Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "أخلَى فَصَدَّ عَنِ الحميمِ وما اِخْتَلَى", "ورأى الحِــمَــامَ يـغُـصُّهـُ فَـتَـوسَّلـا", "مــا كــانَ واديــهِ بِــأوَّلِ مَــرتــعٍ", "ذَعَــرَتْ طُــلاوتُهُ طَــلاهُ فَــأجْـفـلا", "وإذا الكريمُ رأى الخُمُولَ نَزِيلَهُ", "فــي بَـلدةٍ فـالحَـزْمُ أن يـتـرحَّلـا", "كَـالبـدرِ لَمّـا أَنْ تَـضـاءَلَ جَـدَّ في", "طَــلَبِ الكَـمـالِ فَـحـازَهُ مـتَـنـقّـلا", "سـفَهَـاً لحـلْمِـكَ إِنْ رَضِـيـتَ بـمـشْرَبٍ", "رَنِـقٍ ورزقُ اللَّه قَـد مَـلأَ المَـلا", "سـاهـمـتَ عِـيـسَـك مُـرَّ عـيشكَ قاعداً", "أَفَـلا فَـلَيْـتَ بِهِـنَّ نـاصِـيةَ الفَلا", "فـارِقْ تَـرُقْ كـالسَّيـف سُلَّ فبان في", "مَـتْـنَيْهِ ما أَخفى القرابُ وأَخملا", "لا تَـحْـسَـبَـنَّ ذهـابَ نـفـسـكَ مِـيـتَةً", "مـا المـوتُ إلّا أن تـعـيش مُذَلّلا", "للقَـفْـر لا للفَـقْـر هـبـهـا إنَّمـا", "مَـغـنـاك مـا أَغـنـاك أَن تَـتَـوسَّلا", "لا تَـرْضَ مِـن دُنْياكَ ما أَدناكَ مِن", "دَنَـسٍ وَكُـن طَـيْـفـاً جَـلا ثُمَّ اِنجَلا", "وصِـلِ الهـجـيـرَ بـهـجـرِ قـومٍ كُلَّما", "أَمـطَـرتَهـم عَـسلاً جَنَوْا لك حَنْظَلا", "مــن غــادِرٍ خــبُــثَــتْ مَـغَـارِسُ وُدِّهِ", "فــإذا مَـحَـضْـتَ له الودادَ تـأَوَّلا", "أو حِــلْفِ دهـرٍ كـيـف مـالَ بِـوجـهِهِ", "أَمْـسَـى كـذلك مُـدْبِـراً أو مُـقْـبِـلا", "للّهِ عِـــلْمِـــي بــالزَّمــان وأهْــلِهِ", "ذَنْـبُ الفـضـيـلةِ عندَهُم أَنْ تكملا", "طُـبِـعُوا على لُؤْم الطِّباع فخَيْرُهُم", "إنْ قــلتُ قــال وإنْ سـكَـتُّ تَـقَـوَّلا", "أنا مَن إذا ما الدَّهْرُ هَمَّ بخَفْضِهِ", "سـامَـتـهُ هِـمَّتـُهُ السِّمـاكَ الأَعْزَلا", "واعٍ خـطـابَ الخَـطْـبِ وهـو مـجـمـجمٌ", "راعٍ أَكـلَّ العـيـسَ مـن عَدَم الكلا", "لا أَسْـتَـكـيـنُ لحـادثٍ فـإذا طَـغَـى", "غــامــرتُ فــيـه مُـشَـمِّراً إنْ ذَبَّلـا", "زَعــمٌ كــمُــنْــبَـلج الصَّبـاح وراءَهُ", "عَـزْمٌ كَـحَـدِّ السَّيـْف صـادف مَـقْـتَـلا", "مُــتَــنَـطّـسٌ ركـضَ الأُمُـور أوابِـيـا", "شُــمــســاً فَــرَاضَ صــعـابَهُـنَّ وذلَّلا", "ســل بــي فــكــم بـؤسٍ أغـرّ مُـحَـلَّجٍ", "أقــبــلتُه يــأســاً أَغَــرَّ مُــحَـجَّلـا", "وَإِذا أَطـالَ لدى ابـن محمودٍ يدي", "صـاحـبـتُ أَيْـمـانَ النَّدَى مُـتَـطَـوِّلا", "مَــلِكٌ كَــفَــتـنـي كَـفُّهـُ أَنْ أَجْـتَـدِي", "وأَجَــلَّنــي فــأبــيــتُ أن أَتَـبَـدَّلا", "يَــمَّمــْتُ جــانــبَهُ جَـنـيـبَ خَـصـاصـةٍ", "فــرحــلتُ مَـرْعِـيَّ الجـنـاب مُـخَـوَّلا", "فَــقْــرٌ تَــبَــسَّمـَ عـن غِـنـىً ومُـؤَمّـلٍ", "صَــدَقَــتْ فَــرَاسَــتُهُ فَــآبَ مُــمَــوَّلا", "يـا بَـرقُ هَل لَكَ في اِحتِمالِ تَحِيَّةٍ", "عَـذُبَـتْ فـكـانـتْ مـثلَ مائكَ سَلْسَلا", "بـاكِـرْ دمـشـقَ بمشقِ أقلامِ الحَيا", "زُبُــرَ الرِّيــاض مُــرْصَّعــاً ومـكـلَّلا", "وَاجْـرُرْ بـجَـيْـرُونَ ذُيـولكَ وَاِخـتَصِصْ", "مـغَـنـىً تـأزَّرَ بـالعُـلَى وتَـسَـرْبَلا", "قِـفْ مِـن بَـنـي شَـيْـبَانَ حينَ تَقبَّلَتْ", "نجوَى المُنَى وتقابلتْ شُهُبُ العُلَى", "حيث النَّدَى الربعيُّ محلولُ الحُبَى", "والوابِـلُ الرَّبـعـيُّ مَـفْـرِيُّ الكُـلَى", "عَـرِّضْ لِذِي المَـجْـدَيِـن بي وأَبِنْ لَهُ", "جُـمَـلاً أَبَـت لي أَنْ أُرَى مُـتَـجَـمّلا", "فَهُـنـاكَ تلقى العَيشَ أخضَرَ ناضراً", "والعـزّ أقـعـسَ والحـبـاءَ مُـكَـمَّلـا", "فـي ظـلِّ أَرْوَعَ مـا تـبـسَّمـَ ضـاحـكاً", "لعُـــفَـــاتِهِ إلّا غَــدَوْتَ مُــبَــجَّلــا", "كَـالغَـيـثِ غَـوثـاً والحِـمـامِ حَـميّةً", "وَالبَـحـرِ بَـحـراً والهـلالِ تَهَـلّلا", "مَـولايَ عـبـدُكَ مـا أقام لأن رَجا", "مَــولىً سِـواكَ ولا تَـجـلَّدَ أنْ سَـلا", "أدعـــوكَ دعـــوةَ واحــدٍ لا واجِــدٍ", "بـدلاً إذا الكَـلِفُ المَشُوقُ تبدَّلا", "قــد كـان جَـدّي مُـقْـبـلاً لو أَنَّنـي", "مُـذْ غـبـتُ عـنك وجدتُ وجهاً مُقْبِلا", "خَــوَّلتـنـي وعـمَّمـتـنـي وعـشـيـرتـي", "قُـلٌّ فَـصـرتُ بـك المـعـمَّ المُـخْـوِلا", "وغَـدَوْتَ أحـفَـى بـي وأرأفَ مِن أبي", "وأَبَـرَّ مـن أَخـي الشـقـيـق وأَوْصَلا", "أَشـكـو نَـواكَ إِلى سِـواكَ وَأَنـثـني", "مِـن حَـمـلِ صَـدّك بَـعـدَ فقْدِكَ مُثْقلا", "أَنــا غَـرسُ أَنْـعُـمِـكَ الّذي غـذَّيْـتَهُ", "خَـطَـراتِ عَـطـفِـكَ فَـارتَـوى وتَهَـلَّلا", "أصـبـحـتُ تـلفِـظُـني البلادُ كأنَّني", "لفـظُ البـليـدِ أَكـنَّ لفـظـاً مُشْكِلا", "وأشــدُّ مــا أشــكــوه أنّــك مُـعْـرِضٌ", "وا ضَـيْـعَـتـي إنْ كان ذلك عن قِلَى", "نــبــئي تــبــلَّج فـجـرُهُ عـن أَبـلجٍ", "خُـتـلتْ بـه ثـوبُ الزّمـان ليـختِلا", "قـالوا الخِـضَـمُّ أتـى بـأَنْـفَسِ دُرَّةٍ", "قـدراً فـقـلتُ بـل الغَضَنْفَرُ أَشبَلا", "صَـدقَ القَـريـضُ ومـا جـرى فَـألٌ بِهِ", "هَـذا نَـصـيـرُ المُلْكِ فَلتَطُلِ الطُّلَى", "هَـذا الَّذي يَـغشى السَّوابقَ في غدٍ", "كَـأَبـيهِ وَهو اليومَ أَكرمُ مَنْ تَلا", "عُــرِفَــتْ سِـمـاتُ سَـمِـيِّهـِ فـي وجـهـهِ", "رأيــاً شِهــابـيّـاً وَعَـزْمـاً قَـلْقَـلا", "يــا كــافـلي بـنَـدَى أبـيـه أَبْـقِهِ", "حــتّــى تَـكـونَ بِـوارثـي مُـتَـكـفِّلـا", "ومُـنـيـلَ مـحـمـودٍ به أقضي المنى", "بــلِّغْهُ فــي مَــحــمــودِهِ مـا أَمَّلـا", "وأَدِمْ عـلى الأيّـام مـجـدَ مُـؤمّـلي", "حــتّــى تَــراهُ مُــفَـرِّعَـاً مـا أَصَّلـا", "لا زلتَ تُــزْجــي كـلَّ يـومٍ عـارضـاً", "وتـسُـلّ أَبـيـض في النوائبِ مِفْصَلا", "يــدعــو إليّ ومــا يــهــشُّ إلى أبٍ", "ويـزلُّ عـن أيـدي القـوابلِ مُقْبلا", "مــهــديُّ دولتــه نــتــيـجـةُ مـهـدِهِ", "وفِـصَـالُهُ فـي أنْ يُـشـيـرَ فَـيـفصِلا", "يـسـمو إلى جدبِ العيانِ وما جنى", "ويـقـولُ أوَّلَ مـا يـقـول فـيـفـعلا", "ضَـــمِـــنَـــتْ لَهُ أَجـــدادُهُ وَجــدودُهُ", "عَـدَمَ النـظـيـرِ فَجاءَ أَوحَدَ أَكمَلا", "كَــالسَّيــْفِ جَــوهَـرُهُ وَعُـنـصُـر ذاتِهِ", "صـفـواً فأغْنَتْهُ الصِّفاتُ عن الكُلَى", "إن كـول شَـأوك فَهـوَ كـمـلُ سَـوابِقٍ", "مــا زال آخِــرُهُــم يـقـوّي الأوَّلا", "نَـسَـبٌ كَـمـا اِتّسقَتْ أنابيبُ القَنَا", "كـسـبَ العـلاءَ صـغـيـرُهَا لمّا عَلا", "وا رَحــتــمـي لِلحـاسِـديـنَ فَـإِنَّهـم", "قَـرَعُـوا إلى الآمال باباً مُقْفَلا", "اللَّهُ أَحْــوَطُ للعُــلَى مـن أنْ يـرى", "ســاحــاً مــعـطَّلـَةً وسَـرْجـاً مُهْـمَـلا", "يـا مُـوطِئي عُنُقَ الزَّمانِ وقد لقي", "عـنّـي فـصـرتُ مـن المـتونِ كلاكلا", "ومُـــسَـــرْبــلي مــن وفــرِهِ وولائِهِ", "بُـرداً بـتـيـجـانِ النُّجـومِ مُـذَيَّلـا", "أَصْـفَـيْـتَـنـي فَـحَـبَـاكَ صفْوُ خواطري", "مـدحـاً تـخـالُ مـن الجـلال تَغَزُّلا", "وكَــذاكَ أصــبـح فـيـك شِـعـري كـلُّه", "قَــوْلاً وأصـبـح فـي سـواك تَـقَـوُّلا", "أفـدي عُـلاك مـنـاديـاً ومـنـاجـياً", "وأَقـي حِـمـاكَ مُـخـاطِـبـاً وَمُـراسِلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40064	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أخلَى فَصَدَّ عَنِ الحميمِ وما اِخْتَلَى <\|vsep\|> ورأى الحِمَامَ يغُصُّهُ فَتَوسَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كانَ واديهِ بِأوَّلِ مَرتعٍ <\|vsep\|> ذَعَرَتْ طُلاوتُهُ طَلاهُ فَأجْفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الكريمُ رأى الخُمُولَ نَزِيلَهُ <\|vsep\|> في بَلدةٍ فالحَزْمُ أن يترحَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالبدرِ لَمّا أَنْ تَضاءَلَ جَدَّ في <\|vsep\|> طَلَبِ الكَمالِ فَحازَهُ متَنقّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفَهَاً لحلْمِكَ ِنْ رَضِيتَ بمشْرَبٍ <\|vsep\|> رَنِقٍ ورزقُ اللَّه قَد مَلأَ المَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساهمتَ عِيسَك مُرَّ عيشكَ قاعداً <\|vsep\|> أَفَلا فَلَيْتَ بِهِنَّ ناصِيةَ الفَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارِقْ تَرُقْ كالسَّيف سُلَّ فبان في <\|vsep\|> مَتْنَيْهِ ما أَخفى القرابُ وأَخملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَحْسَبَنَّ ذهابَ نفسكَ مِيتَةً <\|vsep\|> ما الموتُ لّا أن تعيش مُذَلّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للقَفْر لا للفَقْر هبها نَّما <\|vsep\|> مَغناك ما أَغناك أَن تَتَوسَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَرْضَ مِن دُنْياكَ ما أَدناكَ مِن <\|vsep\|> دَنَسٍ وَكُن طَيْفاً جَلا ثُمَّ اِنجَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصِلِ الهجيرَ بهجرِ قومٍ كُلَّما <\|vsep\|> أَمطَرتَهم عَسلاً جَنَوْا لك حَنْظَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غادِرٍ خبُثَتْ مَغَارِسُ وُدِّهِ <\|vsep\|> فذا مَحَضْتَ له الودادَ تأَوَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو حِلْفِ دهرٍ كيف مالَ بِوجهِهِ <\|vsep\|> أَمْسَى كذلك مُدْبِراً أو مُقْبِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للّهِ عِلْمِي بالزَّمان وأهْلِهِ <\|vsep\|> ذَنْبُ الفضيلةِ عندَهُم أَنْ تكملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طُبِعُوا على لُؤْم الطِّباع فخَيْرُهُم <\|vsep\|> نْ قلتُ قال ونْ سكَتُّ تَقَوَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا مَن ذا ما الدَّهْرُ هَمَّ بخَفْضِهِ <\|vsep\|> سامَتهُ هِمَّتُهُ السِّماكَ الأَعْزَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعٍ خطابَ الخَطْبِ وهو مجمجمٌ <\|vsep\|> راعٍ أَكلَّ العيسَ من عَدَم الكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَسْتَكينُ لحادثٍ فذا طَغَى <\|vsep\|> غامرتُ فيه مُشَمِّراً نْ ذَبَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَعمٌ كمُنْبَلج الصَّباح وراءَهُ <\|vsep\|> عَزْمٌ كَحَدِّ السَّيْف صادف مَقْتَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَنَطّسٌ ركضَ الأُمُور أوابِيا <\|vsep\|> شُمساً فَرَاضَ صعابَهُنَّ وذلَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل بي فكم بؤسٍ أغرّ مُحَلَّجٍ <\|vsep\|> أقبلتُه يأساً أَغَرَّ مُحَجَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا أَطالَ لدى ابن محمودٍ يدي <\|vsep\|> صاحبتُ أَيْمانَ النَّدَى مُتَطَوِّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ كَفَتني كَفُّهُ أَنْ أَجْتَدِي <\|vsep\|> وأَجَلَّني فأبيتُ أن أَتَبَدَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمَّمْتُ جانبَهُ جَنيبَ خَصاصةٍ <\|vsep\|> فرحلتُ مَرْعِيَّ الجناب مُخَوَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقْرٌ تَبَسَّمَ عن غِنىً ومُؤَمّلٍ <\|vsep\|> صَدَقَتْ فَرَاسَتُهُ فَبَ مُمَوَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَرقُ هَل لَكَ في اِحتِمالِ تَحِيَّةٍ <\|vsep\|> عَذُبَتْ فكانتْ مثلَ مائكَ سَلْسَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> باكِرْ دمشقَ بمشقِ أقلامِ الحَيا <\|vsep\|> زُبُرَ الرِّياض مُرْصَّعاً ومكلَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاجْرُرْ بجَيْرُونَ ذُيولكَ وَاِختَصِصْ <\|vsep\|> مغَنىً تأزَّرَ بالعُلَى وتَسَرْبَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِفْ مِن بَني شَيْبَانَ حينَ تَقبَّلَتْ <\|vsep\|> نجوَى المُنَى وتقابلتْ شُهُبُ العُلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث النَّدَى الربعيُّ محلولُ الحُبَى <\|vsep\|> والوابِلُ الرَّبعيُّ مَفْرِيُّ الكُلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرِّضْ لِذِي المَجْدَيِن بي وأَبِنْ لَهُ <\|vsep\|> جُمَلاً أَبَت لي أَنْ أُرَى مُتَجَمّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُناكَ تلقى العَيشَ أخضَرَ ناضراً <\|vsep\|> والعزّ أقعسَ والحباءَ مُكَمَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ظلِّ أَرْوَعَ ما تبسَّمَ ضاحكاً <\|vsep\|> لعُفَاتِهِ لّا غَدَوْتَ مُبَجَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالغَيثِ غَوثاً والحِمامِ حَميّةً <\|vsep\|> وَالبَحرِ بَحراً والهلالِ تَهَلّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولايَ عبدُكَ ما أقام لأن رَجا <\|vsep\|> مَولىً سِواكَ ولا تَجلَّدَ أنْ سَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدعوكَ دعوةَ واحدٍ لا واجِدٍ <\|vsep\|> بدلاً ذا الكَلِفُ المَشُوقُ تبدَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان جَدّي مُقْبلاً لو أَنَّني <\|vsep\|> مُذْ غبتُ عنك وجدتُ وجهاً مُقْبِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَوَّلتني وعمَّمتني وعشيرتي <\|vsep\|> قُلٌّ فَصرتُ بك المعمَّ المُخْوِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغَدَوْتَ أحفَى بي وأرأفَ مِن أبي <\|vsep\|> وأَبَرَّ من أَخي الشقيق وأَوْصَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشكو نَواكَ ِلى سِواكَ وَأَنثني <\|vsep\|> مِن حَملِ صَدّك بَعدَ فقْدِكَ مُثْقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا غَرسُ أَنْعُمِكَ الّذي غذَّيْتَهُ <\|vsep\|> خَطَراتِ عَطفِكَ فَارتَوى وتَهَلَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحتُ تلفِظُني البلادُ كأنَّني <\|vsep\|> لفظُ البليدِ أَكنَّ لفظاً مُشْكِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشدُّ ما أشكوه أنّك مُعْرِضٌ <\|vsep\|> وا ضَيْعَتي نْ كان ذلك عن قِلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبئي تبلَّج فجرُهُ عن أَبلجٍ <\|vsep\|> خُتلتْ به ثوبُ الزّمان ليختِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا الخِضَمُّ أتى بأَنْفَسِ دُرَّةٍ <\|vsep\|> قدراً فقلتُ بل الغَضَنْفَرُ أَشبَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدقَ القَريضُ وما جرى فَألٌ بِهِ <\|vsep\|> هَذا نَصيرُ المُلْكِ فَلتَطُلِ الطُّلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا الَّذي يَغشى السَّوابقَ في غدٍ <\|vsep\|> كَأَبيهِ وَهو اليومَ أَكرمُ مَنْ تَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُرِفَتْ سِماتُ سَمِيِّهِ في وجههِ <\|vsep\|> رأياً شِهابيّاً وَعَزْماً قَلْقَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كافلي بنَدَى أبيه أَبْقِهِ <\|vsep\|> حتّى تَكونَ بِوارثي مُتَكفِّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُنيلَ محمودٍ به أقضي المنى <\|vsep\|> بلِّغْهُ في مَحمودِهِ ما أَمَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَدِمْ على الأيّام مجدَ مُؤمّلي <\|vsep\|> حتّى تَراهُ مُفَرِّعَاً ما أَصَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلتَ تُزْجي كلَّ يومٍ عارضاً <\|vsep\|> وتسُلّ أَبيض في النوائبِ مِفْصَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدعو ليّ وما يهشُّ لى أبٍ <\|vsep\|> ويزلُّ عن أيدي القوابلِ مُقْبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهديُّ دولته نتيجةُ مهدِهِ <\|vsep\|> وفِصَالُهُ في أنْ يُشيرَ فَيفصِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسمو لى جدبِ العيانِ وما جنى <\|vsep\|> ويقولُ أوَّلَ ما يقول فيفعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمِنَتْ لَهُ أَجدادُهُ وَجدودُهُ <\|vsep\|> عَدَمَ النظيرِ فَجاءَ أَوحَدَ أَكمَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالسَّيْفِ جَوهَرُهُ وَعُنصُر ذاتِهِ <\|vsep\|> صفواً فأغْنَتْهُ الصِّفاتُ عن الكُلَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كول شَأوك فَهوَ كملُ سَوابِقٍ <\|vsep\|> ما زال خِرُهُم يقوّي الأوَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَسَبٌ كَما اِتّسقَتْ أنابيبُ القَنَا <\|vsep\|> كسبَ العلاءَ صغيرُهَا لمّا عَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وا رَحتمي لِلحاسِدينَ فَِنَّهم <\|vsep\|> قَرَعُوا لى المال باباً مُقْفَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّهُ أَحْوَطُ للعُلَى من أنْ يرى <\|vsep\|> ساحاً معطَّلَةً وسَرْجاً مُهْمَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُوطِئي عُنُقَ الزَّمانِ وقد لقي <\|vsep\|> عنّي فصرتُ من المتونِ كلاكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُسَرْبلي من وفرِهِ وولائِهِ <\|vsep\|> بُرداً بتيجانِ النُّجومِ مُذَيَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصْفَيْتَني فَحَبَاكَ صفْوُ خواطري <\|vsep\|> مدحاً تخالُ من الجلال تَغَزُّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَذاكَ أصبح فيك شِعري كلُّه <\|vsep\|> قَوْلاً وأصبح في سواك تَقَوُّلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَجِـئتَ بِـأحـمَـدٍ فَـمَـلأتَ حَمداً", "مَـوارِدَ كـانَ مَـعـدنُها عَذابا", "تَهَـلَّلَ وَجـهُ مُـلْكِـكَ يَومَ أَهدَت", "قَـوابِـلُهُ لَكَ المُلكَ اللّبابا", "شَـبـيهُكَ لا يُغادِرُ مِنكَ شَيئاً", "سَـنـاً وحَياً وَبَذلاً وَاِستِلاباً", "قَـسـيـم الحَـمدِ إِلّا أَنّ حرفاً", "مِن اِسمِكَ زادَ لِلمَعنى مَنابا", "أَلا للَّهِ يَــــومٌ فَــــرَّ عَــــنْهُ", "وَرَكْـبٌ نَـصَّ بِالبُشْرَى الرِّكابا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40150	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَجِئتَ بِأحمَدٍ فَمَلأتَ حَمداً <\|vsep\|> مَوارِدَ كانَ مَعدنُها عَذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهَلَّلَ وَجهُ مُلْكِكَ يَومَ أَهدَت <\|vsep\|> قَوابِلُهُ لَكَ المُلكَ اللّبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَبيهُكَ لا يُغادِرُ مِنكَ شَيئاً <\|vsep\|> سَناً وحَياً وَبَذلاً وَاِستِلاباً </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسيم الحَمدِ ِلّا أَنّ حرفاً <\|vsep\|> مِن اِسمِكَ زادَ لِلمَعنى مَنابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَصـغـى لهَـيْـثَمَة الواشي فَقالَ سَلا", "وَكاذِبٌ في الهوى مَن يَحتوي الفَلا", "كَـأَنَّ الصِـبَـى مُـزْنَةٌ هبَّت عليه صَباً", "هـزّ الصّـلا مُرّها ثمَّ اِستَحالَ صِيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40067	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَصغى لهَيْثَمَة الواشي فَقالَ سَلا <\|vsep\|> وَكاذِبٌ في الهوى مَن يَحتوي الفَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَرِحْهـا فـهـيَ أَزلامُ المَـعالي", "لهنّ إلى الوغى تَوْقُ المَغَالي", "أَقــالَ مَــقــيـلَهـنَّ بِـكـلِّ نَـقـعٍ", "يُـقَـوِّض بِـالهـدى عـمـر الضَّلالِ", "وَأيّ سُـيـوفِـكَ الحُـمرِ الحَواشي", "مَــنــزِلَة مَــتــى دُعِــيَـتْ نَـزَالِ", "مَـواضٍ إِنْ سُـللنَ سَـلكـنَ جَـزمـاً", "نَـفـاهُ مِنَ الطّلى لَفْظُ اِعتِلالِ", "لَقَـد غـلتِ الصَّلـيـبَ بـحَـرِّ حرْبٍ", "يُـشـيـب أُوارُهـا لمم اللَّيالي", "وَشِـمـتَ لِنَصرِ هذا الدينِ بَأساً", "تُــحــرّمُ مِـنـهُ كُـلّ حِـمـىً حَـلالِ", "وَقــائِعُ أنــزعَــت فــي كُـلِّ فـجٍّ", "وَقــائِعُ جَـوِّهـا دامـي العَـزَالِ", "تُـسـائل حـمـصُ عـن مـنـسـيّ دين", "تـقـاضـاه لك الحِـجج الخوالي", "فَـواتَـت وَهيَ أُختُ النجمِ بُعداً", "وَوَعـداً صـيـغَ مِـن مَـطـلٍ مـطَـالِ", "تَــشَــامــخَ أَنـفُهَـا عِـزّاً وَشـدَّت", "عَـلى أَن لا تَـنـالَ يـداً يَنالِ", "فَـمـا زَالت رقـاكَ تَـجـدُّ نَـقضاً", "لِمـا تُـثـنـيهِ مِن مررِ الحِبالِ", "إِلى أَن أَطـلَقَ الحَـسناءَ كُرْهاً", "وَآلَ إِلى مُـــلاوَحَـــةِ المــآلي", "يَـصـدّ الوجـهَ عَـن شَـمّـاءَ أَلقَت", "يَـــداً لِأَشَـــمَّ ذي بــاعٍ طِــوالِ", "شَـغَـلتَ بِهـا يَـمينَك وَالمَواضي", "تَــكــفَّلــ أنّ مِــصْــراً للشّـمـالِ", "إِذا فَـتَـحَ القِتالُ عَلَيكَ أَرضاً", "أبـاحَـكَ أُخْـتَهـا لا عَـنْ قـتالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40133	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرِحْها فهيَ أَزلامُ المَعالي <\|vsep\|> لهنّ لى الوغى تَوْقُ المَغَالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقالَ مَقيلَهنَّ بِكلِّ نَقعٍ <\|vsep\|> يُقَوِّض بِالهدى عمر الضَّلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأيّ سُيوفِكَ الحُمرِ الحَواشي <\|vsep\|> مَنزِلَة مَتى دُعِيَتْ نَزَالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَواضٍ ِنْ سُللنَ سَلكنَ جَزماً <\|vsep\|> نَفاهُ مِنَ الطّلى لَفْظُ اِعتِلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد غلتِ الصَّليبَ بحَرِّ حرْبٍ <\|vsep\|> يُشيب أُوارُها لمم اللَّيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشِمتَ لِنَصرِ هذا الدينِ بَأساً <\|vsep\|> تُحرّمُ مِنهُ كُلّ حِمىً حَلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقائِعُ أنزعَت في كُلِّ فجٍّ <\|vsep\|> وَقائِعُ جَوِّها دامي العَزَالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسائل حمصُ عن منسيّ دين <\|vsep\|> تقاضاه لك الحِجج الخوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَواتَت وَهيَ أُختُ النجمِ بُعداً <\|vsep\|> وَوَعداً صيغَ مِن مَطلٍ مطَالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَشَامخَ أَنفُهَا عِزّاً وَشدَّت <\|vsep\|> عَلى أَن لا تَنالَ يداً يَنالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما زَالت رقاكَ تَجدُّ نَقضاً <\|vsep\|> لِما تُثنيهِ مِن مررِ الحِبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَن أَطلَقَ الحَسناءَ كُرْهاً <\|vsep\|> وَلَ ِلى مُلاوَحَةِ الملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصدّ الوجهَ عَن شَمّاءَ أَلقَت <\|vsep\|> يَداً لِأَشَمَّ ذي باعٍ طِوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَغَلتَ بِها يَمينَك وَالمَواضي <\|vsep\|> تَكفَّل أنّ مِصْراً للشّمالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "غَدا الدّينُ بِاِسمِكَ سامي العَلَم", "أَمـيـنَ العِـمـادِ مَـكـيـنَ القَـدَمْ", "لِذلِكَ لُقِّبـــــــــت نـــــــــوراً لَهُ", "وَقَـد أَغـطَـشَ الظُّلـْمُ فيهِ الظُّلَم", "أَضـــــاءَت بِـــــعَــــدلِكَ آفــــاقُهُ", "وَفُـضَّتـ عُـرَى الدِّيـنِ لَمّا اِدْلَهَم", "وَلَو لَم تَمشِ رَهواً لِنَصْرِ الرُّها", "وَمِــــثــــلُكَ أَدرَكَ لَمّــــا عَــــزَم", "وَيَـومٍ بِـسـوطـا بَـسَـطـتَ الحـمام", "عَـلى الهَـضبِ مِن رُكْنِها فَاِنْهَدَم", "وبُــصْــرَى وَصَــرْخَــدَ لَو لَم تَـثُـر", "دِراكــاً لَكَــانــا ردِيــفَــيْ إِرَم", "ومُـذْ فـضَّ جَـيـشُـكَ فـي الغـوطَـتَيْ", "نِ فــضَّ الصّــليــبُ لَهُ مــا نَـظَـم", "وَفــي كَــفــرِلاثــا وَهــاب حَــلَلْ", "تَ عُــقَــدَ البـرنِـس بِـبـيـضٍ خِـذَم", "مُــــعَــــوَّدةً أَنَّهــــا لا تُـــسَـــل", "لُ إِلّا مُـــقَـــمــقــمــةً لِلقِــمَــم", "وَيَـــومَ بَـــسَــرْفُــود جَــرَّعْــتَهُــم", "أُجـــاجـــاً أَغَـــصَّهـــمُ وَاِصْــطَــلَم", "وَفَـــوقَ العُـــرَيْــمَــةِ غَــشّــاهُــمُ", "عُــرامُ جُــيــوشِــكَ سَــيـلَ العَـرِم", "وَأَنــتَ بِــكَــلبِهِـم فـي الكـبـول", "مُــبــاح الحَـريـمِ مُـذال الحُـرَم", "وَبـــــارَتُهُـــــم أَذَّنَــــت أَنَّهــــا", "أَبــارَتــهُــمُ فَــليَــبــوؤا بِــذَم", "بَـنَـوْهـا وَأَعـلَوْا وَلَم يَـعـلَموا", "بِـمـا خَطَّ في اللَّوحِ مِنكَ القَلَم", "وَأَنَّكـــَ خـــارِمٌ مــا أَحــكَــمــوهُ", "وَمِـن دِيـنِـنـا راقِـعٌ مـا اِنْخَرَم", "فَــتَــرفَــعُ مِـن بَـعـدِ خَـفـضٍ هُـدى", "وَتَــخــفِــضُ مِـن بَـعـدِ رَفـعٍ صَـنَـم", "سَـمَـكـتَ المَـدارِسَ فَـوقَ النّـجوم", "فَـكَـم مـنْـجـمٍ تَـحـتَهـا قَـد نَـجَم", "وَعــاشَ الحَــنـيـفِـيُّ وَالشـافِـعِـيّ", "بِـمـا شِـدتَ مِـنـهـا وَكـانـا رِمَم", "وَإِنْ لَم تَـكُـن هـاشِـمـيَّ الأُصـول", "فَــإنَّكــَ فَــرعُ الهِـزَبْـرِ الهِـشَـم", "وَمَن يَدَّعي في العُلا ما اِدَّعَيت", "وَأَنـتَ اِبـنُ مَـن عَـزَّ لَمّا اِحتَكَم", "وَأُقــسِــمُ مــا غــابَ سَـيـفٌ سَـقَـتْ", "مَــغــارِسَهُ عَــيــن هَــذي الشِّيــَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40158	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> غَدا الدّينُ بِاِسمِكَ سامي العَلَم <\|vsep\|> أَمينَ العِمادِ مَكينَ القَدَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِذلِكَ لُقِّبت نوراً لَهُ <\|vsep\|> وَقَد أَغطَشَ الظُّلْمُ فيهِ الظُّلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضاءَت بِعَدلِكَ فاقُهُ <\|vsep\|> وَفُضَّت عُرَى الدِّينِ لَمّا اِدْلَهَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو لَم تَمشِ رَهواً لِنَصْرِ الرُّها <\|vsep\|> وَمِثلُكَ أَدرَكَ لَمّا عَزَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَومٍ بِسوطا بَسَطتَ الحمام <\|vsep\|> عَلى الهَضبِ مِن رُكْنِها فَاِنْهَدَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبُصْرَى وَصَرْخَدَ لَو لَم تَثُر <\|vsep\|> دِراكاً لَكَانا ردِيفَيْ ِرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُذْ فضَّ جَيشُكَ في الغوطَتَيْ <\|vsep\|> نِ فضَّ الصّليبُ لَهُ ما نَظَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي كَفرِلاثا وَهاب حَلَلْ <\|vsep\|> تَ عُقَدَ البرنِس بِبيضٍ خِذَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُعَوَّدةً أَنَّها لا تُسَل <\|vsep\|> لُ ِلّا مُقَمقمةً لِلقِمَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَومَ بَسَرْفُود جَرَّعْتَهُم <\|vsep\|> أُجاجاً أَغَصَّهمُ وَاِصْطَلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَوقَ العُرَيْمَةِ غَشّاهُمُ <\|vsep\|> عُرامُ جُيوشِكَ سَيلَ العَرِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتَ بِكَلبِهِم في الكبول <\|vsep\|> مُباح الحَريمِ مُذال الحُرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبارَتُهُم أَذَّنَت أَنَّها <\|vsep\|> أَبارَتهُمُ فَليَبوؤا بِذَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنَوْها وَأَعلَوْا وَلَم يَعلَموا <\|vsep\|> بِما خَطَّ في اللَّوحِ مِنكَ القَلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّكَ خارِمٌ ما أَحكَموهُ <\|vsep\|> وَمِن دِينِنا راقِعٌ ما اِنْخَرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرفَعُ مِن بَعدِ خَفضٍ هُدى <\|vsep\|> وَتَخفِضُ مِن بَعدِ رَفعٍ صَنَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمَكتَ المَدارِسَ فَوقَ النّجوم <\|vsep\|> فَكَم منْجمٍ تَحتَها قَد نَجَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعاشَ الحَنيفِيُّ وَالشافِعِيّ <\|vsep\|> بِما شِدتَ مِنها وَكانا رِمَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنْ لَم تَكُن هاشِميَّ الأُصول <\|vsep\|> فَنَّكَ فَرعُ الهِزَبْرِ الهِشَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يَدَّعي في العُلا ما اِدَّعَيت <\|vsep\|> وَأَنتَ اِبنُ مَن عَزَّ لَمّا اِحتَكَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "رَنَا وفي طَرْفِهِ اِحْمِرارٌ", "يـغُـضُّ مـن سِـحْر مُقْلَتَيْهِ", "وَفـاضَ مِـن نَرْجسَيْهِ ماءٌ", "ضــرَّجَهُ ورْدُ وجْــنَــتَــيْهِ", "فـقـلتُ يا مُمْرِضِي بوجهٍ", "أَظــنُّ دائي سَـرى إِليـهِ", "هَيهاتَ لا تَجْحَدَنَّ قتْلي", "هـذا دمـي شـاهـدٌ عليهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40075	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> رَنَا وفي طَرْفِهِ اِحْمِرارٌ <\|vsep\|> يغُضُّ من سِحْر مُقْلَتَيْهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفاضَ مِن نَرْجسَيْهِ ماءٌ <\|vsep\|> ضرَّجَهُ ورْدُ وجْنَتَيْهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ يا مُمْرِضِي بوجهٍ <\|vsep\|> أَظنُّ دائي سَرى ِليهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "للَّه لِيـلتـنـا إِذ صـاحِـبـايَ بـهـا", "بــــدرٌ وبـــدرٌ ســـمـــاويٌّ وأرضـــيُّ", "إِذِ الهَوَى وَالهواء الطَّلْقُ مُعتَدِلٌ", "هــذا وهــذا ربــيــعــيٌّ طــبــيـعـيُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40086	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> للَّه لِيلتنا ِذ صاحِبايَ بها <\|vsep\|> بدرٌ وبدرٌ سماويٌّ وأرضيُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أسْـنَـى المـمـالك ما أطَلْت منارَها", "وجـعـلتَ مُـرْهَـفَـةَ الشِّفـارِ دِسـارَهـا", "وأحــقُّ مــن مَـلَكَ البـلاد وأهـلَهـا", "رؤٌف تـــكـــنَّفــ عــدلُه أقــطــارَهــا", "مـن عـام سـام الخـافِـقَـينِ وَحامها", "مِــنــنـاً وَزاد هَـوىً فَـخـصّ نِـزارَهـا", "مُــضَــرِيَّةــٌ طــبــعَــت مَــضــارِبَهُ وَإِن", "عَـــدَتـــهُ ذَروة فـــارسٍ أَســـوارَهــا", "آل الرّعــيّــة وهــيَ تَــجــهَـلُ آلهـا", "وتــعـاف نُـطْـفَـتَهـا وتـكـره دارَهـا", "فَــأَقــرَّ ضَــجــعَـتَهـا وَأَنـبـتَ نـيّهـا", "وأســاغ جُــرْعـتـهـا وأثـبـت زارَهـا", "مـلكٌ أبـوه سـمـا لهـا فَـسَـمَـا بها", "وأجــارهــا فـعـلت سُهـيـلاً جـارَهـا", "نَهَــجَ السَّبــيــلَ له فَـأَوضَـحَ خـلفـه", "وَشَــدا لهُ يـمـن العـلا فَـأَنـارَهـا", "أنــشــرْتَ يــا مـحـمـودُ مـلّةَ أحـمـدٍ", "مـن بـعـد مـا شمل البِلَى أبشارَها", "إن جـانـأت عَـدَلَ السِّنـانُ قَـوامَهـا", "أو نَـأنـأتْ كـان الحـسـام جـبارَها", "عـقـلت مَعَ العصمِ العَواصِم مُذ غَدَت", "هــذي العَــزائِمُ أسـرهـا وإسـارَهـا", "وَتَــكــفَّلــت لَكَ ضُــمَّر أَنــضَــيــتـهـا", "فــي صَـونِهـا أَن تَـسـتـردّ ضِـمـارَهـا", "كَــلأت هَــوامِــلَهــا ورد مــطـارهـا", "مــا أريــشــتــه وَثــقـفـت آطـارَهـا", "كَــم حــاوَلَت مِــن كــفــتـيـهـا غـرّةً", "غــلبَ الأســود فـقـلَّمـت أَظـفـارَهـا", "أنَّى وحــامـي سَـرحِهـا مَـن لَو سَـمَـت", "لِلفــلكِ بَــسْــطَــتـه أَحـال مـدارَهـا", "فــي كُــلِّ يَــومٍ مِــن فُـتـوحِـك سـورةٌ", "للدّيــن يــحــمـل سِـفْـرُه أسـفـارَهـا", "وَمُـطـيلةٌ قِصَر المنابِرِ إِنْ غَدا ال", "خُـطَـبـاءُ تَـنـثُـرُ فَـوقَهـا تـقـصارَها", "هِــمَــمٌ تَــحــجَّلــت المُـلوك وَراءَهـا", "بِـدَمِ العِـثـارِ ومـا اِقتفَت آثارَها", "وَعــزائمٌ تَــســتَــوئزُ الآســادَ عــن", "نَهــشِ الفَــرائسِ إِن أَحــسَّ أُوارهــا", "أَبـداً تـقـصـر طـولَ مـشـرفَـةِ الذُرا", "بِـالمَـشـرفـيَّةـِ أَو تُـطـيـلُ قـصـارها", "فَــغَــرَتْ أَفــامِــيـةٌ فـمـاً فَهَـتَـمْـتَهُ", "كَـبَـوَار أَجـنـاهـا الأَران بَـوارَها", "أَرهَــقــتَ رائَكَ فَـوقَ رائك تَـحـتَهـا", "فَـحَـطـطـتَ مِـن شـعـفـاتـهـا أَعفارها", "أَدركـت ثَـأرَك في البُغَاةِ وَكُنتَ يا", "مُــخــتــارَ أُمّــةِ أَحـمـدٍ مُـخـتـارَهـا", "عـارِيّـة الزّمـنِ المُـغـيـر سَما لها", "مِـنـك المـعـيّـر فَـاِسـتَـردَّ مـعـارَها", "زَأَرَ الهِــزَبْـرُ فَـقـيّـدت عـانـاتـهـا", "عَـصـرَ الضـلالِ وَأَسـلَمـت أَعـيـارهـا", "ضــاءَت نُــجــومــكَ فَــوقَهـا وَلَربُّمـا", "بـاتَـتَ تـنـافِـثـها النجوم سرارَها", "أمْـسَـتْ مع الشِّعْرَى العبور وأصبحت", "شُـعـراء تَـسـتـقـلي الفُحول شوارَها", "وَلَكَـم قَـرعـت بِـمـقـربـاتِـكَ مِـثـلَها", "تــلعــاً وقــلّدت الكُـمـاة عـذارَهـا", "حـتَّى إِذا اِشـتَـمـلَتـك أَشـرَقَ سورها", "عِــزّاً وَحــلاهــا سَــنــاكَ سِــوارَهــا", "خَـرَّ الصّـليـبُ وَقَـد عَـلَت نَـغَـمـاتُها", "وَاِســتَــوبَــلَت صَــلواتُه تِــكْـرارَهـا", "لَمّــا وَعــاهــا سَــمْــعُ أَنــطــاكـيـة", "سَــرَتِ الوقــار وَكَـشـفَـت أَسـتـارَهـا", "فَـاليَـومَ أَضْـحَـت تَـسـتَـذمّ مُـجـيـرَها", "مِــن جَــورِهِ وَغَــدت تــذمّ جــوارَهــا", "عَـلِمَـت بـأَن سَـتَـذوقُ جـرعَـةَ أُخـتِها", "إِن زَرَّ أَطــواقَ القــبــاءِ وزارَهــا", "مـــاضٍ إذا قـــرع الرّكــابَ لبــلدةٍ", "ألْقَــتْ له قــبــل القـراع إزارَهـا", "وإذا مَـجَـانِـقُه رَكَـعـنَ لِصـعـبـة ال", "مـلقـاةِ أَسْـجَـدَ كـالجـديـرِ جـدارَها", "مــلَأ البِــلادَ مَــواهـبـاً ومَهـابـةً", "حــتّــى اِســتَــرقّــت آيُهُ أحــرارَهــا", "يُـذكـي العـيـونَ إِذا أَقامَ لعونها", "أَبَـداً وَيُـفـضـي بِـالظّـبـا أَبـكارها", "أَومـا إِلى رمـم النَـدى فَـأَعـاشَهـا", "وَهَـمـى لِسـابِـقَـةِ المـنـى فَـأَزارَها", "نَــبَــويُّ تَـشـبـيـهِ الفُـتـوحِ كَـأَنَّمـا", "أنــصــارُه رجــعــت له أنــصــارَهــا", "أَحـيـا لِصَـرحِ سَـلامـهـا سَـلمـانـهـا", "وَأَمــاتَ تــحــتَ عَـمَـارَهـا عُـمَّاـرَهـا", "إِنْ ســارَ ســارَ وقَــد تَـقَـدّمَ جَـيـشَه", "رجــفٌ يــقـصّـع فـي اللّهـا دعـارَهـا", "أَو حـلَّ حَـلَّ حـبـا القـرومِ بِهـيـبـةٍ", "سَــلَب البــدور بـدارهـا أبـدارَهـا", "وَإِذا المُلوكُ تَنافَسوا دَرج العُلا", "أَربــى بِــنَـفـس أَفـرعـتـه خـيـارهـا", "ونُهــىً إِذا هـيـضَـت تـدلّ بِـخـيـرهـا", "وسُــطــىً تُــذلّ إذا عــنـت جـبـارهـا", "تُهْـدَى لمـحـمـود السَّجـايـا كـاِسـمِهِ", "لو لزّ فــاعــلةً بــهــا لأَبَــارَهــا", "الفـاعِـلُ الفعلاتِ يَنظِمُ في الدجى", "بَـيـنَ النـجـومِ حـسـودهـا أَسـمارها", "ســاعٍ سَــعــى وَالســابــقــات وَراءَهُ", "عَـنَـقـاً فَـعَـصـفَـرَ مـنـتـماه عثارَها", "كَــالمــضــرَجِـيِّ إِذا يُـصَـرْصِـرُ آيِـبـاً", "خــرس البـغـاث وَهـاجَـرت أَوكـارَهـا", "عَــرَفَــت لِنـورِ الديـنِ نـور وقـائعٍ", "يُـغـشَـى إِذا اِكـتَـحَـلَت بِهِ أَبصارها", "مَـشـهـورة سَـعَـطـت وَقَد حاولتها ال", "أقــدار عــجـزاً أنْ تـشـقّ غُـبَـارَهـا", "للّهِ وَجـــهُـــكَ وَالوجــوهُ كــأنّــمــا", "حــطّـت بـهـا أوقـار هِـيـت وقـارَهـا", "وَالبـيـضُ تَخنسُ في الصُّدور صدروها", "هـبـراً وتـكـتـحـل الشُّفـور شـفارها", "وَالخَـيـلُ تـدلج تَـحتَ أَرْشية القَنا", "جَــذب المَــواتِــحِ غــاوَرت آبـارَهـا", "فَـبَـقـيـتَ تَـسـتَجلي الفتوحَ عَرائِساً", "مــتــمـلّيـاً صَـدرَ العـلا وصـدارهـا", "فــي دَولَةٍ لِلنــصــرِ فَــوقَ لِوائهــا", "زبـر تـنـمِّقـُ فـي الطّـلَى أسـطـارَها", "فـالدّيـنُ مَـوْمـاةٌ رفعت بها الصُّوَى", "وحــديــقــةٌ ضَـمِـنَـتْ يـداكَ إيـارَهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40129	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أسْنَى الممالك ما أطَلْت منارَها <\|vsep\|> وجعلتَ مُرْهَفَةَ الشِّفارِ دِسارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحقُّ من مَلَكَ البلاد وأهلَها <\|vsep\|> رؤٌف تكنَّف عدلُه أقطارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عام سام الخافِقَينِ وَحامها <\|vsep\|> مِنناً وَزاد هَوىً فَخصّ نِزارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُضَرِيَّةٌ طبعَت مَضارِبَهُ وَِن <\|vsep\|> عَدَتهُ ذَروة فارسٍ أَسوارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل الرّعيّة وهيَ تَجهَلُ لها <\|vsep\|> وتعاف نُطْفَتَها وتكره دارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَقرَّ ضَجعَتَها وَأَنبتَ نيّها <\|vsep\|> وأساغ جُرْعتها وأثبت زارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ أبوه سما لها فَسَمَا بها <\|vsep\|> وأجارها فعلت سُهيلاً جارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَهَجَ السَّبيلَ له فَأَوضَحَ خلفه <\|vsep\|> وَشَدا لهُ يمن العلا فَأَنارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنشرْتَ يا محمودُ ملّةَ أحمدٍ <\|vsep\|> من بعد ما شمل البِلَى أبشارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جانأت عَدَلَ السِّنانُ قَوامَها <\|vsep\|> أو نَأنأتْ كان الحسام جبارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقلت مَعَ العصمِ العَواصِم مُذ غَدَت <\|vsep\|> هذي العَزائِمُ أسرها وسارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَكفَّلت لَكَ ضُمَّر أَنضَيتها <\|vsep\|> في صَونِها أَن تَستردّ ضِمارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلأت هَوامِلَها ورد مطارها <\|vsep\|> ما أريشته وَثقفت طارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم حاوَلَت مِن كفتيها غرّةً <\|vsep\|> غلبَ الأسود فقلَّمت أَظفارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّى وحامي سَرحِها مَن لَو سَمَت <\|vsep\|> لِلفلكِ بَسْطَته أَحال مدارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كُلِّ يَومٍ مِن فُتوحِك سورةٌ <\|vsep\|> للدّين يحمل سِفْرُه أسفارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُطيلةٌ قِصَر المنابِرِ ِنْ غَدا ال <\|vsep\|> خُطَباءُ تَنثُرُ فَوقَها تقصارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِمَمٌ تَحجَّلت المُلوك وَراءَها <\|vsep\|> بِدَمِ العِثارِ وما اِقتفَت ثارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعزائمٌ تَستَوئزُ السادَ عن <\|vsep\|> نَهشِ الفَرائسِ ِن أَحسَّ أُوارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبداً تقصر طولَ مشرفَةِ الذُرا <\|vsep\|> بِالمَشرفيَّةِ أَو تُطيلُ قصارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَرَتْ أَفامِيةٌ فماً فَهَتَمْتَهُ <\|vsep\|> كَبَوَار أَجناها الأَران بَوارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرهَقتَ رائَكَ فَوقَ رائك تَحتَها <\|vsep\|> فَحَططتَ مِن شعفاتها أَعفارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدركت ثَأرَك في البُغَاةِ وَكُنتَ يا <\|vsep\|> مُختارَ أُمّةِ أَحمدٍ مُختارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عارِيّة الزّمنِ المُغير سَما لها <\|vsep\|> مِنك المعيّر فَاِستَردَّ معارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَأَرَ الهِزَبْرُ فَقيّدت عاناتها <\|vsep\|> عَصرَ الضلالِ وَأَسلَمت أَعيارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَت نُجومكَ فَوقَها وَلَربُّما <\|vsep\|> باتَتَ تنافِثها النجوم سرارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمْسَتْ مع الشِّعْرَى العبور وأصبحت <\|vsep\|> شُعراء تَستقلي الفُحول شوارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكَم قَرعت بِمقرباتِكَ مِثلَها <\|vsep\|> تلعاً وقلّدت الكُماة عذارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتَّى ِذا اِشتَملَتك أَشرَقَ سورها <\|vsep\|> عِزّاً وَحلاها سَناكَ سِوارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَّ الصّليبُ وَقَد عَلَت نَغَماتُها <\|vsep\|> وَاِستَوبَلَت صَلواتُه تِكْرارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا وَعاها سَمْعُ أَنطاكية <\|vsep\|> سَرَتِ الوقار وَكَشفَت أَستارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاليَومَ أَضْحَت تَستَذمّ مُجيرَها <\|vsep\|> مِن جَورِهِ وَغَدت تذمّ جوارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلِمَت بأَن سَتَذوقُ جرعَةَ أُختِها <\|vsep\|> ِن زَرَّ أَطواقَ القباءِ وزارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماضٍ ذا قرع الرّكابَ لبلدةٍ <\|vsep\|> ألْقَتْ له قبل القراع زارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا مَجَانِقُه رَكَعنَ لِصعبة ال <\|vsep\|> ملقاةِ أَسْجَدَ كالجديرِ جدارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملَأ البِلادَ مَواهباً ومَهابةً <\|vsep\|> حتّى اِستَرقّت يُهُ أحرارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُذكي العيونَ ِذا أَقامَ لعونها <\|vsep\|> أَبَداً وَيُفضي بِالظّبا أَبكارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوما ِلى رمم النَدى فَأَعاشَها <\|vsep\|> وَهَمى لِسابِقَةِ المنى فَأَزارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبَويُّ تَشبيهِ الفُتوحِ كَأَنَّما <\|vsep\|> أنصارُه رجعت له أنصارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحيا لِصَرحِ سَلامها سَلمانها <\|vsep\|> وَأَماتَ تحتَ عَمَارَها عُمَّارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ سارَ سارَ وقَد تَقَدّمَ جَيشَه <\|vsep\|> رجفٌ يقصّع في اللّها دعارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو حلَّ حَلَّ حبا القرومِ بِهيبةٍ <\|vsep\|> سَلَب البدور بدارها أبدارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا المُلوكُ تَنافَسوا دَرج العُلا <\|vsep\|> أَربى بِنَفس أَفرعته خيارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونُهىً ِذا هيضَت تدلّ بِخيرها <\|vsep\|> وسُطىً تُذلّ ذا عنت جبارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُهْدَى لمحمود السَّجايا كاِسمِهِ <\|vsep\|> لو لزّ فاعلةً بها لأَبَارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفاعِلُ الفعلاتِ يَنظِمُ في الدجى <\|vsep\|> بَينَ النجومِ حسودها أَسمارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساعٍ سَعى وَالسابقات وَراءَهُ <\|vsep\|> عَنَقاً فَعَصفَرَ منتماه عثارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالمضرَجِيِّ ِذا يُصَرْصِرُ يِباً <\|vsep\|> خرس البغاث وَهاجَرت أَوكارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفَت لِنورِ الدينِ نور وقائعٍ <\|vsep\|> يُغشَى ِذا اِكتَحَلَت بِهِ أَبصارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَشهورة سَعَطت وَقَد حاولتها ال <\|vsep\|> أقدار عجزاً أنْ تشقّ غُبَارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> للّهِ وَجهُكَ وَالوجوهُ كأنّما <\|vsep\|> حطّت بها أوقار هِيت وقارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبيضُ تَخنسُ في الصُّدور صدروها <\|vsep\|> هبراً وتكتحل الشُّفور شفارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيلُ تدلج تَحتَ أَرْشية القَنا <\|vsep\|> جَذب المَواتِحِ غاوَرت بارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَقيتَ تَستَجلي الفتوحَ عَرائِساً <\|vsep\|> متملّياً صَدرَ العلا وصدارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في دَولَةٍ لِلنصرِ فَوقَ لِوائها <\|vsep\|> زبر تنمِّقُ في الطّلَى أسطارَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيـــا خـــيــرَ المــلوكِ أبــاً وجَــدّاً", "وأَنــقــعــهــم حــيّــاً لغــليــلِ صــادِ", "عَــلَوْا وغَـلَوا وقـال النـاسُ فـيـهـم", "شــــوارد مــــن ثُــــنـــاءٍ أو أُحَـــادِ", "ومـا اِقـتَـسـمـوا ولا عَـمدوا بِناهم", "بِــمَــنــصِــبــك القـسـيـمـيِّ العِـمـادي", "وَهَـــل حـــلَبٌ سِـــوى نـــفـــسٍ شَـــعَــاعٍ", "تَــقَــسَّمــهــا التّــمــادي والتّـعـادي", "نَفى ابن عمادِ دين اللَّه عَنها الش", "شَــكــاة فَــأَصــبَــحــت ذاتَ العِــمــادِ", "تَــبَــخْــتَــرُ فــي كــســا عــدْلٍ وبــذلٍ", "مـــــدبَّجـــــة التَّهــــائم والنِّجــــادِ", "وفــــي مِــــحـــرابِهـــا داودُ مـــنـــه", "يــــهــــذّبُ حــــكـــمـــة آيـــات صـــادِ", "تــجــاوزتَ النّــجــوم فــأيـن تـبـغـي", "تَــــرَقَّ فـــلا خَـــلَوْتَ مـــنِ اِزديـــادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40124	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا خيرَ الملوكِ أباً وجَدّاً <\|vsep\|> وأَنقعهم حيّاً لغليلِ صادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَوْا وغَلَوا وقال الناسُ فيهم <\|vsep\|> شوارد من ثُناءٍ أو أُحَادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اِقتَسموا ولا عَمدوا بِناهم <\|vsep\|> بِمَنصِبك القسيميِّ العِمادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل حلَبٌ سِوى نفسٍ شَعَاعٍ <\|vsep\|> تَقَسَّمها التّمادي والتّعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفى ابن عمادِ دين اللَّه عَنها الش <\|vsep\|> شَكاة فَأَصبَحت ذاتَ العِمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَخْتَرُ في كسا عدْلٍ وبذلٍ <\|vsep\|> مدبَّجة التَّهائم والنِّجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي مِحرابِها داودُ منه <\|vsep\|> يهذّبُ حكمة يات صادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ومـا يَـومُ الفِـرنْـجَـةِ مِـنكَ فذٌّ", "فَــتَـحـصِـرُ عَـدَّهُ خُـطَـطُ الحِـسـابِ", "أَجـاشَ الأَربـعـاءُ لَهُـمْ خَميساً", "بَـعـيـدُ الغـورِ مُلتَطِمُ العُبابِ", "وَأَحـكِـم بِـالخَـطيمِ لَهُم خِطاماً", "أَمـــرَّ بـــرِيــمِهِ مُــرَّ الضّــرابِ", "مَـشَـوْا مُـتَـسـانِـدينَ إِلى صَليبٍ", "يُـبَـرْقِـعُ هَـبـوَةَ الصـمِّ الصِّلابِ", "تَـلُفُّهـُمُ المَنايا في الثَّنايا", "وَتَـفـجـؤُهُـمْ شـعـوبُ مِنَ الشَّعابِ", "أَطــاشَــتْ سَهـمَ كَـبـشِهِـمُ هَـنـاةٌ", "فَـكُـنـتَ ذُبـابَ طـائِشَـةِ الذّبابِ", "حَـلَلتَ التّـاجَ عَـنْهُ وَحَـلَّ تاجاً", "مَـكـانَ العِقْدِ مِن عِقدِ الكِعابِ", "أَنافَ عَلى العِقَابِ فَكانَ أَشْهَى", "وَأَبـهـى مِـنـهُ فـي ظِـلّ العِقابِ", "فَــأَشْـرَف وَهـوَ عَـن شَـرفٍ مَـعـوقٍ", "وَأَصـعَـد وَهـوَ غـايَةُ الاِنصِبابِ", "تُـكـاشِـرُهُ الشَّوامِـتُ وهـوَ مُـغْضٍ", "ثَـنـاهُ مُـنَـاهُ عَن رَجْعِ الجَوَابِ", "بَــعـيـداً عَـن قِـراعٍ وَاِقـتِـراعٍ", "يَـــؤوبُ لَهُ إِلى يَـــومِ المَــآبِ", "وَكَـم سَـوطٍ بِـخَـيلِكَ أَقبلوه ال", "صُـدورَ فَـكـانَ سَـوطـاً مِـن عَذابِ", "تَـركـتَهُـم بِـأَرضِ الشّـامِ شـاماً", "لِظُــفْــرٍ تَــتّــقــيــهِ أَو لِنَــابِ", "هَـتـكـتَ حِـجـابـهُ وَالشَّمسُ وَسْنَى", "بِــشَـمـسٍ لا تُـوَارَى بـالحـجـابِ", "بِـأَبـيـضَ مِـن حَبِيكِ الهِندِ صافٍ", "مَـصُـونِ المَـتْـنِ مُبتَذِلِ الذُّبابِ", "لَهُ سِـمَـةُ الشّـيـوخِ صَـفـاءَ شَيبٍ", "وَفــي خَــطَـراتِهِ نَـزَقُ الشّـبـابِ", "أَلا يـا نـاظِـرَ الدُّنـيا بِعَيْنٍ", "أَرَتْهُ عِــلابَهــا خَـدْع السّـرابِ", "تَــبَــطَّنــَهـا فَـطَـلّقَهـا ثَـلاثـاً", "عَــلى عِــزِّ التَــمَـلُّقِ والخِـلابِ", "فَــلا يَــأوي إِلى رَأيٍ شَــعــاعٍ", "وَلا يــثــنــي إِلى أَمَـلٍ خَـرابِ", "تَـرَفَّعـَ عَـن مُـجـاوَزَةِ الأَمـاني", "وَحَـلَّقَ عَـن مُـحـاضَـرَةِ التّـصابي", "صَــلاةُ اللَّهِ كُــلَّ دُرورِ شَــمــسٍ", "عَـلى مَـثْـوَى أَبـيكَ مِنَ التُرابِ", "فَقَد أَلْقَى إِلى الإِسلامِ عَضْباً", "يُـطَـبِّقُ في النّوائبِ غيرَ نابي", "تَــجِــيــشُ لَهُ رَوَاسٍ كَـالرَّواسـي", "تُـمـدُّ لَهـا جِـفـانٌ كَـالجَـوابـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40152	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وما يَومُ الفِرنْجَةِ مِنكَ فذٌّ <\|vsep\|> فَتَحصِرُ عَدَّهُ خُطَطُ الحِسابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجاشَ الأَربعاءُ لَهُمْ خَميساً <\|vsep\|> بَعيدُ الغورِ مُلتَطِمُ العُبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَحكِم بِالخَطيمِ لَهُم خِطاماً <\|vsep\|> أَمرَّ برِيمِهِ مُرَّ الضّرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَشَوْا مُتَسانِدينَ ِلى صَليبٍ <\|vsep\|> يُبَرْقِعُ هَبوَةَ الصمِّ الصِّلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلُفُّهُمُ المَنايا في الثَّنايا <\|vsep\|> وَتَفجؤُهُمْ شعوبُ مِنَ الشَّعابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطاشَتْ سَهمَ كَبشِهِمُ هَناةٌ <\|vsep\|> فَكُنتَ ذُبابَ طائِشَةِ الذّبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَلتَ التّاجَ عَنْهُ وَحَلَّ تاجاً <\|vsep\|> مَكانَ العِقْدِ مِن عِقدِ الكِعابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنافَ عَلى العِقَابِ فَكانَ أَشْهَى <\|vsep\|> وَأَبهى مِنهُ في ظِلّ العِقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَشْرَف وَهوَ عَن شَرفٍ مَعوقٍ <\|vsep\|> وَأَصعَد وَهوَ غايَةُ الاِنصِبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُكاشِرُهُ الشَّوامِتُ وهوَ مُغْضٍ <\|vsep\|> ثَناهُ مُنَاهُ عَن رَجْعِ الجَوَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعيداً عَن قِراعٍ وَاِقتِراعٍ <\|vsep\|> يَؤوبُ لَهُ ِلى يَومِ المَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم سَوطٍ بِخَيلِكَ أَقبلوه ال <\|vsep\|> صُدورَ فَكانَ سَوطاً مِن عَذابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَركتَهُم بِأَرضِ الشّامِ شاماً <\|vsep\|> لِظُفْرٍ تَتّقيهِ أَو لِنَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَتكتَ حِجابهُ وَالشَّمسُ وَسْنَى <\|vsep\|> بِشَمسٍ لا تُوَارَى بالحجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبيضَ مِن حَبِيكِ الهِندِ صافٍ <\|vsep\|> مَصُونِ المَتْنِ مُبتَذِلِ الذُّبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ سِمَةُ الشّيوخِ صَفاءَ شَيبٍ <\|vsep\|> وَفي خَطَراتِهِ نَزَقُ الشّبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا ناظِرَ الدُّنيا بِعَيْنٍ <\|vsep\|> أَرَتْهُ عِلابَها خَدْع السّرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَطَّنَها فَطَلّقَها ثَلاثاً <\|vsep\|> عَلى عِزِّ التَمَلُّقِ والخِلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا يَأوي ِلى رَأيٍ شَعاعٍ <\|vsep\|> وَلا يثني ِلى أَمَلٍ خَرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَفَّعَ عَن مُجاوَزَةِ الأَماني <\|vsep\|> وَحَلَّقَ عَن مُحاضَرَةِ التّصابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلاةُ اللَّهِ كُلَّ دُرورِ شَمسٍ <\|vsep\|> عَلى مَثْوَى أَبيكَ مِنَ التُرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد أَلْقَى ِلى الِسلامِ عَضْباً <\|vsep\|> يُطَبِّقُ في النّوائبِ غيرَ نابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "مـا بَـرِقَـت بـيـضُـكَ فـي غَـمـامِهـا", "إِلّا وَغَـيْـث الدّيـنِ لاِبـتِـسـامِها", "مَــحــمـودٌ المَـحـمـودُ جَـدّاً وجِـدّاً", "أَرخَـصَ جِـلدَ الأَرضِ حـكـمَ عـامِهـا", "مَـلْكٌ أَزالَ الرُّومَ عَـن صُـلبـانِها", "دِفـــاعُهُ وكـــبَّ مِــن أَصــنــامِهــا", "جــالَ عَـلى الجَـوْلانِ أَمـس جَـولةً", "صَــفَّرَتِ الأُدحــيَّ مِــن نَــعــامِهــا", "وَالجَـــوْنُ قَـــد جَــرَّعَهــا أُجــونُهُ", "وفَــلَّ مــشـحـوذاً مِـنِ اِعـتِـزامِهـا", "وَشَــدَّ فــي القــدِّ لَهُ مَــليــكُهــا", "قَـود عَـتـودِ القَـوْطِ فـي شـبامِها", "وَفــي الرُّهـا صـابَـت لهُ سَـحـابَـةٌ", "صَـاروا جُـفَـاء خَـفَّ في اِلتِطامِها", "وَهــــبَّ فـــي هـــابٍ لَهُ عَـــواصِـــفٌ", "تَــجَهّـمـتـهـا الْهِـفَّ مِـن جَهـامِهـا", "وَكَـفْـرُ لاثـا لاثَ فـي جَـبـيـنِهـا", "لَثــمُ ظُــبــاً أَبَـت عـلى أَشـامِهـا", "وَقــائِعٌ يَــرفَــضُّ تَــحــتَ وَقــعِهــا", "نَـظـمُ الثُّرَيَّاـ فـي فـضـا مصامِها", "فَــســاعَــة البــيــضِ إِذا عـدَّدهـا", "سَــوط عَــذابٍ صــبَّ فــي أيّــامـهـا", "وَا عَــجـبـاً لعُـصـبِ الشّـركِ الّتـي", "لَم يَـعـصِـب الرُّشـدُ عَلى أَحلامِها", "حِــكــمَــةَ اِسـتِـواءهـا فـي غـيّهـا", "فـي نَـقـصِ مـا أحصدَ مِن إِبرامِها", "مُـظـفَّر الرّاياتِ والرّأيِ إذا ال", "حَـربُ مَـشـت تَـعـثُـر فـي خِـطـامِهـا", "عَـــدَت بِهِ حَـــدَّ العَـــلاءِ هِـــمَــمٌ", "هُـنّ النـجـومُ أَو نَـواصـي هـامِها", "جَـلَت لَهُ الدُّنـيـا عَـلى زَبـرجِهـا", "عَـفـواً فَـلم تـلوِ عـلى خـطـامِهـا", "رَأتـهُ وهـوَ اللَّيْـثُ يـدمـي ظـفرُهُ", "أَنـفـذ فـي المـشـكِـلِ مِن حُكّامِها", "فَــتَــوّجَــتــهُ العــزّ فـي مَـرتَـبَـةٍ", "تَـمـنـطّـقَ الجَـوزاء فـي نِـظـامِها", "غَـضـبـان لِلإِسـلام لا يُغيظُهُ اِسْ", "تِـسـلامُهـا لِلقـسّـر مِـن إِسلامِها", "خَـطَّ عَـلى مِـثـل أَبٍ طـاعَـت لَهُ الْ", "آفــاقُ وَاِســتَـشـرَفَ لاِغـتِـشـامِهـا", "تَــصــرِفُ الدّنــيـا عَـلى إِيـثـارِهِ", "عِــراقَهــا مُــسـتـردفـاً بِـشـامِهـا", "لَو لَم يَكُن دونَ مِنى فاتَ المُنى", "وَأَقــعــدَ الفــائِزَ مِـن قـوّامـهـا", "وامْـــتَـــك مـــاءَ مَـــكّــةَ رَواضــعٌ", "يَـقـصُـرُ بـاعُ الدّهـرِ عَـن فِطامِها", "وَصــارَ كَـالجَـمـرِ الجـمـار وَخَـلا", "مِـن أَهـلِهِ الأَشـرَفُ مِـن مَـقـامِها", "وَدونَهـا لازِلتَ تَـرقـى فـي حِـمـىً", "مِـن مُـؤلِمِ الأَرواءِ أَو لِمـامِهـا", "تُــلْبِــسُ بَــيــتَ اللَّهِ وَشــيَ يَـمَـنٍ", "يَــقَــرأ آيــاتــكَ مِــن أَعـلامِهـا", "فَــإِنّـمـا الدّيـنُ رَحـىً قَـطّـبـتَهـا", "وَبـــازِل مُـــكِّنــتَ مِــن زِمــامِهــا", "أَمَّتـ بِـنـا الآمـالُ مِـنـكَ كَـعـبَةً", "سِـلم اللّيـالي آيَـةُ اِسـتِسلامِها", "وَأَرشــفَــتــنــا بـكَ ثَـغـرَ نِـعـمَـةٍ", "لا نَــســأَلُ اللَّه سِــوى دَوامِهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40141	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بَرِقَت بيضُكَ في غَمامِها <\|vsep\|> ِلّا وَغَيْث الدّينِ لاِبتِسامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحمودٌ المَحمودُ جَدّاً وجِدّاً <\|vsep\|> أَرخَصَ جِلدَ الأَرضِ حكمَ عامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلْكٌ أَزالَ الرُّومَ عَن صُلبانِها <\|vsep\|> دِفاعُهُ وكبَّ مِن أَصنامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جالَ عَلى الجَوْلانِ أَمس جَولةً <\|vsep\|> صَفَّرَتِ الأُدحيَّ مِن نَعامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجَوْنُ قَد جَرَّعَها أُجونُهُ <\|vsep\|> وفَلَّ مشحوذاً مِنِ اِعتِزامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَدَّ في القدِّ لَهُ مَليكُها <\|vsep\|> قَود عَتودِ القَوْطِ في شبامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي الرُّها صابَت لهُ سَحابَةٌ <\|vsep\|> صَاروا جُفَاء خَفَّ في اِلتِطامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهبَّ في هابٍ لَهُ عَواصِفٌ <\|vsep\|> تَجَهّمتها الْهِفَّ مِن جَهامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَفْرُ لاثا لاثَ في جَبينِها <\|vsep\|> لَثمُ ظُباً أَبَت على أَشامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقائِعٌ يَرفَضُّ تَحتَ وَقعِها <\|vsep\|> نَظمُ الثُّرَيَّا في فضا مصامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَساعَة البيضِ ِذا عدَّدها <\|vsep\|> سَوط عَذابٍ صبَّ في أيّامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَا عَجباً لعُصبِ الشّركِ الّتي <\|vsep\|> لَم يَعصِب الرُّشدُ عَلى أَحلامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِكمَةَ اِستِواءها في غيّها <\|vsep\|> في نَقصِ ما أحصدَ مِن ِبرامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُظفَّر الرّاياتِ والرّأيِ ذا ال <\|vsep\|> حَربُ مَشت تَعثُر في خِطامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَدَت بِهِ حَدَّ العَلاءِ هِمَمٌ <\|vsep\|> هُنّ النجومُ أَو نَواصي هامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَت لَهُ الدُّنيا عَلى زَبرجِها <\|vsep\|> عَفواً فَلم تلوِ على خطامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأتهُ وهوَ اللَّيْثُ يدمي ظفرُهُ <\|vsep\|> أَنفذ في المشكِلِ مِن حُكّامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَوّجَتهُ العزّ في مَرتَبَةٍ <\|vsep\|> تَمنطّقَ الجَوزاء في نِظامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَضبان لِلِسلام لا يُغيظُهُ اِسْ <\|vsep\|> تِسلامُها لِلقسّر مِن ِسلامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَّ عَلى مِثل أَبٍ طاعَت لَهُ الْ <\|vsep\|> فاقُ وَاِستَشرَفَ لاِغتِشامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصرِفُ الدّنيا عَلى ِيثارِهِ <\|vsep\|> عِراقَها مُستردفاً بِشامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَم يَكُن دونَ مِنى فاتَ المُنى <\|vsep\|> وَأَقعدَ الفائِزَ مِن قوّامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامْتَك ماءَ مَكّةَ رَواضعٌ <\|vsep\|> يَقصُرُ باعُ الدّهرِ عَن فِطامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصارَ كَالجَمرِ الجمار وَخَلا <\|vsep\|> مِن أَهلِهِ الأَشرَفُ مِن مَقامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدونَها لازِلتَ تَرقى في حِمىً <\|vsep\|> مِن مُؤلِمِ الأَرواءِ أَو لِمامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُلْبِسُ بَيتَ اللَّهِ وَشيَ يَمَنٍ <\|vsep\|> يَقَرأ ياتكَ مِن أَعلامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنّما الدّينُ رَحىً قَطّبتَها <\|vsep\|> وَبازِل مُكِّنتَ مِن زِمامِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَّت بِنا المالُ مِنكَ كَعبَةً <\|vsep\|> سِلم اللّيالي يَةُ اِستِسلامِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عــذِّبــونــي بــهَـجْـرِكُـمْ عـذّبـونـي", "وَاِطْرُدُوا طارِقَ الكَرَى عَن جُفوني", "أوهـبُـوني دَمْعاً لَعَلَّ مَعينَ الدم", "عِ يَــومـاً عَـلى هَـواكُـم مُـعِـيـنـي", "لم يَـدع مِـنّـي الضَّنـا غـيـر شَيء", "سَـتـرَ الشَّكـُّ فـيـه وَجْهَ اليَـقـيـنِ", "كَـانَ وَجْـدِي بِـكُـم قَـضـاءً قَـديـماً", "أَفَـأمْـحُـو مـا خُـطَّ فَـوقَ جَـبـيـنـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40058	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عذِّبوني بهَجْرِكُمْ عذّبوني <\|vsep\|> وَاِطْرُدُوا طارِقَ الكَرَى عَن جُفوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوهبُوني دَمْعاً لَعَلَّ مَعينَ الدم <\|vsep\|> عِ يَوماً عَلى هَواكُم مُعِيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَدع مِنّي الضَّنا غير شَيء <\|vsep\|> سَترَ الشَّكُّ فيه وَجْهَ اليَقينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَخــليــفَــةَ اللَّه الَّذي ضَــمِــنَــت لهُ", "تَــصــديــقَ واصِــفِه ســراةُ المِــنـبَـرِ", "لا المُـسـتَـطـيـلُ بِـمـصـرَ ظـلُّ قُـصورِهِ", "وَالمُــســتــطــالُ إِليــهِ شـقَّةـ صـرصـرِ", "يــا نــورَ ديـنِ اللَّهِ وَابـنَ عِـمـادِهِ", "والكـوثَـرَ ابنِ الكَوثَرِ اِبنِ الكَوثرِ", "صَـــفِّر بِـــحَــدِّ الســيــفِ دارَ أَشــائِبٍ", "عَـقـلوا جـيـادَكَ عَـن بـنـاتِ الأصـفَرِ", "هُـم شَـيّـدوا صَـرْحَ النّـفـاقِ وَأَوقَدوا", "نـاراً تَـحُـشّ بِهـم غَـداً فـي المَـحـشَرِ", "أَذكَــوا بِــجِــلَّقَ حـرّهـا وَاِسـتَـشـعَـرَت", "لَفَــحـاتُهـا بَـيـنَ الصَّفـا وَالمِـشـعَـرِ", "شَــرَّدْتَهُــم مِــن خَــلفِهِـم مُـسـتَـنـجِـداً", "مــا ظـاهَـرَ الكُـفَّاـر مَـن لَم يَـكـفُـرِ", "لا تَعْفُ بَل شقّ الهُدى نَفسَ الَّذي اِد", "درَع الضَّلـــالَ عـــلى أَغــرَّ مــشــهّــرِ", "قَـــلّدهُ مـــا أَهـــدى عـــليّ لِمَــرحــب", "فَـلَقَـد تَهَـكَّمـ فـي الخِـداعِ الخَيْبَري", "مــا الغُــشُّ مِــمّــن أُمُّهــُ نَــصــرانــةٌ", "لم تَــخْــتَــتِـنْ كـالغـشّ مـن مـتـنـصّـرِ", "أَذْكَـتْ لَنـا هَـذي العَـزائِمُ لا خَـبَـتْ", "مــا غـارَ مِـن سُـنَـن المُـلوكِ الغُـبَّرِ", "إِثــقـابَ آراءِ المُـعِـزّ وَخَـفـقِ رايـا", "تِ العَــزيــزِ وَيَــقــظـةِ المُـسْـتَـنْـصِـرِ", "شَــمِّر فَــقَــد مَــدّت إِلَيــكَ رِقــابَهــا", "لا يُــدرِكُ الغــايــات غَــيــر مـشـمِّرِ", "أَوَلَسْــتَ مَــن مَـلَأ البَـسـيـطـةَ عـدلُهُ", "واجْــتَـبَّ بـالمـعـروفِ أَنـفَ المُـنـكـرِ", "حَـدَبُ الأبِ البَـرِّ الكبيرِ ورأفَةُ ال", "أُمّ الحَــفِــيّــةِ بـاليـتـيـمِ الأَصـغـرِ", "يـا هَـضْـبَـةَ الإسـلامِ مَـن يُعْصَم بها", "يــؤمــن وَمَــن يـتـولَّ عَـنـهـا يـكـفـرِ", "كـانـوا عَـلى صَـلبِ الصّـليـبِ سرادِقاً", "أَنْـــبَـــتْ بُـــنَـــيَّتــه بِــكُــلِّ مــذكّــرِ", "آثــارُهُــم نَــجَـسٌ أَذالَ المَـسـجِـدَ ال", "أقْــصَــى فــصُــنْ مــا دنّــســوهُ وطـهّـرِ", "جــارَ الخــليــلُ وَمَــن بِـغَـزَّةِ هـاشـمٍ", "بِــلُهــامِــك المُــتَـدَمْـشِـق المُـتـمـصِّرِ", "بـــعَـــرَمْــرَمٍ صَــلَمَــتْ وعــاوِعُه عُــرَى", "أســمــاعَ جَــيْــحُــون وسـيـف البـربَـرِ", "يَـفـتـرُّ عَـن مـلكِ المُـلوكِ مُـنـحّل الْ", "أَنْــواءِ بَـل سَـعـدُ السُّعـُودِ الأَكـبـرِ", "عَــن طــاعِــنِ الفُـرسـانِ غَـيـر مـكـذّب", "وَمُــتــمِّمــ الإِحــســانِ غَــيــر مـكـدّرِ", "بَـدرُ الجَـحـافِـلِ وَالمَحافِلِ فارِسِ ال", "آســادِ فــي غــابِ الوَشـيـجِ الأَسـمَـرِ", "مَــلكٌ تَــســاوى النّــاسُ فـي أَوصـافِهِ", "عُــذِرَ المُـقِـلُّ وبـان عـجـز المُـكْـثِـرِ", "يــا أيُّهــا المـلكُ المُـنَـادِي جُـودُهُ", "فــي ســائِرِ الآفـاقِ هـل مـن مُـعْـسِـرِ", "إِنَّ القــصــائِدَ أَصــبَــحَـتْ أَبـكـارُهَـا", "فــي ظــلّ مُــلْكِــكَ غـاليـاتِ الأمـهـرُ", "إنْ كـنـتَ أحـيَـيْـتَ ابـنَ حـمـدانٍ لها", "فَـأَنـا الَّذي غـبـرت فـي وَجـهِ السّري", "ولأَنْــتَ أكــرم مــن أُنــاسٍ نــوّهــوا", "بِـاِسـمِ اِبنِ أَوسٍ واِستخصُّوا البُحْتُري", "ذَلَّت لِدَولَتِــــك الرّقـــابُ ولا تـــزل", "إِنْ تَـغْـزُ تـغْـنَـم أو تـقـاتـلْ تَـظـفرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40138	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَخليفَةَ اللَّه الَّذي ضَمِنَت لهُ <\|vsep\|> تَصديقَ واصِفِه سراةُ المِنبَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا المُستَطيلُ بِمصرَ ظلُّ قُصورِهِ <\|vsep\|> وَالمُستطالُ ِليهِ شقَّة صرصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نورَ دينِ اللَّهِ وَابنَ عِمادِهِ <\|vsep\|> والكوثَرَ ابنِ الكَوثَرِ اِبنِ الكَوثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفِّر بِحَدِّ السيفِ دارَ أَشائِبٍ <\|vsep\|> عَقلوا جيادَكَ عَن بناتِ الأصفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُم شَيّدوا صَرْحَ النّفاقِ وَأَوقَدوا <\|vsep\|> ناراً تَحُشّ بِهم غَداً في المَحشَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذكَوا بِجِلَّقَ حرّها وَاِستَشعَرَت <\|vsep\|> لَفَحاتُها بَينَ الصَّفا وَالمِشعَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرَّدْتَهُم مِن خَلفِهِم مُستَنجِداً <\|vsep\|> ما ظاهَرَ الكُفَّار مَن لَم يَكفُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَعْفُ بَل شقّ الهُدى نَفسَ الَّذي اِد <\|vsep\|> درَع الضَّلالَ على أَغرَّ مشهّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلّدهُ ما أَهدى عليّ لِمَرحب <\|vsep\|> فَلَقَد تَهَكَّم في الخِداعِ الخَيْبَري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الغُشُّ مِمّن أُمُّهُ نَصرانةٌ <\|vsep\|> لم تَخْتَتِنْ كالغشّ من متنصّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذْكَتْ لَنا هَذي العَزائِمُ لا خَبَتْ <\|vsep\|> ما غارَ مِن سُنَن المُلوكِ الغُبَّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِثقابَ راءِ المُعِزّ وَخَفقِ رايا <\|vsep\|> تِ العَزيزِ وَيَقظةِ المُسْتَنْصِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمِّر فَقَد مَدّت ِلَيكَ رِقابَها <\|vsep\|> لا يُدرِكُ الغايات غَير مشمِّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوَلَسْتَ مَن مَلَأ البَسيطةَ عدلُهُ <\|vsep\|> واجْتَبَّ بالمعروفِ أَنفَ المُنكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَدَبُ الأبِ البَرِّ الكبيرِ ورأفَةُ ال <\|vsep\|> أُمّ الحَفِيّةِ باليتيمِ الأَصغرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هَضْبَةَ السلامِ مَن يُعْصَم بها <\|vsep\|> يؤمن وَمَن يتولَّ عَنها يكفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانوا عَلى صَلبِ الصّليبِ سرادِقاً <\|vsep\|> أَنْبَتْ بُنَيَّته بِكُلِّ مذكّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثارُهُم نَجَسٌ أَذالَ المَسجِدَ ال <\|vsep\|> أقْصَى فصُنْ ما دنّسوهُ وطهّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جارَ الخليلُ وَمَن بِغَزَّةِ هاشمٍ <\|vsep\|> بِلُهامِك المُتَدَمْشِق المُتمصِّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعَرَمْرَمٍ صَلَمَتْ وعاوِعُه عُرَى <\|vsep\|> أسماعَ جَيْحُون وسيف البربَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفترُّ عَن ملكِ المُلوكِ مُنحّل الْ <\|vsep\|> أَنْواءِ بَل سَعدُ السُّعُودِ الأَكبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن طاعِنِ الفُرسانِ غَير مكذّب <\|vsep\|> وَمُتمِّم الِحسانِ غَير مكدّرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدرُ الجَحافِلِ وَالمَحافِلِ فارِسِ ال <\|vsep\|> سادِ في غابِ الوَشيجِ الأَسمَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ تَساوى النّاسُ في أَوصافِهِ <\|vsep\|> عُذِرَ المُقِلُّ وبان عجز المُكْثِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيُّها الملكُ المُنَادِي جُودُهُ <\|vsep\|> في سائِرِ الفاقِ هل من مُعْسِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ القصائِدَ أَصبَحَتْ أَبكارُهَا <\|vsep\|> في ظلّ مُلْكِكَ غالياتِ الأمهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كنتَ أحيَيْتَ ابنَ حمدانٍ لها <\|vsep\|> فَأَنا الَّذي غبرت في وَجهِ السّري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأَنْتَ أكرم من أُناسٍ نوّهوا <\|vsep\|> بِاِسمِ اِبنِ أَوسٍ واِستخصُّوا البُحْتُري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جَــنــى وتَــجَــنَّى وَالفُـؤادُ يُـطِـيـعُهُ", "فَلا ذَاقَ مَنْ يُجْنَى عليه كما يَجْنِي", "فَـإِنْ لَم يَـكُن عِندي كَعَيني وَمَسمَعي", "فَـلا نَـظَـرت عَـيني وَلا سَمِعَت أذُني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40095	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> جَنى وتَجَنَّى وَالفُؤادُ يُطِيعُهُ <\|vsep\|> فَلا ذَاقَ مَنْ يُجْنَى عليه كما يَجْنِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بِــأَبــي مَــن صَـدَّ عـنّـي وصَـدَفْ", "ثُـمَّ لَمّـا مـلّ مِـن هَـجـري عَطَفْ", "قــلتُ مَــولايَ أَحَــقّ مــا أرى", "بَعدَما حَكَّمْتَ في روحي التَّلَفْ", "قالَ مِنْ أَحْمَدِ شَيءٍ في الهَوَى", "عُـقَـبُ الصَّبـْرِ وَتَـأميلُ الخَلَفْ", "نَـحـنُ نُـحْـيي مَن أَمَتْنا كَرَماً", "وَعَـفـا اللَّهُ لنـا عـمّـا سَـلَفْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40052	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> بِأَبي مَن صَدَّ عنّي وصَدَفْ <\|vsep\|> ثُمَّ لَمّا ملّ مِن هَجري عَطَفْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُ مَولايَ أَحَقّ ما أرى <\|vsep\|> بَعدَما حَكَّمْتَ في روحي التَّلَفْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ مِنْ أَحْمَدِ شَيءٍ في الهَوَى <\|vsep\|> عُقَبُ الصَّبْرِ وَتَأميلُ الخَلَفْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عَــدِمْـتُ دَهْـراً وُلِدْتُ فـيـه", "كَـم أَشـربُ المُرَّ مِن بنيه", "ما تَعتَريني الهمومُ إِلّا", "مِـن صـاحِـبٍ كُـنـتُ أَصـطَفيه", "فَهــل صَـديـق يُـبَـاعُ حـتّـى", "بِـمُهـجَـتـي كُـنـتُ أَشـتَـريه", "يــكـون فـي قـلبـه مِـثَـالٌ", "يـشـبـه مـا صاغ لي بفِيه", "وكــم صـديـقٍ رَغِـبْـتُ عـنـه", "قـد عِـشْـتُ حـتى رَغِبْتُ فيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40072	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> عَدِمْتُ دَهْراً وُلِدْتُ فيه <\|vsep\|> كَم أَشربُ المُرَّ مِن بنيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَعتَريني الهمومُ ِلّا <\|vsep\|> مِن صاحِبٍ كُنتُ أَصطَفيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهل صَديق يُبَاعُ حتّى <\|vsep\|> بِمُهجَتي كُنتُ أَشتَريه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكون في قلبه مِثَالٌ <\|vsep\|> يشبه ما صاغ لي بفِيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تُـرَى أَراكَ وَأَنـتَ في دَسْتِ العُلَى", "كَـالبَـدرِ فـي هـالاتِهِ المُتَهلِّلهْ", "فَهُـنـاكَ أَنـشـرُ مِن مَدائِحِك الّتي", "شَهِـدَت بِهـا سُـوَرُ القُـرآنِ مُرَتَّلَهْ", "وَأُجـيـل عَـيـني في علائك ناظِراً", "فأَخِيطُ منه على الثَّنا ما فَصَّلَهْ", "يا اِبْنَ النّبيِّ وتلك أشْرَفُ رُتْبَةٍ", "كـانَـت مِنَ اللَّه المُهَيْمِنِ مُنَزَّلَهْ", "إنّ المـدايـح في ثناك وإنْ أَتَتْ", "غـايـاتـهـا وفْـقـاً أراها مُجَمَّلَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40096	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تُرَى أَراكَ وَأَنتَ في دَسْتِ العُلَى <\|vsep\|> كَالبَدرِ في هالاتِهِ المُتَهلِّلهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُناكَ أَنشرُ مِن مَدائِحِك الّتي <\|vsep\|> شَهِدَت بِها سُوَرُ القُرنِ مُرَتَّلَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُجيل عَيني في علائك ناظِراً <\|vsep\|> فأَخِيطُ منه على الثَّنا ما فَصَّلَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا اِبْنَ النّبيِّ وتلك أشْرَفُ رُتْبَةٍ <\|vsep\|> كانَت مِنَ اللَّه المُهَيْمِنِ مُنَزَّلَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صِــفــاتُ مــجــدِك لفــظٌ جــلّ مــعــنــاه", "فَــلا اِســتَــردّ الّذي أعِــطـاكـهُ اللّهُ", "يــا صَــارِمــاً بِــيَـمـيـنِ اللَّه قـائمُهُ", "وَفـــي أَعـــالي أَعـــادي اللَّهِ حَـــدَّاهُ", "أَصــبـحْـتَ دونَ مـلوكِ الأرض مـنـفـرداً", "بــلا شــبــيــهٍ إذِ الأمــلاكُ أشـبـاهُ", "فَــداكَ مَــن حــاوَلَتْ مــسْــعَــاكَ هِـمَّتـُهُ", "جَهــلاً وقَــصَّر عَــن مَــســعـاكَ مـسـعـاهُ", "قُـل لِلأَعـادي أَلا مـوتـوا بـهِ كَـمَداً", "فَـــاللَّهُ خـــيَّبـــَكُـــم واللَّهُ أَعــطــاهُ", "مَــلِكٌ تَــنــامُ عَــنِ الفَــحـشـاءِ هِـمَّتـُهُ", "تُــقــىً وتَــســهــرُ للمــعـروف عـيـنـاهُ", "مــازال يَــسْــمُــكُ والأيّــامُ تــخــدمُهُ", "فـيـمـا اِبـتَـلاهُ وتُـدْنـي مـا تـوخّـاهُ", "حــتـى تَـعـالَتْ عـن الشِّعـْرَى مـشـاعـرهُ", "قـــدْراً وجـــاوزتِ الجــوزاءَ نَــعــلاهُ", "وقد روى النّاسُ أخبارَ الكرام مَضَوْا", "وأيـــن مِـــمّـــا رَوَوْهُ مـــا رأيــنــاهُ", "أَيــنَ الخَــلائف عــن فـتـحٍ أُتـيـح له", "مـــظـــلَّلٌ أُفُــقَ الدنــيــا جــنــاحــاهُ", "عــلى المــنــابــر مــن أنـبـائه أَرَجٌ", "مــقــطــوبــةٌ بــفـتـيـق المِـسْـك ريّـاهُ", "فَــتْــحٌ أَعــادَ عـلى الإِسـلامِ بَهـجـتَهُ", "فــافْــتَــرَّ مِــبْــسَـمُهُ واهـتـزّ عِـطْـفـاهُ", "يــهــدي بِــمُــعــتـصـمٍ بِـاللَّهِ فَـتـكَـتُهُ", "حــديــثُهَــا نَــسَــخَ المـاضـي وأنـسـاهُ", "إِنَّ الرُّهَــــا فـــي عَـــمُّوريَّةـــٍ وكـــذا", "مَــن رامَهَــا ليــس مَــغْـزَاهُ كـمـغـزاهُ", "أُخــتُ الكــواكِـبِ عِـزّاً مـا بَـغـى أَحَـدٌ", "مِــنَ المُــلوكِ لَهــا وَقــمــاً فـواتـاهُ", "حَــتّــى دَلِفْــتَ لَهـا بِـالعَـزْمِ يَـشـحَـذُهُ", "رأيٌ بــبــيــت فُـوَيْـقَ النّـجـم مـسـراهُ", "مُــشــمِّراً وبَــنــو الإِسـلامِ فـي شُـغُـل", "عــن بـدء غـرسٍ لهـم أثـمـارُ عُـقْـبـاهُ", "يـا مُـحْـيـيَ العـدلِ إذ قـامت نَوَادِبُهُ", "وعــامــرَ الجــود لمّــا مــحّ مَــغْـنـاهُ", "يـا نِـعمَةَ اللَّه يستصْفى المَزيد بها", "لِلشــاكــريــنَ وَيــســتـقـنـى صـفـايـاهُ", "أبـقـاك للدّيـن والدّنـيـا تَـحُـوطُهُـما", "مَـن لمْ يُـتَـوِّجْـك هـذا التَّاـجَ إلّا هُو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40119	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> صِفاتُ مجدِك لفظٌ جلّ معناه <\|vsep\|> فَلا اِستَردّ الّذي أعِطاكهُ اللّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صَارِماً بِيَمينِ اللَّه قائمُهُ <\|vsep\|> وَفي أَعالي أَعادي اللَّهِ حَدَّاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبحْتَ دونَ ملوكِ الأرض منفرداً <\|vsep\|> بلا شبيهٍ ذِ الأملاكُ أشباهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَداكَ مَن حاوَلَتْ مسْعَاكَ هِمَّتُهُ <\|vsep\|> جَهلاً وقَصَّر عَن مَسعاكَ مسعاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لِلأَعادي أَلا موتوا بهِ كَمَداً <\|vsep\|> فَاللَّهُ خيَّبَكُم واللَّهُ أَعطاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ تَنامُ عَنِ الفَحشاءِ هِمَّتُهُ <\|vsep\|> تُقىً وتَسهرُ للمعروف عيناهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازال يَسْمُكُ والأيّامُ تخدمُهُ <\|vsep\|> فيما اِبتَلاهُ وتُدْني ما توخّاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تَعالَتْ عن الشِّعْرَى مشاعرهُ <\|vsep\|> قدْراً وجاوزتِ الجوزاءَ نَعلاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد روى النّاسُ أخبارَ الكرام مَضَوْا <\|vsep\|> وأين مِمّا رَوَوْهُ ما رأيناهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ الخَلائف عن فتحٍ أُتيح له <\|vsep\|> مظلَّلٌ أُفُقَ الدنيا جناحاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على المنابر من أنبائه أَرَجٌ <\|vsep\|> مقطوبةٌ بفتيق المِسْك ريّاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتْحٌ أَعادَ على الِسلامِ بَهجتَهُ <\|vsep\|> فافْتَرَّ مِبْسَمُهُ واهتزّ عِطْفاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهدي بِمُعتصمٍ بِاللَّهِ فَتكَتُهُ <\|vsep\|> حديثُهَا نَسَخَ الماضي وأنساهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الرُّهَا في عَمُّوريَّةٍ وكذا <\|vsep\|> مَن رامَهَا ليس مَغْزَاهُ كمغزاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُختُ الكواكِبِ عِزّاً ما بَغى أَحَدٌ <\|vsep\|> مِنَ المُلوكِ لَها وَقماً فواتاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى دَلِفْتَ لَها بِالعَزْمِ يَشحَذُهُ <\|vsep\|> رأيٌ ببيت فُوَيْقَ النّجم مسراهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُشمِّراً وبَنو الِسلامِ في شُغُل <\|vsep\|> عن بدء غرسٍ لهم أثمارُ عُقْباهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُحْييَ العدلِ ذ قامت نَوَادِبُهُ <\|vsep\|> وعامرَ الجود لمّا محّ مَغْناهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نِعمَةَ اللَّه يستصْفى المَزيد بها <\|vsep\|> لِلشاكرينَ وَيستقنى صفاياهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَبــــوكَ أبٌ لو كـــانَ للنّـــاسِ كـــلّهـــم", "أبــاً وَرَضــوا وَطــءَ النّــجــومِ لَفـنّـدوا", "ومـــا مـــاتَ حـــتَّى سَـــدّ ثــلمَــةَ مُــلْكِهِ", "بِــكَ اللَّه تــرمــي مــا رمــاهُ فَــتَـصـردُ", "صَـدَمـتَ ابـنَ ذي اللُّغْـدَيْـنِ فَـاِنحلَّ عِقدُهُ", "وَكــالسِّلــكِ قَــد أَمــســى يَــحـلُّ وَيـعـقِـدُ", "يُــقَــلِّبُ خَــلفَ الســجـفِ عَـيـنـاً سَـخـيـنَـةً", "وَيَــبــكــي بِــأُخــرى ذاتِ شَــتـرٍ وَيـسـهـدُ", "وَلا غَـــروَ قَـــد أَبـــقـــى أَبــوهُ وَجــدُّهُ", "لَهُ كــــلَّ يَـــومٍ ثَـــوبَ عـــجْـــزٍ يُـــجَـــدَّدُ", "فَــيــا راكِــبــاً إِمّــا عَــرَضــتَ فَــبَـلّغَـنْ", "يَــبــوتــاً عَــلى جـيـرون بِـالذُّلِّ تـعـمّـدُ", "وَقُــل لِمُــبــيــرِ الدّيــنِ وهــوَ مُــجـيـرُهُ", "بِـــزَعـــمٍ لَهُ وَجــهُ الحَــقــيــقَــةِ أَزبــدُ", "حَــمَــلتَ الصّــليــبَ بــاغِــيــاً وَنَــبــذتَهُ", "وَثَـــغـــرُكَ مَـــطـــووس النَـــبـــاتِ وأَدردُ", "وَحـــارَبـــتَ حِـــزبَ اللَّه واللَّهُ نـــاصِــرٌ", "لِنــــاصِــــرِهِ وَديــــنُ أَحـــمَـــدَ أَحـــمـــدُ", "تَـــنَـــصَّرْتَ حـــيـــنــاً وَالبــلاءُ مُــوكــل", "ولابُـــــدَّ مِـــــن يَـــــومٍ بِه تَـــــتَهَــــوَّدُ", "وَأَقــسَــمَ مــا ذاقَ اليَهــودُ بِــإِيــليَــا", "وَمَـــوضِـــعــهــا مِــن بُــخْــتُــنَــصَّرَ أســودُ", "كَـــبَـــعـــضِ الَّذي جَـــرَّعــتَهُ فَــسَــرطــتــهُ", "وَأيَّدَ فــــيــــهِ مِـــن عـــمـــاكَ المـــؤيَّدُ", "وِلايَـــــــتُهُ عَـــــــزلٌ إِليــــــكَ مُــــــوَجَّهٌ", "وَتَـــصـــفـــيـــحُهُ قَــتْــلٌ عَــلَيــكَ مُــؤبّــدُ", "رَمــاكَ بِــبــاقــلّا دِمــشــقَ فَــلَم تَــكُــن", "سِــوى بَــقـلَةٍ حَـمـقـاءَ بـالحُـمْـقِ تُـحْـصَـدُ", "وَجــــــالَدت جَــــــلّاداً وَأَنـــــتَ مُـــــؤنَّثٌ", "تَــــذَكّــــرْت وَالجــــلّادُ أَدهـــى وَأَجـــلدُ", "تَـــطـــاوَلتَ لِأَنـــفُـــس تــســمّــى ولا أبٌ", "وَراءَكَ زَحـــفـــاً إِنّــمــا أَنــتَ مُــقْــعَــدُ", "أَمَـسْـعـاةَ نـورِ الدّينِ تَبغي وَدونَها ال", "أَسِـــنَّةـــُ بُـــتْـــرٌ وَالعَــوامِــلُ تــعــضــدُ", "بِــمَــحـمـودٍ المَـحـمـود سَـيـفـاً وَسـاعِـداً", "حــمــلتَ لَقــد نــاجَــتــكَ صُــمّــاً مــؤيّــدُ", "وَهَــل يَــســتــوي ســارٍ تَــأسّــد طــاوِيــاً", "وَنَــشــوانَ يُــعْــلَى مِــعــصَــمــاً وَيُــؤيّــدُ", "تَـــنَـــصَّرتَ أُمّـــاً بَـــل تَــمــجَّســْتَ والِداً", "وَعَــمّــاً فــعِــرْقُ الكُــفْــرِ فــيــك مــردّدُ", "تَــخِــذتَ بــنــي الصّــوفــيِّ أسـراً وأُسـرةً", "لِكَـي يُـصـلِحـوا مـا فـي يَـديـكَ فَأَفسَدوا", "لَعَـمْـري لَنِـعْـمَ العَـبـدُ أَنـتَ تُـجيعُه ال", "مَــوالي وتُــوليــه هــوانــاً فَــيــحــمــدُ", "إِلَيــكُــم بَــنــي العــلّاتِ عَـن مُـتـشـاوسٍ", "لَه الشّـــامُ مَـــرفــا وَالعِــراقُ مَــرفــدُ", "وَمــا مِــصــرُ إِلّا بَــعـضُ أَمـصـارِهِ الَّتـي", "إِلى أَمــرِهِ تَــســعــى قــمــاءً وتَــحــفــدُ", "أَنـــيـــبــوا إِليــهِ فَهــوَ أَرحــمُ قــادرٍ", "لَهُ الصَّفحُ دينٌ وَاِقبَلوا النُّصْحَ تَرْشدُوا", "وَلا تَـــرشـــفــوا نَــفــثَ المُــؤيّــد إنّهُ", "عَـنِ الخَـيـرِ يـزوي أَو إِلى المَيْنِ يسندُ", "وَفِــــــرُّوا إلى مَـــــولاكُـــــم وَالَّذي لَهُ", "عَــلَيــكــم أيــادٍ وَسْــمُهَــا لَيـسَ يُـجـحـدُ", "وَلا تَــــكــــفُـــروهُ إِنَّمـــا أَنـــتُـــم لَهُ", "وَمِــنــهُ وَيَــوم عِــنــدَ حَــوْرانَ يُــشــهــدُ", "غَــداةَ عَــلى الجَــوْلان جَــول وَلِلظّــبــا", "رُعــودٌ فَــربــص المَــوتِ مِــنــهُــنَّ يـرعـدُ", "وَلَمّــا اِكْــفَهــرَّ اليــوم وَاِرْبَــدَّ وَجــهُهُ", "وَعَـــــوّذَ مَـــــرهـــــونٌ وَفَـــــرّ مــــزيــــدُ", "وَأَيــقَــنَ مِــن بَــيــنِ السُّدَيْــرِ وَجــاسِــمٍ", "بِــأَنَّ الجِــرارَ السُّود بِــالجــرّد تـجـردُ", "رَدَتــهــم عــلى بُــصْــرَى وصــرخــد خـيـلُه", "وقــد أبــصــرت بُــصْــرَى رادَهــا وصـرخـدُ", "وَطــاروا تَهــزُّ المُــرهِــفــاتِ طِــلابُهــم", "كَــمــا اِنــصــاعَ مِـن أُسـدِ نَـعـامٍ مُـشـرّدُ", "وَلَيــلَةَ أَلقــى الشــركُ بِـالمَـرجِ بـركـهُ", "وَمــــارِجِ نِــــيـــرانِ الوَغـــى تَـــتَـــوقَّدُ", "رَمــى وَأَخــوهُ مَــغــرِبَ الشَــمــسِ دونَـكـم", "بِــمَــشــرِقِهــا غَــضــبــانَ يَـعْـدو وَيـسـئدُ", "فَـــمُـــذ وَرَدَت مـــاءَ الأُرَنْـــطِ مُـــغِـــذَّةً", "أثـــارت بـــثَـــوْرَا غَـــلَّةً ليــس تــبــردُ", "أيــا سَـيـف شـامَـتْهُ يـدُ المـلكِ صـارِمـاً", "فَــيــمــهَــدُ إذ يَــسْـري ويَـسْـري فَـيَهـمـدُ", "دِمَــشــقَ دِمَــشــقَ إِنّــمــا القُــدسُ سَـرحَـةٌ", "وَمَـــركَـــزُهـــا صَـــرْحٌ عَــلَيــهــا مُــمَــرَّدُ", "حَـمـوهـا لِكَـي يَـحـمـوا وَقَـد بَلَغَ المَدى", "بِهِـــم أَجَـــلٌ حَـــتـــمٌ وعُـــمْـــرٌ مـــحـــدَّدُ", "مَــتــى أَنـا راءٍ طـائرَ الفَـتـحِ صـادِحـاً", "يُــــرَفـــرِفُ فـــي أَرجـــائِهـــا وَيُـــغـــرَّدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40139	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبوكَ أبٌ لو كانَ للنّاسِ كلّهم <\|vsep\|> أباً وَرَضوا وَطءَ النّجومِ لَفنّدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ماتَ حتَّى سَدّ ثلمَةَ مُلْكِهِ <\|vsep\|> بِكَ اللَّه ترمي ما رماهُ فَتَصردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدَمتَ ابنَ ذي اللُّغْدَيْنِ فَاِنحلَّ عِقدُهُ <\|vsep\|> وَكالسِّلكِ قَد أَمسى يَحلُّ وَيعقِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَلِّبُ خَلفَ السجفِ عَيناً سَخينَةً <\|vsep\|> وَيَبكي بِأُخرى ذاتِ شَترٍ وَيسهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا غَروَ قَد أَبقى أَبوهُ وَجدُّهُ <\|vsep\|> لَهُ كلَّ يَومٍ ثَوبَ عجْزٍ يُجَدَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا راكِباً ِمّا عَرَضتَ فَبَلّغَنْ <\|vsep\|> يَبوتاً عَلى جيرون بِالذُّلِّ تعمّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل لِمُبيرِ الدّينِ وهوَ مُجيرُهُ <\|vsep\|> بِزَعمٍ لَهُ وَجهُ الحَقيقَةِ أَزبدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَلتَ الصّليبَ باغِياً وَنَبذتَهُ <\|vsep\|> وَثَغرُكَ مَطووس النَباتِ وأَدردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحارَبتَ حِزبَ اللَّه واللَّهُ ناصِرٌ <\|vsep\|> لِناصِرِهِ وَدينُ أَحمَدَ أَحمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَصَّرْتَ حيناً وَالبلاءُ مُوكل <\|vsep\|> ولابُدَّ مِن يَومٍ بِه تَتَهَوَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقسَمَ ما ذاقَ اليَهودُ بِِيليَا <\|vsep\|> وَمَوضِعها مِن بُخْتُنَصَّرَ أسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَبَعضِ الَّذي جَرَّعتَهُ فَسَرطتهُ <\|vsep\|> وَأيَّدَ فيهِ مِن عماكَ المؤيَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِلايَتُهُ عَزلٌ ِليكَ مُوَجَّهٌ <\|vsep\|> وَتَصفيحُهُ قَتْلٌ عَلَيكَ مُؤبّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَماكَ بِباقلّا دِمشقَ فَلَم تَكُن <\|vsep\|> سِوى بَقلَةٍ حَمقاءَ بالحُمْقِ تُحْصَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجالَدت جَلّاداً وَأَنتَ مُؤنَّثٌ <\|vsep\|> تَذَكّرْت وَالجلّادُ أَدهى وَأَجلدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطاوَلتَ لِأَنفُس تسمّى ولا أبٌ <\|vsep\|> وَراءَكَ زَحفاً ِنّما أَنتَ مُقْعَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَسْعاةَ نورِ الدّينِ تَبغي وَدونَها ال <\|vsep\|> أَسِنَّةُ بُتْرٌ وَالعَوامِلُ تعضدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَحمودٍ المَحمود سَيفاً وَساعِداً <\|vsep\|> حملتَ لَقد ناجَتكَ صُمّاً مؤيّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل يَستوي سارٍ تَأسّد طاوِياً <\|vsep\|> وَنَشوانَ يُعْلَى مِعصَماً وَيُؤيّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَصَّرتَ أُمّاً بَل تَمجَّسْتَ والِداً <\|vsep\|> وَعَمّاً فعِرْقُ الكُفْرِ فيك مردّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخِذتَ بني الصّوفيِّ أسراً وأُسرةً <\|vsep\|> لِكَي يُصلِحوا ما في يَديكَ فَأَفسَدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمْري لَنِعْمَ العَبدُ أَنتَ تُجيعُه ال <\|vsep\|> مَوالي وتُوليه هواناً فَيحمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَيكُم بَني العلّاتِ عَن مُتشاوسٍ <\|vsep\|> لَه الشّامُ مَرفا وَالعِراقُ مَرفدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما مِصرُ ِلّا بَعضُ أَمصارِهِ الَّتي <\|vsep\|> ِلى أَمرِهِ تَسعى قماءً وتَحفدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنيبوا ِليهِ فَهوَ أَرحمُ قادرٍ <\|vsep\|> لَهُ الصَّفحُ دينٌ وَاِقبَلوا النُّصْحَ تَرْشدُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَرشفوا نَفثَ المُؤيّد نّهُ <\|vsep\|> عَنِ الخَيرِ يزوي أَو ِلى المَيْنِ يسندُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِرُّوا لى مَولاكُم وَالَّذي لَهُ <\|vsep\|> عَلَيكم أيادٍ وَسْمُهَا لَيسَ يُجحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَكفُروهُ ِنَّما أَنتُم لَهُ <\|vsep\|> وَمِنهُ وَيَوم عِندَ حَوْرانَ يُشهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَداةَ عَلى الجَوْلان جَول وَلِلظّبا <\|vsep\|> رُعودٌ فَربص المَوتِ مِنهُنَّ يرعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا اِكْفَهرَّ اليوم وَاِرْبَدَّ وَجهُهُ <\|vsep\|> وَعَوّذَ مَرهونٌ وَفَرّ مزيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيقَنَ مِن بَينِ السُّدَيْرِ وَجاسِمٍ <\|vsep\|> بِأَنَّ الجِرارَ السُّود بِالجرّد تجردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَدَتهم على بُصْرَى وصرخد خيلُه <\|vsep\|> وقد أبصرت بُصْرَى رادَها وصرخدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطاروا تَهزُّ المُرهِفاتِ طِلابُهم <\|vsep\|> كَما اِنصاعَ مِن أُسدِ نَعامٍ مُشرّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيلَةَ أَلقى الشركُ بِالمَرجِ بركهُ <\|vsep\|> وَمارِجِ نِيرانِ الوَغى تَتَوقَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمى وَأَخوهُ مَغرِبَ الشَمسِ دونَكم <\|vsep\|> بِمَشرِقِها غَضبانَ يَعْدو وَيسئدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمُذ وَرَدَت ماءَ الأُرَنْطِ مُغِذَّةً <\|vsep\|> أثارت بثَوْرَا غَلَّةً ليس تبردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا سَيف شامَتْهُ يدُ الملكِ صارِماً <\|vsep\|> فَيمهَدُ ذ يَسْري ويَسْري فَيَهمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِمَشقَ دِمَشقَ ِنّما القُدسُ سَرحَةٌ <\|vsep\|> وَمَركَزُها صَرْحٌ عَلَيها مُمَرَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَموها لِكَي يَحموا وَقَد بَلَغَ المَدى <\|vsep\|> بِهِم أَجَلٌ حَتمٌ وعُمْرٌ محدَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رَأَيـنـا المـلوكَ وقـد ساجَلُوك", "تـمـنَّوْا مَـنُـوناً وغرُّوا غُرُورا", "أَبـــى لَكَ أَن يُـــدرِكــوهــا أَبٌ", "يزِير فَيُنسي الأسودُ الزَّئيرا", "وجـــدٌّ إذا جَـــدَّ يــوم الرّهــا", "نِ أبـقـى لتـاليـه جدّاً عَثُورا", "تَــصُــبُّ عَــصــاكَ عـلى مـن عَـصـا", "كَ يـومـاً عبوساً بها قَمْطَريرا", "لَقَد أَلبَس الشامَ هَذا الإِباء", "لَبوساً مِنَ الأَمن ليناً وثيرا", "تَــدارَكــتَ أَرمــاقَهُ وَالقُــلوبَ", "تـوافـر أَنْ يَـسـتَـجـنَّ الصُّدُورا", "أَقَــمـتَ جِـثـاثـاً وَكـانَـت جَـثـا", "وشُـدْتَ قُـصـوراً وَكَـانَـت قُـبورا", "وَكَــم لَكَ مِــن غَــضــبَـةٍ لِلهَـوى", "تُـمـيـتُ الهَـوى وَتجبُّ الذُّكُورا", "إِذا قَــطَّبـَ البـأسُ كـانـت رَدَى", "وإنْ ضـحـك العفْوُ عادت نُشُورا", "كَـمـلتَ فَـوُفّـيـت عَـيـنَ الكَـمال", "تُبيدُ السّنينَ وتُفني العُصورا", "وَجــــادَ لَنــــا بِـــكَ رَبٌّ بَـــرا", "كَ لِلكُـفـرِ نَاراً وَلِلدينِ نُورا", "إِذا مـا خـدمـتَ فَـمولىً كَريماً", "وَإِمّـا عَـبـدْتَ فَـعـبـداً شَـكـورا", "أَمـامَ المَـحـاريـبِ بَرّاً حَصُوراً", "وَتَـحـتَ الحـروبِ هِـزَبْراً هَصورا", "تَـبـارَك مَـن شـادَ هـذي الخِـلا", "لِ في ظُلَّة المُلْك طوداً وقُورا", "وألَّف فــي مَــعْـقِـدِ التّـاج مِـن", "كَ سـطـواً سعيراً وعفواً نَميرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40116	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَينا الملوكَ وقد ساجَلُوك <\|vsep\|> تمنَّوْا مَنُوناً وغرُّوا غُرُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبى لَكَ أَن يُدرِكوها أَبٌ <\|vsep\|> يزِير فَيُنسي الأسودُ الزَّئيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدٌّ ذا جَدَّ يوم الرّها <\|vsep\|> نِ أبقى لتاليه جدّاً عَثُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصُبُّ عَصاكَ على من عَصا <\|vsep\|> كَ يوماً عبوساً بها قَمْطَريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أَلبَس الشامَ هَذا الِباء <\|vsep\|> لَبوساً مِنَ الأَمن ليناً وثيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَدارَكتَ أَرماقَهُ وَالقُلوبَ <\|vsep\|> توافر أَنْ يَستَجنَّ الصُّدُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَمتَ جِثاثاً وَكانَت جَثا <\|vsep\|> وشُدْتَ قُصوراً وَكَانَت قُبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم لَكَ مِن غَضبَةٍ لِلهَوى <\|vsep\|> تُميتُ الهَوى وَتجبُّ الذُّكُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قَطَّبَ البأسُ كانت رَدَى <\|vsep\|> ونْ ضحك العفْوُ عادت نُشُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَملتَ فَوُفّيت عَينَ الكَمال <\|vsep\|> تُبيدُ السّنينَ وتُفني العُصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجادَ لَنا بِكَ رَبٌّ بَرا <\|vsep\|> كَ لِلكُفرِ نَاراً وَلِلدينِ نُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما خدمتَ فَمولىً كَريماً <\|vsep\|> وَِمّا عَبدْتَ فَعبداً شَكورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمامَ المَحاريبِ بَرّاً حَصُوراً <\|vsep\|> وَتَحتَ الحروبِ هِزَبْراً هَصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبارَك مَن شادَ هذي الخِلا <\|vsep\|> لِ في ظُلَّة المُلْك طوداً وقُورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَلِفَ الصُّدُودَ وَحـيـنَ أَسـرَفَ أَسـعَـفـا", "فَــاِزْوَرَّ عَــتْــبــاً ثـمَّ زارَ تَـعَـطُّفـا", "لَبِـسَ الدُّجَـى فـي لَيـلَةٍ هـوَ بَـدرُها", "وَالبَدْرُ أَشهَرُ ما يَكونُ إِذا اِختَفى", "طَـلَع الهِـلالُ وَقَـد بَـدا مُـتَـلَثّـمـاً", "حَــتّــى إِذا حَـسَـرَ اللِّثـامَ تَـنـصَّفـا", "يــا طَـرْفَهُ مـا لي أَراكَ خـلَقـت لي", "داءً فَهَــلّا كــنــت لي مِــنــه شـفـا", "واهــي مَـنـاط الخَـصْـرِ سُـنَّةـُ عَـيْـنِهِ", "تـقْـتَـصُّ فـي قـتـل النُّفـُوس وتُـقْتَفَى", "يَــبـدو فَـتَـقـرأُ فـي صَـحـيـفَـةِ خَـدِّهِ", "مـن مَـشْـقِ أقـلامِ المَـلاحـةِ أحرُفا", "ذو وَجْــنَــةٍ نُـقِـشَـتْ بـنُـقْـطَـة خـالِهِ", "ونــبــاتِ عـارِضِه فَـخـيـلَتْ مُـصْـحَـفَـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40053	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلِفَ الصُّدُودَ وَحينَ أَسرَفَ أَسعَفا <\|vsep\|> فَاِزْوَرَّ عَتْباً ثمَّ زارَ تَعَطُّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَبِسَ الدُّجَى في لَيلَةٍ هوَ بَدرُها <\|vsep\|> وَالبَدْرُ أَشهَرُ ما يَكونُ ِذا اِختَفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَع الهِلالُ وَقَد بَدا مُتَلَثّماً <\|vsep\|> حَتّى ِذا حَسَرَ اللِّثامَ تَنصَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طَرْفَهُ ما لي أَراكَ خلَقت لي <\|vsep\|> داءً فَهَلّا كنت لي مِنه شفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهي مَناط الخَصْرِ سُنَّةُ عَيْنِهِ <\|vsep\|> تقْتَصُّ في قتل النُّفُوس وتُقْتَفَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبدو فَتَقرأُ في صَحيفَةِ خَدِّهِ <\|vsep\|> من مَشْقِ أقلامِ المَلاحةِ أحرُفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لائمــي قــد سَــدَدْتُ بــابَ التـعـزّي", "كــلّ لَوْمٍ فــي لوعــتــي غـيـرُ مُـجْـزِ", "لَســتُ أُصــغـي إِلى مـلامِـك فَـاِعـمـد", "غـــيـــر وانٍ إلى هـــجـــائي وبــزّي", "أنـا مـمَّنـْ أعـاره الدَّهـرُ ثـوبَ ال", "عَـــيْـــشِ حِـــيـــنــاً وبــزّه شــرّ بَــزِّ", "كُـنـتُ يَـومـاً فـي بـابِ جَيْرُون أَتلو", "آيــةَ الدّيــن عــنــد بــيّــاعِ خُـبْـزِ", "فــــإذا وقْــــعُ بَــــغْــــلَةٍ وغُــــلامٌ", "يُــفَــرِّجُ النــاسَ بــيــن دَفْـعٍ ولَهْـزٍ", "وعــليــهــا فــتــىً ضـئيـلُ المُـحـيَّا", "مُـــكْـــثِـــرٌ مـــن مُـــلَوّنَـــاتٍ وطــرزِ", "قــلت مَــنْ ذا فــقــيـل قـاضٍ جـليـلٌ", "لقَّبـــُوهُ فـــي بـــيـــتــه بــالأعــزِّ", "وَهـــوَ يَـــأوي إِلى ذكـــاءٍ وفـــضــلٍ", "قــلت يــا نـفـسُ قـد ظَـفِـرْتِ بِـكَـنْـزِ", "فــتــدانَــيْــتُ ثــمَّ ســلَّمْـتُ فـاسْـتَـف", "رسَ حَــتّـى اِسـتَـبـانَ جَـمـعـي وفَـرْزي", "ثــمَّ نــادى بِــيـا بـخـانـا فَـبـادَر", "تُ كـــأنّـــيَ ذِئبٌ تَــلاقَــى بــعَــنــزِ", "عـادِيـاً كـالمـجنون أصدم مَن ألقى", "بــــوَثْــــبٍ مـــن النَّشـــاطِ وجَـــمْـــزِ", "وهــو ثــانٍ إليَّ عِــطْــفــاً فـلا يـط", "رُفُ طَــرْفــاً عَـنِ اِحـتِـشـائي وحَـفْـزِي", "فـدخـلنـا الدِّهْـليـزَ وابـتدر الإذ", "نَ فَـــغَـــرِقْـــتُ فـــي دِمَـــقْـــسٍ وخــزِّ", "بــــــيــــــن دَسْـــــتٍ وسَـــــلَّةٍ ودَوَاةٍ", "ورقــــيـــقٍ مـــن تُـــسْـــتـــرِيٍّ وقَـــزِّ", "ودعـا بـالطّـعـام فـامْـتَرْتُ من حُلْوٍ", "ومــــن حــــامــــضِ المَــــذَاقِ ومــــزِّ", "قَـالَ لمّـا أنْ قـد اِكـتفيتُ وقَد أَي", "قَــنَ أنّــي قــد صــرت زاداً بــكــرزِ", "مــا تُــعــانــي مــن الصَّنـائع قـلت", "النَّحــْوُ والشِّعــْرُ والتَـرَسُّلـُ خُـبْـزي", "قــال أحــســنْـتَ وافَـقَ الطَّبـْقُ لشـن", "نٍ وزَجَّ القــــنـــاةَ مـــوضـــع رِكْـــزِ", "أنــت مــنّــا فــمـا تـقـول بـدسّ ال", "حــرف فــي الحــرف بـاصـطـكـاكٍ ولِزِّ", "قــلت هــذا شُــغُــلي فــمـا زال يُـدْ", "نــي ويــحــتــال لي بــفَــرْكٍ ولَكْــزِ", "ثـــمَّ أَهـــوى وَقــالَ دونَــكَ والتَــغ", "مــيـز مـن بـعـد كَـسْـرِ جَـفْـنٍ وغَـمْـزِ", "فَــتَــنــاولتــه وقَــد قــامَ شــاقــو", "لي قــيــامَ الحــبــابِ هَــمَّ بِــنـكـزِ", "فـــرمـــانــي بــطَــرْفــه ثــم نــادا", "نـــــي حـــــمـــــلتَ أمْ لتّ شـــــكــــزِ", "فَـاِعـتَـرانـي مِـثـلَ الحَـيـا وجـمـعت", "ثــيــابــي فــحــيــن أيــقــن عـجـزي", "صــاح يــا نـصـف سـيـبَـوَيْه لقـد أح", "رَزتَ عِـلمَ الإِعـراب فـي غَـيـرِ حـرزِ", "أنــــا خــــفْــــضٌ وأنـــت رَفْـــعٌ وذا", "نـــصْـــبٌ فـــلِم تـــخـــفِّفـــ هَـــمـــزي", "قَـد صَـحِـبـتُ النُّحـَاةَ قَـبـلَكَ وَاِسـتَو", "عَــبــتُ مــا كــان مـن مُـعَـمَّى ولُغْـزِ", "وَأراهُــم قَــد أَدخـلوا ألِفَ الوَصـلِ", "عــــلى وأنــــتَ كــــالمــــشــــمــــئِزِّ", "قـــلت هـــذَاك للضَّرورة فـــاسْـــتَــضْ", "حَــكَ تِــيــهــاً وقـال كـالمُـسـتـهـزي", "فَـاِحـسِـبـنـهـا ضـرورةً واِتـبعِ القَو", "مَ فَـقَـد بـانَ فـيـك مَـعـنـى التَّنَزِّي", "ما مَدَدْتَ المقصورَ في بابِ عين ال", "فِــعْــلِ إلّا وَأَنــتَ تَــطــلُب طــعــزي", "فــاجْـزُمْ الآنَ سـيـنَ جـعـسـي وسـكّـنْ", "راءَ نــاري وِاِفــتــحْ بِهِ دالَ دَرْزي", "لا تــهــابَــنَّ مُــرَقَّعــتــي ودواتــي", "وفــرائي المُــسَــنْــجَــبَــاتِ وطَــرْزي", "أَنــا بَـيـتٌ أَنـا العَـرُوض فـلا يـش", "بِهُ صَـــدري لِمَـــن تَـــأمَّلـــ عَــجُــزِي", "لي قُـــــبُـــــلٌ عَــــفٌّ وطَــــمُــــوحُ ال", "عــيــنِ مُــغْــزىً بــكـلّ جـأشِ المـهـزِّ", "فـــإذا بـــشَـــعْـــرٍ عــليــه مَــن أَح", "ســبـه مـا لم يَـكُـن لِقـصـر المـعـزِ", "جــــوســــقٌ مـــشـــرفٌ وزلاقـــةٌ مـــل", "ســـاء مـــرصـــوفـــةٌ بــطــيــنٍ ومَــزِّ", "وَرواقٌ وبــــادَهــــنــــج وَســــابــــا", "طٌ وكَــــرْمٌ مــــعـــرِّشٌ فـــوق نَـــشْـــزِ", "بــات مــكــردنــاً مــنـه فـي تـنّـور", "نـــــارٍ يـــــشــــويــــه شَــــيَّ الأَرُزِّ", "ثُــمَّ لَمّــا أَخــرجـت مـتْـحـاً ونـزْحـاً", "مِــن قُــشــوري وَصَــحَّ نَــزوي ونـقـزي", "قــالَ لي قَـد خَـدمـتـنـي وَلَكَ الخـد", "مــــة هــــذه داري وخَــــزّي وبَــــزّي", "وعــــيــــالي وأَعْــــبُـــدِي ودوابّـــي", "لَكَ مِــــن غَــــيــــرِ لَهــــوٍ وطـــنـــزِ", "يــا صــديــقــي ويـا حَـبـيـبَ قـلبـي", "والِدي شـــاطَـــنـــي فَـــأَنــضــج رُزّي", "أَنـــــت يـــــا شَــــيــــخَ الشُّعــــراءِ", "اليَّومَ عِــنــدي أظـنُّكـ الخُـبْـزَأَرُزّي", "يـا ضَـعـيـفَ اليَـقـينِ عَطعط عَلى فَق", "رِك مِــن بَــعــدِهــا وَاِلغِ التــجــزّي", "عِــش غَــنِــيّـاً مـا دُمـتَ تَـذرّ حـوضـي", "وتُــنــقّــي بــيــري وَتــقــصـر بـرزي", "لا تَــخَــلْ أنَّنــي بَــخــيــلٌ فـجُـودي", "يَـفـجَـأُ القـاصـديـن مِـن قَـبـلِ هـزّي", "عَـــربـــيّ أبـــي تَـــمــيــم بــنِ مُــرٍّ", "خــيــر بــيـتٍ يُـعْـزى إليـه ونُـعْـزِي", "وهــيَ عُــرْسِـي وَأمُّ اِبـنَـتـي ورَيْـحـا", "نــة صــدري وخــيــر مــا ضـمّ حِـرْزي", "قــلت يــا سَــيِّدي أنــا لَكَ كَـالبِـكْ", "رِ زِمـــامـــي طَـــوعٌ لَدَيـــكَ وغَــرْزي", "كَـيـفَ صَـرَفـتَـنـي اِنـسـلَلت فَـلا تَـخْ", "ش حِـــمـــامـــي ولا تـــؤثـــر فـــزّي", "فَــمَــضــى يَــومُــنــا قَــصـيـراً بِـضـمٍّ", "والتــــزامٍ وَقـــرْص جِـــلْدٍ ونـــقْـــزِ", "وَاِفــتَــرقــنــا فــراق غـيـر ثـقـالٍ", "عــن تَـرَاضٍ والدهـر يـحـنـو ويُـرْزي", "وَجَــرى بَــيــنَـنـا اِجـتِـمـاعٌ مـراراً", "فـــمُهَـــنٍّ طـــوراً وطَـــوْراً مُـــعَـــزّي", "فَهــــــوَ إِنْ غــــــابَ حَـــــنَّ إِليـــــهِ", "وإذا غـــبـــت حـــنّ مـــوضـــع حـــزّي", "يــا صَــديـقـاً أغـلقـت بـابَ سُـروري", "مُــذ تَـنـاءَيْـتَ وَضـاعَ مِـفـتـاحُ غـزّي", "أتُــرَى يــســمــح الزمــان لنـا يـو", "مــاً فـنـشـفـي مـن الفـراق ونـجـزِي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40099	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> لائمي قد سَدَدْتُ بابَ التعزّي <\|vsep\|> كلّ لَوْمٍ في لوعتي غيرُ مُجْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستُ أُصغي ِلى ملامِك فَاِعمد <\|vsep\|> غير وانٍ لى هجائي وبزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ممَّنْ أعاره الدَّهرُ ثوبَ ال <\|vsep\|> عَيْشِ حِيناً وبزّه شرّ بَزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتُ يَوماً في بابِ جَيْرُون أَتلو <\|vsep\|> يةَ الدّين عند بيّاعِ خُبْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا وقْعُ بَغْلَةٍ وغُلامٌ <\|vsep\|> يُفَرِّجُ الناسَ بين دَفْعٍ ولَهْزٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليها فتىً ضئيلُ المُحيَّا <\|vsep\|> مُكْثِرٌ من مُلَوّنَاتٍ وطرزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت مَنْ ذا فقيل قاضٍ جليلٌ <\|vsep\|> لقَّبُوهُ في بيته بالأعزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهوَ يَأوي ِلى ذكاءٍ وفضلٍ <\|vsep\|> قلت يا نفسُ قد ظَفِرْتِ بِكَنْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتدانَيْتُ ثمَّ سلَّمْتُ فاسْتَف <\|vsep\|> رسَ حَتّى اِستَبانَ جَمعي وفَرْزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثمَّ نادى بِيا بخانا فَبادَر <\|vsep\|> تُ كأنّيَ ذِئبٌ تَلاقَى بعَنزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادِياً كالمجنون أصدم مَن ألقى <\|vsep\|> بوَثْبٍ من النَّشاطِ وجَمْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو ثانٍ ليَّ عِطْفاً فلا يط <\|vsep\|> رُفُ طَرْفاً عَنِ اِحتِشائي وحَفْزِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدخلنا الدِّهْليزَ وابتدر الذ <\|vsep\|> نَ فَغَرِقْتُ في دِمَقْسٍ وخزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين دَسْتٍ وسَلَّةٍ ودَوَاةٍ <\|vsep\|> ورقيقٍ من تُسْترِيٍّ وقَزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعا بالطّعام فامْتَرْتُ من حُلْوٍ <\|vsep\|> ومن حامضِ المَذَاقِ ومزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالَ لمّا أنْ قد اِكتفيتُ وقَد أَي <\|vsep\|> قَنَ أنّي قد صرت زاداً بكرزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تُعاني من الصَّنائع قلت <\|vsep\|> النَّحْوُ والشِّعْرُ والتَرَسُّلُ خُبْزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال أحسنْتَ وافَقَ الطَّبْقُ لشن <\|vsep\|> نٍ وزَجَّ القناةَ موضع رِكْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت منّا فما تقول بدسّ ال <\|vsep\|> حرف في الحرف باصطكاكٍ ولِزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت هذا شُغُلي فما زال يُدْ <\|vsep\|> ني ويحتال لي بفَرْكٍ ولَكْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثمَّ أَهوى وَقالَ دونَكَ والتَغ <\|vsep\|> ميز من بعد كَسْرِ جَفْنٍ وغَمْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَناولته وقَد قامَ شاقو <\|vsep\|> لي قيامَ الحبابِ هَمَّ بِنكزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرماني بطَرْفه ثم نادا <\|vsep\|> ني حملتَ أمْ لتّ شكزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِعتَراني مِثلَ الحَيا وجمعت <\|vsep\|> ثيابي فحين أيقن عجزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاح يا نصف سيبَوَيْه لقد أح <\|vsep\|> رَزتَ عِلمَ الِعراب في غَيرِ حرزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا خفْضٌ وأنت رَفْعٌ وذا <\|vsep\|> نصْبٌ فلِم تخفِّف هَمزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صَحِبتُ النُّحَاةَ قَبلَكَ وَاِستَو <\|vsep\|> عَبتُ ما كان من مُعَمَّى ولُغْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأراهُم قَد أَدخلوا ألِفَ الوَصلِ <\|vsep\|> على وأنتَ كالمشمئِزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت هذَاك للضَّرورة فاسْتَضْ <\|vsep\|> حَكَ تِيهاً وقال كالمُستهزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِحسِبنها ضرورةً واِتبعِ القَو <\|vsep\|> مَ فَقَد بانَ فيك مَعنى التَّنَزِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مَدَدْتَ المقصورَ في بابِ عين ال <\|vsep\|> فِعْلِ لّا وَأَنتَ تَطلُب طعزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجْزُمْ النَ سينَ جعسي وسكّنْ <\|vsep\|> راءَ ناري وِاِفتحْ بِهِ دالَ دَرْزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تهابَنَّ مُرَقَّعتي ودواتي <\|vsep\|> وفرائي المُسَنْجَبَاتِ وطَرْزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا بَيتٌ أَنا العَرُوض فلا يش <\|vsep\|> بِهُ صَدري لِمَن تَأمَّل عَجُزِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي قُبُلٌ عَفٌّ وطَمُوحُ ال <\|vsep\|> عينِ مُغْزىً بكلّ جأشِ المهزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا بشَعْرٍ عليه مَن أَح <\|vsep\|> سبه ما لم يَكُن لِقصر المعزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوسقٌ مشرفٌ وزلاقةٌ مل <\|vsep\|> ساء مرصوفةٌ بطينٍ ومَزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرواقٌ وبادَهنج وَسابا <\|vsep\|> طٌ وكَرْمٌ معرِّشٌ فوق نَشْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بات مكردناً منه في تنّور <\|vsep\|> نارٍ يشويه شَيَّ الأَرُزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ لَمّا أَخرجت متْحاً ونزْحاً <\|vsep\|> مِن قُشوري وَصَحَّ نَزوي ونقزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ لي قَد خَدمتني وَلَكَ الخد <\|vsep\|> مة هذه داري وخَزّي وبَزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعيالي وأَعْبُدِي ودوابّي <\|vsep\|> لَكَ مِن غَيرِ لَهوٍ وطنزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صديقي ويا حَبيبَ قلبي <\|vsep\|> والِدي شاطَني فَأَنضج رُزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنت يا شَيخَ الشُّعراءِ <\|vsep\|> اليَّومَ عِندي أظنُّك الخُبْزَأَرُزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ضَعيفَ اليَقينِ عَطعط عَلى فَق <\|vsep\|> رِك مِن بَعدِها وَاِلغِ التجزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِش غَنِيّاً ما دُمتَ تَذرّ حوضي <\|vsep\|> وتُنقّي بيري وَتقصر برزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَخَلْ أنَّني بَخيلٌ فجُودي <\|vsep\|> يَفجَأُ القاصدين مِن قَبلِ هزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَربيّ أبي تَميم بنِ مُرٍّ <\|vsep\|> خير بيتٍ يُعْزى ليه ونُعْزِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهيَ عُرْسِي وَأمُّ اِبنَتي ورَيْحا <\|vsep\|> نة صدري وخير ما ضمّ حِرْزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت يا سَيِّدي أنا لَكَ كَالبِكْ <\|vsep\|> رِ زِمامي طَوعٌ لَدَيكَ وغَرْزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ صَرَفتَني اِنسلَلت فَلا تَخْ <\|vsep\|> ش حِمامي ولا تؤثر فزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَضى يَومُنا قَصيراً بِضمٍّ <\|vsep\|> والتزامٍ وَقرْص جِلْدٍ ونقْزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِفتَرقنا فراق غير ثقالٍ <\|vsep\|> عن تَرَاضٍ والدهر يحنو ويُرْزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَرى بَينَنا اِجتِماعٌ مراراً <\|vsep\|> فمُهَنٍّ طوراً وطَوْراً مُعَزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ ِنْ غابَ حَنَّ ِليهِ <\|vsep\|> وذا غبت حنّ موضع حزّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صَديقاً أغلقت بابَ سُروري <\|vsep\|> مُذ تَناءَيْتَ وَضاعَ مِفتاحُ غزّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَرَدَ الكتابُ فداهُ أسودُ ناظرٍ", "عـكَـفَـتْ ذخـائِرُهُ عـليـه تـبـدّدُ", "ليـلٌ مـن الألفاظ يُشْرِق تحتَهُ", "فَلَقُ المعاني فهو أبيضُ أسودُ", "يـفْـتَـرُّ عـن دُرَرٍ تكاد عُقُودُها", "مـن لِيـنِ أعـطـافٍ تـحـلُّ وتعقِدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40061	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَرَدَ الكتابُ فداهُ أسودُ ناظرٍ <\|vsep\|> عكَفَتْ ذخائِرُهُ عليه تبدّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلٌ من الألفاظ يُشْرِق تحتَهُ <\|vsep\|> فَلَقُ المعاني فهو أبيضُ أسودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَــذَّبْــتَ طَــرْفــيَ بـالسَّهـَرْ", "وأَذَبْــتَ قــلبـيَ بـالفِـكَـرْ", "ومــزجْــتَ صــفْــوَ مــودَّتــي", "مـن بَـعـد بُـعْـدِكَ بـالكَدَرْ", "وَمَـنَـحـت جُـثـمـاني الضَّنَى", "وَكَــحـلْتَ جـفَـنْـيَ بـالسَّهـَرْ", "وجَـــفَـــوْتَ صَــبّــاً مــا لَهُ", "عـن حُـسْـن وجـهـك مُـصْـطَـبَرْ", "يـا قـلبُ ويْـحَـكَ كـم تُـخا", "دَع بــالغُـرُور وكـم تُـغَـرْ", "وإِلامَ تــكْــلَفُ بــالأَغَــن", "نِ مـن الظـبـاء وبـالأَغَرّ", "ريـــمٌ يُـــفَـــوّقُ إنْ رمـــا", "ك بِـسَهـمِ نـاظـره النَـظَـرْ", "تَــرَكَــتْــكَ أَعْـيُـن تَـرْكُهَـا", "مــن بــأســهـنَّ عـلى خَـطَـرْ", "وَرَمَــتْ فَـأَصـمَـت عَـن قِـسـي", "يٍ لا يُــنــاطُ بــهـا وتَـرْ", "جَــرَحَـتْـكَ جَـرْحـاً لا يُـخَـي", "يَـطُ بـالخيوطِ ولا الإِبَرْ", "تَــلْهُـو وَتَـلعَـب بـالعُـقُـو", "ل عـيـونُ أبـنـاء الخَـفَـرْ", "فـــــكـــــأنَّهــــُنَّ صَــــوالِجٌ", "وكــــأنَّهــــُنَّ لهـــا أُكَـــرْ", "تُــخــفــي الهَــوَى وتُـسِـرُّهُ", "وخَـــفـــيُّ سِــرِّكَ قَــد ظَهَــرْ", "أَفَهَــلْ لِوَجْــدكَ مــن مَــدَى", "يُــفْـضـي إِلَيـهِ فَـيـنـتـظـرْ", "نــفــســي الفِـدَاءُ لشـادِنٍ", "أَنـا مِـن هَـواهُ عـلى خطرْ", "رَشَـأٌ تـحـار له الخَـواطر", "إنْ تــــثــــنَّى أو خَـــطَـــرْ", "عـــذل العـــذول ومــا رآ", "هُ فَــحــيــن عــايَـنَه عَـذَرْ", "قــمــرٌ يَــزيــن ضــوءَ صــب", "ح جــبــيـنـه ليـلُ السَّعـَرْ", "تُـــدْمـــي اللّواحــظُ خَــدَّه", "فــتــرى لهــا فــيـه أَثَـرْ", "هــو كــالهــلال مُــلَثَّمــاً", "والبـدْرِ حُـسْـنـاً إنْ سَـفَـرْ", "وَيْــلاَهُ مــا أحــلاهُ فــي", "قـلبـي الشَـجِـيّ ومـا أَمَـرْ", "نــومــي المــحــرَّم بَـعْـدَهُ", "وربـــيـــع لذّاتــي صَــفَــرْ", "بــالمـشْـعَـرَيْـن وبـالصَّفـا", "والبـيـتِ أُقْـسـم والحَـجَـرْ", "وبــمــن سَــعَـى فـيـه وطـا", "ف ولَبَّى واِعْــــــتَـــــمَـــــرْ", "لَئِنِ الشــريــف المُـوسَـوي", "يُ ابـن الشـريف أبي مُضَرْ", "أبْـدَى الجُـحُـودَ ولم يَـرُد", "دَ إليَّ مــمــلوكــي تَــتَــرْ", "والَيْـــتُ آل أُمَـــيَّةــَ الط", "طُهُـر المـيـامـيـنِ الغُـرَرْ", "وجَــحَــدْتُ بَــيْــعَــةَ حَـيْـدَر", "وَعَــدَلْتُ عــنــه إلى عُـمَـرْ", "وأُكَــــــــــذِّبُ الراوي وأَطْ", "عَـنُ فـي ظُهـور المُـنْـتَـظَرْ", "وَإِذا رَوَوا خَــبـرَ الغَـدي", "رِ أَقــول مـا صَـحَّ الخَـبَـرْ", "وَلَبِـسـت فـيـهِ مِـنَ المَـلا", "بِـسِ مـا اِضْـمَـحَلَّ وَما دَثَرْ", "وَإِذا جَــرى ذِكْــرُ الصَّحــا", "بــة بــيـن قـومٍ واشْـتَهَـرْ", "قــلتُ المُــقَـدَّمُ شـيـخُ تـي", "مٍ ثـــمَّ صـــاحـــبُهُ عُـــمَــرْ", "مــا سَــلَّ قَــطُّ ظُــبـاً عـلى", "آلِ النّــــبـــيّ ولا شَهَـــرْ", "كـــلّا ولا صَـــدَّ البَــتُــو", "لَ عَــنِ التُّراث ولا زَجَــرْ", "وأثـابَهَـا الحُـسْـنَـى ومـا", "شَــقَّ الكــتــابَ ولا بَـقَـرْ", "وبَــكَـيْـتُ عـثـمـانَ الشَّهـي", "د بُـكـاءَ نـسـوان الحَـضَـرْ", "وشــرحْــتُ حُــسْــنَ صــلاتــه", "جُـنْـحَ الظَّلـام المُـعْـتَـكِرْ", "وَقَـــرأتُ مِـــن أَوراقِ مُــصْ", "حَــفِهِ البــراءَةَ والزُّمَــرْ", "وَرَثَــيــت طَــلْحَـةَ والزُّبَـيْ", "رَ بــكــلّ شِــعْــرٍ مُـبْـتَـكَـرْ", "وَأَزورُ قَـــبـــرهــمــا وأزْ", "جُــرُ مَـن لحـانـي أو زَجَـرْ", "وأقـــولُ أُمُّ المـــؤمــنــي", "نَ عُـقُـوقُهَـا إحـدى الكِبَرْ", "ركــبَــتْ عــلى جَــمَـلٍ وسـا", "رت مـن بـنـيـهـا فـي زُمَرْ", "وَأَتَــت لِتُــصْـلح بـيـنَ جَـي", "شِ المُـسـلمـيـنَ عـلى غَـرَرْ", "فَــأَتــى أَبــو حَــسـنٍ وسَـل", "لَ حُــسَــامَهُ وَسَــطــا وَكَــرْ", "وأذاق إخْــــــــوَتَه الرَّدَى", "وبَـــعـــيــرَ أُمِّهــم عَــقَــرْ", "مـــا ضَـــرَّهُ لو كــان كَــف", "فَ وعَــفَّ عــنــهـم إذ قـدرْ", "وَأَقـــولُ إِنّ إمـــامَـــكُـــم", "ولَّى بــــصِــــفِّيــــن وفَــــرّ", "وَأَقــولُ إِنْ أَخــطــا مُـعـا", "وِيـةٌ فـمـا أخْـطَـا القَـدَرْ", "هَــذا وَلَم يَــغــدُر مُــعــا", "وِيَــة ولا عَــمــرو مَــكَــرْ", "بَـــطـــلٌ بــسَــوْأتِه يُــقــا", "تِــلُ لا بــصـارمِهِ الذَّكَـرْ", "وَجَــنـيـتُ مِـن رُطَـبِ النَّوا", "صِــبِ مـا تـتـمَّر واِخْـتَـمَـرْ", "وأقــول ذَنْــبُ الخــارجــي", "ن عــلى عــليٍّ مُــغْــتَــفَــرْ", "لا ثـــائِرٌ لقـــتـــالهـــم", "فــي النَّهـْرَوان ولا أثـرْ", "والأَشْــعَــرِيُّ بــمــا يــؤو", "لُ إِلَيــهِ أمــرُهُـمـا شَـعَـرْ", "قـالَ اِنـصـبـوا لي مِنْبَراً", "فـأنـا البريءُ من الخَطَرْ", "فَــعَــلا وقـالَ خَـلَعـت صـا", "حــبَـكُـم وأوجَـزَ واخْـتَـصَـرْ", "وَأَقـــول إِنّ يـــزيــدَ مــا", "شَــرِبَ الخـمـورَ ولا فَـجَـرْ", "وَلِجَـــيـــشِه بــالكَــفِّ عــن", "أَبــنــاءِ فــاطــمــة أَمَــرْ", "وَلَهُ مَــعَ البــيـت الحـرا", "م يــدٌ تُــكَــفِّرُ مــا غَـبَـرْ", "والشَّمـِرُ مـا قـتـل الحُسَيْ", "نَ ولا ابـنُ سَـعْدٍ ما غَدَرْ", "وَحَـلَقْـتُ فـي عَـشـرِ المُـحَر", "رَمِ ما اسْتَطَال من الشَّعَرْ", "ونَـــوَيْـــتُ صَـــومَ نَهـــارِهِ", "وصــــيــــامَ أيّـــامٍ أُخَـــرْ", "وَلَبِــســت فــيــهِ أَجَـلَّ ثَـو", "بٍ لِلمَــــواســــم يُـــدَّخَـــرْ", "وَسَهِـرتُ فـي طَـبـخِ الحـبـو", "ب من العِشاء إلى السَّحَرْ", "وغَـــدَوْتُ مُـــكَــحَّلــاً أصــا", "فـح مَـن لقـيـتُ من البَشَرْ", "ووقــفــتُ فـي وسـط الطَّري", "قِ أَقُــصُّ شــاربَ مــن عَـبَـرْ", "وأكــلتُ جــرجـيـرَ البُـقُـو", "لِ بِــلَحــمِ جــرّي البَــحــرْ", "وَجَــعــلتُهــا خَــيـرَ المـآ", "كِــلِ وَالفــواكِهِ والخُـضَـرْ", "وَغَــســلتُ رِجــلي حــاضِــراً", "وَمَـسـحـتُ خُـفِّيـَ فـي السَّفَرْ", "آمــيـن أجْهَـرُ فـي الصَّلـا", "ةِ كَـمَـن بِهـا قـبـلي جَهَـرْ", "وأســنُّ تــسْــنـيـمَ القُـبـو", "رِ لِكــلُّ قــبــرٍ يُــحْــتَـفَـرْ", "وإِذا اِمــرُؤٌ طَــلَبَ الدّلِي", "لَ وَردَّ قَــولي واِســتَــمــرّ", "أَو قــالَ لي أَنــا لا أُسْ", "لِمُ قُــلتُ هــذا قَــد كَـفَـرْ", "وكَــــفَــــفْــــتُهُ وزجَــــرْتُهُ", "وكــفــى بــقــولي مُـزْدَجَـرْ", "وأَعَـــنْـــتُ ضُـــلّالَ الشّـــآ", "مِ عَـلى الضَّلـالِ المُشتهرْ", "وأَطَـعْـتُهُـم وطـعنتُ في ال", "خـبـر المُـعَـنْـعَـنِ والأَثَرْ", "وَسَــكَــنْــتُ جِــلَّقَ واقْـتَـدَيْ", "تُ بِهِـم وَإِن كـانـوا بَـقَرْ", "بَــقــرٌ تــرى بِــحَــليـمِهـم", "طَـيـش الظَّلـيـم إذا نَـفَـرْ", "وَهَـــواؤُهـــم كَهَـــوائِهـــم", "وَخــليــطِ مــائِهـم القَـذرْ", "وَعَــليــمُهــم مُــسْــتَــجْهــل", "وأخـو الدّيـانـة مُـحْـتَـقَرْ", "وَخَــفــيــفُهُــم مُــسـتَـثـقـل", "وثـقـيـلهـم فـيـه العِـبَـرْ", "وَأَقــولُ مِــثــلَ مــقـالهـم", "بــالفــاشــريّـة قـد فَـشَـرْ", "مَــصــطــيــحَــتـي مَـكـسـورَةٌ", "وَفَــطـيـرَتـي فـيـهـا قِـصَـرْ", "وطِــبــاعُهُــم كــجــبـالهـم", "جُــبِــلت وقُــدَّتْ مــن حَـجَـرْ", "مـا يُـدرِك التَـشـبـيـبُ تغ", "ريـدَ البـلابل في السَّحَرْ", "وَأَقــول فــي يــومٍ تَــحــا", "رُ لَهُ البَـصـيـرةُ وَالبَـصَرْ", "والصُّحــُفُ يُــنْــشَــرُ طَـيُّهـَا", "والنّــارُ تــرمـي بـالشَّرَرْ", "هــذا الشّــريــفُ أَضَــلَّنِــي", "بَــعـدَ الهـدايـة والنَّظـَرْ", "مــا لي مُــضِـلٌّ فـي الوَرى", "إِلّا الشــريـف أَبـو مُـضَـرْ", "فَـيُـقـالُ خُـذ بِـيَـد الشري", "ف فَــمُـسْـتَـقَـرٌّ كـمـا سَـقَـرْ", "لَوَّاحـــةٌ تَـــسْــطُــو فــمــا", "تُــبْــقـي عـليـه ولا تَـذَرْ", "فَــاِخْـشَ الإِلهَ بِـسـوءِ فِـع", "لك واحْــذَرَنْ كــلَّ الحَــذَرْ", "وَاللَّه يَــغــفِــرُ لِلمُــســي", "ءِ إِذا تــنــصَّلــ واِعـتَـذَرْ", "إلّا لِمَــن جَــحــد الوصــي", "ي ولاءه وَلِمَــــن كَـــفَـــرْ", "وإليــــكَهَــــا بــــدويّــــة", "رقَّتــْ لرقّــتــهــا الحَـضَـرْ", "شـــامـــيَّةـــٌ لوشـــامــهــا", "قَــسُّ الفـصـاحـة لافـتَـخَـرْ", "ودَرَى وأيــــقــــن أنَّنــــي", "بـــحـــر وألفـــاظـــي دُرَرْ", "وقـــصـــيـــدةٌ كَـــخَــرِيــدةٍ", "غَـيْـدَاءَ تَـرْفُـلُ في الحبَرْ", "حـــبَّرْتُهَـــا فَــغَــدَتْ كــزه", "ر الرَّوْض بـاكَـرَهُ المـطـرْ", "وإلى الشـريـف بـعـثـتُهَـا", "لمّــا قــراهــا فــانْـبَهَـرْ", "رَدّ الغـلامَ ومـا اِسـتَـمر", "رَ عـلى الجُـحُودِ ولا أَصَرْ", "وأثـــابـــنــي وجــزيــتــه", "شُــكْــراً وقـال لقـد صَـبَـرْ", "وظــفِــرْتُ مــنـه بـالمُـنَـى", "والصَّبــْرُ عُـقْـبَـاهُ الظَّفـَرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40104	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَذَّبْتَ طَرْفيَ بالسَّهَرْ <\|vsep\|> وأَذَبْتَ قلبيَ بالفِكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومزجْتَ صفْوَ مودَّتي <\|vsep\|> من بَعد بُعْدِكَ بالكَدَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنَحت جُثماني الضَّنَى <\|vsep\|> وَكَحلْتَ جفَنْيَ بالسَّهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَفَوْتَ صَبّاً ما لَهُ <\|vsep\|> عن حُسْن وجهك مُصْطَبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلبُ ويْحَكَ كم تُخا <\|vsep\|> دَع بالغُرُور وكم تُغَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِلامَ تكْلَفُ بالأَغَن <\|vsep\|> نِ من الظباء وبالأَغَرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريمٌ يُفَوّقُ نْ رما <\|vsep\|> ك بِسَهمِ ناظره النَظَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكَتْكَ أَعْيُن تَرْكُهَا <\|vsep\|> من بأسهنَّ على خَطَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَمَتْ فَأَصمَت عَن قِسي <\|vsep\|> يٍ لا يُناطُ بها وتَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرَحَتْكَ جَرْحاً لا يُخَي <\|vsep\|> يَطُ بالخيوطِ ولا الِبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلْهُو وَتَلعَب بالعُقُو <\|vsep\|> ل عيونُ أبناء الخَفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنَّهُنَّ صَوالِجٌ <\|vsep\|> وكأنَّهُنَّ لها أُكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُخفي الهَوَى وتُسِرُّهُ <\|vsep\|> وخَفيُّ سِرِّكَ قَد ظَهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَهَلْ لِوَجْدكَ من مَدَى <\|vsep\|> يُفْضي ِلَيهِ فَينتظرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسي الفِدَاءُ لشادِنٍ <\|vsep\|> أَنا مِن هَواهُ على خطرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشَأٌ تحار له الخَواطر <\|vsep\|> نْ تثنَّى أو خَطَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذل العذول وما ر <\|vsep\|> هُ فَحين عايَنَه عَذَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرٌ يَزين ضوءَ صب <\|vsep\|> ح جبينه ليلُ السَّعَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُدْمي اللّواحظُ خَدَّه <\|vsep\|> فترى لها فيه أَثَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كالهلال مُلَثَّماً <\|vsep\|> والبدْرِ حُسْناً نْ سَفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيْلاَهُ ما أحلاهُ في <\|vsep\|> قلبي الشَجِيّ وما أَمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نومي المحرَّم بَعْدَهُ <\|vsep\|> وربيع لذّاتي صَفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالمشْعَرَيْن وبالصَّفا <\|vsep\|> والبيتِ أُقْسم والحَجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمن سَعَى فيه وطا <\|vsep\|> ف ولَبَّى واِعْتَمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِنِ الشريف المُوسَوي <\|vsep\|> يُ ابن الشريف أبي مُضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبْدَى الجُحُودَ ولم يَرُد <\|vsep\|> دَ ليَّ مملوكي تَتَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والَيْتُ ل أُمَيَّةَ الط <\|vsep\|> طُهُر الميامينِ الغُرَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَحَدْتُ بَيْعَةَ حَيْدَر <\|vsep\|> وَعَدَلْتُ عنه لى عُمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأُكَذِّبُ الراوي وأَطْ <\|vsep\|> عَنُ في ظُهور المُنْتَظَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا رَوَوا خَبرَ الغَدي <\|vsep\|> رِ أَقول ما صَحَّ الخَبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَبِست فيهِ مِنَ المَلا <\|vsep\|> بِسِ ما اِضْمَحَلَّ وَما دَثَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا جَرى ذِكْرُ الصَّحا <\|vsep\|> بة بين قومٍ واشْتَهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُ المُقَدَّمُ شيخُ تي <\|vsep\|> مٍ ثمَّ صاحبُهُ عُمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَلَّ قَطُّ ظُباً على <\|vsep\|> لِ النّبيّ ولا شَهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّا ولا صَدَّ البَتُو <\|vsep\|> لَ عَنِ التُّراث ولا زَجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأثابَهَا الحُسْنَى وما <\|vsep\|> شَقَّ الكتابَ ولا بَقَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبَكَيْتُ عثمانَ الشَّهي <\|vsep\|> د بُكاءَ نسوان الحَضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشرحْتُ حُسْنَ صلاته <\|vsep\|> جُنْحَ الظَّلام المُعْتَكِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَرأتُ مِن أَوراقِ مُصْ <\|vsep\|> حَفِهِ البراءَةَ والزُّمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَثَيت طَلْحَةَ والزُّبَيْ <\|vsep\|> رَ بكلّ شِعْرٍ مُبْتَكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَزورُ قَبرهما وأزْ <\|vsep\|> جُرُ مَن لحاني أو زَجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقولُ أُمُّ المؤمني <\|vsep\|> نَ عُقُوقُهَا حدى الكِبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركبَتْ على جَمَلٍ وسا <\|vsep\|> رت من بنيها في زُمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتَت لِتُصْلح بينَ جَي <\|vsep\|> شِ المُسلمينَ على غَرَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَتى أَبو حَسنٍ وسَل <\|vsep\|> لَ حُسَامَهُ وَسَطا وَكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذاق خْوَتَه الرَّدَى <\|vsep\|> وبَعيرَ أُمِّهم عَقَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَرَّهُ لو كان كَف <\|vsep\|> فَ وعَفَّ عنهم ذ قدرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقولُ ِنّ مامَكُم <\|vsep\|> ولَّى بصِفِّين وفَرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقولُ ِنْ أَخطا مُعا <\|vsep\|> وِيةٌ فما أخْطَا القَدَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا وَلَم يَغدُر مُعا <\|vsep\|> وِيَة ولا عَمرو مَكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَطلٌ بسَوْأتِه يُقا <\|vsep\|> تِلُ لا بصارمِهِ الذَّكَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَنيتُ مِن رُطَبِ النَّوا <\|vsep\|> صِبِ ما تتمَّر واِخْتَمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقول ذَنْبُ الخارجي <\|vsep\|> ن على عليٍّ مُغْتَفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ثائِرٌ لقتالهم <\|vsep\|> في النَّهْرَوان ولا أثرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأَشْعَرِيُّ بما يؤو <\|vsep\|> لُ ِلَيهِ أمرُهُما شَعَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ اِنصبوا لي مِنْبَراً <\|vsep\|> فأنا البريءُ من الخَطَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَلا وقالَ خَلَعت صا <\|vsep\|> حبَكُم وأوجَزَ واخْتَصَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقول ِنّ يزيدَ ما <\|vsep\|> شَرِبَ الخمورَ ولا فَجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِجَيشِه بالكَفِّ عن <\|vsep\|> أَبناءِ فاطمة أَمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ مَعَ البيت الحرا <\|vsep\|> م يدٌ تُكَفِّرُ ما غَبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشَّمِرُ ما قتل الحُسَيْ <\|vsep\|> نَ ولا ابنُ سَعْدٍ ما غَدَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَلَقْتُ في عَشرِ المُحَر <\|vsep\|> رَمِ ما اسْتَطَال من الشَّعَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَوَيْتُ صَومَ نَهارِهِ <\|vsep\|> وصيامَ أيّامٍ أُخَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَبِست فيهِ أَجَلَّ ثَو <\|vsep\|> بٍ لِلمَواسم يُدَّخَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَهِرتُ في طَبخِ الحبو <\|vsep\|> ب من العِشاء لى السَّحَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغَدَوْتُ مُكَحَّلاً أصا <\|vsep\|> فح مَن لقيتُ من البَشَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقفتُ في وسط الطَّري <\|vsep\|> قِ أَقُصُّ شاربَ من عَبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكلتُ جرجيرَ البُقُو <\|vsep\|> لِ بِلَحمِ جرّي البَحرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَعلتُها خَيرَ الم <\|vsep\|> كِلِ وَالفواكِهِ والخُضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَسلتُ رِجلي حاضِراً <\|vsep\|> وَمَسحتُ خُفِّيَ في السَّفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مين أجْهَرُ في الصَّلا <\|vsep\|> ةِ كَمَن بِها قبلي جَهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسنُّ تسْنيمَ القُبو <\|vsep\|> رِ لِكلُّ قبرٍ يُحْتَفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا اِمرُؤٌ طَلَبَ الدّلِي <\|vsep\|> لَ وَردَّ قَولي واِستَمرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو قالَ لي أَنا لا أُسْ <\|vsep\|> لِمُ قُلتُ هذا قَد كَفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَفَفْتُهُ وزجَرْتُهُ <\|vsep\|> وكفى بقولي مُزْدَجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَعَنْتُ ضُلّالَ الشّ <\|vsep\|> مِ عَلى الضَّلالِ المُشتهرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَطَعْتُهُم وطعنتُ في ال <\|vsep\|> خبر المُعَنْعَنِ والأَثَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَكَنْتُ جِلَّقَ واقْتَدَيْ <\|vsep\|> تُ بِهِم وَِن كانوا بَقَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَقرٌ ترى بِحَليمِهم <\|vsep\|> طَيش الظَّليم ذا نَفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَواؤُهم كَهَوائِهم <\|vsep\|> وَخليطِ مائِهم القَذرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَليمُهم مُسْتَجْهل <\|vsep\|> وأخو الدّيانة مُحْتَقَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَفيفُهُم مُستَثقل <\|vsep\|> وثقيلهم فيه العِبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقولُ مِثلَ مقالهم <\|vsep\|> بالفاشريّة قد فَشَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَصطيحَتي مَكسورَةٌ <\|vsep\|> وَفَطيرَتي فيها قِصَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطِباعُهُم كجبالهم <\|vsep\|> جُبِلت وقُدَّتْ من حَجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يُدرِك التَشبيبُ تغ <\|vsep\|> ريدَ البلابل في السَّحَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقول في يومٍ تَحا <\|vsep\|> رُ لَهُ البَصيرةُ وَالبَصَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصُّحُفُ يُنْشَرُ طَيُّهَا <\|vsep\|> والنّارُ ترمي بالشَّرَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الشّريفُ أَضَلَّنِي <\|vsep\|> بَعدَ الهداية والنَّظَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي مُضِلٌّ في الوَرى <\|vsep\|> ِلّا الشريف أَبو مُضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيُقالُ خُذ بِيَد الشري <\|vsep\|> ف فَمُسْتَقَرٌّ كما سَقَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوَّاحةٌ تَسْطُو فما <\|vsep\|> تُبْقي عليه ولا تَذَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِخْشَ الِلهَ بِسوءِ فِع <\|vsep\|> لك واحْذَرَنْ كلَّ الحَذَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَّه يَغفِرُ لِلمُسي <\|vsep\|> ءِ ِذا تنصَّل واِعتَذَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لّا لِمَن جَحد الوصي <\|vsep\|> ي ولاءه وَلِمَن كَفَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليكَهَا بدويّة <\|vsep\|> رقَّتْ لرقّتها الحَضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاميَّةٌ لوشامها <\|vsep\|> قَسُّ الفصاحة لافتَخَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَرَى وأيقن أنَّني <\|vsep\|> بحر وألفاظي دُرَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقصيدةٌ كَخَرِيدةٍ <\|vsep\|> غَيْدَاءَ تَرْفُلُ في الحبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبَّرْتُهَا فَغَدَتْ كزه <\|vsep\|> ر الرَّوْض باكَرَهُ المطرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى الشريف بعثتُهَا <\|vsep\|> لمّا قراها فانْبَهَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَدّ الغلامَ وما اِستَمر <\|vsep\|> رَ على الجُحُودِ ولا أَصَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأثابني وجزيته <\|vsep\|> شُكْراً وقال لقد صَبَرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حَــيِّ الدِّيــارَ عــلى عــليــاء جَــيْــرُونِ", "مَهْـوَى الهَـوَى ومَـغَـانـي الخُـرَّد العِينِ", "مـــرَاد لَهْـــوِيَ إذْ كـــفّـــي مُـــصَـــرِّفَــةٌ", "أَعِــنَّةــَ اللَّهْــوِ فــي تـلك المـيـاديـنِ", "بـالنَّيـْرَبَـيْـنِ فـمَـقْـرَى فَـالسـريـرِ فَجَم", "رايــا فــجَــوِّ حــواشــي جِــسْـرِ جِـسْـريـنِ", "فَالقصرِ فَالمَرْجِ فَالمَيْدانِ فَالشَرفِ ال", "أَعــلى فَــسَـطْـرا فَـجَـرْمـانـا فَـقُـلبـيـنِ", "فَــالمــاطِــرونَ فَــدَارَيَّاــ فــجــارتـهـا", "فَـــآبـــلٍ فـــمَـــغَــانــي دَيْــرِ قــانــونِ", "تِــلكَ المَـنـازلُ لا وادي الأَراكِ ولا", "رَمــلِ المُــصَــلَّى وَلا أَثــلاثِ يــبـريـنِ", "واهــاً لِطِــيــبِ غُـدَيَّاـتِ الرَّبـيـع بـهـا", "وبَـــرْدِ أنـــفـــاسِ آصـــالِ التَّشــَارِيــنِ", "أَشـــتـــاقُ بَــرزةَ درنــا والأَرزَة مــن", "حَــربــا وَأبــلى لِغَـزوى فـي صـريـفـيـنِ", "هَــيْهَــات شــطَّ حــمـيـم الشَّطـّ عـن خَـضِـرٍ", "يــشــدو ويُــسْــعِــده طَـيْـرُ البـسـاتـيـنِ", "يَــؤُمُّ كــافــورَ حَــصْــبــاءِ العـيـونِ بِهِ", "عَــن طَــلّ عــنــبــرِ أَصـداغِ الرَّيـاحـيـنِ", "ويَــطَّبــِيــنــي لدار الرُّوم مــا شـهـرت", "بِــدَيــر مُــرَّان أعــيــادُ الشَّعــانــيــنِ", "أَبْــدَتْ دمــشــقُ ربــيــعــاً جــلَّ صـانِـعُهُ", "يَــأتــيـكَ فـي كُـلِّ حـيـنٍ غَـيـرِ مَـكـنـونِ", "سُـودُ الذَّوائِبِ فـي حُـمْـر الخُـدُودِ عَـلى", "بِـيـضِ المـبـاسِـمِ فـي خُـضْـر الجـفـانينِ", "آيــاتُ حُــســنٍ غَــنــيّــاتٍ بِــأَنــفــسِهــا", "عَـــنِ الأَدِلَّةِ فـــيــهــا وَالبَــراهــيــنِ", "كَــأَنَّ أَلطــافَهــا تَــجــلو لأَعْــيُــنِـنـا", "آثــارَ أَلطــافِ فَــخـرِ الدّيـنِ بـالدّيـنِ", "عَــريــقُ مَــجــدٍ يــرى ســاسـان مَـنْـصِـبَه", "مِــنَ المَــوارنِ مــنــهــا والعَــرَانـيـنِ", "وَهِـــمَّةـــٌ قــد سَــمَــتْ للمُــلْك تَــكــلؤهُ", "أجــرتــهُ فــي فَــلَكَــيْ عِــزٍّ وتَــمــكـيـنِ", "تَـتَـوَّجَ المُـلْكُ مِـن تـاجِ المـلوكِ سـنـاً", "شــمــسٌ مَــحَــتْ كــلَّ تــأثــيـرٍ وتـزيـيـنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40107	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حَيِّ الدِّيارَ على علياء جَيْرُونِ <\|vsep\|> مَهْوَى الهَوَى ومَغَاني الخُرَّد العِينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرَاد لَهْوِيَ ذْ كفّي مُصَرِّفَةٌ <\|vsep\|> أَعِنَّةَ اللَّهْوِ في تلك الميادينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالنَّيْرَبَيْنِ فمَقْرَى فَالسريرِ فَجَم <\|vsep\|> رايا فجَوِّ حواشي جِسْرِ جِسْرينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالقصرِ فَالمَرْجِ فَالمَيْدانِ فَالشَرفِ ال <\|vsep\|> أَعلى فَسَطْرا فَجَرْمانا فَقُلبينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالماطِرونَ فَدَارَيَّا فجارتها <\|vsep\|> فَبلٍ فمَغَاني دَيْرِ قانونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِلكَ المَنازلُ لا وادي الأَراكِ ولا <\|vsep\|> رَملِ المُصَلَّى وَلا أَثلاثِ يبرينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً لِطِيبِ غُدَيَّاتِ الرَّبيع بها <\|vsep\|> وبَرْدِ أنفاسِ صالِ التَّشَارِينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشتاقُ بَرزةَ درنا والأَرزَة من <\|vsep\|> حَربا وَأبلى لِغَزوى في صريفينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيْهَات شطَّ حميم الشَّطّ عن خَضِرٍ <\|vsep\|> يشدو ويُسْعِده طَيْرُ البساتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَؤُمُّ كافورَ حَصْباءِ العيونِ بِهِ <\|vsep\|> عَن طَلّ عنبرِ أَصداغِ الرَّياحينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَطَّبِيني لدار الرُّوم ما شهرت <\|vsep\|> بِدَير مُرَّان أعيادُ الشَّعانينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبْدَتْ دمشقُ ربيعاً جلَّ صانِعُهُ <\|vsep\|> يَأتيكَ في كُلِّ حينٍ غَيرِ مَكنونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُودُ الذَّوائِبِ في حُمْر الخُدُودِ عَلى <\|vsep\|> بِيضِ المباسِمِ في خُضْر الجفانينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياتُ حُسنٍ غَنيّاتٍ بِأَنفسِها <\|vsep\|> عَنِ الأَدِلَّةِ فيها وَالبَراهينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ أَلطافَها تَجلو لأَعْيُنِنا <\|vsep\|> ثارَ أَلطافِ فَخرِ الدّينِ بالدّينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَريقُ مَجدٍ يرى ساسان مَنْصِبَه <\|vsep\|> مِنَ المَوارنِ منها والعَرَانينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهِمَّةٌ قد سَمَتْ للمُلْك تَكلؤهُ <\|vsep\|> أجرتهُ في فَلَكَيْ عِزٍّ وتَمكينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "لِلسـبـعَة النَّيِّرات عَن شَرفي", "عَـجـزٌ وفي العالَمينِ تَبريحُ", "وَهَـل أُدانـي في نَيْلِ مَكْرُمَةٍ", "وَالبحرُ فَوقي وتَحتيَ الرّيحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40090	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلسبعَة النَّيِّرات عَن شَرفي <\|vsep\|> عَجزٌ وفي العالَمينِ تَبريحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِمُـلْكِـكَ مـا نَـشـاءُ مِـنَ الدَّوامِ", "حَـظـيـتَ مِـنَ المَعالي بِالمَعاني", "وَلاذ النّـاسُ بَـعـدَكَ بِـالأَسامي", "عَـزيـزُ المُنتمى عالي المَراقي", "بَـعـيدُ المُرتمى غالي المسامي", "فَـمـا أَحـدٌ إِلى العَـلياءِ يُدلي", "بِـمَـحـتَـدِكَ القَـسـيـمِـيِّ القسامي", "أَبـوكَ المُـعـتَـلي قِمَمَ الأَعادي", "إِذا اِسـتَـعَـرَت مـذامِرَةُ القمامِ", "زَكـا عِـرقُ العِـراقِ وَقَـد تَـكـنّى", "بِهِ وَأَطــالَ مِــن شــمــمِ الشَــآمِ", "وَجَـــدُّكَ جَـــدَّ حَــتّــى قــالَ قَــومٌ", "عَلى الفَلَكِ اِبتَنى عُمُدَ الخِيامِ", "فَــخــرتَ فَــفُــتَّ آبــاءً عــظـامـاً", "إِذا فَـخـرَ المُـنـافِـرُ بِـالعِظامِ", "وَقــفــنــا وَالنَّواظِـرُ مُـسـجـداتٌ", "وَروحُ العِــــزِّ ذاريّ الخِـــتـــامِ", "أَســاطِــرُ كَــالزَّبــورِ مُــفـصّـلات", "كَــأنّــا مِــن صَــلاةٍ فــي نِـظـامِ", "لَدى مَـــلكٍ سَـــجــايــاهُ سِــجــالٌ", "تَـعـاقَـب بَـيـنَ عَـفـوٍ وَاِنـتِـقـامِ", "فَــأَهــلَلنــا لِســالِفَــتـيْ هِـلالٍ", "وَكَــفَّرنــا لِضــاحِــكَــتــي حُـسـامِ", "ذَهـلنـا وَالسّـمـاط يـخـالُ سمطاً", "وَقَــد سَــجَـدَ المـقـاوِلُ لِلسّـلامِ", "هَـلِ الدّسـتُ اِسـتَـقَـلَّ بِـلَيْثِ غابٍ", "أَمِ الفُـلكُ اِرتَـدى بَدرَ التّمامِ", "كَـريـمٌ أَكـثَـرَت يَـدُهُ أَيـادي ال", "عُــفَــاةِ وقَــلَّلَتْ عَــدَدَ الكِــرامِ", "وَخَـــيـــرُ سَــمــاعِهِ ضَــربٌ مُــدامٌ", "إِذا طَـرِبَ المـلوكُ إِلى المُدَامِ", "تَـطـيـرُ بِهِ إِلى العَـليـاءِ نَـفسٌ", "غَــروبٌ عَــن مُــلاءَمَــةِ المــلامِ", "سَـقـى اللَّهُ العَـوامِـل مِن جِبالٍ", "سَـعَـفـنَ النّـقعَ عَن نَقعِ الأوامِ", "فَـكَـم أَنـتَـجـتَ مِـن أَمَـلٍ عَـقـيـمٍ", "بِهــا وَحَــسَــمْـتَ مِـن داءٍ عـقـامِ", "بِــإِنَّبــ وَالرّعــالِ كَــأَنَّ ثَــولا", "تَــطــاوَحَ تَـحـتَ عـيـرٍ مِـن أيـامِ", "وَأَيـدي الخَـيـلِ تَـذرَعُ لُجَّ بَـحـرٍ", "مِـنَ الدَّمِ مُـزبِـدَ الثَّجـَّيْنِ طامي", "مَـقـامٌ كُـنـت قُـطـب رحـاهُ أَرجـى", "مَــقــامٍ بَــيـنَ زَمـزمَ وَالمـقـامِ", "أَحـلتَ الدِّيـنَ فـيـهِ وَكـانَ هَـمّاً", "عَـزيـزَ القَـومِ مُـعـتَـدِلَ القوامِ", "رَمَــيــتَهُــمُ بِــأَرعَــنَ مُــرجَــحِــنٍّ", "أَبــارَهُــمُ وَكُــنــت أَبــرَّ رامــي", "وفـي شَـجـراءَ حـارِمَ شـاجَـرَتـهـم", "سَــواهِـمُ كَـالسِّهـامِ بِـكـالسّهـامِ", "فَــطــائِر حَــمَّمــت لَهـمُ حِـمـامـاً", "تَــطـايَـرُ تَـحـتَهُ مِـثـل الحـمـامِ", "فَـلَو قَـد مـثّـلَ الإِسـلامَ شَـخصاً", "لِرَشــفِ مــا وَطِــئتَ مِـنَ السّـلامِ", "حَــمــاهُ وَقَــد تَـنـاعَـسَ كُـلُّ راعٍ", "وَقــامَ وَقَــد تَــقـاعَـسَ كُـلُّ حـامِ", "فَـأَكـذب مُـدَّعـيـن هَـفـوا وَغَـرّوا", "بِــأَنَّ الأَرضَ تَــخــلو مِـن إِمـامِ", "أُلي الأَبصارِ كَم هَذا التعاشي", "عَنِ النّورِ المُبينِ بَلِ التّعامي", "عَـنِ القَـمَرِ الَّذي يَجلوهُ ظِلُّ ال", "عَواصِمِ في ضِيا اللّيلِ التّهامي", "هُــوَ المَهــدِيُّ لا مَـن ضَـلَّ فـيـهِ", "كَــثــيــرٌ وَاِسـتَـخَـفَّ سِـوى هِـشـامِ", "وَقـائِم عَـصـرِنـا لا مـا يـمـنّـى", "بِهِ مِــن صَــوْغِ أَضـغـاثِ المَـنـامِ", "بِــنــورِ الدّيــنِ أَنـشُـرُ كُـلَّ حَـقٍّ", "أُطــيــلُ ثــواؤَهُ تَــحـتَ الرّجـامِ", "وَطـالَت قُـبَّةـُ الإِسـلامِ حَتّى اِس", "تَـوَتْ بَـيـنَ الفَـوارِسِ وَالنّـعـامِ", "تــطــابُـقٌ لاِسْـمِهِ لَفـظٌ وَمَـعـنـىً", "أَحــلّاهُ الطِّبــاقُ عـلى الأَنـامِ", "جَـرى قُـدّامـه اِبـن سُـبُـكْـتِـكِـيـن", "وَقـبـلَ الوَبـلِ هـيـمـنةُ الرّهامِ", "وَكـانَ مِـنَ النُّجـومِ بِـحَيثُ تُومي", "إِلَيـهِ مِـن غَـيـابـاتِ التّـكـامـي", "وَجِـئتَ فَـصـارَ أَشـمَـخَ مـا بَـنـاهُ", "لَمّــا شِــيــدَتِ الطــأ مِـن رغـامِ", "أَطــاعَــكَ إِذ أَطــعــتَ اللَّهَ جــدٌّ", "رَكِــبـتَ بِهِ الزمـانَ بِـلا زمـامِ", "أَلا يـا رُبَّمـا اِتَّفـَقَ الأَسـامي", "وَفـاضَـلَ بَـيـنـهـا دَرج التّسامي", "جَـنـى شَـرَفـاً مَـنِ اِسـتَغواهُ حَتفٌ", "إِلَيــكَ وَكَــم حَــيـاة مِـن حِـمـامِ", "تــرشّــفــكَ الكُـمَـاةُ وَأَنـتَ مَـوتٌ", "كَــأَنَّكــَ مِــن طِــعـانٍ فـي طَـعـامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40161	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمُلْكِكَ ما نَشاءُ مِنَ الدَّوامِ <\|vsep\|> حَظيتَ مِنَ المَعالي بِالمَعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاذ النّاسُ بَعدَكَ بِالأَسامي <\|vsep\|> عَزيزُ المُنتمى عالي المَراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعيدُ المُرتمى غالي المسامي <\|vsep\|> فَما أَحدٌ ِلى العَلياءِ يُدلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَحتَدِكَ القَسيمِيِّ القسامي <\|vsep\|> أَبوكَ المُعتَلي قِمَمَ الأَعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِستَعَرَت مذامِرَةُ القمامِ <\|vsep\|> زَكا عِرقُ العِراقِ وَقَد تَكنّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ وَأَطالَ مِن شممِ الشَمِ <\|vsep\|> وَجَدُّكَ جَدَّ حَتّى قالَ قَومٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى الفَلَكِ اِبتَنى عُمُدَ الخِيامِ <\|vsep\|> فَخرتَ فَفُتَّ باءً عظاماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا فَخرَ المُنافِرُ بِالعِظامِ <\|vsep\|> وَقفنا وَالنَّواظِرُ مُسجداتٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَروحُ العِزِّ ذاريّ الخِتامِ <\|vsep\|> أَساطِرُ كَالزَّبورِ مُفصّلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنّا مِن صَلاةٍ في نِظامِ <\|vsep\|> لَدى مَلكٍ سَجاياهُ سِجالٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعاقَب بَينَ عَفوٍ وَاِنتِقامِ <\|vsep\|> فَأَهلَلنا لِسالِفَتيْ هِلالٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَفَّرنا لِضاحِكَتي حُسامِ <\|vsep\|> ذَهلنا وَالسّماط يخالُ سمطاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد سَجَدَ المقاوِلُ لِلسّلامِ <\|vsep\|> هَلِ الدّستُ اِستَقَلَّ بِلَيْثِ غابٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمِ الفُلكُ اِرتَدى بَدرَ التّمامِ <\|vsep\|> كَريمٌ أَكثَرَت يَدُهُ أَيادي ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُفَاةِ وقَلَّلَتْ عَدَدَ الكِرامِ <\|vsep\|> وَخَيرُ سَماعِهِ ضَربٌ مُدامٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا طَرِبَ الملوكُ ِلى المُدَامِ <\|vsep\|> تَطيرُ بِهِ ِلى العَلياءِ نَفسٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَروبٌ عَن مُلاءَمَةِ الملامِ <\|vsep\|> سَقى اللَّهُ العَوامِل مِن جِبالٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعَفنَ النّقعَ عَن نَقعِ الأوامِ <\|vsep\|> فَكَم أَنتَجتَ مِن أَمَلٍ عَقيمٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِها وَحَسَمْتَ مِن داءٍ عقامِ <\|vsep\|> بِِنَّب وَالرّعالِ كَأَنَّ ثَولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطاوَحَ تَحتَ عيرٍ مِن أيامِ <\|vsep\|> وَأَيدي الخَيلِ تَذرَعُ لُجَّ بَحرٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ الدَّمِ مُزبِدَ الثَّجَّيْنِ طامي <\|vsep\|> مَقامٌ كُنت قُطب رحاهُ أَرجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَقامٍ بَينَ زَمزمَ وَالمقامِ <\|vsep\|> أَحلتَ الدِّينَ فيهِ وَكانَ هَمّاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزيزَ القَومِ مُعتَدِلَ القوامِ <\|vsep\|> رَمَيتَهُمُ بِأَرعَنَ مُرجَحِنٍّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبارَهُمُ وَكُنت أَبرَّ رامي <\|vsep\|> وفي شَجراءَ حارِمَ شاجَرَتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَواهِمُ كَالسِّهامِ بِكالسّهامِ <\|vsep\|> فَطائِر حَمَّمت لَهمُ حِماماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطايَرُ تَحتَهُ مِثل الحمامِ <\|vsep\|> فَلَو قَد مثّلَ الِسلامَ شَخصاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِرَشفِ ما وَطِئتَ مِنَ السّلامِ <\|vsep\|> حَماهُ وَقَد تَناعَسَ كُلُّ راعٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقامَ وَقَد تَقاعَسَ كُلُّ حامِ <\|vsep\|> فَأَكذب مُدَّعين هَفوا وَغَرّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَنَّ الأَرضَ تَخلو مِن ِمامِ <\|vsep\|> أُلي الأَبصارِ كَم هَذا التعاشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَنِ النّورِ المُبينِ بَلِ التّعامي <\|vsep\|> عَنِ القَمَرِ الَّذي يَجلوهُ ظِلُّ ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَواصِمِ في ضِيا اللّيلِ التّهامي <\|vsep\|> هُوَ المَهدِيُّ لا مَن ضَلَّ فيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَثيرٌ وَاِستَخَفَّ سِوى هِشامِ <\|vsep\|> وَقائِم عَصرِنا لا ما يمنّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ مِن صَوْغِ أَضغاثِ المَنامِ <\|vsep\|> بِنورِ الدّينِ أَنشُرُ كُلَّ حَقٍّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُطيلُ ثواؤَهُ تَحتَ الرّجامِ <\|vsep\|> وَطالَت قُبَّةُ الِسلامِ حَتّى اِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَتْ بَينَ الفَوارِسِ وَالنّعامِ <\|vsep\|> تطابُقٌ لاِسْمِهِ لَفظٌ وَمَعنىً </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحلّاهُ الطِّباقُ على الأَنامِ <\|vsep\|> جَرى قُدّامه اِبن سُبُكْتِكِين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقبلَ الوَبلِ هيمنةُ الرّهامِ <\|vsep\|> وَكانَ مِنَ النُّجومِ بِحَيثُ تُومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَيهِ مِن غَياباتِ التّكامي <\|vsep\|> وَجِئتَ فَصارَ أَشمَخَ ما بَناهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا شِيدَتِ الطأ مِن رغامِ <\|vsep\|> أَطاعَكَ ِذ أَطعتَ اللَّهَ جدٌّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَكِبتَ بِهِ الزمانَ بِلا زمامِ <\|vsep\|> أَلا يا رُبَّما اِتَّفَقَ الأَسامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفاضَلَ بَينها دَرج التّسامي <\|vsep\|> جَنى شَرَفاً مَنِ اِستَغواهُ حَتفٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلَيكَ وَكَم حَياة مِن حِمامِ <\|vsep\|> ترشّفكَ الكُمَاةُ وَأَنتَ مَوتٌ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "المَـجـدُ مـا اِدّرَعَـت ثَـراكَ هـضابُهُ", "وَتَــثــقَّفــَتــكَ شُــعُــوبُهُ وشِــعــابُهُ", "مَــلكٌ تــكــنَّفــَ ديــنَ أَحـمـدَ كـنـه", "فَـــأَضـــاءَ نَـــيَّره وَصـــابَ شِهــابُهُ", "فَــالعَـدلُ حَـيـثُ تَـصـرّفـتْ أَحـكـامُهُ", "والأمــنُ حــيــث تـصـرًّمَـتْ أشـرابُهُ", "مُــتَهــلِّلٌ وَالمَــوتُ فــي نَــبــراتِهِ", "يُــرجــى وَيُــرهَــبُ خَــوفُهُ وَعِـقـابُهُ", "عَـقَـدَ اللِواءَ وسـارَ يَـقـدمُهُ وَمـا", "حَــلَّت عُــقــودَ تَـمـيـمـهـا أَتـرابُهُ", "أُســدٌ فَــرائِسُهُ الفَـوارِسُ وَالظُّبـا", "أَظـــفـــارُهُ والسَّمــْهَــرِيَّةــ غــابُهُ", "طَـبـعَ الحَـديـدَ فَـكـانَ مِنهُ جِنانُهُ", "وَسِــــنـــانُهُ وَإِهـــابُهُ وَثِـــيـــابُهُ", "وَتَهــشّ إِن كَــثـب الوجـوهُ كَـأنَّمـا", "أَعــداؤُهُ تَــحــتَ الوَغــى أَحـبـابُهُ", "نُــشِـرت بِـمَـحـمـودٍ شَـريـعَـةُ أَحـمَـدٍ", "وَأَرى الصّحابَةَ ما اِحتَذاهُ صحابُهُ", "ما غابَ أَصْلَعُ هاشِمٍ فيها وَلا ال", "فــاروقُ بــاءَ بِــخــطــبِهِ خَــطّــابُهُ", "أَبــنـاءُ قَـيـلَةَ قـائِمـونَ بِـنَـصـرِهِ", "إِنْ أَجــلَبَــت مِــن قــاسِـطٍ أَحـزابُهُ", "صَـبَـحُـوا مُـحَـلّقـة البـرنـسِ بِحالِقٍ", "حَـرش الضَّبـاب مِـنَ القـلوبِ ضبابُهُ", "مـا زالَ يَـغـلُب مـن بـغـاه ضَلالَة", "حَــتّــى أُتــيـحَ مِـنَ الهُـدى غَـلّابُهُ", "مُـلقـى بِـوَحـشِ الأَصـرمـيـنَ تَـزَيَّلت", "آراؤُهُ وَتَـــــــــزايَـــــــــلَت آلابُهُ", "دونَ الأُرُنــطِ سَــخَــت بِهِ نَـجـداتُهُ", "وَنِــــجــــادُهُ وقِــــرابُهُ وقُــــرابُهُ", "سَــلَبــتــه دُرّةَ تــاجِهِ يَـدُ ضَـيْـغَـمٍ", "لَم تُـــنْـــجِهِ مِــن بِــأسِهِ أَســلابُهُ", "وَأَتَــتـهُ تَـجـلِبُ جُـوسِـليـنَ جَـنـائِبٌ", "هَـبَّتـ فَـقـلَّ إِلى القِـتـالِ هـيـابُهُ", "أَســرَتــهُ لا مَــنـعـت سـراهُ وعـزّهُ", "بِــالقـاعِ إِن رامَ الوُرودَ سـرابُهُ", "يَــمــشـي فَـيـسـمـعُهُ وَقـائِعَ قـيـدِهِ", "هَــزَجــاً تَــقـيـء دَمـاً لَهُ أَنـدابُهُ", "لا تَــلُّ بــاشِــره ولا كَــيــسـونـهُ", "صَــدّت مــنــىً عَــنـهُ ولا عِـنـتـابُهُ", "ضَــمِــنَــت شَـقـاوَتُهُ سَـعـادَةَ صـافـحٍ", "غَــطّــى عَــلى إِعــنــاتِهِ إِعــتــابُهُ", "مـا زالَ يَـغـدُرُ ثُـمَّ يَـغـدر قادراً", "حــتّــى أَتــاهُ بِــجــامــحٍ أَصـحـابُهُ", "قَـصـر الأَماني أَن يملأ عصرك ال", "إســلامُ مــضـروبـاً عَـليـهِ حِـجـابُهُ", "مَــجــرٌ يَــجـرُّ إِلى الغَـنـائِمِ قـبُّهُ", "وَحِـمـىً يُـزارُ عـلى الفُتوحِ قِبابُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40147	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> المَجدُ ما اِدّرَعَت ثَراكَ هضابُهُ <\|vsep\|> وَتَثقَّفَتكَ شُعُوبُهُ وشِعابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ تكنَّفَ دينَ أَحمدَ كنه <\|vsep\|> فَأَضاءَ نَيَّره وَصابَ شِهابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالعَدلُ حَيثُ تَصرّفتْ أَحكامُهُ <\|vsep\|> والأمنُ حيث تصرًّمَتْ أشرابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَهلِّلٌ وَالمَوتُ في نَبراتِهِ <\|vsep\|> يُرجى وَيُرهَبُ خَوفُهُ وَعِقابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَقَدَ اللِواءَ وسارَ يَقدمُهُ وَما <\|vsep\|> حَلَّت عُقودَ تَميمها أَترابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُسدٌ فَرائِسُهُ الفَوارِسُ وَالظُّبا <\|vsep\|> أَظفارُهُ والسَّمْهَرِيَّة غابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَبعَ الحَديدَ فَكانَ مِنهُ جِنانُهُ <\|vsep\|> وَسِنانُهُ وَِهابُهُ وَثِيابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَهشّ ِن كَثب الوجوهُ كَأنَّما <\|vsep\|> أَعداؤُهُ تَحتَ الوَغى أَحبابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُشِرت بِمَحمودٍ شَريعَةُ أَحمَدٍ <\|vsep\|> وَأَرى الصّحابَةَ ما اِحتَذاهُ صحابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غابَ أَصْلَعُ هاشِمٍ فيها وَلا ال <\|vsep\|> فاروقُ باءَ بِخطبِهِ خَطّابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبناءُ قَيلَةَ قائِمونَ بِنَصرِهِ <\|vsep\|> ِنْ أَجلَبَت مِن قاسِطٍ أَحزابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبَحُوا مُحَلّقة البرنسِ بِحالِقٍ <\|vsep\|> حَرش الضَّباب مِنَ القلوبِ ضبابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ يَغلُب من بغاه ضَلالَة <\|vsep\|> حَتّى أُتيحَ مِنَ الهُدى غَلّابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُلقى بِوَحشِ الأَصرمينَ تَزَيَّلت <\|vsep\|> راؤُهُ وَتَزايَلَت لابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونَ الأُرُنطِ سَخَت بِهِ نَجداتُهُ <\|vsep\|> وَنِجادُهُ وقِرابُهُ وقُرابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَبته دُرّةَ تاجِهِ يَدُ ضَيْغَمٍ <\|vsep\|> لَم تُنْجِهِ مِن بِأسِهِ أَسلابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتَتهُ تَجلِبُ جُوسِلينَ جَنائِبٌ <\|vsep\|> هَبَّت فَقلَّ ِلى القِتالِ هيابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسرَتهُ لا مَنعت سراهُ وعزّهُ <\|vsep\|> بِالقاعِ ِن رامَ الوُرودَ سرابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمشي فَيسمعُهُ وَقائِعَ قيدِهِ <\|vsep\|> هَزَجاً تَقيء دَماً لَهُ أَندابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَلُّ باشِره ولا كَيسونهُ <\|vsep\|> صَدّت منىً عَنهُ ولا عِنتابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمِنَت شَقاوَتُهُ سَعادَةَ صافحٍ <\|vsep\|> غَطّى عَلى ِعناتِهِ ِعتابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ يَغدُرُ ثُمَّ يَغدر قادراً <\|vsep\|> حتّى أَتاهُ بِجامحٍ أَصحابُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَصر الأَماني أَن يملأ عصرك ال <\|vsep\|> سلامُ مضروباً عَليهِ حِجابُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "فِــدَاكَ مَــن صـامَ وَمَـن أَفـطَـرا", "وَمَــن سَــعـى سَـعْـيَـكَ أَو قـصّـرا", "وَمـا الوَرَى أَهـلاً فتُفْدَى بِهِم", "وَهَـــل يُـــوازي عَــرَضٌ جَــوهــرا", "عَــدْلٌ تَــســاوى تَـحـتَ أَكـنـافِهِ", "مـطـافـلُ العِـيـن وأُسْـدُ الشَّرَى", "يـا نـورَ ديـنِ اللَّهِ كَـم حادِثٍ", "دَجــا وَأَسْــفَــرْتَ لَهُ فَــاِنْـشَـرَى", "وَكَم حِمىً لِلشِّرْكِ لا يَهتدي ال", "وَهْـــمَ لَه غـــادَرتَهُ مَـــجـــزرا", "يــا مَـلكَ العـصـر الّذي صـدرُه", "أَفـسـحُ مِـن أَقـطـارِهـا مَـصـدرا", "وَاِبْــنَ الَّذي طــاوَلَ أَفـلاكَهـا", "فَـلَم يَـجِـد مِـن فَـوقِهِ مَـظـهـرا", "مَــنــاقِـبُ تَـكْـسِـرُ كِـسْـرَى كَـمـا", "تُـقـصِـرُ عَـن إِدراكِهـا قَـيـصَـرا", "مـا عـامَ فـي أَوصـافِهـا شـاعِرٌ", "إِلّا رَأَى أَوصــافَهــا أَشــعــرا", "للَّهِ أصْـــــلٌ أَنـــــتَ فَــــرعٌ لهُ", "مـا أَطـيَبَ المَجنى وَما أَطهرا", "مـا حَـلَبُ البَـيـضاءُ مُذ صُنْتَها", "إِلّا حَــرامٌ مــثــل أُمّ القُــرَى", "شِـيـدَتْ فـي مَـعـمـورِ أَرجـائِهـا", "لكــلّ بــاغــي عُــمْـرة مِـشْـعَـرا", "فَـأَصـبَحَ الشادي إِذا ثوَّبَ الد", "داعــــي له هــــلّل أو كَــــبَّرا", "لا عَــدمَ الإســلامُ مَــنْ كَــفُّهُ", "كَهْــفٌ لِمَــنْ أُرهــق أو أُحْـصِـرا", "كــــأنّــــمـــا ســـاحـــتُه جَـــنَّةٌ", "أجْــرَتْ بــهــا راحــتُه كـوثَـرا", "تَـصـرَّم الشّهـر الَّذي كـنـت فـي", "أَوقـــاتِهِ مِـــن قَــدرِهِ أَشْهُــرا", "جِهــادُ لَيــلٍ فــي نَهــارٍ فَـفُـزْ", "إذْ كنت فيه الأصْبَرَ الأَشكَرا", "أَصـــدَقُ مـــا يَــرشُــفُهُ ســامــع", "مـا هـزَّ مِـن أوصـافكَ المِنبرا", "أبـقـاك للدُّنـيـا وللدّيـن مَـنْ", "خَــلّاكَ فــي لَيــلِهــمــا نــيِّرا", "حـتَّى نَـرى عيسى مِنَ القُدسِ قَد", "لَجــا إِلى سَـيـفِـكَ مُـسـتَـنـصِـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40127	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فِدَاكَ مَن صامَ وَمَن أَفطَرا <\|vsep\|> وَمَن سَعى سَعْيَكَ أَو قصّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الوَرَى أَهلاً فتُفْدَى بِهِم <\|vsep\|> وَهَل يُوازي عَرَضٌ جَوهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَدْلٌ تَساوى تَحتَ أَكنافِهِ <\|vsep\|> مطافلُ العِين وأُسْدُ الشَّرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نورَ دينِ اللَّهِ كَم حادِثٍ <\|vsep\|> دَجا وَأَسْفَرْتَ لَهُ فَاِنْشَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم حِمىً لِلشِّرْكِ لا يَهتدي ال <\|vsep\|> وَهْمَ لَه غادَرتَهُ مَجزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَلكَ العصر الّذي صدرُه <\|vsep\|> أَفسحُ مِن أَقطارِها مَصدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِبْنَ الَّذي طاوَلَ أَفلاكَها <\|vsep\|> فَلَم يَجِد مِن فَوقِهِ مَظهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَناقِبُ تَكْسِرُ كِسْرَى كَما <\|vsep\|> تُقصِرُ عَن ِدراكِها قَيصَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عامَ في أَوصافِها شاعِرٌ <\|vsep\|> ِلّا رَأَى أَوصافَها أَشعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَّهِ أصْلٌ أَنتَ فَرعٌ لهُ <\|vsep\|> ما أَطيَبَ المَجنى وَما أَطهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حَلَبُ البَيضاءُ مُذ صُنْتَها <\|vsep\|> ِلّا حَرامٌ مثل أُمّ القُرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِيدَتْ في مَعمورِ أَرجائِها <\|vsep\|> لكلّ باغي عُمْرة مِشْعَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَصبَحَ الشادي ِذا ثوَّبَ الد <\|vsep\|> داعي له هلّل أو كَبَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عَدمَ السلامُ مَنْ كَفُّهُ <\|vsep\|> كَهْفٌ لِمَنْ أُرهق أو أُحْصِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّما ساحتُه جَنَّةٌ <\|vsep\|> أجْرَتْ بها راحتُه كوثَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصرَّم الشّهر الَّذي كنت في <\|vsep\|> أَوقاتِهِ مِن قَدرِهِ أَشْهُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِهادُ لَيلٍ في نَهارٍ فَفُزْ <\|vsep\|> ذْ كنت فيه الأصْبَرَ الأَشكَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصدَقُ ما يَرشُفُهُ سامع <\|vsep\|> ما هزَّ مِن أوصافكَ المِنبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبقاك للدُّنيا وللدّين مَنْ <\|vsep\|> خَلّاكَ في لَيلِهما نيِّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مَن زارَ قَبري فلْيَكُنْ مُوقِناً", "أنّ الذي ألْقَـــاهُ يَـــلْقَــاهُ", "فَـيَـرْحَـمُ اللَّهُ اِمْـرَأً زَارَني", "وقـــال لي يـــرحَــمُــكَ اللَّهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40070	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن زارَ قَبري فلْيَكُنْ مُوقِناً <\|vsep\|> أنّ الذي ألْقَاهُ يَلْقَاهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "عـاتَـبْـتُهُ فـاسْـتَـطالا", "وصَــــدَّ عـــنّـــي دلالا", "وهــكــذا مَــن تـعـالَى", "فــي حُــسْـنِه يـتـغـالَى", "مـولايَ قـد ذُبْتُ صبراً", "وكــم تُــذيــب مـطـالا", "مــا كــان عـهـدُك إِلّا", "مــثـل السُّلـُوِّ مُـحَـالا", "بَــلْ كــان زُورَ خـضـابٍ", "نَما وفي الحالِ حَالا", "سَــلَبْــت حــبَّةــ قـلبـي", "وصُــغْــتُهَــا لك خــالا", "فـقـد كَـسَـتْـنـي نحولاً", "كــمـا كَـسَـتْـكَ جـمـالا", "يـا كـامـلاً وَجـهُهُ عل", "لَمَ البـدور الكـمالا", "يا أَحسنَ النّاس وجهاً", "صِلْ أَسْوأ النّاسِ حالا", "حـاشـا جَـمـالكَ مِن أَن", "يَـسـتَـقـبِـحَ الإِجـمالا", "لَم أَحــظَ مِـنـكَ بِـسُـؤلٍ", "وَقَــد فَــنــيـت سُـؤالا", "أَمــا تــعـلَّمْـتَ شَـيـئاً", "مِــنَ الكـلام سِـوَى لا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40047	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عاتَبْتُهُ فاسْتَطالا <\|vsep\|> وصَدَّ عنّي دلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهكذا مَن تعالَى <\|vsep\|> في حُسْنِه يتغالَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولايَ قد ذُبْتُ صبراً <\|vsep\|> وكم تُذيب مطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان عهدُك ِلّا <\|vsep\|> مثل السُّلُوِّ مُحَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلْ كان زُورَ خضابٍ <\|vsep\|> نَما وفي الحالِ حَالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَبْت حبَّة قلبي <\|vsep\|> وصُغْتُهَا لك خالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد كَسَتْني نحولاً <\|vsep\|> كما كَسَتْكَ جمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كاملاً وَجهُهُ عل <\|vsep\|> لَمَ البدور الكمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَحسنَ النّاس وجهاً <\|vsep\|> صِلْ أَسْوأ النّاسِ حالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا جَمالكَ مِن أَن <\|vsep\|> يَستَقبِحَ الِجمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم أَحظَ مِنكَ بِسُؤلٍ <\|vsep\|> وَقَد فَنيت سُؤالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَيـا صِـنْوَ مائدةٍ لأَكْرَمِ مَطعَمٍ", "مَـأهـولة الأَرجـاءِ بـالأَضْيَافِ", "جَـمَـعت أَياديهِ إِليّ أيادي ال", "أُلّافِ بَـــعـــدَ البَــذْلِ للآلافِ", "وَمِنَ العَجائِبِ راحَتي مِن راحَة", "مَـعـروفَـة المَـعروفِ بِالإِتلافِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40073	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا صِنْوَ مائدةٍ لأَكْرَمِ مَطعَمٍ <\|vsep\|> مَأهولة الأَرجاءِ بالأَضْيَافِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمَعت أَياديهِ ِليّ أيادي ال <\|vsep\|> أُلّافِ بَعدَ البَذْلِ لللافِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا سَمِيَّ المرميّ في ظُلْمة الجُب", "بِ لِمَـن سـاقَهُ القـضـاءُ إليـهـا", "والّذي قَـطَّعـَ النّـسـاءُ لَهُ الأَيْ", "دي ومــكَّنــَّ حَــبْـلَهُ مـن يَـدَيْهَـا", "لَكَ وَجـهٌ مَـيَـاسِـمُ الحُـسْـن فـيـه", "سِــكَّةـٌ تُـطـبَـع البُـدُور عـليـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40093	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سَمِيَّ المرميّ في ظُلْمة الجُب <\|vsep\|> بِ لِمَن ساقَهُ القضاءُ ليها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والّذي قَطَّعَ النّساءُ لَهُ الأَيْ <\|vsep\|> دي ومكَّنَّ حَبْلَهُ من يَدَيْهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مَـلكٌ كَـسا الإِسلامَ مِن ذَبِّهِ", "بُرْداً بتَدْبيجِ الظّبا مُعلمَا", "مَـن أَصـبَـحَ الشّـامُ بِهِ شامَةً", "يَـقـطُـرُ مِـن قَـتـلِ عِداه دَما", "لَوْ لَمْ يَـقُـم مُـنْـصَلِتاً دونَهُ", "لَم نَلْقَ في أَقطارِها مُسلِما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40156	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ كَسا الِسلامَ مِن ذَبِّهِ <\|vsep\|> بُرْداً بتَدْبيجِ الظّبا مُعلمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن أَصبَحَ الشّامُ بِهِ شامَةً <\|vsep\|> يَقطُرُ مِن قَتلِ عِداه دَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لي سَـيّـدٌ بَـعـضُ اِسمِه جَنَّةٌ", "وبَــعْــضُهُ نــارُ مَــحِــبّـيـهِ", "مَن زَارَهُ كانَ كَنِصفِ اِسْمِهِ", "أَو صَــدَّهُ كــان كَـبـاقـيـهِ", "تَـقَـلّصَ العَـقْـرَبُ من صُدْغِهِ", "عَــن خَــدِّهِ خَــوْفَ تَــلَظّـيـهِ", "وَكَـم لَهُ فـي كَـبِـدي لَسعَةٌ", "بُرودُها الدّرْياقُ مِن فيهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40056	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لي سَيّدٌ بَعضُ اِسمِه جَنَّةٌ <\|vsep\|> وبَعْضُهُ نارُ مَحِبّيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن زَارَهُ كانَ كَنِصفِ اِسْمِهِ <\|vsep\|> أَو صَدَّهُ كان كَباقيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَلّصَ العَقْرَبُ من صُدْغِهِ <\|vsep\|> عَن خَدِّهِ خَوْفَ تَلَظّيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَدَمـشَـقَ في دِمَشقَ رِجالُ سِلمٍ", "لِحُـورِ نِـسـائِهـم مِنهُم نِساءُ", "هِيَ الفِرْدَوْسُ أَصبَحَ وهوَ عافٍ", "مِـنَ العـالي وَمِن خالٍ خلاءُ", "جِـنـانٌ تَـعـرِفُ الجَنَّات فيها", "وَلا رَأيٌ هُــنــاكَ وَلا رواءُ", "لأَسـمَـح صَعبِها وَدَنَت قصاها", "وَأَمـكَـنَـك اِقـتِيادٌ وَاِمتِطاءُ", "وَيـا نِـعْمَ العَطاء عَطاءُ رَبٍّ", "تَــوَسَّطــَهُ فَــأَنــشَــطَهُ عَـطـاءُ", "تَـفـاءَلَ بِاِسمِهِ فَالفَألُ وَعْدٌ", "يَكونُ عَلى ظُباكَ بِهِ الوَفاءُ", "هوَ السَّببُ الَّذي شَزرت قُواهُ", "وَهَــذَّبَهُ بِـخِـدمَـتِـكَ الصّـفـاءُ", "وَسَـيـفٌ إِن تَشِمْهُ تَشِمْ حُسَاماً", "وَإِنْ يُـغْـمَـدْ فَـنارٌ بَل ذكاءُ", "جَنَتْهُ لَكَ السّعادَةُ قَطْفَ رَأيٍ", "لِنَـقـبِ الخـادِعـيكَ بِهِ هناءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40159	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> وَدَمشَقَ في دِمَشقَ رِجالُ سِلمٍ <\|vsep\|> لِحُورِ نِسائِهم مِنهُم نِساءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ الفِرْدَوْسُ أَصبَحَ وهوَ عافٍ <\|vsep\|> مِنَ العالي وَمِن خالٍ خلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِنانٌ تَعرِفُ الجَنَّات فيها <\|vsep\|> وَلا رَأيٌ هُناكَ وَلا رواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَسمَح صَعبِها وَدَنَت قصاها <\|vsep\|> وَأَمكَنَك اِقتِيادٌ وَاِمتِطاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا نِعْمَ العَطاء عَطاءُ رَبٍّ <\|vsep\|> تَوَسَّطَهُ فَأَنشَطَهُ عَطاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفاءَلَ بِاِسمِهِ فَالفَألُ وَعْدٌ <\|vsep\|> يَكونُ عَلى ظُباكَ بِهِ الوَفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوَ السَّببُ الَّذي شَزرت قُواهُ <\|vsep\|> وَهَذَّبَهُ بِخِدمَتِكَ الصّفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَيفٌ ِن تَشِمْهُ تَشِمْ حُسَاماً <\|vsep\|> وَِنْ يُغْمَدْ فَنارٌ بَل ذكاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "لاحَ لَنـا عـاطِـلاً فَـصِيغ لَهُ", "مَـنَـاطِـقٌ مـن مَـرَاشِـقِ المُقَلِ", "حــيـاةُ رُوحـي وفـي لواحِـظِهِ", "حَـتْـفيَ بين النَّشاطِ والكَسَلِ", "ما خالُهُ من فَتيتِ عنبرِ صُدْ", "غَـيْهِ ولا قـطْرِ صبغة الكَحَلِ", "لكـنْ سُـوَيْـدَاء قـلبِ عـاشـقِهِ", "طَـفَـتْ على نارِ ورْدَةِ الخَجَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40076	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لاحَ لَنا عاطِلاً فَصِيغ لَهُ <\|vsep\|> مَنَاطِقٌ من مَرَاشِقِ المُقَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياةُ رُوحي وفي لواحِظِهِ <\|vsep\|> حَتْفيَ بين النَّشاطِ والكَسَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خالُهُ من فَتيتِ عنبرِ صُدْ <\|vsep\|> غَيْهِ ولا قطْرِ صبغة الكَحَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا مَـلكَ الدُّنـيـا الحُلاحل والَّذي", "له الأرضُ دارٌ والبـــريَّةـــ أعْــبُــدُ", "وَلَيـسَـتْ بِـدَعـوى لا يَـقـومُ دليـلُهَـا", "وَلِكــنّهــا الحــقُّ الذي ليـس يُـجْـحَـدُ", "أَخــو غَــزَواتٍ كَــالعُـقُـودِ تَـنـاسَـقَـتْ", "تَــحــلُّ بِــأَجــيـادِ الجِـيـادِ وَتـعـقـدُ", "لِســانٌ بــذِكْــر اللَّه يَـكـسـو نَهـارَهُ", "بَهـاءٌ وَحـتّـى فـي الدُّجَـى لَيـس يرقُدُ", "وبـــذْلٌ وعـــدْلٌ أَعْـــرَقـــا وتــألّقــا", "فلا الوِرْدُ مثمودٌ ولا الباب مُوصَدُ", "مــــرامُ ســــمـــائي وحـــزْمُ مُـــسَـــدَّد", "وَرَأي شِهـــــابـــــيّ وَعَـــــزم مُـــــؤَيَّدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40113	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَلكَ الدُّنيا الحُلاحل والَّذي <\|vsep\|> له الأرضُ دارٌ والبريَّة أعْبُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَتْ بِدَعوى لا يَقومُ دليلُهَا <\|vsep\|> وَلِكنّها الحقُّ الذي ليس يُجْحَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخو غَزَواتٍ كَالعُقُودِ تَناسَقَتْ <\|vsep\|> تَحلُّ بِأَجيادِ الجِيادِ وَتعقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِسانٌ بذِكْر اللَّه يَكسو نَهارَهُ <\|vsep\|> بَهاءٌ وَحتّى في الدُّجَى لَيس يرقُدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبذْلٌ وعدْلٌ أَعْرَقا وتألّقا <\|vsep\|> فلا الوِرْدُ مثمودٌ ولا الباب مُوصَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا المُـلك إِلّا ما حَواهُ نِجادُهُ", "وَتـــديـــنُ حُــسَّدُهُ لِمُــحْــكَــمِ آيِهِ", "وَالفَــضــلُ مـا شَهِـدت بِهِ حُـسّـادُهُ", "شَـمـسٌ إِذا ما الحَربُ زَرَّ جُيوبَها", "حَــلَّ المَــعــاقِــدَ كَــرُّهُ وطِــرادُهُ", "ألْوَى أَلَدّ حَـمـى الشَـريـعَة جهدُهُ", "وَأَذلَّ نــاصِــيَـة الضّـلالِ جـهـادُهُ", "صـعـقَ البِـرِنْـسُ وَقَد تَلَألأ برقُه", "وَأَطــارَ ســاكِــنَ جَــأشِهِ إِرعــادُهُ", "وَلَّى وَقَــد سُــلَّت فَــسَــلَّت ضَــغــنُهُ", "زُبـــر تَـــلقّــى فَــودَهُــنَّ فُــؤادُهُ", "مُـسـتَـلئِمـاً مُـسـتـسـلِمـاً لا عـدَّةٌ", "ردّ المُـنَـى عَـنـهُ وَلا اِستِعدادُهُ", "وَلِجـوسِـليـن اِحـتَـثَّهـُنّ فَـأَصـبَـحَـت", "نُهْـــبَـــى لَهُــنَّ بــلادُه وتــلادُهُ", "جـاءَت بِهِ بَـعـدَ الشّـمـاسِ عَـوابسٌ", "قــودٌ يَــليــن لِعُــنـفِهِـنَّ قـيـادُهُ", "وَتَــصــيَّدَتْهُ لَكَ السُّعــود وقـلّمـا", "يَـنـجـو بِـخَـيـرٍ مَـن أَرَدت مـصادهُ", "دانــى لَهُ قـيـنـاهُ أَدهَـم كُـلَّمـا", "غَــنّــاه طــارَ شــمــاتــةً عــوّادُهُ", "سَــلَبَــت عــزازَ عَــزاءِهِ وبِـقُـورُسٍ", "مَــحــجــوبــة فَـرَشَـت لَه أَقـتـادُهُ", "وَبِـتـلِّ خـالدٍ يَـوم تَـلَّ جَـبـيـنَها", "خَــلَطَ الثَّرَى بِــجَـبـيـنِهِ إِخـلادُهُ", "وَغـداً يُـبـاشِـرُ تَـلَّ بـاشِـرَ قَـلبُهُ", "بِـأَحـرّ مـا حَـمَـل القـلوبَ عِدادُهُ", "مَــنَّتــْ أَمـانـيـهِ بَـشـائِرك الّتـي", "عــادَت لَهُــنَّ مــآتِــمــاً أعـيـادُهُ", "وحَـبَـوْتَ مُـلْكَـكَ مـن نـظيم ثُغُورهِ", "حَــلْيــاً تَـتَـايَه تَـحـتَهُ أَجـيـادُهُ", "لا يَـخْـدَعَـنْـكَ فـإنّـما إِصلاحُ مَن", "يُـخـشَـى انـتـشـاط خناقه إفسادُهُ", "أَنــزِلهُ حــيـثُ قَـضـت لَهُ غَـدراتُهُ", "وأَحَـــلّه طُـــغــيــانــه وعــنــادُهُ", "فــي حِــيـثُ لا يَـأوي لَهُ سَـجّـانُهُ", "حَــنَــقــاً وَيــكـشـطُ جِـلدُهُ جَـلّادُهُ", "وَثَـنٌ هَـدَمـتَ بَـني الضّلالِ بِهَدمِهِ", "وَعَــدت عــبــادك عَــنــوةٌ عـبـادُهُ", "فَــتَــكَــت بِهِ آيــاتُ مَــنْ لِمُـحَـمَّدٍ", "وَلِدِيـــــنِهِ إِبـــــداؤُهُ وَعــــوادُهُ", "أَو أَنشط البَلَدَ الحَرامَ تَواءَمَت", "تُــثْــنــي عَـلَيـهِ تِـلاعُهُ وَوِهـادُهُ", "وَلَوَ اَنَّ مِــنـبَـرَهُ أَطـاقَ تَـكـلُّمـاً", "نَــطَـقَـت بِـبـاهـرِ فَـضـلِهِ أَعـوادُهُ", "نـامَ الخَـليـفَـةُ وَاِسـتَـطالَ لذَبّهِ", "عَــن سـدّتَـيـهِ وَاِسـتـطـيـرَ رُقـادُهُ", "رَجَـعَـت لَكَ العِـزَّ القَـديمَ سُيوفُهُ", "مـا زانَ رَونَـقُ مـائِهـا أَغـمـادُهُ", "مِـن بَـعدِ ما نَعقَ الصّليبُ لِحِزبِهِ", "وَرَأَيـتَ زَرعَ المُـلْكِ حـانَ حَـصادُهُ", "أنَّى تُــمِــيــلُ الحـادثـاتُ رِواقَهُ", "بِهـبـوبِهـا وَاِبـنُ العِمادِ عِمادُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40136	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما المُلك ِلّا ما حَواهُ نِجادُهُ <\|vsep\|> وَتدينُ حُسَّدُهُ لِمُحْكَمِ يِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالفَضلُ ما شَهِدت بِهِ حُسّادُهُ <\|vsep\|> شَمسٌ ِذا ما الحَربُ زَرَّ جُيوبَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّ المَعاقِدَ كَرُّهُ وطِرادُهُ <\|vsep\|> ألْوَى أَلَدّ حَمى الشَريعَة جهدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَذلَّ ناصِيَة الضّلالِ جهادُهُ <\|vsep\|> صعقَ البِرِنْسُ وَقَد تَلَألأ برقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَطارَ ساكِنَ جَأشِهِ ِرعادُهُ <\|vsep\|> وَلَّى وَقَد سُلَّت فَسَلَّت ضَغنُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُبر تَلقّى فَودَهُنَّ فُؤادُهُ <\|vsep\|> مُستَلئِماً مُستسلِماً لا عدَّةٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ردّ المُنَى عَنهُ وَلا اِستِعدادُهُ <\|vsep\|> وَلِجوسِلين اِحتَثَّهُنّ فَأَصبَحَت </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُهْبَى لَهُنَّ بلادُه وتلادُهُ <\|vsep\|> جاءَت بِهِ بَعدَ الشّماسِ عَوابسٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قودٌ يَلين لِعُنفِهِنَّ قيادُهُ <\|vsep\|> وَتَصيَّدَتْهُ لَكَ السُّعود وقلّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنجو بِخَيرٍ مَن أَرَدت مصادهُ <\|vsep\|> دانى لَهُ قيناهُ أَدهَم كُلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَنّاه طارَ شماتةً عوّادُهُ <\|vsep\|> سَلَبَت عزازَ عَزاءِهِ وبِقُورُسٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحجوبة فَرَشَت لَه أَقتادُهُ <\|vsep\|> وَبِتلِّ خالدٍ يَوم تَلَّ جَبينَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَطَ الثَّرَى بِجَبينِهِ ِخلادُهُ <\|vsep\|> وَغداً يُباشِرُ تَلَّ باشِرَ قَلبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَحرّ ما حَمَل القلوبَ عِدادُهُ <\|vsep\|> مَنَّتْ أَمانيهِ بَشائِرك الّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادَت لَهُنَّ متِماً أعيادُهُ <\|vsep\|> وحَبَوْتَ مُلْكَكَ من نظيم ثُغُورهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلْياً تَتَايَه تَحتَهُ أَجيادُهُ <\|vsep\|> لا يَخْدَعَنْكَ فنّما ِصلاحُ مَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخشَى انتشاط خناقه فسادُهُ <\|vsep\|> أَنزِلهُ حيثُ قَضت لَهُ غَدراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَحَلّه طُغيانه وعنادُهُ <\|vsep\|> في حِيثُ لا يَأوي لَهُ سَجّانُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَنَقاً وَيكشطُ جِلدُهُ جَلّادُهُ <\|vsep\|> وَثَنٌ هَدَمتَ بَني الضّلالِ بِهَدمِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَدت عبادك عَنوةٌ عبادُهُ <\|vsep\|> فَتَكَت بِهِ ياتُ مَنْ لِمُحَمَّدٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِدِينِهِ ِبداؤُهُ وَعوادُهُ <\|vsep\|> أَو أَنشط البَلَدَ الحَرامَ تَواءَمَت </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُثْني عَلَيهِ تِلاعُهُ وَوِهادُهُ <\|vsep\|> وَلَوَ اَنَّ مِنبَرَهُ أَطاقَ تَكلُّماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَطَقَت بِباهرِ فَضلِهِ أَعوادُهُ <\|vsep\|> نامَ الخَليفَةُ وَاِستَطالَ لذَبّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن سدّتَيهِ وَاِستطيرَ رُقادُهُ <\|vsep\|> رَجَعَت لَكَ العِزَّ القَديمَ سُيوفُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زانَ رَونَقُ مائِها أَغمادُهُ <\|vsep\|> مِن بَعدِ ما نَعقَ الصّليبُ لِحِزبِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأَيتَ زَرعَ المُلْكِ حانَ حَصادُهُ <\|vsep\|> أنَّى تُمِيلُ الحادثاتُ رِواقَهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عَــزَّت سُــيــوفُــكَ فَـالعِـراقُ عِـراقُهـا", "وَالشّــامُ غَــيــر مُــدافـعـاتٍ شـامُهـا", "إِنْ أُغــمِــدَت حَــلَّ العَــزائِمَ حَــلُّهــا", "أَو جُــرِّدَت حَــرَمَ الكــرى إِحــرامُهــا", "شَــخَــبَـت عِـداكَ بِهـا فَـلا إِشـراقُهـا", "بِــمَــفــازَةٍ مِــنــهـا ولا إِعـتـامُهـا", "سَــرَبَــت فَــصَـبَّحـَهـا بِهـا يَـقـظـانُهَـا", "هَــدَأَت فَــمَــسَّتــهــا بِهــا أَحـلامُهـا", "كَـــالمـــاءِ إِلّا أَنَّ فـــي رَشـــفــاتِهِ", "نَــاراً حَــشـاشـاتُ النّـفـوسِ ضِـرامُهـا", "خَــفَّتــ عَــلى إِيــمــانِــكُـم أَوزانُهَـا", "يَـومَ الوَغـى وَاِسـتَـثـقَـلَتـهـا هامُهَا", "حَــتّــى أَحَـلْن الشّـامَ شـامـاً صَـرصَـرَت", "فــيــهِ جَــنــادِبُهــا وَصَــدَّحَ هــامُهــا", "ورَحَــضْــنَ أَدْراجَ الجَــزيـرَةِ بَـعـدَمـا", "غَــمــرَت بِهــا وَهــداتُهــا وَإِكـامُهـا", "شَـــطـــراً أَبَــرْت وَمِــثــلَهُ أَنْــظَــرتَهُ", "وَقــعَ الخُــطــوبِ تَــكــرُّهــا أَيّـامُهـا", "بِــالخــابِــطـاتِ الغـابَ تَـزْأرُ أُسـدُهُ", "وَالمُـجـفِـلي الحَـيِّ اللّقـاحِ صِـيامُها", "أَورَدتَهـــا أَجـــمـــاتِ أَنـــطـــاكِـــيَّة", "عَـنـقـاً وَقَـد شَـبّـب الصّـدا إِجـمامُها", "تَـلقـى المَـشـافِـرَ فـي مَـراشِـف كُلَّما", "بَـردَت بِهـا الأكـبـادُ زادَ هُـيـامُهَا", "فَــغَــدَت وَقَــد عَـزَّ السّـراح سِـراحُهـا", "وَتَــوزَّعَــت فــي كــنــســهــا آرامُهــا", "وَمَشى الضّلالُ القَهقرى وَاِستَأصلَ ال", "آذانَ مِـــن رَجـــعِ الأَذانِ صِــلامُهــا", "وَغَــدا يُـخَـلِّلُهـا الخَـليـلُ سَـواحِـبـاً", "عَـذبـاً يُـمـرُّ لَهـا العَـذابَ غَـمـامُها", "غَــضَــبــاً لِديــنِ اللَّه خــصّ جَــنــاحَهُ", "بَــغــيـاً وَأَدمـى صَـفـحَـتَـيـهِ لدامُهـا", "فَـــالآنَ رَدّ النّـــورَ فـــيـــهِ نــورُهُ", "وَاِنـجَـابَ مِـن تِـلكَ الهـنـاتِ ظَلامُها", "مَــحــمــودٌ المَــحـمـودُ إِقـرامـاً إِذا", "خــامَ الكُــمــاةُ وَزلزلَت أَقــدامُهــا", "الفـارِجُ الكُـرَبَ العِـظـامَ تَـضـاجَـمَـت", "أَشــداقُهَـا وَفَـرى القُـلوبَ ضِـغـامُهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40154	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عَزَّت سُيوفُكَ فَالعِراقُ عِراقُها <\|vsep\|> وَالشّامُ غَير مُدافعاتٍ شامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ أُغمِدَت حَلَّ العَزائِمَ حَلُّها <\|vsep\|> أَو جُرِّدَت حَرَمَ الكرى ِحرامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَخَبَت عِداكَ بِها فَلا ِشراقُها <\|vsep\|> بِمَفازَةٍ مِنها ولا ِعتامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَبَت فَصَبَّحَها بِها يَقظانُهَا <\|vsep\|> هَدَأَت فَمَسَّتها بِها أَحلامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالماءِ ِلّا أَنَّ في رَشفاتِهِ <\|vsep\|> نَاراً حَشاشاتُ النّفوسِ ضِرامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَفَّت عَلى ِيمانِكُم أَوزانُهَا <\|vsep\|> يَومَ الوَغى وَاِستَثقَلَتها هامُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى أَحَلْن الشّامَ شاماً صَرصَرَت <\|vsep\|> فيهِ جَنادِبُها وَصَدَّحَ هامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورَحَضْنَ أَدْراجَ الجَزيرَةِ بَعدَما <\|vsep\|> غَمرَت بِها وَهداتُها وَِكامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَطراً أَبَرْت وَمِثلَهُ أَنْظَرتَهُ <\|vsep\|> وَقعَ الخُطوبِ تَكرُّها أَيّامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالخابِطاتِ الغابَ تَزْأرُ أُسدُهُ <\|vsep\|> وَالمُجفِلي الحَيِّ اللّقاحِ صِيامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَورَدتَها أَجماتِ أَنطاكِيَّة <\|vsep\|> عَنقاً وَقَد شَبّب الصّدا ِجمامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلقى المَشافِرَ في مَراشِف كُلَّما <\|vsep\|> بَردَت بِها الأكبادُ زادَ هُيامُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَدَت وَقَد عَزَّ السّراح سِراحُها <\|vsep\|> وَتَوزَّعَت في كنسها رامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَشى الضّلالُ القَهقرى وَاِستَأصلَ ال <\|vsep\|> ذانَ مِن رَجعِ الأَذانِ صِلامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدا يُخَلِّلُها الخَليلُ سَواحِباً <\|vsep\|> عَذباً يُمرُّ لَها العَذابَ غَمامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَضَباً لِدينِ اللَّه خصّ جَناحَهُ <\|vsep\|> بَغياً وَأَدمى صَفحَتَيهِ لدامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالنَ رَدّ النّورَ فيهِ نورُهُ <\|vsep\|> وَاِنجَابَ مِن تِلكَ الهناتِ ظَلامُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحمودٌ المَحمودُ ِقراماً ِذا <\|vsep\|> خامَ الكُماةُ وَزلزلَت أَقدامُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا نُــؤَدّي لِأَنْـعُـمِ اللَّهِ شُـكْـراً", "بِــكَ يـا أَعـظَـمَ البَـرِيَّةـِ قَـدرا", "زَورُ عــشــرٍ وافــى لإِقــلاعِ ذا", "جَـعَـلا المـنَّةـَ المُـمـنّاةَ عَشرا", "أَمَّ مَــغْــنــاكَ ضـامِـنـاً أَنَّ أَيّـا", "مَكَ تُغني الأَحقابَ عَصراً فَعَصرا", "فــي مَـحَـلٍّ له السِّمـاكـانِ سَـمـكٌ", "وَجُــدودٌ لَهــا المَــجَــرَّة مَـجـرى", "أَيُّهـا العـادِلُ المُـظَـفَّرُ لا قص", "صَت شَبا الدَّهرِ مِن شباتِكَ ظُفرا", "جَـعَـلَ اللَّهُ ما اِستَهَلَّ مِنَ الأَشْ", "هُـر يَـنْهَـلُّ فـي مَـغـازيـكَ نَـصرا", "أَبَـداً يَـنـشـرُ التَّهاني على سا", "حاتِكَ الزّهر في المَواسِمِ نَشرا", "أَنتَ أَسرى المُلوكِ نَفساً وَفلساً", "وَإِلى أَسـرِهِـم مِـنَ الطّـيفِ أَسرى", "مَــلكٌ عِــنـدَهُ المَـشـارِبُ تُـسْـتَـمْ", "رَى وَأَخلافُ الجودِ تَمرَى فَتفرَى", "فَـــلَكَ اللَّهُ مِـــن مــثــمِّر بَــذْرٍ", "يَـصـطَـفـي صـالِحـاً وَيـحـصدُ أُجرا", "عِشْ لِمُلْكٍ أَصبحتَ في الدَّسْتِ مِنهُ", "فَـوقَ كِـسرى عَدلاً وَشَعباً وكسرا", "تـفـطِـرُ الطّـيّـبـاتِ لِلفِطرِ فِطراً", "وتعمُّ الأعداءَ في النَّحْر نَحْرا", "يَـقـتَـنـي مَـن كَـساكَ أَنفَسَ مَلبو", "سٍ وَيـفـنـيـكَ مِـنـهُ أَطـولَ عُـمرا", "أَنـتَ تُـمـلي وَنَـحنُ نَنظمُ ما تَنْ", "ثُـرهُ الغُـرُّ مِـن مَـسـاعـيكَ نَثرا", "صَــرَفَ اللَّهُ عَــنــكَ عَــيـنَ زَمـانٍ", "بِـكَ صـارَت بَـعـدَ الإِصابَةِ عَبْرى", "وَتَــوالَت لَكَ الفُــتــوحُ إِلى أَنْ", "تَـمـلأَ الخـافِـقَينِ نَهْياً وَأَمرا", "كُـلَّمـا أَنـهَـجـتَ مَـلابِـس نُـعـمـى", "وَتَـــمـــلَّيْـــتَهُـــنَّ جَــدَّدتَ أُخــرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40163	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا نُؤَدّي لِأَنْعُمِ اللَّهِ شُكْراً <\|vsep\|> بِكَ يا أَعظَمَ البَرِيَّةِ قَدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَورُ عشرٍ وافى لِقلاعِ ذا <\|vsep\|> جَعَلا المنَّةَ المُمنّاةَ عَشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَّ مَغْناكَ ضامِناً أَنَّ أَيّا <\|vsep\|> مَكَ تُغني الأَحقابَ عَصراً فَعَصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَحَلٍّ له السِّماكانِ سَمكٌ <\|vsep\|> وَجُدودٌ لَها المَجَرَّة مَجرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها العادِلُ المُظَفَّرُ لا قص <\|vsep\|> صَت شَبا الدَّهرِ مِن شباتِكَ ظُفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعَلَ اللَّهُ ما اِستَهَلَّ مِنَ الأَشْ <\|vsep\|> هُر يَنْهَلُّ في مَغازيكَ نَصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَداً يَنشرُ التَّهاني على سا <\|vsep\|> حاتِكَ الزّهر في المَواسِمِ نَشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أَسرى المُلوكِ نَفساً وَفلساً <\|vsep\|> وَِلى أَسرِهِم مِنَ الطّيفِ أَسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ عِندَهُ المَشارِبُ تُسْتَمْ <\|vsep\|> رَى وَأَخلافُ الجودِ تَمرَى فَتفرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَكَ اللَّهُ مِن مثمِّر بَذْرٍ <\|vsep\|> يَصطَفي صالِحاً وَيحصدُ أُجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِشْ لِمُلْكٍ أَصبحتَ في الدَّسْتِ مِنهُ <\|vsep\|> فَوقَ كِسرى عَدلاً وَشَعباً وكسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفطِرُ الطّيّباتِ لِلفِطرِ فِطراً <\|vsep\|> وتعمُّ الأعداءَ في النَّحْر نَحْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقتَني مَن كَساكَ أَنفَسَ مَلبو <\|vsep\|> سٍ وَيفنيكَ مِنهُ أَطولَ عُمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ تُملي وَنَحنُ نَنظمُ ما تَنْ <\|vsep\|> ثُرهُ الغُرُّ مِن مَساعيكَ نَثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَرَفَ اللَّهُ عَنكَ عَينَ زَمانٍ <\|vsep\|> بِكَ صارَت بَعدَ الِصابَةِ عَبْرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَوالَت لَكَ الفُتوحُ ِلى أَنْ <\|vsep\|> تَملأَ الخافِقَينِ نَهْياً وَأَمرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يـا شَـمـسُ لا كَـسْـفٌ ولا تـكدارُ", "ولا خَــلَتْ مــن نُـورِك الأنـوارُ", "البَــدرُ مَــنــقـوصٌ وأَنـتَ كـامـلٌ", "لَكَ السَّرايــــــــــا وَلَهُ السِّرارُ", "بُـــرؤُكَ لِلإِســـلامِ مِــن أَدوائِهِ", "بُــــرْءٌ وفــــي أعـــدائِهِ بَـــوارُ", "مـا أَنـتَ إِلّا السّـيـف صَـدَّ صـدأً", "عَــن مَــتــنِهِ مَــضْــرِبُهُ البَـتّـارُ", "لَو كـانَ مَـحمولاً أَذىً عَن مَنفَسٍ", "لَحَـــمـــلتــهُ دونَــكَ الأَبــصــارُ", "وَلَو فَـدَتْ أَرضٌ سَـمـاءً سـاقَتِ ال", "مُــلوكَ فــي فِــدائِكَ الأَمــصــارُ", "أَنـتَ غـيـاثُ مَـحْلِهِمْ إِنْ أَجدَبوا", "وَخَــيــرهُــم إِنْ ذُكِــر الخــيــارُ", "وَفـي سَـريـرِ المُـلْكِ مِـنـها ملكٌ", "للَّهِ فــــــي سَـــــرّائِهِ أَســـــرارُ", "خَــيـرُ مُـلوكِ الأَرضِ جَـدّاً وأَبـاً", "إنْ هَــزَّ عِــطْــفَــيْ مـاجـدٍ نِـجـارُ", "مَـــدَّ عَـــلى الدّيــنِ رواقَ دَولَةٍ", "تَــنــازَعَــت أَسْـمَـارَهـا السُّمـَّارُ", "عَــلَت بِــنــاءً وحَــلَت فــي يَــدِهِ", "فَهـــيَ عَـــلى السّــورِ وَالسّــوارُ", "مَـحـمـودٌ المـحـمـودُ عَـصـرُ مُلْكِهِ", "فَــلِلْحَــيَـا مِـن مُـزْنِهِ اِعـتِـصـارُ", "يــا نــورَ ديـنٍ أُظـلِمَـت آفـاقُهُ", "لَوْ لَمْ تَـــبـــلّج هَــذِهِ الآثــارُ", "للَّهِ أَيّــــامــــك مــــا تَـــخـــطّهُ", "بِـالمِـسكِ مِن إِسفارِها الأسفارُ", "سَــلِمْــتَ لِلإِسـلامِ تَـرعـى سَـرحَهُ", "إِذا وَنَــــى رُعــــاتُهُ وَجــــاروا", "شَـكـوتَ فَـالدُّنـيـا عَـلى سُكّانِها", "قـــرارةٌ جـــانَــبــهــا القــرارُ", "كادَت تَموتُ الأَرضُ مِن إِشفاقِها", "لَولا شِـــفـــاءٌ رَدَّهـــا تـــمــارُ", "زَرَّتْ عَــلَيــكَ التُّرْكُ جَـيْـب نَـسـبٍ", "يَـــحـــسُـــدهـــا بِـــزِيِّهـــِ نِــزارُ", "لا عَـدِمَـتْ مِـنـكَ الأَماني رَبَّها", "مُـعْـطـىً مـن الإِقبالِ ما يَختارُ", "مـا سَـمَحَ الدّهرُ بِأَنْ تَبقى لَنا", "فَـــكُـــلُّ جَـــرْحٍ مَـــسَّنــا جــبــارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40162	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شَمسُ لا كَسْفٌ ولا تكدارُ <\|vsep\|> ولا خَلَتْ من نُورِك الأنوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> البَدرُ مَنقوصٌ وأَنتَ كاملٌ <\|vsep\|> لَكَ السَّرايا وَلَهُ السِّرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُرؤُكَ لِلِسلامِ مِن أَدوائِهِ <\|vsep\|> بُرْءٌ وفي أعدائِهِ بَوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَنتَ ِلّا السّيف صَدَّ صدأً <\|vsep\|> عَن مَتنِهِ مَضْرِبُهُ البَتّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ مَحمولاً أَذىً عَن مَنفَسٍ <\|vsep\|> لَحَملتهُ دونَكَ الأَبصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو فَدَتْ أَرضٌ سَماءً ساقَتِ ال <\|vsep\|> مُلوكَ في فِدائِكَ الأَمصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ غياثُ مَحْلِهِمْ ِنْ أَجدَبوا <\|vsep\|> وَخَيرهُم ِنْ ذُكِر الخيارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي سَريرِ المُلْكِ مِنها ملكٌ <\|vsep\|> للَّهِ في سَرّائِهِ أَسرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَيرُ مُلوكِ الأَرضِ جَدّاً وأَباً <\|vsep\|> نْ هَزَّ عِطْفَيْ ماجدٍ نِجارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَدَّ عَلى الدّينِ رواقَ دَولَةٍ <\|vsep\|> تَنازَعَت أَسْمَارَها السُّمَّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَت بِناءً وحَلَت في يَدِهِ <\|vsep\|> فَهيَ عَلى السّورِ وَالسّوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحمودٌ المحمودُ عَصرُ مُلْكِهِ <\|vsep\|> فَلِلْحَيَا مِن مُزْنِهِ اِعتِصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نورَ دينٍ أُظلِمَت فاقُهُ <\|vsep\|> لَوْ لَمْ تَبلّج هَذِهِ الثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَّهِ أَيّامك ما تَخطّهُ <\|vsep\|> بِالمِسكِ مِن ِسفارِها الأسفارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِمْتَ لِلِسلامِ تَرعى سَرحَهُ <\|vsep\|> ِذا وَنَى رُعاتُهُ وَجاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَكوتَ فَالدُّنيا عَلى سُكّانِها <\|vsep\|> قرارةٌ جانَبها القرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادَت تَموتُ الأَرضُ مِن ِشفاقِها <\|vsep\|> لَولا شِفاءٌ رَدَّها تمارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَرَّتْ عَلَيكَ التُّرْكُ جَيْب نَسبٍ <\|vsep\|> يَحسُدها بِزِيِّهِ نِزارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عَدِمَتْ مِنكَ الأَماني رَبَّها <\|vsep\|> مُعْطىً من الِقبالِ ما يَختارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَيَا سَيفاً أَعزَّ الدّينَ مِنهُ ال", "غِـرارُ العَـضْبُ وَالنَّومُ الغرارُ", "مَـلَأتَ جَـوانِـحَ الأَقـطارِ رَجفاً", "كَــأنَّ الأَرضَ خــامَــرَهَــا دُوارُ", "عَـلاكَ حـلىً على الدُّنيا فَتاجٌ", "بِـمَـفْـرِقِهـا وفـي يَـدِهـا سِـوارُ", "أَضـاءَت شَـمـسُ عَـدلِكَ في دُجاها", "فَــكُــلُّ زَمــانٍ سـاكَـنَهـا نَهـارُ", "تُــحَـرِّقُ مَـن عَـصـاكَ وَأَنـتَ مـاءٌ", "وَتُـغـرِقُ مَـن رَجـاكَ وَأَنـتَ نـارُ", "أَلا للَّهِ وَجــهُــكَ وَالمَــنـايـا", "مُــكَــحّــلةٌ وَلِلبــيــضِ اِفْـتِـرارُ", "هَـتَـكـتَ حِـجـابَهُ وَالنَّصـرُ غَـيـبٌ", "وَلِلهَــبــواتِ طَــيٌّ وَاِنــتِــشــارُ", "بِــطَـعـنٍ لِلقُـلوبِ بِهِ اِنـتـظـامٌ", "وَضَــربٍ لِلرُؤوسِ بِهِ اِنــتِــشــارُ", "تُــبــادِرهُ كَــأَنَّ المَــوتَ غُـتْـمٌ", "وَمـا مِـن عادَةِ البَدرِ البِدارُ", "أَنَخْتَ عَلى الصّليبِ مَطا صليبا", "بِهِ مِــن صَــكِّ مَــبــركــهِ هِــدارُ", "بِـمـشـرَفَـةِ المَـنـاكِـبِ مَـقرباتٌ", "لَهُــنَّ بِــمَـتـنِ كُـلِّ وَغـىً حِـضـارُ", "جَـبـيـنٌ بِـإنّـب أنَّبـ العَـنـاصي", "وَإِضـن وَلِلقَـنـا مِـنـهـا ثِـمـارُ", "وفـي هـابٍ أَهَـبْـتَ بـهـا فَجاءَت", "كَـمـا أَجلى مِنَ الكَسمِ الصّوارُ", "وَكَـم فـي فَـجِّ حـارِمَ مِـن حَـريمٍ", "عَـفَـتـهُ فَـلا جَـديـرَ وَلا جِدارُ", "وَأَنــطـاكِـيَّةـُ اِسْـتَـنَّتـْ إِلَيـهـا", "فَــأَجــفَــلَ خَـيـطُهـا وَلَهُ عِـرارُ", "وَصُــبــحٌ فـي عَـزازَ بِهـا عـزازٌ", "فَــأَمـسـى وَهـوَ وَعْـثٌ أَو خـبـارُ", "يَـشُـقُّ بِها دُجا الغَمراتِ عَسفاً", "جَـــوادٌ لا يُـــشَــقُّ له غُــبــارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40151	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيَا سَيفاً أَعزَّ الدّينَ مِنهُ ال <\|vsep\|> غِرارُ العَضْبُ وَالنَّومُ الغرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَأتَ جَوانِحَ الأَقطارِ رَجفاً <\|vsep\|> كَأنَّ الأَرضَ خامَرَهَا دُوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلاكَ حلىً على الدُّنيا فَتاجٌ <\|vsep\|> بِمَفْرِقِها وفي يَدِها سِوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضاءَت شَمسُ عَدلِكَ في دُجاها <\|vsep\|> فَكُلُّ زَمانٍ ساكَنَها نَهارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُحَرِّقُ مَن عَصاكَ وَأَنتَ ماءٌ <\|vsep\|> وَتُغرِقُ مَن رَجاكَ وَأَنتَ نارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا للَّهِ وَجهُكَ وَالمَنايا <\|vsep\|> مُكَحّلةٌ وَلِلبيضِ اِفْتِرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَتَكتَ حِجابَهُ وَالنَّصرُ غَيبٌ <\|vsep\|> وَلِلهَبواتِ طَيٌّ وَاِنتِشارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِطَعنٍ لِلقُلوبِ بِهِ اِنتظامٌ <\|vsep\|> وَضَربٍ لِلرُؤوسِ بِهِ اِنتِشارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُبادِرهُ كَأَنَّ المَوتَ غُتْمٌ <\|vsep\|> وَما مِن عادَةِ البَدرِ البِدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَخْتَ عَلى الصّليبِ مَطا صليبا <\|vsep\|> بِهِ مِن صَكِّ مَبركهِ هِدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمشرَفَةِ المَناكِبِ مَقرباتٌ <\|vsep\|> لَهُنَّ بِمَتنِ كُلِّ وَغىً حِضارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَبينٌ بِنّب أنَّب العَناصي <\|vsep\|> وَِضن وَلِلقَنا مِنها ثِمارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي هابٍ أَهَبْتَ بها فَجاءَت <\|vsep\|> كَما أَجلى مِنَ الكَسمِ الصّوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم في فَجِّ حارِمَ مِن حَريمٍ <\|vsep\|> عَفَتهُ فَلا جَديرَ وَلا جِدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنطاكِيَّةُ اِسْتَنَّتْ ِلَيها <\|vsep\|> فَأَجفَلَ خَيطُها وَلَهُ عِرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصُبحٌ في عَزازَ بِها عزازٌ <\|vsep\|> فَأَمسى وَهوَ وَعْثٌ أَو خبارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هو الجدّ بِزّ التّمام البدورا", "شــوى كـلَّ مـا جَـنَـتِ الحـادثـا", "تُ مـا كـنت ظلّاً عَلَينا قَريرا", "أَســأْنَ وَأَحــسَــن كــنّ الهِــلال", "وَمَـلأنَـنـا مـنـكَ بـدراً مُنيرا", "إِذا ثَــبــح البَــحــر أَخـطـأنَهُ", "فلا غَرْوَ أنْ يَنتَشِفن الغَديرا", "وَأَصْـغِـر بِـفُـقدانِنا الذّاهِبينَ", "مـا عِـشـتَ نَـأتيك ملكاً كَبيرا", "ومـا أَغـمَدَ الدّهرُ ذاكَ الحُسا", "م مـا سـلّ حـدّاك عـضْباً بَتُورا", "قـسـيـمُ عُـلاك ونِـعْـمَ القـسـيم", "أخٌ شـاف نـزراً وأعـطـى كثيرَا", "وَكــانَ نَــظــيــرك غـارَ الزّمـا", "نُ مِـن أَنْ يـرى لَكَ فيهِ نَظيرا", "فــدتْـكَ نـفـوسٌ بِـكَ اِسـتَـوطَـنـت", "مِنَ الأمْن نوراً وقد كُنَّ بُورا", "بَـقـيـتَ مُـعـزّاً مِـنَ الهـالِكـينَ", "تُـوقّـى الرَّدَى وتوفَّى الأُجورا", "وغــيــرُكَ يُـمَهِّدُ بُـسُـطَ العَـزاء", "ويُـولي المُـسَلِّين سمعاً وَقُورا", "وَمــا نَــقـصَ الدّهْـرُ أَعـدادَكـم", "إِذا شَـفَّ قـطـراً وأبـقى بُحُورا", "وَلَو أَنــصـفَ المَـجـد مَـوتـاكُـمُ", "لَخَطَّ لَهم في السّماءِ القُبُورا", "حَـيـاتُـك أحْـيَـتْ رمـيمَ الرّجاءِ", "وأَمْطَتْ من الجُود ظَهْراً ظَهيرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40131	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هو الجدّ بِزّ التّمام البدورا <\|vsep\|> شوى كلَّ ما جَنَتِ الحادثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُ ما كنت ظلّاً عَلَينا قَريرا <\|vsep\|> أَسأْنَ وَأَحسَن كنّ الهِلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَلأنَنا منكَ بدراً مُنيرا <\|vsep\|> ِذا ثَبح البَحر أَخطأنَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا غَرْوَ أنْ يَنتَشِفن الغَديرا <\|vsep\|> وَأَصْغِر بِفُقدانِنا الذّاهِبينَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عِشتَ نَأتيك ملكاً كَبيرا <\|vsep\|> وما أَغمَدَ الدّهرُ ذاكَ الحُسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> م ما سلّ حدّاك عضْباً بَتُورا <\|vsep\|> قسيمُ عُلاك ونِعْمَ القسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخٌ شاف نزراً وأعطى كثيرَا <\|vsep\|> وَكانَ نَظيرك غارَ الزّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُ مِن أَنْ يرى لَكَ فيهِ نَظيرا <\|vsep\|> فدتْكَ نفوسٌ بِكَ اِستَوطَنت </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ الأمْن نوراً وقد كُنَّ بُورا <\|vsep\|> بَقيتَ مُعزّاً مِنَ الهالِكينَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُوقّى الرَّدَى وتوفَّى الأُجورا <\|vsep\|> وغيرُكَ يُمَهِّدُ بُسُطَ العَزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُولي المُسَلِّين سمعاً وَقُورا <\|vsep\|> وَما نَقصَ الدّهْرُ أَعدادَكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شَفَّ قطراً وأبقى بُحُورا <\|vsep\|> وَلَو أَنصفَ المَجد مَوتاكُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَخَطَّ لَهم في السّماءِ القُبُورا <\|vsep\|> حَياتُك أحْيَتْ رميمَ الرّجاءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِعَــلائك التّــأيــيـدُ والتـأمـيـلُ", "ولمُــلْكِـكَ التَّأـْبـيـدُ والتّـكـمـيـلُ", "أبـداً تُهِـمّ وتـقـتـفـي فَـتـنالُ ما", "عَــــزَّ الوَرى إدراكُهُ وتُــــنـــيـــلُ", "إِمّـا كِـتـابٌ يَـسـتَـقـيـلُ بِهِ الكتا", "ئب أَو رَســـولٌ لِلنّـــجــاحِ رســيــلُ", "لَكَ مِـن أَبـي سـعـدٍ زَعـيـمِ سـعـادة", "قــمــن تَـفـاءَلَ فـيـكَ لَيـسَ يـفـيـلُ", "نِــعْــمَ الحُــسَــامُ جَـلَوْتَهُ وبَـلَوْتَهُ", "يُــرضــيــكَ حــيـنَ يـصـلُّ ثـمَّ يَـصـولُ", "سَهـمٌ تُـعـوّدَ فـي الكـنـانـة عـودُهُ", "وَيُــقــصّــرُ المــطـلوبَ وهـوَ طَـويـلُ", "سَــدَّدتَهُ فَــمَــضــى وَقَــرطـسَ صـادراً", "كَــالنّــجــمِ لا وَهْــلٌ ولا تَهـليـلُ", "فَــثَـنـا القُـلوبَ إِلى وَلائِكَ حُـوَّلٌ", "مِــنـهُ بِـمـا يَـجـنـي رضـاكَ كَـفـيـلُ", "وَأَقـامَ يَـنـشُـرُ في العراق ودِجلةٍ", "آيــاً تَــأَوّلهــا لمــصــرَ النّــيــلُ", "وَكَــسـاكَ مِـن رأيِ الخـليـفـةَ جُـبَّةً", "لا النّـقـصُ يُوهيها ولا التّقْليلُ", "كُـنـتَ الشّـريـفَ أَفَـضـت في تَشريفِهِ", "مــاءٌ عَــلَيــهِ مِــن سَــنــاكَ دليــلُ", "أَلِيُــوســفٍ لَمّــا طَـلَعـتَ مُـقَـرطـقـاً", "طَــمَــثــت حِــصـانٌ وَاِسـتَـخـفّ أبـيـلُ", "أَم عــن سُـليـمـانَ يـفـرج ضـاحِـكـاً", "ســجــفَ الرواقِ وَضَــعـضـع الكـيّـولُ", "ومُـمَـلَّكٌ فـي السّـرج أمْ مـلكٌ سَـطَت", "لِبَهـــائِهِ عَـــقـــلٌ وَتـــاهَ عــقــولُ", "وَبَـرَزت فـي لبسِ الخِلافَةِ كَالهِلا", "لِ جَـلاهُ فـي حُلَل الدُّجا التهليلُ", "خِــلَعٌ خَـلَعْـن عـلى القـلوب مَـسَـرَّةً", "سَـدكـاتُهـا التَـعـظـيـمُ وَالتَـبجيلُ", "نَـثـرت نُـضـاراً جـامـداً أَعـلامـها", "وَتَــكــادُ تَــجــري رِقَّةــً وتَــســيــلُ", "لَقَـضـى لَهـا أَنْ لا عَـديلَ لِفَخْرِها", "رَبٌّ بَـــراكَ فَـــمــا تــلاكَ عَــديــلُ", "أَنـتَ المُهَـنَّد مُـنـذُ سَـلَّتْهُ العُـلا", "لم يَــخْـلُ مـن مُهَـجٍ عَـلَيـه تَـسـيـلُ", "مُــذْ هَــزَّ قـائمَهُ الإِمـامُ تَـأَلَّقَـتْ", "غُـــرَرٌ شُـــدِخـــنَ لِمُـــلكِهِ وَحــجــولُ", "والَيْـــتَ دولَتـــه فــتِهْــتَ بــدولةٍ", "مُــتَــكــلِّلٌ بِــصَـعـيـدِهـا الإكـليـلُ", "وَنَــصــرتَهُ فَــحــلاكَ أَبــيــضَ دونَهُ", "صَـرْفُ الزَّمـانِ إِذا اِسـتَـكـلَّ كـليلُ", "قُـــلِّدْتَهُ وكِـــلاكــمــا مُــتَــلَهْــذِمٌ", "عَــضْــبٌ فـزانَ المـغـمـد المـسـلولُ", "وَحَـبـا رِكـابَـكَ حينَ قَرَّ بِزَحفِهِ ال", "قــرآنُ وَاِســتَــخْـذَى له الإنـجـيـلُ", "بأَقَبَّ أَصفر مشرف الهادي له الت", "تَــحْــجــيـل لونٌ واللّمـا تَـحـجـيـلُ", "قَسَم الدُّجا بَينَ الغَدائِرِ والشّوى", "وَاِعْــتـامَ رَونَـقَهُ الأَصـيـلَ أصـيـلُ", "وَتَــقــاسَــمَ الرّاؤُوهُ تَــحـتَـكَ أَنَّه", "حَــيــزومُ يــصــرفُ عــطـفَهُ جـبـريـلُ", "تَـخـتـالُ فـي حُـبِّكـ الحُـليّ مُـخَيِّلاً", "أَنَّ الشّـــوامِـــخَ لِلبــدورِ خــيــولُ", "مُـرْخَـى الذَّوائِبِ كَـالعَـروسِ يزينُهُ", "طــرْفٌ بِــأَطــرافِ الرّمــاحِ كَــحـيـلُ", "تَـتَـصـاعَـقُ النّـعـرات تَـحـتَ لبانه", "إنْ شــبَّ زفْــرٌ واسْــتَــجَــشَّ صــهـيـلُ", "لَم يَــحْـبُ مـثـلَك مـثـلَهُ مُهـدٍ وَلَم", "يَــشــلُل عَــلى ســرقٍ سِــواهُ شـليـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40143	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لِعَلائك التّأييدُ والتأميلُ <\|vsep\|> ولمُلْكِكَ التَّأْبيدُ والتّكميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبداً تُهِمّ وتقتفي فَتنالُ ما <\|vsep\|> عَزَّ الوَرى دراكُهُ وتُنيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمّا كِتابٌ يَستَقيلُ بِهِ الكتا <\|vsep\|> ئب أَو رَسولٌ لِلنّجاحِ رسيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ مِن أَبي سعدٍ زَعيمِ سعادة <\|vsep\|> قمن تَفاءَلَ فيكَ لَيسَ يفيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِعْمَ الحُسَامُ جَلَوْتَهُ وبَلَوْتَهُ <\|vsep\|> يُرضيكَ حينَ يصلُّ ثمَّ يَصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَهمٌ تُعوّدَ في الكنانة عودُهُ <\|vsep\|> وَيُقصّرُ المطلوبَ وهوَ طَويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَدَّدتَهُ فَمَضى وَقَرطسَ صادراً <\|vsep\|> كَالنّجمِ لا وَهْلٌ ولا تَهليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثَنا القُلوبَ ِلى وَلائِكَ حُوَّلٌ <\|vsep\|> مِنهُ بِما يَجني رضاكَ كَفيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقامَ يَنشُرُ في العراق ودِجلةٍ <\|vsep\|> ياً تَأَوّلها لمصرَ النّيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَساكَ مِن رأيِ الخليفةَ جُبَّةً <\|vsep\|> لا النّقصُ يُوهيها ولا التّقْليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتَ الشّريفَ أَفَضت في تَشريفِهِ <\|vsep\|> ماءٌ عَلَيهِ مِن سَناكَ دليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلِيُوسفٍ لَمّا طَلَعتَ مُقَرطقاً <\|vsep\|> طَمَثت حِصانٌ وَاِستَخفّ أبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم عن سُليمانَ يفرج ضاحِكاً <\|vsep\|> سجفَ الرواقِ وَضَعضع الكيّولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُمَلَّكٌ في السّرج أمْ ملكٌ سَطَت <\|vsep\|> لِبَهائِهِ عَقلٌ وَتاهَ عقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَرَزت في لبسِ الخِلافَةِ كَالهِلا <\|vsep\|> لِ جَلاهُ في حُلَل الدُّجا التهليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِلَعٌ خَلَعْن على القلوب مَسَرَّةً <\|vsep\|> سَدكاتُها التَعظيمُ وَالتَبجيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَثرت نُضاراً جامداً أَعلامها <\|vsep\|> وَتَكادُ تَجري رِقَّةً وتَسيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَضى لَها أَنْ لا عَديلَ لِفَخْرِها <\|vsep\|> رَبٌّ بَراكَ فَما تلاكَ عَديلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ المُهَنَّد مُنذُ سَلَّتْهُ العُلا <\|vsep\|> لم يَخْلُ من مُهَجٍ عَلَيه تَسيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُذْ هَزَّ قائمَهُ الِمامُ تَأَلَّقَتْ <\|vsep\|> غُرَرٌ شُدِخنَ لِمُلكِهِ وَحجولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والَيْتَ دولَته فتِهْتَ بدولةٍ <\|vsep\|> مُتَكلِّلٌ بِصَعيدِها الكليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَصرتَهُ فَحلاكَ أَبيضَ دونَهُ <\|vsep\|> صَرْفُ الزَّمانِ ِذا اِستَكلَّ كليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلِّدْتَهُ وكِلاكما مُتَلَهْذِمٌ <\|vsep\|> عَضْبٌ فزانَ المغمد المسلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَبا رِكابَكَ حينَ قَرَّ بِزَحفِهِ ال <\|vsep\|> قرنُ وَاِستَخْذَى له النجيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأَقَبَّ أَصفر مشرف الهادي له الت <\|vsep\|> تَحْجيل لونٌ واللّما تَحجيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَم الدُّجا بَينَ الغَدائِرِ والشّوى <\|vsep\|> وَاِعْتامَ رَونَقَهُ الأَصيلَ أصيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَقاسَمَ الرّاؤُوهُ تَحتَكَ أَنَّه <\|vsep\|> حَيزومُ يصرفُ عطفَهُ جبريلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَختالُ في حُبِّك الحُليّ مُخَيِّلاً <\|vsep\|> أَنَّ الشّوامِخَ لِلبدورِ خيولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُرْخَى الذَّوائِبِ كَالعَروسِ يزينُهُ <\|vsep\|> طرْفٌ بِأَطرافِ الرّماحِ كَحيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَصاعَقُ النّعرات تَحتَ لبانه <\|vsep\|> نْ شبَّ زفْرٌ واسْتَجَشَّ صهيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لَقَـد أَوطَـأتَ ديـنَ اللَّهِ عِـزّاً", "أَديــمُ الشِّعـريَـيْـنِ له رغـامُ", "دَعـاكَ وَقَـد تَناوَشتِ الرّزايا", "له أُهـبـاً يـوزّعـهـا العـذامُ", "فَـقُـمْـتَ بِـنَصرِهِ وَالنّاسُ فَوضى", "قِـيـامٌ ذَمَّ مـا اِقـتَرَفَت فِئامُ", "جَـذَبـتَ بِـضَـبْـعِهِ مِـن قَـعْـرِ يَمٍّ", "لَهُ مِـن فَـوقِ مـقـسمِهِ اِلْتِطامُ", "صَبَبتَ عَلى الصّليبِ صَليبَ بَأسٍ", "قُــواهُ تَــحــتَ كَـلْكَـلِهِ خـطـامُ", "وَمِـلْتَ عَـلى مَـعـاقِـلِهـم فَخَرَّت", "ولاءً مِثلَ ما اِنتقَضَ النّظامُ", "بِـصَـرخَـد والخَـطيمِ وفي عِزازٍ", "وَقـائعَ هَـزَّ مَـشـهَدها الأنامُ", "وَلَو لَم تَـعـتَرِق وَتشم لَأَمسى", "وأَصــبَــحَ لا عِـراقَ ولا شَـآمُ", "وَيَـومٌ بِـالعُـرَيْـمَةِ كانَ حتْفاً", "عَلى الإِشراكِ أَمقَرهُ العرامُ", "لَقُــوك كــأنّ مـا سَـلّوهُ سَـيـحٌ", "وَمـا اِعـتَقلوهُ مِن خورٍ ثمامُ", "وَهــاب وقُــورس وبِـكـفـرِلاثـا", "ذَمــمــتَ وَأَنــت لِلجـليّ ذمـامُ", "صَــدمــتَهــمُ بِــأرعَـنَ مُـرجـحِـنٍّ", "كَــأنَّ مَــطــارَ أنْـسُـره غـمـامُ", "وَأيَّةـُ لَيـلَةٍ لَم تـلفَ فـيـهـا", "لَهـم طَـيـفـاً يَـروعُ بِهِ مَـنامُ", "بِـنـورِ الديـنِ أنـشر كلُّ عَدلٍ", "تَعَفَّت في الثّرى مِنهُ الرمامُ", "وَعـادَ الحَـقُّ بَـعـدَ كَـلالِ حـدٍّ", "حـمـىً مِـن أَن تُـراعَ لَهُ سُوامُ", "تَــألَّقَ عَــدلُهُ وذَكــت سُــطــاهُ", "فَـلا حَـيفٌ يخافُ وَلا اِهتِضامُ", "بَـقـاؤُكَ خَـيـرُ ما يَرجوهُ راجٍ", "وَأَنــفَــعُ مــا يُـبَـلّ بِهِ أُوامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40148	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد أَوطَأتَ دينَ اللَّهِ عِزّاً <\|vsep\|> أَديمُ الشِّعريَيْنِ له رغامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعاكَ وَقَد تَناوَشتِ الرّزايا <\|vsep\|> له أُهباً يوزّعها العذامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُمْتَ بِنَصرِهِ وَالنّاسُ فَوضى <\|vsep\|> قِيامٌ ذَمَّ ما اِقتَرَفَت فِئامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَذَبتَ بِضَبْعِهِ مِن قَعْرِ يَمٍّ <\|vsep\|> لَهُ مِن فَوقِ مقسمِهِ اِلْتِطامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبَبتَ عَلى الصّليبِ صَليبَ بَأسٍ <\|vsep\|> قُواهُ تَحتَ كَلْكَلِهِ خطامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِلْتَ عَلى مَعاقِلِهم فَخَرَّت <\|vsep\|> ولاءً مِثلَ ما اِنتقَضَ النّظامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِصَرخَد والخَطيمِ وفي عِزازٍ <\|vsep\|> وَقائعَ هَزَّ مَشهَدها الأنامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو لَم تَعتَرِق وَتشم لَأَمسى <\|vsep\|> وأَصبَحَ لا عِراقَ ولا شَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَومٌ بِالعُرَيْمَةِ كانَ حتْفاً <\|vsep\|> عَلى الِشراكِ أَمقَرهُ العرامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقُوك كأنّ ما سَلّوهُ سَيحٌ <\|vsep\|> وَما اِعتَقلوهُ مِن خورٍ ثمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهاب وقُورس وبِكفرِلاثا <\|vsep\|> ذَممتَ وَأَنت لِلجليّ ذمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدمتَهمُ بِأرعَنَ مُرجحِنٍّ <\|vsep\|> كَأنَّ مَطارَ أنْسُره غمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأيَّةُ لَيلَةٍ لَم تلفَ فيها <\|vsep\|> لَهم طَيفاً يَروعُ بِهِ مَنامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنورِ الدينِ أنشر كلُّ عَدلٍ <\|vsep\|> تَعَفَّت في الثّرى مِنهُ الرمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعادَ الحَقُّ بَعدَ كَلالِ حدٍّ <\|vsep\|> حمىً مِن أَن تُراعَ لَهُ سُوامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَألَّقَ عَدلُهُ وذَكت سُطاهُ <\|vsep\|> فَلا حَيفٌ يخافُ وَلا اِهتِضامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــومــاك يــوم نــدى ويــوم نــزال", "إِن يَـمـتَـرِ الشُـكَّاـكُ فـيكَ فَإنَّكَ ال", "مَهـــديّ مُـــطــفِــئُ جَــمــرَةَ الدّجّــالِ", "فَــلِعَــودَةِ الجَــبَــلِ الّذي أَضــلَلتَهُ", "بِــالأَمــسِ بَــيــنَ عَــنـاطِـلٍ وَجِـبـالِ", "مُــســتَــرجِــعـاً لَكَ بِـالسَّعـادَةِ آيَـةً", "رَدَّت مَــطَــال الفــالِ غَــيــر مُـطـالِ", "لَم يُــعْــطَهــا إِلّا سُــليــمـان وَقَـد", "نِــلتَ الرقــاءَ بِــمـوشـكِ الإِعـجـالِ", "زَجـــرٌ جَـــرى لِسَــريــرِ مُــلكِــكَ أَنَّهُ", "كَـــسَـــريـــرِهِ عَـــن كُــلِّ جُــدرٍ عــالِ", "فَـلَوِ البِـحـارُ السَّبـعَـةُ اِسـتَهوَينَهُ", "وَأَمَـــرتَهُـــنَّ قَــذَفــنَهُ فــي الحــالِ", "أَخــرَســتَ شَـقـشَـقَـةَ الضَّلـالِ وَقُـدْتَهُ", "قَــودَ الذَّلُولِ أَطــاعَ بَــعــدَ صِـيـالِ", "وَرَمَــيـتَ دارَ المُـشـرِكـيـنَ بِـصَـيـلَمٍ", "أَلحَـفـتَ فـيـهـا الحَـربَ بَـعـدَ حيالِ", "وَسَــعَـرتَ بَـيـنَ تَـريـبِهـم وَتُـرابِهِـم", "ذُعــراً يُــشــيــبُ نَـواصِـيَ الأَطـفـالِ", "فَـوقَ الخَـطـيـمِ وَقَـد خَـطَمت زَعيمَهم", "ضَــرْبــاً ســوابِــقَه بِــغَــيـر تَـوالي", "ضَــربــاً مَــلأْتَ فِــرنــجَــةً مِـن حَـرِّهِ", "رَهَــبــاً بِهِ سَــيــفُ الصَّقـالِبِ صـالي", "وَبِــفَــجِّ حــارِمَ أَحــرَمــتْ لِقـراعِهـم", "هــيــمٌ أَحَــلنَ النّــومَ غــيـرَ حـلالِ", "عَجَموا عَلى الجِسرِ الحَديدِ حَديدَها", "نَــبــعــاً يُــعــاذِمــهُ أديــر دُصــالِ", "زَلزَلْتَ أَرضَهُـــمُ بِـــوقـــعِ صَـــواعِــقٍ", "أَعــطَــيــنَــنـا أَمـنـاً مِـنَ الزلزالِ", "فـــي مَـــأزِقٍ شَــمَّرْتَ ذَيــلَكَ تَــحــتَهُ", "وَالنّــصــرُ فَـوقَـكَ مُـسـبِـلُ الأَذيـالِ", "فـــي دَولَةٍ غَـــرّاءَ مَـــحـــمـــوديّـــة", "سَــحَــبَـت رِداءَ الحَـمـدِ غَـيـرَ مُـذالِ", "تُنْسي الفتوحُ بِها الفُتُوحَ وتَجتَني", "زُهــرَ المَــقـال بِـبِـاهِـرِ الأفـعـالِ", "لَبِــسـت بِـنـورِ الدّيـنِ نـورَ حَـدائِقٍ", "ثَـــمـــراتُهُـــنَّ غَـــرائب الأَفــضــالِ", "مَــلكٌ تَــحَـجَّبـ فـي السّـريـرِ بِـزَأرَةٍ", "زَرَّت حَـــواشـــيـــهـــا عَــلى رِئبــالِ", "تَــنــجـابُ عَـن ذي لِبـدَتَـيـنِ شَـذاتُهُ", "فــي بُــردَتَــي بَــدلٍ مِــنَ الأَبــدالِ", "رَفَــع الرّواقَ بِــروقِ أَنــطــاكِــيّــة", "فَـرَمـى الخَـليـجَ بِـمـرهَـقِ البـلبالِ", "بَـدرٌ لأَربَـع عَـشـرَة اِقـتَـبَسَ السّنا", "مِــن خَــمـس عَـشـرة سَـورة الأَنـفـالِ", "فَــوز المَــآلِ أَخــاضَهُ مـاءَ الطّـلى", "وَسِــواهُ يُــقـعِـدُه اِحـتِـيـازُ المـالِ", "مُـتَـقَـسِّمـ بَـيـنَ القَـسـيـمَـينِ العُلا", "عَـــن عَـــمِّ عَــمٍّ أَو مــخــايِــلِ خــالِ", "لازِلتَ تــطـلعُ مِـن ثَـنـايـا جَـحـفَـلٍ", "يَــقـفـو لِواءَكَ كَـاللِّوى المـنـهـالِ", "لَكَ أَن تُـطِـلَّ عَـلى الكَـواكِبِ راقِياً", "وَلِحــاسِــديــكَ بُـكـاً عـلى الأَطـلالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40165	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 115, "text": "\r\n\tالقصيدة قالها ابن منير عقب تحرير السلطان نور الدين محمود إحدى قلاع الساحل الشامي والجبل المذكور في البيت الثاني ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": null, "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "خاتم بفص ياقوت كان يسمى الجبل لكبره وحسنه، فسقط من يده في "شعراء بانياس" أي (غابتها)،", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 743, "text": " وذكر المؤرخون هذه القصة بالتفصيل قال الإمام الذهبي في تاريخه (وفيها وقعة حارم، وذلك أن نجم الدين ألبى الأرتقي صاحب ماردين نازل حارم ونصب عليها المجانيق، فجاءتها نجدات الفرنج من كل ناحية، واجتمع طائفة من ملوكهم، وعلى الكل بيمند صاحب أنطاكية، فكشفوا عن حارم، وترحل عنها صاحب ماردين، فقصدهم نور الدين رضي الله عنه، فالتقى الجمعان، فحملت الفرنج على ميمنة الإسلام فهزمتها، فيقال إنهم انهزموا عن خديعة قررت، فتبعتهم الفرنج الفرسان، فمال المسلمون من الميسرة، فحصدت رجاله الفرنج؛ ثم ردت الفرسان عليهم اللعنة، فأحاط بهم المسلمون، واشتدت الحرب، وطاب القتل في سبيل الله، وكثر القتل في الفرنج والأسر، فكان في جملة الأسرى سلطان أنطاكية، وصاحب طرابلس، والدوك مقدم الروميين، وابن جوسلين. وزادت عدة القتلى منهم على عشرة آلاف، فلله الحمد على هذا الفتح المبين.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "\r\n\tفتح قلعة بانياس", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 276, "text": "\r\n\tثم سار نور الدين بعد أن افتتح حارم، فافتتح قلعة بانياس في آخر السنة. وكان لها بيد الفرنج ستة عشر عاماً. ولما عاد منها إلى دمشق، قال ابن الأثير: كان في يده خاتم بفص ياقوت يسمى الجبل لكبره وحسنه، فسقط من يده في شعرة بانياس، فنفذ وراءه من فتش عليه فلقيه، فقال فيه بعض الشعراء:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "\r\n\tإن يمتري الشكاك فيك بأنك ال         مهدي مطفئ جمرة الدجال", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "\r\n\tفلعودة الجبل الذي أضللته (1)        بالأمس بين غياطل وجبال", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1428, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "\r\n\tفي أبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 533, "text": "\r\n\tوهكذا فإن الإمام الذهبي لم يسم صاحب القصيدة، وتشكك ابن الأثير فقال: أظنه ابن منير، وعلق أبو شامة في الروضتين بقوله: (هذه الأبيات لابن منير بلا شك، ولكن في غير هذه الغزاة، فإن ابن منير قد سبق أنه توفي سنة ثمان وأربعين، وفتح بانياس كما تراه في سنة ستين. وقد قرأت في ديوان ابن منير: وقال يمدحه، يعني نور الدين، ويهنئه بالعود من غزاة وضياع فص ياقوت جبل من يده لاشتغاله بالصيد شراؤه ألأف ومائة دينار. وفي نسخة: ووجد أن خاتماً ضاع منه في الصيَّد قيمته ألف ومائة دينار، وأنشده إياه بقلعة حمص. فذكر القصيدة أولها: يوماك يوم ندى ويوم نزال.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 173, "text": "\r\n\tقال ابن الأثير: ولما فتح نور الدين حصن بانياس كان ولد معين الدين أنر(2) الذي سلم بانياس إلى الإفرنج قائماً على رأسه، فالتفت إليه وقال له: للناس بهذا الفتح فرحة واحدة، ولك", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 133, "text": "\r\n\tفرحتان، فقال: كيف ذلك؟ قال: لأن الله تعالى اليوم برّد جلدة والدك من جهنم. وقد تقدم أنه كان صانع بها عن دمشق ولما نزل الفرنج عليها.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 306, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 431, "text": "\r\n\t(1) في نشرة الموسوعة السابقة وفي الروضتين لأبي شامة (اظللته) بالظاء تصحيف، والصواب ما أثبته، وفي لسان العرب: قال أبو عمرو ابن العلاء (إذا لم تعرف المكانَ قلت ضَلَلْتُه، وإِذا سَقَط من يَدِك شيءٌ قلت أَضْلَلْته؛ قال: يعني أَن المكان لا يَضِلُّ وإِنما أَنت تَضِلُّ عنه، وإِذا سَقَطَت الدراهمُ عنك فقد ضَلَّت عنك، تقول للشيء الزائل عن موضعه: قد أَضْلَلْته، وللشيء الثابت في موضعه إِلا أَنك لم تَهْتَدِ إِليه: ضَلَلْته؛ قال الفرزدق:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 118, "text": "\r\n\tولقد ضَلَلْت أَباك يَدْعُو دارِماً         كضَلالِ مُلْتَمِسٍ طَريقَ وَبارِ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 549, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 662, "text": "\r\n\t(2) معين الدين أنر: أحد مماليك الأتابك ظهير الدين طغتكين قام بتدبير أمور دمشق بعد الفتنة التي أودت بصاحبها شمس الملوك إسماعيل بن بوري بن طغتكين ملك دمشق، تزوج نور الدين ابنته عصمة خاتون التي تزوجها صلاح الدين بعد وفاة نور الدين وكانت من كبار مستشاريه في الحروب، أما طغتكين فمملوك لا يعرف أبوه، حكم دمشق (35) سنة، وتملكها بعد دقاق بن تتش بن الب أرسلان وكان قد تزوج ام دقاق وصار اتابكا له، وقد اتفق المؤرخون على الثناء عليه وأنه لولاه لسقطت دمشق في يد الفرنجة. قال ابن الجوزي: (كان طغتكين شهماً عادلاً، حزن عليه أهل دمشق، فلم تبقى محلة ولا سوق إلا والمأتم قائمٌ فيه عليه لعدله، وحسن سيرته، حكم على الشام خمساً وثلاثين سنة، وسار ابنه بسيرته مديدةً، ثم تغير وظلم)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يوماك يوم ندى ويوم نزال <\|vsep\|> ِن يَمتَرِ الشُكَّاكُ فيكَ فَنَّكَ ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهديّ مُطفِئُ جَمرَةَ الدّجّالِ <\|vsep\|> فَلِعَودَةِ الجَبَلِ الّذي أَضلَلتَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالأَمسِ بَينَ عَناطِلٍ وَجِبالِ <\|vsep\|> مُستَرجِعاً لَكَ بِالسَّعادَةِ يَةً </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَدَّت مَطَال الفالِ غَير مُطالِ <\|vsep\|> لَم يُعْطَها ِلّا سُليمان وَقَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِلتَ الرقاءَ بِموشكِ الِعجالِ <\|vsep\|> زَجرٌ جَرى لِسَريرِ مُلكِكَ أَنَّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسَريرِهِ عَن كُلِّ جُدرٍ عالِ <\|vsep\|> فَلَوِ البِحارُ السَّبعَةُ اِستَهوَينَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَمَرتَهُنَّ قَذَفنَهُ في الحالِ <\|vsep\|> أَخرَستَ شَقشَقَةَ الضَّلالِ وَقُدْتَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَودَ الذَّلُولِ أَطاعَ بَعدَ صِيالِ <\|vsep\|> وَرَمَيتَ دارَ المُشرِكينَ بِصَيلَمٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلحَفتَ فيها الحَربَ بَعدَ حيالِ <\|vsep\|> وَسَعَرتَ بَينَ تَريبِهم وَتُرابِهِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذُعراً يُشيبُ نَواصِيَ الأَطفالِ <\|vsep\|> فَوقَ الخَطيمِ وَقَد خَطَمت زَعيمَهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَرْباً سوابِقَه بِغَير تَوالي <\|vsep\|> ضَرباً مَلأْتَ فِرنجَةً مِن حَرِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَهَباً بِهِ سَيفُ الصَّقالِبِ صالي <\|vsep\|> وَبِفَجِّ حارِمَ أَحرَمتْ لِقراعِهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيمٌ أَحَلنَ النّومَ غيرَ حلالِ <\|vsep\|> عَجَموا عَلى الجِسرِ الحَديدِ حَديدَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبعاً يُعاذِمهُ أدير دُصالِ <\|vsep\|> زَلزَلْتَ أَرضَهُمُ بِوقعِ صَواعِقٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعطَينَنا أَمناً مِنَ الزلزالِ <\|vsep\|> في مَأزِقٍ شَمَّرْتَ ذَيلَكَ تَحتَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالنّصرُ فَوقَكَ مُسبِلُ الأَذيالِ <\|vsep\|> في دَولَةٍ غَرّاءَ مَحموديّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَحَبَت رِداءَ الحَمدِ غَيرَ مُذالِ <\|vsep\|> تُنْسي الفتوحُ بِها الفُتُوحَ وتَجتَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُهرَ المَقال بِبِاهِرِ الأفعالِ <\|vsep\|> لَبِست بِنورِ الدّينِ نورَ حَدائِقٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَمراتُهُنَّ غَرائب الأَفضالِ <\|vsep\|> مَلكٌ تَحَجَّب في السّريرِ بِزَأرَةٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَرَّت حَواشيها عَلى رِئبالِ <\|vsep\|> تَنجابُ عَن ذي لِبدَتَينِ شَذاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بُردَتَي بَدلٍ مِنَ الأَبدالِ <\|vsep\|> رَفَع الرّواقَ بِروقِ أَنطاكِيّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَمى الخَليجَ بِمرهَقِ البلبالِ <\|vsep\|> بَدرٌ لأَربَع عَشرَة اِقتَبَسَ السّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن خَمس عَشرة سَورة الأَنفالِ <\|vsep\|> فَوز المَلِ أَخاضَهُ ماءَ الطّلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسِواهُ يُقعِدُه اِحتِيازُ المالِ <\|vsep\|> مُتَقَسِّم بَينَ القَسيمَينِ العُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن عَمِّ عَمٍّ أَو مخايِلِ خالِ <\|vsep\|> لازِلتَ تطلعُ مِن ثَنايا جَحفَلٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقفو لِواءَكَ كَاللِّوى المنهالِ <\|vsep\|> لَكَ أَن تُطِلَّ عَلى الكَواكِبِ راقِياً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اليـــومَ نـــورُ جَــيْــبِ الدُّجُــنِّ مَــزْرُورُ", "والظِّلــُّ مُــنْــتَــظِــمٌ والطَّلــُّ مَــنْــثُــورُ", "ولِلرّيــاضِ اِخْــتِــيــالٌ فــي مَــلابِـسِهـا", "مَــثــلَ القَــصــائِدِ مَــمــدودٌ وَمَــقـصـورُ", "كَــأَنَّ مــا اِصْــفَــرَّ وَالمــحـمـر يَـرقُـبُه", "فــي مــحــفـل النّـور مـحـزون ومـسـرورُ", "كــــأنّ نَــــوَّارَهُ والرّيــــح تــــقــــذفُهُ", "فـي المـاء جـيـشـانِ مـخـذولٌ ومـنـصـورُ", "كَــأَنَّ أَظــلالَه وَالشــمــسُ يَــنــسَــخُهــا", "عَـــنـــهُ رِداءان مَـــطْـــوِيٌّ ومـــنـــشــورُ", "كَـــأنّ يـــانِـــعـــهُ مِــن بــعــد مُــورِقِهِ", "فــيــهِ حَــديــثــانِ مَــعــلولٌ ومــأثــورُ", "كَــأَنَّمــا الثَّلـجُ والنَّاـرنـجُ مُـرتَـدِيـاً", "بـــه مـــجـــامـــرَ نــارٍ فــوقَهــا نــورُ", "عُــرْسُ الربــيــعِ الَّذي فُــضَّتــ دَراهِــمُهُ", "عَــلَيــهِ وَاِنــتَــثَـرَتْ فـيـه الدَّنـانـيـرُ", "كـم أحـمـرٍ أَنْـشَـدَتْ فـيـه الحـمائمُ إذ", "مُــعَــصْــفــر غَــرَّدَتْ فــيــه العـصـافـيـرُ", "فَـــالجَـــوّ وَالنّـــور وَالوادي وَبِـــزَّتُهُ", "دُرٌّ ودُرٌّ وديــــــبــــــاجٌ وكــــــافــــــورُ", "تُهــدي نَــوافِــجُهُ مــا فــي نَــواقِــحــه", "فـــعَـــيْـــشُهُ مُـــطْــلَقٌ والهَــمُّ مــأســورُ", "مــا شــئتَ مــن مُــلَحٍ فــيــه يـصـنَـعُهَـا", "شـــــادٍ وحـــــادٍ وَمَــــلّاحٌ ونــــاطــــورُ", "قُمْ للصَّبُوح فقد غنّى البلابل تنويباً", "ولاحـــت مـــن الصُّبـــْح التـــبــاشــيــرُ", "وَقَهــقَهــتْ شَــفَــةُ الإِبــريــق ضــاحِـكَـةً", "عــلى الكــؤوس ونــاغَـتْهَـا النَّواعـيـرُ", "أمــا تَـرى الدَّوْحَ يـجـلي فـي زَبَـرْجَـدِهِ", "فِـــراشَهـــا فـــي أديـــم الأرض بِــلَّوْرُ", "قُــمْ عــاطِهــا مــخــطــف طــالت ذوائبُهُ", "وصُــدْغُهُ فــيــه عــن خــدَّيْهِ تــقــصــيــرُ", "واهـي الجُـفُـونِ مَـصُـون القـوم مُـبْـتَذَلٌ", "لطَــــرْفِهِ وأمــــيـــرُ الحـــيِّ مـــأمـــورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40100	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> اليومَ نورُ جَيْبِ الدُّجُنِّ مَزْرُورُ <\|vsep\|> والظِّلُّ مُنْتَظِمٌ والطَّلُّ مَنْثُورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولِلرّياضِ اِخْتِيالٌ في مَلابِسِها <\|vsep\|> مَثلَ القَصائِدِ مَمدودٌ وَمَقصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ ما اِصْفَرَّ وَالمحمر يَرقُبُه <\|vsep\|> في محفل النّور محزون ومسرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ نَوَّارَهُ والرّيح تقذفُهُ <\|vsep\|> في الماء جيشانِ مخذولٌ ومنصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ أَظلالَه وَالشمسُ يَنسَخُها <\|vsep\|> عَنهُ رِداءان مَطْوِيٌّ ومنشورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنّ يانِعهُ مِن بعد مُورِقِهِ <\|vsep\|> فيهِ حَديثانِ مَعلولٌ ومأثورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما الثَّلجُ والنَّارنجُ مُرتَدِياً <\|vsep\|> به مجامرَ نارٍ فوقَها نورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُرْسُ الربيعِ الَّذي فُضَّت دَراهِمُهُ <\|vsep\|> عَلَيهِ وَاِنتَثَرَتْ فيه الدَّنانيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أحمرٍ أَنْشَدَتْ فيه الحمائمُ ذ <\|vsep\|> مُعَصْفر غَرَّدَتْ فيه العصافيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالجَوّ وَالنّور وَالوادي وَبِزَّتُهُ <\|vsep\|> دُرٌّ ودُرٌّ وديباجٌ وكافورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُهدي نَوافِجُهُ ما في نَواقِحه <\|vsep\|> فعَيْشُهُ مُطْلَقٌ والهَمُّ مأسورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شئتَ من مُلَحٍ فيه يصنَعُهَا <\|vsep\|> شادٍ وحادٍ وَمَلّاحٌ وناطورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُمْ للصَّبُوح فقد غنّى البلابل تنويباً <\|vsep\|> ولاحت من الصُّبْح التباشيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَهقَهتْ شَفَةُ الِبريق ضاحِكَةً <\|vsep\|> على الكؤوس وناغَتْهَا النَّواعيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما تَرى الدَّوْحَ يجلي في زَبَرْجَدِهِ <\|vsep\|> فِراشَها في أديم الأرض بِلَّوْرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُمْ عاطِها مخطف طالت ذوائبُهُ <\|vsep\|> وصُدْغُهُ فيه عن خدَّيْهِ تقصيرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـا مِـلكاً ألقى على الشِّرْك كلكلاً", "أَنــاخَ عَــلى أمــاتِه كِــلكَـلَ الثَّكـلِ", "جَـمَـعْـتَ إلى فـتـح الرُّهـا سـدّ بـابهِ", "بِـجَـمعكَ بينَ النَّهْب والأسر والقتْلِ", "هُـو الفَـتـح أَنـسـى كُـلَّ فَـتـحٍ حَديثُهُ", "وَتَــوَّجَ مَــســطــورَ الروايَـةِ والنَّقـْلِ", "فَــضَــضْــتَ بِهِ نَـقـشَ الخَـواتِـمِ بَـعـدَه", "جُـزِيـتَ جزاء الصّدق عن خاتَم الرُّسْلِ", "تَــــجــــرَّدتَ للإِســـلامِ دونَ مـــلوكِهِ", "تُــبَــتِّكــُ أســبــاب المَـذَلَّةِ والخَـذْلِ", "أَخـو الحَـربِ غـذَّتْهُ القـراع مـفـطَّماً", "يَـشـوبُ بِـإِقـدامِ الفتى حنكَةَ الكهلِ", "وما يومُ كلبِ الرُّومِ إلّا أخو الّذي", "أَزحـتَ بـهِ مـا فـي الجَناجنِ مِن نبلِ", "أَتــاكَ بِــمِــثــلِ الرّومِ حَـشـداً وإنّهُ", "لَيَـفْـضُـلُ أضـعـافـاً كثيراً عن الرملِ", "فَــقــاتَــلتَهُ بِــاللَّه ثــمَّ بِــعَــزمــةٍ", "تـصُـكُّ قـلوبَ العـاشـقـيـن بـما تسلي", "تَــوهَّمــَ أنَّ الشـامَ مَـرعـىً ومـا دَرَى", "بِـأَنّـكَ أَمضى مِنهُ في الشزرِ وَالسجلِ", "فَــطــارَ وَخَـيـرُ المَـغْـنَـمَـيْـنِ ذِمَـاؤُه", "إذا ردَّ عـنـه مـغـنمُ المال والأهلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40120	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا مِلكاً ألقى على الشِّرْك كلكلاً <\|vsep\|> أَناخَ عَلى أماتِه كِلكَلَ الثَّكلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمَعْتَ لى فتح الرُّها سدّ بابهِ <\|vsep\|> بِجَمعكَ بينَ النَّهْب والأسر والقتْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُو الفَتح أَنسى كُلَّ فَتحٍ حَديثُهُ <\|vsep\|> وَتَوَّجَ مَسطورَ الروايَةِ والنَّقْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضَضْتَ بِهِ نَقشَ الخَواتِمِ بَعدَه <\|vsep\|> جُزِيتَ جزاء الصّدق عن خاتَم الرُّسْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجرَّدتَ للِسلامِ دونَ ملوكِهِ <\|vsep\|> تُبَتِّكُ أسباب المَذَلَّةِ والخَذْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخو الحَربِ غذَّتْهُ القراع مفطَّماً <\|vsep\|> يَشوبُ بِِقدامِ الفتى حنكَةَ الكهلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما يومُ كلبِ الرُّومِ لّا أخو الّذي <\|vsep\|> أَزحتَ بهِ ما في الجَناجنِ مِن نبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتاكَ بِمِثلِ الرّومِ حَشداً ونّهُ <\|vsep\|> لَيَفْضُلُ أضعافاً كثيراً عن الرملِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقاتَلتَهُ بِاللَّه ثمَّ بِعَزمةٍ <\|vsep\|> تصُكُّ قلوبَ العاشقين بما تسلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوهَّمَ أنَّ الشامَ مَرعىً وما دَرَى <\|vsep\|> بِأَنّكَ أَمضى مِنهُ في الشزرِ وَالسجلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "هُــنّــيـتِ رُوزي فَـذاكَ صَـومُـكِ وال", "مِـيـلادُ جـاءَ والعـيـدُ فـي نَـسـقِ", "فَــذاكَ اِنــحَــلَّت فــيــهِ كُــلَّ يَــد", "وَذاكَ أخــمــلت فــيــهِ كــلّ نَـقـي", "وَجـهٌ كَـصدرِ الحُسامِ تَصبو لَهُ ال", "عــيــنُ وَيَـنـقـد القَـلبُ مـن فَـرَقِ", "وَمُــقْــلَةٌ شَــوقــهــا لِيَــقْــظَـتِهـا", "شَـــوقٌ لِحـــسّـــادهـــا إِلى الأَرقِ", "ومُــرْتَــقــىً تَــعْـجَـبُ السّـمـاءُ لَهُ", "إِذا اِسـتَـطـالَت إِليـهِ كَـيـفَ رُقي", "تَــوّجــتَ شَهــبــاءَهــا بِــمُــشْـرِقَـةً", "مُــشــرِفــة شُهْــبُهــا عَـلى الأُفُـقِ", "جَـــوٌّ تَهـــاوى مِـــنـــهُ كَـــوكَـــبُهُ", "طَـــرفُهُ طَـــرفُ رُجُـــوم مُـــسْــتَــرِقِ", "فَـــوارِسُ تُـــذهـــل الفَـــوارِس أَن", "تَهــافَـتَـت مِـن أَرشـاقِهـا الرشِـقِ", "مِن راكضٍ في الهَواءِ أَهوَ منَ ال", "فَــتــحِ مــجــرّ مِــن تَــحــتِهِ لَبــقِ", "شَـاوٍ مِـنَ الخـصـرِ لَو تحاوِلُهُ ال", "خُـــضـــرُ لَزَلَّت عَـــن مَـــوطِــئ زُلَقِ", "يَــقـولُ مَـن ديـنُهُ الفـروسَـة مـا", "لاقَــــكَ إِلّا ضَــــربٌ مِــــنَ الإِلقِ", "بَـدائِعٌ تـغـبـطُ السـمـاءُ بِها ال", "أَرضَ وتُـذكـي الإِشفاقَ في الشَفَقِ", "فـــي دَولَةٍ جَـــمَــعــتْ إيــالَتُهــا", "مِــن بَــدَد الحُــسْــنِ كـلَّ مـفـتـرقِ", "تَــــزرُّ أطـــواقُهَـــا عـــلى مـــلكٍ", "مـــكـــتـــفـــلٍ رزقَ كــلّ مــرتــزقِ", "مَـحـمـودٌ اِسـمـاً وَمَـيـسَـمـاً ونـدىً", "وَاِعــتَــصــب الدم كــلّ مــرنــقــقِ", "طـــبَّقـــ طــوفــانُه فَــلَسْــت تــرى", "إلّا مُــغــيــثــاً مُـشـفٍ عـلى غـرقِ", "يـا بـحـرُ لا خـلق تـدّعـي شـبَهـاً", "فـات المـدى مـا حَـوَيْـتَ مـن خُلُقِ", "مُــــلْكُـــكَ هَـــذا الَّذي تَـــمـــلأه", "صِــبـاهُ يَـجـري وَالدهـر فـي طـلقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40145	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> هُنّيتِ رُوزي فَذاكَ صَومُكِ وال <\|vsep\|> مِيلادُ جاءَ والعيدُ في نَسقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذاكَ اِنحَلَّت فيهِ كُلَّ يَد <\|vsep\|> وَذاكَ أخملت فيهِ كلّ نَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجهٌ كَصدرِ الحُسامِ تَصبو لَهُ ال <\|vsep\|> عينُ وَيَنقد القَلبُ من فَرَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُقْلَةٌ شَوقها لِيَقْظَتِها <\|vsep\|> شَوقٌ لِحسّادها ِلى الأَرقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُرْتَقىً تَعْجَبُ السّماءُ لَهُ <\|vsep\|> ِذا اِستَطالَت ِليهِ كَيفَ رُقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوّجتَ شَهباءَها بِمُشْرِقَةً <\|vsep\|> مُشرِفة شُهْبُها عَلى الأُفُقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَوٌّ تَهاوى مِنهُ كَوكَبُهُ <\|vsep\|> طَرفُهُ طَرفُ رُجُوم مُسْتَرِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوارِسُ تُذهل الفَوارِس أَن <\|vsep\|> تَهافَتَت مِن أَرشاقِها الرشِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن راكضٍ في الهَواءِ أَهوَ منَ ال <\|vsep\|> فَتحِ مجرّ مِن تَحتِهِ لَبقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَاوٍ مِنَ الخصرِ لَو تحاوِلُهُ ال <\|vsep\|> خُضرُ لَزَلَّت عَن مَوطِئ زُلَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ مَن دينُهُ الفروسَة ما <\|vsep\|> لاقَكَ ِلّا ضَربٌ مِنَ الِلقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدائِعٌ تغبطُ السماءُ بِها ال <\|vsep\|> أَرضَ وتُذكي الِشفاقَ في الشَفَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في دَولَةٍ جَمَعتْ يالَتُها <\|vsep\|> مِن بَدَد الحُسْنِ كلَّ مفترقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزرُّ أطواقُهَا على ملكٍ <\|vsep\|> مكتفلٍ رزقَ كلّ مرتزقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحمودٌ اِسماً وَمَيسَماً وندىً <\|vsep\|> وَاِعتَصب الدم كلّ مرنققِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبَّق طوفانُه فَلَسْت ترى <\|vsep\|> لّا مُغيثاً مُشفٍ على غرقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بحرُ لا خلق تدّعي شبَهاً <\|vsep\|> فات المدى ما حَوَيْتَ من خُلُقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بِــجــدّكِ أَصـحَـب الجـدّ الحـزون", "وَأَطـلَعَ فَـجـرَه الفَـتحُ المُبينُ", "وَفـي كَـنَـفـيكَ سولِمَتِ اللّيالي", "وَفـارَقَ طَـبـعَهُ الزَّمَـنُ الخَؤُونُ", "وَمِـنـكَ تَـعـلَّمَ القطع المَواضي", "وَقَـد زَبَـنَت بِهِ الحَربُ الزَّبونُ", "وَأَنـتَ السَّيـفُ لَم تَـمـسَسهُ نار", "وَلا شَـحَـذَت مَـضـارِبَهُ القـيـونُ", "تَـرَقْـرَقُ فَـوقَ صَـفحَتِهِ الأَماني", "وَيَـقـطـر مِـن غَـراريـهِ المَنونُ", "وَقَـبـلَكَ مـا سَـمِـعـتُ بِذي فَقارٍ", "يُـبـيـرُ الفَـقرَ كانَ وَلا يَكونُ", "وَلا غَــيــثٌ سَــمــاوَتــهُ سَـريـرٌ", "وَلا لَيـــثٌ وِســـادَتُهُ عَـــريـــنُ", "وَلا قَـمَـرٌ لَهُ الهَـيـجـاءُ هـالٌ", "وَلا تـاجٌ لَهُ الدّنـيـا جَـبـيـنُ", "جُـبِـلتَ نَـدىً وَعَـفواً وَاِنتِقاما", "ومــاءٌ كــلُّ مــجــبــولٍ وَطــيــنُ", "وَمُـلْكُـكَ عَـمَّمـَ الأَقـطـارَ قطْراً", "فَــأمـرعَـتِ الأَواعِـثُ وَالحـزونُ", "تَــلَألَأ تَـحـتَهُ غُـررُ اللّيـالي", "إِذا الأَيّـامُ عِـنـدَ سِـواكَ جونُ", "وَأَنـتَ أَقَـمـتَ لِلجَـدوى مَـنـاراً", "يُـبـيـنُ لِشـائِمـيـهِ وَلا يَـبـينُ", "وَعِـنـدَكَ مَـشـرب النّـعـمى زلالٌ", "إِذا عَـبـقـت مَـشارِبها الأجونُ", "تَــحَــكَّمـَ فـي عَـطـائِك كـلُّ عـاطٍ", "وَقَـد شِـيدَت مِنَ المَنْعِ الحُصونُ", "لَقَــد أَشـعَـرتَ ديـنَ اللَّهِ عِـزّاً", "تَـتـيـهُ لَهُ المَـشاعِرُ وَالجحونُ", "وَقـامَ بِـنَـصـرِهِ وَالنـاسُ فَـوضى", "قــويٌّ مـنـك فـي الجُـلَّى أَمـيـنُ", "رَجَــعــتَ مُــلوكَهـم وهُـم خُـيـوفٌ", "أَسـيـرٌ فـي صِـفـادِكَ أَو كَـنـيـنُ", "فَـبَـرنَـسْـتَ البِـرِنـسَ لِقاعِ خَسْفٍ", "وَجَــرّعَ مــرُّ جَــوْسِــكَ جــوسـليـنُ", "إِذا مـا الفِـعلُ عُلَّ تَلاهُ حَذْفٌ", "يُــتــاحُ لِمُــنْـتَهـاهُ أَو سـكـونُ", "غَـنـوا حَتّى غَزوتَهُمُ فَغنّى الص", "صَـدى فـي أَرضِهـم حـفّ القـطـينُ", "وَكَـم عَـبَرَ الصّليبُ بِهم صَليبا", "فَــرَدَّتــه قَــنــاكَ وَفــيـهِ ليـنُ", "وَمـا خَـطَـرَت بِـدارِ الشّركِ إِلّا", "هَوى النّاقوسُ وَاِرتَفَع الأذينُ", "مَـلَأتَ عِـظـامَ سـاحِهُـمُ عِـظـامـاً", "فَــكــلّ مــلاً لقــوكَ بِهِ جـريـنُ", "بِـإنَّبـ في القَنا تجري نجيعاً", "كَــأَنَّ عُــيـونَ أَكـعُـبِهـا عـيـونُ", "وَبَـيـن حـرارِ صَـرخَـد ذُبْـنَ حَرّاً", "لَهُ فــي كُــلِّ حَــبـحَـبَـةٍ كَـمـيـنُ", "وَفَـيْـنَ مِـنَ العُـرَيْمَة في عرامٍ", "لَهُ فـي جـونِهـا الأَقـصى وَجونُ", "وَكَــم حَــرمٍ لِحــارِمَ غــادَرَتــهُ", "وَدارَتــه لِمَــنــسَــفِهــا دريــنُ", "وفـي شَـعْـراء قُـورُس صُغْن شِعْراً", "تُــدارُ عَـلى غِـرارَيـه اللَّجـونُ", "وَقـائِعُ صِـرْنَ فـي صَـنعاءَ طَيراً", "يــوقــعُهــا عَــلى عَــدْنٍ عــدونُ", "نَـمـاكَ أَبٌ إِذا عُـدَّ اِنـتِـسـاباً", "تَـراقـى مـصـعـداً والنّـاس دونُ", "شـمـالاً كـان أمـلاكُ البرايا", "وَقَـد قـيـسـوا بِهِ وهوَ اليَمينُ", "قَـضـى وَقَـضـاؤُه في الأرضِ حَتْمٌ", "وَطـاعَـةُ أَهـلِهـا لِبَـنـيـهِ ديـنُ", "لِهـذا اليـومِ تُنْتَخَب القوافي", "وَيـذخـرُ نَـفـسـه الدُّرُّ المَـصُونُ", "وَنَـحـنُ أَحـقُّ مـنـك بـأَن نُهـنّـا", "إذا قــرَّت بِــرُؤيَـتِـكَ العـيـونُ", "سَــلِمــتَ لَنـا فَـإِنّـا كـلُّ صـعـبٍ", "نُــوازيــه بِــأَن تـبـقـى يَهـونُ", "تُـرابِـطُـنـا بِـعِـقوَتِكَ التّهاني", "وَيَـغـبِـطُـنـا بِـدَولَتِـكَ القـرونُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40142	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بِجدّكِ أَصحَب الجدّ الحزون <\|vsep\|> وَأَطلَعَ فَجرَه الفَتحُ المُبينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي كَنَفيكَ سولِمَتِ اللّيالي <\|vsep\|> وَفارَقَ طَبعَهُ الزَّمَنُ الخَؤُونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِنكَ تَعلَّمَ القطع المَواضي <\|vsep\|> وَقَد زَبَنَت بِهِ الحَربُ الزَّبونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتَ السَّيفُ لَم تَمسَسهُ نار <\|vsep\|> وَلا شَحَذَت مَضارِبَهُ القيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَقْرَقُ فَوقَ صَفحَتِهِ الأَماني <\|vsep\|> وَيَقطر مِن غَراريهِ المَنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَبلَكَ ما سَمِعتُ بِذي فَقارٍ <\|vsep\|> يُبيرُ الفَقرَ كانَ وَلا يَكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا غَيثٌ سَماوَتهُ سَريرٌ <\|vsep\|> وَلا لَيثٌ وِسادَتُهُ عَرينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا قَمَرٌ لَهُ الهَيجاءُ هالٌ <\|vsep\|> وَلا تاجٌ لَهُ الدّنيا جَبينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُبِلتَ نَدىً وَعَفواً وَاِنتِقاما <\|vsep\|> وماءٌ كلُّ مجبولٍ وَطينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُلْكُكَ عَمَّمَ الأَقطارَ قطْراً <\|vsep\|> فَأمرعَتِ الأَواعِثُ وَالحزونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلَألَأ تَحتَهُ غُررُ اللّيالي <\|vsep\|> ِذا الأَيّامُ عِندَ سِواكَ جونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتَ أَقَمتَ لِلجَدوى مَناراً <\|vsep\|> يُبينُ لِشائِميهِ وَلا يَبينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِندَكَ مَشرب النّعمى زلالٌ <\|vsep\|> ِذا عَبقت مَشارِبها الأجونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحَكَّمَ في عَطائِك كلُّ عاطٍ <\|vsep\|> وَقَد شِيدَت مِنَ المَنْعِ الحُصونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أَشعَرتَ دينَ اللَّهِ عِزّاً <\|vsep\|> تَتيهُ لَهُ المَشاعِرُ وَالجحونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقامَ بِنَصرِهِ وَالناسُ فَوضى <\|vsep\|> قويٌّ منك في الجُلَّى أَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجَعتَ مُلوكَهم وهُم خُيوفٌ <\|vsep\|> أَسيرٌ في صِفادِكَ أَو كَنينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَرنَسْتَ البِرِنسَ لِقاعِ خَسْفٍ <\|vsep\|> وَجَرّعَ مرُّ جَوْسِكَ جوسلينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما الفِعلُ عُلَّ تَلاهُ حَذْفٌ <\|vsep\|> يُتاحُ لِمُنْتَهاهُ أَو سكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَنوا حَتّى غَزوتَهُمُ فَغنّى الص <\|vsep\|> صَدى في أَرضِهم حفّ القطينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم عَبَرَ الصّليبُ بِهم صَليبا <\|vsep\|> فَرَدَّته قَناكَ وَفيهِ لينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما خَطَرَت بِدارِ الشّركِ ِلّا <\|vsep\|> هَوى النّاقوسُ وَاِرتَفَع الأذينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَأتَ عِظامَ ساحِهُمُ عِظاماً <\|vsep\|> فَكلّ ملاً لقوكَ بِهِ جرينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَّب في القَنا تجري نجيعاً <\|vsep\|> كَأَنَّ عُيونَ أَكعُبِها عيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَين حرارِ صَرخَد ذُبْنَ حَرّاً <\|vsep\|> لَهُ في كُلِّ حَبحَبَةٍ كَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَيْنَ مِنَ العُرَيْمَة في عرامٍ <\|vsep\|> لَهُ في جونِها الأَقصى وَجونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم حَرمٍ لِحارِمَ غادَرَتهُ <\|vsep\|> وَدارَته لِمَنسَفِها درينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي شَعْراء قُورُس صُغْن شِعْراً <\|vsep\|> تُدارُ عَلى غِرارَيه اللَّجونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقائِعُ صِرْنَ في صَنعاءَ طَيراً <\|vsep\|> يوقعُها عَلى عَدْنٍ عدونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَماكَ أَبٌ ِذا عُدَّ اِنتِساباً <\|vsep\|> تَراقى مصعداً والنّاس دونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمالاً كان أملاكُ البرايا <\|vsep\|> وَقَد قيسوا بِهِ وهوَ اليَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضى وَقَضاؤُه في الأرضِ حَتْمٌ <\|vsep\|> وَطاعَةُ أَهلِها لِبَنيهِ دينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِهذا اليومِ تُنْتَخَب القوافي <\|vsep\|> وَيذخرُ نَفسه الدُّرُّ المَصُونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ أَحقُّ منك بأَن نُهنّا <\|vsep\|> ذا قرَّت بِرُؤيَتِكَ العيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِمتَ لَنا فَِنّا كلُّ صعبٍ <\|vsep\|> نُوازيه بِأَن تبقى يَهونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا فَــوقَ شَــأوِكَ فــي العُـلا مُـزدادُ", "فَــعَــلامَ يُــقــلِقُ عَــزمَــكَ الإِجــهــادُ", "هِــمَــمٌ ضَـربـنَ عَـلى السَّمـاءِ سَـرادِقـاً", "فَـــالشُّهـــبُ أَطـــنـــابٌ لَهــا وَعِــمــادُ", "أَنـــتَ الَّذي خَـــطَـــبَـــت لَهُ حُـــسّـــادُهُ", "وَالفَــضــلُ مـا اِعـتَـرَفَـت بِهِ الحُـسّـادُ", "قــامَ الدَّليــلُ وَسَـلَّمَ الخَـصـمُ اليَـلَنْ", "دَدُ وَاِنــــجـــلى لِلآثـــر الإِســـنـــادُ", "زَهَـــرت لِدَولَتِـــكَ البِــلادُ فَــرَوحُهــا", "أَرِجُ المَهَـــــبِّ وَدَوْحُهـــــا مَـــــيّـــــادُ", "أَحــيـا رَبـيـعُ العَـدلِ مَـيـتَ رُبـوعِهـا", "فَــالبُــرنــضُ نَــجــمٌ وَالهَـشـيـمُ مُـرادُ", "فَــالعَــيــشُ إِلّا فــي جَـنـابِـكَ مِـيـتَـةٌ", "وَالنَّومُ إِلّا فــــي حِــــمــــاكَ سُهــــادُ", "وَإِذا العِدا زَرَعوا النِّفاقَ وَأَحصَدوا", "كَـــيـــداً فَـــعَـــزمُــكَ نــاقِــضٌ حَــصَّاــدُ", "بِــالمَــقــربــاتِ كَــأَنَّ فَـوقَ مُـتـونِهـا", "جــــنّ المَــــلا وَكَــــأنَّهــــا أَطــــوادُ", "تَــدأى وَمِــن وَحـيِ الكـمـاةِ صـفـورُهـا", "فَـــالزَّحـــرُ قَـــيـــدٌ وَالنَّدى قَـــيّـــادُ", "سُــحــبٌ إِذا سَــحَــبــت بِــأَرضٍ ذَيــلَهــا", "فَـــالحَـــزْنُ سَهـــلٌ وَالهِـــضــابُ وِهــادُ", "يَهــدي النَّواظِــرَ فـي دُجُـنَّةـِ نَـقـعِهـا", "بَـــــدرٌ بِـــــسَــــرجِــــكَ نــــيِّرٌ وَقّــــادُ", "أَلبَـــســـتَ ديـــنَ مُـــحــمَّدٍ يــا نــورَهُ", "عِـــــزَّاً لَهُ فَـــــوقَ السّهــــادِ أُســــادُ", "مــازِلتَ تَــســمِــكُهُ بِــمــيَّاــدِ القَـنـا", "حَـــتّـــى تَـــثَـــقّـــفَ عـــودُهُ المَــيّــادُ", "لَم يَــبــقَ مُــذْ أَرهــفــتَ عَـزمـكَ دونَهُ", "عَــــددٌ يُـــراعُ بِهِ ولا اِســـتِـــعـــدادُ", "إِنَّ المَــنــابِــرَ لَو تُــطــيـقُ تَـكَـلُّمـاً", "حَــمَــدَتــكَ عَــن خُــطَـبـائِهـا الأَعـوادُ", "وَلَئِن حَــمَــتْ مِــنــكَ الأَعــادي مـهـله", "فَــلَهُــم إِلى المَــرعـى الوَبـيِّ مَـعـادُ", "وَلكَــمْ لَكُــمْ فــي أَرضـهِـم مِـن مَـشـهَـدٍ", "قـــامَـــت بِهِ لِظُـــبـــاكُــمُ الأَشــهــادُ", "مُــلْقٍ بِــأَطــرافِ الفِــرِنــجَــةِ كَـلكَـلاً", "طـــــرفـــــاهُ ضَــــربٌ صَــــادِقٌ وَجِــــلادٌ", "حـامـوا فَـلَمّـا عـايَـنـوا حَـوضَ الرّدَى", "حــامــوا بِــرائِشِ كَـيـدِهـم أَو كـادوا", "وَرجــا البِــرنــس وَقَــد تَــبَـرنَـسَ ذِلَّةً", "حَــرمــاً بِــحــارِم وَالمــصــاد مــصــادُ", "ضَـــجَّتـــ ثَــعــالِبُهُ فَــأَخــرَسَ جَــرسَهــا", "بــيــضٌ تَــنــاسَــب فـي الحـديـدِ حـدادُ", "وَسَــواعِــدٌ ضَــرَبــت بِهِــنَّ وَبِــالقَــنــا", "مِــــن دون مِـــلَّةِ أَحـــمَـــد الأَســـدادُ", "يَــركُــزنَ فــي حَــلَبٍ وَمِــن أَفــنـانِهـا", "تَـــجـــنــي فَــواكِهَ أَمــنِهــا بَــغــدادُ", "يــا مَــن إِذا عَــصَــفَــت زَعـازِعُ بَـأسِهِ", "خَــمَــدت جَــحــيــمُ الشّــركِ فَهـيَ رَمـادُ", "عَـــجَـــبــاً لِقَــومٍ حــاوَلوكَ وَحــاوَلوا", "عـــوداً فَـــواتـــاهَـــم إِلَيـــهِ مُـــرادُ", "وَرَأَوا لِواءَ النــصـرِ فَـوقَـكَ خـافِـقـاً", "فَــأَقــامَ مِــنــهُـم فـي الضّـلوعِ فُـؤادُ", "مِـن مُـنـكِـرٍ أَن يَـنـسِـفَ السَّيـْلُ الرُّبَى", "وَأَبــــــوهُ ذاكَ العـــــارِضُ المَـــــدّادُ", "أَو أَن يُـعـيـدَ الشّـمـسَ كـاسِفَة السّنا", "نــــارٌ لهــــا ذاك الشّهــــاب زنــــادُ", "لا يَـنـفَـعُ الآبـاءَ ما سَمَكوا مِنَ ال", "عَـــلْيـــاءِ حَـــتّـــى تـــرْفَـــعَ الأولادُ", "مَـــــلكٌ يُـــــقــــيِّدُ خَــــوفُهُ وَرَجــــاؤُهُ", "ولَقَـــلَّمـــا تَـــتَـــظـــافَـــرُ الأَضــدادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40160	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما فَوقَ شَأوِكَ في العُلا مُزدادُ <\|vsep\|> فَعَلامَ يُقلِقُ عَزمَكَ الِجهادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِمَمٌ ضَربنَ عَلى السَّماءِ سَرادِقاً <\|vsep\|> فَالشُّهبُ أَطنابٌ لَها وَعِمادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الَّذي خَطَبَت لَهُ حُسّادُهُ <\|vsep\|> وَالفَضلُ ما اِعتَرَفَت بِهِ الحُسّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامَ الدَّليلُ وَسَلَّمَ الخَصمُ اليَلَنْ <\|vsep\|> دَدُ وَاِنجلى لِلثر الِسنادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَهَرت لِدَولَتِكَ البِلادُ فَرَوحُها <\|vsep\|> أَرِجُ المَهَبِّ وَدَوْحُها مَيّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحيا رَبيعُ العَدلِ مَيتَ رُبوعِها <\|vsep\|> فَالبُرنضُ نَجمٌ وَالهَشيمُ مُرادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالعَيشُ ِلّا في جَنابِكَ مِيتَةٌ <\|vsep\|> وَالنَّومُ ِلّا في حِماكَ سُهادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا العِدا زَرَعوا النِّفاقَ وَأَحصَدوا <\|vsep\|> كَيداً فَعَزمُكَ ناقِضٌ حَصَّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالمَقرباتِ كَأَنَّ فَوقَ مُتونِها <\|vsep\|> جنّ المَلا وَكَأنَّها أَطوادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَدأى وَمِن وَحيِ الكماةِ صفورُها <\|vsep\|> فَالزَّحرُ قَيدٌ وَالنَّدى قَيّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُحبٌ ِذا سَحَبت بِأَرضٍ ذَيلَها <\|vsep\|> فَالحَزْنُ سَهلٌ وَالهِضابُ وِهادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهدي النَّواظِرَ في دُجُنَّةِ نَقعِها <\|vsep\|> بَدرٌ بِسَرجِكَ نيِّرٌ وَقّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلبَستَ دينَ مُحمَّدٍ يا نورَهُ <\|vsep\|> عِزَّاً لَهُ فَوقَ السّهادِ أُسادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازِلتَ تَسمِكُهُ بِميَّادِ القَنا <\|vsep\|> حَتّى تَثَقّفَ عودُهُ المَيّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَبقَ مُذْ أَرهفتَ عَزمكَ دونَهُ <\|vsep\|> عَددٌ يُراعُ بِهِ ولا اِستِعدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ المَنابِرَ لَو تُطيقُ تَكَلُّماً <\|vsep\|> حَمَدَتكَ عَن خُطَبائِها الأَعوادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَئِن حَمَتْ مِنكَ الأَعادي مهله <\|vsep\|> فَلَهُم ِلى المَرعى الوَبيِّ مَعادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكَمْ لَكُمْ في أَرضهِم مِن مَشهَدٍ <\|vsep\|> قامَت بِهِ لِظُباكُمُ الأَشهادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُلْقٍ بِأَطرافِ الفِرِنجَةِ كَلكَلاً <\|vsep\|> طرفاهُ ضَربٌ صَادِقٌ وَجِلادٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاموا فَلَمّا عايَنوا حَوضَ الرّدَى <\|vsep\|> حاموا بِرائِشِ كَيدِهم أَو كادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرجا البِرنس وَقَد تَبَرنَسَ ذِلَّةً <\|vsep\|> حَرماً بِحارِم وَالمصاد مصادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَجَّت ثَعالِبُهُ فَأَخرَسَ جَرسَها <\|vsep\|> بيضٌ تَناسَب في الحديدِ حدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَواعِدٌ ضَرَبت بِهِنَّ وَبِالقَنا <\|vsep\|> مِن دون مِلَّةِ أَحمَد الأَسدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَركُزنَ في حَلَبٍ وَمِن أَفنانِها <\|vsep\|> تَجني فَواكِهَ أَمنِها بَغدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن ِذا عَصَفَت زَعازِعُ بَأسِهِ <\|vsep\|> خَمَدت جَحيمُ الشّركِ فَهيَ رَمادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَباً لِقَومٍ حاوَلوكَ وَحاوَلوا <\|vsep\|> عوداً فَواتاهَم ِلَيهِ مُرادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأَوا لِواءَ النصرِ فَوقَكَ خافِقاً <\|vsep\|> فَأَقامَ مِنهُم في الضّلوعِ فُؤادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن مُنكِرٍ أَن يَنسِفَ السَّيْلُ الرُّبَى <\|vsep\|> وَأَبوهُ ذاكَ العارِضُ المَدّادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو أَن يُعيدَ الشّمسَ كاسِفَة السّنا <\|vsep\|> نارٌ لها ذاك الشّهاب زنادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَنفَعُ الباءَ ما سَمَكوا مِنَ ال <\|vsep\|> عَلْياءِ حَتّى ترْفَعَ الأولادُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "نـذركَ بِـالغـوطـتَـيْـنِ قَـد ضَـمِنَت", "ربْـــوَتُهَـــا رَبْــعَهُ ومَــقْــراهــا", "أَطْلِعْ لَها الشَّمسَ مِن جَبينِكِ لَم", "تَـرجُ سِـواها في النّومِ جَفْناها", "فَـالخَـيلُ صور إِلى تَساهُمِ سَهمَي", "هـا ومـلهـى فـي بـيـتِ لِهْـيَـاهَا", "دَولَةُ مَــــن دانَـــتِ البَـــلَدُ لَهُ", "وَعَـــمّهـــا ظِـــلُّهُ فَـــأَغــنــاهــا", "لا بِــسِــواهـا تَـليـقُ بَهـجَـتُهـا", "وَلا سِــواهُ تَــبــغـي رَعـايـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40140	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> نذركَ بِالغوطتَيْنِ قَد ضَمِنَت <\|vsep\|> ربْوَتُهَا رَبْعَهُ ومَقْراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطْلِعْ لَها الشَّمسَ مِن جَبينِكِ لَم <\|vsep\|> تَرجُ سِواها في النّومِ جَفْناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالخَيلُ صور ِلى تَساهُمِ سَهمَي <\|vsep\|> ها وملهى في بيتِ لِهْيَاهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَولَةُ مَن دانَتِ البَلَدُ لَهُ <\|vsep\|> وَعَمّها ظِلُّهُ فَأَغناها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الدَّهـرُ مـارَضـتـهُ بِـالجـودِ وَالباسِ", "مُـــقَـــسَّمــٌ بَــيــنَ أَغــراسٍ وَأَعــراسِ", "فَــتــحٌ تَــعــاقَــبَهُ فَــتــحٌ ومُــطَّلــبٌ", "دانـي المَـنـالِ ومُـلكٌ ثـابِـتٌ راسي", "نَـصـراً بِبُصرى وَصَفحاً عَن حَماةَ لَقَد", "أَحـسَـنـتَ لِلدّاءِ حَـسماً أَيُّها الآسي", "يا اِبْنَ الَّذي عَنَتِ الدُّنيا لِدَولَتِهِ", "مِــن فــاطِــمِــيٍّ أعــزّ بِهِ وَعــبّـاسـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40157	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> الدَّهرُ مارَضتهُ بِالجودِ وَالباسِ <\|vsep\|> مُقَسَّمٌ بَينَ أَغراسٍ وَأَعراسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتحٌ تَعاقَبَهُ فَتحٌ ومُطَّلبٌ <\|vsep\|> داني المَنالِ ومُلكٌ ثابِتٌ راسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَصراً بِبُصرى وَصَفحاً عَن حَماةَ لَقَد <\|vsep\|> أَحسَنتَ لِلدّاءِ حَسماً أَيُّها السي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "سقاها وَرَوَّى منَ النَّيْرَبَيْنِ", "إلى الغَـيْـضَـتَـيْن وحَمُّورِيَهْ", "إلى بـيـتِ لِهْيا إلى بَرْزَةٍ", "دُلاحٌ مـكـفـكـفـةُ الأوْعِـيهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40108	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سقاها وَرَوَّى منَ النَّيْرَبَيْنِ <\|vsep\|> لى الغَيْضَتَيْن وحَمُّورِيَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَقْــوَى الضَّلــالُ وأقْـفَـرَتْ عَـرَصَـاتُهُ", "وعَــلا الهــدى وتـبـلَّجَـتْ قـسـمـاتُهُ", "واِنْــتَــاشَ ديــنَ مــحــمَّدٍ مــحـمـودُهُ", "مــن بــعـد مـا عُـلَّتْ دمـاً عَـبَـراتُهُ", "رَدَّتْ عــلى الإســلام عـصـرَ شـبـابِهِ", "وَثـــبـــاتـــه مِـــن دونِهِ وثــبــاتُهُ", "أَرسَـــى قَـــواعِـــدَهُ وَمَـــدَّ عِــمــادَه", "صُــــعُـــداً وشـــيَّد ســـورَه ســـوراتُهُ", "وَأَعـادَ وَجـهَ الحَـقِّ أَبـيـضَ نـاصِـعـاً", "إصْــــــلاتُهُ وصِــــــلاتُه وَصَــــــلاتُهُ", "لَمّـــا تَـــواكَــلَ حِــزبُهُ وَتَــخــاذَلت", "أَنـــصـــارُهُ وَتَــقــاصَــرَت خــطــواتُهُ", "رَفَـعـت لِنـورِ الدّيـنِ نـارَ عـزيـمَـةٍ", "رَجَــعَـت لَهـا عَـن طَـبـعِهـا ظُـلُمـاتُهُ", "مَــــلكٌ مَــــجــــالسُ لهـــوه شـــدَّاتُه", "ومــشُــوقُهُ بــيــن الصُّفــوف شــذاتُهُ", "يُـغْـرَى بِـحَـثـحـثـةِ اليَـراعِ بَـنـانُهُ", "إِنْ لذّ حَــثــحَــثــةَ الكُــؤوسِ لِداتُهُ", "ويــروقُهُ ثَــغْـرُ العـداء قـانٍ دَمـا", "لا الثّـغْـر يَـعـبِق في لَماهُ لثاتُهُ", "فــصَــبُــوحُهُ خــمْـرُ الطَّلـَى وغُـبُـوقُه", "تــطـف النّـفـوس تـديـرهـا نـشـواتُهُ", "فــتــحٌ تــعــمَّمــتِ السَّمـاءُ بـفـخـرهِ", "وهَــفَــتْ عــلى أغـصـانـهـا عَـذَبـاتُهُ", "سَـبَـغَـتْ عـلى الإسـلام بـيض حُجُوله", "وَاِخــتــالَ فـي أَوضـاحِهـا جـبـهـاتُهُ", "واِنْهَــلَّ فَــوقَ الأَبـطَـحـيـنِ غَـمـامُهُ", "وسَــرَتْ إلى سَــكِــيــنــهـا نَـفَـحَـاتُهُ", "للَّه بَـــلجَـــةُ لَيـــلَةٍ مَـــحَــصــت بِهِ", "واليـــوم دَبَّجـــَ وشْـــيَهُ ســـاعــاتُهُ", "حَــطَّ القَــوامِــص فــيــهِ قِــمــاصـهـا", "ضَـربٌ يُـصـلصـلُ فـي الطّـلى صـعـقاتُهُ", "نَــبـذوا السّـلاحَ لِضَـيْـغَـمٍ عـاداتُه", "فَــرْسُ الفــوارسِ والقَـنـا غـابـاتُهُ", "لِمُـــجـــرّب عُـــمَـــرِيَّةـــ غـــضــبــاتُه", "للَّه مُــــعْـــتَـــصِـــمِـــيَّةـــٌ غَـــزَواتُهُ", "تَــحــيــا لِضِــيــق صــفـاده أُسَـراؤه", "وَتــغــيـض مـاءً شـؤونـهـا نـقـمـاتُهُ", "بَـيـنَ الجَـبـالِ خَـواضِـعـاً أَعـناقُها", "كَــالذَّوْد نــابَـت عـن بـراه حـداتُهُ", "نَــشَـرت عَـلى حَـلبٍ عـقـودُ بُـنُـودهـم", "حُــلَل الربــيـعِ تَـنـاسَـقَـت زهـراتُهُ", "رَوضٌ جَــنــاهُ لهــا مــكــرُّ جــيــادِه", "وَاِســـتَـــوأَرَتْ حـــمّـــاله حــمــلاتُهُ", "مُتَسانِدين على الرّحالِ كَما اِنتَشى", "شــــرْب أمـــالت هـــامَه قـــهـــواتُهُ", "لم تُــنْــبِــتِ الآجـام قـبـل رمـاحِهِ", "شـــجـــراً أصــولُ فــروعِه ثــمــراتُهُ", "فـلْيَـحْـمَـدِ الإسـلامُ مـا جَـحَـدت له", "شـــربـــات غَـــرس هَـــذِهِ مَــجــنــاتُهُ", "وَسَـقـى صَدى ذاكَ الحَيا صَوبَ الحَيا", "خَـيـرُ الثَـرى مـا كـنـتَ أَنتَ نباتُهُ", "نَـصَـبَ السّـريـرَ ومـالَ عَـنـهُ وَمَهّـدَت", "لِمَــقَــرِّ مَــنــصِــبــك السّـريّ سـراتُهُ", "مــا ضَــرّ هَــذا البـدرَ وهـو مـحـلّقٌ", "أَنَّ الكــواكــبَ فــي الذُّرا ضــرّاتُهُ", "فــي كُــلِّ يَــومٍ تَــسـتـطـيـلُ قَـنـاتُهُ", "فَــوقَ السّــمــاءِ وتـعْـتَـلي دَرَجـاتُهُ", "وَتَــظــلّ تــرقـم فـي الضُّحـَى آثـارُهُ", "مَــجــداً وَأَلسِــنَــةُ الزَّمــانِ رُواتُهُ", "أَين الأُلَى ملأوا الطُّرُوسَ زَخارِفاً", "عَـــن نَـــزفِ بَــحــرٍ هَــذِهِ قَــطَــراتُهُ", "غَـدَقـوا بِـأَعـنـاقِ العَـواطِلِ ما لهُ", "مِـــن جـــوهــرٍ فَــأَتــتــهــم فــذاتُهُ", "لَو فَـصّـلوا سِـمـطـاً بِـبَـعـضِ فـتـوحِهِ", "سَـخِـرت بـمـا اِفتَعلوا لهم فِعلاتُهُ", "يُــمْــسِـي قَـنـانـيـه بَـنـاتُ قـيـونـه", "فَـوقَ القَـوانِـسِ والقـيـنـا قيناتُهُ", "صِــلَتـان مـن دونِ المُـلوكِ تُـقـرّهـا", "حــرَكــاتــهُ وتُــنــيــمُهـا يـقـظـاتُهُ", "قَــعَــدَت بـهـم عَـن خَـطـوِهِ هِـمّـاتُهـم", "وَسَــمَــت بِه عــن قَــطــوِهــم هـمّـاتُهُ", "سَـكَـنـوا مُـسـجَّفـة الحـجـالِ وأسكنَت", "زُحَـل الرّحـال مـع السُّهـا عـزمـاتُهُ", "لو لاحَ لِلطّــــائِيّ غُــــرَّةُ فـــتْـــحِهِ", "بـــاءَت بِـــحَـــمـــلِ تَــأوّه بــاءاتُهُ", "أو هَــبَّ للطَّبــَرِيّ طِــيــبُ نــســيــمِه", "لَاِحْــتَــشَّ مــن تــاريــخــهِ حَـشـواتُهُ", "صَــدَمَ الصَّلـيـب عـلى صـلابَـةِ عُـودِهِ", "فــتــفــرَّقَــتْ أيـدي سَـبـا خَـشَـبـاتُهُ", "وَسَـقـى البِـرِنْـس وقـد تَـبَـرْنَـسَ ذِلَّةً", "بـالرُّوج مـمـقـر مـا جَـنَـتْ غَـدَراتُهُ", "فَـاِنـقـادَ فـي خِـطَـمِ المَـنِـيَّة أنفُهُ", "يَــومَ الخَــطــيـمِ وأقـطـرت نـزواتُهُ", "وَمَــضــى يُــؤنِّبــ تَــحــتَ إِنِّبــّ هــمَّةً", "أمْـــسَـــتْ زوافــر غــيّهــا زفــراتُهُ", "أســدٌ تَــبــوأ كــالغــرنـفِ فـجـأتـهُ", "فــتــبــوّأتْ طــرفَ السِّنــان شــواتُهُ", "دونَ النُّجــُومِ مــغــمـضـاً ولَطـالَمـا", "أَغــضَــت وَقَــد كَــرَّت لهــا لحـظـاتُهُ", "فَــجَـلَوتـه تَـبـكـي الأَصـادِق تَـحـتَهُ", "بِـــدَمٍ إِذا ضَـــحِـــكَـــت لَه شُــمَّاــتُهُ", "تَـمـشـي القَـنـاةُ بِـرَأسِهِ وَهوَ الّذي", "نَــظَــمــتْ مــدار النَّيـِّرَيْـن قـنـاتُهُ", "لَو عــانَــقَ العَــيُّوقَ يــوم رفـعـتَهُ", "لأَراكَ شــاهِــدَ خــفــضــه إخْــبَــاتُهُ", "مـا اِنْـقـادَ قَـبـلَكَ أَنـفُهُ بِـخُـزَامِهِ", "كـــلّا وَلا هَـــمَّتـــ لهـــا هــدراتُهُ", "طـــيّـــان خــفّ السَّرْح طــالَ زَئيــرهُ", "نَــطَــقَــت سُـطـاكَ لَهُ فَـطـالَ صُـمـاتُهُ", "لَمّــا بــدا مُــسْــوَدُّ رايــكَ فَــوقــهُ", "مُــبْــيَــضُّ نــصْــرك نُــكــسَـتْ رايـاتُهُ", "وَرَأَى سُــيــوفَـك كَـالصَّوالِجِ طـاوَحـت", "مِــثــل الكــريــن تَــقَــلَّصـت كـرّاتُهُ", "ولّى وقَــد شَــرِبَــت ظُــبــاك كُـمَـاتَه", "تــحــت العَـجـاج وأَسْـلَمَـتْه حُـمَـاتُهُ", "تَــرَكَ الكَـنـائِسَ وَالكـنـاس لِنـاهِـبٍ", "بِـالبـيـضِ يَـنـهـبُ مـا حَـواهُ عُفاتُهُ", "غَــلّاب أَروع لا يُــمــيــتُ عِــداتــه", "داءُ المــطــال ولا تـعـيـشُ عُـداتُهُ", "لِلوَحــشِ مُــلْقـىً بـالعـرا يـقـتـاتُهُ", "مــا كــان قـبـلُ بـصـيـدِهِ يـقـتـاتُهُ", "اليَّومَ مَـــلّكـــكَ القـــراعُ قِـــلاعَهُ", "مُـتـسـنِّمـاً مـا اِسـتَـشـرَقَـت شـرفاتُهُ", "وَغَــداً تــحــلّ لَكَ الحــلائل أَسـهُـم", "مُـــتَـــوزّعـــات بَـــيــنَهــنّ بــنــاتُهُ", "أَوطَــأتَ أَطــرافَ السَّنــابــكِ هــامَهُ", "فَــتَــقـاذَفَـت بـعـتـيـقـهـا قـذفـاتُهُ", "لا زالَ هَـذا المـلك يَـشـمَـخُ شـأنه", "أبـداً ويـكـفـت فـي الحـضيض شتاتُهُ", "مـا أَخـطـأتـكَ يَـدُ الزّمـانِ فَـدونـهُ", "مَــن شــاءَ فـلتُـسْـرع إليـه هـنـاتُهُ", "أَنـتَ الَّذي تُـحـلي الحـيـاةَ حـياتُهُ", "وَتَهــبُ أَرواح القــصــيــدِ هِــبــاتُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40128	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقْوَى الضَّلالُ وأقْفَرَتْ عَرَصَاتُهُ <\|vsep\|> وعَلا الهدى وتبلَّجَتْ قسماتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِنْتَاشَ دينَ محمَّدٍ محمودُهُ <\|vsep\|> من بعد ما عُلَّتْ دماً عَبَراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَدَّتْ على السلام عصرَ شبابِهِ <\|vsep\|> وَثباته مِن دونِهِ وثباتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرسَى قَواعِدَهُ وَمَدَّ عِمادَه <\|vsep\|> صُعُداً وشيَّد سورَه سوراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَعادَ وَجهَ الحَقِّ أَبيضَ ناصِعاً <\|vsep\|> صْلاتُهُ وصِلاتُه وَصَلاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا تَواكَلَ حِزبُهُ وَتَخاذَلت <\|vsep\|> أَنصارُهُ وَتَقاصَرَت خطواتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَفَعت لِنورِ الدّينِ نارَ عزيمَةٍ <\|vsep\|> رَجَعَت لَها عَن طَبعِها ظُلُماتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ مَجالسُ لهوه شدَّاتُه <\|vsep\|> ومشُوقُهُ بين الصُّفوف شذاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغْرَى بِحَثحثةِ اليَراعِ بَنانُهُ <\|vsep\|> ِنْ لذّ حَثحَثةَ الكُؤوسِ لِداتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويروقُهُ ثَغْرُ العداء قانٍ دَما <\|vsep\|> لا الثّغْر يَعبِق في لَماهُ لثاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصَبُوحُهُ خمْرُ الطَّلَى وغُبُوقُه <\|vsep\|> تطف النّفوس تديرها نشواتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتحٌ تعمَّمتِ السَّماءُ بفخرهِ <\|vsep\|> وهَفَتْ على أغصانها عَذَباتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبَغَتْ على السلام بيض حُجُوله <\|vsep\|> وَاِختالَ في أَوضاحِها جبهاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِنْهَلَّ فَوقَ الأَبطَحينِ غَمامُهُ <\|vsep\|> وسَرَتْ لى سَكِينها نَفَحَاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَّه بَلجَةُ لَيلَةٍ مَحَصت بِهِ <\|vsep\|> واليوم دَبَّجَ وشْيَهُ ساعاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَطَّ القَوامِص فيهِ قِماصها <\|vsep\|> ضَربٌ يُصلصلُ في الطّلى صعقاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبذوا السّلاحَ لِضَيْغَمٍ عاداتُه <\|vsep\|> فَرْسُ الفوارسِ والقَنا غاباتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمُجرّب عُمَرِيَّة غضباتُه <\|vsep\|> للَّه مُعْتَصِمِيَّةٌ غَزَواتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحيا لِضِيق صفاده أُسَراؤه <\|vsep\|> وَتغيض ماءً شؤونها نقماتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ الجَبالِ خَواضِعاً أَعناقُها <\|vsep\|> كَالذَّوْد نابَت عن براه حداتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَرت عَلى حَلبٍ عقودُ بُنُودهم <\|vsep\|> حُلَل الربيعِ تَناسَقَت زهراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَوضٌ جَناهُ لها مكرُّ جيادِه <\|vsep\|> وَاِستَوأَرَتْ حمّاله حملاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَسانِدين على الرّحالِ كَما اِنتَشى <\|vsep\|> شرْب أمالت هامَه قهواتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تُنْبِتِ الجام قبل رماحِهِ <\|vsep\|> شجراً أصولُ فروعِه ثمراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلْيَحْمَدِ السلامُ ما جَحَدت له <\|vsep\|> شربات غَرس هَذِهِ مَجناتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَقى صَدى ذاكَ الحَيا صَوبَ الحَيا <\|vsep\|> خَيرُ الثَرى ما كنتَ أَنتَ نباتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَصَبَ السّريرَ ومالَ عَنهُ وَمَهّدَت <\|vsep\|> لِمَقَرِّ مَنصِبك السّريّ سراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَرّ هَذا البدرَ وهو محلّقٌ <\|vsep\|> أَنَّ الكواكبَ في الذُّرا ضرّاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كُلِّ يَومٍ تَستطيلُ قَناتُهُ <\|vsep\|> فَوقَ السّماءِ وتعْتَلي دَرَجاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَظلّ ترقم في الضُّحَى ثارُهُ <\|vsep\|> مَجداً وَأَلسِنَةُ الزَّمانِ رُواتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَين الأُلَى ملأوا الطُّرُوسَ زَخارِفاً <\|vsep\|> عَن نَزفِ بَحرٍ هَذِهِ قَطَراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدَقوا بِأَعناقِ العَواطِلِ ما لهُ <\|vsep\|> مِن جوهرٍ فَأَتتهم فذاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو فَصّلوا سِمطاً بِبَعضِ فتوحِهِ <\|vsep\|> سَخِرت بما اِفتَعلوا لهم فِعلاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُمْسِي قَنانيه بَناتُ قيونه <\|vsep\|> فَوقَ القَوانِسِ والقينا قيناتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِلَتان من دونِ المُلوكِ تُقرّها <\|vsep\|> حرَكاتهُ وتُنيمُها يقظاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَعَدَت بهم عَن خَطوِهِ هِمّاتُهم <\|vsep\|> وَسَمَت بِه عن قَطوِهم همّاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَكَنوا مُسجَّفة الحجالِ وأسكنَت <\|vsep\|> زُحَل الرّحال مع السُّها عزماتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لاحَ لِلطّائِيّ غُرَّةُ فتْحِهِ <\|vsep\|> باءَت بِحَملِ تَأوّه باءاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو هَبَّ للطَّبَرِيّ طِيبُ نسيمِه <\|vsep\|> لَاِحْتَشَّ من تاريخهِ حَشواتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدَمَ الصَّليب على صلابَةِ عُودِهِ <\|vsep\|> فتفرَّقَتْ أيدي سَبا خَشَباتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَقى البِرِنْس وقد تَبَرْنَسَ ذِلَّةً <\|vsep\|> بالرُّوج ممقر ما جَنَتْ غَدَراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِنقادَ في خِطَمِ المَنِيَّة أنفُهُ <\|vsep\|> يَومَ الخَطيمِ وأقطرت نزواتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَضى يُؤنِّب تَحتَ ِنِّبّ همَّةً <\|vsep\|> أمْسَتْ زوافر غيّها زفراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسدٌ تَبوأ كالغرنفِ فجأتهُ <\|vsep\|> فتبوّأتْ طرفَ السِّنان شواتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونَ النُّجُومِ مغمضاً ولَطالَما <\|vsep\|> أَغضَت وَقَد كَرَّت لها لحظاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَلَوته تَبكي الأَصادِق تَحتَهُ <\|vsep\|> بِدَمٍ ِذا ضَحِكَت لَه شُمَّاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمشي القَناةُ بِرَأسِهِ وَهوَ الّذي <\|vsep\|> نَظَمتْ مدار النَّيِّرَيْن قناتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو عانَقَ العَيُّوقَ يوم رفعتَهُ <\|vsep\|> لأَراكَ شاهِدَ خفضه خْبَاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اِنْقادَ قَبلَكَ أَنفُهُ بِخُزَامِهِ <\|vsep\|> كلّا وَلا هَمَّت لها هدراتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طيّان خفّ السَّرْح طالَ زَئيرهُ <\|vsep\|> نَطَقَت سُطاكَ لَهُ فَطالَ صُماتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا بدا مُسْوَدُّ رايكَ فَوقهُ <\|vsep\|> مُبْيَضُّ نصْرك نُكسَتْ راياتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأَى سُيوفَك كَالصَّوالِجِ طاوَحت <\|vsep\|> مِثل الكرين تَقَلَّصت كرّاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولّى وقَد شَرِبَت ظُباك كُمَاتَه <\|vsep\|> تحت العَجاج وأَسْلَمَتْه حُمَاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكَ الكَنائِسَ وَالكناس لِناهِبٍ <\|vsep\|> بِالبيضِ يَنهبُ ما حَواهُ عُفاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَلّاب أَروع لا يُميتُ عِداته <\|vsep\|> داءُ المطال ولا تعيشُ عُداتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلوَحشِ مُلْقىً بالعرا يقتاتُهُ <\|vsep\|> ما كان قبلُ بصيدِهِ يقتاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليَّومَ مَلّككَ القراعُ قِلاعَهُ <\|vsep\|> مُتسنِّماً ما اِستَشرَقَت شرفاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَداً تحلّ لَكَ الحلائل أَسهُم <\|vsep\|> مُتَوزّعات بَينَهنّ بناتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوطَأتَ أَطرافَ السَّنابكِ هامَهُ <\|vsep\|> فَتَقاذَفَت بعتيقها قذفاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ هَذا الملك يَشمَخُ شأنه <\|vsep\|> أبداً ويكفت في الحضيض شتاتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَخطأتكَ يَدُ الزّمانِ فَدونهُ <\|vsep\|> مَن شاءَ فلتُسْرع ليه هناتُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هِيَ الخَيلُ خَيرُ عَتادِ الكَريمِ", "يُـــحَـــضِّرُ لِلهَــمِّ إِحــضــارَهــا", "ضَــغــمْــت فَــأَدْرَرت أَفـواهَهـا", "وَسِــرت فَــقَــلَّمــت أَظــفـارَهـا", "إِلامَ وَلَم تُــبـقِ مِـمّـا غَـزَوْتَ", "قُــلوبــاً تُــكـابِـدُ إِذعـارَهـا", "أَمــا فــي مُـفَـصّـلِ آيِ الْقِـرا", "عِ أَنْ تَـضَـعَ الحـربُ أَوزارَهـا", "عَـسـى أَن يُـحـمَّ لِهـذا الحِـما", "مِ أَنْ يَـــتَـــوكَّرَ أَوكـــارَهـــا", "وَمــا يَــوم مَـن غـلتـهُ واحِـدٌ", "فَــتــودِعُهُ اللُّسْـنُ أشـعـارَهـا", "وَأَيـنَ المَـقَـاول مـمّـا فَـعَلت", "وَلَو شَـفـع القـطـر إِكـثـارَها", "فَـكَـم أَجلَبَت خَلفَكَ الجافِخاتُ", "فَــصَــلصَــلَ فــخــرُك فــخّـارَهـا", "أَعَــدْتَ بِــعَـصـركَ هـذا الأَنـي", "قِ فُـتُـوحَ النّـبـيِّ وأَعـصـارَها", "فَـواطَـأتَ يـا حَـبَّذا أُحُـدَيْهَـا", "وَأَســرَرتَ مِـن بَـدْر أَنـوارهـا", "وَكــانَ مـهـاجـرُهـا تـابـعـيـكَ", "وَأَنــصــارُ رأيــكَ أَنــصـارَهـا", "فَــجَــدَّدْتَ إِســلامَ سَــلمـانِهـا", "وَعَــــمَّر جــــدُّك عُــــمَّاـــرهـــا", "وَمــا يَــومَ إِنّــب إلّا كَــتــي", "كَ بَـل طـالَ بِالبوعِ أَشبارها", "وَأَيّــامــكَ الغــرُّ مِــن بَـعـدِهِ", "تُـعـيـد إلى الطَّيـّ أغـرارَهـا", "وَلَمّـا هَـبَـبـتَ بـبُـصْـرَى سَـمَكت", "بِــأهــبـاءِ خَـيـلِك أَبـصـارَهـا", "وَيومٌ عَلى الجَوْنِ جَون السّرا", "ة عــزّ فــســعّــطَهــا عــارَهــا", "صَــدَمــتَ عُــرَيْــمَــتَهــا صَـدمـةً", "أَذابَـت مَـعَ المـاءِ أَحـجارَها", "فَـصـبَّحـْتَ بِـالخَـمـسِ أَحـفـاضَها", "ومَـسَّيـْت بِـالخَـمـس أَبـكـارَهـا", "وَفــي تَــلِّ بــاشِـر بـاشَـرْتَهُـم", "بِـــزَحْـــفٍ تَــسَــوَّر أَســوارَهــا", "وَإِنْ دَالَكــتــهــم دُلُوك فَـقَـد", "شَــددت فــصــدّقــت أخــبـارَهـا", "وَشَــبّ التَّدامــر حـتّـى طَـلعـتَ", "عــليــهــا فَـوَلَّتْـكَ أدبـارَهـا", "مَــشــاهِـدُ مَـشـهـورةٌ نَـمـنَـمـت", "عـلى صَـفـحَـةِ الدّهرِ أَسطارَها", "يَــلذُّ الأَغــانِــيَ تَـرجـيـعُهـا", "وَتَـسـتَـسـفِـرُ السَّفـْرُ أَسفارَها", "بَـنـيـت لِوَفـدِ المُـنَـى كَـعـبَةً", "تُــجــيـرُ المُـعـلَّق أَسـتـارهـا", "مَــلَكــت الأراضــي مُــغْــبَــرَّةً", "تَــكــادُ تُــحَــدِّثُ أخــبــارَهــا", "فَــمـازِلت تـدجـنُ حـتَّى مَـحَـوتَ", "دُجـاهـا وَشَـعـشـعـت أَنـوارَهـا", "وَصَــلْتَ فَـأَعـزَزتَ مِـسـكـيـنـهـا", "وصُـــلْتَ فـــأذْلَلْتَ جــبّــارهــا", "وَصُـغْـتَ حُـلىً مِـن عُـلاً أحـكمت", "عَــلى عَـنـق الدَّهـر أزرارَهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40137	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هِيَ الخَيلُ خَيرُ عَتادِ الكَريمِ <\|vsep\|> يُحَضِّرُ لِلهَمِّ ِحضارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَغمْت فَأَدْرَرت أَفواهَها <\|vsep\|> وَسِرت فَقَلَّمت أَظفارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلامَ وَلَم تُبقِ مِمّا غَزَوْتَ <\|vsep\|> قُلوباً تُكابِدُ ِذعارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما في مُفَصّلِ يِ الْقِرا <\|vsep\|> عِ أَنْ تَضَعَ الحربُ أَوزارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى أَن يُحمَّ لِهذا الحِما <\|vsep\|> مِ أَنْ يَتَوكَّرَ أَوكارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما يَوم مَن غلتهُ واحِدٌ <\|vsep\|> فَتودِعُهُ اللُّسْنُ أشعارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَينَ المَقَاول ممّا فَعَلت <\|vsep\|> وَلَو شَفع القطر ِكثارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم أَجلَبَت خَلفَكَ الجافِخاتُ <\|vsep\|> فَصَلصَلَ فخرُك فخّارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَدْتَ بِعَصركَ هذا الأَني <\|vsep\|> قِ فُتُوحَ النّبيِّ وأَعصارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَواطَأتَ يا حَبَّذا أُحُدَيْهَا <\|vsep\|> وَأَسرَرتَ مِن بَدْر أَنوارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ مهاجرُها تابعيكَ <\|vsep\|> وَأَنصارُ رأيكَ أَنصارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَدَّدْتَ ِسلامَ سَلمانِها <\|vsep\|> وَعَمَّر جدُّك عُمَّارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما يَومَ ِنّب لّا كَتي <\|vsep\|> كَ بَل طالَ بِالبوعِ أَشبارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيّامكَ الغرُّ مِن بَعدِهِ <\|vsep\|> تُعيد لى الطَّيّ أغرارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا هَبَبتَ ببُصْرَى سَمَكت <\|vsep\|> بِأهباءِ خَيلِك أَبصارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيومٌ عَلى الجَوْنِ جَون السّرا <\|vsep\|> ة عزّ فسعّطَها عارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدَمتَ عُرَيْمَتَها صَدمةً <\|vsep\|> أَذابَت مَعَ الماءِ أَحجارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصبَّحْتَ بِالخَمسِ أَحفاضَها <\|vsep\|> ومَسَّيْت بِالخَمس أَبكارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي تَلِّ باشِر باشَرْتَهُم <\|vsep\|> بِزَحْفٍ تَسَوَّر أَسوارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنْ دَالَكتهم دُلُوك فَقَد <\|vsep\|> شَددت فصدّقت أخبارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَبّ التَّدامر حتّى طَلعتَ <\|vsep\|> عليها فَوَلَّتْكَ أدبارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَشاهِدُ مَشهورةٌ نَمنَمت <\|vsep\|> على صَفحَةِ الدّهرِ أَسطارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلذُّ الأَغانِيَ تَرجيعُها <\|vsep\|> وَتَستَسفِرُ السَّفْرُ أَسفارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَنيت لِوَفدِ المُنَى كَعبَةً <\|vsep\|> تُجيرُ المُعلَّق أَستارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَكت الأراضي مُغْبَرَّةً <\|vsep\|> تَكادُ تُحَدِّثُ أخبارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمازِلت تدجنُ حتَّى مَحَوتَ <\|vsep\|> دُجاها وَشَعشعت أَنوارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلْتَ فَأَعزَزتَ مِسكينها <\|vsep\|> وصُلْتَ فأذْلَلْتَ جبّارها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِن كُنتَ لَستَ معي فالذِّكْرُ منك معي", "يـراك قـلبـي وإِنْ غـيَّبـْتَ عـن بَصَري", "العـيـنُ تـنـظـرُ مـن تَهْـوَى وتـفقدُهُ", "وَنـاظِـرُ القَلبِ لا يَخلو عن النَّظَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40111	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن كُنتَ لَستَ معي فالذِّكْرُ منك معي <\|vsep\|> يراك قلبي وِنْ غيَّبْتَ عن بَصَري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يـــا بـــدْرُ لا أفْــلُ ولا مــحــاقُ", "ولا يَـــرُمْ مـــشـــرقَـــكَ الإشــراقُ", "بِالدّينِ وَالدّنيا الَّذي يَشكو وَهَل", "يَهـــتَـــزُّ فَـــرعٌ لَم يُـــقِــمْهُ ســاقُ", "لَن تُـورِقَ القُـضْـبُ وَيَـجـري مـاؤُها", "إِلّا إِذا مــا اِلتــاثَـتِ الأَعـراقُ", "إنّ الرَّعـايـا مـا سَـلِمَـتْ فـي حِمىً", "لِلخَــــطْـــبِ عَـــن طُـــروقِهِ إِطـــراقُ", "غَــرَسْــتَ بِــالعَــدلِ لَهُــم خَـمـائِلاً", "تَــرتَــعُ فــي حَــديــقِهــا الحــداقُ", "يـا هـضـبَـةَ الدينِ الّتي عاذَ بها", "فَـــعـــادَ لا بَـــغـــتٌ وَلا إِرهــاقُ", "لَو لَم تُــحِــطْهُ راحِــلاً وَقــافِــلاً", "أَصــــبَــــحَ لا شــــامٌ ولا عِــــراقُ", "عِـــمـــادُ دِيــنٍ قــد أقــام زَيْــغَهُ", "حــــيّ ومــــاتَ الشِّرْكُ والنّـــفـــاقُ", "يـا مُـحْـيـيَ العَـدلِ الَّذي فـي ظِلِّهِ", "تَـــسَـــرْبَــلَتْ زيــنَــتَهــا الآفــاقُ", "يَــفــديــكَ مَــن لانَ مـهـاد جَـنـبِهِ", "لَمّــا نَــبــا بِــجَــنــبِـكَ الإِقْـلاقُ", "مَـن بِـشَـبـا سَـيـفِـكَ أَنـبَطت لَهُ ال", "عَــــذْبَ ومــــاءُ عِــــيــــسِه زُعــــاقُ", "تَـــجَـــرَّعَ السّـــمَّ وَلَوْ لَم تَـــحــمِهِ", "بِــــــحــــــدّه لَعَـــــزَّهُ الدّريـــــاقُ", "مُــلوكُ أَطــرافٍ حَــمــى أَطــرافَهــا", "عَــزْمُــك هَــذا اللّاحِــقُ السّــبّــاقُ", "لَو لَم تـرق مـاءَ كرى العَينِ لَمَا", "ســـاغَـــت بِــأَفــواهِهِــمُ الأريــاقُ", "شَــقَــقــتَ مــن دونِهـم مَـوْج الرَّدى", "وَشَــــقَّ أَكــــبـــادَهـــم الشّـــقـــاقُ", "أُقـسِـمُ لَو كَـلّفْـتـهـم أَن يَـسـمَعوا", "حَـــديـــثَ أيّــامــكَ مــا أَطــاقــوا", "لَمّـا اِشـتَـكَـيـتَ دَبَّ فـي أَهـوائِهـم", "تــــوجُّســــٌ للسَّمــــع واسْــــتِــــراقُ", "تَــطــاوَلَوا لا عَــدِمَــت آمــالُهُــم", "قــصــراً ولا جــانَـبَهـا الإِخـفـاقُ", "تَــوَهَّمــُوهَــا غَــســقـاً ثُـمَّ اِنْـجَـلَتْ", "والصَّفــْوُ مــن مــشــربــهــم غـسّـاقُ", "لَئِن ألَمَّ ألَمٌ بِــــــــــــقَــــــــــــدمٍ", "خَـــدُّ السُّهـــا لِنـــعْـــلِهــا طــرّاقُ", "أو كــــان مــــدَّ يَــــده إلى يــــدٍ", "تــجــري بــهـا الآجـال والأرزاقُ", "فــالنَّصــْل يُــعْــلَى صَـدَءاً وتـحـتـهُ", "حــــدّ حــــســـام وســـنـــاً رقـــراقُ", "رَمـى الصَّلـيـبَ بِـصَـليـبِ الرأيِ عَن", "زوراءَ أَوْهَــى نــزْعَهــا الإغــراقُ", "ونــومُ مَــنْ خــلفَ الخــليــج سَهَــرٌ", "والعَــيــشُ فــي فِــرِنــجَــة ســيّــاقُ", "مــاتــوا فــلا هــمـسٌ ولا إشـارةٌ", "خـــــوفَ هَـــــمُــــوسٍ زأْرُهُ إزهــــاقُ", "لا سَـلَبَـتْ مـنـك اللّيالي ما كَسَتْ", "ولا عــــرتْ جِــــدَّتَــــك الإخــــلاقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40122	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بدْرُ لا أفْلُ ولا محاقُ <\|vsep\|> ولا يَرُمْ مشرقَكَ الشراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالدّينِ وَالدّنيا الَّذي يَشكو وَهَل <\|vsep\|> يَهتَزُّ فَرعٌ لَم يُقِمْهُ ساقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَن تُورِقَ القُضْبُ وَيَجري ماؤُها <\|vsep\|> ِلّا ِذا ما اِلتاثَتِ الأَعراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّ الرَّعايا ما سَلِمَتْ في حِمىً <\|vsep\|> لِلخَطْبِ عَن طُروقِهِ ِطراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرَسْتَ بِالعَدلِ لَهُم خَمائِلاً <\|vsep\|> تَرتَعُ في حَديقِها الحداقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هضبَةَ الدينِ الّتي عاذَ بها <\|vsep\|> فَعادَ لا بَغتٌ وَلا ِرهاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَم تُحِطْهُ راحِلاً وَقافِلاً <\|vsep\|> أَصبَحَ لا شامٌ ولا عِراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِمادُ دِينٍ قد أقام زَيْغَهُ <\|vsep\|> حيّ وماتَ الشِّرْكُ والنّفاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُحْييَ العَدلِ الَّذي في ظِلِّهِ <\|vsep\|> تَسَرْبَلَتْ زينَتَها الفاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفديكَ مَن لانَ مهاد جَنبِهِ <\|vsep\|> لَمّا نَبا بِجَنبِكَ الِقْلاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن بِشَبا سَيفِكَ أَنبَطت لَهُ ال <\|vsep\|> عَذْبَ وماءُ عِيسِه زُعاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَرَّعَ السّمَّ وَلَوْ لَم تَحمِهِ <\|vsep\|> بِحدّه لَعَزَّهُ الدّرياقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُلوكُ أَطرافٍ حَمى أَطرافَها <\|vsep\|> عَزْمُك هَذا اللّاحِقُ السّبّاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَم ترق ماءَ كرى العَينِ لَمَا <\|vsep\|> ساغَت بِأَفواهِهِمُ الأرياقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَقَقتَ من دونِهم مَوْج الرَّدى <\|vsep\|> وَشَقَّ أَكبادَهم الشّقاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُقسِمُ لَو كَلّفْتهم أَن يَسمَعوا <\|vsep\|> حَديثَ أيّامكَ ما أَطاقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا اِشتَكَيتَ دَبَّ في أَهوائِهم <\|vsep\|> توجُّسٌ للسَّمع واسْتِراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطاوَلَوا لا عَدِمَت مالُهُم <\|vsep\|> قصراً ولا جانَبَها الِخفاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَهَّمُوهَا غَسقاً ثُمَّ اِنْجَلَتْ <\|vsep\|> والصَّفْوُ من مشربهم غسّاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن ألَمَّ ألَمٌ بِقَدمٍ <\|vsep\|> خَدُّ السُّها لِنعْلِها طرّاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كان مدَّ يَده لى يدٍ <\|vsep\|> تجري بها الجال والأرزاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنَّصْل يُعْلَى صَدَءاً وتحتهُ <\|vsep\|> حدّ حسام وسناً رقراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمى الصَّليبَ بِصَليبِ الرأيِ عَن <\|vsep\|> زوراءَ أَوْهَى نزْعَها الغراقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونومُ مَنْ خلفَ الخليج سَهَرٌ <\|vsep\|> والعَيشُ في فِرِنجَة سيّاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماتوا فلا همسٌ ولا شارةٌ <\|vsep\|> خوفَ هَمُوسٍ زأْرُهُ زهاقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وَلَعَــمْــري لَولا بِــقِـيَّةـ عـبـد ال", "واحــد الحَــنــبــلِيِّ أُعْــضِــلُ داؤُه", "هُم أَعادوا المَعروفَ غَضّاً وَقَد صو", "وَح مُـــخْـــضَـــرَّه وغـــاضَ بـــهـــاؤُه", "مَـعْـشَـرٌ أُرْضِـعُـوا النَّبـاهةَ من عو", "دٍ نُــضَــارُ مــاءِ المــروءةِ مــاؤُه", "كُــلُّ مَـعـروفِهـم لِمَـعـروفـهـم طَـلْق", "وَهُـــم فـــي مَـــكـــروهِهِ شُــرَكــاؤُه", "أَلْسُــنٌ تَــوَّجَ المــنــابــرَ مــنـهـا", "كــلُّ عــضْــبٍ فــلَّ القـضـاءَ مَـضَـاؤُه", "فـالكـتـابُ العـزيـزُ يَـشْهَدُ أنْ قد", "ســــلمــــت خــــصــــلة لهُ قــــرّاؤُه", "أَهــله أَنــتُــم وَمَـن لَم يَـقُـل قَـو", "لي عَـــمّـــمــت عــيــنــهُ أَعــضــاؤُه", "فُــــقــــهــــاء الإِســـلامِ إِنْ عَـــنَّ", "لبــــس أحــــبــــاره خُــــطَـــبَـــاؤُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40097	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَعَمْري لَولا بِقِيَّة عبد ال <\|vsep\|> واحد الحَنبلِيِّ أُعْضِلُ داؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُم أَعادوا المَعروفَ غَضّاً وَقَد صو <\|vsep\|> وَح مُخْضَرَّه وغاضَ بهاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعْشَرٌ أُرْضِعُوا النَّباهةَ من عو <\|vsep\|> دٍ نُضَارُ ماءِ المروءةِ ماؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ مَعروفِهم لِمَعروفهم طَلْق <\|vsep\|> وَهُم في مَكروهِهِ شُرَكاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلْسُنٌ تَوَّجَ المنابرَ منها <\|vsep\|> كلُّ عضْبٍ فلَّ القضاءَ مَضَاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالكتابُ العزيزُ يَشْهَدُ أنْ قد <\|vsep\|> سلمت خصلة لهُ قرّاؤُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهله أَنتُم وَمَن لَم يَقُل قَو <\|vsep\|> لي عَمّمت عينهُ أَعضاؤُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "قُـلْ لابْـن يحيى مَقَالَ غير غَو", "اِشْهَـدْ مِـنَ الآن أنّـنـي حَـمَـوِي", "لا رافِـضِـيٌّ غثٌّ أُقيم على الش", "شيخينِ سُوقَ البُهْتان بل أُمَوي", "لم أنـتـفِـعْ مُـذْ أقمتُ في حَلَبٍ", "طُــرْفَــةَ عــيــنٍ بـأنّـنـي عَـلَوي", "وأنّ قــلبــي جَـوٍ لأيّـام صِـفّـي", "نَ ودائي مــــن كَـــرْبَـــلاءَ دَوِ", "يَـصـنَـعُ بـي كَهْـلَهُـا ويـافِـعُهَا", "مـا يـصـنـع الحَنْبَليُّ بالثَّنَوي", "كــأنَّمــا عــايَــنـوا مُـعـاويـة", "يـلُوحُ مـن نَـقْـشِ فَـصِّيـَ الغَرَوي", "لا أدبٌ عـــاطـــفٌ عــلى أدبــي", "بــل كــلُّ وجْهٍ دَنَــوْتُ مـنـه زَوِ", "فــالرِّزقُ لا مُـصـقـبٌ ولا أُمَـمٌ", "حــتّـى كـأنّـي خُـلِقْـتُ غـيـرَ سَـوِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40102	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قُلْ لابْن يحيى مَقَالَ غير غَو <\|vsep\|> اِشْهَدْ مِنَ الن أنّني حَمَوِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا رافِضِيٌّ غثٌّ أُقيم على الش <\|vsep\|> شيخينِ سُوقَ البُهْتان بل أُمَوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أنتفِعْ مُذْ أقمتُ في حَلَبٍ <\|vsep\|> طُرْفَةَ عينٍ بأنّني عَلَوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنّ قلبي جَوٍ لأيّام صِفّي <\|vsep\|> نَ ودائي من كَرْبَلاءَ دَوِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصنَعُ بي كَهْلَهُا ويافِعُهَا <\|vsep\|> ما يصنع الحَنْبَليُّ بالثَّنَوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّما عايَنوا مُعاوية <\|vsep\|> يلُوحُ من نَقْشِ فَصِّيَ الغَرَوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أدبٌ عاطفٌ على أدبي <\|vsep\|> بل كلُّ وجْهٍ دَنَوْتُ منه زَوِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "وذات شَــجْـوٍ أَسـالَتْ", "مَـدَامـعاً لم تصُنْها", "تـبـكـي بـفرْط نحيبٍ", "ويضحك الدَّوْحُ منها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40079	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وذات شَجْوٍ أَسالَتْ <\|vsep\|> مَدَامعاً لم تصُنْها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تطبَّبْ برأي الصَّبي والمَرَهْ", "ولا تَــقْــرَبَـنَّ بـنـي سُـكَّرَهْ", "فـفـي كـلِّ دارٍ لهـم مـأتـمٌ", "وفـي كـلِّ أرضٍ لهـم مَـقْبَرَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40088	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تطبَّبْ برأي الصَّبي والمَرَهْ <\|vsep\|> ولا تَقْرَبَنَّ بني سُكَّرَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مــلكٌ مــا أَذَلَّ بِــالفَــتــح أرضــاً", "قَـــــطُّ إلّا أعـــــزَّهــــا إغــــلاقُهْ", "والوَهَـى فـي الرُّهَاءِ أزْجَى إليها", "عــارضــاً شــيــب الدُّجَــى إبــراقُه", "جَــــأرتْ جَــــأرةً إِلَيــــه فَـــحـــلى", "عــطــلاً مــن إِعـنـاقـهـا إِعـنـاقُه", "تِـلكَ بِـكْـرُ الفـتوحِ فَالشّامُ مِنها", "شـــامُهُ والعـــراق بــعــدُ عــراقُه", "أَينَ كانَ المُلوكُ عَن وَجهِها الطّل", "قِ يُــــريـــنـــا إضـــاءةً إطْـــلاقُه", "سُــنَّةــٌ سَــنَّهــا أَبــوه بِـكَـلبِ الر", "رومِ لمّــــــا أظــــــلّه إرهــــــاقُه", "خـــافِـــقــاً قَــلبُهُ إِلى أمــلٍ عــا", "جَــــلَه دون نَــــيْــــله إخـــفـــاقُه", "قَـسَـمَـت رايـة المـواضـي القسيمي", "يــات وابــتــزّ مــن لَهَـاهُ عـراقُه", "وكـذا أنْـتَ يـا ابْـنَه ما عدا من", "خُـــلقـــه فـــيـــك خَــصْــلةً خَــلّاقُه", "وكــفــى البــحـرَ أنّه ابـنُ سـحـابٍ", "مـــا وَنَـــى سَــحُّهــُ ولا إصْــعــاقُه", "لم يَــمُــتْ مــن سَـدَدْتَ ثُـلْمـتَه يـا", "مَــن عــلى الدّيــن كـظَّهـ إشـفـاقُه", "رَهـبـةً لَم تـدَع عـلى الأرض قلباً", "خــلْفَ صــدرٍ يَــنْـشَـقُّ عـنـه شـقـاقُه", "كُـلُّمـا طَـنَّ ذِكْـرُهَـا مـنـه فـي الس", "سَـمـعِ يـكـمَى في النَّافِقاء نِفاقُه", "وَجِهــادٍ عَـن حَـوزَةِ الدّيـن لم يـأ", "لُ له رَكْــــــضُهُ ولا إنـــــفـــــاقُه", "أيَّ شـأنٍ أدركـتَ يـا نـور دينِ ال", "لَهِ أَعــيــا عَــلى المُـلوكِ لِحـاقُه", "نَـطَـقَ الحـاسِـدونَ بِـالعَـجزِ عَن ملْ", "كٍ مُـــحَـــلّىً بِــالنَّيــِّراتِ نِــطــاقُه", "غـــضّ أبـــصـــارهـــم لِحــاقُ جَــوادٍ", "لَيــسَ إِلّا إِلى المَـعـالي سـبـاقُه", "سَـلْ بـصـيـراً كم أعْتَقَتْ يوم بُصْرَى", "مِـن أسـارِ المَـوتِ الزُّؤام عِـتاقُه", "كَــم عــرامٍ عـلى العُـرَيْـمَـة شـبـت", "ضـاقَ مـنـه عـلى الصَّلـيـب خـنـاقُه", "وَلَكـــم هـــبـــوة بِهـــاب وأُخْــتَــيْ", "هــا لهــا صـكّـت الأسـارى ربـاقُه", "بَــســطَ الذُلُّ فَــوقَ بَــسـطَـةِ بـاسـو", "طــا وَلَكِـنْ طَـواهُ عَـنـهُ اِرتِـفـاقُه", "لَم يـشـنـهُ مِـن ماءِ يُغْراءَ أن فر", "رَ الأشـابـات ذاد عنها انذلاقُه", "كان فيها لَيْثَ العَرِين حَمى الأشْ", "بـالَ مـنـه غـضـبـان كالنّار ماقُه", "وَشــبــيــه النــبــيِّ يــوم حُــنَـيْـنٍ", "إِذ تَـــلافـــى أَدواءهــم دريــاقُه", "وَهـيَ الحَـربُ فَـحْـلُهـا يُـحْسِنُ الكَر", "رَة إنْ عــضّ بــأســهــا لا نـيـاقُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40125	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ملكٌ ما أَذَلَّ بِالفَتح أرضاً <\|vsep\|> قَطُّ لّا أعزَّها غلاقُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوَهَى في الرُّهَاءِ أزْجَى ليها <\|vsep\|> عارضاً شيب الدُّجَى براقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَأرتْ جَأرةً ِلَيه فَحلى <\|vsep\|> عطلاً من ِعناقها ِعناقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِلكَ بِكْرُ الفتوحِ فَالشّامُ مِنها <\|vsep\|> شامُهُ والعراق بعدُ عراقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ كانَ المُلوكُ عَن وَجهِها الطّل <\|vsep\|> قِ يُرينا ضاءةً طْلاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُنَّةٌ سَنَّها أَبوه بِكَلبِ الر <\|vsep\|> رومِ لمّا أظلّه رهاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خافِقاً قَلبُهُ ِلى أملٍ عا <\|vsep\|> جَلَه دون نَيْله خفاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَمَت راية المواضي القسيمي <\|vsep\|> يات وابتزّ من لَهَاهُ عراقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا أنْتَ يا ابْنَه ما عدا من <\|vsep\|> خُلقه فيك خَصْلةً خَلّاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفى البحرَ أنّه ابنُ سحابٍ <\|vsep\|> ما وَنَى سَحُّهُ ولا صْعاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَمُتْ من سَدَدْتَ ثُلْمتَه يا <\|vsep\|> مَن على الدّين كظَّه شفاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَهبةً لَم تدَع على الأرض قلباً <\|vsep\|> خلْفَ صدرٍ يَنْشَقُّ عنه شقاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّما طَنَّ ذِكْرُهَا منه في الس <\|vsep\|> سَمعِ يكمَى في النَّافِقاء نِفاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجِهادٍ عَن حَوزَةِ الدّين لم يأ <\|vsep\|> لُ له رَكْضُهُ ولا نفاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيَّ شأنٍ أدركتَ يا نور دينِ ال <\|vsep\|> لَهِ أَعيا عَلى المُلوكِ لِحاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَطَقَ الحاسِدونَ بِالعَجزِ عَن ملْ <\|vsep\|> كٍ مُحَلّىً بِالنَّيِّراتِ نِطاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضّ أبصارهم لِحاقُ جَوادٍ <\|vsep\|> لَيسَ ِلّا ِلى المَعالي سباقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلْ بصيراً كم أعْتَقَتْ يوم بُصْرَى <\|vsep\|> مِن أسارِ المَوتِ الزُّؤام عِتاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم عرامٍ على العُرَيْمَة شبت <\|vsep\|> ضاقَ منه على الصَّليب خناقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكم هبوة بِهاب وأُخْتَيْ <\|vsep\|> ها لها صكّت الأسارى رباقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَسطَ الذُلُّ فَوقَ بَسطَةِ باسو <\|vsep\|> طا وَلَكِنْ طَواهُ عَنهُ اِرتِفاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يشنهُ مِن ماءِ يُغْراءَ أن فر <\|vsep\|> رَ الأشابات ذاد عنها انذلاقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان فيها لَيْثَ العَرِين حَمى الأشْ <\|vsep\|> بالَ منه غضبان كالنّار ماقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشبيه النبيِّ يوم حُنَيْنٍ <\|vsep\|> ِذ تَلافى أَدواءهم درياقُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بــأبــي شـادِنٌ تـوثَّقـتُ بـالأَيْ", "مـانِ مِـنـهُ مِـن قَبلِ شَدِّ وثاقي", "فـهـو إن لا يـكـنْ لحرْبٍ فحَرْبٌ", "عــلَّمَــتْهُ خــيــانـة المـيـثـاقِ", "نَــفَــرٌ مــن أُمَـيَّةـَ نَـفَـرَ الإس", "لامُ مِـن بَـيـنِهِـم نُـفُـورَ إباقِ", "أَنفَقوا في النّفاقِ ما غَصَبُوهُ", "فَـاِسْـتَـقَـامَ النّفاقُ بِالاتّفاقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40091	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بأبي شادِنٌ توثَّقتُ بالأَيْ <\|vsep\|> مانِ مِنهُ مِن قَبلِ شَدِّ وثاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو ن لا يكنْ لحرْبٍ فحَرْبٌ <\|vsep\|> علَّمَتْهُ خيانة الميثاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفَرٌ من أُمَيَّةَ نَفَرَ الس <\|vsep\|> لامُ مِن بَينِهِم نُفُورَ باقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "فَـــدَتْـــكَ القُــلوبُ بِــأَلبــابِهــا", "وَســـاحُ المُـــلوكِ بِـــأَربـــابِهــا", "كَــتــائِبُ تَــرمــي جُــنـودَ الصَّلـي", "بِ مِــنــهـا بِـتَـقـطـيـعِ أَصـلابِهـا", "إِذا ما اِنثَنَت مِن قراعِ الكُماة", "كَــسَــت وَقــدَهــا وَشْــيَ أَسـلابِهـا", "تَـبَـرْنَـسَ مـنـهـا البرنسُ الثّيابَ", "وَحَـــلّتـــهُ مِــن وَقْــعِ أَحــلابِهــا", "عَــــشــــيَّةــــَ غَــــصَّتـــْ عـــلى إِنَّبٍ", "نُــفــوسُ النّــصــارى بِــغــصّـابِهـا", "وَقـــامَ لِأَحـــمَـــد مَـــحــمــودُهــا", "بِــــجَــــدْعِ مَــــوارِن أَحـــزابِهـــا", "تَــجَــلّى لَهــا حَــيــدَرِيُّ المــصــا", "عِ أَغــــلب مُــــودٍ بِــــغَـــلّابِهـــا", "مُـــــورِّثُ أَركـــــاسِهــــا مِــــن أَبٍ", "أَكــــولِ الفَــــوَارِسِ شَــــرّابِهــــا", "هُــمــامٌ إِذا اِعْــصَــوْصَـبَـتْ نَـبْـوَة", "دَهــاهــا بِهــا شُــمّ أَعــصــابِهــا", "مَــضــى وَجَــنــى لَكَ حُــلوَ الشـهـا", "دِ مِــمّــا تَــمَــطَّقــَ مِــن صــابِهــا", "وَأَوصــى بِهــا لَكَ مِــن بَــعــدِمــا", "تَـــجَـــرَّعَ مُـــمـــقَـــرَّ أَوصـــابِهــا", "وَأَقــــســــمَ جَــــدُّكَ أَلّا يَـــليـــق", "بِـــغَـــيْـــرِكَ مَـــلبَــس أَثــوابِهــا", "صَــبَــحـتَ دِمَـشـقَ بِـمَـشـقِ الجِـيـادِ", "زبــورِ الوَغــى بَــيــنَ أَحـدابِهـا", "وَأَصْــلَتَّ رَأيَــكَ قَــبــلَ الحُــســامِ", "فَـــجَـــمّـــدَ جَـــمـــرَة أَجـــلابِهــا", "فَــأَعــطَــتــكَ مــا لَم تَــنَـلْهُ يـدٌ", "وَفـــازَت رُقـــاكَ بِـــأَصـــحــابِهــا", "وَأَنـــتَ تـــصـــرِّفُ فَـــضــلَ الزّمــا", "مِ مِــن حــمــصِ تَــأخـيـرِ رُكّـابِهـا", "تــخــوّنــهـا الجـور فـاسـتـدركـت", "بــعــدْلِك أغــبــار ظــبــظــابـهـا", "وَفـــاجَـــأتَ قُــورُس بِــالشّــائِلاتِ", "تَــمُــجُّ القَــنــا سُــمَّ أَذنــابِهــا", "فَــمــا رُمــتَ حَـتّـى رَمَـت بَـيـضَهـا", "إِلَيــــــكَ أَزِمّــــــةَ ضـــــرّابِهـــــا", "وَعَـــــزَّت عَـــــزازُ فَــــأَذْلَلتَهــــا", "بِـــمَـــجــرٍ مــضــيــق لأَسْهــابِهــا", "بِــأَشــمَــخَ مِــن أَنـفِهـا مَـنـكِـبـاً", "وَأَكـــثَـــر مَـــن عَـــدَّ تــورابَهــا", "دَلِفـــتَ لِعـــيــطــاءِ أُمِّ النّــجــو", "مِ فـي الأَمـرِ إِبـطـاءَ أَتـرابِهـا", "وَعَــذراء مُـذْ عَـمَـرْت مـا اِهـتَـدت", "ظُـــنـــونُ اللَّيــالي لِإِخْــرابِهــا", "تَــفَــرَّعــتــهــا بِــفــروعِ الوَشــي", "جِ مُـــثـــمِـــرَةً هـــامَ أَوشــابِهــا", "وَعــوجٍ إِذا أنــبَــضَــت أغــمَــضَــت", "ذُكــــاء لإِرســــالِ نــــشّـــابِهـــا", "وَمُــحــدَودبــاتٍ تَــطـيـرُ الخُـطـوب", "مَــــلافِــــظَ أَلسُـــن خُـــطّـــابِهـــا", "تُــصَــوّبُ عِــقــبـانَ رَيْـب المَـنـونِ", "مَــتــى زَبَــنــتــهــا بِـأَعـقـابِهـا", "وَمــا رَكَــعــت حَــولَ شَــمِّ الهِـضـا", "بِ إِلّا سَــــجَـــدنَ لِأَنـــصـــابِهـــا", "فَــلاذَت بِــمُــعْــتَــصِـمٍ بِـالكـتـابِ", "وَهــــوبِ المَـــمـــالِكِ سَـــلّابِهـــا", "بِــمُــعْــتَــصِــمِــيّ النَّدَى وَالهُــدَى", "هَــمــوسِ السُّرَى غَــيــر هَــيّـابِهـا", "مُــحــلّى المَـحـل بِـوَصـفِ الفُـتـوح", "وَوَصـــفِ التَهـــانــي وَأَربــابِهــا", "وَتَـــعـــجَــزُ مُــدّاحُهُ أَن تُــحــيــط", "بِـــــــآدابِهِ فـــــــلك آدابِهــــــا", "بَــــــدائِع لَو رُدَّ دَهـــــر رَمـــــي", "نَ بَــنــاتَ حَــبــيــبٍ بِـأَحـبـابِهـا", "وَأَيــــــنَ اِبـــــن أَوسٍ وَآيـــــاتُهُ", "مِـــنَ اللّاءِ أَودَت بِـــحــسّــابِهــا", "مِــنَ اللّاءِ عــادَ عَــتــيــقٌ لَهــا", "وَرَدَّ عَــلَيــهــا اِبــن خَــطَّاــبـهـا", "فَـــأيّـــامُهُ مــن حُــبُــورٍ تَــكــادُ", "يَــطــيــرُ بِهــا فَــرْطُ إِعــجـابِهـا", "لَكَ الفَـضـلُ إِنْ رَاسَـلتـكَ الجـيـا", "دُ وَقـــامَـــت أَدلّة أَنـــجـــابِهــا", "إِذا اِعـتَـسَـفَـت هِـمَـمُ الجـائريـنَ", "أَتَــيــتَ السِــيــادَةَ مِــن بـابِهـا", "أَبـوك أَبـوهـا وَأَنـتَ اِبـنُهـا ال", "عَـــريـــق وَدُمـــيَـــةُ مِــحــرابِهــا", "أَقــــولُ لِمُـــؤجِـــرِهِ بِـــالغـــرورِ", "تَــمَــطَّتــ عــواهــا فَــأَهـوى بِهـا", "حَــذارِ فَـعـنـدَ اِبـتِـسـامِ الغُـيـو", "ثِ تُــخــشــى صَــواعِــقُ أَلهــابِهــا", "وَلا تُـخْـدَعُـوا بِـاِفـتِـرارِ اللّيُو", "ثِ فَــالنَّاـر فـي بَـردِ أَنـيـابِهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40134	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فَدَتْكَ القُلوبُ بِأَلبابِها <\|vsep\|> وَساحُ المُلوكِ بِأَربابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتائِبُ تَرمي جُنودَ الصَّلي <\|vsep\|> بِ مِنها بِتَقطيعِ أَصلابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما اِنثَنَت مِن قراعِ الكُماة <\|vsep\|> كَسَت وَقدَها وَشْيَ أَسلابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبَرْنَسَ منها البرنسُ الثّيابَ <\|vsep\|> وَحَلّتهُ مِن وَقْعِ أَحلابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشيَّةَ غَصَّتْ على ِنَّبٍ <\|vsep\|> نُفوسُ النّصارى بِغصّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقامَ لِأَحمَد مَحمودُها <\|vsep\|> بِجَدْعِ مَوارِن أَحزابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَلّى لَها حَيدَرِيُّ المصا <\|vsep\|> عِ أَغلب مُودٍ بِغَلّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُورِّثُ أَركاسِها مِن أَبٍ <\|vsep\|> أَكولِ الفَوَارِسِ شَرّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمامٌ ِذا اِعْصَوْصَبَتْ نَبْوَة <\|vsep\|> دَهاها بِها شُمّ أَعصابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَضى وَجَنى لَكَ حُلوَ الشها <\|vsep\|> دِ مِمّا تَمَطَّقَ مِن صابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَوصى بِها لَكَ مِن بَعدِما <\|vsep\|> تَجَرَّعَ مُمقَرَّ أَوصابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقسمَ جَدُّكَ أَلّا يَليق <\|vsep\|> بِغَيْرِكَ مَلبَس أَثوابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبَحتَ دِمَشقَ بِمَشقِ الجِيادِ <\|vsep\|> زبورِ الوَغى بَينَ أَحدابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَصْلَتَّ رَأيَكَ قَبلَ الحُسامِ <\|vsep\|> فَجَمّدَ جَمرَة أَجلابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَعطَتكَ ما لَم تَنَلْهُ يدٌ <\|vsep\|> وَفازَت رُقاكَ بِأَصحابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتَ تصرِّفُ فَضلَ الزّما <\|vsep\|> مِ مِن حمصِ تَأخيرِ رُكّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخوّنها الجور فاستدركت <\|vsep\|> بعدْلِك أغبار ظبظابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفاجَأتَ قُورُس بِالشّائِلاتِ <\|vsep\|> تَمُجُّ القَنا سُمَّ أَذنابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما رُمتَ حَتّى رَمَت بَيضَها <\|vsep\|> ِلَيكَ أَزِمّةَ ضرّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَزَّت عَزازُ فَأَذْلَلتَها <\|vsep\|> بِمَجرٍ مضيق لأَسْهابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَشمَخَ مِن أَنفِها مَنكِباً <\|vsep\|> وَأَكثَر مَن عَدَّ تورابَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَلِفتَ لِعيطاءِ أُمِّ النّجو <\|vsep\|> مِ في الأَمرِ ِبطاءَ أَترابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَذراء مُذْ عَمَرْت ما اِهتَدت <\|vsep\|> ظُنونُ اللَّيالي لِِخْرابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفَرَّعتها بِفروعِ الوَشي <\|vsep\|> جِ مُثمِرَةً هامَ أَوشابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعوجٍ ِذا أنبَضَت أغمَضَت <\|vsep\|> ذُكاء لِرسالِ نشّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُحدَودباتٍ تَطيرُ الخُطوب <\|vsep\|> مَلافِظَ أَلسُن خُطّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُصَوّبُ عِقبانَ رَيْب المَنونِ <\|vsep\|> مَتى زَبَنتها بِأَعقابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما رَكَعت حَولَ شَمِّ الهِضا <\|vsep\|> بِ ِلّا سَجَدنَ لِأَنصابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاذَت بِمُعْتَصِمٍ بِالكتابِ <\|vsep\|> وَهوبِ المَمالِكِ سَلّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمُعْتَصِمِيّ النَّدَى وَالهُدَى <\|vsep\|> هَموسِ السُّرَى غَير هَيّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحلّى المَحل بِوَصفِ الفُتوح <\|vsep\|> وَوَصفِ التَهاني وَأَربابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَعجَزُ مُدّاحُهُ أَن تُحيط <\|vsep\|> بِدابِهِ فلك دابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدائِع لَو رُدَّ دَهر رَمي <\|vsep\|> نَ بَناتَ حَبيبٍ بِأَحبابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَينَ اِبن أَوسٍ وَياتُهُ <\|vsep\|> مِنَ اللّاءِ أَودَت بِحسّابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ اللّاءِ عادَ عَتيقٌ لَها <\|vsep\|> وَرَدَّ عَلَيها اِبن خَطَّابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأيّامُهُ من حُبُورٍ تَكادُ <\|vsep\|> يَطيرُ بِها فَرْطُ ِعجابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ الفَضلُ ِنْ رَاسَلتكَ الجيا <\|vsep\|> دُ وَقامَت أَدلّة أَنجابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِعتَسَفَت هِمَمُ الجائرينَ <\|vsep\|> أَتَيتَ السِيادَةَ مِن بابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبوك أَبوها وَأَنتَ اِبنُها ال <\|vsep\|> عَريق وَدُميَةُ مِحرابِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لِمُؤجِرِهِ بِالغرورِ <\|vsep\|> تَمَطَّت عواها فَأَهوى بِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَذارِ فَعندَ اِبتِسامِ الغُيو <\|vsep\|> ثِ تُخشى صَواعِقُ أَلهابِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عَــقَــلَ الحَـقُّ أَلْسُـنَ المُـدَّعـيـنـا", "أنـتَ خَـيـرُ المـلوكِ دُنيا وَدِينا", "وأَسَــدُّ الأنــام قــولاً وأَفــعــا", "لاً وَنَــفــســاً وَنِــيّــةً وَيَـقـيـنـا", "أَنـــتَ أَسْـــنــاهُــم أَبــاً وَإِبــاء", "وَاِمــرَءاً حــيّــاً وَأَمــرع حــيـنـاً", "بَـسـط الرّزقَ فـي البَـسـيـطَةِ كَفَّا", "كَ فَـكِـلتـا يَـدَيـك تُـلفـى يَـمينا", "فَــيَــدٌ تــحــسِــمُ النَّوائبَ عــنّــا", "ويــدٌ تــقــســمُ الرَّغـائبَ فـيـنـا", "أَيُّهـَا البـحـرُ لَو تُـساجِلُكَ الأب", "حُـرُ عـامَـتْ فـي سـاحـلَيْـكَ سَـفينا", "وَلَكـانَ المُـحـيـطُ مـنـهـا مُـحَاطاً", "مـثـلَ نونِ الهجاء أو خِيلَ نُونا", "مُــشـرعـاً مُـتـرعـاً ومـنّـاً مـهـنّـا", "وَربــاعـاً فَـيـحـاً وكـفّـاً لَبُـونـا", "ومُــحَـيّـاً طـلْقـاً ومـالاً طـليـقـاً", "وَاِبـتِهـاجـاً قَـصداً وَحَبلاً مَتينا", "بَــيــنَ ذَبٍّ يــمـيـتُ عـادِيَـة الشِّر", "كِ وَهـبٍّ يَـحـيـا بِهِ المُـسـلِمـونـا", "تَــتَــبــدّى مِــنَ الفُــتـوحِ أُلُوفـاً", "أَنـتَ أَعـلى من أنْ تعدّ المِئينا", "كُـلَّمـا اِحـتَـزْتَ ثـوبَ نَـصـرٍ عَـزيز", "مِـن مَـرامٍ أَقـبَـلَت فَـتـحاً مُبينا", "صَـــرَفَ اللَّه عَـــنــكَ صَــرْف زمــانٍ", "أَنــتَ عَــلَّمــتَ صَـرْفَه أنْ يـهـونـا", "يـا اِبـنَ مَـن طَـبق البَسيطَةَ آثا", "راً وَعـلّ المـنـا بـذيهِ الأُجونا", "وَغَـدت حـصـنـهُ عَلى سَرح هَذا الد", "ديـنِ مـن شـكّـة الأَعـادي حُـصونا", "كَم تَعالى صَهيلُها في رُبا الشا", "مِ فَـأَعـلى خلفَ الخليجِ الرَّنينا", "يـا صِـنْـوَ الرَّشـيـد أبـقاكَ لِلحِك", "مَــةِ وَالبـأسِ بَـعـدهُ المَـأمـونـا", "سَــمِــعَ اللَّه فــيــكَ دَعــوَة سَـكْـنٍ", "أوطَـنُـوا مِـن حِـماكَ حِصناً حَصينا", "عَـرَقْـتَهُـم مـدى الخُـطـوب فـأَحـيي", "تَ رُفــاتـاً مِـنَ التُـرابِ دَفـيـنـا", "أُلْبِـسُـوا عـدلكَ المـدبَّجـَ فـاخْتا", "لوا بـنـاتٍ فـي وشـيـهِ وَبَـنـيـنا", "سَهِــرَت عَـيـنـكَ الكَـلُوء وَنـامـوا", "تَـحـتَ أَكـنـافِ رَعـيِهـا آمـنـيـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40117	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عَقَلَ الحَقُّ أَلْسُنَ المُدَّعينا <\|vsep\|> أنتَ خَيرُ الملوكِ دُنيا وَدِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَسَدُّ الأنام قولاً وأَفعا <\|vsep\|> لاً وَنَفساً وَنِيّةً وَيَقينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أَسْناهُم أَباً وَِباء <\|vsep\|> وَاِمرَءاً حيّاً وَأَمرع حيناً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَسط الرّزقَ في البَسيطَةِ كَفَّا <\|vsep\|> كَ فَكِلتا يَدَيك تُلفى يَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَدٌ تحسِمُ النَّوائبَ عنّا <\|vsep\|> ويدٌ تقسمُ الرَّغائبَ فينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّهَا البحرُ لَو تُساجِلُكَ الأب <\|vsep\|> حُرُ عامَتْ في ساحلَيْكَ سَفينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكانَ المُحيطُ منها مُحَاطاً <\|vsep\|> مثلَ نونِ الهجاء أو خِيلَ نُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُشرعاً مُترعاً ومنّاً مهنّا <\|vsep\|> وَرباعاً فَيحاً وكفّاً لَبُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُحَيّاً طلْقاً ومالاً طليقاً <\|vsep\|> وَاِبتِهاجاً قَصداً وَحَبلاً مَتينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ ذَبٍّ يميتُ عادِيَة الشِّر <\|vsep\|> كِ وَهبٍّ يَحيا بِهِ المُسلِمونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَبدّى مِنَ الفُتوحِ أُلُوفاً <\|vsep\|> أَنتَ أَعلى من أنْ تعدّ المِئينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما اِحتَزْتَ ثوبَ نَصرٍ عَزيز <\|vsep\|> مِن مَرامٍ أَقبَلَت فَتحاً مُبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَرَفَ اللَّه عَنكَ صَرْف زمانٍ <\|vsep\|> أَنتَ عَلَّمتَ صَرْفَه أنْ يهونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا اِبنَ مَن طَبق البَسيطَةَ ثا <\|vsep\|> راً وَعلّ المنا بذيهِ الأُجونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدت حصنهُ عَلى سَرح هَذا الد <\|vsep\|> دينِ من شكّة الأَعادي حُصونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم تَعالى صَهيلُها في رُبا الشا <\|vsep\|> مِ فَأَعلى خلفَ الخليجِ الرَّنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صِنْوَ الرَّشيد أبقاكَ لِلحِك <\|vsep\|> مَةِ وَالبأسِ بَعدهُ المَأمونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمِعَ اللَّه فيكَ دَعوَة سَكْنٍ <\|vsep\|> أوطَنُوا مِن حِماكَ حِصناً حَصينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَقْتَهُم مدى الخُطوب فأَحيي <\|vsep\|> تَ رُفاتاً مِنَ التُرابِ دَفينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُلْبِسُوا عدلكَ المدبَّجَ فاخْتا <\|vsep\|> لوا بناتٍ في وشيهِ وَبَنينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلى المُــرْتَــضَــى حـثّ المـطـيّ فـإنّه", "إمــامٌ عــلى كـلّ البـريّـة قـد سـمـا", "ترى الناسَ أرضاً في الفضائل عندهُ", "ونَـجْـلُ الزَّكِـيّ الهـاشـمـيِّ هو السَّما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40105	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لى المُرْتَضَى حثّ المطيّ فنّه <\|vsep\|> مامٌ على كلّ البريّة قد سما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَبــداً تُــنَــكِّبــُ عَــن ضَـلالٍ سـادراً", "بِــثُـقـوبِ زِنْـدِكَ أَو تَـدُلّ عـلى هُـدَى", "سُـدْتَ الكُهُـولَ مِـنَ المـلوكِ مُراهِقاً", "وشَــأَوْتَ شِــيـبَهُـم البـوازِلَ أَمـردا", "إِنْ شــيَّدوا صَــرْحــاً أَنــافَ مَـنـاره", "أَو أســجـدوا لِلكَـأسِ جَـدَّد مَـسْـجِـدا", "وَإِذا اسْــتَهَــزَّتـهـم قـلائدُ مَـعْـبَـدٍ", "هَــزَّتْهُ مَــوعِــظَــةٌ فــعــرفَ مَــعـبـدا", "قَــسَـمـاً لِشـامِ الشـامِ مِـنـك مـهـنَّدٌ", "أَرضــاهُ مَــشــهــوراً وَراعَ مُــقــلّدا", "وَتَــمَــسَّكــ الإِســلام مِـنـكِ بـعُـرْوَةٍ", "اللَّهُ أبْــرَمَ حَـبْـلَهـا فَـاِسـتَـصَـحـدا", "أَشــفــى فَــكـنـت شِـفـاءَه مِـن حـادِثٍ", "غـــاداهُ عـــارِضُهُ مُـــرَدَّى بِـــالرَّدا", "كُــنــتَ الصَّبــاحَ لِلَيــلِهِ لَمّـا دَجـا", "والغَــوْث كَــفَّ لظــاهُ حــيـنَ تـوقَّدا", "اللَّه يَــومَ أَطــلعــتــك بــهِ النَّوَى", "يَـجـتـابُ مِـن مُهَـجِ الأَصـافِر مجسّدا", "نَــشــوانَ غــنَّتــْكَ الظُّبــَى مَـفـلولَة", "وَأَمـالَ عِـطْـفَـيْـك الوشـيـح مـقـصّـدا", "فــي مَــعــرَكٍ مـا قـامَ بَـأْسُـكَ دونَهُ", "إِلّا أَقــامَ المُــشــركـيـنَ وَأَقْـعَـدا", "ولَكَــمْ مــكــرّ قــمـتَ فـيـهِ مـعـلّمـاً", "أَرضــى إِلهَــكَ وَالمَــسـيـحَ وَأَحـمَـدا", "يَـومَ العُـرَيـمَـةِ وَالحَـطـيـمِ وَحـارِم", "وَشِــعــابِ بـاسـوطـا وَهـاب وَصَـرْخـدا", "لا يَـــعـــدم الإِشـــراك حَـــدَّك إِنَّهُ", "مـا سَـلّ فـيـهـم حـاكِماً إِلّا اِعتَدى", "أَهمَدتهم مِن بَعدِ ما مَلأوا الملا", "رجـلاً فَهـل كـانَـت سُـيـوفُـكَ مـرقدا", "طَــلَعــتْ نُـجـومُ الحَـقِّ مِـن آفـاقِهـا", "وَأَعـادهـا كَـرُّ العـصـورِ كَـمـا بَـدا", "وَهَـوى الصَّلـيـبُ وحِـزْبُهُ وَتَبخترَ الْ", "إسْـلامُ مِـن بَـعـدِ التـسـاقف أَغيَدا", "سَــبَــقَ المُــجَــلّي للخُــطَـى فـرفـعـه", "نَـسَـق بِـثـمّ وَقـد رُفـعـتْ بِـالاِبتِدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40114	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبداً تُنَكِّبُ عَن ضَلالٍ سادراً <\|vsep\|> بِثُقوبِ زِنْدِكَ أَو تَدُلّ على هُدَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُدْتَ الكُهُولَ مِنَ الملوكِ مُراهِقاً <\|vsep\|> وشَأَوْتَ شِيبَهُم البوازِلَ أَمردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ شيَّدوا صَرْحاً أَنافَ مَناره <\|vsep\|> أَو أسجدوا لِلكَأسِ جَدَّد مَسْجِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا اسْتَهَزَّتهم قلائدُ مَعْبَدٍ <\|vsep\|> هَزَّتْهُ مَوعِظَةٌ فعرفَ مَعبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَماً لِشامِ الشامِ مِنك مهنَّدٌ <\|vsep\|> أَرضاهُ مَشهوراً وَراعَ مُقلّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَمَسَّك الِسلام مِنكِ بعُرْوَةٍ <\|vsep\|> اللَّهُ أبْرَمَ حَبْلَها فَاِستَصَحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشفى فَكنت شِفاءَه مِن حادِثٍ <\|vsep\|> غاداهُ عارِضُهُ مُرَدَّى بِالرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتَ الصَّباحَ لِلَيلِهِ لَمّا دَجا <\|vsep\|> والغَوْث كَفَّ لظاهُ حينَ توقَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَّه يَومَ أَطلعتك بهِ النَّوَى <\|vsep\|> يَجتابُ مِن مُهَجِ الأَصافِر مجسّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشوانَ غنَّتْكَ الظُّبَى مَفلولَة <\|vsep\|> وَأَمالَ عِطْفَيْك الوشيح مقصّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَعرَكٍ ما قامَ بَأْسُكَ دونَهُ <\|vsep\|> ِلّا أَقامَ المُشركينَ وَأَقْعَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَكَمْ مكرّ قمتَ فيهِ معلّماً <\|vsep\|> أَرضى ِلهَكَ وَالمَسيحَ وَأَحمَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومَ العُرَيمَةِ وَالحَطيمِ وَحارِم <\|vsep\|> وَشِعابِ باسوطا وَهاب وَصَرْخدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَعدم الِشراك حَدَّك ِنَّهُ <\|vsep\|> ما سَلّ فيهم حاكِماً ِلّا اِعتَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهمَدتهم مِن بَعدِ ما مَلأوا الملا <\|vsep\|> رجلاً فَهل كانَت سُيوفُكَ مرقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَعتْ نُجومُ الحَقِّ مِن فاقِها <\|vsep\|> وَأَعادها كَرُّ العصورِ كَما بَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَوى الصَّليبُ وحِزْبُهُ وَتَبخترَ الْ <\|vsep\|> سْلامُ مِن بَعدِ التساقف أَغيَدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا نُحاة اِلزَموا الشكَك", "ثُــمَّ حــلُّوا عــنِ التّـكـكْ", "وَاِكـشِـفـوا عَـن فِـقـاحِكم", "قَــد أَتَـت لحـيـة المَـلكْ", "لِحــيــة ســرْمُ سِــيـبَـوَيْه", "عَــلَيــهــا قَــدِ اِنــتَهــكْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40085	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نُحاة اِلزَموا الشكَك <\|vsep\|> ثُمَّ حلُّوا عنِ التّككْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِكشِفوا عَن فِقاحِكم <\|vsep\|> قَد أَتَت لحية المَلكْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "عَـتـبـتُ عَـلى قـطّ اِبـنِ مُنير", "وقـلت أتـيـتِ بـغير الصَّوابِ", "جَــرحْــت يــداً خُـلِقَـتْ للنَّدَى", "وبذل الهِبات وضرب الرِّقابِ", "فَـقَـالَ ليَ القطُّ وَيْكَ اِنتَبِهْ", "أَلَيْسَ القِطاطُ عِداةَ الكِلابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40071	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عَتبتُ عَلى قطّ اِبنِ مُنير <\|vsep\|> وقلت أتيتِ بغير الصَّوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرحْت يداً خُلِقَتْ للنَّدَى <\|vsep\|> وبذل الهِبات وضرب الرِّقابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَـذي المـساعي قياساً أيُّها النَّاهي", "مُــنِّيــتُهـا والمُـنـى أضْـغـاثُ أحـلامِ", "فــي دولةٍ قـائم بـالقِـسْـطِ قـائمُهـا", "مَـتـيـنـةِ المَـتْـنِ مـن رصْـفٍ وإِحْـكـامِ", "فــالعِــزُّ أقْــعَــسُ والآلاءُ ضــاحـكـةٌ", "والظِـلُّ ضـافٍ ومـسْـعُـودُ النَّدَى هـامي", "ونَـيّـرُ الدِّيـنِ نـورُ الدّيـن يـرشُفها", "ماءُ المُنَى مِن حفىً في جَوِّهِ الدَّامي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40082	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذي المساعي قياساً أيُّها النَّاهي <\|vsep\|> مُنِّيتُها والمُنى أضْغاثُ أحلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في دولةٍ قائم بالقِسْطِ قائمُها <\|vsep\|> مَتينةِ المَتْنِ من رصْفٍ وِحْكامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعِزُّ أقْعَسُ واللاءُ ضاحكةٌ <\|vsep\|> والظِلُّ ضافٍ ومسْعُودُ النَّدَى هامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ويلي مِنَ المُعْرِضِ الغَضْبان إذ نقلَ ال", "واشـــي إليـــه حـــديـــثـــاً كُـــلُّهُ زُورُ", "مـــقـــصّــرُ الصُّدْغِ مَــســبــول ذَؤابَــتــهُ", "لي مِــنــهُ وجــدان مَــمــدودٌ وَمَــقـصـورُ", "سَــلَّمــتُ فَــاِزوَرَّ يَــزوي قَــوسَ حــاجِــبِهِ", "كَــأَنّــنــي كــأس خَــمــرٍ وهــوَ مــخْـمُـورُ", "فــيــهِ مَــحـاسِـنُ شَـتَّى قَـد فُـتِـنْـتُ بِهـا", "وكــلّ مُــفْــتَــتِــنٍ بــالحُــسْــنِ مَــعْــذُورُ", "مُهَــفْهَــفٌ فــي هَـواه مـا اِسـتَـجَـرتُ بـهِ", "إِلّا وَجَـــدت غَـــرامــي وَهــوَ مَــنــصــورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40051	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ويلي مِنَ المُعْرِضِ الغَضْبان ذ نقلَ ال <\|vsep\|> واشي ليه حديثاً كُلُّهُ زُورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقصّرُ الصُّدْغِ مَسبول ذَؤابَتهُ <\|vsep\|> لي مِنهُ وجدان مَمدودٌ وَمَقصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَّمتُ فَاِزوَرَّ يَزوي قَوسَ حاجِبِهِ <\|vsep\|> كَأَنّني كأس خَمرٍ وهوَ مخْمُورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ مَحاسِنُ شَتَّى قَد فُتِنْتُ بِها <\|vsep\|> وكلّ مُفْتَتِنٍ بالحُسْنِ مَعْذُورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "جَــعــلَ القَــطــيـعَـةَ سُـلَّمـاً لِعـتـابِهِ", "مـــتـــجـــرِّمٌ جـــانٍ عــلى أحــبــابــهِ", "مــا زالَ يُــضــمِــرُ غَــدرَهُ مُــتـعَـلّلاً", "بـــوُشـــاتــه مُــتَــسَــتِّراً بــكُــذّابــهِ", "حـــتّـــى تَــحــدَّثَ نــاظِــراهُ فَــحَــلَّلا", "مــا كــانَ أَوثـقَ مِـن عُـرَى أَعـتـابـهِ", "وَاللَّهِ لَوْلا مــا يَــقــومُ بِــنَــصــرِهِ", "مِــن نــارِ وَجــنَــتــهِ وَمــاءِ شَـبـابِهِ", "لأَبَـحْـتُ مـا حَـظَـرَ الهَـوى مِـن هَـجرِهِ", "لِيَـــصـــحّ أو حـــرَّمْـــتُ حِــلَّ رِضــابــهِ", "وَلَكــانَ مِــن ديــنِ المُــروءَةِ تَـركـهُ", "فــالصَّبــْر أعْــذَبُ مِــن أَليـمِ عَـذابِهِ", "حَــتَّاــمَ أُقْــبِــلُ وهــو ثــانٍ عِــطْــفَهُ", "وَالحُــبُّ يَـحـمِـلُنـي عَـلى اِسْـتِـجـذابِهِ", "وَأَقـــــولُ غَـــــرطــــنّ غَــــيَّ وُشــــاتِهِ", "رشــداً فــأرجـو أن يـفـيـق لِمـا بـهِ", "وَإِذا تَـــغـــيّــرهُ لِمَــعــنــىً بــاطِــنٍ", "لا خَـــوفَ عـــاتِــبِهِ ولا مــغــتــابِهِ", "يــا ظــالِمــاً أَعــطـى مَـواثِـقَ عَهـدِهِ", "بِـــوفـــائِهِ وَالعُــذرُ مِــلءُ ثِــيــابِهِ", "زيَّنـــْتَ لي وجْهَ الغـــرور بــمــوعــدٍ", "كـــذِبٍ فـــوا ظَــمَــأي لِلَمْــعِ ســرابِهِ", "ونــبـذْتَـنـي نَـبْـذَ الحَـصَـاة مُـضَـيِّعـاً", "ودّاً بَــــخِــــلت بِهِ عــــلى خُـــطّـــابِهِ", "مـا كـان وصْـلُك غـيـرَ هَـجْـعَـةِ سـاهـرٍ", "غَــضِّ الجــفــونِ فــريّـع فـي أَهـيـابِهِ", "آهــاً لِهَــذا القَــلبِ كَــيــفَ خـدعْـتَهُ", "مُــتَــصــنِّعــاً فَــسَــكَــنْــتَ سِـرَّ جَـوابِهِ", "وَلِنــاظِــرٍ كَــتَــبَــتْ إِلَيــك جُــفــونُهُ", "خَــبَــراً فَــمــا أَحــسـنْـتَ ردّ حـجـابِهِ", "هَـــذا هَـــواكَ مـــحـــكَّمــاً مــا ضــرَّهُ", "مــا قَــطــع الحُــسَّاــدُ مِــن أَسـبـابِهِ", "وَمَكانُكَ المَأهولُ مُحكٌم لم يَحْلُلْ به", "أَحـــدٌ سِـــواكَ ولا أَقـــامَ بِـــبــابِهِ", "وأنــــا الّذي جَـــرَّبْـــتُهُ فـــوجـــدتُهُ", "مــاءً تَــقَــرُّ النَّفــْسُ بــاِســتِـعـذابِهِ", "فَـإِنِ اِسـتَـقـمـتَ فـأنتَ أَنت وَإِنْ تَزُغْ", "فــالْبَــغْــيُ مَــصْــرَعُهُ عــلى أربــابِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40068	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> جَعلَ القَطيعَةَ سُلَّماً لِعتابِهِ <\|vsep\|> متجرِّمٌ جانٍ على أحبابهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ يُضمِرُ غَدرَهُ مُتعَلّلاً <\|vsep\|> بوُشاته مُتَسَتِّراً بكُذّابهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى تَحدَّثَ ناظِراهُ فَحَلَّلا <\|vsep\|> ما كانَ أَوثقَ مِن عُرَى أَعتابهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَّهِ لَوْلا ما يَقومُ بِنَصرِهِ <\|vsep\|> مِن نارِ وَجنَتهِ وَماءِ شَبابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَبَحْتُ ما حَظَرَ الهَوى مِن هَجرِهِ <\|vsep\|> لِيَصحّ أو حرَّمْتُ حِلَّ رِضابهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكانَ مِن دينِ المُروءَةِ تَركهُ <\|vsep\|> فالصَّبْر أعْذَبُ مِن أَليمِ عَذابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتَّامَ أُقْبِلُ وهو ثانٍ عِطْفَهُ <\|vsep\|> وَالحُبُّ يَحمِلُني عَلى اِسْتِجذابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقولُ غَرطنّ غَيَّ وُشاتِهِ <\|vsep\|> رشداً فأرجو أن يفيق لِما بهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا تَغيّرهُ لِمَعنىً باطِنٍ <\|vsep\|> لا خَوفَ عاتِبِهِ ولا مغتابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ظالِماً أَعطى مَواثِقَ عَهدِهِ <\|vsep\|> بِوفائِهِ وَالعُذرُ مِلءُ ثِيابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زيَّنْتَ لي وجْهَ الغرور بموعدٍ <\|vsep\|> كذِبٍ فوا ظَمَأي لِلَمْعِ سرابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونبذْتَني نَبْذَ الحَصَاة مُضَيِّعاً <\|vsep\|> ودّاً بَخِلت بِهِ على خُطّابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان وصْلُك غيرَ هَجْعَةِ ساهرٍ <\|vsep\|> غَضِّ الجفونِ فريّع في أَهيابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاً لِهَذا القَلبِ كَيفَ خدعْتَهُ <\|vsep\|> مُتَصنِّعاً فَسَكَنْتَ سِرَّ جَوابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِناظِرٍ كَتَبَتْ ِلَيك جُفونُهُ <\|vsep\|> خَبَراً فَما أَحسنْتَ ردّ حجابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا هَواكَ محكَّماً ما ضرَّهُ <\|vsep\|> ما قَطع الحُسَّادُ مِن أَسبابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَكانُكَ المَأهولُ مُحكٌم لم يَحْلُلْ به <\|vsep\|> أَحدٌ سِواكَ ولا أَقامَ بِبابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الّذي جَرَّبْتُهُ فوجدتُهُ <\|vsep\|> ماءً تَقَرُّ النَّفْسُ باِستِعذابِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يا غريبَ الحُسْن ما أَغ", "نـاك عـن ظُـلْم الحـبيبِ", "أتـــرى الإفـــراطَ فــي", "حُـبّـك أضـحـى مِن ذُنوبي", "حـلّ بـي مـن حُـبّك الخطْ", "بُ الّذي لا كــالخُـطُـوبِ", "وَعَــجــيــبٌ أَن تـرى فِـع", "لَكَ بــي غَــيــر عَــجـيـبِ", "لا تُـغـالطْـنـي فما تخْ", "فَــى أَمــاراتُ المُـريـبِ", "أين ذاك البِشْرُ يا مو", "لايَ مـن هـذا القُـطـوبِ", "يـا هـلالاً يُلْبس الأَر", "ض نــقــابـاً مـن شُـحُـوبِ", "مــا بــدا إِلّا وَنــادى", "وجـهُهُ يـا شـمـسُ غِـيـبي", "أيُّهـا الظّـبيُ الذي مَرْ", "تـــــعُهُ أَرض القـــــلوبِ", "والّذي قد قادني الحَيْ", "نُ له قــوْدَ الحــبــيــبِ", "سَــقــمــي مِـن سَـقـمِ جَـفْ", "نَـيْـكَ وفـي فَـيْئِك طِيبي", "وَسَـــنـــا وجـــهـــك مــص", "بـاحـي وأنـفـاسُك طيبي", "أنــا خــيـرُ النـاسِ إِذ", "كـنـت منَ الناسِ نَصيبي", "عَـــشِـــقــوا قَــبــلي وَل", "كـنْ مـا أحبُّوا كحبيبي", "بِــأَبــي بَـرد ثَـنـايـاك", "وإن أذكَـــى لهـــيــبــي", "لا بــلاكَ اللهُ إن أُض", "نِـيـتَ يـومـاً بالّذي بي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40065	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غريبَ الحُسْن ما أَغ <\|vsep\|> ناك عن ظُلْم الحبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أترى الفراطَ في <\|vsep\|> حُبّك أضحى مِن ذُنوبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلّ بي من حُبّك الخطْ <\|vsep\|> بُ الّذي لا كالخُطُوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَجيبٌ أَن ترى فِع <\|vsep\|> لَكَ بي غَير عَجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُغالطْني فما تخْ <\|vsep\|> فَى أَماراتُ المُريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين ذاك البِشْرُ يا مو <\|vsep\|> لايَ من هذا القُطوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هلالاً يُلْبس الأَر <\|vsep\|> ض نقاباً من شُحُوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بدا ِلّا وَنادى <\|vsep\|> وجهُهُ يا شمسُ غِيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّها الظّبيُ الذي مَرْ <\|vsep\|> تعُهُ أَرض القلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والّذي قد قادني الحَيْ <\|vsep\|> نُ له قوْدَ الحبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقمي مِن سَقمِ جَفْ <\|vsep\|> نَيْكَ وفي فَيْئِك طِيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَنا وجهك مص <\|vsep\|> باحي وأنفاسُك طيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا خيرُ الناسِ ِذ <\|vsep\|> كنت منَ الناسِ نَصيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشِقوا قَبلي وَل <\|vsep\|> كنْ ما أحبُّوا كحبيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي بَرد ثَناياك <\|vsep\|> ون أذكَى لهيبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَـقـاني العَسجَديَّة ذو عِذارٍ", "ينَمنِم عَنبَراً في صَحن عَسْجَدْ", "وحَــيّـا بـاللآلئ فـي صِـدافٍ", "مِنَ الياقوتِ طُرِّز بالزَّبَرْجَد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40048	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقاني العَسجَديَّة ذو عِذارٍ <\|vsep\|> ينَمنِم عَنبَراً في صَحن عَسْجَدْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "رَغــــيــــفُهُ مِــــن ذَرَّةٍ", "يَــصــنَــعُه أو أَصْـغَـرا", "مُـــبَـــيَّتـــاً مُـــلَفَّفــاً", "مُــبَــريَـقـاً مُـبَـيْـكَـرا", "لَو جازَ في عَينِ الّذي", "يَــــأكـــلهُ لَمـــا دَرَى", "أو بَــلَعَ الصَّاــئمُ أل", "فـاً مـثـلَهُ مـا أَفْطَرا", "كــــأَنَّمــــا خَـــبَّاـــزُهُ", "بــه تَــحَــدَّى البَـشَـرا", "فَهـــاتِ قُـــل أَعَــرَضــاً", "تَـــجِـــدْهُ أَمْ جَــوْهَــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40059	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رَغيفُهُ مِن ذَرَّةٍ <\|vsep\|> يَصنَعُه أو أَصْغَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُبَيَّتاً مُلَفَّفاً <\|vsep\|> مُبَريَقاً مُبَيْكَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو جازَ في عَينِ الّذي <\|vsep\|> يَأكلهُ لَما دَرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو بَلَعَ الصَّائمُ أل <\|vsep\|> فاً مثلَهُ ما أَفْطَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّما خَبَّازُهُ <\|vsep\|> به تَحَدَّى البَشَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كَـأَنَّ خَـدَّيْهِ ديـنـارانِ قَد وُزِنَا", "وَحَرّر الصَّيْرفيُّ الوَزْنَ وَاِحتاطا", "فَـخـفَّ إحـداهـما عَن وَزْنِ صاحِبِهِ", "فَـحَـطَّ فوق الذي قد خفَّ قيراطا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40077	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ خَدَّيْهِ دينارانِ قَد وُزِنَا <\|vsep\|> وَحَرّر الصَّيْرفيُّ الوَزْنَ وَاِحتاطا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيا حُسْنَها من روضةٍ ضاع نَشْرُهَا", "فَـنـادَتْ عَـلَيـهِ في الرياضِ طيورُ", "ودُولابُهَــا أَضْــحَـى تُـعَـدُّ ضُـلُوعُهُ", "لِكَـثْـرَةِ مـا يـبـكـي بـهـا ويدُورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40080	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا حُسْنَها من روضةٍ ضاع نَشْرُهَا <\|vsep\|> فَنادَتْ عَلَيهِ في الرياضِ طيورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أَحـلى الهـوى مـا تُـحِـلُّهُ التُّهـَمُ", "بـاحَ بِهِ العـاشـقـونَ أَو كَـتـمُوا", "أَغْـرَى المُـحـبّـيـنَ بِـالمَحبّةِ فال", "عــــذْل كـــلامٌ أســـمـــاؤه كَـــلِمُ", "ومُــــعْــــرِضٌ صــــرّح الوُشــــاةُ له", "فــعــلَّمُــوهُ قــتْـلي ومـا عـلمـوا", "سَـعَـوْا بـنـا لا سَـعَـتْ بـهـم قَدمٌ", "فــلا لنــا أصــلحــوا ولا لَهُــمُ", "ضَـرُّوا بِهِـجـرانِـنا وما اِنتَفعوا", "وصـدّعـوا شَـمْـلَنـا ومـا اِلتأَموا", "بِــاللّهِ يــا هــاجِـري بـلا سـبـبٍ", "إِلّا لِقَــالَ الوُشــاةُ أو زَعَـمُـوا", "بِـحـقِّ مَـن زانَ بـالدُّجى فَلَق الص", "صُــبْــحِ عــلى الرُّمــح إنّه قَــسَــمُ", "وَقـــالَ لِلمـــاءِ قِــفْ بــوَجْــنَــتِهِ", "فَــمَــازج النّــارِ وهــيَ تَــضْـطـرمُ", "هــل قــلتَ للطَّيـْفِ لا يـعـاوِدُنـي", "بَــعْــدَكَ أم قــد وَفَـى لك الحُـلُمُ", "أَمْ قلتَ للَّيْلِ طُلْ فأفْرَط في الط", "طَــاعــةِ حــتــى إصْــبَــاحــهُ ظُــلَمُ", "مَــــولايَ إنَّ الّذي قُــــذِفْــــتُ بِهِ", "زُورٌ فَـــزُرْ لا يَـــرُعْــكَ قــولُهُــمُ", "عـنـدي لهـم مُـقْـلَةٌ يـحجّبُهَا الد", "دَمـــعُ وأُذنٌ شِـــعَــارُهَــا الصَّمــَمُ", "إِنْ يَــحــسِــدونــي فــلا أَلُومُهُــم", "مِــثْــلُكَ تَــسْـمُـو لحُـسْـنِهِ الهِـمَـمُ", "رأوكَ لي جــــنَّةــــً مُــــزَخْـــرَفَـــةً", "مـا وجـدوا مـثـلَهـا ولا عَـدِمُوا", "فَـاِخْـتَـلَقُـوا وَاِفـتـروا فَـلَيْـتَهُم", "حـيـن رأوا مـا رأيـتُ فيك عَمُوا", "فَــأيــنَ كــانَ المُــمَــوِّهـون وَقَـد", "وَحَّد قـــلبـــي هَـــوَاكَ قـــبْــلَهُــمُ", "لي حُـرْمَـة الصّـابـرِ الشكورِ وما", "أحـدثْـتُ ديـنـاً تُـلْغَـى له الحُرُمُ", "خَـــبّـــرَنـــي شـــاهـــدٌ بِـــزُورهِــم", "وأنــت خــصْــمــي وحِـلْمُـكَ الحَـكَـمُ", "يــا قــمــراً أصْــبَــحَـتْ مـحـاسِـنُهُ", "تَــنْهَــبُ ألبــابَــنــا وتــقْــتَـسِـمُ", "فــيــك مَــعَــانٍ لو أنّهـا جُـمِـعَـتْ", "في الشمس لَم يَغْشَ نُورَها الظُّلَمُ", "تـمـشـي فـتُـرْدِي القـضيبَ من أَسَفٍ", "وتــكْــسِـفُ البـدرَ حـيـن تـبـتـسـمُ", "وتُــخْــجِــلُ الرَّاحَ مــنــك أربـعـةٌ", "خَــــدٌّ وثَــــغْـــرٌ ومُـــقْـــلَةٌ وفَـــمُ", "يـا ربّ خُـذْ لي مِـنَ الوُشـاةِ إذا", "قـامُـوا وقُـمْـنـا لَدَيْـكَ نَـحْـتَـكِـمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40060	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَحلى الهوى ما تُحِلُّهُ التُّهَمُ <\|vsep\|> باحَ بِهِ العاشقونَ أَو كَتمُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغْرَى المُحبّينَ بِالمَحبّةِ فال <\|vsep\|> عذْل كلامٌ أسماؤه كَلِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُعْرِضٌ صرّح الوُشاةُ له <\|vsep\|> فعلَّمُوهُ قتْلي وما علموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعَوْا بنا لا سَعَتْ بهم قَدمٌ <\|vsep\|> فلا لنا أصلحوا ولا لَهُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَرُّوا بِهِجرانِنا وما اِنتَفعوا <\|vsep\|> وصدّعوا شَمْلَنا وما اِلتأَموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِاللّهِ يا هاجِري بلا سببٍ <\|vsep\|> ِلّا لِقَالَ الوُشاةُ أو زَعَمُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحقِّ مَن زانَ بالدُّجى فَلَق الص <\|vsep\|> صُبْحِ على الرُّمح نّه قَسَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَ لِلماءِ قِفْ بوَجْنَتِهِ <\|vsep\|> فَمَازج النّارِ وهيَ تَضْطرمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل قلتَ للطَّيْفِ لا يعاوِدُني <\|vsep\|> بَعْدَكَ أم قد وَفَى لك الحُلُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمْ قلتَ للَّيْلِ طُلْ فأفْرَط في الط <\|vsep\|> طَاعةِ حتى صْبَاحهُ ظُلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولايَ نَّ الّذي قُذِفْتُ بِهِ <\|vsep\|> زُورٌ فَزُرْ لا يَرُعْكَ قولُهُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي لهم مُقْلَةٌ يحجّبُهَا الد <\|vsep\|> دَمعُ وأُذنٌ شِعَارُهَا الصَّمَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ يَحسِدوني فلا أَلُومُهُم <\|vsep\|> مِثْلُكَ تَسْمُو لحُسْنِهِ الهِمَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأوكَ لي جنَّةً مُزَخْرَفَةً <\|vsep\|> ما وجدوا مثلَها ولا عَدِمُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِخْتَلَقُوا وَاِفتروا فَلَيْتَهُم <\|vsep\|> حين رأوا ما رأيتُ فيك عَمُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأينَ كانَ المُمَوِّهون وَقَد <\|vsep\|> وَحَّد قلبي هَوَاكَ قبْلَهُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي حُرْمَة الصّابرِ الشكورِ وما <\|vsep\|> أحدثْتُ ديناً تُلْغَى له الحُرُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَبّرَني شاهدٌ بِزُورهِم <\|vsep\|> وأنت خصْمي وحِلْمُكَ الحَكَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قمراً أصْبَحَتْ محاسِنُهُ <\|vsep\|> تَنْهَبُ ألبابَنا وتقْتَسِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك مَعَانٍ لو أنّها جُمِعَتْ <\|vsep\|> في الشمس لَم يَغْشَ نُورَها الظُّلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمشي فتُرْدِي القضيبَ من أَسَفٍ <\|vsep\|> وتكْسِفُ البدرَ حين تبتسمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُخْجِلُ الرَّاحَ منك أربعةٌ <\|vsep\|> خَدٌّ وثَغْرٌ ومُقْلَةٌ وفَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "قــلت لقــومٍ كُــوُوا بــنــارهــمُ", "مـثـلي وصـاروا طـرائقـاً قِـدَدا", "طِيرُوا معي تسْعَدُوا ولا تقعوا", "قـومـوا فـإنّ الشـقـيَّ مـن قَعَدَا", "قـالوا عَـجِزْنا عَن أَنْ نُفارِقَهم", "قـلت فـلن تُـفْـلحُـوا إذاً أَبَـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40062	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت لقومٍ كُوُوا بنارهمُ <\|vsep\|> مثلي وصاروا طرائقاً قِدَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طِيرُوا معي تسْعَدُوا ولا تقعوا <\|vsep\|> قوموا فنّ الشقيَّ من قَعَدَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قِــفْ قــليـلاً لأَسْـأَلَكْ", "مَـنْ مِـنَ الأُفْقِ أَنْزَلَكْ", "صِرْتَ في الأرضِ ماشِياً", "بَعدَما كنتَ في الفَلَكْ", "أيُّهــا البـدرُ بـالّذي", "لِمُـحَـاقـي قـد أَكـمَـلَكْ", "أيُّ شـــرْعٍ أبـــاح طَــرْ", "فــكَ إتــلاف مـا مَـلَكْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40054	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قِفْ قليلاً لأَسْأَلَكْ <\|vsep\|> مَنْ مِنَ الأُفْقِ أَنْزَلَكْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِرْتَ في الأرضِ ماشِياً <\|vsep\|> بَعدَما كنتَ في الفَلَكْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّها البدرُ بالّذي <\|vsep\|> لِمُحَاقي قد أَكمَلَكْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا مَن أتانا سَرِقَهْ", "بــمُهْــجَـةٍ مـحـتـرِقَهْ", "جَدّكَ يا ذا لم يُجِزْ", "أخْــذَك مــنّـا صَـدَقَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40074	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن أتانا سَرِقَهْ <\|vsep\|> بمُهْجَةٍ محترِقَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يــا بِـأَبـي مَـن وَصَـلا", "وَمَـــلَّ مِـــمّــا مَــطَــلا", "زارَ وَقَـد خـاطَ الدُّجَى", "عــــلى حُـــلاهُ حُـــلَلا", "فَـــكِـــدْتُ إِجــلالاً لَهُ", "أُدْمِــي يَــدَيْهِ قُــبَــلا", "فَـــقُـــلتُ مَــولايَ أَلا", "غَـيـرَ اليَدينِ قالَ لا", "وَدارَ مـاءُ الحُـسْنِ فَو", "قَ وَجْــنَــتَــيْهِ خَــجــلا", "حَــتّــى إِذا سَـرَّى سَـرى", "وَحــيــنَ أَحْـيَـا قَـتَـلا", "كَـمـا حَلا طيفُ الخَيا", "لِ نَـفـسـاً ثُـمَّ اِنْـجَـلا", "يـا حَـبّذا ذاكَ الغَزا", "لَ لَو شَــفــانـي غَـزلا", "فَـدَيْـتُ مَـن أَبـيـتُ مِـن", "هُ وَعَــــلَيــــهِ وَجَــــلا", "بَـدرٌ إِذا البَـدرُ سَرى", "فـيـهِ المَـحـاقُ كَـمـلا", "شَـمـسٌ إِذا الشَّمسُ خَبَتْ", "تَـحـتَ الكُسُوفِ اِشتَعلا", "إِذا تَـــلَطَّفـــْتُ قَــســا", "وَإِنْ سَــــأَلتُ بَـــخـــلا", "لَيــتَ اِعــتِــدالَ قَــدِّهِ", "عَــــطَــــفَهُ فَــــعَــــدَلا", "بَــل لَيــتَ صَــحْـنَ خَـدِّهِ", "مِــن ذَلكَ الخـالِ خَـلا", "فَهــوَ الَّذي قَــلَّبَ قَــل", "بي في قَواليبِ البِلا", "يـا سَـائِلي عَنِ الهَوَى", "وَطَــعـمِهِ سَـلْ مَـن سَـلا", "أَسـكَـرنـي الحُـبُّ فَـمـا", "أَدري أَمَـــرَّ أَمْ حَـــلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40045	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بِأَبي مَن وَصَلا <\|vsep\|> وَمَلَّ مِمّا مَطَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارَ وَقَد خاطَ الدُّجَى <\|vsep\|> على حُلاهُ حُلَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكِدْتُ ِجلالاً لَهُ <\|vsep\|> أُدْمِي يَدَيْهِ قُبَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ مَولايَ أَلا <\|vsep\|> غَيرَ اليَدينِ قالَ لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدارَ ماءُ الحُسْنِ فَو <\|vsep\|> قَ وَجْنَتَيْهِ خَجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا سَرَّى سَرى <\|vsep\|> وَحينَ أَحْيَا قَتَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَما حَلا طيفُ الخَيا <\|vsep\|> لِ نَفساً ثُمَّ اِنْجَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبّذا ذاكَ الغَزا <\|vsep\|> لَ لَو شَفاني غَزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَيْتُ مَن أَبيتُ مِن <\|vsep\|> هُ وَعَلَيهِ وَجَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدرٌ ِذا البَدرُ سَرى <\|vsep\|> فيهِ المَحاقُ كَملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمسٌ ِذا الشَّمسُ خَبَتْ <\|vsep\|> تَحتَ الكُسُوفِ اِشتَعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا تَلَطَّفْتُ قَسا <\|vsep\|> وَِنْ سَأَلتُ بَخلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ اِعتِدالَ قَدِّهِ <\|vsep\|> عَطَفَهُ فَعَدَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل لَيتَ صَحْنَ خَدِّهِ <\|vsep\|> مِن ذَلكَ الخالِ خَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ الَّذي قَلَّبَ قَل <\|vsep\|> بي في قَواليبِ البِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سَائِلي عَنِ الهَوَى <\|vsep\|> وَطَعمِهِ سَلْ مَن سَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لامُ عِــــذارٍ بَــــدا", "عَــــرَّضَ بــــي للرَّدى", "أسـودُ كـالكُـفْـر في", "أبـيـضَ مـثـل الهُدَى", "يا فَرْقَدَ اللّيْلِ لِمْ", "أرْعَـيْـتَني الفَرْقَدَا", "اليَـومَ تَـجـفـو فَهَل", "تَجفو التّجافي غدا", "جَـمـيـلَةٌ سَـيفُها قَد", "سُـــقِـــيَ المــرْقِــدا", "فَالحَيْفُ وَالحَتْفُ إِنْ", "أُغْـــمِـــدَ أو جُــرِّدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40057	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لامُ عِذارٍ بَدا <\|vsep\|> عَرَّضَ بي للرَّدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسودُ كالكُفْر في <\|vsep\|> أبيضَ مثل الهُدَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فَرْقَدَ اللّيْلِ لِمْ <\|vsep\|> أرْعَيْتَني الفَرْقَدَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليَومَ تَجفو فَهَل <\|vsep\|> تَجفو التّجافي غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَميلَةٌ سَيفُها قَد <\|vsep\|> سُقِيَ المرْقِدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا وَحــبّــيــكَ لا عَـبـدتُـكَ سِـرّاً", "ليـلُ صُـدْغَـيْـكَ صَيَّرَ اللّيْلَ ظُهْرا", "وَضحَ الأمرُ واِستَوى النّاسُ فيهِ", "وافْـتَـضَـحْـنا فَالحَمدُ لِلّهِ شُكرا", "أَيُّهـَا الصَّاـحـيـانِ من كَأسِ عَينٍ", "غـازَلَتْـنِـي حَـتّـى تَـطَـغَّمـْتُ سُكرا", "أُعْـذُرا إِنْ أَرَدتُـمـا أَو فَـلُوما", "فـي بَـديـعٍ حَـسبي عِذاراهُ عُذرا", "وَاِطْـلُبَـا لِلجُـحـودِ غَـيـري فَإِنّي", "لَسـتُ مِـمّـن يُـحِبُّ في الحُبِّ سِترا", "أَنـا مِـن أَجـلِ خَـدِّهِ دِنْـتُ لِلنّـا", "رِ وَفــي خَــالِهِ عَــبـدْتُ الشِّعـْرَى", "فَـضَـلالي بَـعـدَ الهُدى في هَوَاهُ", "هـوَ عِـنـدي خَـيـرٌ وَأَعـظَـمُ أَجـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40042	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا وَحبّيكَ لا عَبدتُكَ سِرّاً <\|vsep\|> ليلُ صُدْغَيْكَ صَيَّرَ اللّيْلَ ظُهْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضحَ الأمرُ واِستَوى النّاسُ فيهِ <\|vsep\|> وافْتَضَحْنا فَالحَمدُ لِلّهِ شُكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّهَا الصَّاحيانِ من كَأسِ عَينٍ <\|vsep\|> غازَلَتْنِي حَتّى تَطَغَّمْتُ سُكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعْذُرا ِنْ أَرَدتُما أَو فَلُوما <\|vsep\|> في بَديعٍ حَسبي عِذاراهُ عُذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِطْلُبَا لِلجُحودِ غَيري فَِنّي <\|vsep\|> لَستُ مِمّن يُحِبُّ في الحُبِّ سِترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا مِن أَجلِ خَدِّهِ دِنْتُ لِلنّا <\|vsep\|> رِ وَفي خَالِهِ عَبدْتُ الشِّعْرَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا لَهـفَ نَفسي لهفاً دائماً أبداً", "عَنِ اِبن عاصية المقتول بِالوادي", "هـلا سـقـيـتـم بـنـس سـهمٍ أسيركم", "نـفـسـي فـداؤك مـن ذي غـلة صادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97717	ريطة بنت عاصية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1807	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لَهفَ نَفسي لهفاً دائماً أبداً <\|vsep\|> عَنِ اِبن عاصية المقتول بِالوادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا ليتَ شِعري هَل أَرى الخيل شزّبا", "تُـثـيـر عَـجـاجـاً مـسـتـطـيراً غبارها", "فَـتَـرقـا عـيـونٌ بـعـدَ طـولِ بُـكـائِها", "وَيـغـسـل مـا قَد كانَ بالأمسِ عارها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97718	ريطة بنت عاصية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1807	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا ليتَ شِعري هَل أَرى الخيل شزّبا <\|vsep\|> تُثير عَجاجاً مستطيراً غبارها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنّ اِبـن عـاصية المقتول بَينكما", "خَـلّى عـليّ فِـجـاجـاً كـانَ يَـحـميها", "المانع الأرض ذات العرض خشيتهُ", "حـتّـى تـمـنّـع مِـن مَـرعـى مجانيها", "وليــلة يـصـطـلي بـالفـرث جـازره", "حـيـرى جـمـاديـة قـد بـت تـسريها", "لا ينبح الكلب فيها غير واحدة", "مـن القـريـس ولا تـسري أفاعيها", "كـانَـت هُـذيـل تـمـنّـي قـتله سلماً", "فَـقـد أُجـيـبت فلا تَعجل أمانيها", "حـلو ومـر جـمـيـع الأمـر مـجـتمع", "مـأوى أرامـل لم تـتـعص عفاريها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97719	ريطة بنت عاصية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1807	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> نّ اِبن عاصية المقتول بَينكما <\|vsep\|> خَلّى عليّ فِجاجاً كانَ يَحميها </\|bsep\|> <\|bsep\|> المانع الأرض ذات العرض خشيتهُ <\|vsep\|> حتّى تمنّع مِن مَرعى مجانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلة يصطلي بالفرث جازره <\|vsep\|> حيرى جمادية قد بت تسريها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينبح الكلب فيها غير واحدة <\|vsep\|> من القريس ولا تسري أفاعيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت هُذيل تمنّي قتله سلماً <\|vsep\|> فَقد أُجيبت فلا تَعجل أمانيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا مـبـلغـا عـني الوجيه رسالة", "وإن كان لا تجدي لديه الرسائل", "تـمـذهبت للنعمان بعد ابن حنبل", "وذلك لمـــا أعـــوزتــك المــآكــل", "ومـا اخـترت قول الشافعي ديانة", "ولكـنـمـا تـهـوى الذي هـو حـاصـل", "وعــمـا قـليـل أنـت لا شـك صـائر", "إلى مالك فانظر لما أنت قائل؟" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146244	أبو البركات المؤيد التكريتي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3793	العصر الأيوبي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 323, "text": "قال ابن كثير: . ومما نظمه في الوجيه النحوي حين كان حنبلياً فانتقل حنفياً، ثم صار شافعياً، نظم ذلك في حلقة النحو بالنظامية فقال: (ثم أورد الأبيات) اما الوجيه فكان أعمى وهو أشهر شيوخ ياقوت الحموي (انظر ديوانه في الموسوعة) وقول المؤيد في البيت الرابع (إلى مالك) هو الشاهد في القطعة يعني خازن النار كما يعني الإمام مالك بن أنس.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا مبلغا عني الوجيه رسالة <\|vsep\|> ون كان لا تجدي لديه الرسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمذهبت للنعمان بعد ابن حنبل <\|vsep\|> وذلك لما أعوزتك المكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اخترت قول الشافعي ديانة <\|vsep\|> ولكنما تهوى الذي هو حاصل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَإِذا تَــــنَـــكَّرَتِ البِـــلا", "دُ فَـأَولِهـا كَـنَـفَ البِعادِ", "وَاِجـعَـل مـقـامَـكَ أَو مَـقَر", "رَكَ جـانِـبَـي بَـركِ الغِمادِ", "لَســتَ اِبـنَ أُمِّ القـاطِـنـي", "نَ وَلا اِبــنَ عَـمٍّ لِلبِـلادِ", "وَاِنـظُـر إِلى الشَمسِ الَّتي", "طَــلَعَــت عَــلى إِرمٍ وَعــادِ", "هَـــل تُـــؤنِـــسَـــنَّ بَــقِــيَّةً", "مِــن حـاضِـرٍ مِـنـهُـم وَبـادِ", "كُــلٌّ الذَخــائِرِ غَــيـرَ تَـق", "وى ذي الجَلالِ إِلى نَفادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/89766	ابن دريد الأزدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1634	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَِذا تَنَكَّرَتِ البِلا <\|vsep\|> دُ فَأَولِها كَنَفَ البِعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِجعَل مقامَكَ أَو مَقَر <\|vsep\|> رَكَ جانِبَي بَركِ الغِمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستَ اِبنَ أُمِّ القاطِني <\|vsep\|> نَ وَلا اِبنَ عَمٍّ لِلبِلادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنظُر ِلى الشَمسِ الَّتي <\|vsep\|> طَلَعَت عَلى ِرمٍ وَعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل تُؤنِسَنَّ بَقِيَّةً <\|vsep\|> مِن حاضِرٍ مِنهُم وَبادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَهــنِه بَــوادِرَ دَمــعِـكَ المِهـراقِ", "أَيّ اِئتِـــلافٍ لَم يُـــرَع بِــفِــراقِ", "حُجرُ بن أَحمَدَ فارِعُ الشَرَفِ الَّذي", "خَــضَــعَــت لِغُـرَّتِهِ طُـلى الأَعـنـاقِ", "قَــبِّلــ أَنـامِـلَهُ فَـلَسـنَ أَنـامِـلاً", "لَكِــــنَّهـــُنَّ مَـــفـــاتِـــحُ الأَرزاقِ", "وَاِنظُر إِلى النورِ الَّذي لَو أَنَّهُ", "لِلبَـدرِ لَم يُـطـبَـع بِـرَيـنِ مَـحـاقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/89832	ابن دريد الأزدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1634	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 160, "text": "الأبيات قطعة من قصيدة في مدح حجر بن أحمد الجويمي أبي أحمد: أمير جويم في نواحي فارس، ذكره ابن بشران في تاريخه، ونقل ذلك ياقوت في ترجمة ابن دريد صاحب الجمهرة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 304, "text": "وقرأت في التاريخ الذي ألفه أبو محمد عبد الله بن أبي القاسم عبد المجيد بن بشران الأهوازي قال: وفي سنة أربع وعشرين وثلاثمائة مات أبو أحمد حجر بن أحمد الجويمي وكان من أهل الفضل بجويم ونواحي فارس، وقد خلف القراء بها فمدحه جماعة من الشعراء وقصده من انتفع به، ولأبي بكر بد دريد فيه مدائح منها (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "وقال في معجم البلدان في التعريم جويم:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 162, "text": "جوَيمُ: بالضم ثم الفتح وياءٍ ساكنة وميم، مدينة بفارس يقال لها جويمُ أبي أحمد سعة رستاقها عشرة فراسخ تحوطه الجبال كله نخيل وبساتين شربهم من القنيّ ولهم نهر صغير في", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "جانب السوق. منها أبو أحمد حجر بن أحمد الجويمي كان من أهل الفضل والإفضال مدحه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد مات في سنة 324. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 257, "text": "وأبو سعد محمد بن عبد الجبار المقري المعروف بالجويمي قرأ القرآن بالروايات على أبي طاهر بن سوار قرأ عليه محاسن بن محمد بن عبدان المعروف بابن ضجة المقري. وأبو عبد الله محمد بن إبراهيم الجويمي حدث عن أبي الحسن بن جهضم روى عنه أبو الحسن علي بن مفرح الصقلي. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 143, "text": "وأبو بكر عبد العزيز بن عمر بن علي الجويمي روى عن بشر بن معروف بن بشر الأصبهاني روى عنه أبو الحسن علي بن بشر الليثي السجزي سمع منه بالنوبندَجان.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> نَهنِه بَوادِرَ دَمعِكَ المِهراقِ <\|vsep\|> أَيّ اِئتِلافٍ لَم يُرَع بِفِراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُجرُ بن أَحمَدَ فارِعُ الشَرَفِ الَّذي <\|vsep\|> خَضَعَت لِغُرَّتِهِ طُلى الأَعناقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَبِّل أَنامِلَهُ فَلَسنَ أَنامِلاً <\|vsep\|> لَكِنَّهُنَّ مَفاتِحُ الأَرزاقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لو كنتَ تبصرُ من تجالسه", "لغـدوتَ أخـرس من خلاخلهِ", "البـدرُ يـطـلعُ مـن أزرّته", "والغصنُ يمرحُ في غلائلهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97595	نزهون بنت القلاعي الغرناطية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1745	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كنتَ تبصرُ من تجالسه <\|vsep\|> لغدوتَ أخرس من خلاخلهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "عَــذيــري مِـن عـاشـقٍ أنـوك", "سـفـيـهِ الإشـارة والمنزعِ", "يَرومُ الوصال بما لو أتى", "يـروم بـهِ الصفع لم يصفعِ", "بــرأسٍ فــقــيــر إلى كـيّـة", "ووجــه فــقـيـر إلى بـرقـعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97600	نزهون بنت القلاعي الغرناطية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1745	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> عَذيري مِن عاشقٍ أنوك <\|vsep\|> سفيهِ الشارة والمنزعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرومُ الوصال بما لو أتى <\|vsep\|> يروم بهِ الصفع لم يصفعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "قُــل للوضــيــعِ مــقــالاً", "يُـتـلى إلى حـيـن يُـحـشر", "مـــن المـــدوّر أنـــشـــئ", "ت والخَــرا مـنـهُ أعـطَـر", "حــيــثُ البــداوة أمـسَـت", "فـي مَـشـيـهـا تَـتـبـخـتَـر", "لَذاك أمـــســـيــت صــبّــاً", "بــــكـــلِّ شـــيـــءٍ مـــدوّر", "خُـــلقـــت أعــمــى ولَكــن", "تــهــيــمُ فــي كـلّ أعـوَر", "جــازيــت شــعـراً بـشـعـرٍ", "فَـقـل لعـمـري مـن اِشـعَر", "إِن كنتُ في الخلقِ أُنثى", "فـــإنّ شِـــعـــري مـــذكّــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97596	نزهون بنت القلاعي الغرناطية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1745	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل للوضيعِ مقالاً <\|vsep\|> يُتلى لى حين يُحشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من المدوّر أنشئ <\|vsep\|> ت والخَرا منهُ أعطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيثُ البداوة أمسَت <\|vsep\|> في مَشيها تَتبختَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَذاك أمسيت صبّاً <\|vsep\|> بكلِّ شيءٍ مدوّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُلقت أعمى ولَكن <\|vsep\|> تهيمُ في كلّ أعوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جازيت شعراً بشعرٍ <\|vsep\|> فَقل لعمري من اِشعَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلّه درّ الليـالي مـا أحـيـسـنـها", "وَمـا أحـيـسـن مـنـها ليلة الأحدِ", "لَو كـنـت حاضرَنا فيها وقد غفلت", "عـيـنُ الرقيبِ فلم تنظر إلى أحدِ", "أَبصرت شمس الضحى في ساعدي قمرٍ", "بـل ريـم خـازمـة فـي سـاعدي أسدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97601	نزهون بنت القلاعي الغرناطية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1745	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "قال المقري: وكانت ماجنة ومن شعرها قولها (ثم أورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "وهذا المعنى متفق مع قول ابن الزقاق", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ومـرتـجـة الأرداف امـا قوامها ", "partB": "فـــلدن وأمـــا ردفـــهـــا فــرداح", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ألمـت فـبـات الليـل من قصر بها", "partB": "يـطـيـر ولا غـيـر السـرور جـنـاح", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــبــت وقــد زارت بـأنـعـم ليـلة", "partB": " يـعـانـقـنـي حـتـى الصـباح صباح", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عـلى عـاتـقـي من ساعديها حمائل", "partB": "وفــي خــصـرهـا مـن سـاعـدي وشـاح", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 113, "text": "وابن الزقاق هذا له في النظم والغوص على المعاني الباع المديد ومن نظمه قوله (ثم أورد قطعا كثيرة من شعر ابن الزقاق).", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلّه درّ الليالي ما أحيسنها <\|vsep\|> وَما أحيسن منها ليلة الأحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كنت حاضرَنا فيها وقد غفلت <\|vsep\|> عينُ الرقيبِ فلم تنظر لى أحدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وذي شــقــوة لمّــا رآنــي رأى لهُ", "تمنّيه أن يصلى معي جاحم الضربِ", "فَـقـلتُ له كـلهـا هَـنـيـئاً فـإنّما", "خُـلقـت إِلى لبسِ المطارف والشربِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97599	نزهون بنت القلاعي الغرناطية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1745	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وذي شقوة لمّا رني رأى لهُ <\|vsep\|> تمنّيه أن يصلى معي جاحم الضربِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "إِن كانَ ما قلت حقّاً", "مِـن بـعـض عـهدٍ كريمِ", "فَـصـارَ ذِكـري ذمـيماً", "يُــعـزى إِلى كـلّ لومِ", "وَصــرت أقــبــح شـيـءٍ", "فـي صـورةِ المخزومي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97597	نزهون بنت القلاعي الغرناطية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1745	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن كانَ ما قلت حقّاً <\|vsep\|> مِن بعض عهدٍ كريمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصارَ ذِكري ذميماً <\|vsep\|> يُعزى ِلى كلّ لومِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حـللت أَبـا بـكـرٍ مـحـلّاً مـنـعتهُ", "سِواك وهل غير الحبيبِ له صدري", "وَإِن كان لي كم من حبيبٍ فإنّما", "يـقـدّم أهـل الحـقّ حـبّ أبـي بكرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97598	نزهون بنت القلاعي الغرناطية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1745	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حللت أَبا بكرٍ محلّاً منعتهُ <\|vsep\|> سِواك وهل غير الحبيبِ له صدري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "شـــؤون ذوي الشـــأن مـــرعـــيَّةٌ", "ولو أَعـــلَت الأرض انـــذالَهــا", "ولا يــعــرف الفـضـلَ الاَّ ذووه", "فـلا تـبـخـس النـاس أعـمـالهـا", "وفي الصدر فاحفَظ وعُودك دهرا", "او اقــطــع لسـانـك إن قـالهـا", "كـــفـــاك عـــفـــافٌ عـــلى عـــزَّةٍ", "تــؤيــد بــالفــضــل إجــلالهــا", "ولا تـحـنِ رأساً ولا تُدنِ نفساً", "تـــقـــطّـــع بـــالذلّ أوصــالهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111525	سليمان البستاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2347	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> شؤون ذوي الشأن مرعيَّةٌ <\|vsep\|> ولو أَعلَت الأرض انذالَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يعرف الفضلَ الاَّ ذووه <\|vsep\|> فلا تبخس الناس أعمالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الصدر فاحفَظ وعُودك دهرا <\|vsep\|> او اقطع لسانك ن قالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاك عفافٌ على عزَّةٍ <\|vsep\|> تؤيد بالفضل جلالها </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.