Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	المتقارب	[ "أَيـا مَـن فُـؤادي بِهِ مُـدنَفُ", "حُــجِـبـتُ فَـلي دَمـعَـةٌ تُـذرَفُ", "إِذا مَنَعوا مُقلَتي أَن تَرا", "كَ فَـقَـلبي يَراكَ وَلا يَطرِفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9336	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن فُؤادي بِهِ مُدنَفُ <\|vsep\|> حُجِبتُ فَلي دَمعَةٌ تُذرَفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يــا خَــليــلَيَّ هُـبّـا", "وَاِسقِياني المُداما", "إِذ تَــرومُ الثُـرَيّـا", "فـي الغُـروبِ مَراما", "كـــاسِـــيــاتِ طِــمِــرٍّ", "كادَ يُلقي اللِجاما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9485	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا خَليلَيَّ هُبّا <\|vsep\|> وَاِسقِياني المُداما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ تَرومُ الثُرَيّا <\|vsep\|> في الغُروبِ مَراما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أَعـدَدتُ لِلغـايـاتِ سـابِـقـاتِ", "مُـــقَـــلَّمـــاتٍ وَمُـــحَـــزَّمـــاتِ", "كَـرائِمَ الأَنـسـابِ مُـعـرِقـاتِ", "وَبَـــيـــنَ أَفــراخٍ مُــزَغَّبــاتِ", "حَـتّـى إِذا مـا رُحـنَ مُشرِكاتِ", "بِـــإِبَـــرِ الريــشِ مُــعَــزَّزاتِ", "سَـحَـبـنَ فـي الذُكورِ حائِلاتِ", "خَـراطِـمـاً أودِ عَـن خَـرطَـباتِ", "كَــــأَنَّهــــا صِــــرارُ لُؤلُؤاتِ", "حَــتّــى إِذا نَـفَـرنَ لاقِـطـاتِ", "لاقَـيـنَ بِـالعَـشِـيِّ وَالغَـداةِ", "حـيـنَ يَـرُمـنَ الزِقَّ صـارِعـاتِ", "صَـدىً مِـنَ الآبـاءِ وَالأُمّـاتِ", "ثُــمَّ بُـعِـثـنَ غَـيـرَ مُـبـعَـداتِ", "مِـن بَـعدِ ميقاتٍ إِلى ميقاتِ", "حَــتّــى إِذا خَـرَجـنَ عـارِيـاتِ", "مِــن حُــلَلِ الريـشِ مُـحَـلِّقـاتِ", "ثُـــمَّ تَـــبَــدَّلنَ بِــأُخــرَيــاتِ", "كَـــخِـــلَعِ الوَشــيِ مُــنَــشَّراتِ", "أُرسِـلنَ مِـن بَـحـرٍ وَمِن فَلاةِ", "مُــــقَــــصَّصــــاتٍ وَمُـــرَجَّلـــاتِ", "كَـم رَقَـدَت مِـن غَـيـرِ أُمَّهـاتِ", "في قُلَّةِ الطَودِ وَفي الرُماةِ", "يَحبَلنَ بِالأَزواجِ وَالزَوجاتِ", "وَبِـاِنـتِـشـارِ الحُبِّ وَالمِقاتِ", "وَتـارَةً يَـطـرُقـنَ بِـالرَوعـاتِ", "مِـنِ اِبـنِ عِرسٍ عَجِلِ الوَثباتِ", "وَهِــرَّةٍ سَــريــعَــةِ الجِـريـاتِ", "طــاغِــيَــةٍ جـائِعَـةِ البَـنـاتِ", "وَرُبَّ يَــومِــن ظِــلنَ خـائِفـاتِ", "فـيـهِ مِنَ الصُقورِ وَالبازاتِ", "وَالقَـوسِ وَالبُـندُقِ وَالرُماةِ", "وَإِن سَـــقَـــطـــنَ مُـــتَــرَدِّداتِ", "فَــمُــسـرِعـاتٍ غَـيـرُ لابِـثـاتِ", "لِبُــلغَــةٍ مــاسِـكَـةِ الحَـيـاةِ", "خَــوفَ خَــيــالاتٍ وَمُــزرِيــاتِ", "فَــلَم تَــزَل كَــذاكَ دائِبــاتِ", "طــائِرَةَ القُــلوبِ ضــامِــراتِ", "حَـتّـى عَرَفنَ البُرجَ بِالآياتِ", "تَـلوحُ لِلنـاظِـرِ مِـن هَـيـهاتِ", "كَـمـا يَـلوحُ النَـجمُ لِلهُداةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8984	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعدَدتُ لِلغاياتِ سابِقاتِ <\|vsep\|> مُقَلَّماتٍ وَمُحَزَّماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرائِمَ الأَنسابِ مُعرِقاتِ <\|vsep\|> وَبَينَ أَفراخٍ مُزَغَّباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا ما رُحنَ مُشرِكاتِ <\|vsep\|> بِِبَرِ الريشِ مُعَزَّزاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَحَبنَ في الذُكورِ حائِلاتِ <\|vsep\|> خَراطِماً أودِ عَن خَرطَباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّها صِرارُ لُؤلُؤاتِ <\|vsep\|> حَتّى ِذا نَفَرنَ لاقِطاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاقَينَ بِالعَشِيِّ وَالغَداةِ <\|vsep\|> حينَ يَرُمنَ الزِقَّ صارِعاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدىً مِنَ الباءِ وَالأُمّاتِ <\|vsep\|> ثُمَّ بُعِثنَ غَيرَ مُبعَداتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بَعدِ ميقاتٍ ِلى ميقاتِ <\|vsep\|> حَتّى ِذا خَرَجنَ عارِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حُلَلِ الريشِ مُحَلِّقاتِ <\|vsep\|> ثُمَّ تَبَدَّلنَ بِأُخرَياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَخِلَعِ الوَشيِ مُنَشَّراتِ <\|vsep\|> أُرسِلنَ مِن بَحرٍ وَمِن فَلاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقَصَّصاتٍ وَمُرَجَّلاتِ <\|vsep\|> كَم رَقَدَت مِن غَيرِ أُمَّهاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في قُلَّةِ الطَودِ وَفي الرُماةِ <\|vsep\|> يَحبَلنَ بِالأَزواجِ وَالزَوجاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِاِنتِشارِ الحُبِّ وَالمِقاتِ <\|vsep\|> وَتارَةً يَطرُقنَ بِالرَوعاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنِ اِبنِ عِرسٍ عَجِلِ الوَثباتِ <\|vsep\|> وَهِرَّةٍ سَريعَةِ الجِرياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاغِيَةٍ جائِعَةِ البَناتِ <\|vsep\|> وَرُبَّ يَومِن ظِلنَ خائِفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ مِنَ الصُقورِ وَالبازاتِ <\|vsep\|> وَالقَوسِ وَالبُندُقِ وَالرُماةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن سَقَطنَ مُتَرَدِّداتِ <\|vsep\|> فَمُسرِعاتٍ غَيرُ لابِثاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِبُلغَةٍ ماسِكَةِ الحَياةِ <\|vsep\|> خَوفَ خَيالاتٍ وَمُزرِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم تَزَل كَذاكَ دائِباتِ <\|vsep\|> طائِرَةَ القُلوبِ ضامِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى عَرَفنَ البُرجَ بِالياتِ <\|vsep\|> تَلوحُ لِلناظِرِ مِن هَيهاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَعــاذِلَ لَيــسَ سَــمــعـي لِلمَـلامِ", "عَـفَـفـتُ عَـنِ الغَـوانـي وَالمُدامِ", "وَبِـنـتُ عَـنِ الشَـبـابِ فَـلَيسَ مِنّي", "وَآخِـــرُ كُـــلُّ شَــيــءٍ لِاِنــصِــرامِ", "رَأَيــتُ الدَهـرَ يُـنـقِـصُ كُـلَّ يَـومٍ", "قُــوى حَـبـلِ البَـقـاءِ وَكُـلَّ عـامِ", "يُــقَــتَّلــُ بَـعـضُـنـا بِـأَكُـفِّ بَـعـضٍ", "وَيُـشـحَـذُ بَـيـنَـنـا سَـيفُ الحِمامِ", "وَحَـربٍ قَـد قَـرَنـتُ المَـوتَ فـيها", "بِــجَـيـشٍ يَهـمُـرُ الهَـيـجـا لُهـامِ", "وَفِـتـيـانٍ يُـجـيـبـونَ المَـنـايـا", "إِذا غَـضِـبـوا بِـأَنـفُـسِهِـم كِـرامِ", "وَطِـــرفٍ كَـــالهِـــراوَةِ أَعـــوَجِــيٍّ", "حَـثـيثِ السَيرِ يَرقى في اللِجامِ", "وَهــاجِـرَةٍ يَـصُـدُّ العَـيـسَ فـيـهـا", "حَــرورٌ مِــن لَوافِــحَ كَــالضِــرامِ", "تُـقـيـمُ عَـلى رُؤوسِ الرَكبِ شَمساً", "كَـصـولِ القِـرنِ بِـالذَكَرِ الحُسامِ", "قَــطَــعــتُ هَـجـيـرَهَ بِـذَواتِ صَـبـرٍ", "عَـلى أَمـثـالِهـا وَاليَـومُ حـامي", "يُــصــافِـحـنَ الظِـلالَ بِـكُـلِّ خَـرقٍ", "مُــصـافَـحَـةَ المُـحَـيّـا بِـالسَـلامِ", "رَمَـــت أَرضٌ بِهَ أَرضـــاً فَــأَرضــاً", "كَـنَـبـذِ القَـومِ صـائِبَـةَ السِهامِ", "أَبَـيـتُ الضَـيـمَ بَـأسَ يَـدٍ وَصَـبـرٍ", "إِذا اِلتَقَتِ المَحامي بِالمُحامي", "بِـأَنَّ مَـكـانَ بَـيتي في المَعالي", "مَـكـانَ السِـلكِ فـي خَرَزِ النِظامِ", "أُبـاعِـدُ بَـيـنَ مَـنّـي وَالعَـطـايا", "وَأَجـمَـعُ بَـيـنَ بَـرقـي وَاِنسِجامي", "وَســاسَ المُــلكُ مِــنّــا كُـلُّ خِـرقٍ", "كَـمِـثلِ البَدرِ أَشرَقَ في الظَلامِ", "تَهُـــدُّ الأَرضَ غَـــدوَتُهُ بِــجَــمــعٍ", "كَــلُجَّ البَـحـرِ يَـرجَـحُ بِـالأَنـامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9463	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعاذِلَ لَيسَ سَمعي لِلمَلامِ <\|vsep\|> عَفَفتُ عَنِ الغَواني وَالمُدامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِنتُ عَنِ الشَبابِ فَلَيسَ مِنّي <\|vsep\|> وَخِرُ كُلُّ شَيءٍ لِاِنصِرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُ الدَهرَ يُنقِصُ كُلَّ يَومٍ <\|vsep\|> قُوى حَبلِ البَقاءِ وَكُلَّ عامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَتَّلُ بَعضُنا بِأَكُفِّ بَعضٍ <\|vsep\|> وَيُشحَذُ بَينَنا سَيفُ الحِمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَربٍ قَد قَرَنتُ المَوتَ فيها <\|vsep\|> بِجَيشٍ يَهمُرُ الهَيجا لُهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِتيانٍ يُجيبونَ المَنايا <\|vsep\|> ِذا غَضِبوا بِأَنفُسِهِم كِرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطِرفٍ كَالهِراوَةِ أَعوَجِيٍّ <\|vsep\|> حَثيثِ السَيرِ يَرقى في اللِجامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهاجِرَةٍ يَصُدُّ العَيسَ فيها <\|vsep\|> حَرورٌ مِن لَوافِحَ كَالضِرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُقيمُ عَلى رُؤوسِ الرَكبِ شَمساً <\|vsep\|> كَصولِ القِرنِ بِالذَكَرِ الحُسامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَطَعتُ هَجيرَهَ بِذَواتِ صَبرٍ <\|vsep\|> عَلى أَمثالِها وَاليَومُ حامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُصافِحنَ الظِلالَ بِكُلِّ خَرقٍ <\|vsep\|> مُصافَحَةَ المُحَيّا بِالسَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَت أَرضٌ بِهَ أَرضاً فَأَرضاً <\|vsep\|> كَنَبذِ القَومِ صائِبَةَ السِهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَيتُ الضَيمَ بَأسَ يَدٍ وَصَبرٍ <\|vsep\|> ِذا اِلتَقَتِ المَحامي بِالمُحامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَنَّ مَكانَ بَيتي في المَعالي <\|vsep\|> مَكانَ السِلكِ في خَرَزِ النِظامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُباعِدُ بَينَ مَنّي وَالعَطايا <\|vsep\|> وَأَجمَعُ بَينَ بَرقي وَاِنسِجامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَساسَ المُلكُ مِنّا كُلُّ خِرقٍ <\|vsep\|> كَمِثلِ البَدرِ أَشرَقَ في الظَلامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَفـنـي العُداةَ إِمامٌ ما لَهُ شَبَهُ", "وَلا تَـرى مِـثـلَهُ خَـلقاً وَلَم نَرَهُ", "ضارٍ إِذا اِنقَضَّ لَم تُحرَم مَخالِبُهُ", "مُـسـتَوفَزٌ لِاِنتِباهِ الجَزمِ مُنتَبِهُ", "ما يُحسِنُ القَطرُ أَن يَنهَلَّ عارِضَهُ", "كَـمـا تَـتـابَـعَ أَيّـامُ الفُتوحِ لَهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9577	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَفني العُداةَ ِمامٌ ما لَهُ شَبَهُ <\|vsep\|> وَلا تَرى مِثلَهُ خَلقاً وَلَم نَرَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضارٍ ِذا اِنقَضَّ لَم تُحرَم مَخالِبُهُ <\|vsep\|> مُستَوفَزٌ لِاِنتِباهِ الجَزمِ مُنتَبِهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "قُـم وَاِسـقِني يا خَليلي", "مِــنَ المُــدامِ الشَـمـولِ", "أُولى الشُهــورِ تَــقَــضَّت", "شَــعــبــانُ فــي أَيــلولِ", "قَد زادَ في اللَيلِ لَيلٌ", "وَطــابَ ظِــلُّ المَــقــيــلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9443	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قُم وَاِسقِني يا خَليلي <\|vsep\|> مِنَ المُدامِ الشَمولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُولى الشُهورِ تَقَضَّت <\|vsep\|> شَعبانُ في أَيلولِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مُـسَهَّدٌ فـي ظَـلامِ اللَيـلِ أَوّاهُ", "عَـضَّتـهُ لِلدَهـرِ أَنـيابٌ وَأَفواهُ", "إِن كانَ يُخطِئُ سَمعي ما أُقَدِّرُهُ", "فَـلَيـسَ يُخطِئُ ما قَد قَدَّرَ اللَهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9580	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> مُسَهَّدٌ في ظَلامِ اللَيلِ أَوّاهُ <\|vsep\|> عَضَّتهُ لِلدَهرِ أَنيابٌ وَأَفواهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَلا مَن لِنَفسٍ وَأَحزانِها", "وَدارٍ تَـداعَـت بِحيطانِها", "أَظَـلُّ نَهـارِيَ فـي شَـمسِها", "شَـقِـيّـاً مُـعَنّى بِبُنيانِها", "وَلا أَحَدٌ مِن ذَوي قُربَتي", "يُـسـاعِدُني عِندَ إِتيانِها", "أُسَـوِّدُ وَجـهـي لِتَـبـيِـضِها", "وَأَهـدِمُ كـيسي لِعُمرانِها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9557	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا مَن لِنَفسٍ وَأَحزانِها <\|vsep\|> وَدارٍ تَداعَت بِحيطانِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَظَلُّ نَهارِيَ في شَمسِها <\|vsep\|> شَقِيّاً مُعَنّى بِبُنيانِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أَحَدٌ مِن ذَوي قُربَتي <\|vsep\|> يُساعِدُني عِندَ ِتيانِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "المَــوتُ مُــرُّ وَالعَــيـشُ هَـمُّ", "وَأَيَّ هــــــاذَيــــــنِ لا أَذُمُّ", "أَهـلَكَ نَـفـسـي مَـتـى تُناجي", "لَهــا وَراءَ الغُــيـوبِ رَجـمُ", "أَثــقَـلَ رَحـلي مِـن كُـلِّ زادٍ", "خَوفَ المَنايا وَالأَرضُ رَسمُ", "وَقَــد تَــعَـجَّبـتُ إِذ دَهـانـي", "عَـيـشٌ وَعِـنـدي بِالمَوتِ عِلمُ", "وَالرَوحُ مُـسـتَـوفِـزٌ بِـجِـسمي", "لَهُ عَــلى الإِنـتِـقـالِ عَـزمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9506	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> المَوتُ مُرُّ وَالعَيشُ هَمُّ <\|vsep\|> وَأَيَّ هاذَينِ لا أَذُمُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلَكَ نَفسي مَتى تُناجي <\|vsep\|> لَها وَراءَ الغُيوبِ رَجمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَثقَلَ رَحلي مِن كُلِّ زادٍ <\|vsep\|> خَوفَ المَنايا وَالأَرضُ رَسمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد تَعَجَّبتُ ِذ دَهاني <\|vsep\|> عَيشٌ وَعِندي بِالمَوتِ عِلمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَفــدي الَّذي أَهــدى إِلَيَّ مِــظَــلَّةً", "أَهدَت إِلى قَلبي المَشوقِ بَلابِلا", "فَــكَــأَنَّمــا هِــيَ زَورَقٌ مِــن فِــضَّةٍ", "قَـد أَودَعـوهُ في اللُجَينِ سَلاسِلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9451	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَفدي الَّذي أَهدى ِلَيَّ مِظَلَّةً <\|vsep\|> أَهدَت ِلى قَلبي المَشوقِ بَلابِلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَيا لَيلَتي لَستِ مِثلَ اللَيالي", "وَطُـلتِ وَلا كَـاللَيالي الطِوالِ", "خَــليــلِيَ لا تَــرتَــجـي نـائِلاً", "فَـقَـد قَـطَـعَ المَوتُ كَفَّ النَوالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9454	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا لَيلَتي لَستِ مِثلَ اللَيالي <\|vsep\|> وَطُلتِ وَلا كَاللَيالي الطِوالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "طــالَ وَجــدي وَدامــا", "وَفَــنَــيــتُ سَــقــامــا", "أَكَــلَ اللَحــمَ مِــنّــي", "وَأَذابَ العِـــظـــامــا", "آلُ سَـــلمـــى غِــضــابٌ", "فَــمــاذا عَـلَيَّ مـاذا", "جَـعَـلوا القُربَ مِنها", "وَالكَــلامــا حَـرامـا", "وَدَّ مِــنــهُــم كَــثـيـرٌ", "لَو أُلاقـي الحِـماما", "اِنـتَـضـوا لي قِـسِـيّـاً", "وَأَحَــــدّوا سِهـــامـــا", "وَفُـــــــؤادِيَ عـــــــاصٍ", "لا يُـطـيـعُ المَـلاما", "كُــــلَّمــــا جَـــذَبـــوهُ", "لِيُلاقي الرُشدَ هاما", "قُــل لِمَـن نـامَ عَـنّـي", "صِـف لِعَـيني المَناما", "مـــا يَـــضُــرُّ خَــلِيّــاً", "لَو شَـفـى مُـسـتَهـامـا", "مُـــفـــرَداً بِــضَــنــاهُ", "يَـحـسَـبُ اللَيـلَ عاما", "يــا خَــليــلَيَّ هَــيّــا", "وَاِسـقِـياني المُداما", "قَـد لَبِـسـنـا صَـبـاحاً", "وَخَــلَعــنــا ظَــلامــا", "وَتَــــرومُ الثُـــرَيّـــا", "فـي الغُـروبِ مَـرامـا", "كَــاِنــكِــبــابِ طِــمِــرٍّ", "كـادَ يُـلقي اللِجاما", "أَرَقُ العَـــيـــنِ بَــرقٌ", "شَــقَّ مِــنـهـا رُكـامـا", "كَـــيَـــدٍ حَــلَّت وَسَــلَّت", "مَــشــرَفِــيّـاً حُـسـامـا", "وَأَرى وَجــــهَ هِـــنـــدٍ", "وَأَلَحَّ دَوامــــــــــــــا", "فَــــإِذا قُــــلتُ خَــــلِّ", "أَرضَ نَــجــدٍ أَقــامــا", "وَقَــــليــــلٌ لِهِـــنـــدٍ", "أَن يُـسَـقّـى الغَـماما", "وَجَــدَ الهَــمُّ عِــنــدي", "مَــوطِــنــاً وَمَــقـامـا", "يــا لِقَـومـي وَقَـومـي", "جَـرَّعـونـي السِـمـامـا", "وَكَّلـــوا بِـــكَـــريـــمٍ", "حَـــسَـــداً وَغَـــرامـــا", "إِسـهَـروا كَـيـفَ شِئتُم", "قَـــرَّ لَيـــلٌ وَنــامــا", "لَســتُ أَدري قُــعــوداً", "أَنــتُــمُ أَم قِــيـامـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9497	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ وَجدي وَداما <\|vsep\|> وَفَنَيتُ سَقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكَلَ اللَحمَ مِنّي <\|vsep\|> وَأَذابَ العِظاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لُ سَلمى غِضابٌ <\|vsep\|> فَماذا عَلَيَّ ماذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعَلوا القُربَ مِنها <\|vsep\|> وَالكَلاما حَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَّ مِنهُم كَثيرٌ <\|vsep\|> لَو أُلاقي الحِماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِنتَضوا لي قِسِيّاً <\|vsep\|> وَأَحَدّوا سِهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفُؤادِيَ عاصٍ <\|vsep\|> لا يُطيعُ المَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما جَذَبوهُ <\|vsep\|> لِيُلاقي الرُشدَ هاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لِمَن نامَ عَنّي <\|vsep\|> صِف لِعَيني المَناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يَضُرُّ خَلِيّاً <\|vsep\|> لَو شَفى مُستَهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُفرَداً بِضَناهُ <\|vsep\|> يَحسَبُ اللَيلَ عاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خَليلَيَّ هَيّا <\|vsep\|> وَاِسقِياني المُداما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد لَبِسنا صَباحاً <\|vsep\|> وَخَلَعنا ظَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرومُ الثُرَيّا <\|vsep\|> في الغُروبِ مَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَاِنكِبابِ طِمِرٍّ <\|vsep\|> كادَ يُلقي اللِجاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرَقُ العَينِ بَرقٌ <\|vsep\|> شَقَّ مِنها رُكاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيَدٍ حَلَّت وَسَلَّت <\|vsep\|> مَشرَفِيّاً حُساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرى وَجهَ هِندٍ <\|vsep\|> وَأَلَحَّ دَواما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا قُلتُ خَلِّ <\|vsep\|> أَرضَ نَجدٍ أَقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَليلٌ لِهِندٍ <\|vsep\|> أَن يُسَقّى الغَماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَدَ الهَمُّ عِندي <\|vsep\|> مَوطِناً وَمَقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لِقَومي وَقَومي <\|vsep\|> جَرَّعوني السِماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَّلوا بِكَريمٍ <\|vsep\|> حَسَداً وَغَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِسهَروا كَيفَ شِئتُم <\|vsep\|> قَرَّ لَيلٌ وَناما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وَفَــضـلَةٍ ذَكَّرَتـنـي ريـقَ تـارِكِهـا", "في الكَأسِ مَمزوجَةٍ مِنهُ بِطيبِ فَمِ", "أَرادَ لَمّــا رَأى سُـقـمـي فَـرَقَّ لَهُ", "بُرإي فَقَد زادَني سُقماً عَلى سَقَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9474	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَفَضلَةٍ ذَكَّرَتني ريقَ تارِكِها <\|vsep\|> في الكَأسِ مَمزوجَةٍ مِنهُ بِطيبِ فَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَــرى لَيــلَةً حَــتّـى أَداءَ عَـمـودُهـا", "وَأَيَّةــُ سَــوقٍ شَــوقُهـا لا يَـعـودُهـا", "وَسـارَ مَـسـيـرَ الشَمسِ لَم تَبقَ بَلدَةٌ", "مِـنَ الأَرضِ إِلّا نَـحوَ أُخرى يُريدُها", "وَشَــــيَّعــــَهُ قَـــلبٌ جَـــرِيٌّ جَـــنـــانَهُ", "وَنَــفـسٌ كَـأَنَّ الحـادِثـاتِ عَـبـيـدُهـا", "خَــليــلَيَّ هَــذي دارُ شُــرَّةَ فَـاِسـأَلا", "مَـغـانِـيَهـا لَو كـانَ ذاكَ يُـعـيـدُها", "خَــلَت وَعَــفَــت إِلّا إِثــافٍ كَــأَنَّهــا", "عَــوائِدُ ذي سُـقـمٍ بَـطـيـءٌ قُـعـودُهـا", "وَحَـربٍ لَوَ أَنَّ اللَهَ يَـرمـي بِـجَمرِها", "شَـمـاريـخَ رَضـوى زَلزَلَتـهـا جُنودُها", "يُــسَــعِّرُهــا أَبــطــالُهــا بِــصَــوارِمٍ", "وَيَـفـلِقُ بـيـضـاتِ الحَـديـدِ حَـديدُها", "وَمَـصـقـولَةِ الأَطـرافِ حُـمـرٌ كُعوبُها", "سَــريـعٍ إِلى نَـفـسِ الكَـمِـيِّ وُرودُهـا", "شَهِــدتُ فَــأَوطَــأتُ الخُـيـولَ كَـأَنَّهـا", "مُــفَـلَّقَـةُ الهـامـاتِ حُـمـرٌ جُـلودُهـا", "بِــعَــســكَـرِ أَبـطـالٍ تَـبـيـتُ كُـمـاتُهُ", "وَإِن نَـزَحَـت عَـنـهُ قَـليـلاً هُـجـودُها", "وَلَيــلٍ يَــوَدُّ المُــصــطَــلونَ بِـنـارِهِ", "لَوَ اَنَّهــُمُ حَـتّـى الصَـبـاحِ وَقـودُهـا", "يُـقـيـمُ بِـبِـضِ المَـشـرَفِـيّاتِ وَالقَنا", "وِراثَـةَ مَـجـدٍ قَـد حَـمَـتـهـا جُدودُها", "إِذا لَبِسوا مِن ذا الحَديدِ غَلائِلاً", "وَهَـزّوا رِمـاحَ الخَـطِّ حُـمراً عُقودُها", "هُـنـاكَ تُـلاقـي الصَبرَ ضَنكاً طَريقُهُ", "وَجُـنـدَ المَـنـايـا شـارِعاتٍ بُنودُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9042	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سَرى لَيلَةً حَتّى أَداءَ عَمودُها <\|vsep\|> وَأَيَّةُ سَوقٍ شَوقُها لا يَعودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسارَ مَسيرَ الشَمسِ لَم تَبقَ بَلدَةٌ <\|vsep\|> مِنَ الأَرضِ ِلّا نَحوَ أُخرى يُريدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَيَّعَهُ قَلبٌ جَرِيٌّ جَنانَهُ <\|vsep\|> وَنَفسٌ كَأَنَّ الحادِثاتِ عَبيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ هَذي دارُ شُرَّةَ فَاِسأَلا <\|vsep\|> مَغانِيَها لَو كانَ ذاكَ يُعيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَت وَعَفَت ِلّا ِثافٍ كَأَنَّها <\|vsep\|> عَوائِدُ ذي سُقمٍ بَطيءٌ قُعودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَربٍ لَوَ أَنَّ اللَهَ يَرمي بِجَمرِها <\|vsep\|> شَماريخَ رَضوى زَلزَلَتها جُنودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسَعِّرُها أَبطالُها بِصَوارِمٍ <\|vsep\|> وَيَفلِقُ بيضاتِ الحَديدِ حَديدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَصقولَةِ الأَطرافِ حُمرٌ كُعوبُها <\|vsep\|> سَريعٍ ِلى نَفسِ الكَمِيِّ وُرودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهِدتُ فَأَوطَأتُ الخُيولَ كَأَنَّها <\|vsep\|> مُفَلَّقَةُ الهاماتِ حُمرٌ جُلودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِعَسكَرِ أَبطالٍ تَبيتُ كُماتُهُ <\|vsep\|> وَِن نَزَحَت عَنهُ قَليلاً هُجودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيلٍ يَوَدُّ المُصطَلونَ بِنارِهِ <\|vsep\|> لَوَ اَنَّهُمُ حَتّى الصَباحِ وَقودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقيمُ بِبِضِ المَشرَفِيّاتِ وَالقَنا <\|vsep\|> وِراثَةَ مَجدٍ قَد حَمَتها جُدودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا لَبِسوا مِن ذا الحَديدِ غَلائِلاً <\|vsep\|> وَهَزّوا رِماحَ الخَطِّ حُمراً عُقودُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قُل لِذاتِ اللَحظَةِ المُخَنَّثَه", "وَلَئِن أَمـسَـت بِـلَونـي عَبِثَه", "إِنَّمــا مـا لِيَ مـا أُنـفِـقُهُ", "وَالَّذي أَتــــــــرُكُهُ لِلوَرَثَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8996	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ث <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِذاتِ اللَحظَةِ المُخَنَّثَه <\|vsep\|> وَلَئِن أَمسَت بِلَوني عَبِثَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وَبِـركَـةٍ تَـزهـو بِنَيلوفَرٍ", "أَلوانُهُ بِالحُسنِ مَنعوتَه", "نَهـارُهُ يَـنـظُـرُ مِن مُقلَةٍ", "شاخِصَةِ الأَجفانِ مَبهوتَه", "كَــأَنَّمــا كُـلُّ قَـضـيـبٍ لَهُ", "يَحمِلُ في أَعلاهُ ياقوتَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8988	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وَبِركَةٍ تَزهو بِنَيلوفَرٍ <\|vsep\|> أَلوانُهُ بِالحُسنِ مَنعوتَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَهارُهُ يَنظُرُ مِن مُقلَةٍ <\|vsep\|> شاخِصَةِ الأَجفانِ مَبهوتَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "يا دَهرُ كَم مِن جُموعٍ", "صَــيَّرتَهُــم أَشــتـاتـا", "وَمــاتَ أَيــضــاً عَــلِيٌّ", "وَجــاوَرَ الأَمــواتــا", "هَيهاتَ أَن يَلِدَ الدَه", "رُ مِــثــلَهُ هَـيـهـاتـا", "ما أَحسَنَ الصِدقَ إِلّا", "في قَولِنا عَنهُ هاتا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8990	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا دَهرُ كَم مِن جُموعٍ <\|vsep\|> صَيَّرتَهُم أَشتاتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَماتَ أَيضاً عَلِيٌّ <\|vsep\|> وَجاوَرَ الأَمواتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهاتَ أَن يَلِدَ الدَه <\|vsep\|> رُ مِثلَهُ هَيهاتا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "طَرِبتُ إِلى قَصفِ المَجالِسِ وَالشُربِ", "وَلَحـظَـةِ ساقٍ خافَ عَيناً مِنَ الصَبِّ", "وَراحٍ كَـأَنَّ المـاءَ أَلبَـسَ كَـأسَها", "أَكـاليـلَ قَد نُظِّمنَ مِن لُؤلُؤٍ رَطبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8927	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> طَرِبتُ ِلى قَصفِ المَجالِسِ وَالشُربِ <\|vsep\|> وَلَحظَةِ ساقٍ خافَ عَيناً مِنَ الصَبِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قَـد أَغـتَـدي وَاللَيـلُ في مَآبِهِ", "كَــالحَــبَـشِـيُّ فَـرَّ مِـن أَصـحـابِهِ", "وَالصُـبـحُ قَـد كَـشَّفَ عَن أَنيابِهِ", "كَــأَنَّهــُ يَــضــحَــكُ مِــن ذَهــابِهِ", "وزُرّقٍ رَيّــــانَ فــــي شَـــبـــابِهِ", "كُــلَّ مَــديــحٍ حَــسَـنٍ يُـعـنـى بِهِ", "ذي مِــخــلَبٍ مُــكِّنـَ مِـن نِـصـابِهِ", "مـا جَـفَّ يَومَ الصَيدِ مِن خِضابِهِ", "كَـأَنَّ سِـلخَ الأَيـمِ مِـن أَثوابِهِ", "ما ذادَنا البازي عَلى حِسابِهِ", "وَلا وَدَدنــــا أَنَّهـــُ لَنـــا بِهِ", "كَأَنَّما الوَشيُ الَّذي اِكتَسى بِهِ", "شَـكـلٌ خَلا القِرطاسُ مِن كِتابِهِ", "مـــا طـــارَ إِلّا لِدَمٍ وَفــى بِهِ", "واحِــدَةٌ تَـكـفـي إِذا إِدَّعـى بِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8933	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 338, "text": "\r\n\tالبيت الثالث (وزرق) في الأصل: (وأزرف) بالفاء، والتصويب مني أنا زهير، والقصيدة في وصف (زرَّق) والزُرَّق طائر من طيور الصيد يكون حجمه بين البازي والشاهين. قال الزمخشري في "أساس البلاغة": (ولا يقاس الزرَّق بالأزرق وهو طائر بين البازي والشاهين، والأزرق: البازي) انظر ما كتبناه عن الزرق في صفحة أرجوزة أبي نواس: قد أغتدي بزرق جراز", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد أَغتَدي وَاللَيلُ في مَبِهِ <\|vsep\|> كَالحَبَشِيُّ فَرَّ مِن أَصحابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالصُبحُ قَد كَشَّفَ عَن أَنيابِهِ <\|vsep\|> كَأَنَّهُ يَضحَكُ مِن ذَهابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزُرّقٍ رَيّانَ في شَبابِهِ <\|vsep\|> كُلَّ مَديحٍ حَسَنٍ يُعنى بِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي مِخلَبٍ مُكِّنَ مِن نِصابِهِ <\|vsep\|> ما جَفَّ يَومَ الصَيدِ مِن خِضابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ سِلخَ الأَيمِ مِن أَثوابِهِ <\|vsep\|> ما ذادَنا البازي عَلى حِسابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا وَدَدنا أَنَّهُ لَنا بِهِ <\|vsep\|> كَأَنَّما الوَشيُ الَّذي اِكتَسى بِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَكلٌ خَلا القِرطاسُ مِن كِتابِهِ <\|vsep\|> ما طارَ ِلّا لِدَمٍ وَفى بِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قَد رَأَينا خَبَرَ المَج", "لِسِ وَاليَـومِ العَـجيبِ", "وَرَأَيـنـا نِـصـفَ بَـغـلٍ", "فَــوقَهُ نِــصـفُ حَـبـيـبِ", "أَتُـرى إِبـليـسَ يَـرضى", "بِــبُــنِــيّـاتِ الذُنـوبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8910	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد رَأَينا خَبَرَ المَج <\|vsep\|> لِسِ وَاليَومِ العَجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأَينا نِصفَ بَغلٍ <\|vsep\|> فَوقَهُ نِصفُ حَبيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَتــلَفَ المــالَ وَمــا جَـمَّعـتُهُ", "طَـلَبُ اللَذّاتِ فـي ماءِ العِنَب", "وَاِسـقِـيا بِالزِقِّ مِن حانوتِها", "شائِلِ الرِجلَينِ مَعصوبِ الذَنَب", "كُـــلَّمـــا كُـــبَّ لِشُـــربٍ خِــلتَهُ", "حَـبَـشِـيّـاً قُـطِـعَـت مِـنهُ الرُكَب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8913	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتلَفَ المالَ وَما جَمَّعتُهُ <\|vsep\|> طَلَبُ اللَذّاتِ في ماءِ العِنَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِسقِيا بِالزِقِّ مِن حانوتِها <\|vsep\|> شائِلِ الرِجلَينِ مَعصوبِ الذَنَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَمُـصـطَـبِـحٍ بِتَقبيلِ الحَبيبِ", "خَـلا مِـن كُلِّ واشٍ أَو رَقيبِ", "فَـإِكـرَع فاهَ في بَردٍ وَخَمرٍ", "فَقُل ما شِئتَ في شُربٍ وَطيبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8890	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُصطَبِحٍ بِتَقبيلِ الحَبيبِ <\|vsep\|> خَلا مِن كُلِّ واشٍ أَو رَقيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بِــأَبــي مَـن أَنـالُهُ", "طالَ مَن حَقَّقَ المُنى", "مـا رَنـا طَرفُ أَحمَدٍ", "أَمــسِ لَكِــنَّهــُ زَنــى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/8850	ابن المُعتَز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/380	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بِأَبي مَن أَنالُهُ <\|vsep\|> طالَ مَن حَقَّقَ المُنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَـفَـرتْ قَـلوصـي من عتائِرَ صُرِّعتْ", "حوْلَ السُّعَيْرِ تَزوره ابنة يقْدُمِ", "وجـمـوعُ يَـذْكُـرَ مـهـطِعين جَنابَه", "مـا إِنْ يُـحـيـرُ إليـهـمُ بِـتـكلُّمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/79619	جَعْفَر بن أبي خِلاس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1380	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نَفَرتْ قَلوصي من عتائِرَ صُرِّعتْ <\|vsep\|> حوْلَ السُّعَيْرِ تَزوره ابنة يقْدُمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الخــط ليـس له فـي العـلم فـائدة ", " وإنــمــا هــو تــزيــيــنٌ بــقــرطــاس", "والدرس ســؤلي لا أبـغـي بـه بـدلاً ", " بقدر علم الفتى يسمو على الناس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205147	أم الحسن الطنجالية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9001	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "قال الوزير لسان الدين ابن الخطيب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 229, "text": "ولما قدم أبوها من المغرب، وحدث بخبرها المغرب، توجه بعض الصدور إلى اختبارها، ومطالعة أخبارها، فاستنبل أغراضها واستحسنها، واستطرف لسنها، وسألها عن الخط، وهو أكسد بضاعة جلبت، وأشح درة حلبت. فأنشدته من نظمها (ثم أورد البيتين ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "إن فرَّط الدرس يا أمي ....=.... وهذا هو المشهور في الناس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "إلى آخره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> الخط ليس له في العلم فائدة <\|vsep\|> ونما هو تزيينٌ بقرطاس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "لامــنـي والعـذر مـشـتـهـر", "عــاذل مــا عــنــده خــبــر", "فـي هـوى مـن حـسـن صـورته", "ســجــدت طــوعـاً له الصـور", "رشـــا مـــا قــال واصــفــه", "أنــه بــالوصــف يــنــحـصـر", "رام غـصـن البـان قـامـتـه", "فـانـثـنـى مـن ذاك يـعتذر", "واسـتـعـار الظـبـي مـقلته", "واكـتـسـى مـن نوره القمر", "أســمــر أخــبــار عــاشـقـه", "بـيـن أخـبـار الورى سـمـر", "وإمـــام فـــي مـــلاحـــتــه", "واثــق بــالحــسـن مـقـتـدر", "أمــروا قــلبــي بــسـلوتـه", "أنـــا عـــاص للذي أمــروا", "لو بـقـلبـي مـثـله عـشقوا", "أو بـعـيـنـي حـسـنه نظروا", "لرأوا غـــيـــي بــه رشــدا", "ولكانوا في الهوى عذروا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99864	الصاحب زين الدين	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1937	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لامني والعذر مشتهر <\|vsep\|> عاذل ما عنده خبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في هوى من حسن صورته <\|vsep\|> سجدت طوعاً له الصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشا ما قال واصفه <\|vsep\|> أنه بالوصف ينحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رام غصن البان قامته <\|vsep\|> فانثنى من ذاك يعتذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستعار الظبي مقلته <\|vsep\|> واكتسى من نوره القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسمر أخبار عاشقه <\|vsep\|> بين أخبار الورى سمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومام في ملاحته <\|vsep\|> واثق بالحسن مقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمروا قلبي بسلوته <\|vsep\|> أنا عاص للذي أمروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو بقلبي مثله عشقوا <\|vsep\|> أو بعيني حسنه نظروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وليـلةٍ جـعـلت فـي أرضها فلكاً", " يـديـره عبث القينات بالوتر", "فشمسه الكأس والمصباح كوكبه", " وبـدره شـادنٌ من أحسن الصُّور", "فـسـعـدهـا بتمام اللّيل متّصلٌ ", "ونـحـسها فرقةٌ يأتي مع السّحر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144444	خسرو سبط ابن الحمامية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3479	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "القطعة من شعره في ترجمته في الوافي للصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وليلةٍ جعلت في أرضها فلكاً <\|vsep\|> يديره عبث القينات بالوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشمسه الكأس والمصباح كوكبه <\|vsep\|> وبدره شادنٌ من أحسن الصُّور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حـرام فـطـلق ضـده الصبر فاسكبا", "دمـوعـا على الخدين يحكين صيبا", "لأي مـصـاب تـدخـر الدمـع بـعدما", "رأيـت بـيوم الشيخ يوما عصبصبا", "نعاه لي الناعي فأحسست إذ نعى", "جـوى وعـلا الأحـشـاء ثـم تـلهبا", "بـهـاؤك يـا جـرجـان أفـقد بعدما", "رأيـتـك أبهى الأرض جوا وأطيبا", "ولو أوجب الخيرات خلدا لأهلها", "لكـان له الخـلد المـحـبب موجبا", "فتى لم يكن ينقاد للبطل مصحبا", "ولكــنــه للحـق مـا زال مـصـحـبـا", "مـسـاعيه في الأقطار خلدن صيته", "وإن كـان بـالجثمان أسكن تيربا", "فـأي جـمـيـل لم يـكـن فيه هوءه ", "وأي قـبـيـح لم يـكـن عـنه مضربا", "لقـد قـوض المـوت المـشتت يذبلا", " وهـد شـمـامـا ثـم رضـوى وكبكبا", "مــضـى نـاصـر للديـن ديـن مـحـمـد", "لسـانـا كـحـد الهـنـدواني مقضبا", "تـنـوح عـليـه المـكـرمات بأسرها", "وتـنـدبـه شـجـوا وكـان لهـا أبـا", "ولا مـطـمـع فـي أن نـصـادف مثله", "ولا مـن يـدانيه وإن كان منجبا", "ذكــرت أبــا بــكـر بـكـل فـضـيـلة", "شـأوت بـهـا شـانـيـك شأوا مغربا", "لقد كنت في فتياك أفقه من رجا", "وأبـلغ مـن عـبـد الحميد وأكتبا", "وأذكـى جـنـانـا من إياس بن قرة", "وأبـيـن مـن سـحبان لفظا وأخطبا", "وأجـود مـن كعب بن مامة باللهى", "وأحـلم مـن قـيـس إذا حلت الحبى", "بـلوت بـني هذا الزمان فلم أجد", "أهـش إلى المـعـروف مـنك وأطربا", "وأكــرم أخــلاقــا وأطـيـب عـشـرة", " وأوسـع للطـارى فـنـاء وأخـصـبا", "ويـوم كـشـهـر الصوم طولا قصرته", "فـعـاد كابهام الحبارى وما أبا", "كـلفـت بـأصـنـاف العـلوم وجمعها", "وليـدا وغـيـداقـا وكهلا وأشيبا", "وكـم مـن دليـل فـي كـتـاب وسـنـة", "خـفـيت وقد كان الخفي المجلببا", "وأغـلوطـة صماء أعيت ذوي الغنا", " دلائلهـا أوضـحـت بـكـرا وثـيبا", "مـسـاعـيـك لا تحصى وإن جد حاسب", "بـعـد نـواحـيـهـا مـطـيلا ومطنبا", "سـأوجـز فـي ذكـري فـضـائل حزتها", "وأسـبـق بالإيجاز من كان مسهبا", "وأذكــر للسـمـاع بـيـتـا عـرفـتـه", "مـحـاذا بـمـعناه وباللفظ معذبا", "فـمـن يسع أو يركب جناحي نعامة", "ليـدرك مـا قـدمـت بـالأمـس خيبا", "عـليـك سـلام الله مـا حـج راكـب", "وحـن إلى أهـليـه مـن قـد تـغربا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145513	عبد الله الرزجاهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3670	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "القصيدة في رثاء الشيخ ابي بكر الإسماعيلي أوردها أبو القاسم السهمي الجرجاني في كتابه تاريخ جرجان في ختام ترجمة الشيخ أبي بكر قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 859, "text": "وعندي بخط أبي بكر الخوارزمي ما كتب لي وكنت ببغداد في سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة ورد كتاب بنعي الشيخ الإمام أبي بكر الإسماعيلي فاجتمع جميع الفقهاء والمتفقهة منهم أبو الحسن يعقوب بن موسى الأردبيلي وأبو الحسين الحلالي الطبري وأبو الطبيب الخوارزمي وأبو الفضل النسوي وأبو بكر الدقاق وأبو حامد الإسفرائيني وجماعة وجلسوا مع الفقيه أبي القاسم الداركي رحمهم الله في مسجده ثلاثة أيام أو خمسة أيام وكان وجوه أهل بغداد من الفقهاء والأشراف والتجار يحضرون ويعزون ومن الفقهاء مقدار ثلاثمائة نفس من أهل السنة من الغرباء وكذلك جماعة مشايخ أهل السنة على مذهب أحمد مثل أبي الحسين بن سمعون وأبي الحسن التميمي ومن مشايخ المحدثين القاضي الجراحي أبو الحسن وأبو الحسين بن المظفر وأ بو الحسن الدارقطني وأبو حفص بن شاهين وأبو حفص الزيات وأبو بكر بن إسماعيل وأبو حفص الكتاني وغيرهم. ومما أنشد أبو محمد عبد الله بن أحمد الرزجاهي في مرثيته رحمة الله عليهما ورضوانه لديهما (ثم أورد القصيدة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حرام فطلق ضده الصبر فاسكبا <\|vsep\|> دموعا على الخدين يحكين صيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأي مصاب تدخر الدمع بعدما <\|vsep\|> رأيت بيوم الشيخ يوما عصبصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعاه لي الناعي فأحسست ذ نعى <\|vsep\|> جوى وعلا الأحشاء ثم تلهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهاؤك يا جرجان أفقد بعدما <\|vsep\|> رأيتك أبهى الأرض جوا وأطيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أوجب الخيرات خلدا لأهلها <\|vsep\|> لكان له الخلد المحبب موجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى لم يكن ينقاد للبطل مصحبا <\|vsep\|> ولكنه للحق ما زال مصحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مساعيه في الأقطار خلدن صيته <\|vsep\|> ون كان بالجثمان أسكن تيربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأي جميل لم يكن فيه هوءه <\|vsep\|> وأي قبيح لم يكن عنه مضربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد قوض الموت المشتت يذبلا <\|vsep\|> وهد شماما ثم رضوى وكبكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى ناصر للدين دين محمد <\|vsep\|> لسانا كحد الهندواني مقضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنوح عليه المكرمات بأسرها <\|vsep\|> وتندبه شجوا وكان لها أبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا مطمع في أن نصادف مثله <\|vsep\|> ولا من يدانيه ون كان منجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت أبا بكر بكل فضيلة <\|vsep\|> شأوت بها شانيك شأوا مغربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كنت في فتياك أفقه من رجا <\|vsep\|> وأبلغ من عبد الحميد وأكتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذكى جنانا من ياس بن قرة <\|vsep\|> وأبين من سحبان لفظا وأخطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجود من كعب بن مامة باللهى <\|vsep\|> وأحلم من قيس ذا حلت الحبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلوت بني هذا الزمان فلم أجد <\|vsep\|> أهش لى المعروف منك وأطربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكرم أخلاقا وأطيب عشرة <\|vsep\|> وأوسع للطارى فناء وأخصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويوم كشهر الصوم طولا قصرته <\|vsep\|> فعاد كابهام الحبارى وما أبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلفت بأصناف العلوم وجمعها <\|vsep\|> وليدا وغيداقا وكهلا وأشيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من دليل في كتاب وسنة <\|vsep\|> خفيت وقد كان الخفي المجلببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغلوطة صماء أعيت ذوي الغنا <\|vsep\|> دلائلها أوضحت بكرا وثيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مساعيك لا تحصى ون جد حاسب <\|vsep\|> بعد نواحيها مطيلا ومطنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأوجز في ذكري فضائل حزتها <\|vsep\|> وأسبق باليجاز من كان مسهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذكر للسماع بيتا عرفته <\|vsep\|> محاذا بمعناه وباللفظ معذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن يسع أو يركب جناحي نعامة <\|vsep\|> ليدرك ما قدمت بالأمس خيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عليكم بغاة الفقه كتب ابن شافع", "وعــضـوا بـأضـراس عـليـهـا قـواطـع", "رأيـت لأهـل الفـقـه كـتـباً كثيرةً", "فـلم أر كـتباً مثل كتب ابن شافع", "حـوت كـتبه الفقه المبين فأصبحت", "تـضـيـء كـإيـمـاض البروق اللوامع", "بــراهــيـنـه فـي كـل شـيـء يـقـوله", "زواهــر بـيـض كـالنـجـوم الطـوالع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145511	عبد الله الرزجاهي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3670	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 127, "text": "صاحب هذه الأبيات من شعراء "دمية القصر" اقتصر الباخرزي في ترجمته على ذكر اسمه فقط: (عبد الله الرزجاهي) ثم أورد الأبيات", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> عليكم بغاة الفقه كتب ابن شافع <\|vsep\|> وعضوا بأضراس عليها قواطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت لأهل الفقه كتباً كثيرةً <\|vsep\|> فلم أر كتباً مثل كتب ابن شافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوت كتبه الفقه المبين فأصبحت <\|vsep\|> تضيء كيماض البروق اللوامع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لله مــعـتـرك يـجـول مـهـفـهـف", "فـيـه ولم يـثـن القوام عقار", "وبكفه قصب الدخان كأنها ال", "صــعـدات لكـن للنـديـم نـثـار", "والوجه عند الشرب منه كأنه", "حـلى المـجـن وقـد أثير غبار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113710	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لله معترك يجول مهفهف <\|vsep\|> فيه ولم يثن القوام عقار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكفه قصب الدخان كأنها ال <\|vsep\|> صعدات لكن للنديم نثار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قال الحيا لما استقر بجلق", "قـاض بـه قاضت عيون حيانسي", "أرخـت مـقـدمـه فـكـتان بجلق", "يا صاح تاريخا بهاء رياضي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113706	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> قال الحيا لما استقر بجلق <\|vsep\|> قاض به قاضت عيون حيانسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "بــيــن حَـنـايـا ضـلوعـي اللَّهـبُ", "ومـن جـفـونـي اسْـتـهـلَّتِ السُّحـُبُ", "وفــي فــؤادي غــليــلُ مــنـتـزِحٍ", "يــعــاف إلا الدِّيــار تــقْـتـربُ", "يــا بـأبـي اليـوم شـادنٌ غَـنِـجٌ", "يــعـبـث بـالقـلب وهـو مـلتـهـبُ", "يــســنَــحُ لكــن بـصـفـحـتـي رشـأٍ", "والقــدُّ إن مـاد دونـه القُـضُـبُ", "صُــفــر وشــاحٍ يــزيــنــه هــيــفٌ", "ليــس كــخـودٍ يـزيـنـهـا القـلب", "إن لاح فـي الحـيِّ بـدر طـلْعته", "فـالشـمس في الأُفق منه تحتجبُ", "أشْــنـبُ لم تـحـكِ بـرق مـبـسـمـهِ", "يــا بــرق إلا وفــاتَـكَ الشَّنـَبُ", "يـطـفـو عـلى الثَّغـر مـي مُقبَّله", "حــبــابُ ظــلْمٍ وحــبَّذا الحــبَــبُ", "كــــــأنَّهــــــ لؤلؤٌ تُـــــبـــــدِّده", "أيـدي عـذارى أفضى بها اللَّعبُ", "مـا مـرَّ فـي الحـلى وهو مُؤتلِقٌ", "إلا ازدهى الحلى ثغره الشَّنبُ", "يــعــطــو بــجـيـدٍ كـقـرطـه قـلقٍ", "والقـلب مـا جـال مـنـه مـضطربُ", "وسـانـحـاتٍ نـفـثـن فـي عـقد ال", "ألبــابِ ســحـراً ودونـه العـطـبُ", "بـه اخـتـلسْـنَ الفـؤاد مـن كثبٍ", "واقـتـاد جسمي السًّقامُ والوصبُ", "تــجــرح مــنـهـنَّ مـهـجـتـي مـقـلٌ", "يـفـعـلن مـا ليـس تـفعل القُضُبُ", "ظــعــنَّ والقــلب فـي ركـائبـهـم", "يــخــفـق والجـسـم للضَّنـَى نـهـبُ", "مـن فـوق خِـلبـي وضعتُ صاحَ يدي", "فـــــلم أجـــــده وصــــدَّه لهــــبُ", "لمَّاــ تــيــقَّنــتُ أن دوحــتــهــم", "ليــس لهـا مـا حَـيـيـت مـنـقـلَبُ", "أبــليـتُ صـبـراً لم يـبـلِه أحـدٌ", "واقــتــســمــتــنــي مــآربُ شـعـبُ", "مــنــهــن لي ذات دُمــلَجٍ سـلبـت", "عـقـلي وعـادت تـقول ما السَّببُ", "يـصـبـو جـنـونـاً ويـدَّعـي سـفـهاً", "أنِّيـــ له دون ذا الورى طـــلبُ", "وليــس عــنــدي عــلمٌ بـصـبـوتـه", "ولا تــــعــــهــــدتُ أنَّهـــ وصِـــبُ", "لو كـان فـيـمـا يـقـوله شـغـفاً", "صــدقٌ عــراه لعــشـقِـنـا النَّصـبُ", "فـقـلت لو شـئت يـا منايا لما", "ســـألت عـــنـــي وأنـــت لي أربُ", "إنَّ نــحــولِي وعــبــرتــي مــعــاً", "بــعــد أنــيــنــي لشـاهـدٌ عـجـبُ", "أشــكــوك لو كـان مـنـصـفٌ حـكـمٌ", "يـقـضـي غـرامـاً وليـس يـحـتـسـب", "لكــنــنـي الآن قـد رجـعـت ولا", "يــرجــع مــثــلي مــتــيَّمــٌ ســلبُ", "يـا قـلب عـجْ مـن حِمى مكائدِهم", "واتـرك مـقـامـاً بـه لك التَّعـبُ", "كـم ذا تـقـاسـي مـصـاب جفوتهم", "وأنــــت والدَّهــــر كـــله حـــرِبُ", "وكــم تــعــانــي بـحـبِّهـا ولهـاً", "عـــهـــدكـــم لن تـــقــلَّه كــتــبُ", "فــخــلِّ دعــداً وذِكــر مـعـهـدِهـا", "وعــد عــنــهــا وأنــت مـجـتـنِـبُ", "وغــضَّ طــرفــاً عــن كـلِّ غـانـيـةٍ", "واتـرك غـزال الصَّريـمِ يـنـتـحبُ", "إن عــنـده جـاز أن يـصـارِمـنـي", "فـالعـيـد عـنـدِي بـمـذهـبي يجِبُ", "ولا تـــســـمَّعــ للحــنِ شــاديــةٍ", "ولو إلى اللَّحـــنِ هـــزَّك الطَّربُ", "وجِـدَّ واتـرك مـنًـى خـدِعـت بـهـا", "فـــالهـــزل داءٌ دواؤه الهــربُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113702	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بين حَنايا ضلوعي اللَّهبُ <\|vsep\|> ومن جفوني اسْتهلَّتِ السُّحُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي فؤادي غليلُ منتزِحٍ <\|vsep\|> يعاف لا الدِّيار تقْتربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بأبي اليوم شادنٌ غَنِجٌ <\|vsep\|> يعبث بالقلب وهو ملتهبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسنَحُ لكن بصفحتي رشأٍ <\|vsep\|> والقدُّ ن ماد دونه القُضُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُفر وشاحٍ يزينه هيفٌ <\|vsep\|> ليس كخودٍ يزينها القلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لاح في الحيِّ بدر طلْعته <\|vsep\|> فالشمس في الأُفق منه تحتجبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشْنبُ لم تحكِ برق مبسمهِ <\|vsep\|> يا برق لا وفاتَكَ الشَّنَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطفو على الثَّغر مي مُقبَّله <\|vsep\|> حبابُ ظلْمٍ وحبَّذا الحبَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّه لؤلؤٌ تُبدِّده <\|vsep\|> أيدي عذارى أفضى بها اللَّعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مرَّ في الحلى وهو مُؤتلِقٌ <\|vsep\|> لا ازدهى الحلى ثغره الشَّنبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطو بجيدٍ كقرطه قلقٍ <\|vsep\|> والقلب ما جال منه مضطربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسانحاتٍ نفثن في عقد ال <\|vsep\|> ألبابِ سحراً ودونه العطبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> به اختلسْنَ الفؤاد من كثبٍ <\|vsep\|> واقتاد جسمي السًّقامُ والوصبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجرح منهنَّ مهجتي مقلٌ <\|vsep\|> يفعلن ما ليس تفعل القُضُبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظعنَّ والقلب في ركائبهم <\|vsep\|> يخفق والجسم للضَّنَى نهبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فوق خِلبي وضعتُ صاحَ يدي <\|vsep\|> فلم أجده وصدَّه لهبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمَّا تيقَّنتُ أن دوحتهم <\|vsep\|> ليس لها ما حَييت منقلَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبليتُ صبراً لم يبلِه أحدٌ <\|vsep\|> واقتسمتني مربُ شعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهن لي ذات دُملَجٍ سلبت <\|vsep\|> عقلي وعادت تقول ما السَّببُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصبو جنوناً ويدَّعي سفهاً <\|vsep\|> أنِّي له دون ذا الورى طلبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس عندي علمٌ بصبوته <\|vsep\|> ولا تعهدتُ أنَّه وصِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان فيما يقوله شغفاً <\|vsep\|> صدقٌ عراه لعشقِنا النَّصبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لو شئت يا منايا لما <\|vsep\|> سألت عني وأنت لي أربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ نحولِي وعبرتي معاً <\|vsep\|> بعد أنيني لشاهدٌ عجبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشكوك لو كان منصفٌ حكمٌ <\|vsep\|> يقضي غراماً وليس يحتسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنني الن قد رجعت ولا <\|vsep\|> يرجع مثلي متيَّمٌ سلبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلب عجْ من حِمى مكائدِهم <\|vsep\|> واترك مقاماً به لك التَّعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذا تقاسي مصاب جفوتهم <\|vsep\|> وأنت والدَّهر كله حرِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم تعاني بحبِّها ولهاً <\|vsep\|> عهدكم لن تقلَّه كتبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخلِّ دعداً وذِكر معهدِها <\|vsep\|> وعد عنها وأنت مجتنِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغضَّ طرفاً عن كلِّ غانيةٍ <\|vsep\|> واترك غزال الصَّريمِ ينتحبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عنده جاز أن يصارِمني <\|vsep\|> فالعيد عندِي بمذهبي يجِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تسمَّع للحنِ شاديةٍ <\|vsep\|> ولو لى اللَّحنِ هزَّك الطَّربُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "هاج نار الوجد في قلب الكئيب", "بــارق لاح ســنــاه مــن قــريــب", "أضــرم النــار وكــانــت خــمــدت", "واثـار الشـوق مـن بـعد المغيب", "نــبــه اللوعــة مــن هــجـعـتـهـا", "وسـرى كـالريـح فـي فرط الهبوب", "عــاود الداء له مــن بــعـد مـا", "صـح مـنـه القـلب من حر اللهيب", "ذكــر الصــب زمــانــاً بــالحـمـى", "مـر كـالنـجـم هـوى بـين الشعوب", "ليـت شـعـري هـل لمـاضـي عـصـرنا", "مـن رجـوع أم لدائي مـن طـبـيـب", "أتـــمـــنــى أوبــة هــيــهــات لا", "يرجع الماضي من العيش الخصيب", "ومــحــال رجــع عــصــر قــد مـضـى", "والصـبـى لا يرتجي بعد المشيب", "لســت أنـسـى يـوم سـعـدي مـقـبـل", "بـدنـو الحـب مـع بـعـد الرقـيـب", "وتــعــاطـيـنـا كـؤوس الزيـق مـن", "ثـغـره المـعـسول خرجا بالضريب", "آه لو عـــادت ليـــالي وصــلنــا", "ورجــعــنــا لمـنـاجـاة الحـبـيـب", "كــنــت أعــطــي لبــشــيــري حـبـة", "النـاظـر الغـض وحـبـات القـلوب", "لم يــخــلف فــي فــؤادي لمــعــة", "غــيــر وجــد وزفــيــر ونــحــيــب", "وضــلوع حــشــوهــا جـمـر الغـضـا", "ودمـوع العـيـن كـالغيث السكوب", "كــدت لولا زفــرتــي أغــرق فــي", "يـم أجـفـانـي من الدمع الصبيب", "كــلمـا أخـفـيـت مـكـنـون الهـوى", "بـاعـث الأدمـع بـالوجد المذيب", "بـــارق لاح فـــلمـــا شـــمـــتـــه", "حـن قـلبـي للقـاء أهـل الكـثيب", "يــا رعــي اللّه غــزالاً مــنـهـم", "طـاب لي فـيـه انـتسابي ونسيبي", "ثـغـره يـطـفـىء مـن بـرد اللمـى", "غــلة الصــدر ونــيـران الكـروب", "إن بـدا فـالشـمـس تـخـفـى خـجلة", "وهــلال الأفــق يـحـنـو للغـروب", "أو تــثــنــى هــز مــن قــامــتــه", "ذابـلاً يـهـزء بـالغـصـن الرطيب", "وإذا مــــا مــــر فــــي حـــلتـــه", "لم يـر الغـصـن سـوى شق الجيوب", "مـفـرد فـي الحـسن والحسنى كما", "إن مـولي الوقـت معدوم الضريب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113711	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هاج نار الوجد في قلب الكئيب <\|vsep\|> بارق لاح سناه من قريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضرم النار وكانت خمدت <\|vsep\|> واثار الشوق من بعد المغيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبه اللوعة من هجعتها <\|vsep\|> وسرى كالريح في فرط الهبوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاود الداء له من بعد ما <\|vsep\|> صح منه القلب من حر اللهيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكر الصب زماناً بالحمى <\|vsep\|> مر كالنجم هوى بين الشعوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت شعري هل لماضي عصرنا <\|vsep\|> من رجوع أم لدائي من طبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتمنى أوبة هيهات لا <\|vsep\|> يرجع الماضي من العيش الخصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحال رجع عصر قد مضى <\|vsep\|> والصبى لا يرتجي بعد المشيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أنسى يوم سعدي مقبل <\|vsep\|> بدنو الحب مع بعد الرقيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعاطينا كؤوس الزيق من <\|vsep\|> ثغره المعسول خرجا بالضريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه لو عادت ليالي وصلنا <\|vsep\|> ورجعنا لمناجاة الحبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت أعطي لبشيري حبة <\|vsep\|> الناظر الغض وحبات القلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يخلف في فؤادي لمعة <\|vsep\|> غير وجد وزفير ونحيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضلوع حشوها جمر الغضا <\|vsep\|> ودموع العين كالغيث السكوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كدت لولا زفرتي أغرق في <\|vsep\|> يم أجفاني من الدمع الصبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما أخفيت مكنون الهوى <\|vsep\|> باعث الأدمع بالوجد المذيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بارق لاح فلما شمته <\|vsep\|> حن قلبي للقاء أهل الكثيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رعي اللّه غزالاً منهم <\|vsep\|> طاب لي فيه انتسابي ونسيبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثغره يطفىء من برد اللمى <\|vsep\|> غلة الصدر ونيران الكروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بدا فالشمس تخفى خجلة <\|vsep\|> وهلال الأفق يحنو للغروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو تثنى هز من قامته <\|vsep\|> ذابلاً يهزء بالغصن الرطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما مر في حلته <\|vsep\|> لم ير الغصن سوى شق الجيوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "زمـانـك يـا شـمس المعالي مشرق", "وعـصـرك يـا بـدر الكـمـال لطيف", "وفضلك بين الخلق قد ضاء نوره", "وقـدرك مـا بـيـن الأنـام مـنيف", "وأنـك فـي جـمـع الكمالات مفرد", "وأنـك فـي حـكـم القـضـاء عـفـيف", "وليـت دمـشـقـاً حـاكـماً في رعية", "بـــعـــدل له ظــل عــليــك وريــف", "ولمـا أتـيـت الشـام قلت مؤرخا", "قــدومــك عــيـد عـنـدنـا لشـريـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113707	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> زمانك يا شمس المعالي مشرق <\|vsep\|> وعصرك يا بدر الكمال لطيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفضلك بين الخلق قد ضاء نوره <\|vsep\|> وقدرك ما بين الأنام منيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنك في جمع الكمالات مفرد <\|vsep\|> وأنك في حكم القضاء عفيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليت دمشقاً حاكماً في رعية <\|vsep\|> بعدل له ظل عليك وريف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـقـى دار سـعـدى مـن دمـشـق غـمامُ", "وحــيَّى بــقــاعَ الغــوطـتـيـن سـلامُ", "وجــاد هــضــاب الصَّاــلحــيَّةــِ صـيِـبُ", "له فــي ريــاض النَّيــربــيـن ركـامُ", "ذكـرت الحـمى والدَّار ذكرى طريدةٍ", "تــــذاد كــــظــــمـــآنٍ ســـلاه أوامُ", "فـنـحـتُ عـلى تـلك الرُّبـوعِ تـشـوقاً", "كـمـا نـاح مـن فـقـدِ الحميمِ حمامُ", "أيـا صـاحـبـي نـجـواي يوم ترحَّلوا", "وحـزن الفـلا مـا بـيـنـنـا وأكـامُ", "نـشـدْتـكـمـا بـالودِّ هل جاد بعدنا", "دِمــشـق بـأجـفـانـي القِـراح غـمـامُ", "وهـل عـذبـات البـانِ فـيـها موائسٌ", "وزهــر الرُّبـى هـل أبـرزتـه كِـمـامُ", "وهـل أعـشـب الرَّوض الدِّمـشقيُّ غِبَّنا", "وهـل هـبَّ في الوادي السعيدِ بشامُ", "وهل ربوة الأنس التي شاع ذكرها", "تـجـول بـهـا الأنـهـارُ وهـي جِـمامُ", "وهــل شــرف الأعــلى مـطـلٌّ وقـعـره", "عـلى المـرجـةِ الخـضراءِ فيه كرامُ", "وهـل ظـلُّ ذاك الدَّوحِ ضـافٍ وغـصـنـه", "وريــقٌ وبــدر الحــيِّ فــيــه يـقـامُ", "وهــل ظــبـيـاتٌ فـي ضـمـيـرٍ سـوانِـحٌ", "وعــيــن المـهـا هـل قـادهـنَّ زمـامُ", "وهـل أمـويُّ العـلمِ والديـن جـامـعٌ", "شــعــائِره والذِّكــر فــيــه يــقــامُ", "وهــل قــاســيــونٌ قــلبــه مــتـفـطِّرٌ", "وفــيـه الرجـال الأربـعـون صِـيـامُ", "ألا ليــت شــعـري هـل أعـود لِجـلِّقٍ", "وهـل لي بـوادي النـيـربـيـن مقامُ", "وهـل أرِدنْ مـاء الجـزيـرة راتِـعـاً", "بــمــقــصــفـهـا والحـظُّ فـيـهِ مـرامُ", "سـلامٌ عـلى تـلك المـغانِي وأهلِها", "وإن ريــش لي مــن نــأيــهـنَّ سِهـامُ", "لقـد جـمـعـت فـيـهـا مـحاسِن أصبحت", "لدرجــي فـخـارِ الشـامِ وهـي خِـتـامُ", "بـلادٌ بـهـا الحـصـبـاء درٌّ وتربها", "عــبــيــرٌ وأنــفــاس الشَّمـال مـدامُ", "وغــرَّتِهــا أضــحـت بـجـبـهـة روضِهـا", "تــضــيــء فــخـلخـال الغـديـر لِزامُ", "تـنـائيـت عـنـهـا فـالفـؤاد مـشـتَّتٌ", "ووعــر الفـيـافـي بـيـنـنـا ورَغـامُ", "لقـد كـدت أقـضـي من بعادي تشوُّقاً", "أليــهـا وجـسـمـي قـد عـراه سَـقـامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113703	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سقى دار سعدى من دمشق غمامُ <\|vsep\|> وحيَّى بقاعَ الغوطتين سلامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاد هضاب الصَّالحيَّةِ صيِبُ <\|vsep\|> له في رياض النَّيربين ركامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت الحمى والدَّار ذكرى طريدةٍ <\|vsep\|> تذاد كظمنٍ سلاه أوامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنحتُ على تلك الرُّبوعِ تشوقاً <\|vsep\|> كما ناح من فقدِ الحميمِ حمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا صاحبي نجواي يوم ترحَّلوا <\|vsep\|> وحزن الفلا ما بيننا وأكامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشدْتكما بالودِّ هل جاد بعدنا <\|vsep\|> دِمشق بأجفاني القِراح غمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل عذبات البانِ فيها موائسٌ <\|vsep\|> وزهر الرُّبى هل أبرزته كِمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أعشب الرَّوض الدِّمشقيُّ غِبَّنا <\|vsep\|> وهل هبَّ في الوادي السعيدِ بشامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل ربوة الأنس التي شاع ذكرها <\|vsep\|> تجول بها الأنهارُ وهي جِمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل شرف الأعلى مطلٌّ وقعره <\|vsep\|> على المرجةِ الخضراءِ فيه كرامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل ظلُّ ذاك الدَّوحِ ضافٍ وغصنه <\|vsep\|> وريقٌ وبدر الحيِّ فيه يقامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل ظبياتٌ في ضميرٍ سوانِحٌ <\|vsep\|> وعين المها هل قادهنَّ زمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أمويُّ العلمِ والدين جامعٌ <\|vsep\|> شعائِره والذِّكر فيه يقامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل قاسيونٌ قلبه متفطِّرٌ <\|vsep\|> وفيه الرجال الأربعون صِيامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا ليت شعري هل أعود لِجلِّقٍ <\|vsep\|> وهل لي بوادي النيربين مقامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أرِدنْ ماء الجزيرة راتِعاً <\|vsep\|> بمقصفها والحظُّ فيهِ مرامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامٌ على تلك المغانِي وأهلِها <\|vsep\|> ون ريش لي من نأيهنَّ سِهامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جمعت فيها محاسِن أصبحت <\|vsep\|> لدرجي فخارِ الشامِ وهي خِتامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلادٌ بها الحصباء درٌّ وتربها <\|vsep\|> عبيرٌ وأنفاس الشَّمال مدامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرَّتِها أضحت بجبهة روضِها <\|vsep\|> تضيء فخلخال الغدير لِزامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنائيت عنها فالفؤاد مشتَّتٌ <\|vsep\|> ووعر الفيافي بيننا ورَغامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تـبـاً ليـوم النـوى كم أثخنت يده", "قلبي جراحاً فطر في بالدما همعا", "أمـسـيـت فـيـه طـريحاً من جفا رشا", "حـو الشـمائل في روض الحشا رتعا", "سارت إليه الصبا تنبيه عن خبري", "وكـيـف سهم النوى في مهجتي صنعا", "قــالت له إنـه مـا فـيـه مـن رمـق", "مثلي عليل فأبدى اللهف والجزعا", "فـقـلت والدمـع مـن عـيـنـيّ مـنحدر", "وبـدر سـؤدده فـي الأفـق قد طلعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113712	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> تباً ليوم النوى كم أثخنت يده <\|vsep\|> قلبي جراحاً فطر في بالدما همعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمسيت فيه طريحاً من جفا رشا <\|vsep\|> حو الشمائل في روض الحشا رتعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارت ليه الصبا تنبيه عن خبري <\|vsep\|> وكيف سهم النوى في مهجتي صنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت له نه ما فيه من رمق <\|vsep\|> مثلي عليل فأبدى اللهف والجزعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ولما أن طغى الزنديق يحيى", "بــدعـوى أنـه الرب اللطـيـف", "أتـى فـي قـتـله تـاريـخ صحب", "دم الدجـال أهـدره الشـريـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113708	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما أن طغى الزنديق يحيى <\|vsep\|> بدعوى أنه الرب اللطيف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لهــفــي عــلى زمــنٍ قـضَّيـتـه جـذِلاً", "مــســربـلاً بـبـرودِ العـزِّ والنِـعـمِ", "مضى كأن لم يكن ذاك الزَّمان أتى", "حـتـى كـأنـي بـه فـي غـفـلةِ الحلمِ", "مـا أسـأرتْ لي لياليه التي سلفت", "بــلذَّةِ العــيــشِ إلا زفــرة النَّدمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113704	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لهفي على زمنٍ قضَّيته جذِلاً <\|vsep\|> مسربلاً ببرودِ العزِّ والنِعمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى كأن لم يكن ذاك الزَّمان أتى <\|vsep\|> حتى كأني به في غفلةِ الحلمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غــيــرت يــا دهــر مــن ودي غـدا لهـم", "مــلازمــا فــنــأت عــنــي لهــم نــعــم", "قـد كـنـت أرجـو وجـود الجـود مع شرف", "أسـمـو بـه فـوق أقـرانـي إذا حـكـموا", "فــصــار جــودهــم للغــيــر وانـخـفـضـت", "مــراتــب شــأوهــا الإخــلاص عــنـدهـم", "وفــي فــؤادي مــن عــكــس الردى حــرق", "قــد أضـرمـنـهـا ريـاح شـابـهـا الألم", "مــا كــل مـا يـتـمـنـه المـرء يـدركـه", "تـجـري الريـاح بـما لا يشتهي الأرم", "لعــلهــا تــنــطـفـي مـن بـرد حـكـمـتـه", "ويــشـتـقـي القـلب مـن نـار لهـا ضـرم", "فـــإن عـــكــس الرجــا مــر مــذاقــتــه", "عــلى كــئيــب عــرتـه فـي الورى نـعـم", "مـولاي يـا مـن غـدا سـر الوجـود ومن", "ســواه عــنـدي وإن أولى الجـفـا عـدم", "لأنــت إنـسـان عـيـن الروم حـزت عـلى", "مــا نــالهــا قــط لا عــرب ولا عـجـم", "وقــفــت غــيــرك فــي حــكــم ومــعــدلة", "وشــدت بــعــاو مــن ســكــانــه الكــرم", "طــلعـت فـي أفـقـنـا بـدراً وليـس يـرى", "لليــل جــهــل وظــلم فــي المـلا ظـلم", "لكــــن مــــوضـــع رحـــلي أســـود وفـــي", "فــيــه لهـيـب الظـمـأ دون الورى ودم", "ســـقـــيـــت جـــرعــة عــيــش كــله كــدر", "ووردهــم مــن نــداك الســلســل الشــم", "تــعــلقــت بـحـبـال الشـمـس مـنـك يـدي", "ثــم انــئنــت وهـي صـفـر مـلؤهـا نـدم", "هـل فـي القـضـيـة يـا مـن فـضل دولته", "وعـــدل ســـيــرتــه بــيــن الورى عــلم", "يــضــيــع واجـب حـقـي بـعـد مـا شـهـدت", "بــه النــصــيــحــة والإخـلاص والخـدم", "ولم أقـــصـــر لدى حــفــظ الوداد ولا", "جــرت إلى نــحــو إخـلاصـي لك التـهـم", "ومــا ظــنــنـتـك تـنـسـي حـق مـعـرفـتـي", "إن المــعــارف فــي أهـل النـهـي ذمـم", "ولم أضــيــع عــهــوداً مـنـك لي سـلفـت", "ومــــا غــــدرت فــــلم للود احـــتـــرم", "حــرمـت مـا كـنـت أرجـو مـن ودادك لي", "مـا الرزق إلا الذي تـجري به القسم", "بالله يا ابن الألي ساروا إلى رتب", "مــا نـالهـا أحـد فـي الخـلق غـيـرهـم", "مـا مـر يـومـاً بـفـكـري مـا يـريـبـكـم", "ولاســعــت بــي إلى مـا سـاء كـم قـدم", "أجــبــتــكــم لخــلال كــنــت أعــرفـهـا", "وإنــمــا تــعــشــق الأخــلاق والشـيـم", "إذا مــحــاســنــي اللاتــي أدل بــهــا", "كــانـت ذنـوبـاً فـوصـلي مـنـك مـنـصـرم", "مـع ذا فـأنـت مـنـي قـلبـي فـلست إلي", "ســواك أن عــبــس التــبــريـح أبـتـسـم", "وبــعــد لو قـيـل لي مـاذا تـحـب ومـا", "هــواك مــن زيـنـة الدنـيـا لقـلت هـم", "ومــا ســخــطــت بــعـادي إذ رضـيـت بـه", "فـــكـــل جـــرح إذا أرضـــاك مـــلتـــئم", "فــاسـلم عـلى أي حـال شـئت يـا أمـلي", "وأنــت ذو حــكــمــة بـيـن الورى حـكـم", "مــدى الزمـان ومـا أبـدي كـئيـب أسـى", "شـــكـــايـــة مـــن شـــريـــف داره حــرم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113705	عبد اللطيف المنقاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2396	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> غيرت يا دهر من ودي غدا لهم <\|vsep\|> ملازما فنأت عني لهم نعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت أرجو وجود الجود مع شرف <\|vsep\|> أسمو به فوق أقراني ذا حكموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصار جودهم للغير وانخفضت <\|vsep\|> مراتب شأوها الخلاص عندهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي فؤادي من عكس الردى حرق <\|vsep\|> قد أضرمنها رياح شابها الألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كل ما يتمنه المرء يدركه <\|vsep\|> تجري الرياح بما لا يشتهي الأرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلها تنطفي من برد حكمته <\|vsep\|> ويشتقي القلب من نار لها ضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن عكس الرجا مر مذاقته <\|vsep\|> على كئيب عرته في الورى نعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يا من غدا سر الوجود ومن <\|vsep\|> سواه عندي ون أولى الجفا عدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنت نسان عين الروم حزت على <\|vsep\|> ما نالها قط لا عرب ولا عجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت غيرك في حكم ومعدلة <\|vsep\|> وشدت بعاو من سكانه الكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلعت في أفقنا بدراً وليس يرى <\|vsep\|> لليل جهل وظلم في الملا ظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن موضع رحلي أسود وفي <\|vsep\|> فيه لهيب الظمأ دون الورى ودم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقيت جرعة عيش كله كدر <\|vsep\|> ووردهم من نداك السلسل الشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلقت بحبال الشمس منك يدي <\|vsep\|> ثم انئنت وهي صفر ملؤها ندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل في القضية يا من فضل دولته <\|vsep\|> وعدل سيرته بين الورى علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضيع واجب حقي بعد ما شهدت <\|vsep\|> به النصيحة والخلاص والخدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أقصر لدى حفظ الوداد ولا <\|vsep\|> جرت لى نحو خلاصي لك التهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ظننتك تنسي حق معرفتي <\|vsep\|> ن المعارف في أهل النهي ذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أضيع عهوداً منك لي سلفت <\|vsep\|> وما غدرت فلم للود احترم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرمت ما كنت أرجو من ودادك لي <\|vsep\|> ما الرزق لا الذي تجري به القسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله يا ابن الألي ساروا لى رتب <\|vsep\|> ما نالها أحد في الخلق غيرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مر يوماً بفكري ما يريبكم <\|vsep\|> ولاسعت بي لى ما ساء كم قدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبتكم لخلال كنت أعرفها <\|vsep\|> ونما تعشق الأخلاق والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا محاسني اللاتي أدل بها <\|vsep\|> كانت ذنوباً فوصلي منك منصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع ذا فأنت مني قلبي فلست لي <\|vsep\|> سواك أن عبس التبريح أبتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد لو قيل لي ماذا تحب وما <\|vsep\|> هواك من زينة الدنيا لقلت هم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما سخطت بعادي ذ رضيت به <\|vsep\|> فكل جرح ذا أرضاك ملتئم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم على أي حال شئت يا أملي <\|vsep\|> وأنت ذو حكمة بين الورى حكم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أُحــاشِــيــه عـن ذِكْـرِى حـديـث وداعِه", "وأُكـــبِـــرُه عـــن بَـــثِّهـــ وسَـــمــاعِهِ", "وما كان صَبْرِي عند وَشْك النَّوى على", "الْجَـوَى غـير صَبْرِ الموْتِ عند نزِاعِهِ", "ونـحـنُ بـأُفْـقِ الشَّامِ في خِدْمةِ الَّذِي", "يـضِـيـقُ الفـضَـا عـن صَـدْرِه واتِّسـاعِهِ", "أجَــلُّ حُــمــاة الدِّيـنِ وابْـنُ حُـسـامِهِ", "وحَــامــي حِــمَــى أرْكــانِهِ وقــطــاعِهِ", "عَــشِــيَّةــَ تَــوْدِيـع المـآثِـرِ والعُـلَى", "وكـــلُّ فَـــخـــارٍ للْوَرَى فـــي رِبــاعِهِ", "ومـا سِـرْتُ عـن وَادِي دِمَـشْقَ ولم يَسِرْ", "وسُــــؤْدُدُه فــــي مُــــدْنِهِ وضِـــيـــاعِهِ", "سِــوَى أنَّنـِي لا أرْتـضِـي أن أرى بـه", "ســــواهُ عـــلى أعْـــيـــانِهِ ورِعَـــاعِهِ", "فـــأيُّ فُـــؤادٍ بــعــد يَــوْمِ رَحِــيــله", "غَــدَا سـالمـاً مـن وجْـدِه وانْـصِـداعِهِ", "فيا أيُّها السَّارِي عن الشَّامِ بعْدَمَا", "ثَـــوَى عَـــدْلُه فــي قــاعِه وبِــقــاعِه", "ويـا قـادمـاً بـل راحلاً عن بلادِنا", "وفـــي كـــلِّ أرْضٍ نَــيِّرٌ مــن شُــعــاعِهِ", "فـلا تَـنْـسَ عـبـداً نـازِحاً شاع ذِكْرُه", "إلى بـابـكَ السَّاـمـي عَلاَ بانْقطاعِهِ", "ومَـن كـان للأُسْدِ الضَّوارِي انْتِماؤُه", "له غُــنْــيــةٌ فــي دَهْـرِه عـن ضـيـاعِهِ", "وأنْـتَ الذي نَـوَّهْـتُ مـن قـبـلُ باسْمِه", "وأبْـقـيْـتُ ذِكْـراً خـالداً بـاصْـطِـناعِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131346	يوسف البديعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2898	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أُحاشِيه عن ذِكْرِى حديث وداعِه <\|vsep\|> وأُكبِرُه عن بَثِّه وسَماعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان صَبْرِي عند وَشْك النَّوى على <\|vsep\|> الْجَوَى غير صَبْرِ الموْتِ عند نزِاعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحنُ بأُفْقِ الشَّامِ في خِدْمةِ الَّذِي <\|vsep\|> يضِيقُ الفضَا عن صَدْرِه واتِّساعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجَلُّ حُماة الدِّينِ وابْنُ حُسامِهِ <\|vsep\|> وحَامي حِمَى أرْكانِهِ وقطاعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشِيَّةَ تَوْدِيع المثِرِ والعُلَى <\|vsep\|> وكلُّ فَخارٍ للْوَرَى في رِباعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما سِرْتُ عن وَادِي دِمَشْقَ ولم يَسِرْ <\|vsep\|> وسُؤْدُدُه في مُدْنِهِ وضِياعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِوَى أنَّنِي لا أرْتضِي أن أرى به <\|vsep\|> سواهُ على أعْيانِهِ ورِعَاعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأيُّ فُؤادٍ بعد يَوْمِ رَحِيله <\|vsep\|> غَدَا سالماً من وجْدِه وانْصِداعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا أيُّها السَّارِي عن الشَّامِ بعْدَمَا <\|vsep\|> ثَوَى عَدْلُه في قاعِه وبِقاعِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا قادماً بل راحلاً عن بلادِنا <\|vsep\|> وفي كلِّ أرْضٍ نَيِّرٌ من شُعاعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تَنْسَ عبداً نازِحاً شاع ذِكْرُه <\|vsep\|> لى بابكَ السَّامي عَلاَ بانْقطاعِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَن كان للأُسْدِ الضَّوارِي انْتِماؤُه <\|vsep\|> له غُنْيةٌ في دَهْرِه عن ضياعِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رُوَيْــداً هــو الوجْــدُ الذي جَـلَّ فـادحُه", "وقـــد بـــعُــدتْ مــمَّنــ أُحِــبُّ مــطــاوحُهْ", "هــوىً تـاهَـتِ الأفْـكـارُ فـي كُـنْهِ ذاتِه", "ومَــتْــنُ غَــرامٍ عــنــه يــعــجَـزُ شـارِحُهْ", "أقـيـكَ الرَّدَى هـل أنـت بـالقُـرْبِ مُنْجِدٌ", "أخــــا دَنَـــفٍ لاحَـــتْ عـــليـــه لَوائحُهْ", "مُــــعــــنَّى رثَـــتْ أعـــداؤُه لنُـــحُـــولِهِ", "ورَقَّ له مـــمَّاـــ يُــقــاسِــيــه كــاشِــحُهْ", "وليــس له خِــدْنٌ يُــعــيِــنُ عـلى الأسَـى", "يُـــطـــارِحُه شَــجْــوَ الهــوَى ويُــطــارِحُهْ", "يــحــاول كِـتْـمـانَ الهـوَى وجُـفـونُهُ الْ", "قــريــحــةُ تُــبْـدِي مـا أكَـنَّتـْ جَـوانِـحُهْ", "خُــطــوبٌ أصــابَــتْه لَوَ آنَّ بــبــعــضـهـا", "جَـنِـيـنـاً دَرَى في المهْدِ شابَتْ مَسائِحُهْ", "رمَــتْهُ يــدُ الأيَّاــم عــمْـداً بـنَـأيِهِـمْ", "وضــاقَــتْ عــليــه بــالتَّجـَنِّيـ فَـسـائحُهْ", "خــلِيــلَيَّ حُـثَـا أيْـنُـقَ الرَّكْـبِ بـي ولا", "تَــقــولاَ مــن الإدْلاَجِ كَــلَّتْ طَــلاَئِحُهْ", "وعُـوجـا عـلى الرَّكْـبِ الذي قد جَهِلْتُمَا", "مــــعَــــالِمَهُ تَهْـــدِيـــكُـــمَـــاهُ رَواىِحُهْ", "مَــــحــــلٌّ إليــــه كـــلُّ قـــلبٍ مُـــشَـــوَّقٌ", "وتـسْـتَـوْقِـفُ الأحْـداقَ حُـسْـنـاً أبـاطِـحُهْ", "يــظــن بــه مَــن جَــازَه حَــلَّ مَــعْــبَــداً", "إذا صَــدَحَــتْ فــوقَ الغُــصــونِ صَــوادِحُهْ", "سَـــقـــاهُ وحَــيَّاــهُ الغَــمــامُ بَــوابِــلٍ", "تُــــــبَــــــاكِـــــرُه أوْداقُهُ وتُـــــراوِحُهْ", "بِهِ تَرَيَا مَن لو بدا البدرُ في الدُّجَى", "وأسْــفَــر فــي دَيْــجُــوره فـهْـوَ فَـاضِـحُهْ", "جـمـيـلاً يُـعـيـرُ الشـمـسَ من نُورِ وجْهِهِ", "وتُــسْــبَــى بــه مِــن كــلِّ حَــيٍّ مَــلائِحُهْ", "جــبــيــنــاً تَهــابُ الأُسْـدُ سَـوْرةَ وجْهِه", "ويـخْـشـاهُ مَـن في الدِّرْعِ تُخْشَى صَفائِحُهْ", "يـــصُـــدُّ مُـــعَـــنَّاـــهُ نـــهــاراً وربَّمــا", "يُــوافــيــه ليــلاً طَــيْــفُهُ فــيُـصـالُحِهْ", "له مُــقْــلَتَــا رِيــمٍ ومــا شــاَمَ غـيـرَهُ", "جَــــوارحـــهـــا إلا وذابـــتْ جـــوارحُهْ", "إذا أوْعـــدَ الهِـــجْــرانَ وَفَّى وَعِــيــدَهُ", "وإن وعَــد المُــشْــتــاقَ فَهُــوَ يُـمَـازِحُهْ", "وإن لامَـــنِـــي فــيــهِ عَــذُولِي جَهــالةً", "وقـدْ طَـلَّ مـن دَمْـعِـي عـلى الخَدِّ سافحُهْ", "فــلِي عـنـه شُـغـلٌ بـامْـتِـداحِـي مُهـذَّبـاً", "تُــزيِّنــُ أبْــكــارَ المــعــانـي مَـدَائِحُهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131342	يوسف البديعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2898	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> رُوَيْداً هو الوجْدُ الذي جَلَّ فادحُه <\|vsep\|> وقد بعُدتْ ممَّن أُحِبُّ مطاوحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوىً تاهَتِ الأفْكارُ في كُنْهِ ذاتِه <\|vsep\|> ومَتْنُ غَرامٍ عنه يعجَزُ شارِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقيكَ الرَّدَى هل أنت بالقُرْبِ مُنْجِدٌ <\|vsep\|> أخا دَنَفٍ لاحَتْ عليه لَوائحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُعنَّى رثَتْ أعداؤُه لنُحُولِهِ <\|vsep\|> ورَقَّ له ممَّا يُقاسِيه كاشِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس له خِدْنٌ يُعيِنُ على الأسَى <\|vsep\|> يُطارِحُه شَجْوَ الهوَى ويُطارِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحاول كِتْمانَ الهوَى وجُفونُهُ الْ <\|vsep\|> قريحةُ تُبْدِي ما أكَنَّتْ جَوانِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُطوبٌ أصابَتْه لَوَ نَّ ببعضها <\|vsep\|> جَنِيناً دَرَى في المهْدِ شابَتْ مَسائِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمَتْهُ يدُ الأيَّام عمْداً بنَأيِهِمْ <\|vsep\|> وضاقَتْ عليه بالتَّجَنِّي فَسائحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلِيلَيَّ حُثَا أيْنُقَ الرَّكْبِ بي ولا <\|vsep\|> تَقولاَ من الدْلاَجِ كَلَّتْ طَلاَئِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعُوجا على الرَّكْبِ الذي قد جَهِلْتُمَا <\|vsep\|> معَالِمَهُ تَهْدِيكُمَاهُ رَواىِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحلٌّ ليه كلُّ قلبٍ مُشَوَّقٌ <\|vsep\|> وتسْتَوْقِفُ الأحْداقَ حُسْناً أباطِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظن به مَن جَازَه حَلَّ مَعْبَداً <\|vsep\|> ذا صَدَحَتْ فوقَ الغُصونِ صَوادِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقاهُ وحَيَّاهُ الغَمامُ بَوابِلٍ <\|vsep\|> تُبَاكِرُه أوْداقُهُ وتُراوِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ تَرَيَا مَن لو بدا البدرُ في الدُّجَى <\|vsep\|> وأسْفَر في دَيْجُوره فهْوَ فَاضِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جميلاً يُعيرُ الشمسَ من نُورِ وجْهِهِ <\|vsep\|> وتُسْبَى به مِن كلِّ حَيٍّ مَلائِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبيناً تَهابُ الأُسْدُ سَوْرةَ وجْهِه <\|vsep\|> ويخْشاهُ مَن في الدِّرْعِ تُخْشَى صَفائِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصُدُّ مُعَنَّاهُ نهاراً وربَّما <\|vsep\|> يُوافيه ليلاً طَيْفُهُ فيُصالُحِهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له مُقْلَتَا رِيمٍ وما شاَمَ غيرَهُ <\|vsep\|> جَوارحها لا وذابتْ جوارحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أوْعدَ الهِجْرانَ وَفَّى وَعِيدَهُ <\|vsep\|> ون وعَد المُشْتاقَ فَهُوَ يُمَازِحُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون لامَنِي فيهِ عَذُولِي جَهالةً <\|vsep\|> وقدْ طَلَّ من دَمْعِي على الخَدِّ سافحُهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتـى زائرا وَهْـنـاً ولم يَـخْـشَ عـاذِلا", "ونــورُ ذُكــاءِ الأُفْــقِ ســار مَـراحِـلاَ", "وجــادَ بِــمــا لو رُمْــتُه مــن خـيـالهِ", "لكـان لمـا أوْلَى مِـن الوصْـلِ بـاخِـلاَ", "حــبـيـبٌ لَو أنَّ البـدرَ أصْـبَـح حـائزاً", "ضِــيــاءَ مُــحــيَّاــهُ لمــا زال كـامِـلاَ", "رَشِـيـقٌ كـخُـوطِ الخَـيْـزُرانةِ ما انْثَنَى", "ومـا مـالَ إلاّ وانثنى القلْبُ مائلا", "يُــحــرِّكُ بــالأعْـطـافِ أجْـنـحِـةَ الهـوَى", "إذا حــرَّكَــتْ مــن فَـوْقـهِـنَّ الغـلائلا", "فـــبِـــتُّ أُعـــاطِـــيــهِ سُــلافَ مُــدامــةٍ", "تَــرُدُّ الدَّيــاجــي مـن سَـنـاهُ أصـائِلاَ", "إذا بَـزَغَـتْ مِـن راحَـتَيْهِ بَدا مِنَ السَّ", "رُورِ لنــا مــا كــان مِـن قَـبْـلُ آفِـلاَ", "إلى أن نَضَا ثَوْبَ الشَّبابِ الدُّجَى وقَدْ", "غـــدتْ زُهْـــرُه إلا قَــليــلاً أوافِــلاَ", "وذُو الرَّعَــثــاتِ الحُــمْـرِ هَـبَّ كـأنَّمـا", "عـليـه ضَـيـاءُ الفَـجْـرِ شـامَ مَـنـاصِـلاَ", "فـــــكـــــبَّر مَــــولاهُ وهــــلَّل إذْ رأَى", "هَـزِيـعَ الدُّجـى الزِّنْـجِـيِّ أدْبـر راحِلاَ", "وقـــام بـــجَــيْــشٍ مِــن ذَوِيــه كــأنــه", "وإيــاهــم كِــسْــرَى يــحُــثُّ القـبـائِلاَ", "عـلى قُـضُـبِ العِـقْـيـآنِ يَـمْـشِي مُجَلْبَباً", "جـلاَبِـيـبَ مـثْـلَ الرَّوْض مـازال حافِلاَ", "فَــســرْنــا إلى نــادٍ رَحِــيــبٍ سـمـاؤُه", "تُــرِيــكَ بُــدُوراً مُــشْــرِقــاتٍ كَـوامِـلاَ", "إلى مــنْــزلٍ للأُنْــسِ فــيــه مــنــازلٌ", "بِهــنَّ غَـدَا حُـسْـنـاً يـفُـوقُ المـنـازِلاَ", "حــكَــى دَنِــفــاً أحْـشـاؤُه قـد تَـضَـرَّمـتْ", "بنارِ الأسَى لو كان يشْكُو البَلابلاَ", "بـه يـبْـذُلُ الحـسـنَ المـصُـونَ لمـن بِهِ", "وفـي غـيـره لو كـان مـا كـان باذلاَ", "تـرَى جُـدْرَه كـالعـاشـقـيـن مـن الجوَى", "غَـداةَ النَّوَى تُـبْـدِي دُمـوعـاً هَـواطِلاَ", "لقـد شـادَهُ نَـجْـمُ الهـدايـةِ واحدُ ال", "أفـاضِـل فـي الشَّهـْبـاءِ طَـوْلاً ونائِلاَ", "وكــم نَــمَّقــَتْ أفــكــارُه غَـلَسَ الدُّجـى", "ريـاضـاً سـقَـاهـا الفـضْلُ طَلاًّ ووَابِلاَ", "حـدائقُ لم يـكْـسُ الهـجـيـرُ نَـظِـيـرَهـا", "ذُبُـولاً وقـد تْـلقـى الريـاضَ ذَوابـلاَ", "عَــرائِسُ تــلْقـاهـا بـضَـافِـي ثِـيـابِهَـا", "فــإنْ لاَحَ مــا فـيـهـنَّ قُـلْتَ ثَـواكِـلاَ", "تُــجِــيــبُــكَ عَــمَّاــ رُمْـتَ وَهْـيَ صَـوامِـتٌ", "ومَـن ذَا رَأَى خُـرْسـاً تُـجِيب المُسائِلاَ", "بـــــدائعُ فِـــــكْــــرٍ للأواخِــــرِ وَطَّدتْ", "مــحــاسِــنَ ذِكْــرٍ تــسْــتـقِـلُّ الأوَائِلاَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131347	يوسف البديعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2898	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أتى زائرا وَهْناً ولم يَخْشَ عاذِلا <\|vsep\|> ونورُ ذُكاءِ الأُفْقِ سار مَراحِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجادَ بِما لو رُمْتُه من خيالهِ <\|vsep\|> لكان لما أوْلَى مِن الوصْلِ باخِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبٌ لَو أنَّ البدرَ أصْبَح حائزاً <\|vsep\|> ضِياءَ مُحيَّاهُ لما زال كامِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشِيقٌ كخُوطِ الخَيْزُرانةِ ما انْثَنَى <\|vsep\|> وما مالَ لاّ وانثنى القلْبُ مائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحرِّكُ بالأعْطافِ أجْنحِةَ الهوَى <\|vsep\|> ذا حرَّكَتْ من فَوْقهِنَّ الغلائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبِتُّ أُعاطِيهِ سُلافَ مُدامةٍ <\|vsep\|> تَرُدُّ الدَّياجي من سَناهُ أصائِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا بَزَغَتْ مِن راحَتَيْهِ بَدا مِنَ السَّ <\|vsep\|> رُورِ لنا ما كان مِن قَبْلُ فِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن نَضَا ثَوْبَ الشَّبابِ الدُّجَى وقَدْ <\|vsep\|> غدتْ زُهْرُه لا قَليلاً أوافِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذُو الرَّعَثاتِ الحُمْرِ هَبَّ كأنَّما <\|vsep\|> عليه ضَياءُ الفَجْرِ شامَ مَناصِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكبَّر مَولاهُ وهلَّل ذْ رأَى <\|vsep\|> هَزِيعَ الدُّجى الزِّنْجِيِّ أدْبر راحِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقام بجَيْشٍ مِن ذَوِيه كأنه <\|vsep\|> وياهم كِسْرَى يحُثُّ القبائِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على قُضُبِ العِقْينِ يَمْشِي مُجَلْبَباً <\|vsep\|> جلاَبِيبَ مثْلَ الرَّوْض مازال حافِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسرْنا لى نادٍ رَحِيبٍ سماؤُه <\|vsep\|> تُرِيكَ بُدُوراً مُشْرِقاتٍ كَوامِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى منْزلٍ للأُنْسِ فيه منازلٌ <\|vsep\|> بِهنَّ غَدَا حُسْناً يفُوقُ المنازِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكَى دَنِفاً أحْشاؤُه قد تَضَرَّمتْ <\|vsep\|> بنارِ الأسَى لو كان يشْكُو البَلابلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> به يبْذُلُ الحسنَ المصُونَ لمن بِهِ <\|vsep\|> وفي غيره لو كان ما كان باذلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترَى جُدْرَه كالعاشقين من الجوَى <\|vsep\|> غَداةَ النَّوَى تُبْدِي دُموعاً هَواطِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد شادَهُ نَجْمُ الهدايةِ واحدُ ال <\|vsep\|> أفاضِل في الشَّهْباءِ طَوْلاً ونائِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم نَمَّقَتْ أفكارُه غَلَسَ الدُّجى <\|vsep\|> رياضاً سقَاها الفضْلُ طَلاًّ ووَابِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدائقُ لم يكْسُ الهجيرُ نَظِيرَها <\|vsep\|> ذُبُولاً وقد تْلقى الرياضَ ذَوابلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرائِسُ تلْقاها بضَافِي ثِيابِهَا <\|vsep\|> فنْ لاَحَ ما فيهنَّ قُلْتَ ثَواكِلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُجِيبُكَ عَمَّا رُمْتَ وَهْيَ صَوامِتٌ <\|vsep\|> ومَن ذَا رَأَى خُرْساً تُجِيب المُسائِلاَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــل للمــتَـيَّمـِ مـن نـصـيـرِ", "ومُــضــامِ وَجْــدٍ مـن مُـجـيـرِ", "أو مُـــسْـــعِــفٍ لطَــليــقِ دَمْ", "عٍ وهْــــوَ ذُو لُبٍّ أســــيــــرِ", "دَنِــفٌ يــبِــيــتُ وبــيــن أحْ", "شـــاهُ لهُ نـــارُ السَّعــيــرِ", "لم يــــلْقَ إلا الشَّوْقَ والْ", "وَجْــدَ المُـبـرِّح مـن سَـمـيـرِ", "ويـــرومُ إخْـــفــاءَ الهــوَى", "والحــبِّ مـن بـعـدِ الظَّهـورِ", "أنَّى وأدمــــــعـــــه جـــــرَتْ", "فــي وَجْــنــتَــيْه كـالنُّهـورِ", "يَــرْعَــى نُـجـومَ الليـلٍ شَـوْ", "قـاً مـنـه للظَّبـيِ الغَـرِيـرِ", "رَشَـــأٌ كـــخَــوْطٍ فــي كَــثــي", "بٍ تــحْــت بــدْرٍ مُــسَـتـنـيـرِ", "يــرْنُـو فـتـفْـعَـلُ بـالعُـقـو", "لِ لِحــاظُه فِــعْــلَ الخُـمـورِ", "فــتَــنــتْ مَـلاحـةُ وجْهِهِ الْ", "وضَّاــــحِ رَبَّاــــتِ الخُــــدورِ", "يــسْــتــوقِــفُ الأحْــداقَ إذْ", "يـبْـدُو بـمـنْـظـرِه النَّضـيـرِ", "مــهــمـا نـسِـيـتُ فـلسـتُ أنْ", "سَـى مـا مَـضَـى لي بالغويرِ", "إذْ زار بــعــدَ إطــالةِ ال", "هِــجْــرانِ فــي ليـلٍ قـصـيـرِ", "ووَفَـــى بـــلا وَعْـــدٍ وكـــمْ", "وَعْـــدٌ يُـــشـــابُ له بـــزُورِ", "أحْــــيَــــى بـــزَوْرتِهِ وقـــد", "تــلِفــتْ بــه رُوحْ المَــزُورِ", "وأدار أكْـــؤُسَه عـــلى السَّ", "كْــرانِ مــن لَحْــظِ المُـديـرِ", "راحٌ يُــــذكِّرنــــا بــــهــــا", "عَهْــدَ الخــوَرْنَـقِ والسَّديـرِ", "شـــمـــسٌ لهـــا إشْـــراقُهــا", "وَقْـتَ الهَـجِـيـرِ بـلا هَـجِيرِ", "ضَـــمِـــنَــتْ وأوْفــت أنــهــا", "تَـنْـفِي الهُمومَ من الصُّدورِ", "وتُـــعـــيــدُ أوْقــاتَ السُّرو", "رِ بَــغــيْـرِ أوْقـاتِ السُّرورِ", "فَــوَحَــقِّ ســاحــرِ مُــقْــلتَــيْ", "هِ ومـا تُـكِـنُّ مـن الفُـتُـورِ", "لم أشْــتــغِـلْ مُـذْ غـاب عـن", "ه فـي العَـشـايـا والبُكُورِ", "إلا بِـمَـدْحِ المُـصْـطـفَـى الْ", "مَـنْـعُـوتِ بـالحـسَـبِ الخَطِيرِ", "مَـــــوْلىً خَـــــزائنُ عِــــلْمِهِ", "فــي صَـدْرِه لا فـي الصُّدورِ", "فـــاقَ الأَوائِلَ بـــالعُــلاَ", "والفَضْلِ في الزمنِ الأخِيرِ", "إن نـــمَّقـــتْ كَـــفَّاـــهُ طِــرْ", "سـاً خِـيـلَ كـالرَّوْضِ المَطيرِ", "تَــعْــســاً لِمَــن جــاراهُ فَهْ", "وَ بــغــيْــرِ شَــكٍ فـي غُـرورِ", "لم يَـــــدْرِ أنَّ صِـــــفــــاتِه", "فـي النَّاـسِ عـزَّتْ عـن نَظِيرِ", "لو كـــانَ ذا عـــقــلٍ لَمَــا", "قــاسَ الجَـداوِل بـالبُـحـورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131343	يوسف البديعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2898	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هل للمتَيَّمِ من نصيرِ <\|vsep\|> ومُضامِ وَجْدٍ من مُجيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو مُسْعِفٍ لطَليقِ دَمْ <\|vsep\|> عٍ وهْوَ ذُو لُبٍّ أسيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَنِفٌ يبِيتُ وبين أحْ <\|vsep\|> شاهُ لهُ نارُ السَّعيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يلْقَ لا الشَّوْقَ والْ <\|vsep\|> وَجْدَ المُبرِّح من سَميرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرومُ خْفاءَ الهوَى <\|vsep\|> والحبِّ من بعدِ الظَّهورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّى وأدمعه جرَتْ <\|vsep\|> في وَجْنتَيْه كالنُّهورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرْعَى نُجومَ الليلٍ شَوْ <\|vsep\|> قاً منه للظَّبيِ الغَرِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشَأٌ كخَوْطٍ في كَثي <\|vsep\|> بٍ تحْت بدْرٍ مُسَتنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرْنُو فتفْعَلُ بالعُقو <\|vsep\|> لِ لِحاظُه فِعْلَ الخُمورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَنتْ مَلاحةُ وجْهِهِ الْ <\|vsep\|> وضَّاحِ رَبَّاتِ الخُدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسْتوقِفُ الأحْداقَ ذْ <\|vsep\|> يبْدُو بمنْظرِه النَّضيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما نسِيتُ فلستُ أنْ <\|vsep\|> سَى ما مَضَى لي بالغويرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذْ زار بعدَ طالةِ ال <\|vsep\|> هِجْرانِ في ليلٍ قصيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووَفَى بلا وَعْدٍ وكمْ <\|vsep\|> وَعْدٌ يُشابُ له بزُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحْيَى بزَوْرتِهِ وقد <\|vsep\|> تلِفتْ به رُوحْ المَزُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدار أكْؤُسَه على السَّ <\|vsep\|> كْرانِ من لَحْظِ المُديرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحٌ يُذكِّرنا بها <\|vsep\|> عَهْدَ الخوَرْنَقِ والسَّديرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمسٌ لها شْراقُها <\|vsep\|> وَقْتَ الهَجِيرِ بلا هَجِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمِنَتْ وأوْفت أنها <\|vsep\|> تَنْفِي الهُمومَ من الصُّدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُعيدُ أوْقاتَ السُّرو <\|vsep\|> رِ بَغيْرِ أوْقاتِ السُّرورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَحَقِّ ساحرِ مُقْلتَيْ <\|vsep\|> هِ وما تُكِنُّ من الفُتُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أشْتغِلْ مُذْ غاب عن <\|vsep\|> ه في العَشايا والبُكُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بِمَدْحِ المُصْطفَى الْ <\|vsep\|> مَنْعُوتِ بالحسَبِ الخَطِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوْلىً خَزائنُ عِلْمِهِ <\|vsep\|> في صَدْرِه لا في الصُّدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقَ الأَوائِلَ بالعُلاَ <\|vsep\|> والفَضْلِ في الزمنِ الأخِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن نمَّقتْ كَفَّاهُ طِرْ <\|vsep\|> ساً خِيلَ كالرَّوْضِ المَطيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعْساً لِمَن جاراهُ فَهْ <\|vsep\|> وَ بغيْرِ شَكٍ في غُرورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَدْرِ أنَّ صِفاتِه <\|vsep\|> في النَّاسِ عزَّتْ عن نَظِيرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يـقـولُ لِيَ الشَّيْبُ وقد راعَنِي", "منه سَناً قد أبادني الوَسَنَا", "إلى مَ لا تَـرْعَـوِي ألسْتَ تَرَى", "قـد لبـسـتْ كـلُّ شـعـرةٍ كـفَـنَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131348	يوسف البديعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2898	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يقولُ لِيَ الشَّيْبُ وقد راعَنِي <\|vsep\|> منه سَناً قد أبادني الوَسَنَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ليـس إلاَّ بـالقُـرْبِ مـابِـك يُـوسَي", "مِـن جَـوىً دُونَه يُـذِيـبُ النُّفـوسَـا", "قـد سـقَـتْـكَ الأيَّاـمُ خَـمـرةَ وَجْـدٍ", "وأدارت مِــن البِــعــادِ كُــؤُوسَــا", "بَـعَّدتْ عـنْـكَ مَـن تُـحِـبُّ وهذا الدَّ", "هُـرْ يُـولِي الفـتَـى نَعِيماً وبُوسَا", "أيْـنَ أوقـاتُـكَ التـي كـنـتَ فيها", "لم تَـبِـتْ مِـن رَضَـا حَـبِـيبٍ يَؤُوسَا", "حـيـثُ يـسْـقـيـكَ خَـنْـدَرِيـسـاً حَبِيبٌ", "ريـقُه العَـذْبُ يَزْدَرِي الخَنْدَرِيسَا", "ذو قَوامٍ ما مَاسَ في الرَّوْضِ إلاَّ", "عــلَّمَ الغُــصْـنَ قَـدُّه أن يَـمِـيـسَـا", "طــالَمـا زارَ فـي الدُّجَـى وثُـر يَّ", "اه تُحاكِي في المْغرِبِ الإنْكِيسَا", "غَـــلَســـاً خــوفَ لاَئمٍ والذي يــكْ", "تــمُ وَصْــلاً يُــحـاوِلُ التَّغـْلِيـسَـا", "فَــسَـقـى عـهْـدَهُ بِـجِـلِّقَ عـهْـدُ الدَّ", "مْـعِ مـن مُـقْـلتِـي وربـعـاً أنِـيسَا", "بَـــلْدَةٌ مـــاذكـــرْتُهـــا قــطُّ إلاَّ", "حَـرَّك الشَّوْقُ مـن غَـرامِـي رَسِـيـسَا", "واسْــتَهـلَّتْ مَـدامـعِـي كـالغَـوادِي", "وغَـدَا القـلبُ مِـن جَـواهُ وَطِـيـسَا", "مـنْـذُ فـارقْـتُ أهلَها لم يَطِبْ لِي", "صَـفْـوُ عـيـشٍ يـحْـبُو نَدِيماً سَؤُوسَا", "مِـن أُنـاسٍ ذَكَـوْا أُصُـولاً وكانوا", "مِـن أُنـاسٍ نَـمَـوْا وطَابُوا غُرُوسَا", "نَـــصَـــرُوا دِيــنَ رَبِّهــمْ بِــمَــواضٍ", "كــم أذَلَّتْ جَــحــافِــلاً وخَـمِـيـسَـا", "تَــقِــفُ النَّاــسُ هَــيْــبَـةً ووَقـاراً", "بِــحــمِــاهُـمْ إذا رأَوْهُـمْ جُـلوسَـا", "أَذْهـب اللّهُ عـنهمُ الرِّجْسَ والْفَحْ", "شَــاءَ دُون الأَنــامِ والتَّدْلِيـسَـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131344	يوسف البديعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2898	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ليس لاَّ بالقُرْبِ مابِك يُوسَي <\|vsep\|> مِن جَوىً دُونَه يُذِيبُ النُّفوسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سقَتْكَ الأيَّامُ خَمرةَ وَجْدٍ <\|vsep\|> وأدارت مِن البِعادِ كُؤُوسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعَّدتْ عنْكَ مَن تُحِبُّ وهذا الدَّ <\|vsep\|> هُرْ يُولِي الفتَى نَعِيماً وبُوسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيْنَ أوقاتُكَ التي كنتَ فيها <\|vsep\|> لم تَبِتْ مِن رَضَا حَبِيبٍ يَؤُوسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيثُ يسْقيكَ خَنْدَرِيساً حَبِيبٌ <\|vsep\|> ريقُه العَذْبُ يَزْدَرِي الخَنْدَرِيسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو قَوامٍ ما مَاسَ في الرَّوْضِ لاَّ <\|vsep\|> علَّمَ الغُصْنَ قَدُّه أن يَمِيسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالَما زارَ في الدُّجَى وثُر يَّ <\|vsep\|> اه تُحاكِي في المْغرِبِ النْكِيسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَلَساً خوفَ لاَئمٍ والذي يكْ <\|vsep\|> تمُ وَصْلاً يُحاوِلُ التَّغْلِيسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَقى عهْدَهُ بِجِلِّقَ عهْدُ الدَّ <\|vsep\|> مْعِ من مُقْلتِي وربعاً أنِيسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلْدَةٌ ماذكرْتُها قطُّ لاَّ <\|vsep\|> حَرَّك الشَّوْقُ من غَرامِي رَسِيسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسْتَهلَّتْ مَدامعِي كالغَوادِي <\|vsep\|> وغَدَا القلبُ مِن جَواهُ وَطِيسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منْذُ فارقْتُ أهلَها لم يَطِبْ لِي <\|vsep\|> صَفْوُ عيشٍ يحْبُو نَدِيماً سَؤُوسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أُناسٍ ذَكَوْا أُصُولاً وكانوا <\|vsep\|> مِن أُناسٍ نَمَوْا وطَابُوا غُرُوسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَصَرُوا دِينَ رَبِّهمْ بِمَواضٍ <\|vsep\|> كم أذَلَّتْ جَحافِلاً وخَمِيسَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقِفُ النَّاسُ هَيْبَةً ووَقاراً <\|vsep\|> بِحمِاهُمْ ذا رأَوْهُمْ جُلوسَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وســـائلةٍ حـــالي وقــدْ وَدَّع الصِّبــَا", "ولاحَتْ نُجومُ الشَّيْب في الرَّأسِ تُزْهِرُ", "ومـا حـالُ مَـن يَـغْدُو ومِن فَوْقِ رأْسِهِ", "مَــدى عُـمْـرِه لازالت البِـيـضُ تُـشْهَـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131349	يوسف البديعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2898	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وسائلةٍ حالي وقدْ وَدَّع الصِّبَا <\|vsep\|> ولاحَتْ نُجومُ الشَّيْب في الرَّأسِ تُزْهِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مَـا لِمُـوسَـى الشَّريـف أصـبـحَ يُـبْـدي", "بــعـد ذاك الإقْـبـالِ هَـجْـرِي وَصَـدِّي", "مـــا كَـــفَــى أنَّهــ أرادَ لي الكَــيْ", "دَ مِــراراً ولم يَــنَــلْ غــيــرَ وَجْــدِ", "زارَ دارَ النَّقيبِ ذِي الفضْلِ مَن أوْ", "صــافُهُ الغُــرُّ ليــس تُــحْــصَــى بِـعَـدِّ", "ذي المَـعـالِي والمـكـرُمـاتِ حِـجازِي", "مَـن غَـدَا فـي الأنـامِ مـن غَـيْرِ نِدِّ", "ســيِّدٌ جــودُه لو اقْــتــسـمَـتْهُ النَّا", "سُ طُــــرّاً لم تَــــلْقَ طــــالِبَ رِفْــــدِ", "الجـليـلُ الشَّهـيـرُ بـابْـن قَضِيبِ الْ", "بـــانِ لازال لِلْورَى بَـــدْرَ سَـــعْـــدِ", "واشـــتـــكـــى عـــنـــده وذمَّ ولكـــنْ", "ذَمُّ مِــثْــلِي مِـن مـثْـلِه ليـس يُـجْـدِي", "شـاتِـمـاً مِـلْءَ فِـيـهِ في مَعْرِضِ الهَزْ", "لِ وَوَاللهِ لم يَــــرُمْ غَــــيْـــر جِـــدِّ", "مُــسْــبِــلاً دَمْــعَهُ كــأنَّ حــبِــيــبــاً", "بــعــد قُــرْبٍ رَمــاهُ مــنــه بــبُـعْـدِ", "مُـبـدِيـاً مـن حَـرارةِ القَهْـرِ ما لَوْ", "حَــلَّت الكــوْنَ لم يــكُــنْ كُـنْهَ بَـرْدِ", "وبــدا مُــغْــرَمــاً كــأن بِــشَــتْــمِــي", "آدَمِــــيــــاً غَـــدا بُـــصُـــورةِ قِـــرْدِ", "والَّذي أوْجَـــــبَ التَّخـــــاصُــــمَ أنِّي", "كــنــتُ قِــدْمــاً مَــنَـحْـتُه صَـفْـوَ وُدِّي", "ثُــمَّ كَــلَّتْ فــريــحــتــي عــن مَـدِيـحٍ", "فــاسْــتــعــارَتْ له حَــدِيــقــةَ حَـمْـدِ", "ورآهَـــا مِـــن بَــعْــدِ حَــوْلٍ وشَهْــرَيْ", "ن بـدَرْجٍ قـد كـان مِـن قـبـلُ عـنـدي", "فــبَــدا مــنــه مــا بَـدا وسَـقـانِـي", "وتَـــحَـــسَّيــ مــن أكْــؤْسِ الذَّمِّ وِرْدِي", "وعَــــلَى كــــلِّ حــــالةٍ ســــيِّدُ الأحْ", "كـــامِ أرْجُـــو ومـــا سِـــواهُ تَــعــدِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131345	يوسف البديعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2898	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مَا لِمُوسَى الشَّريف أصبحَ يُبْدي <\|vsep\|> بعد ذاك القْبالِ هَجْرِي وَصَدِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كَفَى أنَّه أرادَ لي الكَيْ <\|vsep\|> دَ مِراراً ولم يَنَلْ غيرَ وَجْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارَ دارَ النَّقيبِ ذِي الفضْلِ مَن أوْ <\|vsep\|> صافُهُ الغُرُّ ليس تُحْصَى بِعَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي المَعالِي والمكرُماتِ حِجازِي <\|vsep\|> مَن غَدَا في الأنامِ من غَيْرِ نِدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيِّدٌ جودُه لو اقْتسمَتْهُ النَّا <\|vsep\|> سُ طُرّاً لم تَلْقَ طالِبَ رِفْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الجليلُ الشَّهيرُ بابْن قَضِيبِ الْ <\|vsep\|> بانِ لازال لِلْورَى بَدْرَ سَعْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشتكى عنده وذمَّ ولكنْ <\|vsep\|> ذَمُّ مِثْلِي مِن مثْلِه ليس يُجْدِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاتِماً مِلْءَ فِيهِ في مَعْرِضِ الهَزْ <\|vsep\|> لِ وَوَاللهِ لم يَرُمْ غَيْر جِدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُسْبِلاً دَمْعَهُ كأنَّ حبِيباً <\|vsep\|> بعد قُرْبٍ رَماهُ منه ببُعْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُبدِياً من حَرارةِ القَهْرِ ما لَوْ <\|vsep\|> حَلَّت الكوْنَ لم يكُنْ كُنْهَ بَرْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدا مُغْرَماً كأن بِشَتْمِي <\|vsep\|> دَمِياً غَدا بُصُورةِ قِرْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والَّذي أوْجَبَ التَّخاصُمَ أنِّي <\|vsep\|> كنتُ قِدْماً مَنَحْتُه صَفْوَ وُدِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ كَلَّتْ فريحتي عن مَدِيحٍ <\|vsep\|> فاسْتعارَتْ له حَدِيقةَ حَمْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورهَا مِن بَعْدِ حَوْلٍ وشَهْرَيْ <\|vsep\|> ن بدَرْجٍ قد كان مِن قبلُ عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبَدا منه ما بَدا وسَقانِي <\|vsep\|> وتَحَسَّي من أكْؤْسِ الذَّمِّ وِرْدِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "انـظـر الفحم قد علاه بياض ", " وكـسـا لون وجـهـه تـتـريبا", "لون شـعـر الشـبـاب كان ولكن", " حرق النار أورثته المشيبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198519	ابن عبادة القزاز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8229	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "قال ابن بسام: وقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> انظر الفحم قد علاه بياض <\|vsep\|> وكسا لون وجهه تتريبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبــا عــامــر مــاذا أتــيــت مــن العــار", " فها أنت من ثوب العلا في الورى عاري", "تـــبـــدلت شـــرطـــيـــا بـــصــاحــب شــرطــة", " كــريــم نــجـار النـفـس مـمـتـنـع الجـار", "فـــأصـــبــحــت كــالطــرطــور كــان لســيــد", " فــأخــلق حــتــى صــار فــي رأس عــيــار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198516	ابن عبادة القزاز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8229	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "فال ابن بسام:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "وأنشدني أبو بكر الخولاني المنجم، قال أنشدني أبو عبد الله القزاز لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا عامر ماذا أتيت من العار <\|vsep\|> فها أنت من ثوب العلا في الورى عاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدلت شرطيا بصاحب شرطة <\|vsep\|> كريم نجار النفس ممتنع الجار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ثـنـاؤك ليـس تـسـبـقه الرياح ", " يــطـيـر ومـن نـداك له جـنـاح", "لقـد حـسـنـت بـك الدنـيا وشبت", " فــغــنــت وهــي نــاعـمـة رداح", "ثــنــاؤك فـي طـلاهـا حـلي در ", " وفــي أعــطـافـهـا مـنـه وشـاح", "تـطـيـب بـذكـرك الأفـواه حتى ", " كــأن رضــابــهــا مــســك وراح", "مـلكـت عـنـان دهـرك فـهو جار ", "كــمــا تـهـوى فـليـس له جـمـاح", "فـداك مـلوك هـذا العـصـر طـرا", "فـــإنـــك ضــيــغــم وهــم لقــاح", "وأنــت بــكــل مـا تـحـوي جـواد", " وهـم بـأقـل مـا حازوا شحاح", "فزندك في العلا والحرب وار ", " ولا زنـــد لهـــم إلا شــحــاح", "جــزاك الله خـيـرا عـن بـلاد ", " محا عنها الفساد بك الصلاح", "جـنـبت إلى الأعادي أسد غاب ", " بـراثـنـهـا المـهـندة الصفاح", "وقــدتــهـم فـكـان لهـم ظـهـور ", "ولولا الشـمـس ما ظهر الصباح", "وقـفـت ومـوقـف الهـيـجـاء ضـنك", " وفـيـه لبـاعـك الرحب انفساح", "وألســنــة الأســنــة قــائلات ", "قـفـوا هـذا المـؤيـد لا بـراح", "مــحــمــد بــن عــبــاد هــزبــر ", " لعـبـاد المـسـيح بدا فطاحوا", "رأى مـنـه أبـو يـعـقـوب فيها ", "عــقــابــا لا يـهـاض له جـنـاح", "فــقـال له لك القـدح المـعـلى", " إذا ضـربـت بـمـشـهـدك القداح", "وقـالوا كـفـه جـرحـت فـقـلنـا ", " أعــاديـه تـواقـعـهـا الجـراح", "وما أثر الجراحة ما رأيتم ", " فـتـرهـبـها المناصل والرماح", "ولكـن فـاض سـيـل البأس منها ", "فـفـيـهـا مـن مـجـاريـه انسياح", "وقـد صـحـت وسـحـت بـالأمـانـي ", " وفـاض الجـود منها والسماح", "رأى مـنـه أبـو يـعقوب فيها ", " عـقـابـاً لا يـهـاض لهـا جناح", "فـقـال له لك القـدح المـعلى ", " إذا ضـربـت بـمـشـهـدك القداح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198514	ابن عبادة القزاز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8229	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 244, "text": "الأبيات قطعتان من قصيدة طويلة في وصف معركة الزلاقة، ويوم الجمعة المذكور فيها هو يوم 12 رجب/ 479هـ وفيه اندحرت جيوش الطاغية إذفونش، ولشعراء الاندلس قصائد كثيرة في وصف هذه الجمعة كما يقول ابن بسام، وأبو يعقوب المذكور في البيت 15 هو يوسف بن تاشفين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": " وردت الأبيات ضمن رسالة خاطب بها أبا بكر الخولاني يطلب منه أن يحمل القصيدة إلى المعتمد ابن عباد المذكور في البيت 14 قال ابن بسام:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "فصل له من رقعة خاطب بها أبا بكر الخولاني المنجم يقول فيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "إن لم تتقدم بيننا مخاطبة، ولا جرت بيننا مكاتبة، فقد علم الله تعالى أن ودادي لك محض لا يشوبه كدر، وأن ثنائي عليك غض يتضوع تضوع الزهر، فحال قدري لوصفك الجليل،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "مطرزة بذكرك الجميل، وتيجانه على مفارق مجدك الأثيل، مرصعة بلآلئ حمدك الجزيل.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 146, "text": "وكنت عند حلولك بالمرية، قد باشرت من أفعالك السنية، وشهدت من محاضرك الحسان، ما يكل عن وصفه كل لسان؛ وما زلت مذ غبت عنها - لا غاب نجم سعدك، ولا أصلد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "واري زندك - أذكر مآثرك، وأنشر مفاخرك، وأبث ما عاينت من مناقبك، كالذي يتعين من واجبك، أعان الله على أدائه، والقيام بأعبائه. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 185, "text": "ولما بلغنا ما سناه الله من التأييد والتمكين، والظهور على المشركين، بسعد المعتمد على الله، نظمت بعض ما سمعته من ذلك الخبر السار، ووصفت ما حاز فيه من الفخار؛ ولم تطب نفسي - فاديتك - ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 166, "text": "على الإرسال بما قلت إلا لعلمي بجدك فيما يعول فيه عليك، وأشرت إلى ما تراه، وتقف عليه إن شاء الله؛ فلك الفضل في توصيل ذلك إليه، وتقبيل الكريمتين عني يديه؛ فإن نجح السعي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 139, "text": "وساعد السعد، فمن عندك أرى ذلك، فأنت المشارك المشكور على اهتبالك؛ ولولا جوائح جرت علي، فقصت جناحي وسلبت ما لدي، لأمضيت عزمي، وكنت مكان نظمي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "ومن قصيدته التي بعث بها يومئذ قوله في أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "(ثم أورد الأبيات 1- 14) ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": "ومنها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "رأى مـنـه أبـو يـعقوب فيها ", "partB": " عــقـابـا لا يـهـاض له جـنـاح", "size": 58, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـقـال له لك القـدح المـعلى ", "partB": " إذا ضـربـت بـمـشـهـدك القداح", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "في أبيات غير هذه ثابتة في القسم الثاني من هذا المجموع، إذ لها موقع بذلك الموضع:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "وهذه القطعة هي البيات 17 - 22 وقدم لها ابن بسام بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 171, "text": "أخبرني أبو بكر الخولاني المنجم قال: كتب إليّ أبو عبد الله بن عبادة من المرية بقصيدته في صفة يوم الجمعة، فارتفعت إلى المعتمد على يدي، وهي التي يقول فيها: (ثم اورد الأبيات):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 229, "text": "ثم اتبع ابن بسام ذلك بما كان يجرى قبل هذا النصر من هزائم سقطت فيه الأندلس بلدة تلو أخرى حتى كانت الكارثة الكبرى بسقوط طليطلة عام 478. في كلام طويل نعت فيه الشعراء بالخداعين الذي صوروا الأطماع في شعرهم وليس الحقيقة في الواقع. قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "ثم تتابع الشعراء في خدع العقول، بالتمويه المستحيل، فمن محسنٍ برز، ومن مقصر عجز، ..إلخ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ثناؤك ليس تسبقه الرياح <\|vsep\|> يطير ومن نداك له جناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد حسنت بك الدنيا وشبت <\|vsep\|> فغنت وهي ناعمة رداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثناؤك في طلاها حلي در <\|vsep\|> وفي أعطافها منه وشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطيب بذكرك الأفواه حتى <\|vsep\|> كأن رضابها مسك وراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت عنان دهرك فهو جار <\|vsep\|> كما تهوى فليس له جماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فداك ملوك هذا العصر طرا <\|vsep\|> فنك ضيغم وهم لقاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت بكل ما تحوي جواد <\|vsep\|> وهم بأقل ما حازوا شحاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزندك في العلا والحرب وار <\|vsep\|> ولا زند لهم لا شحاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزاك الله خيرا عن بلاد <\|vsep\|> محا عنها الفساد بك الصلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنبت لى الأعادي أسد غاب <\|vsep\|> براثنها المهندة الصفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقدتهم فكان لهم ظهور <\|vsep\|> ولولا الشمس ما ظهر الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت وموقف الهيجاء ضنك <\|vsep\|> وفيه لباعك الرحب انفساح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألسنة الأسنة قائلات <\|vsep\|> قفوا هذا المؤيد لا براح </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد بن عباد هزبر <\|vsep\|> لعباد المسيح بدا فطاحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأى منه أبو يعقوب فيها <\|vsep\|> عقابا لا يهاض له جناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال له لك القدح المعلى <\|vsep\|> ذا ضربت بمشهدك القداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا كفه جرحت فقلنا <\|vsep\|> أعاديه تواقعها الجراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أثر الجراحة ما رأيتم <\|vsep\|> فترهبها المناصل والرماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن فاض سيل البأس منها <\|vsep\|> ففيها من مجاريه انسياح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صحت وسحت بالأماني <\|vsep\|> وفاض الجود منها والسماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأى منه أبو يعقوب فيها <\|vsep\|> عقاباً لا يهاض لها جناح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا دوحــة بــظــلاهــا أتــفــيــأ ", " بــل مــعــقــلا آوي إليـه وألجـأ", "رمـدت جـفـونـي مـذ حـللت هنا ولو", " كـحـلت بـرؤيـتـكـم لكـانـت تـبـرأ", "فـخـبـئت عـنـك وإنـمـا أنـا جـوهـر", " فــي طــي أصـداف الحـوادث أخـبـأ", "يا من إذا انتسب البرايا للثرى", " فـله مـن الشـمـس المـنـيرة ضئضئ", "لم أخـتـرع فـيـك المـديـح وإنـمـا", " مـن بـحـرك الفـيـاض هـذا اللؤلؤ", "أمـا بـنـو عـبـد الحـمـيـد فإنهم ", " زهــر وأنــت هــلالهــا المــلالئ", "فــخــر الزمـان بـنـا لأنـك حـاتـم", " فــي جــوده ولأنــنــي المـتـنـبـئ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198515	ابن عبادة القزاز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8229	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "قال ابن بسام: وله من أخرى(1) : ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "(1) يعني وله من رسالة أخرى إلى أبي بكر الخولاني المخاطب بالقطعة السابقة.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا دوحة بظلاها أتفيأ <\|vsep\|> بل معقلا وي ليه وألجأ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمدت جفوني مذ حللت هنا ولو <\|vsep\|> كحلت برؤيتكم لكانت تبرأ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخبئت عنك ونما أنا جوهر <\|vsep\|> في طي أصداف الحوادث أخبأ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من ذا انتسب البرايا للثرى <\|vsep\|> فله من الشمس المنيرة ضئضئ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أخترع فيك المديح ونما <\|vsep\|> من بحرك الفياض هذا اللؤلؤ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما بنو عبد الحميد فنهم <\|vsep\|> زهر وأنت هلالها الملالئ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أوغاد أهل المرية افترسوا ", " عــرسـك يـا وغـد أهـل جـيـان", "قــراقــهــم أنــت غـيـر أنـهـم", " قد بشروا رأس قافك الثاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198517	ابن عبادة القزاز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8229	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "قال ابن بسام: وله في رجل قراق من أهل جيان:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أوغاد أهل المرية افترسوا <\|vsep\|> عرسك يا وغد أهل جيان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمــا وردنــا القــادســي", "يـة حـيـث مـجتمع الرفاقِ", "وشـمـمـت مـن أرض الحجا ", " ز نـسـيم أنفاس العراقِ", "أيــقـنـت لي ولمـن أحـب ", "ب بـجـمـع شـمـل واتـفاقِ", "وضـحـكت من فرح اللقا ", " ء كما بكيت من الفراقِ", "لم يـبـق لي إلا تـجـشم ", " هــذه الســبــع الطـبـاقِ", "حـتـى يـطـول حـديـثـنـا ", " بـصـفـات مـا كنا نلاقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144644	موسى بن عبد الملك الأصبهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3537	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 161, "text": "القطعة من أرق أغاني العرب، (من مجزوء الكامل المرفل) نسبها ابن خلكان إلى موسى بن عبد الملك الأصبهاني في ترجمته قال: وله شعر رقيق فمن ذلك (ثم أورد الأبيات) ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 242, "text": "ويروى: لما وردنا الثعلبية، وكلتاهما =يعني الثعلبية والقادسية= من منازل الحاج على طريق العراق، والثعلبية منسوبة إلى ثعلبة بن دودان بن أسد بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، قاله ابن الكلبي في جمهرة النسب.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 459, "text": "\r\nولهذه الأبيات حكاية مستطرفة أحببت ذكرها هاهنا وقد سردها الحافظ أبو عبد الله الحميدي، في كتاب جذوة المقتبس، وغيره من أرباب تواريخ المغاربة، وهي أن أبا علي الحسن بن الأشكري (1) المصري قال: كنت رجلاً من جلاس الأمير تميم بن أبي تميم، وممن يخف عليه جداً - وهذا تميم هو أبو المعز بن باديس قال: فأرسلني إلى بغداد، فابتعت له جارية رائقة فائقة الغناء، فلما وصلت إليه دعا جلساءه، وكنت فيهم، ثم مدت الستارة، وأمرها بالغناء فغنت:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\nوبدا له من بعد ما اندمل الهوى         برق تألق موهناً لمعانه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "\r\nيبدو كحاشية الرداء ودونه         صعب الذرا متمنع أركانه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "\r\nفمضى لينظر كيف لاح فلم يطق         نظراً إليه وصده سجانه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "\r\nفالنار ما اشتملت عليه ضلوعه         والماء ما سمحت به أجفانه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "\r\nوهذه الأبيات ذكرها صاحب الأغاني للشريف أبي عبد الله محمد بن صالح الحسني،", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1094, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "قال ابن الأشكري: فأحسنت الجارية ما شاءت، فطرب الأمير تميم ومن حضر، ثم غنت:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "\r\nسيسليك عما فات دولة مفضل         أوائله محمودة وأواخره", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "\r\nثنى الله عطفيه وألف شخصه         على البر مذ شدت عليه مآزره", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "\r\nقال: فطرب الأمير تميم ومن حضر طرباً شديداً، قال: ثم غنت:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "\r\nأستودع الله في بغداد لي قمراً         بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "\r\nوهذا البيت لمحمد بن زريق الكاتب البغدادي، من جملة قصيدة طويلة.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 182, "text": "\r\nقال الراوي: فاشتد طرب الأمير تميم وأفراط جداً، ثم قال لها: تمني ما شئت، فقالت: أتمنى عافية الأمير وسلامته، فقال: والله لا بد أن تتمني، فقالت: على الوفاء أيها الأمير بما أتمنى؟", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 622, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "قال: نعم،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "فقالت:أتمنى أن أغني بهذه النوبة ببغداد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "فانتقع لون الأمير تميم وتغير وجهه وتكدر المجلس، وقام وقمنا.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 181, "text": "\r\nوقال ابن الأشكري: فلقيني بعض خدمه وقال لي: ارجع فالأمير يدعوك، فوجدته جالساً ينتظرني، فسلمت عليه وقمت بين يديه، فقال لي: ويحك، ورأيت ما امتحنا به؟ فقلت: نعم أيها الأمير،", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 245, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "فقال: لا بد من الوفاء لها، ولا أثق في هذا بغيرك، فتأهب لتحملها إلى بغداد، فإذا غنت هناك فاصرفها،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "فقلت: سمعاً وطاعة.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "\r\nقال: ثم قمت فتأهبت، وأمرها بالتأهب، وأصحبها جارية سوداء له تتعهدها وتخدمها، وأمر بناقة ومحمل، فأدخلت فيه، وجعلتها معي، وصرت إلى مكة مع القافلة وقضينا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\nحجنا، ثم دخلت في قافلة العراق وسرنا، فلما وردنا القادسية أتتني السوداء، وقالت لي:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "\r\nتقول لك سيدتي: أين نحن؟", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 282, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 404, "text": "فقلت لها: نزول القادسية، فانصرفت إليها وأخبرتها، فلم أنشب أن سمعت صوتها قد ارتفع بالغناء، وغنت الأبيات المذكورة، قال: فتصايح الناس من أقطار القافلة: أعيدي بالله أعيدي قال: فما سمع لها كلمة. قال: ثم نزلنا الياسرية، وبينها وبين بغداد نحو خمسة أميال في بساتين متصلة، ينزل الناس بها فيبيتون ليلتهم، ثم يبكرون لدخول بغداد. فلما كان وقت الصباح إذا بالسوداء قد أتتني مذعورة، فقلت: مالك؟", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "\r\nقالت: إن سيدني ليست بحاضرة،", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 433, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "فقلت: ويلك، وأين هي؟", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قالت: والله ما أدري،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 195, "text": "قال: فلم أحس لها أثراً بعد ذلك، ودخلت بغداد وقضيت حوائجي منها، وانصرفت إلى الأمير تميم فأخبرته خبرها، فعظم ذلك عليه واغتم له غماً شديداً، ثم ما زال بعد ذلك ذاكراً لها واجماً عليها.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 7, "text": "*******", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "تخريج القصة والأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 783, "text": "(والقصة في مصارع العشاق أيضا  وفيها الأبيات الأربعة الاولى فقط، وكذا هي أربعة أبيات في "جذوة المقتبس" للحميدي، ونشوان المحاضرة، و"مختصر تاريخ دمشق" وفي المطرب لابن دحية  وفي المتظم لابن الجوزي وقدم السراج القاري (ت 500هـ) للقصة بقوله: (أخبرني أبو عبد الله محمد بن أبي نصر الأندلسي بمصر، وكتبه لي بخطه قال: أخبرني أبو محمد اليزيدي قال: حدثنا الزبير قال: حدثني أبو علي بن الأشكري المصي قال: كنت من جلاس تميم بن أبي أوفى) (كذا وهو خطأ مطبعي صوابه تميم بن أبي تميم) وقوله (حدثنا الزبير) خطأ ايضا وصوابه  حدثنا الزبيري وهو أبو البركات (محمد بن عبد الواحد بن محمد ابن عبد الله ابن محمد بن مصعب بن ثابت بن عبد الله بن الزبير بن العوام) وهو الذي نقل عنه الحميدي في ترجمته هذه القصة في "جذوة المقتبس" ولم يترجم لأبي علي الأشكري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 384, "text": "والقصة أيضا في "بغية الملتمس" لابن عميرة (ت 599هـ) والأبيات فقط من غير القصة في المدهش لابن الجوزي بلا نسبة  وفيه البيت 5 (ما بيننا إلا تصرم) وعجز البيت 6 (بصنوف ما كنا ..) وفي الروض المعطار مادة القادسية مع ذكر القصة بطولها وفي أنوار الربيع  لابن معصوم الأبيات الستة فقط من غير القصة وقدم لها بقوله: (ومن الغايات التي لا تدرك قول موسى بن عبد الملك الاصبهاني)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 463, "text": "(1) وفي مرآة الجنان لليافعي في ترجمة موسى في وفيات سنة 246 نقلا عن جذوة المقتبس وفيه "الأسكري" مكان الأشكري قال: (بضم الهمزة والكاف وسكون السين المهملة) وهو كذلك بالسين في "بغية الملتمس، ولم اقف له على ترجمة ؟ والقصة مع الأبيات الأربعة في "المحاسن والأضداد" المنسوب للجاحظ قال: (حدث أبو علي بن الأسكري المصري، وأسكر هي القرية التي ولد فيها موسى عليه السلام، قال: كنت من جلاس تميم بن تميم، وممن يخف عليه ...إلخ) وفي معجم البلدان:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 233, "text": "أسكَرُ: بالفتح ثم السكون وفتح الكاف وراء. قرية مشهورة نحو صعيد مصر بينها وبين الفسطاط يومان من كورة الأطفيحية. كان عبد العزيز بن مروان يكثر الخروج إليها والمقام بها للنزهة وبها مات، وقد أسقط نُصيب الهمزة من أوله فقال يرثي عبد العزيز.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "أصِبتُ يومَ الصعيدَ من سَكَر         مُصيبةً ليس لي بها قِبلُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1231, "text": "وقد زعم بعضهم أن موسى بن عمران عليه السلام وُلد بأسكر وله بها مشهد يزار إلى هذه الغاية، وبمصر قرية أخرى يقال لها أشكر بالشين المعجمة تُذكر) وقال في مادة أشكر: (أشكُرُ: بالفتح وضم الكاف. قرية من قرى مصر بالشرقية وبمصر أيضاً أسكر ذكرتُه) والأشكري كما هو معلوم لقب أحد ملوك القسطنطينية في نهاية العصر الأيوبي واسمه ميخائيل (ت 681هـ) وكانت الفرنجة قد احتلوا القسطنطينية فنهض لتحريرها منهم وظفر وعظمت دولته، وكانت له مع قلاوون اتفاقيات، فكان يقال للقسطنطينية بسببه بلاد الأشكري. قال ابن خلدون في ترجمته: (ونزل بنو الظاهر =يعني الملك الظاهر بيبرس= عليه عندما غربوا من مصر. ثم مات ميخائيل سنة إحدى وثمانين، وولى ابنه ماندر ويلقب الراونس، وميخائيل هذا يعرف بالأشكري وبنوه من بعده بنو الأشكري، وهم ملوك القسطنطينية إلى هذا العهد) وفي صبح الأعشى نص معاهدة بين الأشكري والملك المنصور قلاوون أولها: (اوهذه نسخة هدنة وردت من جهة الأشكري، صاحب القسطنطينية في شهر رمضان سنة ثمانين وستمائة؛ مؤرخة بتاريخ موافق لأواخر المحرم من السنة المذكورة، فعربت فكانت نسختها على ما ذكره ابن مكرم في "تذكرته": = وابن مكرم هو ابن منظور صاحب لسان العرب= ويصف النويري في حوادث سنة 695 عودة زوجة الملك الظاهر بيبرس من بلاد الأشكري إلى دمشق يوم 11 رمضان. كما يصف في حوادث سنة 697 عودة جميع من نفي إلى بلاد الأشكري من خواص الملك الظاهر بيبرس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 311, "text": "وإلى الأشكري هذا لجأ صاحب مصر الملك المنصور علي (ت 700هـ) ابن الملك المعز أيبك التركماني بعد خلعه، وتنصر وسمى نفسه ميخائيل كما هو معروف في سيرته. وكان قد قتل زوجة أبيه شجرة الدر بعد 22 يوما من تدبيرها مقتل أبيه. يوم 11/ ربيع الآخر سنة 655هـ قال الإماما الذهبي في سيرة أبيه في "سير أعلام النبلاء":", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 263, "text": "(وأما المنصور علي فعزل وتملك قطز الذي كسر التتار، فبعث بعلي وبأخيه قليج إلى بلاد الأشكري، فحدثني سيف الدين قليج هذا أن أخاه تنصر بقسطنطينية وتزوج وجاءته أولاد نصارى، وعاش إلى نحو سنة سبع مئة، وسمي نفسه ميخائيل. نعوذ بالله من الشقاء، فهذا بعد سلطنة مصر كفر وتعثر).", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لما وردنا القادسي <\|vsep\|> ية حيث مجتمع الرفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشممت من أرض الحجا <\|vsep\|> ز نسيم أنفاس العراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيقنت لي ولمن أحب <\|vsep\|> ب بجمع شمل واتفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضحكت من فرح اللقا <\|vsep\|> ء كما بكيت من الفراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبق لي لا تجشم <\|vsep\|> هذه السبع الطباقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـيـمـمـت أرض الهـنـد أبـغـي تجارة", "وأرتـاد أنـجـاح الأمـاني الخوائب", "وخــلفــت أصــحــابـا وأهـلا بـبـلدة", "سـقـاهـا مـن الوسـمـى صوب السواكب", "هي البصرة الفيحاء لا زال ربعها", "خـصـيـبـاً وأهـلوهـا بأعلى المراتب", "فلما علوت اليم في الفلك وارتمت", "تــسـيـر بـنـا فـي لجـة كـالغـيـاهـب", "أحـاطـت بـنـا الأمواج من كل جانب", "وكــشــرن عــن أنــيــاب أسـود سـالب", "واقــبــل ريــح صــرصــر ثــم قــاصــف", "تـرى البـرق فـي أرجـائه كالقواضب", "فـلمـا رايـنـا مـا رأيـنـا تـطايرت", "قـلوب لنـا نـحـو المـليـك المراقب", "نـعـج إلى المـولى بـانـجـا نفوسنا", "ونــســأله كــشــف المــلم المـواثـب", "فــلم يــك إلا كـالفـواق إذا بـنـا", "ومـركـبـنـا مـثـل النـجـوم الغوارب", "فـأمـسـكـت لوحـا طـافـيـا فـركـبـتـه", "وصــحــبــي صـرعـى بـيـن طـاف وراسـب", "أقــمــت ثــلاثــا مــع ثــلاث بـلجـة", "تـسـيـر بـي الأمـواج فـي كـل جـانب", "فــأنــجــانـي الرحـمـن مـن كـل شـدة", "تــجـرعـتـهـا والله مـولى الرغـائب", "فـانـشـدت بـيـتـا قاله بعض من مضى", "أصـيـب كـمـثـلي والأسـاطـيـر صـاحـب", "نــجــوت وقــد بــل المـرادي سـيـفـه", "مـن ابـن أبـي شـيـخ الأبـاطح طالب", "فــلله حــمــدا دائمــا مـا تـرنـمـت", "طـيـور الأقاصي عند لقيا الحبائب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113819	عبد الله الجامع	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2398	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تيممت أرض الهند أبغي تجارة <\|vsep\|> وأرتاد أنجاح الأماني الخوائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلفت أصحابا وأهلا ببلدة <\|vsep\|> سقاها من الوسمى صوب السواكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي البصرة الفيحاء لا زال ربعها <\|vsep\|> خصيباً وأهلوها بأعلى المراتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما علوت اليم في الفلك وارتمت <\|vsep\|> تسير بنا في لجة كالغياهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاطت بنا الأمواج من كل جانب <\|vsep\|> وكشرن عن أنياب أسود سالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقبل ريح صرصر ثم قاصف <\|vsep\|> ترى البرق في أرجائه كالقواضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما راينا ما رأينا تطايرت <\|vsep\|> قلوب لنا نحو المليك المراقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعج لى المولى بانجا نفوسنا <\|vsep\|> ونسأله كشف الملم المواثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يك لا كالفواق ذا بنا <\|vsep\|> ومركبنا مثل النجوم الغوارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأمسكت لوحا طافيا فركبته <\|vsep\|> وصحبي صرعى بين طاف وراسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقمت ثلاثا مع ثلاث بلجة <\|vsep\|> تسير بي الأمواج في كل جانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنجاني الرحمن من كل شدة <\|vsep\|> تجرعتها والله مولى الرغائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانشدت بيتا قاله بعض من مضى <\|vsep\|> أصيب كمثلي والأساطير صاحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجوت وقد بل المرادي سيفه <\|vsep\|> من ابن أبي شيخ الأباطح طالب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مـبـدأ الإحـسـان يـبـدي ويعيد", "ضـامـن بالحمد والشكر المزيد", "نـعـمـة واجـبـهـا الشـكـر فـمـا", "يـشـكـر النـعـمـة إلا مـسـتفيد", "قــد جــرت عــاداتـه فـي خـلقـه", "ومـن التـبـيـين فيها ما يريد", "إن للرحــمــن فــيــهــا مــوعــد", "وهـو لا يـخـلف وعـد المستزيد", "مـن يـكـن بـاللَه فـيـهـا واثـق", "فـاز بـالسـابـق منها والجديد", "إن هـــذا الديـــن ديــن قــيــم", "لا يـمـاري فـيـه مما لا يفيد", "فــهــو حــق غــيــر مـشـكـوك بـه", "يـرغـم الكـافـر فـيـه والعنيد", "حـــكـــمــة بــالغــة مــن قــدرة", "غـمـر الكـون بـهـا فـهـو مـشيد", "مــفــلح بــاللَه مــمــتــاز بــه", "ليس من يمتاز بالمال العديد", "قــســمـة مـن خـالق الخـلف ولا", "يـصـل الإنـسـان إلا بـالمـفيد", "قــســمــة هــذي وهــذي مــثـلهـا", "غير أن الفرق ما بين العبيد", "رضــى الراضــي بــهـا أرجـى له", "وهو من دون الرضى لا يستفيد", "كــم أتـى فـي مـثـل هـذا واعـظ", "داعــيـا بـالحـق للَه المـجـيـد", "فــتــرى البـعـض مـن النـاس له", "خــاشــع للَه قـد خـاف الوعـيـد", "أثـر الوعـظ عـلى البـعـض فـلا", "كـل مـن يـسـمـعـه فـهـو الرشيد", "فـتـرى في الدين والدنيا معا", "درجـات فـوقـهـا البـعـض يـزيـد", "هـــكـــذا قــدرهــا رب الســمــا", "أنــه مــا شـاء يـبـدي ويـعـيـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113820	عبد الله الجامع	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2398	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مبدأ الحسان يبدي ويعيد <\|vsep\|> ضامن بالحمد والشكر المزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعمة واجبها الشكر فما <\|vsep\|> يشكر النعمة لا مستفيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جرت عاداته في خلقه <\|vsep\|> ومن التبيين فيها ما يريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن للرحمن فيها موعد <\|vsep\|> وهو لا يخلف وعد المستزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يكن باللَه فيها واثق <\|vsep\|> فاز بالسابق منها والجديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن هذا الدين دين قيم <\|vsep\|> لا يماري فيه مما لا يفيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو حق غير مشكوك به <\|vsep\|> يرغم الكافر فيه والعنيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمة بالغة من قدرة <\|vsep\|> غمر الكون بها فهو مشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفلح باللَه ممتاز به <\|vsep\|> ليس من يمتاز بالمال العديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسمة من خالق الخلف ولا <\|vsep\|> يصل النسان لا بالمفيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسمة هذي وهذي مثلها <\|vsep\|> غير أن الفرق ما بين العبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضى الراضي بها أرجى له <\|vsep\|> وهو من دون الرضى لا يستفيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أتى في مثل هذا واعظ <\|vsep\|> داعيا بالحق للَه المجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترى البعض من الناس له <\|vsep\|> خاشع للَه قد خاف الوعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثر الوعظ على البعض فلا <\|vsep\|> كل من يسمعه فهو الرشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترى في الدين والدنيا معا <\|vsep\|> درجات فوقها البعض يزيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الأنــبــيـاء الأصـفـيـاء", "الاتــقــيــاء الأبـريـاء", "النــاصــحـون الفـاتـحـون", "الاســخــيـاء الاكـفـيـاء", "البــــارزون الفــــائزون", "العــــادلون الأوليــــاء", "الحــــاكــــمـــون عـــدالة", "القــامــعــون الأطــغـيـا", "قـامـوا بـمـا جـاءوا بـه", "فــأبــان نــورا هــاديــا", "إن الحــقــيـقـة نـهـجـهـم", "وكــذا المــقـلد نـاجـيـا", "الصــدق كــان شــعــارهــم", "والصـــدق عـــلم مــوريــا", "يـفـنـى عـلوم الكـاذبـين", "ويــزيــل ليــلا داجــيــا", "لم يــرضـهـم عـلم يـفـيـد", "مــن الكــرام الأذكــيــا", "إن الكرام على الحقيقة", "إن تـــقـــول الأنــبــيــا", "لكـــن فـــضـــل مـــحـــمـــد", "فـوق الجـمـيـع بـلا ريـا", "مــن زاغ مــنــهــم كـلهـا", "كــانــت عــليــه دواهـيـا", "إن الصـــنـــائع كـــلهـــا", "تــأخــذ بـقـول البـاريـا", "قــد جــاء فــيــهــا آيــة", "نــصــا دليــلا كــافــيــا", "إنــا خــلقــنــاكــم ومــا", "لا تــعـلمـون كـمـا هـيـا", "بـــكـــمــال صــنــعــة آدم", "صــحــت بــقــول الروايــا", "وإذا عـــلمـــت كـــمـــاله", "تــعــرف كــمــالا عـاليـا", "للحــــــق نـــــور واضـــــح", "والحــق ليــس بــخــافـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/113821	عبد الله الجامع	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2398	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> الأنبياء الأصفياء <\|vsep\|> الاتقياء الأبرياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناصحون الفاتحون <\|vsep\|> الاسخياء الاكفياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> البارزون الفائزون <\|vsep\|> العادلون الأولياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحاكمون عدالة <\|vsep\|> القامعون الأطغيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاموا بما جاءوا به <\|vsep\|> فأبان نورا هاديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الحقيقة نهجهم <\|vsep\|> وكذا المقلد ناجيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصدق كان شعارهم <\|vsep\|> والصدق علم موريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفنى علوم الكاذبين <\|vsep\|> ويزيل ليلا داجيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يرضهم علم يفيد <\|vsep\|> من الكرام الأذكيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الكرام على الحقيقة <\|vsep\|> ن تقول الأنبيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن فضل محمد <\|vsep\|> فوق الجميع بلا ريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من زاغ منهم كلها <\|vsep\|> كانت عليه دواهيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الصنائع كلها <\|vsep\|> تأخذ بقول الباريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاء فيها ية <\|vsep\|> نصا دليلا كافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا خلقناكم وما <\|vsep\|> لا تعلمون كما هيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكمال صنعة دم <\|vsep\|> صحت بقول الروايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا علمت كماله <\|vsep\|> تعرف كمالا عاليا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا تَـعْـذليـنِـيَ فـي نِـقْـضـي وفي فَرَسي", "إن تـعـذليـنِـيَ تُـشْـكِـيـنـي وتُـؤْذيـنـي", "فــنــاهــبــيـنِـيَ فـي مـال ولا تَـدَعـي", "خُــلقْــا يـريـبُـكِ إن اللّه يـغـنـيـنـي", "حسبي إذا احتملوا أن يحملوا ثِقَلي", "ومــلءُ كَـفِّيـَ عـنـد الجُهـدِ يـكـفـيـنـي", "إن مــاتَ هَــزْلا عــديّ مــن سـمـاحـتـه", "أو خُـلِّد الغُـسُّ فـي قـومـي فـلومـيـني", "يـبـقى الثناءُ ويُخْلَى المالُ عن لَحِزٍ", "يــخــشــى عــواقِـبَ دهْـرٍ غـيْـرَ مـأمـونِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/79631	حِبال بن حِسْل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1388	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَعْذلينِيَ في نِقْضي وفي فَرَسي <\|vsep\|> ن تعذلينِيَ تُشْكِيني وتُؤْذيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناهبينِيَ في مال ولا تَدَعي <\|vsep\|> خُلقْا يريبُكِ ن اللّه يغنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي ذا احتملوا أن يحملوا ثِقَلي <\|vsep\|> وملءُ كَفِّيَ عند الجُهدِ يكفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ماتَ هَزْلا عديّ من سماحته <\|vsep\|> أو خُلِّد الغُسُّ في قومي فلوميني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خـل اليَـراع مـحـطما وامسك بكفْ", "فِـكَ ان اردت تـشـاغـلا مـزمـارا", "واتـرك سـياسة تونس واركن الى", "بــعـض الزَوايـا كـرر الاذكـارا", "هَــذا دَواء حـكـومـة امـسـت تَـرى", "في القول نارا وَالكتابة نارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76533	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خل اليَراع محطما وامسك بكفْ <\|vsep\|> فِكَ ان اردت تشاغلا مزمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واترك سياسة تونس واركن الى <\|vsep\|> بعض الزَوايا كرر الاذكارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "اذا اتخذ الخل عنك بديلا", "يريد التسلي بهذا البديل", "فـصـن مـوضـعـا كـان يـسـكنه", "بـقـلبـك وابـق بـغـير خَليل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76529	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> اذا اتخذ الخل عنك بديلا <\|vsep\|> يريد التسلي بهذا البديل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَو جـاءَنـي المَظلوم يَوما يَشتَكي", "مــن مــســتـبـد سـامـه الارهـاقـا", "مــا كــنـتَ الا ذلك القـلب الَّذي", "لا يـعـرف التَـخـفـيـف والاشفاقا", "مستبشعا شكواه اذ قد تجلب الش", "كــوى الى مــشــروعـه الاخـفـاقـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76525	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو جاءَني المَظلوم يَوما يَشتَكي <\|vsep\|> من مستبد سامه الارهاقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنتَ الا ذلك القلب الَّذي <\|vsep\|> لا يعرف التَخفيف والاشفاقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جعل السجن في البلاد لايوا", "ء اللصـوص وَمـسـكـن الاشقياء", "غـيـر ان الزَمـان اصـبح للوا", "شـي ومـن حـفـه مـن السـفـهـاء", "فرأَينا السجون تمتلىء اليو", "م بـخـيـر الابـاة وَالفـضـلاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76521	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> جعل السجن في البلاد لايوا <\|vsep\|> ء اللصوص وَمسكن الاشقياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير ان الزَمان اصبح للوا <\|vsep\|> شي ومن حفه من السفهاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَنـتَ بـالامـس كـنت غلا بكف ال", "امــس واليَـوم هَـكَـذا لَن تُـزالا", "فَليَكن للغد القَريب ابنك النا", "ر تــذيــب الحَــديـد والاغـلالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76517	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنتَ بالامس كنت غلا بكف ال <\|vsep\|> امس واليَوم هَكَذا لَن تُزالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دَع ما نويت من الاقدار ملتمسا", "منك اقتدارا عَلى ما انت تنويه", "واطـلع بـامـتـك المَـنـكوس طالعا", "مِـمّـا اعـتَـراهـا لِتَـمجيد وَتَنويه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76513	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> دَع ما نويت من الاقدار ملتمسا <\|vsep\|> منك اقتدارا عَلى ما انت تنويه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــــلام ارى هَــــذا الخِـــلاف عـــلام", "وَحــتــام فــي احــضــانــه نَــتَــرامــى", "شــقــاق خــلاف ويــح تـونـس مـنـهـمـا", "اذا لَم نــفــكـر فـي الوفـاق وَدامـا", "لمــاذا وَمــا الخـضـراء الا لكـلنـا", "نــجــرعــهــا جــامــا يَـفـيـض سـقـامـا", "لمـــاذا وكـــل عـــائش بـــهـــوائهـــا", "تــنــادمــه وَالكــل فــيــهــا نَـدامـى", "قـفـوا وانـظـروا شـعـبـا يـمد خضيبه", "لِيَــلقــى رجــالا آخــذيــه عــظــامــا", "اليــس مــن العــار المــخــلد انَّنــا", "نـريـه التَـجـافـي لا نـراعـي ذمـاما", "نـعـم ان هَـذا الشـعـب قـد صارَ لُقمَة", "لقــوم ارادوا ان يــكــون طــعــامــا", "وانــي ارى وَالشَـعـب يَـبـكـي كـانـنـا", "نـريـه اِنـتـقـامـا اذ نريه اِبتساما", "حَـرام عَـلَيـنـا العَـيـش قبحا لِعَيشنا", "اذا كــانَــت الاضــواء فـيـه ظَـلامـا", "نَـخـاف مَـمـات الشـعـب حـقـا فَما لَنا", "بــانــفــسـنـا نَـرمـي اليـه الزؤامـا", "سَــلام عَـلى هـذي الحـقـول وَمـا حَـوَت", "من البلبل الشادي اذا فوقها حاما", "وَعَـن هَـذه الازهـار فـي عـنـفـوانـها", "اذا عــانـقـت وردا غـصـون الخَـزامـي", "سَــلام عَـلى هَـذا النَـسـيـم اذا سَـرى", "فــحــرك أَوراقــا وابــكــي حــمــامــا", "سَــلام عَــلى تــلي وَبَــدري وَمــوجـتـي", "فَــوا أَسَــفــي قــلت عــليـهـا سَـلامـا", "بَــنــي وَطَــنــي واهـا وَواهـا اغـركـم", "خَـيـال تَـراءى فـاِنـقـسـمـتـم خـصـامـا", "ضـربـتـم بـسـهـم لِلمَـعـالي فَـمـا لكم", "رَمــيــتـم لِقَـلبـي بـعـد ذاك سـهـامـا", "امــا تــتــقـون اللَه شـدوا رحـالكـم", "وَحــطــوا عَــلى صَـدرِ البـلاد وسـامـا", "وفـاقـا وَلا تَـجـنوا عَلى الشعب كله", "بـمـحـق اسـمـه لا تَـشـربـوه الحماما", "تــعــاســتــه لَو تَــفــهـمـون رمـوزهـا", "تـريـكـم لهـيـبـا فـي الفـؤاد اقاما", "حَــزيـنـا كـئيـبـا نـادبـا سـوء حـظـه", "غَــريــقـا بـدأمـاء الهـمـوم مـضـامـا", "وَقَــد اذبــلت شـمـس الخـلاف شـبـابـه", "فَـــشـــاب وَعَهــدي لا يــزال غــلامــا", "أتـونـس لا تـسـتـنـزلي الرعـد نـقمة", "عـليـنـا فَـلَسـنـا نـسـتـحـق انـتِـقاما", "ثــقــي أَنَّنــا ابـنـاء تـربـتـك الَّتـي", "نـــقـــدســهــا حــبــا لهــا وَغَــرامــا", "ثــقــي ان اســبـاب الشـقـاق مـقـامـة", "عَــلى اســس مــن شـانـهـا ان تـقـامـا", "ثــقــي انَّنــا نَــسـعـى لخـيـرك كـلمـا", "نــطــقــنــا وَلَو جـر الكَـلام كَـلامـا", "ثــقــي وَثِــقـي انـا سَـنَـبـذل جـهـدنـا", "جَــمـيـعـا الى رفـع البـلاد خـتـامـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76509	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> علام ارى هَذا الخِلاف علام <\|vsep\|> وَحتام في احضانه نَتَرامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقاق خلاف ويح تونس منهما <\|vsep\|> اذا لَم نفكر في الوفاق وَداما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لماذا وَما الخضراء الا لكلنا <\|vsep\|> نجرعها جاما يَفيض سقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لماذا وكل عائش بهوائها <\|vsep\|> تنادمه وَالكل فيها نَدامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفوا وانظروا شعبا يمد خضيبه <\|vsep\|> لِيَلقى رجالا خذيه عظاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليس من العار المخلد انَّنا <\|vsep\|> نريه التَجافي لا نراعي ذماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم ان هَذا الشعب قد صارَ لُقمَة <\|vsep\|> لقوم ارادوا ان يكون طعاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني ارى وَالشَعب يَبكي كاننا <\|vsep\|> نريه اِنتقاما اذ نريه اِبتساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرام عَلَينا العَيش قبحا لِعَيشنا <\|vsep\|> اذا كانَت الاضواء فيه ظَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَخاف مَمات الشعب حقا فَما لَنا <\|vsep\|> بانفسنا نَرمي اليه الزؤاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلام عَلى هذي الحقول وَما حَوَت <\|vsep\|> من البلبل الشادي اذا فوقها حاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَن هَذه الازهار في عنفوانها <\|vsep\|> اذا عانقت وردا غصون الخَزامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلام عَلى هَذا النَسيم اذا سَرى <\|vsep\|> فحرك أَوراقا وابكي حماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلام عَلى تلي وَبَدري وَموجتي <\|vsep\|> فَوا أَسَفي قلت عليها سَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَني وَطَني واها وَواها اغركم <\|vsep\|> خَيال تَراءى فاِنقسمتم خصاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضربتم بسهم لِلمَعالي فَما لكم <\|vsep\|> رَميتم لِقَلبي بعد ذاك سهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما تتقون اللَه شدوا رحالكم <\|vsep\|> وَحطوا عَلى صَدرِ البلاد وساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاقا وَلا تَجنوا عَلى الشعب كله <\|vsep\|> بمحق اسمه لا تَشربوه الحماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعاسته لَو تَفهمون رموزها <\|vsep\|> تريكم لهيبا في الفؤاد اقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَزينا كئيبا نادبا سوء حظه <\|vsep\|> غَريقا بدأماء الهموم مضاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد اذبلت شمس الخلاف شبابه <\|vsep\|> فَشاب وَعَهدي لا يزال غلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتونس لا تستنزلي الرعد نقمة <\|vsep\|> علينا فَلَسنا نستحق انتِقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثقي أَنَّنا ابناء تربتك الَّتي <\|vsep\|> نقدسها حبا لها وَغَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثقي ان اسباب الشقاق مقامة <\|vsep\|> عَلى اسس من شانها ان تقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثقي انَّنا نَسعى لخيرك كلما <\|vsep\|> نطقنا وَلَو جر الكَلام كَلاما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نـشـر المَـعـارِف سلم من امه", "هَـيـهـات يـقدر ظالم عن رده", "فاعذر ظلوما باذلا مجهوده", "يَـرمـي الى ايقافه عَن جهده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76505	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نشر المَعارِف سلم من امه <\|vsep\|> هَيهات يقدر ظالم عن رده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "انـا بـاك عَـلى بِـلادي اسـيـفا", "مـنـذ انـزلت عَـن حُقوقي دموعي", "قمت ادعو إِلى السَلام فَقالوا", "انــنــي لانـجـلائهـم ذو نـزوع", "رغـم انـفـي انـا اريد إِلى با", "ريـس شـرا وَرغـم انـنـي شـيوعي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76501	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> انا باك عَلى بِلادي اسيفا <\|vsep\|> منذ انزلت عَن حُقوقي دموعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمت ادعو ِلى السَلام فَقالوا <\|vsep\|> انني لانجلائهم ذو نزوع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غَــنــى الضــيـوف لرب الدار لازمـة", "قاموا لدى قولهم فيها إِلى الابد", "واسـتـعـبـدوه كَـمـا شـاءَت رغـائبهم", "اذ أَيـقَـنوا انهم فيها الى الابد", "فــعــلمــوه اذا شــدوا حَــقــائبـهـم", "كَيفَ يَقول اخرجوا منها إِلى الأَبد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76497	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> غَنى الضيوف لرب الدار لازمة <\|vsep\|> قاموا لدى قولهم فيها ِلى الابد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستعبدوه كَما شاءَت رغائبهم <\|vsep\|> اذ أَيقَنوا انهم فيها الى الابد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لاحَــت عَــلى مــراتــه حــسـراتـه", "وَتــدفــقـت مـن عـيـنـه عـبـراتـه", "وَتـلجـلج المـسـكـيـن لكن افصحت", "عَــن حــزنــه فــي قَـلبـه آهـاتـه", "وَلَو اخـتَـفَـت اصـواتـه فـكان في", "مــراه شَـخـصـا اسـمـعـت اصـواتـه", "حَـتّـى إِذا مـا ضـاقَ ذرعا اصبحت", "وَقـفـا عَـلى وجـه السما نظراته", "وَكـانـنـي اسـمـعـت صـوتـا وَقتها", "كـالرَعـد دقـت مَـسـمـعـي كـلماته", "ربـاه هَـل مـن مـسـعـف ربـاه هَـل", "مـن مـحـسـن تـهـدى لنـا حَـسَناته", "لَمّا رأَى في الحال وَصفا ثابِتا", "ثـبـتـت عَـلى اوصـافـهـا حـالاته", "وَتــحــولت للأَرض عَــيــنـاه وَقَـد", "وَجـد الشـقـا لا تَـنتَهي نكباته" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76493	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لاحَت عَلى مراته حسراته <\|vsep\|> وَتدفقت من عينه عبراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتلجلج المسكين لكن افصحت <\|vsep\|> عَن حزنه في قَلبه هاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو اختَفَت اصواته فكان في <\|vsep\|> مراه شَخصا اسمعت اصواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا ما ضاقَ ذرعا اصبحت <\|vsep\|> وَقفا عَلى وجه السما نظراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانني اسمعت صوتا وَقتها <\|vsep\|> كالرَعد دقت مَسمعي كلماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> رباه هَل من مسعف رباه هَل <\|vsep\|> من محسن تهدى لنا حَسَناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا رأَى في الحال وَصفا ثابِتا <\|vsep\|> ثبتت عَلى اوصافها حالاته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "اجلسوني وانظروني", "تحت اوراق الرَبيع اليانعة", "واذا كنت اسيفا فاسأَلوني", "واعذروني", "ان عرفتم خبري", "ما لروحي تَحتَ دوحي", "راحة عنها سهاما مانعه", "ثم هَل تضمد بعضا من جروحي", "أَو قروحي", "روضة في نظري", "لست انسى حين امسي", "الشعب ميتا ما الايادي صانعه", "فهي قَد شدت الى الامة فاسا", "حل رمسا", "لابتلاع البشر", "في صَباحي أَو رواحي", "لا أَرى الا ذئابا جائِعة", "يَنتَهي منها إِلى الهم اِرتياحي", "وانشراحي", "يَنتَهي للكدر", "ما احتيالي بين آلي", "انهم لَيسوا اساة الفاجعة", "انما هم بعض اسباب اِعتِلالي", "واِشتغالي", "في دَواهي سهري", "لو اردنا واتحدنا", "واستوينا تحت ظل الجامعة", "لانتقينا ثمرا منه اِستَفَدنا", "وافدنا", "مغرما بالثمر", "فاسمعوني واتبعوني", "لَيسَ تجدينا العيون الدامعه", "واحسبوا اني ظلوم طالبوني", "واقتلوني", "ان رأَيتم ضجري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76489	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> اجلسوني وانظروني <\|vsep\|> تحت اوراق الرَبيع اليانعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا كنت اسيفا فاسأَلوني <\|vsep\|> واعذروني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان عرفتم خبري <\|vsep\|> ما لروحي تَحتَ دوحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحة عنها سهاما مانعه <\|vsep\|> ثم هَل تضمد بعضا من جروحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو قروحي <\|vsep\|> روضة في نظري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست انسى حين امسي <\|vsep\|> الشعب ميتا ما الايادي صانعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي قَد شدت الى الامة فاسا <\|vsep\|> حل رمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لابتلاع البشر <\|vsep\|> في صَباحي أَو رواحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَرى الا ذئابا جائِعة <\|vsep\|> يَنتَهي منها ِلى الهم اِرتياحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانشراحي <\|vsep\|> يَنتَهي للكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما احتيالي بين لي <\|vsep\|> انهم لَيسوا اساة الفاجعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما هم بعض اسباب اِعتِلالي <\|vsep\|> واِشتغالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في دَواهي سهري <\|vsep\|> لو اردنا واتحدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستوينا تحت ظل الجامعة <\|vsep\|> لانتقينا ثمرا منه اِستَفَدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافدنا <\|vsep\|> مغرما بالثمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسمعوني واتبعوني <\|vsep\|> لَيسَ تجدينا العيون الدامعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحسبوا اني ظلوم طالبوني <\|vsep\|> واقتلوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَيُّها القائمون بالعمل المم", "قــوت هـلا فـحـصـتـمـوه مـليـا", "لَيـسَ بـالسَهـل هـضم تونس حقا", "عـنـدمـا قـامَ شـعـبـهـا وَتهيا", "مـزقـوهـا اذا اِسـتَطعتم وَلكن", "دون الحـاقـهـا لحـوق الثريا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76485	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيُّها القائمون بالعمل المم <\|vsep\|> قوت هلا فحصتموه مليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ بالسَهل هضم تونس حقا <\|vsep\|> عندما قامَ شعبها وَتهيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "النفس تعبث بالجحيم اذا راوا", "ان الجَـحـيـم يـخيف نفس الاكمل", "صـبـوا قَـذائفـكـم عَـلى أَخلاقنا", "واِسـتـنـزلوا فـكـانـها لم تنزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76481	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> النفس تعبث بالجحيم اذا راوا <\|vsep\|> ان الجَحيم يخيف نفس الاكمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يَظن الفَتى أَنَّ الفَتاة وان سمت", "مــتــاع له حـظ الرجـولة سـاقـه", "فَـيـطلب قبل العرس منها برغبة", "يـديـهـا وان مـدتـهـما مد ساقه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76477	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يَظن الفَتى أَنَّ الفَتاة وان سمت <\|vsep\|> متاع له حظ الرجولة ساقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـنـو الغرب لا يَنسون وَقفَتنا الَّتي", "رفعنا بها الاسلام في امسنا رفعا", "لذلك تَــلقــاهــم يــخــافـون بـاسـنـا", "وَلا خـوفـهم باس الثَعابين والافعى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76473	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بنو الغرب لا يَنسون وَقفَتنا الَّتي <\|vsep\|> رفعنا بها الاسلام في امسنا رفعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "جــمــعــيـة الرفـق بـالسـنـور والديـك", "مـاذا عَـن الرِفـق بـالإِنـسـان يُهـليـك", "يُـرضـيـك عـيـنـهـمـا والامـن فـوقـهـما", "مَـرحـى فَهَـل عـيـشـه فـي الضـنك يرضيك", "يَـلقـى ابـن اوى لديـك المشفقين فَهَل", "يــلقــىابــن آدم حــظـا فـي مَـسـاعـيـك", "كــــــفــــــكـــــفـــــي دَمـــــع الكـــــلاب", "واِمـــــسَـــــحــــي دمــــع الحَــــمــــيــــر", "واذا المَـــــــرء اِشـــــــتَــــــكــــــى ال", "جــــــوع بــــــالدمــــــع الغَــــــزيــــــر", "فــاِطــعــمــي القــطــة لحــمــا رُبَــمّــا", "لَم يَـــذُق مـــا دونــه مــنــذ ســنــيــن", "قـومـي عَـلى القَـوم ان مـسـت اصابعهم", "بـعـض الَّتـي ايـقـنـت ان الهـنـا فـيـك", "خُـذي العَـصـا مـن أَيـديـهم وَكوني إِلى", "اجــســامــهــم سـيـف زجـر فـي أيـاديـك", "واِسـتَـعـذبـي نوحهم الا إِذا اِرتَدَعوا", "أَو بــارَكــوا مــا اضـروا أي تَـبـريـك", "عـــــــلمـــــــي الإِنـــــــســـــــان فــــــي", "مـــــيـــــشـــــه كَـــــيـــــفَ يَـــــســــيــــر", "وَإِذا مــــــــــــا مــــــــــــســــــــــــه ال", "بــــرد فــــي الفــــصــــل العَــــســـيـــر", "فــاِجــعَــلي للكــلب فــرشــا نــاعِــمــا", "مـــرقـــدا بَـــيـــنَ بَـــنـــات وَبَــنــيــن", "لا تـسـعـديـه إِذا الانـسـان مـنـتـقـم", "مــنــه أَخــوك وَهَــذا لَيــسَ يــشــقــيــك", "يَـبـكـي بَـنو الشرق والاسواط تجعلهم", "صَــرعــى واصـواتـهـم هَـيـهـات تـبـكـيـك", "وَالغَــرب مــبــتــســم تــلقـاءهـم وَإِذا", "القـى السِـلاح اِنـبَـرى يَـثـني وَيطريك", "فـــــــاخـــــــبــــــري النــــــاس بــــــار", "واحــــــهــــــم ايـــــن المَـــــصـــــيـــــر", "واِجـــــــــعـــــــــلي مـــــــــنـــــــــك إِلى", "جــــنــــســــك الاســــمــــر نــــصــــيــــر", "ان فـــي الشـــرق شــعــوبــا ارهــقــوا", "ليــت شــعــري هَــل تــجـاهـلت الأَنـيـن", "مَـدى الاوادم بـالاسـعـاف واسعي إِلى", "نــحـو الالى نـت فـيـهـم حـول نـاديـك", "وارمي إِلى الرفق بالإِنسان حَتّى إِذا", "جـاءَ احـلسـاب اِنـثَـنـى يَـطـري مَراميك", "يَـكـفـي وَلا تـذكري الانعام إِلّا مَتى", "امــسـى ابـن ادم مـرسـومـا عَـلى فـيـك", "فـــــــاِرفَـــــــعــــــي عــــــنــــــه الأَذى", "قَــــــبــــــلَ شــــــاة أَو بَــــــعـــــيـــــر", "واِجـــــــعَـــــــلي الهـــــــمـــــــة فــــــي", "ذَلِكَ الأَمــــــــر الخَــــــــطــــــــيــــــــر", "واِســـتَـــريـــحـــي بـــعـــد هَـــذا انـــه", "حــاســب للبــكــم مــا قَــد تَــحـسَـبـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76465	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> جمعية الرفق بالسنور والديك <\|vsep\|> ماذا عَن الرِفق بالِنسان يُهليك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرضيك عينهما والامن فوقهما <\|vsep\|> مَرحى فَهَل عيشه في الضنك يرضيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلقى ابن اوى لديك المشفقين فَهَل <\|vsep\|> يلقىابن دم حظا في مَساعيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفكفي دَمع الكلاب <\|vsep\|> واِمسَحي دمع الحَمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا المَرء اِشتَكى ال <\|vsep\|> جوع بالدمع الغَزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِطعمي القطة لحما رُبَمّا <\|vsep\|> لَم يَذُق ما دونه منذ سنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومي عَلى القَوم ان مست اصابعهم <\|vsep\|> بعض الَّتي ايقنت ان الهنا فيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذي العَصا من أَيديهم وَكوني ِلى <\|vsep\|> اجسامهم سيف زجر في أياديك </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِستَعذبي نوحهم الا ِذا اِرتَدَعوا <\|vsep\|> أَو بارَكوا ما اضروا أي تَبريك </\|bsep\|> <\|bsep\|> علمي الِنسان في <\|vsep\|> ميشه كَيفَ يَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا ما مسه ال <\|vsep\|> برد في الفصل العَسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِجعَلي للكلب فرشا ناعِما <\|vsep\|> مرقدا بَينَ بَنات وَبَنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسعديه ِذا الانسان منتقم <\|vsep\|> منه أَخوك وَهَذا لَيسَ يشقيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبكي بَنو الشرق والاسواط تجعلهم <\|vsep\|> صَرعى واصواتهم هَيهات تبكيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالغَرب مبتسم تلقاءهم وَِذا <\|vsep\|> القى السِلاح اِنبَرى يَثني وَيطريك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخبري الناس بار <\|vsep\|> واحهم اين المَصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِجعلي منك ِلى <\|vsep\|> جنسك الاسمر نصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان في الشرق شعوبا ارهقوا <\|vsep\|> ليت شعري هَل تجاهلت الأَنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَدى الاوادم بالاسعاف واسعي ِلى <\|vsep\|> نحو الالى نت فيهم حول ناديك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارمي ِلى الرفق بالِنسان حَتّى ِذا <\|vsep\|> جاءَ احلساب اِنثَنى يَطري مَراميك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكفي وَلا تذكري الانعام ِلّا مَتى <\|vsep\|> امسى ابن ادم مرسوما عَلى فيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِرفَعي عنه الأَذى <\|vsep\|> قَبلَ شاة أَو بَعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِجعَلي الهمة في <\|vsep\|> ذَلِكَ الأَمر الخَطير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "معامل الروح ليست في مدارسنا", "آلاتــهــا بـيـن اسـتـاذ وَأَولاد", "لا تَفتَحوها إِذا كانَت لمرأتنا", "فـي بـيـتـها روح تَهذيب وارشاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76461	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> معامل الروح ليست في مدارسنا <\|vsep\|> لاتها بين استاذ وَأَولاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـا اِحـتيالي كنت ورداً", "نــاعــمـا أَو كـنـت شـوك", "فــــي تـــلال أَو فَـــلاة", "نَــلتَــقـي فـي بـيـت راع", "أَبــو بِـسـاحـات المُـلوك", "فَـــوقَ خـــز أَو نَـــبـــات", "وَغـــنـــاء يــوم عُــرســي", "او نــواحــا اســمــعــوك", "أَنتَ نصف من حَياة تمسه", "بـــنـــت تــســع صــب فــي", "ســمــعــك آدابــا ابــوك", "فــي تــلقــي الكــلمــات", "نــورهــا يـبـديـك نـوراً", "ســاطِــعــاً ان يـحـجـبـوك", "عَـــن سِهـــام النَــظــرات", "تِـــلكَ امـــال لهــا عَــن", "روح احــســاســي صــكــوك", "انتَ في مراتها منعكسة", "مـن أَرانـي مـحـرزا كفي", "إِذا مــــــا بـــــشـــــروك", "بــــغــــلام أَو فَـــتـــاة", "جَـــيـــد أَخــلاق حــســان", "فـي الصـبـا قَـد لقـنـوك", "فــي حــجــور الامــهــات", "طــابَ مــا بــيــنــهــمــا", "العـيـش إِذا مـا حـذروك", "ان تَكوني لهما مفترسه", "صــوت جــبـرائيـل أَصـغـى", "وقــتــهــا ان حــل فــوك", "غــــيــــر ان الروح ذات", "فـانـظـريـنـي اليـوم من", "نــافــذة ان يــحــجـبـوك", "وَهــيَ إِحــدى الحــسـنـات", "رَيـثَـمـا نَـحـظـى بياقات", "التَــــلاقــــي وَمـــســـوك", "ربح عهد آن أن نَلتَمسه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76457	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> ما اِحتيالي كنت ورداً <\|vsep\|> ناعما أَو كنت شوك </\|bsep\|> <\|bsep\|> في تلال أَو فَلاة <\|vsep\|> نَلتَقي في بيت راع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبو بِساحات المُلوك <\|vsep\|> فَوقَ خز أَو نَبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغناء يوم عُرسي <\|vsep\|> او نواحا اسمعوك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ نصف من حَياة تمسه <\|vsep\|> بنت تسع صب في </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعك دابا ابوك <\|vsep\|> في تلقي الكلمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> نورها يبديك نوراً <\|vsep\|> ساطِعاً ان يحجبوك </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن سِهام النَظرات <\|vsep\|> تِلكَ امال لها عَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> روح احساسي صكوك <\|vsep\|> انتَ في مراتها منعكسة </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أَراني محرزا كفي <\|vsep\|> ِذا ما بشروك </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغلام أَو فَتاة <\|vsep\|> جَيد أَخلاق حسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الصبا قَد لقنوك <\|vsep\|> في حجور الامهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابَ ما بينهما <\|vsep\|> العيش ِذا ما حذروك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تَكوني لهما مفترسه <\|vsep\|> صوت جبرائيل أَصغى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقتها ان حل فوك <\|vsep\|> غير ان الروح ذات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظريني اليوم من <\|vsep\|> نافذة ان يحجبوك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيَ ِحدى الحسنات <\|vsep\|> رَيثَما نَحظى بياقات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أســاعــدكـم يـا أَهـل ودي بـسـاعـدي", "وَلَيــسَ بــكــاف أَن تـصـافـحـكـم يَـدي", "وَأَهـدي لكـم بـعـض النَـصـيحة أن في", "سـروري إِلى يـومـي بـكائي عَلى غَدي", "وَلســـت بـــشـــاك لا وَلســـت بــآمــر", "وَلكــنَّنــي آت بــحــيــل التــعــاضــد", "فَـكـونـوا لمـا كـنـتم فَلَستم بعابر", "سَــبــيـلا بـليـل خـانـه نـور فـرقـد", "وَلَســتــم بـاربـاب الحـسـام وانـمـا", "اشــارتـكـم فـوق احـمـرار المـهـنـد", "وصــولتــكــم فــي الحــي رب تــزلزل", "يـمـازجـهـا فـلتـفـهـمـوا لغـة اليد", "دَعـونـا مـن الاطـناب في وصف غادة", "دَعـونـا مـن الاطـنـاب فـي مدح سيد", "وَكَــيــف بــدت سَـلمـى وَكَـيـف تـكـللت", "بــكــف خَــضــيــب أَو بــحـلي وَعـسـجـد", "وَهــذي تــفـوق الغـصـن قـدا وَقـامـه", "وَهَــذا شَــقــيــق للسـهـا وَالفـراقـد", "فَــتِــلكَ لعــمــري حــبــة اثــر حـبـة", "تـصـيـب المَـعـالي مـقـذفـات بـصـائد", "وَفـكـر جَميل في المَساوي قَد اِغتَدى", "ضــحــيــتــهــا كــالخـالب المـتـلبـد", "ووقــت ثَــمــيــن ضــائع وَهُــوَ صــالِح", "وَحـــبـــر وأَوراق ضـــحـــيــة فــاســد", "فــمـن ذا اراكـم شـاكـريـن تـكـلفـا", "وَعــهـدي بـغـيـر الحـر غـيـر مـمـجـد", "وأي فــقــيــد تــنــدبــون غــيــابــه", "وَرب انـتـفـاع فـي احتجاب المعاند", "جَــــديــــر بِهَــــذا خـــادم لبـــلاده", "وَفـي غـيـر نـفـع الشـعب غير مكابد", "اليــكــم سَـلاطـيـن الكَـلام مـقـولة", "وَهَــذا لكــم كــالخـاضـع المـتـعـبـد", "فَـلا تـحـرمـوا تـلك الرعـيـة حـقها", "وَلا تـجـعَـلوهـا فـي بـقاع المفاسد", "ولا تـنـظـمـوا عـقـدا بها متكاملا", "يَــفــوز بــه أَربــاب مــكــر مــجــدد", "أَضـاقَـت مَـواضـيـع الكَـلام فَـسـيـحـة", "وَكــل ســبـيـلا نـافِـعـا غـيـر واجـد", "خـذوا تـلكم الأَقلام حطوا رحالكم", "لديـهـا وَقـومـوا للهَـنـاء المـخـلد", "وَصـيـحـوا بـاقـوام حَـيـارى وَقـوموا", "فــســادا وَمــدوا للبــلاد بــسـاعـد", "بـــذمـــتــكــم ديــن لهــا وَكــأَنَّهــا", "تـطـالبـكـم بـالديـن فـي كـل مـشـهد", "حَـرام عـليـكـم أَن تَـعـيـشـوا بظلها", "وَلا تـسـمـعـوهـا وَهـيَ مغلولة اليد", "وَعـار عـليـكـم أَن تَـقـولوا حَياتنا", "رَفــيــقــة يــأس لا قــيــام لراقــد", "إِلى الحـزم وَالتَـفكير في شأن أمة", "سَـقـاهـا كـؤوس الويل داء التحاسد", "إِلى خـدمـة الأَوطان قد ضيع العلا", "بَـنـوهـا وَحـادوا عَـن كَـمـال وَسـؤدد", "إِلى رفـعـهـا قـد حـانَ يـوم صعودها", "وَقَـد قـابـلت سـهـم العَـنـا بـتـجـلد", "إِلى مــدهــا فــي نــهــضــة ادبــيــة", "بـأقـلامـكـم قـبـل اِصطدام الشَدائد", "إِلى نـهـضـة بـالشـعـب قـبـل مـمـاته", "إِلى قـطـع أَسـبـاب الهَـلاك المـهدد", "إِلى كـشـف أَسـبـاب النـجـاح بـربـكم", "عَـسـى غـافـل للخـيـر من ذاك يَهتَدي", "إِلى بــث روح الالتــحــام لعــلنــا", "بِها في هَناء النفس وَالعَيش نَغتَدي", "إِلى صـقـل مـرآة الفـخـار إِلى مـتى", "يــضــيــع لديــنـا وَهُـوَ أَشـرف تـالد", "إِلى حــث أَقــوام لنــيــل فَــضــيــلة", "تـجـر بـنـي الانـسـان نحو المَحامِد", "إِلى وضـع أَيـديـكـم بـكـفـي فـانـنـي", "أســاعــدكـم يـا أَهـل ودي بـسـاعـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76453	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أساعدكم يا أَهل ودي بساعدي <\|vsep\|> وَلَيسَ بكاف أَن تصافحكم يَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَهدي لكم بعض النَصيحة أن في <\|vsep\|> سروري ِلى يومي بكائي عَلى غَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلست بشاك لا وَلست بمر <\|vsep\|> وَلكنَّني ت بحيل التعاضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكونوا لما كنتم فَلَستم بعابر <\|vsep\|> سَبيلا بليل خانه نور فرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَستم بارباب الحسام وانما <\|vsep\|> اشارتكم فوق احمرار المهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصولتكم في الحي رب تزلزل <\|vsep\|> يمازجها فلتفهموا لغة اليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعونا من الاطناب في وصف غادة <\|vsep\|> دَعونا من الاطناب في مدح سيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيف بدت سَلمى وَكَيف تكللت <\|vsep\|> بكف خَضيب أَو بحلي وَعسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذي تفوق الغصن قدا وَقامه <\|vsep\|> وَهَذا شَقيق للسها وَالفراقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتِلكَ لعمري حبة اثر حبة <\|vsep\|> تصيب المَعالي مقذفات بصائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفكر جَميل في المَساوي قَد اِغتَدى <\|vsep\|> ضحيتها كالخالب المتلبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقت ثَمين ضائع وَهُوَ صالِح <\|vsep\|> وَحبر وأَوراق ضحية فاسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن ذا اراكم شاكرين تكلفا <\|vsep\|> وَعهدي بغير الحر غير ممجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأي فقيد تندبون غيابه <\|vsep\|> وَرب انتفاع في احتجاب المعاند </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَدير بِهَذا خادم لبلاده <\|vsep\|> وَفي غير نفع الشعب غير مكابد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليكم سَلاطين الكَلام مقولة <\|vsep\|> وَهَذا لكم كالخاضع المتعبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تحرموا تلك الرعية حقها <\|vsep\|> وَلا تجعَلوها في بقاع المفاسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تنظموا عقدا بها متكاملا <\|vsep\|> يَفوز به أَرباب مكر مجدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضاقَت مَواضيع الكَلام فَسيحة <\|vsep\|> وَكل سبيلا نافِعا غير واجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذوا تلكم الأَقلام حطوا رحالكم <\|vsep\|> لديها وَقوموا للهَناء المخلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصيحوا باقوام حَيارى وَقوموا <\|vsep\|> فسادا وَمدوا للبلاد بساعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذمتكم دين لها وَكأَنَّها <\|vsep\|> تطالبكم بالدين في كل مشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرام عليكم أَن تَعيشوا بظلها <\|vsep\|> وَلا تسمعوها وَهيَ مغلولة اليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعار عليكم أَن تَقولوا حَياتنا <\|vsep\|> رَفيقة يأس لا قيام لراقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الحزم وَالتَفكير في شأن أمة <\|vsep\|> سَقاها كؤوس الويل داء التحاسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى خدمة الأَوطان قد ضيع العلا <\|vsep\|> بَنوها وَحادوا عَن كَمال وَسؤدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى رفعها قد حانَ يوم صعودها <\|vsep\|> وَقَد قابلت سهم العَنا بتجلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى مدها في نهضة ادبية <\|vsep\|> بأقلامكم قبل اِصطدام الشَدائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى نهضة بالشعب قبل مماته <\|vsep\|> ِلى قطع أَسباب الهَلاك المهدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى كشف أَسباب النجاح بربكم <\|vsep\|> عَسى غافل للخير من ذاك يَهتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى بث روح الالتحام لعلنا <\|vsep\|> بِها في هَناء النفس وَالعَيش نَغتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى صقل مرة الفخار ِلى متى <\|vsep\|> يضيع لدينا وَهُوَ أَشرف تالد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى حث أَقوام لنيل فَضيلة <\|vsep\|> تجر بني الانسان نحو المَحامِد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خــرجــت تـفـتـش زوجـهـا مـدفـوعـة", "بيد الخصامة وَيحها من ذي اليد", "وَمَــشــى يــفـتـش غـيـره عَـن زوجـة", "خــرجــت لمـعـرض خـدهـا المـتـورد", "فَـتَـلاقـيـا وَتَـكـالمـا وَتـصـاحـبا", "وَتـفـارقـا مـتـواعـدين إِلى الغد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76449	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خرجت تفتش زوجها مدفوعة <\|vsep\|> بيد الخصامة وَيحها من ذي اليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَشى يفتش غيره عَن زوجة <\|vsep\|> خرجت لمعرض خدها المتورد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "زفـوا الفَـتـاة لمـثـر رغـم رغبتها", "فـيـمـن تـحـب ومـن آمـالهـا سـخـروا", "خـطـوا الصـداق فـكان الخط من ذهب", "وَالطـرس مـن فـضـة والبـشـر يـنـتشر", "لكــنــهــم بــعـد حـيـن سـطـروا بـدم", "رسم الطلاق ألا يا ناس فاِعتبروا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76445	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> زفوا الفَتاة لمثر رغم رغبتها <\|vsep\|> فيمن تحب ومن مالها سخروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطوا الصداق فكان الخط من ذهب <\|vsep\|> وَالطرس من فضة والبشر ينتشر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَــرَجــتُ وَقَــد لاحَ الصــبـاح هـرول", "إِلى نــسـمـات الروض وَالطـل نـازِل", "فَــيــا له مــن روض بَـديـع تـكـللت", "مــحــاســنــه بـالدر وَالدر يـجـمـل", "وَزَقـزقـة الاطـيـار وَالديـك صـادح", "يـرددهـا فـالكـل فـي الزهـر رافل", "واغــصــان دوح كــلمــا حــط طــائِر", "تـلقـتـه بـالتَـصـفـيـق اذ تَـتَـمايل", "وَفـي جـيـدهـا قـطـر كـان بـجـيـدها", "عـقـودا كَـمـا تَـدري بـهـا تـتـجـمل", "تَـسـاقـط مـشـغـوفـا بـهـا فَـتزاحَمَت", "إِلى نـيـله الازهـار وَالكـل نائِل", "طَـبـيـعـة مـا أَبـهـى مـناظرك الَّتي", "بـهـا لِبَـقـائي فـي الشَـقـا اتـعلل", "طَـبـيـعـة مـا وَيـلي فَما أَنا سامِع", "ومـن أَيـن هَذا الصوت للسمع واصل", "بـكـاء افـي هَـذي الحَـديـقـة هَـكَذا", "حَــيــاتــي عــنـاء كـلهـا وَمَـشـاكـل", "نـأيـت عَـلى عـيش البِلاد ومن درى", "بـأنـي عَـلى مـا كـنـت أَخشاه نازِل", "فَـقَـد شـاهـدت عَـيـناي بنتا جَميلة", "وَدمـعـتـهـا مـن عـيـنـهـا تَـتَـنـازَل", "عـليـهـا عَـلامـات الكـآبة وَالشَقا", "وَفـيـهـا عَـلى ضـيـق الفؤاد دَلائل", "تـلطـخ منها الوجه وَالقطر تحتها", "وَفـيـه الثَـرى مـن تـحـتـهـا يتحلل", "وَكـلتـا يـديـهـا فـي اِنبساط مذلة", "وَمـقـلتـهـا فـي الافـق لا تـتـحول", "على انني ما كنت أَعرف ما الهَوى", "فـاصـبـحـت عَـن مـحـبـوبـتـي اتساءَل", "حَـبـيـبـة قَـلبـي ما اِعتَراك اهكَذا", "تَـنـويـن صَـبـرا انـما الصبر اجمل", "هـنـا رمـقـتـنـي وَهـيَ فـي عبراتها", "تـريـنـي بـأن الويـل فـيـهـا مسجل", "وَقـالَت وَقَـد زادَت بـهـا زَفـراتـها", "بــصــوت بــه أَبــداء غـيـظ تـحـاول", "أَراكَ شــفـوقـا ان اخـذت بِـنـاصِـري", "وَكـنـت لسـعـدي أَيُّهـا المَـرء تعمل", "فـالقـاك مـقـدامـا والقـاك باسِلا", "وَلَيـسَ اذا مـا عـدتـنـي انـت باسل", "تـنـح ابـتـعـد عـنـي ودعـني كَئيبة", "وقـل ان اردت السـب ما أَنتَ قائِل", "أَتَـدعـو بـان ابـدي اليك ابتسامة", "وَمــنـك شـقـائي ايُّهـا المُـتَـجـاهِـل", "وَتـدفـع عـنـي فـي النـزال معاندا", "وَأَنــتَ الَّذي نــازَلتَــنــي وَتـنـازل", "أَتَــدعــو فــؤادي للحـنـان وانـنـي", "رايــت فـؤادي مـن سـهـامـك يـنـبـل", "كـفـى أَنـتَ مـن صـخـر وَقَـلبـك جندل", "تَـرى ثـغـرك البـسـام مـن يـتـجندل", "فــخــل فـخـل البـؤس يـنـهـك قـوتـي", "وخـل لهـيـبـا فـي الحـشـا يَـتشاعل", "ورح فــي سَــلام ان جــامــك طـافـح", "وَذقـهـا صـبـوحـا لا عـلى المـعـول", "عَـجـيبا أَتَبكي بعد أن كنت ضاحِكا", "وَتـسـكـب ذاكَ الدمـع هَـذا المـؤمل", "لعــلك ابــصــرت الصــواب مـجـسـمـا", "فــحــول قَــلبــا كــاد لا يــتـحـول", "وانـك تَـبـغـي الان ان تعرف الَّتي", "اهـاجـتـك فـاعـلم انـنـي اتَـسـاهَـل", "انا الزَهرة التَعساءَ فاح اريجها", "واوراقــهـا مـن حـزنـهـا تَـتَـذابـل", "رآهـا رَسـول المَـوت تَـخـشـى خَياله", "فــاصــبـح بـالمـرصـاد لا يـتـنـقـل", "أَنـا الغـصن في زهر الشَباب يقصه", "بــقــادومــه الحـطـاب وَهـو مـولول", "أَنـا تـونس الخَضراء ويك إِلى مَتى", "عَلى السير في نهج العلا تَتَغافَل", "كـانـك لا تـلقـى المـعـرة إِذ تَرى", "بــلادك فــي خــطــب وَلا تـتـقـلقـل", "كــانـك تـزري بـالحَـيـاة وَتَـرتَـضـي", "حَــيــاتــك كـالمـمـلوك بـل وَتـؤمـل", "اليست لك النفس الكَبيرة هَل تَرى", "أَمـانـيـك لا تـأتـيـك أَو تَـتَـخـيـل", "بــعــزم بــحــزم بــاتـحـاد بـألفـة", "رَجــاؤُكَ ســهــل وَالسَــعــادَة أَسـهَـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76441	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خَرَجتُ وَقَد لاحَ الصباح هرول <\|vsep\|> ِلى نسمات الروض وَالطل نازِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا له من روض بَديع تكللت <\|vsep\|> محاسنه بالدر وَالدر يجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَقزقة الاطيار وَالديك صادح <\|vsep\|> يرددها فالكل في الزهر رافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغصان دوح كلما حط طائِر <\|vsep\|> تلقته بالتَصفيق اذ تَتَمايل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي جيدها قطر كان بجيدها <\|vsep\|> عقودا كَما تَدري بها تتجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَساقط مشغوفا بها فَتزاحَمَت <\|vsep\|> ِلى نيله الازهار وَالكل نائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَبيعة ما أَبهى مناظرك الَّتي <\|vsep\|> بها لِبَقائي في الشَقا اتعلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَبيعة ما وَيلي فَما أَنا سامِع <\|vsep\|> ومن أَين هَذا الصوت للسمع واصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكاء افي هَذي الحَديقة هَكَذا <\|vsep\|> حَياتي عناء كلها وَمَشاكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأيت عَلى عيش البِلاد ومن درى <\|vsep\|> بأني عَلى ما كنت أَخشاه نازِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد شاهدت عَيناي بنتا جَميلة <\|vsep\|> وَدمعتها من عينها تَتَنازَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليها عَلامات الكبة وَالشَقا <\|vsep\|> وَفيها عَلى ضيق الفؤاد دَلائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلطخ منها الوجه وَالقطر تحتها <\|vsep\|> وَفيه الثَرى من تحتها يتحلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكلتا يديها في اِنبساط مذلة <\|vsep\|> وَمقلتها في الافق لا تتحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> على انني ما كنت أَعرف ما الهَوى <\|vsep\|> فاصبحت عَن محبوبتي اتساءَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبيبة قَلبي ما اِعتَراك اهكَذا <\|vsep\|> تَنوين صَبرا انما الصبر اجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنا رمقتني وَهيَ في عبراتها <\|vsep\|> تريني بأن الويل فيها مسجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَت وَقَد زادَت بها زَفراتها <\|vsep\|> بصوت به أَبداء غيظ تحاول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراكَ شفوقا ان اخذت بِناصِري <\|vsep\|> وَكنت لسعدي أَيُّها المَرء تعمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقاك مقداما والقاك باسِلا <\|vsep\|> وَلَيسَ اذا ما عدتني انت باسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنح ابتعد عني ودعني كَئيبة <\|vsep\|> وقل ان اردت السب ما أَنتَ قائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَدعو بان ابدي اليك ابتسامة <\|vsep\|> وَمنك شقائي ايُّها المُتَجاهِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتدفع عني في النزال معاندا <\|vsep\|> وَأَنتَ الَّذي نازَلتَني وَتنازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَدعو فؤادي للحنان وانني <\|vsep\|> رايت فؤادي من سهامك ينبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى أَنتَ من صخر وَقَلبك جندل <\|vsep\|> تَرى ثغرك البسام من يتجندل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخل فخل البؤس ينهك قوتي <\|vsep\|> وخل لهيبا في الحشا يَتشاعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورح في سَلام ان جامك طافح <\|vsep\|> وَذقها صبوحا لا على المعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجيبا أَتَبكي بعد أن كنت ضاحِكا <\|vsep\|> وَتسكب ذاكَ الدمع هَذا المؤمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلك ابصرت الصواب مجسما <\|vsep\|> فحول قَلبا كاد لا يتحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانك تَبغي الان ان تعرف الَّتي <\|vsep\|> اهاجتك فاعلم انني اتَساهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا الزَهرة التَعساءَ فاح اريجها <\|vsep\|> واوراقها من حزنها تَتَذابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رها رَسول المَوت تَخشى خَياله <\|vsep\|> فاصبح بالمرصاد لا يتنقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الغصن في زهر الشَباب يقصه <\|vsep\|> بقادومه الحطاب وَهو مولول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا تونس الخَضراء ويك ِلى مَتى <\|vsep\|> عَلى السير في نهج العلا تَتَغافَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانك لا تلقى المعرة ِذ تَرى <\|vsep\|> بلادك في خطب وَلا تتقلقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانك تزري بالحَياة وَتَرتَضي <\|vsep\|> حَياتك كالمملوك بل وَتؤمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليست لك النفس الكَبيرة هَل تَرى <\|vsep\|> أَمانيك لا تأتيك أَو تَتَخيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سـد مـا اِستطعت عَلى ابن آدم يا أمل", "أَنــتَ الحَـيـاة وَأَنـتَ مـا فـيـهـا أَجـل", "اليـاس يـبـعـث فـي النُـفـوس عـقـاربـا", "تَـقـضـي عـليـهـا بِـمـا لديك من الحيل", "كَــم بــائِســاً انــعــشـت فـيـه حَـيـاتـه", "وَجــعــلتــه يَــرنــو اليــك بِــلا مـقـل", "وَمـــتـــيــمــا أَنــقــذتــه مــن خــطــوة", "كـادَت تـسـيـر بـه إِلى الخَـطـبِ الجـلل", "ومــعــذبــا خــفــفــت عَــنــه مــصــابــه", "وَقَـد اغـتـدى يَـشـكـو مَـصـائب مـا حـمل", "وَمــحــاصــرا فــي أَرضـه لولاك مـا اس", "طــاع الوقــوف أَمــام أَطــمــاع الدول", "كَــم غــايــة كــادَت تَــكــون مَــنــيـعـة", "ذللتــهــا للنـاس فـاِخـتـاروا العـمـل", "كَـــم مـــســـلكـــا وَعــرا إِلى قــصــاده", "كــنـت السَـمـيـر فـذللوا فـيـه الوحـل", "كــل المَــحــافِــل قــد حــوتــك كـأَنَّمـا", "فــيــهــا بـمـا تـمـلي عـليـنـا يـحـفـل", "كـــل المـــآتــم أَنــتَ فــيــهــا نــازِل", "تــرمــي إِلى تَـبـديـد مـا فـيـهـا نـزل", "خــل المــتــيــم والأَســيــف وَخــل مــن", "قــد ضــاقَ ذَرعــا أَو تــوجــع وانـدمـل", "خـل العـروس بيتها خل الرضيع بمهده", "خل اليتيم وحزنه خل المنعم والجذل", "واحــفــل بــمــنــكــود السـيـاسـة انـه", "أَولى وَحــاذر ان تَــرى فــيــه الفـشـل", "هــوَ المــكــبـل لا حـديـد بـسـاقـه ال", "مــشــلول ليــس بــكــفــه بــعـض الشـلل", "هُــوَ الذبــيــحــة بــالحَـريـر تـقـطـعـت", "أَوداجــه كــي يــســتــعــد الى الأَجــل", "هــي الســيــاســة وهـو تـحـت قـيـودهـا", "فــاجــعــله يَـرنـو للسـعـادة يـا أَمـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76437	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سد ما اِستطعت عَلى ابن دم يا أمل <\|vsep\|> أَنتَ الحَياة وَأَنتَ ما فيها أَجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> الياس يبعث في النُفوس عقاربا <\|vsep\|> تَقضي عليها بِما لديك من الحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم بائِساً انعشت فيه حَياته <\|vsep\|> وَجعلته يَرنو اليك بِلا مقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمتيما أَنقذته من خطوة <\|vsep\|> كادَت تسير به ِلى الخَطبِ الجلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعذبا خففت عَنه مصابه <\|vsep\|> وَقَد اغتدى يَشكو مَصائب ما حمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمحاصرا في أَرضه لولاك ما اس <\|vsep\|> طاع الوقوف أَمام أَطماع الدول </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم غاية كادَت تَكون مَنيعة <\|vsep\|> ذللتها للناس فاِختاروا العمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم مسلكا وَعرا ِلى قصاده <\|vsep\|> كنت السَمير فذللوا فيه الوحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل المَحافِل قد حوتك كأَنَّما <\|vsep\|> فيها بما تملي علينا يحفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل المتم أَنتَ فيها نازِل <\|vsep\|> ترمي ِلى تَبديد ما فيها نزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خل المتيم والأَسيف وَخل من <\|vsep\|> قد ضاقَ ذَرعا أَو توجع واندمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خل العروس بيتها خل الرضيع بمهده <\|vsep\|> خل اليتيم وحزنه خل المنعم والجذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحفل بمنكود السياسة انه <\|vsep\|> أَولى وَحاذر ان تَرى فيه الفشل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوَ المكبل لا حديد بساقه ال <\|vsep\|> مشلول ليس بكفه بعض الشلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ الذبيحة بالحَرير تقطعت <\|vsep\|> أَوداجه كي يستعد الى الأَجل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يجد الناس في اِرتياحي الى الظل", "م وَمــــيــــلي لنــــشـــره الغـــازا", "لســت أَهـوى الظَـلوم الا كـمـا اه", "وي لايــقــاظ تــونــس المــهـمـازا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76530	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> يجد الناس في اِرتياحي الى الظل <\|vsep\|> م وَميلي لنشره الغازا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ايـاك تـكـتـب مـا تـفـكـر اذ بذا", "تَـسـعـى لحـتفك ايُّها الحر الابي", "قـد حـرمـوا عـنك التبسم وَالبكا", "لَم يَبقَ إِلّا أَن تصلي عَلى النَبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76526	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> اياك تكتب ما تفكر اذ بذا <\|vsep\|> تَسعى لحتفك ايُّها الحر الابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تامل معي في الغرب وَالشرق انَّني", "ارى لَيــلة ليــلاء مــزقــهـا بـرق", "اذا اتـفـقـوا قـمنا نصافح بعضنا", "وَلَولا اتفاق الغرب لم يتفق شرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76522	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تامل معي في الغرب وَالشرق انَّني <\|vsep\|> ارى لَيلة ليلاء مزقها برق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما لي أَراكَ وَقَد عزمت تَخاف من", "شبح المنون عَلى يَمين المشنقة", "فاصعد اليها باسما واسخر بما", "تـصـغـى لَدى تَـقبيلها من شقشقه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76518	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي أَراكَ وَقَد عزمت تَخاف من <\|vsep\|> شبح المنون عَلى يَمين المشنقة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حَـيـاة الفَتى جسر لباقي حَياته", "وَفي يَومه الاتي يَرى بعض امسه", "فـامـا زهـور وَهُـوَ يـنـشق طيبها", "وامــا ســيـوف جـردت فـوق راسـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76514	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> حَياة الفَتى جسر لباقي حَياته <\|vsep\|> وَفي يَومه الاتي يَرى بعض امسه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عَـلى قَـبـر الحَـبيب جلست يَوما", "كـمـا اوصى الحَبيب عَلى سريره", "وَفــي طـيـات امـسـى راح قَـلبـي", "يـفـتـش بـالتـلهـف عـن عـشـيـره", "وَيـشـخـص فـي غـدي امـرا مريعا", "يَـكـاد المَـرء يَـقضي من نذيره", "لَقَد كنت السَمير اذا التقينا", "فـمـن بـعـدي تـقـمـص فـي سَميره", "الا يـا خـل ليـتـك كـنـت حـيـا", "وَليـت العـود يـنـسـيـنا فراقك", "وَلَو انــي عــرفـتـك فـي نَـعـيـم", "بـدنـيـاك الجَـديـدة قـد اراقك", "أَأَنـتَ اليـوم فـي الفـردوس حي", "وَقَــد أَبـصـرت فـيـه مـا اراقـك", "اذن فــاسـعـد وخـل الحـي مـنـا", "يــريـنـا ثـغـره فـي زمـهـريـره", "اذا ظَـنـوك تـحـت التـرب تَـبكي", "انـا القـاك فـوق الافـق باسم", "وَكَـم فـي الكَون مَظلوما بَريئا", "يَــراه العــدل شَــريـرا وَظـالِم", "يـجـيـىء الطـفل مَسرورا ضَحوكا", "وَيَـمـضـي الشـيخ مَلسوعا وَناقم", "وَقَــد لا يــحـسـد الحـفـار الا", "صَــبــيـا خـلف الدنـيـا لغـيـره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76510	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلى قَبر الحَبيب جلست يَوما <\|vsep\|> كما اوصى الحَبيب عَلى سريره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي طيات امسى راح قَلبي <\|vsep\|> يفتش بالتلهف عن عشيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيشخص في غدي امرا مريعا <\|vsep\|> يَكاد المَرء يَقضي من نذيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد كنت السَمير اذا التقينا <\|vsep\|> فمن بعدي تقمص في سَميره </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا يا خل ليتك كنت حيا <\|vsep\|> وَليت العود ينسينا فراقك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو اني عرفتك في نَعيم <\|vsep\|> بدنياك الجَديدة قد اراقك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأَنتَ اليوم في الفردوس حي <\|vsep\|> وَقَد أَبصرت فيه ما اراقك </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذن فاسعد وخل الحي منا <\|vsep\|> يرينا ثغره في زمهريره </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا ظَنوك تحت الترب تَبكي <\|vsep\|> انا القاك فوق الافق باسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم في الكَون مَظلوما بَريئا <\|vsep\|> يَراه العدل شَريرا وَظالِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجيىء الطفل مَسرورا ضَحوكا <\|vsep\|> وَيَمضي الشيخ مَلسوعا وَناقم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يَـسـتَـمِـع المـسـتبد في كل شيء", "صــوت داع لثــورة الضــعــفــاء", "وَيَرى السيف في المَسارح مسلو", "لا وَحَـتّـى بـلوحـة السـيـنـمـاء", "هَـكَـذا يـحـسـب الخـيـال فَـيمسي", "وَهُــوَ ذو قــوة مــن الجــبـنـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76506	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يَستَمِع المستبد في كل شيء <\|vsep\|> صوت داع لثورة الضعفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرى السيف في المَسارح مسلو <\|vsep\|> لا وَحَتّى بلوحة السينماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "اذا طــلع النــحــس فــي امــة", "فــاطــلع لَيــلتـهـا القـارصـة", "راينا بها المصلحين اذا اس", "تـقـامـوا شَـياطينها الراقصة", "وان اغـضَـبـوهـا افـاضـوا علي", "هـا التَـبجج بالنية الخالِصة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76502	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> اذا طلع النحس في امة <\|vsep\|> فاطلع لَيلتها القارصة </\|bsep\|> <\|bsep\|> راينا بها المصلحين اذا اس <\|vsep\|> تقاموا شَياطينها الراقصة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لَيسَ في الواشي وَالرَقيب رَجاء ال", "خـيـر مـا دامَ فـي العـرس خـسـاسـة", "فـعـلا فـي العـصور ما يعجز الشي", "طــان عَــن فــعـله فـيـا لِلتَـعـاسـة", "لعــبـا فـي الغَـرام دورا وَمـذ ول", "ي الغَـــرام تـــحــولا للســيــاســة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76498	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيسَ في الواشي وَالرَقيب رَجاء ال <\|vsep\|> خير ما دامَ في العرس خساسة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلا في العصور ما يعجز الشي <\|vsep\|> طان عَن فعله فيا لِلتَعاسة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَتــجــلد المـسـكـيـن حَـتّـى اوشـكـت", "تَــصــفــو لديــه عــيــشـه وَحَـيـاتـه", "لكــن عَــزيـزة اقـبـلت وَالويـل ان", "ســل الســيــوف زَمــانــه وَفــتـاتـه", "حــتـام لا اهـدي عـروسـا يـا أَبـي", "يـا مَـن تـقـضـت بـالبـكـا لَيـلاتـه", "حــتـام وَالشَـعـب المـفـدى يَـرتَـجـي", "اكــثــار نــســل تَـرتَـجـي حَـركـاتـه", "فـتـنـهـد المـسـكـيـن وَالعـيـن لَها", "مـــالَت وَقَـــد زادَت بــه زَفَــراتــه", "بـنـتـاه رفـقـا لا تـزيدي في آسى", "قـد احـكـمـت فـي بـعـضـهـا حـلقاته", "بـنـتـاه مَهـلا لَيـسَ لي مـن اصـغـر", "للعــرش تـبـدي فـرحـتـيـنـا ذاتـه", "بـنـتـاه ان العـرس امـسـى ضـيـغما", "عَــن كــل مـكـلوم الجـوى وَثَـبـاتـه", "قَــد ابــدلت هــيــآتــه حَــتّـى لَقَـد", "آلت إِلىمـــســـتـــقـــبــح هــيــآتــه", "يــا لهــف قَــلبــي عَـن جَـمـال دنـت", "اثـــاره وَتَـــنـــاسَـــخَـــت ايـــاتــه", "قَـد عـاثَ فـيـه المُـفـسِـدونَ كـانهم", "قَـد احـجـبـت عـن عـيـنـهـم غـاياته", "مـن لي بِـمـا تَـحـوي خَـزائِن بعضهم", "حَــتّــى تــجــيــب عَــزيـزَتـي رنـاتـه", "فـاِسـتَـرجَـعت نحو الرِضى وَهيَ الَّتي", "عــرفــت أَبــاهـا افـرغـت كـاسـاتـه", "وَتـــذكـــرت ايـــام ســـعــد ادبــرت", "وَهُــوَ الَّذي لَم تــتــصــل ســاعـاتـه", "ابـتـاه لا تـنـدم عَلى ما لَم تكن", "اخـــطـــاره لَولاك او نَــكَــبــاتــه", "ذكــر جــنـانـك كَـيـفَ لَم تـردع بـه", "مـذ كـنـت فـي عـيـش نـمـت خَـيـراته", "ذكـره كَـم اسـرفـت فـي اللهـو وَكَم", "فــيــه اليــك تــعــددت طــرقــاتــه", "قــل انـك الجـانـي وَنـح عَـن ثـروة", "واجـهـد وحـصـل بـعـض مـا تـقـتـاته", "واندم عَلى ما لَم تصن وامكث هنا", "صـل فَـلا تـغـنـي التَـعـيـس صَـلاتـه", "لا تــظــهـري بـي الشَـمـاتـة إِنَّنـي", "فـي اللَهـو مـن هـاجَـت بـه نوباته", "يَــنــقــاد غــرا للذي تَــمــضـي بـه", "نـحـوَ التَـعـاسـة وَالشـقـا خـطواته", "بـيـنا ترانا في الخَلاعة اذ تَرى", "كــــلا تــــلوث عـــنـــده مـــراتـــه", "واهــا عَــلى سـاعـات انـس لَم اكـن", "ادري اهـــو الانـــس ام آفـــاتـــه", "تـبـا الى تـلك المَـلاهـي كَـم بها", "مـــن مـــكـــثـــر اودت بــه زلاتــه", "وَيــحــي عَــلى أَكــداس مــال بــذرت", "ان اســمــعــت مـن ضـارب نـغـمـاتـه", "وَعَــلى زَمــان قَــد مَــضــى وكــانــه", "لَم يــنــقـض اذ لَم تَـزَل سـيـمـاتـه", "يَـومـا وَقَـد كـنـا عَـلى عـربـاتـنـا", "لسـنـا نَـرى مـن لَم تَـكُـن عـربـاته", "يــومــا وَقَــد كـنـا بـظـل نـحـتَـسـي", "كــاســات خــمــر قــبــحـت كـاسـاتـه", "يَـومـا اضـعـنا في الزَوايا وَقتَنا", "ان الزَوايــا يـا ابـنـتـي عـلاتـه", "يـا زهـرة مـن عـيـشـنـا قَـد اذبلت", "فـيـهـا اذا عـيـش الفَـتـى زَهـراته", "وَهــنــا قــربـت اليـهـا فـتـشـخـصـت", "قــدام عــيــنــي نــعــتـه وَصـفـاتـه", "فــاذا بــه مَــحــمــود خـل كـان لي", "مــا فــارقــت راحــاتــه راحــاتــه", "قَــد كـنـت أَخـشـى عـدمـه فـاذا بـه", "وَالعــدم فــي اعــضــائه لدغــاتــه", "فَــنَــصَــحــتـهُ هـون عـليـك فـان فـي", "ذا الكَـون مـن لَم تـسـتـمـت هماته", "ان الشَــبـيـبَـة فـكـرت فـي كـل مـا", "تَــشــكــوه امــر قَــد نـمـت عـلاتـه", "ســلت عَــلى هــامـات سـوء سـيـفـهـا", "وَالســوء عــمــت بـيـنـنـا عـاداتـه", "وَتــدرعــت بـالجـد فـي اسـعـاد مـن", "ســارَت بِهِ نَــحـوَ الشـقـا فـاقـاتـه", "تَــرمـي الى اخـفـاق تَـبـذيـر فـشـت", "مــا بَــيــنَــنــا وأســفــي ســوآتــه", "تَـرمـي إِلى مـحـو الضَـلالات الَّتـي", "عــمــت بــلادا ســمــمــت نـسـمـاتـه", "فـاِمـدد لهـا كـفـا وَكـن فيها لها", "حَــتّــى تــضــم لديــنــنـا اشـتـاتـه", "واكـتـب عـليـك كَـواجـب تَـنـشـيـطها", "فـالشـعـب مـنـهـا عـيـشه أَو مَماته" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76494	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وَتجلد المسكين حَتّى اوشكت <\|vsep\|> تَصفو لديه عيشه وَحَياته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن عَزيزة اقبلت وَالويل ان <\|vsep\|> سل السيوف زَمانه وَفتاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتام لا اهدي عروسا يا أَبي <\|vsep\|> يا مَن تقضت بالبكا لَيلاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتام وَالشَعب المفدى يَرتَجي <\|vsep\|> اكثار نسل تَرتَجي حَركاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنهد المسكين وَالعين لَها <\|vsep\|> مالَت وَقَد زادَت به زَفَراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنتاه رفقا لا تزيدي في سى <\|vsep\|> قد احكمت في بعضها حلقاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنتاه مَهلا لَيسَ لي من اصغر <\|vsep\|> للعرش تبدي فرحتينا ذاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنتاه ان العرس امسى ضيغما <\|vsep\|> عَن كل مكلوم الجوى وَثَباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد ابدلت هيته حَتّى لَقَد <\|vsep\|> لت ِلىمستقبح هيته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لهف قَلبي عَن جَمال دنت <\|vsep\|> اثاره وَتَناسَخَت اياته </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد عاثَ فيه المُفسِدونَ كانهم <\|vsep\|> قَد احجبت عن عينهم غاياته </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بِما تَحوي خَزائِن بعضهم <\|vsep\|> حَتّى تجيب عَزيزَتي رناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِستَرجَعت نحو الرِضى وَهيَ الَّتي <\|vsep\|> عرفت أَباها افرغت كاساته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتذكرت ايام سعد ادبرت <\|vsep\|> وَهُوَ الَّذي لَم تتصل ساعاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابتاه لا تندم عَلى ما لَم تكن <\|vsep\|> اخطاره لَولاك او نَكَباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكر جنانك كَيفَ لَم تردع به <\|vsep\|> مذ كنت في عيش نمت خَيراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكره كَم اسرفت في اللهو وَكَم <\|vsep\|> فيه اليك تعددت طرقاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل انك الجاني وَنح عَن ثروة <\|vsep\|> واجهد وحصل بعض ما تقتاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> واندم عَلى ما لَم تصن وامكث هنا <\|vsep\|> صل فَلا تغني التَعيس صَلاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تظهري بي الشَماتة ِنَّني <\|vsep\|> في اللَهو من هاجَت به نوباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنقاد غرا للذي تَمضي به <\|vsep\|> نحوَ التَعاسة وَالشقا خطواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> بينا ترانا في الخَلاعة اذ تَرى <\|vsep\|> كلا تلوث عنده مراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> واها عَلى ساعات انس لَم اكن <\|vsep\|> ادري اهو الانس ام فاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبا الى تلك المَلاهي كَم بها <\|vsep\|> من مكثر اودت به زلاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيحي عَلى أَكداس مال بذرت <\|vsep\|> ان اسمعت من ضارب نغماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلى زَمان قَد مَضى وكانه <\|vsep\|> لَم ينقض اذ لَم تَزَل سيماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَوما وَقَد كنا عَلى عرباتنا <\|vsep\|> لسنا نَرى من لَم تَكُن عرباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوما وَقَد كنا بظل نحتَسي <\|vsep\|> كاسات خمر قبحت كاساته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَوما اضعنا في الزَوايا وَقتَنا <\|vsep\|> ان الزَوايا يا ابنتي علاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زهرة من عيشنا قَد اذبلت <\|vsep\|> فيها اذا عيش الفَتى زَهراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهنا قربت اليها فتشخصت <\|vsep\|> قدام عيني نعته وَصفاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذا به مَحمود خل كان لي <\|vsep\|> ما فارقت راحاته راحاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كنت أَخشى عدمه فاذا به <\|vsep\|> وَالعدم في اعضائه لدغاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَصَحتهُ هون عليك فان في <\|vsep\|> ذا الكَون من لَم تستمت هماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الشَبيبَة فكرت في كل ما <\|vsep\|> تَشكوه امر قَد نمت علاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلت عَلى هامات سوء سيفها <\|vsep\|> وَالسوء عمت بيننا عاداته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتدرعت بالجد في اسعاد من <\|vsep\|> سارَت بِهِ نَحوَ الشقا فاقاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرمي الى اخفاق تَبذير فشت <\|vsep\|> ما بَينَنا وأسفي سوته </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرمي ِلى محو الضَلالات الَّتي <\|vsep\|> عمت بلادا سممت نسماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِمدد لها كفا وَكن فيها لها <\|vsep\|> حَتّى تضم لديننا اشتاته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "راينا رِجال الغَرب ان يَقتلوا ابننا", "يَــقــولوا لَقَـد مـاتَـت لهـم خـنـفـسـاء", "وَلكــنــهــم يَــســتَــنــزِلون صــواعــقــا", "عَـلى الشـعـب مـذ للبـعـض مـنـهم يساء", "الســنــا هــنــا فــي ارضـنـا وَلعـلهـم", "نــســوا انَّهــم فــي أَرضــنــا غــربــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76490	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> راينا رِجال الغَرب ان يَقتلوا ابننا <\|vsep\|> يَقولوا لَقَد ماتَت لهم خنفساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكنهم يَستَنزِلون صواعقا <\|vsep\|> عَلى الشعب مذ للبعض منهم يساء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "يُراد بِنا مسخ ما خطه", "يراع وَجادَت به محبره", "فَلا كانَ يوم نعيش به", "وَتـونـس آلت لمستعمره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76486	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يُراد بِنا مسخ ما خطه <\|vsep\|> يراع وَجادَت به محبره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِلى كـــل نـــجـــم طـــلعـــة وافـــول", "فَــيَــبـدو عَـلى الجَـربـاء ثـم يَـزول", "وَسـرعـان مـا يَـخـطـو إِلى باب شرقه", "فَــيــســبــقــه قــبــل الطـلوع رَسـول", "وَللطـيـر مـهـمـا اشـتـد فـي طَيرانه", "نــزول وَيــضــعــلو بــعــده وَيَــجــول", "وَتــنــســغ اشـجـار الَسـاتـيـن عـادة", "اذا مــســهــا بــعـد اليـنـوع ذبـول", "وَفــي النـار روح تـسـتـعـد لنـقـمـة", "إِذا مــا اِعــتـرتـهـا راحـة وَخـمـول", "وَللنـهـر بـعـد النقص سيل الا تَرى", "جـــداوله ان بـــللتـــنـــا ســـيـــول", "كَــذَلِكَ فــي هَـذي الديـار شـعـوبـهـا", "فـفـيـهـن مـا قـد قـيـل قـبـل مـقـول", "إِذا جـارَ فـيـهـا المـسـتـبـد بحكمه", "وَقـــاد البَـــرايــا ظــالم وَجــهــول", "وأَمــســى كَــعـاد أَو ثَـمـود فـانـهـا", "خــراب وَهــاتــيــك القــصــور طــلول", "وان خـانَهـا صـرف اللَيـالي فـانـها", "بــمــن اوجـدت ارهـاقـهـا لا يـطـول", "فَـتَـشـكـو وَلا مـن سـامـع لعـويـلهـا", "اذا رن فــي الاذان مــنـهـا عـويـل", "وَلكِــنَّهــا لا تَــرتَــضـي بِـحَـيـاتـهـا", "وَهَـل يـرتـضـي بـالضـنـك شـعـب نَـبيل", "فَـلا غـرو ان مـدت اليـنـا خَـضيبها", "وَقَـد ايـقـظـتـهـا فـي الظَـلام طبول", "وَلا غـرو ان صـحـنـا وَقلنا حقوقنا", "يــؤيــدهــا الدســتـور فـهـوَ كَـفـيـل", "فَــمَـرحـى بـه قـبـل النُـزول وَهَـكَـذا", "يــحــق لنــا قــبــل النــزول نـقـول", "طَـلَبـنـا ضَـمـانـات الحَياة وَلَم يَكُن", "عَـلى المَـرء صـعـبا نيلها وَالحصول", "وَسرنا إِلى الدستور بالحق وَالولا", "فــعــنــه وايـم الحـق لسـنـا نـحـول", "هُـوَ الدوحـة الكـبـرى فاما ثمارها", "فـــشـــهــد وامــا ظــلهــا فَــظَــليــل", "وَبـنـد تَـرى الاصـلاح فـي خـفـقـانه", "وَتــحــظــى اذا مــســتـك مـنـه ذيـول", "جَـمـيـل كَـجـيـد الريم يَزداد رونقا", "لدى عـــاشـــق يــرنــو له وَيَــمــيــل", "وَتـأَثـيـره الورقـاء عـنـدي تَمايلت", "عَــلى ورق واشــتــد مــنــهــا هَـديـل", "فَــكَــم لك يــا دســتـور مـن مـتـولع", "يــــصــــادمــــه ذو قــــحـــة وَعَـــذول", "اجــل لك فــي كــل الصــدور مــحـبـة", "وعــنــدك فــي كــل الشــعــوب خَـليـل", "فــلله مــا أَقـواك يـا سـلم العـلا", "وَلَيـــسَ إِلى شـــمــس النَهــار دَليــل", "بـك الجـرح مـضـمـود بـك الحق واضح", "وَمـن جـامـك الصـافي سَيشفى العَليل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76482	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلى كل نجم طلعة وافول <\|vsep\|> فَيَبدو عَلى الجَرباء ثم يَزول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسرعان ما يَخطو ِلى باب شرقه <\|vsep\|> فَيسبقه قبل الطلوع رَسول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللطير مهما اشتد في طَيرانه <\|vsep\|> نزول وَيضعلو بعده وَيَجول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتنسغ اشجار الَساتين عادة <\|vsep\|> اذا مسها بعد الينوع ذبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي النار روح تستعد لنقمة <\|vsep\|> ِذا ما اِعترتها راحة وَخمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللنهر بعد النقص سيل الا تَرى <\|vsep\|> جداوله ان بللتنا سيول </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذَلِكَ في هَذي الديار شعوبها <\|vsep\|> ففيهن ما قد قيل قبل مقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا جارَ فيها المستبد بحكمه <\|vsep\|> وَقاد البَرايا ظالم وَجهول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَمسى كَعاد أَو ثَمود فانها <\|vsep\|> خراب وَهاتيك القصور طلول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان خانَها صرف اللَيالي فانها <\|vsep\|> بمن اوجدت ارهاقها لا يطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَشكو وَلا من سامع لعويلها <\|vsep\|> اذا رن في الاذان منها عويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكِنَّها لا تَرتَضي بِحَياتها <\|vsep\|> وَهَل يرتضي بالضنك شعب نَبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا غرو ان مدت الينا خَضيبها <\|vsep\|> وَقَد ايقظتها في الظَلام طبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا غرو ان صحنا وَقلنا حقوقنا <\|vsep\|> يؤيدها الدستور فهوَ كَفيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَرحى به قبل النُزول وَهَكَذا <\|vsep\|> يحق لنا قبل النزول نقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَبنا ضَمانات الحَياة وَلَم يَكُن <\|vsep\|> عَلى المَرء صعبا نيلها وَالحصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسرنا ِلى الدستور بالحق وَالولا <\|vsep\|> فعنه وايم الحق لسنا نحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ الدوحة الكبرى فاما ثمارها <\|vsep\|> فشهد واما ظلها فَظَليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبند تَرى الاصلاح في خفقانه <\|vsep\|> وَتحظى اذا مستك منه ذيول </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَميل كَجيد الريم يَزداد رونقا <\|vsep\|> لدى عاشق يرنو له وَيَميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتأَثيره الورقاء عندي تَمايلت <\|vsep\|> عَلى ورق واشتد منها هَديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم لك يا دستور من متولع <\|vsep\|> يصادمه ذو قحة وَعَذول </\|bsep\|> <\|bsep\|> اجل لك في كل الصدور محبة <\|vsep\|> وعندك في كل الشعوب خَليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله ما أَقواك يا سلم العلا <\|vsep\|> وَلَيسَ ِلى شمس النَهار دَليل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَروح الفَتى في مَهده صوت أمه", "كَـمـا لقنوها كَيفَ تَنفخ بوقها", "اذن عـلمـوهـا كَـيفَ تخرج نشاة", "ليـوم عَـصـيـب عـلمـوها حقوقها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76478	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وَروح الفَتى في مَهده صوت أمه <\|vsep\|> كَما لقنوها كَيفَ تَنفخ بوقها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "شـــكـــونـــا لاهـــل الشَــريــعــة داء", "خــطــى الوَيـل مـنـه اليـنـا سـريـعـه", "وَقلنا انظروا البدع اليَوم وانجوا", "بــخــضــرائنــا مــن رجـال الخَـديـعـة", "جَــمــيــل وَلَكِــن هَــل الأَمــر يَــقـضـى", "وَقَــد عــززتــهــم رجــال الشَــريــعــة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76474	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> شكونا لاهل الشَريعة داء <\|vsep\|> خطى الوَيل منه الينا سريعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقلنا انظروا البدع اليَوم وانجوا <\|vsep\|> بخضرائنا من رجال الخَديعة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "غـالطـي النـاس يـا حَـيـاتي إِذا ما", "اخــبــر النــاس بـعـضـهـم بِـمَـمـاتـي", "واسـكـتـي يـوم يَـرفـعَـون عَـلى الال", "واح جِــســمــي وَكــفــكـفـي العـبـرات", "وانــظــريــنــي عَــلى الاكـف وحـولي", "اهـــل ودي كـــانــهــم فــي الصَــلاة", "بــعــد حــيــن ســيــجــعــلون فـراشـي", "مــن تــراب وَمــســنــدي مــن حــصــاة", "ثــم يَــلقــون بــي هــنــاك وَحــيــدا", "وَحَــيــاتــي هــنــاك نـعـمـت حَـيـاتـي", "فارقي النزل في الصَباح الى البس", "تــان كَــي تــبـصـري جَـمـال النـبـات", "واجــلســي تــحــت دوحـة واذكـريـنـي", "وانــدبــيــنـي هـنـاك فـي الخَـطـوات", "اســمــعــي نـغـمـة الكَـنـاري وَقـولي", "كـــانَ يَـــزهــو بــهــذه النــغــمــات", "عــلمــيــه البــكــاء بـعـدي ليـسـلي", "ك إِذا مـــــا ركـــــنــــت للزفــــرات", "وانــظـري الجـدول الجَـمـيـل وَقـولي", "كــــانَ يَــــرنــــو لذاتـــه وَلذاتـــي", "ســوديــه اذا اِســتَــطــعــت لِيَــغــدو", "شـــكـــله مــوجــبــا إِلى الحَــسَــراتِ", "واقــطــفــي الزهــر ان اردت وَلكــن", "حـــاذري ان تـــبــعــثــري زهــراتــي", "واجــمــعــيــهــا بــكــل لطــف وَضـمـي", "هـــا لصـــدر مــعــذب فــي الحَــيــاة", "واذا اقــــبـــل الظَـــلام وامـــســـت", "كــل عــيــن نــخــافــهــا فــي سـبـات", "فــاِسـرعـي نـحـو مـضـجـعـي وَضـعـيـهـا", "فــوق قَــبــري لِتَــســتَــريــح رفـاتـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76470	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> غالطي الناس يا حَياتي ِذا ما <\|vsep\|> اخبر الناس بعضهم بِمَماتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسكتي يوم يَرفعَون عَلى الال <\|vsep\|> واح جِسمي وَكفكفي العبرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظريني عَلى الاكف وحولي <\|vsep\|> اهل ودي كانهم في الصَلاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد حين سيجعلون فراشي <\|vsep\|> من تراب وَمسندي من حصاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم يَلقون بي هناك وَحيدا <\|vsep\|> وَحَياتي هناك نعمت حَياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارقي النزل في الصَباح الى البس <\|vsep\|> تان كَي تبصري جَمال النبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجلسي تحت دوحة واذكريني <\|vsep\|> واندبيني هناك في الخَطوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسمعي نغمة الكَناري وَقولي <\|vsep\|> كانَ يَزهو بهذه النغمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> علميه البكاء بعدي ليسلي <\|vsep\|> ك ِذا ما ركنت للزفرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظري الجدول الجَميل وَقولي <\|vsep\|> كانَ يَرنو لذاته وَلذاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوديه اذا اِستَطعت لِيَغدو <\|vsep\|> شكله موجبا ِلى الحَسَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقطفي الزهر ان اردت وَلكن <\|vsep\|> حاذري ان تبعثري زهراتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجمعيها بكل لطف وَضمي <\|vsep\|> ها لصدر معذب في الحَياة </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا اقبل الظَلام وامست <\|vsep\|> كل عين نخافها في سبات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا سـائِق العـيـس قـف يـا سـائِق العـيـس", "ولا تــواصــل مــســيــرا بــعــد تــعــريــس", "مــاذا تــؤم بِــذاكــض الضــعــن مـفـتَـخِـرا", "بـــنـــاقـــة مـــثــل اعــجــاب الطــواويــس", "وَزيــفــهــا يــوم دبــت بــعــد راحــتــهــا", "هــــوَ الوَجــــيـــف إِذا زادَت لتـــغـــليـــس", "دعـــهـــا وَدَع ضــمــرا واركــب بــبــاخــرة", "تَــطــوي القَــيـافـي كَـمـا طـي القَـراطـيـس", "واطلع إِلى الجَو في المنطاد واقذف بما", "تــلقــى مــن النــار فــيـهـا كـل عـتـريـس", "وَلا تــقــل عَــجَــبــا فــيـمـا تُـلاقـي وَلا", "تــضــرب بــربــك تــخــمــيــســا لتــســديــس", "هـــيَ المَـــعـــارِف كَـــم للعــلم مــن حــلل", "مـــطـــهـــرات ومـــنـــهـــا كـــل تـــقــديــس", "فــارق مَــكــانَــكَ وارم الريــم مـنـدفـعـا", "لجــيــرة الخــيــس واصـحـب سـاكـن الخـيـس", "هَــذا يــقــيــك مــن الليــلات مــزعــجـهـا", "وَذاكَ الة ويــــــل عـــــنـــــد ابـــــليـــــس", "مــاذا أَراك وهــا قــد كــنــت تــشــربـهـا", "مـــؤمـــلا فـــي فـــراغ الكــاس وَالكــيــس", "مـــاذا تـــؤمــل ان تــلقــى نــتــيــجــتــه", "فــي شــارع بــيــن تــضــلويــث وَتَــدنــيــس", "وَلا يـــجـــرك نـــحـــو الكـــد مـــن كــســل", "صــــوت الأذان وَلا صـــوت النَـــواقـــيـــس", "وَهَـــل كـــفـــاك بـــظـــل الدوح مـــتــكــئا", "تـــشـــم وَردا وَعـــود اليـــاس وَالمـــيـــس", "تـــشـــد شـــعـــرك كــالخــزاف يــرمــي إلى", "تــلاحــم الطــيــن يَــبــغـي حـسـن تَـمـليـس", "وَمــا اِفــتــخــارك الا بــالســجــوف وَمــا", "تـــهـــتـــم الا لِتَـــبــديــل القَــلانــيــس", "بـــادر إِلى الدرس ان الدرس يـــعــشــقــه", "مــــن ذاقَ لذتــــه فــــي يــــوم تـــدريـــس", "وارجــع لغــصــنــك ذاك الغــصــن مــتـخـذا", "وَســـائل الري لا تـــركـــن لتـــيـــبـــيــس", "مــاذا تــريــد بــهــذا العـيـش يـا امـلي", "وَراســـنـــا بــيــن تَــقــريــع وَتَــنــكــيــس", "فــانــهــض بــحــقــك وارفــع امــة ســقـطـت", "واخـــدم عـــلاهـــا بـــلا غـــش وَتَـــدليــس", "وارهــن حَــيــاتــك فـي ديـن السـعـادة لا", "تــرهــن عــقــارك بــخــســا بــعـد تـفـليـس", "هـــذي بـــلادك تــنــعــي مــوت راحــتــهــا", "وَفـــي غـــد ســوف تَــنــعــي كــل تــأســيــس", "فــانــظــر نـوامـيـسـهـا بـاللَه حَـتّـى إِذا", "راقــتــك فــاســعـد بـهـاتـيـك النـوامـيـس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76466	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سائِق العيس قف يا سائِق العيس <\|vsep\|> ولا تواصل مسيرا بعد تعريس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا تؤم بِذاكض الضعن مفتَخِرا <\|vsep\|> بناقة مثل اعجاب الطواويس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزيفها يوم دبت بعد راحتها <\|vsep\|> هوَ الوَجيف ِذا زادَت لتغليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعها وَدَع ضمرا واركب بباخرة <\|vsep\|> تَطوي القَيافي كَما طي القَراطيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلع ِلى الجَو في المنطاد واقذف بما <\|vsep\|> تلقى من النار فيها كل عتريس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تقل عَجَبا فيما تُلاقي وَلا <\|vsep\|> تضرب بربك تخميسا لتسديس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ المَعارِف كَم للعلم من حلل <\|vsep\|> مطهرات ومنها كل تقديس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارق مَكانَكَ وارم الريم مندفعا <\|vsep\|> لجيرة الخيس واصحب ساكن الخيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا يقيك من الليلات مزعجها <\|vsep\|> وَذاكَ الة ويل عند ابليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أَراك وها قد كنت تشربها <\|vsep\|> مؤملا في فراغ الكاس وَالكيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا تؤمل ان تلقى نتيجته <\|vsep\|> في شارع بين تضلويث وَتَدنيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يجرك نحو الكد من كسل <\|vsep\|> صوت الأذان وَلا صوت النَواقيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل كفاك بظل الدوح متكئا <\|vsep\|> تشم وَردا وَعود الياس وَالميس </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشد شعرك كالخزاف يرمي لى <\|vsep\|> تلاحم الطين يَبغي حسن تَمليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما اِفتخارك الا بالسجوف وَما <\|vsep\|> تهتم الا لِتَبديل القَلانيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> بادر ِلى الدرس ان الدرس يعشقه <\|vsep\|> من ذاقَ لذته في يوم تدريس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارجع لغصنك ذاك الغصن متخذا <\|vsep\|> وَسائل الري لا تركن لتيبيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا تريد بهذا العيش يا املي <\|vsep\|> وَراسنا بين تَقريع وَتَنكيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض بحقك وارفع امة سقطت <\|vsep\|> واخدم علاها بلا غش وَتَدليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارهن حَياتك في دين السعادة لا <\|vsep\|> ترهن عقارك بخسا بعد تفليس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي بلادك تنعي موت راحتها <\|vsep\|> وَفي غد سوف تَنعي كل تأسيس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ريـاض البَـسـاتـيـن اشـتـاقـها", "تـــبـــارك رَبـــي خـــلاقـــهـــا", "فــاوتــار قَــلبــي ازهــارهــا", "وَتــريــاق نَــفــســي أَوراقـهـا", "مــددت يَــدي نــحــو سـوسـنـتـي", "وَسـوسـنـتـي بـعـض تلك الزهور", "خَــريــر الجــداول يــنـعـشـهـا", "وَتلقى ارتياحا لصوت الطيور", "يـحـيـط بـها الزهر حسنا كَما", "تـحـيـط العـقود ببعض النحور", "وَجــنــانــهــا وَهــوَ مــبــتـهـج", "يَـصـون بـهـاهـا كَـذات الخدور", "يــعــلمـهـا التـيـه حَـتّـى إِذا", "تــبــدَّت تــحــداه اشــراقــهــا", "لمــســت بِــكَــفــي وَمــلت عَــلى", "يَـمـيـنـي إِلى السبل السابلة", "إِلى أَن رايــت وَيــا هـول مـا", "رايــت مــن الصــور النـابـلة", "هــنــاك مــع الشــوك زنــبـقـة", "اراهــا إِلى وحــدهــا ذابــلة", "فــكــنــت أُحــاول تَــقـبـيـلهـا", "وارجـىء نَـفـسـي إِلى القابلة", "وَأَخــشــى إِذا مـا رجـعـت غَـدا", "يــعــلمـنـي النـوح ازهـاقـهـا", "ازنـبـقـة الروض مـاذا اِعتَرى", "شـبـابـك حَـتّى اِعتَراكَ الذبول", "لعــلك كـالبـنـت فـي شـعـبـنـا", "وامــلاقـهـا دون سـعـد يَـحـول", "نـشـاهـد فـيـهـا الجَـمـال وَلا", "تـشـاهـد فـيـنـا جَميل القبول", "فَــتــصــبــح زهـرتـهـا فـي ذوي", "وَتـصـبـح نـجـمـتـهـا فـي افـول", "فَـنـشـكـو صَـنـيـعـا اتـيـنا به", "وَتـغـري عَـلى الفـتك اخلاقها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76462	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رياض البَساتين اشتاقها <\|vsep\|> تبارك رَبي خلاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاوتار قَلبي ازهارها <\|vsep\|> وَترياق نَفسي أَوراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مددت يَدي نحو سوسنتي <\|vsep\|> وَسوسنتي بعض تلك الزهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرير الجداول ينعشها <\|vsep\|> وَتلقى ارتياحا لصوت الطيور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحيط بها الزهر حسنا كَما <\|vsep\|> تحيط العقود ببعض النحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجنانها وَهوَ مبتهج <\|vsep\|> يَصون بهاها كَذات الخدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعلمها التيه حَتّى ِذا <\|vsep\|> تبدَّت تحداه اشراقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمست بِكَفي وَملت عَلى <\|vsep\|> يَميني ِلى السبل السابلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَن رايت وَيا هول ما <\|vsep\|> رايت من الصور النابلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك مع الشوك زنبقة <\|vsep\|> اراها ِلى وحدها ذابلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكنت أُحاول تَقبيلها <\|vsep\|> وارجىء نَفسي ِلى القابلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَخشى ِذا ما رجعت غَدا <\|vsep\|> يعلمني النوح ازهاقها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ازنبقة الروض ماذا اِعتَرى <\|vsep\|> شبابك حَتّى اِعتَراكَ الذبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلك كالبنت في شعبنا <\|vsep\|> واملاقها دون سعد يَحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشاهد فيها الجَمال وَلا <\|vsep\|> تشاهد فينا جَميل القبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتصبح زهرتها في ذوي <\|vsep\|> وَتصبح نجمتها في افول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـيـنـا تـرانـي اجـوب الأَرض مبتَهِجا", "تَـلقـى فـؤادي أَليـف الحـزن مـنزعجا", "حَـتّـى كـأنـي أَرى فـي عـيـشَـتـي صـحفا", "مـا بـين أَسطرها حرف الشقا اِندرجا", "لَكِــنَّنــي بِــثَــبــاتــي لســت أَحــسـبـه", "شَـيـئا فـتـحـسـبـنـي جـذلان مـبـتَهِـجا", "هَــذا جــنــانـي وَهَـذي مُـقـلتـي وَأَنـا", "مـنـهـا إِليـه أَجـر الويـل وَالفـرجـا", "فَهـي الَّتـي أَبـصـرت قَـومـا عَـلى بـعد", "قَـد أَسـمَعوا أَذني التَشويش وَالهرجا", "وَهـيَ الَّتـي أَرسَـلتَـنـي نـحـو مـجلسهم", "عَــلي أشـاهـد مـاذا بـيـنـهـم نـتـجـا", "حَـتّـى وَصـلت وَقَـد شـاهـدتـهـم بـسـموا", "وَالأنــس مـن كـل فـج بـيـنـهـم وَلجـا", "هَــذا يــغــنــي وَهَــذا مــن تــرنــمــه", "تَـلقـاه يَـسـمـعـك الأَلحـان وَالهـزجا", "وَالزهـر يَـبـعَـث فـيـهـم مـن تـكـاثره", "طـيـبـا فَـكـنـت أَشـم الطـيب وَالأَرجا", "شـجـعـت نَـفـسـي وَكـانَـت لا تـطـاوعني", "أَبـغـي بـأنـسـتـهم أَن أطفىء الوهجا", "حَــتّــى ظـفـرت وَكـادَ الصـدر مـن جَـذَل", "يَـرتـاح مـن أَلم فـي الصدر ما خرجا", "اذ دون قــصــد وَيــا لِلَّه مِــن بـصـري", "حـركـت كـامـن ما في القَلب فاِختَلجا", "قَــد لاحَ لي شــبــح هَــيــهـات أذكـره", "يَـومـا وَأَلقـى لِنَـفـسـي مِن صَداه نَجا", "طــفـل صَـغـيـر يَـكـاد البـؤس يَـقـتـله", "يَـدمـي القلوب وَيدمي قبلها المهجا", "أَعـضـاؤُهُ فـي اِنـتـفـاض وَهُـو يَـسترها", "بـالبَـعـض بـعـضـا فَوا اثما وواحرجا", "يَــحــمــيــه ثـوب وَلكـن أَنـتَ تـعـرفـه", "كــالعَــنـكَـبـوت بـخـيـط واحـد نـسـجـا", "حَـتّـى إِذا لَم يـصـل للسـاق مـن قـصـر", "غـطـى بـلكـتـا بـديه الساق واِنثلجا", "لكــنــه لم يَــكُــن يَــلقــى لراحــتــه", "بـابـا وَقَـد طـرق الأَبـواب وَالدرجـا", "امــا وَقَـد خـانـه جـهـد الَّذي ضـعـفـت", "اعـصـابـه قـام نـحـو القَوم واِندَمجا", "يَـمـشـي الهُـوَيـنـا وَيَـخـشى من تعثره", "وَقـعـا كَـشـيـخ يَـخاف الموضع الزلجا", "فــي كــفــه طــرف خـبـز ربـمـا عـجـزت", "عَـنـهـا المَـطارق لكن كان فيها رجا", "يــبــدي اليــهــم حــنــوا وَهُـوَ اكـله", "طـرفـا فَـطَـرفـا بـدمع العين ممتزجا", "مــا كــادَ يــقــرب حَــتّــى عــمـه فـرح", "ابـدى نـظـارة ذاكَ الوجـه فـاِبـتَهَجا", "وارتـاح مـن تـعـب حَـتّـى تـطـايـر مـن", "قَـومـي ازدراء ازاح المنظر البهجا", "قَــد قــابـلوه بِـمـا أَصـلى حـشـاشـتـه", "نـارا تَـلظـى فَـصـارَ القَـلب مـخـتلجا", "واشـتـد مـن غـضـب فـي السـيـر وجهته", "ذاك الخَــلاء الى اقــصـاه مـنـدرجـا", "رحـمـاكَ يـا رب رفـقـا كـنـت أَذكـرها", "اذ كـانَ قَـبلي بِهَذا اللَفظ قَد لهجا", "نـادَيـتـه فـاِنـثَـنـى كـفـكـفـت دمـعته", "حَـتّـى كـانـي مـسـحـت الجـرح وَالضمجا", "واشـتـد صَـوتـي وَقـد حـولت نـحـو همو", "قـولي وابـرقـت اذ اسـمـعـتـهـم هزجا", "هَــذا اخـوكـم وَهَـذا بـعـض طـيـنـتـكـم", "مِـمّـا امـتـزجـتـم به ياناس قد مزجا", "هَــذا يَــتــيــم فَــقــيــر بــائس نـكـد", "مـن جـوعـه يَـشـتَهـي لَو بـطـنـه بـعجا", "ليــسـت لكـم هـمـة لا قـلب يـردعـكـم", "وَلَيـنـزَعِـج مـنـكـمو من هاج واِنزَعَجا", "هَـذا إِلى الشـعـب فـي أَعـمـاله اعضد", "بـل خـنـجـر للدَواهـي يـقـطـع الودجا", "هَــــذا شــــعــــار غـــد هَـــذا دلائله", "قَـد ضَـمَّ عَـن سـعـده أَو نـحـسـه حـجـجا", "عـنـوانـكـم فـي بـحـور البـؤس منغمس", "مـسـكـيـن انـي له ان يـغـلب اللجـجا", "هَـلا مـن العـار ان يَـبـقـى لنهضتنا", "ســدا ونــامــل مـن ويـلاتـنـا فـرجـا", "انــي لتــحــزنــنــي حــال يـكـابـدهـا", "فـي الجـهل لا يستَطيع رسم حرف هجا", "اذ ذاكَ اذعــن كــل للحــقــيــقــة اذ", "هـيَ الَّتـي اِنـبـلجت كالصبح اذ بلجا", "وانهال منهم عَلى المسكين غيث عطا", "حَـتّـى تـبـسـم بـيـن القـوم وانـدمـجا", "هَــذا وانــي أَرى فـيـكـم شـهـامـتـهـم", "فـاِسـتـنـهـضـوا هـمـة في أَصلكم وَحجا", "هـيـوا وجـودوا بـما في وسعكم شغفا", "بالبر حَتّى نَرى في الافق بدر دجى", "حـلوا لمـسـكـيـنـكـم أَكـيـاسـكم فَلَقَد", "انـت سـعـادتـنـا وَالثـمـر قَـد نـضـجا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76458	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> بينا تراني اجوب الأَرض مبتَهِجا <\|vsep\|> تَلقى فؤادي أَليف الحزن منزعجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى كأني أَرى في عيشَتي صحفا <\|vsep\|> ما بين أَسطرها حرف الشقا اِندرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكِنَّني بِثَباتي لست أَحسبه <\|vsep\|> شَيئا فتحسبني جذلان مبتَهِجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا جناني وَهَذي مُقلتي وَأَنا <\|vsep\|> منها ِليه أَجر الويل وَالفرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهي الَّتي أَبصرت قَوما عَلى بعد <\|vsep\|> قَد أَسمَعوا أَذني التَشويش وَالهرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيَ الَّتي أَرسَلتَني نحو مجلسهم <\|vsep\|> عَلي أشاهد ماذا بينهم نتجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى وَصلت وَقَد شاهدتهم بسموا <\|vsep\|> وَالأنس من كل فج بينهم وَلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا يغني وَهَذا من ترنمه <\|vsep\|> تَلقاه يَسمعك الأَلحان وَالهزجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالزهر يَبعَث فيهم من تكاثره <\|vsep\|> طيبا فَكنت أَشم الطيب وَالأَرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شجعت نَفسي وَكانَت لا تطاوعني <\|vsep\|> أَبغي بأنستهم أَن أطفىء الوهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ظفرت وَكادَ الصدر من جَذَل <\|vsep\|> يَرتاح من أَلم في الصدر ما خرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ دون قصد وَيا لِلَّه مِن بصري <\|vsep\|> حركت كامن ما في القَلب فاِختَلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد لاحَ لي شبح هَيهات أذكره <\|vsep\|> يَوما وَأَلقى لِنَفسي مِن صَداه نَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفل صَغير يَكاد البؤس يَقتله <\|vsep\|> يَدمي القلوب وَيدمي قبلها المهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعضاؤُهُ في اِنتفاض وَهُو يَسترها <\|vsep\|> بالبَعض بعضا فَوا اثما وواحرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحميه ثوب وَلكن أَنتَ تعرفه <\|vsep\|> كالعَنكَبوت بخيط واحد نسجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا لَم يصل للساق من قصر <\|vsep\|> غطى بلكتا بديه الساق واِنثلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه لم يَكُن يَلقى لراحته <\|vsep\|> بابا وَقَد طرق الأَبواب وَالدرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما وَقَد خانه جهد الَّذي ضعفت <\|vsep\|> اعصابه قام نحو القَوم واِندَمجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمشي الهُوَينا وَيَخشى من تعثره <\|vsep\|> وَقعا كَشيخ يَخاف الموضع الزلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كفه طرف خبز ربما عجزت <\|vsep\|> عَنها المَطارق لكن كان فيها رجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبدي اليهم حنوا وَهُوَ اكله <\|vsep\|> طرفا فَطَرفا بدمع العين ممتزجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كادَ يقرب حَتّى عمه فرح <\|vsep\|> ابدى نظارة ذاكَ الوجه فاِبتَهَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارتاح من تعب حَتّى تطاير من <\|vsep\|> قَومي ازدراء ازاح المنظر البهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قابلوه بِما أَصلى حشاشته <\|vsep\|> نارا تَلظى فَصارَ القَلب مختلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشتد من غضب في السير وجهته <\|vsep\|> ذاك الخَلاء الى اقصاه مندرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحماكَ يا رب رفقا كنت أَذكرها <\|vsep\|> اذ كانَ قَبلي بِهَذا اللَفظ قَد لهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادَيته فاِنثَنى كفكفت دمعته <\|vsep\|> حَتّى كاني مسحت الجرح وَالضمجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشتد صَوتي وَقد حولت نحو همو <\|vsep\|> قولي وابرقت اذ اسمعتهم هزجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا اخوكم وَهَذا بعض طينتكم <\|vsep\|> مِمّا امتزجتم به ياناس قد مزجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا يَتيم فَقير بائس نكد <\|vsep\|> من جوعه يَشتَهي لَو بطنه بعجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليست لكم همة لا قلب يردعكم <\|vsep\|> وَلَينزَعِج منكمو من هاج واِنزَعَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا ِلى الشعب في أَعماله اعضد <\|vsep\|> بل خنجر للدَواهي يقطع الودجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا شعار غد هَذا دلائله <\|vsep\|> قَد ضَمَّ عَن سعده أَو نحسه حججا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنوانكم في بحور البؤس منغمس <\|vsep\|> مسكين اني له ان يغلب اللججا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلا من العار ان يَبقى لنهضتنا <\|vsep\|> سدا ونامل من ويلاتنا فرجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني لتحزنني حال يكابدها <\|vsep\|> في الجهل لا يستَطيع رسم حرف هجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ ذاكَ اذعن كل للحقيقة اذ <\|vsep\|> هيَ الَّتي اِنبلجت كالصبح اذ بلجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهال منهم عَلى المسكين غيث عطا <\|vsep\|> حَتّى تبسم بين القوم واندمجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا واني أَرى فيكم شهامتهم <\|vsep\|> فاِستنهضوا همة في أَصلكم وَحجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيوا وجودوا بما في وسعكم شغفا <\|vsep\|> بالبر حَتّى نَرى في الافق بدر دجى </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.