Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "لي بـالأَحـبة ما لهم بي انما", "شـتـان بـيـن عـقـولهم وَجنوني", "حَتّى إِذا ما ملت عنهم نَحوَ من", "يُــمـلي عـلي جـنـونـه حـسـدونـي", "لبيك يا مَجنون يا هَذا الزَمي", "ل وَمـنـصـفـي مِـمّـا بـه وَصـموني", "مـا لِلخَـلائق يَسخرون بنا وَهم", "لَو انـصـفوا لثموك أَو لَثَموني", "فـاجـابَني هم يَعمَلون بلا هُدى", "وَيَـرون لا بـقـلوبـهـم بـعـيـون", "وَيـقـدسـون جـسـومـهـم ومـذيقها", "عـيـش الخَـليـع وَراحة المَفتون", "وَيـكـللون رؤوسهم بالشوك وال", "ازهـار تـحت نعالهم في الدون", "وَيـحـاربون جسارة الافعى بِما", "هُــوَ الحَــريـر بـلمـسـه وَاللون", "هم يَضحَكون إِذا تَلاقوا بَينَما", "احـشـاؤهـم مـن بـعـضـهـم كاتون", "صـوت الغُـراب شـنـاعة وَتشاؤما", "أَبـهـى لهـم مـن نـغـمة الحسون", "قـل مـا تَشاء كَما تَشاء فانهم", "ظَـلَمـوكَ ايـضـا مِـثـلَما ظَلَموني", "هـيَ سـاعَـة مـرت عَلى نفرين مج", "نــونـيـن بـيـن دعـابـة وَمـجـون", "واذا رايـت سـعـادة لي بـعدها", "فـأَنـا السَعيد بساعة المَجنون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76450	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لي بالأَحبة ما لهم بي انما <\|vsep\|> شتان بين عقولهم وَجنوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا ما ملت عنهم نَحوَ من <\|vsep\|> يُملي علي جنونه حسدوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبيك يا مَجنون يا هَذا الزَمي <\|vsep\|> ل وَمنصفي مِمّا به وَصموني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِلخَلائق يَسخرون بنا وَهم <\|vsep\|> لَو انصفوا لثموك أَو لَثَموني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجابَني هم يَعمَلون بلا هُدى <\|vsep\|> وَيَرون لا بقلوبهم بعيون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيقدسون جسومهم ومذيقها <\|vsep\|> عيش الخَليع وَراحة المَفتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيكللون رؤوسهم بالشوك وال <\|vsep\|> ازهار تحت نعالهم في الدون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيحاربون جسارة الافعى بِما <\|vsep\|> هُوَ الحَرير بلمسه وَاللون </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم يَضحَكون ِذا تَلاقوا بَينَما <\|vsep\|> احشاؤهم من بعضهم كاتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> صوت الغُراب شناعة وَتشاؤما <\|vsep\|> أَبهى لهم من نغمة الحسون </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل ما تَشاء كَما تَشاء فانهم <\|vsep\|> ظَلَموكَ ايضا مِثلَما ظَلَموني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ ساعَة مرت عَلى نفرين مج <\|vsep\|> نونين بين دعابة وَمجون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "غــن يــا شَــحـرور لا تـنـحـب مَـعـي", "أَنــتَ لَم تــخـلق مَـعـي للانـتـحـاب", "خــل دَمــعــي ســاكِـبـا مـن مَـدمَـعـي", "واحـتـفـل للطـل مـن دمـع السـحـاب", "خــلنــي واحــفـل بـأوراق الرَبـيـع", "مــنــشـدا فَـوقَ الغـصـون المـورقـة", "حـيـث تَـكـسـوهـا من الوَشي البَديع", "حــلة المَــعــشــوق شــمــس مــشـرقـة", "عـن فَـوقَ الدوح بـالصَـوت الرَفـيـع", "يَــســمـع المَـحـزون تـلك الزَقـزَقـة", "عــلهــا تَــشــفــي عَــليــل الأَضــلع", "حــيــنَ تُــنــســيــه هـمـومـا وَعَـذاب", "هــم تـشـكـو أَنـتَ فـي العـش تَـنـام", "في رياض الحقل في الفرش الوَثير", "واجـدا فـي النـور طـورا وَالظَلام", "تــارة حــبــا له النــفــس تَــطـيـر", "فــوق تــل أَنــتَ تــحـيـا فـي سَـلام", "أَو عَلى الاعشاب في شاطي الغَدير", "لا تَــــرى بــــعــــض ذئاب تـــدعـــي", "أَنَّهـــا جـــاءَت إِلى قــتــل الذئاب", "آه لكـــن مـــا الَّذي تـــنـــفــع آه", "بَــيـنَ قـوم لَم يَـزالوا فـي جـمـود", "أَخـــمـــدت فــي أَرضــهــم واســفــاه", "نـارهـم فـاِسـتَـمـلحوا ذاك الخمود", "واســتــفـز الخـطـب فـيـهـم قـدمـاه", "فـاِسـتَـعـاضـوا بـانـدثـار عن خلود", "كــلمــا أَفــهــمـت شـخـصـا لا يَـعـي", "أَو جــمـوعـا قـابَـلونـي بـالسـبـاب", "كــتــب النــصــح لهـم فـاِمـتَـنَـعـوا", "أَن يــمــدوا يــدهــم للنــاصــحـيـن", "ليــتـهـم قَـد شـاهَـدوا أَو سـمـعـوا", "أَن ذل العــيــش عــيـش الخـامـليـن", "غــيــر أَن القــوم لمــا أَجــمَـعـوا", "عَـن تَـلاقـيـهم لَدى الداء المَكين", "حــرت واِســتَـعـصـى حـجـاب المـنـبـع", "أَن يَـروا نـورَ الهدى خلف الحِجاب", "أَن يَـكُـن فـيـك شـقـاهـم يـا نـجـوم", "فـاغـربـي أَو فـيـك يـا بدر احتجب", "أَو تـكـن تـحـويـه يـا هَذا النَسيم", "فـابـق فـي مـأواك مـلغـى لا تـهـب", "أَو تَـكُـن يـا غـيـث تـخـفـيـه ليـوم", "فــاســكــن الأفـق وَحـاذر أَن تـصـب", "واجــهــدي يــا شــمـس ألا تـطـلعـي", "ان تــكــن مـنـه تَـراكـيـب اللعـاب", "أشــكــل الداء عَــلى الآســي فَـمـا", "أَسـخـف الآسـي وَمـا أَشـقـى العَليل", "لَيــسَ هَــذا سَــبــبــا فــي كــل مــا", "حــل بـالشـرقـي مـن هَـذا القَـبـيـل", "انــمــا فــي الروح يَــشــكـو أَلَمـا", "واعــتــلال الروح ذو قــال وَقـيـل", "فـــلا حـــاول بــالدَواء الانــجــع", "رتـق ثـوب قـبـل أَن تـبـلى الثياب", "أَيُّهــا الشَــرقــي دم فــي رقــدتــك", "ريـثـمـا يَـبـدو لعـيـنـيـك الصَـباح", "وَلتــكــن آلامــنــا فــي غــفــلتــك", "واحــدا فـي آهـة الشـعـب ارتـيـاح", "أَنــتَ لا تَــدري لمــعــنـى خـلقـتـك", "غـيـر كـون الجـسـم والأعـضا صحاح", "حَــيــثــمــا تــلق المَـراعـي تَـرتَـع", "ثـم تـسـقـى حـيـثـمـا تـلق الشـراب", "أَنــتَ يــا شَــرقــي اعـبـد حـال فـي", "قَـــلبـــه لا وجــهــه لون الســواد", "أَنــتَ عَــبــد وَلتــكــن فـي مـوقـفـي", "أَن تــحــاول طـرق أَبـواب العـنـاد", "أَنــتَ مــن أَدنــى خَــيــال تَـخـتَـفـي", "أَنـــتَ روح ذللوهـــا بـــالجَـــمــاد", "فــيــك رمــز المُـسـتَـحـيـل الرابـع", "دس فــي كــنـهـك تـخـفـيـف المـصـاب", "دعــك مــن أَرض أَريــقــت فــوقــهــا", "مـــن أَب البـــيــت دمــاء طــاهــرة", "دعــك مــن شــمــس أَضــاءَت روقــهــا", "دعــك مـن هـذي النـسـام العـاطـرة", "أَنــتَ لا تــدرك فــيــهــا حــقــهــا", "ســاخــرا مــنــهـا فـأمـسـت سـاخـرة", "لا تــريــهــا غـيـر جـبـن الضـفـدع", "أَو فــرار القــط أَو وقـع الذبـاب", "دونـــك الصَـــحـــراء ان شـــئت وان", "تـقـبـل الصَـحـراء فـيـهـا مـسـكـنـك", "أَيـن تـلقـى الصـحـب مـن شـكـلك من", "كــل مــن هــيــهـات أَن لا يَـلعـنـك", "وَلتــنــم مــا شــئت فـيـهـا وَلتـئن", "جــاعـلا مـأوى الأَفـاعـي مـكـمـنـك", "وادع الأســـــفـــــار أَولا فــــادع", "أَنــك المــطـرود مـن هَـذا التـراب", "وانــس مــا أَبـقـيـت فـي أَرجـائهـا", "مــن مــتــاع ذبــت فــي تــحــصـيـله", "فَهــو قَــد أَمــســى إِلى أَعــدائهــا", "مــغـنـمـا لَم يـتـعـبـوا فـي نـيـله", "حــيــث مــد الذئب فــي أَنــحـائهـا", "ربـــقـــة يَــرمــي إِلى تــحــصــيــله", "فَــليَــكــن مــنـتـصـرا فـي المـصـرع", "وَلتــكـن بـعـض ضَـحـايـا الانـتـداب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76446	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> غن يا شَحرور لا تنحب مَعي <\|vsep\|> أَنتَ لَم تخلق مَعي للانتحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خل دَمعي ساكِبا من مَدمَعي <\|vsep\|> واحتفل للطل من دمع السحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلني واحفل بأوراق الرَبيع <\|vsep\|> منشدا فَوقَ الغصون المورقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث تَكسوها من الوَشي البَديع <\|vsep\|> حلة المَعشوق شمس مشرقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن فَوقَ الدوح بالصَوت الرَفيع <\|vsep\|> يَسمع المَحزون تلك الزَقزَقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> علها تَشفي عَليل الأَضلع <\|vsep\|> حينَ تُنسيه هموما وَعَذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم تشكو أَنتَ في العش تَنام <\|vsep\|> في رياض الحقل في الفرش الوَثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجدا في النور طورا وَالظَلام <\|vsep\|> تارة حبا له النفس تَطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق تل أَنتَ تحيا في سَلام <\|vsep\|> أَو عَلى الاعشاب في شاطي الغَدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَرى بعض ذئاب تدعي <\|vsep\|> أَنَّها جاءَت ِلى قتل الذئاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه لكن ما الَّذي تنفع ه <\|vsep\|> بَينَ قوم لَم يَزالوا في جمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخمدت في أَرضهم واسفاه <\|vsep\|> نارهم فاِستَملحوا ذاك الخمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستفز الخطب فيهم قدماه <\|vsep\|> فاِستَعاضوا باندثار عن خلود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما أَفهمت شخصا لا يَعي <\|vsep\|> أَو جموعا قابَلوني بالسباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتب النصح لهم فاِمتَنَعوا <\|vsep\|> أَن يمدوا يدهم للناصحين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتهم قَد شاهَدوا أَو سمعوا <\|vsep\|> أَن ذل العيش عيش الخاملين </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أَن القوم لما أَجمَعوا <\|vsep\|> عَن تَلاقيهم لَدى الداء المَكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرت واِستَعصى حجاب المنبع <\|vsep\|> أَن يَروا نورَ الهدى خلف الحِجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَن يَكُن فيك شقاهم يا نجوم <\|vsep\|> فاغربي أَو فيك يا بدر احتجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو تكن تحويه يا هَذا النَسيم <\|vsep\|> فابق في مأواك ملغى لا تهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو تَكُن يا غيث تخفيه ليوم <\|vsep\|> فاسكن الأفق وَحاذر أَن تصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجهدي يا شمس ألا تطلعي <\|vsep\|> ان تكن منه تَراكيب اللعاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشكل الداء عَلى السي فَما <\|vsep\|> أَسخف السي وَما أَشقى العَليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ هَذا سَببا في كل ما <\|vsep\|> حل بالشرقي من هَذا القَبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما في الروح يَشكو أَلَما <\|vsep\|> واعتلال الروح ذو قال وَقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا حاول بالدَواء الانجع <\|vsep\|> رتق ثوب قبل أَن تبلى الثياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها الشَرقي دم في رقدتك <\|vsep\|> ريثما يَبدو لعينيك الصَباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلتكن لامنا في غفلتك <\|vsep\|> واحدا في هة الشعب ارتياح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ لا تَدري لمعنى خلقتك <\|vsep\|> غير كون الجسم والأعضا صحاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثما تلق المَراعي تَرتَع <\|vsep\|> ثم تسقى حيثما تلق الشراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ يا شَرقي اعبد حال في <\|vsep\|> قَلبه لا وجهه لون السواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ عَبد وَلتكن في موقفي <\|vsep\|> أَن تحاول طرق أَبواب العناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ من أَدنى خَيال تَختَفي <\|vsep\|> أَنتَ روح ذللوها بالجَماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك رمز المُستَحيل الرابع <\|vsep\|> دس في كنهك تخفيف المصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعك من أَرض أَريقت فوقها <\|vsep\|> من أَب البيت دماء طاهرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعك من شمس أَضاءَت روقها <\|vsep\|> دعك من هذي النسام العاطرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ لا تدرك فيها حقها <\|vsep\|> ساخرا منها فأمست ساخرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تريها غير جبن الضفدع <\|vsep\|> أَو فرار القط أَو وقع الذباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونك الصَحراء ان شئت وان <\|vsep\|> تقبل الصَحراء فيها مسكنك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَين تلقى الصحب من شكلك من <\|vsep\|> كل من هيهات أَن لا يَلعنك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلتنم ما شئت فيها وَلتئن <\|vsep\|> جاعلا مأوى الأَفاعي مكمنك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادع الأسفار أَولا فادع <\|vsep\|> أَنك المطرود من هَذا التراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانس ما أَبقيت في أَرجائها <\|vsep\|> من متاع ذبت في تحصيله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهو قَد أَمسى ِلى أَعدائها <\|vsep\|> مغنما لَم يتعبوا في نيله </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث مد الذئب في أَنحائها <\|vsep\|> ربقة يَرمي ِلى تحصيله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مَــكــانَــكَ يــا غَـرب فَـسَـوفَ تـحـاسـب", "لَدى عـادل يـدري الخَـفـايـا وَيـحسب", "وَلا تـجـرحـن يـا غرب للشرق خاطِرا", "فَـــفـــي كــل يــوم للزمــان تــقــلب", "أَلَم تَــرَ أَنَّ الأَرض تـخـرج نـبـتـهـا", "جَـمـيـلا فَـتَـطـويـه الريـاح فَـيـجدب", "وَلكــنــهــا تـأبـى الاهـانـة هَـكَـذا", "فَــتــخــرج نــبــتــا بـمـده وتـحـارب", "حـسـبناك لما كنت في المهد منبعا", "لحــريــة الاقــطــار ان هــي تـوهـب", "خـدمـنـاك فـي تـلك الوغـى وَتسربلت", "ثـيـاب البَـرايـا مـن دم وَهُـوَ ساكِب", "وَمـا عـنـدنـا فـيـهـا كَـما هي ناقة", "وَلا جــمــل نــســعــى له وهـو هـارب", "وَلكــنــنــا جــئنــاك لمـا وَعـدتـنـا", "وَقـلنـا مـعـاذ اللَه ان كـنـت تكذب", "كَـفـانـا وَقَـد صـرنـا عـراقـا وَغرنا", "خَــيـال لعـاب الشَـمـس وَالغـر لاعـب", "وَقَد سالَ غسلين اللحوم عَلى الثرى", "وَقَــد غــمــه لمــا تــقــادم طــحــلب", "فَهَــذاك مــوجــوع وَهَــذا كَــمـا تَـرى", "وَكـــلهـــمـــا مـــنــدوب حــظ وَنــادب", "وَهــذا يــعــب المــاء وَالمـاء آسِـن", "نَـــديـــم إِلى هَـــذا وَســـاقَ وَشــارب", "إِذا كـانَ هَـذا العـصـر عـصـر تـنـعم", "فـايـن مـنـاب الشـرق وَالشَـرق تاعب", "وانــي له بــالارتــقــاء كــمــثــله", "وَمــا هُــوَ الا بــالقــيــود مــعــذب", "قَـد اِرتَـطَـم المِـسـكـيـن وَهـو حزيقة", "مـن الكـون لكـن مـزقـتـها الثَعالب", "يـــئن لاثـــقــال وَقَــد شــابَ راســه", "وَفي عنفوان العيش ذا الراس شائب", "كَـفـى الشـرق اتـعـابـا سـهـام توجع", "غَـوائلهـا تـدمـي الصَـحـيـح وَتـعـطـب", "وَيَـكـفـيـه من تلك البَلايا شَديدها", "وَقَـد نـسـخـت فـيـه الضـيـاء غـيـاهب", "هُـوَ اليَـوم يَـرمـي للعـلا مُـتَسائِلا", "عَـــلى طـــرق تـــهـــدي له وَتَـــقـــرب", "فـكـن أَيُّهـا الغـرب المُنير زَمامنا", "لخــيـر فـللقـطـريـن تـلك العَـواقـب", "وَيـا شـرق قف واتبع صديقك واعتبر", "فــحــتـام فـي فـرش الشـقـا تـتـقـلب", "وَكـبـوتـك افـتحها فَما النوم نافع", "وَمــــا هُــــوَ إِلّا عــــلة وَمَـــصـــائب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76442	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مَكانَكَ يا غَرب فَسَوفَ تحاسب <\|vsep\|> لَدى عادل يدري الخَفايا وَيحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تجرحن يا غرب للشرق خاطِرا <\|vsep\|> فَفي كل يوم للزمان تقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَرَ أَنَّ الأَرض تخرج نبتها <\|vsep\|> جَميلا فَتَطويه الرياح فَيجدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكنها تأبى الاهانة هَكَذا <\|vsep\|> فَتخرج نبتا بمده وتحارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبناك لما كنت في المهد منبعا <\|vsep\|> لحرية الاقطار ان هي توهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدمناك في تلك الوغى وَتسربلت <\|vsep\|> ثياب البَرايا من دم وَهُوَ ساكِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما عندنا فيها كَما هي ناقة <\|vsep\|> وَلا جمل نسعى له وهو هارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكننا جئناك لما وَعدتنا <\|vsep\|> وَقلنا معاذ اللَه ان كنت تكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفانا وَقَد صرنا عراقا وَغرنا <\|vsep\|> خَيال لعاب الشَمس وَالغر لاعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد سالَ غسلين اللحوم عَلى الثرى <\|vsep\|> وَقَد غمه لما تقادم طحلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَذاك موجوع وَهَذا كَما تَرى <\|vsep\|> وَكلهما مندوب حظ وَنادب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذا يعب الماء وَالماء سِن <\|vsep\|> نَديم ِلى هَذا وَساقَ وَشارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ هَذا العصر عصر تنعم <\|vsep\|> فاين مناب الشرق وَالشَرق تاعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني له بالارتقاء كمثله <\|vsep\|> وَما هُوَ الا بالقيود معذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد اِرتَطَم المِسكين وَهو حزيقة <\|vsep\|> من الكون لكن مزقتها الثَعالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يئن لاثقال وَقَد شابَ راسه <\|vsep\|> وَفي عنفوان العيش ذا الراس شائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفى الشرق اتعابا سهام توجع <\|vsep\|> غَوائلها تدمي الصَحيح وَتعطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَكفيه من تلك البَلايا شَديدها <\|vsep\|> وَقَد نسخت فيه الضياء غياهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ اليَوم يَرمي للعلا مُتَسائِلا <\|vsep\|> عَلى طرق تهدي له وَتَقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكن أَيُّها الغرب المُنير زَمامنا <\|vsep\|> لخير فللقطرين تلك العَواقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا شرق قف واتبع صديقك واعتبر <\|vsep\|> فحتام في فرش الشقا تتقلب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "فَـوقَ هَـذا التـل عـن هذي الرمال", "فــــــــــــي انــــــــــــفــــــــــــرادي", "هـا أَنـا مـا بـين فرسان الخيال", "عَــــــــــــــــــــن جــــــــــــــــــــوادي", "أرمــق الليـل بـعـيـن الانـذهـال", "وهــــــــــــــــــــو هــــــــــــــــــــادي", "أَنــتَ يــا ليــل حَــبــيــبـي وأنـا", "فـــــــــي اِرتـــــــــيـــــــــاحـــــــــي", "ان لي فـــيـــك ســويــعــات هــنــا", "وانـــــــــــــــــــــشـــــــــــــــــــــراح", "وَلِذا أَبـــدو إِذا كـــنـــت هـــنــا", "غــــــــــــــيــــــــــــــر صــــــــــــــاح", "كــلمــا اقــبــلت راح الظـالِمـون", "حــــــــــيــــــــــث نـــــــــامـــــــــوا", "كــلمــا أدبــرت عـاث المـفـسـدون", "حــــــــــيــــــــــن قـــــــــامـــــــــوا", "ما اِستَقاموا عبثا تَمضي السنون", "مـــــــا اِســـــــتَـــــــقـــــــامــــــوا", "هَــكَــذا يــا لَيــل اهــواك كَــمــا", "أَنــــــــــــــــــــتَ تَــــــــــــــــــــدري", "هَــكَــذا أَرنــو بِــعَــيـنـي للسـمـا", "نــــــــــــــحـــــــــــــو بَـــــــــــــدري", "فـاِسـتَـمِـع مـنـي حَـديـثـا عـنـدَمـا", "ضــــــــــــــــــــاقَ صَــــــــــــــــــــدري", "أَيــنَ قــلب دأبــه جــرح القــلوب", "لهــــــــــــــف قَـــــــــــــلبـــــــــــــي", "مـا له لمـا اِسـتَـفَـقـنا لا يَذوب", "حـــــــــــــــــــــار لبـــــــــــــــــــــي", "أَيـن مـا يـحـويـه مـن حب العيوب", "قــــــــــــــل بــــــــــــــربــــــــــــــي", "أَيــنَ عــيــن كــلمــا لحــنـا لهـا", "احـــــــــــرقـــــــــــتــــــــــنــــــــــا", "أَيـــنَ كـــف كــلمــا لذنــا بــهــا", "فـــــــــــرقـــــــــــتـــــــــــنـــــــــــا", "يــا لَهــا مــن كـف سـوء مـا لهـا", "أَرهَـــــــــــقَـــــــــــتــــــــــنــــــــــا", "أَيـــنَ أَصـــوات رعـــود قـــصـــفـــت", "مــــــــــــــن مـــــــــــــدافـــــــــــــع", "مــا لهــا إِذ انــت تـرخـي خـمـدت", "لا تــــــــــــــــــــدافــــــــــــــــــــع", "أَيــنَ نــار الكــور لمــا نــسـفـت", "كــــــــــــــل نــــــــــــــافــــــــــــــع", "ايــن اقــلام لهــا الســم مــداد", "للكــــــــــــــتــــــــــــــابــــــــــــــه", "وَيــد مــدت إِلى الشــرق الحــداد", "فَـــــــــــــــأَصـــــــــــــــابــــــــــــــه", "مــزقــت قـلبـا بـسـكـيـن العـنـاد", "وَثـــــــــــــــيـــــــــــــــابــــــــــــــه", "كــلهــا فــي عــالم الأَمــوات لا", "شــــــــيــــــــء مــــــــنــــــــهــــــــا", "ان تــكــن للفــتــك رامــت أَمــلا", "حــــــــــاد عــــــــــنــــــــــهــــــــــا", "لم يــخــنــهــا نــومـهـا واخـجـلا", "لَم يــــــــــخــــــــــنــــــــــهــــــــــا", "كــلهـا يـا ليـل فـي نـوم عـمـيـق", "كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل ذلك", "حــبــذا لو انــهـا لا تَـسـتَـفـيـق", "بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزوالك", "فــاِنــتــقـالي مـن مـسـرات لضـيـق", "فـــــــــي انـــــــــتـــــــــقـــــــــالك", "وَرِجــال الشــرق هَــل خـلفـي هـمـو", "أَو امــــــــــــــــــــامــــــــــــــــــــي", "كَــيـفَ نـامـوا عـلهـم قـد سـلمـوا", "مــــــــــن ســــــــــقــــــــــامــــــــــي", "مـا اِعـتَـراهـم يا ترى هَل علموا", "بــــــــــــــالمَـــــــــــــرامـــــــــــــي", "أَسَــفــي عَــن عــهــدهــم واأســفــي", "عَــــــــــــــــــــن بِــــــــــــــــــــلادي", "فــرقــتــهــم سـاعـد الأَغـراض فـي", "كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل وادي", "كــم انـاديـهـم وَلا مـن يـقـتَـفـي", "كَــــــــــــــــــــم أُنــــــــــــــــــــادي", "ايــه لَيــلي ايــه بـدري فـرحَـتـي", "إِذ اصــــــــــــــــــــونــــــــــــــــــــك", "نــامَ مـن فـي الحـي الا مـقـلتـي", "وَعـــــــــــــــيـــــــــــــــونــــــــــــــك", "فــأجــبــنــي انــنــي مــن ثــقـتـي", "لا أَخــــــــــــــــــــونــــــــــــــــــــك", "هَــل أَرى الشــرقــي ان قـام غَـدا", "قــــــــــــــام حــــــــــــــيــــــــــــــا", "وَتَـــمـــاشـــى للعـــلا واِجــتَهــدا", "وَتــــــــــــــــيـــــــــــــــهـــــــــــــــا", "وَالى نـــجـــم الســـهـــا مــديــدا", "والثـــــــــــــــــــــريـــــــــــــــــــــا", "لا تـجـبـنـي حيث قد لاح الصباح", "يــــــــــــــــتـــــــــــــــوعـــــــــــــــد", "مــســمــعــا صــوت نَــحـيـب وَصـيـاح", "يَـــــــــــتَـــــــــــصـــــــــــاعـــــــــــد", "فـابـتعد هيهات ان يشكو الجراح", "مــــــــــن تــــــــــبــــــــــاعــــــــــد", "للقـــا دعـــنــي وَلا تــبــك عــلي", "ذا الفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراق", "وَغَـــدا وَجـــهــك ان غــاب المــلا", "ســــــــــــــــــــــألاقــــــــــــــــــــــي", "للتَــلاقــي بــعـد سـاعـات البـلا", "للتَـــــــــــــــــــــلافـــــــــــــــــــــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76438	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فَوقَ هَذا التل عن هذي الرمال <\|vsep\|> في انفرادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها أَنا ما بين فرسان الخيال <\|vsep\|> عَن جوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرمق الليل بعين الانذهال <\|vsep\|> وهو هادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ يا ليل حَبيبي وأنا <\|vsep\|> في اِرتياحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لي فيك سويعات هنا <\|vsep\|> وانشراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِذا أَبدو ِذا كنت هنا <\|vsep\|> غير صاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما اقبلت راح الظالِمون <\|vsep\|> حيث ناموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما أدبرت عاث المفسدون <\|vsep\|> حين قاموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اِستَقاموا عبثا تَمضي السنون <\|vsep\|> ما اِستَقاموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَكَذا يا لَيل اهواك كَما <\|vsep\|> أَنتَ تَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَكَذا أَرنو بِعَيني للسما <\|vsep\|> نحو بَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِستَمِع مني حَديثا عندَما <\|vsep\|> ضاقَ صَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ قلب دأبه جرح القلوب <\|vsep\|> لهف قَلبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما له لما اِستَفَقنا لا يَذوب <\|vsep\|> حار لبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَين ما يحويه من حب العيوب <\|vsep\|> قل بربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ عين كلما لحنا لها <\|vsep\|> احرقتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ كف كلما لذنا بها <\|vsep\|> فرقتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَها من كف سوء ما لها <\|vsep\|> أَرهَقَتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ أَصوات رعود قصفت <\|vsep\|> من مدافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لها ِذ انت ترخي خمدت <\|vsep\|> لا تدافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ نار الكور لما نسفت <\|vsep\|> كل نافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> اين اقلام لها السم مداد <\|vsep\|> للكتابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيد مدت ِلى الشرق الحداد <\|vsep\|> فَأَصابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزقت قلبا بسكين العناد <\|vsep\|> وَثيابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلها في عالم الأَموات لا <\|vsep\|> شيء منها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تكن للفتك رامت أَملا <\|vsep\|> حاد عنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يخنها نومها واخجلا <\|vsep\|> لَم يخنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلها يا ليل في نوم عميق <\|vsep\|> كل ذلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبذا لو انها لا تَستَفيق <\|vsep\|> بزوالك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِنتقالي من مسرات لضيق <\|vsep\|> في انتقالك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرِجال الشرق هَل خلفي همو <\|vsep\|> أَو امامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ ناموا علهم قد سلموا <\|vsep\|> من سقامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اِعتَراهم يا ترى هَل علموا <\|vsep\|> بالمَرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسَفي عَن عهدهم واأسفي <\|vsep\|> عَن بِلادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرقتهم ساعد الأَغراض في <\|vsep\|> كل وادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم اناديهم وَلا من يقتَفي <\|vsep\|> كَم أُنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايه لَيلي ايه بدري فرحَتي <\|vsep\|> ِذ اصونك </\|bsep\|> <\|bsep\|> نامَ من في الحي الا مقلتي <\|vsep\|> وَعيونك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبني انني من ثقتي <\|vsep\|> لا أَخونك </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل أَرى الشرقي ان قام غَدا <\|vsep\|> قام حيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَماشى للعلا واِجتَهدا <\|vsep\|> وَتيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالى نجم السها مديدا <\|vsep\|> والثريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تجبني حيث قد لاح الصباح <\|vsep\|> يتوعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسمعا صوت نَحيب وَصياح <\|vsep\|> يَتَصاعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فابتعد هيهات ان يشكو الجراح <\|vsep\|> من تباعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للقا دعني وَلا تبك علي <\|vsep\|> ذا الفراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدا وَجهك ان غاب الملا <\|vsep\|> سألاقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "انَّ الَّذي يَـرتـاح للأَصـنـام لا", "يَـتـلو علينا حولها الاحكاما", "احرى به أَن يهجر المحراب كَي", "يَـغـدو جـهـارا يعبد الاصناما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76531	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> انَّ الَّذي يَرتاح للأَصنام لا <\|vsep\|> يَتلو علينا حولها الاحكاما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـفـت الزَمـان وَذبـت في تَحليله", "مـاذا أَراكَ تـجـد فـي تـحـصـيـله", "وَالناقِمون عَلى الحَياة وَشؤمها", "كــل تــاســف عَــن ضـيـاع عـويـله", "كَـم ذللوا مـنـهـا الاقل قساوة", "حـيـا فَـلَم يـقـووا عَـلى تَذليله", "هـم عـللوا ذاك الخفوق بضعفهم", "امـا القـوى فـحـار فـي تَـعليله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76527	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عفت الزَمان وَذبت في تَحليله <\|vsep\|> ماذا أَراكَ تجد في تحصيله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالناقِمون عَلى الحَياة وَشؤمها <\|vsep\|> كل تاسف عَن ضياع عويله </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم ذللوا منها الاقل قساوة <\|vsep\|> حيا فَلَم يقووا عَلى تَذليله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ربــمــا اغــتـر للسـكـوت ظـلوم", "يـحـسـب الظـلم كالرضى وَزياده", "وَهُـوَ سـر الحَياة اذ وجد المظ", "لوم فيه الدوا وَفيه الافاده", "غـيـر ان الاناء ان فاض ابدى", "ذلك الغـــر بـــاســه وَعــنــاده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76523	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ربما اغتر للسكوت ظلوم <\|vsep\|> يحسب الظلم كالرضى وَزياده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُوَ سر الحَياة اذ وجد المظ <\|vsep\|> لوم فيه الدوا وَفيه الافاده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ســوء التـصـرف لِلقَـلاقـل بـاعـث", "وَهـيَ الكَـوارِث فَوقَ راس الظالم", "خذ ما رايت من الزَمان نماذجا", "واحـكـم فَـفـيـهـا عـبـرة للحاكم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76519	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سوء التصرف لِلقَلاقل باعث <\|vsep\|> وَهيَ الكَوارِث فَوقَ راس الظالم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "الا انـمـا الدنـيـا رجال ثَلاثة", "ظـــلوم وَمَـــظــلوم وآخــر نــاظــر", "فـان كـنتَ تَرمي للسعادة وَالهَنا", "فكن رابعا ان انتَ عَن ذاكَ قادِر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76515	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الا انما الدنيا رجال ثَلاثة <\|vsep\|> ظلوم وَمَظلوم وخر ناظر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـالوا حـللنا نَبتَغي تمدينكم", "قـبـل اِنـتـقام الحية الرَقطاء", "بئس التمدن ان يكن يَخطو بنا", "مـن ارضـنا طردا الى الصحراء", "احرى وَهم ان اطردونا اظهروا", "يـوم الرَحـيـل شـماتة الاعداء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76511	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا حللنا نَبتَغي تمدينكم <\|vsep\|> قبل اِنتقام الحية الرَقطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بئس التمدن ان يكن يَخطو بنا <\|vsep\|> من ارضنا طردا الى الصحراء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يَقولون كونوا كالجَزائر انَّها", "بِـلاد عـليها العدل مد رواقه", "فامسى لَدى هَذي النَصيحة كلنا", "يـحـرك شـدقـيـه ليـنـمـي بصاقه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76507	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يَقولون كونوا كالجَزائر انَّها <\|vsep\|> بِلاد عليها العدل مد رواقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ايُّهــا العـائِش فـي هـذي البـلاد", "تـظـهـر الدرس إِلى هـذى العـبـاد", "ان عَهـــدي فـــيـــك اقـــبــلت الى", "ارضــنــا تَـرمـي الى بـث الرشـاد", "جــئت تــلقـي درسـك العـالي عَـلى", "امــة تــبــدي لهــا راي الســداد", "انــت ارســلت لنــا مــن قـبـل ال", "غـرب مـبـعـوثـا لِتَـعـمـير البلاد", "انــتَ فــرد مــن رِجــال حــســبــوا", "انـنـا في الكون من نوع الجماد", "وَتــغــنــوا انــهــم ســاعــون فــي", "راحــة الانـسـان فـي ظـل الوداد", "انــتَ فــي اظــهـرتـهـم فـيـك وَقَـد", "كـنـت فـي الأَرض كـشـداد بـن عاد", "انـــتَ مـــراة عـــليـــهـــا صـــورة", "اظـهـرت مـا قـد كـتـمتم من عناد", "انــتَ مـن قـد هـيـأت مـن تـربـهـا", "لك كــنــزا كـل يـوم فـي اِزديـاد", "انــتَ مــن مــدتــك مـن أَبـنـائهـا", "بـالالى احـرمـتـهـم طـعم الرقاد", "ثـــم مـــاذا انـــه يـــخـــجـــلنــي", "ان اراك اليـوم فـي هذي الوهاد", "أي عــــــار جـــــلب العـــــار إِلى", "امــة قــد لبــســت مــنـه الحـداد", "مـــثـــلمــا دنــســت بــاريــز بــه", "بــايــاد قــبــحــوهــا مــن ايــاد", "أي قــلب انــت تــحــوي يــا مـنـي", "فــال لمـا كـنـت مـثـلوج الفـؤاد", "مــا لتــلك الكـف لا تـلبـي وَقَـد", "احـرمـت كـفـيـن مـن تـحـصـيـل زاد", "مــا عــهــدنــا انــنــا فــي بــلد", "حــظــه امــســى ســوادا فـي سَـواد", "يـــا مـــنـــيـــفــال اهــذا عــمــل", "سـولتـه النـفـس ام هـو اِنـقـيـاد", "ان يــكــن هــذاك او هَــذا فَــمــا", "انــتَ فــيـنـا غـيـر داع للفَـسـاد", "ربــمــا زَلزلت ركــنــا مــحــكـمـا", "بــيـن شـعـبـيـن مـتـيـن الاتـحـاد", "ربـــمـــا اشــعــلت نــارا دون أَن", "تـنـطَـفـي اقـبـاسـهـا خرط القتاد", "ان يــكــن لوسـيـان يَـبـغـي عـددا", "وافــرا مــنــك وَذا هــو المــراد", "فــليــرحــنــا وَليـكـن ريـحـا الى", "خَـصـبـنـا يـاتـي بـأَنـواع الجراد", "او يــكــن يـبـدي عَـلى البـرق رق", "يـا رقـي الديـن مـنـه فـي كـسـاد", "فــهــوَ حــق حــيــث شـاهـدنـا بـرا", "مــج ابــلت مــن راهـا بـالسـهـاد", "أَيـنَ هَـذا العـهـد مـن عـهـد مَـضى", "هـل إِلى المَـسكونة النَمرود عاد", "هَـل مِـن التَـدبـيـر وَالحـكـمـة ان", "يَـشـنـق الشَـرقـي وَهَـل هَـذا سـداد", "هَـل إِذا مـا مـس عـنـقـودا من ال", "عـنـب المَـبـذول يَـرمـي بـالصـفاد", "وَهُــوَ ســاقــيــه وَحــامــيــه وَخــا", "دمــه مــن غــيــر اجــر يُـسـتَـفـاد", "هَـل إِلى الكِـتـاب ان يـحصوا لنا", "مــا نــقـاسـيـه وقـد جـف المـداد", "يـا رِجـال الغَـرب رفـقـا مـا لكم", "ليـسَ يـنـأى عَـن ايـاديـكـم زنـاد", "فــاتــكــم لمــا ســكــتـنـا انـنـا", "لهـــب تـــحــت طــبــاق مــن رمــاد", "ان بـــالشـــرق رِجــالا بــســمــوا", "لِلَّذي تــاتــون فـي هَـذا الجـهـاد", "صــدرهــم رحــب وَمَهــمــا ظــلمــوا", "اظـهـروا الحـلم واخـلاق الجواد", "فاصنعوا ما شئتموا بل فاجعلوا", "بـاسـكـم يـوما فيوما في اِشتداد", "انـــمـــا راعـــوا بـــانـــا امـــة", "راسـهـا قَـد طـلق اليـوم الوسـاد", "نــحـن فـي أَوطـانـنـا لسـنـا لكـم", "خــدمــا هَــل لِلدَواهـي مـن نـفـاد", "لَيــسَ بــالبَــطـش نـجـازي عـنـدَمـا", "وَهـب الشـعـب لكـم فـيـه القـيـاد", "فــاِنــصــفــونــا ان للعَــدل يَــدا", "وَلسـانـا لَيـسَ يـثـنـيـه اِنـعـقـاد", "مــانـيـفـال اليـوم يَـجـنـي زرعـه", "ان تُـريـدوا مـثـلمـا الحـق اراد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76503	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ايُّها العائِش في هذي البلاد <\|vsep\|> تظهر الدرس ِلى هذى العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان عَهدي فيك اقبلت الى <\|vsep\|> ارضنا تَرمي الى بث الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جئت تلقي درسك العالي عَلى <\|vsep\|> امة تبدي لها راي السداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت ارسلت لنا من قبل ال <\|vsep\|> غرب مبعوثا لِتَعمير البلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ فرد من رِجال حسبوا <\|vsep\|> اننا في الكون من نوع الجماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتغنوا انهم ساعون في <\|vsep\|> راحة الانسان في ظل الوداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ في اظهرتهم فيك وَقَد <\|vsep\|> كنت في الأَرض كشداد بن عاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ مراة عليها صورة <\|vsep\|> اظهرت ما قد كتمتم من عناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ من قد هيأت من تربها <\|vsep\|> لك كنزا كل يوم في اِزدياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ من مدتك من أَبنائها <\|vsep\|> بالالى احرمتهم طعم الرقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم ماذا انه يخجلني <\|vsep\|> ان اراك اليوم في هذي الوهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي عار جلب العار ِلى <\|vsep\|> امة قد لبست منه الحداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثلما دنست باريز به <\|vsep\|> باياد قبحوها من اياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي قلب انت تحوي يا مني <\|vsep\|> فال لما كنت مثلوج الفؤاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لتلك الكف لا تلبي وَقَد <\|vsep\|> احرمت كفين من تحصيل زاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عهدنا اننا في بلد <\|vsep\|> حظه امسى سوادا في سَواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منيفال اهذا عمل <\|vsep\|> سولته النفس ام هو اِنقياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يكن هذاك او هَذا فَما <\|vsep\|> انتَ فينا غير داع للفَساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربما زَلزلت ركنا محكما <\|vsep\|> بين شعبين متين الاتحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربما اشعلت نارا دون أَن <\|vsep\|> تنطَفي اقباسها خرط القتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يكن لوسيان يَبغي عددا <\|vsep\|> وافرا منك وَذا هو المراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليرحنا وَليكن ريحا الى <\|vsep\|> خَصبنا ياتي بأَنواع الجراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> او يكن يبدي عَلى البرق رق <\|vsep\|> يا رقي الدين منه في كساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهوَ حق حيث شاهدنا برا <\|vsep\|> مج ابلت من راها بالسهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ هَذا العهد من عهد مَضى <\|vsep\|> هل ِلى المَسكونة النَمرود عاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل مِن التَدبير وَالحكمة ان <\|vsep\|> يَشنق الشَرقي وَهَل هَذا سداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل ِذا ما مس عنقودا من ال <\|vsep\|> عنب المَبذول يَرمي بالصفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُوَ ساقيه وَحاميه وَخا <\|vsep\|> دمه من غير اجر يُستَفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل ِلى الكِتاب ان يحصوا لنا <\|vsep\|> ما نقاسيه وقد جف المداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رِجال الغَرب رفقا ما لكم <\|vsep\|> ليسَ ينأى عَن اياديكم زناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتكم لما سكتنا اننا <\|vsep\|> لهب تحت طباق من رماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان بالشرق رِجالا بسموا <\|vsep\|> لِلَّذي تاتون في هَذا الجهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدرهم رحب وَمَهما ظلموا <\|vsep\|> اظهروا الحلم واخلاق الجواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصنعوا ما شئتموا بل فاجعلوا <\|vsep\|> باسكم يوما فيوما في اِشتداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما راعوا بانا امة <\|vsep\|> راسها قَد طلق اليوم الوساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحن في أَوطاننا لسنا لكم <\|vsep\|> خدما هَل لِلدَواهي من نفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ بالبَطش نجازي عندَما <\|vsep\|> وَهب الشعب لكم فيه القياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِنصفونا ان للعَدل يَدا <\|vsep\|> وَلسانا لَيسَ يثنيه اِنعقاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زعموا النَفي وَالتَتبع وَالعس", "ف تـمـيت الشعور في الانسان", "غـلطـوا انـهـا هـديـة مـن مـدْ", "دَ يــديــه لخــدمــة الأَوطــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76499	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> زعموا النَفي وَالتَتبع وَالعس <\|vsep\|> ف تميت الشعور في الانسان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَنـتَ لي غـير الرَزايا لَم تجد", "وانـــا غـــيــرك حــبــا لم ارد", "يــا رَعــاكَ اللَه مــن حــي الى", "حــبــه نَــفـسـي كَـروحـي للجـسـد", "مـا ارق الجـو ما أَصفى الهَوا", "هُــوَ مـا احـلاه فـي قـصـر وَمـد", "فـي نَـسـيـم الصبح مسك فيك أَو", "هــب فــي الاصــال ريــح فـزبـد", "كــل مــا فــيــك جَــمـيـل وَمَـتـى", "قـيـل ذو حـسـن نـجـا مـمـن حسد", "لا وَرَبـــي وانـــا فــي كــمــدي", "هَـل يُـقـال المَـرء تاج في كمد", "ايُّهــا الشــعـب كَـفـانـي شـرفـا", "ان تَـرانـي خـادِمـا كـالمـجتهد", "لَيـسَ تـثـنـي العـزم مـني جمعة", "لا وَلا ســبــت وَلا يَــوم احــد", "كَــيــفَ تَـلقـانـي كَـسـولا وانـا", "بــيــن جــد لســت انــسـاك وَكَـد", "لَيـسَ مـن يَـرضـى بـمـوت في هنا", "مـثـل مـن يَـرضـى بـعيش في نكد", "كــلمــا جــولت عَــيــنـي هـيـجـت", "لهـبـا فـي وسـط قَـلبـي قد وَقَد", "حـــركـــتـــنـــي وانــا عــنــدئذ", "لَم أَقِـف فـي نـدب حـظي عند حد", "تـصـبـح الاحـشاء والاوصاب في", "ســاحـة الأَوهـام فـي اخـذ ورد", "مــا اِحــتـيـالي وَلَقَـد زلزَلَنـي", "قول صه أَو قلت قالوا لا تعد", "للعـلا لا تـقـربـي للسـعـد لا", "تـقـتـرب للخَـير يا خير ابتعد", "هــذه اصــوات مــن تــحــســبـهـم", "لك عـونـا فـاِسـتـمـعها وانتقد", "لســت تــدري ايــهـم وَاللَه فـي", "بـيـتـه بـعـض الدَواهـي لم يجد", "قـــلبـــه فــوه يَــداه عــيــنــه", "خـــافـــق شــاك لغــل فــي رمــد", "هـــذه أَوصـــاف مــن اخــرجــتــه", "لك عَـــونـــا انــه اليَــوم الد", "خـــامِـــلا لَيـــسَ بـــآت عــمــلا", "أَو بـــلفـــظ فَــبِــصــاع وَبــمــد", "انـمـا المـقـدام من لا يَنثَني", "وَهُـو للاخـطـار دومـا يـسـتـعـد", "انـــمـــا هَــذا شــجــاع انــمــا", "هُــوَ يَــبـدو يَـوم يَـبـدو كـأسـد", "طـالَمـا صـحـنا وَلكن في الفَضا", "مـن يـوم منه التفاتا عند صد", "كــلمــا زدنـاه نـصـحـا لامـنـا", "او افــقــنــاه تــغــطــي ورقــد", "هَـكَـذا ازداد العَـنـا فيك وَها", "انــا اتـلو قـل هَـوَ اللَه أَحَـد", "هـا أَنـا ابـكـيـك حـقـا مـثلما", "نـاح يَـعـقـوب عَـلى ابـن مفتقد", "غـيـر ان الذئب مـا مـس ابـنـه", "وَله عــنــدك نــاب فــي الكـبـد", "وَطَـنـي ابـكـيـك فـاشهد يوم لا", "تـنـفـع الامـوال شَيئا والولد", "وَطَــنــي ابــكــيــك لكــن ربـمـا", "صـوت تَـبـكـيني غَدا أَو بعد غَد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76495	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنتَ لي غير الرَزايا لَم تجد <\|vsep\|> وانا غيرك حبا لم ارد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَعاكَ اللَه من حي الى <\|vsep\|> حبه نَفسي كَروحي للجسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ارق الجو ما أَصفى الهَوا <\|vsep\|> هُوَ ما احلاه في قصر وَمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في نَسيم الصبح مسك فيك أَو <\|vsep\|> هب في الاصال ريح فزبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل ما فيك جَميل وَمَتى <\|vsep\|> قيل ذو حسن نجا ممن حسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وَرَبي وانا في كمدي <\|vsep\|> هَل يُقال المَرء تاج في كمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايُّها الشعب كَفاني شرفا <\|vsep\|> ان تَراني خادِما كالمجتهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ تثني العزم مني جمعة <\|vsep\|> لا وَلا سبت وَلا يَوم احد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ تَلقاني كَسولا وانا <\|vsep\|> بين جد لست انساك وَكَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ من يَرضى بموت في هنا <\|vsep\|> مثل من يَرضى بعيش في نكد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما جولت عَيني هيجت <\|vsep\|> لهبا في وسط قَلبي قد وَقَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حركتني وانا عندئذ <\|vsep\|> لَم أَقِف في ندب حظي عند حد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصبح الاحشاء والاوصاب في <\|vsep\|> ساحة الأَوهام في اخذ ورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اِحتيالي وَلَقَد زلزَلَني <\|vsep\|> قول صه أَو قلت قالوا لا تعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> للعلا لا تقربي للسعد لا <\|vsep\|> تقترب للخَير يا خير ابتعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه اصوات من تحسبهم <\|vsep\|> لك عونا فاِستمعها وانتقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست تدري ايهم وَاللَه في <\|vsep\|> بيته بعض الدَواهي لم يجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبه فوه يَداه عينه <\|vsep\|> خافق شاك لغل في رمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه أَوصاف من اخرجته <\|vsep\|> لك عَونا انه اليَوم الد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خامِلا لَيسَ بت عملا <\|vsep\|> أَو بلفظ فَبِصاع وَبمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما المقدام من لا يَنثَني <\|vsep\|> وَهُو للاخطار دوما يستعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما هَذا شجاع انما <\|vsep\|> هُوَ يَبدو يَوم يَبدو كأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالَما صحنا وَلكن في الفَضا <\|vsep\|> من يوم منه التفاتا عند صد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما زدناه نصحا لامنا <\|vsep\|> او افقناه تغطي ورقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَكَذا ازداد العَنا فيك وَها <\|vsep\|> انا اتلو قل هَوَ اللَه أَحَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها أَنا ابكيك حقا مثلما <\|vsep\|> ناح يَعقوب عَلى ابن مفتقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير ان الذئب ما مس ابنه <\|vsep\|> وَله عندك ناب في الكبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطَني ابكيك فاشهد يوم لا <\|vsep\|> تنفع الاموال شَيئا والولد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "انزل الاوصاب يا افق الاذى", "ان مــا انـزلتـه لم يَـكـفـنـي", "واجـعـلي يـا أَرض مـا اقتاته", "مـنـك سـمـا انـنـي لا أَنـثَـني", "انــا دسـتـوري وَمـا لاقـيـتـه", "مـن ضـروب العـسـف لا يرجعني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76491	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> انزل الاوصاب يا افق الاذى <\|vsep\|> ان ما انزلته لم يَكفني </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعلي يا أَرض ما اقتاته <\|vsep\|> منك سما انني لا أَنثَني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كَـفـى الشـعـب عسفا ما يُلاقي من القهر", "وَجـبـنا لدى الشكوى التَحاشي من الجهر", "صــبــرنــا عَــلى مــس الاذى لجــســومـنـا", "وَمــذ ادرك الأَرواح مــلنـا عَـن الصـبـر", "وَلمــا دريــنــا الواجــب اليـوم ظـنـنـا", "بنو الغرب ذاك الواجب اليوم لا نَدري", "رمــيــنــا بــســهـم فـي الحَـيـاة وانـمـا", "رايــنـاه مَـرشـوقـا لديـهـم عَـلى الصـدر", "فَــقـامـوا قـيـام النـاقـمـيـن وَزمـجـروا", "وَصــبــوا عـليـنـا وابـل الرعـب وَالزجـر", "فَــشَــعــشَــع فــي افــق الســيـاسـة كـوكـب", "بــبــنــزرت بــاق للشــقــا خـالد الذكـر", "نَــرى حــادِث الجــلاز فــيــه مــجــســمــا", "وَنــهــر دمــاء الابــريــاء بــه يَــجــري", "وَقَــد فــاتــنــا انــا نــشــاهــد بــعــده", "نــظــيــرا وان الدهــر اشــبــه بـالدهـر", "إِلى ان تــعــاصـى القـوت عَـن كـل عـامـل", "بــاطــفـاله كـم انـشـب الجـوع مـن ظـفـر", "تَــراهــم اذا حــلوا المــازر هَــيــكَــلا", "تَــداعَــت بــه الاركــان للوقــع وَالخــر", "يَــمــدون كَــفــا ايــبــس الفــاس غــضـهـا", "الى الاجـر لكـن لا سَـبـيـل الى الاجـر", "لِذا اِعــتَــصَــبــوا والاعــتــصـاب مـطـيـة", "الى الحـق لا تَـدري التَباطؤ في السير", "فــارعــد راس المــال واشــتــد غــيــظــه", "واصــبــح فــي ثـوب مـن العـجـب وَالكـبـر", "والقــــى لاذان الحــــكــــومــــة امــــره", "وانــي لهــا الاغــضــاء مـن ذلك الأمـر", "فــالقــت يــد الفــولاذ عــنــهـم وَسـولت", "لهــا نَـفـسـهـا اخـضـاعـهـم بـيـد الجـبـر", "وامـلت عَـلى مـن يـحـفـظ الامـن وحـيـهـا", "بــتــذليــلهـم فـاهـتـز مـن شـدة البـشـر", "وَســـرعـــان مــا كــانَ الركــاب مــهــيــا", "وَســرعــان مــا ام البــلاد عَـلى الفـور", "هــــنــــاك رأى ان الهــــدو مــــخــــيــــم", "عـــليـــهـــا وَلكـــن ظــنــه شــدة الذعــر", "فَــحــاول ان يــنــهـي الخـلاف مـسـيـطـرا", "عـليـهـم فَـلَم يـظـفـر بـمـنـشوده القسري", "فـــاعـــمــل فــيــهــم طــيــشــه بــاشــارة", "لاعــــوانـــه كـــانَـــت مـــجـــالب للشـــر", "فَـلَم يـلبثوا أَن اشعلوا النار رغم ما", "راوا مــن جـنـوح الاشـقـيـاء الى القـر", "وَكـــانَـــت رحـــى حـــرب تـــدور وانـــمــا", "عـليـهـم وَكـانَ الأَمـر مـن افـظـع الامر", "وَقَـــد مـــزقــت اجــســامــهــم بِــبَــنــادق", "اعــــدت لهــــم مـــن دون ذنـــب وَلا وزر", "وَقـد جـنـدلوا فـوق البَـسـيـطـة بـعـضـهـم", "جَــريــح وَبــعــض قَــد اصــابـوه بـالكـسـر", "واخـــر مـــغـــلول اليَـــديـــن مـــصــيــره", "الى الســجــن مَــرفـوعـا بـسـلسـلة الجـر", "يــصــيــحــون لكـن لَيـسَ يـجـدي صـيـاحـهـم", "وَيـسـتَـنـجـدون القـوم وَالقَـلب مـن صـخـر", "ومــن بـيـنـهـم مـن انـزع الروح تـاركـا", "صــغــارا له لا يــنــقــصــون عَــلى عـشـر", "اكـــبـــوا عـــليـــه يــنــظــرون كــلومــه", "وَقَــد ادركــت شــبــرا واكــثـر مـن شـبـر", "وَنــادوا وَلكــن لَم يــجــبـهـم فـانـزلوا", "عَــلى جــســمـه دمـعـا أَتـاحـوه مـن طـهـر", "وَقــالوا ابــانــا مــن لســاعـة عـسـرنـا", "وانــت الَّذي نَــلقـاك فـي سـاعـة العـسـر", "عــهــدنــاك ذا حــرص عــليــنــا تـضـمـنـا", "اليـــك وايـــات الســرور عَــلى الثــغــر", "وَهـا نـحـن نَـمـشـي خـلفـك اليـوم عـندما", "رايــنــا عَــلى الايـدي مـسـيـرك للقـبـر", "وَفـــي كـــل قَــلب مــن مــصــابــك حــرقــة", "وَفــي صـفـحـة التـاريـخ سـطـر عَـلى سـطـر", "أَنَــشــكــو إِلى مــن ام نــمــد اكــفــنــا", "بــاوطــانــنــا ذلا الى الحـنـظـل المـر", "ومــن كــدنــا تــبــنــى القــصـور لسـادة", "اوامــرهــم لا تــقـربـوا سـاحـة القـصـر", "أَلَم يَـعـلَمـوا انـا نـظـرنـا الى الثَـرى", "كَــثــيــرا وانــا نــنـظـر اليـوم للبـدر", "وان الالى بــالامــس كـانـوا عـبـيـدهـم", "قَــد اِنـقَـلَبـوا للشـهـم فـي صـورة الحـر", "الا فَــليَــكـونـوا كـيـف شـاؤوا فـانـنـا", "عـرفـنـا سَـبـيـل الشـر مـن سـبـل الخـيـر", "فَـلا النـار تَـثـنـيـنا وَلا الجمر صالح", "لاخـــمـــاد نــار ان اضــافــوه للجــمــر", "وَيَــكــفــي لتــطـمـيـن النـفـوس وَثـوقـهـا", "بــمــسـتـقـبـل بـيـن الريـاحـيـن والزهـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76487	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كَفى الشعب عسفا ما يُلاقي من القهر <\|vsep\|> وَجبنا لدى الشكوى التَحاشي من الجهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبرنا عَلى مس الاذى لجسومنا <\|vsep\|> وَمذ ادرك الأَرواح ملنا عَن الصبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلما درينا الواجب اليوم ظننا <\|vsep\|> بنو الغرب ذاك الواجب اليوم لا نَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمينا بسهم في الحَياة وانما <\|vsep\|> رايناه مَرشوقا لديهم عَلى الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقاموا قيام الناقمين وَزمجروا <\|vsep\|> وَصبوا علينا وابل الرعب وَالزجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَعشَع في افق السياسة كوكب <\|vsep\|> ببنزرت باق للشقا خالد الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَرى حادِث الجلاز فيه مجسما <\|vsep\|> وَنهر دماء الابرياء به يَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد فاتنا انا نشاهد بعده <\|vsep\|> نظيرا وان الدهر اشبه بالدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى ان تعاصى القوت عَن كل عامل <\|vsep\|> باطفاله كم انشب الجوع من ظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراهم اذا حلوا المازر هَيكَلا <\|vsep\|> تَداعَت به الاركان للوقع وَالخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمدون كَفا ايبس الفاس غضها <\|vsep\|> الى الاجر لكن لا سَبيل الى الاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِذا اِعتَصَبوا والاعتصاب مطية <\|vsep\|> الى الحق لا تَدري التَباطؤ في السير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارعد راس المال واشتد غيظه <\|vsep\|> واصبح في ثوب من العجب وَالكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقى لاذان الحكومة امره <\|vsep\|> واني لها الاغضاء من ذلك الأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقت يد الفولاذ عنهم وَسولت <\|vsep\|> لها نَفسها اخضاعهم بيد الجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واملت عَلى من يحفظ الامن وحيها <\|vsep\|> بتذليلهم فاهتز من شدة البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسرعان ما كانَ الركاب مهيا <\|vsep\|> وَسرعان ما ام البلاد عَلى الفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك رأى ان الهدو مخيم <\|vsep\|> عليها وَلكن ظنه شدة الذعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحاول ان ينهي الخلاف مسيطرا <\|vsep\|> عليهم فَلَم يظفر بمنشوده القسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعمل فيهم طيشه باشارة <\|vsep\|> لاعوانه كانَت مجالب للشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم يلبثوا أَن اشعلوا النار رغم ما <\|vsep\|> راوا من جنوح الاشقياء الى القر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَت رحى حرب تدور وانما <\|vsep\|> عليهم وَكانَ الأَمر من افظع الامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد مزقت اجسامهم بِبَنادق <\|vsep\|> اعدت لهم من دون ذنب وَلا وزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقد جندلوا فوق البَسيطة بعضهم <\|vsep\|> جَريح وَبعض قَد اصابوه بالكسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخر مغلول اليَدين مصيره <\|vsep\|> الى السجن مَرفوعا بسلسلة الجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصيحون لكن لَيسَ يجدي صياحهم <\|vsep\|> وَيستَنجدون القوم وَالقَلب من صخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بينهم من انزع الروح تاركا <\|vsep\|> صغارا له لا ينقصون عَلى عشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اكبوا عليه ينظرون كلومه <\|vsep\|> وَقَد ادركت شبرا واكثر من شبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنادوا وَلكن لَم يجبهم فانزلوا <\|vsep\|> عَلى جسمه دمعا أَتاحوه من طهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالوا ابانا من لساعة عسرنا <\|vsep\|> وانت الَّذي نَلقاك في ساعة العسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدناك ذا حرص علينا تضمنا <\|vsep\|> اليك وايات السرور عَلى الثغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَها نحن نَمشي خلفك اليوم عندما <\|vsep\|> راينا عَلى الايدي مسيرك للقبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي كل قَلب من مصابك حرقة <\|vsep\|> وَفي صفحة التاريخ سطر عَلى سطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَشكو ِلى من ام نمد اكفنا <\|vsep\|> باوطاننا ذلا الى الحنظل المر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كدنا تبنى القصور لسادة <\|vsep\|> اوامرهم لا تقربوا ساحة القصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم يَعلَموا انا نظرنا الى الثَرى <\|vsep\|> كَثيرا وانا ننظر اليوم للبدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان الالى بالامس كانوا عبيدهم <\|vsep\|> قَد اِنقَلَبوا للشهم في صورة الحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا فَليَكونوا كيف شاؤوا فاننا <\|vsep\|> عرفنا سَبيل الشر من سبل الخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا النار تَثنينا وَلا الجمر صالح <\|vsep\|> لاخماد نار ان اضافوه للجمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بَـنـي الغرب كونوا لَدَينا كَما", "اردتـم فـان الامـانـي بـعـيده", "وَصـبـوا علينا الشَدائد ما اس", "تطعتم بتلك الايادي الشَديدة", "وَلا تــنـكـروا مـجـد تـونـس او", "تَـقـولوا عـليـهـا بـلاد جَديده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76483	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَني الغرب كونوا لَدَينا كَما <\|vsep\|> اردتم فان الاماني بعيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصبوا علينا الشَدائد ما اس <\|vsep\|> تطعتم بتلك الايادي الشَديدة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دســي بــهــاك وَمــوتــي مــوتـة اللهـج", "لا أَبــتَــغــيــك فـانـي لسـت بـالبـهـج", "هَـل فـي الجَـمـال وَعـنـدي عـلة عـظـمـت", "مـا يَـسـتَـفـيـد فـيـه المَـعـلول للفرج", "وَمــا لِذي نـكـد فـي الحـاجـبـيـن وَمـا", "لِذي هـــمـــوم تَــرى فــي دقــة الزجــج", "وايــن مــن عــيـنـه ذابـت بـدمـعـتـهـا", "مـن حـب عـيـن تـذيـب النـفـس بـالدعـج", "لَو طــاوَعــتَــنـي حَـيـاتـي وَهـيَ شـارِدَة", "مِــمّــا اعــد لهــا مــا عـشـت فـي هـرج", "كَـيـفَ الحَـيـاة وايـن العـيـش مـشتبها", "عـنـي افـي الدرج ام فـي داخل المرج", "مَهــلا بــربـك يـا اخـت الغَـزال فَـقَـد", "صـارَت مـواقـفـنـا فـي المـوقـع الحرج", "نَـخـشـى السـجـون اذا قـصـوا وَقـائعها", "حَـتّـى رايـنـا بها الموسى عَلى الودج", "امــا وَقَـد لاحَ مـا تَـخـفـي ضَـمـائرهـم", "كــنــا بــاوطــانـنـا كـالابـق السـمـج", "نَـقـضـي الحَـيـاة وَنَـرضـى مـن أَشـعـتها", "بــالدون فــي قـفـص الاشـواك وَالهـلج", "حَـتّـى إِذا قـيـل ان القـطـر صـار لَنـا", "سـجـنـا كَـبـيـرا رايـنـا اكـبـر الحجج", "فــيــه الابـي وَفـيـهِ الحـر قَـد وَلَجـا", "بَل لَيسَ في الناس من بالرغم لَم يلج", "غــر المــقــيــد ان القــيــد مــنـعـدم", "فــاِرتـاح مُـبـتَـسِـمـا فـي مـنـظـر بـهـج", "ليـسـت سـلاسـلهـم فـي السـاق مـوقعها", "لكــن مــوقــعــهــا فــي رقــة الثــبــج", "لَهــفــي عَــلى بــلد صــرنـا نـسـام بـه", "سـوم الحَـمـيـر فَـلَم نـخـجـل وَلَم نـعـج", "نَـلقـى بـه الضـيـم حَـتّـى فـي مَنازِلنا", "مــذ لازمـتـهـا جـيـوش الصـل وَالعـمـج", "وَالبَــدر تــلســعــنــا اضــواء هـالتـه", "حَـتّـى نـسـيـم الصـبـا أَمـسـى كَـذي وَهَج", "اواه ايــتــهــا الحَــسـنـاء لَيـسَ لَنـا", "الاك مــــنــــقــــذة مـــن ذلك العـــوج", "هـاكَ الشَـبـيـبـة لا تَـسـتَـعـظِـمي عَمَلا", "فـيـهـم فَـمـا صـبـحـنـا مـنـهـم بمنبلج", "واِسـتَـصـحـبـي الحـزم في اخراج ناشئة", "واِسـتَـصـحـبـي الحـذق في غزل وَفي نسج", "كــونــي لزهــرتــهــم طــلا يــبــللهــا", "حَــتّــى تَــضــوع بــمـا نَـرجـوه مـن ارج", "كـونـي لهـم بـاعـث التَهـذيـب فـي صغر", "يَــخــطــو بــامــتــنـا للنـقـه وَالفَـرج", "قـولي لهـم قـومـوا المـعـوج تَكتَسِبوا", "يــوم الجَـزاء قَـضـيـبـا غـيـر ذي عـوج", "كــونـوا عَـلى قـدم مـا بـيـن مـفـتـكـر", "فــي حــقــه بــاذلا جــهــدا وَمــحـتـلج", "هــيــا ادخــلوا بـسـلام امـنـيـن بـلا", "خــوف فــقــوتــل مــن يــابـى وَلَم يـلج", "وَشـــل ســـاعــد مــن حَــتّــى بــانــمــلة", "لم يـخـدم الشـعـب بـيـن الكد وَالهزج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76479	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> دسي بهاك وَموتي موتة اللهج <\|vsep\|> لا أَبتَغيك فاني لست بالبهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل في الجَمال وَعندي علة عظمت <\|vsep\|> ما يَستَفيد فيه المَعلول للفرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لِذي نكد في الحاجبين وَما <\|vsep\|> لِذي هموم تَرى في دقة الزجج </\|bsep\|> <\|bsep\|> واين من عينه ذابت بدمعتها <\|vsep\|> من حب عين تذيب النفس بالدعج </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو طاوَعتَني حَياتي وَهيَ شارِدَة <\|vsep\|> مِمّا اعد لها ما عشت في هرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ الحَياة واين العيش مشتبها <\|vsep\|> عني افي الدرج ام في داخل المرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهلا بربك يا اخت الغَزال فَقَد <\|vsep\|> صارَت مواقفنا في الموقع الحرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَخشى السجون اذا قصوا وَقائعها <\|vsep\|> حَتّى راينا بها الموسى عَلى الودج </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما وَقَد لاحَ ما تَخفي ضَمائرهم <\|vsep\|> كنا باوطاننا كالابق السمج </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَقضي الحَياة وَنَرضى من أَشعتها <\|vsep\|> بالدون في قفص الاشواك وَالهلج </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا قيل ان القطر صار لَنا <\|vsep\|> سجنا كَبيرا راينا اكبر الحجج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه الابي وَفيهِ الحر قَد وَلَجا <\|vsep\|> بَل لَيسَ في الناس من بالرغم لَم يلج </\|bsep\|> <\|bsep\|> غر المقيد ان القيد منعدم <\|vsep\|> فاِرتاح مُبتَسِما في منظر بهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليست سلاسلهم في الساق موقعها <\|vsep\|> لكن موقعها في رقة الثبج </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهفي عَلى بلد صرنا نسام به <\|vsep\|> سوم الحَمير فَلَم نخجل وَلَم نعج </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَلقى به الضيم حَتّى في مَنازِلنا <\|vsep\|> مذ لازمتها جيوش الصل وَالعمج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبَدر تلسعنا اضواء هالته <\|vsep\|> حَتّى نسيم الصبا أَمسى كَذي وَهَج </\|bsep\|> <\|bsep\|> اواه ايتها الحَسناء لَيسَ لَنا <\|vsep\|> الاك منقذة من ذلك العوج </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاكَ الشَبيبة لا تَستَعظِمي عَمَلا <\|vsep\|> فيهم فَما صبحنا منهم بمنبلج </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِستَصحبي الحزم في اخراج ناشئة <\|vsep\|> واِستَصحبي الحذق في غزل وَفي نسج </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوني لزهرتهم طلا يبللها <\|vsep\|> حَتّى تَضوع بما نَرجوه من ارج </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوني لهم باعث التَهذيب في صغر <\|vsep\|> يَخطو بامتنا للنقه وَالفَرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> قولي لهم قوموا المعوج تَكتَسِبوا <\|vsep\|> يوم الجَزاء قَضيبا غير ذي عوج </\|bsep\|> <\|bsep\|> كونوا عَلى قدم ما بين مفتكر <\|vsep\|> في حقه باذلا جهدا وَمحتلج </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيا ادخلوا بسلام امنين بلا <\|vsep\|> خوف فقوتل من يابى وَلَم يلج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يَـزعـم المـسـتبد ان يد الفو", "لاذ أَولى بــمـن يـداه عـليـه", "ليس بالضغط يسكن الشعب لكن", "يـوم يَـلقـى حـقـوقـه في يديه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76475	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يَزعم المستبد ان يد الفو <\|vsep\|> لاذ أَولى بمن يداه عليه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا غصن كَم غنت عليك بلال الروض الجَميل", "من نغمة فيها ارتياح للمتيم وَالعَليل", "يا غصن كَم لعب النَسيم بما لديك من الورق", "فلعبت مثله بالعقول تعنتا وبدون حق", "يا غصن كضم وجد العشيق بك الشَبيه لحبه", "ان فحت فاح بروحه او ملت مال بقلبه", "يا غصن كم القت عليك", "فنظمته مثل العقود بحسنها وَبشكلها", "يا غصن كم ظللت نفسا من أَشعة شمسها", "فجَعَلتها تَرنو اليك فملكتك بنفسها", "ما لي أَراكَ مجردا من حلة الورق النضير", "تبدو عليك كابة العاري لدى ثوب الحَرير", "ما لي أَراكَ معطلاً من زهرة مثل العَروس", "كانَت تريدك رونقا عند التَلاعب بالنفوس", "اعبث الشتا ظلما بما قد زوقته يد الربيع", "حَتّى اِستَحال الى الشَناعة ذلك الحسن البديع", "يا غصن كالمراة انت وليتني ما شفتها", "وَعليك صورة عيشتي لو تدري كم أَنا عفتها", "لكن سيكسوك الرَبيع من الزهور اذا اتى", "اما انا واحرقتني فَجَميع ايامي شتا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76471	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غصن كَم غنت عليك بلال الروض الجَميل <\|vsep\|> من نغمة فيها ارتياح للمتيم وَالعَليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غصن كَم لعب النَسيم بما لديك من الورق <\|vsep\|> فلعبت مثله بالعقول تعنتا وبدون حق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غصن كضم وجد العشيق بك الشَبيه لحبه <\|vsep\|> ان فحت فاح بروحه او ملت مال بقلبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غصن كم القت عليك <\|vsep\|> فنظمته مثل العقود بحسنها وَبشكلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غصن كم ظللت نفسا من أَشعة شمسها <\|vsep\|> فجَعَلتها تَرنو اليك فملكتك بنفسها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أَراكَ مجردا من حلة الورق النضير <\|vsep\|> تبدو عليك كابة العاري لدى ثوب الحَرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أَراكَ معطلاً من زهرة مثل العَروس <\|vsep\|> كانَت تريدك رونقا عند التَلاعب بالنفوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعبث الشتا ظلما بما قد زوقته يد الربيع <\|vsep\|> حَتّى اِستَحال الى الشَناعة ذلك الحسن البديع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غصن كالمراة انت وليتني ما شفتها <\|vsep\|> وَعليك صورة عيشتي لو تدري كم أَنا عفتها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا ما رمى الغربي يوم انقباضه", "عَــلى خــد شــرقــي اصـابـع مـؤلمـه", "رَمى كفه ابن الشرق يوم انشراحه", "عَـلى خـد بـنـت الغـرب وَهـيَ مسلمه", "وَلا فـرق الا ان ذاك نـتيجة الش", "رور وَهَــــذا للســـرور مـــقـــدمـــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76467	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا ما رمى الغربي يوم انقباضه <\|vsep\|> عَلى خد شرقي اصابع مؤلمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمى كفه ابن الشرق يوم انشراحه <\|vsep\|> عَلى خد بنت الغرب وَهيَ مسلمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ابـوهـا يـريـك البـؤس فـي عهد لهوه", "وامـهـا فـي عـهـد المـسـرات مـأتـمـا", "وَقَـد خـيـم الحـزن المـجـسـم فـوقـهـم", "وواهـا اذا الحـزن المـجـسـم خـيـمـا", "وَما أَهل لَيلى بين ذاكَ سشوى امرىء", "يـرى العَـيـش اوصـابـا واخـر مـبـهما", "يَــجــس لهــا الكــف الطَــبـيـب وَكـفـه", "تـمـثـل عـنـد البـنـت صـابـا وَعـلقما", "وَيــشـخـص فـي لَيـلى وَيَـنـظـر بَـعـدَهـا", "الى والد ركـنـا مـن البـيـت لازمـا", "يــعــزيــه بـالعـيـن الَّتـي رب نـظـرة", "بـهـا نـحـو مَـرمـوق تـفـوق التـكـلما", "ولمـا اِنـحَـنـى بـالبـاب عـنـد خروجه", "يــســلم بــعــض الحـزن للأَهـل سـلمـا", "رات اهــلهــا لاذوا بــهــا وَكـأَنَّهـم", "يـريـدون أَن يـسـصـحـبوها إِلى السَما", "فــانــطــقـهـا حـب التَـشـفـي واظـهـرت", "لهـم بـاسـهـا واليـاس فـيـهـم تجسما", "وَقــالَت تَــبـكـون امـلصـاب وَلَم يَـكـن", "لنــيــرانــه غـيـر التَـعـنـت مـضـرهـا", "يــعــز عــليـكـم مـوت شـخـصـي وقـبـله", "بعثتم لِقَلبي المضوت مذ كان مغرما", "فَـمـا لي أَراكـم حـول نَـعـشي جَميعكم", "سِـوى واحِـد بـعـدي سَـيَـقـضـي مـتـيـمـا", "تــقــدم كــل مــحــدقــا بِــتَــعــاسَـتـي", "واحـــمـــد وَيــلي آه لن يــتــقــدمــا", "دعـوه يـكـن يـوم اِرتِـحـالي مـشـاهدا", "فَــتــاة رات عــيــش الهَـوان مـحـرمـا", "دعـوا عـيـنـه تـبـصـر مَـسائي فان لي", "فــؤادا إِذا جـاءَ الحَـبـيـب تـنـعـمـا", "دعــونــي اودع مــن قــضــيــت بــحـبـه", "اسـى عـلنـي القـي المـنـاجاة باسما", "وَجـاءَ ابـن عـم البـنـت يـصـفـر وجهه", "إِذا مـا دضـنـا مـنـهـا قَليلا وَكلما", "فَـعـادَت اليـهـا الروح وافتر ثغرها", "كــذلك ثــغــر القــوم لمــا تـبـسـمـا", "وَقـالَت لَهُـم خـلوا حَـبـيـبـي بِـجانِبي", "قَــليــلا فــولوا كــلهــم وَتــقــدمــا", "اشـارَت إِلى الكُـرسي وَلما استوى به", "عَـلى خـدهـا الدمـع اِسـتَـوى وَتـنـظما", "وَقـالَت بـصـوت يـجـعـل الرطـب يـابِسا", "لَقَــد آنَ مَــوتــي ان مَـوتـي تـحـتـمـا", "وَلكــن لي ســرا خَــطــيــراً اريــد أَن", "ابــثــكــه كَــي تَــســتَـفـيـق وَتَـعـلمـا", "هــنــاك يَـكـون المَـوت راحَـتـي الَّتـي", "اؤمــلهــا فـاسـمـع حَـديـثـي مـقـسـمـا", "وَمــذ فــتــحـت فـاهـا لتـطـلع حـبـهـا", "عَـلى السـر مـاتَـت قـبَـل أَن تَـتَـكَلما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76463	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ابوها يريك البؤس في عهد لهوه <\|vsep\|> وامها في عهد المسرات مأتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد خيم الحزن المجسم فوقهم <\|vsep\|> وواها اذا الحزن المجسم خيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَهل لَيلى بين ذاكَ سشوى امرىء <\|vsep\|> يرى العَيش اوصابا واخر مبهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجس لها الكف الطَبيب وَكفه <\|vsep\|> تمثل عند البنت صابا وَعلقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيشخص في لَيلى وَيَنظر بَعدَها <\|vsep\|> الى والد ركنا من البيت لازما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعزيه بالعين الَّتي رب نظرة <\|vsep\|> بها نحو مَرموق تفوق التكلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما اِنحَنى بالباب عند خروجه <\|vsep\|> يسلم بعض الحزن للأَهل سلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رات اهلها لاذوا بها وَكأَنَّهم <\|vsep\|> يريدون أَن يسصحبوها ِلى السَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانطقها حب التَشفي واظهرت <\|vsep\|> لهم باسها والياس فيهم تجسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَت تَبكون املصاب وَلَم يَكن <\|vsep\|> لنيرانه غير التَعنت مضرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعز عليكم موت شخصي وقبله <\|vsep\|> بعثتم لِقَلبي المضوت مذ كان مغرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لي أَراكم حول نَعشي جَميعكم <\|vsep\|> سِوى واحِد بعدي سَيَقضي متيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقدم كل محدقا بِتَعاسَتي <\|vsep\|> واحمد وَيلي ه لن يتقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوه يكن يوم اِرتِحالي مشاهدا <\|vsep\|> فَتاة رات عيش الهَوان محرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوا عينه تبصر مَسائي فان لي <\|vsep\|> فؤادا ِذا جاءَ الحَبيب تنعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوني اودع من قضيت بحبه <\|vsep\|> اسى علني القي المناجاة باسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجاءَ ابن عم البنت يصفر وجهه <\|vsep\|> ِذا ما دضنا منها قَليلا وَكلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعادَت اليها الروح وافتر ثغرها <\|vsep\|> كذلك ثغر القوم لما تبسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَت لَهُم خلوا حَبيبي بِجانِبي <\|vsep\|> قَليلا فولوا كلهم وَتقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشارَت ِلى الكُرسي وَلما استوى به <\|vsep\|> عَلى خدها الدمع اِستَوى وَتنظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَت بصوت يجعل الرطب يابِسا <\|vsep\|> لَقَد نَ مَوتي ان مَوتي تحتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكن لي سرا خَطيراً اريد أَن <\|vsep\|> ابثكه كَي تَستَفيق وَتَعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك يَكون المَوت راحَتي الَّتي <\|vsep\|> اؤملها فاسمع حَديثي مقسما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عـايـنت زوجك يا مغرور ناصبة", "للنـاقـمين عَلى زوجاتهم شركا", "فـاحـفظ شريكتك الحَسناء امنة", "اولا فانك فيها وَالملا شركا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76459	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عاينت زوجك يا مغرور ناصبة <\|vsep\|> للناقمين عَلى زوجاتهم شركا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ســـــكـــــنـــــن روعـــــك صــــاح", "لم أَكـن الا لاحـضـان المـحن", "شـــخـــصــهــا حَــتّــى الصَــبــاح", "لم يـفـارق مضجعي عند الوسن", "كَـــيـــفَ يـــلقـــىالارتـــيـــاح", "قـلب مـن الراحـة اليـوم سكن", "كــــــم تـــــحـــــمـــــلت وَكَـــــم", "نــبـهـت اقـلامـك الشـعـب وَلَن", "كـــــــم تـــــــكــــــلمــــــت وَلم", "انـتـبه للوعظ وَالقول الحسن", "هَــــــكَــــــذا الخـــــطـــــب الم", "وَعـلى مـن لاذ بي جار الزَمن", "مَـــــن تـــــنـــــادي كـــــلمــــا", "صــحـت أَو وجـهـت قـولا فـلمـن", "هَــــــل إِلى شــــــعـــــب رَمـــــى", "نـفـسـه بـالمَـوت لكـن ما فطن", "ان يـــــكـــــن هَــــذا فَــــمــــا", "أنـتَ عـيـسـى خـفـفـن عـنك اذن", "ان كــــــــل القَـــــــوم فـــــــي", "سـكـرات المَـوت فـي زهـو وَفَـن", "هــــــمــــــهــــــم وااســـــفـــــي", "ان يَعيشوا تَحتَ أَثقال الفتن", "خــــــلهــــــم وَهـــــوَ الوَفـــــي", "راحهم فاِصنَع من الان الكَفَن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76455	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سكنن روعك صاح <\|vsep\|> لم أَكن الا لاحضان المحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> شخصها حَتّى الصَباح <\|vsep\|> لم يفارق مضجعي عند الوسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ يلقىالارتياح <\|vsep\|> قلب من الراحة اليوم سكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم تحملت وَكَم <\|vsep\|> نبهت اقلامك الشعب وَلَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم تكلمت وَلم <\|vsep\|> انتبه للوعظ وَالقول الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَكَذا الخطب الم <\|vsep\|> وَعلى من لاذ بي جار الزَمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن تنادي كلما <\|vsep\|> صحت أَو وجهت قولا فلمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل ِلى شعب رَمى <\|vsep\|> نفسه بالمَوت لكن ما فطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يكن هَذا فَما <\|vsep\|> أنتَ عيسى خففن عنك اذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كل القَوم في <\|vsep\|> سكرات المَوت في زهو وَفَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> همهم وااسفي <\|vsep\|> ان يَعيشوا تَحتَ أَثقال الفتن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إِلَيــــكَ أَمــــد يَــــدي وَأَنــــا", "أَراكَ رَقــيـق الحَـشـا وَالبَـدن", "وَسَـــوف اضـــمـــك بـــعــد زَمــا", "ن لصــدري فَهـاكَ جـنـانـي اذن", "طَـوى الشـوق غصني لشدة شَوقي", "اليـــكَ وَلا زلت طـــفــلا وَلَن", "عـرفـتـك تـحـمـل وَجـهـا صَبوحا", "وَقَــلبــا طــفـوحـا بـكـل حـسـن", "بـع المـهـد لا تـبـكـه اسـفـا", "وَلَو بــيــع غــبـن بـدون ثـمـن", "خــطــوب الزَمــان وَقَـد عـظـمـت", "سـتـمـلي عـليك احتقار الزَمَن", "نـمـا الخـطـب فينا فكن رجلا", "وَهــاكَ اليـراع لنـفـع الوطـن", "مـللنـا الحَـيـاة وَقَـد عـفتها", "لِكَـونـي وَحـيـدا ازاء الفـتـن", "صــحــبــت كَــثــيـرا ولسـت أَرى", "من الصحب الا ازدياد المحن", "فــخــفــف خــطــاك وكــن عـضـدي", "وَجــذ بــعــزمــك هَــذا الرســن", "أفـــاتـــك ان البـــلاد هـــوت", "وَداس بَنو الغرب فيها الدمن", "صـبـرنـا وَهَـيـهـات ان يـقـفوا", "وان لم تــسـارع فَهَـيـهـات ان", "فــهــيــا عَــزيـزي نـصـن بـلدا", "ســيــفـقـد مـنـا إِذا لَم يـصـن", "رَمــانــي بــغـيـرك كـف النَـوى", "وَلَولاك طــلقــت حَــتّـى الوسـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76451	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلَيكَ أَمد يَدي وَأَنا <\|vsep\|> أَراكَ رَقيق الحَشا وَالبَدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَوف اضمك بعد زَما <\|vsep\|> ن لصدري فَهاكَ جناني اذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَوى الشوق غصني لشدة شَوقي <\|vsep\|> اليكَ وَلا زلت طفلا وَلَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرفتك تحمل وَجها صَبوحا <\|vsep\|> وَقَلبا طفوحا بكل حسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بع المهد لا تبكه اسفا <\|vsep\|> وَلَو بيع غبن بدون ثمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطوب الزَمان وَقَد عظمت <\|vsep\|> ستملي عليك احتقار الزَمَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما الخطب فينا فكن رجلا <\|vsep\|> وَهاكَ اليراع لنفع الوطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مللنا الحَياة وَقَد عفتها <\|vsep\|> لِكَوني وَحيدا ازاء الفتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحبت كَثيرا ولست أَرى <\|vsep\|> من الصحب الا ازدياد المحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخفف خطاك وكن عضدي <\|vsep\|> وَجذ بعزمك هَذا الرسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفاتك ان البلاد هوت <\|vsep\|> وَداس بَنو الغرب فيها الدمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبرنا وَهَيهات ان يقفوا <\|vsep\|> وان لم تسارع فَهَيهات ان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهيا عَزيزي نصن بلدا <\|vsep\|> سيفقد منا ِذا لَم يصن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وَلمــا تــبــســم فــي نــاظِــري", "عـروس الصـبـاح عَـلى المَـنـبَر", "وَمــالَت غــصــون الرَبــيــع له", "وَقـطـر النَـدى لاح كـالجـوهـر", "وَريــح الخــزامــى وآراجــهــا", "تَـــروج وَتَهـــزأ بــالعَــنــبــر", "وَزَقــزَقَــة الطــيــر مــن طــرب", "كَـــــوَلوَلة الأم للأَصـــــغــــر", "وَقَــد قــبــلتــه بــثـغـر صـفـا", "عَـلى الثـغـر وَالخـد وَالمنحر", "ولثـــغـــتـــه وَهـــي صــاغــيــة", "أَحــب اليــهــا مــن المــزهــر", "هــنــاك تــذكــرت أَخــلاقــنــا", "وجـلت بِـنَـفـسـي عـلى المـحـضر", "فَــقــلت أَنــا جـيـهـمـا وَهـمـا", "هـنـالك فـي المـوضـع المـزهر", "أَيــا أم انــكــمــا فــاعـلمـي", "أجــل مــن المــصــلح الأكـبـر", "وانـــكـــمــا قــائمــان مــعــا", "لديــنــا بـدوركـمـا المـخـطـر", "فـان تـصـلحـا كـان اصـلاحـنـا", "وَهَــيــهــات للغـرب أَن يـزدري", "والا فــنــحــن بــأَوطــانــنــا", "عَـلى الأرض مَـوتـي ولم نـقبر", "فَــلا تَــذبَــلي غــصــن أَيـامـه", "بــحــجــرك غـضـا ألا فـاحـذري", "فــأنــت لديــه كـعـقـد نَـفـيـس", "عَـلى اعـنـق الشـعـب أَو خـنجر", "وان تــحــمــيــله فــآمــالنــا", "حــمــلت وحــقــك أَن تــفــخــري", "فـزيـحـي عـليـه لثـام الجـهـا", "له يـشـخص إِلى الافق المقمر", "وَمُــــدي اليــــه مـــخـــضـــبـــة", "تـريـسـه اليَـمـيـن من الأيسر", "وَبــثــي له روح نــهــضــتــنــا", "تَــري خــيــر شــهــم وحـر جـري", "فَـمـا الطـفـل بـيـن يـدي أمـه", "سـوى خـاتم الطفل في الخنصر", "وَمــا نــفــســه غــيــر مـزرعـة", "وَمـهـمـا تـشـأ فـوقـهـا يـبـذر", "وَمــا حــجــرهــا غـيـر مـدرسـة", "تَـعـالَت عَـن التـخـت وَالدَفـتر", "ألا فـابـعـثـي ابنك من مهده", "يــفـز مـن نـصـيـبـه بـالأوفـر", "فــان البَــلايــا بـاوطـانـنـا", "أشــد اتــصــالا مــن المــئزر", "وان الشَــبــيــبــة مــعــمـلهـا", "بــأظـلال بـسـتـانـك المـثـمـر", "فـان تـهـمـليـهـا فـقـد داسنا", "بنو الغرب في شعبنا الأزهر", "وان تـحـرسـيـهـا فـقـد بـددوا", "لعـمـرك مـن ريـحـهـا الأصـفـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76447	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلما تبسم في ناظِري <\|vsep\|> عروس الصباح عَلى المَنبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمالَت غصون الرَبيع له <\|vsep\|> وَقطر النَدى لاح كالجوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَريح الخزامى وراجها <\|vsep\|> تَروج وَتَهزأ بالعَنبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَقزَقَة الطير من طرب <\|vsep\|> كَوَلوَلة الأم للأَصغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد قبلته بثغر صفا <\|vsep\|> عَلى الثغر وَالخد وَالمنحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولثغته وَهي صاغية <\|vsep\|> أَحب اليها من المزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك تذكرت أَخلاقنا <\|vsep\|> وجلت بِنَفسي على المحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقلت أَنا جيهما وَهما <\|vsep\|> هنالك في الموضع المزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا أم انكما فاعلمي <\|vsep\|> أجل من المصلح الأكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانكما قائمان معا <\|vsep\|> لدينا بدوركما المخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان تصلحا كان اصلاحنا <\|vsep\|> وَهَيهات للغرب أَن يزدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> والا فنحن بأَوطاننا <\|vsep\|> عَلى الأرض مَوتي ولم نقبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَذبَلي غصن أَيامه <\|vsep\|> بحجرك غضا ألا فاحذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت لديه كعقد نَفيس <\|vsep\|> عَلى اعنق الشعب أَو خنجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تحميله فمالنا <\|vsep\|> حملت وحقك أَن تفخري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزيحي عليه لثام الجها <\|vsep\|> له يشخص ِلى الافق المقمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُدي اليه مخضبة <\|vsep\|> تريسه اليَمين من الأيسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبثي له روح نهضتنا <\|vsep\|> تَري خير شهم وحر جري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما الطفل بين يدي أمه <\|vsep\|> سوى خاتم الطفل في الخنصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما نفسه غير مزرعة <\|vsep\|> وَمهما تشأ فوقها يبذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما حجرها غير مدرسة <\|vsep\|> تَعالَت عَن التخت وَالدَفتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فابعثي ابنك من مهده <\|vsep\|> يفز من نصيبه بالأوفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان البَلايا باوطاننا <\|vsep\|> أشد اتصالا من المئزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان الشَبيبة معملها <\|vsep\|> بأظلال بستانك المثمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان تهمليها فقد داسنا <\|vsep\|> بنو الغرب في شعبنا الأزهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ايـه يـا افـق الرَزايـا وَالنقم", "لا تــــــــخــــــــن عــــــــهــــــــدي", "هــهــنــا وَحــدي انــاجـيـك نـعـم", "هـــــــــهـــــــــنـــــــــا وَحـــــــــدي", "صــب مــا تَـحـويـه مـن صـاب وَمـا", "فـــــــيـــــــك مــــــن عــــــلقــــــم", "فــوق شــعــب يَــســتَــلذ الالمــا", "وَالدجــــــــــى المـــــــــظـــــــــلم", "لســـــت بـــــالآســــي المــــداوي", "انــــمــــا ســــمــــك المــــرهــــم", "ان تـكـن خـافَـت دواهـيـك الأُمم", "دون أَن يــــــــــــــــجــــــــــــــــدي", "هَهــــنــــا وَحــــدي انــــاجـــيـــك", "نــــــعــــــم هَهُــــــنـــــا وَحـــــدي", "فـــيـــك حـــبـــر فـــيـــك اقــلام", "وَفــــــي وجــــــهـــــك الارشـــــاد", "فــيــك طــرس كــله ســطــر يــفــي", "لِلفَــــــتــــــى المــــــنـــــقـــــاد", "فـيـك سـيـف فـي يـد الخل الوَفي", "يـــــــــــوقـــــــــــظ الرقــــــــــاد", "فـيـكَ روحـي دع سـوى عـيـني تنم", "نــــــــــــومـــــــــــة اللحـــــــــــد", "هــهــنــا وَحــدي انــاجـيـك نـعـم", "هـــــــــهـــــــــنـــــــــا وَحـــــــــدي", "فــيــكَ قــنــديـك بِـلا زيـت يَـرى", "نــــــــوره العــــــــمـــــــيـــــــان", "فـيـك هـمـس قـال لطـفـا مـذ جرى", "فــــــــــــــــاقــــــــــــــــد الاذان", "لَو رآكَ الغـيـر حَـتّـى في الكرى", "مِـــــــن بَـــــــنــــــي الأَوطــــــان", "يا صبوح الوجه يا حافي القدم", "شـــــــقـــــــوتـــــــي ســـــــعــــــدي", "هَهُــــنــــا وَحــــدي انــــاجـــيـــك", "نَــــــعــــــم هَهُــــــنـــــا وَحـــــدي", "أَنــتَ شــوك نــاعــم فــي لمــســه", "طـــــــــــبـــــــــــب الأَوجــــــــــاع", "أَنـــتَ يـــوم مــطــرب فــي حــســه", "شــــــــنــــــــف الاســــــــمــــــــاع", "أَنــتَ مــوت مــخــرج مــن رمــســه", "مـــــــيـــــــتــــــا قــــــد ضــــــاع", "ان يـكـن فـيـك اِنتقالي للعدم", "وَالهَــــــــنــــــــا بــــــــعــــــــدي", "هــهــنــا وَحــدي انــاجـيـك نـعـم", "هـــــــــهـــــــــنـــــــــا وَحـــــــــدي", "انــتَ راحــات الصَـبـايـا خـضـبـت", "بـــــــالدم المـــــــســـــــفـــــــوك", "انـــت طـــفــل كــفــه قــد مــلئت", "بـــــــالحـــــــصـــــــى وَالشـــــــوك", "أَنـــتَ مـــرآة مـــليـــك اظــهــرت", "صــــــــــورة المَــــــــــمــــــــــلوك", "يـوم لا تـلقـى سـمـيـرا لا وَلَم", "تـــــــــــــــــلق ذا وجـــــــــــــــــد", "هــهــنــا وَحــدي انــاجـيـك نـعـم", "هـــــــــهـــــــــنـــــــــا وَحـــــــــدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76443	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ايه يا افق الرَزايا وَالنقم <\|vsep\|> لا تخن عهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ههنا وَحدي اناجيك نعم <\|vsep\|> ههنا وَحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صب ما تَحويه من صاب وَما <\|vsep\|> فيك من علقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق شعب يَستَلذ الالما <\|vsep\|> وَالدجى المظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست بالسي المداوي <\|vsep\|> انما سمك المرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تكن خافَت دواهيك الأُمم <\|vsep\|> دون أَن يجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَهنا وَحدي اناجيك <\|vsep\|> نعم هَهُنا وَحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك حبر فيك اقلام <\|vsep\|> وَفي وجهك الارشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك طرس كله سطر يفي <\|vsep\|> لِلفَتى المنقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك سيف في يد الخل الوَفي <\|vsep\|> يوقظ الرقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيكَ روحي دع سوى عيني تنم <\|vsep\|> نومة اللحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ههنا وَحدي اناجيك نعم <\|vsep\|> ههنا وَحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيكَ قنديك بِلا زيت يَرى <\|vsep\|> نوره العميان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيك همس قال لطفا مذ جرى <\|vsep\|> فاقد الاذان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو ركَ الغير حَتّى في الكرى <\|vsep\|> مِن بَني الأَوطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صبوح الوجه يا حافي القدم <\|vsep\|> شقوتي سعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَهُنا وَحدي اناجيك <\|vsep\|> نَعم هَهُنا وَحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ شوك ناعم في لمسه <\|vsep\|> طبب الأَوجاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ يوم مطرب في حسه <\|vsep\|> شنف الاسماع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ موت مخرج من رمسه <\|vsep\|> ميتا قد ضاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يكن فيك اِنتقالي للعدم <\|vsep\|> وَالهَنا بعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ههنا وَحدي اناجيك نعم <\|vsep\|> ههنا وَحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ راحات الصَبايا خضبت <\|vsep\|> بالدم المسفوك </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت طفل كفه قد ملئت <\|vsep\|> بالحصى وَالشوك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ مرة مليك اظهرت <\|vsep\|> صورة المَملوك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم لا تلقى سميرا لا وَلَم <\|vsep\|> تلق ذا وجد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ســـهـــرت ليـــلى وعـــدت ليــلهــا", "ليـــل رق ذي ضـــمــيــر مــخــتــلج", "مــا لهـا لا تـرعـوي يـا ويـلهـا", "قـلت فـي نَـفـسـي وَنَـفـسـي تَـنـزَعِج", "مـــســـكـــت خـــدا بـــكـــف وبــكــف", "مــسـحـت دمـع انـتـحـاب فـوق خـده", "وَتَــــراءَت بــــيــــنَ حـــزن واســـف", "وَهـــــمـــــوم وَعَـــــذاب وَنَـــــكَــــد", "وَتــبــدت مــثــل بــدر قَــد خــســف", "فـحـسـسـت الروح فـي العـرق جـمـد", "وَبِـــصَـــوت أَظــهــرت لي مــيــلهــا", "مــنــه نـحـو الصـدق سـدت كـل فـج", "لا تــنــكــر عَــن عــجـوز فـعـلهـا", "وَنـــهـــوج اللوم حــاذر أَن تــلج", "ليـــت أُمـــي لم تــلد ليــلى وَلَم", "تــــلد الجـــدة أمـــي قـــول حـــق", "كَــيــفَ لا وَالعَــيـش هـم فـوق هـم", "وَبـــثـــوب الحـــر شـــق حــذو شــق", "فـلكـم قـاسـيـت فـي الدنـيـا وكم", "أَنــبــل الدهــر فـؤادي فـارتـشـق", "ذرت الأَوصـــاب فَـــوقــي ذيــلهــا", "أَزعــجــتـنـي وَهـي عِـنـدي تَـبـتَهِـج", "هَــكَــذا أَقــضــي حَــيــاتــي عـلهـا", "تَــجــمَــع المَـوجـوع يَـومـا بـفـرج", "لســت تــدري أَيُّهـا المَـغـرور مـن", "حــالي المَــشــؤوم الا مــا ظـهـر", "فــاروه عَــنــي حَــديـثـا ذا شـجـن", "واعـتـبـر فـالسـغـر من لا يعتبر", "فَــــلَقَــــد شـــاءَ اله الخـــلق أَن", "أَلد الطــفــليــن ســلمــى وعــمــر", "وَيــحَ لَيـلى مـنـهـمـا يـا وَيـلهـا", "حـــيـــة طـــلت وَثـــعـــبـــان خــرج", "جــعــلت اظــهــار عـيـبـي شـغـلهـا", "واِنـتَـحـى نـحـو احـتقاري وانتهج", "خــفــفــي ليـلاي مـن هَـذا الاسـف", "أَنــت أَســبــاب حــيــاة أَو مـمـات", "أَنــت ثــقــل فــوقــنـا لمـا يـخـف", "أَنـت فـوق الصـاعـقـات المـاحقات", "أَنــت أذللت كِــرامــا تــحــت خــف", "أَنــت أَذبــلت غــصــونـا يـانِـعـات", "طــبــقــات الأَرض أَخــفــت رمـلهـا", "خَـــجَـــلا وَالريــح جــاءَت بــوهــج", "وَطـــبـــاق الجـــو مـــدت ليــلهــا", "جــائرا بـالويـل فـيـنـا مـمـتـزج", "أَنـت فـي الغـفـلات نوحي من غفل", "أَنـت فـي الدهـشـات في نوم عميق", "فـي مَـضـيـق الجـهـل ضـيـعت الامل", "وَرَمـيـت النـشـء فـي ذاكَ المَـضيق", "فــــســـدت وَاللَه أَخـــلاقـــك بـــل", "نــفــخــة قـد أَشـعـلتـهـا كـحـريـق", "ركــب الخــطــب لديــهــا خــيـلهـا", "داسَـــت النـــاس وَســـاقَـــت لهــرج", "واســتــبــدت مــحــرزات نــيــلهــا", "كــل فــكــر كــان كــالنــار يــؤج", "لو تــعــلمــت بــأوقــات الصــغــر", "ما اقترفت اليوم ذنبا لا يُطاق", "لو تـــعـــلقـــت بـــآداب البــشــر", "ما بقي الاسلام في هذا الشقاق", "لو تـــكـــللت بــيــاقــات الزهــر", "مـا كَـسانا الشوك طاقا فوق طاق", "هَــكَـذا الدنـيـا نُـعـانـي هـولهـا", "وَســـيـــوف المــحــق فــي كــل ودج", "وَالدَواهــي لَيــسَ يــبـري نـبـلهـا", "غــيــر كــفــيــك كَــلامــا بــحـجـج", "امــهــات قــفــن فــي وجـه البـدع", "وارحـن الشـعـب مـن هـذي الهـموم", "فـي المَـلاهـي زهـرة العـمـر تقع", "وَبــكــأس الراح أَنــواع السـمـوم", "لو أَردتــن المَــعــالي لارتــفــع", "قـدم الاسـلام عـن فـلك النـجـوم", "نـحـو بـنـت اليـوم فـاحذر قتلها", "أَيُّهــا الانــســان فــالأَمـر حـرج", "واذا مـــا غـــزلت خـــذ غـــزلهــا", "وَقــل الصــبــح تَــراءى واِنــبَــلَج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76439	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> سهرت ليلى وعدت ليلها <\|vsep\|> ليل رق ذي ضمير مختلج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لها لا ترعوي يا ويلها <\|vsep\|> قلت في نَفسي وَنَفسي تَنزَعِج </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسكت خدا بكف وبكف <\|vsep\|> مسحت دمع انتحاب فوق خده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَراءَت بينَ حزن واسف <\|vsep\|> وَهموم وَعَذاب وَنَكَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتبدت مثل بدر قَد خسف <\|vsep\|> فحسست الروح في العرق جمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِصَوت أَظهرت لي ميلها <\|vsep\|> منه نحو الصدق سدت كل فج </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تنكر عَن عجوز فعلها <\|vsep\|> وَنهوج اللوم حاذر أَن تلج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت أُمي لم تلد ليلى وَلَم <\|vsep\|> تلد الجدة أمي قول حق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ لا وَالعَيش هم فوق هم <\|vsep\|> وَبثوب الحر شق حذو شق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلكم قاسيت في الدنيا وكم <\|vsep\|> أَنبل الدهر فؤادي فارتشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذرت الأَوصاب فَوقي ذيلها <\|vsep\|> أَزعجتني وَهي عِندي تَبتَهِج </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَكَذا أَقضي حَياتي علها <\|vsep\|> تَجمَع المَوجوع يَوما بفرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست تدري أَيُّها المَغرور من <\|vsep\|> حالي المَشؤوم الا ما ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاروه عَني حَديثا ذا شجن <\|vsep\|> واعتبر فالسغر من لا يعتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَقَد شاءَ اله الخلق أَن <\|vsep\|> أَلد الطفلين سلمى وعمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيحَ لَيلى منهما يا وَيلها <\|vsep\|> حية طلت وَثعبان خرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلت اظهار عيبي شغلها <\|vsep\|> واِنتَحى نحو احتقاري وانتهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> خففي ليلاي من هَذا الاسف <\|vsep\|> أَنت أَسباب حياة أَو ممات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنت ثقل فوقنا لما يخف <\|vsep\|> أَنت فوق الصاعقات الماحقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنت أذللت كِراما تحت خف <\|vsep\|> أَنت أَذبلت غصونا يانِعات </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبقات الأَرض أَخفت رملها <\|vsep\|> خَجَلا وَالريح جاءَت بوهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطباق الجو مدت ليلها <\|vsep\|> جائرا بالويل فينا ممتزج </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنت في الغفلات نوحي من غفل <\|vsep\|> أَنت في الدهشات في نوم عميق </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَضيق الجهل ضيعت الامل <\|vsep\|> وَرَميت النشء في ذاكَ المَضيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسدت وَاللَه أَخلاقك بل <\|vsep\|> نفخة قد أَشعلتها كحريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركب الخطب لديها خيلها <\|vsep\|> داسَت الناس وَساقَت لهرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستبدت محرزات نيلها <\|vsep\|> كل فكر كان كالنار يؤج </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تعلمت بأوقات الصغر <\|vsep\|> ما اقترفت اليوم ذنبا لا يُطاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تعلقت بداب البشر <\|vsep\|> ما بقي الاسلام في هذا الشقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو تكللت بياقات الزهر <\|vsep\|> ما كَسانا الشوك طاقا فوق طاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَكَذا الدنيا نُعاني هولها <\|vsep\|> وَسيوف المحق في كل ودج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالدَواهي لَيسَ يبري نبلها <\|vsep\|> غير كفيك كَلاما بحجج </\|bsep\|> <\|bsep\|> امهات قفن في وجه البدع <\|vsep\|> وارحن الشعب من هذي الهموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في المَلاهي زهرة العمر تقع <\|vsep\|> وَبكأس الراح أَنواع السموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أَردتن المَعالي لارتفع <\|vsep\|> قدم الاسلام عن فلك النجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحو بنت اليوم فاحذر قتلها <\|vsep\|> أَيُّها الانسان فالأَمر حرج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ســر للَحــيـاة فـللقـوي سـر اذا", "مــا جـاء اوله لنـحـوك تَـنـتَهـي", "مـا كـل مَن يَلقى الحَياة سَعادة", "يَلقى الحَياة كَما يُريد وَيَشتَهي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76532	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> سر للَحياة فللقوي سر اذا <\|vsep\|> ما جاء اوله لنحوك تَنتَهي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خــذ الكـاس مـن كـف النَـديـم فـان لي", "من السكر بالمَعنى اكتفاء عَن الكاس", "وَنـاج ابـنـة العـنـقـود فـيـها تلذذا", "فَــمــا لذتــي الا مــنــاجــاة جـلاسـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76528	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> خذ الكاس من كف النَديم فان لي <\|vsep\|> من السكر بالمَعنى اكتفاء عَن الكاس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يُـمـلي عليك البدر درسا انما", "تــســله شـمـس الضُـحـى ذاكـرتـك", "فافتح بصيرتك الَّتي تَرنو بها", "للحـق واغـمـض ان تـشا باصرتك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76524	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يُملي عليك البدر درسا انما <\|vsep\|> تسله شمس الضُحى ذاكرتك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الشَـــرق قـــامَ بــواجِــب امــســى له", "في الغرب امر ذوي المَطامِع مرتبك", "فـانـهـض بـربـك يـا ابـن تـونس انه", "لَم يَــبــقَ الا أَن تــقــدر واجــبــك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76520	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> الشَرق قامَ بواجِب امسى له <\|vsep\|> في الغرب امر ذوي المَطامِع مرتبك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تــاقـي عَـلى المَـرء احـيـان تـحـيـره", "يَــلقــى سَـعـادتـه فـيـهـا بـقـوله لا", "اما الشهامة في اليوم العَصيب فَفي", "قـول الفَـتى وَهُوَ مرتاح الضَمير بَلى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76516	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تاقي عَلى المَرء احيان تحيره <\|vsep\|> يَلقى سَعادته فيها بقوله لا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَـكـاد نَـقـود الناس قسرا لخيرهم", "اذا ما رأَيناهم تولوا عَن الهُدى", "لان الَّذي نـمـلي عـليـهـم جَـمـيـعه", "مـن النـصـح مـاش مـثـل سابقه سدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76512	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نَكاد نَقود الناس قسرا لخيرهم <\|vsep\|> اذا ما رأَيناهم تولوا عَن الهُدى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عـلم الشـرق انـه اليـوم اضحى", "لبـنـي الغـرب لقـمـة الاطـماع", "فـاِسـتَـوى فـوق عرش همته الثم", "اء مــســتَـبـسِـلا لدى الاوجـاع", "لَيتَ ششعري ايرجع الشرق مدحو", "را ام الغرب بعد هَذا النزاع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76508	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> علم الشرق انه اليوم اضحى <\|vsep\|> لبني الغرب لقمة الاطماع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِستَوى فوق عرش همته الثم <\|vsep\|> اء مستَبسِلا لدى الاوجاع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كَم في الوجود لمن رأى اللذات في تحليله", "مِمّا سيذهب دون ان يأَتي عَلى تَذليله", "هُوَ الشَقاء كَما تَرى", "وَالناس تبذل جهدها يا صاح في تَقبيله", "ماذا سَيَصنَع ذلك العاري وَقَد جاءَ الشتا", "وَالوَيل من ذاكَ المُعاند للمقل اذا اتى", "هُوَ المتوج بالعَرا", "وَالدهر يعبث بالمجندل ناطقا أَو صامِتا", "جن الظَلام واشهر البرق المخيف سيوفه", "وَالرعد يقرا وَهُوَ يَتلو في الظَلام حتوفه", "وَالثلج يفترش الثرى", "وَالريح يلسع وَجهه حَتّى يضاعف خوفه", "ام المَنازِل وَالمَنازِل اوصدت ابوابها", "وَالناس لا تَدري التَعاسة لا وَلا اسبابها", "لا رحمة منهم تَرى", "للعاجِزين اذا الدَواهي اظهرت انيابها", "طافَ المَدينة وَالدموع تطوف في أَجفانه", "ذو الدار يطرده وَذو الدكان من دكانه", "اقبح بذلك منظرا", "يَدمي القلوب بيانه فاسكت عَلى تبيانه", "اما وَقَد أَمسى الركون لصبره لا يحتمل", "ارخى العنان لنفسه كَي يَستَفيد من الحيل", "هَذا لعمرك ما جَرى", "وَالسوط يعمل في نفوس لم تحركها القبل", "شد الرحال الى زقاق طالَما فيه اِنزوى", "مد اليدين مكسرا بابا راى فيه الدوا", "مد اليدين مكسرا", "والاضرار يسوقنا للخير وَالشر سوا", "واجتاز بابا كان يحجزه عَلى غاياته", "وَهناك خلفه كان ينعم في لَذيذ سباته", "هَيهات يطمع بالكَرى", "لَولا هموم حَياته في مستهل حَياته", "حَتّى إِذا طل الصَباح وَبانَ في ارجائه", "من كان يقطنه رايت النار في أَحشائه", "من حقها ان تسعرا", "في القَلب من تلقائها اولا فمن تلقائه", "هُوَ مسكَن الحَيوان والانعام لا تاوي له", "الا لِيَلقى كل خل في الظَلام خَليله", "هَذا الهَناء بلا مرا", "يا حبذا لَو كانَ في الانسان من يَرمي له", "فيه الوفاق مخيم فيه الصَداقة وَالصَفا", "فيه الحنو وَفيه آيات المحبة وَالوفا", "هُوَ المَكان تطهرا", "هي الوحوش تَعاظَمَت عن كل مكر او جفا", "لا الشاة يَلقاها البَعير ضَعيفة فيدوسها", "كَلا وَلا يَلقى التملق لازما فيبوسها", "تلك الحَياة وَلا أَرى", "برنامجا يَمشي عليه نظامها فيسوسها", "الخَيل تَرنو لِلبَعير بغير دين خائنة", "وَالثور يحترم النعاج فلا نعاج كامنه", "الحب يَبدو ظاهرا", "ما بينها فانظر اليها وَالسعادة راكنه", "في لَيلها تَلقى الطعام جميعه في المذود", "فتؤمه في مشهد الطف به من مشهد", "ثم الركون الى الورا", "يعطيك دَرسا في الركون الى بساط المرقد", "هَذا التَعيس وَذاك ما قَد مر في أَفكاره", "في ذلك الاسطبل او ما عد من اثاره", "ماذا أَقول ليعذرا", "ان لم نجد عذرا له لو مات من اضراره", "هي لَيلة ما بين انعام قضاها ينتحب", "ثم اِنثَنى من بعدها يَشكو ابن ادم وَيسب", "فاظهر اليه تحسرا", "لَو كنت تسمع ما يَقول لقلت يا رب اِستَجب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76504	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كَم في الوجود لمن رأى اللذات في تحليله <\|vsep\|> مِمّا سيذهب دون ان يأَتي عَلى تَذليله </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ الشَقاء كَما تَرى <\|vsep\|> وَالناس تبذل جهدها يا صاح في تَقبيله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا سَيَصنَع ذلك العاري وَقَد جاءَ الشتا <\|vsep\|> وَالوَيل من ذاكَ المُعاند للمقل اذا اتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ المتوج بالعَرا <\|vsep\|> وَالدهر يعبث بالمجندل ناطقا أَو صامِتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جن الظَلام واشهر البرق المخيف سيوفه <\|vsep\|> وَالرعد يقرا وَهُوَ يَتلو في الظَلام حتوفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالثلج يفترش الثرى <\|vsep\|> وَالريح يلسع وَجهه حَتّى يضاعف خوفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام المَنازِل وَالمَنازِل اوصدت ابوابها <\|vsep\|> وَالناس لا تَدري التَعاسة لا وَلا اسبابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا رحمة منهم تَرى <\|vsep\|> للعاجِزين اذا الدَواهي اظهرت انيابها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طافَ المَدينة وَالدموع تطوف في أَجفانه <\|vsep\|> ذو الدار يطرده وَذو الدكان من دكانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> اقبح بذلك منظرا <\|vsep\|> يَدمي القلوب بيانه فاسكت عَلى تبيانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما وَقَد أَمسى الركون لصبره لا يحتمل <\|vsep\|> ارخى العنان لنفسه كَي يَستَفيد من الحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا لعمرك ما جَرى <\|vsep\|> وَالسوط يعمل في نفوس لم تحركها القبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شد الرحال الى زقاق طالَما فيه اِنزوى <\|vsep\|> مد اليدين مكسرا بابا راى فيه الدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مد اليدين مكسرا <\|vsep\|> والاضرار يسوقنا للخير وَالشر سوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتاز بابا كان يحجزه عَلى غاياته <\|vsep\|> وَهناك خلفه كان ينعم في لَذيذ سباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهات يطمع بالكَرى <\|vsep\|> لَولا هموم حَياته في مستهل حَياته </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا طل الصَباح وَبانَ في ارجائه <\|vsep\|> من كان يقطنه رايت النار في أَحشائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من حقها ان تسعرا <\|vsep\|> في القَلب من تلقائها اولا فمن تلقائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ مسكَن الحَيوان والانعام لا تاوي له <\|vsep\|> الا لِيَلقى كل خل في الظَلام خَليله </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا الهَناء بلا مرا <\|vsep\|> يا حبذا لَو كانَ في الانسان من يَرمي له </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه الوفاق مخيم فيه الصَداقة وَالصَفا <\|vsep\|> فيه الحنو وَفيه يات المحبة وَالوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ المَكان تطهرا <\|vsep\|> هي الوحوش تَعاظَمَت عن كل مكر او جفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا الشاة يَلقاها البَعير ضَعيفة فيدوسها <\|vsep\|> كَلا وَلا يَلقى التملق لازما فيبوسها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الحَياة وَلا أَرى <\|vsep\|> برنامجا يَمشي عليه نظامها فيسوسها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الخَيل تَرنو لِلبَعير بغير دين خائنة <\|vsep\|> وَالثور يحترم النعاج فلا نعاج كامنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحب يَبدو ظاهرا <\|vsep\|> ما بينها فانظر اليها وَالسعادة راكنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لَيلها تَلقى الطعام جميعه في المذود <\|vsep\|> فتؤمه في مشهد الطف به من مشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم الركون الى الورا <\|vsep\|> يعطيك دَرسا في الركون الى بساط المرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا التَعيس وَذاك ما قَد مر في أَفكاره <\|vsep\|> في ذلك الاسطبل او ما عد من اثاره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أَقول ليعذرا <\|vsep\|> ان لم نجد عذرا له لو مات من اضراره </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي لَيلة ما بين انعام قضاها ينتحب <\|vsep\|> ثم اِنثَنى من بعدها يَشكو ابن ادم وَيسب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قل عَلى الدنيا سلام واعترف", "بــمــخــاز رغــم ود تــقــتــرف", "انـتَ فـي جـهـل وَعَهـدي بـالَّذي", "فـي ربـوع الجهل يَخطو للتلف", "أَنـــتَ ذو حـــظ الى امــثــاله", "عَــن سَـواد اللَيـل ديـن وَسـلف", "أَنـتَ فـي نـوع ابـتـسـام واذا", "فحصوا ما فيك قالوا في اسف", "أَنـتَ كَـالتَنوين وَالعَلياء في", "جــــهــــة اخـــرى كـــلام والف", "كـلمـا اسـمـعـت شـمـر قـلت لا", "أَو سمعت العلم يَتلى قلت اف", "هــكـهـا مـنـي نَـصـيـحـات الَّذي", "حــفــه سـقـم انـحـطـاط فـنـحـف", "هــكـهـا عَـن بـركـات اللَه يـا", "ايـهـا المَغرور خذها لا تَخَف", "قَـد تَـقـضـي يَوما الماضي وَقَد", "آن يـوم السـعـي وَالوَقـت ازف", "هــذه أَيــام اربــاب الحــجــى", "ليـسَ للصـمـصـام فيها من حرف", "فـاخـلع الخف الى العلم وَلا", "تـرجـعـن مـن بـعـد أَوقات بخف", "وادخــلن بـسـتـانـه يـا امـلي", "واجن باقات المَعالي واِقتَطف", "سـر وَخـف السير لا تركن الى", "غــيــره أَولا فــللاوصـاب خـف", "انـمـا العلم اب الدنيا وَما", "فَـوقـهـا مـمـن تـعـرى وَالتـحف", "هُــوَ ذاكَ الرتــل فـي سـرعـتـه", "حـيـث في الفَيفاء تلقاه يزف", "هُــوَ فـي المـنـطـاد روح واذا", "قـلت روحـا كـنـت بـالحـق اصف", "هُـوَ ذاكَ السـلك يـاتـيـك بـما", "في زَوايا الأَرض من غير كلف", "هُوَ ذاكَ الرعد ان جئت الوَغى", "هُوَ ذاكَ البرق ان جئت الغرف", "هُــوَ آيــات الهــنـا هُـوَ الَّذي", "مـا له مَهـمـا سـعينا من أَرف", "ليـت شـعـري هَـل تـوجـهـنـا له", "يا بني الأَوطان صفا بعد صف", "مـا لَكـم فـي جـهـلكـم واعجبي", "فـوقَ سـطـح الأَرض صـرتم كجيف", "لا تَموتوا فوقها قد لاح ما", "سـار بـالشـرق لمـوت وانـكـشف", "لات ساعات البكا ان تندبوا", "حـظـكـم مـن بعد او حظ الخلف", "فـاِركَـبـوا اجـنحة العلم وَلَو", "فـوقـهـا صـرتـم كـردف مـرتـدف", "أَو اريـحـوا روحكم من عيشها", "وانـزعـوهـا فـهـو اشـهى واخف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76500	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> قل عَلى الدنيا سلام واعترف <\|vsep\|> بمخاز رغم ود تقترف </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ في جهل وَعَهدي بالَّذي <\|vsep\|> في ربوع الجهل يَخطو للتلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ ذو حظ الى امثاله <\|vsep\|> عَن سَواد اللَيل دين وَسلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ في نوع ابتسام واذا <\|vsep\|> فحصوا ما فيك قالوا في اسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ كَالتَنوين وَالعَلياء في <\|vsep\|> جهة اخرى كلام والف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما اسمعت شمر قلت لا <\|vsep\|> أَو سمعت العلم يَتلى قلت اف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكها مني نَصيحات الَّذي <\|vsep\|> حفه سقم انحطاط فنحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكها عَن بركات اللَه يا <\|vsep\|> ايها المَغرور خذها لا تَخَف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَقضي يَوما الماضي وَقَد <\|vsep\|> ن يوم السعي وَالوَقت ازف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه أَيام ارباب الحجى <\|vsep\|> ليسَ للصمصام فيها من حرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخلع الخف الى العلم وَلا <\|vsep\|> ترجعن من بعد أَوقات بخف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادخلن بستانه يا املي <\|vsep\|> واجن باقات المَعالي واِقتَطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر وَخف السير لا تركن الى <\|vsep\|> غيره أَولا فللاوصاب خف </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما العلم اب الدنيا وَما <\|vsep\|> فَوقها ممن تعرى وَالتحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ ذاكَ الرتل في سرعته <\|vsep\|> حيث في الفَيفاء تلقاه يزف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ في المنطاد روح واذا <\|vsep\|> قلت روحا كنت بالحق اصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ ذاكَ السلك ياتيك بما <\|vsep\|> في زَوايا الأَرض من غير كلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ ذاكَ الرعد ان جئت الوَغى <\|vsep\|> هُوَ ذاكَ البرق ان جئت الغرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ يات الهنا هُوَ الَّذي <\|vsep\|> ما له مَهما سعينا من أَرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت شعري هَل توجهنا له <\|vsep\|> يا بني الأَوطان صفا بعد صف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لَكم في جهلكم واعجبي <\|vsep\|> فوقَ سطح الأَرض صرتم كجيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَموتوا فوقها قد لاح ما <\|vsep\|> سار بالشرق لموت وانكشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لات ساعات البكا ان تندبوا <\|vsep\|> حظكم من بعد او حظ الخلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِركَبوا اجنحة العلم وَلَو <\|vsep\|> فوقها صرتم كردف مرتدف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَرى فـتـكـات الجـهـل دب دَبـيـبـها", "فـمـزق سَـمـعـي مـن بِـلادي نَـحيبها", "أَراهـا تـجـر الذيـل فـوقَ رؤوسـنا", "وَلا زالَ يـصـلي كـل قـلب لَهـيـبها", "فَـللمـوت أَحـلى مـن حَـيـاة جـهـالة", "وَخــاســرهــا بـاد وَبـاد كَـئيـبـهـا", "وَللقـبـر أَشـهـى مـن قـصـور فَـسيحة", "لهـا البـؤس خـل وَالشَـقاء حَبيبها", "قــصــور كــدوح امــطــرت بــكــآبــة", "فـاِنـبـت أَوراق الدَواهـي قَـضـيبها", "انـرضـى بِهَـذا العَـيش يا خير أمة", "ليـقـظـتـهـا مـا نام عنها خَطيبها", "أَتَــحــلو لَدَيـنـا راحـة وَقـلوبـنـا", "عَـلى قـبـس وَالمـتـعـبـات نَـصـيـبها", "الهــي اتَــدعــو للعــلا بــاوامــر", "وَمَهـمـا دعَـتـنـا بـالصدود نجيبها", "وَرُحـمـاك يـا رب اتـعمى عن الهدى", "بـلاد وَفـيـهـا بـطـلهـا وَلبـيـبـها", "احـبـاي هـلا غـركـم بـاطـل الهـنا", "وَأَكـبـادكـم نـار الجَـحـيم تذيبها", "وَهَـل اعـجـزت كـل الاسـاة جـراحكم", "اذن فـاِسـمَعوا قَولي فاني طَبيبها", "هـلمـوا وَحلوا في البلاد مدارسا", "ليـصـعـد اسـبـاب المَـعالي نَجيبها", "وَلا تـحـرمـوا بـنتا رضاعة ثديها", "فَـلا شـيء في تلك الديار يعيبها", "هـي ابـنـة ايـام الصـبـا وَلَعـلَّهـا", "تَــكـون غَـدا امـا يـذاق حَـليـبـهـا", "ستبدي رجالا تسحر الكون اذ تَرى", "بـان العـلا مـا خـاب قـط قَـريبها", "كــارض تــريــنــا زهـرة فـنـشـمـهـا", "فـيـسـحـرنا من زهرة الأَرض طيبها", "هـي الام يَـكـفـي ان نَراها تحفنا", "بـواجـبـهـا وَاللَه عـنـا يـثـيـبـها", "فـــيـــشــدو هــزار فــوق رؤوســنــا", "وَيـنـشـدنـا افـراحـنـا عـنـدَليـبها", "وَنَـجـنـي مـن الأَثمار احلى مذاقة", "وَيَـدنـو اليـنـا رطـبـهـا وَرطـيبها", "الى مـثـل هَـذا فَـلتَـقـوموا فإِنَّني", "ارى فـتـكـات الجَهـل دب دَبـيـبـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76496	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى فتكات الجهل دب دَبيبها <\|vsep\|> فمزق سَمعي من بِلادي نَحيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراها تجر الذيل فوقَ رؤوسنا <\|vsep\|> وَلا زالَ يصلي كل قلب لَهيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَللموت أَحلى من حَياة جهالة <\|vsep\|> وَخاسرها باد وَباد كَئيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللقبر أَشهى من قصور فَسيحة <\|vsep\|> لها البؤس خل وَالشَقاء حَبيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصور كدوح امطرت بكبة <\|vsep\|> فاِنبت أَوراق الدَواهي قَضيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> انرضى بِهَذا العَيش يا خير أمة <\|vsep\|> ليقظتها ما نام عنها خَطيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَحلو لَدَينا راحة وَقلوبنا <\|vsep\|> عَلى قبس وَالمتعبات نَصيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الهي اتَدعو للعلا باوامر <\|vsep\|> وَمَهما دعَتنا بالصدود نجيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُحماك يا رب اتعمى عن الهدى <\|vsep\|> بلاد وَفيها بطلها وَلبيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> احباي هلا غركم باطل الهنا <\|vsep\|> وَأَكبادكم نار الجَحيم تذيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل اعجزت كل الاساة جراحكم <\|vsep\|> اذن فاِسمَعوا قَولي فاني طَبيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلموا وَحلوا في البلاد مدارسا <\|vsep\|> ليصعد اسباب المَعالي نَجيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تحرموا بنتا رضاعة ثديها <\|vsep\|> فَلا شيء في تلك الديار يعيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي ابنة ايام الصبا وَلَعلَّها <\|vsep\|> تَكون غَدا اما يذاق حَليبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستبدي رجالا تسحر الكون اذ تَرى <\|vsep\|> بان العلا ما خاب قط قَريبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كارض ترينا زهرة فنشمها <\|vsep\|> فيسحرنا من زهرة الأَرض طيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الام يَكفي ان نَراها تحفنا <\|vsep\|> بواجبها وَاللَه عنا يثيبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيشدو هزار فوق رؤوسنا <\|vsep\|> وَينشدنا افراحنا عندَليبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَجني من الأَثمار احلى مذاقة <\|vsep\|> وَيَدنو الينا رطبها وَرطيبها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "اجــل خَــطــيـب لَدى كـل شـعـب", "لسـان الصـحـافـة وَهيَ طَليقة", "فَـلا تَـعجَبوا من ظلوم راها", "فَخافَ اِنفضاحا فابدى بريقه", "فَـلَيـسَ هـنـالك اثـقـل وقـعـا", "عَلى المستبد كَصَوت الحَقيقة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76492	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> اجل خَطيب لَدى كل شعب <\|vsep\|> لسان الصحافة وَهيَ طَليقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَعجَبوا من ظلوم راها <\|vsep\|> فَخافَ اِنفضاحا فابدى بريقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَيُّهـا اللمـاع يَمشي مسرعا", "حـامِـلا صـنـدوقه بين يديه", "طـالبـا من خائِن نعلا وَمن", "ظـالم تـطـليـه منكبا عليه", "احفظ الحقة واحفظ ما بها", "ان وجه القوم محتاج اليه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76488	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيُّها اللماع يَمشي مسرعا <\|vsep\|> حامِلا صندوقه بين يديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالبا من خائِن نعلا وَمن <\|vsep\|> ظالم تطليه منكبا عليه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "انــــشــــد الشَـــحـــرور شـــعـــرا", "هَـــــزَّ روح الســـــامِـــــعـــــيــــن", "فـاذكـري سَـلمـى عـهـودا قَد مَضَت", "كـنـت فـيـهـا عَـن يَميني تنشدين", "انــــــعــــــش الطــــــل زهــــــورا", "كـــنـــت مـــنـــهـــا تـــســخــريــن", "فـاذكـري قَـلبـي وَقـدمـا طـالمـا", "كـنـت بـاللطـف المـفـدى تنعشين", "ايــــــقــــــظ الديـــــك هـــــزارا", "نــــامَ تـــحـــت اليـــاســـمـــيـــن", "فــاذكــري صَــدري وخــديــك وقــد", "كـنـت عَن صَدري اِستفادا تنعسين", "اســــــدل اللَيــــــل ســـــتـــــارا", "عَــــن نـــفـــوس العـــاشـــقـــيـــن", "فــاِذكــري الدوحــة لمـا اسـدلت", "فـوقـنا الاغصان خوف الحاسدين", "ســـــــكـــــــن الكـــــــون وَفـــــــي", "ذلك الصــــــمــــــت الامـــــيـــــن", "فــاذكــري قــبـلة ثـغـر اسـكـتـت", "نـفـسـيـنـا فـي الهَوى منذ سنين", "هَـــكَـــذا سَـــلمـــى قـــضـــيـــنـــا", "عـــهـــدنــا المــاضــي الأَمــيــن", "فـاذكـري الان شـقـائي واهـنـئي", "واتركي الاحزان للقلب الحَزين", "اصــــبــــح الشـــحـــرور بـــومـــا", "واغــــتــــدى الطـــل ســـمـــومـــا", "وَغــــنــــا الديــــك صــــيـــاحـــا", "احــــرم الانــــســــان نــــومــــا", "وَالدَواهـــــــي مـــــــذ اديــــــرت", "مــــســــت النــــاس عــــمــــومــــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76484	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> انشد الشَحرور شعرا <\|vsep\|> هَزَّ روح السامِعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكري سَلمى عهودا قَد مَضَت <\|vsep\|> كنت فيها عَن يَميني تنشدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> انعش الطل زهورا <\|vsep\|> كنت منها تسخرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكري قَلبي وَقدما طالما <\|vsep\|> كنت باللطف المفدى تنعشين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايقظ الديك هزارا <\|vsep\|> نامَ تحت الياسمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكري صَدري وخديك وقد <\|vsep\|> كنت عَن صَدري اِستفادا تنعسين </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسدل اللَيل ستارا <\|vsep\|> عَن نفوس العاشقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِذكري الدوحة لما اسدلت <\|vsep\|> فوقنا الاغصان خوف الحاسدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكن الكون وَفي <\|vsep\|> ذلك الصمت الامين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكري قبلة ثغر اسكتت <\|vsep\|> نفسينا في الهَوى منذ سنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَكَذا سَلمى قضينا <\|vsep\|> عهدنا الماضي الأَمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكري الان شقائي واهنئي <\|vsep\|> واتركي الاحزان للقلب الحَزين </\|bsep\|> <\|bsep\|> اصبح الشحرور بوما <\|vsep\|> واغتدى الطل سموما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغنا الديك صياحا <\|vsep\|> احرم الانسان نوما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـولوا لِذي شـغـف بـالعسف يعشقه", "مـسـتـعـمـلا نـغمة الطلاب للثار", "فتش ديار الالى لا يعرفون الى", "ما أَنتَ اتيه غير الخزي وَالعارِ", "لا يَـرجـع الحر عَن أَسباب نَهضته", "حَتّى وَلَو سكن البوليس في الدار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76480	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قولوا لِذي شغف بالعسف يعشقه <\|vsep\|> مستعملا نغمة الطلاب للثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتش ديار الالى لا يعرفون الى <\|vsep\|> ما أَنتَ اتيه غير الخزي وَالعارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رحـــم اللَه ذلك المـــكـــلومـــا", "حـيـث اضـحـى مـن الهَـنا مَحروما", "بـاقـيـا مـهـمـلا كـنـبـت تَـباهى", "ثــم امــسـى مـجـنـدلا مـحـطـومـا", "خــيــمــت وحـشـة اللَيـالي لديـه", "واعــارتــه ربـعـهـا المـذمـومـا", "امطرته السماء حزنا كَما امطر", "ت الأَرض وابـــلا مَـــســـمـــومــا", "وَالدَواهــي بِــقَــوســهـا رجـمـتـه", "فـاِغـتَـدى حـائِرا بـهـا مَـرجـوما", "يَــتــوالى قــدومــهــا ولعــل ال", "مـوت نـادى مـجـيـئهـا وَالقدوما", "ان يــعــارض تــيــارهـا بـيـديـه", "صــارَعَــتــه وَهــاجَـمَـتـهُ هُـجـومـا", "يـضـع الجسم في التراب وَمن جو", "ع تَـرى الجـسـم نـاقـصـا مَهدوما", "لا لعــشــق وَلا لبـعـد حـضـبـيـب", "لا وَلا رام بـالطـوى ان يصوما", "لا وَلكــن هــي الكــابـة كـم اذ", "وت غــصـونـا وَلازمـتـهـا لزومـا", "يــضــع الكـف حـاجِـزا بـيـن قـلب", "وَســهــام تــصــيــبــه مـضـكـلومـا", "فَــيــلاقــي زَفــيــر نــار تـلظـت", "وَهـيـض تـضـكوي فؤاده المَهموما", "حــائِرا كـلمـا اراد اِنـتـفـاضـا", "لَم يَـكُـن فـي قـواه حَـتّـى يَقوما", "سـجـل البـؤس فـي الحَـيـاة بـخـط", "كــادَ يَــبــدو بـوجـهـه مَـرسـومـا", "كــانَ لَغــوا كَــلامـه كـلمـا نـا", "دى مـعـينا أَو منقذا أَو رَحيما", "لَهـفـي انـمـا مـشـاهـدة المـسكي", "ن تــفـنـي عـظـامـنـا وَاللحـومـا", "أي نــفــس اذا الجَــنــادِل جـنـت", "لَم يـجـرعـهـا حـنـظـلا وَسـمـومـا", "رب حـاشـاك ان تضكون بذا الرا", "ضي وَحاشا أَن لا تَكون الكَريما", "يـا سَـمـاء ارفـعيه ايتها الأَر", "ض ابـلعـيـه عَـسى يَكون السَليما", "نـار كـونـي عَـلى خَـليـلنا بردا", "وَسَــلامــا تــمــتــمــا وَنَـعـيـمـا", "ايُّهـا الشـعـب كـاد يطفىء نورا", "وَبـــدورا تـــضــيــئه وَنــجــومــا", "هَـل عَـرَفـنـا مـالنـا بعد ما لا", "ح اليــنــا مــالنــا مَــشــؤومــا", "هـا يـدي تـحـمل اليضتيم لتبدي", "ه اســيــفــا وَبـائسـا وَيَـتـيـمـا", "انـــلاقـــي ســـرورنـــا بــســرور", "وَيــلاقــي بـبـؤسـه التَـحـطـيـمـا", "انــذوق الزلال فــي كــاس بــلو", "ر وَذاكَ الفَــتـى يَـذوق حَـمـيـمـا", "انــنــادي الى العـلوم وَنـبـقـي", "ه جَهـولا يـعـاف تـلك العـلومـا", "فَـمَـتـى يـا تُـرى التـفتنا اليه", "وازلنــا مــصــابــه وَالهــمـومـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76476	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رحم اللَه ذلك المكلوما <\|vsep\|> حيث اضحى من الهَنا مَحروما </\|bsep\|> <\|bsep\|> باقيا مهملا كنبت تَباهى <\|vsep\|> ثم امسى مجندلا محطوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيمت وحشة اللَيالي لديه <\|vsep\|> واعارته ربعها المذموما </\|bsep\|> <\|bsep\|> امطرته السماء حزنا كَما امطر <\|vsep\|> ت الأَرض وابلا مَسموما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالدَواهي بِقَوسها رجمته <\|vsep\|> فاِغتَدى حائِرا بها مَرجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتوالى قدومها ولعل ال <\|vsep\|> موت نادى مجيئها وَالقدوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يعارض تيارها بيديه <\|vsep\|> صارَعَته وَهاجَمَتهُ هُجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضع الجسم في التراب وَمن جو <\|vsep\|> ع تَرى الجسم ناقصا مَهدوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا لعشق وَلا لبعد حضبيب <\|vsep\|> لا وَلا رام بالطوى ان يصوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وَلكن هي الكابة كم اذ <\|vsep\|> وت غصونا وَلازمتها لزوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضع الكف حاجِزا بين قلب <\|vsep\|> وَسهام تصيبه مضكلوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيلاقي زَفير نار تلظت <\|vsep\|> وَهيض تضكوي فؤاده المَهموما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حائِرا كلما اراد اِنتفاضا <\|vsep\|> لَم يَكُن في قواه حَتّى يَقوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجل البؤس في الحَياة بخط <\|vsep\|> كادَ يَبدو بوجهه مَرسوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ لَغوا كَلامه كلما نا <\|vsep\|> دى معينا أَو منقذا أَو رَحيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهفي انما مشاهدة المسكي <\|vsep\|> ن تفني عظامنا وَاللحوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي نفس اذا الجَنادِل جنت <\|vsep\|> لَم يجرعها حنظلا وَسموما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب حاشاك ان تضكون بذا الرا <\|vsep\|> ضي وَحاشا أَن لا تَكون الكَريما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سَماء ارفعيه ايتها الأَر <\|vsep\|> ض ابلعيه عَسى يَكون السَليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نار كوني عَلى خَليلنا بردا <\|vsep\|> وَسَلاما تمتما وَنَعيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايُّها الشعب كاد يطفىء نورا <\|vsep\|> وَبدورا تضيئه وَنجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل عَرَفنا مالنا بعد ما لا <\|vsep\|> ح الينا مالنا مَشؤوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها يدي تحمل اليضتيم لتبدي <\|vsep\|> ه اسيفا وَبائسا وَيَتيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> انلاقي سرورنا بسرور <\|vsep\|> وَيلاقي ببؤسه التَحطيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> انذوق الزلال في كاس بلو <\|vsep\|> ر وَذاكَ الفَتى يَذوق حَميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اننادي الى العلوم وَنبقي <\|vsep\|> ه جَهولا يعاف تلك العلوما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ويــــح هَــــذا الشـــعـــب", "كَـــم يَـــلقـــى العَـــنــا", "وهـــــــــوَ لا يَـــــــــدري", "يــــخــــدم الانــــســــان", "فـــــيـــــهِ الوَطـــــنـــــا", "دون مــــــا يــــــجــــــدي", "قـــلت عـــاث الشــر فــي", "ارضـــــــكـــــــم طــــــولا", "فـــــاجـــــابــــوا ان ذا", "خـــــــــــطـــــــــــوة أولى", "بـــثـــت الاوبـــاء فـــي", "الشــــــــعـــــــب وَهَـــــــل", "انــــتَ تــــخـــفـــيـــهـــا", "والتـــــقـــــت فـــــيـــــه", "خــــــــطـــــــوب وَعـــــــلل", "لســــت احــــصــــيــــهــــا", "قلت سيف الموت في الش", "عــــــــب مَـــــــســـــــلولا", "فـــــاجـــــابــــوا ان ذا", "خــــــــــطــــــــــورة اولى", "واِعــتَــرانــي الشـك فـي", "الأَمـــــــــــر عَـــــــــــلى", "انــــــــنـــــــي وَحـــــــدي", "وَإِذا بــــــي ابـــــصـــــر", "الشــــــــعـــــــب عَـــــــلى", "لوحــــــــــة اللحــــــــــد", "قــلت هَـل أَبـصَـرتـم الن", "عــــــشَ مَــــــحـــــمـــــولا", "فـــــاجـــــابــــوا ان ذا", "خـــــــــــطـــــــــــوة أولى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76472	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ويح هَذا الشعب <\|vsep\|> كَم يَلقى العَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهوَ لا يَدري <\|vsep\|> يخدم الانسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ الوَطنا <\|vsep\|> دون ما يجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت عاث الشر في <\|vsep\|> ارضكم طولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجابوا ان ذا <\|vsep\|> خطوة أولى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بثت الاوباء في <\|vsep\|> الشعب وَهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ تخفيها <\|vsep\|> والتقت فيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطوب وَعلل <\|vsep\|> لست احصيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت سيف الموت في الش <\|vsep\|> عب مَسلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجابوا ان ذا <\|vsep\|> خطورة اولى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِعتَراني الشك في <\|vsep\|> الأَمر عَلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> انني وَحدي <\|vsep\|> وَِذا بي ابصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشعب عَلى <\|vsep\|> لوحة اللحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت هَل أَبصَرتم الن <\|vsep\|> عشَ مَحمولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "جـاؤوا بـثـوب الخـز فـي مـشيتهم", "درس مــجـانـا للفـتـاة الراقـصـة", "واِسـتَـنـقَـصوا ما دونه فاِستنقصت", "هـم سـلفـا حَـتّى العقول الناقصة", "امــا وَقَــد امـسـوا لديـنـا سـبـة", "فــي جــنـسـنـا تـلقـاء الاقـمـصـة", "فـاعـمل إِلى تمزيقها واتحف بها", "تنور من يَشكو اللَيالي القارصة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76468	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_5\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> جاؤوا بثوب الخز في مشيتهم <\|vsep\|> درس مجانا للفتاة الراقصة </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِستَنقَصوا ما دونه فاِستنقصت <\|vsep\|> هم سلفا حَتّى العقول الناقصة </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما وَقَد امسوا لدينا سبة <\|vsep\|> في جنسنا تلقاء الاقمصة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "انزلت عَن رمس من حنت له", "جانبا من دمعها المنسكب", "وضهيض في مقبرة تَشكو له", "مـا تـقـاسـي بعده من تعب", "ثـم لَم تَـلبِث وَقَد غازلها", "ان رات ذا قـطـعة من ذهب", "فـاِسـتَشارَت قَلبها ثُمَّ أَشا", "رَت له إِذ كانَ تحت الطلب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76464	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> انزلت عَن رمس من حنت له <\|vsep\|> جانبا من دمعها المنسكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضهيض في مقبرة تَشكو له <\|vsep\|> ما تقاسي بعده من تعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم لَم تَلبِث وَقَد غازلها <\|vsep\|> ان رات ذا قطعة من ذهب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "يَقول ابن باريز منتسبا لها", "وَله الحــــــق بـــــاريـــــز لي", "وَيـنـشد في القوم انشودة ال", "امـانـي وَعـنـوانها الكون لي", "فــكـن لمـرامـيـه مُـسـتَـيـقِـظـاً", "وقـل مـا ابـن تـونس تونس لي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76460	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يَقول ابن باريز منتسبا لها <\|vsep\|> وَله الحق باريز لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَينشد في القوم انشودة ال <\|vsep\|> اماني وَعنوانها الكون لي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا زهرة الروض ما لي", "أَراكَ فَــــوقَ اللحــــود", "وَطــالَمــا عـفـت قَـبـلا", "حَــتّــى ريــاض الخــدود", "يــا زهــرة جــنـدَلوهـا", "حَـتّـى بَـكـاهـا القَـضيب", "يــا لَيــتـهـم صـدروهـا", "ايــن المــقـام يَـطـيـب", "حــيــث الأَحِـبَّةـ يَـرمـي", "بـهـا الحَـبـيب الحَبيب", "وجــودهــا لَيــسَ فــيــه", "غـيـر الرضـى بـالوجود", "وان اردت شـــــهـــــودا", "فـالحـب بـعـض الشـهـود", "لا تَـبـعَثي الطيب اني", "اراكَ زيـــنـــة نـــعـــش", "لديـــك جـــســـم وَلكـــن", "بـه إِلى القَـبـر نَـمشي", "ايــن الفــؤوس احــالَت", "مــا بــعــثــرتـه لرفـش", "فَــلا تَــكـونـي جـمـالا", "عَـــلى صـــدور الرقــود", "وانـــت اجـــمـــل وقـــع", "اليــكَ بــيــنَ النـهـود", "هَــل مــلك الحــي حَـتّـى", "رايـت فـي الميت اهلا", "أَم هَـــل وجـــدت لديــه", "عـيـش السَـكـيـنـة سهلا", "مَهـلا وَلا تـفـجـعـيـنا", "بــمــا تــوخـيـت مـهـلا", "وان اردت انــتــقــالا", "إِلى نَــعــيــم الخــلود", "فَــحــدثــي عَـن شَـبـابـي", "وَعَـن يَـدي فـي القـيود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76456	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا زهرة الروض ما لي <\|vsep\|> أَراكَ فَوقَ اللحود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطالَما عفت قَبلا <\|vsep\|> حَتّى رياض الخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زهرة جندَلوها <\|vsep\|> حَتّى بَكاها القَضيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتهم صدروها <\|vsep\|> اين المقام يَطيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الأَحِبَّة يَرمي <\|vsep\|> بها الحَبيب الحَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجودها لَيسَ فيه <\|vsep\|> غير الرضى بالوجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان اردت شهودا <\|vsep\|> فالحب بعض الشهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَبعَثي الطيب اني <\|vsep\|> اراكَ زينة نعش </\|bsep\|> <\|bsep\|> لديك جسم وَلكن <\|vsep\|> به ِلى القَبر نَمشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اين الفؤوس احالَت <\|vsep\|> ما بعثرته لرفش </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَكوني جمالا <\|vsep\|> عَلى صدور الرقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانت اجمل وقع <\|vsep\|> اليكَ بينَ النهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل ملك الحي حَتّى <\|vsep\|> رايت في الميت اهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم هَل وجدت لديه <\|vsep\|> عيش السَكينة سهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهلا وَلا تفجعينا <\|vsep\|> بما توخيت مهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان اردت انتقالا <\|vsep\|> ِلى نَعيم الخلود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســبــرت حَــيــاة النــاس حَـتّـى كـأَنَّنـي", "وكـــل فَـــتــى فــوق الثَــرى تــوامــان", "فــادركــت ان العــيــش ســر مـطـلسـهـم", "وَتـــفـــســيــره ان الحَــيــاة أَمــانــي", "رايت الفَتى في المَهد يَبكي إِذا رأى", "غــلامــا عَـلى سـاقـيـه يَـزهـو وَيـطـرب", "وَعــايـنـت هَـذا يـذرف الدمـع عـنـدمـا", "يَــرى غــيــره يَــجــري بــبـطـء وَيَـلعَـب", "وَهَـــذا يـــســب الحــظ ســبــا إِذا رأى", "رجــالا يَــرى مــن دونــهــم يــتــعــذب", "ولمـــا تـــامـــلت المَـــدامــع كــلهــا", "وَحـــللت مـــا جـــادَت بِهِ مـــن مــعــان", "عــلمــت بــان العــيــش ســر مــطــلســم", "وَتَـــفـــســيــره ان الحَــيــاة أَمــانــي", "ارى طـــفـــلة فـــي حـــضــن ام ولوعــة", "بــهــا وَهــيَ فــي تَـقـبـيـلهـا تَـتَـنـوع", "تُــحــاوِل أَن تــجـنـي ثـمـار نـشـاطـهـا", "بــكــل قـواهـا وَهـيَ فـي الوقـت تـزرع", "وَتَــرمــي الى تَــوديــعـهـا لعـريـسـهـا", "إِذا لَم يَــكــن مــن بـعـد هـو المـودع", "هــنــاك تــعــلمــت المــحــبـة وَالرَجـا", "وَأَدركـــت أَنـــي قَــد عــرفــت زَمــانــي", "وَقـــلت بـــأن العــيــش ســر مــطــلســم", "وَتَـــفـــســيــره ان الحَــيــاة أَمــانــي", "يــطــالبــنــا بــالقــوت فـاقـد قـوتـه", "وَبــالبـرنـس البـالي فَـريـسـة كـانـون", "وَيـــجـــهـــد كـــل نـــفـــســه لحــصــوله", "عَــلى غــايــة كـل بـهـا خـيـر مـفـتـون", "وَلولا التـمـنـي مـا اسـتـطاعا تغلبا", "عَـلى سـطوة الايام في الموضع الدون", "وَلمـا دنـا الاثـنـان مـنـي جـعـلت من", "مَــكــانـيـهـمـا بـيـن الانـام مَـكـانـي", "وَأَيــقــنــت أَنَّ العــيــش ســر مــطـلسـم", "وَتَـــفـــســيــره ان الحَــيــاة أَمــانــي", "يَــعـود الطَـبـيـب الدار وَهـيَ كَـئيـبـة", "إِلى عــلة الســاعــي لهـا بِـحَـيـاتـهـا", "وَيــشــخــص وجــه الام يــنــضــب لونــه", "وَحـــدث عَـــلى أَولادهــا وَبَــنــاتــهــا", "وَلَولا الامــانـي مـا رايـنـا تـجـلدا", "أَرانـا رسـوخـا فـي العَـقـيـدة ذاتـها", "وَعــلمــنــي ســر الحَــيــاة شــخــوصـهـم", "له وَهُــوَ فــيــمــا قَــد دَهـاه يُـعـانـي", "فــحــقــقــت أَن العــيــش ســر مــطـلسـم", "وَتَـــفـــســيــره ان الحَــيــاة أَمــانــي", "تَــرى أمــة بــالشــرق وَهــيَ فَــريــســة", "شَـقـيـقـاتـهـا تـدمـي القـلوب قـيودها", "فَــتَـمـضـي مـع الآمـال للغـايـة الَّتـي", "تَــراهــا إِلى عــيـش الوئام تَـقـودهـا", "وَتـــنـــدب كــل حــظ أخــرى وَتَــرتَــجــي", "اليـهـا خـلاصـا يـوم تـقـوى جـهـودهـا", "اليـسَ الولا يـملي علينا أن ارفعوا", "حــجــاب تــوانــيــكــم بــغـيـر تـوانـي", "أَلَم يــمــل أَنَّ العــيــش ســر مــطـلسـم", "وَتَـــفـــســيــره ان الحَــيــاة أَمــانــي", "أَتَــيــت بــقــنــديــلي وَأَظــهـرت نـوره", "إِلى كـــل مـــن يَــشــكــو إِلى ظــلامــا", "فـــاغـــمـــض كـــل عــيــنــه وَتــحــولوا", "وَقــالوا عــلامـا الانـتـبـاه عَـلامـا", "فـأطـفـأت قَـنـديـلي وَأَبـقـيـت عـنـدهـم", "ثــبــاتــي إلى يــوم أعـيـد الكَـلامـا", "وَلمــا رأيـت النـاس فـي لَيـلهـم وَقَـد", "خــلوت بِــنَــفـسـي فـي الظَـلام ثَـوانـي", "تــيــقــنــت أَنَّ العــيــش ســر مــطـلسـم", "وَتَـــفـــســيــره ان الحَــيــاة أَمــانــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76452	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سبرت حَياة الناس حَتّى كأَنَّني <\|vsep\|> وكل فَتى فوق الثَرى توامان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فادركت ان العيش سر مطلسهم <\|vsep\|> وَتفسيره ان الحَياة أَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رايت الفَتى في المَهد يَبكي ِذا رأى <\|vsep\|> غلاما عَلى ساقيه يَزهو وَيطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعاينت هَذا يذرف الدمع عندما <\|vsep\|> يَرى غيره يَجري ببطء وَيَلعَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذا يسب الحظ سبا ِذا رأى <\|vsep\|> رجالا يَرى من دونهم يتعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تاملت المَدامع كلها <\|vsep\|> وَحللت ما جادَت بِهِ من معان </\|bsep\|> <\|bsep\|> علمت بان العيش سر مطلسم <\|vsep\|> وَتَفسيره ان الحَياة أَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ارى طفلة في حضن ام ولوعة <\|vsep\|> بها وَهيَ في تَقبيلها تَتَنوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُحاوِل أَن تجني ثمار نشاطها <\|vsep\|> بكل قواها وَهيَ في الوقت تزرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرمي الى تَوديعها لعريسها <\|vsep\|> ِذا لَم يَكن من بعد هو المودع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك تعلمت المحبة وَالرَجا <\|vsep\|> وَأَدركت أَني قَد عرفت زَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقلت بأن العيش سر مطلسم <\|vsep\|> وَتَفسيره ان الحَياة أَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطالبنا بالقوت فاقد قوته <\|vsep\|> وَبالبرنس البالي فَريسة كانون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيجهد كل نفسه لحصوله <\|vsep\|> عَلى غاية كل بها خير مفتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلولا التمني ما استطاعا تغلبا <\|vsep\|> عَلى سطوة الايام في الموضع الدون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلما دنا الاثنان مني جعلت من <\|vsep\|> مَكانيهما بين الانام مَكاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيقنت أَنَّ العيش سر مطلسم <\|vsep\|> وَتَفسيره ان الحَياة أَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعود الطَبيب الدار وَهيَ كَئيبة <\|vsep\|> ِلى علة الساعي لها بِحَياتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيشخص وجه الام ينضب لونه <\|vsep\|> وَحدث عَلى أَولادها وَبَناتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا الاماني ما راينا تجلدا <\|vsep\|> أَرانا رسوخا في العَقيدة ذاتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعلمني سر الحَياة شخوصهم <\|vsep\|> له وَهُوَ فيما قَد دَهاه يُعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحققت أَن العيش سر مطلسم <\|vsep\|> وَتَفسيره ان الحَياة أَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى أمة بالشرق وَهيَ فَريسة <\|vsep\|> شَقيقاتها تدمي القلوب قيودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَمضي مع المال للغاية الَّتي <\|vsep\|> تَراها ِلى عيش الوئام تَقودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتندب كل حظ أخرى وَتَرتَجي <\|vsep\|> اليها خلاصا يوم تقوى جهودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليسَ الولا يملي علينا أن ارفعوا <\|vsep\|> حجاب توانيكم بغير تواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم يمل أَنَّ العيش سر مطلسم <\|vsep\|> وَتَفسيره ان الحَياة أَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَيت بقنديلي وَأَظهرت نوره <\|vsep\|> ِلى كل من يَشكو ِلى ظلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاغمض كل عينه وَتحولوا <\|vsep\|> وَقالوا علاما الانتباه عَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأطفأت قَنديلي وَأَبقيت عندهم <\|vsep\|> ثباتي لى يوم أعيد الكَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلما رأيت الناس في لَيلهم وَقَد <\|vsep\|> خلوت بِنَفسي في الظَلام ثَواني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَـرى نـشـاة لا تَـسـتَـقيم فَنَكتَفي", "بـسـب اللَيـالي أَو صـروف الزَمان", "وَنغمض عَن أَخلاقنا الطرف عندما", "نَــراهـا مـصـابـا ظـاهـرا لعـيـان", "أَيــنـبـت نـشـء صـالح فـوق تـربـة", "بـدار بـهـا الزوجـان يـخـتـصـمان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76448	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نَرى نشاة لا تَستَقيم فَنَكتَفي <\|vsep\|> بسب اللَيالي أَو صروف الزَمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنغمض عَن أَخلاقنا الطرف عندما <\|vsep\|> نَراها مصابا ظاهرا لعيان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لا تَـلومـوا الدهـر فـي أَعـمـاله", "لَيــسَ للدهــر ســوى تــلك العـبـر", "وافـحـصـوا أَعـمـالكـم كَي تبصروا", "شــؤمــهـا يَـبـدو عـيـانـا للبـصـر", "كـــلمـــا فــكــر فــيــكــم مــصــلح", "عــاد تــصـلي رأسـه بـعـض الفـكـر", "رب ذي نـــصـــح رمــى أَخــلاقــكــم", "فـاِنـثَـنَـيـتُـم عـنـه تَرمون الحجر", "غـــيـــر ان الخــطــب يَــزداد إِذا", "جـال فـي نـشـاتـنـا مـنـا النـظـر", "حــيــث نَــلقـاهـم كَـمـا سـوف تَـرى", "فــي حَــيــاة هــي أَسـبـاب الخـطـر", "حــب ابــراهــيــم فــي يــوم مَـضـى", "زَيــنــبــا وَالحــســن ضـمـت زيـنـب", "ابــصــرت فــيــه جَــمــالا مــسـهـا", "مــهــا فــي قــلب ضَــعــيــف عـقـرب", "جــس كــل مــنــهــمــا نــبــض الَّذي", "اصــبــحــت مــنــه الحَـشـا تَـلتَهِـب", "حـــررا اذ ذاك صـــكـــا كـــتــبــا", "لوحـــه تـــوا بــمــا لا يــكــتــب", "وَمَــــشــــى كــــل ولكــــن تـــركـــا", "مــقــلة تَــزهــو وَعــيــنـا تـنـحـب", "يــحــســبــان اليــوم عــام للقــا", "وَاللقـــا وَيـــلاه لا يـــقـــتــرب", "راح ابــراهــيــم يَــجــري خــبـبـا", "نـحـو دار البـنـت يلقى الوالدا", "طـــــالبـــــا درتــــه مــــن صــــدف", "نـــاظـــرا للرد شـــكـــلا اســودا", "مُــســتَــعــيـنـا بـالَّذي يـعـرف فـي", "نــفــســه ان رام ان يــســتـرشـدا", "مـــعـــمـــلا فـــكــرتــه فــي شــرف", "حــاســبــا أَقــوى شَــفــيـع سـؤددا", "نـــاظِـــرا حــســنــه فــي مــرآتــه", "وَهُـــوَ لا زالَ ظَـــريــفــا امــردا", "راقِـــصـــا للعــرس مــن فــرحــتــه", "وَبِهِ أَســــعَــــد عــــيــــش واجِــــدا", "لَم يــكــد يــســمــعــه يــذكــرهــا", "وَجــــلا حَــــتّــــى ازاحَ الوجــــلا", "رافِــضــا مــطــلبــه مــســتـنـكـفـا", "هــادمــا للطــفـل ذاك الهـيـكـلا", "قـــارئا فـــيـــه وَفـــيــهــا انــه", "غــيــر كـفـء نـاقـمـا مُـسـتَـثـقِـلا", "لاعِــــنــــا جـــرأتـــه فـــي طـــلب", "شــاهــد الســخــط بــه وَالخــطــلا", "مــظــهــرا عـجـبـا له مـسـتـكـبـرا", "مــســتــلذا فــيــه ذاك الخــيــلا", "ضــاربـا صـفـحـا عَـلى مـا ضـم مـا", "بــيــن طــيــات اللَيــالي غـافِـلا", "دخــــل الوالد للبــــيــــت وَفــــي", "وَجــــهــــه آيـــات غـــش بـــاديـــة", "مــعــلنــا للبــنــت مــا ازعــجــه", "حــاســبــا فــيـه وجـود الدامـيـة", "ليــــس يَـــرضـــاهـــا له اذ انـــه", "مــفــلس يَــمــشــي بـهـا للهـاويَـة", "وَلَقَـــد وافـــاه قـــبـــلا احــمــد", "بـاذلا فـيـهـا المـهـور الغالية", "وَهُــوَ قَــد اعــطــاه ايــاهـا وَفـي", "مـثـله تَـسـعـى الفَـتـاة الغـانية", "لَيـسَ يَـعـنـيـه اِرتَـضَـت اعـمال من", "بـاعـهـا ام لم تـكـن بـالراضـيـة", "ســـمـــعــت زيــنــب مــا فــاه بــه", "والد يــحــســبـهـا مـثـل الجـمـاد", "فـاِسـتَـعـانَـت بـالبـكـا عَـن لومـه", "وَهُـوَ فـي دمـعـتـهـا يَلقى العناد", "لســت أَرضــى غــيـر ابـراهـيـم لي", "قــولهــا وهــو ســداد فــي ســداد", "فــاِتــركـونـي انـتـخـب زَوجـي وَلا", "تَــمــنَــعــونـي انـنـي لسـت جـمـاد", "انـــه نـــصــفــي فَــلا يَــخــتــاره", "غــيـر نـصـفـي تـلك آراء الرشـاد", "ثــوب قــطــن وَالهَــنــا أليـق بـي", "مـن نـسـيـج الخز في ثوب الحداد", "أَبــرق الوالد مــدفــوعــا بــمــا", "قَـد رأى مـن لهـجـة فيها الصَواب", "واِسـتَـوى يَـحـتـال فـي تَـعـذيـبـها", "واجـدا روح انـتـقـام في العَذاب", "وَهــيَ لا تـسـمـعـهـم فـي بـيـتـهـا", "غـيـر أَصـوات البـكـا والانـتحاب", "صـــدرهـــا رحـــب وَفـــي طــيــاتــه", "حــب ابــراهـيـم اتـمـام النـصـاب", "ان يَــقــولوا حــاولي نــســيـانـه", "زاد فـي أَحـشـائهـا مـنـه اضطراب", "أَو أَرادَت بــالَّتــي اقــنــاعــهــم", "قـابـلوا الحـجـة مـنـها بالسباب", "حــمــلوهــا وَهـيَ رمـز اللطـف مـا", "لَيـسَ فـي امـكـانـهـا أَن تَـسـتَطيع", "اعــمـلوا المـنـجـل فـي زهـرتـهـا", "جــنـدَلوهـا بـيـن أَوراق الرَبـيـع", "واِســتَــبـاحـوا صـنـعـهـم تـبـا له", "فـي عـصـور نـحـن فـيـهـا من صَنيع", "لَيــتَ شــعــري أَي نــفــس لا تَــرى", "ذلة فــي ذلك الأَمــر الفَــظــيــع", "أَي شــخــص لا يَــرى الخـنـجـر فـي", "قَـلبـه أَولى بـذا الصـنع الشَنيع", "وَهُـوَ لا يَـحـتـاج فـي النـاس إِلى", "نـاصـر تـلك المَـبـادي أَو شَـفـيـع", "غــابَــت الشــمــس وَفــيــهــا أَمــل", "لوجـود البـنـت فـي وقـت الصَـباح", "وَهــيَ قَــد ســارَت إِلى مــخــدعـهـا", "تـعـمـل الجـهـد لاخـمـاد الجـراح", "يــا لَهــا مــن ليــلة لَيـلاء قَـد", "صــرع الجــد بــهــا ذاكَ المُــزاح", "وَإِذا مــا طــلعــت شــمــس الضـحـى", "وَأَعــادَت روح هــاتــيــك البـطـاح", "كــانَــت البــنـت تـلاقـيـهـا وَفـي", "روحــهــا طــعــنـة ذيـاك الكـفـاح", "وَهــيَ كــالمُــعــتــاد الا أنــهــا", "فـي الفَـضا طوعا لأَغراض الرياح", "بــعــد يــوم كــانَ ابــراهـيـمـهـا", "فــوق رمــس ضـمـهـا بـيـن الرمـوس", "حــامِــلا زهـرا بَـديـعـا قَـد حَـوى", "من بَديع الحسن ما تَحوي الغروس", "وَهُــوَ يَــبـكـي ربـة الحـسـن الَّتـي", "بــعــده أَمــسَـت إِلى الدود عـروس", "لاعــنــا أَخــلاقـنـا مُـسـتَـبـشـعـا", "عـــادة آبـــاءنــا كــانَــت تــدوس", "هَــكَــذا أَمــسَــت تــنــاجــي روحــة", "روحــهــا بــيـن انـقـبـاض وَعـبـوس", "يــجــمــع الأزهـار لكـن يـا تـرى", "للتــي فــي قــبـرهـا أَم للشـمـوس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76444	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَلوموا الدهر في أَعماله <\|vsep\|> لَيسَ للدهر سوى تلك العبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافحصوا أَعمالكم كَي تبصروا <\|vsep\|> شؤمها يَبدو عيانا للبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما فكر فيكم مصلح <\|vsep\|> عاد تصلي رأسه بعض الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب ذي نصح رمى أَخلاقكم <\|vsep\|> فاِنثَنَيتُم عنه تَرمون الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير ان الخطب يَزداد ِذا <\|vsep\|> جال في نشاتنا منا النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث نَلقاهم كَما سوف تَرى <\|vsep\|> في حَياة هي أَسباب الخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حب ابراهيم في يوم مَضى <\|vsep\|> زَينبا وَالحسن ضمت زينب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابصرت فيه جَمالا مسها <\|vsep\|> مها في قلب ضَعيف عقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جس كل منهما نبض الَّذي <\|vsep\|> اصبحت منه الحَشا تَلتَهِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حررا اذ ذاك صكا كتبا <\|vsep\|> لوحه توا بما لا يكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَشى كل ولكن تركا <\|vsep\|> مقلة تَزهو وَعينا تنحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحسبان اليوم عام للقا <\|vsep\|> وَاللقا وَيلاه لا يقترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح ابراهيم يَجري خببا <\|vsep\|> نحو دار البنت يلقى الوالدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالبا درته من صدف <\|vsep\|> ناظرا للرد شكلا اسودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُستَعينا بالَّذي يعرف في <\|vsep\|> نفسه ان رام ان يسترشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> معملا فكرته في شرف <\|vsep\|> حاسبا أَقوى شَفيع سؤددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناظِرا حسنه في مرته <\|vsep\|> وَهُوَ لا زالَ ظَريفا امردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقِصا للعرس من فرحته <\|vsep\|> وَبِهِ أَسعَد عيش واجِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يكد يسمعه يذكرها <\|vsep\|> وَجلا حَتّى ازاحَ الوجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رافِضا مطلبه مستنكفا <\|vsep\|> هادما للطفل ذاك الهيكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قارئا فيه وَفيها انه <\|vsep\|> غير كفء ناقما مُستَثقِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاعِنا جرأته في طلب <\|vsep\|> شاهد السخط به وَالخطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مظهرا عجبا له مستكبرا <\|vsep\|> مستلذا فيه ذاك الخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاربا صفحا عَلى ما ضم ما <\|vsep\|> بين طيات اللَيالي غافِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دخل الوالد للبيت وَفي <\|vsep\|> وَجهه يات غش بادية </\|bsep\|> <\|bsep\|> معلنا للبنت ما ازعجه <\|vsep\|> حاسبا فيه وجود الدامية </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس يَرضاها له اذ انه <\|vsep\|> مفلس يَمشي بها للهاويَة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد وافاه قبلا احمد <\|vsep\|> باذلا فيها المهور الغالية </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُوَ قَد اعطاه اياها وَفي <\|vsep\|> مثله تَسعى الفَتاة الغانية </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ يَعنيه اِرتَضَت اعمال من <\|vsep\|> باعها ام لم تكن بالراضية </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعت زينب ما فاه به <\|vsep\|> والد يحسبها مثل الجماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِستَعانَت بالبكا عَن لومه <\|vsep\|> وَهُوَ في دمعتها يَلقى العناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أَرضى غير ابراهيم لي <\|vsep\|> قولها وهو سداد في سداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاِتركوني انتخب زَوجي وَلا <\|vsep\|> تَمنَعوني انني لست جماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انه نصفي فَلا يَختاره <\|vsep\|> غير نصفي تلك راء الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثوب قطن وَالهَنا أليق بي <\|vsep\|> من نسيج الخز في ثوب الحداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبرق الوالد مدفوعا بما <\|vsep\|> قَد رأى من لهجة فيها الصَواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِستَوى يَحتال في تَعذيبها <\|vsep\|> واجدا روح انتقام في العَذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيَ لا تسمعهم في بيتها <\|vsep\|> غير أَصوات البكا والانتحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدرها رحب وَفي طياته <\|vsep\|> حب ابراهيم اتمام النصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يَقولوا حاولي نسيانه <\|vsep\|> زاد في أَحشائها منه اضطراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو أَرادَت بالَّتي اقناعهم <\|vsep\|> قابلوا الحجة منها بالسباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملوها وَهيَ رمز اللطف ما <\|vsep\|> لَيسَ في امكانها أَن تَستَطيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعملوا المنجل في زهرتها <\|vsep\|> جندَلوها بين أَوراق الرَبيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> واِستَباحوا صنعهم تبا له <\|vsep\|> في عصور نحن فيها من صَنيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ شعري أَي نفس لا تَرى <\|vsep\|> ذلة في ذلك الأَمر الفَظيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَي شخص لا يَرى الخنجر في <\|vsep\|> قَلبه أَولى بذا الصنع الشَنيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُوَ لا يَحتاج في الناس ِلى <\|vsep\|> ناصر تلك المَبادي أَو شَفيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابَت الشمس وَفيها أَمل <\|vsep\|> لوجود البنت في وقت الصَباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيَ قَد سارَت ِلى مخدعها <\|vsep\|> تعمل الجهد لاخماد الجراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَها من ليلة لَيلاء قَد <\|vsep\|> صرع الجد بها ذاكَ المُزاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا ما طلعت شمس الضحى <\|vsep\|> وَأَعادَت روح هاتيك البطاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت البنت تلاقيها وَفي <\|vsep\|> روحها طعنة ذياك الكفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيَ كالمُعتاد الا أنها <\|vsep\|> في الفَضا طوعا لأَغراض الرياح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد يوم كانَ ابراهيمها <\|vsep\|> فوق رمس ضمها بين الرموس </\|bsep\|> <\|bsep\|> حامِلا زهرا بَديعا قَد حَوى <\|vsep\|> من بَديع الحسن ما تَحوي الغروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُوَ يَبكي ربة الحسن الَّتي <\|vsep\|> بعده أَمسَت ِلى الدود عروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاعنا أَخلاقنا مُستَبشعا <\|vsep\|> عادة باءنا كانَت تدوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَكَذا أَمسَت تناجي روحة <\|vsep\|> روحها بين انقباض وَعبوس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خــذي بــيــدي وَيــلاه قــد مــلأت صــدري", "خــطــوب اتــت مــن حـيـث أَدري وَلا أَدري", "دخـــلت غـــمـــار الحـــرب والحــق واضــح", "وَغـادَرتـهـا وَالحَـق قَـد صـارَ فـي القـبر", "مــددت يَــدي نــحــو السَــلام فــاصــبـحـت", "تــحــط الدواهــي كــل ويــل عَــلى ظـهـري", "أَنـا الشـرق يَـكـفـي أَن يَـكـون بِـجـانِـبي", "مــن اللَه نــصــر للرجــوع مــع النــصــر", "أَنـا الغـر لمـا ان اديـرت رحـى الوغـى", "أَنــا الغــر لا بـل لسـت وَاللَه بـالغـر", "فَــمــا هُــوَ ذَنـبـي يـا سَـمـاء وَمـا الَّذي", "أَتـــيـــت لاغــدو أكــلة الرخ وَالنــســر", "وَعَهـدي بِـنَـفـسـي فـي المَـعـالي مـمـتـعـا", "وَعَهـدي بِـنَـفـسـي فـي الكَمال وَفي اليسر", "أَتَــطــمَــع أَوطــان البَــســيــطــة كــلهــا", "لتــســقـيـنـي جـامـا مـن الحـنـضـل المـر", "أَتَــرجــو مَــمــاتــي كَــي تَـعـيـش سـعـيـدة", "عَـلى الأَرضِ شَهـرا أَو نـهـارا من الشهر", "فـــكـــلا وكــلا لَيــسَ بــالسَهــلِ هَــكَــذا", "ذبــــول حَـــيـــاتـــي دون ذنـــب ولا وزر", "وليـــس بـــســـهـــل أَن تــحــطــم دوحــتــي", "بــفــأس تــأَتــي مــن خــداع ومــن مــكــر", "أَمِــثــلي جــديــر بــالإِهــانــة وَالشَـقـا", "وَفـــي جـــســدي روح المــعــزة وَالفــخــر", "أَمِــثــلي يَــكــون العــبـد تـلك عَـجـيـبـة", "وايــن اذن مــن صــار فــي مـنـصـب الحـر", "أَيــمــكــن أَن أَغــدو الأَســيـر وَمـقـلتـي", "تــشــاهــد فــي الأَوكــار حـريـة الطـيـر", "اذن فــاِنــزلي فَــوقــي صــواعــق نــقـمـة", "فـــخـــيــر لدي المــوت مــن ذلك الاســر", "اذن فــاحــرقــيــنــي يــا سَـمـاء بـوابـل", "مــن النــار ان انـلار أَهـوَن فـي الضـر", "فَــــلا وَالَّذي عــــلاك لا تـــتـــعـــجـــلي", "وَلَو كانَ سيري اليوم في المسلك الوعر", "ســأبــدي لك البــرهــان مــهــلا فـإِنَّنـي", "اشـــد إِذا حـــان الزَمــان مــن الصــخــر", "ســأَجــعَــل أَبــطــالي الأَعِــزاء مــنــزرا", "يـحـيـط بـهـذا القـطـر انـعم بذا القطر", "ســأَكــتــب فــي هَــذا الفَــضــاء بــأَحــرف", "مـن النـار نـحـو المـجـد أَو هوة القهر", "وَيَـــكـــفــي دَليــلا أن بــالشــرق جــذوة", "لاخـمـادهـا بـالوابـل اليـوم قـد تـزري", "تـــؤج بـــأَرواح بـــهـــا الغــيــظ نــازِل", "وَلَولاه مـا أَبـقَت لنا القلب في الصدر", "الســـت أَنـــا قـــولي الســـت أَنــا الَّذي", "تــضـاء بـه الدنـيـا إِلى مـطـلع الفـجـر", "الســـت أَنـــا مــن كــل ديــن تَــطــايــرَت", "شـــرارتـــه مــنــي إِلى البــر وَالبَــحــرِ", "الســت أَنــا مــن صــافــحــتــك يــمــيـنـه", "وَقَـد كـانَ من في الكَون من تحتنا يسري", "نـــعـــم وَإِذا فــارقــتــنــا تــعــاسَــتــي", "فَـــلا بـــد مــن عــود إِلى ذلك العــصــر", "فــمــدي يــدا واِســتــقــبــليـنـي فـإِنَّنـي", "اليــك اخــف الســيــر بــل انَّنــي أَجــري", "حَــبــيــبـتـي الاولى لَقَـد طـالَ بـيـنَـنـا", "زَمـان النَـوى هَـل تـذكـريـن صـفـا الدهر", "وَقَــد حــانَ ان القــاك وَالثــغــر بـاسـم", "وَكَــم لي مــن الأَفـراح فـي ذلك الثـغـر", "الا أَيُّهـــا الشـــرقــي هــل مــن تــأثــر", "يــحــرك ذاكَ القــلب يَــكـفـي مـن الذعـر", "وَهَـــل لَك مـــن هــذي الرَزايــا مــنــبــه", "وَهَــل لَكَ عــنــد المــدلهــمــات مـن عـذر", "إِلى القـبـة الزَرقـاء سـعيا إِلى السَما", "إِلى مــجــلس مـا بـيـنَ انـجـمـهـا الزهـر", "تــعــلق بــأَســبــاب المَــعــالي فــانـمـا", "اليك العلى تبدي الرضا لا إِلى الغير", "وَقــطــع يــدا أَمــسَــت تــقــطــع بـالمَـدى", "فـــــؤادك يـــــا لِلَّه مــــن ذلك الأَمــــر", "هـي الغَـفـلة العـظـمـى تـفـاقـم خـطـبـها", "فَـنـابـك مـنـهـا الخسر أَعظَم بذا الخسر", "هــي الدهــشــة الكــبـرى فـامـا زوالهـا", "وامــا زوال الشـرق فـي غـصـنـة الزهـري", "فــقــل أَيُّهــا الانـسـان هـل انـت نـاقـم", "وَهَـل أَنـتَ راضـي كـيـفـمـا كـنـت فـي خسر", "خـذ الشـعـر واقـرا ان فـي الشـعر حكمة", "وان أَنـتَ لم تـعـمـل فـويـلي عَـلى شـعري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76440	أبو بكر التونسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1306	العصر الحديث	تونس	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خذي بيدي وَيلاه قد ملأت صدري <\|vsep\|> خطوب اتت من حيث أَدري وَلا أَدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> دخلت غمار الحرب والحق واضح <\|vsep\|> وَغادَرتها وَالحَق قَد صارَ في القبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مددت يَدي نحو السَلام فاصبحت <\|vsep\|> تحط الدواهي كل ويل عَلى ظهري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الشرق يَكفي أَن يَكون بِجانِبي <\|vsep\|> من اللَه نصر للرجوع مع النصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الغر لما ان اديرت رحى الوغى <\|vsep\|> أَنا الغر لا بل لست وَاللَه بالغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما هُوَ ذَنبي يا سَماء وَما الَّذي <\|vsep\|> أَتيت لاغدو أكلة الرخ وَالنسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَهدي بِنَفسي في المَعالي ممتعا <\|vsep\|> وَعَهدي بِنَفسي في الكَمال وَفي اليسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَطمَع أَوطان البَسيطة كلها <\|vsep\|> لتسقيني جاما من الحنضل المر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَرجو مَماتي كَي تَعيش سعيدة <\|vsep\|> عَلى الأَرضِ شَهرا أَو نهارا من الشهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلا وكلا لَيسَ بالسَهلِ هَكَذا <\|vsep\|> ذبول حَياتي دون ذنب ولا وزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس بسهل أَن تحطم دوحتي <\|vsep\|> بفأس تأَتي من خداع ومن مكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمِثلي جدير بالِهانة وَالشَقا <\|vsep\|> وَفي جسدي روح المعزة وَالفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمِثلي يَكون العبد تلك عَجيبة <\|vsep\|> واين اذن من صار في منصب الحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيمكن أَن أَغدو الأَسير وَمقلتي <\|vsep\|> تشاهد في الأَوكار حرية الطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذن فاِنزلي فَوقي صواعق نقمة <\|vsep\|> فخير لدي الموت من ذلك الاسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذن فاحرقيني يا سَماء بوابل <\|vsep\|> من النار ان انلار أَهوَن في الضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا وَالَّذي علاك لا تتعجلي <\|vsep\|> وَلَو كانَ سيري اليوم في المسلك الوعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأبدي لك البرهان مهلا فِنَّني <\|vsep\|> اشد ِذا حان الزَمان من الصخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَجعَل أَبطالي الأَعِزاء منزرا <\|vsep\|> يحيط بهذا القطر انعم بذا القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَكتب في هَذا الفَضاء بأَحرف <\|vsep\|> من النار نحو المجد أَو هوة القهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَكفي دَليلا أن بالشرق جذوة <\|vsep\|> لاخمادها بالوابل اليوم قد تزري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤج بأَرواح بها الغيظ نازِل <\|vsep\|> وَلَولاه ما أَبقَت لنا القلب في الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> الست أَنا قولي الست أَنا الَّذي <\|vsep\|> تضاء به الدنيا ِلى مطلع الفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> الست أَنا من كل دين تَطايرَت <\|vsep\|> شرارته مني ِلى البر وَالبَحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الست أَنا من صافحتك يمينه <\|vsep\|> وَقَد كانَ من في الكَون من تحتنا يسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم وَِذا فارقتنا تعاسَتي <\|vsep\|> فَلا بد من عود ِلى ذلك العصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمدي يدا واِستقبليني فِنَّني <\|vsep\|> اليك اخف السير بل انَّني أَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبيبتي الاولى لَقَد طالَ بينَنا <\|vsep\|> زَمان النَوى هَل تذكرين صفا الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد حانَ ان القاك وَالثغر باسم <\|vsep\|> وَكَم لي من الأَفراح في ذلك الثغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا أَيُّها الشرقي هل من تأثر <\|vsep\|> يحرك ذاكَ القلب يَكفي من الذعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل لَك من هذي الرَزايا منبه <\|vsep\|> وَهَل لَكَ عند المدلهمات من عذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى القبة الزَرقاء سعيا ِلى السَما <\|vsep\|> ِلى مجلس ما بينَ انجمها الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلق بأَسباب المَعالي فانما <\|vsep\|> اليك العلى تبدي الرضا لا ِلى الغير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقطع يدا أَمسَت تقطع بالمَدى <\|vsep\|> فؤادك يا لِلَّه من ذلك الأَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الغَفلة العظمى تفاقم خطبها <\|vsep\|> فَنابك منها الخسر أَعظَم بذا الخسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الدهشة الكبرى فاما زوالها <\|vsep\|> واما زوال الشرق في غصنة الزهري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل أَيُّها الانسان هل انت ناقم <\|vsep\|> وَهَل أَنتَ راضي كيفما كنت في خسر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَمَــدَّ مِـن رَحـلِ العَـطـاطِ وَرَدنَهُ", "وَقَدَ النَجومَ عَلى المَغارِبِ دُفَّعُ", "أَدلى غُـلامـي دَلوَهُ يَـبـغي بِها", "وَشـلاً لِيَـنـشَـحَ قَـلبَ صـادٍ يَهلَعُ", "فَـأَتَـت بِـنَـسـجِ العَـنكَبوتِ كَأَنَّهُ", "ثَـوبُ المَـقامِ عَلى العِصِيِّ مُشَرَّعُ", "فَـلَوى الرَشـاءَ وَطَرَت فَوقَ شَمَلَّةٍ", "وَجـنـاءَ دانِـيَـةِ المِـراحِ تَـلَذَّعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31444	المَعّان بن روق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/833	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمَدَّ مِن رَحلِ العَطاطِ وَرَدنَهُ <\|vsep\|> وَقَدَ النَجومَ عَلى المَغارِبِ دُفَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدلى غُلامي دَلوَهُ يَبغي بِها <\|vsep\|> وَشلاً لِيَنشَحَ قَلبَ صادٍ يَهلَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَتَت بِنَسجِ العَنكَبوتِ كَأَنَّهُ <\|vsep\|> ثَوبُ المَقامِ عَلى العِصِيِّ مُشَرَّعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تـعـجـبـت در مـن شـيـبـي فقلت لها", "لا تعجبي فطلوع البدر في السدف", "وزادهـا عـجـبـاً أن رحـت فـي سـمـل", "ومــا درت در أن الدر فـي الصـدف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132033	قمر الدولة بن دواس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2945	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تعجبت در من شيبي فقلت لها <\|vsep\|> لا تعجبي فطلوع البدر في السدف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن صـار مـولاي ذا يـسـار", "فـــإنـــنـــي ذلك المـــقــل", "كالشمس إن زيدت ارتفاعاً", "يــقــصــر فــيــء لهـا وظـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132029	قمر الدولة بن دواس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2945	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ن صار مولاي ذا يسار <\|vsep\|> فنني ذلك المقل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أجملي يا جمل إني", "رجـل مـا فيه قلبه", "أو يـكـن ذاك فإني", "قـمـر ما فيه قلبه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132034	قمر الدولة بن دواس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2945	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أجملي يا جمل ني <\|vsep\|> رجل ما فيه قلبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "لما رأيت المشيب في الشعر الأسود ", "قــــــد لاح صــــــحــــــت واحــــــزنــــــي", "هــــــذا وحـــــق الإله أحـــــســـــبـــــه", "أول خــــيــــط ســــدي مــــن الكــــفــــن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132030	قمر الدولة بن دواس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2945	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لما رأيت المشيب في الشعر الأسود <\|vsep\|> قد لاح صحت واحزني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قـلت لمـن نـادمـنـي ليـلةً", "عـنـد التداني نح قمصانك", "فامتثل المرسوم من وقته", "فقلت عند الصبح قم صانك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132035	قمر الدولة بن دواس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2945	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت لمن نادمني ليلةً <\|vsep\|> عند التداني نح قمصانك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أنـا مـمـن إذا أتـى", "صاحب الدار للكبرى", "تـتـجـافـى جـنـوبـهـم", "كـل وقـت عـن الكـرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132031	قمر الدولة بن دواس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2945	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا ممن ذا أتى <\|vsep\|> صاحب الدار للكبرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هذا ابنُ أَفْلَحَ كاتبٌ", "مُــتَــفَــرِّدٌ بــصـفـاتِهِ", "أَقْــلاَمُهُ مــن غَـيْـرِهِ", "ودواتُهُ مـــن ذاتـــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132036	قمر الدولة بن دواس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2945	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا ابنُ أَفْلَحَ كاتبٌ <\|vsep\|> مُتَفَرِّدٌ بصفاتِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا يظن العدو أن انحنائي", "كـبـر عـنـدمـا عـدمت شبابي", "ضـاع مـني أعز ما كان مني", "فـأنـا ناظر له في التراب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132032	قمر الدولة بن دواس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2945	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يظن العدو أن انحنائي <\|vsep\|> كبر عندما عدمت شبابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وذات لون كـلونـي في تغيره ", " وأدمــع كــدمـوعـي فـي تـحـدرهـا", "سـهـرت ليـلي وبـاتـت لي مـسهرة ", " كأن ناظرها في قلب مسهرها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147584	أبو الهيثم المعري أخو أبي العلاء	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3989	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "البيتان هم القطعة الوحيدة التي أوردها ياقوت من شعر ابي الهيثم في وصف شمعة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وذات لون كلوني في تغيره <\|vsep\|> وأدمع كدموعي في تحدرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "أَمــــا وَآسِ العِــــذارِ", "فــي خَــدِّكَ الجُــلَّنــارِ", "وَغَــنــجَ طَــرفٍ كَــحـيـلٍ", "كَالسَيفِ ماضي الغِرارِ", "لَأَنــتَ أَقــصـى مُـرادي", "وَبُـغـيَـتـي وَاِخـتِـياري", "وَمُــذ سَهِــرتُ جُــفـونـي", "عَـلَيـكَ طـابَ اِشـتِهاري", "يا كاسِرَ الطَرفِ اِرحَم", "في الحُبِّ ذُلَّ اِنكِساري", "وَيـا مَـليـحَ المَـعاني", "قَـد قَـلَّ فيكَ اِصطِباري", "أَلبَـسـتَـنـي ثَـوبَ سُـقمٍ", "لَمّــا خَــلَعــتُ عِــذاري", "وَكُــــلُّ نــــارِ غَــــرامٍ", "ضِــرامُهــا دونَ نــاري", "قُــوامُهُ فــي اِعـتِـدالٍ", "وَخَـصـرُهُ فـي اِخـتِصاري", "لا طـالَبَ اللَهُ أسـيا", "فَ مُــقــلَتَـيـهِ بِـثـاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/52280	حسام الدين الحاجري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1111	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَما وَسِ العِذارِ <\|vsep\|> في خَدِّكَ الجُلَّنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَنجَ طَرفٍ كَحيلٍ <\|vsep\|> كَالسَيفِ ماضي الغِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَأَنتَ أَقصى مُرادي <\|vsep\|> وَبُغيَتي وَاِختِياري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُذ سَهِرتُ جُفوني <\|vsep\|> عَلَيكَ طابَ اِشتِهاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كاسِرَ الطَرفِ اِرحَم <\|vsep\|> في الحُبِّ ذُلَّ اِنكِساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا مَليحَ المَعاني <\|vsep\|> قَد قَلَّ فيكَ اِصطِباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلبَستَني ثَوبَ سُقمٍ <\|vsep\|> لَمّا خَلَعتُ عِذاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلُّ نارِ غَرامٍ <\|vsep\|> ضِرامُها دونَ ناري </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُوامُهُ في اِعتِدالٍ <\|vsep\|> وَخَصرُهُ في اِختِصاري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبـداً تُـبـاشـرُ وجـهَ غـزْوِكَ ضـاحـكاً", "وتــؤوبُ مــنــه مــؤيَّداً مــنــصــوراً", "تُـدْنـي لك الأمـل البـعـيـدَ سَوَاهِمٌ", "مَــحــقــت أهــلّتــهــا وكُــنّ بُــدُورا", "مِـثـلُ السّهـامِ لوِ اِبـتَغى ذو أربعٍ", "فــي الجــوّ مُــطَّلــَبـاً لكُـنّ طـيـوراً", "نَـبـذَت عَـلائِقـهـا بِـحـمـصَ وَأَعـلَقَـت", "سَــحَــراً بـمـعـرِقِ عِـرقِه الأظـفـورا", "وعَــدَوْن صــافــيـثـاءَ لاحَ شـوارُهَـا", "قَـد أَتْـلَعـت عُـنـقـاً إليـك مُـشـيـرا", "القَـلبُ أَنـتَ فَـإِنْ تَـعـامـى عَن هُدىً", "عُــضْــوٌ أَهــابَ بِهِ فَــعــادَ بَــصـيـرا", "عَـرَفـوا مَـكـانـكَ وَالظـهيرَةُ بَينَهُم", "يُـغـري بَـيـاضُ أَديـمِهـا الدَّيـجـورا", "أَيـنَ الذّبـالُ مِـنَ الغَـزالةِ أَشرَقَت", "وَجــهــاً وَطَـبّـقـتِ البَـسـيـطَـة نـورا", "غَـضـبـانُ أَقـسـمَ لا يَـشـيـمُ حُـسـامهُ", "وَالأَرضُ تَـحـمِـلُ فـي الكُفورِ كفورا", "غَـسـلَ العَـواصِـم أَمـس مِـن أَدرانِهم", "وَاليَــومَ ردّ بِهِ السّــواحِــلَ بَــورا", "لم يُــبْــقِ بـيـن الحَـوْلَتَـيْـن وآمِـدٍ", "وتــراً لِمُــضْــطَــغــنٍ ولا مَــوْتُــورا", "أَخْـلَى دِيـارَ الشّـركِ مِـن أَوثـانِهـا", "حـــتَّى غَـــدا ثــالوثُهــنَّ نَــكــيــرا", "رَفَـعَ القُـصـورَ عَـلى نَـضـائِدِ هامِهِم", "مِـن بَـعـدِ مـا جَـعـلَ القُصورَ قُبورا", "بِـشَـواحِبِ الأَلياطِ تَقطو في الظَّلا", "مِ قَـطـاً وَتَهـوي فـي الصَّباحِ نُشورا", "غــادَرتَ أَنــطـرسـوسَ كَـالطِّرسِ اِمَّحـَى", "رَســمــاً وَحَــمَّرَ دِرعَهــا يــحــمــورا", "وَهـيَ الرَّمـادُ لِفتنةٍ كانت على الْ", "إِســلام أَحــكــم كــســره إِكْــسـيـرا", "هَـتَـمـتَ طَـرابُلسا فَأَصبَحَ ثَغرُها ال", "بَــسّــامُ مِــن عِــزّ الثُّغـُورِ ثَـغِـيـرا", "إِقْــليــدهــا كـانَـت وقَـد أُنْـطِـيـتَهُ", "وَاِســأل بِهِ مِــمّــن دَهَــتْهُ خَــبـيـرا", "إِنَّ الأُلَى أمِـنـوا وِقـاعـك بـعـدها", "غُـرُّوا وَقَـد رَكِـبـوا الأَغـرَّ غُـرُورا", "أَلْقِ العَـصـا فـيـمَن أَطاعَ وَمَن عَصى", "مِــنــهُــم وَدمِّرْ أَرضَهــمْ تَــدمــيــرا", "لا يُـلْهِهِـم أَنْ قَـد مَـنَـنْـتَ وشُـنَّهـا", "شَـعـواءَ تُـصـلي الكـافـريـنَ سَـعيرا", "بــاكِــرْ بِـرَكْـزِ قـنـاً تُـنَـسِّفـُ أُسَّهـا", "والخَــيــلَ صَــوِّر كَـي تُـزْيـرَك صـورا", "وَتُـريـكَ لامِـعَـة التّريك بِساحَةِ الْ", "أَقــصــى مُــطَهِّرةً لَهــا تَــطــهــيــرا", "أَوَ لَسْـتَ مِـن قَومٍ إِذا هَزُّوا القَنا", "فَـتَـلوا مَـعـاصِـمَهـم لَهـا تَـسـويـرا", "وَإِذا هُـمُ خَـطَـبُـوا اليَـراعَ عَـزيزةً", "ساقوا الشّفارَ عَلى المهارِ مُهورا", "أَلقـى قَـسـيـمـاهُـم إِلَيـكَ أزِمَّةـَ الْ", "مُـلْكَ المُـطـلِّ عَـلى السُّهـَا تَـأثيرا", "ضَـحِـكَـت لَكَ الأيّـامُ وَاِكتَأَبَ العِدا", "قَــلَقــاً فَــجِــئتَ مُــبـشّـراً وَنَـذيـرا", "لا مُــلْك إِلّا مُــلكُ مَــحـمـود الّذي", "تَــخِــذَ الكـتـابَ مُـظَـاهِـراً وَوَزيـرا", "تَـــمـــشــي وَراءَ حُــدودِهِ أَحــكــامُهُ", "تَــأتــمُّهــُنَّ فَــيَــحــكـم التّـقـديـرا", "يَــقــظــانَ يَــنـشُـرُ عـدلهُ فـي دولَةٍ", "جــاءَت لِمَــطْــوِيِّ السّــمــاح نُـشُـورا", "خَـلف الخَـلائفَ قـائِمـاً عَـنـهُم بِما", "عَــــيُّوا بــــه أَلْوَى أَلَدَّ غَـــيُـــورا", "البَــرُّ وَالمَــعــصـومُ والمَهْـدِيُّ والْ", "مــأمــونُ والسَّفــَّاحُ والمــنــصــورا", "بــشّـروا بـهِ فـعُهـودهـم وَعـهـادهُـم", "يــمْــتَــحْــنَ تــحـت لِوائه مَـنـشـورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40146	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبداً تُباشرُ وجهَ غزْوِكَ ضاحكاً <\|vsep\|> وتؤوبُ منه مؤيَّداً منصوراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُدْني لك الأمل البعيدَ سَوَاهِمٌ <\|vsep\|> مَحقت أهلّتها وكُنّ بُدُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلُ السّهامِ لوِ اِبتَغى ذو أربعٍ <\|vsep\|> في الجوّ مُطَّلَباً لكُنّ طيوراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبذَت عَلائِقها بِحمصَ وَأَعلَقَت <\|vsep\|> سَحَراً بمعرِقِ عِرقِه الأظفورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَدَوْن صافيثاءَ لاحَ شوارُهَا <\|vsep\|> قَد أَتْلَعت عُنقاً ليك مُشيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> القَلبُ أَنتَ فَِنْ تَعامى عَن هُدىً <\|vsep\|> عُضْوٌ أَهابَ بِهِ فَعادَ بَصيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفوا مَكانكَ وَالظهيرَةُ بَينَهُم <\|vsep\|> يُغري بَياضُ أَديمِها الدَّيجورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ الذّبالُ مِنَ الغَزالةِ أَشرَقَت <\|vsep\|> وَجهاً وَطَبّقتِ البَسيطَة نورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَضبانُ أَقسمَ لا يَشيمُ حُسامهُ <\|vsep\|> وَالأَرضُ تَحمِلُ في الكُفورِ كفورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَسلَ العَواصِم أَمس مِن أَدرانِهم <\|vsep\|> وَاليَومَ ردّ بِهِ السّواحِلَ بَورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يُبْقِ بين الحَوْلَتَيْن ومِدٍ <\|vsep\|> وتراً لِمُضْطَغنٍ ولا مَوْتُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخْلَى دِيارَ الشّركِ مِن أَوثانِها <\|vsep\|> حتَّى غَدا ثالوثُهنَّ نَكيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَفَعَ القُصورَ عَلى نَضائِدِ هامِهِم <\|vsep\|> مِن بَعدِ ما جَعلَ القُصورَ قُبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِشَواحِبِ الأَلياطِ تَقطو في الظَّلا <\|vsep\|> مِ قَطاً وَتَهوي في الصَّباحِ نُشورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادَرتَ أَنطرسوسَ كَالطِّرسِ اِمَّحَى <\|vsep\|> رَسماً وَحَمَّرَ دِرعَها يحمورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيَ الرَّمادُ لِفتنةٍ كانت على الْ <\|vsep\|> ِسلام أَحكم كسره ِكْسيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَتَمتَ طَرابُلسا فَأَصبَحَ ثَغرُها ال <\|vsep\|> بَسّامُ مِن عِزّ الثُّغُورِ ثَغِيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِقْليدها كانَت وقَد أُنْطِيتَهُ <\|vsep\|> وَاِسأل بِهِ مِمّن دَهَتْهُ خَبيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الأُلَى أمِنوا وِقاعك بعدها <\|vsep\|> غُرُّوا وَقَد رَكِبوا الأَغرَّ غُرُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلْقِ العَصا فيمَن أَطاعَ وَمَن عَصى <\|vsep\|> مِنهُم وَدمِّرْ أَرضَهمْ تَدميرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُلْهِهِم أَنْ قَد مَنَنْتَ وشُنَّها <\|vsep\|> شَعواءَ تُصلي الكافرينَ سَعيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> باكِرْ بِرَكْزِ قناً تُنَسِّفُ أُسَّها <\|vsep\|> والخَيلَ صَوِّر كَي تُزْيرَك صورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُريكَ لامِعَة التّريك بِساحَةِ الْ <\|vsep\|> أَقصى مُطَهِّرةً لَها تَطهيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوَ لَسْتَ مِن قَومٍ ِذا هَزُّوا القَنا <\|vsep\|> فَتَلوا مَعاصِمَهم لَها تَسويرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا هُمُ خَطَبُوا اليَراعَ عَزيزةً <\|vsep\|> ساقوا الشّفارَ عَلى المهارِ مُهورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلقى قَسيماهُم ِلَيكَ أزِمَّةَ الْ <\|vsep\|> مُلْكَ المُطلِّ عَلى السُّهَا تَأثيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَحِكَت لَكَ الأيّامُ وَاِكتَأَبَ العِدا <\|vsep\|> قَلَقاً فَجِئتَ مُبشّراً وَنَذيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا مُلْك ِلّا مُلكُ مَحمود الّذي <\|vsep\|> تَخِذَ الكتابَ مُظَاهِراً وَوَزيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمشي وَراءَ حُدودِهِ أَحكامُهُ <\|vsep\|> تَأتمُّهُنَّ فَيَحكم التّقديرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقظانَ يَنشُرُ عدلهُ في دولَةٍ <\|vsep\|> جاءَت لِمَطْوِيِّ السّماح نُشُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلف الخَلائفَ قائِماً عَنهُم بِما <\|vsep\|> عَيُّوا به أَلْوَى أَلَدَّ غَيُورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> البَرُّ وَالمَعصومُ والمَهْدِيُّ والْ <\|vsep\|> مأمونُ والسَّفَّاحُ والمنصورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يــا عَــفــيــفَ الدّيــنِ الَّذي يَـدُه صـر", "فٌ بِهِ أَسْــــتَــــكــــفُّ صَــــرْفَ الزَّمــــانِ", "وَالَّذي أَحــــسَـــنَ الوَفـــاءَ بِـــعَهـــدي", "فَــاِتّهــمــت الوافــيــن مِــن خِــلّانــي", "وَالَّذي فـــي هَـــواهُ أَخــلَصــتُ دِيــنــي", "يــــوم تُــــبْــــلَى ســـرائرُ الأديـــانِ", "أَنــا أَشــكـو إِلَيـك دايـاً أَدانـي ال", "عَــتْــبَ فــيــمــا مَــضــى عــلى عِـمـرانِ", "وَهْـوَ عِـنـدي مـوسـى بـن عِـمْـران لِلْحَظْ", "وةِ فـــيـــمـــا أَنُـــصُّ مـــن ديـــوانــي", "أَقـسَـمَ النـاسُ مـا رَأَوا مُـسـلِمـاً قَـب", "لي حَـــنَـــا قـــلبُهُ عـــلى عِــبْــرانــي", "كَــيــفَ كَــشْــخَــنْــتُهُ ولم يَــكُ بِـالكَـو", "شَـحِ يـا لَيـتَ كـانَ فـي اِسْـتـي لِسـاني", "مِــلتُ عَــمّــن أَســا وَأَفــحَـشَ فـي اللَّوْ", "مِ إِلى مَــن لم يــأل فــي الإِحــســانِ", "عــن عُــتَــاةٍ تَــخَــوَّنــوا بــالأذى دا", "ري عُـــتُـــوّاً وأَزْعَـــجُـــوا جــيــرانــي", "ضَـــربـــوا البـــوقَ أَنَّنـــي عــن أُلوف", "مــتُّ فَــكّــوا عَــنـهـا رُؤوسَ البـرانـي", "لَيـــسَ فـــيـــهـــا زَيــف ولا عَــجــمــيّ", "لا ولا نـــــاقـــــص ولا بَـــــرَّانـــــي", "فَــبِــغــالي إِذا اِسْــبَــطَــرَّتْ وَغِــلمــا", "نــي وَمــا أَثــمــرَت خِــصــي غِــلمـانـي", "حَـــشْـــو أمِّ الّذي اِدّعـــى أنّ لي مـــا", "لاً عَــنــانـي عَـن جَـمـعِهِ مـا عَـنـانـي", "أَيــنَ وَجــهُ الكَــسْـبِ الَّذي أَنـا فـيـهِ", "مِــــن وُجـــوهُ التُّجـــَّار والأعـــيـــانِ", "أَنا ذو المالِ يا بَني البَظْرِ لا خا", "لي ولا ضَــيــعَــتــي ولا نِــســيــانــي", "لا ولا رزمــــتــــي تــــحــــلّ ولا زمْ", "تـــيَ مـــســتــبــضــعــاً ولا كــنــانــي", "اِقتَنوا ما اِقتَنَيت بِالشِّعْر في الشِّعْ", "رِ تَــــذُوقــــوا مــــرارةَ الحـــرمـــانِ", "يـــا بُـــعــولَ القِــحــاب غَــرَّكُــمُ كــف", "فِــيَ كــفّــي عــنــكـم وَحَـبـسـي لِسـانـي", "وَنَـــظـــرتُـــمْ إِلى جِـــبــابــي فَــمُــتُّمْ", "قَــبــلَ مَـوتـي مِـنـهـا وَمِـن قُـمـصـانـي", "وَعَــلَيــهــا كــانَ البِــنــاءُ فَــخِـلْتُـمْ", "تَــحــتَ هَــذي الأَصــدافِ دُرَّ الصَّبـانـي", "وَرَأى جــــائِبــــوكــــم أنَّ لي نــــاراً", "تــــــــــوارى وَراءَ ذاكَ الدُّخــــــــــانِ", "قَــامَ لَمَّاــ أَنْ قَــامَ نــاعِــيَّ مِــنـكُـم", "كــــلّ تَــــيْــــسٍ يــــقـــول زِيـــر روانِ", "شَــامِـتـاً بـي وَلَو يَـمـوت لَمـا اِفـتـر", "رَ لشَـــرْمـــي مـــن مـــوتــه شــفــتــانِ", "سـرّ مَـوتـي كـانَ يَـومَ اِنـتِهـابـي بَينَ", "ذَقــــنِ الخــــرا وعـــيـــن الحـــصـــانِ", "بَـيـنَ تَـيْـسَـيْـن مِـن قـبـيـليـن قـد أل", "لَف رأيَـــــيْهـــــمــــا إلى الدّامــــانِ", "وَأَصـــارَ الضِّدَّيـــن نـــهْـــبَ تـــراثـــي", "فـــي إِنـــاء مـــن خَـــلِّه يَـــشْـــرَبــانِ", "وهُــــمــــا يَــــكــــذِبــــانِ لا عَــــلَوِيٌّ", "مــنــهــمــا عــاقــدٌ ولا عُــثْــمَــانــي", "يَـــــعـــــلَمُ اللَّهُ أنّه لَيــــسَ لِلشَــــي", "خَـــيـــنِ دِيــنٌ يَــرضــى بِهِ الشَّيــخــانِ", "قَـد عَـدوتَ المـقـدارَ يـا شُـؤمَ بَـخـتي", "وَتَــــجـــمَّعـــتِ يـــا صُـــرُوفَ زَمـــانـــي", "غِــلْتُــمــانــي بِــنــصـفِ أَعـمـى وَأَلْحـى", "جَـــلَبـــا السَّيـــِّئَيْـــنِ مِــن مــيــســانِ", "يـا أُمـنِـيـتـيـن تـهـجُـمـان على المَو", "تـــى تـــحـــيـــي قــبــسٍ وارد عُــمَــانِ", "ذاب هــذا النَّذيــل مـن عـرضـه الحـتْ", "م وهــــذا التــــمـــيـــم للرَّعْـــفَـــانِ", "وإذا عَــــــوَّلا عــــــلى رَعْـــــفِ شَـــــلٍّ", "نُــــعـــشَ الهـــاشـــمـــيُّ لِلمَـــرَوانـــي", "وَإِذا مــا البُــخُــوتُ خــلتُ فــشــاهــي", "نــا بــســاقٍ طــارتْ إلى التَّحــْتَـانـي", "أَحــكَــمــا حــقَّهــ العــبـيـدُ وذلَّ الز", "زُطُّ عـــلمـــاً وجـــراه التُـــركُـــمـــانِ", "كــانَ فـيـهـا غـراب بَـيْـنـي غـراب ال", "بَــيْــن والأعــورُ الضَّريــرُ العـوانـي", "جَـــعَـــلونــي قــارونَ وَيْــلي عــلى دف", "فَـــيـــن لا كــافــراً مــن البُهْــتَــانِ", "أَتُــــرَانــــي أكـــلتُ جـــزرَ عِـــيـــالي", "مِــثـلَ مـا كـانَ يـفـعـلُ القَـيْـسَـرانـي", "أَم كَــنَـزتُ الفـلوسَ فـي خـالدِ اِبـنـي", "عــــام قــــادت عـــليـــه أمّ سِـــنـــانِ", "أَم دَهــانــي قــتــلُ الشّهـيـد وَعِـنـدي", "حــــاصِـــلٌ فـــي مَـــعَـــرَّةِ النُّعـــْمـــانِ", "أَم تَــولّيــتُ سَــرد مــا كــان يــجـنـي", "ه ابــنُ زيــدانَ مــن خُــدور القِـيـانِ", "أم تــرانــي خــرجـت فـي ابـن النَّصـي", "بـــيِّ أكـــيــلُ الصِّحــاح بــالغــفــرانِ", "أم تـــعـــلَّلتُ مـــثـــله فـــليَ اليـــو", "مَ إِذا مـــا اِقـــتَـــصـــرتُ أَلف فــدانِ", "أَم أَنــا مِـن جـمـاعَـةٍ غَـمّـسـوا بـالد", "ديــنِ حَــتّـى اِحـتَـسـوا دِمـاءَ الدِّنـانِ", "كـــوّروهـــا جــوالقــاتٍ بــفــقــهٍ بــا", "ن فــــــيـــــه ريـــــاؤهـــــم وقـــــرانِ", "أم كــســرتُ الجــهـات كـسْـرَ بـنـي مـح", "جــوبَ بــالبُهْــتِ أو بـنـي الزَّعْـفَـرانِ", "أتــجــانَــى مِــن بَـعـدِ مـا ألبـسَ الد", "دَلق وقــد فــاضَ كــالغُــذَاةِ صــمـانـي", "أَي بِــــأَنّــــي رَهَــــنـــتُ داري وَصَـــرَّفْ", "ت بَــقــايــا الأَسـمـالِ مِـن خُـلْقـانـي", "واقـــفـــاً بـــالرّقـــاع فــي كــلّ فــجٍّ", "أتَـــــرَجَّى مَـــــرَاحـــــم السُّلـــــطــــانِ", "ومـــــــتـــــــى صـــــــمَّمـــــــوا عــــــلى", "تـــثـــنـــى مـــن دفـــاتـــر الدّيــوانِ", "حــيــنَ أَغــشــى بِــالبــيـض دارَ فُـلانٍ", "وأُحــــيــــي بــــالصُّفــــْر دون فُــــلانِ", "فَـــتَـــرى كُـــلَّ مَـــن تـــولَّى عـــذابــي", "بَــعــدَ رِزقِ الأَعــوادِ مِــن أَعــوانــي", "مَــن عَــذيــري مِــن أُمَّةـٍ كُـنـتُ فـيـهـم", "قــبــل مــوتــي قُــبَــيْـل مـوت هـوانـي", "مــا سَــقــونــي كـفّـاً ولا أَطـعَـمـونـي", "لُقـــمـــةً مُـــذ تـــلاحــك الطــنــبــانِ", "حَـــرَمـــونــي وَكُــنــتُ أَشــكُــرُهــم مَــطْ", "هَــــرَ عِـــرقٍ مـــنّـــي وَطـــيـــبَ لُبـــانِ", "فَــمَــتــى أَبْــصَــرَ الورَى شــاعِـراً قـب", "لي تَـــولّى شُـــكــراً عــلى الحِــرْمَــانِ", "ثُــمَّ لَمّــا حَــصــلتُ فــي الحَـرَم المُـحْ", "رمِ لي مِــــن مَــــكـــانِهِ وَمَـــكـــانـــي", "عِــنــدَ أَزكــى المــلوكِ أَصـلاً وَوَصـلاً", "أَن تَــنــاصــوا لِلفَــخــرِ يَــومَ رِهــانِ", "مَــن إِذا قــويــسَ الوَرى كـانَ مِـن أَصْ", "غــــرِ غِــــلمــــانِهِ بَـــنـــو حَـــمـــدانِ", "هــادِمــاً مــا بَــنَــوا وَدَهــرهُــم يَــعْ", "جَــــزُ أَن يَهـــدمَ الَّذي هُـــو بـــانـــي", "مَــــلكٌ صِــــرتُ فــــي ذُراه فـــلا مَـــسْ", "لمـــةٌ أمـــســـى مـــن بـــنـــي مــروانِ", "أَرفَــعُ الطَّرْفَ بَــيــنَ بَــغْــلي وبِــرْذَوْ", "نــي إِلَيــهِــم وَحُــجــرَتــي وَحِــصــانــي", "جــادَ حــتّــى عــبـد الأمـيـن بـخـيـلاً", "ثــمّ جــوَّدتُ فَــاِســتـهـيـن اِبـن هـانـي", "حَــسَــدونــي وَأَيــنَ مَــن شَــعّــف الســم", "مَ بـــطـــونَ الوهـــاد والغـــيـــطـــانِ", "وَتــعــانــى النـاعـي فـسَـنُّوا مُـداهُـم", "وبــــدا مــــا أســــرَّ مــــن شــــنــــآنِ", "وَمَـــشـــى مِـــنـــهُـــمُ الأجـــمُّ إلى ال", "أقْـرنِ حَـمـداً هـنـاكَ مـا قَـد هـنـانـي", "ثُــــمَّ لَمّــــا أَصــــمَّهــــمْ أتــــراهــــا", "أَنْ نــكــيــراً ومُــنْـكـراً حـمـد مـانـي", "وَاِســـتَـــســلّا مِــنّــي المُهــنَّد ظــنّــاً", "أَن تَــكــون اللُّحُــودُ مــن أَجــفــانــي", "طَــــيَّرُوا أَنَّنــــي فـــلحـــت فَـــخَـــرّوا", "فـــي خـــرافـــالحـــي عــلى الأذقــانِ", "يـــا لَهـــا عـــلّة أَطـــارَت بِـــحُـــسّــا", "دي أنّـــي بُـــعـــثـــتُ نــوحَ الثــانــي", "ضَــــمِــــنَـــت لي بـــقـــاءَهُ ثـــمَّ زَادت", "غَــرقُ الشــامــتــيــن فــي طــوفــانــي", "لَم يَــكُــن غــيــر ســاعــةٍ ثــمَّ شــالَت", "بــبــنــي البــظــر كــفَّةــُ المــيــزانِ", "قـــيـــل كـــانـــت إرجـــافـــةً فَــتَــوَا", "رى فــــي حِــــرا أُمِّهـــِ الذي ورّانـــي", "وَمَــضَــوا تــقــطِــرُ الأَخــادِعُ فــرصــا", "داً وتُــطْــلَى الوجــوهُ بــالزَّعْــفَــرَانِ", "هَــذِهِ كَــالشَــقــيــقِ مِــن صـالِبِ الحـم", "مَــــى وهــــذي كــــالورْسِ لليـــرقـــانِ", "وَغَـــداً نَـــلتــقــي وَيَــنــجَــحِــرُ السَّرْ", "ح إذا شــــــمَّ بــــــنَّةـــــ السَّرحـــــانِ", "وَتَــرى البــازَ قَــد تَــطــاوَلَ مـن سَـر", "حـــي فَـــســـالَت جَـــواعِـــر الكـــروانِ", "أيــن مــنّــي بـنـي القـنـاطـر والحـا", "نـــات إنْ أطـــلقـــتْ غـــروبَ بـــنـــانِ", "أَو مــــا هَــــذِهِ نَـــتـــائِجُ مَـــن نـــا", "جَــى الثــمــانــيــن مــن وراء ثـمـانِ", "طـار خـلف المـائيـن نـظـمـاً وقـد قص", "صَــتــهُ تِــســعــونَ حــجّــةً وَاِثــنــتــانِ", "أَطـــرَبَ النـــاسَ شِــعــره وهــوَ مَــيــتٌ", "مُــــدْمَــــجٌ فـــي لفـــائف الأكـــفـــانِ", "مـــعـــجـــزٌ صَـــحَّ لي بـــه إن تـــنَــبَّأْ", "تُ ومـــا قـــد أتـــيـــتُ بــالبــرهــانِ", "أنـــا شـــيـــخ إذا تَـــوَصَّتــْ قــوافــي", "ه أطــــارت عــــنــــافــــق الشُـــبَّاـــنِ", "جــلب ابــن الحــجّــاج تـمـراً وشِـعْـري", "فـــيـــه فَــوْحُ التُّفــَّاح مــن لُبْــنــانِ", "فِــقَــرٌ تــحــصــد الفــقـار إذا الحـس", "ســـاد صـــنَّتــْ مــنــهــم عــلى الآذانِ", "كــنــســيــم الصّــبــاح جَــمَّشـَ حـدَّ الر", "راح فــرَّتْ عــنــهُ ثــغــورُ القــنـانـي", "شـــاعـــر كــلُّ بــعــرةٍ مــنــه كــالدُّر", "رَةِ تُــــشْــــرَى بـــأوفـــر الأثـــمـــانِ", "لا ثَـــقـــيـــلَ إِذا تَـــشَــدَّقَ يَــقــســو", "ضــرســه فــي مُــضَــرَّســاتِ المــعــانــي", "لا ولا طــــيــــلســـانُه أهْـــدَلَ الشَّق", "قَـــة مـــن فــوق مُــقْــلَتَــيْ شــيــطــانِ", "لا ولا رِجْــــــــــــــلُهُ إذا وَلَج الدَّا", "ر وبــــــالٌ مُــــــرٌّ عـــــلى السُّكـــــَّانِ", "يـــتـــلقّـــى عـــبـــوسَ أيّـــامـــه طَـــلْ", "قــاً خــليــعَ العِــذار رخْــوَ العِـنَـانِ", "وإذا ســــوقـــةٌ تَـــلَظَّتـــ نـــفـــاقـــاً", "بـــاع عـــطــرَ المُــجَّاــن بــالمَــجَّاــنِ", "فـــهـــنــيــئاً لِمَــن هَــجَــوْتُ ومَــن أمْ", "دَحُ إنْ ضُــــمِّنــــَ اِســــمُهُ ديــــوانــــي", "إنْ عَــرَتــنــي جــهــالةٌ مــن أبــي جَهْ", "لٍ وكــم لي فــي الأرض مــن سَــلْمَــانِ", "يـــا أَبـــا ســـالِم إِذا كُـــنــتَ رِدئي", "ســالِمــاً فَــالقَــضــاء مِــن أَعــوانــي", "وَأَبـو الفَـضـل لي وَحَـسْـبـيْ أَبو الفَضْ", "لِ إِذا الفــضــلُ حــطَّ ثــقــل الحــرانِ", "وَمَــتــى يَــشــتَــكــي المَـفـاقِـر حـالي", "عــامَ مــحْــلٍ وَأَنــتــمــا المــرزمــانِ", "إِن تَــعــيــشــا فَــالجِــسـر لي وعـزازٌ", "حُـــــرُزٌ والأَحـــــصُّ والتــــقــــدمــــانِ", "حُـــجْـــريَ يــقــذفُ السّــعِــيــرَ ومُهْــري", "يــــتـــهـــرّا مـــن كـــظّه الأيـــتـــانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40103	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عَفيفَ الدّينِ الَّذي يَدُه صر <\|vsep\|> فٌ بِهِ أَسْتَكفُّ صَرْفَ الزَّمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالَّذي أَحسَنَ الوَفاءَ بِعَهدي <\|vsep\|> فَاِتّهمت الوافين مِن خِلّاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالَّذي في هَواهُ أَخلَصتُ دِيني <\|vsep\|> يوم تُبْلَى سرائرُ الأديانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا أَشكو ِلَيك داياً أَداني ال <\|vsep\|> عَتْبَ فيما مَضى على عِمرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْوَ عِندي موسى بن عِمْران لِلْحَظْ <\|vsep\|> وةِ فيما أَنُصُّ من ديواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقسَمَ الناسُ ما رَأَوا مُسلِماً قَب <\|vsep\|> لي حَنَا قلبُهُ على عِبْراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ كَشْخَنْتُهُ ولم يَكُ بِالكَو <\|vsep\|> شَحِ يا لَيتَ كانَ في اِسْتي لِساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِلتُ عَمّن أَسا وَأَفحَشَ في اللَّوْ <\|vsep\|> مِ ِلى مَن لم يأل في الِحسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن عُتَاةٍ تَخَوَّنوا بالأذى دا <\|vsep\|> ري عُتُوّاً وأَزْعَجُوا جيراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَربوا البوقَ أَنَّني عن أُلوف <\|vsep\|> متُّ فَكّوا عَنها رُؤوسَ البراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ فيها زَيف ولا عَجميّ <\|vsep\|> لا ولا ناقص ولا بَرَّاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِغالي ِذا اِسْبَطَرَّتْ وَغِلما <\|vsep\|> ني وَما أَثمرَت خِصي غِلماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَشْو أمِّ الّذي اِدّعى أنّ لي ما <\|vsep\|> لاً عَناني عَن جَمعِهِ ما عَناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ وَجهُ الكَسْبِ الَّذي أَنا فيهِ <\|vsep\|> مِن وُجوهُ التُّجَّار والأعيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا ذو المالِ يا بَني البَظْرِ لا خا <\|vsep\|> لي ولا ضَيعَتي ولا نِسياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ولا رزمتي تحلّ ولا زمْ <\|vsep\|> تيَ مستبضعاً ولا كناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِقتَنوا ما اِقتَنَيت بِالشِّعْر في الشِّعْ <\|vsep\|> رِ تَذُوقوا مرارةَ الحرمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بُعولَ القِحاب غَرَّكُمُ كف <\|vsep\|> فِيَ كفّي عنكم وَحَبسي لِساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَظرتُمْ ِلى جِبابي فَمُتُّمْ <\|vsep\|> قَبلَ مَوتي مِنها وَمِن قُمصاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلَيها كانَ البِناءُ فَخِلْتُمْ <\|vsep\|> تَحتَ هَذي الأَصدافِ دُرَّ الصَّباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأى جائِبوكم أنَّ لي ناراً <\|vsep\|> توارى وَراءَ ذاكَ الدُّخانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَامَ لَمَّا أَنْ قَامَ ناعِيَّ مِنكُم <\|vsep\|> كلّ تَيْسٍ يقول زِير روانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَامِتاً بي وَلَو يَموت لَما اِفتر <\|vsep\|> رَ لشَرْمي من موته شفتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرّ مَوتي كانَ يَومَ اِنتِهابي بَينَ <\|vsep\|> ذَقنِ الخرا وعين الحصانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ تَيْسَيْن مِن قبيلين قد أل <\|vsep\|> لَف رأيَيْهما لى الدّامانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَصارَ الضِّدَّين نهْبَ تراثي <\|vsep\|> في ِناء من خَلِّه يَشْرَبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهُما يَكذِبانِ لا عَلَوِيٌّ <\|vsep\|> منهما عاقدٌ ولا عُثْمَاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعلَمُ اللَّهُ أنّه لَيسَ لِلشَي <\|vsep\|> خَينِ دِينٌ يَرضى بِهِ الشَّيخانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد عَدوتَ المقدارَ يا شُؤمَ بَختي <\|vsep\|> وَتَجمَّعتِ يا صُرُوفَ زَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> غِلْتُماني بِنصفِ أَعمى وَأَلْحى <\|vsep\|> جَلَبا السَّيِّئَيْنِ مِن ميسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أُمنِيتين تهجُمان على المَو <\|vsep\|> تى تحيي قبسٍ وارد عُمَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاب هذا النَّذيل من عرضه الحتْ <\|vsep\|> م وهذا التميم للرَّعْفَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا عَوَّلا على رَعْفِ شَلٍّ <\|vsep\|> نُعشَ الهاشميُّ لِلمَرَواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا ما البُخُوتُ خلتُ فشاهي <\|vsep\|> نا بساقٍ طارتْ لى التَّحْتَاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحكَما حقَّه العبيدُ وذلَّ الز <\|vsep\|> زُطُّ علماً وجراه التُركُمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ فيها غراب بَيْني غراب ال <\|vsep\|> بَيْن والأعورُ الضَّريرُ العواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعَلوني قارونَ وَيْلي على دف <\|vsep\|> فَين لا كافراً من البُهْتَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتُرَاني أكلتُ جزرَ عِيالي <\|vsep\|> مِثلَ ما كانَ يفعلُ القَيْسَراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم كَنَزتُ الفلوسَ في خالدِ اِبني <\|vsep\|> عام قادت عليه أمّ سِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم دَهاني قتلُ الشّهيد وَعِندي <\|vsep\|> حاصِلٌ في مَعَرَّةِ النُّعْمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم تَولّيتُ سَرد ما كان يجني <\|vsep\|> ه ابنُ زيدانَ من خُدور القِيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم تراني خرجت في ابن النَّصي <\|vsep\|> بيِّ أكيلُ الصِّحاح بالغفرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم تعلَّلتُ مثله فليَ اليو <\|vsep\|> مَ ِذا ما اِقتَصرتُ أَلف فدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم أَنا مِن جماعَةٍ غَمّسوا بالد <\|vsep\|> دينِ حَتّى اِحتَسوا دِماءَ الدِّنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوّروها جوالقاتٍ بفقهٍ با <\|vsep\|> ن فيه رياؤهم وقرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم كسرتُ الجهات كسْرَ بني مح <\|vsep\|> جوبَ بالبُهْتِ أو بني الزَّعْفَرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتجانَى مِن بَعدِ ما ألبسَ الد <\|vsep\|> دَلق وقد فاضَ كالغُذَاةِ صماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَي بِأَنّي رَهَنتُ داري وَصَرَّفْ <\|vsep\|> ت بَقايا الأَسمالِ مِن خُلْقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقفاً بالرّقاع في كلّ فجٍّ <\|vsep\|> أتَرَجَّى مَرَاحم السُّلطانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى صمَّموا على <\|vsep\|> تثنى من دفاتر الدّيوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينَ أَغشى بِالبيض دارَ فُلانٍ <\|vsep\|> وأُحيي بالصُّفْر دون فُلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرى كُلَّ مَن تولَّى عذابي <\|vsep\|> بَعدَ رِزقِ الأَعوادِ مِن أَعواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن عَذيري مِن أُمَّةٍ كُنتُ فيهم <\|vsep\|> قبل موتي قُبَيْل موت هواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَقوني كفّاً ولا أَطعَموني <\|vsep\|> لُقمةً مُذ تلاحك الطنبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرَموني وَكُنتُ أَشكُرُهم مَطْ <\|vsep\|> هَرَ عِرقٍ منّي وَطيبَ لُبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَتى أَبْصَرَ الورَى شاعِراً قب <\|vsep\|> لي تَولّى شُكراً على الحِرْمَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ لَمّا حَصلتُ في الحَرَم المُحْ <\|vsep\|> رمِ لي مِن مَكانِهِ وَمَكاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِندَ أَزكى الملوكِ أَصلاً وَوَصلاً <\|vsep\|> أَن تَناصوا لِلفَخرِ يَومَ رِهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ِذا قويسَ الوَرى كانَ مِن أَصْ <\|vsep\|> غرِ غِلمانِهِ بَنو حَمدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هادِماً ما بَنَوا وَدَهرهُم يَعْ <\|vsep\|> جَزُ أَن يَهدمَ الَّذي هُو باني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ صِرتُ في ذُراه فلا مَسْ <\|vsep\|> لمةٌ أمسى من بني مروانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرفَعُ الطَّرْفَ بَينَ بَغْلي وبِرْذَوْ <\|vsep\|> ني ِلَيهِم وَحُجرَتي وَحِصاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَ حتّى عبد الأمين بخيلاً <\|vsep\|> ثمّ جوَّدتُ فَاِستهين اِبن هاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسَدوني وَأَينَ مَن شَعّف السم <\|vsep\|> مَ بطونَ الوهاد والغيطانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتعانى الناعي فسَنُّوا مُداهُم <\|vsep\|> وبدا ما أسرَّ من شننِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَشى مِنهُمُ الأجمُّ لى ال <\|vsep\|> أقْرنِ حَمداً هناكَ ما قَد هناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ لَمّا أَصمَّهمْ أتراها <\|vsep\|> أَنْ نكيراً ومُنْكراً حمد ماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِستَسلّا مِنّي المُهنَّد ظنّاً <\|vsep\|> أَن تَكون اللُّحُودُ من أَجفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَيَّرُوا أَنَّني فلحت فَخَرّوا <\|vsep\|> في خرافالحي على الأذقانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَها علّة أَطارَت بِحُسّا <\|vsep\|> دي أنّي بُعثتُ نوحَ الثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمِنَت لي بقاءَهُ ثمَّ زَادت <\|vsep\|> غَرقُ الشامتين في طوفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَكُن غير ساعةٍ ثمَّ شالَت <\|vsep\|> ببني البظر كفَّةُ الميزانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيل كانت رجافةً فَتَوَا <\|vsep\|> رى في حِرا أُمِّهِ الذي ورّاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَضَوا تقطِرُ الأَخادِعُ فرصا <\|vsep\|> داً وتُطْلَى الوجوهُ بالزَّعْفَرَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذِهِ كَالشَقيقِ مِن صالِبِ الحم <\|vsep\|> مَى وهذي كالورْسِ لليرقانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَداً نَلتقي وَيَنجَحِرُ السَّرْ <\|vsep\|> ح ذا شمَّ بنَّة السَّرحانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى البازَ قَد تَطاوَلَ من سَر <\|vsep\|> حي فَسالَت جَواعِر الكروانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين منّي بني القناطر والحا <\|vsep\|> نات نْ أطلقتْ غروبَ بنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ما هَذِهِ نَتائِجُ مَن نا <\|vsep\|> جَى الثمانين من وراء ثمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طار خلف المائين نظماً وقد قص <\|vsep\|> صَتهُ تِسعونَ حجّةً وَاِثنتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطرَبَ الناسَ شِعره وهوَ مَيتٌ <\|vsep\|> مُدْمَجٌ في لفائف الأكفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معجزٌ صَحَّ لي به ن تنَبَّأْ <\|vsep\|> تُ وما قد أتيتُ بالبرهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا شيخ ذا تَوَصَّتْ قوافي <\|vsep\|> ه أطارت عنافق الشُبَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلب ابن الحجّاج تمراً وشِعْري <\|vsep\|> فيه فَوْحُ التُّفَّاح من لُبْنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِقَرٌ تحصد الفقار ذا الحس <\|vsep\|> ساد صنَّتْ منهم على الذانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنسيم الصّباح جَمَّشَ حدَّ الر <\|vsep\|> راح فرَّتْ عنهُ ثغورُ القناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاعر كلُّ بعرةٍ منه كالدُّر <\|vsep\|> رَةِ تُشْرَى بأوفر الأثمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ثَقيلَ ِذا تَشَدَّقَ يَقسو <\|vsep\|> ضرسه في مُضَرَّساتِ المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ولا طيلسانُه أهْدَلَ الشَّق <\|vsep\|> قَة من فوق مُقْلَتَيْ شيطانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ولا رِجْلُهُ ذا وَلَج الدَّا <\|vsep\|> ر وبالٌ مُرٌّ على السُّكَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتلقّى عبوسَ أيّامه طَلْ <\|vsep\|> قاً خليعَ العِذار رخْوَ العِنَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا سوقةٌ تَلَظَّت نفاقاً <\|vsep\|> باع عطرَ المُجَّان بالمَجَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنيئاً لِمَن هَجَوْتُ ومَن أمْ <\|vsep\|> دَحُ نْ ضُمِّنَ اِسمُهُ ديواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ عَرَتني جهالةٌ من أبي جَهْ <\|vsep\|> لٍ وكم لي في الأرض من سَلْمَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَبا سالِم ِذا كُنتَ رِدئي <\|vsep\|> سالِماً فَالقَضاء مِن أَعواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبو الفَضل لي وَحَسْبيْ أَبو الفَضْ <\|vsep\|> لِ ِذا الفضلُ حطَّ ثقل الحرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَتى يَشتَكي المَفاقِر حالي <\|vsep\|> عامَ محْلٍ وَأَنتما المرزمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَعيشا فَالجِسر لي وعزازٌ <\|vsep\|> حُرُزٌ والأَحصُّ والتقدمانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قالوا اِلْتَحَى واِنكَسَفَتْ شَمْسُهُ", "ومــــا دَروا عُـــذْرَ عِـــذَارَيْهِ", "مِـرْآةُ خَـدَّيـه جـلاهـا الضِّيـَا", "فــلاح فــيــهــا فَــيْـءُ خَـدَّيْهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40089	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا اِلْتَحَى واِنكَسَفَتْ شَمْسُهُ <\|vsep\|> وما دَروا عُذْرَ عِذَارَيْهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَتُـرَى يُـثْـنِـيهِ عَن قَسْوَتِهِ", "خــدُّهُ الذّائب مــن رِقَّتــِهِ", "أَفَـأَسـتـنـجـدُهُ وَهـوَ الّذي", "لَوَّنَ الدَّمْـعَ عـلى صِـبْـغَتِهِ", "أَوْمَــا حــاجِــبُهُ حــاجــبَهُ", "إنْ تَجَافَى عن مَدَى جَفْوَتِهِ", "فــلِهــذا قــوسُهُ مُــوتَــرَةٌ", "تَـسـتَمِدُّ النَّبْلَ من مُقْلَتِهِ", "قـمـرٌ لا فخرَ للبدْرِ سوَى", "أَنَّهــ صِــيــغَ عـلى صـورتِهِ", "صـدغُهُ كَـرْمَـةُ خَـمْـرٍ قـسِّمَتْ", "بَـيـنَ خَـدَّيـهِ إلى نَـكْهَـتِهِ", "فـتَّرَتْ جَـفْنَيْه منها نَشوَةٌ", "تُـوقِـظُ العاذِل من سَكْرَتِهِ", "أَتـخـالُ الخالَ يعلو خَدَّهُ", "نـقـطَ مِـسْـكٍ ذابَ مِن طُرَّتهِ", "ذاكَ قَـلبـي سُـلِبَـتْ حَـبَّتـُهُ", "وَاِسْتَوَتْ خالاً على وجْنَتِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40046	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتُرَى يُثْنِيهِ عَن قَسْوَتِهِ <\|vsep\|> خدُّهُ الذّائب من رِقَّتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَأَستنجدُهُ وَهوَ الّذي <\|vsep\|> لَوَّنَ الدَّمْعَ على صِبْغَتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْمَا حاجِبُهُ حاجبَهُ <\|vsep\|> نْ تَجَافَى عن مَدَى جَفْوَتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلِهذا قوسُهُ مُوتَرَةٌ <\|vsep\|> تَستَمِدُّ النَّبْلَ من مُقْلَتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرٌ لا فخرَ للبدْرِ سوَى <\|vsep\|> أَنَّه صِيغَ على صورتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدغُهُ كَرْمَةُ خَمْرٍ قسِّمَتْ <\|vsep\|> بَينَ خَدَّيهِ لى نَكْهَتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَّرَتْ جَفْنَيْه منها نَشوَةٌ <\|vsep\|> تُوقِظُ العاذِل من سَكْرَتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتخالُ الخالَ يعلو خَدَّهُ <\|vsep\|> نقطَ مِسْكٍ ذابَ مِن طُرَّتهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تَــوَلَّتِ الأَعــيـادُ لا زِلتَ لَهـا", "تُـبـلي دَبـابـيـجَ البَـقاءِ وتُجِدْ", "الفِطْرُ وَالمِيلادُ وَالمولودُ لَو", "قــابَــلَهُ بَــدرُ التَّمــامِ لَسَـجَـدْ", "ثَــلاثــةٌ تُــعْــرِبُ عَــن ثَــلاثَــةٍ", "لِمِـثـلِهـا يـذكـرُ حَـمداً مَن حَمَدْ", "فَــتــحٌ مُــبــيــنٌ وَطــلابٌ مُــدْرَكٌ", "وَدَولَةٌ مــا تَــنــتَهـي إِلى أَمَـدْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40149	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تَوَلَّتِ الأَعيادُ لا زِلتَ لَها <\|vsep\|> تُبلي دَبابيجَ البَقاءِ وتُجِدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفِطْرُ وَالمِيلادُ وَالمولودُ لَو <\|vsep\|> قابَلَهُ بَدرُ التَّمامِ لَسَجَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَلاثةٌ تُعْرِبُ عَن ثَلاثَةٍ <\|vsep\|> لِمِثلِها يذكرُ حَمداً مَن حَمَدْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَيـا مَـلِكَ النَّحـْوِ والحـاءُ مِنْ", "تَهَـجِّيـهِ مـن تَـحت قد أعْجَمُوها", "أتــانــا قــيــاسُـكَ هـذا الذي", "يُـعَـجِّمـُ أشـيـاءَ قـد أَعْـرَبُـوهَا", "ولمّــا تـصـنَّعـت فـي العـاصَـوي", "غـدا وجْهُ جَهْـلِكَ فـيـه وُجُـوهَـا", "وقالوا قَفا الشيخ إنّ المُلُو", "كَ إذا دَخَـلُوا قـريةً أَفْسَدُوهَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40083	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَلِكَ النَّحْوِ والحاءُ مِنْ <\|vsep\|> تَهَجِّيهِ من تَحت قد أعْجَمُوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتانا قياسُكَ هذا الذي <\|vsep\|> يُعَجِّمُ أشياءَ قد أَعْرَبُوهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمّا تصنَّعت في العاصَوي <\|vsep\|> غدا وجْهُ جَهْلِكَ فيه وُجُوهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا غــضــب الأنــام وأنــت راضٍ", "عــليّ فــمـا أبـالي مَـن جـفـانـي", "وكـــيـــف أَذُمُّ للأيّـــام فِـــعْــلاً", "وقـد وهَـبَـتْـكَ يـا كـلَّ الأمـانـي", "فـقُـلْ لِلحـاسِـديـنَ ثِـقـوا بِـكَـبْـتٍ", "يَــقــودُكُــم إِلى دَرْكِ التّــفـانـي", "صَـــفـــا وَرد الصـــفـــاءِ وَرَقَّ رو", "حُ الوفاء وأينعت ثُمُرُ التَّداني", "وواصَــلَ مَــن أُحِــبُّ فــبِــتُّ مــنــه", "أَرُود اللَّحْــظَ فــي رَوْض الجـنـانِ", "ويـا عـيـنَ الرَّقـيـبِ سـخِنْتِ عيناً", "فَـمـا أَغـنـى شـهـادك إِذ رَعـانـي", "وصــلت إلى مُــنَـايَ وأنـتِ عَـبْـرَى", "تُــضَــلِّلُكِ المَـدَامِـعُ عَـن مَـكـانـي", "فَـمَـن لَقِـيَ الزَّمـانَ بِـوَجـهِ سُـخـطٍ", "فــإنّـي قـد رَضِـيـتُ عـلى الزّمـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40069	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا غضب الأنام وأنت راضٍ <\|vsep\|> عليّ فما أبالي مَن جفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف أَذُمُّ للأيّام فِعْلاً <\|vsep\|> وقد وهَبَتْكَ يا كلَّ الأماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقُلْ لِلحاسِدينَ ثِقوا بِكَبْتٍ <\|vsep\|> يَقودُكُم ِلى دَرْكِ التّفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفا وَرد الصفاءِ وَرَقَّ رو <\|vsep\|> حُ الوفاء وأينعت ثُمُرُ التَّداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواصَلَ مَن أُحِبُّ فبِتُّ منه <\|vsep\|> أَرُود اللَّحْظَ في رَوْض الجنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عينَ الرَّقيبِ سخِنْتِ عيناً <\|vsep\|> فَما أَغنى شهادك ِذ رَعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلت لى مُنَايَ وأنتِ عَبْرَى <\|vsep\|> تُضَلِّلُكِ المَدَامِعُ عَن مَكاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يـا مُـحْـيِـيَ العـدل ويـا مُـنْـشِرهُ", "مِـن بَـينِ أَطباقِ البلى وقد هَمَدْ", "وَركـــــن الإِســـــلامِ الَّذي وَطَّدَه", "طــال وأرســى العــزّ فـيـه ووطَّدْ", "وَشــارِع المَــعــروفِ إِذ لا سَـفـه", "يــجــنـحُ لِلقَـولِ ولا تَـسـمَـحُ يَـد", "مـحـوْتَ مـا أَثـبـتَهُ الجَـور مَـضـى", "عَــلَيــهِ إِخـلادُ اللَيـالي فـخـلَّد", "مِــن كُــلِّ مَــكّــاسٍ يــظــلّ قـاعِـداً", "لِمـا يـسـوءُ المـسـلمـين بالرَّصَدْ", "كَــانَــت لِأَرجــاسِ اليـهـودِ دَولَة", "أَزالَهـا مِـنكَ الهَصُور ذو اللّبدْ", "المَــلكُ العـادِلُ لَفـظٌ طـابَـقَ ال", "مَـعـنـى وَفـي الوَصفِ مَعاد مُستَرَدْ", "خَيرُ النُّعُوت ما جَرَى الوصفُ على", "صـفـحـتـه جَرْيَ النَّسيم في الوَمَدْ", "عَــدْلٌ جَـنـيـتُ اليَـومَ حُـلْوَ رَيْـعِهِ", "وَسَـوفَ يُـجـنَـى لَكَ أَحـلى مِـنهُ غَدْ", "لا زالَ للإِســـلامِ مِـــنــك عِــدَّةٌ", "تُــقــيــمُ مِــنــهُ كــلَّ زَيــغٍ وَأَوَدْ", "النـــاسُ أَنـــتَ وَالمـــلوكُ شـــرطٌ", "تُــعَــدُّ لَيْــثــاً ويُــعَــدُّون نَــقَــدْ", "مِــثــلكَ لا يَــســخــو بِهِ زَمــانُهُ", "ومـثـل مـا أُوتـيـتَ لم يـؤتَ أَحَدْ", "أَيـــا نـــورَ ديــنٍ خَــبــا نــورُهُ", "وَمُــذ شَــاعَ عَــدْلُكَ فــيــهِ اِتَّقــَدْ", "رَآكَ الصَــليــبُ صــليــبَ القَــنــا", "ةِ أَمـيـنَ العـثـارِ مَـتـينَ العَمَدْ", "تَهــمُّ فَــتَــسْــلُبــه مــا اِقْــتَـنَـى", "وَتَــدأَى فــتــثـكـلُهُ مـا اِحـتَـشـدْ", "زبَـــنْـــتَهُـــمُ أمـــس عَــن صَــرْخَــدٍ", "فـــفـــضُّوا كــأنّ نــعــامــاً شَــرَدْ", "وَيَــومَ العُــرَيْــمــة أقــبَــلْتـهـم", "عُــرامــاً تَــثــعـلبَ مِـنـهُ الأَسَـدْ", "حَــبَــيْــتَ مَـليـكـهـم فـي الصِّفـاد", "وعَـــفْـــوُكَ عـــنـــه أعــمّ الصَّفــدْ", "وقـــبـــلُ أَزَرْتَهُـــمُ فـــي الرُّهــا", "مَـــوازِقَ مـــزَّقْـــنَ جُـــرْدَ الجُــرَدْ", "بـــقـــيــتَ تُــرَقِّعــُ خَــرْقَ الزّمــا", "نِ قِــيــامــاً لأَبـنـائِهِ إنْ قَـعَـدْ", "تُــثَــقِّفــُ مِــن زَيــفِهِ مـا اِلْتَـوَى", "وتُــصْــلِحُ مــن طَــبْــعِهِ مــا فَـسَـدْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40112	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُحْيِيَ العدل ويا مُنْشِرهُ <\|vsep\|> مِن بَينِ أَطباقِ البلى وقد هَمَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَركن الِسلامِ الَّذي وَطَّدَه <\|vsep\|> طال وأرسى العزّ فيه ووطَّدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشارِع المَعروفِ ِذ لا سَفه <\|vsep\|> يجنحُ لِلقَولِ ولا تَسمَحُ يَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> محوْتَ ما أَثبتَهُ الجَور مَضى <\|vsep\|> عَلَيهِ ِخلادُ اللَيالي فخلَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ مَكّاسٍ يظلّ قاعِداً <\|vsep\|> لِما يسوءُ المسلمين بالرَّصَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَانَت لِأَرجاسِ اليهودِ دَولَة <\|vsep\|> أَزالَها مِنكَ الهَصُور ذو اللّبدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المَلكُ العادِلُ لَفظٌ طابَقَ ال <\|vsep\|> مَعنى وَفي الوَصفِ مَعاد مُستَرَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَيرُ النُّعُوت ما جَرَى الوصفُ على <\|vsep\|> صفحته جَرْيَ النَّسيم في الوَمَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَدْلٌ جَنيتُ اليَومَ حُلْوَ رَيْعِهِ <\|vsep\|> وَسَوفَ يُجنَى لَكَ أَحلى مِنهُ غَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ للِسلامِ مِنك عِدَّةٌ <\|vsep\|> تُقيمُ مِنهُ كلَّ زَيغٍ وَأَوَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناسُ أَنتَ وَالملوكُ شرطٌ <\|vsep\|> تُعَدُّ لَيْثاً ويُعَدُّون نَقَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلكَ لا يَسخو بِهِ زَمانُهُ <\|vsep\|> ومثل ما أُوتيتَ لم يؤتَ أَحَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا نورَ دينٍ خَبا نورُهُ <\|vsep\|> وَمُذ شَاعَ عَدْلُكَ فيهِ اِتَّقَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَكَ الصَليبُ صليبَ القَنا <\|vsep\|> ةِ أَمينَ العثارِ مَتينَ العَمَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهمُّ فَتَسْلُبه ما اِقْتَنَى <\|vsep\|> وَتَدأَى فتثكلُهُ ما اِحتَشدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زبَنْتَهُمُ أمس عَن صَرْخَدٍ <\|vsep\|> ففضُّوا كأنّ نعاماً شَرَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَومَ العُرَيْمة أقبَلْتهم <\|vsep\|> عُراماً تَثعلبَ مِنهُ الأَسَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبَيْتَ مَليكهم في الصِّفاد <\|vsep\|> وعَفْوُكَ عنه أعمّ الصَّفدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقبلُ أَزَرْتَهُمُ في الرُّها <\|vsep\|> مَوازِقَ مزَّقْنَ جُرْدَ الجُرَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقيتَ تُرَقِّعُ خَرْقَ الزّما <\|vsep\|> نِ قِياماً لأَبنائِهِ نْ قَعَدْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أَمّــا الرَّعــايــا فَــإِنَّهــا رَشَــفَــت", "لَدَيــكَ نُــعْــمَــى عَـذبـاً ثَـنـايـاهـا", "سَــلَكـتَ نَهـجَ العَـدلِ القَـويـمِ بِهـا", "فَـــأَحـــمَــدت ديــنَهــا وَدُنــيــاهــا", "وَكَــم أمــنــيــت خَــوفــاً فَــأَمَّنـَهـا", "مَــــتَـــالِفَ الخَـــوفِ خَـــوفُـــكَ اللهَ", "للَّهِ أَقــــطــــارُكَ الَّتــــي قَـــطَـــرت", "لَهــا مُــنــاهــا إِلى مَــنــايــاهــا", "أَنَّبـــــَ فـــــي إِنَّبــــ فَــــوارِسَهــــا", "تَـــرْدِي فَـــتُــردي أُولاك أُخــراهــا", "أَشــجَــت لهــاةَ البِــرنْـسِ هَـبـوَتَهـا", "وَكَــم عَــتــا عــاتِــيــاً فَـأَشـجـاهـا", "وَجــوسِــليــنَ اِســتَــســاغَ نُـطـفَـتَهـا", "فَــاِحْــتَــلَبَ الذُّلَّ تَــحــتَ مَــغـداهـا", "رَدَّتــهُ صِــفْــراً مِــن كُـلِّ مـا مَـلَكَـت", "يَـــداهُ أَيْـــدٍ مــا ضَــلَّ مَــســراهــا", "جُـــوَيـــس جـــاسَـــتــكَ أَوجُهٌ لا رَأَت", "بُــؤسَــاً وَجــادَ الحَــيَــا مـحـيـاهـا", "سَــــرِيَّةــــ لَو تَـــكـــونُ فـــارِسَهـــا", "يَــومَــئِذٍ مــا اِنْــبَــعَــثَ أَشــقـاهـا", "لا زالَ ظِــلُّ النَّعــْمــاءِ عَــن مــلكٍ", "مــا الشَّمــسُ كُـفـئاً لَهُ إِذا بـاهـى", "وَاللَّهُ جــــازيــــهِ عَــــن مُـــقـــيَّدةٍ", "أَعــــزَّهــــا اللَّهُ مُــــذْ تَـــولّاهـــا", "مَــحــمــودٌ المُـعْـتَـلي إِلى فَـلَكِ ال", "حَـــمْـــدِ وَثـــيـــراً لَهُ وَلايـــاهـــا", "أَعـــطـــاكَهُ جَـــدُّكَ المُـــتَــوَّجُ بِــال", "جــــدِّ وَنَــــفــــسٌ للَّهِ مَــــغْـــزاهـــا", "نَــفــسٌ عَــزُوفٌ عَــنِ الخَــنـا طُـبِـعَـت", "نَــــزَّهَهــــا اللَّهُ يَــــومَ ســـوّاهـــا", "أَنـــــتَ الَّذي سَـــــلَّم الأَنــــامُ لَهُ", "يُــمْــنــى طِـبـاقِ العُـلا وَيُـسـراهـا", "وَأَنـــتَ مَـــولى المُــلوكِ قــاطِــبَــةً", "مَــن كـانَ فَـنـاخِـسْـرُو شـاهِـنـشـاهـا", "وَالشِّعـــرُ هَـــذا لا قَــولٌ أَحــمــدُهُ", "أَوّه بَـــدِيـــلٌ مِــن قَــوْلَتــي واهــا", "يا اِبنَ الَّذي لَم يَألُ في نَجدَةِ ال", "إِســــلامِ إِدلاجــــاً وَتَهــــجـــيـــرا", "تَـــكَـــنَّفــَ الشّــامَ وَقَــد شــامَ بَــرْ", "قُ الخَـــوفِ إِنـــجــاداً وَتَــغــويــرا", "وَكَـــفَّ كَـــلبَ الرّومِ مِــن بَــعــدِ أَن", "أَنــــشَــــبَهُ نــــابــــاً وَأُظـــفـــورا", "فَــــأَهــــلُهُ رِقُّكـــَ إِنْ أَنـــصَـــفـــوا", "رِقّـــاً بِـــحَـــدِّ السَّيـــفِ مَــســطــورا", "بَــدرٌ هَــوَى وَاِســتَـخـلَفَ الشَّمـسَ فـي", "دَسْـــتِـــكَ إِشـــراقـــاً وَتَـــأثـــيــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40155	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمّا الرَّعايا فَِنَّها رَشَفَت <\|vsep\|> لَدَيكَ نُعْمَى عَذباً ثَناياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلَكتَ نَهجَ العَدلِ القَويمِ بِها <\|vsep\|> فَأَحمَدت دينَها وَدُنياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم أمنيت خَوفاً فَأَمَّنَها <\|vsep\|> مَتَالِفَ الخَوفِ خَوفُكَ اللهَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَّهِ أَقطارُكَ الَّتي قَطَرت <\|vsep\|> لَها مُناها ِلى مَناياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَّبَ في ِنَّب فَوارِسَها <\|vsep\|> تَرْدِي فَتُردي أُولاك أُخراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشجَت لهاةَ البِرنْسِ هَبوَتَها <\|vsep\|> وَكَم عَتا عاتِياً فَأَشجاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجوسِلينَ اِستَساغَ نُطفَتَها <\|vsep\|> فَاِحْتَلَبَ الذُّلَّ تَحتَ مَغداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَدَّتهُ صِفْراً مِن كُلِّ ما مَلَكَت <\|vsep\|> يَداهُ أَيْدٍ ما ضَلَّ مَسراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُوَيس جاسَتكَ أَوجُهٌ لا رَأَت <\|vsep\|> بُؤسَاً وَجادَ الحَيَا محياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرِيَّة لَو تَكونُ فارِسَها <\|vsep\|> يَومَئِذٍ ما اِنْبَعَثَ أَشقاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ ظِلُّ النَّعْماءِ عَن ملكٍ <\|vsep\|> ما الشَّمسُ كُفئاً لَهُ ِذا باهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَّهُ جازيهِ عَن مُقيَّدةٍ <\|vsep\|> أَعزَّها اللَّهُ مُذْ تَولّاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحمودٌ المُعْتَلي ِلى فَلَكِ ال <\|vsep\|> حَمْدِ وَثيراً لَهُ وَلاياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعطاكَهُ جَدُّكَ المُتَوَّجُ بِال <\|vsep\|> جدِّ وَنَفسٌ للَّهِ مَغْزاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفسٌ عَزُوفٌ عَنِ الخَنا طُبِعَت <\|vsep\|> نَزَّهَها اللَّهُ يَومَ سوّاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الَّذي سَلَّم الأَنامُ لَهُ <\|vsep\|> يُمْنى طِباقِ العُلا وَيُسراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتَ مَولى المُلوكِ قاطِبَةً <\|vsep\|> مَن كانَ فَناخِسْرُو شاهِنشاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالشِّعرُ هَذا لا قَولٌ أَحمدُهُ <\|vsep\|> أَوّه بَدِيلٌ مِن قَوْلَتي واها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا اِبنَ الَّذي لَم يَألُ في نَجدَةِ ال <\|vsep\|> ِسلامِ ِدلاجاً وَتَهجيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكَنَّفَ الشّامَ وَقَد شامَ بَرْ <\|vsep\|> قُ الخَوفِ ِنجاداً وَتَغويرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَفَّ كَلبَ الرّومِ مِن بَعدِ أَن <\|vsep\|> أَنشَبَهُ ناباً وَأُظفورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَهلُهُ رِقُّكَ ِنْ أَنصَفوا <\|vsep\|> رِقّاً بِحَدِّ السَّيفِ مَسطورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ومُـضْـعَـفُ الطَّرْفِ حـيّاني بمُضْعَفَةٍ", "كـأنّـمـا قُـطِـفَـتْ من خدّ مُهْدِيها", "رَقَّت فَراقَت فَأَحْيَتْ قَلبَ ناشِقِها", "كَـأَنَّ عَـبْـقَـةَ فِـيـهِ أُفْرِغَتْ فيها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40066	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> ومُضْعَفُ الطَّرْفِ حيّاني بمُضْعَفَةٍ <\|vsep\|> كأنّما قُطِفَتْ من خدّ مُهْدِيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَــيــهـاتَ يِـعـصِـمُ مَـن أَرَدتَ حِـذارُ", "أَنّـــى وَمـــن أَوهــاقِــكَ الأقــدارُ", "طَـلَعَـت عَـلَيـكَ بِـجُـوسِـليـن ذَريـعَـةٌ", "لا سَــحــلَ أَنــشــاهـا وَلا إِمـرارُ", "وَسَــعـادةً مـا زِلتَ تُـمْـرَى خَـلفَهـا", "فَــيَــشِــفُ وهـوَ النّـاتِـقُ المِـدْرارُ", "فَـأَرَتْـكَ مـا يَـجـنـي الوفيَّ وفاؤُه", "وَأَرتــه كَــيــفَ يُــحــيَّنــ الغــدّارُ", "عُـــودٌ أَمَـــرّ عــلى أَبــارك طَــلْعُهُ", "فَــأُحــيــلَ ذاكَ البــرّ وهـوَ بَـوارُ", "مـا زِلتَ تَـنـعَـمُ وَهوَ يكفُر عاتِياً", "وَاللَّه يَهــدِمُ مــا بـنـى الكـفَّاـرُ", "حَـــتّـــى أَتــاحَ لِقَــومِهِ مــا جَــرّهُ", "لِثَـمُـود مِـن عـقـرِ الفَـصـيـل قدارُ", "أَســرى فَــأَصـبَـحَ فـي بَـراثِـنِ آسِـرٍ", "مــا زالَ يُـدْمـي ظُـفْـرهُ الأَظـفـارُ", "سـامٍ كَـقَـرنِ الشـمـسِ يَـقـبِـسُ نورُهُ", "وتُـــغـــضّ دونَ مَــحــلِّه الأَبــصــارُ", "يَهَبُ التِلادَ مِنَ البِلادِ وَما حَوَت", "إِنَّ السّــمــاحَــة لِلبِــحــارِ بِـحـارُ", "يَـقـظـانُ يَـخـشـى اللَّه في خَلَواتِهِ", "لا مُــــتــــرفٌ لاهٍ ولا جــــبّــــارُ", "نَـصَـبَ المُـراقِـب لِلعَـواقِـبِ ناظراً", "فــيــهــا كَــذلِك تُــربَـأ الأَبـرارُ", "لا كَـالّذيـنَ تَـعَـجَّلـوا حَـسـواتُهـا", "وَتَــفــلســوهــا بَــعـدُ وَهـيَ خَـسـارُ", "دَرَجــوا وَأدرجَ فـي مَـلفِّ رُفـاتِهِـم", "سَــوأَى تُــســاءُ لِذِكــرِهـا الآثـارُ", "وَالمَـرءُ مَـن يُـطْـوَى فـيَـنـشـرُ طَيّهُ", "مــا أَودَعَـتـهُ صُـدورهـا الأَخـيـارُ", "قُـل لِلأُلَى نـامـوا عـلى نَـأمـاتِهِ", "مـــا كُـــلُّ هــبّــةِ بــارحٍ إِعــصــارُ", "لا تَـأمَـنوا في اللَّه بَطشَةَ ثائِرٍ", "للَّهِ مِـــــلء سَـــــريــــرِهِ أَســــرارُ", "صــافٍ إِذا كَــدَرَ المَــعـادنُ عـادِلٌ", "إِنْ حــافَ حُـكّـامُ المُـلوكِ وَجـاروا", "أَعْـلَى أَبـوهُ لَهُ النِّجاد وَشيدَ في", "صَهَــواتِهـا مِـمّـا اِبـتَـنـاهُ مَـنـارُ", "مَــحــمــودٌ المَـحـمـودُ آثـاراً إِذا", "نَـظـمَـت عـلى جيدِ الدُّجَى الأَسمارُ", "دانَــت لَهُ الأيّــامُ صـاغِـرَةً كَـمـا", "دانَـــت لَهُ فـــي ظِــلّهِ الأَمــصــارُ", "هِــمَــمٌ تُــحِــلَّكَ كــلَّ يــومٍ رتــبــةً", "تَـسـري فَـيُـصـبـح دونَـمـا الأَقمارُ", "وَمَـطـامِـح فـي العِـزِّ إِذ هِـيَ صوّبت", "فَـلَهُـنَّ فـي الفَـلَك الأثـيـرِ قرارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40135	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَيهاتَ يِعصِمُ مَن أَرَدتَ حِذارُ <\|vsep\|> أَنّى وَمن أَوهاقِكَ الأقدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَعَت عَلَيكَ بِجُوسِلين ذَريعَةٌ <\|vsep\|> لا سَحلَ أَنشاها وَلا ِمرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَعادةً ما زِلتَ تُمْرَى خَلفَها <\|vsep\|> فَيَشِفُ وهوَ النّاتِقُ المِدْرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَرَتْكَ ما يَجني الوفيَّ وفاؤُه <\|vsep\|> وَأَرته كَيفَ يُحيَّن الغدّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُودٌ أَمَرّ على أَبارك طَلْعُهُ <\|vsep\|> فَأُحيلَ ذاكَ البرّ وهوَ بَوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زِلتَ تَنعَمُ وَهوَ يكفُر عاتِياً <\|vsep\|> وَاللَّه يَهدِمُ ما بنى الكفَّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى أَتاحَ لِقَومِهِ ما جَرّهُ <\|vsep\|> لِثَمُود مِن عقرِ الفَصيل قدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسرى فَأَصبَحَ في بَراثِنِ سِرٍ <\|vsep\|> ما زالَ يُدْمي ظُفْرهُ الأَظفارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سامٍ كَقَرنِ الشمسِ يَقبِسُ نورُهُ <\|vsep\|> وتُغضّ دونَ مَحلِّه الأَبصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهَبُ التِلادَ مِنَ البِلادِ وَما حَوَت <\|vsep\|> ِنَّ السّماحَة لِلبِحارِ بِحارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقظانُ يَخشى اللَّه في خَلَواتِهِ <\|vsep\|> لا مُترفٌ لاهٍ ولا جبّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَصَبَ المُراقِب لِلعَواقِبِ ناظراً <\|vsep\|> فيها كَذلِك تُربَأ الأَبرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كَالّذينَ تَعَجَّلوا حَسواتُها <\|vsep\|> وَتَفلسوها بَعدُ وَهيَ خَسارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَرَجوا وَأدرجَ في مَلفِّ رُفاتِهِم <\|vsep\|> سَوأَى تُساءُ لِذِكرِها الثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمَرءُ مَن يُطْوَى فيَنشرُ طَيّهُ <\|vsep\|> ما أَودَعَتهُ صُدورها الأَخيارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لِلأُلَى ناموا على نَأماتِهِ <\|vsep\|> ما كُلُّ هبّةِ بارحٍ ِعصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَأمَنوا في اللَّه بَطشَةَ ثائِرٍ <\|vsep\|> للَّهِ مِلء سَريرِهِ أَسرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صافٍ ِذا كَدَرَ المَعادنُ عادِلٌ <\|vsep\|> ِنْ حافَ حُكّامُ المُلوكِ وَجاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعْلَى أَبوهُ لَهُ النِّجاد وَشيدَ في <\|vsep\|> صَهَواتِها مِمّا اِبتَناهُ مَنارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحمودٌ المَحمودُ ثاراً ِذا <\|vsep\|> نَظمَت على جيدِ الدُّجَى الأَسمارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دانَت لَهُ الأيّامُ صاغِرَةً كَما <\|vsep\|> دانَت لَهُ في ظِلّهِ الأَمصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِمَمٌ تُحِلَّكَ كلَّ يومٍ رتبةً <\|vsep\|> تَسري فَيُصبح دونَما الأَقمارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَـنـائي فـيـك أَعـذَبُ مِـن بَـقـائي", "وَدائي مِــنــكَ أَنْــفَـعُ مِـن دَوائي", "وَذُلّي فــــي هَــــوانِ هَـــوَاكَ عِـــزٌّ", "وإنْ طــاحـتْ عُهُـودُك فـي الهـواءِ", "بِـنَـفـسـي مَـن يُـحَـلّلُ عَـقْـد صَـبْري", "إِذا مـا مـاسَ فـي عُـقَـد القـباءِ", "وَمَــن يُــوهـي قُـوايَ بِـعَـطـفِ صُـدْغٍ", "كَما اِنعَطفَ الظّلامُ على الضّياءِ", "أَقـولُ وَقَـد بَـدا يَـنـهـالُ ليـنـاً", "كَـمـا اِرتـجَّ اللِوى تَـحتَ اللِواءِ", "أَتِــمْــثـالٌ مِـنَ الكـافـورِ طـابَـتْ", "مَــراشِــفُ فـيـه أم تِـمْـثَـالُ مـاءِ", "فَـقـالَ بَـلِ الهِـلالُ فَـقـلتُ حَـقّـاً", "ولكـــنْ لِم نَـــزَلْتَ مــن السَّمــاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40055	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> فَنائي فيك أَعذَبُ مِن بَقائي <\|vsep\|> وَدائي مِنكَ أَنْفَعُ مِن دَوائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذُلّي في هَوانِ هَوَاكَ عِزٌّ <\|vsep\|> ونْ طاحتْ عُهُودُك في الهواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفسي مَن يُحَلّلُ عَقْد صَبْري <\|vsep\|> ِذا ما ماسَ في عُقَد القباءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يُوهي قُوايَ بِعَطفِ صُدْغٍ <\|vsep\|> كَما اِنعَطفَ الظّلامُ على الضّياءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ وَقَد بَدا يَنهالُ ليناً <\|vsep\|> كَما اِرتجَّ اللِوى تَحتَ اللِواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتِمْثالٌ مِنَ الكافورِ طابَتْ <\|vsep\|> مَراشِفُ فيه أم تِمْثَالُ ماءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وَصــاحِــبٌ لا أَمَــلُّ الدَّهْــرَ صُــحْــبَــتَهُ", "يَــشـقـى لِنَـفـعـي وَأَجـنـي ضـرَّهُ بِـيـدي", "أَدنى إِلى القَلبِ مِن سَمعي وَمِن بَصَري", "وَمِــن تِــلادي وَمِــن مـالي وَمِـن وَلَدي", "أَخــلو بِــبَــثّــي مِــن خــالٍ بِــوَجـنَـتِهِ", "مِــدادُهُ زايــدُ التــقــصــيــرِ لِلمَــددِ", "لَم أَلقَهُ مُـذْ تَـصـاحَـبـنـا فَـحـينَ بَدا", "لِنَــاظِــرَيَّ اِفــتَـرقْـنـا فُـرْقـةَ الأبَـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40166	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَصاحِبٌ لا أَمَلُّ الدَّهْرَ صُحْبَتَهُ <\|vsep\|> يَشقى لِنَفعي وَأَجني ضرَّهُ بِيدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدنى ِلى القَلبِ مِن سَمعي وَمِن بَصَري <\|vsep\|> وَمِن تِلادي وَمِن مالي وَمِن وَلَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخلو بِبَثّي مِن خالٍ بِوَجنَتِهِ <\|vsep\|> مِدادُهُ زايدُ التقصيرِ لِلمَددِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَــحــمــودٌ المُـرْبـي عَـلى أَسـلافِهِ", "إِن زادَ فـي حَـسـبِ الحَـسـيـبِ نجارُ", "مَــلكٌ إِذا تُــليَــتْ مَــآثِــرُ قَــومِهِ", "كَــسَــد اللّطــيــم وَهَــجّـن النّـوّارُ", "مَـلَأ الفِـرنـجَـةَ جـورُ سَـيفِكَ فيهم", "فَـلَهـم عـلى سَـيـفِ المُـحـيـطِ جُؤآرُ", "يـومـاً يُـزيـركَ جـوفَ عِـرْقَةَ معلماً", "جــــــونٌ له خــــــلْف الدّرُوب أوارُ", "وَيَــجــرَّ فـي الأُردنِّ فَـضـلةَ ذَيـلِهِ", "نَــقــعٌ بِــأَكــنـافِ الأُرُنـطِ مـثـارُ", "إِمّــا تُــبــيــح حَـريـمَ أَنـطـاكِـيّـة", "أَو يَــفــجـأُ الدارومَ مِـنـكَ دَمـارُ", "عــفَّى جــهــادك رسْــمَ كـلّ مَـخُـوفـةٍ", "وعَــفَــتْ بِــصـفـوةِ عَـدلِكَ الأكـدارُ", "وَمَـحـا المَـظـالمَ مِنكَ نَظرةُ راحمٍ", "للَّه فـــــي خَـــــطَــــراتِهِ أَســــرارُ", "غَــضــبــان للإِسـلامِ مـالَ عَـمـودُه", "فَـــلِنـــورِهِ مِـــمّـــا عَــرَاهُ نــوارُ", "وجَــذَمْــتَ كُـلَّ يـدٍ تَـسـور عـلى يـدٍ", "فَــأَحــلتَ ذاكَ السُّورَ وهــوَ ســوارُ", "لَم يَـبـقَ مـاكِـسُ مُـسـلِمٍ سِلَعاً ولا", "ســـاعٍ لِمَـــظْـــلِمَـــةٍ ولا عَـــشَّاـــرُ", "هَـمَـدوا كَـمـا هَمَدَت ثَمود وَقادَهم", "لِخــســارِهــم مِــمّــا أَتــوه قــدارُ", "العَـارُ فـي الدُّنْيا شَقُوا بلباسِهِ", "ولبــاسُهُــم يـوم الحـسـاب النّـارُ", "كــم سِــيــرةٍ أَحْــيَــيْـتَهـا عُـمَـرِيَّةً", "رُفِـعَـتْ لهـا فـي الخـافـقَيْن مَنارُ", "ونــــوافِـــلٌ صـــيَّرْتَهُـــنَّ لوازِمـــاً", "بــأقــلّهــا تُــسْــتَـعْـبَـدُ الأحـرارُ", "لا زِلتَ تَقفوا الصالِحينَ مُسابقاً", "لهــمُ وتَــطْــلُعُ خــلفــكَ الأبــرارُ", "نَفسُ السِيادَة زهد مِثلِكَ في الّذي", "فــيــه تــفــانــت يَــعْــرُبٌ ونِــزارُ", "ومـتـى أدَّعـي مـا تَـدَّعـيـهِ مُـحـكّـمٌ", "أَوْهَــى مــعــاقِــد دِيــنــه ديـنـارُ", "للَّه مــا ظَـفـرت بِهِ مِـنـك المُـنَـى", "وتــكــنَّفــت مــن رُكْـنـك الأسـتـارُ", "وسـقـى الغـمـامُ ثَـرَى أبـيك فإِنَّهُ", "أزْكــى ثــرى قَـطَـرَتْ عـليـه قـطـارُ", "شـهـدتْ نـضـارةُ عُودِك الغضِّ الجَنا", "أَنَّ الَّذي اِسـتُـخْـلِصـتَ مـنـه نُـضـارُ", "أَمّــا نَهــارُك فَهــوَ لَيـلُ مـجـاهـد", "وَاللَيـلُ مِـن طـولِ القـيـامِ نـهارُ", "فَـــلِذلِكَ النَّصـــرِ العــزيــزِ أَدِلَّةٌ", "كــيــف اتَّجــَهْــتَ وللفــتـوح أَمـارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40115	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مَحمودٌ المُرْبي عَلى أَسلافِهِ <\|vsep\|> ِن زادَ في حَسبِ الحَسيبِ نجارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ ِذا تُليَتْ مَثِرُ قَومِهِ <\|vsep\|> كَسَد اللّطيم وَهَجّن النّوّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَأ الفِرنجَةَ جورُ سَيفِكَ فيهم <\|vsep\|> فَلَهم على سَيفِ المُحيطِ جُؤرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوماً يُزيركَ جوفَ عِرْقَةَ معلماً <\|vsep\|> جونٌ له خلْف الدّرُوب أوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَجرَّ في الأُردنِّ فَضلةَ ذَيلِهِ <\|vsep\|> نَقعٌ بِأَكنافِ الأُرُنطِ مثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمّا تُبيح حَريمَ أَنطاكِيّة <\|vsep\|> أَو يَفجأُ الدارومَ مِنكَ دَمارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفَّى جهادك رسْمَ كلّ مَخُوفةٍ <\|vsep\|> وعَفَتْ بِصفوةِ عَدلِكَ الأكدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَحا المَظالمَ مِنكَ نَظرةُ راحمٍ <\|vsep\|> للَّه في خَطَراتِهِ أَسرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَضبان للِسلامِ مالَ عَمودُه <\|vsep\|> فَلِنورِهِ مِمّا عَرَاهُ نوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَذَمْتَ كُلَّ يدٍ تَسور على يدٍ <\|vsep\|> فَأَحلتَ ذاكَ السُّورَ وهوَ سوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَبقَ ماكِسُ مُسلِمٍ سِلَعاً ولا <\|vsep\|> ساعٍ لِمَظْلِمَةٍ ولا عَشَّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَمَدوا كَما هَمَدَت ثَمود وَقادَهم <\|vsep\|> لِخسارِهم مِمّا أَتوه قدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> العَارُ في الدُّنْيا شَقُوا بلباسِهِ <\|vsep\|> ولباسُهُم يوم الحساب النّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم سِيرةٍ أَحْيَيْتَها عُمَرِيَّةً <\|vsep\|> رُفِعَتْ لها في الخافقَيْن مَنارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونوافِلٌ صيَّرْتَهُنَّ لوازِماً <\|vsep\|> بأقلّها تُسْتَعْبَدُ الأحرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زِلتَ تَقفوا الصالِحينَ مُسابقاً <\|vsep\|> لهمُ وتَطْلُعُ خلفكَ الأبرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفسُ السِيادَة زهد مِثلِكَ في الّذي <\|vsep\|> فيه تفانت يَعْرُبٌ ونِزارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى أدَّعي ما تَدَّعيهِ مُحكّمٌ <\|vsep\|> أَوْهَى معاقِد دِينه دينارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَّه ما ظَفرت بِهِ مِنك المُنَى <\|vsep\|> وتكنَّفت من رُكْنك الأستارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسقى الغمامُ ثَرَى أبيك فِنَّهُ <\|vsep\|> أزْكى ثرى قَطَرَتْ عليه قطارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهدتْ نضارةُ عُودِك الغضِّ الجَنا <\|vsep\|> أَنَّ الَّذي اِستُخْلِصتَ منه نُضارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمّا نَهارُك فَهوَ لَيلُ مجاهد <\|vsep\|> وَاللَيلُ مِن طولِ القيامِ نهارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَـرَنَّحـَ مـعـطـف الزَّوراءِ لَمّـا", "دعــاك لزَوْر سِــنْــجَـار لمـامُ", "وَزَلزَلت الصّـعـيـدَ وراءَ مـصرٍ", "غَداةَ عَلَتْكَ في قَطَنَا الخيامُ", "رجــاءٌ هَــزَّ تِـيـك وتـلك خـوفٌ", "وَلَو قَـد شِـئت ضـمّهـمـا قـرامُ", "بِعَيشِك يا مُبيدَ الخيلِ رَكضاً", "حَـمَـامٌ هُـنَّ تـحـتـك أم حِـمَـامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40132	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تَرَنَّحَ معطف الزَّوراءِ لَمّا <\|vsep\|> دعاك لزَوْر سِنْجَار لمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَلزَلت الصّعيدَ وراءَ مصرٍ <\|vsep\|> غَداةَ عَلَتْكَ في قَطَنَا الخيامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجاءٌ هَزَّ تِيك وتلك خوفٌ <\|vsep\|> وَلَو قَد شِئت ضمّهما قرامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "روحـي الفِـداء لِمَنْ إذا آلمتُهُ", "عــتْــبــاً تـفـضَّضـ خـدُّهُ وتَـذَهَّبـا", "وتـوقَّدَتْ فـي الرَّوْضِ من وَجنَاتِهِ", "نارُ الحياءِ يشبُّها ماءُ الصِّبَا", "خَــطَّتــْ سَـوالِفُهُ عَـلَيـهـا رُقـيـةً", "لَمّـا تَـثَـعْـبَـنَ صُـدْغُهُ وتَـعَـقْرَبَا", "عَـذْبُ المُـقَـبَّلـ إنْ تَحَدَّثَ أسكَرَتْ", "أَلفــاظُهُ وَإِذا تَــنَـفَّسـَ أَطْـرَبـا", "مُــتَــغَــضِّبــٌ دَلّاً فَـلَسـتُ بـمُـدْرِكٍ", "مِـنـهُ الرِّضـا إِلّا بـأَنْ أَتَغضَّبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40049	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> روحي الفِداء لِمَنْ ذا لمتُهُ <\|vsep\|> عتْباً تفضَّض خدُّهُ وتَذَهَّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوقَّدَتْ في الرَّوْضِ من وَجنَاتِهِ <\|vsep\|> نارُ الحياءِ يشبُّها ماءُ الصِّبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَّتْ سَوالِفُهُ عَلَيها رُقيةً <\|vsep\|> لَمّا تَثَعْبَنَ صُدْغُهُ وتَعَقْرَبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذْبُ المُقَبَّل نْ تَحَدَّثَ أسكَرَتْ <\|vsep\|> أَلفاظُهُ وَِذا تَنَفَّسَ أَطْرَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بـعـمـاد الدّيـن أضْحَتْ عُرْوَةُ الد", "دينِ مَعصوباً بها الفتحُ المبينْ", "وَاِسـتَـزادت بِـقَـسـيـمِ الدَّولة ال", "قـسـمُ مِـن إدحـاضِ كيدِ المارِقينْ", "مَـــلكٌ أسْهَـــرَ عــيــنــاً لم تَــزَلْ", "هَــمُّهــَا تـشـريـد هَـمّ الرَّاقـديـن", "لا خَـلَتْ مـن كَـحَـل النّـصـرِ فـقـد", "فـقـأت غَـيـظـاً عُـيـون الحـاسدين", "كُــــلُّ يــــومٍ مَــــرَّ مِـــن أيّـــامِهِ", "فَهــوَ عــيــدٌ عــائِد لِلمـسـلمـيـنْ", "لو جــرى الإنـصـافُ فـي أوصـافِهِ", "كَـانَ أَولاهـا أَمـيـر المُـؤمـنينْ", "مـا رَوى الرّاوُونَ بَـل ما سَطّروا", "مِـثـلَ مـا خَـطَّتْ لَه أَيدي السنينْ", "إِذ أَنــاخَ الشِّرْكُ فــي أَكــنــافِهِ", "بِــمــئي ألْفٍ ثَــنــاهــا بــمـئيـنْ", "وَقْــعَـةٌ طـاحَـت بِـكَـلبِ الرومِ مـن", "قِـطـعَـةِ البَـيْن إلى قَطعِ الوَتينْ", "إِن حَــمــت مِـصـرٌ فَـقَـد قـام لهـا", "واضـحُ البـرهـان أنَّ الصِّيـنَ صِينْ", "دَرَج الدَّهْــرُ عــليــهــا مُــعْـصِـراً", "لَم يُــدنَّســ بِــمــرام اللّائِمـيـنْ", "والرُّهـا لو لم تـكن إِلّا الرُّها", "لكَـفَـتْ حـشْـمـاً لشـكّ المُـمْـتَـريـنْ", "هَــمَّ قــســطـنـطـيـنُ أن يَـفّـرعـهـا", "وَمَـضـى لم يـحـوِ مِـنـها قسطَ طينْ", "ولَكَــــمْ مــــن مــــلِكٍ حـــاولهـــا", "فـتـحلّى الحَيْنُ وسْماً في الجبينْ", "هـــيَ أُخـــتُ النَّجـــْم إِلّا أنّهـــا", "مـنـه كـالنّـجـم لرأي المُـبْصِرينْ", "مُـــنِـــيَــتْ مــنــه بــلَيْــثٍ قــائدٍ", "بِــعــرانِ الذّلّ آســادِ العَــريــنْ", "زَارهـــا يَـــزأرُ فــي أُسْــدِ وَغــىً", "تُـبـدِّلُ الأُسْدَ مِن الزّأْرِ الأَنين", "صَـولَجـوا البـيـضَ بِـضَـرب نثر ال", "هَـامَ فـي سـاحـاتِها نَثر الكرين", "يــا لهــا هِــمَّةــُ ثــغـرٍ أضـحـكـتْ", "مـن بـني القُلفِ ثغور الشّامتين", "بَــــرنَــــسْــــتَ رأسَ بُـــرنـــس ذِلَّةً", "بَـعـدَمـا جـاسَـت حَـوايـا جُـوْسِلين", "وسَــــرُوجُ مُــــذْ وَعَــــتْ أســــراجَهُ", "فَــرَّقَـتْ جُـمّـاعَهـا عـنـهـا عِـضِـيـن", "تِــلكَ أقــفـالٌ رَمـاهـا اللَّه مـن", "عَـزمـهِ المـاضـي بِخَيرِ الفاتِحين", "شــامَ مــنـهُ الشّـام بَـرْقـاً ودْقُهُ", "مُـؤمـن الخَـوفِ مُـخـيـفَ الآمِـنـين", "كــم كــنــيـسٍ كَـنَـسْـتَ قـد رامَهـا", "مـنـه بعد الرُّوحِ في ظلّ السَّفين", "دَنَـــتِ الآجـــالُ مِـــن آجـــالهــا", "فـأَحَـلَّتْهَـا القَـطـا بَـعدَ القَطين", "ومـــنـــارٍ يــجــتــلي صُــلْبــانــهُ", "بَـيـنَ بِـيـضٍ تَـتـبارَى في البرين", "قَــرعَــتــه البــيــضُ حــتّـى بَـدّلت", "قَـرعـةَ النّـاقـوسِ تَثويبَ الأذين", "بـالقَـسِـيـميّات مقسوماً لها الد", "دَهــر فـي عَـلْكِ لُجـيـنٍ أَو لجـيـن", "سَــلْ بــهـا حَـرّان كـم حـرّى سَـقَـتْ", "بَــرَداً مِــن يَــوم رُدَّت مــارديــن", "سَــمَــطْــتَ أَمــسَ سُــمَــيْــسَـاط بِهـا", "نَــظْــمَ جَــيـشٍ مُـبْهـجٍ لِلنّـاظـريـن", "وَغَــداً يُــلْقَـى عـلى القـدسِ لَهـا", "كَــلْكَــلٌ يــدرُسُهَــا دَرْسَ الدّريــن", "هِــمَّةــٌ تُــمــســي وتــضْـحـى عَـزمـةً", "لَيــسَ حِــصــنٌ إِنْ نَـحَـتْهُ بـحَـصِـيـن", "قُـــلْ لقـــومٍ غَـــرَّهُـــم إمــهــالُهُ", "سَــتَــذوقــونَ شَــذاهُ بَــعــدَ حـيـن", "إِنّهُ المَــــوتُ الَّذي يـــدركُ مَـــن", "فَــرَّ مــنــه مُــشــحـاً للغـافِـليـن", "وهــو يُــحْــيــي مُـمْـسـكـي عُـرْوَتـه", "إنّهــا حــبــلٌ لِمَــنْ تـابَ مَـتـيـن", "مَـنْ يُـطِـعْ يَـنْـجُ وَمَـن يَـعْـصِ يـكـن", "مـــن غـــداةٍ عــبْــرَةً للآخَــريــن", "بِـكَ يـا شَـمـسَ المعالي رُدَّتِ الر", "روحُ في المَيْتَيْن من دُنيا وَدين", "أَقــسَــم الجَـدّ بِـأَن تَـبـقـى لِكَـيْ", "تَـمـلِكَ الأَرضَ يَـمـيـنـاً لا يَمين", "وتُــفــيـضُ العَـدلَ فـي أَقـطـارِهـا", "مُـنْـسِـيـاً مُـؤْلِمَ عـسـفِ الجـائرين", "لا تَــزَلْ دارُكَ كَــيــفَ اِنــتَـقَـلتْ", "كــعـبـةً مـحـفـوفـةً بـالطّـائفـيـن", "كُـــلُّ يَـــومٍ يَــتَــحــلَّى جــيــدُهَــا", "مِـن نَـظيمِ المَدحِ بالدُّرَّ الثّمين", "كُـــلّمـــا أَخــلَصَ فــيــهــا دَعــوَةً", "لَكَ قــالَت أَلْسُــنُ الخَــلْقِ آمـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40121	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بعماد الدّين أضْحَتْ عُرْوَةُ الد <\|vsep\|> دينِ مَعصوباً بها الفتحُ المبينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِستَزادت بِقَسيمِ الدَّولة ال <\|vsep\|> قسمُ مِن دحاضِ كيدِ المارِقينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلكٌ أسْهَرَ عيناً لم تَزَلْ <\|vsep\|> هَمُّهَا تشريد هَمّ الرَّاقدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خَلَتْ من كَحَل النّصرِ فقد <\|vsep\|> فقأت غَيظاً عُيون الحاسدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ يومٍ مَرَّ مِن أيّامِهِ <\|vsep\|> فَهوَ عيدٌ عائِد لِلمسلمينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو جرى النصافُ في أوصافِهِ <\|vsep\|> كَانَ أَولاها أَمير المُؤمنينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رَوى الرّاوُونَ بَل ما سَطّروا <\|vsep\|> مِثلَ ما خَطَّتْ لَه أَيدي السنينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ أَناخَ الشِّرْكُ في أَكنافِهِ <\|vsep\|> بِمئي ألْفٍ ثَناها بمئينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقْعَةٌ طاحَت بِكَلبِ الرومِ من <\|vsep\|> قِطعَةِ البَيْن لى قَطعِ الوَتينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن حَمت مِصرٌ فَقَد قام لها <\|vsep\|> واضحُ البرهان أنَّ الصِّينَ صِينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَرَج الدَّهْرُ عليها مُعْصِراً <\|vsep\|> لَم يُدنَّس بِمرام اللّائِمينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرُّها لو لم تكن ِلّا الرُّها <\|vsep\|> لكَفَتْ حشْماً لشكّ المُمْتَرينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَمَّ قسطنطينُ أن يَفّرعها <\|vsep\|> وَمَضى لم يحوِ مِنها قسطَ طينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَكَمْ من ملِكٍ حاولها <\|vsep\|> فتحلّى الحَيْنُ وسْماً في الجبينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَ أُختُ النَّجْم ِلّا أنّها <\|vsep\|> منه كالنّجم لرأي المُبْصِرينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُنِيَتْ منه بلَيْثٍ قائدٍ <\|vsep\|> بِعرانِ الذّلّ سادِ العَرينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَارها يَزأرُ في أُسْدِ وَغىً <\|vsep\|> تُبدِّلُ الأُسْدَ مِن الزّأْرِ الأَنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَولَجوا البيضَ بِضَرب نثر ال <\|vsep\|> هَامَ في ساحاتِها نَثر الكرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لها هِمَّةُ ثغرٍ أضحكتْ <\|vsep\|> من بني القُلفِ ثغور الشّامتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرنَسْتَ رأسَ بُرنس ذِلَّةً <\|vsep\|> بَعدَما جاسَت حَوايا جُوْسِلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَرُوجُ مُذْ وَعَتْ أسراجَهُ <\|vsep\|> فَرَّقَتْ جُمّاعَها عنها عِضِين </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِلكَ أقفالٌ رَماها اللَّه من <\|vsep\|> عَزمهِ الماضي بِخَيرِ الفاتِحين </\|bsep\|> <\|bsep\|> شامَ منهُ الشّام بَرْقاً ودْقُهُ <\|vsep\|> مُؤمن الخَوفِ مُخيفَ المِنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم كنيسٍ كَنَسْتَ قد رامَها <\|vsep\|> منه بعد الرُّوحِ في ظلّ السَّفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَنَتِ الجالُ مِن جالها <\|vsep\|> فأَحَلَّتْهَا القَطا بَعدَ القَطين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنارٍ يجتلي صُلْبانهُ <\|vsep\|> بَينَ بِيضٍ تَتبارَى في البرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرعَته البيضُ حتّى بَدّلت <\|vsep\|> قَرعةَ النّاقوسِ تَثويبَ الأذين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالقَسِيميّات مقسوماً لها الد <\|vsep\|> دَهر في عَلْكِ لُجينٍ أَو لجين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلْ بها حَرّان كم حرّى سَقَتْ <\|vsep\|> بَرَداً مِن يَوم رُدَّت ماردين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمَطْتَ أَمسَ سُمَيْسَاط بِها <\|vsep\|> نَظْمَ جَيشٍ مُبْهجٍ لِلنّاظرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَداً يُلْقَى على القدسِ لَها <\|vsep\|> كَلْكَلٌ يدرُسُهَا دَرْسَ الدّرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِمَّةٌ تُمسي وتضْحى عَزمةً <\|vsep\|> لَيسَ حِصنٌ ِنْ نَحَتْهُ بحَصِين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْ لقومٍ غَرَّهُم مهالُهُ <\|vsep\|> سَتَذوقونَ شَذاهُ بَعدَ حين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّهُ المَوتُ الَّذي يدركُ مَن <\|vsep\|> فَرَّ منه مُشحاً للغافِلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو يُحْيي مُمْسكي عُرْوَته <\|vsep\|> نّها حبلٌ لِمَنْ تابَ مَتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ يُطِعْ يَنْجُ وَمَن يَعْصِ يكن <\|vsep\|> من غداةٍ عبْرَةً للخَرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِكَ يا شَمسَ المعالي رُدَّتِ الر <\|vsep\|> روحُ في المَيْتَيْن من دُنيا وَدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقسَم الجَدّ بِأَن تَبقى لِكَيْ <\|vsep\|> تَملِكَ الأَرضَ يَميناً لا يَمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُفيضُ العَدلَ في أَقطارِها <\|vsep\|> مُنْسِياً مُؤْلِمَ عسفِ الجائرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَزَلْ دارُكَ كَيفَ اِنتَقَلتْ <\|vsep\|> كعبةً محفوفةً بالطّائفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ يَومٍ يَتَحلَّى جيدُهَا <\|vsep\|> مِن نَظيمِ المَدحِ بالدُّرَّ الثّمين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لنَـواعِـيـرِهَـا على الماء ألحا", "نٌ تَهـيـجُ الشَّجـا لقـلْب المَشُوقِ", "فَهْيَ مِثْل الأفلاكِ شَكْلاً وفِعْلاً", "قُـسِـمَـتْ قَـسْـمَ جـاهـلٍ بـالحُـقُـوقِ", "بـيـن عـالٍ سـامٍ يـنـكّـسُهُ الحـظ", "ظُ ويـــعـــلو بــسَــافِــلٍ مــرزوقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40078	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لنَواعِيرِهَا على الماء ألحا <\|vsep\|> نٌ تَهيجُ الشَّجا لقلْب المَشُوقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْيَ مِثْل الأفلاكِ شَكْلاً وفِعْلاً <\|vsep\|> قُسِمَتْ قَسْمَ جاهلٍ بالحُقُوقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "كَـسـا الحَرَمينِ لبسَةَ عَبد شَمسٍ", "وَهـاشـمَ غُـرَّتـي نَـسـلِ الخَـليـلِ", "وَلِلبَـلَدِ الأَمـيـنِ أَجـدَّ أَمـنـاً", "تَــكَــنَّفــَ مِـثـلهُ جَـدَثَ الرّسـولِ", "عَـشـيـتُـم يا وُلاةَ الأَمرِ عَمّا", "أُتـيـحَ لَهُ مِـنَ الأَثـرِ الجَميلِ", "وَطـارَ لَهـا وَأَشـفَـقتُم فَشدَّ ال", "يَدينِ عَلى عُرى المَجدِ الأَثيلِ", "بُــيــوتٌ بِــالحِــجـازِ مُـقـدَّسـات", "رَماها الدَّهْرُ بِالخَطبِ الجَليلِ", "وَكــانَ أذَالَهُــنَّ فَـصـابَ صَـونـاً", "لِمَــن آوَتْهُ مِــن وَلَدِ البَـتـولِ", "مَـآثِـرُ بـاقِـياتٍ يَومَ يَجني ال", "مَــقـال يَـداه مِـن ريـفٍ وَنـيـلِ", "بَـرودُ الصّـفحِ مُلتَهِبِ الحَواشي", "مَهـيـبُ البَـطـشِ فَـرّاسُ الدّخـولِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40164	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كَسا الحَرَمينِ لبسَةَ عَبد شَمسٍ <\|vsep\|> وَهاشمَ غُرَّتي نَسلِ الخَليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلبَلَدِ الأَمينِ أَجدَّ أَمناً <\|vsep\|> تَكَنَّفَ مِثلهُ جَدَثَ الرّسولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشيتُم يا وُلاةَ الأَمرِ عَمّا <\|vsep\|> أُتيحَ لَهُ مِنَ الأَثرِ الجَميلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطارَ لَها وَأَشفَقتُم فَشدَّ ال <\|vsep\|> يَدينِ عَلى عُرى المَجدِ الأَثيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُيوتٌ بِالحِجازِ مُقدَّسات <\|vsep\|> رَماها الدَّهْرُ بِالخَطبِ الجَليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ أذَالَهُنَّ فَصابَ صَوناً <\|vsep\|> لِمَن وَتْهُ مِن وَلَدِ البَتولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَثِرُ باقِياتٍ يَومَ يَجني ال <\|vsep\|> مَقال يَداه مِن ريفٍ وَنيلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الدهــرُ أنـت ودارُك الدُّنـيـا ومَـن", "فــي العَــدّ بــعــدُ مــؤمِّلــ وحَـسُـودُ", "وأزمَّةــُ الأقـدار طَـوْعُ يـديـك وال", "أَيَّاــمُ جُــنْــدُك والأنــامُ عــبــيــدُ", "فُـتَّ الوَرى وَعَـقَـدت نـاصِـيَـةَ المَدى", "بِــمــذمّــر الشِّعــرى فَــأَيــنَ تـريـدُ", "تــالٍ أَبــاكَ فَهــل ســليــمـانٌ يُـرَى", "فـــــي الدَّسْـــــت مَهَّد مُــــلْكَه داودُ", "جَـلَّى وسُـدْتَ مُـصَـلِّيـاً ولا يُـرْفَعُ ال", "مَــعْــدُومُ مـا لَم يَـشـفَـعِ المَـوجـودُ", "لم يُــخــتَــرَم جَــدٌّ نَــمــاكَ وَلا أبٌ", "إِنّ النّــبـاهَـةَ فـي الخـليـفِ خـلودُ", "شَـمَـخـت مَـنـارُكَ فـي اليَفاع وأمَّها", "مــن لم يــسُـدْ فـأَرَتْهُ كـيـف يـسـودُ", "وَهَــبَــبْــتَ لِلإِســلامِ وَهــوَ مُــصــوّح", "فَـــاِهْـــتَـــزَّ أَهـــضــابٌ وَرَقَّ نــجــودُ", "وَفَــثــأتَ جَـمـرَةَ صـالمـيـه بِـصَـيْـلَمٍ", "نَــصَـعَ الأجـنَّةـَ يـومُهَـا المـشـهـودُ", "خَــطَــمَـتـهُـمُ فَـوقَ الخَـطـيـمِ لَوافِـحٌ", "نَـــفـــسُ الأَريـــنِ لِوأرهِـــنَّ بــرودُ", "وَرُمُـوا عَـلى الجَـوْلانِ مِـنكَ بِجَولَةٍ", "تَــوئيــدُهــا نَــســرُ الضَـلالِ وَئيـدُ", "وَلَحَــا عِــظــامَهــمُ بــعَــرْقَـة عـارِقٌ", "مـــازِلتَ تَـــمــحــضُ جَــوّهُ فَــتَــجــودُ", "وَشَـلَلت بِـالرّوح السّـروج وَفَـوقـهـا", "زرعٌ تـــحـــصِّدُه الرِّمـــاح حـــصــيــدُ", "وَعَــلى عَـزاز عَـنَـوْا وَثَـلّ عُـروشَهُـم", "مَــلكٌ مُــقــيّــدُ مَــن عَــصـاهُ مَـقـيـدُ", "وبِـتَـلِّ بـاشِـرَ بـاشَـروكَ فَـعـافَـسـوا", "أُهـــبَ الأَســـاوِدِ حَــشــوُهُــنَّ أســودُ", "أَوْدَوا كَــمــا أَوْدَى بــعــادٍ غَـيُّهـا", "وَعَـقـوا كَما اِستَغوى الفَصيلَ ثَمودُ", "إِنْ آلَمــوا عَــقــراً فَــإِنَّكــَ صــالحٌ", "أَو آلَمـــوا غَـــدراً فَـــإِنَّكـــَ هــودُ", "وَزَّعــتَهــم فَــبِــكُــلِّ مــهـبـطِ تَـلْعَـةٍ", "خَـــــــدٌّ بِهِ مِـــــــن وازعٍ أُخْــــــدُودُ", "وَعَــصَـبـتَهـم بِـعَـصـائِبٍ مِـلء المَـلا", "شَـــتَّى وَإِنْ خـــلَّ البَـــســـالَة عــودُ", "آثـــارُهـــا مَــحــمــودَةٌ وَآثــارهــا", "مــشــهــودةٌ وشــعــارهــا مــحــمــودُ", "لَبِسَتْ مِنَ اِسْمِكَ في الكَريهَةِ مَلبِساً", "يَــبْــلَى جـديـدُ الدَّهْـرِ وهـو جـديـدُ", "وَقَــصــيــرَةُ الآجــالِ طَـوَّلَ بـاعـهـا", "بَـــوْحٌ يُـــســامــي هــامَهــا وقــدودُ", "مــطــرورةُ الأسـلاب مُـذْ هَـزَّعـتـهـا", "تَــاهَ الهُـدى وَتَـبـخْـتَـرَ التّـوحـيـدُ", "أَشْــرَعْــتَهـا فَـعَـلى شَـريـعَـةِ أَحـمَـدٍ", "مِـــمّـــا جَــنَــتــهُ بَــوارِقٌ وَعُــقــودُ", "وَلَكَـم نَـثَـرتَ نَـظـيـمَهـا فـي مَـوقِـفٍ", "تَــغــريــدُ صــالي حَــرّهِ التَــغـريـدُ", "يَــجــلو سَــنــاكَ ظَـلامَهُ وَيـحُـلّ مـا", "عَــقَــدت قَــنــاهُ لِواؤك المَــعـقـودُ", "فــي هَـبـوَةٍ زَحَـمَ السَـمـاءَ رواقُهـا", "وَالأَرضُ تَــرجُــف تَــحــتَه وتَــمــيــدُ", "ضَــرَبـتْ مُـخَـيَّمـَهـا فَـكـانَ كُـمَـاتُهـا", "أَوتــادَهُ القُــصــوى وَأَنــت عَــمــودُ", "فــي كُــلِّ يَــومٍ مِــن فُـتـوحِـكَ صـادِحٌ", "هـــزجُ الغـــنـــاءِ وَطـــائرٌ غِــرِّيــدُ", "تُهــدي لِعــانَــةَ كَــأسَه فِــرغــانــة", "وَتــســيــغُ زبــدة مـا شَـداهُ زبـيـدُ", "فَــغِــرارُ سَـيـفِـكَ لِلأَحـابِـش مـحـبـسٌ", "ومُــثــارُ نَــقـعِـكَ لِلصّـعـيـدِ صَـعـيـدُ", "لا تَــعْــدَمَــنْ هَــذا المــقــلّدُ أُمَّةً", "مُــلقــى إِليــهِ لِرَعْـيِهـا الإِقـليـدُ", "الوِرْدُ قـــرٌّ والمـــســـارحُ رَحْـــبَــةٌ", "والرّفْـــدُ مَـــدٌّ والظّـــلالُ مَـــديــدُ", "وَالعَـيـشُ أَبلَجُ مُشرِقُ القَسَمَات وال", "أَشـــجـــارُ غُـــرٌّ وَالأَصـــائلُ غــيــدُ", "وَالمُـلْكُ مَـمـدودُ الرّواقِ مُـنوّرَ ال", "آفـــاقِ وَضّـــاءُ المُــنــى مَــحــســودُ", "فــي دَولَةٍ مُــذْ هَـبَّ نَـشـرُ رَبـيـعِهـا", "نُــشِــر الرّفــاتُ وَأَثـمَـرَ الجُـلْمُـودُ", "مَـــحـــمــودَةُ الآثــارِ مَــحــمــودِيَّةٌ", "كــلُّ المَــواسِــمِ عِــنـدَهـا تَـعْـيـيـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40144	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> الدهرُ أنت ودارُك الدُّنيا ومَن <\|vsep\|> في العَدّ بعدُ مؤمِّل وحَسُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزمَّةُ الأقدار طَوْعُ يديك وال <\|vsep\|> أَيَّامُ جُنْدُك والأنامُ عبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُتَّ الوَرى وَعَقَدت ناصِيَةَ المَدى <\|vsep\|> بِمذمّر الشِّعرى فَأَينَ تريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تالٍ أَباكَ فَهل سليمانٌ يُرَى <\|vsep\|> في الدَّسْت مَهَّد مُلْكَه داودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَّى وسُدْتَ مُصَلِّياً ولا يُرْفَعُ ال <\|vsep\|> مَعْدُومُ ما لَم يَشفَعِ المَوجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يُختَرَم جَدٌّ نَماكَ وَلا أبٌ <\|vsep\|> ِنّ النّباهَةَ في الخليفِ خلودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمَخت مَنارُكَ في اليَفاع وأمَّها <\|vsep\|> من لم يسُدْ فأَرَتْهُ كيف يسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَبَبْتَ لِلِسلامِ وَهوَ مُصوّح <\|vsep\|> فَاِهْتَزَّ أَهضابٌ وَرَقَّ نجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَثأتَ جَمرَةَ صالميه بِصَيْلَمٍ <\|vsep\|> نَصَعَ الأجنَّةَ يومُهَا المشهودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَمَتهُمُ فَوقَ الخَطيمِ لَوافِحٌ <\|vsep\|> نَفسُ الأَرينِ لِوأرهِنَّ برودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُمُوا عَلى الجَوْلانِ مِنكَ بِجَولَةٍ <\|vsep\|> تَوئيدُها نَسرُ الضَلالِ وَئيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَحَا عِظامَهمُ بعَرْقَة عارِقٌ <\|vsep\|> مازِلتَ تَمحضُ جَوّهُ فَتَجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَلَلت بِالرّوح السّروج وَفَوقها <\|vsep\|> زرعٌ تحصِّدُه الرِّماح حصيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلى عَزاز عَنَوْا وَثَلّ عُروشَهُم <\|vsep\|> مَلكٌ مُقيّدُ مَن عَصاهُ مَقيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبِتَلِّ باشِرَ باشَروكَ فَعافَسوا <\|vsep\|> أُهبَ الأَساوِدِ حَشوُهُنَّ أسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْدَوا كَما أَوْدَى بعادٍ غَيُّها <\|vsep\|> وَعَقوا كَما اِستَغوى الفَصيلَ ثَمودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ لَموا عَقراً فَِنَّكَ صالحٌ <\|vsep\|> أَو لَموا غَدراً فَِنَّكَ هودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَّعتَهم فَبِكُلِّ مهبطِ تَلْعَةٍ <\|vsep\|> خَدٌّ بِهِ مِن وازعٍ أُخْدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَصَبتَهم بِعَصائِبٍ مِلء المَلا <\|vsep\|> شَتَّى وَِنْ خلَّ البَسالَة عودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثارُها مَحمودَةٌ وَثارها <\|vsep\|> مشهودةٌ وشعارها محمودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَبِسَتْ مِنَ اِسْمِكَ في الكَريهَةِ مَلبِساً <\|vsep\|> يَبْلَى جديدُ الدَّهْرِ وهو جديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَصيرَةُ الجالِ طَوَّلَ باعها <\|vsep\|> بَوْحٌ يُسامي هامَها وقدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطرورةُ الأسلاب مُذْ هَزَّعتها <\|vsep\|> تَاهَ الهُدى وَتَبخْتَرَ التّوحيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْرَعْتَها فَعَلى شَريعَةِ أَحمَدٍ <\|vsep\|> مِمّا جَنَتهُ بَوارِقٌ وَعُقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكَم نَثَرتَ نَظيمَها في مَوقِفٍ <\|vsep\|> تَغريدُ صالي حَرّهِ التَغريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجلو سَناكَ ظَلامَهُ وَيحُلّ ما <\|vsep\|> عَقَدت قَناهُ لِواؤك المَعقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في هَبوَةٍ زَحَمَ السَماءَ رواقُها <\|vsep\|> وَالأَرضُ تَرجُف تَحتَه وتَميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَرَبتْ مُخَيَّمَها فَكانَ كُمَاتُها <\|vsep\|> أَوتادَهُ القُصوى وَأَنت عَمودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كُلِّ يَومٍ مِن فُتوحِكَ صادِحٌ <\|vsep\|> هزجُ الغناءِ وَطائرٌ غِرِّيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُهدي لِعانَةَ كَأسَه فِرغانة <\|vsep\|> وَتسيغُ زبدة ما شَداهُ زبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغِرارُ سَيفِكَ لِلأَحابِش محبسٌ <\|vsep\|> ومُثارُ نَقعِكَ لِلصّعيدِ صَعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَعْدَمَنْ هَذا المقلّدُ أُمَّةً <\|vsep\|> مُلقى ِليهِ لِرَعْيِها الِقليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الوِرْدُ قرٌّ والمسارحُ رَحْبَةٌ <\|vsep\|> والرّفْدُ مَدٌّ والظّلالُ مَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعَيشُ أَبلَجُ مُشرِقُ القَسَمَات وال <\|vsep\|> أَشجارُ غُرٌّ وَالأَصائلُ غيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمُلْكُ مَمدودُ الرّواقِ مُنوّرَ ال <\|vsep\|> فاقِ وَضّاءُ المُنى مَحسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في دَولَةٍ مُذْ هَبَّ نَشرُ رَبيعِها <\|vsep\|> نُشِر الرّفاتُ وَأَثمَرَ الجُلْمُودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "فَــدَتْــكَ المــلوكُ وأيّـامُهَـا", "ودام لنــقــضِــكَ إِبْــرامُهَــا", "وزَلَّتْ لعَــيْــنِــك أَقــدامُهَــا", "وزال لبــطــشــك إِقــدامُهَــا", "ولو لم تُسَلَّم إليك القلوبُ", "هـواهـا لمـا صـحّ إسـلامُهَـا", "أيا محييَ العدل لمّا نَعاهُ", "أَيـامَـى البَرايا وَأَيتامهَا", "ومـسـتـنـقِـذَ الديـن من أُمَّةٍ", "أزال المـحـاريـبَ أصـنامُهَا", "دَلِفْـتَ لهـا تقتفيك الأُسُودُ", "والبــيـضُ والسُّمـرُ آجـامُهَـا", "جــزرتَ جـزيـرتـهـا بـالسُّيـُو", "فِ حــتـى تـشـاءَمَهـا شـامُهَـا", "وصــارت عــوارِيُّ أكــنــافــه", "مَـتـى شِـئتَ أَرخـص مُـسْـتامهَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40118	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فَدَتْكَ الملوكُ وأيّامُهَا <\|vsep\|> ودام لنقضِكَ ِبْرامُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزَلَّتْ لعَيْنِك أَقدامُهَا <\|vsep\|> وزال لبطشك ِقدامُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم تُسَلَّم ليك القلوبُ <\|vsep\|> هواها لما صحّ سلامُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا محييَ العدل لمّا نَعاهُ <\|vsep\|> أَيامَى البَرايا وَأَيتامهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومستنقِذَ الدين من أُمَّةٍ <\|vsep\|> أزال المحاريبَ أصنامُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَلِفْتَ لها تقتفيك الأُسُودُ <\|vsep\|> والبيضُ والسُّمرُ جامُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزرتَ جزيرتها بالسُّيُو <\|vsep\|> فِ حتى تشاءَمَها شامُهَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "هــو قـاضٍ كـمـا تـقـول ولكـنْ", "مـا عَـلَيهِ مِنَ القَضاءِ عَلامَه", "عِـمّـةٌ تَـمـلأ الفَـضـاءَ عَـلَيـهِ", "فوق وجهٍ كعُشْرِ عشر القُلامَهْ", "وَعَلَيها مِنَ التَصاويرِ ما لَم", "يَـجـمـعُ القـدسُ مِثلَه وقُمامَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40098	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هو قاضٍ كما تقول ولكنْ <\|vsep\|> ما عَلَيهِ مِنَ القَضاءِ عَلامَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِمّةٌ تَملأ الفَضاءَ عَلَيهِ <\|vsep\|> فوق وجهٍ كعُشْرِ عشر القُلامَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَرَقُّ من الماء لولا الشُّعَاع", "لأَفْـنَـتْهُ رَشْـفـاً شفاه المُقَلْ", "وكالنّار من وَهَج تِيه الصَّبا", "فــلولا تــبــسُّمــه لاشْــتَـعَـلْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40101	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرَقُّ من الماء لولا الشُّعَاع <\|vsep\|> لأَفْنَتْهُ رَشْفاً شفاه المُقَلْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَهَــتُــوفٌ بــانَ فــي ســرارِ الوادي", "هــل كــنـتَ مـن بَـيْـنٍ عـلى مـيـعـادِ", "أَمْ قـدْ شَـجَـاكَ عـلى قـضـيـبـكَ أنّني", "لِنَــوَى قــضــيــبِ البـانـةِ المَـيَّاـدِ", "وأراك يــا غُــصْــنَ الأراكِ مُـرَنَّحـاً", "أَلِزَمّ عِــــيــــرٍ أَمْ تَــــرَنُّحـــِ حَـــادِ", "مـا كُـنـتٌ أَحـسـبَ أَنّ طـارقةَ النَّوى", "شَــحَــذَتْ أَسِــنَّتــَهــا لغــيـر فـؤادي", "يا صاحِ يا صاحي الفُؤادِ أَنِخ ولو", "رجـــع الصَّدَى لِتَـــبُـــلَّ غـــلَّةَ صــادِ", "وَاِحْـبِـسْ فـإنَّ وراءَ هـاتـيـكَ الرُّبَى", "أَربــي وفــي ذاك المُــرادِ مُــرادي", "فَـلَعَـلَّ أنـفـاسَ الحِـمَـى يَـبْـرُدْنَ من", "نَـــفَـــسٍ تَـــضَـــوَّع مــربَــعَ الأذوادِ", "شِـمْ بَـرْقَ عـانَـةَ عـن جُـفُـونـي إنَّها", "حُـــجِـــبَــتْ بــسُــحــبٍ لِلدمــوعِ ورادِ", "دارٌ يُــعــطِّر ذيْــلَ خــاطِـرِهـا بـهـا", "مِــن طــيــبِ أَجــســادٍ بِهــا وجـسـادِ", "يَـسْـفِـرْنَ عـن سُـحُـبٍ سـوافـرَ عن سناً", "مــثــلَ الأَهِــلَّةِ فــي فــروعِ صِـعـادِ", "أَمَـعـاهـدَ الأحـبابِ هل عهْدُ الهوى", "عـادٍ بـقـصـر يـدي الزمـانِ العادي", "كـعُـقُـودِ مـجـد أبـي الرَّجاءِ تَبَسَّمَتْ", "عــنــهــا ريــاضُ قــصــائدِ القُـصَّاـدِ", "عَـضْـبٌ يَـرُوقُـكَ أو يَـرُوعـكَ مرهف ال", "حَــدَّيْــنِ بــيــن الوعْــدِ والإيـعـادِ", "وحـــبـــاً تــظــلُّ حــيــاضُهُ ورِيــاضُهُ", "شَـــــرْقَـــــى مــــن الوُرَّادِ والرُّوّادِ", "سَــمْــحٌ إذا ضَــنَّ الصَّبــِيـرُ بـقـطـرِه", "هــادٍ إذا ســدرُ البـصـيـرِ الهـادي", "يــقـظـان يُـسْهِـرُ عـيـنَهُ حـبُّ العُـلَى", "وَمِــنَ المُــحَـال هَـوىً بـغـيـر سُهَـادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40081	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهَتُوفٌ بانَ في سرارِ الوادي <\|vsep\|> هل كنتَ من بَيْنٍ على ميعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمْ قدْ شَجَاكَ على قضيبكَ أنّني <\|vsep\|> لِنَوَى قضيبِ البانةِ المَيَّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأراك يا غُصْنَ الأراكِ مُرَنَّحاً <\|vsep\|> أَلِزَمّ عِيرٍ أَمْ تَرَنُّحِ حَادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كُنتٌ أَحسبَ أَنّ طارقةَ النَّوى <\|vsep\|> شَحَذَتْ أَسِنَّتَها لغير فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِ يا صاحي الفُؤادِ أَنِخ ولو <\|vsep\|> رجع الصَّدَى لِتَبُلَّ غلَّةَ صادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِحْبِسْ فنَّ وراءَ هاتيكَ الرُّبَى <\|vsep\|> أَربي وفي ذاك المُرادِ مُرادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَعَلَّ أنفاسَ الحِمَى يَبْرُدْنَ من <\|vsep\|> نَفَسٍ تَضَوَّع مربَعَ الأذوادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِمْ بَرْقَ عانَةَ عن جُفُوني نَّها <\|vsep\|> حُجِبَتْ بسُحبٍ لِلدموعِ ورادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارٌ يُعطِّر ذيْلَ خاطِرِها بها <\|vsep\|> مِن طيبِ أَجسادٍ بِها وجسادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسْفِرْنَ عن سُحُبٍ سوافرَ عن سناً <\|vsep\|> مثلَ الأَهِلَّةِ في فروعِ صِعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَعاهدَ الأحبابِ هل عهْدُ الهوى <\|vsep\|> عادٍ بقصر يدي الزمانِ العادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعُقُودِ مجد أبي الرَّجاءِ تَبَسَّمَتْ <\|vsep\|> عنها رياضُ قصائدِ القُصَّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَضْبٌ يَرُوقُكَ أو يَرُوعكَ مرهف ال <\|vsep\|> حَدَّيْنِ بين الوعْدِ واليعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحباً تظلُّ حياضُهُ ورِياضُهُ <\|vsep\|> شَرْقَى من الوُرَّادِ والرُّوّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمْحٌ ذا ضَنَّ الصَّبِيرُ بقطرِه <\|vsep\|> هادٍ ذا سدرُ البصيرِ الهادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَنـكَـرَتْ مُـقْـلَتُهُ سَـفْـكَ دَمي", "وَعَــلا وَجـنَـتَهُ فَـاِعـتَـرَفَـتْ", "لا تَـخـالوا خَالَهُ في خَدّهِ", "قَـطْـرَةً مِـن دَمِ جَـفْني نَطَفَتْ", "ذاكَ مِـن نـارِ فُؤادي جَذْوَةٌ", "فيهِ ساخَتْ وَاِنْطَفَتْ ثُمَّ طَفَتْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40043	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنكَرَتْ مُقْلَتُهُ سَفْكَ دَمي <\|vsep\|> وَعَلا وَجنَتَهُ فَاِعتَرَفَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَخالوا خَالَهُ في خَدّهِ <\|vsep\|> قَطْرَةً مِن دَمِ جَفْني نَطَفَتْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَــلَوْتُ بــمـن أهـواه بـعـد تَـفَـرُّقٍ", "بأرضٍ إلى صَوْبِ النَّدَى أن يصوبها", "فـكـان عَـويـلي رَعْـدُهَـا وابْتسامُهُ", "وَمِـيـضـاً وأهـواء القُلُوبِ جنُوبها", "وجـادَ غـمـامٌ مـن دمـوعـي لِرَوْضِهَا", "فَـضَـوَّعَ أنـفـاسَ الخُـزَامَـى وطيبَها", "وقــرَّب مِـنّـي الدَّهْـرُ حُـبّـاً رَجَـوْتُهُ", "وأَبْـعَـدَتِ الأيّـامُ عَـنّـي رَقـيـبَهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40106	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلَوْتُ بمن أهواه بعد تَفَرُّقٍ <\|vsep\|> بأرضٍ لى صَوْبِ النَّدَى أن يصوبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان عَويلي رَعْدُهَا وابْتسامُهُ <\|vsep\|> وَمِيضاً وأهواء القُلُوبِ جنُوبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجادَ غمامٌ من دموعي لِرَوْضِهَا <\|vsep\|> فَضَوَّعَ أنفاسَ الخُزَامَى وطيبَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـنـور الدّين رُوِّض كُلُّ مَحْلٍ", "مـن الدُّنـيا وجُدِّد كلُّ بالِ", "أقـام عـلى ثـنـيّة كلِّ خوفٍ", "سُهـاداً بـات يكْلأُ كُلَّ كالِ", "وَصَــوَّبَ عــدلُهُ فـي كـلِّ أوْب", "فـعَـوَّض عـاطـلاً مـنـه بحالِ", "يُـنَـكِّسُ رأيُهُ رأيَ المحامي", "ويَـقْـتُلُ خوفُهُ قبل القتالِ", "لَقَـد أَحـصدْتَ للإِسلامِ عِزّاً", "يـفـوت سَـنَـامُه يَدَ كلِّ قالِ", "وَأَصـبَـحتِ العَواصمُ مُلحفاتٍ", "عصاماً غير مُنْتَكِثِ الحبالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40126	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بنور الدّين رُوِّض كُلُّ مَحْلٍ <\|vsep\|> من الدُّنيا وجُدِّد كلُّ بالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام على ثنيّة كلِّ خوفٍ <\|vsep\|> سُهاداً بات يكْلأُ كُلَّ كالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَوَّبَ عدلُهُ في كلِّ أوْب <\|vsep\|> فعَوَّض عاطلاً منه بحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنَكِّسُ رأيُهُ رأيَ المحامي <\|vsep\|> ويَقْتُلُ خوفُهُ قبل القتالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أَحصدْتَ للِسلامِ عِزّاً <\|vsep\|> يفوت سَنَامُه يَدَ كلِّ قالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَدعُ الخدودِ يَلوحُ تَحتَ صَفائِها", "فَـحَـذَارِهَـا إنْ مُـوِّهَـتْ بِـحَيائِها", "تِـلكَ الحَـبـائِلُ لِلنُـفوسِ وَإنّما", "قطْعُ الصَّوارِم تحتَ رَوْنَقِ مائِها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40040	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> خَدعُ الخدودِ يَلوحُ تَحتَ صَفائِها <\|vsep\|> فَحَذَارِهَا نْ مُوِّهَتْ بِحَيائِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سَـقَـى دمـشـقَ ومـغـنىً للهوى فيها", "حَـيـاً تـهـزّ له أعـطـافَهـا تِـيـهـا", "لا زال للدَّوْح عـطّـاراً يـراوِحـها", "وللســحــائب خَــمَّاــراً يُـغَـاديـهـا", "دارٌ هِـيَ الجَـنَّةُ المَحبورُ ساكِنُها", "إِنْ لَم تـكـنِها وإلّا فهيَ تَحكيها", "تَـبـاركَ اللَّهُ كَـم مِـن مـنـظرٍ بهجٍ", "يَستَوقِفُ الطَّرفَ في بَطحاءِ وادِيها", "بِــذَوْبِ صــافِــيـةٍ دَقَّتـْ حَـواشـيـهـا", "وثَــوْبِ ضــافِــيـةٍ رَقَّتـ حَـواشـيـهـا", "يــا هَـل تـردُّ ليَ الأَيَّاـمُ واحِـدةً", "مِـنَ الهَـنَـات الَّتـي قضَّتْيُها فيها", "مـا بـين ظبْيٍ بلَحْظِ الطَّرْف أقنُصُهُ", "وظَـبْـيَـةٍ بـخِـداعِ القَـوْلِ أَحـويـها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40109	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقَى دمشقَ ومغنىً للهوى فيها <\|vsep\|> حَياً تهزّ له أعطافَها تِيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال للدَّوْح عطّاراً يراوِحها <\|vsep\|> وللسحائب خَمَّاراً يُغَاديها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارٌ هِيَ الجَنَّةُ المَحبورُ ساكِنُها <\|vsep\|> ِنْ لَم تكنِها ولّا فهيَ تَحكيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَباركَ اللَّهُ كَم مِن منظرٍ بهجٍ <\|vsep\|> يَستَوقِفُ الطَّرفَ في بَطحاءِ وادِيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِذَوْبِ صافِيةٍ دَقَّتْ حَواشيها <\|vsep\|> وثَوْبِ ضافِيةٍ رَقَّت حَواشيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هَل تردُّ ليَ الأَيَّامُ واحِدةً <\|vsep\|> مِنَ الهَنَات الَّتي قضَّتْيُها فيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "فــي ذُرى مَــلْكٍ هــوَ الدَّه", "رُ عـــطـــاءً وَاِسْــتــلابــا", "مَـــن لهُ كـــفٌّ تـــبُـــزُّ ال", "غَــيْــث سَـحّـاً وَاِنـسـكـابـا", "فـــاتـــحٌ فـــي وجـــهِ كــلِّ", "أمَّةـــٍ للنّـــصـــر بـــابــا", "تَــرجُـفُ الدُّنْـيـا إذا حـر", "رَكَ للسَّيــــْر الرِّكـــابـــا", "وتـــخِـــرُّ المُـــشـــمَــخِــرّا", "تُ اِخــتِـلالاً واِضـطِـرابـا", "وَتَــرى الأَعــداءَ مِـن هَـيْ", "بَـــتِهِ تَـــأوي الشِّعــابــا", "وَإِذا مــــا لَفَــــحَـــتْهُـــمُ", "نــارُهُ صَــاروا كــبــابــا", "يـا عِـمـادَ الدّيـنِ لا زِل", "تَ عــلى الدّيــن ســحـابـا", "جــاعــلاً مِــن دونــه سَــيْ", "فَـــكَ إنْ رِيـــع حِــجــابــا", "فَاِلبَس النَّعْمَاءَ في الأم", "نِ الّذي طِـــبـــت وطــابــا", "وَاصْــفُ عَــيــشـاً إِنَّ أَعـدا", "ءَكَ قَــد صَــاروا تُــرابــاً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40123	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> في ذُرى مَلْكٍ هوَ الدَّه <\|vsep\|> رُ عطاءً وَاِسْتلابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لهُ كفٌّ تبُزُّ ال <\|vsep\|> غَيْث سَحّاً وَاِنسكابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتحٌ في وجهِ كلِّ <\|vsep\|> أمَّةٍ للنّصر بابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرجُفُ الدُّنْيا ذا حر <\|vsep\|> رَكَ للسَّيْر الرِّكابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتخِرُّ المُشمَخِرّا <\|vsep\|> تُ اِختِلالاً واِضطِرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى الأَعداءَ مِن هَيْ <\|vsep\|> بَتِهِ تَأوي الشِّعابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا ما لَفَحَتْهُمُ <\|vsep\|> نارُهُ صَاروا كبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عِمادَ الدّينِ لا زِل <\|vsep\|> تَ على الدّين سحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاعلاً مِن دونه سَيْ <\|vsep\|> فَكَ نْ رِيع حِجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِلبَس النَّعْمَاءَ في الأم <\|vsep\|> نِ الّذي طِبت وطابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَـــن ركَّبـــَ البـــدرَ فـــي صــدْر الرُّدَيْــنــيِّ", "ومَــــوَّه السِّحــــْرَ فــــي حَـــدِّ اليَـــمَـــانـــيِّ", "وأنـــــزل النَّيـــــِّرَ الأعـــــلى إلى فَـــــلَكٍ", "مَــــدَارُهُ فـــي القـــبَـــاءِ الخُـــســـرُوانـــيِّ", "طَـــــرْفٌ رَنـــــا أَمْ قِـــــرابٌ سُـــــلَّ صــــارِمُهُ", "وأَغْـــــيَـــــدٌ مَـــــاسَ أَمْ أَعْـــــطَــــافُ خَــــطِّيِّ", "وبَــــرْقُ غــــادِيَـــةٍ أَمْ بَـــرْقُ مُـــبْـــتَـــسِـــمٍ", "يَــــفْـــتَـــرُّ مـــن خـــلَلِ الصُّدْغِ الدَّجـــوجِـــيِّ", "وَيْـــلاهُ مـــن فـــارسِـــيِّ النَّحــْر مُــفْــتَــرِسٍ", "بــــفــــاتــــرٍ أَســــدِيِّ الفَــــتْــــك رِيـــمـــيِّ", "يُــــكِـــنُّ نـــاظـــرُهُ مـــا فـــي كِـــنَـــانـــتِه", "فَـــلَيـــسَ يَـــنْـــفَـــكُّ مِـــن إِقــصــادِ مَــرْمــيِّ", "أذَلَّنــــي بــــعــــد عــــزٍّ والهَــــوَى أَبَــــداً", "يــســتــعــبِــدُ اللَّيْــثَ للظَّبــْيِ الكِــنَــاســيِّ", "مــــا مــــان مـــانـــيُّ لولا ليـــلُ عـــارضِهِ", "مــا شَــدَّ خَــيْــلَ المَــنَــايــا بــالأمــانــيِّ", "تـــكـــنَّفــ الحُــسْــنُ مــنــه وجْهَ مُــشْــتــمِــلٍ", "نِــــفــــارَ أَحْـــوَرَ فـــي تـــأنـــيـــس حُـــورِيِّ", "أمـــــــا وذائبِ مِـــــــسْــــــكٍ مــــــن ذوائِبِهِ", "عـــلى أعـــالي القـــضـــيــبِ الخَــيْــزُرانــيِّ", "ومــا يُــجــنُّ عَــقــيــقــيُّ الشِّفــاهِ مِــنَ الر", "ريـــقِ الرَّحـــيــقــيّ والثــغــر الجُــمَــانــيِّ", "لو قــيــل للبــدر مَــن فـي الأرض تـحـسُـدُهُ", "إذا تَــــجَــــلَّى لقــــال ابْــــنُ الفـــلانـــيِّ", "أَرْبَــــى عَــــلَيَّ بـــشـــتَّى مـــن مَـــحَـــاسِـــنِه", "تــــألَّفَــــتْ بــــيــــن مــــســــمُـــوعٍ ومَـــرْئيِّ", "إِبـــاءُ فـــارسَ مــع لِيــنِ الشــآم مَــعَ الظ", "ظَـــرْفِ العِـــراقــيّ فــي النُّطــْقِ الحِــجــازيِّ", "ومـــا المُـــدَامَــةُ بــالألبــاب أَلْعَــبُ مــن", "فـــصـــاحـــةِ البـــدْو فـــي ألفـــاظِ تُــرْكــيِّ", "أَشــــبَهــــتـــه بـــبُـــعَـــادِي ثـــمَّ كـــانَ لَهُ", "مَــــــزِيَّةــــــُ الخَـــــلْق والأخـــــلاق والزِّيِّ", "مِـــن أَيـــنَ لي لَهـــبٌ يَـــجـــري عـــلى ذَهَــبٍ", "فـــي صـــحــنِ أبــيــضَ صــافــي المــاء فــضِّيِّ", "ورَوْضَــــةٌ لم تَــــحُــــكْهَــــا كَــــفُّ ســـاريـــةٍ", "ولا شَــــكَــــا خَــــدُّهـــا مِـــن لُئْمِ وَسْـــمـــيِّ", "يــــحُــــفُّهــــا ســــوْسَــــنٌ غَــــضّ يُــــغــــازِلُه", "بــــنَــــرْجِــــس بِــــنِـــطَـــافِ السِّحـــر مَـــوْليِّ", "مَــن مُــنْــقِــذي أو مُــجــيـري مـن هـوى رشـأٍ", "أفــتــى وأفــتــكُ مــن عَــمــرو بــن مَــعَــديِّ", "لا يـــعـــشــق الدَّهْــرُ إلّا ذِكْــرَ مَــعــركــةٍ", "أو خَــــوْضَ مَهْــــلَكَــــةٍ أو ضــــربَ هــــنــــديِّ", "وَلا يُــــــحــــــدِّثُ إلّا عــــــن رِبـــــابَـــــتِهِ", "مـــــن المِهَـــــار العَـــــوَالي والمَهَـــــاريِّ", "والصَّاـــفِـــنــاتُ ولُبْــسُ الضَّاــفــيــاتِ وَشُــر", "بُ الصَّاــــفِــــيــــاتِ وإطْــــرابُ الأغـــانـــيِّ", "أَشْهـى إليـه مـن الدَّوْحِ الظَّلـيـلِ عـلى الر", "رُوحِ العــــليـــلِ وَتَـــغـــريـــدِ القَـــمَـــارِيِّ", "شَــــدُّ الجِــــيــــادِ لأيّــــام الجِــــلادِ وإرْ", "شــــادُ الصِّعــــادِ إلى طَـــعْـــن الأنـــاســـيِّ", "وحَـــثُّ بـــازٍ عـــلى نـــأْي وحَـــمْـــلُ قَـــطَـــا", "مِــــيٍّ تَــــكَــــدَّر مــــنــــه عَــــيْــــشُ كُــــدْرِيِّ", "فــي غِــلْمــةٍ كَــغُــصــون البــان يــحــمـلُهَـا", "كُــــثْــــبــــانُ بُـــرْدٍ عـــلى غـــادات بَـــرْدِيِّ", "يــمــشُـون فـي الوَشْـيِ أَسْـرابـاً فَـتَـحْـسَـبُهُـمْ", "رَوْضَ الربــــيــــع عـــلى بَـــيْـــضِ الأَدَاحِـــيِّ", "والسَّاــحِــرُ السَّاــخــرُ الغَــرَّارُ بــيــنــهــم", "كــــالشَّمــــْس تــــكْــــسِـــف أنـــوارَ الدَّرارِيِّ", "مُهَــفْهَــفُ القَــدِّ سَهْــلُ الخَــدِّ أغـرب فـي ال", "جَـــمـــالِ مـــن لُثْـــغَـــةٍ فـــي لفــظ نَــجْــدِيِّ", "يُـــلْهِـــيـــهِ عـــن كُـــتُـــبٍ تُــرْوَى ونُــصْــرَتِهِ", "لشــــافــــعـــيٍّ فـــقـــيـــهٍ أو حـــنـــيـــفـــيِّ", "عُـــوجُ القِـــســـيِّ وقُـــبُّ الأعْــوَجــيَّةــِ والش", "شُهـــبُ الهـــمــاليــج تُــرْبَــى فــي الأواريِّ", "والشِّعْرُ في الشَّعر الدّاجي على الغَنج الس", "سَــــاجـــي يُـــلَيِّنـــُ مـــنـــه قـــلْبَ حُـــوشـــيِّ", "فـــلو بَـــصْـــرتَ بـــه يـــصـــغـــي وأنـــشــدهُ", "قـــلت النـــواسِـــيّ يَـــشـــجـــو قَــلبَ عــذريِّ", "أو صـــائدُ الإِنْـــسِ قـــد أَلْقَـــى حَــبــائلَه", "ليـــلاً فـــأوقَـــعَ فـــيــهــا صَــيْــدَ وَحْــشِــيِّ", "أَغْـــراهُ بـــي بـــعـــدمــا جَــدَّ النِّفــارُ له", "شَــــدْوُ القَــــرِيــــض وألحــــانُ السُّرَيْـــجِـــيِّ", "فــــصــــار أَطْــــوَعَ لي مــــنــــه لمُـــقْـــلَتِهِ", "وَصِــــرْتُ أُعْــــرَفُ فــــيــــه بــــالعَــــزِيــــزيِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40110	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن ركَّبَ البدرَ في صدْر الرُّدَيْنيِّ <\|vsep\|> ومَوَّه السِّحْرَ في حَدِّ اليَمَانيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنزل النَّيِّرَ الأعلى لى فَلَكٍ <\|vsep\|> مَدَارُهُ في القبَاءِ الخُسرُوانيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرْفٌ رَنا أَمْ قِرابٌ سُلَّ صارِمُهُ <\|vsep\|> وأَغْيَدٌ مَاسَ أَمْ أَعْطَافُ خَطِّيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبَرْقُ غادِيَةٍ أَمْ بَرْقُ مُبْتَسِمٍ <\|vsep\|> يَفْتَرُّ من خلَلِ الصُّدْغِ الدَّجوجِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيْلاهُ من فارسِيِّ النَّحْر مُفْتَرِسٍ <\|vsep\|> بفاترٍ أَسدِيِّ الفَتْك رِيميِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُكِنُّ ناظرُهُ ما في كِنَانتِه <\|vsep\|> فَلَيسَ يَنْفَكُّ مِن ِقصادِ مَرْميِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذَلَّني بعد عزٍّ والهَوَى أَبَداً <\|vsep\|> يستعبِدُ اللَّيْثَ للظَّبْيِ الكِنَاسيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مان مانيُّ لولا ليلُ عارضِهِ <\|vsep\|> ما شَدَّ خَيْلَ المَنَايا بالأمانيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكنَّف الحُسْنُ منه وجْهَ مُشْتمِلٍ <\|vsep\|> نِفارَ أَحْوَرَ في تأنيس حُورِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وذائبِ مِسْكٍ من ذوائِبِهِ <\|vsep\|> على أعالي القضيبِ الخَيْزُرانيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما يُجنُّ عَقيقيُّ الشِّفاهِ مِنَ الر <\|vsep\|> ريقِ الرَّحيقيّ والثغر الجُمَانيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو قيل للبدر مَن في الأرض تحسُدُهُ <\|vsep\|> ذا تَجَلَّى لقال ابْنُ الفلانيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرْبَى عَلَيَّ بشتَّى من مَحَاسِنِه <\|vsep\|> تألَّفَتْ بين مسمُوعٍ ومَرْئيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِباءُ فارسَ مع لِينِ الشم مَعَ الظ <\|vsep\|> ظَرْفِ العِراقيّ في النُّطْقِ الحِجازيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما المُدَامَةُ بالألباب أَلْعَبُ من <\|vsep\|> فصاحةِ البدْو في ألفاظِ تُرْكيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشبَهته ببُعَادِي ثمَّ كانَ لَهُ <\|vsep\|> مَزِيَّةُ الخَلْق والأخلاق والزِّيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أَينَ لي لَهبٌ يَجري على ذَهَبٍ <\|vsep\|> في صحنِ أبيضَ صافي الماء فضِّيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورَوْضَةٌ لم تَحُكْهَا كَفُّ ساريةٍ <\|vsep\|> ولا شَكَا خَدُّها مِن لُئْمِ وَسْميِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحُفُّها سوْسَنٌ غَضّ يُغازِلُه <\|vsep\|> بنَرْجِس بِنِطَافِ السِّحر مَوْليِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن مُنْقِذي أو مُجيري من هوى رشأٍ <\|vsep\|> أفتى وأفتكُ من عَمرو بن مَعَديِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعشق الدَّهْرُ لّا ذِكْرَ مَعركةٍ <\|vsep\|> أو خَوْضَ مَهْلَكَةٍ أو ضربَ هنديِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يُحدِّثُ لّا عن رِبابَتِهِ <\|vsep\|> من المِهَار العَوَالي والمَهَاريِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصَّافِناتُ ولُبْسُ الضَّافياتِ وَشُر <\|vsep\|> بُ الصَّافِياتِ وطْرابُ الأغانيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْهى ليه من الدَّوْحِ الظَّليلِ على الر <\|vsep\|> رُوحِ العليلِ وَتَغريدِ القَمَارِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَدُّ الجِيادِ لأيّام الجِلادِ ورْ <\|vsep\|> شادُ الصِّعادِ لى طَعْن الأناسيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحَثُّ بازٍ على نأْي وحَمْلُ قَطَا <\|vsep\|> مِيٍّ تَكَدَّر منه عَيْشُ كُدْرِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في غِلْمةٍ كَغُصون البان يحملُهَا <\|vsep\|> كُثْبانُ بُرْدٍ على غادات بَرْدِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمشُون في الوَشْيِ أَسْراباً فَتَحْسَبُهُمْ <\|vsep\|> رَوْضَ الربيع على بَيْضِ الأَدَاحِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسَّاحِرُ السَّاخرُ الغَرَّارُ بينهم <\|vsep\|> كالشَّمْس تكْسِف أنوارَ الدَّرارِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهَفْهَفُ القَدِّ سَهْلُ الخَدِّ أغرب في ال <\|vsep\|> جَمالِ من لُثْغَةٍ في لفظ نَجْدِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُلْهِيهِ عن كُتُبٍ تُرْوَى ونُصْرَتِهِ <\|vsep\|> لشافعيٍّ فقيهٍ أو حنيفيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُوجُ القِسيِّ وقُبُّ الأعْوَجيَّةِ والش <\|vsep\|> شُهبُ الهماليج تُرْبَى في الأواريِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشِّعْرُ في الشَّعر الدّاجي على الغَنج الس <\|vsep\|> سَاجي يُلَيِّنُ منه قلْبَ حُوشيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو بَصْرتَ به يصغي وأنشدهُ <\|vsep\|> قلت النواسِيّ يَشجو قَلبَ عذريِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو صائدُ الِنْسِ قد أَلْقَى حَبائلَه <\|vsep\|> ليلاً فأوقَعَ فيها صَيْدَ وَحْشِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغْراهُ بي بعدما جَدَّ النِّفارُ له <\|vsep\|> شَدْوُ القَرِيض وألحانُ السُّرَيْجِيِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "عَــطَــفــوهُ فَــتَــمـادى وَلَهـا", "عَن حَشاً أَسعَرَ فيها الوَلَهَا", "رَقَــدَت مُــقْــلَتُهُ عَــن مُـقْـلَةٍ", "أَمَـرَ الدَّمْـعُ عَـلَيـهـا وَنَهَـا", "قَــمــرٌ مــا طَــلَعـتْ طَـلْعَـتـهُ", "قَــطُّ إِلّا سَـجـدَ البَـدرُ لَهـا", "لَهَـبـيُّ السّـخـط مائِيُّ الرِّضَى", "فَهـوَ المَـعـشـوقُ كَيفَ اِتَّجَهَا", "نَــقَـشَ الحُـسْـنُ عـلى وجـنَـتِهِ", "شــامـةً أشْـمَـتَ حُـسّـادي بِهـا", "كَـانَ قَـد أَعْـوَزَهَـا بُـسْـتانُهُ", "ثُـمَّ لَمَّاـ أَشرَقَتْ فيهِ اِنتَهى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40044	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَطَفوهُ فَتَمادى وَلَها <\|vsep\|> عَن حَشاً أَسعَرَ فيها الوَلَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقَدَت مُقْلَتُهُ عَن مُقْلَةٍ <\|vsep\|> أَمَرَ الدَّمْعُ عَلَيها وَنَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَمرٌ ما طَلَعتْ طَلْعَتهُ <\|vsep\|> قَطُّ ِلّا سَجدَ البَدرُ لَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهَبيُّ السّخط مائِيُّ الرِّضَى <\|vsep\|> فَهوَ المَعشوقُ كَيفَ اِتَّجَهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَقَشَ الحُسْنُ على وجنَتِهِ <\|vsep\|> شامةً أشْمَتَ حُسّادي بِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مُــحَــدِّثٌ تــحـدثُ أمـراضَـنَـا", "أَجفانُهُ الْفاتنةُ الفاتِرهْ", "كــأنَّهـُ والنّـاسُ مـن حـولِهِ", "بــدْرٌ عــليـه هـالةٌ دائرهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40087	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مُحَدِّثٌ تحدثُ أمراضَنَا <\|vsep\|> أَجفانُهُ الْفاتنةُ الفاتِرهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَـنَـسَ الثّـعـالبُ حين زَمْجَرَ مصحر", "مَـلأَ البـلادَ هـمـاهِـمـاً وَزئيرا", "تَـرَكـوا مُـشـاجَرَةَ الرِّماح لِحاذِقٍ", "جَـعَـلت مَـخـافـتُهُ القُـصورَ قُبورا", "لِرَبــيــبِ حَـربٍ لَم تـزلْ فـعـلاتُهُ", "كـالرّاء يـلزم لفظُهَا التكريرا", "أسـدٌ إِذا مـا عـاد مـن ظفرٍ بمفْ", "تـــرسٍ أحـــدَّ لمــثــلِهِ أظــفــورا", "يَـتَـنـاذَرُ الأَعـداء مِـنـه سَـطـوة", "مــلء الزّمـان تـغـيُّظـاً وَزَفـيـرا", "عَـرَفـوا لِنورِ الدّين وقْعَ وَقائعٍ", "وَفّـى بِهـا الإِسـلام أَمـس نذورا", "أبداً يظافركَ القضاءُ على الّذي", "تَـبـغـي فَـتَـرجِـعُ ظـافِـراً مَنصورا", "قـوَّضـت فَـاِنـتَـقـع الظّهائر ظُلمةً", "وَقَـفَـلت فَـاِشـتَعل الديّاجر نورا", "وَعَـلى العَـواصِمِ من دفاعكَ عاصِم", "يـنـشي الرّشيدَ وينشرُ المنصورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40130	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خَنَسَ الثّعالبُ حين زَمْجَرَ مصحر <\|vsep\|> مَلأَ البلادَ هماهِماً وَزئيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكوا مُشاجَرَةَ الرِّماح لِحاذِقٍ <\|vsep\|> جَعَلت مَخافتُهُ القُصورَ قُبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِرَبيبِ حَربٍ لَم تزلْ فعلاتُهُ <\|vsep\|> كالرّاء يلزم لفظُهَا التكريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسدٌ ِذا ما عاد من ظفرٍ بمفْ <\|vsep\|> ترسٍ أحدَّ لمثلِهِ أظفورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَناذَرُ الأَعداء مِنه سَطوة <\|vsep\|> ملء الزّمان تغيُّظاً وَزَفيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفوا لِنورِ الدّين وقْعَ وَقائعٍ <\|vsep\|> وَفّى بِها الِسلام أَمس نذورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبداً يظافركَ القضاءُ على الّذي <\|vsep\|> تَبغي فَتَرجِعُ ظافِراً مَنصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوَّضت فَاِنتَقع الظّهائر ظُلمةً <\|vsep\|> وَقَفَلت فَاِشتَعل الديّاجر نورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مُـظـفَّرُ العَـزمِ مَـمدودُ الرّواقِ على", "مَـعـالِمِ الدِّيـنِ يَـرفـيـها وَيَبنيها", "رَدَّ الكَـنـائِسَ كُـنْـسـاً لِلهُـدَى فَخَبَت", "نَـارُ الضَّلـالِ وَوارَتـهـا أَثـافـيها", "وَأَورَدَ العِــلمَ عَــدّاً مِــن إِيــالَتَهِ", "فَـاِسـتَـنَّ وَاِفـتَـنَّ عـبّاً في صَوافيها", "وَبَــثَّ لِلشِـركِ أَشـراكـاً فَـمـا دَرَجَـت", "طَـريـدَة مِـنـهُ إِلّا اِسـتَـوهَقَت فيها", "يا بَدْرُ مُذْ أَشرَقَتْ في الدَّسْتِ غُرَّتُهُ", "غِـيـثَ الرَّعِـيَّةـُ وَاِخْـضَـلَّت مَـراعـيها", "أَقـامَ أَحـمَـدُ مِـن مَـحـمـودِهـا عَلَماً", "بِهِ اِسـتَـقامَ عَلى البَيضاءِ ساريها", "مُـحـيِـي شَـريعَتِهِ مِن بَعدِما اِنهَدَمَت", "وَاِسـتَـعـجَـمَـت بَـعدَ إِفصاحٍ مَعانيها", "شــابَــت مَــواهِـبَهَ فـيـهـا مَهـابِـتُهُ", "حَـتّـى اِسـتَـقَـرَّت عـلى سَمْتٍ سَواريها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40153	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> مُظفَّرُ العَزمِ مَمدودُ الرّواقِ على <\|vsep\|> مَعالِمِ الدِّينِ يَرفيها وَيَبنيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَدَّ الكَنائِسَ كُنْساً لِلهُدَى فَخَبَت <\|vsep\|> نَارُ الضَّلالِ وَوارَتها أَثافيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَورَدَ العِلمَ عَدّاً مِن ِيالَتَهِ <\|vsep\|> فَاِستَنَّ وَاِفتَنَّ عبّاً في صَوافيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَثَّ لِلشِركِ أَشراكاً فَما دَرَجَت <\|vsep\|> طَريدَة مِنهُ ِلّا اِستَوهَقَت فيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَدْرُ مُذْ أَشرَقَتْ في الدَّسْتِ غُرَّتُهُ <\|vsep\|> غِيثَ الرَّعِيَّةُ وَاِخْضَلَّت مَراعيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقامَ أَحمَدُ مِن مَحمودِها عَلَماً <\|vsep\|> بِهِ اِستَقامَ عَلى البَيضاءِ ساريها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحيِي شَريعَتِهِ مِن بَعدِما اِنهَدَمَت <\|vsep\|> وَاِستَعجَمَت بَعدَ ِفصاحٍ مَعانيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَيـنَ مِـنّي الصَّبْر عَن وَجهكَ أَينْ", "بـيـن قـلبـي وسُـلُوِّي عـنـك بَـينْ", "واهِـنُ العَـزْمِ إِذا اِسـتَـنـجَـدته", "فــتَّرَتْهُ فــتــراتُ المُــقْــلَتَـيْـنْ", "صـارَ مِـن أَعـوانِ عَـيـنَـيـك كَـذا", "كـلُّ قـلْبٍ في الهوى عَوْناً لِعَيْنْ", "أيُّهـــا الرَّاقـــد عــنــدي سَهَــرٌ", "يُكْمِد الواشي ويُبْكي العاذِلَيْنْ", "مِــتُّ سُــكْـراً أَفَـمِـنْ كـأسَـيْ طِـلا", "رَاقَ لي رِيـقُـكَ أَمْ مِـن شَـفَـتَـينْ", "أَنــا لا أَصــبِــرُ عَــمَّنــ وَجــهُهُ", "فَــلَقٌ مُــبْــتَــســمٌ فــي غَـسَـقَـيْـنْ", "تــطْــلُعُ الشَّمــْسُ لنـا مـن شَـفَـقٍ", "وهـو يـبـدو طـالعـاً مـن شَفَقَينْ", "قُــلت لِلكــاهِـن حـيـنَ اِخـتَـلَسـت", "عَـيـنُهُ عَـيـنـي فَـجر الحَين حَينْ", "قــمــرَ العَــقــربِ خــوّفْــتَ فَـمَـنْ", "مُـنْـقِـذِي مـن قـمـرٍ فـي عَـقْرَبَينْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40050	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَينَ مِنّي الصَّبْر عَن وَجهكَ أَينْ <\|vsep\|> بين قلبي وسُلُوِّي عنك بَينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهِنُ العَزْمِ ِذا اِستَنجَدته <\|vsep\|> فتَّرَتْهُ فتراتُ المُقْلَتَيْنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صارَ مِن أَعوانِ عَينَيك كَذا <\|vsep\|> كلُّ قلْبٍ في الهوى عَوْناً لِعَيْنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّها الرَّاقد عندي سَهَرٌ <\|vsep\|> يُكْمِد الواشي ويُبْكي العاذِلَيْنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِتُّ سُكْراً أَفَمِنْ كأسَيْ طِلا <\|vsep\|> رَاقَ لي رِيقُكَ أَمْ مِن شَفَتَينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا لا أَصبِرُ عَمَّن وَجهُهُ <\|vsep\|> فَلَقٌ مُبْتَسمٌ في غَسَقَيْنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطْلُعُ الشَّمْسُ لنا من شَفَقٍ <\|vsep\|> وهو يبدو طالعاً من شَفَقَينْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلت لِلكاهِن حينَ اِختَلَست <\|vsep\|> عَينُهُ عَيني فَجر الحَين حَينْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا حـائزاً غَـايَ كـلِّ فَضْلٍ", "تَـضِـلُّ فـي كُـنْهِهِ الإحاطَهْ", "وَمَـــنْ تَـــرَقَّى إلى مــحــلٍّ", "أَحْـكَـمَ فوق السّهَا مَنَاطَهْ", "إلى مـتـى أُسْـعَـطُ التَمَنّي", "ولا تَرَى المنّ بالوِسَاطَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/40084	ابن منير الطرابلسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1028	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حائزاً غَايَ كلِّ فَضْلٍ <\|vsep\|> تَضِلُّ في كُنْهِهِ الحاطَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ تَرَقَّى لى محلٍّ <\|vsep\|> أَحْكَمَ فوق السّهَا مَنَاطَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.