Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الرمل	[ "أَنتِ يا جَوهَرُ عِندي جَوهَرَه", "في قِياسِ الدُرَرِ المُشتَهِرَه", "أَو كَشَمسٍ أَشرَقَت في بَيتِها", "قَـذَفَـت فـي كُـلِّ قَـلبٍ شَـرَرَه", "وَكَــأَنّــي ذائِقٌ مِــن فَـمِهـا", "كُـلَّمـا قَـبَّلـتُ فـاهـا سُكَّرَه", "وَكَـأَنّـي حـيـنَ أَخـلو مَـعَها", "فـائِزٌ بِـالجَـنَّةـِ المُختَضِرَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32454	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنتِ يا جَوهَرُ عِندي جَوهَرَه <\|vsep\|> في قِياسِ الدُرَرِ المُشتَهِرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كَشَمسٍ أَشرَقَت في بَيتِها <\|vsep\|> قَذَفَت في كُلِّ قَلبٍ شَرَرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنّي ذائِقٌ مِن فَمِها <\|vsep\|> كُلَّما قَبَّلتُ فاها سُكَّرَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "أَلا بِــأَبــي وَأُمّـي نـا", "ظِـرٌ مِـن بَـيـنِهِـم نَـحوي", "أَلا يا لَيتَ فَوقَ الحَق", "وِ مِـنـهـا لاصِـقاً حَقوي", "وَأَنَّ البُــضـعَ يـا حَـمّـا", "دُ مِنها ثَوبُكَ المُروري", "وَيـا سَـقـيـاً لِسَـطـحٍ أَش", "رَفَـت مِـن بَـيـنِهِم حَذوي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32485	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا بِأَبي وَأُمّي نا <\|vsep\|> ظِرٌ مِن بَينِهِم نَحوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا لَيتَ فَوقَ الحَق <\|vsep\|> وِ مِنها لاصِقاً حَقوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّ البُضعَ يا حَمّا <\|vsep\|> دُ مِنها ثَوبُكَ المُروري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أَمـسـى مُـطـيـعٌ كَـلِفا", "صَـبّـاً حَـزيـنـاً دَنِـفا", "حُــرٌّ لِمَــن يَــعــشَــقُهُ", "بِــرِقِّهــِ مُــعــتَــرِفــا", "يا ريمُ فَاِشفي كَبِداً", "حَـرّى وَقَـلبـاً شَـغِـفـا", "وَنَــوِّليــنــي قُــبــلَةً", "واحِـــدَةً ثُـــمَّ كَــفــى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32460	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمسى مُطيعٌ كَلِفا <\|vsep\|> صَبّاً حَزيناً دَنِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُرٌّ لِمَن يَعشَقُهُ <\|vsep\|> بِرِقِّهِ مُعتَرِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ريمُ فَاِشفي كَبِداً <\|vsep\|> حَرّى وَقَلباً شَغِفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَولا مَــكــانُـكِ فـي مَـديـنَـتِهِـم", "لَظَعَنتُ في صَحبي الأُولي ظَعَنوا", "أَو طَــنــتُ بَــغــداداً بِــحُــبِّكــُمُ", "وَبِــغَــيــرِهــا لِولاكُــمُ الوَطَــنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32477	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لَولا مَكانُكِ في مَدينَتِهِم <\|vsep\|> لَظَعَنتُ في صَحبي الأُولي ظَعَنوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "قَـد لامَـنـي فـي حَـبـيـبَـتـي عُـمَر", "وَاللَومُ فــي غَــيــرِ كُـنـهِهِ ضَـجَـرُ", "قــالَ أَفِــق قُـلتُ لا فَـقـالَ بَـلى", "قَد شاعَ في الناسِ عَنكُما الخَبَرُ", "فَـقُـلتُ قَـد شـاعَ فَـاِعـتِذاري مِمّا", "لَيــسَ لي فــيــهِ عِــنــدَهُــمُ عُــذُرُ", "عَــجــزٌ لَعَـمـري وَلَيـسَ يَـنـفَـعُـنـي", "فَــكُــفَّ عَــنّـي العِـتـابَ يـا عُـمَـرُ", "وَاِرجِـع إِلَيـهِم وَقُل لَهُم قَد آبى", "وَقـالَ لي لا أُفـيـقُ فَـاِنـتَـحِروا", "أَعـــشَـــقُ وَحــدي فَــيُــؤخَــذونَ بِهِ", "كَـالتُـركِ تَـغـزو فَـيُـقـتَـلُ الخَزَرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32448	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد لامَني في حَبيبَتي عُمَر <\|vsep\|> وَاللَومُ في غَيرِ كُنهِهِ ضَجَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ أَفِق قُلتُ لا فَقالَ بَلى <\|vsep\|> قَد شاعَ في الناسِ عَنكُما الخَبَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ قَد شاعَ فَاِعتِذاري مِمّا <\|vsep\|> لَيسَ لي فيهِ عِندَهُمُ عُذُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجزٌ لَعَمري وَلَيسَ يَنفَعُني <\|vsep\|> فَكُفَّ عَنّي العِتابَ يا عُمَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِرجِع ِلَيهِم وَقُل لَهُم قَد بى <\|vsep\|> وَقالَ لي لا أُفيقُ فَاِنتَحِروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خَــليـلي مُـخـلِفٌ أَبَـداً", "يُـمَـنّـيـنـي غَـداً فَغَدا", "وَبَـعـدَ غَـدٍ وَبَـعـدُ غَـدٍ", "كَـذا لا يَـنقَضي أَبَداً", "لَهُ جَــمـرٌ عَـلى كَـبِـدي", "إِذا حَـــرَّكـــتُهُ وَقَــدا", "وَلَيـسَ بِـلابِثٍ جَمرُ ال", "غَضا أَن يُحرِقَ الكَبِدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32428	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلي مُخلِفٌ أَبَداً <\|vsep\|> يُمَنّيني غَداً فَغَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَعدَ غَدٍ وَبَعدُ غَدٍ <\|vsep\|> كَذا لا يَنقَضي أَبَداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ جَمرٌ عَلى كَبِدي <\|vsep\|> ِذا حَرَّكتُهُ وَقَدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "جُدِلَت كَجَدلِ الخَيزُرا", "نِ وَثُــنِّيــَت فَــتَـثَـنَّتِ", "وَتَـيَـقَّنـَت أَنَّ الفُـؤا", "دَ يُــحِــبُّهــا فَــأَدَلَّتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32422	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> جُدِلَت كَجَدلِ الخَيزُرا <\|vsep\|> نِ وَثُنِّيَت فَتَثَنَّتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "عِندي المَلاهي جَميعاً", "حَـــديـــثُهُ وَعَــتــيــقُهُ", "وَقُــــرطُــــقِــــيٌّ شَهِــــيُّ", "يَــفــوحُ مِــنـهُ خَـلوقُه", "وَالخَـمـرُ عِـنـدي عَتيقٌ", "يَـشـفي القُلوبَ غَبوقُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32462	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> عِندي المَلاهي جَميعاً <\|vsep\|> حَديثُهُ وَعَتيقُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُرطُقِيٌّ شَهِيُّ <\|vsep\|> يَفوحُ مِنهُ خَلوقُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تَـحـلِفَن بِطَلاقِ مَن", "أَمسَت حَوافِرُها رَقيقَه", "مَهلاً فَقَد عَلِمَ الأَنا", "مُ بِأَنَّها كانَت صَديقَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32463	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَحلِفَن بِطَلاقِ مَن <\|vsep\|> أَمسَت حَوافِرُها رَقيقَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "روقُ أَي روقُ كَــيــفَ فــيـكِ أَقـولُ", "صــارَ بَــيــنـا وَردٌ وَرَمـلٌ وَنـيـلُ", "وَبَـعـيـدٌ مِـن بَـيـنَهُ حَـيـثُـمـا كا", "نَ وَبَــيـنَ الحَـبـيـبِ بَـيـنٌ وَبـيـلُ", "بِــبِــلادٍ بِهــا تَـبـيـضُ الطَـواوي", "سُ وَفــيــهــا تَـزاوُجَ الزَنـدَبـيـلُ", "وَبَهـاً البَـبَّغـاءُ وَالصَـقرُ وَالقِر", "دُ لَهُ فــي ذَرى الإِيــاطِ مَــقـيـلُ", "وَالخَموعُ العَرجاءُ وَالأَبَّلُ الأَق", "رُنُ وَاللَيـثُ فـي الغِياضِ الشَبولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32468	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> روقُ أَي روقُ كَيفَ فيكِ أَقولُ <\|vsep\|> صارَ بَينا وَردٌ وَرَملٌ وَنيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَعيدٌ مِن بَينَهُ حَيثُما كا <\|vsep\|> نَ وَبَينَ الحَبيبِ بَينٌ وَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبِلادٍ بِها تَبيضُ الطَواوي <\|vsep\|> سُ وَفيها تَزاوُجَ الزَندَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَهاً البَبَّغاءُ وَالصَقرُ وَالقِر <\|vsep\|> دُ لَهُ في ذَرى الِياطِ مَقيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "قَد مَضى يَحيى وَغودِرتُ فرداً", "نُـصـبَ ما سَرَّ عُيونَ الأَعادي", "وَأَرى عَـيـنَـيَّ مُـذ غابَ يَحيى", "بُـدِّلَت مِـن نَـومِهـا بِالسُهادِ", "وَسَـدَّدَتـهُ الكَـفُّ مِـنّي تُراباً", "وَلَقَــد أَرثــي لَهُ مِـن وِسـادِ", "بَـيـنَ جيرانٍ أَقاموا صُموتاً", "لا يُـحـيرونَ جَوابَ المُنادي", "أَيُّها المُزنُ الَّذي جادَ حَتّى", "أَعـشَـبَت مِنهُ مُتونُ البَوادي", "إِسـقِ قَـبراً فيهِ يَحيى فَإِنّي", "لَكَ بِــالشُــكـرِ مَـوافٍ مُـغـادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32434	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد مَضى يَحيى وَغودِرتُ فرداً <\|vsep\|> نُصبَ ما سَرَّ عُيونَ الأَعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرى عَينَيَّ مُذ غابَ يَحيى <\|vsep\|> بُدِّلَت مِن نَومِها بِالسُهادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَدَّدَتهُ الكَفُّ مِنّي تُراباً <\|vsep\|> وَلَقَد أَرثي لَهُ مِن وِسادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ جيرانٍ أَقاموا صُموتاً <\|vsep\|> لا يُحيرونَ جَوابَ المُنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها المُزنُ الَّذي جادَ حَتّى <\|vsep\|> أَعشَبَت مِنهُ مُتونُ البَوادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خَرَجنا نَمتَطي الزَهَرا", "وَنَجعَلُ سَقفَنا الشَجَرا", "وَنَــشــرَبُهــا مُــعَـتَّقـَةٌ", "تَـخـالُ بِـكَـأسِها شَرَرا", "وَجَـوهَـرُ عِـنـدَنا تَحكي", "بِدارَةِ وَجهِها القَمَرا", "يَـزيـدُكَ وَجـهُهـا حُسناً", "إِذا مــا زِدتَهُ نَـظَـرا", "وَجَـوهَـرُ قَـد رَأَيـناها", "فَـلَم نَـرَ مِثلَها بَشَرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32442	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خَرَجنا نَمتَطي الزَهَرا <\|vsep\|> وَنَجعَلُ سَقفَنا الشَجَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَشرَبُها مُعَتَّقَةٌ <\|vsep\|> تَخالُ بِكَأسِها شَرَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَوهَرُ عِندَنا تَحكي <\|vsep\|> بِدارَةِ وَجهِها القَمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَزيدُكَ وَجهُها حُسناً <\|vsep\|> ِذا ما زِدتَهُ نَظَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "حَـبَّذا عَـيـشُـنا الَّذي زالَ عَنّا", "حَـبَّذا ذاكَ حـيـنَ لا حَـبَّذا ذا", "أَيـنَ هـذا مِن ذاكَ سَقيا لِهذا", "كَ وَلَسـنـا نَـقـولُ سَـقـياً لِهذا", "زادَ هـذا الزَمـانُ شَرّاً وَعَسراً", "عِــنـدَنـا إِذ أَحَـلَّنـا بَـغـذاذا", "بَلدَةُ تُمطِرُ التُرابَ عَلى القَو", "مِ كَما تُمطِرُ الشَمالُ الرَذاذا", "وَإِذا مــا أَعــاذَ رَبّـي بِـلاداً", "مِـن خَـرابِ كَبَعضِ ما قَد أَعاذا", "خَـرِبَـت عـاجِـلاً كَـمـا خَرَّبَ اللَ", "هُ بِــأَعــمـالِ أَهـلِهـا كَـلواذى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32440	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ذ <\|psep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا عَيشُنا الَّذي زالَ عَنّا <\|vsep\|> حَبَّذا ذاكَ حينَ لا حَبَّذا ذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ هذا مِن ذاكَ سَقيا لِهذا <\|vsep\|> كَ وَلَسنا نَقولُ سَقياً لِهذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زادَ هذا الزَمانُ شَرّاً وَعَسراً <\|vsep\|> عِندَنا ِذ أَحَلَّنا بَغذاذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلدَةُ تُمطِرُ التُرابَ عَلى القَو <\|vsep\|> مِ كَما تُمطِرُ الشَمالُ الرَذاذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا ما أَعاذَ رَبّي بِلاداً <\|vsep\|> مِن خَرابِ كَبَعضِ ما قَد أَعاذا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا رِئمُ قَـد أَتـلَفَـتِ روحـي فَـما", "مِـنـها مَعي إِلّا القَليلُ الحَقير", "فَــأَذنِــبـي إِن كُـنـتِ لَم تَـذنُـبـي", "فِـــيَّ ذُنـــوبــاً إِنَّ رَبّــي غَــفــورُ", "مــاذا عَــلى أَهــلِكِ لَو جُــدتِ لي", "وَزَرتِــنـي يـا رِئمُ فـيـمَـن يَـزور", "هَـــل لَكِ فـــي أَجــرٍ تُــجــازَي بِهِ", "فـي عـاشِـقٍ يُـرضـيـهِ مِنكِ اليَسيرِ", "يَــقــبَــلُ مــا جُــدتِ بِهِ طــائِعــاً", "وَهُـــوَ وَإِن قَـــلَّ لَدَيــهِ كَــثــيــرُ", "لَعَـــمـــرُ مِـــن أَنـــتِ لَهُ صــاحِــبٌ", "ما غابَ عَنهُ في الحَياةِ السُرورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32451	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رِئمُ قَد أَتلَفَتِ روحي فَما <\|vsep\|> مِنها مَعي ِلّا القَليلُ الحَقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَذنِبي ِن كُنتِ لَم تَذنُبي <\|vsep\|> فِيَّ ذُنوباً ِنَّ رَبّي غَفورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا عَلى أَهلِكِ لَو جُدتِ لي <\|vsep\|> وَزَرتِني يا رِئمُ فيمَن يَزور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل لَكِ في أَجرٍ تُجازَي بِهِ <\|vsep\|> في عاشِقٍ يُرضيهِ مِنكِ اليَسيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقبَلُ ما جُدتِ بِهِ طائِعاً <\|vsep\|> وَهُوَ وَِن قَلَّ لَدَيهِ كَثيرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وَلَقَد قُلتُ مُعلِناً", "لِسَـعـيـدٍ وَجَـعـفَـرِ", "إِن أَتَتني مَنِيَّتي", "فَـدَمـي عِندَ بَربَرِ", "قَـتَـلَتني بِمَنعِها", "لِيَ مِن وَصلِ جَوهَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32445	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد قُلتُ مُعلِناً <\|vsep\|> لِسَعيدٍ وَجَعفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن أَتَتني مَنِيَّتي <\|vsep\|> فَدَمي عِندَ بَربَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "خـافـي اللَهَ يـا بَـربَر", "فَقَد أَفسَدتِ ذا العَسكَر", "أَفَضتِ الفِسقَ في الناسِ", "فَـصـارَ الفِسقُ لا يُنكَر", "وَمَـن ذا يَـمـلِكُ النـاسَ", "إِذا مـا أَقـبَـلَت بَـربَر", "وَأَعــطــافُ جَــواريــهــا", "كَـريـحِ المِسكِ وَالعَنبَر", "وَجَـــوهَـــرُ دُرَّةُ الغَــوّا", "صِ مَـن يَـمـلِكُهـا يُـحـبِر", "لَهــا ثَـغـرٌ حَـكـى الدُرَّ", "وَعَــيــنــا رَشَــأٍ أَحــوَر", "أَلا يـا جَـوهَـرَ القَـلبِ", "لَقَـد زِدتِ عَـلى الجَوهَر", "وَقَــــد أَكـــمَـــلَكِ اللَهُ", "بِـحُـسـنِ الدَلِّ وَالمَـنظَر", "إِذا غَــنَّيــتِ يــا أَحــسَ", "نَ خَـلقِ اللَهِ بِـالمَزهَر", "فَهــذا حَــزنــاً يَــبـكـي", "وَهــذا طَــرَبــاً يَــكـفُـر", "وَهــذا يَــشــرَبُ الكَــأسَ", "وَذا مِــن فَــرَحٍ يَــنـعَـر", "وَلا وَاللَهِ ما المَهدِيُّ", "أَولى مِـنـكَ بِـالمَـنـبَـر", "فَــمـا عِـشـتِ فَـفـي كَـفَّي", "كِ خَـلعُ اِبـنِ أَبي جَعفَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32443	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خافي اللَهَ يا بَربَر <\|vsep\|> فَقَد أَفسَدتِ ذا العَسكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَضتِ الفِسقَ في الناسِ <\|vsep\|> فَصارَ الفِسقُ لا يُنكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن ذا يَملِكُ الناسَ <\|vsep\|> ِذا ما أَقبَلَت بَربَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَعطافُ جَواريها <\|vsep\|> كَريحِ المِسكِ وَالعَنبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَوهَرُ دُرَّةُ الغَوّا <\|vsep\|> صِ مَن يَملِكُها يُحبِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها ثَغرٌ حَكى الدُرَّ <\|vsep\|> وَعَينا رَشَأٍ أَحوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا جَوهَرَ القَلبِ <\|vsep\|> لَقَد زِدتِ عَلى الجَوهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَكمَلَكِ اللَهُ <\|vsep\|> بِحُسنِ الدَلِّ وَالمَنظَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا غَنَّيتِ يا أَحسَ <\|vsep\|> نَ خَلقِ اللَهِ بِالمَزهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهذا حَزناً يَبكي <\|vsep\|> وَهذا طَرَباً يَكفُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهذا يَشرَبُ الكَأسَ <\|vsep\|> وَذا مِن فَرَحٍ يَنعَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا وَاللَهِ ما المَهدِيُّ <\|vsep\|> أَولى مِنكَ بِالمَنبَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تَـلحَ قَـلبَـكَ فـي شَقائِه", "وَدَعِ المُــتَـيَّمـَ فـي بَـلائِه", "كَــفــكِــف دُمـوعَـكَ أَن تَـفـي", "ضَ بِــنــاظِــرٍ غَــرِقَ بِـمـائِهِ", "وَدَعِ النَـــســـيـــبَ وَذِكـــرَهُ", "فَـبِـحَـسـبِ مِـثـلِكَ مِن عَنائِهِ", "كَــــم لَذَّةٍ قَــــد نِـــلتَهـــا", "وَنَــعـيـمِ عَـيـشٍ فـي بَهـائِهِ", "بِــنَــواعِــمِ شِــبــهِ الدُمــى", "وَاللَيـلُ فـي ثِـنـيَي عَمائِهِ", "وَاِذكُــر فَــتــىً بِــيــمـيـنِهِ", "حَتفُ الزَمانِ لَدى التِوائِهِ", "وَإِذا أُمَــــيَّةــــُ حُــــصِّلــــَت", "كـانَ المُهَـذَّبَ في اِنتِمائِهِ", "وَإِذا الأُمــورُ تَــفــاقَـمَـت", "عِــظــمــاً فَـصَـدِّرهـا بِـرائِهِ", "وَإِذا أَرَدتَ مَـــــــديـــــــحَهُ", "لَم يُـكـدِ قَـولَكَ فـي ثَنائِهِ", "فـــي وَجـــهِهِ عَــلَمُ الهُــدى", "وَالمَـجـدُ فـي عِـطفَي رِدائِهِ", "وَكَــأَنَّمــا البَــدرُ المُـنـي", "رُ مُــشَــبَّةـٌ بِهِ فـي ضِـيـائِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32411	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَلحَ قَلبَكَ في شَقائِه <\|vsep\|> وَدَعِ المُتَيَّمَ في بَلائِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفكِف دُموعَكَ أَن تَفي <\|vsep\|> ضَ بِناظِرٍ غَرِقَ بِمائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَعِ النَسيبَ وَذِكرَهُ <\|vsep\|> فَبِحَسبِ مِثلِكَ مِن عَنائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم لَذَّةٍ قَد نِلتَها <\|vsep\|> وَنَعيمِ عَيشٍ في بَهائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَواعِمِ شِبهِ الدُمى <\|vsep\|> وَاللَيلُ في ثِنيَي عَمائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِذكُر فَتىً بِيمينِهِ <\|vsep\|> حَتفُ الزَمانِ لَدى التِوائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا أُمَيَّةُ حُصِّلَت <\|vsep\|> كانَ المُهَذَّبَ في اِنتِمائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا الأُمورُ تَفاقَمَت <\|vsep\|> عِظماً فَصَدِّرها بِرائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا أَرَدتَ مَديحَهُ <\|vsep\|> لَم يُكدِ قَولَكَ في ثَنائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في وَجهِهِ عَلَمُ الهُدى <\|vsep\|> وَالمَجدُ في عِطفَي رِدائِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وَلَقَـد قُـلتُ لِاِبنَتي وَهيَ تَكوي", "بِاِنسِكابِ الدُموعِ قَلباً كَئيبا", "اِسكُتي قَد حَزَزتُ بِالدَمعِ قَلبي", "طـالَمـا حَـزَّ دَمـعَـكُـنَّ القُلوبا", "وَدَعـي أَن تُـقَـطِّعـي الآنَ قَلبي", "وَتُـريـنـي فـي رِحـلَتـي تَعذيبا", "فَـعَـسـى اللَهُ أَن يُـدافِـعَ عَـنّي", "رَيـبَ مـا تَـحـذَرينَ حَتّى أَؤوبا", "لَيـسَ شَـيءٌ يَشاؤُهُ ذو المَعالي", "بِـعَـزيزٍ عَلَيهِ فَاِدعي المُجيبا", "أَنـا فـي قَبضَةِ الإِلهِ إِذا كُن", "تُ بَـعـيداً أَو كُنتُ مِنكِ قَريبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32414	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد قُلتُ لِاِبنَتي وَهيَ تَكوي <\|vsep\|> بِاِنسِكابِ الدُموعِ قَلباً كَئيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِسكُتي قَد حَزَزتُ بِالدَمعِ قَلبي <\|vsep\|> طالَما حَزَّ دَمعَكُنَّ القُلوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَعي أَن تُقَطِّعي النَ قَلبي <\|vsep\|> وَتُريني في رِحلَتي تَعذيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَسى اللَهُ أَن يُدافِعَ عَنّي <\|vsep\|> رَيبَ ما تَحذَرينَ حَتّى أَؤوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ شَيءٌ يَشاؤُهُ ذو المَعالي <\|vsep\|> بِعَزيزٍ عَلَيهِ فَاِدعي المُجيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "وَيُــنــادونَهُ وَقَــد صَـمَّ عَـنـهُـم", "ثُــمَّ قــالوا وَلِلنِّسـاءِ نَـحـيـبُ", "ما الَّذي غالَ أَن تُحيرَ جَوابا", "أَيُّها المِصقَعُ الخَطيبُ الأَديبُ", "فَـلَئِن كُـنـتَ لا تُـحـيـرُ جَوابا", "رُبَّمــا قَـد تُـرى وَأَنـتَ خَـطـيـبُ", "فـي مَـقـالٍ وَمـا وَعَـظـتَ بِـشَـيءٍ", "مِثلَ وَعظٍ بِالصَمتِ إِذ لا تُجيبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32420	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيُنادونَهُ وَقَد صَمَّ عَنهُم <\|vsep\|> ثُمَّ قالوا وَلِلنِّساءِ نَحيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الَّذي غالَ أَن تُحيرَ جَوابا <\|vsep\|> أَيُّها المِصقَعُ الخَطيبُ الأَديبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَئِن كُنتَ لا تُحيرُ جَوابا <\|vsep\|> رُبَّما قَد تُرى وَأَنتَ خَطيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نَـظـرَةً مـا نَـظَـرتُهـا", "يَـومَ أَبـصَـرتُ مـالِكا", "فـي ثِـيـابٍ مُـعـصـفَرا", "تٍ عَلى الوَجهِ بارِكا", "تَــرَكَـتـنـي أَلَوطُ مِـن", "بَـعـدِ ما كُنتُ ناسِكا", "نَـظـرَةً مـا نَـظَـرتُهـا", "أَورَدَتـنـي المَهالِكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32465	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نَظرَةً ما نَظَرتُها <\|vsep\|> يَومَ أَبصَرتُ مالِكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ثِيابٍ مُعصفَرا <\|vsep\|> تٍ عَلى الوَجهِ بارِكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكَتني أَلَوطُ مِن <\|vsep\|> بَعدِ ما كُنتُ ناسِكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيـا وَيـحَهُ لا الصَـبـرُ يَـمـلِكُ قَلبَهُ", "فَــيَــصــبِــرَ لَمّــا قــيـلَ سـارَ مُـحَـمَّدَ", "فَلا الحُزنُ يُفنيهِ فَفي المَوتِ راحَةٌ", "فَــحَــتّــى مَــتــى فــي جَهـدِهِ يَـتَـجَـلَّدُ", "قَـد أَضـحـى صَـريـعـاً بـادِيـاٍ عِـظـامُهُ", "سِــوى أَن روحــاً بَــيــنَهــا تَــتَــرَدَّدُ", "كَــئيــبــاً يُــمَــنّــي نَـفـسَهُ بِـلِقـائِهِ", "عَــلى نَـأيِهِ وَاللَهُ بِـالحُـزنِ يَـشـهَـدُ", "يَـقـولُ لَهـا صَـبـراً عَـسى اليَومَ آئِبٌ", "بِــإِلفِــكِ أَو جــاءَ بِــطَــلعَـتِهِ الغَـدُ", "وَكُـنـتَ يَـداً كـانَت بِها الدَهرَ قُوَّتي", "فَـأَصـبَـحـتُ مُـضـنىً مُنذُ فارَقَني اليَدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32431	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا وَيحَهُ لا الصَبرُ يَملِكُ قَلبَهُ <\|vsep\|> فَيَصبِرَ لَمّا قيلَ سارَ مُحَمَّدَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا الحُزنُ يُفنيهِ فَفي المَوتِ راحَةٌ <\|vsep\|> فَحَتّى مَتى في جَهدِهِ يَتَجَلَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد أَضحى صَريعاً بادِياٍ عِظامُهُ <\|vsep\|> سِوى أَن روحاً بَينَها تَتَرَدَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَئيباً يُمَنّي نَفسَهُ بِلِقائِهِ <\|vsep\|> عَلى نَأيِهِ وَاللَهُ بِالحُزنِ يَشهَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ لَها صَبراً عَسى اليَومَ ئِبٌ <\|vsep\|> بِِلفِكِ أَو جاءَ بِطَلعَتِهِ الغَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "كَـم لَيـلَةٍ بِـالكَـرخِ قَد بِتُّها", "جَــذلانَ فــي بُــسـتـانِ صَـبّـاحِ", "فــي مَــجــلِسٍ تَــنـفَـحُ أَرواحُهُ", "يـا طـيـبَهـا مِـن ريـحِ أَرواحِ", "يُـديـرُ كَـأسـاً فَـإِذا مـا دَنَت", "حُـــفَّتـــ بِـــأَكـــوابٍ وَأَقــداحِ", "فـي فِـتـيَـةٍ بيضٍ بِها لَيلَ ما", "إِنَّ لَهُـم فـي النـاسِ مِـن لاحِ", "لَم يَهنَني ذاكَ الفَقدِ اِمرىءٍ", "أَبــيَــضَ مِــثــلِ البَـدرِ وَضّـاحِ", "كَــأَنَّمــا يُــشــرِقُ مِــن وَجــهِهِ", "إِذا بَــدا لي ضَــوءُ مِــصـبـاحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32425	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> كَم لَيلَةٍ بِالكَرخِ قَد بِتُّها <\|vsep\|> جَذلانَ في بُستانِ صَبّاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَجلِسٍ تَنفَحُ أَرواحُهُ <\|vsep\|> يا طيبَها مِن ريحِ أَرواحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُديرُ كَأساً فَِذا ما دَنَت <\|vsep\|> حُفَّت بِأَكوابٍ وَأَقداحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فِتيَةٍ بيضٍ بِها لَيلَ ما <\|vsep\|> ِنَّ لَهُم في الناسِ مِن لاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَهنَني ذاكَ الفَقدِ اِمرىءٍ <\|vsep\|> أَبيَضَ مِثلِ البَدرِ وَضّاحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قَد شَرِبنا لَيلَةَ الأَض", "حـى وَسـاقـيـنـا يَـزيدُ", "عِـنـدَنا الفَهمِيُّ مَسرو", "رٌ وَزَمّـــارٌ مُـــجـــيـــدٌ", "وَسُـــلمـــانُ فَــتــانــا", "فَهــوَ يُــبـدي وَيُـعـيـدُ", "وَمُــــعــــاذٌ وَعِـــيـــاذٌ", "وَعُـــمَـــيــرٌ وَسَــعــيــدُ", "وَنَــدامــى كُــلُّهُـم يَـق", "لِزُ وَالقَـــلزُ شَـــديــدٌ", "بَـعـضُهُـم رَيـحـانَ بُـعَضٍ", "فَهُـــمُ مِـــســـكٌ وَعُـــودُ", "غـابَـت الأَنـحُـسُ عَنهُم", "وَتَـــلَقَّتـــهُــم سُــعــودُ", "فَـتَـرى القَـومَ جُـلوساً", "وَالخَـنـا عَـنـهُم بَعيدُ", "وَمُــطــيــعُ بــنُ اِيــاسٍ", "فَهــوُ بِـالقَـصـفِ وَليـدُ", "وَعَــلى كَــرِّ الجَـديـدَي", "نِ وَمـــا حَـــلَّ جَــليــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32437	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد شَرِبنا لَيلَةَ الأَض <\|vsep\|> حى وَساقينا يَزيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِندَنا الفَهمِيُّ مَسرو <\|vsep\|> رٌ وَزَمّارٌ مُجيدٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُلمانُ فَتانا <\|vsep\|> فَهوَ يُبدي وَيُعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُعاذٌ وَعِياذٌ <\|vsep\|> وَعُمَيرٌ وَسَعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَدامى كُلُّهُم يَق <\|vsep\|> لِزُ وَالقَلزُ شَديدٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعضُهُم رَيحانَ بُعَضٍ <\|vsep\|> فَهُمُ مِسكٌ وَعُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابَت الأَنحُسُ عَنهُم <\|vsep\|> وَتَلَقَّتهُم سُعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرى القَومَ جُلوساً <\|vsep\|> وَالخَنا عَنهُم بَعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُطيعُ بنُ اِياسٍ <\|vsep\|> فَهوُ بِالقَصفِ وَليدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طَـربَـةً مـا طَـرِبـتُ فـي ديرِ كَعبِ", "كِدتُ أَقضي مِن طَربَتي فيهِ نَحبي", "وَتَـــذَكَّرتُ إِخـــوَتـــي وَنَـــدامــا", "يَ فَهـاجَ البُـكـاءُ تَـذكارُ صَحبي", "حـيـنَ غابوا شَتّى وَأَصبَحتُ فَرداً", "وَنَــأَوا بَــيــنَ شَـرقِ أَرضٍ وَغَـربِ", "وَهُــمُ مــا هُــمُ فَـحَـسـبِـيَ لا أَب", "غـي بَـديـلاً بِهِـم لَعَـمـرُكَ حَسبي", "طَـلحَـةُ الخَيرِ مِنهُمُ وَأَبو المُن", "ذِرِ خِـــلّي وَمـــالِكٌ ذاكَ تِــربــي", "أَيُّهـا الداخِـلُ الثَـقـيلُ عَلَينا", "حـيـنَ طـابَ الحَـديثُ لي وَلِصَحبي", "خِــفَّ عَــنّــا فَـأَنـتَ أَثـقَـلُ وَاللَ", "هِ عَـلَيـنـا مِـن فَرسَخَي دَيرِ كَعبِ", "وَمِـنَ النـاسِ مَـن يَـخِـفُّ وَمِـنـهُـم", "كَـرَحـى البَـزرِ رُكِّبـَت فَوقَ قَلبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/32417	ابن إياس الكناني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/880	عصر بين الدولتين	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> طَربَةً ما طَرِبتُ في ديرِ كَعبِ <\|vsep\|> كِدتُ أَقضي مِن طَربَتي فيهِ نَحبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَذَكَّرتُ ِخوَتي وَنَداما <\|vsep\|> يَ فَهاجَ البُكاءُ تَذكارُ صَحبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينَ غابوا شَتّى وَأَصبَحتُ فَرداً <\|vsep\|> وَنَأَوا بَينَ شَرقِ أَرضٍ وَغَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُمُ ما هُمُ فَحَسبِيَ لا أَب <\|vsep\|> غي بَديلاً بِهِم لَعَمرُكَ حَسبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلحَةُ الخَيرِ مِنهُمُ وَأَبو المُن <\|vsep\|> ذِرِ خِلّي وَمالِكٌ ذاكَ تِربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها الداخِلُ الثَقيلُ عَلَينا <\|vsep\|> حينَ طابَ الحَديثُ لي وَلِصَحبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِفَّ عَنّا فَأَنتَ أَثقَلُ وَاللَ <\|vsep\|> هِ عَلَينا مِن فَرسَخَي دَيرِ كَعبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خراسان اعتلى فيها الجفاء", "وأكـثـر أمـر سـادتـهـم جفاء", "نـبـت بي أرضها فرحلت عنها", "وقـلتـ: على خراسان العفاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146542	تميم بن أحمد التميمي الغزنوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3841	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> خراسان اعتلى فيها الجفاء <\|vsep\|> وأكثر أمر سادتهم جفاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بِـان المـعزي وسحَّ الدمعُ كَالمطر", "وَالحُـزنُ خـيَّم بَينَ الأَرض وَالقَمَرِ", "وَسـاحـة الصَبر ضاقت يَوم غادَرنا", "مَن كانَ في عَصرِنا كَالنور للبصرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70170	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بِان المعزي وسحَّ الدمعُ كَالمطر <\|vsep\|> وَالحُزنُ خيَّم بَينَ الأَرض وَالقَمَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "جَـزاكَ اللَهُ خَـيـراً يـا بَـشـيري", "بـطـلعـة يـوسـف الحـبر الوقورِ", "وَحَــــيّـــاكَ الالهُ بـــكـــلّ حـــيِّ", "وَيَهــديــك التَــحــيَّةــ كُــل حَــيِّ", "كـــانـــكَ حـــاتـــمٌ مِــن آلِ طــيِّ", "فَــجــدت بِــنَـشـرِ عـرفٍ بَـعـدَ طـيِّ", "لعـمـرك كُـنـتـث خـلّي مِـن مـجبر", "خَـليـاً لا يَـرى مـا فـي ضَـميري", "مـرضـتُ لبـعـدِ مـن يُـدعى مَريضاً", "كَــأَنَّ وَسـادتـي امـسـت حـضـيـضـا", "فــبــتُّ الليــل انــشـدُ قـريـضـا", "لعــلّي ان أَرى مِــنــهُ وَمــيـضـا", "فـيـحـسـبُ حـبـهث الاوطانَ فَرضاً", "وَان خــــلافـــهُ ذَنـــبٌ رَهـــيـــبُ", "يَــراعـيـنـي مـراعـاة النَـظـيـرِ", "وَيَهـديـنـي سَـبـيـلاً فـي مَـسيري", "لقـد حـمـلت نَـسيم الصُبحِ طيبا", "وَمِـن مـحـمـولهـا نـلنـا نَـصيبا", "سـالتُ إِلى مَـتـى احـيـا كَـئِيبا", "وَيـوسـف بـرنـا اضـحـى مـجـيـبـا", "لِمــن يَـدعـوهُ فـي خَـطـبٍ عَـسـيـرِ", "فَـقـالَت ابـشـرنـذَ بِـذا الخَطيرِ", "مــريـضَ الحـبِّ غـضَّ الطَـرف عَـنـي", "فـوقـنـي لَم يـبـلِغّـنـي التـمني", "دَعـوتـكَ بِـالمَـريـضِ وَلَيـسَ مـنـي", "وَلَكــن قُــلتُ مَـعَ مَـن قـالَ إِنـي", "ضَــعــيــفٌ شــددونــي بــالزهــورِ", "وقـــوونـــي بــتــفــاحٍ نَــضــيــرِ", "فَــضــائلكُــم زهـورٌ فـي شَـذاهـا", "بِهــا عَــرفــا مـعـطـرةٌ حِـمـاهـا", "حَـمـاهـا اللَهُ مِـن ضَـرِّ حِـمـاهـا", "وَظَــلَّ بِــرَفــدِهِ يَــسـقـي ثَـراهـا", "نَدى النعمى مَع الوَبلِ الغَزيرِ", "فَـتَـنـشـرُ فَـضـلَكُـم قَـبلَ النُشورِ", "عَــلى صِــغَــرٍ حــلاوة اصــغـريـهِ", "مــغــذّيــهِ بِهــا ذاكَ الحَــليــبُ", "وَقـائِلَةٍ أَرى فـي الشَـرقِ حـبرا", "حَـكـى فـي ثَـغـرِهِ الوَضّـاحِ بَدرا", "فَـقُـلت لَقَـد حَـكى بَل فاقَ قَدرا", "تَــنَــزَّهَ عَــن خُـسـوفٍ زادَ فَـخـرا", "يَـضـئُ بـمـطـلع الشَـمـس المُـنيرِ", "وَلَيــل الهَــمِّ وَلّى فــي زَفــيــرِ", "تـرقَّيـ بِـالتُـقـى قـمـم الكَـمالِ", "كَـمـا ضـاهـى المُـقـنَّع بِالجَمالِ", "فَــمــنــطـقـهُ وَمـبـسـمـهُ اللآلي", "وَبـردتـهُ التَـواضـع بِـالمَـعالي", "يَـضـوع الطَهـر مِـنـهـا كَالعَبير", "فَـيُـسـكـرُ نَـفـحـهُ سـكر الخَمورِ", "صَــبـا للعـلمِ مِـن سـنِّ الصـبـاءِ", "فَــعــانــقـهُ مـعـانـقـة الاخـاءِ", "وَصـــيَّرهُ غـــريــب الاعــتــنــاءِ", "بَـليـغـاً حـفـظـهُ كـابـنِ العلاءِ", "غَــدا غــوّاص درٍّ فــي البُــحــورِ", "بُـحـور الشـعـر فـي فـنِّ الدهورِ", "حَــوى مِــن كـلِّ عـلمٍ مـا تـمّـنـي", "غَــدا كــنــزاً بـلبـنـانِ مـثّـنـى", "وَتـــقـــواهُ خــلاصــة كُــلُ مَــدحٍ", "وَتـاجُ صِـفـاتِهِ الاصـلُ الحَـسـيبُ", "وَلَم يَـمـنـع شَـجـيّـاً قَـد تَـعـنـى", "امـوراً مِـن هـمـوم الدَهـر أَنّـا", "فَــيــصـغـي لليَـتـيـمِ وَللفَـقـيـرِ", "كَـمـا يُصغي لِذي المال الأَثيرِ", "جَـنـى مَـن غُـصـن مـسـعـده ثمارا", "بِهــا زادَت ســيــادتــهُ فـخـارا", "فـسـد يـا سـيـدي لَيـلاً نـهـاراً", "بــعــزٍّ لا تَــرى يَـومـاً صـغـاراً", "وَلا فـتـئَت يَدُ المَولى القَديرِ", "لَكــم عــضـداً عَـلى كُـل الامـورِ", "مَــحــاســنـكـم لَدى رآءٍ وَسـامـع", "غَــدت درراً لاصـدافِ المَـسـامـع", "فَـمـا اوضـحـت مِـمّـا أَنـتَ جـامع", "مِــن الأَوصـاف الّا مـا يـضـارع", "طـلوع الكَـوكـب الدرّي الشَهـير", "وَذا عَـنـكُـم بـسـيـرٌ مِـن كَـثـيـرِ", "فَـيـوسـف جـاءَ مـعـناهُ الزيادة", "فـزدتـم بـالمـواهـب وَالسـياده", "فَـلا زلتـم عَـلى عَـرش السَعادة", "وَبـردُ البـرِّ فـيـكُـم كَـالقِلاده", "عَــوارفــهُ تــفــوقُ اليَّمــ مَــداً", "فــانَّ اليَــمَّ يُــحـصَـرُ بـالحـدودَ", "فَــكَــم فــي مَــدحِهِ نـظـمٌ وَنَـثـرٌ", "كَــــأَنَّهــــُمــــا بِهِ دُرٌّ وَطـــيـــبُ", "لجــيــدِ الدَهــرِ فـخـرٌ للنـحـورِ", "وَعــذري فــي مـديـحـكُـم قـصـوري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70166	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جَزاكَ اللَهُ خَيراً يا بَشيري <\|vsep\|> بطلعة يوسف الحبر الوقورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيّاكَ الالهُ بكلّ حيِّ <\|vsep\|> وَيَهديك التَحيَّة كُل حَيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانكَ حاتمٌ مِن لِ طيِّ <\|vsep\|> فَجدت بِنَشرِ عرفٍ بَعدَ طيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك كُنتث خلّي مِن مجبر <\|vsep\|> خَلياً لا يَرى ما في ضَميري </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرضتُ لبعدِ من يُدعى مَريضاً <\|vsep\|> كَأَنَّ وَسادتي امست حضيضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبتُّ الليل انشدُ قريضا <\|vsep\|> لعلّي ان أَرى مِنهُ وَميضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيحسبُ حبهث الاوطانَ فَرضاً <\|vsep\|> وَان خلافهُ ذَنبٌ رَهيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَراعيني مراعاة النَظيرِ <\|vsep\|> وَيَهديني سَبيلاً في مَسيري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد حملت نَسيم الصُبحِ طيبا <\|vsep\|> وَمِن محمولها نلنا نَصيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سالتُ ِلى مَتى احيا كَئِيبا <\|vsep\|> وَيوسف برنا اضحى مجيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمن يَدعوهُ في خَطبٍ عَسيرِ <\|vsep\|> فَقالَت ابشرنذَ بِذا الخَطيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مريضَ الحبِّ غضَّ الطَرف عَني <\|vsep\|> فوقني لَم يبلِغّني التمني </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعوتكَ بِالمَريضِ وَلَيسَ مني <\|vsep\|> وَلَكن قُلتُ مَعَ مَن قالَ ِني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَعيفٌ شددوني بالزهورِ <\|vsep\|> وقووني بتفاحٍ نَضيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضائلكُم زهورٌ في شَذاها <\|vsep\|> بِها عَرفا معطرةٌ حِماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَماها اللَهُ مِن ضَرِّ حِماها <\|vsep\|> وَظَلَّ بِرَفدِهِ يَسقي ثَراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَدى النعمى مَع الوَبلِ الغَزيرِ <\|vsep\|> فَتَنشرُ فَضلَكُم قَبلَ النُشورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى صِغَرٍ حلاوة اصغريهِ <\|vsep\|> مغذّيهِ بِها ذاكَ الحَليبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقائِلَةٍ أَرى في الشَرقِ حبرا <\|vsep\|> حَكى في ثَغرِهِ الوَضّاحِ بَدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلت لَقَد حَكى بَل فاقَ قَدرا <\|vsep\|> تَنَزَّهَ عَن خُسوفٍ زادَ فَخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَضئُ بمطلع الشَمس المُنيرِ <\|vsep\|> وَلَيل الهَمِّ وَلّى في زَفيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترقَّي بِالتُقى قمم الكَمالِ <\|vsep\|> كَما ضاهى المُقنَّع بِالجَمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمنطقهُ وَمبسمهُ الللي <\|vsep\|> وَبردتهُ التَواضع بِالمَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَضوع الطَهر مِنها كَالعَبير <\|vsep\|> فَيُسكرُ نَفحهُ سكر الخَمورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبا للعلمِ مِن سنِّ الصباءِ <\|vsep\|> فَعانقهُ معانقة الاخاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصيَّرهُ غريب الاعتناءِ <\|vsep\|> بَليغاً حفظهُ كابنِ العلاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدا غوّاص درٍّ في البُحورِ <\|vsep\|> بُحور الشعر في فنِّ الدهورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوى مِن كلِّ علمٍ ما تمّني <\|vsep\|> غَدا كنزاً بلبنانِ مثّنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتقواهُ خلاصة كُلُ مَدحٍ <\|vsep\|> وَتاجُ صِفاتِهِ الاصلُ الحَسيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَمنع شَجيّاً قَد تَعنى <\|vsep\|> اموراً مِن هموم الدَهر أَنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيصغي لليَتيمِ وَللفَقيرِ <\|vsep\|> كَما يُصغي لِذي المال الأَثيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَنى مَن غُصن مسعده ثمارا <\|vsep\|> بِها زادَت سيادتهُ فخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسد يا سيدي لَيلاً نهاراً <\|vsep\|> بعزٍّ لا تَرى يَوماً صغاراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا فتئَت يَدُ المَولى القَديرِ <\|vsep\|> لَكم عضداً عَلى كُل الامورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحاسنكم لَدى رءٍ وَسامع <\|vsep\|> غَدت درراً لاصدافِ المَسامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما اوضحت مِمّا أَنتَ جامع <\|vsep\|> مِن الأَوصاف الّا ما يضارع </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلوع الكَوكب الدرّي الشَهير <\|vsep\|> وَذا عَنكُم بسيرٌ مِن كَثيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيوسف جاءَ معناهُ الزيادة <\|vsep\|> فزدتم بالمواهب وَالسياده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا زلتم عَلى عَرش السَعادة <\|vsep\|> وَبردُ البرِّ فيكُم كَالقِلاده </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَوارفهُ تفوقُ اليَّم مَداً <\|vsep\|> فانَّ اليَمَّ يُحصَرُ بالحدودَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم في مَدحِهِ نظمٌ وَنَثرٌ <\|vsep\|> كَأَنَّهُما بِهِ دُرٌّ وَطيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تــيـهـي دَلالاً يـا ابـنـة الأحـرارِ", "وَتـــفـــاخــري بــرعــاتِــكِ الأَبــرارِ", "مِـن قَـد سَـقـوكِ سـلافـة الحـب الَّتـي", "مُــزجــت بــروح نــقــاوة الاطــهــارِ", "سـكـروا بِـمـا قَـد أَسـكـروكِ فـحـبـذا", "ســكــرٌ أَتــى بِــالشـكـر لا بـالعـارِ", "حــزتِ امــتـداحـاً فـاحَ عـرف طـيـوبِهِ", "مِــن مــجــمـعِ الأَحـبـار بـالتـكـرار", "وَبِــأَحـسـن الأَلقـابِ وَالأَشـبـاهِ قَـد", "اثــنــوا عَــلَيــك بـاقـدس الاسـفـارِ", "فــمــن لي مــثــلهُ رَجُــلاً فَــقــالوا", "رَشـــيـــدٌ قُـــلتُ ذا فَـــردٌ نَـــقـــيــبُ", "كَـالسَـبـعـةِ الالاف مِـن لم يـسجدوا", "للوحــش بــاعــال اللعــيـن الضـاري", "كَـالسـفـةِ الابـرارِ مَـن لَم يَـغرَقوا", "بــعــرمــرم الطــوفــان كــالاشــرارِ", "وَبـمـجـد لبـنـان الرفـيـع وَطـور صه", "يــون المــنــيــع وروضــة الازهــارِ", "عَــذراءُ بـيـن الراصـديـن عـفـافـهـا", "كَــالورد بَــيــن الشــوك دون غـيـارِ", "مِــئَةٌ مِــن الحــرّاس ســادوا عـرشَهـا", "وَجــمــيــعــهــم مِـن زَمـرة الأخـيـارِ", "عــزَّت بــهــم وَاليـوم مـعـظـم عـزهـا", "زاهٍ بــغــبــطــةِ بــولس المــخــتــارِ", "البــطــريــركُ المـسـعـديُّ المـرتـقـي", "مــن فـضـلهُ كـالشَـمـس فـي الأَقـطـارِ", "بــحــرُ المــفـاخـر وَالكـمـال مـجـمَّعٌ", "فــيــهِ كــجــمـعِ الدرّ فـي الابـحـارِ", "والعــلم كــنـزٌ لا يَـضـيـع اخـتـارهُ", "فـــيـــهِ ذخـــائر ســـالف الاعــصــارِ", "فَــغـدا لبـيـعـتـنـا عـمـوداً راسـخـاً", "يــوقــي بــنــاهــا عـاصـف الاخـطـارِ", "بِهِ جـــادَ الزَمـــانُ فَـــكـــانَ فــيــهِ", "وَجــودُ الجــودِ طَــبــعــاً لا يــريــبُ", "تــتــفـتَّحـُ الابـواب كـي تـغـتـالَهـا", "بــــحـــلاوةٍ مـــمـــزوجـــةٍ بـــمَـــرار", "مــا عــنَّ تــنــديـدٌ عَـلى ايـمـانـهـا", "الّا بَـــدا فـــي دحـــضـــهِ كــالنــارِ", "فــيـبـيـت يـوصـدهـا بـعـزم يـمـيـنـهِ", "وَيَـبـيـن بـعـد البـاب ما في الدارِ", "وَتــلوح رايــات التــجــنــي حـولَهـا", "مــن جــحــفــل الحــســاد والاغــرار", "فـــيـــصــدهــا وَيــردهــا اضــحــوكــة", "لا تــســتـحـق الذكـر فـي الأَخـبـارِ", "اقــلامــهُ كَــسـوابـق المـضـمـار بـل", "تُـــفـــدى بــحــدّ الصــارم البــتــارِ", "وَعــلومــهُ مــثــل النــجــوم ثـواقـبٌ", "تـــجـــلو ظـــلام العـــالم الغــرّارِ", "تَـتـلاعـبُ الدُنـيـا بـاهـليـهـا كَـما", "تَــتَــلاعــبُ الصــبــيـانُ بـالمـزمـارِ", "يــتــقــلبـون عَـلى بـسـاطٍ هـمـومـهـا", "كــتــقــلب الأمــواج ضــمــن بــحــارِ", "مــا مــثــلهُ شــهـمٌ بـصـرف صـروفـهـا", "أَنّــى اســتــمــالات فَهُـوَ كَـالجَـبـارِ", "يــحــاكــي المــزنَ نــائِلهُ فَـيَـشـفـى", "عَــــليــــلاً مــــسَّهــــُ غــــلٌّ مـــذيـــبُ", "يَـبـنـي عَـلى صـخـرٍ فَـلا يَـخـشـى اذى", "عــصــف الرِيــاح وَمــهـطـل الأَمـطـارِ", "شــهــدت لَهُ امُّ المــدائن بــالتـقـى", "لَمّـا اسـتـقـى مِـن ثَـديـهـا المدرارِ", "وامـتـدَّ بُـعـدُ الصَوت عَن منظومهِ ال", "درّيِّ درَّة يــــــــمــــــــهِ الذخــــــــارِ", "احيا بِهِ الذكر الجضميل لِمَن قَضوا", "وَقَــضــى عَـلى الهـاذيـن بِـالأَفـكـارِ", "قَـــد زانَهُ بِـــســـلاســـلٍ ذَهَـــبـــيــةٍ", "عــقــدٌ عَــلى جـيـد الزَمـان العـاري", "بـالرُسـل وَالأَحـبـار أَربـاب التُـقى", "نـــــوّاب ربٍّ ســـــاطـــــع الأَنـــــوار", "ثُـمَّ البَـطـاركـة الأُلى قَـد ازهـروا", "فــي شَــعــبــنــا كَــالوَرد فـي ايّـارِ", "وَتَـلألأ واشـبـه الكَـواكب وارتقوا", "بـــالبّـــرِ وَالتــعــليــم وَالانــذارِ", "هــاكَ انــتــصـار الحَـق مِـن درّ حـوى", "مَــرعــى النُــفـوس وَمِـرود الأَبـصـارِ", "ردٌ يَــــرى فــــي قَــــلبــــهِ لمــــؤرخٍ", "درٌّ ارَى مـــــنـــــظــــومــــهُ بــــدرارِ", "إِذا اعـــتـــلت قـــلوبٌ فـــي خُــطــوبٍ", "فـــذكـــراهُ لعـــلتـــهـــا طَـــبـــيـــبُ", "لِلّه حــــبــــرٌ لَم يَــــقــــم نِــــدٌّ لَهُ", "مِــن عَهــدِ بُــطــرس هـامـة الأَحـبـارِ", "ذا بـــولس الثـــانـــي واول بـــولس", "مِـن شَـعـب مـارون اصـطـفـاه البـاري", "دامَــــت رِئاسَـــتـــهُ وَدام مُـــؤيـــداً", "بِــعــنــايَـةِ المَـولى مَـدى الادهـارِ", "وَلَهُ الثَــنــاءُ العَــبــهـريُّ خـتـامـهُ", "مــا خــاض فــكــرٌ ابــحــر الاشـعـارِ", "لو صــفَّقـت ايـدي النـسـيـم وَهـيـجَـت", "ورقَ الحـــمـــى لتــغــرُّدِ الاســحــارِ", "وَالبَــيــعــةُ الغَــرّاءُ لا بـرحـت بِهِ", "تَــزهــو وَتــعــطــي اطـيـب الاثـمـارِ", "وبــظــلهــا يـشـدو الهـزار مـرنـحـاً", "تــيـهـي دلالاً يـا ابـنـة الاحـرارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70162	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تيهي دَلالاً يا ابنة الأحرارِ <\|vsep\|> وَتفاخري برعاتِكِ الأَبرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن قَد سَقوكِ سلافة الحب الَّتي <\|vsep\|> مُزجت بروح نقاوة الاطهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكروا بِما قَد أَسكروكِ فحبذا <\|vsep\|> سكرٌ أَتى بِالشكر لا بالعارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزتِ امتداحاً فاحَ عرف طيوبِهِ <\|vsep\|> مِن مجمعِ الأَحبار بالتكرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِأَحسن الأَلقابِ وَالأَشباهِ قَد <\|vsep\|> اثنوا عَلَيك باقدس الاسفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي مثلهُ رَجُلاً فَقالوا <\|vsep\|> رَشيدٌ قُلتُ ذا فَردٌ نَقيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالسَبعةِ الالاف مِن لم يسجدوا <\|vsep\|> للوحش باعال اللعين الضاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالسفةِ الابرارِ مَن لَم يَغرَقوا <\|vsep\|> بعرمرم الطوفان كالاشرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبمجد لبنان الرفيع وَطور صه <\|vsep\|> يون المنيع وروضة الازهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذراءُ بين الراصدين عفافها <\|vsep\|> كَالورد بَين الشوك دون غيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِئَةٌ مِن الحرّاس سادوا عرشَها <\|vsep\|> وَجميعهم مِن زَمرة الأخيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزَّت بهم وَاليوم معظم عزها <\|vsep\|> زاهٍ بغبطةِ بولس المختارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> البطريركُ المسعديُّ المرتقي <\|vsep\|> من فضلهُ كالشَمس في الأَقطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرُ المفاخر وَالكمال مجمَّعٌ <\|vsep\|> فيهِ كجمعِ الدرّ في الابحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلم كنزٌ لا يَضيع اختارهُ <\|vsep\|> فيهِ ذخائر سالف الاعصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغدا لبيعتنا عموداً راسخاً <\|vsep\|> يوقي بناها عاصف الاخطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ جادَ الزَمانُ فَكانَ فيهِ <\|vsep\|> وَجودُ الجودِ طَبعاً لا يريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتفتَّحُ الابواب كي تغتالَها <\|vsep\|> بحلاوةٍ ممزوجةٍ بمَرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عنَّ تنديدٌ عَلى ايمانها <\|vsep\|> الّا بَدا في دحضهِ كالنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيبيت يوصدها بعزم يمينهِ <\|vsep\|> وَيَبين بعد الباب ما في الدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتلوح رايات التجني حولَها <\|vsep\|> من جحفل الحساد والاغرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيصدها وَيردها اضحوكة <\|vsep\|> لا تستحق الذكر في الأَخبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اقلامهُ كَسوابق المضمار بل <\|vsep\|> تُفدى بحدّ الصارم البتارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعلومهُ مثل النجوم ثواقبٌ <\|vsep\|> تجلو ظلام العالم الغرّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتلاعبُ الدُنيا باهليها كَما <\|vsep\|> تَتَلاعبُ الصبيانُ بالمزمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتقلبون عَلى بساطٍ همومها <\|vsep\|> كتقلب الأمواج ضمن بحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مثلهُ شهمٌ بصرف صروفها <\|vsep\|> أَنّى استمالات فَهُوَ كَالجَبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحاكي المزنَ نائِلهُ فَيَشفى <\|vsep\|> عَليلاً مسَّهُ غلٌّ مذيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبني عَلى صخرٍ فَلا يَخشى اذى <\|vsep\|> عصف الرِياح وَمهطل الأَمطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهدت لَهُ امُّ المدائن بالتقى <\|vsep\|> لَمّا استقى مِن ثَديها المدرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامتدَّ بُعدُ الصَوت عَن منظومهِ ال <\|vsep\|> درّيِّ درَّة يمهِ الذخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> احيا بِهِ الذكر الجضميل لِمَن قَضوا <\|vsep\|> وَقَضى عَلى الهاذين بِالأَفكارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد زانَهُ بِسلاسلٍ ذَهَبيةٍ <\|vsep\|> عقدٌ عَلى جيد الزَمان العاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالرُسل وَالأَحبار أَرباب التُقى <\|vsep\|> نوّاب ربٍّ ساطع الأَنوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ البَطاركة الأُلى قَد ازهروا <\|vsep\|> في شَعبنا كَالوَرد في ايّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلألأ واشبه الكَواكب وارتقوا <\|vsep\|> بالبّرِ وَالتعليم وَالانذارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاكَ انتصار الحَق مِن درّ حوى <\|vsep\|> مَرعى النُفوس وَمِرود الأَبصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ردٌ يَرى في قَلبهِ لمؤرخٍ <\|vsep\|> درٌّ ارَى منظومهُ بدرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اعتلت قلوبٌ في خُطوبٍ <\|vsep\|> فذكراهُ لعلتها طَبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّه حبرٌ لَم يَقم نِدٌّ لَهُ <\|vsep\|> مِن عَهدِ بُطرس هامة الأَحبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا بولس الثاني واول بولس <\|vsep\|> مِن شَعب مارون اصطفاه الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامَت رِئاسَتهُ وَدام مُؤيداً <\|vsep\|> بِعنايَةِ المَولى مَدى الادهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ الثَناءُ العَبهريُّ ختامهُ <\|vsep\|> ما خاض فكرٌ ابحر الاشعارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو صفَّقت ايدي النسيم وَهيجَت <\|vsep\|> ورقَ الحمى لتغرُّدِ الاسحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبَيعةُ الغَرّاءُ لا برحت بِهِ <\|vsep\|> تَزهو وَتعطي اطيب الاثمارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فَـالصَـبـرُ اقـوى عـلاجٍ يُـسـتـعانُ بِهِ", "وَلَيـسَ يـوليـهِ إِلّا الواحـدُ الصَـمَـدُ", "لَو كــانَ يُــفـدى بِـمـالٍ او بـمـدَّخـرٍ", "لَم يَبخلِ الصحبُ اجمالاً بِما وَجَدوا", "إِذ لَم نَـجـد للفـدى مـذ ارخوه يَداً", "مِـن سَـفَـر ايـوب في الاشجانِ نرتشد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70158	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فَالصَبرُ اقوى علاجٍ يُستعانُ بِهِ <\|vsep\|> وَلَيسَ يوليهِ ِلّا الواحدُ الصَمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ يُفدى بِمالٍ او بمدَّخرٍ <\|vsep\|> لَم يَبخلِ الصحبُ اجمالاً بِما وَجَدوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رَشـيـدُ العَـصـرِ فـي الدُنـيـا يَـسودُ", "وَتَــخــشــاهُ الجــحــافــلُ وَالاســودُ", "وَيُــحـيـي مـجـدَ مَـن سَـلَفـوا بِـمَـجـدٍ", "عَـــلى مَـــن قَــد تــقــدمــهُ يــزيــدُ", "فَـنـادت بـابـن بـجـدتـهـا المعالي", "فَـــلبّـــاهــا كــمــا لَبّــى الجــدودُ", "وَقــام مَــقــام مَـن شـادوا فَـخـاراً", "وَســادوا بَــعَــدمــا لانَ الحَــديــدُ", "يَرعى الرَعايا بِعَينٍ لا هجوع لَها", "يوقي بلحظيهِ موقى البيض وَاليلبِ", "تـــفـــرَّدَ بِــالكَــمــال فــكــل يَــومٍ", "لَنـــا فـــي مَـــدحِهِ وًصـــفٌ جَـــديـــدُ", "فَــلا يَــقــضــيِهِ حَــق المَـدح دَهـراً", "إِذا مـــا قـــامَ يــطــريــهِ لبــيــدُ", "لَهُ البــاعُ الطَــويــلُ بــمــعـضـلاتٍ", "وَفــي الجُــلّى لَهُ الرايُ السَــديــدُ", "عَـــدالتُهُ بـــنـــت للحـــقِّ صَـــرحـــاً", "ثَـــوى فـــيــهِ وَعــنــهُ لا يَــحــيــدُ", "وَفــي مَــجــرى اســتــقـامـتِهِ مـثـالٌ", "لِمَـــن فـــي ظـــلِّ رايـــتِهِ جُـــنـــودُ", "تَــولى مــنــصــب الاحــكــام شـرعـاً", "وَتَــخــفــقُ عَــن جَــوانِــبِهِ البُـنـودُ", "وَمِــن دار السَــعــادة نــالَ فَـخـراً", "يَـــليـــقُ بِهِ وتـــخـــدمُهُ الســعــودُ", "عَـــلى مَـــتـــن البِـــلاد لَهُ شُــروحٌ", "يــبــيّــنُ فَــضــلَهـا الجـمُّ العَـديـدُ", "خـــــلوصُ مـــــودَّةٍ وَوَفـــــورُ حـــــلمٍ", "وَنَـــصـــرة مـــن اذلتـــهُ القــيــودُ", "وَنَـشـرالعَـدلِ فـي أَقـصـى النَـواحـي", "وردٌ الجــــور مـــخـــزولاً يَـــنـــودُ", "رُضــوانُهُ كَــالنَـدى للطـائِعـيـن لَهُ", "وَسَــخــطـهُ لِلعِـدى كَـالنـارِ للحـطَـبِ", "وَلمّــا رايــةُ البُــشــرى اســتـهـلّت", "بــمــركــز كــســروان فَــكــانَ عـيـدُ", "وَغَــصَّ فَــســيــحُ مــضـمـار التَهـانـي", "بــــاعـــيـــانٍ وَاعـــوانٍ تـــمـــيـــدُ", "لَهُ انـقـادت مَـطـايـا العـزِّ طَـوعـاً", "كَــمــا لمـديـحـهِ انـقـادَ النَـشـيـدُ", "وَقَــــد دانَــــت لعــــزتــــهِ قــــوافٍ", "وَأَمــــتَّهـــُ السَـــواحـــلُ وَالجُـــرودُ", "كَــــأَنَّ لَفــــيــــفُهـــم داود وافـــى", "وَفـــي يُـــمـــنـــاهُ مِــزمــارٌ وَعــودٌ", "مَـــنـــازِلُهُ قُــلوب النــاس فــيِهــا", "لَهُ مَـــن كـــل جـــارِحَـــةٍ عَـــبـــيــدُ", "فَــمــا مِــن طــالِبٍ يَــبــغــي سِــواهُ", "وَلا مِـــن نـــاشِـــدٍ عَـــنــهُ يَــعــودُ", "فَــقَــد اوصــاكَ فــي لُبــنـان واصـه", "فــراعِ العَــدل وافــعـل مـا تـريـدُ", "وَدم بِــالحَــقِّ مــعــتــصـمـاً حـزومـاً", "بِهَــذا يَــرتـضـي الغـازي الحَـمـيـدُ", "وَكُـــن مَـــولاي خـــازن كُـــل فَــضــلٍ", "وَرُكـــنـــاً للمــعــالي لا يَــبــيــدُ", "أَعـدى أَعـاديـهِ مـن لم يَبغِ راحتهُ", "إِذ راحـة الرَأس فـي جسم بِلا تَعَبِ", "وَغَــضَّ الطَــرف حــلمــاً عَــن قُـصـوري", "فَــمــثــلك بِــالرِضــا عَـفـواً يَـجـودُ", "واقــرنُ مــا حَـيـيـتُ خـتـام نَـظـمـي", "بِــمــوجــز مـا حَـوى هَـذا القَـصـيـدُ", "رَعــى المَــولى نَــواحــي كــســروانٍ", "فـــارّخ ســـادَ ذروتـــهـــا رَشـــيـــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70154	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رَشيدُ العَصرِ في الدُنيا يَسودُ <\|vsep\|> وَتَخشاهُ الجحافلُ وَالاسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُحيي مجدَ مَن سَلَفوا بِمَجدٍ <\|vsep\|> عَلى مَن قَد تقدمهُ يزيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنادت بابن بجدتها المعالي <\|vsep\|> فَلبّاها كما لَبّى الجدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقام مَقام مَن شادوا فَخاراً <\|vsep\|> وَسادوا بَعَدما لانَ الحَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرعى الرَعايا بِعَينٍ لا هجوع لَها <\|vsep\|> يوقي بلحظيهِ موقى البيض وَاليلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّدَ بِالكَمال فكل يَومٍ <\|vsep\|> لَنا في مَدحِهِ وًصفٌ جَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا يَقضيِهِ حَق المَدح دَهراً <\|vsep\|> ِذا ما قامَ يطريهِ لبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ الباعُ الطَويلُ بمعضلاتٍ <\|vsep\|> وَفي الجُلّى لَهُ الرايُ السَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَدالتُهُ بنت للحقِّ صَرحاً <\|vsep\|> ثَوى فيهِ وَعنهُ لا يَحيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي مَجرى استقامتِهِ مثالٌ <\|vsep\|> لِمَن في ظلِّ رايتِهِ جُنودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَولى منصب الاحكام شرعاً <\|vsep\|> وَتَخفقُ عَن جَوانِبِهِ البُنودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن دار السَعادة نالَ فَخراً <\|vsep\|> يَليقُ بِهِ وتخدمُهُ السعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى مَتن البِلاد لَهُ شُروحٌ <\|vsep\|> يبيّنُ فَضلَها الجمُّ العَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلوصُ مودَّةٍ وَوَفورُ حلمٍ <\|vsep\|> وَنَصرة من اذلتهُ القيودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَشرالعَدلِ في أَقصى النَواحي <\|vsep\|> وردٌ الجور مخزولاً يَنودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُضوانُهُ كَالنَدى للطائِعين لَهُ <\|vsep\|> وَسَخطهُ لِلعِدى كَالنارِ للحطَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلمّا رايةُ البُشرى استهلّت <\|vsep\|> بمركز كسروان فَكانَ عيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَصَّ فَسيحُ مضمار التَهاني <\|vsep\|> باعيانٍ وَاعوانٍ تميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ انقادت مَطايا العزِّ طَوعاً <\|vsep\|> كَما لمديحهِ انقادَ النَشيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد دانَت لعزتهِ قوافٍ <\|vsep\|> وَأَمتَّهُ السَواحلُ وَالجُرودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ لَفيفُهم داود وافى <\|vsep\|> وَفي يُمناهُ مِزمارٌ وَعودٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُهُ قُلوب الناس فيِها <\|vsep\|> لَهُ مَن كل جارِحَةٍ عَبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما مِن طالِبٍ يَبغي سِواهُ <\|vsep\|> وَلا مِن ناشِدٍ عَنهُ يَعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد اوصاكَ في لُبنان واصه <\|vsep\|> فراعِ العَدل وافعل ما تريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدم بِالحَقِّ معتصماً حزوماً <\|vsep\|> بِهَذا يَرتضي الغازي الحَميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُن مَولاي خازن كُل فَضلٍ <\|vsep\|> وَرُكناً للمعالي لا يَبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعدى أَعاديهِ من لم يَبغِ راحتهُ <\|vsep\|> ِذ راحة الرَأس في جسم بِلا تَعَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَضَّ الطَرف حلماً عَن قُصوري <\|vsep\|> فَمثلك بِالرِضا عَفواً يَجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقرنُ ما حَييتُ ختام نَظمي <\|vsep\|> بِموجز ما حَوى هَذا القَصيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ســـلطـــانــنــا عــبــد الحَــمــيــد", "قَـــد جـــادَ بـــالغَـــوث الفَــريــد", "وَتــلكــمُ هــمـةٌ لم يـؤتـهـا بـشَـرٌ", "الّا اتـى نـاظريهِ الدهر بالعَجبِ", "يــــــــــا رَبِّ وَطّـــــــــد عَـــــــــرشَهُ", "بِـــالعـــزِّ وَالنَـــصـــرِ المَـــديـــد", "لبـــــنـــــان وافـــــاكَ الامـــــان", "لا تَــــخـــشَ مـــن جـــور الزَمـــان", "هـــيـــئ مـــثـــانـــيـــكَ الحــســان", "واهـــتـــف بـــاصـــوات النــشــيــد", "ســــلطـــانـــنـــا مـــولىً لعـــيـــن", "مـــنـــهُ الرضـــا كـــنــزٌ ثَــمــيــن", "بـــحـــمـــاهُ نـــمــســي راتــعــيــن", "وَنَـــفـــوزُ بـــالامـــنِ الوطـــيـــد", "يـــا نـــخـــبـــةَ الدول الفــخــام", "ووزيــــرنــــا واصــــه الهـــمـــام", "انـــتَ الامـــيـــن عَـــلى الأَنــام", "فــارأف بِــنــا نــحــنُ العَــبــيــد", "انــــتَ الامــــيـــن المُـــرتَـــضـــى", "وَشـــــعـــــاع مــــصــــبــــاح أَضــــا", "أَنــــــتَ المــــــوطِّدُ للقــــــضــــــا", "أَنــــتَ المــــســـلَّطُ وَالعَـــمـــيـــد", "بَــل أَنــتَ مِــن أَحــيــى الرَمــيــم", "بـــالعـــزِّ وَالفَـــضـــلِ العَــمــيــم", "حاكى ابن يعقوب في مصر بحكمتِهِ", "وَسـلطـة الحـكـم لَكـن جـلَّ عن ريبٍ", "يـــا مَـــن بِهِ بـــرءُ السَـــقـــيـــم", "وَلقــــاهُ فــــي لُبـــنـــان عـــيـــد", "فــــالشَــــيـــخ عـــاودَهُ الصـــبـــا", "وَتــــفــــتــــحــــت زهــــرُ الربــــى", "وَالطــــورُ أضـــحـــى مـــخـــصـــبـــا", "يــــبــــدي لَنـــا مـــرأىً جَـــديـــد", "إِنـــــعـــــام دَولَتـــــنـــــا عَــــلى", "لُبــــــــنـــــــان اولاهُ العـــــــلا", "يـــــــــا رَبُّ خـــــــــلّدهــــــــا إِلى", "ســـلطـــانــنــا عَــبــد الحَــمــيــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70150	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سلطاننا عبد الحَميد <\|vsep\|> قَد جادَ بالغَوث الفَريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتلكمُ همةٌ لم يؤتها بشَرٌ <\|vsep\|> الّا اتى ناظريهِ الدهر بالعَجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبِّ وَطّد عَرشَهُ <\|vsep\|> بِالعزِّ وَالنَصرِ المَديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبنان وافاكَ الامان <\|vsep\|> لا تَخشَ من جور الزَمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيئ مثانيكَ الحسان <\|vsep\|> واهتف باصوات النشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلطاننا مولىً لعين <\|vsep\|> منهُ الرضا كنزٌ ثَمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحماهُ نمسي راتعين <\|vsep\|> وَنَفوزُ بالامنِ الوطيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نخبةَ الدول الفخام <\|vsep\|> ووزيرنا واصه الهمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ الامين عَلى الأَنام <\|vsep\|> فارأف بِنا نحنُ العَبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ الامين المُرتَضى <\|vsep\|> وَشعاع مصباح أَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الموطِّدُ للقضا <\|vsep\|> أَنتَ المسلَّطُ وَالعَميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل أَنتَ مِن أَحيى الرَميم <\|vsep\|> بالعزِّ وَالفَضلِ العَميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكى ابن يعقوب في مصر بحكمتِهِ <\|vsep\|> وَسلطة الحكم لَكن جلَّ عن ريبٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن بِهِ برءُ السَقيم <\|vsep\|> وَلقاهُ في لُبنان عيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالشَيخ عاودَهُ الصبا <\|vsep\|> وَتفتحت زهرُ الربى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالطورُ أضحى مخصبا <\|vsep\|> يبدي لَنا مرأىً جَديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنعام دَولَتنا عَلى <\|vsep\|> لُبنان اولاهُ العلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اللَهُ عــــدلٌ والعــــدولُ يـــؤيّـــدُ", "وَالحــقُ فــيــهِ للمــعـالي يُـصـعَـدُ", "وَالعـقـلُ يَنبوعُ الفعالِ فان صفا", "صـفـتِ المـشـارب واسـتُـلذَّ الموردُ", "وَالحــكــمُ صــونٌ للانــامِ ومـرتـعٌ", "لو مـالَ مـالوا للردى وتـبـددوا", "لولاهُ ما أمن العبادُ من الأذى", "يـومـاً ولا قَـصُـرَت عن الفحشا يَدُ", "فـيـهِ الحـيـاةُ وَلا سـلام بـدونِهِ", "وَبِهِ بـدا درويـش بـاشـا المـنـجدُ", "مـــليـــكٌ عَــرشــهُ فــوقِ الثــريّــا", "وَتــحــرسُهُ المــلائكُ كــالجــنــودِ", "نـادَت فـرنـقـو اللهيجاء انت أَخٌ", "فـقـالَ جـبـرٍ وَنصر اللَه كان ابي", "عـيـنُ البـلاد نـصـيـرُها وَمُجيرُها", "وَوزيـرهـا المـتـعـطـفُ المـسـتنجدُ", "هــنــوا بِهِ بَــرّ الشــآم وَبَـشـروا", "بُـشـرى السـلام بِـمـا يُـسرُّ وَيُحمَدُ", "بُـشـراك لُبنان العليل من النوى", "وافـاكَ مَـن يَـحـنـو عـليـك ويَـعضدُ", "وافـاكَ آسـيـك العـزيـز فـلا تقل", "عــزَّ الدواءُ وَلَيــسَ مَــن يـتـفـقـدُ", "وافــاكَ احــكــم دهـرهِ مـتـقـمـصـاً", "ديــبــاجَ حــلمٍ نــســجـهُ لا يُهـرَدُ", "سَــقــيــاً لارضٍ حــلَّهــا فــاجـلَّهـا", "وَجــلا صَــداهـا فـكـرهُ المـتـوقـدُ", "سَـل عَـنـهُ هـاتيكَ الجِبال وَاهلها", "وَالبـيـضُ سَـلهـا يَوم شابَ الاسودُ", "سَــل ســالف الأَيــام عَـن غـاراتِهِ", "تَـسـمـع جَـوابـاً بِـالمـحـامدِ يرعدُ", "هَــذا الَّذي مَـلأَ القُـلوب مَهـابَـةً", "وَاللسـنَ شُـكـراً وَالأَيـادي تـشـهدُ", "لَو كانَ في عَهدِ الرَسول لما عَصى", "أَمـر الرَسـول مِـن الخـلايق ملحدُ", "فـعـانقتهُ وَقالت يا ابنَ خير ابٍ", "مِن خيرِ بنت ابنٍ مِن اشرف النسبِ", "عَــبــد الحَـمـيـد اخـتـارهُ واعـزَّهُ", "وَهــوَ الحــريُّ بِـمَـن يُـعـزُّ وَيُـرقَـدُ", "شَهـمٌ حَـوى بَـحـر المَعارف وَالنَدى", "وَعَـلى حـذاقـتِهِ الخَـنـاصـرُ تـعـقدُ", "سـادَ الجَـحافلَ وَالمَحافلَ فارتَقى", "فـوقَ السُهـى وارتاع منهُ الجلمدُ", "لا غـروَ ان دانَـت لَهُ روس الملا", "إِذ مــثـلهُ يـجـثـو لديـهِ السـوددُ", "يـا مـعـشـر الاتراكِ سعديكم بِمَن", "للشــمـل يـجـمـعُ وَهُـوَ فـردٌ مـفـردُ", "لا تـحـسـدوا قـوماً عَلى أَربابهم", "قَـمِـنٌ بِكم ان تُحسَدوا لا تحسدوا", "نـلتـم ونـلنـا مِن مكارِمه الرِضى", "لا زالتِ النــعــمــى بِهِ تــتـجـدَّدُ", "وادامــهُ المَـولى بـاسـمـى رتـبـةٍ", "مــا لاحَ صُــبـحٌ او تـلالا فـرقـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70146	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَهُ عدلٌ والعدولُ يؤيّدُ <\|vsep\|> وَالحقُ فيهِ للمعالي يُصعَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعقلُ يَنبوعُ الفعالِ فان صفا <\|vsep\|> صفتِ المشارب واستُلذَّ الموردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحكمُ صونٌ للانامِ ومرتعٌ <\|vsep\|> لو مالَ مالوا للردى وتبددوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاهُ ما أمن العبادُ من الأذى <\|vsep\|> يوماً ولا قَصُرَت عن الفحشا يَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ الحياةُ وَلا سلام بدونِهِ <\|vsep\|> وَبِهِ بدا درويش باشا المنجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكٌ عَرشهُ فوقِ الثريّا <\|vsep\|> وَتحرسُهُ الملائكُ كالجنودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادَت فرنقو اللهيجاء انت أَخٌ <\|vsep\|> فقالَ جبرٍ وَنصر اللَه كان ابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عينُ البلاد نصيرُها وَمُجيرُها <\|vsep\|> وَوزيرها المتعطفُ المستنجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنوا بِهِ بَرّ الشم وَبَشروا <\|vsep\|> بُشرى السلام بِما يُسرُّ وَيُحمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُشراك لُبنان العليل من النوى <\|vsep\|> وافاكَ مَن يَحنو عليك ويَعضدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافاكَ سيك العزيز فلا تقل <\|vsep\|> عزَّ الدواءُ وَلَيسَ مَن يتفقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافاكَ احكم دهرهِ متقمصاً <\|vsep\|> ديباجَ حلمٍ نسجهُ لا يُهرَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقياً لارضٍ حلَّها فاجلَّها <\|vsep\|> وَجلا صَداها فكرهُ المتوقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل عَنهُ هاتيكَ الجِبال وَاهلها <\|vsep\|> وَالبيضُ سَلها يَوم شابَ الاسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل سالف الأَيام عَن غاراتِهِ <\|vsep\|> تَسمع جَواباً بِالمحامدِ يرعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا الَّذي مَلأَ القُلوب مَهابَةً <\|vsep\|> وَاللسنَ شُكراً وَالأَيادي تشهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ في عَهدِ الرَسول لما عَصى <\|vsep\|> أَمر الرَسول مِن الخلايق ملحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعانقتهُ وَقالت يا ابنَ خير ابٍ <\|vsep\|> مِن خيرِ بنت ابنٍ مِن اشرف النسبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَبد الحَميد اختارهُ واعزَّهُ <\|vsep\|> وَهوَ الحريُّ بِمَن يُعزُّ وَيُرقَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهمٌ حَوى بَحر المَعارف وَالنَدى <\|vsep\|> وَعَلى حذاقتِهِ الخَناصرُ تعقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادَ الجَحافلَ وَالمَحافلَ فارتَقى <\|vsep\|> فوقَ السُهى وارتاع منهُ الجلمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غروَ ان دانَت لَهُ روس الملا <\|vsep\|> ِذ مثلهُ يجثو لديهِ السوددُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا معشر الاتراكِ سعديكم بِمَن <\|vsep\|> للشمل يجمعُ وَهُوَ فردٌ مفردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تحسدوا قوماً عَلى أَربابهم <\|vsep\|> قَمِنٌ بِكم ان تُحسَدوا لا تحسدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نلتم ونلنا مِن مكارِمه الرِضى <\|vsep\|> لا زالتِ النعمى بِهِ تتجدَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتدارك	[ "أَبــــــــدورٌ هَــــــــلَّت أم عــــــــادوا", "للمـــــجـــــدِ وَحَــــلَّ المــــيــــعــــادُ", "أَيّــــــام الهــــــجــــــرِ إِذا مَــــــرَّت", "تَــــحـــلو بـــالوصـــل مَـــتـــى مَـــرَّت", "وَالبَـــــشـــــرى إِذا وافـــــت جـــــرَّت", "أَذيـــــالَ العَـــــزَّةِ فـــــانـــــســــرَّت", "أَســـــيـــــادُ القَـــــومِ وَاجـــــنــــادُ", "الصــــــبـــــح بـــــشـــــائِرهُ رعـــــدت", "وَاللَيــــلُ فــــرائصــــهُ ارتــــعــــدت", "وَجـــيـــوش الغـــمّ قـــد ابـــتـــعــدت", "وَالعـــيـــن بـــمـــا وعـــدت ســـعــدت", "والاذنُ شــــجــــاهــــا الانــــشــــادُ", "لبــــــنـــــانُ دراريـــــهِ تـــــجـــــلَّت", "وَجــــيــــودُ مــــعــــاليــــهِ تـــحـــلت", "مـولىً حـديـدُ النُهـى وَالعَزم منتَخبٌ", "مِـن خَـيـرِ قَـومٍ كريمِ الخَلقِ وَالحَسَب", "وَريــــاضُ مــــغــــانـــيـــهِ اخـــضـــلَّت", "وَحـــــمـــــائِمُ نــــاديــــهِ تــــعــــلَّت", "كــــالبــــازِ وعــــادت تــــصــــطــــادُ", "وَكـــــرامٌ آبـــــت نـــــوبـــــتــــهــــم", "للمـــجـــدِ فـــطـــابـــت أَوبـــتـــهـــم", "وَاليَـــوم انـــتـــصـــبـــت ســـدتــهــم", "فــــي دارِ العــــزِّ فــــمــــدتــــهــــم", "تَـــــزهـــــو بِـــــالعـــــدلِ وَتَــــزدادُ", "كـــــم شـــــادوا مــــن طــــللٍ بــــالِ", "كـــم ســـادوا فـــي صـــفـــوِ البـــالِ", "كـــم فـــازوا بـــالمـــجــدِ العــالي", "وَاعــــتــــزوا بــــالبـــاب العـــالي", "وارتـــــاعـــــت مــــنــــهــــم آســــادُ", "قَــــد رقَّ النـــظـــم بِـــمَـــن فـــيـــهِ", "كَــــــالدرِّ تـــــزانُ قـــــوافـــــيـــــهِ", "ان قــــلتَ رشــــيــــدٌ تــــعــــنـــيـــهِ", "أَيُّاـــــهُ عـــــنـــــيـــــتُ واهــــليــــه", "مَن قُلِدَ السَيف مِن عَبد العَزيز كَما", "قَـد قَـلَّدَ الدهـرَ فَـضلاً ضاءَ كَالشُهُبِ", "مَـــن ســـادَ وَجـــادَ كَـــمـــا ســـادوا", "شــــهــــمٌ بــــالحــــكــــمــــةِ آيــــاسُ", "وَبــــتــــلكَ الغــــيـــرة فـــنـــحـــاسُ", "وَبــــمــــجــــرى الحــــقِّ النـــبـــراسُ", "تــــســــتــــهـــدي بـــهـــداهُ النـــاسُ", "وتــــــــــومُ حـــــــــمـــــــــاهُ الورّادُ", "أفــــعــــالُ القــــلبِ بــــهِ ســـلمـــت", "مِــن قَــلب الدهــر فَــمــا انــثـلمـت", "وَســــــراةُ القَــــــومِ بِهِ عـــــلمـــــت", "فــــاتــــت بِــــقـــلوبٍ قـــد كـــلمـــت", "بِــــالحــــبِّ فــــوافــــت تــــنـــقـــادُ", "فــــليــــهــــنــــا الســــودودُ والآلُ", "وَالشَــــعــــبُ الجــــمُّ المــــفـــضـــالُ", "إذ تــــــمـــــت فـــــيـــــهِ الآمـــــالُ", "وَصــــفــــت بــــصــــفــــاهُ الأَحــــوالُ", "وَازدادَ الحَــــمــــدُ المــــعــــتــــادُ", "كـــل المـــلوك لهُ أَدَّت شــهــادتَهــا", "بـالحـزم وَالفَـضـلِ مـن قـاصٍ وَمقتَرِبِ", "بَــــشّــــر جـــزّيـــن وَمَـــن فـــيـــهـــا", "بِـــالخَـــيـــرِ لِخَـــيـــر مـــواليــهــا", "فـــنـــواحـــيـــهـــا وَضـــواحـــيـــهــا", "تــــدعــــو لســــعــــادة واليــــهــــا", "بــــبــــقــــاءِ فــــيــــهِ الاســـعـــادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70142	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_9\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبدورٌ هَلَّت أم عادوا <\|vsep\|> للمجدِ وَحَلَّ الميعادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيّام الهجرِ ِذا مَرَّت <\|vsep\|> تَحلو بالوصل مَتى مَرَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبَشرى ِذا وافت جرَّت <\|vsep\|> أَذيالَ العَزَّةِ فانسرَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسيادُ القَومِ وَاجنادُ <\|vsep\|> الصبح بشائِرهُ رعدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَيلُ فرائصهُ ارتعدت <\|vsep\|> وَجيوش الغمّ قد ابتعدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعين بما وعدت سعدت <\|vsep\|> والاذنُ شجاها الانشادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبنانُ دراريهِ تجلَّت <\|vsep\|> وَجيودُ معاليهِ تحلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً حديدُ النُهى وَالعَزم منتَخبٌ <\|vsep\|> مِن خَيرِ قَومٍ كريمِ الخَلقِ وَالحَسَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرياضُ مغانيهِ اخضلَّت <\|vsep\|> وَحمائِمُ ناديهِ تعلَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبازِ وعادت تصطادُ <\|vsep\|> وَكرامٌ بت نوبتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> للمجدِ فطابت أَوبتهم <\|vsep\|> وَاليَوم انتصبت سدتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في دارِ العزِّ فمدتهم <\|vsep\|> تَزهو بِالعدلِ وَتَزدادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شادوا من طللٍ بالِ <\|vsep\|> كم سادوا في صفوِ البالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فازوا بالمجدِ العالي <\|vsep\|> وَاعتزوا بالباب العالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارتاعت منهم سادُ <\|vsep\|> قَد رقَّ النظم بِمَن فيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالدرِّ تزانُ قوافيهِ <\|vsep\|> ان قلتَ رشيدٌ تعنيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّاهُ عنيتُ واهليه <\|vsep\|> مَن قُلِدَ السَيف مِن عَبد العَزيز كَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قَلَّدَ الدهرَ فَضلاً ضاءَ كَالشُهُبِ <\|vsep\|> مَن سادَ وَجادَ كَما سادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمٌ بالحكمةِ ياسُ <\|vsep\|> وَبتلكَ الغيرة فنحاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبمجرى الحقِّ النبراسُ <\|vsep\|> تستهدي بهداهُ الناسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتومُ حماهُ الورّادُ <\|vsep\|> أفعالُ القلبِ بهِ سلمت </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن قَلب الدهر فَما انثلمت <\|vsep\|> وَسراةُ القَومِ بِهِ علمت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتت بِقلوبٍ قد كلمت <\|vsep\|> بِالحبِّ فوافت تنقادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليهنا السودودُ واللُ <\|vsep\|> وَالشَعبُ الجمُّ المفضالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ تمت فيهِ المالُ <\|vsep\|> وَصفت بصفاهُ الأَحوالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَازدادَ الحَمدُ المعتادُ <\|vsep\|> كل الملوك لهُ أَدَّت شهادتَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحزم وَالفَضلِ من قاصٍ وَمقتَرِبِ <\|vsep\|> بَشّر جزّين وَمَن فيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالخَيرِ لِخَير مواليها <\|vsep\|> فنواحيها وَضواحيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـــي الدِيـــارَ وَبــشــرنَ بــالوافِــدِ", "وادعُ الجـمـوع لَدى الرَئيس الماجدِ", "واقـرن بِـحَـمـد اللَه مَـدح صَـفيهِ أل", "مُــخــتــار مِــن قــدمٍ لضـبـطِ مَـقـالِدِ", "واسـعـد بـمـسـعـد بـيـعة اللَه الَّذي", "اضـحـى لَهـا بِـالسـعـد خـيـر مُـسـاعِدِ", "قَــرَّت بِهِ عَــيــن السِـيـادة مُـذ غَـدا", "عَــيــنــاً لَهــا يَـرنـو بِـطَـرفٍ سـاهِـدِ", "حــاكــى كــليــم اللَه لَكــن شــعـبـهُ", "راضٍ بِـــســـلواهُ فَــمــا مِــن جــاحِــدِ", "ذا صَــخــرة مِـنـهـا الحَـيـاة لِطـالبٍ", "كَــم صــادرَ عَــنــهــا وَكَـم مِـن وارِدِ", "يَـجـري يَـنـابـيـع القـداسـة كَالصَفا", "وَالمُــصــطَـفـى فَـكـلاهـمـا فـي واحـدِ", "مَــن يَــعـصِهِ يَـعـصِ الاله وَمَـن يُـطِـع", "فَــلَهُ جَــزاءٌ فــي النَـعـيـم الخـالد", "يَـرعـى قَـطـيـع الرَب يَـقـظـانـاً عَـلى", "قَـــطـــعِ الأَذى عَــنــهُ وردِّ الشــارِدِ", "يـبـدي القِـوى فـي صَـدِّ عَـزم مـعـاندٍ", "وَمَتى اِنثَنى يَبدي الحَنين الوالدي", "كـانَ التَـلاقي بمضمارِ السباق يَرى", "في موقف الهول بين الحربِ وَالحَربِ", "حــفَّتــ بِــســدتِه المَــلائك وَالمــلا", "بــتــهُّيــبٍ وَالعــيــنُ اكــبــرُ شـاهِـدِ", "فـاصـغـوا لَمـا يتلى وَضجّوا بِالدعا", "فــي سَــبــك مــنـثـور وَنَـظـم قـصـائِدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70138	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حي الدِيارَ وَبشرنَ بالوافِدِ <\|vsep\|> وادعُ الجموع لَدى الرَئيس الماجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقرن بِحَمد اللَه مَدح صَفيهِ أل <\|vsep\|> مُختار مِن قدمٍ لضبطِ مَقالِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسعد بمسعد بيعة اللَه الَّذي <\|vsep\|> اضحى لَها بِالسعد خير مُساعِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرَّت بِهِ عَين السِيادة مُذ غَدا <\|vsep\|> عَيناً لَها يَرنو بِطَرفٍ ساهِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكى كليم اللَه لَكن شعبهُ <\|vsep\|> راضٍ بِسلواهُ فَما مِن جاحِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا صَخرة مِنها الحَياة لِطالبٍ <\|vsep\|> كَم صادرَ عَنها وَكَم مِن وارِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجري يَنابيع القداسة كَالصَفا <\|vsep\|> وَالمُصطَفى فَكلاهما في واحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يَعصِهِ يَعصِ الاله وَمَن يُطِع <\|vsep\|> فَلَهُ جَزاءٌ في النَعيم الخالد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرعى قَطيع الرَب يَقظاناً عَلى <\|vsep\|> قَطعِ الأَذى عَنهُ وردِّ الشارِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبدي القِوى في صَدِّ عَزم معاندٍ <\|vsep\|> وَمَتى اِنثَنى يَبدي الحَنين الوالدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ التَلاقي بمضمارِ السباق يَرى <\|vsep\|> في موقف الهول بين الحربِ وَالحَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفَّت بِسدتِه المَلائك وَالملا <\|vsep\|> بتهُّيبٍ وَالعينُ اكبرُ شاهِدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صَــغـيـرُ السـنِّ ذُو قَـدرٍ رَفـيـعٍ", "لَهُ حَــظٌّ مِــن المَــولى كَــبـيـرُ", "يَقولُ بِنَظمِهِ الداعي إِرتِجالاً", "فَـعِـش وَاسـلم وَارّخ يـا صَـغـيرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70134	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صَغيرُ السنِّ ذُو قَدرٍ رَفيعٍ <\|vsep\|> لَهُ حَظٌّ مِن المَولى كَبيرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَـذا مَـكـان مَـودّعـي الدُنـيـا بِـما", "فيها وَقَد تَرَكوا القُصور الفاخره", "فــي بــابِهِ المَــرفــوع تـاريـخٌ لَهُ", "مــنـهُ الدُخـول إِلى دِيـار الآخـره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70130	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا مَكان مَودّعي الدُنيا بِما <\|vsep\|> فيها وَقَد تَرَكوا القُصور الفاخره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلّهِ درُّ مـــشـــخــصــيــن روايــةً", "تَـثـنـي عَـلى نِقاش وَشي برودها", "لَو لَم يَكُن ذمُّ الحَسود ختامها", "ما كُنتُ في دُنياي غَير حَسودها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70126	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ درُّ مشخصين روايةً <\|vsep\|> تَثني عَلى نِقاش وَشي برودها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَاجملُ بَيعةٍ في جاج قامَت", "بِهَّمةِ آلها الراجينَ مَجدا", "عَجائِبُها العَديدة لرخوها", "تَـريـهم مَن غَدا لِلّهِ عَبدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70122	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فَاجملُ بَيعةٍ في جاج قامَت <\|vsep\|> بِهَّمةِ لها الراجينَ مَجدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هــنــئتَ يــا فــرع أَصــلٍ طـابَ مـغـرسـهُ", "بِـعـقـدِ عـرسٍ سَـمـا بِـالعـزِّ وَانـتَـسَـقـا", "زَفـــاف شَـــمــسٍ عَــلى بَــدرٍ يُــقــارنــا", "كَالفرقَدينِ اللذين الدهر ما افتَرَقا", "فَــدُم بِــرَغــدٍ وَكُــن بِـاللَهِ مُـعـتَـصِـمـاً", "مـا أَحـسَن الدين وَالدُنيا إِذا إِتَفَقا", "لِلّهِ وَفــــقٌ بِــــتــــاريــــخٍ يــــوبّــــدهُ", "أَسـمـا لا سَـمـى عَـبـيد اللَه مُذ خُلِقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70118	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> هنئتَ يا فرع أَصلٍ طابَ مغرسهُ <\|vsep\|> بِعقدِ عرسٍ سَما بِالعزِّ وَانتَسَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَفاف شَمسٍ عَلى بَدرٍ يُقارنا <\|vsep\|> كَالفرقَدينِ اللذين الدهر ما افتَرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدُم بِرَغدٍ وَكُن بِاللَهِ مُعتَصِماً <\|vsep\|> ما أَحسَن الدين وَالدُنيا ِذا ِتَفَقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ذكـــرٌ بِهِ رجـــو الدعــاءَ مــؤبــداً", "حـبـرمـانـة الحبرُ الحَقيرُ الصاحِبُ", "لَم يَبقَ غَيرَ الرَسم مِن وَهنِ القِوى", "وَالروح مــنــي لَا مَــحــالة ذاهِــبُ", "لَنــــا فــــي كُــــلِّ عــــامٍ أَرّخــــوهُ", "نَـــعـــيـــمٌ كُـــلَّمــا ذُكِــرَ الجُــلوس", "يـأتـي بـقـرنِ الدهـن صـحـبـة صحبهِ", "طـفـحـاء مِـن زَيـتِ ابـتـهـاجٍ يـعـضدُ", "فَــلذاكُــم الشَهــبـاءُ فـي تـاريـخِهِ", "تَهـــديـــكُــمُ رَســمــي لانــي غــائِبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70114	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ذكرٌ بِهِ رجو الدعاءَ مؤبداً <\|vsep\|> حبرمانة الحبرُ الحَقيرُ الصاحِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَبقَ غَيرَ الرَسم مِن وَهنِ القِوى <\|vsep\|> وَالروح مني لَا مَحالة ذاهِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنا في كُلِّ عامٍ أَرّخوهُ <\|vsep\|> نَعيمٌ كُلَّما ذُكِرَ الجُلوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي بقرنِ الدهن صحبة صحبهِ <\|vsep\|> طفحاء مِن زَيتِ ابتهاجٍ يعضدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اغناطيوسُ الكاهنُ البرُّ اِرتَقى", "أَوج السَـمـاءِ جَـزاءَ بـرِّ حيّاتِهِ", "عَــن آل نَـصّـارٍ نَـأى وَدمـوعـهـم", "للدهــرِ هــاطِـلَةٌ كَـيَـومِ وَفـاتِهِ", "كَفوا البُكاءَ فَبالنَعيمِ مورخاً", "يَلجِ العَظيم الربح في وَزناتِهِ", "وَيـوزعُ النـعـم المـسلم كَنزها", "وَيـدُ المـسـلم لَيـسَ تمنعها يَدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70110	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> اغناطيوسُ الكاهنُ البرُّ اِرتَقى <\|vsep\|> أَوج السَماءِ جَزاءَ برِّ حيّاتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن ل نَصّارٍ نَأى وَدموعهم <\|vsep\|> للدهرِ هاطِلَةٌ كَيَومِ وَفاتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفوا البُكاءَ فَبالنَعيمِ مورخاً <\|vsep\|> يَلجِ العَظيم الربح في وَزناتِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لســليــم نــصــر اللَه ذكــرٌ خــالِدٌ", "في ذا المَقامِ وَنسل خوري المفضلِ", "وَاقــامَ ابــرهــيــم فــيـهِ مـذبـحـاً", "ضَــحــى عــليــهِ مــا بِهِ سـرَّ العـلي", "وَبِهِ تَــرى ثَــوب البَــرارة لامِـعـاً", "بِـيَـمـيـن مـريـم فـرق ارفـع مـنـزلِ", "وَشَــدا المــؤرّخ فــي أَوانِ كَـمـالِهِ", "بِـمَـقـام مـريـم ضـاءَ مَـجـدُ الكرملِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70106	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لسليم نصر اللَه ذكرٌ خالِدٌ <\|vsep\|> في ذا المَقامِ وَنسل خوري المفضلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاقامَ ابرهيم فيهِ مذبحاً <\|vsep\|> ضَحى عليهِ ما بِهِ سرَّ العلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِهِ تَرى ثَوب البَرارة لامِعاً <\|vsep\|> بِيَمين مريم فرق ارفع منزلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اسـكـنـدرَ العَـصرِ أَنتَ الفَضل خازنهُ", "هُـنـئتَ بـابـنٍ بِهِ التَوفيقُ قَد كملا", "عـمَّ السُـرور المَـعـالي يَـوم مَـولدهِ", "إِذ عادَ عَمَن فَقَدنا في العُلا بَدَلا", "وَرَبَّةــُ الحُــســنِ نــاداهــا مُــؤرخــهُ", "يـهـنـاكِ راحـيلُ عَنكِ الغمُّ قَد رَحَلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70102	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> اسكندرَ العَصرِ أَنتَ الفَضل خازنهُ <\|vsep\|> هُنئتَ بابنٍ بِهِ التَوفيقُ قَد كملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمَّ السُرور المَعالي يَوم مَولدهِ <\|vsep\|> ِذ عادَ عَمَن فَقَدنا في العُلا بَدَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـايـام اسـطـفـان الحـبرِ قامَت", "مــجــددةً لِذكــرى مَــن بَــنـاهـا", "بِمَسعى الشَهم قَيسَ وَمَن تَساموا", "بـبـذل المـكـرمـاتِ عَـلى علاها", "فَـلَم نَـرَ قـبـلَمـا قَـد ارّخـوهـا", "تــجــلَّت مـرتـمـورا فـي سِـواهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70098	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> بايام اسطفان الحبرِ قامَت <\|vsep\|> مجددةً لِذكرى مَن بَناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمَسعى الشَهم قَيسَ وَمَن تَساموا <\|vsep\|> ببذل المكرماتِ عَلى علاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَـد طـاعَ إِبرهيم في فقَد ابنهِ", "امــرَ الاله وَذاقَ مــرَّ الكــاسِ", "فاعتاضَ بالاجرِ العَظيم نُوالهُ", "عَـن فـعـلِهِ المَـرضي بِغَيرِ قياسِ", "وَفَـقـيـدهُ وَلجِ النَـعـيـمَ مُؤرخاً", "رجُـلُ المَـحاسن يوسفُ الفدراسي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70094	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد طاعَ ِبرهيم في فقَد ابنهِ <\|vsep\|> امرَ الاله وَذاقَ مرَّ الكاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعتاضَ بالاجرِ العَظيم نُوالهُ <\|vsep\|> عَن فعلِهِ المَرضي بِغَيرِ قياسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـرتـيـنـوسُ المُـرتـضى رَأساً لرهبنةٍ", "أَنـشـا مَـقـاماً لامِّ المفتدي البشرِ", "للنـفـسِ أَجـرى يَـنابيع الحَياةِ بِها", "برءُ السقامى وَتغني السهل عَن مطرِ", "يـا بـعـلبـكَّ إِفـرَحـي وَاشـدي مـؤرّخةً", "اليَـوم فـيـكِ اسـتـهـلَّت نجمة السحرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70090	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مرتينوسُ المُرتضى رَأساً لرهبنةٍ <\|vsep\|> أَنشا مَقاماً لامِّ المفتدي البشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للنفسِ أَجرى يَنابيع الحَياةِ بِها <\|vsep\|> برءُ السقامى وَتغني السهل عَن مطرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا رَحمةَ المَولى عَلى رَمسٍ حَوى", "شَهـمـاً تَـفـرّد بِالكَمالِ الرازنِ", "بـشِّر بَـنـيـهِ وَقُـل لَدى تَـأريخِهِ", "جـنـدُ السَما سُرَّت بِفارِس خازني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70086	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَحمةَ المَولى عَلى رَمسٍ حَوى <\|vsep\|> شَهماً تَفرّد بِالكَمالِ الرازنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "حَـبَّذا الأَيـام إِذ جادَت لَنا", "بِـبَـديـعِ مُـبـعـدٍ عَـنّـا العَنا", "فَاكتَفى الطُلاب يَوماً ارّخوا", "رَوضةٌ في أَينها وَردُ الجِنانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70082	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا الأَيام ِذ جادَت لَنا <\|vsep\|> بِبَديعِ مُبعدٍ عَنّا العَنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَوارى خالدُ الدَحداح يَوماً", "وَملحمُ فافتقدنا الفرقدينِ", "لَقَـد غـابـا مَـعاً ارّخ بِعامٍ", "فَـبـاتـا بِـالسَعادةِ خالدينِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70078	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> تَوارى خالدُ الدَحداح يَوماً <\|vsep\|> وَملحمُ فافتقدنا الفرقدينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَـحـبـوسـةُ الجَـري أَيـدي الجودِ تطلقها", "مِـن حـبـسـهـا المُـنـتَـمي للخازن الدررِ", "فــاضَــت زلالاً كَـمـا فـاضَـت مَـكـارمـهـم", "نَحوَ الأَب المُعتني الراجي صَفا البَشرِ", "فــارووا هــنـئاً وَقـولوا فـي مـؤرّخـهـا", "هَــذي مَــجـاري الصَـفـا دامَـت بِـلا كـدرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70074	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مَحبوسةُ الجَري أَيدي الجودِ تطلقها <\|vsep\|> مِن حبسها المُنتَمي للخازن الدررِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاضَت زلالاً كَما فاضَت مَكارمهم <\|vsep\|> نَحوَ الأَب المُعتني الراجي صَفا البَشرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَبـكـي بَـنـي شَهوان مدراراً ابٌ", "كـانَـت بِـتَـقـواهُ تَـطيبُ الأَنفُسُ", "بِـوَفـاتِهِ التاريخُ جاءَ تَصبروا", "بِالصَبرِ قَد نالَ السَعادة بولسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70070	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبكي بَني شَهوان مدراراً ابٌ <\|vsep\|> كانَت بِتَقواهُ تَطيبُ الأَنفُسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَما ايوبُ بَينَ الناس صَبراً", "فَـنـالَ بـصـبرهِ أَجراً نَفيسا", "وَعـلمـن مِـن سـلالتهِ حَفيداً", "لَهُ بسم الزَمانُ وَلَو عَبوسا", "فَــزر داراً بِهِ رحـبـت وَارّخ", "لخـطّـارٍ بِهـا ظـبـيـاً أَنيسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70066	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> سَما ايوبُ بَينَ الناس صَبراً <\|vsep\|> فَنالَ بصبرهِ أَجراً نَفيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعلمن مِن سلالتهِ حَفيداً <\|vsep\|> لَهُ بسم الزَمانُ وَلَو عَبوسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلّهِ شُـكـري نَجيبٌ كَالهِلالِ بَدا", "وَدار يـوسـف بـاسـتهلالِهِ لَمعت", "نجلٌ نَبيلٌ بِهِ وَسمُ الكَمالِ كَما", "لَهُ المَـحـاسـنُ مُـذ أَرخته خضعت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70062	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ شُكري نَجيبٌ كَالهِلالِ بَدا <\|vsep\|> وَدار يوسف باستهلالِهِ لَمعت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مِـن عَـيـن آل الزغـزغيِ عَبرٌ جرت", "لِفــراق بـطـرس كـاهـن الرَحـمـانِ", "مَن كانَ في رَوضِ الكَنيسة منهلاً", "يَـروي النـعـاجَ فـغارَ في نيسانِ", "فَـأُنـيـل حَـظاً في النَعيمِ مؤرّخاً", "بِـمَـقـامِ بـطـرس صَـخـرة الإِيـمانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70058	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مِن عَين ل الزغزغيِ عَبرٌ جرت <\|vsep\|> لِفراق بطرس كاهن الرَحمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن كانَ في رَوضِ الكَنيسة منهلاً <\|vsep\|> يَروي النعاجَ فغارَ في نيسانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَبـلاهُ إِذ مِـن غـمـطِ ادمَ نـعـمةً", "أَمسى ابن آدمَ لا مَحالة مائِتا", "ايـن الطَـبـيـب فَقيل في تاريخِهِ", "شاهين في أَرقى المَساكن ثابِتا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70054	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وَبلاهُ ِذ مِن غمطِ ادمَ نعمةً <\|vsep\|> أَمسى ابن دمَ لا مَحالة مائِتا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عَلى ابنٍ جاءَ مِن سَعدٍ وَحيداً", "عَـشـيـرة جـودَةٍ نَـبـكي طَويلا", "فَـتـخـتـارُ المَنون عَزيزَ قَومٍ", "وَفـي تـاريـخـهِ خـارت خَـليلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70050	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلى ابنٍ جاءَ مِن سَعدٍ وَحيداً <\|vsep\|> عَشيرة جودَةٍ نَبكي طَويلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نــهـنـي يـوسـف الرامـي بِـدارٍ", "تُلاقي الوَفدَ بِالوَجهِ المُنيرِ", "وَلَمّـا حَـلَهـا وَالسَـعـدُ فـيـهـا", "أَرخــتُ بِهِ غَــدَت دار الحـبـورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70046	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نهني يوسف الرامي بِدارٍ <\|vsep\|> تُلاقي الوَفدَ بِالوَجهِ المُنيرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دار السخا بنيت عَلى اسِّ التُقى", "وَالفَـضـلُ أَصـدقُ شـاهِـدٍ لِدَوامـها", "لَمّـا اسـتـهـلَّت قلتُ في تاريخها", "جـبـريـلُ بَـشِـرّ وَاعِـداً بِـخـتامها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70042	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> دار السخا بنيت عَلى اسِّ التُقى <\|vsep\|> وَالفَضلُ أَصدقُ شاهِدٍ لِدَوامها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رَأى يَـعـقـوب مـرقاةَ المَعالي", "فـامَّ بِهـا نَـعـيـمـاً غَيرَ فائت", "وَأَبــقــى فـي عَـواقـبـهِ سَـنـاءً", "يَضي ما ضاءَت الشهبُ الثَوابت", "وَفــي عــيـنِ السَـعـادةِ أَرّخـوهُ", "أَرى عَـرشـاً بِهِ يَـعـقـوب ثـابت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70038	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأى يَعقوب مرقاةَ المَعالي <\|vsep\|> فامَّ بِها نَعيماً غَيرَ فائت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبقى في عَواقبهِ سَناءً <\|vsep\|> يَضي ما ضاءَت الشهبُ الثَوابت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اغـنـاطـيـوس الخـازنـيُّ لفـضـلِهِ", "قَـد عُـدَّ بَينَ شُيوخ ذيّاك الحمل", "إِذ عاشَ في بردِ العَفافِ مُؤرخاً", "أَضـحـى بِمَجدٍ لابِساً بيض الحلل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70034	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> اغناطيوس الخازنيُّ لفضلِهِ <\|vsep\|> قَد عُدَّ بَينَ شُيوخ ذيّاك الحمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مَـقـامَ الخضر جرجس قَد تَولّى", "بِهِ أَرسـانُ مَـن للخـيـرِ يَجري", "وَفـي أَثـنـا رِئاسَـتِهِ تَـسـامى", "نِـظـامُ بِـنـائِهِ فـنـظمتُ شعري", "لِيَبقى الذكر بِالتاريخ حيّاً", "وَفـيـهِ مـخـلداً شـكـري لشكري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70030	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مَقامَ الخضر جرجس قَد تَولّى <\|vsep\|> بِهِ أَرسانُ مَن للخيرِ يَجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي أَثنا رِئاسَتِهِ تَسامى <\|vsep\|> نِظامُ بِنائِهِ فنظمتُ شعري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا كـاهن الأَحد المثيب لعبدِهِ", "فـي بَـيـعَـةٍ أَنشأتَ يَحيا المائتُ", "وَكَذا الأَب المَنصور خادمها لَهُ", "سَــعــيٌ نُــؤرّخــهُ لذكــرك ثــابــتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70026	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا كاهن الأَحد المثيب لعبدِهِ <\|vsep\|> في بَيعَةٍ أَنشأتَ يَحيا المائتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "انـشـا عـمـنـوئيـل خـيـر كـنـيـسـةٍ", "للكــبـرِ مـريـم مـلجـاءً لمـحـاسـبِ", "فـي عَهـدِ غـبـطـة مـاربـولس مـسعدٍ", "وَالحـبـر يـوحـنا المجيب الطالبِ", "ولَقَد سمت في الأرضِ قَدراً ارخوا", "لَمّــا تــجَّلــت فَــوقَ سَـبـع مَـراتـبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70022	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> انشا عمنوئيل خير كنيسةٍ <\|vsep\|> للكبرِ مريم ملجاءً لمحاسبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عَهدِ غبطة ماربولس مسعدٍ <\|vsep\|> وَالحبر يوحنا المجيب الطالبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "صَـبـراً بَـنـي شَلهوب ان فَقيدكُم", "زَخيا بِن شاهينٍ مَكانتِهُ العُلا", "فَـوقَ الثَـمانين استمر مُلازماً", "للحـق وَاتـخـذ العَـدالة منهلا", "فَـخـفـيـر طـوبـيـا دعـاهُ مشجعاً", "لا تـخـشَ ان جَيش المنية هوّلا", "مَـن عـاشَ مـثـلك صابراً تاريخهُ", "يـجـد السـعـادة ظافراً وَمكللا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70018	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> صَبراً بَني شَلهوب ان فَقيدكُم <\|vsep\|> زَخيا بِن شاهينٍ مَكانتِهُ العُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوقَ الثَمانين استمر مُلازماً <\|vsep\|> للحق وَاتخذ العَدالة منهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخفير طوبيا دعاهُ مشجعاً <\|vsep\|> لا تخشَ ان جَيش المنية هوّلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ليـوسـف من اليف الحُب ذكرٌ", "أَتـاهُ مُهـنـئاً فـي خَير عيدِ", "هــنــاءً فــي هَــنـاءٍ أرّخـوهُ", "بَدا في غرة العلم الجَديدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70014	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ليوسف من اليف الحُب ذكرٌ <\|vsep\|> أَتاهُ مُهنئاً في خَير عيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَـد غـابَ نَـصـر اللَهِ عَنا بَغتَةً", "يَـبـغي سَعادتهُ وَأَودعنا البُكا", "تَـبـكـي وَكـيـلٌ فَـقدهُ أَبَداً وَفي", "تاريخِهِ تَبكي البَراعة وَالذَكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70010	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد غابَ نَصر اللَهِ عَنا بَغتَةً <\|vsep\|> يَبغي سَعادتهُ وَأَودعنا البُكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "البكرُ نادت يا ابنَ حاتم عَصرهِ", "جـد لي بِـعَـرشٍ حَـيثُ نِعمَ المَوقفُ", "فَــأَجــابَهــا لَبـيـكِ هَـذي بَـيـعـةٌ", "فـيـهـا أَصـاف عَـلى مَـديحكِ يَعكفُ", "أَنـتِ الَّتـي قَـد جـاءَ في تاريخِهِ", "يَـخـتـارهـا فـي كُـلِ عَـصـرٍ يـوسـفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70006	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> البكرُ نادت يا ابنَ حاتم عَصرهِ <\|vsep\|> جد لي بِعَرشٍ حَيثُ نِعمَ المَوقفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَجابَها لَبيكِ هَذي بَيعةٌ <\|vsep\|> فيها أَصاف عَلى مَديحكِ يَعكفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ســلالةُ جــودةٍ قَــومٌ كِــرامٌ", "سَما مِن جودهم هَذا المَقامُ", "فـزرهُ وَقُـل لَهُـم اجـرٌ عَظيمٌ", "وَبِـالتـاريخ للخضرِ السَلامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70002	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سلالةُ جودةٍ قَومٌ كِرامٌ <\|vsep\|> سَما مِن جودهم هَذا المَقامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَبناءُ مارون الأَكارم جَدَدوا", "هَـذا المـقـام لَهُ وَفـيهِ يَشفَعُ", "وَالحبرُ بُطرس بِالمَكارم زانَهُ", "فَهُـوَ المَـلاذُ لِمَن إِلَيهِ يُسرِعُ", "وَعَلى المَدى جزّين إِجلالاً لَهُ", "فـي بـابِهِ المَرفوع ارّخ تخضعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69998	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبناءُ مارون الأَكارم جَدَدوا <\|vsep\|> هَذا المقام لَهُ وَفيهِ يَشفَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحبرُ بُطرس بِالمَكارم زانَهُ <\|vsep\|> فَهُوَ المَلاذُ لِمَن ِلَيهِ يُسرِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "بــدرٌ تَــجــلّى فــي هــرهـريـا", "مِـن فَـوق عَـرشٍ يَـعلو الثُريا", "صَـدرُ المَـعالي فخر المَوالي", "بَدرُ الجمالِ الضاهي المحيّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69994	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_1\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> بدرٌ تَجلّى في هرهريا <\|vsep\|> مِن فَوق عَرشٍ يَعلو الثُريا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حـوى عـبـدُ الحَـميدِ قرارَ مُلكٍ", "بِـمـرحـمـةٍ بِهـا تَـحيا النفوسُ", "لَهُــم فــي كُــلِ نـاحِـيَـةٍ نَـواحٌ", "يـمـيلُ السامعين إِلى النواحِ", "تـغـصُّ بـكـثـرةِ العِـبـادِ فـيها", "يُـصـلّونَ الغَـداةَ وَفـي العَشيَّه", "كَــأَنَّهــُمُ مَــلائكُ فــي نَــعـيـمٍ", "فُــروعٌ عَــن أُصــولهـمِ الذَكـيَّه", "يَـغـيـثـون الفَـقـيـر وَكُـلَّ راجٍ", "بِــبَــذلٍ مِــن أَكـفـهـمِ النَـديَّه", "مَـحـاسـنـهـا تَـفوق الحَصرَ عَدّاً", "فَـسُـبـحـان الَّذي بَـرأَ البـريَّه", "بَدَأنا النَظم في عَفرين صُبحاً", "وَقَـد خُـتـمـت بِـدار البـكرليَّه", "فَـذي بِـنـت السَـبيل وَبنت يَومٍ", "فَـمـا نـالَت حـلى بنت الرَويَّه", "فَـتَـرجو العَفوَ مِن ساداتِ قَومٍ", "فــأَوجـهُ عـذرهـا أَضـحـت جَـليَّه", "فَـإِن تَـسـأَل الشَهـبـاءِ مَـعـنـىً", "يُـرادُ وَمـا الرُموز المَعنويَّه", "نَــجــيــبُ بِـنـظـمِ تـاريـخٍ كـدرٍّ", "هِيَ الشَهبا مِن الشُهب المضيَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69990	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> حوى عبدُ الحَميدِ قرارَ مُلكٍ <\|vsep\|> بِمرحمةٍ بِها تَحيا النفوسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُم في كُلِ ناحِيَةٍ نَواحٌ <\|vsep\|> يميلُ السامعين ِلى النواحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغصُّ بكثرةِ العِبادِ فيها <\|vsep\|> يُصلّونَ الغَداةَ وَفي العَشيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُمُ مَلائكُ في نَعيمٍ <\|vsep\|> فُروعٌ عَن أُصولهمِ الذَكيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَغيثون الفَقير وَكُلَّ راجٍ <\|vsep\|> بِبَذلٍ مِن أَكفهمِ النَديَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَحاسنها تَفوق الحَصرَ عَدّاً <\|vsep\|> فَسُبحان الَّذي بَرأَ البريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدَأنا النَظم في عَفرين صُبحاً <\|vsep\|> وَقَد خُتمت بِدار البكرليَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذي بِنت السَبيل وَبنت يَومٍ <\|vsep\|> فَما نالَت حلى بنت الرَويَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرجو العَفوَ مِن ساداتِ قَومٍ <\|vsep\|> فأَوجهُ عذرها أَضحت جَليَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن تَسأَل الشَهباءِ مَعنىً <\|vsep\|> يُرادُ وَما الرُموز المَعنويَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يَـسـمـو المَـقـام بِـمَـن عَـلاهُ يَصونهُ", "وَعَــلى اســتــقــامَـتِهِ تُـدارُ شُـؤونـهُ", "فَهُوَ الأَمين عَلى العباد وَخازن ال", "درّ الثَـــمـــيــن وَربــهُ وَضــمــيــنــهُ", "جـــادَ الزَمـــانُ بِهِ وَزادَ سَــمــاحــةً", "إِذ سـادَ فـيـهِ مُـعـيـنـنـا وَمُـعـيـنـهُ", "وَالعَــدلُ لاذَ بِــأهــلِهِ مُــسـتـمـطـراً", "مــن لا يــســحُّ وَلا يَــجــفُّ مَـعـيـنـهُ", "اليَـــوم أَبـــدى كـــســـروان مَــسَــرةً", "فــي مَــن بِهِ بــاتَــت تــقـرُّ عُـيـونـهُ", "وَغَـــدَت سَـــواحــلهُ تَــصــوغ قَــلائِداً", "مِــن دُرّ بَــحــرٍ لا يُــبــاع ثَـمـيـنـهُ", "تُهـدى إِلى السـامي المُقام مديرها", "فَــيَــزيــدهـا حُـسـنـاً وَلَيـسَ تَـزيـنـهُ", "لَهُــم فــي حَــومَــةِ المــيــدانِ حَــربٌ", "تَهـــزُّ الأَرض فـــي نَـــفـــيِ الطــلاحِ", "فـيـهِ المَـحـاسـن وَالمَـحـامـد جُـمِّعـَت", "جَـمـعـاً سَـليـمـاً لا كُـسـورَ يَـشـيـنـهُ", "بِــالحــلمِ مَـعـنٌ بِـالسَـمـاحَـةِ حـاتـمٌ", "بِــالرَأي قَــيــسٌ لا تــخــلُّ ظُــنـونـهُ", "لَيـــثٌ وَلَكـــن لليـــراعِ بـــنـــانـــهُ", "خــلقـت وَللسَـيـفِ الصَـقـيـل يَـمـيـنـهُ", "وَذِراعــــهُ للحــــقِّ أَقــــوى عـــاضِـــدٍ", "وَإِذا تَــوارى الحَــق فَهُــوَ يَـبـيـنـهُ", "لا غــروان تـخـذ العَـدالة مَهـيـعـاً", "فَــالاصــل مِــنــهُ فــرعــهُ وَغُــصـونـهُ", "سُـبـحـان مَـن جَـمَـعَ الكَـمـال بِـواحِـدٍ", "مُــســتـغـرِقـاً ارثـاً نَـأى تَـبـيـيـنـهُ", "فَـــردٌ لَهُ فـــي كُـــلِ قَـــلبٍ مَـــنـــزلٌ", "بـــادٍ لَدَيـــهِ وَجـــدهُ وَحَـــنـــيـــنــهُ", "كُــلٌّ يَــطــيــعُ لامــرهِ وَلنــهــيــهــهِ", "طَـوع البـنـان فَـلا مـسـيـء يَـخـونـهُ", "شَهــمٌ ارقُّ مِــن النَــســيــم طِــبـاعـهُ", "مَــجــبــول لُطــفٍ وَالحَــذاقـة طـيـنـهُ", "فَــالدر يَهــديــنــا إِلَيــهِ لِســانــهُ", "وَالسَــعــدُ يُـرشـدنـا إِلَيـهِ جَـبـيـنـهُ", "فَــإِنَّ حُــروبــهــم بِــالروح تَــســمــو", "حُــروبَ اســكــنــدرٍ عِــنــدَ الكِــفــاحِ", "فَــاليَــوم أَصــبَـحَ كـسـروان مُـؤمـنـاً", "فــي حُــضــن امٍّ لا تَــزال تــصــونــهُ", "يَـرعـاهُ مَـن يَـرعـى الحُـقـوق بـهـمـةٍ", "عَـليـا فَـلا يَـدع المـهـيـن يَهـيـنـهُ", "مَـــولىً لَهُ رَقـــصـــت قُـــلوب رِجــالِهِ", "طَــرَبــاً وَكُــلٌّ فـي الخُـطـوب قَـريـنـهُ", "وَســمــعــتُ كُــل مُــؤَرخٍ بــي هــاتِـفـاً", "يَــحــيــي مَـفـاخـر كَـسـروان أَمـيـنـهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69986	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يَسمو المَقام بِمَن عَلاهُ يَصونهُ <\|vsep\|> وَعَلى استقامَتِهِ تُدارُ شُؤونهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُوَ الأَمين عَلى العباد وَخازن ال <\|vsep\|> درّ الثَمين وَربهُ وَضمينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَ الزَمانُ بِهِ وَزادَ سَماحةً <\|vsep\|> ِذ سادَ فيهِ مُعيننا وَمُعينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعَدلُ لاذَ بِأهلِهِ مُستمطراً <\|vsep\|> من لا يسحُّ وَلا يَجفُّ مَعينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليَوم أَبدى كسروان مَسَرةً <\|vsep\|> في مَن بِهِ باتَت تقرُّ عُيونهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدَت سَواحلهُ تَصوغ قَلائِداً <\|vsep\|> مِن دُرّ بَحرٍ لا يُباع ثَمينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُهدى ِلى السامي المُقام مديرها <\|vsep\|> فَيَزيدها حُسناً وَلَيسَ تَزينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُم في حَومَةِ الميدانِ حَربٌ <\|vsep\|> تَهزُّ الأَرض في نَفيِ الطلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ المَحاسن وَالمَحامد جُمِّعَت <\|vsep\|> جَمعاً سَليماً لا كُسورَ يَشينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالحلمِ مَعنٌ بِالسَماحَةِ حاتمٌ <\|vsep\|> بِالرَأي قَيسٌ لا تخلُّ ظُنونهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيثٌ وَلَكن لليراعِ بنانهُ <\|vsep\|> خلقت وَللسَيفِ الصَقيل يَمينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذِراعهُ للحقِّ أَقوى عاضِدٍ <\|vsep\|> وَِذا تَوارى الحَق فَهُوَ يَبينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غروان تخذ العَدالة مَهيعاً <\|vsep\|> فَالاصل مِنهُ فرعهُ وَغُصونهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبحان مَن جَمَعَ الكَمال بِواحِدٍ <\|vsep\|> مُستغرِقاً ارثاً نَأى تَبيينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَردٌ لَهُ في كُلِ قَلبٍ مَنزلٌ <\|vsep\|> بادٍ لَدَيهِ وَجدهُ وَحَنينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلٌّ يَطيعُ لامرهِ وَلنهيههِ <\|vsep\|> طَوع البنان فَلا مسيء يَخونهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهمٌ ارقُّ مِن النَسيم طِباعهُ <\|vsep\|> مَجبول لُطفٍ وَالحَذاقة طينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالدر يَهدينا ِلَيهِ لِسانهُ <\|vsep\|> وَالسَعدُ يُرشدنا ِلَيهِ جَبينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ حُروبهم بِالروح تَسمو <\|vsep\|> حُروبَ اسكندرٍ عِندَ الكِفاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاليَوم أَصبَحَ كسروان مُؤمناً <\|vsep\|> في حُضن امٍّ لا تَزال تصونهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرعاهُ مَن يَرعى الحُقوق بهمةٍ <\|vsep\|> عَليا فَلا يَدع المهين يَهينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولىً لَهُ رَقصت قُلوب رِجالِهِ <\|vsep\|> طَرَباً وَكُلٌّ في الخُطوب قَرينهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مُـسـتـظـلاً بِـالحمى العُثماني", "لاقِ الفَــريــق بِــأَطـرب الأَلحـانِ", "وَانـظـم لَهُ بَـيـتـاً بَـديعاً عامِراً", "بِــصِــفــاتِهِ يَــحـكـي عُـقـود جُـمـانِ", "لِلسَــيــفِ دامَـت راحـتـاهُ وَلِلنَـدى", "يَـردي العِـدى وَيَـجـود بِـالإِحـسانِ", "إِذا مــا أمَّهــُ الولهــان يَــومــاً", "فَــيَــرجــع بَــيــنَ سَــكــرانٍ وَصــاحِ", "وَعَـلَيـهِ مِـن وَسـم الكَـمـال قِلادَةٌ", "درّيــةٌ تَــغــنــي عَــن التــبــيــانِ", "صـافـي الجِـنـان فَـلا يَـكدّر صَفوهُ", "إِلا المَــواري الحَـق بِـالبُهـتـانِ", "يَـجـزي المـسـيـءَ بِـفعلهِ وَيذبُّ عَن", "حَـق الضَـعـيـفِ مـنـكّـلاً بِـالجـانـي", "أَقــوالهُ دررٌ بِــأَصــدافِ الحــجــى", "وَفــعــالهُ غــررٌ سَــمَــت بِــبَــيــانِ", "إِن بــتَّ رَأَيــاً فَــالصَـواب بِـرَأيِهِ", "لَم يَـخـتـلف فـي ما إِرتَأَهُ إِثنانِ", "امنت بِهِ الولدان مِن لَيث الشَرى", "وَالشَـيـخ عادَ اليَوم كابنِ ثَماني", "مُـسـتَـأمـنين عَى النَفائس وَالدُما", "فـي البـيـدِ وَالأَوعـارِ وَالأَوطانِ", "هَـل يـفـرقـون وَهُـم بـظـلِّ فَـريقنا", "كــلّا وَلا يَــخــشــون غَــدرَ زَمــانِ", "وَالجُـنـد في الهَيجاءِ طوع بَنانِهِ", "يَـــفـــدونــهُ بِــالروحِ وَالأَبــدانِ", "شَهــمٌ تــرعـرعَ مُـنـذُ نَـشـأتِهِ عَـلى", "صَــونِ العِــبـادِ وَجـعـلهـم بِـأَمـانِ", "وَيَــنــســى كُــل غــمٍّ ثُــم يَــثــنــي", "عَــلَيــهِ بــابــتــهـاجـس وانـشـراحِ", "فـي ظـلِّ مَـولانـا الحَميد مَليكنا", "فَــخــر المُـلوكِ وَبَهـجـة الأَزمـانِ", "سُلطاننا السامي الذرى في ملكِهِ", "نـور الوَرى كَـالعَينِ في الإِنسانِ", "مِــن للمـعـارف وَالعَـوارف مـنـهـلٌ", "يـــنـــهــلُّ مِــنــهُ الرَيُّ للظــمــآنِ", "عَـمَـت مَـكـارمـهُ الانـامَ فَـحـازَها", "قــــاصٍ وَدانٍ إِذ هـــمـــا ســـيّـــانِ", "فَــجَـمـيـعـنـا نَـدعـو بِـصَـوتٍ واحـدٍ", "لِخُــلودهِ فــي عَــرشِهِ السُــلطـانـي", "لا زالَ مَـحـروسـاً وَمـنـصـوراً عَلى", "غَــيــرِ الزَمـان بِـحـارس الأَكـوانِ", "هَــذِهِ خَــريــدة عــاجــزٍ زيــنَّتـُهـا", "بِـخـلالِ مَـن يَـسـمـو عَلى الاقرانِ", "جــاءَت مــحــصــنــةً بِـتـاريـخٍ يَـلي", "تُهــدى لادهــم أَفــرس الفُــرســانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69982	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُستظلاً بِالحمى العُثماني <\|vsep\|> لاقِ الفَريق بِأَطرب الأَلحانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَانظم لَهُ بَيتاً بَديعاً عامِراً <\|vsep\|> بِصِفاتِهِ يَحكي عُقود جُمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلسَيفِ دامَت راحتاهُ وَلِلنَدى <\|vsep\|> يَردي العِدى وَيَجود بِالِحسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما أمَّهُ الولهان يَوماً <\|vsep\|> فَيَرجع بَينَ سَكرانٍ وَصاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلَيهِ مِن وَسم الكَمال قِلادَةٌ <\|vsep\|> درّيةٌ تَغني عَن التبيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صافي الجِنان فَلا يَكدّر صَفوهُ <\|vsep\|> ِلا المَواري الحَق بِالبُهتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجزي المسيءَ بِفعلهِ وَيذبُّ عَن <\|vsep\|> حَق الضَعيفِ منكّلاً بِالجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقوالهُ دررٌ بِأَصدافِ الحجى <\|vsep\|> وَفعالهُ غررٌ سَمَت بِبَيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن بتَّ رَأَياً فَالصَواب بِرَأيِهِ <\|vsep\|> لَم يَختلف في ما ِرتَأَهُ ِثنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> امنت بِهِ الولدان مِن لَيث الشَرى <\|vsep\|> وَالشَيخ عادَ اليَوم كابنِ ثَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُستَأمنين عَى النَفائس وَالدُما <\|vsep\|> في البيدِ وَالأَوعارِ وَالأَوطانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل يفرقون وَهُم بظلِّ فَريقنا <\|vsep\|> كلّا وَلا يَخشون غَدرَ زَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجُند في الهَيجاءِ طوع بَنانِهِ <\|vsep\|> يَفدونهُ بِالروحِ وَالأَبدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهمٌ ترعرعَ مُنذُ نَشأتِهِ عَلى <\|vsep\|> صَونِ العِبادِ وَجعلهم بِأَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَنسى كُل غمٍّ ثُم يَثني <\|vsep\|> عَلَيهِ بابتهاجس وانشراحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ظلِّ مَولانا الحَميد مَليكنا <\|vsep\|> فَخر المُلوكِ وَبَهجة الأَزمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلطاننا السامي الذرى في ملكِهِ <\|vsep\|> نور الوَرى كَالعَينِ في الِنسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن للمعارف وَالعَوارف منهلٌ <\|vsep\|> ينهلُّ مِنهُ الرَيُّ للظمنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمَت مَكارمهُ الانامَ فَحازَها <\|vsep\|> قاصٍ وَدانٍ ِذ هما سيّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَميعنا نَدعو بِصَوتٍ واحدٍ <\|vsep\|> لِخُلودهِ في عَرشِهِ السُلطاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ مَحروساً وَمنصوراً عَلى <\|vsep\|> غَيرِ الزَمان بِحارس الأَكوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذِهِ خَريدة عاجزٍ زينَّتُها <\|vsep\|> بِخلالِ مَن يَسمو عَلى الاقرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لَقَــد عُـقـدَ الزَفـافُ لنـيـريـنِ", "يَـضـمُّ كِـلَيـهـمـا بـرجُ اللجـينِ", "لِمَـحـمـودِ الرِضـا لَمياءُ لاقَت", "وَلاقَ لَهــا كَــعـقـدِ الدرَتـيـنِ", "كَــريــمـةُ سَـيـدي عُـثـمـانَ زُفَّت", "إِلى فَــدرٍ كَــريــمِ الوالِديــنِ", "فَعادَ الوَترُ اِستَقَرّا فَوقَ عَرشٍ", "وَسـعـدُهـمـا يَـحـوطُ الجـانـبَينِ", "زَفــافٌ فـاضـتِ البـركـاتُ فـيـهِ", "وَطـبـقَ مُـحـتـفـاهُ الخـافـقـيـنِ", "سـالتُ لعـلَّ ذا النردين فاحت", "رَوائُحــــهُ وَجـــاءَت بِـــالرواحِ", "زَفــافٌ حُــفَّ بــالاعــيـان طـراً", "وَخــوّلَ كُــلَّ عَــيــنٍ حــاجــبـيـنِ", "زَفــافُ رنَّتــِ العــيــدان فـيـهِ", "وَقَد غَنّى الهزارُ عَلى الغصينِ", "فَـكـانَ لِكـلٍّ نَـفـسٍ مُـبـتَـغـاهـا", "وَراقَ بــمــجــتـلاهُ لكـلِّ عَـيـنِ", "بِهِ مَـولى المَـوالي زادَ لُطفاً", "وَجـوداً فـاضَ مـلءَ الراحَـتـيـنِ", "وَلاحَ النـورُ مِـن ذاكَ المحيّا", "يُـنـوّهُ بـاسـمـهِ فـي الحالَتينِ", "فَــليـلة انـسـهِ أَضـحـت نَهـاراً", "بِــأَنـوارِ تَـريـنـا الجَـنـتـيـنِ", "أَدامَ اللَهُ دَولَتــــهُ وَدامَــــت", "وَلايَــتُهُ عَــلَيــنــا دُونَ بَـيـنِ", "وَإِذ كـانَ الدُعـاءُ بِـخَـيرِ عُرسٍ", "يُـعـدُّ مِـن الفُـروضِ نَـظـير دينِ", "فَــإِنــي مُــقــتــدٍ بِــمــؤَرّخـيـهِ", "وَداعٍ بــاقــتـرانِ الفـرقـديـنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69978	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد عُقدَ الزَفافُ لنيرينِ <\|vsep\|> يَضمُّ كِلَيهما برجُ اللجينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمَحمودِ الرِضا لَمياءُ لاقَت <\|vsep\|> وَلاقَ لَها كَعقدِ الدرَتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمةُ سَيدي عُثمانَ زُفَّت <\|vsep\|> ِلى فَدرٍ كَريمِ الوالِدينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعادَ الوَترُ اِستَقَرّا فَوقَ عَرشٍ <\|vsep\|> وَسعدُهما يَحوطُ الجانبَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَفافٌ فاضتِ البركاتُ فيهِ <\|vsep\|> وَطبقَ مُحتفاهُ الخافقينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سالتُ لعلَّ ذا النردين فاحت <\|vsep\|> رَوائُحهُ وَجاءَت بِالرواحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَفافٌ حُفَّ بالاعيان طراً <\|vsep\|> وَخوّلَ كُلَّ عَينٍ حاجبينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَفافُ رنَّتِ العيدان فيهِ <\|vsep\|> وَقَد غَنّى الهزارُ عَلى الغصينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَ لِكلٍّ نَفسٍ مُبتَغاها <\|vsep\|> وَراقَ بمجتلاهُ لكلِّ عَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ مَولى المَوالي زادَ لُطفاً <\|vsep\|> وَجوداً فاضَ ملءَ الراحَتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاحَ النورُ مِن ذاكَ المحيّا <\|vsep\|> يُنوّهُ باسمهِ في الحالَتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَليلة انسهِ أَضحت نَهاراً <\|vsep\|> بِأَنوارِ تَرينا الجَنتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدامَ اللَهُ دَولَتهُ وَدامَت <\|vsep\|> وَلايَتُهُ عَلَينا دُونَ بَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذ كانَ الدُعاءُ بِخَيرِ عُرسٍ <\|vsep\|> يُعدُّ مِن الفُروضِ نَظير دينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يَـــزدادُ فَـــضـــل اللَه فـــي خــلّانِهِ", "وَبــفــضــلهِ يَــمــضــي بِهــم لجـنـانِه", "فَـيُـري البَـرايـا قَـطـرةً مِـن حـسـنـهِ", "وَبِهــا يُــرى يَــنــبــوعــهُ بِــمـكـانِهِ", "امــيـنٌ مـقـامٌ قـهـرمـانـاً مـراعـيـاً", "حَــكــيــمٌ لَبــيــبٌ حـازَ ارفـع رتـبـةِ", "وَيَــزيــدُ صــورتــهُ كَــمـالاً عِـنـدَمـا", "يَـــنـــوي زيــادة مــجــدهِ وَبَــيــانِهِ", "لا غـروَ ان جـمـع المَـحـاسـن كُـلَهـا", "فـــي واحـــدٍ لِيُــقــال فَــرد زَمــانِهِ", "وَيَــكــون ســكــر الوالديــن بــحـبـهِ", "فَــيَــدوم شــكــرهــمـا عَـلى إِحـسـانِهِ", "قَــد كــانَ فَــضــل اللَه مِــرآةً بِهــا", "يَــتــشــخــصُ المــلَكــوت مَـع سـكـانـهِ", "خَــشــي الالهُ عَـلَيـهِ مِـن عـطـبٍ يَـلي", "مَـن كـانَ ضـمـن البَـحـر فـي هَـيجانِهِ", "مــســتـربـلاً ثَـوب البـرارة مـالكـاً", "مــلكــاً مــعــداً للمــســيــح وضـانـه", "لَو كانَ مَن في الأَرض يَسمع صَوت من", "هُــوَ فـي السَـمـاءِ مُـرَتِـلاً بِـلسـانـهِ", "لَســمــعـتَ مِـنـهُ يـا أَبـاهُ مُـنـاديـاً", "كــفّ البُــكــاءَ فَــلَيــسَ ذا بـاوانـهِ", "حــزن الفَــتـى كَـالسـوس يَـنـخـر لبّهُ", "وَالمَــيــت لا يــنــســرُّ مِـن أَحـزانِهِ", "فَــالرَبُّ يُــعـطـي وَهُـوَ يـاخـذان تُـرد", "رَدًّ أَفـــسَـــل ايـــوبَ عَـــن بُــرهــانِهِ", "وَذا القـابـل الأَمـنـاء زانَ تجارَةً", "بِــأضــعــاف أَمــنـانٍ عَـلى كـل وَزنـةِ", "أَمــا أَنــا فَــلَقــد حَــيـيـتُ مُـخـلّداً", "وَالمَـــوتُ يَـــقــرعُ ســنّهُ بِــســنــانِهِ", "كُونوا عَلى السلوان ما طالَ البَقا", "وَقُــلوبــكــم بِــاللَهِ ضــمـن جـنـانـهِ", "فَــالغــمُّ يَــقــتــل مَــن سَــقـاهُ سـمّهُ", "وَالصَـبـر يَـحـيـي مـن غُـذي بـلبـانـهِ", "لا يَـنـبـغـي ان تحزنوا بَل أَحسنوا", "صَــبــراً جَــمــيـلاً للرَجـا بِـعَـيـانـهِ", "لِلّهِ أَصـــلٌ بِـــالفَـــضـــائِلِ مــثــمــرٌ", "حَـتّـى اِسـتـبـانَ الفَـضـل مِـن أَغصانِهِ", "غـرسٌ نَـمـا بِـالفَـضـلِ فَـضـلاً كـامِـلاً", "وَسَـــمـــا بِــرَوضَــتِهِ عَــلى أَقــرانــهِ", "فَـــجـــنــاهُ غــارســهُ وَذاقَ ثَــمــارهُ", "وَاخــتــارَ نــقــلتــهُ إِلى بُــسـتـانِه", "بــــســـمَ النَـــعـــيـــمُ لَهُ وارّخ آلُهُ", "أَهــلاً بِــفَــضــلِ اللَهِ رث بِــجِـنـانِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69974	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يَزدادُ فَضل اللَه في خلّانِهِ <\|vsep\|> وَبفضلهِ يَمضي بِهم لجنانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيُري البَرايا قَطرةً مِن حسنهِ <\|vsep\|> وَبِها يُرى يَنبوعهُ بِمكانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> امينٌ مقامٌ قهرماناً مراعياً <\|vsep\|> حَكيمٌ لَبيبٌ حازَ ارفع رتبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَزيدُ صورتهُ كَمالاً عِندَما <\|vsep\|> يَنوي زيادة مجدهِ وَبَيانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غروَ ان جمع المَحاسن كُلَها <\|vsep\|> في واحدٍ لِيُقال فَرد زَمانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَكون سكر الوالدين بحبهِ <\|vsep\|> فَيَدوم شكرهما عَلى ِحسانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كانَ فَضل اللَه مِرةً بِها <\|vsep\|> يَتشخصُ الملَكوت مَع سكانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَشي الالهُ عَلَيهِ مِن عطبٍ يَلي <\|vsep\|> مَن كانَ ضمن البَحر في هَيجانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستربلاً ثَوب البرارة مالكاً <\|vsep\|> ملكاً معداً للمسيح وضانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ مَن في الأَرض يَسمع صَوت من <\|vsep\|> هُوَ في السَماءِ مُرَتِلاً بِلسانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَسمعتَ مِنهُ يا أَباهُ مُنادياً <\|vsep\|> كفّ البُكاءَ فَلَيسَ ذا باوانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزن الفَتى كَالسوس يَنخر لبّهُ <\|vsep\|> وَالمَيت لا ينسرُّ مِن أَحزانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالرَبُّ يُعطي وَهُوَ ياخذان تُرد <\|vsep\|> رَدًّ أَفسَل ايوبَ عَن بُرهانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذا القابل الأَمناء زانَ تجارَةً <\|vsep\|> بِأضعاف أَمنانٍ عَلى كل وَزنةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما أَنا فَلَقد حَييتُ مُخلّداً <\|vsep\|> وَالمَوتُ يَقرعُ سنّهُ بِسنانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُونوا عَلى السلوان ما طالَ البَقا <\|vsep\|> وَقُلوبكم بِاللَهِ ضمن جنانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالغمُّ يَقتل مَن سَقاهُ سمّهُ <\|vsep\|> وَالصَبر يَحيي من غُذي بلبانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَنبغي ان تحزنوا بَل أَحسنوا <\|vsep\|> صَبراً جَميلاً للرَجا بِعَيانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ أَصلٌ بِالفَضائِلِ مثمرٌ <\|vsep\|> حَتّى اِستبانَ الفَضل مِن أَغصانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرسٌ نَما بِالفَضلِ فَضلاً كامِلاً <\|vsep\|> وَسَما بِرَوضَتِهِ عَلى أَقرانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجناهُ غارسهُ وَذاقَ ثَمارهُ <\|vsep\|> وَاختارَ نقلتهُ ِلى بُستانِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَيَــومٌ قَــد صــفــت فــيــهِ الغُـيـومُ", "وَنــــــوَّرت الحَـــــدائق وَالكُـــــرومُ", "وَجــاءَ مُــبَــشــراً فــيــهِ النَــسـيـمُ", "فَــلاقــتــهُ المَــدامــةُ وَالنَــديــمُ", "بِــأَصــوات المَــزاهــر وَالمَــثـانـي", "وَاعــــلام المَــــسَــــرة وَالأَمــــانِ", "لِيَبكِ الفَقيرُ المصفرُ اليدِ عِندما", "عَـلى مـن كـفـاهُ ازمـةً بَـعـدَ ازمـةِ", "فَــمــا نــغــمُ البَـلابـل وَالحَـمـامِ", "وَتَــغــريــدُ الهــزارِ عَـلى الاجـامِ", "وَنــغــمــةُ مــعــمــدٍ بَــيـنَ الكِـرامِ", "وَصَــوت العــودِ مَــع حــسـوِ المـدامِ", "بــاطــرب مِــن أَنــاشـيـدِ التَهـانـي", "لِمَــجــدِ مــجــيــدنــا فَـرد الزَمـانِ", "سَــليــلُ أَمــاجــدٍ فَــخــر المَــوالي", "غَــدا مُــتَــسَــنِــمــاً اوجَ المَـعـالي", "شـــهـــابـــيٌّ تَـــفـــرَّد بِـــالكَــمــالِ", "وَحَـــزم الرَأي فـــي يَــوم النِــزالِ", "بِهِ تَــوطــيــد أَركــان المَــبــانــي", "وَتَـــــأمـــــيـــــنٌ إِلى قـــــاصٍ وَدانِ", "بِهِ أَنــعــش فــوادك يــا نَــصــيــري", "وَدَع عَــنــكَ الرقــاد وَكُـن سَـمـيـري", "وَنــادِ القَــوم بِــالصَــوتِ الجَهـيـرِ", "إِلّا سـيـروا لَدى البَـدرِ المُـنـيـرِ", "فَــحَــتّــى مَ التَــقـاعـد وَالتَـوانـي", "عَــن التــمــداح للمَــولى الحـنـانِ", "بِهِ راق النَــــشـــيـــدُ لِكـــلِّ شـــادِ", "كَــمــا قَــد لاقَ عِــقــدٌ بِــالجـيـادِ", "بَـكـاهُ زَمـانٌ مَـع أَهـيـلٍ وَقَد بَكوا", "بَـكـا مـثـكـلاتٍ فَـقَـد فـردٍ بـغـربةِ", "وَقــامَ المُــســتــهــامُ بــسـفـح وادِ", "وَصـــاحَ مُـــنــاديــاً فــي كُــلِّ نــادِ", "لَقَــد بَــزَغَـت لَكُـم شَـمـس التَـدانـي", "بــبــرجِ السَــعـدِ فـي أَسـمـى مَـكـانِ", "فَـقـومـوا يـا ذَوي الأَلباب قوموا", "فَــضــاءَ الصُـبـحُ وَاحـتَـجَـبَـت نُـجـومُ", "وَعــومــوا حَـيـثَـمـا الدرّ الكَـريـمُ", "بِـبَـحـر صِـفـاتِ ذا المَـمدوح عوموا", "تـروا فـيـهِ المَـحـاسـن وَالمَـعـاني", "لَنَــظــمٍ مــشــبــهٍ عَــقــدَ الجُــمــانِ", "تَــمَّنــيــتُ اِجــتــمــاع الخَـلق طـرّا", "عَــلى تَــقــريـظـكـم نَـظـمـاً وَنَـثـرا", "وَقَــد قــدمــتُ مــا عِــنــدي مُــقــرّا", "بـــانـــي لَســتُ مَّمــن غــاصَ بَــحــرا", "وَلا بِــالنَــظــمِ احــســبُ لي يَــدانِ", "بَـــلى أَوصـــافــكــم حــلَّت لِســانــي", "فَــضـائلكـم تَـعـيـرُ إِلَيـكُـم نَـطـقـا", "وَتــجــعــلُ بــاقــلاً ســحـبـان حَـقـا", "وَلَو سَــكــت الشَــيـوخ لَعـدتَ تَـلقـى", "غَــيـا الصـبـيـان مَـدحـاً مـسـتـرَقّـا", "بَــكــاهُ اثــيـلٌ مَـع ذَليـلٍ تـحـسـراً", "فَـللكـل كـلّا كـانَ مِـن حـيـن صَـبوةِ", "وَاعــذب مِــن مــعــتَّقــِهــة الدنــانِ", "بِــتــكـرار الصِـفـات عَـلى اعـتـلانِ", "فَــــدُم مَـــولاي نـــوراً للشـــهـــابِ", "وَســــوراً للشــــيــــوخِ وَلِلشَـــبـــاب", "وَغَــيــثــاً فـاضَ كَـالبَـحـرِ العُـبـابِ", "وَغَــوث المُــســتَــجـيـر مِـن العَـذابَ", "وَلَيــثـاً فـي الوَغـى يَـوم الطـعـانِ", "إِلى يَــومٍ نَــراكُــم فــي الجِــنــانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69970	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيَومٌ قَد صفت فيهِ الغُيومُ <\|vsep\|> وَنوَّرت الحَدائق وَالكُرومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجاءَ مُبَشراً فيهِ النَسيمُ <\|vsep\|> فَلاقتهُ المَدامةُ وَالنَديمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَصوات المَزاهر وَالمَثاني <\|vsep\|> وَاعلام المَسَرة وَالأَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَبكِ الفَقيرُ المصفرُ اليدِ عِندما <\|vsep\|> عَلى من كفاهُ ازمةً بَعدَ ازمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما نغمُ البَلابل وَالحَمامِ <\|vsep\|> وَتَغريدُ الهزارِ عَلى الاجامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنغمةُ معمدٍ بَينَ الكِرامِ <\|vsep\|> وَصَوت العودِ مَع حسوِ المدامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باطرب مِن أَناشيدِ التَهاني <\|vsep\|> لِمَجدِ مجيدنا فَرد الزَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَليلُ أَماجدٍ فَخر المَوالي <\|vsep\|> غَدا مُتَسَنِماً اوجَ المَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهابيٌّ تَفرَّد بِالكَمالِ <\|vsep\|> وَحَزم الرَأي في يَوم النِزالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ تَوطيد أَركان المَباني <\|vsep\|> وَتَأمينٌ ِلى قاصٍ وَدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ أَنعش فوادك يا نَصيري <\|vsep\|> وَدَع عَنكَ الرقاد وَكُن سَميري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنادِ القَوم بِالصَوتِ الجَهيرِ <\|vsep\|> ِلّا سيروا لَدى البَدرِ المُنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَتّى مَ التَقاعد وَالتَواني <\|vsep\|> عَن التمداح للمَولى الحنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ راق النَشيدُ لِكلِّ شادِ <\|vsep\|> كَما قَد لاقَ عِقدٌ بِالجيادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكاهُ زَمانٌ مَع أَهيلٍ وَقَد بَكوا <\|vsep\|> بَكا مثكلاتٍ فَقَد فردٍ بغربةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقامَ المُستهامُ بسفح وادِ <\|vsep\|> وَصاحَ مُنادياً في كُلِّ نادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد بَزَغَت لَكُم شَمس التَداني <\|vsep\|> ببرجِ السَعدِ في أَسمى مَكانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقوموا يا ذَوي الأَلباب قوموا <\|vsep\|> فَضاءَ الصُبحُ وَاحتَجَبَت نُجومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعوموا حَيثَما الدرّ الكَريمُ <\|vsep\|> بِبَحر صِفاتِ ذا المَمدوح عوموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروا فيهِ المَحاسن وَالمَعاني <\|vsep\|> لَنَظمٍ مشبهٍ عَقدَ الجُمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَّنيتُ اِجتماع الخَلق طرّا <\|vsep\|> عَلى تَقريظكم نَظماً وَنَثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد قدمتُ ما عِندي مُقرّا <\|vsep\|> باني لَستُ مَّمن غاصَ بَحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا بِالنَظمِ احسبُ لي يَدانِ <\|vsep\|> بَلى أَوصافكم حلَّت لِساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضائلكم تَعيرُ ِلَيكُم نَطقا <\|vsep\|> وَتجعلُ باقلاً سحبان حَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو سَكت الشَيوخ لَعدتَ تَلقى <\|vsep\|> غَيا الصبيان مَدحاً مسترَقّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكاهُ اثيلٌ مَع ذَليلٍ تحسراً <\|vsep\|> فَللكل كلّا كانَ مِن حين صَبوةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاعذب مِن معتَّقِهة الدنانِ <\|vsep\|> بِتكرار الصِفات عَلى اعتلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدُم مَولاي نوراً للشهابِ <\|vsep\|> وَسوراً للشيوخِ وَلِلشَباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَيثاً فاضَ كَالبَحرِ العُبابِ <\|vsep\|> وَغَوث المُستَجير مِن العَذابَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فَــليَــنــزلن حُــبـي إِلى بُـسـتـانِهِ", "وَليَــجــمــعِ التــفّــاحَ مَـع رمّـانِهِ", "وَليــقـطـفـنَّ المـرَّ وَالطـيـب الَّذي", "عَــبــقَــت رَوائحــهُ عَــلى خـرسـانِهِ", "وَليَـــأكـــلنَّ ثــمــارَ فــاكِهَــةٍ بِهِ", "وَليــحــرســنــهُ بِــسَـيـفِهِ وَسِـنـانِهِ", "قَـد كُـنـتُ عَـن تـمـداحـهِ مُـتَسَربِلاً", "ثَـوب المَهـابـة خَـشـبـةً مِـن شـانِهِ", "فَـسـمـعـتُ هـبـي يـا شـمـال وَهـزّزي", "يـا قـبـلة البُـسـتـان في أَفنانِهِ", "وَلَيـنـشُـرَنَّ طـيبوبهُ النسرين وَال", "كــافــور ثُــمَّ النــدُّ فَـوقَ لُبـانِهِ", "فَـنـهضتُ حالاً مَع نَسيم الصُبح عَن", "نَهَــضــات قَـلبٍ بـاتَ بَـيـنَ جِـنـانِه", "إِلى أَن صَمت بَغتاً فاصمت فوادنا", "وَلَم يُـشـوِ سـهـمٌ عَـن شـويّا برميةِ", "وَطـفـقـتُ أَهـتـفُ نَـحوَ صَيداً قائِلاً", "وافــى السُـرور وَحـلَّ فـي أَوطـانِهِ", "وَلجَ الحَـبـيـبُ الامـس بُستاناً لَهُ", "يـا مَـن نـشـدتِ اسـتـبشري بِبَيانِهِ", "وَتَهـــللي بِـــوفـــودِهِ وَتَـــنَّعــمــي", "بِـــورودهِ وَتَـــمَــتــعــي بــامــانِهِ", "سَـعـديـكِ عَـكا اليَوم بُلِغَت المُنى", "بِـالحـبـر بـطـرس فـاسعدي بِحَنانِهِ", "أَنـتِ الحَـديـقـة دُمـتِ مـحـدقـةً بِهِ", "وَهُـوَ المـحـدّقُ فـيـكِ حـذق عَـيـانِهِ", "يَـصـطـادُ مِـنكَ ثَعالبَ الكفر الَّتي", "كـادَت تَـبـيـد الكَـرَم مَـع جُدرانِهِ", "مــا عَــنَّ امــرٌ عَــن حَـسـودٍ فـاتِـكٍ", "لِبَــيــنــكِ إِلّا مُــنَّ مِــن بُـرهـانِهِ", "كَـم مِـن غَـبـيٍّ جـاءَ ذئبـاً لابِـسـاً", "ثَـوب الخَـروف وَلَيـسَ مِـن قـطـعانِهِ", "قَــد صَــدهُ حَـتّـى اِرعَـوى عَـن غـيـهِ", "مُـسـتـأمِـنـاً وَارتـدَّ عَـن طُـغـيـانِهِ", "مـا شـحَّ طَرفُ النوءِ يَوماً بِالحَيا", "إِلّا اسـتـهـلَّ الدَمـعُ مِـن إِنـسانِهِ", "نـهـارٌ بِهِ الانهارُ تَجري مدامِعاً", "بِهـا سـفـن الاشـجـان تـجري بِشدةِ", "حـبـرٌ شَـفـاهـا مِـن شَـقـاهـا حـلمهُ", "بَـحـرٌ سَـقـاهـا الروحَ مِـن فيضانِهِ", "وَلَقَـد وَقـاهـا مِـن عِـداهـا عـلمـهُ", "لَمّــا غَــذاهــا مـنـعـمـاً بـلبـانِهِ", "وَبِهِ اسـتـنـارَت وَاهـتَـدَت بِـمثالِهِ", "وَكَـسـا بَـنـيها الطهرَ في جَولانِهِ", "كَـم عـمـهـا الحـبـرُ المـفـدّى عمُّهُ", "بِــالبــرّ وَالإِحـسـانِ طـولَ زَمـانِهِ", "مِــن قَـد بَـدا للّهِ عـبـداً صـالِحـاً", "بِــزيـادةِ الأَمـنـا عَـلى أَمـنـانِهِ", "وَإِلَيـهِ قَـد القي الوِشاح مُماثِلاً", "للحـــيِّ حَـــيــث أَحــلَّهُ بِــمَــكــانِهِ", "فَـلِذاكَ نـالَ الروح عَـنـهُ مُضاعفاً", "وَأثــنــاهـمـا حـيّـانِ يَـمـتـلِكـانِهِ", "صِـنـوان فـي رَوض الكَـنيسة أَزهرا", "مَــن رامَ ظـلهـمـا فَـيـحـتـضـنـانـهِ", "يـا صـخـرةَ الايـمـان دمـتَ مَوطِداً", "وَتــردُّ ضــلّا زاغَ فــي تــيــهــانِهِ", "وَتــســدُّ أَفــواه الَّذيـنَ تَـعـمـدوا", "لهــلاك أَولاد المَــسـيـح وَضـانـهِ", "نـهـارٌ بـشـهِ الأَنوارُ عادت دُجنَّةً", "فَهَـل لا وَبـدرٌ حـطَّ مِـن فـوق سـدَّةِ", "وَيَـفـوحُ عُـرف البـرِّ مِـن جُـلبابكم", "فَــتــعــطــرون الكَـون مَـع سُـكـانِهِ", "وَيَـمـيـسُ غُـصن الطهر فيكُم مُزهِراً", "كَــالزَنــبـق المـخـضـلِّ فـي أَبّـانِهِ", "مـيـدانُ وَصـف كَـمالكم رحبُ المَدى", "فــاقــرُّ أنــي لَســتُ مِــن فُـرسـانِهِ", "لَكـــنَّ لي رَجـــوى بــانــك عــاذري", "فَـالعـذرُ مِـن شـئَم الكَريم وَشَأنِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69966	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> فَليَنزلن حُبي ِلى بُستانِهِ <\|vsep\|> وَليَجمعِ التفّاحَ مَع رمّانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَليقطفنَّ المرَّ وَالطيب الَّذي <\|vsep\|> عَبقَت رَوائحهُ عَلى خرسانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَليَأكلنَّ ثمارَ فاكِهَةٍ بِهِ <\|vsep\|> وَليحرسنهُ بِسَيفِهِ وَسِنانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ عَن تمداحهِ مُتَسَربِلاً <\|vsep\|> ثَوب المَهابة خَشبةً مِن شانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسمعتُ هبي يا شمال وَهزّزي <\|vsep\|> يا قبلة البُستان في أَفنانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَينشُرَنَّ طيبوبهُ النسرين وَال <\|vsep\|> كافور ثُمَّ الندُّ فَوقَ لُبانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنهضتُ حالاً مَع نَسيم الصُبح عَن <\|vsep\|> نَهَضات قَلبٍ باتَ بَينَ جِنانِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى أَن صَمت بَغتاً فاصمت فوادنا <\|vsep\|> وَلَم يُشوِ سهمٌ عَن شويّا برميةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطفقتُ أَهتفُ نَحوَ صَيداً قائِلاً <\|vsep\|> وافى السُرور وَحلَّ في أَوطانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلجَ الحَبيبُ الامس بُستاناً لَهُ <\|vsep\|> يا مَن نشدتِ استبشري بِبَيانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَهللي بِوفودِهِ وَتَنَّعمي <\|vsep\|> بِورودهِ وَتَمَتعي بامانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعديكِ عَكا اليَوم بُلِغَت المُنى <\|vsep\|> بِالحبر بطرس فاسعدي بِحَنانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتِ الحَديقة دُمتِ محدقةً بِهِ <\|vsep\|> وَهُوَ المحدّقُ فيكِ حذق عَيانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصطادُ مِنكَ ثَعالبَ الكفر الَّتي <\|vsep\|> كادَت تَبيد الكَرَم مَع جُدرانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عَنَّ امرٌ عَن حَسودٍ فاتِكٍ <\|vsep\|> لِبَينكِ ِلّا مُنَّ مِن بُرهانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم مِن غَبيٍّ جاءَ ذئباً لابِساً <\|vsep\|> ثَوب الخَروف وَلَيسَ مِن قطعانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صَدهُ حَتّى اِرعَوى عَن غيهِ <\|vsep\|> مُستأمِناً وَارتدَّ عَن طُغيانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شحَّ طَرفُ النوءِ يَوماً بِالحَيا <\|vsep\|> ِلّا استهلَّ الدَمعُ مِن ِنسانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهارٌ بِهِ الانهارُ تَجري مدامِعاً <\|vsep\|> بِها سفن الاشجان تجري بِشدةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ شَفاها مِن شَقاها حلمهُ <\|vsep\|> بَحرٌ سَقاها الروحَ مِن فيضانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد وَقاها مِن عِداها علمهُ <\|vsep\|> لَمّا غَذاها منعماً بلبانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِهِ استنارَت وَاهتَدَت بِمثالِهِ <\|vsep\|> وَكَسا بَنيها الطهرَ في جَولانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم عمها الحبرُ المفدّى عمُّهُ <\|vsep\|> بِالبرّ وَالِحسانِ طولَ زَمانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن قَد بَدا للّهِ عبداً صالِحاً <\|vsep\|> بِزيادةِ الأَمنا عَلى أَمنانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلَيهِ قَد القي الوِشاح مُماثِلاً <\|vsep\|> للحيِّ حَيث أَحلَّهُ بِمَكانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِذاكَ نالَ الروح عَنهُ مُضاعفاً <\|vsep\|> وَأثناهما حيّانِ يَمتلِكانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِنوان في رَوض الكَنيسة أَزهرا <\|vsep\|> مَن رامَ ظلهما فَيحتضنانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صخرةَ الايمان دمتَ مَوطِداً <\|vsep\|> وَتردُّ ضلّا زاغَ في تيهانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتسدُّ أَفواه الَّذينَ تَعمدوا <\|vsep\|> لهلاك أَولاد المَسيح وَضانهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهارٌ بشهِ الأَنوارُ عادت دُجنَّةً <\|vsep\|> فَهَل لا وَبدرٌ حطَّ مِن فوق سدَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَفوحُ عُرف البرِّ مِن جُلبابكم <\|vsep\|> فَتعطرون الكَون مَع سُكانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَميسُ غُصن الطهر فيكُم مُزهِراً <\|vsep\|> كَالزَنبق المخضلِّ في أَبّانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميدانُ وَصف كَمالكم رحبُ المَدى <\|vsep\|> فاقرُّ أني لَستُ مِن فُرسانِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــزِّ الامــيــرَ بِـمَـن تـعـزُّ وَتـكـرمُ", "وَانـشـد وقـل بـالمـجـد قامت مريمُ", "وَإِذا بَـكـى لغـيـابـهـمـا فـنـجـيبهُ", "ان السَـمـاء بِهـا تـضـيـءُ الانـجـمُ", "أَو قــالَ كــانَــت درَّةً فــفـقـدتـهـا", "فَـنـقـول ربـح نـعـيـمـهـا لَكَ اعـظمُ", "وَاللَهُ يــنــمــي كــلَّ غـرسٍ يـرتـضـي", "مِــن بــكــرِ اثــمــارٍ لَهُ يَــتــقــدَّمُ", "وَيَـومـاً يَـسـيـحُّ الدَمـع رَقاً لثاكِلٍ", "وَيَـومـاً يـشـحُّ المـأقُ مِـن حرِّ حرقةِ", "لا يَـنـبـغـي الحزنُ الطَويلُ وَإِنَّما", "يَـجـبُ الرَجـاءُ بِـمَـن يَـعـيـضُ وَينعمُ", "عــزِّ الامــيــرة أمـهـا فـي غـمـهـا", "تـلكَ الَّتـي مِـن حـزنـهـا الدَمعُ دَمُ", "فَـــالغـــمُّ ســـوسٌ للنـــفــوس وآفــةٌ", "وَالصَــبــرُ سَــلوى للقــلوبِ وَبَـلسَـمُ", "أَفَــأيُّ أَمّ لا يــنــغَّصــُ عَــيــشــهــا", "ام أيّ قَـــلبٍ مِـــن مــصــابٍ يَــســلمُ", "لا تَـخـتـشـي جَـيـش الهُموم وَهولَها", "إِذ نــصــر ربــكِ للجــيــوش يــهــزّمُ", "وَإِذا صُــروف الدَهـر كـرَّت وَاعـتـدت", "فَــلهُ يَــدٌ فــي صَــرفِهــا تَــتــحَّكــمُ", "كَـفّـا البُـكـاءَ عَلى الفَريدة انها", "فــي حُــضـن اسـعـد قَـومِهـا تَـتَـنَـعَّمُ", "فَــلمــثــلهـا الفَـردوسُ مَـوعـودٌ بِهِ", "مِــن صــادقٍ فــي وَعــدِهِ لا يَــخــرمُ", "نادى دَعوا الاطفال يَأتون السَما", "هَــذي لَهُـم وَبِهـا الفَـرائِدُ تَـنـظـمُ", "لَم تـرضَ بِـالسـكـنى بِدُنيانا الَّتي", "فـيـهـا التـنـغـص وَالفطامُ المبرمُ", "فَـلم تـبرحِ الأَيام تَسقي وَلا تَقي", "صَــديــقـاً صَـدوقـاً كـاس ضـرٍّ وَبـلوةِ", "فـيـها المَخاطر وَالمَعاثر وَالبُكا", "فـيـهـا المَـلَذة بـالتـنـعـم عَـلقَـمُ", "عـاشَـت بِهـا عـاماً وَنصف العام في", "مَهــدِ الدَلالِ وَدَمــعِهــا يــتــسـجـمُ", "فَـلذاكـمُ اِخـتـارَت لَهـا حَـظـاً كَـما", "اِخـتـارَت لَهـا مِـن قَـبـل حَظاً مريمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69962	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عزِّ الاميرَ بِمَن تعزُّ وَتكرمُ <\|vsep\|> وَانشد وقل بالمجد قامت مريمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا بَكى لغيابهما فنجيبهُ <\|vsep\|> ان السَماء بِها تضيءُ الانجمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو قالَ كانَت درَّةً ففقدتها <\|vsep\|> فَنقول ربح نعيمها لَكَ اعظمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهُ ينمي كلَّ غرسٍ يرتضي <\|vsep\|> مِن بكرِ اثمارٍ لَهُ يَتقدَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَوماً يَسيحُّ الدَمع رَقاً لثاكِلٍ <\|vsep\|> وَيَوماً يشحُّ المأقُ مِن حرِّ حرقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَنبغي الحزنُ الطَويلُ وَِنَّما <\|vsep\|> يَجبُ الرَجاءُ بِمَن يَعيضُ وَينعمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزِّ الاميرة أمها في غمها <\|vsep\|> تلكَ الَّتي مِن حزنها الدَمعُ دَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالغمُّ سوسٌ للنفوس وفةٌ <\|vsep\|> وَالصَبرُ سَلوى للقلوبِ وَبَلسَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَأيُّ أَمّ لا ينغَّصُ عَيشها <\|vsep\|> ام أيّ قَلبٍ مِن مصابٍ يَسلمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَختشي جَيش الهُموم وَهولَها <\|vsep\|> ِذ نصر ربكِ للجيوش يهزّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا صُروف الدَهر كرَّت وَاعتدت <\|vsep\|> فَلهُ يَدٌ في صَرفِها تَتحَّكمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفّا البُكاءَ عَلى الفَريدة انها <\|vsep\|> في حُضن اسعد قَومِها تَتَنَعَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلمثلها الفَردوسُ مَوعودٌ بِهِ <\|vsep\|> مِن صادقٍ في وَعدِهِ لا يَخرمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادى دَعوا الاطفال يَأتون السَما <\|vsep\|> هَذي لَهُم وَبِها الفَرائِدُ تَنظمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم ترضَ بِالسكنى بِدُنيانا الَّتي <\|vsep\|> فيها التنغص وَالفطامُ المبرمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلم تبرحِ الأَيام تَسقي وَلا تَقي <\|vsep\|> صَديقاً صَدوقاً كاس ضرٍّ وَبلوةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها المَخاطر وَالمَعاثر وَالبُكا <\|vsep\|> فيها المَلَذة بالتنعم عَلقَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاشَت بِها عاماً وَنصف العام في <\|vsep\|> مَهدِ الدَلالِ وَدَمعِها يتسجمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "زهـر السـعـود تـبـسـمـت بـكـمـامـهـا", "وَتــنــســمــت ارجــاؤنــا بـخـزامـهـا", "وَغَــدت رِيــاض الانــس بـاسِـمَـةً بِهـا", "طــربــاً عَــلى طـربٍ لفـرطِ هـيـامـهـا", "وَزهـورهـا قَـد فـاحَ نـشـر عَـبـيـرهـا", "وَغــصـونـهـا مـاسـت لصـوبِ غَـمـامـهـا", "وَالعَــنــدليــبُ مــغــرّدٌ فــي دَوحِهــا", "وَاتــى الهـزارُ مـبـشـراً لحـمـامـهـا", "أَصـابَـت بِـسـهـمـيها الندامى فَحوَّلت", "كُـؤوسَ التَهـانـي عـلقـمـاً بَعد صَفوةِ", "وَبــدا لسـان الحـال يـهـتـفُ سـائِلا", "عَــن مَــصـدر الأَفـراحِ فـي أَيـامـهـا", "هَل في العلا لاحت بُدورٌ في الدُجى", "أَم فـي السـيـادةِ سـادَ فردُ كرامها", "مَـن ذا الَّذي أَغـنـى النُـفوس بوفدِهِ", "عَـن طـيـبِ مـرتـعـهـا وَحـسـو مـدامها", "مَـن ذا الَّذي مِـنـهُ اسـتنارت أَرضنا", "وَانـزاحَ عَـنـهـا جـنـح لَيـل ظَـلامها", "هَـذا هُـوَ الحـبـر الجَـليـل المُنتَقى", "مِـن بـولس المـخـتـار هـامـةِ هـامها", "فَـلتـفـرح اليَـوم الكَـنـيـسـة جُـمـلةً", "فــي مـارِ بـطـرس مـسـعـدٍ مـقـدامـهـا", "حــــبــــرٌ نَــــقـــيٌّ لوذعـــيٌّ طـــاهِـــرٌ", "بــرٌّ تــقــيٌّ جــاءَ طــبــقَ مــرامــهــا", "بـشـراكَ يـا مـوسـى الكـليـم فـانها", "قَــد جَــدّدت أَعــمــالَكُـم بِـتـمـامـهـا", "مِـنـهـا اِنـتـخـابك للشيوخ ليخدموا", "فــي بَـيـعـةٍ قَـد كُـنـت مِـن خـدامـهـا", "رَعــيــاً لطــائفــة نــراهــا تُــوّجــتٍ", "بـالمـسـعـدَيـن وَزادَ رفـعُ مـقـامـهـا", "يَـجـوبُ الحَمامُ البَحر وَالبَرَّ قاتِلاً", "لبـــرٍّ وَمـــشـــجـــوبٍ بــحــول وَصــولةِ", "قَــد قـامَ بـولس مـثـل مـوسـى غـيـرةً", "وَافــاضَ روحــاً زادَ فــي اِكــرامـهـا", "وَاقــام يــوســف قــهــرمــان خَــزائنٍ", "وَالبــطــرســيــن مـوزعـي انـعـامـهـا", "اليَــوم تَــرتــكــض الرِئاسـة بـهـجـةً", "مِـن بُـطـرس الثـاني المَزيد سلامها", "وَالمُــؤمـنـون كَـبـيـرهـم وَصـغَـيـرهـم", "يَــدعــو لَكُــم بِــبَـقـائِهـا وَدَوامِهـا", "فـارفـق بِـمَـن قَـد جـاءَ نَحوك خاضِعاً", "بِــعــجــالةٍ ارّخ بِــخَــيــرِ خِــتـامِهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69958	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> زهر السعود تبسمت بكمامها <\|vsep\|> وَتنسمت ارجاؤنا بخزامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدت رِياض الانس باسِمَةً بِها <\|vsep\|> طرباً عَلى طربٍ لفرطِ هيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزهورها قَد فاحَ نشر عَبيرها <\|vsep\|> وَغصونها ماست لصوبِ غَمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعَندليبُ مغرّدٌ في دَوحِها <\|vsep\|> وَاتى الهزارُ مبشراً لحمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصابَت بِسهميها الندامى فَحوَّلت <\|vsep\|> كُؤوسَ التَهاني علقماً بَعد صَفوةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبدا لسان الحال يهتفُ سائِلا <\|vsep\|> عَن مَصدر الأَفراحِ في أَيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل في العلا لاحت بُدورٌ في الدُجى <\|vsep\|> أَم في السيادةِ سادَ فردُ كرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ذا الَّذي أَغنى النُفوس بوفدِهِ <\|vsep\|> عَن طيبِ مرتعها وَحسو مدامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ذا الَّذي مِنهُ استنارت أَرضنا <\|vsep\|> وَانزاحَ عَنها جنح لَيل ظَلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا هُوَ الحبر الجَليل المُنتَقى <\|vsep\|> مِن بولس المختار هامةِ هامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلتفرح اليَوم الكَنيسة جُملةً <\|vsep\|> في مارِ بطرس مسعدٍ مقدامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ نَقيٌّ لوذعيٌّ طاهِرٌ <\|vsep\|> برٌّ تقيٌّ جاءَ طبقَ مرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشراكَ يا موسى الكليم فانها <\|vsep\|> قَد جَدّدت أَعمالَكُم بِتمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنها اِنتخابك للشيوخ ليخدموا <\|vsep\|> في بَيعةٍ قَد كُنت مِن خدامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعياً لطائفة نراها تُوّجتٍ <\|vsep\|> بالمسعدَين وَزادَ رفعُ مقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجوبُ الحَمامُ البَحر وَالبَرَّ قاتِلاً <\|vsep\|> لبرٍّ وَمشجوبٍ بحول وَصولةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قامَ بولس مثل موسى غيرةً <\|vsep\|> وَافاضَ روحاً زادَ في اِكرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاقام يوسف قهرمان خَزائنٍ <\|vsep\|> وَالبطرسين موزعي انعامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليَوم تَرتكض الرِئاسة بهجةً <\|vsep\|> مِن بُطرس الثاني المَزيد سلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمُؤمنون كَبيرهم وَصغَيرهم <\|vsep\|> يَدعو لَكُم بِبَقائِها وَدَوامِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مَــــقـــام الشـــام أَيـــمُ اللَهِ ســـامِ", "بـــحـــبــر مــرتــجــىً مِــن عَهــدِ ســامِ", "فَـــمـــا بــرحــت عَــلى وَجــدٍ تــراعــي", "سَـــنـــا مـــرآه عـــامـــاً تـــلوَ عــامِ", "فــكــم مِــن ســائِدٍ بِــالمَــجـدِ فـيـهـا", "وَلَم يَـــســـكــن فــؤاد المَــســتــهــامِ", "وَكَــم دار الســرور عَــلى بَــنــيــهــا", "وَلَم يُـــغـــنِ النَــديــمَ عَــن المُــدامِ", "وَلا قــــرَّت لَهـــا عَـــيـــنٌ بـــعـــيـــن", "وَلا طــــابَــــت مــــواردهــــا لظــــامِ", "تَـــصـــاعـــدَ العـــلا مِــنــهــا دعــاءٌ", "يُـــســـابـــقُ عـــزمــهُ رشــق الســهــامِ", "فــــاعــــطــــى اللَه للارواح روحــــاً", "بــــنــــعــــمـــتِهِ وَرَأبـــاً للعـــظـــامِ", "عَـــلَيـــهِ مَــواهــب الروح اســتــقــرَّت", "وَتـــلكَ مَـــواهِـــبٌ مُـــنـــذ الفِـــطــامِ", "مَـــواهـــب تـــوجـــت حـــبـــراً فــحــلَّت", "حُــلول الشَــمــس فــي أَســمــى مَــقــامِ", "بــمــهــدِ العــلمِ ربــتــهُ المَــعــالي", "فَــــكــــانَ لآلهــــا مَهـــدي السَـــلامِ", "كَــم مِــن فــوادٍ سَـبـاهُ فـي مَـفـاخِـرهِ", "فَــعــادَ يَــثــنـي عَـلى أَسـنـى مَـآثـرِهِ", "يُـــتـــرجــمُ عَــن لُغــات النــاس طــرّاً", "كَــمــا فــي قــصَّةــ الرُســل الهِــمــامِ", "كَـــأَن قَـــد كــانَ فــي صَهــيــون لَمّــا", "رَووا مِــــن فَـــيـــضِ ذيّـــاك الإِمـــامِ", "اِنــــارةُ وَجـــهِهِ بِـــخـــطـــابِ شـــعـــبٍ", "كَــمــوســى يَــوم بــان مِــن الغَــمــامِ", "تَــــذوبُ بـــوعـــظِهِ الالبـــابُ وَجـــداً", "إِلى غــــايــــاتِهــــا وَالطَـــرف هـــامِ", "فَــابــلغُ كــاتــبٍ بِــبَــديــعٍ مَــعــنــىً", "وَانــــصــــحُ خـــاطـــبٍ عَـــذب الكَـــلامِ", "بِهِ طــــابَــــت خُــــلاصــــةُ كُــــلِّ فَــــنٍّ", "كَـــشـــهــد النَــحــل فــي بــرِّ الشــآمِ", "فَــــسُــــبـــحـــان الَّذي يـــولي لِفَـــردٍ", "جَــمــيــع المُــكـرمـات بِـلا اِنـقِـسـامِ", "فَــــمــــا مِـــن ســـائِلٍ فَـــتـــواهُ إِلّا", "تَــــلَّقــــاهُ بِــــلُطــــفٍ وَابــــتِـــســـامِ", "وَلا ردٌّ عَـــــــلى مـــــــا قــــــالَ إِلّا", "بــــانَّ القَــــولَ مــــا قـــالَت حـــذامِ", "دمــشــقُ لَكِ السَــلام فَــلا تَــخــافــي", "ظــفــرتِ بــنــعــمـةِ المَـولى الهُـمـامِ", "وَخَــــلَّدَ مُــــلَكــــهُ مــــا لاحَ صـــبـــحٌ", "وَغَــــرَّدَتِ الحَــــمــــائِمُ فــــوقَ عــــودِ", "حَــتّــى غَــدا الكُـل فـي وَجـدٍ لِرويـتِه", "حَـــظـــيـــتِ بـــخــيــرِ راعٍ مــســتــعــدٍّ", "لِبَــذلِ النَــفــس دُونــكِ فــي المَهــامِ", "لَهُ عَـــيـــنُ اليَــمــامَــةِ فــي بــعــادٍ", "وَفــــي قــــرب لَهُ قَــــلب الحَــــمــــامِ", "لَهُ فــي الشَــرق وَالغَــرب اِنــتِــســابٌ", "لاصـــــلٍ فَـــــضــــلُهُ كَــــالارزِ نــــامِ", "كَـــريـــم الوالديـــنِ كَـــريـــم خـــالٍ", "حَــــلا لي ذكــــرهُ بَــــيـــنَ الكِـــرامِ", "مَــــآثــــرهُ نَــــمَـــت فـــي كُـــلِّ نـــادٍ", "وَرتـــبـــتـــهُ سَـــمَــت بَــيــنَ الانــامِ", "لَقَــد اَتــتِ السِــيــادةُ تَــبــتَــغــيــهِ", "وَلَم يَـــبـــغِ السِــيــادة عَــن هِــيــامِ", "فَـــنـــالَت مَــا تَــمَّنــت فــاســتــكَــنَّت", "بــنــعــمــةِ رَبِهــا السـامـي المَـقـامِ", "كَـــمـــاءِ المـــزن يـــروي كـــل صـــادٍ", "وَيَــشــفــي الوارديــن مِــن الســقــامِ", "وَغـــرَّق قَـــوم نـــوحٍ حـــيــنَ طــافــوا", "بــفــحــش صــنــيــعــهـم بـحـر الاثـامِ", "تَـــرى مِـــنــهُ الاوامــر وَالنَــواهــي", "كَــمــاضـي الشـفـرتـيـنِ بِـلا انـثـلامِ", "راعي النُفوس التقى بِاللَيثِ مبتهجا", "طـلق المـحَـيّـا كَـوجـه الصُبح مُنبَلِجا", "عَـــلى مِـــن طـــاعـــهُ يَـــحـــنــو كَــأُمٍ", "وَللعــــاصــــي احـــدُّ مـــن الحُـــســـامِ", "تـــقـــرظـــهُ المَـــشـــارق عَـــن سُــرورٍ", "وَتـــهـــديـــهِ الفَـــرائض بــاحــتــرامِ", "وَتــتــحــفــهُ المَــغــارب عــن سَــخــاءٍ", "كَــبــحــرٍ جــادَ بــالتــحــفِ العِــظــامِ", "فَــــلا تـــلكَ القَـــلائد دونَ جـــيـــدٍ", "وَلا تـــي رمـــيـــةٌ مِـــن غَـــيـــر رامِ", "فَــــلا زالَت مـــنـــازِلهُ المَـــعـــالي", "وَلا زِلنــــــــا نـــــــكـــــــرّرُ للدوامِ", "مَــقــالة نــعــمَــتــي تَــكــفــيــك ارّخ", "بِــطــالع نــعــمَــتــي حُــســنَ الخِـتـامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69954	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مَقام الشام أَيمُ اللَهِ سامِ <\|vsep\|> بحبر مرتجىً مِن عَهدِ سامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما برحت عَلى وَجدٍ تراعي <\|vsep\|> سَنا مره عاماً تلوَ عامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم مِن سائِدٍ بِالمَجدِ فيها <\|vsep\|> وَلَم يَسكن فؤاد المَستهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم دار السرور عَلى بَنيها <\|vsep\|> وَلَم يُغنِ النَديمَ عَن المُدامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا قرَّت لَها عَينٌ بعين <\|vsep\|> وَلا طابَت مواردها لظامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصاعدَ العلا مِنها دعاءٌ <\|vsep\|> يُسابقُ عزمهُ رشق السهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعطى اللَه للارواح روحاً <\|vsep\|> بنعمتِهِ وَرَأباً للعظامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ مَواهب الروح استقرَّت <\|vsep\|> وَتلكَ مَواهِبٌ مُنذ الفِطامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَواهب توجت حبراً فحلَّت <\|vsep\|> حُلول الشَمس في أَسمى مَقامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمهدِ العلمِ ربتهُ المَعالي <\|vsep\|> فَكانَ للها مَهدي السَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم مِن فوادٍ سَباهُ في مَفاخِرهِ <\|vsep\|> فَعادَ يَثني عَلى أَسنى مَثرِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُترجمُ عَن لُغات الناس طرّاً <\|vsep\|> كَما في قصَّة الرُسل الهِمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَن قَد كانَ في صَهيون لَمّا <\|vsep\|> رَووا مِن فَيضِ ذيّاك الِمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِنارةُ وَجهِهِ بِخطابِ شعبٍ <\|vsep\|> كَموسى يَوم بان مِن الغَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذوبُ بوعظِهِ الالبابُ وَجداً <\|vsep\|> ِلى غاياتِها وَالطَرف هامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَابلغُ كاتبٍ بِبَديعٍ مَعنىً <\|vsep\|> وَانصحُ خاطبٍ عَذب الكَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ طابَت خُلاصةُ كُلِّ فَنٍّ <\|vsep\|> كَشهد النَحل في برِّ الشمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسُبحان الَّذي يولي لِفَردٍ <\|vsep\|> جَميع المُكرمات بِلا اِنقِسامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما مِن سائِلٍ فَتواهُ ِلّا <\|vsep\|> تَلَّقاهُ بِلُطفٍ وَابتِسامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا ردٌّ عَلى ما قالَ ِلّا <\|vsep\|> بانَّ القَولَ ما قالَت حذامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمشقُ لَكِ السَلام فَلا تَخافي <\|vsep\|> ظفرتِ بنعمةِ المَولى الهُمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَلَّدَ مُلَكهُ ما لاحَ صبحٌ <\|vsep\|> وَغَرَّدَتِ الحَمائِمُ فوقَ عودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى غَدا الكُل في وَجدٍ لِرويتِه <\|vsep\|> حَظيتِ بخيرِ راعٍ مستعدٍّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِبَذلِ النَفس دُونكِ في المَهامِ <\|vsep\|> لَهُ عَينُ اليَمامَةِ في بعادٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي قرب لَهُ قَلب الحَمامِ <\|vsep\|> لَهُ في الشَرق وَالغَرب اِنتِسابٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاصلٍ فَضلُهُ كَالارزِ نامِ <\|vsep\|> كَريم الوالدينِ كَريم خالٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلا لي ذكرهُ بَينَ الكِرامِ <\|vsep\|> مَثرهُ نَمَت في كُلِّ نادٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرتبتهُ سَمَت بَينَ الانامِ <\|vsep\|> لَقَد اَتتِ السِيادةُ تَبتَغيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَبغِ السِيادة عَن هِيامِ <\|vsep\|> فَنالَت مَا تَمَّنت فاستكَنَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنعمةِ رَبِها السامي المَقامِ <\|vsep\|> كَماءِ المزن يروي كل صادٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَشفي الواردين مِن السقامِ <\|vsep\|> وَغرَّق قَوم نوحٍ حينَ طافوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفحش صنيعهم بحر الاثامِ <\|vsep\|> تَرى مِنهُ الاوامر وَالنَواهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَماضي الشفرتينِ بِلا انثلامِ <\|vsep\|> راعي النُفوس التقى بِاللَيثِ مبتهجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلق المحَيّا كَوجه الصُبح مُنبَلِجا <\|vsep\|> عَلى مِن طاعهُ يَحنو كَأُمٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللعاصي احدُّ من الحُسامِ <\|vsep\|> تقرظهُ المَشارق عَن سُرورٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتهديهِ الفَرائض باحترامِ <\|vsep\|> وَتتحفهُ المَغارب عن سَخاءٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَبحرٍ جادَ بالتحفِ العِظامِ <\|vsep\|> فَلا تلكَ القَلائد دونَ جيدٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تي رميةٌ مِن غَير رامِ <\|vsep\|> فَلا زالَت منازِلهُ المَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا زِلنا نكرّرُ للدوامِ <\|vsep\|> مَقالة نعمَتي تَكفيك ارّخ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نَرى الدُنيا إِلى العُقبى سَبيلاً", "وَمِـن حـلّوا بِهـا جَـدوا الرَحيلا", "فَـلَم تَـعـفُ المَـنـايـا عَـن رِجـالٍ", "تَــســامــوا عـزةً وَذكـوا عُـقـولا", "وَكــانــوا زهـرة الدُنـيـا فـدرَّت", "عَـلَيـهُـم مِـن مَـصـائِبـهـا سُـيـولا", "فــاي النـاس فـي دُنـيـاهُ طـابَـت", "مَــوارِدهُ وَلَم يَــفــقــد جَــليــلا", "فَـقَـدنـا اليَـوم مَـن كـانَت يَداهُ", "لِمَــغــنــى كــل عــافِ سَـلسَـبـيـلا", "فَـلَيـسَ للسـرِّ كـتـمٌ بَـعـدَ شُهـرَتِهِ", "وَمَـن بـاتَـت تُـنـاديـهِ المَـعـالي", "وَتــنــدبــهُ زَمــانـاً مُـسـتَـطـيـلا", "وَتَـبـكـيـهِ اليَـتـامـى وَالأَيـامى", "وَمَــن فـي اسـرهـم فـكَّ الكـبـولا", "فَــكَــم اشـفـى عَـليـلاً مِـن نَـداهُ", "وَبــرَّدَ قَــلب مَــن أَمـسـى غَـليـلا", "وَكَـــم اعـــمــال بــرِّ ايّــدتــهــا", "مَــسـاعـيـهِ المـخـلّدةُ الجَـمـيـلا", "اخُــلّان اذرَفــوا دَمــعَ المـآقـي", "عَــلى شَهــمٍ حَــوى فَـضـلاً جَـزيـلا", "قَــضــى مــركــوبـلي لَكـن تَـعـزوا", "فَـــللصَـــديـــقِ ذكـــرٌ لَن يَــزولا", "وَأَبــقــى بَــعـدهُ خَـلَفـاً سَـعـيـداً", "بــانــجــالٍ بِهـم يَـحـيـا طَـويـلا", "تَــلَقــوا مِــن مَــكــارِمِهِ خــلالاً", "بــدوراً لا تَــرى أَبَــداً افــولا", "كَــذاكَ وَفــاتــهُ بــالرب كــانَــت", "وَلَم نَــشــهَــد لرحــلتِهِ مَــثـيـلا", "إِلى الفَـــردوس ارّخ يَـــوم حــلت", "مَـلائكـة السَـمـا نـقـلت نـقـولا", "دار السَـعـادة لَمّا زارها بسما", "وَأَسطُرَ الحَمدِ للمتَبوع قَد رَسَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69950	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نَرى الدُنيا ِلى العُقبى سَبيلاً <\|vsep\|> وَمِن حلّوا بِها جَدوا الرَحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم تَعفُ المَنايا عَن رِجالٍ <\|vsep\|> تَساموا عزةً وَذكوا عُقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانوا زهرة الدُنيا فدرَّت <\|vsep\|> عَلَيهُم مِن مَصائِبها سُيولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاي الناس في دُنياهُ طابَت <\|vsep\|> مَوارِدهُ وَلَم يَفقد جَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَدنا اليَوم مَن كانَت يَداهُ <\|vsep\|> لِمَغنى كل عافِ سَلسَبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيسَ للسرِّ كتمٌ بَعدَ شُهرَتِهِ <\|vsep\|> وَمَن باتَت تُناديهِ المَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتندبهُ زَماناً مُستَطيلا <\|vsep\|> وَتَبكيهِ اليَتامى وَالأَيامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن في اسرهم فكَّ الكبولا <\|vsep\|> فَكَم اشفى عَليلاً مِن نَداهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبرَّدَ قَلب مَن أَمسى غَليلا <\|vsep\|> وَكَم اعمال برِّ ايّدتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَساعيهِ المخلّدةُ الجَميلا <\|vsep\|> اخُلّان اذرَفوا دَمعَ المقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى شَهمٍ حَوى فَضلاً جَزيلا <\|vsep\|> قَضى مركوبلي لَكن تَعزوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَللصَديقِ ذكرٌ لَن يَزولا <\|vsep\|> وَأَبقى بَعدهُ خَلَفاً سَعيداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانجالٍ بِهم يَحيا طَويلا <\|vsep\|> تَلَقوا مِن مَكارِمِهِ خلالاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدوراً لا تَرى أَبَداً افولا <\|vsep\|> كَذاكَ وَفاتهُ بالرب كانَت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم نَشهَد لرحلتِهِ مَثيلا <\|vsep\|> ِلى الفَردوس ارّخ يَوم حلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلائكة السَما نقلت نقولا <\|vsep\|> دار السَعادة لَمّا زارها بسما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تـخـف يـا أَيُّهـا السرب القَليل", "مِـن أَذىً يَـلقـاكَ فـي مـرِّ السَـبـيـل", "فَــلَكــم مِـن ربـكـم نـعـمَ الكَـفـيـل", "جـاءَكُـم بِـالوَعـدِ مَـن فـيهِ الجَليل", "بِـالنَـعـيـم المُـسـتَـديـم المستطيل", "وَلَكـــم راعٍ يَـــقــيــكُــم مــســعــدا", "بــولس المــخــتــار حـبـراً امـجَـدا", "ســـيـــدٌ نــالَ الكَــمــال الاوحــدا", "كَـوكَـبٌ فـي الشَـرقِ يَـعـلو الفَرقَدا", "مـا لَهُ بِـالفَـضـل وَالحُـسـنـى مَـثيل", "يــا لَهُ راســاً لَهُ تُــحـنـى الرُؤوس", "وَبِهِ تُـــجـــلى كَـــدَورات النُـــفــوس", "طـبـتُ نَـفـسـاً يَـومَ تَـنـقيح الطُروس", "وَحَــلا لي المَــدحُ فــيـهِ وَالكُـؤوس", "قَـد صـفـت بِـصَفائِهِ الشافي العَليل", "وَذكـرهـم طـابَ فـيـهِ عـرفُ نُـكـهـتـهِ", "حـبَّذا الراعـي المـراعـي بِالصَلاح", "وَبِهِ يُـــغـــنــى بــهــولٍ عَــن سِــلاح", "عِــــنـــدَهُ للذئبِ ســـوطٌ للكـــفـــاح", "وَعَــصـا العـز اِقـتَـنـاهـا للنـجـاح", "ســائِقــاً اغــنــامــهُ للسَــلســبـيـل", "عــالمــاً بـالدَهـر كَـم فـيـهِ صُـروف", "لو يَـنـي فـيـهـا لافـضـت بِـالحتوف", "انــــهُ مِــــن مــــائَةٍ ضــــلَّ خــــروف", "كَــيــفَ لَم يَــفـقـد خـروف مِـن الوف", "بَـل وَلا يَـخـشـى عَـلى ضـلّ الضَـئيـل", "جــاءَ بــالاغـنـامِ مـرجـاً مـخـصـبـا", "بـــعـــلومٍ عـــطـــرت ريــح الصَــبــا", "يـــا رعـــاهُ اللَهُ راعٍ مــجــتــبــي", "وَسَـــعـــيـــد الاصـــلِ امّـــا وابـــا", "مـسـعـد الاَصـل إِلى المَـسـعى دَليل", "وَسَـقـاهـا الكَـوثر الصافي الصفات", "فــارتــوت مِــنـهُ بـفـيـضِ البَـرَكـات", "لمــولانــا الخــليــفــة عــصـرُ عـزٍّ", "تــنــاهــى بــالرفــاهَــةِ وَالسـعـودِ", "طور التجلّي بَدَت في الغَرب صورتهُ", "يَـمـشـي وَحـوليـهِ مِـن لُبنان عمدتهُ", "يـا سـقـاهُ اللَه مِـن مـاءِ الحَـياة", "وَاحــال المــرَّ عَــذبــاً كَــالفُــرات", "مـثـلمـا قَـد تَـمَّ فـي قانا الجَليل", "قـادَهـا بِـاللطـفِ فـي سـبـلِ الهُـدى", "وَوَقـــاهـــا مِـــن تَهـــاويــل الرَدى", "يــا وَقــاهُ اللَهُ مِـن كَـيـدِ العِـدى", "وَيَــعــود المُــعــتَــدي عَــنــهُ فــدى", "وَحــســام الغــيّ مَــغــمــودٌ كَــليــل", "قَـد حَـكـى العَـنـقـاءَ في حدِّ النَظَر", "فَـيَـرى فـي البـعـدِ مَـرأى مَـن حـضر", "يُــدركُ الشــأوّ بــتــرديــدِ الفـكـر", "وَيـــنـــادي يــا اهــيــلاهُ الحــذر", "وَيـــمـــدُّ الرَأيَ عَــن بــاعٍ طَــويــل", "قَــلَّمــا اِمــتَــدَت يَــمـيـنٌ مِـن أَحَـد", "لاغــتـنـام الشـاة مِـن فَـم الأَسَـد", "كَــم اَســودٍ ســادَهــا طــول الأَمَــد", "فَــثَــوت وَالســخــلَ يَــرعــاهــا وَلَد", "يـا حَـبَـذا مـشـهـدٌ تَـسـبـيـكَ حفلتُهُ", "فـيـهِ الغَـرائبُ وَالأَحـبـارُ زيـنتهُ", "لابـتـدال الروع بـالامـن الجَزيل", "فَــــعَــــلَيــــهِ نــــوبُ بــــرٍّ لامــــعُ", "وَبـــفـــيـــهِ سَـــيـــف عـــدلٍ قــاطــعُ", "وَعَـــفـــاف النَـــفـــس عـــرفٌ ضـــائِعُ", "وَعَــبــيــر الطــهــر مِــنــهُ ســاطِــعُ", "حَـيـث نـار الحُـب وَالصَـبـر الجَميل", "رَبِّ صـــنـــهُ كـــنـــز فـــخـــرٍ لِلوَرى", "وَليــدم مَــثــواهُ فـي أَعـلى الذرى", "وَاحــفــظــن لُبــنــان فـيـهِ مـزهـرا", "وَاذكــر الوَعــدَ الصَــريــح مـقـررا", "لا تَـخـف يـا أَيُّهـا السرب القَليل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69946	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تخف يا أَيُّها السرب القَليل <\|vsep\|> مِن أَذىً يَلقاكَ في مرِّ السَبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَكم مِن ربكم نعمَ الكَفيل <\|vsep\|> جاءَكُم بِالوَعدِ مَن فيهِ الجَليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالنَعيم المُستَديم المستطيل <\|vsep\|> وَلَكم راعٍ يَقيكُم مسعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بولس المختار حبراً امجَدا <\|vsep\|> سيدٌ نالَ الكَمال الاوحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَوكَبٌ في الشَرقِ يَعلو الفَرقَدا <\|vsep\|> ما لَهُ بِالفَضل وَالحُسنى مَثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَهُ راساً لَهُ تُحنى الرُؤوس <\|vsep\|> وَبِهِ تُجلى كَدَورات النُفوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبتُ نَفساً يَومَ تَنقيح الطُروس <\|vsep\|> وَحَلا لي المَدحُ فيهِ وَالكُؤوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صفت بِصَفائِهِ الشافي العَليل <\|vsep\|> وَذكرهم طابَ فيهِ عرفُ نُكهتهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبَّذا الراعي المراعي بِالصَلاح <\|vsep\|> وَبِهِ يُغنى بهولٍ عَن سِلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِندَهُ للذئبِ سوطٌ للكفاح <\|vsep\|> وَعَصا العز اِقتَناها للنجاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> سائِقاً اغنامهُ للسَلسبيل <\|vsep\|> عالماً بالدَهر كَم فيهِ صُروف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو يَني فيها لافضت بِالحتوف <\|vsep\|> انهُ مِن مائَةٍ ضلَّ خروف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ لَم يَفقد خروف مِن الوف <\|vsep\|> بَل وَلا يَخشى عَلى ضلّ الضَئيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ بالاغنامِ مرجاً مخصبا <\|vsep\|> بعلومٍ عطرت ريح الصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رعاهُ اللَهُ راعٍ مجتبي <\|vsep\|> وَسَعيد الاصلِ امّا وابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسعد الاَصل ِلى المَسعى دَليل <\|vsep\|> وَسَقاها الكَوثر الصافي الصفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارتوت مِنهُ بفيضِ البَرَكات <\|vsep\|> لمولانا الخليفة عصرُ عزٍّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناهى بالرفاهَةِ وَالسعودِ <\|vsep\|> طور التجلّي بَدَت في الغَرب صورتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمشي وَحوليهِ مِن لُبنان عمدتهُ <\|vsep\|> يا سقاهُ اللَه مِن ماءِ الحَياة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاحال المرَّ عَذباً كَالفُرات <\|vsep\|> مثلما قَد تَمَّ في قانا الجَليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قادَها بِاللطفِ في سبلِ الهُدى <\|vsep\|> وَوَقاها مِن تَهاويل الرَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وَقاهُ اللَهُ مِن كَيدِ العِدى <\|vsep\|> وَيَعود المُعتَدي عَنهُ فدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحسام الغيّ مَغمودٌ كَليل <\|vsep\|> قَد حَكى العَنقاءَ في حدِّ النَظَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَرى في البعدِ مَرأى مَن حضر <\|vsep\|> يُدركُ الشأوّ بترديدِ الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَينادي يا اهيلاهُ الحذر <\|vsep\|> وَيمدُّ الرَأيَ عَن باعٍ طَويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلَّما اِمتَدَت يَمينٌ مِن أَحَد <\|vsep\|> لاغتنام الشاة مِن فَم الأَسَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم اَسودٍ سادَها طول الأَمَد <\|vsep\|> فَثَوت وَالسخلَ يَرعاها وَلَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبَذا مشهدٌ تَسبيكَ حفلتُهُ <\|vsep\|> فيهِ الغَرائبُ وَالأَحبارُ زينتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لابتدال الروع بالامن الجَزيل <\|vsep\|> فَعَلَيهِ نوبُ برٍّ لامعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبفيهِ سَيف عدلٍ قاطعُ <\|vsep\|> وَعَفاف النَفس عرفٌ ضائِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَبير الطهر مِنهُ ساطِعُ <\|vsep\|> حَيث نار الحُب وَالصَبر الجَميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ صنهُ كنز فخرٍ لِلوَرى <\|vsep\|> وَليدم مَثواهُ في أَعلى الذرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاحفظن لُبنان فيهِ مزهرا <\|vsep\|> وَاذكر الوَعدَ الصَريح مقررا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "اَتـى سـرُّ اللَيـالي بـاللآلي", "وَغـيـري قالَ بالسحرِ الحَلالِ", "كَـلا الوَجـهـيـن مَأنوسٌ وَلَكن", "بــســرِّ اللَيــلِ وَجـهٌ للهـلالِ", "حَـتـى تـجـلّى كَبَدرٍ فَوقَ سدَّتِه", "يَـسـيـرُ بـذورهِ الوضّـاح سـارٍ", "فَـيَـأمن بِالمَقالِ مِن الضَلالِ", "بـرؤيـة بـعـضـهِ قُـلنـا هِـلالٌ", "وَنَرجو ان نَراهُ عَلى الكَمالِ", "كِـتـابٌ قـرَّ مَـعـنـى رقَّ لَفـظـاً", "بِهِ يَغني اللبيب عَن السُؤالِ", "وَان صـالَ الجِـدالُ عَلى اصول", "فــانَّ قَــضـاءَهُ حـسـمُ الجَـدالِ", "حَــوى قَـلبـاً تـمـلك كـل قَـلبٍ", "وَإِبــدالاً بِهِ سـعـة المَـجـالِ", "فـاحـسـنُ مـا لَهُ يُؤتى مِثالاً", "إِذا قُـلنـا تَـنـزَّهَ عَـن مـثالِ", "يَعودَ المَدح للمَنشي المفدّى", "فـانَّ العـودَ احـمَـدُ للموالي", "لاوّل فــارسٍ اَبــدى ســبـاقـاً", "بـمـضمارِ المَعارفِ وَالمَعالي", "وَمَـن فـي اصـغـريـهِ لكـلِّ علمٍ", "خَـزائِنٌ لَيـسَ تفرغُ بِالتَوالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69942	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> اَتى سرُّ اللَيالي بالللي <\|vsep\|> وَغيري قالَ بالسحرِ الحَلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلا الوَجهين مَأنوسٌ وَلَكن <\|vsep\|> بسرِّ اللَيلِ وَجهٌ للهلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتى تجلّى كَبَدرٍ فَوقَ سدَّتِه <\|vsep\|> يَسيرُ بذورهِ الوضّاح سارٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَأمن بِالمَقالِ مِن الضَلالِ <\|vsep\|> برؤية بعضهِ قُلنا هِلالٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَرجو ان نَراهُ عَلى الكَمالِ <\|vsep\|> كِتابٌ قرَّ مَعنى رقَّ لَفظاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ يَغني اللبيب عَن السُؤالِ <\|vsep\|> وَان صالَ الجِدالُ عَلى اصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانَّ قَضاءَهُ حسمُ الجَدالِ <\|vsep\|> حَوى قَلباً تملك كل قَلبٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِبدالاً بِهِ سعة المَجالِ <\|vsep\|> فاحسنُ ما لَهُ يُؤتى مِثالاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قُلنا تَنزَّهَ عَن مثالِ <\|vsep\|> يَعودَ المَدح للمَنشي المفدّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانَّ العودَ احمَدُ للموالي <\|vsep\|> لاوّل فارسٍ اَبدى سباقاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمضمارِ المَعارفِ وَالمَعالي <\|vsep\|> وَمَن في اصغريهِ لكلِّ علمٍ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَــولّى دَهــرنـا فـخـرُ المَـوالي", "فَــزادت رفـعـة قـمـمُ المَـعـالي", "وَلايــتـهُ تـراعـي العَـدلَ حَـقـاً", "مُـــراعـــاةَ الغَــزالَة للغــزالِ", "يـذكـرنـا اسـمـهُ السـامـي حَـقاً", "لَهُ مِـــن رَبـــهِ صــدق المَــقــالِ", "فَــقـال وَجـدتـهُ شـبـهـاً لِقَـلبـي", "وَشـبـه الشـبـه اجـدرُ بِـالمِثالِ", "أَتـى لُبـنـان وَالنـيـران تَـذكو", "وَسَـيـف الجـور فـي عُنق الرِجالِ", "فَــحــوَّلَهــا بِــسَــطــوَتِهِ رَمــاداً", "فَــســمــوهُ بــكــسّــارِ النِــصــالِ", "إِنـي مـقـرٌّ بـالقـصـور وَلَم أَكُن", "مِــمَّنــ لَهُ وســعٌ لعـدِّ كـواكـبـا", "اعـادَ الرَوعَ امـنـاً فـاسـتـبدَّت", "يَـمـيـن العَـدلِ في رَدعِ القِتالِ", "وَصـارَ الوعـرُ سَهـلاً فـاسـتـهلَّت", "تَـبـاشـيـرُ الهَـنـا بَين الجِبالِ", "فـاقـرن شَـمـل ما كانوا لَفيفاً", "تــفــرَّقَ مِــن صُــروفِ الاعـتـلالِ", "وَاصــلح مــلحُ حــكـمـتـهِ أَذاهـم", "إِذا هُـم لَم يُـبالوا فَالعَوالي", "وَمِــمّــا زادَهُ نُــبــلاً وَفَــخــراً", "عِــنــايــتــهُ بـاصـلاحِ الخِـصـالِ", "ليــضــحــي فــي وِلايــتـهِ وَليـاً", "لمــرؤســيـن مـحـمـودي الفـعـالِ", "فَـيـمـزج عـدلهُ بـالحـلمِ رفـقـاً", "كَـمـزج الخَـمـر بالماء الزلالِ", "وَيَـسـقـي مِـنـهُ عَـذبـاً طـائِعـيـهِ", "وَيَــبـقـي مِـنـهُ صَـرفـاً لِلنـكـالِ", "ذكــيُّ القَــلب طـلّاع الثَـنـايـا", "طَـويـل البـاع فـي خَوض النِزالِ", "حَـوى مـا قَـد تَـفـرَّق مِـن فُـنـونٍ", "لتَــدبــيـرِ العِـبـاد بـكـلِّ حـالِ", "لَو عـشـتُ اعـمـاراً وَدُمتُ معدداً", "أَوصـافـكـم لَم أَقـضِ حَقاً واجِبا", "تـشـرَّبَ مـن خـلاصـتـهـا فـاضـحـى", "لَهــا ظَــرفــاً تــرصَّعـَ بـاللآلي", "مــصـيـبُ الرَأي فـي حـزم وَبـطـشٍ", "لَهُ أَمـــرٌ احـــدُّ مِــن النِــبــالِ", "يَـبـيـتُ اللَيـل يَـقـظاناً يُراعي", "مــلاقــاة الوَقــائع وَالوبــالِ", "يقي حسنَ السَلامة في الرَعايا", "لِصَــــونِ دَمٍ وَعَــــرضٍ ثُـــمَّ مـــالِ", "وَيُـرفـق بِـالبِـلادِ لِكَـي يَـراها", "كَــمــا كــانَــت بـذيّـاك الدلالِ", "عَـديـدُ صِـفـاتِهِ الحُـسـنـى يُـؤَدّي", "لِســانَ مــقـرظـيـهِ إِلى الكـلالِ", "وَلَو أَنـــي اعـــدّدهـــا فَـــرادى", "لعـــدتُ كَـــطــالبٍ عــدَّ الرِمــالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69938	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تَولّى دَهرنا فخرُ المَوالي <\|vsep\|> فَزادت رفعة قممُ المَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلايتهُ تراعي العَدلَ حَقاً <\|vsep\|> مُراعاةَ الغَزالَة للغزالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذكرنا اسمهُ السامي حَقاً <\|vsep\|> لَهُ مِن رَبهِ صدق المَقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقال وَجدتهُ شبهاً لِقَلبي <\|vsep\|> وَشبه الشبه اجدرُ بِالمِثالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتى لُبنان وَالنيران تَذكو <\|vsep\|> وَسَيف الجور في عُنق الرِجالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحوَّلَها بِسَطوَتِهِ رَماداً <\|vsep\|> فَسموهُ بكسّارِ النِصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِني مقرٌّ بالقصور وَلَم أَكُن <\|vsep\|> مِمَّن لَهُ وسعٌ لعدِّ كواكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعادَ الرَوعَ امناً فاستبدَّت <\|vsep\|> يَمين العَدلِ في رَدعِ القِتالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصارَ الوعرُ سَهلاً فاستهلَّت <\|vsep\|> تَباشيرُ الهَنا بَين الجِبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقرن شَمل ما كانوا لَفيفاً <\|vsep\|> تفرَّقَ مِن صُروفِ الاعتلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاصلح ملحُ حكمتهِ أَذاهم <\|vsep\|> ِذا هُم لَم يُبالوا فَالعَوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِمّا زادَهُ نُبلاً وَفَخراً <\|vsep\|> عِنايتهُ باصلاحِ الخِصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليضحي في وِلايتهِ وَلياً <\|vsep\|> لمرؤسين محمودي الفعالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيمزج عدلهُ بالحلمِ رفقاً <\|vsep\|> كَمزج الخَمر بالماء الزلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَسقي مِنهُ عَذباً طائِعيهِ <\|vsep\|> وَيَبقي مِنهُ صَرفاً لِلنكالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكيُّ القَلب طلّاع الثَنايا <\|vsep\|> طَويل الباع في خَوض النِزالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوى ما قَد تَفرَّق مِن فُنونٍ <\|vsep\|> لتَدبيرِ العِباد بكلِّ حالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو عشتُ اعماراً وَدُمتُ معدداً <\|vsep\|> أَوصافكم لَم أَقضِ حَقاً واجِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشرَّبَ من خلاصتها فاضحى <\|vsep\|> لَها ظَرفاً ترصَّعَ بالللي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصيبُ الرَأي في حزم وَبطشٍ <\|vsep\|> لَهُ أَمرٌ احدُّ مِن النِبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبيتُ اللَيل يَقظاناً يُراعي <\|vsep\|> ملاقاة الوَقائع وَالوبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقي حسنَ السَلامة في الرَعايا <\|vsep\|> لِصَونِ دَمٍ وَعَرضٍ ثُمَّ مالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُرفق بِالبِلادِ لِكَي يَراها <\|vsep\|> كَما كانَت بذيّاك الدلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَديدُ صِفاتِهِ الحُسنى يُؤَدّي <\|vsep\|> لِسانَ مقرظيهِ ِلى الكلالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "هَـويـتُ مِـنَ الافـاضل ترجماناً", "فَـريـداً فـي نـبـاهـتِهِ رَقـيـقا", "يُترجمُ عَن لُغى الاتراك لَفظاً", "وَمَـعـنـىً مِـن لطـائفـها دَقيقا", "تَـريـكَ صـفـاتـهُ الغَـرّاءُ شَهماً", "نَــزيـهـاً فـي مَـآثـرهِ عَـريـقـا", "عَـلى ذكـرِ اسمهِ المَموقِ جِئنا", "بِصافي الكَأس نَرتشفُ الرَحيقا", "فـاخـلص لي المَـودَّةَ مِـنهُ حَتّى", "غَــدَوتُ بــحــبِّهــِ أَرّخ غَــريـقـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69934	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> هَويتُ مِنَ الافاضل ترجماناً <\|vsep\|> فَريداً في نباهتِهِ رَقيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُترجمُ عَن لُغى الاتراك لَفظاً <\|vsep\|> وَمَعنىً مِن لطائفها دَقيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَريكَ صفاتهُ الغَرّاءُ شَهماً <\|vsep\|> نَزيهاً في مَثرهِ عَريقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى ذكرِ اسمهِ المَموقِ جِئنا <\|vsep\|> بِصافي الكَأس نَرتشفُ الرَحيقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا للاصــاغــر بــالمـحـامـد تَـنـطـقُ", "وَيَــدُ النَــســيـم مَـعَ النَـديـمِ تـصـفِّقُ", "وَنَــرى الجَـوامـد رنـحـت طـربـاً كَـمَـن", "فـــيـــهِ التَــصــور للحــبــور مــصــدقُ", "هَــل ذا ســليــمــان الحَــكـيـم مـتـوَّجٌ", "مِـــن امِهِ وَوِشـــاحـــهُ الاســـتَـــبـــرَقُ", "ام ذات بـولس حـبرنا السامي الذرى", "زارَ البَـنـيـن تَـنـازلاً كَـي يَـرتَـقوا", "فَــــشَـــددت اَوســـاطـــهـــم وَتَـــوقـــدت", "سَــرج المَــحـبـة سـاهـريـن لِيَـلتَـقـوا", "وَتَــنــبــهــت أَفــكــارهــم وَتَــأَهــبَّوا", "مُــســتَــنــظــريــن وفـود مَـولىً يَـرفـقُ", "مِــن بــحــرِ عـلمـك كُـلُّ غـرسِ يَـسـتـقـي", "وَتَــفــيــض مِــن حـلم عَـلَيـهِ سَـحـائبـا", "وَتَهــللوا بِــنــفــوســهــم وَتَــكــللوا", "بِــرَئيــســهـم وَتَـدرعـوا وَتَـمـنـطَـقـوا", "حــبــرٌ حَــوى جــنــس الفَـضـائل كُـلَهـا", "وَبِهِ غَــــدَت أَنــــواعَهــــا تَــــتَــــأَلَّقُ", "فـبـكـلّ فـصـل فَـضـل حـكـمـتـهِ اِنـتَـضـى", "سَــيــف العَــدالة لامِــعــاً يَــتَـرَقـرَقُ", "خُـــصَّتـــ بِهِ الآراءُ وَالإِحــكــامُ فــي", "كــــلِّ الامـــورِ مـــحـــكـــمٌ وَمـــوفـــقُ", "وَلَقَــد جَــنــى مِــن كُــلِ عـلمٍ أَنـعـمـاً", "وَتــــقــــاهُ ركــــنٌ للرئاسَـــةِ اليـــقُ", "أَفــــعــــالُهُ فـــي كُـــلِّ ايـــن عـــطَّرت", "نَـــفـــحـــاتِ بـــرٍّ كــل يَــومٍ تــعــبــقُ", "سِــلسُ التَــقــرُّب للفــضــيــلَةِ وَضــعــهُ", "عــســرُ التَــغــرُّبِ عَــن كَــمــالٍ يـومِـقُ", "مــلَكَ الطــهـارة وَالبـرارة وَالتُـقـى", "وَمَـــقـــامُهُ لَكُــم الدَليــلُ الا صــدقُ", "ان فــاهَ لفــظــاً بَــتَّ قَــولاً شـارِحـاً", "ذاتَ الطَــبــائِعِ زيـنَ فـيـهِ المَـنـطـقُ", "لَن تُــقــسَــمُ الاخـلاقُ كَـالأَرزاق لَن", "يَـــبـــقـــى ســـريٌّ غَـــيـــرهُ يَــتَــصَــدقُ", "لَو كـنـتَ فـي عَـصـرِ الكَـليـم لكـنـتـهُ", "وارحـت مـن ضـعـف الوَصـايـا الكاتبا", "قَــد صــارَ كــلّاً للجَــمــيـعِ لربـحـهـم", "وَبِـــخـــلقِ كـــلٍّ قَـــد بَــدا يَــتــخــلَّقُ", "بـالحـلمِ مـعـنٌ بـالحـذاقَـةِ قَـد حَـكـى", "أَيـــاس فـــي ثَـــوب الذَكـــاءِ مــخــلَّقُ", "وَقَـــضـــاؤُهُ فـــي حـــلِّ كُـــلّ قَـــضــيــةٍ", "كَــالشَــمــسِ رابــعــة النَهـار مـحـقـقُ", "سُــلِبَــت شَــوائِبُ دَهــرِنــا عَـنـهُ كَـمـا", "سَــلَبَ الظَــلام ضِــيــاءُ صــبــحٍ يـشـرقُ", "مَـن ذا يَـقـومُ بـمـوجـبـاتٍ كـمالِهِ ال", "مــزدان مِــنــهُ الغــربُ ثــمَّ المَـشـرقُ", "فَــالعَــدلُ عَــن تــبــيـانِهِ عَـذلٌ بِـنـا", "وَالعَــدلُ مِــن بَــعــدٍ اِلَيــهِ الاوفــقُ", "سَــأَلَ الاله لا جــل شَــعــبٍ حــكــمَــةً", "جــاءَت بِهــا الخَـيـرات بَـحـراً يـدفـق", "ذا بــحــر عــلمٍ لا قِــيــاسَ لكــنــهِهِ", "وَالدرُّ فــــيـــهِ مـــجـــمَّعـــٌ وَمـــفـــرَّقُ", "قوموا استقوا يا أَهل لُبنان الحيا", "مِـن صَـفوِهِ واحيوا بِهِ قوموا استقوا", "وَتَـــقَـــدَّمـــوا لمـــقـــدَّمـــات عُــلومِهِ", "وَاسـتـنـتـجـوا مِـنها الخَلاص وَصدّقوا", "وولجــتَ ارضــاً كــانَ مــوعــوداً بِهــا", "مِــن بــعــد قـطـع مـفـاوز وَسـبـاسـبـا", "وَتَـــأَمَّلـــوا بِــجــهــادهِ وَتَــكــمَّلــوا", "بــودادِهِ وَاســتــوثـقـوهُ اسـتـوثـقـوا", "وَتَــفَّقــهــوا بــحَــديــثِهِ وَتَــفــكَّهــوا", "بِــحَــديــثِهِ فَهُــوَ الفَــصـيـحُ المُـفـلقُ", "وَتَــنــســكــوا بِــمــثــالِهِ وَتَـمـسـكّـوا", "بــذيــالِهِ وَاســتــنـجـدوهُ فـتـرتـقـوا", "بُـــرهـــانــهُ الشــافــي تُــرَدُّ لاصــلِهِ", "كُـــل البَـــراهــيــن الَّتــي تــتــصــدَقُ", "ذو غــيــرَةٍ كَـالنـار بَـعـضُ سـعـيـرهـا", "لا شــى تَـعـاليـم الَّذيـن تـهـرطـقـوا", "تَـــبّـــاً لِمَــن راشَ السِهــام بِــغَــدرِهِ", "وَبَــدا لابــنــاءِ الكَــنــيـسَـةِ يُـرشَـقُ", "إِذ ردَّ بــــولس داحـــضـــاً لِســـهـــامِهِ", "فَــغَــدَت لراشــقــهــا الغَــبــيّ تـمـزّقُ", "وَكَـذا الَّذيـن تَـعَـرَّضوا للقدحِ في ال", "ديــن القَــويــم وَربَّقـوا مـا ربـقـوا", "لَمـــا راوهُ مـــفــنــداً هَــذيــانــهــم", "لعــبــت بِهـم ايـدي سَـبـا فـتَـفَـرقـوا", "وَتــنــكــســت رايــاتــهــم وَتــعــكـسـت", "غـايـاتـهـم فـي زعـمـهـم بَـل اخـفقوا", "سَــقــاهــا مــزنَ حــكــمــتــهِ فَــأَضـحَـت", "بِـــبـــهـــجـــتِهـــا كَـــجَــنّــاتِ الورودِ", "لكَ أَيُّهــا الحــبــرُ العَــظـيـمُ مـسـلَّمٌ", "مــفــتــاح داود المــبــيـنُ مـطـالبـا", "لا زلتَ يـا مَـولايَ مـا بَـيـن المَـلا", "ســـبّـــاق غــايــاتٍ تَــجــودُ وَتــســبــقُ", "وَتــرفــقــن بــي عــاذراً قــصــري وَدُم", "بــالعــزّ يــا مَــن لَم يَــزل يَــتـرفَـقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69930	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ما للاصاغر بالمحامد تَنطقُ <\|vsep\|> وَيَدُ النَسيم مَعَ النَديمِ تصفِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَرى الجَوامد رنحت طرباً كَمَن <\|vsep\|> فيهِ التَصور للحبور مصدقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل ذا سليمان الحَكيم متوَّجٌ <\|vsep\|> مِن امِهِ وَوِشاحهُ الاستَبرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام ذات بولس حبرنا السامي الذرى <\|vsep\|> زارَ البَنين تَنازلاً كَي يَرتَقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَددت اَوساطهم وَتَوقدت <\|vsep\|> سَرج المَحبة ساهرين لِيَلتَقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنبهت أَفكارهم وَتَأَهبَّوا <\|vsep\|> مُستَنظرين وفود مَولىً يَرفقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بحرِ علمك كُلُّ غرسِ يَستقي <\|vsep\|> وَتَفيض مِن حلم عَلَيهِ سَحائبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَهللوا بِنفوسهم وَتَكللوا <\|vsep\|> بِرَئيسهم وَتَدرعوا وَتَمنطَقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ حَوى جنس الفَضائل كُلَها <\|vsep\|> وَبِهِ غَدَت أَنواعَها تَتَأَلَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبكلّ فصل فَضل حكمتهِ اِنتَضى <\|vsep\|> سَيف العَدالة لامِعاً يَتَرَقرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُصَّت بِهِ الراءُ وَالِحكامُ في <\|vsep\|> كلِّ الامورِ محكمٌ وَموفقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد جَنى مِن كُلِ علمٍ أَنعماً <\|vsep\|> وَتقاهُ ركنٌ للرئاسَةِ اليقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفعالُهُ في كُلِّ اين عطَّرت <\|vsep\|> نَفحاتِ برٍّ كل يَومٍ تعبقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِلسُ التَقرُّب للفضيلَةِ وَضعهُ <\|vsep\|> عسرُ التَغرُّبِ عَن كَمالٍ يومِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملَكَ الطهارة وَالبرارة وَالتُقى <\|vsep\|> وَمَقامُهُ لَكُم الدَليلُ الا صدقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان فاهَ لفظاً بَتَّ قَولاً شارِحاً <\|vsep\|> ذاتَ الطَبائِعِ زينَ فيهِ المَنطقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَن تُقسَمُ الاخلاقُ كَالأَرزاق لَن <\|vsep\|> يَبقى سريٌّ غَيرهُ يَتَصَدقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كنتَ في عَصرِ الكَليم لكنتهُ <\|vsep\|> وارحت من ضعف الوَصايا الكاتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صارَ كلّاً للجَميعِ لربحهم <\|vsep\|> وَبِخلقِ كلٍّ قَد بَدا يَتخلَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحلمِ معنٌ بالحذاقَةِ قَد حَكى <\|vsep\|> أَياس في ثَوب الذَكاءِ مخلَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَضاؤُهُ في حلِّ كُلّ قَضيةٍ <\|vsep\|> كَالشَمسِ رابعة النَهار محققُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلِبَت شَوائِبُ دَهرِنا عَنهُ كَما <\|vsep\|> سَلَبَ الظَلام ضِياءُ صبحٍ يشرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ذا يَقومُ بموجباتٍ كمالِهِ ال <\|vsep\|> مزدان مِنهُ الغربُ ثمَّ المَشرقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالعَدلُ عَن تبيانِهِ عَذلٌ بِنا <\|vsep\|> وَالعَدلُ مِن بَعدٍ اِلَيهِ الاوفقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَلَ الاله لا جل شَعبٍ حكمَةً <\|vsep\|> جاءَت بِها الخَيرات بَحراً يدفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا بحر علمٍ لا قِياسَ لكنهِهِ <\|vsep\|> وَالدرُّ فيهِ مجمَّعٌ وَمفرَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوموا استقوا يا أَهل لُبنان الحيا <\|vsep\|> مِن صَفوِهِ واحيوا بِهِ قوموا استقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَقَدَّموا لمقدَّمات عُلومِهِ <\|vsep\|> وَاستنتجوا مِنها الخَلاص وَصدّقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولجتَ ارضاً كانَ موعوداً بِها <\|vsep\|> مِن بعد قطع مفاوز وَسباسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَأَمَّلوا بِجهادهِ وَتَكمَّلوا <\|vsep\|> بودادِهِ وَاستوثقوهُ استوثقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَفَّقهوا بحَديثِهِ وَتَفكَّهوا <\|vsep\|> بِحَديثِهِ فَهُوَ الفَصيحُ المُفلقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنسكوا بِمثالِهِ وَتَمسكّوا <\|vsep\|> بذيالِهِ وَاستنجدوهُ فترتقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُرهانهُ الشافي تُرَدُّ لاصلِهِ <\|vsep\|> كُل البَراهين الَّتي تتصدَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو غيرَةٍ كَالنار بَعضُ سعيرها <\|vsep\|> لا شى تَعاليم الَّذين تهرطقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبّاً لِمَن راشَ السِهام بِغَدرِهِ <\|vsep\|> وَبَدا لابناءِ الكَنيسَةِ يُرشَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ ردَّ بولس داحضاً لِسهامِهِ <\|vsep\|> فَغَدَت لراشقها الغَبيّ تمزّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَذا الَّذين تَعَرَّضوا للقدحِ في ال <\|vsep\|> دين القَويم وَربَّقوا ما ربقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَما راوهُ مفنداً هَذيانهم <\|vsep\|> لعبت بِهم ايدي سَبا فتَفَرقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتنكست راياتهم وَتعكست <\|vsep\|> غاياتهم في زعمهم بَل اخفقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقاها مزنَ حكمتهِ فَأَضحَت <\|vsep\|> بِبهجتِها كَجَنّاتِ الورودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ أَيُّها الحبرُ العَظيمُ مسلَّمٌ <\|vsep\|> مفتاح داود المبينُ مطالبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلتَ يا مَولايَ ما بَين المَلا <\|vsep\|> سبّاق غاياتٍ تَجودُ وَتسبقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شــكــر الفـواد غَـزيـر فَـضـل مـضـعـفِ", "ذخــرَ الوِدادَ لانــهُ الخــلُّ الوَفــي", "لَو قـامَ يـخـطـبُ فـوق مـنـبـر وَعـظـهِ", "لسـمـعـتَ سُـحـبـان الفَـصـيـح مـخاطبا", "وَشَــدا الهــزارُ مــغــرّداً لَمّـا بَـدا", "عــرف الشَـذا مِـن رَوضِ رنـدٍ يـوسـفـي", "وَتـــنـــســمــت ارجــاؤنــا بِــرســالَةٍ", "ضــمــنــتــمــوهـا عَـنـبـراً لَم يـوصـفِ", "نـشـرت عـليـنـا نـثـرهـا وَبـنـظـمـها", "طــيّ الطَــويّــة مِــن صَــفــيّ مــنــصــفِ", "عجباً تنيرُ كما الغَزالة في الضحى", "لا كَــالغـزال تـبـان ثَّمـت تـخـتـفـي", "هِـــيَ درَّةٌ مِـــن بـــحـــرِ عــلمٍ زاخِــرٍ", "عــزَّت لعـزوة مـن بِـفَـضـل قَـد كَـفـى", "ضـنَّ الزَمـان بـمـثـلهـا مِـن قَـبـلهـا", "ظَــنَّ الانــامُ بــانَّ ذَلِكَ قَــد نُــفــي", "جــادَ الزَمــان فــجــدتــمُ وَدّا فَــلا", "فَـضـلٌ لحـاتـم بَعد ذا الجود الصَفي", "اتــحــفـتـمـونـي تـحـفـةً رُفـعـت عَـلى", "اعـلى الرُؤوس فـاخـبـرت عَـمّـا خَـفـي", "فَــبَــدأتُــم المَــعــروف نَــحــوي انَّهُ", "فَــرضٌ عَــليَّ البـدء فـي ذا المَـوقـفِ", "وَنــعــتَّ مَــخــفـوض الجَـنـاح بـرفـعـةٍ", "لاقَــت بــرفــع مَــقــامـك المـتـشـرفِ", "أَو قــامَ يــكــتــبُ عِــنـدَ كـلِّ مـلمـةٍ", "لرايـتَ إِذ ذاكَ ابـن مـقـلة كـاتـبا", "لهـفـي عَـلى فَـرص بِهـا يُـجلى النُهى", "بِــحَــديــث خــلٍّ يــا لفــرطِ تــلهُّفــي", "خــصــر اللمــى فــكَـأنَّهـُ بـحـرٌ طـمـى", "يَــروي الظــمــاء وَكــل وَجــدٍ مـتـلفِ", "وَهُـوَ المُـقـيـم عَلى رَسيس العَهد في", "حــفــظ الزَمــام وَعــمــرهُ لَم يُـخـلفِ", "مــنــوا عــليَّ بــوصــلكــم فــلعـلكـم", "تـشـفـونَ سـقـمـاً مِن غَليل الشَوق في", "لَمــا اذكــرت عــهــودكـم بـوفـودكـم", "شــكــر الفـواد غَـزيـر فَـضـلٍ مـضـعـفِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69926	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> شكر الفواد غَزير فَضل مضعفِ <\|vsep\|> ذخرَ الوِدادَ لانهُ الخلُّ الوَفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو قامَ يخطبُ فوق منبر وَعظهِ <\|vsep\|> لسمعتَ سُحبان الفَصيح مخاطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَدا الهزارُ مغرّداً لَمّا بَدا <\|vsep\|> عرف الشَذا مِن رَوضِ رندٍ يوسفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتنسمت ارجاؤنا بِرسالَةٍ <\|vsep\|> ضمنتموها عَنبراً لَم يوصفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشرت علينا نثرها وَبنظمها <\|vsep\|> طيّ الطَويّة مِن صَفيّ منصفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً تنيرُ كما الغَزالة في الضحى <\|vsep\|> لا كَالغزال تبان ثَّمت تختفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ درَّةٌ مِن بحرِ علمٍ زاخِرٍ <\|vsep\|> عزَّت لعزوة من بِفَضل قَد كَفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضنَّ الزَمان بمثلها مِن قَبلها <\|vsep\|> ظَنَّ الانامُ بانَّ ذَلِكَ قَد نُفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَ الزَمان فجدتمُ وَدّا فَلا <\|vsep\|> فَضلٌ لحاتم بَعد ذا الجود الصَفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتحفتموني تحفةً رُفعت عَلى <\|vsep\|> اعلى الرُؤوس فاخبرت عَمّا خَفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَدأتُم المَعروف نَحوي انَّهُ <\|vsep\|> فَرضٌ عَليَّ البدء في ذا المَوقفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنعتَّ مَخفوض الجَناح برفعةٍ <\|vsep\|> لاقَت برفع مَقامك المتشرفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو قامَ يكتبُ عِندَ كلِّ ملمةٍ <\|vsep\|> لرايتَ ِذ ذاكَ ابن مقلة كاتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي عَلى فَرص بِها يُجلى النُهى <\|vsep\|> بِحَديث خلٍّ يا لفرطِ تلهُّفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصر اللمى فكَأنَّهُ بحرٌ طمى <\|vsep\|> يَروي الظماء وَكل وَجدٍ متلفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُوَ المُقيم عَلى رَسيس العَهد في <\|vsep\|> حفظ الزَمام وَعمرهُ لَم يُخلفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منوا عليَّ بوصلكم فلعلكم <\|vsep\|> تشفونَ سقماً مِن غَليل الشَوق في </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـزغـت مِـن الشَهـبـاءِ شـهـبٌ تَـلمعُ", "فَــجَـلت اشـعـتـهـا عُـيـونـاً تَـدمـعُ", "لا غـروَ ان طـلعَ الضياءُ بليلنا", "فَــالبَــدرُ عــادتــهُ بـليـلٍ يَـطـلعُ", "الغــمُّ إِذ لمــح المـسـرةَ اقـبـلت", "وَلّى واقـــســـمَ أَنـــهُ لا يَـــرجــعُ", "يـولي الرعـايا راعياً شهماً يرى", "يـقـظـانَ فـي كـلِّ الخـطوبِ مراقبا", "فَــأَجــبــتُهُ وَالثَـغـرُ مـنـي بـاسـمٌ", "وَإِذا رجـعـتَ فَـلم يَـعـد لَكَ مـوضعُ", "نـعـم القُـلوبُ تـوسـعـت لَكـن مـلا", "فـسـحاتها الحبرُ العَظيمُ اللوذع", "البـطـريـرك الشَهـم جـرجـس شـلحـتٍ", "مِـن بـاسـمِه شـان الكَـنـيسة يَرفعُ", "خـضـعـت لَهُ السَـريـان وَاعـتزت بِهِ", "فَـيـعـزُّ مِـن يـا سـيـدي لَكَ يَـخـضـعُ", "انــتَ الَّذي تَــرعــى بـطـرفٍ سـاهـرٍ", "مَـن جـاءَ يَـرعـى فـي حـماكَ وَيرتعُ", "انـتَ الَّذي تـبـنـي عَلى اسِّ الصَفا", "درراً وَمـا تـبـنـيـهِ لا يَـتـزَعـزعُ", "يا مَن زرعت الفَضل بِالفَضل بشرا", "لا رَيــب انــك حــاصــدٌ مـا تـزرعُ", "وَكَـفـى لفـضـلك شـاهـداً حلب الَّتي", "فــيــهــا ثـنـاؤكَ مـسـكـةٌ تـتـضـوعُ", "حـاكـيـتَ مـوسـى فـي سـيـاسةِ شَعبِهِ", "لَكـــنَّ شـــعــبــك للاوامــرِ اطــوعُ", "فَـلأَرضِ مـيـعـادِ النَـعـيم تَقودهم", "بـعـمـودِ نـارٍ مـشـن صـلاتـك يَسطعُ", "لا ذئبَ يـــطـــرقُهــا وَلا لصٌّ وَلا", "تـخـشـى مـن الرامين سهماً صائِبا", "وَتـقـوتـهـم بـالمـنِّ وَالسَلوى مَتى", "جاعوا إِلى قوت النُفوس وَأسرَعوا", "وَعـصـاكَ تـوقـيـهـم تَهاويل العِدى", "وَلَدى الصَـدى تـردُ الصخورَ فَتنبعُ", "وَإِذا الَّمــت بــالمــســيــءِ مــلمَّةٌ", "فَــتَــقــوم قــدام الالهِ وَتــشـفَـعُ", "رَعــيـاً لمـدرسـةٍ بـكـم قَـد شُـرّفـت", "وَتـعـرفـت مِـنـهـا الجهات الأربعُ", "فـرئيـسـهـا وقـسـوسـهـا وَغـروسـها", "كــلٌّ إِلى مــيــنــا رضـاكـم يـسـرعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69922	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بزغت مِن الشَهباءِ شهبٌ تَلمعُ <\|vsep\|> فَجَلت اشعتها عُيوناً تَدمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غروَ ان طلعَ الضياءُ بليلنا <\|vsep\|> فَالبَدرُ عادتهُ بليلٍ يَطلعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الغمُّ ِذ لمح المسرةَ اقبلت <\|vsep\|> وَلّى واقسمَ أَنهُ لا يَرجعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يولي الرعايا راعياً شهماً يرى <\|vsep\|> يقظانَ في كلِّ الخطوبِ مراقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَجبتُهُ وَالثَغرُ مني باسمٌ <\|vsep\|> وَِذا رجعتَ فَلم يَعد لَكَ موضعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم القُلوبُ توسعت لَكن ملا <\|vsep\|> فسحاتها الحبرُ العَظيمُ اللوذع </\|bsep\|> <\|bsep\|> البطريرك الشَهم جرجس شلحتٍ <\|vsep\|> مِن باسمِه شان الكَنيسة يَرفعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خضعت لَهُ السَريان وَاعتزت بِهِ <\|vsep\|> فَيعزُّ مِن يا سيدي لَكَ يَخضعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ الَّذي تَرعى بطرفٍ ساهرٍ <\|vsep\|> مَن جاءَ يَرعى في حماكَ وَيرتعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ الَّذي تبني عَلى اسِّ الصَفا <\|vsep\|> درراً وَما تبنيهِ لا يَتزَعزعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن زرعت الفَضل بِالفَضل بشرا <\|vsep\|> لا رَيب انك حاصدٌ ما تزرعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَفى لفضلك شاهداً حلب الَّتي <\|vsep\|> فيها ثناؤكَ مسكةٌ تتضوعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكيتَ موسى في سياسةِ شَعبِهِ <\|vsep\|> لَكنَّ شعبك للاوامرِ اطوعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلأَرضِ ميعادِ النَعيم تَقودهم <\|vsep\|> بعمودِ نارٍ مشن صلاتك يَسطعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ذئبَ يطرقُها وَلا لصٌّ وَلا <\|vsep\|> تخشى من الرامين سهماً صائِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتقوتهم بالمنِّ وَالسَلوى مَتى <\|vsep\|> جاعوا ِلى قوت النُفوس وَأسرَعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعصاكَ توقيهم تَهاويل العِدى <\|vsep\|> وَلَدى الصَدى تردُ الصخورَ فَتنبعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا الَّمت بالمسيءِ ملمَّةٌ <\|vsep\|> فَتَقوم قدام الالهِ وَتشفَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعياً لمدرسةٍ بكم قَد شُرّفت <\|vsep\|> وَتعرفت مِنها الجهات الأربعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عـثـمـان نـوري سـمـا بِالسعد طالِعُه", "وَلاحَ فــي أُفُــقِ الشَهــبــاءِ سـاطـعُهُ", "والٍ لَهُ فــي ذرى العـليـاءِ مَـنـزلةً", "فــوق الثُــريـا وَرَب العَـرش رافـعـهُ", "فـيـهِ الولايـة لا فـي غَـيـرهِ وَجدت", "مــولىً تــنــزهَ عَــن نــدٍّ يــضــارعــهُ", "العـدل وَالحَـق قَـد أَحـيـا رَمـيمهما", "وَالجـورُ فـي بـاتـرِ الانصافِ قاطعهُ", "فـالامـنُ في اليَمَنِ استولى بسطوتِهِ", "وَالشـام مَـشـهـورةٌ فـيـهـا صـنـائِعـهُ", "لَم يَـمـضِ يَـومٌ خَـلا مِـن فَـيض مرحمةٍ", "وَمـثـل مـاضـيـهِ بـالجَـدوى مـضـارعـهُ", "اوج المَـــعـــالي لَهُ ارثٌ تـــبـــوَّأَهُ", "وَلَيــسَ مِــن مــدَّعٍ فــيــهِ يُــنــازعــهُ", "جَـــوابـــاً مِـــن فـــوأدٍ قَــد تَــلظــى", "فَـــلَو لَم تَـــســألوا عَــنــهُ لَذابــا", "مـولىً امـيـنٌ عَـلى مـا الرب اودعـهُ", "وَنَــحــنُ فـي كَـفِه اليُـمـنـى وَدائعـهُ", "لا نختشي مِن صُروفِ الدَهر لَو طرقت", "وَلا تَــغــيــرُ مــبــنــانــا زَوابـعـهُ", "إِذ قـيـل مِـن المـعـلا ركـنٌ يـوطـدهُ", "دَلَت عَــلَيــهِ مِــن الغـازي اَصـابـعـهُ", "عَـبـد الحَـمـيـد الَّذي فـاضت عَوارفهُ", "تَـتـرى وَدامَـت لَهُ تَـصـغـى مـسـامـعـهُ", "مـلكٌ بِـمَـولدهِ المـسـعـود قَـد سـعدت", "كُــل الرَعـايـا وعـمـتـهـا مَـنـافـعـهُ", "فَــالشَــرق اجــمــع مـزدانٌ بـحـفـلتِهِ", "وَالغَـربُ قَـد غَـصَّ بِـالأَفـراحِ واسـعهُ", "فَليَحيى بِالنَصر وَالاقبالِ ما طلعت", "شَـمـسٌ واضـحـت تـضـاهـيـهـا مَـطـالعـهُ", "مَـولايَ لا زلت بـالاعـيـادِ مـتـشحاً", "بُـرداً مَـن المَـجـد لا تُبلى وَشايعهُ", "يـا نـخـبـة الدَهر للشهباءِ يرمقها", "بــعــيــنِ لطـفٍ وَتـحـمـيـهـا طَـلائِعـهُ", "لَمّــا تــوليــتــهــا قــالت مُــؤرّخــةً", "عُـثـمـان نـوري سَـمـا بِالمجد طالعهُ", "فَـبـلّغـنـي الرَسـائلَ مـا اِبـتَـعَـدنـا", "جَــوابــاً مِــنــكَ كــانـتَ أَو خِـطـابـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69918	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> عثمان نوري سما بِالسعد طالِعُه <\|vsep\|> وَلاحَ في أُفُقِ الشَهباءِ ساطعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والٍ لَهُ في ذرى العلياءِ مَنزلةً <\|vsep\|> فوق الثُريا وَرَب العَرش رافعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ الولاية لا في غَيرهِ وَجدت <\|vsep\|> مولىً تنزهَ عَن ندٍّ يضارعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> العدل وَالحَق قَد أَحيا رَميمهما <\|vsep\|> وَالجورُ في باترِ الانصافِ قاطعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالامنُ في اليَمَنِ استولى بسطوتِهِ <\|vsep\|> وَالشام مَشهورةٌ فيها صنائِعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَمضِ يَومٌ خَلا مِن فَيض مرحمةٍ <\|vsep\|> وَمثل ماضيهِ بالجَدوى مضارعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اوج المَعالي لَهُ ارثٌ تبوَّأَهُ <\|vsep\|> وَلَيسَ مِن مدَّعٍ فيهِ يُنازعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَواباً مِن فوأدٍ قَد تَلظى <\|vsep\|> فَلَو لَم تَسألوا عَنهُ لَذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً امينٌ عَلى ما الرب اودعهُ <\|vsep\|> وَنَحنُ في كَفِه اليُمنى وَدائعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا نختشي مِن صُروفِ الدَهر لَو طرقت <\|vsep\|> وَلا تَغيرُ مبنانا زَوابعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ قيل مِن المعلا ركنٌ يوطدهُ <\|vsep\|> دَلَت عَلَيهِ مِن الغازي اَصابعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَبد الحَميد الَّذي فاضت عَوارفهُ <\|vsep\|> تَترى وَدامَت لَهُ تَصغى مسامعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ بِمَولدهِ المسعود قَد سعدت <\|vsep\|> كُل الرَعايا وعمتها مَنافعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالشَرق اجمع مزدانٌ بحفلتِهِ <\|vsep\|> وَالغَربُ قَد غَصَّ بِالأَفراحِ واسعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَليَحيى بِالنَصر وَالاقبالِ ما طلعت <\|vsep\|> شَمسٌ واضحت تضاهيها مَطالعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولايَ لا زلت بالاعيادِ متشحاً <\|vsep\|> بُرداً مَن المَجد لا تُبلى وَشايعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نخبة الدَهر للشهباءِ يرمقها <\|vsep\|> بعينِ لطفٍ وَتحميها طَلائِعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا توليتها قالت مُؤرّخةً <\|vsep\|> عُثمان نوري سَما بِالمجد طالعهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَد عاشَ بِالتَقوى نقولا لائِذاً", "بـحـمـى الضَـمـيـن سميهِ وَذريعهِ", "وَشّــى لنــقّــاشٍ وَشــاح مــفـاخـرٍ", "للدَهـرِ لا يَـبـلى بِـحُسن صَنيعهِ", "يَـعـنِـفُـنـي العـذولُ فَلا أُبالي", "بِـقَـولِ العـاذِليـنَ وَلَن أَهـابـا", "إِذ كانَ في دُنياهُ فَرداً ارّخوهُ", "الآن فـي اخـراهُ شـفـع شَـفـيعهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69914	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد عاشَ بِالتَقوى نقولا لائِذاً <\|vsep\|> بحمى الضَمين سميهِ وَذريعهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشّى لنقّاشٍ وَشاح مفاخرٍ <\|vsep\|> للدَهرِ لا يَبلى بِحُسن صَنيعهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعنِفُني العذولُ فَلا أُبالي <\|vsep\|> بِقَولِ العاذِلينَ وَلَن أَهابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَهـلاً بِـمَـن آبَ بـاسمِ اللَهِ مَخفوراً", "بَـرّاً وَبَـحـراً وَبِـالأَنـعـامِ مَـغـمورا", "يـا طـولَ مـا بـاتَتِ الاعيانُ ترقبهُ", "وَاللسـنُ تَـدعـو لَهُ بِـالعَودِ مَسرورا", "كُـنـا نُـراعـي وِصـالاً مِـنـهُ يـنعشنا", "وَالقَـلبُ مـا زالَ بالهجران مَحصورا", "مــا مـرَّ يَـومٌ رَأَيـنـا فـيـهِ بـاخـرةً", "تـشـقُّ بَـحـراً وَلَم نـحـسـبـهُ تـبـشيرا", "مـا زالَ قَـلبـي فـي التَواصل راغِباً", "وَالدَهــرُ عَــنــهُ بِــالتَـبـاعُـد راغـبُ", "نـلوي عَـلى رَحـمـة الايـام نـرقبها", "فَـتـكـتـفي ان ترينا الغَيث تَقتيرا", "يَـومـاً يَـريـنـا لسـان البرقِ مطلعهُ", "فـي بـاحة العزِّ شبه البدر مَنظورا", "كَـذاك يَـومـاً نـري الاقـلام حـايكةً", "بـرد الحـوّيـك مَـنـظـومـاً وَمَـنـثـورا", "حــبـرٌ غَـيـورٌ حَـبـاهُ اللَهُ مِـن صـغـرٍ", "قَـلبـاً عَـلى حـبـهِ الاوطـان مَفطورا", "قَـد ذاعَ فـي كُـلِّ قـطـر فَـضـلُ غـيرتِهِ", "وَعـادَ فـي أَكـبـر الأَعـمـال دستورا", "فَــفــي الصَـحـائِفِ إِطـراءٌ خـلاصـتـهُ", "تَـبـيـنُ مـا جـاءَ مِـن مَسعاهُ مَبرورا", "يا أَيُّها الحبر ايلبا الغَيورُ لَقَد", "كَـشـفـتَ عَـن خَـيـرِ كـنـزٍ كانَ مَستورا", "وَبــاهــتــمــامٍ وَتَــوفــيـقٍ يـقـارنـهُ", "مــهـدتَ للعـلم مَهـداً بـاتَ مَهـجـورا", "فـيـهِ وَمـنـهُ يَنال الشَرق ما اذّخرت", "خَــزائن الغــربِ مَـطـويـاً وَمَـنـشـورا", "وَزدتَ فــي رومــة العــضـم بـمـدرسـةٍ", "لشــعــب الغــربِ مَـطـويـاً وَمَـنـشـورا", "لا غـرَو إِذ مـا بـيـنَ حالي وَالسُهى", "بَــــــونٌ وَلَكــــــن للوداد غَــــــرائِبُ", "رفــعــت لَهُ ضـمـن القُـلوبِ مـعـاهِـداً", "لشـعـب مـارون فَـخـراً لَيـسَ مَـنـكورا", "عـليـكَ اثـنـت فَـرَنـسـا فـي جَرائدها", "وَنَـحـنُ نَـثـني عَلَيها الدَهر تَكريرا", "مِـن بَـحـرِ اَحـسانها الفَياض عَن مقةٍ", "نــلنـا بِـمَـسـعـاك درّاً عـزَّ مـذخـورا", "لِصَــدرك الرَحــب وَالمَـلآن مِـن حـكـمٍ", "حـقٌّ لِيَـمـتـاز بِـالنـيـشـان مَـشـهورا", "فَـخـرتـهُ عَـن رضـا عَـبد الحَميدِ فَلا", "زلنـا بـنـعـماهُ بل لا زالَ مَنصورا", "مَـولاي احـرزتَ أَوصـافـاً تـسـابـقـني", "فَـعـدت مِـن حَـصـرِهـا بِالنظم مَعذورا", "لَأَنــتَ ارفــع مِــن مَــدحٍ يُــجــادُ بِهِ", "مَهـمـا أَطَـلنـا يُـعـدُّ الطولَ تَقصيرا", "يَـكـفـيـكَ فَـخـراً هـمـامٌ انـتَ نـائِبهُ", "فـي كُـلِ خَـطـبٍ وَلَن تـنـفـكَّ مَـشـكـورا", "يـا يَـوم مَـلقـاكَ مـا أَبـهى طَلائِعهُ", "فَــكُــلُّ طَــيـرٍ يُـغـنـي فـيـهِ مـزمـورا", "فَـالأَرض نـبـسـم عَـن أَقـاح روضـتـها", "وَالشَـمـس فـي بـرجها تَزداد تَنويرا", "شَــطَّ المَــزارُ عَــلى المـتـيَّمـ انَّمـا", "قَــلب الأَحــبــة مــغــنــطــيـسٌ جـاذِبُ", "وَالنـاسُ فـي سـاحـةِ الترحابِ قائِمَةٌ", "تُـبـدي التَهـانـي جَماهيراً جَماهيرا", "وَالنـورُ مِـن هـامَـةِ الأَحبارِ منبعثٌ", "تــحــفُّهــُ انـجـمُ الجَـوزاءِ تَـوقـيـرا", "فَـقُـلتُ مِـن دَهـشَـةِ الأَفـراح مرتجلاً", "بَـيـتـاً عـلي منهج التَشبيه مَقصورا", "لِلّهِ يَــومٌ غَــدا فــي زَهــوِ بــهـجَـتِهِ", "يَــوم التَـجـلي وَهـذا طـور تـابـورا", "يَـومٌ بِهِ ازدانَ ايـار الزهـور بِـما", "يَـغـنـيـهِ عَـنـها فَلَم يحتج ازاهيرا", "كُـــــل المَـــــسَــــرات فــــي مُــــؤرَّخِه", "ان قـلت قَـد جاءَ حبر اللَه مَخفُورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69910	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهلاً بِمَن بَ باسمِ اللَهِ مَخفوراً <\|vsep\|> بَرّاً وَبَحراً وَبِالأَنعامِ مَغمورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طولَ ما باتَتِ الاعيانُ ترقبهُ <\|vsep\|> وَاللسنُ تَدعو لَهُ بِالعَودِ مَسرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنا نُراعي وِصالاً مِنهُ ينعشنا <\|vsep\|> وَالقَلبُ ما زالَ بالهجران مَحصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مرَّ يَومٌ رَأَينا فيهِ باخرةً <\|vsep\|> تشقُّ بَحراً وَلَم نحسبهُ تبشيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ قَلبي في التَواصل راغِباً <\|vsep\|> وَالدَهرُ عَنهُ بِالتَباعُد راغبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نلوي عَلى رَحمة الايام نرقبها <\|vsep\|> فَتكتفي ان ترينا الغَيث تَقتيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَوماً يَرينا لسان البرقِ مطلعهُ <\|vsep\|> في باحة العزِّ شبه البدر مَنظورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذاك يَوماً نري الاقلام حايكةً <\|vsep\|> برد الحوّيك مَنظوماً وَمَنثورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ غَيورٌ حَباهُ اللَهُ مِن صغرٍ <\|vsep\|> قَلباً عَلى حبهِ الاوطان مَفطورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد ذاعَ في كُلِّ قطر فَضلُ غيرتِهِ <\|vsep\|> وَعادَ في أَكبر الأَعمال دستورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفي الصَحائِفِ ِطراءٌ خلاصتهُ <\|vsep\|> تَبينُ ما جاءَ مِن مَسعاهُ مَبرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الحبر ايلبا الغَيورُ لَقَد <\|vsep\|> كَشفتَ عَن خَيرِ كنزٍ كانَ مَستورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَباهتمامٍ وَتَوفيقٍ يقارنهُ <\|vsep\|> مهدتَ للعلم مَهداً باتَ مَهجورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ وَمنهُ يَنال الشَرق ما اذّخرت <\|vsep\|> خَزائن الغربِ مَطوياً وَمَنشورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزدتَ في رومة العضم بمدرسةٍ <\|vsep\|> لشعب الغربِ مَطوياً وَمَنشورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرَو ِذ ما بينَ حالي وَالسُهى <\|vsep\|> بَونٌ وَلَكن للوداد غَرائِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعت لَهُ ضمن القُلوبِ معاهِداً <\|vsep\|> لشعب مارون فَخراً لَيسَ مَنكورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكَ اثنت فَرَنسا في جَرائدها <\|vsep\|> وَنَحنُ نَثني عَلَيها الدَهر تَكريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بَحرِ اَحسانها الفَياض عَن مقةٍ <\|vsep\|> نلنا بِمَسعاك درّاً عزَّ مذخورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِصَدرك الرَحب وَالمَلن مِن حكمٍ <\|vsep\|> حقٌّ لِيَمتاز بِالنيشان مَشهورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخرتهُ عَن رضا عَبد الحَميدِ فَلا <\|vsep\|> زلنا بنعماهُ بل لا زالَ مَنصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولاي احرزتَ أَوصافاً تسابقني <\|vsep\|> فَعدت مِن حَصرِها بِالنظم مَعذورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَأَنتَ ارفع مِن مَدحٍ يُجادُ بِهِ <\|vsep\|> مَهما أَطَلنا يُعدُّ الطولَ تَقصيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكفيكَ فَخراً همامٌ انتَ نائِبهُ <\|vsep\|> في كُلِ خَطبٍ وَلَن تنفكَّ مَشكورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يَوم مَلقاكَ ما أَبهى طَلائِعهُ <\|vsep\|> فَكُلُّ طَيرٍ يُغني فيهِ مزمورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالأَرض نبسم عَن أَقاح روضتها <\|vsep\|> وَالشَمس في برجها تَزداد تَنويرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَطَّ المَزارُ عَلى المتيَّم انَّما <\|vsep\|> قَلب الأَحبة مغنطيسٌ جاذِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالناسُ في ساحةِ الترحابِ قائِمَةٌ <\|vsep\|> تُبدي التَهاني جَماهيراً جَماهيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالنورُ مِن هامَةِ الأَحبارِ منبعثٌ <\|vsep\|> تحفُّهُ انجمُ الجَوزاءِ تَوقيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ مِن دَهشَةِ الأَفراح مرتجلاً <\|vsep\|> بَيتاً علي منهج التَشبيه مَقصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ يَومٌ غَدا في زَهوِ بهجَتِهِ <\|vsep\|> يَوم التَجلي وَهذا طور تابورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومٌ بِهِ ازدانَ ايار الزهور بِما <\|vsep\|> يَغنيهِ عَنها فَلَم يحتج ازاهيرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "زادَ الفَــخــارُ وَزالَ الغَــمُّ وَالحَــصَــرُ", "يــا ربـحَ مَـن ظَـنَّ قَـومٌ انـهـم خَـسـروا", "هــجــمــت عَــليَّ جُــيـوش وَجـدي بِـالنَـوى", "فَـــرجـــعــتُ مَــغــلوبــاً وَحُــبــي غــالبُ", "بـاتـوا عَـلى وَهـم انَّ الدَهـرَ يَـرجمهم", "فَــاصـبـحـوا وَالحَـصـى مِـن حَـولهـم دررُ", "فَـالأَرضُ يَـلقـى عَـلَيـهـا مـا يـشـوّهـها", "فَــتَــكــتَــسـي خُـضـرةً مِـن فَـوقِهـا ثَـمَـرُ", "وَالعـودُ وَالذَهَـبُ إِلا بَـريـز فَـضـلَهُما", "بِـالنـارِ يَـبـدو وَلَم يَـمـسـسـهـمـا ضَرَرُ", "نَـحـنُ الأُلى رامَـت الايـام تـصـرعـنـا", "بِــنــكــبــةٍ لَم يَـكُـن مِـن وَقـعِهـا حـذرُ", "بـتـنـا حَـيـارى نـراعـي جُـلَّ نَـصـرتـنـا", "مِـن مَـركـز العَـدل حَـيـث الحَـق مـشتهرُ", "قَــد طــالَمــا عَـيـنـنـا بـاتَـت مـسـهَّدةً", "تــراقــب النَــجـم وَالأَفـلاك تـعـتـكـرُ", "نــعــدُّ مــا مــرَّ مِــن أَيــام وَحـشـتـنـا", "يَـومـاً فَـيَـومـاً وَيَـوم السَـبـت نـنـتظرُ", "وَنَــبــتَــغــي وَقَــد اســبــوع يَـكـون بِهِ", "ســبــتــانِ يَـأتـي بـكـلٍّ مِـنـهُـمـا خـبـرُ", "تِـلكَ الاسـاطـيـرُ كَـالآيـاتِ نَـحـسـبـها", "تُـتـلى جـهـاراً وَفـيـهـا السـرُّ مـسـتترُ", "لَولا الشَـقـيـق الَّذي فـي وَجـهِهِ لَمـحت", "مــــســــرَّةٌ لَمــــحـــت آيـــات العِـــبـــرُ", "ذا غــالب الأَبـطـال فـي سَهـل الحـجـى", "فَـــالفـــكــر مِــنــهُ اســهــمٌ وَقَــواضــبُ", "مِـن مَـغرب الشَمس يَرجو الشَرق طلعتها", "وَدار مــع دَورَهــا يَــســتـطـلعُ الفـكـرُ", "غــابـت فَـآبـت بـحـول اللَه يَـشـفـعـهـا", "شــعــاعُ عــزِّ بِهِ يَــســتــمــتــعُ البَـصَـرُ", "بـقـطـرةٍ مِـن نَـدى الرَحـمـان قَـد خمدت", "نــارٌ تَــلظــى لَهــا فــي قَـلبـنـا شـررُ", "وَخــابَ مَــن رامَ مــع اخــاب يـوقـعـنـا", "فــي شَــر ازبــال لَمــا أَمـسـك المـطـرُ", "حـاشـا لمـولا العُـلا مِـن صَـرفهِ نَظَراً", "عَــمَّنــ بِــتــســبــحِهِ يُــمـسـي وَيَـبـتـكـرُ", "وَيَــصــرفُ العُـمـرَ وَالأَمـوالَ فـي عَـمَـلٍ", "يَــرضــى بِهِ اللَه وَالأَمــلاكُ وَالبَـشـرُ", "حُــسّــادهُ حـاولوا فـي طـيّ مـا نَـشـروا", "أَن يَـحـجبوا فَضلهُ الاسنى فَما قَدروا", "ذاعـــت مَـــآثـــرهُ شـــاعــت مَــفــاخــرهُ", "ضـاءَت مَـنـائِرهُ العـليـا لِمَـن بَـصَـروا", "حـبـرٌ لَدى اعـظـم الأَحـبـار قَـد وضـحت", "يَــومــاً بــراءَتُهُ وَاســتُــوصــلَ النــورُ", "فَــالبَـدرُ يُـجـلى لِمَـن فـي وَجـهِهِ نـظـرٌ", "وَالدسُ بــحــلي لِمَــن فــي ذوقــهِ اثــرُ", "وَالســالب الأَلبــابُ لطــفــاً مــثـلمـا", "لِكـــنـــوز مــصــرٍ بــالحــذاقــة ســالبُ", "نَـحـن الأُلى مِـن دَواعـي امـر غـيـبـتِهِ", "ذاقـوا المَـنـايـا وَلَما آبَ قَد نُشروا", "قَـد عـادَ يـوسـف بـعـد البـيـعِ مرتقياً", "اوج المَـعـالي وَمِـنـهُ الطـهـرُ يَـنـتشرُ", "إِذ جــادَ بِــالعَـفـوِ عَـن بـاغـي مـذلتِهِ", "اضــحـى مِـثـالاً بِهِ السـادات تَـفـتـخـرُ", "وَتَــمَّ بِــالفـعـل مـا بـالحـلم عـايـنـهُ", "وَفــضــلهُ عـمَّ مـن نـعـمـاهُ قَـد كَـفَـروا", "مَــولاي خَــولَتــنــي نـعـمـاكَ اشـكـرهـا", "ارجــوك رفــقــاً بِـشـيـخٍ عـذرهُ القَـصـرُ", "ان نـبـغِ مـنـي حـسـاب الوزنـتـين فما", "دفــنــتُ مــالاً وَلا اقــبــلتُ اعــتــذرُ", "لكـنـمـا الخَـمـس اخـشـى مِـن مـطـالبها", "فَــمــن لَهُ دونــكــم فــي ريـحـهـا بِـدَرُ", "لِلّهِ حَـــمـــدٌ وَشــكــري للأُلى عــضــدوا", "وَهــنــي فــالفـيـتُ سَهـلاً مـا بِهِ خـطـرُ", "ســهــرتُ لَيـلاً بِهِ قَـد خـلتـهـم رَقَـدوا", "لَمّـا اجـتـمـعنا وَجدتُ الكُلَّ قَد سَهروا", "نَـثـنـي عـلي كـل مِـن بِـالحـب واصـلنـا", "مِن أَكرم القَوم ان غابوا وان حضروا", "ذخــر المَــعــارف شــبــه بــحــرٍ زاخِــرٍ", "وَالعـــلمُ فـــيــهِ مَــغــانِــمٌ وَمَــطــالِبُ", "وَنــدمـن الشـكـرَ مـا دمـنـا عَـلى رَمـقٍ", "لمـسـعـد الحَـق مـن فـي يُـمـنِهِ الظـفـرُ", "وَلاتــنـا عَـيـنـهـم يَـقـظـى تـراقـبـنـا", "وَشَــعــبـنـا فـي سِـواكـم لَيـسَ يَـفـتـكـرُ", "مِــنــهــم مــصــلٍّ وَمِــنــهــم صــائِمٌ وَرعٌ", "يَـدعـو وِمـنـهـم إِلى البـيـعـات يَبتدرُ", "وَســدَّة المَــجــد تَــدعــوكــم مــحــصَّنــةً", "وَحــول مــذبــحـكـم جـنـد السَـمـا خَـفـرُ", "وَشَـعـب مـارون قَـد أَمـسـى بِـغَـيـبـتـكـم", "كَــاللجِ يَــرتـجُّ او كَـالسَـيـل يَـنـهـمـرُ", "لكــنــمــا يَــوم بُــشــراه بــأَوبــتـكـم", "أَضــحــى لَدَيــهِ نَــعــيـمـاً ذَلِكَ الخَـبَـرُ", "تَــنــوَّرَ الكَـونُ يَـوم الأَربـعـاءِ فَـفـي", "ابـداع ذا اليَـوم كانَ الشَمس وَالقَمَرُ", "يـا يَـومَ رابـع ايّـارٍ بـكَ انـتـظـم ال", "تــاريــخ لازلت بــاللألاءِ تــذ دكُــر", "فــرَّحــتَ بَــيــروت إِذ فـرَّجـت كـربـتـهـا", "وَطــود لبــنــان بــالأَنــوار مــزدهــرُ", "يــا ســيّــداً عـادَ وَالامـجـاد تـخـدمـهُ", "مـا احـمـد العَـود فـيـما ينجحُ السَفرُ", "ذو فــطــنَـةٍ كَـالنـارِ تـسـبـرُ مـا جَـرى", "وَالعَـــقـــلُ نــورٌ وَالفــعــالُ كَــواكِــبُ", "فـي صَـدركـم لاحَ مـن انـعـامِ دَولتـنـا", "نــيــشــان فــخــرٍ عَــلَيــهِ انــجـمٌ زَهُـرُ", "دُمـتـم بـسـعـدٍ وَجَـيـشٍ السَـعـد يَـخدمكم", "بــرغــد عَــيـشٍ نَـأي عَـن صَـفـوهِ الكـدرُ", "فـي ظـلِّ سـلطـانـنـا عَـبـد الحَميدِ وَمن", "تَـبـوأوا مـنـصـب الانـصـاف واقـتدروا", "وَمــن كــمـعـنـى اسـمـهِ فـي عَـرشِهِ اسـدٌ", "يُــرجــى حــمــاهُ وَللمــظــلوم يَـنـتـصـرُ", "فَـليـحـيـي سُـلطـانـنـا المَسعود طالعهُ", "بِـالعـزِّ وَالنَـصـرِ وَليـخـضـع لَهُ القـدرُ", "وَصــفــقـوا واهـتـفـوا مِـن كُـلِ جـارِحـةٍ", "فَـــليـــحـــيـــي لاون عـــمـــراً ضـــعـــف", "كــلاهــمــا وازعٌ غــدرَ الزَمــان فَــلا", "تَـخـشـوا حَـسوداً عَلَيهِ الدَهر تَنتصروا", "ليــوســف الحَــســن نــصــرٌ فــي مُـؤَرَّخـةٍ", "كَــذا لَنـا يـوسـف المَـحـسـود مُـنـتـصـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69906	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> زادَ الفَخارُ وَزالَ الغَمُّ وَالحَصَرُ <\|vsep\|> يا ربحَ مَن ظَنَّ قَومٌ انهم خَسروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجمت عَليَّ جُيوش وَجدي بِالنَوى <\|vsep\|> فَرجعتُ مَغلوباً وَحُبي غالبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باتوا عَلى وَهم انَّ الدَهرَ يَرجمهم <\|vsep\|> فَاصبحوا وَالحَصى مِن حَولهم دررُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالأَرضُ يَلقى عَلَيها ما يشوّهها <\|vsep\|> فَتَكتَسي خُضرةً مِن فَوقِها ثَمَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعودُ وَالذَهَبُ ِلا بَريز فَضلَهُما <\|vsep\|> بِالنارِ يَبدو وَلَم يَمسسهما ضَرَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَحنُ الأُلى رامَت الايام تصرعنا <\|vsep\|> بِنكبةٍ لَم يَكُن مِن وَقعِها حذرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بتنا حَيارى نراعي جُلَّ نَصرتنا <\|vsep\|> مِن مَركز العَدل حَيث الحَق مشتهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد طالَما عَيننا باتَت مسهَّدةً <\|vsep\|> تراقب النَجم وَالأَفلاك تعتكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعدُّ ما مرَّ مِن أَيام وَحشتنا <\|vsep\|> يَوماً فَيَوماً وَيَوم السَبت ننتظرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَبتَغي وَقَد اسبوع يَكون بِهِ <\|vsep\|> سبتانِ يَأتي بكلٍّ مِنهُما خبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِلكَ الاساطيرُ كَالياتِ نَحسبها <\|vsep\|> تُتلى جهاراً وَفيها السرُّ مستترُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا الشَقيق الَّذي في وَجهِهِ لَمحت <\|vsep\|> مسرَّةٌ لَمحت يات العِبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا غالب الأَبطال في سَهل الحجى <\|vsep\|> فَالفكر مِنهُ اسهمٌ وَقَواضبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن مَغرب الشَمس يَرجو الشَرق طلعتها <\|vsep\|> وَدار مع دَورَها يَستطلعُ الفكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابت فَبت بحول اللَه يَشفعها <\|vsep\|> شعاعُ عزِّ بِهِ يَستمتعُ البَصَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقطرةٍ مِن نَدى الرَحمان قَد خمدت <\|vsep\|> نارٌ تَلظى لَها في قَلبنا شررُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخابَ مَن رامَ مع اخاب يوقعنا <\|vsep\|> في شَر ازبال لَما أَمسك المطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا لمولا العُلا مِن صَرفهِ نَظَراً <\|vsep\|> عَمَّن بِتسبحِهِ يُمسي وَيَبتكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَصرفُ العُمرَ وَالأَموالَ في عَمَلٍ <\|vsep\|> يَرضى بِهِ اللَه وَالأَملاكُ وَالبَشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُسّادهُ حاولوا في طيّ ما نَشروا <\|vsep\|> أَن يَحجبوا فَضلهُ الاسنى فَما قَدروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاعت مَثرهُ شاعت مَفاخرهُ <\|vsep\|> ضاءَت مَنائِرهُ العليا لِمَن بَصَروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ لَدى اعظم الأَحبار قَد وضحت <\|vsep\|> يَوماً براءَتُهُ وَاستُوصلَ النورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالبَدرُ يُجلى لِمَن في وَجهِهِ نظرٌ <\|vsep\|> وَالدسُ بحلي لِمَن في ذوقهِ اثرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالسالب الأَلبابُ لطفاً مثلما <\|vsep\|> لِكنوز مصرٍ بالحذاقة سالبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَحن الأُلى مِن دَواعي امر غيبتِهِ <\|vsep\|> ذاقوا المَنايا وَلَما بَ قَد نُشروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد عادَ يوسف بعد البيعِ مرتقياً <\|vsep\|> اوج المَعالي وَمِنهُ الطهرُ يَنتشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ جادَ بِالعَفوِ عَن باغي مذلتِهِ <\|vsep\|> اضحى مِثالاً بِهِ السادات تَفتخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَمَّ بِالفعل ما بالحلم عاينهُ <\|vsep\|> وَفضلهُ عمَّ من نعماهُ قَد كَفَروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولاي خَولَتني نعماكَ اشكرها <\|vsep\|> ارجوك رفقاً بِشيخٍ عذرهُ القَصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان نبغِ مني حساب الوزنتين فما <\|vsep\|> دفنتُ مالاً وَلا اقبلتُ اعتذرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما الخَمس اخشى مِن مطالبها <\|vsep\|> فَمن لَهُ دونكم في ريحها بِدَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ حَمدٌ وَشكري للأُلى عضدوا <\|vsep\|> وَهني فالفيتُ سَهلاً ما بِهِ خطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهرتُ لَيلاً بِهِ قَد خلتهم رَقَدوا <\|vsep\|> لَمّا اجتمعنا وَجدتُ الكُلَّ قَد سَهروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَثني علي كل مِن بِالحب واصلنا <\|vsep\|> مِن أَكرم القَوم ان غابوا وان حضروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذخر المَعارف شبه بحرٍ زاخِرٍ <\|vsep\|> وَالعلمُ فيهِ مَغانِمٌ وَمَطالِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَندمن الشكرَ ما دمنا عَلى رَمقٍ <\|vsep\|> لمسعد الحَق من في يُمنِهِ الظفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلاتنا عَينهم يَقظى تراقبنا <\|vsep\|> وَشَعبنا في سِواكم لَيسَ يَفتكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنهم مصلٍّ وَمِنهم صائِمٌ وَرعٌ <\|vsep\|> يَدعو وِمنهم ِلى البيعات يَبتدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسدَّة المَجد تَدعوكم محصَّنةً <\|vsep\|> وَحول مذبحكم جند السَما خَفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَعب مارون قَد أَمسى بِغَيبتكم <\|vsep\|> كَاللجِ يَرتجُّ او كَالسَيل يَنهمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما يَوم بُشراه بأَوبتكم <\|vsep\|> أَضحى لَدَيهِ نَعيماً ذَلِكَ الخَبَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنوَّرَ الكَونُ يَوم الأَربعاءِ فَفي <\|vsep\|> ابداع ذا اليَوم كانَ الشَمس وَالقَمَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يَومَ رابع ايّارٍ بكَ انتظم ال <\|vsep\|> تاريخ لازلت باللألاءِ تذ دكُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرَّحتَ بَيروت ِذ فرَّجت كربتها <\|vsep\|> وَطود لبنان بالأَنوار مزدهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيّداً عادَ وَالامجاد تخدمهُ <\|vsep\|> ما احمد العَود فيما ينجحُ السَفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو فطنَةٍ كَالنارِ تسبرُ ما جَرى <\|vsep\|> وَالعَقلُ نورٌ وَالفعالُ كَواكِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في صَدركم لاحَ من انعامِ دَولتنا <\|vsep\|> نيشان فخرٍ عَلَيهِ انجمٌ زَهُرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُمتم بسعدٍ وَجَيشٍ السَعد يَخدمكم <\|vsep\|> برغد عَيشٍ نَأي عَن صَفوهِ الكدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ظلِّ سلطاننا عَبد الحَميدِ وَمن <\|vsep\|> تَبوأوا منصب الانصاف واقتدروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن كمعنى اسمهِ في عَرشِهِ اسدٌ <\|vsep\|> يُرجى حماهُ وَللمظلوم يَنتصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَليحيي سُلطاننا المَسعود طالعهُ <\|vsep\|> بِالعزِّ وَالنَصرِ وَليخضع لَهُ القدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصفقوا واهتفوا مِن كُلِ جارِحةٍ <\|vsep\|> فَليحيي لاون عمراً ضعف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاهما وازعٌ غدرَ الزَمان فَلا <\|vsep\|> تَخشوا حَسوداً عَلَيهِ الدَهر تَنتصروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دَنـا النـائي دَنا يَوم السُرورِ", "لَنـا البُـشـرى بـنـجّـازِ الامورِ", "فَـكَـم ضـنَّ الزَمـانُ وَكَـم ضَـنينا", "وَكــم بـتـنـا وَغـمٌّ فـي الصُـدورِ", "وولّى فــي مــراكــزهــا رِجــالاً", "عَــزائمــهــم اشـدُّ مـنَ الحـديـدَ", "وَحَـيـاة مَـن تَهـوى وَاهوى إِنَّني", "بـاقٍ عَـلى عَقدِ الوِدادِ الواجِبِ", "وَكَــم جـالَت نَـواظِـرُنـا تـراعـي", "إِيـابَ الغـائِبـيـنَ إِلى القُصورِ", "لَنـا الحَـظُّ السَعيدُ بِمَن شَهدنا", "طَـــلائِعُهُ بِـــمَــنــزلَةِ البُــدورِ", "عـرامـون افـرحـي فلكِ التَهاني", "مَـشـارِبـكِ الصَـفـا بَـعدَ الكُدورِ", "اتـاكِ الخـازن الفَـضـل المفدّى", "وَعــادَ العـزُّ عـزي وَاسـتـنـيـري", "وَضــجــي بِــالدعــاءِ لِمَـن وَقـاهُ", "وَرَقّــاهُ عَــلى الجَــمِّ الغَــفـيـرِ", "وَخــوَّلهُ صِــفــات المَــجــدِ حَـتّـى", "غَـدا فَـرداً وَيـوصـفُ بِـالكَـثـيـرِ", "شُــجــاعٌ لا تــصــادمــهُ جُــيــوشٌ", "لَدى الهَـيـجاءِ كَاللَيثِ الهَصورِ", "نَــديُّ الكَــفِّ طــلّاعُ الثَــنـايـا", "حزوم الرَأي في الخطبِ العَسيرِ", "فَــدُم مَــولايَ مَــخــدومــاً بـعـزٍّ", "وَمُــنــتَــصِـراً عَـلى مـرِّ الدُهـورِ", "وَمَــرفــوع المَــقـام بـكـلِّ نـادٍ", "شَـبـيـه البـازِ ما بَينَ الطُيورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69902	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دَنا النائي دَنا يَوم السُرورِ <\|vsep\|> لَنا البُشرى بنجّازِ الامورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم ضنَّ الزَمانُ وَكَم ضَنينا <\|vsep\|> وَكم بتنا وَغمٌّ في الصُدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وولّى في مراكزها رِجالاً <\|vsep\|> عَزائمهم اشدُّ منَ الحديدَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَياة مَن تَهوى وَاهوى ِنَّني <\|vsep\|> باقٍ عَلى عَقدِ الوِدادِ الواجِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم جالَت نَواظِرُنا تراعي <\|vsep\|> ِيابَ الغائِبينَ ِلى القُصورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنا الحَظُّ السَعيدُ بِمَن شَهدنا <\|vsep\|> طَلائِعُهُ بِمَنزلَةِ البُدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرامون افرحي فلكِ التَهاني <\|vsep\|> مَشارِبكِ الصَفا بَعدَ الكُدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتاكِ الخازن الفَضل المفدّى <\|vsep\|> وَعادَ العزُّ عزي وَاستنيري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضجي بِالدعاءِ لِمَن وَقاهُ <\|vsep\|> وَرَقّاهُ عَلى الجَمِّ الغَفيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخوَّلهُ صِفات المَجدِ حَتّى <\|vsep\|> غَدا فَرداً وَيوصفُ بِالكَثيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُجاعٌ لا تصادمهُ جُيوشٌ <\|vsep\|> لَدى الهَيجاءِ كَاللَيثِ الهَصورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَديُّ الكَفِّ طلّاعُ الثَنايا <\|vsep\|> حزوم الرَأي في الخطبِ العَسيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدُم مَولايَ مَخدوماً بعزٍّ <\|vsep\|> وَمُنتَصِراً عَلى مرِّ الدُهورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "قِـــوام المُـــلكِ فــي عــبِــدِ الحَــمــيــدِ", "امــــيــــنِ الحـــقِّ وَالرُكـــنِ الوَطـــيـــدِ", "لَقــــد احــــيــــى مــــمـــالكـــهُ بـــجـــدّ", "كَــــمـــا احـــيـــي لَهُ فـــخـــرَ الجـــدودَ", "وَإِلى مَ اطـــلبُ مـــن هــويــتُ وَلا أَرى", "إِلّا العــذول مــعــنِــفّــي وَمُــعــاتــبِــي", "مَــن حــازَهُ حــازَ كــنــزاً لَيـسَ تـسـلبـهُ", "ايـدي اللصـوص وَلا ذو المكرو وَالغررِ", "فــالمـالُ يَـفـنـى بـبـذلٍ وَالعـلومُ فَـلا", "لَكــنَّ مَــن جــادَ فــيــهــا زادَ فـي قَـدرِ", "مَــن عـاشَ مِـن دون عـلم بـاتَ مـحـتـقـراً", "فــي نَــفــسِهِ وَخَــلا مِــن حَـفـلة البَـشَـرِ", "كُــن عــالمـاً جـامـعـاً مـن كـلِّ مـنـقـبـةٍ", "فَــنّــا يــرقــيـك بَـيـنَ البـدوِ وَالحَـضَـرِ", "كُـن دارس الكُـتـب بَـينَ الناس يا ولداً", "لا دارس التـبـن بـيـنَ الكـدشِ وَالبَـقَرِ", "وَاصـرف زمـانَ الصـبـا بـالعـلم مجتهداً", "لَن شـئتَ تـرقـى إِلى العَـليـاءِ عـن صغرِ", "فــالان طــبــعــك مــثـل الشَـمـع مـتـصـفٌ", "بِــالليـنِ يَـقـبـل مـا تَهـوى مِـن الصـور", "ان لم تـبـالغ بـربـح السـلم عـن صـغـرٍ", "هَـيـهـاتِ تـدركُ شَـيـئاً مِـنـهُ فـي الكِـبَرِ", "ما الفَضلُ إلّا لِمَن شادوا المدارس في", "شــرقٍ وَغَــرب فــضــاهــت نــجـمـة السـحـرِ", "مِـنـهـا اسـتـنـارت نـفـوسٌ لا عَديدَ لَها", "مـثـل اسـتـنـارة جـنـح اللَيـل بـالقَـمر", "فَـــكَـــأَنـــنـــي نــجــمٌ وَبــاتَ مــحــجَّبــاً", "عَــن شَــمــسِ مَــحــمـودِ الصِـفـاتِ الغـائِبِ", "قَــومٌ كــرامٌ إِلى يَــســوع نــســبــتــهــم", "ســيــأوهـم فـي جَـبـيـن الدَهـرِ كَـالغـررِ", "أَفــعــالهــم ســلمــت مِــن عــلةٍ وَســمــت", "فــي كُــلِّ صــقــعٍ وَذا مـن صـادقِ الخـبـرِ", "لَهــم مَــحــاســن اخــلاقٍ وَقــد نُــظــمــت", "فـي شـخـص بـرتـلِّ مـثـل العَـقـد بـالدررِ", "هَــذا الرَئيــس الَّذي ضــاءَت مــنــارتــهُ", "بــالعــلمِ وَالطَهـرِ والانـذارِ وَالسـهـرِ", "مـن مـثـل فـنـحـاس يـبـدي غـيـرةً وَيَـقـي", "شَــعــبــاً رعــاهُ مــن الأَكـدارِ وَالضَـررِ", "فــيــهِ الوَداعــة عَــن مـوسـى بـغـربـتـهِ", "يَـومَ اسـتـبـدَّ لقـود الشَـعـبِ فـي السَفرِ", "ابٌ رَؤفٌ بـــــــاولادِ العـــــــبــــــادِ لَهُ", "قَــلبٌ حــلا وَخــلا مِــن وَصــمــةِ الكــدرِ", "يــا رب صــنــهُ مــلاذاً نــســتــجـبـرُ بِهِ", "عِـنـدَ الخُـطـوبِ فَـيـوقـيـنـا مِـن الخَـطَـرِ", "وَاحــفــظ جَــمــاعـة يَـسـوع الَّتـي بَـزَغـت", "كَـالشَـمـس فـي الشَرق أَو كَالنور للنَظرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69898	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قِوام المُلكِ في عبِدِ الحَميدِ <\|vsep\|> امينِ الحقِّ وَالرُكنِ الوَطيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقد احيى ممالكهُ بجدّ <\|vsep\|> كَما احيي لَهُ فخرَ الجدودَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلى مَ اطلبُ من هويتُ وَلا أَرى <\|vsep\|> ِلّا العذول معنِفّي وَمُعاتبِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن حازَهُ حازَ كنزاً لَيسَ تسلبهُ <\|vsep\|> ايدي اللصوص وَلا ذو المكرو وَالغررِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالمالُ يَفنى ببذلٍ وَالعلومُ فَلا <\|vsep\|> لَكنَّ مَن جادَ فيها زادَ في قَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن عاشَ مِن دون علم باتَ محتقراً <\|vsep\|> في نَفسِهِ وَخَلا مِن حَفلة البَشَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُن عالماً جامعاً من كلِّ منقبةٍ <\|vsep\|> فَنّا يرقيك بَينَ البدوِ وَالحَضَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُن دارس الكُتب بَينَ الناس يا ولداً <\|vsep\|> لا دارس التبن بينَ الكدشِ وَالبَقَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاصرف زمانَ الصبا بالعلم مجتهداً <\|vsep\|> لَن شئتَ ترقى ِلى العَلياءِ عن صغرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالان طبعك مثل الشَمع متصفٌ <\|vsep\|> بِاللينِ يَقبل ما تَهوى مِن الصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لم تبالغ بربح السلم عن صغرٍ <\|vsep\|> هَيهاتِ تدركُ شَيئاً مِنهُ في الكِبَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الفَضلُ لّا لِمَن شادوا المدارس في <\|vsep\|> شرقٍ وَغَرب فضاهت نجمة السحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنها استنارت نفوسٌ لا عَديدَ لَها <\|vsep\|> مثل استنارة جنح اللَيل بالقَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنني نجمٌ وَباتَ محجَّباً <\|vsep\|> عَن شَمسِ مَحمودِ الصِفاتِ الغائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَومٌ كرامٌ ِلى يَسوع نسبتهم <\|vsep\|> سيأوهم في جَبين الدَهرِ كَالغررِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفعالهم سلمت مِن علةٍ وَسمت <\|vsep\|> في كُلِّ صقعٍ وَذا من صادقِ الخبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهم مَحاسن اخلاقٍ وَقد نُظمت <\|vsep\|> في شخص برتلِّ مثل العَقد بالدررِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا الرَئيس الَّذي ضاءَت منارتهُ <\|vsep\|> بالعلمِ وَالطَهرِ والانذارِ وَالسهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مثل فنحاس يبدي غيرةً وَيَقي <\|vsep\|> شَعباً رعاهُ من الأَكدارِ وَالضَررِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ الوَداعة عَن موسى بغربتهِ <\|vsep\|> يَومَ استبدَّ لقود الشَعبِ في السَفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابٌ رَؤفٌ باولادِ العبادِ لَهُ <\|vsep\|> قَلبٌ حلا وَخلا مِن وَصمةِ الكدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب صنهُ ملاذاً نستجبرُ بِهِ <\|vsep\|> عِندَ الخُطوبِ فَيوقينا مِن الخَطَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا قَـلبُ دَعـنـي غـائِصـاً بِـمـصَـائِبـي", "وانــهــج سَـبـيـلاً للحَـبـيـبِ وَعـاتـبِ", "لا كـانَ يَـومٌ اتـى النـاعي بفاجعةٍ", "وَصـاحَ يـا صـاحَ ايـقـظ نـائِم السحرِ", "فـالحـبـرُ يـوسـف قَـد غـابـت مَحاسنهُ", "فـي طَـيِّ رَمـسٍ وَهَـذا مـبـتـدا الخـبرِ", "لا كـانَ يـوسـف قَـد غـابَـت مـحـاسنهُ", "وَبــاتَ اشــجــعـنـا فـي لجَّةـ العـبـر", "وَخــرَّ كــلٌّ إِلى الأَذقــانِ يــنــدبــهُ", "وَقـامَ يـعـتـاض بَـعـدَ العينِ بالاثرِ", "سـلبـتَ يا بينُ من بينِ البنينِ أَباً", "اعـــزَّ مِـــن دُرة يـــا ســـالبَ الدررِ", "لَو كُنتَ أَبقيتَ من فيهِ البَقاءُ لَنا", "لَكــنـتَ احـيـيـت آلافـاً مِـن البَـشَـرِ", "مــن عـاشَ بـالبّـرِ والآلاء تـخـدمـهُ", "فـوقَ الثَـمـانـيـن حَـتى فازَ بالوطَرِ", "وَحدَّ في السيرِ في نَهج السَبيل إِلى", "مـرضـاةِ مَـولاهُ بـالامـسـاكِ وَالسَهرِ", "وَقـامَ يَـرعـى خـراف الربِّ مـجـتـهـداً", "لَيــلاً نـهـاراً بِـلا سـأمٍ وَلا ضَـجَـرِ", "بـالحـلمِ حـاكـى كـليـمَ اللَهِ متسحاً", "بـردَ المَهـابة في البَيداءِ وَالحَضَرِ", "فَــعــلامَ تــضــرمــنــي بِـنـارٍ صـبـرَت", "احـــشـــاءَ خـــلٍّ مـــثــل شَــمــعٍ ذائِبِ", "لَكــنــمــا شـعـبـهُ مـا شـذَّ عَـن سـنـن", "يَوماً وَلا حادَ عَن مَولاهُ في السَفَرِ", "وَكــانَ ذا غــيــرَةٍ غـراء مـا نـتـئَت", "الفــاظـه مـثـل حـدِّ الصـارم الذكـرِ", "مــا مــرَّ يَـومٌ وَلَم يَـخـطـب بـنـادرةٍ", "فـي مـحشدِ القَوم تسبي اعمق الفكرِ", "تـجـري المنابرُ غدران الدُموع علي", "مَـن كـان يَطفي شواظَ النار في سقرِ", "تَـجـري الهَـيـاكـلُ دَمـعاً فوقَ هيكلهِ", "وَتــكــتــســي بـسـوادِ الغـمِّ وَالكـدرِ", "بَـــكـــاهُ مــنــصــبــه وَاللائِذون بِهِ", "حَـتّـى رَأَيـنـا سـيـول الدَمعِ مِن حَجَرِ", "مـن للمـعـالي وَمِـن للمـعـضلاتِ وَمَن", "لا عَـيـبَ فيهِ سوى الابعادِ عَن ضَررِ", "مَـضـى إِلى رَبـهِ بَـعـدَ الجـهـاد وَقَـد", "حـازَ اغـتباطاً بفوز المَجدِ وَالظَفرِ", "عُــدنــا نَـرجـي لَهُ فـي قَـومِهِ خَـلفـاً", "يَـحـيـا بِهِ ذكـرُهُ في الأعصر الأُخر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70171	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قَلبُ دَعني غائِصاً بِمصَائِبي <\|vsep\|> وانهج سَبيلاً للحَبيبِ وَعاتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كانَ يَومٌ اتى الناعي بفاجعةٍ <\|vsep\|> وَصاحَ يا صاحَ ايقظ نائِم السحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحبرُ يوسف قَد غابت مَحاسنهُ <\|vsep\|> في طَيِّ رَمسٍ وَهَذا مبتدا الخبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كانَ يوسف قَد غابَت محاسنهُ <\|vsep\|> وَباتَ اشجعنا في لجَّة العبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخرَّ كلٌّ ِلى الأَذقانِ يندبهُ <\|vsep\|> وَقامَ يعتاض بَعدَ العينِ بالاثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبتَ يا بينُ من بينِ البنينِ أَباً <\|vsep\|> اعزَّ مِن دُرة يا سالبَ الدررِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتَ أَبقيتَ من فيهِ البَقاءُ لَنا <\|vsep\|> لَكنتَ احييت لافاً مِن البَشَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عاشَ بالبّرِ واللاء تخدمهُ <\|vsep\|> فوقَ الثَمانين حَتى فازَ بالوطَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحدَّ في السيرِ في نَهج السَبيل ِلى <\|vsep\|> مرضاةِ مَولاهُ بالامساكِ وَالسَهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقامَ يَرعى خراف الربِّ مجتهداً <\|vsep\|> لَيلاً نهاراً بِلا سأمٍ وَلا ضَجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحلمِ حاكى كليمَ اللَهِ متسحاً <\|vsep\|> بردَ المَهابة في البَيداءِ وَالحَضَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعلامَ تضرمني بِنارٍ صبرَت <\|vsep\|> احشاءَ خلٍّ مثل شَمعٍ ذائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكنما شعبهُ ما شذَّ عَن سنن <\|vsep\|> يَوماً وَلا حادَ عَن مَولاهُ في السَفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ ذا غيرَةٍ غراء ما نتئَت <\|vsep\|> الفاظه مثل حدِّ الصارم الذكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مرَّ يَومٌ وَلَم يَخطب بنادرةٍ <\|vsep\|> في محشدِ القَوم تسبي اعمق الفكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري المنابرُ غدران الدُموع علي <\|vsep\|> مَن كان يَطفي شواظَ النار في سقرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجري الهَياكلُ دَمعاً فوقَ هيكلهِ <\|vsep\|> وَتكتسي بسوادِ الغمِّ وَالكدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكاهُ منصبه وَاللائِذون بِهِ <\|vsep\|> حَتّى رَأَينا سيول الدَمعِ مِن حَجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للمعالي وَمِن للمعضلاتِ وَمَن <\|vsep\|> لا عَيبَ فيهِ سوى الابعادِ عَن ضَررِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَضى ِلى رَبهِ بَعدَ الجهاد وَقَد <\|vsep\|> حازَ اغتباطاً بفوز المَجدِ وَالظَفرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الدَهــرُ يَــكـرمُ بِـالكـرامِ وَيـفـخَـرُ", "وَالعَـيـنُ تـجـمـلُ بِـالضـيـاءِ وَتُبصرُ", "وَالرَوضُ تــبــدر عَــن تـورد وَردهـا", "وَالدَوح بـهـجـتـها الغصينُ المثمرُ", "وَالأَرض تُـبـسـمُ عَـن ثـغـور زهورها", "وَعـبـيـرهـا مِـنـهُ النَـسـيـم مـعنبرُ", "وَالجَــوُّ مــنــجــبــسٌ بــنـورِ بـدورهِ", "فَـالصُـبـحُ اقـبـل وَالغَـزالة تُـسـفرُ", "وَالليـلُ مـنـهـتك العرى لا يُرتَجى", "ســتـرٌ لَهُ حـيـث المَـريـض المـقـمـرُ", "حـبـرٌ بِهِ يُـلفـى الكَـمـال مـجـمـعـاً", "كَـالبَـحـر يَـجـمـع مـا تـردُّ الانهرُ", "كَـالشَـمـس عِـنـدَ بـزوغَهـا بـبروجها", "تـخـفـى البـدورُ عَن العُيونِ وَتسترُ", "ضـــاءَت اشـــعــة عــلمــهِ وَتَــلألأت", "فَـغَـدت لِعَـيـن الدَهـر نـوراً يـزهـرُ", "وَمـضـى ظَـلام الجَهـل يُـطـوى كَـشـحهُ", "عَــنــا فَــلا رُدَّ الظَــلامُ المـدبـرُ", "وَكَــم مِــن شــاكِــرٍ لِنــداهُ يِــطــوي", "وَيــنــشــرُ كُــلَمــا جــادَ الخَــطـيـبُ", "ذو غـيـرَةٍ كَـالنـارِ في ردع الأَذى", "لَم يـخـشَ بـرداً وَالسـحـائبُ تـمـطـرُ", "اورى بِهِ قَــبــســاً وراءُ تــعــمــداً", "فــارتـدَّ خـسـرانـاً وَبـئس المـتـجـرُ", "دَعــنــي عـذولي انـنـي لا انـثـنـي", "عَـن مَـدح مَـن فـيـهِ الفـضائِل بندرُ", "جـمـعَ المـحـاسـن وَالمـفـاخـرَ كلها", "كَــذرائر العــطــار طــبّــاً تــنـشـرُ", "صَــبــرٌ وَحــلمٌ وَالطَهــارة وَالنَـقـى", "مُـــرٌّ وَنـــرديـــنٌ وَطـــيــبٌ عــنــبــرُ", "وَلجـت تـجـار الفَـضـل سـوق صـفـاتِهِ", "فَـرَأوا بِـقَـلب الحـبـر ربـحاً يذخرُ", "عادوا الضحى وَالشُكرُ ملءُ قلوبهم", "فـالربـحُ يـلجـيءُ رابحيهِ ليشكروا", "ذَرنــي أَكِــل بِــاللَهِ ثُــمَّ وَكــيــلهِ", "نـعـم الوكـيـل القـهـرمانُ الاطهرُ", "مـسـتـمـطراً غيث الرضى وَاليمنِ مِن", "يـمـنـاهُ ذا حـسـبـي وَحـظـي الاكبرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70167	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الدَهرُ يَكرمُ بِالكرامِ وَيفخَرُ <\|vsep\|> وَالعَينُ تجملُ بِالضياءِ وَتُبصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالرَوضُ تبدر عَن تورد وَردها <\|vsep\|> وَالدَوح بهجتها الغصينُ المثمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالأَرض تُبسمُ عَن ثغور زهورها <\|vsep\|> وَعبيرها مِنهُ النَسيم معنبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالجَوُّ منجبسٌ بنورِ بدورهِ <\|vsep\|> فَالصُبحُ اقبل وَالغَزالة تُسفرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالليلُ منهتك العرى لا يُرتَجى <\|vsep\|> سترٌ لَهُ حيث المَريض المقمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ بِهِ يُلفى الكَمال مجمعاً <\|vsep\|> كَالبَحر يَجمع ما تردُّ الانهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالشَمس عِندَ بزوغَها ببروجها <\|vsep\|> تخفى البدورُ عَن العُيونِ وَتسترُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَت اشعة علمهِ وَتَلألأت <\|vsep\|> فَغَدت لِعَين الدَهر نوراً يزهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمضى ظَلام الجَهل يُطوى كَشحهُ <\|vsep\|> عَنا فَلا رُدَّ الظَلامُ المدبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن شاكِرٍ لِنداهُ يِطوي <\|vsep\|> وَينشرُ كُلَما جادَ الخَطيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو غيرَةٍ كَالنارِ في ردع الأَذى <\|vsep\|> لَم يخشَ برداً وَالسحائبُ تمطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اورى بِهِ قَبساً وراءُ تعمداً <\|vsep\|> فارتدَّ خسراناً وَبئس المتجرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعني عذولي انني لا انثني <\|vsep\|> عَن مَدح مَن فيهِ الفضائِل بندرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعَ المحاسن وَالمفاخرَ كلها <\|vsep\|> كَذرائر العطار طبّاً تنشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبرٌ وَحلمٌ وَالطَهارة وَالنَقى <\|vsep\|> مُرٌّ وَنردينٌ وَطيبٌ عنبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلجت تجار الفَضل سوق صفاتِهِ <\|vsep\|> فَرَأوا بِقَلب الحبر ربحاً يذخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادوا الضحى وَالشُكرُ ملءُ قلوبهم <\|vsep\|> فالربحُ يلجيءُ رابحيهِ ليشكروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَرني أَكِل بِاللَهِ ثُمَّ وَكيلهِ <\|vsep\|> نعم الوكيل القهرمانُ الاطهرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "المــجــدُ قــطــبُ مَــآثــر وَمــفــاخــرِ", "وَعَــلَيــهِ دارَ مَــقــال كــل مُــفـاخـرِ", "لا يــنـفـعُ المـالُ المـذخَّرُ للفَـتـى", "ان لَم يَــكُــن للمــجـدِ افـضـلَ ذاخـر", "كــــلٌّ يـــجـــدُّ لربـــحـــهِ بِـــوَســـائِلٍ", "تــلقــيــهِ بَــيــن مَـخـاطـرٍ وَمَـعـاثـرِ", "لَهُ فــــي كُـــلِ فَـــنٍّ بـــنـــتُ فـــكـــرٍ", "بِهــا يَــحــلو التــغــزل وَالنَــسـيـب", "بـعـضٌ يَـظـنُّ المَـجـد فـي طَـلب الغِنى", "فَــإِذا العَــنـا فـيـهِ وَطَـعـمِ مـرائِرِ", "وَالبَــعــضُ فــي عـلمٍ وَفـي حـلمٍ وَفـي", "بَــذلٍ فَــقَــد آبــوا بـصـفـقـة خـاسِـرِ", "مـا المَـجـدُ إلّا مَـجـد لُبـنان الَّذي", "أُعــطـي لمـسـعـدهِ الامـيـنِ الطـاهـرِ", "البـطـريرك المُرتَضى السامي الذرى", "فـخـر المَـشـارق ذي السناءِ الباهرِ", "فَهــوَ الَّذي احــيــا الاوائلَ فـضـلهُ", "وَلَئِن تَــلألأَ فــي الزمــان الآخــرِ", "فــكــدتــهُ مِـن عَـصـر ادم فـي الوَرى", "وَلَديـهِ مـاضـي الأمـر مـثـل الحاضرِ", "سَــل مـا بـدا لَكَ عـن اصـول مـمـالكٍ", "ومَــــذاهــــبٍ وَقـــبـــائلٍ وَعَـــشـــائِرِ", "فــلَكَ الجَــوابُ مــقــررٌ مِــنــهُ كَـمـا", "لَو كــنــت أنــتَ مــعــاصــراً للغــارِ", "سُــبــحــان مـن أولاهُ صـدراً واسـعـاً", "فــيــهِ المَــعـارف شـبـه بـحـرٍ زاخـرِ", "فــتــراهُ كــالحـمـلِ الوَديـعِ لطـائِعٍ", "وَلِمــن عَــصــاهُ كَــالهـزبـر الكـاسـرِ", "لهُ فــــي كــــل يــــومٍ ســــانـــحـــاتٌ", "بِــــمَــــعــــدلَةٍ وَمَـــرحـــمَـــةٍ وجـــود", "فَــســلهُ مــا يَــدقُّ مــن المَــعــانــي", "هــوَ المَــشــهــور فــيـهـا وَاللبـيـبُ", "مِنهُ الرِضا يحيي الرَميم مِن الثَرى", "وَالســخـطُ مِـنـهُ مـثـل حـدش البـاتـرِ", "مــا زارهُ مَــن كــانَ صــاحــب صَــولَةٍ", "الّا اســتــقــرَّ لَدَيــهِ قــلب الزائِرِ", "انَّ البــدور تــعــجــبــت فــتـحـجـبـت", "مِــن نــور حـكـمـتـه وَحـسـن الظـاهـرِ", "لاحــت نَــيــاشــيـن المـلوك بـصـدره", "مِـن حـول نـيـشـان العـزيـز الظـافرِ", "وَعَــليــهِ سـيـمـاءُ المـخـلص إذ نـرا", "هُ جــائِلاً مــا بــيــن سَـبـع مَـنـائِرِ", "تــلكَ المــدارس لا يَــزالُ يــمـدُّهـا", "بِــعــنــايَــةٍ كُــبــرى وَطَــرفٍ ســاهــرِ", "وَيَـــزورَهـــا فـــي كـــل عـــامٍ مَـــرَّةً", "كَــعَـظـيـم احـبـار الزَمـان الغـابـرِ", "فـــي عَـــصــرِهِ لبــنــان زاهِ مــزهــرٌ", "فــي كــل فــنٍّ فــوقَ وَصــف الشــاعــر", "وَلمـــجـــدهِ ســورٌ مــهــابــتــهُ فــلا", "تــغــتـالهُ ايـدي الحـسـودِ المـاكـرِ", "وَبِهِ الرِســالة ازهــرت وَثــمــارهــا", "تُـــعـــزى اليـــهِ فـــهـــو اوَّلُ آمـــرِ", "بـــفـــضِّ المـــشـــكـــلات لِســـائِليــهِ", "ســقـطـتَ عَـلى الخَـبـيـرِ بِهـا يـجـيـبُ", "وَغَــدا بِهِ رَب الحَــصــاد مــنــاديــاً", "سَـنـوا المـنـاحـل للحـصـاد الوافـرِ", "هَـذا هُـوَ الحـبـر العَظيم وحولهُ ال", "أَحـــبـــارُ زهـــرٌ حـــول بَــدرٍ زاهــرِ", "يَــســتــرفــدون ســنــآهــم مِـن مـلئِه", "وَبــنــورهــم حــمــد السُـرى للسـائر", "طـــوبـــى لرهـــطٍ ســـيــدي لك خــادم", "وَكَــذا لســائر ســامــعـيـك وَنـاظـري", "وَمــضــاعـف الطـوبـى لمـن شـرفـتـهـم", "بــزيــارةٍ وَحــظـوا بـصـفـو الخـاطـرِ", "مِــن قــاصــرس بــاكــورةٌ بــكـرٌ اتـت", "تــرجـو قـبـولاً مـن وَكـيـل القـاصـرِ", "فَــيَــقـول حـسـبـي مـن زمـانـي واحـدٌ", "ان أرَّخــوا يــا عــاذلي كـن عـاذري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70163	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> المجدُ قطبُ مَثر وَمفاخرِ <\|vsep\|> وَعَلَيهِ دارَ مَقال كل مُفاخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينفعُ المالُ المذخَّرُ للفَتى <\|vsep\|> ان لَم يَكُن للمجدِ افضلَ ذاخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلٌّ يجدُّ لربحهِ بِوَسائِلٍ <\|vsep\|> تلقيهِ بَين مَخاطرٍ وَمَعاثرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ في كُلِ فَنٍّ بنتُ فكرٍ <\|vsep\|> بِها يَحلو التغزل وَالنَسيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعضٌ يَظنُّ المَجد في طَلب الغِنى <\|vsep\|> فَِذا العَنا فيهِ وَطَعمِ مرائِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبَعضُ في علمٍ وَفي حلمٍ وَفي <\|vsep\|> بَذلٍ فَقَد بوا بصفقة خاسِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما المَجدُ لّا مَجد لُبنان الَّذي <\|vsep\|> أُعطي لمسعدهِ الامينِ الطاهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> البطريرك المُرتَضى السامي الذرى <\|vsep\|> فخر المَشارق ذي السناءِ الباهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ الَّذي احيا الاوائلَ فضلهُ <\|vsep\|> وَلَئِن تَلألأَ في الزمان الخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكدتهُ مِن عَصر ادم في الوَرى <\|vsep\|> وَلَديهِ ماضي الأمر مثل الحاضرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل ما بدا لَكَ عن اصول ممالكٍ <\|vsep\|> ومَذاهبٍ وَقبائلٍ وَعَشائِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلَكَ الجَوابُ مقررٌ مِنهُ كَما <\|vsep\|> لَو كنت أنتَ معاصراً للغارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبحان من أولاهُ صدراً واسعاً <\|vsep\|> فيهِ المَعارف شبه بحرٍ زاخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراهُ كالحملِ الوَديعِ لطائِعٍ <\|vsep\|> وَلِمن عَصاهُ كَالهزبر الكاسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ في كل يومٍ سانحاتٌ <\|vsep\|> بِمَعدلَةٍ وَمَرحمَةٍ وجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسلهُ ما يَدقُّ من المَعاني <\|vsep\|> هوَ المَشهور فيها وَاللبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنهُ الرِضا يحيي الرَميم مِن الثَرى <\|vsep\|> وَالسخطُ مِنهُ مثل حدش الباترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زارهُ مَن كانَ صاحب صَولَةٍ <\|vsep\|> الّا استقرَّ لَدَيهِ قلب الزائِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انَّ البدور تعجبت فتحجبت <\|vsep\|> مِن نور حكمته وَحسن الظاهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحت نَياشين الملوك بصدره <\|vsep\|> مِن حول نيشان العزيز الظافرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَليهِ سيماءُ المخلص ذ نرا <\|vsep\|> هُ جائِلاً ما بين سَبع مَنائِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلكَ المدارس لا يَزالُ يمدُّها <\|vsep\|> بِعنايَةٍ كُبرى وَطَرفٍ ساهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَزورَها في كل عامٍ مَرَّةً <\|vsep\|> كَعَظيم احبار الزَمان الغابرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عَصرِهِ لبنان زاهِ مزهرٌ <\|vsep\|> في كل فنٍّ فوقَ وَصف الشاعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلمجدهِ سورٌ مهابتهُ فلا <\|vsep\|> تغتالهُ ايدي الحسودِ الماكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِهِ الرِسالة ازهرت وَثمارها <\|vsep\|> تُعزى اليهِ فهو اوَّلُ مرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفضِّ المشكلات لِسائِليهِ <\|vsep\|> سقطتَ عَلى الخَبيرِ بِها يجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدا بِهِ رَب الحَصاد منادياً <\|vsep\|> سَنوا المناحل للحصاد الوافرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا هُوَ الحبر العَظيم وحولهُ ال <\|vsep\|> أَحبارُ زهرٌ حول بَدرٍ زاهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسترفدون سنهم مِن ملئِه <\|vsep\|> وَبنورهم حمد السُرى للسائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوبى لرهطٍ سيدي لك خادم <\|vsep\|> وَكَذا لسائر سامعيك وَناظري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمضاعف الطوبى لمن شرفتهم <\|vsep\|> بزيارةٍ وَحظوا بصفو الخاطرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن قاصرس باكورةٌ بكرٌ اتت <\|vsep\|> ترجو قبولاً من وَكيل القاصرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اهـلاً بـمـن بـسـم الزمـانُ لوفدِهِ", "وَالنــيــلُ طــامٍ غـيـرَةً مِـن رَفـدِهِ", "مُذ غابَ عَن مصر السَعيدة لم تَزل", "ظــمــأى تــراعـي نـهـلةً مِـن وَردهِ", "فـالشَـمـس يـرجى عودها ان اغربت", "وَالعـودُ احـمَـد عِـنـدَ طـلعة سعدِهِ", "لَم يَـبـقَ فـي الأَمـصار وَجهٌ عابِسٌ", "إِذ عــادَ عَــبّــاسٌ لِصَهــوَةِ مَــجــدِهِ", "فَــالغَــربُ فــي كَــربٍ لمـرِ فـراقِهِ", "وَالشَــرق فـي طـربٍ لا وبـة فـردِه", "عَـجَـبـاً لِبَـحـرٍ حـامـلٍ بَـحـراً عَـلى", "روح البــخــار بــجــزرِهِ وَبِــمَــدّهِ", "بـحـر المَعارف وَالعَوارف وَالنَدى", "يَـغـنـي الوَرى عَـن درِّ ذاكَ وَزبدِهِ", "هُــمــا الضــدانِ ضــمَّهــمـا حَـكـيـمٌ", "وَمَــن مَــولاهُ عَــنــهُ لا يَــغــيــبُ", "الســعــدُ بــدرٌ لاحَ فـوقَ جَـبـيـنِه", "وَالنَـصـرُ حـليـة سـيـفِه فـي غَـمدهِ", "لا غروَ ان نالَ المَفاخر وَالعلا", "فـالشَـبـلُ يـاخـذُ عَـن ابـيـهِ وَجدهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70159	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> اهلاً بمن بسم الزمانُ لوفدِهِ <\|vsep\|> وَالنيلُ طامٍ غيرَةً مِن رَفدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُذ غابَ عَن مصر السَعيدة لم تَزل <\|vsep\|> ظمأى تراعي نهلةً مِن وَردهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالشَمس يرجى عودها ان اغربت <\|vsep\|> وَالعودُ احمَد عِندَ طلعة سعدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَبقَ في الأَمصار وَجهٌ عابِسٌ <\|vsep\|> ِذ عادَ عَبّاسٌ لِصَهوَةِ مَجدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالغَربُ في كَربٍ لمرِ فراقِهِ <\|vsep\|> وَالشَرق في طربٍ لا وبة فردِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَباً لِبَحرٍ حاملٍ بَحراً عَلى <\|vsep\|> روح البخار بجزرِهِ وَبِمَدّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر المَعارف وَالعَوارف وَالنَدى <\|vsep\|> يَغني الوَرى عَن درِّ ذاكَ وَزبدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُما الضدانِ ضمَّهما حَكيمٌ <\|vsep\|> وَمَن مَولاهُ عَنهُ لا يَغيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> السعدُ بدرٌ لاحَ فوقَ جَبينِه <\|vsep\|> وَالنَصرُ حلية سيفِه في غَمدهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "رَعـيـاً لِمَـن بِـالفـوز خـابَ حـسـودُهُ", "وانـجـابَ عَـن قَـلب الكـثـيبِ كمودُهُ", "وَتـقـاسـم الخُـلّانُ اعـيـاد الهَـنـا", "حــيــنَ اللقــاءِ فـراق كـلّاً عـيـدُهُ", "وَفَــريــضـةُ السَـراءِ عـالَت عِـنـدَهُـم", "حَـــتّـــى تَــســاوى سَــيّــدٌ وَمــســودُهُ", "وَالشَـيـخُ كَـالنـسـرِ اسـتـجـدَّ شَبابهُ", "وَتَـــورَّدَت بِـــالوَجــنَــتــيــنِ وَرودُهُ", "وَالدارُ قَــد رحــبـت بـحـبـرٍ حـلَّهـا", "كَـالشَـمـسِ فـي بـرجِ السـعودِ وَجودُهُ", "فَــالخَـصـبُ مِـن بَـركـاتِهِ وَالدُرُّ مِـن", "كَــلمــاتِهِ وَالحُــبُّ مِــنــهُ وَطــيــدُهُ", "قَــد سـادَ يـوسـف عـصـرِهِ فـي مَـصـرِهِ", "وَرِجــال دَولة ارض مــصــر عَــبـيـدُهُ", "يــا ربُّ صــنــهُ وَخَــلِّد مـجـد دَولَتِهِ", "وَاقرن بِسعديهِ سَعدَ العجمِ وَالعَربِ", "وَاعـتـزَّ بَـعـدَ الذلِّ وَالسَـجـن الَّذي", "اَدمــى مــجــاري مــقــلتــهِ وَصِـيـدُهُ", "لَكــنَّ يــوسـف عـصـرنـا نـالَ العُـلا", "مِــن غَــيـرِ مـا كـدر وَفـاقَ صُـعـودُهُ", "فَـــــذهـــــابُهُ عــــزٌّ وَعــــزٌّ عَــــودُهُ", "وَالعــزُّ فــي مَــلقــاهُ عــزَّ نَـديـدُهُ", "فـي رَومـةِ العُـظـمـى تـلألأَ فـضـلَهُ", "وَجــــــهــــــادهُ وَعــــــلومَهُ وَرُدودُهُ", "وَتَـضـاعـف الانـعـام مِـن سُـلطـانِنا", "تَــتَــرى عَــلَيــهِ مَـجـيـدهُ وَحـمـيـدُهُ", "لازالَ مَــغــمــوراً بــسـبـغ مـواهـبٍ", "يُــعـطـى وَيُـعـطـي مـا يَـرام خُـلودُهُ", "وَحــســودهُ يَــســتــغـرق الغـمَّ الَّذي", "قَــد كــانَ مِــنــهُ اصــلهُ وَمَــزيــدُهُ", "فَـــرضـــاً وَرَدّاً لا يـــزاحـــمــهُ بِهِ", "احـــدُ الكـــرام وَلا تُــرَدُّ شُهــودُهُ", "هَـيـهـات يـنـحـجُ مِـن نَـوى بـسـعايةٍ", "ضــررَ النُــفــوس وَسـاورتـهُ حُـقـودُهُ", "وَغَــدا يَــشــيـنُ رَئيـسـهُ مـتـعـنـتـاً", "وَيُــريــدُ مــا لَيــسَ الالهُ يُـريـدُهُ", "وَراعَ أَنـجـالُهُ الأَنـجـابَ سـادتـنا", "مَـن زَيـنوا فَضلهم في حليةِ الأَدَبِ", "كــمــعــكّـر المـاءِ الزُلالِ مـسـوّداً", "مــا لا يــحــلُّ لعــاقــلِ تــسـويـدهُ", "كـيـلا يـرى بِـالصَـفـوِ صـورة نَـفسِه", "فــيــمــضـهُ نـخـس الضَـمـيـر ودودُهُ", "بــعــداً لِمَـن يَـزري بِهـامَـةِ شَـعـبِه", "فَــيــفــرذُ مِــنــهُ بـغـيـضـهُ وَودودُهُ", "قَـد قـالَ ربُّ المَـجـدِ قَـولاً صـادِقاً", "لمــخـالفِـيـهِ مِـن القَـصـاص شَـديـدُهُ", "مَـن يـحـتـقر راس الملا يسقط عَلى", "حــجــر الرحــي وَبِهِ يُــطــوَّق جَـيـدُهُ", "فَــحــذار مِـنـهُ حـذارِ وَاكـسـر فـخَّهُ", "جـبـراً وَدَع لَيـث العـريـن يَـصـيـدُهُ", "انَّ البــهـائِمَ لا تـضـرُّ بـشـبـهـهـا", "وَتــذبُّ عــمَّنــ ســاســهــا وَتُــفـيـدُهُ", "وَتَـسـيـرُ سَـيـرَ كَـبـيـرهـا وَتـطـيـعُهُ", "فَـــكَـــأَنَّهـــُ مـــلكٌ وَتــلك جــنــودُهُ", "فـانـظر إِلى الأَفعى تراعي راسها", "وَتـقـيـهِ جـرحـاً فـاتـهـا تَـضـمـيـدُهُ", "مِـن أيـنَ للمـرءِ الحَـسود كَما لَها", "لِيـــذوق لذات الكَـــرى مَــحــســودُهُ", "وَاحـفَـظ بِـأَيـدِك مَـولانـا وَعـزتـنا", "عَبد العَزيز مَدى الأَدهارِ وَالحقبِ", "فــالحَـقُّ يَـنـقـضُ مـا بـدَا مـن ضَـدهِ", "وَالنــور يــبــتــزُّ الدجــى وَيـيـدُهُ", "وَإِذا العَــواصــف اعـصـفـت وَتَهـددت", "فَــالطــودُ طــودٌ لا ريـاحَ تـمـيـدُهُ", "سـروا بَـنـي مـارون بـالحـبرِ الَّذي", "احــيــي لَكـم مـجـداً تَـدوم سُـعـودُهُ", "وَ إِذا صـمـتـنـا عـن مَـبـانٍ شـادَها", "نَــطــقَــت حـجـارتـهـا وَأُعـلن جـودُهُ", "مِـنـهـا مَـدارس لِلهُدى تَروي الصَدى", "وَجــلاءَ عــلم الاوليــن تــعــيــدُهُ", "وَكــنــائسٌ رحــبــت وَعــزّ نـظـيـرهـا", "فــيــهـا الالهُ مـضـاعـفٌ تَـمـجـيـدُهُ", "هَـذا هُـوَ الراعـي الشَهـيـر صـلاحُهُ", "يَـرعـى القَـطـيـع بـسـوسـنٍ وَيَـسـودُهُ", "وََيَـــذبُّ عَـــنــهُ طــروق ذئبٍ خــاطــفٍ", "وَإلى يَــنــابـيـعِ الحَـيـاة يَـقـودُه", "فَــعــلى حَــلاوة ذكــرهِ غــنـى لَنـا", "الكــروانُ إِذ قَـد لَذَّ لي تَـغـريـدُهُ", "وَشَــدا بــنـغـمـةِ مـعـبـدٍ مـتـرنـمـاً", "طَـربـاً فـعـلّمـنـي النـشـيـد نـشيدُهُ", "وَاغـمـر رَعـايـاهُ مِن أَبحار رافتِه", "وَانـصـر عَساكرثهُ المَرفوعة الرتبِ", "يـا فـاضـلاً حـاز العـلاءَ بـفـضـلِهِ", "رعــيــاً لشــعـبٍ انـتَ فـيـهِ وحـيـدُهُ", "وَحــســيــبُهُ وَخَــطــيــبــهُ وَرقــيــبُهُ", "وَفَـــريـــدهُ وَعَـــمـــودهُ وَعَــمــيــدُهُ", "لا زالَ مــجـدك مـجـد لبـنـان عَـلى", "مــا لاحَ صــبــحٌ هــبَّ فــيـهِ رقـودُهُ", "فاغنَم وَعد وانعم وجد واسلم وَسُد", "شَـعـبـاً كَـريـمـاً كَـالنُـجـومِ عـديدُهُ", "هَـذي الخُـلاصـة مِـن خـزانـةِ عـصـبةٍ", "خـزنـوا الودادَ وَعـنـدَكُـم تَـأكيدُهُ", "وَهُــمُ لِنَــصــرِ الحَـقِّ صـمـصـامٌ مَـتـى", "خـفـقـت بـجـور الحـاسـديـن بُـنـودُهُ", "مِــن لبِّ لُبــنــانٍ اتــتــكَ خَــريــدةٌ", "عَــذراء وَقــاهــا الوشــاةَ اســودُهُ", "لا عَـيـبَ فـيـهـا غَـيـر انَّ بـرودها", "بــالحــســن حــلَّة يــوســفٍ وَبُــرودُهُ", "اوصــافــهــا غــرٌّ وَتــاريــخـي لَهـا", "درٌّ بِــسَــمــطِ صــفــاتــكـم مَـنـضـودُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70155	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رَعياً لِمَن بِالفوز خابَ حسودُهُ <\|vsep\|> وانجابَ عَن قَلب الكثيبِ كمودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتقاسم الخُلّانُ اعياد الهَنا <\|vsep\|> حينَ اللقاءِ فراق كلّاً عيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَريضةُ السَراءِ عالَت عِندَهُم <\|vsep\|> حَتّى تَساوى سَيّدٌ وَمسودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالشَيخُ كَالنسرِ استجدَّ شَبابهُ <\|vsep\|> وَتَورَّدَت بِالوَجنَتينِ وَرودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالدارُ قَد رحبت بحبرٍ حلَّها <\|vsep\|> كَالشَمسِ في برجِ السعودِ وَجودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالخَصبُ مِن بَركاتِهِ وَالدُرُّ مِن <\|vsep\|> كَلماتِهِ وَالحُبُّ مِنهُ وَطيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد سادَ يوسف عصرِهِ في مَصرِهِ <\|vsep\|> وَرِجال دَولة ارض مصر عَبيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربُّ صنهُ وَخَلِّد مجد دَولَتِهِ <\|vsep\|> وَاقرن بِسعديهِ سَعدَ العجمِ وَالعَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاعتزَّ بَعدَ الذلِّ وَالسَجن الَّذي <\|vsep\|> اَدمى مجاري مقلتهِ وَصِيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكنَّ يوسف عصرنا نالَ العُلا <\|vsep\|> مِن غَيرِ ما كدر وَفاقَ صُعودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذهابُهُ عزٌّ وَعزٌّ عَودُهُ <\|vsep\|> وَالعزُّ في مَلقاهُ عزَّ نَديدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رَومةِ العُظمى تلألأَ فضلَهُ <\|vsep\|> وَجهادهُ وَعلومَهُ وَرُدودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَضاعف الانعام مِن سُلطانِنا <\|vsep\|> تَتَرى عَلَيهِ مَجيدهُ وَحميدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازالَ مَغموراً بسبغ مواهبٍ <\|vsep\|> يُعطى وَيُعطي ما يَرام خُلودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحسودهُ يَستغرق الغمَّ الَّذي <\|vsep\|> قَد كانَ مِنهُ اصلهُ وَمَزيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرضاً وَرَدّاً لا يزاحمهُ بِهِ <\|vsep\|> احدُ الكرام وَلا تُرَدُّ شُهودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهات ينحجُ مِن نَوى بسعايةٍ <\|vsep\|> ضررَ النُفوس وَساورتهُ حُقودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدا يَشينُ رَئيسهُ متعنتاً <\|vsep\|> وَيُريدُ ما لَيسَ الالهُ يُريدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراعَ أَنجالُهُ الأَنجابَ سادتنا <\|vsep\|> مَن زَينوا فَضلهم في حليةِ الأَدَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمعكّر الماءِ الزُلالِ مسوّداً <\|vsep\|> ما لا يحلُّ لعاقلِ تسويدهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيلا يرى بِالصَفوِ صورة نَفسِه <\|vsep\|> فيمضهُ نخس الضَمير ودودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعداً لِمَن يَزري بِهامَةِ شَعبِه <\|vsep\|> فَيفرذُ مِنهُ بغيضهُ وَودودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قالَ ربُّ المَجدِ قَولاً صادِقاً <\|vsep\|> لمخالفِيهِ مِن القَصاص شَديدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يحتقر راس الملا يسقط عَلى <\|vsep\|> حجر الرحي وَبِهِ يُطوَّق جَيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحذار مِنهُ حذارِ وَاكسر فخَّهُ <\|vsep\|> جبراً وَدَع لَيث العرين يَصيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انَّ البهائِمَ لا تضرُّ بشبهها <\|vsep\|> وَتذبُّ عمَّن ساسها وَتُفيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَسيرُ سَيرَ كَبيرها وَتطيعُهُ <\|vsep\|> فَكَأَنَّهُ ملكٌ وَتلك جنودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر ِلى الأَفعى تراعي راسها <\|vsep\|> وَتقيهِ جرحاً فاتها تَضميدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أينَ للمرءِ الحَسود كَما لَها <\|vsep\|> لِيذوق لذات الكَرى مَحسودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاحفَظ بِأَيدِك مَولانا وَعزتنا <\|vsep\|> عَبد العَزيز مَدى الأَدهارِ وَالحقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحَقُّ يَنقضُ ما بدَا من ضَدهِ <\|vsep\|> وَالنور يبتزُّ الدجى وَييدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا العَواصف اعصفت وَتَهددت <\|vsep\|> فَالطودُ طودٌ لا رياحَ تميدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سروا بَني مارون بالحبرِ الَّذي <\|vsep\|> احيي لَكم مجداً تَدوم سُعودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ ِذا صمتنا عن مَبانٍ شادَها <\|vsep\|> نَطقَت حجارتها وَأُعلن جودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنها مَدارس لِلهُدى تَروي الصَدى <\|vsep\|> وَجلاءَ علم الاولين تعيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكنائسٌ رحبت وَعزّ نظيرها <\|vsep\|> فيها الالهُ مضاعفٌ تَمجيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا هُوَ الراعي الشَهير صلاحُهُ <\|vsep\|> يَرعى القَطيع بسوسنٍ وَيَسودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وََيَذبُّ عَنهُ طروق ذئبٍ خاطفٍ <\|vsep\|> وَلى يَنابيعِ الحَياة يَقودُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعلى حَلاوة ذكرهِ غنى لَنا <\|vsep\|> الكروانُ ِذ قَد لَذَّ لي تَغريدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَدا بنغمةِ معبدٍ مترنماً <\|vsep\|> طَرباً فعلّمني النشيد نشيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاغمر رَعاياهُ مِن أَبحار رافتِه <\|vsep\|> وَانصر عَساكرثهُ المَرفوعة الرتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فاضلاً حاز العلاءَ بفضلِهِ <\|vsep\|> رعياً لشعبٍ انتَ فيهِ وحيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحسيبُهُ وَخَطيبهُ وَرقيبُهُ <\|vsep\|> وَفَريدهُ وَعَمودهُ وَعَميدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ مجدك مجد لبنان عَلى <\|vsep\|> ما لاحَ صبحٌ هبَّ فيهِ رقودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاغنَم وَعد وانعم وجد واسلم وَسُد <\|vsep\|> شَعباً كَريماً كَالنُجومِ عديدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذي الخُلاصة مِن خزانةِ عصبةٍ <\|vsep\|> خزنوا الودادَ وَعندَكُم تَأكيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُمُ لِنَصرِ الحَقِّ صمصامٌ مَتى <\|vsep\|> خفقت بجور الحاسدين بُنودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن لبِّ لُبنانٍ اتتكَ خَريدةٌ <\|vsep\|> عَذراء وَقاها الوشاةَ اسودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عَيبَ فيها غَير انَّ برودها <\|vsep\|> بالحسن حلَّة يوسفٍ وَبُرودُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "شموسُ العدلِ في لُبنان حلَّت", "فـحـلَّت جـيـدهُ والامنُ زادا", "وَسَـيـفُ الحَقِّ يَغري نابَ ظلمٍ", "بـواصـه مَـن تـقـلَّده وَسـادا", "نـديُّ الكـفِّ كَـفَّ الضـرّ عَـنـهُ", "فَأَمرعَ وَالرخا عمَّ العبادا", "وَرَسـمٍ كَـالحَقيقةِ مِنهُ يبدو", "شَـديـدٌ مهابَةٍ يَلجُ الفوادا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70151	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> شموسُ العدلِ في لُبنان حلَّت <\|vsep\|> فحلَّت جيدهُ والامنُ زادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَيفُ الحَقِّ يَغري نابَ ظلمٍ <\|vsep\|> بواصه مَن تقلَّده وَسادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نديُّ الكفِّ كَفَّ الضرّ عَنهُ <\|vsep\|> فَأَمرعَ وَالرخا عمَّ العبادا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.