Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "وَردَت رِســالتــكـم فَـكـانَ ورودُهـا", "كَالرَوض تَزهو في الرَبيع ورودُها", "وَبِـوَفـدِهـا طَـفـح السـرورُ لانـهـا", "جــاءَت بــآمــالٍ يــعــزُّ وفــودهــا", "كـم مـن شـجـوٍّ تـمـنى ان يواصلني", "فـمـلتُ عَـنـهُ وَمـا أدراكَ بِـالسَبَبِ", "زارت حِــمـانـا وَالقُـلوبُ مـريـضَـةٌ", "عــادت كــآسٍ للقــلوبِ يــعــودُهــا", "مـا نـزهـةُ المُـشتاق احسن رونَقاً", "مِـنـهـا ولا عـقد الجمانِ يسودُها", "لا بـدعَ إِذ كـانَ البَديعُ وِشاحها", "ثُـمَّ المَـعـانـي وَالبـيـان برودُها", "أَكـرم بِهـا بُـشـرى بِـخَـيرِ وَصولكم", "فــي حــالةٍ بَــلَغـت اليَّ سُـعـودُهـا", "يـا حَـبَّذا البُـشـرى بِـعَـودةِ غائِبٍ", "فـالعـودُ احـمـدُ وَالحَميدُ حَميدُها", "لا تــحـسـبـنَّ البـعـد نـقـضَ مـودَّةً", "كــلّا وَلَكــنَّ النَــوى تَــوطــيـدُهـا", "كَـالنـارَ تخمدُ بالسكونِ وَلم يزل", "يَـزدادُ عـنـدَ الاضـطـرابِ وقـودُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70147	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَردَت رِسالتكم فَكانَ ورودُها <\|vsep\|> كَالرَوض تَزهو في الرَبيع ورودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِوَفدِها طَفح السرورُ لانها <\|vsep\|> جاءَت بمالٍ يعزُّ وفودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من شجوٍّ تمنى ان يواصلني <\|vsep\|> فملتُ عَنهُ وَما أدراكَ بِالسَبَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارت حِمانا وَالقُلوبُ مريضَةٌ <\|vsep\|> عادت كسٍ للقلوبِ يعودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نزهةُ المُشتاق احسن رونَقاً <\|vsep\|> مِنها ولا عقد الجمانِ يسودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بدعَ ِذ كانَ البَديعُ وِشاحها <\|vsep\|> ثُمَّ المَعاني وَالبيان برودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكرم بِها بُشرى بِخَيرِ وَصولكم <\|vsep\|> في حالةٍ بَلَغت اليَّ سُعودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبَّذا البُشرى بِعَودةِ غائِبٍ <\|vsep\|> فالعودُ احمدُ وَالحَميدُ حَميدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تحسبنَّ البعد نقضَ مودَّةً <\|vsep\|> كلّا وَلَكنَّ النَوى تَوطيدُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ان اقــتــران الفــرقــديــن ســعـيـدُ", "وَلَهُ بـــدا فـــي كُـــلِّ نـــادٍ عـــيـــدُ", "عـــيـــدٌ بِهِ زارَ الســرُورُ وَطــالَمــا", "قَــد خــيــل لي ان المــزار بــعـيـدُ", "وَجـلا ديـاجـي القـلب عـمَّنـ قَد ثَوى", "ارضـــاً يـــحــيــط بِهــا إِكــامٌ ســودُ", "يــا ســعـدَ يَـومٍ فـيـهِ قـال مـبـشّـري", "انَّ الأمـــيـــن زفـــافـــهُ مــعــقــودُ", "عــقــدٌ ســعـيـدٌ غـيـر مـنـحـلّ العـرى", "وَلَهُ مـــلائكـــةُ الســـمـــاء شــهــودُ", "عَـجَـبـاً لفـردٍ صـارَ شـفـعـاً وَهُـوَ فـي", "جَــمــعِ المــفــاخــر واحــدٌ وَفــريــدٌ", "للفــضــل اضــحــى خــازنـاً وامـيـنـهُ", "فـــلديـــهِ مِـــنـــهُ طـــارِفٌ وتـــليــدُ", "لَمّــا رَأوهُ شــديـد البَـأسِ مـتـصـفـاً", "بِالعَدلِ عِندَ الرِضا وَالحلم بِالغَضبِ", "فـــيـــه الفــخــارُ لكــســروان والهِ", "كــالركــن فــيــهِ للبــنــا تــوطـيـدُ", "بِــالرأيِ قــيــسٌ عــنــدَ كُــلّ مــلمــةٍ", "خــفــقــت لديــهِ ســنــاجِــقٌ وَبــنــودُ", "وَإِذا لَدى الهــيــجــاءِ سـلَّ حـسـامـهُ", "فــحــدودُ بــاقـي المـرهـفـاتِ حَـديـدُ", "لَمّــا حــكــى بــنــداهُ حـاتـم عـصـرِهِ", "قــالوا بــهِ عــاشَ النــدى وَالجــودُ", "لا ريــبَ فـي ان الزمـان عَـلى هـدىً", "يَــأتــي بِــمَــن هُــوَ زيــنــهُ وَيَـجـودُ", "بـــبـــراعـــةٍ وبـــلاغــة وَفَــصــاحــةٍ", "قــسٌّ وَفــي نــظــم القَــريــض لبــيــدُ", "لِيــراعِهِ خــضـعَ البـديـع بـلا عـنـا", "وَلَهُ المَــعــانــي وَالبــيـان عَـبـيـدُ", "صــافــي الوداد فَـلا يـغـيـر صَـفـوَهُ", "غِـيَـرُ الزَمـانِ وَفـي البـعـادِ يـزيـدُ", "قـالوا تـرى ذا مـثـلَ مَـن فـاجبتهم", "فــي ذا الزَمــانِ مــثــالهُ مَــفـقـودُ", "حـــاكـــى ابــاهُ وَجَــدّهُ فــي مَــجــدِهِ", "فَـــالمَـــجـــدُ مـــنــشــاهُ ابٌ وَجُــدودُ", "وَقــــلَّدوهُ بــــانـــعـــامٍ بـــحـــقُّ لَهُ", "فَــعــمَّ أَنــعــامُهُ الانـام عـن كَـثَـبِ", "وَبــنــى عــلى اسِّ الَّذيــنَ تَــقَـدمـوا", "صــرح الكــمــال وَحــلَّ فــيــهِ يَـسـودُ", "هُــنــئتَ يــا مَــولاي بِـالعـرسِ الَّذي", "فـــيـــهِ لمـــثـــلك انــعــمٌ وَســعــودُ", "وَحَـيـيـتَ مـع بـنـتِ الكِـرامِ مـوفـقـاً", "فــي رَغــدِ عَــيــشٍ وَالزَمــان مَــديــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70143	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ان اقتران الفرقدين سعيدُ <\|vsep\|> وَلَهُ بدا في كُلِّ نادٍ عيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيدٌ بِهِ زارَ السرُورُ وَطالَما <\|vsep\|> قَد خيل لي ان المزار بعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجلا دياجي القلب عمَّن قَد ثَوى <\|vsep\|> ارضاً يحيط بِها ِكامٌ سودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سعدَ يَومٍ فيهِ قال مبشّري <\|vsep\|> انَّ الأمين زفافهُ معقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقدٌ سعيدٌ غير منحلّ العرى <\|vsep\|> وَلَهُ ملائكةُ السماء شهودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَباً لفردٍ صارَ شفعاً وَهُوَ في <\|vsep\|> جَمعِ المفاخر واحدٌ وَفريدٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للفضل اضحى خازناً وامينهُ <\|vsep\|> فلديهِ مِنهُ طارِفٌ وتليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا رَأوهُ شديد البَأسِ متصفاً <\|vsep\|> بِالعَدلِ عِندَ الرِضا وَالحلم بِالغَضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه الفخارُ لكسروان والهِ <\|vsep\|> كالركن فيهِ للبنا توطيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالرأيِ قيسٌ عندَ كُلّ ملمةٍ <\|vsep\|> خفقت لديهِ سناجِقٌ وَبنودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا لَدى الهيجاءِ سلَّ حسامهُ <\|vsep\|> فحدودُ باقي المرهفاتِ حَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا حكى بنداهُ حاتم عصرِهِ <\|vsep\|> قالوا بهِ عاشَ الندى وَالجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ريبَ في ان الزمان عَلى هدىً <\|vsep\|> يَأتي بِمَن هُوَ زينهُ وَيَجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببراعةٍ وبلاغة وَفَصاحةٍ <\|vsep\|> قسٌّ وَفي نظم القَريض لبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيراعِهِ خضعَ البديع بلا عنا <\|vsep\|> وَلَهُ المَعاني وَالبيان عَبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صافي الوداد فَلا يغير صَفوَهُ <\|vsep\|> غِيَرُ الزَمانِ وَفي البعادِ يزيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا ترى ذا مثلَ مَن فاجبتهم <\|vsep\|> في ذا الزَمانِ مثالهُ مَفقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكى اباهُ وَجَدّهُ في مَجدِهِ <\|vsep\|> فَالمَجدُ منشاهُ ابٌ وَجُدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقلَّدوهُ بانعامٍ بحقُّ لَهُ <\|vsep\|> فَعمَّ أَنعامُهُ الانام عن كَثَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبنى على اسِّ الَّذينَ تَقَدموا <\|vsep\|> صرح الكمال وَحلَّ فيهِ يَسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُنئتَ يا مَولاي بِالعرسِ الَّذي <\|vsep\|> فيهِ لمثلك انعمٌ وَسعودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "اَتــت بُــشـرى السِـيـادة مِـن بِـعـادٍ", "فَــايــقــظــتِ الهـجـوع مِـن الرقـادِ", "وَنــادَت بِــالأَحــبــةِ يــا لِقَــومــي", "اَذيــعــوا التــهــنَـئات بِـكُـلِ نـادِ", "مَــــضــــى لَيـــلٌ بِـــواديـــهِ خَـــوافٍ", "وَذا يَــــومٌ خَــــوافــــيــــهِ بَــــوادِ", "وَإِن شـــاخَ الزَمـــان يــشُّبــ فــيــهِ", "بـــنـــوهُ مَــن بِهِ خَــيــر العِــبــادِ", "وَقـــلَّدهُ عَـــصـــا العِـــزِّ المــعــزّي", "وَزيَّنـــــهُ بـــــاكـــــليـــــل الوِدادِ", "وَالبـــسَهُ وشـــاحَ القُـــدس ثَـــوبــاً", "تـــرصَّعـــَ بِــالزَبَــرجَــدِ وَالبــجــادِ", "وَمــكــتــوبٌ عَــلَيــهِ العــلم رمــزاً", "وَبــعـدِ العـلم صـدقٌ فـي المَـبـادي", "هـــلمـــوا بــشــروا فــي بَــعــلَبــكٍّ", "لتـــخـــلَع عــاجِــلاً ثَــوبَ السَــوادِ", "عـادَ السـباقُ بمضمارِ السرورِ يَرى", "بَينَ القُلوب وَساحات الهنا الرحبِ", "وَتــلبــسَ ثــوب عــرس ثُــمَّ تَــســعــى", "لَدى خــــتـــنٍ لَهـــا فـــي ظـــلِّ وادِ", "وَتَــســمــع مُــنـشِـداً قَـد قـالَ حَـقـاً", "بُــزوغ النَــجــم مِــن يَـعـقـوب بـادِ", "يــراعــيــهــا يُــنــاديــهــا هـلّمـي", "لخــصــبِ الأَرض مِـن وادِي البَـوادي", "وَلا تَــخــشــي عَــدواً او كَــمــيـنـاً", "وَقـــاكِ اللَهُ مِـــن شَـــرِّ الأَعـــادي", "أَمــوسـى انـتَ يـوم اقـتـادَ شـعـبـاً", "أَمِ ابــن الرَعــد يَـومَ الاعـتـمـادِ", "ام الرائي المــنــائِرَ فــي اسـيّـا", "ام الســاعــي لتــوزيــع الأَيــادي", "أَنـا الراعـي الأَمـيـن على خرافي", "أَنـا الهـادي انا الصَوت المُنادي", "اعـــدُّوا واســـتـــعـــدُّوا كُــلَ يَــومٍ", "لمــلقــى الرب فــي يــوم التـنـادِ", "انــا يــحــيــى وبـي تَـحـيـا نـفـوسٌ", "وَيــصــلَحُ مِــن تـعـنَّقـَ فـي الفَـسـادِ", "رعــاكَ اللَه يــا حــبــراً غــيــوراً", "كــــاليّــــا وَمـــضـــطـــرم الفـــوأدِ", "هَـنّـى بـنـيكَ الأُلى اصواتهم خرقَت", "سـبـعَ الطـبـاقِ وَعندَ اللَهِ لَم تَخبِ", "بــلغــتَ مِــن الفَــضـائل اطـورَيـهـا", "فـــانـــتَ لِكــلِّ فَــضــلٍ كَــالعِــمــادِ", "فَـــكَـــم اســفــرتَ عَــن حَــقٍّ تَــوارى", "وَكَـم لَكَ فـي الكَـنـيـسـةِ مِـن جِهـادِ", "وَكَــم عَــجَــزت يَــدٌ عَــن مــعــجــزاتٍ", "فَــحــلَّتــهــا يَــمــيــنــك بـالمـرادِ", "اتـتـكـم نـعـمـة المـولى انـسكاباً", "سَــقــيـتُـم مِـن صـفـاهـا كَـالغَـوادي", "رَبــحــتــم ضــعــف امــنـانٍ فـحـزتـم", "ســبــاقــاً لا بِــمــضـمـارِ الجِـيـادِ", "لَقَـــد ســـدتـــم وَكـــلٌّ فـــي سُـــرورٍ", "وَصَــوت الشُـكـر يَـرعَـدُ فـي البِـلادِ", "وَيَــنــحــو نـحـو نـاديـكُـم بـنـوكـم", "كَــمـا يَـنـحـو إِلى اليَـنـبـوعِ صـادِ", "فَــلا تــرجـى السَـلامَـةُ بَـيـنَ قَـومٍ", "بِــــلا راع يـــراعـــي بِـــالسُهـــادِ", "وَلا يــوقــى الصَـحـيـحُ بَـغَـيـرِ واقٍ", "وَلا يُــشــفـى الجَـريـحُ بِـلا ضـمـادِ", "وَلا للزرعِ ريــــــــعٌ مَــــــــع زوانٍ", "وَلا يَـنـمـو القـثـا بَـيـن القِـتادِ", "واستقبل الامنَ بالافراحِ ممتطياً", "هـوجـاءَ تـسـتَـبـقُ الارياحُ بِالخببِ", "فَــيــا لَكِ مِــن وَحــيـدٍ نـلتَ فَـخـراً", "تَــــدومُ بِهِ إِلى يَــــومِ المَـــعـــادِ", "وَاعـــربـــتَ الزوان بِـــلا حَـــصــادٍ", "فَــقــومــوا هــنــئوا ربَّ الحَــصــادِ", "مــديــنـة شـمـسـنـا شـمـسـيـن نـالت", "وَمـــا نـــورٌ بــغــيــرهــمــا لهــادِ", "فَــاضــحــى تــىبــهــا تــبــراً وآلت", "لآءلؤُهــــا عــــقــــوداً للجـــيـــادِ", "لكـــم اســـبــاطَ يــعــقــوبٍ عَــمُــودٌ", "يـــبـــلغـــكـــم إِلى أَرض المــعــادِ", "وَمـــصـــبــاحٌ لِبَــيــتِ اللَهِ يَــزهــو", "وَمَـــوضـــوع الثَـــنـــاءِ لِكُــلِ شــادِ", "فَــعِــش عَــمــراً يُــؤرّخــهُ نــشــيــدي", "كــايــليــا الغــيــور بــلا نـفـادٍ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70139	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> اَتت بُشرى السِيادة مِن بِعادٍ <\|vsep\|> فَايقظتِ الهجوع مِن الرقادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنادَت بِالأَحبةِ يا لِقَومي <\|vsep\|> اَذيعوا التهنَئات بِكُلِ نادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَضى لَيلٌ بِواديهِ خَوافٍ <\|vsep\|> وَذا يَومٌ خَوافيهِ بَوادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن شاخَ الزَمان يشُّب فيهِ <\|vsep\|> بنوهُ مَن بِهِ خَير العِبادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقلَّدهُ عَصا العِزِّ المعزّي <\|vsep\|> وَزيَّنهُ باكليل الوِدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبسَهُ وشاحَ القُدس ثَوباً <\|vsep\|> ترصَّعَ بِالزَبَرجَدِ وَالبجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمكتوبٌ عَلَيهِ العلم رمزاً <\|vsep\|> وَبعدِ العلم صدقٌ في المَبادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلموا بشروا في بَعلَبكٍّ <\|vsep\|> لتخلَع عاجِلاً ثَوبَ السَوادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادَ السباقُ بمضمارِ السرورِ يَرى <\|vsep\|> بَينَ القُلوب وَساحات الهنا الرحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتلبسَ ثوب عرس ثُمَّ تَسعى <\|vsep\|> لَدى ختنٍ لَها في ظلِّ وادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَسمع مُنشِداً قَد قالَ حَقاً <\|vsep\|> بُزوغ النَجم مِن يَعقوب بادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعيها يُناديها هلّمي <\|vsep\|> لخصبِ الأَرض مِن وادِي البَوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَخشي عَدواً او كَميناً <\|vsep\|> وَقاكِ اللَهُ مِن شَرِّ الأَعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَموسى انتَ يوم اقتادَ شعباً <\|vsep\|> أَمِ ابن الرَعد يَومَ الاعتمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام الرائي المنائِرَ في اسيّا <\|vsep\|> ام الساعي لتوزيع الأَيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الراعي الأَمين على خرافي <\|vsep\|> أَنا الهادي انا الصَوت المُنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعدُّوا واستعدُّوا كُلَ يَومٍ <\|vsep\|> لملقى الرب في يوم التنادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا يحيى وبي تَحيا نفوسٌ <\|vsep\|> وَيصلَحُ مِن تعنَّقَ في الفَسادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاكَ اللَه يا حبراً غيوراً <\|vsep\|> كاليّا وَمضطرم الفوأدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَنّى بنيكَ الأُلى اصواتهم خرقَت <\|vsep\|> سبعَ الطباقِ وَعندَ اللَهِ لَم تَخبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغتَ مِن الفَضائل اطورَيها <\|vsep\|> فانتَ لِكلِّ فَضلٍ كَالعِمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم اسفرتَ عَن حَقٍّ تَوارى <\|vsep\|> وَكَم لَكَ في الكَنيسةِ مِن جِهادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم عَجَزت يَدٌ عَن معجزاتٍ <\|vsep\|> فَحلَّتها يَمينك بالمرادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتتكم نعمة المولى انسكاباً <\|vsep\|> سَقيتُم مِن صفاها كَالغَوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبحتم ضعف امنانٍ فحزتم <\|vsep\|> سباقاً لا بِمضمارِ الجِيادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد سدتم وَكلٌّ في سُرورٍ <\|vsep\|> وَصَوت الشُكر يَرعَدُ في البِلادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَنحو نحو ناديكُم بنوكم <\|vsep\|> كَما يَنحو ِلى اليَنبوعِ صادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا ترجى السَلامَةُ بَينَ قَومٍ <\|vsep\|> بِلا راع يراعي بِالسُهادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يوقى الصَحيحُ بَغَيرِ واقٍ <\|vsep\|> وَلا يُشفى الجَريحُ بِلا ضمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا للزرعِ ريعٌ مَع زوانٍ <\|vsep\|> وَلا يَنمو القثا بَين القِتادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقبل الامنَ بالافراحِ ممتطياً <\|vsep\|> هوجاءَ تستَبقُ الارياحُ بِالخببِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَكِ مِن وَحيدٍ نلتَ فَخراً <\|vsep\|> تَدومُ بِهِ ِلى يَومِ المَعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاعربتَ الزوان بِلا حَصادٍ <\|vsep\|> فَقوموا هنئوا ربَّ الحَصادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدينة شمسنا شمسين نالت <\|vsep\|> وَما نورٌ بغيرهما لهادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاضحى تىبها تبراً ولت <\|vsep\|> لءلؤُها عقوداً للجيادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم اسباطَ يعقوبٍ عَمُودٌ <\|vsep\|> يبلغكم ِلى أَرض المعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمصباحٌ لِبَيتِ اللَهِ يَزهو <\|vsep\|> وَمَوضوع الثَناءِ لِكُلِ شادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مِــن ذروة الشَهــبـاءِ صَـوتٌ هـاتِـفٌ", "يـا آلَ كـوبّـا يـا مَـقـرَّ سَـعـادَتي", "مِـن روحِهِ القـدسـيِّ يـنفحُ بِالأُلى", "وُضِـعَـت عَـليـهُـم مِـن مَكارِمِه اليدُ", "غـادرتُـمـونـي وَالزَمـانُ مُـعـانِـدي", "يَـسـعـى لاذلالي بِـنَـثـرِ قِـلادَتـي", "إِن لَم تَروموا العَودَ في تاريخِهِ", "رَدّوا إِليَّ عِــظــامَ يـوسـف سـادَتـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70135	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> مِن ذروة الشَهباءِ صَوتٌ هاتِفٌ <\|vsep\|> يا لَ كوبّا يا مَقرَّ سَعادَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن روحِهِ القدسيِّ ينفحُ بِالأُلى <\|vsep\|> وُضِعَت عَليهُم مِن مَكارِمِه اليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادرتُموني وَالزَمانُ مُعانِدي <\|vsep\|> يَسعى لاذلالي بِنَثرِ قِلادَتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا مَن يَمرُّ علي الرموسِ تَأَملا", "كَـم غـيـبـتُ مـمـن سَموا بِمكارمِ", "ثُم اسأل المَولى اراحتهم كَما", "يَـرجـو المؤرّخ مِنهُ غيثَ مَراحمَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70131	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن يَمرُّ علي الرموسِ تَأَملا <\|vsep\|> كَم غيبتُ ممن سَموا بِمكارمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تَشدو البلابلُ في الشَهباءِ صادِحَةً", "أَسـنـى زَفـافٍ زَفـافُ الغـيـدِ للغيدِ", "عَقدُ الكَريمِ عَلى بنت الكِرامِ حَكى", "عِقدُ الجُمانِ عَلى التيجانِ وَالجيدِ", "وَرقـاءُ رَعـدٍ كـليـمـنـتينُ إِذ نشئت", "زُفَّتــ لعـصـفـور صـبـحٍ بـالاغـاريـدِ", "لَو كــانَ داود مَــوجـوداً بـحـفـلتِهِ", "لَجـادَ فـي نـغـمة المزمار وَالعودِ", "وَقــالَ مــا قُــلت فـي عُـرسٍ نـؤرّخـهُ", "قَـد قـارن البَدرَ عزًّ انخلةُ الجودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70127	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تَشدو البلابلُ في الشَهباءِ صادِحَةً <\|vsep\|> أَسنى زَفافٍ زَفافُ الغيدِ للغيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَقدُ الكَريمِ عَلى بنت الكِرامِ حَكى <\|vsep\|> عِقدُ الجُمانِ عَلى التيجانِ وَالجيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرقاءُ رَعدٍ كليمنتينُ ِذ نشئت <\|vsep\|> زُفَّت لعصفور صبحٍ بالاغاريدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ داود مَوجوداً بحفلتِهِ <\|vsep\|> لَجادَ في نغمة المزمار وَالعودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـامَـت بِهـمَـةِ أَهليها لِمَن رُزِقوا", "مِـن فَـيض نعماهُ إِنجالاً وَأَموالا", "كَـم جـبـهـةٍ بـالمـسـحِ زادَت بَهـجَةً", "كَــم مِـن نُـفـوسٍ كَـالحَـمـام تـغـرّدُ", "فيها لَدى مُنتَهى تاريخها وَجدوا", "عَـبـداً لَهُ خـرَّت السـادات إِجلالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70123	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قامَت بِهمَةِ أَهليها لِمَن رُزِقوا <\|vsep\|> مِن فَيض نعماهُ ِنجالاً وَأَموالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم جبهةٍ بالمسحِ زادَت بَهجَةً <\|vsep\|> كَم مِن نُفوسٍ كَالحَمام تغرّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَحــيــا لكـرسـيِّ إِنـطـاكـيـةٍ شَـرَفـاً", "يَحيى الَّذي فاقَ في الآفاقِ سؤددهُ", "أَضــحــى كَــفَـردوسِ عَـدنٍ إِذ تَـبـوأَهُ", "وَقــامَ عَــن هــمــةٍ عــليــا يـجـددهُ", "كَــم مِــن اكــفٍّ قَــدَّســتــهــا كــفــهُ", "فَــغَــدت بِــبَــسـطٍ للديـانَـةِ تـسـنـدُ", "لَمـا تَـنـاهـى غَـدا فـيـمـا نـؤرّخـهُ", "مَــلازَ أَمــن ذراع الرَب تــســنــده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70119	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَحيا لكرسيِّ ِنطاكيةٍ شَرَفاً <\|vsep\|> يَحيى الَّذي فاقَ في الفاقِ سؤددهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضحى كَفَردوسِ عَدنٍ ِذ تَبوأَهُ <\|vsep\|> وَقامَ عَن همةٍ عليا يجددهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم مِن اكفٍّ قَدَّستها كفهُ <\|vsep\|> فَغَدت بِبَسطٍ للديانَةِ تسندُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَـذا الشَـمـالي بِـاليَمين مودّعٌ", "جَـمـعـاً يُـفـارقـهُ بـدمـعٍ سـاكِـبِ", "وَيَقولُ كَم في مَصر لي مِن صاحِبٍ", "أَمـضـي وَتَـبـقـى صـورَتي للصاحِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70115	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا الشَمالي بِاليَمين مودّعٌ <\|vsep\|> جَمعاً يُفارقهُ بدمعٍ ساكِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِيــوســف الحــبـر رسـمٌ فـي مَـحـاسـنِهِ", "مـــمـــثــلٌ ذاتَ مَــفــقــودٍ بِــلا عــوضِ", "مَن غادَرَ الأَرض وَاختارَ السَما وَطَناً", "وَاعـتـاضَ بِـالجَـوهَرِ المَكنونِ عَن عرض", "لَئنَ المَـــريـــض بـــحـــبِّ اللَهِ ارّخــهُ", "قــالوا لَقَـد مـاتَ مِـن حُـبٍ بِـلا مَـرَضِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70111	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> لِيوسف الحبر رسمٌ في مَحاسنِهِ <\|vsep\|> ممثلٌ ذاتَ مَفقودٍ بِلا عوضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن غادَرَ الأَرض وَاختارَ السَما وَطَناً <\|vsep\|> وَاعتاضَ بِالجَوهَرِ المَكنونِ عَن عرض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَـذا كِـتـابٌ ضـمـنـهُ كـنـزٌ حَوى", "مـا ازخـرتـهُ خَـزائنُ الأَسفارِ", "للحـبـر بطرس مِن بَني كَرمٍ بِهِ", "ذكـرٌ يَـوم عَـلى مَـدى الاعصارِ", "وَبِهِ تَـرى تـاريخ أَحبار مَضوا", "مِـن عَهـدِ بـطـرس أَوّل الأَحبارِ", "مُـسـتَغفِراً للشَعب عَمّا قَد جَنى", "مُستَمطِراً غضيث المَراحم يُرفَدُ", "للحـقِّ مـصـداقـاً أَتـى إِذ انـهُ", "ارّخ لمـوسـى اثـبـتُ الاخـبـارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70107	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا كِتابٌ ضمنهُ كنزٌ حَوى <\|vsep\|> ما ازخرتهُ خَزائنُ الأَسفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للحبر بطرس مِن بَني كَرمٍ بِهِ <\|vsep\|> ذكرٌ يَوم عَلى مَدى الاعصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِهِ تَرى تاريخ أَحبار مَضوا <\|vsep\|> مِن عَهدِ بطرس أَوّل الأَحبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُستَغفِراً للشَعب عَمّا قَد جَنى <\|vsep\|> مُستَمطِراً غضيث المَراحم يُرفَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مَـقـامٌ للعـبـادة فـيـهِ يُثنى", "عَـلى مِـن شـادهُ شُـكراً وَحَمدا", "يُـؤمُّ حـمـاهُ مَـن يَحتاج غوثاً", "فَيَلقى المبتغى وَيزادُ رشدا", "يُـضـاهي قبة العهدِ اعتباراً", "وَمَـن يَـدخلهُ يُعطِ اللَهُ مَجدا", "وَفــيــهِ مُـنـذُ ارَّخـنـا بَـنـاهُ", "يَـعـظّـمُ أَكـبرُ السادات عَبدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70103	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مَقامٌ للعبادة فيهِ يُثنى <\|vsep\|> عَلى مِن شادهُ شُكراً وَحَمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُؤمُّ حماهُ مَن يَحتاج غوثاً <\|vsep\|> فَيَلقى المبتغى وَيزادُ رشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضاهي قبة العهدِ اعتباراً <\|vsep\|> وَمَن يَدخلهُ يُعطِ اللَهُ مَجدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خَـليـل الشـالح الدُنـيـا كـستهُ", "رِداءَ الحُــزنِ مُــذ أَورى فَـتـاهُ", "هُوَ بولسُ المختارُ رَأساً للملا", "وَالرَأسُ مـركـزُ حـكـمَـةٍ تَـتَـوَطـدُ", "بِــزَهــرةِ عُــمــرِهِ قَـد فـاجَـأَتـهُ", "مَــنــيــتــهُ وَلَم تَــرحــم صِـبـاهُ", "وَلَكـن فـي السَـعـادةِ نـالَ حَـظاً", "سَـعـيـداً فـيـهِ غـايـة مُـبـتـغاهُ", "نَــقـول بِـآيـة التـاريـخ دَومـاً", "احــبَّ اللَه بــطــرس فــارتـضـاهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70099	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليل الشالح الدُنيا كستهُ <\|vsep\|> رِداءَ الحُزنِ مُذ أَورى فَتاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ بولسُ المختارُ رَأساً للملا <\|vsep\|> وَالرَأسُ مركزُ حكمَةٍ تَتَوَطدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِزَهرةِ عُمرِهِ قَد فاجَأَتهُ <\|vsep\|> مَنيتهُ وَلَم تَرحم صِباهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكن في السَعادةِ نالَ حَظاً <\|vsep\|> سَعيداً فيهِ غاية مُبتغاهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دارٌ بـهـمـةِ يـوسـف البَـرّ اِرتَقَت", "وَيَفوحُ مِنها الطهر شبه العنبرِ", "وَبـصـونِ اشـعـيـا الشَـفيعِ وَعَونِهِ", "تَـرجـو الثَبات عَلى مَمرِّ الأَدهُرِ", "وَقِــيــامــهــا قَـد أَرخـوهُ بـانـهُ", "يَـبـقـى بِهِ ذكـرٌ لِبَـيـتِ الأَسـمـرِ", "يَــومٌ بِهِ حــلَّ الحــبــورُ بِـرَوضَـةٍ", "قَد حَلَّها الحبرُ العَظيمُ الأَوحَدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70095	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دارٌ بهمةِ يوسف البَرّ اِرتَقَت <\|vsep\|> وَيَفوحُ مِنها الطهر شبه العنبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبصونِ اشعيا الشَفيعِ وَعَونِهِ <\|vsep\|> تَرجو الثَبات عَلى مَمرِّ الأَدهُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقِيامها قَد أَرخوهُ بانهُ <\|vsep\|> يَبقى بِهِ ذكرٌ لِبَيتِ الأَسمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بَـنـاهُ الشَهمُ يوسف اسطفان", "ليوسف راجياً مِنهُ الشَفاعه", "مَـقـامٌ فـيـهِ اودعنا نُفوساً", "وَأَجساماً لَنا خَوف الاضاعه", "وَنَـرجـو مِـنـهُ خـيـراً ارّخَوهُ", "لاخـوة يـوسفٍ وَقت المَجاعه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70091	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بَناهُ الشَهمُ يوسف اسطفان <\|vsep\|> ليوسف راجياً مِنهُ الشَفاعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَقامٌ فيهِ اودعنا نُفوساً <\|vsep\|> وَأَجساماً لَنا خَوف الاضاعه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَـمـا مِن فارِسٍ في الدَهرِ باقٍ", "كَــفــارس ضـاهـرٍ فَـرد الزَمـانِ", "كَـذا يـاقـوتـة الفَضلى لعمري", "هَما الشَفع السَعيد الخازنانِ", "كـتـبـتُ بـحـسـرةٍ مُـذ قـيلَ ارّخ", "بِـنـهـجِ الرَمـس غابَ الفرقدانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70087	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> فَما مِن فارِسٍ في الدَهرِ باقٍ <\|vsep\|> كَفارس ضاهرٍ فَرد الزَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذا ياقوتة الفَضلى لعمري <\|vsep\|> هَما الشَفع السَعيد الخازنانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "زينّتَ إِكليل الكَرامة يا فَتىً", "جَمعَ الجمالُ فدُم لِخَيرِ قَبيله", "بِـزَفـافك المَيمون قُلت مُؤرّخاً", "هُـنـئتَ يـوسـف إِذ حَويت جَميله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70083	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> زينّتَ ِكليل الكَرامة يا فَتىً <\|vsep\|> جَمعَ الجمالُ فدُم لِخَيرِ قَبيله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَقى اللَهُ المَجاري رَمسَ بَرِّ", "أَصـافـيٍّ صَـفـا فَـضـلاً بـسـبكِ", "فــرقـى عَـبـدهُ يَـومـاً لَدَيـهِ", "وَأَبـقـى حـسـن مَـسـعاهُ كمسكِ", "لَهُ التـاريـخ في دَرج نَعماً", "أَعبداً صالِحاً رث بَيت ملكي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70079	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ المَجاري رَمسَ بَرِّ <\|vsep\|> أَصافيٍّ صَفا فَضلاً بسبكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرقى عَبدهُ يَوماً لَدَيهِ <\|vsep\|> وَأَبقى حسن مَسعاهُ كمسكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اللَهُ نــادى عــمــانـوئيـل خـادمـهُ", "يـا مَـن بِـأَمـنـانِهِ زادَت مَـكـاسـبهُ", "انـتَ الأَمـيـن الَّذي نـادى مـورخـهُ", "قَد نالَ حَتماً رِضى المَولى محاسبهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70075	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَهُ نادى عمانوئيل خادمهُ <\|vsep\|> يا مَن بِأَمنانِهِ زادَت مَكاسبهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِبَـنـي صَـفـير حَسرةٌ طالَت عَلى", "حسناكَ يا مَن بِالمَحاسن يوصَفُ", "يـا كـاهِناً برّاً دُعيتَ فارّخوا", "داعيكَ يَهتف لا تَخف يا يوسفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70071	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لِبَني صَفير حَسرةٌ طالَت عَلى <\|vsep\|> حسناكَ يا مَن بِالمَحاسن يوصَفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـيـحـا طَـوى رمسٌ نضارتها وَقَد", "نـشـرت بـنـجـليـها نَظير عباهرِ", "تَـحـيـا بِـميخائيل بَعدَ وَفاتها", "وَتَـدوم فـي حَظِّ الخَليل الطاهرِ", "كنعان لا تَبكي القرينة أَنَّها", "بِالمَجد قامَت عَن يَمين القادرِ", "وَلذا يُـنـاجـيـها الالهُ مؤرّخاً", "دومـي بِـمَجدي بنتَ قَيس الظاهرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70067	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شيحا طَوى رمسٌ نضارتها وَقَد <\|vsep\|> نشرت بنجليها نَظير عباهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحيا بِميخائيل بَعدَ وَفاتها <\|vsep\|> وَتَدوم في حَظِّ الخَليل الطاهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنعان لا تَبكي القرينة أَنَّها <\|vsep\|> بِالمَجد قامَت عَن يَمين القادرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَحَـدائِقٍ لِبَـنـي نَـجـيـم أَثمَرت", "وَلَها جُنود السَعدِ ايمنُ حارِسِ", "نـزهـتُ طرفي بَينَها مُذ أَرخوا", "فَـإِذا سَـعـيـدٌ في حَديقة فارِسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70063	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحَدائِقٍ لِبَني نَجيم أَثمَرت <\|vsep\|> وَلَها جُنود السَعدِ ايمنُ حارِسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دارٌ بــمــســعـد عـصـرهِ سـعـدت وَقَـد", "بـسـمـت لطـلعـتـها الجهاتُ الأَربعُ", "لرسوخها الزاهي البنا قَد أَرخوا", "بــرجٌ عَــلى صَــخــرٍ فَــلا يَــتَـزعـزَعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70059	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> دارٌ بمسعد عصرهِ سعدت وَقَد <\|vsep\|> بسمت لطلعتها الجهاتُ الأَربعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سـيـادة نعمة اللَه ابتغاهُ", "لِصَـونٍ مِـن مُـصـابِ القارظينِ", "فَـلَبـى سُؤلهُ الباشا فَرنقو", "بِهَــذا ثُــم ثــانٍ راســخـيـنِ", "بِمَسعى حبرنا الدحداح ارّخ", "لِغـادٍ تـمَّ وَصـلُ القـاطِـعـينِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70055	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سيادة نعمة اللَه ابتغاهُ <\|vsep\|> لِصَونٍ مِن مُصابِ القارظينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَبى سُؤلهُ الباشا فَرنقو <\|vsep\|> بِهَذا ثُم ثانٍ راسخينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أُصبتم يا بَني الرامي بِسَهمٍ", "رَماهُ المَوت بِالشَهمِ الكَريمِ", "وَعَـن ثِـقَـةٍ بِـتـاريـخي أُنادي", "غَـدا طـنوس شَعيا في النَعيم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70051	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أُصبتم يا بَني الرامي بِسَهمٍ <\|vsep\|> رَماهُ المَوت بِالشَهمِ الكَريمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نـادَت بَـني اللَمع الأَميرةُ عَبلَةً", "قولوا ليوسف والدي الباكي دَما", "كــفَّ البــكـاءَ لِأَنَّنـي مُـذ أرّخـوا", "بـكـرٌ لَهـا خـدرٌ شَـريـفٌ في السَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70047	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نادَت بَني اللَمع الأَميرةُ عَبلَةً <\|vsep\|> قولوا ليوسف والدي الباكي دَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا حسنَ دارٍ بِها كاس الهَنا طفحت", "دامَـت بـعـزٍّ وَعَـيـنُ اللَهُ تَـنـظـرها", "تَــمَــت بــاســعــدِ أَعـوامٍ نـؤرّخـهـا", "دار الهِـبـات وَرافـائيـل يَـخـفرها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70043	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حسنَ دارٍ بِها كاس الهَنا طفحت <\|vsep\|> دامَت بعزٍّ وَعَينُ اللَهُ تَنظرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غـالَت يَـد المَـوتِ شَهـماً مِن بَني كَرَم", "نــاحَــت عَـلى فـقـدِهِ وَرقُ الأَفـانـيـنِ", "كــفــوا البُــكـاءَ فَـإِن اللَهَ أَجـلسـهُ", "حَــيــاً عَــلى صَــدرِهِ بَــعَ الأَحــايـيـنِ", "إِذ كــانَ مَــجــداً لدنـا ظـلاً نُـؤرّخـهُ", "مَجدَ العُلا إِختارَ يوحنا ابن شاهين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70039	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> غالَت يَد المَوتِ شَهماً مِن بَني كَرَم <\|vsep\|> ناحَت عَلى فقدِهِ وَرقُ الأَفانينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفوا البُكاءَ فَِن اللَهَ أَجلسهُ <\|vsep\|> حَياً عَلى صَدرِهِ بَعَ الأَحايينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "هِــلالٌ غــابَ عَـن حـصـنٍ فَـأَمـسـى", "عَــلَيــهِ مُــخــيــمـاً حـزنٌ شَـديـدُ", "وَآل الخـازن الفَـضل إِستعاروا", "بكا الخَنساءِ حينَ كبا الوَحيدُ", "وَلَكــــــن ربـــــهُ نـــــاداهُ ارّخ", "فَـأنـتَ بِـمـحـضـري السامي سَعيدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70035	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هِلالٌ غابَ عَن حصنٍ فَأَمسى <\|vsep\|> عَلَيهِ مُخيماً حزنٌ شَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَل الخازن الفَضل ِستعاروا <\|vsep\|> بكا الخَنساءِ حينَ كبا الوَحيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لُبنان ما هَذا التفجُّعُ قالَ لي", "درٌّ خَــزيـنٌ ضـاعَ مِـنـهُ ثَـمـيـنـهُ", "وَخسرتُ بَينَ الخازنين حَياةَ من", "دَعـمـت عـمـاد المَجد فيَّ يَمينهُ", "فـاجـبـتـهُ قَـد قـامَ في تاريخِهِ", "بِـكَ عَـن خَـسـارة كَسروان أَمينهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70031	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لُبنان ما هَذا التفجُّعُ قالَ لي <\|vsep\|> درٌّ خَزينٌ ضاعَ مِنهُ ثَمينهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخسرتُ بَينَ الخازنين حَياةَ من <\|vsep\|> دَعمت عماد المَجد فيَّ يَمينهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لسميهِ أنشأهُ دوناتو الَّذي", "حجَّ الوَرى طرّاً لكَعبَةِ فَضلِهِ", "وَجناح ميخائيل فيهِ مُؤرخاً", "أَمـسـى حمىً للمستجيرِ بِظلِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70027	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لسميهِ أنشأهُ دوناتو الَّذي <\|vsep\|> حجَّ الوَرى طرّاً لكَعبَةِ فَضلِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ليـوسـف حـبـرنا الدبسيّ فخرٌ", "بـمـدرسـةٍ غَـدَت للعـلمِ عَـرشا", "وَفـي إِنـشـائِهـا قَـد أَرخـوها", "بِمهدِ الحكمة الفتيان تَنشا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70023	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> ليوسف حبرنا الدبسيّ فخرٌ <\|vsep\|> بمدرسةٍ غَدَت للعلمِ عَرشا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَنو سُليمان حاج الخازنين بَنوا", "مَـقـامَ مَـن قـامَ دَهراً فَوقَ عامودِ", "جـوزي سـليـمـنُ لَمـا شـادَ هَـيـكلهُ", "عـمـراً مد يداً وَخَيراً غَير مَحدودِ", "مُــذ جَــددوهُ رقـمـنـا فـي مـؤرخـهِ", "فـيـهِ مـآثـر أَهـل الفَـضل وَالجودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70019	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بَنو سُليمان حاج الخازنين بَنوا <\|vsep\|> مَقامَ مَن قامَ دَهراً فَوقَ عامودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوزي سليمنُ لَما شادَ هَيكلهُ <\|vsep\|> عمراً مد يداً وَخَيراً غَير مَحدودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قَـد زُرت يَـوماً بَيتَ لحم فَلَم أَجد", "فـيـهـا ابـن مـاريّـا فَزادَ تعجِبي", "قارنت شمسُ الضحى البدر التَمام", "ضـمـن بـرج السـعد في اسمى مَقام", "وَهـتـفـتُ إِن كـانَ ابن ماريا ناي", "عَـن بَـيـت لَحـم فَلا بُلوغ لَمأربي", "قــابــلت إِخـوانـي وَخـلانـي مَـعـاً", "لَكــنَّ حَــظــي فــاتــهُ مَــرأى أَبــي", "يـا مَـن غَـدوت لَهُ شَـريـكـاً باسمهِ", "مَهما اِبتَعَدنا بالجسوم فأَنتَ بي", "فـاهـنـأ بـتبديل الهَواء مُرافقاً", "بِـمَـلاك طـوبـيـا الفَـتى المُتغربِ", "وَارجـع عَـلي مَتن السَلامة حامِلاً", "غُصن الحَمامة في الزَمان المطربِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70015	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد زُرت يَوماً بَيتَ لحم فَلَم أَجد <\|vsep\|> فيها ابن ماريّا فَزادَ تعجِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قارنت شمسُ الضحى البدر التَمام <\|vsep\|> ضمن برج السعد في اسمى مَقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهتفتُ ِن كانَ ابن ماريا ناي <\|vsep\|> عَن بَيت لَحم فَلا بُلوغ لَمأربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قابلت ِخواني وَخلاني مَعاً <\|vsep\|> لَكنَّ حَظي فاتهُ مَرأى أَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن غَدوت لَهُ شَريكاً باسمهِ <\|vsep\|> مَهما اِبتَعَدنا بالجسوم فأَنتَ بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهنأ بتبديل الهَواء مُرافقاً <\|vsep\|> بِمَلاك طوبيا الفَتى المُتغربِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَذا ضَريح الفَتى المَفقود عَن صغرٍ", "مِـن بَـيـت يـوسـف مَـن طالَت مَناحتهُ", "طـــابَ عَـــيــشــي بِــصــفــاهُ وَصــفــا", "وَفُــــوأدي اقــــبــــلت افــــراحــــهُ", "إِذ كـانَ نَـجـلاً وَحـيداً في نَباهَتِهِ", "فَـالجـسـم عَـن عَـقـلِهِ ضاقَت فَساحتهُ", "بَــيــنَ المَــلائك فـي عـامٍ نُـؤرّخـهُ", "أَضـحـى لجـبـريـل عـيـدٌ فـيهِ راحتهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70011	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا ضَريح الفَتى المَفقود عَن صغرٍ <\|vsep\|> مِن بَيت يوسف مَن طالَت مَناحتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابَ عَيشي بِصفاهُ وَصفا <\|vsep\|> وَفُوأدي اقبلت افراحهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ كانَ نَجلاً وَحيداً في نَباهَتِهِ <\|vsep\|> فَالجسم عَن عَقلِهِ ضاقَت فَساحتهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـونـي لِمَـن قَـد جَدَّ في تَجديدها", "يا بكر عَوناً في الزَمانِ الآخِرِ", "وعــليـلُ الجـسـمِ وافـاهُ الشـفـا", "حــيــنَ نـاجـاهُ سـمـيُّ المـصـطَـفـى", "وَالان مـع جـبـريـل في تاريخها", "نَـأتـيـكِ مـريمُ بِالسَلامِ الفاخرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70007	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كوني لِمَن قَد جَدَّ في تَجديدها <\|vsep\|> يا بكر عَوناً في الزَمانِ الخِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليلُ الجسمِ وافاهُ الشفا <\|vsep\|> حينَ ناجاهُ سميُّ المصطَفى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـشـا بـنـاهـا بـو الرامي فجددها", "مَعهم صُليبي لِتَبقى الدَهرَ تذكارا", "وَيـوسـف الفـاضـل المَشهور خادمها", "أَضـحـت بِمسعاهُ تسبي فكرَ مَن زارا", "يـشـادُ فـي سَـفـحـهـا لِلّهِ عَـن ثِـقَـةٍ", "صَـوت التَـسـابـيـح آصـالاً وَإِسحارا", "تـــبَـــواءَ عـــرشَ سُـــلطــنــهِ بــعــزّ", "لهُ تُــحــنــى المَــنــاكــبُ وَالرؤوس", "فــشــفَــت قَــلبــاً تــولّاهُ الضــنــا", "وانـــجـــلى مــا راقــهُ ايــضــاحــهُ", "لِكــلِّ خَــطــبٍ شَــديــدٍ فـي مُـؤرخـهـا", "نَـدعـوكَ يـا حـيُّ من للربِّ قَد غارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70003	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بشا بناها بو الرامي فجددها <\|vsep\|> مَعهم صُليبي لِتَبقى الدَهرَ تذكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيوسف الفاضل المَشهور خادمها <\|vsep\|> أَضحت بِمسعاهُ تسبي فكرَ مَن زارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشادُ في سَفحها لِلّهِ عَن ثِقَةٍ <\|vsep\|> صَوت التَسابيح صالاً وَِسحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبَواءَ عرشَ سُلطنهِ بعزّ <\|vsep\|> لهُ تُحنى المَناكبُ وَالرؤوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشفَت قَلباً تولّاهُ الضنا <\|vsep\|> وانجلى ما راقهُ ايضاحهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَنـشـأهُ يـوسـف حـبـرُنـا مِـن رزقِهِ", "لســمــيــهِ أَسـمـى مَـقـامـاً يُـقـصَـدُ", "وَبَـنـى لِخَـيـرِ بَـنـيـهِ مَـدرَسةً بِها", "تَــحــيـا العُـلومُ وَذكـرهُ يَـتـجَـدَّدُ", "يــا سـائِليـن مِـنَ المُـؤرِّخ مَـلجـأً", "أَمضوا إِلى القديسِ يوسفَ تُسعَدوا", "حـمـلت ريـحُ الصـبـا بُـشرى الهَنا", "وَلَهــا صــوت المــثـانـي وَالثَـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69999	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنشأهُ يوسف حبرُنا مِن رزقِهِ <\|vsep\|> لسميهِ أَسمى مَقاماً يُقصَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَنى لِخَيرِ بَنيهِ مَدرَسةً بِها <\|vsep\|> تَحيا العُلومُ وَذكرهُ يَتجَدَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سائِلين مِنَ المُؤرِّخ مَلجأً <\|vsep\|> أَمضوا ِلى القديسِ يوسفَ تُسعَدوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مــا زَفــافٌ حُــلَّ فــيــهِ راحُهُ", "وَسُـــرورٌ طـــفــحــت اقــداحــهُ", "صَوت المَثاني يبدي التَهاني", "يَـأمـن سَـقـانـي كـاس الحميا", "يـا صـاحِ غـنِّ بِـالشـعـرِ عَـنّـي", "بــشِّر وَهــنــي ربــعــاً وَحـيّـا", "هدرُ اليَمامه يَشدو السَلامه", "هَــذي عــلامــه مِـن أَصـغـريّـا", "أَطــرب فُـؤادي فـي سـفـح وادِ", "سَــقــيـاً لنـادِ نـادي تـهـيّـا", "قُـم قـانـصـيري قُم يا سميري", "قُـم يـا ظَهـيـري قُم يا أُخَيّا", "وافــى السُـرورُ حـلَّ الحـبـورُ", "قُـم يـا جَـريـرُ دَع عَـنـكَ ميّا", "زُر مَــن يَــداهُ تَــقـوي عـداهُ", "يَـــروي نَـــداهُ للقَــلبِ ريّــا", "نـور البَـرايا بَحر العَطايا", "غَـيـث الرَعـايـا أَحـيـا وحيّا", "يــمــمّ حـمـاهُ وَانـظـر سَـنـاهُ", "حــبــرٌ ثَــنــاهُ فَــرضٌ عَــليّــا", "شَـمـس المَـدارس عَـن كُلِّ دارس", "يَـنـفـي الحَـنـادس وَيـمدُّ فيّا", "وَهـــزارٌ لذَّ لي تـــصـــداحـــهُ", "كـمـديـحِ المُـرتَـضـى تـمـداحُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69995	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ما زَفافٌ حُلَّ فيهِ راحُهُ <\|vsep\|> وَسُرورٌ طفحت اقداحهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَوت المَثاني يبدي التَهاني <\|vsep\|> يَأمن سَقاني كاس الحميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِ غنِّ بِالشعرِ عَنّي <\|vsep\|> بشِّر وَهني ربعاً وَحيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدرُ اليَمامه يَشدو السَلامه <\|vsep\|> هَذي علامه مِن أَصغريّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطرب فُؤادي في سفح وادِ <\|vsep\|> سَقياً لنادِ نادي تهيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُم قانصيري قُم يا سميري <\|vsep\|> قُم يا ظَهيري قُم يا أُخَيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى السُرورُ حلَّ الحبورُ <\|vsep\|> قُم يا جَريرُ دَع عَنكَ ميّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُر مَن يَداهُ تَقوي عداهُ <\|vsep\|> يَروي نَداهُ للقَلبِ ريّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور البَرايا بَحر العَطايا <\|vsep\|> غَيث الرَعايا أَحيا وحيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يممّ حماهُ وَانظر سَناهُ <\|vsep\|> حبرٌ ثَناهُ فَرضٌ عَليّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمس المَدارس عَن كُلِّ دارس <\|vsep\|> يَنفي الحَنادس وَيمدُّ فيّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَقى اللَهُ بُستاناً حللناهُ غَدوةً", "دَعانا إِلَيهِ الراس مِن حسن خلَّةِ", "وَاكــبــرهــم لاصــغـرهـم يـراعـي", "وَيـحـنـو كَـالطُـيـور عَلى الجَناحِ", "ثَــمــانـيـةً كَـمـا وَكُـنـا كَـواحـدٍ", "وَيـا حَـبَّذا لَو تَـمَّ حَـظًّ بِـخَـمـسـةِ", "أَشـادَ بِهِ الخـبّـاطُ قَـصراً مجمَّلاً", "وَأَلبــسَهُ مِــن جــودِهِ خَــيـر حـلَّةِ", "قَـضَـيـنـا بِهِ يَـومـاً يَـعـزُّ نَظيرهُ", "يَـدومُ لَهُ ذكـرٌ كَـنَـشـرِ الأَريـحةِ", "وَلما إِرتَحَلنا عَنهُ كانَ حَنيننا", "إِلَيـهِ حَـنـيـن الطَيرِ ارّخ لفرخهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69991	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ بُستاناً حللناهُ غَدوةً <\|vsep\|> دَعانا ِلَيهِ الراس مِن حسن خلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاكبرهم لاصغرهم يراعي <\|vsep\|> وَيحنو كَالطُيور عَلى الجَناحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَمانيةً كَما وَكُنا كَواحدٍ <\|vsep\|> وَيا حَبَّذا لَو تَمَّ حَظًّ بِخَمسةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشادَ بِهِ الخبّاطُ قَصراً مجمَّلاً <\|vsep\|> وَأَلبسَهُ مِن جودِهِ خَير حلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضَينا بِهِ يَوماً يَعزُّ نَظيرهُ <\|vsep\|> يَدومُ لَهُ ذكرٌ كَنَشرِ الأَريحةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلّه شَهــمٌ نَــبــيـلٌ قَـد كـلفـتُ بِهِ", "حُـلوَ الشَـمـائل أَرضـيـهِ وَيَـرضيني", "مــدرّسٌ فـي رِيـاض العـلم نـزهـتـهُ", "يَـجـني الفَوائدَ مِن غضِّ الأَفانينِ", "آنـسـتُ مِـن لُطـفِهِ انـسـاً يُـؤمـلني", "تَـواصـل الحُـب حَـتّـى يَـومَ تَكفيني", "هَيهات تَكفى عَطايا الناس بَعضهم", "أَمّـا أَنـا فَـعـطـاءُ اللَهِ يَـكفيني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69987	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلّه شَهمٌ نَبيلٌ قَد كلفتُ بِهِ <\|vsep\|> حُلوَ الشَمائل أَرضيهِ وَيَرضيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدرّسٌ في رِياض العلم نزهتهُ <\|vsep\|> يَجني الفَوائدَ مِن غضِّ الأَفانينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نستُ مِن لُطفِهِ انساً يُؤملني <\|vsep\|> تَواصل الحُب حَتّى يَومَ تَكفيني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "زُفَّتـ إِلى النِـقـاشِ خَـيرُ كَريمَةٍ", "فَلَها الهَنا بَزَفافها المَيمونِ", "وَبِـرَوضـةِ الأَفـراحِ عـادَ مكلَلاً", "فَـردٌ بِـجَـمـع لَفـيـفـهِ المَـقرونِ", "يُـرى مـا بَـيـنَ رُهـبـانٍ مـلاكـاً", "مــحــاطــاً بـالأَسـنَّةـِ وَالرِمـاحِ", "لا تَـعـجبوا مِن نَفحِ طَهرٍ عرفهُ", "طـابَـت بِهِ الأَنـفـاس كَالنردينِ", "فَـمـسـطـر التاريخ أَعربَ قائِلاً", "بِـيَـمـيـنِ يوسف وَردةُ الشاروني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69983	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> زُفَّت ِلى النِقاشِ خَيرُ كَريمَةٍ <\|vsep\|> فَلَها الهَنا بَزَفافها المَيمونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِرَوضةِ الأَفراحِ عادَ مكلَلاً <\|vsep\|> فَردٌ بِجَمع لَفيفهِ المَقرونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرى ما بَينَ رُهبانٍ ملاكاً <\|vsep\|> محاطاً بالأَسنَّةِ وَالرِماحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَعجبوا مِن نَفحِ طَهرٍ عرفهُ <\|vsep\|> طابَت بِهِ الأَنفاس كَالنردينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـتَـوزيـع الجَـوائز فـي الرهـانِ", "يُـرى فَـضـلُ الشـجاع عَلى الجبانِ", "ام الصَـيـف اسـتـحـال إِلى رَبـيعٍ", "وَدارَت بـــــالرُؤوس كُـــــؤوس راحِ", "فَــمــن حـازَ الجَـوائزَ نـالَ عـزّاً", "وَمَــن يُــحـرَم فَـيَـلقـى بـالهَـوانِ", "فَــبــيــنَ كـليـهـمـا بـونٌ بَـعـيـدٌ", "كَـبُـعـد الأَرض عَـن شَـمـس القِرانِ", "تَــرى للمُــسـتَـفـيـدِ جَـمـيـلُ ذكـرٍ", "يُــزان بِهِ كَــعــقــدٍ مِــن جُــمــانِ", "فَــيَـنـسـى مـا تـجـشَّمـَ مِـن عَـنـاءٍ", "وَحـصـر الفـكـرِ في حَصرِ المَعاني", "وَيَــنــســى أَهــلهُ مــا أَنــفـقـوهُ", "عَــلَيــهِ مُـذ أَتـى سـنَّ الثَـمـانـي", "وَللاســتــاذِ فَــضــلٌ لَيـسَ يُـنـسـى", "كَــفَــضـل الظـئرِ فـي درِّ اللبـانِ", "وَكُــلُ الفَــضـل للراعـي المُـفـدّى", "زَعـيـم السـادة الصـافي الجِنانِ", "عَـلى كـبـرللوس المـفـضـال تُثني", "جَــمــيــع اللســنِ مِـن قـاصٍ وَدانِ", "لَقَــد أَحـيـا المَـدارس مِـن دُروسٍ", "وَفَــضــلَّهـا عَـلى الدررِ الحِـسـانِ", "فَـكَـم عـانـى مِـن الأَتـعابِ فيها", "بِـتَـجـديـد البِـنـاءِ وَكَـم يُـعاني", "فَــنــاجــانـي لِسـان الحـالِ هَـذا", "رَئيـس الفَـضـلِ فـي تِلكَ النَواحي", "لَهُ عَــيــنُ اليَــمـامَـةِ فـي ذَكـاء", "يَـرى الأَحـوال مِـن قَـبل الأَوانِ", "فَـكـانَ مُـعـايـنـاً مِـن قـبلُ جَمعاً", "مِـن الانـجـابِ فـي هَـذا المَـكانِ", "يُــحــاكــون النُـجـوم حَـوالَ بَـدرٍ", "يَـضـئ بـعـلمـهـم أَسـنـى المَباني", "غُـــروسٌ ضـــمــنَ بُــســتــانٍ تــؤدي", "ثِـمـارَ الجَـدِّ مِـن أَحلى المَجاني", "وَما الساقي وَما الوَاقي دَواماً", "سِــوى سُــلطــانِـنـا فَـرد الزَمـانِ", "فَـمِـن عَـبـد الحَميد العَدلِ يَحمي", "عِـقـابَ الجَـوِّ مِـن غَـيـرِ اِمـتِـنانِ", "بِــوارفِ ظــلِّهِ المَــمـدود بِـتـنـا", "عَــلى أَمــنٍ وَبُــلَغـنـا الأَمـانـي", "لَهُ حــكــمُ الخَــليــفـة دُونَ خَـلفٍ", "وَلَكــن مــالُهُ فـي يَـومِ الطِـعـانِ", "وَراعــى مَــجــد وَاليــنـا بِـعَـيـنٍ", "تَــصــونُ حَــيـاتـهُ خَـيـرَ الصـيـانِ", "وَأَبــقــاهُ عَـلى الشَهـبـاءِ نُـوراً", "وَسُــوراً بِــالعَــدالةِ وَالحَــنــانِ", "وَزَنــبــق طــهــرهِ المـخـضـلُّ نـامٍ", "كَـنَـشـر المـسـك فـي طَـي الرِيـاحِ", "بِهِ تَــزهــو مَــدارســهـا وَتُـبـقـي", "لَهُ ذكــراً حَــمــيــداً غَــيـرَ فـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69979	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بتَوزيع الجَوائز في الرهانِ <\|vsep\|> يُرى فَضلُ الشجاع عَلى الجبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام الصَيف استحال ِلى رَبيعٍ <\|vsep\|> وَدارَت بالرُؤوس كُؤوس راحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن حازَ الجَوائزَ نالَ عزّاً <\|vsep\|> وَمَن يُحرَم فَيَلقى بالهَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبينَ كليهما بونٌ بَعيدٌ <\|vsep\|> كَبُعد الأَرض عَن شَمس القِرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى للمُستَفيدِ جَميلُ ذكرٍ <\|vsep\|> يُزان بِهِ كَعقدٍ مِن جُمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَنسى ما تجشَّمَ مِن عَناءٍ <\|vsep\|> وَحصر الفكرِ في حَصرِ المَعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَنسى أَهلهُ ما أَنفقوهُ <\|vsep\|> عَلَيهِ مُذ أَتى سنَّ الثَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللاستاذِ فَضلٌ لَيسَ يُنسى <\|vsep\|> كَفَضل الظئرِ في درِّ اللبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلُ الفَضل للراعي المُفدّى <\|vsep\|> زَعيم السادة الصافي الجِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى كبرللوس المفضال تُثني <\|vsep\|> جَميع اللسنِ مِن قاصٍ وَدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أَحيا المَدارس مِن دُروسٍ <\|vsep\|> وَفَضلَّها عَلى الدررِ الحِسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم عانى مِن الأَتعابِ فيها <\|vsep\|> بِتَجديد البِناءِ وَكَم يُعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَناجاني لِسان الحالِ هَذا <\|vsep\|> رَئيس الفَضلِ في تِلكَ النَواحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ عَينُ اليَمامَةِ في ذَكاء <\|vsep\|> يَرى الأَحوال مِن قَبل الأَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَ مُعايناً مِن قبلُ جَمعاً <\|vsep\|> مِن الانجابِ في هَذا المَكانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحاكون النُجوم حَوالَ بَدرٍ <\|vsep\|> يَضئ بعلمهم أَسنى المَباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُروسٌ ضمنَ بُستانٍ تؤدي <\|vsep\|> ثِمارَ الجَدِّ مِن أَحلى المَجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الساقي وَما الوَاقي دَواماً <\|vsep\|> سِوى سُلطانِنا فَرد الزَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن عَبد الحَميد العَدلِ يَحمي <\|vsep\|> عِقابَ الجَوِّ مِن غَيرِ اِمتِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوارفِ ظلِّهِ المَمدود بِتنا <\|vsep\|> عَلى أَمنٍ وَبُلَغنا الأَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ حكمُ الخَليفة دُونَ خَلفٍ <\|vsep\|> وَلَكن مالُهُ في يَومِ الطِعانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراعى مَجد وَالينا بِعَينٍ <\|vsep\|> تَصونُ حَياتهُ خَيرَ الصيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبقاهُ عَلى الشَهباءِ نُوراً <\|vsep\|> وَسُوراً بِالعَدالةِ وَالحَنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَنبق طهرهِ المخضلُّ نامٍ <\|vsep\|> كَنَشر المسك في طَي الرِياحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مُــصــابٌ فُــرّحــت مِــنــهُ الجُـفـونُ", "وَاجـرت فَـيـضَ مـدمـعـهـا العُـيونُ", "وَاضــرمَ مـن زِنـادِ الحُـزن نـاراً", "فَــمــا لشــبـوبـهـا أَبَـداً سـكـونُ", "فَـلَّمـا بَدا شَهماً غَيوراً مكافحاً", "وَسَهـمـاً لِصَـدِّ الضـدِّ في كل هجمةِ", "فَــمــا كُــنــا نَــخـالُ بـانَّ داراً", "مــحــصــنــةً تُـفـاجـئهـا المـنـونُ", "وَتــخـطـفُ مِـن ذراهـا خـيـر نـجـلٍ", "وَفـيـهـا اسـكندر الرُكن الحَصينُ", "فَـلَو سُـلِبَـت جِـيـاد الخَـيل مِنها", "أَو المــالُ المــذخــرُ وَالرقـيـنُ", "لَمــا كُــنــا نـبـالي أَو نُـغـالي", "وَلَكـــن سَـــلبـــهـــا درٌّ ثَــمــيــنُ", "عَــلى جــرجِ المــفــدّى طـالَ نـوحٌ", "وَاروى رمـــســـهُ دَمـــعٌ سَـــخــيــنُ", "بكاهُ بَنو التوبني بَل بكتهُ ال", "نَــجــابـةُ وَالنَـبـاهـةُ وَالفُـنـونُ", "ذوي غــصــن النــقــافـي رَوضِ عـزٍّ", "وَفـي بَـيـروت هَـل تَـذوي الغُـصونُ", "يَـنـابـيـعُ الرَخـا وَالطـب فـيـها", "وَقــاطــنـهـا مِـن البَـلوى مَـصـونُ", "فَـأنّـي اسـتـخـلصـت مِنا المَنايا", "حَــســيــبــاً حَــولهُ حــرَسٌ حــصــونُ", "عَــلى سـنِّ الصِـبـا حـاكـى رِجـالاً", "لعــمــرك لَو تــرجّــل مَــن يَـكـونُ", "وَاهــلاً لاكــليــلٍ مـعـدٍّ لنـاجِـحٍ", "وَمــجــدٍ سَــمــاويٍّ وَاسـنـى تـحـيَّةِ", "قَـضـى فـي العَـشرِ مَن أَبهى سَنيهِ", "وَبــاقــيــهــا لِبــاكــيــهِ شُـجـونُ", "أَلا يـا مَـوتُ كَـيـفَ قَـصـفتَ غُصناً", "وَكــانَ لِروضــة العــليــا يَـزيـنُ", "أَلا يـا مَـوتُ كَـيـفَ قَـسـوتَ قَلباً", "أَلَيــــسَ لجــــرجِ والدةٌ حَـــنـــونُ", "فَـكَـيـفَ ثـكـلتـهـا مِـن غَـيـرِ ذَنبٍ", "جــنـتـهُ وَلا بَـدا مِـنـهـا مُـجـونُ", "أَلم تــشــفــق عَــلى حــمـلٍ وَديـعٍ", "وَكــانَ اعــزّ مَــن حــمــلت بُـطـونُ", "مَـضـى يَـصـطـاف فـي عـاليـهِ شَهراً", "وَظَـنَّ بـانـهـا المَـثـوى الأَمـيـنُ", "فَــراشــت مِـن أَعـاليـهـا سِهـامـاً", "وَكــانَ لحــتــفــهِ مِـنـهـا كَـمـيـنُ", "فَـلا تَـحـمـي القُصور بِها مُلوكاً", "وَلا الآسـادُ يَـحـمـيـهـا العرينُ", "إِذا لَم يَــصــرع الغـادي بـنـبـلٍ", "فَــلَيـسَ يَـفـوتـهُ الداءُ الدفـيـنُ", "قَــضــاءُ المَــوتِ حــكــمٌ مـسـتـبـدٌّ", "بـــســـطــوَتِهِ يَهــيــن وَلا يَهــونُ", "فـي مـلكـهِ اضـحى الأَمانُ مُخيَّماً", "وبـظّـلِ شـوكِـتهِ الحَمامُ اِستَنسَرا", "دَعـاهُ المـجـازي فـي زَمانٍ مورخٍ", "هـلمَّ شـهـيٌّ رِث نَـعـيـمـي بِـصَـفـوةِ", "فَــكــلُّ مَــركــبٍ يَــنــحــلُّ طَــبـعـاً", "فَــعــنــصــر أَصــلِهِ مــاءٌ وَطــيــنُ", "وَلا يَـــرضـــاهُ إِلّا مَـــن أَتـــاهُ", "عَــلى صــغــرٍ كَــخــيــزورٍ يَــليــنُ", "تَــأَسَّ ايــا أَبــاهُ وَكــفَّ دَمــعــاً", "فَــــإِن اللَه مـــعـــواضٌ أَمـــيـــنُ", "لَهُ اخـتـارَ المُهـيـمـنُ وَارتـضاهُ", "فَــلَم يَـرَ فـي صِـبـاه مـا يَـشـيـنُ", "تَـرعـرع بِـالتُـقـى وَرَعـى حُـقـوقاً", "وَكـــانَ لِوالديـــهِ يَــســتــكــيــنُ", "بــرقــةِ طَــبــعــهِ حـاكـي مَـلاكـاً", "يَــطــيــعُ فَـلا يَـغـشُّ وَلا يَـمـيـنُ", "وَلا خــانَ الزَمــان بِـنَـكـثِ عَهـدٍ", "وَلَكـــن خـــانَهُ الدَهــرُ الخــؤونُ", "وَغـــادرَ آلهُ حَـــســـرى حـــزانــى", "لَهــم فــي كــلِّ مَــأدبــةٍ أَنــيــنُ", "وَفـــي ســـوقِ المــراثــي أَرخــوهُ", "فَــتــىً لِغــيــابِهِ راجَ الحَــنـيـنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69975	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مُصابٌ فُرّحت مِنهُ الجُفونُ <\|vsep\|> وَاجرت فَيضَ مدمعها العُيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاضرمَ من زِنادِ الحُزن ناراً <\|vsep\|> فَما لشبوبها أَبَداً سكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَّما بَدا شَهماً غَيوراً مكافحاً <\|vsep\|> وَسَهماً لِصَدِّ الضدِّ في كل هجمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما كُنا نَخالُ بانَّ داراً <\|vsep\|> محصنةً تُفاجئها المنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتخطفُ مِن ذراها خير نجلٍ <\|vsep\|> وَفيها اسكندر الرُكن الحَصينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو سُلِبَت جِياد الخَيل مِنها <\|vsep\|> أَو المالُ المذخرُ وَالرقينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَما كُنا نبالي أَو نُغالي <\|vsep\|> وَلَكن سَلبها درٌّ ثَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى جرجِ المفدّى طالَ نوحٌ <\|vsep\|> وَاروى رمسهُ دَمعٌ سَخينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكاهُ بَنو التوبني بَل بكتهُ ال <\|vsep\|> نَجابةُ وَالنَباهةُ وَالفُنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذوي غصن النقافي رَوضِ عزٍّ <\|vsep\|> وَفي بَيروت هَل تَذوي الغُصونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنابيعُ الرَخا وَالطب فيها <\|vsep\|> وَقاطنها مِن البَلوى مَصونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأنّي استخلصت مِنا المَنايا <\|vsep\|> حَسيباً حَولهُ حرَسٌ حصونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى سنِّ الصِبا حاكى رِجالاً <\|vsep\|> لعمرك لَو ترجّل مَن يَكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاهلاً لاكليلٍ معدٍّ لناجِحٍ <\|vsep\|> وَمجدٍ سَماويٍّ وَاسنى تحيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضى في العَشرِ مَن أَبهى سَنيهِ <\|vsep\|> وَباقيها لِباكيهِ شُجونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا مَوتُ كَيفَ قَصفتَ غُصناً <\|vsep\|> وَكانَ لِروضة العليا يَزينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا مَوتُ كَيفَ قَسوتَ قَلباً <\|vsep\|> أَلَيسَ لجرجِ والدةٌ حَنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ ثكلتها مِن غَيرِ ذَنبٍ <\|vsep\|> جنتهُ وَلا بَدا مِنها مُجونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلم تشفق عَلى حملٍ وَديعٍ <\|vsep\|> وَكانَ اعزّ مَن حملت بُطونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَضى يَصطاف في عاليهِ شَهراً <\|vsep\|> وَظَنَّ بانها المَثوى الأَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَراشت مِن أَعاليها سِهاماً <\|vsep\|> وَكانَ لحتفهِ مِنها كَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَحمي القُصور بِها مُلوكاً <\|vsep\|> وَلا السادُ يَحميها العرينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا لَم يَصرع الغادي بنبلٍ <\|vsep\|> فَلَيسَ يَفوتهُ الداءُ الدفينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضاءُ المَوتِ حكمٌ مستبدٌّ <\|vsep\|> بسطوَتِهِ يَهين وَلا يَهونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ملكهِ اضحى الأَمانُ مُخيَّماً <\|vsep\|> وبظّلِ شوكِتهِ الحَمامُ اِستَنسَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعاهُ المجازي في زَمانٍ مورخٍ <\|vsep\|> هلمَّ شهيٌّ رِث نَعيمي بِصَفوةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكلُّ مَركبٍ يَنحلُّ طَبعاً <\|vsep\|> فَعنصر أَصلِهِ ماءٌ وَطينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يَرضاهُ ِلّا مَن أَتاهُ <\|vsep\|> عَلى صغرٍ كَخيزورٍ يَلينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأَسَّ ايا أَباهُ وَكفَّ دَمعاً <\|vsep\|> فَِن اللَه معواضٌ أَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ اختارَ المُهيمنُ وَارتضاهُ <\|vsep\|> فَلَم يَرَ في صِباه ما يَشينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرعرع بِالتُقى وَرَعى حُقوقاً <\|vsep\|> وَكانَ لِوالديهِ يَستكينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> برقةِ طَبعهِ حاكي مَلاكاً <\|vsep\|> يَطيعُ فَلا يَغشُّ وَلا يَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا خانَ الزَمان بِنَكثِ عَهدٍ <\|vsep\|> وَلَكن خانَهُ الدَهرُ الخؤونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغادرَ لهُ حَسرى حزانى <\|vsep\|> لَهم في كلِّ مَأدبةٍ أَنينُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نــاحَ الحــمـامُ عَـلى غُـصـيـنِ البـانِ", "وَسَــطـا الحِـمـامُ عَـلى حـمـى لُبـنـانِ", "هَــبَّتــ بِهِ ريــحُ المَــنــون زَعـازِعـاً", "فَــعَــرى الذبـول شَـقـائقِ النُـعـمـانِ", "فَــالاســدُ تَــزأَرُ وَالظِــبـاءُ نَـوادِبٌ", "وَرَدا الحــدادِ مــنــقَّطــٌ بِــالقـانـي", "وَالخَـيـلُ تـصـهلُ إِذ تَرى الدَمعُ دَماً", "فَــتــخــللُ فــارســهــا بِـيَـومِ طـعـانِ", "وَالهــنــدوانُ يــعــاف مَــأوى جـفـنِهِ", "حَــــتّــــى تُــــردَّ طَـــلائِعُ العُـــدوانِ", "فَــكَــأَنَّهــُ فــي كَــفِّ مَــن كَــفَّ الرَدى", "يَــوم الوَغــى عَــن أَفــرس الفُـرسـانِ", "هُــوَ اللوذعُ المَـغـذوُّ مِـن ثـدي امّهِ", "لبـان التـقى وَالفَضل قَبل الشَبيبةِ", "وَتَــرى وُجــوهـاً كَـالرَمـادِ وَمَـأتَـمـاً", "أَبـــدى الحـــداد وَرايــة الأَحــزانِ", "وَدُخــان لَوعــات القُــلوبِ مــخــيـمـاً", "وَتــنــفُّســَ الصَــعــداءِ كَــالنــيــرانِ", "وَيـلاهُ مـا هَـذا المـصـاب لِمَـن يَرى", "كـــنـــعـــان بـــانَ مُــودّعَ الأَوطــانِ", "وَيــلاهُ مــا هَــذا الوَداع فَهَــل لَهُ", "مِــن أَويــةٍ قَــبــل إِنــقِــضـاء زَمـانِ", "أَسَـــفٌ عَـــلى أســفٍ لحــامــلِ نَــعــشِهِ", "وَلنـــاظـــرٍ مِـــن مـــعــشــر الخــلّانِ", "أَســفــاً فَــلَو بَـطُـؤَ الزَمـانُ وَعـادهُ", "ذاكَ الحَــبــيـبُ لَعـادَ كَـابـنِ ثَـمـانِ", "لَكــنَّ غــاراتِ المَــنــايــا شــابَهَــت", "غـــاراتِهِ فـــي حـــلبَـــةِ المــيــدانِ", "يــامــا أَمــرَّ القَــولَ عَــنـهُ لِسـائِلٍ", "تَــفــدى بِــمَــن يُــفــدى بِــفَـردٍ ثـانِ", "جـارَ الزَمـانُ بِـحـكـمِهِ الجـاري بنا", "يــا لوعــةَ الأَهــليــن وَالجــيــرانِ", "يـا وَجـدَ أَربـاب النَهـى لِزَعـيـمـهـم", "عِــنــدَ إِنـعِـقـادِ الرَأي بِـالبُـرهـانِ", "تَـــقـــيٌّ شَهـــيٌ يـــوســـفّـــىٌ جَــمــالُهُ", "رَؤوفٌ عَــطــوفٌ نَــحــوَ أَهــلِ المَــذلةِ", "مــا أَحــوج العــليــا إِلَيـهِ وَآلهـا", "بِــمــحــافــلِ الســادات وَالأَعــيــانِ", "لَم يـدنُ مِـنـهُ المَـوت خـشـيـةَ بَـأسِهِ", "فَهُــوَ اِرتَـضـاهُ وكـانَ مِـنـهُ الدانـي", "بِــالعــزِّ جــادَ بِــنَــفــسِهِ وِبِــمــالِهِ", "وَشَــرى النَـعـيـم بِـأَنـفـسِ الأثـمـانِ", "تَـبـكـي اليَـتـامـى وَالأَيـامـي جودهُ", "مَــع خــازِنــي الافــضـال وَالاعـوانِ", "يَـبـكـيـهِ فـي حـلِّ المَـشـاكـل صَـعبُها", "يَـوم اِزدحـام الجَـمـع فـي الديـوانِ", "يـا لَيـثُ مَن غادَرَتَ يَرتعُ في الحمى", "فَــيــجــيــبُ أَشــبـالي تـحـلُّ مَـكـانـي", "أَودَعـتـهـم سـرّي كَـمـا اِسـتَـودَعـتـهم", "فَـــضـــلي وَخــلّانــي وَصــدق لِســانــي", "فَهُــمُ لَنــا سَــلوى القُــلوب لانـهـم", "فــــرعٌ لاصــــلٍ راسِــــخٍ بِــــجـــنـــانِ", "وَالفــرعُ يُــعــرفُ نَــوعــهُ مِـن أَصـلِهِ", "وَثِــمــارُهُ تُــجــنــى مِــن الأَغــصــانِ", "أَبــقــاهُــم المَــولى مَـلاذاً للمـلا", "وَبِهُـــم تُـــخــمَّدُ جَــمــرة الأَشــجــانِ", "مـلجـا الخـلافـة والعدالةِ مَن غدا", "فـي مـا بـهِ خـيـر العِـبـادِ مـفـكِـرا", "فَذا دانيالُ الحاذقُ الفَهم من حَكى", "سَــمــيّــاً نَـبـيّـاً المَـعـيـا بِـحـكـمـةِ", "لا كــانَ يَــومٌ فــيـهِ غـابَـت شَـمـسـهُ", "لَيــتَ ابــن نـونٍ كـانَ فـي الأَكـوانِ", "يَــومٌ تَــوارى بِـالثَـرى لَيـث الشَـرى", "وَبِهِ الوَرى أَســفــت عَـلى الشـجـعـانِ", "وَمــســطــر التــاريــخ عــرّجَ نـائِحـاً", "نَــوحَ الحَــمـامِ عَـلى غُـصـيـنِ البـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69971	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ناحَ الحمامُ عَلى غُصينِ البانِ <\|vsep\|> وَسَطا الحِمامُ عَلى حمى لُبنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبَّت بِهِ ريحُ المَنون زَعازِعاً <\|vsep\|> فَعَرى الذبول شَقائقِ النُعمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالاسدُ تَزأَرُ وَالظِباءُ نَوادِبٌ <\|vsep\|> وَرَدا الحدادِ منقَّطٌ بِالقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيلُ تصهلُ ِذ تَرى الدَمعُ دَماً <\|vsep\|> فَتخللُ فارسها بِيَومِ طعانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالهندوانُ يعاف مَأوى جفنِهِ <\|vsep\|> حَتّى تُردَّ طَلائِعُ العُدوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّهُ في كَفِّ مَن كَفَّ الرَدى <\|vsep\|> يَوم الوَغى عَن أَفرس الفُرسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ اللوذعُ المَغذوُّ مِن ثدي امّهِ <\|vsep\|> لبان التقى وَالفَضل قَبل الشَبيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى وُجوهاً كَالرَمادِ وَمَأتَماً <\|vsep\|> أَبدى الحداد وَراية الأَحزانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدُخان لَوعات القُلوبِ مخيماً <\|vsep\|> وَتنفُّسَ الصَعداءِ كَالنيرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيلاهُ ما هَذا المصاب لِمَن يَرى <\|vsep\|> كنعان بانَ مُودّعَ الأَوطانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيلاهُ ما هَذا الوَداع فَهَل لَهُ <\|vsep\|> مِن أَويةٍ قَبل ِنقِضاء زَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسَفٌ عَلى أسفٍ لحاملِ نَعشِهِ <\|vsep\|> وَلناظرٍ مِن معشر الخلّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسفاً فَلَو بَطُؤَ الزَمانُ وَعادهُ <\|vsep\|> ذاكَ الحَبيبُ لَعادَ كَابنِ ثَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكنَّ غاراتِ المَنايا شابَهَت <\|vsep\|> غاراتِهِ في حلبَةِ الميدانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياما أَمرَّ القَولَ عَنهُ لِسائِلٍ <\|vsep\|> تَفدى بِمَن يُفدى بِفَردٍ ثانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جارَ الزَمانُ بِحكمِهِ الجاري بنا <\|vsep\|> يا لوعةَ الأَهلين وَالجيرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وَجدَ أَرباب النَهى لِزَعيمهم <\|vsep\|> عِندَ ِنعِقادِ الرَأي بِالبُرهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقيٌّ شَهيٌ يوسفّىٌ جَمالُهُ <\|vsep\|> رَؤوفٌ عَطوفٌ نَحوَ أَهلِ المَذلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَحوج العليا ِلَيهِ وَلها <\|vsep\|> بِمحافلِ السادات وَالأَعيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يدنُ مِنهُ المَوت خشيةَ بَأسِهِ <\|vsep\|> فَهُوَ اِرتَضاهُ وكانَ مِنهُ الداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالعزِّ جادَ بِنَفسِهِ وِبِمالِهِ <\|vsep\|> وَشَرى النَعيم بِأَنفسِ الأثمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبكي اليَتامى وَالأَيامي جودهُ <\|vsep\|> مَع خازِني الافضال وَالاعوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبكيهِ في حلِّ المَشاكل صَعبُها <\|vsep\|> يَوم اِزدحام الجَمع في الديوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيثُ مَن غادَرَتَ يَرتعُ في الحمى <\|vsep\|> فَيجيبُ أَشبالي تحلُّ مَكاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَودَعتهم سرّي كَما اِستَودَعتهم <\|vsep\|> فَضلي وَخلّاني وَصدق لِساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُمُ لَنا سَلوى القُلوب لانهم <\|vsep\|> فرعٌ لاصلٍ راسِخٍ بِجنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالفرعُ يُعرفُ نَوعهُ مِن أَصلِهِ <\|vsep\|> وَثِمارُهُ تُجنى مِن الأَغصانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبقاهُم المَولى مَلاذاً للملا <\|vsep\|> وَبِهُم تُخمَّدُ جَمرة الأَشجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملجا الخلافة والعدالةِ مَن غدا <\|vsep\|> في ما بهِ خير العِبادِ مفكِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذا دانيالُ الحاذقُ الفَهم من حَكى <\|vsep\|> سَميّاً نَبيّاً المَعيا بِحكمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كانَ يَومٌ فيهِ غابَت شَمسهُ <\|vsep\|> لَيتَ ابن نونٍ كانَ في الأَكوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومٌ تَوارى بِالثَرى لَيث الشَرى <\|vsep\|> وَبِهِ الوَرى أَسفت عَلى الشجعانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "زارَ الصَـبـاحُ وَغـنّـى بـلبـلُ الفَـنـنِ", "بُـشـراكَ يا مَن كحلت الجفن بالوسنِ", "مـا أَطـيـب السـهد وَالاحداق محدقةٌ", "بِـالنـورِ كَالسورِ تَرعى طلعة الختنِ", "وَالرَوض تَــزهـو بـنـيـسـان يـكـللهـا", "تـاجٌ مِـن الزَهـرِ فـيـهِ لُؤلؤ المُـزُنِ", "وَالريـحُ تَـكـتـب فَوقَ الماءِ أنملُها", "وافــى السُــرور ايـا مَـن بـاتَ حَـزَنِ", "قـم للأَنـاشـيـدِ إِنَّ الشـعـرَ رونـقـهُ", "يَـزدادُ حُـسـنـاً بِـمَـعنى يُوسف الحَسن", "الطـاهـر القلب حبر اللَه من شغلت", "أَوصـافـهُ الغُـرُّ قَـلبـاً غَـيـر مُـمتَهنِ", "نَهــارٌ بِهِ قَــد تــمَّ مَـأتـم ذا الَّذي", "إِذا مـا اسـمـهُ حـررتُ تمحوهُ عبرَتي", "أَوجُ السِـيـادة فـيـهِ افـتـرَّ مـبـسمهُ", "وَازدادَ لُبـنـان مَجداً بِالصَلاحُ بُني", "كَـمـالهُ وَألقَـريـضُ اِشـتـدَّ بَـيـنَهُـمـا", "تَـسـابـقُ الوَخـدِ بَـيـن السرِّ وَالعلن", "مَهـمـا أَجـادَت تَـقـاريـظٌ فَـيـسـبـقها", "هَـيـهـات يُـدرك ظَـبـيـاً راكـبُ الاتُنِ", "ضـاءَت عَـلَيـنـا صِـفـاتٌ لا عَديدَ لَها", "خَــلا خِــلالٍ بِـتـلكَ الذاتِ لَم تـبـنِ", "غَــيــثٌ لِصــادٍ إِذا فــاضَــت عَـوارفـهُ", "رُشــدٌ لِهــادٍ بِــنــور الحَـق وَالزكـنِ", "تَــعـنـو الغَـزالةُ إِجـلالاً لِطـلعَـتِهِ", "وَالاسـدُ مِـن رهبةٍ تَخشاهُ في القننِ", "حـبـرٌ تَـسـامى جَمالاً عِندَما اِنتَشَرَت", "عَـبـاهـر الطـهر مِن جُلبابِهِ اليمني", "جَـبـيـنـهُ البَـدرُ وَالنَـعـمـاءُ هالتهُ", "يَـيـمـنـهُ العضدُ في الأَهوال للوهنِ", "أَلفـاظـهُ الدرُّ وَالمَـعـنـى يـرصّـعـها", "بِـالنـظمِ وَالنَثرِ وَالانذارِ بِالسنَنِ", "وَالشـعـرُ يَـنـهـلُّ كَـالوَطـفـاءِ تحسبهُ", "مِـن رقِـة اللفـظ شـغفاً نيط بالاذنِ", "فـمـن لي بـنـفسٍ يا لف الدَمع نقشهُ", "لرقـمِ اسـمِ دانـال الشَهـيّ السَـجـيةِ", "هــذيــذهُ فــي كِــتــابِ اللَه مــتـصـلٌ", "يَـخـتـارُ مِـنـهُ غِـذاء النَفس كَاللبَنِ", "بِـاللطـفِ وَالحـلمِ بـحرٌ لا قَرارُ لَهُ", "أَضـحـى مَـلاذاً وَمـلجـا كـلَّ ذي شـجـنِ", "فــيــهِ صَــفــاءٌ فَــلا دَهــرٌ يَــكــدرهُ", "وَلا بـتـحـليـلِ أَشـكـالِ الخطوب بَني", "قـالوا الزَمـان بَـخـيلٌ كَيفَ جاد بِهِ", "فَقلتُ عَن مثلِهِ ذا البخل في الزَمَنِ", "قـالوا بِـمـاذا نُـكـافـيهِ فَقُلتُ لَهُم", "بِـالشُـكـر وَالحَـمدِ للمعطي بِلا ثَمَنِ", "للدَهـــرِ شُـــكــرٌ وَالفٌ للعَــزيــز بِهِ", "مِـن الفِ مُـئنٍ وَمـنـي فـي مَـدى زَمَني", "بِـالروح وَالقَـلبِ أَفـدي مـن مـوَّدتـهُ", "حـلَّت بِـقَـلبـي محل الروح في البَدنِ", "كـلفـت نَـفـسـي مَـديـحـاً وَهُوَ مَأربها", "فـفـي المـآرب نَـفـس المَـرءِ لَم تهنِ", "ان كـنـت أَنـسـاك يـا فَـخري وَمذَّخري", "أَنـسـى يَـمـيـنـي وَيَنساني بَنو وَطَني", "سـاغ المـديـحُ بِـكـم يـا سَيدي وَصفا", "سـبـك القَـريـض بِنار العَقلِ وَالفطنِ", "سـلطـانُـنـا عـبـدُ الحَـمـيدِ المرتَجى", "مــن عــرشُهُ فــوقَ المَــجــرَّةِ اسـفـرا", "خَــليــلَيَّ مَهــلاً فَــالدُمـوعُ تـجَّفـَفـت", "وَهَـذا سـواد العَـيـن مِـنـهـا لكـتبةِ", "نَـظـم القَـوافـي لَهُ سـلكٌ مـحـاسـنكم", "فَـالنـظـمُ عـقدٌ بغيرِ السلكِ لَم يَزنِ", "لا زلتَ تَهــدي ثَــنــاءً نـمَّ عـنـبـرهُ", "مـا زارَ صـبـحٌ وَغَـنّـى بـلبـلُ الفـننِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69967	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> زارَ الصَباحُ وَغنّى بلبلُ الفَننِ <\|vsep\|> بُشراكَ يا مَن كحلت الجفن بالوسنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَطيب السهد وَالاحداق محدقةٌ <\|vsep\|> بِالنورِ كَالسورِ تَرعى طلعة الختنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالرَوض تَزهو بنيسان يكللها <\|vsep\|> تاجٌ مِن الزَهرِ فيهِ لُؤلؤ المُزُنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالريحُ تَكتب فَوقَ الماءِ أنملُها <\|vsep\|> وافى السُرور ايا مَن باتَ حَزَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم للأَناشيدِ ِنَّ الشعرَ رونقهُ <\|vsep\|> يَزدادُ حُسناً بِمَعنى يُوسف الحَسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطاهر القلب حبر اللَه من شغلت <\|vsep\|> أَوصافهُ الغُرُّ قَلباً غَير مُمتَهنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَهارٌ بِهِ قَد تمَّ مَأتم ذا الَّذي <\|vsep\|> ِذا ما اسمهُ حررتُ تمحوهُ عبرَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوجُ السِيادة فيهِ افترَّ مبسمهُ <\|vsep\|> وَازدادَ لُبنان مَجداً بِالصَلاحُ بُني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمالهُ وَألقَريضُ اِشتدَّ بَينَهُما <\|vsep\|> تَسابقُ الوَخدِ بَين السرِّ وَالعلن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهما أَجادَت تَقاريظٌ فَيسبقها <\|vsep\|> هَيهات يُدرك ظَبياً راكبُ الاتُنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَت عَلَينا صِفاتٌ لا عَديدَ لَها <\|vsep\|> خَلا خِلالٍ بِتلكَ الذاتِ لَم تبنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيثٌ لِصادٍ ِذا فاضَت عَوارفهُ <\|vsep\|> رُشدٌ لِهادٍ بِنور الحَق وَالزكنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعنو الغَزالةُ ِجلالاً لِطلعَتِهِ <\|vsep\|> وَالاسدُ مِن رهبةٍ تَخشاهُ في القننِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ تَسامى جَمالاً عِندَما اِنتَشَرَت <\|vsep\|> عَباهر الطهر مِن جُلبابِهِ اليمني </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَبينهُ البَدرُ وَالنَعماءُ هالتهُ <\|vsep\|> يَيمنهُ العضدُ في الأَهوال للوهنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلفاظهُ الدرُّ وَالمَعنى يرصّعها <\|vsep\|> بِالنظمِ وَالنَثرِ وَالانذارِ بِالسنَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالشعرُ يَنهلُّ كَالوَطفاءِ تحسبهُ <\|vsep\|> مِن رقِة اللفظ شغفاً نيط بالاذنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي بنفسٍ يا لف الدَمع نقشهُ <\|vsep\|> لرقمِ اسمِ دانال الشَهيّ السَجيةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذيذهُ في كِتابِ اللَه متصلٌ <\|vsep\|> يَختارُ مِنهُ غِذاء النَفس كَاللبَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِاللطفِ وَالحلمِ بحرٌ لا قَرارُ لَهُ <\|vsep\|> أَضحى مَلاذاً وَملجا كلَّ ذي شجنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ صَفاءٌ فَلا دَهرٌ يَكدرهُ <\|vsep\|> وَلا بتحليلِ أَشكالِ الخطوب بَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا الزَمان بَخيلٌ كَيفَ جاد بِهِ <\|vsep\|> فَقلتُ عَن مثلِهِ ذا البخل في الزَمَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا بِماذا نُكافيهِ فَقُلتُ لَهُم <\|vsep\|> بِالشُكر وَالحَمدِ للمعطي بِلا ثَمَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للدَهرِ شُكرٌ وَالفٌ للعَزيز بِهِ <\|vsep\|> مِن الفِ مُئنٍ وَمني في مَدى زَمَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالروح وَالقَلبِ أَفدي من موَّدتهُ <\|vsep\|> حلَّت بِقَلبي محل الروح في البَدنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلفت نَفسي مَديحاً وَهُوَ مَأربها <\|vsep\|> ففي المرب نَفس المَرءِ لَم تهنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كنت أَنساك يا فَخري وَمذَّخري <\|vsep\|> أَنسى يَميني وَيَنساني بَنو وَطَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساغ المديحُ بِكم يا سَيدي وَصفا <\|vsep\|> سبك القَريض بِنار العَقلِ وَالفطنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلطانُنا عبدُ الحَميدِ المرتَجى <\|vsep\|> من عرشُهُ فوقَ المَجرَّةِ اسفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ مَهلاً فَالدُموعُ تجَّفَفت <\|vsep\|> وَهَذا سواد العَين مِنها لكتبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظم القَوافي لَهُ سلكٌ محاسنكم <\|vsep\|> فَالنظمُ عقدٌ بغيرِ السلكِ لَم يَزنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لمـريـم نـصـركـم بـللمعُ نادى", "مـلاكُ اللَهِ مِـن لُبـنـان وافي", "دَعي الدُنيا وَلا تَلوي عَلَيها", "فَــثَــوب البـرِّ للاطـفـال كـافِ", "وَما في المَوتِ بالتاريخ صَعبٌ", "أَنـا جـبـريـلُ مريمُ لا تَخافي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69963	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لمريم نصركم بللمعُ نادى <\|vsep\|> ملاكُ اللَهِ مِن لُبنان وافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعي الدُنيا وَلا تَلوي عَلَيها <\|vsep\|> فَثَوب البرِّ للاطفال كافِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "هِــيَ الشَهــبــاءُ فــي وَجــدٍ مُــقــيــمِ", "تـــراعـــي راعـــيـــهـــا الحَـــكــيــم", "وَتـــرفـــعُ نـــاظـــريــهــا للأَعــالي", "وَتــقــرعُ بــابَ مَــولاهــا الرَحــيــمِ", "فَــمــنَّ اللَهُ بــالنــعــمــى عَــلَيـهـا", "وَمِـنـهـا اخـتـارَ ذا القَـلب السَليمِ", "وَســـادَ بـــعـــرشِ ســـدتــهــا كَــبَــدرٍ", "يَـــضـــيــءُ بــنــورِهِ فَــلَكَ النُــجــومِ", "عَـــلَيـــهِ مِـــن ســـمــاتِ البــرّ بُــردٌ", "يَــشــفُّ لَنــا عَــن الحــبِّ الحَــمــيــمِ", "وَيَسطو عَلى السادات وَالدون جالِياً", "رُبـوعـاً لَهُـم سـل هَل لَهُم علم اوبةِ", "لَهُ قَــلب ابــن يــســيــى عِـنـدَ صَـفـحٍ", "وَفــــي حــــلم لَهُ قَــــلبُ الكَـــليـــمِ", "تــرعــرع حَــيــث بــحـرُ الفَـضـل طـام", "وَيَـــنـــبـــوعُ المَـــعــارفِ وَالعُــلومِ", "فَــعــادَ بِــرَوضــةِ الاحــبــار غَـرسـاً", "بِــيُــمــنــى بـولس الحـبـر العَـظـيـم", "فَــــبــــولس غــــارسٌ وَالغَـــرسُ نـــامٍ", "بِهــطــلِ سَــحــائب المَــولى الكَـريـم", "وَاعــطــى القَــوسَ بــاريــهــا بـعـدلٍ", "وَذا عَـــيـــنُ الاصــابــة بــالرســومِ", "عَــرَفــنــا مِــن ثِــمــارٍ طــيــبَ اصــلٍ", "وَعَــرَّفــنــا المَــقــامَ مِـن المُـقـيـمِ", "فَــمــا حــلبُ الشَهــيـرة فـي زهـاهـا", "سِـــوى رَوضٍ حَـــكـــى رَوض النَـــعــيــمِ", "بِهــا الاحــبــارُ وَالاعـلام سـادوا", "وَشــادوا عــمــدةَ المَــجــد القَـديـم", "وَمـــا بـــرحَــت تــرقــي فــي ذُراهــا", "نَــظــيــرَ ســيــادة الحـبـر الوَسـيـمَ", "حَــليــف الطَهــر مِــن طــابــت وَنــمَّت", "عَـــبـــاهــرُ فــضــلِهِ قَــبــل القُــدومِ", "نَـرى كـل يَـومٍ نـادِبـاً يـندب الوَرى", "لنـظـم المـراثـي مِـن غـمـومٍ وَكـربةِ", "رَأَيــنــا فَــوقَ مــا كــنــا سـمـعـنـا", "وَطـــوبـــنــا الرعــيَّةــ بِــالعــمــومِ", "فَــنــالَت مُــبــتَــغــاهــا وَاطــمَــأَنَّت", "بــمــنــتــهــجِ الصِـراط المُـسـتَـقـيـمِ", "يــريــهــا مــهــيــعَ المــلكـوتِ تـوّاً", "وَيــقــفــل دونَهــا بــاب الجَــحــيــمِ", "نَــــراهُ فَــــوقَ مــــنــــبــــرهِ كــــآسٍ", "يُــداوي النَــفــس مِـن مـضـض الكـلومِ", "وَديـــعٌ كَـــالحـــمـــامِ وَفــي خــطــابٍ", "لَهُ لَفــــظٌ ارقُّ مِــــن النَــــســــيــــمِ", "بـــروم سَـــلامـــة الابـــنــاءِ طــرّاً", "وَيُــــبــــدي لَهــــفــــةَ الامِ الرؤومِ", "بــصــا فـي عَـقـلِهِ يَـجـلو القَـضـايـا", "وَيَــقــضــي مــنــصـفـاً بَـيـنَ الخُـصـومِ", "فَــمــا حــبــطــت مَــســاعــيــهِ لخـيـرٍ", "وَلا تــــبَّتــــ يَـــداهُ فـــي رَقـــيـــمِ", "وَلا زلَّت لَهُ قــــــدمٌ بــــــســـــيـــــرٍ", "وَلا زاغَــت عَــن السِــنَــن القَــويــمِ", "هُــوَ الراعــي الامــيــن عَـلى خـرافٍ", "يـــراعـــيــهــا مــراعــاة النَــديــمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69959	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هِيَ الشَهباءُ في وَجدٍ مُقيمِ <\|vsep\|> تراعي راعيها الحَكيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَترفعُ ناظريها للأَعالي <\|vsep\|> وَتقرعُ بابَ مَولاها الرَحيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمنَّ اللَهُ بالنعمى عَلَيها <\|vsep\|> وَمِنها اختارَ ذا القَلب السَليمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسادَ بعرشِ سدتها كَبَدرٍ <\|vsep\|> يَضيءُ بنورِهِ فَلَكَ النُجومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ مِن سماتِ البرّ بُردٌ <\|vsep\|> يَشفُّ لَنا عَن الحبِّ الحَميمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَسطو عَلى السادات وَالدون جالِياً <\|vsep\|> رُبوعاً لَهُم سل هَل لَهُم علم اوبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ قَلب ابن يسيى عِندَ صَفحٍ <\|vsep\|> وَفي حلم لَهُ قَلبُ الكَليمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترعرع حَيث بحرُ الفَضل طام <\|vsep\|> وَيَنبوعُ المَعارفِ وَالعُلومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعادَ بِرَوضةِ الاحبار غَرساً <\|vsep\|> بِيُمنى بولس الحبر العَظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبولس غارسٌ وَالغَرسُ نامٍ <\|vsep\|> بِهطلِ سَحائب المَولى الكَريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاعطى القَوسَ باريها بعدلٍ <\|vsep\|> وَذا عَينُ الاصابة بالرسومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَفنا مِن ثِمارٍ طيبَ اصلٍ <\|vsep\|> وَعَرَّفنا المَقامَ مِن المُقيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما حلبُ الشَهيرة في زهاها <\|vsep\|> سِوى رَوضٍ حَكى رَوض النَعيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِها الاحبارُ وَالاعلام سادوا <\|vsep\|> وَشادوا عمدةَ المَجد القَديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما برحَت ترقي في ذُراها <\|vsep\|> نَظيرَ سيادة الحبر الوَسيمَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَليف الطَهر مِن طابت وَنمَّت <\|vsep\|> عَباهرُ فضلِهِ قَبل القُدومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَرى كل يَومٍ نادِباً يندب الوَرى <\|vsep\|> لنظم المراثي مِن غمومٍ وَكربةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَينا فَوقَ ما كنا سمعنا <\|vsep\|> وَطوبنا الرعيَّة بِالعمومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنالَت مُبتَغاها وَاطمَأَنَّت <\|vsep\|> بمنتهجِ الصِراط المُستَقيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يريها مهيعَ الملكوتِ توّاً <\|vsep\|> وَيقفل دونَها باب الجَحيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَراهُ فَوقَ منبرهِ كسٍ <\|vsep\|> يُداوي النَفس مِن مضض الكلومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَديعٌ كَالحمامِ وَفي خطابٍ <\|vsep\|> لَهُ لَفظٌ ارقُّ مِن النَسيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروم سَلامة الابناءِ طرّاً <\|vsep\|> وَيُبدي لَهفةَ الامِ الرؤومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصا في عَقلِهِ يَجلو القَضايا <\|vsep\|> وَيَقضي منصفاً بَينَ الخُصومِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما حبطت مَساعيهِ لخيرٍ <\|vsep\|> وَلا تبَّت يَداهُ في رَقيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا زلَّت لَهُ قدمٌ بسيرٍ <\|vsep\|> وَلا زاغَت عَن السِنَن القَويمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ارسـلَ اللَهُ ابـنـهُ الفـادي الانام", "مــنــذراً كــلَّ البَــرايــا بِـالسَـلام", "فــانــارَ الكَــونَ مِـن بَـعـدِ الظَـلام", "وَاعــــادَ المَـــيـــتَ حَـــيّـــاً للدَوام", "انـشـد الانـسـانَ مـن تـيـهِ الضَـلال", "مُــرشِــداً ايّــاهُ فــي سُـبـلِ الكَـمـال", "وَحــبــاهُ مِــن ضــيــا ذاكَ المِــثــال", "شَــمــسَ رُشــدٍ بــدَّدت عَــنــهُ القِـتـام", "ثَـنّـى الدعـاءَ لَهُ بِـالنَـصـرِ مندَرِجا", "فـي طِـيِّهـِ الشُـكـر لاسـتحيائِهِ مِهَجا", "جـــدَّ كـــلَّ الجــدِّ فــي ردِّ النُــفــوس", "بِـــدُمـــوعٍ اطــفَــأَت نــارَ المَــجــوس", "جــارعــاً مِــن اجــلِهــا مـرَّ الكُـؤوس", "مِــــــن هَــــــوانٍ وَنـــــكـــــالٍ وَاوام", "وَزَفـــيـــرٍ مـــشـــبـــهٍ نـــارَ القــرى", "فَـــوقَ عـــودٍ فــيــهِ يَــومــاً سُــمِــرا", "وَمَــجــاري الدَمــع تَــحــكــي انـهـرا", "قَـد جَـرت فـي مـصـر يَـوم الانـتـقام", "فـاضَ بَـحـر الجـود مِـن فَـوق الصَليب", "بِــــخــــوارٍ وَبــــكــــاءٍ وَنَــــحـــيـــب", "يــا لَهُ حــبــاً غَــريـبـاً مِـن عَـجـيـب", "لمُ يــشــاهــد مــثـلهُ مِـن مُـسـتـهـام", "انــهــض الواهــيــن مِـن جـب الشـقـا", "فــاتِــحـاً بـاب النَـعـيـم المـغـلَقـا", "وَمـــحـــا صــك الذنــوب المــوبــقــا", "بِـــدِمـــاءٍ غـــرَّقـــت جَــيــش الاثــام", "حــارب الشَــيـطـان اركـون الجـحـيـم", "وابــادَ المَــوتَ بــالمَــوتِ الاَليــم", "وَاسـتـردَّ المَـجـد بـالنـصـرِ الوَسـيم", "فــائِزاً بــالعــزِّ كَـالليـث الحُـمـام", "قَـر شَـفَّهـا البـيـنُ عَـن رويات عزتِهِ", "فـاصـطـفـى الأَنـصـار من بين المَلا", "وَارتــقــى كَــالنــسـرِ يَـومـاً للعـلا", "وَاليـــــهـــــم روح قَـــــدسٍ ارســـــلا", "شــبــه لُســنٍ مِــن لَهــيــبٍ واضـطـرام", "اضــرمــت البــايــهــم نــارُ الوداد", "وَ بِهــا قَـد أَحـرَقـوا شـوك القـتـاد", "كَــم نُــفــوسٍ اصــلحــوهـا مِـن فَـسـاد", "كَــم عَـليـلٍ ابـعـدوا عَـنـهُ السـقـام", "جَــدَدوا الارض الَّتــي كــانَـت خَـراب", "مَــســكــنــاً للبــومِ نـعـبـاً للغـراب", "وَسَــقــوهــا الروح عَـذبـاً كَـالشَـراب", "فــارتـوت مِـنـهُ كَـمَـن صـوبِ الغَـمـام", "امـرعـت بـالخـيـر مِـن بَـعـد البوار", "وَاجـتـنـوا مِـن خـصـبها نِعمَ الثِمار", "وَشَـــدا فـــي دَوحِهــا صَــوتُ الهــزار", "إِذ راهــم فــي حِــمــاهـا كَـالحَـمـام", "أُرسـلوا كَـالضـانِ مـا بَـيـنَ الذِئاب", "لا عــصــا مَــعَهُــم وَلا سَـيـفٌ يـهـاب", "لا وَلا زادٌ كَـــمـــا نــصَّ الكِــتــاب", "وَاقــتــنــاءُ المــال عِـنـدَهُـم حَـرام", "عـبـد العَـزيـز حَـبـاهُ بِالرضا نِعما", "لَم تَـعـطَ لِلمُـرتَـجي وَالمُلتَجي قدما", "درَّعــتــهــم قــوَّة العــالي القَـديـر", "جــوشــن الايـمـان وَالحـبِّ الكَـثـيـر", "لَم يَــخــافـوا مِـن اسـودٍ أَو سَـعـيـر", "أَو سِهـــام أَو سِـــنـــانٍ أَو حـــســام", "راســهــم ذاكَ الصَــفـا فـي كـلِّ حـال", "نــابَ عَــن مَــولاهُ حَــقـاً بِـالكَـمـال", "سـادهـم وَاقـتـادهـم فـي ذا النِزال", "فــاقــتــفــوا اثـارهُ دون انـقـسـام", "بَـدَّدوا الاوثـان مِـن بَـيـن الشـعوب", "كــغــبــارٍ بــادَ مــن ريــح الجَـنـوب", "وَبَــدا الانــجـيـل فـي أَرض القُـلوب", "مــزهــراً كَــالوَردِ فـي شـق الكـمـام", "رَبـحـهـم فـي حـربـهـم ربـح النُـفـوس", "قَـــدَّمـــوا الســيــف عــنــهــنَّ الرؤُس", "مــا لعــطــر مــخــبــأ بَــعــد عــروس", "كَـيـف لا وَالنَـفـس تَـفـدى بـالكـرام", "جــاهــدوا بــالذَبِّ عَــنــهـا مـثـلمـا", "شـاهـدوا المَـولى افـتداها بالدما", "ثُـمَ نـالوا المَـجـد فـي مـلكِ السَما", "بــــــســـــرورٍ وَحـــــبـــــورٍ وَسَـــــلام", "لا زالَ ما بَينَ ساداتِ الوَرى عَلَما", "يَـسـمـو عَـلى اوجِ لُبـنـانٍ وَمـغـتَنَما", "خَــلف الاحــبــارُ اَنــصـار المـسـيـح", "بـاتّـصـال فـي عُـرى الديـن الصـحـيح", "وَلَهُـــم مِـــن رَبـــهـــم وَعــدٌ صَــريــح", "انــنــي مــعــكــم مَــدى دوم الدَوام", "اَشــرقـت فـي شـرقـنـا شَـمـس القـران", "كــلمــةُ اللَهِ المــنــادي بـالامـان", "فـاسـتـنـارَ الرسـل مِـن ذاكَ الجنان", "وَانـاروا الكَـون مِـن شـهـب الكَـلام", "نـــحـــمَــدُ اللَهَ الَّذي اَبــقــى لَنــا", "بَــعـدَهُـم مَـن نـابَ عَـنـهُـم بِـالسَـنـا", "بـــولس المـــخــتــار للمــولى إِنــا", "مــوعــبـاً عـلمـاً وَفـضـلاً بـالتَـمـام", "حــولهُ الاحــبــارُ يـحـكـون البـدور", "حــول شَــمــسٍ تــوعـبُ الاقـطـار نـور", "حَــيــث حــلوا حــلَّ بَـيـنَهـمُ السُـرور", "وَظَــــلامُ الغـــمِّ ولى بـــانـــهـــزام", "لم يَــزَل لُبــنــان فــي مَـجـدٍ رَفـيـع", "مــذاتــاهُ الحـمـلُ الفـادي الوَديـع", "صــانــهُ مــارون كَـالحـصـنِ المَـنـيـع", "وَارتَــقــى مِــنــهُ إِلى أَعــلى مَـقـام", "نَـعـمـى السَـلاطـيـن تَعزيزاً لرتبتِهِ", "قــامَ يــحــيــى بـعـدة بـالمـكـرمـات", "وَحــمــاهُ مِــن دَبــيــب الهــرطــقــات", "فــخــرنــا إِنّـا حـيـيـنـا بـالثَـبـات", "لَم يــشِــن ايــمــانـنـا سـؤُ المَـلام", "حَــسِــبـنـا عـزوٌ إِلى البَـرِّ الشَهـيـر", "مَـن غَـدا في الشَرق كَالبَدر المُنير", "يــا لَهــا مِــن امَّةــٍ دامَــت تَــسـيـر", "بِـــضـــيـــاهُ دونَ عَـــيــبٍ وَانــثِــلام", "حــالَهــا فـي حَـرب اجـنـاد الحَـسـود", "كَــــعــــروسٍ جــــاوَرَت جـــب الاســـود", "تــــوَّجَ اللَهُ لَهـــا راســـاً يَـــســـود", "وَحَــبــاهــا مــســعـداً طـبـق المَـرام", "صــانَهــا كَــالبــرج مِـن شـر النـقـم", "وَكَــســاهــا مِــن ديــابــيــج النـعـم", "يــا رعــاهُ اللَه كَــم حــامــى وَكَــم", "فَـليـدُم مـيـنـا الامـانـي وَالسَـلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69955	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ارسلَ اللَهُ ابنهُ الفادي الانام <\|vsep\|> منذراً كلَّ البَرايا بِالسَلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانارَ الكَونَ مِن بَعدِ الظَلام <\|vsep\|> وَاعادَ المَيتَ حَيّاً للدَوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> انشد الانسانَ من تيهِ الضَلال <\|vsep\|> مُرشِداً ايّاهُ في سُبلِ الكَمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحباهُ مِن ضيا ذاكَ المِثال <\|vsep\|> شَمسَ رُشدٍ بدَّدت عَنهُ القِتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَنّى الدعاءَ لَهُ بِالنَصرِ مندَرِجا <\|vsep\|> في طِيِّهِ الشُكر لاستحيائِهِ مِهَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدَّ كلَّ الجدِّ في ردِّ النُفوس <\|vsep\|> بِدُموعٍ اطفَأَت نارَ المَجوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> جارعاً مِن اجلِها مرَّ الكُؤوس <\|vsep\|> مِن هَوانٍ وَنكالٍ وَاوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَفيرٍ مشبهٍ نارَ القرى <\|vsep\|> فَوقَ عودٍ فيهِ يَوماً سُمِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَجاري الدَمع تَحكي انهرا <\|vsep\|> قَد جَرت في مصر يَوم الانتقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاضَ بَحر الجود مِن فَوق الصَليب <\|vsep\|> بِخوارٍ وَبكاءٍ وَنَحيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَهُ حباً غَريباً مِن عَجيب <\|vsep\|> لمُ يشاهد مثلهُ مِن مُستهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> انهض الواهين مِن جب الشقا <\|vsep\|> فاتِحاً باب النَعيم المغلَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمحا صك الذنوب الموبقا <\|vsep\|> بِدِماءٍ غرَّقت جَيش الاثام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حارب الشَيطان اركون الجحيم <\|vsep\|> وابادَ المَوتَ بالمَوتِ الاَليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاستردَّ المَجد بالنصرِ الوَسيم <\|vsep\|> فائِزاً بالعزِّ كَالليث الحُمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَر شَفَّها البينُ عَن رويات عزتِهِ <\|vsep\|> فاصطفى الأَنصار من بين المَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَارتقى كَالنسرِ يَوماً للعلا <\|vsep\|> وَاليهم روح قَدسٍ ارسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبه لُسنٍ مِن لَهيبٍ واضطرام <\|vsep\|> اضرمت البايهم نارُ الوداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ بِها قَد أَحرَقوا شوك القتاد <\|vsep\|> كَم نُفوسٍ اصلحوها مِن فَساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم عَليلٍ ابعدوا عَنهُ السقام <\|vsep\|> جَدَدوا الارض الَّتي كانَت خَراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَسكناً للبومِ نعباً للغراب <\|vsep\|> وَسَقوها الروح عَذباً كَالشَراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارتوت مِنهُ كَمَن صوبِ الغَمام <\|vsep\|> امرعت بالخير مِن بَعد البوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاجتنوا مِن خصبها نِعمَ الثِمار <\|vsep\|> وَشَدا في دَوحِها صَوتُ الهزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ راهم في حِماها كَالحَمام <\|vsep\|> أُرسلوا كَالضانِ ما بَينَ الذِئاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عصا مَعَهُم وَلا سَيفٌ يهاب <\|vsep\|> لا وَلا زادٌ كَما نصَّ الكِتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاقتناءُ المال عِندَهُم حَرام <\|vsep\|> عبد العَزيز حَباهُ بِالرضا نِعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم تَعطَ لِلمُرتَجي وَالمُلتَجي قدما <\|vsep\|> درَّعتهم قوَّة العالي القَدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوشن الايمان وَالحبِّ الكَثير <\|vsep\|> لَم يَخافوا مِن اسودٍ أَو سَعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو سِهام أَو سِنانٍ أَو حسام <\|vsep\|> راسهم ذاكَ الصَفا في كلِّ حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نابَ عَن مَولاهُ حَقاً بِالكَمال <\|vsep\|> سادهم وَاقتادهم في ذا النِزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقتفوا اثارهُ دون انقسام <\|vsep\|> بَدَّدوا الاوثان مِن بَين الشعوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كغبارٍ بادَ من ريح الجَنوب <\|vsep\|> وَبَدا الانجيل في أَرض القُلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزهراً كَالوَردِ في شق الكمام <\|vsep\|> رَبحهم في حربهم ربح النُفوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدَّموا السيف عنهنَّ الرؤُس <\|vsep\|> ما لعطر مخبأ بَعد عروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيف لا وَالنَفس تَفدى بالكرام <\|vsep\|> جاهدوا بالذَبِّ عَنها مثلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاهدوا المَولى افتداها بالدما <\|vsep\|> ثُمَ نالوا المَجد في ملكِ السَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسرورٍ وَحبورٍ وَسَلام <\|vsep\|> لا زالَ ما بَينَ ساداتِ الوَرى عَلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسمو عَلى اوجِ لُبنانٍ وَمغتَنَما <\|vsep\|> خَلف الاحبارُ اَنصار المسيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> باتّصال في عُرى الدين الصحيح <\|vsep\|> وَلَهُم مِن رَبهم وَعدٌ صَريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> انني معكم مَدى دوم الدَوام <\|vsep\|> اَشرقت في شرقنا شَمس القران </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلمةُ اللَهِ المنادي بالامان <\|vsep\|> فاستنارَ الرسل مِن ذاكَ الجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاناروا الكَون مِن شهب الكَلام <\|vsep\|> نحمَدُ اللَهَ الَّذي اَبقى لَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعدَهُم مَن نابَ عَنهُم بِالسَنا <\|vsep\|> بولس المختار للمولى ِنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> موعباً علماً وَفضلاً بالتَمام <\|vsep\|> حولهُ الاحبارُ يحكون البدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حول شَمسٍ توعبُ الاقطار نور <\|vsep\|> حَيث حلوا حلَّ بَينَهمُ السُرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَظَلامُ الغمِّ ولى بانهزام <\|vsep\|> لم يَزَل لُبنان في مَجدٍ رَفيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذاتاهُ الحملُ الفادي الوَديع <\|vsep\|> صانهُ مارون كَالحصنِ المَنيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَارتَقى مِنهُ ِلى أَعلى مَقام <\|vsep\|> نَعمى السَلاطين تَعزيزاً لرتبتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامَ يحيى بعدة بالمكرمات <\|vsep\|> وَحماهُ مِن دَبيب الهرطقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخرنا ِنّا حيينا بالثَبات <\|vsep\|> لَم يشِن ايماننا سؤُ المَلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسِبنا عزوٌ ِلى البَرِّ الشَهير <\|vsep\|> مَن غَدا في الشَرق كَالبَدر المُنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَها مِن امَّةٍ دامَت تَسير <\|vsep\|> بِضياهُ دونَ عَيبٍ وَانثِلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالَها في حَرب اجناد الحَسود <\|vsep\|> كَعروسٍ جاوَرَت جب الاسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> توَّجَ اللَهُ لَها راساً يَسود <\|vsep\|> وَحَباها مسعداً طبق المَرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> صانَها كَالبرج مِن شر النقم <\|vsep\|> وَكَساها مِن ديابيج النعم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "العــز بــالعــلم فــي مـن زانـهُ العـمـلُ", "وَالذلُّ بــالجــهـلِ فـي مـن شـانـهُ المـللُ", "العــلم يــجــعــل قـدر المـرء مـرتـفـعـاً", "بَـــيـــنَ المَــواكــب مَهــمــا دالت الدولُ", "بــالعــم يَــمــتــازُ ذو فــضــلٍ وَمــكـرمـةٍ", "عـــمَّنـــ ســـواهُ إِذا لَم تـــفــرق الحــالُ", "وَاجــود العــلم مــا يــجــنـى عَـلى صـغـرٍ", "مِـن أَطـيـب الزهـر حَـيـث الشَهـد وَالعـسل", "حَــيــث المَــدارس بُــسـتـان العُـلوم وَمـن", "أَحــلى جَــنـاهـا حـجـى الاولاد تـقـتـبـلُ", "وَهِـي اليَـنـابـيـع مـا اَصـفـى مَـنـاهـلهـا", "كُــل المَــشـاهـيـر مِـن سـلسـالهـا نَهـلوا", "بــالعــلم سـادوا وَشـادوا للفـخـار ذرىً", "فــوقَ المَـجـرَّةِ وَامـتـازوا بِـمـا عـمـلوا", "نــالوا مــن العــلم مـا طـابَـت مَـوارده", "وَلَم يَــشــحــوا بِــمـا نـالوهُ بَـل بَـذَلوا", "مِــنــهــم ولاهٌ لَهُــم فـي الكَـون مَـنـزلةٌ", "شـبـه الدراري انـاروا حَـيـثـمـا نَـزَلوا", "مَــقــامــهــم فــي صـدور الجَـمـع مـرتـفـعٌ", "يَــحــوز فَــخــراً كَــمـا حـازَ العـلا زحـلُ", "مـــليـــكٌ مِـــن بـــنـــي عُـــثــمــانَ دانــت", "لَهُ العَــــليــــاءُ نــــاشــــرة البـــنـــودِ", "فَـــبَـــلَّغَهُ المُهَـــيـــمـــنُ مـــا تـــمـــنّــى", "وَنَـــــزَّهـــــهُ عَـــــن الضـــــدِّ الحــــســــودِ", "لاقــى مِــن اللُطــف مـا لَم يَـلقَهُ قِـدَمـا", "غَــيــرُ الَّذي بِــدمِ الأَعـنـاقِ قَـد خَـتَـمـا", "لَولا المــراىس لَم تــحــيَ الحُـقـوق وَلا", "كــانَــت مَــجــالس فــيـهـا تـحـسـم العـللُ", "وَزادَ مــا زادَهــا حُــســنــاً فَــعـادَ لَهـا", "عَــصــر الشَــبــيـبـة بَـل أَيـامـهـا الاولُ", "وَلا رَأَيــنــا عَــلى ثــغــرٍ مــحــافــظـنـا", "يَــقــظــان لَم يــعــتــور تَـنـظـيـمـه خـللُ", "وَلا طَــبــيـبـاً يَـفـي الاجـسـام مِـن عـللٍ", "وَلا رَقـــيـــبــاً بِهِ الاحــوال تَــعــتــدلُ", "يا طالِبي العلمِ شدوا العزم وَاجتهدوا", "فــالعــلم آفــتــهُ النــســيــان وَالكَـسَـلُ", "احـيـوا الليـالي فـي درس العلوم تَروا", "فــيــهــا لألئَ مــا عــنــهــا لكــم بــدَلُ", "وَعــوّضــوا الاهــل عَــمــا اِنـتَـقـوه عَـلى", "تَــعــليــمَـكُـم كَـي يَـتـمَّ القَـصـدُ وَالامـلُ", "وَفــي المَــعــابــد ضــجـوا بـالدعـا لِمَـن", "فــي ظِــلِهِ بــاتَ يَـرعـى الشـبـل وَالحَـمـلُ", "أَمــيــر مــصــر الَّذي فــاضَــت مَــكــارمــهُ", "فــامــرعــت ارضــهــا وَاسـتـأ مِـن الخـولُ", "لا زالَ بــالعــزِّ وَالتَــوفـيـق مُـرتـقـيـاً", "أَسـنـى المَـعـالي وَبِـالنَـعـمـاءِ يَـحـتـفـلُ", "صَـــكّـــاص لِعـــبـــديَّةــ فــي ظــلِّ شَــوكــتِهِ", "وَدامَ نَــجــلاهُ مِــن حــوليــهِ مــا بـزغـت", "شُــمــسٌ يَــليــهــا شُــعــاعٌ لَيــسَ يَـنـفـصـلُ", "وَليـحـيـى سُـلطـانـنـا عَـبـد الحَـميد فَذا", "دُعـــاءُ عَـــبـــدٍ مَـــدى الاَيــام مــتــصــلُ", "فَـــلا بَـــرحـــنـــا بــظــلّ مِــن مَهــابَــتِه", "أَنّــى رتــعــنــا وَبِــالاحــســانِ نَـشـتـمـلُ", "فــي عَــصــرِهِ العــلم قَــد ضــآت مَـنـائرهُ", "لَم يَـــبـــقَ للجــهــل لا رَســمٌ وَلا طــللُ", "كُـن عـالمـاً تـغـتـنـم حُـسـن العَـواقب إِذ", "بــالعــلم مُــذ ارخــوهُ الغــنـمُ وَالجـذلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69951	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> العز بالعلم في من زانهُ العملُ <\|vsep\|> وَالذلُّ بالجهلِ في من شانهُ المللُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> العلم يجعل قدر المرء مرتفعاً <\|vsep\|> بَينَ المَواكب مَهما دالت الدولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعم يَمتازُ ذو فضلٍ وَمكرمةٍ <\|vsep\|> عمَّن سواهُ ِذا لَم تفرق الحالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاجود العلم ما يجنى عَلى صغرٍ <\|vsep\|> مِن أَطيب الزهر حَيث الشَهد وَالعسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيث المَدارس بُستان العُلوم وَمن <\|vsep\|> أَحلى جَناها حجى الاولاد تقتبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهِي اليَنابيع ما اَصفى مَناهلها <\|vsep\|> كُل المَشاهير مِن سلسالها نَهلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعلم سادوا وَشادوا للفخار ذرىً <\|vsep\|> فوقَ المَجرَّةِ وَامتازوا بِما عملوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالوا من العلم ما طابَت مَوارده <\|vsep\|> وَلَم يَشحوا بِما نالوهُ بَل بَذَلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنهم ولاهٌ لَهُم في الكَون مَنزلةٌ <\|vsep\|> شبه الدراري اناروا حَيثما نَزَلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَقامهم في صدور الجَمع مرتفعٌ <\|vsep\|> يَحوز فَخراً كَما حازَ العلا زحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكٌ مِن بني عُثمانَ دانت <\|vsep\|> لَهُ العَلياءُ ناشرة البنودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَلَّغَهُ المُهَيمنُ ما تمنّى <\|vsep\|> وَنَزَّههُ عَن الضدِّ الحسودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاقى مِن اللُطف ما لَم يَلقَهُ قِدَما <\|vsep\|> غَيرُ الَّذي بِدمِ الأَعناقِ قَد خَتَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا المراىس لَم تحيَ الحُقوق وَلا <\|vsep\|> كانَت مَجالس فيها تحسم العللُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزادَ ما زادَها حُسناً فَعادَ لَها <\|vsep\|> عَصر الشَبيبة بَل أَيامها الاولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا رَأَينا عَلى ثغرٍ محافظنا <\|vsep\|> يَقظان لَم يعتور تَنظيمه خللُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا طَبيباً يَفي الاجسام مِن عللٍ <\|vsep\|> وَلا رَقيباً بِهِ الاحوال تَعتدلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طالِبي العلمِ شدوا العزم وَاجتهدوا <\|vsep\|> فالعلم فتهُ النسيان وَالكَسَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> احيوا الليالي في درس العلوم تَروا <\|vsep\|> فيها لألئَ ما عنها لكم بدَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعوّضوا الاهل عَما اِنتَقوه عَلى <\|vsep\|> تَعليمَكُم كَي يَتمَّ القَصدُ وَالاملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي المَعابد ضجوا بالدعا لِمَن <\|vsep\|> في ظِلِهِ باتَ يَرعى الشبل وَالحَملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمير مصر الَّذي فاضَت مَكارمهُ <\|vsep\|> فامرعت ارضها وَاستأ مِن الخولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ بالعزِّ وَالتَوفيق مُرتقياً <\|vsep\|> أَسنى المَعالي وَبِالنَعماءِ يَحتفلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَكّاص لِعبديَّة في ظلِّ شَوكتِهِ <\|vsep\|> وَدامَ نَجلاهُ مِن حوليهِ ما بزغت </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُمسٌ يَليها شُعاعٌ لَيسَ يَنفصلُ <\|vsep\|> وَليحيى سُلطاننا عَبد الحَميد فَذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُعاءُ عَبدٍ مَدى الاَيام متصلُ <\|vsep\|> فَلا بَرحنا بظلّ مِن مَهابَتِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّى رتعنا وَبِالاحسانِ نَشتملُ <\|vsep\|> في عَصرِهِ العلم قَد ضت مَنائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَبقَ للجهل لا رَسمٌ وَلا طللُ <\|vsep\|> كُن عالماً تغتنم حُسن العَواقب ِذ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نــعـومُ بـوصـف نـعـمـة مَـن تَـولّى", "عَــلى لُبــنــانَ وَالحَـقُّ اسـتـهـلا", "وَنــنــظــمُ مِــن فــرائِدِهِ عُـقـوداً", "لفــردِ العَــصـرِ مـن فـيـهِ تَـجَـلى", "وَمَـن نَـسَـجَـت لَهُ العَـليـاء بَرداً", "مِـن المَـجـد الأَثـيل وَطابَ اصلا", "للدهـرِ لا تَـنقَضي اعوام بهجتهِ", "وَنــالَ مِـن المَـعـالي اطـوريـهـا", "فَـــكـــانَ لنــصــرهــا وَدّاً وَخَــلّا", "أَتــى لُبــنـان وَالأَلبـابُ ظَـمـأى", "لتـنـهـل مِـن صَـفـاءِ العَدلِ نَهلا", "فَــفــاضَــت مِــن مَــعـاليـهِ سـيـولٌ", "لَهــا رَجـعُ الصَـدى اهـلاً وَسَهـلا", "لَقَـد أَحـيـا البِـلاد وَسـاكِـنيها", "وَبــرَّدَ مِــنــهــمُ بِــاللطــفِ غُــلّا", "لَهُ فــي مــنـهـجِ الاحـكـام سـيـرٌ", "سَــريــعٌ بــاســتــقــامَــتِهِ تـحـلى", "يـراعـي الحَـقَّ مِـن غَـيـر التفاتٍ", "إِلى مَـن يَـجـعـلون العَـدلَ عَـذلا", "بــحــكــمــتِهِ تَــســنــى كُــلُّ صَـعـبٍ", "يَــشــقُّ وَيَــقــتَــضـي عَـقـداً وَحـلّا", "دَوائر حــكــمِهِ تَــحــكــي بـروجـاً", "كَـواكِـبـهـا بِهـا الظَـلماءُ تُجلى", "فَــلَم يَــخــتَــر لَهـا الّا رجـالاً", "سَــمـوا بِـمَـعـارِفٍ عَـقـلاً وَنَـقـلا", "يــراقـبـهـم بـعـيـنٍ لَيـسَ تَـغـفـو", "وَلا يَــعـفـو إِذا المـامـورُ زلا", "امُّ المـدائن وَالآداب قَـد رحبت", "بِالوافدين وَذيل العزِّ قَد سَحَبت", "فَـيـرفـعُ شـأن مَـن أَبـدى خـلوصـاً", "وَيُـقـصـي عَـنـهُ مـن اَمـسـى مُـخِـلاً", "وَيَــســأل مـن الهِ العَـرشِ نَـصـراً", "بِهِ عَـبـد الحَـمـيـد يَـعـيـش جَذلا", "حــبــانــا نــعــمـةً جُـلّى فَـوافـت", "تــمــدُّ عَــلى رُبــى لُبــنـان ظـلّا", "لِذا الداعـــي بـــعـــامٍ ارّخـــوهُ", "يَــعـودُ لشـكـرهـا فَـرضـاً وَنَـفـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69947	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نعومُ بوصف نعمة مَن تَولّى <\|vsep\|> عَلى لُبنانَ وَالحَقُّ استهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَننظمُ مِن فرائِدِهِ عُقوداً <\|vsep\|> لفردِ العَصرِ من فيهِ تَجَلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن نَسَجَت لَهُ العَلياء بَرداً <\|vsep\|> مِن المَجد الأَثيل وَطابَ اصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> للدهرِ لا تَنقَضي اعوام بهجتهِ <\|vsep\|> وَنالَ مِن المَعالي اطوريها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَ لنصرها وَدّاً وَخَلّا <\|vsep\|> أَتى لُبنان وَالأَلبابُ ظَمأى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتنهل مِن صَفاءِ العَدلِ نَهلا <\|vsep\|> فَفاضَت مِن مَعاليهِ سيولٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها رَجعُ الصَدى اهلاً وَسَهلا <\|vsep\|> لَقَد أَحيا البِلاد وَساكِنيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبرَّدَ مِنهمُ بِاللطفِ غُلّا <\|vsep\|> لَهُ في منهجِ الاحكام سيرٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَريعٌ باستقامَتِهِ تحلى <\|vsep\|> يراعي الحَقَّ مِن غَير التفاتٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى مَن يَجعلون العَدلَ عَذلا <\|vsep\|> بحكمتِهِ تَسنى كُلُّ صَعبٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشقُّ وَيَقتَضي عَقداً وَحلّا <\|vsep\|> دَوائر حكمِهِ تَحكي بروجاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَواكِبها بِها الظَلماءُ تُجلى <\|vsep\|> فَلَم يَختَر لَها الّا رجالاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَموا بِمَعارِفٍ عَقلاً وَنَقلا <\|vsep\|> يراقبهم بعينٍ لَيسَ تَغفو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يَعفو ِذا المامورُ زلا <\|vsep\|> امُّ المدائن وَالداب قَد رحبت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالوافدين وَذيل العزِّ قَد سَحَبت <\|vsep\|> فَيرفعُ شأن مَن أَبدى خلوصاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُقصي عَنهُ من اَمسى مُخِلاً <\|vsep\|> وَيَسأل من الهِ العَرشِ نَصراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ عَبد الحَميد يَعيش جَذلا <\|vsep\|> حبانا نعمةً جُلّى فَوافت </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمدُّ عَلى رُبى لُبنان ظلّا <\|vsep\|> لِذا الداعي بعامٍ ارّخوهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دَعـنـي وَشَـأنـي فَـجـسـمـي بِالهَوى نُحلا", "لا يَـنـجـع النـصـح فـي من قلبُهُ رحلا", "الغَـــربُ مُـــذ زارَهُ حـــيـــى مَــشــارِقُهُ", "وودَّ للمــــنــــتَهـــى أَلّا يـــفـــارقـــهُ", "هَــذا وَداعــي فــانــي هــاجــرٌ وَطــنــي", "لا تــعــذلّنـي فَـلا اصـغـى لِمَـن عـذلا", "يـا حـاديَ العـيـس لا تـرفـق براحلتي", "شــرّق وغِــرّب عــســى ان نـدرك الامـلا", "يَـنـأى المزارُ عَلى الواتي وَلَو رشاءً", "فـكـيـف يـدنـو مِـن الواهـي إِذا كَـسلا", "شــأوي بَــعــيــدٌ إِذا ادركــتــهُ جــذلت", "روحــي وَالّا فَـقـل مـا ابـعـد الجَـزلا", "مِــن أمَّ قَــومـاً سـراةً لا يَـرى تـعـبـاً", "فـي طـيـهِ البـيـدَ بـل يَسري بِها عجلا", "قَـلبـي شـهـا العـرب يَـسـتـقصي مآثرهم", "وَبــاتَ مــنــشــغـفـاً فـي حـبـهـم ثَـمـلا", "قَــومٌ كــرامٌ بــنــوا للمــجــد اعـمـدة", "مِـن فَـوقِها لهبُ نيران القَرى اشتعلا", "وتـوجـوا العـقـل بـالادابِ بَـل نَسَجوا", "للفَـضـل وَالحـسـن مـن اشـعـارهـم حللا", "مــنــهــم جــريـرٌ واوسٌ والخَـليـل وَمـن", "فــاقــوا ذكـاءً وعـلمـاً للعـقـولِ جـلا", "والاصـــمـــعــيُّ وَســحــبــانٌ وَعــنــتــرةٌ", "وَقَــيــسُ رَأيٍ وَقــسٌّ مِــن غــدوا مــثــلا", "وَالبَــحــرُ حــيّــاهُ لَمــا شــامَ بــارِقُهُ", "وَالدُرُّ فــيــهِ تَــمَــنّــى أَن يــعــانـقـهُ", "جــلّوا وَلَكــنــهــم حــلُّوا عَــلى سَــفــرٍ", "هَـيـهـات هَـيـهـات تَـلقـى مِـنـهـم رجـلا", "عـرَّجـتُ يَـومـاً عَـلى تـلك الرُبـوع فَـلَم", "ابــصـر رُبـوعـاً وَلا رَسـمـاً وَلا طـللا", "نــاديــتُ مَـن لي بـهـادٍ اسـتـعـيـن بـهِ", "عــلّي اصــادف مِــن أَنــســابــهـم بَـدلا", "فَــقــالَ خــلي الا خَــلِّ الركــاب هُـنـا", "وَاستقبل الركب في الابحار وارتحلا", "وَاسـتـوضـح المَـجـد فـي باريس مِن عربٍ", "تَـجـد رَشـيـداً وَريـث المَـجـد مـذ نجلا", "ذا اسـتـغـرق الفـضـل فـي تَقسي أَسهمِهِ", "فَــرضـاً وَرَداً فَـاضـحـى افـضـل الفَـضـلا", "وَاحــرز المَـجـد بـالتـعـصـيـب اجـمـعـهُ", "إِذ لا مــزاحــمَ فــي مــا حـازَهُ وَعَـلا", "فَـردٌ بِهِ اجـتَـمَـعـت أَوصـاف مَـن سَـلَفوا", "وَفــاقَهُــم رفــعــةً تَــسـمـو عَـلى زُحـلا", "دارَت عَـــلى رَأبِهِ الآراءُ قـــاطِـــبَـــةً", "كَــمـا تَـدورُ عَـلى قـطـبٍ يَـقـي الخَـللا", "يــخــلّصُ المــاءَ مِـن راحٍ بِهِ امـتَـزَجَـت", "وَيَــمــزجُ الصَــبــرَ مِـن أَخـلاقِهِ عَـسَـلا", "وَتـــرقـــيـــةُ المَـــعــارف فــي حــمــاهُ", "تُــبــيــنُ مَــلامِــحَ العــصــرِ الجــديــدِ", "لَمّــا رَأى الدُرَّ فــي فــيــهِ وَقــبـضَـتِهِ", "إِذا تَــوالَت صُــروف الدَهــرِ هــشَّ لَهــا", "وَقـالَ فـي صَـرفِهـا حالاً أَنا ابن جَلا", "ايّــانَ يَــنــزل يَــشـعـشـع حَـولَ مـنـزِلِهِ", "مِــن نــيّـرات الحـجـي نـورٌ لِمَـن دَخَـلا", "يُــرجــى لقــاهُ وَيَــخــشـى مِـن مَهـابَـتِهِ", "لَكـنَّ فـيـهِ اِبـتِـسـامـاً يَـبـعـدُ الوَجلا", "يُــجــيــبُ مِـن أَمَّهـُ مُـسـتَـنـجِـداً بـنـعـم", "فـي كـلِّ مـا حُـلَّ لا يَدري الجَواب بَلا", "حَــوى مــن أَمَّهــُ مُــســتَــنــجِـداً بـنـعـم", "ومـنـهـلَ العـلمِ مِـن سـنِّ الصَبا نَهنلا", "فـــي كـــلِ فَـــنٍّ لَهُ بِـــاللَهِ ســابِــقَــةٌ", "غَـنّـى الهـزارُ بِهـا بـالاوج مـجـتَـذِلا", "بـالنـظـم وَالنَـثرِ وَالاملاءِ ابرعُ من", "اَمــلى وَانــشــأَ مَــنــثـوراً وَمُـرتَـجـلا", "أَلفـاظُهُ الدرُّ فـي سـلكِ البَـيـان غـلَت", "وَمـثـل نـاظِـمـهـا فـي ذا الزَمـان غَلا", "لِلّهِ شَهـــمٌ تَـــبــاريــنــي مَــنــاقــبــهُ", "اعــدُّ الفــاً اَرى الفــيــن قَــد وَصَــلا", "ذُو هــمَّةــٍ تــرهــب الاسـاد نـهـضـتـهـا", "وَقــدرهُ عِــنــدَ أَربــاب النُهــى فَـضـلا", "نــادتــهُ رومــا فَــلَبّــى مِــن وداعــتِهِ", "شــبــه الحَــمــامــة فـي فُـلكٍ لسـاعـتِه", "لاحَــت عَــلى صَــدرِهِ المَـلأن مِـن حـكـمٍ", "نـعـمـى المُـلوك الَّتـي حـلَّت مـحـل عَلا", "اجــارهُ اللَه مِـن عَـيـن الحَـسـودِ عَـلى", "هَـذا الكَـمـال الَّذي فـي شَـخـصِهِ كَـمـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69943	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعني وَشَأني فَجسمي بِالهَوى نُحلا <\|vsep\|> لا يَنجع النصح في من قلبُهُ رحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الغَربُ مُذ زارَهُ حيى مَشارِقُهُ <\|vsep\|> وودَّ للمنتَهى أَلّا يفارقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا وَداعي فاني هاجرٌ وَطني <\|vsep\|> لا تعذلّني فَلا اصغى لِمَن عذلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاديَ العيس لا ترفق براحلتي <\|vsep\|> شرّق وغِرّب عسى ان ندرك الاملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنأى المزارُ عَلى الواتي وَلَو رشاءً <\|vsep\|> فكيف يدنو مِن الواهي ِذا كَسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شأوي بَعيدٌ ِذا ادركتهُ جذلت <\|vsep\|> روحي وَالّا فَقل ما ابعد الجَزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أمَّ قَوماً سراةً لا يَرى تعباً <\|vsep\|> في طيهِ البيدَ بل يَسري بِها عجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلبي شها العرب يَستقصي مثرهم <\|vsep\|> وَباتَ منشغفاً في حبهم ثَملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَومٌ كرامٌ بنوا للمجد اعمدة <\|vsep\|> مِن فَوقِها لهبُ نيران القَرى اشتعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوجوا العقل بالادابِ بَل نَسَجوا <\|vsep\|> للفَضل وَالحسن من اشعارهم حللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهم جريرٌ واوسٌ والخَليل وَمن <\|vsep\|> فاقوا ذكاءً وعلماً للعقولِ جلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والاصمعيُّ وَسحبانٌ وَعنترةٌ <\|vsep\|> وَقَيسُ رَأيٍ وَقسٌّ مِن غدوا مثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبَحرُ حيّاهُ لَما شامَ بارِقُهُ <\|vsep\|> وَالدُرُّ فيهِ تَمَنّى أَن يعانقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلّوا وَلَكنهم حلُّوا عَلى سَفرٍ <\|vsep\|> هَيهات هَيهات تَلقى مِنهم رجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرَّجتُ يَوماً عَلى تلك الرُبوع فَلَم <\|vsep\|> ابصر رُبوعاً وَلا رَسماً وَلا طللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتُ مَن لي بهادٍ استعين بهِ <\|vsep\|> علّي اصادف مِن أَنسابهم بَدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ خلي الا خَلِّ الركاب هُنا <\|vsep\|> وَاستقبل الركب في الابحار وارتحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاستوضح المَجد في باريس مِن عربٍ <\|vsep\|> تَجد رَشيداً وَريث المَجد مذ نجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا استغرق الفضل في تَقسي أَسهمِهِ <\|vsep\|> فَرضاً وَرَداً فَاضحى افضل الفَضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاحرز المَجد بالتعصيب اجمعهُ <\|vsep\|> ِذ لا مزاحمَ في ما حازَهُ وَعَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَردٌ بِهِ اجتَمَعت أَوصاف مَن سَلَفوا <\|vsep\|> وَفاقَهُم رفعةً تَسمو عَلى زُحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارَت عَلى رَأبِهِ الراءُ قاطِبَةً <\|vsep\|> كَما تَدورُ عَلى قطبٍ يَقي الخَللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخلّصُ الماءَ مِن راحٍ بِهِ امتَزَجَت <\|vsep\|> وَيَمزجُ الصَبرَ مِن أَخلاقِهِ عَسَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَترقيةُ المَعارف في حماهُ <\|vsep\|> تُبينُ مَلامِحَ العصرِ الجديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا رَأى الدُرَّ في فيهِ وَقبضَتِهِ <\|vsep\|> ِذا تَوالَت صُروف الدَهرِ هشَّ لَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَ في صَرفِها حالاً أَنا ابن جَلا <\|vsep\|> ايّانَ يَنزل يَشعشع حَولَ منزِلِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن نيّرات الحجي نورٌ لِمَن دَخَلا <\|vsep\|> يُرجى لقاهُ وَيَخشى مِن مَهابَتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكنَّ فيهِ اِبتِساماً يَبعدُ الوَجلا <\|vsep\|> يُجيبُ مِن أَمَّهُ مُستَنجِداً بنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كلِّ ما حُلَّ لا يَدري الجَواب بَلا <\|vsep\|> حَوى من أَمَّهُ مُستَنجِداً بنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنهلَ العلمِ مِن سنِّ الصَبا نَهنلا <\|vsep\|> في كلِ فَنٍّ لَهُ بِاللَهِ سابِقَةٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَنّى الهزارُ بِها بالاوج مجتَذِلا <\|vsep\|> بالنظم وَالنَثرِ وَالاملاءِ ابرعُ من </\|bsep\|> <\|bsep\|> اَملى وَانشأَ مَنثوراً وَمُرتَجلا <\|vsep\|> أَلفاظُهُ الدرُّ في سلكِ البَيان غلَت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمثل ناظِمها في ذا الزَمان غَلا <\|vsep\|> لِلّهِ شَهمٌ تَباريني مَناقبهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعدُّ الفاً اَرى الفين قَد وَصَلا <\|vsep\|> ذُو همَّةٍ ترهب الاساد نهضتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقدرهُ عِندَ أَرباب النُهى فَضلا <\|vsep\|> نادتهُ روما فَلَبّى مِن وداعتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبه الحَمامة في فُلكٍ لساعتِه <\|vsep\|> لاحَت عَلى صَدرِهِ المَلأن مِن حكمٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعمى المُلوك الَّتي حلَّت محل عَلا <\|vsep\|> اجارهُ اللَه مِن عَين الحَسودِ عَلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "للدَهــرِ شَــأنٌ مِــن سَــعــادةِ آلِهِ", "يَـزهـو بِهِ كَـالبَـدرِ عِـنـدَ كَمالِهِ", "لا عَـيـبَ في نَفس الزَمان وَإِنَّما", "زيــنُ الزَمـان وَشـيـنـهُ بِـرِجـالِهِ", "مَـن غـابَ دَهـراً عـابَ فـيـهِ نَفسهُ", "أَو غــابَ حـالُ وَجـودهِ عَـن بـالِهِ", "فـإِيـابـكَ المَـيمون احيى شرقنا", "إِذ كـانَ مِـن هجران سخصك لائِبا", "فَـالمـاءُ صـافٍ فـي مَـجـاريهِ إِذا", "لَم يُــلقَ فــيــهِ مــكــدّرٌ لزلالِهِ", "انّـا بـحـمـدِ اللَهِ فـي عَـصرٍ نَأى", "عَـنـهُ الظَـلامُ وَضـاءَ نور هِلالِهِ", "عَـصـر المَـعـارف وَالعُلوم فَحَبَّذا", "عَـصـرٌ تَـغـنـى الطَـيرُ لاستقبالِهِ", "عَـصـرٌ تَـجَـلّى فـيـهِ جَوفروا الَّذي", "مــا جـادَ عَـصـرٌ قَـبـلُهُ بِـمِـثـالِهِ", "الوَارث العـز المَـنيع وَقَد حَوى", "مــا زادَهُ فَـخـراً بِـحـسـن خـلالهِ", "طـلق المَـحـيـا وَاليَـديـن كَحاتمٍ", "يُـولي النَـدى بِـيَـمـيـنِهِ وَشَمالِهِ", "حَــتّـى يَـجـود بِـنَـفـسِهِ فـي حـالَةٍ", "هَـيـهـات نَـلقـى مَـن يَجود بِمالِهِ", "شَهــمٌ كَــسـاهُ اللَهُ ثَـوبَ مَهـابَـةٍ", "لِلّه لَم يَــنــســج عَــلى مِـنـوالِهِ", "لا تـعـجَـبـن فالاسدُ هَذا شانَها", "وَاسـال فَـرَنـسـا عَن حَقيقةِ حالِهِ", "لَو لَم يَـكُـن فَرداً لَما وَثقت بِهِ", "لِيَـكـون عَـنـهـا نـائِبـاً بِـفعالِهِ", "لا زلتَ فـيـمـا تـبتغيهِ وَارخوا", "أَبَــداً عَـلى عـزٍّ تَـنـالُ رَغـائِبـا", "هِيَ مَربض الاساد في يَوم الوَغى", "ان مـاتَ لَيـثٌ عـاشَ فـي اَشـبـالِهِ", "لا تَـنـثَـنـي عَـن عَـزمها لمكابرٍ", "اَبــداً وَلا تَـرتـاع مِـن أَهـوالِهِ", "هِـيَ مـوئل الراجـي فَـباغي ظلها", "يُـوَقـى مِـن البـاغـي وَشـر نِكالِه", "فَـحـمـى كَـليـبٍ لا يُـعادلها حمى", "تَـحـمـي عِـقـاب الجَـو مِن مغتالِهِ", "يـا عـاذِلي كفَّ العِتاب وَلا تَقل", "شَــطَّ المَــزارُ وَشَـقَّ طُـول مَـجـالِهِ", "مَهـلاً فـان الشَـمـس تَـحـجبُ لمحةً", "بِــالغَـيـمِ ثُـمَّ تـذرُّ عِـنـدَ زَوالِهِ", "هَــلّا رَأَيـتَ رَجـالَهـا وَفِـعـالَهـا", "وَنـوالهـا في الغَرب يَوم وَبالِهِ", "يَوم امتطت متن المُرؤَة وَانتَضَت", "سَـيـف الحـمـيَّةـ لامِـعـاً بِـصقالِهِ", "يَـكـفـي ثَـنـاءُ اللاذِقـيةِ فَلتقل", "كَـم عـمـهـا هَـذا الفَـتى بِنَوالِهِ", "يَـثـنـي عَـلَيـهِ كَـبيرها وَصَغيرها", "إِذ قَـد تَـساوى الكُلُّ في افضالِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69939	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> للدَهرِ شَأنٌ مِن سَعادةِ لِهِ <\|vsep\|> يَزهو بِهِ كَالبَدرِ عِندَ كَمالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عَيبَ في نَفس الزَمان وَِنَّما <\|vsep\|> زينُ الزَمان وَشينهُ بِرِجالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن غابَ دَهراً عابَ فيهِ نَفسهُ <\|vsep\|> أَو غابَ حالُ وَجودهِ عَن بالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِيابكَ المَيمون احيى شرقنا <\|vsep\|> ِذ كانَ مِن هجران سخصك لائِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالماءُ صافٍ في مَجاريهِ ِذا <\|vsep\|> لَم يُلقَ فيهِ مكدّرٌ لزلالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انّا بحمدِ اللَهِ في عَصرٍ نَأى <\|vsep\|> عَنهُ الظَلامُ وَضاءَ نور هِلالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَصر المَعارف وَالعُلوم فَحَبَّذا <\|vsep\|> عَصرٌ تَغنى الطَيرُ لاستقبالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَصرٌ تَجَلّى فيهِ جَوفروا الَّذي <\|vsep\|> ما جادَ عَصرٌ قَبلُهُ بِمِثالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الوَارث العز المَنيع وَقَد حَوى <\|vsep\|> ما زادَهُ فَخراً بِحسن خلالهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلق المَحيا وَاليَدين كَحاتمٍ <\|vsep\|> يُولي النَدى بِيَمينِهِ وَشَمالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى يَجود بِنَفسِهِ في حالَةٍ <\|vsep\|> هَيهات نَلقى مَن يَجود بِمالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهمٌ كَساهُ اللَهُ ثَوبَ مَهابَةٍ <\|vsep\|> لِلّه لَم يَنسج عَلى مِنوالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجَبن فالاسدُ هَذا شانَها <\|vsep\|> وَاسال فَرَنسا عَن حَقيقةِ حالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو لَم يَكُن فَرداً لَما وَثقت بِهِ <\|vsep\|> لِيَكون عَنها نائِباً بِفعالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلتَ فيما تبتغيهِ وَارخوا <\|vsep\|> أَبَداً عَلى عزٍّ تَنالُ رَغائِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ مَربض الاساد في يَوم الوَغى <\|vsep\|> ان ماتَ لَيثٌ عاشَ في اَشبالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَنثَني عَن عَزمها لمكابرٍ <\|vsep\|> اَبداً وَلا تَرتاع مِن أَهوالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ موئل الراجي فَباغي ظلها <\|vsep\|> يُوَقى مِن الباغي وَشر نِكالِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحمى كَليبٍ لا يُعادلها حمى <\|vsep\|> تَحمي عِقاب الجَو مِن مغتالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاذِلي كفَّ العِتاب وَلا تَقل <\|vsep\|> شَطَّ المَزارُ وَشَقَّ طُول مَجالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهلاً فان الشَمس تَحجبُ لمحةً <\|vsep\|> بِالغَيمِ ثُمَّ تذرُّ عِندَ زَوالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلّا رَأَيتَ رَجالَها وَفِعالَها <\|vsep\|> وَنوالها في الغَرب يَوم وَبالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَوم امتطت متن المُرؤَة وَانتَضَت <\|vsep\|> سَيف الحميَّة لامِعاً بِصقالِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكفي ثَناءُ اللاذِقيةِ فَلتقل <\|vsep\|> كَم عمها هَذا الفَتى بِنَوالِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طـالَ الزَمـانُ وَحـانَ حـيـنَ المُـلتَقى", "ماذا تَرى هَلا لا سَبيلَ إِلى اللقا", "اللَهُ قــــاضٍ عــــادلٌ فــــي حـــكـــمِهِ", "لا يَـتـرك المـلتـاع في حال الشَقا", "شَــرَفــاً وَعــلمـاً وارتـفـاع مـكـانـة", "وَطــهــارةً فُــضــلى وَفــكـراً ثـاقِـبـا", "لا بــدَّ مــا يَــحــنــو عَـلَيـنـا مـنَّةً", "مِـنـهُ وَيـجـمَـعُ شَـمـلنـا المـتـفـرّقـا", "وَيـعـيـدُ اعـيـاد السُـرور لِقَـلب مـن", "عـادَ البـعـادُ يـريـهِ شـغل الاصدقا", "مـا كـنـت احـسـب مـا مَضى يَمضي كَذا", "حَـتّـى مَـضـى مـا قَـد مَـضـى وَتَـحـقَـقـا", "حَـسـبـي خَـليـلي فـارحـمـن خـلاً كَـفى", "وَدَعِ القَــســاوة جــانــبـاً وَتَـرفَـقـا", "انــي امــرؤٌ حــلَّ المـشـيـب بـلمـتـي", "وَالعَـزم بـاقٍ فـيـهِ مـا دامَ البَـقا", "وَإِذا الجُــسـوم تـفـرقـت فَـقُـلوبَـنـا", "لا يَــسـمـح المَـولى بِـأَن تَـتَـفَـرَّقـا", "فَــالنــارُ نــارٌ ان تَــوارى نـورهـا", "حـيـنـاً فَـلا تـنـفـكُّ مِـن أَن تُـحـرَقا", "عَــجَــبــاً بــايَّةــ ســنَّةــٍ أَو مــذهــبٍ", "تَـنـسـى الاَحـبـة مَـن صـديـقٍ اصـدقـا", "ايُّ الايَّمـــةِ نـــصَّ قَـــولاً صـــادقــاً", "يُــبــدي بــانَّ الفَــرقــديـن تـفـرَّقـا", "مــاذا عَــلَيــكُـم لَو رقـبـتـم فـرصَـةً", "يَــحــيــا بِهــا قَــلبٌ يَـذوبُ تـشـوقـا", "ضــاعــفــتـهـا بِـتـجـارةٍ تُـرضـي بِهـا", "ربَّ العِــبــاد إِذا دعــاكَ مـحـاسـبـا", "هَـــذا ســـلامٌ وَالنَـــســـيــم رَســولهُ", "لا تَــحــســبــوهُ مـزخـرفـاً وَمـنـمَّقـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69935	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ الزَمانُ وَحانَ حينَ المُلتَقى <\|vsep\|> ماذا تَرى هَلا لا سَبيلَ ِلى اللقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَهُ قاضٍ عادلٌ في حكمِهِ <\|vsep\|> لا يَترك الملتاع في حال الشَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرَفاً وَعلماً وارتفاع مكانة <\|vsep\|> وَطهارةً فُضلى وَفكراً ثاقِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بدَّ ما يَحنو عَلَينا منَّةً <\|vsep\|> مِنهُ وَيجمَعُ شَملنا المتفرّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيعيدُ اعياد السُرور لِقَلب من <\|vsep\|> عادَ البعادُ يريهِ شغل الاصدقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت احسب ما مَضى يَمضي كَذا <\|vsep\|> حَتّى مَضى ما قَد مَضى وَتَحقَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسبي خَليلي فارحمن خلاً كَفى <\|vsep\|> وَدَعِ القَساوة جانباً وَتَرفَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني امرؤٌ حلَّ المشيب بلمتي <\|vsep\|> وَالعَزم باقٍ فيهِ ما دامَ البَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا الجُسوم تفرقت فَقُلوبَنا <\|vsep\|> لا يَسمح المَولى بِأَن تَتَفَرَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالنارُ نارٌ ان تَوارى نورها <\|vsep\|> حيناً فَلا تنفكُّ مِن أَن تُحرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَباً بايَّة سنَّةٍ أَو مذهبٍ <\|vsep\|> تَنسى الاَحبة مَن صديقٍ اصدقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايُّ الايَّمةِ نصَّ قَولاً صادقاً <\|vsep\|> يُبدي بانَّ الفَرقدين تفرَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا عَلَيكُم لَو رقبتم فرصَةً <\|vsep\|> يَحيا بِها قَلبٌ يَذوبُ تشوقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاعفتها بِتجارةٍ تُرضي بِها <\|vsep\|> ربَّ العِباد ِذا دعاكَ محاسبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مَزايا المرءِ في الدُنيا مراقِ", "بِهـا يُـرقى إِلى السَبعِ الطِباقِ", "وَمَـن نـالَ العُـلى عَـن حسنِ صنعٍ", "فَــفَــضــل جُــدودهِ فـي ذاكَ بـاقِ", "فَــعُــنــوان الحـجـى بـذلٌ وَحـلمٌ", "وَهَـذا مِـن تَـبـاشـيـر التـراقـي", "وَمَــن يَــعـدل بـحـكـمٍ دامَ فـيـهِ", "إِلى أَن تـبـلغ الروحُ التَراقي", "مــيــاهٌ فــي مَــجــاريـهـا زلالٌ", "تَــروق لِشــارِبٍ مِــنــهــا وَســاقِ", "وَإِن حـادت عَـن المَـجـرى فَعادت", "مــكــدَّرة الصـفـا مِـمّـا تـلاقـي", "لكـــلٍّ مـــركــزٌ يَــرتــاحُ فــيــهِ", "فَـلا يَـعـتـاضُ عَـنـهُ بِـالبَـواقي", "وَيَـبـغـيـهِ كَـمـا تَبغي المَعالي", "رَشــيـداً حـائِزاً قـصـب السِـبـاقِ", "وَبـهِ فَـتحتَ برومةَ العظمى لَنا", "بـابـاً لِمَن للعلمِ يقبِلُ طالبا", "رَشـيـداً خـازِنـاً فَـضـلاً وَحـذقـاً", "وَحَـزمـاً فـي الأُمـورِ بِلا شقاقِ", "لَهُ بِــمــواقــع الاحــكـام نَهـجٌ", "يَــقـيـمُ الحـقَّ مَـحـلول الوِثـاقِ", "طَــويـل البـاع فـي أَمـرٍ وَنـهـيٍ", "يَـجـرُّ المـجـرمـيـن مِـن العِـراقِ", "سَـديـد الرَأي طـلّاع الثَـنـايـا", "شَـديـد البَأسِ في الأَهوالِ واقِ", "مَهــابــتــهُ لَدى وَقـعِ الدَواهـي", "تَـقـي مَـن لَيـسَ توقيهِ الاواقي", "لَقَــد سُــرَّت بِهِ الأَلبــابُ طــرّاً", "وَمَــن طَــربٍ جَـرى دَمـع المَـآقـي", "وَكُــلٌّ قــامَ يَهــديــهِ التَهـانـي", "فَــجــئتُ مـهـنـئاً بَـيـنَ الرِفـاقِ", "فَــمــا لي مِــن جَـواهـرَ أو لآلٍ", "وَلا لي مِــن جِــيــادٍ أَو نِـيـاقِ", "فَـــمـــاذا لي اقـــدمـــهُ لَديــهِ", "سِـوى خَـيـر الدعـا حَـتّـى فراقي", "فَـلا بـرحـت بِهِ الأَحـكام تَزهو", "وَلسـن الجَـمـع تَهـتـفُ بـاتـفـاقِ", "قَـد كـانَ قَـبـلك مُغلَقاً ما أَمَّهُ", "مـسـتـفـتـحٌ الّا تـقـهـقرَ خائِبا", "ادامَ اللَهُ عـــــزتـــــهُ وَرَّقــــى", "مَــكــانــتــهُ إِلى أوجِ الآفــاقِ", "فَـكـاس الراح بـالافـراح دارَت", "وَخــازنــهــا قُـلوب النـاس راقِ", "وَلمــــــا ان تـــــولّى ارّخـــــوهُ", "رَشــيــدٌ فــي قَــضــا جـزّيـن راقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69931	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مَزايا المرءِ في الدُنيا مراقِ <\|vsep\|> بِها يُرقى ِلى السَبعِ الطِباقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن نالَ العُلى عَن حسنِ صنعٍ <\|vsep\|> فَفَضل جُدودهِ في ذاكَ باقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعُنوان الحجى بذلٌ وَحلمٌ <\|vsep\|> وَهَذا مِن تَباشير التراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يَعدل بحكمٍ دامَ فيهِ <\|vsep\|> ِلى أَن تبلغ الروحُ التَراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مياهٌ في مَجاريها زلالٌ <\|vsep\|> تَروق لِشارِبٍ مِنها وَساقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن حادت عَن المَجرى فَعادت <\|vsep\|> مكدَّرة الصفا مِمّا تلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكلٍّ مركزٌ يَرتاحُ فيهِ <\|vsep\|> فَلا يَعتاضُ عَنهُ بِالبَواقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَبغيهِ كَما تَبغي المَعالي <\|vsep\|> رَشيداً حائِزاً قصب السِباقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبهِ فَتحتَ برومةَ العظمى لَنا <\|vsep\|> باباً لِمَن للعلمِ يقبِلُ طالبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَشيداً خازِناً فَضلاً وَحذقاً <\|vsep\|> وَحَزماً في الأُمورِ بِلا شقاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ بِمواقع الاحكام نَهجٌ <\|vsep\|> يَقيمُ الحقَّ مَحلول الوِثاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَويل الباع في أَمرٍ وَنهيٍ <\|vsep\|> يَجرُّ المجرمين مِن العِراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَديد الرَأي طلّاع الثَنايا <\|vsep\|> شَديد البَأسِ في الأَهوالِ واقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهابتهُ لَدى وَقعِ الدَواهي <\|vsep\|> تَقي مَن لَيسَ توقيهِ الاواقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد سُرَّت بِهِ الأَلبابُ طرّاً <\|vsep\|> وَمَن طَربٍ جَرى دَمع المَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلٌّ قامَ يَهديهِ التَهاني <\|vsep\|> فَجئتُ مهنئاً بَينَ الرِفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما لي مِن جَواهرَ أو للٍ <\|vsep\|> وَلا لي مِن جِيادٍ أَو نِياقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَماذا لي اقدمهُ لَديهِ <\|vsep\|> سِوى خَير الدعا حَتّى فراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا برحت بِهِ الأَحكام تَزهو <\|vsep\|> وَلسن الجَمع تَهتفُ باتفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كانَ قَبلك مُغلَقاً ما أَمَّهُ <\|vsep\|> مستفتحٌ الّا تقهقرَ خائِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ادامَ اللَهُ عزتهُ وَرَّقى <\|vsep\|> مَكانتهُ ِلى أوجِ الفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكاس الراح بالافراح دارَت <\|vsep\|> وَخازنها قُلوب الناس راقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خُذوا رسم المَحاسن عَن جَبينِ", "تَـحـجَّبـَ بـالاسـنَّةـِ وَالسُـيـوفِ", "وَعَـن وَجـهٍ يُحاكي البدر لَكن", "تـنـزَّهَ فـي سَـنـاهُ عَـن خُـسـوفِ", "وَعَــن شَهـم لَهُ كَـالليـثِ رسـمٌ", "مُــخـيـفٌ للاعـادي كَـالصُـفـوفِ", "لرسـتـم صـورةٌ بـاللطفِ اضحت", "تـجـلُّ نَـظـير عنصرها اللطيفِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69927	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> خُذوا رسم المَحاسن عَن جَبينِ <\|vsep\|> تَحجَّبَ بالاسنَّةِ وَالسُيوفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَن وَجهٍ يُحاكي البدر لَكن <\|vsep\|> تنزَّهَ في سَناهُ عَن خُسوفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَن شَهم لَهُ كَالليثِ رسمٌ <\|vsep\|> مُخيفٌ للاعادي كَالصُفوفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَـذي البـديـعـيـة المـشهور منفعهُا", "لسـمـو كما قد سَما بالفضل مبدعها", "ارسـانـيـوس اعـتنى في جمعها وَجَنى", "مِـن كُـلِ غـصـنٍ جَـنـى مُذ كانَ يجمعها", "ذي روضـةُ الشـعـر لبـنـانـيـةٌ نـسباً", "أَوراقـهـا الورقُ وَالأَزهارُ برقعها", "مِـن سـجـعـهـا تـسجعُ الاطيار مطربةً", "بـالنـظم وَالنَثر كَالمنثور يَشفعها", "ضــمَّتــ جــنــاسـاً وَأَنـواعـاً مـفـرَّقَـةً", "بَـل ضَـمَّهـا اللطـفُ وَالمَعنى يرصّعها", "تــرعــى وتــرتــعُ فــي مــراتـعِ ظِـلِّهِ", "بـحـمـى يـطـيـب مـسـاربـاً وَمـشـارِبـا", "أَركـان أَبـيـاتـهـا مـا شـاعـها خللٌ", "بَل زانَها الوَزن وَالأَحكام مَوقعها", "لَو جـاءَ أَبـوابـهـا الحـلّيُّ حـلَّ بِها", "وَالمــوصــليُّ لظــلَّ الدَهـر يـقـرعُهـا", "مَـخـتـومَـةٌ بِـالمَـعـانـي مَع شَواهِدها", "كَـالمـسكِ وَالشَهدِ وَالاعراب يَرفعُها", "لَمّـا اسـتـهـلَّت وَهَـلَّ النـجم مبتدئاً", "فـي حـسـن مـطـلعـها وَالنُور يَسطعها", "قَـد قـالَ مُـنـدَهِـشـاً فـيـهـا مُـؤرّخها", "لِلّهِ مــا رَوضَــةٌ كَـاللمـعِ مـطـلعـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69923	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذي البديعية المشهور منفعهُا <\|vsep\|> لسمو كما قد سَما بالفضل مبدعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ارسانيوس اعتنى في جمعها وَجَنى <\|vsep\|> مِن كُلِ غصنٍ جَنى مُذ كانَ يجمعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي روضةُ الشعر لبنانيةٌ نسباً <\|vsep\|> أَوراقها الورقُ وَالأَزهارُ برقعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن سجعها تسجعُ الاطيار مطربةً <\|vsep\|> بالنظم وَالنَثر كَالمنثور يَشفعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضمَّت جناساً وَأَنواعاً مفرَّقَةً <\|vsep\|> بَل ضَمَّها اللطفُ وَالمَعنى يرصّعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترعى وترتعُ في مراتعِ ظِلِّهِ <\|vsep\|> بحمى يطيب مسارباً وَمشارِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَركان أَبياتها ما شاعها خللٌ <\|vsep\|> بَل زانَها الوَزن وَالأَحكام مَوقعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو جاءَ أَبوابها الحلّيُّ حلَّ بِها <\|vsep\|> وَالموصليُّ لظلَّ الدَهر يقرعُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَختومَةٌ بِالمَعاني مَع شَواهِدها <\|vsep\|> كَالمسكِ وَالشَهدِ وَالاعراب يَرفعُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا استهلَّت وَهَلَّ النجم مبتدئاً <\|vsep\|> في حسن مطلعها وَالنُور يَسطعها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سادوا وَشادوا عِماد المَجد وَارتفَعوا", "وَكـالدراري بـاوج الشَـرق قَـد لمـعـوا", "حــاكــوا كَــواكـب حَـول الشَـمـس دائرة", "بـالعـزِّ حـلوا بـروج السَعد وَاندرعوا", "مِـــن المَـــلائكِ خـــارَ اللَه اربـــعــةً", "لحــمــلِ عَــرشٍ عَــلَيــهِ الرَبُّ يَــرتــفِــعُ", "وَهــكَــذا اخــتــارَ للانــجـيـل اربـعـةً", "مـمَّنـ غـذاهـم لبـانَ العـلم مِن يَفعوا", "بُــشـرى لنـاصـرة الاديـان قَـد حـظـيـت", "بـالحـبـر يـحـيـي بِهِ تَـحـيـا وَتَـرتـفـعُ", "نـالَت مـنـاهـا وَقَـد ضـاءَت مَـنـارتـهـا", "وَأَهـلَهـا مِـن جـرا الأَفراح قَد سَجعوا", "دَعــا المـخـلص يـوحـنـا الحَـبـيـب إِلى", "رِســـالةٍ ســـادَهــا تَــســمــو وَتَــتــســعُ", "للخَـــيـــرِ شـــيـــدَهـــا وَالرَب ايَّدهـــا", "وَالحُـــب وَطـــدهـــا للدهـــرِ لا تَــقــع", "قُــطـوفَهـا فـي نَـواحـي الشَـرق دانـيـةٌ", "مِــن أمَّهــا يَـغـتـذي مِـنـهـا وَيـنـتَـفـعُ", "وَاخـتـارَ مِن باسم ايليا الغَيور بَدا", "وَغـــارَ الربِّ فـــاعــتــزت بِهِ البــيــعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69919	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> سادوا وَشادوا عِماد المَجد وَارتفَعوا <\|vsep\|> وَكالدراري باوج الشَرق قَد لمعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكوا كَواكب حَول الشَمس دائرة <\|vsep\|> بالعزِّ حلوا بروج السَعد وَاندرعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن المَلائكِ خارَ اللَه اربعةً <\|vsep\|> لحملِ عَرشٍ عَلَيهِ الرَبُّ يَرتفِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهكَذا اختارَ للانجيل اربعةً <\|vsep\|> ممَّن غذاهم لبانَ العلم مِن يَفعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُشرى لناصرة الاديان قَد حظيت <\|vsep\|> بالحبر يحيي بِهِ تَحيا وَتَرتفعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالَت مناها وَقَد ضاءَت مَنارتها <\|vsep\|> وَأَهلَها مِن جرا الأَفراح قَد سَجعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعا المخلص يوحنا الحَبيب ِلى <\|vsep\|> رِسالةٍ سادَها تَسمو وَتَتسعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للخَيرِ شيدَها وَالرَب ايَّدها <\|vsep\|> وَالحُب وَطدها للدهرِ لا تَقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُطوفَها في نَواحي الشَرق دانيةٌ <\|vsep\|> مِن أمَّها يَغتذي مِنها وَينتَفعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافـاكَ ذا النـجـل السَـعـيـد مبشرا", "بِـسـحـائب البـركات مِن باري الوَرى", "فَـليـحـيـى فـي الدُنـيا طَويلاً عُمرهُ", "فــي رَغــد عَــيــشٍ لا يـبـاتُ مـكـدَّرا", "نـعـمَ الاصـول وَنـعـم مـا قَد افرعت", "فَـالفـرعُ يـتـبـعُ اصـلهُ دونَ امـتـرا", "فـــرعٌ كَـــريــمٌ مِــن ارومــة مــاجِــدٍ", "طــابَــت مَــغــارسـهُ واثـمَـرَ عَـنـبـرا", "اَضـحـى لِذاكَ الفَـرد شَـفـعـاً اصـبـحا", "كَـالفـرقدين اليَوم في أَعلى الذرى", "طـابَـت بـطـوبـيـا النـفـوس نَظير ما", "قــرَّت بـانـطـون العُـيـون كَـمـا تَـرى", "لاحـت بِـوَجـهِهـمـا النَـباهة وَالذَكا", "وَالسَـعـدُ بـان عَـلى الجَـبـين محررا", "يا أَيّثها الشَهمُ الفَريدُ لَكَ الهَنا", "بِـفَـتـىً ارقَّ مِـن النَـسـيـم إِذا سَـرى", "لا زالَ مَــلحــوظــاً بِـعَـيـن عـنـايَـةٍ", "مِـــن رَبِهِ وَعَـــلى يَــدَيــهِ مــســطــرا", "وَان طــــالَ الزَمــــانُ فـــلي رَجـــاءٌ", "بِـــانـــكَ فـــاتِـــحٌ لِلوَصـــلِ بـــابــا", "وَبــظــلِ اَجــنــحــةِ المــلائك مـهـدُهُ", "للدَهــرِ مَــخــفــورٌ فَــلَن يَــتَــكَــدرا", "وَمــسـطـر التـاريـخ يَـبـداءُ داعـيـاً", "لا زلتَ يــوحــنــا بِــحَـظٍّ اسـكـنـدرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69915	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وافاكَ ذا النجل السَعيد مبشرا <\|vsep\|> بِسحائب البركات مِن باري الوَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَليحيى في الدُنيا طَويلاً عُمرهُ <\|vsep\|> في رَغد عَيشٍ لا يباتُ مكدَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعمَ الاصول وَنعم ما قَد افرعت <\|vsep\|> فَالفرعُ يتبعُ اصلهُ دونَ امترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرعٌ كَريمٌ مِن ارومة ماجِدٍ <\|vsep\|> طابَت مَغارسهُ واثمَرَ عَنبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اَضحى لِذاكَ الفَرد شَفعاً اصبحا <\|vsep\|> كَالفرقدين اليَوم في أَعلى الذرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابَت بطوبيا النفوس نَظير ما <\|vsep\|> قرَّت بانطون العُيون كَما تَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحت بِوَجهِهما النَباهة وَالذَكا <\|vsep\|> وَالسَعدُ بان عَلى الجَبين محررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيّثها الشَهمُ الفَريدُ لَكَ الهَنا <\|vsep\|> بِفَتىً ارقَّ مِن النَسيم ِذا سَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ مَلحوظاً بِعَين عنايَةٍ <\|vsep\|> مِن رَبِهِ وَعَلى يَدَيهِ مسطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَان طالَ الزَمانُ فلي رَجاءٌ <\|vsep\|> بِانكَ فاتِحٌ لِلوَصلِ بابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبظلِ اَجنحةِ الملائك مهدُهُ <\|vsep\|> للدَهرِ مَخفورٌ فَلَن يَتَكَدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عيدُ الجُلوس استهلَّت فيهِ اَقمارُ", "وَزانَـت الأَرض وَالأَفـلاك انوارُ", "وَقَـصـر مختار ذاكَ الشَهم حجَّ لَهُ", "افـاضـل القَـومِ أعَـوانٌ وَانـصـارُ", "يُسابقُ البَعض بَعضاً بِالهَناءِ لَهُ", "بـعـودِ عيدٍ لَهُ في القَلبِ تذكارُ", "هَذا الوَزير الَّذي دانَت لِدَولَتِهِ", "هامُ المَعالي وَقَد هابتهُ امصارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69911	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عيدُ الجُلوس استهلَّت فيهِ اَقمارُ <\|vsep\|> وَزانَت الأَرض وَالأَفلاك انوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَصر مختار ذاكَ الشَهم حجَّ لَهُ <\|vsep\|> افاضل القَومِ أعَوانٌ وَانصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسابقُ البَعض بَعضاً بِالهَناءِ لَهُ <\|vsep\|> بعودِ عيدٍ لَهُ في القَلبِ تذكارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بُـشـرى المَـسـرة وافـت تـنشرُ الخبرا", "شَـرقـاً وَغَـربـاً بِـأَنَّ الصُـبحَ قَد سَفَرا", "وَفـي البـحـار عَـلى متن البخار سرت", "شبه النَسيم الَّذي يحيي الوَرى سحرا", "فَــلصــحــةِ الأَبــدانِ كـنـزاً قَـد حَـوى", "عَــمَــلاً وَعــلمــاً جــمَّلــتــهُ مَــنـاقِـبُ", "فــيــهــا الزهــورُ تُــنــادي بِـالسـور", "دلَّت عَــلى زَهــوِ اكــليـل لِمَـن ظَـفـرا", "اكــليــل عــزٍّ تَـحـلى بِـالكَـمـال عَـلى", "راس العَـروسـيـنِ سُـبـحـان الَّذي فَطَرا", "شَـريـفَـةٌ للشَـريـفِ ابـنِ الشَـريـفِ غَدَت", "ارنـسـتُ زَوجـاً لِفَـردٍ بِالذَكا اشتَهَرا", "لِلّهِ بــبــتٌ بِــنَــصــرِ اللَهِ مــفــتـخـرٌ", "وَيـوسـف الحَـسَـن مَـن لَقـوهُ قـد عَـمرا", "بـا آلَ غَـنـطـوز دُمـتـم بِالحبور عَلى", "كــرِّ الدهــورِ بِــصَـفـوٍ لا يَـرى كَـدرا", "هَـذي التَهـانـي مِـن الداعي يَبثُّ بِها", "شَـوقـاً اليـكُـم مِـنَ الشَهـباءِ معتذرا", "وَهــاكُــم اســمــي عَـلى رَسـمـي اقـدمُهُ", "ذكـراً لديـكُـم فَـيـقـضي بِالهَنا وَطرا", "وَجـمـلةُ القَـولِ فـي هَذا الزَفاف بَدا", "مَـجـد المَـعـالي وَفـيـهِ قُـلتُ مُـبتدرا", "لعــرسِ الفــونــس ده كــوبــا يُـؤَرّخـهُ", "جــاهٌ كَـبـرجٍ يَـضـمُّ الشَـمـسَ وَالقَـمـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69907	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بُشرى المَسرة وافت تنشرُ الخبرا <\|vsep\|> شَرقاً وَغَرباً بِأَنَّ الصُبحَ قَد سَفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي البحار عَلى متن البخار سرت <\|vsep\|> شبه النَسيم الَّذي يحيي الوَرى سحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلصحةِ الأَبدانِ كنزاً قَد حَوى <\|vsep\|> عَمَلاً وَعلماً جمَّلتهُ مَناقِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها الزهورُ تُنادي بِالسور <\|vsep\|> دلَّت عَلى زَهوِ اكليل لِمَن ظَفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اكليل عزٍّ تَحلى بِالكَمال عَلى <\|vsep\|> راس العَروسينِ سُبحان الَّذي فَطَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَريفَةٌ للشَريفِ ابنِ الشَريفِ غَدَت <\|vsep\|> ارنستُ زَوجاً لِفَردٍ بِالذَكا اشتَهَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ ببتٌ بِنَصرِ اللَهِ مفتخرٌ <\|vsep\|> وَيوسف الحَسَن مَن لَقوهُ قد عَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> با لَ غَنطوز دُمتم بِالحبور عَلى <\|vsep\|> كرِّ الدهورِ بِصَفوٍ لا يَرى كَدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذي التَهاني مِن الداعي يَبثُّ بِها <\|vsep\|> شَوقاً اليكُم مِنَ الشَهباءِ معتذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهاكُم اسمي عَلى رَسمي اقدمُهُ <\|vsep\|> ذكراً لديكُم فَيقضي بِالهَنا وَطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجملةُ القَولِ في هَذا الزَفاف بَدا <\|vsep\|> مَجد المَعالي وَفيهِ قُلتُ مُبتدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قَـلب الأَحـبـة مَـغنَطيسٌ جاذِبُ", "وَفَـتـى المَحبة كُل يَومٍ كاسِبُ", "وَاتـمـام المُلوك عَلى علاكم", "يَـلي تـعـداد أَمـواج البُحورِ", "فَهاكَ خلاصة الأَلباب وامنن", "بـغـضِّ الطَرفِ حلماً عَن قُصوري", "لعـمـرُكَ لَسـتُ أدرك شَـأ وَمدحٍ", "وَلَو أُعـطـيـتُ اعـمارَ النُسورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69903	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قَلب الأَحبة مَغنَطيسٌ جاذِبُ <\|vsep\|> وَفَتى المَحبة كُل يَومٍ كاسِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاتمام المُلوك عَلى علاكم <\|vsep\|> يَلي تعداد أَمواج البُحورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهاكَ خلاصة الأَلباب وامنن <\|vsep\|> بغضِّ الطَرفِ حلماً عَن قُصوري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لبـنـان أضـحـى بـمـوج العـزِّ مـغمورا", "وبـاتَ يَـشـدو قَـريـر العَـيـن مَـسرورا", "شـهـم الفَـوارس فـي الوَغـى مَـحمودهم", "لا يَـــنـــثَــنــي بــصــوارمٍ وَقــواضــبِ", "واصــبــحــت اهــلهُ بــالامــن راتـعـةً", "وَعـادَ فـي أَرضـهِ المَهـجـورُ مَـعـمـورا", "دانَــت أَهــاليــهِ للدانــي عَـلى طـربٍ", "تَهــدي لواليـهِ مَـنـظـومـاً وَمـنـثـورا", "اغــصـانـهُ تـحـمـلُ الاثـمـارَ يـانـعـةً", "وَالشَـعـبُ يـحـمـلهـا بـالعـزِّ مـنـصورا", "وَزادَ مــجـداً عَـلى مـا كـانَ مِـن قَـدمٍ", "وَســرهُ المــنـطـوي قَـد لاحَ مَـنـشـورا", "يـا حـسـن يَـومٍ بِهِ البُشرى بِمَن عُقِدَت", "فـيـهِ الخَـنـاصـرُ مـولىً سـادَ مَـشهورا", "مــولىً تــصــرَّف فـي لُبـنـان عَـن ثـقـةٍ", "بــطــبــعِ حــلمٍ عَـلَيـهِ بـاتَ مَـفـطـورا", "مَــولىً غَــدَونــا نــرجّـي مِـن مـراحِـمِه", "للروح امــنــاً وَللاحــوال تَـيـسـيـرا", "مــولىً تــهـنـي المـوالي فـي تـبـؤئِه", "اسنى المَعالي وَتُبدي الشكر تَكريرا", "شُـكـراً لِسُـلطـانـنـا عَبد الحَميدِ عَلى", "تـنـصـيـب واصـه نـصـبـر الحقَّ مَخبورا", "شـــكـــراً لدولتِهِ مَـــن كـــل جــارِحَــةٍ", "شُـكـرً ليـدومُ مَـدى الادهـار مَـذكورا", "لَو هَــزَّ رمــحــاً فـي النـزالِ لخـلتـهُ", "اســـداً هـــصـــوراً راعَ الف مـــحــاربِ", "الحــمــدُ لِلّهِ اهــدى شــعــبــهُ رجــلاً", "نَـجـاح لُبـنـان أَضـحـى فـيـهِ مَـحـصورا", "شَهـمـاً تَـولى وَجَـيـش السَـعـد يَـخـفـرهُ", "وَالشَـعـبُ امـسـى بِهِ بِـالأمـن مَخفورا", "مُــذ حــلَّ لُبــنـان حـلى جـيـدُهُ فَـغَـدا", "مِـن رفـقِهِ قَـلبـنـا المَـكسور مَجبورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/69899	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لبنان أضحى بموج العزِّ مغمورا <\|vsep\|> وباتَ يَشدو قَرير العَين مَسرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم الفَوارس في الوَغى مَحمودهم <\|vsep\|> لا يَنثَني بصوارمٍ وَقواضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصبحت اهلهُ بالامن راتعةً <\|vsep\|> وَعادَ في أَرضهِ المَهجورُ مَعمورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دانَت أَهاليهِ للداني عَلى طربٍ <\|vsep\|> تَهدي لواليهِ مَنظوماً وَمنثورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اغصانهُ تحملُ الاثمارَ يانعةً <\|vsep\|> وَالشَعبُ يحملها بالعزِّ منصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزادَ مجداً عَلى ما كانَ مِن قَدمٍ <\|vsep\|> وَسرهُ المنطوي قَد لاحَ مَنشورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حسن يَومٍ بِهِ البُشرى بِمَن عُقِدَت <\|vsep\|> فيهِ الخَناصرُ مولىً سادَ مَشهورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً تصرَّف في لُبنان عَن ثقةٍ <\|vsep\|> بطبعِ حلمٍ عَلَيهِ باتَ مَفطورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولىً غَدَونا نرجّي مِن مراحِمِه <\|vsep\|> للروح امناً وَللاحوال تَيسيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً تهني الموالي في تبؤئِه <\|vsep\|> اسنى المَعالي وَتُبدي الشكر تَكريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُكراً لِسُلطاننا عَبد الحَميدِ عَلى <\|vsep\|> تنصيب واصه نصبر الحقَّ مَخبورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكراً لدولتِهِ مَن كل جارِحَةٍ <\|vsep\|> شُكرً ليدومُ مَدى الادهار مَذكورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو هَزَّ رمحاً في النزالِ لخلتهُ <\|vsep\|> اسداً هصوراً راعَ الف محاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحمدُ لِلّهِ اهدى شعبهُ رجلاً <\|vsep\|> نَجاح لُبنان أَضحى فيهِ مَحصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهماً تَولى وَجَيش السَعد يَخفرهُ <\|vsep\|> وَالشَعبُ امسى بِهِ بِالأمن مَخفورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عَــلى مَ ارتـجـتِ الارضـون طـرّا", "وَوجـه الدَهـر اضـحـى مـكـفـهـرّا", "عَــلَيـهِ مِـن مُـلوكِ الأَرضِ لاحَـت", "نَـيـاشـيـن الرِضـا وَهـوَ النَقيبُ", "وَفــي بـيـروت اهـلوهـا حـيـارى", "تـشـابـهُ مِـنـهـمُ الزفرات جَمرا", "نَـــرى لبـــنــان فــي هــمٍّ وَغــمٍّ", "يَـفـيـض الدَمـع مِن عَينيهِ نهرا", "وَعَـيـن سـعـادة الدُنـيـا نَراها", "مــكــدرةً وَتَــسـقـي الحـلوَ مُـرّا", "نَــرى نــيــســان بــردتـهُ سـوادٌ", "فــايـن المـرتـدي وَرداً وَزَهـرا", "كَــأنَّ رَبــيــعـنـا اضـحـى شـتـاءً", "بِـدمـعٍ زادَ فـي الأَكـبـاد جـرّا", "وَحــولَ عــيـدنـا نـدبـاً وَنَـوحـاً", "فَـعـادَ نـواحـنـا للعـيـدِ قَـبرا", "فَــم يُـسـمـع بِهِ صَـوت التَهـانـي", "وَلَم نَــرَ فـيـهِ للافـراح أَثَـرا", "غَــلا ثَــوبُ الحِــداد لِسـائِليـهِ", "أَيـــا دلّالهُ بِـــالدرِّ يُـــشـــرى", "فَـنـتـشـحُ المَجالسُ فيهِ حَتّى أَل", "كـواغـد حـاقـهـا يُـمـنـى وَيُسرى", "وَزيــنـات الكَـنـائِسِ تَـبـتَـغـيـهِ", "فَـتَـكـسـو بـيـعـةً تـلقـاك أُخـرى", "وَمـن مـلك المـلوك عَـلَيـهِ بَـردٌ", "مــوَشــى مِــن مَــواهــبِهِ قَــشـيـبُ", "وَذا شَـأن اليَـتـامـى وَالايامى", "وَمَـن لاقـى مِـن الاعـصارِ عُسرا", "لَقَد سَطَت المنون عَلى المَعالي", "وَحَـطَّتـ مِـن ذراهـا اليَوم حبرا", "بَــدا للكــلِّ عَــونــاً وَهُـوَ فـردٌ", "غَــدا للديــنِ وَالدُنـيـا مـقـرّا", "لحـكـمـتـهِ اصـطـفاهُ اللَهُ رَأساً", "وَحــســن ذكــرهُ دَهــراً فَــدَهــرا", "وَزادَتــهُ مُــلوك الأَرض مَــجــداً", "بــنــيــشـانٍ يـزيّـنُ مِـنـهُ صَـدرا", "رَعـى بـالرفقِ مِن طاعوا وَكانَت", "عَـصـاهُ لِمَـن عَـصاهُ الدَهر قَهرا", "أَلا يـا مَـوت كَيفَ اغتلت شهماً", "وَغـادرت القُـلوب عَـلَيـهِ كـسـرى", "أَتـخـطفُ من سبى الأَلباب لطفاً", "وَتَــأسـرُ مِـن نـداهُ يَـفـكُّ أَسـرى", "وَتـضـحـي سـائِداً في الكَون حَتّى", "تــغـادر مَـريـض الآسـاد قَـفـرا", "ذكـرنـا يـوم نـقـلتِه اِزدِحـاماً", "وَحَـصـراً يَـوم بَـعثَ الناس حَشرا", "فَـمـن لا يَـلتَـجـي فـي كـلِّ خـطبٍ", "إِليــكَ وَانــتَ ضــرغــامٌ مــهــوبُ", "فَــكُــلُّ فَــسـيـحَـةٍ بِـالخَـلق غَـصَّت", "وَمـا مِـن بـائِعٍ بـالتـبـرِ شبرا", "غَــدَت بَــيـروت طـوبـيّـا تُـنـادي", "أَيـا حـبـراً نَـبـيـلاً كانَ بَحرا", "فَـكُـنـت إِذا التـقاكَ شَديد خَطبٍ", "تــســهّــلُ صـعـبـهُ نَهـيـاً وَاَمـرا", "وَكُـــنـــتَ اليــمَّ لَكــن دونَ ضــرٍّ", "تــراعــي خَــيـرَهـا مَـدّاً وَجَـزرا", "تَـرى يُـمناك في الأعمال يُمناً", "وَتَـلقـى اليسرَ مِن يُسراك ذخرا", "وَتَـسـري فـي مَـسـاعـيك الدراري", "وَتـغـتـنـم الرضـى مـن فيكَ درّا", "تـنـاديـكَ السـيـادة وَهِـيَ تَبكي", "بكا الخَنساءِ طول العمر صَخرا", "تــعــددهُ أَيــا عَــونــي وَغَـوثـي", "وَمـن قَـد زادنـي شَـرَفـاً وَفَـخرا", "وَلا تـــنـــفــكُّ فــي المٍ وَبُــؤسٍ", "آِل أَن يـبـلغ المـكـسـورُ جَـبرا", "وَتَـبـكـيـهِ الشَـجـاعَـةُ بـانتحابٍ", "مَـتـى سـمـعت لفعلِ الأُسدِ ذكرا", "وَمَـن يَـنـسـى نـداكَ وانـتَ غـيـثٌ", "عَـلى أَيـدي المـلا ابـداً سَكيبُ", "وَتـنـدبـهُ الفَـصـاحـة مَـع يـراعٍ", "اراعَ قــوامُهُ بــيــضــاً وَسُـمـرا", "وَتـذكـرهُ الامـارةُ فـي صـفـاها", "وَتــنــدبُ فــقــدهُ ســرّاً وسُـمـرا", "فَـكَـم قَـد غـارَ للاوطـان يَـوماً", "وَللاديــان وَالنــامــوس دَهــرا", "وَكــم انــشـا لخـيـرٍ مِـن بـنـاءٍ", "يُــؤدّي فــضــلُهُ حَــمــداً وَشُـكـرا", "فَــسَـل عَـن كـبـرِ هـمـتِه مـلوكـاً", "واحــبــاراً وَسَـل زَيـداً وَعَـمـرا", "فَـمـا طـاطـا لِغَـيـر اللَه رَأساً", "وَلا احـنـى لِغَـيـرِ المَوتِ ظُهرا", "وَإِذ خـطـب النُـفـوس لمن بَراها", "وَجــادَ بــروحِهِ بِــالحُــبِّ مَهــرا", "فَـــقَـــد رَقـــاهُ مَـــولاهُ لَدَيــهِ", "لِيَـعـطـي جَـنَّةـ الاحـبـار اَجـرا", "وَعَـن أَرضِ الشَـقـا مُـذ غابَ أَرّخ", "بـارضِ المَـجـدِ طـوبـيّـا استقرّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70168	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلى مَ ارتجتِ الارضون طرّا <\|vsep\|> وَوجه الدَهر اضحى مكفهرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيهِ مِن مُلوكِ الأَرضِ لاحَت <\|vsep\|> نَياشين الرِضا وَهوَ النَقيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي بيروت اهلوها حيارى <\|vsep\|> تشابهُ مِنهمُ الزفرات جَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَرى لبنان في همٍّ وَغمٍّ <\|vsep\|> يَفيض الدَمع مِن عَينيهِ نهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَين سعادة الدُنيا نَراها <\|vsep\|> مكدرةً وَتَسقي الحلوَ مُرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَرى نيسان بردتهُ سوادٌ <\|vsep\|> فاين المرتدي وَرداً وَزَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنَّ رَبيعنا اضحى شتاءً <\|vsep\|> بِدمعٍ زادَ في الأَكباد جرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحولَ عيدنا ندباً وَنَوحاً <\|vsep\|> فَعادَ نواحنا للعيدِ قَبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَم يُسمع بِهِ صَوت التَهاني <\|vsep\|> وَلَم نَرَ فيهِ للافراح أَثَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَلا ثَوبُ الحِداد لِسائِليهِ <\|vsep\|> أَيا دلّالهُ بِالدرِّ يُشرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنتشحُ المَجالسُ فيهِ حَتّى أَل <\|vsep\|> كواغد حاقها يُمنى وَيُسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزينات الكَنائِسِ تَبتَغيهِ <\|vsep\|> فَتَكسو بيعةً تلقاك أُخرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمن ملك الملوك عَلَيهِ بَردٌ <\|vsep\|> موَشى مِن مَواهبِهِ قَشيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذا شَأن اليَتامى وَالايامى <\|vsep\|> وَمَن لاقى مِن الاعصارِ عُسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد سَطَت المنون عَلى المَعالي <\|vsep\|> وَحَطَّت مِن ذراها اليَوم حبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدا للكلِّ عَوناً وَهُوَ فردٌ <\|vsep\|> غَدا للدينِ وَالدُنيا مقرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحكمتهِ اصطفاهُ اللَهُ رَأساً <\|vsep\|> وَحسن ذكرهُ دَهراً فَدَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزادَتهُ مُلوك الأَرض مَجداً <\|vsep\|> بنيشانٍ يزيّنُ مِنهُ صَدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعى بالرفقِ مِن طاعوا وَكانَت <\|vsep\|> عَصاهُ لِمَن عَصاهُ الدَهر قَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا مَوت كَيفَ اغتلت شهماً <\|vsep\|> وَغادرت القُلوب عَلَيهِ كسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتخطفُ من سبى الأَلباب لطفاً <\|vsep\|> وَتَأسرُ مِن نداهُ يَفكُّ أَسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتضحي سائِداً في الكَون حَتّى <\|vsep\|> تغادر مَريض الساد قَفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرنا يوم نقلتِه اِزدِحاماً <\|vsep\|> وَحَصراً يَوم بَعثَ الناس حَشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن لا يَلتَجي في كلِّ خطبٍ <\|vsep\|> ِليكَ وَانتَ ضرغامٌ مهوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُلُّ فَسيحَةٍ بِالخَلق غَصَّت <\|vsep\|> وَما مِن بائِعٍ بالتبرِ شبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدَت بَيروت طوبيّا تُنادي <\|vsep\|> أَيا حبراً نَبيلاً كانَ بَحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُنت ِذا التقاكَ شَديد خَطبٍ <\|vsep\|> تسهّلُ صعبهُ نَهياً وَاَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتَ اليمَّ لَكن دونَ ضرٍّ <\|vsep\|> تراعي خَيرَها مَدّاً وَجَزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى يُمناك في الأعمال يُمناً <\|vsep\|> وَتَلقى اليسرَ مِن يُسراك ذخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَسري في مَساعيك الدراري <\|vsep\|> وَتغتنم الرضى من فيكَ درّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناديكَ السيادة وَهِيَ تَبكي <\|vsep\|> بكا الخَنساءِ طول العمر صَخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعددهُ أَيا عَوني وَغَوثي <\|vsep\|> وَمن قَد زادني شَرَفاً وَفَخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تنفكُّ في المٍ وَبُؤسٍ <\|vsep\|> ِل أَن يبلغ المكسورُ جَبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَبكيهِ الشَجاعَةُ بانتحابٍ <\|vsep\|> مَتى سمعت لفعلِ الأُسدِ ذكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يَنسى نداكَ وانتَ غيثٌ <\|vsep\|> عَلى أَيدي الملا ابداً سَكيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتندبهُ الفَصاحة مَع يراعٍ <\|vsep\|> اراعَ قوامُهُ بيضاً وَسُمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتذكرهُ الامارةُ في صفاها <\|vsep\|> وَتندبُ فقدهُ سرّاً وسُمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم قَد غارَ للاوطان يَوماً <\|vsep\|> وَللاديان وَالناموس دَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكم انشا لخيرٍ مِن بناءٍ <\|vsep\|> يُؤدّي فضلُهُ حَمداً وَشُكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَل عَن كبرِ همتِه ملوكاً <\|vsep\|> واحباراً وَسَل زَيداً وَعَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما طاطا لِغَير اللَه رَأساً <\|vsep\|> وَلا احنى لِغَيرِ المَوتِ ظُهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذ خطب النُفوس لمن بَراها <\|vsep\|> وَجادَ بروحِهِ بِالحُبِّ مَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد رَقاهُ مَولاهُ لَدَيهِ <\|vsep\|> لِيَعطي جَنَّة الاحبار اَجرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "شـعـارُ الفـضـلِ تـطـويه الصدورُ", "وَيـنـشـر عـرف طـاويـه الحـبـورُ", "وَلا يَـخـفـي كَـمال المرءِ يَوماً", "كَـمـا لا تَـخـتـفـي لَيـلاً بـدورُ", "إِذا احـتـاج النهارُ إِلى دَليلٍ", "فَـلا يَـبـقـى لِمَعنى النور نورُ", "فَــمــا بَــرَحَ الرواجُ لدرِ فـيـهِ", "وَســـوق ذَكـــائِهِ بــحــرٌ رَحــيــبُ", "وان عــزَّ الوصــالُ إِلى حَــبـيـبٍ", "نَــرى للنــفــس اجـنـحَـةً تَـطـيـرُ", "فـؤاد الحـبّ بـالافـراح يَـحـيا", "وَيــوحــنـا بِهِ يـحـيـى الحـصـورُ", "رَســول اللَهِ مــخــبــرنــا بـسـرٍّ", "فَـنَـحـيـا قَبل ما يَأتي النُشورُ", "وَســابــقــهُ كَــمــصــبـاحٍ مـنـيـرٍ", "يُـنـادي قَومهُ قَوموا استنيروا", "لقــد رُفــعــت مــنـارتـهُ بِـشَـرقٍ", "وَسَــبـعـة سـرجـهـا فـيـهِ تُـنـيـرُ", "بـــايـــمـــانٍ وَحـــبٍّ مــع رَجــاءٍ", "وَفــطــنـة عـادلٍ فـيـمـا يُـشـيـرُ", "وَتَــوعـيـهُ القَـنـاعـة كـل خَـيـرٍ", "وَتـصـحـبـهـا الشَـجاعة فَهي سورُ", "لَهُ فـي الحُـكـم مِـن قَـيـسِ وَمَعنٍ", "صَـواب الرأي وَالحـلم الشـهـيرُ", "وَمِـن قـسّ الفَـصـاحـة فـي خـطـابٍ", "لَهُ خَــطـب بـليـنُ لَهـا الصُـخـورُ", "رَأى ابـن اللَه يَـوماً وَهُوَ ساعٍ", "وَبـيـنَ مـنـائر الرؤيـا يَـسـيـرُ", "وَلا تــبَّتــ يَــداهُ يــومَ خَــســرٍ", "وَكـانَ لِدونِهِ الحَـصـرُ المـعـيـبُ", "فَــحــاكــاهُ وَلَم نــبــرح نــراهُ", "بــوســط كـنـائس المَـولى يَـزور", "يـثـبـت عـزم مـن وافـوا الحربِ", "بِهـــا ابـــليــس فــتّــاكٌ غــدورُ", "يــســلحــهــم بـاسـرارٍ تـقـيـهـم", "عــدوّاً لا يــنــام وَلا يــخــورُ", "فَـكَـم اشـلى العَـدو سَـعـير ضغنٍ", "لِيَـعـمـى مِـن دَواخـنِهِ البَـصـيـرُ", "وَكَم لا شاهُ ذا الحبر المفدّى", "فـيـادَ الغـمُّ وانـتـشَـر السُرورُ", "لَهُ فـي الحُـكـم مِـن قَـيـسِ وَمَعنٍ", "تـضـيـف بـحـصـر معناها البحورُ", "فَـلا بـرحـت يـمـيـن اللَه مـعـهُ", "وَيَـحـيـا ضـعف ما تحيا النسورُ", "يَـبـيـتُ الليـل سَهـرانـاً يراعي", "خـرافـاً وَدَّهـا الحـمـلُ الغـفورُ", "وَقــدَّمَ نــفــســهُ عَــنــهـا فـداءً", "يـــحـــب لا يــعــادلهُ نــظــيــرُ", "وَســـــلمـــــهـــــا وَســـــلمَهُ لامٍ", "يَــوم مـلاذهـا الجـمُّ النَـفـيـرُ", "رعــاهُ اللَهُ مــا أَســمــى ذراهُ", "مَـكـانـتُهُ السُهـى مِـنـهـا قَـريبُ", "هِـيَ البـكـر التـي ضـاءَت كَـشمسٍ", "وَكــلٌ مــن ضــيــاهـا يَـسـتـنـيـرُ", "هِـيَ الكـنـز الثَـمين بِلا نفادٍ", "وَكُـــلٌّ دونَ جَـــدواهــا فَــقــيــرُ", "فــاهــدوهــا سـلامـاً فـي سـلام", "يُـــكـــرِّرُ كـــلَّمـــا كــرَّت دهــورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70164	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شعارُ الفضلِ تطويه الصدورُ <\|vsep\|> وَينشر عرف طاويه الحبورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا يَخفي كَمال المرءِ يَوماً <\|vsep\|> كَما لا تَختفي لَيلاً بدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا احتاج النهارُ ِلى دَليلٍ <\|vsep\|> فَلا يَبقى لِمَعنى النور نورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما بَرَحَ الرواجُ لدرِ فيهِ <\|vsep\|> وَسوق ذَكائِهِ بحرٌ رَحيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان عزَّ الوصالُ ِلى حَبيبٍ <\|vsep\|> نَرى للنفس اجنحَةً تَطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فؤاد الحبّ بالافراح يَحيا <\|vsep\|> وَيوحنا بِهِ يحيى الحصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَسول اللَهِ مخبرنا بسرٍّ <\|vsep\|> فَنَحيا قَبل ما يَأتي النُشورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسابقهُ كَمصباحٍ منيرٍ <\|vsep\|> يُنادي قَومهُ قَوموا استنيروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد رُفعت منارتهُ بِشَرقٍ <\|vsep\|> وَسَبعة سرجها فيهِ تُنيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بايمانٍ وَحبٍّ مع رَجاءٍ <\|vsep\|> وَفطنة عادلٍ فيما يُشيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَوعيهُ القَناعة كل خَيرٍ <\|vsep\|> وَتصحبها الشَجاعة فَهي سورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ في الحُكم مِن قَيسِ وَمَعنٍ <\|vsep\|> صَواب الرأي وَالحلم الشهيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن قسّ الفَصاحة في خطابٍ <\|vsep\|> لَهُ خَطب بلينُ لَها الصُخورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأى ابن اللَه يَوماً وَهُوَ ساعٍ <\|vsep\|> وَبينَ منائر الرؤيا يَسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تبَّت يَداهُ يومَ خَسرٍ <\|vsep\|> وَكانَ لِدونِهِ الحَصرُ المعيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحاكاهُ وَلَم نبرح نراهُ <\|vsep\|> بوسط كنائس المَولى يَزور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثبت عزم من وافوا الحربِ <\|vsep\|> بِها ابليس فتّاكٌ غدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسلحهم باسرارٍ تقيهم <\|vsep\|> عدوّاً لا ينام وَلا يخورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم اشلى العَدو سَعير ضغنٍ <\|vsep\|> لِيَعمى مِن دَواخنِهِ البَصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم لا شاهُ ذا الحبر المفدّى <\|vsep\|> فيادَ الغمُّ وانتشَر السُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ في الحُكم مِن قَيسِ وَمَعنٍ <\|vsep\|> تضيف بحصر معناها البحورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا برحت يمين اللَه معهُ <\|vsep\|> وَيَحيا ضعف ما تحيا النسورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبيتُ الليل سَهراناً يراعي <\|vsep\|> خرافاً وَدَّها الحملُ الغفورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقدَّمَ نفسهُ عَنها فداءً <\|vsep\|> يحب لا يعادلهُ نظيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسلمها وَسلمَهُ لامٍ <\|vsep\|> يَوم ملاذها الجمُّ النَفيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاهُ اللَهُ ما أَسمى ذراهُ <\|vsep\|> مَكانتُهُ السُهى مِنها قَريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ البكر التي ضاءَت كَشمسٍ <\|vsep\|> وَكلٌ من ضياها يَستنيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ الكنز الثَمين بِلا نفادٍ <\|vsep\|> وَكُلٌّ دونَ جَدواها فَقيرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ليـوسـف من اليف الحب ذكرٌ", "اتـاهُ مـهـنـئاً في خير عيدِ", "هــنــاءٌ فــي هــنــاء ارخــوُ", "بَدا في غرة العام الجديدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70160	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ليوسف من اليف الحب ذكرٌ <\|vsep\|> اتاهُ مهنئاً في خير عيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "العَــيـن تَهـمـي وَنـار الحـزن تـتـقـدُ", "مِـن بَـعـدِ أيـوب قـلَّ الصَـبـرُ وَالجَـلَدُ", "مَــولاي عُــذراً فَــللأَقــلام مــعــذرةٌ", "ان قـصَّرت عِـنـدَ حَـصـر البَـحر بِالكتبِ", "قَـد كـانَ عَـونـاً لِمَن يَدعوهُ وا اسفاً", "بــفــقــدِهِ غــابَ ذاكَ العَـون وَالمـددُ", "غـارت عَـلَيـهِ المَـنـايـا عِندَما نَظرت", "غــاراتِهِ فـي سـبـاق العـلم تـحـتـشـدُ", "راشــت سِهـامـاً اصـابـت مِـن بـمـصـرعِهِ", "لَم يَــخُ مِــن لَوعَــةٍ قَــلبٌ وَلا كــبــدُ", "عـمَّ المُـصـابُ المـفاجي كل مَن عرفوا", "شَـأن الفَـقـيـد الَّذي مـا شـانـهُ احـدُ", "يَــبـكـي القَـريـض عـلى نـسّـاجِ بُـردتِهِ", "وَالنَـثـرُ يَـنـثـرُ دَمـعـاً كَـاللظى يَقدُ", "يـا دَهـر لا تَطوِ ذكر الناشرين لَوا", "فَوائد العلم في الدُنيا وَان رَقَدوا", "فــذكــر ايــوب بــاقٍ غــيــر مـنـتـسـخٍ", "إِذ كــل قــطــرٍ لَهُ مِــن أَهــلِهِ عــضــدُ", "بـيـروت تـرثـيـهِ وَالشَهـبـاءُ تـنـدبـهُ", "وَمَــصــر تـطـريـهِ وَالدامـورُ تـفـتـقـدُ", "سَـل عَـنـهُ فـي منتَدى الاداب تلقَ لَهُ", "فَـرائِداً فـي بَـديـع النـظـمِ تـنـعـقـدُ", "وَفــي الصـحـائف لا تُـنـسـى عـبـارتـهُ", "وَلا عَــلَيــهـا مِـن النـقـادِ مـنـتـقـدُ", "وَلَو كــــانـــت مَـــآثـــرهُ نُـــجـــومـــاً", "لَمــا انــحَــصَــرت بــلا فَــلَكٍ جــديــدِ", "فَـانـتَ بَـحـرٌ وَجـاءَ الوَصـفُ عَـنـكَ لُقى", "نــظــمِ المــؤرِّخِ درّاً غَــيــرَ مُـحـتَـجـبِ", "حــســنــى مــسـاعـيـهِ للخـلانِ تـذكـرةٌ", "يـرون فـيـهـا ومـنـها فضلَ من فقدوا", "كُــنــا نُــرجــي لَهُ اضــعــاف عــيـشـتِهِ", "نــظــيــر ايــوب لكــن عــجَّلــَ الأمــدُ", "إذا كانت الأَرض سجن العائشين بِها", "فـاعـتـاض عـنـهـا بـدارٍ مـا بِها كمدُ", "دار النَـعـيـم الَّتـي ابـوابـها فَتَحَت", "لنـفـسـهِ إِذ تـوارى في الثَرى الجَسَدُ", "هَـنـاكَ يَـحـيـا حـيـاةً لا نـفـادَ لَهـا", "حَــيــثُ السَــعـادة بِـالأَفـراح تـتـحـدُ", "لا غــــــمَّ ثَـــــمَّ وَلا هَـــــمٌّ وَلا المٌ", "وَلا امــتــحــانٌ وَلا بَــردٌ وَلا وَمَــدُ", "فــيــهــا شـبـابٌ بِـلا شَـيـبٍ وَلا هَـرَمٍ", "وَثَــروةٌ لَيــسَ يَــاتــي بَــعــدَهـا وَبَـدُ", "مَــن نــالَهــا زالَ عَـنـهُ مـا تـحـمَّلـهُ", "مِـن عـبـءِ دُنـيـاهُ وَالأَوصـالُ تـرتـعدُ", "هَـذِهِ مـجـازاةُ مـن بـالربِ قَـد رَقَدوا", "لا رَيـبَ فـيـهـا كَـمـا نَـرجـو وَنَعتَقِدُ", "يا اسعدُ اصبر عَلى فقد الشَقيق فَما", "لردِّ احـــكـــام ربِّ العــالمــيــن يَــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70156	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> العَين تَهمي وَنار الحزن تتقدُ <\|vsep\|> مِن بَعدِ أيوب قلَّ الصَبرُ وَالجَلَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَولاي عُذراً فَللأَقلام معذرةٌ <\|vsep\|> ان قصَّرت عِندَ حَصر البَحر بِالكتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كانَ عَوناً لِمَن يَدعوهُ وا اسفاً <\|vsep\|> بفقدِهِ غابَ ذاكَ العَون وَالمددُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غارت عَلَيهِ المَنايا عِندَما نَظرت <\|vsep\|> غاراتِهِ في سباق العلم تحتشدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راشت سِهاماً اصابت مِن بمصرعِهِ <\|vsep\|> لَم يَخُ مِن لَوعَةٍ قَلبٌ وَلا كبدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمَّ المُصابُ المفاجي كل مَن عرفوا <\|vsep\|> شَأن الفَقيد الَّذي ما شانهُ احدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبكي القَريض على نسّاجِ بُردتِهِ <\|vsep\|> وَالنَثرُ يَنثرُ دَمعاً كَاللظى يَقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دَهر لا تَطوِ ذكر الناشرين لَوا <\|vsep\|> فَوائد العلم في الدُنيا وَان رَقَدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذكر ايوب باقٍ غير منتسخٍ <\|vsep\|> ِذ كل قطرٍ لَهُ مِن أَهلِهِ عضدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيروت ترثيهِ وَالشَهباءُ تندبهُ <\|vsep\|> وَمَصر تطريهِ وَالدامورُ تفتقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل عَنهُ في منتَدى الاداب تلقَ لَهُ <\|vsep\|> فَرائِداً في بَديع النظمِ تنعقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي الصحائف لا تُنسى عبارتهُ <\|vsep\|> وَلا عَلَيها مِن النقادِ منتقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو كانت مَثرهُ نُجوماً <\|vsep\|> لَما انحَصَرت بلا فَلَكٍ جديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَانتَ بَحرٌ وَجاءَ الوَصفُ عَنكَ لُقى <\|vsep\|> نظمِ المؤرِّخِ درّاً غَيرَ مُحتَجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسنى مساعيهِ للخلانِ تذكرةٌ <\|vsep\|> يرون فيها ومنها فضلَ من فقدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنا نُرجي لَهُ اضعاف عيشتِهِ <\|vsep\|> نظير ايوب لكن عجَّلَ الأمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كانت الأَرض سجن العائشين بِها <\|vsep\|> فاعتاض عنها بدارٍ ما بِها كمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار النَعيم الَّتي ابوابها فَتَحَت <\|vsep\|> لنفسهِ ِذ توارى في الثَرى الجَسَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَناكَ يَحيا حياةً لا نفادَ لَها <\|vsep\|> حَيثُ السَعادة بِالأَفراح تتحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غمَّ ثَمَّ وَلا هَمٌّ وَلا المٌ <\|vsep\|> وَلا امتحانٌ وَلا بَردٌ وَلا وَمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها شبابٌ بِلا شَيبٍ وَلا هَرَمٍ <\|vsep\|> وَثَروةٌ لَيسَ يَاتي بَعدَها وَبَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن نالَها زالَ عَنهُ ما تحمَّلهُ <\|vsep\|> مِن عبءِ دُنياهُ وَالأَوصالُ ترتعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذِهِ مجازاةُ من بالربِ قَد رَقَدوا <\|vsep\|> لا رَيبَ فيها كَما نَرجو وَنَعتَقِدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بُـشـرى لِمَـن بـاتَ يَبكي فَقَد مَن رَقَدا", "قَـد قـامَ مَـن فـيـهِ يَـحيا فضلُهُ أَبدا", "سَـل عَـنـهُ تـسـمـع ثـنـاءً فـيـهِ نكهتهُ", "تـغـنى النَدامى بِها عَن خمرة العنبِ", "مـا خـيَّمـ الغـمُّ يَـومـاً بِالقُلوبِ اسىً", "إِلّا تَـــلاهُ سُـــرورٌ بَـــدَّدَ الكَـــمــدا", "قَــد كــانَ فــي افـق انـطـاكـيَّةـٍ اسـدٌ", "وَالشـبـلُ طَـبـعاً لَهُ أَن يَخلف الاسدا", "اعـطـاهُ مِـن روحِهِ المَـغـبـوط مَـأثـرةً", "جـلّى فـاضـحـى بِهـا بـالفـضَـلِ مُنفَرِدا", "حبرٌ هوَ البَدرُ في اسمى البروج بَدت", "مِـن حـولِهِ هـالةُ الاحـبـارِ حـينَ بَدا", "مَن كانَ قَبلاً اميناً في القَليل غَدا", "عَلى الكَثير الامين الصادق الاحدا", "وَمَــجــدُ لبــنــان فــيــهِ زادَ رَونَـقـهُ", "شَـرقـاً وَغَـربـاً بِـمـا ابـداهُ مـجتهدا", "سَـل بـعـلبـكَّ الَّتـي قَـد سـادَ سـؤددها", "كَـم جَـدَّ فـيـهـا وَكَـم انشا لَها عُددا", "بِــنــوره اصــبــحــت تُــدعــي مــقـليـةً", "مـديـنـة الشَـمـس حَـتّـى يَـومـنـا وَغَدا", "لِلّهِ يَـــــومٌ بِهِ لاحَـــــت بَــــشــــائرهُ", "فـي كُـلِّ نـادٍ وَصـوتُ الحَـمـدِ قَد رَعَدا", "يَــومٌ تَــحــلّى بـاربـابِ الصُـدور عَـلى", "نـشـرِ التَهـانـي وكـلٌّ بـالثـنـاءِ شَدا", "مـــليـــكٌ حـــلمـــهُ لَو كــانَ جــســمــاً", "لضـــاقَـــت عَـــنـــهُ ســاحــاتُ الوجــودِ", "ذا الطـاهـر القَلب مَن طابت موارِدهُ", "وَالسابرُ الدَهر في الأَرجاف وَالشغب", "اللســنُ تــخــطــبُ وَالاقــلامُ جـارِيَـةٌ", "وَالفـكـرُ يَـنـظـمُ عِـقدَ المَدحِ منتقَدا", "عَـقـداً لراعي الرعاةِ المنتقى خلفاً", "مِـن بَـعـدِ بـةلس مـن فـي جـنَّةـٍ سَـعـدا", "حَـمـاهُ يـحـمـي عـقـابَ الجـوّ مِـن خَـطَرٍ", "وَاللَيـثُ يَـخشاهُ في البَيداءِ مرتعدا", "بـمـثـل هـؤا بـنـة مـارون قَـد وُعدوا", "وَاللَهُ انـجـزَ بـالمـبـقـاتِ مـا وَعَـدا", "وَمــثــل هــذا جَــديـرٌ ان يـكـونَ لَنـا", "حـبـراً زكـيّـاً وراسـاً يُـنـعـشُ الجَسَدا", "رَعــيــاً لَطـائِفَـةٍ مُـذ يـوم نَـشـأتـهـا", "لحــفـظـهـا بـالنـقـا مـدَّ الالهُ يَـدا", "اقـام فـي البدءِ يوحنا السعيد لَها", "حـبـراً غـيـوراً عَلى اعطائِها المددا", "والآن وشَّحــَ يــوحـنـا المـجـيـد لَهـا", "بـثـوب عـزٍّ يَـقـيـهـا عـيـن مَـن حَـسَـدا", "حاكى الحصوى الَّذي في شخصِهِ انحصرت", "مــنـاقـبٌ لا نـرى فـي حـصـرهـا عَـدَدا", "مــوســى وهــرون والاحـبـار مِـن قِـدَمٍ", "قَـد عـيَّنـ اللَهُ لاسـتـخـدامـهـم اَمَدا", "أَكــرم بِهِ واليــاً بِـاللَهِ مـعـتَـصِـمـاً", "حُــرّ الشَــمــائِلِ فــيـهِ راحَـة التَـعَـبِ", "دُم انـتَ يـا سَـيـد الأحـبـار مرتقياً", "اوج المَـعـالي وَفـي اركـانـهـا سَنَدا", "وَكُــن عَــلى شــبـهِ مـلكـيـصـادق ابـداً", "فـي رغـد عـيـشٍ بِـعَـونِ اللَهِ مـعـتضدا", "واقـبـل قـريـضاً اتى مِن عَبد غبطتكم", "مـن لَيـسَ أَهـلاً لان يُـدعى لَكم وَلَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70152	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بُشرى لِمَن باتَ يَبكي فَقَد مَن رَقَدا <\|vsep\|> قَد قامَ مَن فيهِ يَحيا فضلُهُ أَبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل عَنهُ تسمع ثناءً فيهِ نكهتهُ <\|vsep\|> تغنى النَدامى بِها عَن خمرة العنبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خيَّم الغمُّ يَوماً بِالقُلوبِ اسىً <\|vsep\|> ِلّا تَلاهُ سُرورٌ بَدَّدَ الكَمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كانَ في افق انطاكيَّةٍ اسدٌ <\|vsep\|> وَالشبلُ طَبعاً لَهُ أَن يَخلف الاسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعطاهُ مِن روحِهِ المَغبوط مَأثرةً <\|vsep\|> جلّى فاضحى بِها بالفضَلِ مُنفَرِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ هوَ البَدرُ في اسمى البروج بَدت <\|vsep\|> مِن حولِهِ هالةُ الاحبارِ حينَ بَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن كانَ قَبلاً اميناً في القَليل غَدا <\|vsep\|> عَلى الكَثير الامين الصادق الاحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَجدُ لبنان فيهِ زادَ رَونَقهُ <\|vsep\|> شَرقاً وَغَرباً بِما ابداهُ مجتهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل بعلبكَّ الَّتي قَد سادَ سؤددها <\|vsep\|> كَم جَدَّ فيها وَكَم انشا لَها عُددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنوره اصبحت تُدعي مقليةً <\|vsep\|> مدينة الشَمس حَتّى يَومنا وَغَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ يَومٌ بِهِ لاحَت بَشائرهُ <\|vsep\|> في كُلِّ نادٍ وَصوتُ الحَمدِ قَد رَعَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَومٌ تَحلّى باربابِ الصُدور عَلى <\|vsep\|> نشرِ التَهاني وكلٌّ بالثناءِ شَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكٌ حلمهُ لَو كانَ جسماً <\|vsep\|> لضاقَت عَنهُ ساحاتُ الوجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الطاهر القَلب مَن طابت موارِدهُ <\|vsep\|> وَالسابرُ الدَهر في الأَرجاف وَالشغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللسنُ تخطبُ وَالاقلامُ جارِيَةٌ <\|vsep\|> وَالفكرُ يَنظمُ عِقدَ المَدحِ منتقَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَقداً لراعي الرعاةِ المنتقى خلفاً <\|vsep\|> مِن بَعدِ بةلس من في جنَّةٍ سَعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَماهُ يحمي عقابَ الجوّ مِن خَطَرٍ <\|vsep\|> وَاللَيثُ يَخشاهُ في البَيداءِ مرتعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمثل هؤا بنة مارون قَد وُعدوا <\|vsep\|> وَاللَهُ انجزَ بالمبقاتِ ما وَعَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمثل هذا جَديرٌ ان يكونَ لَنا <\|vsep\|> حبراً زكيّاً وراساً يُنعشُ الجَسَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعياً لَطائِفَةٍ مُذ يوم نَشأتها <\|vsep\|> لحفظها بالنقا مدَّ الالهُ يَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اقام في البدءِ يوحنا السعيد لَها <\|vsep\|> حبراً غيوراً عَلى اعطائِها المددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن وشَّحَ يوحنا المجيد لَها <\|vsep\|> بثوب عزٍّ يَقيها عين مَن حَسَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكى الحصوى الَّذي في شخصِهِ انحصرت <\|vsep\|> مناقبٌ لا نرى في حصرها عَدَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> موسى وهرون والاحبار مِن قِدَمٍ <\|vsep\|> قَد عيَّن اللَهُ لاستخدامهم اَمَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكرم بِهِ والياً بِاللَهِ معتَصِماً <\|vsep\|> حُرّ الشَمائِلِ فيهِ راحَة التَعَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُم انتَ يا سَيد الأحبار مرتقياً <\|vsep\|> اوج المَعالي وَفي اركانها سَنَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُن عَلى شبهِ ملكيصادق ابداً <\|vsep\|> في رغد عيشٍ بِعَونِ اللَهِ معتضدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دخــان نــار الغــضــا القــلوب بَــدا", "فـاسـتـنـهـكـتـهُ كـعـرفِ العـودِ متقدا", "نـار السَـلامـة ضـآت عـنـدمـا اتـقدت", "نـار التـحـالف حـيـنَ الحُـبُّ قَد عُقدا", "أَقـامَـت العـربُ حَـولَ النـار تـضرمُها", "لَيـلاً نـهـاراً فَـتـهـدي كـلَ مَـن وَفَدا", "لم ارضَ غير الَّذي ترضى الكرام بان", "يُــفــدى بــارواحــهـم وَالدرِّ وَالذَهـبِ", "أَوفـت عَـليهم سراةُ البيد واحتشَدوا", "عَـلى النـقـيـعـةِ لَمّـا شـعـرهـم رعـدا", "تـعـاقـدوا عِـنـدَ نـظم الشعر اجمعهم", "عَـقـد الخـنـاصـر لن يـنـفـكَّ مـنـعقدا", "كُـــلٌّ عَـــلى حـــدةٍ يَـــشــدو بــواحــدةٍ", "مِـن الأَنـاشـيـد تـبـدي فكرَ مَن نشدا", "يـا مـالكَ الحسن أهديتَ الختامَ لَنا", "فَـكـانَ مـسـكـاً وَمَـثـواهُ الفُـوأد غَدا", "يـا مـالكَ الفَضل أهديتَ السلامَ لَنا", "فَــكــانَ ســلمــاً لِقَــلبٍ آلفَ الكَـمـدا", "سـلامـك الوردُ فـي فَـصل الشَتاءِ عَلى", "مِــن عَــطَّر الرَوضَ فــيــهِ كُـلَمـا وَرَدا", "رَيّـاهُ يَـروي الظَما حال الحرور كَما", "مِـن جَـذوةِ الحُـبِّ يُـحـمـى الحِـبُّ بَـرَدا", "مـا للمُـعـانـي مـحـلٌّ للمَـعـانـي سِـوى", "مَعنى الكَمال الَّذي في شخصكَ اِنفَرَدا", "يــا نـاسِـجـاً بـرد مـدحٍ مِـن شـمـائِلِهِ", "يِهـديـكـمـوهُ الشـمـالي بَعدَ ما حَمدا", "أَنــتَ الجــديــرُ بِهِ مـا لاقَ صـاح بِهِ", "إِلّا عَـلاكـم وَمـن مِـن فَـضـلكـم حَـشدا", "انــتَ الكـريـمُ وَشـأنـي فـيـكَ رفـعـتُهُ", "انـتَ الامـيـن عـلى مـن خـيرهم اربي", "رَصــعـتـمـوهُ بِـيـاقـوت الصِـفـات الَّذي", "اذخــرتــمــوهُ لَدَيــكُـم طـارِفـاً تـلدا", "جـدتـم فَـزدتـم كـرام العـرب مـكـرمةً", "جـوداً وَفَـضـلاً بِهِ قَـد عـاشَ مَـن رَقَدا", "لَو عــادَ أَوسٌ وَعــادٌ وَالخَــليـل لمـا", "أَمُّوا سـواكـم وَلا سـاووا بِـكُم أَحَدا", "قَـد صـارَ للشـعـر سـعـر الدرِّ في زَمَنٍ", "زَيَّنــتــمــوهُ وَقَــبــلاً خــلتــهُ كُـسـدا", "لمــا تَــجَـلَّت عَـلى الأَعـنـاقِ حِـليـتُهُ", "عـانـقـتـموهُ اعتناق الوالد الولدا", "لا زالَ يَـزهـو بـكـم وَالسَـعـدُ يَشفعهُ", "مـا دامَ بَـدرٌ يُـنـيـر الكَـون منفردا", "هَــذا ســلام وَبــنـت الفـكـر تـحـمـلهُ", "نــقَّطــتُهــا بِــدُمـوعٍ تـبـهـجُ الكَـبـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70148	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دخان نار الغضا القلوب بَدا <\|vsep\|> فاستنهكتهُ كعرفِ العودِ متقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نار السَلامة ضت عندما اتقدت <\|vsep\|> نار التحالف حينَ الحُبُّ قَد عُقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقامَت العربُ حَولَ النار تضرمُها <\|vsep\|> لَيلاً نهاراً فَتهدي كلَ مَن وَفَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ارضَ غير الَّذي ترضى الكرام بان <\|vsep\|> يُفدى بارواحهم وَالدرِّ وَالذَهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوفت عَليهم سراةُ البيد واحتشَدوا <\|vsep\|> عَلى النقيعةِ لَمّا شعرهم رعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعاقدوا عِندَ نظم الشعر اجمعهم <\|vsep\|> عَقد الخناصر لن ينفكَّ منعقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلٌّ عَلى حدةٍ يَشدو بواحدةٍ <\|vsep\|> مِن الأَناشيد تبدي فكرَ مَن نشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مالكَ الحسن أهديتَ الختامَ لَنا <\|vsep\|> فَكانَ مسكاً وَمَثواهُ الفُوأد غَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مالكَ الفَضل أهديتَ السلامَ لَنا <\|vsep\|> فَكانَ سلماً لِقَلبٍ لفَ الكَمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامك الوردُ في فَصل الشَتاءِ عَلى <\|vsep\|> مِن عَطَّر الرَوضَ فيهِ كُلَما وَرَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَيّاهُ يَروي الظَما حال الحرور كَما <\|vsep\|> مِن جَذوةِ الحُبِّ يُحمى الحِبُّ بَرَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للمُعاني محلٌّ للمَعاني سِوى <\|vsep\|> مَعنى الكَمال الَّذي في شخصكَ اِنفَرَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ناسِجاً برد مدحٍ مِن شمائِلِهِ <\|vsep\|> يِهديكموهُ الشمالي بَعدَ ما حَمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ الجديرُ بِهِ ما لاقَ صاح بِهِ <\|vsep\|> ِلّا عَلاكم وَمن مِن فَضلكم حَشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتَ الكريمُ وَشأني فيكَ رفعتُهُ <\|vsep\|> انتَ الامين على من خيرهم اربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَصعتموهُ بِياقوت الصِفات الَّذي <\|vsep\|> اذخرتموهُ لَدَيكُم طارِفاً تلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدتم فَزدتم كرام العرب مكرمةً <\|vsep\|> جوداً وَفَضلاً بِهِ قَد عاشَ مَن رَقَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو عادَ أَوسٌ وَعادٌ وَالخَليل لما <\|vsep\|> أَمُّوا سواكم وَلا ساووا بِكُم أَحَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صارَ للشعر سعر الدرِّ في زَمَنٍ <\|vsep\|> زَيَّنتموهُ وَقَبلاً خلتهُ كُسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما تَجَلَّت عَلى الأَعناقِ حِليتُهُ <\|vsep\|> عانقتموهُ اعتناق الوالد الولدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ يَزهو بكم وَالسَعدُ يَشفعهُ <\|vsep\|> ما دامَ بَدرٌ يُنير الكَون منفردا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بدرانِ في دار الأمين تكللا", "درّاً وَكُــلٌّ للتــمــامِ مــقــارنُ", "لِلّهِ درُّكَ يــا امـيـنُ فـارخـوا", "هـيـفا حكت دراً وانتَ الخازنُ", "لَقَـد عـقـد الزواجَ فـريدُ عصرٍ", "فَـضـاءَ بـعـقـدِهِ الدرُّ الثَـمينُ", "لِذا نـــاجـــيــتُهُ مُــذ ارَّخــوهُ", "لدرَّةِ خـــازنٍ انـــتَ الامــيــنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70144	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بدرانِ في دار الأمين تكللا <\|vsep\|> درّاً وَكُلٌّ للتمامِ مقارنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ درُّكَ يا امينُ فارخوا <\|vsep\|> هيفا حكت دراً وانتَ الخازنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد عقد الزواجَ فريدُ عصرٍ <\|vsep\|> فَضاءَ بعقدِهِ الدرُّ الثَمينُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ركــن الســيـادة بـالصـلاح تـوطَّدا", "وَتَــقــوَّضَــت أَركـانُ بـنـيـان الرَدى", "فـــالحـــق والٍ والعــلوم جُــنــودهُ", "وَالعَــدلُ واقٍ مِـن تَهـاويـل العِـدى", "مَــن وَدَّهُ نــالَ الكَــرامـة وَالعـلا", "وَغَـدا لسـان الدَهـرِ فـيـهِ مـنـشـدا", "واسـرُر مـجدوكَ مَن باتوا على حَصرٍ", "يـسـتـوضـحـون وفـود الغَوث باللغبِ", "ذا الحـبـر يـوحـنا الفريد بعصرِهِ", "كَـنـز المـفـاخـر وَالمـآثر وَالندى", "نــور البــريــة تـهـتـدي بـضـيـائِهِ", "ســور الىعــيــد للخــراف وَللجــدا", "مـــلحٌ لاصـــلاح الضَــمــائِرِ صــالِحٌ", "وَبِــقَــلبِهِ حــلمٌ لِمَــن رامَ الهُــدى", "وَمــديــنــةٌ بــنــيـت عـلى جَـبـلٍ بِهِ", "يَــعـتَـزُّ لُبـنـان المـكـلل بـالنـدى", "راعٍ غَــيــورٌ لا يــنــام وَلا يـنـي", "بَــل كُـلُ نَـفـسٍ نَـفـسـهُ عَـنـهـا فِـدى", "لا يــحــســب الاتــعـاب إلّا راحـة", "يـمـسـي ويـصبح في الكنائِس مرشدا", "مــا أَمَّهــُ مــســتــنــجــدٌ فـي كـارثٍ", "إِلّا وَقَـد أَلفـاه تُـحـاكي العسجدا", "بــخــطــابــهِ كَــم مِـن نُـفـوسٍ رَدَهـا", "وَغَـدا السَـبيل إِلى النَعيم ممهدا", "لَمّـا اِمـتَـطـى اوج السيادة ازهرت", "وَشـبـاب ذاك النـسـر فـيـهِ تـجـددا", "احــيــىَ فِــعــال الأوليـن بـفـعـلهِ", "وَ بِمنهجِ الرسلِ الكرام قد اقتدى", "مَــــليــــكٌ حَــــولَ سَــــدَّتِهِ جُـــنـــودٌ", "لَدى الهَــيــجـاءِ تـفـتـكُ بـالاسـودِ", "قُـل فـرَّغوا القلب مما كانَ يشغلهُ", "عَـن حـمدِ مولىً رَفيعِ القدرِ مرتقبِ", "الحَـــــمـــــدُ لِلّهِ الَّذي قــــد زانَهُ", "بـحُـلى الفـضـائِلِ واصـطـفـاهُ سـيّدا", "وَاقـــامـــهُ خـــزّانـــهُ وَامـــيـــنــهُ", "وَمــــوزعــــاً اســــرارهُ وَمُـــؤَيّـــدا", "وَمـربـيـاً لِبـنـيـهِ بـالعـلم النَقي", "ضــمــن المــدارس زائراً مـتـفـقـداً", "دامَــت رِئاسَـتـكُـم وَدُمـتـم فـخـرنـا", "مــا زارَ صــبــحٌ وَالحَــنـادس بَـدَّدا", "فـابـسـط يـمـيـنـك ثُـمَّ باركنا كما", "بسط المسيح على التَلاميذ اليدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70140	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ركن السيادة بالصلاح توطَّدا <\|vsep\|> وَتَقوَّضَت أَركانُ بنيان الرَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحق والٍ والعلوم جُنودهُ <\|vsep\|> وَالعَدلُ واقٍ مِن تَهاويل العِدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن وَدَّهُ نالَ الكَرامة وَالعلا <\|vsep\|> وَغَدا لسان الدَهرِ فيهِ منشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسرُر مجدوكَ مَن باتوا على حَصرٍ <\|vsep\|> يستوضحون وفود الغَوث باللغبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الحبر يوحنا الفريد بعصرِهِ <\|vsep\|> كَنز المفاخر وَالمثر وَالندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور البرية تهتدي بضيائِهِ <\|vsep\|> سور الىعيد للخراف وَللجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملحٌ لاصلاح الضَمائِرِ صالِحٌ <\|vsep\|> وَبِقَلبِهِ حلمٌ لِمَن رامَ الهُدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمدينةٌ بنيت على جَبلٍ بِهِ <\|vsep\|> يَعتَزُّ لُبنان المكلل بالندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> راعٍ غَيورٌ لا ينام وَلا يني <\|vsep\|> بَل كُلُ نَفسٍ نَفسهُ عَنها فِدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يحسب الاتعاب لّا راحة <\|vsep\|> يمسي ويصبح في الكنائِس مرشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَمَّهُ مستنجدٌ في كارثٍ <\|vsep\|> ِلّا وَقَد أَلفاه تُحاكي العسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخطابهِ كَم مِن نُفوسٍ رَدَها <\|vsep\|> وَغَدا السَبيل ِلى النَعيم ممهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا اِمتَطى اوج السيادة ازهرت <\|vsep\|> وَشباب ذاك النسر فيهِ تجددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> احيىَ فِعال الأولين بفعلهِ <\|vsep\|> وَ بِمنهجِ الرسلِ الكرام قد اقتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ حَولَ سَدَّتِهِ جُنودٌ <\|vsep\|> لَدى الهَيجاءِ تفتكُ بالاسودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل فرَّغوا القلب مما كانَ يشغلهُ <\|vsep\|> عَن حمدِ مولىً رَفيعِ القدرِ مرتقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحَمدُ لِلّهِ الَّذي قد زانَهُ <\|vsep\|> بحُلى الفضائِلِ واصطفاهُ سيّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاقامهُ خزّانهُ وَامينهُ <\|vsep\|> وَموزعاً اسرارهُ وَمُؤَيّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمربياً لِبنيهِ بالعلم النَقي <\|vsep\|> ضمن المدارس زائراً متفقداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامَت رِئاسَتكُم وَدُمتم فخرنا <\|vsep\|> ما زارَ صبحٌ وَالحَنادس بَدَّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كَـيـفَ التَـسـلّي يـا عَـقـيـلَةَ ثابِتٍ", "عُــظــمَ المـصـابُ وَكُـل فـاهٍ صـامِـتُ", "فَــالامُّ ثَــكــلى وَالقَـريـنـة ثَـيَّبٌ", "وَالدَمــعُ جــارٍ وَالنَــعـيُّ مُـبـاغـتُ", "الصَــبـر أَولى عِـنـدَ كُـلُ مُـصـيـبَـةٍ", "إِذ لَيـسَ يُـمـكـن أَن يُـرَدَّ الفـائِتُ", "يـا مَـن يُـعـزّي الآلَ فـي تـاريخِهِ", "قَـل عـزُّ جـرجـي بِـالسَـعـادة ثـابِتُ", "وَيَـشُـبُّ نـارَ الحُـب فـي البـابـهـم", "كَيلا يجاروا الفاترين فَيبردوا", "كـثُـرَ الحَـصـادُ وَقَـلَّت الحَـصادُ قُل", "اينَ المَناجل فاشحذوها واحصدوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70136	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> كَيفَ التَسلّي يا عَقيلَةَ ثابِتٍ <\|vsep\|> عُظمَ المصابُ وَكُل فاهٍ صامِتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالامُّ ثَكلى وَالقَرينة ثَيَّبٌ <\|vsep\|> وَالدَمعُ جارٍ وَالنَعيُّ مُباغتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصَبر أَولى عِندَ كُلُ مُصيبَةٍ <\|vsep\|> ِذ لَيسَ يُمكن أَن يُرَدَّ الفائِتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن يُعزّي اللَ في تاريخِهِ <\|vsep\|> قَل عزُّ جرجي بِالسَعادة ثابِتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَشُبُّ نارَ الحُب في البابهم <\|vsep\|> كَيلا يجاروا الفاترين فَيبردوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نُــفــوس الراقــديــن عَـلى رَجـاءٍ", "لَهـا الاخـدارُ في دارِ السَلامه", "روح العِـبـادَةِ وَالمَحبةِ وَالتقى", "وَالحكمة العليا الَّتي لا تفقدُ", "وَهَـــذا مَـــنــزل الاجــســادِ ارّخ", "بـغـربـتـهـا إِلى يَـوم القِـيـامه", "مـسـيـحـيّـو بـني الشَهباءِ جادوا", "وَشــادوا حــصــنَ مــقـبـرةٍ مـؤبـد", "لِمَـــن رَقَـــدوا طَــويــلاً ارّخــوهُ", "يَـقـي بُـنـيـانـهُ الذكـرَ المـخلَّد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70132	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نُفوس الراقدين عَلى رَجاءٍ <\|vsep\|> لَها الاخدارُ في دارِ السَلامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> روح العِبادَةِ وَالمَحبةِ وَالتقى <\|vsep\|> وَالحكمة العليا الَّتي لا تفقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذا مَنزل الاجسادِ ارّخ <\|vsep\|> بغربتها ِلى يَوم القِيامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسيحيّو بني الشَهباءِ جادوا <\|vsep\|> وَشادوا حصنَ مقبرةٍ مؤبد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مِـن آلِ ديـمـتـري الكَـريـم كَريمَةً", "لابـن الكِـرام تـدبـجـت بـالسندسِ", "لَمـا الغَـزالة قارَنت بدر الصَفا", "لاحَ الضِياءُ وَقالَ مَن في المَجلسِ", "لاقَــت وَلاقَ لكــاتــريـنـا شـاكـرٌ", "فَــكــلاهــمــا يَـزهـو بـقـدٍّ امـيـسِ", "لَقَـد اسـتراحَ عَلَيهِ روحُ الرَبِّ رو", "حُ الفـهـم والعلم النقي المُرشدُ", "ســـروا بـــاكـــليـــلٍ يــؤرّخــهُ أَبٌ", "شَـمـسُ النَـقـا زُفَّتـ لشـاكـر بـطرسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70128	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> مِن لِ ديمتري الكَريم كَريمَةً <\|vsep\|> لابن الكِرام تدبجت بالسندسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَما الغَزالة قارَنت بدر الصَفا <\|vsep\|> لاحَ الضِياءُ وَقالَ مَن في المَجلسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاقَت وَلاقَ لكاترينا شاكرٌ <\|vsep\|> فَكلاهما يَزهو بقدٍّ اميسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد استراحَ عَلَيهِ روحُ الرَبِّ رو <\|vsep\|> حُ الفهم والعلم النقي المُرشدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِذ كانَ الياس خَير الناس مكرمةً", "أَولاهُ مَـولاهُ نَـجـلاً خَـيرُ مَولودِ", "لاحَـت عَـلى وَجـهِهِ الوَضّـاحُ باديةً", "عَـلامـة الحذقِ وَالإِيناسِ وَالجودِ", "لا زالَ بِـاللّهِ مَـحـفـوظاً وَمُتَشِحاً", "بـرد السَـلامـة حـفظاً غَير مَردودِ", "دارَت كُـؤوس التَهـاني يَوم مَولده", "بِـمـحـفـلٍ كـادَ يَـحكي حفلة العيدِ", "فـي شَهـر كـانـون قُلنا في مورخِهِ", "إِهلالُ جرجي زَها في رَوضة السودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70124	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذ كانَ الياس خَير الناس مكرمةً <\|vsep\|> أَولاهُ مَولاهُ نَجلاً خَيرُ مَولودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحَت عَلى وَجهِهِ الوَضّاحُ باديةً <\|vsep\|> عَلامة الحذقِ وَالِيناسِ وَالجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ بِاللّهِ مَحفوظاً وَمُتَشِحاً <\|vsep\|> برد السَلامة حفظاً غَير مَردودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارَت كُؤوس التَهاني يَوم مَولده <\|vsep\|> بِمحفلٍ كادَ يَحكي حفلة العيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لنـصـرِ الحَـقِّ كُـرسـيٌّ تَـسـامـى", "بـيـوحـنـا الَّذي قَد سادَ فيهِ", "عَــلى اسِّ الصَــفـا عَـلى ذراهُ", "فَـلا يَـخـشـى عَـواصـف حاسديهِ", "حَوى مِن حُسنِ إِتقانِ المَباني", "بِـتـاريـخٍ جَـمـالاً تَـبـتـغـيـهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70120	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لنصرِ الحَقِّ كُرسيٌّ تَسامى <\|vsep\|> بيوحنا الَّذي قَد سادَ فيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى اسِّ الصَفا عَلى ذراهُ <\|vsep\|> فَلا يَخشى عَواصف حاسديهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لِيــــهــــنــــأ آلُ دلّال اللآلي", "وَصــحــبــهــمُ بِــمــولودٍ عَــزيــزِ", "لَهُ مِــن هــاشــمٍ قــدرٌ خَــطــيــرٌ", "وَقــاهُ اللَهُ فــي حــرزٍ حَــريــزِ", "وَمَــن مَـولاهُ ظُـرفٌ لَيـسَ تُـحـصـى", "مـحـاسـنـهُ بِـذا النَـظم الوَجيزِ", "وَفَــوقَ جَــبــيـنـهِ الوَضّـاح نـورٌ", "يَـدلُّ عَـلى النَـجـابـة بِـالرُموزِ", "تَــمــلك ثــروتَ المَــولى أَبــوهُ", "فَـأَصـبـح غـانـمـاً خَـيـر الكُنوزِ", "وَحــازَ مِــن الإِلَهِ أَجـلِّ نِـعـمـى", "فَــأَضــحـى حـائِزاً أَسـنـى مَـحـوزِ", "رَعـــاهُ اللَهُ مِـــن وَلَدٍ كَــريــمٍ", "لا كــــرم والدٍ شَهــــمٍ زَريــــزِ", "زَيت الخَلاص عَلى الرُؤوس يَصبُّهُ", "وَالرَبُّ فـي فَـيـض الهـبات يشدّدُ", "بــيـانُ اسـمـيـهِ مَـرقـومٌ بَـقَـلبٍ", "يُــؤرّخُ ثَــروةً عَــبــد العَــزيــزِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70116	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> لِيهنأ لُ دلّال الللي <\|vsep\|> وَصحبهمُ بِمولودٍ عَزيزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ مِن هاشمٍ قدرٌ خَطيرٌ <\|vsep\|> وَقاهُ اللَهُ في حرزٍ حَريزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن مَولاهُ ظُرفٌ لَيسَ تُحصى <\|vsep\|> محاسنهُ بِذا النَظم الوَجيزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَوقَ جَبينهِ الوَضّاح نورٌ <\|vsep\|> يَدلُّ عَلى النَجابة بِالرُموزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَملك ثروتَ المَولى أَبوهُ <\|vsep\|> فَأَصبح غانماً خَير الكُنوزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحازَ مِن الِلَهِ أَجلِّ نِعمى <\|vsep\|> فَأَضحى حائِزاً أَسنى مَحوزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعاهُ اللَهُ مِن وَلَدٍ كَريمٍ <\|vsep\|> لا كرم والدٍ شَهمٍ زَريزِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَيت الخَلاص عَلى الرُؤوس يَصبُّهُ <\|vsep\|> وَالرَبُّ في فَيض الهبات يشدّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وَدَّعــتُ فــي مــصـرَ مَـن أَهـوى عَـلى صـغـرٍ", "مُـسـتـودعـاً فـي خَـبـايـا القَلبِ أَسرارا", "إِذا كانَ في الرَسم شَخص الغائِبين يَرى", "ارّخــتُ رَســمــي أَجــبــرائيــلُ تــذكــارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70112	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَدَّعتُ في مصرَ مَن أَهوى عَلى صغرٍ <\|vsep\|> مُستودعاً في خَبايا القَلبِ أَسرارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَيلاهُ عنا غابَ عبّاس الوَغى", "وَسَقى اصاف كُؤوس علقم حزنِهِ", "وَعَـقـيـب غـربتِهِ باربعَ عَشرَةٍ", "وَافـى أَبـاهُ يـوسـفٌ في حُسنَهِ", "وَلَدى اللقاءِ برمسهِ وَنعيمِهِ", "ارِّخ دعـاهُ وَضـمـهُ فـي حـضـنهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70108	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيلاهُ عنا غابَ عبّاس الوَغى <\|vsep\|> وَسَقى اصاف كُؤوس علقم حزنِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَقيب غربتِهِ باربعَ عَشرَةٍ <\|vsep\|> وَافى أَباهُ يوسفٌ في حُسنَهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـي بَـيـعـةِ القـديـسِ عـبـدا انـعـمٌ", "وَحـــراســـةٌ لا كـــابـــر وَأَصــاغِــرِ", "قـامَـت بِـمَـسـعـى مَـن تـضاعف أَجرهم", "في ذا الزَمان وَفي الزَمانِ الأخرِ", "وَلَدى بُــزوغ كــمـالهـا قَـد أَرخـوا", "فـي الحـيـنِ ضـاءَت بَين سبعِ مَنائِرِ", "وِيــقـدم الحَـمـل الذَبـيـح مـطـهـراً", "وَمــقــدســاً مِــن دُونِ نــارٍ تــوقــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70104	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في بَيعةِ القديسِ عبدا انعمٌ <\|vsep\|> وَحراسةٌ لا كابر وَأَصاغِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامَت بِمَسعى مَن تضاعف أَجرهم <\|vsep\|> في ذا الزَمان وَفي الزَمانِ الأخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَدى بُزوغ كمالها قَد أَرخوا <\|vsep\|> في الحينِ ضاءَت بَين سبعِ مَنائِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لِأهـل الفَـضلِ أَجرٌ في بِناءٍ", "تـكـرَّمُ فـيـهِ سـيـدةُ النجاةِ", "وَبـطـرس كاهن الرَحمان ساعٍ", "لَما جادَت بِهِ أَيدي التقاةِ", "حَــكــى فَــردوس عَـدنٍ أَرخـوهُ", "فَـمـنـهُ نَـجتَني ثمر الحيَوةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70100	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> لِأهل الفَضلِ أَجرٌ في بِناءٍ <\|vsep\|> تكرَّمُ فيهِ سيدةُ النجاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبطرس كاهن الرَحمان ساعٍ <\|vsep\|> لَما جادَت بِهِ أَيدي التقاةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَكــرم بِــمَــولودٍ بِــيــوم عـمـادِهِ", "وافــت مَــلائكـةُ السَـلام تـرفـرفُ", "لَمـا بَـدا كَـالبَـدر بـاسـتـهـلالِهِ", "نـاديـت مـا اسـم المستهل فيوصفُ", "قالوا عَلى اسم الجدِّ ارّخ شاهِداً", "لِيَــدوم فـي مَـغـنـى سَـليـمٍ يـوسـفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70096	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَكرم بِمَولودٍ بِيوم عمادِهِ <\|vsep\|> وافت مَلائكةُ السَلام ترفرفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَما بَدا كَالبَدر باستهلالِهِ <\|vsep\|> ناديت ما اسم المستهل فيوصفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بِـمَـقـام يـوسفَ جدَّ يوسفُ عَصرِهِ", "نـجـلُ اسطفان وَكانَ اوّل معتنِ", "يـا مَـن يَرومُ حراسةً للآلِ أَو", "للمالِ زر هَذا المَقام وَلاتنِ", "بِـالخَـيـرِ جـاءَ مُبَشِراً إِقبالُهُ", "لِلّهِ يَــومٌ بِــالمَــسَّرةِ مُــفــرَدُ", "وَإِذا مُـنـيت بِيَوم مسغبةٍ فلذ", "بـحـمـاهُ عَـن ثِـقَـةٍ وَارّخ تغتنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70092	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بِمَقام يوسفَ جدَّ يوسفُ عَصرِهِ <\|vsep\|> نجلُ اسطفان وَكانَ اوّل معتنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن يَرومُ حراسةً لللِ أَو <\|vsep\|> للمالِ زر هَذا المَقام وَلاتنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالخَيرِ جاءَ مُبَشِراً ِقبالُهُ <\|vsep\|> لِلّهِ يَومٌ بِالمَسَّرةِ مُفرَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَـكَـت المَكارمُ فَقد خازنها الَّذي", "ضاهى خُسوف الشَمس في بُرج الحَملِ", "وَسـقـت مـجـاري الدَمـع رَمـساً ضمَّهُ", "يَـومـاً بِهِ عَـن مـجدٍ دُنياهُ ارتحل", "وَدَعــاهُ رَب العَــرش فــي تــاريِــخِ", "درغـامُ سَـل مَجداً وَلِج عرس الحمل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70088	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكَت المَكارمُ فَقد خازنها الَّذي <\|vsep\|> ضاهى خُسوف الشَمس في بُرج الحَملِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسقت مجاري الدَمع رَمساً ضمَّهُ <\|vsep\|> يَوماً بِهِ عَن مجدٍ دُنياهُ ارتحل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فَجعَ اسطفان بنجلهِ الشَهم الَّذي", "بِــكَــمــالِ نــعــمـة رَبِهِ مـتـفـرّدُ", "مَن ماتَ في شرخ الشَباب مُغادِراً", "فـــي كُـــلِ قَــلبٍ جــذوةٌ تَــتَــوقَّدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70084	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فَجعَ اسطفان بنجلهِ الشَهم الَّذي <\|vsep\|> بِكَمالِ نعمة رَبِهِ متفرّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "قَضيب البان غالتهُ المَنايا", "بــروضـةِ آل دحـداح الاثـيـلِ", "فَـمـن الحـاظِهِ صـونُ البرايا", "وَمِـن الفـاظشه الدرُّ النَفيسُ", "حـسـبـهُ ان قـال اصـلي ارخـو", "رَمَـــضـــانٌ وَانــا مــصــبــاحُهُ", "وَحـيـد خـليـلهم كَالغُصنِ ارّخ", "سَـليـمٌ مـالَ فـي حُضنِ الخَليلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70080	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قَضيب البان غالتهُ المَنايا <\|vsep\|> بروضةِ ل دحداح الاثيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمن الحاظِهِ صونُ البرايا <\|vsep\|> وَمِن الفاظشه الدرُّ النَفيسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبهُ ان قال اصلي ارخو <\|vsep\|> رَمَضانٌ وَانا مصباحُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أفجعتنا يا ابن الكِرامِ تحسُّراً", "فـجـرت عُـيـونٌ مِـن عُـيـونٍ عَـندَما", "يا زَهرَةً مِنها الحَدائقُ قَد خَلت", "لَمّــا حَــلَت للنـاظِـريـنَ نـوسـمـا", "ذو ودادٍ فــــي فــــوأدٍ يـــرســـخُ", "وَشَـــريـــفٌ فَـــضـــلهُ لا يُــنــســخُ", "نهنه دموعك يا ابن خازن حزنِهِ", "فـي حُـضـن ابـراهـيـم باتَ منعما", "فَـتـحَ النَـعـيـمُ لَهُ نـورّخ بـابـهُ", "سَعديهِ إِذ أَضحى مَجداً في السَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70076	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أفجعتنا يا ابن الكِرامِ تحسُّراً <\|vsep\|> فجرت عُيونٌ مِن عُيونٍ عَندَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زَهرَةً مِنها الحَدائقُ قَد خَلت <\|vsep\|> لَمّا حَلَت للناظِرينَ نوسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو ودادٍ في فوأدٍ يرسخُ <\|vsep\|> وَشَريفٌ فَضلهُ لا يُنسخُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهنه دموعك يا ابن خازن حزنِهِ <\|vsep\|> في حُضن ابراهيم باتَ منعما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طالَ البُكاءُ وَفاضَ دَمعٌ عِندَما", "وَلى عـمـانـوئيـل خزّانُ العلي", "مـن بِـالجِهادِ تَضاعَفَت وَزناتهُ", "فَـجَـزاهُ رَب العَرش ارفع منزلِ", "وَاعـدَّ يَـنـبـوع الحَياةِ مؤرّخاً", "نَهل المُنا للسخنِ أَعذب منهلِ", "مَـن يَـفـز مِـنـهُ بِـبَـيـتٍ فَيَعود", "رَبَّ بَــيــتٍ ضــوعــفــت اربـاحـهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70072	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ البُكاءُ وَفاضَ دَمعٌ عِندَما <\|vsep\|> وَلى عمانوئيل خزّانُ العلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بِالجِهادِ تَضاعَفَت وَزناتهُ <\|vsep\|> فَجَزاهُ رَب العَرش ارفع منزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاعدَّ يَنبوع الحَياةِ مؤرّخاً <\|vsep\|> نَهل المُنا للسخنِ أَعذب منهلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تَـبـكـيـك أَعـيـانُ البِـلادِ بِـأَسـرهـا", "يا مَن قَضى بَينَ الأَنام كَما اِقتَضى", "قَــد كُــنــتُ مــطــواع الاله كَـفـارِسٍ", "حَــتّــى مَــضــيــتَ بــاثـرهِ لَمـا مَـضـى", "نــظــمــهُ نــظــمُ اللآلي وَالعــقــود", "عـــادَ يُـــشــرى بــالوفٍ مِــن نــقــود", "وَدَعــاكَ ربــكَ عَــن رضــى مـذ ارخـوا", "طـوبـاكَ يـا سَـمـعـان دُم حَيثُ الرِضى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70068	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبكيك أَعيانُ البِلادِ بِأَسرها <\|vsep\|> يا مَن قَضى بَينَ الأَنام كَما اِقتَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ مطواع الاله كَفارِسٍ <\|vsep\|> حَتّى مَضيتَ باثرهِ لَما مَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمهُ نظمُ الللي وَالعقود <\|vsep\|> عادَ يُشرى بالوفٍ مِن نقود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَكــرم بِــمَـولودٍ لا كـرم والدٍ", "سـرَّت بِـمولدِهِ المَلائك وَالوَرى", "لا زالَ رَبُّ العَـرشِ يَـحرسُ مَهدهُ", "وَيَصون هَيكلهُ النَضير المزهرا", "يُهـدي لشـهـدان الهَـنا بِحفيدهِ", "داع غَـدا مِـنـهُ الدُعـاءُ مكررا", "وَأتــي بِـتـاريـخٍ عَـزيـزٍ قـائِلاً", "تَـمَـت مَـحـاسـن يـوسفٍ في قَيصَرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70064	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَكرم بِمَولودٍ لا كرم والدٍ <\|vsep\|> سرَّت بِمولدِهِ المَلائك وَالوَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ رَبُّ العَرشِ يَحرسُ مَهدهُ <\|vsep\|> وَيَصون هَيكلهُ النَضير المزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُهدي لشهدان الهَنا بِحفيدهِ <\|vsep\|> داع غَدا مِنهُ الدُعاءُ مكررا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لاحـتِ البُـشـرى بِـمَـولودٍ أَتـى", "خازن الأفراح في بُرج الأَسَدِ", "قـيـلَ مـاذا تَـرتَـأي تـاريـخـهُ", "قُـلتُ هَـذا الطفل شبلٌ مِن أَسَدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70060	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لاحتِ البُشرى بِمَولودٍ أَتى <\|vsep\|> خازن الأفراح في بُرج الأَسَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بَـكـى أَنـطـون نَـجـليهِ فاجرى", "بَـنـو طـربـيه دَمعاً كَالدِماءِ", "إِلا عزوا الكَريمة بنت قَيسٍ", "فَـطـلعـةُ فـرقـديـها في بَقاءِ", "فَـمـحـمـود العَواقب مَن أَتاهُ", "بــشــارةُ رَبـهِ يَـوم القَـضـاءِ", "دَعوا الصبيان يَأتوني فارّخ", "لمـثـلهـمِ غَـدا مـلك السَـماءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70056	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكى أَنطون نَجليهِ فاجرى <\|vsep\|> بَنو طربيه دَمعاً كَالدِماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلا عزوا الكَريمة بنت قَيسٍ <\|vsep\|> فَطلعةُ فرقديها في بَقاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمحمود العَواقب مَن أَتاهُ <\|vsep\|> بشارةُ رَبهِ يَوم القَضاءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عزوا بَني الرامي بِذا وَتعجبوا", "فَـالبَـدرُ قَـبـل تَـمـامِهِ لا يَخسفُ", "لَكــن دَعــاهُ اللَهُ فــي تـاريـخِهِ", "أَدنـى ثَـوابـك لا تَـخف يا يوسفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70052	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> عزوا بَني الرامي بِذا وَتعجبوا <\|vsep\|> فَالبَدرُ قَبل تَمامِهِ لا يَخسفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عزِّ الأَميرَ الشَهم يوسف عَصرِهِ", "بِـكَـريـمَـةٍ لمـعـت بعدنٍ خالده", "وَمَـزارَ عَـبلةَ زر بِتاريخٍ حَكى", "انَّ الصبيَّةَ لَم تَمت بَل راقده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70048	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عزِّ الأَميرَ الشَهم يوسف عَصرِهِ <\|vsep\|> بِكَريمَةٍ لمعت بعدنٍ خالده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما أَجملَ الدار الَّتي فيها النَدى", "وَالديـنِ يـا لدنـيـا بـارفـع مَنزلِ", "تَـزهـو وَجَـيـش السَـعـد يَـخـدم آلها", "وَكُـؤوس راح الروح فـيـهـا تَـنـجلي", "مــاجِــدٌ للعــلمِ وَالتَــقــوى سِــعــى", "جــامِــعــاً للديــن وَالدُنـيـا مَـعـا", "فَــكَــأنــهــا دار المَـلائكِ أَرخـوا", "وَبِـبَـأس مـيـخـائيـل ظـللهـا العلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70044	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما أَجملَ الدار الَّتي فيها النَدى <\|vsep\|> وَالدينِ يا لدنيا بارفع مَنزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزهو وَجَيش السَعد يَخدم لها <\|vsep\|> وَكُؤوس راح الروح فيها تَنجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماجِدٌ للعلمِ وَالتَقوى سِعى <\|vsep\|> جامِعاً للدين وَالدُنيا مَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلّهِ عــامٌ إِذ تــبــلَّجَ صَــبــحــهُ", "وَشّــى لَهُ النِــقـاشُ خَـيـرَ وَشـاح", "بــهِ تــزدانُ أجـيـادُ المَـعـالي", "كَــمــا يَـزدانُ عُـنـقٌ بِـالعـقـودِ", "بُــيــنِ جــلوسـهِ البـركـاتُ حَـلَّت", "فَــحَــلَّت جــيــدَ مـمـلكـةِ تـمـيـسُ", "لَيـتَـنـي فـي خَـوضِ فـكـري بـحرهُ", "فــلكُ نــوحٍ وَالحــجــى مَــلّاحــهُ", "وَأَدارَ يـوسـف نـشـرطـي صَـحـيـفَةٍ", "تَغني النَدامى عَن كُؤوس الراح", "وَسـطـورها إِزدانَت بزينٍ أَرخوا", "وَبَـدا النَـجـاح بـغرَّةِ المصباحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70040	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلّهِ عامٌ ِذ تبلَّجَ صَبحهُ <\|vsep\|> وَشّى لَهُ النِقاشُ خَيرَ وَشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهِ تزدانُ أجيادُ المَعالي <\|vsep\|> كَما يَزدانُ عُنقٌ بِالعقودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُينِ جلوسهِ البركاتُ حَلَّت <\|vsep\|> فَحَلَّت جيدَ مملكةِ تميسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَني في خَوضِ فكري بحرهُ <\|vsep\|> فلكُ نوحٍ وَالحجى مَلّاحهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَدارَ يوسف نشرطي صَحيفَةٍ <\|vsep\|> تَغني النَدامى عَن كُؤوس الراح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بَـنـو آل الشَـمـالي شـيـدوها", "لِمَـن بِـجوارِهِ نَرجو اليَمينا", "وَلَم ترقم بِذا التاريخ إِلّا", "اغـث داعـيـك يـاعَبداً أَمينا", "غــارَ مِــن بَـحـرٍ فـاهـدى درَّهُ", "نَــحــو مِـن أَهـدى إِلَيـهِ سـرَّهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70036	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بَنو ل الشَمالي شيدوها <\|vsep\|> لِمَن بِجوارِهِ نَرجو اليَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم ترقم بِذا التاريخ ِلّا <\|vsep\|> اغث داعيك ياعَبداً أَمينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مِـن خـازنٍ درَّةٌ ذا الرمسُ مودعها", "فاضت عَلَيها سُيولُ الدَمعِ كَالنيلِ", "ذو كَـــمـــالٍ وَجَـــمـــالٍ يــوســفــي", "بــاســمُ الوَجــهِ الوَضــي وَضّــاحــهُ", "سَـليـلها الفَرد نادى في مُؤرخها", "أَنـي الأَمـيـن عَـلى تذكار راحيلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70032	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مِن خازنٍ درَّةٌ ذا الرمسُ مودعها <\|vsep\|> فاضت عَلَيها سُيولُ الدَمعِ كَالنيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو كَمالٍ وَجَمالٍ يوسفي <\|vsep\|> باسمُ الوَجهِ الوَضي وَضّاحهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـرتـيـنـوس الشَهم في أَثنا رِئاسَتِه", "انـشـا عَـلاهـا وَبـالاحـسان غامرها", "وَالباذلُ الجهدَ مَن قامَت بِهمتهِ ال", "أَبُ الغَــيــور عَـمـا نـوئلُ نـاظـرهـا", "هَـذي لَكُـم مَـلجـاءٌ يـا مُـؤمنين وَفي", "تـاريـخـهـا أَبَداً ذُو الرمح خافرها", "فــردُ عَــصــرٍ صــارَ شــفـعـاً وَهُـوَ فـي", "كُــلِّ حــالٍ مــعــدن اللُطــف الخَــفــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70028	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مرتينوس الشَهم في أَثنا رِئاسَتِه <\|vsep\|> انشا عَلاها وَبالاحسان غامرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالباذلُ الجهدَ مَن قامَت بِهمتهِ ال <\|vsep\|> أَبُ الغَيور عَما نوئلُ ناظرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذي لَكُم مَلجاءٌ يا مُؤمنين وَفي <\|vsep\|> تاريخها أَبَداً ذُو الرمح خافرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـي عَهـدِ غـبـطـة مـاربولس مسعدٍ", "تَـزهـو مَـدارسـنا بِمَن قَد سادَها", "انـشـا فـرنـسـيـس الجَليل كَنيسةً", "للبـكـرِ مـريـم طـالِبـاً امدادها", "أَحيا بِها الذكر الجَميل لعيلةٍ", "هُـوَ واحـدٌ مِـنـهـا حَـكـى احـادها", "وَحــيــاةٌ مــثــلَمــا فــي نَــفـسـهِ", "فــي مَــقــامٍ قَــد نَــأت اتـراحـهُ", "يـا زائِراً هَـذي الكَنيسة أَرخوا", "قُـل بـالخـتـامِ مباركٌ مَن شادَها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/70024	جرمانوس الشمالي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1188	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> في عَهدِ غبطة ماربولس مسعدٍ <\|vsep\|> تَزهو مَدارسنا بِمَن قَد سادَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> انشا فرنسيس الجَليل كَنيسةً <\|vsep\|> للبكرِ مريم طالِباً امدادها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحيا بِها الذكر الجَميل لعيلةٍ <\|vsep\|> هُوَ واحدٌ مِنها حَكى احادها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحياةٌ مثلَما في نَفسهِ <\|vsep\|> في مَقامٍ قَد نَأت اتراحهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.