Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "يـا سـلمُ هل لك في الوجود حقيقة", "حــتــى يُــسَــطَّر بـاسـمـك المـيـثـاقُ", "بـالله قُـلْ لي أين كنتَ مُذِ أعْتَدى", "قـابـيـل حـيـن جـرى الدمُ المهراق", "كــم أَلف عـام أَنـت فـيـهـا مُـخـتـف", "والقـــتـــلُ جــار والدمــاءُ تــراق", "أَتــراكَ كــنــتَ نــفــيــسـةً مـخـبـؤة", "صِـيـنَـت كـمـا قـد صـيـنـت الأعـلاق", "أَمْ كـنـت فـي الفـردوس تصحب آدما", "فــبــقــيـت حـيـن هـوى وكـان فـراق", "بــقِــيـتْ لك الذكـرى لدى أَبـنـائه", "عــمّــا رواه أَبــوهــم المــشــتــاق", "مــهــمــا تــكـت فَـلْتَـحْـيَ إِنـك آيـةٌ", "مُــلِئَت بــنــور جــمــالهـا الآفـاق", "بـل أنـت مـن تـلك العـنـاصر عنصر", "عـــجـــزت أمــام خــفــائه الحــذاق", "فَـأَذالَ سِـرَّكَ قَـرْنُـنـا العـشرونَ في", "مـــا قـــد أَذال وفُــكَّتــِ الأَغــلاق", "فــالعــلم أَضـحـى واسـعـاً مـيـدانُه", "وبـــه جـــرى للعــالمــيــن ســبــاق", "يــا سـلمُ قُـلْ هَـلْ أَنـتَ آلة صـانـع", "قــد صــاغـك الإنـسـانُ لا الخـلاق", "أَزِفَــت بـبـاريـسَ الجـمـيـلةِ سـاعـة", "لك وسْــطَ قــاعـتـهـا الهـنـا دقـاق", "دارتْ عـلى نـعـل الحـصـان جـهـابـذ", "ولديــــهــــم الأقــــلامُ والأَوراق", "هـم وقـعـوا ولعـلهـم لم يـفـطـنوا", "أَنَّ الحــــذاءَ بــــوقــــعـــه خـــراق", "لله مــــهــــزلةٌ ولعــــبـــةُ لاعـــب", "جَــلَّى بــهــا الزعــمــاءُ والحــذاق", "أَتـراهُـمُ حـلمـوا بـحـرب فـارْتَـأَوْا", "تـفـسـيـرهُ بـالعـكـس حـيـن أَفـاقوا", "ولو انـهـم كـبـحـوا جـماح نفوسهم", "لخــبــثْ بــهــم فِــتَــنٌ وزالَ شـقـاق", "لكـنـهـم جـعـلوا الخـداع سـتـارهُمْ", "فــالجــســم قــاس والثــيـاب رقـاق", "مـهـلا جـهـابـذةَ السـياسةِ قد مضى", "زمــنٌ بــه لكــم العــقــول تــســاق", "إن النـفـوسَ يـزيـدُهـا اسـتعمارُكمْ", "غِـــلاَّ فـــلا يَــغْــرُرْكــمُ الإطــراق", "فـالسـلم إن لم تعدلوا عن بغيكم", "عـــــددٌ أَصَـــــمُّ مــــاله إِنــــطــــاق", "والحـــقُّ حـــقٌ واضـــحـــات سُـــبْـــلُهُ", "كــالشــمـس عـمَّ بـنـورهـا الإشـراق", "أَومـا كـفـتْـكُـمْ فـي جـنـيـفَ عِـصابةٌ", "تــســعـى له ونـصـيُـبـهَـا الإخـفـاق", "أَوْثَـقْـتُـمُ الأُمـمَ الضعيفةَ باسمها", "ولبــغــيــكــم بــســلاحــهـا إِطـلاق", "العــدلُ فــيـهـا دُمـيـةٌ جـوفـاءُ لا", "روحٌ بــــهــــا ودِهَــــانُهـــا بـــراق", "تـشـدو بـتـحـريـر العـبـيد طغاتُها", "وبــهـا لأَحـرار العـلى اسـتـرقـاق", "يا سلم مالك ملاكُكَ صَوًّروه مُجَنَّحا", "فـــإِلى مـــتــى وجــنــاحــه خــفــاق", "لك مــن نــواقــيــس الكـنـائس رنَّةٌ", "ومــن الجــيــوش دوت لك الأبــواق", "وبـــك الوثـــائقُ حُــبِّرتْ مَــمــضِــيَّة", "نــاؤوا بــهــا الطــبّــاع والوراق", "والنــاسُ بــيــن مــغــفّـل مـتـفـائل", "ومـــحـــنـــك مـــتـــشـــائم عـــشـــاق", "أَنــت الأَثـيـر لك الوجـود ضـرورة", "وعـــلى وجـــودك ضـــدك المـــصــداق", "كـتـبـوا لك المـيـثـاقَ طِلَّسماً كما", "للبـــخـــت خــطّ وجــمــجــم الطــرَّاق", "رن الدعــاءُ مــن الصــلاة تُــجــلُّهُ", "سُـــحُـــب البًّخــُورِ وسَــحَّتــ الآمــاق", "تــالله إنــك كِـدتَ تِـنْـزِلُ بـاسـمـاً", "لولا خــبــائثُ اســمــهـا الأخـلاق", "لو طـهـروا الأَهـواءَ مـن أَطماعها", "لغــدا شِــقــاقُ القــوم وهـو وِفَـاق", "والآن لا ســلمٌ يــجـيـءُ ولا هَـنَـا", "مــا لم يُــسَـاو القـزم والعـمـلاق", "فــالحــقُّ فـي جَـنـبِ المـدِلِّ بـبـأَسِه", "أَمــا الضــعــيــف فـحـقُّهـ الإِرهـاق", "والجــارُ أَكــبــرُ خـوفـه مـن جـاره", "تُـقـصـيـهـمـا الأَحـقـاد والاحـنـاق", "قـالوا السـلام وفـوَّقـوا أَطوابهم", "فــعــلام ذا الارعــاد والابــراق", "ويـلٌ لأَهـلِ الشـرقِ إن لم يـنهضوا", "مـــــن ذُلِّ رِقِّ مـــــا له إِعــــتــــاق", "يــا شــرقٌ مــالك هــادئ مـسـتـسـلم", "لعـــواطـــف أَودى بــهــا الإِخــلاق", "أَو مـا تـرى الغـربَ النـشيطَ بجده", "أَنــحَــى عـليـكَ فـضـاق مـنـك خـنـاق", "تــشــكــو إِليــه ظُــلمَه فَـيَـبَـشَّ مـن", "هُــــزْءٍ ودمــــعُــــكَ ســـائلٌ رقـــراق", "شـكـوى الشـيـاه يـقـودهـا الجـزار", "لا يــصــغــي إِليـهـا إِنـهـا أرزاق", "هــزئ القــويُّ بــسـيـفـر وعـهـودِهـا", "ولوعـــدِ بِـــلفـــور بـــنــا أطــواق", "صُـــمٌّ ولكـــن إن تـــكـــلَّمَ مِـــدفَـــع", "ســمـعـوا وبـانَ العـدلُ والإشـفـاق", "مـيـثـاقُهُـم إِن كـان سـلم بـيـنـهـم", "أمــا لأهــل الشــرق فــهــو وثــاق", "نْمَنا وهم قطعوا المهامِه بالسرى", "حــتــى نــدمــنــا حــيــن عَـزَّ لحـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125830	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سلمُ هل لك في الوجود حقيقة <\|vsep\|> حتى يُسَطَّر باسمك الميثاقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله قُلْ لي أين كنتَ مُذِ أعْتَدى <\|vsep\|> قابيل حين جرى الدمُ المهراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أَلف عام أَنت فيها مُختف <\|vsep\|> والقتلُ جار والدماءُ تراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتراكَ كنتَ نفيسةً مخبؤة <\|vsep\|> صِينَت كما قد صينت الأعلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمْ كنت في الفردوس تصحب دما <\|vsep\|> فبقيت حين هوى وكان فراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقِيتْ لك الذكرى لدى أَبنائه <\|vsep\|> عمّا رواه أَبوهم المشتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما تكت فَلْتَحْيَ ِنك يةٌ <\|vsep\|> مُلِئَت بنور جمالها الفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل أنت من تلك العناصر عنصر <\|vsep\|> عجزت أمام خفائه الحذاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَذالَ سِرَّكَ قَرْنُنا العشرونَ في <\|vsep\|> ما قد أَذال وفُكَّتِ الأَغلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعلم أَضحى واسعاً ميدانُه <\|vsep\|> وبه جرى للعالمين سباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سلمُ قُلْ هَلْ أَنتَ لة صانع <\|vsep\|> قد صاغك النسانُ لا الخلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزِفَت بباريسَ الجميلةِ ساعة <\|vsep\|> لك وسْطَ قاعتها الهنا دقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارتْ على نعل الحصان جهابذ <\|vsep\|> ولديهم الأقلامُ والأَوراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم وقعوا ولعلهم لم يفطنوا <\|vsep\|> أَنَّ الحذاءَ بوقعه خراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله مهزلةٌ ولعبةُ لاعب <\|vsep\|> جَلَّى بها الزعماءُ والحذاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتراهُمُ حلموا بحرب فارْتَأَوْا <\|vsep\|> تفسيرهُ بالعكس حين أَفاقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو انهم كبحوا جماح نفوسهم <\|vsep\|> لخبثْ بهم فِتَنٌ وزالَ شقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنهم جعلوا الخداع ستارهُمْ <\|vsep\|> فالجسم قاس والثياب رقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلا جهابذةَ السياسةِ قد مضى <\|vsep\|> زمنٌ به لكم العقول تساق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن النفوسَ يزيدُها استعمارُكمْ <\|vsep\|> غِلاَّ فلا يَغْرُرْكمُ الطراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالسلم ن لم تعدلوا عن بغيكم <\|vsep\|> عددٌ أَصَمُّ ماله ِنطاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحقُّ حقٌ واضحات سُبْلُهُ <\|vsep\|> كالشمس عمَّ بنورها الشراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوما كفتْكُمْ في جنيفَ عِصابةٌ <\|vsep\|> تسعى له ونصيُبهَا الخفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْثَقْتُمُ الأُممَ الضعيفةَ باسمها <\|vsep\|> ولبغيكم بسلاحها ِطلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> العدلُ فيها دُميةٌ جوفاءُ لا <\|vsep\|> روحٌ بها ودِهَانُها براق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشدو بتحرير العبيد طغاتُها <\|vsep\|> وبها لأَحرار العلى استرقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سلم مالك ملاكُكَ صَوًّروه مُجَنَّحا <\|vsep\|> فِلى متى وجناحه خفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك من نواقيس الكنائس رنَّةٌ <\|vsep\|> ومن الجيوش دوت لك الأبواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبك الوثائقُ حُبِّرتْ مَمضِيَّة <\|vsep\|> ناؤوا بها الطبّاع والوراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناسُ بين مغفّل متفائل <\|vsep\|> ومحنك متشائم عشاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنت الأَثير لك الوجود ضرورة <\|vsep\|> وعلى وجودك ضدك المصداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتبوا لك الميثاقَ طِلَّسماً كما <\|vsep\|> للبخت خطّ وجمجم الطرَّاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رن الدعاءُ من الصلاة تُجلُّهُ <\|vsep\|> سُحُب البًّخُورِ وسَحَّت الماق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تالله نك كِدتَ تِنْزِلُ باسماً <\|vsep\|> لولا خبائثُ اسمها الأخلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو طهروا الأَهواءَ من أَطماعها <\|vsep\|> لغدا شِقاقُ القوم وهو وِفَاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن لا سلمٌ يجيءُ ولا هَنَا <\|vsep\|> ما لم يُسَاو القزم والعملاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحقُّ في جَنبِ المدِلِّ ببأَسِه <\|vsep\|> أَما الضعيف فحقُّه الِرهاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجارُ أَكبرُ خوفه من جاره <\|vsep\|> تُقصيهما الأَحقاد والاحناق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا السلام وفوَّقوا أَطوابهم <\|vsep\|> فعلام ذا الارعاد والابراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلٌ لأَهلِ الشرقِ ن لم ينهضوا <\|vsep\|> من ذُلِّ رِقِّ ما له ِعتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شرقٌ مالك هادئ مستسلم <\|vsep\|> لعواطف أَودى بها الِخلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ما ترى الغربَ النشيطَ بجده <\|vsep\|> أَنحَى عليكَ فضاق منك خناق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشكو ِليه ظُلمَه فَيَبَشَّ من <\|vsep\|> هُزْءٍ ودمعُكَ سائلٌ رقراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكوى الشياه يقودها الجزار <\|vsep\|> لا يصغي ِليها ِنها أرزاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزئ القويُّ بسيفر وعهودِها <\|vsep\|> ولوعدِ بِلفور بنا أطواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُمٌّ ولكن ن تكلَّمَ مِدفَع <\|vsep\|> سمعوا وبانَ العدلُ والشفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميثاقُهُم ِن كان سلم بينهم <\|vsep\|> أما لأهل الشرق فهو وثاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بــنــيـتـو بـنـيـتَ صـروحَ الفـخـارِ", "وجـــدَّدْتَ مـــجــدَ بــنــي الأصــفــر", "ولَقَّبــْتَ فــكــتــور بــالامــبــرور", "وكـــدت تُـــســمــيــه بــالقــيــصــر", "وألبـــســـتَ رومــا ومــا حــولهــا", "شـــعـــارَ المــدافــعِ والعــســكــر", "ومــن قـصـر فـيـنـيـسـيـا إذ تُـطِـلُّ", "عـــلى مـــلاءٍ بـــك مـــســتــبــشــر", "تُـــلَوِّحُ بـــالكــف ذاتَ اليــمــيــن", "وتـــومـــيــءُ للجــانــب الأيــســر", "تَــــخِـــذْتَ الســـوادَ شـــعـــارا له", "فـــصـــار حـــدادا ولم تـــشـــعـــر", "وفي الأبيض البحر تُزْجِي السفينَ", "ذوات البـــروج وفـــي الأحـــمـــر", "تـــنـــادى بــدو حــيــا بــحــرنــا", "ومـــا لك مـــنـــه ســـوى أظـــفـــر", "بــنــيــتــو غــرورك فـاق الغـرورَ", "فـــــلم تـــــتــــوقَّ ولم تــــحــــذر", "وقــومـك فـي مـثـل تـيـه اليـهـود", "يــريــدون مــلكــا هــنــيـئا مـرى", "ألمْ تَــتًّعــِظْ مـن قـتـال الضـعـيـف", "مــــن حـــبـــشـــي ومـــن أمـــهـــري", "ومــا كــنـت تـجـهـل شـعـبـا لديـك", "مــتــى يــدْخُــلِ الحــربَ يـسـتـأسـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125826	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بنيتو بنيتَ صروحَ الفخارِ <\|vsep\|> وجدَّدْتَ مجدَ بني الأصفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَقَّبْتَ فكتور بالامبرور <\|vsep\|> وكدت تُسميه بالقيصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألبستَ روما وما حولها <\|vsep\|> شعارَ المدافعِ والعسكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قصر فينيسيا ذ تُطِلُّ <\|vsep\|> على ملاءٍ بك مستبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُلَوِّحُ بالكف ذاتَ اليمين <\|vsep\|> وتوميءُ للجانب الأيسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخِذْتَ السوادَ شعارا له <\|vsep\|> فصار حدادا ولم تشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الأبيض البحر تُزْجِي السفينَ <\|vsep\|> ذوات البروج وفي الأحمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادى بدو حيا بحرنا <\|vsep\|> وما لك منه سوى أظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنيتو غرورك فاق الغرورَ <\|vsep\|> فلم تتوقَّ ولم تحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقومك في مثل تيه اليهود <\|vsep\|> يريدون ملكا هنيئا مرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألمْ تَتًّعِظْ من قتال الضعيف <\|vsep\|> من حبشي ومن أمهري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـطـلَ الجـهـادِ ضـحـيـةَ الأوطـان", "لك فـي الشـهادة رتبة الرضوان", "لا تـبـعـدنَّ وإن نـأى بـك مـضجع", "فالبعد في القلب الصفي تداني", "إنْ مِـتَّ مُـبْـتَـعِـداً فـذكـرك خـالد", "مـــتـــجــدد بــتــجــدد الأزمــان", "خـفـقـت لنـعـيـك في أوالَ ضمائر", "فـوق الخـدود أسـلن دمـعا قاني", "وكـأنـمـا أسـلاك نـعـيـك كـهربت", "تــلك القـلوب بـهـزة الخـفـقـان", "رزءٌ عــــلى رزءٍ صــــدى آلامــــه", "آهــــاتُ أحــــزان بـــلا ســـلوان", "فقد الزعيم على ابتعاد مزاره", "وفـــوات آمـــال ومــوت أمــانــي", "مــتـحـيـرون سـؤالهـم وجـوابـهـم", "بـالهـمـس مـات الأوحد الزياني", "يــا راحــلا عـنـا وإسـم بـلادِهِ", "خـتـم لمـا نـطـقـت بـه الشـفتان", "هُــزَّت أوال لصــوت نــعــيـك هـزة", "ضــؤلت لديــهــا هــزة البـركـان", "عـذراءٌ ذات وداعـة نـشـبـت بـمن", "تـحـنـو عـليـه مـخـالب الحـدثان", "لكـن قـصـارى الجـهد منها أنها", "لبــســت عـليـك مـلاءَة الأحـزان", "عـصـفـورة خـطـف العـقاب فراخها", "فــغـدت مـرفـرفـة عـلى الاوكـان", "ضَـحَّيـتَ بـالعـلق النفيس لأجلها", "بــالأهــل بـالأمـوال بـالخِّلـان", "مـا كـان أحـوجـهـا لسـمـع وصـية", "مـن طـاهـر الأخـلاق والجـثـمان", "وأضــنَّهـا بـك أنْ تـضـمَّكـَ بـقـعـة", "لم تـغـذ فـوق تـرابـهـا بـلبـان", "لك فـوق تـربـتـهـا أسـاس مبادئ", "يـا ليـتـهـا ضـمـت رفات الباني", "فـي ذمـة الله المـهـيـمـن راحل", "صـافـي السـريـرة ثابت الإيمان", "أقـواله أسـمـى الدروس وشـخـصـه", "مــلءُ النــفــوس بــرقــة وبـيـان", "لو قَـدرت أفـعـالَه العـظمى لما", "ضــمــتـه أكـفـان سـوى الأجـفـان", "لكــن بــلاءُ الشــرق أن رجــاله", "تُــجــزى عـلى أعـمـالهـا بـهـوان", "إنْ أخـلدوا مـسـتـسـلمـين أقضهَّم", "وخــز الشــعـور بـقـاضـب وسـنـان", "وإن استفاقوا صارخين فما لهم", "فــي دفــع أرزاءِ البـلاءِ يـدان", "هـطـلت عـلى ذاك الضـريح برحمة", "مـزن الرضـى وسـحـائب الغـفـران", "حـيـث النعيم من الجنان حنوطه", "تــغــدو إليــه مــلائك الرحـمـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125822	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بطلَ الجهادِ ضحيةَ الأوطان <\|vsep\|> لك في الشهادة رتبة الرضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تبعدنَّ ون نأى بك مضجع <\|vsep\|> فالبعد في القلب الصفي تداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ مِتَّ مُبْتَعِداً فذكرك خالد <\|vsep\|> متجدد بتجدد الأزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفقت لنعيك في أوالَ ضمائر <\|vsep\|> فوق الخدود أسلن دمعا قاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما أسلاك نعيك كهربت <\|vsep\|> تلك القلوب بهزة الخفقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> رزءٌ على رزءٍ صدى لامه <\|vsep\|> هاتُ أحزان بلا سلوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد الزعيم على ابتعاد مزاره <\|vsep\|> وفوات مال وموت أماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> متحيرون سؤالهم وجوابهم <\|vsep\|> بالهمس مات الأوحد الزياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحلا عنا وسم بلادِهِ <\|vsep\|> ختم لما نطقت به الشفتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُزَّت أوال لصوت نعيك هزة <\|vsep\|> ضؤلت لديها هزة البركان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذراءٌ ذات وداعة نشبت بمن <\|vsep\|> تحنو عليه مخالب الحدثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن قصارى الجهد منها أنها <\|vsep\|> لبست عليك ملاءَة الأحزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصفورة خطف العقاب فراخها <\|vsep\|> فغدت مرفرفة على الاوكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَحَّيتَ بالعلق النفيس لأجلها <\|vsep\|> بالأهل بالأموال بالخِّلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان أحوجها لسمع وصية <\|vsep\|> من طاهر الأخلاق والجثمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضنَّها بك أنْ تضمَّكَ بقعة <\|vsep\|> لم تغذ فوق ترابها بلبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك فوق تربتها أساس مبادئ <\|vsep\|> يا ليتها ضمت رفات الباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ذمة الله المهيمن راحل <\|vsep\|> صافي السريرة ثابت اليمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقواله أسمى الدروس وشخصه <\|vsep\|> ملءُ النفوس برقة وبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو قَدرت أفعالَه العظمى لما <\|vsep\|> ضمته أكفان سوى الأجفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن بلاءُ الشرق أن رجاله <\|vsep\|> تُجزى على أعمالها بهوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ أخلدوا مستسلمين أقضهَّم <\|vsep\|> وخز الشعور بقاضب وسنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون استفاقوا صارخين فما لهم <\|vsep\|> في دفع أرزاءِ البلاءِ يدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هطلت على ذاك الضريح برحمة <\|vsep\|> مزن الرضى وسحائب الغفران </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـأم القـرى مـن قـبـل خـمـسـين حِجَّةً", "أقـام اجـتـمـاعا للوفود الكواكبي", "لتـشـخـيـص داء المسلمين وما الذي", "يُـنـبِّهـهـم كـي يـلحـقـوا بـالأجـانب", "ولم يــك ذاك الاجــتـمـاعُ حـقـيـقـةً", "ولكــن خـيـالا مـن أفـانـيـن كـاتـب", "تَـــخَـــيَّلــَ جــواَّبــيــنَ مــن كــل أُمَّة", "تَـوافَـوا هـنـا للبـحـث من كلِّ جانب", "فَــأدلَوا بــآراءٍ وأبــدوا حــصـافَـةً", "إلى اليوم ظلت في زوايا المكاتب", "ولكـــنَّهـــا دلَّت عــلى مــا لرّبــهــا", "عـليـه الرضـى مـن ساميات المواهب", "مـضـى نـصـف قرن دارها الدهرُ دورةً", "فــعــاد كــمــا يـبـدو شـروقٌ لغـارب", "رأى كـلَّ شـيـء بـاقـيـاً فـي مـكـانـه", "وإن بُــدِّلَت أَسـمـاءُ بـعـضِ الجـوانـب", "وكــانـت لدى الإسـلام أكـبـرُ دولة", "غــدت قِــدداً تُــذرى بـكـفِّ التـلاعـب", "وقــد كــان للإيــمــان ركــن مــوحِّد", "يــصــادم عـنـهـا داهـيـات النـوائب", "فـضـاقـت عـقـول النـاس إلا أقـلَّهُـم", "فـلم تـرمـا خـلف السـتـور الحواجب", "لئن ظــهــرت للشـرق فـيـنـا مـمـالك", "فـمـن حـوله دارت عـظـامُ المـصـاعـب", "فـكـيـف اسـتـقـرت في الصميم عصابة", "يــهــوديــةٌ بـالرغـم مـن كـل غـاضـب", "وفي حيدر أباد الشرك أغمد خنجراً", "ومـا يـوم كـشـمـيـر عـليـنـا بـغائب", "وأخـطـر مـن أعـدائنـا بُـغـض بـعضِنا", "لبــعــض وطــلابُ اللهــى والرواتــب", "ألسـتـم تـرون الأمـر جـدا وسـيرنا", "مـع الغـرب مـاش مُـتـعَـبٌ خـلف راكـب", "كَـأَنَّنـا وأسـبـابَ التـراخـي تقودُنا", "نــســابــق طــيــاراتــه بــالركــائب", "أرانـا بـعـضـر الإخـتـلالِ فقد طغت", "نــواح عــلى أُخــرى بــدون تــنـاسـب", "تـــصـــوَّ وجــود السَّبــرمُــانِ ورأســهُ", "كــبــيــرٌ لجــســم دقَّ غــيـر مـنـاسـب", "لقــد زفــرت للاخــتــراعــات مـوجـةٌ", "تَـحُـثُ الخـطـى فـي سـيرها المتواثب", "طـغـت فـوق أصـنـافِ العـلوم جميعها", "كـنـسـبـة هـمـلايـا لصـغرى الكهارب", "لتـجـتـرف الأخـلاقَ والعدلَ والنهى", "وسـامـي المبادي من سليم المذاهب", "وحـــوَّرت الأســـمـــاءَ فـــالذلُ عــزةٌ", "ونــادي بــلفــظ السـلم كـلُّ مـحـارب", "سـنُـجـرفُ شـئنـا أو أبـينا وقد نرى", "من البغي ما لم يجر في فكر حاسب", "إذا لم نُــعِــدَّ اليــوم للأمـرِ عُـدَّةً", "نـفـوز بـهـا يـوم ازدحـام المناكب", "ومــن حـسـن حـظـي أن أرانـي سـائلا", "لهـــالةِ فـــضـــل حـــول أزهــر ثــاب", "أبـي الحـسن الندويِّ والعالم الذي", "يـضـيـف لكـنـز العـلم شتى التجارب", "فــنــعــقـد فـي جـو الحـقـائق نـدوة", "بــأم القـرى لا فـكـرة فـي حـقـائب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125818	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بأم القرى من قبل خمسين حِجَّةً <\|vsep\|> أقام اجتماعا للوفود الكواكبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتشخيص داء المسلمين وما الذي <\|vsep\|> يُنبِّههم كي يلحقوا بالأجانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يك ذاك الاجتماعُ حقيقةً <\|vsep\|> ولكن خيالا من أفانين كاتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَيَّلَ جواَّبينَ من كل أُمَّة <\|vsep\|> تَوافَوا هنا للبحث من كلِّ جانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأدلَوا براءٍ وأبدوا حصافَةً <\|vsep\|> لى اليوم ظلت في زوايا المكاتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنَّها دلَّت على ما لرّبها <\|vsep\|> عليه الرضى من ساميات المواهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى نصف قرن دارها الدهرُ دورةً <\|vsep\|> فعاد كما يبدو شروقٌ لغارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأى كلَّ شيء باقياً في مكانه <\|vsep\|> ون بُدِّلَت أَسماءُ بعضِ الجوانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانت لدى السلام أكبرُ دولة <\|vsep\|> غدت قِدداً تُذرى بكفِّ التلاعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان لليمان ركن موحِّد <\|vsep\|> يصادم عنها داهيات النوائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضاقت عقول الناس لا أقلَّهُم <\|vsep\|> فلم ترما خلف الستور الحواجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن ظهرت للشرق فينا ممالك <\|vsep\|> فمن حوله دارت عظامُ المصاعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف استقرت في الصميم عصابة <\|vsep\|> يهوديةٌ بالرغم من كل غاضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي حيدر أباد الشرك أغمد خنجراً <\|vsep\|> وما يوم كشمير علينا بغائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخطر من أعدائنا بُغض بعضِنا <\|vsep\|> لبعض وطلابُ اللهى والرواتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألستم ترون الأمر جدا وسيرنا <\|vsep\|> مع الغرب ماش مُتعَبٌ خلف راكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّنا وأسبابَ التراخي تقودُنا <\|vsep\|> نسابق طياراته بالركائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرانا بعضر الختلالِ فقد طغت <\|vsep\|> نواح على أُخرى بدون تناسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصوَّ وجود السَّبرمُانِ ورأسهُ <\|vsep\|> كبيرٌ لجسم دقَّ غير مناسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد زفرت للاختراعات موجةٌ <\|vsep\|> تَحُثُ الخطى في سيرها المتواثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> طغت فوق أصنافِ العلوم جميعها <\|vsep\|> كنسبة هملايا لصغرى الكهارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتجترف الأخلاقَ والعدلَ والنهى <\|vsep\|> وسامي المبادي من سليم المذاهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوَّرت الأسماءَ فالذلُ عزةٌ <\|vsep\|> ونادي بلفظ السلم كلُّ محارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سنُجرفُ شئنا أو أبينا وقد نرى <\|vsep\|> من البغي ما لم يجر في فكر حاسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لم نُعِدَّ اليوم للأمرِ عُدَّةً <\|vsep\|> نفوز بها يوم ازدحام المناكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حسن حظي أن أراني سائلا <\|vsep\|> لهالةِ فضل حول أزهر ثاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبي الحسن الندويِّ والعالم الذي <\|vsep\|> يضيف لكنز العلم شتى التجارب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــدحــتُــكُــمُ فـي خـالداتِ القـصـائدِ", "أُمـــجِّدُ ذكـــرى واحــدٍ بــعــد واحــد", "رجــاءَ رضــاكــم لا رجــاء نـوالكـم", "لأن الرضــى عــنــدي أجـلُّ الفـوائد", "جـــعـــلتــكــمُ ذخــراً لكــل شــديــدة", "فـأسـلمـتـمـونـي فـي عـظام الشدائد", "ولو كـان جـرمـي واقـعـاً قـلت إنني", "جــنــيــت ويــجـنـي بـذرَه كـلُّ حـاصـد", "فِـدى لكـمُ نـفـسـي إذا كـان مـوتـها", "يـقـيـهـا ويـفـديـكـم طريفي وتالدي", "ومــا بــيَ إلا أن أعــودنَّ كــاذبــاً", "فـمـا سـامـعُ الأقوالِ مثلُ المشاهد", "فـوا أسـفا إن قال في الناس شامت", "عــلى مــلأ مــا بــيــن واش وحـاسـد", "لقــد كــذبــت أفــعــال آل خــليـفـة", "بـخـالد مـا قـد جـاء فـي شعر خالد", "قــرابــتــه للقــوم قـلبـاً وقـالبـاً", "أضــرت بــه يــالتــه فــي الأبـاعـد", "فــظـل وسِـعَـت أكـنـافـهُـم ألَ مـعـتـدٍ", "وضــاقــت بــه فــرداً بـدون مـسـاعـد", "إلى الله أشـكـو مـا ألاقـي وبعده", "إلى حَــمَـدِ العـليـاءِ ربِّ المـحـامـد", "فـــإنـــك للآمــال أســمــى مــحــقــق", "وإنــــك للآلام أشــــفــــقُ ضـــامـــد", "وحاشاك أن ترضى بما كان قدر جرى", "وجـاهُـكَ يـمـضـي فـي كـبـار المقاصد", "ألا ليــت شــعـري هـل أزرونَّ آمـنـاً", "مـعـاهـدكـم أكـرم بـهـا مـن مـعـاهد", "وهـل أمـتـطـي نـحـو الصخير سوائراً", "يــفــوق سُـراهـا سـابـقـاتِ الأوابـد", "فــأشــرب مــن أُم الحــصـاة زَلالهـا", "وأنـعـمُ وسـط القـصـر بـين الموائد", "وأنــت بــإخــلاصــي لكــم جـدُّ عـالم", "وربـــيَ عـــلام الســـرائر شـــاهــدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125814	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مدحتُكُمُ في خالداتِ القصائدِ <\|vsep\|> أُمجِّدُ ذكرى واحدٍ بعد واحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجاءَ رضاكم لا رجاء نوالكم <\|vsep\|> لأن الرضى عندي أجلُّ الفوائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلتكمُ ذخراً لكل شديدة <\|vsep\|> فأسلمتموني في عظام الشدائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كان جرمي واقعاً قلت نني <\|vsep\|> جنيت ويجني بذرَه كلُّ حاصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِدى لكمُ نفسي ذا كان موتها <\|vsep\|> يقيها ويفديكم طريفي وتالدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بيَ لا أن أعودنَّ كاذباً <\|vsep\|> فما سامعُ الأقوالِ مثلُ المشاهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوا أسفا ن قال في الناس شامت <\|vsep\|> على ملأ ما بين واش وحاسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كذبت أفعال ل خليفة <\|vsep\|> بخالد ما قد جاء في شعر خالد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرابته للقوم قلباً وقالباً <\|vsep\|> أضرت به يالته في الأباعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظل وسِعَت أكنافهُم ألَ معتدٍ <\|vsep\|> وضاقت به فرداً بدون مساعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الله أشكو ما ألاقي وبعده <\|vsep\|> لى حَمَدِ العلياءِ ربِّ المحامد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنك للمال أسمى محقق <\|vsep\|> ونك لللام أشفقُ ضامد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاشاك أن ترضى بما كان قدر جرى <\|vsep\|> وجاهُكَ يمضي في كبار المقاصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا ليت شعري هل أزرونَّ مناً <\|vsep\|> معاهدكم أكرم بها من معاهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أمتطي نحو الصخير سوائراً <\|vsep\|> يفوق سُراها سابقاتِ الأوابد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأشرب من أُم الحصاة زَلالها <\|vsep\|> وأنعمُ وسط القصر بين الموائد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عادت إلى الأمل الضئيل حياته", "وتــســارعــت فــي قـلبـه دقـاتـه", "أمـل سَـرت روح الحـيـاة بـجـسمه", "وأسـتُـبـدِلَت بـمـبـشَّريـن نـعـاتـه", "أحـيـتـه أرواحُ البـلاغة ترتدي", "ثــوبَ الجــمــال تــحـفـه آيـاتـه", "كـالكـهرباء إذا سرت في سلكها", "أحـيـتـه وانـطـلقـت بـه حـركاته", "مـن شـاعـر لغـةُ العـيـون شعوره", "والعـنـدليـب بـلحـنـه نـغـمـاتـه", "يـشـدو فـيـخـتـلبُ الشعورَ بشعره", "إذ يــســتــفــزك جــدُّ ونــكــاتــه", "فـيـهـز حـتـى الخـامـليـن بيانه", "وتـذيـب حـتـى الجـامـدين عِظاته", "عـبـدَ اللطيف بك الفخار لموطن", "أخــفــت بــمـثـلك ضـعـفَه قـواتـه", "بُـشـرى لقـطـر أنـت مـن أبـنـائه", "بـك فـي الورى تعلو له أصواته", "فـمـن الذكـا بـك لاح غامضُ سره", "ومـن النـبـوغ الفـذ مـكـنوناته", "لا تـشـتـكـي بؤسَ الكويت ليائس", "لولاك لم تــبــرح بــه لوعـاتـه", "كاد القنوط عليه يقضي مذ رأى", "وطـنـا تُهـدِّمُ سـاحـتـيـه بـنـاتـه", "قد كان مُحتَضَراً من الجهل الذي", "قــد أطـبـقـت فـي جـوه ظـلمـاتـه", "والجـهـل آفة كل شعب في الورى", "كــالقــز تُهـلك نـفـسَه حـشـراتـه", "قـد خـدَّر الأعـصـابَ فـعـلُ سمومه", "وعـلى جـفـون القـوم ران سباته", "كـيـف السبيلُ إلى الرقيِّ وأهلُهُ", "مــتــخــاذلون أُبــاتـه وحـمـاتـه", "فهوى بهم نحو الحضيض ولم تجز", "عــددَ الأصــابــع عِـدّةً سـنـواتـه", "هــذي نــتــيـجـة كـل شـعـب قـائم", "بـالفـرد مـنـه حـيـاتـه ومـماته", "فــكــأنــه ســارٍ بــليــلِ مــظــلم", "تـعـلو وتـسـفـل تـحـتـه طـرقـاته", "ومـتـى استفرزَّ الذلُّ بعضَ أُباته", "والضـيـم أبـشـع مـأكـل لقـمـاته", "فـإلى التـلاشـي مـا أثار لأنه", "مـثـلُ الذبـيـح عـقـيـمـةٌ حركاته", "لا مـجـدَ إلا بـالعـلوم ونشرِها", "فـي الشـعـب حـتى ترتقي طبقاته", "فـانـهـض لِبَـثِّ العلم فهو دواؤه", "وبـمـثـل شـعـرك فـلتـكـن دعواته", "لنقومَ في الوطن العزيز بنهضة", "مــع فــتـيـة هـي روحـه ونَـواتـه", "نـشـءٌ تـذيـب الجـهـلَ نارُ جهاده", "وتـهـيـب بـالقوم النيام دعاته", "وشــبـيـبـةٌ لبُّ العـلوم غـذاؤهـا", "إنَّ اللبـــاب قـــويــةٌ نــشــآتــه", "فـهـنـاك ثُـر إنَّ النـجـاح مـحـقق", "والسـيـر مـنـك سـديـدة خـطـواته", "مــا قـام روبـسـبـيـر حـتـى هـزه", "فـلتـيـر تـذكـي نـارَهُ نـفـخـاتـه", "أهـوى الحـقـيـقةَ والحقيقةُ مرةٌ", "كـالشـهـد تـؤلم مـجـتنيه حماته", "لكــنــهـا ليَ مـبـدأ لا أنـثـنـي", "عــنــه ولو غـضـبـت عـليَّ عـداتـه", "وطــنـي سـويـداءُ القـلوب مـحـلُّهُ", "عـنـدي وإنـسـان العـيـون صفاته", "فــإذا تـألم والخـطـوبُ كـثـيـرة", "هـاجـت عـليَّ مـن الحـشـى زفراته", "هـل يـرتـقـي والنابهبون بأرضه", "أذنــابُه والخــامــلون أُبــاتــه", "والأجــنــبــي صـديـقُه وحـمـيـمـه", "جــهــلا ومــن أعــدائه جـاراتـه", "كـلا فـمـا هـو غـيـرُ عـضـوٍ مفرد", "ســهـلِ الجـنـاب ضـعـيـفـةٌ ذراتـه", "كـالطـفـل يـفزع للحياة فيرتمي", "وتـليـن حـتـى للضـعـيـف قـنـاتـه", "عـرج بـنـا نـحـو الخـيـال فـإنه", "رحــبُ المـجـال لذيـذةٌ خـطـراتـه", "هـل فـي الجزيرة غيرُ شعب واحد", "قـد مُـزِّقـت بـيـد العـدى وحداته", "مــن لي بـيـسـمـرك يـضـم صـفـوفَه", "وعـليـه تـجـمـع نـفـسَهـا أشتاته", "فـيـعـيـدُ من هذي الممالك وحدة", "والعـلم تـخـفـق فـوقـها راياته", "شـعـب بـنـو قـحـطـان ركـن أساسه", "وبـنـو نـزار فـي العلي شرفاته", "بـــدرٌ له هـــالاتــه أحــقــافــه", "وخــليــجــه وفــراتــه وسَــراتــه", "قـد نـظـمـت أقـوامـه وتـكـاتـفـت", "وتــآزرت وَثَــبَــاتــه وثُــبــاتــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125810	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عادت لى الأمل الضئيل حياته <\|vsep\|> وتسارعت في قلبه دقاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمل سَرت روح الحياة بجسمه <\|vsep\|> وأستُبدِلَت بمبشَّرين نعاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيته أرواحُ البلاغة ترتدي <\|vsep\|> ثوبَ الجمال تحفه ياته </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالكهرباء ذا سرت في سلكها <\|vsep\|> أحيته وانطلقت به حركاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شاعر لغةُ العيون شعوره <\|vsep\|> والعندليب بلحنه نغماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشدو فيختلبُ الشعورَ بشعره <\|vsep\|> ذ يستفزك جدُّ ونكاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهز حتى الخاملين بيانه <\|vsep\|> وتذيب حتى الجامدين عِظاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبدَ اللطيف بك الفخار لموطن <\|vsep\|> أخفت بمثلك ضعفَه قواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُشرى لقطر أنت من أبنائه <\|vsep\|> بك في الورى تعلو له أصواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن الذكا بك لاح غامضُ سره <\|vsep\|> ومن النبوغ الفذ مكنوناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تشتكي بؤسَ الكويت ليائس <\|vsep\|> لولاك لم تبرح به لوعاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاد القنوط عليه يقضي مذ رأى <\|vsep\|> وطنا تُهدِّمُ ساحتيه بناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان مُحتَضَراً من الجهل الذي <\|vsep\|> قد أطبقت في جوه ظلماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجهل فة كل شعب في الورى <\|vsep\|> كالقز تُهلك نفسَه حشراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خدَّر الأعصابَ فعلُ سمومه <\|vsep\|> وعلى جفون القوم ران سباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السبيلُ لى الرقيِّ وأهلُهُ <\|vsep\|> متخاذلون أُباته وحماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهوى بهم نحو الحضيض ولم تجز <\|vsep\|> عددَ الأصابع عِدّةً سنواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي نتيجة كل شعب قائم <\|vsep\|> بالفرد منه حياته ومماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنه سارٍ بليلِ مظلم <\|vsep\|> تعلو وتسفل تحته طرقاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى استفرزَّ الذلُّ بعضَ أُباته <\|vsep\|> والضيم أبشع مأكل لقماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى التلاشي ما أثار لأنه <\|vsep\|> مثلُ الذبيح عقيمةٌ حركاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا مجدَ لا بالعلوم ونشرِها <\|vsep\|> في الشعب حتى ترتقي طبقاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض لِبَثِّ العلم فهو دواؤه <\|vsep\|> وبمثل شعرك فلتكن دعواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنقومَ في الوطن العزيز بنهضة <\|vsep\|> مع فتية هي روحه ونَواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشءٌ تذيب الجهلَ نارُ جهاده <\|vsep\|> وتهيب بالقوم النيام دعاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشبيبةٌ لبُّ العلوم غذاؤها <\|vsep\|> نَّ اللباب قويةٌ نشته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهناك ثُر نَّ النجاح محقق <\|vsep\|> والسير منك سديدة خطواته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قام روبسبير حتى هزه <\|vsep\|> فلتير تذكي نارَهُ نفخاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهوى الحقيقةَ والحقيقةُ مرةٌ <\|vsep\|> كالشهد تؤلم مجتنيه حماته </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها ليَ مبدأ لا أنثني <\|vsep\|> عنه ولو غضبت عليَّ عداته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطني سويداءُ القلوب محلُّهُ <\|vsep\|> عندي ونسان العيون صفاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا تألم والخطوبُ كثيرة <\|vsep\|> هاجت عليَّ من الحشى زفراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل يرتقي والنابهبون بأرضه <\|vsep\|> أذنابُه والخاملون أُباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأجنبي صديقُه وحميمه <\|vsep\|> جهلا ومن أعدائه جاراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا فما هو غيرُ عضوٍ مفرد <\|vsep\|> سهلِ الجناب ضعيفةٌ ذراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالطفل يفزع للحياة فيرتمي <\|vsep\|> وتلين حتى للضعيف قناته </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرج بنا نحو الخيال فنه <\|vsep\|> رحبُ المجال لذيذةٌ خطراته </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل في الجزيرة غيرُ شعب واحد <\|vsep\|> قد مُزِّقت بيد العدى وحداته </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بيسمرك يضم صفوفَه <\|vsep\|> وعليه تجمع نفسَها أشتاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيعيدُ من هذي الممالك وحدة <\|vsep\|> والعلم تخفق فوقها راياته </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعب بنو قحطان ركن أساسه <\|vsep\|> وبنو نزار في العلي شرفاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدرٌ له هالاته أحقافه <\|vsep\|> وخليجه وفراته وسَراته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أمـمُ البـسـيـطـةِ نـكَّست أعلامَها", "مـثـلَ القـلوب إذا شـكت آلامها", "حــزنــاً وإكـبـاراً لذكـرى راحـل", "مـلأ البـلادَ جـنـوبها وشمالها", "وتـسـاءلت شمسُ الشروق وقد رأت", "سـحـبَ الأسى ماذا أثار قَتامها", "وَلَم الجـزيـرةُ والبـسـيطةُ كلُّها", "سـوداءُ لم أسـطِـع أنـير ظلامها", "وتــسـاءلت كـلُّ البـروق بـلهـفـة", "مـا للإذاعـة أسـكـتـت أنـغامها", "قـالوا قـضى عبدُ العزيز ويالَه", "هـول يـهـد مـن الأمـور جـسامها", "رجـل قـضـى فـبكى الوجودُ لفقده", "ثَـكِـلت به دنيا الكرامِ أنامها", "وتـسـاوت الاديـان فـي تـأبـينه", "حـيـث النـصـارى شاركت إسلامها", "رجـل عـلى التـاريـخ سـجَّلـ اسمه", "بــتــجَّلــةٍ قـد صـغّـرت أعـلامـهـا", "بـطـلُ الجزيرة والعروبة شهمُها", "سـيـانِ أعـلن حـربَهـا وسـلامـهـا", "قِـصـص البـطـولة قد حوتها سيرة", "عـبـدُ العـزيـز بساعديه أقامها", "لا ألفُ ليـلة حـام حول عجيبها", "حـيـث الوقـائع حـقـقـت أحلامها", "شقت سواعدُه الطريقَ إلى العلى", "حـتـى تـبـوأ في العلاء مقامها", "كـالنـور يـبـدأ نـقـطةً في موضع", "ويـنـيـر ثَـمَّ وراءهـا وأمـامـهـا", "نـال المـعالي بالفعال وحازها", "إرثـاً فـكـان عـريـقـها وعِصامها", "فـــرد وهـــمـــتُه جـــمــوعٌ أَسَّســَت", "أسـسـاً فـكـان مـليـكها وإمامها", "يـا لَلجـسـارة لِلحـمام فكيف لم", "يـرهـب حـمـاه بـضـربـه أرقـامها", "يـا للخـسـارة للبـلاد وأهِـلهـا", "لو لم يـخـلِّف ليُـثـهـا ضـرغامها", "عـبـد العـزيـز مـضـى وخلَّف بعده", "للمـكـرمـات سـعـودَهـا وهـمـامها", "أسـد الجـزيرة وابنُها وسعودها", "حـامـي حـمـاهـا دائمـاً وذمامها", "أسـعـود ما مات الذي انت ابنه", "كـالشـمـس تُـبـدِل للورى أيـامها", "فــيـك العـزاء لأمـة قـد عـلَّقـت", "آمـالهـا بـك تـرتـجـي إتـمـامها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125806	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أممُ البسيطةِ نكَّست أعلامَها <\|vsep\|> مثلَ القلوب ذا شكت لامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزناً وكباراً لذكرى راحل <\|vsep\|> ملأ البلادَ جنوبها وشمالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتساءلت شمسُ الشروق وقد رأت <\|vsep\|> سحبَ الأسى ماذا أثار قَتامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم الجزيرةُ والبسيطةُ كلُّها <\|vsep\|> سوداءُ لم أسطِع أنير ظلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتساءلت كلُّ البروق بلهفة <\|vsep\|> ما للذاعة أسكتت أنغامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا قضى عبدُ العزيز ويالَه <\|vsep\|> هول يهد من الأمور جسامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجل قضى فبكى الوجودُ لفقده <\|vsep\|> ثَكِلت به دنيا الكرامِ أنامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتساوت الاديان في تأبينه <\|vsep\|> حيث النصارى شاركت سلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجل على التاريخ سجَّل اسمه <\|vsep\|> بتجَّلةٍ قد صغّرت أعلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطلُ الجزيرة والعروبة شهمُها <\|vsep\|> سيانِ أعلن حربَها وسلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِصص البطولة قد حوتها سيرة <\|vsep\|> عبدُ العزيز بساعديه أقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ألفُ ليلة حام حول عجيبها <\|vsep\|> حيث الوقائع حققت أحلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقت سواعدُه الطريقَ لى العلى <\|vsep\|> حتى تبوأ في العلاء مقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالنور يبدأ نقطةً في موضع <\|vsep\|> وينير ثَمَّ وراءها وأمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نال المعالي بالفعال وحازها <\|vsep\|> رثاً فكان عريقها وعِصامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرد وهمتُه جموعٌ أَسَّسَت <\|vsep\|> أسساً فكان مليكها ومامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَلجسارة لِلحمام فكيف لم <\|vsep\|> يرهب حماه بضربه أرقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا للخسارة للبلاد وأهِلها <\|vsep\|> لو لم يخلِّف ليُثها ضرغامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد العزيز مضى وخلَّف بعده <\|vsep\|> للمكرمات سعودَها وهمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسد الجزيرة وابنُها وسعودها <\|vsep\|> حامي حماها دائماً وذمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسعود ما مات الذي انت ابنه <\|vsep\|> كالشمس تُبدِل للورى أيامها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هــو الشــعــبُ أفـرادُهُ والأسَـرْ", "يـعـيـشُ ويـحـيـا حـيـاةَ الشـجـر", "أصــولٌ عـليـهـا تـقـومُ الفـروع", "إلى أن عــلا دوحُهـا وانـتـشـر", "قـد اتـصـلت بـاُلأصـول الغـصونُ", "فــجــادت بــأوراقـهـا والثـمـر", "وإن فُــضِــلَ الغــصــنُ مـن أصـله", "ذوَت مــــنـــه أوراقُهُ والزهـــر", "ومــا افـتـرقـت أُمـةٌ فـرقـتـيـن", "فـبـاء الجـمـيـعُ بـغـيـر الضرر", "وهــذي الجــزيــرةُ إن لم نُـشِـر", "لأبـنـائهـا فـي البلاد اُلأخَر", "نــراهــا وأجــدادُنــا قــبـلنـا", "أعــزَّ البــقــاعِ وخــيـر الجـزر", "عـــلامَ تـــقــاطــع أبــنــاؤهــا", "وكــانــت بــفــتــحـهـم تـفـتـخـر", "ألا هَـل أتـى القـومَ مـن يعرب", "أحـاديـثُ مَـن قـد مـضـى أو عبر", "وهـل فـي التـواريـخ مـن عـبرة", "الاَ إنــهــا عـبـرةُ المـعـتـبـر", "أمـا افـترقت يعربٌ في القديم", "قــبـائل مـا بـيـنـهـا تـنـتـحـر", "فَــــذَلَّت لفــــارسَ فـــي دارِهـــا", "يُــكَــعــبِــرُهــا عـامـلٌ مـحـتـقـر", "ومـا اجـتـمـع الشـمـلُ حتى غدا", "بــذي قــارٍ اليـومُ يـومـاً أغـر", "وجـــاء النـــبـــيُّ عـــليــه الس", "لام يُؤَلِّفُ من شملها ما انتشر", "فـرجَّ بـهـا الشـامَ والرافـديـن", "عــتــيــقٌ وشــنَّ السـرايـا عـمـر", "وما وقف التفتحُ لولا الشقاقُ", "بــصــفـيـن والمـعـركـاتِ الأخـر", "ومــن بــعـد أن خَـلُصَـت للوليـد", "رأيــنـا الفـتـوح إلى كـاشـغـر", "ولا تــنــسَ مـوسـى ولا طـارقـاً", "عــلى جــبـل الفـتـح لمـا عـبـر", "أولئك نــــورٌ أضــــاء الدنــــى", "فَــمِــمَّ تــضــاءل ثــم اســتــتــر", "تَـــعَـــدَّدَ فـــي المـــلك طُــلابُه", "وفــوق العــروش مــلوكُ الصــور", "عـــلى كـــلِّ شِـــبـــر أمــيــرٌ له", "مـــواكـــبُ أو لقــبٌ مــفــتــخــر", "ومــاذا يــفــيــد أمــيـرُ بـلاد", "ضـعـيـف ُ القـوى وقـليـلُ النفر", "مــلوكُ الطــوائف بــيـن الخـلا", "ف تفانوا وبادوا فهل من أثر", "أعـبـدَ العـزيـزِ فـدتـك النفوس", "وهـــل بـــعــد ذلك مــن مُــدَّخَــر", "أيـا حـامـيَ العـرب فـي دارهِـم", "عــلى الله ثــم إليــك المـفـر", "عـلامَ الجـزيـرة فـوق الخريطة", "بــرقــاءٌ قــد رُقِّشــَت كــالحِـبـر", "كـــيـــف الشـــعـــاع بــألوانــه", "ولو أنــه واحــدٌ فــي النــظــر", "هــنــالك صـنـعـا وذي حـضـرمـوت", "وتـــلك عـــمـــانٌ وهـــذي قــطــر", "وكـم مـن شـيـوخ وكـم مـن كبار", "مــئيــنَ لدى بــدوهــا والحـضـر", "قـد اتـشـح الكـلُّ ثـوبَ العـداء", "لاخــوانــه وارتــدى بــالحــذر", "مــهــادُ العــروبــة قــد قُـطِّعـَت", "وهــذا الصَّغــَار لهــذا الصَّغــَر", "وواحــســرتــاه لأبــطــالهــا", "تُــــقَــــيَّدُ فــــي ورق لا زُبُــــر", "ويـــاليـــتــهــا أُخِــذَت عــنــوةً", "فــطــوراً تــكــر وطــوراً تــفــر", "ولكـــن تَـــلَهَّى بــهــا ضــيــغــم", "كـمـا تـلتـهـي بـالطيور الهرر", "كــشــطـرنـج لاه بـمـا يـشـتـهـي", "يــقــبــلهــا حــجــر عــن حــجــر", "يــعــادي ويــصـلح مـا بـيـنـهـا", "ويــحــصـد أضـعـافَ مـا قـد بـذر", "فــعــمَّ حــمــايــتُهــا يــا تــرى", "ونـفـسُ الحـمـايـة عـيـنُ الخـطر", "ولو كـــونـــوهــا بــهــم وحــدةً", "لأقـــصَـــر ضـــدُّهـــمُ واقــتــصــر", "وقــد آن للقــوم أن يــنــتـهـو", "ويـنـتـبـهـوا بـعـد هـذي النذر", "وهـا قـد طـلعـت بـأفـقِ العلاء", "عـلى العـالمـيـن طـلوعَ القـمر", "تـنـيـر البـلادَ وتحيي العبادَ", "بــأحــكــامِ سـنـةِ خـيـر البـشـر", "ورثــتَ الإمــامـةَ إرثَ الجـدود", "وبـالمـلك تـوجـتـهـا فَـاسـمـخـر", "فــهـم لك فـي مـجـدهـم مُـبـتَـدا", "بــمــا أسَّســُوه وأنــت الخــبــر", "وطـارف مـجـديـك مـثـلُ التـليـد", "بـنـاه وأعـلى الحـسـامُ الذكـر", "ربـطـتَ الحـسـاء بـارض الحـجاز", "وأقــصـى عـسـيـر بـجـوف العـمـر", "على القلزمِ البحرُ يُسرى يديك", "وفـوق اليـمـيـن الخليج استقر", "ومــا بــيــن هــذا وذا مــوطــنٌ", "بــقـحـطـان مـمـتـليـءٌ مـع مـضـر", "فـوحَّدتَ قـلبَ البـلاد العـظـيـم", "وألَّفــتَ مــا بـيـن تـلك الزمـر", "وآمــنـتَ أرجـاءهـا الشـاسـعـاتِ", "وحـــضَّرتَ بـــدوانَهــا بــالمــدر", "وأدخَــلتَ فــيـهـا ضـروبَ الرقـي", "مــن كــل مُــســتَــحــدّث مـبـتـكـر", "فــأوطـأت أرجـاءهـا السـائرات", "تُــقَــربُ فـيـهـا بـعـيـد السـفـر", "وواصـلتَ مـا بـيـنـهـا بالبروق", "تــنــقــل أخــبــارهــا بــالشَّرر", "فــحــقِّقــ رجــاء بــنــي يــعــرب", "وقــومُــكَ يــا ســيــدي تـنـتـظـر", "خــصــالك أسـمـى خـصـال البـشـر", "بــهــن عــلى غــيـرنـا نـفـتـخـر", "جــلال المــلوك وهـذا الجـلال", "يــزيــد تــواضــعــك المـشـتـهـر", "وحــلمـك أُعـجـوبـةُ السـامـعـيـن", "حـلم العـظـيـم إذا مـا اقـتدر", "وعــزمــك كــالنـار للمـارقـيـن", "ولمــمــخـلصـيـن نـسـيـم الحـسـر", "وعــدلك ســاوى وعــمّ الجــمـيـعَ", "كـمـا عَـمَّمـَ الأرضَ صـوبُ المـطر", "وبـذلُكَ لم يـبـق مـن لم يـنـلهُ", "أقَــــلَّ مُــــؤَمِّلــــُهُ أم كــــثــــر", "مــآثـر يـشـدو بـهـا السـائرون", "ويــعــلمــهـا كـل مـن قـد حـضـر", "تُـــسَـــجِّلــُ مــجــدّك فــي ســيــرة", "تُــضــاهـي أجَـلَّ وأسـمـى السـيـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125802	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هو الشعبُ أفرادُهُ والأسَرْ <\|vsep\|> يعيشُ ويحيا حياةَ الشجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصولٌ عليها تقومُ الفروع <\|vsep\|> لى أن علا دوحُها وانتشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد اتصلت باُلأصول الغصونُ <\|vsep\|> فجادت بأوراقها والثمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون فُضِلَ الغصنُ من أصله <\|vsep\|> ذوَت منه أوراقُهُ والزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما افترقت أُمةٌ فرقتين <\|vsep\|> فباء الجميعُ بغير الضرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذي الجزيرةُ ن لم نُشِر <\|vsep\|> لأبنائها في البلاد اُلأخَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نراها وأجدادُنا قبلنا <\|vsep\|> أعزَّ البقاعِ وخير الجزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> علامَ تقاطع أبناؤها <\|vsep\|> وكانت بفتحهم تفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا هَل أتى القومَ من يعرب <\|vsep\|> أحاديثُ مَن قد مضى أو عبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل في التواريخ من عبرة <\|vsep\|> الاَ نها عبرةُ المعتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما افترقت يعربٌ في القديم <\|vsep\|> قبائل ما بينها تنتحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذَلَّت لفارسَ في دارِها <\|vsep\|> يُكَعبِرُها عاملٌ محتقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اجتمع الشملُ حتى غدا <\|vsep\|> بذي قارٍ اليومُ يوماً أغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء النبيُّ عليه الس <\|vsep\|> لام يُؤَلِّفُ من شملها ما انتشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرجَّ بها الشامَ والرافدين <\|vsep\|> عتيقٌ وشنَّ السرايا عمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما وقف التفتحُ لولا الشقاقُ <\|vsep\|> بصفين والمعركاتِ الأخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعد أن خَلُصَت للوليد <\|vsep\|> رأينا الفتوح لى كاشغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تنسَ موسى ولا طارقاً <\|vsep\|> على جبل الفتح لما عبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولئك نورٌ أضاء الدنى <\|vsep\|> فَمِمَّ تضاءل ثم استتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَدَّدَ في الملك طُلابُه <\|vsep\|> وفوق العروش ملوكُ الصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> على كلِّ شِبر أميرٌ له <\|vsep\|> مواكبُ أو لقبٌ مفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا يفيد أميرُ بلاد <\|vsep\|> ضعيف ُ القوى وقليلُ النفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملوكُ الطوائف بين الخلا <\|vsep\|> ف تفانوا وبادوا فهل من أثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعبدَ العزيزِ فدتك النفوس <\|vsep\|> وهل بعد ذلك من مُدَّخَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا حاميَ العرب في دارهِم <\|vsep\|> على الله ثم ليك المفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> علامَ الجزيرة فوق الخريطة <\|vsep\|> برقاءٌ قد رُقِّشَت كالحِبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف الشعاع بألوانه <\|vsep\|> ولو أنه واحدٌ في النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك صنعا وذي حضرموت <\|vsep\|> وتلك عمانٌ وهذي قطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من شيوخ وكم من كبار <\|vsep\|> مئينَ لدى بدوها والحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد اتشح الكلُّ ثوبَ العداء <\|vsep\|> لاخوانه وارتدى بالحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهادُ العروبة قد قُطِّعَت <\|vsep\|> وهذا الصَّغَار لهذا الصَّغَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواحسرتاه لأبطالها <\|vsep\|> تُقَيَّدُ في ورق لا زُبُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وياليتها أُخِذَت عنوةً <\|vsep\|> فطوراً تكر وطوراً تفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن تَلَهَّى بها ضيغم <\|vsep\|> كما تلتهي بالطيور الهرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كشطرنج لاه بما يشتهي <\|vsep\|> يقبلها حجر عن حجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعادي ويصلح ما بينها <\|vsep\|> ويحصد أضعافَ ما قد بذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعمَّ حمايتُها يا ترى <\|vsep\|> ونفسُ الحماية عينُ الخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كونوها بهم وحدةً <\|vsep\|> لأقصَر ضدُّهمُ واقتصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ن للقوم أن ينتهو <\|vsep\|> وينتبهوا بعد هذي النذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها قد طلعت بأفقِ العلاء <\|vsep\|> على العالمين طلوعَ القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنير البلادَ وتحيي العبادَ <\|vsep\|> بأحكامِ سنةِ خير البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثتَ المامةَ رثَ الجدود <\|vsep\|> وبالملك توجتها فَاسمخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم لك في مجدهم مُبتَدا <\|vsep\|> بما أسَّسُوه وأنت الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطارف مجديك مثلُ التليد <\|vsep\|> بناه وأعلى الحسامُ الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربطتَ الحساء بارض الحجاز <\|vsep\|> وأقصى عسير بجوف العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على القلزمِ البحرُ يُسرى يديك <\|vsep\|> وفوق اليمين الخليج استقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بين هذا وذا موطنٌ <\|vsep\|> بقحطان ممتليءٌ مع مضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوحَّدتَ قلبَ البلاد العظيم <\|vsep\|> وألَّفتَ ما بين تلك الزمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنتَ أرجاءها الشاسعاتِ <\|vsep\|> وحضَّرتَ بدوانَها بالمدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدخَلتَ فيها ضروبَ الرقي <\|vsep\|> من كل مُستَحدّث مبتكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأوطأت أرجاءها السائرات <\|vsep\|> تُقَربُ فيها بعيد السفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواصلتَ ما بينها بالبروق <\|vsep\|> تنقل أخبارها بالشَّرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحقِّق رجاء بني يعرب <\|vsep\|> وقومُكَ يا سيدي تنتظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصالك أسمى خصال البشر <\|vsep\|> بهن على غيرنا نفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلال الملوك وهذا الجلال <\|vsep\|> يزيد تواضعك المشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلمك أُعجوبةُ السامعين <\|vsep\|> حلم العظيم ذا ما اقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعزمك كالنار للمارقين <\|vsep\|> ولممخلصين نسيم الحسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدلك ساوى وعمّ الجميعَ <\|vsep\|> كما عَمَّمَ الأرضَ صوبُ المطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبذلُكَ لم يبق من لم ينلهُ <\|vsep\|> أقَلَّ مُؤَمِّلُهُ أم كثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثر يشدو بها السائرون <\|vsep\|> ويعلمها كل من قد حضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حَـدِّث بـه خـبـراً عـن الخُـبَر", "كـم فـيـه للألبـابِ من عِبرَ", "لله فــي تــدبــيــره حــكَــمٌ", "دَقَّتـْ خـفـايـاهـا عـن الفِكر", "هــذا وليــدٌ خــلفَ مــنـقـرضٍ", "حــيٍّ تَــمَــشــىَّ فـوق مـنـدثـر", "كـانـت بـلادُ الخـطِّ خطُّ عُلَى", "فـي جـبـهـة الأيام كالغرر", "كـحـواجـبٍ فـي وجـهِ غـانـيـةٍ", "جــنــاتُهُ مــن أجـمـلِ الطُّرَرِ", "طـودٌ يـنـاغـي الجوَّ من شَمَمٍ", "عـالٍ ويـحكي السحرَ مِنْ بَطَر", "طـــرْسٌ مـــن الآطــام زَيــنَّهَ", "خَـطٌّ مـن الغـابـاتِ والشـجـر", "والمـاء يـجري في جنائنها", "كـالروحِ فـي جـسـمٍ نَـدٍ نَـضِر", "إنْ كـان عـادٌ مُـبْـتَـدا عـجبٍ", "فـربـيـعـهُ البحرينِ كالخَبَر", "دارٌ لعـبـدِ القـيـس مبدؤها", "أرضُ العـراق إلى ربـى قَطَر", "أَخنى عليها الدهرُ من فِتنٍ", "كـالنـارِ تَرمي أعظمَ الشرر", "وأتَـتْ سـيولُ الرملِ تجرِفُها", "حـتـى غَـدتْ خَـبَـراً بـلا أثر", "فـأعـاد فـيـهـا رُوحَهـا ملِكُ", "أعــطـاه ربـي حَـوْلَ مـقـتـدر", "فـي كـل قَـفْـرٍ لا أنـيـسَ به", "أحـيـا مئاتِ المُدنِ والُهجَر", "عـادت كـمـا كـانت مدائنُها", "وكـأنَّ مـا قـد صـار لم يصر", "فـالفـكـرُ أبـدى كـلَّ مـندفن", "والعـلمُ أظـهـرَ كـلَّ مـسـتتر", "بـالزيـت قد فاضت خزائُنها", "بَـلْهَ المـياهَ الجمةَ القدر", "والعـلمُ تـوّج أَرضـهـا عجباً", "مــن كـلِّ مـصـنـوع ومـبـتَـكـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125915	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حَدِّث به خبراً عن الخُبَر <\|vsep\|> كم فيه للألبابِ من عِبرَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله في تدبيره حكَمٌ <\|vsep\|> دَقَّتْ خفاياها عن الفِكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وليدٌ خلفَ منقرضٍ <\|vsep\|> حيٍّ تَمَشىَّ فوق مندثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت بلادُ الخطِّ خطُّ عُلَى <\|vsep\|> في جبهة الأيام كالغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كحواجبٍ في وجهِ غانيةٍ <\|vsep\|> جناتُهُ من أجملِ الطُّرَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طودٌ يناغي الجوَّ من شَمَمٍ <\|vsep\|> عالٍ ويحكي السحرَ مِنْ بَطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرْسٌ من الطام زَينَّهَ <\|vsep\|> خَطٌّ من الغاباتِ والشجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والماء يجري في جنائنها <\|vsep\|> كالروحِ في جسمٍ نَدٍ نَضِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كان عادٌ مُبْتَدا عجبٍ <\|vsep\|> فربيعهُ البحرينِ كالخَبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارٌ لعبدِ القيس مبدؤها <\|vsep\|> أرضُ العراق لى ربى قَطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخنى عليها الدهرُ من فِتنٍ <\|vsep\|> كالنارِ تَرمي أعظمَ الشرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتَتْ سيولُ الرملِ تجرِفُها <\|vsep\|> حتى غَدتْ خَبَراً بلا أثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعاد فيها رُوحَها ملِكُ <\|vsep\|> أعطاه ربي حَوْلَ مقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل قَفْرٍ لا أنيسَ به <\|vsep\|> أحيا مئاتِ المُدنِ والُهجَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادت كما كانت مدائنُها <\|vsep\|> وكأنَّ ما قد صار لم يصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالفكرُ أبدى كلَّ مندفن <\|vsep\|> والعلمُ أظهرَ كلَّ مستتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالزيت قد فاضت خزائُنها <\|vsep\|> بَلْهَ المياهَ الجمةَ القدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قُــم فــقــد لاحــت تــبــاشـيـرُ الصـبـاح", "كــبــيــاضِ العــيــنِ فــي كـحـلِ الجـفـون", "واعـــتـــلى الديـــكُ جـــداراً ثــم صــاح", "قــائلاً هــل يــســتــفــيــقُ النــائمــون", "وتـــرى الطـــلَّ عـــلى ثَـــغـــرِ الأقـــاح", "دمــعــةَ الأَفــراِح فــي ســحــرِ العـيـون", "هــل رأَيــت الشــرَّ إذا أَخــفـى المـلاح", "هــي شـمـسُ اليـومِ فـي الغـيـمِ الهـتـونْ", "هـي هـذي طَـلَعـتْ فـوق الغـيـومْ تَـتَهادَى", "والعـصـافـيـرُ على الروضِ تحومْ تَتَنادى", "قُـــمْ فـــإنَّ النــاسَ قــامــوا للمــعــاشْ", "فــاســمــعِ الضــوضــاءَ فــي جـوِّ البـلادْ", "بـــاحـــتـــيـــالٍ ونـــشـــاطٍ وانــتــعــاشْ", "للعُـــلى للمـــجـــدِ أوَ جـــمــعِ التــلاد", "فــعــلى مــا أَنــت فـي ذات الانـكـمـاش", "كَــــسَـــلٌ مـــا أَنـــت فـــيـــه أَمْ رقـــاد", "أنظرِ الكلَّ وسيما الاهتما في المحيا", "لاقـتـحامٍ لاصطدامٍ لازدحام قد تَتَهيَّا", "قُــمْ فــقــد حــانــتْ ســويـعـاتُ الأَصـيـلْ", "بـــاصـــفــرار الشــمــس إبَّاــنَ الغــروبْ", "بـــنـــســـيـــمٍ ســاعــةَ العــصــرِ عــليــلْ", "يُـــذْهـــب الهـــمَّ ويُـــنــسِــيــك الكــروب", "وتـــــرى القـــــومَ زرافــــاتٍ تــــجــــولْ", "فــي ريــاضٍ عــنــهــم تــنــفــي اللُّغــوب", "وخـــيـــالُ الليــلِ فــي ظــلِّ النــخــيــلْ", "يُــحــدث الرهــبــة فــي قــلبِ الغــريــب", "وعـلى السـاحـلِ أَسـرابُ الظـبـا تتبارى", "وشـعـاعُ الشـمـس في خلفِ الربى يتوارى", "قُــمْ فــقــد أطــبــقَ جــفــنـيـهِ النـهـارْ", "وأتـــى الليـــلُ بـــأســـتـــارِ الظـــلامْ", "والدراري كـــابـــتــســامــاتِ الصــغــارْ", "نَـــثْـــرُهـــا أجـــمـــلُ مـــن كــلِّ نــظــامْ", "كــم تُــبــاريــهــا عــيــونُ الاعــتـبـارْ", "ويــنــاجــيــهــا المــحــبُّ المــســتـهـام", "نــامــت الأطــفــالُ إذ قــام الكــبــار", "بــعــضُهــم مِــن أَجــلِ بــعــضٍ لا يــنــام", "فــنــرى اللصَّ كِــسـنَّور الظـلام يَـتـرقَّبْ", "وتـرى البـائسَ مـن ظـلمِ الأنام يتقلَّب", "ثُــــــمَّ مــــــاذا أَلهـــــاذا لا تـــــزالْ", "تُــــقــــلقُ الســــابــــحَ فــــي أَحــــلامِهِ", "هـــي أَحـــلى لي وإن كـــانـــتْ خـــيـــالْ", "مــــــن عــــــنـــــاءِ الدهـــــرِ أَو آلامِه", "إنَّ دنــــــيـــــاكَ وأَحـــــلامـــــي كـــــآل", "كــــلُّنــــا يــــســــبــــحُ فــــي أَوهــــامِهِ", "مــا الذي قــد قــلتَ مـا هـذا الخـيـال", "مــــا لنــــا والدهــــرَ فــــي أَيـــامـــه", "لِمَ هـذا الكـدُّ والمـوتُ قـريـب لِمَ هـذا", "ونـجـومُ الليـل والشـمسُ تغيب ثم ماذا", "كـــلًّمـــا قـــلتَ جـــنـــونٌ فـــي جـــنـــون", "أَجــــمــــالٌ بــــعــــدَه يــــأتـــي ذبـــولْ", "أو غِــــنَــــى يُــــذهْـــبـــه دهـــرٌ خـــؤون", "أَو دَرارِي ســـوق يُـــخـــفِـــيــهــا أُفــول", "أوَ حــيــاةٌ ســوف تُــمْــنَــى بــالمــنــون", "أَلكُـــمْ يـــا مـــعـــشــرَ النــاسِ عــقــول", "أَنـــا لو خُـــيّـــرتُ فـــيــهــا أَن أَكــون", "قـــطُّ مـــا أَخـــتـــار أَلعـــابـــاً تــزول", "لي أَحــــــــــــلامــــــــــــي وأَحــــــــــــلا", "مُـــــــك ســـــــودْ فـــــــي الشـــــــقــــــاءْ", "إنـنـي أَنـشـدُ ما فيه الخلودْ والبقاءْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125911	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قُم فقد لاحت تباشيرُ الصباح <\|vsep\|> كبياضِ العينِ في كحلِ الجفون </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعتلى الديكُ جداراً ثم صاح <\|vsep\|> قائلاً هل يستفيقُ النائمون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى الطلَّ على ثَغرِ الأقاح <\|vsep\|> دمعةَ الأَفراِح في سحرِ العيون </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل رأَيت الشرَّ ذا أَخفى الملاح <\|vsep\|> هي شمسُ اليومِ في الغيمِ الهتونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي هذي طَلَعتْ فوق الغيومْ تَتَهادَى <\|vsep\|> والعصافيرُ على الروضِ تحومْ تَتَنادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُمْ فنَّ الناسَ قاموا للمعاشْ <\|vsep\|> فاسمعِ الضوضاءَ في جوِّ البلادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باحتيالٍ ونشاطٍ وانتعاشْ <\|vsep\|> للعُلى للمجدِ أوَ جمعِ التلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى ما أَنت في ذات الانكماش <\|vsep\|> كَسَلٌ ما أَنت فيه أَمْ رقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنظرِ الكلَّ وسيما الاهتما في المحيا <\|vsep\|> لاقتحامٍ لاصطدامٍ لازدحام قد تَتَهيَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُمْ فقد حانتْ سويعاتُ الأَصيلْ <\|vsep\|> باصفرار الشمس بَّانَ الغروبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنسيمٍ ساعةَ العصرِ عليلْ <\|vsep\|> يُذْهب الهمَّ ويُنسِيك الكروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى القومَ زرافاتٍ تجولْ <\|vsep\|> في رياضٍ عنهم تنفي اللُّغوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخيالُ الليلِ في ظلِّ النخيلْ <\|vsep\|> يُحدث الرهبة في قلبِ الغريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الساحلِ أَسرابُ الظبا تتبارى <\|vsep\|> وشعاعُ الشمس في خلفِ الربى يتوارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُمْ فقد أطبقَ جفنيهِ النهارْ <\|vsep\|> وأتى الليلُ بأستارِ الظلامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدراري كابتساماتِ الصغارْ <\|vsep\|> نَثْرُها أجملُ من كلِّ نظامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم تُباريها عيونُ الاعتبارْ <\|vsep\|> ويناجيها المحبُّ المستهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نامت الأطفالُ ذ قام الكبار <\|vsep\|> بعضُهم مِن أَجلِ بعضٍ لا ينام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنرى اللصَّ كِسنَّور الظلام يَترقَّبْ <\|vsep\|> وترى البائسَ من ظلمِ الأنام يتقلَّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ ماذا أَلهاذا لا تزالْ <\|vsep\|> تُقلقُ السابحَ في أَحلامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي أَحلى لي ون كانتْ خيالْ <\|vsep\|> من عناءِ الدهرِ أَو لامِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ دنياكَ وأَحلامي كل <\|vsep\|> كلُّنا يسبحُ في أَوهامِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الذي قد قلتَ ما هذا الخيال <\|vsep\|> ما لنا والدهرَ في أَيامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمَ هذا الكدُّ والموتُ قريب لِمَ هذا <\|vsep\|> ونجومُ الليل والشمسُ تغيب ثم ماذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلًّما قلتَ جنونٌ في جنون <\|vsep\|> أَجمالٌ بعدَه يأتي ذبولْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو غِنَى يُذهْبه دهرٌ خؤون <\|vsep\|> أَو دَرارِي سوق يُخفِيها أُفول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوَ حياةٌ سوف تُمْنَى بالمنون <\|vsep\|> أَلكُمْ يا معشرَ الناسِ عقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا لو خُيّرتُ فيها أَن أَكون <\|vsep\|> قطُّ ما أَختار أَلعاباً تزول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي أَحلامي وأَحلا <\|vsep\|> مُك سودْ في الشقاءْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "مــعــرّي الكــويــت وبــشّـارهـا", "هَــززْتَ مــن النـفـس أَوتـارَهـا", "وأَلمـسـتـهـا مـن دقـيق الخيا", "ل مـــا يُـــعْــجِــز أَفــكــارهــا", "بـآيـات سـحـر هـتـكـن القـلوب", "أَزحــن عـن النـفـس أَسـتـارهـا", "ولو كـان رنـتـجـن من قبل ذا", "ك رأَى هـذه الروح لاخـتارها", "هـي السـهل للسامع المستصيخ", "ولكــنّ مـن الصـعـب إحـضـارهـا", "هـي الشـمـس تـسطع فوق الجبا", "ل وترمي إلى القوس أنوارها", "فــيــنــظــرهــا كــل ذي خـبـرة", "ومــن كــان يــجـهـل أسـرارهـا", "ولو مـثـلت للمـعـانـي الريـا", "ض لكـانـت مـعـانـيـك أزهارها", "أَتــانــي شـعـرك مـثـل الحـيـا", "فــجــدّدَ للنــفــس تــذكــارهــا", "ومــا كــنــت ســال ولكــنــمــا", "أَلِفْــت الخــطــوب وأَكــدارهــا", "وقــد كـنـت أَهـتـز للحـادثـات", "إذا بــــدّلت فــــيَّ أَدوارهــــا", "فــأَطــرب للحــســن إن رمــتــه", "وأوســع للنــفــس مــضــمـارهـا", "واسـتـصـعـب الخـطـب إن جاءني", "بــأَرزاءَ قــد أَوقــدت نـارهـا", "وإن مـسـنـي البـين من صحبتي", "حــكــيـت الطـيـور وتـهـدارهـا", "فــأَذكــر صــحــبــي فــي كــل آ", "ن كــمــا نــتــذكــر أَوكـارهـا", "فـلمـا دهـتـنـي تـلك الخـطـوب", "وجــفّــفَــتِ العــيــن مـدرارهـا", "ألِفْــــت الفــــراق وأَهــــواله", "كـمـا تـأَلف العـيـس أَكـوارَها", "وقـد يـأْلف الجسم فعل السمو", "م أذ مــا تــعــود تــكـرارهـا", "فــأَحــســب ورد الربــى شـوكـة", "وجــمــر الجـذيـعـات جـمـارهـا", "فـيـا صـقـر عـطـفـا عـلى بائس", "أَبـــثَّكـــَ للنــفــس أســرارهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125907	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> معرّي الكويت وبشّارها <\|vsep\|> هَززْتَ من النفس أَوتارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَلمستها من دقيق الخيا <\|vsep\|> ل ما يُعْجِز أَفكارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيات سحر هتكن القلوب <\|vsep\|> أَزحن عن النفس أَستارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كان رنتجن من قبل ذا <\|vsep\|> ك رأَى هذه الروح لاختارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي السهل للسامع المستصيخ <\|vsep\|> ولكنّ من الصعب حضارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الشمس تسطع فوق الجبا <\|vsep\|> ل وترمي لى القوس أنوارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فينظرها كل ذي خبرة <\|vsep\|> ومن كان يجهل أسرارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو مثلت للمعاني الريا <\|vsep\|> ض لكانت معانيك أزهارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتاني شعرك مثل الحيا <\|vsep\|> فجدّدَ للنفس تذكارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت سال ولكنما <\|vsep\|> أَلِفْت الخطوب وأَكدارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كنت أَهتز للحادثات <\|vsep\|> ذا بدّلت فيَّ أَدوارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَطرب للحسن ن رمته <\|vsep\|> وأوسع للنفس مضمارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستصعب الخطب ن جاءني <\|vsep\|> بأَرزاءَ قد أَوقدت نارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون مسني البين من صحبتي <\|vsep\|> حكيت الطيور وتهدارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَذكر صحبي في كل <\|vsep\|> ن كما نتذكر أَوكارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما دهتني تلك الخطوب <\|vsep\|> وجفّفَتِ العين مدرارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألِفْت الفراق وأَهواله <\|vsep\|> كما تأَلف العيس أَكوارَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد يأْلف الجسم فعل السمو <\|vsep\|> م أذ ما تعود تكرارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَحسب ورد الربى شوكة <\|vsep\|> وجمر الجذيعات جمارها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـمـيـلاد سـلمان تقام البشائر", "نـعـم فـهـو نـجـم للخليفة زاهر", "إليـكَ الهـنا يُهْدَى فَجُدْ بقبولِه", "وهذا قُصَارى القولِ يأتيهِ شاعرُ", "ويا ليتَ لي غيرَ اللسان معبرا", "لأُظـهـرَ مـا ضُـمَّتْ عليه الضمائر", "ومـطـلعُ هـذا القـولِ جاء مُؤرِّخاً", "بـمـيـلاد سـلمان تُقام البشائر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125903	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بميلاد سلمان تقام البشائر <\|vsep\|> نعم فهو نجم للخليفة زاهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليكَ الهنا يُهْدَى فَجُدْ بقبولِه <\|vsep\|> وهذا قُصَارى القولِ يأتيهِ شاعرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا ليتَ لي غيرَ اللسان معبرا <\|vsep\|> لأُظهرَ ما ضُمَّتْ عليه الضمائر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قــال هــذا ثـم ولى غـاضـبـا", "ليــس يــدري أيَّ صـوب يـقـصـد", "وجـهـه أشـبـه بـالرمـل سـفـتْ", "فــوقـه الريـح عـبـوسٌ أَجـعـد", "تــارةً يُهْــرع فــي مــشــيـتـه", "وتـــــراه تـــــارة يــــتــــئد", "يـقـصد الغابة لا النَّهْرُ لا", "تـارة يـمـشـي وأُخـرى يـقـعـد", "يـحـصـب الجـو بـمـا فـي يـده", "ويــكــاد الفــم مـنـه يـزيـد", "قـالتِ الكـبْـرى وأَومـتْ نحوه", "وهـو فـي ذات الفـضـا يبتعد", "لِمَ لا يــبــدي لنــا قــصـتـه", "لنـواسـي بـعـضَ مـا قـد يـجـد", "إنـه مـن أَجـمـل النـاس عـلى", "مــا بـه مـن خـلق لا يـحـمـد", "إن تــبــسـمـت له أزورّ حـيـا", "وكــأن الجــفــن مــنـه أَرمـد", "وإذا قـــرضـــتــه مــعــجــبــة", "ظَـــنَّنـــي هـــازئة أَنـــتــقــد", "هـــو لا شـــك مــحــبٌ إنــمــا", "قــلبــه عـن جـسـمـه مـبـتـعـد", "صــخـرة والحـب فـيـهـا جـذوة", "فـهـو مـهـمـا تـقـدحـيه جلمد", "قـالتِ الصـغـرى لقـد قابلته", "مـــرة وهـــو وحــيــد مــفــرد", "فــرأَيـت الحـب فـيـه مـاثـلا", "وعــليـه الكـبـريـا والكـمـد", "وإذا خــالســتــه فــي نـظـرة", "لا يــدانــيــه حــيــاءً أَحــد", "ولقــد صــافــحــتــه بــاسـمـة", "فــوجــدت الكــف مـنـه تـوعـد", "ولقــد عــبّـرتِ العـيـنـان لي", "ولســانٌ بــالهــوى مــنــعـقـد", "وجــهــه بــالصـد عـنـي شـائح", "وذبـول العـيـن بـي يـسـتنجد", "عَــيْــبُه عــزة نـفـس تـحـتـهـا", "عِـتْـق نـبـل قـد نـمـاه مـحتد", "عـزة العـارف مـعـنـى نـفـسـه", "بـيـن قـوم جـهـلوا مـا يقصد", "جــهـلوا مـنـه الذي يـجـهـله", "مـنـهـم والجـهـل شـيـءٌ مـفسد", "فــقــصــاراه صــدود عــنــهــم", "دام لا يـفـتـك أو لا يـحقد", "ثـم ويـل النـاس مـا أَلأمهم", "مـن فـصـولٍ فـيـهـمُ لا يـنـفذ", "كــلمــا مــر بــهـم أَبـدوْاله", "من فضول القول ما لا يحمد", "قـالت الأخـرى لقـد حـيـرنـي", "كــلمــا فــكـرت هـذا السـيـد", "أَنــا أهــواه ولا أَكـتـمـكـم", "ولقــد شــاهــدتــه يــبــتــرد", "فــرأَيــت الرث مــن أثـوابـه", "تــحــتــه جــسـم وسـيـم أَمـلد", "ومـــحـــيــاه كــمــا أَنــظــره", "قـــمـــر جــلاَّه شَــعْــرٌ أَســود", "يـمـلأ العـيـن جـمـالا وبهاً", "جــــســــد غــــضّ وحَـــوْل أَيّـــد", "وكــأن المــاءَ أَضــحـى هـالةً", "حــــوله م نـــوره يـــتـــقـــد", "تـحـت ظل الدوح يشدو سابحاً", "وعـلى الأغـصـان حـينا يصعد", "أَسَـمِـعـتـم بعذارى الماءِ في", "عــبـقـر تـشـدو وآنـا تـنـشـد", "إنـه أَوقـع فـي النـفـس فـيا", "لوســـيـــم فــيــه صــوت غَــرِد", "فــإذا إنــشــاده فــي شـعـره", "سُــورةُ الحـب وقـلبـي مـسـجـد", "ثـم مـدّ الصـوت بـاسم داعيا", "آه ليـلى أَيـن مـنـك الموعد", "قـــلت لبـــيــك وبــادرت إلى", "شــاطــيـء النـهـر ولا أَتـئد", "أَفــتــح الصــدر له مـلَْ يـدي", "لعـــنـــاق حـــره لا يـــبــرد", "فـأشـاح الوجـه عـنـي لاهـيا", "مـبـديـا لي عـكـس مـا أَعتقد", "عــابــثـا أَنـمـله فـي ذقـنـه", "حـيـرة الضـائق فـيـمـا يزهد", "قائلا ليلى ولا ليلى التي", "كـنـت في تلك الأغاني أَقصد", "ومضى يعدون إلى الغاب فلا", "تــســأَلا عــنــي وعــمـا أَجـد", "وأَتـى الراعـي عـلى أَكـتافه", "رزمــة يــحــمــلهـا أَو مـزود", "قـائلا إن فـلانـا قـد قـضـى", "وسَـطَ الغـاب فـلا تـفـتـقدوا", "ولقــد بـادرت فـي دفـنـي له", "خـوفَ أَن يـأكـل مـنـه الأسـد", "وإذا الرزمـــة ديـــوانٌ بــه", "شــعــره أَجـمـل مـا خـطـتْ يـد", "وهـو يـهديه إلى ليلى التي", "أســعــدتــه لو شَــقِـيٌّ يـسـعَـد", "حَـرّرت والدمـع يـمـحو حِبرَها", "سُـــوةَ الحـــب يــدٌ تــرتــعــد", "لكِ شــعـري لكِ حـبـي والهـوى", "وأَنــا بــاسـمـك ليـلى أَوقـد", "فاغفري لي قسوتي أَو هفوتي", "خَــلَّدَ الحــبَّ بـقـلبـي الأَبـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125899	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قال هذا ثم ولى غاضبا <\|vsep\|> ليس يدري أيَّ صوب يقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهه أشبه بالرمل سفتْ <\|vsep\|> فوقه الريح عبوسٌ أَجعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تارةً يُهْرع في مشيته <\|vsep\|> وتراه تارة يتئد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقصد الغابة لا النَّهْرُ لا <\|vsep\|> تارة يمشي وأُخرى يقعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحصب الجو بما في يده <\|vsep\|> ويكاد الفم منه يزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالتِ الكبْرى وأَومتْ نحوه <\|vsep\|> وهو في ذات الفضا يبتعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمَ لا يبدي لنا قصته <\|vsep\|> لنواسي بعضَ ما قد يجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه من أَجمل الناس على <\|vsep\|> ما به من خلق لا يحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تبسمت له أزورّ حيا <\|vsep\|> وكأن الجفن منه أَرمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا قرضته معجبة <\|vsep\|> ظَنَّني هازئة أَنتقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو لا شك محبٌ نما <\|vsep\|> قلبه عن جسمه مبتعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صخرة والحب فيها جذوة <\|vsep\|> فهو مهما تقدحيه جلمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالتِ الصغرى لقد قابلته <\|vsep\|> مرة وهو وحيد مفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأَيت الحب فيه ماثلا <\|vsep\|> وعليه الكبريا والكمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا خالسته في نظرة <\|vsep\|> لا يدانيه حياءً أَحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد صافحته باسمة <\|vsep\|> فوجدت الكف منه توعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد عبّرتِ العينان لي <\|vsep\|> ولسانٌ بالهوى منعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهه بالصد عني شائح <\|vsep\|> وذبول العين بي يستنجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَيْبُه عزة نفس تحتها <\|vsep\|> عِتْق نبل قد نماه محتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزة العارف معنى نفسه <\|vsep\|> بين قوم جهلوا ما يقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جهلوا منه الذي يجهله <\|vsep\|> منهم والجهل شيءٌ مفسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقصاراه صدود عنهم <\|vsep\|> دام لا يفتك أو لا يحقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم ويل الناس ما أَلأمهم <\|vsep\|> من فصولٍ فيهمُ لا ينفذ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما مر بهم أَبدوْاله <\|vsep\|> من فضول القول ما لا يحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت الأخرى لقد حيرني <\|vsep\|> كلما فكرت هذا السيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا أهواه ولا أَكتمكم <\|vsep\|> ولقد شاهدته يبترد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأَيت الرث من أثوابه <\|vsep\|> تحته جسم وسيم أَملد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحياه كما أَنظره <\|vsep\|> قمر جلاَّه شَعْرٌ أَسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يملأ العين جمالا وبهاً <\|vsep\|> جسد غضّ وحَوْل أَيّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن الماءَ أَضحى هالةً <\|vsep\|> حوله م نوره يتقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحت ظل الدوح يشدو سابحاً <\|vsep\|> وعلى الأغصان حينا يصعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسَمِعتم بعذارى الماءِ في <\|vsep\|> عبقر تشدو ونا تنشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه أَوقع في النفس فيا <\|vsep\|> لوسيم فيه صوت غَرِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا نشاده في شعره <\|vsep\|> سُورةُ الحب وقلبي مسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم مدّ الصوت باسم داعيا <\|vsep\|> ه ليلى أَين منك الموعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت لبيك وبادرت لى <\|vsep\|> شاطيء النهر ولا أَتئد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفتح الصدر له ملَْ يدي <\|vsep\|> لعناق حره لا يبرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأشاح الوجه عني لاهيا <\|vsep\|> مبديا لي عكس ما أَعتقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عابثا أَنمله في ذقنه <\|vsep\|> حيرة الضائق فيما يزهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قائلا ليلى ولا ليلى التي <\|vsep\|> كنت في تلك الأغاني أَقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى يعدون لى الغاب فلا <\|vsep\|> تسأَلا عني وعما أَجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَتى الراعي على أَكتافه <\|vsep\|> رزمة يحملها أَو مزود </\|bsep\|> <\|bsep\|> قائلا ن فلانا قد قضى <\|vsep\|> وسَطَ الغاب فلا تفتقدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد بادرت في دفني له <\|vsep\|> خوفَ أَن يأكل منه الأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الرزمة ديوانٌ به <\|vsep\|> شعره أَجمل ما خطتْ يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو يهديه لى ليلى التي <\|vsep\|> أسعدته لو شَقِيٌّ يسعَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرّرت والدمع يمحو حِبرَها <\|vsep\|> سُوةَ الحب يدٌ ترتعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِ شعري لكِ حبي والهوى <\|vsep\|> وأَنا باسمك ليلى أَوقد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رأيـتُ قَـوامَها وسمعتُ صوتاً", "رقـيـقـاً رنَّ فـي أُذُنِي صداه", "فقلت وراء هذا الحسن حسنٌ", "تَـخِـرُّ له النواصي والجباه", "ولمـا أسـفـرتْ أبـصرتُ وجهاً", "تودَّ ترى الجحيمَ ولا تراه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125895	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتُ قَوامَها وسمعتُ صوتاً <\|vsep\|> رقيقاً رنَّ في أُذُنِي صداه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت وراء هذا الحسن حسنٌ <\|vsep\|> تَخِرُّ له النواصي والجباه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لا يَــغُــرنْــكَ ابــتــســامــي فــي سـلامـي", "فـــــــــــــــــــهـــــــــــــــــــو مــــــــــــــــــرُّ", "فــي قــعــودي فــي قــيـامـي فـي مـنـامـي", "لا أقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرُّ", "لي حــــــالانِ جـــــليـــــدٌ قـــــوف نـــــار", "أَنــا جُــنْــجُ الليـلِ غـيـري فـي النـهـار", "لوعــةٌ يــضــفــو عــليــهــا الاصــطــبــار", "كَــــأَتــــونٍ زادَ فــــيـــه الاســـتـــعـــار", "مغلق فيه سعير بظلام وهو حامي مكفهرُّ", "آه أنَّى لي بـــــــدمـــــــعٍ وزفـــــــيـــــــرِ", "ونـــــعـــــاسٍ حـــــيـــــن آوى لســــريــــري", "وصـــديـــقٍ يــجــتــلي مــا فــي ضــمــيــري", "فـــيـــواســـيـــنـــي بـــحـــزنـــي وســروري", "ليـس يَـمْـضـي بملامي في الكلام بل يُسرُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125891	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يَغُرنْكَ ابتسامي في سلامي <\|vsep\|> فهو مرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في قعودي في قيامي في منامي <\|vsep\|> لا أقرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي حالانِ جليدٌ قوف نار <\|vsep\|> أَنا جُنْجُ الليلِ غيري في النهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوعةٌ يضفو عليها الاصطبار <\|vsep\|> كَأَتونٍ زادَ فيه الاستعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغلق فيه سعير بظلام وهو حامي مكفهرُّ <\|vsep\|> ه أنَّى لي بدمعٍ وزفيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونعاسٍ حين وى لسريري <\|vsep\|> وصديقٍ يجتلي ما في ضميري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَوَلاَ تــــعـــلمُ أنـــي", "أنـا مـنـهـا وهي مني", "أنـا لا أصـبـرُ عـنها", "وهـي لا تـصـبـرُ عـنـي", "أنــا جــسـمٌ وهـي روحٌ", "حُــــبُّنــــا حــــبُّ لَدُنِّي", "فـــهـــي مِــنْ دونــي ك", "البلبلِ من دونِ تَغَني", "وأنـا مـنْ دونها جسمٌ", "جــمــادٌ ليــس يُــغْـنـي", "وأنـا لفـظٌ وما المع", "نى سوى مَنْ أَنَا أعني", "وكــلانــا لكــليــنــا", "غــايــةٌ لِلْمُــتــمــنــي", "حُـــبُّنـــا حــبُّ صــفــاءٍ", "لا عــتـابٌ لا تـجـنـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125887	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَوَلاَ تعلمُ أني <\|vsep\|> أنا منها وهي مني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا لا أصبرُ عنها <\|vsep\|> وهي لا تصبرُ عني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا جسمٌ وهي روحٌ <\|vsep\|> حُبُّنا حبُّ لَدُنِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي مِنْ دوني ك <\|vsep\|> البلبلِ من دونِ تَغَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا منْ دونها جسمٌ <\|vsep\|> جمادٌ ليس يُغْني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا لفظٌ وما المع <\|vsep\|> نى سوى مَنْ أَنَا أعني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلانا لكلينا <\|vsep\|> غايةٌ لِلْمُتمني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أمـولايَ إنـي أَسَأت الأَدبْ", "وقـصّـرتُ مـولايَ فـيما يَجبْ", "وكـان لزامـاً عليَّ النزولُ", "لتـقـبـيـلِ أيديَكُمْ والرُّكَبْ", "ولكــنـنـي عـلامٌ إنْ نَـزَلْتُ", "إليكَمْ نزلتُمْ برغمِ التَعَبْ", "وإنَّ تــواضــعَـكُـم للصـغـار", "أعـلى مـقـامَـكُمُ في الرتَب", "فــآثـرتُ راحـتَـكـم واثـقـاً", "بـعـفـوِكُـمُ إنْ بَسَطْت السبب", "أدامـكـم اللهُ فينا سنينَ", "وبــارك رُّبــك فـيـمـا وهـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125883	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أمولايَ ني أَسَأت الأَدبْ <\|vsep\|> وقصّرتُ مولايَ فيما يَجبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان لزاماً عليَّ النزولُ <\|vsep\|> لتقبيلِ أيديَكُمْ والرُّكَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنني علامٌ نْ نَزَلْتُ <\|vsep\|> ليكَمْ نزلتُمْ برغمِ التَعَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّ تواضعَكُم للصغار <\|vsep\|> أعلى مقامَكُمُ في الرتَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثرتُ راحتَكم واثقاً <\|vsep\|> بعفوِكُمُ نْ بَسَطْت السبب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وطـنـي ومـهـدُ أبي ومسقطُ رأسي", "أهــواه حــتــى آخــرِ الأنـفـاس", "وطـنـي قَضَيْتُ به سويعاتِ الصبا", "فاللهَ لستُ لها الحياةَ بناسي", "لِلهِ مــا أحــلى تـذكَّرَ عـصـرهـا", "حُــلُمٌ جــمـيـلٌ فـي لذيـذِ نُـعـاس", "فــإذا مـضـيـتُ فـإنـنـي مـتـلفِّتٌ", "وإذا أتـيـتُ أتـيـتُ سَمْتَ الرأس", "حــبــي له حـبٌّ يـخـالطُ مُهْـجـتـي", "والحـبُّ آفـتُه الفـراق القـاسي", "قد ضمَّني وقتَ الرَّضَاع وضاقَ بي", "بـعـد الفِـطـام فكدَّرَ استئناسي", "لولا مـعـاكـسـةُ الظروفِ لهمتي", "لأقـمْـتُ مـن مـهدي إلى أرماسي", "أَمِـنَ المـروءةِ أنْ يُجافَى مُخْلِصٌ", "وســواه فــيــه طــاعـم أو كـاس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125879	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وطني ومهدُ أبي ومسقطُ رأسي <\|vsep\|> أهواه حتى خرِ الأنفاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطني قَضَيْتُ به سويعاتِ الصبا <\|vsep\|> فاللهَ لستُ لها الحياةَ بناسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلهِ ما أحلى تذكَّرَ عصرها <\|vsep\|> حُلُمٌ جميلٌ في لذيذِ نُعاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا مضيتُ فنني متلفِّتٌ <\|vsep\|> وذا أتيتُ أتيتُ سَمْتَ الرأس </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبي له حبٌّ يخالطُ مُهْجتي <\|vsep\|> والحبُّ فتُه الفراق القاسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ضمَّني وقتَ الرَّضَاع وضاقَ بي <\|vsep\|> بعد الفِطام فكدَّرَ استئناسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا معاكسةُ الظروفِ لهمتي <\|vsep\|> لأقمْتُ من مهدي لى أرماسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــن مــنـبـت الدر تـسـليـمٌ وتـكـريـم", "لشــاعــر اللغــة الفــصــى وتـفـخـيـمُ", "حـيـاك فـي دارنـا البـحـرينِ لؤلؤُها", "والنـخـلُ إذ بَـسَـمَـتْ فـيـه الأَكـاميم", "وكـيـف لا وهـي مـهد الضاد إذ دَرجَتْ", "فـيـهـا غـذاهـا بـهـا شِـيـحٌ وقـيـصـوم", "وَمَهـبِـطُ الشـعـرِ فابنُ العبد شاعرها", "ومــن مــفــاخــرهــا عــمــروٌ وكـلثـوم", "فـإن تُـحـيِّكـَ بـاسـمِ العـربِ أجـمِـعـهم", "فــحُّقــهـا فـي بـطـونِ الصـحـف مـعـلوم", "يـا شـاعـرَ الضـادِ إنَّ الوحـيَ مـنقطعٌ", "فــكــيــف شـعـرك بـالإعـجـاز مـنـظـوم", "فــإنــمــا كــل مــعــنـى أَنـت تـرسـله", "صـافـي الزلالِ وأَكـبـادُ الورى هِـيـمُ", "وكــلُّ مــصــراع بــيــت ريــشـةٌ خـفـقـتْ", "لهــا عــلى وتــر الإحــسـاس تـرنـيـم", "لله شـــعـــرك الســلســال مــنــســجــم", "مـنـه عـلى الروح والإحـسـاس تـسنيم", "دارت روائعُهُ فــي الخـافـقـيـنِ كـمـا", "دارت عـلى نُـقْـطَـة فـي جـوفها الجيم", "والصُّحــْفُ تــجــلوه فـي قـوم تَـحِـنُّ له", "كــمــا يــحــنُّ إلى ثــديــيْهِ مــفـطـوم", "والشـعـر مـاشـق سِـتـرَ القـلب جـوهرُهُ", "كـالكـهـربـاءِ وسـطـحُ الجـسـمِ مـخـتوم", "تـحـنـو عـليـه قـلوبُ السـامـعينَ كما", "يــحـنـو عـلى وردةِ الأَزهـارِ بـرعـوم", "خـاضَ الفـلاسـفُ فـي تـعـليـله عـبـثـاً", "وكُـــنْهُهُ إنْ أَردنـــا الحــقِّ مــعــدوم", "حــتــى إذا حــارتِ الأفـكـارُ تـائهـةً", "تــضـاربـت فـي مـعـانـيـه التـعـاليـم", "فَـــخـــصَّهـــُ قـــومُ هــومــيــرٍ بــآلهــة", "لهــا مــن القــلب إجــلال وتـعـظـيـم", "والهند الشِّعر ناجتْ ذا الرؤوس وفي", "سَــرَسْــوتــي لخـيـال الشـعـر تـجـسـيـم", "وراحــتِ العُــربُ للشــيــطـان تَـنْـحـلُهُ", "أشـعـارَهـا حـيـن هـالتـهـا المناظيم", "وكــم له فـي نـفـوسِ الفـرسِ مـن أَثـر", "بــــاقٍ وقــــدَّســـه الكـــلدانُ والروم", "يــا مــصــر كـم لك مـن مـجـد يُـشـيِّده", "أَبــنــاءُ صـدقِ بـهـم مـن أُمـهـم خِـيـم", "مـنـهـم بـنـو الشـمـسِ تـتعَنْخ وإخوتُهُ", "هــــذا وذلك مــــعـــبـــودٌ ومـــخـــدوم", "خـصـبـتِ بـالنـبـتِ زرعاً كان أَو بشراً", "فـالخـيـرُ مـنـك عـلى مـا فـيك مقسوم", "كــأَنــمــا نــيــلكِ الفــيـاضُ مـنـبـعُهُ", "مـاءُ الحـيـاة بـه تـحـيـا الجـراثيم", "إذ حَـيَّر الخـلقَ خـوفـو فـي بـنـايـته", "وسـرُّهـا عـن بـنـي الإنـسـان مـكـتـوم", "وفـي ربـاك أَبـو الهـول المـهـيبُ له", "مــجــدٌ عــلى صـفـحـات الدهـر مـرسـوم", "يــصــارع الدهــر بـالأَهـرام جـارتـه", "والدهـرُ مـهـمـا تـفـانـى فـهو مهزوم", "وكــم بــأَرضــك للتــاريــخ مــن عِـبَـر", "لم يــحـوهـا فـي بـلادِ الله إقـليـم", "ومـنـك شـوقـي وحـسـبـي بـاسـمِهِ وكـفى", "مـدحـا فـبـرهـانُ نـورِ الشـمـسِ مفهوم", "إن كـان يـا مـصـرُ فـي واديـك منشؤه", "فــروحــه مُــلِئَتْ مــنــهــا الأَقـاليـم", "شـوقـي بـربـك كـيـف الشـعـر تـنـظـمـه", "عــفــواً وغــيـرُك بـالإجـهـاد مـحـروم", "تـأَتـي إليـك القـوافـي وهـي خـاضـعةٌ", "لديــك حــتــى كــأَنَّ الصــعــبَ مـزمـوم", "والكـلُّ يـشـهـدُ أَن الضـاد مـا نـهـضتْ", "إلا ومــن شــعـرك المـأَثـور تـقـويـم", "لئن حَــيَــثْ فــبــروح أَنــت تـنـفـخُهـا", "فـيـهـا وحـيـن ارتـقتْ منك السلاليم", "مـضـى المـعـريُ بعدَ ابنِ الحسينِ إلى", "أن ثَــلَّثَــتْ بــك للشــعـر الأَقـانـيـم", "ثــلاثــةٌ أَنـتَ بـالأَسـمـاءِ خـاتـمـهـم", "إن النــتـائِجَ تُـبْـدِيـهـا الخـواتـيـم", "إن يــدَّع المُــتَــنّــبــي فـوق رتـبـتـه", "فــإنَّ فــضــلك لا يــأْتــيــه تــأْثـيـم", "أو مـبـدأ دارَ رهـنُ المـحـبـسـيـنِ به", "فــفــي تــفَــنِـنـك المـعـلومِ تـعـمـيـم", "أَتــيــت للغــة الفــصــحــى عـلى قَـدر", "فــهــل أتــى لك بــالإلهـام تَـكـليـم", "نـهـضـتَ بـالعـرب لمـا أَنْ أَهـبـتَ بهم", "إلى ارتقاءِ العلا يا قومنا قوموا", "وهـا هـم اليوم في تكريمك اجتمعوا", "إنْ كـان يـوفـيـك بـعـض الحـق تـكريم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125875	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من منبت الدر تسليمٌ وتكريم <\|vsep\|> لشاعر اللغة الفصى وتفخيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياك في دارنا البحرينِ لؤلؤُها <\|vsep\|> والنخلُ ذ بَسَمَتْ فيه الأَكاميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف لا وهي مهد الضاد ذ دَرجَتْ <\|vsep\|> فيها غذاها بها شِيحٌ وقيصوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَهبِطُ الشعرِ فابنُ العبد شاعرها <\|vsep\|> ومن مفاخرها عمروٌ وكلثوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تُحيِّكَ باسمِ العربِ أجمِعهم <\|vsep\|> فحُّقها في بطونِ الصحف معلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شاعرَ الضادِ نَّ الوحيَ منقطعٌ <\|vsep\|> فكيف شعرك بالعجاز منظوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنما كل معنى أَنت ترسله <\|vsep\|> صافي الزلالِ وأَكبادُ الورى هِيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلُّ مصراع بيت ريشةٌ خفقتْ <\|vsep\|> لها على وتر الحساس ترنيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله شعرك السلسال منسجم <\|vsep\|> منه على الروح والحساس تسنيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارت روائعُهُ في الخافقينِ كما <\|vsep\|> دارت على نُقْطَة في جوفها الجيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصُّحْفُ تجلوه في قوم تَحِنُّ له <\|vsep\|> كما يحنُّ لى ثدييْهِ مفطوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشعر ماشق سِترَ القلب جوهرُهُ <\|vsep\|> كالكهرباءِ وسطحُ الجسمِ مختوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحنو عليه قلوبُ السامعينَ كما <\|vsep\|> يحنو على وردةِ الأَزهارِ برعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاضَ الفلاسفُ في تعليله عبثاً <\|vsep\|> وكُنْهُهُ نْ أَردنا الحقِّ معدوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا حارتِ الأفكارُ تائهةً <\|vsep\|> تضاربت في معانيه التعاليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخصَّهُ قومُ هوميرٍ بلهة <\|vsep\|> لها من القلب جلال وتعظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والهند الشِّعر ناجتْ ذا الرؤوس وفي <\|vsep\|> سَرَسْوتي لخيال الشعر تجسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراحتِ العُربُ للشيطان تَنْحلُهُ <\|vsep\|> أشعارَها حين هالتها المناظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم له في نفوسِ الفرسِ من أَثر <\|vsep\|> باقٍ وقدَّسه الكلدانُ والروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مصر كم لك من مجد يُشيِّده <\|vsep\|> أَبناءُ صدقِ بهم من أُمهم خِيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهم بنو الشمسِ تتعَنْخ وخوتُهُ <\|vsep\|> هذا وذلك معبودٌ ومخدوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصبتِ بالنبتِ زرعاً كان أَو بشراً <\|vsep\|> فالخيرُ منك على ما فيك مقسوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنما نيلكِ الفياضُ منبعُهُ <\|vsep\|> ماءُ الحياة به تحيا الجراثيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ حَيَّر الخلقَ خوفو في بنايته <\|vsep\|> وسرُّها عن بني النسان مكتوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي رباك أَبو الهول المهيبُ له <\|vsep\|> مجدٌ على صفحات الدهر مرسوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصارع الدهر بالأَهرام جارته <\|vsep\|> والدهرُ مهما تفانى فهو مهزوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بأَرضك للتاريخ من عِبَر <\|vsep\|> لم يحوها في بلادِ الله قليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك شوقي وحسبي باسمِهِ وكفى <\|vsep\|> مدحا فبرهانُ نورِ الشمسِ مفهوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان يا مصرُ في واديك منشؤه <\|vsep\|> فروحه مُلِئَتْ منها الأَقاليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقي بربك كيف الشعر تنظمه <\|vsep\|> عفواً وغيرُك بالجهاد محروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأَتي ليك القوافي وهي خاضعةٌ <\|vsep\|> لديك حتى كأَنَّ الصعبَ مزموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكلُّ يشهدُ أَن الضاد ما نهضتْ <\|vsep\|> لا ومن شعرك المأَثور تقويم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن حَيَثْ فبروح أَنت تنفخُها <\|vsep\|> فيها وحين ارتقتْ منك السلاليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى المعريُ بعدَ ابنِ الحسينِ لى <\|vsep\|> أن ثَلَّثَتْ بك للشعر الأَقانيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثلاثةٌ أَنتَ بالأَسماءِ خاتمهم <\|vsep\|> ن النتائِجَ تُبْدِيها الخواتيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يدَّع المُتَنّبي فوق رتبته <\|vsep\|> فنَّ فضلك لا يأْتيه تأْثيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو مبدأ دارَ رهنُ المحبسينِ به <\|vsep\|> ففي تفَنِنك المعلومِ تعميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتيت للغة الفصحى على قَدر <\|vsep\|> فهل أتى لك باللهام تَكليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهضتَ بالعرب لما أَنْ أَهبتَ بهم <\|vsep\|> لى ارتقاءِ العلا يا قومنا قوموا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عَـــظَّمـــَ اللهُ للعــروبــة أَجــرا", "إنَّهــا أثــكــلُ الثــواكــلِ طُــرا", "هــي أمٌّ تــشــكــو عــقـوق كـثـيـرٍ", "مِـن بـنـيـهـا فـتفقد ابناً أَبَرا", "في سبيل الإسلام والعرب وألا", "وطـانِ أفـنـى وجـودَهُ بـاسْـتَـسَـرا", "فـأذابَ العـمـر الثـمـيـن شموعاً", "حــولتــه ذبــالة النــور فـكـرا", "ذابَ مــن أجـلهـا كـنـبـراسِ هَـدْيٍ", "أظـلمَ الحـسـنُ بـعـده واكـفـهـرا", "وبِــــدرٍّ مــــنـــظَّمـــٍ مـــن دمـــوعٍ", "قــلَّدتــهــا قــلائدُ الحـبِّ ذكـرى", "يـا أَبُـوُّلو تـمـثـالَ شـعـرٍ بـديعٍ", "قـد أزحـنـا عـنـه بـشـوقـيَ سترا", "إنـه الشـاعـرُ الذي عـاش للشعرِ", "وبــالشــعــرِ كـان يـنـفـثُ سـحـرا", "إنَّ امـري قـد انـتـهى خَتَمَ الشا", "عــر فــيــه كــلامَه الذبَ شـعـرا", "كــلُّ مـوتٍ فـي عـالم هُـوَ مـيـلادُ", "دواليْـــك مـــن حـــيـــاةٍ لأخــرى", "سـكـرةُ المـوتِ فـي حـيـاتِكَ شَروى", "ســكــرةِ الوضــعِ ســرُّ ليـس يُـدْري", "فــاســألنَّ الجــنــيـنَ عـن سَـكْـرةِ", "أحـــلواً قـــد ذاق أم ذاق مــرا", "مـوتُ شـوقـي مـعناه ميلاُد شوقي", "غـاب عـنـا بـدراً ليَـطـلُعَ فـجـرا", "ولقــد نـازع الأمـيـرَ بـدنـيـاه", "عــداةٌ غــالوا حــجــوداً ونُـكـرا", "ثـم حَـفّـوا بـالنعشِ يبكونَ حزناً", "واعتذاراً لو يَقَبلُ الميتُ عُذرا", "مـا حـيـاةٌ يُهـجَـى ويُـمْـدحُ فـيها", "كـحـيـاة فـيـهـا مِـنَ الكـلِّ يُطرى", "وكـأنـى بـه عـلى النعشِ قد قام", "خــطـيـبـاً يـخـاطـبُ النـاسَ جَهـرا", "إذ يـرى حـاسـديـهِ جـنـبَ مُـحِـبيه", "ومــن حــوله الجـمـاهـيـرُ تَـتـرى", "خُـشَّعـاً مـطـرقـيـنَ للنعشِ إجلالا", "فــيــخـتـالُ فـي الجـلالةِ كِـبْـرا", "أَو لسـتُ الأمـيـرَ قـالوا جميعاً", "وإمــامٌ لكُــلِّ مَــن قــال شــعــرا", "وإذا مـا تـخاصم الناسُ في شيءٍ", "فـــلا ريـــبَ إنَّ للشــيــء قــدرا", "قـد عـرفـنـاهُ مُـعـجـبـيـنَ سـماعاً", "كـــلمـــا جــسَّ للعــواطِــف وَتْــرا", "وعــرفــنــا شـوقـي بـآيـاتِ شـعـرٍ", "ظـلَّ حـيـاً نـتـلوه شـطـراً فـشطرا", "وبـنـثـر كـالشـعـرِ بـالسـجعِ عذبٍ", "مـا فـقدنا من ذلك النثر سطرا", "وروايـــاتُهُ التـــي بَهَـــرتـــنــا", "آيــةٌ مـن خـوارقِ الشـعـرِ كُـبْـرى", "ورأيــنـاه فـي الصـحـائفِ رسـمـا", "فـاحـتـفـظـنـا بذلك الرسمِ ذُخْرا", "إن فـقـدتُمْ بالموتِ جثمانَ شوقي", "فـهـو بـاقٍ فـي جنةِ الخلد سفرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125871	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَظَّمَ اللهُ للعروبة أَجرا <\|vsep\|> نَّها أثكلُ الثواكلِ طُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي أمٌّ تشكو عقوق كثيرٍ <\|vsep\|> مِن بنيها فتفقد ابناً أَبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سبيل السلام والعرب وألا <\|vsep\|> وطانِ أفنى وجودَهُ باسْتَسَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأذابَ العمر الثمين شموعاً <\|vsep\|> حولته ذبالة النور فكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذابَ من أجلها كنبراسِ هَدْيٍ <\|vsep\|> أظلمَ الحسنُ بعده واكفهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبِدرٍّ منظَّمٍ من دموعٍ <\|vsep\|> قلَّدتها قلائدُ الحبِّ ذكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَبُوُّلو تمثالَ شعرٍ بديعٍ <\|vsep\|> قد أزحنا عنه بشوقيَ سترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه الشاعرُ الذي عاش للشعرِ <\|vsep\|> وبالشعرِ كان ينفثُ سحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ امري قد انتهى خَتَمَ الشا <\|vsep\|> عر فيه كلامَه الذبَ شعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ موتٍ في عالم هُوَ ميلادُ <\|vsep\|> دواليْك من حياةٍ لأخرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكرةُ الموتِ في حياتِكَ شَروى <\|vsep\|> سكرةِ الوضعِ سرُّ ليس يُدْري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسألنَّ الجنينَ عن سَكْرةِ <\|vsep\|> أحلواً قد ذاق أم ذاق مرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> موتُ شوقي معناه ميلاُد شوقي <\|vsep\|> غاب عنا بدراً ليَطلُعَ فجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد نازع الأميرَ بدنياه <\|vsep\|> عداةٌ غالوا حجوداً ونُكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم حَفّوا بالنعشِ يبكونَ حزناً <\|vsep\|> واعتذاراً لو يَقَبلُ الميتُ عُذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حياةٌ يُهجَى ويُمْدحُ فيها <\|vsep\|> كحياة فيها مِنَ الكلِّ يُطرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنى به على النعشِ قد قام <\|vsep\|> خطيباً يخاطبُ الناسَ جَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ يرى حاسديهِ جنبَ مُحِبيه <\|vsep\|> ومن حوله الجماهيرُ تَترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُشَّعاً مطرقينَ للنعشِ جلالا <\|vsep\|> فيختالُ في الجلالةِ كِبْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو لستُ الأميرَ قالوا جميعاً <\|vsep\|> ومامٌ لكُلِّ مَن قال شعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما تخاصم الناسُ في شيءٍ <\|vsep\|> فلا ريبَ نَّ للشيء قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عرفناهُ مُعجبينَ سماعاً <\|vsep\|> كلما جسَّ للعواطِف وَتْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرفنا شوقي بياتِ شعرٍ <\|vsep\|> ظلَّ حياً نتلوه شطراً فشطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنثر كالشعرِ بالسجعِ عذبٍ <\|vsep\|> ما فقدنا من ذلك النثر سطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورواياتُهُ التي بَهَرتنا <\|vsep\|> يةٌ من خوارقِ الشعرِ كُبْرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيناه في الصحائفِ رسما <\|vsep\|> فاحتفظنا بذلك الرسمِ ذُخْرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فــــواتــــحُ إلا أَنّهــــن خــــواتِــــمُ", "تَــعِــجُّ لهــا بـالنـادبـيـنَ المـآتـم", "نــريـدُ مـن الأيـامِ مـا لا تـريـدُهُ", "وَنَهْوَى اجتماعَ الشملِ والدهرُ قاسم", "نــعــللُ بــالآمــالِ أطــمــاعَ أَنْـفُـسٍ", "وهــل أَحَــدُ مــنـا مِـن المـوتِ سـالم", "فـلا يـدفعُ الأدوا دواءٌ عن الفتى", "وإنْ كَـثُـرتْ في الصدرِ منه التمائم", "أفــي كــلِّ يــومٍ فَــقْــدُ أَبْـلَجَ أزهـر", "تـنـوحُ عـليـه مـن أسـاهـا المـكارم", "وَأَنَّةــُ ثُــكــلٍ مــنْ وَقُــورٍ مــصــابُــة", "تُــســيـلُ عـليـهـا دمـعَهُـنَّ الفـواطـم", "تَهِــزُّ الحــلومَ الراجــحــاتِ وإنـمـا", "تَهـونُ عـلى نـفـسِ العـظـيمِ العظائم", "أليــس عــظــيــمٌ والمــصــائبُ جــمــةٌ", "عـلى الخـطِّ أَنْ يـودي سـعـيـدٌ وهاشم", "أليــس عــظــيــمٌ حــزنَ أروعَ مــاجــدٍ", "فـــداءٌ له أرواحـــنـــا والكـــرائم", "بـنـى هـاشـم والصـبـرُ بـعـضُ خصالِكم", "مـتـى رَقَـأَت تـلك الدمـوعُ السـواجم", "قـــرونٌ تـــوالت والمـــصـــابُ مــجَّددٌ", "تــزيـد لظـاه الحـادثـاتُ الضـمـائم", "وأحـزانُـكـم كـالبـحـرِ لا فيضَ بعده", "ومــا ثــمَّ إلا مَــوْجُهُ المــتــلاطــم", "أمـاجـدُ إنَّ الحـزنَ حـزنـانِ فَـقْدُ مَنْ", "فــقــدنــا وثُــكْــلٌ فـي فـؤادِكَ دائم", "فــكــيـف نـعـزي والعـزا أَنـت أهـلُهُ", "ومـا نـحـن إلا دامـعٌ العـيـن لاطم", "يَــعِــزُّ عــليـنـا مـا نـراه وعـذرنـا", "لديـــك بـــأنَّ المــرَ ليــسُ يــقَــاوَمُ", "بـقـيـتَ لنـا درا تُـفـادى نـفـوسَـنـا", "بـعـلمٍ كـمـا تَسْقِى المُواتَ الغمائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125867	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فواتحُ لا أَنّهن خواتِمُ <\|vsep\|> تَعِجُّ لها بالنادبينَ المتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نريدُ من الأيامِ ما لا تريدُهُ <\|vsep\|> وَنَهْوَى اجتماعَ الشملِ والدهرُ قاسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعللُ بالمالِ أطماعَ أَنْفُسٍ <\|vsep\|> وهل أَحَدُ منا مِن الموتِ سالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا يدفعُ الأدوا دواءٌ عن الفتى <\|vsep\|> ونْ كَثُرتْ في الصدرِ منه التمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفي كلِّ يومٍ فَقْدُ أَبْلَجَ أزهر <\|vsep\|> تنوحُ عليه من أساها المكارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّةُ ثُكلٍ منْ وَقُورٍ مصابُة <\|vsep\|> تُسيلُ عليها دمعَهُنَّ الفواطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهِزُّ الحلومَ الراجحاتِ ونما <\|vsep\|> تَهونُ على نفسِ العظيمِ العظائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس عظيمٌ والمصائبُ جمةٌ <\|vsep\|> على الخطِّ أَنْ يودي سعيدٌ وهاشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس عظيمٌ حزنَ أروعَ ماجدٍ <\|vsep\|> فداءٌ له أرواحنا والكرائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنى هاشم والصبرُ بعضُ خصالِكم <\|vsep\|> متى رَقَأَت تلك الدموعُ السواجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرونٌ توالت والمصابُ مجَّددٌ <\|vsep\|> تزيد لظاه الحادثاتُ الضمائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحزانُكم كالبحرِ لا فيضَ بعده <\|vsep\|> وما ثمَّ لا مَوْجُهُ المتلاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أماجدُ نَّ الحزنَ حزنانِ فَقْدُ مَنْ <\|vsep\|> فقدنا وثُكْلٌ في فؤادِكَ دائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف نعزي والعزا أَنت أهلُهُ <\|vsep\|> وما نحن لا دامعٌ العين لاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعِزُّ علينا ما نراه وعذرنا <\|vsep\|> لديك بأنَّ المرَ ليسُ يقَاوَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بـالأَمـس كانت تهمةُ الزندقة", "تـبـعـث بـالمرءِ إلى المشنقة", "وجـاءَ هـذا القـرنُ يـنْعي على", "النـازيـة التجديفَ والهرطقة", "ثـم الشـيـوعـيـة يـا ويـل مَـنْ", "شـعـارُه المـنـجـلُ والمـطـرقـة", "أعـــادذنـــا الله وإِيـــاكُـــم", "مـن شـر تـلك التُّهـَمِ الموبِقة", "واليـوم فـي مـصـر أخيرا بدت", "جــريــمـة الحـريـة المـطـلقـة", "والانــتــخـابـات إذا مـاجـرت", "تـسـبـب الافـسـاد والتـفـرقـة", "والشــعــب لا يـصـلح إلا إذا", "يصهر مثل التبر في البوتقة", "مــحــاكـم الثـورةت فـي ثـورةٍ", "هـــائجـــة مــائجــة مــغــرقــة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125863	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بالأَمس كانت تهمةُ الزندقة <\|vsep\|> تبعث بالمرءِ لى المشنقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءَ هذا القرنُ ينْعي على <\|vsep\|> النازية التجديفَ والهرطقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم الشيوعية يا ويل مَنْ <\|vsep\|> شعارُه المنجلُ والمطرقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعادذنا الله وِياكُم <\|vsep\|> من شر تلك التُّهَمِ الموبِقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم في مصر أخيرا بدت <\|vsep\|> جريمة الحرية المطلقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> والانتخابات ذا ماجرت <\|vsep\|> تسبب الافساد والتفرقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشعب لا يصلح لا ذا <\|vsep\|> يصهر مثل التبر في البوتقة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ســائلوا فــي مــصـر مـوؤودتـهـا", "ويــحــهـم فـي أي ذنـب قـتـلوهـا", "دفــنــوهــا وتــغـنـوا بـاسـمـهـا", "فــي أنــاشــيــد فـخـار رتـلوهـا", "مـــجـــدوا فــي قــولهــم حــريــة", "هــم بـأفـعـالهـم قـد جـنـدلوهـا", "وجـــراحـــات بــهــا ســالت دمــا", "بــدمــاء قــانــيــات غــســلوهــا", "يــا بـكـابـيـشَ بـمـصـر سـيـطـروا", "مـثـلمـا سـيـطـر فـيـهـا أولوهـا", "طـردوا الطـاغـي ليـطـغـوا مثلَه", "فــي روايــات وعــود مــثــلوهــا", "جـعـلوا الثـورة سـيـفـا مـصـلتاً", "وبــهــا أمــتــهــم قــد ذللوهــا", "لا تــخــصـوا بـالبـلا إخـوتـكـم", "ناضلوا الأعداء قبلاً ناضلوها", "عــلقــوا الجــلجــل فـي مـوضـعـه", "بــفـعـال والقـنـاة انـتـشـلوهـا", "إن مــن مــمــتــمــوا أفــواهـهـم", "هم ذوو الحكمة والعلم أولوها", "إجــعـلوا الأمـة فـيـهـم حـكـمـاً", "بـانـتـخـابـات صـحـاح وادخـلوها", "ودعــوا أمــتــهــم تــســقــطــهــم", "فـهـي لن تـقـبـل نـاسـاً ضـللوها", "لا تـسـوموا الشعب خسفاً باسمه", "اطـبـخـوا الطـبخة أنتم وكلوها", "حــســنــات أذهــبــتــهــا عــنـكـم", "ســيـئات ليـتـكـم لم تـفـعـلوهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125859	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> سائلوا في مصر موؤودتها <\|vsep\|> ويحهم في أي ذنب قتلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دفنوها وتغنوا باسمها <\|vsep\|> في أناشيد فخار رتلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجدوا في قولهم حرية <\|vsep\|> هم بأفعالهم قد جندلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجراحات بها سالت دما <\|vsep\|> بدماء قانيات غسلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بكابيشَ بمصر سيطروا <\|vsep\|> مثلما سيطر فيها أولوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طردوا الطاغي ليطغوا مثلَه <\|vsep\|> في روايات وعود مثلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلوا الثورة سيفا مصلتاً <\|vsep\|> وبها أمتهم قد ذللوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخصوا بالبلا خوتكم <\|vsep\|> ناضلوا الأعداء قبلاً ناضلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> علقوا الجلجل في موضعه <\|vsep\|> بفعال والقناة انتشلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن من ممتموا أفواههم <\|vsep\|> هم ذوو الحكمة والعلم أولوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلوا الأمة فيهم حكماً <\|vsep\|> بانتخابات صحاح وادخلوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعوا أمتهم تسقطهم <\|vsep\|> فهي لن تقبل ناساً ضللوها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسوموا الشعب خسفاً باسمه <\|vsep\|> اطبخوا الطبخة أنتم وكلوها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الاتــــحــــادُ الاتـــحـــادُ", "قــــول نُـــكـــرِّرُهُ مـــعـــادُ", "لكـــــنـــــه والله أَعــــلمُ", "قــد يــحــقــقــه المــعــاد", "حـلم السـيـاسـة مـا يـقال", "ونــحـن أعـلم مـا المـراد", "كــيــف الســبــيــل وقــادة", "مـن قـومنا قادوا وقادوا", "ذِمَـــمٌ تُـــبــاع وتُــشــتــرى", "يــجــري عــليــهـن المـزاد", "مــا هــذه الأســمــاءُ مــن", "فــوق الخـريـطـة والبـلاد", "دول كــأصــحــاب الطــوائف", "نــحــو مــهــلكــهــا تـقـاد", "وكــــأنـــمـــا رؤســـاؤهـــا", "لولا كـــلامـــهــم جــمــاد", "فــئة تــوجــهــهــا العــدى", "من حيث شاءوا أو أرادوا", "قــبــعــوا وراءَ عــروشـهـم", "وتـقـنـعـوا سُـخْـرا وسادوا", "والكـل يـدري مـا البـياض", "لدى الحــقـيـقـة والسـواد", "لو يـــصـــدقــون لقــدمــوا", "للأمـر مَـنْ سادوا وشادوا", "الأولون الاقــــــدمــــــون", "ومـن عـلى المضمار زادوا", "الخــالصــون الُمــخْــلِصــون", "الغــرُّ والعــتــق الجـيـاد", "أعـــلاهُـــم فــوقَ العــروش", "الفــعــلُ والحــقُّ التــلاد", "لم يُـنـصَـبـوا لمـآرب شـتى", "ومـــنـــهـــا الانـــقــيــاد", "فــيــهــم أمــانــي يــعــرب", "تُــجــلَى وتَــتَّحــِدُ البــلادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125855	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> الاتحادُ الاتحادُ <\|vsep\|> قول نُكرِّرُهُ معادُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه والله أَعلمُ <\|vsep\|> قد يحققه المعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلم السياسة ما يقال <\|vsep\|> ونحن أعلم ما المراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السبيل وقادة <\|vsep\|> من قومنا قادوا وقادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذِمَمٌ تُباع وتُشترى <\|vsep\|> يجري عليهن المزاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هذه الأسماءُ من <\|vsep\|> فوق الخريطة والبلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دول كأصحاب الطوائف <\|vsep\|> نحو مهلكها تقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما رؤساؤها <\|vsep\|> لولا كلامهم جماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فئة توجهها العدى <\|vsep\|> من حيث شاءوا أو أرادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبعوا وراءَ عروشهم <\|vsep\|> وتقنعوا سُخْرا وسادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكل يدري ما البياض <\|vsep\|> لدى الحقيقة والسواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو يصدقون لقدموا <\|vsep\|> للأمر مَنْ سادوا وشادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأولون الاقدمون <\|vsep\|> ومن على المضمار زادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الخالصون الُمخْلِصون <\|vsep\|> الغرُّ والعتق الجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلاهُم فوقَ العروش <\|vsep\|> الفعلُ والحقُّ التلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يُنصَبوا لمرب شتى <\|vsep\|> ومنها الانقياد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَيــا مــن بـرومـا وكـنـتـربـري", "وشــيـخ المـشـايـخ فـي الأزهـر", "ألا تــشــعــرون بـمـا قـد جـرى", "وهـــل أحـــد بــات لم يــشــعــر", "زلازل بــغــي تــهــد الجــبــال", "أعــادت لنــا مــظــلم الأعـصـر", "ألم تـسـمـعـوا أَنَّةـَ اللاجـئين", "ألم تـبـصـروا العـمل البربري", "أُهــيــنَ الصـليـب وبـيـتُ الاله", "بِهــتْـك النـسـاءِ وقـتـلِ البـري", "لمـاذا السـكـوت فـلا تـنـبسون", "أَمـا فـيـكـم يـا تـرى مـن جـري", "أُلوف المــلايــيـن تـصـغـي إذا", "تــكــلمــتــم مــن عــلى مــنـبـر", "تعيشون في الناس عيش الملوك", "أَأَنــتــم تــمـاثـيـل مـن مـرمـر", "وصــفـر اليـمـيـن إذا لم يَـقُـمْ", "بــواجــبــه صــار فــي الأيـسـر", "أقــبّــرة الرهـط رهـط اليـهـود", "خـلا الجـو مـن أهـله فـاصـفري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125851	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا من بروما وكنتربري <\|vsep\|> وشيخ المشايخ في الأزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا تشعرون بما قد جرى <\|vsep\|> وهل أحد بات لم يشعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> زلازل بغي تهد الجبال <\|vsep\|> أعادت لنا مظلم الأعصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تسمعوا أَنَّةَ اللاجئين <\|vsep\|> ألم تبصروا العمل البربري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُهينَ الصليب وبيتُ الاله <\|vsep\|> بِهتْك النساءِ وقتلِ البري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لماذا السكوت فلا تنبسون <\|vsep\|> أَما فيكم يا ترى من جري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُلوف الملايين تصغي ذا <\|vsep\|> تكلمتم من على منبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعيشون في الناس عيش الملوك <\|vsep\|> أَأَنتم تماثيل من مرمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفر اليمين ذا لم يَقُمْ <\|vsep\|> بواجبه صار في الأيسر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تَــمَــخَّضــ الطـودُ فـهـل مـن خَـبَـرْ", "يُـنـبِـئُ عـمـا قـد جـرى مـن عِـبـرْ", "تــبــسَّمــ النــاسُ وقــالوا لنــا", "قـــابـــل حـــســـونــةُ إيــزنْهَــورْ", "يـــا أُمـــةَ القــولِ أَلا فــعــلة", "تُبْقي لكم في الناس بعض الأثر", "لولا اعـتـزازي بجدودي الأُولى", "ســادوا المــجــد فــيــمــا غـيـر", "لقــلت يــا مـومـاو هـل عـنـدكـم", "لي صــبــغـة أو فـلفـل مـن شـعـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125847	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تَمَخَّض الطودُ فهل من خَبَرْ <\|vsep\|> يُنبِئُ عما قد جرى من عِبرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبسَّم الناسُ وقالوا لنا <\|vsep\|> قابل حسونةُ يزنْهَورْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أُمةَ القولِ أَلا فعلة <\|vsep\|> تُبْقي لكم في الناس بعض الأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا اعتزازي بجدودي الأُولى <\|vsep\|> سادوا المجد فيما غير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "الشــــيــــوعــــيُّ له وج", "هٌ عــريــض فــي طــويــل", "وله أَنــــف عــــظـــيـــم", "وله آذانُ فـــــــيـــــــلِ", "وفــم كــالكــهــف فـيـه", "غُـــرزت أنـــيــابُ غــولِ", "وله عــيــنــان تــرمــي", "شــررا فــي قُــبْـح حُـولِ", "ثـــــم جـــــســــمٌ إنــــه", "الشيطان في شكل مريعِ", "لعـــنـــةُ الله عــليــه", "فـهـو مـلعـون الجـمـيعِ", "فـاسـكتوا إنْ أَرهقوكم", "فــــي دمــــاءٍ ودمــــوع", "إنْ مــن يــطــلب حــقــاً", "واضــحـاً فـهـو شـيـوعـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125843	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> الشيوعيُّ له وج <\|vsep\|> هٌ عريض في طويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله أَنف عظيم <\|vsep\|> وله ذانُ فيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفم كالكهف فيه <\|vsep\|> غُرزت أنيابُ غولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وله عينان ترمي <\|vsep\|> شررا في قُبْح حُولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم جسمٌ نه <\|vsep\|> الشيطان في شكل مريعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعنةُ الله عليه <\|vsep\|> فهو ملعون الجميعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسكتوا نْ أَرهقوكم <\|vsep\|> في دماءٍ ودموع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "حار في اللا شيء قوم", "أمــجــاز أم كــنــايــة", "قـال بـعـضٌ إنَّهـ لا شَك", "مـــثـــلُ اللانــهــايــة", "قــلت كــلا إنــه شـيـءٌ", "له عـــنـــدي حــكــايــة", "إنــه جــامــعـةُ العـرب", "وأَبــــطـــال الروايـــة", "إنـــه عـــزام بـــاشـــا", "ثُـــمَّ إسْـــمٌ وبــنــايــة", "ثـــم لا شـــيـــءَ ســـوى", "ذلك أَهــدافــا وغـايـة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125839	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> حار في اللا شيء قوم <\|vsep\|> أمجاز أم كناية </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال بعضٌ نَّه لا شَك <\|vsep\|> مثلُ اللانهاية </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت كلا نه شيءٌ <\|vsep\|> له عندي حكاية </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه جامعةُ العرب <\|vsep\|> وأَبطال الرواية </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه عزام باشا <\|vsep\|> ثُمَّ سْمٌ وبناية </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "دخلت الحربَ يا جونبول", "كــي تــنــقــذ بــولنــدا", "فـلم تـقـبـلْ بـهـا أَخذا", "ولم تــقــبــل بــهــاردا", "فـقـلنـا الشـيـخُ مـعذورٌ", "بـمـا أخـفـى ومـا أَبـدى", "فَــلِمْ سَــلَّمْــتَهَــا للروس", "بــعــد الحــرب مُــرْتــدا", "إذن لَمُ تــدخــل الحــربَ", "كــمــا قـلتَ عـلى مـبـدا", "أَلا بـــالله خـــبّــرنــي", "أَهَـــزلاً كـــان أَم جــدا", "عـلى قـبـر الحـقيقة ضع", "ومــا لَكَ والحـيـا وردا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125835	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_10\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دخلت الحربَ يا جونبول <\|vsep\|> كي تنقذ بولندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تقبلْ بها أَخذا <\|vsep\|> ولم تقبل بهاردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلنا الشيخُ معذورٌ <\|vsep\|> بما أخفى وما أَبدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِمْ سَلَّمْتَهَا للروس <\|vsep\|> بعد الحرب مُرْتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذن لَمُ تدخل الحربَ <\|vsep\|> كما قلتَ على مبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا بالله خبّرني <\|vsep\|> أَهَزلاً كان أَم جدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــلفــورُ إن اليــومَ عــيــد", "فَـألبـس له الثـوبَ الجـديدْ", "وعــليــك إكـليـل السـعـادة", "فـــــي أكـــــاليــــل الورود", "مـا العـيـدُ عـيد الساذجين", "إذا مـــضـــى عـــامٌ يـــعــود", "يغْتَرُّ فيه البائس المسكين", "والطـــــــفـــــــلُ الوليــــــد", "ويَـــبَـــشُّ فــيــه ذو الحــدا", "دِ ودمــــعُهُ فـــوق الخـــدود", "فَـــرِحـــاً يـــجـــدِّدُ ثـــوَبـــهُ", "وثـــيـــابُهُ بــالأَمــس ســود", "لكـــنـــمــا عــيــد الســيــا", "ســة أَنْ تـفـوز بـمـا تـريـد", "ســيــانِ عـنـدك يـا ابـنـهـا", "شــهــرٌ نــحــيــسٌ أَو ســعـيـد", "هــذي فــلســطـيـنُ الوديـعـةُ", "فــي مــصــائبــهــا تــمــيــد", "مـــا يـــنــقــضــي زلزالُهَــا", "حــتــى تُــزَلزَلَ مــن جــديــد", "آلامُهــا مــثــلُ الكــواكــب", "ذا يـــغـــيـــب وذا يـــعــود", "مــن قــبــل وعـدِكَ بـالهـنـا", "عـــاش المـــسَّودُ والمــســود", "حــتـى جـعـلت القـدس بـابـل", "فــي تــكــاثــرهــا العـديـد", "وعـجـلت قبل الحشر تجمعهم", "جـــمـــيـــعـــا فــي صــعــيــد", "هـــل كـــان وعــدُك مُــنــزَلاً", "بــالوحــي مــن رب حــمــيــد", "أَم أَنـــت تـــمـــثـــال الوف", "اء فـلا تـحـولُ ولا تـحـيـد", "جــازيــتَ إخــوانَ السـمـوأَلِ", "فـــي وفـــائهــم المــجــيــد", "هــــم آزروك فــــجــــازِهِــــمْ", "مــمــا لديــك بــمــا تـريـد", "فــأَمــامَــك المــسـتـعـمـرات", "وقـــد تـــرامــتْ بــالحــدود", "إن الكــريــم بــمــا لديــه", "عــــلى مـــواليـــه يـــجـــود", "واحــذر مــن العـرب الأشـا", "وس إنَّ بــــأسَهُــــمُ شـــديـــد", "الدار دارُ جـــــــدودهـــــــم", "مـن عـهـدِ كـنـعـانَ البـعـيد", "فَــليــعْـرُبَ المـلكُ الطـريـفُ", "وللعـــمـــاليـــق التـــليــد", "مــا لِليــهــودِ الغـاصـبـيـن", "ســوى المــآثــم والحــقــود", "شــعـب شـريـد فـي المـمـالك", "مـــنـــذ أَن بـــرئ الوجـــود", "هــل هــم بــأَطـراف البـلاد", "ســـوى شـــريـــد أَو طـــريــد", "أنـــجـــاهُـــمُ مـــوســى وقــد", "ضــاقــوا بـفـرعـون الوليـد", "حـــتـــى إذا كـــفـــروا بــه", "مــســتــهـزئيـن بـمـا يـريـد", "غــــضـــب الإله عـــليـــهـــمُ", "وأَعــادهــمْ مــثــلَ القــرود", "يـا قـومُ قـد طـلع النـهـار", "وأَنــــتُــــمُ فــــيـــه رقـــود", "قـد بـعـتـم الوطـنَ المـقدس", "للأَعــــادي بــــالزهــــيــــد", "مَـــــدُّوا لكـــــم صــــنَّاــــرةً", "هــذا يــصــاد وذا يــصــيــد", "فـيـهـا المـناصب والمراتب", "والرواتـــــبُ والنـــــقــــود", "تــتــطـاحـنـونَ عـلى السـفـا", "ســف بــيــن ضــدكــم اللدود", "وإِذا يـقـال هـل امـتـلأُتـمْ", "قُـــلتُـــمُ هـــل مـــن مــزيــد", "والمـــوت أَقـــربُ نــحــوكــم", "يـا قـوم مـن حـبـل الوريـد", "نــمــتـم ومـا اسـتـيـقـظـتـم", "إلا بــقــرقــعــة القــيــود", "عــــزلا ولكــــنَّ الصـــيـــاحَ", "غــدا ســلاحَــكــم الوحــيــد", "يــا قــومُ إنَّ الاحــتــجــاجَ", "أَو التــظــاهــر لا يــفـيـد", "أصــواتُــكُــمْ وســط الفـضـاءِ", "إذا تـــلاشـــتْ لا تـــعـــود", "إن التـــهـــدُّجَ بـــالبـــكــا", "مــثــلُ التـهـزُّجِ بـالنـشـيـد", "والســرُّ فــي خَــطْـفِ البـروق", "وليــس فــي قــصــف الرعــود", "والظـبـيُ يُـقـنَـصُ بـالكـنـاس", "ويُــــتَّقــــَي غـــابُ الأّســـود", "مــن ذا يـهـاب مـن الزئيـر", "بــغــيــر مــا نــاب حــديــد", "أمــا النــهــيــق وإن عــلا", "فـــوراءَه ذاك البـــعـــيـــد", "يـا عِـصْـبـةَ الأُمـم أكـشِـفِـي", "عــنــا قــنــاعَــك والوصـيـد", "فــالســيـلُ قـد بـلغَ الزُّبـي", "مـن ذي المـطـامـعِ أَو يزيد", "قـومـي بـتـحـريـر المـمـالك", "قــبــل تــحــريــر العــبـيـد", "مـن كـان يـعـبـث بـالعـهـود", "فــكــيــف يــحــتـرم الوعـود", "وحـــذار إنَّ العـــاصـــفـــات", "تــجــيــءُ مـن بـعـد الركـود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125831	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بلفورُ ن اليومَ عيد <\|vsep\|> فَألبس له الثوبَ الجديدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك كليل السعادة <\|vsep\|> في أكاليل الورود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما العيدُ عيد الساذجين <\|vsep\|> ذا مضى عامٌ يعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغْتَرُّ فيه البائس المسكين <\|vsep\|> والطفلُ الوليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَبَشُّ فيه ذو الحدا <\|vsep\|> دِ ودمعُهُ فوق الخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرِحاً يجدِّدُ ثوَبهُ <\|vsep\|> وثيابُهُ بالأَمس سود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما عيد السيا <\|vsep\|> سة أَنْ تفوز بما تريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيانِ عندك يا ابنها <\|vsep\|> شهرٌ نحيسٌ أَو سعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي فلسطينُ الوديعةُ <\|vsep\|> في مصائبها تميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ينقضي زلزالُهَا <\|vsep\|> حتى تُزَلزَلَ من جديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لامُها مثلُ الكواكب <\|vsep\|> ذا يغيب وذا يعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قبل وعدِكَ بالهنا <\|vsep\|> عاش المسَّودُ والمسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى جعلت القدس بابل <\|vsep\|> في تكاثرها العديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعجلت قبل الحشر تجمعهم <\|vsep\|> جميعا في صعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل كان وعدُك مُنزَلاً <\|vsep\|> بالوحي من رب حميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم أَنت تمثال الوف <\|vsep\|> اء فلا تحولُ ولا تحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جازيتَ خوانَ السموأَلِ <\|vsep\|> في وفائهم المجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم زروك فجازِهِمْ <\|vsep\|> مما لديك بما تريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَمامَك المستعمرات <\|vsep\|> وقد ترامتْ بالحدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الكريم بما لديه <\|vsep\|> على مواليه يجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحذر من العرب الأشا <\|vsep\|> وس نَّ بأسَهُمُ شديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> الدار دارُ جدودهم <\|vsep\|> من عهدِ كنعانَ البعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَليعْرُبَ الملكُ الطريفُ <\|vsep\|> وللعماليق التليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِليهودِ الغاصبين <\|vsep\|> سوى المثم والحقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعب شريد في الممالك <\|vsep\|> منذ أَن برئ الوجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل هم بأَطراف البلاد <\|vsep\|> سوى شريد أَو طريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنجاهُمُ موسى وقد <\|vsep\|> ضاقوا بفرعون الوليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا كفروا به <\|vsep\|> مستهزئين بما يريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضب الله عليهمُ <\|vsep\|> وأَعادهمْ مثلَ القرود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قومُ قد طلع النهار <\|vsep\|> وأَنتُمُ فيه رقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد بعتم الوطنَ المقدس <\|vsep\|> للأَعادي بالزهيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَدُّوا لكم صنَّارةً <\|vsep\|> هذا يصاد وذا يصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها المناصب والمراتب <\|vsep\|> والرواتبُ والنقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتطاحنونَ على السفا <\|vsep\|> سف بين ضدكم اللدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِذا يقال هل امتلأُتمْ <\|vsep\|> قُلتُمُ هل من مزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والموت أَقربُ نحوكم <\|vsep\|> يا قوم من حبل الوريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نمتم وما استيقظتم <\|vsep\|> لا بقرقعة القيود </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزلا ولكنَّ الصياحَ <\|vsep\|> غدا سلاحَكم الوحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قومُ نَّ الاحتجاجَ <\|vsep\|> أَو التظاهر لا يفيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصواتُكُمْ وسط الفضاءِ <\|vsep\|> ذا تلاشتْ لا تعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن التهدُّجَ بالبكا <\|vsep\|> مثلُ التهزُّجِ بالنشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسرُّ في خَطْفِ البروق <\|vsep\|> وليس في قصف الرعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> والظبيُ يُقنَصُ بالكناس <\|vsep\|> ويُتَّقَي غابُ الأّسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا يهاب من الزئير <\|vsep\|> بغير ما ناب حديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما النهيق ون علا <\|vsep\|> فوراءَه ذاك البعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عِصْبةَ الأُمم أكشِفِي <\|vsep\|> عنا قناعَك والوصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالسيلُ قد بلغَ الزُّبي <\|vsep\|> من ذي المطامعِ أَو يزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومي بتحرير الممالك <\|vsep\|> قبل تحرير العبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان يعبث بالعهود <\|vsep\|> فكيف يحترم الوعود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــلامَ فــتــحــتَ الجــبـهـتـيـن عـنـادا", "وأعْــداك كــادوا يُــسْــلِسُــونَ قــيــادا", "فــهــلا أذبـتَ الثـلجَ مـن طـبـع مـارد", "تـــحـــداك فـــي كـــل الأُمــور وكــادا", "هـو الثـلجُ لا ثـلجٌ يـجـيُ بـه الشـتـا", "بــســيــبــريــا أو فــي لنــيـن غـرادا", "سـكـرتَ بـخـمـر النـصـر والنـصـرُ مُـسْكِرٌ", "بــه يــفْــقُــدُ المــرءُ الرزيـنُ رشـادا", "لقــد حــددت عــن رأي لبـسـمـرك صـائب", "فَــخِــبْــتَ كــمــا غــليـوم قـبـلك حـادا", "ومـن قـبـل نـابـليـون قـد جـاءَ فاتحا", "عــتــيّــاً ولكــنْ بــالهــزيــمــة عــادا", "فــحــاربــتَ شـعـبـا للقـتـال مـمـارسـا", "يـــــفـــــوق ســـــواه عُـــــدَّةً وعــــدادا", "وحــالفــتَ شــعــبـا كـالنـعـامـةِ قـلبُهُ", "يــطــيــر فــؤادا فـي الوغـى فـفـؤادا", "فـــذاك غـــدا غُــلاً يــعــوقــك قــيــدُهُ", "وهــــذا غــــدا كــــلا لســــيــــرِكَ آدا", "وأوســعَــت للصــلّ الخــبــيــثِ مــجــالَهُ", "فــصــال بــمــيــدان الحــقــود ونــادى", "هُـمُ نـقـمـوا مـنـك التـعـدي وأنـكـروا", "ومــا احــتــرمــوا للوادعـيـن حـيـادا", "وقــد حــلَّلُوا مــا حـرمـوا مـن جـرائم", "وكـــلٌّ بـــأنـــواع النـــكــال تــمــادى", "عــلى الُمـدْنِ قـد ألقـوا قـنـابـلَ ذَرَّة", "بــهــا تــركــوا تــلك البـلاد رمـادا", "وصـالوا عـليـنـا بـاليـهـود فـسـلَّطـوا", "كــلابـا عـليـنـا اسـتـأسـدتْ تـتـعـادى", "فـعـاثـوا بـنـا أضـعـاف مـا عثت فيهم", "وأفــنــوْا نــفــوســاً أُزْهِــقَـتْ وبـلادا", "هــم شــردونــا مــن فــلســطـيـن عـنـوةً", "وبــطــشــك فــيــهــم كـان مـنـك ذيـادا", "وداعـــاً فـــمــا لِلَّوْم بــعــدك مــوقــع", "وإن كــنــتَ لم تــفــعـل هـنـاك سـدادا", "فقدنا بنك الركنَ الركينَ على العدى", "وحــــطــــمـــتَ أمـــالا لنـــا ومـــرادا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125827	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> علامَ فتحتَ الجبهتين عنادا <\|vsep\|> وأعْداك كادوا يُسْلِسُونَ قيادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهلا أذبتَ الثلجَ من طبع مارد <\|vsep\|> تحداك في كل الأُمور وكادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الثلجُ لا ثلجٌ يجيُ به الشتا <\|vsep\|> بسيبريا أو في لنين غرادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكرتَ بخمر النصر والنصرُ مُسْكِرٌ <\|vsep\|> به يفْقُدُ المرءُ الرزينُ رشادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد حددت عن رأي لبسمرك صائب <\|vsep\|> فَخِبْتَ كما غليوم قبلك حادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قبل نابليون قد جاءَ فاتحا <\|vsep\|> عتيّاً ولكنْ بالهزيمة عادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحاربتَ شعبا للقتال ممارسا <\|vsep\|> يفوق سواه عُدَّةً وعدادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحالفتَ شعبا كالنعامةِ قلبُهُ <\|vsep\|> يطير فؤادا في الوغى ففؤادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك غدا غُلاً يعوقك قيدُهُ <\|vsep\|> وهذا غدا كلا لسيرِكَ دا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوسعَت للصلّ الخبيثِ مجالَهُ <\|vsep\|> فصال بميدان الحقود ونادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ نقموا منك التعدي وأنكروا <\|vsep\|> وما احترموا للوادعين حيادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حلَّلُوا ما حرموا من جرائم <\|vsep\|> وكلٌّ بأنواع النكال تمادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الُمدْنِ قد ألقوا قنابلَ ذَرَّة <\|vsep\|> بها تركوا تلك البلاد رمادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصالوا علينا باليهود فسلَّطوا <\|vsep\|> كلابا علينا استأسدتْ تتعادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعاثوا بنا أضعاف ما عثت فيهم <\|vsep\|> وأفنوْا نفوساً أُزْهِقَتْ وبلادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم شردونا من فلسطين عنوةً <\|vsep\|> وبطشك فيهم كان منك ذيادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وداعاً فما لِلَّوْم بعدك موقع <\|vsep\|> ون كنتَ لم تفعل هناك سدادا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "نـشـر الحـزنُ عـلى الشرق سحابا", "يـمـلأُ الأنـفـسَ هـمـاً واكتئابا", "نـــكـــبـــاتٌ تـــتـــوالي فـــوقــه", "لو أصـابـتْ قـاسـيَ الصخرِ لذابا", "والدٌ يُــــرْزَأ فــــي أبــــنــــائه", "كــلمــا ربَّى كــهــولا وشــبـابـا", "وإذا أشــــرقـــت الشـــمـــسُ بـــه", "فــارتَـجَـى جَـلَّلَهُ الرزءُ فـخـابـا", "مــا له يــهــتــز أرضــاً وســمــا", "كــلمــا آنــس فـي قُـطْـرٍ مـصـابـا", "ليـــتـــه أمًـــعَـــنَ فــي رقــدتــه", "لمْ يُـثِـرْ حُرا ولم يجْلُ النقابا", "هـــادئاً يـــلتــذُّ فــي أحــلامــه", "لا يـرى للغـرب كـابـوساً مهابا", "مــؤمــنٌ ســلواه فــي إيــمــانــه", "لَوْ دَعـاهُ الغـربُ للخـيـر أجابا", "حَــرَّكــوا أوصــاَلهُ فــإجــتــمـعـت", "تَـتَـشَاكَى إذ سقاها الغربُ صابا", "رَفْــرفـتْ روحُ الأمـانـي فـوقـهـا", "ونـضـت بـالعـلم للجـهـل حـجـابا", "وغــدتْ كــالجــســم فـي إحـسـاسـه", "إن أهاضُوا منه عظما أوْ إهابا", "فــإذا اســتــشــهَـد مـنـهـا بـطـل", "ســكـب الكـلُّ مـن الدمـعِ ذنَـابـا", "هـــذه مـــصُــر رمــاهــا دهــرُهــا", "بــرصــاصــات المــنـاي فـأصـابـا", "ثــكــلت بـالأمـس سـعـدا بـدرهـا", "فـادْلَهَـمَّتـْ ظـلمـةٌ والبـدر غابا", "كــلمـا لاح المـنـى فـابـتـسـمـت", "كَـشَّر الدهـرُ لهـا بـالموت نابا", "أيُّ نَـــعْـــي حــمــل البــرقُ لنــا", "أشـعـلَ الإحساس حزنا واضطرابا", "تـــرك الســـامــع فــي دهــشــتــه", "مُـطْـرِقـاً يْـنـكُـثُ بالكفِّ الترابا", "ولَهِــاً قــد غــاصَ فــي حــيــرتــه", "يــذرع الأرض ذهــابــا وإيـابـا", "شــيــعــتْ مـصـر أمـيـنـاً مـخـلصـاً", "قـطُّ مـا سـاوم فـي الحـقِّ وحـابى", "أنــــجــــبـــتْهُ مـــصـــرُ لكـــنَّ له", "فـي قـلوب العرب أجداثا رحابا", "جــنــت الأفــراحُ فــي مــيــلاده", "وهُـمُ قـد حـمـلوا مَعْها المصابا", "أُدرِجَــــتْ جُــــثَّتــــُهُ فــــي عَــــلَم", "يـقـطـر الدمـع حواليه انسكابا", "وبــه شُــمُّ العــرانــيــن مــشــوْاً", "ومـن الهـيـبـة يَـحْـنون الرقابا", "صَــمْــتُهُــمُ أبــلغُ فــي تــأثـيـره", "مـن عـويـل يـملأُ الجوَّ اصطخابا", "وصــل الجــامــع فــاســتــقــبــله", "بــأذان مــوسـعـا للنـعـش بـابـا", "وإمــامُ الجَــمْــعِ فــي تـأبـيـنـه", "بـلسـان الديـن قـد ألقى خطابا", "حــــيـــث لا تـــســـمـــع إلا أنَّةً", "وزفـيـرا أو شـهـيـقـا وانتحابا", "وحــــبـــاه الله مـــن أيـــامـــه", "ســاعــة تَــحْـمِـلُ عـفـوا وثـوابـا", "يــا لهــا مــن سـاعـة قـد بُـشِّرتْ", "إنـــه ســـامٍ حـــيـــاةً ومـــآبـــا", "أودعـــوه بـــقـــعـــةً قـــدســـيــةً", "قَـبْـلَهُ قد دفنوا فيها اللبابا", "طــالمــا قــد هــلَّلَتْ أجــداثُهــا", "لضـيـوف قـاومـوا عنها الصعابا", "لو درى كـــامـــلٌ عــن مــقــدمــه", "لنـضـى الأكـفـان عنه والترابا", "شـــاكـــراً إحـــيـــاءَهُ مَـــبْـــدَأَهُ", "بـعـد أنْ أصـبـح فـي مـصر شعابا", "فـي ضـريـح بـالريـاحـيـن ارتـدى", "طـابـت التـربـة بـالضـيف وطابا", "حَــسْـبُهَـا بـالضـيـف مـجـداً وعُـلى", "لا تـمـاثـيـل عـليـها أو قبابا", "قـد حـبـاهُ الله والشـرقُ الرضى", "حـيـنـمـا أعـداؤه كـانـت غـضابا", "بــطــلُ الإســلام والشــرق مـعـا", "أشــبــعَ الضـدَّ طِـعـانـا وضـرابـا", "ومـــتـــى أرهـــفَ مـــنــه قــلمــا", "جــعـل الظـلمَ ومـا شـاد خـرابـا", "طــالمــا ضـحَّى بـأسـبـاب الغـنـى", "ولو انـصـاع قـليـلا لاسـتـثابا", "نـشـر الشـعـبَ عـلى الشـعـب فـكم", "أخــرسَ الضـدَّ فـلم يُـحْـرِ جـوابـا", "وأقــام المــثــلَ العُــلْيـا لنـا", "فـي سـبيل الحق لا يخشى عقابا", "رافـعـاً فـي الشـعـب أعـلى صوتهِ", "كـيـف ترضون احتلالا واغتصابا", "يــا بــنـي التـامـيـز إنـا أُمـةٌ", "حــرةٌ تــوسـع للضـيـف الجـنـابـا", "هـم أروه العـسـفَ ألوانـاً فـمـا", "لانَ مــمـا نـاله ظـلمـا وهـابـا", "فـثـوى فـي السـجـن مـخـتـارا له", "عـن زمـانٍ قـدّمـوا فيه الذُّنَابى", "واذكـرِ الأخـبـارَ نـبراسَ الهدى", "حـيـن تـنـقـضُّ عـلى الظلم شهابا", "خــدم الإســلام والشــرقَ بــهــا", "خِــدَمـاً جُـلىَّ أتـاهـن احـتـسـابـا", "أرجـفـتْ مـن مـصـر فـي تـقـريعها", "طـاغـي البـحـريـن نـقداً وحسابا", "حــجــبــوهــا حــقــبــةٌ عــن أُمــة", "أفـسـحت فيها لشكواها الرحابا", "وغــدوا فــي مــتـهـا عـنـا كـمـن", "كلَّفَ الشمسَ ضُحَى الصحوِ احتجابا", "يــا أمــيــن الشـرق ودَّعْـتَ فـهـل", "بـعـدك اسـتـخلفتَ للمظلوم بابا", "هــل لنــا مــن مــلجـأٍ أو مـوئلٍ", "إن دعـا المـظـلومُ لبَّى واجـابا", "ومـــحـــام عــن حــقــوق هُــضــمَــتْ", "يُـفْـقِدُ الاعداءَ إن هبَّ الصوابا", "يــقــرعُ الحــجــةَ بــالحــجَّةــِ لا", "يـجـعـل البـرهـان شـتما وسبابا", "ســوف نـبـقـى مـثـلمـا عـلمـتـنـا", "لحـقـوق الشـرق لا نـألو طلابا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125823	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نشر الحزنُ على الشرق سحابا <\|vsep\|> يملأُ الأنفسَ هماً واكتئابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نكباتٌ تتوالي فوقه <\|vsep\|> لو أصابتْ قاسيَ الصخرِ لذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدٌ يُرْزَأ في أبنائه <\|vsep\|> كلما ربَّى كهولا وشبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أشرقت الشمسُ به <\|vsep\|> فارتَجَى جَلَّلَهُ الرزءُ فخابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما له يهتز أرضاً وسما <\|vsep\|> كلما نس في قُطْرٍ مصابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليته أمًعَنَ في رقدته <\|vsep\|> لمْ يُثِرْ حُرا ولم يجْلُ النقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هادئاً يلتذُّ في أحلامه <\|vsep\|> لا يرى للغرب كابوساً مهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مؤمنٌ سلواه في يمانه <\|vsep\|> لَوْ دَعاهُ الغربُ للخير أجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرَّكوا أوصاَلهُ فجتمعت <\|vsep\|> تَتَشَاكَى ذ سقاها الغربُ صابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَفْرفتْ روحُ الأماني فوقها <\|vsep\|> ونضت بالعلم للجهل حجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدتْ كالجسم في حساسه <\|vsep\|> ن أهاضُوا منه عظما أوْ هابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا استشهَد منها بطل <\|vsep\|> سكب الكلُّ من الدمعِ ذنَابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه مصُر رماها دهرُها <\|vsep\|> برصاصات المناي فأصابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثكلت بالأمس سعدا بدرها <\|vsep\|> فادْلَهَمَّتْ ظلمةٌ والبدر غابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما لاح المنى فابتسمت <\|vsep\|> كَشَّر الدهرُ لها بالموت نابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيُّ نَعْي حمل البرقُ لنا <\|vsep\|> أشعلَ الحساس حزنا واضطرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترك السامع في دهشته <\|vsep\|> مُطْرِقاً يْنكُثُ بالكفِّ الترابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَهِاً قد غاصَ في حيرته <\|vsep\|> يذرع الأرض ذهابا ويابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيعتْ مصر أميناً مخلصاً <\|vsep\|> قطُّ ما ساوم في الحقِّ وحابى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنجبتْهُ مصرُ لكنَّ له <\|vsep\|> في قلوب العرب أجداثا رحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنت الأفراحُ في ميلاده <\|vsep\|> وهُمُ قد حملوا مَعْها المصابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُدرِجَتْ جُثَّتُهُ في عَلَم <\|vsep\|> يقطر الدمع حواليه انسكابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه شُمُّ العرانين مشوْاً <\|vsep\|> ومن الهيبة يَحْنون الرقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَمْتُهُمُ أبلغُ في تأثيره <\|vsep\|> من عويل يملأُ الجوَّ اصطخابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصل الجامع فاستقبله <\|vsep\|> بأذان موسعا للنعش بابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومامُ الجَمْعِ في تأبينه <\|vsep\|> بلسان الدين قد ألقى خطابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث لا تسمع لا أنَّةً <\|vsep\|> وزفيرا أو شهيقا وانتحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحباه الله من أيامه <\|vsep\|> ساعة تَحْمِلُ عفوا وثوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لها من ساعة قد بُشِّرتْ <\|vsep\|> نه سامٍ حياةً ومبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودعوه بقعةً قدسيةً <\|vsep\|> قَبْلَهُ قد دفنوا فيها اللبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالما قد هلَّلَتْ أجداثُها <\|vsep\|> لضيوف قاوموا عنها الصعابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو درى كاملٌ عن مقدمه <\|vsep\|> لنضى الأكفان عنه والترابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاكراً حياءَهُ مَبْدَأَهُ <\|vsep\|> بعد أنْ أصبح في مصر شعابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ضريح بالرياحين ارتدى <\|vsep\|> طابت التربة بالضيف وطابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسْبُهَا بالضيف مجداً وعُلى <\|vsep\|> لا تماثيل عليها أو قبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حباهُ الله والشرقُ الرضى <\|vsep\|> حينما أعداؤه كانت غضابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطلُ السلام والشرق معا <\|vsep\|> أشبعَ الضدَّ طِعانا وضرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى أرهفَ منه قلما <\|vsep\|> جعل الظلمَ وما شاد خرابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالما ضحَّى بأسباب الغنى <\|vsep\|> ولو انصاع قليلا لاستثابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشر الشعبَ على الشعب فكم <\|vsep\|> أخرسَ الضدَّ فلم يُحْرِ جوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقام المثلَ العُلْيا لنا <\|vsep\|> في سبيل الحق لا يخشى عقابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رافعاً في الشعب أعلى صوتهِ <\|vsep\|> كيف ترضون احتلالا واغتصابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني التاميز نا أُمةٌ <\|vsep\|> حرةٌ توسع للضيف الجنابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم أروه العسفَ ألواناً فما <\|vsep\|> لانَ مما ناله ظلما وهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثوى في السجن مختارا له <\|vsep\|> عن زمانٍ قدّموا فيه الذُّنَابى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكرِ الأخبارَ نبراسَ الهدى <\|vsep\|> حين تنقضُّ على الظلم شهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدم السلام والشرقَ بها <\|vsep\|> خِدَماً جُلىَّ أتاهن احتسابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرجفتْ من مصر في تقريعها <\|vsep\|> طاغي البحرين نقداً وحسابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجبوها حقبةٌ عن أُمة <\|vsep\|> أفسحت فيها لشكواها الرحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوا في متها عنا كمن <\|vsep\|> كلَّفَ الشمسَ ضُحَى الصحوِ احتجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أمين الشرق ودَّعْتَ فهل <\|vsep\|> بعدك استخلفتَ للمظلوم بابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل لنا من ملجأٍ أو موئلٍ <\|vsep\|> ن دعا المظلومُ لبَّى واجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحام عن حقوق هُضمَتْ <\|vsep\|> يُفْقِدُ الاعداءَ ن هبَّ الصوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقرعُ الحجةَ بالحجَّةِ لا <\|vsep\|> يجعل البرهان شتما وسبابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيا برقُ إن جُبتَ البلاد بسرعة", "يُــقِــلُّكَ فــي أجــوائهــن أثــيــر", "أمـامـك هـذا الكـونُ مثلُ خريطة", "أمـامـي إلى حـيـث أرتأيتَ أُشير", "وأعـمـدةُ الفولاذِ في كلُ بقعضة", "لأجـــلك أنَّيـــ جِـــئتَهُـــنَّ وكــور", "إليـك شـعـري فـاتـخـذهُ مُـزامِـلاً", "ولا تَـخـشَ مـنـه إنـمـا هـو نـور", "نـعـم هـو نـورُ الوُدِّ في لمعانه", "لطــيــفٌ وفــيـه للثـنـاءِ عـبـيـر", "وإن جـئتـما وسط الكنانة فتية", "عـليـهـم كـؤوس الابـتـهاج تدور", "يـقـيمون للشورى المجيدةِ حفلةً", "وكـل لهـا عـنـد الجـهـاد نـصـير", "أخـلاءُ صـدق فـي العـروبة أُخوةٌ", "لهـم فـي سـجـل الخـالديـن سطور", "تـسـيل لديهم في البلاغة أنهرٌ", "ويُــتــلَى نـظـيـمٌ مـنُهـمُ ونـثـيـر", "ألِكـنـي إليهم بالسلام وأعطِهم", "شـعـوري فـشـكـري إن فـعلتَ كثير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125819	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا برقُ ن جُبتَ البلاد بسرعة <\|vsep\|> يُقِلُّكَ في أجوائهن أثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمامك هذا الكونُ مثلُ خريطة <\|vsep\|> أمامي لى حيث أرتأيتَ أُشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعمدةُ الفولاذِ في كلُ بقعضة <\|vsep\|> لأجلك أنَّي جِئتَهُنَّ وكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك شعري فاتخذهُ مُزامِلاً <\|vsep\|> ولا تَخشَ منه نما هو نور </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم هو نورُ الوُدِّ في لمعانه <\|vsep\|> لطيفٌ وفيه للثناءِ عبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون جئتما وسط الكنانة فتية <\|vsep\|> عليهم كؤوس الابتهاج تدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقيمون للشورى المجيدةِ حفلةً <\|vsep\|> وكل لها عند الجهاد نصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلاءُ صدق في العروبة أُخوةٌ <\|vsep\|> لهم في سجل الخالدين سطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسيل لديهم في البلاغة أنهرٌ <\|vsep\|> ويُتلَى نظيمٌ منُهمُ ونثير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن شـئت بـالبحرين تصبح تاجراً", "فـاجـعـل بـأولَ ما تبيع ضمائرا", "واحـمـل بـيـمناك الاثمية سِبحةً", "تُـعـمـي بـهـا للجـاهلين بصائرا", "فــإذا أتـوا كَـبَّر وهـلل دائمـا", "جـهـرا وكـن فـي سر نفسك فارجا", "وتــلقَّهـم بـالابـتـسـام مـرحـبـاً", "وإذا مـضـوا بالابتسامة ساخرا", "واركـع عـلى قدم الرئاسة أولاً", "ليــقـبّـل البـاقـون رأسـك آخـرا", "ومـتـى ابـتـغيت أجلَّ فخر يُبتَغَى", "كـن عـن أبيك وعن أخيك مخابرا", "واحذر من الناسوت لا تحفل به", "وإن اكتسى وسطَ القصور حرائرا", "وعـليـك بـاللاهـوت فـي مـلكوته", "فـادخـل وإن أضفى عليه ستائرا", "مـرِّغ جـبـيـنك في التراب مقدساً", "ومـبـصـبـصاً كالكلب تخرج ظافرا", "تـغـدو بـإكـليـل الفـخار متَّوجاً", "ومُــلَقـبَّاـً مـنـه بـخـان بـهـادرا", "ومتى انتُخِبتَ لدى المجالس آلة", "فـاجـلس عـلى كـرسـيـها متفاخرا", "واجـعـل يراعك حين تمضي مسرعا", "مـن دون فـحصك واردا أو صادرا", "وإذا اسـتُـشِرتَ أَشِر برأسٍ موافقٍ", "إن شِـمـتَ بعضَ الجاهلين مكابرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125815	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ن شئت بالبحرين تصبح تاجراً <\|vsep\|> فاجعل بأولَ ما تبيع ضمائرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحمل بيمناك الاثمية سِبحةً <\|vsep\|> تُعمي بها للجاهلين بصائرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا أتوا كَبَّر وهلل دائما <\|vsep\|> جهرا وكن في سر نفسك فارجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلقَّهم بالابتسام مرحباً <\|vsep\|> وذا مضوا بالابتسامة ساخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واركع على قدم الرئاسة أولاً <\|vsep\|> ليقبّل الباقون رأسك خرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى ابتغيت أجلَّ فخر يُبتَغَى <\|vsep\|> كن عن أبيك وعن أخيك مخابرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحذر من الناسوت لا تحفل به <\|vsep\|> ون اكتسى وسطَ القصور حرائرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك باللاهوت في ملكوته <\|vsep\|> فادخل ون أضفى عليه ستائرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرِّغ جبينك في التراب مقدساً <\|vsep\|> ومبصبصاً كالكلب تخرج ظافرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغدو بكليل الفخار متَّوجاً <\|vsep\|> ومُلَقبَّاً منه بخان بهادرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى انتُخِبتَ لدى المجالس لة <\|vsep\|> فاجلس على كرسيها متفاخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعل يراعك حين تمضي مسرعا <\|vsep\|> من دون فحصك واردا أو صادرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنــا شــاعــرٌ لكــن بــبـؤس بـلادي", "أَفــؤادُكــم يــا قـومُ مـثـلُ فـؤادي", "يـا قـومُ هـل مـن نـاظـر فأُريه ما", "فــيــهــا وهـل مـن سـامـعٍ فـأنـادي", "زعــمــاؤنــا مـتـخـاذلون لجـهـلهـم", "والكـــل للثـــانــي مــن الأضــداد", "والعــالِمـون حـديـثُهـم بـعـلومـهـم", "وصــفُ المــآكــل مــن لذيــذ الزاد", "قـد قـاومـوا روح الهـدى بسلاحهم", "يــرمــون ذا الإصــلاحِ بـالإلحـاد", "والعــلم كــلُّ العــلم فـيـنـا عِـمَّة", "وقــفــت لنــا ســدًّا مــن الأســداد", "وإذا ابنُ هذا العصر جاء مفاخرا", "بــعــلاه فــاخــرنــاه بــالأَجــداد", "نـحـن العِـظـامـيـون نـفـخر بالألى", "عــظــمــوا بــقـرطـبـة وفـي بـغـداد", "صـعـدت إلى قـمـم الجـبـال جدودُنا", "فـعـلام صـرنـا فـي حـضـيـض الوادي", "نِــمــنـا فـقـام الآخـرون وأَسـسـوا", "بــالعــلم مــجــد شــامـخ الأطـواد", "يـا قـوم إن مـرضـت بـكـم أَوطانكم", "كــونــوا مـن الآسـيـن لا العـواد", "ومـتـى أتـت فُـرص القـيـام فشمروا", "عــن ســاعـد الإقـدام بـاسـتـعـداد", "بـالعـلم نـقـدرُ أن نـعـيدَ تراثنا", "حــتــى نــرى الأَحـفـاد كـالأجـداد", "حـيـيـت يـا رمـز الشـبيبة والمنى", "ظـلمـوك حـيـن دعـوك بـاسم النادي", "مــا أَنــت إلا هــيــكـلٌ قـد مُـثِّلـَت", "فــيــه الحـيـاةُ بـنـورهـا الوقـاد", "أنــت النــواةُ لكــل غــرس يــانــع", "مــن مــصــلح أَو مــرشــد أَو هــادي", "وذبــالة فــيــه الشــبـيـبـة هـالةٌ", "نــور التــرقـي فـي سـنـاهـا بـادي", "فَـأَهـبتَ بالشبان فاستمعوا الندا", "حــيــيــتــم مــن ســامــع ومــنــادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125811	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا شاعرٌ لكن ببؤس بلادي <\|vsep\|> أَفؤادُكم يا قومُ مثلُ فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قومُ هل من ناظر فأُريه ما <\|vsep\|> فيها وهل من سامعٍ فأنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> زعماؤنا متخاذلون لجهلهم <\|vsep\|> والكل للثاني من الأضداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعالِمون حديثُهم بعلومهم <\|vsep\|> وصفُ المكل من لذيذ الزاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قاوموا روح الهدى بسلاحهم <\|vsep\|> يرمون ذا الصلاحِ باللحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلم كلُّ العلم فينا عِمَّة <\|vsep\|> وقفت لنا سدًّا من الأسداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ابنُ هذا العصر جاء مفاخرا <\|vsep\|> بعلاه فاخرناه بالأَجداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحن العِظاميون نفخر بالألى <\|vsep\|> عظموا بقرطبة وفي بغداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صعدت لى قمم الجبال جدودُنا <\|vsep\|> فعلام صرنا في حضيض الوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِمنا فقام الخرون وأَسسوا <\|vsep\|> بالعلم مجد شامخ الأطواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قوم ن مرضت بكم أَوطانكم <\|vsep\|> كونوا من السين لا العواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى أتت فُرص القيام فشمروا <\|vsep\|> عن ساعد القدام باستعداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعلم نقدرُ أن نعيدَ تراثنا <\|vsep\|> حتى نرى الأَحفاد كالأجداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حييت يا رمز الشبيبة والمنى <\|vsep\|> ظلموك حين دعوك باسم النادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَنت لا هيكلٌ قد مُثِّلَت <\|vsep\|> فيه الحياةُ بنورها الوقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت النواةُ لكل غرس يانع <\|vsep\|> من مصلح أَو مرشد أَو هادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذبالة فيه الشبيبة هالةٌ <\|vsep\|> نور الترقي في سناها بادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــرش بــإخــلاص القــلوب وطـيـدُ", "والشـعـب بـالمـلك الجليل سعيد", "سـدَّ الفـراغ كـأنـنـا لم نـفتقد", "عـبـدَ العـزيـز وقـد تـلاه سعود", "التـاج تـاجُ العـدل فـوق جبينه", "مــتــلألىء ولواؤه التــوحــيــد", "وحــســامـه عـزمـاً وحـزمـاً صـارم", "لكـــنـــه مــن حــلمــه مــغــمــود", "مـن بـيـت مُـلكِ بـالهـداية شامخٍ", "قــد خــلفــوه للبــنــيــن جــدود", "راسـي الدعـائم مـن قـرون سـتـةٍ", "لمـــا بـــنــاه مــانــع ومــريــد", "فـخـر العـروبـة رمزها وشعارها", "ومـنـارهـا ومـرادهـا المـقـصـود", "دلت عــلى أعــمــالهــم آثـارهـم", "والله والمـلأ الغـفـيـر شـهـود", "تــاريــخ مــلِكــهــم مــآثـرُ كـلُّه", "وله عـــلى مـــر الدهــور خــلود", "يُـغـنـي عـن الماضي وعن أخباره", "بـادي العـيان الباهر المشهود", "مــلك مــآثــره ســعــودٌ كــاسـمـه", "العــدل مــلء إهــابــه والجــود", "ساس الممالك بالكياسة والنهى", "رأيٌ له فــي المــغـلقـات سـديـد", "قـد شـاد بـالاصـلاح آثاراً لها", "صــوتٌ بـأعـمـال المـليـك يـشـيـد", "مـولاي والتـرحـيـب ملء جوانحي", "أتَــفــيــك حــقــك زيـنـة وبـنـود", "أشـرقـتَ وضـاءَ الجـبـيـن فأشرقت", "هـذي البـطـاح مـن السرور تميد", "تـهـتـز مـن طـرب وتـشـرق بـهـجـةً", "للحــمـد فـي أكـنـافـهـا تـرديـد", "فـيـهـا قـلوبٌ بـالسـرور طـوافـح", "تــبــدي عـواطـفَ حـبـهـا وتُـعـيـد", "حـسـبـي فـفـضـلك لا تـحـد حدوده", "كـــلا وليـــس يــعــده تــعــديــد", "مــلك خــلائقــه فــضــائلُ كـلُّهـا", "أوفــى بـفـضـلٍ مـا عـليـه مـزيـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125807	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عرش بخلاص القلوب وطيدُ <\|vsep\|> والشعب بالملك الجليل سعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سدَّ الفراغ كأننا لم نفتقد <\|vsep\|> عبدَ العزيز وقد تلاه سعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> التاج تاجُ العدل فوق جبينه <\|vsep\|> متلألىء ولواؤه التوحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسامه عزماً وحزماً صارم <\|vsep\|> لكنه من حلمه مغمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بيت مُلكِ بالهداية شامخٍ <\|vsep\|> قد خلفوه للبنين جدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> راسي الدعائم من قرون ستةٍ <\|vsep\|> لما بناه مانع ومريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخر العروبة رمزها وشعارها <\|vsep\|> ومنارها ومرادها المقصود </\|bsep\|> <\|bsep\|> دلت على أعمالهم ثارهم <\|vsep\|> والله والملأ الغفير شهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاريخ ملِكهم مثرُ كلُّه <\|vsep\|> وله على مر الدهور خلود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغني عن الماضي وعن أخباره <\|vsep\|> بادي العيان الباهر المشهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك مثره سعودٌ كاسمه <\|vsep\|> العدل ملء هابه والجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساس الممالك بالكياسة والنهى <\|vsep\|> رأيٌ له في المغلقات سديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شاد بالاصلاح ثاراً لها <\|vsep\|> صوتٌ بأعمال المليك يشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي والترحيب ملء جوانحي <\|vsep\|> أتَفيك حقك زينة وبنود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشرقتَ وضاءَ الجبين فأشرقت <\|vsep\|> هذي البطاح من السرور تميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهتز من طرب وتشرق بهجةً <\|vsep\|> للحمد في أكنافها ترديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها قلوبٌ بالسرور طوافح <\|vsep\|> تبدي عواطفَ حبها وتُعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبي ففضلك لا تحد حدوده <\|vsep\|> كلا وليس يعده تعديد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الله أكـــبـــر مــا أســرا", "ان نـشـهـد المـلك الاغرا", "ونــقــبــل الأنــف الأشــم", "مـن العـمـل حـسـبـا وقدرا", "اليـعـربي المحض فخر الن", "اطـــقـــيـــن الضـــاد طــرا", "عــبـالعـزيـز بـن السـعـود", "وحــســبــه عــن كــل إطــرا", "فـــي شـــخـــصـــه العــربــيُ", "يـرفـع رأسـه ويـتيه فخراً", "يـــعـــتـــد بـــالعــز الذي", "لولاه كـان اليـوم قـهـراً", "بــالســيــف شــيــد مــجــده", "وعــلى دعــائمـه اسـتـقـرا", "وإذا يُــعــد الاعــظــمــون", "نــراه فــوق الكــل وتــرا", "والبـــالغ الأعـــمــال ذو", "المـجـديـن شـخـصـياً ونجرا", "مـــجـــد الجــدود ومــجــده", "يــمـنـى يـدي مُـلكٍ ويـسـرى", "الضــارب المــثــل العــلى", "جــدا واقــدامــاً وصــبــرا", "كــالمــاهــر الربـان جـاب", "عـلى عـظـيـم المـوج بـحرا", "بـحـر السـيـاسة والمصاعب", "فــيــه صــغــراهــن كــبــرى", "بــوسـائل فـعـل الطـنـاسـي", "مـــازجـــاً بــالحــلو مــرا", "ولكــــل داء مــــا يــــراه", "مــن العـلاج دمـاً وتـبـرا", "والحــلم غــمــد حــســامــه", "إلا إذا مــا شــاء بـتـرا", "كــالعــارض الهــتــان يــو", "رث صــوبــه جــوداً وذعــراً", "وهــنــاك آيــات البـلاغـة", "تــمــلأ الأســمــاع سـحـرا", "حـتـى أعـاد عـلى الجزيرة", "شــمــلهــا شــبـراَ فـشـبـرا", "والمـــجـــد لمّ شـــتـــاتــه", "من بعد ما قد ضاع دهر ا", "أبــــاه ربــــي كـــي يـــلم", "عــلى المـمـالك ثـم أخـرى", "فـالجـسـم بـالأطـراف حـتى", "لو فــقــدنــا مـنـه ظـفـرا", "والصــفــر لا تــحـقـره ان", "يــردف بــفـرد صـار عـشـرا", "ســنــرى الجــزيــرة كـلهـا", "خــضـراء والارجـاء خـضـرا", "وهــو الحـكـيـم العـبـقـري", "الأوحــد المـمـتـاز نـدرا", "وخــلاصــة العــرب الأولى", "سادوا الورى عصراً فعصرا", "مــن أقـدم الادهـار حـتـى", "تـــــبـــــع وهـــــلم جـــــرا", "الضــاربــيــن هــرقــل فــي", "اليـرمـوك والسابين كسرى", "والمـــالئيـــن الأرض مــن", "ســاداتــهــا بــحـراً وبـرا", "والمـرجـفـيـن الخـافـقـيـن", "لذي الوغـى سـهـلاً ووعـرا", "تـــركـــوا ســجــلاً خــالداً", "عـبـدالعـزيـز عـليـه طغرا", "يــا أيــهــا المــلك الذي", "نــفـديـه أعـلاقـاً وعـمـرا", "لكـم التـهـانـي بـالصـيام", "وبــعــده بــالعـيـد فـطـرا", "ولنــا الهـنـا بـقـدومـكـم", "عــيـدان مـا أحـلى وامـرا", "أهـلا وسـهـلا مـن رعـايـا", "اخـــلصـــوا ســراً وجــهــرا", "الغــيـث أنـت أكـان بـرداً", "فـــصـــلنــا أم كــان حــرا", "شـــرّفـــت قـــطـــرهــم الذي", "طـفـحـت بـه الأرجاء بشرا", "تــهــمــي ووجــهــك مــشــرق", "والغـيـث يـهـمـي مـكـفـهرا", "وتــغـيـث عـن بـعـد فـكـيـف", "وقــطــرنــا أضــحــى مـقـرا", "هــذي الســعــادة قـد أتـت", "للنــاس فــاللهــم شــكــرا", "يــوم غــدا بــك للرعــيــة", "كـــلهـــا يـــومـــاً مــســرا", "لولا وللذكــرى العـزيـزة", "حــقــهــا المــرعــي ذكــرى", "ذكــرى الفــقــيــد ونــحــن", "نــذكــر والداً بـراً أبـرا", "هـجـر بـكـتهُ بالدموع أسى", "وعــــيـــن الخـــط شـــكـــرى", "هـو مـن مـوازيـن العدالة", "والتــقــى نــبــلاً وطـهـرا", "هــو مــن ســيــوفــك صــارم", "فـــذٌ إذا حـــاولت ســبــرا", "ســـيـــف وكـــنـــت تـــعـــده", "عــضـداً وكـان يـراك ذخـرا", "الشــمـس أنـت وقـد بـقـيـت", "وان فــقــدنـا مـنـه بـدرا", "ولأنـــتـــم آل الســـعـــود", "الحــر يــنــجـب مـنـه حـرا", "هــــذا ابـــنـــه وكـــأنـــه", "هـو نـفـسـه خَـبَـراً وخُـبـرا", "ان الكـواكـب فـي السـماء", "تــشــابـهـت كـبـرى وصـغـرى", "فـــعـــليـــه رحـــمــة ربــه", "ورضــاه والغـفـران تـتـرى", "والله يـــجـــزل أجـــركـــم", "ويــزيــدكـم أجـراً فـأجـرا", "أبــــقــــاك ربـــي للعـــلى", "ركــنــاً وللاســلام ظـهـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125803	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الله أكبر ما أسرا <\|vsep\|> ان نشهد الملك الاغرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونقبل الأنف الأشم <\|vsep\|> من العمل حسبا وقدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليعربي المحض فخر الن <\|vsep\|> اطقين الضاد طرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبالعزيز بن السعود <\|vsep\|> وحسبه عن كل طرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في شخصه العربيُ <\|vsep\|> يرفع رأسه ويتيه فخراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعتد بالعز الذي <\|vsep\|> لولاه كان اليوم قهراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالسيف شيد مجده <\|vsep\|> وعلى دعائمه استقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا يُعد الاعظمون <\|vsep\|> نراه فوق الكل وترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبالغ الأعمال ذو <\|vsep\|> المجدين شخصياً ونجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجد الجدود ومجده <\|vsep\|> يمنى يدي مُلكٍ ويسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> الضارب المثل العلى <\|vsep\|> جدا واقداماً وصبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالماهر الربان جاب <\|vsep\|> على عظيم الموج بحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر السياسة والمصاعب <\|vsep\|> فيه صغراهن كبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوسائل فعل الطناسي <\|vsep\|> مازجاً بالحلو مرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكل داء ما يراه <\|vsep\|> من العلاج دماً وتبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحلم غمد حسامه <\|vsep\|> لا ذا ما شاء بترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالعارض الهتان يو <\|vsep\|> رث صوبه جوداً وذعراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهناك يات البلاغة <\|vsep\|> تملأ الأسماع سحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أعاد على الجزيرة <\|vsep\|> شملها شبراَ فشبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمجد لمّ شتاته <\|vsep\|> من بعد ما قد ضاع دهر ا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أباه ربي كي يلم <\|vsep\|> على الممالك ثم أخرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالجسم بالأطراف حتى <\|vsep\|> لو فقدنا منه ظفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصفر لا تحقره ان <\|vsep\|> يردف بفرد صار عشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سنرى الجزيرة كلها <\|vsep\|> خضراء والارجاء خضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الحكيم العبقري <\|vsep\|> الأوحد الممتاز ندرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلاصة العرب الأولى <\|vsep\|> سادوا الورى عصراً فعصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أقدم الادهار حتى <\|vsep\|> تبع وهلم جرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الضاربين هرقل في <\|vsep\|> اليرموك والسابين كسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمالئين الأرض من <\|vsep\|> ساداتها بحراً وبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمرجفين الخافقين <\|vsep\|> لذي الوغى سهلاً ووعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركوا سجلاً خالداً <\|vsep\|> عبدالعزيز عليه طغرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الملك الذي <\|vsep\|> نفديه أعلاقاً وعمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم التهاني بالصيام <\|vsep\|> وبعده بالعيد فطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنا الهنا بقدومكم <\|vsep\|> عيدان ما أحلى وامرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا وسهلا من رعايا <\|vsep\|> اخلصوا سراً وجهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الغيث أنت أكان برداً <\|vsep\|> فصلنا أم كان حرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرّفت قطرهم الذي <\|vsep\|> طفحت به الأرجاء بشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهمي ووجهك مشرق <\|vsep\|> والغيث يهمي مكفهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتغيث عن بعد فكيف <\|vsep\|> وقطرنا أضحى مقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي السعادة قد أتت <\|vsep\|> للناس فاللهم شكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم غدا بك للرعية <\|vsep\|> كلها يوماً مسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا وللذكرى العزيزة <\|vsep\|> حقها المرعي ذكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرى الفقيد ونحن <\|vsep\|> نذكر والداً براً أبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجر بكتهُ بالدموع أسى <\|vsep\|> وعين الخط شكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو من موازين العدالة <\|vsep\|> والتقى نبلاً وطهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو من سيوفك صارم <\|vsep\|> فذٌ ذا حاولت سبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيف وكنت تعده <\|vsep\|> عضداً وكان يراك ذخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشمس أنت وقد بقيت <\|vsep\|> وان فقدنا منه بدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأنتم ل السعود <\|vsep\|> الحر ينجب منه حرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ابنه وكأنه <\|vsep\|> هو نفسه خَبَراً وخُبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الكواكب في السماء <\|vsep\|> تشابهت كبرى وصغرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعليه رحمة ربه <\|vsep\|> ورضاه والغفران تترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله يجزل أجركم <\|vsep\|> ويزيدكم أجراً فأجرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إيـاك نـخـتـار فـاحـمِ البيتَ والحرما", "وخـذ لنـصـرك مـنـهـا العـهـدَ والقسما", "وَلُمَّ شـــعـــثَ بـــنـــى عـــدنـــانَ كــلهَّم", "يـابـانـي الركـنِ شَـيِّد فـوقـه الأطـما", "هـذي النـفـائس بـخـس فـيـك مـثـمـنـهـا", "وذي النــفــوس فــداء أن تـسـيـل دمـا", "لم يــحــمـك الله والأخـطـار مـحـدقـة", "إلا لتــصــبــح للديــن القـويـم حـمـى", "أعـانـك الله فـاجـتـزت الصـعـاب عـلى", "شـوك القـتـاد تـقـود الخـطم واللجما", "وبـعـدمـا شـدت هـذا المـلك فـامـتلأت", "أرجــاؤه بــجــنــود تــرعــب الأمــمــا", "وقـمـت تُـصـلي عـداة الديـن نـار لظـى", "والخــائنــيــن ومــن ولاهُــمُ حــمــمــا", "لم يــبــق للعــرب والإسـلام مـلتـجـأ", "سـواك يـلجـأ فـيـه الشـعـب مـعـتـصـمـا", "والله ولاك ثــم الســيــف فــالتـأمـت", "بـك الفـلول وأضـحـى الشـمـل مـلتـئما", "هـذي الجـزيـرة كـان الأمـن مـضـطـرباً", "فـيـهـا وكـان لهـيـب الويـل مـضـطـرما", "والجـهـل بـالديـن بـيـن البدو منتشر", "لولاك أصــبــح ديــن الله مــنــعـدمـا", "دعـوتـهـم فـاسـتـجـابـوا للهدى ووعوا", "ووحــدوا الله قــلبــاً مــنـهـم وفـمـا", "وأصــبـحـوا إخـوة فـي الله واتـحـدوا", "بـعـد التـفـرق حتى استنزلوا العصما", "إخـوان مـن قـد أطـاع الله مـحـتـسـباً", "حــيــاتَه فــي سـبـيـل الله إن هَـجـمـا", "تــكـتـض مـنـهـم بـيـوت الله فـي هِـجَـر", "زادت بـهـا الأرض عـمـرانـاً ومـغتنما", "قــد أسـسـوهـا عـلى تـقـوى فـكـل فـنـا", "غــدا بــكــل خــشــوع القـلب مـزدحـمـا", "وقــد أعــدت زمــان الراشــديــن بـمـا", "فــرضــت مــن أعــطــيــات للورى كـرمـا", "ذكــرتــنــا زمــن الفـاروق يـفـرض فـي", "ديــوانــه لصــغــار النـاس والعُـظَـمـا", "لديــك لا شــأن للدنــيــا وزيـنـتـهـا", "لمـا وضـعـت عـلى هـامـاتـهـا القـدمـا", "وهــكــذا الزهـد فـيـمـا أنـت تـمـلكـه", "مـا الزهـد تـعـليل عجز يطفئ النهما", "لذات نــفـسـك فـي نـشـر الشـريـعـة أو", "عــز العــروبــة أو نـصـر الذي ظُـلمـا", "فـي كـل يـوم تـجـوب المـلك مـنـتـقـلا", "تـطـوي به البيد أو تسري به الظلما", "يـشـكـو الضـعـيـف فـتـصـغـي ثـم تـنصفه", "وتـأخـذ الآثـم الجـانـي بـما اجترما", "ول تــــحــــلُّ مــــكــــانـــاً أرضُه جُـــرُزٌ", "إلا ويــصــبــح مــن جـدواك قـد وسـمـا", "تــقـضـي الليـالي فـي ذكـر وفـي عـمـل", "تـرضـي بـه الله أو تـبني به القمما", "فـي حـيـن رأيـنـا مـلوكـاً لا يـهـمـهم", "إلا النـعـيـم أمـات الشـعـب أم سلما", "غــايــاتــهــم لبــس تــيــجـان مـرصـعـة", "وقـد أداروا بـهـا الخـدام والحـشـما", "ســل الحــجــاز ومــا ضـمـتـه مـن حـضـر", "ومــن بــداة فــان الكــل قــد عــلمــا", "وســل مــئات ألوف القــادمــيــن لهــا", "مــن كــل فــج عـمـيـق تـقـصـد الحـرمـا", "مَــن ظــهَّر البـيـتَ مـن ظـلم ومـن بـدع", "ومـن عـتـاة أهـانـوا الأشـهر الحرما", "ومــن أقــام مــنـار الهـدي مـعـتـليـا", "مـن بـعـدمـا كـان بـالتـخـريف منهدماً", "ومــن أعــاد زمــان الراشــديــن لنــا", "بـالأمـن مـنـتـشـراً والعـدل مـنـتـظما", "بعد الخلائف لم نسمع ولم نر في ال", "حـجـاز غـيـرك بـالقـسـطـاس قـد حـكـمـا", "الله يــشــهــد يـا عـبـد العـزيـز بـه", "والمــسـلمـون أعـربـا شـئت أم عـجـمـا", "يـا بـاري القـوس أَوتـرهـا فـأنت لها", "مـن قـلدّ القـوس بـاريـهـا فـمـا ظلما", "قــد ارتــضــاك أمـا النـاس وهـو عـلى", "قـيـد الحـيـاة فـتـم الأمـر وانـحسما", "فــقــمــت بـالحـكـم فـي أيـام صـاحـبـه", "فــكــيــف وهــو عــلى مـلاه قـد قـدمـا", "مـات الإمـام فـعـش أنـت الإمـام لنا", "واجـعـل شـعـوبـك تـعـلي رأسـها شممما", "وخـذ عـليـنـا عـهـوداً لا نـخـيـس بـها", "أو نَـنـثَـنـي أسـفـاً عـنـهـا ولا نـدما", "أنّــا نــوالي الذي واليــتــه كــرمــاً", "كـمـا نـعـادي الذي عـاديـت مـنـتـقـما", "تـلك المـلايـيـن مـن جـدواك عـيـشتُها", "ألا يــهــمــك أن تــضــوي وتــنـفـطـمـا", "وذي البـــلاد بـــظــل الأمــن راغــدة", "لولاك أصــبــح ذاك الحـبـل مـنـصـرمـا", "مــولاك ولاك هــذا الأمــر وهــو بــه", "ذو حــكــمـة فَـأطِـعـهُ وارض مـا قـسـمـا", "فــالمــلك فــيـك مـن الأجـداد مـتـصـل", "وفـي بـنـيـك ولسـتـم فـي العـلا عقما", "هــذا ســعــود ولي العــهـج مـثـلك فـي", "أخـلاقـه الغـرِّ يـذكـي عـزمـهُ الهـمما", "مــا دمـتَ بـاقٍ فـأنـت الأصـل وهـو له", "فـــرع يـــقــوم بــه لا ثــالث لكــمــا", "فــــمـــن أطـــاع أطـــاع الله خـــالقَه", "ومـن عـصـاك فـبـئس العـزمُ ما اعتزما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125799	خالد الفرج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2770	العصر الحديث	الكويت	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ياك نختار فاحمِ البيتَ والحرما <\|vsep\|> وخذ لنصرك منها العهدَ والقسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلُمَّ شعثَ بنى عدنانَ كلهَّم <\|vsep\|> ياباني الركنِ شَيِّد فوقه الأطما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي النفائس بخس فيك مثمنها <\|vsep\|> وذي النفوس فداء أن تسيل دما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يحمك الله والأخطار محدقة <\|vsep\|> لا لتصبح للدين القويم حمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعانك الله فاجتزت الصعاب على <\|vsep\|> شوك القتاد تقود الخطم واللجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعدما شدت هذا الملك فامتلأت <\|vsep\|> أرجاؤه بجنود ترعب الأمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقمت تُصلي عداة الدين نار لظى <\|vsep\|> والخائنين ومن ولاهُمُ حمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبق للعرب والسلام ملتجأ <\|vsep\|> سواك يلجأ فيه الشعب معتصما </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله ولاك ثم السيف فالتأمت <\|vsep\|> بك الفلول وأضحى الشمل ملتئما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي الجزيرة كان الأمن مضطرباً <\|vsep\|> فيها وكان لهيب الويل مضطرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجهل بالدين بين البدو منتشر <\|vsep\|> لولاك أصبح دين الله منعدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوتهم فاستجابوا للهدى ووعوا <\|vsep\|> ووحدوا الله قلباً منهم وفما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحوا خوة في الله واتحدوا <\|vsep\|> بعد التفرق حتى استنزلوا العصما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خوان من قد أطاع الله محتسباً <\|vsep\|> حياتَه في سبيل الله ن هَجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكتض منهم بيوت الله في هِجَر <\|vsep\|> زادت بها الأرض عمراناً ومغتنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أسسوها على تقوى فكل فنا <\|vsep\|> غدا بكل خشوع القلب مزدحما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أعدت زمان الراشدين بما <\|vsep\|> فرضت من أعطيات للورى كرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرتنا زمن الفاروق يفرض في <\|vsep\|> ديوانه لصغار الناس والعُظَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لديك لا شأن للدنيا وزينتها <\|vsep\|> لما وضعت على هاماتها القدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهكذا الزهد فيما أنت تملكه <\|vsep\|> ما الزهد تعليل عجز يطفئ النهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذات نفسك في نشر الشريعة أو <\|vsep\|> عز العروبة أو نصر الذي ظُلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل يوم تجوب الملك منتقلا <\|vsep\|> تطوي به البيد أو تسري به الظلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشكو الضعيف فتصغي ثم تنصفه <\|vsep\|> وتأخذ الثم الجاني بما اجترما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ول تحلُّ مكاناً أرضُه جُرُزٌ <\|vsep\|> لا ويصبح من جدواك قد وسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقضي الليالي في ذكر وفي عمل <\|vsep\|> ترضي به الله أو تبني به القمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حين رأينا ملوكاً لا يهمهم <\|vsep\|> لا النعيم أمات الشعب أم سلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاياتهم لبس تيجان مرصعة <\|vsep\|> وقد أداروا بها الخدام والحشما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل الحجاز وما ضمته من حضر <\|vsep\|> ومن بداة فان الكل قد علما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل مئات ألوف القادمين لها <\|vsep\|> من كل فج عميق تقصد الحرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ظهَّر البيتَ من ظلم ومن بدع <\|vsep\|> ومن عتاة أهانوا الأشهر الحرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أقام منار الهدي معتليا <\|vsep\|> من بعدما كان بالتخريف منهدماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أعاد زمان الراشدين لنا <\|vsep\|> بالأمن منتشراً والعدل منتظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد الخلائف لم نسمع ولم نر في ال <\|vsep\|> حجاز غيرك بالقسطاس قد حكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله يشهد يا عبد العزيز به <\|vsep\|> والمسلمون أعربا شئت أم عجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا باري القوس أَوترها فأنت لها <\|vsep\|> من قلدّ القوس باريها فما ظلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ارتضاك أما الناس وهو على <\|vsep\|> قيد الحياة فتم الأمر وانحسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقمت بالحكم في أيام صاحبه <\|vsep\|> فكيف وهو على ملاه قد قدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مات المام فعش أنت المام لنا <\|vsep\|> واجعل شعوبك تعلي رأسها شممما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ علينا عهوداً لا نخيس بها <\|vsep\|> أو نَنثَني أسفاً عنها ولا ندما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنّا نوالي الذي واليته كرماً <\|vsep\|> كما نعادي الذي عاديت منتقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الملايين من جدواك عيشتُها <\|vsep\|> ألا يهمك أن تضوي وتنفطما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذي البلاد بظل الأمن راغدة <\|vsep\|> لولاك أصبح ذاك الحبل منصرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاك ولاك هذا الأمر وهو به <\|vsep\|> ذو حكمة فَأطِعهُ وارض ما قسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالملك فيك من الأجداد متصل <\|vsep\|> وفي بنيك ولستم في العلا عقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا سعود ولي العهج مثلك في <\|vsep\|> أخلاقه الغرِّ يذكي عزمهُ الهمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دمتَ باقٍ فأنت الأصل وهو له <\|vsep\|> فرع يقوم به لا ثالث لكما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَيَــومٌ كَـأَنَّ الشَـمـسَ فـيـهِ مَـريـضَـةٌ", "مِنَ الدَجنِ مَطلولُ الضُحى وَالظَهائِرِ", "جَــمَـعـتُ لَهُ الأَشـتـاتَ مِـن كُـلِّ لَذَّةٍ", "وَأَمـسَـكـتُ مِـن أَنـفـاسِها بِالمَزاهِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/12198	صريع الغواني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/405	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيَومٌ كَأَنَّ الشَمسَ فيهِ مَريضَةٌ <\|vsep\|> مِنَ الدَجنِ مَطلولُ الضُحى وَالظَهائِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَــلّا بَــكَــيــتَ ظَــعـائِنـاً وَحُـمـولا", "تَــرَكَ الفُــؤادَ فِــراقُهُـم مَـخـبـولا", "أَمّــا الخَــليــطُ فَــزائِلونَ لِفُـرقَـةٍ", "فَــمَــتـى تَـراهُـم راجِـعـيـنَ قُـفـولا", "أَتـبَـعـتُهُـم عَـيـنَ الرَقـيـبِ مُخالِساً", "لَحـظـاً كَـمـا نَـظَـرَ الأَسـيـرُ كَليلا", "تَاللَهِ ما جَهلَ السُرورُ وَلا الكَرى", "أَنَّ الفِــراقَ مِــنَ اللِقــاءِ أُدَيــلا", "فــإِذا زَجَــرتُ القَــلبَ زادَ وَجـيـبُهُ", "وَإِذا حَــبَـسـتُ الدَمـعَ فـاضَ هُـمـولا", "وَإِذا كَتَمتُ جَوى الأَسى بَعَثَ الهَوى", "نَـفَـسـاً يَـكـونُ عَـلى الضَميرِ دَليلا", "واهـــاً لِأَيّـــامِ الصِــبــا وَزَمــانِهِ", "لَو كـانَ أَسـعَـفَ بِـالمُـقـامِ قَـليـلا", "سَــل عَــيــشَ دَهــرٍ قَـد مَـضَـت أَيّـامُهُ", "هَـل يَـسـتَـطـيـعُ إِلى الرُجوعِ سَبيلا", "لَو عــــادَ آخِــــرُهُ كَــــأَوَّلِ عَهــــدِهِ", "فـيـمـا مَـضـى لَم أَشـفِ مِـنـهُ غَليلا", "وَلَرُبَّ يَـــــومٍ لِلصِـــــبــــا قَــــصَّرتُهُ", "بِــالمُـلهـيـاتِ وَقَـد يَـكـونُ طَـويـلا", "وَسُــلافَــةٍ صَهــبــاءَ بِــنــتِ سُـلافَـةٍ", "صَــفــراءَ لَمّــا تُـعـصَـرِ التَـسـليـلا", "أُخـتـانِ واحِـدَةٌ هِـيَ اِبـنَـةُ أُخـتِهـا", "كِـلتـاهُـمـا تَـدَعُ الصَـحـيـحَ عَـليـلا", "لا تَـسـقِني الماءَ القُراحَ وَهاتِها", "عَــذراءَ صــافِــيَـةَ الأَديـمِ شَـمـولا", "خَـرقـاءَ يَـرعُـشُ بَـعـضُهـا مِـن بَعضِها", "لَم تَــتَّخــِذ غَــيـرَ المِـزاجِ خَـليـلا", "سُــلَّت فَــسُــلَّت ثُــمَّ سُــلَّ سَــليــلُهــا", "فَــأَتــى سَــليـلُ سَـليـلِهـا مَـسـلولا", "بَـعَـثَـت إِلى سِـرِّ الضَـمـيـرِ فَـجاءَها", "سَــلِسـاً عَـلى هَـذَرِ اللِسـانِ مَـقـولا", "لَطَــفَ المِـزاجُ لَهـا فَـزَيَّنـَ كَـأسَهـا", "بِــقِــلادَةٍ جُــعِــلَت لَهــا إِكــليــلا", "قُـتِـلَت وَعـاجَـلَها المُديرُ فَلَم تَفِظ", "فَــإِذا بِهِ قَــد صَــيَّرَتــهُ قَــتــيــلا", "وَهَــجــيــرَةٍ كَــلَّفــتُ طَــيَّ مَـقـيـلِهـا", "ظُهـراً وَقَـد طَـلَبَ الكَـنـيـسُ مَـقـيلا", "قــوداً نَــواجِـيَ فَـالحَـنِـيِّ ضَـوامِـراً", "تَــرَكَـت عَـرائِكَهـا المَهـامِهُ مـيـلا", "وَدُجُــنَّةــٌ ضَــمَّنــتُ هَــتــكَ سُــتـورِهـا", "وَجــنــاءَ صــامِـتَـةَ البُـغـامِ ذَلولا", "حَـتّـى إِذا الفَـجـرُ اِستَضاءَ أَنَختُها", "لِأَذوقَ نَــومــاً أَو أُصــيــبَ مَـليـلا", "وَاللَيـلُ قَـد رَفَـعَ الذُيـولَ مُواشِكاً", "بِـــرَحـــيـــلِهِ سُـــلطـــانَهُ لِيَـــزولا", "حَـمَّلـتُ ثِـقـلَ الهَـمِّ فَـاِنـبَـعَـثَـت بِهِ", "نَــفـسـي وَنـاجِـيَـةَ السِـفـارِ ذَمـولا", "حَــرفــاً إِذا وَنَـتِ العِـتـاقُ تَـزَيَّدَت", "فـي سَـيـرِهـا التَـنـعيبَ وَالتَبغيلا", "تَـرمـي المَهـامِهَ وَالقَـطيعَ بِطَرفِها", "شَــزراً كَــأَنَّ بِــعَــيــنِهـا تَـحـويـلا", "لَو أَنَّ قَــومــاً يُــخــلَقــونَ مَــنِــيَّةً", "مِـن بَـأسِهِـم كـانـوا بَـنـي جِـبريلا", "قَـومٌ إِذا حَـمِـىَ الهَـجيرُ مِنَ الوَغى", "جَـعَـلوا الجَـمـاجِـمَ لِلسُـيوفِ مَقيلا", "إِذ لا حِـمـى إِلّا الرِمـاحُ وَبَـينَها", "خَــيــلٌ يَــطَــأنَ بِــقــاتِـلٍ مَـقـتـولا", "وَلَقَــد وَقَــعـنَ بِـأَرضِ كـابُـلَ وَقـعَـةً", "تَــرَكَــت إِلَيــهــا لِلغُـزاةِ سَـبـيـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/12070	صريع الغواني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/405	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلّا بَكَيتَ ظَعائِناً وَحُمولا <\|vsep\|> تَرَكَ الفُؤادَ فِراقُهُم مَخبولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمّا الخَليطُ فَزائِلونَ لِفُرقَةٍ <\|vsep\|> فَمَتى تَراهُم راجِعينَ قُفولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتبَعتُهُم عَينَ الرَقيبِ مُخالِساً <\|vsep\|> لَحظاً كَما نَظَرَ الأَسيرُ كَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَاللَهِ ما جَهلَ السُرورُ وَلا الكَرى <\|vsep\|> أَنَّ الفِراقَ مِنَ اللِقاءِ أُدَيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِذا زَجَرتُ القَلبَ زادَ وَجيبُهُ <\|vsep\|> وَِذا حَبَستُ الدَمعَ فاضَ هُمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا كَتَمتُ جَوى الأَسى بَعَثَ الهَوى <\|vsep\|> نَفَساً يَكونُ عَلى الضَميرِ دَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً لِأَيّامِ الصِبا وَزَمانِهِ <\|vsep\|> لَو كانَ أَسعَفَ بِالمُقامِ قَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَل عَيشَ دَهرٍ قَد مَضَت أَيّامُهُ <\|vsep\|> هَل يَستَطيعُ ِلى الرُجوعِ سَبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو عادَ خِرُهُ كَأَوَّلِ عَهدِهِ <\|vsep\|> فيما مَضى لَم أَشفِ مِنهُ غَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَرُبَّ يَومٍ لِلصِبا قَصَّرتُهُ <\|vsep\|> بِالمُلهياتِ وَقَد يَكونُ طَويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُلافَةٍ صَهباءَ بِنتِ سُلافَةٍ <\|vsep\|> صَفراءَ لَمّا تُعصَرِ التَسليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُختانِ واحِدَةٌ هِيَ اِبنَةُ أُختِها <\|vsep\|> كِلتاهُما تَدَعُ الصَحيحَ عَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَسقِني الماءَ القُراحَ وَهاتِها <\|vsep\|> عَذراءَ صافِيَةَ الأَديمِ شَمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرقاءَ يَرعُشُ بَعضُها مِن بَعضِها <\|vsep\|> لَم تَتَّخِذ غَيرَ المِزاجِ خَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلَّت فَسُلَّت ثُمَّ سُلَّ سَليلُها <\|vsep\|> فَأَتى سَليلُ سَليلِها مَسلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعَثَت ِلى سِرِّ الضَميرِ فَجاءَها <\|vsep\|> سَلِساً عَلى هَذَرِ اللِسانِ مَقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَطَفَ المِزاجُ لَها فَزَيَّنَ كَأسَها <\|vsep\|> بِقِلادَةٍ جُعِلَت لَها ِكليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُتِلَت وَعاجَلَها المُديرُ فَلَم تَفِظ <\|vsep\|> فَِذا بِهِ قَد صَيَّرَتهُ قَتيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَجيرَةٍ كَلَّفتُ طَيَّ مَقيلِها <\|vsep\|> ظُهراً وَقَد طَلَبَ الكَنيسُ مَقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوداً نَواجِيَ فَالحَنِيِّ ضَوامِراً <\|vsep\|> تَرَكَت عَرائِكَها المَهامِهُ ميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدُجُنَّةٌ ضَمَّنتُ هَتكَ سُتورِها <\|vsep\|> وَجناءَ صامِتَةَ البُغامِ ذَلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا الفَجرُ اِستَضاءَ أَنَختُها <\|vsep\|> لِأَذوقَ نَوماً أَو أُصيبَ مَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَيلُ قَد رَفَعَ الذُيولَ مُواشِكاً <\|vsep\|> بِرَحيلِهِ سُلطانَهُ لِيَزولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَّلتُ ثِقلَ الهَمِّ فَاِنبَعَثَت بِهِ <\|vsep\|> نَفسي وَناجِيَةَ السِفارِ ذَمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرفاً ِذا وَنَتِ العِتاقُ تَزَيَّدَت <\|vsep\|> في سَيرِها التَنعيبَ وَالتَبغيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرمي المَهامِهَ وَالقَطيعَ بِطَرفِها <\|vsep\|> شَزراً كَأَنَّ بِعَينِها تَحويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو أَنَّ قَوماً يُخلَقونَ مَنِيَّةً <\|vsep\|> مِن بَأسِهِم كانوا بَني جِبريلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَومٌ ِذا حَمِىَ الهَجيرُ مِنَ الوَغى <\|vsep\|> جَعَلوا الجَماجِمَ لِلسُيوفِ مَقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ لا حِمى ِلّا الرِماحُ وَبَينَها <\|vsep\|> خَيلٌ يَطَأنَ بِقاتِلٍ مَقتولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقـولُ ولم أبـلُغْ نـهـايةَ فضلِها ", " بـكـاك ويـبـكي الوالدُ المتندِّمُ", "تشيرُ فلا يَعْيا الصَّواب برأيها ", " يَـعِـزُّ عـليـنـا كـيف تُنسَى وتعدمُ", "وإِن تَكُ قد ماتت لنا أُسوةٌ بمَنْ ", " مـضـى قـبـلَهـا فـيما يُظَنُّ ويُعلَمْ", "وفـاطـمـةُ الزَّهـراءُ بـنـت مُحَمَّد ", " عـليـها سلامُ الله ماتت ومَرْيَمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143121	أبو الحسن العبدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3285	العصر الأيوبي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "قال العماد: وأنشدني ولدُها مَرْثِيَةً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أقولُ ولم أبلُغْ نهايةَ فضلِها <\|vsep\|> بكاك ويبكي الوالدُ المتندِّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشيرُ فلا يَعْيا الصَّواب برأيها <\|vsep\|> يَعِزُّ علينا كيف تُنسَى وتعدمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِن تَكُ قد ماتت لنا أُسوةٌ بمَنْ <\|vsep\|> مضى قبلَها فيما يُظَنُّ ويُعلَمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سِــيّـانٍ إِنْ عـذَرُوا فـيـكـم وإنْ عـذَلُوا", " لأنَّنــي عــن هــواكــم لســتُ أتــنـقـلُ", "لا أكـذِبُ الله مـا لي غـيـر حِـبّـكُمُ ", " والاســتــزادةِ مــن وجــدٍ بـكـم شُـغُـلُ", "وليس في النّاس لي لو كان ينفَعكُم ", " أَنْ تـعـلَمُـوا ذاك مـنّـي غـيـركـم أَمَلُ", "أشــتــاقُــكــم وبِــوُدّي لو يــواصـلُنـي ", " خَــيــالكُـم لو بـنـومٍ كـنـتُ أكـتـحـلُ", "وقـد صـحِـبـتُ أُنـاسـاُ واشترطتُ لكم ", " قـلبـي ويـصـحَـبُهـم جـسـمي وقد قَبِلُوا", "قـلبـي يـمـيـلُ إليـكـم دونَ غـيـرِكُـمْ ", " وإِنْ صدَدْتُم وإِنْ صافَوْا وإِنْ وصَلُوا", "ورُبَّمـــا قـــلتُ للواشـــي إِليَّ بِـــكُــمْ ", " هـم الأَحِـبَّةـُ إِنْ جـارُوا وإِنْ عدَلوا", "صِـلوا وصُـدُّوا وجُورُوا واعدِلُوا وقِفُوا", " عـمّـا أُحِـبُّ فـعـنـدي بـعـدُ مُـحْـتَـمَـلُ", "مـهـمـا فـعـلتـم فـمـحـمـولٌ ومغتفَرٌ ", " ومــا أمــرتــم فـمـسـمـوعٌ ومُـمْـتَـثَـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143119	أبو الحسن العبدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3285	العصر الأيوبي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 152, "text": "قال العماد في ترجمة والدته أم علي التميمية وكان ولدها الأديب علي العبدي يتردد إلي، فقال لي: كنت غائباً عن والدتي في بعض أسفاري، فكتبت إليها قصيدة طويلة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "ثم أورد الأبيات ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "فأجابت والدتي عنها بقصيدة منها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "لولا الأمانيُّ والتَّسويفُ والأمَلُ         ما كان يكنُفُي سهلٌ ولا جَبَلُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "وكلَّما اشتدَّ بي نارٌ تُعَذِبني         فليس إِلا دموعُ العينِ تنهملُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "وقد تعلَّلْتُ أسباباً لرؤيتكم         فكيف بي وبكم إن فاتتِ العِلَلُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "أَهْذي بكم حَسْبُ ما أحيا فإِن حضَرَتْ         منّي الوفاةُ وَأوْفَى دُونِيَ الأَجَلُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 120, "text": "ناديتُ لا تأخُذُوا ثأري بهم هبةً         يا غايةَ السُّؤْلِ قد ضاقت بيَ الحِيَلُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "لأظُهِرَنَّ هوىً قد كنتُ أكتُمُه         فليس لي في هوى أمثالِكم خَجلُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "قال: ولها أيضاً جواب شيء كتبته إليها فأجابت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "وَصَل الكتابُ وسِرُّه وضميرُهُ         فظَلِلْتُ أُسْرِحُ ناظري وأُدِيرُهُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 113, "text": "... فيما تضَمَّنه لأَجْلُوَ ناظري         وأقول يا مَنْ عَزَّ فيه نظيرُهُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "بأَبي وأُمِّي ما اشتكيتَ من الأَسى         فاشتدَّ في قلبي فُدِيتَ زفيرُهُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 118, "text": "فسَلِ المُتَيَّمَ بَعْدَ بُعْدِ ديارِكمْ         من غيرِ سُوءٍ كيف كان مصيرُهُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 116, "text": "كلفَتْه صَدّاً وبُعْداً عنكُمْ         أمراً يَهُدُّ قُوَى الجبالِ عَشِيرُهُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "يا مَنْ تأمَّرَ في الفؤاد تحكُّماً         ما ذَلَّ من كان الجمالَ أميرُهُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "ما كان تأخيرُ الجواب تثبُّطاً         لا بل لأَسباب جرتْ تأخيرُهُ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سِيّانٍ ِنْ عذَرُوا فيكم ونْ عذَلُوا <\|vsep\|> لأنَّني عن هواكم لستُ أتنقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أكذِبُ الله ما لي غير حِبّكُمُ <\|vsep\|> والاستزادةِ من وجدٍ بكم شُغُلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس في النّاس لي لو كان ينفَعكُم <\|vsep\|> أَنْ تعلَمُوا ذاك منّي غيركم أَمَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشتاقُكم وبِوُدّي لو يواصلُني <\|vsep\|> خَيالكُم لو بنومٍ كنتُ أكتحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صحِبتُ أُناساُ واشترطتُ لكم <\|vsep\|> قلبي ويصحَبُهم جسمي وقد قَبِلُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبي يميلُ ليكم دونَ غيرِكُمْ <\|vsep\|> وِنْ صدَدْتُم وِنْ صافَوْا وِنْ وصَلُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورُبَّما قلتُ للواشي ِليَّ بِكُمْ <\|vsep\|> هم الأَحِبَّةُ ِنْ جارُوا وِنْ عدَلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِلوا وصُدُّوا وجُورُوا واعدِلُوا وقِفُوا <\|vsep\|> عمّا أُحِبُّ فعندي بعدُ مُحْتَمَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـبّـح الله ليـلتـي ومَـبِـيـتـي ", " أتـــلَوَّى للجـــوع فــي تــارُوتِ", "ليـس عـنـدي سِـوى ثيابيَ شيءٌ ", " مـثـل مَـيْـت قد حلَّ في تابُوتِ", "وحِصاني نِضْوٌ من الجوع مثلي ", " فــاقِــدٌ قَــتَّهـْ كـفـقـديَ قُـوتـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143118	أبو الحسن العبدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3285	العصر الأيوبي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "قال العماد: فمما أنشدني لنفسه، أبيات له في ذم تاروت جزيرةٍ بالبحرين، عند كونه بالقطيف سنة أربع وخمسين وخمس مئة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> قبّح الله ليلتي ومَبِيتي <\|vsep\|> أتلَوَّى للجوع في تارُوتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس عندي سِوى ثيابيَ شيءٌ <\|vsep\|> مثل مَيْت قد حلَّ في تابُوتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنا مخلص في الحب إلا أنني", " تـأبـى عـلي مـكـارمـي أتملقُ", "قد بعتكم قلبي بشرط نصيحتي", " ســيـان عـنـدي واجـم ومـحـلِّقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199128	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 7, "text": "متفرقات", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا مخلص في الحب لا أنني <\|vsep\|> تأبى علي مكارمي أتملقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فــجـاورت قـومـا شـرارا لجـارهـم", " ولا خـيـر فـي دار يـجاورها شرُّ", "نبا الرأي من قوس التفكر نبله", " لدى مـوقـف مـن دون غـايته صفرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199125	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 7, "text": "متفرقات", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فجاورت قوما شرارا لجارهم <\|vsep\|> ولا خير في دار يجاورها شرُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أكبرت نفسي عن شعر أقوم به", " بـيـن الخليقة مداحا لإنسا", "فالمدح أقبح شيء أنت فاعله", " لوارث رتـبـا من غير إحسان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199124	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "متفرقات ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أكبرت نفسي عن شعر أقوم به <\|vsep\|> بين الخليقة مداحا لنسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــلادي إلى نــفــســي ألذ وأطـيـب", " وأشـهـى من الماء الزلال وأعذب", "قـضـيـت شـبـابـي والحـيـاة وعيشتي", " بـعـيدا عن الأرض التي هي أقرب", "وما كنت أهوى في البلاد هوايتي", " سواها وسكناها إلى القلب أرغب", "فـيـا ديـرة الغـراء عـذرا فـإنني", " عـجـزت عـن الشـكر الذي هو واجب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199050	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 5, "text": "بلادي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بلادي لى نفسي ألذ وأطيب <\|vsep\|> وأشهى من الماء الزلال وأعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضيت شبابي والحياة وعيشتي <\|vsep\|> بعيدا عن الأرض التي هي أقرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أهوى في البلاد هوايتي <\|vsep\|> سواها وسكناها لى القلب أرغب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "لحـضـرة الشـهـم الهمام الأمجد", " فــرع الكـرام وربـيـب السـؤدد", "أبـي المـعـالي وابـنـهـا مـحـمد", " وارث فــضــل وأصــيــل مــحــتــد", "عــليــكـم مـنـي السـلام الدائم", " تــحــمــله الأرواح والكــرائم", "مـمـزوجـة بـعد التحفي بالسؤال", " عـنـكـم فـلي فيكم مقام ومقال", "أنتم بنو العلم وأرباب العلى", " غــذتـكـم بـه الكـرام النـبـلا", "لا أبــعــد الله ديـاري عـنـكـم", " فــإنــه لا خــيــر إلا مــنـكـم", "وإنــــنـــي لفـــي ســـرور وفـــرح", "مــغــتــبــط بـبـحـثـكـم ومـنـشـرح", "وقـد بـدا لي نـظـر فـيـمـا جـرى", " مـن قـسمة المال الذي تبعثرا", "إن لم يوافقوا على ما قد مضى", " فـهـاك حـكـما واضحا لن ينقضا", "يــقــســم مــن ســبـع مـئيـن عـدا", " وبــعــدهــا عــشـرون زدهـا ردا", "لوارثــيــن\"ــابــن غــنـى\" جـمـلتـه", " سـوى مـئيـن اثـنين قسم لأخته", "وبــعــدهــا إحـدى وعـشـرون عـدد", " وكــلمــا زاد عــلى ذاك يــعــد", "تــعــطــى مـن الزائد بـالحـسـاب", "نــخــلا وليــمــونــا ومـن ركـاب", "ومـــن أقـــل فــلهــا بــحــســبــه", " يــقــاس هـذا بـحـسـاب تـحـسـبـه", "هــذا وأرجــو الله أن يــمــنــا", " بــعـد الفـراق بـاللقـاء مـنـا", "وأن يــوفــقــنــا وإيــاكــم إلى", " مـرضـاتـه فـنـعـم نـهـج الفضلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199123	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "في قسمة الميراث", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لحضرة الشهم الهمام الأمجد <\|vsep\|> فرع الكرام وربيب السؤدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبي المعالي وابنها محمد <\|vsep\|> وارث فضل وأصيل محتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكم مني السلام الدائم <\|vsep\|> تحمله الأرواح والكرائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممزوجة بعد التحفي بالسؤال <\|vsep\|> عنكم فلي فيكم مقام ومقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم بنو العلم وأرباب العلى <\|vsep\|> غذتكم به الكرام النبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أبعد الله دياري عنكم <\|vsep\|> فنه لا خير لا منكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونني لفي سرور وفرح <\|vsep\|> مغتبط ببحثكم ومنشرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بدا لي نظر فيما جرى <\|vsep\|> من قسمة المال الذي تبعثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم يوافقوا على ما قد مضى <\|vsep\|> فهاك حكما واضحا لن ينقضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقسم من سبع مئين عدا <\|vsep\|> وبعدها عشرون زدها ردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوارثينابن غنى جملته <\|vsep\|> سوى مئين اثنين قسم لأخته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعدها حدى وعشرون عدد <\|vsep\|> وكلما زاد على ذاك يعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطى من الزائد بالحساب <\|vsep\|> نخلا وليمونا ومن ركاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أقل فلها بحسبه <\|vsep\|> يقاس هذا بحساب تحسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وأرجو الله أن يمنا <\|vsep\|> بعد الفراق باللقاء منا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـلام عـلى أهـل الوفـا مـوطـن الأمن", " ومـن لنـسـيـج اللغز أضحى لنا يسدي", "نـظـرت بـعـيـن الفـكـر مـا قـد أبـنته", " فـشـكرا على تلك المعاني وما تبدي", "وذا ليــس قــارٍ ابـنُـكُـم فـي بـلادنـا", " جـوابُ سـؤال الشيخ في لغزه المبدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199122	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "ثم أرسل لي أخونا الفاضل الشيخ المذكور لغزا نحويا إليك هو:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ألا يـا نـحـاة العـصـر مـنـي عـليكمو", "partB": " سـلام وتـرحـيـب مـع الخـيـر مـصحوبا", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــحــق الذي أعــطــاكــمــو كـل نـعـمـة", "partB": " أحـلوا لنـا عـقـدا من الدر مثقوبا", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أرى فــعــل مــاض طـالبـا خـبـريـن قـد", "partB": " أتــى واحــد رفــعـا وآخـر مـنـصـوبـا", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـهـل صـح هـذا عندكم يا أولي النهى", "partB": " أم الفهم لم يدرك لما كان مطلوبا", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "جوابنا له:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سلام على أهل الوفا موطن الأمن <\|vsep\|> ومن لنسيج اللغز أضحى لنا يسدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرت بعين الفكر ما قد أبنته <\|vsep\|> فشكرا على تلك المعاني وما تبدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أيــهــا الصــرفـي إنـي مـلغـز", " فـي عـجيب وزنه نفع الدواب", "أي فــــاء تـــلو لام جـــوزوا", "جنسه في الشكل يُحدَى للعِراب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199121	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "ألغاز في النحو والصرف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": "ثم أرسلت لأخينا الفاضل (يعني أحمد بن سالمين العجمي) لغزا في النحو فلم يجبني عليه: (ثم اورد اللغز) ثم قال: وآخر صرفيا: ثم أورد البيتين:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها الصرفي ني ملغز <\|vsep\|> في عجيب وزنه نفع الدواب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يـا نـحـاة الوقـت هل فيكم مجيب", " لســؤال فــيـه يـحـتـار اللبـيـب", "أي فـــعـــل جـــوزوا أن يـــدخــلهْ", " جازم لا النصب فافهم يا مجيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199120	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "ألغاز في النحو والصرف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "ثم أرسلت لأخينا الفاضل لغزا في النحو فلم يجبني عليه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نحاة الوقت هل فيكم مجيب <\|vsep\|> لسؤال فيه يحتار اللبيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إلى الفــقــيــه الثــقــة المــهــذب", " ومـن نـحـا نـحـو اللسـان العـربـي", "فــــفــــاق كــــل ســــابــــق ولاحــــق", " وحــــل أعــــلى مـــنـــزل مـــرونـــق", "الشــيـخ ابـن الشـيـخ ذي المـعـارف", "الكــاسـب المـجـد التـليـد الطـارف", "ســؤالكــم فــي لغــزكـم عـن الخـبـر", " فــقــد بـدا مـعـنـاه واضـحـا ظـهـر", "ولم يــكــن للمــبــتــدا قــد اتـبـع", " بـلفـظـه الظـاهـر فـيـمـا قـد وقـع", "هــــــو الذي ســــــؤالكـــــم حـــــواه", " قــولا بــذا التــصــريـح قـد رواه", "لكــنــه المــرجــوح ليــس الراجـحـا", " نــصــت بــه نــصــوصــهــم مــوضــحــا", "مــأخــذهــم فــي ذاك عــال وطــويــل", " ليــس لنـا إلا اطـلاع فـيـه قـيـل", "وإن نبا سهمي عن المرمىى الجليل", " مــن قــاب قــوس كـتـب\"ـصـبـر جـمـيـل\"", "ثـــم الســـلام تـــلوه التـــحـــيـــه", " عــلى الذي قـد سـار فـي المـعـيـه", "مــنــتــصــبــا فــي فــعـله لخـدمـتـك", "مـــمـــيـــزا مـــمـــتـــثــلا أوامــرك", "هــــذا جــــواب فــــضــــله لغـــيـــري", " فــإنــنــي عــنــهــم حــمــلت مـيـري", "حــــرره عــــبــــد العـــلي البـــاري", "مـــحـــمـــدٌ الخـــزرجــي الأنــصــاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199119	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "سؤال في النحو من بعض الفضلاء في مجيس", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لى الفقيه الثقة المهذب <\|vsep\|> ومن نحا نحو اللسان العربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففاق كل سابق ولاحق <\|vsep\|> وحل أعلى منزل مرونق </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشيخ ابن الشيخ ذي المعارف <\|vsep\|> الكاسب المجد التليد الطارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سؤالكم في لغزكم عن الخبر <\|vsep\|> فقد بدا معناه واضحا ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يكن للمبتدا قد اتبع <\|vsep\|> بلفظه الظاهر فيما قد وقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الذي سؤالكم حواه <\|vsep\|> قولا بذا التصريح قد رواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه المرجوح ليس الراجحا <\|vsep\|> نصت به نصوصهم موضحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مأخذهم في ذاك عال وطويل <\|vsep\|> ليس لنا لا اطلاع فيه قيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون نبا سهمي عن المرمىى الجليل <\|vsep\|> من قاب قوس كتبصبر جميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم السلام تلوه التحيه <\|vsep\|> على الذي قد سار في المعيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> منتصبا في فعله لخدمتك <\|vsep\|> مميزا ممتثلا أوامرك </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا جواب فضله لغيري <\|vsep\|> فنني عنهم حملت ميري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـمـت بـي نـفـس فـي المعالي وهمة", " لآمــالهــا كــل الأمـانـي وطـيـة", "فـــأذعـــن أعــدائي وتــلك مــزيــة", " عــداتــي لهــم فــضـل عـلي ومـنـة", "فـلا أبـعد الرحمن مني الأعاديا", "...", "وقارنت بين الحزم والجد والنهى", " فـلم أر شـيئا بين أعقابها وهى", "ولم تـدرك الأعـداء مـنـي قـصـدها", "هـم بـحـثـوا عـن زلتـي فاجتنبتها", "وهـم نـافسوني فاكتسبت المعاليا", ".." ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199118	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": "تخميس:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "يعني تخميس البيتين السابق تشطيرهما:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "قال: أرسل إلي الشيخ أحمد بن سالمين العجمي ساكن لوا هذين البيتين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "عداتي لهم فضل علي ومنة= فلا أبعد الرحمن مني الأعاديا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "هم بحثوا عن زلتي فاجتنبتها وهم نافسوني فاكتسبت المعاليا(1)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": " وأراد مني تشطيرها وتخميسها فقلت مشطرا: (ثم اورد القطعة السابقة ثم قال: والتخميس) ثم أورد القطعة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "(1) البيتان من شعر ابي حيان الأندلسي الجياني أثير الدين محمد بن يوسف (ت 745هـ) (انظر ديوانه في الموسوعة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سمت بي نفس في المعالي وهمة <\|vsep\|> لمالها كل الأماني وطية </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأذعن أعدائي وتلك مزية <\|vsep\|> عداتي لهم فضل علي ومنة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أبعد الرحمن مني الأعاديا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقارنت بين الحزم والجد والنهى <\|vsep\|> فلم أر شيئا بين أعقابها وهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تدرك الأعداء مني قصدها <\|vsep\|> هم بحثوا عن زلتي فاجتنبتها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وقـفـت عـلى أطـلال داري أحـيـيـهـا", " وقـد راعـنـي مـنها تغير ما فيها", "فــردت ســلامــي بــعـد صـمـت وزفـرة", " تـطـايـر مـنـهـا دمعها من مآقيها", "فـعـادت صدى الأجواء بيني وبينها", " تشب الجوى من أضلعي في مبانيها", "تـخـيـل لي أهـلي وضـيـفـي ومـربـعـي", " وعـيـش الصبا تمثاله في مغانيها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199116	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "الوقوف على الأطلال", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> وقفت على أطلال داري أحييها <\|vsep\|> وقد راعني منها تغير ما فيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فردت سلامي بعد صمت وزفرة <\|vsep\|> تطاير منها دمعها من مقيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعادت صدى الأجواء بيني وبينها <\|vsep\|> تشب الجوى من أضلعي في مبانيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فـي غـربـة سـئمـت نـفسي المقام بها", " وكـدر العـيـش فـيـهـا مـا نـعـانـيه", "واجــتــاز خــط ســرور خــاطــر رمـقـت", " عــيــنــاه عــن بـعـد مـأوى يـسـليـه", "وضـــيـــع الذهــن أفــكــارا تــراوده", " فـي مـوقـف حـجـب التـشـويـه تـغـريه", "لولا الضـرورة لم ألق العـصا زمنا", " أقــمــت فــيــه عــلى كــره أمــضـيـه", "يـا راكـبـا سـابـحـا في الجو يدفعه", " عـلى الأثـيـر اخـتـراع جـاد منشيه", "سـبـحـان مـن عـلم الإنـسـان حـكـمـته", " فــأتــقـن العـلم فـي صـنـع يـجـليـه", "إن جــزت فــوق ربـوع كـنـت أعـرفـهـا", " أرض الجــدود التـي للديـن تـأويـه", "أرضــي ومــفــخــر آبـائي ومـسـكـنـهـم", " أئمـة الديـن بـالإخـلاص تـبـنـيـه ", "جــنــد الرسـول وأنـصـار له سـبـقـوا", " مـن رام مـجـدا ولم يـدرك مـرامـيه", "بــلغ ســلامــي رســول الله ثـم عـلى", " أصــحــابــه وذوي القـربـى وأهـليـه", "واسـتـأنـف السـيـر فـي جد إلى وطني", " إلى الإمـارات حـيـث القـلب تشجيه", "مــنــابــع الجـود مـن جـرا مـكـارمـه", " أضـفـت عـلى حـافـة العـليا مساعيه", "لم يـأل جـهـدا صـغـيـرا أو كـبـيرهم", " كــل له فـي مـجـال المـجـد تـنـويـه", "هـنـاك ألق عـصـا التـسـيـار إن بـها", " وجـد المـشـق لمـن يـهـوى مـغـانـيـه", "وانزل علىى التربة الشماء منتشقا", "عــبــيــر أرض شــذاه مــن مــرافــيــه", "وخــص أهــلي وجــيــرانــي ومــن لهــم", " حــق الصـداقـة إخـوان الوفـا فـيـه", "مـن أنـس لن أنسى إذ فارقتهم أبدا", " ربــوعــهـم وخـيـال النـفـس يـذكـيـه", "أحــبــتــي إن نــأت أيـامـنـا فـبـنـا", " تـسـقى العوافي ويعطى الري ساقيه", "لكــــم عــــهـــود وأوراق مـــوثـــقـــة", " ثـبـت قـديـم فـلا الشـانـي يـغـطـيه", "حــنـيـن قـلبـي إليـكـم كـلمـا طـلعـت", " شـمـس ونـاح عـلى الأغـصـان شـاديـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199115	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "اشتياق وحنين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "من ألمانيا جوّاً", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> في غربة سئمت نفسي المقام بها <\|vsep\|> وكدر العيش فيها ما نعانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتاز خط سرور خاطر رمقت <\|vsep\|> عيناه عن بعد مأوى يسليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضيع الذهن أفكارا تراوده <\|vsep\|> في موقف حجب التشويه تغريه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الضرورة لم ألق العصا زمنا <\|vsep\|> أقمت فيه على كره أمضيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راكبا سابحا في الجو يدفعه <\|vsep\|> على الأثير اختراع جاد منشيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان من علم النسان حكمته <\|vsep\|> فأتقن العلم في صنع يجليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جزت فوق ربوع كنت أعرفها <\|vsep\|> أرض الجدود التي للدين تأويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرضي ومفخر بائي ومسكنهم <\|vsep\|> أئمة الدين بالخلاص تبنيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جند الرسول وأنصار له سبقوا <\|vsep\|> من رام مجدا ولم يدرك مراميه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغ سلامي رسول الله ثم على <\|vsep\|> أصحابه وذوي القربى وأهليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستأنف السير في جد لى وطني <\|vsep\|> لى المارات حيث القلب تشجيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> منابع الجود من جرا مكارمه <\|vsep\|> أضفت على حافة العليا مساعيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يأل جهدا صغيرا أو كبيرهم <\|vsep\|> كل له في مجال المجد تنويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك ألق عصا التسيار ن بها <\|vsep\|> وجد المشق لمن يهوى مغانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانزل علىى التربة الشماء منتشقا <\|vsep\|> عبير أرض شذاه من مرافيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخص أهلي وجيراني ومن لهم <\|vsep\|> حق الصداقة خوان الوفا فيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أنس لن أنسى ذ فارقتهم أبدا <\|vsep\|> ربوعهم وخيال النفس يذكيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحبتي ن نأت أيامنا فبنا <\|vsep\|> تسقى العوافي ويعطى الري ساقيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم عهود وأوراق موثقة <\|vsep\|> ثبت قديم فلا الشاني يغطيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا تـعـذليـنـي فـإنـي الآن مـقـتنع", " فالحظ في هذه الدنيا لمن هينوا", "أمـا الذيـن يـرون الاحـتـفـاظ لهم", " ديـنـا فـقـل لهـم عـن هولآ بينوا", "دار بــهــا رجـل العـليـاء مـكـتـئب", " والوغـد مـبـتـسـم فـي عـطـفـه ليـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199114	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "الأيام وتقلباتها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "في المثل:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تعذليني فني الن مقتنع <\|vsep\|> فالحظ في هذه الدنيا لمن هينوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الذين يرون الاحتفاظ لهم <\|vsep\|> دينا فقل لهم عن هول بينوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا فص كنا على العلات صنوان", " ذكـراك مـقرونة إذ نحن شبان", "كـنـا حليفي وداد لا يشط بنا", " هــم ورســمــك آثــار وأشـجـان", "واليوم بعد فراق منك يزعجني", " رسم له في ثبوت الصك عنوان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199113	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "لما ضاع عني الفص:\"الخاتم\"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا فص كنا على العلات صنوان <\|vsep\|> ذكراك مقرونة ذ نحن شبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنا حليفي وداد لا يشط بنا <\|vsep\|> هم ورسمك ثار وأشجان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شــكــرا لرب الفــضــل والتــبـيـان", " ذي المجد والقدر الرفيع الشأن", "فــلقــد وفـيـت وكـان مـنـك سـجـيـة", " رعـي الذمـام أبـيـت لعـن الشـأن", "وصــــلت إلي رســـالة مـــمـــزوجـــة", " عــلمــا تــحـدر مـن فـصـيـح لسـان", "جــاءت وجــللهــا الوقـار كـأنـهـا", " ســابــور بــيــن اســاور أعــيــان", "تـفـتـر عـن عـجـب وتـبـسـم عـن ثنا", " يــا لؤلؤ فــي دارة العــقــيــان", "بـسـقـت بـمـجـد واسـتـردت مـا مـضى", " فــي ســالف الأيــام عـن سـحـبـان", "قـد زانـهـا خـفـر وشـابـه لفـظـهـا", " حــد الحـسـام بـمـبـلغ التـبـيـان", "شـرفـت خـصـالك يـا مـحـمـد مـثـلما", " نـلت البـيـان وحـزت كـل مـعـانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199112	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "في فضيلة العلامة الشيخ محمد نور بن سيف ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "رحمه الله تعالى \"جوابا لهدية أرسلها إليه\"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> شكرا لرب الفضل والتبيان <\|vsep\|> ذي المجد والقدر الرفيع الشأن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد وفيت وكان منك سجية <\|vsep\|> رعي الذمام أبيت لعن الشأن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلت لي رسالة ممزوجة <\|vsep\|> علما تحدر من فصيح لسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت وجللها الوقار كأنها <\|vsep\|> سابور بين اساور أعيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفتر عن عجب وتبسم عن ثنا <\|vsep\|> يا لؤلؤ في دارة العقيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسقت بمجد واستردت ما مضى <\|vsep\|> في سالف الأيام عن سحبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد زانها خفر وشابه لفظها <\|vsep\|> حد الحسام بمبلغ التبيان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صــعــقــت ونــابــنــي هـم كـبـيـر", " وبــت كــأنــنــي فــرو الجـبـان", "ومــا شــيــء يــبـرد مـن غـليـلي", " سـوى أنـي عـلمـت بما اعتراني", "صــنــوف فــي صـفـوف ليـس فـيـهـا", " كــريــم لا تــهــان له أمـانـي", "غــيــور أن يــمــس حــمــى شـريـف", " ويـــأنـــف للمـــذلة والهـــوان", "مـن الصـيـد الكـرام نـمـاه بيت", " إلى قــحـطـان فـي أعـلى مـكـان", "كــفــتــه مــكــارم الآبـاء لكـن", " أبــى إلا مــعــانـقـة الحـسـان", "مـن الغـر الفـعـال فـنـال طولا", " وحل من الذرى البيت اليماني", "أولئك عــــدة وهـــمـــو عـــمـــاد", "إذا عــركــتــك عــاركـة الزمـان", "فدونك يا ابن خير الناس فينا", " مــعـالم واضـحـات فـي البـيـان", "أرى التــكــلان سـاد وليـس إلا", " هــجــان مــن هــجـان فـي هـجـان", "لفــيــف إن طـرقـت لهـم مـكـانـا", "رأيــت زعــانــفــا مــن كـل شـان", "تـــمـــطـــى فـــوق كــرســي ولمــا", " يـكـن أهلا ليجلس في الثواني", "يــريــك العـدل و\"القـانـون حـرف\"", " يـبـدل حـيـث شـئت مـن المـكـان", "فـعـيـن العـدل إن أعـجـمت ذالا", " ولام العـدل إن صـحـفـت فـانـي", "حــروف حــظــنــا مــنــهــا سـتـار", " لكــل جــريــمــة دون العــيــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199111	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "\"العدل والعدم\" الإعجام والتصحيف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "قلتها لما رأيت أناسا في غير منازلهم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> صعقت ونابني هم كبير <\|vsep\|> وبت كأنني فرو الجبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما شيء يبرد من غليلي <\|vsep\|> سوى أني علمت بما اعتراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> صنوف في صفوف ليس فيها <\|vsep\|> كريم لا تهان له أماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيور أن يمس حمى شريف <\|vsep\|> ويأنف للمذلة والهوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الصيد الكرام نماه بيت <\|vsep\|> لى قحطان في أعلى مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفته مكارم الباء لكن <\|vsep\|> أبى لا معانقة الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الغر الفعال فنال طولا <\|vsep\|> وحل من الذرى البيت اليماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولئك عدة وهمو عماد <\|vsep\|> ذا عركتك عاركة الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك يا ابن خير الناس فينا <\|vsep\|> معالم واضحات في البيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى التكلان ساد وليس لا <\|vsep\|> هجان من هجان في هجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفيف ن طرقت لهم مكانا <\|vsep\|> رأيت زعانفا من كل شان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمطى فوق كرسي ولما <\|vsep\|> يكن أهلا ليجلس في الثواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يريك العدل والقانون حرف <\|vsep\|> يبدل حيث شئت من المكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعين العدل ن أعجمت ذالا <\|vsep\|> ولام العدل ن صحفت فاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـكـرا أبـا سـلطـان قـد تم البنا", "وأتى السرور مصافحا أيدي الهنا", "بــأبــي سـعـيـد لذت والمـلك الذي", "ظــنــي بـه حـسـنـا فـزاد وأحـسـنـا", "وتــكـاثـفـت سـحـب السـرور فـبـارق", "أبـدى عـلى عـرصـاتـهـا مـنـه سـنـى", "وانــهــل ودق مــن بـنـانـك فـيـضـه", "فـاخـضـر فـي أطـرافـها ورق المنى", "والشـمـل بـعـد اليـأس قـارب وقته", "والجــمــع بــعـد تـفـرق مـنـا دنـا", "فـعـليـك يـا ابن السائسين عماده", "ولأنـت خـيـر الكـافـليـن ومن بنى", "يـا عـاهـل الصـقـع المـفدى والذي", "غرس المكارم فاجتنى منها الجنى", "حــكــم فــواضـلك التـي هـي عـنـصـر", "أرض القـلوب ريـاضـهـا فاغرس بنا", "ســســت البــلاد بــحــكــمـة ورويـة", "وفــعـال بـر زحـزحـت عـنـا العـنـى", "هــذي المــدارس نــهـضـة أسـسـتـهـا", "لك ذكـرهـا الخـفـاق يشدو بالغنى", "والعـــلم أقـــســـام وكـــل نــافــع", "لكـن عـلم الديـن خـيـر المـقـتـنى", "فــأعــد لذكــراه مــجــامــع فـضـله", "ليـعـود عـهـد الديـن بـراق السنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199110	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "في الشيخ شخبوط وحثه على خير المقتنى\"علم الدين\"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> شكرا أبا سلطان قد تم البنا <\|vsep\|> وأتى السرور مصافحا أيدي الهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي سعيد لذت والملك الذي <\|vsep\|> ظني به حسنا فزاد وأحسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكاثفت سحب السرور فبارق <\|vsep\|> أبدى على عرصاتها منه سنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهل ودق من بنانك فيضه <\|vsep\|> فاخضر في أطرافها ورق المنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشمل بعد اليأس قارب وقته <\|vsep\|> والجمع بعد تفرق منا دنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعليك يا ابن السائسين عماده <\|vsep\|> ولأنت خير الكافلين ومن بنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاهل الصقع المفدى والذي <\|vsep\|> غرس المكارم فاجتنى منها الجنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكم فواضلك التي هي عنصر <\|vsep\|> أرض القلوب رياضها فاغرس بنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سست البلاد بحكمة وروية <\|vsep\|> وفعال بر زحزحت عنا العنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي المدارس نهضة أسستها <\|vsep\|> لك ذكرها الخفاق يشدو بالغنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلم أقسام وكل نافع <\|vsep\|> لكن علم الدين خير المقتنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أعــز بـلاد الله عـنـدي وخـيـرهـا", "بــلاد بــهــا لي أمــهــات حـواضـن", "نـشـأت بـهـا فـي مـعـشـر هم أحبتي", "مــعــادن فـضـل إن تـعـد المـعـادن", "فـاللنـفـس أشـواق إلى وطني الذي", "له فـي سـويـدا القـلب بيت وسادن", "أحــن إليــه كــلمــا ذكــر الصـبـا", "حنين امرىء في قلبه الشوق كامن", "عـل الرأس مـنـي دمـعـة قـد أسحها", "فـيـعـجـب مـنـي بـارد القـلب ساكن", "فـلا عـجـب لم يـدر شـجـوي ومحنتي", "وآلام نــفــس حـركـتـهـا المـواطـن", "عـلى الرأس مـنـي فـي ربوع أحبها", "بـديـرة مـيـثـاق شـجـتـه الشـواجـن", "تــراب بــجــلدي لا أمــل غــبــاره", "فـفـيـه شـفـا نـفسي وفيه المساحن", "لقـد قـمـصـتـنـي مـنـه أمـي تـرابه", "وبــيــن ذراه مــوئلي والمــسـاكـن", "ســليــلة قــوم يـؤثـرون بـفـضـلهـم", "وجـارهـم فـيـهـم عـلى العـز قـاطن", "فـلاسـيـة مـن مـحـتـد طـاب أصـلهـا", "فـعـال ذويـهـا فـي الزمـان محاسن", "أولئك أخــوالي وركــنــي وعــدتــي", "إذا جـد بـي حـال وضـاقـت مـعـاطـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199109	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 7, "text": "في وطني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "جاء في حاشية القصيدة تعليقا على البيت الخامس: الرأس من ديرة دبي منشا الشيخ وذراه ومسكنه وسبقت افشارة إلى ذلك في الباء واللام:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـيـا ديـرة الغـراء عذرا فإنني ", "partB": "عـجـزت عـن الشـكـر الذي هـو واجب", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــكـــان الرأس رأســا والأهــالي", "partB": "قـــلادة جـــوهــر زمــنــا طــويــلا", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أعز بلاد الله عندي وخيرها <\|vsep\|> بلاد بها لي أمهات حواضن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشأت بها في معشر هم أحبتي <\|vsep\|> معادن فضل ن تعد المعادن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاللنفس أشواق لى وطني الذي <\|vsep\|> له في سويدا القلب بيت وسادن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحن ليه كلما ذكر الصبا <\|vsep\|> حنين امرىء في قلبه الشوق كامن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عل الرأس مني دمعة قد أسحها <\|vsep\|> فيعجب مني بارد القلب ساكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عجب لم يدر شجوي ومحنتي <\|vsep\|> ولام نفس حركتها المواطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الرأس مني في ربوع أحبها <\|vsep\|> بديرة ميثاق شجته الشواجن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراب بجلدي لا أمل غباره <\|vsep\|> ففيه شفا نفسي وفيه المساحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد قمصتني منه أمي ترابه <\|vsep\|> وبين ذراه موئلي والمساكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليلة قوم يؤثرون بفضلهم <\|vsep\|> وجارهم فيهم على العز قاطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلاسية من محتد طاب أصلها <\|vsep\|> فعال ذويها في الزمان محاسن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قــمــر الســرور أضــاء بـالخِـرّان", "فــي مــوطــن قــد حـله الشـيـخـان", "زهـت الحـظيرة بالمكارم والعلا", "والعـز والمـجـد الرفـيـع الشـان", "فـي صـدرها القيل المعظم والذي", " يــمـنـاه أسـقـى فـيـضـه بـعـمـان", "عــنــوان كــل فــضــيــلة وفـواضـل", "ودليــل طــرق الخـيـر والإحـسـان", "جــبــلت عـلى طـهـر سـجـيـتـه فـلا", "تــخــشــى بــوادره مـع العـصـيـان", "ويـرى المـسيء العفو منه تفضلا", "لو شـــاء أخـــذا جــره بــبــنــان", " كـم نـعـمـة قـد طـوقـت أعـناقنا", "أعـيـا القـيـام بـذكـرها أوطاني", "مـن نـسـله أسـد العرين ومن حمى", "حــرم الشــعــوب بــمـرهـف وسـنـان", "أحـيـا رفـات العـز بـعـد ذهـابـه", "وأعــاد ذكــر جــدوده الشــجـعـان", "هـم شـيـدوا بـيـت العـلا وأقامه", "ذو مـنـعـة أعـيـت عـلى العـقـبان", "مـازال يـسـعـى فـي نـجاة بلادة ", "حـفـظـا بـهـا عـن بـيـعة الخسران", "فـأقـام أهـل السـيـف جـند كفاحه", "وأقــام أهــل العــلم للتــبـيـان", "وبـنـى المـدارس للعـلوم وبذلها", "فــهــو المــربــي الروح للشـبـان", "وبنى المساجد والإشارة قد أتت", "مــن صـحـة الإيـمـان فـي القـرآن", "مـذ كـان فـي نـهـج قـويم لم يزل", "مــتــبـسـمـا فـي السـر والإعـلان", "كــهــف ولكـن للصـديـق عـن الأذى", "عــون ولكــن للكــريــم العــانــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199108	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "في سعيد بن مكتوم-رحمه الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قمر السرور أضاء بالخِرّان <\|vsep\|> في موطن قد حله الشيخان </\|bsep\|> <\|bsep\|> زهت الحظيرة بالمكارم والعلا <\|vsep\|> والعز والمجد الرفيع الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> في صدرها القيل المعظم والذي <\|vsep\|> يمناه أسقى فيضه بعمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنوان كل فضيلة وفواضل <\|vsep\|> ودليل طرق الخير والحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبلت على طهر سجيته فلا <\|vsep\|> تخشى بوادره مع العصيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرى المسيء العفو منه تفضلا <\|vsep\|> لو شاء أخذا جره ببنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم نعمة قد طوقت أعناقنا <\|vsep\|> أعيا القيام بذكرها أوطاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نسله أسد العرين ومن حمى <\|vsep\|> حرم الشعوب بمرهف وسنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيا رفات العز بعد ذهابه <\|vsep\|> وأعاد ذكر جدوده الشجعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم شيدوا بيت العلا وأقامه <\|vsep\|> ذو منعة أعيت على العقبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازال يسعى في نجاة بلادة <\|vsep\|> حفظا بها عن بيعة الخسران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقام أهل السيف جند كفاحه <\|vsep\|> وأقام أهل العلم للتبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنى المدارس للعلوم وبذلها <\|vsep\|> فهو المربي الروح للشبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنى المساجد والشارة قد أتت <\|vsep\|> من صحة اليمان في القرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ كان في نهج قويم لم يزل <\|vsep\|> متبسما في السر والعلان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الله أكــبــر هـذا الدهـر عـيـدان", "عـيـد اللقـاء وعـيـد الفـطر سيان", "أعـــاده الله أعـــوامــا مــجــددة", "عـلى الأمـيـر المـفدى شبل سلطان", "تـزهـو بـه عـرصـات الدهـر مـشـرقة", "والخـيـل تـعـدو بـأبـطـال وتـيجان", "ســوابــق لهـم فـي المـجـد صـادقـة", "طــريــفـه مـن تـليـد الأصـل ريـان", "تــجــســمـت فـيـك أخـلاقـا مـهـذبـة", "فــأنـت للمـجـد قـلب بـل وعـيـنـان", "يـا حـاكـمـا سبق الغايات في هدف", "عـنـوانـه البـر فـي وعـي وإتـقـان", "أضـحـت عـوائده فـي النـاس شـاملة", "كــأنــهـا وابـل مـن سـحـب نـيـسـان", "أبـو سـعـيـد نـظـام الملك في ملأ", "قــصـب السـبـاق لأفـعـال لهـم دان", "إنــي أحــيــيــك مــن قـلب له زجـل", "فـي حـبـكـم وارتـبـاط وقـعـه ثاني", "وفـقـت فـي كـل مـا تـيغيه من أمل", "وفـــي رقـــي وفــي عــلم وإحــســان", "وســار ركـبـك يـقـفـو كـل مـنـتـظـم", "مــن الأمــور ويــعـلو كـل مـيـدان", "تــطــلعــا وســبــاقـا إثـر سـالفـه", "لكــي يــخــلد ذكــرا ضــمـن أزمـان", "إن يـعـل مجدا فظهر المجد مركبه", "أو يـسـبـق الغـيث فالأنواء كفان", "أهلا برؤياك باني المجد إن لنا", " مـنـكـم بـنـي زايـد طودا لكهلان", "حــيــاكـم الله بـل حـيـا بـلادكـم", "فــإنــهــا غــيــل أشـبـال وفـرسـان", "قـد كـنت بالبعد محجوبا ولي بكم", "نــوازع شــغــفــت قـلبـي ووجـدانـي", "فـفـي بـنـيـكـم وسـام العـز منطقة", "ومــن عــروبــتـهـم ذكـرى لقـحـطـان", "وزائد كــاســمــه فـي كـل مـنـبـثـق", "مـن العـلا ولإصـلاح العـلى باني", "بـالعـطـف يـنـظـر نحو الشعب همته", "نـجـاحـهـم فـي اقـتصاد بل وعرفان", "عــشـتـم عـلى مـنـهـج عـال يـؤازره", "مــن الشــريــعـة إرشـاد بـتـبـيـان", "ولم تــزل بــركـات العـيـد وارفـة", "ظــلالهــا فــوق أركــان وغــيـطـان", "في كل عام وأنتم في ازدياد هنأ", "وعـيـدكـم فـوق هـام الدهـر عيدان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199107	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "تهنئة الشيخ شخبوط بالعيد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "وعيدكم فوق هام الدهر عيدان", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> الله أكبر هذا الدهر عيدان <\|vsep\|> عيد اللقاء وعيد الفطر سيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاده الله أعواما مجددة <\|vsep\|> على الأمير المفدى شبل سلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزهو به عرصات الدهر مشرقة <\|vsep\|> والخيل تعدو بأبطال وتيجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوابق لهم في المجد صادقة <\|vsep\|> طريفه من تليد الأصل ريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجسمت فيك أخلاقا مهذبة <\|vsep\|> فأنت للمجد قلب بل وعينان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاكما سبق الغايات في هدف <\|vsep\|> عنوانه البر في وعي وتقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحت عوائده في الناس شاملة <\|vsep\|> كأنها وابل من سحب نيسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو سعيد نظام الملك في ملأ <\|vsep\|> قصب السباق لأفعال لهم دان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أحييك من قلب له زجل <\|vsep\|> في حبكم وارتباط وقعه ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفقت في كل ما تيغيه من أمل <\|vsep\|> وفي رقي وفي علم وحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار ركبك يقفو كل منتظم <\|vsep\|> من الأمور ويعلو كل ميدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطلعا وسباقا ثر سالفه <\|vsep\|> لكي يخلد ذكرا ضمن أزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن يعل مجدا فظهر المجد مركبه <\|vsep\|> أو يسبق الغيث فالأنواء كفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا برؤياك باني المجد ن لنا <\|vsep\|> منكم بني زايد طودا لكهلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياكم الله بل حيا بلادكم <\|vsep\|> فنها غيل أشبال وفرسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت بالبعد محجوبا ولي بكم <\|vsep\|> نوازع شغفت قلبي ووجداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي بنيكم وسام العز منطقة <\|vsep\|> ومن عروبتهم ذكرى لقحطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزائد كاسمه في كل منبثق <\|vsep\|> من العلا ولصلاح العلى باني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعطف ينظر نحو الشعب همته <\|vsep\|> نجاحهم في اقتصاد بل وعرفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشتم على منهج عال يؤازره <\|vsep\|> من الشريعة رشاد بتبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تزل بركات العيد وارفة <\|vsep\|> ظلالها فوق أركان وغيطان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا بـارق الشـرق قـد حركت أشجاني\t", "\tوطـار نـومـي ولم يـحـلل بـأجـفـاني", "والليـل طـال ولمـع البـرق يشغلني\t", "\tيــســتــن بــيــن غــمــامــات ورنــان", "كـــأنـــه وظــلام الليــل يــوقــدهــ\t", "\tمــشــاعــل قـذفـت مـن أيـدي غـلمـان", "والسـحـب تـصـعـد عـن كـثـب وعن بُعُد\t", "\tإلى حـمـى حـيـهـم فـي مـنـبت البان", "يـا سـحـب بـلغ تـحـيـاتـي وأخـبـرهم\t", "\tأنـي عـلى عـهـدهـم عـهـدي وإيـماني", "مـا زادنـي البـعـد إلا في محبتهم\t", "\tحــــبـــا وتـــذكـــار لذات وألحـــان", "هـم يـخـطـرون عـلى قـلبـي خـواطـرهـ\t", "\tحـيـنـا فـيرتاع من تخييله الثاني", "فـي مـنزل من سويدا القلب منزلهم\t", "\tسـد الفـراغ بـهـم عـطـفـي فـأغناني", "يـومـان لي فـي حـيـاتـي كـلهـا أمل\t", "\tيـوم الرحـيـل ويـوم الوصـل يـومان", "يــوم عــلى أمـل مـنـكـم ويـوم لقـى\t", "\tوالشـوق بـين الرجا واليأس صنوان", "إنــي ســلكــت لآمــالي مــســالكـهـا\t", "\tإلى عــظـيـم كـريـم الرفـد مـحـسـان", "لبـانـي المـجـد مـن عـز الجوار به\t", "\tوصــانــع الخـيـر فـي لطـف وإمـعـان", "نـزلت بـيـن الحـمى والفضل حاط به\t", "\tكــهــالة القــمــر الوضــاء مــزدان", "نـزلت عـنـد أبـي سـلطـان فـي كـنـفـ\t", "\tأســاســه العــدل فــي عــز وسـلطـان", "نـزلت بـيـن القـنـا والبـيض منزلة\t", "\tشــيــمــاء حــيـطـت بـشـبـان وأرسـان", "نــزلت بــيــن رحــاب كــلهــا شــرفــ\t", "\tعــنــد الذرى بــوسـام رافـع شـانـي", "حــي حــلاحـل مـن قـحـطـان مـسـكـنـهـ\t", "\tفـي مـنـبـت الذروة العليا لكهلان", "بـنـو هـلال سـمـوا مـجـدا ومـكـرمـة\t", "\tفــرع المــلوك لنــجــران وجــيــزان", "أكـرم بـقـوم هـمـو قـصدي وهم هدفي\t", "\tإذا تـــخـــالف فــي الآراء رأيــان", "يــمـمـتـهـم وتـركـت النـاس قـاطـبـة\t", "\tولم أعــرّج عــلى أهــلي وأوطــانــي", "أزايــد أنــت فــي خــلق وفـي شـيـمـ\t", "\tوالغيث والليث في العلياء سيان", "تـعـطـي النـوال بـبـشـر أنـت باذله\t", "\tوتــســبـق الجـود فـي بـذل وإحـسـان", "هــذي خــصــالك والأفــعــال شـاهـدة\t", "\tوأنت كالشمس تجلي العارض القاني", "تــولي المـوالي مـن فـيـاض مـأثـرة\t", "\tتـعـود ويلا على الباغين والجاني", "رحــب الذراع له فــي كــل مـنـقـبـة\t", "\tنــهــج النــجــاة لعــواذ وجــيــران", "بـنـيـت بـالحـزم عـن عـلم وتـجـربـة\t", "\tمـنـاظـرا تـسـتـنير الناظر الواني", "قـامـت دعـائمـهـا فـي الجـو شـامخة\t", "\tفـيـهـا الجـمـال بـأنـهـار وبـنـيان", "فــالنــخـل بـاسـقـة والأرض مـزرعـة\t", "\tوالمــاء يـجـري بـأنـهـار وحـيـضـان", "إن جـرت الريـح أذيـالا لهـا وسمت\t", "\tيــصـفـق المـاء مـن مـزمـار أغـصـان", "فـالمـاء يـنـساب والأرياح في هزج\t", "\tوالطــيـر تـضـرب مـنـقـارا بـألحـان", "هـذي عـمـان سـمـت فـي ظـلكـم شـرفـا\t", "\tكــمــا شــرفــت بــإخـلاصـي وشـكـران", "إن الجـمـيـل الذي مـنـكـم سـوابـقه\t", "\tلا زلت أرعــاه فــي وعــي وإتـقـان", "فـاقـبـل بـفـضـلك شـعـري إن زيـنـته\t", "\tذكــرى ثــنــائك فـي سـري وإعـلانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198890	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "في الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بارق الشرق قد حركت أشجاني <\|vsep\|> وطار نومي ولم يحلل بأجفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليل طال ولمع البرق يشغلني <\|vsep\|> يستن بين غمامات ورنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه وظلام الليل يوقده <\|vsep\|> مشاعل قذفت من أيدي غلمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسحب تصعد عن كثب وعن بُعُد <\|vsep\|> لى حمى حيهم في منبت البان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سحب بلغ تحياتي وأخبرهم <\|vsep\|> أني على عهدهم عهدي ويماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زادني البعد لا في محبتهم <\|vsep\|> حبا وتذكار لذات وألحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم يخطرون على قلبي خواطره <\|vsep\|> حينا فيرتاع من تخييله الثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> في منزل من سويدا القلب منزلهم <\|vsep\|> سد الفراغ بهم عطفي فأغناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يومان لي في حياتي كلها أمل <\|vsep\|> يوم الرحيل ويوم الوصل يومان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم على أمل منكم ويوم لقى <\|vsep\|> والشوق بين الرجا واليأس صنوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني سلكت لمالي مسالكها <\|vsep\|> لى عظيم كريم الرفد محسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لباني المجد من عز الجوار به <\|vsep\|> وصانع الخير في لطف ومعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلت بين الحمى والفضل حاط به <\|vsep\|> كهالة القمر الوضاء مزدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلت عند أبي سلطان في كنف <\|vsep\|> أساسه العدل في عز وسلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلت بين القنا والبيض منزلة <\|vsep\|> شيماء حيطت بشبان وأرسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلت بين رحاب كلها شرف <\|vsep\|> عند الذرى بوسام رافع شاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حي حلاحل من قحطان مسكنه <\|vsep\|> في منبت الذروة العليا لكهلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنو هلال سموا مجدا ومكرمة <\|vsep\|> فرع الملوك لنجران وجيزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم بقوم همو قصدي وهم هدفي <\|vsep\|> ذا تخالف في الراء رأيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يممتهم وتركت الناس قاطبة <\|vsep\|> ولم أعرّج على أهلي وأوطاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزايد أنت في خلق وفي شيم <\|vsep\|> والغيث والليث في العلياء سيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطي النوال ببشر أنت باذله <\|vsep\|> وتسبق الجود في بذل وحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي خصالك والأفعال شاهدة <\|vsep\|> وأنت كالشمس تجلي العارض القاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولي الموالي من فياض مأثرة <\|vsep\|> تعود ويلا على الباغين والجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحب الذراع له في كل منقبة <\|vsep\|> نهج النجاة لعواذ وجيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنيت بالحزم عن علم وتجربة <\|vsep\|> مناظرا تستنير الناظر الواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامت دعائمها في الجو شامخة <\|vsep\|> فيها الجمال بأنهار وبنيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنخل باسقة والأرض مزرعة <\|vsep\|> والماء يجري بأنهار وحيضان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جرت الريح أذيالا لها وسمت <\|vsep\|> يصفق الماء من مزمار أغصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالماء ينساب والأرياح في هزج <\|vsep\|> والطير تضرب منقارا بألحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي عمان سمت في ظلكم شرفا <\|vsep\|> كما شرفت بخلاصي وشكران </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الجميل الذي منكم سوابقه <\|vsep\|> لا زلت أرعاه في وعي وتقان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "واهــا عـلى عـبـد السـلام فـإنـه", "طـود العـروبة في العراق تهدما", "ومــضــى عــلى بــر ولكــن بــعــده", "مــلأ القــلوب تــلهـبـا وتـألمـا", "بـطـل الكـفـاح عـلى مـنابر هديه", "عرف الطريق على النجاح فأسهما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199106	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "رثاء عبد السلام عارف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "رئيس الجمهورية العراقية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "أحال الشاعر في هامش القصيدة إلى القصيدة التي اولها: (دار السلام ومعقل الإسلام) ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 288, "text": "(هو عبد السلام بن محمد ثاني رئيس للجمهورية العراقية 1921 - 1966 / 1339 - 1385 حكم العراق ثلاثة أعوام وشهرين واتفق مع جمال عبد الناصر على الوحدة بين مصر والعراق سنة 1964 وكان إسلامي النزعة حسن السيرة يوصف بالورع، احترقت به طائرة كان يقلها سنة 1966 رحمه الله انظر معجم العلام للزركلي ج4 ص9)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> واها على عبد السلام فنه <\|vsep\|> طود العروبة في العراق تهدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى على بر ولكن بعده <\|vsep\|> ملأ القلوب تلهبا وتألما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا ضـرني نبح الكلاب وقد غدا", "إسـمـي لعـنـوان الفـضـائل ميما", "نـطـقت به الفصحاء في ألفاظهم", "ونـبـا عن اللكن اللئيم سليما", "واجتاز رسما في التليد بحرفه", "أعـطـى طـريـق حـديـثـه تـكـريـما", "فـلعـل مـن حـمـل الضـغين بقلبه", "أضـحـى بـغـصـة عـيـشـه مـسـمـومـا", "تـنـحـل مـن عـقـد حـقـائق حـقـده", "فـيـبـوح بـالألم المرير أليما", "فـيـراه مـبـصـر أمـره بـبـصـيـرة", "رسـمـت طـريـق سـلوكـه المشئوما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199105	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "ما ضرني نبح الكلاب", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ما ضرني نبح الكلاب وقد غدا <\|vsep\|> سمي لعنوان الفضائل ميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نطقت به الفصحاء في ألفاظهم <\|vsep\|> ونبا عن اللكن اللئيم سليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتاز رسما في التليد بحرفه <\|vsep\|> أعطى طريق حديثه تكريما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلعل من حمل الضغين بقلبه <\|vsep\|> أضحى بغصة عيشه مسموما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنحل من عقد حقائق حقده <\|vsep\|> فيبوح بالألم المرير أليما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أهــلا وســهــلا زيــن الأعـلامـ\t", "\tبــلدا بــك ازدانــت وحــل وئام", "هـتـفـت لرؤيـاك القـلوب وصـفقت\t", "\tأيـدي المـحـبـة والشـفـاه بسام", "مـرحـا بـمـن خـط التـقـدم فـعله\t", "\tومــشــت عــلى عــجــل بـه أقـدام", "فـإذا مـشـاريـع الحـيـاة تفتقت\t", "\tعــن صــورة قــد خــطــهــا رســام", "وسعيت جهدك في الطريق مسابقا\t", "\tفــرص الزمــان تــزجــه الأيــام", "فــعـلى جـهـودك نـبـوة مـحـمـودة\t", "\tوعـــلى ســـراك تــحــيــة وســلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198889	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "في صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلا وسهلا زين الأعلام <\|vsep\|> بلدا بك ازدانت وحل وئام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هتفت لرؤياك القلوب وصفقت <\|vsep\|> أيدي المحبة والشفاه بسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرحا بمن خط التقدم فعله <\|vsep\|> ومشت على عجل به أقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا مشاريع الحياة تفتقت <\|vsep\|> عن صورة قد خطها رسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعيت جهدك في الطريق مسابقا <\|vsep\|> فرص الزمان تزجه الأيام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رويدا رويدا أيها الكاتب الذي", "يـعـنوِنُ بالصقر الذي تاه في عم", "فـزايـد يـسـمـو فـوق أبناء عصره", "فـأفـعـاله الغـراء فـي كـل موسم", "سـجـايـاه طـهـر والأيـادي عظيمة", "بـدت فـاسـتـقـرت بـيـن كـف ومعصم", "فـهـذا له مـن شـربـه غـرفـة بـها", "وذاك عـــليـــه مـــن حـــليٍّ مــوشَّم", "فـصـقـر ولكـن ليـس للصـقـر مـجده", "ولا نـيـله مـن نـيـل صـقـر مـعلَّم", "إذا خـفـقـت فـي الجـو هـمة عزمه", "أنـالت فـأغـنـت كـف حـاف ومـعـدم", "عــريــن أســود بــيــتــه وجــواره", "مـكـامـن أمـن مـن مـخـيـف ومـجـرم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199104	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رويدا رويدا أيها الكاتب الذي <\|vsep\|> يعنوِنُ بالصقر الذي تاه في عم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزايد يسمو فوق أبناء عصره <\|vsep\|> فأفعاله الغراء في كل موسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجاياه طهر والأيادي عظيمة <\|vsep\|> بدت فاستقرت بين كف ومعصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا له من شربه غرفة بها <\|vsep\|> وذاك عليه من حليٍّ موشَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصقر ولكن ليس للصقر مجده <\|vsep\|> ولا نيله من نيل صقر معلَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا خفقت في الجو همة عزمه <\|vsep\|> أنالت فأغنت كف حاف ومعدم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قالوا انتسبت وأنت ابن بناتنا", "وعــليـك مـن شـبـه الجـدود وسـام", "ورضـعـت ألبـان الحـرائر من بني", "يــاس وحــاطــك بــالحــنــو كــرام", "والعـرب مـن أصل فما هذا الندا", "أفـبـالجـحـود تـعـامَـلُ الأرحـام؟", "فـأجـبـت أنـتم في الفؤاد محلكم", "أيـن القـطـيـعـة والفـؤاد مـقـام", "وعــلمـت أنـي للفـخـور بـكـم إذا", "حــان النــزال وطــاشـت الأحـلام", "أخـوالي الغـر الكـرام ومـن سمت", "فــي كــل مــحــمــدة لهــم أحــلام", "إن الفـلاسـي الأبـي إذا انـتمى", "فـأبـوه عمرو ذو العلا المقدام", "مــلك إلى مــاء السـمـاء نـجـاره", "وفـــعـــاله للمـــكـــرمــات زمــام", "مـن مـحـتـد رسموا الطريق للاحق", "فـمـشـوا عـلى آثـارهـم وأقـامـوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199103	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "لما قال بعض الأصحاب لم لا تنتسب إلى أخوالك فأجبته قائلا:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا انتسبت وأنت ابن بناتنا <\|vsep\|> وعليك من شبه الجدود وسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورضعت ألبان الحرائر من بني <\|vsep\|> ياس وحاطك بالحنو كرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعرب من أصل فما هذا الندا <\|vsep\|> أفبالجحود تعامَلُ الأرحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبت أنتم في الفؤاد محلكم <\|vsep\|> أين القطيعة والفؤاد مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلمت أني للفخور بكم ذا <\|vsep\|> حان النزال وطاشت الأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخوالي الغر الكرام ومن سمت <\|vsep\|> في كل محمدة لهم أحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الفلاسي الأبي ذا انتمى <\|vsep\|> فأبوه عمرو ذو العلا المقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك لى ماء السماء نجاره <\|vsep\|> وفعاله للمكرمات زمام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دار الســلام ومــعــقــل الإســلام", "حــيــيــت مــن بــلد مــدى الأيــام", "بـغـداد واسـطـة النـظـام وعـقـدها", "عـقـد الفـضـائل والمـقـام السامي", "بــغــداد لبَّتــ وحــدة يــدعـو لهـا", "بــطــل الســلام وقــائد الإســلام", "بـغـداد مـزقـت السـيـاسـة وانـبرت", "تـجـري إلى العـليـا بـخـيـر زمـام", "يـا مـصر دار الرافدين ومشعل ال", "إيــمــان مــوســعـة خـطـا الأقـدام", "سـنـد العـروبـة مـدنـهـا وثـغورها", "ورجــالهــا الأحــرار خــيـر كـرام", "قـامـوا بـتـطـهـير البلاد وكيّفوا", "رأيــا صــحــيــحـا ثـاقـب الأوهـام", "بـذلوا الجـهـود لكـي يعيدوا عزة", "قــــد لوثــــت بـــالذل والإيـــلام", "كتبوا المبادي بالحسام وأطلقوا", "بــالبــنــدقــيــة قــيـد كـل مـضـام", "وتـكـتـلوا وعـلى القـيـادة بـاسـل", "يــهـوى السـلام بـغـيـر اسـتـسـلام", "فــتــبـلورت أرض العـراق وأشـعـلت", "نـــبـــراس هــدي بــل هــدى بــســام", "مـدت إلى العـرب الكـرام يـمينها", "لتــشــد وحــدتــهــم بــكــل هــمــام", "فـلتـحـيـا أرض الرافـديـن فـإنـها", "أرض لهــا التـاريـخ فـي الإسـلام", "شــدت بــثـورتـهـا دمـشـقَ وأصـبـحـت", "بــغــداد تــعــلن وحــدة بــالشــام", "أكــرم بــشــعـب الرافـديـن وقـادة", "حــمــلوا لواء الوعــي والإقــدام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199102	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "في الجمهورية العراقية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "(أشار الشاعر في صفحة لاحقة (242) في حاشية قصيدة بعنوان رثاء عبد السلام عارف رئيس الجمهورية العراقية، أن المراد بالقصيدة عهد المرحوم عبد السلام عارف قال: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 288, "text": "(هو عبد السلام بن محمد ثاني رئيس للجمهورية العراقية 1921 - 1966 / 1339 - 1385 حكم العراق ثلاثة أعوام وشهرين واتفق مع جمال عبد الناصر على الوحدة بين مصر والعراق سنة 1964 وكان إسلامي النزعة حسن السيرة يوصف بالورع، احترقت به طائرة كان يقلها سنة 1966 رحمه الله انظر معجم العلام للزركلي ج4 ص9)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> دار السلام ومعقل السلام <\|vsep\|> حييت من بلد مدى الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغداد واسطة النظام وعقدها <\|vsep\|> عقد الفضائل والمقام السامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغداد لبَّت وحدة يدعو لها <\|vsep\|> بطل السلام وقائد السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغداد مزقت السياسة وانبرت <\|vsep\|> تجري لى العليا بخير زمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مصر دار الرافدين ومشعل ال <\|vsep\|> يمان موسعة خطا الأقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سند العروبة مدنها وثغورها <\|vsep\|> ورجالها الأحرار خير كرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاموا بتطهير البلاد وكيّفوا <\|vsep\|> رأيا صحيحا ثاقب الأوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذلوا الجهود لكي يعيدوا عزة <\|vsep\|> قد لوثت بالذل واليلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتبوا المبادي بالحسام وأطلقوا <\|vsep\|> بالبندقية قيد كل مضام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكتلوا وعلى القيادة باسل <\|vsep\|> يهوى السلام بغير استسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتبلورت أرض العراق وأشعلت <\|vsep\|> نبراس هدي بل هدى بسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدت لى العرب الكرام يمينها <\|vsep\|> لتشد وحدتهم بكل همام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتحيا أرض الرافدين فنها <\|vsep\|> أرض لها التاريخ في السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> شدت بثورتها دمشقَ وأصبحت <\|vsep\|> بغداد تعلن وحدة بالشام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سـهـام البـعـد أبقت لي كلاما", " أنـالت جـسـمـي الواهي سقاما", "ولولا الوجــد مــطــلول بـدمـع", " من العينين أدلاني الحماما", "أيـادي الدهـر فـيـنـا حـاكمات", " بـبـيـن لا يـظـن له التـئاما", "تـأن الدهـر لا تـعـجـل عـلينا", " وحـبـك فـي الأحـبة قد تعامى", "أظـنـا أن مـنـك البـعـد يـوهـي", " لنـا مـن دارة العليا عصاما", "أتـأمـل أن أيـدي البـعـد مـنا", " تـنـيـلك مـن أزمـتـنـا زمـاما", "ســوى أن التــفــرق مــنـك مـدن", " هـمـومـا قـد أثارت لي ضراما", " فــبــعــدكـم فـديـتـكـم فـؤادي", " عـليـه النوم قد أمسى حراما", "ومـذ فـارقـتـكـم ونـأت قـلوصـي", " أهـاج الشـوق تـذكـارا أقاما", "جـيـوش البـيـن فـلت سـيف عزمي", " وســلت مـن أكـنـتـهـا سـهـامـا", "رمــت قـلبـي بـسـهـم مـن سـهـاد", " أذاب اللحم وانتهك العظاما", "وأعـظـم ما يرى الإنسان قسرا", "حـبـيـبـا لا يـواصـله الكلاما", "حـبـيـبـا قـد دنـا نسبا وفرعا", " ومـنـه الوصل ينصرم انصراما", "فـحـتـام الزمـان يـروم عـسـفـا", "وتـنـئي عـن أحـبـتـي المـقـاما", "فـريـشـي مـنـكـمـو وهـواي معكم", "وإن كـانـت زيـارتـنـا لمـاما ", " فـحـسـبـي أنـنـي مـنـكم وأنتم", "تــرون الود فــي حــقـي لزامـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199101	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "البعد والبين", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سهام البعد أبقت لي كلاما <\|vsep\|> أنالت جسمي الواهي سقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا الوجد مطلول بدمع <\|vsep\|> من العينين أدلاني الحماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيادي الدهر فينا حاكمات <\|vsep\|> ببين لا يظن له التئاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأن الدهر لا تعجل علينا <\|vsep\|> وحبك في الأحبة قد تعامى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظنا أن منك البعد يوهي <\|vsep\|> لنا من دارة العليا عصاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتأمل أن أيدي البعد منا <\|vsep\|> تنيلك من أزمتنا زماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوى أن التفرق منك مدن <\|vsep\|> هموما قد أثارت لي ضراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبعدكم فديتكم فؤادي <\|vsep\|> عليه النوم قد أمسى حراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ فارقتكم ونأت قلوصي <\|vsep\|> أهاج الشوق تذكارا أقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> جيوش البين فلت سيف عزمي <\|vsep\|> وسلت من أكنتها سهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمت قلبي بسهم من سهاد <\|vsep\|> أذاب اللحم وانتهك العظاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعظم ما يرى النسان قسرا <\|vsep\|> حبيبا لا يواصله الكلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبا قد دنا نسبا وفرعا <\|vsep\|> ومنه الوصل ينصرم انصراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحتام الزمان يروم عسفا <\|vsep\|> وتنئي عن أحبتي المقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فريشي منكمو وهواي معكم <\|vsep\|> ون كانت زيارتنا لماما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا حـبـذا البـعـد مـنـي عن منازلكم", " أهـل الغـبـيـرا ولا ذيـاك مـن شيم", "لكـــن ضـــرورة أوقـــات مـــراغـــمـــة", " تــرنـق العـيـش أحـيـانـا عـلى سـأم", "ســقــت جــنــان ربــاهــا كــل غـاديـة", " مــن مــســتــحـيـر بـصـيـب وابـل رذم", "مــن كــل مــلتــفـة الأغـصـان وارفـة", " ظــلالهــا مــن جـنـاهـا كـل مـلتـئم", "تـجـري الجـداول فـي مـغـنى منابتها", " مــن جــعــفــر دافــع مـن دائم ضـرم", "حـتـى إذا التـف مـن مـرعـى سوائمها", " أصــول نــبــت بــأزهــار عــلى قـضـم", "وجــر ريــح الصــبــا أذيــاله طـربـا", " فــوق الريــاض وغــنــى صــادح بـفـم", "هــنــاك ألقـى رجـالا مـن مـحـبـتـهـم", "حـللت مـنـهـم كـحـل الواو في القسم", "كــم مــحـتـب مـنـهـم قـد حـل حـبـوتـه", " إكـبـاره العـلم طـلق الوجه مبتسم", "وأكــرمــوا نـزلا مـنـي وكـم عـرضـوا", " نــوالهــم لا لقــصــد بــل لحــبـهـم", "وعـارضـو الركـب بـالتـعـريض في خلق", " عــذب وفــعــل هــمـام عـالي الهـمـم", "مــتــى أمــر عــلى ســيــارة عــطــفــت", " عـلى الشـعـيـب فـزعـبـيـل فـمـنـخـرم", "حـتـى إذا صـدرت بـالمـرخ وانـقـطـعت", " عـنـهـا الرمـال إلى بيداء ذي علم", "فـالقـور رافـاق دار الحـي مـن مـضر", " دهـمـان أكـرم بـهـا حـيـا عـلى كرم", "فــأســود أهــلهــا أهــلي وسـاكـنـهـا", " بـنـو الوشـاحـات في أخلاق كل كمي", "تــمــر بــالســمــر فـي مـلتـف أوديـة", " عـــلى مـــســالكــهــا بــراق ذي إرم", "تــؤم للراك عــن يــمــن ومــقــصـدنـا", " إلى الصديق الحبيب الكامل الحلم", "مـــحـــمــد وابــنــه لولا مــودتــهــم", " لم أعـطـف السـيـر فـي قـصد لغيرهم", "هــنـاك تـلقـى رجـالا فـي خـلائقـهـم", " أشـذى مـن الطيب في فعل وفي كلم ", "النـاهـضـيـن بـأسـبـاب العـلى طـلبـا", " للمــجــد مـن كـل راق ذروة الشـيـم", "مـــنـــهـــم عـــلي وأعــمــام له وذوي", " قـربـى ومـنـهـم بـنـو سـيف وآل سمي", "مـنـها إلى العقر شرقا في سواحلها", " يـسـتـن صـوب غـمـام الجـود بـالديم", "إلى الحُمَيرا إلى سور الخصيبيِّ إلى", "ســور المـزاريـع مـن أهـل ومـن رحـم", "إلى حــســيـفـيـن مـرعـى كـل ذي مـقـة", " أهل الوداد القديم السابق القدم", "تــعــلو بــنــا هـضـبـات وهـي سـالكـة", "عـجـلى تـمـر عـلى القـيـعـان والأكم", "مــنــازل الحــي مــن دهــمـان آزرهـم", " بـنـو جـذام عـرين الغاب في العصم", "أمُّ الأعــنــة مــأواهــم وإخــوتــهــم", " مـن أشـبـه النـاس في أسرارهم بهم", "أمــر بــالحــوز والأســرار بــاديــة", " والبـشـر يـنـبـض مـن قـلب ومـن همم", "حــتــى أجـوز وتـبـدو لي مـعـالم مـن", " دوان تــخـفـق فـي بـرديـن مـن شـمـم", "هـنـاك ألقـي عـصـا التـسيار مغتبطا", " فـي مـربـع كـنـت فـيـه خـافق العلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199100	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "في مربع كنت فيه خافق العلم\"ذكر وتذكار\"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "قلتها في الباطنة وأهلها الأخيار", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لا حبذا البعد مني عن منازلكم <\|vsep\|> أهل الغبيرا ولا ذياك من شيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ضرورة أوقات مراغمة <\|vsep\|> ترنق العيش أحيانا على سأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقت جنان رباها كل غادية <\|vsep\|> من مستحير بصيب وابل رذم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ملتفة الأغصان وارفة <\|vsep\|> ظلالها من جناها كل ملتئم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري الجداول في مغنى منابتها <\|vsep\|> من جعفر دافع من دائم ضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا التف من مرعى سوائمها <\|vsep\|> أصول نبت بأزهار على قضم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجر ريح الصبا أذياله طربا <\|vsep\|> فوق الرياض وغنى صادح بفم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك ألقى رجالا من محبتهم <\|vsep\|> حللت منهم كحل الواو في القسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم محتب منهم قد حل حبوته <\|vsep\|> كباره العلم طلق الوجه مبتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكرموا نزلا مني وكم عرضوا <\|vsep\|> نوالهم لا لقصد بل لحبهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعارضو الركب بالتعريض في خلق <\|vsep\|> عذب وفعل همام عالي الهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى أمر على سيارة عطفت <\|vsep\|> على الشعيب فزعبيل فمنخرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا صدرت بالمرخ وانقطعت <\|vsep\|> عنها الرمال لى بيداء ذي علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقور رافاق دار الحي من مضر <\|vsep\|> دهمان أكرم بها حيا على كرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأسود أهلها أهلي وساكنها <\|vsep\|> بنو الوشاحات في أخلاق كل كمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمر بالسمر في ملتف أودية <\|vsep\|> على مسالكها براق ذي رم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤم للراك عن يمن ومقصدنا <\|vsep\|> لى الصديق الحبيب الكامل الحلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد وابنه لولا مودتهم <\|vsep\|> لم أعطف السير في قصد لغيرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك تلقى رجالا في خلائقهم <\|vsep\|> أشذى من الطيب في فعل وفي كلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناهضين بأسباب العلى طلبا <\|vsep\|> للمجد من كل راق ذروة الشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهم علي وأعمام له وذوي <\|vsep\|> قربى ومنهم بنو سيف ول سمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> منها لى العقر شرقا في سواحلها <\|vsep\|> يستن صوب غمام الجود بالديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الحُمَيرا لى سور الخصيبيِّ لى <\|vsep\|> سور المزاريع من أهل ومن رحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى حسيفين مرعى كل ذي مقة <\|vsep\|> أهل الوداد القديم السابق القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلو بنا هضبات وهي سالكة <\|vsep\|> عجلى تمر على القيعان والأكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل الحي من دهمان زرهم <\|vsep\|> بنو جذام عرين الغاب في العصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمُّ الأعنة مأواهم وخوتهم <\|vsep\|> من أشبه الناس في أسرارهم بهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمر بالحوز والأسرار بادية <\|vsep\|> والبشر ينبض من قلب ومن همم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أجوز وتبدو لي معالم من <\|vsep\|> دوان تخفق في بردين من شمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نــكــد عــلى نــكــد ووقــت مــظــلم", " ومــطــاعــم اللذات عـنـدي عـلقـم", "الدهــر لا يــبـقـى عـلى حـدثـاتـه", " شرخ الشباب ولا الجبين الناعم", "ذهــب الســرور وقــد مـضـت أيـامـه", " وتـــبـــدلت حــالي بــحــال يــؤلم", "بــيــنــا أنـا فـي عـيـشـة مـرضـيـة", " والشـمـل مـجـتـمـع وقـلبـي يـبـسم", "حـتـى رمـيـت بـسـهـم غـرب لم تـكـن", " تـخـطـي الفـؤاد ولا مناص فيسلم", "فـذوت غـصـون العـيـش بـعـد نـضارة", " وطـوي البـسـاط فـليـس ثـم مـقـدم", "وعــفــت مــلاعــب نـاصـر فـكـأنـهـا", " طــيــف المـنـام وكـل حـلم يـحـلم", "ومـــضـــى ولكــن ذكــره وشــجــونــه", " وخــيــاله بـيـن الجـوانـح أسـهـم", "لهـفـي عـليـه ولهـف نـفـسـي بـعـده", " حــراء مــن نــار الجـوى تـتـضـرم", "نعماي كان فمذ ثوى في قبره انـ", " ـقــطـع الرجـاء فـحـبـله يـتـصـرم", "روحــي وريــحــانــي ومــسـرح لذتـي", " وعــلى مــســامــع صــوتــه أتـرنـم", "فــحــيــاتـه كـانـت حـيـاتـي كـلهـا", " وعــلى مــفــارقـه السـرور مـحـرم", "وبــرحــت أطــلب ســلوة مــن بـعـده", " والدمــع عــقـد نـظـامـه يـتـفـصـم", "دنــيـا إذا هـي سـالمـتـك فـإنـمـا", " تـدنـي الحـمـام وحـظـها لك مأتم", "فـاحـذر وجـانـب ما استطعت فإنها", " دار العـبـور ومـا جـنـتـه مـسـمم", "واطـلب إلى الأخـرى الطريق فإنه", " هــدف الحــيــاة لكــل حـي يـفـهـم", "مــا أنــت فــان عـن وجـودك إنـمـا", " دنــيــاك قــنــطــرة وقـصـدك قـيـم", "فـإذا تـركـت الجـسـم عـدت مـكـملا", " وإلى مــقــرك فـي عـبـورك تـغـنـم", "فـانـهـض سـريـعـا نحو دارك صانعا", " فـعـل الجـمـيـل وكـل خـيـر تـعـلم", "فـالدار دار الصـالحـيـن ومن أتى", " مـن غـيـر وجـهـتـهـم يـنوء ويندم", "ليــس الفــنــاء حــقــيــقــة لكـنـه", "مـعـنـى التـنـقـل مـن ديـار تـعـدم", "والروح بــاقــيـة كـمـا هـي إنـمـا", " فـقـدت حـيـاة الجـسـم وهـو مـجسم", "فـعـلى الذي يـرجـو النجاة لنفسه", " عــمــل بــه يــرضــى الإله مـسـلم", "يـا رب لا تـجـعـل مـصـابـي نـقـمـة", " فــالقــلب خــاو والفـؤاد مـتـيـم", "واجــعــل بــنــي مــقـدمـا وذخـيـرة", " فـي يـوم حـشـرك للعـبـاد وتـحـكم", "يــا رب لا تـجـعـل مـصـابـي حـسـرة", " وفــراقــه ألمــا فــفـضـلك أعـظـم", "ألحـقـه بـالسـلف الكـريـم مـشـفعا", " فـالعـبـد جـارك والنـزيـل مـكـرم", "لطـفـا بـه يـا رب واجـبـر كـسـرنا", " فــشـجـونـه داعـي المـسـرة تـهـزم", "أم له كـــادت تـــمـــوت بـــمــوتــه", " يــوم الفـراق وقـلبـهـا يـتـقـسـم", "لكــن رحــمــتــك التــي هـي عـصـمـة", " حـفـظـت قـواهـا يـا رحـيـم يـرحـم", "لا مــانــع مــمــا قــضـيـت وإنـمـا", " للصــابــريــن مــثــوبــة ومـراحـم", "حــمــدا عــلى مـر القـضـاء وحـلوه", " فــالأمـر أمـرك والفـراق مـحـتـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199099	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "حمدا على مر القضاء وحلوه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "في رثاء الولد جعله الله فرطا لوالديه ومشفعا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "(علق الشاعر على القصيدة بقوله: توفي الابن ناصر سنة 1381هـ في الثالثة من عمره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نكد على نكد ووقت مظلم <\|vsep\|> ومطاعم اللذات عندي علقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الدهر لا يبقى على حدثاته <\|vsep\|> شرخ الشباب ولا الجبين الناعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذهب السرور وقد مضت أيامه <\|vsep\|> وتبدلت حالي بحال يؤلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بينا أنا في عيشة مرضية <\|vsep\|> والشمل مجتمع وقلبي يبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى رميت بسهم غرب لم تكن <\|vsep\|> تخطي الفؤاد ولا مناص فيسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذوت غصون العيش بعد نضارة <\|vsep\|> وطوي البساط فليس ثم مقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعفت ملاعب ناصر فكأنها <\|vsep\|> طيف المنام وكل حلم يحلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضى ولكن ذكره وشجونه <\|vsep\|> وخياله بين الجوانح أسهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي عليه ولهف نفسي بعده <\|vsep\|> حراء من نار الجوى تتضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعماي كان فمذ ثوى في قبره ان <\|vsep\|> قطع الرجاء فحبله يتصرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي وريحاني ومسرح لذتي <\|vsep\|> وعلى مسامع صوته أترنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحياته كانت حياتي كلها <\|vsep\|> وعلى مفارقه السرور محرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبرحت أطلب سلوة من بعده <\|vsep\|> والدمع عقد نظامه يتفصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنيا ذا هي سالمتك فنما <\|vsep\|> تدني الحمام وحظها لك مأتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحذر وجانب ما استطعت فنها <\|vsep\|> دار العبور وما جنته مسمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واطلب لى الأخرى الطريق فنه <\|vsep\|> هدف الحياة لكل حي يفهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنت فان عن وجودك نما <\|vsep\|> دنياك قنطرة وقصدك قيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا تركت الجسم عدت مكملا <\|vsep\|> ولى مقرك في عبورك تغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانهض سريعا نحو دارك صانعا <\|vsep\|> فعل الجميل وكل خير تعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالدار دار الصالحين ومن أتى <\|vsep\|> من غير وجهتهم ينوء ويندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الفناء حقيقة لكنه <\|vsep\|> معنى التنقل من ديار تعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروح باقية كما هي نما <\|vsep\|> فقدت حياة الجسم وهو مجسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى الذي يرجو النجاة لنفسه <\|vsep\|> عمل به يرضى الله مسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب لا تجعل مصابي نقمة <\|vsep\|> فالقلب خاو والفؤاد متيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعل بني مقدما وذخيرة <\|vsep\|> في يوم حشرك للعباد وتحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب لا تجعل مصابي حسرة <\|vsep\|> وفراقه ألما ففضلك أعظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألحقه بالسلف الكريم مشفعا <\|vsep\|> فالعبد جارك والنزيل مكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لطفا به يا رب واجبر كسرنا <\|vsep\|> فشجونه داعي المسرة تهزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم له كادت تموت بموته <\|vsep\|> يوم الفراق وقلبها يتقسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن رحمتك التي هي عصمة <\|vsep\|> حفظت قواها يا رحيم يرحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا مانع مما قضيت ونما <\|vsep\|> للصابرين مثوبة ومراحم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لولا الروابط من عهود قد مضت", " ورعـايـة العهد القديم الأول", "مـا كـنـت أقـبل منزلا أنزلتني", " فـيـه وإنـي مـن مـنـاط قد علي", "لكــن واجــبــكــم عــلي رأيــتــه", " أولى فقمت به القيامَ الأفضلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199098	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "رعاية العهد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "عتاب في شخبوط", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لولا الروابط من عهود قد مضت <\|vsep\|> ورعاية العهد القديم الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أقبل منزلا أنزلتني <\|vsep\|> فيه وني من مناط قد علي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا ابـن الكرام ومن عليه أعول", " نــعـمـاك عـن حـصـر أجـل وأكـمـل", "ولقـد قـطـعـت عـلاقـتي عن غيركم", " وحـلفـت بـالأيـمـان لا أتـزلزل", "إن كـنـت أخـطـأت الطـريـق فإنني", " بـشـر وعـفـوك عـن فـعـالي أجـمل", "وأنا الفقيه الشاعر العربي من", " قحطان في أعلى الذرى لي منزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199097	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "أنا الفقيه الشاعر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "موجه إلى الشيخ مكتوم بن راشد", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ابن الكرام ومن عليه أعول <\|vsep\|> نعماك عن حصر أجل وأكمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد قطعت علاقتي عن غيركم <\|vsep\|> وحلفت بالأيمان لا أتزلزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت أخطأت الطريق فنني <\|vsep\|> بشر وعفوك عن فعالي أجمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــهـان بـعـليـا المـجـد مـنـي قـوافـل", " مـن القـلب أزجيها إلى معدن الفضل", "فـــبـــورك عـــرس لم شـــمــلا بــخَــودة", " مـن العـز فـي مـهد المكارم والأصل", "ليـــهـــنـــك أيـــام وســـربٌ مـــفـــضـــل", " سما في الذرى حتى تسامى على الكل", "أحــمــدان فــيــك الحــمــد جـم تـلاده", " وطــارفــه مــنـه الطـرائف تـسـتـجـلي", "سـليـل المـيـامـيـن الكـرام ومـن لهم", " أيـاد بـبـيـضـاء القـوارع في المحل", "ولســت بــمــخــف أنــنــي شــاكــر لكــم", " وإن شـط مـن دون الوصـال بـكم حبلي", "لعــل التــهــانــي والتــحـيـات شـافـع", " وعــذري وإن قــدمــتــه ســابـق وصـلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199096	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "لعل التهاني والتحيات شافع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "الشيخ حمدان بن راشد المكتوم دعاني لعرس لم أحضره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تهان بعليا المجد مني قوافل <\|vsep\|> من القلب أزجيها لى معدن الفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبورك عرس لم شملا بخَودة <\|vsep\|> من العز في مهد المكارم والأصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنك أيام وسربٌ مفضل <\|vsep\|> سما في الذرى حتى تسامى على الكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحمدان فيك الحمد جم تلاده <\|vsep\|> وطارفه منه الطرائف تستجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل الميامين الكرام ومن لهم <\|vsep\|> أياد ببيضاء القوارع في المحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بمخف أنني شاكر لكم <\|vsep\|> ون شط من دون الوصال بكم حبلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دعوا حادثات الدهر تفري جيوبُها", " فـإنـي بـحـمد الله ما عشت فاضلُ", "ســكــنـتُ عـلى ذل الزمـان وخـفـضـه", " مـعـالمَ رفـعٍ شـيـدتـهـا الفـضائلُ", "نــصــبـتُ بـمـيـزان البـيـان دلالةً", " تــطــابــقُ كــليــاتِهــا وتــشـاكـل", "وكـم مـن قضايا بالبراهين أحكمت", " هـدمـت بها الحكم الذي هو باطل", "وكــم عــلة بـالحـزم شـيـد رويـهـا", " عــلى خـمـسـة مـضـروبـة تـتـكـامـل", "رسـمـت عـلى تـجـويـدهـا فـي مواضع", " عــلى أنـنـي فـي كـل وقـت أحـاول", "ومـسـتـصـحـبـا للأصـل فـيما ذكرته", " إذا لم يــكــن نــص جـلي يـقـابـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199095	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "المصطلحات ودلالاتها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "اقتصر الشاعر في مقدمة القصيدة على قوله (المصطلحات ودلالاتها)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 141, "text": "وقوله في البيت الثالث (نصبت بميزان البيان دلالة) يعني أن حديثه في هذه القصيدة حديث تورية لا يفهمها إلا من عرف مقصوده بكل إشارة واستعارة فيها.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "وقد يكون مقصوده بقوله في البيت الخامس ( (على خمسة مضروبة) قصيدته الضادية التي أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إنــي أفــكـر والأيـام تـعـبـث بـي", "partB": " مـا بـيـن مـرتـفـع مـنـها ومنخفض", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "فهي 25 بيتا وفي بعض ابياتها إبهام وغموض.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 442, "text": "وقوله في البيت السادس (ومستصحبا للأصل) إشارة إلى قاعدة من قواعد أصول الفقه عند الأصوليين تسمى \"الاستصحاب\" وقد فسر ابن تيمة الاستصحاب بأنه: (البقاء على الأصل فيما لم يعلم ثبوته وانتفاؤه بالشرع) وفسره البزدودي بأنه (الحكم بثبوت أمرٍ في الزمان الثاني بناء على أنه كان ثابتاً في الزمان الأول). قال: (وقال كثير من أصحابنا وبعض أصحاب الشافعي وأبو الحسن البصري وجماعة من المتكلمين إنه ليس بحجة أصلا لا لإثبات أمر لم يكن ولا لإبقاء ما كان على ماكان).", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> دعوا حادثات الدهر تفري جيوبُها <\|vsep\|> فني بحمد الله ما عشت فاضلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكنتُ على ذل الزمان وخفضه <\|vsep\|> معالمَ رفعٍ شيدتها الفضائلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصبتُ بميزان البيان دلالةً <\|vsep\|> تطابقُ كلياتِها وتشاكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من قضايا بالبراهين أحكمت <\|vsep\|> هدمت بها الحكم الذي هو باطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم علة بالحزم شيد رويها <\|vsep\|> على خمسة مضروبة تتكامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسمت على تجويدها في مواضع <\|vsep\|> على أنني في كل وقت أحاول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا حاكمٌ أنت الرجاء وأنت لي", " أمــل فــمـاذا حـل فـي آمـالي", "حـسـد ألم بـهـا فـمـزق شـمـلها", " أم أثـرة جـنـحـت لغـيـر منال", "أم كـبـوة الحظ الذي لما يزل", " يـطـفـو كـما يطفو سراب الآل", "لكـن بـونـا شـاسـعـا مـن دونـه", " ما دمت أجرؤ أن أقول مقالي", "إن الصـراحـة رغـم كـل تجاربي", " إرث مــن الآبــاء للأنــجــال", "ليس الوفاء بأن تكون مخادعا", " لكـنـه فـي الصـدق والأفـعـال", "إنــي لأخــلص مــا أكـون مـودة", " فيكم على الإبعاد والإقلال", "ليـس التـطـبـع كالطبيعة إنها", " صور الطفولة في شريط خيالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199094	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "لست على الزمان بعاتب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "في شخبوط بن سلطان رحمه الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حاكمٌ أنت الرجاء وأنت لي <\|vsep\|> أمل فماذا حل في مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسد ألم بها فمزق شملها <\|vsep\|> أم أثرة جنحت لغير منال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم كبوة الحظ الذي لما يزل <\|vsep\|> يطفو كما يطفو سراب الل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن بونا شاسعا من دونه <\|vsep\|> ما دمت أجرؤ أن أقول مقالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الصراحة رغم كل تجاربي <\|vsep\|> رث من الباء للأنجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الوفاء بأن تكون مخادعا <\|vsep\|> لكنه في الصدق والأفعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني لأخلص ما أكون مودة <\|vsep\|> فيكم على البعاد والقلال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلى ذي المـعـالي وابـن سـيد قومه", " حـليـف الندى رب العلى والفضائل", "تــراه إذا لاقــيــتــه مــتــبــسـمـا", " وضـيـء المـحـيـا مـسـعـدا للأفاضل", "خــليـفـة مـولي النـاس كـل جـمـيـلة", " ومــن مـجـده عـم النـدى كـل طـائل", "حــــليـــم زكـــي أريـــحـــي مـــهـــذب", " له منزل عالي الذرى في المنازل", "له فـي قـلوب الشـعـب خـالص حـبـهـم", " ولاء لمــن أولاهــم خــيــر نــائل", "وقـــور أبـــيٌّ لا يـــمـــل جـــلوســـه", " ومــجــلســه فــي الدار مـورد آمـل", "ليــهــن أبــا سـلطـان فـعـل مـكـارم", " كـسـت كـل عـاف مـن جـميل الوسائل", "فـأضـحـى لعـليـاء المـكـارم مـعلما", " يــقــوم بــعــبـء مـثـقـل للكـواهـل", "فــلولا ســجــايــاه العـظـام وحـبـه", " لنـشـر الغـنـى مـا تـم وصل لواصل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199093	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "في الشيخ خليفة بن زايد بن سلطان آل نهيان حفظه الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لى ذي المعالي وابن سيد قومه <\|vsep\|> حليف الندى رب العلى والفضائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراه ذا لاقيته متبسما <\|vsep\|> وضيء المحيا مسعدا للأفاضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفة مولي الناس كل جميلة <\|vsep\|> ومن مجده عم الندى كل طائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حليم زكي أريحي مهذب <\|vsep\|> له منزل عالي الذرى في المنازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> له في قلوب الشعب خالص حبهم <\|vsep\|> ولاء لمن أولاهم خير نائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقور أبيٌّ لا يمل جلوسه <\|vsep\|> ومجلسه في الدار مورد مل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهن أبا سلطان فعل مكارم <\|vsep\|> كست كل عاف من جميل الوسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأضحى لعلياء المكارم معلما <\|vsep\|> يقوم بعبء مثقل للكواهل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمــا رأيــت كــتــابــه وتـلوتـه", " جرت الدموع من السرور سجالا", "ومـثـلت بـيـن يـديـه لا متصورا", " حـرفـا ولكن منك ذا الإقبالا", "لا زلت فـي جـو الإخـاء سـماءه", " وسـعـت شـمـائلك الصديق مجالا", "مـنـك الفواضل في الرسائل جمة", " والسـبـق فـي فـضل جرى إرسالا", "أسـسـت قـاعـدة الإخـاء مـشـيـدا", " ودا تـجـسـم فـي الفروع وطالا", "فـعـليـك يـا باهي الإخاء تحية", " مــن شــيــق دنــف يـروم وصـالا", "مـا كـان يـهـوى غير صفو صديقه", " وسـمـاع أبـحـاث العلوم نوالا", "إن كـانـت الأيـام سـببت النوى", " لم تـسـتـطـع منا تحيل الحالا", "بـالله لا أنـسى الإفادة منكم", " كـلا ولا فـضـلا لكـم ومـقـالا", "مـا زال فـي قلبي مثالك قائما", " فـإذا لحـظـت رأيـت منك خيالا", "يـا أحـمد العلم الذي في رفعه", " نـصـب الكـمـال وأرشد الجهالا", "حـيـث الفعال الغر ينسج وزنها", " صـانـتـه عـن حـركـات كسر مالا", "دم لا عـدمـتـك مـا أضاء بودنا", " أمـلُ اللقـاء وبُـعـدُهُ قد زالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199092	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "جوابا لفضيلة الأخ العالم الشيخ أحمد بن حجر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لما رأيت كتابه وتلوته <\|vsep\|> جرت الدموع من السرور سجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثلت بين يديه لا متصورا <\|vsep\|> حرفا ولكن منك ذا القبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت في جو الخاء سماءه <\|vsep\|> وسعت شمائلك الصديق مجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منك الفواضل في الرسائل جمة <\|vsep\|> والسبق في فضل جرى رسالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسست قاعدة الخاء مشيدا <\|vsep\|> ودا تجسم في الفروع وطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعليك يا باهي الخاء تحية <\|vsep\|> من شيق دنف يروم وصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان يهوى غير صفو صديقه <\|vsep\|> وسماع أبحاث العلوم نوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كانت الأيام سببت النوى <\|vsep\|> لم تستطع منا تحيل الحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله لا أنسى الفادة منكم <\|vsep\|> كلا ولا فضلا لكم ومقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زال في قلبي مثالك قائما <\|vsep\|> فذا لحظت رأيت منك خيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أحمد العلم الذي في رفعه <\|vsep\|> نصب الكمال وأرشد الجهالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الفعال الغر ينسج وزنها <\|vsep\|> صانته عن حركات كسر مالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـــبـــصــر فــمــا كــل الرجــال رجــال", " ومــا كــل مــكــتــوم الكــلام يـقـال", "ومــا كــل مــن ســاس الأمــور بـمـدرك", " ولا كـــــل راج للعـــــلاء يــــنــــال", "فـدع عـنـك تـذكـار الأمـور التي مضت", " فــللمــجــد فــي بـردي حـمـيـد مـجـال", "فــتـى شـب فـي حـب المـعـالي مـحـبـبـا", " فــأحــيـا رفـات المـجـد فـهـي مـثـال", "تـسـربـل فـي العلياء ثوبا من الندى", " فـكـل الورى فـي ظـل أرجـائه قـالوا", "فـــأكـــرم بــه مــن ســيــد بــاســل له", " مـنـاقـب لم يـكـفـر مـعـالمها الخال", "ســلالة قــوم أبــقَــوا الدهـر صـفـحـة", " تــضــمــن مـن أخـبـارهـم مـا له بـال", "كـرام العـطـايـا أغـدق النـاس بـرهـم", " فـمـا أحـد إلا ومـن فـضـلهـم عـالوا", "فــمــا زال مــنـهـم واحـد بـعـد واحـد", " مـن العـلم فـي صـحن المعارف يختال", "أجــاد بــك الدهــر الذي ليـس طـبـعـه", " بــمــثــلك جـودا والظـروف لهـا حـال", "فـــإن قـــلوب النـــاس نـــحــوك نــظــر", " وقــلبــي فــي أرجـائه مـنـك تـمـثـال", "فــلا زال حــاد فـي ضـمـيـري يـحـثـنـي", " إليــك وجــزء الجـنـس للجـنـس مـيـال", " وحــقــك قــد أرســلت نــحــوك قــطـعـة", " من الشعر ألقاها على مقولي القال", "خــريــدة فــكــر مـا سـمـحـت بـمـثـلهـا", " لغـيـرك فـليـدنـو لهـا مـنـك إقـبـال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199091	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "في الشيخ حميد بن محمد سالم القاسمي رحمه الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تبصر فما كل الرجال رجال <\|vsep\|> وما كل مكتوم الكلام يقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كل من ساس الأمور بمدرك <\|vsep\|> ولا كل راج للعلاء ينال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدع عنك تذكار الأمور التي مضت <\|vsep\|> فللمجد في بردي حميد مجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى شب في حب المعالي محببا <\|vsep\|> فأحيا رفات المجد فهي مثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسربل في العلياء ثوبا من الندى <\|vsep\|> فكل الورى في ظل أرجائه قالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأكرم به من سيد باسل له <\|vsep\|> مناقب لم يكفر معالمها الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلالة قوم أبقَوا الدهر صفحة <\|vsep\|> تضمن من أخبارهم ما له بال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرام العطايا أغدق الناس برهم <\|vsep\|> فما أحد لا ومن فضلهم عالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زال منهم واحد بعد واحد <\|vsep\|> من العلم في صحن المعارف يختال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجاد بك الدهر الذي ليس طبعه <\|vsep\|> بمثلك جودا والظروف لها حال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن قلوب الناس نحوك نظر <\|vsep\|> وقلبي في أرجائه منك تمثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زال حاد في ضميري يحثني <\|vsep\|> ليك وجزء الجنس للجنس ميال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحقك قد أرسلت نحوك قطعة <\|vsep\|> من الشعر ألقاها على مقولي القال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فـإن زُرَيـقـا مـن بـنـي الحارث الذي", " لهـــم فـــي عــمــان مــوكــب وجــلال", "أقــامـت بـهـا الأنـصـار أوس وخـزرج", " نـبـيـتٌ وعـبـدٌ والزريـق ومن عالوا", "أولئك آبــــائي وفـــخـــري وعـــدتـــي", " وإن فــرقــتــنـا فـي الديـار خـلال", "وأدى اخـتـلاف الرأي في سبل العلا", " إلى ســـبـــل أعـــلامـــهـــن خـــيــال", "فــيــمــمــهــا نـجـدا وأصـبـح مـغـورا", " بـهـا العـيـس تـحـدو والهموم ثقال", "ومـا فـرقـة الأهـليـن والدار هـين ", " عــلى المــرء لكــن للزمــان مـقـال", "إذا خــط خــطــا ليــس يــنــقــص خـطـه", " عـــزائم قـــوم للثـــبـــات مـــثـــال", "فـأمـضـى بـعـيـس أجـهـد الحال سيرها", " ودون الذي تـــبـــغــي قــذى ورمــال", "تــنــص عــلى نــجــد وتــهــوي بـغـائر", " وئيــدِ الخــطــا أثــقــالهــن رجــال", "نــأت بــمــهــيــب عــالم بـالذي جـرى", " أهــــلَّ عــــلى أكــــوارهــــن هــــلال", "فــغــادر قِــلْعــات وسـفـحـاً ومـوقـعـا", " إلى حـيـث شاء الله أدى به الحال", "وحــل بــنـوه مـنـزل المـجـد والعـلا", " عـلى عـرصـات طـوقـوهـا ومـا حـالوا", "بـنـوا بـفـعـال المـجد ذكرا وموئلا", " تسامى إلى أعلى الذرى وبه قالوا", "سـبـاقا إلى العلياء في سبل العلا", " مــصــابــيــح فــضــل مــا لهــن زوال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199090	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "معرفة الأنساب صلة الأرحام", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 126, "text": "قلت أنا زهير: وزريق المذكور في البيت الأول جد بني زريق الأنصار وهم من خزرج الأوس لا من الخزرج القبيلة الكبرى إخوة الأوس. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "قال القلقشندي في \"نهاية الأرب\" بعدما عرّف بالخزرج إخوة الأوس:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 218, "text": "(بنو الخزرج - أيضاً - من بني النبت النبيت من الأوس من الأزد من القحطانية، وهم بنو الخزرج بن عمرو، والنبت يأتي نسبه عند ذكره في الألف واللام مع النون، وكان للخزرج هذا من الولد الحارث وكعب وهو ظفر، ونسبهم مندرج في الأوس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وقال في التعريف ببني النبيت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 195, "text": "(بنو النبيت - بطن من الأوس من الأزد من القحطانية، وهم بنو النبيت واسمه كعب بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس، قال ابن عبد البر في الاستيعاب: النبيت هو عمرو بن الأوس، والذي ذكره أبو عبيدة الأول).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "وقال في التعريف ببني زريق:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 223, "text": "(بنو زريق - بطن من الخزرج من القحطانية، وهم بنو زريق بن عامر بن زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج، منهم أبو رافع بن مالك، وهو أول من أسلم من الانصار، وجماعة غيره من الصحابة رشوان الله تعالى عليهم ضهدوا بدرا)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "وبنو جشم التي من نبيت غير بني جشم الخزرجية وغير بني جشم القبيلة الكبيرة التي من هوازن قال القلقشندي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 143, "text": "(بنو جشم - بضم الجيم وفتح الشين - بطن من الخزرج من القحطانية، وهم بنو جشم بن الخزرج، قال الجوهري: وكان يقال أن ستر العز فبخبخ بجشم يريد هؤلاء،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "قال: (وبنو جشم - أيضاً - بطن من النبيت من الأوس من القحطانية، وهم بنو جشم بن الحارث بن الخزرج من النبيت )", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "قال: (وبنو جشم - أيضاً - بطن من بكر من هوزان من العدنانية، وهم بنو جشم بن معاوية بن بكر)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "ومن بطون النبيت بنو زعوا قال القلقشندي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 194, "text": "(بنو زعوا - بطن من بني النبيت من الاوس من الازد من القحطانية، وهم بنو زعوا بن جشم بن الحارث بن الخزرج بن النبيت، قال أبو عبيد: وزعوا هؤلاء هم أهل رائج، منهم أبو الهيثم مالك بن التيهان شهد بدراً)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 188, "text": "قال: (وبنو صخر - بطن من بني النبيت من الأوس من القحطانية، وهم بنو عبد الأشهل وزعوراً، وبقريش أولاد جشم بن الحارث بن الخزرج الأصغر ابن عمرو بن النبيت، وصخر أمهم عرفوا بها، وهي صخرة بنت طفر)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "وفي جمهرة ابن حزم:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 438, "text": "(وهذه بطون بني جشم بن الخزرج: بنو زريق بن عامر بن زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج؛ وبنو بياضة بن عامر بن زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج؛ وبنو سلمة بن سعد بن علي بن أسد بن ساردة بن تزيد بن جشم بن الخزرج؛ وبنو أدي بن سعد، أخي سلمة بن سعد، بطن صغير. وهذه بطون الحارث بن الخزرج: بنو خدرة، وبنو خدارة، ابني عوف بن الحارث بن الخزرج، وبطون غير مشهورة. وهذه بطون بني كعب بن الخزرج: بنو ساعدة بن كعب بن الخزرج)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "قال ابن حزم: بنو زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 680, "text": "ولد زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب: عامر. فولد عامر: زريق، بطن؛ وبياضة، بطن. فمن بني بياضة: زياد بن لبيد بن سنان بن عامر بن عدي بن أمية بن بياضة، بدري، عقبي، ولاه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حضرموت؛ وفروة بن عمرو بن ودقة بن عبيد بن عامر بن بياضة، بدري، عقبي؛ وزيد بن الدثنة بن معاوية بن عبيد بن عامر بن بياضة، الذي قتلته قريش مع خبيب بن عدي؛ وخالد بن قيس بن مالك بن العجلان بن عامر، شهد بدراً؛ ورخيلة بن ثعلبة بن خالد بن ثعلبة بن خالد بن عامر بن بياضة، رأس الخزرج يوم بعاث؛ وابنه النعمان بن رخيلة، كانت معه راية المسلمين يوم أحد؛ وغنام بن أوس بن عمرو بن مالك بن عامر بن بياضة، بدري، وعطية بن نويرة بن عامر بن عطية بن عامر بن بياضة، شهد بدراً؛ وخليفة بن عدي بن عمرو بن مالك بن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "عامر بن فهيرة بن عامر بن بياضة، بدري.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "مضى بنو بياضة بن عامر بن زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "بنو زريق بن عامر بن زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 736, "text": "فولد زريق بن عامر بن زريق بن عبد حارثة: عامر بن زريق؛ وعوف بن زريق. منهم: ذكوان بن عبد قيس بن خلدة بن مخلد بن عامر بن زريق بن عامر بن زريق بن عبد حارثة، بدري، عقبي، من شهداء أحد، وابن عمه لحاً أبو عبادة سعد بن عثمان بن خلدة، بدري؛ ومسعود بن خلدة بن عامر بن مخلد بن عامر بن زريق بن عبد حارثة، بدري؛ وابنا أخيه: عقبة، وسعد، ابنا عثمان بن خلدة، بدريان؛ والحارث بن قيس بن خالد بن مخلد بدري؛ وقيس بن محصن بن خالد بن مخلد، بدري؛ وعائذ، ومعاذ، ابنا ماعص بن قيس بن خلدة كلاهما بدري؛ ورفاعة بن رافع بن مالك بن العجلان بن عمرو بن عامر بن زريق، أبوه رافع عقبي بدري، قتل أخوه خلاد يوم بدر، وعبيد، ومعاذ، ابنا رفاعة بن رافع المذكور؛ وأبو رافع عبيد بن زيد بن عامر بن العجلان بن عامر بن زريق، بدري، أول من أسلم من الأنصار. مضت بنو غضب بن جشم بن الخزرج", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 109, "text": "وقال ابن حزم: أثناء حديثه عن بني زريق: ويقال إن سفيان بن معمر (ر) منهم وقد تبناه معمر، وهو من مهاجرة الحبشة.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فن زُرَيقا من بني الحارث الذي <\|vsep\|> لهم في عمان موكب وجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقامت بها الأنصار أوس وخزرج <\|vsep\|> نبيتٌ وعبدٌ والزريق ومن عالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولئك بائي وفخري وعدتي <\|vsep\|> ون فرقتنا في الديار خلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدى اختلاف الرأي في سبل العلا <\|vsep\|> لى سبل أعلامهن خيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيممها نجدا وأصبح مغورا <\|vsep\|> بها العيس تحدو والهموم ثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما فرقة الأهلين والدار هين <\|vsep\|> على المرء لكن للزمان مقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا خط خطا ليس ينقص خطه <\|vsep\|> عزائم قوم للثبات مثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأمضى بعيس أجهد الحال سيرها <\|vsep\|> ودون الذي تبغي قذى ورمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنص على نجد وتهوي بغائر <\|vsep\|> وئيدِ الخطا أثقالهن رجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأت بمهيب عالم بالذي جرى <\|vsep\|> أهلَّ على أكوارهن هلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغادر قِلْعات وسفحاً وموقعا <\|vsep\|> لى حيث شاء الله أدى به الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحل بنوه منزل المجد والعلا <\|vsep\|> على عرصات طوقوها وما حالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنوا بفعال المجد ذكرا وموئلا <\|vsep\|> تسامى لى أعلى الذرى وبه قالوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لنــا وطــن مــن حــقــه لا نــضــيـعـه", "\tونـحـمـي ثـراه بـالقـنـا والقـنابل", "ونـسـقـيـه حـتـى بالدماء إذا اقتضى", "\tليـبـقـى مـنـارا لامـعـا غـير خامل", "ونــحــمــيـه مـن غـزو ومـن مـتـطـلعـ\t", "\tإليـه بـعـيـن الطـامـع المـتـجـاهـل", "عـلى السـاحـل الغـربـي مـد ظـلالهـ\t", "\tفـأفـيـاؤه مـأوى النـدى والفـضائل", "إذا رمــتـه رمـت الشـديـد شـكـيـمـة\t", "\tوإن زرتــه تــلقــى نـدى كـل فـاضـل", "فـنـولي الذي يـولي المـحبة مثلها\t", "\tونــمــطـر مـن شـاء العـداء بـوابـل", "فــأرواحــنــا قــربــانـه وقـلوبـنـا\t", "\tلدى الروع في الهيجاء لم تتخاذل", "فـنـحن ورثنا الحرب قدما فقل لمن\t", "\tيــروعــنــا بــالحــرب لسـت بـفـاعـل", "صــمــود جــبــال إن أردت صــمـودنـا\t", "\tوأعـصـابـنـا لم تضطرب في المفاصل", "لنــا ســلف مــن إرثــهـم كـل سـالفـ\t", "\tفــعــالهـم الغـراء ذكـر المـحـافـل", "ألسـنـا بـنـاة المـجـد والناس نوَّمٌ\t", "\tوأهــل حــضــارات بــنــت كــل طــائل", "لنـا قـائد مـا غـيّـر المـال عـزمـه\t", "\tولا ضـن يـومـا عـن جميل الوسائل", "ولكـــنـــه بــالمــال أدرك قــصــدهــ\t", "\tفــعــالَ بــه قـومـا كـرامَ العـوائل", "ونــال بــه حــمـدا ومـجـدا وسـؤددا\t", "\tولا زال فـي العـليـاء أكـرم باذل", "فـيـا زايـد يـا سـيـد القـوم إنـنا\t", "\tوراءك فــاذهــب حـيـث شـئت فـقـاتـل", "فــإن قــلوبــا قــد مــلكـت ولاءهـا\t", "\tترى الموت إن يرضيك خير الشمائل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198887	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "زايد القائد لم يغيره المال ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لنا وطن من حقه لا نضيعه <\|vsep\|> ونحمي ثراه بالقنا والقنابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسقيه حتى بالدماء ذا اقتضى <\|vsep\|> ليبقى منارا لامعا غير خامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحميه من غزو ومن متطلع <\|vsep\|> ليه بعين الطامع المتجاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الساحل الغربي مد ظلاله <\|vsep\|> فأفياؤه مأوى الندى والفضائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رمته رمت الشديد شكيمة <\|vsep\|> ون زرته تلقى ندى كل فاضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنولي الذي يولي المحبة مثلها <\|vsep\|> ونمطر من شاء العداء بوابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأرواحنا قربانه وقلوبنا <\|vsep\|> لدى الروع في الهيجاء لم تتخاذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنحن ورثنا الحرب قدما فقل لمن <\|vsep\|> يروعنا بالحرب لست بفاعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صمود جبال ن أردت صمودنا <\|vsep\|> وأعصابنا لم تضطرب في المفاصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا سلف من رثهم كل سالف <\|vsep\|> فعالهم الغراء ذكر المحافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألسنا بناة المجد والناس نوَّمٌ <\|vsep\|> وأهل حضارات بنت كل طائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا قائد ما غيّر المال عزمه <\|vsep\|> ولا ضن يوما عن جميل الوسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه بالمال أدرك قصده <\|vsep\|> فعالَ به قوما كرامَ العوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونال به حمدا ومجدا وسؤددا <\|vsep\|> ولا زال في العلياء أكرم باذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا زايد يا سيد القوم ننا <\|vsep\|> وراءك فاذهب حيث شئت فقاتل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــزاء عــزاء فــالتــصــبــر أجــمــل", " ومـا عـنـد رب النـاس خـيـر وأفضل", "فـكـم نـعـمـة فـي طـي مـحـتـوم أمره", " قــضــاه قــضـاء وهـو مـنـه فـواضـل", "لك الله مـن مـفـقـود هـيـكـل جـسمه", " وبـاق عـلاه فـي الورى والفـضائل", " نــشــأت عـلى حـمـد ويـمـن ونـعـمـة", " وعــلم وآداب بـهـا المـجـد حـافـل", "فـمـا زلت فـي أفـق المكارم طالعا", " تـضـيـء بـنور المجد منك المحافل", "إلى أن حدا حادي المنايا فأظلمت", " مــنــازل للمـجـد الأثـيـل مـنـازل", "وغـادرت دارا أقـرحـت مـن بـكـائها", " جـفـونٌ وفـي الأحـشاء منها قنابل", "قــد انــصـدعـت أحـشـاؤهـا وتـكـلمـت", " قـلوب مـغـانـيـهـا وتـلك المـعاقل", "فـمـا أشـرقـت من بعد سلطان شمسها", " ولا رفــلت فــي حـليـهـن الروافـل", "فـتـى كـان فـي نشر المعالي مفكرا", " وفـي بـسـط مـطـوي الفـضـائل عـامل", "فــهــل خــلف مــن آل صــقــر لراحــل", " ثـوى بـيـن بـرديه من المجد طائل", "ســلالة أقــيــال بــنـوا كـل شـامـخ", " بـعـليـائه قـد أدرك المـجـد نائل", "أولئك قــوم ليــس يــنــكــرهـم سـوى", " حـسـود جـهـول لم يـنـل مـا يـحاول", "هـمـو حلقة المجد التي ليس دونها", " رجــاء لمـن يـرجـو وفـضـل يـمـاثـل", "عسى رحمة تترى على قبر ذي العلا", " وتـنـعـم فـي ذاك الضريح الشمائل", "ويـسـتمطر الريحان من نفحة الرضا", " تـقـاضـى جـزاءً مـن حـيـاة يـقـابـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199089	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "تعزية للمرحوم الشيخ سلطان بن صقر بن خالد القاسمي – رحمهم الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عزاء عزاء فالتصبر أجمل <\|vsep\|> وما عند رب الناس خير وأفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم نعمة في طي محتوم أمره <\|vsep\|> قضاه قضاء وهو منه فواضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الله من مفقود هيكل جسمه <\|vsep\|> وباق علاه في الورى والفضائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشأت على حمد ويمن ونعمة <\|vsep\|> وعلم وداب بها المجد حافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زلت في أفق المكارم طالعا <\|vsep\|> تضيء بنور المجد منك المحافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن حدا حادي المنايا فأظلمت <\|vsep\|> منازل للمجد الأثيل منازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغادرت دارا أقرحت من بكائها <\|vsep\|> جفونٌ وفي الأحشاء منها قنابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد انصدعت أحشاؤها وتكلمت <\|vsep\|> قلوب مغانيها وتلك المعاقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أشرقت من بعد سلطان شمسها <\|vsep\|> ولا رفلت في حليهن الروافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى كان في نشر المعالي مفكرا <\|vsep\|> وفي بسط مطوي الفضائل عامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل خلف من ل صقر لراحل <\|vsep\|> ثوى بين برديه من المجد طائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلالة أقيال بنوا كل شامخ <\|vsep\|> بعليائه قد أدرك المجد نائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولئك قوم ليس ينكرهم سوى <\|vsep\|> حسود جهول لم ينل ما يحاول </\|bsep\|> <\|bsep\|> همو حلقة المجد التي ليس دونها <\|vsep\|> رجاء لمن يرجو وفضل يماثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى رحمة تترى على قبر ذي العلا <\|vsep\|> وتنعم في ذاك الضريح الشمائل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جـوى فـي سـويـدا القـلب مـنـي قـد حلا", " بـشـد الأواخـي مـن عـهـود الصبا حلا", "وذقــــت مــــرارات الزمــــان وشـــجـــوه", " عــلى حـيـن لا خـيـرا يـرام ولا خـلا", "وكـنـت قـريـر العـيـن بـالأمـس في هناً", " فــأمــسـيـت فـي وخـز الجـآذر مـعـتـلا", "كــواعــب يــمــشـيـن الهـويـنـا تـكـفّـؤا", " لكـي يـسترقن السمع من قلبي المُمْلا", "فـــأبـــدت دمــوعــي ســر ود كــتــمــتــه", " زمــانــا ولم تــدرك له غــايـة أصـلا", "فـقـد كـان حـبـي المـجد أورثني الضنا", " وشوقي إلى العلياء والمركب الأعلى", "ومـيـلي لكـسـب المـجـد والعـز والنـدى", " بــنــفــس طــمــوح للمــفــاخـر والجُـلّى", "وكـــنـــت عـــلى عـــلات دهــري مــؤمــلا", " لعــل له يــومــا يُــبــيــن بــه عــدلا", "فـتـضـحـي الأمـانـي قد بلغن بي المنا", " فـحـقـقـت الوهـم الذي أظـهـر القـولا", "أجــــل إن حـــالات الزمـــان وســـيـــره", " عـجـيـب ويـبـدي مـنـه فـي شـكـله شكلا", "نـتـائج مـن كـبـرى القـضايا التي ترى", " مـفـاخـر للمـجـد الأثـيـل التـي تتلى", "كــريــم أبــي النـفـس مـن مـحـتـد سـمـا", " فـخـرت صـعـاب المـجـد تـحـذو له نعلا", "تــرعــرع فــي حـجـر المـفـاخـر يـافـعـا", " فــمــتــزرا مــجــدا ومــرتـديـا فـضـلا", "ليــهــنــك مــا قــد رمــتــه أو أشـدتـه", " فـطـرق المـعـالي الغر أنت بها أولى", "أيــا ابــن ســعــيــد شــبــله وصــفــيــه", " ومــدرك غــايــات ومــشــبــهــه فــعــلا", "بـــجـــود وأخـــلاق وحـــلم وهـــل تـــرى", " يـشـيـد صـروح المجد من لم يكن أهلا", "فـــيـــا أبـــا مـــكـــتـــوم ووارث جــده", " لأنـت فـرنـد إن يـكـن مـجـدك النـصلا", "مــلكــت قـلوبـا بـالأيـادي التـي غـدت", " عـلى الشـعـب ظـلا وارفـا وعـطا جزلا", "فــألســنـة بـالشـكـر تـبـدي لك الثـنـا", " وتــخــفـي قـلوب مـن مـحـبـتـك الإغـلا", "فـــعـــش فـــي هـــنـــاء دائم لك وبـــله", " كــمــا دام فـضـل فـي عـراصـك مـنـهـلّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199088	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "في راشد بن سعيد رحمه الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> جوى في سويدا القلب مني قد حلا <\|vsep\|> بشد الأواخي من عهود الصبا حلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذقت مرارات الزمان وشجوه <\|vsep\|> على حين لا خيرا يرام ولا خلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت قرير العين بالأمس في هناً <\|vsep\|> فأمسيت في وخز الجذر معتلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كواعب يمشين الهوينا تكفّؤا <\|vsep\|> لكي يسترقن السمع من قلبي المُمْلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبدت دموعي سر ود كتمته <\|vsep\|> زمانا ولم تدرك له غاية أصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد كان حبي المجد أورثني الضنا <\|vsep\|> وشوقي لى العلياء والمركب الأعلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وميلي لكسب المجد والعز والندى <\|vsep\|> بنفس طموح للمفاخر والجُلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت على علات دهري مؤملا <\|vsep\|> لعل له يوما يُبين به عدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتضحي الأماني قد بلغن بي المنا <\|vsep\|> فحققت الوهم الذي أظهر القولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجل ن حالات الزمان وسيره <\|vsep\|> عجيب ويبدي منه في شكله شكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نتائج من كبرى القضايا التي ترى <\|vsep\|> مفاخر للمجد الأثيل التي تتلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم أبي النفس من محتد سما <\|vsep\|> فخرت صعاب المجد تحذو له نعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترعرع في حجر المفاخر يافعا <\|vsep\|> فمتزرا مجدا ومرتديا فضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنك ما قد رمته أو أشدته <\|vsep\|> فطرق المعالي الغر أنت بها أولى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا ابن سعيد شبله وصفيه <\|vsep\|> ومدرك غايات ومشبهه فعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجود وأخلاق وحلم وهل ترى <\|vsep\|> يشيد صروح المجد من لم يكن أهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا أبا مكتوم ووارث جده <\|vsep\|> لأنت فرند ن يكن مجدك النصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكت قلوبا بالأيادي التي غدت <\|vsep\|> على الشعب ظلا وارفا وعطا جزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فألسنة بالشكر تبدي لك الثنا <\|vsep\|> وتخفي قلوب من محبتك الغلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إلى ابـن الأكـرمـيـن أبـي مـحمدْ", " سـليـل أشـاوس فـعـلوا الجـميلا", "مــضــت أيــامــهــم والدهــر حــلو", " وأبــقــى لي تــذكــرهــم عـويـلا", "فـهـم غـرسـوا المـكـارم في ربوع", " تــفــيــأ ظــلهــا ظــلا ظــليــلا", "تـراهـم في الصدور إذا التقينا", " وعـنـد الفـخـر أكـثـرهـم حـصيلا", "زهــت أيــامــهــم ولتــحــيَ ذكــرى", " يــد أولت إلى بــلدي الجـزيـلا", "فــكــان الرأس رأســا والأهــالي", " قــلادة جــوهــر زمــنــا طـويـلا", "حــفــظــت عــهــودهــم حـتـى كـأنـي", " أراهــم فــي تــصــرفـهـم قـليـلا", "وبــيــن جــوانــحـي مـنـهـم خـيـال", " تــراه بــيـن فـكـري مـسـتـطـيـلا", "فــلا عــتــب عــلى الأيــام طــرا", " إذا هــي لم تــعــوضـنـا بـديـلا", "هــي الدولات حــيـنـا بـعـد حـيـن", " تــمـر وتـنـقـضـي جـيـلا فـجـيـلا", "ويـؤسـفـنـي التقهقر في المعالي", " وكـسـبـكـمـو مـن المجد الضئيلا", "ونــبــذكــم التــراث وكــان حـقـا", " عـــلي بـــأن أكــون له مــديــلا", "ولكــن نــظــرة قــفــزت فــأخــطــت", " مـعـالم خـيـرة سـلكـوا السبيلا", "لقــد كــانـوا وكـنـت أعـز قـومـي", " ولم أك بــيــنـهـم رجـلا ذليـلا", "سـقـى الله التـراب تـراب قـومـي", " مـن المـجـد الأثـيل ندى طليلا", "فــأنــبــت مــن فـروعـهـم شـبـابـا", " كـثـيـر الوعـي كـسـابـا مـنـيـلا", "يــصــحــح مــوضــع الأخـطـاء مـنـا", " ويــحــشــد مــن تــكـتـله رعـيـلا", "تـسـاووا في الحقوق وفي الترقي", " فـهـم أبـنـاء مـوطـنـهـم سـليـلا", "تـراهـم فـي المـجـامـع والنوادي", " دعــاة تـقـدم نـبـذوا الدخـيـلا", "ولم تــكــن الفـوارق مـن هـواهـم", " ولا اعتنقوا التعصب والقبيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199087	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "في ديرة مخاطبا حشر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لى ابن الأكرمين أبي محمدْ <\|vsep\|> سليل أشاوس فعلوا الجميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضت أيامهم والدهر حلو <\|vsep\|> وأبقى لي تذكرهم عويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم غرسوا المكارم في ربوع <\|vsep\|> تفيأ ظلها ظلا ظليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراهم في الصدور ذا التقينا <\|vsep\|> وعند الفخر أكثرهم حصيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زهت أيامهم ولتحيَ ذكرى <\|vsep\|> يد أولت لى بلدي الجزيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان الرأس رأسا والأهالي <\|vsep\|> قلادة جوهر زمنا طويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفظت عهودهم حتى كأني <\|vsep\|> أراهم في تصرفهم قليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين جوانحي منهم خيال <\|vsep\|> تراه بين فكري مستطيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عتب على الأيام طرا <\|vsep\|> ذا هي لم تعوضنا بديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الدولات حينا بعد حين <\|vsep\|> تمر وتنقضي جيلا فجيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويؤسفني التقهقر في المعالي <\|vsep\|> وكسبكمو من المجد الضئيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونبذكم التراث وكان حقا <\|vsep\|> علي بأن أكون له مديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن نظرة قفزت فأخطت <\|vsep\|> معالم خيرة سلكوا السبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كانوا وكنت أعز قومي <\|vsep\|> ولم أك بينهم رجلا ذليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى الله التراب تراب قومي <\|vsep\|> من المجد الأثيل ندى طليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنبت من فروعهم شبابا <\|vsep\|> كثير الوعي كسابا منيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصحح موضع الأخطاء منا <\|vsep\|> ويحشد من تكتله رعيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تساووا في الحقوق وفي الترقي <\|vsep\|> فهم أبناء موطنهم سليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراهم في المجامع والنوادي <\|vsep\|> دعاة تقدم نبذوا الدخيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الله أكــبــر مــا تــبــسـم ضـاحـكـا", " فـجـر المـكـارم فـي عـراص الجرول", "وتــرنــمــت فـوق الغـصـون سـواجـعـا", " ورق المــعـالي بـالمـحـل الأفـضـل", "تـه يـا زمـان فـقـد نـسجن عليك من", " بــرد المـكـارم أقـمـص المـتـجـمـل", "ونــشــرت رايـات السـعـود مـقـابـلا", " بــرج النــحــوس بــكــل عـز مـقـبـل", "فــأدر بـراحـة مـن اشـاد أسـاس مـا", " أدركــت كــأسَ مَــطــالب لم تُــنـحَـل", "بـيـد العدالة أصلحوا ما قد بنوا", "والعــدل يــفـتـح بـاب نـصـر مـقـفـل", "قـوم هـم الأسد الكماة إذا انثنت", " خـيـل الطـراد عـن التقاء الجحفل", "قــوم بــهــم فـخـرت عـلى أقـرانـهـا", " قــحـطـان أكـرم بـالمـعـم المـخـول", "قــوم بــنــوا بـيـتـا أغـر مـعـظـمـا", " بــيـن البـريـة قـبـلهـم لم يـنـزل", "قــوم تـحـلوا بـالمـكـارم وارتـدوا", " فــضــل الســمــاحــة مـذ زمـان أول", "كـشـفـوا عـن الحق المبين وأثبتوا", " بـالعـلم ركـن حـقـيـقـة لم تـجـهـل", "واسـتـرجـعـوا مـا فـات في زمن مضى", " تــحــكــي فــضـائله ريـاح الشـمـأل", "وسـمـت بـهـم نـيـاتـهـم بـيـن الورى", " فـسـموا وكانوا في العلاء بمنزل", "واسـتـشـعـروا ألم التـفـرق فانثنت", " نــيــاتــهــم لورود أصــفـى مـنـهـل", "وأزاح سـحـب الشـك فـيـمـا بـيـنـهـم", " عــلم اليـقـيـن بـحـق كـل عُـمَـيـثـل", "فـرنـوا إلى الوطـن الشـريف برحمة", " طـارت بـهـا صـيـتـا مُـطـاةُ الهوجل", "وغـدت بـراهـيـن المـعـارف بـيـنـهـم", " كـالشـمـس واضـحـة لعـيـن المـعـتـل", "نالوا المنال وأدركوا شأو العلا", " بـالنـصـح والصـفح الجميل المجمل", "مــن مــحــتــد آل الفــلاســا أصــله", "كـالنـجـم فـي قـحـطـان يـظهر من عل", "قــيــعــان مــجــدهـم سـقـت ريـعـانـه", " سـحـب السـرور المـرجـحـن المُهـطـل", "وغـــدت عـــلى طـــراتـــه مــنــشــورة", " صـحـف السـلام بـهـا كـتـابـة فيصل", "هــذا لعــمــركـم الفـخـار فـلا له ", " فـــخـــر يــعــادله إذا لم يــخــذل", "أحـيـوا رفـات المـجـد يـا أبـنـاءه", " وقـفـوا الفـخـار بـفـعـل كـل معدَّل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199086	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "بين الفريقين المتخاصمين في دبي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> الله أكبر ما تبسم ضاحكا <\|vsep\|> فجر المكارم في عراص الجرول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترنمت فوق الغصون سواجعا <\|vsep\|> ورق المعالي بالمحل الأفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ته يا زمان فقد نسجن عليك من <\|vsep\|> برد المكارم أقمص المتجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشرت رايات السعود مقابلا <\|vsep\|> برج النحوس بكل عز مقبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأدر براحة من اشاد أساس ما <\|vsep\|> أدركت كأسَ مَطالب لم تُنحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيد العدالة أصلحوا ما قد بنوا <\|vsep\|> والعدل يفتح باب نصر مقفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم هم الأسد الكماة ذا انثنت <\|vsep\|> خيل الطراد عن التقاء الجحفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم بهم فخرت على أقرانها <\|vsep\|> قحطان أكرم بالمعم المخول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم بنوا بيتا أغر معظما <\|vsep\|> بين البرية قبلهم لم ينزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم تحلوا بالمكارم وارتدوا <\|vsep\|> فضل السماحة مذ زمان أول </\|bsep\|> <\|bsep\|> كشفوا عن الحق المبين وأثبتوا <\|vsep\|> بالعلم ركن حقيقة لم تجهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسترجعوا ما فات في زمن مضى <\|vsep\|> تحكي فضائله رياح الشمأل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمت بهم نياتهم بين الورى <\|vsep\|> فسموا وكانوا في العلاء بمنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستشعروا ألم التفرق فانثنت <\|vsep\|> نياتهم لورود أصفى منهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزاح سحب الشك فيما بينهم <\|vsep\|> علم اليقين بحق كل عُمَيثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرنوا لى الوطن الشريف برحمة <\|vsep\|> طارت بها صيتا مُطاةُ الهوجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت براهين المعارف بينهم <\|vsep\|> كالشمس واضحة لعين المعتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالوا المنال وأدركوا شأو العلا <\|vsep\|> بالنصح والصفح الجميل المجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من محتد ل الفلاسا أصله <\|vsep\|> كالنجم في قحطان يظهر من عل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيعان مجدهم سقت ريعانه <\|vsep\|> سحب السرور المرجحن المُهطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت على طراته منشورة <\|vsep\|> صحف السلام بها كتابة فيصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا لعمركم الفخار فلا له <\|vsep\|> فخر يعادله ذا لم يخذل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لمــن مــنــزل عــال عــلى كــل مــنــزل", "له شــرفــات مــجــدهــا غــيــر خــامــل", "بـنـي فـي ريـاض الفـضـل بـيـن فـواضـل", "نـداهـا جـرى فـي الناس جري الجداول", "عــلى بـابـه العـليـاء والعـزة التـي", "ســمــت فــي ســمــاء دونـهـا كـل طـائل", "هـنـاك تـرى بـحـرا مـن الجـود زاخـرا", "بـــكـــل جـــمـــيـــل واصـــل كــل واصــل", "ترى المجلس الممدود في حافة الندى", "مـــوائده أشـــفـــت عـــفــاة الأرامــل", "فـقـبـل يـبـاب الارض والثـم تـرابـها", "وســلم عــلى صــدر الصــدور الأمـاثـل", "تــرى رجــلا ليــس الرجــال كــمــثــله", "نـــوافـــله أربـــت عـــلى كـــل قـــائل", "فـــمـــا خــالد إلا هــلال تــقــطــعــت", "ســحــائبــه مــن بــعــد صــيــب ووابــل", "أضــاء عــلى جــلاســه بــعــد أن هـمـى", "بــنــعــمــائه كــف رحــيــب الأنــامــل", "ومــجــلســه فــيــه الوقــار وســمــتــه", "عــجــيــب ويـدلي بـالكـلام المـجـامـل", "ويــســمــع إن كــلمــتــه ســمــع حــاذق", "ويــدنــيـك مـنـه مـجـلسـا غـيـر قـاحـل", "ســررنــا بــيــوم عــدت فــيـه مـوفـقـا", "لســعــي مــجــيــد نــجــمــه غــيـر آفـل", "فــهــذي الروابــي فــي بــلادك خــالد", "ســرى بــشــرهــا يـسـعـى بـه كـل راجـل", "تـراهـم ومـاء البـشـر يـعـلو وجـوههم", "ســراعــا إليــكــم بــيـن حـاف ونـاعـل", "غـرسـت جـمـيـلا فـي القـلوب فـأثـمـرت", "بــشــكــرك فـي كـل المـلا والمـحـافـل", "إذا سـرت سـار الجود والمجد والندى", "وإن أبــت فــي بــرديـك كـل الفـضـائل", "فـــخـــالد غــيــث بــل غــيــاث وكــفــه", "تـــســـيــل بــإحــســان وحــســن ونــائل", "إذا انــتـجـع الرواد خـصـبـا بـمـوضـع", "فــمــنــتــجــع جــدواك خــيـر الوسـائل", "ورثــت العــلى مــن زائد ثــم إبــنــه", "أبـــيـــك إلى أجـــداد صـــدق أفــاضــل", "تـليـد مـن المـجـد الأثـيـل تـراثـكـم", "وفــعــل جــمـيـل مـن صـنـيـع المـقـاول", "فــمــاضــيــهــم بــالعـبـقـريـات سـاطـع", "وذكـــرهـــم عـــنـــوان مــجــد الأوائل", "وأنــت الذي أحــيــا النــدي وأقـامـه", "بــثـوب قـشـيـب فـي الضـحـى والأصـائل", "مــآثــر تــبـقـيـهـا عـظـامـا شـوامـخـا", "لهــا ذروة فــي فــخـرهـا المـتـكـامـل", "فــذكــرك ذكــرى كــل خــيــر ونــعــمــة", "وخــلقــك أحــلام الورى والمــعــاقــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199085	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "في الشيخ خالد بن سلطان بن زايد آل نهيان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "رحمهم الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لمن منزل عال على كل منزل <\|vsep\|> له شرفات مجدها غير خامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني في رياض الفضل بين فواضل <\|vsep\|> نداها جرى في الناس جري الجداول </\|bsep\|> <\|bsep\|> على بابه العلياء والعزة التي <\|vsep\|> سمت في سماء دونها كل طائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك ترى بحرا من الجود زاخرا <\|vsep\|> بكل جميل واصل كل واصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى المجلس الممدود في حافة الندى <\|vsep\|> موائده أشفت عفاة الأرامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقبل يباب الارض والثم ترابها <\|vsep\|> وسلم على صدر الصدور الأماثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى رجلا ليس الرجال كمثله <\|vsep\|> نوافله أربت على كل قائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما خالد لا هلال تقطعت <\|vsep\|> سحائبه من بعد صيب ووابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضاء على جلاسه بعد أن همى <\|vsep\|> بنعمائه كف رحيب الأنامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومجلسه فيه الوقار وسمته <\|vsep\|> عجيب ويدلي بالكلام المجامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسمع ن كلمته سمع حاذق <\|vsep\|> ويدنيك منه مجلسا غير قاحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سررنا بيوم عدت فيه موفقا <\|vsep\|> لسعي مجيد نجمه غير فل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذي الروابي في بلادك خالد <\|vsep\|> سرى بشرها يسعى به كل راجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراهم وماء البشر يعلو وجوههم <\|vsep\|> سراعا ليكم بين حاف وناعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرست جميلا في القلوب فأثمرت <\|vsep\|> بشكرك في كل الملا والمحافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سرت سار الجود والمجد والندى <\|vsep\|> ون أبت في برديك كل الفضائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخالد غيث بل غياث وكفه <\|vsep\|> تسيل بحسان وحسن ونائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انتجع الرواد خصبا بموضع <\|vsep\|> فمنتجع جدواك خير الوسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثت العلى من زائد ثم بنه <\|vsep\|> أبيك لى أجداد صدق أفاضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تليد من المجد الأثيل تراثكم <\|vsep\|> وفعل جميل من صنيع المقاول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماضيهم بالعبقريات ساطع <\|vsep\|> وذكرهم عنوان مجد الأوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت الذي أحيا الندي وأقامه <\|vsep\|> بثوب قشيب في الضحى والأصائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثر تبقيها عظاما شوامخا <\|vsep\|> لها ذروة في فخرها المتكامل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنـا مـخـلص بـالحب إلا أنني", "تـأبـى عـلي مـكـارمـي أتـمـلق", "قد بعتكم قلبي بشرط نصيحتي", "ســيــان عــنـدي واجـم ومـحـلق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199084	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "الحب النصيحة دون ملق", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا مخلص بالحب لا أنني <\|vsep\|> تأبى علي مكارمي أتملق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مـعـشـر العلماء إني زرتكم", "لمـــحـــبــة وتــعــارف وتــلاقــي", "لبـيـت داعـي الشـوق لما جئتكم", "والشـوق يـدفع بالفتى المشتاق", "حـدثـت نـفـسـي بـاللقاء فعندما", "تــم اللقــاء ظـفـرت بـالإمـلاق", "غايات نفسي في التعارف بيننا", "فـالعـلم أفـق والبـحـوث مـراقي", "وأخـو المـعـارف للقـرين يسوقه", "شــبــه تــفــتـق عـن هـوى ووفـاق", "فـتـراه يـرتـقب الحوار ويبتغي", "ســبــلا إليــه رحـيـبـة الآفـاق", "مـا شـأنـه طـلب الجـوائز إنـما", "هــو مــخــلص للمــخــلص التــواق", "يــحــدوه للعــتــبـات حـب مـخـلص", "مــتــردد فــي قــلبــه الخــفــاق", "قد جئت للنجف الشريف وما أنا", "إلا دعــامــتـكـم عـلى الإطـلاق", "مـنـي السـلام عـليكم ما أشرقت", "شــمـس المـعـارف بـيـن كـل رواق", "مـن مـعـهـد كـالنـجـم فـي آفاقه", "يـجـلو الصـدى ويـشـع بـالإشراق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199083	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "ندوة العلماء بالنجف الشريف والعتبات", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا معشر العلماء ني زرتكم <\|vsep\|> لمحبة وتعارف وتلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبيت داعي الشوق لما جئتكم <\|vsep\|> والشوق يدفع بالفتى المشتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدثت نفسي باللقاء فعندما <\|vsep\|> تم اللقاء ظفرت بالملاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غايات نفسي في التعارف بيننا <\|vsep\|> فالعلم أفق والبحوث مراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخو المعارف للقرين يسوقه <\|vsep\|> شبه تفتق عن هوى ووفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراه يرتقب الحوار ويبتغي <\|vsep\|> سبلا ليه رحيبة الفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شأنه طلب الجوائز نما <\|vsep\|> هو مخلص للمخلص التواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحدوه للعتبات حب مخلص <\|vsep\|> متردد في قلبه الخفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جئت للنجف الشريف وما أنا <\|vsep\|> لا دعامتكم على الطلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مني السلام عليكم ما أشرقت <\|vsep\|> شمس المعارف بين كل رواق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وإنـا لقـوم يـسـبق المجدَ مجدُنا\t", "\tوتعلو بنا أحسابنا في المواقف", "ورثنا العلا قدما ولم نكتف به\t", "\tولكـنـنـا نـبـنـي التـليـد بطارف", "لنــا فـي عـمـان مـوطـن ومـواقـفـ\t", "\tتـحـدث مـن قـد زارنـا بـالعوارف", "أحـاطـت بـنـا نـعـمـاؤه وتـفـجـرت\t", "\tينابيع جود في الربا والمعاطف", "لنـا قـائد ضـخـم الدسـيـعـة سـيد\t", "\tجـديـر بـتـطريز الأمور الزواحف", "تـحـمـل عـبء الشعب كي لا يضيره\t", "\tفــســار بــه فــي عـليـة ومـشـارف", "أحـب إلى أفـرادنـا مـن نـفـوسنا\t", "\tوآلف ذكــراً ذكـره فـي العـواطـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198886	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "لنا قائد أحب إلى أفرادنا من نفوسنا", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ونا لقوم يسبق المجدَ مجدُنا <\|vsep\|> وتعلو بنا أحسابنا في المواقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثنا العلا قدما ولم نكتف به <\|vsep\|> ولكننا نبني التليد بطارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا في عمان موطن ومواقف <\|vsep\|> تحدث من قد زارنا بالعوارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاطت بنا نعماؤه وتفجرت <\|vsep\|> ينابيع جود في الربا والمعاطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا قائد ضخم الدسيعة سيد <\|vsep\|> جدير بتطريز الأمور الزواحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحمل عبء الشعب كي لا يضيره <\|vsep\|> فسار به في علية ومشارف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دار الأحـبـة تـبـدو لي مـعـالمها", "وبـارق الشـوق بـالإزعـاج شافعها", "لو أبت بالبعد قلبي ما يفارقها", "هـي الخـيـال ومـن قـلبـي مطالعها", "عـهـدتـهـا وسـمـيـري فـي جـوانـبها", "يـصـغـي إلي ويـأتـي مـا يـضـارعها", "يـمـشـي الهـوينا وفي أردائه عبق", "مــن مـسـك داريـة غـال بـضـائعـهـا", "يـا بـارق الشـوق فـي جوف سحائبه", "يـسـتـن بـين قوى التفكير لامعها", "مــهــلا فــإنـي فـي أرض وفـي حـرم", "لم يـخـش ضيما من الأيام نازعها", "نــزيــل ضــرغــام غــابــات مـسـورة", "بالسمر والبيض والعليا شوارعها", "تـلقـاه طـلق المـحـيـا لا تـكـدره", "حـوادث الدهـر لو طـمـت فـظـائعها", "بـيـن الجـلالة والإجـلال مـوقـفه", "بـاد عـليـه مـن العـليـا صنائعها", "أبـو المـعالي سعيد وابن بجدتها", "وفــرع دوحــة مــعــروف مـرابـعـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199081	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "دار الأحبة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> دار الأحبة تبدو لي معالمها <\|vsep\|> وبارق الشوق بالزعاج شافعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أبت بالبعد قلبي ما يفارقها <\|vsep\|> هي الخيال ومن قلبي مطالعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدتها وسميري في جوانبها <\|vsep\|> يصغي لي ويأتي ما يضارعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمشي الهوينا وفي أردائه عبق <\|vsep\|> من مسك دارية غال بضائعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بارق الشوق في جوف سحائبه <\|vsep\|> يستن بين قوى التفكير لامعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلا فني في أرض وفي حرم <\|vsep\|> لم يخش ضيما من الأيام نازعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزيل ضرغام غابات مسورة <\|vsep\|> بالسمر والبيض والعليا شوارعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقاه طلق المحيا لا تكدره <\|vsep\|> حوادث الدهر لو طمت فظائعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين الجلالة والجلال موقفه <\|vsep\|> باد عليه من العليا صنائعها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أفق السعادة فيه النجح قد طلعا", "وكـوكـب الأنـس فـي أرجـائه سـطعا", "أنـعـم به طالعا زاد السرور على", "أضــاء مــنــهُ له ثــغـر بـه لمـعـا", "كـأنـمـا الفـلك المـحـسوس في شبه", "نـجـم عـليـه ضياء الشمس قد طلعا", "إن الســعـادة إن مـدت إليـك يـدا", "ألقـت إليـك الأماني نحوها طمعا", "فـمـا يـكـون حـديـث النفس يكذبها", "ولا الحبور عن الأعقاب قد زمعا", "يــظــل يــخـدمـكـم آل النـبـي ومـن", "يـحـظـى بـقـربـكم عن غيره ارتفعا", "إن الأمــانــي والأوهــام كـاذبـة", "إلا أمـانـيـكـم فيها النجاح سعى", "صـل مـن تـحـب فـذل الحـب مـنـقـبـة", "وشــنــف الأذن مـن دريّ مـا رفـعـا", "والزم قـران حـبـيـب لا فـزعـت به", "ولا سـعـى بـيـنـكـم ساع ولا طمعا", "ولن تــزال يـد الأقـدار مـثـبـتـة", "فـيـكـم دعـائم أنـس ليـس مـنـقطعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199080	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 5, "text": "تهنئة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "بمناسبة زواج أخينا الفاضل السيد عبد الله الرضوي الهاشمي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أفق السعادة فيه النجح قد طلعا <\|vsep\|> وكوكب الأنس في أرجائه سطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعم به طالعا زاد السرور على <\|vsep\|> أضاء منهُ له ثغر به لمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الفلك المحسوس في شبه <\|vsep\|> نجم عليه ضياء الشمس قد طلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن السعادة ن مدت ليك يدا <\|vsep\|> ألقت ليك الأماني نحوها طمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما يكون حديث النفس يكذبها <\|vsep\|> ولا الحبور عن الأعقاب قد زمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظل يخدمكم ل النبي ومن <\|vsep\|> يحظى بقربكم عن غيره ارتفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الأماني والأوهام كاذبة <\|vsep\|> لا أمانيكم فيها النجاح سعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> صل من تحب فذل الحب منقبة <\|vsep\|> وشنف الأذن من دريّ ما رفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزم قران حبيب لا فزعت به <\|vsep\|> ولا سعى بينكم ساع ولا طمعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لحـارب فـلتـهـدي العلى والمكارم", "أيــاد بــبـيـضـاء البـويـرق لامـع", "على الترعة الغيداء فاض غديرها", "فـأدلى بـدلو مـاؤهـا الجـم طـالع", "حــمــدت له مـسـعـاه حـيـن لقـيـتـه", "وقـد أشـغل الباقين عني المطامع", "تـراهـم سـراعـا لا يـعـيدون لفتة", "وكــل يــرى غــنــمـا إليـه يـسـارع", "كــأنــهــم لمــا رأوا مـا يـقـلهـم", "مـواتـر فـي وسـط المـطـار جـنـادع", "فــرحــب تــرحــيــبـا حـمـدت له بـه", "مـكـارم تـديـنها العلى والمصانع", "وقــدم لي ســيــارة طــاب ســيـرهـا", "عـيـون رفـاقـي مـن خـبـاهـا شوارع", "فـقـابـلتـهـم بـالنكر مثل فعالهم", "وزدت لهــم صــاعــا بــصـاع أصـاوع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199079	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "انما يعرف الفضل لأهله ذووه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لحارب فلتهدي العلى والمكارم <\|vsep\|> أياد ببيضاء البويرق لامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الترعة الغيداء فاض غديرها <\|vsep\|> فأدلى بدلو ماؤها الجم طالع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمدت له مسعاه حين لقيته <\|vsep\|> وقد أشغل الباقين عني المطامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراهم سراعا لا يعيدون لفتة <\|vsep\|> وكل يرى غنما ليه يسارع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنهم لما رأوا ما يقلهم <\|vsep\|> مواتر في وسط المطار جنادع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحب ترحيبا حمدت له به <\|vsep\|> مكارم تدينها العلى والمصانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقدم لي سيارة طاب سيرها <\|vsep\|> عيون رفاقي من خباها شوارع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـرحـى أبـا العـليـاء جـئت مسلما", " فــإذا بــلادك مــن ســرور تـلمـع", "زرت المـليـك أخـيـك حـيـث ترى له", "حــقــا ومــثــلك بــالعـلى يـتـضـرع", "لو كـان فـي وسـع الجـمـاد تـنـقـل", "لســعــت إليــك ربــوعــهـا تـتـطـلع", "لكــن بــشــراهــا جــرت فــي أوجــه", "تــســعـى إليـك وشـكـرهـا لك تـودع", "يـا بـانـي المـجد الأثيل ومن له", "شــرف عــلى شــرفــاتــه لك مــطــلع", "هــذي عــمـان فـي ربـوعـك عـيـنـهـا", "قــرت وســرت بــهــا عــلوا يــسـمـع", "فــعــلى البــلاد مــعــالم ومـآثـر", "تــشــدو بــذكــرك صــادحـات تـنـبـع", "وأزحــت عــن قـلب الرعـيـة غـيـهـا", "وقــصـرت عـن إدراكـهـا مـن يـطـمـع", "يـا خـيـر مـن سـاس البـلاد بـهـمة", "عـــربـــيــة أرجــاؤهــا لي مــفــزع", "أهـلا حـليـف المـجـد وابـن بناته", "وحــفــيــد نــاشــر ريــحـه يـتـضـرع", "بــأبــي خــليـفـة زائد كـم نـهـضـة", "فــي ظــلهــا لبــنـي بـلادك مـربـع", "لي فــيــكــم صـدق الوداد وثـيـقـة", "وعــلى مــسـارح فـضـلكـم لي مـنـزع", "ود مــن العــهــد القـديـم ورثـتـه", "فــعــلى مــبــادئه مــشــيـت وأسـرع", "يا منقذ الجيل الحديث من العمى", "لبــيــك مــن داع فــصــوتــك مـشـرع", "ســـر للأمـــام بــمــوكــب أرجــاؤه", "حــــزم وعــــلم رائد ومــــشــــيــــع", "فــالخـيـر كـل الخـيـر فـي طـلابـه", "ضـمـن السـعـادة والفـضـائل يـجـمع", "ســـعـــدت بـــه أمـــم وأوهــى أمــة", "تـركـتـه والجـانـي المـضـيـع أضيع", "يــا للرجــال إلى الرقــي فــإنــه", "للخــاليــات المــاضــيــات مــرقــع", "هـو مـنـشـأالتـفـكـيـر والأس الذي", "لولاه لم يـضـع البـنـا مـن يـصنع", "وضـعـوا القـواعـد للعلوم وغيرهم", "أخـذ النـتـائج مـن قـضـايـا تـسمع", "فـالفـضـل للسـلف الذين مضوا لنا", "ولآخــــر آثـــارهـــم يـــتـــتـــبـــع", "لا زلت فـي أفـق المـكـارم طالعا", "صـرحـا دعـائمـه الجـمـيـل المـترع", "عـفـوا فـهـذا الشـعـر حـبـي صـغـته", "نــظـمـا فـجـاء كـمـا أروم وأطـمـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199078	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "يا خير من ساس البلاد بهمة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> مرحى أبا العلياء جئت مسلما <\|vsep\|> فذا بلادك من سرور تلمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> زرت المليك أخيك حيث ترى له <\|vsep\|> حقا ومثلك بالعلى يتضرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان في وسع الجماد تنقل <\|vsep\|> لسعت ليك ربوعها تتطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن بشراها جرت في أوجه <\|vsep\|> تسعى ليك وشكرها لك تودع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا باني المجد الأثيل ومن له <\|vsep\|> شرف على شرفاته لك مطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي عمان في ربوعك عينها <\|vsep\|> قرت وسرت بها علوا يسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى البلاد معالم ومثر <\|vsep\|> تشدو بذكرك صادحات تنبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزحت عن قلب الرعية غيها <\|vsep\|> وقصرت عن دراكها من يطمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير من ساس البلاد بهمة <\|vsep\|> عربية أرجاؤها لي مفزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا حليف المجد وابن بناته <\|vsep\|> وحفيد ناشر ريحه يتضرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي خليفة زائد كم نهضة <\|vsep\|> في ظلها لبني بلادك مربع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي فيكم صدق الوداد وثيقة <\|vsep\|> وعلى مسارح فضلكم لي منزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ود من العهد القديم ورثته <\|vsep\|> فعلى مبادئه مشيت وأسرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منقذ الجيل الحديث من العمى <\|vsep\|> لبيك من داع فصوتك مشرع </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر للأمام بموكب أرجاؤه <\|vsep\|> حزم وعلم رائد ومشيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالخير كل الخير في طلابه <\|vsep\|> ضمن السعادة والفضائل يجمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدت به أمم وأوهى أمة <\|vsep\|> تركته والجاني المضيع أضيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا للرجال لى الرقي فنه <\|vsep\|> للخاليات الماضيات مرقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو منشأالتفكير والأس الذي <\|vsep\|> لولاه لم يضع البنا من يصنع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضعوا القواعد للعلوم وغيرهم <\|vsep\|> أخذ النتائج من قضايا تسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالفضل للسلف الذين مضوا لنا <\|vsep\|> ولخر ثارهم يتتبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت في أفق المكارم طالعا <\|vsep\|> صرحا دعائمه الجميل المترع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنــي أفــكــر والأيــام تــعــبـث بـي", " مـا بـيـن مـرتـفـع مـنـهـا ومـنـخـفض", "إن رمـت خـوض المعالي لم أجد سببا", " كـهـمـزة الوصـل بـيـن الحظ والغرض", "هــمــي عــظــيــم ووجـدي غـيـر مـتـفـق", " مـع الأحـاسـيـس والمـقـصود والغرض", "وإن فـي النـفـس شـيـئا قـد ألم بها", " مــن الإهــانـة والإعـيـاء والحـرض", "لا عـتـب يـخـطـر فـي بـالي عـلى أحد", " وإنــمــا الحــظ فـي يـأس وفـي مـرض", "إن رمـت إصـلاح ما قد ضاع من أملي", " تـبـيـن الفـرق بـيـن الحال والعوض", "أهــكــذا أنــا والأيــام فــي شــغــب", " والعــيـش أرمـضـه حـيـنـا عـلى بـرض", "وإن صــحـبـت أنـاسـا أو نـصـحـت لهـم", " لم ألق منهم سوى التسويف والبهض", "فــوارق الطــبــع والآداب مــبــطــلة", " نـوع القـيـاس بـشـكـل غـيـر مـفـترض", "كــم ذا أفــكــر والأيــام مــزمــعــة", " تــرحــالهـا وأنـا فـي آخـر النـبـض", "كــأنــنــي مــع أمــالي التــي ذهـبـت", " درج الريــاح أخ نــاء لدى الفــرض", "لم أشـك ضـيقا من الدنيا ولا خلقي", " دان ولا مـنـزلي فـي مـنـبـت القرض", "كــســبــت مــجــدا عـلى مـجـد له سـلف", " مــســلســل مــن أعــالي كـل ذي ومـض", "مـن مـعـشـر خـدمـوا الإسـلام أجـمعه", " جــحــاجــح ســادة أبــنــاء كـل وضـي", "هـم الحـمـاة وهـم نـبـل الرسول فكم", " رمــى بــهــم نــحـر جـبـار ومـعـتـرض", "فــكــل مــا كـان مـن مـجـد أشـاد بـه", " نـص الكـتـاب ولم يـخـفـيـه كـل رضي", "وزيــن العــلم أبــنــاء لهـم ورثـوا", " زعــامــة فــي ذرى عـليـاء مـنـتـهـض", "فــكــلمــا عــدت للمــاضــي أراقــبــه", " وهــذه حــالتــي أبــكــيـت كـل غـضـي", "يــرى بـحـالي نـحـولا مـن جـوى سـهـد", " أذاب لحــمــي ولم يــبـق عـلى بـضـض", "يــرثـي لحـالي فـيـبـقـى فـي تـحـيـره", " مــنــي ويــجــهـضـه حـالي فـيـجـتـهـض", "يـــقـــول مــالك والأيــام مــقــبــلة", " والنــاس فـي دعـة والكـل فـي خـفـض", "أتــشــتـكـي فـاقـة والله عـمـدتـنـا", " أم ترتجي العز من أجوافها الربض", "فــقــلت كـلا بـحـمـد الله ليـس سـوى", " ربـي عـليـه اعـتمادي في مدى غرضي", "حـمـدا عـلى نـعـمـة الإسلام ثم على", " ســلامــة القـصـد مـن غـي ومـن حـرض", "مــصــليــا ومــعــيــدا ذكــر ســيـدنـا", " مــحــمــد وذوي القــربــى وكـل رضـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199077	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "الأيام والظروف", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "ربي عليه اعتمادي في مدى غرضي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ني أفكر والأيام تعبث بي <\|vsep\|> ما بين مرتفع منها ومنخفض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رمت خوض المعالي لم أجد سببا <\|vsep\|> كهمزة الوصل بين الحظ والغرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> همي عظيم ووجدي غير متفق <\|vsep\|> مع الأحاسيس والمقصود والغرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون في النفس شيئا قد ألم بها <\|vsep\|> من الهانة والعياء والحرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عتب يخطر في بالي على أحد <\|vsep\|> ونما الحظ في يأس وفي مرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رمت صلاح ما قد ضاع من أملي <\|vsep\|> تبين الفرق بين الحال والعوض </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهكذا أنا والأيام في شغب <\|vsep\|> والعيش أرمضه حينا على برض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون صحبت أناسا أو نصحت لهم <\|vsep\|> لم ألق منهم سوى التسويف والبهض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوارق الطبع والداب مبطلة <\|vsep\|> نوع القياس بشكل غير مفترض </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذا أفكر والأيام مزمعة <\|vsep\|> ترحالها وأنا في خر النبض </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنني مع أمالي التي ذهبت <\|vsep\|> درج الرياح أخ ناء لدى الفرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أشك ضيقا من الدنيا ولا خلقي <\|vsep\|> دان ولا منزلي في منبت القرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسبت مجدا على مجد له سلف <\|vsep\|> مسلسل من أعالي كل ذي ومض </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر خدموا السلام أجمعه <\|vsep\|> جحاجح سادة أبناء كل وضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الحماة وهم نبل الرسول فكم <\|vsep\|> رمى بهم نحر جبار ومعترض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل ما كان من مجد أشاد به <\|vsep\|> نص الكتاب ولم يخفيه كل رضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزين العلم أبناء لهم ورثوا <\|vsep\|> زعامة في ذرى علياء منتهض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلما عدت للماضي أراقبه <\|vsep\|> وهذه حالتي أبكيت كل غضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى بحالي نحولا من جوى سهد <\|vsep\|> أذاب لحمي ولم يبق على بضض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرثي لحالي فيبقى في تحيره <\|vsep\|> مني ويجهضه حالي فيجتهض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول مالك والأيام مقبلة <\|vsep\|> والناس في دعة والكل في خفض </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتشتكي فاقة والله عمدتنا <\|vsep\|> أم ترتجي العز من أجوافها الربض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت كلا بحمد الله ليس سوى <\|vsep\|> ربي عليه اعتمادي في مدى غرضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمدا على نعمة السلام ثم على <\|vsep\|> سلامة القصد من غي ومن حرض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وزهــدنـي فـيـمـا أرى مـا عـلمـتـه", " بـأن خـفايا الناس غير الظواهر", "مــضــى زمــن والكــل هــاد وصــالح", " وما في الزوايا غير طهر وطاهر", "رجـال لهـم فـي سـاحة المجد مسكن", " وفـي عـتـبـات الزهـد رجـفة حائر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199076	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "خاطرة في الزهد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "هذه الخاطرة تكررت في الديوان: (ص 132 و ص 296)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وزهدني فيما أرى ما علمته <\|vsep\|> بأن خفايا الناس غير الظواهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى زمن والكل هاد وصالح <\|vsep\|> وما في الزوايا غير طهر وطاهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تـقـلصت من ربوع الشيخ آثار", " وأقفرت بعده دنياك والدار", "لهفي عليه وما لهفي بنافعة", " ودونـه تـربـة تـعلو وأحجار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199075	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "الإمساك عن الرثاء", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تقلصت من ربوع الشيخ ثار <\|vsep\|> وأقفرت بعده دنياك والدار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـوق إليـك يـسـوقـنـي تذكاره", " لباه داع في الفؤاد أواره", "فـقـطعت نحوكم الديار ملبيا", " وعـدا جـرى تـقـريره وحواره", "أمـشـي عـلى أمـل غرست بذوره", " فـي مـغـرس خـصب نمت أشجاره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199074	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "شوق إليك – في سعيد بن شخبوط – رحمهما الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شوق ليك يسوقني تذكاره <\|vsep\|> لباه داع في الفؤاد أواره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقطعت نحوكم الديار ملبيا <\|vsep\|> وعدا جرى تقريره وحواره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــلى خــالد فــلتــبـك عـيـنـي فـإنـه ", " مضى تاركا في القلب من حزنه جمرا", "تــجــدد مــن ذكــراك عــنــدي نــعــمــة", " فـلسـت لهـا نـاس ولا كـاتـمـا شـكرا", "فــإن يـعـف ربـع مـنـك بـالأمـس آهـلا", " فــقــلبــي مـأهـول بـحـمـدك والذكـرا", "بــــعــــدت وكـــل هـــالك إثـــر هـــالك", " فـلسـت بـمـسـتـبـق عـلى نـعـمـة وفـرا", "فــكــم كــاســب مــالا وبـانـي مـنـازل", " سـقـتـه المـنـايـا دون آمـاله صـبرا", "يــخــطـط مـنـهـا المـرء لهـوا وغـفـلة", " ويــرجـع مـن بـعـد الذي خـطـه صـفـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199073	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "قلتها في الشيخ خالد بن سلطان – رحمه الله تعالى –", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> على خالد فلتبك عيني فنه <\|vsep\|> مضى تاركا في القلب من حزنه جمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجدد من ذكراك عندي نعمة <\|vsep\|> فلست لها ناس ولا كاتما شكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن يعف ربع منك بالأمس هلا <\|vsep\|> فقلبي مأهول بحمدك والذكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعدت وكل هالك ثر هالك <\|vsep\|> فلست بمستبق على نعمة وفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم كاسب مالا وباني منازل <\|vsep\|> سقته المنايا دون ماله صبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.