Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "أزائد كــف الجـود كـفـك نـيـلهـا", "\tسـحـائب بـالمـاء الزلال تحدّرا", "فـجـادت بماء الجود حتى تهللت\t", "\tأســائر قــوم مــرمــليـن وغـدّرا", "أيـاد مـن الإحسان في كل مرفق\t", "\tلهـا صـبغة المعروف لن تتكدرا", "فـجـودك جـود نـبـعُه فـي قلوبنا\t", "\tومن فضله نلنا المراد وأكثرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198884	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "كرم زائد ونواله ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أزائد كف الجود كفك نيلها <\|vsep\|> سحائب بالماء الزلال تحدّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجادت بماء الجود حتى تهللت <\|vsep\|> أسائر قوم مرملين وغدّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أياد من الحسان في كل مرفق <\|vsep\|> لها صبغة المعروف لن تتكدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعـمـرك مـا الدنـيا تزيدك بهجة", " وإقـبـالهـا يـومـا عـليـك دبـور", "ومـا طـيـب عـيـش لا يـدوم نعيمه", " مـقـامـك بـعـد الظـاعـنـين قصير", "فـكـم فـاقـد مـن سـيـد وابـن سيد", " طـوتـه الليـالي واحـتوته قبور", "فلا الربع من بعد الكرام بآهل", " ولا العـيـش عيش والسرور سرور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199072	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "إقبالها دبور", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمرك ما الدنيا تزيدك بهجة <\|vsep\|> وقبالها يوما عليك دبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما طيب عيش لا يدوم نعيمه <\|vsep\|> مقامك بعد الظاعنين قصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم فاقد من سيد وابن سيد <\|vsep\|> طوته الليالي واحتوته قبور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تـوقـف سـأمـلي عـليـك الشروط", " فـفـيها الخلاف أكاذيب زور", "ولا تــنــبــســنّ بـرد الجـواب", " فــهــذا خــلاف ومــنـك غـرور", "وسـلم لهـم ما أرادوا لتحظى", " بـأمـر العبور وشكر المرور", "وإن تـلفـت لمـبـة في الطريق", " فـأمـرك يـا صـاح أمـر عـسير", "حـــذار حـــذار إذا جــئتــهــم", " فـليـس لديـهـم سوى لفظ سير", "ترى فردهم في الطريق هزيرا", " وفـتـخـاء يـنفر عند المدير", "يـــصـــد إذا أنـــت كـــلمــتــه", " ويـصـرخ فـي وجـه كـل فـقـيـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199071	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "شرطة المرور", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> توقف سأملي عليك الشروط <\|vsep\|> ففيها الخلاف أكاذيب زور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تنبسنّ برد الجواب <\|vsep\|> فهذا خلاف ومنك غرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلم لهم ما أرادوا لتحظى <\|vsep\|> بأمر العبور وشكر المرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تلفت لمبة في الطريق <\|vsep\|> فأمرك يا صاح أمر عسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> حذار حذار ذا جئتهم <\|vsep\|> فليس لديهم سوى لفظ سير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى فردهم في الطريق هزيرا <\|vsep\|> وفتخاء ينفر عند المدير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـذكـرت والذكـرى عـبـور ومـعـتـبر", " وجـزت بـفـكـري مـسـلكـا كـله وعر", "فـغـادر فـي طـياته الرسم والصور", " خيال يعيد الذكر للنفس لو غبر", "شريط عن الأوطان أحيا لي السهر", " وتـرجـم عن لوعات قلبي فما صبر", "وحــرك اشــواقــا وغــيــر ســاكـنـا", " مـثـال بـلادي بـين عيني إذ ظهر", "بـلاد بـهـا نـيـطـت عـلي تـمـائمـي", " وشـب بـها عودي وغذيت في الصغر", "أبـى الله والإيـمـان إلا مـحبتي", " لديرة دار العز والمجد والظفر", "فـلا أنـا مـمـن بـاع مـوطـنـه على", " مـآرب قـد تـدنـي إلى نـفـسه وطر", "رعـى الله أكـنـافـا لها ومعالما", " وآثــار مـجـد أن كـون بـهـا ضـرر", "وشـعـبـا أبـيـا بـيـن تـربتها سما", " فـنـال سـمـا مجد وحل على القمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199070	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "حب الوطن من الإيمان", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكرت والذكرى عبور ومعتبر <\|vsep\|> وجزت بفكري مسلكا كله وعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغادر في طياته الرسم والصور <\|vsep\|> خيال يعيد الذكر للنفس لو غبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شريط عن الأوطان أحيا لي السهر <\|vsep\|> وترجم عن لوعات قلبي فما صبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرك اشواقا وغير ساكنا <\|vsep\|> مثال بلادي بين عيني ذ ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلاد بها نيطت علي تمائمي <\|vsep\|> وشب بها عودي وغذيت في الصغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبى الله واليمان لا محبتي <\|vsep\|> لديرة دار العز والمجد والظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أنا ممن باع موطنه على <\|vsep\|> مرب قد تدني لى نفسه وطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعى الله أكنافا لها ومعالما <\|vsep\|> وثار مجد أن كون بها ضرر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـنـيـئا بـشـهـر الصـوم نـلت بـه أجـرا", " وعـــطـــر رضـــوان الإله لكـــم صــدرا", "وفـــزت بـــســـهـــم وافــر فــي مــجــاله", " ورابــطـت فـي أعـبـائه صـابـرا ثـغـرا", "وصـــمـــت بــإيــمــان وقــمــت بــطــاعــة", " تــقــدم مـا أولى وتـسـتـوعـب الذكـرا", "وتــتــلو كــتــابــا فـيـه هـديٌ وحـكـمـة", " ووعـــظ وأمـــثــال تــضــمــنــت البــرا", "ســعــدت بــه شــهــرا هــو الخــيـر كـله", " وأفــطـرت مـن أمـثـاله أشـهـرا تـتـرى", "وضـــمـــك عـــيـــد بــعــد عــيــد مــكــرر", " وأنـــت له صـــدر وعــنــوانــه فــخــرا", "ســمــوت عــلى الأقــران فــي كــل خــلة", " وصـافـحـت شـخـبـوط الدرايـة والنـصرا", "طــلبــت مــنــارا واضــحـا فـاشـتـريـتـه", " ومـن يـطـلب العـلياء يستهون المهرا", "ومـــن هـــمـــه فـــوق الســمــاك فــإنــه", " يرى الجد حزما في الفضائل أن تشرى", "فـدمـت لمـا تـرجـوه فـي الخـيـر مدركا", " وشــدت صــروح المــجـد شـامـخـة كـبـرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199069	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "تهنئة لشخبوط – رحمه الله تعالى – بشهر الصوم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هنيئا بشهر الصوم نلت به أجرا <\|vsep\|> وعطر رضوان الله لكم صدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفزت بسهم وافر في مجاله <\|vsep\|> ورابطت في أعبائه صابرا ثغرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصمت بيمان وقمت بطاعة <\|vsep\|> تقدم ما أولى وتستوعب الذكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتتلو كتابا فيه هديٌ وحكمة <\|vsep\|> ووعظ وأمثال تضمنت البرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعدت به شهرا هو الخير كله <\|vsep\|> وأفطرت من أمثاله أشهرا تترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضمك عيد بعد عيد مكرر <\|vsep\|> وأنت له صدر وعنوانه فخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سموت على الأقران في كل خلة <\|vsep\|> وصافحت شخبوط الدراية والنصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلبت منارا واضحا فاشتريته <\|vsep\|> ومن يطلب العلياء يستهون المهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن همه فوق السماك فنه <\|vsep\|> يرى الجد حزما في الفضائل أن تشرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عذرا أبا الفضل الجزيل فإنما\t", "\tعـفـو الكـريـم يـجـدد الأعذارا", "مـا إن عـلمـت بـأن موكب مجدكم\t", "\tحــمــل المـسـرة للقـلوب وسـارا", "وبـقـيـت فـي الباقين غير مخلف\t", "\tوالعـذر بـعد الصبر صار عذارا", "يـمـمـت نـحـوكـم عـلى مـسـتـعـجـل\t", "\tتـطـوي الفـلا عـجـلاتـه أدوارا", "فـلعـل مـا عـودتـنـا مـن صـفحكم\t", "\tحـذف المـلام وبـعـثر الأكدارا", "فالمجد والعرف الكريم كلاهما\t", "\tنــثـرا عـلى أمـجـادكـم أزهـارا", "يا زائد في الخير أنت ضياؤها\t", "\tوشـعـاع فـكـرك يـحـمل الأنوارا", "فتراه في الأفق الفريد سناؤه\t", "\tيـجـلو الظلام ويصقل الأفكارا", "ويـعـيـد مـنه الوعي بعد خموله\t", "\tويــزيــل آلامــا ويــدفـن عـارا", "ويـلم جـمـع الشـمـل بـعد فتاته\t", "\tبــرويــة تــســتـأصـل الأخـطـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198881	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "قلتها في الشيخ زايد بن سلطان ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عذرا أبا الفضل الجزيل فنما <\|vsep\|> عفو الكريم يجدد الأعذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن علمت بأن موكب مجدكم <\|vsep\|> حمل المسرة للقلوب وسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبقيت في الباقين غير مخلف <\|vsep\|> والعذر بعد الصبر صار عذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يممت نحوكم على مستعجل <\|vsep\|> تطوي الفلا عجلاته أدوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلعل ما عودتنا من صفحكم <\|vsep\|> حذف الملام وبعثر الأكدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالمجد والعرف الكريم كلاهما <\|vsep\|> نثرا على أمجادكم أزهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زائد في الخير أنت ضياؤها <\|vsep\|> وشعاع فكرك يحمل الأنوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراه في الأفق الفريد سناؤه <\|vsep\|> يجلو الظلام ويصقل الأفكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعيد منه الوعي بعد خموله <\|vsep\|> ويزيل لاما ويدفن عارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــســارح أفــكــاري وشــوقـي إليـكـمـو", " ومـا بـلغ المـشـتـاق مـن قصده أمرا", "يــهــيــج تــذكــاري إليــكــم ولوعـتـي", " أفــانــيـن نـسـريـن تـحـمـلهـا خـضـرا", "أمــربــع أحــبــابــي لك الله راعـنـي", " بــطــيــف خـيـال مـن جـمـالهـمـو سـرا", "ويــا راكــب الوجـنـاء حـرفـا أمـونـة", " تـجـوب الفيافي حملتها النوى ذعرا", "إذا جـزت هـاتـيـك الربـوع فـقـف بـها", " وقل بالذي ما شئت لن تبلغ الحصرا", "وقــف بـشـمـال الحـي واسـتـأذن الألى", " ذكــرت فـهـم أحـيـوا مـوالد للذكـرى", "وقــبـل تـرابـا حـل فـيـه أبـو النـدى", " حـمـيـد المـسـاعـي كم حمدت له أمرا", "ســـعـــيــد له فــي كــل قــلب مــحــبــة", " تـتـرجـمـهـا ذكـرا ويـكـتـبـهـا شـكرا", "هـــزبـــر ولكـــن المـــلوك قــنــيــصــه", " وأفــعــاله الغــراء دائمــة تــقــرى", "وكــهــف ولكــن للصــديــق عــن العــدا", " وبـحـر ولكـن مـن يـلاقـيـه لا يـعرى", "سـليـل بـنـي العـليـا من الأزد نبعه", " فـأكـرم بـه فـرعـا وأكـرم بهم خبرا", "ثـوابـت في الهيجا إذا الخيل أدبرت", " عـليـهـا اسـود تـطـعم البطل الجمرا", "كـمـاة لهـم فـي صـفـحـة الحـزم اسـطـر", " عـلى طـرة الحـاقـورة استكملت فخرا", "مـآثـر فـي الأكـوان شـادوا بـنـاءهـا", " فـكـم أنـهـلت عـطـشى وأبعدت الفقرا", "يـعـلون بـعـد النـهـل أسـيـافـهـم ولا", " يــردونــهــا إلابــأثــوابـهـا حـمـرا", "وأنـــت عـــلى آثــارهــم ســالك فــمــا", " يــحــوزون مـن مـجـد فـأنـت بـه أدرى", "فــيـا آل مـكـتـوم لمـجـدكـم انـهـضـوا", " بــعــز وحــزم والليـوث بـنـي السـرا", "وحـدوا عـلى الأعـداء أبـيـض مـصـلتـا", " تــخــر له الأبــطــال سـاجـدة حـسـرى", "ليــنــزجــر البــاغــي ويــأمــن ســالك", " بـبـيـداء تـرمـي مـن جـوانـبها ذعرا", "ويــحــمــد عـقـبـى فـعـلكـم قـول قـائل", " يــبــث لكـم ذكـرا ويـنـظـمـه شـعـرا " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199068	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "هذه قصيدة قلتها في الشيخ سعيد بن مكتوم – رحمه الله تعالى –", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مسارح أفكاري وشوقي ليكمو <\|vsep\|> وما بلغ المشتاق من قصده أمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهيج تذكاري ليكم ولوعتي <\|vsep\|> أفانين نسرين تحملها خضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمربع أحبابي لك الله راعني <\|vsep\|> بطيف خيال من جمالهمو سرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا راكب الوجناء حرفا أمونة <\|vsep\|> تجوب الفيافي حملتها النوى ذعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا جزت هاتيك الربوع فقف بها <\|vsep\|> وقل بالذي ما شئت لن تبلغ الحصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقف بشمال الحي واستأذن الألى <\|vsep\|> ذكرت فهم أحيوا موالد للذكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقبل ترابا حل فيه أبو الندى <\|vsep\|> حميد المساعي كم حمدت له أمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعيد له في كل قلب محبة <\|vsep\|> تترجمها ذكرا ويكتبها شكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزبر ولكن الملوك قنيصه <\|vsep\|> وأفعاله الغراء دائمة تقرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكهف ولكن للصديق عن العدا <\|vsep\|> وبحر ولكن من يلاقيه لا يعرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل بني العليا من الأزد نبعه <\|vsep\|> فأكرم به فرعا وأكرم بهم خبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثوابت في الهيجا ذا الخيل أدبرت <\|vsep\|> عليها اسود تطعم البطل الجمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كماة لهم في صفحة الحزم اسطر <\|vsep\|> على طرة الحاقورة استكملت فخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثر في الأكوان شادوا بناءها <\|vsep\|> فكم أنهلت عطشى وأبعدت الفقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعلون بعد النهل أسيافهم ولا <\|vsep\|> يردونها لابأثوابها حمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت على ثارهم سالك فما <\|vsep\|> يحوزون من مجد فأنت به أدرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ل مكتوم لمجدكم انهضوا <\|vsep\|> بعز وحزم والليوث بني السرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدوا على الأعداء أبيض مصلتا <\|vsep\|> تخر له الأبطال ساجدة حسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لينزجر الباغي ويأمن سالك <\|vsep\|> ببيداء ترمي من جوانبها ذعرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دواعــي اشـتـيـاق كـل حـيـن بـنـا تـسـري", " عــلى ظـهـر مـرآة الخـيـال مـن الفـكـر", "ومـــنـــفــعــل بــالطــبــع صــعــب صــدوده", " إذا كــان مــيــال الهــواء بــه يـغـري", "وكــــل فــــتــــى فـــي فـــعـــله وخـــلاله", " مـعـالي السـجـايـا لا تـزال له تـسـري", "ولمــا تــزل ضــمــر المـطـايـا وسـيـرهـا", " على الأين والترقال شحط النوى تفري", "تــؤم بــلاد المــجــد والفــضـل والنـدى", " وتــقـصـد أهـل العـلم فـي وسـط القـفـر", "وأهـــل لكـــل الفــضــل مــن هــو فــاضــل", " أبـو الخـيـر مـيـمـون النقيبة والذكر", "دليـل لأهـل العـصـر ذو العـلم والعـلى", " له مـــوقـــف حـــاوي فـــضـــائله الغـــر", "مـــبـــارك فـــي قـــول وفـــعـــل وإســمــه", " مــن البــركـات اشـتـق فـاخـتـص بـالسـر", "بــعــيــد مــدى لا يــدرك النــاس شــأوه", " وســـبـــاق غـــايـــات إلى هـــدف البـــر", "جــرى فــي ســمــاء المـجـد مـوكـب عـزمـه", " عـلى حـافـة التـوفـيـق أسـبـابـه تـجري", "عـــليـــم له فـــي كـــل فـــن مـــبـــاحـــث", " تـــدل عـــلى طــول يــعــز عــن الحــصــر", "غــدا فــي بــلاد كــان ريــعــان فــضــله", " ريـاضـا عـلى أفـنـانـهـا نـاضـر الزهـر", "فــغـاضـت عـيـون المـجـد مـن أجـل بـعـده", " وعــاد هــشـيـمـا روضـهـا ذابـل القـشـر", "ونـــــارت بـــــه أرض قــــليــــل ثــــواؤه", " بـهـا عـادة لولا المـلوك ذوو الفـخـر", "وآراء ذي الأمـــر الأمـــيــر وســعــيــه", " لإصـلاح شـأن الشـعـب في السر والجهر", "بــقــيــت بــقــاء النــيــريــن كـليـهـمـا", " ضــيــاء لهــذا الصـقـع مـنـشـرح الصـدر", "ودمـــت كـــمـــا دامـــت فــضــائلك التــي", "تــســر صــديــقــا أو تــســاعــد بـالعـذر", "بــضــاعــتــي المــزجــاة مــنــك تــفـضـلا", " قــبــول لهـا والدر مـن مـعـدن البـحـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199067	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "في العالم الجليل الشيخ مبارك بن علي الشامسي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دواعي اشتياق كل حين بنا تسري <\|vsep\|> على ظهر مرة الخيال من الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنفعل بالطبع صعب صدوده <\|vsep\|> ذا كان ميال الهواء به يغري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل فتى في فعله وخلاله <\|vsep\|> معالي السجايا لا تزال له تسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تزل ضمر المطايا وسيرها <\|vsep\|> على الأين والترقال شحط النوى تفري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤم بلاد المجد والفضل والندى <\|vsep\|> وتقصد أهل العلم في وسط القفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهل لكل الفضل من هو فاضل <\|vsep\|> أبو الخير ميمون النقيبة والذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دليل لأهل العصر ذو العلم والعلى <\|vsep\|> له موقف حاوي فضائله الغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبارك في قول وفعل وسمه <\|vsep\|> من البركات اشتق فاختص بالسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعيد مدى لا يدرك الناس شأوه <\|vsep\|> وسباق غايات لى هدف البر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى في سماء المجد موكب عزمه <\|vsep\|> على حافة التوفيق أسبابه تجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليم له في كل فن مباحث <\|vsep\|> تدل على طول يعز عن الحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا في بلاد كان ريعان فضله <\|vsep\|> رياضا على أفنانها ناضر الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغاضت عيون المجد من أجل بعده <\|vsep\|> وعاد هشيما روضها ذابل القشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونارت به أرض قليل ثواؤه <\|vsep\|> بها عادة لولا الملوك ذوو الفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراء ذي الأمر الأمير وسعيه <\|vsep\|> لصلاح شأن الشعب في السر والجهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقيت بقاء النيرين كليهما <\|vsep\|> ضياء لهذا الصقع منشرح الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمت كما دامت فضائلك التي <\|vsep\|> تسر صديقا أو تساعد بالعذر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـدا الحـق لا يـخـفـى عـلى من له نظر", " فــهــذا صــداه بــيـن أذهـانـنـا ظـهـر", "فــلا حــجــرات الشــك تــحــجــب صــوتــه", " ولا حـجـب التـشـبـيـه تـمـحـو له أثـر", "حـدا ركـبـه مـن عالي الأطم في الذرى", " فــشــنــف آذانــا شــذا صـوتـه العـطـر", "ونـــدد بـــالزور الذي ســـاد صـــيــتــه", " عـلى الشـرق حتى لم يدع منه أو يذر", "بني العرب أبناء الخليج ألا انهضوا", " فـأنـتـم بـنـاة المـجد والعز والظفر", "وهـبـوا إلى الداعـي المـثـوب بـالعلا", " صـفـوفـا عـلى أعـلامـها الود قد نشر", "وكــونــوا عــلى العـلات أبـنـاء واحـد", " رمـى مـن رمى أو ساهم الوتر من أمر", "فــإن رمـتـمـوا تـوحـيـد رأي فـأنـتـمـو", " لدى شـبـكـة البـاغـي أشـد مـن الشـرر", "ولن تـغـلبـوا فـي جامع الأمر إن غدا", " تـــكـــاتــفــكــم فــي أي جــزء له وزر", "فـإيـمـانـكـم بـالنـفـس والدين والإخا", " هـو العـروة الوثـقـى كـفـاحا ومنتصر", "وفــيــمـا التـأنـي والبـغـاة بـأرضـنـا", " لهــم صــولة فــي كــل عــال ومــنـحـدر", "لقـد أوطـروا القـاصـي ونـاءت ركـابهم", " بــحــمــل ثــقـيـل بـيـن أذرعـنـا عـبـر", "ومــن يــنــس مــاضــيــه فــليـس بـحـاضـر", " يــعــض بــنــانــا أو يــقــوم له وتــر", "فـــلا عـــيــش والجــرحــى تــئن كــآبــة", " وفـي دمـهـم مـن دمـنـا الهـيـولي صور", "وذي أرضــنــا تـبـكـي وأبـكـت ربـوعـهـا", " ضـجـيجا على من سامها الخسف بالقدر", "فـأيـن نـدا التـاريـخ قـومـي وأنـتـمـو", "بـنـو بـجـدة العـليـا ومـنـبـع مـن صدر", "لقـــد واصـــل الآبــاء جــهــدهــم وفــي", " مــآثــرهــم شــرقــا وغـربـا لمـعـتـبـر", "ســروا بــجــيــوش كــالجــبـال قـلوبـهـا", " تـرى المـوت أغـلى مـن حياة بها كدر", "فـسـادوا وخـطـوا بـالقـنا أس ما بنوا", " وأعــمــده مـن صـالح العـدل قـد نـجـر", "فــمـا لبـنـيـهـم أزعـج الغـرب ركـبـهـم", " فــلم يـلو مـنـهـم نـحـو رشـدهـم فـكـر", "إلهـــي بـــصـــر قـــومـــنـــا ورجــالنــا", " ووحـــدهـــم فــي كــل أمــر ومــؤتــمــر", "فــأنــت عــليــك يـا إلهـي اعـتـمـادنـا", " ولطـفـا بـنـا عـنـد الحـوادث والضـرر", "فـإن بـنـي الأعـداء رامـوا انـهيارنا", " وحـاشـاك تـرضـى أمـة العـرب تـنـقـهـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199066	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "صوت العرب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "والأبيات الثلاثة الأخيرة ختم بها الشاعر ديوانه تحت عنوان دعاء (ص 304)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ندا الحق لا يخفى على من له نظر <\|vsep\|> فهذا صداه بين أذهاننا ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا حجرات الشك تحجب صوته <\|vsep\|> ولا حجب التشبيه تمحو له أثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدا ركبه من عالي الأطم في الذرى <\|vsep\|> فشنف ذانا شذا صوته العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وندد بالزور الذي ساد صيته <\|vsep\|> على الشرق حتى لم يدع منه أو يذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني العرب أبناء الخليج ألا انهضوا <\|vsep\|> فأنتم بناة المجد والعز والظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبوا لى الداعي المثوب بالعلا <\|vsep\|> صفوفا على أعلامها الود قد نشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكونوا على العلات أبناء واحد <\|vsep\|> رمى من رمى أو ساهم الوتر من أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن رمتموا توحيد رأي فأنتمو <\|vsep\|> لدى شبكة الباغي أشد من الشرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولن تغلبوا في جامع الأمر ن غدا <\|vsep\|> تكاتفكم في أي جزء له وزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيمانكم بالنفس والدين والخا <\|vsep\|> هو العروة الوثقى كفاحا ومنتصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيما التأني والبغاة بأرضنا <\|vsep\|> لهم صولة في كل عال ومنحدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أوطروا القاصي وناءت ركابهم <\|vsep\|> بحمل ثقيل بين أذرعنا عبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ينس ماضيه فليس بحاضر <\|vsep\|> يعض بنانا أو يقوم له وتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عيش والجرحى تئن كبة <\|vsep\|> وفي دمهم من دمنا الهيولي صور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذي أرضنا تبكي وأبكت ربوعها <\|vsep\|> ضجيجا على من سامها الخسف بالقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأين ندا التاريخ قومي وأنتمو <\|vsep\|> بنو بجدة العليا ومنبع من صدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد واصل الباء جهدهم وفي <\|vsep\|> مثرهم شرقا وغربا لمعتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سروا بجيوش كالجبال قلوبها <\|vsep\|> ترى الموت أغلى من حياة بها كدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسادوا وخطوا بالقنا أس ما بنوا <\|vsep\|> وأعمده من صالح العدل قد نجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لبنيهم أزعج الغرب ركبهم <\|vsep\|> فلم يلو منهم نحو رشدهم فكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهي بصر قومنا ورجالنا <\|vsep\|> ووحدهم في كل أمر ومؤتمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت عليك يا لهي اعتمادنا <\|vsep\|> ولطفا بنا عند الحوادث والضرر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ركـــبـــت عـــشـــاء نـــحـــو دار أحــبــة", " عـلى ظـهـر طـاو شـقـت البـيـد بالسير", "فــبــات بــنــا يــهــوي كــأن مــســيــره", " مـسـيـر نـجـوم الرجـم في حالة القهر", "ولمــا تــبــوأنــا المــبــيـت وأصـبـحـت", " مــنــازل أوطــانــي تــنــور بــالفـجـر", "سرى البشر في الأعضا فأنعشني الهوى", " ومـالت بـي الأشـواق فـي جبهة السكر", "ومــا إن صــحــا قــلبــي ولكـن بـقـيـة ", " مـن الحـزم لا زالت أشـد بـهـا ظـهري", "وكــيــف ســلوي عــن مــغــان عــهــدتـهـا", " مــجــامــع فـضـل بـل وجـامـعـة الفـخـر", "مــعــاهــد كـانـت بـالمـعـالي ربـوعـهـا", " أواهــل حـتـى تـنـقـضـي صـفـحـة الدهـر", "ومــن شــقـوتـي نـأيـي وتـركـي مـنـازلا", " أوانـس بـالإخـوان والرهـط ذي اليسر", "مـــواطـــن آبـــائي ومـــأوى مــكــارمــي", " فــواضــلهــا عــنـدي تـجـل عـن الحـصـر", "وحـــق لهـــا أنــي أراعــي حــقــوقــهــا", " وكـان غـذاء النـفـس مـن لبـن الصـغـر", "فــســكـانـهـا أهـلي وجـيـرلنـهـا بـنـوا", " مـنـالهـم مـرسـومـة الذكـر فـي ثـغـري", "رعــى الله أيــام الصــبــا مـا ألذهـا", " حــدائقــهــا مــلتــفـة الطـي والنـشـر", "يـراوحـنـي التـيـسـيـر فـيـهـا ويـغـتدي", " وقــلبـي مـن كـفـي غـدا واضـح البـشـر", "هــنــيـا لقـوم حـالفـوا فـي عـراصـهـا ", " يــدا عــقـدت بـالمـجـد فـي مـجـلس حـر", "فـمـا خـسـروا فـي صـفـقـة قـد سـمت بهم", " عـلى هـامـة العـلياء والفضل والذكر", "ومــا ضــاع ريــعــان الشــبـاب عـليـهـم", " وقـد أنـتـجـت أيـامـه الرفع في الجر", "ومـــــجـــــدهـــــم عـــــال ذراه وأصــــله", " أثـيـل ومـن أطـرافـه نـفـحـةة العـطـر", "ولا زال فــيــنــا ســيــد وابــن ســيــد", " يعين ذوي الحاجات في اليسر والعسر", "طــويــل نــجــاد الســيـف شـهـم سـمـيـدع", " كــثـيـر الرمـاد دائم البـشـر والبـر", "كـــأن صـــريــر الكــاتــبــيــن عــطــاؤه", " بــأقـلامـهـم ضـبـح المـسـومـة الشـقـر", "وفـــي إســـمـــه راء يـــدل بـــنـــصــره ", " إلى مــوكــب فــي عــزه دائمــا يـجـري", "فـــراشـــد كــم صــعــب ألان وكــم عــلا", " أشــاد وكــم أيــد لهــا أثــر الفـخـر", "فــيــا آل مــكــتــوم وقــادة شــعــبـنـا", " لكـم فـي اقتناء المجد سابقة الذكر", "وبــالجــد نـال الجـد مـن كـان طـالبـا", " وبـات إلى صـعـب العـلى دائمـا يـسري", "فـقـومـوا بـنـا نـحـو المـعـالي نـؤمها", " فــإن مــرور الوقــت يــذهـب بـالعـمـر", "وإن خــمــول الشــعـب والجـهـل والونـى", " لســالبــة التـوفـيـق قـاصـمـة الظـهـر", "ومــن مـوجـبـات العـلم فـلسـفـة العـلى", " نــتــائجــهــا كـشـف الحـقـائق للغـمـر", "فــمــيــزان أفــكــار الرجــال تـقـيـمـه", " ضـوابـط مـن بـحـر البـراهين لو تدري", "ولا خــيــر فــي عـقـل إذا لم يـكـن له", " مـعـيـن مـن العـلم المـعون في السطر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199065	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "في الوطن – وذلك بعد طول غيبة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ركبت عشاء نحو دار أحبة <\|vsep\|> على ظهر طاو شقت البيد بالسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبات بنا يهوي كأن مسيره <\|vsep\|> مسير نجوم الرجم في حالة القهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تبوأنا المبيت وأصبحت <\|vsep\|> منازل أوطاني تنور بالفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى البشر في الأعضا فأنعشني الهوى <\|vsep\|> ومالت بي الأشواق في جبهة السكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ن صحا قلبي ولكن بقية <\|vsep\|> من الحزم لا زالت أشد بها ظهري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف سلوي عن مغان عهدتها <\|vsep\|> مجامع فضل بل وجامعة الفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> معاهد كانت بالمعالي ربوعها <\|vsep\|> أواهل حتى تنقضي صفحة الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن شقوتي نأيي وتركي منازلا <\|vsep\|> أوانس بالخوان والرهط ذي اليسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مواطن بائي ومأوى مكارمي <\|vsep\|> فواضلها عندي تجل عن الحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحق لها أني أراعي حقوقها <\|vsep\|> وكان غذاء النفس من لبن الصغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسكانها أهلي وجيرلنها بنوا <\|vsep\|> منالهم مرسومة الذكر في ثغري </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعى الله أيام الصبا ما ألذها <\|vsep\|> حدائقها ملتفة الطي والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراوحني التيسير فيها ويغتدي <\|vsep\|> وقلبي من كفي غدا واضح البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيا لقوم حالفوا في عراصها <\|vsep\|> يدا عقدت بالمجد في مجلس حر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما خسروا في صفقة قد سمت بهم <\|vsep\|> على هامة العلياء والفضل والذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ضاع ريعان الشباب عليهم <\|vsep\|> وقد أنتجت أيامه الرفع في الجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومجدهم عال ذراه وأصله <\|vsep\|> أثيل ومن أطرافه نفحةة العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زال فينا سيد وابن سيد <\|vsep\|> يعين ذوي الحاجات في اليسر والعسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طويل نجاد السيف شهم سميدع <\|vsep\|> كثير الرماد دائم البشر والبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن صرير الكاتبين عطاؤه <\|vsep\|> بأقلامهم ضبح المسومة الشقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي سمه راء يدل بنصره <\|vsep\|> لى موكب في عزه دائما يجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراشد كم صعب ألان وكم علا <\|vsep\|> أشاد وكم أيد لها أثر الفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ل مكتوم وقادة شعبنا <\|vsep\|> لكم في اقتناء المجد سابقة الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالجد نال الجد من كان طالبا <\|vsep\|> وبات لى صعب العلى دائما يسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقوموا بنا نحو المعالي نؤمها <\|vsep\|> فن مرور الوقت يذهب بالعمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون خمول الشعب والجهل والونى <\|vsep\|> لسالبة التوفيق قاصمة الظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن موجبات العلم فلسفة العلى <\|vsep\|> نتائجها كشف الحقائق للغمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فميزان أفكار الرجال تقيمه <\|vsep\|> ضوابط من بحر البراهين لو تدري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـرقـب فـثـوب المـجـد قد بزه الدهر", " وهـذي العـلى تـدنـو وليس لها ستر", "تـجـسـم فـيـهـا الفضل والعز والندى", " مــمــنــعــة مـن دونـهـا مـسـلك وعـر", "تــنــادمــهــا الآمــال وهـي بـعـيـدة", " وتـخـطـبـهـا الأوهـام لكن بها عسر", "وتــدنــو ولكــن مــن مــعــاقــل سـيـد", " له عــذرات مــا يــحـل بـهـا العـذر", "يــســد فــراغــا لا يــســد بــغــيــره", " ويــطــلب شـأوا ليـس فـي حـده حـصـر", "كــسـاهـا بـثـوب مـن أنـابـيـب وشـيـه", " طــرائف فــخـر فـي مـرابـعـهـا خـضـر", "فــأطـلق مـنـهـا كـل قـيـد يـشـيـنـهـا", " وبــوأهــا فــي مــقــعــد كــله طـهـر", "إذا سـنـحـت أريـاحـهـا فـي مـروجـهـا", " تــضـوع مـن نـوار بـسـتـانـهـا نـشـر", "عـــلى حـــاكـــم أقـــواله وفــعــاله ", "جـنـاس ومـن أخـلاقـه الجـود والبشر", "مـــهـــاب له رأي يـــرى مـــن خــلاله", " أمـورا لهـا فـي عـكـس مـرآتـه أسـر", "بـشـخـبـوط أبـقـى لي الزمـان بـقـيـة", " وذكــرا له فــي كــل نــاحـيـة عـطـر", "عــقــدت بــه آمــال نــفـسـي وطـالمـا", " تـرفـعـت عـن نـعـمـاء مـوضـعـها قهر", "ولم أحــتــمــل فــضــلا وأطــلب مـنـة", " يـكـبـدنـي مـن بـيـن لأوائهـا شـكـر", "ســليــل الألى فـي ذكـرهـم كـل طـيـب", "وأفــعــالهــم بــيــض وأيـامـهـم زهـر", "هـم اليـسـر فـي عـسـر الزمان وجدبه", " إذا فـاض مـنـن أيـديهمو نائل غمر", "يـجـودون بـالأرواح فـي موقع القنا", " إذا النقع من فوق الكماة له سطر", "وجــر ســحــابَ البَــخْــش بــارقُ رمـيـه", " بــرعــد له فــي كــل بــنــدقـة وقـر", "وفــاضــت بــمــنــهـل الدمـاء قـراعـه", " وقــطــب وجــه مــن عــوائده البـشـر", "تــجــد مــنـهـم صـدق اللقـاء بـأوجـه", " طــلاق وعــزم لا يــغــيــره النـفـر", "وفـي عـزمـات الحـاكـم الحـاضر الذي", " يـصـابـر أمـرا دون مـوقـفـه الذعـر", "يــســوس بــرأي لم يــفــنــده عــاقــل", " ويـفـري بـعـزم فـي مـواقـعـه النصر", "مــآثــر تــشــريــعـاتـه فـي مـجـالهـا", " رجــاء له فــي كــل مــســغـبـة فـجـر", "نـــواة أســـاس مــن بــدايــة غــرســه", " فــروع لهــا مــن افــنــانـهـا يـسـر", "تــعــمــل إصــلاحــا وأبــدى عــنـايـة", " وقــام بــأمــر مــن مـقـاصـده البـر", "وبــات ســهــيــرا والعــيــون قـريـرة", " وخـط خـطـوطـا بـعـض منتوجها الحفر", "فــعــم الرخـا أفـراد شـعـب وأقـبـلت", " ســعــود لهـا فـي كـل فـاتـحـة ثـغـر", "فــعــهــدك عــهــد بــالمـسـرات حـافـل", " وأنــت لنــا مــن كــل حــادثـة ذخـر", "بــقــيــت بــقــاء النــيـريـن مـؤيـدا", " بــعـمـر مـديـد مـن خـلائقـه الأجـر", "ودمــت وعــيــن الله فــي كــل مـوقـف", " لك الحـارس الواقـي وأنـت بـه صدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199064	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "في المرحوم الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان-رحمهما الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "والبَخْشُ في البيت 17 الدخان المتصاعد من الرمي (كلمة محلية) (تعليق الشاعر)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ترقب فثوب المجد قد بزه الدهر <\|vsep\|> وهذي العلى تدنو وليس لها ستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجسم فيها الفضل والعز والندى <\|vsep\|> ممنعة من دونها مسلك وعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادمها المال وهي بعيدة <\|vsep\|> وتخطبها الأوهام لكن بها عسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتدنو ولكن من معاقل سيد <\|vsep\|> له عذرات ما يحل بها العذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسد فراغا لا يسد بغيره <\|vsep\|> ويطلب شأوا ليس في حده حصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كساها بثوب من أنابيب وشيه <\|vsep\|> طرائف فخر في مرابعها خضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأطلق منها كل قيد يشينها <\|vsep\|> وبوأها في مقعد كله طهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سنحت أرياحها في مروجها <\|vsep\|> تضوع من نوار بستانها نشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على حاكم أقواله وفعاله <\|vsep\|> جناس ومن أخلاقه الجود والبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاب له رأي يرى من خلاله <\|vsep\|> أمورا لها في عكس مرته أسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشخبوط أبقى لي الزمان بقية <\|vsep\|> وذكرا له في كل ناحية عطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقدت به مال نفسي وطالما <\|vsep\|> ترفعت عن نعماء موضعها قهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أحتمل فضلا وأطلب منة <\|vsep\|> يكبدني من بين لأوائها شكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل الألى في ذكرهم كل طيب <\|vsep\|> وأفعالهم بيض وأيامهم زهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم اليسر في عسر الزمان وجدبه <\|vsep\|> ذا فاض منن أيديهمو نائل غمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجودون بالأرواح في موقع القنا <\|vsep\|> ذا النقع من فوق الكماة له سطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجر سحابَ البَخْش بارقُ رميه <\|vsep\|> برعد له في كل بندقة وقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاضت بمنهل الدماء قراعه <\|vsep\|> وقطب وجه من عوائده البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجد منهم صدق اللقاء بأوجه <\|vsep\|> طلاق وعزم لا يغيره النفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي عزمات الحاكم الحاضر الذي <\|vsep\|> يصابر أمرا دون موقفه الذعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسوس برأي لم يفنده عاقل <\|vsep\|> ويفري بعزم في مواقعه النصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثر تشريعاته في مجالها <\|vsep\|> رجاء له في كل مسغبة فجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نواة أساس من بداية غرسه <\|vsep\|> فروع لها من افنانها يسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعمل صلاحا وأبدى عناية <\|vsep\|> وقام بأمر من مقاصده البر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات سهيرا والعيون قريرة <\|vsep\|> وخط خطوطا بعض منتوجها الحفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعم الرخا أفراد شعب وأقبلت <\|vsep\|> سعود لها في كل فاتحة ثغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعهدك عهد بالمسرات حافل <\|vsep\|> وأنت لنا من كل حادثة ذخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقيت بقاء النيرين مؤيدا <\|vsep\|> بعمر مديد من خلائقه الأجر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الدهـــر ذو غـــيـــر والنـــاس أطــوار", "تـــفـــاوتــت هــمــم مــنــهــم وأوطــار", "فــمــنــهــم مــن يــلج الدهـر مـقـصـده", "خــســيــســة نــالهــا بــالإفــك جـبـار", "يــهــز عــطــفــا عــلى بـغـي وفـي مـلأ", "مــزمــلوه بــجــهــل أيــنــمــا ســاروا", "تــبــا لهــم وله فــي كـل مـا قـصـدوا", "إن أنـجـدوا لا رأوا خيرا وإن غارو", "يـسـعـى بـجـهـد له فـي نـقـض مـا برمت", "يـــد العـــلا وله فـــي ذاك أنـــصــار", "إن شـيـم بـرق العـلى في سحبهم فلظى", "أو أزهــرت روضــة غــنــا فــمــعــصــار", "أعـــدى عـــدو لهــم مــن ســجــلت لهــم", "صــحــف الزمــان وتــتــلو ذاك إعـصـار", "أهــل العـلوم الذي أقـدامـهـم شـرفـا", "فـوق الثـريـا وهـم بالفضل قد طاروا", "الوارثـــون عـــلومــا عــن نــبــيــهــم", "عـظـيـمـة الشـرف الأعـلى بـهـا ناروا", "تــحــمــلو بــرض عــيــش فــي صــمـودهـم", "حــتــى غــدا بــعــد حــيـن وهـو نـضـار", "الوارديــون حــيــاض العــلم مــتـرعـة", "والشــاربــون بــنـهـل أيـنـمـا صـاروا", "مــن نـال مـنـهـم مـنـالا نـال مـرذلة", "يــهــوي بــهــا فـي حـضـيـض وهـو خـوار", "قــد آذن الله مــن عــاداهــم حــربــا", "لم يـنـج مـن خـصـمـه فـي الحـرب قهار", "الخـالق الخـلق فـوق العـرش مـسـتويا", "مــنــه تــدبــرنــا فــي الأرض أقــدار", "قـرب مـن الله فـي التـقوى إذا فهمت", "والفـهـم بـالعـلم تـسـتـجـديـه أنـظار", "مـن رام قـربـا مـن الله الكريم بلا", "عـــلم هـــوت رجـــله والجـــهــل غــرار", "أكــرم بــهـم سـادة قـد فـضـلوا أبـدا", "حــوت فــضــائلهــم فـي الدهـر أسـفـار", "صـانـوا وجـوهـا عن الأطماع قد عظمت", "ومن علا الدين والعليا قد امتاروا", "لا يــرتــضـون مـقـام الذل مـسـكـنـهـم", "لهـــم بـــكــل جــليــل الفــضــل آصــار", "ولا يــمــيــلون فـي أحـكـامـهـم أبـدا", "نـحـو الشـريـف ولا يـثـنـيـهـم الجـار", "مــبــرئيـن عـن البـرطـيـل مـا سـلكـوا", "مــســالك الرأي فــي عـلم ولا خـاروا", "هــم النــجــوم عـلى والعـلم مـوئلهـم", "يــحــمــيـهـم مـن سـيـوف الديـن بـتـار", "إيــاك إيـاك فـاحـذر لا تـكـن نـشـبـا", "فـأسـهـم العـلم قـد ريـشت وهم غاروا", "مــن شـاء مـنـهـم مـنـاواة له صـرعـوا", "بــــكــــل نــــص جــــلي فــــيـــه آثـــار", "أو شـئت ردا لهـم عـن كـل مـا قـصدوا", "فــدونــك البــحـر هـل تـحـصـيـه سـفـار", "مـن يـحـجـر العـلم والأقـطـار حـافلة", "بـــأهـــله وهـــم فـــي النــاس نــظــار", "انـظـر إلى مصر والشام المقدس والـ", "حــجــاز ذات العــلا أكــرم بـهـا دار", "وانـظـر إلى نـجـد والاحسا وما حملت", "أركــانــهــا مــن عــلوم فـهـي أخـبـار", "لا يــســتــطــيــع لهـم ردا ولا عـددا", "شــانــيـهـمـو فـهـو لمـا يـرض مـحـتـار", "إن أفـتـخـر فـبـهـم قـد نـلت مـقـتبسا", "عـلمـا عـلى الدرك والتـحـريـر تـيـار", "لا زلت أفــرغ جــهــدي فــي تــطــلبــه", "حــتــى أحــاطــت بـذهـنـي مـنـه أنـوار", "أرغــمــت بــالعـلم أعـداء بـهـم حـنـق", "ســود القــلوب لهــم بـالإفـك أخـبـار", "قــل للعــدو الذي لا زال فــي نــكــد", "دامــت حــيـاتـك فـيـمـا كـنـت تـخـتـار", "فـاهـنـأ بـعـيـش جـوى قـد نـلتـه فغدا", "تــنــال مــنــك عـلى عـصـيـانـك النـار", "يـا جـاهـل العـلم أهـل العـلم إنـهـم", "حـــروف حـــلق لهـــا جـــهــر وإظــهــار", "أعـــلام آرائهـــم مـــرفـــوعــة وعــلى", "شــواهــد الحــال تــمــيــيــز وإنــذار", "بــيــانـهـم فـيـه تـبـيـان ومـنـطـقـهـم", "لآلة الذهـــن مـــيـــزان ومـــعـــيـــار", "أرض الشــمـيـليـة الغـرا بـهـم شـرفـت", "كــمـا سـمـت بـهـم فـي الشـرق هـمـبـار", "فـإن فـي الغـيـل حـبـرا لا نـظـير له", "بــــكــــل عــــلم له بــــاع وأشـــبـــار", "شــيــخــي ومــحــتــد عــلم فـي أشـعـتـه", "كــأنــه الشــمــس والأقــران أقــمــار", "نــجــل لحــافـظ نـبـع الديـن مـنـبـعـه", "وللشـــــــريـــــــعــــــة وراد وصــــــدار", "وفــي مــجــيــس ذوو عــلم وأهــل تـقـى", "كــــذاك فــــي فـــلج عـــلم وأخـــبـــار", "فــأرضــه بــالكــمــالي الهـمـام سـمـت", "نــمــتــه مــن شــرف العـليـاء أمـصـار", "لا زال مــن عــلمــه يـسـقـي عـقـولهـم", "حــتــى بــدا مـن ثـمـار السـقـي نـوار", "الحـافـظ العـلم عـلمـا لا مـثـيـل له", "عـــلم الحـــديــث له فــضــل ومــقــدار", "يــدري عــلومــهــم مــن يـأت طـالبـهـا", "كــمــا روت عــنــهــم الأبـحـاث سـمـار", "لهــم إجــازات عــلم كــم حــوت شـرفـا", "لطــــالب وهــــي بـــرهـــان وتـــذكـــار", "هـذي طـريـقـة أهـل العـلم مـا بـرحوا", "أدلة وهــــم فــــي النــــاس أحـــبـــار", "مـن عـاش فـي حـبـهـم نال الرضى وسما", "وحــــط عــــنــــه مـــن الآثـــام أوزار", "فـاربـأ بـنـفـسـك يـا هـذا وكـن حـذرا", "وصـر قـريـنـا مـحـبـا حـيـث مـا صاروا", "وأطـلب مـن الله عفوا إن تكن سلفت ", "مـــنـــك الإســاءة فــالخــلاق غــفــار", "إنــي نــصــحــتــك إبــلاغــا ومــعــذرة", "فـــإن أبـــيـــت فـــإن الله مــخــتــار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199063	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "في بعض أهل الأنانية", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الدهر ذو غير والناس أطوار <\|vsep\|> تفاوتت همم منهم وأوطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنهم من يلج الدهر مقصده <\|vsep\|> خسيسة نالها بالفك جبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهز عطفا على بغي وفي ملأ <\|vsep\|> مزملوه بجهل أينما ساروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبا لهم وله في كل ما قصدوا <\|vsep\|> ن أنجدوا لا رأوا خيرا ون غارو </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسعى بجهد له في نقض ما برمت <\|vsep\|> يد العلا وله في ذاك أنصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن شيم برق العلى في سحبهم فلظى <\|vsep\|> أو أزهرت روضة غنا فمعصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدى عدو لهم من سجلت لهم <\|vsep\|> صحف الزمان وتتلو ذاك عصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهل العلوم الذي أقدامهم شرفا <\|vsep\|> فوق الثريا وهم بالفضل قد طاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الوارثون علوما عن نبيهم <\|vsep\|> عظيمة الشرف الأعلى بها ناروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحملو برض عيش في صمودهم <\|vsep\|> حتى غدا بعد حين وهو نضار </\|bsep\|> <\|bsep\|> الوارديون حياض العلم مترعة <\|vsep\|> والشاربون بنهل أينما صاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نال منهم منالا نال مرذلة <\|vsep\|> يهوي بها في حضيض وهو خوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ذن الله من عاداهم حربا <\|vsep\|> لم ينج من خصمه في الحرب قهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> الخالق الخلق فوق العرش مستويا <\|vsep\|> منه تدبرنا في الأرض أقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرب من الله في التقوى ذا فهمت <\|vsep\|> والفهم بالعلم تستجديه أنظار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من رام قربا من الله الكريم بلا <\|vsep\|> علم هوت رجله والجهل غرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم بهم سادة قد فضلوا أبدا <\|vsep\|> حوت فضائلهم في الدهر أسفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> صانوا وجوها عن الأطماع قد عظمت <\|vsep\|> ومن علا الدين والعليا قد امتاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يرتضون مقام الذل مسكنهم <\|vsep\|> لهم بكل جليل الفضل صار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يميلون في أحكامهم أبدا <\|vsep\|> نحو الشريف ولا يثنيهم الجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبرئين عن البرطيل ما سلكوا <\|vsep\|> مسالك الرأي في علم ولا خاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم النجوم على والعلم موئلهم <\|vsep\|> يحميهم من سيوف الدين بتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياك ياك فاحذر لا تكن نشبا <\|vsep\|> فأسهم العلم قد ريشت وهم غاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شاء منهم مناواة له صرعوا <\|vsep\|> بكل نص جلي فيه ثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو شئت ردا لهم عن كل ما قصدوا <\|vsep\|> فدونك البحر هل تحصيه سفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يحجر العلم والأقطار حافلة <\|vsep\|> بأهله وهم في الناس نظار </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر لى مصر والشام المقدس وال <\|vsep\|> حجاز ذات العلا أكرم بها دار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لى نجد والاحسا وما حملت <\|vsep\|> أركانها من علوم فهي أخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستطيع لهم ردا ولا عددا <\|vsep\|> شانيهمو فهو لما يرض محتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أفتخر فبهم قد نلت مقتبسا <\|vsep\|> علما على الدرك والتحرير تيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت أفرغ جهدي في تطلبه <\|vsep\|> حتى أحاطت بذهني منه أنوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرغمت بالعلم أعداء بهم حنق <\|vsep\|> سود القلوب لهم بالفك أخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للعدو الذي لا زال في نكد <\|vsep\|> دامت حياتك فيما كنت تختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهنأ بعيش جوى قد نلته فغدا <\|vsep\|> تنال منك على عصيانك النار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جاهل العلم أهل العلم نهم <\|vsep\|> حروف حلق لها جهر وظهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلام رائهم مرفوعة وعلى <\|vsep\|> شواهد الحال تمييز ونذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيانهم فيه تبيان ومنطقهم <\|vsep\|> للة الذهن ميزان ومعيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرض الشميلية الغرا بهم شرفت <\|vsep\|> كما سمت بهم في الشرق همبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن في الغيل حبرا لا نظير له <\|vsep\|> بكل علم له باع وأشبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخي ومحتد علم في أشعته <\|vsep\|> كأنه الشمس والأقران أقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجل لحافظ نبع الدين منبعه <\|vsep\|> وللشريعة وراد وصدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي مجيس ذوو علم وأهل تقى <\|vsep\|> كذاك في فلج علم وأخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأرضه بالكمالي الهمام سمت <\|vsep\|> نمته من شرف العلياء أمصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال من علمه يسقي عقولهم <\|vsep\|> حتى بدا من ثمار السقي نوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحافظ العلم علما لا مثيل له <\|vsep\|> علم الحديث له فضل ومقدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدري علومهم من يأت طالبها <\|vsep\|> كما روت عنهم الأبحاث سمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم جازات علم كم حوت شرفا <\|vsep\|> لطالب وهي برهان وتذكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي طريقة أهل العلم ما برحوا <\|vsep\|> أدلة وهم في الناس أحبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عاش في حبهم نال الرضى وسما <\|vsep\|> وحط عنه من الثام أوزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاربأ بنفسك يا هذا وكن حذرا <\|vsep\|> وصر قرينا محبا حيث ما صاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطلب من الله عفوا ن تكن سلفت <\|vsep\|> منك الساءة فالخلاق غفار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "رفـقـا أميمة إن الركب قد ساروا", "وحــال مــن دونـنـا بـيـد وأقـفـار", "فـالدار مـن بـعـدهم وحش مرابعها", "أعـفـت عـليـهـا مـن الوسمي أمطار", "عـهـدي بـهـا حين لا غول ولا سغب", "وفــي جــوانــبــهــا للحــى ســمــار", "يـرتـادهـا طـالب العليا ومنفقها", "سـاحـاتـهـا لبـنـاة المـجـد مضمار", "غابت عن العين رؤياها وما برحت", "فـي القـلب يسعفها بالناي تذكار", "إن سـفـت الريـح مـن آثارها أثرا", "وحـال عـنـهـا مـن السـكـان أخـيار", "فـطـالمـا قـد زهـت يـوما بساكنها", "وعــادة الدهــر إيــنــاس وإقـفـار", "سـامـرتـهـم زمـنـا فـي ردح أنـدية", "والعـيـش غض وما في العيش أكدار", "أيــام غــفـوة أعـدائي وغـفـلتـهـم", "ودونــهـم مـن حـجـاب الود أسـتـار", "يـا شـوق إن حـز فـي قلبس تذكرهم", "فــلا عـج الشـوق إيـقـاد وإسـعـار", "هـتـفـت بـالقـلب فـانقادت خواطره", "فــخــامــر القــلب هــزات وإعـصـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199062	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "قلتها في البلد:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رفقا أميمة ن الركب قد ساروا <\|vsep\|> وحال من دوننا بيد وأقفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالدار من بعدهم وحش مرابعها <\|vsep\|> أعفت عليها من الوسمي أمطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدي بها حين لا غول ولا سغب <\|vsep\|> وفي جوانبها للحى سمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرتادها طالب العليا ومنفقها <\|vsep\|> ساحاتها لبناة المجد مضمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابت عن العين رؤياها وما برحت <\|vsep\|> في القلب يسعفها بالناي تذكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن سفت الريح من ثارها أثرا <\|vsep\|> وحال عنها من السكان أخيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطالما قد زهت يوما بساكنها <\|vsep\|> وعادة الدهر يناس وقفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سامرتهم زمنا في ردح أندية <\|vsep\|> والعيش غض وما في العيش أكدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام غفوة أعدائي وغفلتهم <\|vsep\|> ودونهم من حجاب الود أستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شوق ن حز في قلبس تذكرهم <\|vsep\|> فلا عج الشوق يقاد وسعار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وطني العزيز ثراك عندي عنبر ", " ..", "وأجاج مائك سلسبيل كوثر", "..", "ولظى هجيرك في فؤادي سكر", "..." ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199061	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 4, "text": "وطني", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وطني العزيز ثراك عندي عنبر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجاج مائك سلسبيل كوثر <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا راكـبـا عـرج إذا جـئت الحـمى", "واحــفــظ لأهــل مــودتـي الآثـارا", "فـبـهـم سـمـوت وهـم سـمـاي وعترتي", "وبـنـوا مـعـالم تـلفـت الأنـظـارا", "وأثــارة مــن عــلمـهـم قـد طـبـقـت", "ســبــل الهــدى وأضـاءت الأنـوارا", "المـخـلصـيـن إذا الأمـور تـراكمت", "وبــدت تــمــج شــواظــهـا والنـارا", "حـلت عـقـولهـم المـشـاكـل وانـبرت", "بـيـض الصـفـائح تـحـسـم الأخـطارا", "فهم الليوث هم الحماة هم الألى", "ســمــاهـمـو رب السـمـا الأنـصـارا", "فـإذا وصـلت إلى المدينة والحمى", "فــانــزل فــديــتـك مـخـبـرا زوارا", "وامـش الهـويـنـا واحترم قيعانها", "ولج الفــنــاء وجـانـب الأغـيـارا", "وانـظـر إلى النـور الذي فـي كفه", "أســدى عــلى أشــبــاهــه أســتــارا", "واسـبـل دمـوعـك كـي يـطـهـر ماؤها", "دنــس الذنــوب ويــذهـب الأقـذارا", "فــإذا دخـلت مـنـازل الدار التـي", "حـازت مـن الشـرف الجـزيـل جـوارا", "فــاقــصــد لمــسـجـدهـا وأد تـحـيـة", "عــبــقــت ثــمــار ثـوابـهـا نـوارا", "وانهض إلى القبر الشريف مراقبا", "عــظــم المـقـام ونـكـس الأبـصـارا", "وعــليــك مــن قـبـل الإله مـراقـب", "يـحـصـي اللحـاظ ويـكـتب الأذكارا", "فـاحـذر مـقـامـا ليـس فـيـه مـقـرب", "عــبــد تــقـلب فـي الهـوى أطـوارا", "واشــخــص بــقـلب ليـس فـيـه غـيـره", "تـجـد السـعـادة في الحياة مسارا", "فـإذا وصـلت الحـجـرة الغـرا فـقل", "يــا ســيــدي عــبــد بـبـابـك صـارا", "فـاقـبـل تـحـيـة مـن أتـاك بـذنـبه", "يـرجـو النـجـاة ويـأمـل الغـفـارا", "فــالبــاب أنــت لداخـل فـي قـربـه", "مـن لم يـنـل قـربـا يـنال العارا", "يـــا رب إنـــي مــؤمــن بــك واثــق", " فـاغـفـر بـجـاه نـبـيـك الأوزارا", "مــا حــســن ظـنـي فـيـك إلا عـدتـي", "فـاغـفـر ذنـوبـي واسـدل الأستارا", "واشـمـل بـعـفـوك مـا مـضـى من زلة", "لولا جـمـيـل الصـفـح مـنك انهارا", "صـــرح بـــوارقــه تــشــع ثــقــافــة", "فــيــظــن نــاظــره هــنــاك الدارا", "خـاو مـن العـمـل الصـحـيـح وليـته", "قـــرت قـــواعــده فــحــاز فــخــارا", "لولا ســيــاج عــواطـف قـد عـبـرت ", "للنـــاظـــريــن فــزادت الإصــرارا", "مــا أم نــحــو ســمــائه مــن زائر", "جــعــل المـقـاصـد مـركـزا ومـزارا", "فــالطـف بـعـمـر قـد مـضـى وبـقـيـة", "كــعــصــارة الضـحـضـاح قـل فـغـارا", "واقــل عــثـاري إن هـفـوت فـربـمـا", "ســلم الغــريــق وجــدد الأسـفـارا", "إنــي أرحــب بــالحـيـاة ولي بـهـا", "أمـــل يـــوطـــن للمـــتــاب قــرارا", "فـاقـبـل بـفـضـلك تـوبـة مـن خـائف", "رجـــفـــت قــوائمــه فــخــر وخــارا", "يـسـمـو إلى الأنـصـار فـي عليائه", "قـوم مـنـحـتـهـمـو الوسـام شـعـارا", "مــتــبـوئيـن الدار إيـمـانـا فـذا", "فــضــل يــجــدد فــي الورى آثــارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199060	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "في حضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راكبا عرج ذا جئت الحمى <\|vsep\|> واحفظ لأهل مودتي الثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبهم سموت وهم سماي وعترتي <\|vsep\|> وبنوا معالم تلفت الأنظارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأثارة من علمهم قد طبقت <\|vsep\|> سبل الهدى وأضاءت الأنوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المخلصين ذا الأمور تراكمت <\|vsep\|> وبدت تمج شواظها والنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلت عقولهم المشاكل وانبرت <\|vsep\|> بيض الصفائح تحسم الأخطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم الليوث هم الحماة هم الألى <\|vsep\|> سماهمو رب السما الأنصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا وصلت لى المدينة والحمى <\|vsep\|> فانزل فديتك مخبرا زوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامش الهوينا واحترم قيعانها <\|vsep\|> ولج الفناء وجانب الأغيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانظر لى النور الذي في كفه <\|vsep\|> أسدى على أشباهه أستارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسبل دموعك كي يطهر ماؤها <\|vsep\|> دنس الذنوب ويذهب الأقذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا دخلت منازل الدار التي <\|vsep\|> حازت من الشرف الجزيل جوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقصد لمسجدها وأد تحية <\|vsep\|> عبقت ثمار ثوابها نوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهض لى القبر الشريف مراقبا <\|vsep\|> عظم المقام ونكس الأبصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك من قبل الله مراقب <\|vsep\|> يحصي اللحاظ ويكتب الأذكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحذر مقاما ليس فيه مقرب <\|vsep\|> عبد تقلب في الهوى أطوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشخص بقلب ليس فيه غيره <\|vsep\|> تجد السعادة في الحياة مسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا وصلت الحجرة الغرا فقل <\|vsep\|> يا سيدي عبد ببابك صارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقبل تحية من أتاك بذنبه <\|vsep\|> يرجو النجاة ويأمل الغفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالباب أنت لداخل في قربه <\|vsep\|> من لم ينل قربا ينال العارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب ني مؤمن بك واثق <\|vsep\|> فاغفر بجاه نبيك الأوزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حسن ظني فيك لا عدتي <\|vsep\|> فاغفر ذنوبي واسدل الأستارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشمل بعفوك ما مضى من زلة <\|vsep\|> لولا جميل الصفح منك انهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرح بوارقه تشع ثقافة <\|vsep\|> فيظن ناظره هناك الدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاو من العمل الصحيح وليته <\|vsep\|> قرت قواعده فحاز فخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا سياج عواطف قد عبرت <\|vsep\|> للناظرين فزادت الصرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أم نحو سمائه من زائر <\|vsep\|> جعل المقاصد مركزا ومزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالطف بعمر قد مضى وبقية <\|vsep\|> كعصارة الضحضاح قل فغارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقل عثاري ن هفوت فربما <\|vsep\|> سلم الغريق وجدد الأسفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أرحب بالحياة ولي بها <\|vsep\|> أمل يوطن للمتاب قرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقبل بفضلك توبة من خائف <\|vsep\|> رجفت قوائمه فخر وخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسمو لى الأنصار في عليائه <\|vsep\|> قوم منحتهمو الوسام شعارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إليك ولي العهد ينتهي المجد", "وفيك العلا صرفا تجسد والجد", "لإن هـتـفت أشواق قلبي إليكم", "فلي فيكمو عهد ولي منكم رفد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199059	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "إلى ولي العهد", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ليك ولي العهد ينتهي المجد <\|vsep\|> وفيك العلا صرفا تجسد والجد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خيال الصفا الصافي إليك عموده", "وفــي حــافــتــيـه شـوقـه ورعـوده", "يـعـن ويـجـتـاز البـقـاع مـعـرجـا", "عــلى مـربـع طـابـت ربـاه وعـوده", "ويــصــعـد مـن قـلب مـليـء بـحـبـه", "ســــحـــاب ســـداه وده وعـــمـــوده", "فــيـمـتـد فـي جـو ومـيـض نـجـومـه", "مـصـابـيـح رهـبـان تـضـيـء سـعوده", "مــعــاهـد للعـز الأثـيـل سـمـاؤه", "وفـي أرضـه نـبـع العـلا وصـموده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199058	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "وفي أرضه نبع العلا وصموده", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "في سعيد بن شخبوط آل نهيان رحمهما الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خيال الصفا الصافي ليك عموده <\|vsep\|> وفي حافتيه شوقه ورعوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعن ويجتاز البقاع معرجا <\|vsep\|> على مربع طابت رباه وعوده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويصعد من قلب مليء بحبه <\|vsep\|> سحاب سداه وده وعموده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيمتد في جو وميض نجومه <\|vsep\|> مصابيح رهبان تضيء سعوده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا حـاكـمـا لطـفـا بحاجة لائذ", "يـرجـو نـداك ويـطـلب التـمهيدا", "لا تـغـفلن فخير ما يرجو امرؤ", "رغـد الحـيـاة وأن يـعيش سعيدا", "واليوم ها أنا في ظلالك واقف", "أرجــو وآمــل مـن نـداك مـزيـدا", "يـا مـن يغيث المصلحين ومن له", "إسـعـاف فـضـل مـا يـزال مـديـدا", "أسـعـف بإصلاح المرافق فالنوى", "رسـمـت لنـا فـي رقـمـها تعقيدا", "عـيـني إلى النائين تنظر تارة", "وتـسـاقط الأخرى الدموع عديدا", "والعـيـش لا يـهـنـا بـغير تأهل", "والطـبـخ أكـد مـا أقـول أكـيدا", "حــاشــاك تـرضـى أن أكـون بـذلة", "وعـمـيـم جـاهـك حـاطـنـي تمجيدا", "والجـار جـارك لا يزال ملازما", "أعـتـاب دارك إذ يـقـول نـشـيدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199057	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "أسعف باصلاح المرافق", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "في شخبوط بن سلطان آل نهيان رحمه الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حاكما لطفا بحاجة لائذ <\|vsep\|> يرجو نداك ويطلب التمهيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تغفلن فخير ما يرجو امرؤ <\|vsep\|> رغد الحياة وأن يعيش سعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم ها أنا في ظلالك واقف <\|vsep\|> أرجو ومل من نداك مزيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من يغيث المصلحين ومن له <\|vsep\|> سعاف فضل ما يزال مديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسعف بصلاح المرافق فالنوى <\|vsep\|> رسمت لنا في رقمها تعقيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيني لى النائين تنظر تارة <\|vsep\|> وتساقط الأخرى الدموع عديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعيش لا يهنا بغير تأهل <\|vsep\|> والطبخ أكد ما أقول أكيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاك ترضى أن أكون بذلة <\|vsep\|> وعميم جاهك حاطني تمجيدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مررت على الدار التي قد عهدتها", "يــروقــك مــنــهــا ســيــد ومــســود", "ديار بها الفضل الذي كان يانعا", "مـــوائده للمـــرمـــليـــن نـــقـــود", "عـفـت غير صوت الريح في جنباتها", "له زجـــل فـــي ربـــعـــهــا ورعــود", "عـهـدت بـهـا ظـل النـعـيـم وسـاحـة", "يــقـيـم بـهـا بـعـد الوفـود وفـود", "تـجـر ثـيـاب التـيـه مشرقة الضحى", "لهـا فـي طـريـق المـكـرمـات صـعود", "مـنـار عـلى قـصـد السـبـيـل وكعبة", "إذا أمـهـا المـعـدوم فـهـو سـعـيد", "بـهـا العزة القعساء في برد سيد", "كـــريـــم إذا حــدثــتــه ومــجــيــد", "غــيــور ومــتــلاف له مــن نــواله", "دعـــائم بـــر مـــاثـــلات صـــمـــود", "عـلى مـثـل هـذا قـام صـرح بنائها", "يـعـيـد ويـبـنـي الحـمـد وهو حميد", "فــخــالد فـاق الكـل فـضـلا وهـمـة", "له أثــــر ســــام ذراه بــــعـــيـــد", "فـكـفـك كـف الجـود بـل هـي نـفـسـه", "تـعـلم مـنـهـا الجـود كـيـف يـجـود", "لكـم فـي فـعـال الخير نهج ومسلك", "له فـي البـقـايـا الصالحات مزيد", "فــفــضــلك مــشــهـود ومـجـدك واضـح", "وليــس لمــا تــمــلي يــداك جـحـود", "دمـــاثـــة أخـــلاق ومـــجــد وعــزة", "وأيــد لذكــراهــا القـلوب تـعـيـد", "سـبـقـت إلى كـسـب العـلى كل طالب", "فــنــلت أعــالي مــا تـشـا وتـريـد", "وعــدت بــأنــفـال أقـمـت بـنـاءهـا", "فــأضــحــت لآمــال اكــرام تــشـيـد", "ليـهـنـك يـا ابـن الطـيـبـين مآثر", "لأهــدافــهـا بـيـن القـلوب عـهـود", "فـدم لا عـدمـت اليـر في كل وجهة", "فـــمـــجــدك نــبــع طــارف وتــليــد", "وإنـي قـد أهـديـت شـعـري اليـكـم ", "فـــرائد ود عـــقـــدهـــن نـــضـــيــد", "حــدى بـي حـب فـيـك أخـلصـتـه لكـم", "وهــذا شــعـوري فـي الولاء رصـيـد", "فما حالني عنكم على البعد حائل", "وليـــس لآمـــالي ســـواك نـــشــيــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199055	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "في خالد بن سلطان آل نهيان \"رحمهما الله تعالى\"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مررت على الدار التي قد عهدتها <\|vsep\|> يروقك منها سيد ومسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديار بها الفضل الذي كان يانعا <\|vsep\|> موائده للمرملين نقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفت غير صوت الريح في جنباتها <\|vsep\|> له زجل في ربعها ورعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> عهدت بها ظل النعيم وساحة <\|vsep\|> يقيم بها بعد الوفود وفود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجر ثياب التيه مشرقة الضحى <\|vsep\|> لها في طريق المكرمات صعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> منار على قصد السبيل وكعبة <\|vsep\|> ذا أمها المعدوم فهو سعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها العزة القعساء في برد سيد <\|vsep\|> كريم ذا حدثته ومجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيور ومتلاف له من نواله <\|vsep\|> دعائم بر ماثلات صمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> على مثل هذا قام صرح بنائها <\|vsep\|> يعيد ويبني الحمد وهو حميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخالد فاق الكل فضلا وهمة <\|vsep\|> له أثر سام ذراه بعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكفك كف الجود بل هي نفسه <\|vsep\|> تعلم منها الجود كيف يجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم في فعال الخير نهج ومسلك <\|vsep\|> له في البقايا الصالحات مزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففضلك مشهود ومجدك واضح <\|vsep\|> وليس لما تملي يداك جحود </\|bsep\|> <\|bsep\|> دماثة أخلاق ومجد وعزة <\|vsep\|> وأيد لذكراها القلوب تعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبقت لى كسب العلى كل طالب <\|vsep\|> فنلت أعالي ما تشا وتريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدت بأنفال أقمت بناءها <\|vsep\|> فأضحت لمال اكرام تشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنك يا ابن الطيبين مثر <\|vsep\|> لأهدافها بين القلوب عهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدم لا عدمت الير في كل وجهة <\|vsep\|> فمجدك نبع طارف وتليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني قد أهديت شعري اليكم <\|vsep\|> فرائد ود عقدهن نضيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدى بي حب فيك أخلصته لكم <\|vsep\|> وهذا شعوري في الولاء رصيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــلوُّ مــقــامٍ فــي ذُراه ليَ القـصـد\t", "\tومــوئل فــضــل مـن يـنـابـيـعـه وردُ", "دعــانــي شــوقٌ فــي فــؤادي ضـرامُهـ\t", "\tونــبــراسُه الوضــاء تــيـارُه الجـدُّ", "عـدمـتُ الأمـانـي فـي حـيـاتـي كلها\t", "\tإذا لم تـكـن أمـنـيتي أنت والقصدُ", "ومــا أنــا إلا مـن يـراعـي ولاءهـ\t", "\tويـــصـــدق فـــي ودٍّ إذا صـــدق الود", "حــفــظــت لكــم أيــد عــليَّ ونــعـمـة\t", "\tجـزاءً وفـاقـاً للجـمـيـل الذي تسدو", "فــشــكــرُك فـي قـلبـي وذكـرُك قـائمـ\t", "\tعلى مقولي والحمد يبنى به الحمد", "أزائد إنــي مــذ عــرفـتُ جـمـيـلكـمـ\t", "\tتـبـسـمـتِ البـشـرى وقـام بـي السعد", "فـيـا بـطـلَ الأبطال والقائدُ الذي\t", "\tإليـه الخـليـج اليـوم آمالُه تحدو", "رأى فـيـك مـقـدامـا وبـانـيَ نـهـضـة\t", "\tوحـمّـال أعـبـاءٍ إذا أطـبـق الجـهـد", "فـسـر في طريق المجد وارفعْ لواءه\t", "\tفـإنـا بـنـو هـذا الخـليـج له جـند", "عـروبـتـنـا لا نـرتـضـي عـن طريقها\t", "\tبـديـلا ولو جـنـدُ العـدوِّ له سـدوا", "لنـــا ســـلف ســادوا بــعــزم وقــوة\t", "\tتـضـاءل فـي عـليائها الخصم والضد", "عــقــيــدةُ إيــمــانٍ ووحــدةُ غــايــةٍ\t", "\tتـكـاتفتا في منهج الدين فامتدوا", "ولا خــوف إلا خــشـيـة الله وحـدهـ\t", "\tولا حـد إلا الهـنـدوانـي هو الحد", "ودسـتـورنـا القـرآن فـي كـل وجـهـة\t", "\tولا خـيـر فـيـمن عن تعاليمه صدوا", "سـبـقـت أبـا سـلطـان سـبـقـا مـؤزرا\t", "\tبـآثـار مـجـد في المجامع إن عدوا", "فــإســمــك عــنــوانٌ وذكــرُك حــافــزٌ\t", "\tوطـرفُ العـدا مـن دون عـلياك يرتد", "فلا ذكر في الدنيا لمن ليس ذكره\t", "\tتــطــوقــه مــن كــل نــاحــيــة جـنـد", "ويـجـهـل إن لم يـعرف الحلم موضعا\t", "\tويــقــدم فــي حـزم إذا سـامـه وغـد", "ويـكـسـبُ مـعـدومـاً ويـبـنـي مـناقباً\t", "\tمــآثــرُهــا فــي كــل نــاحـيـة مـجـد", "أضـــاءت بـــه أيـــامُه وشـــعـــوبُهـــ\t", "\tفـكـانـوا له رِدْءا وكـان به الوِرْد", "عـظـيـمٌ عـظـيـمٌ أنـت كـسـبـا ومحتدا\t", "\tوحـسـبـك مـجـداً أنـك الرائد الفرد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198880	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "في الشيخ زايد قبل أن يتولى مقاليد الحكم بستة أشهر ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> علوُّ مقامٍ في ذُراه ليَ القصد <\|vsep\|> وموئل فضل من ينابيعه وردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاني شوقٌ في فؤادي ضرامُه <\|vsep\|> ونبراسُه الوضاء تيارُه الجدُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدمتُ الأماني في حياتي كلها <\|vsep\|> ذا لم تكن أمنيتي أنت والقصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا لا من يراعي ولاءه <\|vsep\|> ويصدق في ودٍّ ذا صدق الود </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفظت لكم أيد عليَّ ونعمة <\|vsep\|> جزاءً وفاقاً للجميل الذي تسدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشكرُك في قلبي وذكرُك قائم <\|vsep\|> على مقولي والحمد يبنى به الحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزائد ني مذ عرفتُ جميلكم <\|vsep\|> تبسمتِ البشرى وقام بي السعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا بطلَ الأبطال والقائدُ الذي <\|vsep\|> ليه الخليج اليوم مالُه تحدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأى فيك مقداما وبانيَ نهضة <\|vsep\|> وحمّال أعباءٍ ذا أطبق الجهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسر في طريق المجد وارفعْ لواءه <\|vsep\|> فنا بنو هذا الخليج له جند </\|bsep\|> <\|bsep\|> عروبتنا لا نرتضي عن طريقها <\|vsep\|> بديلا ولو جندُ العدوِّ له سدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا سلف سادوا بعزم وقوة <\|vsep\|> تضاءل في عليائها الخصم والضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقيدةُ يمانٍ ووحدةُ غايةٍ <\|vsep\|> تكاتفتا في منهج الدين فامتدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا خوف لا خشية الله وحده <\|vsep\|> ولا حد لا الهندواني هو الحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودستورنا القرن في كل وجهة <\|vsep\|> ولا خير فيمن عن تعاليمه صدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبقت أبا سلطان سبقا مؤزرا <\|vsep\|> بثار مجد في المجامع ن عدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسمك عنوانٌ وذكرُك حافزٌ <\|vsep\|> وطرفُ العدا من دون علياك يرتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا ذكر في الدنيا لمن ليس ذكره <\|vsep\|> تطوقه من كل ناحية جند </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويجهل ن لم يعرف الحلم موضعا <\|vsep\|> ويقدم في حزم ذا سامه وغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويكسبُ معدوماً ويبني مناقباً <\|vsep\|> مثرُها في كل ناحية مجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضاءت به أيامُه وشعوبُه <\|vsep\|> فكانوا له رِدْءا وكان به الوِرْد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرقــت وأضــنـانـي الجـوى والتـبـاعـد", "وبــت كــمــا بــات الســليــم يــكـابـد", "أحـبـاي هـل تـلك الليـالي التـي مضت", " بـقـرب الحـمـى بـعـد الفـراق تـعاود", "وهــل مــنــك يـا أسـمـاء وصـل لطـامـع", " رمـاه الأسـى لولا التأسي المجالد", "قــضــى وطــرا بـالسـقـم حـتـى لو أنـه", " أراد نــهــوضـا لم تـطـعـه السـواعـد", "فـلا تـتـركـي قـلبـي من الحزن فارغا", " يـطـيـر مـع اللاحـي إذا مـا يـكـابد", "ومــنـي ولو بـالطـيـف إن شـط قـربـنـا", " وحـــالت قـــفــار دونــنــا وجــلامــد", "لعـــل مـــزار الطــيــف يــعــقــب زورة", " تــكــون شــفـاء النـفـس مـمـا تـراود", "وتـحـظـى بـلقـيـا مـائس القـد مـهـجتي", " عـلى رغـم مـن فـي البـيـن كف وساعد", "مــهــفــهــفــة الأعـطـاف لمـيـاء بـضـة", " لهـا الكـشـح مـن فوق الروادف مائد", "فــريـدة عـقـد مـا لهـا غـيـر مـثـلهـا", " مــثــيـل وهـل عـد الحـصـا والفـرائد", "قــضــيـت زمـانـا بـالتـمـنـي وقـربـهـا", " بــعــيــد وحــالت دون ذاك الحـواسـد", "فــحــتــام لا أنـفـك عـن ذكـر وصـلهـا", " وقـد لازمـتـنـي مـن جـواها الوسائد", "بــلى بــمــليــك لم أر الدهــر مـثـله", " إذا ذكـر الأقـيـال فـهـو المـقـاصـد", "نــتـيـجـة كـبـرى الدهـر مـن حـل داره", " يــجـاوره فـيـهـا العـلا والمـحـامـد", "عــظــيــم بــنـى الإيـوان حـتـى أتـمـه", " وقــامـت بـه فـوق العـلوم القـواعـد", "بــه الشــعــب قـد تـمـت حـيـاة وجـوده", " وعــادت مــغــانــيـه وطـابـت مـعـاهـد", "ســرى صــيــتـه فـي الأرض حـتـى كـأنـه", " لدى كــل بــلدان العــبــاد مــشـاهـد", "فــمــا طـاب نـاد عـنـدهـم غـيـر ذكـره", " شـذاه وخـيـر القـول مـا كـان قـاصـد", "ومـاذا تـقـول النـاس فـي وصـف مـاجـد", " هـو المـجـد مـن يـحـظى به فهو ماجد", "أنــامــله تــكــســو العــفـاة ويـتـقـى", " بها البأس في يوم الوغى والشدائد", "مــهــاب فــلا تــعــدى حــدود أحــدهــا", " عــليـه مـن التـبـجـيـل عـيـن تـراصـد", "نــمــتــه مــلوك لا يــرام مــرامــهــم", " ويــقــصـر عـن إدراكـهـم مـن يـعـانـد", "فـــواضـــل للعــانــي وأســهــم للعــدى", " وغـــوث لمـــظـــلوم وأســـد تــنــاجــد", "مـضـوا ومـضـت تـلك الليـالي وذكـرهـم", " تــردى ثــيــاب العــز مــنــه عـطـارد", "تـوسـم فـيـك الشـعـب مـذ كـنـت يـافعا", " فــأنــت لمــا قـد فـرق الدهـر عـائد", "إليــك ابـن تـيـمـور سـعـيـدا تـوجـهـت", " مــنــاي لعــلمــي أنــك اليـوم واحـد", "تــربــعـت فـي دسـت الخـلافـة يـافـعـا", " عــلى كــل فــضــل مــنـك رمـز وشـاهـد", "فــعــفــوك مــرجــو وســخــطــك مــتــقــى", " وجــودك مــقــصــود وهــا أنــا وافــد", "قـطـعـت مـن البـيـداء شـعـثـا عـواطلا", " وليـس بـهـا إلا الصـدى المـتـصـاعـد", "عــفــت غــيــر أطــلال ونــؤي تــجـدهـا", "جــداول قــد أفــضــت عــليــهـا خـوالد", "عـــلاك دليـــلي والرجــاء مــطــيــتــي", "عــلى أن ودق الجـود مـا عـشـت مـاكـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199054	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "في جلالة السلطان سعيد بن تيمور رحمه الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "علق الشاعر على البيت 31 بقوله: الماكد: الدائم الذي لا ينقطع، مكد مكدا ومكودا أقام، والودق المطر.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أرقت وأضناني الجوى والتباعد <\|vsep\|> وبت كما بات السليم يكابد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحباي هل تلك الليالي التي مضت <\|vsep\|> بقرب الحمى بعد الفراق تعاود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل منك يا أسماء وصل لطامع <\|vsep\|> رماه الأسى لولا التأسي المجالد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضى وطرا بالسقم حتى لو أنه <\|vsep\|> أراد نهوضا لم تطعه السواعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تتركي قلبي من الحزن فارغا <\|vsep\|> يطير مع اللاحي ذا ما يكابد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومني ولو بالطيف ن شط قربنا <\|vsep\|> وحالت قفار دوننا وجلامد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل مزار الطيف يعقب زورة <\|vsep\|> تكون شفاء النفس مما تراود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحظى بلقيا مائس القد مهجتي <\|vsep\|> على رغم من في البين كف وساعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهفهفة الأعطاف لمياء بضة <\|vsep\|> لها الكشح من فوق الروادف مائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فريدة عقد ما لها غير مثلها <\|vsep\|> مثيل وهل عد الحصا والفرائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضيت زمانا بالتمني وقربها <\|vsep\|> بعيد وحالت دون ذاك الحواسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحتام لا أنفك عن ذكر وصلها <\|vsep\|> وقد لازمتني من جواها الوسائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى بمليك لم أر الدهر مثله <\|vsep\|> ذا ذكر الأقيال فهو المقاصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نتيجة كبرى الدهر من حل داره <\|vsep\|> يجاوره فيها العلا والمحامد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عظيم بنى اليوان حتى أتمه <\|vsep\|> وقامت به فوق العلوم القواعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> به الشعب قد تمت حياة وجوده <\|vsep\|> وعادت مغانيه وطابت معاهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى صيته في الأرض حتى كأنه <\|vsep\|> لدى كل بلدان العباد مشاهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما طاب ناد عندهم غير ذكره <\|vsep\|> شذاه وخير القول ما كان قاصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا تقول الناس في وصف ماجد <\|vsep\|> هو المجد من يحظى به فهو ماجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنامله تكسو العفاة ويتقى <\|vsep\|> بها البأس في يوم الوغى والشدائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاب فلا تعدى حدود أحدها <\|vsep\|> عليه من التبجيل عين تراصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نمته ملوك لا يرام مرامهم <\|vsep\|> ويقصر عن دراكهم من يعاند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواضل للعاني وأسهم للعدى <\|vsep\|> وغوث لمظلوم وأسد تناجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضوا ومضت تلك الليالي وذكرهم <\|vsep\|> تردى ثياب العز منه عطارد </\|bsep\|> <\|bsep\|> توسم فيك الشعب مذ كنت يافعا <\|vsep\|> فأنت لما قد فرق الدهر عائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك ابن تيمور سعيدا توجهت <\|vsep\|> مناي لعلمي أنك اليوم واحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تربعت في دست الخلافة يافعا <\|vsep\|> على كل فضل منك رمز وشاهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعفوك مرجو وسخطك متقى <\|vsep\|> وجودك مقصود وها أنا وافد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعت من البيداء شعثا عواطلا <\|vsep\|> وليس بها لا الصدى المتصاعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفت غير أطلال ونؤي تجدها <\|vsep\|> جداول قد أفضت عليها خوالد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــشــرى فــقــد دبــت الأفـراح فـي جـسـدي", " حــيــث الســلامــة عــمــت بــنـيـة الولد", "دامـــت ســـعــودك مــقــرونــا بــهــا أمــل", " فــي كــل مــســتــقــبــل يــسـعـى لكـل يـد", "ودام أشــبــالك الصــيــد الذيــن نــشــوا", " فــوق الربــا فــي مـهـاد العـز والجـلد", "قــم غــنّ يــا بــلبــل الأفــراح فـي هـزج", " عــذب عــلى شــرفــات القـصـر فـي البـلد", "حــيــث المــفــدى مــقــيــم فــي مــرافـقـه", " كالليث في الغيل أو كالقلب في الأسد", "فـــاخـــفـــق عـــلى عــرصــات كــلهــا شــرف", " واركــض بــرجــلك فــي الأفــراح وازدرد", "وهــن فــي مــطــلع العــليــاء شــيـعـتـهـا", " أشــبــال شــعــب سـليـل الحـاكـم السـنـد", "عــلى ازدهــار بــدا والســعــد يــخـدمـه ", " فــوق الحــواجــب والبــشــرى بــه تــفــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199053	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "تهنئة بالسلامة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "قلتها لما بلغني أن أحمد بن الشيخ راشد دعمته السيارة فنجا:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بشرى فقد دبت الأفراح في جسدي <\|vsep\|> حيث السلامة عمت بنية الولد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامت سعودك مقرونا بها أمل <\|vsep\|> في كل مستقبل يسعى لكل يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودام أشبالك الصيد الذين نشوا <\|vsep\|> فوق الربا في مهاد العز والجلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم غنّ يا بلبل الأفراح في هزج <\|vsep\|> عذب على شرفات القصر في البلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث المفدى مقيم في مرافقه <\|vsep\|> كالليث في الغيل أو كالقلب في الأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخفق على عرصات كلها شرف <\|vsep\|> واركض برجلك في الأفراح وازدرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهن في مطلع العلياء شيعتها <\|vsep\|> أشبال شعب سليل الحاكم السند </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ذم المــنــازل بــعــد فــقــد مــحـمـد", "ابــن الكــرام الطــيـبـيـن المـحـتـد", "عــــلم لآل بــــنـــي زريـــق خـــافـــق", " فــي ظــله تــأوي العــفـاة وتـسـعـد", "مـــــلاك أخـــــلاق ورب فــــصــــاحــــة", " جــاشــت بـراويـة بـعـيـد المـسـنـد ", "يــروي الحــديــث بــحـفـظـه وبـلفـظـه", " ويــعــيـد أطـراف الكـلام ويـبـتـدي", "هـــزت مـــواعـــظـــه القــلوب وأثــرت", " في السامعين زواجر القلب الندي ", "صــافــي الطــويــة لا يـغـيـر طـبـعـه", " حــســد ولكــن بــالســمـاحـة يـرتـدي", "أســفــي لفــقـد العـلم بـعـد وفـاتـه", " فـلقـد نـعـى نـفـسـي فـراق الأمـجـد", "أبـكـيـه فـي الخـلوات مـنـذ فـقـدتـه", "نــار الجــوى مــســعــورة فــي أكـبـد", "فــقــدانــه جــلب الهــمــوم وصــوبــت", " أيـدي الحـوادث أسـهـمـا فـي مـرقـد", "فـنـفـى عـن العـيـن المـنـام وأسبلت", " دمــعــا تـحـدر كـالفـصـيـد المـوقـد", "فـقـد العـشـيـرة ليـس بـالأمـر الذي", " ســهــل عــواقــبــه ســليـم المـقـصـد", "فــالله أســأل عــفــوه مــن فــيــضــه", " فــضــل يــعـود عـيـه مـنـه ويـبـتـدي", "واجــعــل مــقــر مــقــامــه فـي روضـة", " مـــن ســـنـــدس ومـــعــارج وزبــرجــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199052	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "قلتها في رثاء الأخ الشيخ محمد بن محفوظ الخزرجي رحمه الله تعالى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ذم المنازل بعد فقد محمد <\|vsep\|> ابن الكرام الطيبين المحتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم لل بني زريق خافق <\|vsep\|> في ظله تأوي العفاة وتسعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملاك أخلاق ورب فصاحة <\|vsep\|> جاشت براوية بعيد المسند </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروي الحديث بحفظه وبلفظه <\|vsep\|> ويعيد أطراف الكلام ويبتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزت مواعظه القلوب وأثرت <\|vsep\|> في السامعين زواجر القلب الندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صافي الطوية لا يغير طبعه <\|vsep\|> حسد ولكن بالسماحة يرتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفي لفقد العلم بعد وفاته <\|vsep\|> فلقد نعى نفسي فراق الأمجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكيه في الخلوات منذ فقدته <\|vsep\|> نار الجوى مسعورة في أكبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقدانه جلب الهموم وصوبت <\|vsep\|> أيدي الحوادث أسهما في مرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنفى عن العين المنام وأسبلت <\|vsep\|> دمعا تحدر كالفصيد الموقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد العشيرة ليس بالأمر الذي <\|vsep\|> سهل عواقبه سليم المقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالله أسأل عفوه من فيضه <\|vsep\|> فضل يعود عيه منه ويبتدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـذكـرت أيـامـا مـضـت غـيـر ذكرها", " وزجـري عـيـسـي في ضحاي وليلاتي", "وقــد أغـتـدي فـي زمـرة مـتـحـمـلا", " عـنـاهـا ومـا يـغـدو من التبعات", "وأوقد نارا عندها من بني العلا", " أحــبــاء صــدق طــاهـري الخـلوات", "وكــم فــتـنـة لولاي شـب ضـرامـهـا", " مــشــيــت بــإصــلاح لهــا وصــلات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199051	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "بالإصلاح والصلات تنفي الفتن والعداوات", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكرت أياما مضت غير ذكرها <\|vsep\|> وزجري عيسي في ضحاي وليلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أغتدي في زمرة متحملا <\|vsep\|> عناها وما يغدو من التبعات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوقد نارا عندها من بني العلا <\|vsep\|> أحباء صدق طاهري الخلوات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنــي إلى عــمــرو بــن عـوف ورافـع ", " وإلى الحــبــاب نــمــتــنـي الآبـاء", "من معشر ورثوا الحروب وفي الندا ", " ضــربــت بــهـم أمـثـالهـا العـقـلاء", "السـابـقـيـن إلى المـفـاخـر والعـلا", " ســبــقــا ســيــاج فـعـاله العـليـاء", "الحــاطــيــن نــبــيــهــم يـوم الوغـى", " بــالبــيــض تــلمـع فـوقـه الأضـواء", "كـــالجـــحــفــل الجــرار دون لقــائه", " للطـــامـــعـــيـــن مــنــيــة وشــقــاء", "تـزهـو بـه بـين الكتائب في السرا ", " يــوم النــزال كــتــيــبــة خــضــراء", "حــفــت بــه الأنــصــار تــضـرب دونـه", " فــي مــهــمــه ظــهــرت بـه الأعـداء", "أســـد إذا صـــدق اللقـــاء فـــصــبــر", " إن أقــحــم الخــيـل العـتـاق نـداء", "فــإذا الأعــنــة والســيــوف لوامــع", " بــيــد الكــمــاة وكــلهــم إصــغــاء", "قــدمــا إلى صــوت الرســول وإنـمـا ", " قــربــانــهـم يـوم الوغـى الأشـلاء", "وردوا حــيــاض المــوت وهــي شـواهـق", " فــمـشـت عـلى حـافـاتـهـا النـقـبـاء", "لا يــأمـلون إلى الحـيـاة رجـوعـهـم", " فــــهــــم بـــأرواح لهـــم كـــرمـــاء", "يـرجـون إحـدى الحـسـنـيـيـن ودونـهـا", " أمــل يــحــقــق نــفــعــه الشــهــداء", "لم تــطــغــهــم ايــامــهـم وفـعـالهـم", " لكــنــهــا جــاءت عــلى مــا شــاؤوا", "ورثــوا المــكـارم ثـم كـلل مـجـدهـم", " نـــصـــر روت أخـــبـــاره الأنــبــاء", "أثــنــى عـيـهـم فـي الكـتـاب إلهـهـم", " مـــجـــد تـــخـــلد حـــبـــذاك ثــنــاء", "وروت أحــاديــث الفــضــائل فــيــهــم", " كــتــب الحـديـث تـخـطـهـا العـلمـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199047	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "القصيدة أول قصائد الديوان ةجاء في مقدمتها: في قومي ونسبي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ني لى عمرو بن عوف ورافع <\|vsep\|> ولى الحباب نمتني الباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر ورثوا الحروب وفي الندا <\|vsep\|> ضربت بهم أمثالها العقلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> السابقين لى المفاخر والعلا <\|vsep\|> سبقا سياج فعاله العلياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحاطين نبيهم يوم الوغى <\|vsep\|> بالبيض تلمع فوقه الأضواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالجحفل الجرار دون لقائه <\|vsep\|> للطامعين منية وشقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزهو به بين الكتائب في السرا <\|vsep\|> يوم النزال كتيبة خضراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفت به الأنصار تضرب دونه <\|vsep\|> في مهمه ظهرت به الأعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسد ذا صدق اللقاء فصبر <\|vsep\|> ن أقحم الخيل العتاق نداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا الأعنة والسيوف لوامع <\|vsep\|> بيد الكماة وكلهم صغاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدما لى صوت الرسول ونما <\|vsep\|> قربانهم يوم الوغى الأشلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردوا حياض الموت وهي شواهق <\|vsep\|> فمشت على حافاتها النقباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يأملون لى الحياة رجوعهم <\|vsep\|> فهم بأرواح لهم كرماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرجون حدى الحسنيين ودونها <\|vsep\|> أمل يحقق نفعه الشهداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تطغهم ايامهم وفعالهم <\|vsep\|> لكنها جاءت على ما شاؤوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثوا المكارم ثم كلل مجدهم <\|vsep\|> نصر روت أخباره الأنباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثنى عيهم في الكتاب لههم <\|vsep\|> مجد تخلد حبذاك ثناء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خــطــرت تــجــر رداءهـا الحـسـنـاء", " فـوق المـعـاقـد دونـهـا الجوزاء", "تــرنــو بـعـيـن أغـن فـي لفـتـاتـه", " ســحــر وفــي أعــطــافــه خــيــلاء", "إن الدلال وغــفــلة عــن قــصـدهـا", " جــذب المــشــوق فــهـزه الإغـراء", "وشـذى مـن العـطـر الشـذي نـسيمها", "فــتــضــوعــت مــن نــشـره الأرجـاء", "نـفـثـت مـن الماء الرحيق فريقها", " عــذب وفـي شـفـة الحـبـيـب شـفـاء", "لولا الرجال بنو الكرام وعطفهم", " لاهــتــز قــلب واشــتـكـت أعـضـاء", "فـبـمـن لهـم في المجد سابق ذكره", " تـشـدو بـهـم فـي عـزهـا العـلياء", "أغــدو وأفــكـاري سـوانـح مـجـدهـم", " صــور يــكــللهــا المـقـام ضـيـاء", "عـبـد العـزيـز وأحـمـد مـن مـحـتـد", " آبـاؤهـم فـي الفـضـل هـم فـضـلاء", "لا غـرو إن قـامـا وبـشـر وجـوههم", " قــبــل التــحــيــة مــشــرق وضــاء", "قــد أذكــرانــي فــضــل آبـاء لهـم", " فــجـزاء شـكـران الجـمـيـل ثـنـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199048	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "في القواسم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> خطرت تجر رداءها الحسناء <\|vsep\|> فوق المعاقد دونها الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو بعين أغن في لفتاته <\|vsep\|> سحر وفي أعطافه خيلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الدلال وغفلة عن قصدها <\|vsep\|> جذب المشوق فهزه الغراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشذى من العطر الشذي نسيمها <\|vsep\|> فتضوعت من نشره الأرجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفثت من الماء الرحيق فريقها <\|vsep\|> عذب وفي شفة الحبيب شفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الرجال بنو الكرام وعطفهم <\|vsep\|> لاهتز قلب واشتكت أعضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبمن لهم في المجد سابق ذكره <\|vsep\|> تشدو بهم في عزها العلياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغدو وأفكاري سوانح مجدهم <\|vsep\|> صور يكللها المقام ضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد العزيز وأحمد من محتد <\|vsep\|> باؤهم في الفضل هم فضلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو ن قاما وبشر وجوههم <\|vsep\|> قبل التحية مشرق وضاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أبـــــــــا مـــــــــكـــــــــتـــــــــوم هـــــــــذا الدهـــــــــر آبــــــــا", " وعــــــــاد مــــــــســـــــالمـــــــا ونـــــــحـــــــا الصـــــــوابـــــــا", "تـــــــلا مـــــــن صـــــــفـــــــحـــــــة التـــــــاريــــــخ ســــــطــــــرا", " فـــــــشـــــــاهــــــد مــــــا خــــــفــــــا عــــــنــــــه وغــــــابــــــا", "أبـــــــا مـــــــكـــــــتـــــــوم قـــــــم فـــــــانـــــــهـــــــض وعــــــلق", " عـــــــلى داعـــــــي عـــــــروبـــــــتـــــــنـــــــا خـــــــطـــــــابــــــا", "فــــــــــــذي أيــــــــــــامـــــــــــنـــــــــــا رجـــــــــــعـــــــــــت وردت", " إليــــــنــــــا مــــــعــــــشــــــر العــــــرب انــــــســــــيـــــابـــــا", "وأصـــــــبـــــــح مـــــــلكـــــــنــــــا فــــــي الشــــــرق صــــــرحــــــا", " دعـــــــــائمـــــــــه التـــــــــفـــــــــاهــــــــم لو أجــــــــابــــــــا", "أبــــــا مــــــكــــــتــــــوم خــــــذ بــــــالشــــــعــــــب شــــــوطــــــا", " فـــــــــــإن وراءنـــــــــــا مـــــــــــهـــــــــــوى وصــــــــــابــــــــــا", "وشــــــــــيــــــــــد فــــــــــي ربـــــــــوعـــــــــك للمـــــــــعـــــــــالي", " صــــــــــروحــــــــــا لم تــــــــــزل للأســــــــــد غــــــــــابــــــــــا", "وســـــــــيـــــــــر بـــــــــعـــــــــثـــــــــة للعـــــــــلم حــــــــتــــــــى", " تـــــــفـــــــوق بـــــــلادنـــــــا عـــــــلمـــــــا شـــــــبـــــــابــــــا", "ودع عــــــــــــــنـــــــــــــك التـــــــــــــردد ي نـــــــــــــهـــــــــــــوض", " فــــــــســــــــلم الدهـــــــر اســـــــرعـــــــه انـــــــقـــــــلابـــــــا", "وخـــــــــذ مـــــــــنـــــــــه الوثـــــــــائق فـــــــــي فـــــــــعــــــــال", " تــــــرد ســــــخــــــيــــــمــــــة الصــــــدر انــــــســــــحــــــابــــــا", "فــــــمــــــذ بــــــزغــــــت نــــــجـــــوم الســـــعـــــد فـــــيـــــنـــــا", " بـــــــمـــــــولدك الســـــــعـــــــيـــــــد فـــــــلن نــــــهــــــابــــــا", "رســـــــــمـــــــــت لنـــــــــا عـــــــــلى الآمــــــــال رســــــــمــــــــا", " فـــــــمـــــــا زلنـــــــا نـــــــعــــــوم بــــــه الســــــحــــــابــــــا", "لمــــــــســــــــنــــــــا مــــــــن مــــــــخــــــــائلك المـــــــعـــــــالي", " وشـــــــمـــــــنـــــــا بـــــــيـــــــن بـــــــارقــــــك الصــــــوابــــــا", "فــي المــغــفــور له هــلال بــن حــمــد المــعــولي رحـمـه الله", "والي شناص ومن أهل العلم والأدب والفضل رحمه الله تعالى.", "زمـــــــان جـــــــرت فـــــــي كـــــــل حــــــيــــــن عــــــجــــــائبــــــه", " وجــــــرت عــــــليــــــنــــــا المـــــوبـــــقـــــات مـــــصـــــائبـــــه", "فـــــــأصـــــــبــــــح يــــــردي ســــــيــــــدا بــــــعــــــد ســــــيــــــد", " حـــــــلاحـــــــل مـــــــن قـــــــوم كــــــرام مــــــنــــــاســــــبــــــه", "نـــــــرجـــــــي بــــــه كــــــشــــــف الرزايــــــا ونــــــجــــــتــــــدي", " بــــــمــــــغــــــدودق تــــــنــــــهـــــل ســـــحـــــا ســـــحـــــائبـــــه", "مــــــنــــــص عــــــلى العـــــليـــــا مـــــجـــــد لكـــــســـــبـــــهـــــا", " يــــــزاحــــــم فــــــي كــــــســـــب الفـــــضـــــائل جـــــانـــــبـــــه", "أقــــــــام لنـــــــا العـــــــدل الذي غـــــــاض بـــــــعـــــــدمـــــــا", " نــــــضــــــاه كــــــإفــــــرنــــــد شــــــحــــــاذ مــــــضــــــاربــــــه", "لحـــــا الله دهـــــرا شـــــتـــــت الشـــــمـــــل بـــــيـــــنـــــنـــــا", " فــــــأقــــــوت مــــــغـــــانـــــيـــــه وجـــــفـــــت مـــــحـــــالبـــــه", "وغـــــــــاب هـــــــــلال كـــــــــنـــــــــت ارجــــــــو بــــــــقــــــــاءه", " فـــــــأضـــــــحــــــت ليــــــاليــــــه ونــــــارت مــــــغــــــاربــــــه", "وأشـــــــرق مـــــــن ذكـــــــراه أفـــــــق كـــــــمـــــــا خـــــــفـــــــي", " بــــــجــــــثــــــمــــــانــــــه عـــــلم وديـــــن يـــــصـــــاحـــــبـــــه", "ولكــــــــن رضــــــــاء بــــــــالقــــــــضــــــــاء الذي مــــــــضــــــــى", " وعــــــلمــــــا بــــــأن النــــــقـــــص عـــــمـــــت مـــــواكـــــبـــــه", "فـــــــكـــــــم فـــــــاضـــــــل أضــــــحــــــى يــــــقــــــلب كــــــفــــــه", " ودون الذي يــــــــهــــــــواه دنــــــــيـــــــا تـــــــغـــــــالبـــــــه", "إذا هـــــــــم بـــــــــالأمــــــــر الذي يــــــــســــــــعــــــــد الورى", " ورام وصـــــــولا لم يـــــــنـــــــل مـــــــا يــــــنــــــاســــــبــــــه", "ومـــــــنـــــــن عـــــــادة الأيـــــــام أن تـــــــورث المـــــــنــــــى", "جــــــــهــــــــولا وتـــــــردي بـــــــالكـــــــريـــــــم مـــــــآربـــــــه", "فــــيــــا لبــــنــــي قــــومــــي بــــذا الصــــقــــع هــــل يــــكــــن", " خــــــليـــــفـــــة واليـــــنـــــا مـــــثـــــيـــــلا يـــــقـــــاربـــــه", "يـــــــبـــــــادر فــــــي الإصــــــلاح فــــــيــــــنــــــا ولم يــــــزل", " مـــــــجـــــــدا عـــــــلى خـــــــيــــــر غــــــزار عــــــواقــــــبــــــه", "فــــــرحــــــمــــــة ربــــــي بــــــالعــــــشــــــي وبــــــالضــــــحــــــى", " تــــــبــــــاري شــــــهــــــيــــــدا عــــــاليـــــات مـــــراتـــــبـــــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199049	محمد بن احمد الخزرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8346	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "في الحاكم الشيخ راشد بن سعيد", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا مكتوم هذا الدهر با <\|vsep\|> وعاد مسالما ونحا الصوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلا من صفحة التاريخ سطرا <\|vsep\|> فشاهد ما خفا عنه وغابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا مكتوم قم فانهض وعلق <\|vsep\|> على داعي عروبتنا خطابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذي أيامنا رجعت وردت <\|vsep\|> لينا معشر العرب انسيابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح ملكنا في الشرق صرحا <\|vsep\|> دعائمه التفاهم لو أجابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا مكتوم خذ بالشعب شوطا <\|vsep\|> فن وراءنا مهوى وصابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشيد في ربوعك للمعالي <\|vsep\|> صروحا لم تزل للأسد غابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسير بعثة للعلم حتى <\|vsep\|> تفوق بلادنا علما شبابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودع عنك التردد ي نهوض <\|vsep\|> فسلم الدهر اسرعه انقلابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ منه الوثائق في فعال <\|vsep\|> ترد سخيمة الصدر انسحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمذ بزغت نجوم السعد فينا <\|vsep\|> بمولدك السعيد فلن نهابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسمت لنا على المال رسما <\|vsep\|> فما زلنا نعوم به السحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمسنا من مخائلك المعالي <\|vsep\|> وشمنا بين بارقك الصوابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في المغفور له هلال بن حمد المعولي رحمه الله <\|vsep\|> والي شناص ومن أهل العلم والأدب والفضل رحمه الله تعالى </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمان جرت في كل حين عجائبه <\|vsep\|> وجرت علينا الموبقات مصائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبح يردي سيدا بعد سيد <\|vsep\|> حلاحل من قوم كرام مناسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرجي به كشف الرزايا ونجتدي <\|vsep\|> بمغدودق تنهل سحا سحائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> منص على العليا مجد لكسبها <\|vsep\|> يزاحم في كسب الفضائل جانبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام لنا العدل الذي غاض بعدما <\|vsep\|> نضاه كفرند شحاذ مضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحا الله دهرا شتت الشمل بيننا <\|vsep\|> فأقوت مغانيه وجفت محالبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغاب هلال كنت ارجو بقاءه <\|vsep\|> فأضحت لياليه ونارت مغاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشرق من ذكراه أفق كما خفي <\|vsep\|> بجثمانه علم ودين يصاحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن رضاء بالقضاء الذي مضى <\|vsep\|> وعلما بأن النقص عمت مواكبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم فاضل أضحى يقلب كفه <\|vsep\|> ودون الذي يهواه دنيا تغالبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هم بالأمر الذي يسعد الورى <\|vsep\|> ورام وصولا لم ينل ما يناسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنن عادة الأيام أن تورث المنى <\|vsep\|> جهولا وتردي بالكريم مربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لبني قومي بذا الصقع هل يكن <\|vsep\|> خليفة والينا مثيلا يقاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبادر في الصلاح فينا ولم يزل <\|vsep\|> مجدا على خير غزار عواقبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَـــرْحُ اشـــتِــيــاق وادِّكــارِ", "ولَهـــيـــبُ أنـــفـــاسٍ حِــرارِ", "ومَــــدامــــع عَــــبـــراتُهـــا", " تَــرفــضُّ عــن نــومٍ مُــطــارِ", "لله قــــلبـــي مـــا يُـــجِـــن", "نُ مـن الهـمـوم ومـا يوارِي", "لقــد انـقـضَـى سُـكـر الشَّبـا", "ب ومـا انـقضَى وصَبُ الخُمارِ", "وكــبِــرْتُ عــن وصْــل الصّـغـا", "ر ومــا سـلَوت عـن الصـغـارِ", "ســقــيــاً لتَــغْــليــســي إلى", " بـاب الرُّصَـافـة وابـتكارِي", "أيــام أخْــطــر فــي الصِّبــا", " نــشــوانَ مَــسْـحـوَب الإزار", "حَـــجّـــي إلى حـــجـــر الصَّرا", " ة وفـي حَـدائقها اعتمارِي", "ومـــــــواطِـــــــنُ اللذَّات أو", " طــانــي ودارُ الرّوم داري", "كــم رُضــت فـيـهـا مـن نـفـا", " ر مــحــرَّم حُــلو النَــفــارِ", "ورَعَــــيــــت مــــن قُـــطْـــرُبُّلٍ", "روضَ الشــقــائق والبــهــارِ", "ورفَـــعـــتُهـــا مِـــســـكـــيــة", "فـــي ريـــطــتَــي خَــزٍّ وقــارِ", "يُــعــطِــي النـديـمَ بُـزالُهـا", " مــا شــئتَ مــن نَـوْرٍ ونـارِ", "كـــيـــفَ اعــتــدال مُــعَــذَّلٍ ", "صــحــب الغُــواة بـلا عِـذارِ", "يــســتَــنّ فــي طُــرُق الصِّبــا", "ويَـعـيـث فـي سُـبُـل الخَـسـارِ", "فــيَــصــيـد غـزلانَ الكِـنـا ", " سِ ويَـــدَّرِي بـــقَــر الصُّؤارِ", "مــن كــل عَــطــشــانِ الوشــا", "حِ مـــمـــيّـــلٍ شَـــرِق السِّوارِ", "بـــيـــضٌ غــريــرَات طُــبِــعْ ", " ن مــن الدَّلال عَـلَى غِـرارِ", "وعَـــقـــائل تــضْــفــو وِحــا ", " فَ شـعـورهـنّ عـلَى المَداري", "هـــيـــفٍ يــصــلن مــن الرَّوا", "دف بــالزَّنَــانـيـر القـصـارِ", "وتــعــلُّقـي مـن طـاعـة الأُس", " تــاذ بــالحَــبْــل المُـغَـارِ", "لقـدِ اخـتـلسـتُ مُـنَـى النُّفو", " سِ مـن ابـيـضـاضٍ واحـمـرارِ", "ولحَــظــت مــا فَــتــر اللوا", " حــظَ مــن فــتـور واحـورارِ", "يــوم اســتــقــلّوا والدُّمــو", "ع تَـــجـــود رَوضَ الجُــلَّنــارِ", "لَهَــفِـي عـلى صُـبْـح الجِـبـا ", " هِ يَــشِــي بـهِ ليـلُ الطِّرارِ", "وتـــواضُـــع الخــد الأَســي ", " ل لعَـطْـفَـةِ الصُّدْغِ المُـدارِ", "خُــذْ فــي هَــزارِك يـا غـلا ", " م فـقـد غَـنِـيتُ عن الهَزارِ", "حَـــسْـــبــي بــأَلحــانٍ قــمَــرْ", " تُ بـهـنَّ تَـغـريدَ القُمارِي", "لم يَــبْــقَ لي عــيــشٌ يَــلذ ", " ذ سِـوَى مُـعـاقـرة العُقارِ", "وإذا اسـتـهـلَّ ابـنُ العـمـي", " دِ تـضـاءَلت دِيـمَ القِـطارِ", "خِــــرْقٌ صـــفَـــت أخـــلاقـــه ", " صـفـوَ السَّبـيـك من النُّضارِ", "فـــكـــأنــمــا رُفِــدت مَــوا ", " هِــبُه بــأمــواج البــحــارِ", "وكـــأنّ نـــشـــرَ حـــديـــثـــه", " نــشـرُ الخـزامَـى والعَـرارِ", "وكــأنــنــا مــمــا تُــفَــرِّق ", " راحــــتـــاه فـــي نِـــثـــارِ", "مــتَــثَــبِّتــٌ يَــغْــنَــى بـمـح ", " مـودِ الأَنـاةِ عـن البِـدَارِ", "كَـــلِفٌ بـــطـــيّ السّـــرّ تــح ", " سَـــب صَـــدره ليــلَ السِّرارِ", "يـــأوِي إلى حِـــلْم يُـــعـــا ", " ذُ بـــهِ ورأْي مـــسْــتَــشَــارِ", "ومُـــرجَّبـــ يـــلقَـــى الحَــوا", " دِثَ بــاحـتـمـالٍ واصْـطـبـارِ", "يَـــرْبَـــا بِه عـــزُّ الفَـــخــا", " رِ عــن التــعــرُّض للفـخـارِ", "وتَــصــونُ مَــســمَـعـه المـهـا", " بَـة عـن مُـمـاراة المُمارِي", "ويُــغــولُ أَيــسَــرُ سَــعــيــه ", " جَهْـلَ المُـنَـافِـس والمُبَارِي", "كــم يــســتُـر البـاغـي عُـلاَ", "ه ومَــا لهــنَّ مـن اسـتِـتـارِ", "هــيــهــاتَ لا يــخــفَـى عَـلى", "لحـظ العُـيـون سَـنا النَّهارِ", "قُــل للمــخــيَّبــ وشْــمَــكــي ", " ر هـدَمـت مـجـدَ بـنـي زيارِ", "خــــرّبــــتَ دُورَ مــــحـــمّـــد ", " فـــأَبَـــى جــوارَك للديــارِ", "وقــرَيــتَهــا نــاراً فــخــصّ ", " صــمــيــم قــلبـك بـالأُوارِ", "جـــلَب الجِـــيــادَ إلى قــرا", " رك فـاجْـتُـثِـثْتَ من القرارِ", "زُجَّ النُّســــورِ مـــن الصَّفـــَا", "شُـعْـثَ المـسـوكِ مـن الخَـبارِ", "تَـــرْدِي كـــغِــزلان الفــلا ", " ة بِــمـثـل جِـنَّاـن القِـفـارِ", "كــكَــواسِــر العِــقــبـان طِـر", " ن إليـك بـالأُسد الضَّوارِي", "لمّــا طــلَعــن عــلمـتَ أَنـك ", " مــن جُـمـوعـك فـي اغـتـرارِ", "وفُــللِتَ مــن ذاتِ اليــمــي ", " ن لِشـــدّة ذات اليـــســارِ", "بــالخــيــل صــانَ صـدورَهـا ", " فـي التّـبـتَّيـّ من الصِّدارِ", "ومَـــغـــاور يُـــغـــزِيـــهُـــم ", " مَــن لا يَـمَـلُّ مـن الغِـوارِ", "ليــثٌ يَــثــور فــيَــسْــتــثــي", " ر قَـسـاطـل النَّقـْعِ المَثُارِ", "فـــكـــأَنــمــا هــبــواتُهــا ", " حَــرَقٌ مــن العَــيّــون هــارِ", "فــي وَقــعــةٍ قَــسـمـت كُـمَـا ", " تَــك للمَــنــيــة والإســارِ", "وفــررتَ فــيــمــن لا يَــعُــد", " دُ لمـثـلهـا غـيـرَ الفـرارِ", "مــتــســربــلاً مــن لؤم فــع", " لِك خُـــطّـــتَــيْ خِــزْيٍ وعــارِ", "هــذي النِّكــايـة لا النِّكـا", " يـة فـي البَـنِـيَّة والجدَارِ", "إن الكِــبــار مــن الأَمــو ", "ر تُـنـال بـالهِـمَـمِ الكِـبارِ", "وإلى أبـي الفـضـل ابـتَـعـث", " تُ هواجسَ الهِمَم السَّواري", "ولقـــد تـــخـــيـــرتُ الرجــا", " لَ فـمـا دُفِعت عن الخِيارِ", "حـــتـــى ســـكـــنــتُ ظــلالَه ", " بــعـدَ ابـتـلاءٍ واخـتـبـارِ", "يَــغْــدو عَــلى حُــرِّ البــلا ", " دِ غُـــدوَّ مـــطــلوبٍ بــثَــار", "فــــتُــــذِيـــلُه فـــتـــكـــاتُه", " وتُــذيــقــه طــعْـمَ الصَّغـارِ", "فـتَـراه فـي العُـسْـر المُـضِرّ", "يــجـودُ جـودَ أولي اليـسـارِ", "مــــــتـــــهـــــلّلاً للزائري ", " ن مــرحِّبــاً بــالمُــسـتَـزارِ", "إنــي اعــتــصــمــت بـيُـمـنـه", " فــوُقِـيـت أسـبـاب العـثـارِ", "يـــا مـــن له طــيــب الأُرو", " م ومــن له طــيـب النِّجـارِ", "يــا مــن له نــور البــدو ", " ر ومــن له شــرف الدَّرَارِي", "يـا مـن بـه مَـرض الحِـبـا ", " ءِ ومَــن بـه حـصَـر الوقـارِ", "يـا مـن لديه حَيا العُفا ", " ة ومـن لديـه حِمَى الذِّمارِ", "أنـــت الذي وهـــب الجــرا ", " ئرَ عَـــن عـــلُوٍّ واقــتــدارِ", "أنــت الذي ضــمــن الوفــا ", "ءَ لجــــاره كـــرمَ الجِـــوارِ", "أنــت الذي حــاز الخِــطــا ", " رَ مــضــاؤه يــوم الخِـطـارِ", "فــحــويــت مـضـمـار العـلا ", " وجــريـت فـيـه بـلا مُـجـارِ", "يــفــديــك مَـن ظـنَّ المـكـا ", " رمَ فـي اقـتصادٍ واقتصارِ", "فــعــداه عـن طَـلَق الجِـيـا ", " دِ ســقــوطُه دون العِــثــارِ", "خــذهــا ثــمـارَ عـلاك لا ", " عـرِيَـت عـلاك مـن الثـمـارِ", "عــذراءَ يُــخــجِــل حــسـنُهـا ", " مـــا فـــيّ خَـــلْعِ العِـــذارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146892	ابن أبي الثياب البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3925	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 327, "text": "القصيدة منسوبة أيضا إلى ابن نباتة السعدي في ديوانه، وقد وصلتنا عن طريق كتاب "مثالب الوزيرين" لأبي حيان أثناء حديثه عن أيام ابن أبي الثياب مع أبي الفضل ابن العميد، يصف فيها ابن أبي الثياب حربا وقعت بين ابن العميد ووشمكير والد قابوس وقد ترجم الصفدي لوشمكير في ترجمة ابنه قابوس وترجم لكل أمراء هذه الأسرة في نفس الترجمة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 345, "text": "وقدم أبو حيان للقصيدة بقوله: ولقد أنشدني ابن أبي الثيّاب قصيدة في أبي الفضل، وأنا أرويها ها هنا لتعلم أنه كان مظلوماً فيها وفي أخواتها، ولتقف على طريقته الحلوة، ومعانيه السّهلة، ولفظه الخلوب؛ وقال لنا: كانت جائزتي عليها، بعد نظائر تقدمتها، جائزة لا أستجيز ذكرها، لأنها إن كانت تضع من صاحبها إنها لَتَضع منَي أيضاً. (ثم أورد القصيدة ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "وحدثني جريج المقل الشاعر قال: لما قال أبو محمد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "يغدو عَلَى حُر البلا         دِ غدوّ مطلوبٍ بثار", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قلت له: ما أكذبَكَ لحاك الله!", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "فقال: الذي يقبل هذا في نفسه أكذَبُ مني.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "وقال جريج المقل: قد جُبت الآفاق، وسَبَرتُ أصناف الخلْق في الأخلاق، فما رأيت أخسَّ من هذا الرجل، يعني أبا الفضل. .ا.هـ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "وفي أنوار الربيع لابن معصوم 13 بيتا من القصيدة قدم لها بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 144, "text": "ومن المطرب المرقص قول أبي محمد عبد الرزاق بن الحسين  المعروف بابن أبي الثياب البغدادي اللغوي المنطقي، من قصيدة في الوزير ابن العميد الكاتب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "ونسب يوسف بن يحيى القصيدة إلى ابن نباتة في كتابه "نسمة السحر فيمن تشيع وشعر" وقدم لها بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 202, "text": "(وكان الوزير أبو الفضل بن العميد مع وفور جوده وشمول مروته ربما تصيبه عين الكمال أحياناً، فإن الثعالبي ذكر أن عبد العزيز ابن نباتة السعدي الشاعر المشهور ورد إليه بالري ومدحه بقصيدة جيدة مطلعها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "\r\nبرح اشتياق وادكارِ         ولهيب أنفاس حرار", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 272, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وعدد الأبيات التي أوردها 14 بيتا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "وسبقه إلى هذا ابن خلكان فقال في ترجمة ابن العميد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": ""المعرب". وقد سبق ذكره هذه القصيدة في ترجمة أبي الفضل جعفر بن الفرات، وأن المتنبي", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "\r\nنظمها فيه وهو بمصر، فلم يرضه لم ينشده إياها، فلما توجه إلى بلاد فارس صرفها لابن", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "\r\nالعميد.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 112, "text": "\r\nوكان أبو نصر عبد العزيز بن نباتة السعدي - المقدم ذكره - قد ورد عليه وهو بالري وامتدحه بقصيدته التي أولها:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "\r\nبرح اشتياق وادكار         ولهيب أنفاس حرار", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 131, "text": "\r\nوأورد 28 بيتا من القصيدة ثم حكى ما جرى لابن نباتة في مجلس ابن العميد بعد  إنشاده هذه القصيدة (وهي قصة طويلة ومشهورة) ثم قال:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 493, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 419, "text": "ثم إني وجدت هذه القصيدة وصورة هذا المجلس منسوبين إلى غير ابن نباتة، وكشفت ديوان ابن نباتة فلم أر هذه القصيدة فيه، والله أعلم بالصواب، ثم وجدت في كتاب "الوزيرين" تأليف أبي حيان التوحيدي هذه القصيدة لأبي محمد عبد الرزاق بن الحسين المعروف بابن أبي الثياب البغدادي اللغوي المنطيقي الشاعر، وهذه المخاطبة (يعني ما جرى لابن نباتة مع ابن العميد) لشاعر آخر من أهل الكرخ يعرف بممويه والله أعلم.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 191, "text": "انتهى كلام ابن خلكان وهو في غاية الأهمية كما ترى، وأما ممويه المذكور فلا أعرف من هو، وهو بلا شك غير ممويه هاجي قطرب، لأن هذا متقدم من طبقة الأصمعي، وهو من أهل الكرخ، (انظر ديوانه في الموسوعة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بَرْحُ اشتِياق وادِّكارِ <\|vsep\|> ولَهيبُ أنفاسٍ حِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَدامع عَبراتُها <\|vsep\|> تَرفضُّ عن نومٍ مُطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله قلبي ما يُجِن <\|vsep\|> نُ من الهموم وما يوارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد انقضَى سُكر الشَّبا <\|vsep\|> ب وما انقضَى وصَبُ الخُمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكبِرْتُ عن وصْل الصّغا <\|vsep\|> ر وما سلَوت عن الصغارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقياً لتَغْليسي لى <\|vsep\|> باب الرُّصَافة وابتكارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام أخْطر في الصِّبا <\|vsep\|> نشوانَ مَسْحوَب الزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَجّي لى حجر الصَّرا <\|vsep\|> ة وفي حَدائقها اعتمارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومواطِنُ اللذَّات أو <\|vsep\|> طاني ودارُ الرّوم داري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رُضت فيها من نفا <\|vsep\|> ر محرَّم حُلو النَفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورَعَيت من قُطْرُبُّلٍ <\|vsep\|> روضَ الشقائق والبهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورفَعتُها مِسكية <\|vsep\|> في ريطتَي خَزٍّ وقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعطِي النديمَ بُزالُها <\|vsep\|> ما شئتَ من نَوْرٍ ونارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيفَ اعتدال مُعَذَّلٍ <\|vsep\|> صحب الغُواة بلا عِذارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستَنّ في طُرُق الصِّبا <\|vsep\|> ويَعيث في سُبُل الخَسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيَصيد غزلانَ الكِنا <\|vsep\|> سِ ويَدَّرِي بقَر الصُّؤارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل عَطشانِ الوشا <\|vsep\|> حِ مميّلٍ شَرِق السِّوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضٌ غريرَات طُبِعْ <\|vsep\|> ن من الدَّلال عَلَى غِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَقائل تضْفو وِحا <\|vsep\|> فَ شعورهنّ علَى المَداري </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفٍ يصلن من الرَّوا <\|vsep\|> دف بالزَّنَانير القصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعلُّقي من طاعة الأُس <\|vsep\|> تاذ بالحَبْل المُغَارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقدِ اختلستُ مُنَى النُّفو <\|vsep\|> سِ من ابيضاضٍ واحمرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحَظت ما فَتر اللوا <\|vsep\|> حظَ من فتور واحورارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم استقلّوا والدُّمو <\|vsep\|> ع تَجود رَوضَ الجُلَّنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهَفِي على صُبْح الجِبا <\|vsep\|> هِ يَشِي بهِ ليلُ الطِّرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتواضُع الخد الأَسي <\|vsep\|> ل لعَطْفَةِ الصُّدْغِ المُدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُذْ في هَزارِك يا غلا <\|vsep\|> م فقد غَنِيتُ عن الهَزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسْبي بأَلحانٍ قمَرْ <\|vsep\|> تُ بهنَّ تَغريدَ القُمارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَبْقَ لي عيشٌ يَلذ <\|vsep\|> ذ سِوَى مُعاقرة العُقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا استهلَّ ابنُ العمي <\|vsep\|> دِ تضاءَلت دِيمَ القِطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِرْقٌ صفَت أخلاقه <\|vsep\|> صفوَ السَّبيك من النُّضارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما رُفِدت مَوا <\|vsep\|> هِبُه بأمواج البحارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنّ نشرَ حديثه <\|vsep\|> نشرُ الخزامَى والعَرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأننا مما تُفَرِّق <\|vsep\|> راحتاه في نِثارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متَثَبِّتٌ يَغْنَى بمح <\|vsep\|> مودِ الأَناةِ عن البِدَارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلِفٌ بطيّ السّرّ تح <\|vsep\|> سَب صَدره ليلَ السِّرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأوِي لى حِلْم يُعا <\|vsep\|> ذُ بهِ ورأْي مسْتَشَارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُرجَّب يلقَى الحَوا <\|vsep\|> دِثَ باحتمالٍ واصْطبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرْبَا بِه عزُّ الفَخا <\|vsep\|> رِ عن التعرُّض للفخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَصونُ مَسمَعه المها <\|vsep\|> بَة عن مُماراة المُمارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُغولُ أَيسَرُ سَعيه <\|vsep\|> جَهْلَ المُنَافِس والمُبَارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم يستُر الباغي عُلاَ <\|vsep\|> ه ومَا لهنَّ من استِتارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهاتَ لا يخفَى عَلى <\|vsep\|> لحظ العُيون سَنا النَّهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل للمخيَّب وشْمَكي <\|vsep\|> ر هدَمت مجدَ بني زيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خرّبتَ دُورَ محمّد <\|vsep\|> فأَبَى جوارَك للديارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرَيتَها ناراً فخصّ <\|vsep\|> صميم قلبك بالأُوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلَب الجِيادَ لى قرا <\|vsep\|> رك فاجْتُثِثْتَ من القرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُجَّ النُّسورِ من الصَّفَا <\|vsep\|> شُعْثَ المسوكِ من الخَبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرْدِي كغِزلان الفلا <\|vsep\|> ة بِمثل جِنَّان القِفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ككَواسِر العِقبان طِر <\|vsep\|> ن ليك بالأُسد الضَّوارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمّا طلَعن علمتَ أَنك <\|vsep\|> من جُموعك في اغترارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفُللِتَ من ذاتِ اليمي <\|vsep\|> ن لِشدّة ذات اليسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالخيل صانَ صدورَها <\|vsep\|> في التّبتَّيّ من الصِّدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَغاور يُغزِيهُم <\|vsep\|> مَن لا يَمَلُّ من الغِوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليثٌ يَثور فيَسْتثي <\|vsep\|> ر قَساطل النَّقْعِ المَثُارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأَنما هبواتُها <\|vsep\|> حَرَقٌ من العَيّون هارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في وَقعةٍ قَسمت كُمَا <\|vsep\|> تَك للمَنية والسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفررتَ فيمن لا يَعُد <\|vsep\|> دُ لمثلها غيرَ الفرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متسربلاً من لؤم فع <\|vsep\|> لِك خُطّتَيْ خِزْيٍ وعارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي النِّكاية لا النِّكا <\|vsep\|> ية في البَنِيَّة والجدَارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الكِبار من الأَمو <\|vsep\|> ر تُنال بالهِمَمِ الكِبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى أبي الفضل ابتَعث <\|vsep\|> تُ هواجسَ الهِمَم السَّواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تخيرتُ الرجا <\|vsep\|> لَ فما دُفِعت عن الخِيارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى سكنتُ ظلالَه <\|vsep\|> بعدَ ابتلاءٍ واختبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَغْدو عَلى حُرِّ البلا <\|vsep\|> دِ غُدوَّ مطلوبٍ بثَار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتُذِيلُه فتكاتُه <\|vsep\|> وتُذيقه طعْمَ الصَّغارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَراه في العُسْر المُضِرّ <\|vsep\|> يجودُ جودَ أولي اليسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متهلّلاً للزائري <\|vsep\|> ن مرحِّباً بالمُستَزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني اعتصمت بيُمنه <\|vsep\|> فوُقِيت أسباب العثارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من له طيب الأُرو <\|vsep\|> م ومن له طيب النِّجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من له نور البدو <\|vsep\|> ر ومن له شرف الدَّرَارِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من به مَرض الحِبا <\|vsep\|> ءِ ومَن به حصَر الوقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من لديه حَيا العُفا <\|vsep\|> ة ومن لديه حِمَى الذِّمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي وهب الجرا <\|vsep\|> ئرَ عَن علُوٍّ واقتدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي ضمن الوفا <\|vsep\|> ءَ لجاره كرمَ الجِوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي حاز الخِطا <\|vsep\|> رَ مضاؤه يوم الخِطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحويت مضمار العلا <\|vsep\|> وجريت فيه بلا مُجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفديك مَن ظنَّ المكا <\|vsep\|> رمَ في اقتصادٍ واقتصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعداه عن طَلَق الجِيا <\|vsep\|> دِ سقوطُه دون العِثارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذها ثمارَ علاك لا <\|vsep\|> عرِيَت علاك من الثمارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وذي مـقـلة كحلاء من غير ما كحل ", "رمـانـي بـسـهـم مـن جـفـون لها نجل", "يــضــارع أم الخـشـف جـيـدا ومـقـلة", " ويفضلها في الحسن والدل والشكل", "أعــار العــوالي طــرفــه وقــوامــه", " ولونا يزيد القلب خبلاً على خبل", "بـوجـهٍ يـريـك الشـمـس في غصن بانةٍ", " عـلى كـفل يحكي الكثيب من الرمل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203810	أبو الفتح الشامي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8813	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قال ابن القطاع: وله في الغزل:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وذي مقلة كحلاء من غير ما كحل <\|vsep\|> رماني بسهم من جفون لها نجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضارع أم الخشف جيدا ومقلة <\|vsep\|> ويفضلها في الحسن والدل والشكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعار العوالي طرفه وقوامه <\|vsep\|> ولونا يزيد القلب خبلاً على خبل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـجـبـتْ لنـوّار الأقاحي إذ بدا ", " فـي عـارضـي ورأتْه قـبلُ بنفسجا", "لا تـعـجـبـي مـمـا تـريـن فـإنـما", "يبدو ضياء الصبح في إثر الدجى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203809	أبو الفتح الشامي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8813	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال ابن القطاع: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> عجبتْ لنوّار الأقاحي ذ بدا <\|vsep\|> في عارضي ورأتْه قبلُ بنفسجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبـا قـاسم والفضل فيك سجية", " وأنـت بـكـل المـعلوات خليق", "ومـن مـجده فوق السماك محلقٌ", " ومـنـصبه في المكرمات عريق", "تكلفني إظهار ما قد نظمته ", "ليــالي غـصـنـي نـاضـرٌ ووريـق", "وإذ لمتي تحكي خوافي ناعب ", "وعـنـدي لوصل الغانيات طريق", "فـكـن ساتراً عورات خلك إنه ", "شـقـيقك، والخل الصديق شقيق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203807	أبو الفتح الشامي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8813	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "قال ابن القطاع: وسألته أن ينفذ إلي بشيء من شعره في حين تأليف الكتاب، فكتب إلي: (ثم أورد القطع التالية) وأبو القاسم المذكور في البيت الاول هو ابن القطاع", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا قاسم والفضل فيك سجية <\|vsep\|> وأنت بكل المعلوات خليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن مجده فوق السماك محلقٌ <\|vsep\|> ومنصبه في المكرمات عريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكلفني ظهار ما قد نظمته <\|vsep\|> ليالي غصني ناضرٌ ووريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ لمتي تحكي خوافي ناعب <\|vsep\|> وعندي لوصل الغانيات طريق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طــحــنـت رحـى بـدرٍ لمـهـلِكِ أهـلِهِ", "ولمــثــلِ بــدرٍ تــســتـهـلُّ وتـدمَـعُ", "قُـتِـلَت سـراةُ النـاسِ حَول حياضِهِم", "لا تــبــعـدُوا إن المُـلوكَ تُـصَـرَّعُ", "كـم قـد أُصـيـبَ بهِ من ابيضَ ماجِدٍ", "ذِي بــهــجــةٍ يــأوي إليـهِ الضُّيـَّعُ", "طلقُ اليدينِ إذا الكواكبُ أخلَفَت", "حَــمّــضــالُ أثـقـالٍ يَـسُـودُ ويـربَـعُ", "ويــقــولُ أقــوامٌ أُسَــرُّ بِـسُـخـطِهِـم", "إن ابـنَ الاشـرفِ ظَـلَّ كـعباً يجزَعُ", "صـدَقـوا فَلَيتَ الأرضَ ساعَةَ قُتِّلُوا", "ظــلَّت تَــسُــوخُ بــأهــلِهــا وتـصـدَّعُ", "صـارَ الذي أثـرَ الحـديـثَ بـطـعنَةٍ", "أو عـاشَ أعـمـى مُـرعَـشـاً لا يَسمَعُ", "نُـبِّئـتُ أن بـنـي المـغـيـرةِ كـلهم", "خَشعُوا لقتل أبي الحكيمِ وجُدعُوا", "وابــنــا ربـيـعـةَ عـنـدَهُ ومـنـبـهٌ", "مـا نـالَ مـثـل المُهـلكـيـن وتُـبَّعُ", "نــبـئتُ أن الحـارثَ بـن هـشـامِهِـم", "في الناس يبني الصالحاتِ ويجمَعُ", "ليــزورَ يـثـربَ بـالجـمُـوعِ وإنَّمـا", "يحمي على الحسب الكريم الأروَعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122153	كعب بن الأشرف النضري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2563	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> طحنت رحى بدرٍ لمهلِكِ أهلِهِ <\|vsep\|> ولمثلِ بدرٍ تستهلُّ وتدمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُتِلَت سراةُ الناسِ حَول حياضِهِم <\|vsep\|> لا تبعدُوا ن المُلوكَ تُصَرَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد أُصيبَ بهِ من ابيضَ ماجِدٍ <\|vsep\|> ذِي بهجةٍ يأوي ليهِ الضُّيَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلقُ اليدينِ ذا الكواكبُ أخلَفَت <\|vsep\|> حَمّضالُ أثقالٍ يَسُودُ ويربَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقولُ أقوامٌ أُسَرُّ بِسُخطِهِم <\|vsep\|> ن ابنَ الاشرفِ ظَلَّ كعباً يجزَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدَقوا فَلَيتَ الأرضَ ساعَةَ قُتِّلُوا <\|vsep\|> ظلَّت تَسُوخُ بأهلِها وتصدَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صارَ الذي أثرَ الحديثَ بطعنَةٍ <\|vsep\|> أو عاشَ أعمى مُرعَشاً لا يَسمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُبِّئتُ أن بني المغيرةِ كلهم <\|vsep\|> خَشعُوا لقتل أبي الحكيمِ وجُدعُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابنا ربيعةَ عندَهُ ومنبهٌ <\|vsep\|> ما نالَ مثل المُهلكين وتُبَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبئتُ أن الحارثَ بن هشامِهِم <\|vsep\|> في الناس يبني الصالحاتِ ويجمَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "رُبَّ خـــالٍ لي لو أبـــصــرتَهُ", "سَــبِـطَ المـشـيـةِ أبـاءٌ أنـف", "ليِّنــَ الجــانــبِ فـي أقـربِهِ", "وعـلى الأعـداءِ سُمٌّ كالذعُف", "وكــرامٌ لم يــشــنـهـم حـسـبٌ", "أهـــلُ عـــزٍّ وحــفــاظٍ وشــرف", "يبذلُونَ المالَ فيما نابَهُم", "لحــقــوقٍ تـعـتـريـهـم وُعُـرُف", "ولُيُـوثٌ حـيـنَ يـشـتـدُّ الوَغى", "غـيـرُ أنـكـاسٍ ولا ميلٍ كُشُف", "فــهُــمُ أهــلُ سَــمَــاحٍ وَقِــرى", "وحـفـاظٍ لم يُـعـابُـوا بِـصَلَف", "سـكـنـوا مـن يـثـربٍ كلَّ رُبى", "وسُهـولٍ حـيـثُ حـلُّوا في أنَف", "وَهُــمُ أهــلُ مــشـاريـبَ بـهـا", "ونـــخـــيــلٍ وحــصُــونٍ وغُــرَف", "ولنــــا بــــئرٌ رَوَاءٌ جــــمَّةٌ", "مـن يـردهـا بـإنـاءٍ يـغترف", "ونــخــيــلٌ فــي تــلاعٍ جــمَّةٍ", "تُخرِجُ التمرَ كأمثال الأكف", "وصــريــرٍ فــي مـحـال خـلتـهُ", "آخــرَ الليـلِ أهـازيـجَ بِـدُف", "تُـدلِجُ الجـونُ على أكنافِها", "بـــدلاءٍ ذاتِ أركـــانٍ صُــدف", "كُـلُّ حـاجـاتـيَ قـد قـضـيـتُها", "غيرَ حاجاتي في بَطنِ الجُرُف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122154	كعب بن الأشرف النضري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2563	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّ خالٍ لي لو أبصرتَهُ <\|vsep\|> سَبِطَ المشيةِ أباءٌ أنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليِّنَ الجانبِ في أقربِهِ <\|vsep\|> وعلى الأعداءِ سُمٌّ كالذعُف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكرامٌ لم يشنهم حسبٌ <\|vsep\|> أهلُ عزٍّ وحفاظٍ وشرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبذلُونَ المالَ فيما نابَهُم <\|vsep\|> لحقوقٍ تعتريهم وُعُرُف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولُيُوثٌ حينَ يشتدُّ الوَغى <\|vsep\|> غيرُ أنكاسٍ ولا ميلٍ كُشُف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهُمُ أهلُ سَمَاحٍ وَقِرى <\|vsep\|> وحفاظٍ لم يُعابُوا بِصَلَف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكنوا من يثربٍ كلَّ رُبى <\|vsep\|> وسُهولٍ حيثُ حلُّوا في أنَف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُمُ أهلُ مشاريبَ بها <\|vsep\|> ونخيلٍ وحصُونٍ وغُرَف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنا بئرٌ رَوَاءٌ جمَّةٌ <\|vsep\|> من يردها بناءٍ يغترف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونخيلٌ في تلاعٍ جمَّةٍ <\|vsep\|> تُخرِجُ التمرَ كأمثال الأكف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصريرٍ في محال خلتهُ <\|vsep\|> خرَ الليلِ أهازيجَ بِدُف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُدلِجُ الجونُ على أكنافِها <\|vsep\|> بدلاءٍ ذاتِ أركانٍ صُدف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أراحــلٌ أنـت لم تـحـلُل بـمـنـقـبَـةٍ", "وتــاركٌ أنــتَ أمّ الفـضـلِ بـالحـرمِ", "صَـفـراء رادعـةٍ لو تـعـصـرُ اعتَصَرَت", "من ذي القوارير والحنّاء والكتَمِ", "يـرتـجُّ مـا بَـيـن كـعبَيها ومرفقها", "إذا تــأنّــت قـيـامـاً ثـم لم تـقـم", "أشــبــاهُ أم حـكـيـم إذ تـواصـلُنـا", "والحـبـلُ مـنـهـا مـتينٌ غير منجذمِ", "إِحـدَى بَـنـي عـامِر جنَّ الفؤادُ بها", "ولو تـشـاء شـفـت كـعـبا من السقم", "فـرعُ النـساء وَفرع القوم والدها", "أهـلُ التـحـلّة والإيـفـاءُ بـالذمَمِ", "لَم أَر شَـمـسـا بِـليـلٍ قَـبلها طلَعت", "حَـتـى تـجـلّت لنـا فـي ليلةِ الظلَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122155	كعب بن الأشرف النضري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2563	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أراحلٌ أنت لم تحلُل بمنقبَةٍ <\|vsep\|> وتاركٌ أنتَ أمّ الفضلِ بالحرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفراء رادعةٍ لو تعصرُ اعتَصَرَت <\|vsep\|> من ذي القوارير والحنّاء والكتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرتجُّ ما بَين كعبَيها ومرفقها <\|vsep\|> ذا تأنّت قياماً ثم لم تقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشباهُ أم حكيم ذ تواصلُنا <\|vsep\|> والحبلُ منها متينٌ غير منجذمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِحدَى بَني عامِر جنَّ الفؤادُ بها <\|vsep\|> ولو تشاء شفت كعبا من السقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرعُ النساء وَفرع القوم والدها <\|vsep\|> أهلُ التحلّة واليفاءُ بالذمَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا فـازجـرا سـفـيـهـا لتـسـلموا", "عـن القـول يأتي منهُ غيرَ مقارِبِ", "أتـشـتـمـنـي أن كـنتُ أبكي بعبرةٍ", "لقــومٍ أتـانـي ودهـم غـيـرَ كـاذِب", "فــإنــي لبـاكٍ مـا بـقـيـتُ وذاكـرٌ", "مـآثـرَ قـومٍ مـجـدهـم بـالجـبـاجـب", "لعـمـري لقـد كـانـت مـريدٌ بمعزلٍ", "عن الشرِّ فاحتالت وجوهَ الثعالبِ", "فــحــقّ مُــريــدٌ أن تـجـدَّ أنـوفُهُـم", "بــشــتــمـهـمُ حـيَّيـ لُؤيِّ بـن غـالِبِ", "وهـبـتُ نـصـيـبـي مـن مـريدٍ لجعدَرٍ", "وفـاءً وبـيـتُ اللَهِ بـينَ الأخاشبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122156	كعب بن الأشرف النضري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2563	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا فازجرا سفيها لتسلموا <\|vsep\|> عن القول يأتي منهُ غيرَ مقارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتشتمني أن كنتُ أبكي بعبرةٍ <\|vsep\|> لقومٍ أتاني ودهم غيرَ كاذِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني لباكٍ ما بقيتُ وذاكرٌ <\|vsep\|> مثرَ قومٍ مجدهم بالجباجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمري لقد كانت مريدٌ بمعزلٍ <\|vsep\|> عن الشرِّ فاحتالت وجوهَ الثعالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحقّ مُريدٌ أن تجدَّ أنوفُهُم <\|vsep\|> بشتمهمُ حيَّي لُؤيِّ بن غالِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمـا رأيـتُ البَيْنَ منها فجاءةً ", " وأهــون للمــكــروه أن يــتــوقّـعَـا", "وَلَمْ يَــبْــقَ إِلاَّ أن يُــودِّع ظـاعِـنٌ ", " مُـقِـيـمـاً ويـذري عـبرة إن تودَّعَا", "نـظـرت إليـهـا نـظـرة فـرأيـتـهـا ", " وَقَدْ أبرزت من جانب الخِدْر إِصْبَعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141711	أبو يحيى الزهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3123	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 383, "text": "\r\n\tالأبيات هي المختارة من شعر ابي يحيى، وبها عرفه المرزباني قال: لقيه عمر بن شبة وأخذ عنه وهو القائل ثم ساق البيتين الأول والثالث ولم يورد من شعره غيرهما واختارهما من شعره السراج القاري في كتابه (مصارع العشاق) قال: وأنبأنا ابن وشاح، أخبرنا القاضي المعافى بن زكريا، حدثنا أبو طالب الكاتب علي بن محمد بن الجهم، حدثنا عمر يعني ابن شبة، حدثني أبو يحيى قال: أنشدت عبد الملك بن عبد العزيز:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 177, "text": "\r\n\tوَلمّا رَأيتُ البَينَ مِنهَا فُجَاءَةً؛                        وَأهَوَنُ للمَكرُوهِ أنْ يُتَوَقّعَا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 131, "text": "\r\n\tوَلمْ يَبقَ (2) إلَيْهَا نَظْرَةً، فرَأيتُهَا         وقد أبرَزَتْ من جانبِ السجفِ إصبعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 140, "text": "\r\n\tقال أبو يحيى: فقلت له: قالها رجل من بني قشير. فقال: احسن والله، فقلت: أنا قلتها في طريقي إليك. قال: قد والله عرفت فيها الضعف حين أنشدتني.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 831, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 216, "text": "\r\n\tقال القاضي عياض في (ترتيب المدارك): (وذكر عن هارون أنه قال: أنشدتها لعبد الملك ابن الماجشون ونسبتها إلى رجل من بني قيس (1)، فقال: احسن والله. فقلت أنا والله قلتها في طريقي إليك. فقال قد عرفت فيها اللين حين أنشدتها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "\r\n\t(1) في "رفع الإصر": رجل من قريش، وفي "مصارع العشاق" رجل من قشير", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "\r\n\t(2) كذا في الأصل وهذا يعني أن القطعة في أصل المخطوطة ثلاثة أبيات لأن قوله (ولم يبق) هو فاتحة البيت الثاني", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما رأيتُ البَيْنَ منها فجاءةً <\|vsep\|> وأهون للمكروه أن يتوقّعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ يَبْقَ ِلاَّ أن يُودِّع ظاعِنٌ <\|vsep\|> مُقِيماً ويذري عبرة ن تودَّعَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَـاذَا عـلى الحي يوم البَيْن لَوْ رَجَعُوا ", " وَوَاصَـلُوا مِـنْ حـبَـالِ البَـيْـن مَا قَطَعُوا", "مَن لم ينالُوا أسيرا فِي الديار ولو ", " نـالوه لَمْ يـصـنـعـوا مـن ذَاكَ مَا صَنَعوا", "لمـــا رأيـــت حـــمـــول الحــي بــاكــرة ", " يَــحــثــهــا جــذل بــالبَــيْــن مُــنْــدَفــع", "نــاديــتُ ليــلى ولا ليــلى تــودعــنــي ", " مـنـهـا السـلام فـكـاد القـلب يَـنْـصَـدع", "يَــا ليــل أهــلك أحــمــونـي زيـارتـكـم ", " والدار واحـــدة والشَّمـــل مُـــجـــتـــمـــعُ", "فـــالآن مـــر عَـــلَى العـــيــش بــعــدكــم ", " فــلســتُ بــالعـيـش بـعـد اليـوم أنـتـفـع", "هــل الزمــان الَّذِي قَــدْ مــرّ مُــرْتــجــع ", " أم هـــل يـــرد عَــلَى ذي العــلة الجــزع", "قـالت سـليـمـى عَـلاَك الشـيـب مـن كـبـر ", " والشــيــب أهــون مَــا لَمْ يــأتـك الصَّلـَع", "يَــا ســلم إنــي وإن شــيــب يــفــزعــنــي ", " رحــب اليــديــن بــمــا حــمـلت مـضـطـلع", "ولن أرى بـــطـــراً يـــومـــاً لمـــفـــرحــة ", " وَلَن أرى لصــــروف الدهــــر أخــــتـــشـــع", "قَـدْ جـربـتـنـي صـروف الدهـر فـاعـتـرفت ", " صــلب القــنــاة صَـبـوراً كـيـفـمـا يـقـع", "فــرد الخــلائق لا يــقــتــادنــي طَـمـع ", " إن اللئيـــم الَّذِي يـــقــتــاده الطــمــع", "هَـــذَا وخـــائن قــوم ظــل يــشــتــمــنــي ", " كــالكــلب يــنــبــح حـيـنـاً ثُـمَّ يَـنْـقَـمـع", "تــركــتــه مــعــرضــاً لي واسـتـهـنـتُ بِهِ ", " إذ لَمْ يـــكـــن فِــيــهِ لي رِيّ ولا شــبــع", "لا واضــعـاً غـضـبـي فِـي غـيـر مـوضـعـه ", " ولا انــتـصـاري إِذَا مَـا نـالنـي الفـزع", "ولا أليـــن لقـــوم خـــاضـــعـــاً لهـــم ", " ولا أكــافــئهــم بــالشــر إن جــمــعــوا", "حــلمـا بـحـلم وجـهـلا إن هـم جـهـلوا ", " إنــــي كــــذلك مَــــا آتــــي وَمَــــا أَدَعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141707	أبو يحيى الزهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3123	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> مَاذَا على الحي يوم البَيْن لَوْ رَجَعُوا <\|vsep\|> وَوَاصَلُوا مِنْ حبَالِ البَيْن مَا قَطَعُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لم ينالُوا أسيرا فِي الديار ولو <\|vsep\|> نالوه لَمْ يصنعوا من ذَاكَ مَا صَنَعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأيت حمول الحي باكرة <\|vsep\|> يَحثها جذل بالبَيْن مُنْدَفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتُ ليلى ولا ليلى تودعني <\|vsep\|> منها السلام فكاد القلب يَنْصَدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا ليل أهلك أحموني زيارتكم <\|vsep\|> والدار واحدة والشَّمل مُجتمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالن مر عَلَى العيش بعدكم <\|vsep\|> فلستُ بالعيش بعد اليوم أنتفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل الزمان الَّذِي قَدْ مرّ مُرْتجع <\|vsep\|> أم هل يرد عَلَى ذي العلة الجزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت سليمى عَلاَك الشيب من كبر <\|vsep\|> والشيب أهون مَا لَمْ يأتك الصَّلَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا سلم ني ون شيب يفزعني <\|vsep\|> رحب اليدين بما حملت مضطلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولن أرى بطراً يوماً لمفرحة <\|vsep\|> وَلَن أرى لصروف الدهر أختشع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ جربتني صروف الدهر فاعترفت <\|vsep\|> صلب القناة صَبوراً كيفما يقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرد الخلائق لا يقتادني طَمع <\|vsep\|> ن اللئيم الَّذِي يقتاده الطمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذَا وخائن قوم ظل يشتمني <\|vsep\|> كالكلب ينبح حيناً ثُمَّ يَنْقَمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركته معرضاً لي واستهنتُ بِهِ <\|vsep\|> ذ لَمْ يكن فِيهِ لي رِيّ ولا شبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا واضعاً غضبي فِي غير موضعه <\|vsep\|> ولا انتصاري ِذَا مَا نالني الفزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ألين لقوم خاضعاً لهم <\|vsep\|> ولا أكافئهم بالشر ن جمعوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أمسَى مَشيبك فِي المفَارق شائعا ", " ورددت مـن عـهـد الشـبـاب وَدَائعـا", "وتـركـتَ وصـل الغـانيات وطالما ", " غــاضـبـتَ فـيـهـن العـواذل طـائعـا", "ولقـد لبـسـت مـن الشـبـاب غضارة ", " ونــضــارة لو كَــانَ ذَلِكَ راجــعــا", "أزمــان تــصــغـي للصـبـا وحـديـثـه ", " سـمـعاً يميل إِلَى الغواية سامعا", "فَـدَع الغـواية بالشباب وذكره ", " كـم مـوضـع فِـي الغـي أصـبح نازعا", "لا تـعـطِ نفسك مَا تريد ولا تكن ", " فـيـمـا يـضـرك إن دعـيـت مُـسَـارعـا", "لا تَـمْـسَ عـبـداً للمـطـامـع ولتـكن ", " للفـضـل مـتـبـوعـاً ولا تَكُ تابعا", "كُـن للعـشيرة فِي الأمور إِذَا عرت ", " كـهـفـاً وعـنها فِي الخُطُوب مُدَافِعا", "لا تَـحـسـدن نـبـيـهها واخضع لَهُ ", " حَــتَّى تَــليــن بِهِ وتـصـبـح خـاضـعـا", "ســهِّلــ لَهُ فــيــمـا يـريـد طـريـقـه ", " حَــتَّى يــكــون بــرفـعـه لَكَ رافـعـا", "فـمـتـى يـنـل حـظـاً يـكن لَكَ حظه ", " وتـكـون فِـيـهِ مـفـارقـاً ومـجـامـعا", "وإذا نـشـا لَكَ نـاشـئ فـانـهض لَهُ ", " وامـنـعـه مـن ضَـيْـم يكن لَكَ مانعا", "دَارِ العـداوة مـن عـدوك بـالتقى ", " واحـذر عـدوك دانـيـاً أَوْ شـاسـعا", "أكـثـر صديقك مَا استطعتَ فما بِهِ ", " ضـر إِذَا مَـا لَمْ يـكـن لَكَ نـافـعا", "حـــافِـــظ عَــلَيْهِ واتــخــذه عُــدة ", " سـيـفـاً إِذَا لقـي الكـرِيـهة قاطعا", "وإذا دَعَـاك إِلَى الرجـوع مُـجـاملاً ", " فـارجـع لَهُ وليـلف سـربك واسعا", "إِلاَّ الحــســود فــإن تِـلْكَ عـداوة ", " تـبـدي الرضـا وتـكون سماً ناقعا", "واصــبـر عَـلَيْهِ فـليـس فِـيـهِ حـيـلة ", " وليــطــلعــنّ طــوالعــاً وطــوالعــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141708	أبو يحيى الزهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3123	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 108, "text": "\r\n\tالقصيدة في (اخبار القضاة) لوكيع قال: (وقال عبد الله بن شعيب الزبيري القاضي: أنشدني أبو يحيى الزهري لنفسه:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "\r\n\tأمسى مشيبك للفارق سابغاً         ورددت من عهد الشباب ودائعا", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "\r\n\tإلى آخر الأبيات", "truncated": false, "type": "other" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أمسَى مَشيبك فِي المفَارق شائعا <\|vsep\|> ورددت من عهد الشباب وَدَائعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركتَ وصل الغانيات وطالما <\|vsep\|> غاضبتَ فيهن العواذل طائعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد لبست من الشباب غضارة <\|vsep\|> ونضارة لو كَانَ ذَلِكَ راجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزمان تصغي للصبا وحديثه <\|vsep\|> سمعاً يميل ِلَى الغواية سامعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَع الغواية بالشباب وذكره <\|vsep\|> كم موضع فِي الغي أصبح نازعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعطِ نفسك مَا تريد ولا تكن <\|vsep\|> فيما يضرك ن دعيت مُسَارعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَمْسَ عبداً للمطامع ولتكن <\|vsep\|> للفضل متبوعاً ولا تَكُ تابعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُن للعشيرة فِي الأمور ِذَا عرت <\|vsep\|> كهفاً وعنها فِي الخُطُوب مُدَافِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَحسدن نبيهها واخضع لَهُ <\|vsep\|> حَتَّى تَلين بِهِ وتصبح خاضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهِّل لَهُ فيما يريد طريقه <\|vsep\|> حَتَّى يكون برفعه لَكَ رافعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى ينل حظاً يكن لَكَ حظه <\|vsep\|> وتكون فِيهِ مفارقاً ومجامعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نشا لَكَ ناشئ فانهض لَهُ <\|vsep\|> وامنعه من ضَيْم يكن لَكَ مانعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَارِ العداوة من عدوك بالتقى <\|vsep\|> واحذر عدوك دانياً أَوْ شاسعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكثر صديقك مَا استطعتَ فما بِهِ <\|vsep\|> ضر ِذَا مَا لَمْ يكن لَكَ نافعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حافِظ عَلَيْهِ واتخذه عُدة <\|vsep\|> سيفاً ِذَا لقي الكرِيهة قاطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا دَعَاك ِلَى الرجوع مُجاملاً <\|vsep\|> فارجع لَهُ وليلف سربك واسعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلاَّ الحسود فن تِلْكَ عداوة <\|vsep\|> تبدي الرضا وتكون سماً ناقعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أيــام مـعـروفـك مَـا لَمْ تـعـن ", " بــالصــبــر أحـوالٌ وأَحـوالُ", "فـاصـبـر لَهَـا واصبر لمكروهها", "فــــللذي يــــدبــــر إقــــبــــال", "ورب أمــــر مــــرتــــج بـــابـــه", "عَـــلَيْهِ أن يـــفـــتـــح أقْــفَــال", "ضـاق بـذي الحـيـلة فِـي فـتحه ", " حــيــنــئذ والمــرء مُــحــتــال", "حَــتَّى تــلقــتـه مـفـاتـيـحـه ", " مـن حَـيْثُ لَمْ يخطر بِهِ البال", "والرزق فــاطــلبــه عَــلَى أنــه", "آت لَهُ وقـــــــــــت وآجـــــــــــال", "وَلَيْـسَ يـبـطـئ عنك فِي مقته ", " ولا لَهُ عــــن ذَاكَ إِعْــــجَــــال", "فـلا تـقـم عـبـداً عَـلَى مطمع ", " فــربــمــا أَخْـنَـى بـك الحـال", "والفَقْرُ خَير من غِنى يَا فتى ", " يــــكــــون فِـــيـــهِ لَكَ إِذْلال", "والمـال للمُـكـثـر شَـيـن إِذَا ", " لَمْ يَــكُ مــنــه فِـيـهِ إِفْـضـال", "والحـر حُـر حَـيْـثُ أمـسـى ولا ", " يــمــنــعــه مــن ذَاكَ إقــلال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141709	أبو يحيى الزهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3123	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "\r\n\tالقصيدة في (اخبار القضاة) لوكيع قال: (وقال عبد الله بن شعيب الزبيري أنشدني أبو يحيى الزهري لنفسه  حين انصرف عن أبي دواد (أي القاضي أحمد بن أبي دواد)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أيام معروفك مَا لَمْ تعن <\|vsep\|> بالصبر أحوالٌ وأَحوالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصبر لَهَا واصبر لمكروهها <\|vsep\|> فللذي يدبر قبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورب أمر مرتج بابه <\|vsep\|> عَلَيْهِ أن يفتح أقْفَال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاق بذي الحيلة فِي فتحه <\|vsep\|> حينئذ والمرء مُحتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتَّى تلقته مفاتيحه <\|vsep\|> من حَيْثُ لَمْ يخطر بِهِ البال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرزق فاطلبه عَلَى أنه <\|vsep\|> ت لَهُ وقت وجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيْسَ يبطئ عنك فِي مقته <\|vsep\|> ولا لَهُ عن ذَاكَ ِعْجَال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تقم عبداً عَلَى مطمع <\|vsep\|> فربما أَخْنَى بك الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفَقْرُ خَير من غِنى يَا فتى <\|vsep\|> يكون فِيهِ لَكَ ِذْلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمال للمُكثر شَين ِذَا <\|vsep\|> لَمْ يَكُ منه فِيهِ ِفْضال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـل الشـوق إِلاَّ أن يـحـن غريب ", " وأن يـسـتـطـيـل العـهد وهو قريبُ", "أرى الشوق يدنيني إِلَى من أوده ", " وللشــوق داع مــســمــع ومــجــيــب", "سـقـى الله أكناف المدينة إنه ", " يــحــل بِهَــا شــخــص إليَّ حــبـيـب", "وإنـي وإن شَـطت بي الدار عنهم ", " إِلَيْهِــم لمــشـتـاق الفـؤاد طـروب", "وقـائلة مَـا بـال جـسـمـك شـاحـباً ", " وأهــون مـا بـي أن يـكـون شـحـوب", "فقلت لَهَا فِي الصدر مني حرارة ", " تــقــطــع أنــفـاسـي لَهَـا وتـذوب", "إِذَا مَـا تـذكـرت الحـجاز وأهله ", " فـللعـيـن مـن فيض الدموع غروب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/141710	أبو يحيى الزهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3123	العصر العباسي	null	[ { "attributes": { "class": null, "color": null, "dir": "RTL", "face": null, "id": null, "lang": null, "style": null }, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "\r\n\tوأنشد لَهُ الزبير بن بكّار يتشوق إِلَى المدينة المنورة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هل الشوق ِلاَّ أن يحن غريب <\|vsep\|> وأن يستطيل العهد وهو قريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى الشوق يدنيني ِلَى من أوده <\|vsep\|> وللشوق داع مسمع ومجيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى الله أكناف المدينة نه <\|vsep\|> يحل بِهَا شخص ليَّ حبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني ون شَطت بي الدار عنهم <\|vsep\|> ِلَيْهِم لمشتاق الفؤاد طروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقائلة مَا بال جسمك شاحباً <\|vsep\|> وأهون ما بي أن يكون شحوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لَهَا فِي الصدر مني حرارة <\|vsep\|> تقطع أنفاسي لَهَا وتذوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رضــى جــاء عــن لحـظـات غـضـاب ", " وعـتـبـي تـحـاول مـحـو العـتاب", "فــلولا حــيــاء المـحـيـا ومـا ", "عـرانـي لفـقـد الصبا من تصابي", "لمـــرغـــت خـــدي وألفـــت بــيــن", " هـشـيـم المـشـيـب وروض الشباب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202661	جعفر بن عنق الفضة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8658	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "القطعة في الذخيرة لابن بسام أثناء إنشاداته محاسن شعراء الأندلس قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "وأنشدني الشيخ أبو جعفر أحمد بن عنق الفضة من مدينة سالم لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "رضــى جــاء عــن لحـظـات غـضـاب ", "partB": " وعـتـبـي تـحـاول مـحـو العـتاب", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "يقول فيها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "فلولا حياء المحيا وما =عراني لفقد الصبا من تصابي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "لمرغت خدي وألفت بين= هشيم المشيب وروض الشباب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "وأول من أفرغ على هذا المعنى وصب على هذا القالب ابن الرقاع بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "لولا الحياء وأن رأسي قد عسا = فيه المشيب لزرت أم القاسم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "وقال تميم بن المعز:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "والله لولا أن يـقـال تـغـيرا ", "partB": " وصبا وإن كان التصابي أجدرا", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لأعـاد تـفـاح الخـدود بـنـفسجا", "partB": " لثـمـي وكافور الترائب عنبرا", "size": 58, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "ولو قال تميم في هذا البيت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لأعـاد ورد الوجـنـتـين بنفسجا", "partB": " لثــــــــــــــــمــــــــــــــــي . . .", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "لتم له الوصف، وحسن الرصف، لكون الورد من قبيل البنفسج، كما جمع بين الكافور", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "والعنبر، وسلم بذلك من كل ناقد، لأنهما من قبيل واحد. وقال محمد بن هانىء:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "والله لولا أن يـسـفهني الهوى", "partB": " ويـقـول بـعـض القائلين تصابى", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لكـسـرت دمـلجـهـا بـضيق عناقها", "partB": " ولثمت من فيها البرود رضابا", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> رضى جاء عن لحظات غضاب <\|vsep\|> وعتبي تحاول محو العتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلولا حياء المحيا وما <\|vsep\|> عراني لفقد الصبا من تصابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "الهـوى عـلّمني سهد الليال ", "ونظام الشعر في هذي اللآل", "كــلّمــا هــبّـت شـمـالٌ مـنـهـم", "لعـبـت بـي عـن يـمـينٍ وشمال", "كـان كـالمـلح أجـاجاً خاطري", " وسـحـاب الحـبّ أبـدته زلال", "كـان كـالمـلح أجـاجاً خاطري", " وسـحـاب الحـبّ أبـدته زلال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202660	جعفر بن عنق الفضة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8658	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "القطعة في نفح الطيب للمقري قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 155, "text": "وحضر أبو إسحاق ابن خفاجة مجلساً بمرسية مع أبي محمد جعفر ابن عنق الفضة الفقيه السالمي، وتذاكرا، فاستطال ابن عنق الفضة، ولعب بأطراف الكلام، ولم يكن ابن خفاجة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "يعرفه، فقال له: يا هذا لم تترك لأحد حظاً في هذا المجلس، فليت شعري من تكون؟ فقال: أنا القائل:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "الهـوى عـلّمني سهد الليال ", "partB": "ونظام الشعر في هذي اللآل", "size": 50, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــلّمــا هــبّـت شـمـالٌ مـنـهـم", "partB": "لعـبـت بـي عـن يـمـينٍ وشمال", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـان كـالمـلح أجـاجاً خاطري", "partB": " وسـحـاب الحـبّ أبـدته زلال", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـان كـالمـلح أجـاجاً خاطري", "partB": " وسـحـاب الحـبّ أبـدته زلال", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "فاهتز ابن خفاجة، وقال: من يكون هذا قوله لا ينبغي أن يجهل، ولك المعذرة في جهلك،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "فإنك لم تعرفنا بنفسك، فبالله من تكون؟ فقال: أنا فلان، فعرفه وقضى حقه.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> الهوى علّمني سهد الليال <\|vsep\|> ونظام الشعر في هذي اللل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّما هبّت شمالٌ منهم <\|vsep\|> لعبت بي عن يمينٍ وشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان كالملح أجاجاً خاطري <\|vsep\|> وسحاب الحبّ أبدته زلال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أريــج الراح صــافــيــة المــزاج", "يـــروّح بـــالشـــذا روح المـــزاج", "إذا مــازفــهــا السـاقـي عـروسـا", "وجـلبـبـهـا الصـبـا بـرد الزجـاج", "تــزاحـمـت النـفـوس عـلى سـنـاهـا", "كـمـا ازدحم الفراش على السراج", "ويــنـتـثـر الحـبـاب عـلى طـلاهـا", "كــمــثــل الدر يــنـثـر فـوق تـاج", "يــرف بــهــا كـوجـنـتـة ابـن لهـو", "رفــيــف العــضــو آذن بــاخـتـلاج", "ويــلحــقــهــا مـجـاجـة ظـلم فـيـه", "الا دعــهــا وطــف لي بــالمـجـاج", "امـــــضـــــطـــــرب الروادف ســـــام", "موج الشباب الغض ردفك بارتجاج", "وحــقــق فــي تــرائبــك الزواهــي", "مــصــور جــســم حــســنــك حـق عـاج", "فـتـحـت رتـاج مـمـلكـة التـصـابـي", "فــاعــطــتـك القـلوب مـن الخـراج", "بـــوجـــه مــوقــد الوجــنــات زاهٍ", "وطــرف ســاحــر اللحــظــات داجــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101394	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أريج الراح صافية المزاج <\|vsep\|> يروّح بالشذا روح المزاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مازفها الساقي عروسا <\|vsep\|> وجلببها الصبا برد الزجاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزاحمت النفوس على سناها <\|vsep\|> كما ازدحم الفراش على السراج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينتثر الحباب على طلاها <\|vsep\|> كمثل الدر ينثر فوق تاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرف بها كوجنتة ابن لهو <\|vsep\|> رفيف العضو ذن باختلاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلحقها مجاجة ظلم فيه <\|vsep\|> الا دعها وطف لي بالمجاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> امضطرب الروادف سام <\|vsep\|> موج الشباب الغض ردفك بارتجاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحقق في ترائبك الزواهي <\|vsep\|> مصور جسم حسنك حق عاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتحت رتاج مملكة التصابي <\|vsep\|> فاعطتك القلوب من الخراج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مـــراح الســـرب روّحــك النــســيــمُ", "وخــلَّد زهــرك الغــيــث العــمــيــم", "ومرتبع الكواعب عاطرات الغلائل", "شــــقَّ حــــافــــتــــك الشــــمــــيــــم", "سُـــقـــيــت الوبــل مــن نــادٍ نــديّ", "يــمــوج عــلى جــوانــبـه النـعـيـم", "لطــبــت مــحــط اثــقـال التـصـابـي", "بـــحـــيــث ثــراك مــطــلول وســيــم", "أيــا ظــبـي الصـريـم غـضـا فـؤآدي", "مــقــيـلك حـيـث تـأوي لا الصـريـم", "جــرى فـيـك الغـرام عـلى اخـتـلافٍ", "فـــصـــبــرٌ ظــاعــنٌ وجــوىً مــقــيــم", "وشـــوق صـــحَّ فـــي قـــلب ســـقـــيــم", "بــه مــن لحــظــك المــاضــي كــلوم", "ســرى مــن مــقــلتــيــك له ســقــام", "فــاعــداه وقــد يــعــدي الســقـيـم", "ايــطــعــنــنــي قــوامــك وهـو خـوطٌ", "ويـــصـــرعــنــي هــواك وأنــت ريــم", "الام عـــــلى عـــــذارك وهــــو لامٌ", "لدمــــعــــي حــــوله دالٌ ومــــيــــم", "الا يـــالائمـــيــن بــه اعــيــدوا", "له نــظــر الصــبــابــة ثـم لومـوا", "هــضــيـم الكـشـح مـقـلق مـا عـليـه", "بــنــفــســي ذلك الكــشـح الهـضـيـم", "ســتــبــعــد عــنــه اشــواقـي امـونٌ", "مــخــط الشــهــب ادنــى مــا تــروم", "تـــحـــلق بـــي وللظـــلمـــآء مـــوجٌ", "بــه السَّاــري كــمـا يـطـفـو يـعـوم", "مـــقـــوَّمــة مــن الذمــلان تــنــدى", "رشـــيـــحــاً وهــي عــرجــون قــديــم", "عـــذافـــرة تــفــوت البــرق شــأوا", "ويــكـبـو عـنـد مـجـراهـا النـسـيـم", "اذا اودى الذمــيــل بــهـا كـلالاً", "يــعــللهــا بــراحــتــهــا الرسـيـم", "تــنــاقــل خــطــوهــا عـدواً ورهـواً", "وتــعــقــد فـي حـيـازمـهـا الحـزوم", "الى الامــد البـعـيـد تـزف شـوقـاً", "لتـــبـــلغـــه كـــمــا زفَّ الظــليــم", "لأرحــل عــن مــراح السـرب فـيـهـا", "فــفــي جــنــبــاتـه يـلوى الغـريـم", "وابــلغــهـا ابـا الفـتـح المـعـلَّى", "فــثــم الأمــن والمــنّ الجــســيــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101386	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مراح السرب روّحك النسيمُ <\|vsep\|> وخلَّد زهرك الغيث العميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرتبع الكواعب عاطرات الغلائل <\|vsep\|> شقَّ حافتك الشميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُقيت الوبل من نادٍ نديّ <\|vsep\|> يموج على جوانبه النعيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لطبت محط اثقال التصابي <\|vsep\|> بحيث ثراك مطلول وسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا ظبي الصريم غضا فؤدي <\|vsep\|> مقيلك حيث تأوي لا الصريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى فيك الغرام على اختلافٍ <\|vsep\|> فصبرٌ ظاعنٌ وجوىً مقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشوق صحَّ في قلب سقيم <\|vsep\|> به من لحظك الماضي كلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى من مقلتيك له سقام <\|vsep\|> فاعداه وقد يعدي السقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايطعنني قوامك وهو خوطٌ <\|vsep\|> ويصرعني هواك وأنت ريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الام على عذارك وهو لامٌ <\|vsep\|> لدمعي حوله دالٌ وميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا يالائمين به اعيدوا <\|vsep\|> له نظر الصبابة ثم لوموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هضيم الكشح مقلق ما عليه <\|vsep\|> بنفسي ذلك الكشح الهضيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستبعد عنه اشواقي امونٌ <\|vsep\|> مخط الشهب ادنى ما تروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحلق بي وللظلمء موجٌ <\|vsep\|> به السَّاري كما يطفو يعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقوَّمة من الذملان تندى <\|vsep\|> رشيحاً وهي عرجون قديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذافرة تفوت البرق شأوا <\|vsep\|> ويكبو عند مجراها النسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا اودى الذميل بها كلالاً <\|vsep\|> يعللها براحتها الرسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناقل خطوها عدواً ورهواً <\|vsep\|> وتعقد في حيازمها الحزوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الى الامد البعيد تزف شوقاً <\|vsep\|> لتبلغه كما زفَّ الظليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأرحل عن مراح السرب فيها <\|vsep\|> ففي جنباته يلوى الغريم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـتـم الهوى والدمع أعلن", "صــب بـأهـل الريـف يـفـتـن", "عـانـي الصـبـابـة مـن صبا", "ه وداؤها في القلب أزمن", "تـبـكـي الحـمـامـة إن بكى", "وتـئن فـوق الغـصـن إن أن", "ذكـــر الذيـــن تــريــفــوا", "والسـحـب حـول الحـي هـتـن", "والعـيـس أطـربـهـا الحـدا", "ء وخـيـلهـم للسـبـق تـعتن", "والروض ألبــســه الحــيــا", "حــللاً مـن الورد المـلون", "وســـرّي هـــذا الحـــي ســـي", "طـره الإبـا فـيـهم وهيمن", "هــــز النـــدي حـــديـــثـــه", "عـن مـحتد العرب المعنعن", "يــكـفـي مـن التـأريـخ مـا", "مـــلأ القـــلوب بــه ودون", "داعــي الصــلاة بــجــنـبـه", "داعــي صــلاة الوفــد أذن", "يـتـرسـل البـطـل الفـصـيـح", "وصــوتـه فـي الجـو قـد رّن", "بـــنـــصـــائح لبـــلاغــهــا", "قـلب العـلند الصلب اذعن", "ورق الأراك غــــطـــاؤهـــم", "ومــهــادهــم شـيـح وسـوسـن", "الطــاعــنــون ومــا بــهــم", "لأســنـة الوصـمـات مـطـعـن", "والجــاعــلون بــيــوتــهــم", "للخــائف المـطـرود مـأمـن", "لا يــتــبــعــون عــطـاءهـم", "وصـنـايـع المـعروف في من", "غــالوا بــقــيـمـة جـارهـم", "والجــار عــقـد لا يـثـمـن", "لو اعــطــي الدنــيـا لمـا", "جـذبـتـه زيـنـتـهـا فـيظعن", "مــن أيــن أقـبـل مـا وعـت", "أذن له أو قــــول مـــمـــن", "كــم أحــسـنـوا وسـكـوتـهـم", "عـن ذكـريـات المـن أحـسـن", "والمـــرء يـــرجــح فــضــله", "مـا دام بـالحـسـنات يوزن", "انـفـق حـطـامـك مـا استطع", "ت تـجـده في الآثار يخزن", "ريـــح الصـــفــا مــنــزيــف", "لا مـن تـمـصـر أو تـمـدين", "إن المـــدائن أصـــبـــحـــت", "لنــتــائج الآمــال مـدفـن", "ومــــن الغــــرائب ســــائح", "وصف العراق الرحب بالظن", "هــنــى البــلاد بــرغـدهـا", "ولو اهــتــدى للحــق أبــن", "هــل تــرغــد الأمـم التـي", "بـديـارهـا الاخـطار تستن", "مــا للســيــاســة مـا لهـا", "لمــراسـم الأوهـام تـركـن", "تـبـنـي عـلى مـتـن الهـبـا", "فـي سـحرها الصرح المحصن", "وعــلى الخــداع تــمــرنــت", "حـقـبـاً فـفـاتـت مـن تـمرن", "فــسـحـت مـيـاديـن الرهـان", "وعـنـدهـا القـصـبـات ترهن", "وبـرأيـهـا الفـرس الكريم", "بــه هـجـيـن الأصـل يـقـرن", "اللَه بــــــالوطــــــن الذي", "فـيـه الذبـاب عـلا وطنطن", "يــا مــا ضــغــيــن خـراجـه", "مــن مــغـرسـي زاك ومـعـدن", "أتــلفــتــمــوه وقــلتـمـوا", "مـنـا الدمـار وأنـت تضمن", "فـسـلوا البـواخـر هل غدت", "مـن غـير هذا النهب تشحن", "وسـلوا القـوافـل مـا على", "تـلك الظـهـور ومـا تـبـطن", "وسـلو المـنـاصـب هـل بـها", "مــن أهـلهـا أحـد تـعـنـون", "وســلوا المـراسـيـم التـي", "أقــلامــهــا للحـق تـطـعـن", "يـاذا الأجـم انـكـص فـقـد", "لاقـاك كـبـش النـطح أقرن", "أو فـاتـخـذ لك فـي دماغك", "مـن نـسـيـج الصـبـر جـوشـن", "لا تـــركـــدن كـــهـــضــبــة", "فـالمـاء إن لم يجر يأسن", "حـــاجـــج مـــجـــاورك الذي", "خلط الجدال المحض بالفن", "مـاذا انـتـفـاعك بالدخيل", "إذا تــقـحـطـن أو تـعـدنـن", "مـــتـــصــاغــراً حــتــى إذا", "ثــنــيـت وسـادتـه تـفـرعـن", "كــم فــتــنــة حــمـراء فـي", "إيــقـاد شـعـلتـهـا تـفـنـن", "فـانـشر له النسب الصريح", "وقـــل لألكـــنـــه تـــرطــن", "مـا خـانك النائي الغريب", "أتــاك مــهــزولاً ليــسـمـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101382	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كتم الهوى والدمع أعلن <\|vsep\|> صب بأهل الريف يفتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاني الصبابة من صبا <\|vsep\|> ه وداؤها في القلب أزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبكي الحمامة ن بكى <\|vsep\|> وتئن فوق الغصن ن أن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكر الذين تريفوا <\|vsep\|> والسحب حول الحي هتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعيس أطربها الحدا <\|vsep\|> ء وخيلهم للسبق تعتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروض ألبسه الحيا <\|vsep\|> حللاً من الورد الملون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرّي هذا الحي سي <\|vsep\|> طره البا فيهم وهيمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هز الندي حديثه <\|vsep\|> عن محتد العرب المعنعن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفي من التأريخ ما <\|vsep\|> ملأ القلوب به ودون </\|bsep\|> <\|bsep\|> داعي الصلاة بجنبه <\|vsep\|> داعي صلاة الوفد أذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يترسل البطل الفصيح <\|vsep\|> وصوته في الجو قد رّن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنصائح لبلاغها <\|vsep\|> قلب العلند الصلب اذعن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورق الأراك غطاؤهم <\|vsep\|> ومهادهم شيح وسوسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطاعنون وما بهم <\|vsep\|> لأسنة الوصمات مطعن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجاعلون بيوتهم <\|vsep\|> للخائف المطرود مأمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يتبعون عطاءهم <\|vsep\|> وصنايع المعروف في من </\|bsep\|> <\|bsep\|> غالوا بقيمة جارهم <\|vsep\|> والجار عقد لا يثمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو اعطي الدنيا لما <\|vsep\|> جذبته زينتها فيظعن </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أين أقبل ما وعت <\|vsep\|> أذن له أو قول ممن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أحسنوا وسكوتهم <\|vsep\|> عن ذكريات المن أحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمرء يرجح فضله <\|vsep\|> ما دام بالحسنات يوزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> انفق حطامك ما استطع <\|vsep\|> ت تجده في الثار يخزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريح الصفا منزيف <\|vsep\|> لا من تمصر أو تمدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المدائن أصبحت <\|vsep\|> لنتائج المال مدفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الغرائب سائح <\|vsep\|> وصف العراق الرحب بالظن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنى البلاد برغدها <\|vsep\|> ولو اهتدى للحق أبن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل ترغد الأمم التي <\|vsep\|> بديارها الاخطار تستن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للسياسة ما لها <\|vsep\|> لمراسم الأوهام تركن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبني على متن الهبا <\|vsep\|> في سحرها الصرح المحصن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الخداع تمرنت <\|vsep\|> حقباً ففاتت من تمرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسحت ميادين الرهان <\|vsep\|> وعندها القصبات ترهن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبرأيها الفرس الكريم <\|vsep\|> به هجين الأصل يقرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه بالوطن الذي <\|vsep\|> فيه الذباب علا وطنطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ما ضغين خراجه <\|vsep\|> من مغرسي زاك ومعدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتلفتموه وقلتموا <\|vsep\|> منا الدمار وأنت تضمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسلوا البواخر هل غدت <\|vsep\|> من غير هذا النهب تشحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلوا القوافل ما على <\|vsep\|> تلك الظهور وما تبطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلو المناصب هل بها <\|vsep\|> من أهلها أحد تعنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلوا المراسيم التي <\|vsep\|> أقلامها للحق تطعن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياذا الأجم انكص فقد <\|vsep\|> لاقاك كبش النطح أقرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو فاتخذ لك في دماغك <\|vsep\|> من نسيج الصبر جوشن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تركدن كهضبة <\|vsep\|> فالماء ن لم يجر يأسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاجج مجاورك الذي <\|vsep\|> خلط الجدال المحض بالفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا انتفاعك بالدخيل <\|vsep\|> ذا تقحطن أو تعدنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصاغراً حتى ذا <\|vsep\|> ثنيت وسادته تفرعن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فتنة حمراء في <\|vsep\|> يقاد شعلتها تفنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانشر له النسب الصريح <\|vsep\|> وقل لألكنه ترطن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عــم الســؤال فــلات حــيــن ســؤال", "أو مــا كــفــتــك قـرائن الأحـوال", "انــظـر بـتـأريـخ الزمـان الخـالي", "نـظـرات عـيـنك في الزمان الحالي", "تـجـد الظـروف هـي الظـروف وإنـما", "تــتــفــاوت النــظـرات بـالأجـيـال", "يــتــخـالف الإنـسـان فـي أخـلاقـه", "إمــا اغــتـدى مـتـوافـق الأشـكـال", "والمـلح والعـذب الفـرات كـلاهما", "مـــاء ولا كـــالبــارد الســلســال", "والدوح نــبــت والثــمـار مـنـاسـب", "والكــرم أكــرم مــن عـروق الضـال", "والأرض تــلك الأرض مـا ان بـدلت", "بــــقــــوارع الأرجــــاف والزلزال", "جــيــل تـعـاهـدهـا صـعـيـداً طـيـبـاً", "واخــتــارهــا لمــنـابـت الأعـمـال", "غـرس المـسـاعـي في ثراها فاغتدت", "مـــحـــمــودة البــكــرات والآصــال", "غـرسـت عـلى ورق الوعـول فـأثـمرت", "والغـرس فـي الأوحال لا الأوعال", "يـرقـي إليـهـا السـيـل وهو مسالم", "والســيــل حــرب للمــكـان العـالي", "أجـيـالنـا المـاضـون عـز خـضـوعهم", "وســكــوتــهــم لمــصــارع الأجـيـال", "درجـوا وأبـقـوا بـعـدهـم أفعالهم", "عـــبـــراً لأســمــاء بــلا أفــعــال", "تـركـوا البـلاد وخـصـبـها مستوعب", "مـــا بـــيــن أجــواز إلى أجــبــال", "والخــصـب ليـس بـمـسـمـن سـكـانـهـا", "إن كــان مــحــفـوفـاً بـقـحـط رجـال", "كـالفـيـل ليـس بـمـرهب إن لم يكن", "فــيــه زئيـر الليـث ذي الأشـبـال", "وكـذا الغـصون القارعات إذا خلت", "مـــثـــل الديــار دوارس الأطــلال", "مـا اسـتـوقـف اللص المـدرب مـكنز", "فـــخـــم له بـــاب بـــلا أقـــفـــال", "واحـسـرتـا خـلت البـلاد فـهل بها", "مــن شــاغـل هـذا الفـراغ الخـالي", "تــركــوه مـغـزىً يـسـتـهـان وإنـهـم", "لو يــشــعــرون ربــائق الانــفــال", "لا يــفـلتـةن بـراءة مـن شـعـبـهـم", "والمــري مــن دمــه دم القــيـفـال", "والصـل لو لسـب الجـبـين لما نجت", "قــدم الفــتــى مــن سـمـه القـتـال", "جـهـل النـصـيـح عـليَّ أثـقـل موضعا", "مــــن غــــلظـــة اللوام والعـــذال", "رمــق الســراب فــجــردت أثــوابــه", "عــنــه ليــســبــح فــي عـبـاب الآل", "واسـتـعـمـر الجـو البـعـيـد خياله", "فــبــنــى عــلى الأوهـام والآمـال", "حـرث الجـبـال وتـلك ضـيـعـة أشـعب", "يــســتــصــعــد التـيـار مـن أوشـال", "عـقـد المـنـى سـرجـا عـلى مـتـوهـم", "فــجــرى ولكــن فــي مــجــال خـيـال", "وكــأنــه شــحــذ الهــلال مــهـنـداً", "أو جــاء مــعــتــقـلا مـذنـب هـالي", "قـالوا أتـتـك مـن المـشـيب غلائل", "جـــدد تـــطــرز فــي نــهــىً وجــلال", "فــتــعــر عـن بـرد الشـبـاب فـإنـه", "صــدى المــفـاضـة أقـتـم السـربـال", "حـتـى إذا مـلأ القـمـيـص مـعـاطفي", "أبـــصـــرت مــنــه طــرائق الاذلال", "فـطـفـقـت أهـتـف والمسامع لا تعي", "مـــن لي بـــرد بــرودي الأســمــال", "بـرد الشـبـاب لأنـت نثرتي اللتي", "فــيــهــا فــللت مــضـارب الأهـوال", "لو فـي مـتـون العـيس همي لانثنت", "مــلســا رمــيـن الأرض بـالأثـقـال", "ولو أنــهـا بـالطـود عـادي الذرى", "لانـهـار عـن دعـص النقا المنهال", "ولقـد مـررت عـلى البـيوت فساءني", "إشــغــالهــا وفــراغ بــيـت المـال", "خــفــت جــبــايــتــه وصــار خـراجـه", "ثــقــلا عــلى الأمــراء والعـمـال", "والمــهــليـن المـهـمـليـن كـأنـهـم", "خــلقـوا مـن الامـهـال والاهـمـال", "يـا مـوطـن العـرب الكـرام تـقطعت", "مــنــك البــلاد تــقــطـع الأوصـال", "بــعــد انـسـاعـك صـرت أضـيـق دارة", "مــعــدودة الأطــراف بــالأمــيــال", "خسر الجباة السعي فيك وأصبح ال", "قــســطــاس تـحـت وسـادة المـكـتـال", "وتـشـاطـر القـنـطـار قوم ما سعوا", "ســعــيــاً يــوازي حــبـة المـثـقـال", "كـم جـدول أعـمـى العـطـاش عـيـونه", "وبـــصـــدره ركـــدت جـــبــال رمــال", "مــن آخــذ بــيـديـه حـتـى يـشـتـكـي", "تـــعـــطـــيـــله لوزارة الأشــغــال", "اللَه فـي الشـعـب الضـعيف فمن له", "مـن بـعـد طـول السـقـم بـالابـلال", "غــنــوه وقـت نـزاعـه ومـن العـنـا", "هــزج الغــنــا بــمــآتـم الإعـوال", "ولو أنـهـم تـركـوا العلاج لنفسه", "لغـــدت تـــحــكــمــه عــلى الآجــال", "ومــغــفـليـن تـلاعـقـوا مـن مـكـره", "شــهــداً يــصــب عــليــه ســم صــلال", "ان غــرهــم عــســل يــروق فــربـمـا", "ذاق الحــمــام الغــر مــن عــســال", "لا تـمـتـزج بـالخـائنـيـن فـطالما", "قــلب الذعــاف طـبـيـعـة الجـريـال", "لا تـصـحـبـن أعمى البصيرة خابطا", "فــمــن الضــلالة صــحــبـة الضـلال", "شـعـراؤنـا صـنـعـوا لبـؤس قـصيدهم", "مــســتــحــكـم الأكـمـام والأذيـال", "زرداً بـهـا لقـح الشـعـور مـقارنا", "وضــع الفــعــال بــمـولد الأقـوال", "حـفـظوا بها روح البلاد لو أنهم", "نـسـجـوا مـفـاضـتـهـا عـلى مـنوالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101378	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عم السؤال فلات حين سؤال <\|vsep\|> أو ما كفتك قرائن الأحوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر بتأريخ الزمان الخالي <\|vsep\|> نظرات عينك في الزمان الحالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجد الظروف هي الظروف ونما <\|vsep\|> تتفاوت النظرات بالأجيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتخالف النسان في أخلاقه <\|vsep\|> ما اغتدى متوافق الأشكال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والملح والعذب الفرات كلاهما <\|vsep\|> ماء ولا كالبارد السلسال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدوح نبت والثمار مناسب <\|vsep\|> والكرم أكرم من عروق الضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأرض تلك الأرض ما ان بدلت <\|vsep\|> بقوارع الأرجاف والزلزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جيل تعاهدها صعيداً طيباً <\|vsep\|> واختارها لمنابت الأعمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرس المساعي في ثراها فاغتدت <\|vsep\|> محمودة البكرات والصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرست على ورق الوعول فأثمرت <\|vsep\|> والغرس في الأوحال لا الأوعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرقي ليها السيل وهو مسالم <\|vsep\|> والسيل حرب للمكان العالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجيالنا الماضون عز خضوعهم <\|vsep\|> وسكوتهم لمصارع الأجيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> درجوا وأبقوا بعدهم أفعالهم <\|vsep\|> عبراً لأسماء بلا أفعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركوا البلاد وخصبها مستوعب <\|vsep\|> ما بين أجواز لى أجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخصب ليس بمسمن سكانها <\|vsep\|> ن كان محفوفاً بقحط رجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالفيل ليس بمرهب ن لم يكن <\|vsep\|> فيه زئير الليث ذي الأشبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا الغصون القارعات ذا خلت <\|vsep\|> مثل الديار دوارس الأطلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما استوقف اللص المدرب مكنز <\|vsep\|> فخم له باب بلا أقفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحسرتا خلت البلاد فهل بها <\|vsep\|> من شاغل هذا الفراغ الخالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركوه مغزىً يستهان ونهم <\|vsep\|> لو يشعرون ربائق الانفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يفلتةن براءة من شعبهم <\|vsep\|> والمري من دمه دم القيفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصل لو لسب الجبين لما نجت <\|vsep\|> قدم الفتى من سمه القتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جهل النصيح عليَّ أثقل موضعا <\|vsep\|> من غلظة اللوام والعذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمق السراب فجردت أثوابه <\|vsep\|> عنه ليسبح في عباب الل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستعمر الجو البعيد خياله <\|vsep\|> فبنى على الأوهام والمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرث الجبال وتلك ضيعة أشعب <\|vsep\|> يستصعد التيار من أوشال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقد المنى سرجا على متوهم <\|vsep\|> فجرى ولكن في مجال خيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنه شحذ الهلال مهنداً <\|vsep\|> أو جاء معتقلا مذنب هالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا أتتك من المشيب غلائل <\|vsep\|> جدد تطرز في نهىً وجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتعر عن برد الشباب فنه <\|vsep\|> صدى المفاضة أقتم السربال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا ملأ القميص معاطفي <\|vsep\|> أبصرت منه طرائق الاذلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطفقت أهتف والمسامع لا تعي <\|vsep\|> من لي برد برودي الأسمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> برد الشباب لأنت نثرتي اللتي <\|vsep\|> فيها فللت مضارب الأهوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو في متون العيس همي لانثنت <\|vsep\|> ملسا رمين الأرض بالأثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنها بالطود عادي الذرى <\|vsep\|> لانهار عن دعص النقا المنهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد مررت على البيوت فساءني <\|vsep\|> شغالها وفراغ بيت المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفت جبايته وصار خراجه <\|vsep\|> ثقلا على الأمراء والعمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمهلين المهملين كأنهم <\|vsep\|> خلقوا من الامهال والاهمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا موطن العرب الكرام تقطعت <\|vsep\|> منك البلاد تقطع الأوصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد انساعك صرت أضيق دارة <\|vsep\|> معدودة الأطراف بالأميال </\|bsep\|> <\|bsep\|> خسر الجباة السعي فيك وأصبح ال <\|vsep\|> قسطاس تحت وسادة المكتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتشاطر القنطار قوم ما سعوا <\|vsep\|> سعياً يوازي حبة المثقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جدول أعمى العطاش عيونه <\|vsep\|> وبصدره ركدت جبال رمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خذ بيديه حتى يشتكي <\|vsep\|> تعطيله لوزارة الأشغال </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه في الشعب الضعيف فمن له <\|vsep\|> من بعد طول السقم بالابلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنوه وقت نزاعه ومن العنا <\|vsep\|> هزج الغنا بمتم العوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنهم تركوا العلاج لنفسه <\|vsep\|> لغدت تحكمه على الجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومغفلين تلاعقوا من مكره <\|vsep\|> شهداً يصب عليه سم صلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان غرهم عسل يروق فربما <\|vsep\|> ذاق الحمام الغر من عسال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تمتزج بالخائنين فطالما <\|vsep\|> قلب الذعاف طبيعة الجريال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تصحبن أعمى البصيرة خابطا <\|vsep\|> فمن الضلالة صحبة الضلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعراؤنا صنعوا لبؤس قصيدهم <\|vsep\|> مستحكم الأكمام والأذيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> زرداً بها لقح الشعور مقارنا <\|vsep\|> وضع الفعال بمولد الأقوال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا أكـثـر اللَه مـن قـومي ولا عددي", "إن لم يكونوا لدى دفع الخطوب يدي", "لي قـــاتـــل فــوق خــديــه دمــي وله", "حــكــم يــخــوله إن القــتــيــل يــدي", "وخــادع جــاء فــتــانــا بــنــغــمـتـه", "حـتـى اسـتـقـرت فـكـانـت زأرة الأسد", "مــصــفــدي بــقــيــود لا فــكـاك لهـا", "واضـيـعـة النـفس بين القيد والصفد", "حــســا البــحـار وفـي أحـشـائه طـبـع", "إلى امـتـصـاص بـقايا النزر والثمد", "واسـتـوعـب المـاء لا مـن غـلة وظما", "وصــاحـب المـاء ظـمـآن الفـؤاد صـدي", "إلبــس لخـصـمـك إن لاقـاك مـفـتـرسـاً", "مـطـروقـة الصـبـر لا مـنسوجة الزرد", "فـهـا هـي النـثـرة الحـصداء تخرقها", "يـد القـوي التـي تـعـيـي عـن الجـلد", "وقــل لشــعــبــك يـجـمـع شـمـله لعـلا", "فـلا تـنـال العـلى فـي شـملة البدد", "وليـنـتـفـض مـن غـبـار المـوت متحداً", "فــالمــوت أولى شــعــب غــيـر مـتـحـد", "ســر التــقــدم إن القــوم ســعــيـهـم", "لغــايــة وحــدوهــا ســعــي مــنــفــرد", "إجـعـل لنـفـسـك مـن مـعـقـولهـا عدداً", "فـعـدة العـقـل كـم تـأتي على العدد", "قــد ضــعـف الحـق مـن تـطـوي طـويـتـه", "عـلى البـغـيـضين سوء الخلق والحسد", "ركـــن مـــقــرك تــأمــن كــل قــارعــة", "إن العــواصــف لا تــقــوى عـلى أحـد", "وذم كــــل فــــرار مــــن مــــبــــارزة", "إلا فــــرارك مــــن غــــي إلى رشــــد", "لا تـقـرب الحـشـد مـرفـوعـاً بـه زجل", "إن لم يـمـكـن لصـلاح الشعب والبلد", "أحــلى الحـديـث حـديـث قـال سـامـعـه", "لمــجــتــليــه اسـقـنـي مـشـمـولة وزد", "شــتــان بــيــن خـطـيـبـي امـة خـطـبـا", "سـار عـلى القـصـد أو ناء عن الصدد", "هـذا يـجـيـئ بـزبـد القـوم مـمـتـخضاً", "وذاك يــجــمــعــه مــن ذاهــب الزبــد", "يــا مـن يـسـود قـبـيـلا وهـو سـؤدده", "اسـدد طـريـق العـلى مـن هـظمه أوسد", "واخـتـر رجـال المـساعي الغر مدخراً", "مــنــهــم بـيـومـك هـذا مـعـقـلا لغـد", "وارصـد بـهـم مـن كنوز السر أثمنها", "فــقــد تــبــاح إذا أمـسـت بـلا رصـد", "إن الرجــال دنــانــيــر وأخــلصــهــا", "مـن كـذب السـبـك فـيـه قـول مـنـتـقد", "ولا يـغـرنـك مـن تـحـت الردا جـسـداً", "فـالمـرء قـيـمـتـه بالروح لا الجسد", "لا يـكـسـب الطـوق حـسـناً جيد لابسه", "وانــمــا حــســنــه الذاتـي بـالجـيـد", "والنـاس كـالبـنـت مـنـه عـرفـج وكبا", "والشــعــر كـالنـاس مـنـه جـيـد وردي", "والشعر كالسحر في مهد الخيال معا", "تـجـاذبـا حـلمـة واسـتـمـسـكـا بـثـدي", "لكــنـمـا السـحـر مـطـبـوع عـلى عـقـد", "والشـعـر مـطـبوعه الخالي عن العقد", "كــان الضـعـيـف إذا مـد القـوي يـداً", "لظـــلمـــه ردهـــا مـــدفــوعــة بــيــد", "واليـوم ظـل ضـعـيـف القـوم مـضـطهداً", "وارحــمــتــاه لمــظــلوم ومــضــطــهــد", "كــم شــجــة أوضــحــتــه وهـو مـعـتـدل", "كـــمـــا تــعــاقــب طــراق عــلى وتــد", "يــبــيــت مــضــطـربـاً فـي مـوطـن قـلق", "كـــأنـــه زئبـــق فـــي كــف مــرتــعــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101374	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لا أكثر اللَه من قومي ولا عددي <\|vsep\|> ن لم يكونوا لدى دفع الخطوب يدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي قاتل فوق خديه دمي وله <\|vsep\|> حكم يخوله ن القتيل يدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخادع جاء فتانا بنغمته <\|vsep\|> حتى استقرت فكانت زأرة الأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصفدي بقيود لا فكاك لها <\|vsep\|> واضيعة النفس بين القيد والصفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسا البحار وفي أحشائه طبع <\|vsep\|> لى امتصاص بقايا النزر والثمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستوعب الماء لا من غلة وظما <\|vsep\|> وصاحب الماء ظمن الفؤاد صدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبس لخصمك ن لاقاك مفترساً <\|vsep\|> مطروقة الصبر لا منسوجة الزرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها هي النثرة الحصداء تخرقها <\|vsep\|> يد القوي التي تعيي عن الجلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لشعبك يجمع شمله لعلا <\|vsep\|> فلا تنال العلى في شملة البدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولينتفض من غبار الموت متحداً <\|vsep\|> فالموت أولى شعب غير متحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر التقدم ن القوم سعيهم <\|vsep\|> لغاية وحدوها سعي منفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعل لنفسك من معقولها عدداً <\|vsep\|> فعدة العقل كم تأتي على العدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ضعف الحق من تطوي طويته <\|vsep\|> على البغيضين سوء الخلق والحسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركن مقرك تأمن كل قارعة <\|vsep\|> ن العواصف لا تقوى على أحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذم كل فرار من مبارزة <\|vsep\|> لا فرارك من غي لى رشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تقرب الحشد مرفوعاً به زجل <\|vsep\|> ن لم يمكن لصلاح الشعب والبلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحلى الحديث حديث قال سامعه <\|vsep\|> لمجتليه اسقني مشمولة وزد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتان بين خطيبي امة خطبا <\|vsep\|> سار على القصد أو ناء عن الصدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا يجيئ بزبد القوم ممتخضاً <\|vsep\|> وذاك يجمعه من ذاهب الزبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من يسود قبيلا وهو سؤدده <\|vsep\|> اسدد طريق العلى من هظمه أوسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واختر رجال المساعي الغر مدخراً <\|vsep\|> منهم بيومك هذا معقلا لغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارصد بهم من كنوز السر أثمنها <\|vsep\|> فقد تباح ذا أمست بلا رصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الرجال دنانير وأخلصها <\|vsep\|> من كذب السبك فيه قول منتقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يغرنك من تحت الردا جسداً <\|vsep\|> فالمرء قيمته بالروح لا الجسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يكسب الطوق حسناً جيد لابسه <\|vsep\|> وانما حسنه الذاتي بالجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناس كالبنت منه عرفج وكبا <\|vsep\|> والشعر كالناس منه جيد وردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشعر كالسحر في مهد الخيال معا <\|vsep\|> تجاذبا حلمة واستمسكا بثدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنما السحر مطبوع على عقد <\|vsep\|> والشعر مطبوعه الخالي عن العقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الضعيف ذا مد القوي يداً <\|vsep\|> لظلمه ردها مدفوعة بيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم ظل ضعيف القوم مضطهداً <\|vsep\|> وارحمتاه لمظلوم ومضطهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شجة أوضحته وهو معتدل <\|vsep\|> كما تعاقب طراق على وتد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أروح عــلى جـمـر الغـرام كـمـا أغـدوا", "فـلا الدمـع يـطـفـيـه ولا يسكن الوقد", "وحــيــرنــي النــائي ومــوطـنـه الحـشـا", "فــلا قــربــه قــرب ولا بــعـدعـه بـعـد", "أحــبــاي بــالوادي المــقــدس أخــذكــم", "عـــلي طـــريـــق الصـــبـــر ليـــس له رد", "تـــذكـــر كـــم قـــلبــي فــطــار شــراره", "كــأن حــصــاة القــلب يــقــرعــهـا زنـد", "وطــلق عــيــنـي غـمـضـهـا فـهـي بـعـدكـم", "تــعــد الليــالي والشــهــور وتــعــتــد", "تــحــبــب لي نــجــداً عــروبــة أصــلكــم", "وايــن مــن المــغـمـوس فـي دجـلة نـجـد", "تــنــسـمـت فـيـهـا نـسـمـة مـن ريـاضـكـم", "يــعــطــرهــا شــيــح الجــزيـرة والرنـد", "عــلى ضــوء هـاتـيـك الثـنـايـا زاهـيـاً", "اطـالع صـحـفـاً مـن عـنـاويـنـهـا المجد", "خـــطـــوط بــأقــلام الرمــاح مــشــجــراً", "بــهــا النـسـب الوضـاح والحـسـب العـد", "أعــاريــبـنـا الاقـحـاح مـا لخـيـولكـم", "صــوافــن لا يــخــفــي حــوافــرهـا طـرد", "مــجــردة مــنــهــا المــتــون كــأنــمــا", "تــســام العـرا تـلك المـسـومـة الجـرد", "إذا انـبـعـثـت مـن مـوطـن العـرب نزعا", "فــإن مــيــاديــن الطـراد لهـا السـنـد", "أمــــا حــــمـــلت كـــعـــب رؤوس أراقـــم", "أمــا نــتــأت فــي صــدر مــرتـبـء نـهـد", "تــنــيــر مــصــابــيــح الأســنـة حـيـهـم", "وتنبت في الأكناف منها القنا الملد", "أشـــداء بـــأس لا تـــحـــل عـــقـــودهــم", "وإمـــاهـــم حـــلوا بـــمــعــتــرك شــدوا", "أمـنـت اجـتـيـاز العـيل يا عصب العدى", "فـمـا بـقـيـت فـي الأجـم مـن أسـد أسـد", "وفـي الرمـلة البـيـضـا مـضـارب مـعـشـر", "بـهـا الرفـد مـوفـوى كـمـا وفـر الوفد", "يـلذ بـعـيـنـي السـهـد فـي ذكـريـاتـهـم", "كــأن مــذاق السـهـد فـي مـقـلتـي شـهـد", "ومــن ظــلمــات الليـل بـحـر يـخـيـفـنـي", "فـلا الجـزر يـنـجـيـني ولا يعير المد", "أرى ســاحــل الاصــبــاح يــبــيـض رمـله", "فـــيـــضـــربـــه مــوج الظــلام ويــســود", "بــمــاذا أخـوض البـحـر والبـحـر هـائج", "ولا ســاعــد يــقــوى عــليــه ولا زنــد", "أمــانــي نــفــســي أجــهــدتـنـي تـعـللا", "وان التــمــنــي جــهـد مـن لا له جـهـد", "إذا ركـــب الانـــســـان صـــهــوة حــظــه", "تـــلألأ وهـــاجـــاً بـــغــرتــه الســعــد", "مـهـازل هـذا الدهـر مـا شـئت فـالعـبي", "بــقــوم تــفــانــي فـي حـيـاتـهـم الجـد", "وكــم مــن فــراغ فــي الزمــان وأهــله", "رأوه فــمـا أسـدوا جـمـيـلا ولا سـدوا", "مـن الحـلق والتـقـصـيـر أجـلى صـفاتهم", "ســواء شـيـوخ القـوم والعـلمـه المـرد", "قـعـود عـن العـقـبـى فـمـاذا انتظارهم", "ودهــم الليــالي فــي ســنــيـهـم تـعـدو", "فـلو نـزلوا مـن صـلب قـرد كـما ادعوا", "لأورثــهــم يــومــاً فــكــاهــتـه القـرد", "إذا عـجـمـوا لانـوا وان صـعـدوا هووا", "أو ائتـمـنـوا خـانوا وان شيدوا هدوا", "فـهـم يـمـطـرون السـيـل ان مـطر الحصى", "وهـم يـسـهـرون الليـل إن سـهـر الفـهد", "ومـن قـبـل كـانـوا يـسهرون على الطوى", "فـهـاهـم نـسـوا تـلك المعاناة من بعد", "أتـوا يـحـمـلون الجـهـل طـبـق زمـانـهم", "فـــصـــبـــحـــهـــم غـــر وعــصــرهــم وغــد", "أرونــا عــلى ضــوء الدجـى حـسـنـاتـكـم", "فــنــفــعــكــم يــخــفــى وضـركـم يـبـدوا", "وارجــح مــنــكــم فــي رزانـتـه الهـبـا", "وأسـمـح مـنـكم في الندى الحجر الصلد", "إذا الحـر لم يـسـتـعـبـد الحر بالجدى", "فـــمـــا هــو إلا فــي خــلائقــه عــبــد", "حــكـمـتـم عـلى عـكـس القـضـيـة والرجـا", "بــعــكــسـهـمـا والحـكـم أهـونـه الطـرد", "جــهــود بــأســلاك العــصــور تــنــظـمـت", "فـأيـن نـراهـا بـعـد مـا انـفرط العقد", "وعــقــبــان رايــات تــخــاف نــســورهــا", "إذا ركــزت فـي الأرض آسـادهـا اللبـد", "يــعــاهــدهـا الطـيـر الجـديـد صـيـانـة", "وليـــس لهـــذا الطــيــر إل ولا عــهــد", "فـيـا صـنـعـة الفـكـر التـي من رفيفها", "تــضــارب هــذا الأفـق واضـطـرب الوهـد", "تــبــيــضــيــن آجـالاً إذا مـسـت الربـى", "تــمــيــد لهــا الشــم الرعـان وتـنـهـد", "تـــهـــز اصـــول الدوح وهـــي ثـــوابـــت", "فــتــذوي الفــروع البـاسـقـات وتـنـقـد", "أتـيـت بـعـصـر النـور فـاحـتـرق الرجـا", "وعـــاد رمـــاداً فـــي خـــمــائله الورد", "يـقـولون هـذي الحـرب قـد شـبها الهوى", "فــقــلت كـذبـتـم إنـمـا شـبـهـا الحـقـد", "قـضـيـتـم عـلى تـلك المـواريـث سـاقـها", "لهــــــم والدبــــــر وذو جــــــدة جــــــد", "فـــلا صـــاهـــل إلا تـــشــكــى ربــاطــه", "ولا صــــارم إلا وغـــص بـــه الغـــمـــد", "يــســائلنــي عــن مــوطــن العـدل جـائر", "ويــعــلم أن العــدل مــوطــنــه اللحــد", "عـــلى يـــده أدلاه بــالحــفــرة التــي", "تــبــلج فـيـهـا الحـق وابـتـسـم الرشـد", "ويــســألنــي عــن كــنــز دري مــخــاتــل", "وفــي يــده مــمــا احــتـفـظـت بـه عـقـد", "لو انــبــســطـت كـفـي عـلى قـدر حـقـهـا", "أقــمــت عــليــه الحـد لو أمـكـن الحـد", "قــصــيــد حــبــيــب يــمــمــتــه خــواطــر", "فـضـاع عـليـهـا فـي مـسـالكـهـا القـصـد", "ونـسـج ابـن بـرد فـي القـوافـي مـهلهل", "طــوتــه الليـالي مـثـلمـا طـوي البـرد", "ولولا جــمــال العــصــر ســاحــر بـابـل", "لمــا ضــاع فـي الأرجـاء مـن حـكـم نـد", "تــقــاســمــهــا فـي الدو والدوح ألسـن", "فــمــرتــجــز يــحــدو وصــيـداحـة تـشـدو", "له المــقـول المـصـقـول ديـبـاج لفـظـه", "إذا المـحـفل المأهول أصغى به الحشد", "إذا انـبـعـثـت مـنـه المـسـائل لم يقف", "أمـــام المـــجـــاري مـــن أدلتـــه ســـد", "تــمــخــضــت الدنــيــا فــكــان نـتـيـجـة", "بـهـا المنبر المثلوم يهتز لا المهد", "وفـي الأرض أعـلام مـن النـاس والربى", "وأشــهــرهـم ذكـراً بـهـا العـلم الفـرد", "وأصــبــحــت أولاهــم بــفـصـل خـطـابـهـم", "وأولهـــم بـــالفـــضـــل إن ذكــر العــد", "ومـــا عـــقـــدوا أمـــراً وأنــت تــحــله", "ومــا حــاولوا حــلا وفـي يـدك العـقـد", "يــد لك لم يـكـفـر بـهـا الروض مـيـتـاً", "فــأنــي وقــد أحــيــاه نــائلك الجـعـد", "ومــرهــف فــكــر أتــقــن اللَه طــبــعــه", "فــمــا سـل إلا فـل مـا تـطـبـع الهـنـد", "عـــليّ لأيـــام الصـــبـــا عــهــد واثــق", "بــأن المــواضــي لا يــذم لهــا عــهــد", "مـــضـــت كــأراجــيــز الربــيــع نــديــة", "يــشــيــع فـي لذاتـهـا عـيـشـهـا الرغـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101370	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أروح على جمر الغرام كما أغدوا <\|vsep\|> فلا الدمع يطفيه ولا يسكن الوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيرني النائي وموطنه الحشا <\|vsep\|> فلا قربه قرب ولا بعدعه بعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحباي بالوادي المقدس أخذكم <\|vsep\|> علي طريق الصبر ليس له رد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذكر كم قلبي فطار شراره <\|vsep\|> كأن حصاة القلب يقرعها زند </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلق عيني غمضها فهي بعدكم <\|vsep\|> تعد الليالي والشهور وتعتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحبب لي نجداً عروبة أصلكم <\|vsep\|> واين من المغموس في دجلة نجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنسمت فيها نسمة من رياضكم <\|vsep\|> يعطرها شيح الجزيرة والرند </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ضوء هاتيك الثنايا زاهياً <\|vsep\|> اطالع صحفاً من عناوينها المجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطوط بأقلام الرماح مشجراً <\|vsep\|> بها النسب الوضاح والحسب العد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعاريبنا الاقحاح ما لخيولكم <\|vsep\|> صوافن لا يخفي حوافرها طرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجردة منها المتون كأنما <\|vsep\|> تسام العرا تلك المسومة الجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انبعثت من موطن العرب نزعا <\|vsep\|> فن ميادين الطراد لها السند </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما حملت كعب رؤوس أراقم <\|vsep\|> أما نتأت في صدر مرتبء نهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنير مصابيح الأسنة حيهم <\|vsep\|> وتنبت في الأكناف منها القنا الملد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشداء بأس لا تحل عقودهم <\|vsep\|> وماهم حلوا بمعترك شدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنت اجتياز العيل يا عصب العدى <\|vsep\|> فما بقيت في الأجم من أسد أسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الرملة البيضا مضارب معشر <\|vsep\|> بها الرفد موفوى كما وفر الوفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلذ بعيني السهد في ذكرياتهم <\|vsep\|> كأن مذاق السهد في مقلتي شهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ظلمات الليل بحر يخيفني <\|vsep\|> فلا الجزر ينجيني ولا يعير المد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى ساحل الاصباح يبيض رمله <\|vsep\|> فيضربه موج الظلام ويسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> بماذا أخوض البحر والبحر هائج <\|vsep\|> ولا ساعد يقوى عليه ولا زند </\|bsep\|> <\|bsep\|> أماني نفسي أجهدتني تعللا <\|vsep\|> وان التمني جهد من لا له جهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ركب الانسان صهوة حظه <\|vsep\|> تلألأ وهاجاً بغرته السعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهازل هذا الدهر ما شئت فالعبي <\|vsep\|> بقوم تفاني في حياتهم الجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من فراغ في الزمان وأهله <\|vsep\|> رأوه فما أسدوا جميلا ولا سدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الحلق والتقصير أجلى صفاتهم <\|vsep\|> سواء شيوخ القوم والعلمه المرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قعود عن العقبى فماذا انتظارهم <\|vsep\|> ودهم الليالي في سنيهم تعدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو نزلوا من صلب قرد كما ادعوا <\|vsep\|> لأورثهم يوماً فكاهته القرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عجموا لانوا وان صعدوا هووا <\|vsep\|> أو ائتمنوا خانوا وان شيدوا هدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم يمطرون السيل ان مطر الحصى <\|vsep\|> وهم يسهرون الليل ن سهر الفهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قبل كانوا يسهرون على الطوى <\|vsep\|> فهاهم نسوا تلك المعاناة من بعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتوا يحملون الجهل طبق زمانهم <\|vsep\|> فصبحهم غر وعصرهم وغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرونا على ضوء الدجى حسناتكم <\|vsep\|> فنفعكم يخفى وضركم يبدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارجح منكم في رزانته الهبا <\|vsep\|> وأسمح منكم في الندى الحجر الصلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الحر لم يستعبد الحر بالجدى <\|vsep\|> فما هو لا في خلائقه عبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمتم على عكس القضية والرجا <\|vsep\|> بعكسهما والحكم أهونه الطرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جهود بأسلاك العصور تنظمت <\|vsep\|> فأين نراها بعد ما انفرط العقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعقبان رايات تخاف نسورها <\|vsep\|> ذا ركزت في الأرض سادها اللبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعاهدها الطير الجديد صيانة <\|vsep\|> وليس لهذا الطير ل ولا عهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا صنعة الفكر التي من رفيفها <\|vsep\|> تضارب هذا الأفق واضطرب الوهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيضين جالاً ذا مست الربى <\|vsep\|> تميد لها الشم الرعان وتنهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهز اصول الدوح وهي ثوابت <\|vsep\|> فتذوي الفروع الباسقات وتنقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيت بعصر النور فاحترق الرجا <\|vsep\|> وعاد رماداً في خمائله الورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولون هذي الحرب قد شبها الهوى <\|vsep\|> فقلت كذبتم نما شبها الحقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضيتم على تلك المواريث ساقها <\|vsep\|> لهم والدبر وذو جدة جد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا صاهل لا تشكى رباطه <\|vsep\|> ولا صارم لا وغص به الغمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسائلني عن موطن العدل جائر <\|vsep\|> ويعلم أن العدل موطنه اللحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> على يده أدلاه بالحفرة التي <\|vsep\|> تبلج فيها الحق وابتسم الرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسألني عن كنز دري مخاتل <\|vsep\|> وفي يده مما احتفظت به عقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو انبسطت كفي على قدر حقها <\|vsep\|> أقمت عليه الحد لو أمكن الحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصيد حبيب يممته خواطر <\|vsep\|> فضاع عليها في مسالكها القصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسج ابن برد في القوافي مهلهل <\|vsep\|> طوته الليالي مثلما طوي البرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا جمال العصر ساحر بابل <\|vsep\|> لما ضاع في الأرجاء من حكم ند </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقاسمها في الدو والدوح ألسن <\|vsep\|> فمرتجز يحدو وصيداحة تشدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> له المقول المصقول ديباج لفظه <\|vsep\|> ذا المحفل المأهول أصغى به الحشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انبعثت منه المسائل لم يقف <\|vsep\|> أمام المجاري من أدلته سد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمخضت الدنيا فكان نتيجة <\|vsep\|> بها المنبر المثلوم يهتز لا المهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الأرض أعلام من الناس والربى <\|vsep\|> وأشهرهم ذكراً بها العلم الفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحت أولاهم بفصل خطابهم <\|vsep\|> وأولهم بالفضل ن ذكر العد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عقدوا أمراً وأنت تحله <\|vsep\|> وما حاولوا حلا وفي يدك العقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يد لك لم يكفر بها الروض ميتاً <\|vsep\|> فأني وقد أحياه نائلك الجعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرهف فكر أتقن اللَه طبعه <\|vsep\|> فما سل لا فل ما تطبع الهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليّ لأيام الصبا عهد واثق <\|vsep\|> بأن المواضي لا يذم لها عهد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "بــكــر عــلى صــيـدك فـالوقـت فـرص", "ولا تـجـيـء فـي اخـريـات مـن قـنص", "وابـتـدع الآثـار يـقـفـي نـهـجـهـا", "فـخـيـر آثـار الفـتـى مـا يـسـتـقص", "واجــعــل لهـذي النـفـس مـنـك قـوة", "يـمـكـنـهـا الصـبر على صاب الغصص", "ولا تـــقـــل كــان أبــي فــانــمــا", "حــديــثـه المـاضـي أسـاطـيـر قـصـص", "إعـمـل فـمـا بـعـد الصـبـا من عمل", "والبــدر أمــا بــلغ التــم نــقــص", "إذا تــكــاســلت فــلم تــربـح سـوى", "مـا تـتـرك المـوسـى بـعارض الأحص", "وطـــامـــع لم تــكــفــه جــفــنــتــه", "وكــم ذبــيـح فـي حـواشـيـهـا فـحـص", "تــطــاحــنــت مــمــالك الدنـيـا له", "وقــســمــت مــن أجـله تـلك الحـصـص", "فـــهـــل تــراه قــانــعــاً أم أنــه", "يـثـرد قـرص الشـمس مع تلك القرص", "فــــلا يــــلومـــن ســـوى لهـــاتـــه", "مـن جـاوز المقدار في المضغ فغص", "ليــل غــشــى العــالم وهـو مـنـكـر", "عــســعــســه فـيـهـا ديـاجـيـه تـخـص", "تــوهــم الصــبــح بــدا مــن وجـهـه", "فــخــرج الوهــم يــقــيــنــا وخــرص", "مـا أجـهـل الإنـسـان إمـا تـسـتوي", "بـــلاجـــة الوجــه لديــه والبــرص", "جــنــس الحــديـد خـيـره فـي فـصـله", "والسيف يمضي حيث لا يمضي المقص", "يــحــكـم فـي الدار وليـسـت مـلكـه", "ثـبـت عـن البـاحـث يـومـاً مـا قمص", "ويــنــزل المــضــيــف تــحـت حـكـمـه", "ضـيـف مـن المـضـيـف بـالبـيـت أخـص", "ألقــى عــلى البـريـء عـبـء جـرمـه", "ومـنـه فـي مـجـزرة الظـلم اسـتـقص", "بـنـى عـلى اسـتـمـلاكه وما اشترى", "مــبــانــيــاً رصــنــهـا الجـور ورص", "وكـــلف الأســـيـــر أن يـــطـــربـــه", "كـم يـسـجـع البـلبـل وهـو فـي قفص", "مـن أكـره المـحـزون في الشدو له", "ومـــن عـــلى عــويــل ثــاكــل رقــص", "لم أر كــالطــفــل وضـيـفـنـا الذي", "مــن خــالص الرفــق مــزاجــه خــلص", "فــالطــفـل يـكـفـيـه امـتـصـاص دره", "والضـيـف للروح مـن الجـنـبـين مص", "مـن لي مـن الفـتـيـان بـابـن حـرة", "مـا نـكـس البـنـد ولا يـومـاً نـكص", "يـــفـــتــح للقــتــام عــيــن أجــدل", "كــأنــمــا العــثــيـر كـحـل للرمـص", "إن تـــدعـــه لبــاك مــنــه نــاشــئ", "قــد نـشـر الوفـرة بـعـد مـا عـقـص", "عـــزائم مـــنـــه عـــلى مـــلحـــمــة", "لم يــنــتـظـره طـيـرهـا مـنـه رخـص", "يــقــطــع بــالرأي وريــد خــصــمــه", "وقــوله فــي مــوقـف الأحـكـام نـص" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101366	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> بكر على صيدك فالوقت فرص <\|vsep\|> ولا تجيء في اخريات من قنص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابتدع الثار يقفي نهجها <\|vsep\|> فخير ثار الفتى ما يستقص </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعل لهذي النفس منك قوة <\|vsep\|> يمكنها الصبر على صاب الغصص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقل كان أبي فانما <\|vsep\|> حديثه الماضي أساطير قصص </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمل فما بعد الصبا من عمل <\|vsep\|> والبدر أما بلغ التم نقص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا تكاسلت فلم تربح سوى <\|vsep\|> ما تترك الموسى بعارض الأحص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطامع لم تكفه جفنته <\|vsep\|> وكم ذبيح في حواشيها فحص </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطاحنت ممالك الدنيا له <\|vsep\|> وقسمت من أجله تلك الحصص </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل تراه قانعاً أم أنه <\|vsep\|> يثرد قرص الشمس مع تلك القرص </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا يلومن سوى لهاته <\|vsep\|> من جاوز المقدار في المضغ فغص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليل غشى العالم وهو منكر <\|vsep\|> عسعسه فيها دياجيه تخص </\|bsep\|> <\|bsep\|> توهم الصبح بدا من وجهه <\|vsep\|> فخرج الوهم يقينا وخرص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أجهل النسان ما تستوي <\|vsep\|> بلاجة الوجه لديه والبرص </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنس الحديد خيره في فصله <\|vsep\|> والسيف يمضي حيث لا يمضي المقص </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحكم في الدار وليست ملكه <\|vsep\|> ثبت عن الباحث يوماً ما قمص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينزل المضيف تحت حكمه <\|vsep\|> ضيف من المضيف بالبيت أخص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى على البريء عبء جرمه <\|vsep\|> ومنه في مجزرة الظلم استقص </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنى على استملاكه وما اشترى <\|vsep\|> مبانياً رصنها الجور ورص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلف الأسير أن يطربه <\|vsep\|> كم يسجع البلبل وهو في قفص </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أكره المحزون في الشدو له <\|vsep\|> ومن على عويل ثاكل رقص </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أر كالطفل وضيفنا الذي <\|vsep\|> من خالص الرفق مزاجه خلص </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالطفل يكفيه امتصاص دره <\|vsep\|> والضيف للروح من الجنبين مص </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي من الفتيان بابن حرة <\|vsep\|> ما نكس البند ولا يوماً نكص </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفتح للقتام عين أجدل <\|vsep\|> كأنما العثير كحل للرمص </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تدعه لباك منه ناشئ <\|vsep\|> قد نشر الوفرة بعد ما عقص </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزائم منه على ملحمة <\|vsep\|> لم ينتظره طيرها منه رخص </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هــذي حــمــيــاك أم هــذا مــحــيـاكـا", "وذا الحـبـاب طـفـا أم ذي ثـنـاياكا", "قم عاطني الكأس بل فانفذ زجاجتها", "فــإن لي عــوضــا عـن جـامـهـا فـاكـا", "يـا غـازي القـلب فـي خـطـار مـعـطفه", "عـطـفـاً عـلي فـبـي قـد جـار عـطـفاكا", "فـمـا السـيـوف المـواضـي فـي فـاعلة", "كـمـثـل مـا فـعـلت في القلب عيناكا", "سـلاسـل الجـعـد قـد سـلسـلت فـاحمها", "دقــصــا تــقـاد بـه طـوعـا اسـاراكـا", "قــلل فــديـتـك بـري السـهـم تـنـفـذه", "للعــاشـقـيـن فـقـد اكـثـرت قـتـلاكـا", "أفــنـيـتـهـم سـافـكـا هـدراً دمـاءهـم", "فــي مــقــلتـيـك ومـا سـمـوك سـفـاكـا", "تـحـلو المـنـايا لهم أما مررت بهم", "فــمــا أمــرك بــل يــامـا أحـيـلاكـا", "صـرعـتـهـم فـانـطـووا لكـن نـشـرتـهـم", "لمــا نــفــحــتــهـم فـي نـشـر ريـاكـا", "ســمــاك رهـط سـرب العـيـن ريـم فـلا", "يـا أخـطـأ الرشـد من بالريم سماكا", "مـن أيـن للريـم ثـغـر فـيه قد نظمت", "يــد الشــبــاب فـريـد الدر أسـلاكـا", "ذا جــيــده عــطــلاً حــلاه صــانــعــه", "وبــالهــلال بــرغــم الريــم حـلاكـا", "ووجـــنـــة لك كــالديــنــار ســكــتــه", "مـطـبـوعـة للبـرايـا بـاسـم مـعـناكا", "قـد سـكـه الحـسـن مـذ صـفـى سـبـيكته", "فـمـن رأي الحـسـن سـكـاكـا وسـبـاكـا", "وصــائغ الثــغــر فــيـلنـقـذه ان بـه", "فـقـراً له أي ومـن بـالحـسـن أغناكا", "يــا ورد وجــنـتـه المـحـمـي يـانـعـه", "لو عـقـرب الصـدغ لم تـلذع قطفناكا", "ويــا غــديــر الصـبـا لولا عـوارضـه", "حــفــتــك ألويــة مــنـهـا شـربـنـاكـا", "أجــريــت زورق خــال فــي بــحــيـرتـه", "وقـلت يـا خـال بـسـم اللَه مـجـراكـا", "فـي أمـة الحـب قـد ارسـلت مـبـتـعثا", "فـــكـــل قــلب غــريــم قــد تــولاكــا", "قــرنــت ضــحــوة شـمـس فـي دجـى شـعـر", "شــروق ذي لم يــعــارضــه دجـى ذاكـا", "دعــوت لا للهــدى قــلبــي فــلبـاكـا", "وللضــلال عــن الرشــد اتــبـعـنـاكـا", "مــليــك حــســن بـراك اللَه مـقـتـدراً", "عـلى القـلوب التـي أضـحـت رعـاياكا", "بــزي دمــيــة مــحــراب بــرزت فــمــا", "أبــقــى جــمــالك عــبــاداً ونــسـاكـا", "يـا فـعـل قـاصر ذاك الطرف في كبدي", "مـن كـان لي بـسـهـام الهـدب عـداكـا", "أبــحـت يـا قـاتـلي مـنـي حـرام دمـي", "فـجـراً فـانـي عـلى الحـالين أهواكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101362	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> هذي حمياك أم هذا محياكا <\|vsep\|> وذا الحباب طفا أم ذي ثناياكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم عاطني الكأس بل فانفذ زجاجتها <\|vsep\|> فن لي عوضا عن جامها فاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غازي القلب في خطار معطفه <\|vsep\|> عطفاً علي فبي قد جار عطفاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما السيوف المواضي في فاعلة <\|vsep\|> كمثل ما فعلت في القلب عيناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلاسل الجعد قد سلسلت فاحمها <\|vsep\|> دقصا تقاد به طوعا اساراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلل فديتك بري السهم تنفذه <\|vsep\|> للعاشقين فقد اكثرت قتلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنيتهم سافكا هدراً دماءهم <\|vsep\|> في مقلتيك وما سموك سفاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحلو المنايا لهم أما مررت بهم <\|vsep\|> فما أمرك بل ياما أحيلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرعتهم فانطووا لكن نشرتهم <\|vsep\|> لما نفحتهم في نشر رياكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سماك رهط سرب العين ريم فلا <\|vsep\|> يا أخطأ الرشد من بالريم سماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أين للريم ثغر فيه قد نظمت <\|vsep\|> يد الشباب فريد الدر أسلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا جيده عطلاً حلاه صانعه <\|vsep\|> وبالهلال برغم الريم حلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجنة لك كالدينار سكته <\|vsep\|> مطبوعة للبرايا باسم معناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سكه الحسن مذ صفى سبيكته <\|vsep\|> فمن رأي الحسن سكاكا وسباكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصائغ الثغر فيلنقذه ان به <\|vsep\|> فقراً له أي ومن بالحسن أغناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ورد وجنته المحمي يانعه <\|vsep\|> لو عقرب الصدغ لم تلذع قطفناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا غدير الصبا لولا عوارضه <\|vsep\|> حفتك ألوية منها شربناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجريت زورق خال في بحيرته <\|vsep\|> وقلت يا خال بسم اللَه مجراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أمة الحب قد ارسلت مبتعثا <\|vsep\|> فكل قلب غريم قد تولاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرنت ضحوة شمس في دجى شعر <\|vsep\|> شروق ذي لم يعارضه دجى ذاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوت لا للهدى قلبي فلباكا <\|vsep\|> وللضلال عن الرشد اتبعناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك حسن براك اللَه مقتدراً <\|vsep\|> على القلوب التي أضحت رعاياكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بزي دمية محراب برزت فما <\|vsep\|> أبقى جمالك عباداً ونساكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فعل قاصر ذاك الطرف في كبدي <\|vsep\|> من كان لي بسهام الهدب عداكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "عــليــلُ جــســمـي بـعـليـل طـرفـه", "شـــفـــاؤه وغــيــره لم يــشــفــه", "بـــــخـــــده وخـــــده كـــــروضــــة", "ورد قـطـفـت الحـتـف قـبـل قـطفه", "دار عــــلي كــــأســـه وكـــدت أن", "أشـربـه قـبـل الطـلا مـن لطـفـه", "آه عـــلي عـــهــد الأليــف إنــه", "يــــجــــمـــع كـــل آلف بـــإلفـــه", "لو أنــنــي أمــلك كــل مــنــطــق", "لوصـــفـــه الفـــاتـــن لم أوفــه", "كــأنــمــا الصــدغ بــطــرس خــده", "واو ولكــن لم تــكــن لعــطــفــه", "روعــنــي بــبــعــده فــهــل كـفـى", "ما ذقته في البعد أم لم يكفه", "يـا طـاوي الحـسـن على انبساطه", "للعــيــن بــيــن حــجـله وشـنـفـه", "مـا حـيـلة الصـب الذي جفنك قد", "حــمـله مـا لم يـطـق مـن ضـعـفـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101358	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> عليلُ جسمي بعليل طرفه <\|vsep\|> شفاؤه وغيره لم يشفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخده وخده كروضة <\|vsep\|> ورد قطفت الحتف قبل قطفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار علي كأسه وكدت أن <\|vsep\|> أشربه قبل الطلا من لطفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه علي عهد الأليف نه <\|vsep\|> يجمع كل لف بلفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنني أملك كل منطق <\|vsep\|> لوصفه الفاتن لم أوفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الصدغ بطرس خده <\|vsep\|> واو ولكن لم تكن لعطفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> روعني ببعده فهل كفى <\|vsep\|> ما ذقته في البعد أم لم يكفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طاوي الحسن على انبساطه <\|vsep\|> للعين بين حجله وشنفه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "اعـقـيـق مـاشـقـه الحـسـن ام فم", "شــق قــلب البـروق حـيـن تـبـسـم", "وعــلى وجــنــتـيـك خـط يـراع ال", "حـسـن حـرفـاً بمسكة الخال معجم", "سـقـمـي مـنـك بـابـن كـحـل سـقيم", "صـحَّ فـتـكـاً ومـهـجـة الصـب اسقم", "حـــكـــمــتــه عــليَّ ســلطــنــة ال", "حـسـن فـاجـرى امر الهوى وتحكم", "يـلدي المـعـطـى مـن الانـس لكن", "وافــق الريــم طــبــعـه فـتـرَّيـم", "نــاظــر فــاتــر الجـفـون وخـصـر", "كـاد ضـعفا بالسلك ينظم بالسم", "لم يــشـنـه قـيـل الحـضـارة الا", "انــه عـن لواغـط السـرب يـبـغـم", "صـيـغ فـي قـالب المـحـاسن معنىً", "جــسَّمــتــه يــد الصـبـا فـتـجـسـم", "مـبـسـمـا نـاصـعـا وجـيـدا مـحلّى", "وقــوامــا غــض الشــبـاب مـنـعـم", "رقَّ خــدًّا حــتــى خـشـيـنـا عـليـه", "مـن خـيال الصدغ المرفرف يكلم", "وُجــنــاة الهــوى عــلى وجــنــات", "منه قد خالسوا الشقيق المكمم", "عــن دمٍ اشــربــت بــاحــمـر قـان", "فـهـي مـحـمـرة الحـديـقـة عـنـدم", "نـاظـري فـي الجـنان منها ولكن", "كـبـدي مـن لهـيـبـهـا فـي جـهـنم", "ايـهـا المـجـتـلي المـحيا ابدرٌ", "مـشـرق قـد جـلوت من مطلع التم", "ام صـفـات الرضـا تـجـلت فـشمنا", "انـجـمـا مـن ثواقب النجم انجم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101390	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> اعقيق ماشقه الحسن ام فم <\|vsep\|> شق قلب البروق حين تبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى وجنتيك خط يراع ال <\|vsep\|> حسن حرفاً بمسكة الخال معجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقمي منك بابن كحل سقيم <\|vsep\|> صحَّ فتكاً ومهجة الصب اسقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمته عليَّ سلطنة ال <\|vsep\|> حسن فاجرى امر الهوى وتحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلدي المعطى من الانس لكن <\|vsep\|> وافق الريم طبعه فترَّيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناظر فاتر الجفون وخصر <\|vsep\|> كاد ضعفا بالسلك ينظم بالسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يشنه قيل الحضارة الا <\|vsep\|> انه عن لواغط السرب يبغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيغ في قالب المحاسن معنىً <\|vsep\|> جسَّمته يد الصبا فتجسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مبسما ناصعا وجيدا محلّى <\|vsep\|> وقواما غض الشباب منعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقَّ خدًّا حتى خشينا عليه <\|vsep\|> من خيال الصدغ المرفرف يكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وُجناة الهوى على وجنات <\|vsep\|> منه قد خالسوا الشقيق المكمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن دمٍ اشربت باحمر قان <\|vsep\|> فهي محمرة الحديقة عندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناظري في الجنان منها ولكن <\|vsep\|> كبدي من لهيبها في جهنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايها المجتلي المحيا ابدرٌ <\|vsep\|> مشرق قد جلوت من مطلع التم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لواء الديــن لف فــلا جـهـاد", "وبـاب العـلم سد فلا اجتهاد", "تـخـارسـت المـقاول والمواضي", "فــليــس لهــا جـدال أو جـلاد", "بـكـيـت مـعـسـكر الاسلام لما", "أتـيـح عـمـيـدهـا وهو العماد", "كـأن لم تـركـز الخـرصان فيه", "وتـصـبـح فـي مـواكـبه الجياد", "تـزاحـمـت الخـطـوب فـهل سديد", "وأرجـفـت الثـغـور فـهـل سداد", "أقـائد جـحفل التوحيد من ذا", "يــعــدل صــفــه وبــمــن يـقـاد", "تـصـيدك العدى في الجو نسراً", "ونـسـر الشـهـب فيهم لا يصاد", "وأرهـبـهـم جـنـاح مـنـك أضـحت", "تـغـيـر فـي قـوادمـه العـبـاد", "إذا وضـعـوا كتائبه استكانت", "لعـز مـليـكـه الدول البـعـاد", "مــليــك غـيـر أن العـلم تـاج", "له مـن فـوق مـفـرقـه انـعقاد", "ومــصـلح أمـة لو لم يـعـمـهـا", "بـنـهـضـتـه لأقـعـدهـا الفساد", "فـمـا نفرت وفيه لها ائتلاف", "وما اشتجرت وفيه لها اتحاد", "أتـاهـا والقـلوب بـهـا سـقام", "وجـاهـدهـا فـابـراهـا الجهاد", "وسـاق الجـيـش مـطـلعـه سـعـيد", "وفـي مـجـرى طـلائعـه السـداد", "بـجـمـهـر لا يـعـد وليس يأتي", "عــلى أوصــاف قـائده العـداد", "يـسـيـر المـسـلمـون على سناه", "وفي الفلوات منه بها اتقاد", "كـأن الخـيـل يـرسـلهـا سراباً", "كـواكـب في السماء لها طراد", "كـــأن الســـمــر آجــام ولكــن", "عـلى عـذبـاتـها تجري الجياد", "كـأن عـداك فـي الهـيجاء زرع", "دنـا مـنـه بـمـنـصـلك الحـصاد", "كـــأن البـــر لج مــن حــديــد", "تـسـيـل بـه الأباطح والوهاد", "كــأنــك يـا نـجـاتـهـم سـفـيـن", "تـسـايـرهـا الهداية والرشاد", "أرادوا النصر ينتج بابن آن", "وأمـر اللَه يـعقم ما أرادوا", "ورد نــفـيـرهـم لم يـلو جـيـد", "إلى العقبى وعقباها ارتداد", "تـحـايـدت القـبـائل عـنك لما", "رأت أن الحـيـاة هـي الحـياد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101354	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لواء الدين لف فلا جهاد <\|vsep\|> وباب العلم سد فلا اجتهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخارست المقاول والمواضي <\|vsep\|> فليس لها جدال أو جلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكيت معسكر الاسلام لما <\|vsep\|> أتيح عميدها وهو العماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن لم تركز الخرصان فيه <\|vsep\|> وتصبح في مواكبه الجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزاحمت الخطوب فهل سديد <\|vsep\|> وأرجفت الثغور فهل سداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقائد جحفل التوحيد من ذا <\|vsep\|> يعدل صفه وبمن يقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصيدك العدى في الجو نسراً <\|vsep\|> ونسر الشهب فيهم لا يصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرهبهم جناح منك أضحت <\|vsep\|> تغير في قوادمه العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا وضعوا كتائبه استكانت <\|vsep\|> لعز مليكه الدول البعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك غير أن العلم تاج <\|vsep\|> له من فوق مفرقه انعقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصلح أمة لو لم يعمها <\|vsep\|> بنهضته لأقعدها الفساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما نفرت وفيه لها ائتلاف <\|vsep\|> وما اشتجرت وفيه لها اتحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاها والقلوب بها سقام <\|vsep\|> وجاهدها فابراها الجهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساق الجيش مطلعه سعيد <\|vsep\|> وفي مجرى طلائعه السداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجمهر لا يعد وليس يأتي <\|vsep\|> على أوصاف قائده العداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسير المسلمون على سناه <\|vsep\|> وفي الفلوات منه بها اتقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الخيل يرسلها سراباً <\|vsep\|> كواكب في السماء لها طراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن السمر جام ولكن <\|vsep\|> على عذباتها تجري الجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن عداك في الهيجاء زرع <\|vsep\|> دنا منه بمنصلك الحصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن البر لج من حديد <\|vsep\|> تسيل به الأباطح والوهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنك يا نجاتهم سفين <\|vsep\|> تسايرها الهداية والرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرادوا النصر ينتج بابن ن <\|vsep\|> وأمر اللَه يعقم ما أرادوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورد نفيرهم لم يلو جيد <\|vsep\|> لى العقبى وعقباها ارتداد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ميلوا إلى الوصل يا أهل الوفا ميلوا", "فــالقـطـع مـنـكـم بـدا والحـبـل مـوصـول", "لا تـخـجـلوا مـن تـجـافـيـكـم فـقد عرقت", "جـــبـــاهــكــم إن أيــديــنــا مــنــاديــل", "فـــطـــالمـــا مـــســـحـــت صــدراً بــه درن", "فــعــاد وهــو بــكــف الصــفــح مــصــقــول", "لا والذي شــاء أن يــبــقــي غــريــمـكـم", "مــســتــعــطــفــاً يـتـقـاضـى وهـو مـمـطـول", "إنـا عـلى عـهـدنـا المـاضـي فـليـس لنـا", "عـــنـــه وإن حـــالت الأيـــام تــحــويــل", "خــلتـم خـلا القـلب مـنـكـم يـا أحـبـتـه", "وفــيــكــم ربــعــه المــعــمــور مــأهــول", "قـومـو النـظـر واهـل تـراءى في سجنجله", "لغــيــركــم يــا مــثـال الصـدق تـمـثـيـل", "زنـــوا ليـــبـــذر حـــب الحـــب صـــبــكــم", "فـي ربـوة القـلب أو فـي صـاعـكم كيلوا", "يــا مــصــدري غــرر الأحــكــام ســافــرة", "إن الخــيــال الذي خــلتــم لتــخــيــيــل", "تـــدلل صـــار مـــنـــكــم وهــو بــرهــنــة", "كـــمـــا تــشــاء مــغــازيــكــم وتــدليــل", "تــقــولوا أو فــقــوَّلوا مــا بــدا لكــم", "حــســبـي مـن الذكـر هـاتـيـك الأقـاويـل", "يـــا مـــن يـــرّد عـــلي البــاب أطــرقــه", "عــــليــــه ردك مـــحـــبـــوب ومـــقـــبـــول", "ونـــاقـــد القــول مــلفــوظــاً لمــهــزلة", "مــا هــكــذا تــوسـم النـيـب المـهـازيـل", "ومــرســل الســحــر يــعــيـيـنـي مـطـالعـة", "مـــوضـــوعــه وهــو فــي أذنــي مــحــمــول", "حـــللت مـــعـــدنـــه نـــقـــداً ولا عــجــب", "فــالنــقــد للذهــب الابــريــز تــحـليـل", "وللعــــروض الذي قــــطــــعـــتـــه ســـبـــب", "مـــن المـــهـــازل مـــصــنــوع ومــجــعــول", "قــــوضــــتــــه فــــتــــراءى مـــاله وتـــد", "تـــرثـــي له فـــاعـــلات أو مــفــاعــيــل", "أهــل الفــرات أهـل يـرضـى سـديـركـم ال", "عــافــي الرســوم بــه أن يـقـرن النـيـل", "تــحــيــر الفــكــر هــل كــانــت زرواقــه", "أجـــرى وأثـــبــت أم تــلك الأســاطــيــل", "وفــي الضــفــاف بــيــوت قـيـل سـاكـنـهـا", "الركـب حـطـوا إلى التـعـريـس أو قيلوا", "عــرب لهــم فــي عــشـايـا الجـدب ضـيـقـة", "بــالضــيــف تــرحــيــب مــلهـوف وتـأهـيـل", "كـــم ضـــل مـــضـــطــر مــا أخــر والقــرى", "خــوف المــدى الحــمـر مـرسـون ومـعـقـول", "فــي كــل يــوم لهــم عــيــد وعــادتــهــم", "أن تــنـحـر الخـيـل والكـوم المـراسـيـل", "آه عــلى القــصــر شــرقــيــاً حـيـيـت بـه", "والوقــت فــي هــجــمــات الأنـس مـقـتـول", "وللكــــروم وراء القــــصـــر مـــثـــمـــرة", "عــقــص الجــعــود وللأعــشــاب تــرجــيــل", "والورق تــهــدل فــي الأغــصـان سـاجـعـة", "وللعــنــاقــيــد فــي الأوراق تــهــديــل", "لم يــجــل فــيـه قـذى عـيـنـيَّ مـن سـهـري", "إلا أغـــن غـــضـــيـــض الطــرف مــكــحــول", "وفــتــيــة كــســيــوف الهــنــد جــوهـرهـا", "عـلى المـضـا قـبـل طـبـع القـيـن مـجبول", "لا تــمــســك المــال أيــديـهـم لجـودهـم", "إلا كــمــا تــمــســك المـاء الغـرابـيـل", "الحــــاصــــلون عــــلى عـــلم وحـــظـــهـــم", "مــن ضــيــعــة الفـضـل مـبـسـوط ومـحـصـول", "كــم نـثـرة مـن نـسـيـج الفـكـر مـحـكـمـة", "مــنــهــم بــهــا لاح تــصــديـر وتـذيـيـل", "ان فــاكــهــوا فــرزيــن الحـلم تـحـمـله", "أخـــلاقـــهــم وهــو بــاللذات مــشــمــول", "أصـــولهـــم مـــثـــبـــتـــات أن دوحـــهـــم", "له مـــن المـــجــد تــفــريــع وتــأصــيــل", "صــافــيـتـهـم ويـمـيـن الدهـر تـمـسـط لي", "وســاعــدي بــنــشــاط العــمــر مــفــتــول", "غــذاء روحــي غــدوا والنـفـس ليـس لهـا", "إلا الفـــكـــاهـــة مـــشـــروب ومـــأكــول", "مــبــانــي الجــسـر نـاجـيـنـي عـلى بـعـد", "فــالقــلب عــنــدك رهــن الحــب مــتـبـول", "هــل الســواقــي عــلى عـهـدي مـنـاصـلهـا", "فــبــعــضــهــا مــغــمــد والبـعـض مـوصـول", "وهـــل عـــرايـــس ذاك النـــحــل مــرســلة", "عـــلى تـــرائبــهــا تــلك العــثــاكــيــل", "أحــبــابــنــا بــالحــمــى إن ضـن وابـله", "عـــليـــكـــم فـــركـــام الدمـــع مــبــذول", "لجــيــرة النــجــف الأعــلى بــجـانـحـتـي", "مــغــنــىً كــمـا يـتـمـنـى القـلب مـنـزول", "آراؤهـم لا السـيـوف البـيـض قـام بـهـا", "لِلّه فـــي الأرض تـــكــبــيــر وتــهــليــل", "أعــلت مــنــار الهــدى فــي كـل مـمـلكـة", "هـــذي العـــمــائم لا تــلك الأكــاليــل", "تــطــاول الســمــر صــهــب فـي أنـامـلهـم", "نـصـيـبـهـا الطـول إذ حـظ الظـبا الطول", "يـسـتـعـرض العـقـل روضـاً مـن مـهـارقـهـا", "عـــليـــه يــنــبــت مــعــقــول ومــنــقــول", "بــيــوت عــلم عــليــهــا أيــنـمـا ضـربـت", "ســتــر مــن العــفــة البــيـضـاء مـسـدول", "إن حــاجــجــوك فــشـمـس الصـحـو حـجـتـهـم", "أو جـــاولوك فـــلا نـــكـــس ولا مـــيـــل", "لو طـال طـول المـدى تـفـصـيـل نـاعـتـهم", "لم تــبــلغ الزنـد هـاتـيـك التـفـاصـيـل", "إذا رأى الخــصــم مــحــجــوجــاً أدلتـهـم", "صـــريـــحـــة مـــا بــهــا لبــس وتــأويــل", "يــظــل مــن تــحــتــهــا يـرنـو فـتـوهـمـه", "بـــزاتـــهــم تــلك أم طــيــر أبــابــيــل", "فــخــراً أدلاء مــن تــاهــت بــصــيــرتــه", "فــأنــتــم فــي ديــاجــيــهــا قــنــاديــل", "بــــراكــــم اللَه أرواحــــاً مــــقـــدســـة", "مــن مــعـدن اللطـف والبـاقـي تـمـاثـيـل", "دافــعــتـم عـن سـنـا القـرآن فـالتـجـأت", "نـــوراتـــهـــم لســـنـــاه والأنـــاجــيــل", "ســمــعــاً خـليـط شـبـابـي مـا لعـاطـفـتـي", "مــهــمــا تــغــيــرت تــغــيــر وتــبــديــل", "كــم عــللتــنــي بــك الأيـام تـجـمـعـنـي", "وعـــلتـــي أصـــلهـــا هــذي التــعــاليــل", "وواعـــدتـــنـــي أن تـــصــفــو مــواردهــا", "ومـــا مـــواعــيــدهــا إلا الأبــاطــيــل", "قــل للألى نــفــروا بــالجــهـل صـيـدهـم", "أيــن الشــبــاك اســتــقـلت والأحـايـيـل", "لم يــغــن عـنـكـم فـتـيـلا طـول مـكـركـم", "مــات الخــداع وفــي النــزع الأضـاليـل", "لا فــجــر كــم صــادق حــتــى تــقــوم له", "مـــن رقـــدة الليــل أحــرار بــهــاليــل", "ولا ضـــحـــاكـــم له نـــور فـــنـــعــرفــه", "لكـــنـــه غــشــوة فــيــهــا الأبــاطــيــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101350	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ميلوا لى الوصل يا أهل الوفا ميلوا <\|vsep\|> فالقطع منكم بدا والحبل موصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخجلوا من تجافيكم فقد عرقت <\|vsep\|> جباهكم ن أيدينا مناديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطالما مسحت صدراً به درن <\|vsep\|> فعاد وهو بكف الصفح مصقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا والذي شاء أن يبقي غريمكم <\|vsep\|> مستعطفاً يتقاضى وهو ممطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا على عهدنا الماضي فليس لنا <\|vsep\|> عنه ون حالت الأيام تحويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلتم خلا القلب منكم يا أحبته <\|vsep\|> وفيكم ربعه المعمور مأهول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومو النظر واهل تراءى في سجنجله <\|vsep\|> لغيركم يا مثال الصدق تمثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> زنوا ليبذر حب الحب صبكم <\|vsep\|> في ربوة القلب أو في صاعكم كيلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مصدري غرر الأحكام سافرة <\|vsep\|> ن الخيال الذي خلتم لتخييل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدلل صار منكم وهو برهنة <\|vsep\|> كما تشاء مغازيكم وتدليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقولوا أو فقوَّلوا ما بدا لكم <\|vsep\|> حسبي من الذكر هاتيك الأقاويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من يرّد علي الباب أطرقه <\|vsep\|> عليه ردك محبوب ومقبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناقد القول ملفوظاً لمهزلة <\|vsep\|> ما هكذا توسم النيب المهازيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرسل السحر يعييني مطالعة <\|vsep\|> موضوعه وهو في أذني محمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> حللت معدنه نقداً ولا عجب <\|vsep\|> فالنقد للذهب الابريز تحليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللعروض الذي قطعته سبب <\|vsep\|> من المهازل مصنوع ومجعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوضته فتراءى ماله وتد <\|vsep\|> ترثي له فاعلات أو مفاعيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهل الفرات أهل يرضى سديركم ال <\|vsep\|> عافي الرسوم به أن يقرن النيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحير الفكر هل كانت زرواقه <\|vsep\|> أجرى وأثبت أم تلك الأساطيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الضفاف بيوت قيل ساكنها <\|vsep\|> الركب حطوا لى التعريس أو قيلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرب لهم في عشايا الجدب ضيقة <\|vsep\|> بالضيف ترحيب ملهوف وتأهيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ضل مضطر ما أخر والقرى <\|vsep\|> خوف المدى الحمر مرسون ومعقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل يوم لهم عيد وعادتهم <\|vsep\|> أن تنحر الخيل والكوم المراسيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه على القصر شرقياً حييت به <\|vsep\|> والوقت في هجمات الأنس مقتول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللكروم وراء القصر مثمرة <\|vsep\|> عقص الجعود وللأعشاب ترجيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والورق تهدل في الأغصان ساجعة <\|vsep\|> وللعناقيد في الأوراق تهديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يجل فيه قذى عينيَّ من سهري <\|vsep\|> لا أغن غضيض الطرف مكحول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتية كسيوف الهند جوهرها <\|vsep\|> على المضا قبل طبع القين مجبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تمسك المال أيديهم لجودهم <\|vsep\|> لا كما تمسك الماء الغرابيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحاصلون على علم وحظهم <\|vsep\|> من ضيعة الفضل مبسوط ومحصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم نثرة من نسيج الفكر محكمة <\|vsep\|> منهم بها لاح تصدير وتذييل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان فاكهوا فرزين الحلم تحمله <\|vsep\|> أخلاقهم وهو باللذات مشمول </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصولهم مثبتات أن دوحهم <\|vsep\|> له من المجد تفريع وتأصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صافيتهم ويمين الدهر تمسط لي <\|vsep\|> وساعدي بنشاط العمر مفتول </\|bsep\|> <\|bsep\|> غذاء روحي غدوا والنفس ليس لها <\|vsep\|> لا الفكاهة مشروب ومأكول </\|bsep\|> <\|bsep\|> مباني الجسر ناجيني على بعد <\|vsep\|> فالقلب عندك رهن الحب متبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل السواقي على عهدي مناصلها <\|vsep\|> فبعضها مغمد والبعض موصول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل عرايس ذاك النحل مرسلة <\|vsep\|> على ترائبها تلك العثاكيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحبابنا بالحمى ن ضن وابله <\|vsep\|> عليكم فركام الدمع مبذول </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجيرة النجف الأعلى بجانحتي <\|vsep\|> مغنىً كما يتمنى القلب منزول </\|bsep\|> <\|bsep\|> راؤهم لا السيوف البيض قام بها <\|vsep\|> لِلّه في الأرض تكبير وتهليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلت منار الهدى في كل مملكة <\|vsep\|> هذي العمائم لا تلك الأكاليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطاول السمر صهب في أناملهم <\|vsep\|> نصيبها الطول ذ حظ الظبا الطول </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستعرض العقل روضاً من مهارقها <\|vsep\|> عليه ينبت معقول ومنقول </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيوت علم عليها أينما ضربت <\|vsep\|> ستر من العفة البيضاء مسدول </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن حاججوك فشمس الصحو حجتهم <\|vsep\|> أو جاولوك فلا نكس ولا ميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو طال طول المدى تفصيل ناعتهم <\|vsep\|> لم تبلغ الزند هاتيك التفاصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رأى الخصم محجوجاً أدلتهم <\|vsep\|> صريحة ما بها لبس وتأويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يظل من تحتها يرنو فتوهمه <\|vsep\|> بزاتهم تلك أم طير أبابيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخراً أدلاء من تاهت بصيرته <\|vsep\|> فأنتم في دياجيها قناديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> براكم اللَه أرواحاً مقدسة <\|vsep\|> من معدن اللطف والباقي تماثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دافعتم عن سنا القرن فالتجأت <\|vsep\|> نوراتهم لسناه والأناجيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعاً خليط شبابي ما لعاطفتي <\|vsep\|> مهما تغيرت تغير وتبديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عللتني بك الأيام تجمعني <\|vsep\|> وعلتي أصلها هذي التعاليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواعدتني أن تصفو مواردها <\|vsep\|> وما مواعيدها لا الأباطيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للألى نفروا بالجهل صيدهم <\|vsep\|> أين الشباك استقلت والأحاييل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يغن عنكم فتيلا طول مكركم <\|vsep\|> مات الخداع وفي النزع الأضاليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا فجر كم صادق حتى تقوم له <\|vsep\|> من رقدة الليل أحرار بهاليل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فــخــرت بــاعـمـامـي وطـلت بـأخـوالي", "فزاحمت في الأفلاك كوكبها العالي", "عــلى أن لي نــفــسـاً عـصـامـيـة لهـا", "عــقــول كــهـول وهـي فـي سـن أطـفـال", "وأدركـت مـجـد السـابـقـيـن بـعـزمـتي", "وقـد يـدرك المـجـد المـؤثـل أمثالي", "وســارت بــمــســتـن الكـواكـب هـمـتـي", "ومـا وقـفـت إلا عـلى النـجـم آمالي", "وقـلت لعـيـن الشـمـس مـا أنـا بـارح", "ولو قــطــعـوا رأسـي لديـك وأوصـالي", "سـمـت كـلمـاتي الساحرات ذوي النهى", "ســمــو حـبـاب الخـمـر حـالاً عـلى ال", "قــفـا أثـري المـريـخ حـيـن سـبـقـتـه", "وقــد مـسـكـت كـف الثـريـا بـأذيـالي", "ولو وزنــوا بــي يــذبــلا خـف وزنـه", "وقـنـطـاره مـا قـيـس وزنـاً بـمثقالي", "وأقــوالي الأمـثـال لم يـك سـيـرهـا", "لغــايـتـهـا غـلا إلى جـنـب أفـعـالي", "تـقـدمـت فـيـهـا تـاليـاً فـضـل والدي", "ومــن عــجــب صـرت المـقـدم والتـالي", "وفــصــلت فــيـه عـقـد مـدحـي مـجـمـلا", "فـأغـربـت فـي تـفـصيل عقدي واجمالي", "ســـلام عـــلى آل المــظــفــر إنــهــم", "إذا جــدَّ جــد القــوم فــي شــرف آلي", "عــليــهــم تـحـيـاتـي تـروح وتـغـتـدي", "وفــيــهــم وإلا لا يــطــيــب مـقـالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101346	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فخرت باعمامي وطلت بأخوالي <\|vsep\|> فزاحمت في الأفلاك كوكبها العالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أن لي نفساً عصامية لها <\|vsep\|> عقول كهول وهي في سن أطفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدركت مجد السابقين بعزمتي <\|vsep\|> وقد يدرك المجد المؤثل أمثالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسارت بمستن الكواكب همتي <\|vsep\|> وما وقفت لا على النجم مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت لعين الشمس ما أنا بارح <\|vsep\|> ولو قطعوا رأسي لديك وأوصالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمت كلماتي الساحرات ذوي النهى <\|vsep\|> سمو حباب الخمر حالاً على ال </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفا أثري المريخ حين سبقته <\|vsep\|> وقد مسكت كف الثريا بأذيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو وزنوا بي يذبلا خف وزنه <\|vsep\|> وقنطاره ما قيس وزناً بمثقالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقوالي الأمثال لم يك سيرها <\|vsep\|> لغايتها غلا لى جنب أفعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقدمت فيها تالياً فضل والدي <\|vsep\|> ومن عجب صرت المقدم والتالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفصلت فيه عقد مدحي مجملا <\|vsep\|> فأغربت في تفصيل عقدي واجمالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام على ل المظفر نهم <\|vsep\|> ذا جدَّ جد القوم في شرف لي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــذاب وجــنــتـه فـي الكـاس ام ذهـبُ", "ولؤلؤ رصـــف الصـــهــبــآء ام حــبــبُ", "وهــذه الراح ام شــمــسٌ تــحــفُّ بـهـا", "مــن الســقـاة بـابـراج الهـوى شـهـب", "يـسـتـلُّهـا مـن فـم الابـريـق دوهـيـفٍ", "تـكـاد تـحـكـيـه لكـن فـاتـهـا الشنب", "مــليــك حــســن فـمـا احـلى مـواكـبـه", "ان ضـمَّهـ فـي مـضـامـيـر الصـبـا طـرب", "فــرهــطــه فـي التـهـادي كـل جـازيـة", "وجـنـده فـي التـصـابـي الخرُّد العرب", "شــاكـي السـلاح ولكـن سـيـف مـقـلتـه", "في الروع يكفيه لا الهندية القضب", "الهــدب نــبــل قــســيّ مــن حــواجـبـه", "لا النـبـع يمرق عن قوس ولا الغرب", "والصـعـدة الغـضـة التـثـقـيـف قامته", "ان هـزهـا الدل لا الخـطـيـة السـلب", "لأعــــلونَّ اليــــه مـــتـــن ذعـــلبـــة", "مـا حـطـهـا بـعـد تـصـعيد السرى صبب", "تـجـري عـلى مـثـل ظـهر الترس مقفرةٍ", "مــآلف الوحـش عـن اجـوازهـا الهـضـب", "مــا عــلل النــفـر الظـمـآن ركـبـهـمُ", "بـدوّهـا المـنـعـشـان المـآء والعـشبُ", "ان اغـتـرب للهـوى النـجـدي مـطـلبـاً", "فـان قـبـلي ابـنـآء الهـوى اغتربوا", "أن الفـتـى بـالنـوى تـجـلى سـبـيكته", "والمـنـدل الرطـب فـي أوطـانـه حـطـب", "الكـوربـيـتـي ومـتـن الليـل راحـلتي", "ونــاصــرٌ طــلبــي ان زّمــنــي الطــلب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101391	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مذاب وجنته في الكاس ام ذهبُ <\|vsep\|> ولؤلؤ رصف الصهبء ام حببُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه الراح ام شمسٌ تحفُّ بها <\|vsep\|> من السقاة بابراج الهوى شهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستلُّها من فم الابريق دوهيفٍ <\|vsep\|> تكاد تحكيه لكن فاتها الشنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك حسن فما احلى مواكبه <\|vsep\|> ان ضمَّه في مضامير الصبا طرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرهطه في التهادي كل جازية <\|vsep\|> وجنده في التصابي الخرُّد العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاكي السلاح ولكن سيف مقلته <\|vsep\|> في الروع يكفيه لا الهندية القضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الهدب نبل قسيّ من حواجبه <\|vsep\|> لا النبع يمرق عن قوس ولا الغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصعدة الغضة التثقيف قامته <\|vsep\|> ان هزها الدل لا الخطية السلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأعلونَّ اليه متن ذعلبة <\|vsep\|> ما حطها بعد تصعيد السرى صبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري على مثل ظهر الترس مقفرةٍ <\|vsep\|> ملف الوحش عن اجوازها الهضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما علل النفر الظمن ركبهمُ <\|vsep\|> بدوّها المنعشان المء والعشبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان اغترب للهوى النجدي مطلباً <\|vsep\|> فان قبلي ابنء الهوى اغتربوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن الفتى بالنوى تجلى سبيكته <\|vsep\|> والمندل الرطب في أوطانه حطب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صَــبــا لســنــا بــرق الحـمـى المـتـألق", "بــقــلب مـتـى يـلمـح له البـرق يـخـفـق", "مــشــوق اذا اعــتــلّ المــهــبّ صــحــاله", "وقــابــل ريّــاه العــبــيــق بــمــنــشــق", "يـــحـــنُّ الى بـــرق العـــذيـــب فـــؤآده", "ويــصــبــو لعــبَّاـق الصـبـا المـتـرقـرق", "احــبــاي بــيــن الســرحــتــيـن سـقـاكـمُ", "حـــيـــاكــلّ عــرَّاص الشــآبــيــب مــغــدق", "نــأيــتــم فــلا وردي بــصــاف مــذاقــه", "ورّيــق عــيــشــي بــعــدكــم غــيــر ريّــق", "وحـطـتـم ظـبـاكـم فـي ظـبا المقل التي", "مــضــت فــنــبــاعــنــهــا غـرار المـذلق", "ومــســتــم بــخـرصـان الوشـيـج قـدودكـم", "فـــمـــزقـــتـــم الاكــبــاد كــل مــمــزق", "رحــلتــم ولي فـي الركـب عـابـق ريـطـه", "يــمــيــل بــغــصــنٍ بــالشــبـيـبـة مـورق", "تـــلاعـــبــه كــف الدلال فــيــنــثــنــي", "تــثــنــي نــشــوان الســلاف المــعــتــق", "مــن العــرب خــفــاق الوشــاح كــأنَّمــا", "تـــوشـــحـــه كـــفُّ الصــبــا قــلب شــيــق", "تــدفــق مــآء الحــســن فــي وجــنــاتــه", "ومـــن خـــاله مـــاج الجـــمــال بــزورق", "خــليــلي مــالي وابــن حـاليـة الصـبـا", "يـــضـــن بـــســـلســال الرضــاب المــروَّق", "اعــاطـيـه كـأس الوصـل صـافـيـة الطـلى", "ويــمــنــحــنــي كــأس الصــدود المـرّنـق", "امـيـلا رقـاب العـيـس عـن سرحة الحمى", "وســوفـا شـذا نـشـر النـسـيـم المـخـفـق", "حــيــث الاقــاح الغـض تـصـقـله الصـبـا", "وتــعــبــث زهــواً بــالغــديـر المـصـفـق", "وحـيـث الحـيـا اهـدى الى الروض وبـله", "غـــلالة نـــورٍ كـــالردآء المـــنـــمـــق", "كأن الشقيق الرطب بين ربيعه المندى", "مــــليــــك حــــف مــــنــــه بــــفــــيــــلق", "بــه افــتــرَّ ثـغـر الاقـحـوان تـبـسـمـا", "وقــال لاكــبــاد الشــقــيــق تـشـقـقـي", "وقــد ســحــب الريــحــان فــضــل ذؤابــة", "يــفــوح شــذاهــا بــاللطــيــم المـعـبَّق", "سـقـاه الحـيـا مـن مـربـع كـاس نـشـوتي", "بـــه ثـــغـــر ســـاقٍ بــالهــلال مــطــوق", "لمـوع ثـنـايـا الثـغـر لولا ابـتـسامه", "لمـا ابـتـسـم الشـيـب اللمـوع بـمفرقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101387	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> صَبا لسنا برق الحمى المتألق <\|vsep\|> بقلب متى يلمح له البرق يخفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشوق اذا اعتلّ المهبّ صحاله <\|vsep\|> وقابل ريّاه العبيق بمنشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحنُّ الى برق العذيب فؤده <\|vsep\|> ويصبو لعبَّاق الصبا المترقرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> احباي بين السرحتين سقاكمُ <\|vsep\|> حياكلّ عرَّاص الشبيب مغدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأيتم فلا وردي بصاف مذاقه <\|vsep\|> ورّيق عيشي بعدكم غير ريّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحطتم ظباكم في ظبا المقل التي <\|vsep\|> مضت فنباعنها غرار المذلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومستم بخرصان الوشيج قدودكم <\|vsep\|> فمزقتم الاكباد كل ممزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحلتم ولي في الركب عابق ريطه <\|vsep\|> يميل بغصنٍ بالشبيبة مورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلاعبه كف الدلال فينثني <\|vsep\|> تثني نشوان السلاف المعتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من العرب خفاق الوشاح كأنَّما <\|vsep\|> توشحه كفُّ الصبا قلب شيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدفق مء الحسن في وجناته <\|vsep\|> ومن خاله ماج الجمال بزورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي مالي وابن حالية الصبا <\|vsep\|> يضن بسلسال الرضاب المروَّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعاطيه كأس الوصل صافية الطلى <\|vsep\|> ويمنحني كأس الصدود المرّنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اميلا رقاب العيس عن سرحة الحمى <\|vsep\|> وسوفا شذا نشر النسيم المخفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث الاقاح الغض تصقله الصبا <\|vsep\|> وتعبث زهواً بالغدير المصفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيث الحيا اهدى الى الروض وبله <\|vsep\|> غلالة نورٍ كالردء المنمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الشقيق الرطب بين ربيعه المندى <\|vsep\|> مليك حف منه بفيلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> به افترَّ ثغر الاقحوان تبسما <\|vsep\|> وقال لاكباد الشقيق تشققي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سحب الريحان فضل ذؤابة <\|vsep\|> يفوح شذاها باللطيم المعبَّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقاه الحيا من مربع كاس نشوتي <\|vsep\|> به ثغر ساقٍ بالهلال مطوق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أمــلي أن أمــيـل عـنـد شـفـاكـا", "للهـنـا فـانـحـنـيـت عـند رثاكا", "ولكــم قــد ســددت اذنــي حــتــى", "لا تـعـي نـطـق مـخـبـر بـضـنـاكا", "كـنـت شـهـد المذاق حتى اذا ما", "مـرَّ ذوق الردى اتـى فـاجـتناكا", "فــتَّحــتــك الآمــال ورداً ولكــن", "مـذجـنـى ذنـبـه الحـمـام جـناكا", "يـا عـداك الردى وقـولي عـداكا", "غـيـر مـجـدٍ مـن بـعد يوم رداكا", "مـانـعـاك النـاعـي المـصوّت الاّ", "ونـعـى الصـبـر والكرى مذنعاكا", "لي قــلبٌ يـا آسِـرَ الصـبـر مـنـي", "لا يـرى مـن يـد الهـموم فكاكا", "قـد غـشـتـنـي بـك الخطوب حديثا", "ليـت شـعـري حـديـثـها هل اتاكا", "انــت ريـحـانـتـي فـايـن شـذاكـا", "اطـواهـا نـشـر الردى مـذطـواكا", "وهــلالي ولسـت لولا المـنـايـا", "اخــتـشـي ان يُـحـطَّ بـرج سـمـاكـا", "يـا كـرى مـقـلة المشوق ابن لي", "كـيـف اغفت على الردى مقلتاكا", "وقـصـيـر الانـسـاب فـرعا واصلا", "كــيــف مُـدت لا للعـلآء يـداكـا", "ولسـان التـبـيـان صـدقـا وعدلاً", "كـيـف جـار الردى فـاطـبـق فاكا", "ايــن مـآء الشـبـاب وهـو مـريـع", "شـربـتـه لا عـن ظـمـاً وجـنـتاكا", "ايـن يـا كـوكـب الهـدى تـتـجـلَّى", "بـعـد عـشـواء افـقـدتـنـا سناكا", "ايــن ذاك القـوام يـورق لطـفـاً", "بـعـد مـاكـان وِرده مـن حـيـاكـا", "ايــن تــلك الآرآء وهــي نـصـول", "كـجـلاء الظـبـا جـلاهـا ذكـاكـا", "مــن طـوى جِـدَّه الصـفـا وعـلاكـا", "ولوى عــاتــق الوفــا وإِبــاكــا", "لفّ مــنــك الحـمـام نـشـر كـمـال", "فــمـن العـدل ان نـسـوف ثـراكـا", "لكَ يـا سـاكـن الثـرى حـرَّكـتـنـا", "لوعـة لا نـطـيـق مـنـهـا حـراكا", "اذكـرتـنـا عـهـد الصـبا فبكينا", "للغــريــبـيـن صـبـرنـا وصـبـاكـا", "كـنـت تـسـتـتـخـشـن الدمقس رداءً", "ونــسـيـج الاكـفـان صـار رداكـا", "وتـرى الضـيـق بـالحـمـى وفـضـاه", "فــغــدا ضــيَّقـ الضـريـح حـمـاكـا", "حـمـلت نـعـشـك الرقـاب اللواتي", "طـوَّقـتـهـا طـوقَ الحـمـام يـداكا", "ان رزأً بــــه خــــصــــصــــت لرزءٌ", "عـمَّ حـتـى صـار المصاب اشتراكا", "قـابـل الحـتـف مـنـك اقـطـع منه", "يـا حـساماً يردي القبيل شباكا", "لم يــجــد حــيــلة لنــفـسـك الاَّ", "انــه بــاســمـك الجـواد دعـاكـا", "فـمـنـحـت النـفـس النـفـيسة منه", "مـسـتـمـيـحـالك انتحى فاجتداكا", "قـرة العـيـن مـا هـنـاهـا رقـاد", "بـعـد بـيـن بـه الرقـاد هـنـاكا", "اتــراهــا تــرى الرقـاد حـلالاً", "لا وعـيـنـيـك لم يكن او تراكا", "كـنـت رسـمـاً للأنس تلقاء عيني", "فــاتــى طــارق الردى ومــحـاكـا", "قـال لي الجـفـن كـيف عهدك فيه", "قـلت طـيـف مـضـى بـطـيـب كـراكـا", "ايـهـا الراقـد انـتـبـه لعويلي", "وتــرفــق بــنــاظــرٍ قـد بـكـاكـا", "عـدت مـثـل السـواك ضعفا وطرفي", "غـضّ كـيـلا يـرى شـقـيـقـا سواكا", "مــا عــرفــت السّــلو عـنـك وانَّى", "لو سـلا المـرء نـفـسه ماسلاكا", "لا تــلمــنـي إذا قـصـرت ثـوائي", "حــول رمــسٍ بــه اطــلت ثــواكــا", "لا أحــب الثــرى ولكــنَّ نــفـسـي", "نــفَّســت كــربـهـا بـلثـم ثـراكـا", "لسـت مـسـتـسـقـيـا لقـبـرك غـيثا", "انـمـا الغـيـث رشـحـة من نداكا", "غــيــر أنــي اقــول نــدّاك عـفـو", "و الله يا مضجع العلى وسقاكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101395	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> أملي أن أميل عند شفاكا <\|vsep\|> للهنا فانحنيت عند رثاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم قد سددت اذني حتى <\|vsep\|> لا تعي نطق مخبر بضناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت شهد المذاق حتى اذا ما <\|vsep\|> مرَّ ذوق الردى اتى فاجتناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَّحتك المال ورداً ولكن <\|vsep\|> مذجنى ذنبه الحمام جناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عداك الردى وقولي عداكا <\|vsep\|> غير مجدٍ من بعد يوم رداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مانعاك الناعي المصوّت الاّ <\|vsep\|> ونعى الصبر والكرى مذنعاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي قلبٌ يا سِرَ الصبر مني <\|vsep\|> لا يرى من يد الهموم فكاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد غشتني بك الخطوب حديثا <\|vsep\|> ليت شعري حديثها هل اتاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت ريحانتي فاين شذاكا <\|vsep\|> اطواها نشر الردى مذطواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهلالي ولست لولا المنايا <\|vsep\|> اختشي ان يُحطَّ برج سماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كرى مقلة المشوق ابن لي <\|vsep\|> كيف اغفت على الردى مقلتاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقصير الانساب فرعا واصلا <\|vsep\|> كيف مُدت لا للعلء يداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولسان التبيان صدقا وعدلاً <\|vsep\|> كيف جار الردى فاطبق فاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اين مء الشباب وهو مريع <\|vsep\|> شربته لا عن ظماً وجنتاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اين يا كوكب الهدى تتجلَّى <\|vsep\|> بعد عشواء افقدتنا سناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اين ذاك القوام يورق لطفاً <\|vsep\|> بعد ماكان وِرده من حياكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اين تلك الرء وهي نصول <\|vsep\|> كجلاء الظبا جلاها ذكاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من طوى جِدَّه الصفا وعلاكا <\|vsep\|> ولوى عاتق الوفا وِباكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفّ منك الحمام نشر كمال <\|vsep\|> فمن العدل ان نسوف ثراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ يا ساكن الثرى حرَّكتنا <\|vsep\|> لوعة لا نطيق منها حراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذكرتنا عهد الصبا فبكينا <\|vsep\|> للغريبين صبرنا وصباكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت تستتخشن الدمقس رداءً <\|vsep\|> ونسيج الاكفان صار رداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى الضيق بالحمى وفضاه <\|vsep\|> فغدا ضيَّق الضريح حماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملت نعشك الرقاب اللواتي <\|vsep\|> طوَّقتها طوقَ الحمام يداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان رزأً به خصصت لرزءٌ <\|vsep\|> عمَّ حتى صار المصاب اشتراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قابل الحتف منك اقطع منه <\|vsep\|> يا حساماً يردي القبيل شباكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يجد حيلة لنفسك الاَّ <\|vsep\|> انه باسمك الجواد دعاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنحت النفس النفيسة منه <\|vsep\|> مستميحالك انتحى فاجتداكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرة العين ما هناها رقاد <\|vsep\|> بعد بين به الرقاد هناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتراها ترى الرقاد حلالاً <\|vsep\|> لا وعينيك لم يكن او تراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت رسماً للأنس تلقاء عيني <\|vsep\|> فاتى طارق الردى ومحاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال لي الجفن كيف عهدك فيه <\|vsep\|> قلت طيف مضى بطيب كراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايها الراقد انتبه لعويلي <\|vsep\|> وترفق بناظرٍ قد بكاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدت مثل السواك ضعفا وطرفي <\|vsep\|> غضّ كيلا يرى شقيقا سواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عرفت السّلو عنك وانَّى <\|vsep\|> لو سلا المرء نفسه ماسلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تلمني ذا قصرت ثوائي <\|vsep\|> حول رمسٍ به اطلت ثواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أحب الثرى ولكنَّ نفسي <\|vsep\|> نفَّست كربها بلثم ثراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست مستسقيا لقبرك غيثا <\|vsep\|> انما الغيث رشحة من نداكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـمـريـة الدوح يـا ذات التـرانـيم", "مـع النـسـور عـلى ورد الردى حومي", "سـيـري مـع الجـحـفـل الجرار خافقة", "وســابــقـي فـوقـه سـرب القـشـاعـيـم", "ونـاوحـي الأمـة الثـكلى فقد رزئت", "بـلادهـا بـالمـطـاعـيـن المـطـاعـيم", "وذكــريــهـا عـهـود البـيـض مـاضـيـة", "فــإن عـهـد المـواضـي غـيـر مـذمـوم", "خــلت بــلادك مــن قــوم فــرائسـهـم", "مـلء البـسـيـطـة مـن فـرس ومـن روم", "قمرية الدوح ما في الدوح من ثمر", "إلا تــعــاليــل مــحــزون لمــهـمـوم", "طيري إلى الأفق الأعلى فليس على", "وجـه الثـرى وكـر طـيـر غـير محطوم", "وبـاعـدي الأرض إن الجـور ارهـقها", "ووحــد الضـعـف فـي هـذي الأقـاليـم", "مـا فـي العـواصـم من ضيق ومن نوب", "أضـعـافـه فـي الفـيـافي والدياميم", "فـنـاشـدي العـرب كم دانت لهم دول", "وكـم جـبـوهـا بـتـحـبـيـر المـراسيم", "وأبـنـي أسـر التـيـجـان مـذ نـزلوا", "عــن العــروش بــاذعــان وتــســليــم", "مــخــدمــيـن بـأمـثـال الدمـى صـوراً", "وارحــمـتـا للسـلاطـيـن المـخـاديـم", "أهل الأكاليل لا تأسوا فما عقدت", "إلا إلى أجــل فــي اللوح مــرقــوم", "فـي ذمـة المـجـد مـطـرودون عن سدد", "كــانــت مـواقـف تـمـجـيـد وتـعـظـيـم", "كـم عـاهـل يـسـتـمـيـح الدهر رحمته", "أمــاتـه الدهـر حـيـا غـيـر مـرحـوم", "رام الأمـان أمـان اللَه مـلتـحـقـا", "بـالبـاحـثـيـن عـلي جـذ الجـراثـيـم", "وان شــعــب وحــيــد الديــن انـكـره", "وشــعـب غـليـوم لم يـرفـق بـغـليـوم", "أصــاب أحــمــد رب التــاج ســالبــه", "مــنــه بـسـهـم مـن الآجـال مـسـمـوم", "مــشــى الزمـان بـأهـليـه كـمـضـطـرب", "فـي المـتن مندفع في الصدر ملكوم", "فــأبــصــر الخـلف قـدامـا لدهـشـتـه", "وصــار يــخــلط تــأخـيـراً بـتـقـديـم", "هـذي الحـوادث جـلت ان تـكـافـح في", "ســيــف بــمـطـرقـة الأقـدار مـثـلوم", "لولا المـقـادير سالت دون دجلتنا", "عـلى الردى أنـفس الصيد المقاديم", "ســلي الفــرات فــفـي أريـافـه عـرب", "بيض الظبا والمساعي الغر والخيم", "الراصـدون عـلى الأعـداء مـهـربـهم", "والمـالكـون عـليـهـم مـورد الهـيـم", "والســائلات بــغــدر مــن دمــوعـهـم", "نــفــوســهــم لقــرارات اللهــامـيـم", "كــم مـن عـكـاظ أقـامـتـه سـيـوفـهـم", "ومـــوســـم بــرذاذ الهــام مــوســوم", "سـوق مـن الحـد قـامـت فـي مـعـارضه", "رمــاحـهـم وهـي لم تـعـرض لتـقـويـم", "أبـوا يـسـومـونـهـا إلا بـمـركـزهـا", "مـن مـصـرع القـرن مطعون الغلاصيم", "لو صادموا هضبة الفولاذ لانفلقت", "أركـانـهـا بـالمـنـاجـيـد المصاديم", "قـمـريـة الدوح أضـحـت أرضـه يـبـساً", "ومـزهـر الغـصـن أضـحـى غـيـر مرهوم", "قـد كـان يـمـتص ضرع الغيث مندفقاً", "فــعـاد يـعـطـب فـي بـرحـاء مـفـطـوم", "تـبـصـري الأرض هـل قـامـت مناكبها", "عــلى أســاس قــديــم غــيــر مـهـدوم", "جـاء الحـديـد فـقـلنـا سـوف يـخلفه", "حــلاً بــحــل وتــحــريـمـاً بـتـحـريـم", "فـأسـفـر العـصر عصر النور عن زمن", "بــالعــسـف مـتـقـد بـالظـلم مـضـروم", "ســكــان جــلق ذات المــرج جـاد كـم", "بـعـارض مـن فـتـوق السـحـب مـسـجـوم", "ومـبـهـت الزهـر زهر الفضل في حلب", "لازلت تــنــفــح فـي شـيـح وقـيـصـوم", "ويــا حــواضــر لبــنـان تـجـاور فـي", "بـحـر بـمـثـل هـمـوم الشـعـب مـفعوم", "ويـا نـزولاً عـلى الخـرطوم زاحمكم", "فـي مـورد النـيـل عذباً ألف خرطوم", "مــدت مـن الغـرب وامـتـصـت مـوارده", "فــليــت لا كــرعــت إلا بــيــحـمـوم", "ظـمـا لها ما كفاها البحر ملتطماً", "كـــأن أمـــواجــه مــوقــورة الكــوم", "حـتـى أتـت لمـجـاري الشـرق دامـعـة", "عــيــونــه بــيــن سـلسـال وتـسـنـيـم", "ألقــت مــبــادءهـا درسـاً يـعـرفـنـا", "سـوء المـبـادئ مـنـهـا والخـواتـيم", "تـظـاهـر الشـرق بـالحـسـنـى مداجية", "وحــقــدهــا كـامـن مـلء الحـيـازيـم", "وتـوضـح الشـك بـالابـهـام تـعـمـيـة", "واحــيــرتـا بـيـن مـشـكـوك ومـوهـوم", "كيف السبيل إلى التطبيق مذ برأت", "هـذي المـصـاديـق من تلك المفاهيم", "يا مصر قولي لوفد العز مذ لبسوا", "تــلك العــواري مــن لوم ومــن لوم", "ليـس الصـعـيـد صـعـيدي يا فراعنتي", "أمـا اخـتـلفـتم ولا الفيوم فيومي", "كـونـوا مـن الذهـب المسبوك سلسلة", "ابــريــزهـا غـيـر مـفـصـوم ومـوصـوم", "نـواصـع الحـجـج اللاتي اذا اطردت", "داســت جــنــاجــن مــوضــوح ومـكـلوم", "نـام الخـليون حيث الليل يرفع في", "ســقــف بــأعـمـدة الظـلمـاء مـدعـوم", "وأنــتــم لا حــشــايــاكــم مــمـهـدة", "ولا جــفــونــكــم مــالت لتــهــويــم", "لو فـاض بـحـر الدجـى وامتد زاخره", "قـلتـم لافـكـاركـم فـي قـعـره عومي", "آراؤكـم مـن حـديـد الحـق ضـربـتـها", "تــأتــي عــل كــل مــكــذوب ومـزعـوم", "صــرخــتـم ولهـيـب العـزم يـلفـحـكـم", "كـالفـحـل يـهـدر مـن تحت المياسيم", "قـام المـوحـد مـنـهـا وهـو مـرتـعـد", "واهـتـز مـن حـولهـا أهـل الأقانيم", "قـمـريـة الدوح قـومي فانظري أمما", "مـخـنـوقـة الصوت في أوطانها قومي", "ما في العراق إذا استقريت بقعته", "إذن تــصــيــخ لأبــكـار الأنـاغـيـم", "يـد عـليـنـا لذات الطـوق نـشـكـرها", "بــذكــريــات احــتــفـالات وتـكـريـم", "إن عــاد للعـرب الأمـحـاض مـلكـهـم", "وحـصـنـوا الأرض بـالبيض المخاذيم", "حـقـاً تـنـاديـك والتـلقـيـب أو سمة", "يا نغمة الورق بل يا بغمة الريم", "إن تـرجـعـيـهـم إلى أدوار مـلكـهـم", "فــأنـت أنـت أصـدحـي لا أم كـلثـوم", "أجـيـزك اللؤلؤ المـنـسوق من كلمي", "وأحــسـن الدر مـنـثـوري ومـنـظـومـي", "تـغـرديـن وذي الأقـطـار مـا بـرحـت", "تــبـكـي لتـذكـار تـوزيـع وتـقـسـيـم", "كـم هـيـأ الظـافـر المـنهوم دعوته", "مـنـهـا لكـل عـمـيـق الشـدق مـقـروم", "تــذوقــوهــا ولم تــبــرد لهـا مـزع", "وبــاغــتــوهـا بـتـحـصـيـص وتـسـهـيـم", "واضـيـعـة المـال والاحلام من نفر", "تــقــاطـروا بـيـن مـجـهـول ومـعـلوم", "كــأنـهـم ودواعـي اللهـو تـجـذبـهـم", "ركــب يــخــف بــمــزمــوم ومــخــطــوم", "خــالوا مـزامـيـر داود لهـم خـبـئت", "أنــغــامــهـا بـيـن أشـداق وحـلقـوم", "فـصـيـروا قـاعـة الألحـان جـنـتـهـم", "فــأيــنـهـا وهـي فـي لغـو وتـأثـيـم", "فـابـن الثـلاثـيـن حـي لا عصام له", "وابـن الثـمـانـيـن مـيت غير معصوم", "سـيـان للهـاجـس المـحـزون في وطني", "تـرنـيـمـة الورق أو تنعابة البوم", "هــذي البــلاد فــمـعـدوم بـلا جـدة", "ان طـفـت فـيـهـا ومـوجـود كـمـعـدوم", "وســافــل يــتــعــالى فــوق مــوقـفـه", "وظـــالم يـــتـــردى جـــلد مـــظـــلوم", "قـالوا الغـناء غذاء الروح ينعشه", "وان يــكــن غــيـر مـشـروب ومـطـعـوم", "قلت افحصوا هذه الأرواح ان حييت", "وأرشـــدونـــا لروح غـــيـــر مــألوم", "مــتــى يـكـون عـلاج للضـنـى بـضـنـى", "وشـارب السـم هـل يـشـفـى بـمـسـمـوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101379	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قمرية الدوح يا ذات الترانيم <\|vsep\|> مع النسور على ورد الردى حومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيري مع الجحفل الجرار خافقة <\|vsep\|> وسابقي فوقه سرب القشاعيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناوحي الأمة الثكلى فقد رزئت <\|vsep\|> بلادها بالمطاعين المطاعيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكريها عهود البيض ماضية <\|vsep\|> فن عهد المواضي غير مذموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلت بلادك من قوم فرائسهم <\|vsep\|> ملء البسيطة من فرس ومن روم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرية الدوح ما في الدوح من ثمر <\|vsep\|> لا تعاليل محزون لمهموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طيري لى الأفق الأعلى فليس على <\|vsep\|> وجه الثرى وكر طير غير محطوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباعدي الأرض ن الجور ارهقها <\|vsep\|> ووحد الضعف في هذي الأقاليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما في العواصم من ضيق ومن نوب <\|vsep\|> أضعافه في الفيافي والدياميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناشدي العرب كم دانت لهم دول <\|vsep\|> وكم جبوها بتحبير المراسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبني أسر التيجان مذ نزلوا <\|vsep\|> عن العروش باذعان وتسليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مخدمين بأمثال الدمى صوراً <\|vsep\|> وارحمتا للسلاطين المخاديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهل الأكاليل لا تأسوا فما عقدت <\|vsep\|> لا لى أجل في اللوح مرقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ذمة المجد مطرودون عن سدد <\|vsep\|> كانت مواقف تمجيد وتعظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عاهل يستميح الدهر رحمته <\|vsep\|> أماته الدهر حيا غير مرحوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رام الأمان أمان اللَه ملتحقا <\|vsep\|> بالباحثين علي جذ الجراثيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان شعب وحيد الدين انكره <\|vsep\|> وشعب غليوم لم يرفق بغليوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصاب أحمد رب التاج سالبه <\|vsep\|> منه بسهم من الجال مسموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشى الزمان بأهليه كمضطرب <\|vsep\|> في المتن مندفع في الصدر ملكوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبصر الخلف قداما لدهشته <\|vsep\|> وصار يخلط تأخيراً بتقديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي الحوادث جلت ان تكافح في <\|vsep\|> سيف بمطرقة الأقدار مثلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا المقادير سالت دون دجلتنا <\|vsep\|> على الردى أنفس الصيد المقاديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلي الفرات ففي أريافه عرب <\|vsep\|> بيض الظبا والمساعي الغر والخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الراصدون على الأعداء مهربهم <\|vsep\|> والمالكون عليهم مورد الهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسائلات بغدر من دموعهم <\|vsep\|> نفوسهم لقرارات اللهاميم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من عكاظ أقامته سيوفهم <\|vsep\|> وموسم برذاذ الهام موسوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوق من الحد قامت في معارضه <\|vsep\|> رماحهم وهي لم تعرض لتقويم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبوا يسومونها لا بمركزها <\|vsep\|> من مصرع القرن مطعون الغلاصيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو صادموا هضبة الفولاذ لانفلقت <\|vsep\|> أركانها بالمناجيد المصاديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرية الدوح أضحت أرضه يبساً <\|vsep\|> ومزهر الغصن أضحى غير مرهوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان يمتص ضرع الغيث مندفقاً <\|vsep\|> فعاد يعطب في برحاء مفطوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبصري الأرض هل قامت مناكبها <\|vsep\|> على أساس قديم غير مهدوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاء الحديد فقلنا سوف يخلفه <\|vsep\|> حلاً بحل وتحريماً بتحريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأسفر العصر عصر النور عن زمن <\|vsep\|> بالعسف متقد بالظلم مضروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكان جلق ذات المرج جاد كم <\|vsep\|> بعارض من فتوق السحب مسجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومبهت الزهر زهر الفضل في حلب <\|vsep\|> لازلت تنفح في شيح وقيصوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حواضر لبنان تجاور في <\|vsep\|> بحر بمثل هموم الشعب مفعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا نزولاً على الخرطوم زاحمكم <\|vsep\|> في مورد النيل عذباً ألف خرطوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدت من الغرب وامتصت موارده <\|vsep\|> فليت لا كرعت لا بيحموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظما لها ما كفاها البحر ملتطماً <\|vsep\|> كأن أمواجه موقورة الكوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أتت لمجاري الشرق دامعة <\|vsep\|> عيونه بين سلسال وتسنيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقت مبادءها درساً يعرفنا <\|vsep\|> سوء المبادئ منها والخواتيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظاهر الشرق بالحسنى مداجية <\|vsep\|> وحقدها كامن ملء الحيازيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوضح الشك بالابهام تعمية <\|vsep\|> واحيرتا بين مشكوك وموهوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السبيل لى التطبيق مذ برأت <\|vsep\|> هذي المصاديق من تلك المفاهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مصر قولي لوفد العز مذ لبسوا <\|vsep\|> تلك العواري من لوم ومن لوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الصعيد صعيدي يا فراعنتي <\|vsep\|> أما اختلفتم ولا الفيوم فيومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كونوا من الذهب المسبوك سلسلة <\|vsep\|> ابريزها غير مفصوم وموصوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نواصع الحجج اللاتي اذا اطردت <\|vsep\|> داست جناجن موضوح ومكلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نام الخليون حيث الليل يرفع في <\|vsep\|> سقف بأعمدة الظلماء مدعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتم لا حشاياكم ممهدة <\|vsep\|> ولا جفونكم مالت لتهويم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو فاض بحر الدجى وامتد زاخره <\|vsep\|> قلتم لافكاركم في قعره عومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> راؤكم من حديد الحق ضربتها <\|vsep\|> تأتي عل كل مكذوب ومزعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرختم ولهيب العزم يلفحكم <\|vsep\|> كالفحل يهدر من تحت المياسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قام الموحد منها وهو مرتعد <\|vsep\|> واهتز من حولها أهل الأقانيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرية الدوح قومي فانظري أمما <\|vsep\|> مخنوقة الصوت في أوطانها قومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما في العراق ذا استقريت بقعته <\|vsep\|> ذن تصيخ لأبكار الأناغيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يد علينا لذات الطوق نشكرها <\|vsep\|> بذكريات احتفالات وتكريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عاد للعرب الأمحاض ملكهم <\|vsep\|> وحصنوا الأرض بالبيض المخاذيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حقاً تناديك والتلقيب أو سمة <\|vsep\|> يا نغمة الورق بل يا بغمة الريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ترجعيهم لى أدوار ملكهم <\|vsep\|> فأنت أنت أصدحي لا أم كلثوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجيزك اللؤلؤ المنسوق من كلمي <\|vsep\|> وأحسن الدر منثوري ومنظومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغردين وذي الأقطار ما برحت <\|vsep\|> تبكي لتذكار توزيع وتقسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم هيأ الظافر المنهوم دعوته <\|vsep\|> منها لكل عميق الشدق مقروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذوقوها ولم تبرد لها مزع <\|vsep\|> وباغتوها بتحصيص وتسهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واضيعة المال والاحلام من نفر <\|vsep\|> تقاطروا بين مجهول ومعلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنهم ودواعي اللهو تجذبهم <\|vsep\|> ركب يخف بمزموم ومخطوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالوا مزامير داود لهم خبئت <\|vsep\|> أنغامها بين أشداق وحلقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصيروا قاعة الألحان جنتهم <\|vsep\|> فأينها وهي في لغو وتأثيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فابن الثلاثين حي لا عصام له <\|vsep\|> وابن الثمانين ميت غير معصوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيان للهاجس المحزون في وطني <\|vsep\|> ترنيمة الورق أو تنعابة البوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي البلاد فمعدوم بلا جدة <\|vsep\|> ان طفت فيها وموجود كمعدوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسافل يتعالى فوق موقفه <\|vsep\|> وظالم يتردى جلد مظلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا الغناء غذاء الروح ينعشه <\|vsep\|> وان يكن غير مشروب ومطعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت افحصوا هذه الأرواح ان حييت <\|vsep\|> وأرشدونا لروح غير مألوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـاطـل الوعـد ما هذي الأساطير", "زادت عـلى السـمـع هـاتيك المعاذير", "العــدل مــنــك ســمــعــنـاه ولم نـره", "والجـور مـنـك أمـام العـيـن مـنـظور", "إن قـلت عـصـري عـصـر النـور مفتخراً", "فـظـلمـة الظـلم مـا فـي فـجـرها نور", "وهــل يــفــيـد جـمـال الوجـه نـاظـره", "والبـرقـع الدكـن فـيه الحسن مستور", "أفــراد قـومـك عـاشـوا عـيـشـة رغـدا", "ومــا دروا أنــهــا مـاتـت جـمـاهـيـر", "بـيـوتـهـم مـن بـيـوت الشـعب مدخلها", "ومــن عــمــايــره تــلك المــقــاصـيـر", "تـمـسـي سـواءً لو أن الحـال أنـصفها", "لكـــنـــمــا هــي مــهــدوم ومــعــمــور", "أقــول للغــرف اللاتــي ســتــائرهــا", "لهـا بـمـسـح جـبـيـن الشـمـس تـأثـيـر", "تـواضـعـي واعـر في قدر البناة فمن", "صــنــايـع الشـعـب رصـتـك المـقـاديـر", "فــايـن مـا ثـبـت البـانـون مـن اطـم", "وايــن مــا شــاده كــســرى وســابــور", "هــذا الخــورنــق مــطـمـوس بـلا أثـر", "وذي المـــدائن لا بـــهــو ولا ســور", "يـا حـارث الأرض والسـاقـي وباذرها", "قــتــر إذا نـفـع المـحـروم تـقـتـيـر", "إذا أتــاك رجــال الخــرص فــالقـهـم", "بــطــلقــة بــرقـت مـنـهـا الأسـاريـر", "إن بــاغــتــوك بــنــار شــبـهـا غـضـب", "وســعــرتـهـا مـن العـسـف الأعـاصـيـر", "فـاحـفـظ بـقـايـا حـبـوب مـنـهم سقطت", "فــللبــقــايــا بــبــغــداد مـنـاقـيـر", "طـارت مـن الغـرب والاطـمـاع أجـنحة", "والغـايـة الشـرق واللقـط الدنانير", "ألا نــكــيــر عــلى أعــلام حــاضــرة", "قـضـت بـتـعـريـفـهـم تـلك المـنـاكـير", "كـالعـبـد صـبـغـتـه السـوداء ثـابـتة", "عـلى المـسـمـى بـهـا والاسـم كـافور", "تـقـدمـوا فـانـتـظـر يـومـاً تـأخـرهـم", "والدهــر يــومــان تـقـديـم وتـأخـيـر", "لا تــعــجــبــن إذا راجــت لهـم صـور", "فــالعــصــر رائجـة فـيـه التـصـاويـر", "ولا تــخــل أنــهــم حــراس مــمــلكــة", "فــطـالمـا تـسـرق الكـرم النـواطـيـر", "مــن الغــرائب ان الهــر فــي وطـنـي", "ليــــث يــــدل وأن الليــــث ســـنـــور", "جـريـاً على العكس كم وجه يكون قفا", "وكـــم قـــفـــاً وله وجـــه وتــصــديــر", "يـالانـقـلاب بـه العـصـفور صقر ربي", "والصـقـر ذو المـخـلب المعوج عصفور", "تـبـدل النـاس والأرض الفـضـاء عـلى", "أديــمــهــا لاح تــبــديــل وتـغـيـيـر", "يا من رأى الدير والخابور من قدم", "لا الديـر ديـر ولا الخابور خابور", "خـوفـي عـلى الوطـن المحبوب ألجمني", "فــلم يــذع لي مــنــظــوم ومــنــثــور", "كـأنـنـي مـذ غـدا حـتـمـاً عـلى شـفتي", "ليــث يــكــظ عــلى أشــداقــه الزيــر", "افـحـص فـؤادي يـا دهـري تـجـد حـجراً", "صــلداً ولكــنــه بــالخــطــب مــنـقـور", "يـرمـي البـريـء نزيه النفس طاهرها", "بــالمــوبــقــات وذنـب اللص مـغـفـور", "مـثـل البـغـيـة يـطوي العهر رايتها", "وبــنــدهـا فـوق ذات الخـدر مـنـشـور", "فـيـا سـيـوفـاً قـيـون الغـدر تشهرها", "مـا هـكـذا تـفـعـل البـيـض المشاهير", "نــحــرتــم وطــعـنـتـم قـلب مـوطـنـكـم", "حــتــى يــقــال مــطــاعـيـن مـنـاحـيـر", "لا تـسـتـهـيـنـوا بـضـعف في جوارحنا", "فــكــم دم قــد أســالتـه الأظـافـيـر", "كـبـرتـم الأنـفـس اللآتـي مـشـاعرها", "لهـا وإن طـال فـيـهـا العـمر تقصير", "زجــاجــة الخــط ان أمـسـت تـكـبـرهـا", "فـالذر ليـس له فـي العـيـن تـكـبـير", "مــطـاول الفـلك الأعـلى قـصـرت يـداً", "فــالآن أيــســر مــا حـاولت مـيـسـور", "مـا فـي يـديـك خـسـوف البدر مكتملاً", "وليـس فـيـهـا لقـرص الشـمـس تـكـويـر", "انـظـر إلى القـبـة الزرقـاء عـالية", "وســقــفــهـا بـنـجـوم الزهـر مـسـمـور", "واسـتـغـرق الفـكـر فـي مجرى مجرتها", "فــذاك بــحـر بـفـيـض اللطـف مـسـجـور", "مــوج مــن النــور عــال لا يـسـكـنـه", "إلا الذي مـــن ســـنــاه ذلك النــور", "كــأنــه والنــجــوم الزهــر طــالعــة", "ســجــنـجـل نـبـتـت فـيـهـا الأزاهـيـر", "يــا طــائريــن عــلى بــيــض مـجـنـحـة", "حـطـوا عـلى الوكـنات الجو أو طيرا", "مـا هـذه الأرض تـبـقـى وكـر طـيـركم", "ولا الوقـوف لهـا فـي الجـو مـقـدور", "لقــد أمـنـتـم عـلى خـفـاقـهـا خـطـراً", "وكـم تـجـيـئ مـن الأمـن المـخـاطـيـر", "هــوى مـن الجـهـة العـليـا لهـوتـهـا", "والصــور مــنـحـطـم والظـهـر مـكـسـور", "رحــى تــدور لهــذا القــطـر طـاحـنـة", "ومــن مــطــاعــمـهـا الديـار والديـر", "الشــرق يـبـكـي وسـن الغـرب ضـاحـكـة", "لصــوتــهــا أهــو رعــد أم مــزامـيـر", "يـا ربـة الخـدر عـن نـظـارك احتجبي", "ان الحـــجـــاب لمــنــصــوص ومــأثــور", "وطــهــر النــفــس بـالأخـلاق فـاضـلة", "فــإنــهــا لك تــنــزيــه وتــطــهــيــر", "شــدي أزارك مــمــدوداً فــكــم نـظـري", "عـلى الخـيـانـة أضـحـى وهـو مـقـصـور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101375	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ماطل الوعد ما هذي الأساطير <\|vsep\|> زادت على السمع هاتيك المعاذير </\|bsep\|> <\|bsep\|> العدل منك سمعناه ولم نره <\|vsep\|> والجور منك أمام العين منظور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قلت عصري عصر النور مفتخراً <\|vsep\|> فظلمة الظلم ما في فجرها نور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يفيد جمال الوجه ناظره <\|vsep\|> والبرقع الدكن فيه الحسن مستور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفراد قومك عاشوا عيشة رغدا <\|vsep\|> وما دروا أنها ماتت جماهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيوتهم من بيوت الشعب مدخلها <\|vsep\|> ومن عمايره تلك المقاصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمسي سواءً لو أن الحال أنصفها <\|vsep\|> لكنما هي مهدوم ومعمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول للغرف اللاتي ستائرها <\|vsep\|> لها بمسح جبين الشمس تأثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> تواضعي واعر في قدر البناة فمن <\|vsep\|> صنايع الشعب رصتك المقادير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاين ما ثبت البانون من اطم <\|vsep\|> واين ما شاده كسرى وسابور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الخورنق مطموس بلا أثر <\|vsep\|> وذي المدائن لا بهو ولا سور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حارث الأرض والساقي وباذرها <\|vsep\|> قتر ذا نفع المحروم تقتير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أتاك رجال الخرص فالقهم <\|vsep\|> بطلقة برقت منها الأسارير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن باغتوك بنار شبها غضب <\|vsep\|> وسعرتها من العسف الأعاصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحفظ بقايا حبوب منهم سقطت <\|vsep\|> فللبقايا ببغداد مناقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارت من الغرب والاطماع أجنحة <\|vsep\|> والغاية الشرق واللقط الدنانير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا نكير على أعلام حاضرة <\|vsep\|> قضت بتعريفهم تلك المناكير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالعبد صبغته السوداء ثابتة <\|vsep\|> على المسمى بها والاسم كافور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقدموا فانتظر يوماً تأخرهم <\|vsep\|> والدهر يومان تقديم وتأخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعجبن ذا راجت لهم صور <\|vsep\|> فالعصر رائجة فيه التصاوير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تخل أنهم حراس مملكة <\|vsep\|> فطالما تسرق الكرم النواطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الغرائب ان الهر في وطني <\|vsep\|> ليث يدل وأن الليث سنور </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرياً على العكس كم وجه يكون قفا <\|vsep\|> وكم قفاً وله وجه وتصدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يالانقلاب به العصفور صقر ربي <\|vsep\|> والصقر ذو المخلب المعوج عصفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدل الناس والأرض الفضاء على <\|vsep\|> أديمها لاح تبديل وتغيير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من رأى الدير والخابور من قدم <\|vsep\|> لا الدير دير ولا الخابور خابور </\|bsep\|> <\|bsep\|> خوفي على الوطن المحبوب ألجمني <\|vsep\|> فلم يذع لي منظوم ومنثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنني مذ غدا حتماً على شفتي <\|vsep\|> ليث يكظ على أشداقه الزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> افحص فؤادي يا دهري تجد حجراً <\|vsep\|> صلداً ولكنه بالخطب منقور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرمي البريء نزيه النفس طاهرها <\|vsep\|> بالموبقات وذنب اللص مغفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل البغية يطوي العهر رايتها <\|vsep\|> وبندها فوق ذات الخدر منشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا سيوفاً قيون الغدر تشهرها <\|vsep\|> ما هكذا تفعل البيض المشاهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحرتم وطعنتم قلب موطنكم <\|vsep\|> حتى يقال مطاعين مناحير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تستهينوا بضعف في جوارحنا <\|vsep\|> فكم دم قد أسالته الأظافير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبرتم الأنفس اللتي مشاعرها <\|vsep\|> لها ون طال فيها العمر تقصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> زجاجة الخط ان أمست تكبرها <\|vsep\|> فالذر ليس له في العين تكبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطاول الفلك الأعلى قصرت يداً <\|vsep\|> فالن أيسر ما حاولت ميسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما في يديك خسوف البدر مكتملاً <\|vsep\|> وليس فيها لقرص الشمس تكوير </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر لى القبة الزرقاء عالية <\|vsep\|> وسقفها بنجوم الزهر مسمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستغرق الفكر في مجرى مجرتها <\|vsep\|> فذاك بحر بفيض اللطف مسجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> موج من النور عال لا يسكنه <\|vsep\|> لا الذي من سناه ذلك النور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه والنجوم الزهر طالعة <\|vsep\|> سجنجل نبتت فيها الأزاهير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طائرين على بيض مجنحة <\|vsep\|> حطوا على الوكنات الجو أو طيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هذه الأرض تبقى وكر طيركم <\|vsep\|> ولا الوقوف لها في الجو مقدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أمنتم على خفاقها خطراً <\|vsep\|> وكم تجيئ من الأمن المخاطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوى من الجهة العليا لهوتها <\|vsep\|> والصور منحطم والظهر مكسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحى تدور لهذا القطر طاحنة <\|vsep\|> ومن مطاعمها الديار والدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشرق يبكي وسن الغرب ضاحكة <\|vsep\|> لصوتها أهو رعد أم مزامير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربة الخدر عن نظارك احتجبي <\|vsep\|> ان الحجاب لمنصوص ومأثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطهر النفس بالأخلاق فاضلة <\|vsep\|> فنها لك تنزيه وتطهير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "طـبـيـبـي مـا عـرفت عياء دائي", "وأنــت مـعـالج الداء العـيـاء", "أنـا أدري بـدائي فهو ضعف ال", "ســواعــد عـن صـراع الأقـويـاء", "وبــي ألم يــؤرقــنــي فـتـعـيـي", "بـمـيـنـي فـيـه عن جذب الرداء", "وحـمـىً خـالطـت عـرقـا بـجـسـمـي", "فـبـاتـا مـزمعين على اصطلائي", "وكــنــت خـلقـت مـن مـاء وطـيـن", "فـهـا أنـا صـرت مـن نـار وماء", "مـللت العـائديـن وقـد أمالوا", "إلي رقـــاب اخـــوان الصــفــاء", "وقـــالوا ان صـــحــتــه تــرقــت", "فـقـلت أرى انحطاطي بارتقائي", "وقـالوا قـد شـفـيت فقلت كفواً", "فـمـن عـللي تـعـاليـل الشـفـاء", "أرى شـبـحـاً يـسـيـر أمام عيني", "لغــايــتــه فــأحــســبــه ورائي", "وآخــر عــن مــظــالمــه تــنـحـى", "وأكــره فــي مـغـادرة الشـقـاء", "وتـبـكيه المواعظ لا اختياراً", "فـايـن الضـحـك في زمن العناء", "مـشـى فـي غـير عادته الهوينى", "ولكــن لا يــســابــق بـالريـاء", "وقـد ألف السـكـيـنة لا صلاحاً", "كــــلص تــــاب أيـــام الوبـــاء", "فـيـا كبراء هذا العصر كونوا", "يــداً تـطـوى لبـاس الكـبـريـاء", "وسـيـروا فـي تـواضـعـكـم بـشعب", "تــواضــعــكــم له درج ارتـقـاء", "وأنــقـى ربـوة فـي الأرض قـلب", "أعــد لغــرس فــســلان الأخــاء", "ولا مـثـل القـنـاعـة كـنـز عـز", "يـــدوم وكـــل كــنــز للفــنــاء", "ويـا عـصـر الحـديد أوثق وصفد", "وكــهـرب يـا زمـان الكـهـربـاء", "ويـا مـطـر القـذائف كـم شـواظ", "لودقــك فــي نـفـوس الأبـريـاء", "واذيـال المـعـاسـيـر الحـيارى", "بــهـا كـم لاذ أربـاب الثـراء", "وعـقـبى الظلم ان حانت نزولا", "جرى منها العقاب على السواء", "فــلا الكــاســي تـحـصـنـه دروع", "ولا العــاري يــلاحـظ للعـراء", "حـيـاة المـرء أطـيـبـهـا حـياء", "فـلم تـطـب الحـيـاة بـلا حياء", "وأنــفــس مــا يــخـلف مـعـجـزات", "يـــرتـــل آيـــهـــا دان ونــائي", "ومــن غــالي وأغـرق فـي مـديـح", "وفـرط حـيـن أفـرط فـي الثـناء", "كــمــدّخــر جــواهــره الغــوالي", "لشــدتــه فـبـيـعـت فـي الرخـاء", "ورب مــــمــــدح إفـــكـــاً وزوراً", "أتـاه المـدح مـن بـاب الهجاء", "ومـا بـنـت القـوافـي بـيت مجد", "لمـن قـد بـات مـنـقـض البـنـاء", "ومـا أثـر الفتى بالشعر يبقى", "ولكــن بــالعــفــاف وبـالابـاء", "ومـصـطـنـع الرجـال بـما توالت", "عـليـهـم راحـتـاه مـن العـطـاء", "إذا دهـــمـــتــه نــازلة فــدوه", "فــسـابـقـهـم إلى شـرف الفـداء", "كـذا الإنـسان مهما شاء يعلو", "وإلا فـــهـــو مــن إبــل وشــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101371	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> طبيبي ما عرفت عياء دائي <\|vsep\|> وأنت معالج الداء العياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا أدري بدائي فهو ضعف ال <\|vsep\|> سواعد عن صراع الأقوياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبي ألم يؤرقني فتعيي <\|vsep\|> بميني فيه عن جذب الرداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمىً خالطت عرقا بجسمي <\|vsep\|> فباتا مزمعين على اصطلائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت خلقت من ماء وطين <\|vsep\|> فها أنا صرت من نار وماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مللت العائدين وقد أمالوا <\|vsep\|> لي رقاب اخوان الصفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا ان صحته ترقت <\|vsep\|> فقلت أرى انحطاطي بارتقائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا قد شفيت فقلت كفواً <\|vsep\|> فمن عللي تعاليل الشفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى شبحاً يسير أمام عيني <\|vsep\|> لغايته فأحسبه ورائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخر عن مظالمه تنحى <\|vsep\|> وأكره في مغادرة الشقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبكيه المواعظ لا اختياراً <\|vsep\|> فاين الضحك في زمن العناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشى في غير عادته الهوينى <\|vsep\|> ولكن لا يسابق بالرياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ألف السكينة لا صلاحاً <\|vsep\|> كلص تاب أيام الوباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا كبراء هذا العصر كونوا <\|vsep\|> يداً تطوى لباس الكبرياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيروا في تواضعكم بشعب <\|vsep\|> تواضعكم له درج ارتقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنقى ربوة في الأرض قلب <\|vsep\|> أعد لغرس فسلان الأخاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا مثل القناعة كنز عز <\|vsep\|> يدوم وكل كنز للفناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عصر الحديد أوثق وصفد <\|vsep\|> وكهرب يا زمان الكهرباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا مطر القذائف كم شواظ <\|vsep\|> لودقك في نفوس الأبرياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذيال المعاسير الحيارى <\|vsep\|> بها كم لاذ أرباب الثراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعقبى الظلم ان حانت نزولا <\|vsep\|> جرى منها العقاب على السواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا الكاسي تحصنه دروع <\|vsep\|> ولا العاري يلاحظ للعراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياة المرء أطيبها حياء <\|vsep\|> فلم تطب الحياة بلا حياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنفس ما يخلف معجزات <\|vsep\|> يرتل يها دان ونائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن غالي وأغرق في مديح <\|vsep\|> وفرط حين أفرط في الثناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمدّخر جواهره الغوالي <\|vsep\|> لشدته فبيعت في الرخاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورب ممدح فكاً وزوراً <\|vsep\|> أتاه المدح من باب الهجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بنت القوافي بيت مجد <\|vsep\|> لمن قد بات منقض البناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أثر الفتى بالشعر يبقى <\|vsep\|> ولكن بالعفاف وبالاباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصطنع الرجال بما توالت <\|vsep\|> عليهم راحتاه من العطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا دهمته نازلة فدوه <\|vsep\|> فسابقهم لى شرف الفداء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "افــضـض لنـا مـن ريـقـك المـخـتـوم", "جــامــا تــضـمـن نـشـوة التـسـنـيـم", "ريــقـيـة نـثـر الشـبـاب حـبـابـهـا", "تــلقــاء لؤلؤ ثــغــرك المــنـظـوم", "شـرع الهـوى رشـفـاتـهـا واسـاغـها", "ورمـى ابـنـة العـنـقـود بالتحريم", "فضلت نطاف الخمر في مشمومها ال", "عــبــاق فــهــي لطـيـمـة المـشـمـوم", "ظــمــأ لثــغــرك يـا رشـوف مـدامـة", "إن لم تــكــن مـزجـت بـريـق نـديـم", "قـم زفـهـا كـالشـمـس حـلت كـوكـبـا", "فـــي كـــف بـــدر كـــللت بــنــجــوم", "رقـت فـكاد الوهم يشرب كأسها ال", "مـظـنـون ظـرف رحـيـقـهـا المـوهـوم", "مـهـمـا طـغـى فـرعون حزنك فاقتبس", "جــذوات فــرقـد جـامـهـا المـضـروم", "سـطـعـت عـلى طـور الغـرام فـآنـست", "عــيــنـاي مـنـهـا جـذوة التـكـليـم", "فـهـنـاك قـد صـعـق الزفير بجانبي", "قــلب بــأســيــاف الجــفــون كـليـم", "أمـديـرهـا مـن فـيـك حـي بـراحـهـا", "فــم ســائل مــن روحــهــا مــحــروم", "واسـتـجـلهـا حـيـث الخـمـيلة معجم", "نـــوارهـــا قــلم النــدى بــرقــوم", "والليــل حــف هــزيــعــه بــزنـوجـه", "والصــبــح زاحــفــه بــجــحـفـل روم", "هـذي اويـقـات السـرور فـطـف بـهـا", "راحــا تــروح خــاطــر المــهــمــوم", "فـسـقـى الحـيا الهتان مسكب زقها", "بـــأجـــش رجـــاف العـــشــي هــزيــم", "وسـرى بـمـجـلاهـا النـسـيـم فـإنـه", "مــجـلى بـنـات الشـيـح والقـيـصـوم", "تـسـري لتـنـزله العـريـب ركـابـها", "مـــن كـــل فـــج تـــنـــائف وحـــزوم", "المــدلجـون العـيـس تـحـمـل غـلمـة", "أجــفــانـهـم مـالت إلى التـهـويـم", "مـن كـل مـحـلول الوشاح من السرى", "داجــي مــشــق المــقــلتـيـن رخـيـم", "عـقـد الكـرى أجـفـانـهـم فـكـأنـها", "قــطــع الدجــى مــعـقـودة بـنـسـيـم", "عــذب الخـطـاب كـأن مـخـرج نـطـقـه", "عـن صـوت خـشـف فـي السـروح بـغـوم", "لهــب الجــمــال ذكــاً بـجـنـة خـده", "فــأعــادهــا مــحــفــوفــة بـجـحـيـم", "يــا قــلب خــلفـك عـن مـثـقـف قـده", "وحــذار مــرهــف طــرفـه المـسـمـوم", "بــي مـنـه مـخـلف وعـده أنـي يـفـي", "ذو الدل فــي مــيــعــاده لغــريــم", "رقــت شــمــائله فــكــاد شــبــابــه", "فــيــهــا يــســيــل بــرقـة ونـعـيـم", "مـلك الجـمـال بـأسره فشذا الكبا", "وسـنـا الغـزالة والتـفـات الريـم", "أمــشــبــهــي ضــعـفـاً بـدقـة خـصـره", "مــن شــبــه المــوجـود بـالمـعـدوم", "مــن مــبــعـدي عـنـه بـمـتـن شـمـلة", "أو أحــزنــت ركــبــت جـنـاح ظـليـم", "تـرنـو كـسـاخـطـة إلى أمـد السـرى", "فـي مـقـلتـي خـشـن المـشـافـر ايـم", "لو كـنـت أمـلكـهـا تـلوت بـسـمعها", "يـا نـاق فـي لجـج الدجـنـة عـومـي", "لا تـنـتـحـي شـقـق الغـمـيم وحاجر", "فــالكــرخ حــاجـر لذتـي وغـمـيـمـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101363	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> افضض لنا من ريقك المختوم <\|vsep\|> جاما تضمن نشوة التسنيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريقية نثر الشباب حبابها <\|vsep\|> تلقاء لؤلؤ ثغرك المنظوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرع الهوى رشفاتها واساغها <\|vsep\|> ورمى ابنة العنقود بالتحريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضلت نطاف الخمر في مشمومها ال <\|vsep\|> عباق فهي لطيمة المشموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظمأ لثغرك يا رشوف مدامة <\|vsep\|> ن لم تكن مزجت بريق نديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم زفها كالشمس حلت كوكبا <\|vsep\|> في كف بدر كللت بنجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقت فكاد الوهم يشرب كأسها ال <\|vsep\|> مظنون ظرف رحيقها الموهوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما طغى فرعون حزنك فاقتبس <\|vsep\|> جذوات فرقد جامها المضروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سطعت على طور الغرام فنست <\|vsep\|> عيناي منها جذوة التكليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهناك قد صعق الزفير بجانبي <\|vsep\|> قلب بأسياف الجفون كليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمديرها من فيك حي براحها <\|vsep\|> فم سائل من روحها محروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجلها حيث الخميلة معجم <\|vsep\|> نوارها قلم الندى برقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليل حف هزيعه بزنوجه <\|vsep\|> والصبح زاحفه بجحفل روم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي اويقات السرور فطف بها <\|vsep\|> راحا تروح خاطر المهموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقى الحيا الهتان مسكب زقها <\|vsep\|> بأجش رجاف العشي هزيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرى بمجلاها النسيم فنه <\|vsep\|> مجلى بنات الشيح والقيصوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسري لتنزله العريب ركابها <\|vsep\|> من كل فج تنائف وحزوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> المدلجون العيس تحمل غلمة <\|vsep\|> أجفانهم مالت لى التهويم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل محلول الوشاح من السرى <\|vsep\|> داجي مشق المقلتين رخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقد الكرى أجفانهم فكأنها <\|vsep\|> قطع الدجى معقودة بنسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذب الخطاب كأن مخرج نطقه <\|vsep\|> عن صوت خشف في السروح بغوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهب الجمال ذكاً بجنة خده <\|vsep\|> فأعادها محفوفة بجحيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلب خلفك عن مثقف قده <\|vsep\|> وحذار مرهف طرفه المسموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي منه مخلف وعده أني يفي <\|vsep\|> ذو الدل في ميعاده لغريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقت شمائله فكاد شبابه <\|vsep\|> فيها يسيل برقة ونعيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك الجمال بأسره فشذا الكبا <\|vsep\|> وسنا الغزالة والتفات الريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمشبهي ضعفاً بدقة خصره <\|vsep\|> من شبه الموجود بالمعدوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مبعدي عنه بمتن شملة <\|vsep\|> أو أحزنت ركبت جناح ظليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو كساخطة لى أمد السرى <\|vsep\|> في مقلتي خشن المشافر ايم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنت أملكها تلوت بسمعها <\|vsep\|> يا ناق في لجج الدجنة عومي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رمـت بـيـن التـرائب والشغاف", "بقايا القلب ثالثة الأثافي", "والوت بـــالهـــوادي مــن لوي", "فـمـالت فـي أخـادعها الضعاف", "تنيف على الجبال بها رزايا", "تـحـض بـهـا الغطارف من مناف", "تــشــف عـلى مـنـازل حـي فـهـر", "بها النكباء عاصفة السوافي", "لهـا طـرف المباني قد تهادت", "فـأمـسـت وهـي واهـيـة الطراف", "بـهـا البـلدي يـندب عن وجيب", "يـشـاطـر فـيـه نـزال الفيافي", "واظـهـرهـا اقـشـعـرت مـن نـعي", "عـلى الذكـوات مرهوب الهتاف", "وفـي وكـناتها العقبان القت", "لهـائلهـا القوادم والخوافي", "أنـاسـفـة بـأحـمـد ركـن صـبري", "هــتــت عــلي أروقــة السـجـاف", "لقـد جـاذبـت مـنـه شـريف أصل", "تــمــيـد لفـقـده فـرعـاً شـراف", "عــزيـز ان يـطـاوع وهـو صـعـب", "وتـعـصـيـنـي بـه عرب القوافي", "لقـد كـفـأت بـه كـف الرزايـا", "دويـن الشـرب أقداح التصافي", "وغــض شــبــيــبـة كـالخـوط غـض", "لواه الحـتـف في زمن القطاف", "فــلا مــرح يــمـيـل بـه ولكـن", "لمـا يـعـلوه مـن ثمر العفاف", "فـيـا ري الصـدى جـفـفـت ريقاً", "عـليـك وأنـت رقـراق النـطـاف", "شـمـائل كـنـت أحـسـبها شمولاً", "شــربـت لفـقـدهـا مـر الذعـاف", "وأخـلاق بـنـشـوتـهـا انتشينا", "ومـلنـا عـن مـعـتـقـة السـلاف", "ويـا شـمـسـاً تحجبها المنايا", "بـرغـمـي أن تـكـور بـانـكـساف", "ويـا غـصن المعاطف كيف أضحت", "تميل بك المنون إلى انعطاف", "أليـفـي قـم تـلاف قـواي إنـي", "أراك رحــلت عــنــي بـائتـلاف", "رحـلت ومـا رعـيـت عـهـود ودي", "كـأنـك قـد عـزمـت عـلى تلافي", "أواصــل قــاطــعـيـك بـأي عـذر", "تــبــيــت وأنــت للخـلاق جـاف", "يـعـالجـك الطـبيب وليس يدري", "بـأنـك مـن عـيـاء الداء شـاف", "كـفـى حزناً عليك بأنك قنعنا", "مـن الأيـام بـعـدك بـالكـفاف", "جـرحـت العين فانبعثت رعافا", "وليـس العـيـن جـارحة الرعاف", "ألا لِلّه نــعــش مــنــك تـرمـى", "له الأضـلاع وجـداً بـالثـقاف", "تـقـل عـواتـق العـلمـاء مـنـه", "سـريـراً فـوق مـوج الدمع طاف", "فـقـل بـالليـث عـريـسا تهادى", "أمــالهــم وليـس إلى الزفـاف", "أكـلت دمـا إذا أنا لم أصير", "مـطـافـي فـي ضـريـحك واعتافي", "وإن أنـا لم أوفـي حـق حـزني", "عـليـك فـلسـت بالخل الموافي", "ولولا صـبـر عـمـك مـا نـدبنا", "لدى الجـلى بـألسنة القوافي", "إمـام هـدى عـليـه قد اتفقنا", "بـرغـم العاكفين على الخلاف", "وطـود حـجى ومنه قد التجأنا", "إلى ظـل عـلى العـافـيـن ضـاف", "وبـحـر ندى ومنه قد ارتوينا", "إذا ما الغيث أخلف بالنطاف", "خـلا عـما سوى الأحكام قلباً", "وبــالمــعـروف مـلآن الصـحـاف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101359	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> رمت بين الترائب والشغاف <\|vsep\|> بقايا القلب ثالثة الأثافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوت بالهوادي من لوي <\|vsep\|> فمالت في أخادعها الضعاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنيف على الجبال بها رزايا <\|vsep\|> تحض بها الغطارف من مناف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشف على منازل حي فهر <\|vsep\|> بها النكباء عاصفة السوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها طرف المباني قد تهادت <\|vsep\|> فأمست وهي واهية الطراف </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها البلدي يندب عن وجيب <\|vsep\|> يشاطر فيه نزال الفيافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واظهرها اقشعرت من نعي <\|vsep\|> على الذكوات مرهوب الهتاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي وكناتها العقبان القت <\|vsep\|> لهائلها القوادم والخوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أناسفة بأحمد ركن صبري <\|vsep\|> هتت علي أروقة السجاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جاذبت منه شريف أصل <\|vsep\|> تميد لفقده فرعاً شراف </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزيز ان يطاوع وهو صعب <\|vsep\|> وتعصيني به عرب القوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كفأت به كف الرزايا <\|vsep\|> دوين الشرب أقداح التصافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغض شبيبة كالخوط غض <\|vsep\|> لواه الحتف في زمن القطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا مرح يميل به ولكن <\|vsep\|> لما يعلوه من ثمر العفاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ري الصدى جففت ريقاً <\|vsep\|> عليك وأنت رقراق النطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمائل كنت أحسبها شمولاً <\|vsep\|> شربت لفقدها مر الذعاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخلاق بنشوتها انتشينا <\|vsep\|> وملنا عن معتقة السلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا شمساً تحجبها المنايا <\|vsep\|> برغمي أن تكور بانكساف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا غصن المعاطف كيف أضحت <\|vsep\|> تميل بك المنون لى انعطاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليفي قم تلاف قواي ني <\|vsep\|> أراك رحلت عني بائتلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحلت وما رعيت عهود ودي <\|vsep\|> كأنك قد عزمت على تلافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أواصل قاطعيك بأي عذر <\|vsep\|> تبيت وأنت للخلاق جاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعالجك الطبيب وليس يدري <\|vsep\|> بأنك من عياء الداء شاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفى حزناً عليك بأنك قنعنا <\|vsep\|> من الأيام بعدك بالكفاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرحت العين فانبعثت رعافا <\|vsep\|> وليس العين جارحة الرعاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا لِلّه نعش منك ترمى <\|vsep\|> له الأضلاع وجداً بالثقاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقل عواتق العلماء منه <\|vsep\|> سريراً فوق موج الدمع طاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل بالليث عريسا تهادى <\|vsep\|> أمالهم وليس لى الزفاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكلت دما ذا أنا لم أصير <\|vsep\|> مطافي في ضريحك واعتافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أنا لم أوفي حق حزني <\|vsep\|> عليك فلست بالخل الموافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا صبر عمك ما ندبنا <\|vsep\|> لدى الجلى بألسنة القوافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مام هدى عليه قد اتفقنا <\|vsep\|> برغم العاكفين على الخلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطود حجى ومنه قد التجأنا <\|vsep\|> لى ظل على العافين ضاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحر ندى ومنه قد ارتوينا <\|vsep\|> ذا ما الغيث أخلف بالنطاف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أمـا لمـحـتـك من خلل القصور", "فـتـاة بـرقـعـت بـنـصـيـف نـور", "وهل وافتك يكحل مقلتيها ال", "شـبـاب الغـض فـي ميل الفتور", "يـمـيـل الدل مـعـطـفها فيثني", "شـبـيه اللين بالغصن النضير", "من اللآئي لبسن الصون برداً", "تــزر عــليــه أروقـة الخـدور", "أعـادلة المـهـفـهف جرت حكماً", "وليـس مـن العدالة أن تجوري", "وهــاجـرتـي هـجـرت وصـول وجـد", "يـبـيـت وليـله كـضـحـى هـجـيـر", "فـمـنـشـور الغـرام عـلى جواه", "ومــطــوّي الضـلوع عـلى زفـيـر", "يـكـابد فيك لوعة مستشيط ال", "صـبـابـة مـوقـد قـبـس الضـمير", "إلي إلي يـــا روحـــي وراحــي", "ويـا روحـي المـضـمخ بالعبير", "ذري تـسـويـف مـيـعـادي وصالا", "وزوري فـالحـيـاة بـان تزوري", "صـلي فـالحـي مـات الصبح عنه", "ومـا فـي الحي غيري من سمير", "وجـنـح الليـل خـفـق فـي نسيم", "يـرف بـوفـرة الروض المـطـيـر", "وللورقــاء فـي الأوراق صـدح", "فــمــن بــم يــقــرطــنـا وزيـر", "وبـنـت الكـرم أسـكبها فتجري", "سـلافـتـهـا عـلى شـفة المدير", "ظـمـا لحـشـاي إن لم ارتشفها", "بــرودا بـالعـشـي وبـالبـكـور", "بـمـنـجـر الخـمـيـلة حـيث مدّت", "إلى أمــد ومــنـفـتـح الزهـور", "ومطلول الندي عليه ألقى ال", "نـدى مـتـسـاقـط الدر النـثير", "كــأن ربــيــعـه غـض الحـواشـي", "خــمــيـس حـف درعـاً مـن غـديـر", "يـبـاكـره المـهب بكل رطب ال", "قــبــول مــعــبـق أرج الدبـور", "تـضـمـن مـنه سمط السرب عيناً", "عــرضــن لنــا كــولدان وحــور", "يـيـمـمـن الغـديـر فـمـن مهاة", "مــضــمــرة ومــن رشــأ غــريــر", "يـد عـندي لذاك السرب كم لي", "بــه مــن مــنـعـم بـوصـال زور", "يـطـيـف خـيـاله بـسـواد عـيني", "فـلم أدركـه مـن فـرط الضمور", "ولم أر مـثـل عـارضـه صـبـاحاً", "يـحـوط سـنـاه ديـجـور الشعور", "مـحـيـاه تـسـيـل بـه حـميا ال", "جـمـال مـسـيـل نـار فـوق نـور", "تـلونـا فـيـه آيـات التـصابي", "رقــمــن عـلى سـجـل مـن حـريـر", "وطــرس جــبــيــنـه قـد ذيـلتـه", "حــواجــبـه بـمـقـرون السـطـور", "أهل زبر الصبا الانجيل فيه", "وجــذوله بــأحــكــام الزبــور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101355	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أما لمحتك من خلل القصور <\|vsep\|> فتاة برقعت بنصيف نور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل وافتك يكحل مقلتيها ال <\|vsep\|> شباب الغض في ميل الفتور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميل الدل معطفها فيثني <\|vsep\|> شبيه اللين بالغصن النضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اللئي لبسن الصون برداً <\|vsep\|> تزر عليه أروقة الخدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعادلة المهفهف جرت حكماً <\|vsep\|> وليس من العدالة أن تجوري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاجرتي هجرت وصول وجد <\|vsep\|> يبيت وليله كضحى هجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنشور الغرام على جواه <\|vsep\|> ومطوّي الضلوع على زفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكابد فيك لوعة مستشيط ال <\|vsep\|> صبابة موقد قبس الضمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي لي يا روحي وراحي <\|vsep\|> ويا روحي المضمخ بالعبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذري تسويف ميعادي وصالا <\|vsep\|> وزوري فالحياة بان تزوري </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلي فالحي مات الصبح عنه <\|vsep\|> وما في الحي غيري من سمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجنح الليل خفق في نسيم <\|vsep\|> يرف بوفرة الروض المطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللورقاء في الأوراق صدح <\|vsep\|> فمن بم يقرطنا وزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنت الكرم أسكبها فتجري <\|vsep\|> سلافتها على شفة المدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظما لحشاي ن لم ارتشفها <\|vsep\|> برودا بالعشي وبالبكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمنجر الخميلة حيث مدّت <\|vsep\|> لى أمد ومنفتح الزهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومطلول الندي عليه ألقى ال <\|vsep\|> ندى متساقط الدر النثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن ربيعه غض الحواشي <\|vsep\|> خميس حف درعاً من غدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يباكره المهب بكل رطب ال <\|vsep\|> قبول معبق أرج الدبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضمن منه سمط السرب عيناً <\|vsep\|> عرضن لنا كولدان وحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ييممن الغدير فمن مهاة <\|vsep\|> مضمرة ومن رشأ غرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يد عندي لذاك السرب كم لي <\|vsep\|> به من منعم بوصال زور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطيف خياله بسواد عيني <\|vsep\|> فلم أدركه من فرط الضمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أر مثل عارضه صباحاً <\|vsep\|> يحوط سناه ديجور الشعور </\|bsep\|> <\|bsep\|> محياه تسيل به حميا ال <\|vsep\|> جمال مسيل نار فوق نور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلونا فيه يات التصابي <\|vsep\|> رقمن على سجل من حرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطرس جبينه قد ذيلته <\|vsep\|> حواجبه بمقرون السطور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بــربــك يــا دمــيــة المــعــبــد", "صــلي صــبــك المــبــتــلى أوعــد", "ويــا عـمـرك اللَه لا تـتـركـيـه", "بــيــن المــعـافـى وبـيـن الودي", "عـــبـــثــت بــه مــدة فــارحــمــي", "وجـــرت عـــلى قــلبــه فــاقــصــد", "كــفــاه مــن الوجــد مــا نــاله", "مــن الضــر والســقــم المــجـهـد", "لقــد لامــه فــيــك حــتـى أخـوه", "وقــــد مــــله أشــــفـــق العـــود", "رعـــاك الذي قـــاد قــلبــي الي", "ك ومــا كــان قــلبــي بـالأقـود", "ألا تــذكــريــن زمــانــاً مــضــى", "إذ العــيــش غـض الحـواشـي نـدي", "وإذ نـحـن لا نـعـرف المـنـحـنـى", "ولا أرض ســــلع ولا ثــــهـــمـــد", "ألم نـعـقـد العـهـد أن لا نـحو", "ل عــن الود فــي ذلك المــعـهـد", "فــمــا بــال ودي لم يــنــتــقــص", "ومــــا بــــال جــــدي لم يــــزدد", "لك الخـيـر لا تـصـدق القائلون", "ولا تــصــدق الخــود فــي مـوعـد", "وأخـــســـر كـــل الورى صـــفــقــة", "فـــتـــى أخـــلص الود للخـــريــد", "وكــم ليــلة فــيــك قــد بــتـهـا", "عـلى حـر جـمـر الغـضـا المـوقـد", "يــقــلب طــرفـي فـيـهـا النـجـوم", "ويـــلعـــب بــالجــدي والفــرقــد", "ســـلكـــت لأجــلك طــرق الضــلال", "وزغـــت عـــن الســـنـــن الأرشــد", "وفــارقــت فــيــك سـبـيـل الهـدى", "وليــس المــضــلل كــالمــهــتــدي", "فـــالف ســـلام إذا مـــا وصـــلت", "عــلى ســاكــن الديـر والمـسـجـد", "وألف عـــفـــاء إذا مــا هــجــرت", "عــلى العــيــش والزمـن الأرغـد", "وقــد كــنـت أحـسـب قـبـل الهـوى", "بـــأن الهـــوى أســلس المــقــود", "وكـــل بـــعــيــد إذا مــا رأتــه", "عـــيـــنــي تــنــاولتــه بــاليــد", "فـــلمـــا تـــوســـطـــت فـــي لجــه", "وأعــيـى الخـلاص عـلى المـنـجـد", "هــنــالك صــدقــت مــا قــيــل لي", "وأصــغــيـت سـمـعـاً إلى المـرشـد", "عـلى حـيـن لا اسـتـطـيع الفرار", "ولو كــنــت فــي أوســع الفـدفـد", "وأصــبــح قــلبــي أســيـراً لديـه", "وليـــس يـــحـــاول أن يـــفــتــدي", "وكــم قــلت للقــلب لمــا عــصــى", "وعــاصــي الزمــام فــلم يــنـقـد", "أيـا قـلب دع عـنـك ذكـر الهـوى", "وخـــلي البـــطـــالة للمـــفــســد", "أيـا قـلب مـا أنـت والغـانـيات", "وأيــن حــليــف النــهــى مــن دد", "فــقــال لك اللوم لا لي فـأنـت", "القــيــت بــي فــي فــم الأســود", "ألم أك خـــلواً فـــحـــاولتـــنــي", "عـــليـــهـــا ولولاك لم أعـــمــد", "فــخــذ فــي النـصـحـة أولاً فـذر", "وأقــصــر مــن اللوم أو فــأزدد", "كـــذا مـــن يـــرى أنـــه عــاقــل", "يــلوم عــلى ذنــبــه المــعـتـدي", "رويــدك قــد راح مــنـك الفـؤاد", "فــرح فـي النـدامـة أو فـاغـتـد", "وإلا فــجــامــل ظـبـاء الكـنـاس", "عـسـى تـظـفـر اليـوم أو فـي غـد", "فــقــد جــامــلت هـاشـم خـصـمـهـا", "ولم تــرض فــي أمـرهـا عـن عـدي", "وقد غال كسرى ابن ماء السماء", "بــــداهـــيـــة صـــيـــلم مـــؤيـــد", "ونــال جــذيــمــة مـكـر النـسـاء", "ولولا التـــحـــلم لم يـــفـــصــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101351	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بربك يا دمية المعبد <\|vsep\|> صلي صبك المبتلى أوعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عمرك اللَه لا تتركيه <\|vsep\|> بين المعافى وبين الودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبثت به مدة فارحمي <\|vsep\|> وجرت على قلبه فاقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاه من الوجد ما ناله <\|vsep\|> من الضر والسقم المجهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد لامه فيك حتى أخوه <\|vsep\|> وقد مله أشفق العود </\|bsep\|> <\|bsep\|> رعاك الذي قاد قلبي الي <\|vsep\|> ك وما كان قلبي بالأقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا تذكرين زماناً مضى <\|vsep\|> ذ العيش غض الحواشي ندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ نحن لا نعرف المنحنى <\|vsep\|> ولا أرض سلع ولا ثهمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم نعقد العهد أن لا نحو <\|vsep\|> ل عن الود في ذلك المعهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بال ودي لم ينتقص <\|vsep\|> وما بال جدي لم يزدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الخير لا تصدق القائلون <\|vsep\|> ولا تصدق الخود في موعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخسر كل الورى صفقة <\|vsep\|> فتى أخلص الود للخريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلة فيك قد بتها <\|vsep\|> على حر جمر الغضا الموقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقلب طرفي فيها النجوم <\|vsep\|> ويلعب بالجدي والفرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلكت لأجلك طرق الضلال <\|vsep\|> وزغت عن السنن الأرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفارقت فيك سبيل الهدى <\|vsep\|> وليس المضلل كالمهتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالف سلام ذا ما وصلت <\|vsep\|> على ساكن الدير والمسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألف عفاء ذا ما هجرت <\|vsep\|> على العيش والزمن الأرغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كنت أحسب قبل الهوى <\|vsep\|> بأن الهوى أسلس المقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل بعيد ذا ما رأته <\|vsep\|> عيني تناولته باليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما توسطت في لجه <\|vsep\|> وأعيى الخلاص على المنجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك صدقت ما قيل لي <\|vsep\|> وأصغيت سمعاً لى المرشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> على حين لا استطيع الفرار <\|vsep\|> ولو كنت في أوسع الفدفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح قلبي أسيراً لديه <\|vsep\|> وليس يحاول أن يفتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قلت للقلب لما عصى <\|vsep\|> وعاصي الزمام فلم ينقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا قلب دع عنك ذكر الهوى <\|vsep\|> وخلي البطالة للمفسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا قلب ما أنت والغانيات <\|vsep\|> وأين حليف النهى من دد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال لك اللوم لا لي فأنت <\|vsep\|> القيت بي في فم الأسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم أك خلواً فحاولتني <\|vsep\|> عليها ولولاك لم أعمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخذ في النصحة أولاً فذر <\|vsep\|> وأقصر من اللوم أو فأزدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا من يرى أنه عاقل <\|vsep\|> يلوم على ذنبه المعتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدك قد راح منك الفؤاد <\|vsep\|> فرح في الندامة أو فاغتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فجامل ظباء الكناس <\|vsep\|> عسى تظفر اليوم أو في غد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد جاملت هاشم خصمها <\|vsep\|> ولم ترض في أمرها عن عدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد غال كسرى ابن ماء السماء <\|vsep\|> بداهية صيلم مؤيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "والدي أشـــأم الركـــاب وأعــرق", "بــمــزايــاك وهـي أذكـى وأعـبـق", "نـشـر بـغـداد عـاطـر مـن شـذاها", "وبــهــا عــطــرت مــديــنــة جــلق", "غـرّب النـاقـلون عـنها الهدايا", "ولهـــا طـــالب الهــدايــة شــرق", "فــاز مـنـك اللاجـي بـأمـن ومـن", "والمـداجـي فـيـمـا يـحاول أخفق", "خـلق قـد فـطـرت طـبـعـاً عـليـهـا", "لا كــمــن ضــل دأبــه يــتــخــلق", "بـلبـاب الفـضـل اختصصت وكم من", "قــايــل فــي قــشــوره يــتــشــدق", "قــيــد النــاس بـالذي تـرتـئيـه", "إن قـول التـفـضـيـل فـيك لمطلق", "وبــاجــمـاع أمـة الفـضـل اضـحـى", "لك ســر مـن الحـيـا ليـس يـخـرق", "يـا قـبـيـلي ولا ارى مـن قـبيل", "لعــلاكـم سـار عـلى سـنـن الحـق", "جُـــدتـــم وادي الغــري فــأغــدق", "وطــلعــتــم بـه نـجـومـاً فـاشـرق", "وهـززتـهـم أقـلامـكـم فـنـظـمـتم", "لؤلؤاً فــي طــروســكــم يـتـنـسـق", "فــلو أن الزمــان أصـبـح جـيـداً", "لرأي أنـــه بـــكـــم يـــتـــطـــوق", "أو غـدا مـفـرقـاً لكـنـتـم عـليه", "يــا أكــاليــل عـزه تـاج مـفـرق", "مـظـهـر مـن بـواطـن الجود فيهم", "لجــفــان عـلى الظـواهـر تـفـهـق", "طــبــق الكـون جـودهـم وكـفـاهـم", "ان عــنــدي يـداً لذاك المـطـبـق", "قــلت للشــيــق الذي يــتــصـابـى", "للغــوانــي وللجــمـال المـعـشـق", "قـم فـطـالع جـبـيـن عـمـي حـسـين", "ولآيـات مـصـحـف الفـضـل فـاشـتق", "إن هـذا مـعـنـى الجمال ولا عش", "ق لقـــلب بـــغـــيـــره يــتــعــلق", "هــو فـلك النـجـاة لي وكـفـانـي", "إن لي خــلف جــريــه جــري زورق", "أنــت دربــتـنـي فـجـليـت سـبـقـا", "إن مــهــراً دربـتـه كـيـف يـلحـق", "لم أكـن خـارجاً عن البحر خوفاً", "إن تــخــف الأمـواج فـيّ فـأغـرق", "غــيـر أنـي ذكـرت للخـال عـهـداً", "حــيــن قــد فــك فـكـه وتـمـنـطـق", "شـــاعـــر ظــن والمــظــنــة إثــم", "إن فــي نـفـسـه شـعـور الفـرزدق", "واحـــد يـــمــلؤ الفــراغ ولكــن", "هو ثان في العصر لابن المذلق", "لو يــنــاجــي قــارون لوث ازار", "لســــرى داؤه إليــــه فـــأمـــلق", "يـا خـليـلي أرى بـبـردك نـفـسـاً", "كــبــرت أن تــداس ذلاً وتــسـحـق", "نـفـس حـر واحـسـن الحـسـن فـيها", "انــهــا مـن خـزائن العـز تـرزق", "عـظـمـت هـمـة فـمـا العـود منها", "بــســوى مــزنــة الحــمـيـة أورق", "إن لبـسـت الضيق الجديد قميصاً", "طـالمـا ضـيـق القـمـيـص ليـنـشـق", "لا تـخـل إن ذا الغـمـام جـهـام", "ربــمــا خــالف الجــهـام فـاودق", "فـتـرقـب رتـق الغـنـى عـنـك حتى", "يـأذن اللَه فـي غـنـاك فـيـفـتـق", "طـار صـيـت الرضـا وللنـجـم حلق", "وتـعـالى فـقـال يا حاسدي الحق", "طــايــر الزور للحــضـيـض هـويـا", "لسـت تـعـلو بـبـاطـل طائر الحق", "فـجـنـاح الجـديـد أثـقـل مـن أن", "فـيـه وكر النسر السماوي يطرق", "ولفــكــر الرضــا مــعــارج فـضـل", "راح فــيــهــا لمــجــده يــتـسـلق", "فــطــنــة غـاضـت النـيـازك حـتـى", "طــفــقــت فــي شــرارهـا تـتـحـرق", "حـسـد البـدر شـعـلة مـن ذكـاهـا", "فـغـدا يـسـتـسـر مـنـهـا ويـمـحـق", "يـا جـديـد الاسـلوب وهـو حـمياً", "عـفـت من أجلها الشراب المعتق", "رقـصـت حـولهـا القلوب ارتياحاً", "ولهـا الحـفـل فـي المحاشد صفق", "عـاطـنـيـهـا يـا عم أنقى وأصفى", "من رحيق الطلى المصفى المصفق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101347	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> والدي أشأم الركاب وأعرق <\|vsep\|> بمزاياك وهي أذكى وأعبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشر بغداد عاطر من شذاها <\|vsep\|> وبها عطرت مدينة جلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرّب الناقلون عنها الهدايا <\|vsep\|> ولها طالب الهداية شرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاز منك اللاجي بأمن ومن <\|vsep\|> والمداجي فيما يحاول أخفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق قد فطرت طبعاً عليها <\|vsep\|> لا كمن ضل دأبه يتخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلباب الفضل اختصصت وكم من <\|vsep\|> قايل في قشوره يتشدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيد الناس بالذي ترتئيه <\|vsep\|> ن قول التفضيل فيك لمطلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباجماع أمة الفضل اضحى <\|vsep\|> لك سر من الحيا ليس يخرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قبيلي ولا ارى من قبيل <\|vsep\|> لعلاكم سار على سنن الحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُدتم وادي الغري فأغدق <\|vsep\|> وطلعتم به نجوماً فاشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهززتهم أقلامكم فنظمتم <\|vsep\|> لؤلؤاً في طروسكم يتنسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أن الزمان أصبح جيداً <\|vsep\|> لرأي أنه بكم يتطوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو غدا مفرقاً لكنتم عليه <\|vsep\|> يا أكاليل عزه تاج مفرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مظهر من بواطن الجود فيهم <\|vsep\|> لجفان على الظواهر تفهق </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبق الكون جودهم وكفاهم <\|vsep\|> ان عندي يداً لذاك المطبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت للشيق الذي يتصابى <\|vsep\|> للغواني وللجمال المعشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم فطالع جبين عمي حسين <\|vsep\|> وليات مصحف الفضل فاشتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن هذا معنى الجمال ولا عش <\|vsep\|> ق لقلب بغيره يتعلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو فلك النجاة لي وكفاني <\|vsep\|> ن لي خلف جريه جري زورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت دربتني فجليت سبقا <\|vsep\|> ن مهراً دربته كيف يلحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أكن خارجاً عن البحر خوفاً <\|vsep\|> ن تخف الأمواج فيّ فأغرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أني ذكرت للخال عهداً <\|vsep\|> حين قد فك فكه وتمنطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاعر ظن والمظنة ثم <\|vsep\|> ن في نفسه شعور الفرزدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحد يملؤ الفراغ ولكن <\|vsep\|> هو ثان في العصر لابن المذلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو يناجي قارون لوث ازار <\|vsep\|> لسرى داؤه ليه فأملق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي أرى ببردك نفساً <\|vsep\|> كبرت أن تداس ذلاً وتسحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفس حر واحسن الحسن فيها <\|vsep\|> انها من خزائن العز ترزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عظمت همة فما العود منها <\|vsep\|> بسوى مزنة الحمية أورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لبست الضيق الجديد قميصاً <\|vsep\|> طالما ضيق القميص لينشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخل ن ذا الغمام جهام <\|vsep\|> ربما خالف الجهام فاودق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترقب رتق الغنى عنك حتى <\|vsep\|> يأذن اللَه في غناك فيفتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> طار صيت الرضا وللنجم حلق <\|vsep\|> وتعالى فقال يا حاسدي الحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاير الزور للحضيض هويا <\|vsep\|> لست تعلو بباطل طائر الحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجناح الجديد أثقل من أن <\|vsep\|> فيه وكر النسر السماوي يطرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولفكر الرضا معارج فضل <\|vsep\|> راح فيها لمجده يتسلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطنة غاضت النيازك حتى <\|vsep\|> طفقت في شرارها تتحرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسد البدر شعلة من ذكاها <\|vsep\|> فغدا يستسر منها ويمحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جديد الاسلوب وهو حمياً <\|vsep\|> عفت من أجلها الشراب المعتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقصت حولها القلوب ارتياحاً <\|vsep\|> ولها الحفل في المحاشد صفق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "جـبـيـنـك لاح ام نـور الصـباح", "وثــغــرك شــعَّ ام نـور الاقـاحِ", "وطرفك يا ابنة الاعراب ترنو", "لواحــظــه عـن الاجـل المـتـاح", "بــفـرعـك ضـلَّ ركـب الصـبـح داج", "وفـي خـديـك ركـب الليـل ضـاحي", "اشـاكـيـة السـلاح ولسـت اقـوى", "عــليـك وانـت شـاكـيـة السـلاح", "بـعـطـف تـعـطـف الخـرصـان عـنـه", "وطــرف ردَّ قــاطــعــة الصــفــاح", "فـــؤآدي خـــافــق بــهــواك امَّا", "خــطـرت وأنـت خـافـقـة الوشـاح", "تــحــكــم طـرفـك السـفـاح فـيـه", "فـاصـبـح غـيـر مـأمـون الجـراح", "مـنـعـت مـبـاح ريـقـتـه المصفّى", "ولم اســمــع بــمــمـنـوع مـبـاح", "اروح الروح غــاديــنــي بـوصـل", "يـطـيـب بـه الغـدو مـع الرواح", "ويــانـفـس الصـبـا حِـلّي بـجـسـم", "طــليــح مــن مـسـايـرة الطـلاح", "قفي اثر الظعائن مدمنات الذ", "ذَمــيــل بــكــل غــانــيــة رداح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101392	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> جبينك لاح ام نور الصباح <\|vsep\|> وثغرك شعَّ ام نور الاقاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطرفك يا ابنة الاعراب ترنو <\|vsep\|> لواحظه عن الاجل المتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفرعك ضلَّ ركب الصبح داج <\|vsep\|> وفي خديك ركب الليل ضاحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشاكية السلاح ولست اقوى <\|vsep\|> عليك وانت شاكية السلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعطف تعطف الخرصان عنه <\|vsep\|> وطرف ردَّ قاطعة الصفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فؤدي خافق بهواك امَّا <\|vsep\|> خطرت وأنت خافقة الوشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكم طرفك السفاح فيه <\|vsep\|> فاصبح غير مأمون الجراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> منعت مباح ريقته المصفّى <\|vsep\|> ولم اسمع بممنوع مباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> اروح الروح غاديني بوصل <\|vsep\|> يطيب به الغدو مع الرواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويانفس الصبا حِلّي بجسم <\|vsep\|> طليح من مسايرة الطلاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "غـنـىً لك عن صبوحك والغبوق", "بــقـرقـف مـقـلة وسـلاف ريـق", "تتوق الى الرحيق وتحتسيها", "وفـي شـفـتـيك سلسال الرحيق", "وتـصـبـو للبـروق مـشـعـشـعات", "وثـغـرك مـنـه شعشعة البروق", "وتـعـبق فرعك الداجي خلوقاً", "وعـنـك يـضـوع عـبَّاـق الخلوق", "فـلا تـهصر وشيج قناً لحربي", "فــقــدُّك قــدَّ مــن اسـلٍ وريـق", "ولا تــسـتـلّ صـفـحـة مـشـرفـي", "فـطـرفـك سـلّ عـن عـضـب ذليـق", "ولا تـحـرق فـؤآدي بـالتجني", "فــليــس بــهِ مــحــلّ للحـريـق", "رَقَـقـت سـوالفـا وقسوت قلبا", "رعــاك الله مـن قـاسٍ رقـيـق", "تـرى دمـعـي فـيضحك منك ثغرٌ", "كما ضحك الاقاح من الشقيق", "اخــفَّاــق الوشـاح بـأي حـكـمٍ", "حـكـمـت عـلى فؤآدي بالخفوق", "سـقـى حـافـات حـيـك للغوادي", "حــيــاً يــهـفـو بـدلاّحٍ دفـوق", "وروّح بـالعـقـيـق سـروح سـربٍ", "نـسـيـمٌ ضـاع عـن مـسـكٍ فـتيق", "اعق المجد وهو ابي اذا لم", "اسـل دمـعـي عـقيقا بالعقيق", "واهوي للحضيض الوهد أن لم", "اكـلف مـرتقى الجوزآء نوقي", "سـأبـعـثـهـا طـلائح جـانـفاتٍ", "تميل من العيف الى العنيقِ", "مـراسـيـلاً تـسارع في خطاها", "اذا مـا آنـسَـت نـار الفريق", "لقد فتلت مرافقها الموامي", "فلفَّ بها السرى أكم الطريقِ", "فـلو بـلغ الفريق بناسراها", "لأوقـفـنا على مغنى الرفيق", "اثـيـث الجـعـد سـلسـله صباه", "فــدار بـفـرعـه دور العـذوق", "يضوع الردع منه وليس يلقى", "عــلى وفــراتـه ردع الخـلوق", "ويبدو البدر منه بليل جعدٍ", "يـعـيد الشمس حالكة الشروق", "تـرقـرق مـآء وجـنـتـه معيناً", "بــروضٍ مــن مـحـاسـنـه انـيـق", "واجـرى الخـال زورقـه عـليه", "فـمـدَّ له السـنـاكـفَّ الغـريق", "رأيـنـا مـن لواحـظـه نـشاوى", "فـقـلنـا يـا لواحـظـه افيقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101388	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> غنىً لك عن صبوحك والغبوق <\|vsep\|> بقرقف مقلة وسلاف ريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتوق الى الرحيق وتحتسيها <\|vsep\|> وفي شفتيك سلسال الرحيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصبو للبروق مشعشعات <\|vsep\|> وثغرك منه شعشعة البروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعبق فرعك الداجي خلوقاً <\|vsep\|> وعنك يضوع عبَّاق الخلوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تهصر وشيج قناً لحربي <\|vsep\|> فقدُّك قدَّ من اسلٍ وريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تستلّ صفحة مشرفي <\|vsep\|> فطرفك سلّ عن عضب ذليق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تحرق فؤدي بالتجني <\|vsep\|> فليس بهِ محلّ للحريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقَقت سوالفا وقسوت قلبا <\|vsep\|> رعاك الله من قاسٍ رقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى دمعي فيضحك منك ثغرٌ <\|vsep\|> كما ضحك الاقاح من الشقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اخفَّاق الوشاح بأي حكمٍ <\|vsep\|> حكمت على فؤدي بالخفوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى حافات حيك للغوادي <\|vsep\|> حياً يهفو بدلاّحٍ دفوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروّح بالعقيق سروح سربٍ <\|vsep\|> نسيمٌ ضاع عن مسكٍ فتيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعق المجد وهو ابي اذا لم <\|vsep\|> اسل دمعي عقيقا بالعقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهوي للحضيض الوهد أن لم <\|vsep\|> اكلف مرتقى الجوزء نوقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأبعثها طلائح جانفاتٍ <\|vsep\|> تميل من العيف الى العنيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مراسيلاً تسارع في خطاها <\|vsep\|> اذا ما نسَت نار الفريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد فتلت مرافقها الموامي <\|vsep\|> فلفَّ بها السرى أكم الطريقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو بلغ الفريق بناسراها <\|vsep\|> لأوقفنا على مغنى الرفيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اثيث الجعد سلسله صباه <\|vsep\|> فدار بفرعه دور العذوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضوع الردع منه وليس يلقى <\|vsep\|> على وفراته ردع الخلوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبدو البدر منه بليل جعدٍ <\|vsep\|> يعيد الشمس حالكة الشروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترقرق مء وجنته معيناً <\|vsep\|> بروضٍ من محاسنه انيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجرى الخال زورقه عليه <\|vsep\|> فمدَّ له السناكفَّ الغريق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دعـهـا تـلفُّ فـلاً بنفنف", "لتـجـوبـهـا حزنا وصفصف", "حــرف تــكــاد لضـعـفـهـا", "من خط سطر الركب تحذف", "إن أذمـلت فـقل الظليم", "لمرتمى البيدآء قد زف", "تـسـتـلُّ مـن نـفـس الصبا", "روحاً بجسم البرق تقذف", "وتـلوح فـي لجج السراب", "كـــأنـــهـــا صـــرح مــجَّف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101384	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> دعها تلفُّ فلاً بنفنف <\|vsep\|> لتجوبها حزنا وصفصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرف تكاد لضعفها <\|vsep\|> من خط سطر الركب تحذف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أذملت فقل الظليم <\|vsep\|> لمرتمى البيدء قد زف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تستلُّ من نفس الصبا <\|vsep\|> روحاً بجسم البرق تقذف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أداجــيــة العــيــنــيــن ليــلك مـظـلم", "وطـــيـــفـــك نـــمـــام وقـــومـــك نـــوم", "تــبــيــتــيـن لا حـول الطـراف مـذاود", "ولا ســامــر فــي نــدوة الحـي مـنـهـم", "أمـا ارتـعـت مـن مـوج الدجـى وكـأنـه", "وقــد زاحــف الاقــطــار جـيـش عـرمـرم", "أتــت زنــجــه والصــبــح عــبــء رومــه", "فــقـل أشـهـب لاقـاه فـي الروع أدهـم", "إذا اصــطـدمـا حـول المـخـيـم أفـزعـا", "أوانـــس مـــزدانــا بــهــن المــخــيــم", "ألا لا تراعي يا بنة القوم واعزمي", "عـلى الجـلد المـوروث فـالحـزم أحـزم", "مــضــارب لا يــنــفــك فــي عـرصـاتـهـا", "يـكـاتـف فـيـهـا مـسـرج المـهـر مـلجـم", "عـقـيـلة هـذا الحـي لو زار مـا قـضـى", "أمــانــيــه مــنــك الخــيــال المـسـلم", "يــحــوطــك خــدر بــالحــفــاظ مــســردق", "كــأن الخــبــا كــنــز عــليـك مـطـلسـم", "ذكــرت ليــالي المــواضــي نــواعــمــاً", "فــأيــقــنــت ان الدهــر بــؤس وانـعـم", "هــل الشـفـق المـكـتـوم تـحـت ردائهـا", "إذا طــالعــتــه العــيــن ورد مــكـمـم", "وكـم ليـلة مـنـهـا جـلا الدهـر غـادة", "عــلى جــيــدهـا عـقـد الثـريـا مـنـظـم", "جـرى البـدر في بحر الدجى وهو راكد", "وشـــهـــب الدراري طـــافـــيــات وعــوم", "وقـد حـارت الشـعـرى فـبـحـر أمـامـهـا", "يـــمـــوج ونـــهـــر للمــجــرة مــفــعــم", "وحـامـت عـلى الليـل النـجـوم كـأنـها", "مــن الطــيــر أســراب عـلى اللج حـوم", "يــعــانــق مــنــهــا ذابـح نـحـو رامـح", "كــمــا اعــتـنـقـا يـوم سـنـان ومـخـذم", "كــتــائب شــهــب لا تــزال جــيــادهــا", "تــكــر بــمــيــدان الســمــاء وتــهــزم", "مــحــجــلهــا ســاوى الأغــر فـلا يـرى", "بــمــوكــبــهــا إلا الأغــر المــســوم", "فــداً لك يــا خـيـل النـجـوم جـواريـا", "كــريــم الذاكــي والأقــب المــطــهــم", "تــغــيـريـن لا الأرواح تـسـلب قـسـوة", "ولا المـال مـغـصـوب ولا الحـق مـهظم", "ولا حــنّ مــن رعــب يــتـيـم ولم تـبـت", "مـــروعـــة تـــبـــكـــي فـــتـــاة وأيـــم", "مـــغـــاران هـــذا عـــابــس مــتــجــهــم", "عـــجـــاجــا وهــذا ضــاحــك مــتــبــســم", "فـفـي المـوكـب الأعـلى صـلاح ومـغـنم", "وفـي المـوكـب الأدنـى صـيـاح ومـغـرم", "وفــوق الســحــاب الجـون سـرب حـمـائم", "قـــذائفـــهــا فــوق الربــى تــتــرنــم", "قـــذائف أمـــا صــفــحــهــا فــمــنــازع", "عـــليـــا وأمــا بــطــشــهــا فــمــســلم", "فــكــم بـيـتـت قـصـراً مـشـيـداً بـأهـله", "فــأصــبــح مـنـهـا وهـو للقـاع مـسـنـم", "كـسـرب مـن العـقـبـان أضـحـى دليـلهـا", "يــقـحـمـهـا النـهـج الذي ليـس يـقـحـم", "إلى عـــالم مـــا فــيــه وكــر لطــائر", "ولا حــافــر يــخــطــو اليــه ومــنـسـم", "شــيـاطـيـنـهـا حـارت فـلم تـدر أنـهـا", "مـن الأرض تـرمـي أم مـن الشهب ترجم", "لقـد هـاجـمـت مـن جـهلها جبهة السما", "كـــأن أعـــاديـــهـــا بـــدور وأنـــجــم", "وفـي البـلد الأقـصـى نـفـوس صـحـيـحـة", "تـــعـــز عـــليـــنـــا أنـــهــا تــتــألم", "يـــؤرقـــهـــا فـــوق الأداهــم مــعــرق", "ويــقــلقــهــا تــحــت المـظـالم مـشـئم", "بـكـتـهـا بـذوب القـلب أعـيـن مـصـرها", "ونــاح عــليــهــا نــيــلهـا والمـقـطـم", "مـتـى يـصـلح المـحـتـج عـنـه مـدافـعـاً", "وفـي قـبـضـة الخـصـم الغـلاصـم والفم", "فــيــا جــائراً عـن غـيـه ليـس يـرعـوي", "ويــا ظــالمــاً مــن غــيــره يــتــظــلم", "تــروم مــصــافــاتــي وســهـمـك قـاتـلي", "مــتـى اصـطـفـيـا يـومـاً سـليـم وارقـم", "ســل العــربــي المــحــض أيـن مـنـاخـه", "ومــثــواه فـي الأرض الفـضـاء مـسـهـم", "سـرى مـوبـؤ الداء الدفـيـن بـسـهـلها", "فــأرغــمــهــا والأرض كـالنـاس تـرغـم", "وكـــيـــف شــفــاهــا والمــجــرب خــائف", "يــلجــلج وصــفــا والطــبــيــب مــسـقـم", "يـــعـــلل مــعــتــل البــلاد بــشــهــده", "وهـل يـنـفـع التـعـليـل والشـهد علقم", "غـدا الخـبـط فـي تلك الموارد سارياً", "فـلا مـنـجـد مـنـهـا يـصـافـيـه مـتـهـم", "غـدت لا غـدت في القوم نهبا ومغنما", "فـــلله نـــهـــب مـــا أعـــز ومـــغــنــم", "لأن ســرنــا مــنــهــا مــشــارع مــورث", "فــقــد ســاءنــا مــنـهـا تـراث مـقـسـم", "إذا حــاجــجــت أرض بــنـيـهـا فـانـكـم", "أعـــق بـــنـــي أم عـــليـــهـــا وأظــلم", "تــخــالفــتــم فــي أمــرهـا وتـوافـقـت", "عـــليـــهـــا قـــلوب لا تــرّق وتــرحــم", "فـيـا ليـت شـعـري مـن يـؤاخـذ غـيـركم", "عـلى الجـرم والجـانـون للذنـب أنـتم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101380	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أداجية العينين ليلك مظلم <\|vsep\|> وطيفك نمام وقومك نوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيتين لا حول الطراف مذاود <\|vsep\|> ولا سامر في ندوة الحي منهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ارتعت من موج الدجى وكأنه <\|vsep\|> وقد زاحف الاقطار جيش عرمرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتت زنجه والصبح عبء رومه <\|vsep\|> فقل أشهب لاقاه في الروع أدهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا اصطدما حول المخيم أفزعا <\|vsep\|> أوانس مزدانا بهن المخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا لا تراعي يا بنة القوم واعزمي <\|vsep\|> على الجلد الموروث فالحزم أحزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضارب لا ينفك في عرصاتها <\|vsep\|> يكاتف فيها مسرج المهر ملجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقيلة هذا الحي لو زار ما قضى <\|vsep\|> أمانيه منك الخيال المسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحوطك خدر بالحفاظ مسردق <\|vsep\|> كأن الخبا كنز عليك مطلسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت ليالي المواضي نواعماً <\|vsep\|> فأيقنت ان الدهر بؤس وانعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل الشفق المكتوم تحت ردائها <\|vsep\|> ذا طالعته العين ورد مكمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ليلة منها جلا الدهر غادة <\|vsep\|> على جيدها عقد الثريا منظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى البدر في بحر الدجى وهو راكد <\|vsep\|> وشهب الدراري طافيات وعوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حارت الشعرى فبحر أمامها <\|vsep\|> يموج ونهر للمجرة مفعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحامت على الليل النجوم كأنها <\|vsep\|> من الطير أسراب على اللج حوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعانق منها ذابح نحو رامح <\|vsep\|> كما اعتنقا يوم سنان ومخذم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتائب شهب لا تزال جيادها <\|vsep\|> تكر بميدان السماء وتهزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> محجلها ساوى الأغر فلا يرى <\|vsep\|> بموكبها لا الأغر المسوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فداً لك يا خيل النجوم جواريا <\|vsep\|> كريم الذاكي والأقب المطهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغيرين لا الأرواح تسلب قسوة <\|vsep\|> ولا المال مغصوب ولا الحق مهظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حنّ من رعب يتيم ولم تبت <\|vsep\|> مروعة تبكي فتاة وأيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغاران هذا عابس متجهم <\|vsep\|> عجاجا وهذا ضاحك متبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي الموكب الأعلى صلاح ومغنم <\|vsep\|> وفي الموكب الأدنى صياح ومغرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوق السحاب الجون سرب حمائم <\|vsep\|> قذائفها فوق الربى تترنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قذائف أما صفحها فمنازع <\|vsep\|> عليا وأما بطشها فمسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم بيتت قصراً مشيداً بأهله <\|vsep\|> فأصبح منها وهو للقاع مسنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسرب من العقبان أضحى دليلها <\|vsep\|> يقحمها النهج الذي ليس يقحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى عالم ما فيه وكر لطائر <\|vsep\|> ولا حافر يخطو اليه ومنسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شياطينها حارت فلم تدر أنها <\|vsep\|> من الأرض ترمي أم من الشهب ترجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد هاجمت من جهلها جبهة السما <\|vsep\|> كأن أعاديها بدور وأنجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي البلد الأقصى نفوس صحيحة <\|vsep\|> تعز علينا أنها تتألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يؤرقها فوق الأداهم معرق <\|vsep\|> ويقلقها تحت المظالم مشئم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكتها بذوب القلب أعين مصرها <\|vsep\|> وناح عليها نيلها والمقطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يصلح المحتج عنه مدافعاً <\|vsep\|> وفي قبضة الخصم الغلاصم والفم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا جائراً عن غيه ليس يرعوي <\|vsep\|> ويا ظالماً من غيره يتظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروم مصافاتي وسهمك قاتلي <\|vsep\|> متى اصطفيا يوماً سليم وارقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل العربي المحض أين مناخه <\|vsep\|> ومثواه في الأرض الفضاء مسهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرى موبؤ الداء الدفين بسهلها <\|vsep\|> فأرغمها والأرض كالناس ترغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف شفاها والمجرب خائف <\|vsep\|> يلجلج وصفا والطبيب مسقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعلل معتل البلاد بشهده <\|vsep\|> وهل ينفع التعليل والشهد علقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا الخبط في تلك الموارد سارياً <\|vsep\|> فلا منجد منها يصافيه متهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدت لا غدت في القوم نهبا ومغنما <\|vsep\|> فلله نهب ما أعز ومغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأن سرنا منها مشارع مورث <\|vsep\|> فقد ساءنا منها تراث مقسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا حاججت أرض بنيها فانكم <\|vsep\|> أعق بني أم عليها وأظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخالفتم في أمرها وتوافقت <\|vsep\|> عليها قلوب لا ترّق وترحم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قــرأنـا عـلى الأيـام أهـوالهـا درسـاً", "ومـن قـبـل هـذا الدرس نـعـرفـهـا حدسا", "إذا نـحـن قـلنـا أصـبـح الكـون هـادئاً", "تــضــارب مــهـتـزاً واضـحـى كـمـا أمـسـى", "شـــعـــوب أحـــســـت بــالدخــان وخــلفــه", "مـقـايـيـس لا تـبـقـي شـعـوراً ولا حـسا", "فــلم تــدر مـن أي النـواحـي يـنـالهـا", "فـهـل هـو مـن نـار المـطار أو المرسى", "دخـــان أثـــارتـــه القـــذائف مــن عــل", "فـلم يـرمـن فـي الأرض بدراً ولا شمسا", "إذا أرعــدت فــوق الفــيــالق بــادروا", "يــلفــون تــحــت الرعــد ألويـة نـكـسـا", "فــســل خــوذ الفــولاذ أيــن أضــاعـهـا", "ذووها واين استودعوا القوس والترسا", "وســل وائلاً أيــن اســتــقــل كـليـبـهـا", "وعــنــتــرة ســل عــنــه اخــوتـه عـبـسـا", "وعـن مـنـطـق الطـيـر الجـديـد هـديـرها", "عـلا فـأخـاف الجـن في الأرض والانسا", "يــحــدثــهـم فـي الغـرب والشـرق مـطـرق", "ولم يـحـو كـالإنـسـان روحـاً ولا نفسا", "فــيــجــهــر بــالأنـبـاء حـيـنـاً وتـارة", "يــســر إلى الآذان انــبــاءه هــمــســا", "يــراقــبــهــا الجـمـهـور حـتـى كـأنـمـا", "يــراعــي لنـجـواهـا فـرائضـه الخـمـسـا", "إذا زاولت فــصـحـى اللغـات فـقـل أنـت", "بـمـا يـعـجـز المـنـطـيـق نـاطـقـة خرسا", "ومـا اضـطـربـت فـي نـطـقـهـا أو تـلكنت", "فــصـاحـتـهـا إلا إذا اضـطـربـت طـقـسـا", "فــقــل للألى داســوا مــفـارق غـيـرهـم", "غــروراً بــأوهـام الحـظـوظ ألا تـعـسـا", "أرى أمــم الدنــيــا تــخــالف أمــرهــا", "فــمــكــســوة تــعــرى وعــاريــة تــكـسـى", "وغـــالبـــة طـــابـــت حــيــاة ونــعــمــة", "ومــغــلوبــة عــاشـت بـشـقـوتـهـا بـؤسـا", "فــمــا أطـلع الاقـبـال سـعـداً مـوقـتـا", "عـــلى جـــبــهــة إلا وأبــدله نــحــســا", "ولم أر كــالقــوم الذيــن غــرســتــهــم", "بـعـيـنـي فـمـا طـابـوا لإنسانها غرسا", "تــخــيـرتـهـم شـيـحـا فـكـانـوا صـريـمـة", "إذا وســنــت عــيــنــي تـؤلمـهـا نـخـسـا", "تــفــاقــمــت الحـرب الضـروس فـلم تـدع", "نــوائبــهــا نــابــا لشـعـب ولا ضـرسـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101376	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> قرأنا على الأيام أهوالها درساً <\|vsep\|> ومن قبل هذا الدرس نعرفها حدسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نحن قلنا أصبح الكون هادئاً <\|vsep\|> تضارب مهتزاً واضحى كما أمسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعوب أحست بالدخان وخلفه <\|vsep\|> مقاييس لا تبقي شعوراً ولا حسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تدر من أي النواحي ينالها <\|vsep\|> فهل هو من نار المطار أو المرسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دخان أثارته القذائف من عل <\|vsep\|> فلم يرمن في الأرض بدراً ولا شمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أرعدت فوق الفيالق بادروا <\|vsep\|> يلفون تحت الرعد ألوية نكسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسل خوذ الفولاذ أين أضاعها <\|vsep\|> ذووها واين استودعوا القوس والترسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل وائلاً أين استقل كليبها <\|vsep\|> وعنترة سل عنه اخوته عبسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن منطق الطير الجديد هديرها <\|vsep\|> علا فأخاف الجن في الأرض والانسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحدثهم في الغرب والشرق مطرق <\|vsep\|> ولم يحو كالنسان روحاً ولا نفسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيجهر بالأنباء حيناً وتارة <\|vsep\|> يسر لى الذان انباءه همسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراقبها الجمهور حتى كأنما <\|vsep\|> يراعي لنجواها فرائضه الخمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا زاولت فصحى اللغات فقل أنت <\|vsep\|> بما يعجز المنطيق ناطقة خرسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اضطربت في نطقها أو تلكنت <\|vsep\|> فصاحتها لا ذا اضطربت طقسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل للألى داسوا مفارق غيرهم <\|vsep\|> غروراً بأوهام الحظوظ ألا تعسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى أمم الدنيا تخالف أمرها <\|vsep\|> فمكسوة تعرى وعارية تكسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغالبة طابت حياة ونعمة <\|vsep\|> ومغلوبة عاشت بشقوتها بؤسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أطلع الاقبال سعداً موقتا <\|vsep\|> على جبهة لا وأبدله نحسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أر كالقوم الذين غرستهم <\|vsep\|> بعيني فما طابوا لنسانها غرسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخيرتهم شيحا فكانوا صريمة <\|vsep\|> ذا وسنت عيني تؤلمها نخسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـبـر الزمـان اسـتـجـلبت عبراتي", "وألانــت الأيــام صــدر قــنـاتـي", "أنـي أعـان عـلى الجـهـاد بـواحد", "وخــطــوبـهـا يـمـلأن سـت جـهـاتـي", "أنـي التـفـت رأيـت خـطـباً هائلاً", "فـكـأنـمـا الأهـوال فـي لفـتـاتي", "وإذا أردت صــراعـهـا فـي نـهـضـة", "عـاقـتـنـي الأيـام عـن نـهـضـاتـي", "نـفـسـي لمـاء الرافـديـن يسيلها", "نــفــس يــصــعــده جــوى الزفــرات", "حـيـا بـه خـصـمـي فـأشـرق بالردى", "واذاد عـنـه وفـيـه مـاء حـيـاتـي", "لا دجـلتـي أم السـيـول بـدجـلتي", "كــلا ولا هــذا الفــرات فـراتـي", "لي مـن جـناي وما اقترفت جناية", "أشــواكـه والقـطـف عـنـد جـنـاتـي", "واضـيـعـة الأكـفـاء بـعـد مـناصب", "حـفـظـت مـقـاعـدهـا لغـيـر كـفاءة", "ولوا الأمور ولو أطاعوا رشدهم", "لســعــوا وراء الحــق سـعـي ولاة", "مــن كــل كــاس يــسـتـجـد لنـفـسـه", "حـــللا ولكـــن مــن جــلود عــراة", "النـاهـبـي رمـق الضـعـيـف وقـوته", "والقـاتـلي الأوقـات بـالشـهـوات", "قـطـعـوا البـلاد ومنهم أوصالها", "والقــطــع يــؤلم مـن أكـف جـفـاة", "سكروا بخمر غرورهم والعامل ال", "مـجـهـود بـيـن المـوت والسـكـرات", "غـزوا المـصايف والهوى يقتادهم", "لمــســارح الفـتـيـان والفـتـيـات", "هـم أغـنـمـوا مـغـزوهم وتراجعوا", "أفــهــذه العــقـبـى مـن الغـزوات", "مـال تـكـفـلت الجـبـاة بـعـسـفـهم", "إحــــــضـــــاره لخـــــزائن اللذات", "نـهـب مـن الحـجـرات صـيح به وفي", "عــزف القــيــان يــرد للحــجــرات", "طـارت شـعـاعـاً فـيـه أيد لم تزل", "مـخـضـوبـة بـالراح فـي الحـانـات", "أدريــت عــاليــة المـصـايـف أنـه", "مــال تــحــدر مــن عــيــون بـكـاة", "سـهـرت عـيـون العـامـليـن لحـفظه", "فـأضـاعـه الأقـوام فـي السـهرات", "بذل القناطير الكرام وما دروا", "أو ســاقـهـا يـجـمـعـهـن مـن ذرات", "فـهـم كـمـن يهب المواشي لم يكن", "فــيــهــا له مــن نــاقـة أو شـاة", "يـا مـفـقـر العـال ان يـك غيرهم", "ســبــبــاً لإثـراء البـلاد فـهـات", "هـم عـدة السـلطـان فـي الأزمـات", "هم حاملوا الأعباء في الحملات", "هـم مـاله المخزون والحرس الذي", "يـفـديـه يـوم الروع في الهجمات", "انـظـر لحـالتـهـم تـجـد احـياءهم", "صــوراً مــشــيـن بـأرجـل الأمـوات", "بـاتـوا وسـقـفهم السماء وأصبحت", "خـيـل الجـبـاة تغير في الأبيات", "وتـسـتـروا بـين الكهوف فاين ما", "رفــعــوه مــن طــرف ومــن صـهـوات", "غـرقـى وأمـواج الهـمـوم تـقاذفت", "بــهـم لشـاطـي الظـلم والظـلمـات", "هـذي الضـرائب لا تـزال سـياطها", "تــســتــوقــف الزعـمـاء للضـربـات", "لو يـدرك الوطـن الذي ضيموا به", "مـاذا لقـوا لانـهـال بـالحـسرات", "مـا هـذه الأصـوات زعـزعت الربى", "واسـتـبـكـت الآسـاد فـي الاجمات", "أصـدى الحـجـيـج وقـد أنـاب لربه", "طــلبــاً لعــفـو اللَه فـي عـرفـات", "أم هـذه الأسـر الكـريـمة أوقفت", "مــن هــذه الأبــواب بـالعـتـبـات", "أصـوات مـهـتـضـمـيـن فـي أوطانهم", "وارحـــمـــتـــاه لهـــذه الأصــوات", "وعت الملائك في السماء صراخهم", "ومن التجوا في الأرض غير وعاة", "عـقـدات رمـل الرافـديـن تـضاعفي", "بــعــواصــف الأرزاء والنــكـبـات", "قـل اصـطـبـار النـازليـك وغـلهـم", "يــزداد بــالابــرام والعــقــدات", "أرثــي لحـاضـرهـم فـأحـمـل بـؤسـه", "والهــــم آحــــمــــله لجـــيـــل آت", "قــهــرتــهــم أم الســفــور وذللت", "للنــاشــئات مــصــاعــب العــادات", "أصـبـحن بقعدن الحصيف عن الحجى", "ويـقـفـن أغـصـانـاً عـلى الطـرقات", "مــا هـذه الوقـفـات وهـي خـلاعـة", "تــفــضـي بـهـن لمـوقـف الشـبـهـات", "مـا أن مـشين وراء سلطان الهوى", "إلا ســقــطــن بــهــوة العــثــرات", "مـنـع السـفـور كـتـابـنـا ونبينا", "فــاســتـنـطـقـي الآثـار والآيـات", "فــبــأي ســابــغــة أرد سـهـامـهـم", "والنـبـل نـبـلي والرمـاة رمـاتي", "زعـمـوا حـمـايـتـنا بهم وتوهموا", "ان تــســتــظـل حـمـاتـنـا بـحـمـاة", "مـاذا السـكـوت هـو الخضوع وانه", "لو يــعــلمــون تــربــص الوثـبـات", "أعــدوة الانــصـاف اذنـك مـالهـا", "رتــقـت عـن الاصـغـاء والانـصـات", "كـم قـد نـفـيـت المـدعـيـن بحقهم", "والنـفـي آيـتـهـم عـلى الإثـبـات", "ومن القضاء على البلاد خصومها", "لو رافــعــوهــا مــنــهــم لقـضـاة", "بـليـت بـآفـات البـحـار بـلادنـا", "وشــبــابــهــا مـن أكـبـر الآفـات", "رقطا حوين المال من وجه الثرى", "فــمـتـى يـتـاح لقـضـبـهـا بـحـواة", "لم نـام ثـائركـم وواتـركـم مـشت", "خــيــلاؤه مـنـكـم عـلى الهـامـات", "أنـسـيـتـم الآراء أجـمـع أمـرهـا", "ان لا يــظــلكــم ســوى الرايــات", "لرفــعــتــم عـقـبـانـهـم وجـعـلتـم", "الأوكـان مـنـهـا فـي جـسوم عتاة", "وأطــار أســرابـا عـليـكـم حـومـا", "شــبـه البـزاة ولم تـكـن بـبـزاة", "بـيـضـا تـنـاذرهـا النسور بجوها", "وتـخـافـهـا الآسـاد فـي الاجمات", "فــصـعـدتـم والمـوت مـنـهـا نـازل", "ووقــفــتــم فــي أرفــع الدرجــات", "بــيــتـمـوهـم فـاسـتـفـزهـم الردى", "وتــنــقــلوا مــن ظــلمــة لسـبـات", "وضــربـتـم شـرك الحـصـار عـليـهـم", "فــارتــد هــاربـهـم عـن الإفـلات", "واسـتـقـتـم مـثـل الربـائق مـنهم", "اسـرى يـدار بـهـم عـلى الجـبهات", "حـتـى أتـو الحـمـى الوصـي فرنجة", "ســحــبــتــهــم الأغـلال للذكـوات", "شـادت بـعـاصـمـة العـراق سيوفكم", "عــرشــاً قــواعــده مــن الهــمــات", "بــلطــتــمــوه فــاســتــقـر قـراره", "وأعــدتــمــوه أبــلج الجــنــبــات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101372	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عبر الزمان استجلبت عبراتي <\|vsep\|> وألانت الأيام صدر قناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني أعان على الجهاد بواحد <\|vsep\|> وخطوبها يملأن ست جهاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني التفت رأيت خطباً هائلاً <\|vsep\|> فكأنما الأهوال في لفتاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أردت صراعها في نهضة <\|vsep\|> عاقتني الأيام عن نهضاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسي لماء الرافدين يسيلها <\|vsep\|> نفس يصعده جوى الزفرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيا به خصمي فأشرق بالردى <\|vsep\|> واذاد عنه وفيه ماء حياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا دجلتي أم السيول بدجلتي <\|vsep\|> كلا ولا هذا الفرات فراتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي من جناي وما اقترفت جناية <\|vsep\|> أشواكه والقطف عند جناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واضيعة الأكفاء بعد مناصب <\|vsep\|> حفظت مقاعدها لغير كفاءة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولوا الأمور ولو أطاعوا رشدهم <\|vsep\|> لسعوا وراء الحق سعي ولاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل كاس يستجد لنفسه <\|vsep\|> حللا ولكن من جلود عراة </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناهبي رمق الضعيف وقوته <\|vsep\|> والقاتلي الأوقات بالشهوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعوا البلاد ومنهم أوصالها <\|vsep\|> والقطع يؤلم من أكف جفاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكروا بخمر غرورهم والعامل ال <\|vsep\|> مجهود بين الموت والسكرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزوا المصايف والهوى يقتادهم <\|vsep\|> لمسارح الفتيان والفتيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم أغنموا مغزوهم وتراجعوا <\|vsep\|> أفهذه العقبى من الغزوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> مال تكفلت الجباة بعسفهم <\|vsep\|> حضاره لخزائن اللذات </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهب من الحجرات صيح به وفي <\|vsep\|> عزف القيان يرد للحجرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارت شعاعاً فيه أيد لم تزل <\|vsep\|> مخضوبة بالراح في الحانات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدريت عالية المصايف أنه <\|vsep\|> مال تحدر من عيون بكاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهرت عيون العاملين لحفظه <\|vsep\|> فأضاعه الأقوام في السهرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذل القناطير الكرام وما دروا <\|vsep\|> أو ساقها يجمعهن من ذرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم كمن يهب المواشي لم يكن <\|vsep\|> فيها له من ناقة أو شاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مفقر العال ان يك غيرهم <\|vsep\|> سبباً لثراء البلاد فهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم عدة السلطان في الأزمات <\|vsep\|> هم حاملوا الأعباء في الحملات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم ماله المخزون والحرس الذي <\|vsep\|> يفديه يوم الروع في الهجمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر لحالتهم تجد احياءهم <\|vsep\|> صوراً مشين بأرجل الأموات </\|bsep\|> <\|bsep\|> باتوا وسقفهم السماء وأصبحت <\|vsep\|> خيل الجباة تغير في الأبيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتستروا بين الكهوف فاين ما <\|vsep\|> رفعوه من طرف ومن صهوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرقى وأمواج الهموم تقاذفت <\|vsep\|> بهم لشاطي الظلم والظلمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي الضرائب لا تزال سياطها <\|vsep\|> تستوقف الزعماء للضربات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو يدرك الوطن الذي ضيموا به <\|vsep\|> ماذا لقوا لانهال بالحسرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هذه الأصوات زعزعت الربى <\|vsep\|> واستبكت الساد في الاجمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصدى الحجيج وقد أناب لربه <\|vsep\|> طلباً لعفو اللَه في عرفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم هذه الأسر الكريمة أوقفت <\|vsep\|> من هذه الأبواب بالعتبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصوات مهتضمين في أوطانهم <\|vsep\|> وارحمتاه لهذه الأصوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعت الملائك في السماء صراخهم <\|vsep\|> ومن التجوا في الأرض غير وعاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقدات رمل الرافدين تضاعفي <\|vsep\|> بعواصف الأرزاء والنكبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل اصطبار النازليك وغلهم <\|vsep\|> يزداد بالابرام والعقدات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرثي لحاضرهم فأحمل بؤسه <\|vsep\|> والهم حمله لجيل ت </\|bsep\|> <\|bsep\|> قهرتهم أم السفور وذللت <\|vsep\|> للناشئات مصاعب العادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحن بقعدن الحصيف عن الحجى <\|vsep\|> ويقفن أغصاناً على الطرقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما هذه الوقفات وهي خلاعة <\|vsep\|> تفضي بهن لموقف الشبهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أن مشين وراء سلطان الهوى <\|vsep\|> لا سقطن بهوة العثرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> منع السفور كتابنا ونبينا <\|vsep\|> فاستنطقي الثار واليات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبأي سابغة أرد سهامهم <\|vsep\|> والنبل نبلي والرماة رماتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> زعموا حمايتنا بهم وتوهموا <\|vsep\|> ان تستظل حماتنا بحماة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا السكوت هو الخضوع وانه <\|vsep\|> لو يعلمون تربص الوثبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدوة الانصاف اذنك مالها <\|vsep\|> رتقت عن الاصغاء والانصات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد نفيت المدعين بحقهم <\|vsep\|> والنفي يتهم على الثبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن القضاء على البلاد خصومها <\|vsep\|> لو رافعوها منهم لقضاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بليت بفات البحار بلادنا <\|vsep\|> وشبابها من أكبر الفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقطا حوين المال من وجه الثرى <\|vsep\|> فمتى يتاح لقضبها بحواة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم نام ثائركم وواتركم مشت <\|vsep\|> خيلاؤه منكم على الهامات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنسيتم الراء أجمع أمرها <\|vsep\|> ان لا يظلكم سوى الرايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لرفعتم عقبانهم وجعلتم <\|vsep\|> الأوكان منها في جسوم عتاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطار أسرابا عليكم حوما <\|vsep\|> شبه البزاة ولم تكن ببزاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيضا تناذرها النسور بجوها <\|vsep\|> وتخافها الساد في الاجمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصعدتم والموت منها نازل <\|vsep\|> ووقفتم في أرفع الدرجات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيتموهم فاستفزهم الردى <\|vsep\|> وتنقلوا من ظلمة لسبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضربتم شرك الحصار عليهم <\|vsep\|> فارتد هاربهم عن الفلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقتم مثل الربائق منهم <\|vsep\|> اسرى يدار بهم على الجبهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أتو الحمى الوصي فرنجة <\|vsep\|> سحبتهم الأغلال للذكوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> شادت بعاصمة العراق سيوفكم <\|vsep\|> عرشاً قواعده من الهمات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــذولك مـوصـول فـكـيـف انـفـصـاله", "وصــبــك مــفــصـول فـكـيـف اتـصـاله", "تـــذللت للواشـــي كــأنــك عــاشــق", "فــأصــبــح مــقـصـوراً عـليـك دلاله", "وحـكـمـتـه بـالروح فـالأمـر أمـره", "وهـل لك يـا مـمـلوك إلا امتثاله", "فـلم أدر مـا المحبوب من حركاته", "لعـــاشـــقــه أقــواله أم فــعــاله", "إذا كــان ذا مــن فــايـن جـمـيـله", "وإن كــان ذا حـسـن فـايـن جـمـاله", "أحـلتـه ربـع المـجد منك انخداعة", "فــثــقـف مـعـوج الضـلوع احـتـلاله", "ألا أيـهـا المـخـدوع ضـيـفك صائد", "ويــوشــك أن تـلقـى عـليـك حـبـاله", "أحــذرك الســحــر الذي بــلســانــه", "ومــا هــو إلا مــكـره واحـتـيـاله", "أفـي اليـوم مـحـبـوب إليـك نزوله", "وبــالأمــس مـحـتـوم عـليـك نـزاله", "له الليث أخلى خيفة المكر غابه", "ومــن فــرق خــلى الكــنـاس غـزاله", "نــعــيـمـك أضـحـى عـنـده مـتـمـوجـاً", "وعــنــدك أضــحــى بــؤســه ونـكـاله", "هـلال السـمـا ظـهـر الأبـي مـقـوس", "ولا عــيـب فـي قـوس وأنـت مـثـاله", "لقــد نــبــذت أوتـاره خـلف ظـهـره", "وعــادت اليــه بــعـد نـزع نـبـاله", "غـدا الوطـن المحبوب جسماً موزعاً", "نـــــوادبـــــه أطــــلاله وظــــلاله", "بـمـن يـدفـع الجـلى وهـذي يـمـينه", "مـن الزنـد جـذت يـوم بانت شماله", "بكيت على الماضي وان كان مسلمي", "لحــاضــر وقــت ليــس يـدري آمـاله", "هـجـيـر مـن البـأسـاء شق امتداده", "وظـل مـن النـعـمـاء عـز انـتـقاله", "ومـعـتـقـل شـد الوثـاق على الأبا", "وسـد طـريـق المـصـلحـيـن اعـتقاله", "يـعـدل مـيـل المـشـتـكـيـن فـيشتكي", "ويـشـكـر صـنـعـا مـيـلها واعتداله", "فــلا مـطـلق حـول المـفـر عـنـانـه", "ولا ضــيــق عــنــد المـكـر مـجـاله", "فـأكـبـر مـمـنـوع مـن الظـيم نفسه", "وأكـبـر مـبـذول مـن الشـعـب مـاله", "فـيـا بارق الآمال ذاب من الصدى", "فـؤاد عـلى نـبـض البـروق اتـكاله", "لوى وعـده بـالغـيـث خـلب بـرقـهـا", "فــحــتــى مَ يــبــقـى ليـه ومـطـاله", "واضـغـاث أحـلام بـهـا خـطر الرجا", "ومـرَّ بـوادي النـوم يـسـري خـياله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101368	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عذولك موصول فكيف انفصاله <\|vsep\|> وصبك مفصول فكيف اتصاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذللت للواشي كأنك عاشق <\|vsep\|> فأصبح مقصوراً عليك دلاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحكمته بالروح فالأمر أمره <\|vsep\|> وهل لك يا مملوك لا امتثاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أدر ما المحبوب من حركاته <\|vsep\|> لعاشقه أقواله أم فعاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كان ذا من فاين جميله <\|vsep\|> ون كان ذا حسن فاين جماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحلته ربع المجد منك انخداعة <\|vsep\|> فثقف معوج الضلوع احتلاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها المخدوع ضيفك صائد <\|vsep\|> ويوشك أن تلقى عليك حباله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحذرك السحر الذي بلسانه <\|vsep\|> وما هو لا مكره واحتياله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفي اليوم محبوب ليك نزوله <\|vsep\|> وبالأمس محتوم عليك نزاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الليث أخلى خيفة المكر غابه <\|vsep\|> ومن فرق خلى الكناس غزاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعيمك أضحى عنده متموجاً <\|vsep\|> وعندك أضحى بؤسه ونكاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلال السما ظهر الأبي مقوس <\|vsep\|> ولا عيب في قوس وأنت مثاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد نبذت أوتاره خلف ظهره <\|vsep\|> وعادت اليه بعد نزع نباله </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا الوطن المحبوب جسماً موزعاً <\|vsep\|> نوادبه أطلاله وظلاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمن يدفع الجلى وهذي يمينه <\|vsep\|> من الزند جذت يوم بانت شماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكيت على الماضي وان كان مسلمي <\|vsep\|> لحاضر وقت ليس يدري ماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجير من البأساء شق امتداده <\|vsep\|> وظل من النعماء عز انتقاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعتقل شد الوثاق على الأبا <\|vsep\|> وسد طريق المصلحين اعتقاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعدل ميل المشتكين فيشتكي <\|vsep\|> ويشكر صنعا ميلها واعتداله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا مطلق حول المفر عنانه <\|vsep\|> ولا ضيق عند المكر مجاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأكبر ممنوع من الظيم نفسه <\|vsep\|> وأكبر مبذول من الشعب ماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا بارق المال ذاب من الصدى <\|vsep\|> فؤاد على نبض البروق اتكاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لوى وعده بالغيث خلب برقها <\|vsep\|> فحتى مَ يبقى ليه ومطاله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هــو البــارق العــلوي يــنــبــض عــرقــه", "وتــجــلو لك الآثــار فــي الأرض مـزنـه", "ومـــيـــض مـــن الآراء لا مـــا تــخــاله", "وقــطــر مــن الأقــلام لا مــا تــظــنــه", "ومــا الســيـف مـصـقـول الفـرنـد بـمـائج", "كــمــا مـاج مـن عـضـب البـصـيـرة مـتـنـه", "إذا مـــلك الانـــســان رأيــاً ومــزبــراً", "تــمــنــع عــن فــتــح المــلمــات حــصـنـه", "وكــيــف وعــضــب الرأي يــبــهــر ضــربــه", "وزج اليــراع الصــلب يــبــهــر طــعــنــه", "ألا قــطــعــت مــن زنــدهــا يــد كــاســل", "مــقــيــم عــلى لهــو وقــد جــد ظــعــنــه", "يـشـيـد مـثـل الصـرح جـسـمـاً عـلى الهوى", "ويــهــدمــه مــن حــيــث يــثــبــت ركــنــه", "فــيـا راكـب الخـمـسـيـن والعـيـش مـشـرع", "تــصــادم فــي روع مــن الذعــر ســفــنــه", "أمــــالك مــــن أمــــارة الســـوء زاجـــر", "يـــســـوس لك الجـــاش الذي لا تـــعــنــه", "فـهـل بـعـد عـوز المـاء عن مغدر الصبا", "يــرنــح فــي غــض الشــبــيــبــة غــصــنــه", "أتـى الشـيـب بـالشـهـبـاء وهـي كـتـيـبـة", "بــهــا حــزب خــطــب مــرهــب مــرجــحــنــه", "يــبــكــيــه إرجــاف الظــنـون ومـن بـكـى", "لهــا حــق أن لا تــضــحــك الدهــر سـنـه", "وتـــســـهـــره الآمـــال والفـــوز ضـــائع", "عــليــهـا كـمـا قـد ضـيـع النـوم جـفـنـه", "شـرى الحـسـن مـن بـاع الحـيـاة بـمـوتـه", "ولا ثــــمــــن إلا المـــلام وغـــبـــنـــه", "هــوى بــجــنــاح الطــيــش يــنـفـض ريـشـه", "وأصــــبـــح رهـــن الذاريـــات مـــكـــنـــه", "يــفــاخــر فــي تــلك الرفــاة دفــائنــاً", "يـــعـــز عـــليـــهـــا أن يـــؤخــر دفــنــه", "إذا ما اقتفى المرء الذليل ابن نفسه", "بــأخــلاقــه فــالعــز أن تــقـبـل ابـنـه", "أرى المـجـد فـي الإنـسـان ثـغـراً يـسده", "ونــهــجــاً عـلى الذكـر الجـمـيـل يـسـنـه", "جــمــال الفــتــى إحــســانــه وجــمــيــله", "وليــس جـمـيـلاً بـالفـتـى الضـرب حـسـنـه", "وليــــس ســــواء مــــزئر حــــول غـــيـــلة", "وبــــاغــــم ســــرب يــــشــــرئب أغــــنــــه", "يــدك ابــو الأشــبــال هــضــبــة قــرنــه", "وخــشــف الظـبـا بـالقـهـر يـكـسـر قـرنـه", "أحـــب المـــخـــلى يـــطــلق الجــد رأيــه", "وأبــغــضــه والقــيــد بــاللهــو ســجـنـه", "وأعــشــق مــن تــصــبــو الفــنـون فـؤاده", "فـــلا فـــن إلا وهـــو بـــالجـــد فـــنــه", "وأهــوى نــزيــفــاً جــامــه مــا يــصـوغـه", "والفــاظــه الصــهــبــاء والفــكــر دنــه", "جــلاهــا سـراجـاً فـي العـبـوق ومـثـلهـا", "تـــوقـــد فـــي قـــلب الدجـــنـــة ذهــنــه", "أمــنــت بــهــا خــطــف المــخــاوف انـمـا", "تــخــوفــهــا مــن طــال بــالنــوم أمـنـه", "فــشــمــر لهــا ذيــل المــجــد وردعــهــا", "بــه خــاطــب العــليــاء يــعــبــق ردنــه", "فــدىً لمـنـيـر الليـل فـي جـمـرة الذكـا", "خـــمـــود دخـــان المـــوقــديــن يــجــنــه", "إذا مــا جــرى ذكــر المـصـافـات للعـلى", "تـــراكـــض مــن خــلف التــرائب ظــعــنــه", "يــســل كــهــامــا مــن لســان وكــم نـبـا", "وفـــي لمـــس أعـــراض الكـــرام يــســنــه", "فـــلم يـــمــتــلي إلا بــنــقــص صــواعــه", "ولم يــســتــقــم إلا عـلى النـحـس وزنـه", "أحــلتــه أحــلام الكـرى مـنـبـت المـنـى", "فــاهــزله المــرعــى الذي فــيـه سـمـنـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101364	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هو البارق العلوي ينبض عرقه <\|vsep\|> وتجلو لك الثار في الأرض مزنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وميض من الراء لا ما تخاله <\|vsep\|> وقطر من الأقلام لا ما تظنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما السيف مصقول الفرند بمائج <\|vsep\|> كما ماج من عضب البصيرة متنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ملك الانسان رأياً ومزبراً <\|vsep\|> تمنع عن فتح الملمات حصنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف وعضب الرأي يبهر ضربه <\|vsep\|> وزج اليراع الصلب يبهر طعنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا قطعت من زندها يد كاسل <\|vsep\|> مقيم على لهو وقد جد ظعنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشيد مثل الصرح جسماً على الهوى <\|vsep\|> ويهدمه من حيث يثبت ركنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا راكب الخمسين والعيش مشرع <\|vsep\|> تصادم في روع من الذعر سفنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمالك من أمارة السوء زاجر <\|vsep\|> يسوس لك الجاش الذي لا تعنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل بعد عوز الماء عن مغدر الصبا <\|vsep\|> يرنح في غض الشبيبة غصنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى الشيب بالشهباء وهي كتيبة <\|vsep\|> بها حزب خطب مرهب مرجحنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبكيه رجاف الظنون ومن بكى <\|vsep\|> لها حق أن لا تضحك الدهر سنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسهره المال والفوز ضائع <\|vsep\|> عليها كما قد ضيع النوم جفنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرى الحسن من باع الحياة بموته <\|vsep\|> ولا ثمن لا الملام وغبنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوى بجناح الطيش ينفض ريشه <\|vsep\|> وأصبح رهن الذاريات مكنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفاخر في تلك الرفاة دفائناً <\|vsep\|> يعز عليها أن يؤخر دفنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما اقتفى المرء الذليل ابن نفسه <\|vsep\|> بأخلاقه فالعز أن تقبل ابنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى المجد في النسان ثغراً يسده <\|vsep\|> ونهجاً على الذكر الجميل يسنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمال الفتى حسانه وجميله <\|vsep\|> وليس جميلاً بالفتى الضرب حسنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس سواء مزئر حول غيلة <\|vsep\|> وباغم سرب يشرئب أغنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدك ابو الأشبال هضبة قرنه <\|vsep\|> وخشف الظبا بالقهر يكسر قرنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحب المخلى يطلق الجد رأيه <\|vsep\|> وأبغضه والقيد باللهو سجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعشق من تصبو الفنون فؤاده <\|vsep\|> فلا فن لا وهو بالجد فنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهوى نزيفاً جامه ما يصوغه <\|vsep\|> والفاظه الصهباء والفكر دنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلاها سراجاً في العبوق ومثلها <\|vsep\|> توقد في قلب الدجنة ذهنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنت بها خطف المخاوف انما <\|vsep\|> تخوفها من طال بالنوم أمنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشمر لها ذيل المجد وردعها <\|vsep\|> به خاطب العلياء يعبق ردنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدىً لمنير الليل في جمرة الذكا <\|vsep\|> خمود دخان الموقدين يجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما جرى ذكر المصافات للعلى <\|vsep\|> تراكض من خلف الترائب ظعنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسل كهاما من لسان وكم نبا <\|vsep\|> وفي لمس أعراض الكرام يسنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يمتلي لا بنقص صواعه <\|vsep\|> ولم يستقم لا على النحس وزنه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ديــبــاج خـدك مـن بـالحـسـن نـمـقـه", "وعــاج نــهــدك مـن بـالصـدر حـقـقـه", "وسـيـف طـرفـك مـن بـالكـحـل أرهـفـه", "ولدن عــطــفــك مــن بــالدل أورقــه", "يـا مـجـتـلي الخـد مـواجـا بـرونقه", "مـاء الصـبـا لا عـدمـنـاه ورونـقـه", "مـاء الشـبـاب عـليـه انـساب جدوله", "فــمــا ســقــى زهــره إلا وأغــرقــه", "عـم العـوارض طـوفـان النـعـيم بها", "لذاك أجـرى عـليـهـا الخـال زورقـه", "والصـدع أومـأ فـي كـف الغريق إلى", "نــوتــيــه فــدنــا مــنــه وأوثــقــه", "حــفــت بـحـيـرتـه فـي شـعـلتـي قـبـس", "لو يـقـبس البدر منه النور أحرقه", "بـي نـاعس الطرف أغفى عن مواصلتي", "وهــدب طــرفــي بــالجــوزاء عــلقــه", "مـغـضي الجفون على غمض الخلي ولي", "جــفــن ولوع الشــجــي الصــب أرقــه", "ليــس النـطـاق الذي أهـوى مـوشـحـه", "وانــمــا هــو قـلبـي قـد تـمـنـطـقـه", "وليـس مـاء الصـبـا الجاري بوجنته", "وانــمــا هــو دمــعــي حـيـن رقـرقـه", "ظــبــي بــبــارق أهــلوه ومــلعــبــه", "قـلبـي بـحـيـث عـليـه الشـوق أطبقه", "تـفـدي نـزول العـذيب الطلق بارقه", "عــذيــب مـبـسـمـه الصـافـي وابـرقـه", "ان دنــس الخــمـر راووق بـتـصـفـيـة", "فــريــقــه بــلئالي الثــغــر روقــه", "شـم مـغـرب الكـوب مـن فـيه فكوكبه", "يـبـدي لعـيـنـيـك مـن كـفـيـه مشرقه", "وشـم عـمـود جـبـيـن الحـسـن منفلقاً", "فـفـالق الصـبـح أعطى الحسن مفلقه", "لو أنــصــف الأفـق الأعـلى لقـرطـه", "جــوزاءه وبــنــصــف البــدر طــوقــه", "شـقـيـق نـعـمـان خـديـه غـدا شـقـقـاً", "بــوجــنــتــيـه غـداة اللثـم شـقـقـه", "مــليــك حـسـن فـمـا أحـلى مـواكـبـه", "إن سـاق مـن زمـر الغـزلان فـيـلقه", "إليـك يـا كـبـدي عـن سـهـم مـقـلتـه", "فــقــد بــراه لتــعــذيــبــي وفـوقـه", "بـي مـنـه خـوط لجـيـن صـيـغ من ترف", "فــجــل مــن فــي نـضـار الدل رقـقـه", "قـارون ردفـيـه لم يـسـمـح بـثـروته", "لخــصــره فــيـنـيـل اليـسـر مـمـلقـه", "مـعـبـق الريـط في ردع الخلوق شذاً", "كــأن نــشــر ســليــم العـرض عـبـقـه", "بــعــرســه بــارق الاقـبـال مـؤتـلق", "فـقـل بـه اليـوم مـا أجـلى تـألقـه", "وكـل ركـب حـبـاه المـصـطـفـى مـنـناً", "حـداً بـتـهـذيـب رجـع البـشـر أنيقه", "الرافـع البـيـت مـعـمـوراً فـوافـده", "يــلقــى النــجـاح بـه أنـي تـطـرقـه", "بــيــت عـلى هـضـبـات العـز مـرتـفـع", "فــاللَه شــيــده والمــجــد ســردقــه", "للجــود قـد فـتـحـت أبـوابـه كـرمـاً", "ورب بــاب فــتــى بــاللؤم أغــلقــه", "رحــب النــدي ونــادي غــيـر مـنـتـه", "كـمـفـحـص الطـيـر وقـع الذل ضـيـقـه", "ان قـيـد العام ضرع الغيث في محل", "فــخـصـب جـدواه بـالمـعـروف أطـلقـه", "أو جــمــع المــال أقــوام فـهـمـتـه", "إذا تــجــمــع يــومــاً أن يــفــرقــه", "لو كان يملك ما في الأرض من ذهب", "وقـيـل يـا مـصـطـفـى غـوثـا لأنـفقه", "مــــتــــوج بـــاكـــليـــل مـــرصـــعـــة", "تــخـيـرت مـن مـقـر الفـضـل مـفـرقـه", "مـن ذا يـبـاريـه حـر الفـضل بارعه", "أمــســى الزمـان له رقـا فـاعـتـقـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101360	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ديباج خدك من بالحسن نمقه <\|vsep\|> وعاج نهدك من بالصدر حققه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيف طرفك من بالكحل أرهفه <\|vsep\|> ولدن عطفك من بالدل أورقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مجتلي الخد مواجا برونقه <\|vsep\|> ماء الصبا لا عدمناه ورونقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماء الشباب عليه انساب جدوله <\|vsep\|> فما سقى زهره لا وأغرقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عم العوارض طوفان النعيم بها <\|vsep\|> لذاك أجرى عليها الخال زورقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصدع أومأ في كف الغريق لى <\|vsep\|> نوتيه فدنا منه وأوثقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفت بحيرته في شعلتي قبس <\|vsep\|> لو يقبس البدر منه النور أحرقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي ناعس الطرف أغفى عن مواصلتي <\|vsep\|> وهدب طرفي بالجوزاء علقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغضي الجفون على غمض الخلي ولي <\|vsep\|> جفن ولوع الشجي الصب أرقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس النطاق الذي أهوى موشحه <\|vsep\|> وانما هو قلبي قد تمنطقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس ماء الصبا الجاري بوجنته <\|vsep\|> وانما هو دمعي حين رقرقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي ببارق أهلوه وملعبه <\|vsep\|> قلبي بحيث عليه الشوق أطبقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفدي نزول العذيب الطلق بارقه <\|vsep\|> عذيب مبسمه الصافي وابرقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان دنس الخمر راووق بتصفية <\|vsep\|> فريقه بلئالي الثغر روقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شم مغرب الكوب من فيه فكوكبه <\|vsep\|> يبدي لعينيك من كفيه مشرقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشم عمود جبين الحسن منفلقاً <\|vsep\|> ففالق الصبح أعطى الحسن مفلقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنصف الأفق الأعلى لقرطه <\|vsep\|> جوزاءه وبنصف البدر طوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقيق نعمان خديه غدا شققاً <\|vsep\|> بوجنتيه غداة اللثم شققه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك حسن فما أحلى مواكبه <\|vsep\|> ن ساق من زمر الغزلان فيلقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك يا كبدي عن سهم مقلته <\|vsep\|> فقد براه لتعذيبي وفوقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي منه خوط لجين صيغ من ترف <\|vsep\|> فجل من في نضار الدل رققه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قارون ردفيه لم يسمح بثروته <\|vsep\|> لخصره فينيل اليسر مملقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> معبق الريط في ردع الخلوق شذاً <\|vsep\|> كأن نشر سليم العرض عبقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعرسه بارق الاقبال مؤتلق <\|vsep\|> فقل به اليوم ما أجلى تألقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل ركب حباه المصطفى منناً <\|vsep\|> حداً بتهذيب رجع البشر أنيقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرافع البيت معموراً فوافده <\|vsep\|> يلقى النجاح به أني تطرقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيت على هضبات العز مرتفع <\|vsep\|> فاللَه شيده والمجد سردقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> للجود قد فتحت أبوابه كرماً <\|vsep\|> ورب باب فتى باللؤم أغلقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحب الندي ونادي غير منته <\|vsep\|> كمفحص الطير وقع الذل ضيقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان قيد العام ضرع الغيث في محل <\|vsep\|> فخصب جدواه بالمعروف أطلقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو جمع المال أقوام فهمته <\|vsep\|> ذا تجمع يوماً أن يفرقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان يملك ما في الأرض من ذهب <\|vsep\|> وقيل يا مصطفى غوثا لأنفقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> متوج باكليل مرصعة <\|vsep\|> تخيرت من مقر الفضل مفرقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بــلادك إنــهــا خـيـر البـقـاع", "فـقـم ثـبـت بـهـا قـدم الدفـاع", "بـلادك أرضـعـتـك العـز فـاحفظ", "لهــا حــق الأمــومـة والرضـاع", "بـلادك أصـبـحـت لحـمـاً غـريـضاً", "تــمــطـق فـيـه اشـداق السـبـاع", "فـقـل للضـاريـات ألا اقـذفـيه", "فــفــي أوصــاله ســم الأفـاعـي", "أرى ضــرمــاً وليــس له لهــيــب", "وهــل نــار تــكـون بـلا شـعـاع", "وأسـنـمـة يـسـيـل السـمـن منها", "تـــوزع بـــيــن أفــواه جــيــاع", "وقــطــعـانـاً تـلاوذ وهـي سـغـب", "وتـمـنـع عـن مـدانـاة المراعي", "فــمــا زالت عــلى فــزع ورعــب", "تـفـر مـن الذئاب إلى الضـباع", "غـزانـا الغـرب فـي جـيـش لهام", "تــجــهـزه السـيـاسـة بـالخـداع", "رمـى الشـرق الجميع بنبل مكر", "فــفــرق شــمـله بـعـد اجـتـمـاع", "وحــمــل أهــله عــبـئاً ثـقـيـلاً", "وكــلفــهـم بـغـيـر المـسـتـطـاع", "يـجـذ الكـف وهـو يـريـد مـنـها", "أو ان القـطـع فـعـل يـد صـناع", "ويـثـقـل بـالحديد الساق ظلماً", "ويـرجـو أن تـخـف إلى المساعي", "أطـار الفـكـر مـن دهـش شـعاعاً", "وقـال احـمل قواك على اختراع", "وضــيــعــهــا حـقـوقـاً نـاصـعـات", "فـــيـــا لِلّه والحــق المــضــاع", "يـرى ضـعـة الكـراع فـيـصـطـفيه", "ويــعــرض عـن مـجـامـلة الذراع", "نـظـرنا في السياسة فاجتهدنا", "وخضنا في القياس وفي السماع", "فـألفـيـنـا بـحـيـرتـهـا سـراباً", "يـحـوم الوهم منه على التماع", "إذا كــالت فــقــيــراط بــصــاع", "أو اكــتــالت فـقـنـطـار بـصـاع", "أبــت أن تــسـتـقـر عـلى ثـبـات", "بـواعـثـهـا الكثيرة والدواعي", "ومـا عـقـدت بـخـنـصـرهـا حساباً", "لأمــر لا يــجــيــئ له بــبــاع", "تـصـافـيـها النفوس ولا تصافي", "وتـرعـاهـا العـيون ولا تراعي", "تــصــارع أمــة بــيـمـيـن أخـرى", "وليــس لغــيـرهـا غـلب الصـراع", "أمـا فـي هـذه الدنـيـا مـطـيـع", "يـراقـب بـطـشـة المـلك المطاع", "ونـفـس فـي زجـاجـتـهـا انـشعاب", "ويـوشـك أن تـؤول إلى انـصداع", "تــنـفـس فـي سـجـنـجـلهـا غـبـار", "يــخــفــف وزن عــاليـة التـلاع", "وأوردهـا المـنـيـة وهـو يـشدو", "ردي مــرّ الحـتـوف ولا تـراعـي", "دعـوت الحـي يـغـمـرهـم كـراهـم", "وهــل مــيــت يـجـيـب نـداء داع", "وقـلت لنـاشـد فـي الشهب مأوى", "أضـعـت العـمـر في طلب الضياع", "يــراقـب مـن أمـانـيـه بـشـيـراً", "فـيـسـبـقـه القـضـاء لهـا بناع", "ألم يـرهـقـه مـعـتـرك الليالي", "وحــد السـيـف يـرهـف بـالقـراع", "ومــن لم يــتــسـع صـدراً لضـيـق", "يـضـق فـيـه فضا الخطط الوساع", "ومـــن قـــدّ العــدو له قــنــاة", "أعــــدّ لوخــــزه قـــط اليـــراع", "ســنــان أم لسـان فـيـه يـقـضـى", "على الخصم الألد لدى الدفاع", "يــكــتــبـهـا كـتـائب مـن حـروف", "ولكـــن المـــواقــف مــن رقــاع", "له أمـا القـلوع مـع المـنايا", "وأمــا فــتــح مـغـلقـة القـلاع", "فـإن لم تـنـحـسم فيه القضايا", "فـبـيـض الهـنـد حـاسمة النزاع", "أمـيـر الريـف اسـرجه احتجاجاً", "ليـلجـم فـيـه جـامـحـة الطـباع", "أنـار المـبـهـمـات وقـد تـجـلى", "كــمــصــبــاح تــوقـد فـي يـفـاع", "ولمــا أعــمــيــت عــنــه عـيـون", "صــحــيــحــات وارتــج سـمـع واع", "أقـام السـيـف يـخترق التراقي", "ويــنـكـت فـالقـاً وكـر الصـداع", "ولولا فــصــله اتـصـلت عـراهـا", "حـوادث تـسـتـمـر بـلا انـقـطاع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101367	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بلادك نها خير البقاع <\|vsep\|> فقم ثبت بها قدم الدفاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلادك أرضعتك العز فاحفظ <\|vsep\|> لها حق الأمومة والرضاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلادك أصبحت لحماً غريضاً <\|vsep\|> تمطق فيه اشداق السباع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل للضاريات ألا اقذفيه <\|vsep\|> ففي أوصاله سم الأفاعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى ضرماً وليس له لهيب <\|vsep\|> وهل نار تكون بلا شعاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسنمة يسيل السمن منها <\|vsep\|> توزع بين أفواه جياع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقطعاناً تلاوذ وهي سغب <\|vsep\|> وتمنع عن مداناة المراعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زالت على فزع ورعب <\|vsep\|> تفر من الذئاب لى الضباع </\|bsep\|> <\|bsep\|> غزانا الغرب في جيش لهام <\|vsep\|> تجهزه السياسة بالخداع </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمى الشرق الجميع بنبل مكر <\|vsep\|> ففرق شمله بعد اجتماع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمل أهله عبئاً ثقيلاً <\|vsep\|> وكلفهم بغير المستطاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجذ الكف وهو يريد منها <\|vsep\|> أو ان القطع فعل يد صناع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويثقل بالحديد الساق ظلماً <\|vsep\|> ويرجو أن تخف لى المساعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطار الفكر من دهش شعاعاً <\|vsep\|> وقال احمل قواك على اختراع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضيعها حقوقاً ناصعات <\|vsep\|> فيا لِلّه والحق المضاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى ضعة الكراع فيصطفيه <\|vsep\|> ويعرض عن مجاملة الذراع </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرنا في السياسة فاجتهدنا <\|vsep\|> وخضنا في القياس وفي السماع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فألفينا بحيرتها سراباً <\|vsep\|> يحوم الوهم منه على التماع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كالت فقيراط بصاع <\|vsep\|> أو اكتالت فقنطار بصاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبت أن تستقر على ثبات <\|vsep\|> بواعثها الكثيرة والدواعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عقدت بخنصرها حساباً <\|vsep\|> لأمر لا يجيئ له بباع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصافيها النفوس ولا تصافي <\|vsep\|> وترعاها العيون ولا تراعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصارع أمة بيمين أخرى <\|vsep\|> وليس لغيرها غلب الصراع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما في هذه الدنيا مطيع <\|vsep\|> يراقب بطشة الملك المطاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفس في زجاجتها انشعاب <\|vsep\|> ويوشك أن تؤول لى انصداع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنفس في سجنجلها غبار <\|vsep\|> يخفف وزن عالية التلاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوردها المنية وهو يشدو <\|vsep\|> ردي مرّ الحتوف ولا تراعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوت الحي يغمرهم كراهم <\|vsep\|> وهل ميت يجيب نداء داع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت لناشد في الشهب مأوى <\|vsep\|> أضعت العمر في طلب الضياع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراقب من أمانيه بشيراً <\|vsep\|> فيسبقه القضاء لها بناع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم يرهقه معترك الليالي <\|vsep\|> وحد السيف يرهف بالقراع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لم يتسع صدراً لضيق <\|vsep\|> يضق فيه فضا الخطط الوساع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قدّ العدو له قناة <\|vsep\|> أعدّ لوخزه قط اليراع </\|bsep\|> <\|bsep\|> سنان أم لسان فيه يقضى <\|vsep\|> على الخصم الألد لدى الدفاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكتبها كتائب من حروف <\|vsep\|> ولكن المواقف من رقاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> له أما القلوع مع المنايا <\|vsep\|> وأما فتح مغلقة القلاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن لم تنحسم فيه القضايا <\|vsep\|> فبيض الهند حاسمة النزاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير الريف اسرجه احتجاجاً <\|vsep\|> ليلجم فيه جامحة الطباع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنار المبهمات وقد تجلى <\|vsep\|> كمصباح توقد في يفاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أعميت عنه عيون <\|vsep\|> صحيحات وارتج سمع واع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام السيف يخترق التراقي <\|vsep\|> وينكت فالقاً وكر الصداع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا خــفــض بــحــظـك للحـضـيـض", "فـقـد قـرضـتـك السـنة القريض", "إذا ذكـر الكـمـال فـانت شكل", "غـدوت مـن العلى عين النقيض", "لقــد عـرضـت عـرضـك للأهـاجـي", "ولم تك بالطويل ولا العريض", "صـحـحـت مـخـازيـاً ومرضت ديناً", "لحــاك اللَه مــن صــاح مـريـض", "قـصـرت فكنت تحت النعل جسماً", "تـعـاظـم عـنـده جـسـم البـعوض", "نـهـضـت بـحمل مثقلة المخازي", "فـحـظـك قـد تـقـاعـد عـن نهوض", "فــلو صـورت غـمـضـاً للأمـاقـي", "لقـال سـوادهـا هـذا بـغـيـضـي", "لو ألقـيـت فـي كـأس الحـمـيا", "لعــادت وهــي آنـيـة الجـريـض", "ولو رمـقـتـك أبـصار الزواني", "لودت أن تــكــحــل بــالغـمـوض", "ولو فـاضـت بـدجـلة بـنـت كرم", "لقـلت لدجـلة بـحـشـاي غـيـضـي", "ترى مرقى العلى أبداً حراماً", "ومرقي الأير من سنن الفروض", "فـلا طـفـلاً تـركـت ولا فـتاةً", "ولا اللآئي يئسن من المحيض", "ترى البيض الكعاب فتنتحيها", "بـسـود مـن خـزايـا غـيـر بـيض", "وتــلمـح كـل بـراق الثـنـايـا", "بـطـرف عـن سـنا العليا غضيض", "وان عـربـدت قلت خلا ندي ال", "حـمـيـا لي فـيـا دنـياي بيضي", "أيا هادي الفواحش سوف يأتي", "اليـك الهـجـو لمـاح الومـيـض", "يـقـطـع مـنـك عـرضـك فـاعتزله", "فــذاك مـدّق تـقـطـيـع العـروض" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101356	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا خفض بحظك للحضيض <\|vsep\|> فقد قرضتك السنة القريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ذكر الكمال فانت شكل <\|vsep\|> غدوت من العلى عين النقيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد عرضت عرضك للأهاجي <\|vsep\|> ولم تك بالطويل ولا العريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> صححت مخازياً ومرضت ديناً <\|vsep\|> لحاك اللَه من صاح مريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصرت فكنت تحت النعل جسماً <\|vsep\|> تعاظم عنده جسم البعوض </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهضت بحمل مثقلة المخازي <\|vsep\|> فحظك قد تقاعد عن نهوض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو صورت غمضاً للأماقي <\|vsep\|> لقال سوادها هذا بغيضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ألقيت في كأس الحميا <\|vsep\|> لعادت وهي نية الجريض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو رمقتك أبصار الزواني <\|vsep\|> لودت أن تكحل بالغموض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو فاضت بدجلة بنت كرم <\|vsep\|> لقلت لدجلة بحشاي غيضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى مرقى العلى أبداً حراماً <\|vsep\|> ومرقي الأير من سنن الفروض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا طفلاً تركت ولا فتاةً <\|vsep\|> ولا اللئي يئسن من المحيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى البيض الكعاب فتنتحيها <\|vsep\|> بسود من خزايا غير بيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلمح كل براق الثنايا <\|vsep\|> بطرف عن سنا العليا غضيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان عربدت قلت خلا ندي ال <\|vsep\|> حميا لي فيا دنياي بيضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا هادي الفواحش سوف يأتي <\|vsep\|> اليك الهجو لماح الوميض </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عــرف القــلب نــقــد ديــنـار خـد", "لك فـازداد فـي السـبـائك نـقـدا", "بــات لا يــنــكـر الخـفـوق لبـرق", "مـن ثـنـايـاك يـمـلؤ الجـو وقـدا", "دارس الجسم لا العهود اللواتي", "أقـرأتـه الوفـاء عـهـداً فـعـهـدا", "أنـت لي مـذ نـشـأت سـمـحاً رقيقاً", "فـلمـا ذا مـلكـتـنـي اليوم عبدا", "لك فــي الخــد جــمــرة وقــدتـنـي", "بـــفـــؤاد أحــاله الوقــد وجــدا", "كــف عــنــي حـدود جـفـنـك يـا مـن", "قـد تـعـدى فـي شـرعـة الحسن حدا", "راعــنـي مـنـك فـي الوداع قـريـب", "لعـنـاقـي يـسـومـه البـيـن بـعـدا", "يـا بـخـيـلاً بـالوصـل وهـو كـريم", "لم يــكــن يــمــنـح الأحـبـة صـدا", "مــن لي بـاللقـا ولو عـمـر طـيـف", "ان لعـيـنـي أذنـت نـكـري وتـهـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101352	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عرف القلب نقد دينار خد <\|vsep\|> لك فازداد في السبائك نقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بات لا ينكر الخفوق لبرق <\|vsep\|> من ثناياك يملؤ الجو وقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارس الجسم لا العهود اللواتي <\|vsep\|> أقرأته الوفاء عهداً فعهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت لي مذ نشأت سمحاً رقيقاً <\|vsep\|> فلما ذا ملكتني اليوم عبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك في الخد جمرة وقدتني <\|vsep\|> بفؤاد أحاله الوقد وجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كف عني حدود جفنك يا من <\|vsep\|> قد تعدى في شرعة الحسن حدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راعني منك في الوداع قريب <\|vsep\|> لعناقي يسومه البين بعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بخيلاً بالوصل وهو كريم <\|vsep\|> لم يكن يمنح الأحبة صدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ســكَــبــت بــلؤلؤ ثــغــرك المــنــضــود", "كــف الشــبــيــبــة ريــقــة العــنـقـود", "وســرى بــريــد الفــجـر فـوق جـبـيـنـه", "فـــرآه مـــنــفــلق الســنــا بــعــمــود", "وعــلى دجــى وفــراتــه قــصِــرَ الشــذى", "مــا أشــبــه المــقــصــور بــالمـمـدود", "مــلكٌ فــمــا احــلى مــواكــب حــســنــه", "ان حــفَّ مــن ســرب الظــبــا بــجــنــود", "شــهــدت مــغــازيـه القـلوب وكـم لهـا", "بـــمـــواقـــع اللذات وقـــع شـــهـــيــد", "ان تــاه فــي كــبــر المــلوك فــانــه", "ســلطــان مــمــلكــة الحــســان الغـيـد", "يــفــتــرّ عــن نـور الاقـاح ويـنـثـنـي", "عــن مــثــل خــوط البــانــة الامــلودِ", "نـــائي مـــذب القـــرط قـــرّب قـــرطـــه", "ادلالُه مــــــــن عــــــــارضٍ وخــــــــدود", "بـي مـن عـقـيـق شـفـاهـه مـجـرى اللمى", "بـــأرق مـــن مـــآء العـــذيـــب بـــرود", "ومــســلســل بــالعــقــص رّجــله الصـبـا", "فــتــلابــسَ التــرجــيــل بــالتـجـعـيـد", "يا غاية الحسن البعيد وشعلة القلب", "الوقـــيـــد وفـــتـــنـــة المـــعـــمـــود", "اتــنــصــراً يــومــاً ويــومــاً مــزمـعـا", "ســـفـــر الهـــوى لدلائل التـــهــويــد", "أَو مـــا تـــرى ولأنــت اوســع مــقــلة", "مــن عــيــن جــازيــة الظــبــاء الرود", "النــاصــر الاســلام جــآء بــحــكــمــة", "لجـــلالهـــا يــهــتــز عــطــف العــيــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101389	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سكَبت بلؤلؤ ثغرك المنضود <\|vsep\|> كف الشبيبة ريقة العنقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرى بريد الفجر فوق جبينه <\|vsep\|> فره منفلق السنا بعمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى دجى وفراته قصِرَ الشذى <\|vsep\|> ما أشبه المقصور بالممدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ فما احلى مواكب حسنه <\|vsep\|> ان حفَّ من سرب الظبا بجنود </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهدت مغازيه القلوب وكم لها <\|vsep\|> بمواقع اللذات وقع شهيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تاه في كبر الملوك فانه <\|vsep\|> سلطان مملكة الحسان الغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفترّ عن نور الاقاح وينثني <\|vsep\|> عن مثل خوط البانة الاملودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نائي مذب القرط قرّب قرطه <\|vsep\|> ادلالُه من عارضٍ وخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي من عقيق شفاهه مجرى اللمى <\|vsep\|> بأرق من مء العذيب برود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومسلسل بالعقص رّجله الصبا <\|vsep\|> فتلابسَ الترجيل بالتجعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غاية الحسن البعيد وشعلة القلب <\|vsep\|> الوقيد وفتنة المعمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتنصراً يوماً ويوماً مزمعا <\|vsep\|> سفر الهوى لدلائل التهويد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ما ترى ولأنت اوسع مقلة <\|vsep\|> من عين جازية الظباء الرود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حـنـنـت حـنـيـن الفاقدات الثواكل", "لذكـراك والذكـرى أثـارت بـلابلي", "وطارحت في الدوخ العنادل باكياً", "فـأبـكـيـت فـيـه سـاجـعات العنادل", "أطـالت مـعـي إعـوالها لا هديلها", "فـطـال لدينا النوح من دون طائل", "ذكـرت لهـا فـجـر الفـرات وطـيـبـه", "وعـصـراً تـقـضـى بـين تلك الخمائل", "فـكـادت مـع الألفـاظ تلفظ نفسها", "وتـخـرج مـن بـين الكلى والحواصل", "فـكـيـف بـهـا لو أنـنـي ذاكـر لها", "مـسـاقـط ذاك الدر مـن سـحـر بابل", "فـطـوراً تـريـنـا مـنـه نـفحة عاطر", "وطـوراً يـريـنـا مـنـه حـليـة عاطل", "يـذيـب ثـمـيـن الدر خـمـراً لشـارب", "ويـسـبـك خـيـر القـول تـبـراً لآمل", "فـيـا لك سـحـراً مـن تـفـنـن مـبـدع", "يـحـيـر أربـاب النـهـى والفـضـائل", "خـليـط الصـبـا من لا مرء متباعد", "عـلى دجـلة ذات الريـاحـيـن نـازل", "تـــزاحـــفــه أمــواجــه بــســلاســل", "ومـا عـدّ يـومـاً عن غزاة السلاسل", "يرى الشاطئ الأدنى فيذكر معهداً", "تـولى حـمـيـداً بـيـن تلك المنازل", "أرانـي لو اسـتبدلت غيرك لي أخاً", "لعـمـر العلى استبدلت حقاً بباطل", "إذا أنا جاوزت الحدود من الوفا", "فـلا جـاوزت جـيـدي حدود المناصل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101348	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حننت حنين الفاقدات الثواكل <\|vsep\|> لذكراك والذكرى أثارت بلابلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطارحت في الدوخ العنادل باكياً <\|vsep\|> فأبكيت فيه ساجعات العنادل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطالت معي عوالها لا هديلها <\|vsep\|> فطال لدينا النوح من دون طائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت لها فجر الفرات وطيبه <\|vsep\|> وعصراً تقضى بين تلك الخمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكادت مع الألفاظ تلفظ نفسها <\|vsep\|> وتخرج من بين الكلى والحواصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف بها لو أنني ذاكر لها <\|vsep\|> مساقط ذاك الدر من سحر بابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطوراً ترينا منه نفحة عاطر <\|vsep\|> وطوراً يرينا منه حلية عاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذيب ثمين الدر خمراً لشارب <\|vsep\|> ويسبك خير القول تبراً لمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لك سحراً من تفنن مبدع <\|vsep\|> يحير أرباب النهى والفضائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليط الصبا من لا مرء متباعد <\|vsep\|> على دجلة ذات الرياحين نازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزاحفه أمواجه بسلاسل <\|vsep\|> وما عدّ يوماً عن غزاة السلاسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى الشاطئ الأدنى فيذكر معهداً <\|vsep\|> تولى حميداً بين تلك المنازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراني لو استبدلت غيرك لي أخاً <\|vsep\|> لعمر العلى استبدلت حقاً بباطل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أمـــــثـــــقــــف القــــلم الذي", "مــن دونــه الرمــح المــثـقـف", "تــــجــــري ســـلافـــة ريـــقـــه", "فــتــعــبُّهــا الأفـكـار قـرقـف", "رقــــــت مــــــزابـــــر لوحـــــه", "فـغـدت بـثـغـر الدهـر تـرتـشف", "ويـــــمـــــج صــــهــــبــــآء الب", "بلاغة في المهارق حيث يعطف", "مــــا جــــفَّ اســـحـــم ريـــقـــه", "الأَّوريُّ الفــــضــــل قـــد جـــف", "ورد الفـــصـــاحـــة لم يـــكــن", "لولاه بـــالامـــلاء يــقــطــف", "جـــوف العـــدوّ يـــضـــيــق مــن", "نــفــثــات ارقــمــه المــجــوف", "فــــكــــأنـــه قـــلم القـــضـــا", "ان يــجــر يــومــا مــا تـوثـق", "تــــلك الفــــتــــوح بــــحــــدّه", "لا فـي شـبـا الاسـل المـثـقَّف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101385	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أمثقف القلم الذي <\|vsep\|> من دونه الرمح المثقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري سلافة ريقه <\|vsep\|> فتعبُّها الأفكار قرقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقت مزابر لوحه <\|vsep\|> فغدت بثغر الدهر ترتشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويمج صهبء الب <\|vsep\|> بلاغة في المهارق حيث يعطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جفَّ اسحم ريقه <\|vsep\|> الأَّوريُّ الفضل قد جف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورد الفصاحة لم يكن <\|vsep\|> لولاه بالاملاء يقطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوف العدوّ يضيق من <\|vsep\|> نفثات ارقمه المجوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنه قلم القضا <\|vsep\|> ان يجر يوما ما توثق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "غــنّــت قـيـانـهـم فـخـلت بـلابـلا", "صــدحـت ومـا هـاجـت لدي بـلابـلا", "وبــروا نــبــال لواحــظ ثــعـليـة", "لم تـتـخـذ غـيـر القـلوب مقاتلا", "عـرب تـحـوط قـدودهـم فـتـيـاتـهـم", "فـتـخـالهـا وهـي الرطـاب ذوابلا", "وتـسـلّ دون الحـي مـن اجـفـانـهـم", "بتراً لها عقدوا الجعود حمائلا", "مــن كــل مــواج الغــرار مــدعــج", "لشـبـاه قـيـن الكحل اصبح صاقلا", "ســود ضــفـت اهـدابـهـا فـكـأنـمـا", "لبـسـت من الهدب الاثيث غلائلا", "يـحـمـيـن امـثـال الغصون معاطفاً", "والمـسـك طـيـباً والشمول شمائلا", "الحـامـلات مـن القـسـي حـواجـبـاً", "والواضـعـات مـن العـقاص سلاسلا", "والنـاطـقـات حـلي انـطـقة الصبا", "والصــامـتـات دمـالجـاً وخـلاخـلا", "حـكـت الاهـلة حـسـنـهن لو اغتدت", "تـلك الاهـلة في الجمال كواملا", "وشـأت غـصـون البـان لين قدودها", "لورحـن مـن طـرف الشـباب موائلا", "يــاعــاذريّ وكــم دعــوت ولا ارى", "بـهـوى الكـعـاب الرود الاعاذلا", "لبرئت من دين الصبا ان لم ادع", "انـسـان عيني في الصبابة سائلا", "مــيـلا لشـرقـي الكـثـيـب فـدونـه", "الاسـراب لحـن روامـحـا ونوابلا", "يـمـرحـن فـي صـبـب غـدت عـرصـاتـه", "للعــاشـقـيـن مـصـارعـاً ومـجـادلا", "يــعـطـو وراء قـطـيـعـهـا رشـأ له", "نـصـبـت يـداي من الغرام حبائلا", "داجــي مــشــق الطـرف الاَّ انَّ فـي", "وجـنـاتـه لسـنـا الصـباح مخائلا", "امـليـك رهط الريم حسبك كم افي", "وتـعـود فـي تـسـويـف وعدك ماطلا", "قد جار طرفك عابثاً ببني الهوى", "عـجـبـاً تـجـور وكـان عطفك عادلا", "خــفَّتــ بــخــصــرك نـشـوة غـنـجـيـة", "فـغـدت روادفـك الثـقـال كـواسلا", "وزهـت شـمـائلك الحـسـان كـأنـمـا", "اعـطـيـت مـن حسن الفعال شمائلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101393	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> غنّت قيانهم فخلت بلابلا <\|vsep\|> صدحت وما هاجت لدي بلابلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروا نبال لواحظ ثعلية <\|vsep\|> لم تتخذ غير القلوب مقاتلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرب تحوط قدودهم فتياتهم <\|vsep\|> فتخالها وهي الرطاب ذوابلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسلّ دون الحي من اجفانهم <\|vsep\|> بتراً لها عقدوا الجعود حمائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل مواج الغرار مدعج <\|vsep\|> لشباه قين الكحل اصبح صاقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سود ضفت اهدابها فكأنما <\|vsep\|> لبست من الهدب الاثيث غلائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحمين امثال الغصون معاطفاً <\|vsep\|> والمسك طيباً والشمول شمائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحاملات من القسي حواجباً <\|vsep\|> والواضعات من العقاص سلاسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناطقات حلي انطقة الصبا <\|vsep\|> والصامتات دمالجاً وخلاخلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكت الاهلة حسنهن لو اغتدت <\|vsep\|> تلك الاهلة في الجمال كواملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشأت غصون البان لين قدودها <\|vsep\|> لورحن من طرف الشباب موائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياعاذريّ وكم دعوت ولا ارى <\|vsep\|> بهوى الكعاب الرود الاعاذلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبرئت من دين الصبا ان لم ادع <\|vsep\|> انسان عيني في الصبابة سائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميلا لشرقي الكثيب فدونه <\|vsep\|> الاسراب لحن روامحا ونوابلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمرحن في صبب غدت عرصاته <\|vsep\|> للعاشقين مصارعاً ومجادلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطو وراء قطيعها رشأ له <\|vsep\|> نصبت يداي من الغرام حبائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> داجي مشق الطرف الاَّ انَّ في <\|vsep\|> وجناته لسنا الصباح مخائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> امليك رهط الريم حسبك كم افي <\|vsep\|> وتعود في تسويف وعدك ماطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جار طرفك عابثاً ببني الهوى <\|vsep\|> عجباً تجور وكان عطفك عادلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفَّت بخصرك نشوة غنجية <\|vsep\|> فغدت روادفك الثقال كواسلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حـان الطـعـان وصـدر الرمـح مـنـحـطم", "والضــرب آن وحــد الســيــف مــنـثـلم", "وللجـــمـــاهـــيـــر آذان مـــفـــتــحــة", "كـي تـسـمـع النـصـح لكن باغت الصمم", "والنــائمــيــن وقــد مــرت لهـم فـرص", "والنــادمـيـن ولم يـنـفـعـهـم النـدم", "عــافـوا مـواردهـم تـجـري لشـاربـهـا", "يـا للرجـال وفي آل الضحى اختصموا", "تـوسـطـوا فـي التـراخـي عـن حـقوقهم", "ومــا أفـاقـوا إلى أن ضـاقـت الأزم", "كـانـوا إذا هـمّ قـوم غـيـرهم عزموا", "وهـا هـم اليوم ما هموا ولا عزموا", "أمـا رأوا هـذه الدنـيـا وزيـنـتـهـا", "لمـن عـلى الحـزم مـنهم تقعد الحزم", "والنـاس صـنـفـان صـنـف للعلاء بنوا", "مــعــاقــلاً بـسـمـاهـا تـزهـر الشـيـم", "وآخـــرون بـــنـــوهـــا غــيــر دائمــة", "وان لهـا بـالرخام الصلب قد دعموا", "هــذي البــنـايـات فـي بـغـداد آخـذة", "دوراً يـــهـــدّ له الايــوان والهــرم", "يــروم رافــعـهـا لمـس السـمـاك أمـا", "درى المــصــيــر الذي صــارت له ارم", "ليــس البــنــاء وان رصــت قــواعــده", "بــثــابــت واســاس العــدل مــنــهــدم", "يــا جـالبـيـن مـن الآفـاق زخـرفـهـا", "الشـعـب يـعـبـس مـنـهـا وهـي تـبـتـسم", "لو نـتـمـوهـا فـأضـحـى مـن خـلائقـكم", "ســيــان زخـرفـهـا المـرصـوف والكـلم", "مــن أي مــيــراث آبـاء لكـم بـلغـوا", "أمـسـت تـنـاطـح أبـراج السما الأطم", "فــهــل لكــم قــد فــي فــتـح مـمـلكـة", "أو مـوقـف فـيـه مـنـكـم تـثبت القدم", "هـذا النـعـيـم الذي انـصـبت موارده", "عــليــكــم واســتـدارت حـوله النـعـم", "مـن دمـعـة العـامل المحزون زهرتها", "ورب نـــعـــمــة قــوم أصــلهــا نــقــم", "وجــــدتــــم بــــزمــــان كــــله نــــوب", "ان الوجــود الذي جــئتــم بــه عــدم", "سـر لبـنـائكـم فـي الأرض مـا شـهـدت", "تـأثـيـره فـي المـراعـي قبله الأمم", "يــرتـادهـا الشـعـب لكـن خـاب رائده", "لا يـظـهـر الشـعـب الا وهـو مـنـفطم", "ومــا تــراكــم فـي الأجـواء عـارضـه", "إلا غــدا بــرذاذ التــرب يــنــسـجـم", "جــف الثـرى وسـحـاب المـوت مـنـهـمـر", "مــن فـوقـه والسـيـول الجـارفـات دم", "هــمــى الربـاب حـواليـنـا ومـن فـزع", "كـادت تـلوذ بـسـفـح الهـضـبـة الاكم", "عــلا وغــشــى مـحـيـا الأرض بـرقـعـه", "فـأصـبـحـت دار أمـن الخـائف القـمـم", "والجــدب أخــصــب للأرواح مــن كــلأ", "تـأتـي وبـيـلا بـه الهـتـانـة الديم", "مـن يـفزع الناس في الزورا برحمته", "ان بـاغـت المـوحـشان الظلم والظلم", "عـصـر الرشيد استمع ان كنت ذا اذن", "ان الأمــيــن بــهـذا العـصـر مـتـهـم", "احـفـظ حـيـاتـك فـيـهـا والحياء معاً", "فـمـا بـهـا اليـوم مـأمـون ومـعـتـصم", "يــابــاســطـاً بـديـار العـرب مـأدبـة", "تــحــشــى بــســم ولكـن فـوقـه الدسـم", "أكـرهـت طـبـعـك فـيـهـا وهـو يـنكرها", "وايــن مــنـك يـكـون العـطـف والكـرم", "هـذي الوليـمـة عـمر الدهر ما نسيت", "وكـيـف تـنـسـى وفـي أطـبـاقها الألم", "أريـتـهـم مـن خـيـال السـحـر كـاذبـه", "وعـن حـقـيـقـة مـا نـسـعى إليه عموا", "ومـذ نـأى الشـك مـنـهـم هـاج شـعبكم", "وكــان مـا عـلمـوه غـيـر مـا عـلمـوا", "يــخــلد المــجــد للأجــيــال آيــتــه", "شـعـب تـضـامـن فـيـه الطـفـل والهـرم", "ولا تــجــهــم يــومــاً وجــه ســيـرتـه", "مـا دام يـنـشـر فـيـه العلم والعلم", "مـاج العـراق بـبـأس النـاهـضـيـن به", "فــالخــصـم مـضـطـرب والعـزم مـضـطـرم", "وأقــدمــوا فــأقــامــت عـرش عـاصـمـة", "إيـمـانـهـم وبـحـبل الوحدة اعتصموا", "فــي ذمــة العـرب الآسـاد مـوطـنـهـم", "أضــحــى يـصـان وفـيـه تـخـفـر الذمـم", "وفــي الفــرات مـنـاجـيـد مـواقـفـهـم", "مـع العـدى بـجـبـيـن الدهـر تـرتـسـم", "البــاقــيــات مــع الدنــيــا مـخـلدة", "يــخــطــهــا لهــم فـي لوخـهـا القـلم", "تــدونــت بــعــواليــهــم وقــائعــهــم", "ومــن مــراســمـهـا الأشـلاء والرمـم", "مـا حـصنوا الوطن المحبوب فارتكزت", "حـرابـهـم فـيـه سـوراً والضبا الحذم", "ومــازجــوه ثــرى طــابــت مــنــابـتـه", "حــتــى تــعـانـقـت الأطـواد والهـمـم", "عـرب هـمـوا عـقدوا الأكليل مؤتلقاً", "عــلى مــليــك له البـطـحـاء والحـرم", "وســائل وهــو يــدري حــيـن يـسـألنـي", "مـن رصـع التـاج بـالأعـمـال قلت هم", "لكـن مـع الأسـف المـبـكـي تـقـاطعهم", "فــثــم لا رحــمــة فــيــهـم ولا رحـم", "وأصــبـحـوا شـيـعـا للقـابـضـيـن عـلى", "زمـامـهـا وبـرغـم الوحـدة انـقـسموا", "حــي الفــرات وحــي النــازليـن عـلى", "ضـفـافـه حـيـث يـعـلو العـز والشـيـم", "وبـيـن ذي الكـفـل والفـيـحاء ملحمة", "فـيـهـا تـبـاشـرت العـقـبـان والرخـم", "جـاء العـداة لهـا عـصـراً بـفـيـلقهم", "فـزايـلوهـا فـراراً بـعـدما اعتصموا", "والعــارضـيـات فـيـهـا عـاد خـصـمـهـم", "يـؤمـهـا نـاكـصـاً لمـا بـه اصـطـدموا", "أصــاخ للمــدفــع الهــدار جــمــعـهـم", "كــأنــمــا الرعـد فـي آذانـهـم نـغـم", "فــاســكــتــوه بــزجـر مـن بـنـادقـهـم", "فــــيــــه شــــجــــا ليــــس يــــلتــــئم", "والرعــب ســاق اسـاراهـم وقـد قـدرت", "عـيـونـهـم راعـهـا في الهجعة الحلم", "تــســلســل الجـيـش مـأسـوراً وقـادتـه", "خـافـوا مـقـارنة الاصفاد فانهزموا", "مــذنــبــات العــوالي فــي مـتـونـهـم", "فـأيـنـمـا انحرفوا عن شهبها رجموا", "وللمــــئات أمــــام الغـــزو هـــرولة", "كــمــا تـسـاق أمـام السـائق النـعـم", "لا يــحــســبـن العـوالي ان دولتـنـا", "فــتــيــة فــلكــم شــابــت بــهـا لمـم", "فـقـل لمـن سـار عـيـنـا فـي شوارعها", "قـف بـالديار التي لم يعفها القدم", "لا تـرتـبـي بـالثوى فيها فكم كحلت", "فـيـهـا عـيون عدى كي يبصروا فعموا", "أيــن العــتــاد الذي أضـحـى يـسـوره", "شــوك الحـديـد وايـن الظـل والخـيـم", "أمـا الجـبـال فـسـل عـنـهـا مساقطها", "تـجـبـك مـن حـولهـا الارسان واللجم", "ضــراغـم البـأس فـي آجـالهـا حـكـمـت", "والحكم لِلّه فانظر من بها احتكموا", "تــظــلم العــربــي المــحــض عــنـدهـم", "يـبـقـى سـدى أتـظـن القوم ما فهموا", "خـالوا فـصـاحـتـه مـن بـيـنـهـم وطنا", "كـأنـمـا العـرب فـي أوطـانـهـم عـجـم", "ونـــائب يـــمــلأ الكــرســي قــلت له", "مـاذا السـكـوت تـكـلم أيـهـا الصـنم", "الحــامــل الراس لم تــسـمـع له اذن", "والصـاقـل الوجـه مـا في صفحتية فم", "بــم اســتــحــل مــن العـمـال راتـبـه", "وفـي السـكـوت انـقـضـت أيامه الحرم", "يــا قـابـضـيـن بـرغـم الحـق حـامـتـه", "ومـــالكـــم صـــلة فـــيـــه ولا رحـــم", "وهــذه الأرض لم تــنــكــر بــنــوتــه", "ولم يــكــن راعــه لولاكــم اليــتــم", "تــطــلع الحــائر النــائي بـاطـيـبـه", "وابـن البـلاد أمـام العـدل مـنـفطم", "خـيـر البـلاد التـي أحـرار بـقعتها", "بــمــا يـطـيـقـون مـن أعـلائهـا خـدم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101381	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حان الطعان وصدر الرمح منحطم <\|vsep\|> والضرب ن وحد السيف منثلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللجماهير ذان مفتحة <\|vsep\|> كي تسمع النصح لكن باغت الصمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنائمين وقد مرت لهم فرص <\|vsep\|> والنادمين ولم ينفعهم الندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عافوا مواردهم تجري لشاربها <\|vsep\|> يا للرجال وفي ل الضحى اختصموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> توسطوا في التراخي عن حقوقهم <\|vsep\|> وما أفاقوا لى أن ضاقت الأزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانوا ذا همّ قوم غيرهم عزموا <\|vsep\|> وها هم اليوم ما هموا ولا عزموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما رأوا هذه الدنيا وزينتها <\|vsep\|> لمن على الحزم منهم تقعد الحزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناس صنفان صنف للعلاء بنوا <\|vsep\|> معاقلاً بسماها تزهر الشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخرون بنوها غير دائمة <\|vsep\|> وان لها بالرخام الصلب قد دعموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي البنايات في بغداد خذة <\|vsep\|> دوراً يهدّ له الايوان والهرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروم رافعها لمس السماك أما <\|vsep\|> درى المصير الذي صارت له ارم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس البناء وان رصت قواعده <\|vsep\|> بثابت واساس العدل منهدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جالبين من الفاق زخرفها <\|vsep\|> الشعب يعبس منها وهي تبتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو نتموها فأضحى من خلائقكم <\|vsep\|> سيان زخرفها المرصوف والكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أي ميراث باء لكم بلغوا <\|vsep\|> أمست تناطح أبراج السما الأطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل لكم قد في فتح مملكة <\|vsep\|> أو موقف فيه منكم تثبت القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا النعيم الذي انصبت موارده <\|vsep\|> عليكم واستدارت حوله النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من دمعة العامل المحزون زهرتها <\|vsep\|> ورب نعمة قوم أصلها نقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدتم بزمان كله نوب <\|vsep\|> ان الوجود الذي جئتم به عدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سر لبنائكم في الأرض ما شهدت <\|vsep\|> تأثيره في المراعي قبله الأمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرتادها الشعب لكن خاب رائده <\|vsep\|> لا يظهر الشعب الا وهو منفطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما تراكم في الأجواء عارضه <\|vsep\|> لا غدا برذاذ الترب ينسجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جف الثرى وسحاب الموت منهمر <\|vsep\|> من فوقه والسيول الجارفات دم </\|bsep\|> <\|bsep\|> همى الرباب حوالينا ومن فزع <\|vsep\|> كادت تلوذ بسفح الهضبة الاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> علا وغشى محيا الأرض برقعه <\|vsep\|> فأصبحت دار أمن الخائف القمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجدب أخصب للأرواح من كلأ <\|vsep\|> تأتي وبيلا به الهتانة الديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يفزع الناس في الزورا برحمته <\|vsep\|> ان باغت الموحشان الظلم والظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصر الرشيد استمع ان كنت ذا اذن <\|vsep\|> ان الأمين بهذا العصر متهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> احفظ حياتك فيها والحياء معاً <\|vsep\|> فما بها اليوم مأمون ومعتصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياباسطاً بديار العرب مأدبة <\|vsep\|> تحشى بسم ولكن فوقه الدسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرهت طبعك فيها وهو ينكرها <\|vsep\|> واين منك يكون العطف والكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي الوليمة عمر الدهر ما نسيت <\|vsep\|> وكيف تنسى وفي أطباقها الألم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أريتهم من خيال السحر كاذبه <\|vsep\|> وعن حقيقة ما نسعى ليه عموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ نأى الشك منهم هاج شعبكم <\|vsep\|> وكان ما علموه غير ما علموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخلد المجد للأجيال يته <\|vsep\|> شعب تضامن فيه الطفل والهرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تجهم يوماً وجه سيرته <\|vsep\|> ما دام ينشر فيه العلم والعلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماج العراق ببأس الناهضين به <\|vsep\|> فالخصم مضطرب والعزم مضطرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقدموا فأقامت عرش عاصمة <\|vsep\|> يمانهم وبحبل الوحدة اعتصموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ذمة العرب الساد موطنهم <\|vsep\|> أضحى يصان وفيه تخفر الذمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الفرات مناجيد مواقفهم <\|vsep\|> مع العدى بجبين الدهر ترتسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الباقيات مع الدنيا مخلدة <\|vsep\|> يخطها لهم في لوخها القلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدونت بعواليهم وقائعهم <\|vsep\|> ومن مراسمها الأشلاء والرمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حصنوا الوطن المحبوب فارتكزت <\|vsep\|> حرابهم فيه سوراً والضبا الحذم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومازجوه ثرى طابت منابته <\|vsep\|> حتى تعانقت الأطواد والهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرب هموا عقدوا الأكليل مؤتلقاً <\|vsep\|> على مليك له البطحاء والحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسائل وهو يدري حين يسألني <\|vsep\|> من رصع التاج بالأعمال قلت هم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن مع الأسف المبكي تقاطعهم <\|vsep\|> فثم لا رحمة فيهم ولا رحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحوا شيعا للقابضين على <\|vsep\|> زمامها وبرغم الوحدة انقسموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حي الفرات وحي النازلين على <\|vsep\|> ضفافه حيث يعلو العز والشيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين ذي الكفل والفيحاء ملحمة <\|vsep\|> فيها تباشرت العقبان والرخم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاء العداة لها عصراً بفيلقهم <\|vsep\|> فزايلوها فراراً بعدما اعتصموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعارضيات فيها عاد خصمهم <\|vsep\|> يؤمها ناكصاً لما به اصطدموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصاخ للمدفع الهدار جمعهم <\|vsep\|> كأنما الرعد في ذانهم نغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسكتوه بزجر من بنادقهم <\|vsep\|> فيه شجا ليس يلتئم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرعب ساق اساراهم وقد قدرت <\|vsep\|> عيونهم راعها في الهجعة الحلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسلسل الجيش مأسوراً وقادته <\|vsep\|> خافوا مقارنة الاصفاد فانهزموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذنبات العوالي في متونهم <\|vsep\|> فأينما انحرفوا عن شهبها رجموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللمئات أمام الغزو هرولة <\|vsep\|> كما تساق أمام السائق النعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يحسبن العوالي ان دولتنا <\|vsep\|> فتية فلكم شابت بها لمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لمن سار عينا في شوارعها <\|vsep\|> قف بالديار التي لم يعفها القدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ترتبي بالثوى فيها فكم كحلت <\|vsep\|> فيها عيون عدى كي يبصروا فعموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين العتاد الذي أضحى يسوره <\|vsep\|> شوك الحديد واين الظل والخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الجبال فسل عنها مساقطها <\|vsep\|> تجبك من حولها الارسان واللجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضراغم البأس في جالها حكمت <\|vsep\|> والحكم لِلّه فانظر من بها احتكموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظلم العربي المحض عندهم <\|vsep\|> يبقى سدى أتظن القوم ما فهموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالوا فصاحته من بينهم وطنا <\|vsep\|> كأنما العرب في أوطانهم عجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونائب يملأ الكرسي قلت له <\|vsep\|> ماذا السكوت تكلم أيها الصنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحامل الراس لم تسمع له اذن <\|vsep\|> والصاقل الوجه ما في صفحتية فم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بم استحل من العمال راتبه <\|vsep\|> وفي السكوت انقضت أيامه الحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قابضين برغم الحق حامته <\|vsep\|> ومالكم صلة فيه ولا رحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه الأرض لم تنكر بنوته <\|vsep\|> ولم يكن راعه لولاكم اليتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطلع الحائر النائي باطيبه <\|vsep\|> وابن البلاد أمام العدل منفطم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـبـاعـدت عـن ريـحـان ريـحـك والعـصـف", "وأعـرضـت يـا لمـيـاء عـن نفحة العرف", "تــوســطــت أزهــار الربــيــع جــديـبـة", "وكـيـف يـكـون الجدب في الكلأ الوحف", "خــيــال الكـرى مـا مـر مـنـك بـمـقـلة", "فـرحـت مـن الأشـجـان مـطـروفـة الطرف", "ســـهـــرت وغـــلمـــان الحـــدائق نـــوم", "أهـم حـرس الأزهـار أم فـتـيـة الكهف", "وجــاورت هــاتــيـك القـصـور شـواهـقـاً", "بــدار بــلا بــهــو وبــيـت بـلا سـقـف", "طـوى السـائح المـقـتـص صـفـحـة ذكرها", "وأصـبـح مـكـسـوراً لهـا قـلم الصـحـفـي", "ومـر عـليـهـا الشـاعـر الفـحـل مطرقا", "كـأن لم يـكـن فـي شـعـره بارع الوصف", "أجــارة هــذا القــصــر نــوحــك مـزعـج", "لآنــســة فــيــه أكــبــت عــلى العــزف", "أدرت الرحـى فـي الليـل يـقلق صوتها", "وجــارتــك الحــســنــاء تـنـقـر بـالدف", "تــطــوف عــليــهـا بـالكـؤوس نـواصـعـاً", "كــواعــب أتــراب طــبـعـن عـلى اللطـف", "يــرشـفـنـهـا مـا سـاغ بـالكـأس شـربـة", "وشـــربـــك مــن ضــخ وكــأســك مــن كــف", "لو اســطــاع هــذا الصــرح شــح بـظـله", "عـلى بـيتك العاري عن الستر والسجف", "إلى أيــن يـعـلو فـي القـرون حـديـده", "أهـل بـات فـي أمـن مـن الهـد والنسف", "يــحــاول نــطــح الكـبـش وهـو بـبـرجـه", "ويــذهــل عــمــا راع قـارون بـالخـسـف", "ألا قــتــل الانــســان مــاذا يـريـده", "وقـد جـاز حـد المـسـرفـيـن أمـا يكفي", "أبــى أن يــســاوي نــوعـه فـي شـؤونـه", "فــجــار عــلى صــنــف ورّق عــلى صــنــف", "وعــالج لا عــن حــكــمـة ضـعـف نـفـسـه", "مـتـى عـولج الضـعـف المـبـرح بـالضعف", "فـيـا بـنـت مـن حـي الركـائب والدجـى", "عــلى صــهــوات الحــي مـنـسـدل السـدف", "ومــن نــبـه الجـزار مـن سـنـة الكـرى", "ليــنـحـرهـا غـيـر المـسـنـات والعـجـف", "سـمـعـت الأغـانـي فـاسـنـمـالك لحـنها", "ومــلت وحــاشــا للخــلاعــة والقــصــف", "نــشــدتــك مــا أحـلى مـن غـيـر حـليـة", "فــجــيــد بــلا طــوق واذن بــلا شـنـف", "إذا طــرق الجــانــي عــريـشـك لابـسـاً", "فــضــاضــة وجـه قـد مـن جـلدة العـسـف", "أيــرجــع فــي خـفـي حـنـيـن كـمـا أتـى", "بــغــيــر جــنــان أم تــراجــع فـي خـف", "تـرومـيـن مـنـه العـطـف أنـي ولم نكن", "ســمـعـنـا لصـمـاء الحـجـارة مـن عـطـف", "تــنــســمــت نــشــر الورد وهـو لأهـله", "ومــالك مــنــه غــيــر شــمــك بـالأنـف", "ولو عــلمــوا أن النــســيــم يــسـوقـه", "لسـاقـوكـم يـا أبـريـاء إلى العـرفـي", "مـتـى نـبـلغ الغـايـات سـعـيـاً بـأرجل", "تـعـامـت خـطـاهـا عـن مـقـاومـة الرسف", "إذا مــا قــطــعـنـا للإمـام فـراسـخـاً", "نــرد مــســافــات مــن الخــلف للخــلف", "وقـفـنـا نـرى مـا لا يـصـح ارتـكـابـه", "وليــس لنــا أمـر فـنـثـبـت أو نـنـفـي", "نـرى يـا مـريـض القـلب مـنك ابن علة", "يــعــالجــهــا جــهـلاً بـمـشـمـولة صـرف", "وتــخــتــار مـوبـوء المـواطـن للشـفـا", "ومن ذا الذي في موطن الداء يستشفي", "ومـــن فـــرّ فـــي لذاتـــه عــن بــلاده", "كـمـن فـر عـن طيب الحياة إلى الحتف", "ســواء فــرار المــرء فــي شــهــواتــه", "إلى حـيـث يـردي أو فـرار مـن الزحـف", "فــمــن لك يــا هــذي البـلاد بـمـصـلح", "يــقـول لأيـدي العـابـثـيـن ألا كـفـي", "ويـــجـــعـــلهـــم صـــفـــاً لرأي ورايــة", "فــإن خــالفــوه يــضـرب الصـف بـالصـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101377	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تباعدت عن ريحان ريحك والعصف <\|vsep\|> وأعرضت يا لمياء عن نفحة العرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> توسطت أزهار الربيع جديبة <\|vsep\|> وكيف يكون الجدب في الكلأ الوحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيال الكرى ما مر منك بمقلة <\|vsep\|> فرحت من الأشجان مطروفة الطرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهرت وغلمان الحدائق نوم <\|vsep\|> أهم حرس الأزهار أم فتية الكهف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاورت هاتيك القصور شواهقاً <\|vsep\|> بدار بلا بهو وبيت بلا سقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوى السائح المقتص صفحة ذكرها <\|vsep\|> وأصبح مكسوراً لها قلم الصحفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومر عليها الشاعر الفحل مطرقا <\|vsep\|> كأن لم يكن في شعره بارع الوصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجارة هذا القصر نوحك مزعج <\|vsep\|> لنسة فيه أكبت على العزف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدرت الرحى في الليل يقلق صوتها <\|vsep\|> وجارتك الحسناء تنقر بالدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطوف عليها بالكؤوس نواصعاً <\|vsep\|> كواعب أتراب طبعن على اللطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرشفنها ما ساغ بالكأس شربة <\|vsep\|> وشربك من ضخ وكأسك من كف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو اسطاع هذا الصرح شح بظله <\|vsep\|> على بيتك العاري عن الستر والسجف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أين يعلو في القرون حديده <\|vsep\|> أهل بات في أمن من الهد والنسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحاول نطح الكبش وهو ببرجه <\|vsep\|> ويذهل عما راع قارون بالخسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا قتل الانسان ماذا يريده <\|vsep\|> وقد جاز حد المسرفين أما يكفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبى أن يساوي نوعه في شؤونه <\|vsep\|> فجار على صنف ورّق على صنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعالج لا عن حكمة ضعف نفسه <\|vsep\|> متى عولج الضعف المبرح بالضعف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا بنت من حي الركائب والدجى <\|vsep\|> على صهوات الحي منسدل السدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن نبه الجزار من سنة الكرى <\|vsep\|> لينحرها غير المسنات والعجف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعت الأغاني فاسنمالك لحنها <\|vsep\|> وملت وحاشا للخلاعة والقصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشدتك ما أحلى من غير حلية <\|vsep\|> فجيد بلا طوق واذن بلا شنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا طرق الجاني عريشك لابساً <\|vsep\|> فضاضة وجه قد من جلدة العسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيرجع في خفي حنين كما أتى <\|vsep\|> بغير جنان أم تراجع في خف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترومين منه العطف أني ولم نكن <\|vsep\|> سمعنا لصماء الحجارة من عطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنسمت نشر الورد وهو لأهله <\|vsep\|> ومالك منه غير شمك بالأنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو علموا أن النسيم يسوقه <\|vsep\|> لساقوكم يا أبرياء لى العرفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى نبلغ الغايات سعياً بأرجل <\|vsep\|> تعامت خطاها عن مقاومة الرسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما قطعنا للمام فراسخاً <\|vsep\|> نرد مسافات من الخلف للخلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفنا نرى ما لا يصح ارتكابه <\|vsep\|> وليس لنا أمر فنثبت أو ننفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرى يا مريض القلب منك ابن علة <\|vsep\|> يعالجها جهلاً بمشمولة صرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتختار موبوء المواطن للشفا <\|vsep\|> ومن ذا الذي في موطن الداء يستشفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن فرّ في لذاته عن بلاده <\|vsep\|> كمن فر عن طيب الحياة لى الحتف </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواء فرار المرء في شهواته <\|vsep\|> لى حيث يردي أو فرار من الزحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لك يا هذي البلاد بمصلح <\|vsep\|> يقول لأيدي العابثين ألا كفي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــكــتــمـت لولا أن دمـعـي فـاضـحـي", "واعــرضــت لولا مـا تـجـن جـوانـحـي", "وقـلت لداعـي الحـب سـمـعـاً وطـاعـة", "فـعـن مـوقـفي في العشق لست ببارح", "ومـا أنـا مـمـن يـضـعف الشيب نفسه", "وان أصـبـحـت تـبـيـض سـود مـسـابـحي", "أحـسـن فـمـا رعـد السـحـاب بـمـرجـف", "وأبـكـي فـمـا دمـع الربـاب بـسـافح", "يـطـارحـنـي في الدوح من ليس قلبه", "كــقــلبــي ولا أوكــاره كـمـطـارحـي", "عــلوت صــيــاصـي العـز وهـي فـوارع", "ودانـيـت أبـراج النـجـوم اللوامـح", "إذا كـان كـل المـجـد بـعـض مطامعي", "فـنـيـل الثـريـا مـن أقـل مـطـامـحي", "وظــن ســمــاك الشــهــب أنــي أعــزل", "وكـم أعـزل يـقـوى عـلى طـعـن رامـح", "عــبــرت له نــهــر المـجـرة ضـاربـاً", "لأســنــمـة الأمـواج فـي يـد سـابـح", "تــلاحــظــنــي فـي ضـفـتـيـه نـجـومـه", "فـهـل كـنـت فـي الأفـلاك أول سابح", "كــأنــي مــن تـحـت النـيـازل حـاسـر", "تــهـاوت عـليـه بـارقـات الصـفـايـح", "مـن السـعد لو نصل الهلال يريحني", "فــأصــبــح مــذبــوحــاً لأشـرف ذابـح", "فـكـن يـا ضـراح الشهب موضع حفرتي", "فــمــا فـي ثـرانـا مـوضـع للضـرائح", "تـجـاور فـيـنـا الجـائرون وأسـسـوا", "بـهـذا الفـضـا احـدوثـة مـن فـضايح", "قـرون حـديـد أطـلعـوا مـن سـقـوفها", "وقـالوا لهـا هـذي السـمـاء فـناطح", "أمـا كـان فـي فـرعون يا قوم عبرة", "تــذكــركــم فــي كــارثـات الجـوائح", "فـيـا مـصـلحـيـهـا بـالفـسـاد أقمتم", "مـن الظـلم سـداً فـي طريق المصالح", "ومــا كــفــتــا مـيـزانـكـم لتـعـادل", "إذا اغـتـصـب المـرجـوح كـفـة راجـح", "ربحتم بسوق الدهر يا باعة العلى", "ومــن خــسـر العـليـاء ليـس بـرابـح", "ويـابـنـه أحـلى الطـيـر طوقا وبزةً", "وآلفـــهـــا للمــغــرس المــتــفــاوح", "تــورّيـن أم تـوريـن نـار صـبـابـتـي", "تــراكـم هـذا الشـك فـيـك فـصـارحـي", "مــتـى تـحـمـل الآمـال وهـي عـقـائم", "وتـمـشـي بـها الأيام مشي اللواقح", "ويـعـدل هـذا الدهـر مـا بـين أهله", "ويــفــرق فــيــه بــيــن غــر وقــارح", "ويمسي سواءً في النعيم وفي الشقا", "أبـو جـوسق وابن الصحاري الصحاصح", "فــهــذا يـحـيـيـه النـسـيـم بـنـافـح", "وذلك يــشــويــه الســمــوم بــلافــح", "يــحــركـنـي مـن ليـس يـدرك غـايـتـي", "ولم يـدر مـا تـصـبـو إليـه جوارحي", "إلى ســكــن مــمــا يــخــال وظــيـفـة", "البــهـا انـتـهـت آمـال غـاد ورائح", "فــقــلت له هــيــهــات أثــلم عـزتـي", "وانــســفـهـا بـالقـارعـات الفـوادح", "وتـأبـى طـبـاع الأعـزب الحـر غادة", "يــراودهـا عـن نـفـسـهـا ألف نـاكـح", "ومـا العـيـش إلا تـحـت عـيني باغم", "فـقـد سـئمـت اذ نـاي تـغـريـد صادخ", "فـلا دام يـا أهـل المـقاصير ظلكم", "إذا دام تـحـت الشمس أهل البطايح", "ولا طـوت الدنـيـا بـكـم عـمر ساعة", "طــيـوركـم بـعـد النـيـاق الطـلايـح", "عـداك اذا كـفوا الأذى عنك كافهم", "وأمــا أبــو إلا الكــفـاح فـكـافـح", "وإن لم تـصـافـعـهـم لضـعـفـك عـنـهم", "وأعــوزك البــاع الطــويـل فـصـافـح", "واخـمـد شرار الحقد إن كنت مصلحاً", "فــكـم أحـرقـت شـعـبـاً شـرارة قـادح", "فـان سـرابـاً حـيـن ذيـدت عن الروا", "مـشـت فـوق بـحر من دم الشوس طافح", "رجـــاؤك يـــعــلو للســحــاب وتــارة", "يـرود الروا عـند العيون النواضح", "ومــن كــان مـن ضـر السـحـابـة ريـه", "يـشـق عـليـه الحـوم حـول الضـحـاضح", "أمــر كــريــمــا بــالمـآسـد رابـطـاً", "بها الجأش شأني باجتياز المنابح", "وامـنـع نـفـسـي عـن مـقـاذعة العدى", "وارتــق اذنــي دون كــذب المــدائح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101373	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> تكتمت لولا أن دمعي فاضحي <\|vsep\|> واعرضت لولا ما تجن جوانحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت لداعي الحب سمعاً وطاعة <\|vsep\|> فعن موقفي في العشق لست ببارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا ممن يضعف الشيب نفسه <\|vsep\|> وان أصبحت تبيض سود مسابحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن فما رعد السحاب بمرجف <\|vsep\|> وأبكي فما دمع الرباب بسافح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطارحني في الدوح من ليس قلبه <\|vsep\|> كقلبي ولا أوكاره كمطارحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> علوت صياصي العز وهي فوارع <\|vsep\|> ودانيت أبراج النجوم اللوامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كان كل المجد بعض مطامعي <\|vsep\|> فنيل الثريا من أقل مطامحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظن سماك الشهب أني أعزل <\|vsep\|> وكم أعزل يقوى على طعن رامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبرت له نهر المجرة ضارباً <\|vsep\|> لأسنمة الأمواج في يد سابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلاحظني في ضفتيه نجومه <\|vsep\|> فهل كنت في الأفلاك أول سابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأني من تحت النيازل حاسر <\|vsep\|> تهاوت عليه بارقات الصفايح </\|bsep\|> <\|bsep\|> من السعد لو نصل الهلال يريحني <\|vsep\|> فأصبح مذبوحاً لأشرف ذابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكن يا ضراح الشهب موضع حفرتي <\|vsep\|> فما في ثرانا موضع للضرائح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجاور فينا الجائرون وأسسوا <\|vsep\|> بهذا الفضا احدوثة من فضايح </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرون حديد أطلعوا من سقوفها <\|vsep\|> وقالوا لها هذي السماء فناطح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما كان في فرعون يا قوم عبرة <\|vsep\|> تذكركم في كارثات الجوائح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا مصلحيها بالفساد أقمتم <\|vsep\|> من الظلم سداً في طريق المصالح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كفتا ميزانكم لتعادل <\|vsep\|> ذا اغتصب المرجوح كفة راجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربحتم بسوق الدهر يا باعة العلى <\|vsep\|> ومن خسر العلياء ليس برابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويابنه أحلى الطير طوقا وبزةً <\|vsep\|> ولفها للمغرس المتفاوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تورّين أم تورين نار صبابتي <\|vsep\|> تراكم هذا الشك فيك فصارحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى تحمل المال وهي عقائم <\|vsep\|> وتمشي بها الأيام مشي اللواقح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعدل هذا الدهر ما بين أهله <\|vsep\|> ويفرق فيه بين غر وقارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويمسي سواءً في النعيم وفي الشقا <\|vsep\|> أبو جوسق وابن الصحاري الصحاصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا يحييه النسيم بنافح <\|vsep\|> وذلك يشويه السموم بلافح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحركني من ليس يدرك غايتي <\|vsep\|> ولم يدر ما تصبو ليه جوارحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى سكن مما يخال وظيفة <\|vsep\|> البها انتهت مال غاد ورائح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت له هيهات أثلم عزتي <\|vsep\|> وانسفها بالقارعات الفوادح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتأبى طباع الأعزب الحر غادة <\|vsep\|> يراودها عن نفسها ألف ناكح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما العيش لا تحت عيني باغم <\|vsep\|> فقد سئمت اذ ناي تغريد صادخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا دام يا أهل المقاصير ظلكم <\|vsep\|> ذا دام تحت الشمس أهل البطايح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا طوت الدنيا بكم عمر ساعة <\|vsep\|> طيوركم بعد النياق الطلايح </\|bsep\|> <\|bsep\|> عداك اذا كفوا الأذى عنك كافهم <\|vsep\|> وأما أبو لا الكفاح فكافح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون لم تصافعهم لضعفك عنهم <\|vsep\|> وأعوزك الباع الطويل فصافح </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخمد شرار الحقد ن كنت مصلحاً <\|vsep\|> فكم أحرقت شعباً شرارة قادح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان سراباً حين ذيدت عن الروا <\|vsep\|> مشت فوق بحر من دم الشوس طافح </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجاؤك يعلو للسحاب وتارة <\|vsep\|> يرود الروا عند العيون النواضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كان من ضر السحابة ريه <\|vsep\|> يشق عليه الحوم حول الضحاضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمر كريما بالمسد رابطاً <\|vsep\|> بها الجأش شأني باجتياز المنابح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـو الشـعـب كـن مـسـتـمـسـكـاً باخائه", "وصـــل بـــبـــنـــيــه وادرع بــإبــائه", "تــفـيـأه ظـلا فـالمـبـانـي وان عـلت", "هـــيـــاكــلهــا تــنــدك دون بــنــائه", "تــداف بــمــاء الرفــق طـيـنـة أرضـه", "وتــزدان بــالاصــلاح شــهــب سـمـائه", "على المبدء العالي استقام إطراده", "فـغـايـتـه فـي السـعـي مـثل ابتدائه", "امــامـك بـيـت الشـعـب يـمـم مـقـيـله", "ودع كـــل بـــيــت غــيــره مــن ورائه", "فـلا تـسـرج الأفـكـار فـي غير بهوه", "ولا يــجــذب الأبـصـار غـيـر بـهـائه", "تــداركــه رهــن الســقـام عـلى شـفـاً", "فــمــا قــام إلا واثــقــاً بــشـفـائه", "ألا انـظـر أماني الشعب وهي خوافق", "تـــحـــوم عـــلى أرجـــائه وفـــضـــائه", "ومـا عـلة الجـور العـيـاء يـزيـلهـا", "عــن الأمــة الزمــنــاء مـثـل دوائه", "وخــيــر عــلاج للفــتــى وصــف حــاذق", "تــلقــى أصــول الفــن عــن حــكـمـائه", "رأى ان هــذا الســعــي فــرض مــؤكــد", "عـــليـــه وهــذا الوقــت وقــت أدائه", "ويــا رب مــحــدود البــصـيـرة فـاتـه", "أداء وأمــســى عــاجــزاً عــن قـضـائه", "أشـعـب العـلى صـافـاك شـعـب مـجـاهـد", "فــعـاطـاك قـبـل المـزج كـأس صـفـائه", "تـوحـدتـمـا حتى إذا ما انتمى امرؤ", "لبــعـضـكـمـا فـالكـل أصـل انـتـمـائه", "غـدا مـوطـن العـليـاء يـلتـف حـولكم", "بــســاســتــه والصــيــد مــن زعـمـائه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101365	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> هو الشعب كن مستمسكاً باخائه <\|vsep\|> وصل ببنيه وادرع ببائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفيأه ظلا فالمباني وان علت <\|vsep\|> هياكلها تندك دون بنائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تداف بماء الرفق طينة أرضه <\|vsep\|> وتزدان بالاصلاح شهب سمائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> على المبدء العالي استقام طراده <\|vsep\|> فغايته في السعي مثل ابتدائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> امامك بيت الشعب يمم مقيله <\|vsep\|> ودع كل بيت غيره من ورائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تسرج الأفكار في غير بهوه <\|vsep\|> ولا يجذب الأبصار غير بهائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تداركه رهن السقام على شفاً <\|vsep\|> فما قام لا واثقاً بشفائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا انظر أماني الشعب وهي خوافق <\|vsep\|> تحوم على أرجائه وفضائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما علة الجور العياء يزيلها <\|vsep\|> عن الأمة الزمناء مثل دوائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخير علاج للفتى وصف حاذق <\|vsep\|> تلقى أصول الفن عن حكمائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأى ان هذا السعي فرض مؤكد <\|vsep\|> عليه وهذا الوقت وقت أدائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا رب محدود البصيرة فاته <\|vsep\|> أداء وأمسى عاجزاً عن قضائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشعب العلى صافاك شعب مجاهد <\|vsep\|> فعاطاك قبل المزج كأس صفائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> توحدتما حتى ذا ما انتمى امرؤ <\|vsep\|> لبعضكما فالكل أصل انتمائه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "هـذه خـيـلنـا الجـيـاد الصوافن", "أنــفـت أن تـقـاد فـي يـد راسـن", "لا تـسـسـهـا فـكـم بها ذات متن", "يـدرك الحـسـن مـن يـمـينك ماين", "نـفـرت عـن مـنـابـت الهون مرعى", "ويـداهـا مـا خـاضتا الماء آجن", "ان تـفـض فـي الرمـال فهي سيول", "أو تـخـض في الدماء فهي سفائن", "تـطـحـن الشـوس في رحاها دقيقا", "والدم الماء والنسور العواجن", "لسـت أدري مـطـاعـم من كرام ال", "طير للوحش في الوغى أم مطاعن", "كيف تظمى والبيض مثل السواقي", "مـائجـات يـفـعـمـن غدر الجواشن", "عــبــرت لجــة المـنـايـا وجـازت", "ســاحــليـهـا مـيـاسـراً ومـيـامـن", "ورأت مـن صـنـايـع البـيـض فيها", "بـأكـف الجـرحـى الرمـاح مـحاجن", "يــا له مــوقـف اخـتـلاط فـسـهـم", "فــي قــراب وانــصـل فـي كـنـائن", "ومــخــاليــب أجــدل فــي ســبـيـب", "ونــواصــي طــمــرة فــي بــراثــن", "أيـن لا أيـنـهـا أخـافـت فأمسى", "سـربـهـا فـي الركـون ليـس بآمن", "بـاعـدت مـشـرع الفـراتـين طوعاً", "وعـلى الكـره تحتسي النزر آسن", "مــا ظــنــنــا الســوابـق مـنـهـا", "مـلحـقـات بـما اقتناه المراهن", "مــا أراهــا هـانـت فـذلت ولكـن", "درسـت حـال شـعـبـهـا المـتـهاون", "فــبــكــتــه الآمــال دوح خــلاف", "لم يــقــم تــحـت ظـله مـتـضـامـن", "أي دوح فــــي أصـــله عـــذل لاح", "وعـــلى قـــرعـــه تـــرنــم لاحــن", "ضــعــفـت أنـفـس تـرى فـي دواهـا", "وهــو الداء حــفـظـهـا بـمـعـاون", "وإذا صـارع المـريـض المـنـايـا", "والطـبـيـب العـدو فالموت حاين", "كـيـف يـرجـى اشـفـاق أعدى طبيب", "حــرك الداء طـبـعـه وهـو سـاكـن", "يــصــف الهــدم للجـسـوم عـلاجـاً", "فـكـأن البـنـاء نـقـض المـسـاكن", "نـاعـم البـال ليـس تـزهـو بشيء", "نـعـمـة لا يـذب عـنـهـا مـخـاشـن", "إن مـن بـات فـوق ليـن الحشايا", "غـيـر مـوف عـهـداً عـليـه لخـاين", "قـد يـعـيـن العـدا عـليـه بـرأي", "وبـــســـيـــف مـــصــالح ومــهــادن", "ظــهــرت للعــيـان مـنـك خـفـايـا", "ومــن الســتــر ان يـكـن كـوامـن", "قــلت إنــي للمــحـسـنـيـن مـسـاوٍ", "والمـسـاوي تـقـول أنـت مـبـايـن", "يـا دريـس الآثـار جـدد حـديـثاً", "مراسلاً عنك لا حديث العنا عن", "أحــزم النــاس نـاهـضـاً بـعـظـام", "مـن مـسـاعـيه لا عظام الدفائن", "كـم ركـبـنـا ليـسـتـظـل ابـن فـج", "مـن هـجـيـر الضـحـى ويعصم راكن", "كـــم صـــروح تــبــلطــت بــرخــام", "طـحـنـتـها رحى الخطوب الطواحن", "قـل لأهـل السـواد لا جـاورتهم", "فــي البـوادي شـقـايـق وسـواسـن", "ضـربـتـكـم أيـديـكـم فـاقـتـرفتم", "وخـــلا مـــعــبــد وفــارق ســادن", "وضــيــاع قــضــي عــليـهـا ضـيـاع", "وكــــنــــوز تــــحـــولت لخـــزائن", "فــلقــتــكـم فـواحـص مـذ رأتـكـم", "هــضــبـاً قـد ركـدن فـوق مـعـادن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101369	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هذه خيلنا الجياد الصوافن <\|vsep\|> أنفت أن تقاد في يد راسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسسها فكم بها ذات متن <\|vsep\|> يدرك الحسن من يمينك ماين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفرت عن منابت الهون مرعى <\|vsep\|> ويداها ما خاضتا الماء جن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تفض في الرمال فهي سيول <\|vsep\|> أو تخض في الدماء فهي سفائن </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطحن الشوس في رحاها دقيقا <\|vsep\|> والدم الماء والنسور العواجن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أدري مطاعم من كرام ال <\|vsep\|> طير للوحش في الوغى أم مطاعن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف تظمى والبيض مثل السواقي <\|vsep\|> مائجات يفعمن غدر الجواشن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبرت لجة المنايا وجازت <\|vsep\|> ساحليها مياسراً وميامن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأت من صنايع البيض فيها <\|vsep\|> بأكف الجرحى الرماح محاجن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له موقف اختلاط فسهم <\|vsep\|> في قراب وانصل في كنائن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومخاليب أجدل في سبيب <\|vsep\|> ونواصي طمرة في براثن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين لا أينها أخافت فأمسى <\|vsep\|> سربها في الركون ليس بمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> باعدت مشرع الفراتين طوعاً <\|vsep\|> وعلى الكره تحتسي النزر سن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ظننا السوابق منها <\|vsep\|> ملحقات بما اقتناه المراهن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أراها هانت فذلت ولكن <\|vsep\|> درست حال شعبها المتهاون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبكته المال دوح خلاف <\|vsep\|> لم يقم تحت ظله متضامن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي دوح في أصله عذل لاح <\|vsep\|> وعلى قرعه ترنم لاحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعفت أنفس ترى في دواها <\|vsep\|> وهو الداء حفظها بمعاون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا صارع المريض المنايا <\|vsep\|> والطبيب العدو فالموت حاين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يرجى اشفاق أعدى طبيب <\|vsep\|> حرك الداء طبعه وهو ساكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصف الهدم للجسوم علاجاً <\|vsep\|> فكأن البناء نقض المساكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناعم البال ليس تزهو بشيء <\|vsep\|> نعمة لا يذب عنها مخاشن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن من بات فوق لين الحشايا <\|vsep\|> غير موف عهداً عليه لخاين </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد يعين العدا عليه برأي <\|vsep\|> وبسيف مصالح ومهادن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظهرت للعيان منك خفايا <\|vsep\|> ومن الستر ان يكن كوامن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت ني للمحسنين مساوٍ <\|vsep\|> والمساوي تقول أنت مباين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دريس الثار جدد حديثاً <\|vsep\|> مراسلاً عنك لا حديث العنا عن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحزم الناس ناهضاً بعظام <\|vsep\|> من مساعيه لا عظام الدفائن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ركبنا ليستظل ابن فج <\|vsep\|> من هجير الضحى ويعصم راكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم صروح تبلطت برخام <\|vsep\|> طحنتها رحى الخطوب الطواحن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لأهل السواد لا جاورتهم <\|vsep\|> في البوادي شقايق وسواسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضربتكم أيديكم فاقترفتم <\|vsep\|> وخلا معبد وفارق سادن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضياع قضي عليها ضياع <\|vsep\|> وكنوز تحولت لخزائن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أريــجـك أم نـشـر المـسـرة يـعـبـق", "وثــغــرك أم بــرق المـنـى يـتـألق", "وريـقـك أم بـنـت العـنـاقيد زفها", "لثــغـري مـمـشـوق القـوام مـقـرطـق", "يـشـعـشـعـهـا والشهب خيلت سفائنا", "تــكــاد بــلجــي الغــيـاهـب تـغـرق", "يـطـوف بـهـا في روضة ظلها الندى", "ودبـجـهـا مـن وابـل السـحـب مـغدق", "بـحـيـث غـصـون البـان ظـل هـزارها", "عــليـهـا يـغـنـي والغـديـر يـصـفـق", "وأعـلام مـطـلول الشـقـيـق تـنـكرت", "غـداة اليـهـا النـرجس الغض يرمق", "كساها الحيا برد الربيع مسانحا", "بــحـافـاتـهـا حـرب الجـآذر يـحـدق", "مـنـازل ريـعـان الشـبـاب يـحـيلها", "جــنــان هــوى أكـمـامـهـا تـتـفـتـق", "مــســارح اســراب الجـآذر والدمـى", "بها العيش غض والصبا الطلق ريق", "يــغــازلنــي فــيــه أغــن أتــيــلع", "بــوجــنـتـه مـاء الصـبـا يـتـرقـرق", "كـأن كـبـاهـا بـيـن يـانـع زهـرهـا", "مــليــك بـه قـد حـف للزهـر فـيـلق", "كـأن نـسـيـم الورد فـي جـنـبـاتها", "حـثـام لطـيـم فـضـه البـحـر مـعـبق", "كـأن غـصـون البـان تعطفها الصبا", "نـشـاوى طلا من منزع الكأس تغبق", "كـأن عـيـون النـرجـس الغـض غـلمـة", "عـلى الغـنج أهداب المحاجر تطبق", "مـن الريـم خـمـري الرضـاب وشـاحه", "وقــلب مــعــنــاه خــفــوق ومــقــلق", "هــو الغـصـن إلا أنـه غـيـر ذابـل", "هــو البـدر إلا أنـه ليـس يـمـحـق", "تــلفــع ديــجــور العــقــاص كـأنـه", "هــلال له داجــي الغــدائر مـشـرق", "ولف عــلى غــصــن اللجـيـن قـوامـه", "مــآزر حــســن بــالجــمــال تــنـمـق", "أرى جـــنـــتـــي أضـــرم فــيــهــمــا", "نـعـيـمـهـا نـاراً بها القلب يحرق", "واخــرس حــجــليــه أصـم فـلم يـكـن", "ليـسـمـع إلا مـا بـه الحـلي تنطق", "رمــت بـي اليـه كـل أرمـاء جـانـح", "مـن اليـعـمـلات القب تحدي وتعبق", "اجــاذبـهـا فـضـل الزمـام كـأنـهـا", "ظــليــم بــه وخـد المـسـيـر مـحـلق", "فـواصـلتـه والنـسـر للغـرب جـانـح", "وطـفـل الدجـى مـن فوده شاب مفرق", "وأنــشــدتــه قــولي المــنـضـد درّه", "أريــجـك أم نـشـر المـسـرة يـعـبـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101361	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أريجك أم نشر المسرة يعبق <\|vsep\|> وثغرك أم برق المنى يتألق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وريقك أم بنت العناقيد زفها <\|vsep\|> لثغري ممشوق القوام مقرطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشعشعها والشهب خيلت سفائنا <\|vsep\|> تكاد بلجي الغياهب تغرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطوف بها في روضة ظلها الندى <\|vsep\|> ودبجها من وابل السحب مغدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحيث غصون البان ظل هزارها <\|vsep\|> عليها يغني والغدير يصفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعلام مطلول الشقيق تنكرت <\|vsep\|> غداة اليها النرجس الغض يرمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كساها الحيا برد الربيع مسانحا <\|vsep\|> بحافاتها حرب الجذر يحدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل ريعان الشباب يحيلها <\|vsep\|> جنان هوى أكمامها تتفتق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسارح اسراب الجذر والدمى <\|vsep\|> بها العيش غض والصبا الطلق ريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغازلني فيه أغن أتيلع <\|vsep\|> بوجنته ماء الصبا يترقرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن كباها بين يانع زهرها <\|vsep\|> مليك به قد حف للزهر فيلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن نسيم الورد في جنباتها <\|vsep\|> حثام لطيم فضه البحر معبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن غصون البان تعطفها الصبا <\|vsep\|> نشاوى طلا من منزع الكأس تغبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن عيون النرجس الغض غلمة <\|vsep\|> على الغنج أهداب المحاجر تطبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الريم خمري الرضاب وشاحه <\|vsep\|> وقلب معناه خفوق ومقلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الغصن لا أنه غير ذابل <\|vsep\|> هو البدر لا أنه ليس يمحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلفع ديجور العقاص كأنه <\|vsep\|> هلال له داجي الغدائر مشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولف على غصن اللجين قوامه <\|vsep\|> مزر حسن بالجمال تنمق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى جنتي أضرم فيهما <\|vsep\|> نعيمها ناراً بها القلب يحرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخرس حجليه أصم فلم يكن <\|vsep\|> ليسمع لا ما به الحلي تنطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمت بي اليه كل أرماء جانح <\|vsep\|> من اليعملات القب تحدي وتعبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> اجاذبها فضل الزمام كأنها <\|vsep\|> ظليم به وخد المسير محلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواصلته والنسر للغرب جانح <\|vsep\|> وطفل الدجى من فوده شاب مفرق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نــشــر الشــوق والزفــيــر يــلف", "مــغــرم شــفــه الغــرام المـشـف", "يـــتـــحــرى للكــرخ جــذوة بــرق", "لســنـاهـا بـمـربـع القـلب خـطـف", "يا بروق الزوراء زدت التماعا", "لك جـفـنـي بـوابـل الدمـع يهفو", "ولحـــي عـــلى الرصــافــة حــلوا", "مـات صـبـري ونـاظـري ليـس يغفو", "وعــليــهــم مــدامــع مــطــلقــات", "وفـــؤاد عـــلى التـــلهـــب وقــف", "ضــعــفــي مــنــهـم بـكـل قـوي ال", "ردف فــي خــصــره نــحــول وضـعـف", "يــنــفــث الســحــر طـرفـه لمـحـب", "وكــذا يــســحـر المـحـبـيـن طـرف", "رق جـسـمـاً فـكـاد يـشربه الوهم", "عــلى أنــه مــن الخــيــال أشــف", "حـجـبـتـه النـوى فـابـعـد شـوطـاً", "فـي مـغـار الجـفا ومن حب يجفو", "فـــــلديـــــه مــــن الدلال رواق", "وعــليــه مــن الشــبــيـبـة سـجـف", "فــضـل الخـمـر ريـقـه فـهـو كـرم", "خـالط المـاء صـرفـهـا وهـو صرف", "كـوثـري مـا فـض عن ختم كأس ال", "ثــغـر مـنـه لواغـر القـلب رشـف", "يـا جـنـيـاً روض الجـمـال شباباً", "هــل لورد بــروض خــديــك قــطــف", "وعـبـيـقـاً مـلوي الغـدائر عرفا", "أنــت فـي روضـة المـحـاسـن عـرف", "مـاج مـاء الصـبـا بـخـديـك لكـن", "فــيــهـمـا شـعـلة الجـمـال تـحـف", "صــحــف الحــب عـنـونـتـك لتـتـلى", "بـك مـنـهـا يا يوسف الحسن صحف", "وعــلى مــقــلتـيـك خـط يـراع ال", "كــحــل هــاتــان للبــريــة حـتـف", "واوصـدغـيـك مـا لهـا لم يـعـقـب", "لي مــنـهـا عـلى تـلاقـيـك عـطـف", "ذا هــلال الســمـا لجـيـدك طـوق", "ولاذنــيــك فـرقـد الشـهـب شـنـف", "ان تــلح ســافــراً فــانــك بــدر", "أو تــمـل نـافـراً فـغـصـن وخـشـف", "تــرف الدل قـد ثـنـى مـنـك قـداً", "كــاد يــعــروه مــذ تــأود قـصـف", "مـن عـذيـري عـلى هـواك مـعـيـني", "بــأمــون عــن الســرى لا تــكــف", "مـن بـنـات التـغليس ادماء عنس", "يــثـقـل السـوط مـتـنـهـا فـتـخـف", "هـي حـرف يـخـط فيها لدى السير", "بــطــرس الكــثــبـان حـرف فـحـرف", "وبـمـوج السـراب فـيها يعوم ال", "وخـد طـوراً وتـارة فـيـه تـطـفـو", "كـم شـآهـا طـرف الريـاح فـقالت", "عـن وجـيـفـي للبريق كم غض طرف", "لو بــكــفــي زمــامـهـا لاريـحـت", "بـحـمـىً فـيـه مـورد الفضل يصفو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101357	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> نشر الشوق والزفير يلف <\|vsep\|> مغرم شفه الغرام المشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتحرى للكرخ جذوة برق <\|vsep\|> لسناها بمربع القلب خطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بروق الزوراء زدت التماعا <\|vsep\|> لك جفني بوابل الدمع يهفو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحي على الرصافة حلوا <\|vsep\|> مات صبري وناظري ليس يغفو </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليهم مدامع مطلقات <\|vsep\|> وفؤاد على التلهب وقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعفي منهم بكل قوي ال <\|vsep\|> ردف في خصره نحول وضعف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينفث السحر طرفه لمحب <\|vsep\|> وكذا يسحر المحبين طرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> رق جسماً فكاد يشربه الوهم <\|vsep\|> على أنه من الخيال أشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجبته النوى فابعد شوطاً <\|vsep\|> في مغار الجفا ومن حب يجفو </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلديه من الدلال رواق <\|vsep\|> وعليه من الشبيبة سجف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضل الخمر ريقه فهو كرم <\|vsep\|> خالط الماء صرفها وهو صرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوثري ما فض عن ختم كأس ال <\|vsep\|> ثغر منه لواغر القلب رشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جنياً روض الجمال شباباً <\|vsep\|> هل لورد بروض خديك قطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعبيقاً ملوي الغدائر عرفا <\|vsep\|> أنت في روضة المحاسن عرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماج ماء الصبا بخديك لكن <\|vsep\|> فيهما شعلة الجمال تحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحف الحب عنونتك لتتلى <\|vsep\|> بك منها يا يوسف الحسن صحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى مقلتيك خط يراع ال <\|vsep\|> كحل هاتان للبرية حتف </\|bsep\|> <\|bsep\|> واوصدغيك ما لها لم يعقب <\|vsep\|> لي منها على تلاقيك عطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هلال السما لجيدك طوق <\|vsep\|> ولاذنيك فرقد الشهب شنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تلح سافراً فانك بدر <\|vsep\|> أو تمل نافراً فغصن وخشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترف الدل قد ثنى منك قداً <\|vsep\|> كاد يعروه مذ تأود قصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عذيري على هواك معيني <\|vsep\|> بأمون عن السرى لا تكف </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بنات التغليس ادماء عنس <\|vsep\|> يثقل السوط متنها فتخف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي حرف يخط فيها لدى السير <\|vsep\|> بطرس الكثبان حرف فحرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبموج السراب فيها يعوم ال <\|vsep\|> وخد طوراً وتارة فيه تطفو </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شها طرف الرياح فقالت <\|vsep\|> عن وجيفي للبريق كم غض طرف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "ألا يا زينة النادي", "ويـا كـوكبنا الهادي", "إذا مــا هــز للخـطـب", "أتـى كـالأسد العادي", "وأمـــا ســـال للجــود", "نــداه أفـعـم الوادي", "فـكـم أنقع في جدواه", "ريّـــاً غـــلة الصــادي", "يـريـنـا بـهجة الروض", "إذا اهــتــز لإرفــاد", "فكم شمنا سنا البدر", "بــوجــه مــنــه وقــاد", "ألا بــعـداً لهـاجـيـك", "أيـا تـلو ابـن عـباد", "يــمــيــنـاً بـمـزايـاك", "التـي بـهـجـت النادي", "لقــد فــقـت بـبـغـداد", "كــمـالا أهـل بـغـداد", "لنـعـم الزاد بالركب", "بــاتــهــام وانــجــاد", "لئن ســـــــقـــــــطــــــت", "بــانـشـائي وانـشـادي", "فــانــي ســوف أرضـيـك", "بـــمـــدح رايــح غــاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101353	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_10\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا يا زينة النادي <\|vsep\|> ويا كوكبنا الهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما هز للخطب <\|vsep\|> أتى كالأسد العادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأما سال للجود <\|vsep\|> نداه أفعم الوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم أنقع في جدواه <\|vsep\|> ريّاً غلة الصادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرينا بهجة الروض <\|vsep\|> ذا اهتز لرفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم شمنا سنا البدر <\|vsep\|> بوجه منه وقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا بعداً لهاجيك <\|vsep\|> أيا تلو ابن عباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميناً بمزاياك <\|vsep\|> التي بهجت النادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد فقت ببغداد <\|vsep\|> كمالا أهل بغداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنعم الزاد بالركب <\|vsep\|> باتهام وانجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن سقطت <\|vsep\|> بانشائي وانشادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أبي لو أملؤ الدنيا ثناءاً", "لمـا أضـحـت لتـربيتي جزاءا", "كـفـانـي أن لي بـسناك رشداً", "وحسبي أن ملكت بك السناءا", "تـنـازل عن مسايرتي الثريا", "فـتـحسب ان تجاوزت السماءا", "ولو وجد الهلال إليك مثلي", "انتماءاً ما تعداك انتماءا", "وعـنـك رويـت أخـلاقاً حسانا", "حـيـاءك والرزانة والحياءا", "تـوارى المـشتري عني حياءاً", "وقـابـلت السماك فما تراءى", "وتـرت القـوس مـرتـمياً لمجد", "أصبت به الزعامة والعلاءا", "إذا مـا فـاتـنـي للقاك فرض", "ولم أســتــوف واجـبـه أداءا", "فـأنـي سـوف أخـلص فيه سعيي", "وأجـهـد كـي أجـيء به قضاءا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101349	جواد الشبيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2020	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أبي لو أملؤ الدنيا ثناءاً <\|vsep\|> لما أضحت لتربيتي جزاءا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاني أن لي بسناك رشداً <\|vsep\|> وحسبي أن ملكت بك السناءا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنازل عن مسايرتي الثريا <\|vsep\|> فتحسب ان تجاوزت السماءا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو وجد الهلال ليك مثلي <\|vsep\|> انتماءاً ما تعداك انتماءا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنك رويت أخلاقاً حسانا <\|vsep\|> حياءك والرزانة والحياءا </\|bsep\|> <\|bsep\|> توارى المشتري عني حياءاً <\|vsep\|> وقابلت السماك فما تراءى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترت القوس مرتمياً لمجد <\|vsep\|> أصبت به الزعامة والعلاءا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما فاتني للقاك فرض <\|vsep\|> ولم أستوف واجبه أداءا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وأبـيـض اللون أودعناه صافية", "تذيع ما استخفيت فيه وتبديه", "كــأنــه بــرد صـاغ الهـواء له", "مـن ريـق القطر أكنانا توقيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119503	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> وأبيض اللون أودعناه صافية <\|vsep\|> تذيع ما استخفيت فيه وتبديه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أجد صنع المباني حين تبنى", "فـليـس لمـن يـحـل بـها حصون", "وأحـسـن جنة الدنيا الى أن", "يـكـون من القيامة ما يكون", "فـمـا الاحسان الا مقلة لا", "تـغـمـض أن يـكـون لهـا جفون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119499	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أجد صنع المباني حين تبنى <\|vsep\|> فليس لمن يحل بها حصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحسن جنة الدنيا الى أن <\|vsep\|> يكون من القيامة ما يكون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ومـقـتـعـد يعجب الناظرينا", "ويعجز عن وصفه الواصفونا", "كــأن دعـائمـه اذ حـنـيـنـا", "صـوالجـة في يد اللاعبينا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119495	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ومقتعد يعجب الناظرينا <\|vsep\|> ويعجز عن وصفه الواصفونا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومــبــيــضــة فــيــهــا طــرائق خــضــره", "كما اخضر مجرى السيل في صيب المزن", "كـــحـــقـــة عـــاج ضــبــبــت بــزبــرجــد", "حـوت قـطـع اليـاقـوت فـي عـطـن القطن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119491	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ومبيضة فيها طرائق خضره <\|vsep\|> كما اخضر مجرى السيل في صيب المزن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وضرب من ثمار الصيف يحكي", "وقـد طـلعـت لنـا منه نجوم", "قـنـاديـلا تـضيء لها رؤوس", "مــثـقـبـة وليـس لهـا جـروم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119483	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وضرب من ثمار الصيف يحكي <\|vsep\|> وقد طلعت لنا منه نجوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وواضـعـة خـدهـا فـي الصـعيد", "لأربــابــهـا عـنـدهـا حـرمـة", "نـسـيـجـة بـنـت جلود النعاج", "بــغــيــر ســداة ولا لحــمــة", "تـمـد عـلى الرق رق الرمـال", "وتوفي على الحر في النعمة", "ويعمر ذا البيت منها غمام", "بــه شــهــبــة خــالطـت أدمـه", "مــتــاع لمــن كــان ذا خــلة", "فـقـيـرا ومـن كـان ذا نـعمة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119479	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وواضعة خدها في الصعيد <\|vsep\|> لأربابها عندها حرمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيجة بنت جلود النعاج <\|vsep\|> بغير سداة ولا لحمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمد على الرق رق الرمال <\|vsep\|> وتوفي على الحر في النعمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعمر ذا البيت منها غمام <\|vsep\|> به شهبة خالطت أدمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وذي أذنين لا تعيان قولا", "وجـوف للحـوائج ذي احتمال", "تـكـلف شغل أهل البيت طرا", "وتـحـمل فيه أقوات العيال", "مطيع في الحوائج غير عاص", "ولا شـاك اليـك من الكلال", "تسر اليه في الاسواق سرا", "فلا يبديه الا في الرحال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119475	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وذي أذنين لا تعيان قولا <\|vsep\|> وجوف للحوائج ذي احتمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكلف شغل أهل البيت طرا <\|vsep\|> وتحمل فيه أقوات العيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مطيع في الحوائج غير عاص <\|vsep\|> ولا شاك اليك من الكلال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "إني أنا الترس بنفسي أقي", "مـن العـوالي الظبي حاملي", "أرد حـد السـيـف فـي مـتـنه", "وأقـعـص اللهذم في العامل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119471	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ني أنا الترس بنفسي أقي <\|vsep\|> من العوالي الظبي حاملي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ومـسـتـوقـف لجـلوس الحـضور", "على أربع في الثرى موثقة", "يــمــد عـلى فـرعـه مـفـرشـا", "ويـظـهـر فـي خـصـر مـنـطـقـه", "فــمــن شـاء صـيـره مـقـعـدا", "ومــن شــاء صــيـره مـرفـقـه", "إذا ظـل يـنشد ما قد طواه", "أرى الحـاضـرين بما أوسقه", "صـليـبـي جـديـد ازاءيـن في", "عـمـود وتـعـلوهـمـا مـشـرقه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/119463	أبو طالب المأموني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2510	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "وقال في الكرسي أيضا: (والبيت الخامس من محاضرات الراغب)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ومستوقف لجلوس الحضور <\|vsep\|> على أربع في الثرى موثقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمد على فرعه مفرشا <\|vsep\|> ويظهر في خصر منطقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن شاء صيره مقعدا <\|vsep\|> ومن شاء صيره مرفقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ظل ينشد ما قد طواه <\|vsep\|> أرى الحاضرين بما أوسقه </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.