Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "إِذا اِشتبك الأبطال في حومة الوغى", "عرفنا فتى الأوطان من أنت أم أنا", "وحــتّــى تَــرى مـنّـي فِـعـالاً بـواهـراً", "أَقـم وَأَطـل دَعـوى الحـمـايـة للحـمـى", "وَقُــل وَطَــنــي وقــيــت كــلّ كــريــهــةٍ", "وَأكـثـر لَه مـا تـسـتـطـيـع من المنى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35061	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا اِشتبك الأبطال في حومة الوغى <\|vsep\|> عرفنا فتى الأوطان من أنت أم أنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحتّى تَرى منّي فِعالاً بواهراً <\|vsep\|> أَقم وَأَطل دَعوى الحماية للحمى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ربّـي اِنـتـقـم مـنّـي وردّ مطالبي", "فَـلقـد سَـددت عـليّ كـلّ مـذاهـبـي", "يـا لَيـتـنـي حـرّ فـأطـلق دَمـعتي", "فَـتـفـيـد في تَجفيف بَعضِ مَصائبي", "وَعنِ الملوكِ فَلا تَسل يا تعسهم", "أَسرى كلام النّاس أسرى الواجبِ", "وَمـنَ المـصـيـبة أَنّ أَكثرنا عناً", "وَأقـلّنـا شَـكـوى رفـيـع الجـانـبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35064	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ربّي اِنتقم منّي وردّ مطالبي <\|vsep\|> فَلقد سَددت عليّ كلّ مذاهبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتني حرّ فأطلق دَمعتي <\|vsep\|> فَتفيد في تَجفيف بَعضِ مَصائبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعنِ الملوكِ فَلا تَسل يا تعسهم <\|vsep\|> أَسرى كلام النّاس أسرى الواجبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَصــغــوا لقــولي أيّهــا الأمــراءُ", "وَالقــول حــتّــى لَيــسَ فــيـه مـراءُ", "أَن تَسمعوا نُصحي فَقوموا وَاِرحَلوا", "بــرح الخَــفــاء وبــانـت الأهـواءُ", "الرّيــحُ لا تَــأتـي وَآلهـةُ السـمـا", "قَــد حــازَ كــلّ رضــائِهـا الأعـداءُ", "لا تَـطـمـعـوا أَن تـقـربوا طروادة", "هـــذي الدلائل كـــلّهـــا أَنـــبــاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35062	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أَصغوا لقولي أيّها الأمراءُ <\|vsep\|> وَالقول حتّى لَيسَ فيه مراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَن تَسمعوا نُصحي فَقوموا وَاِرحَلوا <\|vsep\|> برح الخَفاء وبانت الأهواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرّيحُ لا تَأتي وَلهةُ السما <\|vsep\|> قَد حازَ كلّ رضائِها الأعداءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَتــذكُــر يَــومَ كـنّـا فـي أليـد", "وقـد حـشـدت جـواريـنـا صـفـوفا", "وكـان الريـح تـطـمـعـنا هبوباً", "كـأنّ الوقـتَ كـانَ لنـا حـليـفا", "وَرُحـنـا نـوسـع الأَعـداء وعـداً", "إِلى طـروادة نـزجـي الصـفـوفـا", "وَقُـمـنـا نَـمـلأ الدنـيا هتافاً", "كـأنّ النـصـر كـان لنـا أليـفا", "فـبـيـنـا نحن نمرح في اِبتهاجٍ", "إِذا اِنقلَب الزمانُ بنا صروفا", "بَـدت أُعـجـوبـة في الحال فينا", "فَــصــدّتـنـا وَأَبـقَـتـنـا وقـوفـا", "فَـنـام الريح حتّى البحر أضحى", "كــأنّ عَـليـه مـن جـمـد سـجـوفـا", "فَـبِـتنا لا الشراع يفيد سيراً", "ولا المـجـذاف يبلغ منه ريفا", "فـقـلت عـسـى إله الحـي يـضـحـي", "إِذا قــدّمــت تــضـحـيـة عـطـوفـا", "فـقـمـت وقـد صـحـبت معي منيلاً", "ونــســطـوراً وعـولوس الأنـوفـا", "إِلى كَـلكـاي أَسـتَـفـتـيـهِ أَمـري", "فَـكـانَ جَـوابـهُ شـيـئاً مـخـيـفـا", "إِلى طــروادة إِن كــنـت تـسـعـى", "فَـلا تَـنـحـر لِمـعـبـودي قـضيفا", "يُـــريـــد ضــحــيّــةً أغــلى وإلّا", "بِـلا جَـدوى تَسوق لها الألوفا", "تَــكــونُ نَـبـيـلة مِـن آل هـيـلا", "تـريـق أمـامـهُ دَمـهـا الشريفا", "يـريـد فـيـجـيـنـيـا فأَطع وإلّا", "فَـلسـت بِـدافـعٍ عـنـكَ الحـتـوفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35059	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتذكُر يَومَ كنّا في أليد <\|vsep\|> وقد حشدت جوارينا صفوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان الريح تطمعنا هبوباً <\|vsep\|> كأنّ الوقتَ كانَ لنا حليفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُحنا نوسع الأَعداء وعداً <\|vsep\|> ِلى طروادة نزجي الصفوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُمنا نَملأ الدنيا هتافاً <\|vsep\|> كأنّ النصر كان لنا أليفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبينا نحن نمرح في اِبتهاجٍ <\|vsep\|> ِذا اِنقلَب الزمانُ بنا صروفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدت أُعجوبة في الحال فينا <\|vsep\|> فَصدّتنا وَأَبقَتنا وقوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنام الريح حتّى البحر أضحى <\|vsep\|> كأنّ عَليه من جمد سجوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِتنا لا الشراع يفيد سيراً <\|vsep\|> ولا المجذاف يبلغ منه ريفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت عسى له الحي يضحي <\|vsep\|> ِذا قدّمت تضحية عطوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقمت وقد صحبت معي منيلاً <\|vsep\|> ونسطوراً وعولوس الأنوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى كَلكاي أَستَفتيهِ أَمري <\|vsep\|> فَكانَ جَوابهُ شيئاً مخيفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى طروادة ِن كنت تسعى <\|vsep\|> فَلا تَنحر لِمعبودي قضيفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُريد ضحيّةً أغلى ولّا <\|vsep\|> بِلا جَدوى تَسوق لها الألوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكونُ نَبيلة مِن ل هيلا <\|vsep\|> تريق أمامهُ دَمها الشريفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ثَــقُــلت عـليـهِ مَـطـارف الغـبـراءِ", "فَــأتــى يــزمّــل فــي رِداءِ سـمـاءِ", "يـا طَـيـفـهُ في الحلمِ أَنت حقيقةٌ", "جُـزت الأثـيـرَ وجِـئت في الظلماءِ", "وَهلِ الجسوم سِوى النّفوس سواكتاً", "وثــوائراً مــلأت فــســيــحَ فـضـاءِ", "لا تـكـثـروا مِـن عاذلٍ شَكوى فَهل", "جــازَت عــليـكـم حـيـلةُ الشّـعـراءِ", "إنّ القُـلوبَ إِذا تَـقـاسَـمَتِ الهوى", "مــاذا يــضــرّ تــكـاثـر الرّقـبـاءِ", "وَإِذا النـفـوسُ صَبت فليسَ يضيرُها", "بــونُ العــهـودِ وَشـاسـعُ الأرجـاءِ", "وَهـلِ النـفـوس عَـتـيـقها وَجَديدها", "إلّا ســـواء فـــي هَـــوى ومـــضــاءِ", "وَهــي القـديـمـة فـي بَـقـاءٍ دائمٍ", "وَهــيَ الحـديـثـة فـي دَوام بـقـاءِ", "يـا طَـيفهُ دُم لي على رَغم النّوى", "هَـذا القـليـل لَديـك فـيـه كفائي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35045	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ثَقُلت عليهِ مَطارف الغبراءِ <\|vsep\|> فَأتى يزمّل في رِداءِ سماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طَيفهُ في الحلمِ أَنت حقيقةٌ <\|vsep\|> جُزت الأثيرَ وجِئت في الظلماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهلِ الجسوم سِوى النّفوس سواكتاً <\|vsep\|> وثوائراً ملأت فسيحَ فضاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تكثروا مِن عاذلٍ شَكوى فَهل <\|vsep\|> جازَت عليكم حيلةُ الشّعراءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّ القُلوبَ ِذا تَقاسَمَتِ الهوى <\|vsep\|> ماذا يضرّ تكاثر الرّقباءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا النفوسُ صَبت فليسَ يضيرُها <\|vsep\|> بونُ العهودِ وَشاسعُ الأرجاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهلِ النفوس عَتيقها وَجَديدها <\|vsep\|> لّا سواء في هَوى ومضاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهي القديمة في بَقاءٍ دائمٍ <\|vsep\|> وَهيَ الحديثة في دَوام بقاءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "حـبّـذا زَهـر الربـى من", "كـــلّ صـــافٍ ومـــخـــضّــب", "مِــثـلَ فـجـرٍ مـسـتـطـيـرٍ", "أَو كَــأفــقٍ قَــد تـلهّـب", "يَــتــهــادى فـي نـسـيـمٍ", "كَـتـهـادي الطـفلِ يَلعب", "وَالندى مِن فوقه حسير", "إِن كــالدّمــعِ تــصــعّــب", "قــلق مــمّــا يــعــانــي", "قَــلق القــلبِ المـعـذّب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35056	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حبّذا زَهر الربى من <\|vsep\|> كلّ صافٍ ومخضّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلَ فجرٍ مستطيرٍ <\|vsep\|> أَو كَأفقٍ قَد تلهّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتهادى في نسيمٍ <\|vsep\|> كَتهادي الطفلِ يَلعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالندى مِن فوقه حسير <\|vsep\|> ِن كالدّمعِ تصعّب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَيــا مَــن رابَهــا مــنّــي مــقــالي", "فَــجــاءت وهــي تــنــفــر كـالغـزالِ", "تــقــول أخــاف مــنــك عــلى خـيـالٍ", "أَرى فــــي آيــــهِ كــــلّ الجـــمـــالِ", "كَــأنّ حَــقــائقــي ليــســت جــمــالاً", "وَإِنّ خَـــيـــالهـــا مـــنــهــا لخــالِ", "إِذا قلنا الرياض أَلَيس نعني الش", "شَـبـاب الغـضّ فـي أبـهـى المـجـالي", "أمــا هــذي الثــريّــا فـي سـمـاهـا", "عــنــاقــيــدٌ تــشــعّ عــلى الدوالي", "وَمــا مــعـنـى العـيـون إذا تـجـلّت", "وَقــلنــا إِنّهــا الشــهـب الصـوالي", "وَمــا هــذي الثــنــايــا إِن تـبـدّت", "وقــلنــا دونَهــا الدررُ الغــوالي", "وَمَـــن أنـــبـــاك عـــن أَنّـــي عـــدوٌّ", "لجــــنــــسٍ كــــان مـــرآة الرجـــالِ", "وَإِنّـــي ليـــسَ لي فـــيـــه خـــيـــالٌ", "وَثـــوبٌ فـــي الأدانــي والأَعــالي", "كَـــأنّـــي ليـــس لي قـــلبٌ خـــفـــوقٌ", "مــحــطّ الوحــي أَو هــدف النــبــالِ", "أَمــــا أوحـــيـــتِ لي هـــذا وهـــذا", "وَمــا أنــا شــاعـرٌ والجـسـمُ بـالي", "إذا مــا قـمـت أطـري الحـبّ يـومـاً", "أَلا تَـــدريـــن أنّــك فــي خــيــالي", "خــــيــــالات مــــخــــيّـــلهـــا ذواتٌ", "كَـــوائن عـــنــدنــا فــي كــلّ حــالِ", "فَــعــلمــكَ بــالحــقـائق غـيـر مـزرٍ", "عَـسـى يـوقـي الخـيـال مـن الضـلالِ", "دَعــيــهــا مــهـبـطـاً للوحـيِ كَـيـلا", "نَــكــونَ بـهِ كـمـا فـي ذا المـقـالِ", "نَــصــيـبـك فـي حَـيـاتـك مِـن حـبـيـبٍ", "نَــصــيــبـك فـي مـنـامـك مـن خـيـالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35050	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن رابَها منّي مقالي <\|vsep\|> فَجاءت وهي تنفر كالغزالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول أخاف منك على خيالٍ <\|vsep\|> أَرى في يهِ كلّ الجمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنّ حَقائقي ليست جمالاً <\|vsep\|> وَِنّ خَيالها منها لخالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قلنا الرياض أَلَيس نعني الش <\|vsep\|> شَباب الغضّ في أبهى المجالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما هذي الثريّا في سماها <\|vsep\|> عناقيدٌ تشعّ على الدوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما معنى العيون ذا تجلّت <\|vsep\|> وَقلنا ِنّها الشهب الصوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما هذي الثنايا ِن تبدّت <\|vsep\|> وقلنا دونَها الدررُ الغوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن أنباك عن أَنّي عدوٌّ <\|vsep\|> لجنسٍ كان مرة الرجالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي ليسَ لي فيه خيالٌ <\|vsep\|> وَثوبٌ في الأداني والأَعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأنّي ليس لي قلبٌ خفوقٌ <\|vsep\|> محطّ الوحي أَو هدف النبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما أوحيتِ لي هذا وهذا <\|vsep\|> وَما أنا شاعرٌ والجسمُ بالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما قمت أطري الحبّ يوماً <\|vsep\|> أَلا تَدرين أنّك في خيالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيالات مخيّلها ذواتٌ <\|vsep\|> كَوائن عندنا في كلّ حالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعلمكَ بالحقائق غير مزرٍ <\|vsep\|> عَسى يوقي الخيال من الضلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعيها مهبطاً للوحيِ كَيلا <\|vsep\|> نَكونَ بهِ كما في ذا المقالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دَع مِــن مــحـمّـد فـي سُـدى قـرآنـهِ", "مـا قَـد نَـحـاهُ لِلحـمـة الغـايـاتِ", "إِنّــي وإِن أَكُ قَـد كَـفـرت بـديـنـهِ", "هَــل أَكــفــرنّ بِــمُــحــكـم الآيـاتِ", "أَو ما حَوَت في ناصِعِ الألفاظِ مِن", "حِـــكـــمٍ رَوادِعَ لِلهـــوى وعـــظــاتِ", "وَشَــرائعٍ لَو أَنّهــم عَـقـلوا بـهـا", "مـا قـيّـدوا العـمـرانَ بِـالعاداتِ", "نِــعــمَ المــديـر وَالحـكـيـمُ وَإِنّه", "ربّ الفَـصـاحَـةِ مُـصـطـفـى الكـلماتِ", "رَجل الحِجا رَجلُ السياسَةِ والدها", "بَـطـل حـليـفُ النـصـرِ في الغاراتِ", "بِـبـلاغـةِ القـرآنِ قَد خلَب النهى", "وَبِــســيـفِهِ أَنـحـى عـلى الهـامـاتِ", "مِـن دونـهِ الأَبطالُ في كلِّ الوَرى", "مِــــن ســــابـــقٍ أو لاحـــقٍ أو آتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35053	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> دَع مِن محمّد في سُدى قرنهِ <\|vsep\|> ما قَد نَحاهُ لِلحمة الغاياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي وِن أَكُ قَد كَفرت بدينهِ <\|vsep\|> هَل أَكفرنّ بِمُحكم الياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو ما حَوَت في ناصِعِ الألفاظِ مِن <\|vsep\|> حِكمٍ رَوادِعَ لِلهوى وعظاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَرائعٍ لَو أَنّهم عَقلوا بها <\|vsep\|> ما قيّدوا العمرانَ بِالعاداتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِعمَ المدير وَالحكيمُ وَِنّه <\|vsep\|> ربّ الفَصاحَةِ مُصطفى الكلماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجل الحِجا رَجلُ السياسَةِ والدها <\|vsep\|> بَطل حليفُ النصرِ في الغاراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبلاغةِ القرنِ قَد خلَب النهى <\|vsep\|> وَبِسيفِهِ أَنحى على الهاماتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ليـس لي فـي الشعر مطلب", "إِنّــمــا لي فــيــه مـذهـب", "تــارةً أَرغَــب فــي النــظ", "مِ وطـــوراً عـــنــه أرغــب", "لَســـت بـــالشــاعــر لكــن", "عــلّ حــكــمـي فـيـه أصـوب", "هــــوَ للنّـــفـــسِ حـــيـــاةٌ", "وَلكـــن النـــفــس مَــســرب", "وَهـــو إمّـــا رقّ أشـــجـــى", "وَإِذا مــا اِشــتــدّ أَلهــب", "وَله الزهــــرةُ تــــوحــــي", "وَبــهِ المــرّيــخُ يَــغــضَــب", "فَــإِذا الطــفــلُ المـفـدّى", "يَــنــصــل السّهــمَ وَيَـضـرب", "وإذا فـــــولكـــــان فــــي", "نـيـريـانِه يَـطـفـو وَيرسب", "وَهــو لِلشـكـوى مـن الظـل", "مِ إذا ظـــــلمٌ تـــــغــــلّب", "إِن يُــصِــب مــنّـا قـعـيـداً", "هــبّ كــالجـسـمِ المُـكَهـرب", "يَــصــعــق الظــلّام حــتّــى", "لَيــــسَ لِلظــــلّام مَهــــرَب", "يَــصِــفُ البــؤسَ وَيــصــمــي", "مَــن لِداءِ البــؤسِ ســبّــب", "فَـإِذا العـاتـي بـه كالش", "شَـــمـــعِ فــي نــارٍ وأَذوَب", "إِذ يــرى رَجـع الردى مِـث", "ل الصــدى فــيــهِ وأَجــوب", "يـــصـــفُ الحـــبّ وَيَـــرقــى", "ذروةَ الحـــــبّ المـــــرتَّب", "يـــجـــرُدُ الجَــوهــر إمّــا", "جــازَ لِلتــجــريــدِ مَـذهَـب", "يَــعــبُــدُ المَــعـنـى لذاتٍ", "لا صِــفــاتٍ فــي مــشــبّــب", "فـــإذا الكـــونُ جـــمـــالٌ", "يَـــتـــقـــصّـــاهُ ويَــعــجــب", "فــي نَــواح الورق يَـلقـا", "هُ وفــي الصّـخـرِ المـصـلّب", "وَيــــراهُ فــــي هـــيـــولا", "هُ كَــطــيــبٍ فــي مــطــيّــب", "وَهـو قَـد يَـسـمـو فَـيـخـطو", "بَــيــنَ جَــوزاءَ ومــنــكِــب", "مِـن حَـفـيـفِ الشهبِ قَد يس", "تَـــرق الســـمــع ويــطــرَب", "يَـــتَـــجـــلّى فـــي ســمــاءٍ", "تَــخــلبُ العَــقـل فـيُـخـلَب", "تَـــتـــصـــبّـــاهُ فَــيَــرغــب", "وَتـــعـــاصــيــهِ فَــيــرهَــب", "إِن تــحــجّــبــهــا غــيــومٌ", "كَهُــمــومِ النّــفـسِ تـنـشَـب", "مــثــقــلاتٌ مــثــلهـا يـج", "هــدُهــا الحـمـلُ فَـتـثـغـب", "لاحَ فـيـهـا البـرقُ كالآ", "مــالِ فــي قــلبِ المـوصّـب", "فَهــمَــت بِــالقــطـرِ مِـدرا", "راً كَـــدمـــعٍ يـــتـــســكّــب", "وَاِنـجَـلَت عَـن صـفوِها فاِب", "تَـــسَـــمَ الروضُ وأَخـــصـــب", "وَإِذا الشمسُ وَما في الش", "شَــمـسِ مِـن مَـعـنـى مـحـجّـب", "تــــتـــجـــلى فـــوق مـــرجٍ", "أَخـــضـــر الوشــيِ مُــذهّــب", "مــــثــــل بــــحـــرٍ ذاخـــر", "والمــوج فــيــهِ يــتـقـلَّب", "تَـسـتـقـي الأزهـارُ مـنها", "مــاءَ حُــســنٍ ليـسَ يَـنـضَـب", "وعـــــليـــــهــــا بــــرواءٍ", "وَبــــريّــــا تَـــتـــســـحّـــب", "حــبّــذا زهــر الرّبـى مـن", "كــــلّ صــــافٍ وَمــــخـــضّـــب", "مــثــلَ فَــجــرٍ مــسـتـطـيـرٍ", "أَو كَـــأُفـــقٍ قَــد تــلهّــب", "يَـــتَهـــادى فــي نــســيــمٍ", "كَــتَهــادي الطـفـلِ يَـلعـب", "وَالنــدى مِــن فَــوقـهِ حـي", "رانَ كـــالدمـــعِ تَــصــعّــب", "قـــلقٌ مـــمّـــا يـــعــانــي", "قـــلقَ القـــلبِ المــعــذّب", "حــبّــذا قَـطـر النـدى مـن", "فَـــوقِ زَهـــرٍ يَـــتـــصــبّــب", "كَــــحـــبـــاب نـــوره مـــن", "كــــأسِهِ أَطــــلعَ كَـــوكَـــب", "أَو كَــمـوشـورٍ شـعـاعُ الش", "شـــمـــس فــيــه يــتــشــذّب", "أَو كَـقـوس السـحـبِ تـرمـي", "كَــبــد الجــوّ فَــيُــخــضــب", "تَـــنـــدف النــور وتــذرو", "قــطــنــه نــسـلاً مـكـوكـب", "يــا لقــوسٍ قَــد نــراهــا", "قـــابَ قَـــوســيــن وأَقــرَب", "كَــــــــســــــــرابٍ وردهُ أَب", "عَــد مِــن عــنـقـاء مـغـرب", "أَو كَـعـقـدٍ فـي نظامِ الن", "نــور كــالجـزعِ المـثـقّـب", "يَــخــدعُ العَــيــن بــعـيـنٍ", "وَهــيَ مــثــل البـرق خـلّب", "درّة فـــــي تـــــاجــــه ذا", "هـــبّـــة والتــاج يــذهَــب", "دولة الأزهــار مــا عــا", "شَــت فَــصــبــحٌ ثــمّ مـغـرب", "حــاديَ العــيـسِ كَـمـا فـي", "عَهـــدِ قـــيــسٍ والمــهــلّب", "تَـــتـــغــنّــى بِــســليــمــى", "وعــلى الأطــلال تــنـحـب", "تـــتـــبـــاهـــى بــعــظــامٍ", "ليـس فـيـهـا اليوم مسحب", "تــــتــــلهّــــى بــــعــــلومٍ", "تَــئدُ العــقــل فــيــشـحـب", "مـا رَكـبـتَ القـاطرات ال", "جــائبــات الأَرض تَــنـهـب", "مـا رأيـت السـابـحات ال", "جــاعــلات الريــح مـركـب", "مـا قـصـدت العـامرات ال", "مــمـرعـات الجـدب تـخـضـب", "مـا عـلوت الراسـيـات ال", "رامــيـات الجـهـل تـحـصـب", "مــدنــيـات الزهـر تـرقـب", "ســابــرات الغـور تـنـقـب", "تـــتـــغـــنّـــى بـــعـــمــارٍ", "يـــفـــتــن اللبّ وَيــســلب", "وَتــــــراه فـــــي ديـــــارٍ", "تَــــتـــحـــدّاهـــا وَتـــدأب", "تَـضـربُ الوهـمَ بـسـيـفٍ ال", "حــــقّ إنّ الحــــقّ أَغــــلب", "يـا لوهـمٍ كَم لَه في الن", "نَـــفـــسِ أَعــراقٌ تــشــعّــب", "كـــلّمـــا قـــلّمـــت مــنــه", "مِــخــلبــاً أَنــشَــب مِـخـلب", "وَبــمــاءِ الجــهـلِ يُـسـقـى", "وبــنــار الخــلف يــثـقـب", "أيـن هـذا العـلم يـنـضـو", "سـيـفـه العَـضـب المـشـطّـب", "يــخــذلُ الجــهــل ويـخـزي", "أَهـــله مِـــن كــلّ مــشــرب", "بــــئسَ عـــلمٌ نَـــصـــبـــوه", "فـي حِـمـانـا خـيـر مـنـصَب", "وَهــــو لَو تَـــدري لَديـــه", "يُــحـمـد الجـهـلُ المـجـرّب", "لَيــس كــلّ العــلم عـلمـاً", "إِنَّمــا العــلم المــجــرّب", "وَهـــو قـــلّ فـــي قـــديــمٍ", "كــالرّقــاع الثـوبَ تَـرأَب", "وَمــصـاب النـاسِ حـتّـى ال", "يــوم مِـن هَـذا التـذبـذب", "عـــــاذِلي عُـــــذركَ بــــادٍ", "فــيــك مــن مــاضٍ تــســرّب", "إِن تـــخـــطّـــئنـــي فَهــذا", "أَو تــسـئ فَهـمـي فـأعـجـب", "فــيــكَ حــســبـي لو ولكـن", "ريـــثـــمــا قــوليَ يَــلزب", "شـاعـر الزّلفى أَضعت الش", "شــعــر فــي زيــدٍ وزيـنـب", "تَــقــفُ العــمـر كـأنّ الش", "شِـــعـــر مـــدحٌ وتـــشــبّــب", "وَجــــبـــيـــنٌ فـــي تـــرابٍ", "وَفــــؤادٌ فــــي تــــلهّــــب", "وَمـــقـــالٌ حـــســـنــهُ مــا", "كــان فـيـهِ القـول أَغـرب", "بِـئسَـمـا الشّـعـرُ غـدا أع", "ذَبـــهُ مـــا كـــانَ أَكـــذب", "مـا تـرى الجـهـل وما نل", "قـى مـنَ الجـهـلِ المـركّـب", "مـا تـرى الظـلمَ وفـيـنـا", "دولُ الظـــــلمِ تـــــقــــلّب", "مـا تـرى فـي مـا ترى كم", "صـــاحـــب البــؤسِ يــعــذّب", "مــا تـرى فـي مـا حـوالي", "ك مــنَ الحــسـنِ المـحـبّـب", "دولةٌ دالَت فَــــقـــم فـــي", "دَولةِ الشــعــرِ المــهــذّب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35047	شبلي شميل	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/998	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ليس لي في الشعر مطلب <\|vsep\|> ِنّما لي فيه مذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تارةً أَرغَب في النظ <\|vsep\|> مِ وطوراً عنه أرغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَست بالشاعر لكن <\|vsep\|> علّ حكمي فيه أصوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوَ للنّفسِ حياةٌ <\|vsep\|> وَلكن النفس مَسرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهو مّا رقّ أشجى <\|vsep\|> وَِذا ما اِشتدّ أَلهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَله الزهرةُ توحي <\|vsep\|> وَبهِ المرّيخُ يَغضَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا الطفلُ المفدّى <\|vsep\|> يَنصل السّهمَ وَيَضرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا فولكان في <\|vsep\|> نيريانِه يَطفو وَيرسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهو لِلشكوى من الظل <\|vsep\|> مِ ذا ظلمٌ تغلّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن يُصِب منّا قعيداً <\|vsep\|> هبّ كالجسمِ المُكَهرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصعق الظلّام حتّى <\|vsep\|> لَيسَ لِلظلّام مَهرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصِفُ البؤسَ وَيصمي <\|vsep\|> مَن لِداءِ البؤسِ سبّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا العاتي به كالش <\|vsep\|> شَمعِ في نارٍ وأَذوَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ يرى رَجع الردى مِث <\|vsep\|> ل الصدى فيهِ وأَجوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يصفُ الحبّ وَيَرقى <\|vsep\|> ذروةَ الحبّ المرتَّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجرُدُ الجَوهر مّا <\|vsep\|> جازَ لِلتجريدِ مَذهَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعبُدُ المَعنى لذاتٍ <\|vsep\|> لا صِفاتٍ في مشبّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا الكونُ جمالٌ <\|vsep\|> يَتقصّاهُ ويَعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في نَواح الورق يَلقا <\|vsep\|> هُ وفي الصّخرِ المصلّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيراهُ في هيولا <\|vsep\|> هُ كَطيبٍ في مطيّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهو قَد يَسمو فَيخطو <\|vsep\|> بَينَ جَوزاءَ ومنكِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حَفيفِ الشهبِ قَد يس <\|vsep\|> تَرق السمع ويطرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَجلّى في سماءٍ <\|vsep\|> تَخلبُ العَقل فيُخلَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتصبّاهُ فَيَرغب <\|vsep\|> وَتعاصيهِ فَيرهَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تحجّبها غيومٌ <\|vsep\|> كَهُمومِ النّفسِ تنشَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثقلاتٌ مثلها يج <\|vsep\|> هدُها الحملُ فَتثغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحَ فيها البرقُ كال <\|vsep\|> مالِ في قلبِ الموصّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهمَت بِالقطرِ مِدرا <\|vsep\|> راً كَدمعٍ يتسكّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِنجَلَت عَن صفوِها فاِب <\|vsep\|> تَسَمَ الروضُ وأَخصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا الشمسُ وَما في الش <\|vsep\|> شَمسِ مِن مَعنى محجّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتجلى فوق مرجٍ <\|vsep\|> أَخضر الوشيِ مُذهّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل بحرٍ ذاخر <\|vsep\|> والموج فيهِ يتقلَّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَستقي الأزهارُ منها <\|vsep\|> ماءَ حُسنٍ ليسَ يَنضَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليها برواءٍ <\|vsep\|> وَبريّا تَتسحّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبّذا زهر الرّبى من <\|vsep\|> كلّ صافٍ وَمخضّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثلَ فَجرٍ مستطيرٍ <\|vsep\|> أَو كَأُفقٍ قَد تلهّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَهادى في نسيمٍ <\|vsep\|> كَتَهادي الطفلِ يَلعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالندى مِن فَوقهِ حي <\|vsep\|> رانَ كالدمعِ تَصعّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلقٌ ممّا يعاني <\|vsep\|> قلقَ القلبِ المعذّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبّذا قَطر الندى من <\|vsep\|> فَوقِ زَهرٍ يَتصبّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَحباب نوره من <\|vsep\|> كأسِهِ أَطلعَ كَوكَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كَموشورٍ شعاعُ الش <\|vsep\|> شمس فيه يتشذّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كَقوس السحبِ ترمي <\|vsep\|> كَبد الجوّ فَيُخضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَندف النور وتذرو <\|vsep\|> قطنه نسلاً مكوكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لقوسٍ قَد نراها <\|vsep\|> قابَ قَوسين وأَقرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسرابٍ وردهُ أَب <\|vsep\|> عَد مِن عنقاء مغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كَعقدٍ في نظامِ الن <\|vsep\|> نور كالجزعِ المثقّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخدعُ العَين بعينٍ <\|vsep\|> وَهيَ مثل البرق خلّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> درّة في تاجه ذا <\|vsep\|> هبّة والتاج يذهَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دولة الأزهار ما عا <\|vsep\|> شَت فَصبحٌ ثمّ مغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاديَ العيسِ كَما في <\|vsep\|> عَهدِ قيسٍ والمهلّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتغنّى بِسليمى <\|vsep\|> وعلى الأطلال تنحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتباهى بعظامٍ <\|vsep\|> ليس فيها اليوم مسحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتلهّى بعلومٍ <\|vsep\|> تَئدُ العقل فيشحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رَكبتَ القاطرات ال <\|vsep\|> جائبات الأَرض تَنهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رأيت السابحات ال <\|vsep\|> جاعلات الريح مركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قصدت العامرات ال <\|vsep\|> ممرعات الجدب تخضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما علوت الراسيات ال <\|vsep\|> راميات الجهل تحصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدنيات الزهر ترقب <\|vsep\|> سابرات الغور تنقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتغنّى بعمارٍ <\|vsep\|> يفتن اللبّ وَيسلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتراه في ديارٍ <\|vsep\|> تَتحدّاها وَتدأب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَضربُ الوهمَ بسيفٍ ال <\|vsep\|> حقّ نّ الحقّ أَغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لوهمٍ كَم لَه في الن <\|vsep\|> نَفسِ أَعراقٌ تشعّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّما قلّمت منه <\|vsep\|> مِخلباً أَنشَب مِخلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبماءِ الجهلِ يُسقى <\|vsep\|> وبنار الخلف يثقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين هذا العلم ينضو <\|vsep\|> سيفه العَضب المشطّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخذلُ الجهل ويخزي <\|vsep\|> أَهله مِن كلّ مشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بئسَ علمٌ نَصبوه <\|vsep\|> في حِمانا خير منصَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهو لَو تَدري لَديه <\|vsep\|> يُحمد الجهلُ المجرّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيس كلّ العلم علماً <\|vsep\|> ِنَّما العلم المجرّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهو قلّ في قديمٍ <\|vsep\|> كالرّقاع الثوبَ تَرأَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمصاب الناسِ حتّى ال <\|vsep\|> يوم مِن هَذا التذبذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاذِلي عُذركَ بادٍ <\|vsep\|> فيك من ماضٍ تسرّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تخطّئني فَهذا <\|vsep\|> أَو تسئ فَهمي فأعجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيكَ حسبي لو ولكن <\|vsep\|> ريثما قوليَ يَلزب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاعر الزّلفى أَضعت الش <\|vsep\|> شعر في زيدٍ وزينب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقفُ العمر كأنّ الش <\|vsep\|> شِعر مدحٌ وتشبّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجبينٌ في ترابٍ <\|vsep\|> وَفؤادٌ في تلهّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمقالٌ حسنهُ ما <\|vsep\|> كان فيهِ القول أَغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِئسَما الشّعرُ غدا أع <\|vsep\|> ذَبهُ ما كانَ أَكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى الجهل وما نل <\|vsep\|> قى منَ الجهلِ المركّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى الظلمَ وفينا <\|vsep\|> دولُ الظلمِ تقلّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى في ما ترى كم <\|vsep\|> صاحب البؤسِ يعذّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى في ما حوالي <\|vsep\|> ك منَ الحسنِ المحبّب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زَبَــدُ البــحــر والغــمــامُ جـفـاءُ", "واليــواقــيــتُ والنــجــوم ســواء", "كــلّ در فــي قــعــرِ بــحـرٍ عـمـيـقٍ", "عـــرضـــيّ والمـــاء هـــو الهــواءُ", "ولكــل مــنــهــا ضــمــائر أقــصــا", "هــا مــصــابـيـح والقـريـبُ جـفـاء", "والمـعـالي أصـدافـهـن المـعـانـي", "سـوقـهـا فـي القـريـب منها جفاء", "ســيــمــا حــليــة المُـصَـلّي عـليـه", "حـتـمـا إن مـنـه تـذكـر الاسـماءُ", "صـــلوات قـــد زوجـــت بـــســلامــا", "ت عــليــه واخــتــيــرت الاكـفـاء", "كــيــف يـسـطـيـع مـدحـكَ البـلغـاء", "ومـــن اللّه قـــد أتـــاك ثـــنــاء", "قــاصــر عــنــه مـا يـدبـج سـحـبـا", "ن وقـــــس وهـــــذّب الشـــــعـــــراء", "ونــظــام المــعــلقــات اللواتــي", "قــسـمـتـهـا الأسـتـار والجـيـداءُ", "حــسّــنــتــه ضــواحــك مــن بــديــع", "ســقــيــت مــن رضـابـهـا الجـوزاء", "فــبــدت حــمــرة عــلى غـرة الجـو", "زاء الاخـــرى وغـــارت العــذراء", "كــــل بــــرج نــــجـــومُهُ غـــائرات", "غــيــر بــرج نــجــومــهُ الخـلفـاء", "شــمــس فـضـل سـعـودهـا مـن قـريـش", "ومـــــن أوس وخـــــزرج أبــــنــــاء", "قــد حــوت مــنـهـم الجـديـدة درا", "مــا حــوتـه الأمـواج والخـضـراء", "فــكــأنّ الســمــاء تــحــت عـلاهـا", "وحـــلاهـــا أرض والأرض ســـمـــاء", "كــلّ شــمــس نــهـارهـا غـيـر شـطـر", "يـسـتـوي عـنـده الضـحـى والعـشاء", "فاستعارت من نورها الشمس عكسا", "شــــق للزبـــرقـــان مـــنـــه رداء", "شــــرط كـــل تـــقـــابـــل حـــدَسِـــيّ", "أنــه مــا للمــســتــعــار بــقــاء", "كــحَـلُ العـيـن كـالتـكـحـل فـيـهـا", "مــدة ثــم يــنــقــضــي الاسـتـواء", "فـانـظـروا هـل يـرى كـحسان مدحا", "وزهـــيـــر ومـــن نـــمــت بــصــراء", "يـا شـفـيـعا في المذنبين ولولا", "فـــضـــلهُ مـــا تـــولت الأوليــاء", "قُــدّس العــرش مــن صـفـائك والوا", "دي ومـا فـيـه بـيـن ذاك اصـطفاء", "أنـت حـمـلُ الوجـود في أول الطه", "ر ولم تـــقـــرب النــقــاء دمــاء", "حــكــمــة مـن جـرّائهـا سـاد فـهـرٌ", "ولؤى وهــــاشــــمُ الحــــكَــــمــــاءُ", "مـنـبـتٌ طـامـحٌ مـن المـجـد يـشـفى", "مــن ضــنــىً خــيـزُرانـه والكـبـاء", "ذُبِـحـوا بـالثـناء بعد رضا الذب", "حُ ومـن جـنـس الاكـتـسـاب الجزاء", "فــكَــأنّ الوجــوه مــنـهـم زجـاجـا", "ت أبــان الســراج مــنـهـا صـفـاء", "عـدّ حـمـل مـن يـمـنـه شـحـن الجـو", "نـــجـــومـــا والمـــوج درّا ومــاءُ", "لم يــلد مــشـرَبـاً كـأحـمـد ذاتـا", "وحــــــــــلّى ءادمٌ ولا حــــــــــواء", "أبــطــحــيّ بــريــقـه يـعـذب المـل", "ح وتـــشـــفــى بــلمــســه الأدواء", "وعـــليـــه مـــن الكـــرامــة تــاج", "ومــن الحــمــد فــي يــديــه لواء", "أخـتـه الشـمـس فـي الضـحاء ولكن", "ليــــس للشــــمــــس لمّـــةٌ ســـوداء", "حــرم الشــيــب رأســه وعــليــهــا", "أمَـــد الدهـــر لمّـــةٌ بـــيـــضـــاء", "ضــرب النــوم والظــلام عــليـنـا", "لم يــكــن مــنــهــا عـليـه غـطـاء", "ورأى مـــــا وراءه مـــــن زمــــان", "ومـــكـــان وغـــاب عـــنــا الوراء", "كــلمــا كــذبــتــه مــنـهـم جـمـوع", "كــلمــتــه مــن أرضــهــم عــجـمـاء", "ان فـــي الضـــب عــجــمَــةً ولأمــرٍ", "قــصــرت عــن خــطــابـه الخـطـبـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124303	محمد المامي بن البخاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2728	العصر الحديث	موريتانيا	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> زَبَدُ البحر والغمامُ جفاءُ <\|vsep\|> واليواقيتُ والنجوم سواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّ در في قعرِ بحرٍ عميقٍ <\|vsep\|> عرضيّ والماء هو الهواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكل منها ضمائر أقصا <\|vsep\|> ها مصابيح والقريبُ جفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمعالي أصدافهن المعاني <\|vsep\|> سوقها في القريب منها جفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيما حلية المُصَلّي عليه <\|vsep\|> حتما ن منه تذكر الاسماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوات قد زوجت بسلاما <\|vsep\|> ت عليه واختيرت الاكفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يسطيع مدحكَ البلغاء <\|vsep\|> ومن اللّه قد أتاك ثناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاصر عنه ما يدبج سحبا <\|vsep\|> ن وقس وهذّب الشعراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونظام المعلقات اللواتي <\|vsep\|> قسمتها الأستار والجيداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسّنته ضواحك من بديع <\|vsep\|> سقيت من رضابها الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبدت حمرة على غرة الجو <\|vsep\|> زاء الاخرى وغارت العذراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل برج نجومُهُ غائرات <\|vsep\|> غير برج نجومهُ الخلفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس فضل سعودها من قريش <\|vsep\|> ومن أوس وخزرج أبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حوت منهم الجديدة درا <\|vsep\|> ما حوته الأمواج والخضراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنّ السماء تحت علاها <\|vsep\|> وحلاها أرض والأرض سماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّ شمس نهارها غير شطر <\|vsep\|> يستوي عنده الضحى والعشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستعارت من نورها الشمس عكسا <\|vsep\|> شق للزبرقان منه رداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرط كل تقابل حدَسِيّ <\|vsep\|> أنه ما للمستعار بقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كحَلُ العين كالتكحل فيها <\|vsep\|> مدة ثم ينقضي الاستواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظروا هل يرى كحسان مدحا <\|vsep\|> وزهير ومن نمت بصراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شفيعا في المذنبين ولولا <\|vsep\|> فضلهُ ما تولت الأولياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُدّس العرش من صفائك والوا <\|vsep\|> دي وما فيه بين ذاك اصطفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت حملُ الوجود في أول الطه <\|vsep\|> ر ولم تقرب النقاء دماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمة من جرّائها ساد فهرٌ <\|vsep\|> ولؤى وهاشمُ الحكَماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منبتٌ طامحٌ من المجد يشفى <\|vsep\|> من ضنىً خيزُرانه والكباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذُبِحوا بالثناء بعد رضا الذب <\|vsep\|> حُ ومن جنس الاكتساب الجزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكَأنّ الوجوه منهم زجاجا <\|vsep\|> ت أبان السراج منها صفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدّ حمل من يمنه شحن الجو <\|vsep\|> نجوما والموج درّا وماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يلد مشرَباً كأحمد ذاتا <\|vsep\|> وحلّى ءادمٌ ولا حواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبطحيّ بريقه يعذب المل <\|vsep\|> ح وتشفى بلمسه الأدواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليه من الكرامة تاج <\|vsep\|> ومن الحمد في يديه لواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخته الشمس في الضحاء ولكن <\|vsep\|> ليس للشمس لمّةٌ سوداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرم الشيب رأسه وعليها <\|vsep\|> أمَد الدهر لمّةٌ بيضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضرب النوم والظلام علينا <\|vsep\|> لم يكن منها عليه غطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأى ما وراءه من زمان <\|vsep\|> ومكان وغاب عنا الوراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما كذبته منهم جموع <\|vsep\|> كلمته من أرضهم عجماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جرى الحبّ في الأعضاء حيث جرى الدم", "فــبــا زُحَــلِيّ اللون والدمــع عــنــدم", "كــلفــت بــمــا لا تــســتــطــيـع دنـوّه", "فـلو كـنـت جـاليـنـوس مـا كـدت تـسـلم", "تــسَــلّ بــقُــنّــاط المـحـبـيـن لم تـكـن", "بـــأول مـــحـــروم ســـبـــاه مـــتـــبـــم", "وأول مـــن رام الســـلاطــيــن ظــلمــه", "أتــحــســبُ سـلطـان الهـوى ليـس بـظـلم", "له ســطــوة حــجــاج فــي الأرض كـلهـا", "تـــديـــنُ له أهـــل العـــراق وتــســلم", "وخــاتــمُ مــلك نــقـشـه الحـسـن أحـمـرٌ", "ومــن أبــلغ التـعـريـض ذاك التـخـتـم", "عــليــه دمــاء مــن شــعــوب كــثــيــرة", "تــلى وزراء الحــســن أن يـهـدر الدم", "وخـــلد قـــطـــبـــي العــفــاف ســجــونَه", "وليــس لأهــل الســجــن عــنـه مـتـرجـم", "جــنــى أمــويّ مــن جــبــابــرة الهــوى", "عـسـى هـاشـمـيّ الوصـل بـالفـتـح يـقدم", "ومـا كـنـت أخـشـى أن يـكـون مـسـيـطرا", "عـــــليّ ولمـــــا تـــــدعـــــه لي سُــــلّم", "ومــا هــو الا العـدل يـعـقـر دغـفَـلاً", "فــتـسـقـى بـه ذات السـنـامـيـن مـحـرم", "خــليــلي ولّى الصــبــر عــنــى هـاربـا", "وأقــبــل مــن جــيــش الهـمـوم عـرمـرَمُ", "فـان لم تـكـونـا مـثـل صـبـري فاسهرا", "مـــعـــي إن جــفــنــي للرقــاد مــحــرّم", "أرقـــت لليـــل عـــض ظـــلمـــاء بـــدره", "كــمـا عـض مـشـط العـاج فـرعـا يُـنَـعّـم", "ورمــت نــجــومــا فــي دجــاه كــأنـهـا", "خـــواتـــمُ در فـــي القـــرون تـــزمـــم", "أخــادع بــالتــشـبـيـه قـلبـا مـسـهـدا", "خـــداع صـــبـــيّ ذي تـــمــائم يــفــطــم", "إذا مـا بـكـى أوصـت إلى النـجـم أمّه", "وللسـبـع العـاوي أو الأشـيـاء تُـرعَم", "يـــســـهــدهــا حــتــى تــمــل حــيــاتــه", "فـــطـــورا تـــفـــديــه وطــورا تــأثّــم", "بــهــا وجــد مــقــلاةٍ تـدلت لطـفـلهـا", "مـن الجـو فـتـخـاء الجـنـاجـيـن مـتئمُ", "تــخـاف عـلى أفـراخـهـا مـثـل خـوفـهـا", "عــلى طــفــلهــا لكــنــهــا هــي أحــزم", "تـضـمـن فـرع الدوح فـي الجـو بـيـضها", "ويــضــمــن بــالأخــرى غــديــر وسـلجـم", "مــلاحــس أولاد المــهــى فــي عــذيّــة", "يــمــج لعــاب المــزن فـيـهـا فـتـلثـم", "كــأن مــرايــا الروم انـهـار روضـهـا", "وأعــنــاقــهــم فــي مــائهــا تــتـوسـم", "يــهــوديــة الأنــواء يـقـرا زبـورهـا", "مـــحـــابـــر ظـــلمـــان لهـــن تـــرنـــم", "تــمــثــل مــراءة الســمــاء ريــاضـهـا", "وتــطــلع فــي النــهــار شـمـس وانـجـم", "أريـتـكـهـا يـا قـلب لو كـنـت مـسـليا", "لك المــاء والخــضــراء عــمـا تـكـتـم", "هـو الثـالث الجالي دجى القلب حسنه", "فـــأي وجـــوه الحــســن صــادك أبــكــم", "أأســمــاء أم خــرقــاء أم هـي عـثـمـةٌ", "أم أيــلة أمــعــفــراء أم هــي تـنـدم", "فـبـح بـالذي تـهـوى عـسـى أن تـبح به", "وتـشـكـو إليـه البـعـد يـدنـو فـيـرحم", "ســبــانــي جــمــيـل لسـت أحـسـن وصـفـه", "مــن اللؤلؤ المـكـنـون أصـفـى وأوسـم", "يــزيــن بــديــع الشــعـر أروع حـسـنـه", "كــمــا زان دمــلوج الفــريـدة مـعـصـم", "فــإن تـسـألوا عـن وصـفـه كـلّ مـقـولي", "وقـــس وســـحـــبـــان ظـــونـــى وانــتــم", "وان تــســألوا عـن داره فـهـي طـيـبـة", "وإن تــســألوا عــن مـائه فـهـو زمـزم", "وان تــســألا عــن لونــه فـهـو مـشـرَبٌ", "وان تــســألوا عــن قــدره فــمــعــظــم", "وان تــســألوا عـن وجـهـه فـهـو روضـة", "وإن تــســألوا عــن خـلقـه فـالتـبـسـم", "وان تـسـألوا عـن بـعـده فـهـو خـيـبـة", "وان تـسـألوا عـن قـربـه فـهـو مـغـنـم", "تــلثــم بــدر التــم بـالمـزن طـالعـا", "فــأزرى بــذاك البــدر مـنـك التـلثـم", "وأعـــجـــبــنــا بــرق الغــمــام وخــبّه", "فــأزرى بــذاك البــرق مــنــك التـبـم", "وخــان جــمــانــا ســلكـهـا فـتـنـاثـرت", "فــأزرى بــذاك الدر مــنــك التــكــلم", "فــذاك الذي لمــتــنــنــي فــيـه عُـذّلي", "أحــب إلى الســجــن مــن مــا ذكــرتــم", "لإن كـان فـضـل الحـب للحـسـن تـابـعا", "تـتـوبـوا مـن الحـب الدنـيّ وتـنـدموا", "فـهـل يـسـتـوي قـدر المـحـبـة عـنـدكـم", "ومــن شــاق ديــنــار ومــن شـاق درهـم", "فــمــا يــوسـفـي الحـسـن مـثـل عـزيـزه", "ولا كـــزليـــخـــي المـــحـــبـــة زهــدم", "بــمــن قــطـعـة أيـدي العـواذل نـظـرة", "لشــطـر الذي فـيـه مـن الحـسـن مـغـرم", "ومــن أبــصــرت كـمـه الضـبـاب جـمـاله", "وغــار عــلى الطــرفـاء جـذع مـهـيـنـم", "ومـن نـشـرت شـمـس الضـحـى لانـتـظـاره", "وطــال بــهــا يـوم عـلى البـدر أيـوم", "ومــن جــعــلت فــي كــفــه عـصـمُ الورى", "لتـــظـــهـــر مـــنـــه عـــفـــة وتـــكــرم", "ولمـــا أقـــرّ الكـــون أن مـــحـــمـــدا", "لكـــل فـــروع الفـــضـــل أصــل مــقــدّم", "تــبــيــن مــحــيــوبـي ومـن قـد أردتـه", "وإن لم أعـــيـــنـــه لانـــي مـــنـــهــم", "فـمـنـك اسـتـفـاد الحـسـن كـلّ يـتـيـمة", "مــن الدر يــكــســاهــا غــزال مــنـعـم", "ومــنــك اسـتـفـاد الضـوء وجـه غـزالة", "جــنـى الضـوء مـنـهـا زبـرِقـانٌ ومـرزم", "ومـنـك اسـتـفـاد الحـلم قيسُ بن عاصم", "ومــنــه تــلقــاه الحــفــيــد المـحـلم", "ومـنـك استفاد العزم نوحٌ فما ابتلى", "ومـنـك اسـتـفـاد العـلم خـضـر المعلّم", "ومـنـك اسـتـفـاد الحـكم داوود وابنه", "ومـنـك اسـتـفـاد القـرب موسى المكلّم", "ومـنـك استفاد الصبر أيوب ذو البلا", "ومـنـك اسـتـفـاد اليـمـن عـيسى ومريم", "ومـنـك استفاد اسم الخليل ابن تارح", "ومـنـك اسـتـفـاد اسـم الخـليـفة ءادم", "ومـنـك اسـتـفـاد البـدر مـقـبول نوره", "فـــلله تـــلمـــيـــذ يــشِــفّ فــيــقــسَــمُ", "ومـنـك اسـتـفـاد الغـيـثُ مـشهور جوده", "فــلله تــلمــيــذ مــن الشــمـس يـعـصـمُ", "حــبــيــبــي قــد أحــبــبـتـه دون حـبـه", "وفــــي ذاك تــــأديـــب عـــلى مـــســـلم", "فــلو أنــنــي أحــبــبــتــه قــدر حـبـه", "لمــا غــاب عــنـي مـنـه جـيـدٌ ومـبـسـم", "ولو أنــنــي أحــبــبــتــه قــدر حــبــه", "لطـــال مـــن الدنـــيـــا عـــلى تـــلوم", "ولو أنــنــي أحــبــبــتــه قــدر حــبــه", "لذبــت عــلى نــار مــن الحــب تــضــرم", "فـإن كـنـت عـن نـار المـحـبـة قـاصـرا", "فـــإنـــي لآذان المـــديـــح مــخَــضــرم", "ومــنــك اســتـفـاد الأقـحـوان نـضـارةً", "وحــســن نــبــات الثــغــر إذ يـتـبـسـم", "ومــنــك اسـتـفـاد الخـيـزرانُ مـكـانـةً", "فــصــلى عــليــه العــاشـقـون وسـلمـوا", "ومـنـك استفاد البيت في الناس هيبة", "وركــنــاً بــه ذنــب الورى يــتــحــطــم", "ومـنـك اسـتـفـاد العـيـد ذكـرا وزينة", "وصــــورة فــــرد للطــــوائف يــــهــــرمُ", "ومـنـك اسـتـفـاد الغـصـنُ ليـنـا وجـدة", "تــمــنّــتــهــمــا فـي الحـي خـود وأيّـم", "كــمــا شــدةً مــنــك اســتـفـاد ركـانـة", "وعــضّ الضــريــبـات الحـسـام المـصَـمّـم", "ومـنـك اسـتـفـاد الطـود فـرط ثـبـاتـه", "فــأفــرط قــرنٌ فــي ارتــعــاش ومـجـرِمُ", "ومـنـك استفاد الليثُ كرّا على العدا", "فــللّه تــلمــيــذٌ عـلى العـبـد مـنـعـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/124304	محمد المامي بن البخاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2728	العصر الحديث	موريتانيا	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> جرى الحبّ في الأعضاء حيث جرى الدم <\|vsep\|> فبا زُحَلِيّ اللون والدمع عندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلفت بما لا تستطيع دنوّه <\|vsep\|> فلو كنت جالينوس ما كدت تسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسَلّ بقُنّاط المحبين لم تكن <\|vsep\|> بأول محروم سباه متبم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأول من رام السلاطين ظلمه <\|vsep\|> أتحسبُ سلطان الهوى ليس بظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> له سطوة حجاج في الأرض كلها <\|vsep\|> تدينُ له أهل العراق وتسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخاتمُ ملك نقشه الحسن أحمرٌ <\|vsep\|> ومن أبلغ التعريض ذاك التختم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه دماء من شعوب كثيرة <\|vsep\|> تلى وزراء الحسن أن يهدر الدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلد قطبي العفاف سجونَه <\|vsep\|> وليس لأهل السجن عنه مترجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنى أمويّ من جبابرة الهوى <\|vsep\|> عسى هاشميّ الوصل بالفتح يقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أخشى أن يكون مسيطرا <\|vsep\|> عليّ ولما تدعه لي سُلّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هو الا العدل يعقر دغفَلاً <\|vsep\|> فتسقى به ذات السنامين محرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي ولّى الصبر عنى هاربا <\|vsep\|> وأقبل من جيش الهموم عرمرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان لم تكونا مثل صبري فاسهرا <\|vsep\|> معي ن جفني للرقاد محرّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرقت لليل عض ظلماء بدره <\|vsep\|> كما عض مشط العاج فرعا يُنَعّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمت نجوما في دجاه كأنها <\|vsep\|> خواتمُ در في القرون تزمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخادع بالتشبيه قلبا مسهدا <\|vsep\|> خداع صبيّ ذي تمائم يفطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما بكى أوصت لى النجم أمّه <\|vsep\|> وللسبع العاوي أو الأشياء تُرعَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسهدها حتى تمل حياته <\|vsep\|> فطورا تفديه وطورا تأثّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها وجد مقلاةٍ تدلت لطفلها <\|vsep\|> من الجو فتخاء الجناجين متئمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخاف على أفراخها مثل خوفها <\|vsep\|> على طفلها لكنها هي أحزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضمن فرع الدوح في الجو بيضها <\|vsep\|> ويضمن بالأخرى غدير وسلجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملاحس أولاد المهى في عذيّة <\|vsep\|> يمج لعاب المزن فيها فتلثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن مرايا الروم انهار روضها <\|vsep\|> وأعناقهم في مائها تتوسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهودية الأنواء يقرا زبورها <\|vsep\|> محابر ظلمان لهن ترنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمثل مراءة السماء رياضها <\|vsep\|> وتطلع في النهار شمس وانجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أريتكها يا قلب لو كنت مسليا <\|vsep\|> لك الماء والخضراء عما تكتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الثالث الجالي دجى القلب حسنه <\|vsep\|> فأي وجوه الحسن صادك أبكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأسماء أم خرقاء أم هي عثمةٌ <\|vsep\|> أم أيلة أمعفراء أم هي تندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبح بالذي تهوى عسى أن تبح به <\|vsep\|> وتشكو ليه البعد يدنو فيرحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سباني جميل لست أحسن وصفه <\|vsep\|> من اللؤلؤ المكنون أصفى وأوسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزين بديع الشعر أروع حسنه <\|vsep\|> كما زان دملوج الفريدة معصم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تسألوا عن وصفه كلّ مقولي <\|vsep\|> وقس وسحبان ظونى وانتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تسألوا عن داره فهي طيبة <\|vsep\|> ون تسألوا عن مائه فهو زمزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تسألا عن لونه فهو مشرَبٌ <\|vsep\|> وان تسألوا عن قدره فمعظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تسألوا عن وجهه فهو روضة <\|vsep\|> ون تسألوا عن خلقه فالتبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تسألوا عن بعده فهو خيبة <\|vsep\|> وان تسألوا عن قربه فهو مغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلثم بدر التم بالمزن طالعا <\|vsep\|> فأزرى بذاك البدر منك التلثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجبنا برق الغمام وخبّه <\|vsep\|> فأزرى بذاك البرق منك التبم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخان جمانا سلكها فتناثرت <\|vsep\|> فأزرى بذاك الدر منك التكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك الذي لمتنني فيه عُذّلي <\|vsep\|> أحب لى السجن من ما ذكرتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن كان فضل الحب للحسن تابعا <\|vsep\|> تتوبوا من الحب الدنيّ وتندموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل يستوي قدر المحبة عندكم <\|vsep\|> ومن شاق دينار ومن شاق درهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما يوسفي الحسن مثل عزيزه <\|vsep\|> ولا كزليخي المحبة زهدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمن قطعة أيدي العواذل نظرة <\|vsep\|> لشطر الذي فيه من الحسن مغرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أبصرت كمه الضباب جماله <\|vsep\|> وغار على الطرفاء جذع مهينم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن نشرت شمس الضحى لانتظاره <\|vsep\|> وطال بها يوم على البدر أيوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن جعلت في كفه عصمُ الورى <\|vsep\|> لتظهر منه عفة وتكرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أقرّ الكون أن محمدا <\|vsep\|> لكل فروع الفضل أصل مقدّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبين محيوبي ومن قد أردته <\|vsep\|> ون لم أعينه لاني منهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنك استفاد الحسن كلّ يتيمة <\|vsep\|> من الدر يكساها غزال منعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الضوء وجه غزالة <\|vsep\|> جنى الضوء منها زبرِقانٌ ومرزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الحلم قيسُ بن عاصم <\|vsep\|> ومنه تلقاه الحفيد المحلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد العزم نوحٌ فما ابتلى <\|vsep\|> ومنك استفاد العلم خضر المعلّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الحكم داوود وابنه <\|vsep\|> ومنك استفاد القرب موسى المكلّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الصبر أيوب ذو البلا <\|vsep\|> ومنك استفاد اليمن عيسى ومريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد اسم الخليل ابن تارح <\|vsep\|> ومنك استفاد اسم الخليفة ءادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد البدر مقبول نوره <\|vsep\|> فلله تلميذ يشِفّ فيقسَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الغيثُ مشهور جوده <\|vsep\|> فلله تلميذ من الشمس يعصمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيبي قد أحببته دون حبه <\|vsep\|> وفي ذاك تأديب على مسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أنني أحببته قدر حبه <\|vsep\|> لما غاب عني منه جيدٌ ومبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنني أحببته قدر حبه <\|vsep\|> لطال من الدنيا على تلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنني أحببته قدر حبه <\|vsep\|> لذبت على نار من الحب تضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كنت عن نار المحبة قاصرا <\|vsep\|> فني لذان المديح مخَضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الأقحوان نضارةً <\|vsep\|> وحسن نبات الثغر ذ يتبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الخيزرانُ مكانةً <\|vsep\|> فصلى عليه العاشقون وسلموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد البيت في الناس هيبة <\|vsep\|> وركناً به ذنب الورى يتحطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد العيد ذكرا وزينة <\|vsep\|> وصورة فرد للطوائف يهرمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الغصنُ لينا وجدة <\|vsep\|> تمنّتهما في الحي خود وأيّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما شدةً منك استفاد ركانة <\|vsep\|> وعضّ الضريبات الحسام المصَمّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك استفاد الطود فرط ثباته <\|vsep\|> فأفرط قرنٌ في ارتعاش ومجرِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تـعـجّـبـتْ لمّا رأت ", " شَيباً علاني غُرَرُهْ", "هـذا غَـمامٌ للردى ", "ودمـعُ عـيـنـي مَطَرُهْ", "فقلت: كُفّي وارتعي", " يُـنـبيكِ عنه خَبَره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144414	محمد بن عمران	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3463	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "قال الباخرزي: أنشدني الشيخ أبو محمد الحمداني قال: أنشدني أبو القاسم بن بَرهان النحوي له:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تعجّبتْ لمّا رأت <\|vsep\|> شَيباً علاني غُرَرُهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا غَمامٌ للردى <\|vsep\|> ودمعُ عيني مَطَرُهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا سـيد الصيد وابن السادة الغرر", "وأشــرف النــاس مــن بـدو ومـن حـضـر", "أصــفــيـتـك الحـب لا عـزاً بـمـوقـعـه", "ما الجهل بالحب من شاني ولا وطري", "أكــر بــالطـرف فـيـمـا اسـتـريـب بـه", "حـتـى أرى العين تهديني إلى الأثر", "وأوقــف القــلب عــن ورد وعــن صــدر", "حـتـى يـطـابـق بـيـن الخـبـر والخـير", "ومــذ رأيــتــك تــبــدي للعــلى هـمـا", "بــهــا تــحــك نـاط الأنـجـم الزهـرا", "حــتــى بــلغـت مـن العـليـاء مـنـزلة", "جـاذبـت أردانـهـا الأشـراف مـن مضر", "كـنـت المـحـكـم فـي نـفـسي وما ملكت", "خــلاله مــن نــعــم السـمـع والبـصـر", "فـادرأ بـهـا مـاتشاء عما تشاد وغن", "قـل الفـداء فـقـد بـالغـت في العذر", "رقـيـت بـالفـضـل مـرقى لا تلام بأن", "تـقـابـل البـدر فـيـه غـيـر مـسـتـتـر", "وإن تـكـن بـيـن هـذا الخـلق لا عجب", "فـأنـت فـيـهـم مـنـاط الشـمس والقمر", "أضــاء نــورهــمــا فــي كــل نــاحـيـة", "وجــل شــأنــهــمـا عـن فـخـر مـفـتـخـر", "مــن راح يــطـلب مـجـداً أنـت مـدركـه", "أبــت مــطــامــعـه فـي حـاسـر البـصـر", "يــفــديــك ذو حــنـق غـادرت مـهـجـتـه", "تـهـفـو أسـى كـجـنـاح الطـائر الذعر", "أصـمـاه بـعـد العـلى عـن ظـل سـاحته", "حــتـى تـراه أكـيـل البـيـض والسـمـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101969	حسين الكركي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2054	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيد الصيد وابن السادة الغرر <\|vsep\|> وأشرف الناس من بدو ومن حضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصفيتك الحب لا عزاً بموقعه <\|vsep\|> ما الجهل بالحب من شاني ولا وطري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكر بالطرف فيما استريب به <\|vsep\|> حتى أرى العين تهديني لى الأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوقف القلب عن ورد وعن صدر <\|vsep\|> حتى يطابق بين الخبر والخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ رأيتك تبدي للعلى هما <\|vsep\|> بها تحك ناط الأنجم الزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بلغت من العلياء منزلة <\|vsep\|> جاذبت أردانها الأشراف من مضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت المحكم في نفسي وما ملكت <\|vsep\|> خلاله من نعم السمع والبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فادرأ بها ماتشاء عما تشاد وغن <\|vsep\|> قل الفداء فقد بالغت في العذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقيت بالفضل مرقى لا تلام بأن <\|vsep\|> تقابل البدر فيه غير مستتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تكن بين هذا الخلق لا عجب <\|vsep\|> فأنت فيهم مناط الشمس والقمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضاء نورهما في كل ناحية <\|vsep\|> وجل شأنهما عن فخر مفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من راح يطلب مجداً أنت مدركه <\|vsep\|> أبت مطامعه في حاسر البصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفديك ذو حنق غادرت مهجته <\|vsep\|> تهفو أسى كجناح الطائر الذعر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن لي بـنـقـل ركـائبـي لمناقل", "فــيــهـن أسـواق الكـمـال تـقـام", "أعـنـي مـعـالم بالعراق أواهلا", "للصــيــد فــي أرجــائهــن زحــام", "مـن كـل مـيـمـون النـقيبة ماجد", "خـصـب المـرابـع والسـحـاب جهام", "سهل الخليقة ما احتبى بفضاضة", "يــنــقــض رضــوى دونـهـا وشـمـام", "هــيـهـات حـالت دونـهـن مـهـامـه", "مــن دونــهــن مــهــامــه وأكــام", "يـعـي المراسيل النجائب قطعها", "مـشـيـا فـتـحـبوا والرغاء بغام", "قـد أبـدلونـي عـنـهـم بـمـعـاشـر", "لم يــرج فـيـهـم للنـزيـل ذمـام", "فــتــراهــم فــي راحــة مـمـا له", "تــعــبـت لادراك السـبـاق كـرام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101970	حسين الكركي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2054	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من لي بنقل ركائبي لمناقل <\|vsep\|> فيهن أسواق الكمال تقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني معالم بالعراق أواهلا <\|vsep\|> للصيد في أرجائهن زحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ميمون النقيبة ماجد <\|vsep\|> خصب المرابع والسحاب جهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سهل الخليقة ما احتبى بفضاضة <\|vsep\|> ينقض رضوى دونها وشمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات حالت دونهن مهامه <\|vsep\|> من دونهن مهامه وأكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعي المراسيل النجائب قطعها <\|vsep\|> مشيا فتحبوا والرغاء بغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أبدلوني عنهم بمعاشر <\|vsep\|> لم يرج فيهم للنزيل ذمام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــن نــاشـد لي بـيـن أهـل المـغـرب", "قـلبـا تـنـكـب فـي السرى عن مذهبي", "حــتــى أســكــن للأمــانــي طــامـعـا", "فــي الألف بــيــن مــشــرّق ومــغــرب", "فزعا إلى الأوهام تبلغ بي المنى", "فــزع الظــمــاء إلى بــروق الخــلب", "والدهــر يـنـكـب عـن قـضـاء مـآربـي", "كـالسـيـف يـنـكـب عـن يـمين الأعضب", "تـلوي الوجـوه صـوارفـا عـنـي كـمـا", "صــد الصــحــاح عــن الطـلي الأجـرب", "إنـــي أحـــن إلى مــنــازل أســرتــي", "شـوق المـطـي إلى الحـداء المـطـرب", "مــن كــان أيـام الشـبـيـبـة عـيـشـه", "نـــكـــداً وصـــدع فـــؤاده لم يــرأب", "هــل يــرتـجـي بـالشـيـب لم خـصـاصـة", "أو ليــن صــعــبــة مـقـود لم تـركـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101971	حسين الكركي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2054	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> من ناشد لي بين أهل المغرب <\|vsep\|> قلبا تنكب في السرى عن مذهبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أسكن للأماني طامعا <\|vsep\|> في الألف بين مشرّق ومغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزعا لى الأوهام تبلغ بي المنى <\|vsep\|> فزع الظماء لى بروق الخلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر ينكب عن قضاء مربي <\|vsep\|> كالسيف ينكب عن يمين الأعضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلوي الوجوه صوارفا عني كما <\|vsep\|> صد الصحاح عن الطلي الأجرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أحن لى منازل أسرتي <\|vsep\|> شوق المطي لى الحداء المطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان أيام الشبيبة عيشه <\|vsep\|> نكداً وصدع فؤاده لم يرأب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "طـربـت ومـا داعـي الغرام استفزني", "ولا رغـد فـي العـيـش يـلهـي ويطرب", "ولا هــاجـنـي تـذكـار عـيـن نـوافـر", "كــريــمــات أطــراف أبــوهــن يـعـرب", "بعيدات مهوى القرط قد قصر الحيا", "مـدى خـطـوهـا إذ طال منها التحجب", "ولا زمـــنـــي أســدى إلي جــمــيــلة", "أصـــعـــد طــرفــي نــحــوهــا وأصــوب", "ولكــــن وإن جــــلت لدي صــــروفــــه", "وأســعــر فــي أحــشـاي نـاراً تـلهـب", "أرى سـاعـة أرتـاح فـيـهـا لذكـركـم", "أجــل زمــان فــي أغــانــيــه أطــرب", "وهـا أنـنـي ثـلج الفـؤاد بـطـولكـم", "أســــرح فــــيـــه نـــاظـــري وأقـــلب", "أيـاد بـهـا طـوقت جيدي على النوى", "تـغـالبـنـي المـعـروف إذ أنت أغلب", "كـفـعـل أخـيـك الغـيث عند انسكابه", "ســواء عــليــه مــن يــقـيـم ويـعـزب", "جـلوت عـلى عيني سطوراً بها انجلت", "غــيــاهـب ليـل أنـت عـنـه المـغـيـب", "كـررت عـليـهـا اللثـم طـوراً وتارة", "أصـيـخ لمـا عـنـه مـن الفـضـل تعرب", "أقـابـلهـا بـالشـكـر والعـجـز دونه", "فــكــيــف بـأن أقـوى وأنـت لهـا أب", "شـربـت بها عذب الرضاب على الصبا", "كــنــيــل أمـان مـن أيـاديـك تـطـلب", "إذا كـان قـلبـي فـي الشراب مخيراً", "فـــهـــن له أحــلى الشــراب وأعــذب", "وجـوبـا أرى أفـراد عـلياك بالولا", "لأنـــك فـــرد فــي الأنــام مــهــذب", "رضـيـت بـأن تـرضـى ودادي وإن يـكن", "زمـــانـــي وأهــلوه عــلي تــألبــوا", "وحـسـبـي بـها يابن المناجيب منحة", "مــن الدهــر لا أشــكـو ولا تـعـتـب", "وليــس عــلو الجــد فــيــمـا أنـاله", "مـن المـال يـنـمـو فـي يـدي ويـخصب", "وغـايـة كـدحـي فـي مـسـاعـيـه بـلغة", "من العيش أو حمق على العقل يغلب", "ولكـنـه الكـيـس الذي يـصـحب الفتى", "فــيــبــعــده مــمــا عــليــه يــؤنــب", "وعـــلى حـــديــث الألمــعــي لروحــه", "يـديـر عـليـه الكـاس صـفـواً ويـشرب", "إذا كانت الأرواح صفراً من القرى", "فـخـيـر قـرى الأشباح ما عشن أثلب", "ومـن يـرتـضـع ثدي المعارف والنهى", "يـــصـــدقـــنـــه إن الفــخــار له أب", "يــمــر ويــحـلو كـل عـيـش ويـنـقـضـي", "وتــلبــث أمــواه السـحـاب فـتـنـضـب", "عـليـك سـلام الله مـا أنجد الثنا", "وأتـهـم فـي أحـسـابـكـم ليـس يـحـجب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101972	حسين الكركي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2054	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> طربت وما داعي الغرام استفزني <\|vsep\|> ولا رغد في العيش يلهي ويطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا هاجني تذكار عين نوافر <\|vsep\|> كريمات أطراف أبوهن يعرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعيدات مهوى القرط قد قصر الحيا <\|vsep\|> مدى خطوها ذ طال منها التحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زمني أسدى لي جميلة <\|vsep\|> أصعد طرفي نحوها وأصوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن ون جلت لدي صروفه <\|vsep\|> وأسعر في أحشاي ناراً تلهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى ساعة أرتاح فيها لذكركم <\|vsep\|> أجل زمان في أغانيه أطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها أنني ثلج الفؤاد بطولكم <\|vsep\|> أسرح فيه ناظري وأقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أياد بها طوقت جيدي على النوى <\|vsep\|> تغالبني المعروف ذ أنت أغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفعل أخيك الغيث عند انسكابه <\|vsep\|> سواء عليه من يقيم ويعزب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلوت على عيني سطوراً بها انجلت <\|vsep\|> غياهب ليل أنت عنه المغيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كررت عليها اللثم طوراً وتارة <\|vsep\|> أصيخ لما عنه من الفضل تعرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقابلها بالشكر والعجز دونه <\|vsep\|> فكيف بأن أقوى وأنت لها أب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شربت بها عذب الرضاب على الصبا <\|vsep\|> كنيل أمان من أياديك تطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كان قلبي في الشراب مخيراً <\|vsep\|> فهن له أحلى الشراب وأعذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوبا أرى أفراد علياك بالولا <\|vsep\|> لأنك فرد في الأنام مهذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضيت بأن ترضى ودادي ون يكن <\|vsep\|> زماني وأهلوه علي تألبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبي بها يابن المناجيب منحة <\|vsep\|> من الدهر لا أشكو ولا تعتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس علو الجد فيما أناله <\|vsep\|> من المال ينمو في يدي ويخصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغاية كدحي في مساعيه بلغة <\|vsep\|> من العيش أو حمق على العقل يغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه الكيس الذي يصحب الفتى <\|vsep\|> فيبعده مما عليه يؤنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى حديث الألمعي لروحه <\|vsep\|> يدير عليه الكاس صفواً ويشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كانت الأرواح صفراً من القرى <\|vsep\|> فخير قرى الأشباح ما عشن أثلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يرتضع ثدي المعارف والنهى <\|vsep\|> يصدقنه ن الفخار له أب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمر ويحلو كل عيش وينقضي <\|vsep\|> وتلبث أمواه السحاب فتنضب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ليـس فـيـمـا بدا لنا منك عيب", "عـابـه النـاس غـيـر أنّـك فاني", "أنت نعم المتاع لو كنت تبقى", "غــيــر أن لا بـقـاء للإنـسـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130552	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ليس فيما بدا لنا منك عيب <\|vsep\|> عابه الناس غير أنّك فاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـــا حـــمـــز أنّـــك ربّـــمـــا", "وصــلت حــبـالك ذا الوسـائل", "وجــبــرت غــيــر ذوي الوســي", "لة يــبـتـنـي شـرف المـنـازل", "بـــســـجـــالك الغـــدق التــي", "أربـت عـلى فـرط المـلسـايـل", "بــــيــــن الأغــــرّ وعـــامـــر", "وفــروع كــعــب ذي الفـواضـل", "جــيــبـت كـجـوب رحـى الطـحـي", "ن عـليـك والحـسـب الحـلاحـل", "فـــفـــرعــتــهــا ووســطــتَهــا", "ونــضـلتـهـا عـنـد التـنـاضـل", "ســــائل ســــراة بـــنـــي لؤيّ", "ثـــم ســـائل فــي القــبــائل", "تــنــبــيــك أنّ أخــا الفـعـا", "ل وخــيـر مـعـتـمـد الأرامـل", "ومــــحــــلّ أوليــــة الرحــــا", "ل اذا تـــحـــوّل كـــلّ نـــازل", "ومـــفـــيـــد فـــائدة الكــرا", "م مــن المــكـارم والجـلائل", "بــالقــصـر قـافـيـة الحـيـاة", "لمــــن أتــــاه وفــــوق وائل", "يــهــب المــخــيّــس مــن عـتـا", "ق الأرحـــبـــيّــة والمــآطــل", "والغـــــرّ مـــــن غــــرّ الولا", "ئد كــالجـآذر فـي الخـمـائل", "وعـــــنـــــان كــــلّ طــــمــــرّة", "أو ســابــح نــهــد المـراكـل", "وهــو المــغــضّ أخــا النـقـا", "ل بــريــقـه عـنـد التـنـاقُـل", "ولزاز كـــــــــلّ ألدّ يـــــــــد", "لي دون حـــجّـــتــه بــبــاطــل", "وأخـــــو اخـــــاء نـــــافـــــعٌ", "بــاخــائه ســمــح الشــمــائل", "وفـتـى الصـبـاح اذا النـسـا", "ءُ كـشـفـن عـن وضـح الخـلاخل", "ومـــضـــيّــف الضــيّــفــان مــن", "كــوم تــؤرّب فــي المــراجــل", "بــــاغــــرّ فــــي شــــيــــزائه", "جــون السـراة مـن التـوابـل", "وخــطــيــب مــجــمــعــة يــقــو", "ل بـــكـــلّ فــاصــلة لفــاصــل", "وكـــــريـــــم أقــــوام كــــرا", "م غـــامـــريـــن لكـــلّ واغــل", "حــشــد عــلى نــفــع المــجــا", "ور في الرخاء وفي الزلازل", "ومـــــجـــــامــــل ومــــواصــــل", "لذوي الوصــال وللمــجــامــل", "ومــــــلائم للمــــــســـــتـــــذ", "يــق وخـيـر ذي عـهـد بـواصـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130548	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حمز أنّك ربّما <\|vsep\|> وصلت حبالك ذا الوسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجبرت غير ذوي الوسي <\|vsep\|> لة يبتني شرف المنازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسجالك الغدق التي <\|vsep\|> أربت على فرط الملسايل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين الأغرّ وعامر <\|vsep\|> وفروع كعب ذي الفواضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> جيبت كجوب رحى الطحي <\|vsep\|> ن عليك والحسب الحلاحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففرعتها ووسطتَها <\|vsep\|> ونضلتها عند التناضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سائل سراة بني لؤيّ <\|vsep\|> ثم سائل في القبائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنبيك أنّ أخا الفعا <\|vsep\|> ل وخير معتمد الأرامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحلّ أولية الرحا <\|vsep\|> ل اذا تحوّل كلّ نازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومفيد فائدة الكرا <\|vsep\|> م من المكارم والجلائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالقصر قافية الحياة <\|vsep\|> لمن أتاه وفوق وائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهب المخيّس من عتا <\|vsep\|> ق الأرحبيّة والمطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغرّ من غرّ الولا <\|vsep\|> ئد كالجذر في الخمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنان كلّ طمرّة <\|vsep\|> أو سابح نهد المراكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو المغضّ أخا النقا <\|vsep\|> ل بريقه عند التناقُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولزاز كلّ ألدّ يد <\|vsep\|> لي دون حجّته بباطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخو اخاء نافعٌ <\|vsep\|> باخائه سمح الشمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتى الصباح اذا النسا <\|vsep\|> ءُ كشفن عن وضح الخلاخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضيّف الضيّفان من <\|vsep\|> كوم تؤرّب في المراجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> باغرّ في شيزائه <\|vsep\|> جون السراة من التوابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخطيب مجمعة يقو <\|vsep\|> ل بكلّ فاصلة لفاصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكريم أقوام كرا <\|vsep\|> م غامرين لكلّ واغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حشد على نفع المجا <\|vsep\|> ور في الرخاء وفي الزلازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومجامل ومواصل <\|vsep\|> لذوي الوصال وللمجامل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـن سـرّه الحـكـم صرفا لا مزاج له", "مــن القــضــاة وعـدل غـيـر مـغـمـوز", "فـليـأت دار سـعـيـد الخـير ان بها", "أمضى على الحقّ من سيف ابن جرموز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130544	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> من سرّه الحكم صرفا لا مزاج له <\|vsep\|> من القضاة وعدل غير مغموز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فـــدى لحـــمــزة يــوم القــصــر مــن رجــل", "أهــــلي ومــــالي مــــن مــــال ومــــن ولد", "مــا أحــســن البـشـر مـنـه حـيـن تـخـبـطـه", "وأشـــبـــه اليــوم مــن مــعــروفــه بــغــد", "والخــــابــــرون بــــه يــــنـــبـــون أن له", "عــلى غــد فــضــله فــي العــرف بــعـد غـد", "كــلتــا يــديــه يــمــيــن فــي نــوالهـمـا", "والنــاس مــن ســيــبــه مـا عـاش فـي رغـد", "تــســتــمــطــران فــيــأتــي مـن نـوالهـمـا", "فـــيـــض يـــعـــادل ســـح الوابـــل البــرد", "يــــدان شـــبـــرهـــمـــا بـــاع مـــفـــضـــلة", "فــي العــرف والبــاع مــنـه فـوق كـل يـد", "كــــل جــــواد له نــــفــــســــان تـــأمـــره", "احــداهـمـا بـالنـدى صـيـغـت عـلى السـعـد", "وخـــبـــة ان تـــراهـــا الدهـــر تـــامــره", "الا بــانــحــســه نــيــطــت عــلى النــكــد", "ومـــا الحـــمـــزة مـــن نــفــس تــخــالفــه", "في الجود لا في ذوي القربى ولا البعد", "له الذؤابـــة مـــن تـــيـــم اذا نــســبــت", "والســـر مـــن هــاشــم والفــرع مــن أســد", "ومــن فــزارة فــي البــيــت الذي جــبــلت", "عـــليـــه فــي الحــســب العــادي والعــدد", "له عـــرانـــيـــن مـــخـــزوم وســـادتـــهـــا", "والراس مــن زهــرة الاتــريـن ذو الجـلد", "يــمــت مــن عــامــر فــي خــيــر مـحـتـدهـا", "ومـــن بـــنـــي جـــمــح فــي حــيــة البــلد", "ثــــم له كــــاهـــلا ســـهـــم وغـــرتـــهـــا", "ومـــن عـــدي ســـنـــام غـــيـــر ذي عـــمـــد", "والخــيــر مـن بـيـت عـبـد الدار يـنـزعـه", "ومــن غــلاصــمــة النــجــار فــي الحــتــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130536	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فدى لحمزة يوم القصر من رجل <\|vsep\|> أهلي ومالي من مال ومن ولد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أحسن البشر منه حين تخبطه <\|vsep\|> وأشبه اليوم من معروفه بغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخابرون به ينبون أن له <\|vsep\|> على غد فضله في العرف بعد غد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلتا يديه يمين في نوالهما <\|vsep\|> والناس من سيبه ما عاش في رغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تستمطران فيأتي من نوالهما <\|vsep\|> فيض يعادل سح الوابل البرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدان شبرهما باع مفضلة <\|vsep\|> في العرف والباع منه فوق كل يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل جواد له نفسان تأمره <\|vsep\|> احداهما بالندى صيغت على السعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخبة ان تراها الدهر تامره <\|vsep\|> الا بانحسه نيطت على النكد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الحمزة من نفس تخالفه <\|vsep\|> في الجود لا في ذوي القربى ولا البعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الذؤابة من تيم اذا نسبت <\|vsep\|> والسر من هاشم والفرع من أسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن فزارة في البيت الذي جبلت <\|vsep\|> عليه في الحسب العادي والعدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> له عرانين مخزوم وسادتها <\|vsep\|> والراس من زهرة الاترين ذو الجلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمت من عامر في خير محتدها <\|vsep\|> ومن بني جمح في حية البلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم له كاهلا سهم وغرتها <\|vsep\|> ومن عدي سنام غير ذي عمد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تقول لي النساء غداة تجلى", "حـمـيـدة يـا فتى ما للجلاء", "فـقـلت لهـم سـمـرقـنـد وبـلخ", "ومـا بـالصـيـن من نعم وشاء", "أبـوهـا حـاتـم إن سيل خيرا", "وليـث كـريـهـة عـنـد اللقاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130532	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول لي النساء غداة تجلى <\|vsep\|> حميدة يا فتى ما للجلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لهم سمرقند وبلخ <\|vsep\|> وما بالصين من نعم وشاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "شـاقـنـي اليـوم حـبـيب قد ظعَن", "فــفــؤادي مــســتــهـام مـرتـهـن", "إنّ هــنــداً تــيّــمـتـنـي حـقـبـة", "ثــم بــانـت وهـي للنـفـس شـجـن", "فــتــنــة الحــقـهـا اللّه بـنـا", "عــائذ بــاللّه مـن شـرّ الفـتـن", "حـمـزةُ المبتاع بالمال الثنا", "ويـرى فـي بـيـعـه أن قـد غـبَـن", "فـهـو ان أعـطـى عـطـاء فـاضـلا", "ذا اخـــاء لم يـــكــدّره بــمــن", "وإذا مـــا ســـنـــةٌ مـــجــحــفــةٌ", "بــرت النــاس كــبـري بـالسـفـن", "حــســرت عــنــه نــقــيــا عـرضـهُ", "ذا بـلاء عـنـد مـخـنـاهـا حـسن", "نــور صــدق بــيّــن فــي وجــهــه", "لم يــدنّــس ثــوبــهُ لون الدرن", "كــنـت للنـاس ربـيـعـا مـغـدقـاً", "سـاقـط الأكناف ان راح ارجحن", "تخوّف الرحل منها تامكا قردا", "كـمـا تخوّف عود النبعة السفنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130553	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> شاقني اليوم حبيب قد ظعَن <\|vsep\|> ففؤادي مستهام مرتهن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّ هنداً تيّمتني حقبة <\|vsep\|> ثم بانت وهي للنفس شجن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنة الحقها اللّه بنا <\|vsep\|> عائذ باللّه من شرّ الفتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمزةُ المبتاع بالمال الثنا <\|vsep\|> ويرى في بيعه أن قد غبَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو ان أعطى عطاء فاضلا <\|vsep\|> ذا اخاء لم يكدّره بمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما سنةٌ مجحفةٌ <\|vsep\|> برت الناس كبري بالسفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسرت عنه نقيا عرضهُ <\|vsep\|> ذا بلاء عند مخناها حسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور صدق بيّن في وجهه <\|vsep\|> لم يدنّس ثوبهُ لون الدرن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت للناس ربيعا مغدقاً <\|vsep\|> ساقط الأكناف ان راح ارجحن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رأيــتــك يــا حـمـز تـحـوي الألى", "لديــك وتــجـفـو هـنـاك الظـلومـا", "وتــحــلو لذي الود حــتــى تــكــو", "ن أحـلى له مـن جنى النحل خيما", "وتـــأبـــى فــليــس يــراك العــدوّ", "عــنــد الشــدائد الا شــتــيــمــا", "حـــللت النـــجــاة مــن ادوائهــم", "فــــكــــنـــت أصـــح لؤيّ أديـــمـــا", "ســــألت لؤيــــا وألفــــافــــهــــا", "ومـن كـان بـالنـاس مـنـهم عليما", "مـن اكـرمـهـا مـنـصـبـا في اللبا", "ب وأحــمــدهــا فــي لؤيّ زعــيـمـا", "فـــكـــنـــت ومـــا شـــكّ لي عـــالمٌ", "من الناس والعلم يشفي الغشوما", "كــــــريــــــم لؤيّ اذا حـــــصّـــــلت", "لك المـجـد قـدمـا عـليـها مقيما", "وأطــعــمــهـم عـنـد جـهـد الزمـان", "إذا لم تــر الشـول الا هـجـومـا", "خــلال البــيــوت تــســفّ الدريــن", "ويـحـمـدن فـي رعـيـهـنّ الهـشـيـما", "أرانـــي اذا رمـــت حــوك القــري", "ض لغـيـرك ألفـيـت شـعـري عـتـوما", "وان قـــلت حـــمـــزة أعـــنــي بــه", "وجــدت العــروض بــه مـسـتـقـيـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130549	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتك يا حمز تحوي الألى <\|vsep\|> لديك وتجفو هناك الظلوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحلو لذي الود حتى تكو <\|vsep\|> ن أحلى له من جنى النحل خيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتأبى فليس يراك العدوّ <\|vsep\|> عند الشدائد الا شتيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حللت النجاة من ادوائهم <\|vsep\|> فكنت أصح لؤيّ أديما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سألت لؤيا وألفافها <\|vsep\|> ومن كان بالناس منهم عليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من اكرمها منصبا في اللبا <\|vsep\|> ب وأحمدها في لؤيّ زعيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكنت وما شكّ لي عالمٌ <\|vsep\|> من الناس والعلم يشفي الغشوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريم لؤيّ اذا حصّلت <\|vsep\|> لك المجد قدما عليها مقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطعمهم عند جهد الزمان <\|vsep\|> ذا لم تر الشول الا هجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلال البيوت تسفّ الدرين <\|vsep\|> ويحمدن في رعيهنّ الهشيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراني اذا رمت حوك القري <\|vsep\|> ض لغيرك ألفيت شعري عتوما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "له نــار تــشــبّ عــلى يــفــاع", "إذا النيران ألبست القناعا", "ولم يـك اكـثر الفتيان مالا", "ولكــن كــان أرحـبـهـم ذراعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130545	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> له نار تشبّ على يفاع <\|vsep\|> ذا النيران ألبست القناعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـد مـضـى مـصـعـب فولّى حميدا", "وابـن مـروان آمـن حـيث سارا", "مـصـعـب كـان منك اورى زنادا", "حين تغشى القبائل الاقتارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130541	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قد مضى مصعب فولّى حميدا <\|vsep\|> وابن مروان من حيث سارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبــا خـالد أعـنـي سـعـيـد بـن خـالد", "أخـا العـرف لا أعني ابن بنت سعيد", "ولكــنــنـي أعـنـي ابـن عـائشـة الذي", "أبـــو أبـــويـــه خـــالد بــن أســيــد", "عقيد الندى ما عاش يرضى به الندى", "فــان مــات لم يـرض النـدى بـعـقـيـد", "دعـــوه دعـــوه انــكــم قــد رقــدتــم", "ومــا هــو عــن أحــســابــكــم بـرقـود", "فـدى للكـريـم العـبـشـمـي ابـن خالد", "بـــنـــي ومـــالي طـــارفــي وتــليــدي", "عـلى وجـهـه تـلقـى الايـامـن واسـمه", "وكــــل جـــواري طـــيـــره بـــســـعـــود", "أبـان ومـا اسـتـغنى عن الثدي خيره", "أبــان بــه فــي المـهـد قـبـل قـعـود", "تـرى الجـنـد والحـجـاب يـغشون بابه", "بــحــاجــاتــهــم مــن ســيــد ومــســود", "فـيـعـطـي ولا يـعـطـى ويـغشى ويجتدى", "ومــا بــابــه للمــجــتــدي بــســديــد", "قــتــلت أنــاسـا هـكـذا فـي جـلودهـم", "مــن الغــيــظ لم تــقـتـلهـم بـحـديـد", "يـعـيـشـون مـا عـاشوا بغيظ وان تحن", "مــنــايــاهــم يــومــا تــحـن بـحـقـود", "فـقـل لبـغـاة العـرف قـد مـات خـالد", "ومــات النــدى الا فــضــول ســعــيــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130537	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا خالد أعني سعيد بن خالد <\|vsep\|> أخا العرف لا أعني ابن بنت سعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنني أعني ابن عائشة الذي <\|vsep\|> أبو أبويه خالد بن أسيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقيد الندى ما عاش يرضى به الندى <\|vsep\|> فان مات لم يرض الندى بعقيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوه دعوه انكم قد رقدتم <\|vsep\|> وما هو عن أحسابكم برقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدى للكريم العبشمي ابن خالد <\|vsep\|> بني ومالي طارفي وتليدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> على وجهه تلقى الايامن واسمه <\|vsep\|> وكل جواري طيره بسعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبان وما استغنى عن الثدي خيره <\|vsep\|> أبان به في المهد قبل قعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى الجند والحجاب يغشون بابه <\|vsep\|> بحاجاتهم من سيد ومسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيعطي ولا يعطى ويغشى ويجتدى <\|vsep\|> وما بابه للمجتدي بسديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قتلت أناسا هكذا في جلودهم <\|vsep\|> من الغيظ لم تقتلهم بحديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعيشون ما عاشوا بغيظ وان تحن <\|vsep\|> مناياهم يوما تحن بحقود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـالت قـريـش وخـير الزعم أصدقه", "إن ابـن عـبـاد فـيـهـا والد حدب", "آل ازبير خيار الناس قد علموا", "وأنـت فـيهم سنام المجد والحسب", "إذا رأتـه قـريـش بـان فـيـه لها", "ســمـت جـمـيـل وهـدي زانـه الأدب", "بـيـن الخـليـفـة والصـديق منبته", "ثــم الزبـيـر أبـوه مـنـصـب عـجـب", "مــا ضــره حــيــن عــاد له نــســب", "أن لا يــكـون له فـي غـيـره أرب", "طــابــت مـضـاربـه واللّه زيـنـهـا", "فــليــس فـي عـوده وصـم ولا وكـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130533	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قالت قريش وخير الزعم أصدقه <\|vsep\|> ن ابن عباد فيها والد حدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل ازبير خيار الناس قد علموا <\|vsep\|> وأنت فيهم سنام المجد والحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رأته قريش بان فيه لها <\|vsep\|> سمت جميل وهدي زانه الأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين الخليفة والصديق منبته <\|vsep\|> ثم الزبير أبوه منصب عجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضره حين عاد له نسب <\|vsep\|> أن لا يكون له في غيره أرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بكت المثابر يوم مات وانما", "أبكى المثابر فقد فار سهنّه", "لمـا عـلاهـنّ الوليـد خـليـفة", "قُـلن ابـنـه ونـظـيـره فـسـكنّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130554	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بكت المثابر يوم مات وانما <\|vsep\|> أبكى المثابر فقد فار سهنّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تراءت له يوم ذات السليم", "عـمـدا لتـردع قـلبا كليما", "ولولا فـوار سـنـا مـا دعت", "بـذات السـليم تميمٌ تميما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130550	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تراءت له يوم ذات السليم <\|vsep\|> عمدا لتردع قلبا كليما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "لا يـفـتـق النـاس مـارتـقـت وقـد", "تـفـتـق فـيـهـم يـا حـمز مارتقوا", "ولا يــدانــون مــا رتــقــت وقــد", "تـدنـي بـحـرّ الفـعـال مـا فـتقوا", "كـــان كـــذاك الألى ورثـــتـــهــم", "وســـعـــيُ آبــائهــم لدن خــلقــوا", "يـنـمـيـك يـا حـمز للمتوح من ال", "حــمــد عــلى النــاس مـعـشـر صـدق", "هــيــهــات دانــت لهـم عـلى عـهـد", "ذي القرنين تلك الملوك والسوق", "وأنــت تــجــري عــلى مــنـاهـجـهـم", "لا خــــــرق نــــــادر ولا نــــــزق", "والمــرء يــســعــى بــســعــي أوّله", "مــا كــان والعــرق نــاشــبٌ عــلق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130546	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يفتق الناس مارتقت وقد <\|vsep\|> تفتق فيهم يا حمز مارتقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يدانون ما رتقت وقد <\|vsep\|> تدني بحرّ الفعال ما فتقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان كذاك الألى ورثتهم <\|vsep\|> وسعيُ بائهم لدن خلقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينميك يا حمز للمتوح من ال <\|vsep\|> حمد على الناس معشر صدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات دانت لهم على عهد <\|vsep\|> ذي القرنين تلك الملوك والسوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت تجري على مناهجهم <\|vsep\|> لا خرق نادر ولا نزق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لعنَ اللّه والعباد ثطيط ال", "وجه لا يرتجى قبيح الجوار", "يـتـقّـي النـاس فـحـشه وأذاه", "مـثـلمـا يـتّقون بول الحمار", "لا تـغـرّنـك سـجدة بين عيني", "ه حـذار مـنـهـا ومـنـه حذار", "إنّهـا سـجدة بها يخدع النا", "س عـليـها من سجدة بالدبار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130542	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لعنَ اللّه والعباد ثطيط ال <\|vsep\|> وجه لا يرتجى قبيح الجوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتقّي الناس فحشه وأذاه <\|vsep\|> مثلما يتّقون بول الحمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تغرّنك سجدة بين عيني <\|vsep\|> ه حذار منها ومنه حذار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـم فـصـوّت إذا أتـيت دمشقا", "يـا يـزيد بن خالد بن يزيد", "يا يزيد بن خالد ان تجبنى", "يـلقـني طائري بنجم السعود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130538	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قم فصوّت ذا أتيت دمشقا <\|vsep\|> يا يزيد بن خالد بن يزيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "طلحةُ الخير جدّكم", "ولخـيـر الفـواطـم", "أنت للطاهرات من", "فـرع تـيـم وهـاشم", "أرتـجـيكم لنفعكم", "ولدفــع المـظـالم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130551	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طلحةُ الخير جدّكم <\|vsep\|> ولخير الفواطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت للطاهرات من <\|vsep\|> فرع تيم وهاشم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قل لسعد وجه العجوز لقد كن", "ت لما قد أوتيت سعدا مخيلا", "إن تكن ظالما جهولا فقد كا", "ن أبوك الأدنى ظلوما جهولا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130547	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لسعد وجه العجوز لقد كن <\|vsep\|> ت لما قد أوتيت سعدا مخيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وجـدتُـكَ فـهّـا في القضاء مخلّطا", "فــقـدتُـكَ مـن قـاضٍ ومـن مـتـأمّـر", "فـدع عـنـك مـا شـيّـدته ذات رخة", "أذى الناس لا تحشرهم كلّ محشر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130543	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وجدتُكَ فهّا في القضاء مخلّطا <\|vsep\|> فقدتُكَ من قاضٍ ومن متأمّر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أبعد الاغرّ بن عبد العزيز", "قــريــع قــريــش اذا يــذكــر", "تـــزوّجـــت داؤد مـــخـــتــارة", "ألا ذلك الخــــلف الأعــــور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130539	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبعد الاغرّ بن عبد العزيز <\|vsep\|> قريع قريش اذا يذكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تباري ابن موسى يا ابن موسى ولم تكن", "يـــداك جـــمـــيـــعــا تــعــدلان له يــدا", "تــبــاري امــرأ يــســرى يــديـه مـفـيـدة", "ويــمــنــاهــمــا تــبــنـي بـنـاء مـشـيـدا", "فــانــك لم تــشــبــه ابــاك ابـن مـعـمـر", "ولكـــنـــمــا اشــبــهــت عــمــك مــعــبــدا", "وفـيـك وان قـيـل ابـن مـوسـى ابـن معمر", "عـروق يـدعـن المـرء ذا المـجـد قـعـددا", "ثــــلاثــــة اعــــراق فــــعــــرق مـــهـــذب", "وعــرقـان شـانـا مـا أصـابـنـا فـافـسـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130535	موسى شهوات	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2857	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تباري ابن موسى يا ابن موسى ولم تكن <\|vsep\|> يداك جميعا تعدلان له يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباري امرأ يسرى يديه مفيدة <\|vsep\|> ويمناهما تبني بناء مشيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانك لم تشبه اباك ابن معمر <\|vsep\|> ولكنما اشبهت عمك معبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيك وان قيل ابن موسى ابن معمر <\|vsep\|> عروق يدعن المرء ذا المجد قعددا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَلَفَ السَّلام عَلى الذين أُحِبُّهُم", "وَسَــقـى مَـنـازِلهُـم بِـكُـلِّ سَـكـوبِ", "أَبـتِ الفِـراقَ قُلُوبُنا وَقُلوبُهُم", "يـا لَيـتَ أَبـدانـاً لَنـا كَـقُلوبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73892	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلَفَ السَّلام عَلى الذين أُحِبُّهُم <\|vsep\|> وَسَقى مَنازِلهُم بِكُلِّ سَكوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شَــغَـفَ الفُـؤادَ كَـواعِـبٌ أَبـكـارُ", "بَــرَدَت فُـؤادَ الصَّبـِّ وَهـيَ حِـرارُ", "عَجَباً لَها وَهيَ النَّعيمُ تَصوغُها", "نـارٌ وَأَيـنَ مِـنَ النَّعـيمِ النارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73888	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شَغَفَ الفُؤادَ كَواعِبٌ أَبكارُ <\|vsep\|> بَرَدَت فُؤادَ الصَّبِّ وَهيَ حِرارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أُسـائِلُ عَـن جـيـرانِهِ مَن لَقيتُهُ", "وَأَسكُتُ عَن ذِكراهُ وَالحالُ تَنطِقُ", "وَما بي إِلى جيرانِهِ مِن صَبابَةٍ", "وَلَكِــنَّ قَـلبـي عَـن صَـبـوحٍ يُـرَقِّقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73884	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أُسائِلُ عَن جيرانِهِ مَن لَقيتُهُ <\|vsep\|> وَأَسكُتُ عَن ذِكراهُ وَالحالُ تَنطِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أَهـدى لَنـا سِبهاً بِأَنفاسِهِ", "مَـن عَـذّبَ القَـلبَ بِـوَسواسِهِ", "يا مُرسِلَ المِسك لَنا نَفحَة", "وَكُــلّ مِــســكٍ دُونَ أَنـفـاسِهِ", "كُـلُّ نَـعيمٍ دونَ ذاكَ اللَّمى", "وَكُــلُّ بَــوسٍ دُونَ إِيــنــاسِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73893	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهدى لَنا سِبهاً بِأَنفاسِهِ <\|vsep\|> مَن عَذّبَ القَلبَ بِوَسواسِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُرسِلَ المِسك لَنا نَفحَة <\|vsep\|> وَكُلّ مِسكٍ دُونَ أَنفاسِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "حـامِـلٌ لِلعُـلومِ غَـيـرُ فَـقيهِ", "لَيـسَ يَـرجو ضَرّاً وَلا يَتَّقيهِ", "يَـحـمِلُ العِلمَ فاتِحاً قَدَمَيهِ", "فَإِذا اِنضَمَّتا فَلا عِلمَ فيهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73889	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> حامِلٌ لِلعُلومِ غَيرُ فَقيهِ <\|vsep\|> لَيسَ يَرجو ضَرّاً وَلا يَتَّقيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَرَى البَـرَّ لا يَـنـفَـكُّ بَـرّاً بِـأَهلِهِ", "وَذا البَحر لا يَألو عُقوقاً لِراكِبِ", "وَمــا ذاكَ إِلا أَنَّ هــذا مُــنــاقِــضٌ", "وَهَـذا يُـراعِـي وَصـلَهُ فـي المـناسِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73885	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرَى البَرَّ لا يَنفَكُّ بَرّاً بِأَهلِهِ <\|vsep\|> وَذا البَحر لا يَألو عُقوقاً لِراكِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَبدى الهَوى وتَجافى عَن زِيارَتِنا", "وَظَــلَّ يــكـثِـرُ مِـن عُـذرٍ وَمِـن عِـلَلِ", "لا تَــدَّعِ حُـبَّ مَـن أَتـلَفـتَ مُهـجَـتَهُ", "بِـالصَّدِّ مِـنـكَ وَبـالإِعراضِ وَالبخلِ", "تَقُول لا حِيلَةً في الوَصلِ أَعرِفُها", "لَو صَـحَّ مِـنكَ الهَوى أُرشِدتَ للحِيَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73894	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبدى الهَوى وتَجافى عَن زِيارَتِنا <\|vsep\|> وَظَلَّ يكثِرُ مِن عُذرٍ وَمِن عِلَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَدَّعِ حُبَّ مَن أَتلَفتَ مُهجَتَهُ <\|vsep\|> بِالصَّدِّ مِنكَ وَبالِعراضِ وَالبخلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قَد أَجمَعَ الناسُ عَلى بُغضِ لا", "وَلَســتُ أَنــسَــى أَبَـداً حُـبَّ لا", "لأَنَّنـــــي قُـــــلتُ لَهُ سَــــيِّدي", "تُــحِــبُّ غَـيـرِي أَبَـداً قـالَ لا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73890	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد أَجمَعَ الناسُ عَلى بُغضِ لا <\|vsep\|> وَلَستُ أَنسَى أَبَداً حُبَّ لا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إِذا قُـلتَ يَـوماً سَلامٌ عَلَيكَ", "فَـفـيـهـا شِفاءٌ وَفيها سَقامُ", "حَـيـاةٌ إِذا قُـلتَهـا مُـقـبِلاً", "وَإِن قُلتَها مُعرِضاً فَالحِمامُ", "فَـأَعـجَـبُ مِـن ضِـدِّ حـالَيـهِـما", "وَهــذا سَــلامٌ وَهــذا سَــلامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73886	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا قُلتَ يَوماً سَلامٌ عَلَيكَ <\|vsep\|> فَفيها شِفاءٌ وَفيها سَقامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَياةٌ ِذا قُلتَها مُقبِلاً <\|vsep\|> وَِن قُلتَها مُعرِضاً فَالحِمامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قاسُوا الحَنينَ إِلى الحَبيب الأَوَّل", "بِــحَــنــيــنِ مُــغــتَــرِبٍ لأَوَّل مَـنـزِلِ", "هَــيـهـات مـا حُـبّ التـليـدِ كَـطـارِفٍ", "أَيـنَ القَـديـمُ مِـن الجَديدِ المُقبِلِ", "نـورُ الأَقـاحِ الغَـضِّ أَحـسَـنُ مَـنظَراً", "وَأَرَقُّ عَــــرفــــاً مِــــن أَقــــاحٍ ذُبَّلِ", "وَليـانِـعُ الثَّمَراتِ أَخطَرُ في المُنى", "لَيــسَــت كَـيـابِـسِهِـنَّ عِـنـدَ المَـأكَـلِ", "فَـدَعِ القِـياسَ عَلى مِثالٍ في الهَوى", "وَانـظـر إِلى عَـطـفِ الرؤوم المطفِلِ", "إِن قُـلتَ يَـعـدِلُ عِـنـدَهـا حُبُّ الطّلا", "حُــبَّ المُــرَبَّبــِ قــبــلَه لَم تَــعــدِل", "وَلَعَـــلَّهُـــم أَنّ الجَــديــدَ مُــحَــبّــبٌ", "قـالوا اِغـتَرِب كَيما تَجِدَّ أَو اِرحَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73895	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قاسُوا الحَنينَ ِلى الحَبيب الأَوَّل <\|vsep\|> بِحَنينِ مُغتَرِبٍ لأَوَّل مَنزِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهات ما حُبّ التليدِ كَطارِفٍ <\|vsep\|> أَينَ القَديمُ مِن الجَديدِ المُقبِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نورُ الأَقاحِ الغَضِّ أَحسَنُ مَنظَراً <\|vsep\|> وَأَرَقُّ عَرفاً مِن أَقاحٍ ذُبَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَليانِعُ الثَّمَراتِ أَخطَرُ في المُنى <\|vsep\|> لَيسَت كَيابِسِهِنَّ عِندَ المَأكَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَعِ القِياسَ عَلى مِثالٍ في الهَوى <\|vsep\|> وَانظر ِلى عَطفِ الرؤوم المطفِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن قُلتَ يَعدِلُ عِندَها حُبُّ الطّلا <\|vsep\|> حُبَّ المُرَبَّبِ قبلَه لَم تَعدِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَمّا أَجابَ بِلا طَمِعتُ بِوَصلِهِ", "إِذ حَرفُ لا حَرفانِ مُعتَنِقانِ", "وَكَذا نَعَم بِنَعيمِ وَصلٍ آذَنَت", "فَنَعَم وَلا في الحُبِّ مُتَّفِقانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73891	أبو زيد السُهَيلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1256	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمّا أَجابَ بِلا طَمِعتُ بِوَصلِهِ <\|vsep\|> ِذ حَرفُ لا حَرفانِ مُعتَنِقانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "في سعة الأرض وفي عرضها", " مـسـتبدلٌ بالأهل والجار", "فمن دنا منا فأهلاً به ", " ومـن تـولى فـإلى النـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144821	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "القطعة في المحاسن والمساوئ للبيهقي، قال: ولآخر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـن لم يـردك فـلا تـرده ", "partB": " هـبـه كـمـن لم تـسـتـفـده", "size": 50, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـــاعـــد أخــاك إذا نــأى", "partB": " وإذا دنــا شــبـراً فـزده", "size": 53, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "قال: وسمعها الكسروي فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في سعة الأرض وفي عرضها <\|vsep\|> مستبدلٌ بالأهل والجار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا أحــــدٌ يــــدعـــو لأهـــل مـــحـــلةٍ ", " مقيمين في الدنيا وقد فقدوا الدنيا", "كــأنــهــم لم يــعــرفـوا غـيـر دارهـم ", "ولم يــعـرفـوا غـيـر الشـدائد والبـلوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144820	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "القطعة في المحاسن والمساوئ للبيهقي، قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 147, "text": "قال الكسروي: وقّع كسرى بن هرمز إلى بعض المحتبسين: من صبر على النازلة كمن لم تنزل به، ومن طوّل له في الحبل كان فيه عطبه، ومن أكل بلا مقدر تلفت نفسه.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "ووقّع بعضهم لمحبوس سأل الإطلاق: أنت إلى الاستيثاق أحوج منك إلى الإطلاق. وأنشد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "في هذا المعنى:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا أحدٌ يدعو لأهل محلةٍ <\|vsep\|> مقيمين في الدنيا وقد فقدوا الدنيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كـفـى حزناً أن النوى قذفت بنا", "بعيداً وأن الرزق أعيت مذاهبه", "ولو أننا إذ فرّق الدهر بيننا", "غـنـي واحـدٌ مـنـا تـمـوّل صـاحبه", "ولكـنـنـا مـن دهـرنـا في مؤونةٍ", "يـكـالبـنـا طوراً وطوراً نكالبه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144818	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 148, "text": "القطعة في المحاسن والمساوئ للبيهقي، قال:وقال الكسرويّ: أخذ من توقيع أنوشروان بالفارسية هرك روذ خرذ هرك خسيذ خاف وينذ، وأنشد: (ثم أورد الأبيات) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "وفيه: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "قال الكسروي: مررت بناووس في الري فإذا عليه مكتوب: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "وما نارٌ بمحرقةٍ جواداً=وإن كان كان الجواد من المجوس# ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "ورأيت على ناووس ذكر أنه ناووس مهيار بن مهفيروز: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "أيا ميتاً قد كان في أهل دينه =مكان سنان الرمح لما تقدما# ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "لقد كنت أرجو الدهر أن يسعف النوى=وأرجو المنايا أن توافيك مسلما# ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـإن بـخـسـت آمـالنـا فيك ضلةٌ ", "partB": "ســعــادة جـدٍ مـا أجـلّ وأعـظـمـا", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كفى حزناً أن النوى قذفت بنا <\|vsep\|> بعيداً وأن الرزق أعيت مذاهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أننا ذ فرّق الدهر بيننا <\|vsep\|> غني واحدٌ منا تموّل صاحبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ومـا أنـا تـارك بـحراً نميراً ", " وأطمع في الجداول والسواقي", "إذاً لَجــحــدتُ مـا أوليـتـنـه ", " مـن النـعمى ومِتّ من النفاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144817	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "القطعة من شعره في الصبح المنبي للبديعي قال بعدما اوردها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "قال المتنبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 103, "text": "قواصدَ كافور تواركَ غيره         ومن قصد البحرَ استقلَ السواقيا", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وما أنا تارك بحراً نميراً <\|vsep\|> وأطمع في الجداول والسواقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لم أنـس يـوم تـعـانـقـنـا وعـللني", "مـن ريـقـي صـافـيـا مـا شـابه كدرُ", "أبــصــرتُه فـرأيـت الشـمـس طـالعـة", "تغشى العيون فيعشى دونها البصر", "هـذا عـلى أن حـول الشـمس من شعر", "ليــل يــقـال له الأصـداغ والطُّررُ", "أنـا القـتـيـل وطرفي قاتلي ودمي", "مـا بـيـن قـلبـي ومـن عُـلَقـته هدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144816	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "القطعة من شعره في الصبح المنبي للبديعي قال بعدما اوردها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "قال المتنبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "وأنا الذي اجتلب المنية طرفُه         فمن المطالبُ والقتيل القاتل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أنس يوم تعانقنا وعللني <\|vsep\|> من ريقي صافيا ما شابه كدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبصرتُه فرأيت الشمس طالعة <\|vsep\|> تغشى العيون فيعشى دونها البصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا على أن حول الشمس من شعر <\|vsep\|> ليل يقال له الأصداغ والطُّررُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "ليس للحاجات إلا", "مـن له وجـه وقاح", "ولســان ذا فـضـولٍ", "وغــــــــــدو ورواح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144814	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 135, "text": "القطعة من مجزوء الرمل مما ترجمه عن الفارسية ذكرها الجاحظ في كتابه "الآمل والمامول" قال: قال الكسروي: أخذه من توقيع لأنوشروان:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ليس للحاجات لا <\|vsep\|> من له وجه وقاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـم سـلِّ نفسي بالمدا ", " مِ فـفـيه همٌّ قد أمضَّهْ", "أوَمَا ترى بدرَ السما ", " ءِ كـأَنَّهـ تـعـويذُ فِضَّهْ", "فإذا المِحاقُ أذابه ", " فــكــأَنَّهــُ آثـارُ عـضَّهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144813	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "القطعة من مجزوء الكامل في شعره في ترجمته في معجم الأدباء لياقوت", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> قم سلِّ نفسي بالمدا <\|vsep\|> مِ ففيه همٌّ قد أمضَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوَمَا ترى بدرَ السما <\|vsep\|> ءِ كأَنَّه تعويذُ فِضَّهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إن وهـــب بـــن ســليــمــا", "ن بــن وهــب بــن ســعـيـد", "حـــمـــل الضــرط إلى الر", "رى عــلى ظــهــر البـريـد", "فــــي مـــهـــمـــات أمـــور", "مــنــه بـالركـض الشـديـد", "إسـتـه يـنـطـق يـوم الحف", "ل بـــالأمـــر الرشـــيـــد", "لم يجد في القول فاحتا", "ج إلى دبــــر مــــجـــيـــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144812	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "قال ياقوت: وقال الكسروي في ضرطة وهب بن سليمان:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ن وهب بن سليما <\|vsep\|> ن بن وهب بن سعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمل الضرط لى الر <\|vsep\|> رى على ظهر البريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مهمات أمور <\|vsep\|> منه بالركض الشديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سته ينطق يوم الحف <\|vsep\|> ل بالأمر الرشيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تــجــري أصــابـعـهـا عـلى ", "ذي مــنــطـق أعـمـى بـصـيـر", "خـــرس أصـــم ونــحــن مــن ", " نــجـواه فـي دهـر قـصـيـر", "فـــدم صـــمـــوت ليـــس يــع", "رف ما القبيل من الدبير", "مــــيــــت ولكــــن الأكــــف", "ف تــذيـقـه طـعـم النـشـور", "يــومــي إليــه بــنــانـهـا", "فـتـريـك تـرجـمـة الضـمـير", "فــيــرى النــفـوس مـعـلقـا", "ت مـــنـــه فــي بــم وزيــر", "فــــــــإذا لوت آذانــــــــه", "جـاز الأنـين إلى الزفير", "قــالت لهــ: قــل مــطـربـاً", " وعـظـتـك واعـظـة القـتير", "فــأجــابــهــا مـن حـجـرهـا", "وعــلتــك أبــهـة الكـبـيـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144811	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "قال ياقوت: وقال علي بن مهدي يصف العود:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تجري أصابعها على <\|vsep\|> ذي منطق أعمى بصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> خرس أصم ونحن من <\|vsep\|> نجواه في دهر قصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدم صموت ليس يع <\|vsep\|> رف ما القبيل من الدبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ميت ولكن الأكف <\|vsep\|> ف تذيقه طعم النشور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يومي ليه بنانها <\|vsep\|> فتريك ترجمة الضمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيرى النفوس معلقا <\|vsep\|> ت منه في بم وزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا لوت ذانه <\|vsep\|> جاز الأنين لى الزفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت له قل مطرباً <\|vsep\|> وعظتك واعظة القتير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومــودع يــوم الفـراق بـلحـظـه", "شـرق مـن العـبـرات مـا يـتكلم", "مـتـقـلب نـحـو الحـبـيـب بطرفه", "لا يــسـتـطـيـع إشـارة فـيـسـلم", "نطق الضمير بما أرادا عنهما", "وكـلاهـمـا مـمـا يـعـايـن مفحم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144810	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال ياقوت: وله", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ومودع يوم الفراق بلحظه <\|vsep\|> شرق من العبرات ما يتكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> متقلب نحو الحبيب بطرفه <\|vsep\|> لا يستطيع شارة فيسلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمــا أبـى أن يـسـتـقـيـم وصـلتـه", "عـلى حـالتـيـه مـكـرهـاً غـير طائع", "حــذاراً عــليــه أن يـمـيـل بـوده ", "فـأبـلى بـقـلبـ. لسـت عـنـه بنازع", "فـأصـبـح كـالظـمـآن يـهـريـق مـاءه", "لضــوء سـراب فـي المـهـامـه لامـع", "فلا الماء أبقى للحياة ولا أتى", "عـلى مـنـهـل يـجـدي عـليـه بـنـافع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144809	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "قال ياقوت: وقال محمد بن داود: ان علي بن مهدي يؤدب وهو أحد الرواة للأخبار وهو القائل:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما أبى أن يستقيم وصلته <\|vsep\|> على حالتيه مكرهاً غير طائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حذاراً عليه أن يميل بوده <\|vsep\|> فأبلى بقلب لست عنه بنازع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبح كالظمن يهريق ماءه <\|vsep\|> لضوء سراب في المهامه لامع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـا سـيـدي إن ابـن نـهـدي فارس", " فـداء ومـن يـهـوى لمـهـدي هاشم", "بـلوت أخـاً فـي كـل أمر تحبه ", " ولم تبله عند الأمور الأعاظم", "وإنـــك لو نـــبــهــتــه لمــلمــة ", "لأنـسـاك صولات الأسود الضراغم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144808	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "القطعة في جواب رسالة وصلته من ابن المعتز قال ياقوت فيما نقله عن المرزباني: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "وحدث عن العسكري عن ابن سعيد الدمشقي قال: كتب عبد الله بن المعتز إلى علي بن مهدي: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أبـا حـسـن أنـت ابـن مـهدي فارس", "partB": "فـرفـقاً بنا لست ابن مهدي هاشم", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأنـــت أخ فـــي يــوم لهــو ولذة", "partB": " ولست أخاً عند الأمور الأعاظم", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "فأجابه علي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا سيدي ن ابن نهدي فارس <\|vsep\|> فداء ومن يهوى لمهدي هاشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلوت أخاً في كل أمر تحبه <\|vsep\|> ولم تبله عند الأمور الأعاظم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا والذي أنـت أسـنـى مـن أمـجـده", "عـنـدي وأوفـاهـم عـهـداً ومـيـثاقاً", "ما حلت عن خير ما قد كنت تعهده", "ولا تـبـدلت بـعـد النـأي أخـلاقاً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144807	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 106, "text": "القطعة في جواب رسالة وصلته من ابن المعتز قال الصولي: كتب عبد الله بن المعتز إلى علي بن مهدي الكسروي: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "يا باخلاً بكتابه ورسوله= أأردت تجعل في الفراق فراقا؟# ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إن العـهـود تـمـوت إن لم تـحـيها", "partB": " والنــأي يـحـدث للفـتـى إخـلاقـا", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "قال: فكتب إليه علي بن مهدي: (ثم اورد الأبيات ثم قال): ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "وحدث عن علي عن عبد الله بن المعتز قال: كتب إلى علي بن مهدي الكسروي في يوم مهرجان: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "نـعـمت بما تهوى ونلت الذي ترضى", "partB": " ولقـيـت ما ترضى ووقيت ما تخشى", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولسـت بـمـا ألقـى مـن الخـير كله", "partB": " أسـر، وأحـظـى سـيدي بالذي تلقى", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويــعــلم عـلام الخـفـيـات أنـنـي ", "partB": " أعــدك ذخـراً للمـمـات وللمـحـيـا", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأنــي لو أهـدي عـلى قـدر نـيـتـي", "partB": "لكان الذي أهديه حظي من الدنيا", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لا والذي أنت أسنى من أمجده <\|vsep\|> عندي وأوفاهم عهداً وميثاقاً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـا سـيـدي عـفـواً وحـسـن إقـالة ", "فـلم يـحو أقطار العلا مثل غافر", "لعـمـري لو أن الصين أدنى محلتي", "لمـا كـنـت إلا غـائبـاً مـثل حاضر", "ثـنـائي لكـم عـمـري ومـحـض مـودتي", "تــؤثــر آثــار الغـيـوث البـواكـر", "فـوالله مـا استبهجت بعدك مجلساً", "ولا بــقــيــت لذاتـه فـي ضـمـائري", "ولسـت كـمـن يـنـسـيـه أهـل صـفـائه", "سـمـاع الحـسـان واصطحاب المزاهر", "وكــيــف تــنـاسـى سـيـد لي ثـنـاؤه", "مـنـوط بـأحـشـائي وسـمـعـي وناظري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144806	علي بن مهدي الكسروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3565	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "القصيدة في جواب رسالة وصلته من ابن المعتز  ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "الصولي قال: كتب عبد الله بن المعتز إلى علي بن مهدي الأصبهاني: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ومـا نـازح بـالصـيـن أدنـى محله ", "partB": "يــقــصــر عــنــه كــل مــاش وطــائر", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـحـا اليأس منه كل ذكر فلم تكد", "partB": "تــصــوره للقــلب أيــدي الخـواطـر", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـأبـعـد عـندي من أناس وإن دنوا", "partB": "وما البعد إلا مثل طول التهاجر", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويـشـغـل عـن القصف والراح بعضهم", "partB": "مـبـاكـرهـا أو مـمـسـيـاً كـمـبـاكـر", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا طار بين العود والناي طيرة", "partB": "فــليــس لإخــوان الصـفـاء بـذاكـر", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "قال: فأجابه علي بن مهدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا سيدي عفواً وحسن قالة <\|vsep\|> فلم يحو أقطار العلا مثل غافر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمري لو أن الصين أدنى محلتي <\|vsep\|> لما كنت لا غائباً مثل حاضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثنائي لكم عمري ومحض مودتي <\|vsep\|> تؤثر ثار الغيوث البواكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوالله ما استبهجت بعدك مجلساً <\|vsep\|> ولا بقيت لذاته في ضمائري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست كمن ينسيه أهل صفائه <\|vsep\|> سماع الحسان واصطحاب المزاهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا ما أبو البيداء رمت عظامه", "وســرك أن يـحـيـا فـهـات نـبـيـذا", "نــبـيـذ إذا مـر الذبـاب بـدنـه ", " تــقـطـر أو خـر الذبـاب وقـيـذا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203530	أبو البيداء الرياحي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8767	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 150, "text": "القطعة في كتاب الورقة لابن الجراح قال: .أنشد حماد بن إسحاق الموصلي لأبي البيداء وحدثني محمد بن القاسم قال : أنشدنيها دماذ (1) قال: أنشدني أبو البيداء:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "إذا ما أبو البيداء رمتْ عظامه=فسرك أن يحيا فهاتِ نبيذا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "نبيذاً إذا مرَّ الذبابُ بدنهِ = تقطعَ أواخرَّ الذبابُ وقيذا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "حدثني محمد بن القاسم قال: حدثني دماذ قال: كان لأبي البيداء ابن يقال له ديسمٌ فمات،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "فرأيته قائماً على قبره وهو يدفن وهو يقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "احثُوا على ديسمَ منْ جعدِ الثرى= أبى قضاءُ الله إلا ما ترى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": " في البصائر والذخائر لأبي حيان قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "لأبي البيداء الرياحي: الطويل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا ما أبو البيداء رمت عظامه", "partB": "وســرك أن يـحـيـا فـهـات نـبـيـذا", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "نــبـيـذ إذا مـر الذبـاب بـدنـه ", "partB": " تــقـطـر أو خـر الذبـاب وقـيـذا", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "قال الأصمعي: مررت بكناس في بعض الطريق وهو ينشد الطويل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأكـرم نـفـسـي إنني إن أهنتها ", "partB": " وحـقـك لم تـكـرم على أحد بعدي", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "فقلت: عن أي شيء أكرمتها وهذه الجرة على رقبتك؟ فقال: عن الوقوف على باب مثلك.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 154, "text": "(1) دماذ يعني دماذ بن رفيع (انظر ديوانه في الموسوعة) وهو من شيوخ الأدب في تلك الحقبة من طبقة المازني كنيته أبو غسان قال أبو طاهر في كتابه \"أخبار النحويين\"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "كان دِماذ أبو غسان صاحب أبي عبيدة قد قرأ من النحو إلى باب الواو والفاء ومن قول الخليل وأصحابه أن ما بعدها ينتصب بإضمار أن فنبأ فهمه عنه. قال عبد الله بن أبي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "سعد حدثنا عبد الله بن ماهان المروزي قال حدثنا عبد الله بن جبان النحوي قال كتب دماز إلى المازني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تــفـكـرت فـي النـحـو حـتـى مـللت", "partB": " وأتــعــبــت نــفــسـي له والبـدن", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأتـــعـــبــت بــكــراً وأًصــحــابــه", "partB": " بــطــول المــســائل فــي كـل فـن", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــكـــنـــت بـــظــاهــره عــالمــاً ", "partB": " وكـــنـــت بــبــاطــنــه ذا فــطــن", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "خــلا أن بــابــاً عـليـه العـفـاء", "partB": "للفـــاء يـــا ليـــتـــه لم يــكــن", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وللواو بــــابٌ إلى جــــنــــبــــه ", "partB": " مــن المــقــت أحــسـبـه قـد لعـن", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا قــلت هــاتــوا لمــاذا يـقـا", "partB": "ل لســـت بـــآتــيــك أو تــأتــيــن", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أجــيــبـوا لمـا قـيـل هـذا كـذا ", "partB": " عـلى النـصـب قـالوا لإضمار أن", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـقـد كـدت يـا بـكـر مـن طـول ما", "partB": "أفـــكـــر فـــي بـــابـــه أن أجـــن", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ذ <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما أبو البيداء رمت عظامه <\|vsep\|> وسرك أن يحيا فهات نبيذا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـال فـيها البليغ ما قال ذو العي", " ي وكـــل بـــوصـــفـــهـــا مـــنــطــيــق", "وكـــذاك العـــدو لم يــعــد قــد قــا", "ل جــمــيــلاً كــمــا يــقــول الصـديـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203529	أبو البيداء الرياحي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8767	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "القطعة هي القطعة الوحيدة التي أوردها ابن النديم من شعر أبي البيداء في ترجمته في الفهرست في باب فصحاء العرب قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 177, "text": "أبو البيداء الرياحي: زوج أم أبي مالك عمرو بن كركرة واسم أبي البيداء أسعد بن عصمة أعرابي نزل البصرة وكان يعلم الصبيان بأجرة أقام بها أيام عمره يؤخذ عنه العلم وكان شاعراً فمن شعره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "قال ابن الوزير ابن الجراح (ت 296هـ) في كتابه الوراق:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "أبو البيداء الرياحي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "شاعر مجيد أعرابي نزل البصرة وأقام بها عمره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "أخبرني أحمد بن يحيى عن محمد بن سلام أنه كان فصيحاً راويةً يؤخذ عنه العلم، قال", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "الجاحظ عن بعض رجاله، قلت لأبي البيداء أنشدني بيتاً من قولك، فأنشدني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "قال فيها البليغُ ما قال ذو العي= ي فكلُّ بوصفها مِنطيقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "وكذاكَ العدوُّ لم يعد أن قا = لَ جميلاً كما يقولُ الصديقُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "قال: فقلت : من هذه التي وهبت لها لبك؟ قال: أمي والله وسمعي وبصري ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 107, "text": ".أنشد حماد بن إسحاق الموصلي لأبي البيداء وحدثني محمد بن القاسم قال : أنشدنيها دماذ قال: أنشدني أبو البيداء:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "إذا ما أبو البيداء رمتْ عظامه=فسرك أن يحيا فهاتِ نبيذا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 59, "text": "نبيذاً إذا مرَّ الذبابُ بدنهِ = تقطعَ أواخرَّ الذبابُ وقيذا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "حدثني محمد بن القاسم قال: حدثني دماذ قال: كان لأبي البيداء ابن يقال له ديسمٌ فمات،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "فرأيته قائماً على قبره وهو يدفن وهو يقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "احثُوا على ديسمَ منْ جعدِ الثرى= أبى قضاءُ الله إلا ما ترى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "حدثني أحمد بن عمار قال: حدثني الفضل بن الحسن المصري قال: لما مات أبو البيداء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "رثاه أبو نواس فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "هــل مُــخـطـئٌ يـومـه عُـفـرٌ بـشـاهـقـةٍ ", "partB": " يــرى بــأخــيـافـهـا شـثـاًّ وطُـبـاقَـا", "size": 85, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مُـــســـورٌ مـــنْ حِـــبــاءِ الله أســورةً", "partB": "يـركـبـنَ مـنـه فـويقَ القينِ والساقَا", "size": 83, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أو لقــوةٌ أمُّ إنــهــيــمـيـنْ فـي لجـفٍ", "partB": " شــبـيـهـتـيـهـا شـفـا خـطـمٍ وآمـاقَـا", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مُهــبــل ذئبــهــا يــومــاً إذا قـلبـتْ", "partB": " إليـه مـن مُـسـتـكـف الجـو حِـمـلاقَـا", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـات النـعاةُ أبا البيداءِ مُخترماً ", "partB": "ولم يُـغـادرْ له فـي النـاس مِـطـراقَا", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويــلُ أمــهِ صــلُّ أصــلال إذا جـعـلوا", "partB": " يـفـشـونَ دونَ مـعاني القولِ أغلاقَا", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـليـسَ للعـلمِ فـي الأقـوام بـاقـيـةُ", "partB": "عاقَ العواقي أبا البيداءِ فانعَاقا", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قال فيها البليغ ما قال ذو العي <\|vsep\|> ي وكل بوصفها منطيق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فــلو كــان قــلبــي كــالقـلوب أذابـه ", " فــــراقــــكــــم لكــــنــــه جـــلمـــد صـــخـــر", "أقــول إذا اشـتـد اشـتـيـاقـي إليـكـم ", " ودون لقــــائي مــــســــلك فــــدفــــد وعــــر", "إلى الله أشـكـو مـا جـنته يد النوى ", " عـــلى مـــدنــف أحــشــاؤه حــشــوهــا جــمــر", "خـــليـــلي مــالي والليــالي كــأنــمــا ", "عــلى الدهــر مــن تــفــريــق إلفـتـنـا نـذر", "فــوا لهــفــي حــتــام ألقــاه عــاتــبــاً ", "ووا أســـفـــاً كــم أرتــجــي نــفــد العــمــر", "فــلو كــان للأيــام عــهــد عــتــبــتـهـا ", " ولكــنــهــا الأيــام شــمــيــتــهــا الغــدر", "وحــتــى مـتـى أدعـو الزمـان وأيـن مـن ", " أنـــادي كـــأن الدهـــر فـــي أذنـــه وقـــر", "فإن كان لي زين الدولة الملك حافظاً ", " عــهــودي فـمـا آسـي عـلى مـا حـمـى الدهـر", "هــمــام أعــاد الدهــر طــوع إرادتــي ", " فـــــليـــــس له نــــهــــي عــــلي ولا أمــــر", "فـــتـــى شــرفــتــه نــفــســه وجــدوده ", " وبــيــض المــواضــي والمــثــقــفــة السـمـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147714	أبو تراب ابن قطرميز الحراني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4019	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 291, "text": "يلاحظ أن صدر البيت الثامن وهو بيت القصيد مختل وقدم أسامة بن منقذ للقصيدة بقوله: ( شاهدت منه كتاباً إلى والدي رحمه الله يقول فيه: وقد كنت بحسن رأيه وبدوام علائه رضي البال بالغ الآمال، فحين علم الزمان ذلك من عيشتي الراضية رماني بسهام قاضية فأعادت الصفاء رنقاً والعذاب طرقاً) ثم تلا ذلك القصيدة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فلو كان قلبي كالقلوب أذابه <\|vsep\|> فراقكم لكنه جلمد صخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول ذا اشتد اشتياقي ليكم <\|vsep\|> ودون لقائي مسلك فدفد وعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الله أشكو ما جنته يد النوى <\|vsep\|> على مدنف أحشاؤه حشوها جمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي مالي والليالي كأنما <\|vsep\|> على الدهر من تفريق لفتنا نذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوا لهفي حتام ألقاه عاتباً <\|vsep\|> ووا أسفاً كم أرتجي نفد العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كان للأيام عهد عتبتها <\|vsep\|> ولكنها الأيام شميتها الغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحتى متى أدعو الزمان وأين من <\|vsep\|> أنادي كأن الدهر في أذنه وقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كان لي زين الدولة الملك حافظاً <\|vsep\|> عهودي فما سي على ما حمى الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام أعاد الدهر طوع رادتي <\|vsep\|> فليس له نهي علي ولا أمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ودّوا لو أن دروعـهـم من ثقلها ", " كـانـت عـليـهم قبل ذاك مدارعا", "ورموا من الجزع السيوف فأصبحت", " لجـمـيـعـهم عند الأسار جوامعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147737	زيد بن طرمة الطائفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4033	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "قال العميدي: لزيد بن طرمة من الطائف لقيه الأصمعي ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ودّوا لو أن دروعـهـم من ثقلها ", "partB": " كـانـت عـليـهم قبل ذاك مدارعا", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ورموا من الجزع السيوف فأصبحت", "partB": " لجـمـيـعـهم عند الأسار جوامعا", "size": 58, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وقال المتنبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـنـفـض الروعُ أيـدِياً ليس تَدْري ", "partB": " أســيُــوفــاً حَــمَـلْن أم أغـلالا", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "قال العميدي (لقد أفسد ونقص من صنعة الرجل وملاحة كلامه).", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ودّوا لو أن دروعهم من ثقلها <\|vsep\|> كانت عليهم قبل ذاك مدارعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بَـشـائرُ النـصـرِ والإقـبـالِ والوَطرِ", "حــيَّتــ بِـسـاطَ أمـيـرِ العـزِّ والظَّفـرِ", "ألله أكـبـرُ جـاء الحـقُّ وابـتـهـجـت", "مـعـالمُ الديـنِ فـي بـدوٍ وفـي حَـضَـر", "نــصــرٌ وفــتــح قــريــبٌ بـانَ طـالِعُه", "بـه اضـمـحـلَّت ليالي البؤسِ والكدَر", "هــي المـواهـبُ والأسـرارُ يـعـلمُهـا", "مَـن كـان شـاهـدَ ما يُتلى منَ الخَبر", "كـم مِـن جـمـوعٍ لِفـتَّاـن الورى جُمِعت", "عــادت مُــنــكَّسـةَ الأذقـانِ فـي ضَـرَر", "وإذ أرادَ إلاهُ الخـــقِ نـــكـــبَـــتَه", "وأن يُـحِـلَّ بـه التـنـكـيلَ في الأثَر", "له أقـــامَ وليَّ المـــلكِ فـــي شَـــرَفٍ", "يَهُــدُّ ركــنــاً له بــبــاهــرِ النـظَـر", "فــرتَّبــَ الجــيــشَ تـرتـيـبـاً ونـظَّمـَهُ", "حــتـى ازدرى نـظـمُه بـفـاخـرِ الدُّرَر", "ألســعــدُ يَــخـدمُه والنـصـرُ يـصـحـبُه", "واليُــمــنُ كــافِــلُه بــكــلِّ مـا وَطـرَ", "لَمـا أتـتـهُ جـنـودُ اللهِ مـا بـرِحـت", "حـتـى اسـتـصالَتهُ لم ينفعه مِن حذَر", "تـلكَ الجـمـوعُ بـحمدِ الله قد هُزمَت", "شـرَّ انـهـزامٍ وسـيـقـت سـوقَ مُـقـتـدِر", "تـلك الجـمـوعُ غـدت غـنـيـمـةً عـظُـمت", "بـهـا الزمـانُ بَـدا كـبـهـجـةِ القَمر", "أبــا حـمـارةَ مَـن يُـنـجـيـك حـيـنـئذٍ", "إنَّ الحـمـارةَ قـد أعـيَـت مـنَ الخوَر", "أبـا حـمـارةَ مـا يُـغـنـيـكَ مـن حِـيَلٍ", "شُـلَّت يـداكَ وضـاع السِّحـر في السِّحر", "أيـن الكـهـانـةُ أيـن أيـن ما ربطت", "خَــلَّت ســبــيــلَكَ عـن رُغـمٍ وعـن قـدَر", "تـلكَ التُّرَّهـاتُ والأوهـامُ قـد فنِيَت", "عادت على الظالمِ المخذولِ بالضَّرَر", "فـي خـدمـةِ الوطـنِ المـرغـوبُ أجمعُه", "والفضُل في النصحِ في وِردٍ وفي صدَر", "فـيـارعـى اللهُ أبـطالاً له قابَلوا", "بـهِـمَّةـٍ قـد عـلت فـي مـوطـنِ الخـطَـر", "مَن يطلبِ المجدَ في الإقدامِ نائلُه", "إنَّ اكـتـسـابَ المـنى بالجِدِّ والسهَر", "ليس المعالي الذي قد شادَ ذو إرَمٍ", "بـلِ المـعالي احتمالُ الضُّرِّ والسُّمُر", "تَـمَّ المـرامُ بـفـضـلِ الله إذ ظـهرت", "تـلكَ المـزايـا وقـد راقت لِذي نظَر", "كـم آيـةٍ قـد بـدت في الناس معجزةً", "وهــذه الآيــةُ الكــبــرى لمُـنـتَـظِـر", "مـولاي عـبـدَ الحـفـيـظِ مـالكـم شَبهٌ", "ألله نــاصــرُكـم يـا خـيـرَ مُـنـتَـصِـر", "عِـلمٌ الحـروبِ لكـم يُـنـمـى سياسَتُكم", "تَـجـنـي المـآربَ فـي فَـورٍ بـلا خـطَر", "سـبـحـان مَـن وضـعَ الأشـياءَ موضعَها", "وأورثَ المـلكَ مَـن يدري لِذي السِّيَر", "كــلُّ المـزايـا لكـم واللهِ مُـخـبـأةٌ", "مِـن سـالف العصرِ والأزمانِ والدُّهُر", "لكَ التـهـانـي أمـيرَ المؤمنين بما", "أَولاكَ ربُّكــَ مِــن فــتــحٍ ومِــن ظـفَـر", "لازلتَ حــافـظَ ديـنِ اللهِ مُـنـتـصِـراً", "ودُم كـمـا تـبـتـغـي بـكـامِـل الوطَـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123469	عبد الله الفاسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2618	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بَشائرُ النصرِ والقبالِ والوَطرِ <\|vsep\|> حيَّت بِساطَ أميرِ العزِّ والظَّفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألله أكبرُ جاء الحقُّ وابتهجت <\|vsep\|> معالمُ الدينِ في بدوٍ وفي حَضَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصرٌ وفتح قريبٌ بانَ طالِعُه <\|vsep\|> به اضمحلَّت ليالي البؤسِ والكدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي المواهبُ والأسرارُ يعلمُها <\|vsep\|> مَن كان شاهدَ ما يُتلى منَ الخَبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مِن جموعٍ لِفتَّان الورى جُمِعت <\|vsep\|> عادت مُنكَّسةَ الأذقانِ في ضَرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ أرادَ لاهُ الخقِ نكبَتَه <\|vsep\|> وأن يُحِلَّ به التنكيلَ في الأثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> له أقامَ وليَّ الملكِ في شَرَفٍ <\|vsep\|> يَهُدُّ ركناً له بباهرِ النظَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرتَّبَ الجيشَ ترتيباً ونظَّمَهُ <\|vsep\|> حتى ازدرى نظمُه بفاخرِ الدُّرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألسعدُ يَخدمُه والنصرُ يصحبُه <\|vsep\|> واليُمنُ كافِلُه بكلِّ ما وَطرَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَما أتتهُ جنودُ اللهِ ما برِحت <\|vsep\|> حتى استصالَتهُ لم ينفعه مِن حذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلكَ الجموعُ بحمدِ الله قد هُزمَت <\|vsep\|> شرَّ انهزامٍ وسيقت سوقَ مُقتدِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الجموعُ غدت غنيمةً عظُمت <\|vsep\|> بها الزمانُ بَدا كبهجةِ القَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا حمارةَ مَن يُنجيك حينئذٍ <\|vsep\|> نَّ الحمارةَ قد أعيَت منَ الخوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا حمارةَ ما يُغنيكَ من حِيَلٍ <\|vsep\|> شُلَّت يداكَ وضاع السِّحر في السِّحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين الكهانةُ أين أين ما ربطت <\|vsep\|> خَلَّت سبيلَكَ عن رُغمٍ وعن قدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلكَ التُّرَّهاتُ والأوهامُ قد فنِيَت <\|vsep\|> عادت على الظالمِ المخذولِ بالضَّرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في خدمةِ الوطنِ المرغوبُ أجمعُه <\|vsep\|> والفضُل في النصحِ في وِردٍ وفي صدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيارعى اللهُ أبطالاً له قابَلوا <\|vsep\|> بهِمَّةٍ قد علت في موطنِ الخطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يطلبِ المجدَ في القدامِ نائلُه <\|vsep\|> نَّ اكتسابَ المنى بالجِدِّ والسهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس المعالي الذي قد شادَ ذو رَمٍ <\|vsep\|> بلِ المعالي احتمالُ الضُّرِّ والسُّمُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَّ المرامُ بفضلِ الله ذ ظهرت <\|vsep\|> تلكَ المزايا وقد راقت لِذي نظَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم يةٍ قد بدت في الناس معجزةً <\|vsep\|> وهذه اليةُ الكبرى لمُنتَظِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي عبدَ الحفيظِ مالكم شَبهٌ <\|vsep\|> ألله ناصرُكم يا خيرَ مُنتَصِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِلمٌ الحروبِ لكم يُنمى سياسَتُكم <\|vsep\|> تَجني المربَ في فَورٍ بلا خطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبحان مَن وضعَ الأشياءَ موضعَها <\|vsep\|> وأورثَ الملكَ مَن يدري لِذي السِّيَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ المزايا لكم واللهِ مُخبأةٌ <\|vsep\|> مِن سالف العصرِ والأزمانِ والدُّهُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ التهاني أميرَ المؤمنين بما <\|vsep\|> أَولاكَ ربُّكَ مِن فتحٍ ومِن ظفَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أهـلا وإن لم تَـقُـم أهـلاً بـمـا وجَـبـا", "بــطــالعٍ قـد تَـجـلَّى بـعـدمـا احـتـجـبـا", "أهــلا بــبــدرٍ سَـمـا كـلَّ البـدور بـمـا", "له مــن الفـخـر والتـشـريـف قـد وُهِـبـا", "هـلالِ شـهـرِ ربـيـع السَّعـد مُـظـهـرِ نـورِ", "الفــضــلِ أفـضـلِ مَـن يـاتـي ومَـن ذهـبـا", "أعــظــم بــه مــولداً إيــوانُ كِـسـرى له", "وهــي قــد عــدمــت نــيــرانُه اللهــبــا", "وصُــدَّت الجــنُّ فــيــه عــن مــقــاعــدهــا", "فــحــيــثــمــا نــظـرَت ألفَـت بـه شـهُـبـا", "وسُــرّض ســائرُ مــا بــالسَّبــع مِــن مَــلَكٍ", "وسُـــرَّت الأرضُ فـــاهـــتـــزت له طــربــا", "لِم لا تُــســرُّ وقــد فــازت بــمـولِد مَـن", "قـد كـانَ فـي نـشـرهـا مـن طـيِّهـا سـبَبا", "أَســمــى الأنـامِ يـداً أعـلامـهـمُ عَـددا", "أزكـــاهـــمُ مـــدداً أَرقـــاهــمُ نــسَــبــا", "مـــولى أحـــقُ بــمــا قــد قــال ذو أدبٍ", "فـفـي مـعـانـيـه فـاقَ العُـجـمَ والعـربَا", "مَـن كـادَ يـحـكـيـه صـوبُ الغـيث مُنسكِباً", "لو كـان طـلقَ المـحـيّـا يُـمـطـرُ الذَّهبا", "والدهرُ لو لم يَجر والشمسُ لو لم تَزُل", "والبـدرُ لو لم يَـغِـب والبـحرُ لو عذُبا", "هــدى بــه اللهُ للديـن الحـنـيـفـيِّ مَـن", "يَـــراه مـــعــتــدلاً للحــق مُــنــجــذِبــا", "فـاسـتـبـحـرت شِـرعةُ الإسلام وانتشرت", "أنــبــاؤهـا ونَـضَـت أنـوارُهـا الحُـجـبـا", "وأيــدت بــظــهــور المــعــجــزات التــي", "أرضـت مُـنـيـبـاً وأردَت مـن جَـفـا ونـبـا", "مـولىً مَـفـاخـرُه البـحـرُ المـحـيطُ الذي", "يَــحـار مـنـه بـجـزءِ الجـزء مَـن كـتـبـا", "مَـــن حَـــبَّهـــ حُـــبَّصــدقً نــال َ مــنــزلةً", "فــوق المــنــى ورأى مِـن فـضـلِه عـجـبـا", "ومــن أحــبَّ بــنــيــهِ الأكــرمـيـن نـجـا", "يــوم اللقــاء وحـاز السُّؤالَ والأربـا", "أخــصُّ مــنــهــم مــليــكَ العـصـرِ سـيِّدَنـا", "أبـا المـحـاسـنِ أَوفـى المـعـظَـمين حِبا", "مــولاي يــوســفَ مَــن راق الزمــانُ بــه", "لمــا غــدا مُــلكُه فــي ثــغــره شــنِـبـا", "عِــزُّ الإمــامــة فــذُّ الوقــتِ فــي هـمَـمً", "شُــمٍّ وفــي كــرم قــد سَــح وانــســكــبــا", "أرعــى العـدالةَ طُـرقَ الجـدِّ فـاعـتـدلت", "قــنــاتُهـا ونـفـى عـن سـوحِهـا اللعـبـا", "وأرشــدَ الكــلَّ للاصــلاح فــانــتُــدبــت", "مــعـالمٌ كـان عـنـهـا الغـربُ مـغـتـربـا", "واسـتـعـجـلَ الأمـنُ فـي أرجـاء مـمـلكـةٍ", "قــد قــلِدَت مــلكــاً للخــيــر مُـقـتـرِبـا", "بــالعــدلِ مــتَّصــِفـاً بـالحـق مُـنـتـصـفـاً", "للظــلم مُــجــتــنِــبــا لله مــرتــقِــبــا", "مَــن قــام فــي ليـلةِ العـيـد السـعـيـد", "بـمـعـروفِ العـوائد للرحـمـن مُـحـتـسِـبا", "وأجــزلَ الفــضــلَ للجـمِّ الغـفـيـرِ بـهـا", "فــكــانَ لِلحــمــد والشُّكـران مُـكـتـسِـبـا", "مــولاي يــهَــنــيــكَ عـيـدُ عـائد بـالذي", "تــرضــاهُ مـقـتـعـداً فـوق السُّهـا رُتَـبـا", "ودمــتَ بــالنَّصــر والإعــزاز مـشـتـمِـلاً", "وكـلُّ مـا تَـبـيـتـغـي تُـلفـيـه مُـقـتـرِبـا", "ودمــتَ مــولاي مــســرورا كــذاك بــمــن", "بـالجِـد والصـدق والإخـلاص قـد حُـجِـبـا", "بــجــاهِ جــدِّكَ خــيــرِ الخـلقِ مـن شـهِـدت", "بــالعــجِــز عــن وصــفِه مَـدراكُ الأدبـا", "صــلى عــليــه إلاهُ العــرش مــا سـبَّحـت", "بـــذِكـــرِه ألسُــنُ المُــدّاحِ والخُــطــبــا", "والآِل والصــحــب مــا جــرّت مــصــافِـحـةٌ", "ذيــلاً عــلى زهــر الأقــاح مــنـسـحِـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123465	عبد الله الفاسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2618	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلا ون لم تَقُم أهلاً بما وجَبا <\|vsep\|> بطالعٍ قد تَجلَّى بعدما احتجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلا ببدرٍ سَما كلَّ البدور بما <\|vsep\|> له من الفخر والتشريف قد وُهِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلالِ شهرِ ربيع السَّعد مُظهرِ نورِ <\|vsep\|> الفضلِ أفضلِ مَن ياتي ومَن ذهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم به مولداً يوانُ كِسرى له <\|vsep\|> وهي قد عدمت نيرانُه اللهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصُدَّت الجنُّ فيه عن مقاعدها <\|vsep\|> فحيثما نظرَت ألفَت به شهُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسُرّض سائرُ ما بالسَّبع مِن مَلَكٍ <\|vsep\|> وسُرَّت الأرضُ فاهتزت له طربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِم لا تُسرُّ وقد فازت بمولِد مَن <\|vsep\|> قد كانَ في نشرها من طيِّها سبَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسمى الأنامِ يداً أعلامهمُ عَددا <\|vsep\|> أزكاهمُ مدداً أَرقاهمُ نسَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى أحقُ بما قد قال ذو أدبٍ <\|vsep\|> ففي معانيه فاقَ العُجمَ والعربَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن كادَ يحكيه صوبُ الغيث مُنسكِباً <\|vsep\|> لو كان طلقَ المحيّا يُمطرُ الذَّهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهرُ لو لم يَجر والشمسُ لو لم تَزُل <\|vsep\|> والبدرُ لو لم يَغِب والبحرُ لو عذُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدى به اللهُ للدين الحنيفيِّ مَن <\|vsep\|> يَراه معتدلاً للحق مُنجذِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستبحرت شِرعةُ السلام وانتشرت <\|vsep\|> أنباؤها ونَضَت أنوارُها الحُجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيدت بظهور المعجزات التي <\|vsep\|> أرضت مُنيباً وأردَت من جَفا ونبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً مَفاخرُه البحرُ المحيطُ الذي <\|vsep\|> يَحار منه بجزءِ الجزء مَن كتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن حَبَّه حُبَّصدقً نال َ منزلةً <\|vsep\|> فوق المنى ورأى مِن فضلِه عجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أحبَّ بنيهِ الأكرمين نجا <\|vsep\|> يوم اللقاء وحاز السُّؤالَ والأربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخصُّ منهم مليكَ العصرِ سيِّدَنا <\|vsep\|> أبا المحاسنِ أَوفى المعظَمين حِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يوسفَ مَن راق الزمانُ به <\|vsep\|> لما غدا مُلكُه في ثغره شنِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِزُّ المامة فذُّ الوقتِ في همَمً <\|vsep\|> شُمٍّ وفي كرم قد سَح وانسكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرعى العدالةَ طُرقَ الجدِّ فاعتدلت <\|vsep\|> قناتُها ونفى عن سوحِها اللعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرشدَ الكلَّ للاصلاح فانتُدبت <\|vsep\|> معالمٌ كان عنها الغربُ مغتربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستعجلَ الأمنُ في أرجاء مملكةٍ <\|vsep\|> قد قلِدَت ملكاً للخير مُقترِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعدلِ متَّصِفاً بالحق مُنتصفاً <\|vsep\|> للظلم مُجتنِبا لله مرتقِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن قام في ليلةِ العيد السعيد <\|vsep\|> بمعروفِ العوائد للرحمن مُحتسِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجزلَ الفضلَ للجمِّ الغفيرِ بها <\|vsep\|> فكانَ لِلحمد والشُّكران مُكتسِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي يهَنيكَ عيدُ عائد بالذي <\|vsep\|> ترضاهُ مقتعداً فوق السُّها رُتَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمتَ بالنَّصر والعزاز مشتمِلاً <\|vsep\|> وكلُّ ما تَبيتغي تُلفيه مُقترِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمتَ مولاي مسرورا كذاك بمن <\|vsep\|> بالجِد والصدق والخلاص قد حُجِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجاهِ جدِّكَ خيرِ الخلقِ من شهِدت <\|vsep\|> بالعجِز عن وصفِه مَدراكُ الأدبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليه لاهُ العرش ما سبَّحت <\|vsep\|> بذِكرِه ألسُنُ المُدّاحِ والخُطبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ألحــقُّ أبــلجُ لا يَــخــفــى وإن سُــتِــرا", "والنُّصــحُ أجــدرُ بــالإنـسـانِ إن عَـثَـرا", "والوعـــظُ أنـــفــعُ شــيــءٍ أنــتَ قــائلُه", "والقــولُ أســرعُ بــالذكــرى لِمـن ذَكـرا", "والحــرُّ يــأنَــفُ أن يــســعــى لِمـنـقَـصـةٍ", "تُـــورِّثُ الخِـــزيَ والأســواءَ والغــيَــرا", "مَــن يـطـلبِ المـجـدَ لا يـخـشـى عـوارضَهُ", "إن العــوارضَ قــد تَــمــضــي ولا أثَــرا", "لا يـعـدَمُ الطـعـنَ مَـن يـرنـو لِمـحـمَـدةٍ", "ومَــن يـرومُ المـعـالي يـحـمـلُ الخَـطـرا", "إن التـــمـــدُّنَ إن يـــقـــصِـــده طـــالبُه", "فـحَـولُ مـا يُـكـسـبُ العُـليـا لِمـن سـهَرا", "ويَــنــهــضُ الوطــنُ المـحـبـوبُ عـن عـجَـلٍ", "بِهـــمَّةـــٍ لا تَـــرى بـــطــءً ولا ضــجَــرا", "بـــهـــمَّةـــٍ فـــي عــلومــجَــلَّ مــوقــعُهــا", "وكــانــت المـركَـز الأقـوى لمـن سَـبـرا", "إن التــمــدُّنَ مــا الإســلامُ لا يَــمــهُ", "وقــاومَ الفِــكَــرَ العـوجـاءَ فـانـتـصـرا", "إن التــمــدنَ مَــن يَــجـنـيـه قـد شـرُفَـت", "مـنـه المـبـادي فـنـالَ القصدَ والوطَرا", "حــســنُ الســلوك وتــهــذيــبٌ بِــتــربـيـةٍ", "وحُــبُّ عــلمٍ أبــادَ الجــهــلَ فــانـدحَـرا", "وحُـــبُّ عـــدلٍ له الأعـــنـــاقُ خــاضــعــةٌ", "مــعَ اتــحــادٍ يُـديـمُ النـصـرَ والظـفَـرا", "هــذا التَّمــدُّنُ حــقّــاً إن عُــنــيــتَ بــه", "لا غــيــرُه فـاتـرُكِ الأوهـامَ والخـوَرا", "ليــس التــمــدنُ مــا يُـلهـيـكَ عـن عَـمـلٍ", "يُـعـلي البـلادَ ويُـرقي الفكرَ والنظَرا", "ليــس التــمــدنُ بــالتــزويــقِ مَــسـخَـرةً", "إنَّ التـــمـــدنَ مــا أولاك مُــفــتَــخــرا", "ليــس التــمــدنُ مــا يُـدنـيـكَ مـن خـطَـرٍ", "ويُــعــدمُ السـيـرَ فـي مـنـاهِـجِ الكُـبَـرا", "ليــس التــمـدنُ فـي لمـزِ الذيـن مَـضَـوا", "إنَّ التــمــدنَ فــي إجــلالِ مَــن غــبَــرا", "ليــس التــمــدنُ مــا تَهــواهُ مــن بِــدَعٍ", "ومـــاله شـــرعُــنــا واللهُ قــد حــظَــرا", "ليــس التــمــدنُ مــا إن شِــمــتَهُ بــرزت", "لكَ الخـــلاعـــةُ فـــي أرجـــائِه قــمَــرا", "كــم صــادَ فــي شــرَكٍ مـنـه مِـن نـابـغـةٍ", "وكــم ســليــمٍ أتــى يــومـا وقـد فـجَـرا", "وكــم مُــصــابٍ بــســهــمٍ مــنــه فـي ظُـلَمٍ", "يــظــلُّ فــي لُجــج التَّمــويــهِ مُـنـغـمِـرا", "فــطــاحــلُ العـلمِ قـد عـابـوه فـي أمَـمٍ", "فَــمِــل إليـهـم وكُـن مِـن غـيـرِهـم حـذِرا", "فـــي كـــلِّ قــومٍ أُنــاسٌ لا خــلاقَ لهــم", "والحــكـمُ للجُـلِّ لا تَـعـبـأ بـمـن نـدَرا", "خــذِ الأطــايــبَ مِــن عــلمٍ بــلا كــسَــلٍ", "واجـنِ الثـمـارَ ولا تـنـظـر لِمـن بـذَرا", "سُــكــرُ الشــبَــابِ وحُــبُّ اللهـو مَـفـسـدَةٌ", "بــالعــلمِ قــاوَمَهُ الحــذّاقُ فـانـكَـسـرا", "دعِ التــــنــــطُّعـــَ وارعَ الديـــنَ وازِعُه", "يُــمــيــزُ التُّربَ مِــن تِــبـرٍ لِمـن نـظَـرا", "دعِ التـــعـــصُّبــَ فــالأحــكــامُ ظــاهــرةٌ", "والقــومُ قـد صـنَّفـوا ودوَّنـوا العِـبَـرا", "إن قـــلتَ جـــئتُ بــمــا لم يــأتِهِ سَــلفٌ", "قـلنـا الأبـاطـيـلُ أو تـحريفُ ما صدَرا", "وابــنُ اللَّبــونِ إذا مــا لُزَّ فــي قــرَنٍ", "بـيـتٌ سـرى مـثَـلاً فـي النـاسِ واشـتهرا", "فــضــيــلةُ السَّبــقِ حــازوهــا تــمـدُّنُهـم", "مــنــه التــمـدنُ قِـدمـا ذاعَ وانـتـشَـرا", "فــابــغِ التــوسُّطـ لا تـصـبـو إلى شَـطَـطٍ", "وانظر إلى القولِ لا مَن لامَ أو عذَرا", "والبَـــــس لكـــــلِّ زمــــانٍ حَــــلَّ حُــــلَّتَه", "فـالشَّهـمُ مَـن يـعـرفُ الأدوارَ والعُـصُرا", "إنَّ الشــبــابَ أخــي ضــيــعــتَ بــهــجــتَهُ", "وفـاجـأ الشـيـبُ بـالتـأنـيـبِ وابـتَـدرا", "صــرفــتَ عــمــرَك فــي اللذاتِ تـطـلُبـهـا", "فــواأســاهُ عــلى مَــن ضــيَّعــَ العــمُــرا", "تَــرى المــنــاصــبَ والغـايـاتِ يُـدركُهـا", "ذوو اقــتــدارٍ وأنــتَ الطـردَ والكـدَرا", "إن كــنـتَ تـقـبَـلُ للذكـرى فـقـد نُـظـمـت", "لك النــصــائحُ نــظــمــاً أخـجـلَ الدُّرَرا", "هــي النـصـائحُ فـي نـفـعِ العـبـادِ وفـي", "مــسـتـقـبَـلِ الدهـرِ مـا يُـصـدِّقُ الخـبَـرا", "فــوائدُ النُّصــحِ يَــدريــهــا ذوو هِــمــمٍ", "كــذاكَ مَــن مــارسَ الأحـوالَ واخـتَـبـرا", "إن رُمــتَ تــاريــخَهــا سـيـقَـت لِمـنـتَـبِهٍ", "ودالَ وانٍ لكَ الإصـــلاحُ قـــد ظـــهَـــرا", "ونــســألُ اللهَ تــوفــيــقــاً لمــصــلحــةٍ", "فــالحــقُّ أبــلجُ لا يَــخـفـى وإن سُـتِـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123470	عبد الله الفاسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2618	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألحقُّ أبلجُ لا يَخفى ون سُتِرا <\|vsep\|> والنُّصحُ أجدرُ بالنسانِ ن عَثَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوعظُ أنفعُ شيءٍ أنتَ قائلُه <\|vsep\|> والقولُ أسرعُ بالذكرى لِمن ذَكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحرُّ يأنَفُ أن يسعى لِمنقَصةٍ <\|vsep\|> تُورِّثُ الخِزيَ والأسواءَ والغيَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يطلبِ المجدَ لا يخشى عوارضَهُ <\|vsep\|> ن العوارضَ قد تَمضي ولا أثَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعدَمُ الطعنَ مَن يرنو لِمحمَدةٍ <\|vsep\|> ومَن يرومُ المعالي يحملُ الخَطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن التمدُّنَ ن يقصِده طالبُه <\|vsep\|> فحَولُ ما يُكسبُ العُليا لِمن سهَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَنهضُ الوطنُ المحبوبُ عن عجَلٍ <\|vsep\|> بِهمَّةٍ لا تَرى بطءً ولا ضجَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهمَّةٍ في علومجَلَّ موقعُها <\|vsep\|> وكانت المركَز الأقوى لمن سَبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن التمدُّنَ ما السلامُ لا يَمهُ <\|vsep\|> وقاومَ الفِكَرَ العوجاءَ فانتصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن التمدنَ مَن يَجنيه قد شرُفَت <\|vsep\|> منه المبادي فنالَ القصدَ والوطَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسنُ السلوك وتهذيبٌ بِتربيةٍ <\|vsep\|> وحُبُّ علمٍ أبادَ الجهلَ فاندحَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحُبُّ عدلٍ له الأعناقُ خاضعةٌ <\|vsep\|> معَ اتحادٍ يُديمُ النصرَ والظفَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا التَّمدُّنُ حقّاً ن عُنيتَ به <\|vsep\|> لا غيرُه فاترُكِ الأوهامَ والخوَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس التمدنُ ما يُلهيكَ عن عَملٍ <\|vsep\|> يُعلي البلادَ ويُرقي الفكرَ والنظَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس التمدنُ بالتزويقِ مَسخَرةً <\|vsep\|> نَّ التمدنَ ما أولاك مُفتَخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس التمدنُ ما يُدنيكَ من خطَرٍ <\|vsep\|> ويُعدمُ السيرَ في مناهِجِ الكُبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس التمدنُ في لمزِ الذين مَضَوا <\|vsep\|> نَّ التمدنَ في جلالِ مَن غبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس التمدنُ ما تَهواهُ من بِدَعٍ <\|vsep\|> وماله شرعُنا واللهُ قد حظَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس التمدنُ ما ن شِمتَهُ برزت <\|vsep\|> لكَ الخلاعةُ في أرجائِه قمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم صادَ في شرَكٍ منه مِن نابغةٍ <\|vsep\|> وكم سليمٍ أتى يوما وقد فجَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم مُصابٍ بسهمٍ منه في ظُلَمٍ <\|vsep\|> يظلُّ في لُجج التَّمويهِ مُنغمِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطاحلُ العلمِ قد عابوه في أمَمٍ <\|vsep\|> فَمِل ليهم وكُن مِن غيرِهم حذِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كلِّ قومٍ أُناسٌ لا خلاقَ لهم <\|vsep\|> والحكمُ للجُلِّ لا تَعبأ بمن ندَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذِ الأطايبَ مِن علمٍ بلا كسَلٍ <\|vsep\|> واجنِ الثمارَ ولا تنظر لِمن بذَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُكرُ الشبَابِ وحُبُّ اللهو مَفسدَةٌ <\|vsep\|> بالعلمِ قاوَمَهُ الحذّاقُ فانكَسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعِ التنطُّعَ وارعَ الدينَ وازِعُه <\|vsep\|> يُميزُ التُّربَ مِن تِبرٍ لِمن نظَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعِ التعصُّبَ فالأحكامُ ظاهرةٌ <\|vsep\|> والقومُ قد صنَّفوا ودوَّنوا العِبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قلتَ جئتُ بما لم يأتِهِ سَلفٌ <\|vsep\|> قلنا الأباطيلُ أو تحريفُ ما صدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابنُ اللَّبونِ ذا ما لُزَّ في قرَنٍ <\|vsep\|> بيتٌ سرى مثَلاً في الناسِ واشتهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضيلةُ السَّبقِ حازوها تمدُّنُهم <\|vsep\|> منه التمدنُ قِدما ذاعَ وانتشَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فابغِ التوسُّط لا تصبو لى شَطَطٍ <\|vsep\|> وانظر لى القولِ لا مَن لامَ أو عذَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبَس لكلِّ زمانٍ حَلَّ حُلَّتَه <\|vsep\|> فالشَّهمُ مَن يعرفُ الأدوارَ والعُصُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الشبابَ أخي ضيعتَ بهجتَهُ <\|vsep\|> وفاجأ الشيبُ بالتأنيبِ وابتَدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرفتَ عمرَك في اللذاتِ تطلُبها <\|vsep\|> فواأساهُ على مَن ضيَّعَ العمُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى المناصبَ والغاياتِ يُدركُها <\|vsep\|> ذوو اقتدارٍ وأنتَ الطردَ والكدَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنتَ تقبَلُ للذكرى فقد نُظمت <\|vsep\|> لك النصائحُ نظماً أخجلَ الدُّرَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي النصائحُ في نفعِ العبادِ وفي <\|vsep\|> مستقبَلِ الدهرِ ما يُصدِّقُ الخبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوائدُ النُّصحِ يَدريها ذوو هِممٍ <\|vsep\|> كذاكَ مَن مارسَ الأحوالَ واختَبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رُمتَ تاريخَها سيقَت لِمنتَبِهٍ <\|vsep\|> ودالَ وانٍ لكَ الصلاحُ قد ظهَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومَـن يـتـخـلف عـن مـسـاعـي ارتقائِه", "يُـجـازيـى بـحـرمـانٍ لِنـيـل المواهبِ", "ومـن لم يُـشـمِّر عـن ذيـولِ اسـتباقِه", "يُـرى فـي مَـجـاري السبقِ أتعسَ راكب", "يَــرى غــيـرَه يَـسـعـى لنـيـل مـعـارفٍ", "فـيـرجِـعُ مـطـروداً مـن تلك المشارب", "أضـاعَ زمـانـاً فـي البطالة والهوى", "ورامَ لُحــوقــاً بــالسُّهــا بِـمـتـاعـب", "يُــقــالُ له ضــيّــعــتَ لِلعــلمِ وقــتَه", "فـكُـن عـالةً واصـبِـر لِمُـرِّ العـواقـب", "وأعــظــمُهــا تَـبـقـى مـثـالَ سـخـافـةٍ", "وتُـحـقَـرُ طـولَ الدهرِ بين المواكبط", "وإنــكَ إن تَــعــلم تــســمَّى بــعــالمٍ", "وإن خــانــكَ الحــظُّ المـرَجِّى لطـالب", "فـمـا كـان مـقـدوراً أتـاكَ بِـنـفـسـه", "ومـا لا فـلا بـالرغـم عن كلِّ راغب", "وإن فــاقـكَ الجُهّـالُ فـالوصـفُ لازمٌ", "فـليـس يـدومُ الحـالُ عـنـد التَّعاقب", "فــفــي زمــنٍ حــسـبَ المـقـدَّ تـرتـقـي", "و تـجـري أمـورٌ نـحـو سُـبلِ التناسب", "وتُـــكـــبَـــتُ جُهّـــالٌ وتُــرجــع لِلورا", "وتُـنـزَع قـهـرا مِـن جـمـيـع المناصب", "وإنَّ أهالي العلمِ تَبقى على المدى", "مُـــعـــظَّمــةً تــســمــو بِــعــزةِ واهــب", "ومـا أغـنـيـاءُ النـاس تـبلغُ شأوَها", "ولو نـمّـقـوا أو زَخـرفـوا بـمـكـاسب", "فـــدونـــكَ مــا أبــديــتُه لك حــجــةً", "فــشــمِّر ولا تَــعــبـأ بـقـولة عـائب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123466	عبد الله الفاسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2618	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ومَن يتخلف عن مساعي ارتقائِه <\|vsep\|> يُجازيى بحرمانٍ لِنيل المواهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لم يُشمِّر عن ذيولِ استباقِه <\|vsep\|> يُرى في مَجاري السبقِ أتعسَ راكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى غيرَه يَسعى لنيل معارفٍ <\|vsep\|> فيرجِعُ مطروداً من تلك المشارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضاعَ زماناً في البطالة والهوى <\|vsep\|> ورامَ لُحوقاً بالسُّها بِمتاعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقالُ له ضيّعتَ لِلعلمِ وقتَه <\|vsep\|> فكُن عالةً واصبِر لِمُرِّ العواقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعظمُها تَبقى مثالَ سخافةٍ <\|vsep\|> وتُحقَرُ طولَ الدهرِ بين المواكبط </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونكَ ن تَعلم تسمَّى بعالمٍ <\|vsep\|> ون خانكَ الحظُّ المرَجِّى لطالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كان مقدوراً أتاكَ بِنفسه <\|vsep\|> وما لا فلا بالرغم عن كلِّ راغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون فاقكَ الجُهّالُ فالوصفُ لازمٌ <\|vsep\|> فليس يدومُ الحالُ عند التَّعاقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي زمنٍ حسبَ المقدَّ ترتقي <\|vsep\|> و تجري أمورٌ نحو سُبلِ التناسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُكبَتُ جُهّالٌ وتُرجع لِلورا <\|vsep\|> وتُنزَع قهرا مِن جميع المناصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّ أهالي العلمِ تَبقى على المدى <\|vsep\|> مُعظَّمةً تسمو بِعزةِ واهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أغنياءُ الناس تبلغُ شأوَها <\|vsep\|> ولو نمّقوا أو زَخرفوا بمكاسب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "والديــنُ لا تَــجـعَـلوه خـلفَ أظـهُـرِكـم", "إنَّ الحـيـاةَ بـغـيـر الديـنِ مَـحـضُ هَبا", "ما أحسنَ الدينَ والدنيا إذا اجتمعا", "وأفــضــلُ النـاسِ مَـن وفَّى بـمـا وَهـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123471	عبد الله الفاسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2618	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> والدينُ لا تَجعَلوه خلفَ أظهُرِكم <\|vsep\|> نَّ الحياةَ بغير الدينِ مَحضُ هَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا المـجدُ إلا بحُسن الصُّنع والعملِ", "بــهــمَّةــٍ لا تُــرى للبُــطــء والمـهَـلِ", "بــهــمَّةــٍ تُــكــسـب الأوطـانَ مَـنـقـبَـةً", "تَـبـقـى تُـعـدُّ مـدى الإشـراقِ والطَّفـل", "إنــي وحــقــكَ لم أعــبــأ بــشــرذمــةٍ", "تـظـنُّ جـهـلاً بـلأنَّ المـجدَ في الحِيَل", "عِـظـمُ العـمـامَـة أو تـوفـيـرُ لحـيـتِه", "أو التَّعــطــرُ والتــســويـدُ بـالكُـحُـل", "أو التَّبــخــتــرُ فــي مــشـيٍ لمـسـخًـرةٍ", "أو التَّأـــبـــطُ للحــمــرا بــلا مَــلل", "أو التَّأــنــقُ فــي بــنــيـانِ ذي شـرهٍ", "وفـي المـراكبِ أو في الحلي والحُلل", "أو التـــعـــرض للأجــيــال فــي عِــوجٍ", "أو التــشـدقُ فـي الأخـبـار والمـثُـل", "أو التَّبـــرز لِلتَّهـــويـــسِ فـــي حِــلَقٍ", "يُـمـلي المـسـائلَ بـالتـحريفِ والوهَل", "أوِ اسـتـراقُ الذي قـد كـان فـي كُـتُبٍ", "مُـــســـطَّراً لِذوي عِـــلمٍ بـــلا خـــجَـــلِ", "وإن بُــلي بــامــتــحــانٍ فــي تَـشـدُّقِه", "تــكــشَّفـ الحـالُ فـي بـلواهُ عـن خَـلل", "هــيــهــاتَ ذاك ضَــلولٌ قــد تــربَّعـفـي", "بــيــت الغـوايـةِ للتَّصـديـر والقِـبَـل", "يــزيَّنــُ الجــسـمَ لَلتـلبـيـسِ فـي مَـلأٍ", "يَـرنـو إليـه بـطـرفِ المـقـتِ والثِّقـَل", "شــمِّر بــنــيَّ لِنـيـل العِـلم مـبـتـدِراً", "خـوفَ الشـمـاتـة لا تصبو إلى الكسَل", "لا تـــفـــخــرَن بــجــدودٍ إن ذا غــلطٌ", "إن الفــخــارَ أتــى بــأجـمـلِ الفِـعَـل", "ليـس الفـخـارُ سـوى بـالعـلمِ نـهـضتُه", "تُـجـري المـنـافـعَ عـن وبـلٍ بـلا وشَل", "لاســيّــمـا أنـتَ فـي عـصـر بـه ظـهـرت", "مــعــارفُ هـي فـيـنـا مُـنـتَهـى الأمَـل", "هـذي المـنـاطـيـدُ فـوق الجو تُنشدُنا", "هــذي المــآثــرُ والآثـار فـي الدُّولِ", "هـذي السـيَّاـرةُ فـي الأنواع تُتحِفُنا", "قـربَ المـزار ويـمـنَ السـيـر والنُّقَل", "هـذا القـطـارُ يـخُـدُّ الأرض مُـمـتـطياً", "مـتـنَ البـسـيـطـةِ فـي سـهـلٍ وفـي جبل", "هـذي البـواخـرُ فـي عمق البحارِ وفي", "أعـلاهُ تـفـعـلُ فـعـلَ الفـارسِ البـطل", "هــذي الجـسـورُ تَـقـي مـن كـل نـائبـةٍ", "هـذي المـلاجـيـء فـيـها راحةُ النُّزُل", "هــذي المــصـالحُ قـد عـمَّتـ بـلا عـددٍ", "تَـروق حُـسـنـا لدى الأنـظـارِ والمُقَل", "هـذا التَّمـدن هـذا الفـضـلُ فـاعنَ به", "ليــس التــمــدنُ بــالألحـانِ والغـزَل", "كـم مِـن عـلومٍ وكـم أشـيـاءَ تـعـلمُها", "فـالعـلمُ بـصـاحـبـها في أبحُر الضُّلَل", "خــذِ العــلومَ ولا تَــنـظـر لقـائِلهـا", "دعِ التـــعـــصـــبَ بـــالآراءِ والجــدَل", "إنَّ التـــعـــصـــبَ مـــطــلوبٌ إذا شُــبَهٌ", "تَـرمـي إلى سـيـءٍ فـي الديـنِ أو خَلل", "والعـــلمُ إن الجـــهـــلَ مَـــنـــقـــصَــةٌ", "تُـلقـي بـصـاحـبـهـا فـي أبـحُـر الضٌّلَل", "مـا العـلمُ إلا الذي يَـنـهاكَ وازعُه", "عــنِ المــسـاوئ ولا يُـدنـيـكَ لِلخـطَـل", "والمـالُ إن لم يـكـن عـلمٌ ولا عـضـدٌ", "كَــلٌّ عــليــك وكُــلٌّ النــاسِ فــي عــذَل", "مـا أحـسـنَ الدّيـنَ والدّنيا بلا شُبَهٍ", "وصــاحـبُ الفـقـرِ مـحـسـوبٌ مـنَ الوعِـل", "واصـحَـب صُـدوراً بـهـم تـعلو إلى رُتبٍ", "وتــأمَـنُ الدهـرَ مِـن مَـكـرٍ ومـن غِـيَـل", "يــخـافُ مـنـكَ الذي قـد كـنـتَ تـحـذَرُه", "إنَّ الذئابَ تــخــافُ الأسـدَ مِـن فـشَـل", "عـابَ الذي لم يـنل في الوقتِ تجربةً", "لِصـــحـــبــةٍ لهــمُ والعــيــبُ لم يــزَل", "أمـا اللّئامُ ومَـن كـانـوا ذوي حـسـدٍ", "عـنـهـم تَـرفّـع و لا تـخـضـع ولا تَمِل", "واصـبـر عـلى مـضـضٍ مـن أجـلهـم بطَراً", "فـالصـبـرُ يـوليـك مـاتَـبـغيه مِن أمَل", "لا تَــزرعِ الخـيـرَ فـيـمـن دأبُه خـدَعٌ", "كـم مِـن غَـشـومٍ غَـواهُ النّـطقُ بالرَّتَل", "لا تــعــتــمــد احــداً إلا بـتـجـربـةٍ", "كــم مُــســتــقٍ غُـرَّ بـالآبـارِ والوثَـل", "لا تــطــلبِ الفــضــلَ مـمـن سِـرُّه عـدَمٌ", "فـذاكَ جـهـلٌ بـنـادي الفـضـلِ والسٌّبـُل", "واحــذَر صـداقـةَ مَـن يُـرضـيـك ظـاهـرُه", "دعِ الغــرورَ فــإنَّ السـمَّ فـي العـسـلِ", "مَـسـاقـطُ اللحـظِ مـنـها المرء مُكتسِبُ", "حُـبّـاً وبـغـضـاً وفـي الغِلمان والخوَل", "إنَّ العــداوةَ قــد تُــرجــى مــودّتُهــا", "أمـا الصـداقـةُ لا تـخـلو مـن العِلل", "والحــكـمُ فـي عـلَّةٍ ثَـبـتـاً وفـي عَـدمٍ", "يَـقـضـي انـقلابَ الذي لِلقصد لم ينَل", "لا تـــصـــحــبَــنَّ الذي أيــامُه أفــلت", "ولا يـــغـــرُّك إنَّ النّــحــسَ فــي زُحَــل", "واعــذر قـرابـةَ سـوءٍ إن بُـليـتَ بِهـم", "واسـتـغـنِ عـنـهـم فإنَّ اللهَ خيرُ وَلي", "أمـا الحـمـاقـةُ لا تـقـرَب لصـاحِـبها", "وإن بــليــتَ فَــعُــذ بـالله وابـتـهِـل", "شــرُّ الطَّغــامِ الذي يَــنـسـى مـبـادئَه", "ظــنّـاً بـأنَّ أهـالي العـصـرِ فـي غَـفَـل", "يَــبـغـي الوقـيـعـةَ إن عـنَّتـ له فـرَصٌ", "بِـمَـن دَروا فـعـلَه المـوسـومَ بالخَبَلِ", "وفـي الزوايـا خـبـيـا السّـرِّ تُنبئُنا", "عـريـقَ مـجـدٍ ومَـن فـي الناس ذو دخَل", "فــإن عَــلاكَ لَعــمــري الدُّنُ لا غـضـبٌ", "فــالدهــرُ آونــةً يــنــقــادُ للهَــمَــل", "وكُــن تُــرى غــيــرَ هــيّــابٍ ولا كـسِـلٍ", "إنَّ القــطــيــعـةَ فـي وهـمٍ وفـي كَـسَـل", "واصــرِف زمــانَــك فــي كـدٍّ وفـي تـعـبٍ", "لِتـغـتـذي مـن لِبـان الفـضـلِ عـن نهَل", "قـد قـال قـولاً بـليـغـاً مَـن له نـظرٌ", "نــصـحـاً لذي هـمـمٍ عـن رتـبـةِ السَّفـَل", "وخُـض لنـيـلِ العـلا بحرَ المكارهِ لا", "تَـجـبُن فلا يُدفَعُ المقدورُ في الأزَل", "مـا أيـسـرَ المـرءُ والأشـيـاعُ مُعسِرةٌ", "ولا اعـتَـلا قَـدرُه والأهـلُ فـي ثَهَـل", "والحــظُّ أعــظــمُ فــي نُـجـحٍ بـلا طـلبٍ", "سـيـانِ كـفـءٌ وغـيـرُ الكـفـءِ لا تَـسَـل", "إن خــانـكَ الحـظُّ لا تـطـلُب لِمـنـزلةٍ", "إنَّ الحــظــوظَ بــقَــسـمِ اللهِ لم تَـزُل", "إذا ظــفِــرتَ فــزِن بــالعــفــوِ عِــزّتَهُ", "فـالعـفـوُ مـع قُـدرةٍ مـن أشرفِ الخُلَل", "عــوِّد لَسـانَـك قـولَ الصِّدقِ مُـبـتـغـيـاً", "سُـبـلَ المـداواةِ سُـس لِلنّـاس بـالمهَل", "واحـرِص عـلى السَّلمِ إن وافى بمصلحةٍ", "واجـذُب قـلوبَ الورى بالبِشر واستَمِل", "إن الحـــوادثَ أشـــبـــاهُ لهـــا ســلَفٌ", "والنُّجـحُ أو ضـدُّه فـي الشـكل والمثَل", "هـذا التـاريـخُ يُـعـيـدُ نـفـسَه زمـنـاً", "حُـسـنُ المـعـادِ بـيُـمنِ العدلِ لا تُحِل", "وابــغِ التــكــسُّبــَ مـع عِـلمٍ ليَـحـرُسَهُ", "إنَّ التـــكـــســبَ فــيــه عــزَّةُ الرَّجُــل", "إن البــــطــــالةَ ذُلٌّ لا نـــفـــاذَ له", "وهــل تُـريـحُ الفـتـى مـطـامـعُ النِّحـَل", "خــذِ القــنــاعـةَ فـهـي حِـرزُ نـائِلهـا", "مِــن ذِلَّةٍ وأمــانُ الفــكــرِ مِــن شُـغُـل", "إيــاكَ والعُـجـبَ فـي كـبـرٍ وفـي شَـطـطٍ", "فــذاكَ مِـن صـفـةِ المـخـذولِ عـن عـجَـلِ", "والعُــجــبُ داءٌ كــبــيـر مـن بُـليَّ بـه", "يــمــتــازُ وسـمـاً له بـأفـحـشِ العِـلل", "إيــاكَ والبــغــيَ إنَّ البـغـيَ مـسـلكُه", "وخـــيـــمُ عــاقــبــةٍ بــســائرِ المِــلل", "لاتَــعــجــبــن مــن ذليـلٍ عـزَّ جـانـبُه", "أو مــن حُــظــوظٍ إذا ولّت بــلا أمَــل", "أو مِـــن ســـرورٍ إذا عـــادت مـــلذَّتُه", "حُــزنــاً وهــمّـاً فـإن الدهـرَ ذو دَغَـل", "دوامُ حــالٍ مــحــالٌ جــاء فــي حِــكَــمٍ", "فـابـغِ التوسطَ في الأعمالِ حين تَلي", "لا تــطـمـحـن إلى العـليـا بـلا أدبٍ", "يُـدنـيـكَ مـنـهـا فـإنَّ الأمـرَ ذو جَلَل", "لا تَـنـظُـرَن لِعـيـوبِ النـاسِ مُـزدريـاً", "وابـدأ بـنـفـسكَ في الإصلاحِ واشتغِل", "يَـرى الغـبـيُّ القـذى فـي عـينِ صاحبهِ", "ويـتـركُ الجِـذعَ فـي عـيـنـيـه مِن ذَهَل", "مـكـرُ العـوائدِ مـع كيدِ النساءِ هما", "حـربُ العـقـولِ فـخُـذ بـالحِذر واعتزل", "واحـذر لقـبضِ الرُّشا مهما دُعيتَ إلى", "ولايــةٍ فــالرُّشــا مِــن أعـظـمِ الزَّلَل", "ذاكَ السـبـيـلُ سـبـيـلُ الظـلمِ صـاحبُه", "يَـلقـى الجـحـيـمَ وفـي دُنياهُ كالجُعَل", "لا تُـظـهِـرِ النُّسـكَ والأحزابُ في هلعٍ", "تَـجـنـي الحـطـامَ بـدسِّ الزورِ والغِيَل", "يـكـفـيـكَ ذمَّاـً جـمـيـعُ النـاس نـاقمةٌ", "تَـدري الأمـورَ ومـا أبـطـنـتَ منِ عِلَل", "فــلم تَــسُـؤنـي ولم آمـربـمـا صـنـعـت", "يــدُ الخــليــطِ مــقـالُ حـامـلِ الوحَـل", "واعــمَـل بـظـاهـرِ مـايـأتـيـكَ مُـتَّئـِداً", "دعِ الغــيــوبَ لحــكـمِ اللهِ وامـتـثِـلِ", "لاتــســتــبــدَّ بــرأيٍ فـالمـشـورةُ مِـن", "مــعــالمِ النُّجــحِ فــي قُــلٍّ وفـي جَـلل", "يُـعـمـي البـصـيـرةَ حُبُّ الشيءِ في مثَلٍ", "إنَّ الضّـريـرَ إلى الغـايـاتِ لم يـصـلِ", "واهجُر لمن قد بدت في العلمِ رغبتُه", "مِـن غـيـرِ شُـكـرٍ ولا تـقـوى ولا وجَـل", "وإنـمـا الخـوضُ فـي أشـيـاءَ يُـنـكِرها", "ذوو اعــتــقــادٍ صــحـيـحٍ جـلَّ عـن زَلل", "ويَـزدري بـالفُـحـولِ العـامـليـنَ وهُـم", "أهــلُ الصـلاحِ بُـدورُ الأعـصُـر الأوَل", "دعِ الأبـاطـيـلَ لا تَـركَـن لِنـاقِـلهـا", "قـد قـيـلَ قِـدمـاً مـقالاً صار كالمثَل", "يُـغـمـى عـلى المـرءِ فـي أيام مِحنتِه", "حـتـى يَـرى الخـيـرَ فـي طعنٍ وفي جدَل", "ومَـن يُـرد شـهـرةً يَـضـحـى الخـلافُ له", "أقـوى مُـعـيـنٍ عـلى المـقصودِ من حيَل", "فـالمـرتـجـي مـنـه طولَ الدهر منفعةً", "كـالمـسـتَـقـي مـن فُضول الطَّلِّ والبَلل", "إنَّ الجـــهـــولَ لِجُهّــالٍ غــدا عَــضُــداً", "يُـــؤلفُ الحـــزبَ لِلأضـــرار والنَّكـــَل", "إن التَّغــالي فـي الأشـيـاس مَـفـسـدَةٌ", "مـنـهـا الأغـاليظُ والأوهام في هطَل", "إن الضـــلالَ بـــأهـــواءٍ لهـــا فِــرَقُ", "وفــي الحــديــثِ أتــى ذمٌّ لِمــنــتـحـلِ", "خـذِ النـصـائحَ لا تَـبـغـي بـهـا بدلاً", "مِــن والدٍ قــد دعــا لأِقــومِ السُّبــُل", "وقِــس بــنــيَّ عــلى مــاقــلَ مــن حـكَـمٍ", "مــا كــلُّ شـيـءٍ يُـقـال خـيـفـةَ العـذَل", "كـم مِـن نـبـيـهٍ غـدا بالرمز مُكتفياً", "وكــم عــنــيـدٍ ولو أسـهـبـتَ لم يَـحُـل", "كــم مــن أخــي عِــوَجٍ ليــســت تُـقـوِّمُه", "مـــثـــالبُ الزجــرِ إلا حِــدّةُ الأسَــل", "هــذا العــيــانُ دليــلُ لا جُـحـودَ له", "والجـزءُ مـنـدرجُ الإِثـباتِ في الجُمَلِ", "فـاجـنِ المـعـارفَ عـن شـوقٍ وعـن طـلبٍ", "وزيِّنــِ العــلمَ بـالأعـمـالِ واهـتَـبِـل", "واجـعـل دوامـاً بـنُـصـبِ العينِ مذكّراً", "مـا المـجدُ إلا بحسنِ الصُّنع والعَمل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123467	عبد الله الفاسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2618	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما المجدُ لا بحُسن الصُّنع والعملِ <\|vsep\|> بهمَّةٍ لا تُرى للبُطء والمهَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهمَّةٍ تُكسب الأوطانَ مَنقبَةً <\|vsep\|> تَبقى تُعدُّ مدى الشراقِ والطَّفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني وحقكَ لم أعبأ بشرذمةٍ <\|vsep\|> تظنُّ جهلاً بلأنَّ المجدَ في الحِيَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِظمُ العمامَة أو توفيرُ لحيتِه <\|vsep\|> أو التَّعطرُ والتسويدُ بالكُحُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو التَّبخترُ في مشيٍ لمسخًرةٍ <\|vsep\|> أو التَّأبطُ للحمرا بلا مَلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو التَّأنقُ في بنيانِ ذي شرهٍ <\|vsep\|> وفي المراكبِ أو في الحلي والحُلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو التعرض للأجيال في عِوجٍ <\|vsep\|> أو التشدقُ في الأخبار والمثُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو التَّبرز لِلتَّهويسِ في حِلَقٍ <\|vsep\|> يُملي المسائلَ بالتحريفِ والوهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوِ استراقُ الذي قد كان في كُتُبٍ <\|vsep\|> مُسطَّراً لِذوي عِلمٍ بلا خجَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون بُلي بامتحانٍ في تَشدُّقِه <\|vsep\|> تكشَّف الحالُ في بلواهُ عن خَلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهاتَ ذاك ضَلولٌ قد تربَّعفي <\|vsep\|> بيت الغوايةِ للتَّصدير والقِبَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزيَّنُ الجسمَ لَلتلبيسِ في مَلأٍ <\|vsep\|> يَرنو ليه بطرفِ المقتِ والثِّقَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمِّر بنيَّ لِنيل العِلم مبتدِراً <\|vsep\|> خوفَ الشماتة لا تصبو لى الكسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تفخرَن بجدودٍ ن ذا غلطٌ <\|vsep\|> ن الفخارَ أتى بأجملِ الفِعَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الفخارُ سوى بالعلمِ نهضتُه <\|vsep\|> تُجري المنافعَ عن وبلٍ بلا وشَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاسيّما أنتَ في عصر به ظهرت <\|vsep\|> معارفُ هي فينا مُنتَهى الأمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي المناطيدُ فوق الجو تُنشدُنا <\|vsep\|> هذي المثرُ والثار في الدُّولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي السيَّارةُ في الأنواع تُتحِفُنا <\|vsep\|> قربَ المزار ويمنَ السير والنُّقَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا القطارُ يخُدُّ الأرض مُمتطياً <\|vsep\|> متنَ البسيطةِ في سهلٍ وفي جبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي البواخرُ في عمق البحارِ وفي <\|vsep\|> أعلاهُ تفعلُ فعلَ الفارسِ البطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي الجسورُ تَقي من كل نائبةٍ <\|vsep\|> هذي الملاجيء فيها راحةُ النُّزُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي المصالحُ قد عمَّت بلا عددٍ <\|vsep\|> تَروق حُسنا لدى الأنظارِ والمُقَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا التَّمدن هذا الفضلُ فاعنَ به <\|vsep\|> ليس التمدنُ بالألحانِ والغزَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مِن علومٍ وكم أشياءَ تعلمُها <\|vsep\|> فالعلمُ بصاحبها في أبحُر الضُّلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذِ العلومَ ولا تَنظر لقائِلها <\|vsep\|> دعِ التعصبَ بالراءِ والجدَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ التعصبَ مطلوبٌ ذا شُبَهٌ <\|vsep\|> تَرمي لى سيءٍ في الدينِ أو خَلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلمُ ن الجهلَ مَنقصَةٌ <\|vsep\|> تُلقي بصاحبها في أبحُر الضٌّلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما العلمُ لا الذي يَنهاكَ وازعُه <\|vsep\|> عنِ المساوئ ولا يُدنيكَ لِلخطَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمالُ ن لم يكن علمٌ ولا عضدٌ <\|vsep\|> كَلٌّ عليك وكُلٌّ الناسِ في عذَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أحسنَ الدّينَ والدّنيا بلا شُبَهٍ <\|vsep\|> وصاحبُ الفقرِ محسوبٌ منَ الوعِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصحَب صُدوراً بهم تعلو لى رُتبٍ <\|vsep\|> وتأمَنُ الدهرَ مِن مَكرٍ ومن غِيَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخافُ منكَ الذي قد كنتَ تحذَرُه <\|vsep\|> نَّ الذئابَ تخافُ الأسدَ مِن فشَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عابَ الذي لم ينل في الوقتِ تجربةً <\|vsep\|> لِصحبةٍ لهمُ والعيبُ لم يزَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما اللّئامُ ومَن كانوا ذوي حسدٍ <\|vsep\|> عنهم تَرفّع و لا تخضع ولا تَمِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصبر على مضضٍ من أجلهم بطَراً <\|vsep\|> فالصبرُ يوليك ماتَبغيه مِن أمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَزرعِ الخيرَ فيمن دأبُه خدَعٌ <\|vsep\|> كم مِن غَشومٍ غَواهُ النّطقُ بالرَّتَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعتمد احداً لا بتجربةٍ <\|vsep\|> كم مُستقٍ غُرَّ بالبارِ والوثَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تطلبِ الفضلَ ممن سِرُّه عدَمٌ <\|vsep\|> فذاكَ جهلٌ بنادي الفضلِ والسٌّبُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحذَر صداقةَ مَن يُرضيك ظاهرُه <\|vsep\|> دعِ الغرورَ فنَّ السمَّ في العسلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَساقطُ اللحظِ منها المرء مُكتسِبُ <\|vsep\|> حُبّاً وبغضاً وفي الغِلمان والخوَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ العداوةَ قد تُرجى مودّتُها <\|vsep\|> أما الصداقةُ لا تخلو من العِلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحكمُ في علَّةٍ ثَبتاً وفي عَدمٍ <\|vsep\|> يَقضي انقلابَ الذي لِلقصد لم ينَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تصحبَنَّ الذي أيامُه أفلت <\|vsep\|> ولا يغرُّك نَّ النّحسَ في زُحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعذر قرابةَ سوءٍ ن بُليتَ بِهم <\|vsep\|> واستغنِ عنهم فنَّ اللهَ خيرُ وَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الحماقةُ لا تقرَب لصاحِبها <\|vsep\|> ون بليتَ فَعُذ بالله وابتهِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرُّ الطَّغامِ الذي يَنسى مبادئَه <\|vsep\|> ظنّاً بأنَّ أهالي العصرِ في غَفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبغي الوقيعةَ ن عنَّت له فرَصٌ <\|vsep\|> بِمَن دَروا فعلَه الموسومَ بالخَبَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الزوايا خبيا السّرِّ تُنبئُنا <\|vsep\|> عريقَ مجدٍ ومَن في الناس ذو دخَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن عَلاكَ لَعمري الدُّنُ لا غضبٌ <\|vsep\|> فالدهرُ ونةً ينقادُ للهَمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُن تُرى غيرَ هيّابٍ ولا كسِلٍ <\|vsep\|> نَّ القطيعةَ في وهمٍ وفي كَسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصرِف زمانَك في كدٍّ وفي تعبٍ <\|vsep\|> لِتغتذي من لِبان الفضلِ عن نهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قال قولاً بليغاً مَن له نظرٌ <\|vsep\|> نصحاً لذي هممٍ عن رتبةِ السَّفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخُض لنيلِ العلا بحرَ المكارهِ لا <\|vsep\|> تَجبُن فلا يُدفَعُ المقدورُ في الأزَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أيسرَ المرءُ والأشياعُ مُعسِرةٌ <\|vsep\|> ولا اعتَلا قَدرُه والأهلُ في ثَهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحظُّ أعظمُ في نُجحٍ بلا طلبٍ <\|vsep\|> سيانِ كفءٌ وغيرُ الكفءِ لا تَسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن خانكَ الحظُّ لا تطلُب لِمنزلةٍ <\|vsep\|> نَّ الحظوظَ بقَسمِ اللهِ لم تَزُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ظفِرتَ فزِن بالعفوِ عِزّتَهُ <\|vsep\|> فالعفوُ مع قُدرةٍ من أشرفِ الخُلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوِّد لَسانَك قولَ الصِّدقِ مُبتغياً <\|vsep\|> سُبلَ المداواةِ سُس لِلنّاس بالمهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحرِص على السَّلمِ ن وافى بمصلحةٍ <\|vsep\|> واجذُب قلوبَ الورى بالبِشر واستَمِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الحوادثَ أشباهُ لها سلَفٌ <\|vsep\|> والنُّجحُ أو ضدُّه في الشكل والمثَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا التاريخُ يُعيدُ نفسَه زمناً <\|vsep\|> حُسنُ المعادِ بيُمنِ العدلِ لا تُحِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابغِ التكسُّبَ مع عِلمٍ ليَحرُسَهُ <\|vsep\|> نَّ التكسبَ فيه عزَّةُ الرَّجُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن البطالةَ ذُلٌّ لا نفاذَ له <\|vsep\|> وهل تُريحُ الفتى مطامعُ النِّحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذِ القناعةَ فهي حِرزُ نائِلها <\|vsep\|> مِن ذِلَّةٍ وأمانُ الفكرِ مِن شُغُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياكَ والعُجبَ في كبرٍ وفي شَططٍ <\|vsep\|> فذاكَ مِن صفةِ المخذولِ عن عجَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعُجبُ داءٌ كبير من بُليَّ به <\|vsep\|> يمتازُ وسماً له بأفحشِ العِلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياكَ والبغيَ نَّ البغيَ مسلكُه <\|vsep\|> وخيمُ عاقبةٍ بسائرِ المِلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاتَعجبن من ذليلٍ عزَّ جانبُه <\|vsep\|> أو من حُظوظٍ ذا ولّت بلا أمَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو مِن سرورٍ ذا عادت ملذَّتُه <\|vsep\|> حُزناً وهمّاً فن الدهرَ ذو دَغَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دوامُ حالٍ محالٌ جاء في حِكَمٍ <\|vsep\|> فابغِ التوسطَ في الأعمالِ حين تَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تطمحن لى العليا بلا أدبٍ <\|vsep\|> يُدنيكَ منها فنَّ الأمرَ ذو جَلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَنظُرَن لِعيوبِ الناسِ مُزدرياً <\|vsep\|> وابدأ بنفسكَ في الصلاحِ واشتغِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرى الغبيُّ القذى في عينِ صاحبهِ <\|vsep\|> ويتركُ الجِذعَ في عينيه مِن ذَهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكرُ العوائدِ مع كيدِ النساءِ هما <\|vsep\|> حربُ العقولِ فخُذ بالحِذر واعتزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحذر لقبضِ الرُّشا مهما دُعيتَ لى <\|vsep\|> ولايةٍ فالرُّشا مِن أعظمِ الزَّلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ السبيلُ سبيلُ الظلمِ صاحبُه <\|vsep\|> يَلقى الجحيمَ وفي دُنياهُ كالجُعَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُظهِرِ النُّسكَ والأحزابُ في هلعٍ <\|vsep\|> تَجني الحطامَ بدسِّ الزورِ والغِيَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفيكَ ذمَّاً جميعُ الناس ناقمةٌ <\|vsep\|> تَدري الأمورَ وما أبطنتَ منِ عِلَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تَسُؤني ولم مربما صنعت <\|vsep\|> يدُ الخليطِ مقالُ حاملِ الوحَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعمَل بظاهرِ مايأتيكَ مُتَّئِداً <\|vsep\|> دعِ الغيوبَ لحكمِ اللهِ وامتثِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاتستبدَّ برأيٍ فالمشورةُ مِن <\|vsep\|> معالمِ النُّجحِ في قُلٍّ وفي جَلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعمي البصيرةَ حُبُّ الشيءِ في مثَلٍ <\|vsep\|> نَّ الضّريرَ لى الغاياتِ لم يصلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهجُر لمن قد بدت في العلمِ رغبتُه <\|vsep\|> مِن غيرِ شُكرٍ ولا تقوى ولا وجَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونما الخوضُ في أشياءَ يُنكِرها <\|vsep\|> ذوو اعتقادٍ صحيحٍ جلَّ عن زَلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَزدري بالفُحولِ العاملينَ وهُم <\|vsep\|> أهلُ الصلاحِ بُدورُ الأعصُر الأوَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعِ الأباطيلَ لا تَركَن لِناقِلها <\|vsep\|> قد قيلَ قِدماً مقالاً صار كالمثَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغمى على المرءِ في أيام مِحنتِه <\|vsep\|> حتى يَرى الخيرَ في طعنٍ وفي جدَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَن يُرد شهرةً يَضحى الخلافُ له <\|vsep\|> أقوى مُعينٍ على المقصودِ من حيَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالمرتجي منه طولَ الدهر منفعةً <\|vsep\|> كالمستَقي من فُضول الطَّلِّ والبَلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الجهولَ لِجُهّالٍ غدا عَضُداً <\|vsep\|> يُؤلفُ الحزبَ لِلأضرار والنَّكَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن التَّغالي في الأشياس مَفسدَةٌ <\|vsep\|> منها الأغاليظُ والأوهام في هطَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الضلالَ بأهواءٍ لها فِرَقُ <\|vsep\|> وفي الحديثِ أتى ذمٌّ لِمنتحلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذِ النصائحَ لا تَبغي بها بدلاً <\|vsep\|> مِن والدٍ قد دعا لأِقومِ السُّبُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقِس بنيَّ على ماقلَ من حكَمٍ <\|vsep\|> ما كلُّ شيءٍ يُقال خيفةَ العذَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مِن نبيهٍ غدا بالرمز مُكتفياً <\|vsep\|> وكم عنيدٍ ولو أسهبتَ لم يَحُل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من أخي عِوَجٍ ليست تُقوِّمُه <\|vsep\|> مثالبُ الزجرِ لا حِدّةُ الأسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا العيانُ دليلُ لا جُحودَ له <\|vsep\|> والجزءُ مندرجُ الِثباتِ في الجُمَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجنِ المعارفَ عن شوقٍ وعن طلبٍ <\|vsep\|> وزيِّنِ العلمَ بالأعمالِ واهتَبِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـلى الرسـمِ عـهـدٌ لا يزالُ مُجدَّدا", "ويــرعــاهُ صــونـاً لِلعـهـود مُـؤبِّدا", "إذا مـبـغِـضٌ قـد سـرَّحَ الطـرفَ نحوَهُ", "بــقـصـدِ ازدراء حِـقـدُه قـد تـلبَّدا", "يُـنـاديـه مُـت غَـمّـاً فـلسـتَ بـواصـلٍ", "مَــقـامـي ولا أدنـى ولسـتَ مُـفـنِّدا", "لأجِـل اعـتـنـاءٍ واهـتـبالٍ رُسومُنا", "حـيـاةً ومـوتـاً فـهـي مـجـدٌ تَـخـلَّدا", "وهـا إصـبَـعـي الكبرى تُقامُ إجابةً", "لمـثـلكَ فـاخـسـأ كـم حـسـودٍ تبدَّدا", "وحـسـبُـكَ كـلبـاً كـلمـا رأى كـوكباً", "عـوى والتـوى مـن خـيـبـةٍ وتـبـلَّدا", "ورِثـنـا المعالي كابراً بعدَ كابرِ", "لنـا الفـضـلُ سـبقاً مُطلَقا ومقيَّدا", "فــطـاحـلُ مـن فِهـرٍ ونـاهـيـكَ سـادة", "أنــاسٌ بــهــم ديـنُ النـبـيِّ تـأيَّدا", "لنـا اللهُ حِـصنٌ لسنا نَخشى مُنغَِّصاً", "قـريـبـاً سـخـيـطـاً أو عـدُوّاً تمرَّدا", "فــلســنـا نُـبـالي مِـدحـةً أو مَـذمَّةً", "إذا عِــزُّنــا بــاللهِ كــان مُـشـيَّدا", "بلغنا السَّما مجداً وفخرا وسؤدداً", "وكــم نِــعــمــةٍ أولى وزادَ وحَــرَّدا", "وأرِّخـهُ شـامَ البـدر مِـن بـعـدِ ستَّةٍ", "وخـمـسـيـن مَـن أضـحى بَصيرا مُؤيَّدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123472	عبد الله الفاسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2618	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> على الرسمِ عهدٌ لا يزالُ مُجدَّدا <\|vsep\|> ويرعاهُ صوناً لِلعهود مُؤبِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مبغِضٌ قد سرَّحَ الطرفَ نحوَهُ <\|vsep\|> بقصدِ ازدراء حِقدُه قد تلبَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُناديه مُت غَمّاً فلستَ بواصلٍ <\|vsep\|> مَقامي ولا أدنى ولستَ مُفنِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأجِل اعتناءٍ واهتبالٍ رُسومُنا <\|vsep\|> حياةً وموتاً فهي مجدٌ تَخلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها صبَعي الكبرى تُقامُ جابةً <\|vsep\|> لمثلكَ فاخسأ كم حسودٍ تبدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبُكَ كلباً كلما رأى كوكباً <\|vsep\|> عوى والتوى من خيبةٍ وتبلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورِثنا المعالي كابراً بعدَ كابرِ <\|vsep\|> لنا الفضلُ سبقاً مُطلَقا ومقيَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطاحلُ من فِهرٍ وناهيكَ سادة <\|vsep\|> أناسٌ بهم دينُ النبيِّ تأيَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا اللهُ حِصنٌ لسنا نَخشى مُنغَِّصاً <\|vsep\|> قريباً سخيطاً أو عدُوّاً تمرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلسنا نُبالي مِدحةً أو مَذمَّةً <\|vsep\|> ذا عِزُّنا باللهِ كان مُشيَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغنا السَّما مجداً وفخرا وسؤدداً <\|vsep\|> وكم نِعمةٍ أولى وزادَ وحَرَّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ألكـــونُ أصـــبـــحَ نـــاشــراً لظــلامِ", "والدهــرُ آذنَ بــانــقِــضــا وتَــمــامِ", "والعــيـشُ نـغـصٌ والنـجـومُ تـنـاثـرت", "نــجــمــاً فــنـجـمـا مـن نُـشـوبِ زُؤام", "والعـيـنُ لازمَها السُّهادُ منَ الأسى", "والعــقــلُ مِــن ولهٍ ضــجــيــعُ سُـقـام", "والعــلمُ قــد لبِــسَ الحـدادَ إشـارةً", "لإصـــابـــةٍ فــي الديــنِ والإســلام", "والبِــشــرُ ولَّى واســتــقــرَّ بــربــعِه", "خُـــزنٌ وصـــدعٌ مـــن جـــيــوشِ حِــمــام", "لازالَ يــنــتـخـبُ الجـيـادَ مُـبـادِراً", "يَــصــبــوا إلى الأشـرافِ والأعـلام", "يــخــتـارُ كـلَّ يـتـيـمـةٍ فـي عِـقـدِهـا", "ويُـــبـــذُّ كـــلَّ غـــضَــنــفــرٍ مِــقــدام", "لا غــروَ أن كــانــت جـيـوشُ هـجـومِه", "قــد هــاجــمـت شـيـخَ النُّهـى بـسِهـام", "قـد هـاجـمـت حـصـنَ الشـريـعةِ مَن به", "كــانــت تُــقــامُ نــوازلُ الأحــكــام", "قــد هــاجـمـت طـوداً تـكـامـلَ نـعـتُه", "عـــلَمَ الهُـــداةِ وقُـــدوةَ الحُـــكَّاــم", "صــدَر الصــدورِ زعــيــمَ كـلِّ كـريـمـةٍ", "ورئيـــسَ عـــلمٍ بــالمــفــاخــرِ ســام", "عـجـبـاً لمـن كـان الجـمـيـع بـبـابِه", "والمــوتِ مــا هــاب العُـلا بـحُـسـام", "أعـنـي أبـا العـبـاسِ أحـمدَ مَن بدا", "فــجــراً يــزيــلُ غــيــاهـبَ الأوهـام", "شـيـخَ الجـاعـة عـمـدةَ الإسـلامِ مَـن", "أضـــحـــى له فــضــلٌ عــلى الأقــوامِ", "هــــو عُــــدَّة للســـالكـــيـــن وحُـــجَّةٌ", "هـــو مَـــرهَــمٌ يَــشــفــي مــنَ الآلام", "حـــبـــرٌ أزاحَ بــعِــلمــه وبــفــهــمِه", "عــن مــشــكــلٍ تُــلفــيــه كــلَّ لِثــام", "بــحــرٌ خِــضــمِّ بــالمــعـارفِ والنُّهـى", "تَـــــــروي جـــــــداولُه لكــــــلِّ أوام", "نــظــمَ الجـمـانَ عـلى صـدورِ صـحـائفٍ", "أســـلاكُه تُـــنــســيــكَ حــســنَ قَــوام", "رَتــقَ المــفـتَّقـَ مـن ثـيـابِ مَـفـاخـرٍ", "بـــتـــأنُّقـــٍ قـــد خـــطـــهــا لأِنــام", "ورِثَ المــــــنــــــاقــــــبَ كـــــابـــــرٍ", "والهــمَّةــَ العــليــاءَ فــوق عِــصــام", "مــا شـئتَ سُـؤلاً عـنـه فـهـو أمـيـرُه", "وجُـــــذيـــــلُه وعُــــذيــــقُه بــــدَوام", "لو جــــــئتَه وســــــألتَه لَوجــــــدتَه", "يُــســدى الجـواهـرَ سـاعـةَ الإحـجـام", "قـد كـان صـدراً فـي الحـديـثِ مُعظَّماً", "عــنــدَ المــلوكِ بــغـايـةِ الإعـظـام", "لا يـنـثـنـي التـحـقـيـقُ عن أبوابِه", "ســهــلَ البــيــانِ مُــســدَّدَ الأفـهـام", "لايــخــتــشــي هَــدرَ الحَــسـود وشـرَّهُ", "فــالقــولُ حــقّــاً مــا تــقـولُ حَـذام", "قــطــعــت جـهـيـزةُ قـولَ كـلِّ مُـكـابـرٍ", "مــلأ الفــضــا بــتــنــازُعٍ وخِــصــام", "لايــعــرفُ اللحــنَ البــذيَّ خــطــابُه", "أبـــداً ولا حـــشــواً بــطــولِ كــلام", "كـــم مـــن عــلومٍ ســاسَهــا بــتــدبُّرٍ", "وتـــــدرُّبٍ وتـــــحــــقُّقــــٍ ونِــــظــــامِ", "كــــم مــــن تــــآليـــفٍ له وفـــرائدٍ", "وفـــوائدٍ فـــي غـــايـــةِ الإحــكــام", "آدابُه أنـــسَـــت تــصــوُّفَ مــن مــضــى", "فــغــدا الجــنـيـدُ له خـديـمَ مـقـام", "لا يَــرتــئي غــيــرَ الكــتـابِ وسُـنَّةٍ", "قــد قــام بــالأعـمـالِ خـيـرَ قـيـام", "لا يـــدَّعـــي دعـــوى بـــغــيــرِ أدلةٍ", "مـــثـــلُ الذي يــغــتــرُّ بــالأحــلام", "مـــن كـــاذبٍ مُــتــصــنِّعــٍ مــتــشــيــعٍ", "مـــتـــشــبــعٍ فــي بــطــنِه بــحُــطــام", "قــد بــاع ديــنـاً كـي يُـصـيـبَ دنـيَّةً", "يــصــطــادُ للبــســطــاء صُــنــعَ لِئام", "يُـبـدي المـقـالاتِ السخيفةِ لا يَرى", "عُــقــبــى ولا يَــخــشــى مـن العـلاّم", "لهَــفــي عــلى مــن كـان نـاشـرَ سُـنَّةٍ", "يَــحـمـي الحِـمـى بـبـواتـرِ الأقـلام", "لهَــفــي أبـا العـبـاسِ ليـس يُـزيـلُه", "مــا إن بــقــيــتُ تــكــرُّرُ الأعــوام", "فُجعَ الجميعُ بما جرى ودهاى الورى", "خَـــطـــبٌ أصـــاب لِصَـــيِّبـــِ الأحـــلام", "فــالجــفــنُ يَــروى عــن فـؤادٍ واجـدٍ", "بـــمـــســـلسَـــلٍ يــبــدو ودمــعٍ هــام", "مَــن لِلحــوادثِ والخــطـوبِ إذا عَـرت", "مَــــن للدَّواهــــي سُــــعِّرت بـــضِـــرام", "أغــصــانُ روضِ العـلمِ بـانَ ذبـولُهـا", "فــتَــســاقــطــت مــصــفــرَّةَ الأكـمـام", "تـبـكـي الفـرائضُ عـولُهـا وصـحـيحُها", "إذا كــان يُــبــدي ســرعــةً لِســهــام", "والصـدقُ فـي الإنـتـاج فـارقَ سُـلَّماً", "جــمــعُ الجـوامـعِ قـد كُـسـي بـقَـتـام", "والســـعـــدُ خَــان لراغــبٍ وتــبــدَّلت", "أبـــراجُه نـــحـــســـاً لفَــقــدِ إمــام", "يــبــكــي خــليــلٌ للخــليــلِ بـلوعـةٍ", "وتـــــأسُّفـــــٍ وتــــحــــسُّرٍ وهُــــيــــام", "تَـبـكـي الكـراسي والمحابرُ والدفا", "تــرُ والمــعــابــدُ مِـن فـراقِ هُـمـام", "يـبـكـي التَّفـنـنُ والتَّلـطـقُ والذَّكـا", "يــبــكــي الوقــارُ له بـكـاءَ غـمـامِ", "مَــن للبــوادي والحــواضـرِ والقُـرى", "طُــــلاَّبُ عــــلمٍ نــــحــــوَه بـــزِحـــام", "يـروي الحـديـثَ مـع الفروعِ وأصلِها", "وعـــلومَ تـــفـــســـيــرٍ وعــلمَ كــلام", "يـروي الجـمـيـعَ عـنِ الدهـاةِ بوَقتِه", "رضَــعَ المــعــاليَ لم يــرُم لِفــطــام", "لا تــســألن عــن فــضــلِه وكــمــالِه", "فــالشــمــسُ غــيــرُ خـفـيَّةـِ الأَعـلام", "لو أنــنــي أطــنــبــتُ كـنـتُ مـقـصِّراً", "هــيــهــاتِ مــا وفَّى بــذاكَ نِــظـامـي", "مَــن كـان مِـن بـيـتِ النُـبـوةِ مَـجـدُه", "عَـــظُـــمَ المــديــحُ له بــدون مَــلام", "حــلَفَ الزَّمــانُ لَيــأتِــيــنَّ بــمـثـلِه", "جُـــنَّ الزمـــتــنُ بــقــوةِ الأســقــام", "غَـــرَّ الزمـــانَ عـــمـــائمٌ وبَــرانــسٌ", "وقـــلانـــسٌ وتـــمـــايُــلُ الأجــســام", "وتـــهـــاتُــرٌ وتــجــاســرٌ وتــعــاظــمٌ", "مــثــلُ البــعــيــرِ بــذرِوَةٍ وسَــنــام", "أمــا الخـيـامُ فـإنـهـا كـخِـيـامـهـم", "والمــيــزُ بــالأوصــافِ لا بِــخِـيـام", "مـــاقـــلتُ إلا الحــقَّ فــيــه وإنــه", "فـــذُّ المـــحـــاســـنِ مـــالِكٌ لِزِمـــام", "ســئِمَ الحــيــاةَ لِبــدعــةٍ ومَــنـاكـرٍ", "لَبَّى النــــداءَ بـــرغـــبـــة وغَـــرام", "والدُّر لِلأصـــدافِ بـــانَ حـــنـــيــنُه", "مِـــن قِـــلَّةِ الرغَـــبـــات والأســوام", "جــاءت جــمــاهــيـرُ المَـلا لِشـهـودِه", "طــلبَ الرِّضـى تَـمـشـي عـلى الأقـدام", "وتــســابــقــت وتــســارعـت جـثـمـانَه", "حــمــلاً عــلى أعــنــاقِهــا والهــامِ", "وتـــنـــازعَ التَّقــبــيــلَ كــلُّ مُــودِّعٍ", "لِعـــوامـــلِ الإجـــلالِ شـــأنَ كِــرام", "رجــعّ الغــبــيُّ بــغــيــظِه مُــتـعـثِّراً", "فـــي ذيـــلِه مُـــتـــشــبِّثــاً بــرُغــام", "نـبـكـي بُـكـا الخـنسا وما صخرٌ كمَن", "بــعِــظــاتــه يُــســلي عــنِ الأجــرام", "جـــــاورتُ حُـــــســــادي وجــــاوَر ربَّه", "نِـــعـــمَ الجــوارُ له بــدارِ مُــقــامِ", "مَــن ســرَّهُ مــوتُ الفــقــيــدِ يـسـوءُه", "عـــدَمُ الوصـــولِ إلى عــزيــزِ مَــرام", "يــانــفــسُ صـبـراً فـارعَـوي وتـرحَّمـي", "فــالمــوتُ دومــاً لا يَــفــي بـذِمـام", "خــفِّفــ مُــصــابَـكَ بـالذيـن تَـقـدَّمـوا", "فـالعـيـشُ فـي الدنـيـا شـبـيهُ مَقام", "إســـأل إلاهَـــكَ أن يــبُــلَّ ضــريــحَه", "بـــســـحــائبِ الرضــوانِ والإنــعــام", "ويُــقِــرَّ عـيـنـاً بـالبـنـيـن تـفـضُّلـاً", "ويُـــمِـــدَّهُـــم بـــمــلابِــس الإكــرام", "ويُــنـيـلَنـا أجـراً ويـحـفـظَ بـاقـيـاً", "فـــــي وحـــــدةٍ وتــــعــــطًّفــــٍ ووئام", "ويـديـمَ عِـزّاً بـالأمـيـر على الورى", "بــأبــي المــحـاسـن بـهـجـةِ الأيـام", "وابــنِ الرســولِ حـليـفِ كـلِّ فـضـيـلةٍ", "فَــردِ المــكــارمِ نُــخــبــةٍ لِهِــشــام", "ومُــحـبِّ أهـلِ العِـلم جـابـرِ كَـسـرِهـم", "ومُــجــيــرِهــم مِــن جَــلمــدٍ وطَــغــام", "مِــنِّيــ الصــلاةُ عــلى النـبـيِّ وآلِه", "وصـــحـــابـــةٍ مـــشــفــوعــةٍ بِــســلام", "يَــقـوى الرجـاءُ بـهـا لنـيـلِ تَـصـبُّرٍ", "ومَــــطــــالبٍ جَـــلَّت ورفـــعِ مَـــقـــام", "إن رُمــتَ تــاريــخَ الوفــاةِ مُـحـبِّراً", "فـي النَّظـمِ بـعـدَ التِّسـعِ ضِـف لِتَمام", "قـولي أبـو العـبـاسِ نـحـبَه قد قَضى", "سُــكــنــى الجِــنـانِ له حُـبِـي بـدَوام", "يـومَ القـضـاءِ وثـانـي عـشرٍ قد حَكى", "لِوفــاةِ خــيــرِ الخــلقِ نــورِ ظــلام", "لكــنــهــا بــربــيــعِ شــهــرٍ ثُــم ذا", "كــان الرحــيــلُ له بِــشــهــرِ صِـيـامِ", "أعــظِــم بــه وفــقــاً أتــى وكـرامـةً", "وبِــشــارةً عُــظــمــى بــحُــســن خِـتـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123468	عبد الله الفاسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2618	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ألكونُ أصبحَ ناشراً لظلامِ <\|vsep\|> والدهرُ ذنَ بانقِضا وتَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعيشُ نغصٌ والنجومُ تناثرت <\|vsep\|> نجماً فنجما من نُشوبِ زُؤام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعينُ لازمَها السُّهادُ منَ الأسى <\|vsep\|> والعقلُ مِن ولهٍ ضجيعُ سُقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلمُ قد لبِسَ الحدادَ شارةً <\|vsep\|> لصابةٍ في الدينِ والسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبِشرُ ولَّى واستقرَّ بربعِه <\|vsep\|> خُزنٌ وصدعٌ من جيوشِ حِمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازالَ ينتخبُ الجيادَ مُبادِراً <\|vsep\|> يَصبوا لى الأشرافِ والأعلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يختارُ كلَّ يتيمةٍ في عِقدِها <\|vsep\|> ويُبذُّ كلَّ غضَنفرٍ مِقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غروَ أن كانت جيوشُ هجومِه <\|vsep\|> قد هاجمت شيخَ النُّهى بسِهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد هاجمت حصنَ الشريعةِ مَن به <\|vsep\|> كانت تُقامُ نوازلُ الأحكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد هاجمت طوداً تكاملَ نعتُه <\|vsep\|> علَمَ الهُداةِ وقُدوةَ الحُكَّام </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدَر الصدورِ زعيمَ كلِّ كريمةٍ <\|vsep\|> ورئيسَ علمٍ بالمفاخرِ سام </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لمن كان الجميع ببابِه <\|vsep\|> والموتِ ما هاب العُلا بحُسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني أبا العباسِ أحمدَ مَن بدا <\|vsep\|> فجراً يزيلُ غياهبَ الأوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخَ الجاعة عمدةَ السلامِ مَن <\|vsep\|> أضحى له فضلٌ على الأقوامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو عُدَّة للسالكين وحُجَّةٌ <\|vsep\|> هو مَرهَمٌ يَشفي منَ اللام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ أزاحَ بعِلمه وبفهمِه <\|vsep\|> عن مشكلٍ تُلفيه كلَّ لِثام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرٌ خِضمِّ بالمعارفِ والنُّهى <\|vsep\|> تَروي جداولُه لكلِّ أوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمَ الجمانَ على صدورِ صحائفٍ <\|vsep\|> أسلاكُه تُنسيكَ حسنَ قَوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَتقَ المفتَّقَ من ثيابِ مَفاخرٍ <\|vsep\|> بتأنُّقٍ قد خطها لأِنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورِثَ المناقبَ كابرٍ <\|vsep\|> والهمَّةَ العلياءَ فوق عِصام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما شئتَ سُؤلاً عنه فهو أميرُه <\|vsep\|> وجُذيلُه وعُذيقُه بدَوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو جئتَه وسألتَه لَوجدتَه <\|vsep\|> يُسدى الجواهرَ ساعةَ الحجام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان صدراً في الحديثِ مُعظَّماً <\|vsep\|> عندَ الملوكِ بغايةِ العظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينثني التحقيقُ عن أبوابِه <\|vsep\|> سهلَ البيانِ مُسدَّدَ الأفهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لايختشي هَدرَ الحَسود وشرَّهُ <\|vsep\|> فالقولُ حقّاً ما تقولُ حَذام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعت جهيزةُ قولَ كلِّ مُكابرٍ <\|vsep\|> ملأ الفضا بتنازُعٍ وخِصام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لايعرفُ اللحنَ البذيَّ خطابُه <\|vsep\|> أبداً ولا حشواً بطولِ كلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من علومٍ ساسَها بتدبُّرٍ <\|vsep\|> وتدرُّبٍ وتحقُّقٍ ونِظامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من تليفٍ له وفرائدٍ <\|vsep\|> وفوائدٍ في غايةِ الحكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> دابُه أنسَت تصوُّفَ من مضى <\|vsep\|> فغدا الجنيدُ له خديمَ مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَرتئي غيرَ الكتابِ وسُنَّةٍ <\|vsep\|> قد قام بالأعمالِ خيرَ قيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يدَّعي دعوى بغيرِ أدلةٍ <\|vsep\|> مثلُ الذي يغترُّ بالأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كاذبٍ مُتصنِّعٍ متشيعٍ <\|vsep\|> متشبعٍ في بطنِه بحُطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد باع ديناً كي يُصيبَ دنيَّةً <\|vsep\|> يصطادُ للبسطاء صُنعَ لِئام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُبدي المقالاتِ السخيفةِ لا يَرى <\|vsep\|> عُقبى ولا يَخشى من العلاّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهَفي على من كان ناشرَ سُنَّةٍ <\|vsep\|> يَحمي الحِمى ببواترِ الأقلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهَفي أبا العباسِ ليس يُزيلُه <\|vsep\|> ما ن بقيتُ تكرُّرُ الأعوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُجعَ الجميعُ بما جرى ودهاى الورى <\|vsep\|> خَطبٌ أصاب لِصَيِّبِ الأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالجفنُ يَروى عن فؤادٍ واجدٍ <\|vsep\|> بمسلسَلٍ يبدو ودمعٍ هام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لِلحوادثِ والخطوبِ ذا عَرت <\|vsep\|> مَن للدَّواهي سُعِّرت بضِرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغصانُ روضِ العلمِ بانَ ذبولُها <\|vsep\|> فتَساقطت مصفرَّةَ الأكمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبكي الفرائضُ عولُها وصحيحُها <\|vsep\|> ذا كان يُبدي سرعةً لِسهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصدقُ في النتاج فارقَ سُلَّماً <\|vsep\|> جمعُ الجوامعِ قد كُسي بقَتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسعدُ خَان لراغبٍ وتبدَّلت <\|vsep\|> أبراجُه نحساً لفَقدِ مام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبكي خليلٌ للخليلِ بلوعةٍ <\|vsep\|> وتأسُّفٍ وتحسُّرٍ وهُيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبكي الكراسي والمحابرُ والدفا <\|vsep\|> ترُ والمعابدُ مِن فراقِ هُمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبكي التَّفننُ والتَّلطقُ والذَّكا <\|vsep\|> يبكي الوقارُ له بكاءَ غمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن للبوادي والحواضرِ والقُرى <\|vsep\|> طُلاَّبُ علمٍ نحوَه بزِحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروي الحديثَ مع الفروعِ وأصلِها <\|vsep\|> وعلومَ تفسيرٍ وعلمَ كلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروي الجميعَ عنِ الدهاةِ بوَقتِه <\|vsep\|> رضَعَ المعاليَ لم يرُم لِفطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسألن عن فضلِه وكمالِه <\|vsep\|> فالشمسُ غيرُ خفيَّةِ الأَعلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنني أطنبتُ كنتُ مقصِّراً <\|vsep\|> هيهاتِ ما وفَّى بذاكَ نِظامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن كان مِن بيتِ النُبوةِ مَجدُه <\|vsep\|> عَظُمَ المديحُ له بدون مَلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلَفَ الزَّمانُ لَيأتِينَّ بمثلِه <\|vsep\|> جُنَّ الزمتنُ بقوةِ الأسقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرَّ الزمانَ عمائمٌ وبَرانسٌ <\|vsep\|> وقلانسٌ وتمايُلُ الأجسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهاتُرٌ وتجاسرٌ وتعاظمٌ <\|vsep\|> مثلُ البعيرِ بذرِوَةٍ وسَنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الخيامُ فنها كخِيامهم <\|vsep\|> والميزُ بالأوصافِ لا بِخِيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماقلتُ لا الحقَّ فيه ونه <\|vsep\|> فذُّ المحاسنِ مالِكٌ لِزِمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سئِمَ الحياةَ لِبدعةٍ ومَناكرٍ <\|vsep\|> لَبَّى النداءَ برغبة وغَرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدُّر لِلأصدافِ بانَ حنينُه <\|vsep\|> مِن قِلَّةِ الرغَبات والأسوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت جماهيرُ المَلا لِشهودِه <\|vsep\|> طلبَ الرِّضى تَمشي على الأقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسابقت وتسارعت جثمانَه <\|vsep\|> حملاً على أعناقِها والهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنازعَ التَّقبيلَ كلُّ مُودِّعٍ <\|vsep\|> لِعواملِ الجلالِ شأنَ كِرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجعّ الغبيُّ بغيظِه مُتعثِّراً <\|vsep\|> في ذيلِه مُتشبِّثاً برُغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبكي بُكا الخنسا وما صخرٌ كمَن <\|vsep\|> بعِظاته يُسلي عنِ الأجرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاورتُ حُسادي وجاوَر ربَّه <\|vsep\|> نِعمَ الجوارُ له بدارِ مُقامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن سرَّهُ موتُ الفقيدِ يسوءُه <\|vsep\|> عدَمُ الوصولِ لى عزيزِ مَرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يانفسُ صبراً فارعَوي وترحَّمي <\|vsep\|> فالموتُ دوماً لا يَفي بذِمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفِّف مُصابَكَ بالذين تَقدَّموا <\|vsep\|> فالعيشُ في الدنيا شبيهُ مَقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأل لاهَكَ أن يبُلَّ ضريحَه <\|vsep\|> بسحائبِ الرضوانِ والنعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُقِرَّ عيناً بالبنين تفضُّلاً <\|vsep\|> ويُمِدَّهُم بملابِس الكرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُنيلَنا أجراً ويحفظَ باقياً <\|vsep\|> في وحدةٍ وتعطًّفٍ ووئام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويديمَ عِزّاً بالأمير على الورى <\|vsep\|> بأبي المحاسن بهجةِ الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابنِ الرسولِ حليفِ كلِّ فضيلةٍ <\|vsep\|> فَردِ المكارمِ نُخبةٍ لِهِشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُحبِّ أهلِ العِلم جابرِ كَسرِهم <\|vsep\|> ومُجيرِهم مِن جَلمدٍ وطَغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنِّي الصلاةُ على النبيِّ ولِه <\|vsep\|> وصحابةٍ مشفوعةٍ بِسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقوى الرجاءُ بها لنيلِ تَصبُّرٍ <\|vsep\|> ومَطالبٍ جَلَّت ورفعِ مَقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رُمتَ تاريخَ الوفاةِ مُحبِّراً <\|vsep\|> في النَّظمِ بعدَ التِّسعِ ضِف لِتَمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قولي أبو العباسِ نحبَه قد قَضى <\|vsep\|> سُكنى الجِنانِ له حُبِي بدَوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يومَ القضاءِ وثاني عشرٍ قد حَكى <\|vsep\|> لِوفاةِ خيرِ الخلقِ نورِ ظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها بربيعِ شهرٍ ثُم ذا <\|vsep\|> كان الرحيلُ له بِشهرِ صِيامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن غــبــت عــنــك فــإنّ ودّي حـاضـرٌ", " رهـــنٌ بـــمــحــض مــودّتــي وولائي", "مـا غـبـت عـنـك بـهـجـرةٍ تـعـتـدّهـا", " ذنــبــا عــليّ ولا لضــعــف ولائي", "لكــنّــنــي لمــا رأيــت يـد النّـوى", " تـرمـي الجـمـيـع بـفـرقـةٍ وتنائي", "أشـفـقـت مـن نـظـر الحسود لوصلنا", " فــحــجـبـتـه عـن أعـيـن الرقـبـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204523	الوزير ابن الطراح الشيباني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8966	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 113, "text": "قال أثير الدين أبو حيان: وقال: كتب إلي أخي أبو محمد المظفر يعاتبني على انقطاعي عنه، وهو الذي رباني وكفلني بعد أبي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لو كنت يا ابن أبي حفظت إخائي ", "partB": " مـا طـبـت نـفـسـاً سـاعـةٌ بـجـفائي", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وحـفـظـتـنـي حـفـظ الخـليـل خـليله", "partB": " ورعــيــت لي عـهـدي وصـدق وفـائي", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "خـلّفـتـنـي قـلق المـضـاجـع سـاهـراً", "partB": " أرعــى الدّجـى وكـواكـب الجـوزاء", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا كـان ظـنّـي أن تـحـاول هـجـرتي", "partB": " أو أن يـكـون البـعـد منك جزائي", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "قال: فكتبت إليه (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ن غبت عنك فنّ ودّي حاضرٌ <\|vsep\|> رهنٌ بمحض مودّتي وولائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غبت عنك بهجرةٍ تعتدّها <\|vsep\|> ذنبا عليّ ولا لضعف ولائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنّني لما رأيت يد النّوى <\|vsep\|> ترمي الجميع بفرقةٍ وتنائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقــد جــمــعــت فــي وجــهــه لمــحــبّه", " بدائع لم يجمعن في الشمس والبدر", "حــبــابٌ وخــمــرٌ فـي عـقـيـقٍ ونـرجـسٍ ", " وآسٌ وريـــحـــانٌ وليــلٌ عــلى فــجــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204522	الوزير ابن الطراح الشيباني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8966	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قال أثير الدين أبو حيان: ومنه", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد جمعت في وجهه لمحبّه <\|vsep\|> بدائع لم يجمعن في الشمس والبدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "غـديـر دمعي في الخدّ يطّرد ", " ونار وجدي في القلب تتّقد", "ومهجتي في هواك أتلفها ال", "شـوق وقـلبٌ أودى بـه الكـمد", "وَعْـدُكَ لاَ يَـنـقـضـي لهُ أمَـدُ ", " وَلاَ لِليلِ المِطالِ مِنكَ غَدُ", "عَـللتـنـي بِـالْمنا غداً فغداً", " إنَّ غـداً سَـرمـداً هُـوَ الأبدُ", "تَــضــحــكُ عَــنْ وَاضـحٍ مُـقـبَّلـهُ", " عَــذْبٌ بَـرودٌ كـأنَّهـُ البَـرَدُ", "أحــومُ مِــنْ حَـوْلهِ وَبـي ظَـمـأ", "إلى جَــنــيَ رِيــقــهِ وَلاَ أرِدُ", "وكــلمــا زِدتُ وَجــهــهُ نَـظـراً", " بَــدَتْ عَــليــهِ مَـحـاسـنٌ جـدُدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/204521	الوزير ابن الطراح الشيباني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8966	العصر المملوكي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "القطعة كاملة في معاهد التنصيص ولم يورد منها الصفدي في أعيان العصر غير الأبيات الثلاثة الأولى قلل:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 341, "text": "أخبرني من لفظة العلامة أثير الدين أبو حيان قال: قدم علينا القاهرة. وقال لي: إني أول من تشيع من بيتنا، قال أثير الدين: وكان فيه تشيع يسير، ثم إنه سافر إلى الشام وكر منها راجعاً إلى العراق مع غازان، وكنت سألته أن يوجه إلينا شيئاً من أخباره وعمن أخذ من أهل العلم، وشيئاً من شعره فوجه لي بذلك وكتب لي من شعره بخطه: ثم أورد الأبيات الثلاثة الأولى", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> غدير دمعي في الخدّ يطّرد <\|vsep\|> ونار وجدي في القلب تتّقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهجتي في هواك أتلفها ال <\|vsep\|> شوق وقلبٌ أودى به الكمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعْدُكَ لاَ يَنقضي لهُ أمَدُ <\|vsep\|> وَلاَ لِليلِ المِطالِ مِنكَ غَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَللتني بِالْمنا غداً فغداً <\|vsep\|> نَّ غداً سَرمداً هُوَ الأبدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَضحكُ عَنْ وَاضحٍ مُقبَّلهُ <\|vsep\|> عَذْبٌ بَرودٌ كأنَّهُ البَرَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحومُ مِنْ حَوْلهِ وَبي ظَمأ <\|vsep\|> لى جَنيَ رِيقهِ وَلاَ أرِدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ابـنُ الجـغـانـيّ غـدا عِـندنا", "بــضِــدّ مــا كــان بِــقُــطــرَبُّلِ", "صـــاعـــقــةً أرســلهــا ربُّهــا", "بِـأرض سـنـجـار عـلى مَـن بُلى", "دلّى ذُؤابـاتٍ وقـال انـظـروا", "سِبطَ النَبيِّ المُصطَفى المُرسَل", "حاشى السَراة الغُرَّ من هاشم", "أن يَـقـرُبـوا مـن مُـدَّح مُـمحِل", "يَــأنـف مـن نـسـبـتـه كـلُّ مَـن", "يَــرجــع فـي النـاسِ إلى أَوَّل", "إن كان حقّاً ما ادَّعى قُل له", "يُظهِر ذاكَ الأمرَ في المَوصل", "السَــوطُ والتــجـريـسُ قـدّامـه", "وإن تــمــادى أمــرُه يُــقـتَـل", "أراحَــنــا مــنـه الذي صـاغَه", "مـن جَـبَـل الجـوديّ كـالجَـندل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95803	الموفق التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1679	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ابنُ الجغانيّ غدا عِندنا <\|vsep\|> بضِدّ ما كان بِقُطرَبُّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاعقةً أرسلها ربُّها <\|vsep\|> بِأرض سنجار على مَن بُلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دلّى ذُؤاباتٍ وقال انظروا <\|vsep\|> سِبطَ النَبيِّ المُصطَفى المُرسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشى السَراة الغُرَّ من هاشم <\|vsep\|> أن يَقرُبوا من مُدَّح مُمحِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَأنف من نسبته كلُّ مَن <\|vsep\|> يَرجع في الناسِ لى أَوَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان حقّاً ما ادَّعى قُل له <\|vsep\|> يُظهِر ذاكَ الأمرَ في المَوصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> السَوطُ والتجريسُ قدّامه <\|vsep\|> ون تمادى أمرُه يُقتَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تضمَّن حُسبانَ مجري النُجومِ", "وبــاح لديـك بـسِـرِّ الفَـلَك", "فـمـا كان شَرّاً فَلِلحاسِدينَ", "وما كان خيراً وَبُشرى فَلَك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95799	الموفق التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1679	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تضمَّن حُسبانَ مجري النُجومِ <\|vsep\|> وباح لديك بسِرِّ الفَلَك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "هذا الجَليس الذي بُليتُ به", "أقـسَـم ألّا يُـفـارِقَ الصَلَفا", "فـي كُـل عِـلمٍ يَـخـوض مُـدَّعياً", "وهـو جـهـولٌ بـكُـل مـا عُرِفا", "أوضــعُ خــلق الإله كــلِّهــمُ", "وَيــدّعــى أنـه مـن الشُـرَفـا", "المـوتُ مـنـه ومـن ثَـقـالته", "أمـاتَه اللَه عـاجـلاً وكَـفى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95804	الموفق التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1679	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا الجَليس الذي بُليتُ به <\|vsep\|> أقسَم ألّا يُفارِقَ الصَلَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كُل عِلمٍ يَخوض مُدَّعياً <\|vsep\|> وهو جهولٌ بكُل ما عُرِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوضعُ خلق الله كلِّهمُ <\|vsep\|> وَيدّعى أنه من الشُرَفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غَرُّبها ليلُ ساسوا الدَهرَ واِقتَدروا", "عـليـه مـن حـيـثُ ظِـلُّ العَـدل مَـمدودُ", "مـاجَ الوَرى مـعـهـم فـي نِـعـمـةٍ حُبت", "أَفـيـاؤُهـا وَسَـقـى أَفـنـانَهـا الجود", "فــبــعـضُهـم راتِـع فـي حـالِ غَـفـلتـه", "وبــعــضُهــم بـيـن ذاك الدَوح غِـرّيـد", "لا يَـظـهر العيدُ في أَقطارهم أبداً", "إذ كُـل أيـامـهـم مـن حُـسـنـهـا عـيد", "المَــدحُ عــنــدهُــمُ قُــربـى وَقَـصـدُهُـم", "يــدٌ لديــهـم وَأُفـق الجـود مَـقـصـود", "مـا أَحـسـنـوا أبـداً بَـدءاً إلى أَحد", "إلّا وقـالَت لهـم أحـسـابُهـم عـودوا", "وَقُـطـبـهـم قُـطـبـهـم فـي كـل مَـكـرُمة", "عـلى عُـلاه اسـتـدار العِترةُ الصيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95800	الموفق التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1679	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> غَرُّبها ليلُ ساسوا الدَهرَ واِقتَدروا <\|vsep\|> عليه من حيثُ ظِلُّ العَدل مَمدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماجَ الوَرى معهم في نِعمةٍ حُبت <\|vsep\|> أَفياؤُها وَسَقى أَفنانَها الجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبعضُهم راتِع في حالِ غَفلته <\|vsep\|> وبعضُهم بين ذاك الدَوح غِرّيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَظهر العيدُ في أَقطارهم أبداً <\|vsep\|> ذ كُل أيامهم من حُسنها عيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> المَدحُ عندهُمُ قُربى وَقَصدُهُم <\|vsep\|> يدٌ لديهم وَأُفق الجود مَقصود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَحسنوا أبداً بَدءاً لى أَحد <\|vsep\|> لّا وقالَت لهم أحسابُهم عودوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "هذا الدَعيُّ الذي غَي", "رُ جَهــله لم يُهِــنــهُ", "يَروى الغريبَ وَتُروى", "غــرائِبُ اللُؤم عـنـهُ", "لطــاهــرٍ مُــنــتـهـاه", "والكَـلبُ أطـهـرُ مِـنهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95805	الموفق التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1679	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا الدَعيُّ الذي غَي <\|vsep\|> رُ جَهله لم يُهِنهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَروى الغريبَ وَتُروى <\|vsep\|> غرائِبُ اللُؤم عنهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا مُؤثِراً صُحبةَ السلطان إنَّ لها", "صَــفــواً يــروق ولكــن غِــبَّهـ كـدرُ", "مُـمـاثلى لا أَزال الدهرَ ذا حَذَر", "مـنـه وليـس مـتـى مـا شاءَ يقتدر", "فـكـيـف مـن يَنقُد الأجيال قاطبة", "مُـسـتَصغراً وإذا يَجفو جَفا البَشر", "وكـلمـا شـاءَ حُـكـمـاً فـيـكِ أنفذه", "مـتـى يـشـاءَ ومـنـه ليـس تَـنـتَـصر", "إنَّ المـلوك مـتـى تَـسـتَـقرِ نارَهُم", "يَحرِقك قبل اِبتغاءٍ للقِرى الشَرر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95801	الموفق التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1679	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُؤثِراً صُحبةَ السلطان نَّ لها <\|vsep\|> صَفواً يروق ولكن غِبَّه كدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُماثلى لا أَزال الدهرَ ذا حَذَر <\|vsep\|> منه وليس متى ما شاءَ يقتدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف من يَنقُد الأجيال قاطبة <\|vsep\|> مُستَصغراً وذا يَجفو جَفا البَشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلما شاءَ حُكماً فيكِ أنفذه <\|vsep\|> متى يشاءَ ومنه ليس تَنتَصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لنــا جَــليــسٌ بـاردٌ مُـعـجَـبٌ", "أَبـــعـــده اللَه وأمــثــاله", "إذا احتَبى في مَجلسٍ تائهاً", "أخـرج مـثـلَ الأَرضِ أثـقالَه", "وَيَـدَّعـي فـي نَـسـب المُـصطَفى", "وفِــعــلُه يَــكــذب مـا قـالَه", "يـا رَبِّ لا تَـقضِ اتِّصالي به", "يـومـاً وقـطِّعـ مـنـه أوصالَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95806	الموفق التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1679	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لنا جَليسٌ باردٌ مُعجَبٌ <\|vsep\|> أَبعده اللَه وأمثاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا احتَبى في مَجلسٍ تائهاً <\|vsep\|> أخرج مثلَ الأَرضِ أثقالَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَدَّعي في نَسب المُصطَفى <\|vsep\|> وفِعلُه يَكذب ما قالَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقـول له وقـد أبـصـرت مَرأى", "يُـحـاكـى غُـرَّةَ القَمر المُنيرِ", "وَأخـلاقـاً كـمـا مُـزِجـت شَمولٌ", "تُـدارُ عـليك بالعَذب النَمير", "ولي حـالٌ يُـنافرها التَصابي", "وقـد حـالت بـإلمـام النَذير", "لقـد أبـديتَ لي حُسناً وَحُسنى", "ولكن جِئتَ في الزَمن الأخير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95802	الموفق التلعفري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1679	العصر الأيوبي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول له وقد أبصرت مَرأى <\|vsep\|> يُحاكى غُرَّةَ القَمر المُنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأخلاقاً كما مُزِجت شَمولٌ <\|vsep\|> تُدارُ عليك بالعَذب النَمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي حالٌ يُنافرها التَصابي <\|vsep\|> وقد حالت بلمام النَذير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "مت شهيداً في حب ظبي ألوفٍ ", " ليـن الأعـطـاف غـيـر عـطوف", "خــده دون ظــبــا مــقــلتــيــه", " جــنــة تــحـت ظـلال السـيـوف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199291	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 114, "text": "القطعة إحدى ثلاث قطع أوردها ابن تغري بردي في ترجمة ألطنبغا في المنهل الصافي بعدما حكى كل ما قاله الصفدي في الوافي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "قال بعدماأورد القطع الثلاث:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 172, "text": "(ثم صار ألطنبغا المذكور من جملة أمراء دمشق في أواخر عمره إلى أن توفى بها في ثامن شهر ربيع الأول سنة أربع وأربعين وسبعمائة. قال ابن حبيب بعلة الاستسقاء - رحمه الله تعالى - .", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_2\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> مت شهيداً في حب ظبي ألوفٍ <\|vsep\|> لين الأعطاف غير عطوف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "وعــــذولي لج فــــي عــــذلي إذا ", " لم ير الخال على الخد الأسيل", "لو رأى وجــه حــبــيــبــي عــاذلي", " لتــفـاصـلنـا عـلى وجـه جـمـيـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199290	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "القطعة أوردها ابن تغري بردي في ترجمة ألطنبغا في المنهل الصافي بعدما حكى كل ما قاله الصفدي في الوافي.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وعذولي لج في عذلي ذا <\|vsep\|> لم ير الخال على الخد الأسيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يقول لي العاذل في لومه ", " وقــــوله زور وبــــهـــتـــان", "مـا وجـه مـن أحـببته قبلةٌ ", " قــلتــ: ولا قــولك قــرآن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199289	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 329, "text": "القطعة إحدى ثلاث قطع نسبها ابن تغري بردي إلى ألطنبغا في المنهل الصافي بعدما حكى كل ما قاله الصفدي في الوافي. والقطعة نسبها العماد الأصفهاني في الخريدة إلى إبي عبد الله ابن الخمشي الإسكندري، ونقل الصفدي ذلك في الوافي وابن شاكر في \"فوات الوفيات\" وهو عندهما ابن الخمسي. وهو الصواب على الأرجح فهي نسبة نص عليها السيوطي في \"لب اللباب\"", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 140, "text": "والقطعة نسبها ابن تغري بردي مرة أخرى إلى ألطنبغا في ترجمته في النجوم الزاهرة في وفيات سنة 744 وهي السنة الثانية من سلطنة الصالح إسماعيل قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 154, "text": "وتوفي الأمير الأديب علاء الدين ألطنبغا بن عبد الله الجاولي.أصله من مماليك ابن باخل.ثم صار إلى الأمير علم الدين سنجر الجاولي فجعله دواداره لما كان نائب غزة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "فعرف به؛ ثم تنقلت به الأحوال حتى صار من جملة أمراء دمشق، إلى أن مات بها في شهر ربيع الأول.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "قلت: وهو أحد فحول الشعراء من الأتراك لا أعلم أحداً من أبناء جنسه في رتبته في نظم القريض، اللهم إلا إن كان أيدمر المحيوي فيمكن. ومن شعر ألطنبغا المذكور:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "ثم أورد منخبا من شعره منه هذه القطعة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 192, "text": "والقطعة نفسها نسبها داود الأنطاكي في \"تزيين الأسواق\" إلى ابن شرف القيرواني وأوردها ابن أبي حجلة (ت 776هـ) في \"ديوان الصبابة\" بلا نسبة وكذا اليوسي في \"زهر الأكم\" وبهاء الدين العاملي في الكشكول.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يقول لي العاذل في لومه <\|vsep\|> وقوله زور وبهتان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أنَّي لورقاء الغضا تشكو النوى ", " وغــدتْ مـضـاجِـعـةً قـضـيـبَ البـانِ", "قـد طـوَّقَـتْ جـيداً وقد خضبتْ يداً ", " وشــدتْ بــألحــانٍ عــلى عــيــدانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199286	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 58, "text": "القطعة آخر ما اورد الصفدي من شعر الجاولي مما سمعه منه قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "وأنشدني من لفظه لنفسه من الكامل: (ثم أورد القطعة ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "وتوفي رحمه الله تعالى بدمشق في ثامن شهر ربيع الأول سنة أربع وأربعين وسبعمائة بعلة الاستسقاء.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أنَّي لورقاء الغضا تشكو النوى <\|vsep\|> وغدتْ مضاجِعةً قضيبَ البانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جاءنا الوردُ في بديع زمانِ ", " فـقـطـعـنـاه فـي مُـنًـى وأمانِ", "ونـهْـبـنـا فـيـه لذيـذ وصـالٍ ", " وهـتـكْـنـا فيه عَروس الدنانِ", "وغــلطْـنـا فـيـه بـبـعـض ليـالٍ", " فـخـلطـنـا شعبان في رمضانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199285	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وأنشدني من لفظه لنفسه من الخفيف:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> جاءنا الوردُ في بديع زمانِ <\|vsep\|> فقطعناه في مُنًى وأمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونهْبنا فيه لذيذ وصالٍ <\|vsep\|> وهتكْنا فيه عَروس الدنانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "انـهـلَّ أدمـعُهـا درّاً وفي فمها ", " درٌّ وبــيـنـهـمـا فَـرق وتـمـثـالُ", "لأنّ ذا جامدٌ في الثغر منتظمٌ ", " وذاك مـنـتـشـرٌ في الخَدِّ سيّالُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199284	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وأنشدني من لفظه لنفسه من البسيط:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> انهلَّ أدمعُها درّاً وفي فمها <\|vsep\|> درٌّ وبينهما فَرق وتمثالُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وســودٍ صــيــرتــهــا الســود بــيـضـا ", " فــلا تــطــلب مــن الأيـام بـيـضـا", "فـبـعـد السـود تـرجـو البـيـض ظلماً ", " وقــد ســلت عــليـهـا السـود بـيـضـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199283	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 166, "text": "وأنشدني لنفسه أيضاً (ثم اورد القطعة) وأراد بالسُود الأولى في صدر الشطر الأول شعر الرأس والسود الثانية الأيام السود، وهكذا شأن الدنيا أيام سود فلا تطلب منها أياما بيضا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "قال الصفدي في ألحان السواجع و\"أعيان العصر\" وأنشدته أنا لنفسي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عــجــبــتُ لدهــرٍ سـرّنـي زمـنَ الصِّبـا ", "partB": " وكـدَّرَ عَـيْـشـي بـالمـشـيـب انـتـفاضُهُ", "size": 86, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــبــيَّضـ عُـمْـري مـن شـبـابـي سـواده ", "partB": " وسَــوَّد دهـري مـن مـشـيـبـي بـيـاضُهُ", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "وكتبتُ أنا إليه من صفد وهو بدمشق أتشوّق إليه في سنة ثماني عشرة وسبع مئة من جُملة قصيدة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـالله يـا بارقاً من قاسيون بَدَت ", "partB": " أعــلامُه خــافــقــاتٍ فــي دَيــاجـيـه", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قِفْ لي بتلك الربا إن شئت تُسعفني ", "partB": " وأنْــشُــد فـؤادَ شَـجٍ قَـدْ عَـزَّ فـاديـه", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ونــبّه الوُرْقَ والظــلمــاءُ عــاكِـفـةٌ ", "partB": " ليـلاً لتـحـكـي نُـواحـي في نواحيه", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وخُــذ أحـاديـث مـا تـرويـه مـن خـبـرٍ", "partB": " وحـالُ جـسـمـي ضـنـىً إن كـنـت تحكيه", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وقُـلْ قـضـى نـحبَه العاني أسىً وجوىً ", "partB": " ومـا قـضـى مـا تـرجّـى مـن أمـانـيـه", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــأنــمــا مــرَّ عَــيــشٌ كــان غــانـيـة", "partB": " تُــجــلى بــكــم ولآليـهـا ليـاليـه", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أحـبـابَنا إن تمادى البُعد واتّصلت ", "partB": " أيّــامــه واســتــقــلّت فـي تـراخـيـه", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـلا تـضُّنـوا عـلى المُـضْـنـى بـطيفكم", "partB": " فـفـيـه للوَالِه المـشـتـاقِ مـا فـيه", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـكـفـيـه أنْ زارهُ طيفُ الخيال ولا ", "partB": " يـكـفـيـه مـنـكـم بـلى والله يكفيه", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـالصَّبـُّ إن عـاقـت الأيـام مـطلَبهُ ", "partB": " يَرضى بدون المنى أو ما يدانيه ", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "فكتب إلي في جواب ذلك (1)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "(1) قال محقق ألحان اسواجع: كذا في نسخة المؤلف ويليه بياض بمقدار صفحة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> وسودٍ صيرتها السود بيضا <\|vsep\|> فلا تطلب من الأيام بيضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن عاد لمعً البرق يُخبر عنكمُ ", " وأتـى القَـبـولَ مـبشِّراً بقبولي", "فلأقدْحنَّ البرق من نار الحشا ", " ولأخـلعـنَّ عـلى النـجوم نحولي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199282	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "وأنشدني لنفسه أيضاً من الكامل:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ن عاد لمعً البرق يُخبر عنكمُ <\|vsep\|> وأتى القَبولَ مبشِّراً بقبولي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "سَلْ وميضَ البروق عن خفقاني ", " وعـليـل النـسـيم عن جثماني", "ولهيب الهجير عن نار قلبي ", " وخـفـيَّ الخـيـال عن أجفاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199281	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "وأنشدني لنفسه أيضاً من الخفيف:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلْ وميضَ البروق عن خفقاني <\|vsep\|> وعليل النسيم عن جثماني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وصـالُك والثـريـا فـي قِران ", " وهـجـرُكَ والجفا فرسا رِهانِ", "فـديـتُك ما حفظت لشؤم يَخْتي", " من القرآنِ إلاّ لن تراني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199280	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "وأنشدني لنفسه أيضاً من الوافر:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وصالُك والثريا في قِران <\|vsep\|> وهجرُكَ والجفا فرسا رِهانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـال النـحـاةُ بـأنّ الاسمَ عندهُمُ ", " غـيـر المسمّى وهذا القول مردودُ", "الاسم عين المسمّى والدليل على ", " مـا قـلت أنّ شهابَ الدين محمودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199279	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "وأنشدني أيضاً لنفسه في العلامة شهاب الدين محمود:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قال النحاةُ بأنّ الاسمَ عندهُمُ <\|vsep\|> غير المسمّى وهذا القول مردودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سـبِّحـْ فـقـد لاح برقُ الثغر بالبَردِ ", " واستسقِ كأس الطلا من كفّ ذي مَيَدِ", "مــسـتـعـربُ اللفـظ للأتـراك نـسـبـتُه", " له عـــلى كـــلّ صَــبٍّ صــولةُ الأســدِ", "يـا عـاذليـ، خـلِّنـي فـالحُـسـن قلدَّه ", " عِـقـداً من الدرّ لا حبلاً من المسَدِ", "ويــلٌ لمــن لامَــنـي فـيـه ومـقـلتـهُ ", " نـفّـاثـة النَّبـل لا نـفّـاثة العُقَد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199274	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "القطعة أول ما أورده الصفدي من شعر الجاولي في ترجمته في الوافي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سبِّحْ فقد لاح برقُ الثغر بالبَردِ <\|vsep\|> واستسقِ كأس الطلا من كفّ ذي مَيَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستعربُ اللفظ للأتراك نسبتُه <\|vsep\|> له على كلّ صَبٍّ صولةُ الأسدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاذلي خلِّني فالحُسن قلدَّه <\|vsep\|> عِقداً من الدرّ لا حبلاً من المسَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خَودٌ زُهي فوق المراشف خالها ", " فـلئن فُـتِـنْـتُ بـه فـلستُ أُلامُ", "فـكـأنَّ مَـبْـسِنها وأسودَ خالها ", " مـسـكٌ على كأس الرحيق ختامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199275	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "وأنشدني من لفظه أيضاً لنفسه من الكامل:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> خَودٌ زُهي فوق المراشف خالها <\|vsep\|> فلئن فُتِنْتُ به فلستُ أُلامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "وبــارِدِ الثــغـر حـلوٍ ", " بــمــرشــفٍ فــيـه حُـوّهْ", "وخَـصْـره فـي انـتـحـالٍ ", " يُبدي من الضعف قوّهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199276	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "وأنشدني أيضاُ لنفسه من المجتث:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> وبارِدِ الثغر حلوٍ <\|vsep\|> بمرشفٍ فيه حُوّهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ردْفُه زاد فــي الثــقــالة حـتـى", " اقعد الخصر والقوامً السَّوِيّا", "نــهـض الخـصـرُ والقـوام وقـامـا", " وضــعــيــفـان يـغـلبـان قـويّـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199277	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وأنشدني من لفظة لنفسه من الخفيف:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ردْفُه زاد في الثقالة حتى <\|vsep\|> اقعد الخصر والقوامً السَّوِيّا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.