Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "تُـخـاطـبـنـي خَـودٌ فأُبدي تصامُماً ", " فـتُـكـثـر تكرار الخطاب وتجهرُ", "فـأُصـغـي لهـا أذناً وأُطهر عُجمةً ", " لكيما أرى درّاً من الدرِّ ينثرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199278	علاء الدين الجاولي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8397	العصر المملوكي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال الصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "وأنشدني أيضاً لنفسه من الطويل: (ثم اورد القطعة وهي اجمل شعره)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تُخاطبني خَودٌ فأُبدي تصامُماً <\|vsep\|> فتُكثر تكرار الخطاب وتجهرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنــي رأيــت مــخـيـلة نـشـأت", "فــتــلألأت بــخـاتـم القـطـر", "فـلمـا بـهـى نـور يـضـيـء له", "مــا حــوله كـإضـاءة الفـجـر", "ورأيـت سـقـيـاهـا حـيـا بـلدٍ", "وقــعـت بـه وعـمـارة القـفـر", "ورأيــتـهـا شـرفـاً أبـوء بـه", "مــا كــل قــادح زنـده تـورى", "لله مـــا زهـــريـــة ســـلبــت", "ثوبيك ما استلبت وما تدري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97802	فاطمة بنت مر الخثعمية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1835	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ني رأيت مخيلة نشأت <\|vsep\|> فتلألأت بخاتم القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما بهى نور يضيء له <\|vsep\|> ما حوله كضاءة الفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيت سقياها حيا بلدٍ <\|vsep\|> وقعت به وعمارة القفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيتها شرفاً أبوء به <\|vsep\|> ما كل قادح زنده تورى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـنـي هـاشـم قـد غـادرت مـن أخـيكم", "أمــيــنــة إذ للبــاه يــهــتــلجــان", "كـمـا غـادر المـصـبـاح بـعـد خـبـوه", "فــتــايــل قــد مــيــثــت له بـدهـان", "وما كل ما يحتوي الفتى من تلاده", "لحــــزم ولا مـــا فـــاتـــه لتـــوان", "فــاجــمـل إذا طـالبـت امـراً فـانـه", "ســيــكــفــيــكــه جــدان يــصــطـرعـان", "ســيــكــفــيــكــه أمــا يــد مــقـفـلة", "وأمـــا يـــد مــبــســوطــة تــبــنــان", "ولمــا حـوت مـنـه أمـيـنـة مـا حـوت", "حــوت مــنـه فـخـراً مـا لذلك ثـانـي", "ولمـا قـضـت مـنـه أمـيـنـة مـا قـضت", "نــبــا بــصــري عــنــه وكــل لسـانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97803	فاطمة بنت مر الخثعمية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1835	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بني هاشم قد غادرت من أخيكم <\|vsep\|> أمينة ذ للباه يهتلجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما غادر المصباح بعد خبوه <\|vsep\|> فتايل قد ميثت له بدهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كل ما يحتوي الفتى من تلاده <\|vsep\|> لحزم ولا ما فاته لتوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجمل ذا طالبت امراً فانه <\|vsep\|> سيكفيكه جدان يصطرعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيكفيكه أما يد مقفلة <\|vsep\|> وأما يد مبسوطة تبنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما حوت منه أمينة ما حوت <\|vsep\|> حوت منه فخراً ما لذلك ثاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وطــنــي الهِــيــامُ وللهــيــام شــواهــدُ\t", "فــالقــلبُ يــخــفــقُ والجــفــونُ ســواهــدُ", "والشَّوق لا يـــخـــبـــو لديَّ ضِـــرامـــهُـــ\t", "فـــالرُّوح تـــصــبــو والزَّمــان يُــعــانــدُ", "شــوقــي إلى مَــن شــاد مــجــد بــلادهــ\t", "فـــإذا المـــفـــاخـــرُ والمــآثُــر زايــدُ", "يـــا والد الوطـــن الذي أحـــيَـــيْــتَهُــ\t", "ورفـــعـــتَهُ ليَـــحـــارَ فـــيـــه القــاصــدُ", "مـــــا كـــــلُّ مــــن رامَ الأبُــــوَّةَ والدٌ\t", "أو كـــلُّ مـــن طـــلب القـــيـــادة قـــائدُ", "كــم أعْــيَــت الفَــلَواتُ أجــيــالاً ومــا\t", "لانَـــــتْ كـــــأنَّ رمـــــالهُـــــنَّ حــــدائدُ", "أطـــلَلْتَ أنـــتَ فــإذا بــهــا مــخــضَــرَّةٌ\t", "خـــيـــراتــهــا لِبَــنــي البــلادِ مَــوائدُ", "أحـــيـــيــتَ مــيِّتــهــا فــأضــحــتْ جَــنَّةــً\t", "أنـــهـــارهـــا تـــجـــري وأنـــت الرَّافــدُ", "مــــا كــــان للصَّحـــراء حُـــلم مُـــزهـــرٌ\t", "أو كــــــان للغَــــــبـــــراء وَجْهٌ واعـــــدُ", "والدَّهر ليس له أيادٍ إنَّما\t ", "للدَّهـــر مـــن عـــزم الرِّجـــال ســـواعـــدُ", "وتـراثـنـا تـزهـو بـه أيَّاـمـنا\t\t ", " فــعــلى لســان الدَّهــر مــنــه قــصــائدُ", "لولا التَّعــــلُّق بـــالتُّراب وعـــشـــقُهُـــ\t", "مــا كــان يــمــكــث فــي الصَّحـارى واحـدُ", "قــاسَــى بــهــا آبــاؤنــا أهـوالهـا\t\t ", "مـــضـــت القـــرون وكـــلُّ جـــيـــلٍ صــامــدُ", "ركِـبـوا المـنـايـا فـي البـحـار تحدِّياً\t", "ومــن المــحــيــط إلى المــحـيـط شـواهـدُ", "فــكــأنَّ أشــرعــة السَّفــيــنِ ســيـوفـهـمْـ\t", "ضـــربَـــتْ رقـــاب المـــوْج وهــو جَــلامــدُ", "جـمَـعـوا اللآلئ كـالأسُود مُغيرةً ", "وزوابـــع البـــحـــر الغَـــضــوب حــواســدُ", "خَـطُّوا عـلى صـدر الزَّمـان ملاحِماً\t ", " فـــتـــراثــنــا للمَــكــرُمــات مــصــاعــدُ", "أحـــيـــيـــتَ مـــيــراث البــلاد أصــالةً\t", "وتـــراثـــنــا فــيــه الفَــخــار التَّاــلدُ", "والشَّعـــب حـــولك وحـــدة مـــيـــمـــونــةٌ\t", "الله بــــاركَهــــا فــــخــــاب الجـــاحـــدُ", "شــــيَّدتَ للدُّنــــيــــا صُـــروحـــاً جـــمَّةـــً\t", "وتـــألقَـــتْ بـــالسَّاـــجـــديـــن مــســاجــدُ", "يــا زايــد الخــيــر الذي نــزهــو بـهـ\t", "دُم للبـــــلاد فـــــإنَّ خــــيــــرك خــــالدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198754	محمد خليفة بن حاضر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3217	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وطني الهِيامُ وللهيام شواهدُ <\|vsep\|> فالقلبُ يخفقُ والجفونُ سواهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشَّوق لا يخبو لديَّ ضِرامهُ <\|vsep\|> فالرُّوح تصبو والزَّمان يُعاندُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقي لى مَن شاد مجد بلاده <\|vsep\|> فذا المفاخرُ والمثُر زايدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا والد الوطن الذي أحيَيْتَهُ <\|vsep\|> ورفعتَهُ ليَحارَ فيه القاصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كلُّ من رامَ الأبُوَّةَ والدٌ <\|vsep\|> أو كلُّ من طلب القيادة قائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أعْيَت الفَلَواتُ أجيالاً وما <\|vsep\|> لانَتْ كأنَّ رمالهُنَّ حدائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلَلْتَ أنتَ فذا بها مخضَرَّةٌ <\|vsep\|> خيراتها لِبَني البلادِ مَوائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحييتَ ميِّتها فأضحتْ جَنَّةً <\|vsep\|> أنهارها تجري وأنت الرَّافدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان للصَّحراء حُلم مُزهرٌ <\|vsep\|> أو كان للغَبراء وَجْهٌ واعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدَّهر ليس له أيادٍ نَّما <\|vsep\|> للدَّهر من عزم الرِّجال سواعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتراثنا تزهو به أيَّامنا <\|vsep\|> فعلى لسان الدَّهر منه قصائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا التَّعلُّق بالتُّراب وعشقُهُ <\|vsep\|> ما كان يمكث في الصَّحارى واحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاسَى بها باؤنا أهوالها <\|vsep\|> مضت القرون وكلُّ جيلٍ صامدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركِبوا المنايا في البحار تحدِّياً <\|vsep\|> ومن المحيط لى المحيط شواهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنَّ أشرعة السَّفينِ سيوفهمْ <\|vsep\|> ضربَتْ رقاب الموْج وهو جَلامدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمَعوا الللئ كالأسُود مُغيرةً <\|vsep\|> وزوابع البحر الغَضوب حواسدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطُّوا على صدر الزَّمان ملاحِماً <\|vsep\|> فتراثنا للمَكرُمات مصاعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحييتَ ميراث البلاد أصالةً <\|vsep\|> وتراثنا فيه الفَخار التَّالدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشَّعب حولك وحدة ميمونةٌ <\|vsep\|> الله باركَها فخاب الجاحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيَّدتَ للدُّنيا صُروحاً جمَّةً <\|vsep\|> وتألقَتْ بالسَّاجدين مساجدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أحمل الموت سلاحا", " ", "تشرب النصر قراحا", " ", "وتر الديجور نورا", " ", "وتر الجدب أقاحا", " ", "إن من يمخر لج البحر", " ", "لا يخشى الرياحا", " ", "إن من يرنو إلى القمة", " ", "لا يهوى البطاحا", " ", "أيها العاجز لن تنعم", " ", "بالعمر غدواً ورواحا", " ", "لن ترى الأيام إلا", " ", "نزف جرح وجراحا", " ", "وتهاليل ضعيف", " ", "فاته العزم فتاحا", " ", "من يهن يمس حماه", " ", "لقوى الشر مباحا", " ", "فاخلع الهون رداء", " ", "والبس الحق وشاحا", " ", "أنت بالإقدام حر", " ", "فوق هام النجم ساحا", " ", "إنما بالخوف عبد", " ", "قبل الذل مراحا", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142469	محمد خليفة بن حاضر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3217	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أحمل الموت سلاحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشرب النصر قراحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتر الديجور نورا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتر الجدب أقاحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن من يمخر لج البحر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يخشى الرياحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن من يرنو لى القمة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يهوى البطاحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها العاجز لن تنعم <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالعمر غدواً ورواحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن ترى الأيام لا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزف جرح وجراحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهاليل ضعيف <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاته العزم فتاحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يهن يمس حماه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقوى الشر مباحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخلع الهون رداء <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبس الحق وشاحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت بالقدام حر <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق هام النجم ساحا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما بالخوف عبد <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أيام يعرب آهات لها حرق", " ", "لا طل في الأفق يطفئها ولا ودق", " ", "جف المعين فلاروض تزينه", " ", "حمر الشقائق، لاطيب ولاعبق", " ", "ولارجاء علينا رف طالعه", " ", "ولوبدا نجمه ما ضمه الأفق", " ", "والحب بات بلامعنى نهيم به", " ", "لأنه بالألى خانوه لايثق", " ", "ليلى وسلمى ودعد والرباب معاً", " ", "تاهت بهن وقد عز الهوى الطرق", " ", "فات الهوى وتلاشى العمر وا أسفاً", " ", "على لياليه حيث الحسن يأتلق", " ", "وخلّ الركب ينحو كل ناحية", " ", "بلادليل هداه اليأس والقلق", " ", "والعصر يرفضه في كل موقعة", " ", "والعجز في قلبه المحرون يلتصق", " ", "ياويح يعرب من آت بلا أمل", " ", "سبيلهم حيث لاحول لهم نفق ", " ", "ماكان أجدرهم بالعصر منزلة", " ", "كبرى لو أنهم حيناً قد اتفقوا", " ", "وصيروا العقل نبراساً يسيرهم", " ", "والعلم درباً إذا نحو العلا انطلقوا", " ", "لكنهم آثروا التحريف مفخرة", " ", "لذا تجاوزهم عصربه سبقوا", " ", "أحرار أمتنا أحرار أمتنا ماتوا", " ", "وعاش الجبان القزم والنزق", " ", "فلا تحاول بعثاً للألى قبروا", " ", "إن الفناء لمن ضم الثرى نسق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142468	محمد خليفة بن حاضر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3217	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أيام يعرب هات لها حرق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا طل في الأفق يطفئها ولا ودق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> جف المعين فلاروض تزينه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمر الشقائق لاطيب ولاعبق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولارجاء علينا رف طالعه <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولوبدا نجمه ما ضمه الأفق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحب بات بلامعنى نهيم به <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنه بالألى خانوه لايثق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلى وسلمى ودعد والرباب معاً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاهت بهن وقد عز الهوى الطرق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فات الهوى وتلاشى العمر وا أسفاً <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> على لياليه حيث الحسن يأتلق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلّ الركب ينحو كل ناحية <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلادليل هداه اليأس والقلق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعصر يرفضه في كل موقعة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعجز في قلبه المحرون يلتصق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياويح يعرب من ت بلا أمل <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبيلهم حيث لاحول لهم نفق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماكان أجدرهم بالعصر منزلة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبرى لو أنهم حيناً قد اتفقوا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصيروا العقل نبراساً يسيرهم <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلم درباً ذا نحو العلا انطلقوا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنهم ثروا التحريف مفخرة <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذا تجاوزهم عصربه سبقوا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرار أمتنا أحرار أمتنا ماتوا <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاش الجبان القزم والنزق <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تحاول بعثاً للألى قبروا <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـــودي تـــعـــيـــدي ذكــريــاتــيــ\t", "\tوتـــعـــود نــشــوى أمــســيــاتــي ", "وتــــــعــــــودُ أيـــــامُ الصِّبـــــا\t\t", "خـــضـــراً تـــرفُ عـــلى الحـــيـــاةِ ", "عــــودي فــــإن جــــوانــــحــــيــــ\t\t", "مَــــلَّتْ مــــعــــانــــقـــةَ السُّبـــاتِ ", "وأرى المــــشــــاعــــرَ لم تـــعـــدْ\t", "\tتـــقـــوى عـــلى ســـمــع الدّعــاةِ ", "قــد ســامــنــي البــعــدُ الطــويــلُ", "\t\tحـــبـــيــبــتــي ســأمَ الشــكــاةِ ", "حـــــتـــــى النــــدامــــى غــــادروا", "\t\tحـــانَ الليـــالي المــقــمــراتِ ", "وذهـــبـــتُ أضـــربُ فـــي الخــيــال\t", "\tطـــفـــقــتُ اســتــجــدي شــتــاتــي ", "عـــبـــثـــاً أحـــاول نـــيـــل ذاكــ\t", "\tالنـــجـــم إن النَّيـــلَ عـــاتــي ", "كـــــم ليـــــلة غَــــنَّيــــتُ للآتــــي", "\t\tولم أظـــــــفـــــــر بــــــآتــــــي ", "ريــــــحٌ تــــــئن بــــــحـــــرقـــــةٍ\t\t", "ثـــــكـــــلى تــــئن عــــلى رفــــاتِ ", "فـــنـــضـــارةُ الغـــاف النــضــيــر\t", "\tتــــبــــددت فــــي الخــــاليــــاتِ ", "والوَرْقُ أصــــــبــــــح صـــــوتُهـــــا\t", "\tخِـــلْواً مـــن النَّغـــَمِ المُـــآتــي ", "كـــانـــت زمـــانَ الخَـــصْـــبِ فـــيــ\t", "\tالأسْــــحَـــارِ تـــدعـــو للصـــلاةِ ", "كــانــت تــرتــلُ للربــيــعِ الغَــضِّ\t", "\tأنــغــامــاً وأحـلى الأغـنـيـاتِ ", "فـتـجـيـبها ليلاً لحون السامرين\t", "\tمع النسيم على روايات الرُّواةِ ", "يــا غــافــةً حــمــلت مـدى عـمـريـ\t", "\tســـــمـــــاتٍ مـــــن ســـــمــــاتــــي ", "وحـــمـــلتـــهـــا فــي خــافــقــيــ\t\t", "عـــــنـــــوانَ شــــوقــــي للحُــــداةِ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142467	محمد خليفة بن حاضر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3217	العصر الحديث	الإمارات	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "القصيدة مجزوء الكامل", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عودي تعيدي ذكرياتي <\|vsep\|> وتعود نشوى أمسياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعودُ أيامُ الصِّبا <\|vsep\|> خضراً ترفُ على الحياةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عودي فن جوانحي <\|vsep\|> مَلَّتْ معانقةَ السُّباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى المشاعرَ لم تعدْ <\|vsep\|> تقوى على سمع الدّعاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سامني البعدُ الطويلُ <\|vsep\|> حبيبتي سأمَ الشكاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى الندامى غادروا <\|vsep\|> حانَ الليالي المقمراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذهبتُ أضربُ في الخيال <\|vsep\|> طفقتُ استجدي شتاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبثاً أحاول نيل ذاك <\|vsep\|> النجم ن النَّيلَ عاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ليلة غَنَّيتُ للتي <\|vsep\|> ولم أظفر بتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريحٌ تئن بحرقةٍ <\|vsep\|> ثكلى تئن على رفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنضارةُ الغاف النضير <\|vsep\|> تبددت في الخالياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوَرْقُ أصبح صوتُها <\|vsep\|> خِلْواً من النَّغَمِ المُتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت زمانَ الخَصْبِ في <\|vsep\|> الأسْحَارِ تدعو للصلاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت ترتلُ للربيعِ الغَضِّ <\|vsep\|> أنغاماً وأحلى الأغنياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتجيبها ليلاً لحون السامرين <\|vsep\|> مع النسيم على روايات الرُّواةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غافةً حملت مدى عمري <\|vsep\|> سماتٍ من سماتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــــا للرِّمـــــالِ بــــطــــاحُهـــــا خَـــضْـــراءُ\t", "اتَـــــنَـــــصَّلــــَتْ مــــن لونِهِـــــا الصَّحـــــراءُ ", "أنــا لا أرى الكُــثــبــانَ تــجــتــاحُ المـــدَى", "بــــالجَّدْبِ أو تــــجــــتـــاحُهـــا الرَّمـــضــــاءُ ", "فــــهـــل اســـتـــعـــارتْ حُـــلَّـةً مـــن سُـــنــــدُسٍ", "فـــإذا الفَـــيَـــافـــــي جَــنَّـــةٌ فــيــحــــاءُ ", "طَـــبـــعُ الطّـــبـــيــعـــةِ أنَّهــا إن أخْــصَــبَـــتْ", "مـــاجــــتْ عـــلى جـــنــبــاتِهـــا النَّعــْمـــاءُ ", "وسَـــجـــيّــــةُ الكُـــرمـــــاءِ أنَّ أكُـــفَّهـــُـمُـــ\t", " تُــعــطــي فَــيُـعْـدي سَـيـبُهــا المِـعْـطَــاءُ ", "ورِمــــالُنــــا مُــــذْ صَــــافَــــحَــــتْ يَـــدَ زايـــدٍ", "ســــالَ النَّضــــارُ بــــهــــا وقَـــامَ المـــــاءُ ", "فـــــإذا السِّبـــــاخُ المــــاحــــلاتُ رويَّـــــــةٌ", " وإذا البــقــاعُ المُـقْـفـراتُ عَـطَـــاءُ ", "رَجُــــلٌ خُــــطــــاهُ خُــــصــــوبــــةٌ أنَّى مَــــشَــــى", "فــــالجـــــودُ خــــلفَ رِكــــابـــــه مـــشَّـــــاءُ ", "فــــكــــأنَّـــــهُ فـــــيْــــءٌ لـه لكــــنَّــــــــهُ", " أَبــداً يُـقـيــمُ وتَـنـطـوي الأَفـيَــاءُ ", "ويــــداهُ دِجــــلـةُ والفــــراتُ إذا ســــقـــــى", "بِهُـــمـــا الخَـــليـــجَ فـــمـــاؤُهُ شَــجـــــرَاءُ ", "زَعَــــمَ الأُولى شَــــنَــــؤوهُ أنّـــيَ مُـــسْــــرفٌـــ\t", "مُــــتــــكــــلِّفٌــــ، وقــــصــــائــدي إِطْــــــراءُ ", "فـــأجـــبــتُ لو عَــرَفــوا ســجــايــاهُ ازدروا\t", "شـــــعـــــري وقــــالوا عــــقَّهــــُ الشُّعـــــراءُ ", "ورمُـــوهُـــمُ بـــالعـــيِّ فـــيـــمــا أنــشـــــدوا", " وهُــمُ قــضـــاةُ الشِّعـــرِ والبُـلغَـــاءُ ", "حَـــقُّ العـــظـــيـــمِ عــلى النَّظــيــمِ قــصــيـــدةٌ", "فــــيــــهــــا تُــــزَفُّ الغــــادةُ العـــــذراءُ ", "يــــا حــــاســــدَيَّ وحَــــاسِــــديـــهِ أجَـــلُّكُــــمْ", " دونـــي ودُونَ أمـــيــريَ الأُمَــــرَاءُ ", "أنـــا مـــا شــأَوتُ بِــدا حــســي غــبــرَاَءكُــمْــ\t", "\tبـــل بـــالَّذي تـــشــــدو لـه الغَـــبْـــــرَاءُ ", "بـــالفـــارسِ الفـــرد الَّذي وقَـــفَـــاتُــــــهُــ\t", " سَــيْــرٌ وأيْــسَــرُ ســيـــرِهِ إِرْخَـــاءُ ", "فَـــتـــنَ الحَـــضَـــارةَ حـــيـــنَ جَــارى رَكْــبَهــا\t", "\tفـــإذا الحَـــضَـــارةُ فـــي الرِّكـــابِ حِــــدَاءُ ", "فــــي رُبْــــعِ قَــــرْنٍ شَــــادَ مـــا شَـــادَ الورى\t", "\tفــي القَــرْنِ نِــعــمَ القــائـدُ البــنَّــــاءُ ", "نِـــعْـــمَ الإمـــاراتُ التـــي نَـــعَـــمَــتْ بــمــا\t", " أعــلى فَــأَدْنــى صــرْحِهـا الجَــوْزَاءُ ", "إنَّ الإمــــارةَ عــــنـــــدهُ عــــمـــــلٌ بــــهـــ\t", " تَـعـلو صُـروحُ المَـجْـدِ لا اسْـتِعْـلاءُ ", "أمّـــا أبـــوظـــبـــي فــقــد كــانــتْ كــمـــا\t\t", " تــجــري الرِّيـاحُـ، وتـعـبـثُ الأنــواءُ ", "أعــــراشُهــــا جـــــزُرٌ مــــفــــرّقــــةٌ كــــمــــ\t", " نُــثـرَتْ بـكــفِّ الأعـســمِ الحـصـبــاءُ ", "ونــبــاتــهــا نُــتـــفٌ مــبــعــثـــرةٌ كــمـــا\t", " عَــصَــفــتْ بـريـشِ نـعـامـــةٍ نـكـبـــاءُ ", "حـــتـــى أتـــاهـــا زايـــدٌ فـــتـــراصـــفــــتْـــ\t", " أشــتـاتُهـــا وتَـقَــارَبَ البُـعَـــداءُ ", "وتـــنـــاسَـــقـــتْ أشــجــارُهـــا هُــدُبـــاً إذا\t", " مـا أرسـلتـهــا مُـقـلــةٌ وَطْـفــــاءُ ", "شَـــمَـــخَـــتْ كَـــفَـــارِسِهـــا وفَـــوقَ شُـــمُــوخِهــا\t", "شـــــرفٌ يـــــنــــيــــفُ ونــــخــــوةٌ وإبـــــــاءُ ", "المــجــدُ أن تُــبــنــى البــلادُ عــلى التُّقــى\t", "\tلا مــــوكــــبٌ فــــخــــــمٌ ولا سُـــفـــــراءُ ", "قـــالوا العُـــرُوبــــةُ أُمُ كُــــلِّ تـــخـــلُّـفٍــ\t\t", " وبُـنـاتُهـــــا الأَرزاءُ والأَدواءُ ", "والعُـــرْبُ كُـــلُّ العُـــرْبِ حـــيـــثُ لقـــيــتَهــمُــ\t", "\tفـــي الخـــافـــقـــيــنِ جَهــالـةٌ جَهْــــــلاءُ ", "فـــأجـــبـــتُهـــمُ وهَـــلِ التَّقـــدُّمُ قـــشـــــرةٌ\t\t", " حـــضـــريَّــــةٌ هــي للفُــسُـــوقِ رداءُ ", "إنَّ التَّقــــدُّمَ أنْ تُــــفــــجَّرَ عــــن غِــــنَــــــىً\t", " أرضٌ وتَــشــرَقَ بــالعُــلُومِ ســمـــــاءُ ", "وتُـــشَـــادَ جـــامـــعـــةٌ ويـــســطــعَ جــامـــعٌــ\t", " بـالفـكـرِ بـعـد الذِّكـرِحين يضـــاءُ ", "شــــيــــخُ العُــــرُوبــــةِ زايــــدٌ أرســـى لنـــا", "\tأُسُــــسَ الحــــضــــارةِ فــــكـــرهُ الوضَّــــــاءُ ", "عـــقـــلٌ كـــنـــورِ الشَّمــسِ يُــبــصــرُ بــالهُــدى\t", "\tمــاليــسَ يُــبــصــرُ بــالنُّهــى العُـلَمَـــــاءُ ", "أنَـــا مَـــا ذَكـــرتُ البَـــحــرَ إلا ثَــرثَـــرَتْــ\t", "\tبـــعـــدَ السُّكـــوتِ هـــواجــســي الخَــرْسَــــاءُ ", "وَمَـــضَـــتْ تُـــحـــدِّثُـــنـــي عـــن المَـــدِّ الـذيــ\t", "\tيَــطــغــى عــلى الشُــطــآنِ حــيــن يَــشَـــــاءُ ", "ويُـــخـــلّفُ السَّبـــخـــاتِ فـــي أعـــقـــابـــــهِــ\t", " بُـركـاً تـجـوبُ أُجَاجَهـــا الأرزاءُ ", "حـــــتـــــى غــــزاهــــا زايــــدٌ فــــإذا الثَّرى", "\tدوحٌ يُــــــظِـــــلُّ وروضــــــةٌ غـــــنَّـــــــــاءُ ", "وخـــمـــائـلٌ مـــن مَـــخْـــمَــــلٍ ديـــبـــاجُهـــا", "\tلِيـــــنٌ تُـــــرَوِّي هُــــدْبَــــــهُ الأنــــــداءُ ", "فـــإذا خـــطـــوتَ فـــقــد وطِــئْتَ قــطــيــــفــةً\t", "\tوإذا نــــظــــرتَ فــــخُــــضـــــرةٌ وبـــهـــــاءُ ", "وإذا تـــنـــسَّمــَتِ الصَّبـــا فَــنَــســيــمُهـــــا\t", "\tديِــــفَـــتْ عـــلى أعـــطـــافــــهِ الأشـــــذاءُ ", "وَيــحَ السِّيــاســةِ كــم تُــخــادِعُــنــا كـمــا\t", "\tبِــــصِــــبَـــاغِهــــا تـــتـــلوَّنُ الحِـــرْبَـــــاءُ ", "إذْ يـــرتـــدي الزنـــديـــقُ أثـــوابَ التُّقــــى\t", "\tويُــــعَــــظَّمــــُ المــــســــؤولُ وهـــو خَــــوَاءُ ", "ويُـــؤَلِّهُ العـــربـــيــــدَ مَـــنْ لجُــيُــوبِهـــمــ\t", " فــي الحُــكـمِ لا لشُـعـوبِهــم وُزراءُ ", "ويُــــصــــاغُ ألفُ اســــمٍ لأرعــــنَ نــــاصــــبٍـــ\t", "\tشَــــرَكَـــــاً بــــه تُــــتَــــصـــيَّـــــدُ الآلاءُ ", "لكـــــنَّ زايـــــداً إزدرى مــــا زخــــرفــــوا\t", "\tوســــمَــــــا فــــليــــسَ يَــــغُــــرُّهُ الَّلأْلاءُ ", "هُــــوَ والدٌ للشَّعـــــبِ لا مــــلكٌــــ، لــهُــــ\t\t", " نُــصُــبٌ تُــزانُ بِـنَـصـبـهِ الأحـيـــاءُ ", "وعَـــلامَ يُـــنـــصـــبُ فـــي الشـــوارعِ مــن لهُــ\t", "\tفــــي كُــــلِّ قــــلـبٍ هــــيـــبــــةٌ شـــمَّـــــاءُ ", "كــــم وَحــــدَةٍ دُفــــنَــــتْ لدُنْ وُلدَتْ فــــلمــــ\t", "\tيُــــــرفَــــــعْ لهــــــا فــــــوقَ الرُّؤوسِ لـواءُ ", "أو كُــــفِّنــــت عــــذراءُ يــــومَ زَفَــــافِهـــــا\t\t", " بِـثـيـابِهـا، فـالأُغـنـيــاتُ بُكــاءُ ", "أمَّاــــ اتــــحــــادٌ كــــان فــــيــــه زايـــــدٌ\t\t", " للعِـقـدِ واسـطـــةً فـليـسَ يُـســـاءُ ", "بــــــالحِـــــسِّ لا بـــــالدَّرسِ أَدرَكَ قـــــلبُهُـــــ\t", " أنَّ العُـــروبـــةَ مــوقــفٌ ومــضـــــاءُ ", "أنَّ العُــــــروبــــــــةَ وحــــــدَةٌ لا بُــــــردَةٌ\t", " يـزهـو بـهـا فـي المـحـفـلِ الخُطبــاءُ ", "فـــدعـــا الإمـــاراتَ الَّتـــي تـــرنــــو لـهُــ\t", " فَــســعــتْ وسَــعـيُ العـاشـقـيـنَ وفـــاءُ ", "طـــافـــت بـــه كـــطــوافِ ســبــعــةِ أنــجُــــمٍــ\t", "\tبـــالشَّمـــسِ إنَّ طــوافَهــــا اســتِــفــتَــــاءُ ", "شـــيـــخَ العـــروبـــةِ طـــبـــعُ عـــصـــرِكَ نــزوةٌ\t", "\tوعــــــــــداوةٌ، وضـــــــــــراوةٌ ضـــــــــــرّاءُ ", "فــــتَــــرَصُّدٌ للمُــــغــــويــــاتِ فــــنـــزهــــــةٌ\t", "فَـــتَـــصَـــيِّدٌ يـــزهــــو بِــــهِ الزُعـــمــــــاءُ ", "وتــــوسُّلــــٌ للمـــعـــتـــديـــنَ كـــأنَّنــــــــا\t", "للنـــاهـــبـــيـــنَ كُـــنـــوزِنــــــا أُجــــراءُ ", "فـــعَـــلامَ طـــبـــعُـــكَ نـــخــوةٌ لا شــهـــــوةٌ\t", "وتـــمـــتُّعـــٌ بـــالجـــودِ لا اســـتــجــــــداءُ ", "أَقَـــدِمْـــتَ مِـــنْ عـــصـــرِ النـــبُّوةِ أم جـــرتْـــ\t", "\tمـــنـــهـــا إليـــكَ الشِّرعَـــةُ السَّمـــحـــــاءُ ", "شـــيـــخَ العُـــروبـــةِ للشِّيـــوخِ بـــيــانُهُــمــ\t\t", " إن قـابـلوكَ فـكُـلُّهــمُ نُـدمــــاءُ ", "سُـــبـــحـــانَ مـــن جَــمــعَ الفــضَــائلَ كُــلَّهـــا\t", "\tبـــكـــ، كــي يُــحــاكــي فــضــلكَ الجُــلسَـــاءُ ", "وليـــقـــبِــســوا مــنــك الضِّيــاءَ كــأنَّهــــمــ\t", "\tشُهُــــبٌ ووجــــهُــــكَ يـــا أمـــيـــرُ ذُكــــــاءُ ", "يُــضــفــي عــلى الدُّنــيـا المـكـارمَ بـعـدمــا\t", "\tأضـــفـــى عــليــهــا الخِــسَّــــةَ اللُّؤمــــاءُ ", "ويـــبـــثُ فـــي روحِ السِّيـــاســـةِ نـــفـــحـــــةً\t", "\tخُـــلُقـــيَّــــةً، فـــإذا الدَّهــــاءُ إبـــــاءُ ", "وإذا الثـــعـــالبُ تـــرعَـــوي عــن مــكــرهـــا\t", "\tفــطــبــاعُهـــا بــعــد الرِّيـــاءِ حَــيَـــــاءُ ", "وإذا الزَّعــــــامَــــــةُ فـــــي ذَراكَ أُخـــــــوَّةٌ\t", "\tلا قـــوّةٌ، يـــشــقـــى بــهـــا الضُّعــَفَــــاءُ ", "ورجــــولـةٌ قـــد حـــمَّلـــتـــكَ هُـــمـــومَـــنَـــــ\t", " جَـبَــلاً، يـنـوءُ بِحملِـهِ الأَكْفــاءُ ", "أشَهَـــدْتَ غـــدرَ يَهُـــودَ إذْ رِيـــعـــوا بـــمـــا\t", "\tســـاقـــاهُــــــمُ أشـــبــالُنـــا الشُّهــــداءُ ", "زحـــفـــوا بــكــلِّ جُــنــودهــمِ وحــديــدِهــــمِــ\t", "\tو(جِـــنـــيــنُــ) غــايــةُ زحِــفــهِــــم عَــزْلاءُ ", "قـــصـــفـــوا ومـــا رأفــوا بِــطــفْــــلٍ وادعٍــ\t", "\tمـــــن قـــــالَ أنَّ ذِئَابــــهُــــم رُحَــــمــــــاءُ ", "مـــن قـــالَ أنَّ الغـــاصـــبــيــنَ بــلادِنَــــا\t", "\tوالســـالبـــيـــنَ تِـــلادِنـــــا أُمَـــنَـــــاءُ ", "كــــم جَــــوَّعُــــوا حــــتَّى أتــــى مِــــنْ زايــــدٍ\t", "\tرِفْــــدٌ، ورِفْــــدُ الآخـــــريــــنَ غُــــثــــــاءُ ", "أكـــرِمْ بـــمـــنْ جـــعـــلَ الطُّفـــولةَ هـــمَّــــهُــ\t", " وســواهُ أكــبــرُ هَـمِّهـِ الإِثْــــراءُ ", "هــذا يُــقــيــتُ الأبــريـــاءَ بِــقــلبِـــــهِـ\t\t", " وســواهُ أطــيـــبُ زَادهِ البُـــــرَآءُ ", "صـــــقــــــرٌ جـــــنـــــاحـــــاهُ إذا رامَ الذُّرى\t", "\tإســــلامـــــهُ والهِــــمَّـــــةُ العَـــــرْبَــــاءُ ", "فَــبِــديــنــهِ القُــدســيِّ يــرقــى مــا ارتـقــى\t", "\tمِـــنْ قَـــبْـــلِهِ أســـلافُـــنــــا العُـــظـــمــاءُ ", "وبــــروحِهِ القــــومـــــيِّ يــــبــــعـــثُ أُمَّــــةً\t\t", " مــن رقــدةٍ هــي والفــنــاءُ سـواءُ ", "فــتــهُــبُّ يــقــظــى حــيــن يــنــقَــشـعُ الكـرى\t", "\tعَـــــنْ أعـــــيــــنٍ أحــــداقُهــــا عَــــشْــــواءُ ", "عَــــنْ أُمَّةـــٍ أبـــصـــارُهـــا مـــعـــصُـــوبـــــةٌ\t", " بــرقـابِ قـادتِهــا فـهــمْ خُـصَـمـاءُ ", "فـــيـــبــثُّ فــي أعــطَــافِهــــا مــن قَــلبِـــهِــ\t", " عَــطْــفـاً بـه يَـتَـعـانَــقُ الفُـرقــاءُ ", "وتـــــذوبُ أســـــلاكُ الحُـــــدودِ، كـــــأنَّهـــــا\t", "\tزَبَـــــدٌ نــــهـــايـــتُــــهُ سُـــدىً وجُـــفــــاءُ ", "إنْ يَــــغــــرُسِ الحُـــكَّاـــمُ حـــولَ بـــلادهـــمـــ\t", "\tجُــــدُراً ليـــركَــــبَ شُـــمَّهــــا الخُـــفـــراءُ ", "أو يَــــزرعــــوا فــــي كُــــلِ طــــودٍ مـــرصَـــداً\t", "\tليُــطِــلَّ مــنــه عــلى الفَـــلا الرُّقــبــــاءُ ", "أو يـــحـــفـــروا فـــي كُـــلِ وادٍ مـــكـــمَـــنَــاً\t", " ليــغــوصَ فــي أشــراكِـــهِ الدُّخــلاءُ ", "فـــأبـــو خـــليـــفـــةَ سُـــورُهُ العـــدلُ الَّذيـــ\t", "\tيُــــحــــمـــى بـــه الغُـــربـــاءُ والقُـــربـــاءُ ", "فـــأبـــو خـــليـــفـــةَ سُـــورُهُ العـــدلُ الَّذيـــ\t", "\tيُــــحــــمـــى بـــه الغُـــربـــاءُ والقُـــربـــاءُ ", "وحــــــدُودهُ غــــــابٌ مــــــن النَّخـــــلِ الَّذيـــــ\t", " شَــمَــخــتْ عـلى هَـامـاتِــهِ الأَقْـنـاءُ ", "ليُـــصـــيــبَ مــنــهــا العــابــرونَ إذا سَــرَوا\t", "\tوالعــــائدونَ بِــــفَــــيِــــئْهـــا إن فــــاؤوا ", "أَتُــــراهُ لقَّنـــهـــا النَّدى مُـــذ أَثْـــمَـــرَتْـــ\t\t", " فَــثِــمــارُهــا للمُــجــتَــديـنَ غِــذاءُ ", "لم ألقَ ظِـــــلاً مـــــثـــــلَ ظِـــــلِّكَ وارفــــــاً\t", " والنَّاــسُ فــي أكــنَـافِـــهِ شُـركَــاءُ ", "أَشْــــرَافُهــــم وضِـــعَـــافُهـــم ورِجَـــالُهــــمـــ\t", "\tونـــســـاؤُهــــم والجِـــنــدُ والفُــقــهـــــاءُ ", "ولكــــلِّ قــــومٍ مـــن حِـــمَــــاك َ حِـــمَـــايَــــةٌ\t", " ومِــنَ النَّـــدى أُمـنـيَّـــةٌ زَهْـــراءُ ", "إنْ حَـــدَّثَ الفُـــقـــهـــاءُ شَــــعَّ حـــديـــثُهُـــمــ\t", " نُــوراً ليــشــربَ صَـفْــوَهُ الأصْـغَــاءُ ", "والمـــعـــســـرونَ يـــرَونَ عـــنَّدكَ يُـــسْـــرَهُـــمْــ\t", "\tوالبُــــرءَ يـــرجـــو عـــنــــدكَ الزُّمـــنَــــاءُ ", "حـتـى المَـعُـوقُ إذا يَـزِلُّ تُـقـيـلُــهُ\t ", " \tمـــن عـــثــرةٍ فــإذا السَّقـــامُ شِــفَــــاءُ ", "فَــتُــقــيــمــهُــ، وتــقــيــمُ بُـغـيَــةَ صـونِــهِـ\t\t", " نُــزُلاً يُــيَــمِّــمُ شَـطْــرَهُ النُّــزَلا ", "أمَّاـــ العـــقــولُ فــدوحــةٌ مــا أثــمــــرَتْــ\t", "\tإلاَّ وأنـــــــتَ الفـــــــــارسُ السَّقـــــــــاءُ ", "كــــم شِــــدتَ جــــامــــعـــةً لهـــنَّ ومَـــعْهَــــدَاً\t", " فــإذا الدَّيــاجـــي ليـلـةٌ قَـمـراءُ ", "وإذا النُّجــومُ العِــلمُ تُــطــلِعُهـــا النُّهـــى\t", "\tأنَّى تَــــرامــــتْ بــــالنُّهـــــى الأَنـــحَــــاءُ ", "آمــــنــــتَ أنَّ الدِّيــــنَ والدُّنـــيـــا مَـــعَـــاً\t\t", " إلفـانِ لا تـغـشـاهُمــا البَغْضَــاءُ ", "فــجَــمَــعــتَ بــيــنــهــمــا وقُــلتَ تــحــاورا\t", "\tفـــتـــحـــاورا فـــإذا الحِـــــوارُ إخــــاءُ ", "وكــــلاهُــــمــــا لِكــــلَيْهِــــمَـــــا دِرْعٌ إذا\t\t", " شُـنَّتـْ عـليـنـــا غـارةٌ شَـعْــــواءُ ", "وكــلاهُــمــا يــحــمــي الشَّبــابَ مــن الخِـنــى\t", "\tإن تَــــفْــــشُ عـــولمـــةٌ ويـــطـــغَ بَـــغَـــــاءُ ", "قـــــالوا الإمـــــاراتُ التــــي وَحَّدْتَهــــــا\t", "\tهــــيَ كــــالهِــــلالِ وللهِـــلالِ نَـــمَـــــاءُ ", "فــمــتــى نَــرى البــدرَ التَّمــامَ فــقُــلتُ إنْــ\t", "\tصَــــفــــتِ الســــمـــاءُ لهُ وحَــــانَ قَـــضَـــاءُ ", "وتَــــبــــدَّدتْ أطْــــمَـــاعُـــنـــا، وتَـــوحَّــــدَتْـــ\t", " أَصْـقَـاعُـنــا، وتَـعَـانَـقَ الفُرقَــاءُ ", "وتَـــــذَوَّقَ الشُّبـــــانُ حِـــــكْـــــمَـــــةَ زايـــــدٍ\t\t", " شَـيْـخِ العـروبـةِ، وارعَـوَى السُّفـهاءُ ", "أو أيـــقـــنـــوا أنَّ الزَّعـــامـــةَ حِــكْــمَــــةٌ\t", " وكِــفَــايَــةٌ، ورِعَـايــةٌ وسَـخَــــاءُ ", "وتــــعــــلُّقٌ بــــالضَّاــــربــــاتِ جُــــذورُهَــــــا\t", " فــي أَرضِــنَـــا وعــقــيـدةٌ عَـصْـمــاءُ ", "لا بِـــدعـــةٌ شَـــوْهـــاءُ، بَهْــرجَهــا الخِــنَـــى\t", "\tكــيــمــا يُــعــولِمَ شَــعْــبَــنـــا الغُــربَـــاءُ ", "مــــن نُــــصـــفِ قـــرنٍ وابـــنُ لَنـــدنَ شـــاهـــدٌ\t", "\tوالفــــضــــلُ مــــا شـــهـــدتْ بـــه الأعـــداءُ ", "أنَّ المــــآثــــرَ كُــــلُّهــــا فــــي زايـــــــدٍ\t\t", " جُـمِـعَـتْ فـلا حَـذْفٌ ولا اسِـتـثـنَـاءُ ", "زَرَعَ المـــحـــبَّةـــَ والمـــهـــابـــةَ فــي الورى\t", "\tوهــــــمُ بـــــتــــلكَ وهـــــذهِ سُــــعَـــــــدَاءُ ", "فـــإذا جَـــنَـــى فـــجُـــنـــاهُ بِــــرٌّ خَـــالِـصٌــ\t", " وجـــنـــــى ســواهُ تَــزَلُّفٌ ورِيَــــاءُ ", "إن رُمــــتَ مــــرْحَــــمَــــةً رَعَـــتْـــكَ ظِـــلالُـهُـــ\t", "\tوتــــرَحَّلـــــتْ عــــن ربْــــعِـــــكَ البُـــرَحَـــاءُ ", "أو شِـــئْتَ مـــلحـــمـــةً فـــأيُّ غَـــضَـــنْـــفَــــرٍ\t", "\tهـــو فـــي اللِّقــــاءِ إذا أُتـــيـــحَ لقـــاءُ ", "وإذا اســتــغــثــتَ بِهِ أغَــاثَــكَ قَــبــــلَ أنْــ\t", "\tيَــــفْــــنــــى الصَّدى وتــــلُفُّــــه الأمْــــدَاءُ ", "أرأيـــتَ كـــيــف حــمــى العــراقَــ،ولم يَهَــبْــ\t", "\tتـــهـــديـــدَ مـــن ســاؤُوا العــراقَ ونــاؤُوا ", "مــنْ بَــعــدِ مــا أَشْــلى الغُــزاةُ كِــلاَبَهُـــمـ\t", "\tفَــــعَــــوتْ ودونَ نُـــيـــوبِهـــا الأشْـــــلاءُ ", "ودَمُ الصِّغــارِ يَــســيــلُ مــنــهــا مُــعْــلِنَــــاً\t", "\tأنَّ الحَــــضَــــارةَ عِــــنْــــدَّهُـــــمْ إِفْـــنَــــاءُ ", "أنَّ الهــنــودَ الحُــمــرَ إن لم يُــمْــحَــقَــــوا\t", "\tفـــــي الرَّافـــــديــــنِ إربَـــــدَّتِ الأجْــــواءُ ", "أَنَّ الوجـــوهَ السُّمـــرَ إنْ لم تـــنـــطـــفـــــئْ\t", "\tلم تَــشــتَــعــلْ بــسِــعَــارِهــا الحَــمْـــــراءُ ", "حــتــى انــبــرى الشَّيــخُ العـظـيـمُ لإِفْـكِهِــمْـ\t", "\tفَــــإذا الضَّــــوَارِي كُـــلُّهــــا بَـــكْـــمَــــاءُ ", "وإذا الفِـــــرَاخُ الزُّغـــــبُ أَفْــــرَخَ رَوْعُهـــــا\t", "\tوتَــــطَـــامَـــنـــتْ وانـــجَـــابَـــــتِ الَّلأواءُ ", "أَسَـــمِـــعـــتَ أصـــداءَ الغُـــزاةِ تَـــمــوجُ فــيــ\t", "\tأُفُــــقِ الجــــنــــوبِ كــــأنَّهــــُنَّ عُـــــــواءُ ", "وإذا الفِـــــرَاخُ الزُّغـــــبُ أَفْــــرَخَ رَوْعُهـــــا\t", "\tوتَــــطَـــامَـــنـــتْ وانـــجَـــابَـــــتِ الَّلأواءُ ", "أَسَـــمِـــعـــتَ أصـــداءَ الغُـــزاةِ تَـــمــوجُ فــيــ\t", "\tأُفُــــقِ الجــــنــــوبِ كــــأنَّهــــُنَّ عُـــــــواءُ ", "رَحَـــلوا بـــليـــلٍ بـــعـــدمَـــا رحَــلَ الكـــرى\t", "\tعــــنـــهُـــمْ فـــلا أَمْــــنٌ ولا إِغْـــفَــــاءُ ", "هــابــوا اللِّقــاءَ، فــخــلَّفــوا ألغــامَهُـــمــ\t", " وكـذا يُـحـاربُ فـي الوغى الجُبنَـاءُ ", "هَـــــرَبـــــوا وآلَمَ زايـــــداً أنْ يَهْـــــرَبــــوا\t", "\tووراءهــــــــمُ طَـــــــــيَّ التُّرابِ بَــــــــــلاءُ ", "أَنْ يَـــســـقُـــطَ الأطـــفــالُ مــن ألغــامِهِـــمــ\t", "\tصَــــرْعَـــى وتُـــبـــتَـــرُ غِـــيـــلَةً أعـــضــــاءُ ", "فـــأغـــاثَهُـــم والغُـــوثُ فـــيـــه فِــطْـــــرَةٌ\t", "لا المَـــنُّ يُـــبـــطِـــلُهَــــا ولا الإِيْـــــذاءُ ", "فَــــأوَى الصِّغـــارُ إلى ظِـــلالِ جَـــنَـــاحِــــهـــ\t", "\tفــــكــــأنَّهــــُ جَــــــدٌّ وهُــــمْ حُــــفَـــــــدَاءُ ", "مــــن ظــــنَّ أن الجــــودَ فــــيـــه سَـــجـــيَّــــةٌ\t", " مــاخَــابَ لَكــنْ فَــاتَهُ الإِحْــصَــــاءُ ", "ومـــن الَّذي يُـــحـــصـــي النُـــجُـــومَ إذ بَــدَتْــ\t", "\tوتـــــفَـــــطَّرتْ عــــن دُرِّهــــا الظَــــلْمــــــاءُ ", "و أبـــو خـــليـــفـــةَ فـــيـــهِ ألفُ فَــضِــيــلةٍ\t\t", " تُــمـلي وشِـعْـرُ المُـبـدعِ الإِمْــــلاءُ ", "وأَحــــبُهُــــنَّ إلى القَـــصِـــيـــدِ شـــجـــاعـــــةٌ\t", " عَــزَّتْ بـه وبِـعـزِّهَــا البَـيْــــــدَاءُ ", "وَجَــــدَ السِــــلاحَ إلى الطِّمــــاحِ مــــطـــيَّــــةً\t", "\tتُــــزْجَـــــى فـــأسْـــرَجَهـــا لَهُ الإِزْجَـــــاءُ ", "فــــاخــــتَـــارَ أرهـــفَهُ ظُـــبـــىً، وأشـــــدَّهُـــ\t", " بَـأْسَــاً إذا ما اشتَدَّتِ البَأْسَــاءُ ", "فَــــالطَّاــــئِراتُ تَـــضُـــجُّ مِـــلءَ ســـمـــائِــهِـــ\t", "\tوالدّارِعــــاتُ مَـــرَادُهـــا البَـــطْـــحَــــــاءُ ", "لله أنـــتَ أبـــا خـــليـــفـــةَ لم تــــــزلْ\t\t", " تـرنـــوا إلى عليائـِكَ العَلْيَــاءُ ", "فـــتَـــزِلُّ عـــنـــكَ حَـــسِـــيــرَةً ومــن ارتــقــى\t", "\tمــا تَــرْتَــقــيِـــهِــ، فــمــا لهُ نُـظَـــــرَاءُ ", "كَــــمْ مِــــنْ ذُرى جَــــاوزْتَهــــا فَــــكَــــأنَّهــــا\t", " تَـحـتَ الَّتــي جَـاوزْتَهــــا أودَاءُ ", "وكــأنَّمــا سَــابــقْــتَ نَــفـسَـــــــك حِـيـنَـمَـا\t", "\tلم يَـــعْـــدُ قُـــربُـــكَ فــي المـــدى عــــدّاءُ ", "إنَّ العِـــــرَابَ إذا تـــــواتَـــــرَ جـــــريُهـــــا\t", " نَـكـصَــتْ عـلى أعـقَـابِهـا الأفْـلاءُ ", "فَــــاسْــــلَمْ لنــــا لِلشَّعـــْبِ لِلعَـــرَبِ الأُلى\t", "\tهُـــرِعُــــوا إليـــكَ وفـــي الشِّفــاهِ دُعــــاءُ ", "للمُــســلمــيــنَ القــادمــيـــنَ يَــشُــدُّهُــــمْــ\t\t", " شَوقٌ إليـكَ وبيعــــــــةٌ وَوَلاءُ ", "واليـــومَ يـــا شـــيـــخَ العُـــرويـــةِ أرضُــنــا\t", "\tللطـامـعـيــــنَ الجَفْنَةُ الكَومَـــــــــاءُ ", "وعــراقُــنـا نُهـبـى، تـقـاسَـمَ مـــــــــاءَهُـ\t", "\tوسَـمـــاءَهُ وثــــــــراءَهُ الحُلَفَـــــاءُ ", "والقُــدسُ قــد سُــبــيــتْ ومــا فُــديــتْــ،فَــمَـنْـ\t", "\tيــفــدي العَــفَــافَ إذا اســتــطــال سَــبَـــاءُ ", "مَـــنْ للأُلى سُـــحُـــبُ السَّمـــاءِ غِـــطَـــاؤُهُـــمـــ\t", "\tوالأرضُ مــــن تــــحــــتِ الجُــــسُــــومِ وِطَــــاءُ ", "مـــن للأُلى تـــغــدُوا قــبــوراً دُورُهُــــــمــ\t", "\tفــكــأنَّهــم مــوتــــــــى وهـم أحْـيَــــاءُ ", "مـــن لِلأرَامِـــلِ، واليَــتَــامــى بَــعْــدَمَـــــا\t", "\tعَــــاثَ الذِّئابُ بــــهــــم ومَـــــاتَ رِعَــــــاءُ ", "لَمْ يـبـقَ بـعـــــــد اللهِ غـيـرُكَ كُـلَّمــــا\t", "\tعَـــــصَـــــفَ البــــلاءُ وأعْــــرَضَ الكُــــبــــرَاءُ ", "إنَّ الطـــــريـــــقَ إلى الخُــــلــودِ مُــــظَــــلَلٌ\t", "\tبــــالصَّاـــلحـــاتِ وبِـــالجِهـــادِ مُـــضَــــــاءُ ", "وأبــو خــليــفــةَ مــا انــثــنــى عــن ســاحــةٍ\t", "\tفـــيـــهـــا لِصَـــدِّ الظَّاــلِمــيـــنَ رِمَــــــاءُ ", "والشّـــيـــخُ يــنــهــضُ للجــهــادِ بِــمَــالِـــهِــ\t", " إنْ أعْــجَــزَتْهُ الصَّعـدةُ السَّمــــراءُ ", "فـــبـــهِ الرِّبــاطُ لِمــنْ تــقــاصَــرَ عــزْمُــــهُــ\t", "\tدُونَ الرِّبــــاطِ وغَــــابَ عـــنـــهُ فَـــتَــــــاءُ ", "أعــطــى ويُــعــطــي الزَّاحِــفــيــنَ إلى الوغــى\t", "\tوالبَـــاذِليــــنَ دِمَـــاءَهُــــم مــا شَــــاؤوا ", "جَــــازَ السِّنـــيـــنَ مُـــظـــفَّراً لو جَـــازَهَـــــا\t", "\tجَـــبَـــلٌ تـــضَـــعْـــضَـــعَ أو عَـــــرَاهُ وَنَــــاءُ ", "قــــد جَــــازَهــــا وهُـــمُـــومُ أُمَّتـــِـهِ عـــلــى\t", " كَـتِـفَيهِ لا شَكْـوى ولا إِعْيَــــاءُ ", "أَ أَبـــا خـــليـــفـــةَ طَـــالَ عُـــمــرُكَ قُــلتُهــا\t", "\tوالكـــــونُ مـــــثـــــلـيَ ضَـــــارِعٌ دَعَّـــــــاءُ ", "أَنْ لا تَــــرى غَــــيْـــرَ السُّرورِ مُـــرَافِـــقَــــاً\t", "\tلكَ فـــي الحَـــيــــاةِ، وحـــولَكَ الأَبْــنَـــاءُ ", "أن تُــــبــــصــــرَ الشَّعـــبَ الَّذي ربَّيـــتَـــــهُـــ\t", "\tيَـــقْـــفُـــو خُـــطَــــاكَ ومـــا بِهِ خَـــطَّـــــاءُ ", "أَنْ يُــــؤتــــيَ العِــــلْمُ الثِّمــــارَ وأَصْـــلُـهُـــ\t", "\tمِـــمَّاـــ غَـــرَسْــــتَ فَـــسِـــيـــلَـةٌ خَـــضْــــرَاءُ ", "أَنْ يَــشْــمَــخَ البُــنــيــانُ شَــمْــخَــةَ مَــسْـجِـــدٍ\t", "\tتَـــحْـــنُــو عــليــهِ القُــبَّــــةُ الزَّرْقَـــــاءُ ", "وأَجَــلُّ مــا يَــبــنــي العِــظَــامُ بــنــيَّــــــةٌ\t", " هـي للتُّقــى لا لِلفَخَـار بِنَـــاءُ ", "لا مـــا بَـــنَـــى خـــوفـــو عـــلى جُــثْــمَــانِهِــ\t", "\tخَــــوْفَ الفَـــنَــــاءِ أَمـــا طَـــوَاهُ فَـــنَــــاءُ ", "للهِ شِــــدْتَ ومــــا تَــــشـــيـــدُ وفـــي غَــــــدٍ\t", "\tيُهــــــدى إِليــــــكَ مِـــــنَ الإِلَهِ جَــــــــزَاءُ ", "مـــنـــهُ الثَّوابُ ومـــنـــهُ يُـــلتَـــمَــسُ الرِّضــى\t", "\tفـــهـــو الغَــنــيُّ،ــ وكُــلُّنــا فُــقَـــــــرَاءُ ", "وعـــلى النَّبـــيِّ صَـــلاتُـــنــا وسَــلامُــنـــــا\t", "\tمــــا غَــــرَّدتْ فــــي أيــــكــــةٍ ورْقَــــــــاءُ ", "فــهــو الشَّفــيــعُ لنــا إذا مــا قَــصَّـــــرتْــ\t", "\tأعـــمـــالُنــــا وتَـــعــــذَّرَ الشُّفـــعــــــاءُ ", "وهـــو النَّصـــيــرُ إذا التَــوتْ أقــدامُــنــــا\t", "\tفَــــوقَ الصِّراطِ وخَــــانَــــنَــــا النُّصــــَــرَاءُ ", "فـــهـــنــاكَ يُــصــبــحُ مــا عَــمِــلْتَ مِــظَــلَّـــةً\t", "\tوالشَّمــــسُ فــــوق الحَــــاسِـــريـــنَ غِـــطَــــاءُ ", "وهـــنـــاكَ تَـــحْـــصُــدُ مــا زَرَعْــتَ هُــنــا وهَــلْ\t", "\tبـــعـــدَ الهَــنَــاءةِ فــي الجِــنَـــانِ هَــنَـــاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142466	محمد خليفة بن حاضر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3217	العصر الحديث	الإمارات	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ما للرِّمالِ بطاحُها خَضْراءُ <\|vsep\|> اتَنَصَّلَتْ من لونِهِا الصَّحراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا لا أرى الكُثبانَ تجتاحُ المدَى <\|vsep\|> بالجَّدْبِ أو تجتاحُها الرَّمضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل استعارتْ حُلَّةً من سُندُسٍ <\|vsep\|> فذا الفَيَافي جَنَّةٌ فيحاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَبعُ الطّبيعةِ أنَّها ن أخْصَبَتْ <\|vsep\|> ماجتْ على جنباتِها النَّعْماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَجيّةُ الكُرماءِ أنَّ أكُفَّهُمُ <\|vsep\|> تُعطي فَيُعْدي سَيبُها المِعْطَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورِمالُنا مُذْ صَافَحَتْ يَدَ زايدٍ <\|vsep\|> سالَ النَّضارُ بها وقَامَ الماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا السِّباخُ الماحلاتُ رويَّةٌ <\|vsep\|> وذا البقاعُ المُقْفراتُ عَطَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجُلٌ خُطاهُ خُصوبةٌ أنَّى مَشَى <\|vsep\|> فالجودُ خلفَ رِكابه مشَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنَّهُ فيْءٌ له لكنَّهُ <\|vsep\|> أَبداً يُقيمُ وتَنطوي الأَفيَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويداهُ دِجلةُ والفراتُ ذا سقى <\|vsep\|> بِهُما الخَليجَ فماؤُهُ شَجرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَعَمَ الأُولى شَنَؤوهُ أنّيَ مُسْرفٌ <\|vsep\|> مُتكلِّفٌ وقصائدي ِطْراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبتُ لو عَرَفوا سجاياهُ ازدروا <\|vsep\|> شعري وقالوا عقَّهُ الشُّعراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمُوهُمُ بالعيِّ فيما أنشدوا <\|vsep\|> وهُمُ قضاةُ الشِّعرِ والبُلغَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَقُّ العظيمِ على النَّظيمِ قصيدةٌ <\|vsep\|> فيها تُزَفُّ الغادةُ العذراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاسدَيَّ وحَاسِديهِ أجَلُّكُمْ <\|vsep\|> دوني ودُونَ أميريَ الأُمَرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ما شأَوتُ بِدا حسي غبرَاَءكُمْ <\|vsep\|> بل بالَّذي تشدو له الغَبْرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالفارسِ الفرد الَّذي وقَفَاتُهُ <\|vsep\|> سَيْرٌ وأيْسَرُ سيرِهِ ِرْخَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتنَ الحَضَارةَ حينَ جَارى رَكْبَها <\|vsep\|> فذا الحَضَارةُ في الرِّكابِ حِدَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رُبْعِ قَرْنٍ شَادَ ما شَادَ الورى <\|vsep\|> في القَرْنِ نِعمَ القائدُ البنَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِعْمَ الماراتُ التي نَعَمَتْ بما <\|vsep\|> أعلى فَأَدْنى صرْحِها الجَوْزَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ المارةَ عندهُ عملٌ به <\|vsep\|> تَعلو صُروحُ المَجْدِ لا اسْتِعْلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمّا أبوظبي فقد كانتْ كما <\|vsep\|> تجري الرِّياحُ وتعبثُ الأنواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعراشُها جزُرٌ مفرّقةٌ كم <\|vsep\|> نُثرَتْ بكفِّ الأعسمِ الحصباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونباتها نُتفٌ مبعثرةٌ كما <\|vsep\|> عَصَفتْ بريشِ نعامةٍ نكباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أتاها زايدٌ فتراصفتْ <\|vsep\|> أشتاتُها وتَقَارَبَ البُعَداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتناسَقتْ أشجارُها هُدُباً ذا <\|vsep\|> ما أرسلتها مُقلةٌ وَطْفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمَخَتْ كَفَارِسِها وفَوقَ شُمُوخِها <\|vsep\|> شرفٌ ينيفُ ونخوةٌ وباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المجدُ أن تُبنى البلادُ على التُّقى <\|vsep\|> لا موكبٌ فخمٌ ولا سُفراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا العُرُوبةُ أُمُ كُلِّ تخلُّفٍ <\|vsep\|> وبُناتُها الأَرزاءُ والأَدواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعُرْبُ كُلُّ العُرْبِ حيثُ لقيتَهمُ <\|vsep\|> في الخافقينِ جَهالةٌ جَهْلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبتُهمُ وهَلِ التَّقدُّمُ قشرةٌ <\|vsep\|> حضريَّةٌ هي للفُسُوقِ رداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ التَّقدُّمَ أنْ تُفجَّرَ عن غِنَىً <\|vsep\|> أرضٌ وتَشرَقَ بالعُلُومِ سماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُشَادَ جامعةٌ ويسطعَ جامعٌ <\|vsep\|> بالفكرِ بعد الذِّكرِحين يضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخُ العُرُوبةِ زايدٌ أرسى لنا <\|vsep\|> أُسُسَ الحضارةِ فكرهُ الوضَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقلٌ كنورِ الشَّمسِ يُبصرُ بالهُدى <\|vsep\|> ماليسَ يُبصرُ بالنُّهى العُلَمَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَا مَا ذَكرتُ البَحرَ لا ثَرثَرَتْ <\|vsep\|> بعدَ السُّكوتِ هواجسي الخَرْسَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَضَتْ تُحدِّثُني عن المَدِّ الذي <\|vsep\|> يَطغى على الشُطنِ حين يَشَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُخلّفُ السَّبخاتِ في أعقابهِ <\|vsep\|> بُركاً تجوبُ أُجَاجَها الأرزاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى غزاها زايدٌ فذا الثَّرى <\|vsep\|> دوحٌ يُظِلُّ وروضةٌ غنَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخمائلٌ من مَخْمَلٍ ديباجُها <\|vsep\|> لِينٌ تُرَوِّي هُدْبَهُ الأنداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا خطوتَ فقد وطِئْتَ قطيفةً <\|vsep\|> وذا نظرتَ فخُضرةٌ وبهاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا تنسَّمَتِ الصَّبا فَنَسيمُها <\|vsep\|> ديِفَتْ على أعطافهِ الأشذاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيحَ السِّياسةِ كم تُخادِعُنا كما <\|vsep\|> بِصِبَاغِها تتلوَّنُ الحِرْبَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذْ يرتدي الزنديقُ أثوابَ التُّقى <\|vsep\|> ويُعَظَّمُ المسؤولُ وهو خَوَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُؤَلِّهُ العربيدَ مَنْ لجُيُوبِهم <\|vsep\|> في الحُكمِ لا لشُعوبِهم وُزراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُصاغُ ألفُ اسمٍ لأرعنَ ناصبٍ <\|vsep\|> شَرَكَاً به تُتَصيَّدُ اللاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ زايداً زدرى ما زخرفوا <\|vsep\|> وسمَا فليسَ يَغُرُّهُ الَّلأْلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ والدٌ للشَّعبِ لا ملكٌ لهُ <\|vsep\|> نُصُبٌ تُزانُ بِنَصبهِ الأحياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَلامَ يُنصبُ في الشوارعِ من لهُ <\|vsep\|> في كُلِّ قلبٍ هيبةٌ شمَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم وَحدَةٍ دُفنَتْ لدُنْ وُلدَتْ فلم <\|vsep\|> يُرفَعْ لها فوقَ الرُّؤوسِ لواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كُفِّنت عذراءُ يومَ زَفَافِها <\|vsep\|> بِثيابِها فالأُغنياتُ بُكاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَّا اتحادٌ كان فيه زايدٌ <\|vsep\|> للعِقدِ واسطةً فليسَ يُساءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحِسِّ لا بالدَّرسِ أَدرَكَ قلبُهُ <\|vsep\|> أنَّ العُروبةَ موقفٌ ومضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّ العُروبةَ وحدَةٌ لا بُردَةٌ <\|vsep\|> يزهو بها في المحفلِ الخُطباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدعا الماراتَ الَّتي ترنو لهُ <\|vsep\|> فَسعتْ وسَعيُ العاشقينَ وفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طافت به كطوافِ سبعةِ أنجُمٍ <\|vsep\|> بالشَّمسِ نَّ طوافَها استِفتَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخَ العروبةِ طبعُ عصرِكَ نزوةٌ <\|vsep\|> وعداوةٌ وضراوةٌ ضرّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَرَصُّدٌ للمُغوياتِ فنزهةٌ <\|vsep\|> فَتَصَيِّدٌ يزهو بِهِ الزُعماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوسُّلٌ للمعتدينَ كأنَّنا <\|vsep\|> للناهبينَ كُنوزِنا أُجراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعَلامَ طبعُكَ نخوةٌ لا شهوةٌ <\|vsep\|> وتمتُّعٌ بالجودِ لا استجداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَدِمْتَ مِنْ عصرِ النبُّوةِ أم جرتْ <\|vsep\|> منها ليكَ الشِّرعَةُ السَّمحاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخَ العُروبةِ للشِّيوخِ بيانُهُم <\|vsep\|> ن قابلوكَ فكُلُّهمُ نُدماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُبحانَ من جَمعَ الفضَائلَ كُلَّها <\|vsep\|> بك كي يُحاكي فضلكَ الجُلسَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليقبِسوا منك الضِّياءَ كأنَّهم <\|vsep\|> شُهُبٌ ووجهُكَ يا أميرُ ذُكاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضفي على الدُّنيا المكارمَ بعدما <\|vsep\|> أضفى عليها الخِسَّةَ اللُّؤماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبثُ في روحِ السِّياسةِ نفحةً <\|vsep\|> خُلُقيَّةً فذا الدَّهاءُ باءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الثعالبُ ترعَوي عن مكرها <\|vsep\|> فطباعُها بعد الرِّياءِ حَيَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الزَّعامَةُ في ذَراكَ أُخوَّةٌ <\|vsep\|> لا قوّةٌ يشقى بها الضُّعَفَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجولةٌ قد حمَّلتكَ هُمومَنَ <\|vsep\|> جَبَلاً ينوءُ بِحملِهِ الأَكْفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشَهَدْتَ غدرَ يَهُودَ ذْ رِيعوا بما <\|vsep\|> ساقاهُمُ أشبالُنا الشُّهداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زحفوا بكلِّ جُنودهمِ وحديدِهمِ <\|vsep\|> وجِنينُ غايةُ زحِفهِم عَزْلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصفوا وما رأفوا بِطفْلٍ وادعٍ <\|vsep\|> من قالَ أنَّ ذِئَابهُم رُحَماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قالَ أنَّ الغاصبينَ بلادِنَا <\|vsep\|> والسالبينَ تِلادِنا أُمَنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جَوَّعُوا حتَّى أتى مِنْ زايدٍ <\|vsep\|> رِفْدٌ ورِفْدُ الخرينَ غُثاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرِمْ بمنْ جعلَ الطُّفولةَ همَّهُ <\|vsep\|> وسواهُ أكبرُ هَمِّهِ الِثْراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا يُقيتُ الأبرياءَ بِقلبِهِ <\|vsep\|> وسواهُ أطيبُ زَادهِ البُرَءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صقرٌ جناحاهُ ذا رامَ الذُّرى <\|vsep\|> سلامهُ والهِمَّةُ العَرْبَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِدينهِ القُدسيِّ يرقى ما ارتقى <\|vsep\|> مِنْ قَبْلِهِ أسلافُنا العُظماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبروحِهِ القوميِّ يبعثُ أُمَّةً <\|vsep\|> من رقدةٍ هي والفناءُ سواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتهُبُّ يقظى حين ينقَشعُ الكرى <\|vsep\|> عَنْ أعينٍ أحداقُها عَشْواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَنْ أُمَّةٍ أبصارُها معصُوبةٌ <\|vsep\|> برقابِ قادتِها فهمْ خُصَماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيبثُّ في أعطَافِها من قَلبِهِ <\|vsep\|> عَطْفاً به يَتَعانَقُ الفُرقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتذوبُ أسلاكُ الحُدودِ كأنَّها <\|vsep\|> زَبَدٌ نهايتُهُ سُدىً وجُفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ يَغرُسِ الحُكَّامُ حولَ بلادهم <\|vsep\|> جُدُراً ليركَبَ شُمَّها الخُفراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يَزرعوا في كُلِ طودٍ مرصَداً <\|vsep\|> ليُطِلَّ منه على الفَلا الرُّقباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يحفروا في كُلِ وادٍ مكمَنَاً <\|vsep\|> ليغوصَ في أشراكِهِ الدُّخلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبو خليفةَ سُورُهُ العدلُ الَّذي <\|vsep\|> يُحمى به الغُرباءُ والقُرباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبو خليفةَ سُورُهُ العدلُ الَّذي <\|vsep\|> يُحمى به الغُرباءُ والقُرباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدُودهُ غابٌ من النَّخلِ الَّذي <\|vsep\|> شَمَختْ على هَاماتِهِ الأَقْناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليُصيبَ منها العابرونَ ذا سَرَوا <\|vsep\|> والعائدونَ بِفَيِئْها ن فاؤوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتُراهُ لقَّنها النَّدى مُذ أَثْمَرَتْ <\|vsep\|> فَثِمارُها للمُجتَدينَ غِذاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ألقَ ظِلاً مثلَ ظِلِّكَ وارفاً <\|vsep\|> والنَّاسُ في أكنَافِهِ شُركَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْرَافُهم وضِعَافُهم ورِجَالُهم <\|vsep\|> ونساؤُهم والجِندُ والفُقهاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكلِّ قومٍ من حِمَاك َ حِمَايَةٌ <\|vsep\|> ومِنَ النَّدى أُمنيَّةٌ زَهْراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ حَدَّثَ الفُقهاءُ شَعَّ حديثُهُم <\|vsep\|> نُوراً ليشربَ صَفْوَهُ الأصْغَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمعسرونَ يرَونَ عنَّدكَ يُسْرَهُمْ <\|vsep\|> والبُرءَ يرجو عندكَ الزُّمنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى المَعُوقُ ذا يَزِلُّ تُقيلُهُ <\|vsep\|> من عثرةٍ فذا السَّقامُ شِفَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتُقيمهُ وتقيمُ بُغيَةَ صونِهِ <\|vsep\|> نُزُلاً يُيَمِّمُ شَطْرَهُ النُّزَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَّا العقولُ فدوحةٌ ما أثمرَتْ <\|vsep\|> لاَّ وأنتَ الفارسُ السَّقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شِدتَ جامعةً لهنَّ ومَعْهَدَاً <\|vsep\|> فذا الدَّياجي ليلةٌ قَمراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا النُّجومُ العِلمُ تُطلِعُها النُّهى <\|vsep\|> أنَّى تَرامتْ بالنُّهى الأَنحَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منتَ أنَّ الدِّينَ والدُّنيا مَعَاً <\|vsep\|> لفانِ لا تغشاهُما البَغْضَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجَمَعتَ بينهما وقُلتَ تحاورا <\|vsep\|> فتحاورا فذا الحِوارُ خاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلاهُما لِكلَيْهِمَا دِرْعٌ ذا <\|vsep\|> شُنَّتْ علينا غارةٌ شَعْواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلاهُما يحمي الشَّبابَ من الخِنى <\|vsep\|> ن تَفْشُ عولمةٌ ويطغَ بَغَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا الماراتُ التي وَحَّدْتَها <\|vsep\|> هيَ كالهِلالِ وللهِلالِ نَمَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى نَرى البدرَ التَّمامَ فقُلتُ نْ <\|vsep\|> صَفتِ السماءُ لهُ وحَانَ قَضَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَبدَّدتْ أطْمَاعُنا وتَوحَّدَتْ <\|vsep\|> أَصْقَاعُنا وتَعَانَقَ الفُرقَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَذَوَّقَ الشُّبانُ حِكْمَةَ زايدٍ <\|vsep\|> شَيْخِ العروبةِ وارعَوَى السُّفهاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أيقنوا أنَّ الزَّعامةَ حِكْمَةٌ <\|vsep\|> وكِفَايَةٌ ورِعَايةٌ وسَخَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعلُّقٌ بالضَّارباتِ جُذورُهَا <\|vsep\|> في أَرضِنَا وعقيدةٌ عَصْماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بِدعةٌ شَوْهاءُ بَهْرجَها الخِنَى <\|vsep\|> كيما يُعولِمَ شَعْبَنا الغُربَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نُصفِ قرنٍ وابنُ لَندنَ شاهدٌ <\|vsep\|> والفضلُ ما شهدتْ به الأعداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّ المثرَ كُلُّها في زايدٍ <\|vsep\|> جُمِعَتْ فلا حَذْفٌ ولا اسِتثنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَرَعَ المحبَّةَ والمهابةَ في الورى <\|vsep\|> وهمُ بتلكَ وهذهِ سُعَدَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا جَنَى فجُناهُ بِرٌّ خَالِصٌ <\|vsep\|> وجنى سواهُ تَزَلُّفٌ ورِيَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رُمتَ مرْحَمَةً رَعَتْكَ ظِلالُهُ <\|vsep\|> وترَحَّلتْ عن ربْعِكَ البُرَحَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو شِئْتَ ملحمةً فأيُّ غَضَنْفَرٍ <\|vsep\|> هو في اللِّقاءِ ذا أُتيحَ لقاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا استغثتَ بِهِ أغَاثَكَ قَبلَ أنْ <\|vsep\|> يَفْنى الصَّدى وتلُفُّه الأمْدَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرأيتَ كيف حمى العراقَولم يَهَبْ <\|vsep\|> تهديدَ من ساؤُوا العراقَ وناؤُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منْ بَعدِ ما أَشْلى الغُزاةُ كِلاَبَهُم <\|vsep\|> فَعَوتْ ودونَ نُيوبِها الأشْلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَمُ الصِّغارِ يَسيلُ منها مُعْلِنَاً <\|vsep\|> أنَّ الحَضَارةَ عِنْدَّهُمْ ِفْنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَّ الهنودَ الحُمرَ ن لم يُمْحَقَوا <\|vsep\|> في الرَّافدينِ ربَدَّتِ الأجْواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَّ الوجوهَ السُّمرَ نْ لم تنطفئْ <\|vsep\|> لم تَشتَعلْ بسِعَارِها الحَمْراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى انبرى الشَّيخُ العظيمُ لِفْكِهِمْ <\|vsep\|> فَذا الضَّوَارِي كُلُّها بَكْمَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الفِرَاخُ الزُّغبُ أَفْرَخَ رَوْعُها <\|vsep\|> وتَطَامَنتْ وانجَابَتِ الَّلأواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسَمِعتَ أصداءَ الغُزاةِ تَموجُ في <\|vsep\|> أُفُقِ الجنوبِ كأنَّهُنَّ عُواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الفِرَاخُ الزُّغبُ أَفْرَخَ رَوْعُها <\|vsep\|> وتَطَامَنتْ وانجَابَتِ الَّلأواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسَمِعتَ أصداءَ الغُزاةِ تَموجُ في <\|vsep\|> أُفُقِ الجنوبِ كأنَّهُنَّ عُواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحَلوا بليلٍ بعدمَا رحَلَ الكرى <\|vsep\|> عنهُمْ فلا أَمْنٌ ولا ِغْفَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هابوا اللِّقاءَ فخلَّفوا ألغامَهُم <\|vsep\|> وكذا يُحاربُ في الوغى الجُبنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَرَبوا ولَمَ زايداً أنْ يَهْرَبوا <\|vsep\|> ووراءهمُ طَيَّ التُّرابِ بَلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْ يَسقُطَ الأطفالُ من ألغامِهِم <\|vsep\|> صَرْعَى وتُبتَرُ غِيلَةً أعضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأغاثَهُم والغُوثُ فيه فِطْرَةٌ <\|vsep\|> لا المَنُّ يُبطِلُهَا ولا الِيْذاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأوَى الصِّغارُ لى ظِلالِ جَنَاحِه <\|vsep\|> فكأنَّهُ جَدٌّ وهُمْ حُفَدَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ظنَّ أن الجودَ فيه سَجيَّةٌ <\|vsep\|> ماخَابَ لَكنْ فَاتَهُ الِحْصَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الَّذي يُحصي النُجُومَ ذ بَدَتْ <\|vsep\|> وتفَطَّرتْ عن دُرِّها الظَلْماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أبو خليفةَ فيهِ ألفُ فَضِيلةٍ <\|vsep\|> تُملي وشِعْرُ المُبدعِ الِمْلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَحبُهُنَّ لى القَصِيدِ شجاعةٌ <\|vsep\|> عَزَّتْ به وبِعزِّهَا البَيْدَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَدَ السِلاحَ لى الطِّماحِ مطيَّةً <\|vsep\|> تُزْجَى فأسْرَجَها لَهُ الِزْجَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاختَارَ أرهفَهُ ظُبىً وأشدَّهُ <\|vsep\|> بَأْسَاً ذا ما اشتَدَّتِ البَأْسَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالطَّائِراتُ تَضُجُّ مِلءَ سمائِهِ <\|vsep\|> والدّارِعاتُ مَرَادُها البَطْحَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله أنتَ أبا خليفةَ لم تزلْ <\|vsep\|> ترنوا لى عليائِكَ العَلْيَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتَزِلُّ عنكَ حَسِيرَةً ومن ارتقى <\|vsep\|> ما تَرْتَقيِهِ فما لهُ نُظَرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ مِنْ ذُرى جَاوزْتَها فَكَأنَّها <\|vsep\|> تَحتَ الَّتي جَاوزْتَها أودَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنَّما سَابقْتَ نَفسَك حِينَمَا <\|vsep\|> لم يَعْدُ قُربُكَ في المدى عدّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ العِرَابَ ذا تواتَرَ جريُها <\|vsep\|> نَكصَتْ على أعقَابِها الأفْلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسْلَمْ لنا لِلشَّعْبِ لِلعَرَبِ الأُلى <\|vsep\|> هُرِعُوا ليكَ وفي الشِّفاهِ دُعاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للمُسلمينَ القادمينَ يَشُدُّهُمْ <\|vsep\|> شَوقٌ ليكَ وبيعةٌ وَوَلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليومَ يا شيخَ العُرويةِ أرضُنا <\|vsep\|> للطامعينَ الجَفْنَةُ الكَومَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعراقُنا نُهبى تقاسَمَ ماءَهُ <\|vsep\|> وسَماءَهُ وثراءَهُ الحُلَفَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقُدسُ قد سُبيتْ وما فُديتْفَمَنْ <\|vsep\|> يفدي العَفَافَ ذا استطال سَبَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ للأُلى سُحُبُ السَّماءِ غِطَاؤُهُم <\|vsep\|> والأرضُ من تحتِ الجُسُومِ وِطَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للأُلى تغدُوا قبوراً دُورُهُم <\|vsep\|> فكأنَّهم موتى وهم أحْيَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لِلأرَامِلِ واليَتَامى بَعْدَمَا <\|vsep\|> عَاثَ الذِّئابُ بهم ومَاتَ رِعَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يبقَ بعد اللهِ غيرُكَ كُلَّما <\|vsep\|> عَصَفَ البلاءُ وأعْرَضَ الكُبرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الطريقَ لى الخُلودِ مُظَلَلٌ <\|vsep\|> بالصَّالحاتِ وبِالجِهادِ مُضَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبو خليفةَ ما انثنى عن ساحةٍ <\|vsep\|> فيها لِصَدِّ الظَّالِمينَ رِمَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشّيخُ ينهضُ للجهادِ بِمَالِهِ <\|vsep\|> نْ أعْجَزَتْهُ الصَّعدةُ السَّمراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبهِ الرِّباطُ لِمنْ تقاصَرَ عزْمُهُ <\|vsep\|> دُونَ الرِّباطِ وغَابَ عنهُ فَتَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطى ويُعطي الزَّاحِفينَ لى الوغى <\|vsep\|> والبَاذِلينَ دِمَاءَهُم ما شَاؤوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَازَ السِّنينَ مُظفَّراً لو جَازَهَا <\|vsep\|> جَبَلٌ تضَعْضَعَ أو عَرَاهُ وَنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جَازَها وهُمُومُ أُمَّتِهِ على <\|vsep\|> كَتِفَيهِ لا شَكْوى ولا ِعْيَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَ أَبا خليفةَ طَالَ عُمرُكَ قُلتُها <\|vsep\|> والكونُ مثليَ ضَارِعٌ دَعَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْ لا تَرى غَيْرَ السُّرورِ مُرَافِقَاً <\|vsep\|> لكَ في الحَياةِ وحولَكَ الأَبْنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن تُبصرَ الشَّعبَ الَّذي ربَّيتَهُ <\|vsep\|> يَقْفُو خُطَاكَ وما بِهِ خَطَّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْ يُؤتيَ العِلْمُ الثِّمارَ وأَصْلُهُ <\|vsep\|> مِمَّا غَرَسْتَ فَسِيلَةٌ خَضْرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْ يَشْمَخَ البُنيانُ شَمْخَةَ مَسْجِدٍ <\|vsep\|> تَحْنُو عليهِ القُبَّةُ الزَّرْقَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَجَلُّ ما يَبني العِظَامُ بنيَّةٌ <\|vsep\|> هي للتُّقى لا لِلفَخَار بِنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ما بَنَى خوفو على جُثْمَانِهِ <\|vsep\|> خَوْفَ الفَنَاءِ أَما طَوَاهُ فَنَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للهِ شِدْتَ وما تَشيدُ وفي غَدٍ <\|vsep\|> يُهدى ِليكَ مِنَ الِلَهِ جَزَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منهُ الثَّوابُ ومنهُ يُلتَمَسُ الرِّضى <\|vsep\|> فهو الغَنيُّ وكُلُّنا فُقَرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى النَّبيِّ صَلاتُنا وسَلامُنا <\|vsep\|> ما غَرَّدتْ في أيكةٍ ورْقَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الشَّفيعُ لنا ذا ما قَصَّرتْ <\|vsep\|> أعمالُنا وتَعذَّرَ الشُّفعاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو النَّصيرُ ذا التَوتْ أقدامُنا <\|vsep\|> فَوقَ الصِّراطِ وخَانَنَا النُّصَرَاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهناكَ يُصبحُ ما عَمِلْتَ مِظَلَّةً <\|vsep\|> والشَّمسُ فوق الحَاسِرينَ غِطَاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جـئتُه زائراً فـانـزلنـي الخانَ", "أقـاسـي الأذى وبُـغـضَ الرفـيـقَِ", "شُـربـي الآجِـنُ الكـريـهُ وأكـلي", "مـن طـعـامٍ يُـعَـدُّ لي فـي السوق", "ومــبــيــتٌ مــاذا بــه يـا أبـا", "يـعـقـوب مـن وَحْـشَـةٍ ونتْنٍ وضيقِ", "فَـغَـبَـرْنـا بـذاك عـشـريـن يوماً", "فــي صَــبُـوح مـن الأذى وغـبـوقُ", "ثـــم أعـــطــى عــطــيّــةً تُــشــبِهُ", "الحرمان لم يُعطها بِوَجْه طليق", "فَــحَــسَــبْــتُ الذي أصـبـتُ فـكـان", "الشـطـر مما أنفقتُه في طريقي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67673	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> جئتُه زائراً فانزلني الخانَ <\|vsep\|> أقاسي الأذى وبُغضَ الرفيقَِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُربي الجِنُ الكريهُ وأكلي <\|vsep\|> من طعامٍ يُعَدُّ لي في السوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومبيتٌ ماذا به يا أبا <\|vsep\|> يعقوب من وَحْشَةٍ ونتْنٍ وضيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَبَرْنا بذاك عشرين يوماً <\|vsep\|> في صَبُوح من الأذى وغبوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم أعطى عطيّةً تُشبِهُ <\|vsep\|> الحرمان لم يُعطها بِوَجْه طليق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا ابن سعدانَ أجلح الرزق في أم", "ركَ واســتــحــســن القــبـيـح بـمَـرَّه", "نـلتَ مـا لم تـكـن تـمـنّـى إذا مـا", "أســرفــت غــايــة الأمـانـيّ عُـشْـرَه", "ليــس فــيــمــا أظــنّ إلاّ لكــيــلا", "يــنــكــر المــنــكــرون لله قــدره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67669	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ابن سعدانَ أجلح الرزق في أم <\|vsep\|> ركَ واستحسن القبيح بمَرَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نلتَ ما لم تكن تمنّى ذا ما <\|vsep\|> أسرفت غاية الأمانيّ عُشْرَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قُـلْ ليـحـيـى فـي غـير عَتبٍ عليه", "ضِـقْـتَ عـن حـاجتي وما ضاقَ عُذري", "حَــسْــبُ مــن فــاتــنــي لديــه ال", "ذي أمَّلْتُ أنْ فاتَهُ ثنائي وشكري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67665	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قُلْ ليحيى في غير عَتبٍ عليه <\|vsep\|> ضِقْتَ عن حاجتي وما ضاقَ عُذري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لي صديق في خلقة الشيطان", "وعـقـولِ النـسـاء والصبيانِ", "مـن تـظنونه فقالوا جميعاً", "ليــس هـذا إلا أبـا هـفّـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67657	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لي صديق في خلقة الشيطان <\|vsep\|> وعقولِ النساء والصبيانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبـلغ أبـا العيناء أنْ لاقيته", "قـــولاً يـــكــون لدائهِ حــســمــا", "نـبـئت أنـك فـي المـغـيب تسبني", "وإذا التـقـيـنـا كـنـت لي سلما", "فـتـروم هـجـري جـاهـداً ونقيصتي", "ســفــهــاً أراه بــاديــاً حــلمــا", "لا تـغـتـنـم لحـمـي فليس بأكلة", "واعـــلم بـــأنــك واجــدٌ لحــمــا", "إنــي أُعــيــذك أن تـكـون رمـيّـةً", "لســـهـــام رامِ إن رمــى أصــمــى", "أتكون في القومِ الذين تأخَّروا", "عـن حـظهم أم في الذين تقدّموا", "لا تـقـعـدنَّ تـلوم نفسك حين لا", "يــجــدي عــليــك تــلوُّمٌ وتــنــدُّمُ", "أضـحـتْ قـفـاراً سرَّ من راما بها", "إلا لمـــنـــقــطــع بــه مــتــلوّمُ", "تـبـكـي بـظـاهـر وحـشـةٍ وكـأنـها", "إن لم تـكـن تـبـكـي بـعينٍ تَسجُمُ", "كـــانـــت تــظــلّم كــلَّ أرض مــرَّة", "مــنــهـم فـصـارت بـعـدهـن تـظـلم", "رحـل الإمـام فـأصـبـحـت وكأنها", "عـرصـات مـكـة حين يمضي الموسم", "وكـأنـمـا تـلك الشوارعُ بعض ما", "أجـلت أيـادُ مـن البـلاد وجُرهم", "كـانـت مـعـاداًُ للعـيـون فأصبحت", "عــظــةً ومـعـتـبـراً لمـن يـتـوسـم", "كـأنَّ مـسـجـدهـا المـشـيـدَ بناؤه", "ربــعٌ أحــال ومــنــزلٌ مــتــرسّــم", "وإذا مـررتَ بـسوقها لم تُثنَ عن", "سَـنَـنِ الطريق ولم تجد من يزحم", "وتـرى الذَّراري والنـساءَ كأنهم", "خــلفٌ أقــام وغـاب عـنـه القـيِّم", "فارحل إلى الأرض التي يحتلّها", "خــيـر البـريّـة أنَّ ذاك الأحـزم", "وانــزل مـجـاوره بـأكـرم مـنـزل", "وتــيــمّـمَ الأرضَ التـي يـتـيـمـم", "أرض تـسـالم صـيـفُهـمـا وشتاؤها", "وألذَّ بـرد نـسـيـهـمـا المـتـنسم", "وصـفـت مـشـاربـهـا وراق هواؤها", "والتـذَّ بـرد نـسـيـمـها المتنسم", "ســهــليــة جــبــليـة لا تـحـتـوي", "حــرَّاً ولا قــرّاً ولا تــســتـوخـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67653	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أبلغ أبا العيناء أنْ لاقيته <\|vsep\|> قولاً يكون لدائهِ حسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبئت أنك في المغيب تسبني <\|vsep\|> وذا التقينا كنت لي سلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتروم هجري جاهداً ونقيصتي <\|vsep\|> سفهاً أراه بادياً حلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تغتنم لحمي فليس بأكلة <\|vsep\|> واعلم بأنك واجدٌ لحما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أُعيذك أن تكون رميّةً <\|vsep\|> لسهام رامِ ن رمى أصمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتكون في القومِ الذين تأخَّروا <\|vsep\|> عن حظهم أم في الذين تقدّموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تقعدنَّ تلوم نفسك حين لا <\|vsep\|> يجدي عليك تلوُّمٌ وتندُّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحتْ قفاراً سرَّ من راما بها <\|vsep\|> لا لمنقطع به متلوّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبكي بظاهر وحشةٍ وكأنها <\|vsep\|> ن لم تكن تبكي بعينٍ تَسجُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت تظلّم كلَّ أرض مرَّة <\|vsep\|> منهم فصارت بعدهن تظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحل المام فأصبحت وكأنها <\|vsep\|> عرصات مكة حين يمضي الموسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما تلك الشوارعُ بعض ما <\|vsep\|> أجلت أيادُ من البلاد وجُرهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت معاداًُ للعيون فأصبحت <\|vsep\|> عظةً ومعتبراً لمن يتوسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ مسجدها المشيدَ بناؤه <\|vsep\|> ربعٌ أحال ومنزلٌ مترسّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا مررتَ بسوقها لم تُثنَ عن <\|vsep\|> سَنَنِ الطريق ولم تجد من يزحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى الذَّراري والنساءَ كأنهم <\|vsep\|> خلفٌ أقام وغاب عنه القيِّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارحل لى الأرض التي يحتلّها <\|vsep\|> خير البريّة أنَّ ذاك الأحزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانزل مجاوره بأكرم منزل <\|vsep\|> وتيمّمَ الأرضَ التي يتيمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرض تسالم صيفُهما وشتاؤها <\|vsep\|> وألذَّ برد نسيهما المتنسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفت مشاربها وراق هواؤها <\|vsep\|> والتذَّ برد نسيمها المتنسم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خـبـا مـصـبـاحُ عـقـلِ أبـي عليِّ", "وكـانـتْ تـسـتـضِـيء به العقولُ", "إذا الإنسان مات الفهمُ منه", "فـإن المـوت بـالبـاقـي كـفيل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67649	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خبا مصباحُ عقلِ أبي عليِّ <\|vsep\|> وكانتْ تستضِيء به العقولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بيت جرى الماءُ فيه من أسافله", "ومـن أعـاليـه حـتى ساخ منطلقا", "كــأنـنـي وعـيـالي فـي جـوانـبـه", "طـويـر ماء على سَكْر قد انبثقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67645	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بيت جرى الماءُ فيه من أسافله <\|vsep\|> ومن أعاليه حتى ساخ منطلقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لك عـنـدي بـشـارة فـاسـتمعها", "وأجـبـنـي عـنـهـا أبا الفيّاضِ", "كـنـت فـي مـجـلس مـليـحـةُ فيه", "وهي سقم الصحاح برء المراضِ", "وقـديـماً عهدتني لست في حقك", "والذّبّ عــــنــــك ذا أغـــمـــاضِ", "فــتــغــفــلتــهـا تـغـفَّلـ خـصـم", "وتـــأمّـــلتــهــا تــأمّــل قــاضِ", "ورمـتـهـا العـيونُ من كل أُفقِ", "وتـشـاكـوا بـالوحي والإيماض", "مــن كــهــولٍ وســادةٍ ســمـحـاءٍ", "بـاللهـى بـاخـليـن بـالأعراضِ", "وصـفـات القـيـان أوّلها الغد", "ر عـليـه فـي وصـلهن التراضي", "فـتـسـوّفـت ذاك مـنـهـا وأعـدد", "ت نـكـيـري وسـورتي وامتعاضي", "فـحـمـت جـانب المزاح وعمّتهم", "جــمــيــعـاً بـالصـدّ والأعـراضِ", "وكــفــانــي وفـاؤهـا لك حـتـى", "أذن الليـل جـمـعـهم بإرفضاضِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67637	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> لك عندي بشارة فاستمعها <\|vsep\|> وأجبني عنها أبا الفيّاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت في مجلس مليحةُ فيه <\|vsep\|> وهي سقم الصحاح برء المراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقديماً عهدتني لست في حقك <\|vsep\|> والذّبّ عنك ذا أغماضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتغفلتها تغفَّل خصم <\|vsep\|> وتأمّلتها تأمّل قاضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمتها العيونُ من كل أُفقِ <\|vsep\|> وتشاكوا بالوحي واليماض </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كهولٍ وسادةٍ سمحاءٍ <\|vsep\|> باللهى باخلين بالأعراضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفات القيان أوّلها الغد <\|vsep\|> ر عليه في وصلهن التراضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتسوّفت ذاك منها وأعدد <\|vsep\|> ت نكيري وسورتي وامتعاضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحمت جانب المزاح وعمّتهم <\|vsep\|> جميعاً بالصدّ والأعراضِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قد أتينا للوعدِ صدرَ النَهارِ", "فـدُفـعـنـا من دون باب الدار", "وسـمـعنا من غير قصد لأن نس", "مــعَ صـوتَ الغـنـاء والأوتـار", "فـأحـطـنـا لكل ما غاب من شأ", "نـكَ عـنَّاـ خُـبْراً بلا استخبار", "فـإذا أنـت قـد وصـلتَ صَـبـوحاً", "بــغــبــوقٍ ودُلجــةً بـابـتـكـار", "وإذا نـحـن لا تخاطبنا الغل", "مـانُ إلاّ بـالجـحـدِ والإنكار", "فـانـصـرفـنا وطالما قد تلقو", "نـا بـأُنـس مـنـهـم وباستبشار", "ذاك إذ كــان مـرَّةً لك فـيـنـا", "وطــرٌ فـانـقـضـى مـن الأوطـار", "حين كُنا المقدَّمين على النا", "س وكـنَّاـ الشِّعار دون الدثار", "كـم تـأنـيـتُ وانـتـظرتُ فأفني", "تُ تـــأنَّى كـــلَّه وانــتــظــاري", "فـعـليك السلام كنا من الأه", "ل فــصــرنــا كــســائر الزُّوّار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67633	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قد أتينا للوعدِ صدرَ النَهارِ <\|vsep\|> فدُفعنا من دون باب الدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمعنا من غير قصد لأن نس <\|vsep\|> معَ صوتَ الغناء والأوتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأحطنا لكل ما غاب من شأ <\|vsep\|> نكَ عنَّا خُبْراً بلا استخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا أنت قد وصلتَ صَبوحاً <\|vsep\|> بغبوقٍ ودُلجةً بابتكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نحن لا تخاطبنا الغل <\|vsep\|> مانُ لاّ بالجحدِ والنكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانصرفنا وطالما قد تلقو <\|vsep\|> نا بأُنس منهم وباستبشار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك ذ كان مرَّةً لك فينا <\|vsep\|> وطرٌ فانقضى من الأوطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حين كُنا المقدَّمين على النا <\|vsep\|> س وكنَّا الشِّعار دون الدثار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم تأنيتُ وانتظرتُ فأفني <\|vsep\|> تُ تأنَّى كلَّه وانتظاري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "رد إبنة القوم أو فاطلب لها ذكرا", "يـكـفـيـك مـن شـأنها بعضَ الذي عسرا", "فــقــد تــأبــوك حـتَّى لا أنـاة بـهـم", "وجـمـجـمـوا الأمرَ حتى شاعَ واشتهرا", "قــالت يــقــدِّم قـبـل الأمـر اصـبـعـه", "مــتــى تـعـاطـى بـكـفـيـه حـراً عـقـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67629	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رد بنة القوم أو فاطلب لها ذكرا <\|vsep\|> يكفيك من شأنها بعضَ الذي عسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد تأبوك حتَّى لا أناة بهم <\|vsep\|> وجمجموا الأمرَ حتى شاعَ واشتهرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إنَّما يخلو أبو العي", "نـاءِ فـي صَدْر النهارِ", "فـــإذا طـــاولتــه أر", "بـى عـلى بُغْض الخُمار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67625	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نَّما يخلو أبو العي <\|vsep\|> ناءِ في صَدْر النهارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ليس يرضى الحُرُّ الكريم ولو أق", "طــعــتَه الأرضَ أنْ يــذلَّ لعــبــدِ", "فـعـليـك السـلام إلاّ على الطر", "ق وحـــبِّيـــ كــمــا عــلمــتَ وودّي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67621	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ليس يرضى الحُرُّ الكريم ولو أق <\|vsep\|> طعتَه الأرضَ أنْ يذلَّ لعبدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قــلت لأهــلي ورامــوا أن أمــيــرهــمُ", "بــمــاء وجــهــي فـلم أفـعـلْ ولم أكـدِ", "لا تـجـمـعـوا أنْ تـهـيـنـوني وأكرمكم", "ولا تــمــدُّوا إلى نــيـل اللئام يـدي", "تبلغوا وادفعوا الحاجات ما اندفَعتْ", "ولا يــكــن هــمــكـم فـي يـومـكـم لغـدِ", "فـــربَّ مـــلتـــمـــسٍ مــا ليــس يُــدركــه", "ومــدرك مــا تــمــنَّى غــيــر مــجــتـهـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67617	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت لأهلي وراموا أن أميرهمُ <\|vsep\|> بماء وجهي فلم أفعلْ ولم أكدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تجمعوا أنْ تهينوني وأكرمكم <\|vsep\|> ولا تمدُّوا لى نيل اللئام يدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبلغوا وادفعوا الحاجات ما اندفَعتْ <\|vsep\|> ولا يكن همكم في يومكم لغدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "كم من فتىً تُحمَدُ أخلاقُهُ", "وتسكنُ الأحرارُ في ذمّتهْ", "قـد كـثَّرَ الحاجبُ أعداءَهُ", "وأحقدَ الناسَ على نعمتهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67613	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> كم من فتىً تُحمَدُ أخلاقُهُ <\|vsep\|> وتسكنُ الأحرارُ في ذمّتهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبو جعفرٍ كالناس يرضى ويغضبُ", "ويـبـعـدُ فـي كل الأمور ويقربُ", "ولكـنْ رضـاه ليـس يُـجدي قلامةً", "فـمـا فوقه إذْ سخطُهُ ليس يُرهبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67609	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أبو جعفرٍ كالناس يرضى ويغضبُ <\|vsep\|> ويبعدُ في كل الأمور ويقربُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لئنْ كـانَ يـهديني الغُلامُ لوجهتي", "ويـقـتـادُ فـي السير إذْ أنا راكبُ", "لقد يَستضيءُ القومُ بي في أمورهم", "ويـخـبو ضياءُ العين والرأيُ ثاقبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67605	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لئنْ كانَ يهديني الغُلامُ لوجهتي <\|vsep\|> ويقتادُ في السير ذْ أنا راكبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــنـفـسـي ومـالي مـن طـريـف وتـالد", "وأهـلي وأنـتم يا بني خاتم الرسلْ", "بـحـبـكـم يـنـجـو مـن النار من نجا", "ويزكو لدى الله اليسير من الحمل", "أواصــل مــن واصــلتــمــوه وانــصــب", "وأقــطـع مـن قـاطـعـتـمـوه وإن وصـل", "عـليـه حـيـاتـي مـا حـيـيت وإن أمت", "فــلســت عـلى شـيـء سـوى ذاك أتـكـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67678	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بنفسي ومالي من طريف وتالد <\|vsep\|> وأهلي وأنتم يا بني خاتم الرسلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحبكم ينجو من النار من نجا <\|vsep\|> ويزكو لدى الله اليسير من الحمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أواصل من واصلتموه وانصب <\|vsep\|> وأقطع من قاطعتموه ون وصل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبـا جـعـفـرٍ إنّ الولايـة إن تـكن", "مُــنــبِّلـَةً قـومـاً فـأنـت لهـا نـبْـلُ", "فــلا تـرتـفـع عـنّـا لشـيـء وليـتَهُ", "كما لم يُصغّشر عندنا شأنك العزْلُ", "أتــحـجْـبُـنـي وقـد أذِنْـتَ بـحـضـرتـي", "لقـوم ولي فـيـمـا أتيتُ لَهُ الفَضْلُ", "سـآتـيـك غَـبّـاً إن أتـيـتـك بـعـدها", "وإِلاّ فـهـجـرٌ جَـرَّهُ بـيـنـنـا الوَصْلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67674	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا جعفرٍ نّ الولاية ن تكن <\|vsep\|> مُنبِّلَةً قوماً فأنت لها نبْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا ترتفع عنّا لشيء وليتَهُ <\|vsep\|> كما لم يُصغّشر عندنا شأنك العزْلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتحجْبُني وقد أذِنْتَ بحضرتي <\|vsep\|> لقوم ولي فيما أتيتُ لَهُ الفَضْلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هل القول إن أطنبتُ في القول نافعٌ", "لديــكَ وهــل لي مــن ضــمـيـرك شـافـعُ", "وهــل أنــتَ راعِ للَذي كــان بَـيْـنَـنـا", "وجـــازيّه الإحـــســانُ أم هــو ضــائع", "وهــل أنــا إن عَــفَّرتُ خــدِّي بــعـبـرةِ", "مُـقـالٌ وهـل عَهْـدُ الرضـى مـنـك راجـعُ", "حَــلَفْــتُ يــمــيــنــاً بَــرًّةً وشَـفَـعْـتُهـا", "فـهـل أنـت مـنّـي بـاليـمـيـنـين قانعُ", "لقــد قَــرعَ الواشــي بــأهـونِ سَـعْـيـه", "صـفـاةً قـديـمـاً أخـطـأتـهـا القـوارعُ", "فــأقْــلَقَــنِــي فـي ضَـعـفِه وهـو خـافـضٌ", "وشَـرَّدَ عـن عـيـنـي الكـرى وهـو هـاجعُ", "فــإن كــان لي عُــذْرٌ يَــصــحُّ قــبــلتَهُ", "وأن ضـاق عـنـي العُـذرُ فالعفوُ واسِعُ", "ســأَلْبَــسُ ثَــوْبَــي ذِلَّةٍ واســتــكــانَــةٍ", "ويــأتـيـك مـنّـي كـاسـفُ البـال ضـارعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67670	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> هل القول ن أطنبتُ في القول نافعٌ <\|vsep\|> لديكَ وهل لي من ضميرك شافعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أنتَ راعِ للَذي كان بَيْنَنا <\|vsep\|> وجازيّه الحسانُ أم هو ضائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أنا ن عَفَّرتُ خدِّي بعبرةِ <\|vsep\|> مُقالٌ وهل عَهْدُ الرضى منك راجعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَفْتُ يميناً بَرًّةً وشَفَعْتُها <\|vsep\|> فهل أنت منّي باليمينين قانعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد قَرعَ الواشي بأهونِ سَعْيه <\|vsep\|> صفاةً قديماً أخطأتها القوارعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقْلَقَنِي في ضَعفِه وهو خافضٌ <\|vsep\|> وشَرَّدَ عن عيني الكرى وهو هاجعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كان لي عُذْرٌ يَصحُّ قبلتَهُ <\|vsep\|> وأن ضاق عني العُذرُ فالعفوُ واسِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "واغـنـم الشـكـرانه كنزكً الباقي", "عــلى الدهــر والكــنــوزُ عــواري", "وأرى الشــكــرَ لا يــســافــرُ إلاّ", "بـــدليـــل هـــادٍ مـــن الأشــعــار", "وكــــــذاك القِـــــداحُ لا تُـــــدرك", "الأوتارَ إنْ لم تَطِر عن الأوتارِ", "والجَـنـاحُ العـاري مـن الرِّيش كَلٌّ", "فــإذا ارتــاش طــارَ كــلّ مــطــارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67666	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> واغنم الشكرانه كنزكً الباقي <\|vsep\|> على الدهر والكنوزُ عواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى الشكرَ لا يسافرُ لاّ <\|vsep\|> بدليل هادٍ من الأشعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذاك القِداحُ لا تُدرك <\|vsep\|> الأوتارَ نْ لم تَطِر عن الأوتارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـي كـلّ يـومِ لي بـبـابـكَ وَقْـفَـةٌ", "أطــوي إليــهــا سـائرَ الأبـوابِ", "فـإذا لقـيـتُـكَ رُحْتُ قد رَوَّحْتُ عن", "قـلبـي الهـمـوم وأُبْـتُ غـير مآبِ", "وإذا حَــضَـرْتُ وغـبـتُ عـنـك فـإنَّهُ", "ذنــبٌ عُــقــوبَــتُهُ عــلى البــوَابِ", "أعــليٌّ أنـك قـد شَـغَـلْتُ بـنـعـمـةٍ", "قَــدَّمْـتَهـا شـكـري وحُـسْـنَ ثـوابـي", "لكـن رأيـتُـكَ قـد خـصـصـتَ عـصابةً", "وعَـمَـمْـتَـنـي لسـت لهـم أسـبـابـي", "فإذا انفردت رأيتُ شكركًَ واجباً", "وإذا اجـتـمـعـنا كنتُ كالمرتابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67662	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> في كلّ يومِ لي ببابكَ وَقْفَةٌ <\|vsep\|> أطوي ليها سائرَ الأبوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا لقيتُكَ رُحْتُ قد رَوَّحْتُ عن <\|vsep\|> قلبي الهموم وأُبْتُ غير مبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا حَضَرْتُ وغبتُ عنك فنَّهُ <\|vsep\|> ذنبٌ عُقوبَتُهُ على البوَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعليٌّ أنك قد شَغَلْتُ بنعمةٍ <\|vsep\|> قَدَّمْتَها شكري وحُسْنَ ثوابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن رأيتُكَ قد خصصتَ عصابةً <\|vsep\|> وعَمَمْتَني لست لهم أسبابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يـا وزراء السـلطانْ", "أنــتــم وآلُ خـاقـانْ", "كــبــعـضِ مـن رويـنـا", "في سالفات الأزمانْ", "مــــاء ولا كـــصـــدَّى", "مرعىً ولا كالسعدانْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67658	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا وزراء السلطانْ <\|vsep\|> أنتم ولُ خاقانْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبعضِ من روينا <\|vsep\|> في سالفات الأزمانْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قــد أتــيــنـاك للسـلام فـصـادفْ", "نا على غير ما عهدنا الغلاما", "وسـألنـاه عـنـك فـاعـتـلَّ بـالنّو", "م ومـا كـان مُـنْـكـراً أن تـناما", "غــيــر أن الجـواب كـان جـوابـاً", "سـيـئاً يُـعـقِـبُ الصـديقَ احتشاما", "وبــصــرفــنـا نـوجِّهـ العُـذرَ إلاّ", "نـــفـــسَه دون هــذه مَــنْ أَلامــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67654	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قد أتيناك للسلام فصادفْ <\|vsep\|> نا على غير ما عهدنا الغلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسألناه عنك فاعتلَّ بالنّو <\|vsep\|> م وما كان مُنْكراً أن تناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أن الجواب كان جواباً <\|vsep\|> سيئاً يُعقِبُ الصديقَ احتشاما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لعمرو أبيك ما نُسب المعلّى", "إلى كـرمٍ وفـي الدنيا كريمُ", "ولكـن البـلاد إذا اقـشـعرتْ", "وصـوَّحَ نـبـتُهـا رُعـيَ الهـشيمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67650	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمرو أبيك ما نُسب المعلّى <\|vsep\|> لى كرمٍ وفي الدنيا كريمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لا تــصــيِّرْ شــغـلك اليـو", "مَ اعـــتـــذارا لمــطــالِكْ", "إنــمــا يــحــمــد أن تــف", "رغ فــي وقــت اشــتـغـالكْ", "لو تـــفـــرغـــت مـــن الش", "غل استوينا في المسالِكْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67646	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تصيِّرْ شغلك اليو <\|vsep\|> مَ اعتذارا لمطالِكْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما يحمد أن تف <\|vsep\|> رغ في وقت اشتغالكْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــالي أرى أبــوابــهــم مــهـجـورةً", "وكــأنَّ بــابَــك مــجــمــعُ الأســواقِ", "أرجَوْك أم خافوك أم شاموا الحيا", "بــحَـرَاكَ فـانـتـجـعـوا مـن الآفـاقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67642	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مالي أرى أبوابهم مهجورةً <\|vsep\|> وكأنَّ بابَك مجمعُ الأسواقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رائداتُ الهــوى ســلبـنَ فـؤادي", "فــتــبــدّلت قَــرْحــةً بـاغـتـبـاط", "مــلكــتْ نـظـرتـي فـصـار فـؤادي", "غُــــرض كــــفّ لشــــادن قـــبَّاـــط", "فــتــنــتْه طــوعــاً إليـه ومـدَّت", "مــنــه كــفُّ الهــوى لشـدّ ربـاطِ", "أهـــيـــفٌ أو طَــفٌ أغــرُّ غــريــرٌ", "مــازجٌ لي ســقــامـه بـاخـتـلاطِ", "لا وصـــولٌ ولا هـــجُــورٌ ولكــنْ", "ذو انـقـباض وتارة ذو انبساطِ", "ربــمــا قــلت وصـلُه ليـس عـنـه", "مَـدْفَـعٌ مـن قِـليّ فـيـحيا نشاطي", "فـأنـا الدهـرَ فـي رجـاء ويـأسٍ", "مـن حـبـيـبي وفي رضاً أو سخاطِ", "فــإذا رمْــتُه فــلمــسُ الثّــريَّا", "دونــه أو لقــاؤه فـي الصّـراط", "وكـــســـانـــي هـــواه مــن خِــلَعِ", "السُقم رياطاً فانحلتني رياطي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67638	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> رائداتُ الهوى سلبنَ فؤادي <\|vsep\|> فتبدّلت قَرْحةً باغتباط </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكتْ نظرتي فصار فؤادي <\|vsep\|> غُرض كفّ لشادن قبَّاط </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنتْه طوعاً ليه ومدَّت <\|vsep\|> منه كفُّ الهوى لشدّ رباطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهيفٌ أو طَفٌ أغرُّ غريرٌ <\|vsep\|> مازجٌ لي سقامه باختلاطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وصولٌ ولا هجُورٌ ولكنْ <\|vsep\|> ذو انقباض وتارة ذو انبساطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربما قلت وصلُه ليس عنه <\|vsep\|> مَدْفَعٌ من قِليّ فيحيا نشاطي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا الدهرَ في رجاء ويأسٍ <\|vsep\|> من حبيبي وفي رضاً أو سخاطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا رمْتُه فلمسُ الثّريَّا <\|vsep\|> دونه أو لقاؤه في الصّراط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أتــيــتــك جــذلانَ مــسـتـبـشـراً", "لبُــشـراك لمـا أتـانـي الخـبـرْ", "أتـانـي البـشـيرُ بأن قد رُزقتَ", "غــلامــاً فــأبـهـجـنـي مـا ذكـرْ", "وأنـــك والرشـــدُ فــمــا فــعــل", "ت أسـمـيـتـه بـاسـم خير البشرْ", "وطـــهَـــرتـــه يـــوم أســبــوعــه", "ومن قبلُ في الذكر ما قد طَهُرْ", "فـــعـــمّـــرك الله حـــتــى تــرا", "ه قـد قـارب الخَطْوَ منه الكِبَرْ", "وحــتــى تـرى حـوله مـن بـنـيـهِ", "وإخـــوتـــه وبـــنـــيــهــم زُمَــرْ", "وحـتـى يـروم الأمـور الجـسـامَ", "ويُــرْجــى لنــفــع ويُـخـشـى لضَـرْ", "وأوزعــك اللهُ شــكــر العـطـاء", "فــإن المــزيــد لعــبــد شــكــرْ", "وصــلَّى عــلى السَّلــفِ الصـالحـي", "ن مــنـكـم وبـارَك فـيـمـن غـبـرْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67634	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أتيتك جذلانَ مستبشراً <\|vsep\|> لبُشراك لما أتاني الخبرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاني البشيرُ بأن قد رُزقتَ <\|vsep\|> غلاماً فأبهجني ما ذكرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنك والرشدُ فما فعل <\|vsep\|> ت أسميته باسم خير البشرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطهَرته يوم أسبوعه <\|vsep\|> ومن قبلُ في الذكر ما قد طَهُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعمّرك الله حتى ترا <\|vsep\|> ه قد قارب الخَطْوَ منه الكِبَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحتى ترى حوله من بنيهِ <\|vsep\|> وخوته وبنيهم زُمَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحتى يروم الأمور الجسامَ <\|vsep\|> ويُرْجى لنفع ويُخشى لضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوزعك اللهُ شكر العطاء <\|vsep\|> فن المزيد لعبد شكرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـن تـكـن هـذه السـمـاء عليه", "نـعـمـة فـليـكـن بـهـا مسرورا", "فـلقـد أصـبـحـت عـلينا عذاباً", "ولقـيـنـا مـنـهـا أذى وشرورا", "أيُّها الغيثُ كنت بؤساً وفقراً", "لي وللنــاس حـنـطـة وشـعـيـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67630	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من تكن هذه السماء عليه <\|vsep\|> نعمة فليكن بها مسرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد أصبحت علينا عذاباً <\|vsep\|> ولقينا منها أذى وشرورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتانا أبو العيناءِ بابن مزوّرِ", "سـنـحـكـم فـيـه عادلاً غير جائرِ", "نــهـنـئه فـي أسـبـوعـه ومـلاكـه", "فـإن مـات عزّينا سعيد بن ياسرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67626	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أتانا أبو العيناءِ بابن مزوّرِ <\|vsep\|> سنحكم فيه عادلاً غير جائرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لوانــي بـمـا وعـد البـحـتـريُّ", "ومـا كـان يـلوي إذا مـا وعَدْ", "ولكـــنـــه قــارَعَ النــائبــات", "فـأفـنـى التـلاد وحـلَّ العـقدْ", "ومـا زال يـصـبـر صبرَ الكرامِ", "فـي الحـقِ في المال حتى نفدْ", "ويـعـصـي العـواذل حـتـى أطاع", "ويُـسـرف في البذل حتى اقتصد", "وقد يرحل العَوْد بعد الكلالِ", "ويـحـمـد مـن بـعـد ما قيل قدْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67622	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لواني بما وعد البحتريُّ <\|vsep\|> وما كان يلوي ذا ما وعَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنه قارَعَ النائبات <\|vsep\|> فأفنى التلاد وحلَّ العقدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زال يصبر صبرَ الكرامِ <\|vsep\|> في الحقِ في المال حتى نفدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعصي العواذل حتى أطاع <\|vsep\|> ويُسرف في البذل حتى اقتصد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "وُصِـفَ الصـدُّ لمـن أهـوى فصدْ", "وبـدا يَـمْـزَح بـالهـجـرِ فجدْ", "مــالهُ يــعــدل عــنـي وجـهَهُ", "وهـو لا يـعـدِلُهُ عـندي أَحَدْ", "لا تريدوا غرَّةَ الفضل ومن", "يطلب الغِرَّة في خِيس الأسدْ", "مَـلِكٌ نَـدْفـعُ مـا نـخـشـى بـه", "وبـه نُـصـلِحُ مـنَّاـ مـا فَـسَـدْ", "يُنجزُ الناسُ إذا ما وَعَدوا", "وإذا مـا أنـجَزَ الفضلُ وَعَدْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67618	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وُصِفَ الصدُّ لمن أهوى فصدْ <\|vsep\|> وبدا يَمْزَح بالهجرِ فجدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالهُ يعدل عني وجهَهُ <\|vsep\|> وهو لا يعدِلُهُ عندي أَحَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تريدوا غرَّةَ الفضل ومن <\|vsep\|> يطلب الغِرَّة في خِيس الأسدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ نَدْفعُ ما نخشى به <\|vsep\|> وبه نُصلِحُ منَّا ما فَسَدْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لأبي العيناءِ أولا", "دٌ هُمُ في الناس آيهْ", "فـأبـو القـوم سـعيدٌ", "وأبو العيناء دايهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67614	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لأبي العيناءِ أولا <\|vsep\|> دٌ هُمُ في الناس يهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لو تَــخــيَّرتُ مـا هَـوِيـتُ ولو مُـلّ", "كــتُ أمــري عـرفـتُ وجـهَ الصـواب", "لم يشنها استحالةُ اللون عندي", "أنــهــا صــبــغـة كـلون الشـبـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67610	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لو تَخيَّرتُ ما هَوِيتُ ولو مُلّ <\|vsep\|> كتُ أمري عرفتُ وجهَ الصواب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مدحتُ الأمير الفتحَ أطلُبُ عُرفَهُ", "وهـل يُـسـتـزادُ قـائلٌ وهـو راغبُ", "فـأفـنى فنونَ الشعر وهي كثيرةٌ", "ومـا فـنـيـتْ آثـارُه والمـنـاقـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67606	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مدحتُ الأمير الفتحَ أطلُبُ عُرفَهُ <\|vsep\|> وهل يُستزادُ قائلٌ وهو راغبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "مـعـتـرفٌ فـيـهـا الدليلُ أنّهُ", "قد ضلَّ عن قصدِ السبيل وأضَلْ", "فـالقـوم مـن مُـحـتـسبٍ لنفسه", "يـلاحـظ المـوتَ وداعٍ مُـبْتَهِلْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67675	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> معترفٌ فيها الدليلُ أنّهُ <\|vsep\|> قد ضلَّ عن قصدِ السبيل وأضَلْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تــعَــلَّمْ إن شَــرّ المـال مـالٌ", "تُدافعُ عنه بالعِلَلِ الحقوقا", "فـلا تُـسـلم صـديقكَ عند أمرٍ", "دعـاكَ لَهُ يُـكـابـدُ منه ضيقا", "فــإنّــك واجــدٌ أبَــداً عَــدُواً", "ولسـتَ بـواجـدٍ أبـداً صـديـقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67671	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تعَلَّمْ ن شَرّ المال مالٌ <\|vsep\|> تُدافعُ عنه بالعِلَلِ الحقوقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تُسلم صديقكَ عند أمرٍ <\|vsep\|> دعاكَ لَهُ يُكابدُ منه ضيقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "حُــجِــبْــتُ بــبــابِ أبـي صـالح", "وأدْخَـــل بَـــوّابُهُ مــن حَــضَــرْ", "فـإن لا يـكُـنْ ذاك عـن أمرهِ", "فقد كان في الحقّ أنْ يَعْتَذِرْ", "وأن يَــعْــذل العَــبْــد عــذلاً", "يــكــون له بــعـدهـا مُـزْدَجَـرْ", "فــإنــي أليــنُ لمــن رامـنـي", "بــليــنٍ واحــلو وطـوراً أمِـرْ", "وإنّـي إذا مـا أبـى صـاحـبـي", "عـــليّ والبـــسُ جــلد النَّمــِرْ", "وأجـزي القـروضَ بـأمـثـالهـا", "فــخـيـراً بـخـيْـر وشـرّاً بِـشَـرْ", "عـلى أنّ مـن شيمتي أنْ أُقيلَ", "حُــرّاً كـريـمـاً إذا مـا عَـثَـرْ", "وإن لا أُجــــــشِّمـــــَهُ خُـــــطَّةً", "مــن الأمـر ذاتِ مـرامِ عَـسِـرْ", "فــابــلغ خـليـلي أبـا صـالح", "بــأنّ عــتــابـي له قـد كَـثُـرْ", "وإن قـد تـأيَّيـْتُهُ وانـتـظـرتُ", "حــولاً فــمـا بـعـده انـتـظـرْ", "عـليـه السلام وداع المقيم", "فـي بـيـتـه لا وداع السَـفَـر", "ســيـعـلم إنْ كـنـتُ عـن أمـره", "حُـجـبْـتُ أيَـثْـبـتُ لي أم يـفـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67667	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حُجِبْتُ ببابِ أبي صالح <\|vsep\|> وأدْخَل بَوّابُهُ من حَضَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن لا يكُنْ ذاك عن أمرهِ <\|vsep\|> فقد كان في الحقّ أنْ يَعْتَذِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن يَعْذل العَبْد عذلاً <\|vsep\|> يكون له بعدها مُزْدَجَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني ألينُ لمن رامني <\|vsep\|> بلينٍ واحلو وطوراً أمِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونّي ذا ما أبى صاحبي <\|vsep\|> عليّ والبسُ جلد النَّمِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجزي القروضَ بأمثالها <\|vsep\|> فخيراً بخيْر وشرّاً بِشَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنّ من شيمتي أنْ أُقيلَ <\|vsep\|> حُرّاً كريماً ذا ما عَثَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون لا أُجشِّمَهُ خُطَّةً <\|vsep\|> من الأمر ذاتِ مرامِ عَسِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فابلغ خليلي أبا صالح <\|vsep\|> بأنّ عتابي له قد كَثُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قد تأيَّيْتُهُ وانتظرتُ <\|vsep\|> حولاً فما بعده انتظرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه السلام وداع المقيم <\|vsep\|> في بيته لا وداع السَفَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رأيــتُـكَ يـا ابـنَ أبـي كـامـلٍ", "كــثـيـرَ الروايـة جـمّ الكُـتُـبْ", "عـليـمـاً بـأخبار هذا الزمان", "وأحــوال عُــجْــمــهــم والعَــرَبْ", "تُــمَــيِّز مــخــتــلفـات الخِـلال", "مـا عِـيـبَ مـنـهـا وما لم يُعَبْ", "فــتـأتـي الذي أنـت أولى بـه", "وتــجـتـنـبُ الخُـلقَ المُـجْـتَـنَـبْ", "فـهـل جـاز عـندكَ أو هل يجوزُ", "أن يَــرْجِـعَ الحُـرُّ فـيـمـا وَهَـبْ", "ولا سـيّـمـا فـي الذي يبتديه", "قــبــلَ السُّؤالِ وقــبـلَ الطَّلـَبْ", "وَهَــبْــتَ لنــا خِــطَّةـً مـن يـكُـنْ", "بـهـا نـازلاً فـهـو كـالمغتربْ", "بــنــاحــيــةٍ بــعـدتْ أن تُـزار", "إلاّ بــحــمــل الأذى والتَـعَـبْ", "وإلاّ عـلى رِقْـبـةٍ فـي المسير", "وخـوفٍ عـلى النفس دون السّلَبْ", "تــنـال بـهـا الزادَ إن نِـلْتَهُ", "بـعـيـدَ المـدى عَـسِـرَ المجتلبْ", "وتـسـتـعـذبُ الماء عن ليلتين", "إذا مـا السّـحاب بها لم يَصُبْ", "فـقُـمْـنـا بشكرك في العالمين", "وســارَ القــريـضُ بـه والخُـطـبْ", "وشُـبْـنـا لنـبـلُغَ جُهْـدَ الثناءِ", "صــدق الحـديـث بـبـعـض الكـذب", "كـــأنـــك بــوّأتــنــا مــنــزلاً", "عــتـيـداً بـه لامـرئٍ مـا أحَـبْ", "مُـحـيـطـاً بما تشتهيه النفوس", "يــرى رغــبــةً دُونــه مـن رَغـب", "فَـبَـيْـنـا نـقـدِّر فـيـه البناء", "ونــســأل كـيـف يُـبـاع الخَـشَـبْ", "لنـشـرعَ فـي الأمـر ما راعنا", "ســوى بــدوةِ لك لم تُــحــتَـسـب", "أفي الدين عندك هذا الفعال", "أم فـي المـروة أم في الأدب", "ومــاذا نــقــول لإخــوانــنــا", "إذا قـال قـائلهـم مـا السبب", "فـإنـك تـعْـلَمُ مـا فـي الجواب", "ولا يــقــنـعـونَ إذا لم نُـجِـبْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67663	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتُكَ يا ابنَ أبي كاملٍ <\|vsep\|> كثيرَ الرواية جمّ الكُتُبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليماً بأخبار هذا الزمان <\|vsep\|> وأحوال عُجْمهم والعَرَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُمَيِّز مختلفات الخِلال <\|vsep\|> ما عِيبَ منها وما لم يُعَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتأتي الذي أنت أولى به <\|vsep\|> وتجتنبُ الخُلقَ المُجْتَنَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل جاز عندكَ أو هل يجوزُ <\|vsep\|> أن يَرْجِعَ الحُرُّ فيما وَهَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيّما في الذي يبتديه <\|vsep\|> قبلَ السُّؤالِ وقبلَ الطَّلَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَبْتَ لنا خِطَّةً من يكُنْ <\|vsep\|> بها نازلاً فهو كالمغتربْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بناحيةٍ بعدتْ أن تُزار <\|vsep\|> لاّ بحمل الأذى والتَعَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاّ على رِقْبةٍ في المسير <\|vsep\|> وخوفٍ على النفس دون السّلَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنال بها الزادَ ن نِلْتَهُ <\|vsep\|> بعيدَ المدى عَسِرَ المجتلبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتستعذبُ الماء عن ليلتين <\|vsep\|> ذا ما السّحاب بها لم يَصُبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقُمْنا بشكرك في العالمين <\|vsep\|> وسارَ القريضُ به والخُطبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشُبْنا لنبلُغَ جُهْدَ الثناءِ <\|vsep\|> صدق الحديث ببعض الكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنك بوّأتنا منزلاً <\|vsep\|> عتيداً به لامرئٍ ما أحَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحيطاً بما تشتهيه النفوس <\|vsep\|> يرى رغبةً دُونه من رَغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَيْنا نقدِّر فيه البناء <\|vsep\|> ونسأل كيف يُباع الخَشَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنشرعَ في الأمر ما راعنا <\|vsep\|> سوى بدوةِ لك لم تُحتَسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفي الدين عندك هذا الفعال <\|vsep\|> أم في المروة أم في الأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا نقول لخواننا <\|vsep\|> ذا قال قائلهم ما السبب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "قل لوهب البغيض يا وَخِشَ الخل", "قــة يـا نـاطـقـاً بـغـيـر لسـانِ", "كـانـتْ الضـرطـة المشومة ناراً", "أضــرمــت فـي جـوانـب البـلدانِ", "قــتــلت مـفـلْحـاً وكـان لعـمـري", "عُــدَّةً فــي الحــروب للســلطــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67659	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لوهب البغيض يا وَخِشَ الخل <\|vsep\|> قة يا ناطقاً بغير لسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانتْ الضرطة المشومة ناراً <\|vsep\|> أضرمت في جوانب البلدانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا مـا شـال شَـوَّالٌ عـكفنا", "عـــلى زقِّ وبـــاطــيــة رزومِ", "وإن هـمٌ أطـافَ بـنـا عركنا", "بأيدي الكأس آذان الهمومِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67655	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما شال شَوَّالٌ عكفنا <\|vsep\|> على زقِّ وباطية رزومِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رأيـت أبـا هـفَّاـن يـسـال قـعـنباً", "فـقـلت له قـولاً أمـضَّ مـن الشـتمِ", "تـعـلمـتَ حـتـى مـن كـلاب عُـواءَها", "لعمري لقد أسرفت في طلب العلمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67651	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيت أبا هفَّان يسال قعنباً <\|vsep\|> فقلت له قولاً أمضَّ من الشتمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إن أرُمْ شــامــخــاً مـن العـزّ", "أدركه بذرع رحب وباع طويلِ", "وإذا نـابـنـي مـن الأمر مك", "روهٌ تـلقـيـتُه بـصـبـر جـمـيل", "ما ذممتُ المُقامَ في بلدٍ يو", "مـاً فـعـاتـبته بغير الرحيلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67647	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ن أرُمْ شامخاً من العزّ <\|vsep\|> أدركه بذرع رحب وباع طويلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نابني من الأمر مك <\|vsep\|> روهٌ تلقيتُه بصبر جميل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وليــلةِ عــارضٍ لا نـومَ فـيـهـا", "أرِقـتُ بـها إلى الصبح الفَتيقِ", "حـمـانـي النـوم فيها سقفُ بيتٍ", "كــأنَّ ســمــاءَه عَــيْــنُ المـشـوق", "تــواصَـلت السـحـائبُ وهـو بـيـتٌ", "وصــدَت وهــو قــارعــةُ الطـريـقِ", "تـفـيـض عـيـونُ جـيـرتـنا علينا", "إذا نظروا إلى الغيم الرقيق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67643	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وليلةِ عارضٍ لا نومَ فيها <\|vsep\|> أرِقتُ بها لى الصبح الفَتيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حماني النوم فيها سقفُ بيتٍ <\|vsep\|> كأنَّ سماءَه عَيْنُ المشوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تواصَلت السحائبُ وهو بيتٌ <\|vsep\|> وصدَت وهو قارعةُ الطريقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد قَـرَعَ الواشـي بـأهونِ سعيهِ", "صـفـاةً قديمأً أخطأتها القوارعُ", "فـأقـلقـنـي فـي ضـعفه وهو ساكنٌ", "وشرَّدَ عن عيني الكرى وهو هاجع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67639	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد قَرَعَ الواشي بأهونِ سعيهِ <\|vsep\|> صفاةً قديمأً أخطأتها القوارعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألمّـتْ بـنـا يـومَ الرحـيـل اختلاسةً", "فـأضْـرَمَ نيرانَ الهوى النظرُ الخلّسُ", "تــأَبَّتــْ قـليـلاً وهـي تُـرعـدُ خِـيـفـةً", "كـمـا تـتـأبَّى حـيـن تـعـتـدل الشـمس", "فـخـاطـبـهـا صـمـتـي بـمـا أنا مُضْمِرٌ", "وأنـبـسـتُ حـتـى ليـس يُـسـمـع لي حـس", "وولَّت كــمــا ولَّى الشــبــاب لِطــيــةٍ", "طوتْ دونها كَشْحاًُ على بأسها النفس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67635	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ألمّتْ بنا يومَ الرحيل اختلاسةً <\|vsep\|> فأضْرَمَ نيرانَ الهوى النظرُ الخلّسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأَبَّتْ قليلاً وهي تُرعدُ خِيفةً <\|vsep\|> كما تتأبَّى حين تعتدل الشمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخاطبها صمتي بما أنا مُضْمِرٌ <\|vsep\|> وأنبستُ حتى ليس يُسمع لي حس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولابـسـة ثـوبـاً مـن الخـزِّ أدكناً", "ومن أخضر الديباج راناً ومِعْجرا", "مـقـلّدة فـي النـحـر سُـبـحـة عنبرٍ", "عـلى أنـهـا لم تـلتمس أنْ تعطرا", "لهـا مـقـلتـا جَـزْعٍ يـمـانِ تـحمّلتْ", "جـفـونهما من موضع الكحل عصفرا", "مـطـرّزة الكـمـيـن طـرزاً تـخـالها", "بتقويمها من حلكة الليل أسطرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67631	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ولابسة ثوباً من الخزِّ أدكناً <\|vsep\|> ومن أخضر الديباج راناً ومِعْجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقلّدة في النحر سُبحة عنبرٍ <\|vsep\|> على أنها لم تلتمس أنْ تعطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها مقلتا جَزْعٍ يمانِ تحمّلتْ <\|vsep\|> جفونهما من موضع الكحل عصفرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "يـا شـقيقي ويا خليلي أباءً", "المــرجّــى لكــلِّ خـيـر ومـيـرِ", "أنت من أطيب الأنام بخوراً", "غـيـر أنـي شـممته عند غيري", "وهـو جـمٌ لديـك فـابعث بدرج", "منه إن لم أكنْ تعديت طوري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67627	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شقيقي ويا خليلي أباءً <\|vsep\|> المرجّى لكلِّ خير وميرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت من أطيب الأنام بخوراً <\|vsep\|> غير أني شممته عند غيري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـك الله حـاط الدين وانتاش أهله", "من الموقف الدَحْض الذي مثلهُ يردي", "فــولِّ ابــنــك العــبـاسَ عـهـدَك أنـه", "له موضع واكتب إلى الناس بالعهد", "فـإن خـلَفـتُهُ السـنُ فـالعـقـلُ بـالغٌ", "بـه رتـبـة الشـيـخ المـوفق للرشيد", "وقـد كـان يـحـيى أوتي العلم قبله", "صـبـيّاً وعيسى كلَّم الناسَ في المهد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67623	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بك الله حاط الدين وانتاش أهله <\|vsep\|> من الموقف الدَحْض الذي مثلهُ يردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فولِّ ابنك العباسَ عهدَك أنه <\|vsep\|> له موضع واكتب لى الناس بالعهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن خلَفتُهُ السنُ فالعقلُ بالغٌ <\|vsep\|> به رتبة الشيخ الموفق للرشيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـمِـعْـنَـا بـأشـعـار المـلوك فكلُّها", "إذا عَــضَّ مَـتْـنـيـهِ الثِّقـافُ تَـأَوَّدا", "سوى ما رأينا لامرئ القيس أننا", "نـراه مـتى لم يًَشْعُر الفتحُ أوحدا", "أقـامَ زمـانـاً يَـسمعُ القولَ صامتاً", "ونــحــسـبـه إن رام أكْـدى وأصـلدا", "فـلمـا امـتـطـاه راكـبـاً ذلَّ صـعبُهُ", "وسـارَ فـأضـحـى قـد أغـار وأنـجـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67619	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سَمِعْنَا بأشعار الملوك فكلُّها <\|vsep\|> ذا عَضَّ مَتْنيهِ الثِّقافُ تَأَوَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوى ما رأينا لامرئ القيس أننا <\|vsep\|> نراه متى لم يًَشْعُر الفتحُ أوحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقامَ زماناً يَسمعُ القولَ صامتاً <\|vsep\|> ونحسبه ن رام أكْدى وأصلدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أبـلغْ خـليـلي أبـا بـكـر مـغـلغلةً", "إنْ وافـقـتْ مـنـه إصـغـاء وانصاتا", "مـا بـال أسماعكم عن دعوتي وقرتْ", "وقــد دعــوتـكـم جـمـعـاً وأشـتـاتـا", "كــأنــنــي يــوم أدعـوكـم لنـائبـةٍ", "أدعو لها من بطون الأرض أمواتا", "لا تـحـسـبـوا سرمداً أمري وأمركم", "فـإن للعـسـر والإيـسـار مـيـقـاتا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67615	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أبلغْ خليلي أبا بكر مغلغلةً <\|vsep\|> نْ وافقتْ منه صغاء وانصاتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بال أسماعكم عن دعوتي وقرتْ <\|vsep\|> وقد دعوتكم جمعاً وأشتاتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنني يوم أدعوكم لنائبةٍ <\|vsep\|> أدعو لها من بطون الأرض أمواتا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "غـنـاؤكِ عـنـدي يُميت الطَرَبْ", "وضربُك بالعود يُحيي الكُرَبْ", "ولم أرَ قــبــلكِ مـن قَـيْـنـةٍ", "تُـغـنِّيـ فـأحـسَـبُهـا تـنـتـحبْ", "ولا شـاهـدَ النـاسُ أنـسـيّـةً", "ســواك لهــا بَـدَنٌ مـن خـشـبْ", "ووَجْهٌ رقــيــبٌ عــلى نــفـسـه", "يُــنـفِّرُ عـنـه عـيـونَ الرّيـب", "فــكـيـف تـصُـدِّيـن عـن عـاشـق", "يَــوَدُّكِ لو كـان كـلبـاً كَـلبْ", "ولو مـازجَ النـارَ في حَرِّها", "حـديـثُـكَ أخْـمَد منها اللَّهب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67611	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> غناؤكِ عندي يُميت الطَرَبْ <\|vsep\|> وضربُك بالعود يُحيي الكُرَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أرَ قبلكِ من قَيْنةٍ <\|vsep\|> تُغنِّي فأحسَبُها تنتحبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شاهدَ الناسُ أنسيّةً <\|vsep\|> سواك لها بَدَنٌ من خشبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووَجْهٌ رقيبٌ على نفسه <\|vsep\|> يُنفِّرُ عنه عيونَ الرّيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف تصُدِّين عن عاشق <\|vsep\|> يَوَدُّكِ لو كان كلباً كَلبْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "في كل يوم لي ببابك وقفةٌ", "أطوي إليها سائر الأبواب", "فإذا حضرت وغبتُ عنك فإنه", "ذنـبٌ عـقـوبـتُهُ على البوَّابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67607	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> في كل يوم لي ببابك وقفةٌ <\|vsep\|> أطوي ليها سائر الأبواب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا بـال قـلبـكَ لا يـقـرّ خفوقا", "وأراك تـرعـى النـجـمة العيّوقا", "وجفون عينك قد نثرنَ من البكا", "فـوق المـدامـع لؤلؤاً وعـقـيـقا", "لو لم يـكـن إنسان عينكَ سابحاً", "فـي بـحـر مُـقـلتِه لمـاتَ غـريـقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67672	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بال قلبكَ لا يقرّ خفوقا <\|vsep\|> وأراك ترعى النجمة العيّوقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجفون عينك قد نثرنَ من البكا <\|vsep\|> فوق المدامع لؤلؤاً وعقيقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "دولةٌ تُـــرغـــمُ الحـــســـود وإن", "كـان نُهـوضـي فـيـهـا بِجدِّ عَثُورِ", "فـلعـمـري لئن خَـصَـصَـت بمعروفِكَ", "دونــي مــن ليــس لي بــنــظـيـرِ", "وتــــجــــاوزتَ مَــــوْضِــــع الرأي", "فــي تــقــديـمـه وفـي تـأخـيـري", "إنَّ وُدِّي للوُدِّ لا تقدح الأيامُ", "فــيــه والدهــرُ ذو تــغــيــيــرِ", "رُبَّ عُــذْرٍ بــســطــتُهُ لك فــيـمـا", "لســتَ فــيــه لديَّ بــالمــعــذور", "وخـبـيـرٍ بـالحـال عـنـدك لَبَّسـْتُ", "عــليــه فــعــادَ غَــيــر خــبـيـرِ", "أتـقـاضـاك بـالمراقبة العُقْبى", "وأرجـو بـالصـبـر عُقْبى الصَّبُورِ", "ليـتَ شـعـري أبـالحـقـيقة علَّقْتُ", "حــبــال الرجــاء أم بـالغـرور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67664	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> دولةٌ تُرغمُ الحسود ون <\|vsep\|> كان نُهوضي فيها بِجدِّ عَثُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلعمري لئن خَصَصَت بمعروفِكَ <\|vsep\|> دوني من ليس لي بنظيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجاوزتَ مَوْضِع الرأي <\|vsep\|> في تقديمه وفي تأخيري </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ وُدِّي للوُدِّ لا تقدح الأيامُ <\|vsep\|> فيه والدهرُ ذو تغييرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُبَّ عُذْرٍ بسطتُهُ لك فيما <\|vsep\|> لستَ فيه لديَّ بالمعذور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخبيرٍ بالحال عندك لَبَّسْتُ <\|vsep\|> عليه فعادَ غَير خبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتقاضاك بالمراقبة العُقْبى <\|vsep\|> وأرجو بالصبر عُقْبى الصَّبُورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "غزْل الكساء تُرى من النسّاج منْ", "وبــأرض عُــمَّاــن تــطـرّز أو عَـدَنْ", "ولأي وقـــتٍ بـــعـــد ريـــحٍ قــرَّةٍ", "هــبــتْ وأمــطــار ألحـتْ يـخـتـرن", "هـبْهُ الكـسـاء كـسـاء آل مـحـمـدٍ", "هـل مـطلنا هذا الطويل به حسن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67660	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> غزْل الكساء تُرى من النسّاج منْ <\|vsep\|> وبأرض عُمَّان تطرّز أو عَدَنْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأي وقتٍ بعد ريحٍ قرَّةٍ <\|vsep\|> هبتْ وأمطار ألحتْ يخترن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رأس مـن يـدّعي البلاغة مني", "ومـن النـاس كـلهـم في حرمهْ", "وأخونا ولست أعني سعيد بن", "حـمـيـد تـؤرخ الكـتـب باسمهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67656	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رأس من يدّعي البلاغة مني <\|vsep\|> ومن الناس كلهم في حرمهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقـول لصـاحـبـيَّ وقـد رأيـنا", "هلالَ الفطر من خلل الغَمامِ", "غداً نغدو إلى ما قد ظمئنا", "إليـه مـن الملاهي والمدامِ", "ونـسـكـرُ سـكـرة شـنعاء جهراً", "ويـنـعر في قفا شهر الصيامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67652	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لصاحبيَّ وقد رأينا <\|vsep\|> هلالَ الفطر من خلل الغَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداً نغدو لى ما قد ظمئنا <\|vsep\|> ليه من الملاهي والمدامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لنـا كـلَّ يـوم نَـوْبـة قـد نَنوبُها", "وليـس لنـا رزقٌ ولا عـنـدنا فضلُ", "فــقــل لسـعـيـدِ أسـعـد اللهُ جـدَّه", "لقـد رثَّ حـتـى كـاد ينصرم الحبلُ", "وكـن عـنـدمـا نـرجـوه منك فإننا", "جـمـيـعـاً لما أوليت من حسن أهل", "ولا تـعـتذر بالشغل عنها فإنما", "تُناطُ بك الآمال ما اتصل الشغل", "ولا تـرتـفـعْ عـنـا بـشـيـء وليته", "كما لم يُصغِّرْ عندنا شأنّك العَزْل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67648	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لنا كلَّ يوم نَوْبة قد نَنوبُها <\|vsep\|> وليس لنا رزقٌ ولا عندنا فضلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لسعيدِ أسعد اللهُ جدَّه <\|vsep\|> لقد رثَّ حتى كاد ينصرم الحبلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكن عندما نرجوه منك فننا <\|vsep\|> جميعاً لما أوليت من حسن أهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تعتذر بالشغل عنها فنما <\|vsep\|> تُناطُ بك المال ما اتصل الشغل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مــرفــقــة أعـطـيـتـهـا فـردةً", "رُمـتُ لهـا أخـتـاً فـلم يَـتَّفقْ", "يـقـولُ مَـنْ أبـصـرهـا عـنـدنا", "مــوضــوعـةً مـا هـي إلا سَـرقْ", "قـالت وقـد صـدّرتُ بـيتي بها", "مــقـالَ مـوتـور مـغـيـظ حـنَـقْ", "واسـتـنـكـرْت مـا هـو مُستنكرٌ", "من ضيعة القرمز بين الخرقْ", "وذكــرتْ أخـتـاً لهـا عـنـدكـم", "كـانـت وإيـاهـا معاً في نسق", "تـعـسـاً لمـن فـرَّق مـا بيننا", "ولم يكن في الحق أن نفترقْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67644	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مرفقة أعطيتها فردةً <\|vsep\|> رُمتُ لها أختاً فلم يَتَّفقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولُ مَنْ أبصرها عندنا <\|vsep\|> موضوعةً ما هي لا سَرقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت وقد صدّرتُ بيتي بها <\|vsep\|> مقالَ موتور مغيظ حنَقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستنكرْت ما هو مُستنكرٌ <\|vsep\|> من ضيعة القرمز بين الخرقْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكرتْ أختاً لها عندكم <\|vsep\|> كانت وياها معاً في نسق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أكـذبـتُ أحـسـنَ ما يظنُّ مؤمَلي", "وهـدمـتُ ما شادته لي أسلافي", "وعـدمـتُ عاداني التي عُوّدُتها", "قِـدمـاً من الإتلاف والأخلاف", "وغضضت من ناري ليخفى ضوءُها", "وقـريـتُ عـذراً كـاذباً أضيافي", "صـبـحـتُ أصـحـابـي بـعـرض معرضٍ", "مــتــحــكــم فـيـه ومـالِ وافـي", "إنْ لم أشــنَّ عــلى عــليٍّ حــلّةً", "تـضـحى قذى في أعين الأشراف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67640	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أكذبتُ أحسنَ ما يظنُّ مؤمَلي <\|vsep\|> وهدمتُ ما شادته لي أسلافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدمتُ عاداني التي عُوّدُتها <\|vsep\|> قِدماً من التلاف والأخلاف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغضضت من ناري ليخفى ضوءُها <\|vsep\|> وقريتُ عذراً كاذباً أضيافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبحتُ أصحابي بعرض معرضٍ <\|vsep\|> متحكم فيه ومالِ وافي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا ابن سعدٍ أنَّ العقوبةَ لا تل", "زَم إلاّ مــــن نـــاله الأعـــذارُ", "وابــن داود مــســتــخـفٌ وقـد وا", "فَــتْه مــشـحـوذةً عـليـه الشـفـار", "فــاهــدهِ للتــي يــكــون له مــن", "هـا مَـفـرٌ مـا دامَ يُنجي الفِرار", "ســاقـنـي أحـمـد بـن داود أمـراً", "مــا عــلى مــثـله لديَّ اصـطـبـار", "لي إليــه فــي كــلّ يــومٍ جـديـدٍ", "رَوحــةٌ مــا أُغــبُّهــا وابــتـكـار", "ووقــوفٌ بــبــابــه أُمــنَــع الأذ", "نَ عــــليــــه ويَــــدخــــل الزُوَّار", "خُـطـة مـن يُـقـم عـليها من النا", "س فـــفـــيـــهـــا ذلٌ له وصــغــار", "لو يـنـال الغنى لما كان في ذ", "لك خــــطٌ يــــنـــاله مـــخـــتـــار", "عـــزبَ الرأيُ فـــيَّ عــنــه وعــزَّتْ", "هُ أنـــاةٌ طـــويــلةٌ وانــتــظــار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67632	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ابن سعدٍ أنَّ العقوبةَ لا تل <\|vsep\|> زَم لاّ من ناله الأعذارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابن داود مستخفٌ وقد وا <\|vsep\|> فَتْه مشحوذةً عليه الشفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهدهِ للتي يكون له من <\|vsep\|> ها مَفرٌ ما دامَ يُنجي الفِرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقني أحمد بن داود أمراً <\|vsep\|> ما على مثله لديَّ اصطبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي ليه في كلّ يومٍ جديدٍ <\|vsep\|> رَوحةٌ ما أُغبُّها وابتكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقوفٌ ببابه أُمنَع الأذ <\|vsep\|> نَ عليه ويَدخل الزُوَّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُطة من يُقم عليها من النا <\|vsep\|> س ففيها ذلٌ له وصغار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو ينال الغنى لما كان في ذ <\|vsep\|> لك خطٌ يناله مختار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا معشرَ البصراء لا تتطرفوا", "جـيـشـي ولا تـتـعـرضوا لنكيري", "ردُّوا عــليّ الحــارثــيِّ فــإنــه", "أعـمـى يـدلِّس نـفـسـه في العور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67628	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا معشرَ البصراء لا تتطرفوا <\|vsep\|> جيشي ولا تتعرضوا لنكيري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جــزى الله عــنــي آل خــاقــانَ إنـهـم", "أطـالوا لسـانـي بـالثـنـاء وبـالشـكر", "هم استعتبوا لي الدهرَ والدهرُ ساخطٌ", "فـأعـتـبـنـي بـالكـره مـنـه وبـالصـعـر", "وهـمْ نـوّهوا باسمي ومدّوا إلى العلى", "يـديَّ وأحـيـوا كـلّ مـا مـات مـن ذكـري", "وهــم عـرَّفـونـي قـدر نـفـسـي وعـظّـمـوا", "بـأحـسـابـهـم مـا صغّر الناسُ من أمري", "كـفـانـي عـبـيـد الله لا زال كـافـياً", "بــه الله هــمّــاً كـان ضـاق بـه صـدري", "كــفــانــي ولم اســتــكــفــه مـتـبـرعـاً", "فـتـىً غـيـر مـمـنـوع العـطاء ولا نزر", "فــتــى لا يــريــد المـال إلاّ لبـذله", "ولا يــتــلقــى صـفـحـة الحـق بـالغـدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67624	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جزى الله عني ل خاقانَ نهم <\|vsep\|> أطالوا لساني بالثناء وبالشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم استعتبوا لي الدهرَ والدهرُ ساخطٌ <\|vsep\|> فأعتبني بالكره منه وبالصعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمْ نوّهوا باسمي ومدّوا لى العلى <\|vsep\|> يديَّ وأحيوا كلّ ما مات من ذكري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم عرَّفوني قدر نفسي وعظّموا <\|vsep\|> بأحسابهم ما صغّر الناسُ من أمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاني عبيد الله لا زال كافياً <\|vsep\|> به الله همّاً كان ضاق به صدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاني ولم استكفه متبرعاً <\|vsep\|> فتىً غير ممنوع العطاء ولا نزر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـد أطـلنا بالباب أمسِ القعودا", "وجُــفِــيــنــا بــه جــفــاءً شـديـدا", "وذمـمـنـا العـبـيـدَ حـتـى إذا نح", "ن بَلونا الموَلَى عَذَرنا العبيدا", "وعــلى مــوعــدِ أتــيــنــاك مـعـلو", "م وأمــــر مُــــؤكَّدِ تــــأكــــيــــدا", "فـأقـمـنـا لا الإذنُ جاء ولا جا", "ءَ رســولٌ قــال انــصــرفْ مـطـرودا", "وصـبَـرنـا حـتـى رأيـنـا قُـبيلَ ال", "ظُهــر بــرذونًَ بــعــضِهــم مــردودا", "واسـتـقـرَّ المـكـانُ بـالقوم والغ", "لمـانُ فـي ذاك يـمـنـحـونا صدودا", "ويُـــشـــيــرون بــالمــضــيّ فــلمّــا", "أُحــرجــوا جــرَّدوا لنـا تـجـريـدا", "فـانـصرفنا في ساعةٍ لو طرحت ال", "لَّحـمَ فـيـهـا نـيّـاً كُفيتَ الوقودا", "فـلعـمـري لقـد كـنـت تعتدّ لي ذن", "بـاً عـظـيـمـاً وكـنـتَ فـظّـاً حـقودا", "وطـــلبـــتَ المـــزيـــدَ فــي عــذابِ", "فــوق هــذا لَمَــا وَجــدتَ مــزيــدا", "كــأنَ ظـنـي بـك الجـمـيـلَ فـألفـي", "تُــكَ مــن كـلِّ مـا ظـنـنـتُ بـعـيـدا", "فـعـليـكَ السـلامُ تـسـليـمَ مـن لا", "يـضـمـن الدهـرَ بـعـدها أن يعودا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67620	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قد أطلنا بالباب أمسِ القعودا <\|vsep\|> وجُفِينا به جفاءً شديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذممنا العبيدَ حتى ذا نح <\|vsep\|> ن بَلونا الموَلَى عَذَرنا العبيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى موعدِ أتيناك معلو <\|vsep\|> م وأمر مُؤكَّدِ تأكيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقمنا لا الذنُ جاء ولا جا <\|vsep\|> ءَ رسولٌ قال انصرفْ مطرودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبَرنا حتى رأينا قُبيلَ ال <\|vsep\|> ظُهر برذونًَ بعضِهم مردودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقرَّ المكانُ بالقوم والغ <\|vsep\|> لمانُ في ذاك يمنحونا صدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُشيرون بالمضيّ فلمّا <\|vsep\|> أُحرجوا جرَّدوا لنا تجريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانصرفنا في ساعةٍ لو طرحت ال <\|vsep\|> لَّحمَ فيها نيّاً كُفيتَ الوقودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلعمري لقد كنت تعتدّ لي ذن <\|vsep\|> باً عظيماً وكنتَ فظّاً حقودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلبتَ المزيدَ في عذابِ <\|vsep\|> فوق هذا لَمَا وَجدتَ مزيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَ ظني بك الجميلَ فألفي <\|vsep\|> تُكَ من كلِّ ما ظننتُ بعيدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فـإنـي قـد بـلوتـكـم جميعاً", "فـمـا منكم على شكري حريصُ", "وأرخـصـتُ الثـنـاء فعفتموهُ", "وربَّتَما غلا الشيء الرخيصُ", "فـعـفـتُ نـوالَهم ورَغِبتُ عنه", "وشرًّ الزاد ما عاف الخصيصُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67636	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> فني قد بلوتكم جميعاً <\|vsep\|> فما منكم على شكري حريصُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرخصتُ الثناء فعفتموهُ <\|vsep\|> وربَّتَما غلا الشيء الرخيصُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقـول له والجـوسقُ الفرد لائحٌ", "ونـحـن بـغـربـي الصـراة جـوانـح", "وشــيـب البـدر الدجـى وتـرنـمـت", "عـلى شـرفـات القـصر ورقٌ صوادحُ", "وقـد بـردتْ كـاسـاتـنـا وتـنـسمتْ", "ريـاحٌ مـريـضـاتُ الهـبـوبِ صحائحُ", "إذا كـنـتَ مختاراً لنفسك صاحباً", "فلا كان واشينا ولا كان كاشحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67616	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول له والجوسقُ الفرد لائحٌ <\|vsep\|> ونحن بغربي الصراة جوانح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشيب البدر الدجى وترنمت <\|vsep\|> على شرفات القصر ورقٌ صوادحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بردتْ كاساتنا وتنسمتْ <\|vsep\|> رياحٌ مريضاتُ الهبوبِ صحائحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أســكــرتــنــي سـكـراً بـغـيـر شـرابِ", "وأتـــتْ إذْ أتـــتْ بـــأمـــر عُــجــابِ", "لم تُــرجِّعــْ بــآيـةٍ مـن كـتـاب الل", "ه حـــتـــى نَـــســـيــتُ أُمَّ الكــتــابِ", "أذكــرتــنــي بــصــوتــهـا صـوتَ داو", "د يُــقَــرِّي الزَّبــور فــي المـحـرابِ", "آبَ أمــرُ الإســلام خــيــرَ مــآبــهْ", "وغـدا المـلكُ ثـابـتـاً فـي نـصـابهْ", "مـــســـتــقــرّاً قــرارُهُ مــطــمــئنــاً", "آهــلاً بــعــد نــأيــه واغــتـرابـهْ", "فاحمد الله وحده والتمس بالعفو", "عـــمـــن هـــفـــا جـــزيـــل ثــوابــهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67612	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أسكرتني سكراً بغير شرابِ <\|vsep\|> وأتتْ ذْ أتتْ بأمر عُجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تُرجِّعْ بيةٍ من كتاب الل <\|vsep\|> ه حتى نَسيتُ أُمَّ الكتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذكرتني بصوتها صوتَ داو <\|vsep\|> د يُقَرِّي الزَّبور في المحرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَ أمرُ السلام خيرَ مبهْ <\|vsep\|> وغدا الملكُ ثابتاً في نصابهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستقرّاً قرارُهُ مطمئناً <\|vsep\|> هلاً بعد نأيه واغترابهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أقــمــتُ بـبـابـك فـي جـفـوةٍ", "يُــلوِّن لي قــولَه الحــاجــبُ", "فـيـطمعني تارةً في الوصول", "وربَّتـــَمـــا قــال لي راكــبُ", "فاعلم عند اختلاف الكلام", "وتـــخـــليــطــه أنَّهــ كــاذبُ", "وأعـزم عـزمـاً فـيـأبـى عليّ", "امــضــاءَه رأيــي الثــاقــبُ", "وأنــي أراقــب حــتــى يـثـو", "بَ للحــرِّ مــن رأيــه ثــائبُ", "فـإن تـعـتـذرْ تُلِفِني عاذراً", "صَــفـوحـاَ وذاك هـو الواجـبُ", "وإلا فـإنـي إذا ما الحبا", "ل رَثَّتـْ قُـواهـا لهـا قـاضـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/67608	أبو علي البصير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1171	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أقمتُ ببابك في جفوةٍ <\|vsep\|> يُلوِّن لي قولَه الحاجبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيطمعني تارةً في الوصول <\|vsep\|> وربَّتَما قال لي راكبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعلم عند اختلاف الكلام <\|vsep\|> وتخليطه أنَّه كاذبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعزم عزماً فيأبى عليّ <\|vsep\|> امضاءَه رأيي الثاقبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأني أراقب حتى يثو <\|vsep\|> بَ للحرِّ من رأيه ثائبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تعتذرْ تُلِفِني عاذراً <\|vsep\|> صَفوحاَ وذاك هو الواجبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "سـائِل عُـقَيلاً عَنّا وَإِخوَتَهُم", "بَـنـي نُـمَـيـرٍ فَـفيهِمُ الخَبَرُ", "فـي أَيِّ عـيـصٍ وَشَـوكَةٍ وَقَعوا", "وَأَيَّ قَـــومٍ بِـــغَــرَّةٍ وَغَــروا", "وَلَّوا وَأَرمـاحُـنـا حَـقائُبَهُم", "نُــكـرِهُهـا فـيـهِـمُ وَتَـنـأَطِـرُ", "زُرقٌ يُصَيِّحنَ في المُتونِ كَما", "هـاجَ دَجـاجَ المَدينَةِ السَحَرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18203	شتيم بن خويلد الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/440	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سائِل عُقَيلاً عَنّا وَِخوَتَهُم <\|vsep\|> بَني نُمَيرٍ فَفيهِمُ الخَبَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أَيِّ عيصٍ وَشَوكَةٍ وَقَعوا <\|vsep\|> وَأَيَّ قَومٍ بِغَرَّةٍ وَغَروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَّوا وَأَرماحُنا حَقائُبَهُم <\|vsep\|> نُكرِهُها فيهِمُ وَتَنأَطِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا هَـل أَتـى أَفـنـاءَ قَيسٍ وَخِندِفٍ", "بِــمــا لَقِــيَــت كَــعــبٌ وَحَـيُّ كِـلابِ", "فَـريـقٌ عَـلى عَـزلاءَ يُـمـرونَ أَيرَهُ", "وَمِــنــهُــم فَـريـقٌ مُـتِّعـوا بِـرِكـابِ", "فَإِنّا كَذا كَم يَحمِلُ القَومَ خَوفُنا", "عَــلى آجِـنـاتِ المـاءِ غَـيـرِ عِـذابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18201	شتيم بن خويلد الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/440	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا هَل أَتى أَفناءَ قَيسٍ وَخِندِفٍ <\|vsep\|> بِما لَقِيَت كَعبٌ وَحَيُّ كِلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَريقٌ عَلى عَزلاءَ يُمرونَ أَيرَهُ <\|vsep\|> وَمِنهُم فَريقٌ مُتِّعوا بِرِكابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هُـمُ النـارُ تُـحـرِقُ مَـن مَـسَّها", "فَإِن شِئتُما فَاِصلَياها فَذوقا", "يَــســوسـونَ مِـن إِرثِ آبـائِهِـم", "حُلوقاً بِها يَرتُقونَ الفُتوقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18206	شتيم بن خويلد الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/440	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> هُمُ النارُ تُحرِقُ مَن مَسَّها <\|vsep\|> فَِن شِئتُما فَاِصلَياها فَذوقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا هَـل أَتـى بَـكـرَ السَوادِ اِبنَ وائِلٍ", "لِمــا بَــلَغَـت بِـالسـاجِـسِـيِّ بَـنـوا بَـدرِ", "عَــلى نَــعَـمِ الخـابـورِ إِذ يَـومُ تَـغـلَبٍ", "طَـويـلٌ كَـأَنَّ الشَـمـسَ تَـدفَـعُ فـي الصَدرِ", "أَتَـــيـــنــاهُــمُ وَحَــيُّ عُــتــبَــةَ شَــطــرَهُ", "وَهُـم يَـرجُـمـونَ الغَـيـبَ مِن قِبَلِ البَحرِ", "فَــجِـئنـاهُـمُ مِـن أَيـمَـنِ الشِـقِّ عِـنـدَهُـم", "وَيَأتي الشَقِيَّ الحَينُ مِن حَيثُ لا يَدري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18204	شتيم بن خويلد الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/440	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا هَل أَتى بَكرَ السَوادِ اِبنَ وائِلٍ <\|vsep\|> لِما بَلَغَت بِالساجِسِيِّ بَنوا بَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى نَعَمِ الخابورِ ِذ يَومُ تَغلَبٍ <\|vsep\|> طَويلٌ كَأَنَّ الشَمسَ تَدفَعُ في الصَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَيناهُمُ وَحَيُّ عُتبَةَ شَطرَهُ <\|vsep\|> وَهُم يَرجُمونَ الغَيبَ مِن قِبَلِ البَحرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حَـلَّت أُمـامَـةُ بَـطـنَ التـيـنِ فَـالرَقَما", "وَاِحـتَـلَّ أَهـلُكَ أَرضـاً تُـنـبِـتُ الرَتَـما", "مِــن ذاتِ شَـكٍّ إِلى الأَعـراجِ مِـن إِضَـمٍ", "وَمـــا تَـــذَكُّرُهُ مِـــن عـــاشِــقٍ أَمَــمــا", "هَــمٌّ بَــعــيــدٌ وَشَــأوٌ غَــيــرُ مُــؤتَــلِفٍ", "إِلّا بِـمَـزؤودَةٍ لا تَـشـتَـكـي السَـأَمـا", "أَنـضَـيـتُهـا مِـن ضُـحـاهـا أَو عَـشِـيَّتِها", "فـي مُـسـتَـتَـبٍّ يَـشُـقُّ البـيـدَ وَالأَكَـما", "سَــمِــعــتُ أَصــواتَ كُــدرِيِّ الفِــراخِ بِهِ", "مِـثـلَ الأَعاجِمِ تُغشي المُهرَقَ القَلَما", "يــا قَـومَـنـا لا تُـغَـرّونـا بِـمَـظـلَمَـةٍ", "يا قَومَنا وَاِذكُروا الآلاءَ وَالذِمَما", "فـي جـارِكُـم وَاِبـنِـكُـم إِذ كانَ مَقتَلُهُ", "شَــنــعـاءَ شَـيَّبـَتِ الأَصـداغَ وَاللَمَـمـا", "عَــيَّ المَــســودُ بِهـا وَالسـائِدونَ وَلَم", "يـوجَـد لَهـا غَـيـرُنـا مَولىً وَلا حَكَما", "كُــنّـا بِهـا بَـعـدَمـا طـيـخَـت عُـروضُهُـمُ", "كَـالهِـبـرِقِـيَّةـِ يَـنـفـي ليطُها الدَسَما", "إِنّـي وَحِـصـنـاً كَذى الأَنفِ المَقولِ لَهُ", "مـا مِـنـكَ أَنـفُـكَ قَـد أَعضَضتَهُ الجَلَما", "أَإِن أَجــارَ عَــلَيــكُــم لا أَبــا لَكُــمُ", "حِــصــنٌ تُــقَــطِّرَ آفــاقَ السَــمـاءِ دَمـا", "أَدّوا ذِمــامَــةَ حِــصـنٍ أَو خُـذوا بِـيَـدٍ", "حَـربـاً تَـحُـشُّ الوَقودَ الجَزلَ وَالضَرَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18207	شتيم بن خويلد الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/440	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حَلَّت أُمامَةُ بَطنَ التينِ فَالرَقَما <\|vsep\|> وَاِحتَلَّ أَهلُكَ أَرضاً تُنبِتُ الرَتَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن ذاتِ شَكٍّ ِلى الأَعراجِ مِن ِضَمٍ <\|vsep\|> وَما تَذَكُّرُهُ مِن عاشِقٍ أَمَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَمٌّ بَعيدٌ وَشَأوٌ غَيرُ مُؤتَلِفٍ <\|vsep\|> ِلّا بِمَزؤودَةٍ لا تَشتَكي السَأَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنضَيتُها مِن ضُحاها أَو عَشِيَّتِها <\|vsep\|> في مُستَتَبٍّ يَشُقُّ البيدَ وَالأَكَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمِعتُ أَصواتَ كُدرِيِّ الفِراخِ بِهِ <\|vsep\|> مِثلَ الأَعاجِمِ تُغشي المُهرَقَ القَلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قَومَنا لا تُغَرّونا بِمَظلَمَةٍ <\|vsep\|> يا قَومَنا وَاِذكُروا اللاءَ وَالذِمَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جارِكُم وَاِبنِكُم ِذ كانَ مَقتَلُهُ <\|vsep\|> شَنعاءَ شَيَّبَتِ الأَصداغَ وَاللَمَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَيَّ المَسودُ بِها وَالسائِدونَ وَلَم <\|vsep\|> يوجَد لَها غَيرُنا مَولىً وَلا حَكَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنّا بِها بَعدَما طيخَت عُروضُهُمُ <\|vsep\|> كَالهِبرِقِيَّةِ يَنفي ليطُها الدَسَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي وَحِصناً كَذى الأَنفِ المَقولِ لَهُ <\|vsep\|> ما مِنكَ أَنفُكَ قَد أَعضَضتَهُ الجَلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَِن أَجارَ عَلَيكُم لا أَبا لَكُمُ <\|vsep\|> حِصنٌ تُقَطِّرَ فاقَ السَماءِ دَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وَقُـــلتُ لِسَـــيِّدِنــا يــا حَــلي", "مُ إِنَّكـَ لَم تَـأسُ أَسواً رَفيقا", "زَحَـــرتَ بِهـــا لَيــلَةً كُــلَّهــا", "فَـجِـئتَ بِهـا مُـؤيِداً خَنفَقيقا", "أَعَــنــتَ عَــدِيّـاً عَـلى شَـأوِهـا", "تُـعـادي فَريقاً وَتُبقي فَريقا", "أَطَــعـتَ عُـرَيِّبـَ إِبـطَ الشِـمـالِ", "تُنَحّي لِحَدِّ المَواسي الحُلوقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18205	شتيم بن خويلد الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/440	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقُلتُ لِسَيِّدِنا يا حَلي <\|vsep\|> مُ ِنَّكَ لَم تَأسُ أَسواً رَفيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَحَرتَ بِها لَيلَةً كُلَّها <\|vsep\|> فَجِئتَ بِها مُؤيِداً خَنفَقيقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَنتَ عَدِيّاً عَلى شَأوِها <\|vsep\|> تُعادي فَريقاً وَتُبقي فَريقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لا يُــبــعِــدِ اللَهُ رَبُّ العِــبــا", "دِ وَالمِـــلحِ مـــا وَلَدَت خــالِدَه", "هُـمُ المُـطـعِـمـونَ سَـديـفَ العِـشا", "رِ وَاللَحمَ في اللَيلَةِ البارِدَه", "وَهُــم يَــكــسِــرونَ صُـدورَ الرِمـا", "حِ فـي الخَـيـلِ تُـطرَدُ أَو طارِدَه", "يُــــذَكِّرُنــــي حُــــســـنَ آلائِهِـــم", "تَــــأَوُّهُ مُــــعــــوِلَةٍ فــــاقِــــدَه", "فَــإِن يَــكُــنِ المَــوتُ أَفــنـاهُـمُ", "فَـــلِلمَـــوتِ مــا تَــلِدُ الوالِدَه", "وَإِنَّ الَّتــي بَــقِــيَــت بَــعــدَهُــم", "عَـــلى إِثـــرِ مَـــورِدِهِـــم وارِدَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18202	شتيم بن خويلد الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/440	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يُبعِدِ اللَهُ رَبُّ العِبا <\|vsep\|> دِ وَالمِلحِ ما وَلَدَت خالِدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ المُطعِمونَ سَديفَ العِشا <\|vsep\|> رِ وَاللَحمَ في اللَيلَةِ البارِدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُم يَكسِرونَ صُدورَ الرِما <\|vsep\|> حِ في الخَيلِ تُطرَدُ أَو طارِدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُذَكِّرُني حُسنَ لائِهِم <\|vsep\|> تَأَوُّهُ مُعوِلَةٍ فاقِدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن يَكُنِ المَوتُ أَفناهُمُ <\|vsep\|> فَلِلمَوتِ ما تَلِدُ الوالِدَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "جــــــــبــــــــت الفــــــــلاة عــــــــلى حــــــــرف مــــــــبــــــــادرة ", " خــــــــطــــــــارة تـــــــصـــــــل الارقـــــــال بـــــــالخـــــــبـــــــب", "لا تــــــشــــــتــــــكــــــي لم لا جــــــابــــــت جــــــوانــــــبــــــه ", "ومـــــــا تـــــــأتـــــــي لابـــــــن الســـــــيـــــــر والتـــــــعـــــــب", " خـــــطـــــرفـــــتـــــهـــــا والثـــــريـــــا النـــــجــــم واقــــفــــة", "كـــــــأنـــــــهـــــــا قـــــــطـــــــف مـــــــلاح مـــــــن العـــــــنــــــب", " أو كـــــــالجـــــــمــــــان زهــــــى فــــــي صــــــدر جــــــاريــــــة ", " مـــــــــمـــــــــطـــــــــرة بـــــــــنــــــــظــــــــام الدر والذهــــــــب", "ســـــــارت ثـــــــلاثــــــا فــــــوافــــــت بــــــعــــــد ثــــــالثــــــة", " ذات المـــــــــنـــــــــاهــــــــل ارض النــــــــخــــــــل والكــــــــرب", " فــــــيــــــهــــــا النــــــبــــــي الذي لاحــــــت حــــــقـــــائقـــــه", " فـــــي مـــــعـــــشـــــر يـــــســـــتــــقــــوا فــــي ذروة الحــــســــب", "حــــــلو الشــــــمــــــائل مـــــيـــــمـــــون نـــــقـــــيـــــبـــــتـــــه ", "مـــــــــحـــــــــض الضــــــــرائب حــــــــيــــــــاد عــــــــن الكــــــــذب", "لا ينثني وسعير الحرب مضرمة تحش بالنبل والأرماح والقضب", "والحــــــــرب حــــــــامــــــــيــــــــة والهــــــــام راســــــــيــــــــة ", " و المـــــــوت يـــــــخــــــتــــــطــــــف الأرواح مــــــن كــــــثــــــب", " هــــــنــــــاك تــــــخــــــبــــــو إذا مــــــا رأس اخــــــمــــــصــــــه", " ســـــــمـــــــاحــــــهــــــا لعــــــظــــــيــــــم الهــــــول والرهــــــب", "داخـــــــــت رقـــــــــاب الورى مـــــــــن هـــــــــول رؤيــــــــتــــــــه", "إذا بـــــــــدا لهـــــــــم فـــــــــي المـــــــــوكـــــــــب اللجـــــــــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142126	أهيب بن سماع	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3159	المخضرمين	السعودية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "(تتمة ما ورد في صفحة القصيدة السابقة):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 150, "text": "قال فاستوى رسول الله صلى الله عليه وآله جالسا وكان متكئا فقال أنت أهيب بن سماع ولم يره قط قبل وقته ذاك فقال انا أهيب بن سماع الأبي الدفاع القوي المناع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "قال أنت الذي ذهب جل قومك بالغارات ولم ينفضوا رؤوسهم من الهفوات إلا منذ أشهر وسنوات", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال انا ذاك", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1512, "text": "قال أفتذكر الأزمة التي أصابت قومك احرنجم لها الذيخ وأخلف نوء المريخ وأمتنعت السماء وانقطعت الأنواء واحترقت العنمة وخفت البرمة حتى أن الضيف لينزل بقومك وما في الغنم عرق ولا غرر فترصدون الضب المكنون فتصيدونه وكأنك قلت في طريقك إلي لتسألني عن جل ذلك وعن حرجه ألا ولا حرج على مضطر ومن كرم الأخلاق بر الضيف قال فقال لا والله لا اطلب اثرا بعد عين لكأنك كنت معي في طريقي أو شريكي في أمري اشهد لا اله إلا الله وانك محمد رسول الله ثم قال يا رسول الله زدني شرحا وبيانا ازدد بك ايمانا فقال له النبي صلى الله عليه وآله أتذكر إذ أتيت صنمك في الظهيرة فعرت له العشيرة قال نعم بأبي أنت وأمي يا رسول الله ان الحرث بن أبي ضرار المصطلقي جمع لك جموعا ليدهمك بالمدينة واستعان بي على حربك وكان لي صنم يقال له راقب فرقبت خلوته وقممت ساحته ثم نفضت التراب عن رأسه ثم عترت له عتيرة فاني لأستخيره في أمري وأستشيره في حربك إذ سمعت منه صوتا هائلا فوليت عنه هاربا وهو يقول كلاما في معنى كلامه الأول قال فلما كان من غد ركبت ناقتي ولبست لامتي وتكبدت الطريق حتى اتيتك فأنر لي سراجك و أوضح لي منهاجك قال قال له النبي صلى الله عليه وآله قل لا اله إلا الله وحده لا شريك له واني محمد عبده ورسوله فقالها غير مستنكف واسلم وحسن اسلامه ووقر حب الاسلام في قلبه فقال النبي صلى الله عليه وآله لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام خذ بيده فعلمه القرآن فأقام عند النبي صلى الله عليه وآله فلما أحذق شيئا من القرآن قال يا نبي الله ان الحرث بن أبي ضرار المصطلقي قد جمع لك جموعا ليدهمك بالمدينة فلو وجهت معي قوما بسرية نشن عليهم الغارة فوجه النبي صلى الله عليه وآله ومعه أمير المؤمنين عليه السلام وجماعة من المسلمين فظفروا بهم واستاقوا ابلهم وماشيتهم ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "وأهيب الذي يقول في اسلامه ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1543, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> جبت الفلاة على حرف مبادرة <\|vsep\|> خطارة تصل الارقال بالخبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تشتكي لم لا جابت جوانبه <\|vsep\|> وما تأتي لابن السير والتعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطرفتها والثريا النجم واقفة <\|vsep\|> كأنها قطف ملاح من العنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كالجمان زهى في صدر جارية <\|vsep\|> ممطرة بنظام الدر والذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارت ثلاثا فوافت بعد ثالثة <\|vsep\|> ذات المناهل ارض النخل والكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها النبي الذي لاحت حقائقه <\|vsep\|> في معشر يستقوا في ذروة الحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلو الشمائل ميمون نقيبته <\|vsep\|> محض الضرائب حياد عن الكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينثني وسعير الحرب مضرمة تحش بالنبل والأرماح والقضب <\|vsep\|> والحرب حامية والهام راسية </\|bsep\|> <\|bsep\|> و الموت يختطف الأرواح من كثب <\|vsep\|> هناك تخبو ذا ما رأس اخمصه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سماحها لعظيم الهول والرهب <\|vsep\|> داخت رقاب الورى من هول رؤيته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رب يــوم يــعـي الألد المـداري ", " شــره حــاضــر يــروع الرجــالا ", "قـمـتـه فـانـجـلى ولو قـام فـيه ", " مــسـجـل الجـن أطـاق المـقـالا ", "جـئت بـالاقـتـدار في ذات نفسي ", "انــنــي اقـهـر الرفـا والكـلالا", "فـانـثـنـت حـدتـي وفـلت ثـبـاتـي ", " والهدى يقهر العمى والضلالا ", "لم أضــق بـالكـلام ذرعـا ولكـن ", " شـدة البـغـى يـستجير الحبالا " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/142125	أهيب بن سماع	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3159	المخضرمين	السعودية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "خبر أهيب بن سمَّاع:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 542, "text": "وروى أن النبي صلى الله عليه وآله كان يوما جالسا في نفر من أصحابه وقد صلى الغداة فإذ اقبل اعرابي على ناقة له حتى وقف بباب المسجد فأناخها ثم عقلها ودخل المسجد يتخطى الناس والناس يوسعون له وإذا هو رجل مديد القامة عظيم الهامة معتجر بعمامة فلما مثل بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله أسفر عن لثامه ثم هم ان يتكلم فارتج حتى اعترضه ذلك ثلاث مرات فلما رآه النبي صلى الله عليه وآله وقد ركبه الزمع لها عنه بالحديث ليذهب عنه بعض الذي اصابه وقد كسا الله نبيه جلالة وهيبة فلما انس وفرح روعه قال له النبي صلى الله عليه وآله قل لله ما أنت قائل فانشا يقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رب يوم يعي الألد المداري <\|vsep\|> شره حاضر يروع الرجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمته فانجلى ولو قام فيه <\|vsep\|> مسجل الجن أطاق المقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جئت بالاقتدار في ذات نفسي <\|vsep\|> انني اقهر الرفا والكلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانثنت حدتي وفلت ثباتي <\|vsep\|> والهدى يقهر العمى والضلالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لم أدر ما سبق القضا ", "ء بـه لنـفـسـي قبل كوني", "والذنـب أضـعـف مـنـتـي ", "يـا رب كـن عـونـاً لعوني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145283	عون بن محمد بن عبد الملك الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3628	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "قال الباخرزي: أنشدني لنفسه: ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أدر ما سبق القضا <\|vsep\|> ء به لنفسي قبل كوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أأخ الكريم على المدام نريدها", "طـيـباً على الطيب الذي هو فيها", "راحٌ كــأنَّ مــزاجــهــا مـمـا بـهـا", "بــتــلهــب فـي كـأسـهـا يـغـريـهـا", "هَــزَّت لســورتـهـا الرؤوس وأنـهـا", "لتـغـادر الرجـل الحـليـم سـفيها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103329	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> أأخ الكريم على المدام نريدها <\|vsep\|> طيباً على الطيب الذي هو فيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحٌ كأنَّ مزاجها مما بها <\|vsep\|> بتلهب في كأسها يغريها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "مـلوك ثـناهم كأحسابهم", "وأخـلاقـهم شبه آدابهم", "فـطـول قرونهمو أجمعين", "يزيد على طول أذنابهم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103325	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ملوك ثناهم كأحسابهم <\|vsep\|> وأخلاقهم شبه دابهم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تـعـجـبـت دُرُّ مـن شـيـبـي فقلت لها", "لا تعجبي فطلوع البدرِ في السُدَفِ", "وراعـهـا عـجـبـاً أن رُحـتُ فـي سَـمَلٍ", "ومــا دَرَت دُرُّ أنَّ الدرَّ فـي الصَـدَفِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103313	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> تعجبت دُرُّ من شيبي فقلت لها <\|vsep\|> لا تعجبي فطلوع البدرِ في السُدَفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "فــديــتُــك مـن مُـقـبـل مـعـرضٍ", "بــليــلٍ بــهـيـم وصـبـح مُـضـي", "بـوجـه له الحـسـن مـسـتـحـسنٌ", "يـريـك المـورَّد فـي الأبـيـض", "وفــي فـيـك يـا سـيِّدي حـسـرة", "سـتـفـنـى الحياة ولا تنقضي", "ســروري رضــاك فَــجُـد لي بـهِ", "ولا ترض بالهجر من قد رضي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103309	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> فديتُك من مُقبل معرضٍ <\|vsep\|> بليلٍ بهيم وصبح مُضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بوجه له الحسن مستحسنٌ <\|vsep\|> يريك المورَّد في الأبيض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي فيك يا سيِّدي حسرة <\|vsep\|> ستفنى الحياة ولا تنقضي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "الثـــوابـــيُّ فــتــى ليــس له", "في سوى السؤدد والمجد وَطَر", "لم يـطـق أن يـتـعـاطـى جودَه", "فـتـعاداه لنا العام المطر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103305	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الثوابيُّ فتى ليس له <\|vsep\|> في سوى السؤدد والمجد وَطَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرى الدهر يجفوني ونفسي عزيزة", "وليـس مـعي زهد فاسطو على دهري", "وقالوا وراء النهر للرزق مطلبٌ", "فـقـلتُ وراء السدِّ خير من الفقر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103301	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى الدهر يجفوني ونفسي عزيزة <\|vsep\|> وليس معي زهد فاسطو على دهري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ركــبــتُ حــمــارَ الكــرا", "لقـــلَّة مَـــن يُـــعـــتَــرى", "وإنَّ ذوي المــــكـــرمـــا", "تِ قد أصبحوا في الثرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103297	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ركبتُ حمارَ الكرا <\|vsep\|> لقلَّة مَن يُعتَرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "دخــلتُ الســوقَ ابـتـاعُ", "واســتــطــرفُ مـا أُهـدي", "فـمـا استطرقتُ للأهدا", "ء إلّا طُـــرَفَ الحـــمــد", "إذا نــحــنُ مــدحــنــاكَ", "قـضـيـنـا حُـرمـةَ المجد", "ونَــشـرُ المـدح فـي مـث", "لِكَ أذكى من ثنا الند" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103289	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دخلتُ السوقَ ابتاعُ <\|vsep\|> واستطرفُ ما أُهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما استطرقتُ للأهدا <\|vsep\|> ء لّا طُرَفَ الحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نحنُ مدحناكَ <\|vsep\|> قضينا حُرمةَ المجد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قالوا اعتلتَ فقلتُ كل", "لا إنَّما اعتلَّ العبادُ", "والديـنُ والدنـيا لِعِلَّ", "تِهِ وأظــلمــتِ البــلادُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103285	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا اعتلتَ فقلتُ كل <\|vsep\|> لا نَّما اعتلَّ العبادُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مشتملٌ بالبغضِ لا تنثني", "إليه طوعاً مُقلةُ الرامقِ", "يـظـلُّ فـي مـجلسنا قاعداً", "أثـقـلَ من واشٍ على عاشق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103317	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مشتملٌ بالبغضِ لا تنثني <\|vsep\|> ليه طوعاً مُقلةُ الرامقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لمّــا ثــنــت جــيـد الغـزال وأعـرضـت", "أراك الهـوى فـي لحـظـهـا لحـظ عاتبِ", "فلم أدر ما العتبى ولا كنت مذنباً", "ســوى أنــنــي مــسـتـشـعـرٌ ثـوب تـائبِ", "ومــا لحـظـتـك العـيـن مـنـي بـنـظـرة", "فـــتـــقــلع إلّا عــن دمــوع ســواكــبِ", "وإنـي لأسـتـدعـي بـك الحـزن والبكا", "إذا غـاض دمـعـي عـنـد بـعض المصائبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103277	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لمّا ثنت جيد الغزال وأعرضت <\|vsep\|> أراك الهوى في لحظها لحظ عاتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أدر ما العتبى ولا كنت مذنباً <\|vsep\|> سوى أنني مستشعرٌ ثوب تائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لحظتك العين مني بنظرة <\|vsep\|> فتقلع لّا عن دموع سواكبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا ابن المدبِّر أنت عَلَّمتَ الورى", "بــذلَ النــوالِ وهــم بــهِ بـخـلاءُ", "لو كـان مـثـلك فـي البـريـة آخر", "فـي الجـود لم يـك بـينهم فقراءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103273	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ابن المدبِّر أنت عَلَّمتَ الورى <\|vsep\|> بذلَ النوالِ وهم بهِ بخلاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ألم تَـرَ فَـتـحـاً ومـا نـاله", "من الداءِ والبلغم الهائج", "رمــاهُ المــبــرِّدُ مـن بَـردِهِ", "بــســهـمٍ فـقُـرطِـسَ بـالفـالج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103281	أبو هفان المهزمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2092	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> ألم تَرَ فَتحاً وما ناله <\|vsep\|> من الداءِ والبلغم الهائج </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.