Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الرمل	[ "كــل مــا قـد فـات لا رد له", "فلتكن عن ذاك مصروف الطمع", "أيعود الحسن من بعد الصبا", "قــلمــا أدبــر شــيــء فـرجـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139168	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> كل ما قد فات لا رد له <\|vsep\|> فلتكن عن ذاك مصروف الطمع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أقــلل العــشـرة تـغـبـط", "إن مــن أكــثــر يــنـحـط", "وعــليــك الصـدق واحـذر", "أن ترى في القول تشتط", "والزم الصــمـت إذا مـا", "خـفـت أن تـلحـى فـتـغلط", "فــعــلى الفـاضـل يـلفـى", "كـــل مـــفــضــول مــســلط" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139164	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> أقلل العشرة تغبط <\|vsep\|> ن من أكثر ينحط </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك الصدق واحذر <\|vsep\|> أن ترى في القول تشتط </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزم الصمت ذا ما <\|vsep\|> خفت أن تلحى فتغلط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا تـعـامـل مـا عشت غيرك إلا", "بـالذي أنـت تـرتـضـيـه لنـفـسك", "ذاك عين الصواب فالزمه فيما", "تـبـتـغـيـه مـن كل أبناء جنسك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139160	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تعامل ما عشت غيرك لا <\|vsep\|> بالذي أنت ترتضيه لنفسك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عاش في الناس من درى قدر نفسه", "ثــم دارى جـمـيـع أبـنـاء جـنـسـه", "عـلم الإنـسـان قـدره نـبـل عـقـلٍ", "وذكــاء يــبــيـن عـن فـضـل حـدسـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139156	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> عاش في الناس من درى قدر نفسه <\|vsep\|> ثم دارى جميع أبناء جنسه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "العــز عــاقـبـة التـقـى", "والذل عـاقـبة الرياسه", "فـإذا اتـقـيـت علوت في", "أهل المجادة والنفاسه", "وإذا رأســت نــزلت فــي", "طـرق التـخلق والسياسه", "فـلتـخـتـر التـقـوى ولا", "تـرأس فـتخطبك الكياسه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139152	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> العز عاقبة التقى <\|vsep\|> والذل عاقبة الرياسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا اتقيت علوت في <\|vsep\|> أهل المجادة والنفاسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رأست نزلت في <\|vsep\|> طرق التخلق والسياسه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تــنــزه عــن دنــيــات الأمــور", "وخذ بالحزم في الأمر الخطير", "فــأشــراف الأمـور لهـا جـمـال", "وخـطـر في البهاء وفي الظهور", "وفــي ســفـسـافـهـا لا شـك وهـن", "وتـمـهـيـن يـشـيـن مـدى الدهور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139148	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تنزه عن دنيات الأمور <\|vsep\|> وخذ بالحزم في الأمر الخطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأشراف الأمور لها جمال <\|vsep\|> وخطر في البهاء وفي الظهور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تثبت في الأمور ولا تبادر", "لشــيـء دون مـا نـظـرٍ وفـكـر", "قـبـيـحٌ أن تـبـادر ثـم تخطي", "وتــرجــع للتـثـبـت دون عـذر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139144	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تثبت في الأمور ولا تبادر <\|vsep\|> لشيء دون ما نظرٍ وفكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يــنــبــغـي للذي تـحـلى بـعـقـل", "أن يـرى كـالبـازي مـدة عـمـره", "بين أيدي الملوك أو في فلاة", "خـيـفـة مـن شـرور أبـناء دهره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139140	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ينبغي للذي تحلى بعقل <\|vsep\|> أن يرى كالبازي مدة عمره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "سالم الناس ما استطعت ودار", "أخـسـر الناس أحمق لا يداري", "ضـرك النـاس ضـر نـفـسـك يجني", "لا يـقـوم الدخـان إلا لنـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139136	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سالم الناس ما استطعت ودار <\|vsep\|> أخسر الناس أحمق لا يداري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ود مـن يـصطفيك للنفع زور", "والجـمـيل الذي يريك غرور", "إنما الودود من ليس يخشى", "فيك ممن يلوم أو من يضير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139132	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ود من يصطفيك للنفع زور <\|vsep\|> والجميل الذي يريك غرور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "افعل الخير ما استطعت ففعل ال", "خـــيـــر ذكــر لفــاعــليــه وذخــر", "وتـــواضـــع تـــنـــل عــلاء وعــزاً", "فــاتــضــاع النــفــوس عــز وفـخـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139128	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> افعل الخير ما استطعت ففعل ال <\|vsep\|> خير ذكر لفاعليه وذخر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تجري الأمور على الذي قد قدرا", "مــا حــيــلة أبــداً تــرد مـقـدرا", "فارض الذي يجري القضاء به ولا", "تـضـجر فمن عدم الرضا أن تضجرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139124	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تجري الأمور على الذي قد قدرا <\|vsep\|> ما حيلة أبداً ترد مقدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـل مـا تحب وتشتهي", "ودع الطبيب ما يرى", "حـفـظ الغـذاء مـشقة", "ليــسـت تـرد مـقـدرا", "كـم عـد مـن مـتـحـفظ", "كـم صـح مـمـن قـصـرا", "كــل التــحـفـظ زائدٌ", "لا بــد مــمـا قـدرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139120	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كل ما تحب وتشتهي <\|vsep\|> ودع الطبيب ما يرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفظ الغذاء مشقة <\|vsep\|> ليست ترد مقدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عد من متحفظ <\|vsep\|> كم صح ممن قصرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "احذر مؤاخاة الدنيء فإنها", "عـار يـشين ويورث التضريرا", "فـالمـاء يخبث طعمه لنجاسة", "إن خالطته ويسلب التطهيرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139116	ابن ليون التجيبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3072	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> احذر مؤاخاة الدنيء فنها <\|vsep\|> عار يشين ويورث التضريرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَكـائِن مِـن فَـتـى سَـوءٍ تَـرَيهِ", "يُـعَـلِّكَ هَـجـمَـةً حُـمـراً وَجُـونا", "يَــضَـنُّ بِـحَـقِّهـا وَيُـذَمُّ فـيـهـا", "وَيَــتــرُكُهــا لِقَـومٍ آخَـريـنـا", "فَـإِنَّكـِ إِن تَـرَي إِبِـلاً سِوانا", "وَنُـصـبِحُ لا تَرَينَ لَنا لَبُونا", "فَــإِنَّ لَنـا حَـظـائِرَ نـاعِـمـاتٍ", "عَـطـاءَ اللَّهِ رَبِّ العـالَمِـينا", "طَـلَبـنَ البَحرَ بِالأَذنابِ حَتّى", "شَـرِبـنَ جِـمـامَهُ حَـتّـى رَوِيـنـا", "تُــطـاوِلُ مَـخـرِمَـى صُـدُدَي أُشَـيٍّ", "بَـوَائِكَ مـا يُبالِينَ السنينا", "كَــأَنَّ فُــرُوعَهـا فـي كُـلِّ ريـحٍ", "جَـوارٍ بِـالذَّوائِبِ يَـنـتَـصـينا", "بَناتُ الدَّهرِ لا يَحفِلنَ مَحلاً", "إِذا لَم تَـبـقَ سـائِمَـةٌ بَقينا", "إِذا كـانَ السّـنـونَ مُـجَـلِّحـاتٍ", "خَرَجنَ وَما عَجِفنَ مِنَ السِنينا", "يَـسِـيـرُ الضَّيـفُ ثُمَّ يَحُلُّ فيها", "مَـحَـلّاً مُـكـرَمـاً حَـتّـى يَـبينا", "فَـتِـلكَ لَنا غِنىً وَالأَجرُ باقٍ", "فَـغُـضِّيـ بَـعضَ لَومِكِ يا ظَعينا", "بَـنـاتُ بَـنـاتِها وَبَناتُ أُخرى", "صَـوادٍ مـا صَـدِيـنَ وَقَد رَوِينا", "غَـدَت أُمُّ الخُـنـابِـسِ أَيَّ عَـصْـرٍ", "تُـعـاتِـبُـنا فَقُلتُ لَها ذَرِينا", "رَأَت لي صِـرمَـةً لا شَرخَ فيها", "أُقاسِمُها المَسائِلَ وَالدُّيونا", "تَـخَـرَّمَهـا العَـطـاءُ فَـكُلَّ يَومٍ", "يُـجـاذِبُ راكِـبٌ مِـنـهـا قَرينا", "وَكـائِن قَـد رَأَيـنـا مِن بَخيل", "يُـعَـلِّكُ هَـجـمَـةً سـوداً وَجُـونـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/28826	المَرّار بن مُنقِذ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/728	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وَكائِن مِن فَتى سَوءٍ تَرَيهِ <\|vsep\|> يُعَلِّكَ هَجمَةً حُمراً وَجُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَضَنُّ بِحَقِّها وَيُذَمُّ فيها <\|vsep\|> وَيَترُكُها لِقَومٍ خَرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّكِ ِن تَرَي ِبِلاً سِوانا <\|vsep\|> وَنُصبِحُ لا تَرَينَ لَنا لَبُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ لَنا حَظائِرَ ناعِماتٍ <\|vsep\|> عَطاءَ اللَّهِ رَبِّ العالَمِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَبنَ البَحرَ بِالأَذنابِ حَتّى <\|vsep\|> شَرِبنَ جِمامَهُ حَتّى رَوِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُطاوِلُ مَخرِمَى صُدُدَي أُشَيٍّ <\|vsep\|> بَوَائِكَ ما يُبالِينَ السنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ فُرُوعَها في كُلِّ ريحٍ <\|vsep\|> جَوارٍ بِالذَّوائِبِ يَنتَصينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَناتُ الدَّهرِ لا يَحفِلنَ مَحلاً <\|vsep\|> ِذا لَم تَبقَ سائِمَةٌ بَقينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ السّنونَ مُجَلِّحاتٍ <\|vsep\|> خَرَجنَ وَما عَجِفنَ مِنَ السِنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسِيرُ الضَّيفُ ثُمَّ يَحُلُّ فيها <\|vsep\|> مَحَلّاً مُكرَماً حَتّى يَبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتِلكَ لَنا غِنىً وَالأَجرُ باقٍ <\|vsep\|> فَغُضِّي بَعضَ لَومِكِ يا ظَعينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَناتُ بَناتِها وَبَناتُ أُخرى <\|vsep\|> صَوادٍ ما صَدِينَ وَقَد رَوِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدَت أُمُّ الخُنابِسِ أَيَّ عَصْرٍ <\|vsep\|> تُعاتِبُنا فَقُلتُ لَها ذَرِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَت لي صِرمَةً لا شَرخَ فيها <\|vsep\|> أُقاسِمُها المَسائِلَ وَالدُّيونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَرَّمَها العَطاءُ فَكُلَّ يَومٍ <\|vsep\|> يُجاذِبُ راكِبٌ مِنها قَرينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "عَـــجَـــبٌ خَــولَةُ إِذ تُــنــكِــرُنــي", "أَم رَأَت خَـولَةُ شَـيـخـاً قَـد كَـبُرْ", "وَكَــســاهُ الدَّهـرُ سِـبّـاً نـاصِـعـاً", "وَتَــحَــنّــى الظَّهــرُ مِـنـهُ فَـأُطِـرْ", "إِن تَــرَي شَــيـبـاً فَـإِنِّيـ مـاجِـدٌ", "ذو بَــلاءٍ حَــسَــنٍ غَــيــرُ غُــمُــرْ", "مـا أَنـا اليَـومَ عَـلى شَيءٍ مَضَى", "يـا بـنَـةَ القَـومِ تَـوَلَّى بِـحَـسِـرْ", "قَـد لَبِـسـتُ الدَّهـرَ مِـن أَفـنانِهِ", "كُـــلَّ فَـــنٍّ حَــسَــنٍ مِــنــهُ حَــبِــرْ", "وَتَــــعَــــلَّلتُ وَبــــالي نـــاعِـــمٌ", "بِــغَــزالٍ أَحـوَرِ العَـيـنَـيـنِ غِـرّْ", "وَتَـــبَـــطَّنــتُ مَــجــوداً عــازِبــاً", "وَاِكــفَ الكَــوكَـبِ ذَا نَـورٍ ثَـمِـرْ", "بِـــبَـــعِـــيـــدٍ قَـــدرُهُ ذِي عُـــذَرٍ", "صَــلَتــانٍ مِـن بَـنـاتِ المُـنـكَـدِرْ", "ســــائِلٍ شِـــمـــراخُهُ ذي جُـــبَـــبٍ", "سَــلِطِ السُّنــبُــكِ فـي رُسـغٍ عَـجُـرْ", "قــارِحٍ قَــد فُــرَّ عَــنــهُ جــانِــبٌ", "وَرَبــــاعٍ جـــانِـــبٌ لَم يَـــتَّغـــِرْ", "فَهـوَ وَردُ اللَّونِ فـي ازبِئرَارِهِ", "وَكُـمَـيـتُ اللَّونِ مـا لَم يَـزبَـئِرْ", "نَــبـعَـثُ الحُـطَّاـبَ أَن يُـغـدَى بِهِ", "نَـبـتَـغـي صَـيـدَ نَـعـامٍ أَو حُـمُـرْ", "شُــــنـــدُفٌ أَشـــدَفُ مـــا وَرَّعـــتَهُ", "فَـــإِذا طُـــؤطِــئَ طَــيّــارٌ طِــمِــرّْ", "يَـصـرَعُ العَـيـرَيـنِ فـي نَـقـعِهما", "أَحــوَذِيٌّ حــيــنَ يَهــوِي مُـسـتَـمِـرّْ", "ثُــمَّ إِن يُـنـزَع إِلى أَقـصـاهُـمـا", "يَـخـبِطِ الأَرضَ اِختِباطَ المُحتَفِرْ", "أَلِزٌ إِذ خَـــــــرَجَـــــــت سَــــــلَّتُهُ", "وَهِــلاً نَــمَــسَــحُهُ مــا يَـسـتَـقِـرّْ", "قَـــد بَـــلَونـــاهُ عَـــلَى عِــلّاتِهِ", "وَعَـلى التَـيـسـيـرِ مِـنهُ وَالضُّمُرْ", "فَــإِذا هِــجـنـاهُ يَـومـاً بـادِنـاً", "فَــحِــضَـارٌ كَـالضِّرامِ المُـسـتَـعِـرْ", "وَإِذا نَــحــنُ حَــمَــصــنــا بُــدنَهُ", "وَعَـــصَـــرنــاهُ فَــعَــقــبٌ وَحُــضُــرْ", "يُــؤْلِفُ الشَّدَّ عَــلى الشَّدِّ كَــمــا", "حَــفَــشَ الوَابِــلَ غَـيـثٌ مُـسـبـكـرّْ", "صِـــفَـــةُ الثَّعــلَبِ أَدنَــى جَــريِهِ", "وَإِذا يُـــركَـــضُ يُــعــفُــورٌ أَشِــرْ", "وَنَــــشــــاصِــــيُّ إِذا تُــــفــــزِعُهُ", "لَم يَــكَـد يُـلجَـمُ إِلّا مـا قُـسِـرْ", "وَكَـــأَنّـــا كُـــلَّمـــا نَــغــدُو بِهِ", "نَـبـتَـغـي الصَـيـدَ بِـبَـازٍ مُنكَدِرْ", "أَو بِــمِــرّيــخٍ عَــلَى شِــريــانَــةٍ", "حَــشَّهــُ الرَّامِــي بِـظُهـرَانٍ حُـشُـرْ", "ذو مِــــــــرَاحٍ فَــــــــإِذا وَقَّرتَهُ", "فَـــذَلولٌ حَـــسَــنُ الخُــلْقِ يَــسَــرْ", "بَـــيـــنَ أَفــرَاسٍ تَــنــاجَــلنَ بِهِ", "أَعْــوَجِــيّــاتٍ مَــحــاضِــيــرَ ضُـبُـرْ", "وَلَقَـــد تَـــمـــرَحُ بـــي عِــيــديَّةٌ", "رَســلَةُ السَّومِ سَــبَــنـتـاةٌ جُـسُـرْ", "راضَهـا الرَّائِضُ ثُـمَّ اِسـتُـعـفِـيَت", "لِقِــرَى الهَـمِّ إِذا مـا يَـحْـتَـضِـرْ", "بـــازِلٌ أَو أَخـــلَفَــت بَــازِلَهــا", "عـاقِـرٌ لَم يُـحْـتَـلَب مِـنـهـا فُطُرْ", "تَــتَّقــي الأَرضَ وَصَــوَّانَ الحَـصَـى", "بِــوَقَــاحٍ مُــجْــمَــرٍ غَــيــرِ مَـعِـرْ", "مِــثــلَ عَــدَّاءٍ بِـرَوضـاتِ القَـطَـا", "قَـــلَصَـــت عَــنــهُ ثِــمَــادٌ وَغُــدُرْ", "فَـــحْـــلِ قُـــبٍّ ضُـــمَّرٍ أَقــرَابُهــا", "يَـنـهَـسُ الأَكـفَـالَ مِـنـهـا وَيَزُرّْ", "خَـــبـــطَ الأَرواثَ حَــتّــى هــاجَهُ", "مِـن يَـدِ الجَـوزاءِ يَـومٌ مُـصـمَقِرّْ", "لَهَـــــبـــــانٌ وَقَـــــدَت حِـــــزَّانُهُ", "يَــرمَــضُ الجُــنـدُبُ مِـنـهُ فَـيَـصِـرّْ", "ظَــلَّ فِــي أَعــلَى يَــفَـاعٍ جَـاذِلاً", "يَـقْـسِـمُ الأَمْـرَ كَـقَـسْمِ المُؤتَمِرْ", "أَلِسُــمــنَــانٍ فَــيَــســقِــيـهـا بِهِ", "أَمْ لِقُــلْبٍ مِــن لُغَــاطٍ يَـسْـتَـمِـرّْ", "وَهْــوَ يَــفـلِي شُـعُـثـاً أَعـرَافُهَـا", "شُــخُــصَ الأَبــصـارِ لِلوَحـشِ نُـظُـرْ", "وَدَخَـلت البـابَ لا أُعطِي الرُّشى", "فَــحَــبــانــي مَــلِكٌ غَــيــرُ زَمِــرْ", "كَــم تَـرى مِـن شـانِـئٍ يَـحـسُـدُنِـي", "قَـد وَراهُ الغَـيـظُ فـي صَدرٍ وَغِرْ", "وَحَــشَــوتُ الغَــيــظَ فِـي أَضـلاعِهِ", "فَهـوَ يَـمـشِـي حَـظَـلانـاً كَـالنَّقِرْ", "لَمْ يَـــضِـــرنــي وَلَقَــد بَــلَّعــتُهُ", "قِــطَــعَ الغَــيــظِ بِــصَــابٍ وَصَـبِـرْ", "فَهْــوَ لا يَـبْـرَأُ مـا فـي نَـفـسِهِ", "مِثلَ ما لا يَبْرَأ العِرقُ النَّعِرْ", "وَعَــظــيــمِ المُـلكِ قَـد أَوعَـدَنِـي", "وَأَتَــتــنِــي دُونَهُ مِــنــهُ النُّذُرْ", "حَــنِــق قَــد وَقَــدَتْ عَــيـنَـاهُ لِي", "مِـثـلَ مـا وَقَّدَ عَـيـنَـيـهِ النَّمـِرْ", "وَيَــرى دُونـي فَـلا يَـسْـطِـيـعُـنِـي", "خَــرْطَ شَــوْكٍ مِـن قَـتَـادٍ مُـسـمَهِـرّْ", "أَنَــا مِــنْ خِـنـدِفَ فـي صُـيَّاـبِهَـا", "حَـيـثُ طـابَ القِـبْـصُ مِـنـهُ وَكَـثُرْ", "وَلِيَ النَّبـــعَـــةُ مِــن سُــلَّافِهــا", "وَلِيَ الهــامَـةُ مِـنـهـا وَالكُـبُـرْ", "وَلِيَ الزَّنــــدُ الَّذي يُــــورَى بِهِ", "إِن كَــبــا زَنـدُ لَئيـمٍ أَو قَـصُـرْ", "وَأَنـا المَـذكُـورُ مِـن فِـتـيَانِها", "بِـفَـعـالِ الخَـيـرِ إِن فِـعـلٌ ذُكِـرْ", "أَعـــرِفُ الحَـــقَّ فَـــلا أُنـــكِــرُهُ", "وَكِـــلابِـــي أُنُــسٌ غَــيــرُ عُــقُــرْ", "لا تـــرى كَـــلبِــيَ إِلَّا آنِــســاً", "إِن أَتَــى خــابِــطُ لَيـلٍ لَمْ يَهِـرّْ", "كَــثُــرَ النَّاــسُ فَـمـا يُـنـكِـرُهُـمْ", "مِـن أَسِـيـفٍ يَـبـتَـغِي الخَيْرَ وَحُرّْ", "هَـل عَـرَفْـتَ الدارَ أَمْ أَنـكَرْتَهَا", "بَــيْــنَ تِــبْــرَاكٍ فَـشَـسَّيـْ عَـبَـقُـرّْ", "جَــرَّرَ السَّيــلُ بِهــا عُــثــنُــونَهُ", "وَتَــعَــفَّتــْهــا مَــدَاليــجُ بُــكُــرْ", "يَــتَـقـارَضْـنَ بِهـا حَـتّـى اِسـتَـوَت", "أَشـهُـرَ الصَـيـفِ بِـسَـافٍ مُـنـفَـجِـرْ", "وَتَـرى مِـنـهـا رُسُـومـاً قَـد عَـفَت", "مِـثـلَ خَطِّ اللامِ في وَحيِ الزُبُرْ", "قَد نَرَى البِيضَ بِها مِثلَ الدُّمى", "لَم يَــخُــنــهُــنَّ زَمَــانٌ مُـقـشَـعِـرّْ", "يَــتَــلَهَّيــنَ بِــنَــومَــاتِ الضُّحــى", "راجِـحَـاتِ الحِـلمِ وَالأُنـسِ خُـفُـرْ", "قُـطُـفَ المَـشـيِ قَـرِيـبَـاتِ الخُـطَى", "بُـدَّنـاً مِـثـلَ الغَـمَـامِ المُزمَخِرّْ", "يَــتَــزَاوَرْنَ كَــتَــقْـطـاءِ القَـطَـا", "وَطَـعِـمْـنَ العَـيـشَ حُـلواً غَيرَ مُرّْ", "لَم يُــطــاوِعْــنَ بِــصُــرْمٍ عــاذِلاً", "كــادَ مِــن شِــدَّةِ لَوْم يَــنْــتَـحِـرْ", "وَهَـــوَى القَـــلبِ الَّذِي أَعْــجَــبَهُ", "صــورَةٌ أَحــسَـنُ مَـن لاثَ الخُـمُـرْ", "راقَهُ مِــنــهــا بَــيــاضٌ نــاصِــعٌ", "يُــؤْنِـقُ العَـيـنَ وَضـافٍ مُـسـبَـكِـرّْ", "تَهــلِكُ المِــدرَاةُ فــي أَفـنـائِهِ", "فَــإِذا مــا أَرسَــلَتــهُ يَـنـعَـفِـرْ", "جَــعــدَةٌ فَــرعــاءُ فــي جُـمـجُـمَـة", "ضَـخـمَـةٍ تَـفـرُقُ عَـنـهـا كَـالضُّفـُرْ", "شـــاذِخٌ غُـــرَّتُهَـــا مِـــن نِــســوَةٍ", "كُـنَّ يَـفـضُـلنَ نِـسَـاءَ النَّاـسِ غُـرّْ", "وَلَهَــا عَــيــنَــا خَــذُولٍ مُــخــرِفٍ", "تَـعـلَقُ الضَّاـلَ وَأَفـنـانَ السَّمـُرْ", "وَإِذا تَــضــحَــكُ أَبــدَى ضِــحْـكُهـا", "أُقْــحُــوانــاً قَــيَّدَتــهُ ذَا أُشُــرْ", "لَو تَــــطَــــعَّمــــْتَ بِهِ شَـــبَّهـــتَهُ", "عَــسَــلاً شِــيــبَ بِهِ ثَــلجٌ خَــصِــرْ", "صَــلتَــةُ الخَــدِّ طَــويـلٌ جِـيـدُهـا", "نــاهِــدُ الثَـدْيِ وَلَمَّاـ يَـنـكَـسِـرْ", "مِـثـلُ أَنـفِ الرِّئمِ يُـنبِي دِرْعَها", "فــي لَبَــانٍ بَــادِنٍ غَــيــرِ قَـفِـرْ", "فَهْــيَ هَــيـفَـاءُ هَـضِـيـمٌ كَـشـحُهَـا", "فَــخْــمَــةٌ حَـيـثُ يُـشَـدُّ المُـؤتَـزَرْ", "يَــبْهَـظُ المِـفـضَـلَ مِـن أَردَافِهَـا", "ضَـــفِـــرٌ أُردِفَ أَنـــقَـــاءَ ضَــفِــرْ", "وَإِذا تَــمــشِــي إِلَى جــارَاتِهــا", "لَم تَــكَـد تَـبـلُغُ حَـتّـى تَـنـبَهِـرْ", "دَفَـــعَـــت رَبـــلَتُهَـــا رَبــلَتَهَــا", "وَتَهـادَتْ مِـثْـلَ مَـيـلِ المُـنْـقَـعِرْ", "وَهْــيَ بَــدَّاءُ إِذا مــا أَقــبَــلَت", "ضَــخــمَـةُ الجِـسْـمِ رَدَاحٌ هَـيـدَكُـرْ", "يُـضْـرَبُ السَّبـْعُـونَ فـي خَـلْخالِهَا", "فَــإِذا مــا أَكــرَهَـتـهُ يَـنـكَـسِـرْ", "نَـــاعَـــمَـــتْهَـــا أُمُّ صِــدْقٍ بَــرَّةٌ", "وَأَبٌ بَـــرٌّ بِهـــا غَـــيـــرُ حَــكِــرْ", "فَهْــيَ خَــذوَاءُ بِــعَــيــشٍ نــاعِــمٍ", "بَــرَدَ العَــيْــشُ عَــلَيـهـا وَقُـصِـرْ", "لا تَـــمَـــسُّ الأَرضَ إِلَّا دونَهــا", "عَـن بَـلاطِ الأَرضِ ثَـوبٌ مُـنـعَـفِرْ", "تَــــطَـــأُ الخَـــزَّ وَلا تُـــكْـــرِمُهُ", "وَتُــطــيــلُ الذَّيــلَ مِـنـهُ وَتَـجُـرّْ", "وَتَــرَى الرَّيــطَ مَــوَادِيــعَ لَهــا", "شُــعُــراً تَــلبَــسُهــا بَـعـدَ شُـعُـرْ", "ثُــمَّ تَــنْهَــدُّ عَــلى أَنــمَــاطِهــا", "مِـثـلَ مـا مـالَ كَـثِـيـبٌ مُـنـقَـعِرْ", "عَــبَــقُ العَـنـبَـرِ وَالمِـسـكِ بِهـا", "فَهـيَ صَـفـرَاءُ كَـعُـرجُـون العُـمُـرْ", "إِنَّمـــا النَّومُ عِـــشَــاءً طَــفَــلاً", "سِــنَــةٌ تَــأْخُــذُهـا مِـثْـلَ السُّكـُرْ", "وَالضُّحــَى تَــغْــلِبُهــا وَقــدَتُهــا", "خَـرَقَ الجُـؤْذُر في اليَومِ الخَدِرْ", "وَهْــيَ لَو يُــعـصَـرُ مِـن أَردَانِهـا", "عَــبَـقُ المِـسْـكِ لَكَـادَت تَـنـعَـصِـرْ", "أَمـــلَحُ الخَـــلقِ إِذا جَــرَّدتَهــا", "غَــيــرَ سِـمـطـيـنِ عَـلَيـهـا وَسُـؤُرْ", "لَحَـسِـبـتَ الشَّمـسَ فـي جِـلبـابِهـا", "قَـد تَـبَـدَّت مِـن غَـمـامٍ مُـنـسَـفِـرْ", "صُــورَةُ الشَّمــسِ عَــلى صُــورَتِهــا", "كُــلَّمــا تَــغــرُبُ شَــمْـسٌ أَو تَـذُرّْ", "تَــركــتــنــي لَســتُ بِـالحَـيِّ وَلا", "مَـــيِّتـــٍ لاقَــى وَفَــاةً فَــقُــبِــرْ", "يَـــســـأَلُ النَّاـــسُ أَحُـــمَّى داؤُهُ", "اَم بِهِ كــانَ سُــلالٌ مُــســتَــسِــرّْ", "وَهْــيَ دَائِي وَشِــفــائي عِــنـدَهـا", "مَـــنَـــعَــتْهُ فَهْــوَ مُــلْوِيٌّ عَــسِــرْ", "وَهْـيَ لَو يَـقْـتُـلُهَـا بِـي إِخـوَتـي", "أَدرَكَ الطَّاــلِبُ مِــنــهُــم وَظَـفِـرْ", "مـا أَنـا الدَّهـر بِـنـاسٍ ذِكـرها", "مـا غَـدَتْ وَرْقـاءُ تَـدعُو سَاقَ حُرّْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/28827	المَرّار بن مُنقِذ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/728	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَجَبٌ خَولَةُ ِذ تُنكِرُني <\|vsep\|> أَم رَأَت خَولَةُ شَيخاً قَد كَبُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَساهُ الدَّهرُ سِبّاً ناصِعاً <\|vsep\|> وَتَحَنّى الظَّهرُ مِنهُ فَأُطِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَرَي شَيباً فَِنِّي ماجِدٌ <\|vsep\|> ذو بَلاءٍ حَسَنٍ غَيرُ غُمُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَنا اليَومَ عَلى شَيءٍ مَضَى <\|vsep\|> يا بنَةَ القَومِ تَوَلَّى بِحَسِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد لَبِستُ الدَّهرَ مِن أَفنانِهِ <\|vsep\|> كُلَّ فَنٍّ حَسَنٍ مِنهُ حَبِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَعَلَّلتُ وَبالي ناعِمٌ <\|vsep\|> بِغَزالٍ أَحوَرِ العَينَينِ غِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَبَطَّنتُ مَجوداً عازِباً <\|vsep\|> وَاِكفَ الكَوكَبِ ذَا نَورٍ ثَمِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبَعِيدٍ قَدرُهُ ذِي عُذَرٍ <\|vsep\|> صَلَتانٍ مِن بَناتِ المُنكَدِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سائِلٍ شِمراخُهُ ذي جُبَبٍ <\|vsep\|> سَلِطِ السُّنبُكِ في رُسغٍ عَجُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قارِحٍ قَد فُرَّ عَنهُ جانِبٌ <\|vsep\|> وَرَباعٍ جانِبٌ لَم يَتَّغِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ وَردُ اللَّونِ في ازبِئرَارِهِ <\|vsep\|> وَكُمَيتُ اللَّونِ ما لَم يَزبَئِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبعَثُ الحُطَّابَ أَن يُغدَى بِهِ <\|vsep\|> نَبتَغي صَيدَ نَعامٍ أَو حُمُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُندُفٌ أَشدَفُ ما وَرَّعتَهُ <\|vsep\|> فَِذا طُؤطِئَ طَيّارٌ طِمِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَصرَعُ العَيرَينِ في نَقعِهما <\|vsep\|> أَحوَذِيٌّ حينَ يَهوِي مُستَمِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ ِن يُنزَع ِلى أَقصاهُما <\|vsep\|> يَخبِطِ الأَرضَ اِختِباطَ المُحتَفِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلِزٌ ِذ خَرَجَت سَلَّتُهُ <\|vsep\|> وَهِلاً نَمَسَحُهُ ما يَستَقِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد بَلَوناهُ عَلَى عِلّاتِهِ <\|vsep\|> وَعَلى التَيسيرِ مِنهُ وَالضُّمُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا هِجناهُ يَوماً بادِناً <\|vsep\|> فَحِضَارٌ كَالضِّرامِ المُستَعِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا نَحنُ حَمَصنا بُدنَهُ <\|vsep\|> وَعَصَرناهُ فَعَقبٌ وَحُضُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُؤْلِفُ الشَّدَّ عَلى الشَّدِّ كَما <\|vsep\|> حَفَشَ الوَابِلَ غَيثٌ مُسبكرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِفَةُ الثَّعلَبِ أَدنَى جَريِهِ <\|vsep\|> وَِذا يُركَضُ يُعفُورٌ أَشِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَشاصِيُّ ِذا تُفزِعُهُ <\|vsep\|> لَم يَكَد يُلجَمُ ِلّا ما قُسِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنّا كُلَّما نَغدُو بِهِ <\|vsep\|> نَبتَغي الصَيدَ بِبَازٍ مُنكَدِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو بِمِرّيخٍ عَلَى شِريانَةٍ <\|vsep\|> حَشَّهُ الرَّامِي بِظُهرَانٍ حُشُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو مِرَاحٍ فَِذا وَقَّرتَهُ <\|vsep\|> فَذَلولٌ حَسَنُ الخُلْقِ يَسَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينَ أَفرَاسٍ تَناجَلنَ بِهِ <\|vsep\|> أَعْوَجِيّاتٍ مَحاضِيرَ ضُبُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد تَمرَحُ بي عِيديَّةٌ <\|vsep\|> رَسلَةُ السَّومِ سَبَنتاةٌ جُسُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راضَها الرَّائِضُ ثُمَّ اِستُعفِيَت <\|vsep\|> لِقِرَى الهَمِّ ِذا ما يَحْتَضِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بازِلٌ أَو أَخلَفَت بَازِلَها <\|vsep\|> عاقِرٌ لَم يُحْتَلَب مِنها فُطُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَّقي الأَرضَ وَصَوَّانَ الحَصَى <\|vsep\|> بِوَقَاحٍ مُجْمَرٍ غَيرِ مَعِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلَ عَدَّاءٍ بِرَوضاتِ القَطَا <\|vsep\|> قَلَصَت عَنهُ ثِمَادٌ وَغُدُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحْلِ قُبٍّ ضُمَّرٍ أَقرَابُها <\|vsep\|> يَنهَسُ الأَكفَالَ مِنها وَيَزُرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَبطَ الأَرواثَ حَتّى هاجَهُ <\|vsep\|> مِن يَدِ الجَوزاءِ يَومٌ مُصمَقِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهَبانٌ وَقَدَت حِزَّانُهُ <\|vsep\|> يَرمَضُ الجُندُبُ مِنهُ فَيَصِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَلَّ فِي أَعلَى يَفَاعٍ جَاذِلاً <\|vsep\|> يَقْسِمُ الأَمْرَ كَقَسْمِ المُؤتَمِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلِسُمنَانٍ فَيَسقِيها بِهِ <\|vsep\|> أَمْ لِقُلْبٍ مِن لُغَاطٍ يَسْتَمِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْوَ يَفلِي شُعُثاً أَعرَافُهَا <\|vsep\|> شُخُصَ الأَبصارِ لِلوَحشِ نُظُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَخَلت البابَ لا أُعطِي الرُّشى <\|vsep\|> فَحَباني مَلِكٌ غَيرُ زَمِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم تَرى مِن شانِئٍ يَحسُدُنِي <\|vsep\|> قَد وَراهُ الغَيظُ في صَدرٍ وَغِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَشَوتُ الغَيظَ فِي أَضلاعِهِ <\|vsep\|> فَهوَ يَمشِي حَظَلاناً كَالنَّقِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يَضِرني وَلَقَد بَلَّعتُهُ <\|vsep\|> قِطَعَ الغَيظِ بِصَابٍ وَصَبِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْوَ لا يَبْرَأُ ما في نَفسِهِ <\|vsep\|> مِثلَ ما لا يَبْرَأ العِرقُ النَّعِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَظيمِ المُلكِ قَد أَوعَدَنِي <\|vsep\|> وَأَتَتنِي دُونَهُ مِنهُ النُّذُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَنِق قَد وَقَدَتْ عَينَاهُ لِي <\|vsep\|> مِثلَ ما وَقَّدَ عَينَيهِ النَّمِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرى دُوني فَلا يَسْطِيعُنِي <\|vsep\|> خَرْطَ شَوْكٍ مِن قَتَادٍ مُسمَهِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَا مِنْ خِندِفَ في صُيَّابِهَا <\|vsep\|> حَيثُ طابَ القِبْصُ مِنهُ وَكَثُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِيَ النَّبعَةُ مِن سُلَّافِها <\|vsep\|> وَلِيَ الهامَةُ مِنها وَالكُبُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِيَ الزَّندُ الَّذي يُورَى بِهِ <\|vsep\|> ِن كَبا زَندُ لَئيمٍ أَو قَصُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنا المَذكُورُ مِن فِتيَانِها <\|vsep\|> بِفَعالِ الخَيرِ ِن فِعلٌ ذُكِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعرِفُ الحَقَّ فَلا أُنكِرُهُ <\|vsep\|> وَكِلابِي أُنُسٌ غَيرُ عُقُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ترى كَلبِيَ ِلَّا نِساً <\|vsep\|> ِن أَتَى خابِطُ لَيلٍ لَمْ يَهِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَثُرَ النَّاسُ فَما يُنكِرُهُمْ <\|vsep\|> مِن أَسِيفٍ يَبتَغِي الخَيْرَ وَحُرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل عَرَفْتَ الدارَ أَمْ أَنكَرْتَهَا <\|vsep\|> بَيْنَ تِبْرَاكٍ فَشَسَّيْ عَبَقُرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرَّرَ السَّيلُ بِها عُثنُونَهُ <\|vsep\|> وَتَعَفَّتْها مَدَاليجُ بُكُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَقارَضْنَ بِها حَتّى اِستَوَت <\|vsep\|> أَشهُرَ الصَيفِ بِسَافٍ مُنفَجِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرى مِنها رُسُوماً قَد عَفَت <\|vsep\|> مِثلَ خَطِّ اللامِ في وَحيِ الزُبُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد نَرَى البِيضَ بِها مِثلَ الدُّمى <\|vsep\|> لَم يَخُنهُنَّ زَمَانٌ مُقشَعِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَلَهَّينَ بِنَومَاتِ الضُّحى <\|vsep\|> راجِحَاتِ الحِلمِ وَالأُنسِ خُفُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُطُفَ المَشيِ قَرِيبَاتِ الخُطَى <\|vsep\|> بُدَّناً مِثلَ الغَمَامِ المُزمَخِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَزَاوَرْنَ كَتَقْطاءِ القَطَا <\|vsep\|> وَطَعِمْنَ العَيشَ حُلواً غَيرَ مُرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يُطاوِعْنَ بِصُرْمٍ عاذِلاً <\|vsep\|> كادَ مِن شِدَّةِ لَوْم يَنْتَحِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَوَى القَلبِ الَّذِي أَعْجَبَهُ <\|vsep\|> صورَةٌ أَحسَنُ مَن لاثَ الخُمُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقَهُ مِنها بَياضٌ ناصِعٌ <\|vsep\|> يُؤْنِقُ العَينَ وَضافٍ مُسبَكِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهلِكُ المِدرَاةُ في أَفنائِهِ <\|vsep\|> فَِذا ما أَرسَلَتهُ يَنعَفِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعدَةٌ فَرعاءُ في جُمجُمَة <\|vsep\|> ضَخمَةٍ تَفرُقُ عَنها كَالضُّفُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاذِخٌ غُرَّتُهَا مِن نِسوَةٍ <\|vsep\|> كُنَّ يَفضُلنَ نِسَاءَ النَّاسِ غُرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهَا عَينَا خَذُولٍ مُخرِفٍ <\|vsep\|> تَعلَقُ الضَّالَ وَأَفنانَ السَّمُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا تَضحَكُ أَبدَى ضِحْكُها <\|vsep\|> أُقْحُواناً قَيَّدَتهُ ذَا أُشُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو تَطَعَّمْتَ بِهِ شَبَّهتَهُ <\|vsep\|> عَسَلاً شِيبَ بِهِ ثَلجٌ خَصِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلتَةُ الخَدِّ طَويلٌ جِيدُها <\|vsep\|> ناهِدُ الثَدْيِ وَلَمَّا يَنكَسِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلُ أَنفِ الرِّئمِ يُنبِي دِرْعَها <\|vsep\|> في لَبَانٍ بَادِنٍ غَيرِ قَفِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْيَ هَيفَاءُ هَضِيمٌ كَشحُهَا <\|vsep\|> فَخْمَةٌ حَيثُ يُشَدُّ المُؤتَزَرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبْهَظُ المِفضَلَ مِن أَردَافِهَا <\|vsep\|> ضَفِرٌ أُردِفَ أَنقَاءَ ضَفِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا تَمشِي ِلَى جارَاتِها <\|vsep\|> لَم تَكَد تَبلُغُ حَتّى تَنبَهِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَفَعَت رَبلَتُهَا رَبلَتَهَا <\|vsep\|> وَتَهادَتْ مِثْلَ مَيلِ المُنْقَعِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْيَ بَدَّاءُ ِذا ما أَقبَلَت <\|vsep\|> ضَخمَةُ الجِسْمِ رَدَاحٌ هَيدَكُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضْرَبُ السَّبْعُونَ في خَلْخالِهَا <\|vsep\|> فَِذا ما أَكرَهَتهُ يَنكَسِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَاعَمَتْهَا أُمُّ صِدْقٍ بَرَّةٌ <\|vsep\|> وَأَبٌ بَرٌّ بِها غَيرُ حَكِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْيَ خَذوَاءُ بِعَيشٍ ناعِمٍ <\|vsep\|> بَرَدَ العَيْشُ عَلَيها وَقُصِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَمَسُّ الأَرضَ ِلَّا دونَها <\|vsep\|> عَن بَلاطِ الأَرضِ ثَوبٌ مُنعَفِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطَأُ الخَزَّ وَلا تُكْرِمُهُ <\|vsep\|> وَتُطيلُ الذَّيلَ مِنهُ وَتَجُرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرَى الرَّيطَ مَوَادِيعَ لَها <\|vsep\|> شُعُراً تَلبَسُها بَعدَ شُعُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ تَنْهَدُّ عَلى أَنمَاطِها <\|vsep\|> مِثلَ ما مالَ كَثِيبٌ مُنقَعِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَبَقُ العَنبَرِ وَالمِسكِ بِها <\|vsep\|> فَهيَ صَفرَاءُ كَعُرجُون العُمُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما النَّومُ عِشَاءً طَفَلاً <\|vsep\|> سِنَةٌ تَأْخُذُها مِثْلَ السُّكُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالضُّحَى تَغْلِبُها وَقدَتُها <\|vsep\|> خَرَقَ الجُؤْذُر في اليَومِ الخَدِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْيَ لَو يُعصَرُ مِن أَردَانِها <\|vsep\|> عَبَقُ المِسْكِ لَكَادَت تَنعَصِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَملَحُ الخَلقِ ِذا جَرَّدتَها <\|vsep\|> غَيرَ سِمطينِ عَلَيها وَسُؤُرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَحَسِبتَ الشَّمسَ في جِلبابِها <\|vsep\|> قَد تَبَدَّت مِن غَمامٍ مُنسَفِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُورَةُ الشَّمسِ عَلى صُورَتِها <\|vsep\|> كُلَّما تَغرُبُ شَمْسٌ أَو تَذُرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَركتني لَستُ بِالحَيِّ وَلا <\|vsep\|> مَيِّتٍ لاقَى وَفَاةً فَقُبِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسأَلُ النَّاسُ أَحُمَّى داؤُهُ <\|vsep\|> اَم بِهِ كانَ سُلالٌ مُستَسِرّْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْيَ دَائِي وَشِفائي عِندَها <\|vsep\|> مَنَعَتْهُ فَهْوَ مُلْوِيٌّ عَسِرْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْيَ لَو يَقْتُلُهَا بِي ِخوَتي <\|vsep\|> أَدرَكَ الطَّالِبُ مِنهُم وَظَفِرْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ما كنت أعرف ما في البين من حزن ", "حـتـى تـنـادوا بأن قد جيء بالسفن ", "قـامـت تـودعـنـي والدمـع يـغـلبـهـا ", "فـجـمـجـمـت بـعـض مـا قالت ولم تبن ", "مــالت عــليَ تــغــديـنـي وتـرشـفـنـي ", "كـمـا يـمـيـل نـسـيـم الريح بالغصن ", "فــأعــرضــت ثـم قـالت وهـي بـاكـيـة ", "يــا ليـت مـعـرفـتـي إيـاك لم تـكـن " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139109	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كنت أعرف ما في البين من حزن <\|vsep\|> حتى تنادوا بأن قد جيء بالسفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامت تودعني والدمع يغلبها <\|vsep\|> فجمجمت بعض ما قالت ولم تبن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالت عليَ تغديني وترشفني <\|vsep\|> كما يميل نسيم الريح بالغصن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـل للإمـام سنا الأئمةِ مالك ", "نـور العـيـون ونـزهةِ الأسماعِ ", "لله درُّكَ مـــن هـــمــامٍ مــاجــدٍ ", "قـد كـنت راعينا فنعم الراعي ", "فـمـضيت محمودَ النقيبةَ طاهرا ", "وتـركـتـنـا قـنـصـاً لشـر سـبـاعِ ", "أكلوا بكَ الدنيا وأنت بمعزلٍ ", "طـاوي الحـشـا مـتكفت الأضلاعِ ", "تـشـكـوك دنـيا لم تزل بك برةً ", "مـاذا رفـعـت بـها من الأوضاعِ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139101	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> قل للمام سنا الأئمةِ مالك <\|vsep\|> نور العيون ونزهةِ الأسماعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله درُّكَ من همامٍ ماجدٍ <\|vsep\|> قد كنت راعينا فنعم الراعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمضيت محمودَ النقيبةَ طاهرا <\|vsep\|> وتركتنا قنصاً لشر سباعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكلوا بكَ الدنيا وأنت بمعزلٍ <\|vsep\|> طاوي الحشا متكفت الأضلاعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـكـأن هذا الجوَّ فيها عاشقٌ ", "قـد شـفّه التعذيبُ والإضرارُ ", "فإذا شكا فالبرق قلب خافق ", "وإذ بـكـى فـدمـوعُه الأمطارُ ", "فــلأجــلِ ذلةِ ذا وعـزةِ هـذه ", "يبكى الغمام ويبسم النوارُ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139097	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فكأن هذا الجوَّ فيها عاشقٌ <\|vsep\|> قد شفّه التعذيبُ والضرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا شكا فالبرق قلب خافق <\|vsep\|> وذ بكى فدموعُه الأمطارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وذي جــنــةٍ وقّـادةِ الصـقـل قـاسـمـت ", "حــيــاتــي فـبـلت صـقـلهـا بـجـراحـي ", "نــظــرتُ إليــه فــاتَــقــانـي بـمـقـلة", "تــــردُ إلى نـــحـــري صُـــدورَ رِمـــاح ", "حِميتَ الجفونَ النومَ يا رشأَ الحمى ", "وأظــلمــت أيــامــي وأنــتَ صــبـاحـي " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139093	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وذي جنةٍ وقّادةِ الصقل قاسمت <\|vsep\|> حياتي فبلت صقلها بجراحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرتُ ليه فاتَقاني بمقلة <\|vsep\|> تردُ لى نحري صُدورَ رِماح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "غصبتِ الثريا في البَعاد مكانَها ", "وأودعـتِ فـي عـيـنـيَّ صـادق نوئها ", "وفـي كـلِّ حـالس لم تـزالي بخيلةً ", "فـكـيـف أعـرتِ الشـمـسَ حلةَ ضوئها " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139089	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "قال المقري:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "وقال أبو جعفر أحمد بن عبد الولي البلنسي: (ثم أورد البيتين ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 199, "text": "قال ابن الأبار: أنشد مؤلف \"قلائد العقيان\" هذين البيتين لأبي جعفر البني اليعمري، وأحدهما غالط من قبل اشتباه نسبهما، والتفرقة بينهما مستوفاة في تأليفي المسمى ب\"هداية المعتسف في المؤتلف والمختلف\" انتهى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 169, "text": "وأبو حعفر ابن عبد الولي المذكور أحرقه القنبيطور - لعنه الله تعالى - حين تغلبه بالروم على بلنسية. قال ابن الأبار: وذلك في سنة ثمانٍ وثمانين وأربعمائة، وقيل: إن إحراقه كان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "سنة تسعين وأربعمائة، انتهى.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> غصبتِ الثريا في البَعاد مكانَها <\|vsep\|> وأودعتِ في عينيَّ صادق نوئها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـنـفـس بـالحـمـى مطلولُ روضٍ ", "فـأودعَ نَـشـرهَ ريـحـاً شَـمالا ", "فـصـبـحـت العـيـون إليَّ كسلى ", "تـجـرر فـيـه أردانـا خـضالا ", "أقولُ وقد شممتُ التربَ مسكاً ", "بـنـفـحـتها يميناً أو شِمالا ", "نـسـيـم جـاء يبعث منك طيباً ", "ويـشـكـو مـن محبتكَ اعتلالا ", "يــنــم إليّ مــن زَهــراتِ روضٍ ", "حـشـوت جـوانـحي منها ذبالا " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139106	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "قال الفتح بن خاقان:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "وكنت بميورقه فدخلها متسماً بالعبادة، وهو أسرى إلى الفجور من خيال أبي عبادة، قد لبس أسمالا، وأنس الناس منه أقوالا لا أعمالا، وسجوده هجود، وإقراره بالله جحود،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 157, "text": "وكانت له بسواحلها رابطة كان بلوازمها مرتبطا، ولسكناها مغتبطا، سمّاها بالعقيق وسمى إلا جواه، ولا يشوقه إلا هواه، فدخلت عليه يوماً لا زوره، وأرى زوره، فإذا أنا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "بأحد دعاة محبوبه، ورواة تشبيبه، فقال له كنت البارحة مع فلان بحماه، وذكر له خبراً", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "ورى عنه وعماه، فقال مرتجلا:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "ثم أورد الأبيات ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "ولما تقرر عند ناصر الدولة من أمره ما تقرر، وتردد على سمعه انتهاكه وتكرر، أخرجه ونفاه، وطمس رسم فسوقه وعفاه، فأقلع إلى الشرق وهو جار، فلما صار من ميورقة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 154, "text": "على ثلثة مجار، نشأت له ريح صرفته عن وجهته، وردته إلى فقد مهجته، فلما لحق بميورقة أراد ناصر الدولة أباحته، وإبراء الدين منه وإراحته، ثم أثر صفحة، أخمد لهيب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 159, "text": "ذلك الحنق ولفحه، وأقام اياماً ينتظر ريحاً تزجيه، ويستهديها لتخلصه وتنجيه، وفي أثناء تلويه لم يتجاسر أحد من إخوانه على أتيانه، وجعلوا أثره كعيانه، فقال يخاطبهم:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "أحبتنا الأولى عتبوا علينا فأقصرنا وقد ارق الوداعُ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "الأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تنفس بالحمى مطلولُ روضٍ <\|vsep\|> فأودعَ نَشرهَ ريحاً شَمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصبحت العيون ليَّ كسلى <\|vsep\|> تجرر فيه أردانا خضالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقولُ وقد شممتُ التربَ مسكاً <\|vsep\|> بنفحتها يميناً أو شِمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيم جاء يبعث منك طيباً <\|vsep\|> ويشكو من محبتكَ اعتلالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتـرضـى عـن الدنـيـا فـقـد تـتـشـوف ", "لعــمـر المـعـالي إنـهـا بـك تـكـلف ", "يــقـولون ليـثُ الغـاب فـارق غـيـله ", "فــقــلت لهـم أنـتـم له الآن أخـوف ", "ولن ترهبوا الصمصام إلا إذا غدا ", "لكـم خـارجـاً مـن غـمـده وهـو مـرهف ", "ســتــفــرغ يـمـنـاه لتـكـتـبَ أسـطـراً ", "يـرى المـوت فـي أثـنائه كيف يدلف ", "إذا غـضـبـت أقـلامـه قـالت القـنـا ", "فــديــنــاك إنـا بـالمـقـاتـل أعـرف ", "سـتـكـشـف عـن سـرِّ الكـتـيبة مثل ما ", "رأيــنـاك عـن سـرِّ البـلاغـة تـكـشـف ", "ويــعــتــز لي هـذا الزمـان بـجـولةٍ ", "عـلى مـن بـه دون الورى كـان يشرف ", "رويــداً قــليــلاً يــا زمــان فـإنـه ", "يــغــظـيـك مـنـه بـالذي أنـت تـعـرف " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139102	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 209, "text": "القصيدة في مواساة الرئيس الأجل أبي عبد الرحمن محمد بن طاهر لما حكم عليه بالسجن في منت قوط، وكان السبب في رد أبي جعفر من منفاه وإلغاء مرسوم النفي الصادر بحقه من بامر ناصر الدولة صاحب ميورقة قال الفتح بن خاقان:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1806, "text": "ولما حصل بمنت قوط معتقلا قام الوزير الأجل أبو بكر بن عبد العزيز في أمره وقعد وأبرق على ابن عمار وأرعد وخاطب المعتمد فيه شافعا، ووقف مناضلاً عنه ومدافعا، لم ينم عنه ولا أغفى، ولا استناب سواه في تخلصه ولا استكفى، فوقع الاتفاق على إخلاء جملة وكان قريبه أبو بكر بن موسى ممتنعا فيها وكانت في صدر مرسية شجا، وفي صباحها دجا، قد سدت مسالكها، وصدت سالكها، وروعت طارقها، وقطعت مرافقها، فأجاب ابن طاهر إلى تمكينهم من أزمتها، وإعطائها لهم برمتها بعد أن يحل من عقاله، ويخرج من موقع اعتقاله، وأعطى في ذاك عهودا، وموثقا وكيدا، وابن عبد العزيز قد واطاه على النكث، ورخص له في الخنث، ومهد له في فنائه موضعا، وأحله من سمائه مطلعا، فلما، حصل منجاه، وعلم أنه قد فاز بنجاه، ركب إلى بلنسية متجه، ورمى في أعينهم رهجه، فلما حل بجزيرة شقر وهي أول عمل الوزير الأجل كتب إليه، كتابي إليك وقد طفل العشي، ومال بنا إليك المطي، ولها من ذكراك حاد، ومن لقياك هاد، وسنوافيك المساء، فنغفر للزمان ما قد أساء، ونرد ساحة الأمن، ونشكر عظيم ذلك المن، فهذه النفس أنت مقيلها، وفي برد ظلك يكون ملقيها، فلله مجدك وما تأتيه، لازلت للوفاء تحييه ودانت لك الدنيا، ودامت لك العليا، إن شاء الله تعالى، فلما وافت رقعته الوزير الأجل أبا بكر ركب إليه في جملته، وتلقاه في أعيانه وجلته، وأنزل في قصر مجاور لقصره، وجامله مجاملة لم تعهد في عصره، وأشركه معه في نهيه وأمره، وأطلعه على سره وجهره، لم ينفرد عنه بقصة، ولا اختص دونه من الملك بحصة، إلى أن فرق بينهما مفرق الجموع، ومجثث الأصول والفروع، ولما عاين من بره ما أعظمه، وبهره ما نسقه منه ونظمه، كتب إليه: من ذا يضاهيك، وإلى النجم مراقيك، فشاوك لا يدرك، وشعبك لا يسلك، اقسم لأعقدن على علاك من الثناء إكليلا، يذر اللحظ من سناه كليلا، ولأطوفنه شرق البلاد وغربها، ولا حملنه عجم الرجال وعربها، وكيف لا وقد نصرتني نصرا مؤزرا،وصرفت عني الضيم عفيرا معفرا، وألبستني البأو بردا مسنما، وأوليتني البر متمما، ولم تزلالشعراء تسليه عن نكبته، وتمنيه بالعودة إلى رتبته، بأفصح مقال: وأملح انتقال: فمن ذلك قول الوزير أبي جعفر البني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "(ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "ثم أورد قصيدة ابن عمار التي يحرض فيها أهل بلنسية على الثورة على عبد العزيز بسبب مساعدته أبي عبد الرحمن على الهروب والقصيدة تقع في 26 بيتا وفيها قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــشّــر بــلنــســيــة وكــانــت جـنـة ", "partB": " أن قـــد تـــدلت فــي ســواء النــارِ", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "جـاروا بـنـي عـبـد العـزيـز فـإنـهـم", "partB": " جـــرّوا إليـــكـــم أســـوأ الأقــدارِ", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ثــوروا بــهــم مــتــأوليــن وقــلدّوا", "partB": " مــلكــاً يــقــوم عـلى العـدو بـثـارِ", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 11, "text": "إلى أن قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـــا كـــنـــتـــم إلا كــأمــة صــالح ", "partB": " فـــرمـــيــتــم مــن طــاهــر بــقــدارِ", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لا بــد مــن مـسـح الجـبـيـن فـإنـمـا", "partB": " لطــمــتــه عــذرا غــيــر ذات ســوارِ", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أترضى عن الدنيا فقد تتشوف <\|vsep\|> لعمر المعالي نها بك تكلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولون ليثُ الغاب فارق غيله <\|vsep\|> فقلت لهم أنتم له الن أخوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولن ترهبوا الصمصام لا ذا غدا <\|vsep\|> لكم خارجاً من غمده وهو مرهف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستفرغ يمناه لتكتبَ أسطراً <\|vsep\|> يرى الموت في أثنائه كيف يدلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا غضبت أقلامه قالت القنا <\|vsep\|> فديناك نا بالمقاتل أعرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستكشف عن سرِّ الكتيبة مثل ما <\|vsep\|> رأيناك عن سرِّ البلاغة تكشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعتز لي هذا الزمان بجولةٍ <\|vsep\|> على من به دون الورى كان يشرف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وسـائلِ كـيفَ حالي إذ مررتُ بهِ ", "ومِــن لواحِــظِه كــلُّ الذي أجــدُ ", "ولي يـدٌ إذ تـوافقني أشدُّ بها ", "على فؤادي وفي يمنى يديه يد ", "والخمرُ في خدِّهِ الوضاحِ رونقهُ ", "يَندى وفي قلبي المشغوفِ يتقدُ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139094	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وسائلِ كيفَ حالي ذ مررتُ بهِ <\|vsep\|> ومِن لواحِظِه كلُّ الذي أجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي يدٌ ذ توافقني أشدُّ بها <\|vsep\|> على فؤادي وفي يمنى يديه يد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـجـبت من الخِيَري إذ نم بالدُّجى ", "وأصــبـح ريّـاه مـع الصـبـح تـحـجـب", "فـخـلت الريـا طـبعا له مثل ناسك", "فـقـيـة يـرائي وهو بالليل يشربُ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139090	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "القطعة نسبها القاضي عياض في \"ترتيب المدارك إلى ابن دحون قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 184, "text": "أبو محمد عبد الله بن يحيى بن دحون أجد جلّة شيوخ المفتين بقرطبة وكبار أصحاب ابن المكوى، وابن زرب. صحبهما وتفقه بهما وبغيرهما. قال ابن حيان: لم يكن في أصحاب ابن المكوى، بإجماع، أفقه منه.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 163, "text": "ولا أغوص على الفتيا ولا أضبط للروايات مع نصيب من الأدب والخبر. ولم يكن معه كتب إلا يسيراً من الأصول. وكان بقية علماء وقته بقرطبة. وعاش بعد قرنائه، فانفرد بالرئاسة،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 160, "text": "بقية مدته. وكان فكه المجلس. جمّ الإفادة. شديد التواضع مع رفعة حاله، وتقديم الناس له. يشتري جميع ما يحتاج إليه في الأسواق لنفسه. حسن الرأي. أنشد بعض الأدباء لابن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "دحون، وزعم أنها من قوله، وهي تنشد لابن الروي رحمه الله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عجبت من الخير في أنعم بالدجى ", "partB": " وأصـبـح ريّـاه مـع الصـبـح يـعـجب", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــخـلت الرِّيـا طـبـعـاً له فـكـأنـه", "partB": " فـقـيـه يـرائي وهو بالليل يشرب", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 192, "text": "قال ابن حيان: وكان يرخص في السماع، ويجادل فيه عن مذهبه. وسئل عن حاله، فقال: ما حال من يعثر في ثوبه ويلقط الحيوان في جسمه. وتوفي في صدر محرم سنة إحدى وثلاثين وأربعماية. وسنه تسع وثمانون). انتهى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "والقطعة في نفح الطيب بلا نسبة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 137, "text": "والبيتان بصورة مختلفة نسبهما الحميدي في الجذوة إلى عبد الله بن حكم بن العباس القرشي المرواني أبي محمد قال: أديب شاعر ممن أدركناه بزماننا،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "ومن شعره :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عـجـبـت مـن الخـيـري يـكـتم عرفه ", "partB": " نـهـاراً ويـسـرى بـالظـلام فيغرب", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تجلى عروس الطيب منه يدا الدجى", "partB": " ويـبـدوا له وجـه الصـباح فيحجب", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "والبيتان بهذه الصورة نسبهما المقري في نفح الطيب إلى ابي محمد عبد الله المرواني", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عجبت من الخِيَري ذ نم بالدُّجى <\|vsep\|> وأصبح ريّاه مع الصبح تحجب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا فـي بـنـي يـوسـف سـاعٍ لمـكرمةٍ ", "سواكَ أو صِنوكَ العالي أبي الحَسَنِ ", "كـرُمـتـمـا واعتدى باللوم غيرُكما ", "والشـوكُ والورد مـوجودان في غُصُن " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139111	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما في بني يوسف ساعٍ لمكرمةٍ <\|vsep\|> سواكَ أو صِنوكَ العالي أبي الحَسَنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أهـلَ الريـاءِ لبـسـتموا ناموسكم ", "كالذئب أدلج في الظلام العاتم ", "فـمـلكـتـموا الدنيا بمذهب مالك ", "وقسمتموا الأموال بابن القاسم ", "وركـبـتـمـوا شـهـب الدواب بأشهب ", "وبـأصـبـغ صـبـغـت لكم في العالم " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139107	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 179, "text": "القطعة من شعر ابي جعفر في كتاب \"المعجب في تلخيص أخبار المغرب\" لعبد الواحد المراكشي (ت 647هـ) في فاتحة حديثه عن عهد علي بن يوسف بن تاشفين قال بعدما ذكر وفاة يوسف في شهور سنة 493هـ:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "ولاية أبي الحسن علي بن يوسف بن تاشفين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 163, "text": "وقام بأمره من بعده ابنه علي بن يوسف بن تاشفين وتلقب بلقب أبيه أمير المسلمين وسمي أصحابه المرابطين فجرى على سنن أبيه في إيثار الجهاد وإخافة العدو وحماية البلاد وكان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 175, "text": "حسن السيرة جيد الطوية نزيه النفس بعيداً عن الظلم كان إلى أن يعد في الزهاد والمتبتلين أقرب منه إلى أن يعد في الملوك والمتغلبين واشتد إيثاره لأهل الفقه والدين وكان لا يقطع أمراً", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 168, "text": "في جميع مملكته دون مشاورة الفقهاء فكان إذا ولى أحداً من قضاته كان فيما يعهد إليه ألا يقطع أمراً ولا يبت حكومة في صغير من الأمور ولا كبير إلا بمحضر أربعة من الفقهاء فبلغ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "الفقهاء في أيامه مبلغاً عظيماً لم يبلغوا مثله في الصدر الأول من فتح الأندلس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 154, "text": "ولم يزل الفقهاء على ذلك وأمور المسلمين راجعة إليهم وأحكامهم صغيرها وكبيرها موقوفة عليهم طول مدته فعظم أمر الفقهاء كما ذكرنا وانصرفت وجوه الناس إليهم فكثرت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "لذلك أموالهم واتسعت مكاسبهم وفي ذلك يقول: أبو جعفر أحمد بن محمد المعروف بأبن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "البني من أهل مدينة جيان من جزيرة الأندلس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أهـل الريـاء لبـسـتـمـو نـامـوسكم", "partB": " كالذئب أدلج في الظلام العاتم", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـمـلكـتـمـو الدنـيـا بـمذهب مالك", "partB": " وقـبـضتمو الأموال بابن القاسم", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وركــبـتـمـو شـهـب الدواب بـأشـهـب", "partB": " وبـأصـبـغ صـبـغـت لكم في العالم", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "وإنما عرض أبو جعفر هذا في هذه الأبيات بالقاضي أبي عبد الله محمد بن حمدين قاضي قرطبة وهو كان المقصود بهذه الأبيات ثم هجاه بعد هذا صريحاً بأبيات أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "أدجال هذا أوان الخروج= ويا شمس لوحي من المغرب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "يريد ابن حمدين أن يعتفي = وجدواه أنأى من الكوكب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "إذا سئل العرف حك أسته= ليثبت دعواه في تغلب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 154, "text": "في أمثال لهذه الأبيات وكان القاضي أبو عبد الله بن حمدين ينتسب إلى تغلب بن وائل. ولم يكن يقرب من أمير المسلمين ويحظى عنده إلا من علم علم الفروع - أعني فروع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "مذهب مالك - فنفقت في ذلك الزمان كتب المذهب وعمل بمقتضاها ونبذ ما سواها وكثر ذلك حتى نسي النظر في كتاب الله وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يكن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 161, "text": "أحد من مشاهير أهل ذلك الزمان يعتني بهما كل الاعتناء ودان أهل ذلك الزمان بتكفير كل من ظهر منه الخوض في شيء من علوم الكلام وقرر الفقهاء عند أمير المسلمين تقبيح علم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 162, "text": "الكلام وكراهة السلف له وهجرهم من ظهر عليه شيء منه وأنه بدعة في الدين وربما أدى أكثره إلى اختلال في العقائد في أشباه لهذه الأقوال حتى استحكم في نفسه بغض علم الكلام", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 155, "text": "وأهله فكان يكتب عنه في كل وقت إلى البلاد بالتشديد في نبذ الخوض في شيء منه وتوعد من وجد عنده شيء من كتبه ولما دخلت كتب أبي حامد الغزالي - رحمه الله - المغرب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 119, "text": "أمر أمير المسلمين بإحراقها وتقدم بالوعيد الشديد من سفك الدم واستئصال المال إلى من وجد عنده شيء منها واشتد الأمر في ذلك.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلَ الرياءِ لبستموا ناموسكم <\|vsep\|> كالذئب أدلج في الظلام العاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فملكتموا الدنيا بمذهب مالك <\|vsep\|> وقسمتموا الأموال بابن القاسم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا من قصدتُ إليه التمس الغنى ", "والنـفـس مـقـرونّ بـهـا إتلافها ", "وعــبــرتُ لجــةَ زاخــر ذي سـطـوةٍ ", "يـخـشى الردى صولاتها ويخافها ", "فـكـأن شـهـب النجم قد غرقت به ", "فـطـغـت عـلى أمـواجـه أعـرافـها " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139103	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من قصدتُ ليه التمس الغنى <\|vsep\|> والنفس مقرونّ بها تلافها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعبرتُ لجةَ زاخر ذي سطوةٍ <\|vsep\|> يخشى الردى صولاتها ويخافها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أحـبـتنا الولى عتبوا علينا ", "فــأَقـصـرنـا وقـد أزِفَ الَوداعُ ", "لقـد كـنـتـم لنا جَذلا وأنساً ", "فهل في العيشِ بعدَكُمُ انتفاعُ ", "أقـولُ وقـد صَـدَرنـا بـعـد يومٍ ", "أشــوقٌ بـالسـفـيـنـة أم نـزاعُ ", "إذا طـارت بـنـا حـامت عليكم ", "كــأَنَّ قــلوبَـنـا فـيـهـا شَـراعُ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139099	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال ابن سعيد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "وذكر نَفْيَ ناصر الدولة له من مَيُورْقَة في قوله وقد ردَّته الريح: (ثم اورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "وهي في \"نفح الطيب\" ايضا وقدم لها المقري بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 130, "text": "ولما نفي أبو جعفر ابن البني من ميورقة، وأقلع في البحر ثلاثة أميال، ونشأت ريح ردته، لم يتجاسر أحد من إخوانه على إتيانه، فكتب إليهم:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "وهذه القطعة إحدى القطع التي اختارها ابن خلكان من حماسة البياسي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 139, "text": "وقال أحمد بن الحسين بن خلف المعروف بابن البني اليعمري وكان قد أخرجه صاحب ميورقة،وسير في البحر، فساروا يومهم، فهبت عليهم الريح فردتهم فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "أحبتنا الأولى عتبوا علينا= فأقصونا وقد أزف الوداع", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "إلى آخر القطعة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أحبتنا الولى عتبوا علينا <\|vsep\|> فأَقصرنا وقد أزِفَ الَوداعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كنتم لنا جَذلا وأنساً <\|vsep\|> فهل في العيشِ بعدَكُمُ انتفاعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقولُ وقد صَدَرنا بعد يومٍ <\|vsep\|> أشوقٌ بالسفينة أم نزاعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـالوا تـصيبُ طيورَ الجوِّ أسهمُه ", "إذا رماها فقلنا عندنا الخبرُ ", "تـعـلمـت قـوسُه مـن قـوس حـاجـبه ", "وأيَّد السـهـمَ من أَلحاظِه الحَوَرُ ", "يـلوحُ فـي بُـردةٍ كـالنفس حالكةٍ ", "كـمـا يلوحُ بجنح الليلةِ القمرُ ", "وربـمـا راقَ فـي خـضـارء مـورقةِ ", "كـمـا تـفـتـح فـي أوراقِهِ الزهرُ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139095	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا تصيبُ طيورَ الجوِّ أسهمُه <\|vsep\|> ذا رماها فقلنا عندنا الخبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلمت قوسُه من قوس حاجبه <\|vsep\|> وأيَّد السهمَ من أَلحاظِه الحَوَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلوحُ في بُردةٍ كالنفس حالكةٍ <\|vsep\|> كما يلوحُ بجنح الليلةِ القمرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أدجــــالُ هــــذا أوانُ الخــــروجِ ", "ويــا شــمــسُ لوحـي مـن المـغـربِ ", "يـريـد ابـن حـمـديـن ان يـعـتفي ", "وجـــدواه أنـــأى مــن الكــوكــبِ ", "إذ سُـــــــــــــــئل العـــــــــــــــرفَ ", "ليـــثـــبــتَ دعــواه فــي تــغــلبِ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139091	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "القطعة في هجاء القاضي أبي عبد الله محمد بن علي بن حمدين قاضي قرطبة وأحد شيوخ القاضي عياض", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 142, "text": "والقطعة أوردها المراكشي في كتابه \"المعجب في تلخيص أخبار المغرب\" أثناء كلامه عن ولاية أبي الحسن علي بن يوسف بن تاشفين قال بعدما حكى أخبار يوسف:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "وقام بأمره من بعده ابنه علي بن يوسف بن تاشفين وتلقب بلقب أبيه أمير المسلمين وسمي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "أصحابه المرابطين فجرى على سنن أبيه في إيثار الجهاد وإخافة العدو وحماية البلاد وكان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "حسن السيرة جيد الطوية نزيه النفس بعيداً عن الظلم كان إلى أن يعد في الزهاد والمتبتلين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "أقرب منه إلى أن يعد في الملوك والمتغلبين واشتد إيثاره لأهل الفقه والدين وكان لا يقطع أمراً", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "في جميع مملكته دون مشاورة الفقهاء فكان إذا ولى أحداً من قضاته كان فيما يعهد إليه ألا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "يقطع أمراً ولا يبت حكومة في صغير من الأمور ولا كبير إلا بمحضر أربعة من الفقهاء فبلغ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "الفقهاء في أيامه مبلغاً عظيماً لم يبلغوا مثله في الصدر الأول من فتح الأندلس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "ولم يزل الفقهاء على ذلك وأمور المسلمين راجعة إليهم وأحكامهم صغيرها وكبيرها", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "موقوفة عليهم طول مدته فعظم أمر الفقهاء كما ذكرنا وانصرفت وجوه الناس إليهم فكثرت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "لذلك أموالهم واتسعت مكاسبهم وفي ذلك يقول: أبو جعفر أحمد بن محمد المعروف بأبن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "البني من أهل مدينة جيان من جزيرة الأندلس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أهـل الريـاء لبستمو ناموسكم ", "partB": "كالذئب أدلج في الظلام العاتم", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـمـلكتمو الدنيا بمذهب مالك ", "partB": " وقبضتمو الأموال بابن القاسم", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وركـبـتـمـو شـهـب الدواب بـأشـهب", "partB": " وبـأصـبـغ صـبغت لكم في العالم", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "وإنما عرض أبو جعفر هذا في هذه الأبيات بالقاضي أبي عبد الله محمد بن حمدين قاضي قرطبة وهو كان المقصود بهذه الأبيات ثم هجاه بعد هذا صريحاً بأبيات أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أدجـــال هـــذا أوان الخــروج ", "partB": " ويــا شـمـس لوحـي مـن المـغـرب", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـريـد ابـن حـمـديـن أن يـعـتفي ", "partB": " وجــدواه أنــأى مــن الكــوكــب", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا ســئل العــرف حــك أسـتـه ", "partB": " ليـــثـــبــت دعــواه فــي تــغــلب", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "في أمثال لهذه الأبيات وكان القاضي أبو عبد الله بن حمدين ينتسب إلى تغلب بن وائل.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أدجالُ هذا أوانُ الخروجِ <\|vsep\|> ويا شمسُ لوحي من المغربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يريد ابن حمدين ان يعتفي <\|vsep\|> وجدواه أنأى من الكوكبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَـن لي بـغُـرةِ فـاتنٍ يختالُ في ", "حُـللِ الجـمـالِ إذا مـشى وحُلِّيه ", "لو شَبِّ في وَضحَ النهارِ شعاعُها ", "مـا عـادَ جنحُ الليل بعدَ مُضيهِ ", "شَـرِقَـت بـمـاء الحسن حتى خَلَّصت ", "ذهــبـيـة فـي الخـدِّ مـن فـضـيـه ", "فـي صـفحتيه من الجمالِ أزاهرَ ", "غُـذيـت بـوسـمـيِّ الحـيـا ووليـهِ ", "ســلَّت مــحــاسـنُه لقـتـلِ مـحـبـهِ ", "مـن سـحـرِ عـيـنـه حـسـامَ سـمـيهِ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139112	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن لي بغُرةِ فاتنٍ يختالُ في <\|vsep\|> حُللِ الجمالِ ذا مشى وحُلِّيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شَبِّ في وَضحَ النهارِ شعاعُها <\|vsep\|> ما عادَ جنحُ الليل بعدَ مُضيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرِقَت بماء الحسن حتى خَلَّصت <\|vsep\|> ذهبية في الخدِّ من فضيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في صفحتيه من الجمالِ أزاهرَ <\|vsep\|> غُذيت بوسميِّ الحيا ووليهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وكـأنـما رشأ الحمى لما بدا ", "لك في مُضلَّعةِ الحديدِ المُعلمِ ", "غـصـبَ الغـمـامَ قسيَّة فأعارها ", "مـن حـسنِ معطفهِ قوام الأسهم " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139108	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وكأنما رشأ الحمى لما بدا <\|vsep\|> لك في مُضلَّعةِ الحديدِ المُعلمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وقــنــديــلٍ كـأن الضـوء فـيـه ", "مــحــيّـا مـن أُحـب وقـد تـجـلى ", "أشار إلى الدجى بلسان أفعى ", "فـــشـــمَّر ذيــله خــوفــاً وولى " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139104	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "اللقطعة اوردها ياقوت في معجم البلدان في مادة بنة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 150, "text": "(وبِنْةُ أيضاً حصن بالأندلس من أعمال الفَرَج عمره محمد بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام ينسب إليه أبو جعفر البِني القائل في صفة قنديل: (ثم اور الييتين)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "والبيتان مع قصة من طرائف الدهر في \"بدائع البدائه\" لابن ظافر وقد كناه ابا العباس قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "أخبرني الشيخ أبو عبد الله بن علي اليحصبي القرموني قال", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 147, "text": "سمعت أبا بكر اليكي الشاعر - وهو بجامع عدوة القرويين بفاس - يحكى لأبي ولجماعة معه، قال: خرجت من فاس قاصداً تلمسان، فدخلت في بعض الخانات ، وكانت ليلة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "مطيرة جداً، فأنزلني صاحب الخان في بيتٍ مفرد، وأوقد لي قنديلاً، فبينما أنا جالس، وإذا برجل قد فتح الباب، ودخل علي وعلى وجهه سلهامة قد سترته، فجلس وقد عرفني ولم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "أعرفه، فسألته عن صناعته، فقال: أنا شاعر، فقلت له كالمستهزئ به: أجز - وضربت ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "بعيني إلى شيءٍ أصفه، فلم أجد غير القنديل فقلت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وقــنــديــلٍ كـأن الضـوء فـيـه ", "partB": " مــحــيــا مـن أحـب إذا تـجـلى", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "فقال في الحال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أشار إلى الدجى بلسان أفعى ", "partB": " فــشــمــر زيــله هــربــاً وولى", "size": 59, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 150, "text": "فجننت استحساناً لما أتى، فكشف السلهامة عن وجهه، فإذا هو أبو العباس البني الشاعر فقال: كيف ترى هذا الكهن وما فجأك منه! وبتنا بأطيب ليلة، فلما قام الركب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "للسفر سار هو إلى فاس، وسرت أنا إلى تلمسان.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وقنديلٍ كأن الضوء فيه <\|vsep\|> محيّا من أُحب وقد تجلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "صـدنـي عـن حـلاوةِ التشييعِ ", "أجـتـنـابـي مرارةَ التوديعِ ", "لم يـقُـم أنـسُ بـوحـشـةِ هذا ", "فرأيتُ الصوابَ تركَ الجميع " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139100	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> صدني عن حلاوةِ التشييعِ <\|vsep\|> أجتنابي مرارةَ التوديعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "كــأن فــؤادي وطـرفـي مـعـاً ", "هــمــا طــرفــا غـصـن نـاضـر ", "إذا اشتعل النار في جانب ", "جـرى المـاء فـي جـانب آخر " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139096	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كأن فؤادي وطرفي معاً <\|vsep\|> هما طرفا غصن ناضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بني العُرب الصميم ألا رعيتُم ", "مــأثِــركُــم بــآثــارِ الســمــاحِ ", "رفـعـتـم نـاركـم فـعـشَـى إليها ", "بــوهــنٍ فــارسُ الحــي الوقــاح ", "فـهـل فـي القـعـب فـضل تنضحوه ", "بــه مــن مـحـضِ البـان اللقـاحِ ", "لعـل الرَّسـل شـبـاتـه الثـنايا ", "بــشـهـدٍ مـن نـدى نـورِ الإقـاح " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/139092	أبو جعفر البني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3071	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> بني العُرب الصميم ألا رعيتُم <\|vsep\|> مأثِركُم بثارِ السماحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعتم ناركم فعشَى ليها <\|vsep\|> بوهنٍ فارسُ الحي الوقاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل في القعب فضل تنضحوه <\|vsep\|> به من محضِ البان اللقاحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "العـيـن تـبـكـي للوجـوم دهـاهـا\t", "\tقـل لي بـربـك مـا الذي أبكاها", "هـول الفـجيعة جال في أنحائها\t", "\tوالحــزن جـلل أرضـهـا وسـمـاهـا", "العـيـن تـبـكي من فراق حبيبها\t", "\tوزعـيـمها الغالي الذي يرعاها", "هـذي الإمـارات الحـبـيبة يتمت\t", "\tفـجـعـت بـقـائدهـا ورمـز عـلاها", "قـد غـاب زايـدهـا وباني مجدها\t", "\tغـاب الذي مـن مـجـدهـا أعـطاها", "فـغـدت ونار الوجد تكوي قلبها\t", "\tوالهــم كــدرهــا وهــدّ قــواهــا", "واليوم ليست في البلاء وحيدة\t", "\tكــل العـروبـة شـاركـت بـلواهـا", "القـدس مـن للقـدس بـعـدك زايـد\t", "\tومـن الذي يـحـمـي حـمـى اقصاها", "المـسـجـد الاقـصـى يـصيح محذرا\t", "\tوالقـدس مـلء الخـافـقين نداها", "تـشـكـو لرب العـالمـيـن مصابها\t", "\tوتـروم أن لا يـسـتـبـاح ثـراها", "مـن للقـوافـل تـسـتـنـيـر برأيه\t", "\tمـن تـرتـجـي فيه البلاد مناها", "مـن يـجـمـع الآراء بـعـد تـشـتت\t", "\tوله تــبــث عــروبــتـي شـكـواهـا", "مـن يـرتـجـى إن جـل خـطب بيننا\t", "\tويـذود إن داهـي الخطوب دهاها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198780	نور الدين فرحان سلام	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8302	العصر الحديث	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "القصيدة نشرت في صحيفة الخليج يوم 18/ 11/ 2004م ( هول الفجيعة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> العين تبكي للوجوم دهاها <\|vsep\|> قل لي بربك ما الذي أبكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هول الفجيعة جال في أنحائها <\|vsep\|> والحزن جلل أرضها وسماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> العين تبكي من فراق حبيبها <\|vsep\|> وزعيمها الغالي الذي يرعاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي المارات الحبيبة يتمت <\|vsep\|> فجعت بقائدها ورمز علاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد غاب زايدها وباني مجدها <\|vsep\|> غاب الذي من مجدها أعطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدت ونار الوجد تكوي قلبها <\|vsep\|> والهم كدرها وهدّ قواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليوم ليست في البلاء وحيدة <\|vsep\|> كل العروبة شاركت بلواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> القدس من للقدس بعدك زايد <\|vsep\|> ومن الذي يحمي حمى اقصاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> المسجد الاقصى يصيح محذرا <\|vsep\|> والقدس ملء الخافقين نداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشكو لرب العالمين مصابها <\|vsep\|> وتروم أن لا يستباح ثراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للقوافل تستنير برأيه <\|vsep\|> من ترتجي فيه البلاد مناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يجمع الراء بعد تشتت <\|vsep\|> وله تبث عروبتي شكواها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِنّــي كَــلِفــتُ بِــخَــودٍ غَــيــرِ فــاحِـشَـةٍ", "غَــرّاءَ بَهــنــانَــةٍ حُــسّــانَــةِ الجــيــدِ", "كَـأَنَّهـا الشَـمـسُ يَـومَ الدَجـنِ إِذ بَرَزَت", "تَـمـشـي مَـعَ الآنِـسِ الهـيـفِ الأَمـاليدِ", "سَــــلِّ الهَــــوى بِـــعَـــلَنـــداةٍ مُـــذَكَّرَةٍ", "عَنها إِلى المُجتَدى ذي العُرفِ وَالجودِ", "إِلى الفَـتـى المـاجِـدِ الفَـيّـاضِ نَعرِفُهُ", "فــي النــاسِ سـاعَـةَ يُـحـلا كُـلُّ مَـردودِ", "مِــنَ الأَكــارِمِ أَنـسـابـاً إِذا نُـسِـبـوا", "وَالحـامِـلي الثِقلَ يَومَ المَغرَمِ الصيدِ", "إِنّــي أُعــيــذُكَ بِــالرَحــمَــنِ مِــن نَـفَـرٍ", "حُـمـرِ السِـبـالِ كَـأُسـدِ الغـابَـةِ السودِ", "فُـرسـانُ شَـيـبـانَ لَم يَـسـمَـع بِـمِـثـلِهِـم", "أَبــنــاءَ كُــلِّ كَــريـمِ النَـجـلِ صِـنـديـدِ", "شَــدّوا عَــلى اِبـنِ حُـصَـيـنٍ فـي كَـتـيـبَهِ", "فَــغــادَروهُ صَــريــعــاً لَيــلَةَ العــيــدِ", "وَاِبـــنُ المُـــجــالِدِ أَردَتــهُ رِمــاحُهُــمُ", "كَـــأَنَّمـــا زَلَّ مِــن خَــوصــاءَ صَــيــخــورِ", "وَكُـــلُّ جَـــمــعٍ بِــرَزذابــارَ كــانَ لَهُــم", "قَـد فَـضَّ بِـالطَـعـنِ بَـينَ النَخلِ وَالبيدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31418	بشر الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/810	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي كَلِفتُ بِخَودٍ غَيرِ فاحِشَةٍ <\|vsep\|> غَرّاءَ بَهنانَةٍ حُسّانَةِ الجيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّها الشَمسُ يَومَ الدَجنِ ِذ بَرَزَت <\|vsep\|> تَمشي مَعَ النِسِ الهيفِ الأَماليدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِّ الهَوى بِعَلَنداةٍ مُذَكَّرَةٍ <\|vsep\|> عَنها ِلى المُجتَدى ذي العُرفِ وَالجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الفَتى الماجِدِ الفَيّاضِ نَعرِفُهُ <\|vsep\|> في الناسِ ساعَةَ يُحلا كُلُّ مَردودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ الأَكارِمِ أَنساباً ِذا نُسِبوا <\|vsep\|> وَالحامِلي الثِقلَ يَومَ المَغرَمِ الصيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي أُعيذُكَ بِالرَحمَنِ مِن نَفَرٍ <\|vsep\|> حُمرِ السِبالِ كَأُسدِ الغابَةِ السودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُرسانُ شَيبانَ لَم يَسمَع بِمِثلِهِم <\|vsep\|> أَبناءَ كُلِّ كَريمِ النَجلِ صِنديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَدّوا عَلى اِبنِ حُصَينٍ في كَتيبَهِ <\|vsep\|> فَغادَروهُ صَريعاً لَيلَةَ العيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِبنُ المُجالِدِ أَردَتهُ رِماحُهُمُ <\|vsep\|> كَأَنَّما زَلَّ مِن خَوصاءَ صَيخورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا قـاتـلي بـصـدودهِ ", "رِفقاً فقدْ شَمتَ الحَسودْ", "بـالأمـس جـئتُ مـسِّلماً ", " فلقيتُ دونكَ ما يؤودْ", "إن أنـتَ عُـدتَ لمـثـلها", " بالله أحلفُ لا أعودْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143722	أبو طالب أحمد بن محمد الأدميُّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3393	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "قال الباخرزي بعدما أورد القطعة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "لو قلت: إن هذا سحرٌ وليس بشعرٍ لما تخطّيت الحق، ولا تعدّيتُ الصدق.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قاتلي بصدودهِ <\|vsep\|> رِفقاً فقدْ شَمتَ الحَسودْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالأمس جئتُ مسِّلماً <\|vsep\|> فلقيتُ دونكَ ما يؤودْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وشادنٍ من بني الأتراك مرّ بنا ", " خـوفَ الرقـيبِ وطَرْفي عنه مصروف", "يُـغـضـي حَـيـاءً إذا قـبّـلتُ راحـته", " كـأنـمـا طَـرفُهُ بـالشـوك مـطـروفُ", "كـأنَ أصـداغَهُ والريـحُ تـضـربـها ", "عـقـاربٌ بـعـضـهـا بـالبـعض ملفوفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143721	أبو طالب أحمد بن محمد الأدميُّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3393	العصر الفاطمي	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> وشادنٍ من بني الأتراك مرّ بنا <\|vsep\|> خوفَ الرقيبِ وطَرْفي عنه مصروف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغضي حَياءً ذا قبّلتُ راحته <\|vsep\|> كأنما طَرفُهُ بالشوك مطروفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــأمَّلــْ حُــمـولَ الحَـيِّ تـسـتـرقُ البَـدْرا ", " كــأنّ عــليــهــم أنْ نــفــارقَهُــمْ نَــذْرا", "سَــرَوا بــهــلالٍ مــن هــلال بــن عـامـر ", " يــحــلُّ سـوادَ القـلب مـن بُـرجـه خِـدرا", "وكــيــفَ ألذُّ العــيـشَ أو أُطـعَـم الكَـرى ", " بـأرضٍ أرى اليـومَ القـصـيرَ بها شَهرا؟", "وخُـــلِّفْـــتُ مــغــلوبَ العــزاء كــأنــنــي ", " وراءهُـــمُ مـــن ســرعــةٍ أطــأُ الجَــمــرا", "فـــإلا أكُـــنْ للوصْـــل أهـــلاً فــســائلٌ ", " أتى يطلب المعروف، فاغتنموا الأجرا", "إذا مـــا دعـــتْ فــوقَ الأراك حــمــائمٌ ", " بــأصــواتــهــا جَهــراً دعَــوتُــكُــمُ سِــرّاً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143720	أبو طالب أحمد بن محمد الأدميُّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3393	العصر الفاطمي	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تأمَّلْ حُمولَ الحَيِّ تسترقُ البَدْرا <\|vsep\|> كأنّ عليهم أنْ نفارقَهُمْ نَذْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَوا بهلالٍ من هلال بن عامر <\|vsep\|> يحلُّ سوادَ القلب من بُرجه خِدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيفَ ألذُّ العيشَ أو أُطعَم الكَرى <\|vsep\|> بأرضٍ أرى اليومَ القصيرَ بها شَهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخُلِّفْتُ مغلوبَ العزاء كأنني <\|vsep\|> وراءهُمُ من سرعةٍ أطأُ الجَمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا أكُنْ للوصْل أهلاً فسائلٌ <\|vsep\|> أتى يطلب المعروف فاغتنموا الأجرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ضَــوِّ الزُّجــاجــةَ إن ضــوءُ الصــبـاحِ أبـى", " لا تــكــذِبـنّ فـليـس العـيـشُ مـا ذهـبـا", "أمـا تـرى كـيـف جـاء الدهـر مـعـتـتـباً ", " واليـومُ مـبـتـسـمـاً والجـوُّ مـنـتـقـبـاً؟", "كـــأنـــمـــا سَـــحَـــرَ الإدلاجُ مُـــقــلتَهُ ", " أو جـاذَبـتْهُ حـواشـي الليـل فـانـتـحَبا", "فـــامـــزُج بــجــودكَ إمــلاقــي فــإنّ له ", " جــمــراً إذا لمــســتْهُ راحــتــاكَ خَــبــا", "كــم صـاح جـودُكَ بـي واليـأس مُـعـتـرضـاً ", " ولانَ عــطــفــكَ لي والســيـفُ مُـخْـتِـضـبـا", "ونـــالَنـــي مــنــكَ مــعــروفٌ عــلى عــدَمٍ ", " لولا احـتـفـاؤكَ بـي مـا جـاز لي طَنَبا", "ولو رُهــنــتُ ومــا أحــويــه مــن نَــشَــبٍ ", "عــلى غــدائكَ يــومــاً لم تَــنَــم سَــغِـبـا", "ومــا نــأمْــتُ بــشِــعــري أســتـمـيـحُ بـه ", " إلاّ ليــعــلَمَ فـضْـلي شـرّ مـا اكـتـسـبـا", "ولا مــــدحـــتُ الأُلى دونـــي لحُـــبِّهـــِمِ ", " إذا ابـتـغـى البـازُ صـيـداً جاءه كَثبا", "رفــعــتُ قــومــاً بـشِـعـري وانـخـفـضـتُ بـه", " كـالغَـيـم شَـمّ الثَّرى يـسـتـصـعد العُشُبا", "لا مـرحـبـاً بـالأمـانـي إنْ رفـعـتُ لها ", " رأســيــ، وقـائمُ سـيـفـي مـن يَـديَّ كَـبـا", "فــــمـــا يُهـــابُـــكَ صـــدرٌ لســـتَ مـــالئه", "ولا يُــطــيــعُــكَ قــلبٌ لم يَــطِــرُ رُعُــبــا", "أيَـطـمـعُ الدهـرُ فـي عـطـفـي وقـد سـفرتْ ", " عـنّـي الثـلاثـونَ واعتضْتُ الزمان أبا؟", "مــهــلاً فــإنّــكَ مــا أوليــتَ مــن حَــسَــنٍ", " بــاقٍ عــليــك وخـيـرُ المـالِ مـا رَتَـبـا", "لا تــأمــنــنَّ صــروفَ الدهــر إنْ رَقَــدتْ ", " وســورةَ المُــلكِ إنْ شــيــطـانُهـا رَكـبـا", "إذا رأيــــتَ أكــــفَّ الأُسْــــدِ دامــــيــــةً", "مــنَ الفَــريـس فـلا تـسـتـبـعـدِ السـغَـبـا", "ومَهْـــمـــهٍ ســـرتُ فـــيــه والبِــســاطُ دمٌ ", " والجــوُّ نــقْــعٌ وهــامــاتُ الرجـالِ رُبـا", "وللمــنــايــا ضــجــيــجٌ فــي مَــخــارقِهِ ", " مـا صُـمَّ عـنـهُ العـوالي أسـمـعَ القُـضُبا", "لا ألبـــسُ العِـــزّ إلا وهْــوَ مــســتــلَبٌ ", " ولا أزيــغُ قِــرىً إلاّ إذا اغــتــصــبــا", "حــتــى هــتــكْــتُ رِواقُ المُــلكِ عـن شَـرِسٍ ", " يُـرضـي السـيـوفَ مـن الجـاني إذا غَضبا", "إيــهــاً أبــا طــاهــرٍ هــذا مــقـامُ نـدىً", " لا خيرَ في الجود ما لم يسبق الطلبا", "أنــهِـبْ أكُـفَّ المُـنـى مـا كـان مـن ذّهَـبٍ ", " لا يـنـهَـبُ الحـمد من لم يُنهبِ الذَّهبا", "أنــائمٌ أنــتَ عــن شِــعــري وقــد مــلأت ", " بــه الرواةُ صُــدورَ النــاس والكُــتُـبـا", "مــا زِلتَ تــبــســطُ آمــالي وتُــؤنِــسُهــا ", " حـتـى ظـنـنـتـكَ مـنـهـا أو بـهـا وصِـبا", "ثــم انــحــرفــتَ كــأنـا لم نـكُـنْ أبـداً ", "عــلى صــفــاءٍ كـذا الدنـيـا ولا عَـجَـبـا", "إذا بــخِــلتَ فــمــنْ نــرجــو لمــكــرُمــةٍ ", " وإنْ غــضــبـتَ فـمـن نُـرضـي إذا عَـتـبـا؟", "ليَهـــنِـــكَ الظَّفــرُ المــيــمــونُ طــائرُه ", " يـا أنـصـفَ النـاسِ سـلطـانـاً إذا غَـلبا", "لمــا ســمــعــتَ دُعــاءً لم يــكــن مَـلَقـاً ", " ورَنَّةــٍ مــن زئيــرٍ يــنــفُــضُ القَــصــبــا", "أعــمــلتَ رأيــكَ فــي أمــريــنِ أيُّهــمــا ", " فـيـه السَّدادُ وكـان الأحـزمُ الهَـرَبـا", "أبـــدى لكَ الله عـــمّــا فــي نُــفــوسِهِــمُ", " حـــتـــى كــأنّ عــلى أســرارهــمُ رُقْــبــا", "هَـــزّزكَ غِـــرّاً ولو هـــزّوك مُـــنْــصَــلِتــاً ", " تـحـتَ العَـجـاجة يوماً أكثروا العَطَبا", "إذاً لصَـــــدَّهُـــــمُ عـــــن وِرْدِهِـــــمْ أَسَــــدٌ", "شــاكُ البــراثــن إن طـال المَـدى وثـبـا", "يـا أكـثـرَ النـاس مـعـروفـاً وأخـيـرَهـم ", " فِــعــلاً، وأكــرمَهُــمُ أصـلاً إذا نُـسـبـا", "أطِـــلْ إليّ يـــداً لو كــنــتَ بــاســطَهــا ", " حَــســبُ الذي تـقـتـضـيـه طـالتِ الشُّهـُبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143719	أبو طالب أحمد بن محمد الأدميُّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3393	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 154, "text": "قال الباخرزي: قال يمدح الأمير أبا طاهرٍ محمد بن الحسن الأردستاني مؤمِّلاً نداه ومستمطراً جَداه، ويهنئه بخلاصه من الغُزِّ الترك، ويستبطئه وعداً ماطَله فيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ضَوِّ الزُّجاجةَ ن ضوءُ الصباحِ أبى <\|vsep\|> لا تكذِبنّ فليس العيشُ ما ذهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ترى كيف جاء الدهر معتتباً <\|vsep\|> واليومُ مبتسماً والجوُّ منتقباً </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما سَحَرَ الدلاجُ مُقلتَهُ <\|vsep\|> أو جاذَبتْهُ حواشي الليل فانتحَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامزُج بجودكَ ملاقي فنّ له <\|vsep\|> جمراً ذا لمستْهُ راحتاكَ خَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم صاح جودُكَ بي واليأس مُعترضاً <\|vsep\|> ولانَ عطفكَ لي والسيفُ مُخْتِضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونالَني منكَ معروفٌ على عدَمٍ <\|vsep\|> لولا احتفاؤكَ بي ما جاز لي طَنَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو رُهنتُ وما أحويه من نَشَبٍ <\|vsep\|> على غدائكَ يوماً لم تَنَم سَغِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما نأمْتُ بشِعري أستميحُ به <\|vsep\|> لاّ ليعلَمَ فضْلي شرّ ما اكتسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا مدحتُ الأُلى دوني لحُبِّهِمِ <\|vsep\|> ذا ابتغى البازُ صيداً جاءه كَثبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعتُ قوماً بشِعري وانخفضتُ به <\|vsep\|> كالغَيم شَمّ الثَّرى يستصعد العُشُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا مرحباً بالأماني نْ رفعتُ لها <\|vsep\|> رأسي وقائمُ سيفي من يَديَّ كَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما يُهابُكَ صدرٌ لستَ مالئه <\|vsep\|> ولا يُطيعُكَ قلبٌ لم يَطِرُ رُعُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيَطمعُ الدهرُ في عطفي وقد سفرتْ <\|vsep\|> عنّي الثلاثونَ واعتضْتُ الزمان أبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلاً فنّكَ ما أوليتَ من حَسَنٍ <\|vsep\|> باقٍ عليك وخيرُ المالِ ما رَتَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تأمننَّ صروفَ الدهر نْ رَقَدتْ <\|vsep\|> وسورةَ المُلكِ نْ شيطانُها رَكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رأيتَ أكفَّ الأُسْدِ داميةً <\|vsep\|> منَ الفَريس فلا تستبعدِ السغَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَهْمهٍ سرتُ فيه والبِساطُ دمٌ <\|vsep\|> والجوُّ نقْعٌ وهاماتُ الرجالِ رُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللمنايا ضجيجٌ في مَخارقِهِ <\|vsep\|> ما صُمَّ عنهُ العوالي أسمعَ القُضُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ألبسُ العِزّ لا وهْوَ مستلَبٌ <\|vsep\|> ولا أزيغُ قِرىً لاّ ذا اغتصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى هتكْتُ رِواقُ المُلكِ عن شَرِسٍ <\|vsep\|> يُرضي السيوفَ من الجاني ذا غَضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهاً أبا طاهرٍ هذا مقامُ ندىً <\|vsep\|> لا خيرَ في الجود ما لم يسبق الطلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنهِبْ أكُفَّ المُنى ما كان من ذّهَبٍ <\|vsep\|> لا ينهَبُ الحمد من لم يُنهبِ الذَّهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنائمٌ أنتَ عن شِعري وقد ملأت <\|vsep\|> به الرواةُ صُدورَ الناس والكُتُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زِلتَ تبسطُ مالي وتُؤنِسُها <\|vsep\|> حتى ظننتكَ منها أو بها وصِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم انحرفتَ كأنا لم نكُنْ أبداً <\|vsep\|> على صفاءٍ كذا الدنيا ولا عَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا بخِلتَ فمنْ نرجو لمكرُمةٍ <\|vsep\|> ونْ غضبتَ فمن نُرضي ذا عَتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليَهنِكَ الظَّفرُ الميمونُ طائرُه <\|vsep\|> يا أنصفَ الناسِ سلطاناً ذا غَلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما سمعتَ دُعاءً لم يكن مَلَقاً <\|vsep\|> ورَنَّةٍ من زئيرٍ ينفُضُ القَصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعملتَ رأيكَ في أمرينِ أيُّهما <\|vsep\|> فيه السَّدادُ وكان الأحزمُ الهَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدى لكَ الله عمّا في نُفوسِهِمُ <\|vsep\|> حتى كأنّ على أسرارهمُ رُقْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَزّزكَ غِرّاً ولو هزّوك مُنْصَلِتاً <\|vsep\|> تحتَ العَجاجة يوماً أكثروا العَطَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاً لصَدَّهُمُ عن وِرْدِهِمْ أَسَدٌ <\|vsep\|> شاكُ البراثن ن طال المَدى وثبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أكثرَ الناس معروفاً وأخيرَهم <\|vsep\|> فِعلاً وأكرمَهُمُ أصلاً ذا نُسبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "فَقُلتُ مَلَّ فَاِجثالَ وَجَثَم", "عَن زُبرَةٍ مِنهُ وَعَن رَأسٍ مُتَم", "لَو لَم يُهَوذِل طَرَفاهُ لَتَخَم", "مِن صَدرِهِ مِثلُ قَفا الكَبشِ الأَجَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26627	شقصة الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/583	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ مَلَّ فَاِجثالَ وَجَثَم <\|vsep\|> عَن زُبرَةٍ مِنهُ وَعَن رَأسٍ مُتَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أَخشَنُ شُن علَيَّ منْ بعض اللَّمَمْ", "في غَدْرَة سَبْعاً من مالِ الأُمَمْ", "أتاكَ يشكو رقْمةً من الرَّقَمْ", "دَماً ومالا أخذوا من غيرِ دَمْ", "فأنْت بعدَ اللّه كَهْفُ المقْتَصِمْ", "والآخِذُ الحَقِّ من الأقُوى الخَصِمْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/80109	أبو الطُفَيْل بن عُرْوة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1483	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَخشَنُ شُن علَيَّ منْ بعض اللَّمَمْ <\|vsep\|> في غَدْرَة سَبْعاً من مالِ الأُمَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاكَ يشكو رقْمةً من الرَّقَمْ <\|vsep\|> دَماً ومالا أخذوا من غيرِ دَمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أف وتــف يــا أخــي عــاجــلاً ", " لهــــذه الدار وأقـــذارهـــا", "بينا ابنها يرضيه إقبالها ", " عــليــه إذ ريـع بـإدبـارهـا", "فــســلبــتـه ليـن مـيـسـورهـا ", " وأعـقـبـتـه ضـيـق إعـسـارها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199422	معاذ الهراء	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8418	عصر بين الدولتين	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "القطعة أوردها السيوطي في ترجمة معاذ في \"بغية الوعاة\"", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أف وتف يا أخي عاجلاً <\|vsep\|> لهذه الدار وأقذارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بينا ابنها يرضيه قبالها <\|vsep\|> عليه ذ ريع بدبارها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "ما يرتجى بالعيش من قد طوى", " مـن عـمـره الذاهـبُ تـسـعينا", "أفـنـى بـنـيـه وبـنـيـهم فقد ", "جــرَّعــه الدهــرُ الأمَــرَّيــنــا", "لابُــدَّ أن يـشـرب مـن حـوضـهـم", " وإن تــراخــى عــمـره حـيـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199418	معاذ الهراء	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8418	عصر بين الدولتين	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "قال الحافظ اليغموري في (نور القبس) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "وكان تاجراً نحوياً أستاذ الكسائي شيعياً، ولد في أيام عبد الملك ... وأدرك أولاد أولاده رجالاً وماتوا كلُّهم قبله، وفي ذلك يقول", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ما يرتجى بالعيش من قد طوى <\|vsep\|> من عمره الذاهبُ تسعينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنى بنيه وبنيهم فقد <\|vsep\|> جرَّعه الدهرُ الأمَرَّينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نــصــحــتــك والنـصـيـحـة إن تـعـدت ", " هـوى المـنـصـوح عـز لهـا القـبـول", "فـــخـــالفـــت الذي لك فـــيــه رشــد", " فــــغـــالك دون مـــا أمـــلت غـــول", "وعــاد خــلاف مــا تــهــوى خـلافـا ", " له عــــرض مــــن البــــلوى وطــــول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199419	معاذ الهراء	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8418	عصر بين الدولتين	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "القطعة هي القطعة الوحيدة التي أوردها ابن النديم في الفهرست من شعر معاذ قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 339, "text": "(من خط أبي الطيب أخي الشافعي معاذ الهرا عن الرؤاسي وهو أبو مسلم معاذ الهرا وقيل يكنى أبا علي من موالي محمد بن كعب القرظي وكان أبوه كناه بابي مسلم ثم ولد له ولد فسماه علياً فكني به وكان معاذ صديقاً للكميت فأشار عليه بالخروج من عمل خالد القسري وقال هو شديد العصبية على المضرية فلم يقبل منه فلما قبض خالد على الكميت وحبسه اغتم لذلك معاذ فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "نــصــحــتــك والنــصــيـحـة إن تـعـدت", "partB": " هـوى المـنـصـوح عـز لهـا القـبـول", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــخـــالفــت الذي لك فــيــه رشــد ", "partB": " فــــغـــالك دون مـــا أمـــلت غـــول", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وعــاد خــلاف مــا تــهــوى خـلافـا ", "partB": " له عــــرض مــــن البــــلوى وطــــول", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "فبلغ الكميت قوله فكتب إليه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أراك كمهدي الماء للبحر حاملاً ", "partB": " إلى الرمل من يبرين متجراً رملا", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 190, "text": "وعاش معاذ الهرا إلى أيام البرامكة وولد في أيام يزيد بن عبد الملك ومات في السنة التي نكبت فيها البرامكة سنة سبع وثمانين ومائة وكان له أولاد وأولاد أولاد فماتوا كلهم وهو باق، ولا كتاب له يعرف.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "وفي خزانة الأدب، أثناء ترجمة للكميت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 199, "text": "وسئل معاذ الهراء عن أشعر الناس فقال: من الجاهليين امرؤ القيس وزهير وعبيد ابن الأبرص، ومن الإسلاميين الفرزدق وجرير والأخطل. فقيل له: يا أبا محمد، ما رأيناك ذكرت الكميت! قال: ذاك أشعر الأولين والأخرين.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نصحتك والنصيحة ن تعدت <\|vsep\|> هوى المنصوح عز لها القبول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخالفت الذي لك فيه رشد <\|vsep\|> فغالك دون ما أملت غول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "عـــايَـــنْـــتَهـــا أمْـــرَدَ حـــتَّى إذا", " شِــبْــت ولم تْــعـرفْ أبـا جـادهـا", "سَـــمَّيـــْت مــن يَــعْــرِفُهــا جــاهِــلا", " تُــصْــدِرُهــا مِــن بَـعْـدِ إيـرادِهـا", "سَهَّلــ مــنــهــا كُــلَّ مُــسْــتــصْــعَــبٍ ", " طَـــوْدٌ عَـــلاَ أقْــران أطْــوادِهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199421	معاذ الهراء	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8418	عصر بين الدولتين	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 152, "text": "القطعة عدا البيت الثالث في \"أدب الكتاب\" للصولي بلا قصة، وهي مع قصتها في \"تاريخ العلماء النحويين\" للمفضل التنوخي أبي المحاسن (ت 442هـ) في ترجمة معاذ قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 95, "text": "ويقال: إن أبا مسلم، مؤدب عبد الملك بن مران، لما سمع التصريف الذي أحدثه النحويون لم يفهمه، وقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قد كان أَخْذُهُمُ في النَّحْوِ يُعْجِبُنِي ", "partB": " حتَّى تعاطَوْا كلام الزَّنْج والرُّومِ", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لمَّاــ سَـمِـعْـتُ كـلامـاً لسـتُ أُحْـسِـنُهُ", "partB": " كــأنَّهــ زَجَــلُ الغِــرْبـانِ والْبُـومِ", "size": 92, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تَــرَكْــتُ نَـحْـوَهُـمُ واللهُ يَـعْـصِـمُـنِـي", "partB": " مِـن التَّقـَحُّمـ فـي تـلك الْجَـراِثيِمِ", "size": 93, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "فأجابه معاذٌ الهراء: (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "اما الصولي فأورد القطعة أثناء حديثه عن واضعي الأحرف العربية قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "وقد أعرب الناس أبا جاد وسعفصاً، فقال معاذ الهراء يخاطب رجلاً عاب النحو والعربية:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عـــالجـــتــهــا أمــرد حــتــى إذا ", "partB": " شــبــت ولم تــعـرف أبـا جـادهـا", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ســمــيــت مــن يـعـلمـهـا جـاهـلاً ", "partB": " يــصــدرهــا مــن بـعـد إيـرادهـا", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "وجعل السيوطي في \"بغية الوعاة\" الأبيات مع قصتها محور ترجمة معاذ قال", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 117, "text": "معاذ بن مسلم الهراء، أبو مسلم وقيل: أبو علي. مولى محمد بن كعب القرظي، وعم محمد بن أبي سارة الرؤاسي من قدماء النحويين:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "ولد أيام عبد الملك بن مروان، وكان أبو مسلم مؤدب عبد الملك بن مروان قد نظر في النحو، فلما أحدث [الناس] التصريف أنكره، فقال: (ثم أورد القطعتين) ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 132, "text": "وكان أبو مسلم قد جلس إلى معاذ فسمعه يقول لرجل: كيف تقول من \"تؤزهم أزاً\". يا فاعل أفعل؟ فقال له الأبيات السابقة. ذكر ذلك كله الزبيدي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 146, "text": "قلت: ومن هنا لمحت أن أول من وضع التصريف معاذ هذا، وقد وقع في شرح القواعد لشيخنا الكافيجي أن أول من وضعه معاذ بن جبل، وهو خطأ بلا شك، وقد سألته عنه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 167, "text": "فلم يجبني بشي. ... وفي تذكرة اليغموري: معاذ بن رجاء مولى القعقاع بن شور، روى عن جعفر الصادق، وله كتب في النحو. مات سنة سبع وثمانين، وقيل: سنة تسعين ومائة، وقد عاش مائة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "وخمسين سنة، وقال فيه محمد بن مناذر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إن مـــعـــاذ بـــن مـــســـلم رجـــل ", "partB": " قــد ضــج مــن طـول عـمـره الأبـد", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قـد شـاب رأس الزمان واكتهل ال ", "partB": " دهــــر وأثــــواب عــــمـــره جـــدد", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يــا بــكــر حـواء كـم تـعـيـش وكـم", "partB": " تــخــذم ثــوب الحــيـاة ي لبـد!", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــــــهــــــذه دار آدم خــــــربــــــت", "partB": " وأنـــت فـــيــهــا كــأنــك الوتــد", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تــســأل غــربــانــهـا إذا نـعـبـت ", "partB": " كــيــف يــكــون الصـداع والرمـد!", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــصــحــحــاً كـالظـليـم تـرفـل فـي ", "partB": " بــرديــك مــنــك الجـبـيـن يـتـقـد", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـاذهـب ودعـنـا فـإن غـايـتـك ال ", "partB": "مــــوت وإن شـــد ركـــنـــك الجـــلد", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 152, "text": "وقال ابن النجار في \"تاريخ بغداد\": كان من أعيان النحاة، أخذ عنه أبو الحسن الكسائي وغيره، وصنف كتباً في النحو، وروى الحديث عن جعفر الصادق وعطاء بن السائب،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "وروى عنه عبد الرحمن المحاربي والحسن بن الحسين الكوفي؛ وكان يبيع الثياب الهروية، فلذلك قيل له: الهراء.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "ومن شعره:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أف وتــــف يــــا أخــــي عـــاجـــلاً ", "partB": " لهــــــذه الدار وأقــــــذارهــــــا", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـيـنـا ابـنـهـا يـرضـيه إقبالها ", "partB": " عـــليـــه إذ ريـــع بـــإدبــارهــا", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــســـلبــتــه ليــن مــيــســورهــا ", "partB": " وأعــقــبــتــه ضــيــق إعــسـارهـا", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عايَنْتَها أمْرَدَ حتَّى ذا <\|vsep\|> شِبْت ولم تْعرفْ أبا جادها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمَّيْت من يَعْرِفُها جاهِلا <\|vsep\|> تُصْدِرُها مِن بَعْدِ يرادِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "لَم أُرِد مِـنـهُ الفَـريـضَةَ إِلّا", "طَـمَـعـاً فـي قَـتـلِهِ أَن أَنالا", "فَــأُريــحَ الأَرضَ مِــنـهُ وَمِـمَّن", "عـاثَ فـيـهـا وَعَنِ الحَقَّ مالا", "كُـــلُّ جَـــبّــارٍ عَــنــيــدٍ أَراهُ", "تَــرَكَ الحَــقَّ وَسَــنَّ الضَــلالا", "إِنَّنــي شــارٍ بِــنَـفـسـي لِرَبّـي", "تـارِكٌ قـيـلاً لَدَيـهِـم وَقـالا", "بــائِعٌ أَهــلي وَمــالِيَ أَرجــو", "في جِنانِ الخُلدِ أَهلاً وَمالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35028	الصَحاري بن شبيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/993	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَم أُرِد مِنهُ الفَريضَةَ ِلّا <\|vsep\|> طَمَعاً في قَتلِهِ أَن أَنالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأُريحَ الأَرضَ مِنهُ وَمِمَّن <\|vsep\|> عاثَ فيها وَعَنِ الحَقَّ مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ جَبّارٍ عَنيدٍ أَراهُ <\|vsep\|> تَرَكَ الحَقَّ وَسَنَّ الضَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّني شارٍ بِنَفسي لِرَبّي <\|vsep\|> تارِكٌ قيلاً لَدَيهِم وَقالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا بــدر تــم عـلى غـصـن مـن الآس", " ألا يـرق لقـلبـي قـلبـك القـاسي؟", "ما لامني الناس إلا زدت فيك هوى", " قـلبـي بـحـبـك مـشـغـول عـن النـاس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203900	ابن سرعين الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8848	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال ابن القطاع: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بدر تم على غصن من الس <\|vsep\|> ألا يرق لقلبي قلبك القاسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وليــل مــريــض الأفــق مــتــقــد الحـشـا ", " أراح عــليــه مــن ســنـا الصـبـح عـائد", "إذا مــا بــدا نــجـم مـن الأفـق طـالع ", " بــدا تــحــتــه نــجـم مـن النـار واقـد", "نــظــمــنـا عـقـود الشـهـب فـي جـنـبـاتـه ", " فـــهـــن لأعـــنـــاق الديـــاجـــي قــلائد", "كـــأن فـــتـــيـــق الصـــبـــح ضــل دليــله ", " فــســار عــلى صــدر الدجــى وهــو واجــد", "يــمــد مــن النــيــران فــي كــل تـلعـة ", " إلى جــــهــــة الجـــوزاء كـــف وســـاعـــد", "كــأن الشــرار الزهــر بــيـن دخـانـهـا ", " نـــجـــوم عـــلى صـــدر المــجــر حــواشــد", "إذا اسـتـرجـعـتها الريح مادت فروعها ", "كــمــا رنــح العــطــفــيــن نــشـوان مـائد", "جنى اللحظ من أنوارها ما اشتهى ومن ", " بــنــي يــوسـف مـا تـشـتـهـيـه المـحـامـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147718	صاعد الدمشقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4022	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 169, "text": "قال الصفدي: صاعد بن الحسن الدمشقي؛ شاعر قدم بغداد ومدح بها الوزير أبا القاسم عبد العزيز بن يوسف وزير عضد الدولة، وله ديوان ومن شعره يصف ليلة وفود الصبح (ثم اورد القصيدة)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "والممدوح بالقصيدة هو الوزير أبو القاسم عبد العزيز بن يوسف الجكار (انظر ديوانه في الموسوعة).", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 140, "text": "وفاعل يمد في البيت الخامس هو \"كفٌّ\" و \"من النيران\" جار ومجرور في محل نصب مفعول به تقديره يمد النيران في كل تلعة إلى جهة الجوزاء كف لها وساعد", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وليل مريض الأفق متقد الحشا <\|vsep\|> أراح عليه من سنا الصبح عائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما بدا نجم من الأفق طالع <\|vsep\|> بدا تحته نجم من النار واقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمنا عقود الشهب في جنباته <\|vsep\|> فهن لأعناق الدياجي قلائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن فتيق الصبح ضل دليله <\|vsep\|> فسار على صدر الدجى وهو واجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمد من النيران في كل تلعة <\|vsep\|> لى جهة الجوزاء كف وساعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الشرار الزهر بين دخانها <\|vsep\|> نجوم على صدر المجر حواشد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا استرجعتها الريح مادت فروعها <\|vsep\|> كما رنح العطفين نشوان مائد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَــنـجـزي دُريـداً عَـن ربـيـعـة نـعـمـةً", "وَكــلّ اِمـرئٍ يُـجـزى بِـمـا كـانَ قـدّمـا", "فَـإن كـانَ خَـيـراً كـان خـيـراً جـزاؤهُ", "وَإِن كــانَ شــرّاً كــانَ شــرّاً مــذمّـمـا", "سَـنَـجـزيـهِ نُـعـمـى لَم تَـكـن بـصـغـيرةٍ", "بِـإِعـطـائهِ الرمـحَ الطـويـلَ المقوّما", "فَــقَــد أدركــت كـفّـاه فـيـنـا جـزاءه", "وَأهـلٌ بـأن يَـجـزي الّذي كـانَ أَنـعما", "فَــلا تَــكــفُـروه حـقَّ نُـعـمـاهُ فـيـكـم", "وَلا تَـركَـبوا تلكَ الّتي تملأ الفما", "فَــلَو كــانَ حــيّـاً لم يـضـق بـثـوابـهِ", "ذراعـاً غـنـيّـاً كـانَ أَو كـانَ مـعـدما", "فَــفــكّــوا دريــداً مـن إسـار مـخـارقٍ", "وَلا تَجعلوا البؤسى إِلى الشرّ سلَّما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97715	ريطة بنت جذل الطعان	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1805	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سَنجزي دُريداً عَن ربيعة نعمةً <\|vsep\|> وَكلّ اِمرئٍ يُجزى بِما كانَ قدّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَن كانَ خَيراً كان خيراً جزاؤهُ <\|vsep\|> وَِن كانَ شرّاً كانَ شرّاً مذمّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَنَجزيهِ نُعمى لَم تَكن بصغيرةٍ <\|vsep\|> بِِعطائهِ الرمحَ الطويلَ المقوّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد أدركت كفّاه فينا جزاءه <\|vsep\|> وَأهلٌ بأن يَجزي الّذي كانَ أَنعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَكفُروه حقَّ نُعماهُ فيكم <\|vsep\|> وَلا تَركَبوا تلكَ الّتي تملأ الفما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو كانَ حيّاً لم يضق بثوابهِ <\|vsep\|> ذراعاً غنيّاً كانَ أَو كانَ معدما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَتَـلهـو بِـالمَـلاهي وَالخُمورِ", "وَلا تَـدري بِـعـاقِـبَةِ الأُمورِ", "وَلا تَـدري بِـأَنَّ كُـلَيـبَ أَضحى", "قَـتـيـلاً عِـنـدَ جَـسّاسِ الغَدُورِ", "فَــواعَــجَـبـاً لِجَـسّـاسٍ وَعَـمـرٍو", "لَقَـد جَـسَـرا عَـلى أَمـرٍ نَـكِيرِ", "وَيــا وَيــلا لِجَـسّـاسٍ وَعَـمـرٍو", "لَقَـد رَمـيـا أَخـاكَ بِـعَـنفَقِيرِ", "عَلى نابِ البسوسِ سَراب أَعنِي", "يـبـح دَمـه سُـدىً كَدَمِ البَعيرِ", "فَـبـادِر نَـحـوَهُ فَـلَقَـد تَرامَت", "إِلَيـهِ الآن شُـجـعـانُ النَّظيرِ", "وَعُـقِّرَتِ الخُـيـولُ عَـلَيهِ جَهراً", "فَـكَـم مِـن أَجـرَدٍ نَهـدٍ عَـقِـيـرِ", "فَـبـادِر وَاِنـزَعَـنَّ الرُّمحَ مِنهُ", "فَـمـا أَحَـدٌ عَـلَيـنـا بِالجَسُورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/83109	أمامة بنت كليب التغلبية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1554	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتَلهو بِالمَلاهي وَالخُمورِ <\|vsep\|> وَلا تَدري بِعاقِبَةِ الأُمورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَدري بِأَنَّ كُلَيبَ أَضحى <\|vsep\|> قَتيلاً عِندَ جَسّاسِ الغَدُورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَواعَجَباً لِجَسّاسٍ وَعَمرٍو <\|vsep\|> لَقَد جَسَرا عَلى أَمرٍ نَكِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا وَيلا لِجَسّاسٍ وَعَمرٍو <\|vsep\|> لَقَد رَميا أَخاكَ بِعَنفَقِيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى نابِ البسوسِ سَراب أَعنِي <\|vsep\|> يبح دَمه سُدىً كَدَمِ البَعيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبادِر نَحوَهُ فَلَقَد تَرامَت <\|vsep\|> ِلَيهِ الن شُجعانُ النَّظيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعُقِّرَتِ الخُيولُ عَلَيهِ جَهراً <\|vsep\|> فَكَم مِن أَجرَدٍ نَهدٍ عَقِيرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقـد ذَهَـبَ النَّوَى بِجَمِيلِ صَبرِى", "وَأَودَعَ فـى حُـشَـاشَـتِىَ الوَلُوعا", "وَألبَـسَـىِ الاسَـى خـلَعَ التَّمَنِّى", "وَأَلزَمَـنَـىِ التَّذَلُّلَ وَالخُـضُـوعَا", "وَنَـارُ الشَّوقِ أغـرَاهَـا غَـرَامى", "عَـلَى كَـبِـدى فَـقَـوَّمَـت الضُّلوعَا", "وَلي قَــلبٌ تُــقَــلِّبُهُ شُــجُــونِــى", "وَتَـمَـنـعُهُ السَّكـينَة وَالهُجُوعَا", "يَـبِـيتُ مَعَ الأحبَّة حَيثُ كَانُوا", "وَيُـصـبِـحُ رَاجـيـاً مـنهُم رُجُوعَا", "يَـرَى أضـغَـاثَ أحـلاَمِ الأمَانِى", "حَـقَـائِقَ لاَ يَـزَالُ بـها وَلُوعا", "تَـطُـوفُ بـه الحَـوَادثُ وَهوَ لاَهِ", "كــأَنَّ الوَهــمَ أَلبَــسَهُ دُرُوعــا", "وَرَبَّ مُــكَــابــدٍ عَــلَى خُــطُـوبـاً", "وَمَـفـرَدُ عَـزّمـه عَـزَّ الجُـمُـوعـا", "وَقَــائلَةٍ إلاَمَ تَــحــنُّ شَــوقــاً", "إلَى حَــىٍّ أحَــلَّ بِــكَ الهُـلوعـا", "فَـقُـلتُ لَهَـا وُفـيت البَأسَ إنِّى", "أَوَدُّ بــحَــيِّهــم أُدعَــى هَـلُوعَـا", "أَبَـعـدَ فـرَافِهـم تَـرتَـاحُ رُوحى", "وَتَـرجُـو سَـاعـةً أَن لاَ تَـلُوعـا", "فَهُـم رُوحـى وَرَيـحـانِـى وَرَاحِـى", "فَكَيفَ أَرَى إلَى السَّلوى نُزُوعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116089	علي أبو النصر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2440	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد ذَهَبَ النَّوَى بِجَمِيلِ صَبرِى <\|vsep\|> وَأَودَعَ فى حُشَاشَتِىَ الوَلُوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَألبَسَىِ الاسَى خلَعَ التَّمَنِّى <\|vsep\|> وَأَلزَمَنَىِ التَّذَلُّلَ وَالخُضُوعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَارُ الشَّوقِ أغرَاهَا غَرَامى <\|vsep\|> عَلَى كَبِدى فَقَوَّمَت الضُّلوعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي قَلبٌ تُقَلِّبُهُ شُجُونِى <\|vsep\|> وَتَمَنعُهُ السَّكينَة وَالهُجُوعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبِيتُ مَعَ الأحبَّة حَيثُ كَانُوا <\|vsep\|> وَيُصبِحُ رَاجياً منهُم رُجُوعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرَى أضغَاثَ أحلاَمِ الأمَانِى <\|vsep\|> حَقَائِقَ لاَ يَزَالُ بها وَلُوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَطُوفُ به الحَوَادثُ وَهوَ لاَهِ <\|vsep\|> كأَنَّ الوَهمَ أَلبَسَهُ دُرُوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَبَّ مُكَابدٍ عَلَى خُطُوباً <\|vsep\|> وَمَفرَدُ عَزّمه عَزَّ الجُمُوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَائلَةٍ لاَمَ تَحنُّ شَوقاً <\|vsep\|> لَى حَىٍّ أحَلَّ بِكَ الهُلوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَهَا وُفيت البَأسَ نِّى <\|vsep\|> أَوَدُّ بحَيِّهم أُدعَى هَلُوعَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَعدَ فرَافِهم تَرتَاحُ رُوحى <\|vsep\|> وَتَرجُو سَاعةً أَن لاَ تَلُوعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "نُورُ زَاهى الرَّوض أَم نُورُ الصَّبَاح", "وَابـتِـسَامُ الثَّغر أَم زَهرُ الأُقَاح", "وَنــجــومٌ تــزدَهــى فــي اُفــقــهــا", "بِــوَمــيـض البَـرقِ أَم كـاسَـاتُ رَاح", "لا ولا بَــل بَــدرُ تــمَّ يَــنــجَــلِى", "للنَّدَامَـى فـى اغـتِـبـاقِ وَاصـطِبَاح", "مــمُــحَــيًّاــ يَــزدَرى شَـمـسَ الضُـحَـى", "فـى مَـعَـانِـى حُـسـنِهِ تَعيَا الفِصاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116090	علي أبو النصر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2440	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> نُورُ زَاهى الرَّوض أَم نُورُ الصَّبَاح <\|vsep\|> وَابتِسَامُ الثَّغر أَم زَهرُ الأُقَاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنجومٌ تزدَهى في اُفقها <\|vsep\|> بِوَميض البَرقِ أَم كاسَاتُ رَاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ولا بَل بَدرُ تمَّ يَنجَلِى <\|vsep\|> للنَّدَامَى فى اغتِباقِ وَاصطِبَاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "رسَــــالَةٌ مــــن كَـــلف عَـــنـــيـــد", "حـــيـــاتُه فــى قَــبــضَــة الصُّدُود", "بَــلَّغَهُ الشَّوقُ مَــدَى المَــجــهُــود", "مـا فَـوقَ مـا يَـلقَـاهُ مـن مَـزِيـد", "وَاهــاً عَــلَيــه كَــم بِه مـن وَجـد", "جَـــارَ عـــليــه حــاكِــمُ الغَــرَامِ", "فَـــدَقَّ أَن يُـــدرَك بِـــالأَفـــهَــام", "فـــلو أتـــاهُ طَـــارقُ الحـــمَــامِ", "لَم يَــــرَهُ مــــن شِـــدَةِ السَّقـــَامِ", "إلا إذا صــــدَّره فِــــى البُــــردِ", "له اهــتــزَازٌ وارتَــيــاحٌ وَطَــرَب", "لوجــه مــن أَورَثَه طــولَ الكُــرَب", "فهل سَمعتُم فِى الأحاديث العَجَب", "بـمـن مُـنـاه قربَ مَن مِنهُ العَطَب", "ومــن رأى الغَــىَّ بــديـلَ الرُّشـد", "مـا العُـذرُ فـى السُّلـُوِّ عَن غَزَالِ", "مــنــقــطـعِ الأقـرَانِ وَالأشـكـالِ", "تَــســتَـخـلِفُ الشـمـسُ لَدَى الزَّوَالِ", "ضِــيَــاء خــدَّيــهِ عَــلَى اللَّيَــالِى", "فَـصَـارَ نُـورُ البَـدر غَـيـرَ مُـجـدِى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116091	علي أبو النصر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2440	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رسَالَةٌ من كَلف عَنيد <\|vsep\|> حياتُه فى قَبضَة الصُّدُود </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلَّغَهُ الشَّوقُ مَدَى المَجهُود <\|vsep\|> ما فَوقَ ما يَلقَاهُ من مَزِيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاهاً عَلَيه كَم بِه من وَجد <\|vsep\|> جَارَ عليه حاكِمُ الغَرَامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَقَّ أَن يُدرَك بِالأَفهَام <\|vsep\|> فلو أتاهُ طَارقُ الحمَامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَرَهُ من شِدَةِ السَّقَامِ <\|vsep\|> لا ذا صدَّره فِى البُردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له اهتزَازٌ وارتَياحٌ وَطَرَب <\|vsep\|> لوجه من أَورَثَه طولَ الكُرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل سَمعتُم فِى الأحاديث العَجَب <\|vsep\|> بمن مُناه قربَ مَن مِنهُ العَطَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رأى الغَىَّ بديلَ الرُّشد <\|vsep\|> ما العُذرُ فى السُّلُوِّ عَن غَزَالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منقطعِ الأقرَانِ وَالأشكالِ <\|vsep\|> تَستَخلِفُ الشمسُ لَدَى الزَّوَالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "حُــــرُوفُ وُدِّى وَسَــــائل", "وَالدَّمــعُ جَـارٍ وسَـائل", "وَلَوعَــتِــى وَشُــجُــونِــى", "تَـضـيقُ عَنهَا الرَّسَائِل", "لي فـى هـوَاكُـم غَـرَامٌ", "طُولَ المدَىَ غَيرُ زَائِل", "لَمَّاـ هَـجَـرتُـم وَبَـانَـت", "صَــبَــابَــتِـى للعَـوَاذل", "دَخَـلتُ دَارَ اصـطـبَـارى", "خَـرَجـتُ مـن غَـيرِ طَائِل", "فــقُـلتُ للعَـيـن جُـودى", "بِـالمُـرسَلاَت الهَوَامل", "وَقَــد أَمَــرتُ يَــرَاعــى", "فَــحَـطَّ مَـا أنَـا قَـائِل", "وَحُــبُّكــُم فـى ضَـمـيـرى", "سِـــوَاهُ زُورٌ وَبَـــاطــل", "وَمَــدحُــكُــم كُــلَّ وَقــت", "فَـــرَائِضٌ لاَ نَـــوَافــل", "وإن ســـألتُـــم فَــإِنِّى", "بـشُـكـركُـم لاَ أُمَـاطِـل", "أَوَاخِــرُ الشَّوفِ عـنـدى", "إلَى لِقَـــاكُـــم أَوَائِل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/116092	علي أبو النصر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2440	العصر الحديث	مصر	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حُرُوفُ وُدِّى وَسَائل <\|vsep\|> وَالدَّمعُ جَارٍ وسَائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَوعَتِى وَشُجُونِى <\|vsep\|> تَضيقُ عَنهَا الرَّسَائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي فى هوَاكُم غَرَامٌ <\|vsep\|> طُولَ المدَىَ غَيرُ زَائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمَّا هَجَرتُم وَبَانَت <\|vsep\|> صَبَابَتِى للعَوَاذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَخَلتُ دَارَ اصطبَارى <\|vsep\|> خَرَجتُ من غَيرِ طَائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقُلتُ للعَين جُودى <\|vsep\|> بِالمُرسَلاَت الهَوَامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَمَرتُ يَرَاعى <\|vsep\|> فَحَطَّ مَا أنَا قَائِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُبُّكُم فى ضَميرى <\|vsep\|> سِوَاهُ زُورٌ وَبَاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَدحُكُم كُلَّ وَقت <\|vsep\|> فَرَائِضٌ لاَ نَوَافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون سألتُم فَِنِّى <\|vsep\|> بشُكركُم لاَ أُمَاطِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الله أكـبـر أودى الجـور وانـقشعت ", " سـحـب النـفـاق وزال الحادث النكر", "بــالأريــحــي الذي جــادت أنــامــله", " فـقـصـرت عـن مـداهـا البـجَّسـ الغدر", "جـدوى السـحـاب إذا جـادت هواملها ", " مـاءً، وجـدواه فـيـمـا بـيـنـنا بدر", "لم يـلق جـيـشـاً ولم يـنـهض لمعضلة ", " إلا وآزره التـــوفـــيــق والظــفــر", "يـا أيـهـا المـلك المـيـمون طائره ", " وكـاشـف الضـر عـن قوم به انتصروا", "غــادرت كــل عـزيـز كـان مـمـتـنـعـاً ", " ووجـهـه بـيـن أيـدي الخـيـل مـنعفر", "والبـيـض تـضـحـك والأعـناق قد سفحت", " دمعاً من الدم في الأجساد ينحدر", "رمــيــتــهــم بــخـمـيـس لو رمـيـت بـه", " دعـائم الدهـر كـادت مـنـه تـنـفـطر", "مــا طــال بــغـي أنـاس قـط مـن بـطـرٍ", "إلا وأصــبــح فــي أعــمــارهــم قـصـر", "إن غـرهـم مـنـك حـلمٌ قـد عـرفـت به ", " فـالمـرخ يـضـرم ناراً عوده النضر", "كــأنــهـم حـيـن مـالوا عـن سـروجـهـم", " بالطعن شربٌ من الصهباء قد سكروا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203576	ابن الفقيه الكلاعي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8783	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "قال ابن القطاع: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 172, "text": "محمد بن الفقيه أحمد الكلاعي بن عبد الرحمن له ترسل ونظم، فمن شعره من قصيدة يمدح فيها الأمير عبد الله بن المعز بن باديس ثم أورد الأبيات وهي القصيدة الوحيدة التي ذكرها من شعره", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الله أكبر أودى الجور وانقشعت <\|vsep\|> سحب النفاق وزال الحادث النكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالأريحي الذي جادت أنامله <\|vsep\|> فقصرت عن مداها البجَّس الغدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدوى السحاب ذا جادت هواملها <\|vsep\|> ماءً وجدواه فيما بيننا بدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يلق جيشاً ولم ينهض لمعضلة <\|vsep\|> لا وزره التوفيق والظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الملك الميمون طائره <\|vsep\|> وكاشف الضر عن قوم به انتصروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادرت كل عزيز كان ممتنعاً <\|vsep\|> ووجهه بين أيدي الخيل منعفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبيض تضحك والأعناق قد سفحت <\|vsep\|> دمعاً من الدم في الأجساد ينحدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رميتهم بخميس لو رميت به <\|vsep\|> دعائم الدهر كادت منه تنفطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما طال بغي أناس قط من بطرٍ <\|vsep\|> لا وأصبح في أعمارهم قصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن غرهم منك حلمٌ قد عرفت به <\|vsep\|> فالمرخ يضرم ناراً عوده النضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـا قـمـراً جـمـشـتـه فـتـغـضـبـا ", " فـأصـبـح لي مـن تـيـهـه مـتـجـنبا", "أذا كنت للتجميش والعض كارهاً ", " فـكـن أبـداً يـا سـيـدي مـتـنـقـبا", "ولا تـظـهر الأصداغ للناس فتنة ", " وتـجـعـل مـنـهـا فوق خديك عقربا", "فـتـقـتـل مـسـكـيـنا وتفتن ناسكاً ", " وتـتـرك قـاضـي القوم صباً معذبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144940	يحيى بن أكثم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3579	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 105, "text": "القطعة من شعر يحي في كتاب اخبار القضاة لوكيع وأوردها ابن خلكان في ترجمته وابن الجوزي في ترجمته في المنتظم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 382, "text": "قال وكيع: وأخبرني عبد الله بن عمر بن أبي سعد، قال: حدثني يونس بن زهير بن المسيب، قال: كان ابن زيد أن الكاتب بين يدي يحيى بن أكثم يكتب فقرص خده، فخجل وغضب واحمر وجهه، ورمى بالقلم، فقال يحيى: خذ القلم واكتب: (ثم أورد الأبيات ثم قال) قال لي أبو خازم القاضي عبد الحميد بن عبد العزيز: كان يحيى بن أكثم لا يدع العبث والنظر، فأما ما وراء ذلك فلا والحمد لله، ...إلخ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا قمراً جمشته فتغضبا <\|vsep\|> فأصبح لي من تيهه متجنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذا كنت للتجميش والعض كارهاً <\|vsep\|> فكن أبداً يا سيدي متنقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تظهر الأصداغ للناس فتنة <\|vsep\|> وتجعل منها فوق خديك عقربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا زائرينا من الخيام ", " حـيـاكـمـا الله بالسلام", "لم تـأتـياني وبي نهوض ", " إلى حــــلال ولا حــــرام", "يـحـزنـنـي أن وقـفـتماني ", "وليـس عـنـدي سـوى الكلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144938	يحيى بن أكثم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3579	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": "القطعة من مخلع البسيط، وهي مما تناقله أعداء يحيى بن أكثم من أخباره ويقال كانت سبب عزله من القضاء أوردها الخطيب البغدادي في ترجمته قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 414, "text": "أخبرني عبيد الله بن أبي الفتح الفارسي حدثنا أبو الفضل محمد بن الحسن بن المأمون حدثنا أبو بكر محمد بن القاسم الأنباري حدثني محمد بن مرزبان حدثني على بن مسلم الكاتب قال: دخل على يحيى بن أكثم ابنا مسعدة - وكانا على نهاية الجمال - فلما رآهما يمشيان في الصحن أنشأ يقول: (ثم أورد الأبيات ثم قال) قال أبو بكر: وسمعت غير بن المرزبان من شيوخنا يحكي أن يحيى عزل عن الحكم بسبب هذه الأبيات التي أنشدنا لما دخل عليه ابنا مسعدة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "ومن أطرف ما حكاه الخطيب في ترجمته هذه النادرة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 536, "text": "أخبرنا الجوهري أخبرنا طلحة بن محمد بن جعفر الشاهد حدثنا أبو بكر الصولي حدثنا الكديمي حدثنا علي بن المديني قال: خرج سفيان بن عيينة إلى أصحاب الحديث وهو ضجر فقال: أليس من الشقاء أن أكون جالست ضمرة بن سعيد وجالس أبا سعيد الخدري وجالست عمرو بن دينار وجالس جابر بن عبد الله وجالست عبد الله بن دينار وجالس بن عمر وجالست الزهري وجالس أنس بن مالك حتى عدد جماعة ثم أنا أجالسكم فقال له حدث في المجلس: أتنصف يا أبا محمد؟ فقال: إنشاء الله قال له: والله لشقاء من جالس أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بك أشد من شقائك بنا فأطرق وتمثل بشعر أبي نواس:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "خل جنبيك لرام         وامض عنه بسلام", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "مت بداء الصمت خير         لك من داء الكلام", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "فسئل عن الحدث؟ فقالوا: يحيى بن أكثم فقال سفيان: هذا الغلام يصلح لصحبة هؤلاء - يعني السلطان-.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا زائرينا من الخيام <\|vsep\|> حياكما الله بالسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تأتياني وبي نهوض <\|vsep\|> لى حلال ولا حرام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جـفـوت ومـا فـيـمـا مضى كنت تفعل ", "وأغـفـلت مـن لم تـلفـه عـنـك يـغفل", "وعـجـلت قـطـع الوصل في ذات بيننا", " بـلا حـدث أو كـدت فـي ذاك تـعـجل", "فــأصــبــحـت لولا أنـنـي ذو تـعـطـف", "عـــليـــك بــودي صــابــر مــتــحــمــل", "أرى جـفـوة أو قـسـوة من أخي ندى ", " إلى الله فيها المشتكى والمعول", "فـــأقـــســـم لولا أن حـــقــك واجــب", "عـــلي وإنـــي بـــالوفـــاء مـــوكـــل", "لكـنـت عـزوف النـفـس عـن كـل مـدبر", " وبـعـض عـزوف النـفس عن ذاك أجمل", "ولكــنـنـي أرعـى الحـقـوق واسـتـحـي", "وأحـمـل مـن ذي الود مـا ليس يحمل", "فــإن مــصــاب المــرء فـي أهـل وده", "بـلاء عـظـيـم عـنـد مـن كـان يـعـقل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144937	يحيى بن أكثم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3579	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 106, "text": "القطعة من شعر يحيى في ترجمته في "اخبار القضاة" لوكيع القاضي وفي تاريخ بغداد للخطيب البغدادي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 245, "text": "أخبرنا القاضي أبو العلاء الواسطي أخبرنا محمد بن جعفر بن محمد بن هارون النحوي الكوفي أخبرنا أبو القاسم الحسن بن محمد أخبرنا وكيع أخبرني أبو بكر محمد بن علي - وراق المخرمي - قال: حدثني قاسم بن الفضل قال: قرأت كتاباً ليحيى بن أكثم بخطه إلى صديق له:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> جفوت وما فيما مضى كنت تفعل <\|vsep\|> وأغفلت من لم تلفه عنك يغفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعجلت قطع الوصل في ذات بيننا <\|vsep\|> بلا حدث أو كدت في ذاك تعجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحت لولا أنني ذو تعطف <\|vsep\|> عليك بودي صابر متحمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى جفوة أو قسوة من أخي ندى <\|vsep\|> لى الله فيها المشتكى والمعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقسم لولا أن حقك واجب <\|vsep\|> علي وني بالوفاء موكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنت عزوف النفس عن كل مدبر <\|vsep\|> وبعض عزوف النفس عن ذاك أجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنني أرعى الحقوق واستحي <\|vsep\|> وأحمل من ذي الود ما ليس يحمل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا قَــلَّ مــال المـرء قَـلَّ بـهـاؤه", "وضــاقــت عــليــه أرضــه وســمــاؤه", "وأصـبـح لا يدري، وإن كان حازماً", "أقُــــدَّامــــه خـــيـــرٌ له أم وراؤه", "ولم يـمـض في وجه من الأرض واسعٍ", "مـن النـاس إلا ضـاق عـنـه فـضاؤه", "وأصــبــح مــردوداً عــليــه مـقـالُه", "وكــان بــه قــد يَـقـتـدي خـطـبـاؤه", "وإن يـبـق لم يـضْـرُرْ عـدوّاً بـقاؤه", "وإن يَـفْـنَ لم يـفـقـد لخـير فَناؤه", "ويُظهرُ عيبَ المرء في الناس بُخله", "ويـسـتـره عـنـهـم جـمـيـعـا سـخـاؤه", "تــغـطَّ بـأثـواب السـخـاء؛ فـإنـنـي", "أرى كــل عــيــب والسـخـاء غـطـاؤه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144936	يحيى بن أكثم	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3579	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 157, "text": "الأبيات قطعتان من قصيدة واحدة رواهما ابن حبان البستي التميمي في روضة العقلاء نقلا عن منصور بن محمد الكريزي، مما أنشده من شعر يحيى وتنتهي الأولى بالبيت الخامس", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا قَلَّ مال المرء قَلَّ بهاؤه <\|vsep\|> وضاقت عليه أرضه وسماؤه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح لا يدري ون كان حازماً <\|vsep\|> أقُدَّامه خيرٌ له أم وراؤه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يمض في وجه من الأرض واسعٍ <\|vsep\|> من الناس لا ضاق عنه فضاؤه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح مردوداً عليه مقالُه <\|vsep\|> وكان به قد يَقتدي خطباؤه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون يبق لم يضْرُرْ عدوّاً بقاؤه <\|vsep\|> ون يَفْنَ لم يفقد لخير فَناؤه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُظهرُ عيبَ المرء في الناس بُخله <\|vsep\|> ويستره عنهم جميعا سخاؤه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـقـلدت للأسـتـاذ أعظم منة ", " بـإظـهاره وداً شديد المعاقد", "وغـيـر بـديـع منه حفظ مودة ", " عهدناه قدماً من حبيب مساعد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145085	أبو القاسم الأنساباذي الجويني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3589	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "البيتان هما القطعة الوحيدة التي أوردها الباخرزي من شعر الوزير قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "وكتب إليه الأديب يعقوب بن أحمد =يعني صاحب جونة الند=:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "فديناكم كيف الوصول إلى المنى   بخدمة كل الناس في شخص واحد؟", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "أبي القاسم الشيخ الأجل أخي العلا      علي بن عبد الله زين الأماجد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "فأجاب عنه من ساعته بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 62, "text": "تقلدت للأستاذ أعظم منة     بإظهاره وداً شديد المعاقد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "وغير بديع منه حفظ مودة   عهدناه قدماً من حبيب مساعد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "وهذا من الكلام الذي يكتب لشرف قائله، لا لكثرة طائلة،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "واللفظ لسواي. وقد تبرأت فيه من دعواي. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تقلدت للأستاذ أعظم منة <\|vsep\|> بظهاره وداً شديد المعاقد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـرّ عـلى قـبـرك أعـوانـكا", "فــكــلّهـم هـالهـمُ شـانُـكـا", "ولم يـزيـدوك عـلى قـولهم", "عزّ على العلياء فقدانُكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146405	عبد الرحيم الزهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3812	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "ويقول في مرثية ابن العتبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مرّ على قبرك أعوانكا <\|vsep\|> فكلّهم هالهمُ شانُكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "اليـمـن انـشـقني نسيمه", "وأزاح عـن قـلبي همومه", "بـمـكـانـة الشيخ الرئي", "س وعـزّ رتـبته العظيمة", "فــلأغــنــيــنّ بــفــضــله", "عن ذكر خدمتي القديمة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146404	عبد الرحيم الزهري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3812	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "قال الثعالبي: يقول لأبي محمد عبد الله بن محمد بن عزيز قبل وزارته:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> اليمن انشقني نسيمه <\|vsep\|> وأزاح عن قلبي همومه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمكانة الشيخ الرئي <\|vsep\|> س وعزّ رتبته العظيمة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "طَـــبَـــعَـــتْ رَسْـــمِــي ذُكــاءٌ", "فــــاتَـــى رَسْـــمـــا لِبـــالِ", "انَّما الانْسانُ في الدُّنْيا", "خَــــــــــيــــــــــالٌ ذُو زَوالِ", "وَرُسُــومُ النــاسِ لَوْ نَــدْرِي", "خَــــــيــــــالٌ لِخَــــــيــــــال", "لَيْـسَ يَـبْـقَـى بَعْدَ أَنْ نَقْضِي", "سِــــوَى حُـــسْـــنِ الفِـــعـــالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66232	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> طَبَعَتْ رَسْمِي ذُكاءٌ <\|vsep\|> فاتَى رَسْما لِبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انَّما الانْسانُ في الدُّنْيا <\|vsep\|> خَيالٌ ذُو زَوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُسُومُ الناسِ لَوْ نَدْرِي <\|vsep\|> خَيالٌ لِخَيال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "غَـزالَةُ الافْـقِ تَـسْـطُو وَهْيَ هاداةٌ", "فَتَأْسِرُ اللَّيْثَ بَيْنَ الجَحْفَلِ اللَّجِبِ", "عَـجِـبْـتُ لِلأَسَـدِ الضِّرْغـامِ تَـقْـنِـصُهُ", "رَأْدَ الضُّحا ظَبْيَةٌ في غِيلهِ الأَشِبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66228	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> غَزالَةُ الافْقِ تَسْطُو وَهْيَ هاداةٌ <\|vsep\|> فَتَأْسِرُ اللَّيْثَ بَيْنَ الجَحْفَلِ اللَّجِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يَــزِيــنُ رَوْنَـقَ هـذا الرَّوْضِ نَـوْفَـرَةٌ", "يَسْبي العُيُونَ ابْتِهاجاً حُسْنُ مَرْآها", "تَــدُورُ مَــجــاجَـةً بـالمـاءِ خـاشِـعَـةً", "كــــأَنَّهـــا مَـــوْلَوِيٍّ يَـــذْكُـــرُ الله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66224	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يَزِينُ رَوْنَقَ هذا الرَّوْضِ نَوْفَرَةٌ <\|vsep\|> يَسْبي العُيُونَ ابْتِهاجاً حُسْنُ مَرْها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "رَأَيْـتُ فـي خَـدِّهـا خـالاً فـقُلْتُ لَها", "انُقْطَةُ المِسْكِ قالَتْ بلْ لَظَى البَصَرِ", "لَما رَنَوْتَ الى شَمْسِ الضُّحا انْطَبَعَتْ", "فـي خَـدِّهـا صُـورَةُ الانسانِ بالنَّظَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66220	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَيْتُ في خَدِّها خالاً فقُلْتُ لَها <\|vsep\|> انُقْطَةُ المِسْكِ قالَتْ بلْ لَظَى البَصَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "اذا صـارَ امْـرُ النـاسِ فَـوْضَـى تَـقَطَّعُوا", "وأَضْــحَــى عَـلَيْهِـمْ فـاسِـدُ الخُـلْقِ سَـيَّدا", "فَـلا الشَّمـْلُ مَـجْـمُـوعٌ وَلا الحَـقُّ واضِحٌ", "وَلا شَــرْعَ الا السَّيـْفُ فِـيـهـمْ مُـجَـرَّدا", "وَهَلْ يَسْتَقِيمُ الامْرُ في الناسِ ما لَهُمْ", "زَعِـيـمٌ بـهِ فـي ظُـلْمَـةِ الخـطْـبِ يُـقْـتَدَى", "امــامٌ اذا مــا حَــلَّ بــالقَـوْمِ مُـفْـظِـعٌ", "يَــحُــلُّ لَهُــمْ مِــنْ امْــرِهِـمْ مـا تَـعَـقَّدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66216	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> اذا صارَ امْرُ الناسِ فَوْضَى تَقَطَّعُوا <\|vsep\|> وأَضْحَى عَلَيْهِمْ فاسِدُ الخُلْقِ سَيَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا الشَّمْلُ مَجْمُوعٌ وَلا الحَقُّ واضِحٌ <\|vsep\|> وَلا شَرْعَ الا السَّيْفُ فِيهمْ مُجَرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَلْ يَسْتَقِيمُ الامْرُ في الناسِ ما لَهُمْ <\|vsep\|> زَعِيمٌ بهِ في ظُلْمَةِ الخطْبِ يُقْتَدَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إِنَّ فـــي هـــذهِ الدِّيــارِ رِجــالاً", "ارْهَـقَـتْهُـمْ اغْـلالُ الاسْـتِـعْـبـادِ", "انَّ دَعـاهُـمْ لِلْهُـونِ عِـلْجٌ اجابُوا", "يَــنْــكُــسُـونَ الرُّؤوسَ كـالأَعْـبـادِ", "اوْ دَعاهُمْ دَعا الى المَجْدِ صَمُّوا", "عَـنْ نِـداءِ العَـلْيـاءِ والامْـجـادِ", "لا تَـراهُـمْ يَـسْـعَـوْنَ الا عَـبِيدا", "قُـرِّنُـوا خـاضِـعِـيـنَ فـي الاصْـفادِ", "دَأْبُهُـمْ مـا عَـلِمْـتَ أَنْ يَسْتَكِينُوا", "لِلدَّواهِـي خُـضْـعَ الطُّلـَى لِلأَعادِي", "مـا اراهُـمْ الا السَّلـُوقِـيَّ يَسْعَى", "خَــلْفَ ظَــبْــيٍ قَـدْ فَـرَّ مـنْ أَرْصـادِ", "فَــرَمــاهُ الظَّبـْيُ النَّفـُورُ بِـقَـوْلٍ", "كـانَ امْـضَـى مِـنْ مِـبْـضَـعِ الفَـصادِ", "قـالَ يَـكْـفِـيـكَ مـا نَـصِـبْتَ فَأَقْصِرْ", "عَـنْ لِحـاقـي اخْـطاكَ نَيلُ المُرادِ", "انـا انْـضِي بالسَّيْرِ نَفْسِي لِنَفْسِي", "لا لِغَــــيْــــرِي وانْـــتَ لِلصَّيـــادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66212	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ في هذهِ الدِّيارِ رِجالاً <\|vsep\|> ارْهَقَتْهُمْ اغْلالُ الاسْتِعْبادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انَّ دَعاهُمْ لِلْهُونِ عِلْجٌ اجابُوا <\|vsep\|> يَنْكُسُونَ الرُّؤوسَ كالأَعْبادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اوْ دَعاهُمْ دَعا الى المَجْدِ صَمُّوا <\|vsep\|> عَنْ نِداءِ العَلْياءِ والامْجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَراهُمْ يَسْعَوْنَ الا عَبِيدا <\|vsep\|> قُرِّنُوا خاضِعِينَ في الاصْفادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَأْبُهُمْ ما عَلِمْتَ أَنْ يَسْتَكِينُوا <\|vsep\|> لِلدَّواهِي خُضْعَ الطُّلَى لِلأَعادِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اراهُمْ الا السَّلُوقِيَّ يَسْعَى <\|vsep\|> خَلْفَ ظَبْيٍ قَدْ فَرَّ منْ أَرْصادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَماهُ الظَّبْيُ النَّفُورُ بِقَوْلٍ <\|vsep\|> كانَ امْضَى مِنْ مِبْضَعِ الفَصادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ يَكْفِيكَ ما نَصِبْتَ فَأَقْصِرْ <\|vsep\|> عَنْ لِحاقي اخْطاكَ نَيلُ المُرادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لَيْسَ بالزاهِدِ في الدُّنيا امْرا", "يَــلْبَـسُ الصُّوفَ ويَهْـوَى الرُّقَـعـا", "ظَـنَّ دِيـنَ الله فـي تَـرْكِ الدُّنا", "وَراى الاعْـراضَ عـنـهـا انْـفَـعا", "وهْــوَ لَوْ جــاءَتْهُ مـنـهـا بَـدْرَةٌ", "طَــلْقَ التَّقــْوَى وعــافَ الوَرَعــا", "فَهْـوَ لا زُهْـداً بـهـا عنها نَأْيَ", "لكِــنِ الجِــد يُــذِيــبُ الاضْـلُعـا", "خـافَ أَنْ يَـسْـعَـى فَـيُـدْمِـي رِجْـلَهُ", "فَــراى الراحَــةَ فِـيـمـا صَـنَـعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66208	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيْسَ بالزاهِدِ في الدُّنيا امْرا <\|vsep\|> يَلْبَسُ الصُّوفَ ويَهْوَى الرُّقَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَنَّ دِينَ الله في تَرْكِ الدُّنا <\|vsep\|> وَراى الاعْراضَ عنها انْفَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهْوَ لَوْ جاءَتْهُ منها بَدْرَةٌ <\|vsep\|> طَلْقَ التَّقْوَى وعافَ الوَرَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْوَ لا زُهْداً بها عنها نَأْيَ <\|vsep\|> لكِنِ الجِد يُذِيبُ الاضْلُعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَتاةَ العُرْبِ انَّ العِلْمَ نُورٌ", "يُجَلِّي عَنْ جَزِيرَتِنا الظَّلاما", "وَلَيْسَ العِلْمُ يُغْنِينا فَتِيلا", "اذا ظَـلَّتْ اوانِـسُـنـا نِياما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66204	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فَتاةَ العُرْبِ انَّ العِلْمَ نُورٌ <\|vsep\|> يُجَلِّي عَنْ جَزِيرَتِنا الظَّلاما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إِنَّ لِلآمــالِ فــي أَنْــفُــسِـنـا", "لَذَّةً تُـنْـعِـشُ مـنـهـا مـا ذَبَـلْ", "لَذَّةٌ يَـحْـلُو بِهـا الصَّبـْرُ عَلى", "غَمَراتِ العَيْشِ والخَطْبِ الجَلَلْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66200	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ لِلمالِ في أَنْفُسِنا <\|vsep\|> لَذَّةً تُنْعِشُ منها ما ذَبَلْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إِنَّ الحَـيـاةَ سَـفِـيـنٌ إِنْ نَـحَـوْتَ بِهـا", "نَـحْـوَ الفَـضِـيـلَةِ تَـبْلُغُ ساحِلَ الظَّفَرِ", "وإِنْ قَـصَـدْتَ الهَوَى الخَلاَّبِ تُلْقَ عَلَى", "سِــيــفٍ يُــصِـيـبُـكَ فـيـهِ فـادِحُ الضَّرَرِ", "ومــا الحَــيــاةُ سِـوَى رايـا فـاوِنَـةً", "فـهـا الهَـنـاءُ وطَـوْرا حـادِثُ الغِيَرِ", "مَـــنْ سَـــرَّهُ زَمَـــنٌ ســـاءَتْهُ ازْمِــنَــةٌ", "فالمَرْءُ ما بَيْنَ صَفْوِ العَيْشِ والكَدَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66196	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الحَياةَ سَفِينٌ ِنْ نَحَوْتَ بِها <\|vsep\|> نَحْوَ الفَضِيلَةِ تَبْلُغُ ساحِلَ الظَّفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنْ قَصَدْتَ الهَوَى الخَلاَّبِ تُلْقَ عَلَى <\|vsep\|> سِيفٍ يُصِيبُكَ فيهِ فادِحُ الضَّرَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الحَياةُ سِوَى رايا فاوِنَةً <\|vsep\|> فها الهَناءُ وطَوْرا حادِثُ الغِيَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِنَّ الحَياةَ هِيَ التَّجَدُّدُ فَهْوَ في", "هـذا الوُجُـودِ شَـرارةٌَ لم تَـخْمُدِ", "والكَـوْنُ إِنْ سَـكَتَ التَّجَدُّدُ ساعةً", "عَـنْهُ تُـفـارِقْهُ الحـيـاةُ ويـهْمَدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66192	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الحَياةَ هِيَ التَّجَدُّدُ فَهْوَ في <\|vsep\|> هذا الوُجُودِ شَرارةٌَ لم تَخْمُدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "انَّمـا المَـرْءُ كـالحُـسـامِ وهَـلْ يَظْهَرُ", "فَـــضْـــلُ السُّيـــُوفِ فـــي الأَغْـــمـــادِ", "فـاسْـعَ لِلْمَـجْـدِ صـادِقَ العَـزْمِ واتْرُكْ", "لَذَةَ العَـــيْـــشِ فـــي ظِـــلالِ الوادِي", "وادّرِعْ هِـــمَّةـــً تَـــفُـــلُّ المَـــواضِـــي", "واخْــتَــرْطْ لِلْمُــنَــى ظُـبـا الانْـجـادِ", "وتَــقَــلَّدْ مــاضــي العَـزِيـمَـةِ واذْكُـرْ", "كَــيْــفَ مــاضــي الآبــاءِ والأجَــدادِ", "لا تُبالِ العِقابَ في المَهْمَهِ القَفْر", "وصَــــعْــــبَ الاغــــوارِ والانـــجـــادِ", "وارْكَــبِ المــاءَ والهَــواءَ لِتَــبْـنِـي", "لِلْمَــعــالي قَــصْــراً رَفِـيـعَ العِـمـادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66188	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> انَّما المَرْءُ كالحُسامِ وهَلْ يَظْهَرُ <\|vsep\|> فَضْلُ السُّيُوفِ في الأَغْمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسْعَ لِلْمَجْدِ صادِقَ العَزْمِ واتْرُكْ <\|vsep\|> لَذَةَ العَيْشِ في ظِلالِ الوادِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادّرِعْ هِمَّةً تَفُلُّ المَواضِي <\|vsep\|> واخْتَرْطْ لِلْمُنَى ظُبا الانْجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَقَلَّدْ ماضي العَزِيمَةِ واذْكُرْ <\|vsep\|> كَيْفَ ماضي الباءِ والأجَدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُبالِ العِقابَ في المَهْمَهِ القَفْر <\|vsep\|> وصَعْبَ الاغوارِ والانجادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ذَرِيـنـي ومـا أَبْـغِي منَ المَجْدِ والعُلاَ", "فَما المَجْدُ إِلاَّ الجُودُ والعِرْضُ مَوْفُورُ", "ولا تُـثْـقِـلِيـنـي بـالمَلامِ عَلَى النَّدى", "فَــمـا يَـسْـتَـوِي فِـعْـلٌ حَـمِـيـدٌ ومَـنْـكُـورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66184	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَرِيني وما أَبْغِي منَ المَجْدِ والعُلاَ <\|vsep\|> فَما المَجْدُ ِلاَّ الجُودُ والعِرْضُ مَوْفُورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَـمْ يـا خَـلِيَّ البـالِ انَّ", "الحُـبَّ لَوْ تَـدْرِيـهِ نِـعْمَهْ", "عَـيْـشُ الادِيبِ بِلا غَرامٍ", "يَـسْـتَـثِـيـرُ الوَجْـدَ نَقْمَهْ", "مـا نِـعْمَتي الكُبْرَى سِوَى", "أَنْ أَجْـتَـلِي وَرْدَ الأَكِمَّهْ", "هـذا النَّعـِيـمُ فَـلاَ تَكُنْ", "في مَرْتَعِ الغِزْلاَنِ أَكْمَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66180	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نَمْ يا خَلِيَّ البالِ انَّ <\|vsep\|> الحُبَّ لَوْ تَدْرِيهِ نِعْمَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَيْشُ الادِيبِ بِلا غَرامٍ <\|vsep\|> يَسْتَثِيرُ الوَجْدَ نَقْمَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نِعْمَتي الكُبْرَى سِوَى <\|vsep\|> أَنْ أَجْتَلِي وَرْدَ الأَكِمَّهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رَمَـتْـنِـي بِـطَرْفٍ كانَ كالسَّهْمِ مُقْصِداً", "اصابَ فاادا لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ العِشْقا", "ومـا كُـنْـتُ أَدْرِي قَـبْلَ أَزْرَقِ سَهْمِها", "لِمـاذا تُـسَمَّى العُرْبُ اسْهُمَها زُرّقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66176	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رَمَتْنِي بِطَرْفٍ كانَ كالسَّهْمِ مُقْصِداً <\|vsep\|> اصابَ فاادا لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ العِشْقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هَـبَّتـْ عَـلَيَّ مـنَ الحَـبِـيبَةِ نَفْحَةٌ", "فَـغَـدَوْتُ مِنْ فَرْطِ الهُيامِ عَلِيلا", "لا تَعْجَبُوا أَنِّي سَقِمْتُ ولَمْ أَكُنْ", "ذا غِـلَّةٍ كـانَ النَّسـِيـمُ عَـلِيـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66172	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هَبَّتْ عَلَيَّ منَ الحَبِيبَةِ نَفْحَةٌ <\|vsep\|> فَغَدَوْتُ مِنْ فَرْطِ الهُيامِ عَلِيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا ظَـبْـيَـةً فَـتَـكَـتْ بِـطَـرْفٍ كـالشَّبـا", "فـي مُهْـجَـتـي داوِي فـاادِي المُـوجعا", "الله فـــي صَـــبٍّ يَـــذُوبُ صَـــبـــابَـــةٌ", "مَـــرَثَ الغَـــرامُ فــاادَهُ فَــتَــوَجَّعــا", "لَوْ انَّ ما بي في الجِبالِ مِنَ الجَوَى", "صُــعِــقَــتْ فَــخَــرَّتْ هَــيْــبَـةً وتَـضَـرُّعـا", "يَــسْهُــو سِــوايَ ومــا اُغَــمِّضــُ سـاعَـةً", "طَـرْفـي وهَـلْ يَـسْـلُو المُـحِـبُّ فَـيَهْجَعا", "سَهَـرِي وسُـقْـمِـي شـاهِـدانِ عَلَى الهَوَى", "فَـسَـلِيـهِـمـا وسَـلِي الجَوَى والأَدْمُعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66168	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ظَبْيَةً فَتَكَتْ بِطَرْفٍ كالشَّبا <\|vsep\|> في مُهْجَتي داوِي فاادِي المُوجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله في صَبٍّ يَذُوبُ صَبابَةٌ <\|vsep\|> مَرَثَ الغَرامُ فاادَهُ فَتَوَجَّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ انَّ ما بي في الجِبالِ مِنَ الجَوَى <\|vsep\|> صُعِقَتْ فَخَرَّتْ هَيْبَةً وتَضَرُّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسْهُو سِوايَ وما اُغَمِّضُ ساعَةً <\|vsep\|> طَرْفي وهَلْ يَسْلُو المُحِبُّ فَيَهْجَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قَــدْ رَمَـتْـنـي ومـا أَسَـأْتُ إِلَيْهـا", "بِـسِهـامِ الالْحـاظِ عَـنْ حـاجِـبَيْها", "فـاسْـتَـبَـتْ مُهْجَتي غَداةَ التَقَيْنا", "فَــفــاادي الصَـرِيـعُ رَهْـنٌ لَدَيْهـا", "يــــا لَقَــــلْبٍ مُــــوَلَّهٍ تَـــيَّمـــَتْهُ", "كَهْـرَبـاءُ الغَـرامِ فـي مُـقْـلَتَيْها", "طَـرْفُهـا السَّحـْرُ أَمْ سُـلاَفَـةُ خَـمْرٍ", "امْ رُضــابٌ رَشَـفْـتُ مـنْ شـفـتـيـهـا", "أَمْ شُـعُـورٌ قـدُّهـا يَـقُـدُّ العَوالي", "إِنْ تَـجَـلَّتْ تَـمِـيـسُ فـي بُـرْدَتَـيْها", "هِـيَ غُـصْـنٌ فـي رَوْضَةِ الحُسنِ مَياسٌ", "تَــلَقَّى الدَّلاَلَ عــن عِــطْــفَــيْهــا", "ســـائِلِ الصَّبـــِّ مــا أَحَــبُّ إليــه", "وَرْدَةُ الرَّوْضِ أم جَــنَــى خَــدَّيْهــا", "واسألِ الرَّوْضَ لِمْ يَتِيهُ اخْتِيالاً", "بِــوُرُودِ الأَزْهــارِ أَمْ وَرْدَتَـيْهـا", "كــلُّ زَهْــرٍ فـي جَـنَّةـِ الحُـبِّ عَـبْـدٌ", "نــاكِــسُ الرَّأْسِ خــادِمٌ قَــدَمَـيْهـا", "واقِــفٌ فــي فِــنــااهــا يَــتَـنَـشَّى", "نَـفَـحـاتِ الارِيـجِ مِـنْ وَجْـنَـتَـيْها", "مُـذْ راتْهـا عَـيْـنايَ امْسَى فاادي", "طُــولَ دَهْـرِي يَـحِـنُّ شَـوْقـاً إِلَيْهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66164	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> قَدْ رَمَتْني وما أَسَأْتُ ِلَيْها <\|vsep\|> بِسِهامِ الالْحاظِ عَنْ حاجِبَيْها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسْتَبَتْ مُهْجَتي غَداةَ التَقَيْنا <\|vsep\|> فَفاادي الصَرِيعُ رَهْنٌ لَدَيْها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَقَلْبٍ مُوَلَّهٍ تَيَّمَتْهُ <\|vsep\|> كَهْرَباءُ الغَرامِ في مُقْلَتَيْها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرْفُها السَّحْرُ أَمْ سُلاَفَةُ خَمْرٍ <\|vsep\|> امْ رُضابٌ رَشَفْتُ منْ شفتيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمْ شُعُورٌ قدُّها يَقُدُّ العَوالي <\|vsep\|> ِنْ تَجَلَّتْ تَمِيسُ في بُرْدَتَيْها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ غُصْنٌ في رَوْضَةِ الحُسنِ مَياسٌ <\|vsep\|> تَلَقَّى الدَّلاَلَ عن عِطْفَيْها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سائِلِ الصَّبِّ ما أَحَبُّ ليه <\|vsep\|> وَرْدَةُ الرَّوْضِ أم جَنَى خَدَّيْها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسألِ الرَّوْضَ لِمْ يَتِيهُ اخْتِيالاً <\|vsep\|> بِوُرُودِ الأَزْهارِ أَمْ وَرْدَتَيْها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ زَهْرٍ في جَنَّةِ الحُبِّ عَبْدٌ <\|vsep\|> ناكِسُ الرَّأْسِ خادِمٌ قَدَمَيْها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقِفٌ في فِنااها يَتَنَشَّى <\|vsep\|> نَفَحاتِ الارِيجِ مِنْ وَجْنَتَيْها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يَـلُومُـنـي فـي هَـوَى ذاتِ اللَّمـى سَفَهاً", "مَــنْ لَسْــتُ احْـسَـبُهُ يَـوْمـا مـنَ النـاسِ", "لاَمَ المُــعَــنَّى ومــا فــي قَـلْبِهِ أَثَـرٌَ", "مِــنَ الغَــرامِ وقَــلْبـي مُـتْـرَعُ الكـاسِ", "احِـــبُّهـــا فَــفــاادِي مِــلْهَــوَى ثَــمِــلٌ", "نَـشْـوانُ مـا ذاقَ خَـمْرَ الكاسِ والطاسِ", "لكِــنَّهــا هَـجَـرَتْ مـضـنْ لَيْـسَ يَهـجُـرُهـا", "مِـنْ غَـيْـرِ ذَنْـبٍ وقـالتْ يـا شَـجِـي قاسِ", "لا تَـحْـسَـبـي أَنَّني أَنْسَى العُهُودَ فإِنْ", "نَـسِـيـتِ عَهْـدِي فـانِّيـ لَسْـتُ بـالنـاسـي", "صـبْـرِي شَهِـيـدٌ ونـارُ الحُـبِّ فـي كَـبِدِي", "تَــكْــوِي فـاادي وجِـسْـمِـي حَـيَّرَ الاسـي", "والعَــيْــنُ قَــرَّحَهـا دَمْـعِـي وأَنْـحَـلَنِـي", "سُهْــدِي وقَـلْبـي كـمـا شـاءَ الهَـوى آسِ", "إنــي أَسِــيـرُ هَـواهـا لا تَـلُمْ كَـبِـدِي", "انْ كُنْتَ لَمْ تَدْرِ مَعْنَى الحُبِّ يا قاسي", "دَعْـنـي ومَـنْ لَحْـظُها الفَتانُ يَفْتِكُ بي", "انــي رَضِــيــتُ فــمـا لِلنـاس بـالْبـاسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66160	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يَلُومُني في هَوَى ذاتِ اللَّمى سَفَهاً <\|vsep\|> مَنْ لَسْتُ احْسَبُهُ يَوْما منَ الناسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَمَ المُعَنَّى وما في قَلْبِهِ أَثَرٌَ <\|vsep\|> مِنَ الغَرامِ وقَلْبي مُتْرَعُ الكاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> احِبُّها فَفاادِي مِلْهَوَى ثَمِلٌ <\|vsep\|> نَشْوانُ ما ذاقَ خَمْرَ الكاسِ والطاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِنَّها هَجَرَتْ مضنْ لَيْسَ يَهجُرُها <\|vsep\|> مِنْ غَيْرِ ذَنْبٍ وقالتْ يا شَجِي قاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَحْسَبي أَنَّني أَنْسَى العُهُودَ فِنْ <\|vsep\|> نَسِيتِ عَهْدِي فانِّي لَسْتُ بالناسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبْرِي شَهِيدٌ ونارُ الحُبِّ في كَبِدِي <\|vsep\|> تَكْوِي فاادي وجِسْمِي حَيَّرَ الاسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعَيْنُ قَرَّحَها دَمْعِي وأَنْحَلَنِي <\|vsep\|> سُهْدِي وقَلْبي كما شاءَ الهَوى سِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أَسِيرُ هَواها لا تَلُمْ كَبِدِي <\|vsep\|> انْ كُنْتَ لَمْ تَدْرِ مَعْنَى الحُبِّ يا قاسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "رَوْضَـةٌ بَـيْـنَ الرِّيـاضِ النـاضِـراتْ", "مِـثْـلُ بَـدْرِ التِّمـِّ بَـيْـنَ الأَنْـجُـمِ", "نَــظَــرَتْ عَــيْـنـايَ فـيـهـا زَهَـراتْ", "بَـــعَـــثَــتْ فِــيَّ غَــرامَ المُــغْــرَمِ", "زَهْرَةُ الزَّنْبَقِ في الرَّوْضِ النَّضِيرْ", "مَــلَكٌ فـي جَـنَّةـِ الحُـسْـنِ العَـلِيَّهْ", "كــلُّ زَهْــرٍ خــادِمٌ وهْــيَ الأَمِـيـرْ", "بـاسِـطـاً كَـفَّ العَـطـايـا للرَّعِـيَّه", "حَـوْلَهُ الزَّهْـرُ صُـفُـوفـاً والعَـبِيرْ", "خــاطِــبٌ يَــنْــشُــرُ رَيــاهُ الشَّذِيُّهْ", "راوِيـا عَـنْهـا لَهُ طِـيـبَ الصِّفـاتْ", "نــاشِـراً فـي الرَّوْضِ عَـرْفَ النَّسـَمِ", "سَـلْ تُـخـبَّرْ عَـنْ نَـسِـيـم النَّفـَحاتْ", "مـــا رَوَى عـــنـــهُ رُواةُ الامَـــمْ", "نَــشَــرَ الزَّنْــبَـقُ نَـشْـرَ العَـنْـبَـرِ", "فـي كـتـابٍ عَـلَّمَ النـاسَ الغَـرامْ", "تَــقْــرَأُ الحُــبَّ بــهِ فــي أَسْــطُــرِ", "تُـسْـكِـرُ الصَّبـَّ ولَمْ يُـسْـقَ المُدامْ", "إِنَّمــا الزَّنْــبَــقُ بــيــنَ الزَّهَــرِ", "مُــرْسَــلٌ عــلَّمــنــا ايَ الهِــيــامْ", "مُــحْــكَــمــاتٍ نَـسَـخَـتْ بـالبّـيِّنـاتْ", "عَــنْ قُـلُوبِ النـاسِ داجِـي الظُـلَمِ", "سُـورَةُ الزَّنْـبَـقِ تِـرْيـاقُ الحَـياةْ", "آيُهـــا تُـــوقِــظُ رَوْبَــى الهِــمَــمِ", "اولِعَ القَــلْبُ بِــرَيــا الزَّنْــبَــقِ", "مُـذْ رَأَى زَنْـبَـقـةَ الرَّوْضِ النَّدِيَّهْ", "تَــتَهــادَى بــالجَــمــالِ المـانِـقِ", "ودَلالٍ يــأْسِــرُ النَّفــْسِ الأَبِــيَّهْ", "لَوْ رآهــا رَهِــبُ الدَّيْــرِ التَّقــِي", "طَــلَّقَ التَّقــْوَى وعــافَ الأبَــوِيَّهْ", "وَمَــضَــى نَــشْــوان يَـصْـلَى جَـمَـراتْ", "هـاجـهـا وَجْـدُ الجَـوَى المُـحْـتَـدِمِ", "وعَــلَى النَّحــْرِ اسْـتَهَـلَّتْ عَـبَـراتْ", "ســاكــبـاتٍ كـالحَـيـا المُـنْـسَـجِـمِ", "زَهْـــرَةُ الزَّنْـــبَــقِ أَذْكَــتْ وَلَعِــي", "فـانـا مِـنْهـا هُيامي في ازْدِيادْ", "سَـلْ غَـرامـي والهَـوَى سَـلْ مَـدْمَعِي", "سَــلْ جَــوىً احْـرَقَ حَـبـاتِ الفـاادْ", "سَــلْ تُــنَـبَّأـْ عَـنْ حَـدِيـثِ الأَدْمُـعِ", "خَــبَـراً يَـرْوِيـهِ شَـوْقِـي والسُّهـادْ", "أَنَّ فـي قَـلْبـي مـنَ الوَجْـدِ شَـباةْ", "هِــيَ أَمْــضَــى مــنْ ظُــبـاتِ الخُـذُمِ", "تــركــتْ فــيــهِ قُـرُوحـا دامِـيـاتْ", "فَــيْــضُهــا يَــرْوِي أَحـادِيـثَ الدَّمِ", "أَعْــشَــقُ الزَّهْــرَ وأَهْــوَى نَــشْــرَهُ", "مُــذْ راتْ عَــيْـنـايَ هـذا الزَّهَـرا", "فــأَنــا مــا زِلْتُ أَحْــسُــو خَـمْـرَهُ", "أرْقُــبُ النَّجــْمَ وأَرْعَــى القَـمَـرا", "هــائمـاً فـي الرَّوْضِ أَجْـلُوا سِـرَّهُ", "انَّ فــي الزَّنْــبَــقِ سِـرا مُـضْـمـرا", "يَـتْـرُكُ الالْبـابَ حَـيْـرَى تـااهاتْ", "فــي مَــعــانــي سِــرِّهِ المُـكْـتَـتَـمِ", "ذاكَ مَـعْـنـىً فـي صُـدُورِ الزَّهـراتْ", "لَيْـــسَ يَـــجْـــلُوهُ ذَكـــاءُ الفَهِــمِ", "هِــمْــتُ فــي رَوْضِ الغَـرامِ الانُـفِ", "اذْ بَـدَتْ تَـخْتالُ في الزَّهْر غُدَيَّهْ", "يـــا لَقَـــلْبٍ بِــشَــذاهــا مُــدْنَــفِ", "مَــلَكَــتْهُ زَهْـرَةُ الحُـسْـنِ الذَّكِـيَّهْ", "فَــغَــدا قَــيْــدَ هَـواهـا المُـتْـلِفِ", "هــائمـاً أَفْـقَـدَهُ الوَجْـدُ الرَّوِيَّه", "دائمَ السُّهــْدِ شَــدِيــدَ الزَّفَــراتْ", "دامِــعَ العَــيْـنَـيْـنِ نِـضْـوَ السَّقـَمِ", "خــافِــقَ القَـلْبِ الِيـفَ الحَـسَـراتْ", "راكـــبـــاً مَــتْــنَ النَّوَى والأَلَمِ", "خَـــطَـــرَتْ تَــلْبَــسُ بُــرْدَ السَّنــْدُسِ", "تَــتَهــادَى فـي الجَـمـالِ الازْهَـرِ", "مِــثْــلَ بَــدْرِ التِّمـِّ بَـيْـنَ الكُـنَّسِ", "أَوْ مَــلِيــكٍ فـي صُـفُـوفِ العَـسْـكَـرِ", "حَــوْلَهــا الازْهــارُ شِـبْهَ الحَـرَسِ", "مُـــرْسِـــلاتٍ عَـــرْفَ مِـــسْــكٍ أَذَفَــرِ", "يَـمْـلا القَـلْبَ المُـعَـنَّى نَـفَـحـاتْ", "نَــشْــرُهــا يَــنْــشُــرُ مَـيْـتَ الضَّرَمِ", "فـــي فـــاادٍ مَـــزَّقَـــتْهُ نَــظَــراتْ", "لَمْ تَــكُـنْ غَـيْـرَ مَـواضِـي الأَسْهُـمِ", "عَــشِــقَ القَــلْبُ المُـعَـنَّى زَنْـبَـقَهْ", "زَيَّنــَتْ رَوْضَ الجَــمــالِ المُــؤْنِــسِ", "تَـــتَـــجَــلَّى فــي بُــرُودٍ مُــؤْنِــقَهْ", "طِــيـبُهـا يُـحْـيـي مَـواتَ الأَنْـفُـسِ", "هَــمَّتــِ النَّفــْسُ بِهـا المُـحْـتَـرِقَهْ", "بــالجَــوَى لَوْلاَ عُــيُـونُ النَّرْجِـسِ", "شَـــزَرَتْهـــا بِــسَهــامٍ فــاتِــكــاتْ", "نـــافِـــذاتٍ نِـــظْـــرَةَ المُـــتَّهـــِمِ", "فــانْــثَــنَـتْ عـاثِـرَةً بـالظُّلـُمـاتْ", "يــا لَبُــؤْسِ العــاشِـقِ المُـنْـظَـلِمِ", "انْ اكُـنْ اخْـشَـى فَـمـا اخْـشَى سِوَى", "أَعْـيُـنِ النَّرْجِـسِ مـنْ بَيْنِ العُيُونْ", "فَهْــيَ انْ رُمْــتُ لاسْــقــامــي دَوا", "أَرْسَـلتْ فـي مُهْـجَـتِي سَهْمَ الجُفُونْ", "فـأَنـا نِـضْـوُ الهَـوَى إِلْفُ الجَـوَى", "خـائضٌ بـحرَ النَّوَى أَخْشَى المَنُونْ", "جــاابُ الافــاق ارْعَـى النَّيـِّراتْ", "فـي دُجـا لَيْـلِ الامـاني المُظْلِمِ", "داامُ الحَــسْــرَةِ جَــمُّ النَّكــَبــاتْ", "ســافِــحُ الدَّمْــعِ كَــلَوْنِ العَـنْـدَمِ", "أَعْــيُــنَ النَّرْجِـسِ بـالله ارْحَـمِـي", "عـاشِـقـا مـا زالَ يَهْوَى الزَّنْبَقا", "فَهْـوَ فـي أَسْـرِ الهَـوَى المُـحْـتَكِمِ", "لا يَـرَى فـي سِـجْـنِهِ غَـيْـرَ الشَّقا", "ارْحَــمِــي قَــلْبَ فَــتــىً لَمْ يُـرْحَـمِ", "قَـــلْبُهُ الاسِـــي بِــوَصْــلٍ اوْلِقــا", "شَــفَّهـُ هَـجْـرُ القُـدُودِ المـااسـاتْ", "فـــي رِيـــاضٍ طُــرِّزَتْ بــالأَنْــجُــمِ", "فـارْحَـمِـي بـالله هـذِي الدَّمَـعاتْ", "مِــنْ فَــتــىً صَــبٍّ حَــزِيــنٍ مُــسْـقَـمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66156	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رَوْضَةٌ بَيْنَ الرِّياضِ الناضِراتْ <\|vsep\|> مِثْلُ بَدْرِ التِّمِّ بَيْنَ الأَنْجُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظَرَتْ عَيْنايَ فيها زَهَراتْ <\|vsep\|> بَعَثَتْ فِيَّ غَرامَ المُغْرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَهْرَةُ الزَّنْبَقِ في الرَّوْضِ النَّضِيرْ <\|vsep\|> مَلَكٌ في جَنَّةِ الحُسْنِ العَلِيَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ زَهْرٍ خادِمٌ وهْيَ الأَمِيرْ <\|vsep\|> باسِطاً كَفَّ العَطايا للرَّعِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوْلَهُ الزَّهْرُ صُفُوفاً والعَبِيرْ <\|vsep\|> خاطِبٌ يَنْشُرُ رَياهُ الشَّذِيُّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راوِيا عَنْها لَهُ طِيبَ الصِّفاتْ <\|vsep\|> ناشِراً في الرَّوْضِ عَرْفَ النَّسَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلْ تُخبَّرْ عَنْ نَسِيم النَّفَحاتْ <\|vsep\|> ما رَوَى عنهُ رُواةُ الامَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَرَ الزَّنْبَقُ نَشْرَ العَنْبَرِ <\|vsep\|> في كتابٍ عَلَّمَ الناسَ الغَرامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقْرَأُ الحُبَّ بهِ في أَسْطُرِ <\|vsep\|> تُسْكِرُ الصَّبَّ ولَمْ يُسْقَ المُدامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما الزَّنْبَقُ بينَ الزَّهَرِ <\|vsep\|> مُرْسَلٌ علَّمنا ايَ الهِيامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُحْكَماتٍ نَسَخَتْ بالبّيِّناتْ <\|vsep\|> عَنْ قُلُوبِ الناسِ داجِي الظُلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُورَةُ الزَّنْبَقِ تِرْياقُ الحَياةْ <\|vsep\|> يُها تُوقِظُ رَوْبَى الهِمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اولِعَ القَلْبُ بِرَيا الزَّنْبَقِ <\|vsep\|> مُذْ رَأَى زَنْبَقةَ الرَّوْضِ النَّدِيَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَهادَى بالجَمالِ المانِقِ <\|vsep\|> ودَلالٍ يأْسِرُ النَّفْسِ الأَبِيَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ رها رَهِبُ الدَّيْرِ التَّقِي <\|vsep\|> طَلَّقَ التَّقْوَى وعافَ الأبَوِيَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَضَى نَشْوان يَصْلَى جَمَراتْ <\|vsep\|> هاجها وَجْدُ الجَوَى المُحْتَدِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَلَى النَّحْرِ اسْتَهَلَّتْ عَبَراتْ <\|vsep\|> ساكباتٍ كالحَيا المُنْسَجِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَهْرَةُ الزَّنْبَقِ أَذْكَتْ وَلَعِي <\|vsep\|> فانا مِنْها هُيامي في ازْدِيادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلْ غَرامي والهَوَى سَلْ مَدْمَعِي <\|vsep\|> سَلْ جَوىً احْرَقَ حَباتِ الفاادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلْ تُنَبَّأْ عَنْ حَدِيثِ الأَدْمُعِ <\|vsep\|> خَبَراً يَرْوِيهِ شَوْقِي والسُّهادْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَّ في قَلْبي منَ الوَجْدِ شَباةْ <\|vsep\|> هِيَ أَمْضَى منْ ظُباتِ الخُذُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركتْ فيهِ قُرُوحا دامِياتْ <\|vsep\|> فَيْضُها يَرْوِي أَحادِيثَ الدَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعْشَقُ الزَّهْرَ وأَهْوَى نَشْرَهُ <\|vsep\|> مُذْ راتْ عَيْنايَ هذا الزَّهَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَنا ما زِلْتُ أَحْسُو خَمْرَهُ <\|vsep\|> أرْقُبُ النَّجْمَ وأَرْعَى القَمَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هائماً في الرَّوْضِ أَجْلُوا سِرَّهُ <\|vsep\|> انَّ في الزَّنْبَقِ سِرا مُضْمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتْرُكُ الالْبابَ حَيْرَى تااهاتْ <\|vsep\|> في مَعاني سِرِّهِ المُكْتَتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ مَعْنىً في صُدُورِ الزَّهراتْ <\|vsep\|> لَيْسَ يَجْلُوهُ ذَكاءُ الفَهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِمْتُ في رَوْضِ الغَرامِ الانُفِ <\|vsep\|> اذْ بَدَتْ تَخْتالُ في الزَّهْر غُدَيَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَقَلْبٍ بِشَذاها مُدْنَفِ <\|vsep\|> مَلَكَتْهُ زَهْرَةُ الحُسْنِ الذَّكِيَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَدا قَيْدَ هَواها المُتْلِفِ <\|vsep\|> هائماً أَفْقَدَهُ الوَجْدُ الرَّوِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دائمَ السُّهْدِ شَدِيدَ الزَّفَراتْ <\|vsep\|> دامِعَ العَيْنَيْنِ نِضْوَ السَّقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خافِقَ القَلْبِ الِيفَ الحَسَراتْ <\|vsep\|> راكباً مَتْنَ النَّوَى والأَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَرَتْ تَلْبَسُ بُرْدَ السَّنْدُسِ <\|vsep\|> تَتَهادَى في الجَمالِ الازْهَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثْلَ بَدْرِ التِّمِّ بَيْنَ الكُنَّسِ <\|vsep\|> أَوْ مَلِيكٍ في صُفُوفِ العَسْكَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوْلَها الازْهارُ شِبْهَ الحَرَسِ <\|vsep\|> مُرْسِلاتٍ عَرْفَ مِسْكٍ أَذَفَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمْلا القَلْبَ المُعَنَّى نَفَحاتْ <\|vsep\|> نَشْرُها يَنْشُرُ مَيْتَ الضَّرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فاادٍ مَزَّقَتْهُ نَظَراتْ <\|vsep\|> لَمْ تَكُنْ غَيْرَ مَواضِي الأَسْهُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشِقَ القَلْبُ المُعَنَّى زَنْبَقَهْ <\|vsep\|> زَيَّنَتْ رَوْضَ الجَمالِ المُؤْنِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَجَلَّى في بُرُودٍ مُؤْنِقَهْ <\|vsep\|> طِيبُها يُحْيي مَواتَ الأَنْفُسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَمَّتِ النَّفْسُ بِها المُحْتَرِقَهْ <\|vsep\|> بالجَوَى لَوْلاَ عُيُونُ النَّرْجِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَزَرَتْها بِسَهامٍ فاتِكاتْ <\|vsep\|> نافِذاتٍ نِظْرَةَ المُتَّهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانْثَنَتْ عاثِرَةً بالظُّلُماتْ <\|vsep\|> يا لَبُؤْسِ العاشِقِ المُنْظَلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انْ اكُنْ اخْشَى فَما اخْشَى سِوَى <\|vsep\|> أَعْيُنِ النَّرْجِسِ منْ بَيْنِ العُيُونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْيَ انْ رُمْتُ لاسْقامي دَوا <\|vsep\|> أَرْسَلتْ في مُهْجَتِي سَهْمَ الجُفُونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَنا نِضْوُ الهَوَى ِلْفُ الجَوَى <\|vsep\|> خائضٌ بحرَ النَّوَى أَخْشَى المَنُونْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاابُ الافاق ارْعَى النَّيِّراتْ <\|vsep\|> في دُجا لَيْلِ الاماني المُظْلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> داامُ الحَسْرَةِ جَمُّ النَّكَباتْ <\|vsep\|> سافِحُ الدَّمْعِ كَلَوْنِ العَنْدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعْيُنَ النَّرْجِسِ بالله ارْحَمِي <\|vsep\|> عاشِقا ما زالَ يَهْوَى الزَّنْبَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْوَ في أَسْرِ الهَوَى المُحْتَكِمِ <\|vsep\|> لا يَرَى في سِجْنِهِ غَيْرَ الشَّقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ارْحَمِي قَلْبَ فَتىً لَمْ يُرْحَمِ <\|vsep\|> قَلْبُهُ الاسِي بِوَصْلٍ اوْلِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَفَّهُ هَجْرُ القُدُودِ المااساتْ <\|vsep\|> في رِياضٍ طُرِّزَتْ بالأَنْجُمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَوْهَــنَ البُـؤْسُ واللَّيـالِي السُّودُ", "صَـبْـرَها الجَلْدَ والزَّمانُ الشَّديدُ", "كَــتَـبَـتْ أَنْـمُـلُ الشَّقـاءِ عـليـهـا", "نُـــوَبـــا كُــلُّهــا صَــحــاافُ سُــودُ", "ماتَ في الحَرْبِ زَوْجُها ولها مِنْهُ", "ابْــنُ عَــشْــرٍ غَـضُّ الإِهـابِ وَحِـيـدُ", "وَثَـــلاَثٌ مِـــنَ البَــنــاتِ صِــغــارٌ", "هُـــنَّ عِـــقْـــدٌ وأُمُّهـــُنَّ الجِـــيـــدُ", "يَـــتَهـــادَيْــنَ كــالظِّبــاءِ دَلالا", "فـي كِـنـاسٍ فـيـهِ الغِـنَى والجُودُ", "أُسْــرَةٌ عَــمَّهــا الشَّقـاءُ فـأَمْـسَـى", "فـي لَظَـى البُؤْسِ عَيْشُها المَجْهُودُ", "مــا لَدَيْهــا إِلاّ الغـلاَمَ رَجـاءٌ", "تَــرْتَــجِـيـهِ أَو مَـوْئِلٌ أَوْ عَـمِـيـدُ", "قَـدْ دَعَـتْهُ يَـوْمـا لِيَـبْـتاعَ خُبْزا", "فــــأََبـــى وَهْـــوَ واجـــمٌ مَـــزْؤُودُ", "قـالَ يـا أُمِّ قَـدْ رَأَيْـتُ المَنايا", "فــي طَــرِيــقُــي رِواقُهــا مَـمْـدُودُ", "عَــجَــلاتٌ تُــعَـجِّلـُ المَـوْتَ للنـاسِ", "عــليــهــا بَــنْـدُ الرَّدَى مَـعْـقُـودُ", "تَـبْـقُـرُ النـاسَ امِـنـيـنَ فَـتَـجْـرِي", "وعــليــهــا مِــن الدَّمــاءِ شُهُــودُ", "انـا اخْـشَى انْ سِرْتُ وَحْدِي عِجالا", "خـاطِـفـاتٍ فـيـهـا المَنايا تَصِيدُ", "قـــالتِ الأُمُّ يـــا بُــنَــيَّ وغَــصَّتْ", "بـاكْـتاابٍ ادْرَى الفَتَى ما تُرِيدُ", "فَــمَـضـى مُـرْعَـدَ الفـاادِ وبَـيْـنـا", "كــانَ يَــمْــشِــي وصَــدْرُهُ مَــنْـجُـودُ", "صَــرَعَــتْهُ سَــيــارَةٌ يَــعْــتَــلِيـهـا", "سَــيِّدٌ كــانَ حَــشْــوَ بُــرْدَيْهِ سِـيـدُ", "وطِــئَتْهُ فَــخَــرَّ مَــيْــتــاً فَـسـارَتْ", "تَـسْـبِـقُ الرِّيـحَ مام عليها شَهِيدُ", "فَـــرآهُ أَبُـــو عِـــيـــالٍ فَــقِــيــرٌ", "تــاعِــسُ الجَــدِّ مُــعْــدِمٌ مَــكْــدُودُ", "فَــبَــكــى رَحْــمَـةً لامِّ اليَـتـامَـى", "إِنَّمــا يَـرْحَـمُ الشَّجـِي المَـعْـمُـودُ", "لَيْـسَ يـرْثِـي لِلْفَـقْـرِ إِلاَّ فَـقِـيـرٌ", "أَوْ يُـواسِـي الكَمِيدَ إِلاَّ الكَمِيدُ", "مَـنْ رَمَـتْهُ الارْزاءُ تَـتْـرَى فَـمـا", "يُـغْـنِـيـهِ مِـنْهـا طَرِيفُهُ والتَّلِيدُ", "هــكــذا الدَّهْــرُ نِــعْـمَـةٌ وشَـقـاءٌ", "وهُــبُــوطٌ يَــوْمــاً ويَــوْمــاًصُـعُـودُ", "لا يَــغُـرَّنَّكـَ ابْـتِـسـامُ اللَيـالي", "فـالبُـرُوقُ ابْـتِـسـامُهـا والرَّعُودُ", "واللَّيـالي كَـمْ خَـبـات في دُجاها", "نَـكَـبـاتٍ يَـشِـيـبُ مـنـهـا الوَلِيـدُ", "مَـنْ يَـنَـمْ لِلْزَّمـانِ والعَـيْـشُ رَغْدٌ", "يَـسْـتَـفـقْ والحـيـاةُ بُـؤْسـى كَنُودُ", "احْـذَرِ الدَّهْـرَ انْ صَـفـا لَكَ يَوْما", "مــا صَــفــا قَــطُّ حَـوْضُهُ المَـوْرُودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66152	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَوْهَنَ البُؤْسُ واللَّيالِي السُّودُ <\|vsep\|> صَبْرَها الجَلْدَ والزَّمانُ الشَّديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبَتْ أَنْمُلُ الشَّقاءِ عليها <\|vsep\|> نُوَبا كُلُّها صَحاافُ سُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماتَ في الحَرْبِ زَوْجُها ولها مِنْهُ <\|vsep\|> ابْنُ عَشْرٍ غَضُّ الِهابِ وَحِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثَلاَثٌ مِنَ البَناتِ صِغارٌ <\|vsep\|> هُنَّ عِقْدٌ وأُمُّهُنَّ الجِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَهادَيْنَ كالظِّباءِ دَلالا <\|vsep\|> في كِناسٍ فيهِ الغِنَى والجُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُسْرَةٌ عَمَّها الشَّقاءُ فأَمْسَى <\|vsep\|> في لَظَى البُؤْسِ عَيْشُها المَجْهُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لَدَيْها ِلاّ الغلاَمَ رَجاءٌ <\|vsep\|> تَرْتَجِيهِ أَو مَوْئِلٌ أَوْ عَمِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ دَعَتْهُ يَوْما لِيَبْتاعَ خُبْزا <\|vsep\|> فأََبى وَهْوَ واجمٌ مَزْؤُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ يا أُمِّ قَدْ رَأَيْتُ المَنايا <\|vsep\|> في طَرِيقُي رِواقُها مَمْدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجَلاتٌ تُعَجِّلُ المَوْتَ للناسِ <\|vsep\|> عليها بَنْدُ الرَّدَى مَعْقُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبْقُرُ الناسَ امِنينَ فَتَجْرِي <\|vsep\|> وعليها مِن الدَّماءِ شُهُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا اخْشَى انْ سِرْتُ وَحْدِي عِجالا <\|vsep\|> خاطِفاتٍ فيها المَنايا تَصِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالتِ الأُمُّ يا بُنَيَّ وغَصَّتْ <\|vsep\|> باكْتاابٍ ادْرَى الفَتَى ما تُرِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَضى مُرْعَدَ الفاادِ وبَيْنا <\|vsep\|> كانَ يَمْشِي وصَدْرُهُ مَنْجُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَرَعَتْهُ سَيارَةٌ يَعْتَلِيها <\|vsep\|> سَيِّدٌ كانَ حَشْوَ بُرْدَيْهِ سِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطِئَتْهُ فَخَرَّ مَيْتاً فَسارَتْ <\|vsep\|> تَسْبِقُ الرِّيحَ مام عليها شَهِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرهُ أَبُو عِيالٍ فَقِيرٌ <\|vsep\|> تاعِسُ الجَدِّ مُعْدِمٌ مَكْدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَكى رَحْمَةً لامِّ اليَتامَى <\|vsep\|> ِنَّما يَرْحَمُ الشَّجِي المَعْمُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيْسَ يرْثِي لِلْفَقْرِ ِلاَّ فَقِيرٌ <\|vsep\|> أَوْ يُواسِي الكَمِيدَ ِلاَّ الكَمِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ رَمَتْهُ الارْزاءُ تَتْرَى فَما <\|vsep\|> يُغْنِيهِ مِنْها طَرِيفُهُ والتَّلِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا الدَّهْرُ نِعْمَةٌ وشَقاءٌ <\|vsep\|> وهُبُوطٌ يَوْماً ويَوْماًصُعُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَغُرَّنَّكَ ابْتِسامُ اللَيالي <\|vsep\|> فالبُرُوقُ ابْتِسامُها والرَّعُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَّيالي كَمْ خَبات في دُجاها <\|vsep\|> نَكَباتٍ يَشِيبُ منها الوَلِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ يَنَمْ لِلْزَّمانِ والعَيْشُ رَغْدٌ <\|vsep\|> يَسْتَفقْ والحياةُ بُؤْسى كَنُودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تَــسْـمُـو الفَـتـاةُ الى ذُرا العَـلْيـاءِ", "بـــالعِـــلْمِ والاخْــلاقِ لا الازْيــاءِ", "فــالعِـلْمُ مِـرْقـاةُ السَّعـادَةِ والمُـنَـى", "َوهْـــوَ الضَّيـــاءُ لِخــابِــطِ الظــلمــاءِ", "والجَهْـــلُ لَيْـــلٌ لا يُـــجَـــلِّيــهِ سِــوَى", "سُــرُجِ العُــلُومِ تَــفِــيــضُ بــالأَضْــواءِ", "داءُ الجَهــــــــــــالَةِ لا دَواءَ لِدااهِ", "الا المـــعـــارِفُ فَهْـــيَ خَـــيْــرُ دَواءِ", "والعِــلْمُ لِلْفِــتْـيـانِ والفَـتَـيـاتِ فـي", "هــــذِي الحَــــيـــاةِ إِلىً مِـــنَ الآلاءِ", "والنُّورُ نُـورُ العـلمِ إِنْ لَمْ تَـقْـتَـبِـسْ", "فَــتَــيــاتُــنــا مــنــهُ قَــلِيــلُ غَـنـاءِ", "انَّ الفـــتـــاةَ اذا تَــظَــلُّ بَــعِــيــدةً", "عَــنْ مُــسْــتَــوَىالفِــتْـيـانِ أَفْـتَـكُ داءِ", "مــاذا تُــفِــيــدَ عُـلُومُـنـا وَنِـسـاؤنـا", "قَــدْ شَــعَّثــَتْ بــالجــهــلِ كــلَّ بِــنــاءِ", "والقَــصْــرُ إِنْ لم يُــبْـنَ فَـوْقَ قَـواعِـدٍ", "كـــالطَّوْدِ يَـــغْـــدُ مُـــوَهَّنــَ الأَرْجــاءِ", "والعلمُ لا يُجْدِي الفَتاةَ ولا الفتى", "ان كـــانـــتْ الاخــلاقُ غــيــرَ بَــراءِ", "عَـضِّيـ عَـلَى الخُـلُقِ الكَـرِيـمِ بِـنـاجِذَيْ", "خَــــفِــــرٍ نَـــوارٍ عَـــفَّةـــٍ عَـــصْـــمـــاءِ", "ثَــوبُ الفَــضــيـلةِ لِلفـتـاةِ يَـزِيـنُهـا", "وَلَوَ أنَّهـــا لَبِـــسَـــتْ حَـــقِــيــرَ رِداءِ", "مـا الثَّوْبُ لِلفَـتَـيـاتِ يَـرْفَـعُ قَـدْرَهـا", "إِنْ لم تَــسِــرْ فــي حِــشْــمَــةٍ وحَــيــاءِ", "مــا أَحْــسَـنَ الثَّوْبَ الجـمـيـلَ يَـزِيـنُهُ", "الخُــلُقُ الكَــرِيــمُ وعِــفَّةـُ الحَـسْـنـاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66148	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> تَسْمُو الفَتاةُ الى ذُرا العَلْياءِ <\|vsep\|> بالعِلْمِ والاخْلاقِ لا الازْياءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالعِلْمُ مِرْقاةُ السَّعادَةِ والمُنَى <\|vsep\|> َوهْوَ الضَّياءُ لِخابِطِ الظلماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجَهْلُ لَيْلٌ لا يُجَلِّيهِ سِوَى <\|vsep\|> سُرُجِ العُلُومِ تَفِيضُ بالأَضْواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> داءُ الجَهالَةِ لا دَواءَ لِدااهِ <\|vsep\|> الا المعارِفُ فَهْيَ خَيْرُ دَواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعِلْمُ لِلْفِتْيانِ والفَتَياتِ في <\|vsep\|> هذِي الحَياةِ ِلىً مِنَ اللاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنُّورُ نُورُ العلمِ ِنْ لَمْ تَقْتَبِسْ <\|vsep\|> فَتَياتُنا منهُ قَلِيلُ غَناءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انَّ الفتاةَ اذا تَظَلُّ بَعِيدةً <\|vsep\|> عَنْ مُسْتَوَىالفِتْيانِ أَفْتَكُ داءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا تُفِيدَ عُلُومُنا وَنِساؤنا <\|vsep\|> قَدْ شَعَّثَتْ بالجهلِ كلَّ بِناءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقَصْرُ ِنْ لم يُبْنَ فَوْقَ قَواعِدٍ <\|vsep\|> كالطَّوْدِ يَغْدُ مُوَهَّنَ الأَرْجاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلمُ لا يُجْدِي الفَتاةَ ولا الفتى <\|vsep\|> ان كانتْ الاخلاقُ غيرَ بَراءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَضِّي عَلَى الخُلُقِ الكَرِيمِ بِناجِذَيْ <\|vsep\|> خَفِرٍ نَوارٍ عَفَّةٍ عَصْماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَوبُ الفَضيلةِ لِلفتاةِ يَزِينُها <\|vsep\|> وَلَوَ أنَّها لَبِسَتْ حَقِيرَ رِداءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الثَّوْبُ لِلفَتَياتِ يَرْفَعُ قَدْرَها <\|vsep\|> ِنْ لم تَسِرْ في حِشْمَةٍ وحَياءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا طــالبَ العَـلْيـاءِ هـذِي دارُهـا", "امَــمــا تُـشَـبُّ لِمَـنْ سَـرَى انْـوارُهـا", "عَـزَّتْ عَـلَى غَـيْـرِ الهُـمـامِ وأَعْـجَـزَتْ", "الا فَــتــىً تَــعْــنُـو لَهُ اخْـطـارُهـا", "شَـمَـخَـتْ بـها عن وَصْلِ عُبْدانِ الهَوَى", "قُــلَلُ الجِـبـالِ ونـالَهـا احْـرارُهـا", "تَـأْبَـى سِـوَى صِـيدِ الرِّجال وَلَمْ تَكُنْ", "فــي غَــيْـرِ حَـلالِ الذُّرا اوْطـارُهـا", "يا ناشِئَ العَرَبِ الأُلَى كانوا هُدىً", "لِلنــاسِ اذْ زاغَــتْ بـهـا اشْـرارُهـا", "لا يَـغْـلِبُ الجُـلَّى ولا يَـصِلُ المُنَى", "ابَــدا ضَــعِــيــفُ عَــزِيـمَـةٍ خَـوارُهـا", "فــاصـخْ لاصْـواتِ الجُـدُودِ وسِـرْ الى", "دارِ العُــلا انَّ الجِــوارَ جِـوارُهـا", "ايــاتُهــا الغَــراءُ مُــشْــرِقَـةٌ وقَـدْ", "نُــشِــرَتْ لِطُــلاَّبِ الهُـدَى أَسْـفـارُهـا", "والمــجــدُ يَــطْــلُبُ هِــمَّةــً سَــبـاقـةً", "قَـعْـسـاءَ لا يَـخْشَى المَنَى انْصارُها", "مَــنْ رامَ عَــيْـشَ العِـزِّ فَهْـيَ دَليـلُهُ", "ومَـنِ انْـثَـنَـى حَـذَراً لَواهُ حِـذارُها", "هَـلْ تَـقْـعُـدُونَ عَنِ العُلاَ جهلاً بها", "وسِــواكــمُ كُــشِــفَــتْ لَهُ اسْــرارُهــا", "لَوْلا نَـزَعْـنـا لِلْهُـدَى ثَـوْبَ الهَـوَى", "لانْـجـابَ عـن عُـبُدِ الضَّلالَةِ عارُها", "وانْـزاحَ رَيْـنُ الجَهْـلِ عـن الْبابِها", "وانْـبَـتَّ عَـنْ أَسْـرَى الخُمُولِ إِسارُها", "مَنْ رامَها تَرَكَ الهَوَى وجَفا الكَرَى", "ونَـضـا لهـا هِـمَـمـا مَـضَـى بَـتـارُها", "ومَـشَـى إلى غـايـاتِهـا لا يَـنْـثَـني", "أَوْ يَـقْـنِـصَ الأَمْـجـادَ عَـزَّ مَـطـارُها", "وسَــعَــى اليـهـا لا تَـلِيـنُ قَـنـاتُهُ", "اوْ يَـحْـمِـلَ الامـالَ تُـحْـرِقُ نـارُهـا", "ومَــضَــى إِليــهـا لا تَهُـونُ صَـفـاتُهُ", "أَوْ يَـبْـلُغَ العَـلْيـاءَ تَـسْـمُو دارُها", "وعَــدا اليــهـا لا تَـطِـيـشُ حَـصـاتُهُ", "أَوْ يَــغْــلِبَ الأَهْــوالَ شُـبَّ أُوارُهـا", "وسَــعَــى اليــهـا لا تَـخُـورُ انـاتُهُ", "اوْ يَــصْــرَعَ الجُـلَّى طَـمَـتْ اوْزارُهـا", "هـذي سَـبِـيـلُ المـجـدِ واضِحَةَ الصُّوا", "مَـــحْـــمُــودَةً غِــبَّ السُّرَى آثــارُهــا", "وَضَـحَـتْ مَـعـالِمُها لِمَنْ يَرْجُو الهُدَى", "وأضــاءَ للشَّهــْمِ الأَبــيِّ مَــنـارُهـا", "مــنَ شَــدَّ رَحْــلَ عَـزِيـمـهِ تَـبْـلُغْ بـهِ", "داراً يَــعِــزُّ بِهــا ذَليــلاً جـارُهـا", "فـي جَـنَّةـٍ تَـجْـلُو عَـنِ القلبِ الشَّجا", "بِــسُــرُورِهــا صَــداحــةٍ اطْــيــارُهــا", "فَـــواحَـــةٍ ازْهــارُهــا فَــيْــنــانَــةٍ", "اشــجــارُهــا فَــتــانَــةٍ اقــمـارُهـا", "فـيـهـا النَّعـِيـمُ لِمَـنْ يُقِيمُ مُخَلَّداً", "تَـجْـرِي بـمـا يُرْوِي المُنَى أَنهارُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66144	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا طالبَ العَلْياءِ هذِي دارُها <\|vsep\|> امَما تُشَبُّ لِمَنْ سَرَى انْوارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزَّتْ عَلَى غَيْرِ الهُمامِ وأَعْجَزَتْ <\|vsep\|> الا فَتىً تَعْنُو لَهُ اخْطارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمَخَتْ بها عن وَصْلِ عُبْدانِ الهَوَى <\|vsep\|> قُلَلُ الجِبالِ ونالَها احْرارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأْبَى سِوَى صِيدِ الرِّجال وَلَمْ تَكُنْ <\|vsep\|> في غَيْرِ حَلالِ الذُّرا اوْطارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ناشِئَ العَرَبِ الأُلَى كانوا هُدىً <\|vsep\|> لِلناسِ اذْ زاغَتْ بها اشْرارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَغْلِبُ الجُلَّى ولا يَصِلُ المُنَى <\|vsep\|> ابَدا ضَعِيفُ عَزِيمَةٍ خَوارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصخْ لاصْواتِ الجُدُودِ وسِرْ الى <\|vsep\|> دارِ العُلا انَّ الجِوارَ جِوارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اياتُها الغَراءُ مُشْرِقَةٌ وقَدْ <\|vsep\|> نُشِرَتْ لِطُلاَّبِ الهُدَى أَسْفارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمجدُ يَطْلُبُ هِمَّةً سَباقةً <\|vsep\|> قَعْساءَ لا يَخْشَى المَنَى انْصارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ رامَ عَيْشَ العِزِّ فَهْيَ دَليلُهُ <\|vsep\|> ومَنِ انْثَنَى حَذَراً لَواهُ حِذارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ تَقْعُدُونَ عَنِ العُلاَ جهلاً بها <\|vsep\|> وسِواكمُ كُشِفَتْ لَهُ اسْرارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْلا نَزَعْنا لِلْهُدَى ثَوْبَ الهَوَى <\|vsep\|> لانْجابَ عن عُبُدِ الضَّلالَةِ عارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانْزاحَ رَيْنُ الجَهْلِ عن الْبابِها <\|vsep\|> وانْبَتَّ عَنْ أَسْرَى الخُمُولِ ِسارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ رامَها تَرَكَ الهَوَى وجَفا الكَرَى <\|vsep\|> ونَضا لها هِمَما مَضَى بَتارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَشَى لى غاياتِها لا يَنْثَني <\|vsep\|> أَوْ يَقْنِصَ الأَمْجادَ عَزَّ مَطارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَعَى اليها لا تَلِينُ قَناتُهُ <\|vsep\|> اوْ يَحْمِلَ الامالَ تُحْرِقُ نارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَضَى ِليها لا تَهُونُ صَفاتُهُ <\|vsep\|> أَوْ يَبْلُغَ العَلْياءَ تَسْمُو دارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَدا اليها لا تَطِيشُ حَصاتُهُ <\|vsep\|> أَوْ يَغْلِبَ الأَهْوالَ شُبَّ أُوارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَعَى اليها لا تَخُورُ اناتُهُ <\|vsep\|> اوْ يَصْرَعَ الجُلَّى طَمَتْ اوْزارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي سَبِيلُ المجدِ واضِحَةَ الصُّوا <\|vsep\|> مَحْمُودَةً غِبَّ السُّرَى ثارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَحَتْ مَعالِمُها لِمَنْ يَرْجُو الهُدَى <\|vsep\|> وأضاءَ للشَّهْمِ الأَبيِّ مَنارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> منَ شَدَّ رَحْلَ عَزِيمهِ تَبْلُغْ بهِ <\|vsep\|> داراً يَعِزُّ بِها ذَليلاً جارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جَنَّةٍ تَجْلُو عَنِ القلبِ الشَّجا <\|vsep\|> بِسُرُورِها صَداحةٍ اطْيارُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَواحَةٍ ازْهارُها فَيْنانَةٍ <\|vsep\|> اشجارُها فَتانَةٍ اقمارُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حَـيِّ الشَّبـابَ النـاهِـضـيـنَ", "إلى المَـــعـــارِفِ والأَدَبْ", "واقْـرِ السَّلـامَ العامِلينَ", "لِرَدِّ حَــــقٍّ مُــــغْــــتَـــصَـــبِ", "وأَشِـدْ بِـذِكْـرِ القـائِمـيـنَ", "بِــنَــشْــرِ أَمْــجـادِ العَـرَب", "وَدَعِ الأُلَى يَــلْهُــونَ عــنْ", "جِــدِّ المَــكــارِمِ بـاللَّعِـبْ", "يَـخْـشُـوْنَ انْ عَـمِـلوا لِمـا", "يُـحْـيي العُلاَ وِرْدَ النَّصَبْ", "هَــلْ راحــةُ الإِنـسـانِ لَوْ", "يَــدْرُونَ إلاَّ فــي التَّعــَبْ", "نَــرْجُــو الحـيـاةَ عَـزِيـزَةً", "والعِــــــــزُّ راادُهُ الدابْ", "نِـــمْـــنــا وســارَ النــاسُ", "لِلْعَـلْيـاءِ يَـمْـشُونَ الخَبَبْ", "كَيْفَ الوُصُولُ الى المَرامِ", "ودُونَهُ ضَــــــرْبُ الرَّقَــــــبْ", "ان يَـدْعُـنـا داعـي العُلا", "لِنَهُـــــبَّ لِلْجُـــــلَّى نَهَــــبْ", "واذا سَــمِــعْــنــا داعِـيـا", "يَــدْعُــو إلى لَهْــوٍ نَــثِــبْ", "يـا ايُّهـا النَّبْتُ الكَرِيمُ", "أَصِــخْ دِيــارُكَ تَــنْــتَــحِــبْ", "نَــبْــكــي عَــلَى عِــزٍّ مَـضَـى", "لِلْعُـــرْبِ رَيـــانِ الحَــسَــبْ", "كـانـتْ بـهِ الدُّنْـيا تُضِيءُ", "فَــــنــــابَهُ صَــــرْفُ النُّوَبْ", "والمــجــدُ إِنْ لم تَــحْــمِهِ", "بِــطَــرِيـفِ مَـجْـدِكَ يُـنْـتَهَـبْ", "إنْ كـنـتَ تَـفْـخَـرُ بـالأُلَى", "غَـبَـرُوا فما يُغْنِي النَّسَبْ", "فـاعْـمَـلْ كـمـا عَـمِلُوا مِنَ", "الحُـسْـنَى تَصِلْ بِهِمُ السَّبَبْ", "واحْــمِ التَّلــِيــدَ بِـطـارِفٍ", "فَــتَــكُـونَ خَـيْـرَ ابْـنٍ لأَبْ", "يـا عُـصْـبَـةَ العِـلْمِ التـي", "اغْـتَـرَبَـتْ لَتَـقْضِي ما وَجَبَ", "أَنْــــــتِ الرَّجــــــاءُ لأَمَّةٍ", "تَـحْـنِـي الرِّقـابَ لِمَنْ غَلَبْ", "رَغِـبَـتْ عَنِ المجدِ الصَّحِيحِ", "إلى التَّفــاخُــرِ بـالرُّتَـبْ", "وَلَهَـتْ عـنِ الأَدَبِ الرَّزِينِ", "بِــفَــتْــحِ أَبــوابِ الشَّغــَبْ", "مـا انْ يَـرَى الرااي سِوَى", "شِــيـعُ يُـفُـتُّ بـهـا الحَـرَبْ", "كُـــلٌّ يـــقــولُ انــا انــا", "السَّيْفُ المُهُنَّدُ ذُو الشُّطَب", "والله يَـدْرِي مـا انْـطَـوَى", "فــي كــلُّ قَــلْبٍ واحَــتَـجَـبْ", "ظَـــنُّوا الزَّعـــامــةَ قُــبَّةً", "تُـبْـنَـى عَـلَى أُسُـسِ الذَّهَـبْ", "فَـتَـمَـجَّدُوا والمـجدُ تأْبَى", "نَـــفْـــسُهُ أَنْ يُـــغْـــتَــصَــبْ", "مـــا المـــجــدُ إلاَّ لِلَّذِي", "رَكِـبَ المَـصـاعِـبَ واغْـتَـرَبْ", "ومَــضَـى إلى كَـسْـبِ العُـلاَ", "مُـسْـتَـسْهِـلاً فـيـها التَّبَبْ", "وسَــعَــى يَــقِــيــلُ بِــلادَهُ", "عَــثَــراتِ سـالِفَـةِ الحِـقَـبْ", "عَـثَـراتِ مَـنْ عَـبَـدَ الهَـوَى", "وَلَهــا بــانْــصـابِ النَّشـَبْ", "إِنْ يَـدْعُهُ الأَمْـرُ العَظيمُ", "لِكَـــسْـــبِ مُــحْــمَــدَةٍ هَــرَبْ", "أَوْ يَــنْــتَــدِبْهُ للنَّكـايَـةِ", "فـي العُـلاَ الشَّرُّ انْـتَـدَبْ", "يَهَــبُ اللُّهَــى فــي لَهْــوِهِ", "سَــمْـحَ اليَـدَيْـنِ اذا وَهَـبْ", "ويَــشُـحُّ فـي تَـشْـيِـيـدِ دارِ", "العـــلمِ أَوْ خَـــطْــبٍ حَــزَبْ", "أسَــــدٌ عَــــلَى إِخْـــوانـــهِ", "في السِّلْمِ ما عَرَفَ الرَّهَبْ", "ونَــــعــــامَـــةٌ انْ تَـــدَعُهُ", "الجُــلَّى لِتَـفْـرِيـجِ الكُـرَب", "إِنْ كــانَ يُــرْجَـى لِلدِّيـارِ", "واهْــــلِهــــا رَدُّ السَّلــــَبْ", "أَوْ يَــرْتَـجَـي عَـوْدُ العُـلاَ", "تَـخْـتـالُ فـي بَـرْدِ الطَـرَب", "فَـبِـمَنْ نَضا لِلْعِلْمِ مَحْدُودَ", "الشـــبـــا عَـــزْمـــا وَهَــبّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66140	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> حَيِّ الشَّبابَ الناهِضينَ <\|vsep\|> لى المَعارِفِ والأَدَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقْرِ السَّلامَ العامِلينَ <\|vsep\|> لِرَدِّ حَقٍّ مُغْتَصَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَشِدْ بِذِكْرِ القائِمينَ <\|vsep\|> بِنَشْرِ أَمْجادِ العَرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَعِ الأُلَى يَلْهُونَ عنْ <\|vsep\|> جِدِّ المَكارِمِ باللَّعِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخْشُوْنَ انْ عَمِلوا لِما <\|vsep\|> يُحْيي العُلاَ وِرْدَ النَّصَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ راحةُ الِنسانِ لَوْ <\|vsep\|> يَدْرُونَ لاَّ في التَّعَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَرْجُو الحياةَ عَزِيزَةً <\|vsep\|> والعِزُّ راادُهُ الدابْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِمْنا وسارَ الناسُ <\|vsep\|> لِلْعَلْياءِ يَمْشُونَ الخَبَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيْفَ الوُصُولُ الى المَرامِ <\|vsep\|> ودُونَهُ ضَرْبُ الرَّقَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يَدْعُنا داعي العُلا <\|vsep\|> لِنَهُبَّ لِلْجُلَّى نَهَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا سَمِعْنا داعِيا <\|vsep\|> يَدْعُو لى لَهْوٍ نَثِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ايُّها النَّبْتُ الكَرِيمُ <\|vsep\|> أَصِخْ دِيارُكَ تَنْتَحِبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبْكي عَلَى عِزٍّ مَضَى <\|vsep\|> لِلْعُرْبِ رَيانِ الحَسَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانتْ بهِ الدُّنْيا تُضِيءُ <\|vsep\|> فَنابَهُ صَرْفُ النُّوَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمجدُ ِنْ لم تَحْمِهِ <\|vsep\|> بِطَرِيفِ مَجْدِكَ يُنْتَهَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كنتَ تَفْخَرُ بالأُلَى <\|vsep\|> غَبَرُوا فما يُغْنِي النَّسَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعْمَلْ كما عَمِلُوا مِنَ <\|vsep\|> الحُسْنَى تَصِلْ بِهِمُ السَّبَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحْمِ التَّلِيدَ بِطارِفٍ <\|vsep\|> فَتَكُونَ خَيْرَ ابْنٍ لأَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عُصْبَةَ العِلْمِ التي <\|vsep\|> اغْتَرَبَتْ لَتَقْضِي ما وَجَبَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْتِ الرَّجاءُ لأَمَّةٍ <\|vsep\|> تَحْنِي الرِّقابَ لِمَنْ غَلَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَغِبَتْ عَنِ المجدِ الصَّحِيحِ <\|vsep\|> لى التَّفاخُرِ بالرُّتَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهَتْ عنِ الأَدَبِ الرَّزِينِ <\|vsep\|> بِفَتْحِ أَبوابِ الشَّغَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما انْ يَرَى الرااي سِوَى <\|vsep\|> شِيعُ يُفُتُّ بها الحَرَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلٌّ يقولُ انا انا <\|vsep\|> السَّيْفُ المُهُنَّدُ ذُو الشُّطَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله يَدْرِي ما انْطَوَى <\|vsep\|> في كلُّ قَلْبٍ واحَتَجَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَنُّوا الزَّعامةَ قُبَّةً <\|vsep\|> تُبْنَى عَلَى أُسُسِ الذَّهَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَمَجَّدُوا والمجدُ تأْبَى <\|vsep\|> نَفْسُهُ أَنْ يُغْتَصَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما المجدُ لاَّ لِلَّذِي <\|vsep\|> رَكِبَ المَصاعِبَ واغْتَرَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَضَى لى كَسْبِ العُلاَ <\|vsep\|> مُسْتَسْهِلاً فيها التَّبَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَعَى يَقِيلُ بِلادَهُ <\|vsep\|> عَثَراتِ سالِفَةِ الحِقَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَثَراتِ مَنْ عَبَدَ الهَوَى <\|vsep\|> وَلَها بانْصابِ النَّشَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ يَدْعُهُ الأَمْرُ العَظيمُ <\|vsep\|> لِكَسْبِ مُحْمَدَةٍ هَرَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْ يَنْتَدِبْهُ للنَّكايَةِ <\|vsep\|> في العُلاَ الشَّرُّ انْتَدَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهَبُ اللُّهَى في لَهْوِهِ <\|vsep\|> سَمْحَ اليَدَيْنِ اذا وَهَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَشُحُّ في تَشْيِيدِ دارِ <\|vsep\|> العلمِ أَوْ خَطْبٍ حَزَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسَدٌ عَلَى ِخْوانهِ <\|vsep\|> في السِّلْمِ ما عَرَفَ الرَّهَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَعامَةٌ انْ تَدَعُهُ <\|vsep\|> الجُلَّى لِتَفْرِيجِ الكُرَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ كانَ يُرْجَى لِلدِّيارِ <\|vsep\|> واهْلِها رَدُّ السَّلَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْ يَرْتَجَي عَوْدُ العُلاَ <\|vsep\|> تَخْتالُ في بَرْدِ الطَرَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَقَـــدْ طـــالَ لَيْــلِي والهُــمُــومُ تــارِّقُ", "وقَــلَّ اصْــطِــبــاري والحَــوادِثُ تَــطْــرُقُ", "اعَــلِّلُ نَــفْــسِــي بــالامــانـي ودُونَهـا", "عَــــنــــاءٌ واحْــــزانٌ وهَــــمٌّ يُــــطَــــوِّقُ", "فَــطَــرْفِــيَ مِــنْ نَــبْــلِ الخُــطُـوبِ مُـسَهَّدٌ", "وقَــلْبــي عَــلَى نــارِ الجَــوَى يَــتَـحَـرَّقُ", "تَــعَــوَّدْتُ بَــسْــطَ الكَـفِّ لِلْجُـودِ والنَّدَى", "وَذا خُــــــلُقٌ وُرَّثْــــــتُهُ لا تَـــــخَـــــلُّقُ", "إِذا اسْـتَـبَـقَ الخَـيْـراتِ قَـوْمٌ رَأَيْـتُـني", "انـا السـابِـقَ النَّدْبَ الذي لَيْـسَ يُلْحَق", "أَجُــودُ وَبَــعْــضُ القَــوْمِ يَــغْـبَـرُّ لِلنَّدَى", "وأَعْـــطِـــي وَوَجْهِــي لِلسَّمــاحَــةِ مُــشْــرِقُ", "وأُنْــفِــقُ بـاليُـمْـنَـى تَـلِيـدي وطـارِفـي", "ويُــسْـرايَ مـا تَـدْرِي بـمـا انـا انْـفِـقُ", "ولا أُتْــبِـعُ الإِكْـرامَ بـالمَـنَّ والأَذَى", "ولكــنَّهــا الآلاءُ بــالشُّكــْرِ تَــنْــطِــقُ", "وأَنْــسَـى الذي أَولِي كـأَنْ لم أَجُـدْ بـهِ", "كــذاكَ عَـشِـقْـتُ الجُـودَ والجُـودُ يُـعْـشَـقُ", "فـغـالتْ صُـرُوفُ الدَّهْـرِ مـا مَـلَكَـتْ يَـدِي", "فــامْــسَــيْـتُ دُونَ البَـذْلِ بـابِـيَ مُـغْـلِق", "ونَــفْـسَـيَ تَـأْبَـى غـيـرَ مـا قَـدْ تَـعَـوَّدَتْ", "سَــــمـــاحـــةِ كَـــفٍّ بـــالنَّدَى تَـــتَـــدفَّقُ", "عَـــلَيَّ حُـــقُــوقٌ لِلْعُــلا تَــسْــتَــفِــزُّنــي", "فـإِليـها المُنَى والقَيْدُ في اليَدِ ضَيِّقُ", "ودُونَ الذي ابْــغــي يَــدٌ جُــفَّ مــااهــا", "وكــانــتْ سَــحــابـا بـالمَـواهِـبِ تُـغْـدِق", "وَدَهْــرٌ رمــانــي بــالخُــطُــوبِ فَـوادِحـاً", "وَهــا أَنــا فــي سِـجْـنِ النَّوائِبِ مُـوثَـق", "أُقــاســي مــنَ الرُّزْءِ المُــبَـرِّحِ نَـكْـبَـةً", "إِذا نَـــزَلَتْ صُـــمَّ الجِـــبـــالِ تَـــشَـــقَّقُ", "فـــأَصْـــبِــرُ إِنَّ الصَّبــْرَ إِنْ حَــلَّ كــارِثٌ", "فَـــجَـــلَّتْ رَزايـــاهُ بِـــمِــثْــلِيَ يَــخْــلُقُ", "فــلا تَــرْجُ مِــنِّيــ أَيُّهــا الدَّهْــرُ ذُلَّةَ", "شَـبـا المَوْت بي منْ وَصْمَةِ الهُونِ الْيَقُ", "وانَّ خُـطُـوبـي فـي العُـلا اسْـتَـطِـيـبُهـا", "ويَــصْــعُــبُ فــي عَــيْــنِ الأَبـيِّ التَّمـَلُّقُ", "وما العَيْشُ انْ هانَتْ عَلَى المَرْءِ نَفْسُهُ", "فَــــذَلَّ بــــهِ إلاَّ عَــــنــــاءٌ مُــــطَــــوِّقُ", "فَـمُـتْ أَوْ فَـعِـشْ في واسعِ العِزِّ والعُلاَ", "وَرَوْضُـــكَ بـــالمــجــدِ المُــؤَثَّلــِ مُــورِق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66136	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ طالَ لَيْلِي والهُمُومُ تارِّقُ <\|vsep\|> وقَلَّ اصْطِباري والحَوادِثُ تَطْرُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعَلِّلُ نَفْسِي بالاماني ودُونَها <\|vsep\|> عَناءٌ واحْزانٌ وهَمٌّ يُطَوِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطَرْفِيَ مِنْ نَبْلِ الخُطُوبِ مُسَهَّدٌ <\|vsep\|> وقَلْبي عَلَى نارِ الجَوَى يَتَحَرَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَوَّدْتُ بَسْطَ الكَفِّ لِلْجُودِ والنَّدَى <\|vsep\|> وَذا خُلُقٌ وُرَّثْتُهُ لا تَخَلُّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اسْتَبَقَ الخَيْراتِ قَوْمٌ رَأَيْتُني <\|vsep\|> انا السابِقَ النَّدْبَ الذي لَيْسَ يُلْحَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجُودُ وَبَعْضُ القَوْمِ يَغْبَرُّ لِلنَّدَى <\|vsep\|> وأَعْطِي وَوَجْهِي لِلسَّماحَةِ مُشْرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأُنْفِقُ باليُمْنَى تَلِيدي وطارِفي <\|vsep\|> ويُسْرايَ ما تَدْرِي بما انا انْفِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أُتْبِعُ الِكْرامَ بالمَنَّ والأَذَى <\|vsep\|> ولكنَّها اللاءُ بالشُّكْرِ تَنْطِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنْسَى الذي أَولِي كأَنْ لم أَجُدْ بهِ <\|vsep\|> كذاكَ عَشِقْتُ الجُودَ والجُودُ يُعْشَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغالتْ صُرُوفُ الدَّهْرِ ما مَلَكَتْ يَدِي <\|vsep\|> فامْسَيْتُ دُونَ البَذْلِ بابِيَ مُغْلِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَفْسَيَ تَأْبَى غيرَ ما قَدْ تَعَوَّدَتْ <\|vsep\|> سَماحةِ كَفٍّ بالنَّدَى تَتَدفَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيَّ حُقُوقٌ لِلْعُلا تَسْتَفِزُّني <\|vsep\|> فِليها المُنَى والقَيْدُ في اليَدِ ضَيِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودُونَ الذي ابْغي يَدٌ جُفَّ مااها <\|vsep\|> وكانتْ سَحابا بالمَواهِبِ تُغْدِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَهْرٌ رماني بالخُطُوبِ فَوادِحاً <\|vsep\|> وَها أَنا في سِجْنِ النَّوائِبِ مُوثَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُقاسي منَ الرُّزْءِ المُبَرِّحِ نَكْبَةً <\|vsep\|> ِذا نَزَلَتْ صُمَّ الجِبالِ تَشَقَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَصْبِرُ ِنَّ الصَّبْرَ ِنْ حَلَّ كارِثٌ <\|vsep\|> فَجَلَّتْ رَزاياهُ بِمِثْلِيَ يَخْلُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تَرْجُ مِنِّي أَيُّها الدَّهْرُ ذُلَّةَ <\|vsep\|> شَبا المَوْت بي منْ وَصْمَةِ الهُونِ الْيَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانَّ خُطُوبي في العُلا اسْتَطِيبُها <\|vsep\|> ويَصْعُبُ في عَيْنِ الأَبيِّ التَّمَلُّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما العَيْشُ انْ هانَتْ عَلَى المَرْءِ نَفْسُهُ <\|vsep\|> فَذَلَّ بهِ لاَّ عَناءٌ مُطَوِّقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَــلامٌ عَــلَى بَــطْـحـاءِ مَـكَّةـَ والحِـمَـى", "حَـمـاهـا فَـفـيـهِ المـجـدُ والعِزُّ خَيَّما", "بِــنَــفْــسِــي أَرْضــاً قَــدَّسَ الله سِـرَّهـا", "اليـهـا قُـلُوبُ النـاسِ يَهْـوِيـنَ حُـوَّمـا", "بــهــا نَـشَـأَ الهـادي وآبـاؤُهُ الأُلَى", "بَـنَـوْا فـي سَـماءِ الدِّين بَيْتاً مُعَظَّما", "يَــحُــجُّ إليــهِ المُــسْــلِمُــونَ وقَـلْبُهُـمْ", "تَـــعَـــلَّقَ فــي أَرْكــانــهِ فَــتَــحَــرَّمــا", "بــهِ طــافَ ابـراهـيـمُ كـالبَـدْرِ حَـوْلَهُ", "مَــلاَئِكَــةُ الرحـمـن يَـسْـعَـوْنَ أَنْـجُـمـا", "يَــطُـوفُ فَـيَـدْعُـوا الله والله سـامِـعٌ", "مُــجِــيــبٌ دُعـا مـنْ طـافَ لله مُـحْـرِمـا", "لَهُ هـاجـرتْ فـي اللهَ مـنْ قَـبْـلُ هاجرٌ", "فَــحَــلَّتْ مَــقـامـا فـي حـمـاهُ مُـحَـرَّمـا", "فـطـابـتْ بـهِ مَـثْـوىً كـريـمـاً وأَنْـجَبَتْ", "كِــرامـا بـهـمْ طـابَ الحِـجـازُ وعُـظِّمـا", "تَــحَــدَّرَ مــنــهــمْ سَـيِّدُ الرُّسْـلِ أَحْـمَـدٌ", "فَهَــزَّمَ بــالهَــدْيِ الظَّلـامَ المُـخَـيِّمـا", "بِــنَــفْــسـيَ أَرْضـاً أَنْـبَـتَـتْ خَـيْـرَ سَـيِّدٍ", "أَنـارَ مـنَ الأَلْبـابِ مـا كـانَ مُـظْلِما", "بِــنَــفْـسِـيَ بَـيْـتَ الله فَهْـوَ مَـنـارُنـا", "ونَــجْــمُ هُــدانـا والحَـطِـيـمَ وزَمْـزَمـا", "بَــدَتْ شَــمْــسُ طــهَ فــي حِـمـاهُ فَـرَوَّعَـتْ", "أَشِــعَّتـُهـا جَـيْـشَ الظَّلـالِ العَـرَمْـرَمـا", "فــأَشْــرَقَـتِ الأَلْبـابُ وأَنْـجـابَ غَـيُّهـا", "وقَـيْـدُ العَـمَـى والجـهـلِ عنها تَحَطَّما", "وهَـبَّتـْ تَـطُـولُ الشَّمـْسَ فـي مُـسْـتَـقَـرِّها", "ولم تَــرْضَ إلاَّ هــامـةً النَّجـْمِ سُـلَّمـا", "ولاحَ لنـــا فَـــجْــرُ الحــيــاةِ كــأَنَّهُ", "مُـــحِـــبٌّ رَأَى مَــحْــبُــوبَهُ فَــتَــبَــسَّمــا", "فَـقُـمْـنـا الى داعـي العُـلا وتَسابقتْ", "عَـزائِمُـنـا فـي حَـوْمـةِ المَـجْـدِ أَسْهُما", "وَسِــرْنــا عَــلَ بَــيْـضـاءَ غَـراءَ سَـمْـحَـةٍ", "هَـدَتْـنـا طَـرِيـقَ المَـكْـرُمـاتِ المُقَوَّما", "وطُــلْنــا مَــنــاطَ النَّجـْمِ عَـزَّ مَـنـالُهُ", "بِـشَـمـاءَ انْ امْـضَتْ مَضَى الامْرُ مُبْرَما", "فَــخَــرَّتْ لَنــا زُهْــرُ الكَــواكِـبِ سُـجَّدا", "لِتَــأْخُـذَ بـالأَمـرِ الذي كـانَ أَحْـزَمـا", "ودانـتْ لنـا الدّنـيـا فـاسْـعِدَ اهلُها", "وكـانـتْ عـليـهـا أَغْـرُبُ البُـؤْسِ سُـوَّما", "نَـشَـرْنـا الهُـدَى فـيـها فَجَلَّى ظَلامَها", "كما البَدْرُ يَجْلُو حِنْدِسَ اللَّيلِ ادْهَما", "رَسُــولٌ أَتَـى والكَـوْنُ بـالجَهْـلِ مُـظْـلِمُ", "فَـسَـلَّ حُـسـامَ العِـلْمِ والعَـدْلِ مِـخْـذَما", "فــكــانَ لِمِــيــلادِ البَــشِـيـرِ فَـضـاالٌ", "بـهـا لَمْ يَـزَلْ تـاجُ المـعـالي مُعَلَّما", "فَـيـا مَوْلِدَ الهادي بَلَغْنا بكَ المُنَى", "فَـيـا سَـعْـدَ مَـنْ امَّ الحِـمَـى وتَـيَـمَّمـا", "بِــنَــفْــسـيَ شـهـرا جـاتَ فـيـهِ هِـدايـةً", "فَهَــدَّمْــتَ بــالحَــقِّ الضَّلــالَ فَهُــدِّمــا", "فَــشَهْــرُكَ يــا خَــيْــرَ البَــرِيَّةــِ سَــيِّدٌ", "تَــعــالَى عَــلَى كــلِّ الشُّهـُورِ مُـكَـرَّمـا", "كَــمــا انْـتَ يـا بَـدْرَ الهِـدايـةِ سَـيِّدٌ", "كــريــمٌ عَــلَيْــكَ الله صَــلَّى وسَــلَّمــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66132	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ عَلَى بَطْحاءِ مَكَّةَ والحِمَى <\|vsep\|> حَماها فَفيهِ المجدُ والعِزُّ خَيَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفْسِي أَرْضاً قَدَّسَ الله سِرَّها <\|vsep\|> اليها قُلُوبُ الناسِ يَهْوِينَ حُوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها نَشَأَ الهادي وباؤُهُ الأُلَى <\|vsep\|> بَنَوْا في سَماءِ الدِّين بَيْتاً مُعَظَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحُجُّ ليهِ المُسْلِمُونَ وقَلْبُهُمْ <\|vsep\|> تَعَلَّقَ في أَرْكانهِ فَتَحَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهِ طافَ ابراهيمُ كالبَدْرِ حَوْلَهُ <\|vsep\|> مَلاَئِكَةُ الرحمن يَسْعَوْنَ أَنْجُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطُوفُ فَيَدْعُوا الله والله سامِعٌ <\|vsep\|> مُجِيبٌ دُعا منْ طافَ لله مُحْرِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ هاجرتْ في اللهَ منْ قَبْلُ هاجرٌ <\|vsep\|> فَحَلَّتْ مَقاما في حماهُ مُحَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطابتْ بهِ مَثْوىً كريماً وأَنْجَبَتْ <\|vsep\|> كِراما بهمْ طابَ الحِجازُ وعُظِّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحَدَّرَ منهمْ سَيِّدُ الرُّسْلِ أَحْمَدٌ <\|vsep\|> فَهَزَّمَ بالهَدْيِ الظَّلامَ المُخَيِّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفْسيَ أَرْضاً أَنْبَتَتْ خَيْرَ سَيِّدٍ <\|vsep\|> أَنارَ منَ الأَلْبابِ ما كانَ مُظْلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفْسِيَ بَيْتَ الله فَهْوَ مَنارُنا <\|vsep\|> ونَجْمُ هُدانا والحَطِيمَ وزَمْزَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدَتْ شَمْسُ طهَ في حِماهُ فَرَوَّعَتْ <\|vsep\|> أَشِعَّتُها جَيْشَ الظَّلالِ العَرَمْرَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَشْرَقَتِ الأَلْبابُ وأَنْجابَ غَيُّها <\|vsep\|> وقَيْدُ العَمَى والجهلِ عنها تَحَطَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهَبَّتْ تَطُولُ الشَّمْسَ في مُسْتَقَرِّها <\|vsep\|> ولم تَرْضَ لاَّ هامةً النَّجْمِ سُلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاحَ لنا فَجْرُ الحياةِ كأَنَّهُ <\|vsep\|> مُحِبٌّ رَأَى مَحْبُوبَهُ فَتَبَسَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُمْنا الى داعي العُلا وتَسابقتْ <\|vsep\|> عَزائِمُنا في حَوْمةِ المَجْدِ أَسْهُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسِرْنا عَلَ بَيْضاءَ غَراءَ سَمْحَةٍ <\|vsep\|> هَدَتْنا طَرِيقَ المَكْرُماتِ المُقَوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطُلْنا مَناطَ النَّجْمِ عَزَّ مَنالُهُ <\|vsep\|> بِشَماءَ انْ امْضَتْ مَضَى الامْرُ مُبْرَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخَرَّتْ لَنا زُهْرُ الكَواكِبِ سُجَّدا <\|vsep\|> لِتَأْخُذَ بالأَمرِ الذي كانَ أَحْزَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودانتْ لنا الدّنيا فاسْعِدَ اهلُها <\|vsep\|> وكانتْ عليها أَغْرُبُ البُؤْسِ سُوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَرْنا الهُدَى فيها فَجَلَّى ظَلامَها <\|vsep\|> كما البَدْرُ يَجْلُو حِنْدِسَ اللَّيلِ ادْهَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَسُولٌ أَتَى والكَوْنُ بالجَهْلِ مُظْلِمُ <\|vsep\|> فَسَلَّ حُسامَ العِلْمِ والعَدْلِ مِخْذَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكانَ لِمِيلادِ البَشِيرِ فَضاالٌ <\|vsep\|> بها لَمْ يَزَلْ تاجُ المعالي مُعَلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا مَوْلِدَ الهادي بَلَغْنا بكَ المُنَى <\|vsep\|> فَيا سَعْدَ مَنْ امَّ الحِمَى وتَيَمَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفْسيَ شهرا جاتَ فيهِ هِدايةً <\|vsep\|> فَهَدَّمْتَ بالحَقِّ الضَّلالَ فَهُدِّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَهْرُكَ يا خَيْرَ البَرِيَّةِ سَيِّدٌ <\|vsep\|> تَعالَى عَلَى كلِّ الشُّهُورِ مُكَرَّما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا يَزالُ الفَتى الكريمُ وانْ شَدَّتْ", "عــليــه الايــامُ للدَّهْــرِ حَــرْبــا", "فـاصْـطَـبِـرْ لِلْخُـطُـوبِ تَـقْـوَ عـليـها", "وتَــبَـسَّمـْ فـي وَجْهِهـا وهْـيَ غَـضْـبَـى", "لا تُـعِـرْهـا سَـمْعاً ولا تَخْشَ بأْساً", "لا يَهـابُ العَـضْـبُ المُهَـنَّدُ عَـضْـبا", "إِنْ يَـشُـدَّ الزَّمانُ يَوْماً عَلَى الحُرِّ", "بِـخَـطْـبٍ يَـكُـنْ عَـلَى الخَـطْـبِ خَـطْـبا", "وإذا ضــاقــتِ الأُمُــورُ يُــفَـرِّجُهـا", "بِــحَــزْمٍ كــالسَّيــْفِ يَـشْـطُـبُ شَـطْـبـا", "كـم رَمـاني الزَّمانُ بالخَطْبِ صَعْباً", "فــرآنــي يــومَ الكَـرِيـهَـةِ صَـعْـبـا", "انَــفُ الضَّيــْمَ عِــزَّةً وامْــتِــنـاعـا", "وإِبــــاءً وإِنْ مِــــثْــــلِيَ يَـــأْبَـــى", "لَيْـسَ يَـرْضَـى بـالضَّيْمِ شَهْمٌ اذا ما", "مَــسَّهــُ الدَّهْــرُ بــالمَــعَــرَّةِ هَـبـا", "قَـدْ سُـقِـيـتُ الحـيـاةُ فـي كـلِّ كأْسٍ", "فَـرايْـتُ العَـذابَ فـي المَجْدِ عَذْبا", "قُـلْ لِمَـنْ يَـعْـشَـقُ المَـعـالي تَـجلَّدْ", "لِهَــواهــا المُـمِـضِّ انْ كـنـتَ صَـبـا", "انَّ دُونَ الامْــجــادِ نــارا تَــلَظَّى", "لَيْــسَ يَـدْرِي نَـعِـيـمَهـا مَـنْ تَـصَـبَّى", "مـا سَـواءٌ مَنْ ذابَ في الحُبِّ وَجْدا", "ودَعِـــيٌّ يُـــكَـــلِّفُ النَّفـــْسَ حُـــبـــا", "لا تُـرَجَّى غِـيـدُ العُـلاَ بـالتَّمـَنِّي", "وافْـتِـراشِ الوَثِـيـرِ والعَيْشِ خِصْبا", "لا يَـنـالُ العَـلْيـاءَ الا فَـتـاها", "يَـرْكَـبُ الخَـطْـبَ مُـزْبِـدَ الهَوْلِ ابا", "يَـبْـلُغُ السـاالَ مَـنْ نَضا لِلامانِي", "عَــزَمــاتٍ كــالرِّيــحِ تَـلْقَـى مَهَـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66128	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يَزالُ الفَتى الكريمُ وانْ شَدَّتْ <\|vsep\|> عليه الايامُ للدَّهْرِ حَرْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصْطَبِرْ لِلْخُطُوبِ تَقْوَ عليها <\|vsep\|> وتَبَسَّمْ في وَجْهِها وهْيَ غَضْبَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُعِرْها سَمْعاً ولا تَخْشَ بأْساً <\|vsep\|> لا يَهابُ العَضْبُ المُهَنَّدُ عَضْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ يَشُدَّ الزَّمانُ يَوْماً عَلَى الحُرِّ <\|vsep\|> بِخَطْبٍ يَكُنْ عَلَى الخَطْبِ خَطْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ضاقتِ الأُمُورُ يُفَرِّجُها <\|vsep\|> بِحَزْمٍ كالسَّيْفِ يَشْطُبُ شَطْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم رَماني الزَّمانُ بالخَطْبِ صَعْباً <\|vsep\|> فرني يومَ الكَرِيهَةِ صَعْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انَفُ الضَّيْمَ عِزَّةً وامْتِناعا <\|vsep\|> وِباءً وِنْ مِثْلِيَ يَأْبَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيْسَ يَرْضَى بالضَّيْمِ شَهْمٌ اذا ما <\|vsep\|> مَسَّهُ الدَّهْرُ بالمَعَرَّةِ هَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ سُقِيتُ الحياةُ في كلِّ كأْسٍ <\|vsep\|> فَرايْتُ العَذابَ في المَجْدِ عَذْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْ لِمَنْ يَعْشَقُ المَعالي تَجلَّدْ <\|vsep\|> لِهَواها المُمِضِّ انْ كنتَ صَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انَّ دُونَ الامْجادِ نارا تَلَظَّى <\|vsep\|> لَيْسَ يَدْرِي نَعِيمَها مَنْ تَصَبَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَواءٌ مَنْ ذابَ في الحُبِّ وَجْدا <\|vsep\|> ودَعِيٌّ يُكَلِّفُ النَّفْسَ حُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُرَجَّى غِيدُ العُلاَ بالتَّمَنِّي <\|vsep\|> وافْتِراشِ الوَثِيرِ والعَيْشِ خِصْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَنالُ العَلْياءَ الا فَتاها <\|vsep\|> يَرْكَبُ الخَطْبَ مُزْبِدَ الهَوْلِ ابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حَــيــاتُــكَ إِنْ لَمْ تَــخْـضِـبِ الهـامَ بـالدَّمِ", "هَـــوانٌ فَـــجَـــرِّدْ للْمُـــنَـــى كـــلَّ مِــخْــذَمِ", "وعَــيْــشُــكَ تَــلْقَــى الضَّيــْمَ عــارٌ مُــسَــجَّلٌ", "كـمـا النـاقَـةُ الجَـرْبـاءُ تُـكَـوى بِـمِـيسَمِ", "فَــلاَ مَــرْحَـبـاً بـالوَغْـدِ يُـؤْثِـرُ مَـغْـنَـمـاً", "رُذالا عَـــلَى تـــاجِ الفَــخــارِ المُــعَــلَّمِ", "ولا خــيــرَ فــي عـيـش الفـتـى وهـو هَـيِّنٌ", "وأَيُّ رَجـــــاءٍ فـــــي بِــــنــــاءٍ مُــــثَــــلَّمِ", "اذا مــا تَـداعَـى البـيـتُ مـن كـلِّ جـانـبٍ", "يُهَــــــدَّمْ وإن أَهـــــمَـــــلْتَهُ يَـــــتَهَـــــدَّمِ", "عَــجِــبْــتُ لِمَــنْ يَــرْضَــى الحــيـاةَ ذَليـلةً", "لجُــبْــنٍ تَــوَلَّى النَّفــْسَ أَوْ جَــرَّ مَــغْــنَــمِ", "ألاَ أنَّ الرَّدَى في العِزِّ والمجدِ والعُلاَ", "لأَطـــيـــبُ مِـــنْ عَـــيْـــشٍ رَغـــيـــدٍ مُـــذَمَّمِ", "ابَــى الذُّلَّ فــي خِـصْـبِ الرُّبـا وجَـمـالِهـا", "فَــتــىً مــا اسْــتَــبــاهُ حُــسْــنُ دَلٍّ مُـتَـيِّمِ", "بَــنــي وَطَــنــي طــالَ الرُّقــادُ فَــشَــرِّدَوا", "بِــسَــرْحِ الكَــرَى وامْــضُــوا بِـعَـزْمٍ مُـصَـمِّمٍ", "الَسْــــتُــــمْ تَــــرَوْنَ الشَّرَّ جــــاوَزَ حَــــدَّهُ", "وَمــا زالَ يَــرْمِــيــنــا بِــخَــطْــبٍ عَـرَمْـرَمِ", "اذا قـــامَ مِـــنـــا قـــاامٌ بَـــرَّحَـــتْ بــهِ", "غَــيــابَــةُ سِــجْــنٍ مُــعْــضِــلِ الداءِ مُـظْـلِمِ", "سُــجِـنـا وَلَمْ نَـعْـلَمْ الى اليـومِ ذَنْـبَـنـا", "ومــا اثْــمُــنــا غَــيْـرَ العُـلا والتـاثُـمِ", "وجـاؤُوا بِـنـا مَـنْـفـىً مِـنَ الأَرْضِ مُـوحِشاً", "بَــعــيــداً ضَــئِيـلَ الخَـيْـرِ صَـعْـبَ التَّجـَشُّمِ", "الى مَـــحْـــبِـــسٍ فـــي حِــصْــنِ ارْوادَ ضَــيِّقٍ", "كـــثـــيــرِ الأَذَى جَــمِّ الشَّوائِبِ مُــسْــقِــمِ", "لَدَى قَــلْعَــةٍ مِــنْ عَهْــدِ عــادٍ حَــصِــيــنــةٍ", "تَــحَــدِّثُ عــمــا كــانَ مِــنْ عــهــدِ جُــرْهُــمِ", "مُـــقَـــفَّلــَةِ الأَبــوابِ مَــرْفُــوعَــةِ الذُّرا", "مُــبَــرَّجَــةِ الاطْــرافِ مَــعْــصُــومــةِ الْفَــمِ", "أَحــاطــتْ بــهـا الأَسْـوارُ مـن كـلِّ جـانِـبٍ", "تَــقِــيــهــا كــاسْــوارٍ يُــحِــيــطُ بِـمِـعْـصَـمِ", "حَــمَــوْهــا حِـذارَ الحـادِثـاتِ فـمـا وَنَـوْا", "بِــسَــطْــرٍ مِـنَ الأَبـراجِ بـالجُـنـدِ مُـعْـجَـمِ", "فــكــانــتْ لِطُــلابِ المَــعــالي مَـحـابِـسـا", "يُــطــافُ عــليــهــم بــالسِّلــاحِ المُــسَــمَّمِ", "وهـا نَـحْـنُ فـيـهـا نُـطْـعَمُ الصابَ والشَّجا", "ونُــسْــقَــى الأَذَى والضُّرَّ فــي شَـرِّ مَـعْـصِـم", "أَنُــنْـفَـى ولمْ يُـحْـكَـمْ عـليـنـا ولمْ نُـسَـلْ", "ونُــسْــجَــنُ فــي ارْوادَ مِــنْ غــيــرِ مـاثَـمِ", "ولمْ يَــنْــقِــمُــوا مــنــا سـوى غَـضَـبٍ عَـلَى", "تُــــراثٍ لَنــــا نَهْــــبٍ لَدَيْهِــــمْ مُـــقَـــسَّمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66124	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حَياتُكَ ِنْ لَمْ تَخْضِبِ الهامَ بالدَّمِ <\|vsep\|> هَوانٌ فَجَرِّدْ للْمُنَى كلَّ مِخْذَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَيْشُكَ تَلْقَى الضَّيْمَ عارٌ مُسَجَّلٌ <\|vsep\|> كما الناقَةُ الجَرْباءُ تُكَوى بِمِيسَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلاَ مَرْحَباً بالوَغْدِ يُؤْثِرُ مَغْنَماً <\|vsep\|> رُذالا عَلَى تاجِ الفَخارِ المُعَلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا خيرَ في عيش الفتى وهو هَيِّنٌ <\|vsep\|> وأَيُّ رَجاءٍ في بِناءٍ مُثَلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا ما تَداعَى البيتُ من كلِّ جانبٍ <\|vsep\|> يُهَدَّمْ ون أَهمَلْتَهُ يَتَهَدَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبْتُ لِمَنْ يَرْضَى الحياةَ ذَليلةً <\|vsep\|> لجُبْنٍ تَوَلَّى النَّفْسَ أَوْ جَرَّ مَغْنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألاَ أنَّ الرَّدَى في العِزِّ والمجدِ والعُلاَ <\|vsep\|> لأَطيبُ مِنْ عَيْشٍ رَغيدٍ مُذَمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابَى الذُّلَّ في خِصْبِ الرُّبا وجَمالِها <\|vsep\|> فَتىً ما اسْتَباهُ حُسْنُ دَلٍّ مُتَيِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَني وَطَني طالَ الرُّقادُ فَشَرِّدَوا <\|vsep\|> بِسَرْحِ الكَرَى وامْضُوا بِعَزْمٍ مُصَمِّمٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الَسْتُمْ تَرَوْنَ الشَّرَّ جاوَزَ حَدَّهُ <\|vsep\|> وَما زالَ يَرْمِينا بِخَطْبٍ عَرَمْرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا قامَ مِنا قاامٌ بَرَّحَتْ بهِ <\|vsep\|> غَيابَةُ سِجْنٍ مُعْضِلِ الداءِ مُظْلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُجِنا وَلَمْ نَعْلَمْ الى اليومِ ذَنْبَنا <\|vsep\|> وما اثْمُنا غَيْرَ العُلا والتاثُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاؤُوا بِنا مَنْفىً مِنَ الأَرْضِ مُوحِشاً <\|vsep\|> بَعيداً ضَئِيلَ الخَيْرِ صَعْبَ التَّجَشُّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الى مَحْبِسٍ في حِصْنِ ارْوادَ ضَيِّقٍ <\|vsep\|> كثيرِ الأَذَى جَمِّ الشَّوائِبِ مُسْقِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَدَى قَلْعَةٍ مِنْ عَهْدِ عادٍ حَصِينةٍ <\|vsep\|> تَحَدِّثُ عما كانَ مِنْ عهدِ جُرْهُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقَفَّلَةِ الأَبوابِ مَرْفُوعَةِ الذُّرا <\|vsep\|> مُبَرَّجَةِ الاطْرافِ مَعْصُومةِ الْفَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحاطتْ بها الأَسْوارُ من كلِّ جانِبٍ <\|vsep\|> تَقِيها كاسْوارٍ يُحِيطُ بِمِعْصَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَوْها حِذارَ الحادِثاتِ فما وَنَوْا <\|vsep\|> بِسَطْرٍ مِنَ الأَبراجِ بالجُندِ مُعْجَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكانتْ لِطُلابِ المَعالي مَحابِسا <\|vsep\|> يُطافُ عليهم بالسِّلاحِ المُسَمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها نَحْنُ فيها نُطْعَمُ الصابَ والشَّجا <\|vsep\|> ونُسْقَى الأَذَى والضُّرَّ في شَرِّ مَعْصِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنُنْفَى ولمْ يُحْكَمْ علينا ولمْ نُسَلْ <\|vsep\|> ونُسْجَنُ في ارْوادَ مِنْ غيرِ ماثَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أفــاطــمَ يــا ظَــبْــيَــةَ الأَجْــرَعِ", "إِذا مــا سُــجِــنْــتُ فـلا تَـجْـزعـي", "فَـــلَسْـــتُ اهـــابُ الليـــالي ولا", "أخــافُ الدَّواعــي وقــلبــي مـعـي", "ومَـنْ يَـخْـطُـبِ المَـجْـدَ يَـصْـبِرْ على", "الخُــطُــوبِ ومَــنْ يــأْبَهُ يَــخْــضَــعِ", "ومَنْ باتَ يَرْعَى العُلا لا يُبالي", "بـــســـيـــفٍ يُـــسَّلـــُّ ولا مِـــدْفَــعِ", "ومَــنْ كــانَ مَــطْــمَـعُهُ فـي الذُّرا", "أَبَــتْ نَــفْــسُهُ غَــيْــرَ مــا تَـدَّعـي", "فـإِنْ يُـسْقَ في المجدِ كأْسَ الأَذَى", "تُـــشـــابُ بِـــمُـــرِّ النَّوَى يَــجْــرَعِ", "وكـــاسُ الاذاةِ تَـــرُوقُ الفــتــى", "الهُمامَ الكريمَ الأَبِي الأَلْمَعي", "ويَخْشَى الاذَى في سَبِيل المعالي", "الجَـبـانُ الضَّعـِيـفُ الغَبيُّ الدَّعي", "ومـا تَـزْدَهِـيـنـي خُـطُـوبُ الزَّمـانِ", "وهَــلْ تَــزْدَهِــي السِّيـدَ اللَّوْذَعـي", "ولا يَـسْـتَـبِـيني اخْضِرارُ الحياةِ", "وإِنْ كــنــتُ فـي رَوْضِهـا المُـمْـرِعِ", "ومــا العــيـشْ إلاّ ليـالي تَـمُـرُّ", "فَــمَـرْحَـى لعـيـشِ الفـتـى الأَرْوَعِ", "وبَــرْحَــى لِمَــنْ ضَـلَ نَهْـجَ السَّدادِ", "ومَــنْ حــادَ عَــنْ واضــحِ المَهْـيَـعِ", "وإِنْ أَنْــسَ لا أَنْــسَ أُمــي تَـقُـولُ", "وفــي جَــفْــنِهــا حــائرُ الأَدْمُــعِ", "بُــنَـيَّ ايـا مُهْـجَـتـي كُـنْ صَـبُـورا", "جَــلِيــداً عَـلَى الحـادِثِ المُـوجِـعِ", "فــمَــنْ يَــسْـعَ لِلْمَـجْـدِ لم يَـثْـنـهِ", "عَــنِ المــجــدِ بُـعْـدٌ عَـنِ الأَرْبَـعِ", "لَكَ الشَّرَفُ المُــجْــتَــبَـى والعُـلاَ", "بِــسِــجْــنِــكَ والنَّفــْيِ والمَــصْــرَع", "أُمَـــيْـــمَــةَ مَــنْ كُــنْــتِ أَمّــاً لَهُ", "فـــمـــا هُـــوَ للضَّيـــْمِ بــالطَّيــِّعِ", "وَمـا انْ يُـبـالي صُـرُوفَ اللَّيالي", "تَـــجُـــورُ ولا بــالقَــنــا الشُّرَّعِ", "أُمَــيْــمَـةَ نَـفْـسِـي فِـداءُ البِـلادِ", "فَـيـا مَـرْحَـبـا بـالرَّدَى المُـفْـظِعِ", "إِذا مِــتْ فَـلْتَـحْـيَ بَـعْـدِي بِـلادي", "وتَــنْهَــضْ إلى مَــجْــدِهـا الأَرْفَـعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66120	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_11\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أفاطمَ يا ظَبْيَةَ الأَجْرَعِ <\|vsep\|> ِذا ما سُجِنْتُ فلا تَجْزعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَسْتُ اهابُ الليالي ولا <\|vsep\|> أخافُ الدَّواعي وقلبي معي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ يَخْطُبِ المَجْدَ يَصْبِرْ على <\|vsep\|> الخُطُوبِ ومَنْ يأْبَهُ يَخْضَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ باتَ يَرْعَى العُلا لا يُبالي <\|vsep\|> بسيفٍ يُسَّلُّ ولا مِدْفَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ كانَ مَطْمَعُهُ في الذُّرا <\|vsep\|> أَبَتْ نَفْسُهُ غَيْرَ ما تَدَّعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنْ يُسْقَ في المجدِ كأْسَ الأَذَى <\|vsep\|> تُشابُ بِمُرِّ النَّوَى يَجْرَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكاسُ الاذاةِ تَرُوقُ الفتى <\|vsep\|> الهُمامَ الكريمَ الأَبِي الأَلْمَعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَخْشَى الاذَى في سَبِيل المعالي <\|vsep\|> الجَبانُ الضَّعِيفُ الغَبيُّ الدَّعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما تَزْدَهِيني خُطُوبُ الزَّمانِ <\|vsep\|> وهَلْ تَزْدَهِي السِّيدَ اللَّوْذَعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يَسْتَبِيني اخْضِرارُ الحياةِ <\|vsep\|> وِنْ كنتُ في رَوْضِها المُمْرِعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما العيشْ لاّ ليالي تَمُرُّ <\|vsep\|> فَمَرْحَى لعيشِ الفتى الأَرْوَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبَرْحَى لِمَنْ ضَلَ نَهْجَ السَّدادِ <\|vsep\|> ومَنْ حادَ عَنْ واضحِ المَهْيَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنْ أَنْسَ لا أَنْسَ أُمي تَقُولُ <\|vsep\|> وفي جَفْنِها حائرُ الأَدْمُعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُنَيَّ ايا مُهْجَتي كُنْ صَبُورا <\|vsep\|> جَلِيداً عَلَى الحادِثِ المُوجِعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمَنْ يَسْعَ لِلْمَجْدِ لم يَثْنهِ <\|vsep\|> عَنِ المجدِ بُعْدٌ عَنِ الأَرْبَعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ الشَّرَفُ المُجْتَبَى والعُلاَ <\|vsep\|> بِسِجْنِكَ والنَّفْيِ والمَصْرَع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمَيْمَةَ مَنْ كُنْتِ أَمّاً لَهُ <\|vsep\|> فما هُوَ للضَّيْمِ بالطَّيِّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما انْ يُبالي صُرُوفَ اللَّيالي <\|vsep\|> تَجُورُ ولا بالقَنا الشُّرَّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمَيْمَةَ نَفْسِي فِداءُ البِلادِ <\|vsep\|> فَيا مَرْحَبا بالرَّدَى المُفْظِعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لَقَــدْ طَــمَّ وادي البَـلايـا سُـيُـولا", "فَـــغَـــمَّ الجِــبــالَ وعَــمَّ السُّهــُولا", "وآدَ العِـــــبـــــادَ وآذى البــــلادَ", "وهَــدَّ القُــصُــورَ فــأَمْــسَــتْ طُــلُولا", "لَهــــا الله مــــنْ امَّةــــٍ دااهــــا", "تَــمَــكَّنــَ مــنــهـا فـأَضْـحَـى وَبِـيـلا", "أَلَمْ يَــكْــفِهــا الجَهْــلُ حـتـى نَـضَـتْ", "مَــواضــي الشِّقـاقِ أَبَـيْـنَ الفُـلُولا", "وجَــرَّدَتِ الخُــلْفَ سَهْــمــاً مُــصِــيـبـاً", "وَرُمْــحــاً طـويـلاً وسَـيْـفـاً صَـقِـيـلا", "فَــرَنَّتــْ ســهــامَ الرَّزايـا رَنِـيـنـاً", "وصَــلَّتْ سُــيُــوفُ البَــلايــا صَـلِيـلا", "خِـــلافٌ تَـــبُـــتُّ الاواخـــي شَــبــاهُ", "ويَــنْــسَــخُ ظِــلَّ التَّآـخِـي الظَّلـِيـلا", "ويُــضْــعِــفُ فــيــنـا صِـفـاتِ الرِّجـالِ", "ويُـعْـكِـرُ صَـفْـوَ المُـنَـى السَّلـْسَبِيلا", "وشَـحْـنـاءُ فـي العُـرْبِ تَـزْدادُ وَيْلا", "تَــسُــرُّ العِــدَى وتَــسُــوءُ الخَـلِيـلا", "سَــرَتْ نـارُهـا فـي اقـاصـي البـلادِ", "كــمــا يَــنْهَـبُ الأَرْضَ سـارٍ ذَمِـيـلا", "لَعَــمْــرُكَ مــا هــاجَ هــذا الخِـصـامَ", "سِـوَى الغِـلِّ في الصَّدْرِ يَهْتاجُ غُولا", "أَيُــــرْوُونَ بــــالخُـــلْفِ حَـــرَّ الصَّدَى", "فَــقَــدْ زادَ حَــرُّ التَّشــَفِّيــ غَـلِيـلا", "لَقَـــدْ خُـــلِقَ المَــرْءُ حُــرّاً أَبــيّــاً", "وسَــيْــفـاً بِـوَجْهِ المَـخـازي سَـلِيـلا", "فَـــصَـــرَّفَهُ عـــنْ سَـــبِـــيـــل الهُــدَى", "هَــواهُ فَــلَمْ يَــلْقَ الا الحُــبُــولا", "وَلَوْ عَــرَفَ النـاسُ مَـعْـنَـى الحَـيـاةِ", "كَـفـاهُـمْ كَـفـافُ الحـيـاةِ الفُـضُولا", "ولكـنْ هَـوَى النَّفـْسِ يـأْبَـى عـليـهـمْ", "غَــنــاءَ الغَــلُولِ ويَهْـوَى الغُـلُولا", "طَـــوَوْا ذِكْـــرَ أشْــعَــبَ مَــعْ فَــلْحَــسٍ", "وقــدْ ذُكِــرا قَــبْــلُ دَهْــراً طَـويـلاً", "فَهُــمْ لا يُــبــالُونَ انْ يَــحْــمِــلُوا", "إِذا شَـبِـعُـوا العـارَ عِـبْـأً ثَـقـيلا", "ايــا امَّةــً فــي فِــلَسْــطِـيـنَ قـامَـتْ", "إلى الشَّرِّ تُــسْـمِـنُ مـنـهُ الهَـزِيـلا", "وتَــوقِــظُ فــيــهِ لَظَــى تَــسْــتَــطِـيـرُ", "لِيَــزْدادَ رَوْضُ الامــانــي مُــحُــولا", "لَقَــدْ كُــنْــتِ فـيـنـا مَـنـارَ الهُـدَى", "يُـضِـيـءُ السَّبـيـلَ فَـيَهْـدِي الضَّلـولا", "وكُــنِــتِ مِــثــالا لَنـا مـا وَجْـدنـا", "لَهُ فـــي دِيـــارِ الشَّآــمِ مَــثِــيــلا", "فـمـا كـانَ حـتـى امْـتَـطَـيْتِ الخِلافَ", "وسـارَعْـتِ فـي الشَّرِّ مِـيـلاً فَـمِـيـلا", "وحَــكَّمــْتِ فِــيــكِ الهَــوَى مُــضْــنِـيـاً", "فــأَضْــحَـى صَـحِـيـحُ التـآخـي عَـلِيـلا", "تَـــفَـــرَّقَ أَمْــرُكِ بَــعْــدَ اجْــتِــمــاعٍ", "فــســاءَ الأَصِــيــلَ وسَــرَّ الدَّخـيـلا", "فـإِنْ تَـرْكَـبِـي اليـوْمَ مَـتْنَ الشِّقاقِ", "فَــخَــصْــمُــكِ إِلْبٌ أَبَــى أَنْ يَــحُــولا", "يَــحُــدُّ النُّصــُولَ ويَــبْــري السِّهــامَ", "ويَـجْـلُو الحُـسـامَ ويُـضْـرِي الخُيُولا", "ويَــرْقُــبُ يَــوْمــا عَـصِـيـبـا تَـدانَـى", "يَــســيــرُ الوَحَــي لِيَــدُقَّ الطُّبــُولا", "وَقَــدْ أَوْهَــنَ الخُــلْفُ مــنـكِ القُـوَى", "فَـــعـــادَ جَــرازُكِ نَــصْــلاً كَــلِيــلا", "مَـــنـــازعُ شَــتَّى تُــثِــيــرُ الشُّجــُونَ", "وتَــمْــرِي الشُّؤُونَ فَــتَـجْـرِي سُـيُـولا", "فَهَــــوْجـــاءُ غِـــلٍّ تَهِـــيـــجُ الصُّدورَ", "وتُـذْكـي الشُّرُورَ فَـتُـفْـنـي القَبِيلا", "إِذا نَــــزَلَتْ بــــالرَّواســــي تَــــدُكُّ", "الرَّواسـي فَـتَـغْـدَو كَـثِـيـبـاً مَهِيلا", "واعْــصــارُ ضِــغْــنٍ يُــثِـيـرُ الحُـقُـودَ", "ويُـرْبـي الصُّدُودَ ويُـحْـيـي الذُّحُـولا", "ويُـــغْـــرِي بــنــا فِــتْــنَــةً شَــرُّهــا", "غـدا مُـسْـتَـطِـيـرَ الأَذى مُـسْـتَـطِـيلا", "فــــإنْ طــــالَ جَـــرَّرَ مـــنْ خَـــلْفـــهِ", "مـنَ الوَيْـلِ لا طـالَ فـيـنـا ذُيُولا", "الا مِـــنْ امـــامٍ هُـــمـــامٍ كَــرِيــمٍ", "أَبَـى أَنْ يَـرَى العُـرْبَ شَـعْباً ذَليلا", "يَـــفَـــرِّقُهُ الخُـــلْفُ أَيْـــدِي سَـــبـــاً", "بِــأَيْــدٍ تَــصُــبُّ الدَّواهــي شُــكُــولا", "يَــسِــيــرُ بــهِ لِلامــانــي الجِـسـامِ", "إِمــامــاً جَــلِيـلاً وحِـبْـراً كَـمِـيـلا", "ويَــسْــرِي بــهِ فــي ظَــلامِ الحَـيـاةِ", "دَلِيــلاً خَــبِـيـراً يَـقِـيـهِ الزَّلِيـلا", "ويَــحْــطِــمُ عــنــهُ قُــيُــودَ الهَــوانِ", "فَقَدْ طالَ في الأَسْرِ يَرْعَى الكُبُولا", "ويَــنْــزِعُ عــنــهُ ثِــيــابَ الخُــمُــولِ", "فَــقَــدْ أَوْرَثَـتْهُ الوَنَـى والخُـبُـولا", "وَيَـــطْـــرُدُ عــنــهُ دَواعــي الشِّقــاقِ", "وَيَهْــدِيــهِ وَجْهَ الوِفـاقِ الجَـمِـيـلا", "ويُــبْــعِــدُ سَــرْحَ الهَـوَى عَـنْ حِـمـاهُ", "ويُــنْــذِرُهُ الشَّرِّ يَــنْــضُـو النُّصـُولا", "ويَــمْــشِــي بــه لِلْعُــلاَ الهَــيْـذَبَـى", "كـمـا البَـدْرُ بـالسَّفْرِ يَسْرِي دَلِيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66116	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ طَمَّ وادي البَلايا سُيُولا <\|vsep\|> فَغَمَّ الجِبالَ وعَمَّ السُّهُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَ العِبادَ وذى البلادَ <\|vsep\|> وهَدَّ القُصُورَ فأَمْسَتْ طُلُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها الله منْ امَّةٍ دااها <\|vsep\|> تَمَكَّنَ منها فأَضْحَى وَبِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَمْ يَكْفِها الجَهْلُ حتى نَضَتْ <\|vsep\|> مَواضي الشِّقاقِ أَبَيْنَ الفُلُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَرَّدَتِ الخُلْفَ سَهْماً مُصِيباً <\|vsep\|> وَرُمْحاً طويلاً وسَيْفاً صَقِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَنَّتْ سهامَ الرَّزايا رَنِيناً <\|vsep\|> وصَلَّتْ سُيُوفُ البَلايا صَلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِلافٌ تَبُتُّ الاواخي شَباهُ <\|vsep\|> ويَنْسَخُ ظِلَّ التَّخِي الظَّلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُضْعِفُ فينا صِفاتِ الرِّجالِ <\|vsep\|> ويُعْكِرُ صَفْوَ المُنَى السَّلْسَبِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشَحْناءُ في العُرْبِ تَزْدادُ وَيْلا <\|vsep\|> تَسُرُّ العِدَى وتَسُوءُ الخَلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَتْ نارُها في اقاصي البلادِ <\|vsep\|> كما يَنْهَبُ الأَرْضَ سارٍ ذَمِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمْرُكَ ما هاجَ هذا الخِصامَ <\|vsep\|> سِوَى الغِلِّ في الصَّدْرِ يَهْتاجُ غُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُرْوُونَ بالخُلْفِ حَرَّ الصَّدَى <\|vsep\|> فَقَدْ زادَ حَرُّ التَّشَفِّي غَلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ خُلِقَ المَرْءُ حُرّاً أَبيّاً <\|vsep\|> وسَيْفاً بِوَجْهِ المَخازي سَلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَرَّفَهُ عنْ سَبِيل الهُدَى <\|vsep\|> هَواهُ فَلَمْ يَلْقَ الا الحُبُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَوْ عَرَفَ الناسُ مَعْنَى الحَياةِ <\|vsep\|> كَفاهُمْ كَفافُ الحياةِ الفُضُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنْ هَوَى النَّفْسِ يأْبَى عليهمْ <\|vsep\|> غَناءَ الغَلُولِ ويَهْوَى الغُلُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَوَوْا ذِكْرَ أشْعَبَ مَعْ فَلْحَسٍ <\|vsep\|> وقدْ ذُكِرا قَبْلُ دَهْراً طَويلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُمْ لا يُبالُونَ انْ يَحْمِلُوا <\|vsep\|> ِذا شَبِعُوا العارَ عِبْأً ثَقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايا امَّةً في فِلَسْطِينَ قامَتْ <\|vsep\|> لى الشَّرِّ تُسْمِنُ منهُ الهَزِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَوقِظُ فيهِ لَظَى تَسْتَطِيرُ <\|vsep\|> لِيَزْدادَ رَوْضُ الاماني مُحُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ كُنْتِ فينا مَنارَ الهُدَى <\|vsep\|> يُضِيءُ السَّبيلَ فَيَهْدِي الضَّلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُنِتِ مِثالا لَنا ما وَجْدنا <\|vsep\|> لَهُ في دِيارِ الشَّمِ مَثِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كانَ حتى امْتَطَيْتِ الخِلافَ <\|vsep\|> وسارَعْتِ في الشَّرِّ مِيلاً فَمِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحَكَّمْتِ فِيكِ الهَوَى مُضْنِياً <\|vsep\|> فأَضْحَى صَحِيحُ التخي عَلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفَرَّقَ أَمْرُكِ بَعْدَ اجْتِماعٍ <\|vsep\|> فساءَ الأَصِيلَ وسَرَّ الدَّخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنْ تَرْكَبِي اليوْمَ مَتْنَ الشِّقاقِ <\|vsep\|> فَخَصْمُكِ ِلْبٌ أَبَى أَنْ يَحُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحُدُّ النُّصُولَ ويَبْري السِّهامَ <\|vsep\|> ويَجْلُو الحُسامَ ويُضْرِي الخُيُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَرْقُبُ يَوْما عَصِيبا تَدانَى <\|vsep\|> يَسيرُ الوَحَي لِيَدُقَّ الطُّبُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ أَوْهَنَ الخُلْفُ منكِ القُوَى <\|vsep\|> فَعادَ جَرازُكِ نَصْلاً كَلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازعُ شَتَّى تُثِيرُ الشُّجُونَ <\|vsep\|> وتَمْرِي الشُّؤُونَ فَتَجْرِي سُيُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَوْجاءُ غِلٍّ تَهِيجُ الصُّدورَ <\|vsep\|> وتُذْكي الشُّرُورَ فَتُفْني القَبِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا نَزَلَتْ بالرَّواسي تَدُكُّ <\|vsep\|> الرَّواسي فَتَغْدَو كَثِيباً مَهِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعْصارُ ضِغْنٍ يُثِيرُ الحُقُودَ <\|vsep\|> ويُرْبي الصُّدُودَ ويُحْيي الذُّحُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُغْرِي بنا فِتْنَةً شَرُّها <\|vsep\|> غدا مُسْتَطِيرَ الأَذى مُسْتَطِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنْ طالَ جَرَّرَ منْ خَلْفهِ <\|vsep\|> منَ الوَيْلِ لا طالَ فينا ذُيُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا مِنْ امامٍ هُمامٍ كَرِيمٍ <\|vsep\|> أَبَى أَنْ يَرَى العُرْبَ شَعْباً ذَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفَرِّقُهُ الخُلْفُ أَيْدِي سَباً <\|vsep\|> بِأَيْدٍ تَصُبُّ الدَّواهي شُكُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسِيرُ بهِ لِلاماني الجِسامِ <\|vsep\|> ِماماً جَلِيلاً وحِبْراً كَمِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَسْرِي بهِ في ظَلامِ الحَياةِ <\|vsep\|> دَلِيلاً خَبِيراً يَقِيهِ الزَّلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَحْطِمُ عنهُ قُيُودَ الهَوانِ <\|vsep\|> فَقَدْ طالَ في الأَسْرِ يَرْعَى الكُبُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَنْزِعُ عنهُ ثِيابَ الخُمُولِ <\|vsep\|> فَقَدْ أَوْرَثَتْهُ الوَنَى والخُبُولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَطْرُدُ عنهُ دَواعي الشِّقاقِ <\|vsep\|> وَيَهْدِيهِ وَجْهَ الوِفاقِ الجَمِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُبْعِدُ سَرْحَ الهَوَى عَنْ حِماهُ <\|vsep\|> ويُنْذِرُهُ الشَّرِّ يَنْضُو النُّصُولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتدارك	[ "مَــعْــمُـودُ العِـشْـقِ مُـسَهَّدُهُ", "يَــشْــكُـو والوَجْـدُ يُـعَـبِّدُهُ", "لم يَتْرُكْ فيهِ الشَّوْقُ سِوَى", "نَــفَــسٍ بــاليــأْسِ يُــرَدِّدُهُ", "ودَلالُ سُـلَيْـمَـى لمْ يَـبْرَحْ", "بِـشَـبـا الهِـجْـرانِ يُـشَرِّدَهُ", "يـا ظَـبْـيَـةَ سُـورِيـةٍ رِفْقاً", "بِــعَــمِــيــدٍ طــالَ تَــنَهُّدُهُ", "مـا زالَ جَـمـالُكِ يَـفْـتِـنُهُ", "وسِهــامُ جُـفُـونِـكِ تُـقْـصِـدُهُ", "جُـودِي بـالعَـطْـفِ عَـلى صَـبّ", "لم يَــفْــتَـأْ دَلُّكِ يَـعْـمِـدُهُ", "يُـا صَـبُّ تَـمَهَّلـْ فـي عَـذَلي", "فـالضَّيـْمُ بَـرانـي سَـرْمَـدُهُ", "دَعْ لَوْمِـي عـنـكَ فَـلِي كَبِدٌ", "قَـــرِحَـــتْ مــنْ ذُلٍّ أَشْهَــدُهُ", "نِـمْـتُـمْ فَـقَـرَرْتُ عَـلى ضَمَدٍ", "فــي الأَسْـرِ وهُـونٍ أَورَدُهُ", "لَمْ يُـبْـقِ الهَـمُّ سِـوَى نَفَسٍ", "فـي النَّفـَسِ يَـقـيهِ تَشَدُّدُهُ", "لَوْلاَ أَمَــلٌ يَــجْــلُو عَــنِّي", "دَيْــجُـورَ اليـأْسِ وَيَـطْـرُدُهُ", "لَقَـضَـيْـتُ أَسـىً ويَـدي صِـفْرٌ", "مـــا مِـــنْ أَمَــلٍ أَتَــزَوَّدُهُ", "أَمَــلٌ إِنْ يَــضْـعُـفْ أَسْـنَـدَهُ", "عَــزْمٌ فـي النَّشـْءِ يُـشَـدِّدُهُ", "نَـشَـأٌ مـا زالَ يَهِـيـمُ بـهِ", "حُــــبٌّ اضْــــنـــاهُ تَـــوَقُّدُّهُ", "وَرِثَ الامْـجـادَ وسـادَدَهـا", "وبَــدا كـالفَـرْقَـدِ سـادَدُهُ", "فـالنَّبـْتُ الصالحُ يَرْعاني", "بِـــفـــاادٍ طـــالَ تَهَـــجُّدُهُ", "يَــتَــرَقَّبــُ يـومـاً يَـشْهـدُهُ", "الثَّقـَلانِ تَـدانَـى مَـشْهَدُهُ", "إِنْ كـالَ فـمـا قَـصُرَتْ هِمَمٌ", "شَــمــاءُ تُــشَــيِّدُهــا يَــدُهُ", "يَـسْـعَـى والخَـطْـبُ يُـشَـجَّعـُهُ", "إِنْ خــانَ سِــواهُ تَــجَــلُّدُهُ", "والجُــلَّى تُــوقِــظُ هِــمَّتــَهُ", "كــالجَـمْـرِ يُهَـيِّجـُ مَـوْقِـدُهُ", "إِنْ يَـسْهُ سِـواهُ فما يَسْهُو", "عــنْ كَــشْــفِ الغَـمِّ مُهَـنَّدُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66112	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_9\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مَعْمُودُ العِشْقِ مُسَهَّدُهُ <\|vsep\|> يَشْكُو والوَجْدُ يُعَبِّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَتْرُكْ فيهِ الشَّوْقُ سِوَى <\|vsep\|> نَفَسٍ باليأْسِ يُرَدِّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَلالُ سُلَيْمَى لمْ يَبْرَحْ <\|vsep\|> بِشَبا الهِجْرانِ يُشَرِّدَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ظَبْيَةَ سُورِيةٍ رِفْقاً <\|vsep\|> بِعَمِيدٍ طالَ تَنَهُّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زالَ جَمالُكِ يَفْتِنُهُ <\|vsep\|> وسِهامُ جُفُونِكِ تُقْصِدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُودِي بالعَطْفِ عَلى صَبّ <\|vsep\|> لم يَفْتَأْ دَلُّكِ يَعْمِدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُا صَبُّ تَمَهَّلْ في عَذَلي <\|vsep\|> فالضَّيْمُ بَراني سَرْمَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعْ لَوْمِي عنكَ فَلِي كَبِدٌ <\|vsep\|> قَرِحَتْ منْ ذُلٍّ أَشْهَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِمْتُمْ فَقَرَرْتُ عَلى ضَمَدٍ <\|vsep\|> في الأَسْرِ وهُونٍ أَورَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يُبْقِ الهَمُّ سِوَى نَفَسٍ <\|vsep\|> في النَّفَسِ يَقيهِ تَشَدُّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْلاَ أَمَلٌ يَجْلُو عَنِّي <\|vsep\|> دَيْجُورَ اليأْسِ وَيَطْرُدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَضَيْتُ أَسىً ويَدي صِفْرٌ <\|vsep\|> ما مِنْ أَمَلٍ أَتَزَوَّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَلٌ ِنْ يَضْعُفْ أَسْنَدَهُ <\|vsep\|> عَزْمٌ في النَّشْءِ يُشَدِّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَأٌ ما زالَ يَهِيمُ بهِ <\|vsep\|> حُبٌّ اضْناهُ تَوَقُّدُّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرِثَ الامْجادَ وسادَدَها <\|vsep\|> وبَدا كالفَرْقَدِ سادَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنَّبْتُ الصالحُ يَرْعاني <\|vsep\|> بِفاادٍ طالَ تَهَجُّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتَرَقَّبُ يوماً يَشْهدُهُ <\|vsep\|> الثَّقَلانِ تَدانَى مَشْهَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ كالَ فما قَصُرَتْ هِمَمٌ <\|vsep\|> شَماءُ تُشَيِّدُها يَدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسْعَى والخَطْبُ يُشَجَّعُهُ <\|vsep\|> ِنْ خانَ سِواهُ تَجَلُّدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجُلَّى تُوقِظُ هِمَّتَهُ <\|vsep\|> كالجَمْرِ يُهَيِّجُ مَوْقِدُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بَــكَـيْـتُ ومـا يُـغْـنِـي البُـكَـى والتَّوَجُّعُ", "ومـا يَـنْـفَـعُ الآسـى الأَسَـى والتـفَـجُّعُ", "ومــا الدَّمْـعُ إلاَّ عَـبْـرَةٌ ثُـمَّ تَـنْـقـضـي", "ويَـبْـقَـى الجَـوَى فـي حَـبَّةِ القلبِ يَلْذَعُ", "لَوِ الدَّمْــعُ يُــجْــدِي بـاكِـيـاً لَسَـفَـحْـتُهُ", "إلى أَنْ يَـــحُـــقَّ الحـــقُّ والدَّمُ أَدْمُـــعُ", "ومــا عَـبَـراتُ العَـيْـنِ إلاَّ اسْـتِـكـانَـةٌ", "إلى الضَّيـْمِ أَنْـفُ العِـزِّ فـيـهـا مُـجَـدَّعُ", "إذا لَمْ تُــصـاحِـبُ قَـوْلَةَ المَـرْءِ عَـزْمَـةً", "تَـــذِلُّ لهـــا شُـــمُّ الجِـــبــالِ وتَــضْــرَعُ", "فــمــا هِــيَ الا صَــيْــحَــةٌ فــي مَـفـازَةٍ", "مـنَ الأَرْضِ يَـرْوِيـهـا عـنِ الرِّيـحِ بَلْقَعُ", "بَـنـي العُـرْبِ فـي أَرْضِ الشَّآـم تَـيَقَّظُوا", "فــمــا هُـوَ إلاَّ المَـوْتُ أَوْ تَـتَـشَـجَّعـُوا", "هَـجَـعْـتُـمْ وأَسْـلَمْـتُمْ إلى الدَّهْرِ أَمْرَكُمْ", "فَهـانَ عـليـكـمْ أَنْ تَهُـونُـوا وتَـخْـشَعُوا", "رَأَيْــتُ الأَبِــيَّ الحُــرَّ قَـرَّ عـلى الأَذَى", "ونـامَ عَـلَى الضَّيـْمِ الهُـمـامُ السَّمـَيْذَعُ", "وقَـدْ أَغْـمَضَ العُرْبُ الكِرامُ عَلى القَذَى", "عُـــيُـــونــاً بــآلامِ التّــعَــبُّدِ تَــدْمَــعُ", "تَــنَــبَّهــَ أَهْـلُ الأَرْضِ شَـرْقـاً ومَـغْـرِبـاً", "سِــواكُــمْ امــا فــي الحـيِّ قـلبٌ مُـشَـبَّعُ", "امـا فـيـكـمُ نَـدْبٌ اذا الخَـيْـلُ اقْـبَلَتْ", "صَــبُــورٌ عــلى الأَهْـوالِ لا يَـتَـضَـعْـضـعُ", "يَهِـــيـــجُ إلى مــاضــي المَــكــارِمِ أَمَّةً", "تُــرادُ عَــلى خَــطْـبِ اللَّيـالي فَـتَـخْـنَـعُ", "تَــخُــفُّ بــهــا الارْزاءُ مـن كـلِّ جـانـبٍ", "ويَــخْــضِــعُهــا صَــرْفُ الزمــانِ فَـتَـخْـضَـعُ", "ويَــدْفَــعُهــا المِــطْــمـاعُ فـي كُـلِّ هُـوَّةٍ", "بَــعِــيــدَةِ مَهْــواةِ القَــرارِ فَــتُــدْفَــعُ", "ويَــدْعُــو إلى خَـفْـضِ الجَـنـاحِ سَـراتَهـا", "فَـتَـعْـنُـو كـمـا يَـعْـنُو الحَمامُ المُرَوَّعُ", "سَـتْـجْـتـاحُ انْ لَمْ يَـجْـمَـعِ الله شَـمْلَها", "الَمْ تَـــرَهـــا اوْصـــالُهـــا تَـــتَـــقَــطَّعُ", "اتَــحْــيــا وقَــدْ اودَى بِهـا سُـفَهـااهـا", "وقَــرَّقَهــا الخُــلْفُ المُــشِــتُّ المَــفَــجِّعُ", "وتَـنْهَـضُ مـنْ دَرْك الحَـضِـيـضِ إلى الذُّرا", "فَـــتَـــسْــعَــدَ أَوْطــانٌ وتَــعْــمُــرَ أَرْبُــعُ", "أَبَى العُرْبُ إلاَّ العيشَ في قِمَمِ العُلاَ", "أَوِ المـوْتَ فـي ظِـلٍّ مـنَ النَّقـْعِ يَـسْـطَـعُ", "فـــانْ بَـــلَغُـــوا والله بـــالِغُ امْــرِهِ", "مُـــنـــاهُــمْ فــانَّ الارْضَ رَوْضٌ ومَــرْبَــعُ", "والا فَــوَيْــلٌ يَــمْــلا السَّهـْلَ والرُّبـا", "عـظـيـمٌ يُـسِـيـبُ الطِّفـْلَ بـالهَـوْلِ مُـتْرَعُ", "وإِنَّ اللَّظَـى فـي الحَـرْبِ أَنْـقَـعُ لِلْمُـنَى", "إِذا لَمْ يَـكُـنْ فـي جَـنَّةـِ السِّلـْمِ مَـطْـمَعُ", "فـإِنْ يَـجْـنَـحُـوا لِلسِّلـْمِ نَجْنَحْ لها وإِنْ", "أَبَـوْا غَـيْـرَ هَـضْـمِ الحـقِّ فالسَّيْفُ أَنْفَعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66108	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكَيْتُ وما يُغْنِي البُكَى والتَّوَجُّعُ <\|vsep\|> وما يَنْفَعُ السى الأَسَى والتفَجُّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الدَّمْعُ لاَّ عَبْرَةٌ ثُمَّ تَنْقضي <\|vsep\|> ويَبْقَى الجَوَى في حَبَّةِ القلبِ يَلْذَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوِ الدَّمْعُ يُجْدِي باكِياً لَسَفَحْتُهُ <\|vsep\|> لى أَنْ يَحُقَّ الحقُّ والدَّمُ أَدْمُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عَبَراتُ العَيْنِ لاَّ اسْتِكانَةٌ <\|vsep\|> لى الضَّيْمِ أَنْفُ العِزِّ فيها مُجَدَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لَمْ تُصاحِبُ قَوْلَةَ المَرْءِ عَزْمَةً <\|vsep\|> تَذِلُّ لها شُمُّ الجِبالِ وتَضْرَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما هِيَ الا صَيْحَةٌ في مَفازَةٍ <\|vsep\|> منَ الأَرْضِ يَرْوِيها عنِ الرِّيحِ بَلْقَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَني العُرْبِ في أَرْضِ الشَّم تَيَقَّظُوا <\|vsep\|> فما هُوَ لاَّ المَوْتُ أَوْ تَتَشَجَّعُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَجَعْتُمْ وأَسْلَمْتُمْ لى الدَّهْرِ أَمْرَكُمْ <\|vsep\|> فَهانَ عليكمْ أَنْ تَهُونُوا وتَخْشَعُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيْتُ الأَبِيَّ الحُرَّ قَرَّ على الأَذَى <\|vsep\|> ونامَ عَلَى الضَّيْمِ الهُمامُ السَّمَيْذَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَدْ أَغْمَضَ العُرْبُ الكِرامُ عَلى القَذَى <\|vsep\|> عُيُوناً بلامِ التّعَبُّدِ تَدْمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَبَّهَ أَهْلُ الأَرْضِ شَرْقاً ومَغْرِباً <\|vsep\|> سِواكُمْ اما في الحيِّ قلبٌ مُشَبَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما فيكمُ نَدْبٌ اذا الخَيْلُ اقْبَلَتْ <\|vsep\|> صَبُورٌ على الأَهْوالِ لا يَتَضَعْضعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهِيجُ لى ماضي المَكارِمِ أَمَّةً <\|vsep\|> تُرادُ عَلى خَطْبِ اللَّيالي فَتَخْنَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخُفُّ بها الارْزاءُ من كلِّ جانبٍ <\|vsep\|> ويَخْضِعُها صَرْفُ الزمانِ فَتَخْضَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَدْفَعُها المِطْماعُ في كُلِّ هُوَّةٍ <\|vsep\|> بَعِيدَةِ مَهْواةِ القَرارِ فَتُدْفَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَدْعُو لى خَفْضِ الجَناحِ سَراتَها <\|vsep\|> فَتَعْنُو كما يَعْنُو الحَمامُ المُرَوَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتْجْتاحُ انْ لَمْ يَجْمَعِ الله شَمْلَها <\|vsep\|> الَمْ تَرَها اوْصالُها تَتَقَطَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتَحْيا وقَدْ اودَى بِها سُفَهااها <\|vsep\|> وقَرَّقَها الخُلْفُ المُشِتُّ المَفَجِّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَنْهَضُ منْ دَرْك الحَضِيضِ لى الذُّرا <\|vsep\|> فَتَسْعَدَ أَوْطانٌ وتَعْمُرَ أَرْبُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَى العُرْبُ لاَّ العيشَ في قِمَمِ العُلاَ <\|vsep\|> أَوِ الموْتَ في ظِلٍّ منَ النَّقْعِ يَسْطَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانْ بَلَغُوا والله بالِغُ امْرِهِ <\|vsep\|> مُناهُمْ فانَّ الارْضَ رَوْضٌ ومَرْبَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والا فَوَيْلٌ يَمْلا السَّهْلَ والرُّبا <\|vsep\|> عظيمٌ يُسِيبُ الطِّفْلَ بالهَوْلِ مُتْرَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنَّ اللَّظَى في الحَرْبِ أَنْقَعُ لِلْمُنَى <\|vsep\|> ِذا لَمْ يَكُنْ في جَنَّةِ السِّلْمِ مَطْمَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلاَ قُــوَّةٌ لِلْحَــقِّ يُــعْــلُو بــهـا الحَـقُّ", "فَــقَــدْ طَــمَـتِ الوَيْـلاتُ واتَّسـَعَ الخَـرْقُ", "ومـا الحَـقُّ إلاَّ قُـوَّةُ الشَّعـْبِ إِن يَـكُـنْ", "أَسِــيــراً بــأَيْــدِي الذُّلِّ أَعْـنَـتَهُ الرِّقُّ", "وانْ هُــوَ يــابَــى انْ يُــضـامَ اسْـتَـفَـزَّهُ", "إِبـــاءٌ يَـــدُكُّ الطَّوْدَ ســـاعِـــدُهُ الطِّرْقُ", "فـمـا امَّةـٌ فـي الهُـونِ طـال احْتِباسُها", "وليــسَ لهــا عَــزْمٌ بــهِ يَــنْهَــضُ الحــقُّ", "بِــــمُـــدْرِكـــةٍ آمـــالَهـــا وَهْـــيَ هُـــجَّعٌ", "ودُونَ المُـنَـى الآلامُ والعُـنْـقُ تَـنْـدَقُّ", "بَــنــي وَطــنــي هَــلْ أَنــتــمُ غـيـرُ أُمِّهٍ", "لَهــا كــانَ فَـوْقَ المُـشْـتـرِي قَـدَمٌ صَـدْقُ", "أَلَسْــتُــمْ بـنـي آبـاءَ كـانـتْ سُـيُـوفُهُـمْ", "لَهــا فــي حَــواشِــي كــلِّ داجِــيَـةٍ بَـرْقُ", "إِذا أَبْـرَقُـوا راعَ العِـدَى جَـمْرُ سُخْطِهِمْ", "وإِنْ أَرْعَــدُوا فـالغَـرْبُ يُـرْعَـدُ والشَّرْقُ", "وقَــدْ مَـلَكُـوا الدنـيـا بِـعَـدْلٍ وَرَحْـمَـةٍ", "وعِـــلْمٍ وايـــاتٍ بِهـــا سُـــعِــدَ الخَــلْقُ", "وقَــدْ فَــكَّكــُوا عــنْ كُــلِّ عـقـلٍ عِـقـالَهُ", "وكــانَ دُعــاةُ الرُّشْــدِ مَــسْـلَكُهُـمْ ضَـيْـقُ", "هُــمُ مَـدَّنُـوا الأقـوامَ فـي كُـلِّ بُـقْـعَـةٍ", "فَــسَــلْ تَـصْـدُقِ الآلاءُ إِنْ كَـذَبَ النَّطـْقُ", "قَـعَـدْنـا وقـامَ النـاسُ يَـخْـطُـونَ لِلْعُلا", "ويَـسْـعُـونَ لا تَـثْـنِـيـهُـمُ الطُّرُقُ البُرْقُ", "ونِـمْـنـا واسْـلَمْـنـا الى الدَّهْرِ امْرَنا", "فــجــازَ وهَــلْ فــي حُــكْـمـهِ أَبَـداً رِفْـقُ", "ومـا الدهْـرُ إِلاَّ مـا تَـرَى مِـنْ شُـؤُونهِ", "خُــطــوبٌ بــايْــدِيـهـا صَـواعِـقُهُ الحُـمْـقُ", "فَــنَــحْــنُ نِــيـامٌ فـي المَـضـاجـعِ صُـبَّراً", "عـلى الضَّيـْمِ والنِّيـرانُ تَـنْصَبُّ منْ فَوْقُ", "لَقَــدْ زَعَــمُــوا أَنَّ التَّمــَدُّنَ قَــدْ قَـضَـى", "عَـلَى الرِّقِّ قَـوْلَ الزُّورِ جـانَـبَهُ الصِّدْقُ", "أَلَمْ تَــرَ أَنَّ الشَّرْقَ يَــمــشــي مُــقَــيَّداً", "يُـسـاقُ كـمـا يُـزْجَـى الى العَطَنِ الفِرْقُ", "يُــكــابِــدُ فـي سِـجْـنِ الحـيـاةِ مُـكَـبَّلـا", "شَـجـاً مِـنْ رِجـالِ الغَـرْبِ غَـصَّ بهِ الحَلْقُ", "يَــسُــومُــونَــنــا خِـسْـفـا وضَـيْـمـا وذُلَّةً", "ونــحــنُ رُقُــودٌ مـا لنـا نـابِـضـاً عِـرْقُ", "كــانــا قَــطــيــعٌ حــيــثُ شــاءَ رُعــاتُهُ", "مَــضَــى مــالَهُ فــي الأَمْـرِ جِـلٌّ ولا دِقُّ", "يـــقـــولونَ إِنـــســـانـــيَّةـــٌ وتَـــمَـــدُّنٌ", "وتَـحْـرِيـرُ أَقـوامٍ وفـي العُـنُـقِ الرِّبْـقُ", "فــمـا قَـوْلُهُـمْ إِلاَّ الضـلاَلُ بْـنُ فَهْـلَلٍ", "ومـا فِـعْـلُهُـمْ الا الخِـيـانَـةُ والفِـسْقُ", "لَقَــدْ وَعَــدُوا والوَعْـدُ دَيْـنُ ابْـنِ حُـرَّةٍ", "يَــرَى أَنَّ خُــلْفَ الوَعْــدِ مـا دُونَهُ خُـلْقُ", "وقَـدْ أَقْـسَمُوا جُهْدَ اليَمِينِ عَلَى الوفا", "بــمــا وَعَــدُوا والخُـلْفُ وِرْدُهُـمُ الطَّرْقُ", "فــمــا وعْــدُهُــمْ إلاَّ وَعـيـدٌ ولمْ يَـكَـنْ", "لهــمْ فـي مَـيـادِيـنِ الوفـا مَـرَّةً سَـبْـقُ", "فَـــحَـــلْفُهُـــمُ خُـــلْفُ وَوَعْـــدُهُـــمُ هَــبــاً", "وقــــولُهُــــمُ إِفْــــكٌ وَعَــــدُهُــــمُ خَــــرْقُ", "هُـمُ حَـلَفُـوا أَنْ لا يُـخُـونُـوا عُهُـودَنـا", "فــمـا بـالُ ادْراجِ المَـواثِـيـقِ تَـنْـشَـقُّ", "ومـا بـالُهُمْ جاروا عَلَى الحِلْفِ جَوْرَهُمْ", "وكـانَ لَهْـمُ جـاراً بـهِ أَرْتَـتَـقَ الفَـتْـقُ", "مَـشَـوْا ومَـشَـى فـي ظُـلمةِ الخطبِ باسِلاً", "فــكــانَ لَهُـمْ نُـوراً أَضـاءَتْ بـهِ الطُّرْقُ", "وكَــمْ رَدَّ عــنــهــمْ غــارَةً بــعـدَ غـارةٍ", "لهـــا عِـــنْــدَهُــمْ لولا بَــســالَتُهُ رِزْقُ", "فَـــوَ الله لَوْ لاَ سَـــيْـــفُهُ وجُـــنــودُهُ", "لَما ضَرَبُوا في الشامِ وَتْدا ولا دَقُّوا", "وَعَــدْتُــم فـأَخْـلَفْـتُـمْ فَـبُـؤْتُـمْ بِـمَـأْثَـمٍ", "يَـرَى الحُـرُّ خيراً منهُ أَنْ تُضْرَبَ العُنْقُ", "تَــقـاسَـمْـتُـمُ الاسْـلابَ والحِـلْفُ غـافِـلٌ", "فـكـان لكـمْ صَـفْـوُ المُـنَـى ولَهُ الرَّنْـقُ", "رُوَيْــــدَكُــــمُ فـــالأَمـــرُ لَيْـــسَ بِهَـــيِّنٍ", "فــمــا دارُنــا نَهْـبٌ ولا ارْضُـنـا طِـلْقُ", "ومـا الظَـنُّ يُـغْـنِـيـكـمْ فَـتِيلاً فأَمرُنا", "جــمــيــعٌ وإِنَّ الظـنَّ فـي خَـدْعِـنـا طَـرْقُ", "سَــتَــطْــلُبُ هــذا الحــقَّ بــالسـيـفِ أُمَّةٌ", "لَدَيْهـا الرَّدَى والعـيـشُ سِـيانِ لا فَرْقُ", "سَـــتَـــلطْـــلُبُهُ مِـــنـــا شَـــبــابٌ وشُــيَّبٌ", "وبِـــيـــضٌ ومُـــرانٌ ومَـــسْـــنُـــونَــةٌ زُرْقُ", "لَدَيْـنـا رجـالٌ تَـشْـتَهِـي المـوتَ مِـثْلَما", "تُــحِــبُّونَ أَنْ تُــحْــيَـوا وعَـيْـشُـكُـمُ طَـلْقُ", "فــامــا حــيــاةٌ فـي الحـيـاةِ سَـعـيـدَةٌ", "يَــعُــودُ بــهــا غَـضّـاً إلى أَهـلهِ الحـقُّ", "وامــا الرَّدَى حــتَّى تَــسِـيـلَ بِـطـاحُـنـا", "دمـاً يَـخْـضِـبُ الأَقْـطـارَ هـاطِـلُهُ الوَدْقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66104	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلاَ قُوَّةٌ لِلْحَقِّ يُعْلُو بها الحَقُّ <\|vsep\|> فَقَدْ طَمَتِ الوَيْلاتُ واتَّسَعَ الخَرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الحَقُّ لاَّ قُوَّةُ الشَّعْبِ ِن يَكُنْ <\|vsep\|> أَسِيراً بأَيْدِي الذُّلِّ أَعْنَتَهُ الرِّقُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانْ هُوَ يابَى انْ يُضامَ اسْتَفَزَّهُ <\|vsep\|> ِباءٌ يَدُكُّ الطَّوْدَ ساعِدُهُ الطِّرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما امَّةٌ في الهُونِ طال احْتِباسُها <\|vsep\|> وليسَ لها عَزْمٌ بهِ يَنْهَضُ الحقُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمُدْرِكةٍ مالَها وَهْيَ هُجَّعٌ <\|vsep\|> ودُونَ المُنَى اللامُ والعُنْقُ تَنْدَقُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَني وَطني هَلْ أَنتمُ غيرُ أُمِّهٍ <\|vsep\|> لَها كانَ فَوْقَ المُشْترِي قَدَمٌ صَدْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَسْتُمْ بني باءَ كانتْ سُيُوفُهُمْ <\|vsep\|> لَها في حَواشِي كلِّ داجِيَةٍ بَرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَبْرَقُوا راعَ العِدَى جَمْرُ سُخْطِهِمْ <\|vsep\|> وِنْ أَرْعَدُوا فالغَرْبُ يُرْعَدُ والشَّرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَدْ مَلَكُوا الدنيا بِعَدْلٍ وَرَحْمَةٍ <\|vsep\|> وعِلْمٍ واياتٍ بِها سُعِدَ الخَلْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَدْ فَكَّكُوا عنْ كُلِّ عقلٍ عِقالَهُ <\|vsep\|> وكانَ دُعاةُ الرُّشْدِ مَسْلَكُهُمْ ضَيْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ مَدَّنُوا الأقوامَ في كُلِّ بُقْعَةٍ <\|vsep\|> فَسَلْ تَصْدُقِ اللاءُ ِنْ كَذَبَ النَّطْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَعَدْنا وقامَ الناسُ يَخْطُونَ لِلْعُلا <\|vsep\|> ويَسْعُونَ لا تَثْنِيهُمُ الطُّرُقُ البُرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونِمْنا واسْلَمْنا الى الدَّهْرِ امْرَنا <\|vsep\|> فجازَ وهَلْ في حُكْمهِ أَبَداً رِفْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الدهْرُ ِلاَّ ما تَرَى مِنْ شُؤُونهِ <\|vsep\|> خُطوبٌ بايْدِيها صَواعِقُهُ الحُمْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَحْنُ نِيامٌ في المَضاجعِ صُبَّراً <\|vsep\|> على الضَّيْمِ والنِّيرانُ تَنْصَبُّ منْ فَوْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ زَعَمُوا أَنَّ التَّمَدُّنَ قَدْ قَضَى <\|vsep\|> عَلَى الرِّقِّ قَوْلَ الزُّورِ جانَبَهُ الصِّدْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَمْ تَرَ أَنَّ الشَّرْقَ يَمشي مُقَيَّداً <\|vsep\|> يُساقُ كما يُزْجَى الى العَطَنِ الفِرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُكابِدُ في سِجْنِ الحياةِ مُكَبَّلا <\|vsep\|> شَجاً مِنْ رِجالِ الغَرْبِ غَصَّ بهِ الحَلْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَسُومُونَنا خِسْفا وضَيْما وذُلَّةً <\|vsep\|> ونحنُ رُقُودٌ ما لنا نابِضاً عِرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانا قَطيعٌ حيثُ شاءَ رُعاتُهُ <\|vsep\|> مَضَى مالَهُ في الأَمْرِ جِلٌّ ولا دِقُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولونَ ِنسانيَّةٌ وتَمَدُّنٌ <\|vsep\|> وتَحْرِيرُ أَقوامٍ وفي العُنُقِ الرِّبْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما قَوْلُهُمْ ِلاَّ الضلاَلُ بْنُ فَهْلَلٍ <\|vsep\|> وما فِعْلُهُمْ الا الخِيانَةُ والفِسْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ وَعَدُوا والوَعْدُ دَيْنُ ابْنِ حُرَّةٍ <\|vsep\|> يَرَى أَنَّ خُلْفَ الوَعْدِ ما دُونَهُ خُلْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَدْ أَقْسَمُوا جُهْدَ اليَمِينِ عَلَى الوفا <\|vsep\|> بما وَعَدُوا والخُلْفُ وِرْدُهُمُ الطَّرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما وعْدُهُمْ لاَّ وَعيدٌ ولمْ يَكَنْ <\|vsep\|> لهمْ في مَيادِينِ الوفا مَرَّةً سَبْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَلْفُهُمُ خُلْفُ وَوَعْدُهُمُ هَباً <\|vsep\|> وقولُهُمُ ِفْكٌ وَعَدُهُمُ خَرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ حَلَفُوا أَنْ لا يُخُونُوا عُهُودَنا <\|vsep\|> فما بالُ ادْراجِ المَواثِيقِ تَنْشَقُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بالُهُمْ جاروا عَلَى الحِلْفِ جَوْرَهُمْ <\|vsep\|> وكانَ لَهْمُ جاراً بهِ أَرْتَتَقَ الفَتْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَشَوْا ومَشَى في ظُلمةِ الخطبِ باسِلاً <\|vsep\|> فكانَ لَهُمْ نُوراً أَضاءَتْ بهِ الطُّرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَمْ رَدَّ عنهمْ غارَةً بعدَ غارةٍ <\|vsep\|> لها عِنْدَهُمْ لولا بَسالَتُهُ رِزْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَ الله لَوْ لاَ سَيْفُهُ وجُنودُهُ <\|vsep\|> لَما ضَرَبُوا في الشامِ وَتْدا ولا دَقُّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَدْتُم فأَخْلَفْتُمْ فَبُؤْتُمْ بِمَأْثَمٍ <\|vsep\|> يَرَى الحُرُّ خيراً منهُ أَنْ تُضْرَبَ العُنْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقاسَمْتُمُ الاسْلابَ والحِلْفُ غافِلٌ <\|vsep\|> فكان لكمْ صَفْوُ المُنَى ولَهُ الرَّنْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُوَيْدَكُمُ فالأَمرُ لَيْسَ بِهَيِّنٍ <\|vsep\|> فما دارُنا نَهْبٌ ولا ارْضُنا طِلْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الظَنُّ يُغْنِيكمْ فَتِيلاً فأَمرُنا <\|vsep\|> جميعٌ وِنَّ الظنَّ في خَدْعِنا طَرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتَطْلُبُ هذا الحقَّ بالسيفِ أُمَّةٌ <\|vsep\|> لَدَيْها الرَّدَى والعيشُ سِيانِ لا فَرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتَلطْلُبُهُ مِنا شَبابٌ وشُيَّبٌ <\|vsep\|> وبِيضٌ ومُرانٌ ومَسْنُونَةٌ زُرْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَدَيْنا رجالٌ تَشْتَهِي الموتَ مِثْلَما <\|vsep\|> تُحِبُّونَ أَنْ تُحْيَوا وعَيْشُكُمُ طَلْقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاما حياةٌ في الحياةِ سَعيدَةٌ <\|vsep\|> يَعُودُ بها غَضّاً لى أَهلهِ الحقُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الله يَـــشْهَـــدُ والأَمْــلاَكُ والأُمَــمُ", "انـا حُـمـاةُ العُـلا والصارِمُ الخَذِمُ", "سَــلِ البَـرِيَّةـَ عـنْ أَدْنَـى مَـكـارِمِـنـا", "تُنْبِئْكَ عنها الظُّبَى والبأْسُ والكرَم", "فـالْمَـجْـدُ لا يَـرْتَـضِـي إلاَّ مَنازِلَنا", "والحَــزْمُ والشَّرَفُ الوَضــاحُ والشِّيــَم", "لَنـا نُـفُـوسٌ ابَـتْ الا العُـلا غَـرَضا", "فَهَــلْ تُـصَـرِّفُهـا عـن عَـزِمـهـا الخُـذُمُ", "داءان لِلْمَــرْءِ فَــلْيَـخـتَـرْ اخْـفَّهـُمـا", "المـوتُ أَوْ عَـيْـشُهُ فـي الهُونِ يُهْتَضَمُ", "ومَـنْ يُـلاَقِ المَـنـايـا وَهْـوَ مُـمْـتَنِعٌ", "حَــمِــيُّ أَنْــفِ فَــذاكَ السّــيِـدُ العَـلَمُ", "الحَـتْـفُ أَوْ يَـبْـلُغَ الإِنـسـانُ مأْمَلَهُ", "خَــيْــرٌ وشَــرُّ حــيـاةٍ عَـيْـشُ مَـنْ يَـجِـمُ", "مـا قِـيـمـةُ المَرْءِ يَحْيا وَهْوَ مُهْتَضَمٌ", "تَــبّــاً لِعــيـشٍ بِـمَـوْجِ الذُّلِّ يَـلْتَـطِـمُ", "إذا دَعــاهُ الهَــوَى لِلَّهْــوِ طــاعَ لهُ", "وإِنْ دعـاهُ الهُـدَى أَلْوَى بـهِ الصَّمـَمُ", "إِنَّ الحــيـاةَ إذا لم يَـحْـمِهـا شَـمَـمٌ", "يــأْبَــى لهـا الضَّيـْمَ وِرْدٌ آجِـنٌ وَخِـمُ", "وَهَــلْ يُــقِــيـمُ عَـلَى ضَـيْـمٍ يُـرادُ بـهِ", "إِلاَّ امْـرُؤٌ مـا لَهُ عـنـدَ العُلاَ رَحِمُ", "يا مَرْحَباً بالخُطُوبِ الدُّهْمِ تَنْزِلُ بي", "إِنْ كـانَ بـالعَيْشِ هامُ المجدِ تَتْثَلِمُ", "هُـبُّوا الى المـجدِ يا ابْناءَ بَجْدَتِهِ", "إِنَّ المــعـالي لهـا فـي حَـيِّكـُمْ ذِمَـمُ", "وجَـرِّدوا الهِـمَـمَ القُـعْسَ التي عُرِفَتْ", "بــهــا جُـدُودُكُـمُ لَمْ يَـعْـفُهـا القِـدَمُ", "مَـنْ طَـوَّقـوا عُـنُـقَ الاحْـقـابِ مَـكْرُمَةً", "لهـا ثُـغُـورُ حُـمـاةِ المـجـدِ تَـبْـتَـسِمُ", "لم يَعْرِفُوا في مَيادينِ العُلاَ كَلَلاً", "الدهــرُ كَــلَّ ولم تَــكْـلِلْ لَهُـمْ هِـمَـمُ", "يا ايُّها الخَلَفُ الزاهي بما تَرَكُوا", "مــنَ المَــآثِـرِ أَقْـدِمْ فـالمُـنَـى أَمَـمُ", "واصْبِرْ كما صَبَرُوا تَبْلُغْ كما بَلَغُوا", "مَـــجْـــدا اشَــمَّ لَهُ شُــمُّ الذُّرا قَــدَمُ", "فـالصـبـرُ فـي غَـمَـراتِ الخَطْبِ مَبْلَغَةٌ", "للقــصِــد واليَــأْسِ لِلآمـالِ مُـخْـتَـرِمُ", "ومَـنْ رَجـا انْ يـكـونَ المـجـدُ غايتَهُ", "يَـصْـبِرْ عَلى الهَوْلِ والهاماتُ تَنْحَطِمُ", "فَشَدِّدُوا العَزْمَ وامْشُوا مشيَ ذي حَرَدٍ", "إِنَّ البَـطِـيـءَ عَـلَى العَـلْيـاءِ مُـتَّهـَمُ", "إلى النُّهـوضِ إلى كَـسْرِ القُيودِ إلى", "رَفْـعِ البُـنُـودِ إلى مـا يَطْلُبُ الشَّمَمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66100	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> الله يَشْهَدُ والأَمْلاَكُ والأُمَمُ <\|vsep\|> انا حُماةُ العُلا والصارِمُ الخَذِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِ البَرِيَّةَ عنْ أَدْنَى مَكارِمِنا <\|vsep\|> تُنْبِئْكَ عنها الظُّبَى والبأْسُ والكرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالْمَجْدُ لا يَرْتَضِي لاَّ مَنازِلَنا <\|vsep\|> والحَزْمُ والشَّرَفُ الوَضاحُ والشِّيَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنا نُفُوسٌ ابَتْ الا العُلا غَرَضا <\|vsep\|> فَهَلْ تُصَرِّفُها عن عَزِمها الخُذُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> داءان لِلْمَرْءِ فَلْيَختَرْ اخْفَّهُما <\|vsep\|> الموتُ أَوْ عَيْشُهُ في الهُونِ يُهْتَضَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ يُلاَقِ المَنايا وَهْوَ مُمْتَنِعٌ <\|vsep\|> حَمِيُّ أَنْفِ فَذاكَ السّيِدُ العَلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحَتْفُ أَوْ يَبْلُغَ الِنسانُ مأْمَلَهُ <\|vsep\|> خَيْرٌ وشَرُّ حياةٍ عَيْشُ مَنْ يَجِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قِيمةُ المَرْءِ يَحْيا وَهْوَ مُهْتَضَمٌ <\|vsep\|> تَبّاً لِعيشٍ بِمَوْجِ الذُّلِّ يَلْتَطِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا دَعاهُ الهَوَى لِلَّهْوِ طاعَ لهُ <\|vsep\|> وِنْ دعاهُ الهُدَى أَلْوَى بهِ الصَّمَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الحياةَ ذا لم يَحْمِها شَمَمٌ <\|vsep\|> يأْبَى لها الضَّيْمَ وِرْدٌ جِنٌ وَخِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَلْ يُقِيمُ عَلَى ضَيْمٍ يُرادُ بهِ <\|vsep\|> ِلاَّ امْرُؤٌ ما لَهُ عندَ العُلاَ رَحِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَرْحَباً بالخُطُوبِ الدُّهْمِ تَنْزِلُ بي <\|vsep\|> ِنْ كانَ بالعَيْشِ هامُ المجدِ تَتْثَلِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُبُّوا الى المجدِ يا ابْناءَ بَجْدَتِهِ <\|vsep\|> ِنَّ المعالي لها في حَيِّكُمْ ذِمَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجَرِّدوا الهِمَمَ القُعْسَ التي عُرِفَتْ <\|vsep\|> بها جُدُودُكُمُ لَمْ يَعْفُها القِدَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ طَوَّقوا عُنُقَ الاحْقابِ مَكْرُمَةً <\|vsep\|> لها ثُغُورُ حُماةِ المجدِ تَبْتَسِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَعْرِفُوا في مَيادينِ العُلاَ كَلَلاً <\|vsep\|> الدهرُ كَلَّ ولم تَكْلِلْ لَهُمْ هِمَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ايُّها الخَلَفُ الزاهي بما تَرَكُوا <\|vsep\|> منَ المَثِرِ أَقْدِمْ فالمُنَى أَمَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصْبِرْ كما صَبَرُوا تَبْلُغْ كما بَلَغُوا <\|vsep\|> مَجْدا اشَمَّ لَهُ شُمُّ الذُّرا قَدَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالصبرُ في غَمَراتِ الخَطْبِ مَبْلَغَةٌ <\|vsep\|> للقصِد واليَأْسِ لِلمالِ مُخْتَرِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ رَجا انْ يكونَ المجدُ غايتَهُ <\|vsep\|> يَصْبِرْ عَلى الهَوْلِ والهاماتُ تَنْحَطِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَدِّدُوا العَزْمَ وامْشُوا مشيَ ذي حَرَدٍ <\|vsep\|> ِنَّ البَطِيءَ عَلَى العَلْياءِ مُتَّهَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.