Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "احــاطَـتْ بـيَ الارْزاءُ مـن كـلِّ جـانـبِ", "وعَــبَّســَ وَجْهُ الدَّهْـرِ واغْـبَـرَّ صـاحِـبـي", "فَــمــا هَـدَّنـي صَـرْفُ الخَـطُـوبِ مُـبَـرَّحـا", "وكَـتْـمـي عَـلَى هَـمٍّ بَـرَي الجـسـم ناصِبِ", "ابَــيْــتُ ولَيْــلِي حــاارُ النَّجـْمِ ذاهِـلٌ", "وأَصْــبِــحُ قَــدْ ضــاقَــتْ عَـليَّ مَـذاهـبـي", "وتَـحْـمِـلُنـي سُودُ اللَّيالي عَلَى الرِّضا", "بـمـا لَيْـسَ مـنْ خِيمي ولا مِنْ ضَرائبي", "فـيـأْبَـى عَـلَيَّ المـجـدُ والعزُّ والعُلاَ", "وُرُودَ هِــــوانٍ لا يَــــسُــــوغُ لِشــــاربِ", "أَبَـتْ هِـمَّتـي أَنْ تَـرْتَـضـي غَـيـرَ شِيمتي", "وأَنْ أَرْتَــدِي إلاَّ بِــبــيــضِ مَـنـاقـبـي", "وَللسِّجــْنُ خَــيْــرٌ لِلْفَــتَــى مِــنْ مَــذَلَّةٍ", "يَــنَــوءُ بــهــا فَــيــاضَـةٍ بـالمَـثـالِبِ", "إِذا سَـقَـطَ الخُـلْقُ الكـريـمُ عـن امرئٍ", "فـأَوْلَى بـهِ تَـحـكـيـمُ مـاضـي المَضاربِ", "سـأَصْـبِرُ ما أَشكو عَلَى السِّجْنِ والأَذَى", "وضُــرِّ سَــقــامٍ أَوْهَــنَ الجِــسْــمَ واصِــبِ", "وَإنَّ المَـنـايـا فـي العُلاَ أَسْتَطِيبُها", "ومَـنْ يَـقْـتَـحِـمْ لا يَـكْـتَـرِثْ للمَـصـاعِبِ", "ومَنْ يَطْلُبِ الأَمْرَ الجَلِيلَ اقْتَوَى عَلَى", "خُــطُــوبِ اللَّيــالي والنَّوَى والنَّوائِبِ", "رَمَـتْـني بَناتُ الدَّهْرِ مِنْ حَيْثُ لا ارَى", "بـــازْرَقَ لمْ يُـــخْــطــا فــااديَ صــاابِ", "فـقـلتُ لهـا إِنّـي عَـلَى الخَـطْـبِ صَـخْرَةٌ", "اذا قُـــرِعَـــتْ رَدَّتْ قِــراعَ الكــتــاابِ", "فــامــا تَــرَيْــنَ الامــرَ جــاوَزَ حَــدَّهُ", "وبَــرَّحَ بــي سِــجْــنٌ كــثــيــرُ الشَّوائبِ", "فــانَّ قَــنــاتــي لا تَــلِيــنُ لِغــامِــزٍ", "وانَّ صِــــفـــاتـــي لا تَهُـــونُ لِضـــاربِ", "ولَسْـتُ أُبـالي البِيضَ والسُّمْرَ والأَذَى", "وسَهْـمَ الرَّدَى يُـسْـقَـى بِـسُـمِّ العَـقـاربِ", "فَـصُـبِّيـ بَـناتِ الدهرِ ما شِئْتِ منْ أَذىً", "شَـبـا المَـوْتِ خَـيْرٌ منْ رُكُوبِ المَعايبِ", "إذا كـانَ ذَنْـبـي عِـزَّةَ النَّفْسِ والعُلاَ", "فَـمـا أنـا عَـنْ ذَنْـبِ المَـعالي بِتائبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66119	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> احاطَتْ بيَ الارْزاءُ من كلِّ جانبِ <\|vsep\|> وعَبَّسَ وَجْهُ الدَّهْرِ واغْبَرَّ صاحِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما هَدَّني صَرْفُ الخَطُوبِ مُبَرَّحا <\|vsep\|> وكَتْمي عَلَى هَمٍّ بَرَي الجسم ناصِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابَيْتُ ولَيْلِي حاارُ النَّجْمِ ذاهِلٌ <\|vsep\|> وأَصْبِحُ قَدْ ضاقَتْ عَليَّ مَذاهبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَحْمِلُني سُودُ اللَّيالي عَلَى الرِّضا <\|vsep\|> بما لَيْسَ منْ خِيمي ولا مِنْ ضَرائبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيأْبَى عَلَيَّ المجدُ والعزُّ والعُلاَ <\|vsep\|> وُرُودَ هِوانٍ لا يَسُوغُ لِشاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَتْ هِمَّتي أَنْ تَرْتَضي غَيرَ شِيمتي <\|vsep\|> وأَنْ أَرْتَدِي لاَّ بِبيضِ مَناقبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَللسِّجْنُ خَيْرٌ لِلْفَتَى مِنْ مَذَلَّةٍ <\|vsep\|> يَنَوءُ بها فَياضَةٍ بالمَثالِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا سَقَطَ الخُلْقُ الكريمُ عن امرئٍ <\|vsep\|> فأَوْلَى بهِ تَحكيمُ ماضي المَضاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَصْبِرُ ما أَشكو عَلَى السِّجْنِ والأَذَى <\|vsep\|> وضُرِّ سَقامٍ أَوْهَنَ الجِسْمَ واصِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَّ المَنايا في العُلاَ أَسْتَطِيبُها <\|vsep\|> ومَنْ يَقْتَحِمْ لا يَكْتَرِثْ للمَصاعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَنْ يَطْلُبِ الأَمْرَ الجَلِيلَ اقْتَوَى عَلَى <\|vsep\|> خُطُوبِ اللَّيالي والنَّوَى والنَّوائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَتْني بَناتُ الدَّهْرِ مِنْ حَيْثُ لا ارَى <\|vsep\|> بازْرَقَ لمْ يُخْطا فااديَ صاابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ لها ِنّي عَلَى الخَطْبِ صَخْرَةٌ <\|vsep\|> اذا قُرِعَتْ رَدَّتْ قِراعَ الكتاابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاما تَرَيْنَ الامرَ جاوَزَ حَدَّهُ <\|vsep\|> وبَرَّحَ بي سِجْنٌ كثيرُ الشَّوائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانَّ قَناتي لا تَلِينُ لِغامِزٍ <\|vsep\|> وانَّ صِفاتي لا تَهُونُ لِضاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَسْتُ أُبالي البِيضَ والسُّمْرَ والأَذَى <\|vsep\|> وسَهْمَ الرَّدَى يُسْقَى بِسُمِّ العَقاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصُبِّي بَناتِ الدهرِ ما شِئْتِ منْ أَذىً <\|vsep\|> شَبا المَوْتِ خَيْرٌ منْ رُكُوبِ المَعايبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســـالْتُ لِمَـــنْ هــذي المَــدافِــعُ تُــطْــلَقُ", "فـقـالوا بَـشِـيـرٌ قـامَ بـالعِـيـدِ يَـنْـطِـقُ", "فَــقُــلْتُ ومــا لِلْعِــيــدِ فـي نَـفْـسِ بـائسٍ", "بَــعــيـدٍ عـن الأَهْـلِيـنَ بـالحُـزْنِ يُـحْـرَقُ", "بَــلَى انَّهــا هــاجَــتْ دَفِــيــنَ صـبـابـتـي", "الى مـــا قَـــلْبـــي المُـــعَـــنَّى مَـــعَــلَّقُ", "تَـــذَكَّرْتُ أَهـــلي والصَّحـــابَ وغُـــرْبــتــي", "وداراً عــليــهــا شَــمْــسُ بَـيْـرُوتَ تُـشْـرِقُ", "فَــســالَتْ دُمُــوعُ العــيـنِ مِـنِّيـ كـانـهـا", "لآلِئُ حَــــتَّى كِــــدْتُ بــــالدَّمْـــعِ أَشْـــرَقُ", "لَكَ الله مــنْ عِــيــدٍ اعــادَ ليَ الاسَــى", "وهَــــمّــــاً وآلامــــاً وشَــــجْـــواً يُـــؤَرِّقُ", "وكَــيْـفَ يَـطِـيـبُ العـيـدُ فـي نَـفْـسِ نـازِحٍ", "غَـــريـــبِ بــاغْــلالِ المَــكــارِهِ يُــوثّــقُ", "ولَوْ لاَ رَأَيْتُ الصَّبْرُ في المجدِ والعُلاَ", "يَــلِيــقُ بِــمِــثْــلي كـادت النَّفـْسُ تَـزْهَـقُ", "ولكـــنَّهـــا الأَمْــجــادُ تَــطْــلُبُ عَــزْمَــةً", "إِذا كَـــذَبَ العَـــصْـــبْ المَهـــنَّدُ تَــصْــدُقُ", "فَـمَـنْ يَـصْـطَـبِـرْ لِلْخَـطْـبِ ذَلَّتْ لَهُ المُـنَـى", "وصـــادَ العُـــلا فــوْقَ الثُّرَيــا تُــحَــلِّقُ", "ســأَصْــبِــرُ حــتَّى يَــبْـلُغَ العُـرْبُ مَـنْـزِلاً", "عَــلِيّــاً عــليــهِ رايــةُ العِــزِّ تَــخْــفُــقُ", "وَرَوْضــاً أَرِيــضــاً نـاضـرَ العَـيْـشِ طَـيِّبـاً", "خَـــصِـــيــبــاً بــآمــالِ السَّعــادَةِ يُــورِقُ", "وَيَـفْـتَـرِعُـوا هـامَ الأَمـانِـي ويَـقْـبِـضُوا", "عَــلَى صَــوْلَجـانِ المـجـدِ ايـانَ سَـرْدَقُـوا", "عَــلَيْهِــمْ حَـيـاتِـي مـا حَـيِـيـتُ وَقَـفْـتُهـا", "وقــلبــيَ إلاَّ مِــنْ هَــوَى العُــرْبِ مُـطْـلَقُ", "وإِنــنـي لأَسْـتَـحْـلِي شَـقـائيَ فـي العُـلاَ", "وأَحْـــمَـــدُ سَـــعْـــي والرَّدَى بــيَ مُــحْــدِقُ", "رَعَــى الله اهـلَ الضـادِ فـي كـلِّ مَـوْطِـنٍ", "وجـــادَهُـــمُ غَـــيْـــثُ العُــلا المُــتَــدَفِّقُ", "فَهُـمْ لِلهُـدَى والمـجـدِ والفـضـلِ والنَّدَى", "مَـــنـــاوِرُ فــي داجــي الخُــطــوبِ تَــأَلَّقُ", "تَــخَــيَّرَهُــمْ مــنْ طِــيــنَــةِ العِــزِّ رَبُّهــُمْ", "فَهُــمْ غُــرَرٌ فــي جَــبْهَــةِ الدهــرِ تَــأَلَقُ", "لَهُــمْ يَــحْـفَـظُ التـارِيـخُ مَـجْـدا مـاثَّلـا", "صَــحــاافُهُ الفَــيْـحـاءُ بـالفَـخْـرِ تَـعْـبَـقُ", "سَـلِ الرُّكْـنَ عـنـهـمْ والحَـطـيـمَ وزَمْـزَمـاً", "وأَرْضَ بــنــي قَــحْــطــانَ إِنْ هِــيَ تَــنْـطِـقُ", "وســاالْ بِهِـمْ مِـصْـرَ المـعـالي وتُـونُـسـا", "وبَــغْــدادَ تَــصْــدُقْــكَ الاحــادِيــثَ جِــلَّقُ", "وسَــلْ انْ جَهِــلْتَ العُــرْبَ انْــدَلَسـا ومـا", "أَقـامُـوا مـنَ الأَمْـجـادِ فِـيـهـا ونَمَّقُوا", "يُـــجِـــبْــكَ عُــلاً يُــرْوَى ومَــجْــدٌ مْــحَــقَّقٌ", "وَواضَــــــحُ ايــــــاتٍ وعِــــــزٌّ مُـــــعَـــــتَّقُ", "اذا طَــــوَتِ الايــــامُ مــــاضــــيَ عِــــزَّةٍ", "سَـنـاهـا بـآيِ الهَـدْيِ فـي النـاسِ مُـشْرِقُ", "فَـقَـدْ أَيْـقَـظَ العُـرْبَ الكِـرامَ من الكَرَى", "دَجـــىً مَـــرْعِــدٌ بــالنــاابــاتِ ومُــبْــرِقُ", "ونَــبَّهــَهُــمْ مــنْ غَــفْـلَةِ النَّوْمِ والوَنَـى", "بَـــلاءٌ كـــأَمْـــثـــالِ الجِــبــالِ مُــطَــوِّقُ", "وشَــرَّدَ عــنــهــمْ نَـشْـوَةَ الجَهْـلِ والهَـوَى", "نَـــوائِبُ قـــدْ نــابــتْ وَوَيْــلٌ مُــخَــنْــدِقُ", "ومـا العِـيـدُ إلاَّ أَنْ يَـعُودَ لنا العُلاَ", "وعَـــيْـــشٌ سَــعــيــدٌ بــالأَمــانِــيِّ مُــورِقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66115	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> سالْتُ لِمَنْ هذي المَدافِعُ تُطْلَقُ <\|vsep\|> فقالوا بَشِيرٌ قامَ بالعِيدِ يَنْطِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلْتُ وما لِلْعِيدِ في نَفْسِ بائسٍ <\|vsep\|> بَعيدٍ عن الأَهْلِينَ بالحُزْنِ يُحْرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلَى انَّها هاجَتْ دَفِينَ صبابتي <\|vsep\|> الى ما قَلْبي المُعَنَّى مَعَلَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرْتُ أَهلي والصَّحابَ وغُرْبتي <\|vsep\|> وداراً عليها شَمْسُ بَيْرُوتَ تُشْرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسالَتْ دُمُوعُ العينِ مِنِّي كانها <\|vsep\|> للِئُ حَتَّى كِدْتُ بالدَّمْعِ أَشْرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكَ الله منْ عِيدٍ اعادَ ليَ الاسَى <\|vsep\|> وهَمّاً ولاماً وشَجْواً يُؤَرِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَيْفَ يَطِيبُ العيدُ في نَفْسِ نازِحٍ <\|vsep\|> غَريبِ باغْلالِ المَكارِهِ يُوثّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَوْ لاَ رَأَيْتُ الصَّبْرُ في المجدِ والعُلاَ <\|vsep\|> يَلِيقُ بِمِثْلي كادت النَّفْسُ تَزْهَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنَّها الأَمْجادُ تَطْلُبُ عَزْمَةً <\|vsep\|> ِذا كَذَبَ العَصْبْ المَهنَّدُ تَصْدُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَنْ يَصْطَبِرْ لِلْخَطْبِ ذَلَّتْ لَهُ المُنَى <\|vsep\|> وصادَ العُلا فوْقَ الثُّرَيا تُحَلِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَصْبِرُ حتَّى يَبْلُغَ العُرْبُ مَنْزِلاً <\|vsep\|> عَلِيّاً عليهِ رايةُ العِزِّ تَخْفُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَوْضاً أَرِيضاً ناضرَ العَيْشِ طَيِّباً <\|vsep\|> خَصِيباً بمالِ السَّعادَةِ يُورِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَفْتَرِعُوا هامَ الأَمانِي ويَقْبِضُوا <\|vsep\|> عَلَى صَوْلَجانِ المجدِ ايانَ سَرْدَقُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيْهِمْ حَياتِي ما حَيِيتُ وَقَفْتُها <\|vsep\|> وقلبيَ لاَّ مِنْ هَوَى العُرْبِ مُطْلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنني لأَسْتَحْلِي شَقائيَ في العُلاَ <\|vsep\|> وأَحْمَدُ سَعْي والرَّدَى بيَ مُحْدِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَعَى الله اهلَ الضادِ في كلِّ مَوْطِنٍ <\|vsep\|> وجادَهُمُ غَيْثُ العُلا المُتَدَفِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُمْ لِلهُدَى والمجدِ والفضلِ والنَّدَى <\|vsep\|> مَناوِرُ في داجي الخُطوبِ تَأَلَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَيَّرَهُمْ منْ طِينَةِ العِزِّ رَبُّهُمْ <\|vsep\|> فَهُمْ غُرَرٌ في جَبْهَةِ الدهرِ تَأَلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُمْ يَحْفَظُ التارِيخُ مَجْدا ماثَّلا <\|vsep\|> صَحاافُهُ الفَيْحاءُ بالفَخْرِ تَعْبَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِ الرُّكْنَ عنهمْ والحَطيمَ وزَمْزَماً <\|vsep\|> وأَرْضَ بني قَحْطانَ ِنْ هِيَ تَنْطِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساالْ بِهِمْ مِصْرَ المعالي وتُونُسا <\|vsep\|> وبَغْدادَ تَصْدُقْكَ الاحادِيثَ جِلَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَلْ انْ جَهِلْتَ العُرْبَ انْدَلَسا وما <\|vsep\|> أَقامُوا منَ الأَمْجادِ فِيها ونَمَّقُوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُجِبْكَ عُلاً يُرْوَى ومَجْدٌ مْحَقَّقٌ <\|vsep\|> وَواضَحُ اياتٍ وعِزٌّ مُعَتَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا طَوَتِ الايامُ ماضيَ عِزَّةٍ <\|vsep\|> سَناها بيِ الهَدْيِ في الناسِ مُشْرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَدْ أَيْقَظَ العُرْبَ الكِرامَ من الكَرَى <\|vsep\|> دَجىً مَرْعِدٌ بالنااباتِ ومُبْرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَبَّهَهُمْ منْ غَفْلَةِ النَّوْمِ والوَنَى <\|vsep\|> بَلاءٌ كأَمْثالِ الجِبالِ مُطَوِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشَرَّدَ عنهمْ نَشْوَةَ الجَهْلِ والهَوَى <\|vsep\|> نَوائِبُ قدْ نابتْ وَوَيْلٌ مُخَنْدِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَطِــلَّ عَـلَى دارِ العُـلاَ مـنْ جِـبـالِهـا", "وسَــلِّمْ عَــلَى نِــسْــوانِهــا ورِجــالِهــا", "بِـنَـفْـسِـي ارْضٌ بِـنْـتُ عَـنْهـا ولَم تَـكُـنْ", "قَـلَتْـنِـي ومـا فـارَقْـتُهـا مـنْ مَلالِها", "فَــيــا حَــبَّذا تِـلْكَ الدِّيـارُ واهْـلُهـا", "ومَــنْ حَــلَّ فــي أَسْــيـافِهـا وقِـلالِهـا", "ويــا حَــبَّذا عــيــشٌ بِــبَـيْـرُوتَ نـاعِـمٌ", "هَــنِــيــءٌ رَخـيٌّ الحـالِ تَـحْـتَ ظِـلالِهـا", "ذَكَــرْتُ عَــشِــيــاتِ الرُّبــوعِ فَهــاجَـنـي", "هَــواهــا وذِكْــراهــا وطِـيـبُ وِصـالِهـا", "فـــمـــا هِـــيَ إلاَّ جَـــنَّةــٌ عَــبْــقَــرِيَّةٌ", "يُــقِــرُّ بِــعَــيْــنَـيَّ اجْـتِـلاءُ جَـمـالِهـا", "تَــرَكْــتُ بــهــا أَهْــلاً وصَـحْـبـاً أَعِـزَّةً", "ونَــضْــرَةَ عَــيْــشٍ مـا حَـفَـلْتُ بِـخـالهـا", "وظَــبْــيَــةَ وادٍ شَــفَّ قَــلْبِــيَ بُــعْـدُهـا", "رُبـاعِـيَّةـٌ يَـذْكُـو الشَّذا مـنْ خِـلالهـا", "لَهــا القَـلْبُ دارٌ والحُـشـاشَـةُ مُـنْـزِلٌ", "وإِنْــســانُ عَــيْــنــي مَــمْـرَحٌ لِدلالِهـا", "اذا عَــرَضَــتْ يَهْــفُــو فـاادي صَـبـابَـةً", "وإِنْ تَـنْـأَ تَتْرُكُ مُهْجَتي في اعْتِلالِها", "وانْ ذَكَـرَتْهـا النَّفـْسُ طـالَ حَـنِـيـنُهـا", "وبـاتَـتْ تُـنـاجِـي طـاافـا مـن خَيالِها", "وانِّيــ لَيَــعْــرُونـي اذا مـا ذَكَـرْتُهـا", "خَـــفُـــوقُ فــاادٍ عــالِقٍ بِــحِــبــالِهــا", "نَهــاري ولَيْــلِي والمَـنـامُ ويَـقْـظَـتـي", "كُـــؤُوسٌ يَـــعــافُ الشَّرْبُ وِرْدَ زُلالِهــا", "بُـنِـيَّةـَ لا يَـحْـزُنْـكِ مـا حـالَ دُونَـنـا", "فـمـا بَعْدُ هذي الحالِ غيرُ انْتِقالها", "بُــنَــيَّةــَ إِنْ طــالتْ ليـالي فِـراقِـنـا", "فَـصُـبْـحُ الأمـانـي مُـؤْذنٌ بـارْتِـحالِها", "افــاطِــمٌ مَهْــلا بَــعْــض لَوْمِــكِ انَّنــي", "أَبَـيْـتُ سِـوَى كُـبْـرَى المُـنَـى وجُـلالِها", "إِذا بِـنْـتُ عن أَرْضي فما بِنْتِ عن قِلىً", "ولكِــنَّهــا أَمْــسَـتْ عَـلَى غـيـرِ حـالِهـا", "اغـارَ عـليـهـا الغـاصِـبـونَ تَـسُـوقُهُـمْ", "مَـطـامِـعُ لا تَـرْوَى بـغـيـرِ اعْـتِقالِها", "أَيُـــرْضِـــيــكِ مِــنِّيــ أَنْ أَقِــرَّ وأُمَّتــي", "تُـقـاسِـي مـنَ الاهْـوالِ وَقْـعَ نِـصـالِها", "بَـرِئْتُ مـنَ العَـلْيـاءِ إِنْ كـنـتُ راضياً", "عـنِ العَـيْـشِ مـا تَـشْـكُو شَديدَ عُضالها", "لَعَـمْـرُ العـلاَ مـا نِـمْـتُ عنْ حَقِّ أُمَّتي", "ولا بِــتُّ الا مُــتْــعَــبــا بِـثِـقـالِهـا", "وقـد عَـرَكَـتْ عـظـمـي الليالي بِهَوْلِها", "وشِــدَّتِهــا عــرْكَ الرَّحــى بِــثِــفـالهـا", "افــاطِــمَ لا يـايِـسْـكِ طُـولُ مَـقـامِـنـا", "فـإِنَّ العَـوالي خَـيْـرُهـا فـي طِـوالهـا", "إِذا طـالَ عـنْ بَـيْـرُوتَ بُـعْـدِي فـإِنَّنـي", "أَرَى الحــالَ فـيـهـا آذَنَـتْ بِـزَوالهـا", "بني العُرْبِ في أَرْضِ الجَزِيرَةِ أَدْرِكُوا", "نِــســاءً وأَطــفــالاً تَــغَــصُّ بِــقـالِهـا", "تـصـولُ العـدَى فـي سـاحِهـا ورِبـاعِهـا", "عـليـهـا فـلا تَـسْـتَـطـيعُ دَفعَ صِيالها", "بَـنـي عَمِّنا لا تَنْسَوُا الرُّحْمَ أَسْرِعوا", "إليـهـا فـقـدْ قـامَ الرَّدَى بِـحـيـالها", "ألاَ قـائمٌ مـن قـوْمِـنـا يَـدْفَعُ الأَذَى", "عـنِ الدارِ أَوْ يُـعْـنَـى بإِصلاحِ بالِها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66111	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَطِلَّ عَلَى دارِ العُلاَ منْ جِبالِها <\|vsep\|> وسَلِّمْ عَلَى نِسْوانِها ورِجالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفْسِي ارْضٌ بِنْتُ عَنْها ولَم تَكُنْ <\|vsep\|> قَلَتْنِي وما فارَقْتُها منْ مَلالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا حَبَّذا تِلْكَ الدِّيارُ واهْلُها <\|vsep\|> ومَنْ حَلَّ في أَسْيافِها وقِلالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حَبَّذا عيشٌ بِبَيْرُوتَ ناعِمٌ <\|vsep\|> هَنِيءٌ رَخيٌّ الحالِ تَحْتَ ظِلالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَكَرْتُ عَشِياتِ الرُّبوعِ فَهاجَني <\|vsep\|> هَواها وذِكْراها وطِيبُ وِصالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما هِيَ لاَّ جَنَّةٌ عَبْقَرِيَّةٌ <\|vsep\|> يُقِرُّ بِعَيْنَيَّ اجْتِلاءُ جَمالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكْتُ بها أَهْلاً وصَحْباً أَعِزَّةً <\|vsep\|> ونَضْرَةَ عَيْشٍ ما حَفَلْتُ بِخالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظَبْيَةَ وادٍ شَفَّ قَلْبِيَ بُعْدُها <\|vsep\|> رُباعِيَّةٌ يَذْكُو الشَّذا منْ خِلالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها القَلْبُ دارٌ والحُشاشَةُ مُنْزِلٌ <\|vsep\|> وِنْسانُ عَيْني مَمْرَحٌ لِدلالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا عَرَضَتْ يَهْفُو فاادي صَبابَةً <\|vsep\|> وِنْ تَنْأَ تَتْرُكُ مُهْجَتي في اعْتِلالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانْ ذَكَرَتْها النَّفْسُ طالَ حَنِينُها <\|vsep\|> وباتَتْ تُناجِي طاافا من خَيالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانِّي لَيَعْرُوني اذا ما ذَكَرْتُها <\|vsep\|> خَفُوقُ فاادٍ عالِقٍ بِحِبالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَهاري ولَيْلِي والمَنامُ ويَقْظَتي <\|vsep\|> كُؤُوسٌ يَعافُ الشَّرْبُ وِرْدَ زُلالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُنِيَّةَ لا يَحْزُنْكِ ما حالَ دُونَنا <\|vsep\|> فما بَعْدُ هذي الحالِ غيرُ انْتِقالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُنَيَّةَ ِنْ طالتْ ليالي فِراقِنا <\|vsep\|> فَصُبْحُ الأماني مُؤْذنٌ بارْتِحالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> افاطِمٌ مَهْلا بَعْض لَوْمِكِ انَّني <\|vsep\|> أَبَيْتُ سِوَى كُبْرَى المُنَى وجُلالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا بِنْتُ عن أَرْضي فما بِنْتِ عن قِلىً <\|vsep\|> ولكِنَّها أَمْسَتْ عَلَى غيرِ حالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اغارَ عليها الغاصِبونَ تَسُوقُهُمْ <\|vsep\|> مَطامِعُ لا تَرْوَى بغيرِ اعْتِقالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُرْضِيكِ مِنِّي أَنْ أَقِرَّ وأُمَّتي <\|vsep\|> تُقاسِي منَ الاهْوالِ وَقْعَ نِصالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرِئْتُ منَ العَلْياءِ ِنْ كنتُ راضياً <\|vsep\|> عنِ العَيْشِ ما تَشْكُو شَديدَ عُضالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمْرُ العلاَ ما نِمْتُ عنْ حَقِّ أُمَّتي <\|vsep\|> ولا بِتُّ الا مُتْعَبا بِثِقالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عَرَكَتْ عظمي الليالي بِهَوْلِها <\|vsep\|> وشِدَّتِها عرْكَ الرَّحى بِثِفالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> افاطِمَ لا يايِسْكِ طُولُ مَقامِنا <\|vsep\|> فِنَّ العَوالي خَيْرُها في طِوالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا طالَ عنْ بَيْرُوتَ بُعْدِي فِنَّني <\|vsep\|> أَرَى الحالَ فيها ذَنَتْ بِزَوالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني العُرْبِ في أَرْضِ الجَزِيرَةِ أَدْرِكُوا <\|vsep\|> نِساءً وأَطفالاً تَغَصُّ بِقالِها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصولُ العدَى في ساحِها ورِباعِها <\|vsep\|> عليها فلا تَسْتَطيعُ دَفعَ صِيالها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَني عَمِّنا لا تَنْسَوُا الرُّحْمَ أَسْرِعوا <\|vsep\|> ليها فقدْ قامَ الرَّدَى بِحيالها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رأَى الأُمَّةـَ اسْـتَـوْلَى عـليـهـا جُـمُـردُها", "وكــادَ يُــوارِيــهــا الفَــنـاءَ خُـمُـودُهـا", "بــهــا نَــزَلَ الخَــطْـبُ العَـصِـيـبُ فَهَـدَّهـا", "وكــانَ ثَـبِـيـرا فـي الرّواسـي عَـمُـودُهـا", "ومــا راعَهــا مِـنْ قَـبْـلُ مـا لَوْ حَـمَـلْتَهُ", "عــلى حَــمَــلاَيــا ذَلَّ وَهْــنــاً وَطِــيـدُهـا", "فَـــكَـــمْ حَــفَّهــا رُزْءٌ جَــلِيــلٌ ونــابَهــا", "شُـــجُـــونٌ إِذا عُــدَّتْ شَــجــاك عَــديــدُهــا", "وَكَــمْ اثّــقَـلَتْهـا الحـادِثـاتُ بِـعِـبـاهـا", "وشَــدَّ عــليــهــا بــالتَّجــَنِّيــ شَــدِيـدُهـا", "فَــمــا وَهَــنَــتْ مِــنْ حــادثٍ جَــلَّ خَــطْــبُهُ", "وَلاَ لاَنَ فـــي يـــومِ الشَّدائدِ عُــودُهــا", "راى مــا دَهــاهــا بَــعْــدَ عِــزٍّ ومَــنْـعَـةٍ", "تَهـــابُ لِقـــاءَ الكــانِــســاتِ اسُــودُهــا", "قَـدِ اسْـتَـضْـعَـفَـتْ لَيْـثَ الشَّرَى فـي عَرينهِ", "ظِـــبـــاءٌ أَمــانــيُّ الغُــرُورِ نَــقُــودُهــا", "فَـراعَـتْ اسُـودَ الغـابِ ما الذُّعْرُ راعَها", "ولكـــنَّ اعْـــبـــاءَ الخِـــلافِ تـــاودُهـــا", "أَبـى أَنْ يَـرَى شُـوشَ الرِّجـالِ عَلَى الأَذَى", "تَــبِــيــتُ وتَــعْــنُــو لِلْخُــطُــوبِ حُـدُودُهـا", "فــقــامَ ومــا فــي الحَـيِّ لِلْمَـجْـدِ قـائِمٌ", "يَـــرُدِّ عـــنْ الحـــيِّ العِـــدَى ويَــذُودُهــا", "دَعـــا الوَطَـــنَ الكــابــي فَــلَبَّتــْهُ امَّةٌ", "تَــداعَــتْ مَــعــالِيــهــا وطــالَ رَقُـودُهـا", "أَحــاطَــتْ بــهــا مـنْ كُـلِّ صَـوْبٍ نُـحُـوسُهـا", "تُــذَلِّلُهــا حَــتَّى اجْــتَــوَتْهــا سُــعُـودُهـا", "اذا هِــيَ نــامَــتْ فــالقَــتــادُ فِـراشُهـا", "وانْ هــيَ قــامــتْ اثْــقَــلَتْهـا قُـيُـودُهـا", "تَـراهـا عَـلَى الحـالَيْـنِ تَـصْـلَى بِـشَجْوِها", "ومــا ذَنْـبُهـا فـي النـاسِ الا وُجُـودُهـا", "رَمَــتْهــا مَــصــايِــيـبُ الدَّواهـي بِـحـادثٍ", "إِذا حَــلَّ بــالشُّمــِّ الرَّواســي يُـمِـيـدُهـا", "رآهـــا فـــلمْ يَـــمْـــلِكْ بَـــوادِرَ دَمْـــعِهِ", "تَـــرُودُ الرَّزايـــا والهَــوانُ يــرُودُهــا", "فَهَــــبَّ إلى أَغْــــلالِهـــا غـــيـــرَ جُـــبَّإٍ", "فَـــحَـــطَّمـــَهـــا حــتَّى تَــخَــلَّصَ جِــيــدُهــا", "وأَوْقَـــدَ فـــيـــهـــا نـــارَ عَـــزْمٍ وهِــمَّةٍ", "الى انْ نَـضَـتْ عـنـهـا الرُّقـادَ رُقُـودُهـا", "فَـــقـــامَ يَــحُــدُّ البــاسَ كُــلُّ سَــمَــيْــذَعٍ", "إلى الثــأْرِ حــتــى شَــيْـخُهـا وَوَلِيـدُهـا", "وهَــبَّتــْ اسُــودُ الغــابِ مِــنْ كــلِّ وِجْهَــةٍ", "لِتَـــنْـــشُــدَ مَــجْــداً ضَــيَّعــَتْهُ قُــرُودُهــا", "مَــشَــتْ للوَغَـى تَـشْـدُو وقَـدْ لَمَـعَـتْ ضُـحـىً", "ظُـبـاهـا ومـا غـيـرُ المَـعـالي نَـشِـيدُها", "إِذا قُــــصِّدَتْ فَـــوْقَ الطُّرُوسِ قَـــصِـــيـــدةٌ", "فــإِنَّ العَــوالي للمَــعــالي قَــصِــيـدُهـا", "وإنْ هــــامَ بـــالظِّبـــاءِ عَـــمـــيـــدُهـــا", "فـــإِنَّ الظُّبـــَى الجِـــلادِ عَـــمِـــيـــدُهــا", "سَــرَتْ والدُّجــا فَــحْـمٌ الى العِـزِّ سِـيـرَةً", "يَــرُوعُ العِــدَى قَـبْـلَ اللِّقـاءِ وعِـيـدُهـا", "اذا لَمَــعَــتْ قَــبْــلَ الطِّعــانِ بُــروقُهــا", "أَجـابَـتْـكَ إِذْ يَـحْـمَـى الوَطِـيـسُ رُعُـودُهـا", "ولَمـا التَـقَـتْ فـي حَوْمَةِ الحَرْبِ والعِدَى", "تَـمَـشَّى الرَّدَى بـيـنَ الجُـيُـوشِ يَـصِـيـدُهـا", "فــمــا انْ تَــرَى الا الرِّجـالَ يَـسُـوقُهـا", "الى حَــتْــفِهــا صَــوْتُ العُـلا ويَـقُـودُهـا", "قَـدِ اصْـطَـبَـرَتْ لِلْمَـوتِ فـي مَـأْزِقِ الوَغَـى", "حِـــذارَ هَـــوانٍ انْ تَــراخَــتْ يَــسُــودُهــا", "وقَـــدْ بَـــذَلَتْ حُــرَّ الدِّمــاءِ امــا تــرَى", "إلى الأَرْضِ كـيـفَ احْـمَـرَّ مـنـها صَعِيدُها", "لَئِنْ خَــفَـقَـتْ مِـنْ قَـبْـلُ حُـمْـراً بُـنُـودُهـا", "فَــقَـدْ خَـفَـقَـتْ بـالسُّؤْدَدِ اليـومَ سُـودُهـا", "بـنـي وَطَـنـي هـذا فَـتَـى التُّرْكِ مُـصْـطـفَى", "كَــــمــــالٍ وَذي أَنْـــصـــارُهُ وجُهُـــودُهـــا", "ابَــوا انْ يَــرَوا فــي ارْضِ تُــورانِ ذُلَّةً", "يُـــعَـــبِّدُهُـــمْ طُـــولَ الزَّمــانِ خُــلُودُهــا", "فـفَـكُّوا عَـنِ الأَيْـدِي القُـيُـودِ وَحَـطَّمـُوا", "سَــلاَسِـلَ فـي الأَعْـنـاقِ يُـؤْذي حَـديـدُهـا", "وَهَــبُّوا الى الاعْــداءِ مِــنْ كــلِّ جـانـبٍ", "مَـــخـــافَــةَ هَــونٍ لِلْبِــلادِ يُــبِــيــدُهــا", "ومــا بــرحُــوا يَـصْـلَوْنَ مـضْـطَـرِمِ الوَغَـى", "ويَـــصْـــلُونَ غُـــزَّى أَرْضِهِـــمْ يــكِــيــدُهــا", "وأَنْتُمْ بَنِي العُرْبِ اسْتَنَمْتُمْ إلى الأَذى", "فَــنِــمْــتُـمْ عَـلَى ضَـراءَ اضْـنَـى مَـدِيـدُهـا", "يَــحِــيــقُ بــكــمْ قَــيْــدٌ مِــنَ الذُّلِّ ضَــيِّقٌ", "وَيُــشْــجِــيــكُــمْ ضَـيْـمُ العِـدَى وحُـقُـودُهـا", "قَــرَرْتُــمْ عَــلَى عَــيْـشِ العَـبِـيـدِ وسِـرْتُـمُ", "إلى غــايــةٍ ضَــلَّ السَّبــِيــلَ مُــريــدُهــا", "امـا فـيـكـمُ يـا مَـعْـشَـرَ العُـرْبِ مُـصْطَفى", "كَــمــالٍ يَــشُــبُّ النــارَ يَـذْكَـو وَقُـودُهـا", "ويَــنْهَــضُ فــي عَــرْضِ البــلادِ وطُــولِهــا", "الى امَّةـــٍ اوْهَـــى قُــواهــا خُــمُــودُهــا", "إلى أمَّةــٍ فَــتَّ العِــدَى فــي يَــمِــيـنِهـا", "وازْرَى بــهــا احْــجــامُهــا وقُــعُــودُهــا", "تَــمُــدُّ إلى الخَــطْــبِ الجَــليــلِ ذَلِيــلَةً", "يَــداً خَــفَــقَــتْ بــالمُــؤْلِمـاتِ كُـبُـودُهـا", "يَــدٌّ ضـاقَ هـذا اليـومَ بـالبُـؤْسِ ذَرْعُهـا", "وقــد وَسِـعَ الأَقـطـارَ مـنْ قـبـلُ جُـودُهـا", "لهـا كـان يَـعْـنُـو مُـصْـعَـبُ الدَّهْرِ صاغرا", "ويَـدْنُـو إِليـهـا مـنْ مُـنـاهـا بَـعـيـدُهـا", "إذا مُـدَّتِ الأَيْـدِي إلى المـجـدِ والعُلاَ", "فــمــا خَــفَــفَــتْ إِلاَّ بــمــجـدٍ بُـنُـودُهـا", "فَـــــلِلَّهِ مَـــــجْـــــدٌ ضَـــــيَّعــــَتْهُ وعِــــزَّةٌ", "وفَــخْــرٌ بَــنَــتْهُ بــالعَــوالي جُــدُودُهــا", "رَمَــتْهــا يَــدُ الاقْــدارِ عَــنْ قَــوْسِ ايِّدٍ", "بِــرُزْءٍ عَــنــا مــنــهُ جَــزُوعـا جَـلِيـدُهـا", "وَشـــدَّ عـــليــهــا الدَّهْــرُ لم يَــرْعَ ذِمَّةً", "فـنـامـتْ عَـلَى ضَـيْـمِ اللَّيـالي جُـنُـودُهـا", "ألاَ أسَــدٌ يَــحْــمِــي العَــرِيــنَ غَـضَـنْـفَـرٌ", "صَــبُـورٌ عـلى الأَهْـوالِ يَـلْظَـى وَقِـيـدُهـا", "يَهِـــيـــجُ إلى المَــجْــدِ المُــضَــيَّعــِ أُمَّةً", "تَــعــالَى عَــلى هــامِ النُّجـومِ تَـلِيـدُهـا", "لهــا فــي جَــبِــيــنِ الدَّهْــرِ آثـارُ عِـزَّةٍ", "صَــحــائِفُ تــاريــخِ المَــعــالي شُهُـودُهـا", "ويُــوقِــظُ مــنــهــا نـائمَ العَـزْمِ عَـلَّهـا", "تَــعُــودُ إلى عِــزٍّ مَــضَــى لا يَــعُــودُهــا", "ايــا امَّةــً طــالتْ لِيــالي هُــجُــوعــهــا", "وضَـــرَّ بـــهــا إِهْــمــالُهــا وجُــمُــودُهــا", "تُــحــيــطُ بــهـا الأَرْزاءُ وَهْـيَ مُـقـيـمَـةٌ", "عَـلَى الضَّيـمِ تَـنْـحُـو خُـطَّةـً لا تُـرِيـدُهـا", "افِــيــقــي افــاقَ الشَّرْقُ مِــنْ هَـجَـعـاتـهِ", "وأَبْــنــاؤُكِ الأَغْــرارُ طــالَ هُــجُــودُهــا", "أقـــامـــتْ عَــلَى الذُّلِّ المُــبَــرِّحِ سُــجَّداً", "زَمــانــاً مَــدِيــداً طـالَ فـيـه سُـجُـودُهـا", "حَــرامٌ عَــلَى اهْــلِ الحِــمَــى يَــتْـرُكُـونَهُ", "كـمـا عـاثَ فـي مَـرْعَـى الأُقاطِيع سِيدُها", "أَصِـيـخُـوا لِمَـنْ يَـدْعُـو وَهُبُّوا مِنَ الكَرى", "وفُــكُّوا قُــيُــوداً عــنْ طُـلاكُـمْ تَـؤُودُهـا", "فـإِنْ لَم تُـجِـيـبُوا داعيَ المَجْدِ والعُلاَ", "وَرَدْتُــمْ حــيــاضــاً لا يَــسُــوغُ وُرُودُهــا", "فَـتُـمْـسـي العِدَى فيكمْ عَلى الدهْرِ سادةً", "وتُــصْــبِــحُ أَرْبــابــاً وأَنْـتُـمْ عَـبِـيـدُهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66107	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رأَى الأُمَّةَ اسْتَوْلَى عليها جُمُردُها <\|vsep\|> وكادَ يُوارِيها الفَناءَ خُمُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها نَزَلَ الخَطْبُ العَصِيبُ فَهَدَّها <\|vsep\|> وكانَ ثَبِيرا في الرّواسي عَمُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما راعَها مِنْ قَبْلُ ما لَوْ حَمَلْتَهُ <\|vsep\|> على حَمَلاَيا ذَلَّ وَهْناً وَطِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَمْ حَفَّها رُزْءٌ جَلِيلٌ ونابَها <\|vsep\|> شُجُونٌ ِذا عُدَّتْ شَجاك عَديدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَمْ اثّقَلَتْها الحادِثاتُ بِعِباها <\|vsep\|> وشَدَّ عليها بالتَّجَنِّي شَدِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما وَهَنَتْ مِنْ حادثٍ جَلَّ خَطْبُهُ <\|vsep\|> وَلاَ لاَنَ في يومِ الشَّدائدِ عُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> راى ما دَهاها بَعْدَ عِزٍّ ومَنْعَةٍ <\|vsep\|> تَهابُ لِقاءَ الكانِساتِ اسُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدِ اسْتَضْعَفَتْ لَيْثَ الشَّرَى في عَرينهِ <\|vsep\|> ظِباءٌ أَمانيُّ الغُرُورِ نَقُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَراعَتْ اسُودَ الغابِ ما الذُّعْرُ راعَها <\|vsep\|> ولكنَّ اعْباءَ الخِلافِ تاودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبى أَنْ يَرَى شُوشَ الرِّجالِ عَلَى الأَذَى <\|vsep\|> تَبِيتُ وتَعْنُو لِلْخُطُوبِ حُدُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقامَ وما في الحَيِّ لِلْمَجْدِ قائِمٌ <\|vsep\|> يَرُدِّ عنْ الحيِّ العِدَى ويَذُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعا الوَطَنَ الكابي فَلَبَّتْهُ امَّةٌ <\|vsep\|> تَداعَتْ مَعالِيها وطالَ رَقُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحاطَتْ بها منْ كُلِّ صَوْبٍ نُحُوسُها <\|vsep\|> تُذَلِّلُها حَتَّى اجْتَوَتْها سُعُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا هِيَ نامَتْ فالقَتادُ فِراشُها <\|vsep\|> وانْ هيَ قامتْ اثْقَلَتْها قُيُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراها عَلَى الحالَيْنِ تَصْلَى بِشَجْوِها <\|vsep\|> وما ذَنْبُها في الناسِ الا وُجُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَتْها مَصايِيبُ الدَّواهي بِحادثٍ <\|vsep\|> ِذا حَلَّ بالشُّمِّ الرَّواسي يُمِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رها فلمْ يَمْلِكْ بَوادِرَ دَمْعِهِ <\|vsep\|> تَرُودُ الرَّزايا والهَوانُ يرُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَبَّ لى أَغْلالِها غيرَ جُبٍَّ <\|vsep\|> فَحَطَّمَها حتَّى تَخَلَّصَ جِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَوْقَدَ فيها نارَ عَزْمٍ وهِمَّةٍ <\|vsep\|> الى انْ نَضَتْ عنها الرُّقادَ رُقُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقامَ يَحُدُّ الباسَ كُلُّ سَمَيْذَعٍ <\|vsep\|> لى الثأْرِ حتى شَيْخُها وَوَلِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهَبَّتْ اسُودُ الغابِ مِنْ كلِّ وِجْهَةٍ <\|vsep\|> لِتَنْشُدَ مَجْداً ضَيَّعَتْهُ قُرُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَشَتْ للوَغَى تَشْدُو وقَدْ لَمَعَتْ ضُحىً <\|vsep\|> ظُباها وما غيرُ المَعالي نَشِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قُصِّدَتْ فَوْقَ الطُّرُوسِ قَصِيدةٌ <\|vsep\|> فِنَّ العَوالي للمَعالي قَصِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونْ هامَ بالظِّباءِ عَميدُها <\|vsep\|> فِنَّ الظُّبَى الجِلادِ عَمِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَتْ والدُّجا فَحْمٌ الى العِزِّ سِيرَةً <\|vsep\|> يَرُوعُ العِدَى قَبْلَ اللِّقاءِ وعِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا لَمَعَتْ قَبْلَ الطِّعانِ بُروقُها <\|vsep\|> أَجابَتْكَ ِذْ يَحْمَى الوَطِيسُ رُعُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَما التَقَتْ في حَوْمَةِ الحَرْبِ والعِدَى <\|vsep\|> تَمَشَّى الرَّدَى بينَ الجُيُوشِ يَصِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما انْ تَرَى الا الرِّجالَ يَسُوقُها <\|vsep\|> الى حَتْفِها صَوْتُ العُلا ويَقُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدِ اصْطَبَرَتْ لِلْمَوتِ في مَأْزِقِ الوَغَى <\|vsep\|> حِذارَ هَوانٍ انْ تَراخَتْ يَسُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقَدْ بَذَلَتْ حُرَّ الدِّماءِ اما ترَى <\|vsep\|> لى الأَرْضِ كيفَ احْمَرَّ منها صَعِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِنْ خَفَقَتْ مِنْ قَبْلُ حُمْراً بُنُودُها <\|vsep\|> فَقَدْ خَفَقَتْ بالسُّؤْدَدِ اليومَ سُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني وَطَني هذا فَتَى التُّرْكِ مُصْطفَى <\|vsep\|> كَمالٍ وَذي أَنْصارُهُ وجُهُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابَوا انْ يَرَوا في ارْضِ تُورانِ ذُلَّةً <\|vsep\|> يُعَبِّدُهُمْ طُولَ الزَّمانِ خُلُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففَكُّوا عَنِ الأَيْدِي القُيُودِ وَحَطَّمُوا <\|vsep\|> سَلاَسِلَ في الأَعْناقِ يُؤْذي حَديدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَبُّوا الى الاعْداءِ مِنْ كلِّ جانبٍ <\|vsep\|> مَخافَةَ هَونٍ لِلْبِلادِ يُبِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما برحُوا يَصْلَوْنَ مضْطَرِمِ الوَغَى <\|vsep\|> ويَصْلُونَ غُزَّى أَرْضِهِمْ يكِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنْتُمْ بَنِي العُرْبِ اسْتَنَمْتُمْ لى الأَذى <\|vsep\|> فَنِمْتُمْ عَلَى ضَراءَ اضْنَى مَدِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحِيقُ بكمْ قَيْدٌ مِنَ الذُّلِّ ضَيِّقٌ <\|vsep\|> وَيُشْجِيكُمْ ضَيْمُ العِدَى وحُقُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرَرْتُمْ عَلَى عَيْشِ العَبِيدِ وسِرْتُمُ <\|vsep\|> لى غايةٍ ضَلَّ السَّبِيلَ مُريدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما فيكمُ يا مَعْشَرَ العُرْبِ مُصْطَفى <\|vsep\|> كَمالٍ يَشُبُّ النارَ يَذْكَو وَقُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَنْهَضُ في عَرْضِ البلادِ وطُولِها <\|vsep\|> الى امَّةٍ اوْهَى قُواها خُمُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أمَّةٍ فَتَّ العِدَى في يَمِينِها <\|vsep\|> وازْرَى بها احْجامُها وقُعُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمُدُّ لى الخَطْبِ الجَليلِ ذَلِيلَةً <\|vsep\|> يَداً خَفَقَتْ بالمُؤْلِماتِ كُبُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَدٌّ ضاقَ هذا اليومَ بالبُؤْسِ ذَرْعُها <\|vsep\|> وقد وَسِعَ الأَقطارَ منْ قبلُ جُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها كان يَعْنُو مُصْعَبُ الدَّهْرِ صاغرا <\|vsep\|> ويَدْنُو ِليها منْ مُناها بَعيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مُدَّتِ الأَيْدِي لى المجدِ والعُلاَ <\|vsep\|> فما خَفَفَتْ ِلاَّ بمجدٍ بُنُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلَّهِ مَجْدٌ ضَيَّعَتْهُ وعِزَّةٌ <\|vsep\|> وفَخْرٌ بَنَتْهُ بالعَوالي جُدُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَتْها يَدُ الاقْدارِ عَنْ قَوْسِ ايِّدٍ <\|vsep\|> بِرُزْءٍ عَنا منهُ جَزُوعا جَلِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشدَّ عليها الدَّهْرُ لم يَرْعَ ذِمَّةً <\|vsep\|> فنامتْ عَلَى ضَيْمِ اللَّيالي جُنُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألاَ أسَدٌ يَحْمِي العَرِينَ غَضَنْفَرٌ <\|vsep\|> صَبُورٌ على الأَهْوالِ يَلْظَى وَقِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهِيجُ لى المَجْدِ المُضَيَّعِ أُمَّةً <\|vsep\|> تَعالَى عَلى هامِ النُّجومِ تَلِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها في جَبِينِ الدَّهْرِ ثارُ عِزَّةٍ <\|vsep\|> صَحائِفُ تاريخِ المَعالي شُهُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُوقِظُ منها نائمَ العَزْمِ عَلَّها <\|vsep\|> تَعُودُ لى عِزٍّ مَضَى لا يَعُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايا امَّةً طالتْ لِيالي هُجُوعها <\|vsep\|> وضَرَّ بها ِهْمالُها وجُمُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُحيطُ بها الأَرْزاءُ وَهْيَ مُقيمَةٌ <\|vsep\|> عَلَى الضَّيمِ تَنْحُو خُطَّةً لا تُرِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> افِيقي افاقَ الشَّرْقُ مِنْ هَجَعاتهِ <\|vsep\|> وأَبْناؤُكِ الأَغْرارُ طالَ هُجُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقامتْ عَلَى الذُّلِّ المُبَرِّحِ سُجَّداً <\|vsep\|> زَماناً مَدِيداً طالَ فيه سُجُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرامٌ عَلَى اهْلِ الحِمَى يَتْرُكُونَهُ <\|vsep\|> كما عاثَ في مَرْعَى الأُقاطِيع سِيدُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصِيخُوا لِمَنْ يَدْعُو وَهُبُّوا مِنَ الكَرى <\|vsep\|> وفُكُّوا قُيُوداً عنْ طُلاكُمْ تَؤُودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنْ لَم تُجِيبُوا داعيَ المَجْدِ والعُلاَ <\|vsep\|> وَرَدْتُمْ حياضاً لا يَسُوغُ وُرُودُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "انْهَـضْ الى السَّيـْفِ انْ جـارَ العَـدُوُّ فَما", "ارْعَــى لِحَــقٍّ مــنَ الصَّمــَصــامَــةِ الخَــذِمِ", "فــي حَــدِّهِ الجِــدُّ إِنْ يَهْــزِلْ أَولُو ضَـعَـةٍ", "لم يَـعْـرِفُوا المجدَ إِلاَّ في لُغَى الكَلِمِ", "ظَـنُّوا الحـيـاةَ سُـكُـونـا فـي مَـضـاجِـعِهِمْ", "فـي أَرْغَـدِ العَـيْـشِ فـي بْـحْـبُـوحَةِ النِّعَمِ", "هُـبُّوا إلى السَّيـْفِ فـالأَخْـطـارَ مُـحْـدِقَـةٌ", "واسْتَحْقِروا المَوْتَ إنَّ المجدَ في الأَلَمِ", "وأَجْـمِـعُـوا الأَمْـرَ لا يُـلْمِـمْ بِـجَـمْـعِـكُمُ", "تَـــفَـــرُّقُ الرأْيِ بــيــنَ النُّورِ والظُّلــَمِ", "إِنَّ الحــيــاةَ حَــيــاةَ العِـزِّ مـا بَـرِحَـتْ", "فـي قَـبْـضَـةِ الأَكْـرَمَـيْـنِ السـيفِ والقَلَمِ", "مـا قِـيـمَـةُ المـرْءِ إِنْ لَمْ يَـحْـمِ جـانِبَهُ", "قَـــلْبٌ إِذا وَجَـــمَ الأَبــطــالُ لم يَــجِــمِ", "وهــلْ يُــقِــيــمُ عَــلَى ضَــيْــمٍ وَمَــنْــقَـصَـةٍ", "سِـــوَى جَـــبـــانٍ لَئِيـــمِ النَّفــْسِ مُــتَّهــَمِ", "تَــبــا لِمَــنْ عــاشَ فــي هُــونٍ ومَـنْـقَـصَـةٍ", "المـــوتُ أَهْـــونُ مِــنْ عَــيــشٍ لِمُهْــتَــضَــمِ", "فَــعِــشْ أَبِـيـاً كـريـمَ النـفـسِ مُـحْـتَـرَمـاً", "أَوْ مُــتْ شَــرِيـفـاً نَـقِـيَّ العِـرْضِ والذِّمَـمِ", "هُــبُّوا فــأُمَّتــكُــمْ أَمْــسَــتْ عَــلَى خَــطَــرٍ", "جـارتْ عـليـهـا الأَعـادِي جُـوْرَ مُـنْـتَـقِـمِ", "حــتــى تَــسِــيــلَ رُبُـوعُ الشـامِ مُـفْـعَـمَـةً", "دَمــاً يــسِـيـلُ الرَّدَى فـي سَـيْـلهِ العَـرِمِ", "مــا قِــيــمَــةُ المَــرْءِ لم يَـأْلَمْ لأُمَّتـِه", "والجَــوْرُ يُــمْــطِـرُهـا صَـوْبـاً مـنَ النِّقـَمِ", "وذِمَّةــــِ الْعُــــرْبِ والايــــامُ شـــاهِـــدَةٌ", "لَنُــضْـرِ مَـنَّ الوَغَـى فـي السَّهـْلِ والظَّلـَمِ", "حــتَّى يُــخَــلُّوا بِــلادَ العُـرْبِ أَجْـمَـعَهـا", "مِــنْ سـاحِـلِ الرُّومِ حـتـى سـاحـلِ العـجَـمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66103	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> انْهَضْ الى السَّيْفِ انْ جارَ العَدُوُّ فَما <\|vsep\|> ارْعَى لِحَقٍّ منَ الصَّمَصامَةِ الخَذِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حَدِّهِ الجِدُّ ِنْ يَهْزِلْ أَولُو ضَعَةٍ <\|vsep\|> لم يَعْرِفُوا المجدَ ِلاَّ في لُغَى الكَلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَنُّوا الحياةَ سُكُونا في مَضاجِعِهِمْ <\|vsep\|> في أَرْغَدِ العَيْشِ في بْحْبُوحَةِ النِّعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُبُّوا لى السَّيْفِ فالأَخْطارَ مُحْدِقَةٌ <\|vsep\|> واسْتَحْقِروا المَوْتَ نَّ المجدَ في الأَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَجْمِعُوا الأَمْرَ لا يُلْمِمْ بِجَمْعِكُمُ <\|vsep\|> تَفَرُّقُ الرأْيِ بينَ النُّورِ والظُّلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الحياةَ حَياةَ العِزِّ ما بَرِحَتْ <\|vsep\|> في قَبْضَةِ الأَكْرَمَيْنِ السيفِ والقَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قِيمَةُ المرْءِ ِنْ لَمْ يَحْمِ جانِبَهُ <\|vsep\|> قَلْبٌ ِذا وَجَمَ الأَبطالُ لم يَجِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهلْ يُقِيمُ عَلَى ضَيْمٍ وَمَنْقَصَةٍ <\|vsep\|> سِوَى جَبانٍ لَئِيمِ النَّفْسِ مُتَّهَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبا لِمَنْ عاشَ في هُونٍ ومَنْقَصَةٍ <\|vsep\|> الموتُ أَهْونُ مِنْ عَيشٍ لِمُهْتَضَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعِشْ أَبِياً كريمَ النفسِ مُحْتَرَماً <\|vsep\|> أَوْ مُتْ شَرِيفاً نَقِيَّ العِرْضِ والذِّمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُبُّوا فأُمَّتكُمْ أَمْسَتْ عَلَى خَطَرٍ <\|vsep\|> جارتْ عليها الأَعادِي جُوْرَ مُنْتَقِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى تَسِيلَ رُبُوعُ الشامِ مُفْعَمَةً <\|vsep\|> دَماً يسِيلُ الرَّدَى في سَيْلهِ العَرِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قِيمَةُ المَرْءِ لم يَأْلَمْ لأُمَّتِه <\|vsep\|> والجَوْرُ يُمْطِرُها صَوْباً منَ النِّقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذِمَّةِ الْعُرْبِ والايامُ شاهِدَةٌ <\|vsep\|> لَنُضْرِ مَنَّ الوَغَى في السَّهْلِ والظَّلَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "فَـتـاةَ المعالي فَتَى العُرْبِ هَبْ", "إِلى رَوْضَـةِ المَـجْدِ يَسْعَى الخَبَبْ", "فَهُــبِّيـ إِلى العـلمِ واسْـعَـيْ لَهُ", "فَـبـالْعِـلْم تَـسْـمُـو فَتاةُ العَرَبْ", "مَــضَـتْ بُـرْهَـةٌ واللَّيـالي تَـجُـورُ", "عَـلَيْـنـا ونَـجْـمُ المـعالِي يَغُورُ", "وكَـمْ نـاصِـحٍ قـامَ فـيـنـا يُـثِيرُ", "دَفِـيـنَ الإِبـاءِ ويُـذْكِـي اللَّهَـبْ", "أَلَمْ نَـتَّعـِظْ بـالخُـطُـوبِ الجِـسامِ", "فَنَمْشِي إلى المَجْدِ مَشْيَ العِظامِ", "ونَسْعَى إلى الْعِلْمِ سَعْيَ الكِرامِ", "لنَــدْفَــعَ عَــنــا عَــوادي النُّوَبْ", "اذا مـا عُـنِـيـتُمْ بِهذي البَنات", "تَــرَوا امَّهــاتٍ لَكُــمْ صــالِحــاتِ", "يُـقـاسِـمْـنَـكُـمْ مُـتْـعِباتِ الحَياةِ", "ويَــعْــرِفْـنَ مـنْ حَـقِّكـُمْ مـا وَجَـبْ", "يُـرَبِّيـنَ في الرَّوْض نَبْتا صِغارا", "لِيَـحْـيَوْا حَياةَ المَعالي كِبارا", "فَـقَـدْ اصْبَحَ العُرْبُ عُبْدا اسارَى", "يُــســامـونْ ضُـرَّ الشَّجـا والحَـرَبْ", "أَعِـزُّوا الفَـتـاةَ تَـعِزُّوا العُلاَ", "وتُـضْـحُـوا مِـنَ المَجْدِ في مُعْتَلَى", "وتُـحْـيُـوا البِـلاَدَ فَـتَـسْمُو عَلَى", "يَــفــاعِ المُـنَـى وسـنـامِ الارَبْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66099	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فَتاةَ المعالي فَتَى العُرْبِ هَبْ <\|vsep\|> ِلى رَوْضَةِ المَجْدِ يَسْعَى الخَبَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُبِّي ِلى العلمِ واسْعَيْ لَهُ <\|vsep\|> فَبالْعِلْم تَسْمُو فَتاةُ العَرَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَضَتْ بُرْهَةٌ واللَّيالي تَجُورُ <\|vsep\|> عَلَيْنا ونَجْمُ المعالِي يَغُورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكَمْ ناصِحٍ قامَ فينا يُثِيرُ <\|vsep\|> دَفِينَ الِباءِ ويُذْكِي اللَّهَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَمْ نَتَّعِظْ بالخُطُوبِ الجِسامِ <\|vsep\|> فَنَمْشِي لى المَجْدِ مَشْيَ العِظامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَسْعَى لى الْعِلْمِ سَعْيَ الكِرامِ <\|vsep\|> لنَدْفَعَ عَنا عَوادي النُّوَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا ما عُنِيتُمْ بِهذي البَنات <\|vsep\|> تَرَوا امَّهاتٍ لَكُمْ صالِحاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقاسِمْنَكُمْ مُتْعِباتِ الحَياةِ <\|vsep\|> ويَعْرِفْنَ منْ حَقِّكُمْ ما وَجَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرَبِّينَ في الرَّوْض نَبْتا صِغارا <\|vsep\|> لِيَحْيَوْا حَياةَ المَعالي كِبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَدْ اصْبَحَ العُرْبُ عُبْدا اسارَى <\|vsep\|> يُسامونْ ضُرَّ الشَّجا والحَرَبْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعِزُّوا الفَتاةَ تَعِزُّوا العُلاَ <\|vsep\|> وتُضْحُوا مِنَ المَجْدِ في مُعْتَلَى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يـا شـبـابَ العُـرْبِ هُبُّوا للعُلاَ", "وانْـتَـضُـوا للمـجدِ ماضي الشَّمَمِ", "وارْكبوا الهوْلَ وهُزُّوا الأسلا", "واكـتـبوا سِفْرَ المعالي بالدَّمِ", "أَقْـدِمُـوا فالمجدُ يَدْعُو والمُنَى", "تُـجْـتَـنَـى بـالفِـعْـلِ لا بـالكَلِمِ", "مَـنْ يَـرُمْهـا خـاضَ امْواجَ العنا", "والرَّدى يَــنْهَــلُّ فَــيْــضَ الدِّيَــمِ", "جَـرِّدُوا عَـضْـبَ الشَّبـا انَّ العِدَى", "طَــمِــعَــتْ فــي حِــلِّنــا والحَــرَمِ", "انْ سَكَتْنا اليومَ لَمْ نامَنْ غَدا", "ذُلَّةَ الرِّقِّ وضَـــــعْـــــفَ الشِّيــــمَ", "شَـدّوُا العَـزْمَ فـإنَّ الوقـتَ حانْ", "وادْفَـعُـوا عـن دارِكـم بـالخُـدُمِ", "ليـس بـعـدَ اليـومِ عيشٌ للجبانْ", "غــيـرَ عـيـشِ الذُّلِّ عـيـشِ الخَـدَم", "يـا رَعـى الله شـبـابـاً جـرَّدُوا", "مُــرْهَــفَ الحَــزْمِ وغَـضْـبَ الهِـمَـمِ", "ومَــشَــوْا والخَـطْـبُ بـحـرٌ مُـزْبِـدُ", "بِــلَظَــى شَــرِّ العِـدَى المُـحْـتَـدِمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/66095	مصطفى الغلاييني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1158	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شبابَ العُرْبِ هُبُّوا للعُلاَ <\|vsep\|> وانْتَضُوا للمجدِ ماضي الشَّمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارْكبوا الهوْلَ وهُزُّوا الأسلا <\|vsep\|> واكتبوا سِفْرَ المعالي بالدَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقْدِمُوا فالمجدُ يَدْعُو والمُنَى <\|vsep\|> تُجْتَنَى بالفِعْلِ لا بالكَلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ يَرُمْها خاضَ امْواجَ العنا <\|vsep\|> والرَّدى يَنْهَلُّ فَيْضَ الدِّيَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرِّدُوا عَضْبَ الشَّبا انَّ العِدَى <\|vsep\|> طَمِعَتْ في حِلِّنا والحَرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انْ سَكَتْنا اليومَ لَمْ نامَنْ غَدا <\|vsep\|> ذُلَّةَ الرِّقِّ وضَعْفَ الشِّيمَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَدّوُا العَزْمَ فنَّ الوقتَ حانْ <\|vsep\|> وادْفَعُوا عن دارِكم بالخُدُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس بعدَ اليومِ عيشٌ للجبانْ <\|vsep\|> غيرَ عيشِ الذُّلِّ عيشِ الخَدَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَعى الله شباباً جرَّدُوا <\|vsep\|> مُرْهَفَ الحَزْمِ وغَضْبَ الهِمَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "هَجرتَ الصديقَ الفقيرَ العَليلا ", " وقـلتـ: الذي نـاله لن يَـزولا ", "وأعــرضــتَ إعــراضَ مــســتــحـقِـر ", " ومَن ذا يُجِلُّ الفقيرَ المُعيلا؟ ", "وحـــدَّثـــتَ نــفــسَــك أنّــي أمــوتُ ", " ولم يـتـعـدّى المـنونُ العَليلا ", "فــتُـلغـى العِـيـادةُ والاعـتـذارُ ", " إذا سَـتـرَ التُّربُ هذا الخَليلا ", "ولمّـــا ســـمــعــتَ بــأنــي بــرِئتُ ", " وأَبــلى الإلهُ بــلاءً جــمـيـلا ", "قــلبــتَ الأمــور لتــحــتـال فـي ", " مـعـاذرَ تُـسْـلي فـؤاداً نَـحيلا ", "وأظـــــهـــــرتَ أنّــــك ذو عِــــلةٍ ", " بـعـيـنـيك حاشاك من ذاكَ قِيلا ", "وأهــديــتَ أبــيــاتَ مــسـتـغـفِـرٍ ", " وظَـبـيـاً مَـليـحـاً رشيقاً كحيلا ", "فــأغــضــيــتُ عَــمّـا تـجـنَّيـتَ إذْ ", " بــعــثْــتَ بـظَـبْـيٍ مَـليـحٍ رسـولا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143344	الحاكم أبو الفضل الزيزَكيّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3301	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هَجرتَ الصديقَ الفقيرَ العَليلا <\|vsep\|> وقلت الذي ناله لن يَزولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعرضتَ عراضَ مستحقِر <\|vsep\|> ومَن ذا يُجِلُّ الفقيرَ المُعيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدَّثتَ نفسَك أنّي أموتُ <\|vsep\|> ولم يتعدّى المنونُ العَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتُلغى العِيادةُ والاعتذارُ <\|vsep\|> ذا سَترَ التُّربُ هذا الخَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمّا سمعتَ بأني برِئتُ <\|vsep\|> وأَبلى اللهُ بلاءً جميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبتَ الأمور لتحتال في <\|vsep\|> معاذرَ تُسْلي فؤاداً نَحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهرتَ أنّك ذو عِلةٍ <\|vsep\|> بعينيك حاشاك من ذاكَ قِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهديتَ أبياتَ مستغفِرٍ <\|vsep\|> وظَبياً مَليحاً رشيقاً كحيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ومــالكٌ هــو نـور قـد أضـاء لنـا", " بـعـلمـه فـجـلونـا ظـلمـة السدف", "لا يبتدي سائلاً بالوعد يصرفه ", "ولا يـحـيل على الأوراق والصحف", "ولا يـجـيـب جـوابـاً ثـم يـتـبـعـه", " نـقـضـاً ولكـن برأي غير مختلف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203579	الفقيه ابن الحكار الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8785	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 214, "text": "القطعة مع التي سبقتها أوردهما القاضي عياض في \"ترتيب المدارك\" في فصل جمع فيه ما قيل من الشعر في الثناء على مذهب الإمام مالك قال: (وقال الفقيه أبو حفص بن عبد النور الصقلي المعروف بابن الحكار في ذلك ثم أورد القطعتين", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ومالكٌ هو نور قد أضاء لنا <\|vsep\|> بعلمه فجلونا ظلمة السدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يبتدي سائلاً بالوعد يصرفه <\|vsep\|> ولا يحيل على الأوراق والصحف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تأملت علم المرتضين أولي النهى", " فـأفـضـلهـم مـن ليـس في جده لعب", "ومـن فـقـه مـسـتـنـبـط مـن حـديثه ", "رواه بـتـصـحـيـح الروايـة وانتخب", "وما مالك إلا الهدى ولذا اهتدت", " بـه أمـم من سائر العجم والعرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203578	الفقيه ابن الحكار الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8785	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 213, "text": "القطعة مع التي تليها أوردهما القاضي عياض في \"ترتيب المدارك\" في فصل جمع فيه ما قيل من الشعر في الثناء على مذهب الإمام مالك قال: (وقال الفقيه أبو حفص بن عبد النور الصقلي المعروف بابن الحكار في ذلك ثم أورد القطعتين", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تأملت علم المرتضين أولي النهى <\|vsep\|> فأفضلهم من ليس في جده لعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن فقه مستنبط من حديثه <\|vsep\|> رواه بتصحيح الرواية وانتخب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــــومٌ كـــأن ســـحـــابـــه", "لبـسـت عـمـامـي المـصامت", "حُـجـبـت بـه شـمـس الضـحـى", "بـمـثـالِ أجـنحة الفواخت", "فـالغـيـث يـبـكـي فـقـدَها", "والبـرقُ يـضحكُ مثلَ شامِت", "والرعـدُ يـخـطُـب مُـفـصـحـاً", "والجـوُّ كـالمـحـزون ساكت", "والروض يـسـقـيـه الحـيـا", "والنـورُ يـنظرُ مثل باهت", "فــــاشــــرب ولَذَّ بـــجـــنَّةٍ", "واطرَب فإننَّ العمرَ فائت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103164	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يومٌ كأن سحابه <\|vsep\|> لبست عمامي المصامت </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُجبت به شمس الضحى <\|vsep\|> بمثالِ أجنحة الفواخت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالغيث يبكي فقدَها <\|vsep\|> والبرقُ يضحكُ مثلَ شامِت </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرعدُ يخطُب مُفصحاً <\|vsep\|> والجوُّ كالمحزون ساكت </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروض يسقيه الحيا <\|vsep\|> والنورُ ينظرُ مثل باهت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قــل لأبــي جــعـفـرٍ المـنـتـقـى", "مـــن ســـر قـــحـــطــانٍ وخــولانِ", "انظر إلى الظبي الأنيق الذي", "يــخــتــال فــي أبــراد إحـسـانِ", "كـــأنـــمـــا مـــقــلتــه بــابــلٌ", "حــفــت بــسـحـر الإنـس والجـانِ", "كـــأنـــمـــا شـــاربــه بــهــجــةً", "زمــــردٌ مــــن فــــوق مـــرجـــانِ", "كــــأنــــمــــا أردافـــه عـــالجٌ", "وقــــده غــــصــــنٌ مـــن البـــانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103160	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قل لأبي جعفرٍ المنتقى <\|vsep\|> من سر قحطانٍ وخولانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر لى الظبي الأنيق الذي <\|vsep\|> يختال في أبراد حسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما مقلته بابلٌ <\|vsep\|> حفت بسحر النس والجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما شاربه بهجةً <\|vsep\|> زمردٌ من فوق مرجانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ألا حبذا السوسن الأزرق", "ويـا حـبـذا حـسنه المونق", "حــكـى لونـه لون فـيـروزجٍ", "جــرى وســطــه ذهــبٌ مـشـرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103156	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا حبذا السوسن الأزرق <\|vsep\|> ويا حبذا حسنه المونق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يا زهر اللوز لقد فقت في ال", "إحـسـان والحـسـن فأنت البديع", "قـد حـزت حـسـنـيـن وحـازت نـوا", "وير الربى حسناً فأنت الرفيع", "تـعـلو بـهـار الروض حسناً فقد", "أصـبـحـت مـخـصـوصاً بحب الربيع", "قــد أمــك الوصـاف إذ شـبـهـوا", "غـيـرك بـالخـد وجـار الجـمـيـع", "كــــالمــــشــــرب فــــي حـــمـــرة", "مــن يـره أصـبـح لا يـسـتـطـيـع", "قــــــلت إذا عــــــايــــــنــــــوا", "جـمـالك النـوريـن عند الطلوع", "النــواويــر اغــتــلاءً فــيـهـا", "فـي زهـرهـا غـيـر سـمـيـع مطيع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103152	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا زهر اللوز لقد فقت في ال <\|vsep\|> حسان والحسن فأنت البديع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حزت حسنين وحازت نوا <\|vsep\|> وير الربى حسناً فأنت الرفيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلو بهار الروض حسناً فقد <\|vsep\|> أصبحت مخصوصاً بحب الربيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أمك الوصاف ذ شبهوا <\|vsep\|> غيرك بالخد وجار الجميع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالمشرب في حمرة <\|vsep\|> من يره أصبح لا يستطيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت ذا عاينوا <\|vsep\|> جمالك النورين عند الطلوع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قدم البهار مع البنفسج فاشربن", "نَ عـليـهـمـا بـيـن الرياض الغضه", "هــذا كــمــعــشــوق وعــاشـقـه وذا", "مــثــل الحــزيـن دمـوعـه مـرفـضـه", "وتـرى البـهـار كـأنـه يـا قـوتـه", "صــفــراء تــحــمــلهــا أكــف بـضـه", "قـد سـتـرت حـذر الرقـيـب معاصماً", "بــمــطــارفٍ خــضــرٍ وأبــدت فــضــه", "وجـرى النـضـار بـها فحسن خلقها", "كــمــثــال مـعـشـوقٍ تـشـكـى مـرضـه", "وكــأنـه ذاك بـخـدهـا وبـنـحـرهـا", "عـنـد العـيـان لنـا بـقـايـا عضه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103148	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> قدم البهار مع البنفسج فاشربن <\|vsep\|> نَ عليهما بين الرياض الغضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا كمعشوق وعاشقه وذا <\|vsep\|> مثل الحزين دموعه مرفضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى البهار كأنه يا قوته <\|vsep\|> صفراء تحملها أكف بضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سترت حذر الرقيب معاصماً <\|vsep\|> بمطارفٍ خضرٍ وأبدت فضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرى النضار بها فحسن خلقها <\|vsep\|> كمثال معشوقٍ تشكى مرضه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "وجــلنــارٍ بــنــوره يـزهـر", "أوراقـه قـتـنـةً لمن أبصر", "قد شبه الورد في تضاعفه", "وقارب اللون حلة العصفر", "مـثـل ثمار الرمان زاهرةً", "لكـنـه مـنـظـرٌ بـلا مـخـبر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103144	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وجلنارٍ بنوره يزهر <\|vsep\|> أوراقه قتنةً لمن أبصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شبه الورد في تضاعفه <\|vsep\|> وقارب اللون حلة العصفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قد هجر الأنس والسرور", "إذ هجر الشادن النفور", "وغـيـضـت غـيـضـة التمني", "فــطـرف نـوارهـا حـسـيـر", "وأقـفـر الربع بعد أنسٍ", "فـعـمر لهو الفتى قصير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103140	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قد هجر الأنس والسرور <\|vsep\|> ذ هجر الشادن النفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغيضت غيضة التمني <\|vsep\|> فطرف نوارها حسير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "عباد يا خير الورى", "ومن به تزهى المدحْ", "يـا قـمر الأرض ومن", "عــلا ســمــاء ورجــح", "أما ترى الورد وقد", "رنــا بــطــرفٍ ولمــح", "كــــأنــــه دمٌ جــــرى", "عـلى طـلى بـيـضٍ وضح", "أو خـــذٍّ غـــضٍّ عــضــه", "لحـظ مـحـبٍّ فـانـجـرح", "كــأنــمــا نــســيـمـه", "عـن خـلقٍ مـنـك نـفـح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103136	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> عباد يا خير الورى <\|vsep\|> ومن به تزهى المدحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قمر الأرض ومن <\|vsep\|> علا سماء ورجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ترى الورد وقد <\|vsep\|> رنا بطرفٍ ولمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه دمٌ جرى <\|vsep\|> على طلى بيضٍ وضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو خذٍّ غضٍّ عضه <\|vsep\|> لحظ محبٍّ فانجرح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومــهــفـهـفٍ غـض الشـبـاب مـنـعـم", "فـيـه أطـرت إلى الجـماح جناحي", "قد جاء يسعى بالمدام فقلت لا", "إنــي هــجــرت تـعـاطـي الأقـداح", "لا تـسـقـنـي راح الكؤوس وسقني", "سـحـر العـيـون يقم مقام الراح", "فــأقـام لي مـن لحـظـه ورضـابـه", "راحــاً وقــام الخــد بــالتـفـاح", "وضــللت فــي ليـلي فـأبـدى غـرةً", "أغـنـت عـن المـصـبـاح والإصباح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103132	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ومهفهفٍ غض الشباب منعم <\|vsep\|> فيه أطرت لى الجماح جناحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاء يسعى بالمدام فقلت لا <\|vsep\|> ني هجرت تعاطي الأقداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسقني راح الكؤوس وسقني <\|vsep\|> سحر العيون يقم مقام الراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقام لي من لحظه ورضابه <\|vsep\|> راحاً وقام الخد بالتفاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا واحِـدَ الأدبـاءِ والشـعراءِ", "وابنَ الكرامِ السادَةِ النُجباءِ", "إنــي بــعــثـتُ مـطـيّـبـاً نـقّـتـهُ", "مــن روضِ داري دارِك الغــنــاءِ", "مـن آسـه لا زلت تـأسـو عاطراً", "وتـبـيـد مـا يعدو من الأعداءِ", "يـحـكـي بـطـيـب عـرفـه وبـحـسنه", "خـلقـاً خـليـقـاً مـنك بالأطراءِ", "هـو كـالسـمـاء إذا بدت مخضرةً", "لاحـت عـليـهـا أنـجـم الجوزاءِ", "فــاقــبـله مـن صـب بـحـبـك وده", "ألا تــزال أخــا عــلاً وعــلاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103128	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا واحِدَ الأدباءِ والشعراءِ <\|vsep\|> وابنَ الكرامِ السادَةِ النُجباءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني بعثتُ مطيّباً نقّتهُ <\|vsep\|> من روضِ داري دارِك الغناءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سه لا زلت تأسو عاطراً <\|vsep\|> وتبيد ما يعدو من الأعداءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحكي بطيب عرفه وبحسنه <\|vsep\|> خلقاً خليقاً منك بالأطراءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كالسماء ذا بدت مخضرةً <\|vsep\|> لاحت عليها أنجم الجوزاءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "وذكـــــــي العـــــــرف لاقــــــا", "نـــا عـــلى كـــرســـي مـــلكـــه", "أرضــــه الخــــضــــراء بـــحـــرٌ", "نــــوره فــــيــــه كــــفـــلكـــه", "يـــاســـمـــيـــنٌ قـــد غـــدت أن", "وارنــــا طــــوعــــاً لمـــلكـــه", "طـــوع حـــر الشـــعـــر عـــبـــا", "داً وقــــد أومــــي لســــلكــــه", "مـــاجـــدٌ يــنــقــاد مــنــه ال", "أدب الغــــــــض لمـــــــلكـــــــه", "مـــــاله يـــــوقـــــن مـــــنــــه", "ومــــنــــاويــــه بــــهــــلكــــه", "وأني لأهواه وأبغي اكتتامه", "وتأبى إمارات اللقاء تكتما", "لسـانـي في حكمي ولكن مقلتي", "ولونـي مـا إن يقبلان تحكما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103157	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وذكي العرف لاقا <\|vsep\|> نا على كرسي ملكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرضه الخضراء بحرٌ <\|vsep\|> نوره فيه كفلكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياسمينٌ قد غدت أن <\|vsep\|> وارنا طوعاً لملكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوع حر الشعر عبا <\|vsep\|> داً وقد أومي لسلكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماجدٌ ينقاد منه ال <\|vsep\|> أدب الغض لملكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماله يوقن منه <\|vsep\|> ومناويه بهلكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأني لأهواه وأبغي اكتتامه <\|vsep\|> وتأبى مارات اللقاء تكتما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وروضــــةٍ مــــشــــرقــــةٍ", "بــكــل نــورٍ مــجــتـنـي", "فــيــهــا بـهـارٌ بـاهـرٌ", "ونـرجـس يـشـكـو الضـنى", "ويـــاســـمـــيـــن أرضــه", "ونــــــوره تـــــلونـــــا", "كــالليــل مــخـضـرّاً ول", "كــن بــالنـجـوم زيـنـا", "فــاجــتــن ورداً وارداً", "وســـوســـنــاً مــلســنــا", "وحــــوله نــــيـــلوفـــرٌ", "فــتــنــةٌ رانٍ إن رنــا", "تـــخـــاله مـــضـــاربــاً", "مــن المــهـا تـروقـنـا", "والأس آسٍ كــــاســـمـــه", "بــنــوره قــد حــســنــا", "تـــنـــويـــره جـــواهــرٌ", "مـن غـيـر بـحـرٍ تـقتني", "وحــــبـــه مـــن ســـبـــحٍ", "أو ســنــدس قــد لونــا", "وقـد بـا فـيـها البنف", "سج الندي الغض الجني", "وأرضــــــه مـــــطـــــارفٌ", "خـضـر أتـتـنـا بـالمنى", "طــابــت بــطـيـب مـاجـدٍ", "فـــاق ســـنــاءً وســنــا", "ذاك ابــن عـبـادٍ عـمـا", "دي وسراجي في الدنيا", "فـهـو يـثـير الحق وال", "عـدل ويـحـيـي السـنـنا", "ونـــوره مـــســك فــتــي", "تٌ حــســنــه يــفـتـنـنـا", "قـــاضٍ بـــنــشــر عــدله", "طــابــت لنـا أزمـنـنـا", "لا زال يـبـقى ما علا", "قــمــريٌّ أيــكٍ فــنــنــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103161	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وروضةٍ مشرقةٍ <\|vsep\|> بكل نورٍ مجتني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها بهارٌ باهرٌ <\|vsep\|> ونرجس يشكو الضنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وياسمين أرضه <\|vsep\|> ونوره تلونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالليل مخضرّاً ول <\|vsep\|> كن بالنجوم زينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجتن ورداً وارداً <\|vsep\|> وسوسناً ملسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوله نيلوفرٌ <\|vsep\|> فتنةٌ رانٍ ن رنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخاله مضارباً <\|vsep\|> من المها تروقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأس سٍ كاسمه <\|vsep\|> بنوره قد حسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنويره جواهرٌ <\|vsep\|> من غير بحرٍ تقتني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحبه من سبحٍ <\|vsep\|> أو سندس قد لونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد با فيها البنف <\|vsep\|> سج الندي الغض الجني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرضه مطارفٌ <\|vsep\|> خضر أتتنا بالمنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابت بطيب ماجدٍ <\|vsep\|> فاق سناءً وسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك ابن عبادٍ عما <\|vsep\|> دي وسراجي في الدنيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو يثير الحق وال <\|vsep\|> عدل ويحيي السننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونوره مسك فتي <\|vsep\|> تٌ حسنه يفتننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاضٍ بنشر عدله <\|vsep\|> طابت لنا أزمننا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أهـلاً وسـهـلاً بـوفود الربيع", "وثـغـره البـسـام عند الطلوع", "كــــأنــــمــــا أنـــواره حـــلةً", "من وشي صنعاء السري الرفيع", "أحــبــب بــه مــن زائرٍ زاهــر", "دعا إلى اللهو فكنت السميع", "بــت عــلى الأرض درانــيــكــه", "فـكـل مـا تـبـصـر مـنـها بديع", "كـأنـما الحاجب ذو المن وال", "إحسان إسماعيل مولى الجميع", "أهــدى إليــه طــيــب أخـلاقـه", "فـنـحـن مـنها دهرنا في ربيع", "لا زال يـبـقـى سـالماً مادعت", "قــمــريــة فـي فـنـنٍ ذي فـروع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103153	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلاً وسهلاً بوفود الربيع <\|vsep\|> وثغره البسام عند الطلوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما أنواره حلةً <\|vsep\|> من وشي صنعاء السري الرفيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحبب به من زائرٍ زاهر <\|vsep\|> دعا لى اللهو فكنت السميع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بت على الأرض درانيكه <\|vsep\|> فكل ما تبصر منها بديع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الحاجب ذو المن وال <\|vsep\|> حسان سماعيل مولى الجميع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدى ليه طيب أخلاقه <\|vsep\|> فنحن منها دهرنا في ربيع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا واحـد الأدبـاء غـيـر مـدافـعٍ", "ومن اغتدى في الفهم ناراً تلتظي", "وافـانـي الشـعـر البـديـع نـظـامه", "فــأزاح عــنــي كــل أمــرٍ مــحــفــظ", "فـخـراً لورد الروض إذ حاز المدى", "بــبــدائعٍ مــن ذهــنــك المـتـيـقـظ", "الورد عـنـدي فـي الخـدود نـفـاسةً", "وريــاســةً مــهـمـا يـقـس أو يـلحـظ", "هــــو آخــــر وله التـــقـــدم أولاً", "كـم آخـرٍ قـد حـاز مـفـخـر مـن حظي", "وقـد اعـتـمـدت عـلى الذي خـبـرتـه", "فــي نـظـمـك الزاري بـلفـظ اللفـظ", "وفـضـضـتـهـا صـفـراء يـعـشـي ضوءها", "حــدق العــيـون الرانـيـات اللحـظ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103149	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ظ <\|psep\|> <\|bsep\|> يا واحد الأدباء غير مدافعٍ <\|vsep\|> ومن اغتدى في الفهم ناراً تلتظي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافاني الشعر البديع نظامه <\|vsep\|> فأزاح عني كل أمرٍ محفظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخراً لورد الروض ذ حاز المدى <\|vsep\|> ببدائعٍ من ذهنك المتيقظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الورد عندي في الخدود نفاسةً <\|vsep\|> ورياسةً مهما يقس أو يلحظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو خر وله التقدم أولاً <\|vsep\|> كم خرٍ قد حاز مفخر من حظي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد اعتمدت على الذي خبرته <\|vsep\|> في نظمك الزاري بلفظ اللفظ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـا مـلك الأمـلك والسـيد الذي", "يـسـيـر عـلى سبل الرشاد بمقباس", "عهدتك سمح الكف بالجود كيف قد", "بـخـلت بـتـرك المجد أجمع للناس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103145	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا ملك الأملك والسيد الذي <\|vsep\|> يسير على سبل الرشاد بمقباس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وســوســن راقٍ مــرآه ومــخـبـره", "وجـل فـي أعـيـن النظار منظره", "كـأنـه أكـؤس البـلور قد صنعت", "مـسـدسـاتٍ تـعـالى اللَه مـظهره", "وبـيـنهما ألسن قد طرفت ذهباً", "من بينها قائمٌ بالملك تؤثره", "كـأنـه خـلاق مـيـمٍ فـي تـعـقفه", "مــداده ذوب عــقــيـانٍ يـصـفـره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103141	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وسوسن راقٍ مره ومخبره <\|vsep\|> وجل في أعين النظار منظره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه أكؤس البلور قد صنعت <\|vsep\|> مسدساتٍ تعالى اللَه مظهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبينهما ألسن قد طرفت ذهباً <\|vsep\|> من بينها قائمٌ بالملك تؤثره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حج الحجيج مني ففازوا بالمنى", "وتــفـرقـت عـن خـيـفـة الأشـهـاد", "ولنــا بــوجــهــك حـجـة مـبـرورةٍ", "فــي كــل يــوم تـنـقـضـي وتـعـاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103137	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حج الحجيج مني ففازوا بالمنى <\|vsep\|> وتفرقت عن خيفة الأشهاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرى فـي البـهار النرجسي تلألؤاً", "عـيـون الورى مـشـغـوفـةً بالتماحه", "كــأن الريـاض الخـض صـغـن لبـاسـه", "بـشـكـليـن مـن مـاء الغمام وراحه", "أو الدهــر رداه ســروراً بـشـخـصـه", "رداءئن مــن إســفــاره وصــبــاحــه", "فــحــلتــه فــي لونــهــا ذهــبــيــةً", "وفــضــيــةٌ أثــنــاء عــقــد وشـاحـه", "جــمــال بــه حــل الربــيـع عـراره", "ومــن كــســى لا شــك نــور أقـاحـه", "كما قد تحلى الدهر من بعد عطلةٍ", "بـجـود ابـن عـبـادٍ وفـضـل سـمـاحـه", "بـه نـيـلت الآمـال فـي كـل بـغـيةٍ", "وبـوشـر بـرد الأمـان تـحـت جناحه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103133	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى في البهار النرجسي تلألؤاً <\|vsep\|> عيون الورى مشغوفةً بالتماحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن الرياض الخض صغن لباسه <\|vsep\|> بشكلين من ماء الغمام وراحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو الدهر رداه سروراً بشخصه <\|vsep\|> رداءئن من سفاره وصباحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحلته في لونها ذهبيةً <\|vsep\|> وفضيةٌ أثناء عقد وشاحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمال به حل الربيع عراره <\|vsep\|> ومن كسى لا شك نور أقاحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما قد تحلى الدهر من بعد عطلةٍ <\|vsep\|> بجود ابن عبادٍ وفضل سماحه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وأقــحـوانٍ راقـنـي نـوره", "إذ ظل يرنو بعيونٍ حسان", "كـأنـه مـدهـنـةً مـن مـهـاً", "محكمةً في وسطها زعفران" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103162	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وأقحوانٍ راقني نوره <\|vsep\|> ذ ظل يرنو بعيونٍ حسان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا إماماً في السبق يوم الرهان", "كــل حــيــنٍ يــؤمــنــي بــالأمــان", "وصــل النــرجــس المـبـكـر يـحـكـي", "ســبـق عـبـادٍ المـليـك اليـمـانـي", "يــا بــهــار الريـاض أنـت بـهـارٌ", "بـــاهـــر الأنـــوار والريـــحــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103158	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ماماً في السبق يوم الرهان <\|vsep\|> كل حينٍ يؤمني بالأمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصل النرجس المبكر يحكي <\|vsep\|> سبق عبادٍ المليك اليماني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "ونــرجــسٌ هــب يـرنـو", "بـمـقـلةٍ ليـس تـطـرف", "مـثـل النجوم تساقط", "ن فــي رداءٍ مــفــوف", "يـحـكي البهار ولكن", "بـهـارنـا مـنه أصلف", "له فــضــيــلةٌ ســبــقٍ", "لغــيـره ليـس تـعـرف", "فعج عليه فدتك الن", "نـفـوس واشرب لتظرف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103154	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ونرجسٌ هب يرنو <\|vsep\|> بمقلةٍ ليس تطرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل النجوم تساقط <\|vsep\|> ن في رداءٍ مفوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحكي البهار ولكن <\|vsep\|> بهارنا منه أصلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> له فضيلةٌ سبقٍ <\|vsep\|> لغيره ليس تعرف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "أيــا شــقــيــقـي إخـاء", "ويــا قــســيـمـي صـفـاءِ", "ومن هما في ذوي الفه", "م جــــوهـــر الأدبـــاءِ", "تـــفـــضــلا وأجــيــبــا", "إلى نـــــــدي نـــــــداءِ", "لتـــأنـــســا بــحــديــثٍ", "وقــــهــــوةٍ وغــــنــــاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103129	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا شقيقي خاء <\|vsep\|> ويا قسيمي صفاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن هما في ذوي الفه <\|vsep\|> م جوهر الأدباءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفضلا وأجيبا <\|vsep\|> لى ندي نداءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـد جـاءنا رائد الربيع", "بــمــنــظــرٍ رائقٍ بــديــع", "هـو البـهـار الذي تـعلى", "وجـل فـي حـسـنـه الرفـيع", "كــأنــه مــقــلةً تــشــكــى", "إلى الحـيـاقـلة الهـجوع", "أكــف كـافـورةٍ قـد أومـت", "بـكـأس تـبـر إلى الربيع", "أو شعلة النار وسط ماءٍ", "جـسـد مـن ثـوبـه النـصوع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103150	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> قد جاءنا رائد الربيع <\|vsep\|> بمنظرٍ رائقٍ بديع </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو البهار الذي تعلى <\|vsep\|> وجل في حسنه الرفيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه مقلةً تشكى <\|vsep\|> لى الحياقلة الهجوع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكف كافورةٍ قد أومت <\|vsep\|> بكأس تبر لى الربيع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وثـلاثـةٌ لمـا اجـتـمـعن بمجلسي", "أقــررن عـيـن تـنـزهـي وتـأنـسـي", "نــمــام طــيـبٍ فـي بـهـارٍ بـاهـرٍ", "وبـنـفـسـجٍ أضـحـى حـبـيب الأنفسِ", "فـالسـبـق مـنـهـا للبـهـار لأنه", "يـأتـي ونـور الروض لم يـتـحـسسِ", "ثـم البـنـفـسـج فـهو بتلوه لنا", "راقـت مـلاحـتـه فـأصـبـح مـؤنسي", "يحكي لنا المسك الفتيت بلونه", "فـي أرض عـنـبـرةٍ كـلون السـندسِ", "والخـيـر فـي الخـيـري إلا أنـه", "يـخـفـي النـسيم نهاره بالمجلسِ", "ويـذيـعـه بـالليـل فـهـو بـفعله", "وبــصـنـعـه هـذا صـديـق الحـنـدسِ", "فـاقـت نـواويـر الريـاض تـولناً", "فـغـدت لهـا مـثل النجوم الكنسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103146	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وثلاثةٌ لما اجتمعن بمجلسي <\|vsep\|> أقررن عين تنزهي وتأنسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نمام طيبٍ في بهارٍ باهرٍ <\|vsep\|> وبنفسجٍ أضحى حبيب الأنفسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالسبق منها للبهار لأنه <\|vsep\|> يأتي ونور الروض لم يتحسسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم البنفسج فهو بتلوه لنا <\|vsep\|> راقت ملاحته فأصبح مؤنسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحكي لنا المسك الفتيت بلونه <\|vsep\|> في أرض عنبرةٍ كلون السندسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخير في الخيري لا أنه <\|vsep\|> يخفي النسيم نهاره بالمجلسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويذيعه بالليل فهو بفعله <\|vsep\|> وبصنعه هذا صديق الحندسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أصــفــر الخــيــري عـنـدي", "أرفـــع الخـــيــري قــدرا", "فــهــو لا يــمـنـع عـرفـا", "وهــو لا يـحـمـيـك عـطـرا", "مــثــل لون الذهـب الخـا", "لص لكـــن فـــاق نـــشـــرا", "وغــدا يــحـكـي اليـواقـي", "ت إذا مــا كــان صــفــرا", "مــثــله اســتــوجــب مـنـي", "أبـــداً شـــكــراً وســكــرا", "مثل ما استوجب قاضي ال", "عـدل مـن ذا الخلق شكرا", "مــــــلكٌ غــــــرٌّ أيــــــادي", "ه عــلى الأسـمـاع تـتـرا", "مـــــــلكٌ غـــــــر أيــــــاي", "ه عــلى الأسـمـاع تـتـرا", "مــــلكٌ مــــا زال يــــولي", "نـــي تـــقــريــبــاً وبــرا", "قــــــارض اللَه أيــــــادي", "ه مــطــيــلاً مـنـه عـمـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103142	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أصفر الخيري عندي <\|vsep\|> أرفع الخيري قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو لا يمنع عرفا <\|vsep\|> وهو لا يحميك عطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل لون الذهب الخا <\|vsep\|> لص لكن فاق نشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا يحكي اليواقي <\|vsep\|> ت ذا ما كان صفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثله استوجب مني <\|vsep\|> أبداً شكراً وسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل ما استوجب قاضي ال <\|vsep\|> عدل من ذا الخلق شكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ غرٌّ أيادي <\|vsep\|> ه على الأسماع تترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ غر أياي <\|vsep\|> ه على الأسماع تترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ ما زال يولي <\|vsep\|> ني تقريباً وبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "في النرجس الغض شبهً لإخفاء به", "للنـيـريـن يـرى فـي طـالع الزهر", "فـصـفـرة الشـمس قد ردته صفرتها", "وقـد مـبـيـضـه مـن صـفـحـة القـمر", "كـأن يـاقـوتـةً صـفـراء قـد طـبعت", "فــي غـصـنـه حـوله سـت مـن الدرر", "حــسـنٌ يـدل عـلى إتـقـان صـانـعـه", "سـبـحـانـه مبدع الأخلاق والصور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103138	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في النرجس الغض شبهً لخفاء به <\|vsep\|> للنيرين يرى في طالع الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصفرة الشمس قد ردته صفرتها <\|vsep\|> وقد مبيضه من صفحة القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن ياقوتةً صفراء قد طبعت <\|vsep\|> في غصنه حوله ست من الدرر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وروضــةٍ مــحــفــوفــةٍ", "بــكـل حـسـنٍ مـفـتـرح", "خــيــريــهـا بـخـلقـه", "عـن كـل نـورٍ مـنتزح", "يـكـتم أسرار الهوى", "فإن أتى الليل يبح", "مــغــتـبـقٌ ليـس يـرى", "فـي ديـنه إن يصطبح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103134	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> وروضةٍ محفوفةٍ <\|vsep\|> بكل حسنٍ مفترح </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيريها بخلقه <\|vsep\|> عن كل نورٍ منتزح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكتم أسرار الهوى <\|vsep\|> فن أتى الليل يبح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وخـمـيـلةٍ رقـم الزمان أديمها", "بــمــفــضــضٍ ومــقــســمٍ ومــشــوبِ", "رشـفـت قبيل الصبح ريقٍ غمامةٍ", "رشـف المـحـب مـراشـف المـحبوبِ", "وطردت في أكنافها ملك الصبا", "وقــعــدت وســتــوزرت كـل أديـبِ", "وأدرت فـيـها اللهو حق مداره", "مـع كـل وضـاح الجـبـيـن حـسـيبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103130	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وخميلةٍ رقم الزمان أديمها <\|vsep\|> بمفضضٍ ومقسمٍ ومشوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشفت قبيل الصبح ريقٍ غمامةٍ <\|vsep\|> رشف المحب مراشف المحبوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطردت في أكنافها ملك الصبا <\|vsep\|> وقعدت وستوزرت كل أديبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا مالك السحر والبيان", "ونــاظــم الدر والجـمـان", "أكـرم بـمولىً أجاب عبداً", "فـأقـبـل الدهـر بالأمان", "وانـتـزحت دولة التنائي", "واقـتـربت دولة التداني", "وكــل شـيـءٍ يـكـون عـنـدي", "مـلكـك يـا نـاظر الزمان", "وقـد بـعثت المدام تحكي", "جزءاً من أخلاقك الحسان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103159	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مالك السحر والبيان <\|vsep\|> وناظم الدر والجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم بمولىً أجاب عبداً <\|vsep\|> فأقبل الدهر بالأمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانتزحت دولة التنائي <\|vsep\|> واقتربت دولة التداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل شيءٍ يكون عندي <\|vsep\|> ملكك يا ناظر الزمان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا حـبذا النيلوفر الطالع", "ومـجـتـلاه النـاضـر النـاصع", "كــأنــه مــحــزنــةٌ مــن مـهـاً", "فــي وســطــهــا زمــرد سـاطـع", "وحــــوله ألســــنــــةٌ ســـتـــةٌ", "مــن فــضــةٍ أتـقـنـهـا صـانـع", "كـــل لســـانٍ أبــيــضٌ نــاصــعٌ", "والطــرف مـنـه أصـفـرٌ فـاقـع", "قـام عـلى خـضـراء مـن سـوقه", "فـــكـــل إبـــريـــق له راكــع", "ركـــوع أمـــلاك الورى للذي", "نــداه دان والحــيــا شـاسـع", "ذاك ابـن عـبادٍ سليل العلى", "الحـاجـب المـرتـفـع الرافـع", "دام دوام الدهــر فــي عــزةٍ", "تبقى ويبقى الحاسد الخاضع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103151	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حبذا النيلوفر الطالع <\|vsep\|> ومجتلاه الناضر الناصع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه محزنةٌ من مهاً <\|vsep\|> في وسطها زمرد ساطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوله ألسنةٌ ستةٌ <\|vsep\|> من فضةٍ أتقنها صانع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل لسانٍ أبيضٌ ناصعٌ <\|vsep\|> والطرف منه أصفرٌ فاقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قام على خضراء من سوقه <\|vsep\|> فكل بريق له راكع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركوع أملاك الورى للذي <\|vsep\|> نداه دان والحيا شاسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك ابن عبادٍ سليل العلى <\|vsep\|> الحاجب المرتفع الرافع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أيـا مـاجـداً لم يـزل جوده", "يلوح كما لاح ضوء النهار", "ويــا مــن أحــل بــأمــواله", "سـمـاحـاً أخـل بصوب القطار", "بـعـثـت إليـك بنور البهار", "حـكـى فضةً حول محض النضار", "هــو الدر نـظـم مـن بـيـنـه", "بـواقـيـت فـاقعة الاصفرار", "أو المـاء صـبـر مـن فـوقـه", "إذا مـا تـأمـلتـه ضوء نار", "نـــهـــارٌ ولكـــنـــه بــاهــرٌ", "فعوض من ذاك باسم البهار", "كما بهرت منك سيما العلى", "فالبست البدر ثوب السرار", "بــقــيـت وقـيـت صـرف الردى", "فـإنـك فـي كـل أمـر مـداري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103139	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا ماجداً لم يزل جوده <\|vsep\|> يلوح كما لاح ضوء النهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا من أحل بأمواله <\|vsep\|> سماحاً أخل بصوب القطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعثت ليك بنور البهار <\|vsep\|> حكى فضةً حول محض النضار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الدر نظم من بينه <\|vsep\|> بواقيت فاقعة الاصفرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو الماء صبر من فوقه <\|vsep\|> ذا ما تأملته ضوء نار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهارٌ ولكنه باهرٌ <\|vsep\|> فعوض من ذاك باسم البهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما بهرت منك سيما العلى <\|vsep\|> فالبست البدر ثوب السرار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يا نديمي قم اصطبحْ", "وعلى العود فاقترحْ", "إنما العيش بالسما", "ع وبـالنـاي والقدح", "وتـأمـل حـسـن الشقا", "ئق تنشط إلى المدح", "مثل كأس العقيق في", "قـاعـة المسك يلتمح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103135	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نديمي قم اصطبحْ <\|vsep\|> وعلى العود فاقترحْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما العيش بالسما <\|vsep\|> ع وبالناي والقدح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتأمل حسن الشقا <\|vsep\|> ئق تنشط لى المدح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "يا من تحلى به الفخ", "ر والســنــاء يــتــوج", "ومــن بــجــود يــديــه", "باب الغنا غير مرتج", "ومــن بــطــيــب ثـنـاه", "نــار العـلا تـتـأجـج", "إذا انـتـشـيـت فـعـرج", "عـلى ريـاض البـنـفسج", "تــجــد بــه روض حـسـن", "فــي ثــوب أرضٍ مـدبـج", "فـثـم فـاعـكـف وبـاكر", "مـــدامـــةً تـــتـــوهــج", "تــــــرى زمــــــرذ أرضٍ", "مـنـه اليواقيت تنتج", "كـــأنـــه لجــة البــح", "ر غـاض فـيـهـا مـلجـج", "فــأخــرج الزرق لكــن", "بــغــيـرهـا لم يـعـرج", "حــكـى حـسـام أبـي أي", "يــــوب المــــتـــضـــرج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103131	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من تحلى به الفخ <\|vsep\|> ر والسناء يتوج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بجود يديه <\|vsep\|> باب الغنا غير مرتج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بطيب ثناه <\|vsep\|> نار العلا تتأجج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انتشيت فعرج <\|vsep\|> على رياض البنفسج </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجد به روض حسن <\|vsep\|> في ثوب أرضٍ مدبج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثم فاعكف وباكر <\|vsep\|> مدامةً تتوهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى زمرذ أرضٍ <\|vsep\|> منه اليواقيت تنتج </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه لجة البح <\|vsep\|> ر غاض فيها ملجج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأخرج الزرق لكن <\|vsep\|> بغيرها لم يعرج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "رب ليـــلٍ طـــال لا صــبــح له", "ذي نـجـومٍ أقسمت أن لا تغور", "قـد هـتـكـنـا جـنـحـه مـن فـلقٍ", "مــن خــمـورٍ ووجـوهٍ كـالبـدور", "إذ بـدت تـشـبـهـهـا في كأسها", "نـار إبـراهـيـم في بردٍ ونور", "صـرعـتـنـا إذ عـلونـا ظـهـرها", "في ميادين التصابي والسرور", "وكــأنــا حـيـن قـمـنـا مـعـشـرٌ", "نـشـروا بـعـد مـمـاتٍ من قبور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103143	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رب ليلٍ طال لا صبح له <\|vsep\|> ذي نجومٍ أقسمت أن لا تغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد هتكنا جنحه من فلقٍ <\|vsep\|> من خمورٍ ووجوهٍ كالبدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ بدت تشبهها في كأسها <\|vsep\|> نار براهيم في بردٍ ونور </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرعتنا ذ علونا ظهرها <\|vsep\|> في ميادين التصابي والسرور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مــزةً مــاتــت زمـانـاً", "بــحــجـابٍ يـحـتـويـهـا", "لبــثــت فــي بـطـن أم", "غـيـبـتـهـا عـن بنيها", "الحدتها الشمس دهراً", "ثـم عـاد الروح فيها", "كان ماء المزن عيسى", "إذ وضـعـنـاه بـفـيـها", "فـانـبـرى مـنها سراجٌ", "رائقٌ مـن يـجـتـليـهـا", "وبــدت مــنـهـا شـمـوسٌ", "غـربـت فـي مـطـلعـيها", "عــزبـت ألبـابـنـا إذ", "غـربـت فـي شـاربـيـها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103163	أبو عامر بن مسلمة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2088	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> مزةً ماتت زماناً <\|vsep\|> بحجابٍ يحتويها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبثت في بطن أم <\|vsep\|> غيبتها عن بنيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحدتها الشمس دهراً <\|vsep\|> ثم عاد الروح فيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان ماء المزن عيسى <\|vsep\|> ذ وضعناه بفيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانبرى منها سراجٌ <\|vsep\|> رائقٌ من يجتليها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدت منها شموسٌ <\|vsep\|> غربت في مطلعيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كـيـف أتـوب يـا أخي من سُكّر كأرجوان", "ليـس مـن التراب بل مَعصَرُه بلا مكان", "خــطّ عــلى كــؤوســهـا كـتـابـةً شـارحـةً", "يامَنُ مَن يشربها من الممات والهوان", "مــن تـبـريـز نـبـعـه مـنـبـتـه ويَـنـعُه", "فـهـي غـليـه جانبٌ وجانبٌ إلى الجنان", "العـــــشـــــق يـــــقـــــول لي تــــزيّــــن", "الزيــــنــــة عــــنــــدنــــا تــــيـــقّـــن", "لا تـــنـــظُـــر غـــيـــرنـــا فــتــعــمــى", "لا تـــله عـــن اليـــقـــيـــن بـــالظــن", "لا عــــــيــــــش لخــــــائف كــــــئيــــــب", "لا تــــبــــرح عـــنـــدنـــا فـــتـــأمـــن", "مـــن كـــنـــت هـــواه كـــيـــف يـــهـــلك", "مـــن كـــنـــت مـــنـــاه كـــيــف يــحــزن", "العـــــقـــــلُ رســـــولنـــــا إليــــكــــم", "ذاك حـــــســـــنٌ ونـــــحـــــن أحـــــســـــن", "أَخـــــشـــــوشــــنُ بــــالبــــلا وأَرضــــى", "فــــالهـــجـــر مـــن البـــلاء أَخـــشـــن", "مـــــن رام إلى العـــــلا عـــــروجـــــاً", "هـــــذا ســـــبـــــب إليـــــه يـــــركـــــن", "يـــا مـــضـــطـــربـــا تـــعـــال وافـــلح", "فـــي مـــســـكـــنــنــا ونــعــم مــســكــن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125354	جلال الدين الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2766	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> كيف أتوب يا أخي من سُكّر كأرجوان <\|vsep\|> ليس من التراب بل مَعصَرُه بلا مكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطّ على كؤوسها كتابةً شارحةً <\|vsep\|> يامَنُ مَن يشربها من الممات والهوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من تبريز نبعه منبته ويَنعُه <\|vsep\|> فهي غليه جانبٌ وجانبٌ لى الجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> العشق يقول لي تزيّن <\|vsep\|> الزينة عندنا تيقّن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تنظُر غيرنا فتعمى <\|vsep\|> لا تله عن اليقين بالظن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عيش لخائف كئيب <\|vsep\|> لا تبرح عندنا فتأمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كنت هواه كيف يهلك <\|vsep\|> من كنت مناه كيف يحزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> العقلُ رسولنا ليكم <\|vsep\|> ذاك حسنٌ ونحن أحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخشوشنُ بالبلا وأَرضى <\|vsep\|> فالهجر من البلاء أَخشن </\|bsep\|> <\|bsep\|> من رام لى العلا عروجاً <\|vsep\|> هذا سبب ليه يركن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "جـاء الربـيـع والبـطـر زال الشـتـاء والخـطر", "مــن فــضــل ربّ عــنــده كـل لخـطـايـا تُـغـتـفـر", "أوحــى إليــكــم ربّــكـم أنّـا غـفـرنـا ذنـبـكـم", "فـارضـوا بما يُقضى لكم إنّ الرضا خير السير", "كــم قــائليـن فـي الخـفـا غـنّـا عـلمـنـا بـرّه", "فـاحـك لديـنـا سـرّه لا تـشـتـغـل فـيما اشتهر", "الســرّ فــيـك يـا فـتـى لا تـلتـمـس مـمـن أتـى", "مــن ليــس ســرّ عـنـده لم يـنـتـفـع مـمـا ظـهـر", "انـظـر إلى أهل الردى كم عاينوا نور الهدى", "لم تـرتـفـع أسـتارهم من بعد ما انشقّ القمر", "يـا ربّـنـا ربَّ المـنـن إن أنـت لم تـرحـم فمن", "مـنـك الهـدى مـنك الردى ما غيرُ ذا إلا غرر", "يـا شـوق أيـن العـافـيـه كي اضطفر بالقافيه", "عـنـدي صـفـات صـافـيـه فـي جـنـبـهـا نطقي كَدِر", "إن كـان نُـطـقـي مُـدرِسـي قـد كـان عشقي مُخرِسي", "والعــشـق قـرنٌ غـالبٌ فـيـنـا وسـلطـانُ الظـفـر", "ســـرٌّ كـــتـــيـــم لفــظُه ســيــفٌ جــســيــمٌ لحــظُه", "شــمـسُ الضـحـى لا تـخـتـفـي إلا بـسـحَّاـر سـحـر", "يـا سـاحـراً أبـصـارنـا بـالغـتَ فـي إسـحـارنـا", "فـارفـق بـنـا أو دارِنا إنّا حضرنا في السفر", "يـا قـوم مـوسـى إنّـنـا في التيه تهنا مثلكم", "كيف اهتديتم فاخبروا لا تكتموا عنّا الخبر", "إن عــوَّقـوا تـرحـالنـا فـالمـنُّ والسـلوى لنـا", "أصـلحـتَ ربّـي بـالنـا طـاب السـفـر طاب الحضر", "إنَّ الهـوى قـد غَـرَّنـا مـن بـعـد مـا قـد سَـرَّنا", "فــاكــشــف بـلطـف ضـرَّنـا قـال النـبـيُّ لا ضـرر", "قــالوا نــدبِّر شــأنـكـم نـفـتـح لكـم آذانـكـم", "نـرفـع لكـم أركـانـكـم أنـتـم مـصـابيح البشر", "هـاكـم مـعـاريـجُ اللقـا فـيـها تداريجُ البقا", "أنـعـم بـه مـن مُـسـتـقـى أكـرم بـه مـن مـستقر", "العـيـش حـقّـاً عـيـشُـكـم والمـوت حـقّـاً مـوتُـكـم", "والديــن والدنـيـا لكـم هـذا جـزاء مـن شـكـر", "اسـكـت فـلا تـكـثـر أخـي إن ظَـلت تُكثر ترتخي", "الحـبـل فـي ريـح الهـوى فـاحفظه كلا لا وزر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125350	جلال الدين الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2766	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جاء الربيع والبطر زال الشتاء والخطر <\|vsep\|> من فضل ربّ عنده كل لخطايا تُغتفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوحى ليكم ربّكم أنّا غفرنا ذنبكم <\|vsep\|> فارضوا بما يُقضى لكم نّ الرضا خير السير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قائلين في الخفا غنّا علمنا برّه <\|vsep\|> فاحك لدينا سرّه لا تشتغل فيما اشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> السرّ فيك يا فتى لا تلتمس ممن أتى <\|vsep\|> من ليس سرّ عنده لم ينتفع مما ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> انظر لى أهل الردى كم عاينوا نور الهدى <\|vsep\|> لم ترتفع أستارهم من بعد ما انشقّ القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربّنا ربَّ المنن ن أنت لم ترحم فمن <\|vsep\|> منك الهدى منك الردى ما غيرُ ذا لا غرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شوق أين العافيه كي اضطفر بالقافيه <\|vsep\|> عندي صفات صافيه في جنبها نطقي كَدِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان نُطقي مُدرِسي قد كان عشقي مُخرِسي <\|vsep\|> والعشق قرنٌ غالبٌ فينا وسلطانُ الظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرٌّ كتيم لفظُه سيفٌ جسيمٌ لحظُه <\|vsep\|> شمسُ الضحى لا تختفي لا بسحَّار سحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ساحراً أبصارنا بالغتَ في سحارنا <\|vsep\|> فارفق بنا أو دارِنا نّا حضرنا في السفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قوم موسى نّنا في التيه تهنا مثلكم <\|vsep\|> كيف اهتديتم فاخبروا لا تكتموا عنّا الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن عوَّقوا ترحالنا فالمنُّ والسلوى لنا <\|vsep\|> أصلحتَ ربّي بالنا طاب السفر طاب الحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ الهوى قد غَرَّنا من بعد ما قد سَرَّنا <\|vsep\|> فاكشف بلطف ضرَّنا قال النبيُّ لا ضرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا ندبِّر شأنكم نفتح لكم ذانكم <\|vsep\|> نرفع لكم أركانكم أنتم مصابيح البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاكم معاريجُ اللقا فيها تداريجُ البقا <\|vsep\|> أنعم به من مُستقى أكرم به من مستقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> العيش حقّاً عيشُكم والموت حقّاً موتُكم <\|vsep\|> والدين والدنيا لكم هذا جزاء من شكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "ألا يـا صـاح لا تـعـجـل بـقـتـلي قد دنا المقتل", "تــرفّــق ســاعـة واسـأل وصِـل مـن بـاد بـالهـجـران", "عــذيــري مــنــك يــا مــولى فــإنّ الهــمّ إسـتـولى", "وأنــت بـالوفـا أولى فـلا تـشـمـت بـيَ الشـيـطـان", "ألا يــا مُــتــلفــي زُرنـي لتـحـيـيـنـي وتـنـشـرنـي", "قـد اسـتـوليـتَ فـانـصـرنـي فـإنّ الفـضلَ بالإحسان", "ومــا ذنــبــي ســوى أنـي عـديـم الصـبـر فـي فـنّـي", "فـلا تُـعـرض بـذا عـنـي وجُـد بـالعـفـو والغـفـران", "أتــيــنــاكــم أتــيــنـاكـم فـأحـيـونـا بـلقـيـاكـم", "وسـاقـونـا بـسـقـيـاكـم خـذوا بـالجـود يـا إخوان", "دخــلتُ النــار ســكـرانـا حـسـبـت النـار أوطـانـا", "ألِفـتُ النـار أحـيـانـا فـمـن ذا يـألف النـيـران", "خــليــلي قــد دنــا نــقــلي بــلا قــلب ولا عـقـل", "فـلا تُـعـرض ولا تَـقُـل ولا تـرديـنـي بـالنـسـيـان", "يــقــول خــادع المَــعـشَـر بـلاء العـشـق كـالسُـكـر", "وشـوكُ الحـبِّ كـالعـبـهـر فـمـا يـبـكـيـك يـا فـتّان", "جــراحــاتُ الهــوى تـشـفـي كـدوراتُ الهـوى تُـصـفـي", "بُــروداتُ الهــوى تُــدفـي ونـيـران الهـوى ريـحـان", "إذا اسـتـغـنـيـتَ لا تـبخل تصدَّق في الهوى وانخل", "فبئس البخل في المأكل ونعم الجود في الإنسان", "ألا يــا ســاقــيـاً أوفِـر ولا تـمـنُـن لتـسـتـكـثـر", "أدر كــاســاتــنـا واسـكـر فـإنّ العـيـش للسـكـران", "فـــلا تَـــســقِ بــكــاســات صــغــارٍ بــل بــطــاســات", "وأَمــددنــا بــجــرّات عــظــامٍ يــا عــظــيـم الشـان", "ســـقـــانــا ربُّنــا كــاســا مــراعــاةً وإيــنــاســا", "فـنـعـم الكـأس مـقـيـاسـا وبـئس الهـمّ كـالسـرحان", "ألا يــا ســاقـي السـكـرى أنـل كـاسـاتـنـا تـتـرى", "تُـسـلّي القـلب بـالبـشـرى تـصـفّـيـنـا عـن الشـنـآن", "ســنــا بــرق لســاقــيــنــا بــكــاســات تـلاقـيـنـا", "تــضــيــء فــي تــراقـيـنـا بـنـور لاح كـالفـرقـان", "إذا أفــنــاك سُــقــيــاهــا وزاد الشـرب طَـغـواهـا", "فــإيّــاكــم وإيّــاهــا وخــلّوا دهــشــة الحــيــران" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125355	جلال الدين الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2766	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_10\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا يا صاح لا تعجل بقتلي قد دنا المقتل <\|vsep\|> ترفّق ساعة واسأل وصِل من باد بالهجران </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذيري منك يا مولى فنّ الهمّ ستولى <\|vsep\|> وأنت بالوفا أولى فلا تشمت بيَ الشيطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا مُتلفي زُرني لتحييني وتنشرني <\|vsep\|> قد استوليتَ فانصرني فنّ الفضلَ بالحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذنبي سوى أني عديم الصبر في فنّي <\|vsep\|> فلا تُعرض بذا عني وجُد بالعفو والغفران </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيناكم أتيناكم فأحيونا بلقياكم <\|vsep\|> وساقونا بسقياكم خذوا بالجود يا خوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> دخلتُ النار سكرانا حسبت النار أوطانا <\|vsep\|> ألِفتُ النار أحيانا فمن ذا يألف النيران </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي قد دنا نقلي بلا قلب ولا عقل <\|vsep\|> فلا تُعرض ولا تَقُل ولا ترديني بالنسيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول خادع المَعشَر بلاء العشق كالسُكر <\|vsep\|> وشوكُ الحبِّ كالعبهر فما يبكيك يا فتّان </\|bsep\|> <\|bsep\|> جراحاتُ الهوى تشفي كدوراتُ الهوى تُصفي <\|vsep\|> بُروداتُ الهوى تُدفي ونيران الهوى ريحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا استغنيتَ لا تبخل تصدَّق في الهوى وانخل <\|vsep\|> فبئس البخل في المأكل ونعم الجود في النسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا ساقياً أوفِر ولا تمنُن لتستكثر <\|vsep\|> أدر كاساتنا واسكر فنّ العيش للسكران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تَسقِ بكاسات صغارٍ بل بطاسات <\|vsep\|> وأَمددنا بجرّات عظامٍ يا عظيم الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقانا ربُّنا كاسا مراعاةً ويناسا <\|vsep\|> فنعم الكأس مقياسا وبئس الهمّ كالسرحان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا ساقي السكرى أنل كاساتنا تترى <\|vsep\|> تُسلّي القلب بالبشرى تصفّينا عن الشنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> سنا برق لساقينا بكاسات تلاقينا <\|vsep\|> تضيء في تراقينا بنور لاح كالفرقان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "غُـرَّةُ وجـهٍ سـلبـت قـلبَ جـمـيـع البشر", "ضـاء بـهـا إذ ظـهـرت بـاطنُ ليل كَدِر", "إنِّيـ وجـدت امـرأة أو صـفـة تـملكهم", "أو قـمـراً مـحـتجباً تحت حجاب الفِكَر", "داخـــلةً خـــارجــةً شــارقــةً بــارقــةً", "صـورتُهـا كـالبـشـر خِـلقـتُهـا من شرر", "حـيـن نـأت تـنقصني حين دنت تُرقصني", "كـادَ سَـنَـا بَـرقَتِها يُذهب نورَ البصر", "قـامـتـهـا عـاليـةٌ قـيـمـتـهـا غـاليةٌ", "غـمـزتـهـا سـاحـرةٌ ريـقـتُهـا مـن سكر", "هُـدهُـدُهـا مـن سـبـأ أتـحـفنا من نبأ", "مـنـذ بـهـا أخـبـرنـي غـيّبني كالخبر", "قلتُ لروحِ القُدُسِ ما هي قل لي عجباً", "قـال أمـا تعرفها تلك لإحدى الكبر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125351	جلال الدين الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2766	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> غُرَّةُ وجهٍ سلبت قلبَ جميع البشر <\|vsep\|> ضاء بها ذ ظهرت باطنُ ليل كَدِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِّي وجدت امرأة أو صفة تملكهم <\|vsep\|> أو قمراً محتجباً تحت حجاب الفِكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> داخلةً خارجةً شارقةً بارقةً <\|vsep\|> صورتُها كالبشر خِلقتُها من شرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حين نأت تنقصني حين دنت تُرقصني <\|vsep\|> كادَ سَنَا بَرقَتِها يُذهب نورَ البصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامتها عاليةٌ قيمتها غاليةٌ <\|vsep\|> غمزتها ساحرةٌ ريقتُها من سكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُدهُدُها من سبأ أتحفنا من نبأ <\|vsep\|> منذ بها أخبرني غيّبني كالخبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "هـيّـج نـومـى ونـفـى ريـح عـلى الغـور هـفا", "أذكـــرنـــى وامـــضُه طـــيــب زمــان ســلفــا", "يــا رشــأ ألحــاظــه صــيّــرن روحــى هـدفـا", "يــا قــمــراً ألفـاظُه أورثـن قـلبـي شـرفـا", "شــوّقــنــي ذوّقــنــي أدركــنــي أضــحــكــنــي", "أفــقــرنــي أشــكــرنــي صــاحــبُ جـود وعـلا", "إذا حــدا طــيّــبــنــي وإن بــدا غــيّــبـنـي", "وغـن نـأى شـيّـبـنـي لا زال يـوم المـلتقى", "أكـرم بـحـبِّيـ سـامـيـاً أضـحـى لصـيد راميا", "حــتــى رمـى بـأسـهـم فـيـهـن سـقـمـي وشـفـا", "يــا قـمـر الطـوارق تـاجـا عـلى المـفـارق", "لاح مــن المــشــارق بــدّل ليــلتــي ضــحــا", "يـا نـظـرى صـلِّ لمـا غـمـضـت عـنـه النـظـرا", "أغـضـبـتَه فـاسـتـتـرا عـاد إلى ما لا يُرى", "كــن دنـفـاً مـقـتـربـاً مـمـتـثـلاً مـضـطـربـاً", "مـنـتـقـلاً مـغـتـربـاً مـثـل شهاب في السما", "يا مَن يَرى ولا يُرى زال عن العين الكرى", "قـلبـي عـشـيـقٌ للسُـرى فـانـتهضوا لما وَرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125356	جلال الدين الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2766	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> هيّج نومى ونفى ريح على الغور هفا <\|vsep\|> أذكرنى وامضُه طيب زمان سلفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رشأ ألحاظه صيّرن روحى هدفا <\|vsep\|> يا قمراً ألفاظُه أورثن قلبي شرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوّقني ذوّقني أدركني أضحكني <\|vsep\|> أفقرني أشكرني صاحبُ جود وعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا حدا طيّبني ون بدا غيّبني <\|vsep\|> وغن نأى شيّبني لا زال يوم الملتقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم بحبِّي سامياً أضحى لصيد راميا <\|vsep\|> حتى رمى بأسهم فيهن سقمي وشفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قمر الطوارق تاجا على المفارق <\|vsep\|> لاح من المشارق بدّل ليلتي ضحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نظرى صلِّ لما غمضت عنه النظرا <\|vsep\|> أغضبتَه فاستترا عاد لى ما لا يُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن دنفاً مقترباً ممتثلاً مضطرباً <\|vsep\|> منتقلاً مغترباً مثل شهاب في السما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أقـبـلَ السـاقـي عـليـنـا حـاملا كاس المدام", "فـاشـربـوا مـن كـأس خـدّ واتركوا كلّ الطعام", "اشـبـعـوا مـن غير أكل واسمعوا من غير أذن", "وانـطـقـوا مـن غير حرف واسكتوا تمَّ الكلام", "أيّهـا العُـشَّاـق طـيـبـوا واسـكـروا من كأسنا", "واركبوا ظهر المعالي وادخلوا بين الزحام", "انـهـضـوا نـادى المنادي الصلا أين الرجال", "جاءكم نادي القيامه في الهوى نعم القيام", "اشـربـوا سُـقـيـا لكـم ثـم اطـربوا غُنما لكم", "إنّ هــذا يــوم عــيــد عــيِّدوا بـعـد الصـيـام", "رافــقــونــا رافـقـونـا فـي طـريـق الاتـحـاد", "إنّـــنـــا نــحــن كــنــهــر فــرَّقــوه والســلام", "يـا نـديـمـي سَـل سـبـيـلا نحو عين السلسبيل", "قـم لنـا نـفـتـح جِـنـانـاً مـن جَـنان يا غلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125352	جلال الدين الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2766	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أقبلَ الساقي علينا حاملا كاس المدام <\|vsep\|> فاشربوا من كأس خدّ واتركوا كلّ الطعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشبعوا من غير أكل واسمعوا من غير أذن <\|vsep\|> وانطقوا من غير حرف واسكتوا تمَّ الكلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيّها العُشَّاق طيبوا واسكروا من كأسنا <\|vsep\|> واركبوا ظهر المعالي وادخلوا بين الزحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> انهضوا نادى المنادي الصلا أين الرجال <\|vsep\|> جاءكم نادي القيامه في الهوى نعم القيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اشربوا سُقيا لكم ثم اطربوا غُنما لكم <\|vsep\|> نّ هذا يوم عيد عيِّدوا بعد الصيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> رافقونا رافقونا في طريق الاتحاد <\|vsep\|> نّنا نحن كنهر فرَّقوه والسلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كـتـب العـشـق بـأنِّيـ بهوى العاشق اعلم", "فــإليــه نــتــراجــع وإليــه نــتــحـاكـم", "قـمـرُ الحـسـن أتاني وإلى الوصل دعاني", "ورعـانـي وسـقـانـي هـو فـي الفـضل مُقدَّم", "نُصِرَ العشقُ أجيبوا وغلى الوصل أنيبوا", "طـلع البـدرُ فـطـيـبـوا قدم الحبُّ وأَنعَم", "لُمـع العـشـقِ تـوالى وعلى الصبر تَعالى", "طـمـس البـدرُ هـلالا خـضـع القلبُ وأسلم", "خــدعــونـي نـهـبـونـي أخـذونـي غـلبـونـي", "وعــدونــي كــذبــونــي فـإلى مـن أتـظـلّم", "مــلك الشـرق تَـشَـرَّق وعـلى الروح تـعـلّق", "غـسـق النـفـس تـفـرّق رَبَـض الكـفـر تـهدَّم", "نـفـسُ العـشـق عـتـادي وعـمـيـدي وعـمادي", "فـمـن العـشـق تـدثّـر ومـن العـشـق تـختّم", "لك يــا عــشـق وجـودي وركـوعـي وسـجـودي", "لك بــخــلي لك جـودي ولك الدهـر مُـنـظَّم", "ألف الدهـرُ بـعـادي جـرح البـعـدُ فؤادي", "فــقــد النــوم وســادي وسـعـاداتَـي نُـوّم", "فـأرى الشـمـل تـفـرّق وأرى السـتر تمزّق", "وأرى السـقـف تـخـرّق وأرى الموج تلاطم", "وأرى البـدرَ تـكـوَّر وأرى النـجـمَ تـكدَّر", "وأرى البـحـر تَـسَـجَّر وأرى الهُلك تفاقم", "فــقـد اهـدانـيَ رَبِّيـ وأتـى الجـدّ بـحـبِّي", "نـــهـــض الحــبُّ لطــبِّيــ وتــداركَ وتــرحَّم", "نــزل العـشـقُ بـداري مـعـه كـاس عـقـاري", "هــومـعـراجُ سـواري وعـلى السـطـح كـسُـلَّم", "بــك أحــيــيـى وأمـوت بـك أمـسـك وأفـوت", "بـك فـي الدهـر سـكـوت بـك قـلبـي يتكلَّم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125353	جلال الدين الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2766	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> كتب العشق بأنِّي بهوى العاشق اعلم <\|vsep\|> فليه نتراجع وليه نتحاكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمرُ الحسن أتاني ولى الوصل دعاني <\|vsep\|> ورعاني وسقاني هو في الفضل مُقدَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُصِرَ العشقُ أجيبوا وغلى الوصل أنيبوا <\|vsep\|> طلع البدرُ فطيبوا قدم الحبُّ وأَنعَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لُمع العشقِ توالى وعلى الصبر تَعالى <\|vsep\|> طمس البدرُ هلالا خضع القلبُ وأسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدعوني نهبوني أخذوني غلبوني <\|vsep\|> وعدوني كذبوني فلى من أتظلّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك الشرق تَشَرَّق وعلى الروح تعلّق <\|vsep\|> غسق النفس تفرّق رَبَض الكفر تهدَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسُ العشق عتادي وعميدي وعمادي <\|vsep\|> فمن العشق تدثّر ومن العشق تختّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك يا عشق وجودي وركوعي وسجودي <\|vsep\|> لك بخلي لك جودي ولك الدهر مُنظَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألف الدهرُ بعادي جرح البعدُ فؤادي <\|vsep\|> فقد النوم وسادي وسعاداتَي نُوّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأرى الشمل تفرّق وأرى الستر تمزّق <\|vsep\|> وأرى السقف تخرّق وأرى الموج تلاطم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى البدرَ تكوَّر وأرى النجمَ تكدَّر <\|vsep\|> وأرى البحر تَسَجَّر وأرى الهُلك تفاقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد اهدانيَ رَبِّي وأتى الجدّ بحبِّي <\|vsep\|> نهض الحبُّ لطبِّي وتداركَ وترحَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزل العشقُ بداري معه كاس عقاري <\|vsep\|> هومعراجُ سواري وعلى السطح كسُلَّم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتدارك	[ "قـد أشـرقـت الدنـيا ", "مــن نــور حــمــيـانـا", "البـدر غـدا الساقي ", "والكـــأس ثـــريّــانــا", "الصــبــوة إيــمـانـي ", "والخــلوة بــســتـانـي", "والمـشـجـر نـدمـانـي ", "والورد مـــحـــيّــانــا", "مــن كــان له عــشــق ", "فــالمــجــلس مــثــواه", "مــن كــان له عــقــل ", "إيـــــاه وإيـــــانــــا", "مـــن ضـــاق بــه دار ", "أو أعـــطـــشـــه نـــار", "نــهــديــه إلى عـيـن ", "يــســتــرجــع ريّــانــا", "مــن ليــس له عــيــنٌ ", "يــســتـبـصـر عـن غـيـب", "فــليــأت عــلى شــوق ", "فــي خــدمــة مـولانـا", "يــا دهــر سـوى صـدر ", "شـمـسِ الحـقِ تـبـريـزي", "هل أبصر في الدنيا ", "إنــســانُــك إنــسـانـا", "طــوبـى لك يـا مـهـدي", "قــد ذبـت مـن الجـهـد", "أعـرضـت عـن الصـورة ", "كــي تــدرك مـعـنـانـا", "مــــن كـــان له هـــمّ ", "يــفــنــيــه ويــرديــه", "فــليــشــرب ويــسـكـر ", "مــن قــهــوة مـولانـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/125349	جلال الدين الرومي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2766	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_9\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قد أشرقت الدنيا <\|vsep\|> من نور حميانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> البدر غدا الساقي <\|vsep\|> والكأس ثريّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصبوة يماني <\|vsep\|> والخلوة بستاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمشجر ندماني <\|vsep\|> والورد محيّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان له عشق <\|vsep\|> فالمجلس مثواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان له عقل <\|vsep\|> ياه ويانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ضاق به دار <\|vsep\|> أو أعطشه نار </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهديه لى عين <\|vsep\|> يسترجع ريّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ليس له عينٌ <\|vsep\|> يستبصر عن غيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليأت على شوق <\|vsep\|> في خدمة مولانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دهر سوى صدر <\|vsep\|> شمسِ الحقِ تبريزي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل أبصر في الدنيا <\|vsep\|> نسانُك نسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوبى لك يا مهدي <\|vsep\|> قد ذبت من الجهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعرضت عن الصورة <\|vsep\|> كي تدرك معنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان له همّ <\|vsep\|> يفنيه ويرديه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تكترث بفراق أوطان الصبا ", " فـعـسـى تـنـال بـغـيـرهـن سـعوداً", "فـالدر يـنـظـم عند فقد بحاره ", " بـجـمـيـل أجياد الحسان عقودا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147700	ابن ميمون القرطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1209	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "القطعة من شعر ابن ميمون في ترجمته في كتاب الديباج المذهب:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تكترث بفراق أوطان الصبا <\|vsep\|> فعسى تنال بغيرهن سعوداً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَبــا قــاسِــمٍ وَالهَـوى جـنَّةٌ", "وَهَـا أَنـا مِـن مَـسِّهِ لَم أُفِق", "تَـقَـحَّمـتَ جـاحِمَ نارِ الضُّلوعِ", "كَـمـا خُضتَ بَحرَ دُموعِ الحَدَق", "أَكُنتَ الخَليلَ أَكُنتَ الكَليمَ", "أَمِـنـتَ الحَريقَ أَمِنتَ الغَرَق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73013	ابن ميمون القرطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1209	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "انظر ما حكيته عن هذه القطعة في ديوان مركوش", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا قاسِمٍ وَالهَوى جنَّةٌ <\|vsep\|> وَهَا أَنا مِن مَسِّهِ لَم أُفِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَحَّمتَ جاحِمَ نارِ الضُّلوعِ <\|vsep\|> كَما خُضتَ بَحرَ دُموعِ الحَدَق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـالوا هَـجاكَ اِبنُ مَيمونٍ فَقُلتُ لَهُم", "يـا لَيـتَ شِـعـري من الهاجي فَأَدريهِ", "قالوا الفَقيهُ الَّذي مِن أَرضِ قُرطُبَةٍ", "قُـلتُ القَـطـيـمُ فَـقـالوا كُـلُّهُـم إيهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73015	ابن ميمون القرطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1209	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا هَجاكَ اِبنُ مَيمونٍ فَقُلتُ لَهُم <\|vsep\|> يا لَيتَ شِعري من الهاجي فَأَدريهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـوسـلت يـا ربـي بأني مؤمن ", " ومـا قـلت إنـي سـامع ومطيع", "أيصلى بحر النار عاص موحد ", " وأنـت كـريم والرسول شفيع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147699	ابن ميمون القرطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1209	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "القطعة من شعر ابن ميمون في ترجمته في كتاب الديباج المذهب", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> توسلت يا ربي بأني مؤمن <\|vsep\|> وما قلت ني سامع ومطيع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أَفي الصِّبا أشتاق وصْلَ الصِّبا؟", " كـــلاّ ولكـــنَّ مَــعــاليَّ شــيــبُ", "أو أنّ مـــا حُـــمِّلــتْهُ هِــمّــتــي", " حُـمِّلـَ سَـلمـى لعـراهـا المشيبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144576	إسماعيل بن حيدر العلوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3518	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "قال الباخرزي أثناء رواية ما سمعه من أبيه من شعره: وقوله أيضا: (ثم أورد البيتين)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 170, "text": "وهما في "انوار الربيع" لابن معصوم في باب الانسجام في فصل سرد فيه المرقصات والمطربات من الشعر العربي، وفيه (رضوى) مكان (سلمى) في البيت الثاني وكلاهما أسماء جبال.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَفي الصِّبا أشتاق وصْلَ الصِّبا <\|vsep\|> كلاّ ولكنَّ مَعاليَّ شيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "ليـعـلَمِ العُـرْب والعُـجَيمُ معاً", " أنّـا عـلى الحـادثـات فِتيانُ", "مـن مـعـشـرٍ مـا أظـلَّ هـامَهُـمُ ", " فـي المـجد إلا ظُبىً وتيجانُ", "أولئك الســادةُ الأُلى شَـرفـتْ", " مــغــارسٌ مــنــهُــمُ وأغــصــانُ", "يـا ليـتَ شِـعـري متى يُجلِّلُ من", " هـامـة قِـرنـي أغـرُّ عُـريان؟", "يُـضـيـء مـا أظلمَ البهيمُ كما", " يـضـحـكُ والدمـعُ مـنـه هَـتّـان", "كم قلت إذ شامهُ الكفاح لنا", " إنّــكَ يــا مــشــرفــيُّ فَــتّــان", "ألا فـيُـبـدي فُـتـورُ جـفنكَ لي", "أنّــك بــيــن القِـراب يَـقـظـانُ", "سَـقـيـاً لأيـامنا التي سَلَفتْ ", "والدهـرُ مُـغْضي الجُفونِ وَسْنان", "حـتـى إذا قـرّتِ العُـيـونُ بـكمْ", "عــلمــتُ أنّ الزمــانَ غــيــرانُ", "فــلَجَّ حــتــى تــقــاذفَــت بـكُـمُ", "عـلى مـطـايـا الفـراق غِـيظان", "فـمـا صَـرمـتـمْ تَـصـارمـت لكُمُ ", " مـنّـا بـوصـل السُّهـاد أجـفان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144575	إسماعيل بن حيدر العلوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3518	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 134, "text": "القصيدة قطعتان من قصيدة واحد تبدأ الثانية عند البيت الثامنة قال الباخرزي أثناء رواية ما سمعه من أبيه من شعره: وقوله في صفة السيف:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ليعلَمِ العُرْب والعُجَيمُ معاً <\|vsep\|> أنّا على الحادثات فِتيانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشرٍ ما أظلَّ هامَهُمُ <\|vsep\|> في المجد لا ظُبىً وتيجانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولئك السادةُ الأُلى شَرفتْ <\|vsep\|> مغارسٌ منهُمُ وأغصانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتَ شِعري متى يُجلِّلُ من <\|vsep\|> هامة قِرني أغرُّ عُريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضيء ما أظلمَ البهيمُ كما <\|vsep\|> يضحكُ والدمعُ منه هَتّان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قلت ذ شامهُ الكفاح لنا <\|vsep\|> نّكَ يا مشرفيُّ فَتّان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فيُبدي فُتورُ جفنكَ لي <\|vsep\|> أنّك بين القِراب يَقظانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقياً لأيامنا التي سَلَفتْ <\|vsep\|> والدهرُ مُغْضي الجُفونِ وَسْنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا قرّتِ العُيونُ بكمْ <\|vsep\|> علمتُ أنّ الزمانَ غيرانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلَجَّ حتى تقاذفَت بكُمُ <\|vsep\|> على مطايا الفراق غِيظان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طِـبْ يـا نسيمَ الريح نَشْراً ", " وانشُرْ خَبايا الأرض نَشْرا", "فــعـسـى تُـعـيـدُ حـشـاشَـةَ ال", " مــهـجـور مـن ريّـاكَ نـشـرا", "سَـــقـــيــاً لمــعــهــدك الذي", "عَهــدي بــه يــهــتــزُّ بِـشـرا", "يـــا حـــبّــذا مــاءُ العُــذَيْ", " بِ إذا سقى الأنضاء عَشرا", "ولجــلَّ خَــطْــبــاً أنْ تُــنــا ", " زعَـنـا الوحوشُ إليه حَشرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144572	إسماعيل بن حيدر العلوي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3518	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "القطعة من مجزوء الكامل المرفل، قال الباخرزي: فمما أنشدني له أبوه قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طِبْ يا نسيمَ الريح نَشْراً <\|vsep\|> وانشُرْ خَبايا الأرض نَشْرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى تُعيدُ حشاشَةَ ال <\|vsep\|> مهجور من ريّاكَ نشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقياً لمعهدك الذي <\|vsep\|> عَهدي به يهتزُّ بِشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبّذا ماءُ العُذَيْ <\|vsep\|> بِ ذا سقى الأنضاء عَشرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـــضـــل تـــكـــل لحــصــره الأقــلام", "وتــهــيــم فــي بــيــدائه الأوهــام", "قـد جـزت غـايـات السـبـاق بـاسـرها", "فــطــل الأنــام فــمـا عـليـك مـلام", "وشـأوت أربـابـب القـريـض جـمـيـعهم", "فــغــدوا وليــس لهــم ســواك امــام", "وســلكــت فــجــاليــس يــســلك مـثـله", "ولطــــــــالمـــــــا زلت الأقـــــــدام", "وقـــصـــائد الله كــم نــفــذت لهــا", "بــقــلوب اربــاب النــفــاق ســهــام", "لا سـيـما المثل الذي سارت به ال", "ركـــبـــان وازدانـــت بـــه الايــام", "مـدح الامـام المـرتـضى علم الهدى", "مـــولى اليـــه النــقــض والابــراو", "نــفــثــات ســحــر ليــس فــيـه اثـام", "وعــــقــــود درزانــــهــــن نــــظــــام", "ومــدامـة جـليـت بـبـابـل فـانـتـشـت", "مــصــرومــا ســت فـي حـلاهـا الشـام", "كــم ليــلة بــتــنــا ســكـارى ولَّهـا", "طــربــا بــهــا والحــادثــات نـيـام", "مـا الروضـة الغناء باكرها الحيا", "فــتــعــطــرت مــن طــيـبـهـا الآكـام", "مـا الغـادة الحـسـنـاء جـال بخدها", "مــاء الشــبــاب وفـي القـلوب اوام", "خـطـرت تـمـيـس بـعـطـفـهـا فغدا لها", "فــــي كــــل قـــلب حـــســـرة وغـــرام", "درر غــدا جــيــد المـعـالي حـاليـا", "بـــعـــقـــودهـــم وثــغــرهــا بــســام", "تــعــو لهـا شـمـس الضـحـى وتـخـرُّسـا", "جـــدةً بـــدور الافــق وهــي تــمــام", "يـا مـن تـصـدى للشـريـف اخي العلي", "مــهــلا فــقـد سـفـهـت بـك الاحـلام", "اتــروم لاهــدأت جــفــونــك رتــبــة", "فـــوق المـــجــرة لا تــكــاد تــرام", "ام كــيــف تـدرك شـأو مـن دانـت له", "حــــام بـــاطـــراف البـــلاد وســـام", "ثــكــلتــك امــك هـل عـلمـت بـفـضـله", "ام لا ولكـــن مـــا عـــليـــك مــلام", "حــســد المــعــالي للنــفـوس سـجـيـة", "لم تــثــن عــنــهــا او يـجـئ حـمـام", "مــا ان رأى الراؤون ويـحـك مـثـله", "كـــلا ولا ســـمـــحـــت بــه الايــام", "شـهـم اذا نـامـت جـفـونك في الدجى", "فـــله جـــفــون مــا تــكــاد تــنــام", "واذا تــكــلم بــالبــلاغــة صـادعـا", "اعــيـا عـلى اللسـن البـليـغ كـلام", "بــحـر تـدفـق بـالعـلوم عـلى الورى", "فـــلهـــم قـــعـــود حـــوله وقـــيــام", "لا زالت الادباء تنهل منه ما ار", "تــاحــت نــفــوسـهـم اليـه فـهـامـوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130603	محسن الأعرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2864	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فضل تكل لحصره الأقلام <\|vsep\|> وتهيم في بيدائه الأوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جزت غايات السباق باسرها <\|vsep\|> فطل الأنام فما عليك ملام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشأوت أربابب القريض جميعهم <\|vsep\|> فغدوا وليس لهم سواك امام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلكت فجاليس يسلك مثله <\|vsep\|> ولطالما زلت الأقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقصائد الله كم نفذت لها <\|vsep\|> بقلوب ارباب النفاق سهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما المثل الذي سارت به ال <\|vsep\|> ركبان وازدانت به الايام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدح الامام المرتضى علم الهدى <\|vsep\|> مولى اليه النقض والابراو </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفثات سحر ليس فيه اثام <\|vsep\|> وعقود درزانهن نظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدامة جليت ببابل فانتشت <\|vsep\|> مصروما ست في حلاها الشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ليلة بتنا سكارى ولَّها <\|vsep\|> طربا بها والحادثات نيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الروضة الغناء باكرها الحيا <\|vsep\|> فتعطرت من طيبها الكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الغادة الحسناء جال بخدها <\|vsep\|> ماء الشباب وفي القلوب اوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطرت تميس بعطفها فغدا لها <\|vsep\|> في كل قلب حسرة وغرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> درر غدا جيد المعالي حاليا <\|vsep\|> بعقودهم وثغرها بسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعو لها شمس الضحى وتخرُّسا <\|vsep\|> جدةً بدور الافق وهي تمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من تصدى للشريف اخي العلي <\|vsep\|> مهلا فقد سفهت بك الاحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتروم لاهدأت جفونك رتبة <\|vsep\|> فوق المجرة لا تكاد ترام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ام كيف تدرك شأو من دانت له <\|vsep\|> حام باطراف البلاد وسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثكلتك امك هل علمت بفضله <\|vsep\|> ام لا ولكن ما عليك ملام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسد المعالي للنفوس سجية <\|vsep\|> لم تثن عنها او يجئ حمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ان رأى الراؤون ويحك مثله <\|vsep\|> كلا ولا سمحت به الايام </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم اذا نامت جفونك في الدجى <\|vsep\|> فله جفون ما تكاد تنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا تكلم بالبلاغة صادعا <\|vsep\|> اعيا على اللسن البليغ كلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر تدفق بالعلوم على الورى <\|vsep\|> فلهم قعود حوله وقيام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيــا ربــي ومــعــتـمـدي", "ويــا سـنـدي ويـا ذخـري", "عـسـاك إذا تـنـاهـت بـي", "أمـوري وانـقـضـى عـمـري", "واســـلمـــنــي أحــبــائي", "ومــن يــعــيـنـهـم أمـري", "إلى قــفــراء مــوحــشــة", "تــهــيـج بـلابـل الصـدر", "وحـيـدا ثاويا في التر", "ب للخــــديـــن والنَّحـــرِ", "وأوحــش بــيـن أصـحـابـي", "مـقـامـي وانـمـحـى ذكري", "وقـمـت إليـك مـن جـدثـي", "عــلى وجــل بــلا ســتــر", "ذليــلا حــامــلا ثـقـلي", "وأوزاري عـــلى ظـــهــري", "أفــكـر مـا عـسـى تـجـري", "عـــليّ بـــهــا ولا أدري", "تــرى مــتــجــاوزا عـمـا", "جــنــيــت وراحــمـا ضـرّي", "وتـلطـف بـي لقـى قد عي", "ل مـن ألم الجـوى صبري", "ومــغــسـولا عـلى حـدبـا", "ء بــالكــافـور والسـدر", "ومـحـمـولا عـلى الأعوا", "د يـسـعى بي إلى القبر", "وتــؤنـس وحـشـتـي إذ لا", "أنـيـس سـواك فـي قـبـري", "وتـنـجـيـنـي مـن الأهوا", "ل يـوم الحـشـر والنـشر", "وتـحـمـيـنـي مـن النيرا", "ن ذات الوقــد والسـجـر", "وتــلحــقـنـي ومـن أهـوى", "بــآل المــصـطـفـى الغـر", "بــســاداتــي ومـن أعـدد", "تـــهـــم للبــؤس والضــر", "مــلوك الحـشـر والنـشـر", "وأهــل النــهـي والأمـر", "وتــســقــيـنـي بـكـأسـهـم", "زلالا مــثــلجــا صــدري", "وتـأمـري بي إلى الجنا", "ت بـالنـعـمـاء والبـشـر", "إلى حــــــــــــور وولدان", "وانــهــار بــهــا تـجـري", "ولســت أرى يـقـوم بـحـم", "ل ما استحققت من وزري", "ســوى لقــيــاك فــي صــف", "نــعـتَّ ذويـه فـي الذكـر", "فـــيـــســرنــي لذلك يــا", "رجــائي مــالكــا أمــري", "وخـذفـي ثـار مـن أضـحـى", "قـتـيـل عـصـابـة الكـفـر", "حـسـيـن سـبـط أحـمد واب", "ن حـيـدرة الرضا الطهر", "بـجـيـش القـائم المهدي", "يِ ذي الاقـبـال والنصر", "وبـحـر العـلم والجـدوى", "وفـخـر المـجـد والفـخـر", "وظــل الله مــنــبــسـطـا", "بــلا قـبـض مـدى الدهـر", "عــلى أصــنـاف خـلق الل", "ه فــي بــحــر وفــي بــر", "وعـيـن الله تـرى النـا", "س فــي ســر وفــي جــهــر", "وتـرقـبـهـم بـمـا يـأتـو", "ن مــن خــيــر ومــن شــر", "وأيـــدنـــي ومـــنَّ عـــلي", "فــي الســراء بــالشـكـر", "وفـي الضـراء بـالإيـما", "ن والتــسـليـم والصـبـر", "ولا تــقـطـع رجـائي مـن", "ك فــي عــسـر وفـي يـسـر", "وجــمــلنــي بــسـتـرك أن", "أخـذت أمـيـط مـن سـتـري", "وجـــللنـــي بــعــافــيــة", "تـصـاحـبـنـي مـدى الدهر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130599	محسن الأعرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2864	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا ربي ومعتمدي <\|vsep\|> ويا سندي ويا ذخري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عساك ذا تناهت بي <\|vsep\|> أموري وانقضى عمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسلمني أحبائي <\|vsep\|> ومن يعينهم أمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى قفراء موحشة <\|vsep\|> تهيج بلابل الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيدا ثاويا في التر <\|vsep\|> ب للخدين والنَّحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوحش بين أصحابي <\|vsep\|> مقامي وانمحى ذكري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقمت ليك من جدثي <\|vsep\|> على وجل بلا ستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذليلا حاملا ثقلي <\|vsep\|> وأوزاري على ظهري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفكر ما عسى تجري <\|vsep\|> عليّ بها ولا أدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى متجاوزا عما <\|vsep\|> جنيت وراحما ضرّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلطف بي لقى قد عي <\|vsep\|> ل من ألم الجوى صبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومغسولا على حدبا <\|vsep\|> ء بالكافور والسدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحمولا على الأعوا <\|vsep\|> د يسعى بي لى القبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتؤنس وحشتي ذ لا <\|vsep\|> أنيس سواك في قبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنجيني من الأهوا <\|vsep\|> ل يوم الحشر والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحميني من النيرا <\|vsep\|> ن ذات الوقد والسجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلحقني ومن أهوى <\|vsep\|> بل المصطفى الغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بساداتي ومن أعدد <\|vsep\|> تهم للبؤس والضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملوك الحشر والنشر <\|vsep\|> وأهل النهي والأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسقيني بكأسهم <\|vsep\|> زلالا مثلجا صدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتأمري بي لى الجنا <\|vsep\|> ت بالنعماء والبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى حور وولدان <\|vsep\|> وانهار بها تجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست أرى يقوم بحم <\|vsep\|> ل ما استحققت من وزري </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوى لقياك في صف <\|vsep\|> نعتَّ ذويه في الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيسرني لذلك يا <\|vsep\|> رجائي مالكا أمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذفي ثار من أضحى <\|vsep\|> قتيل عصابة الكفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسين سبط أحمد واب <\|vsep\|> ن حيدرة الرضا الطهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجيش القائم المهدي <\|vsep\|> يِ ذي الاقبال والنصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحر العلم والجدوى <\|vsep\|> وفخر المجد والفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظل الله منبسطا <\|vsep\|> بلا قبض مدى الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أصناف خلق الل <\|vsep\|> ه في بحر وفي بر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعين الله ترى النا <\|vsep\|> س في سر وفي جهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترقبهم بما يأتو <\|vsep\|> ن من خير ومن شر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيدني ومنَّ علي <\|vsep\|> في السراء بالشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الضراء باليما <\|vsep\|> ن والتسليم والصبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقطع رجائي من <\|vsep\|> ك في عسر وفي يسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجملني بسترك أن <\|vsep\|> أخذت أميط من ستري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خــطــب تــظــل بـه النـفـوس تـصـعـدُ", "والنــاس مــن حـرق تـقـوم وتـقـعـد", "نـدب قـضـى فـقـضـى عـلى كـل الورى", "وقــضــى الفـخـار لاجـله والسـؤدد", "لبــس الفــخـار عـليـه حـلة ثـاكـل", "وغــدت عــليــه المــكـرمـات تـعـدد", "مـا خـلت ان البـحـر يـنـضـب قـبله", "كـلا ولا الشـمـس المـنـيـرة تلحد", "ودت قــلوب العــالمـيـن لو انـهـا", "ابــدا لاعـظـمـه الشـريـفـة مـرقـد", "يـا ايـهـا الركـب المـجـد بـسـيره", "مـهـلا فقد اودى الجواد الا مجد", "اودى الكريم فلا الرغائب ترتجى", "يـوم النـوال ولا الركـائب تـوخد", "اودى الهــمــام اللوذعـي ومـن له", "ابــدا لعــمــرك فــوق كــل يـد يـد", "اودى لعـمـرك فـخـر اربـاب النـهى", "صــدر المـجـالس والاديـب الاوحـد", "اودى لعـمـرك قـطـب دائرة المـعـا", "لي السـيـد السـنـد الشـريـف محمد", "الصــائم المــتــعــبــد المــتـزهـد", "والقــائم المـتـمـلمـل المـتـهـجـد", "اودى وخــلف حــســرة لا تــنــقـضـي", "ابـدا ونـارا فـي الحـشا لا تخمد", "لله كــم ادمــت عــليــه كــريــمــة", "خـــدا وكـــم بــكــى عــليــه ســيــد", "لله كــم شــقــت عــليــه حــشــاشــة", "أســفــا وكــم فـريـت عـليـه أكـبـد", "مــن ذا نــرجــى للشــدائد بــعــده", "كــلا ومــن نــسـعـى اليـه ونـحـفـد", "كــرمــت ســجــايــاه ولذ حــديــثــه", "فــنــظـيـره بـيـن الورى لا يـوجـد", "خــلق كــمــا مــر النــسـيـم وهـمـة", "امــسـى لهـا فـوق الثـريـا مـقـعـد", "وبــلاغــة تــدع البــليـغ بـحـيـرة", "ان ضــمـه واولي البـلاغـة مـشـهـد", "نــصــل له فــي قــلب كــل مــعـانـد", "نــصــل وعـضـب فـي الخـطـوب مـهـنـد", "ربــع خــصــيــب للوفــود ومــنــهــل", "عــذب الورود وللايــامــي مــقـصـد", "ان عـــد فـــخـــر للكـــرام فــجــده", "أزكــى الانــام الهـاشـمـي مـحـمـد", "نــســب تــحــدر مــن ذؤابــة هـاشـم", "طــابــت عــنـاصـره وطـاب المـحـتـد", "فــلئن خــلت مــنـه الديـار فـانـه", "تــالله فــي دار النــعـيـم مـخـلد", "أو اظــلمـت تـلك المـجـالس بـعـده", "فــغــدت تــنــوح وشـمـلهـا مـتـبـدد", "فــلطــالمـا أمـسـت ولم تـر مـثـله", "بــضــيــاء غــرة وجــهــه تــتــوقــد", "ولئن بـكـتـه النـادبـات أسـى فقد", "فـرحـت بـه الحـور الحـسـان الخرد", "ولئن غـدا عـنـا فـقـد أبـقـى لنـا", "خـلفـا يـرجـى فـي الامـور ويـقـصد", "أبـنـاؤه الغـر المـيـامـين الالى", "شـرعـوا بـنـاء المـكـرمات وشيدوا", "فـليـمض محمود النقيبة طاهر الا", "ثـــواب رب فـــضــيــلة لا يــجــحــد", "وليــمــس مــســرورا بــكــل خـريـدة", "مــقــصــورة وســعــادة لا تــنــفــدُ", "وليــغـتـبـط بـلقـاء مـن هـو جـاره", "مـوسـى بـن جـعـفـر والجـواد مـحمد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130604	محسن الأعرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2864	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خطب تظل به النفوس تصعدُ <\|vsep\|> والناس من حرق تقوم وتقعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندب قضى فقضى على كل الورى <\|vsep\|> وقضى الفخار لاجله والسؤدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبس الفخار عليه حلة ثاكل <\|vsep\|> وغدت عليه المكرمات تعدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خلت ان البحر ينضب قبله <\|vsep\|> كلا ولا الشمس المنيرة تلحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودت قلوب العالمين لو انها <\|vsep\|> ابدا لاعظمه الشريفة مرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ايها الركب المجد بسيره <\|vsep\|> مهلا فقد اودى الجواد الا مجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اودى الكريم فلا الرغائب ترتجى <\|vsep\|> يوم النوال ولا الركائب توخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اودى الهمام اللوذعي ومن له <\|vsep\|> ابدا لعمرك فوق كل يد يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اودى لعمرك فخر ارباب النهى <\|vsep\|> صدر المجالس والاديب الاوحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اودى لعمرك قطب دائرة المعا <\|vsep\|> لي السيد السند الشريف محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> الصائم المتعبد المتزهد <\|vsep\|> والقائم المتململ المتهجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اودى وخلف حسرة لا تنقضي <\|vsep\|> ابدا ونارا في الحشا لا تخمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله كم ادمت عليه كريمة <\|vsep\|> خدا وكم بكى عليه سيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله كم شقت عليه حشاشة <\|vsep\|> أسفا وكم فريت عليه أكبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا نرجى للشدائد بعده <\|vsep\|> كلا ومن نسعى اليه ونحفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرمت سجاياه ولذ حديثه <\|vsep\|> فنظيره بين الورى لا يوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلق كما مر النسيم وهمة <\|vsep\|> امسى لها فوق الثريا مقعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلاغة تدع البليغ بحيرة <\|vsep\|> ان ضمه واولي البلاغة مشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصل له في قلب كل معاند <\|vsep\|> نصل وعضب في الخطوب مهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربع خصيب للوفود ومنهل <\|vsep\|> عذب الورود وللايامي مقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان عد فخر للكرام فجده <\|vsep\|> أزكى الانام الهاشمي محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسب تحدر من ذؤابة هاشم <\|vsep\|> طابت عناصره وطاب المحتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن خلت منه الديار فانه <\|vsep\|> تالله في دار النعيم مخلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو اظلمت تلك المجالس بعده <\|vsep\|> فغدت تنوح وشملها متبدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلطالما أمست ولم تر مثله <\|vsep\|> بضياء غرة وجهه تتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن بكته النادبات أسى فقد <\|vsep\|> فرحت به الحور الحسان الخرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن غدا عنا فقد أبقى لنا <\|vsep\|> خلفا يرجى في الامور ويقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبناؤه الغر الميامين الالى <\|vsep\|> شرعوا بناء المكرمات وشيدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليمض محمود النقيبة طاهر الا <\|vsep\|> ثواب رب فضيلة لا يجحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليمس مسرورا بكل خريدة <\|vsep\|> مقصورة وسعادة لا تنفدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هــل الفـضـل إلا مـا حـوتـه مـنـاقـبُه", "أو الفــخــر إلا مــا رقـتـه مـراتـبُه", "أو الجــود إلا مــا إفــادت يـمـيـنـه", "أو المـجـد إلا مـا اسـتفادت مكاسبه", "شــهــاب هــدى جــلى دجــى الغـي نـوره", "وقــد طــبــقـت كـل الفـجـاج غـيـاهـبـه", "وبـــحـــر نــدى عــذب المــوارد زاخــر", "ســوى انــه لا يــرهـب المـوت راكـبـه", "وفـــرع طـــويـــل مـــن لوى بــن غــالب", "وســيــف صــقــيــل لا تــفــل مــضـاربـه", "وربـــع خـــصـــيـــب بـــالمـــســرة آنــس", "وطــود مــنــيــع قــط مــا ذل جــانـبـه", "وانــي له فــيــهــا مــثــيــل وانــمــا", "ضــربــنــا مـثـالا قـد تـمـحـل ضـاربـه", "عــلى امــيــر المــؤمــنـيـن وسـيـد ال", "وصــيــيــن بــل نـفـس النـبـي ونـائبـه", "وســـل احـــدا لمـــا تـــوازرت العــدا", "وضـاقـت عـلى الجـيـش اللهـام مهاربه", "تــرى ايــهــم واســى النـبـي بـنـفـسـه", "وقــد اســلمــتــه للاعــادي كــتـائبـه", "ويــوم حــنــيــن اذ أبــاد جــمــوعـهـم", "وبــدرا ومــا لاقــى هــنـاك مـحـاربـه", "وخــيــبــر لمــا ان تــزلزل حــصــنـهـا", "ومــرحــب اذ وافــتــه مـنـه مـعـاطـبـه", "وقــد نــكــصــا خــوفــا بـرايـة احـمـد", "دعــاهــا فــان المــوت وعـر مـسـاربـه", "وتــلك التــي شــدت عــليــه يــحــفـهـا", "الطـغـام ويـحـدوهـا مـن الغـي نـاعبه", "وصــفـيـن اذ مـدت بـه الحـرب بـاعـهـا", "طـويـلا ومـا عـانـى ابـن هند وصاحبه", "ومــا لقــيــت اجــنــادهـم مـن رمـاحـه", "ومــا فــعــلت ليـل الهـريـر قـواضـبـه", "فمن ذا الذي لم يأل في النصح جهده", "لا حــمــد فــيـهـا أو تـقـوم نـوادبـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130600	محسن الأعرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2864	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هل الفضل لا ما حوته مناقبُه <\|vsep\|> أو الفخر لا ما رقته مراتبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو الجود لا ما فادت يمينه <\|vsep\|> أو المجد لا ما استفادت مكاسبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهاب هدى جلى دجى الغي نوره <\|vsep\|> وقد طبقت كل الفجاج غياهبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحر ندى عذب الموارد زاخر <\|vsep\|> سوى انه لا يرهب الموت راكبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرع طويل من لوى بن غالب <\|vsep\|> وسيف صقيل لا تفل مضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وربع خصيب بالمسرة نس <\|vsep\|> وطود منيع قط ما ذل جانبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني له فيها مثيل وانما <\|vsep\|> ضربنا مثالا قد تمحل ضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> على امير المؤمنين وسيد ال <\|vsep\|> وصيين بل نفس النبي ونائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل احدا لما توازرت العدا <\|vsep\|> وضاقت على الجيش اللهام مهاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى ايهم واسى النبي بنفسه <\|vsep\|> وقد اسلمته للاعادي كتائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويوم حنين اذ أباد جموعهم <\|vsep\|> وبدرا وما لاقى هناك محاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخيبر لما ان تزلزل حصنها <\|vsep\|> ومرحب اذ وافته منه معاطبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نكصا خوفا براية احمد <\|vsep\|> دعاها فان الموت وعر مساربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك التي شدت عليه يحفها <\|vsep\|> الطغام ويحدوها من الغي ناعبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفين اذ مدت به الحرب باعها <\|vsep\|> طويلا وما عانى ابن هند وصاحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لقيت اجنادهم من رماحه <\|vsep\|> وما فعلت ليل الهرير قواضبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دمــوع بــدا فـوق الخـدود خـدودهـا", "ونــار غـدا بـيـن الضـلوع وقـودهـا", "اتــمــلك سـادات الانـام عـبـيـدهـا", "وتـخـضـع فـي اسـر الكـلاب اسـودهـا", "وتــبــتــز اولاد النـبـي حـقـوقـهـا", "جـهـارا وتـدمـى بـعـد ذاك خـدودهـا", "ويـمـسـي حـسـيـن شاحط الدار داميا", "يــعــفــره فــي كــربــلاء صـعـيـدهـا", "واســرتـه صـرعـى عـلى التـرب حـوله", "يـطـوف بـهـا نـسـر الفـلاة وسـيدها", "قـضـوا عـطـشـا يـا للرجـال ودونـهم", "شــرايــع لكــن مــا ابــيـح ورودهـا", "عـدوا نـحـوهـم مـن كـل فـج يـقودهم", "عــلى حــنــق جــبــارهــا وعـنـيـدهـا", "وجـاؤوا عـلى الجرد العتاق كأنهم", "جــراد يــروع النــاظـريـن وئيـدهـا", "يــرودون ورداً للعــواســل والطـبـا", "فـمـا كـان الا فـي الصدور ورودها", "يـعـز عـلى المـخـتـار احمد ان يرى", "عـداهـا عـن الورد المـاح تـذودهـا", "تــمــوت ظــمـا شـبـانـهـا وكـهـولهـا", "ويــفــحــص مـن حـر الاوام وليـدهـا", "تــمـزق ضـربـا بـالسـيـوف جـسـومـهـا", "وتـسـلبـب عـنـهـا ببعد ذاك برودها", "وتـتـرك فـي حـر الهجير على الثرى", "ثـــلاث ليـــال لا تــشــق لحــودهــا", "وتــهـدى إلى نـحـو الشـآم رؤوسـهـا", "ويــنـكـتـهـا بـالخـيـزران يـزيـدهـا", "اتــضــربــهــا شــلت يـمـيـنـك انـهـا", "وجــوه لوجــه الله طــال ســجـودهـا", "وتـسـبـي عـلى عـجـف النياق نساؤها", "وتـسـلب مـن تـلك النـحـور عـقـودها", "ويـسـري بـزيـن العـابـديـن مـكـبـلا", "تـجـاذبـه السـيـر العـنـيـف قيودها", "بـنـفـسـي اغـصـانـاً ذوت بـعـد بـهجة", "واقــمــار تــمِّ قــد تـولى سـعـودهـا", "وفــتـيـان صـدق لا يـضـام نـزيـلهـا", "واســيــاف هــنــد لا تـفـل حـدودهـا", "حـدا بـهـم الحـادي فـتـلك ديـارهـم", "طـوامـس مـا بـيـن الديـار عـهـودها", "كـأن لم يـكـن فـيها انيس ولم يكن", "يــروح لهــا مــن كــل فــج وفـودهـا", "ابـا حـسـن يـا خـيـر من وطأ الثرى", "وســارت بـه قـب المـهـاري وقـودهـا", "فـايـن بـنـو سـفـيـان مـن ملك احمد", "وقـد تـعـسـت فـي الغـابرين جدودها", "اتـمـلك امـر المـسـلمـين وقد ببدا", "بــكــل زمــان كــفــرهــا وجــحـودهـا", "الا يا ابن هند لاسقى الله تربة", "ثـويـت بـمـثـواهـا ولا اخضر عودها", "اتـغـصـب جـلبـاب الخـلافـة هـاشـمـا", "وتــطــردهـا عـنـهـا وانـت طـريـدهـا", "وتــفــضــي بــهــا ويـل لامـك قـسـوة", "الى فــاجـر قـامـت عـليـه شـهـودهـا", "فــواعــجــبـا حـتـى يـزيـد يـنـالهـا", "وهــل دأبــه الا المــدام وعـودهـا", "وواحـــربـــا مــمــا جــرى لمــحــمــد", "وعــتــرتــه مــن كـل امـر يـكـيـدهـا", "يـــســـودهــا الرحــمــن جــل جــلاله", "وتـأبـى شـرار الخـلق ثـم تـسـودهـا", "فـمـا عـوفـت تـالله يـومـا حـقوقها", "ومـا رعـيت في الناس يوما عهودها", "ومـاقـتـل السـبط الشهيد ابن فاطم", "لعــمــرك الا يــوم ردت شــهــودهــا", "يـمـينا برب الامر والنهي ما اتت", "بــمـا قـد اتـوه عـادهـا وثـمـودهـا", "ايــنــتــحــلون الديــن ديـن مـحـمـد", "وان هـم لعـمـر الله الا يـهـودهـا", "وما ان ارى يطفي الجوى غير اصيد", "تـديـن له في الشرق والغرب صيدها", "يــعــيــد عـليـنـا دولة الحـق غـضـة", "وتـزهـو بها الدنيا ويعلو سعودها", "خـليـفة رب العرش في الارض والذي", "بــطــلعــتـه الغـراء قـام عـمـودهـا", "امـا والذي لا يـعـلم الغـيب غيره", "لان ذهـبـت يـومـا فـسـوف يـعـيـدهـا", "وتـقـدم مـن ارض الحـجـاز جـنـودهـا", "وتـخـفـق فـي ارض العـراق بـنـودهـا", "فــعــجــل رعــاك الله ان قــلوبـنـا", "يــزيـد عـلى مـر الليـالي وقـودهـا", "وتــلك حــدود الله فــي كــل وجـهـة", "مــعــطــلة مــا ان تــقــام حـدودهـا", "عليكم سلام الله ما انسكب الحيا", "وابــقـلت الارضـون واخـضـر عـودهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130601	محسن الأعرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2864	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دموع بدا فوق الخدود خدودها <\|vsep\|> ونار غدا بين الضلوع وقودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتملك سادات الانام عبيدها <\|vsep\|> وتخضع في اسر الكلاب اسودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبتز اولاد النبي حقوقها <\|vsep\|> جهارا وتدمى بعد ذاك خدودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويمسي حسين شاحط الدار داميا <\|vsep\|> يعفره في كربلاء صعيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسرته صرعى على الترب حوله <\|vsep\|> يطوف بها نسر الفلاة وسيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضوا عطشا يا للرجال ودونهم <\|vsep\|> شرايع لكن ما ابيح ورودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدوا نحوهم من كل فج يقودهم <\|vsep\|> على حنق جبارها وعنيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاؤوا على الجرد العتاق كأنهم <\|vsep\|> جراد يروع الناظرين وئيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرودون ورداً للعواسل والطبا <\|vsep\|> فما كان الا في الصدور ورودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعز على المختار احمد ان يرى <\|vsep\|> عداها عن الورد الماح تذودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تموت ظما شبانها وكهولها <\|vsep\|> ويفحص من حر الاوام وليدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمزق ضربا بالسيوف جسومها <\|vsep\|> وتسلبب عنها ببعد ذاك برودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتترك في حر الهجير على الثرى <\|vsep\|> ثلاث ليال لا تشق لحودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهدى لى نحو الشم رؤوسها <\|vsep\|> وينكتها بالخيزران يزيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتضربها شلت يمينك انها <\|vsep\|> وجوه لوجه الله طال سجودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسبي على عجف النياق نساؤها <\|vsep\|> وتسلب من تلك النحور عقودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسري بزين العابدين مكبلا <\|vsep\|> تجاذبه السير العنيف قيودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنفسي اغصاناً ذوت بعد بهجة <\|vsep\|> واقمار تمِّ قد تولى سعودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتيان صدق لا يضام نزيلها <\|vsep\|> واسياف هند لا تفل حدودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدا بهم الحادي فتلك ديارهم <\|vsep\|> طوامس ما بين الديار عهودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن لم يكن فيها انيس ولم يكن <\|vsep\|> يروح لها من كل فج وفودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابا حسن يا خير من وطأ الثرى <\|vsep\|> وسارت به قب المهاري وقودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاين بنو سفيان من ملك احمد <\|vsep\|> وقد تعست في الغابرين جدودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتملك امر المسلمين وقد ببدا <\|vsep\|> بكل زمان كفرها وجحودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا يا ابن هند لاسقى الله تربة <\|vsep\|> ثويت بمثواها ولا اخضر عودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتغصب جلباب الخلافة هاشما <\|vsep\|> وتطردها عنها وانت طريدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتفضي بها ويل لامك قسوة <\|vsep\|> الى فاجر قامت عليه شهودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواعجبا حتى يزيد ينالها <\|vsep\|> وهل دأبه الا المدام وعودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواحربا مما جرى لمحمد <\|vsep\|> وعترته من كل امر يكيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسودها الرحمن جل جلاله <\|vsep\|> وتأبى شرار الخلق ثم تسودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما عوفت تالله يوما حقوقها <\|vsep\|> وما رعيت في الناس يوما عهودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماقتل السبط الشهيد ابن فاطم <\|vsep\|> لعمرك الا يوم ردت شهودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمينا برب الامر والنهي ما اتت <\|vsep\|> بما قد اتوه عادها وثمودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اينتحلون الدين دين محمد <\|vsep\|> وان هم لعمر الله الا يهودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ان ارى يطفي الجوى غير اصيد <\|vsep\|> تدين له في الشرق والغرب صيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعيد علينا دولة الحق غضة <\|vsep\|> وتزهو بها الدنيا ويعلو سعودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفة رب العرش في الارض والذي <\|vsep\|> بطلعته الغراء قام عمودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما والذي لا يعلم الغيب غيره <\|vsep\|> لان ذهبت يوما فسوف يعيدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقدم من ارض الحجاز جنودها <\|vsep\|> وتخفق في ارض العراق بنودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعجل رعاك الله ان قلوبنا <\|vsep\|> يزيد على مر الليالي وقودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلك حدود الله في كل وجهة <\|vsep\|> معطلة ما ان تقام حدودها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فــؤاد لا يــزال بــه اكــتــئاب", "ودمــع لا يــزال له انــصــبــاب", "عـلى مـن اورث المـخـتـار حـزنا", "تــذوب لوقــعــه الصــم الصــلاب", "ومــات لمــوتـه الاسـلام شـجـوا", "وذلت يـــوم مـــصــرعــه الرقــاب", "وارجــفـت البـلادُ ومـن عـليـهـا", "واوشــك ان يــحـل بـهـا العـذاب", "قــضـى ظـمـآن لكـن بـبـعـدمـا أن", "هــل الخـطـيّ وارتـوت الشـعـابـب", "الا غــارت عـيـون الارض لم لا", "اغــاثــتــه الاعــقــم الســحــاب", "يـقـبـل نـحـره المـخـتـار شـوقـا", "وتــدمــيــه الاســنــة والحــراب", "دعــاه اهــل كــوفــان ان اقــدم", "عــلى عــجــل فـقـد سـاغ الشـراب", "وايـنـعت الثمار وطاب منها ال", "جــنــى للنــاس واخـضـر الجـنـاب", "فــلمـا جـاءهـم غـدروا جـمـيـعـا", "وعــمــا اقــدمـوه اليـه تـابـوا", "ولم يــرعـوا ذمـامـهـم وخـانـوا", "عـهـودهـم لقـد خـسـروا وخـابـوا", "فــجــالدهــم بــفــتــيــان كــرام", "غـدا فـي المـكـرمـات لهـم نهاب", "اســود لا تــروعــهـا المـنـايـا", "لهـا سـمـر القـنـا والنـبل غاب", "الى ان غـودروا صـرعـى عـكـوفـا", "عـــليـــه كــانــهــم شــرب طــراب", "بــنــفــســي ام كــلثــوم تـنـادي", "وفـــاطـــمــة وزيــنــب والربــاب", "الا يــاجــدنــا قـد صـب فـي كـر", "بــلاء عــلى احـبـبـتـك المـصـاب", "لقـد ظـفـرت بـهـم يـاجـد فـيـهـا", "لال امــــيــــة ظــــفــــر ونــــاب", "فـكـم كـرعـت عـلى ظـمأ كؤوس ال", "مــنــايــا شـيـب ولدك والشـبـاب", "وكـم قـطـعـت عـلى رغـم المعالي", "اكـــف نـــدىً وكـــم حـــزت رقــاب", "وكــم قــد غـاب فـيـهـا بـدر تـم", "تـوارى فـي الثـرى وخـبـا شـهاب", "وكــم ريــعــت لفــاطــمــة بـنـات", "كــأن وجـوهـهـا التـبـر المـذاب", "فــــيــــالله مــــن رزء جـــليـــل", "وهــت مـنـه الشـوامـخ والهـضـاب", "ايمسي السبط في البيدا رهنياً", "ســليــبــا لا تـواريـه الثـيـاب", "تـجـر عـليـه اذيـلهـا السـوافـي", "وتــطـرب عـنـده الخـود الكـعـاب", "وتـسـلب نـسـوة المـخـتـار جـهرا", "ويــســبـل دون نـسـوتـه الحـجـاب", "وفــتــيــان تــداعـوا للمـنـايـا", "دعـاهـم سـبـط أحـمـد فاستجابوا", "وبــاتــوا فـي مـنـازل مـقـفـرات", "لقـد طـابـت مـنـازلهـم وطـابـوا", "ديــار لم تـزل مـأوى الايـامـي", "ســوام كـيـف صـاح بـهـا الغـراب", "كــيــف تــعــطـلت رتـب المـعـالي", "بــهــن وقــوضــت تــلك القــبــاب", "كــأن لم تـلف امـنـا مـن مـخـوف", "ولم تـحـلل بـسـاحـتـهـا الركـاب", "ولا عـسـلت بها السمر العوالي", "ولا خـطـرت بـهـا الخيل العراب", "لئن لعـبـت صـروف الدهـر فـيـكم", "فــســوف يـرى لكـم عـبـدا يـهـاب", "وان جــارت امــيــة فــي هـواهـا", "فــــان اليـــكـــم غـــدا المـــآب", "فــايــن لهــا اذا حــشــرت مـفـرٌ", "وايــن لهــا اذا دعــيــت جــواب", "وان لكـــم بـــقـــائكـــم مــآبــا", "يـؤوب بـه عـلى الشـيـب الشـباب", "فيا غوث الانام وصبح داجي ال", "ظــلام ومــن بـبـه عـرف الصـواب", "اتـهـمل ثارها الببيض المواضي", "وتـمـنـع فـيـئهـا الاسد الغضاب", "رجــالك جــرزوا جــزر الاضـاحـي", "ومــالك فــي عــواديــهــم نـهـاب", "ونــســوتــك الكــرائم مــردفــات", "اســــارى لا ازار ولا نـــقـــاب", "يـطـاف بـهـن مـا بـيـن الاعـادي", "حـــيـــارى نــادبــات لا تــجــاب", "واســرتــك الكــرام الغــرُّ أســرٌ", "وقـــتـــل لا طــعــان ولا ضــراب", "عـفـت مـن بـعـدهـم تلك المغاني", "بـطـيـبـة وانـمـحـى ذاك الجـناب", "فـيـا مـن بـين اظهرهم انار ال", "هــدى واليــهــم وكـل الحـسـابـب", "ومـن بـمـديـحـهـم شـرف القـوافي", "ومــن بــديــارهـم نـزل الكـتـاب", "مـتـى يـفـتـر ثـغـر الكـون بشرا", "بــرجـعـتـكـم ويـنـفـصـل الخـطـاب", "ولا زالت مــــآثــــركـــم غـــوان", "مـقـيـمـات تـسـيـر بـهـا الركـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/130602	محسن الأعرجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2864	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فؤاد لا يزال به اكتئاب <\|vsep\|> ودمع لا يزال له انصباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> على من اورث المختار حزنا <\|vsep\|> تذوب لوقعه الصم الصلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومات لموته الاسلام شجوا <\|vsep\|> وذلت يوم مصرعه الرقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارجفت البلادُ ومن عليها <\|vsep\|> واوشك ان يحل بها العذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضى ظمن لكن ببعدما أن <\|vsep\|> هل الخطيّ وارتوت الشعابب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا غارت عيون الارض لم لا <\|vsep\|> اغاثته الاعقم السحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقبل نحره المختار شوقا <\|vsep\|> وتدميه الاسنة والحراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاه اهل كوفان ان اقدم <\|vsep\|> على عجل فقد ساغ الشراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واينعت الثمار وطاب منها ال <\|vsep\|> جنى للناس واخضر الجناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما جاءهم غدروا جميعا <\|vsep\|> وعما اقدموه اليه تابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يرعوا ذمامهم وخانوا <\|vsep\|> عهودهم لقد خسروا وخابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجالدهم بفتيان كرام <\|vsep\|> غدا في المكرمات لهم نهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسود لا تروعها المنايا <\|vsep\|> لها سمر القنا والنبل غاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الى ان غودروا صرعى عكوفا <\|vsep\|> عليه كانهم شرب طراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنفسي ام كلثوم تنادي <\|vsep\|> وفاطمة وزينب والرباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا ياجدنا قد صب في كر <\|vsep\|> بلاء على احببتك المصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ظفرت بهم ياجد فيها <\|vsep\|> لال امية ظفر وناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم كرعت على ظمأ كؤوس ال <\|vsep\|> منايا شيب ولدك والشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قطعت على رغم المعالي <\|vsep\|> اكف ندىً وكم حزت رقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قد غاب فيها بدر تم <\|vsep\|> توارى في الثرى وخبا شهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ريعت لفاطمة بنات <\|vsep\|> كأن وجوهها التبر المذاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيالله من رزء جليل <\|vsep\|> وهت منه الشوامخ والهضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ايمسي السبط في البيدا رهنياً <\|vsep\|> سليبا لا تواريه الثياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجر عليه اذيلها السوافي <\|vsep\|> وتطرب عنده الخود الكعاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسلب نسوة المختار جهرا <\|vsep\|> ويسبل دون نسوته الحجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفتيان تداعوا للمنايا <\|vsep\|> دعاهم سبط أحمد فاستجابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباتوا في منازل مقفرات <\|vsep\|> لقد طابت منازلهم وطابوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ديار لم تزل مأوى الايامي <\|vsep\|> سوام كيف صاح بها الغراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف تعطلت رتب المعالي <\|vsep\|> بهن وقوضت تلك القباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن لم تلف امنا من مخوف <\|vsep\|> ولم تحلل بساحتها الركاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عسلت بها السمر العوالي <\|vsep\|> ولا خطرت بها الخيل العراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن لعبت صروف الدهر فيكم <\|vsep\|> فسوف يرى لكم عبدا يهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان جارت امية في هواها <\|vsep\|> فان اليكم غدا المب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاين لها اذا حشرت مفرٌ <\|vsep\|> واين لها اذا دعيت جواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان لكم بقائكم مبا <\|vsep\|> يؤوب به على الشيب الشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا غوث الانام وصبح داجي ال <\|vsep\|> ظلام ومن ببه عرف الصواب </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتهمل ثارها الببيض المواضي <\|vsep\|> وتمنع فيئها الاسد الغضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجالك جرزوا جزر الاضاحي <\|vsep\|> ومالك في عواديهم نهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونسوتك الكرائم مردفات <\|vsep\|> اسارى لا ازار ولا نقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطاف بهن ما بين الاعادي <\|vsep\|> حيارى نادبات لا تجاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسرتك الكرام الغرُّ أسرٌ <\|vsep\|> وقتل لا طعان ولا ضراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفت من بعدهم تلك المغاني <\|vsep\|> بطيبة وانمحى ذاك الجناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا من بين اظهرهم انار ال <\|vsep\|> هدى واليهم وكل الحسابب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بمديحهم شرف القوافي <\|vsep\|> ومن بديارهم نزل الكتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يفتر ثغر الكون بشرا <\|vsep\|> برجعتكم وينفصل الخطاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أديـبَ الوقـتِ يا معنى الظرافَه", "ومَــنْ حــازَ التــقـدمَ واللَّطـافَه", "وعــادَ بـه الزمـانُ قـريـرَ عـيْـنٍ", "يُـبـاهـي بـه البلاغةَ والحصافهْ", "عــليــكــمُ مــن مُــحِــبِّكــمُ ســلامٌ", "يَـروقُ بِـقـربـكـمُ مـثـلُ السُّلـافهْ", "ودُمْ بـاليُـمـنِ مـصـحـوبـاً سـعيداً", "مَحوطاً دائماً من كلِّ من كلِّ آفه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123461	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أديبَ الوقتِ يا معنى الظرافَه <\|vsep\|> ومَنْ حازَ التقدمَ واللَّطافَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعادَ به الزمانُ قريرَ عيْنٍ <\|vsep\|> يُباهي به البلاغةَ والحصافهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكمُ من مُحِبِّكمُ سلامٌ <\|vsep\|> يَروقُ بِقربكمُ مثلُ السُّلافهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــدَلتَ عــنِ النــهــج الجـلِيِّ لِمُـبـهَـمٍ", "وجــئتَ بــفــعــلٍ ســيــءِ الوجـهِ أدهـمِ", "تــحــمــلتَ أشــقــى الآخـريـن إهـانـةً", "بـمـا نـلتَ مـن غـدر السـعيدِ المعظَّم", "وأبـقـيـتَهـا مـتـبـوعـةَ السَّبِّ إن جرت", "عـلى سـمـعِ مـحَـذورِ المـكـيـدةِ مـلجـم", "وخـــلَّفـــتَ جُــرحــا فــي قــلوبِ أحــبَّةٍ", "وأشــدِد بــجــرح لم يُــعـالَج بـمَـرهَـمِ", "غــدرتَ هِــزَبــراً كــنــتَ تـبـصـرُ حـربَه", "فــتَــعــروكَ مــن إقـدامـهـا أمُّ مَـلدَم", "إمـامـاً بـنـصر الله والعونِ كم سطا", "بــقــرمٍ نــجــيــدٍ بـيـن جـيـش عـرمـرم", "غــدرتَ الذي أعــشــى الخـوارجَ نـورهَ", "بــيــومٍ عــلى أهــل الغـوايـة مُـظـلم", "وصــيَّرهــم لمَّاـ أبـوا غـيـرَ بـغـيـهـم", "الى حــيــث حــطَّتـ رحـلهَـا أمُّ قَـشـعـم", "كـــأنـــهـــمُ ســـربُ القــطــا بــبــريَّةٍ", "بــصُــرنــض بــصــقــرٍ فــوقــهُــنَّ مُــدوِّم", "فــأمــســكَهــنَّ الرعــبُ مِـن كـل وجـهـةٍ", "فــمُــزِّقــن تــمــزيـقَ الرداء المـرمَّم", "قــتـلتَ أمـيـرَ المـؤمـنـيـن مُـخـاتِـلاً", "ولو جــئتَ جـهـراً كـنـتَ أكـلةَ ضـيـغـم", "وأبــكــيــتَ آمــاقَ العــلا لمُــصــابِه", "بُـــكـــامـــالكٍ فـــي فــقــده لِمِــتَــمِّم", "فـــألبـــســكَ الجــبّــارُ قــيــدَ مُــذمَّمٍ", "وألبـــسَهُ ثـــوبَ العــزيــزِ المــكــرَّم", "وســرتَ الى صــحــبٍ بــمــنــزلِ نــقـمـةٍ", "وســـارَ الى صـــحـــب بـــدارِ تـــنـــعُّمِ", "قــضــى اللهُ ان يُـبـلى عـليٌّ بـسـافـلٍ", "بـــدارِ عـــنـــاءٍ لا تـــروقُ لِمُــســلمِ", "فــيُــعــطـيَ كُـلاً فـي المـعـادِ جـزاءَه", "فـــحـــالةُ مَـــرضـــيٍّ وحـــالةُ مُـــرغــم", "إذا هــيـأ المـولى الكـريـمُ شـهـادةً", "جــــــاءت عــــــلى يــــــدِ مــــــجــــــرم", "مــرقــتَ مُـروقَ السّهـم مـن خـيـرِ مـلّةٍ", "وأوغـــلتَ فـــي خـــزيٍ وديـــنٍ مــثــلَّم", "وحـاولتَ فـخـراً لم يـكـن لك مَـركَـبـاً", "بلى أنت مركوبُ الشقا يا ابنَ ملجم", "فــدونــك فــافــخــر آخــراً مـثـلَ أولٍ", "فـــأنـــتَ بــأهــلِ الغــيِّ شــرُّ مُــقــدَّم", "ودونَــكَ فــاخــتــل بــيــن قــومٍ أذِلةٍ", "بـــثـــوبٍ مــن الخــذلان دُرِّجَ بــالدم", "ومـا زلتَ تَـسـتـحلي الخيانةَ والعَدا", "الى أن سـقـاكَ السـيـفُ شـربـةَ عـلقـم", "ومـا حُـزت فـي حـبِّ التـي رُمـت وصلَها", "سـوى قـطـع شِـلوٍ فـي السـعـيـر مُـضـرَّم", "وأعــطــيــتَ مـهـراً غـاليـا بِـسـبـيـلِه", "رخُــصـتَ فـلم تُـبـتـع بـمـعـشـارِ درهـم", "لقــد جـاوزت شـؤمَ البـسـوس عـشـيـقـةٌ", "رمــتــكَ ومــا رقَّتــ بــبـحـرٍ غَـطـمـطَـمِ", "ولو أنــهــا حــبَّتــكَ كــانــت غــنـيّـةً", "بــأنــكَ فــي حـالِ الفـقـيـر المـتـيَّم", "ولكــن قَــلَت قُــربــاً إليـك فـأبـعَـدت", "بِـقـذفـكَ حـيـث المـوتُ بِالشُّهب يرتمي", "ورُبّ هـــوى يَهـــوي بـــصـــاحــبــه إلى", "حـــضـــيـــضِ هـــوانٍ أو مــقــرِّ تــنــدُّم", "ولو فـزتـمـا بـالوصـلِ يـوما لجئِتما", "بــأخــبــثَ مِــن نـسـلِ اللعـيـنِ وألأم", "بــكــل عــنــيــدٍ للصــنــيــعــةِ جـاحـدٍ", "وكــلّ مُــسَــدٍّ فــي القــطــيـعـة مُـلحـمِ", "ولكــنّ لطــفَ الله بــالنـاس لم يـزل", "يُــســايــرهــم فــي كــل أمــرٍ مُــحــتَّم", "وأحــرزتَ فــي إرضــائهـا سُـخـطَ قـادرٍ", "فــخُــســراً لمــحـبـوبٍ وخـسـراً لِمُـغـرَم", "وسُــحــقــاً لمــخــطــوبٍ وصـهـرٍ وخـاطـبٍ", "فــكُــلكُــم عــن ســوءِ مــذهــبِه عَــمــي", "لقـد كـان ذاكَ العُـرسُ فـيـكـمُ مَأتما", "كـان فـاح فـيـمـا بـيـنـكم عطرُ مَنشِم", "لأنــتُــم يــا جــمـعَ الخـوارج فِـرقـةٌ", "الى الغِـلِّ والإلحـاد والمينِ تَنتمي", "وأنــتــمُ وايــمُ الله أحــمـقُ مـعـشَـرٍ", "فـمـن يـتـطـلَّب فـيـكـمُ العـقـلَ يَـسـأم", "ومَــن ذا يُــداوي عــلّة عــزَّ بُــرؤُهــا", "وأعـيـى عـلى سـرِّ المـسـيح ابنِ مريم", "وكـمـتـم عـلى ريـبٍ مـن الحق فانجلت", "خـــبـــايــاكــمُ إذ بــان رأيُ مــحــلَّم", "فـأظـهـرتـمُ بـيـن الفـريـقـيـن مَسلكاً", "تــحــيَّزَ عــنــه كــلُّ أروعَ مُــحــتــمــي", "فــطــائفــةٌ مــالت الى نــصــرِ مُـعـرِقٍ", "وطــائفــةٌ مــالت الى نــصــرِ مُــعــدم", "وكــلٌّ له فــي الشــرع أحــســنُ مـذهـبٍ", "فــمَــن يــتــكــلم بـاعـتِـراضـه يُـكـلَم", "فـــلم يـــكُ للأمــوالِ مــيــلهــمُ ولا", "لِنــيــل حــطــامٍ بــالفــنــاء مُــحــطَّم", "لهـم صـحـبـةُ المـخـتـارِ حـصنٌ يحوطهم", "ومِــن عــلمِه الوضــاحِ أرفــعُ مَــعــلَم", "ومــلتُــم لتـكـفـيـرِ الجـمـيـع بِـحُـجـةٍ", "مــخــرَّقــةٍ مــثــلِ الأديــم المــحــلَّم", "وقـلتـمُ فـي الإسـلام قـولا مُـحـرَّمـاً", "فــلم يــكُ فــيــه قــتــلُكــم بــمـحـرَّم", "وأوَّلتــمُ الأحــكــامَ تــأويـلَ مُـبـطِـلٍ", "ورُمــتــمُ بــالأهـواء نـقـضـاً لمـبـرَم", "فـــلم يـــكُ للدِّيــن القــويــم تــأوُّدٌ", "بِـــزورٍ ولكـــن ديــنُــكــم لم يُــقــوَّم", "وراءيــتــمُ مَــن كــان للّه مُــخــلِصــاً", "كــمَــن شـبَّهـَ الوجـهَ البـهـيَّ بـأسـحَـمِ", "وبـــشَّرُتُـــم أرواحـــكـــم بــرواحِــكــم", "الى الخـلد زعـمَ المُـخـطىء المتوهِّم", "وأمَّلــتــمُ حــســنَ المــصــيـر كـأنـكـم", "تــخــلصــتــمُ مــن قــبـح ذنـبٍ ومـأثـم", "وأوقــعَــكــم خُــســرانــكــم وضَـلالكـم", "لدى أسَــــدٍ أطــــفــــارُه لم تُـــقـــلَّم", "وأبــديــتــمُ لَمــا وُعــظــتــمُ عُــجـمـةً", "فــكــانَ لســانُ الســيــف أيَّ مُــتـرجِـم", "وأبــدلَ مـنـكـم ذو الفَـقـار غِـنـاكـمُ", "بــفــقــرٍ فـأصـبـحـتـم بـهـيـئةِ مُـعـدِم", "وبــارزتــمُ بــالحــرب نَــبـعـةَ هـاشـمٍ", "وأيُّ بـــغـــيـــضٍ رامـــهـــا لم يُهـــشَّم", "ونــاويــتُ البــيــتَ العــليَّ عِــمــادهُ", "بــمــا خــصَّهــ ربُّ الحــطــيــمِ وزمــزم", "فــهَــدَّ بــيـوتـاً أشـقـيـت بـنُـحـوسـكـم", "ولم يـــكُ مـــجـــدٌ شـــادهُ بـــمـــهــدَّم", "وحــرَّكــكــم هــمــزُ الرجــيـم فـمِـلتـمُ", "إليــه ومَــن يــعــمــل بـرايـه يَـرجَـم", "وأســمَـعـكـم داعـي الهـوى فـنـبـحـتـمُ", "فــلا شــك أنــتــم مــن كِـلاَبِ جـهـنـم", "وقــابــلتــمُ نــصــحَ الإمــامِ بِــضُــرِّه", "فــقــابَــلكــم قـوسُ الحِـمـام بِـأسـهُـم", "فــأصــبــحـتُـم صـرعـى الخـلاف لشَـرعِه", "وللوحــشِ والعِــقــبـان أكـبـرَ مَـغـنَـمِ", "وهـل تـسـتـوي فـي الحـق مُـقـلةُ مُصبِحٍ", "يـرى الشـيـءَ مَـجـلواً ومـقـلةُ مُـعـتِـم", "وللّه يـــــومُ النَّهـــــروان فــــإنــــه", "لَدى مــلّةِ الإســلام أســعــدُ مــوســم", "ولو كــنــتــمُ آلافَ ألفٍ لمــا شــفَــت", "دمـــاؤكـــمُ مــا بــالفــؤاد المــؤلَّم", "ولو كــنــتــمُ أضــعــافَــكــم ووزُنـتـمُ", "بـمـن خُـنـتـمُ لم تـعـدِلوا مـلءَ محجَم", "ودون الذي أحــــدثـــتـــمُ كـــلُّ سُـــبَّةٍ", "وثـــلبُ لســـانٍ مـــحـــدَثٍ ومُـــخـــضــرَم", "لتــهــنِــكــمُ أعــمــارُ ســوءٍ تــصـرَّمـت", "وشــــرُّ عــــذابٍ عـــمـــرُه لم يُـــصـــرَّم", "ويَهـــنـــكــمُ مــا كــان جِــدّاً وقــوعُه", "وقـــرَّةُ عـــيــن الشــاتــمِ المــتَهــكِّم", "فـكـيـف وجـدتـم غِـبَّ مـا قـد جـنـيـتـمُ", "أأمــرَأ فـي الأكـبـادِ مِـن سُـمِّ أرقَـم", "وكــيـف وجـدتـم مـا وُعـدتـم بـمـسـكـنٍ", "أأرحــبُ ذرعــا مــن ذبــابــة مَــخــزَم", "وإنـــي لأرجـــو مـــن مـــودّةِ حــيــدرٍ", "وبُــغــضــكــمُ رضــوانَ أكــرمِ مُــنــعِــم", "وقُـربـا لمـن أثـنى الإلاهُ عليه في", "كــتـابٍ عـزيـز نـافـذِ الحُـكـم مُـحـكَـم", "عــليــه صــلاةُ الله مــا سُــرَّ مــادحٌ", "بــحــســنِ خــتــامٍ مــن بــديــعٍ مُـنـظَّم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123457	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عدَلتَ عنِ النهج الجلِيِّ لِمُبهَمٍ <\|vsep\|> وجئتَ بفعلٍ سيءِ الوجهِ أدهمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحملتَ أشقى الخرين هانةً <\|vsep\|> بما نلتَ من غدر السعيدِ المعظَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبقيتَها متبوعةَ السَّبِّ ن جرت <\|vsep\|> على سمعِ محَذورِ المكيدةِ ملجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلَّفتَ جُرحا في قلوبِ أحبَّةٍ <\|vsep\|> وأشدِد بجرح لم يُعالَج بمَرهَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدرتَ هِزَبراً كنتَ تبصرُ حربَه <\|vsep\|> فتَعروكَ من قدامها أمُّ مَلدَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماماً بنصر الله والعونِ كم سطا <\|vsep\|> بقرمٍ نجيدٍ بين جيش عرمرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدرتَ الذي أعشى الخوارجَ نورهَ <\|vsep\|> بيومٍ على أهل الغواية مُظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصيَّرهم لمَّا أبوا غيرَ بغيهم <\|vsep\|> الى حيث حطَّت رحلهَا أمُّ قَشعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنهمُ سربُ القطا ببريَّةٍ <\|vsep\|> بصُرنض بصقرٍ فوقهُنَّ مُدوِّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأمسكَهنَّ الرعبُ مِن كل وجهةٍ <\|vsep\|> فمُزِّقن تمزيقَ الرداء المرمَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قتلتَ أميرَ المؤمنين مُخاتِلاً <\|vsep\|> ولو جئتَ جهراً كنتَ أكلةَ ضيغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبكيتَ ماقَ العلا لمُصابِه <\|vsep\|> بُكامالكٍ في فقده لِمِتَمِّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فألبسكَ الجبّارُ قيدَ مُذمَّمٍ <\|vsep\|> وألبسَهُ ثوبَ العزيزِ المكرَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسرتَ الى صحبٍ بمنزلِ نقمةٍ <\|vsep\|> وسارَ الى صحب بدارِ تنعُّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضى اللهُ ان يُبلى عليٌّ بسافلٍ <\|vsep\|> بدارِ عناءٍ لا تروقُ لِمُسلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيُعطيَ كُلاً في المعادِ جزاءَه <\|vsep\|> فحالةُ مَرضيٍّ وحالةُ مُرغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا هيأ المولى الكريمُ شهادةً <\|vsep\|> جاءت على يدِ مجرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرقتَ مُروقَ السّهم من خيرِ ملّةٍ <\|vsep\|> وأوغلتَ في خزيٍ ودينٍ مثلَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاولتَ فخراً لم يكن لك مَركَباً <\|vsep\|> بلى أنت مركوبُ الشقا يا ابنَ ملجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونك فافخر خراً مثلَ أولٍ <\|vsep\|> فأنتَ بأهلِ الغيِّ شرُّ مُقدَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودونَكَ فاختل بين قومٍ أذِلةٍ <\|vsep\|> بثوبٍ من الخذلان دُرِّجَ بالدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زلتَ تَستحلي الخيانةَ والعَدا <\|vsep\|> الى أن سقاكَ السيفُ شربةَ علقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما حُزت في حبِّ التي رُمت وصلَها <\|vsep\|> سوى قطع شِلوٍ في السعير مُضرَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعطيتَ مهراً غاليا بِسبيلِه <\|vsep\|> رخُصتَ فلم تُبتع بمعشارِ درهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جاوزت شؤمَ البسوس عشيقةٌ <\|vsep\|> رمتكَ وما رقَّت ببحرٍ غَطمطَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنها حبَّتكَ كانت غنيّةً <\|vsep\|> بأنكَ في حالِ الفقير المتيَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن قَلَت قُرباً ليك فأبعَدت <\|vsep\|> بِقذفكَ حيث الموتُ بِالشُّهب يرتمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورُبّ هوى يَهوي بصاحبه لى <\|vsep\|> حضيضِ هوانٍ أو مقرِّ تندُّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو فزتما بالوصلِ يوما لجئِتما <\|vsep\|> بأخبثَ مِن نسلِ اللعينِ وألأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكل عنيدٍ للصنيعةِ جاحدٍ <\|vsep\|> وكلّ مُسَدٍّ في القطيعة مُلحمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنّ لطفَ الله بالناس لم يزل <\|vsep\|> يُسايرهم في كل أمرٍ مُحتَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحرزتَ في رضائها سُخطَ قادرٍ <\|vsep\|> فخُسراً لمحبوبٍ وخسراً لِمُغرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسُحقاً لمخطوبٍ وصهرٍ وخاطبٍ <\|vsep\|> فكُلكُم عن سوءِ مذهبِه عَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كان ذاكَ العُرسُ فيكمُ مَأتما <\|vsep\|> كان فاح فيما بينكم عطرُ مَنشِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنتُم يا جمعَ الخوارج فِرقةٌ <\|vsep\|> الى الغِلِّ واللحاد والمينِ تَنتمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنتمُ وايمُ الله أحمقُ معشَرٍ <\|vsep\|> فمن يتطلَّب فيكمُ العقلَ يَسأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَن ذا يُداوي علّة عزَّ بُرؤُها <\|vsep\|> وأعيى على سرِّ المسيح ابنِ مريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكمتم على ريبٍ من الحق فانجلت <\|vsep\|> خباياكمُ ذ بان رأيُ محلَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأظهرتمُ بين الفريقين مَسلكاً <\|vsep\|> تحيَّزَ عنه كلُّ أروعَ مُحتمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطائفةٌ مالت الى نصرِ مُعرِقٍ <\|vsep\|> وطائفةٌ مالت الى نصرِ مُعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلٌّ له في الشرع أحسنُ مذهبٍ <\|vsep\|> فمَن يتكلم باعتِراضه يُكلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يكُ للأموالِ ميلهمُ ولا <\|vsep\|> لِنيل حطامٍ بالفناء مُحطَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم صحبةُ المختارِ حصنٌ يحوطهم <\|vsep\|> ومِن علمِه الوضاحِ أرفعُ مَعلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملتُم لتكفيرِ الجميع بِحُجةٍ <\|vsep\|> مخرَّقةٍ مثلِ الأديم المحلَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلتمُ في السلام قولا مُحرَّماً <\|vsep\|> فلم يكُ فيه قتلُكم بمحرَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوَّلتمُ الأحكامَ تأويلَ مُبطِلٍ <\|vsep\|> ورُمتمُ بالأهواء نقضاً لمبرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم يكُ للدِّين القويم تأوُّدٌ <\|vsep\|> بِزورٍ ولكن دينُكم لم يُقوَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراءيتمُ مَن كان للّه مُخلِصاً <\|vsep\|> كمَن شبَّهَ الوجهَ البهيَّ بأسحَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبشَّرُتُم أرواحكم برواحِكم <\|vsep\|> الى الخلد زعمَ المُخطىء المتوهِّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمَّلتمُ حسنَ المصير كأنكم <\|vsep\|> تخلصتمُ من قبح ذنبٍ ومأثم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوقعَكم خُسرانكم وضَلالكم <\|vsep\|> لدى أسَدٍ أطفارُه لم تُقلَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبديتمُ لَما وُعظتمُ عُجمةً <\|vsep\|> فكانَ لسانُ السيف أيَّ مُترجِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبدلَ منكم ذو الفَقار غِناكمُ <\|vsep\|> بفقرٍ فأصبحتم بهيئةِ مُعدِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبارزتمُ بالحرب نَبعةَ هاشمٍ <\|vsep\|> وأيُّ بغيضٍ رامها لم يُهشَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناويتُ البيتَ العليَّ عِمادهُ <\|vsep\|> بما خصَّه ربُّ الحطيمِ وزمزم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهَدَّ بيوتاً أشقيت بنُحوسكم <\|vsep\|> ولم يكُ مجدٌ شادهُ بمهدَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحرَّككم همزُ الرجيم فمِلتمُ <\|vsep\|> ليه ومَن يعمل برايه يَرجَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسمَعكم داعي الهوى فنبحتمُ <\|vsep\|> فلا شك أنتم من كِلاَبِ جهنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقابلتمُ نصحَ المامِ بِضُرِّه <\|vsep\|> فقابَلكم قوسُ الحِمام بِأسهُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحتُم صرعى الخلاف لشَرعِه <\|vsep\|> وللوحشِ والعِقبان أكبرَ مَغنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل تستوي في الحق مُقلةُ مُصبِحٍ <\|vsep\|> يرى الشيءَ مَجلواً ومقلةُ مُعتِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللّه يومُ النَّهروان فنه <\|vsep\|> لَدى ملّةِ السلام أسعدُ موسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كنتمُ لافَ ألفٍ لما شفَت <\|vsep\|> دماؤكمُ ما بالفؤاد المؤلَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كنتمُ أضعافَكم ووزُنتمُ <\|vsep\|> بمن خُنتمُ لم تعدِلوا ملءَ محجَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودون الذي أحدثتمُ كلُّ سُبَّةٍ <\|vsep\|> وثلبُ لسانٍ محدَثٍ ومُخضرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتهنِكمُ أعمارُ سوءٍ تصرَّمت <\|vsep\|> وشرُّ عذابٍ عمرُه لم يُصرَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويَهنكمُ ما كان جِدّاً وقوعُه <\|vsep\|> وقرَّةُ عين الشاتمِ المتَهكِّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف وجدتم غِبَّ ما قد جنيتمُ <\|vsep\|> أأمرَأ في الأكبادِ مِن سُمِّ أرقَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف وجدتم ما وُعدتم بمسكنٍ <\|vsep\|> أأرحبُ ذرعا من ذبابة مَخزَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني لأرجو من مودّةِ حيدرٍ <\|vsep\|> وبُغضكمُ رضوانَ أكرمِ مُنعِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقُربا لمن أثنى اللاهُ عليه في <\|vsep\|> كتابٍ عزيز نافذِ الحُكم مُحكَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعــمــركُ مــا قــولُ القـريـض بـهـيِّن", "عـليـك ولو كـنـتَ الأديـب المـوحَّدا", "ولو كـنـتَ سـحـبـانـا وقُـسـاً خـطـابةً", "فـمـا كـلُّ مَـن نـال الخـطابةَ انشدا", "إذا شـئتَ أن يـعـلو قـريـضُـك بينهم", "وتُـعـرف بـالقـول البـديـع وتُـقـصَدا", "فَــقُــلْ قــولَ غــريــطٍ أديــب زمـانـهِ", "وإلا فَــدعْ مـا ليـس عـشَّكـ واقـعُـدا", "فــغـريـطُ قـد نـال المـعـاليَ كـلهـا", "وأوْلاه مــولاه البــلاغــةَ مُـفْـردا", "تـربِّعـ فـي عـرش القـريـض فـأصـبـحـتْ", "يـــراعـــتُ تُــبْــديــه دُرّ اً مــنَــضَّدا", "وأصـــبـــح كــلُّ مِــنْ رواة قــريــضــه", "وأصـبـح فـي وسْـط الجـمـاعـة مُـسنَدا", "إذا مـا شـذا يـومـا بـسـحـر بـيانه", "تَـخـالُك مـن بـنـت الكـروم مُـعـربدا", "فـــللّه مـــن شــعــرٍ تــضــوّعَ مــســكُه", "فـأصـبـح نـفـحُ الطـيـب عَـرْفَه حاسدا", "ولله مـــن ســـحْــر حــلالٍ تــنــوعــتْ", "مــحــاســنُه دُرّا ومــاســاً وعــسـجـدا", "ولله مـــن حَـــبْــرٍ تَــنــبَّأــ شــعــرُه", "فــأصـبـحـت الآيـاتُ تـبـدو شـواهـدا", "فــصــدقــتُه فــيــمـا ادَّعـاه وإنـنـي", "لقــد كــنـتُ للجُـعـفـيِّ قـبـلُ مُـفـنِّدا", "وإن كــان مّــمــا قــلتُه لك ريــبــةٌ", "تَـعـوّذْ مـن الشـيـطـان واتْـلُ مـغرِّدا", "تــجـدْ لؤلؤا رطـبـا تـنـاسـقَ سـبـكُه", "فـقـامـتْ مـعـانـيـه مَـسـوداً وسـائدا", "أيـا مـحـيِـيَ العـليـاء بعد مماتها", "ويا منقذَ الآداب إذ جاءها الرَّدى", "لقــد صـيّـرتْ فـكـرَ اللّبـيـب بـلاغـةٌ", "ظـهـرتَ بـهـا بـيـن البَـرِيّـة خـامـدا", "سِــواي فــإن الشــعــرَ طـوعُ إرادتـي", "لكـونـيَ فـي أمـداحـك الدّهـر مُنشدا", "تـعـلَّمْ بـأنـي أقـصـر المـدحَ فـيـكـمُ", "صـغـيـراً وشـيخاً في اثّغاري وأدرَدا", "فـجُـدْ لي بـمـا جـادت قـريـحـتُكمْ به", "فـقـد بـتُّ مـشـغـوفـا بـشِـعـرك مُذْبدا", "وهــبْــنــي مــن قــامـوس دُرِّك نـقـطـةً", "تــكـون الىوادي الجـواهـر مَـحـتِـدا", "فــإنــى أرى والحــقُّ أعــدل شــاهــدٍ", "مــقــالَك مــحـمـوداً وشـعـرَك أحـمـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123453	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمركُ ما قولُ القريض بهيِّن <\|vsep\|> عليك ولو كنتَ الأديب الموحَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كنتَ سحبانا وقُساً خطابةً <\|vsep\|> فما كلُّ مَن نال الخطابةَ انشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا شئتَ أن يعلو قريضُك بينهم <\|vsep\|> وتُعرف بالقول البديع وتُقصَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلْ قولَ غريطٍ أديب زمانهِ <\|vsep\|> ولا فَدعْ ما ليس عشَّك واقعُدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغريطُ قد نال المعاليَ كلها <\|vsep\|> وأوْلاه مولاه البلاغةَ مُفْردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تربِّع في عرش القريض فأصبحتْ <\|vsep\|> يراعتُ تُبْديه دُرّ اً منَضَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح كلُّ مِنْ رواة قريضه <\|vsep\|> وأصبح في وسْط الجماعة مُسنَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما شذا يوما بسحر بيانه <\|vsep\|> تَخالُك من بنت الكروم مُعربدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللّه من شعرٍ تضوّعَ مسكُه <\|vsep\|> فأصبح نفحُ الطيب عَرْفَه حاسدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولله من سحْر حلالٍ تنوعتْ <\|vsep\|> محاسنُه دُرّا وماساً وعسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولله من حَبْرٍ تَنبَّأ شعرُه <\|vsep\|> فأصبحت الياتُ تبدو شواهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصدقتُه فيما ادَّعاه ونني <\|vsep\|> لقد كنتُ للجُعفيِّ قبلُ مُفنِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كان مّما قلتُه لك ريبةٌ <\|vsep\|> تَعوّذْ من الشيطان واتْلُ مغرِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجدْ لؤلؤا رطبا تناسقَ سبكُه <\|vsep\|> فقامتْ معانيه مَسوداً وسائدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا محيِيَ العلياء بعد مماتها <\|vsep\|> ويا منقذَ الداب ذ جاءها الرَّدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد صيّرتْ فكرَ اللّبيب بلاغةٌ <\|vsep\|> ظهرتَ بها بين البَرِيّة خامدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِواي فن الشعرَ طوعُ رادتي <\|vsep\|> لكونيَ في أمداحك الدّهر مُنشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلَّمْ بأني أقصر المدحَ فيكمُ <\|vsep\|> صغيراً وشيخاً في اثّغاري وأدرَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجُدْ لي بما جادت قريحتُكمْ به <\|vsep\|> فقد بتُّ مشغوفا بشِعرك مُذْبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبْني من قاموس دُرِّك نقطةً <\|vsep\|> تكون الىوادي الجواهر مَحتِدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عـديـلَ النـفـس يـارَبَّ الإنـافَه", "ويـا إلْفَ الكـيـاسـةِ والظرافَه", "ويــا مَــنْ ليــس يُـشـبـهُه أديـبٌ", "بـديـعَ الصُّنـع مُـكتملَ الحصافه", "عــليــك تــحـيـةٌ يَـسـري شَـذاهـا", "فـيُـزري بنسمةِ المِسكِ المُدافه", "أتــانــي مــنــكــمُ نـظـمٌ لطـيـفٌ", "فـأذهـبَ مـا بِـطـبـعي مَنْ كَثافه", "هـو القِـنـديـدُ والشُّهدُ المصفَّى", "فـلا أدَعُ امـتـصَـاصَهُ وارتِشافه", "كــمــا وافــى مُــحــبَّكــمُ كـتـابٌ", "كـزَهـرٍ تَـشـتهي العينُ اقتطافه", "فــمــا أحـلاهُ مـن ضـيـفٍ كـريـمٍ", "تَـفـضَّلـَ بِـالإنـابـةِ والضِّيـافـه", "صــمـوتٍ مُـمـتـعٍ جـزْلِ المـعـانـي", "جَـسـيِـم القَـدرِ مُزدهرِ النحافه", "فـأكـسَـبـنـي ازدهـاءً وانـتـشاءً", "ولا بِدعَ إن سكرتُ من السُّلافَه", "سُــلافُ بــلاغــةٍ شُــجَّتــْ بــلُطــفٍ", "فـلا غَـوْلٌ لديـهـا ولا مَـخـافه", "غــدوتُ بــه كـأنـيَ ذو اسـتـواءٍ", "على الزَّوْراء أو قصرِ الرُّصافه", "وقـد سـبـقـتْ قـريـحـتُـكـمْ لقـولٍ", "مـكـثـتُ أوَيـنـةً أرجـو اختطافه", "إلى مــعــنــى وقــافــيــةٍ ووزن", "وذا شـأنُ المـهـارةِ والثَّقـافه", "وظـــنِّيـــ أنــه كــشــفٌ مُــبــيــنٌ", "ومـاهـو بـالقِـيـافـةِ والعِرافه", "فــدُم بــالعِـز مُـرتـديـاً مُـحَـلَّى", "بـأوسـمـةِ السـيـادةِ واللَّطـافه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123462	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> عديلَ النفس يارَبَّ النافَه <\|vsep\|> ويا لْفَ الكياسةِ والظرافَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا مَنْ ليس يُشبهُه أديبٌ <\|vsep\|> بديعَ الصُّنع مُكتملَ الحصافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك تحيةٌ يَسري شَذاها <\|vsep\|> فيُزري بنسمةِ المِسكِ المُدافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاني منكمُ نظمٌ لطيفٌ <\|vsep\|> فأذهبَ ما بِطبعي مَنْ كَثافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو القِنديدُ والشُّهدُ المصفَّى <\|vsep\|> فلا أدَعُ امتصَاصَهُ وارتِشافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما وافى مُحبَّكمُ كتابٌ <\|vsep\|> كزَهرٍ تَشتهي العينُ اقتطافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أحلاهُ من ضيفٍ كريمٍ <\|vsep\|> تَفضَّلَ بِالنابةِ والضِّيافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صموتٍ مُمتعٍ جزْلِ المعاني <\|vsep\|> جَسيِم القَدرِ مُزدهرِ النحافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأكسَبني ازدهاءً وانتشاءً <\|vsep\|> ولا بِدعَ ن سكرتُ من السُّلافَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلافُ بلاغةٍ شُجَّتْ بلُطفٍ <\|vsep\|> فلا غَوْلٌ لديها ولا مَخافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدوتُ به كأنيَ ذو استواءٍ <\|vsep\|> على الزَّوْراء أو قصرِ الرُّصافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سبقتْ قريحتُكمْ لقولٍ <\|vsep\|> مكثتُ أوَينةً أرجو اختطافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى معنى وقافيةٍ ووزن <\|vsep\|> وذا شأنُ المهارةِ والثَّقافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظنِّي أنه كشفٌ مُبينٌ <\|vsep\|> وماهو بالقِيافةِ والعِرافه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يا بَني العَصر أجيبوا", "داعـيَ النُّصـح المُـنـيرِ", "واسـتـجِـدُّوا ذِكـرَ قُـطـرٍ", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ", "كـــان للغـــرب جــمــال", "وابـــتـــهــاجٌ وكــمــال", "وازدهــاءٌ واحــتــفــال", "لم يــضِــق فـيـه مَـجـال", "إذ بـأهـل العـلم صـال", "وبـــهـــم فــخــرُه طــال", "بــرجــالٍ قــد أنـيـلوا", "مِـنَّةـ المـولى القـديرِ", "واسـتـجِـدُّوا ذكـر قـطـر", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ", "جــدّدوا لِلغــربِ مـجـدا", "واركــبــوا كـدّاً وجِـدّا", "واقـدحـوا للعلم زِندا", "والبَـسـوا لِلحزم بُردا", "وابـتـغوا هدياً ورُشدا", "تَـسـمـعـوا مدحاً وحَمدا", "وتَـروا رعـيـا جـمـيـلاً", "من ذويِ القدر الخطيرِ", "يا بَني العَصر أجيبوا", "داعـيَ النُّصـح المُـنـيرِ", "واسـتـجِـدُّوا ذكـر قـطـر", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ", "خـالفـوا أمـرَ النـفوس", "لا تَــمــلّوا مــن دُروس", "واحــرُســوهـا مـن دروس", "فــهــي لِلعــقــل شـمـوس", "وهـــي للفـــكــر غُــروس", "تَـــتـــراءى مــن طُــروس", "وبــحُـسـنِ الظـنّ تُـعـطـى", "عونَ ذي الملكِ النصيرِ", "ِِيا بَني العَصْر أجيبوا", "داعـيَ النَّصـح المُـنـير", "واسْـتـجِـدُّوا ذِكْـرَ قُـطـر", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ", "ودعــــوا الهــــزلَ وَرا", "تــبــلُغــوا شُــمَّ الذُّرى", "واقـطـعـوا وصـلَ الكرى", "تَــحــمَــدوا غِــبَّ السُّرى", "واقـتَـفـوا مَـن قد درى", "تُـمـسـكـوا أقوى العُرى", "واقـبِـسـوا نـوراً جليّا", "مـن أخ العـلم الخبيرِ", "يا بَني العَصر أجيبوا", "داعـيَ النُّصـح المُـنـيرِ", "واسـتـجِـدُّوا ذِكـرَ قـطـر", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ", "لا يــنـالُ العـلمَ إلاّ", "مَــن عـنِ اللّهـوِ تـخـلَّى", "ورأى التــحـصـيـلَ خِـلاّ", "وجَــفــا مَــن عـنـه ولّى", "ليـس يَـرضـى عـنه شُغلا", "ويــرى العُــطــلةَ كَــلاَّ", "فـهـو مـنـه ذو اكتفاءٍ", "عــن نــديــمٍ وســمــيــرِ", "يا بَني العَصر أجيبوا", "داعـيَ النُّصـح المُـنـيرِ", "واسـتـجِـدُّوا ذِكـرَ قـطـر", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ", "لِذويـــالعـــلم ظــهــور", "ليــس تُــفــنــيـه دهـور", "ولهــــم جُـــلُّ الأمـــور", "تــتــجــلى مــن سُــتــور", "فــــهـــمُ أهـــلُ الصُّدور", "وشــــــمـــــوسٌ وبـــــدور", "ولهـم كـشـفُ الخـبـايـا", "بِـسَـنـا العِـلمِ الغزيرِ", "يا بَني العَصر أجيبوا", "داعـيَ النُّصـح المُـنـيرِ", "واسـتـجِـدُّوا ذِكـرَ قـطـر", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ", "إنَّ لي فــيــكــمْ مُــنــى", "ومُــــراداً حــــسَــــنَــــا", "فــعـسـى مُـسْـدي الغِـنـى", "ربُّنـــا يـــمـــنـــحُــنــا", "فـــتُـــحِــلّوا قــطــرَنــا", "بــــسَــــنــــاءٍ وسَـــنـــا", "ونــرى مــنــكـمْ رجـالاً", "أهــلَ مــقــدارٍ كــبـيـرِ", "يا بَني العَصْر أجيبوا", "داعـيَ النَّصـح المُـنـير", "واسْـتـجِـدُّوا ذِكْـرَ قُـطـر", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ", "مَـن عـلى اللهِ اعـتـمَدْ", "نـــالَ فـــتــحــاً ومــدَدْ", "كــم حــفــيــدٍ سـادَ جـدْ", "وأبٍ بــــابــــنٍ مـــجَـــدْ", "إنَّ مَـــــنْ جـــــدَّ وجــــدْ", "نُــجــحَه فــيــمــا قـصـدْ", "يـا بـنـي فـاسٍ أفيقوا", "يا بني القُطر الأثيرِ", "يا بَني العَصْر أجيبوا", "داعـيَ النَّصـح المُـنـير", "واسْـتـجِـدُّوا ذِكْـرَ قُـطـر", "كــان ذا صــيـتٍ شـهـيـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123458	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بَني العَصر أجيبوا <\|vsep\|> داعيَ النُّصح المُنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجِدُّوا ذِكرَ قُطرٍ <\|vsep\|> كان ذا صيتٍ شهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان للغرب جمال <\|vsep\|> وابتهاجٌ وكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وازدهاءٌ واحتفال <\|vsep\|> لم يضِق فيه مَجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ بأهل العلم صال <\|vsep\|> وبهم فخرُه طال </\|bsep\|> <\|bsep\|> برجالٍ قد أنيلوا <\|vsep\|> مِنَّة المولى القديرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجِدُّوا ذكر قطر <\|vsep\|> كان ذا صيتٍ شهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدّدوا لِلغربِ مجدا <\|vsep\|> واركبوا كدّاً وجِدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقدحوا للعلم زِندا <\|vsep\|> والبَسوا لِلحزم بُردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابتغوا هدياً ورُشدا <\|vsep\|> تَسمعوا مدحاً وحَمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَروا رعيا جميلاً <\|vsep\|> من ذويِ القدر الخطيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَني العَصر أجيبوا <\|vsep\|> داعيَ النُّصح المُنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجِدُّوا ذكر قطر <\|vsep\|> كان ذا صيتٍ شهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خالفوا أمرَ النفوس <\|vsep\|> لا تَملّوا من دُروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحرُسوها من دروس <\|vsep\|> فهي لِلعقل شموس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي للفكر غُروس <\|vsep\|> تَتراءى من طُروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحُسنِ الظنّ تُعطى <\|vsep\|> عونَ ذي الملكِ النصيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِِيا بَني العَصْر أجيبوا <\|vsep\|> داعيَ النَّصح المُنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسْتجِدُّوا ذِكْرَ قُطر <\|vsep\|> كان ذا صيتٍ شهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعوا الهزلَ وَرا <\|vsep\|> تبلُغوا شُمَّ الذُّرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقطعوا وصلَ الكرى <\|vsep\|> تَحمَدوا غِبَّ السُّرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقتَفوا مَن قد درى <\|vsep\|> تُمسكوا أقوى العُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقبِسوا نوراً جليّا <\|vsep\|> من أخ العلم الخبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَني العَصر أجيبوا <\|vsep\|> داعيَ النُّصح المُنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجِدُّوا ذِكرَ قطر <\|vsep\|> كان ذا صيتٍ شهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينالُ العلمَ لاّ <\|vsep\|> مَن عنِ اللّهوِ تخلَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأى التحصيلَ خِلاّ <\|vsep\|> وجَفا مَن عنه ولّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس يَرضى عنه شُغلا <\|vsep\|> ويرى العُطلةَ كَلاَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو منه ذو اكتفاءٍ <\|vsep\|> عن نديمٍ وسميرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَني العَصر أجيبوا <\|vsep\|> داعيَ النُّصح المُنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجِدُّوا ذِكرَ قطر <\|vsep\|> كان ذا صيتٍ شهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِذويالعلم ظهور <\|vsep\|> ليس تُفنيه دهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهم جُلُّ الأمور <\|vsep\|> تتجلى من سُتور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهمُ أهلُ الصُّدور <\|vsep\|> وشموسٌ وبدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهم كشفُ الخبايا <\|vsep\|> بِسَنا العِلمِ الغزيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَني العَصر أجيبوا <\|vsep\|> داعيَ النُّصح المُنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجِدُّوا ذِكرَ قطر <\|vsep\|> كان ذا صيتٍ شهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ لي فيكمْ مُنى <\|vsep\|> ومُراداً حسَنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعسى مُسْدي الغِنى <\|vsep\|> ربُّنا يمنحُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتُحِلّوا قطرَنا <\|vsep\|> بسَناءٍ وسَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونرى منكمْ رجالاً <\|vsep\|> أهلَ مقدارٍ كبيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَني العَصْر أجيبوا <\|vsep\|> داعيَ النَّصح المُنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسْتجِدُّوا ذِكْرَ قُطر <\|vsep\|> كان ذا صيتٍ شهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن على اللهِ اعتمَدْ <\|vsep\|> نالَ فتحاً ومدَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم حفيدٍ سادَ جدْ <\|vsep\|> وأبٍ بابنٍ مجَدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ مَنْ جدَّ وجدْ <\|vsep\|> نُجحَه فيما قصدْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بني فاسٍ أفيقوا <\|vsep\|> يا بني القُطر الأثيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَني العَصْر أجيبوا <\|vsep\|> داعيَ النَّصح المُنير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نـفـسـي فـداؤُكَ والفـداء مُـقصّرٌ", "عـن شـكـرِ فـضل لم يكنْ مقصورا", "ما الزهرُ فتّحه النسيمُ بروضةٍ", "فـكـسـا النـواظرَ نُضرةً وسرورا", "إن أقـبـلتْ ريحُ الصباح بنشرِه", "ردَّتْ لنــهـج صـوابِه المـغـرورا", "بِـأعـزَّ عـنـدي مـوقـعا من تُحفةٍ", "أودعـتَهـا المنظوم والمنثورا", "لا زال كـفُّكـ مُهديا ما يُقتنى", "ورشـيـدُ رأيـك هـاديـاً مـنصورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123454	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نفسي فداؤُكَ والفداء مُقصّرٌ <\|vsep\|> عن شكرِ فضل لم يكنْ مقصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الزهرُ فتّحه النسيمُ بروضةٍ <\|vsep\|> فكسا النواظرَ نُضرةً وسرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أقبلتْ ريحُ الصباح بنشرِه <\|vsep\|> ردَّتْ لنهج صوابِه المغرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأعزَّ عندي موقعا من تُحفةٍ <\|vsep\|> أودعتَها المنظوم والمنثورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أهـذا النُـور أشرقَ من سُلافَهْ", "فــصــرتُ بـه كـأنـي ذو خِـلافَه", "أتـيـهُ بـحُـسـنِه بـين البرايا", "وأعــشَــقُه ولا أرضــى خـلافـه", "أمِ الشِّعـرُ المـحَـكَّمـُ من حبيبٍ", "عريقِ المجدِ من أهلِ الحَصافه", "حـوى غُـررَ الفضائلِ والمعالي", "لِذى الأيـامُ حـولَه كالوَصافه", "فـطـوراٌ يُـكـسِبُ الأفواهَ شِعراً", "وطـوراً يُـكـسـبُ الألبابَ رافه", "يَــعِـزُّ وجـودُ مـثـلِه فـي زمـانٍ", "بـه كـم مِـن دعـاوٍ مـن خُـرافه", "أبـا عـبـد الإلاهِ مَـنْ تَسامى", "بــأصــلٍ طــيِّبــٍ كــا فـيـه آفَه", "و أخـــــــلاقٍ وآدابٍ رقـــــــاقٍ", "بديعُ الزهر يُهدي لها غِلافه", "بــعـثـتـمْ لي بـأشـعـارٍ حِـسـانٍ", "بها تُدرى السلاسةُ والظرافه", "فصرتُ بها كما النشوانِ شوقاً", "ولا بِـدعٌ فـمـوجـبُه السُّلـافـه", "لقــد طـوَّقـتـمُ طـوقـي نـظـامـاً", "يَـودُّ الطـرفُ أن يرِدَ ارتشافه", "فـعُـدتُ بـه طـمـوحـاً للمـعـالي", "وذُدْتُ مـا بـنـفـسـي مـن كثافه", "جُـزيـتـمْ عـن خِـطـابـكـمُ ثـنـاءً", "يـدومُ شـذاهُ مـوصـولَ الإنافه", "ولولا أنــنــي مــشــغـولُ بـالٍ", "بـعـثـتُ لكـم جواباً كالزَّرافه", "عــلى أنـي وإن أبـدعـتُ قـولاً", "وأبـدى نَـحوهُ الحُسنُ اعترافه", "لَكـنـتُ كَمَنْ يُهادي البحرَ دُراً", "ولم يـدْرِ بـأنَّ البـحـرَ عـافـه", "ولكـنْ فـاعـذُروا حِـبّـاً أتـاكمْ", "بـقـولٍ نـالَ بـالحذْقِ ارتشافه", "أنــالكــمُ الإلاهُ كــلَّ خَــيــرٍ", "أيـا بـرقَ المفاخِر واللَّطافه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123463	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أهذا النُور أشرقَ من سُلافَهْ <\|vsep\|> فصرتُ به كأني ذو خِلافَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيهُ بحُسنِه بين البرايا <\|vsep\|> وأعشَقُه ولا أرضى خلافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمِ الشِّعرُ المحَكَّمُ من حبيبٍ <\|vsep\|> عريقِ المجدِ من أهلِ الحَصافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوى غُررَ الفضائلِ والمعالي <\|vsep\|> لِذى الأيامُ حولَه كالوَصافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطوراٌ يُكسِبُ الأفواهَ شِعراً <\|vsep\|> وطوراً يُكسبُ الألبابَ رافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعِزُّ وجودُ مثلِه في زمانٍ <\|vsep\|> به كم مِن دعاوٍ من خُرافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا عبد اللاهِ مَنْ تَسامى <\|vsep\|> بأصلٍ طيِّبٍ كا فيه فَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> و أخلاقٍ ودابٍ رقاقٍ <\|vsep\|> بديعُ الزهر يُهدي لها غِلافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعثتمْ لي بأشعارٍ حِسانٍ <\|vsep\|> بها تُدرى السلاسةُ والظرافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصرتُ بها كما النشوانِ شوقاً <\|vsep\|> ولا بِدعٌ فموجبُه السُّلافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد طوَّقتمُ طوقي نظاماً <\|vsep\|> يَودُّ الطرفُ أن يرِدَ ارتشافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعُدتُ به طموحاً للمعالي <\|vsep\|> وذُدْتُ ما بنفسي من كثافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُزيتمْ عن خِطابكمُ ثناءً <\|vsep\|> يدومُ شذاهُ موصولَ النافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا أنني مشغولُ بالٍ <\|vsep\|> بعثتُ لكم جواباً كالزَّرافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أني ون أبدعتُ قولاً <\|vsep\|> وأبدى نَحوهُ الحُسنُ اعترافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكنتُ كَمَنْ يُهادي البحرَ دُراً <\|vsep\|> ولم يدْرِ بأنَّ البحرَ عافه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنْ فاعذُروا حِبّاً أتاكمْ <\|vsep\|> بقولٍ نالَ بالحذْقِ ارتشافه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ســقـى عـهـدَ الصِّبـا صـوْبُ العِهـادِ", "فــمــا زال ادِّكــارُه فــي فــؤادي", "وإن كــنـتُ مـا أصـبـتُ بـه رشـاداً", "ولا أوريـــتُ فـــي عِـــلمٍ زِنـــادي", "ولكــنْ كــنـتُ فـيـه أخـا ارتـيـاحٍ", "خــليّــاً مِــنْ مــكـافـحـة العَـوادي", "يَـــلذُّ لي التـــجـــاوُلُ فـــي لِداتٍ", "أشـــخِّصـــمْ بــمــعــمــعــة الجِــلاد", "فـــكـــلٌّ مُــقْــلَدٌ ســيــفــا مُــحــلَّى", "بـــلا غِـــمْــدٍ له أبــهــى نِــجــاد", "ورمــــحٍ لا يـــجـــورُ عـــلى مُـــوَلٍّ", "إذا جــــدَّ التَّنـــازُلُ والتَّعـــادي", "عــلى خــيــلٍ تــســيــرُ بـلا ركـابٍ", "وتــأنَــفُ مــن مُـسـابـقـةِ الجـيـاد", "فــيــا عــجــبــاً لحــربٍ كــلَّ يــومٍ", "تـــؤجَّجـــُ ثـــم تَـــرجـــع لاتِّحـــاد", "كـــأن قَـــتــامَهــا ثــوبٌ عــتــيــقٌ", "تَـــخـــرَّقَ بـــيـــن راحـــاتٍ شِـــداد", "ولا يُــلْفــى بــمــوقــعِهـا قـتـيـلٌ", "ولا بِــخُــطــوطــهــا عــانٍ يُـفـادي", "ولم نــكُ نــرتــجــي فـقـداً لِشـخـصٍ", "ســوى شــخــصٍ نَــراه مـنَ الأعـادي", "فــقــيــهٍ إنْ تــنـحـنـحَ فـي سـكـونٍ", "تَـرى مـنّـا الفـرائضَ فـي ارتِـعاد", "كـــأنـــه فـــي مِـــنــصَّتــه أمــيــرٌ", "يُـــخـــوِّفُ بــطــشُه أهــلَ العِــنــاد", "ومـا تَـجـنـي الهـديَّةـُ مـنـه رِفقاً", "ولا تَـثْـنـيـه عـن شـتِـم المُـعادي", "أحــقٌّ بــحــرْفــةِ التــأديــبِ مَــرءٌ", "بـــطـــبــعِه حِــدّةُ الصُّمــِّ الصِّلــاد", "إذا حَـــلُم المـــعــلمُ عــن غُــلامٍ", "فــلا نُــجــحٌ لديــه بِــمُــســتـفـاد", "إن أغــضــى المـعـالِجُ عـن سـقـيـمٍ", "فــقــد أخْــطــا بــه نـهـجَ السَّداد", "ولم أفـــتَـــن بــقُــربٍ مــن رُوَيْــمٍ", "ولم أحـــزَنْ لبـــيْــنٍ مــن سُــعــادِ", "ولم أكُ لِلتَّقـــــــدمِ فـــــــي أوامٍ", "أهـــيـــمُ بــمــدحــه فــي كــلِّ واد", "ولم أعـــلقْ بـــآمـــالٍ فـــأخــشــى", "عــليــه مــن الضِّيـاع ومـنْ نَـفـاد", "وأعــمــلُ بــالإشــارةِ مـن نـبـيـهٍ", "يـحـضُّ عـلى الحِـسـاب والاقـتـصـاد", "قــليــلُ المــالِ تُـصـلحُه فـيـبـقـى", "ولا يَـبـقـى الكـثـيـرُ مع الفَساد", "فــلو أعــطــيـتُ كـنـزاً مـن نـضـارٍ", "لَباريْتُ في السَّخا ابنَ أبي دُؤاد", "ومــا أنــضــيـتُ فـكـري فـي عـويـصٍ", "ولا أحــقــدْتُ غــيــريَ بـانْـتِـقـاد", "ومـا أسـهـرتُ عـيـنـي فـي احـتفاظٍ", "بـــنـــادرةٍ أقـــرِّرُهـــا بِـــنـــادي", "ومــا بــالشِّعـر كـنـتُ أخـا شُـعـورٍ", "يُـــؤلفُه كـــأشـــراكِ اصـــطـــيـــاد", "فــيــظــفَــرُ تــارةً ويـخـيـبُ أخـرى", "ولا يَــســتـاءُ مـن طـولِ اجـتـهـاد", "فــجـاء بُـعـيْـدَ ذاك العـهـدِ عـهـدٌ", "تــطــرَّقَ بــيــن نــفــسـيَ والمـراد", "وصــار القــولُ والأفــعــالُ مـنّـي", "تُــقــيَّدُ فــي الكـتـاب بـلا مـداد", "فــلا حـالي كـحـالي فـي ابـتـداءٍ", "ولا مِــشــكــاةُ زهــريَ فـي اتِّقـاد", "أرى مــا كــنــتُ أعــهَــدُه كـرؤيـا", "نَــعِـمْـتُ بِـحـسـنـهـا حـيـن الرقـاد", "وأغـــبِـــطُ كـــلَّ ذي مـــرَحٍ وبــســطٍ", "خَـــلٍّي فـــي مِهـــادِ الأمـــنٍ هــادِ", "وليـــدٍ قـــد كــفــاهُ أبٌ شــقــيــقٌ", "وحَــــفَّهـــ بـــالمـــبـــرّةِ والوداد", "مُـــــبـــــوّإ ظـــــلِّ والدةٍ تَـــــراهُ", "أعـــزَّ مـــنَ الطِّرافِ ومـــنْ تِـــلاد", "مُـــدِلٍّ بـــالحـــنـــانِ له شــفــيــعٌ", "مــكــيــنُ القـول عـزَّ عـنِ ارتـداد", "يُــراوحُ وجــهَ عــيــشـتـه بـهـيـجـاً", "عـلى طـبْـقِ المـراد كـمـا يُـغـادي", "فــأمَّاــ والشــبــابُ مــضــى دُجــاهُ", "ووجــــهُ الشَّيـــْبِ الصـــبـــح بـــاد", "فــلا مــنــجـى لقـلبـيَ مـن عـنـاءٍ", "لأغــــراضٍ وحِــــذْرٍ مــــن مَـــعـــاد", "وســعــيٍ لليــســار بِــكــدِّ يُــمـنـى", "تُــجــلِّل أبــيــضــاً ثــوبَ الســواد", "فــيــاليــتَ الســبــيـبـةَ زودتـنِـي", "بــكــفٍّ تــســتــخــفُّ عُــصَــيْــرَ عــاد", "فــأغــفَــلُ بـانـتـشـائي عـن شُـؤونٍ", "نَــبــذتُ لهــا عــلى رُغــمٍ قـيـادي", "أمـثِّلـُهـا فـتُـكـسِـبُـنـي انـبـسـاطاً", "فـيُـرجـعُـني الزمانُ إلى اعتيادي", "وكــان بــنــاتُ نـاصـيـتـي غُـرابـاً", "فــأصــبــحَ مـثـلَ أجـنـحـةِ الجـراد", "وحـالَ الى الفـتـورِ شـديـدُ عـزمي", "كــمــثــلِ الجــمــرِ آلَ إلى رمــاد", "كــأنَّ الشــيــبَ ضــيـفٌ ليـس يَـرضـى", "بــشــيــءٍ غــيـرِ شـغـلي بـالمَـعـاد", "ولولا مَـــضـــاضــةُ الأيــامِ حــثَّتْ", "ركــائبَه فــزارَ عــلى اعــتــمــاد", "لقـــلتُ له ولم أكـــثــرْ مــلامــاً", "عــجــلتَ فــكــنـتَ أظـلمَ مـن زيـاد", "ولو أن الدّنـــا خُـــلقَـــتْ لِلَهْـــوٍ", "أبــيــحَ بــهــا التَّهـتُّكـُ للبـعـاد", "ســلامٌ للشــبــيــبــةِ والتَّصــابــي", "تــجــولُ بــه الصِّبــا كَـلَّ البـلاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123459	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سقى عهدَ الصِّبا صوْبُ العِهادِ <\|vsep\|> فما زال ادِّكارُه في فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كنتُ ما أصبتُ به رشاداً <\|vsep\|> ولا أوريتُ في عِلمٍ زِنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنْ كنتُ فيه أخا ارتياحٍ <\|vsep\|> خليّاً مِنْ مكافحة العَوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلذُّ لي التجاوُلُ في لِداتٍ <\|vsep\|> أشخِّصمْ بمعمعة الجِلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلٌّ مُقْلَدٌ سيفا مُحلَّى <\|vsep\|> بلا غِمْدٍ له أبهى نِجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمحٍ لا يجورُ على مُوَلٍّ <\|vsep\|> ذا جدَّ التَّنازُلُ والتَّعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> على خيلٍ تسيرُ بلا ركابٍ <\|vsep\|> وتأنَفُ من مُسابقةِ الجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا عجباً لحربٍ كلَّ يومٍ <\|vsep\|> تؤجَّجُ ثم تَرجع لاتِّحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن قَتامَها ثوبٌ عتيقٌ <\|vsep\|> تَخرَّقَ بين راحاتٍ شِداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يُلْفى بموقعِها قتيلٌ <\|vsep\|> ولا بِخُطوطها عانٍ يُفادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم نكُ نرتجي فقداً لِشخصٍ <\|vsep\|> سوى شخصٍ نَراه منَ الأعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقيهٍ نْ تنحنحَ في سكونٍ <\|vsep\|> تَرى منّا الفرائضَ في ارتِعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه في مِنصَّته أميرٌ <\|vsep\|> يُخوِّفُ بطشُه أهلَ العِناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما تَجني الهديَّةُ منه رِفقاً <\|vsep\|> ولا تَثْنيه عن شتِم المُعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحقٌّ بحرْفةِ التأديبِ مَرءٌ <\|vsep\|> بطبعِه حِدّةُ الصُّمِّ الصِّلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا حَلُم المعلمُ عن غُلامٍ <\|vsep\|> فلا نُجحٌ لديه بِمُستفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أغضى المعالِجُ عن سقيمٍ <\|vsep\|> فقد أخْطا به نهجَ السَّداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أفتَن بقُربٍ من رُوَيْمٍ <\|vsep\|> ولم أحزَنْ لبيْنٍ من سُعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أكُ لِلتَّقدمِ في أوامٍ <\|vsep\|> أهيمُ بمدحه في كلِّ واد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أعلقْ بمالٍ فأخشى <\|vsep\|> عليه من الضِّياع ومنْ نَفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعملُ بالشارةِ من نبيهٍ <\|vsep\|> يحضُّ على الحِساب والاقتصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قليلُ المالِ تُصلحُه فيبقى <\|vsep\|> ولا يَبقى الكثيرُ مع الفَساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أعطيتُ كنزاً من نضارٍ <\|vsep\|> لَباريْتُ في السَّخا ابنَ أبي دُؤاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنضيتُ فكري في عويصٍ <\|vsep\|> ولا أحقدْتُ غيريَ بانْتِقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أسهرتُ عيني في احتفاظٍ <\|vsep\|> بنادرةٍ أقرِّرُها بِنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بالشِّعر كنتُ أخا شُعورٍ <\|vsep\|> يُؤلفُه كأشراكِ اصطياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيظفَرُ تارةً ويخيبُ أخرى <\|vsep\|> ولا يَستاءُ من طولِ اجتهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجاء بُعيْدَ ذاك العهدِ عهدٌ <\|vsep\|> تطرَّقَ بين نفسيَ والمراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصار القولُ والأفعالُ منّي <\|vsep\|> تُقيَّدُ في الكتاب بلا مداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا حالي كحالي في ابتداءٍ <\|vsep\|> ولا مِشكاةُ زهريَ في اتِّقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى ما كنتُ أعهَدُه كرؤيا <\|vsep\|> نَعِمْتُ بِحسنها حين الرقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغبِطُ كلَّ ذي مرَحٍ وبسطٍ <\|vsep\|> خَلٍّي في مِهادِ الأمنٍ هادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليدٍ قد كفاهُ أبٌ شقيقٌ <\|vsep\|> وحَفَّه بالمبرّةِ والوداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُبوّ ظلِّ والدةٍ تَراهُ <\|vsep\|> أعزَّ منَ الطِّرافِ ومنْ تِلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُدِلٍّ بالحنانِ له شفيعٌ <\|vsep\|> مكينُ القول عزَّ عنِ ارتداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُراوحُ وجهَ عيشته بهيجاً <\|vsep\|> على طبْقِ المراد كما يُغادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأمَّا والشبابُ مضى دُجاهُ <\|vsep\|> ووجهُ الشَّيْبِ الصبح باد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا منجى لقلبيَ من عناءٍ <\|vsep\|> لأغراضٍ وحِذْرٍ من مَعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعيٍ لليسار بِكدِّ يُمنى <\|vsep\|> تُجلِّل أبيضاً ثوبَ السواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فياليتَ السبيبةَ زودتنِي <\|vsep\|> بكفٍّ تستخفُّ عُصَيْرَ عاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأغفَلُ بانتشائي عن شُؤونٍ <\|vsep\|> نَبذتُ لها على رُغمٍ قيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمثِّلُها فتُكسِبُني انبساطاً <\|vsep\|> فيُرجعُني الزمانُ لى اعتيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان بناتُ ناصيتي غُراباً <\|vsep\|> فأصبحَ مثلَ أجنحةِ الجراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحالَ الى الفتورِ شديدُ عزمي <\|vsep\|> كمثلِ الجمرِ لَ لى رماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ الشيبَ ضيفٌ ليس يَرضى <\|vsep\|> بشيءٍ غيرِ شغلي بالمَعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا مَضاضةُ الأيامِ حثَّتْ <\|vsep\|> ركائبَه فزارَ على اعتماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقلتُ له ولم أكثرْ ملاماً <\|vsep\|> عجلتَ فكنتَ أظلمَ من زياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أن الدّنا خُلقَتْ لِلَهْوٍ <\|vsep\|> أبيحَ بها التَّهتُّكُ للبعاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا ومـــا نـــلتــمْ مــن ســنــاً وســنــاء", "مــا لإِلفِ الثّــنــاء عــنــكــمْ تــنــائي", "قــــلبُه عــــنـــدكـــم مـــقـــيـــمٌ ولكـــنْ", "جـــســـمُه يَـــرتـــجـــي كـــمــالَ اللّقــاء", "يــــا أهــــلَ الحِــــمــــى ويــــا أشــــرفَ", "النــاس نــفــوسـا ويـا أهـيـلَ الصـفـاء", "طــــبــــتــــمُ إذغــــدتْ لكـــمْ طـــيـــبـــةُ", "الغــــراءُ دارا وفـــزتـــم بـــالعـــلاء", "مَــن يــبــاريــكــم فــي اعـتـزازٍ ومـجـد", "وافـــتـــخـــارٍ بـــســـيـــدِ الشـــفـــعــاء", "أشَـــرفِ الخَـــلق طــيــب الخُــلق مُــبــدي", "اللطـــف والرفـــق رحــمِــة الضــعــفــاء", "مـنـتَهـى الفـضـلِ مُـخـجِـل الشـمـس حُـسـناً", "مــعــجِــز المــزن مــســتــمــر الحِــبــاء", "أرفـــعِ الرسْـــل رتـــبـــةً نــائلِ الســؤ", "لِ مـــــلاذ الأنـــــام يــــوم الجــــزاء", "نــاصــرِ العــدل كــاســر الجــور مُـعـلي", "كــــلُمـــة الحـــق مُـــرشـــدِ الصـــلَحـــاء", "مــوثــرِ الزهــد مــخــلص القــصـد وافـي", "العـــهـــد والوعـــد صـــادقِ الأنــبــاء", "رائقِ النــصــح مُــســتــنــيـر المـعـانـي", "فــــائق القــــول بـــاهـــر البـــلغـــاء", "أيَّدَ الله أمـــــرَه وهْـــــو فـــــي قـــــلٍّ", "مـــن الجـــيـــش والعِـــدا فـــي نـــمــاء", "فــاســتــكــانــتْ له الأبــاة وطــاعــتْه", "عُـــــــتـــــــاةُ المــــــلوكِ والرؤســــــاء", "واســـتـــجــابــتْ لِدعــوة الحــق أقــوامٌ", "تــــــرقّــــــوْا مــــــنـــــازلَ السُّعـــــَداء", "وتــــــــوالتْ له الفــــــــتــــــــوحُ وولَّتْ", "ظـــهـــرَهــا فُــرقــةُ الشّــقــا والعــداء", "فُـــــرقـــــةٌ مــــارعــــتْ وعــــيــــداٌ ولا", "وعــداً ولا صَــدَّقَــتْ بــحــتــم القــضــاء", "تَــــخِــــذَتْ دون ربِّهــــا الصُّمــــَّ أربــــا", "بـــاً فـــضَـــلّتْ بـــفـــتـــنـــة عـــمــيــاء", "فـــأصـــارَ الإلاهُ مـــا صـــوّر الجــهــلُ", "مــــصــــيــــرَ الجــــمــــاد والأحـــيـــاء", "وقــــضــــى بــــانـــحـــلالِ مـــا ركَّبـــَتْه", "كـــفُّ مَـــنْ كـــفًّ أعـــيـــنَ الأغـــبــيــاء", "وبـــدتْ آيُه التـــي اســـتـــعــظــمَــتْهــا", "أنــــفُـــسُ الأقـــربـــيـــن والبُـــعـــداء", "مــعــجــزاتٌ عــن مــثــلهــا كـلَّ ذي زعـمٍ", "كــــمــــا أعــــجــــزتْ عــــن الإحـــصـــاء", "واسـتـنـارتْ شـريـعـةُ الصـدق وانـجـابـتْ", "عــــــن الحـــــق ظـــــلمـــــةُ الأهـــــواء", "كـــان كـــلُّ بـــرِقِّ جـــهـــلٍ فـــأضْـــحَـــوا", "بــــالذي بَــــثًّهــــ مــــنَ العُــــيَـــقـــاء", "هــو أولى بــالمــومـنـيـن مـن الأنـفـس", "إذ صـــــار مُـــــســـــتـــــحِــــقًَّــــ الولاء", "فــله المــنّــةُ التــي تَــرجــعُ الأقــوا", "لُ فــــيــــهــــا للعـــجـــز والإعـــيـــاء", "ســـــيِّدٌ وصـــــفُه جــــليــــلٌ عــــظــــيــــم", "عــــجــــزتْ عــــنـــه ألسُـــنُ الفـــضـــلاء", "كــيــف يــأتــي بــبــعــضِ بــعــضــه عـبـدٌ", "لم يـــكُـــن مـــن أصـــاغــرِ الفــصــحــاء", "غــيــر أنَّ الكــريــمَ يُــغــضــي ويــرعَــى", "مِـــنْ ضـــعــيــف الثــنــا قــويَّ الرجــاء", "كــلُّ قــول بــغــيــر عُــليــاه لا يـخـلو", "مِــــــن الخًــــــلقِ أو مـــــن الإطـــــراء", "لم يَــزِدْهُ المــديــحُ فــضــلا كــمـا تـز", "دادُ بـــالمـــدح ســـمـــعـــةُ الكـــبــراء", "لا و لا يَـــســـتــجــدٌّ فــخــراً بــشــعــر", "إنـــمـــا الفـــخـــر فـــيـــه للشــعــراء", "هـــو أغـــنــى بــمــا بــه الله أثــنــى", "عـــن ثـــنــاِء المــصــاقــعِ الخــطــبــاء", "إن من فضله ارتياحي إرتياحي إلى ما", "كــان فــكــري عــن نــشـره فـي انـطـواءِ", "مــن مــعــانٍ تُــنــســي عـقـودَ الغـوانـي", "ومــــبـــانٍِ تَـــســـبـــي ذواتِ البـــهـــاء", "ألبـــسَـــتْهُ صِـــفـــاتُه الغُـــرُّ صُـــنــعــاً", "مـــا حـــكـــت شـــكـــلَه حُـــلى صــنــعــاء", "يــا رســولَ الإلاه يــا جــامـع العـلم", "الذي عــــــــمَّ ســــــــائرَ الأوليــــــــاء", "يــــــا نــــــبـــــيَّ الإلاه دعـــــوةَ راجٍ", "مِــــن ضـــنـــا ذنـــبِه وفـــيَّ الشـــفـــاء", "ونـــجـــاةً مـــن كـــل ضـــيـــق وفــتــحــا", "كـــاشـــفــا عــن مــقــاصــدِ الأذكــيــاء", "واهـــتـــداءً لِنـــســـج مــا يــرتــضــيــه", "مـــالكُ المـــلُكِ مُــســعِــدُ الأصــفــيــاء", "وانــتــظــامــاً بــسِـلك مَـن أسـبـلَ اللهُ", "عـــلى عـــيـــشـــهــم جــمــيــلَ الغــطــاء", "وعــليــك الصــلاةُ مــا أسـفـرَ الصـبـحُ", "فــــفــــاحــــت نــــواســـمُ الفـــيـــحـــاء", "وعــــــلى آلِكَ الأعــــــزةِ والصـــــحـــــب", "نــــجـــومِ الهـــدى بُـــحـــورِ الســـخـــاء", "وعــــلى كــــل تــــابــــعٍ مــــا تـــغـــنَّت", "ذاتُ طــــــوقٍ بــــــروضــــــة غــــــنــــــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123455	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لا وما نلتمْ من سناً وسناء <\|vsep\|> ما لِلفِ الثّناء عنكمْ تنائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبُه عندكم مقيمٌ ولكنْ <\|vsep\|> جسمُه يَرتجي كمالَ اللّقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أهلَ الحِمى ويا أشرفَ <\|vsep\|> الناس نفوسا ويا أهيلَ الصفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبتمُ ذغدتْ لكمْ طيبةُ <\|vsep\|> الغراءُ دارا وفزتم بالعلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن يباريكم في اعتزازٍ ومجد <\|vsep\|> وافتخارٍ بسيدِ الشفعاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشَرفِ الخَلق طيب الخُلق مُبدي <\|vsep\|> اللطف والرفق رحمِة الضعفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> منتَهى الفضلِ مُخجِل الشمس حُسناً <\|vsep\|> معجِز المزن مستمر الحِباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرفعِ الرسْل رتبةً نائلِ السؤ <\|vsep\|> لِ ملاذ الأنام يوم الجزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناصرِ العدل كاسر الجور مُعلي <\|vsep\|> كلُمة الحق مُرشدِ الصلَحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> موثرِ الزهد مخلص القصد وافي <\|vsep\|> العهد والوعد صادقِ الأنباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رائقِ النصح مُستنير المعاني <\|vsep\|> فائق القول باهر البلغاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيَّدَ الله أمرَه وهْو في قلٍّ <\|vsep\|> من الجيش والعِدا في نماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستكانتْ له الأباة وطاعتْه <\|vsep\|> عُتاةُ الملوكِ والرؤساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستجابتْ لِدعوة الحق أقوامٌ <\|vsep\|> ترقّوْا منازلَ السُّعَداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوالتْ له الفتوحُ وولَّتْ <\|vsep\|> ظهرَها فُرقةُ الشّقا والعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُرقةٌ مارعتْ وعيداٌ ولا <\|vsep\|> وعداً ولا صَدَّقَتْ بحتم القضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخِذَتْ دون ربِّها الصُّمَّ أربا <\|vsep\|> باً فضَلّتْ بفتنة عمياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصارَ اللاهُ ما صوّر الجهلُ <\|vsep\|> مصيرَ الجماد والأحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقضى بانحلالِ ما ركَّبَتْه <\|vsep\|> كفُّ مَنْ كفًّ أعينَ الأغبياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدتْ يُه التي استعظمَتْها <\|vsep\|> أنفُسُ الأقربين والبُعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> معجزاتٌ عن مثلها كلَّ ذي زعمٍ <\|vsep\|> كما أعجزتْ عن الحصاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستنارتْ شريعةُ الصدق وانجابتْ <\|vsep\|> عن الحق ظلمةُ الأهواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان كلُّ برِقِّ جهلٍ فأضْحَوا <\|vsep\|> بالذي بَثًّه منَ العُيَقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو أولى بالمومنين من الأنفس <\|vsep\|> ذ صار مُستحِقًَّ الولاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فله المنّةُ التي تَرجعُ الأقوا <\|vsep\|> لُ فيها للعجز والعياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيِّدٌ وصفُه جليلٌ عظيم <\|vsep\|> عجزتْ عنه ألسُنُ الفضلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يأتي ببعضِ بعضه عبدٌ <\|vsep\|> لم يكُن من أصاغرِ الفصحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أنَّ الكريمَ يُغضي ويرعَى <\|vsep\|> مِنْ ضعيف الثنا قويَّ الرجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ قول بغير عُلياه لا يخلو <\|vsep\|> مِن الخًلقِ أو من الطراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَزِدْهُ المديحُ فضلا كما تز <\|vsep\|> دادُ بالمدح سمعةُ الكبراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا و لا يَستجدٌّ فخراً بشعر <\|vsep\|> نما الفخر فيه للشعراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو أغنى بما به الله أثنى <\|vsep\|> عن ثناِء المصاقعِ الخطباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن من فضله ارتياحي رتياحي لى ما <\|vsep\|> كان فكري عن نشره في انطواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معانٍ تُنسي عقودَ الغواني <\|vsep\|> ومبانٍِ تَسبي ذواتِ البهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألبسَتْهُ صِفاتُه الغُرُّ صُنعاً <\|vsep\|> ما حكت شكلَه حُلى صنعاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رسولَ اللاه يا جامع العلم <\|vsep\|> الذي عمَّ سائرَ الأولياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نبيَّ اللاه دعوةَ راجٍ <\|vsep\|> مِن ضنا ذنبِه وفيَّ الشفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجاةً من كل ضيق وفتحا <\|vsep\|> كاشفا عن مقاصدِ الأذكياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهتداءً لِنسج ما يرتضيه <\|vsep\|> مالكُ الملُكِ مُسعِدُ الأصفياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانتظاماً بسِلك مَن أسبلَ اللهُ <\|vsep\|> على عيشهم جميلَ الغطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليك الصلاةُ ما أسفرَ الصبحُ <\|vsep\|> ففاحت نواسمُ الفيحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى لِكَ الأعزةِ والصحب <\|vsep\|> نجومِ الهدى بُحورِ السخاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــا بِــالعــيــون مــنَ الحِــســانِ الخــرَّد", "شَــغَــفــي ولا جــيــدِ الغــزالِ الأغْــيَــدِ", "يَـــرنـــو فـــيـــفـــعـــلُ لحــظُه فــي صَــبِّه", "مـــا ليـــس يـــفـــعــلُه مُــعــتَّقــُ صَــرخَــد", "وإذا دنـــا هـــانـــتْ لطـــلعــتِه الدُّنــا", "وأقــــام رؤيــــتَه مــــقــــامَ الإثْـــمِـــد", "وإذا نـــأى تَـــرَكَ الهـــواجـــسَ والهــوى", "والنــــومَ بــــيـــن مُـــكـــتَّفـــٍ ومـــشـــرِّد", "كــــلاّ ولا طــــرَبــــي لصــــوتِ مُــــغــــرِّدٍ", "يــــدعــــو الى بــــسْـــطٍ وعـــيـــشٍ أرغـــد", "يَـــذرُ الجـــوانــحَ خُــفَّقــاً ويــقــودُ غــا", "ديـــة الجـــوارح للقـــنـــوص المُـــرصِـــد", "ومُـــنـــادمٍ يـــمـــحـــو الليـــاليَ أَنــسُه", "حــــتــــى كــــأنَّ ظـــلامَهـــا لم يـــوجَـــد", "أو روضـــــةٍ مـــــطـــــلولةٍ مـــــكــــســــوَّةٍ", "غِـــــبَّ الحَـــــيـــــا بـــــمُــــوَرًّسٍ ومُــــورّد", "تُهــدي الّصـبـا لذوي الصـبـابـةِ عَـرَفـهـا", "فـــتـــزيـــدُ فـــي وجـــدٍ وشـــوق مـــوقـــدِ", "وتـــصـــوغُ مــن نَــوْرِ الغــصــونِ قــلائداً", "مـــن جـــوهــرٍ وخــواتــمــاً مــن عَــسْــجَــد", "وكــــأنَّ واديــــهـــا ســـبـــيـــكـــةُ فِـــضَّةٍ", "مــــصــــقـــولةٌ قـــد رُصِّعـــتْ بـــزَبـــرْجَـــد", "بــل هِــمْــتُ مِــن نــظَــري لعِــقــدِ حـقـائقٍ", "يُــــزري بــــكــــل مُــــنــــظَّمــــ ومُـــنـــضَّد", "عِـــــقـــــدٌ تـــــضـــــمَّنـــــَ دُرُّ ضـــــدَّ الذي", "أضــــحــــى يَــــمــــضُّ صــــفــــاءُ المُــــورِد", "وأبـــاح للقـــوم القـــيـــامَ بــمَــجــمــعٍ", "عـــظُـــمـــتْ مَـــبـــرَّتُه بـــمـــولدِ أحـــمــد", "مــــســـتـــوجِـــبِ الإجـــلالِ بـــالأقـــوال", "والأفـــعـــال مِــنْ كــلِّ عــارفٍ مــتــعــبِّد", "أوَلا يُـقـامُ لذِكرِ منْ قامتْ له الأملاكُ", "إجــــــلالاً بــــــأشــــــرفِ مَــــــعـــــقَـــــد", "لولا الذي ســكــنَ الضــمــائرَ لم يَــكُــنْ", "إظــــهــــارُه فــــي وقــــتِه بــــمــــجَــــدَّد", "مـــن أيـــن لِلإنـــكـــارِ مــنــه وَليــجــةٌ", "وهْـــو المـــبــيــنُ عــن الودادِ الأزيَــد", "يــا ليــتَ أفــعــالَ الرجــالِ كــمـثْـلِ ذا", "حــســنــاً وســيْــراً بــالســبـيـلِ الأحـمَـد", "هلاَّ استعدَّ المنكِرون لبَثِّ ما قد بثَّ ما", "قـــــد بـــــثَّ كــــلُّ مُــــفــــرِّطٍ ومــــقــــلِّد", "مــمّــا عــلى الجــهــلِ المــرَكَّبــِ فِــعــلُه", "مُــــتــــأسِّســــٌ وأجــــيـــجُه لم يَـــخـــمَـــد", "لِله مـــــا أذكـــــى الذي أبــــدى لنــــا", "مـــا ظـــلَّ يَـــعـــجــزُ عــنــه كــلُّ مُــعــضَّد", "وأتـــــى بِـــــمــــلءِ وهْــــو بِــــنــــشْــــره", "لَيُـــصـــادمُ الأهـــوا بِـــبـــحـــرٍ مُــزْبِــد", "بِــشــواهــدٍ كــالشــمــس فــي إشــراقــهــا", "وفــــوائدٍ كــــالبــــدر للمُـــســـتَـــرشِـــدِ", "هــو عــابــدٌ نــجـلُ الوزيـر أخـي الدَّهـا", "عــــبــــدِ الإله الألكــــعــــيِّ الأوحــــد", "شــــهــــمٌ تــــضــــاءلتِ المـــهـــامُّ لِرأيِه", "وفُهــــومُه جــــازتْ مــــنــــاطَ الفَـــرقـــد", "فــي المــحْــتِــد الفـهـريِّ والفـضـلِ الذي", "يَـــروي حـــديـــثَه مـــاجـــدٌ عـــن أمــجــدِ", "لا نُـــكـــرَ إنْ مـــلَكَ المـــعـــارفَ إنـــه", "مــــنْ زمــــرةٍ آثــــارُهُـــمْ لم تُـــفـــقَـــد", "سَــلكــوا إلى نــيــلِ العــلومِ طــرائقــاً", "نــــارتْ لهــــمْ بــــقــــرائحٍ لم تَـــصـــلَد", "مـــنِ كـــلِّ كـــأسٍ بـــالرِّضـــى مـــتـــجـــدِّدٍ", "عـــن كـــلِّ رَيْـــبٍ بـــالهُـــدى مُـــتـــقـــلِّد", "فَـــــجَـــــزى المـــــؤلِّفَ ربُّهـــــ وأنــــالَه", "رُتَـــــبَ المـــــوقِّرِ للنــــبــــيِّ مُــــحــــمَّد", "صـــلى عـــليـــه اللهُ مـــا طـــرِبـــتْ لدى", "تَــــذكــــارِ مــــولدهِ جــــوارحُ مُهـــتَـــدي", "والآلِ والَّحْـــــب الكـــــرامِ وعِـــــتـــــرةٍ", "قـــرَّتْ بـــهـــم عـــيــنُ العــلا والســؤدد", "مـــا ردَّدَ الروضُ البـــهـــيـــجُ مـــؤرِّخـــاً", "قــد ريــءَ طــبــعــي فــي أويــنــة أسـعـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123460	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بِالعيون منَ الحِسانِ الخرَّد <\|vsep\|> شَغَفي ولا جيدِ الغزالِ الأغْيَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرنو فيفعلُ لحظُه في صَبِّه <\|vsep\|> ما ليس يفعلُه مُعتَّقُ صَرخَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا دنا هانتْ لطلعتِه الدُّنا <\|vsep\|> وأقام رؤيتَه مقامَ الثْمِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نأى تَرَكَ الهواجسَ والهوى <\|vsep\|> والنومَ بين مُكتَّفٍ ومشرِّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاّ ولا طرَبي لصوتِ مُغرِّدٍ <\|vsep\|> يدعو الى بسْطٍ وعيشٍ أرغد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَذرُ الجوانحَ خُفَّقاً ويقودُ غا <\|vsep\|> دية الجوارح للقنوص المُرصِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومُنادمٍ يمحو اللياليَ أَنسُه <\|vsep\|> حتى كأنَّ ظلامَها لم يوجَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو روضةٍ مطلولةٍ مكسوَّةٍ <\|vsep\|> غِبَّ الحَيا بمُوَرًّسٍ ومُورّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُهدي الّصبا لذوي الصبابةِ عَرَفها <\|vsep\|> فتزيدُ في وجدٍ وشوق موقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصوغُ من نَوْرِ الغصونِ قلائداً <\|vsep\|> من جوهرٍ وخواتماً من عَسْجَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنَّ واديها سبيكةُ فِضَّةٍ <\|vsep\|> مصقولةٌ قد رُصِّعتْ بزَبرْجَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل هِمْتُ مِن نظَري لعِقدِ حقائقٍ <\|vsep\|> يُزري بكل مُنظَّم ومُنضَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِقدٌ تضمَّنَ دُرُّ ضدَّ الذي <\|vsep\|> أضحى يَمضُّ صفاءُ المُورِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأباح للقوم القيامَ بمَجمعٍ <\|vsep\|> عظُمتْ مَبرَّتُه بمولدِ أحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستوجِبِ الجلالِ بالأقوال <\|vsep\|> والأفعال مِنْ كلِّ عارفٍ متعبِّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوَلا يُقامُ لذِكرِ منْ قامتْ له الأملاكُ <\|vsep\|> جلالاً بأشرفِ مَعقَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الذي سكنَ الضمائرَ لم يَكُنْ <\|vsep\|> ظهارُه في وقتِه بمجَدَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أين لِلنكارِ منه وَليجةٌ <\|vsep\|> وهْو المبينُ عن الودادِ الأزيَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتَ أفعالَ الرجالِ كمثْلِ ذا <\|vsep\|> حسناً وسيْراً بالسبيلِ الأحمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلاَّ استعدَّ المنكِرون لبَثِّ ما قد بثَّ ما <\|vsep\|> قد بثَّ كلُّ مُفرِّطٍ ومقلِّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممّا على الجهلِ المرَكَّبِ فِعلُه <\|vsep\|> مُتأسِّسٌ وأجيجُه لم يَخمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِله ما أذكى الذي أبدى لنا <\|vsep\|> ما ظلَّ يَعجزُ عنه كلُّ مُعضَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى بِملءِ وهْو بِنشْره <\|vsep\|> لَيُصادمُ الأهوا بِبحرٍ مُزْبِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِشواهدٍ كالشمس في شراقها <\|vsep\|> وفوائدٍ كالبدر للمُستَرشِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو عابدٌ نجلُ الوزير أخي الدَّها <\|vsep\|> عبدِ الله الألكعيِّ الأوحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمٌ تضاءلتِ المهامُّ لِرأيِه <\|vsep\|> وفُهومُه جازتْ مناطَ الفَرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> في المحْتِد الفهريِّ والفضلِ الذي <\|vsep\|> يَروي حديثَه ماجدٌ عن أمجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا نُكرَ نْ ملَكَ المعارفَ نه <\|vsep\|> منْ زمرةٍ ثارُهُمْ لم تُفقَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلكوا لى نيلِ العلومِ طرائقاً <\|vsep\|> نارتْ لهمْ بقرائحٍ لم تَصلَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> منِ كلِّ كأسٍ بالرِّضى متجدِّدٍ <\|vsep\|> عن كلِّ رَيْبٍ بالهُدى مُتقلِّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَزى المؤلِّفَ ربُّه وأنالَه <\|vsep\|> رُتَبَ الموقِّرِ للنبيِّ مُحمَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلى عليه اللهُ ما طرِبتْ لدى <\|vsep\|> تَذكارِ مولدهِ جوارحُ مُهتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللِ والَّحْب الكرامِ وعِترةٍ <\|vsep\|> قرَّتْ بهم عينُ العلا والسؤدد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وادي الجــواهــر مُـتـحِـفُ الأحـداقِ", "ومــــكــــلِّلِ الأفـــكـــار والأذواقِ", "وادٍ جـرى وسـط البـسـيـط مُـسـلسَـلاً", "يَــروي غــليــل الوجــدِ والأشــواق", "وادٍ له لونُ اللُّجَينِ ونفحة العطر", "النــــفــــيـــس وخـــفـــةُ التِّريـــاقِ", "نـشَـر الربـيـعُ بـضـفـتـيـه غـلائلاً", "ذهـــبـــيـــةَ الأذيـــالِ والأطــواق", "فـكـأنـمـا قِـطـعُ الشـقـيـقِ عـسـاكـرٌ", "هـــزَّت قـــلانــسَهــا بــيــومِ تَــلاق", "طـوراً تـراهُ كـمـا العِـذار مُـعرَّقا", "وأوَيـــنـــةُ كـــقـــلائدِ الأعــنــاق", "تـشـدو البـلابـلُ حـوله فـتَـخـالُها", "تَــروي لذيــذَ الصــوت عــن إسـحـاق", "نــاهــيــكَ مــن وادٍ يُــضـافُ لبـلدةِ", "التــأديـب والتـمـيـيـز والإرفـاق", "فــاسُ التـي بـجَـمـالهـا وخِـصـالهـا", "فــاقــت بــلادَ الغَــرب بـالإطـلاق", "نــاهــيــك مِــن حــاوٍ لكـل بـديـعـةٍ", "تــبــدو لِعــيـن الألمـعـيِّ الراقـي", "ســـالت مـــذانــبُه فــكُــنَّ ذوائبــا", "نُـــشـــرت بــبــيــضِ تــرائبٍ وتــراق", "تـحـت المـنـاظـرِ والقـصـور كـأنها", "بــيــن الغــروس جــداولُ الأوفــاق", "مَـن ذا يـفـاخِـرُ صافيَ العين التي", "كــلُّ العــيــون لهــا مــن العـشـاق", "رقَّقــت طــبــيــعــتــهُ وراق جـمـالُه", "فــغــدا يــتــيـهُ عـلى أبـي رقـراق", "نــهـر حـوى الضِّدَّيـنِ مِـن حـلوٍ ومـن", "مُــرٍّ كــمــا شــيــبَ الإِخـا بـنـفـاق", "ذاك الغــنــيُّ بــأصــله وبــفــيـضـه", "لولا الخــليــجُ لكــان ذا إمــلاقِ", "فــالفــضــلُ للبـحـر الذي قـد خـصَّه", "مِـــن مَـــدِّهِ بـــعُـــبــابِه المُهــراق", "لم يـفـتـخـر ثـغـرُ الربـاط بـقُربه", "فــالثَّغــرُ لا يــزهـو بـمـلحِ مَـذاق", "بـل فـخـرُه بـالطـالع المـزري على", "شـمـسِ الضـحـى والبدر في الإشراق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/123456	محمد غريط	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2617	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وادي الجواهر مُتحِفُ الأحداقِ <\|vsep\|> ومكلِّلِ الأفكار والأذواقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادٍ جرى وسط البسيط مُسلسَلاً <\|vsep\|> يَروي غليل الوجدِ والأشواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادٍ له لونُ اللُّجَينِ ونفحة العطر <\|vsep\|> النفيس وخفةُ التِّرياقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشَر الربيعُ بضفتيه غلائلاً <\|vsep\|> ذهبيةَ الأذيالِ والأطواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما قِطعُ الشقيقِ عساكرٌ <\|vsep\|> هزَّت قلانسَها بيومِ تَلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوراً تراهُ كما العِذار مُعرَّقا <\|vsep\|> وأوَينةُ كقلائدِ الأعناق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشدو البلابلُ حوله فتَخالُها <\|vsep\|> تَروي لذيذَ الصوت عن سحاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناهيكَ من وادٍ يُضافُ لبلدةِ <\|vsep\|> التأديب والتمييز والرفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسُ التي بجَمالها وخِصالها <\|vsep\|> فاقت بلادَ الغَرب بالطلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناهيك مِن حاوٍ لكل بديعةٍ <\|vsep\|> تبدو لِعين الألمعيِّ الراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سالت مذانبُه فكُنَّ ذوائبا <\|vsep\|> نُشرت ببيضِ ترائبٍ وتراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحت المناظرِ والقصور كأنها <\|vsep\|> بين الغروس جداولُ الأوفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن ذا يفاخِرُ صافيَ العين التي <\|vsep\|> كلُّ العيون لها من العشاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقَّقت طبيعتهُ وراق جمالُه <\|vsep\|> فغدا يتيهُ على أبي رقراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهر حوى الضِّدَّينِ مِن حلوٍ ومن <\|vsep\|> مُرٍّ كما شيبَ الِخا بنفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الغنيُّ بأصله وبفيضه <\|vsep\|> لولا الخليجُ لكان ذا ملاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالفضلُ للبحر الذي قد خصَّه <\|vsep\|> مِن مَدِّهِ بعُبابِه المُهراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يفتخر ثغرُ الرباط بقُربه <\|vsep\|> فالثَّغرُ لا يزهو بملحِ مَذاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أعـمـرو بـنَ هـنـد مـا ترى رأي معشر ", " أمـاتـوا أبـا حـسـان جـاراً مُـجـاورا", "فــإن مــراداً قــد أصــابــوا حــريــمَه", " جــهـاراً وأضـحـى جـمـعـهـم لك واتـرا", "دعــا دعــوة إذ شــكـت النـبـل صـدره ", " أمــامــة واسـتـعـدى هـنـاك مـعـاشـرا", "فــلو أنـه نـادى مـن الحـصـن عـصـبـةً ", " لألقـوا عـليـه بـالصعيدِ الشراشرا", "ولو خـــطـــرت أبــنــاء قــرآن حــوله ", " لأضـحـى عـلى مـا كـان يـطـلب قـادرا", "ولو شــهــدتــه تــغــلب بــنــت وائل ", " لكــانـوا له عـزاً عـزيـزاً ونـاصـرا", "ولكـن دعـا مـن قـيـس عـيـلان عـصـبـةً ", " يسوفون في أعلى الحجاز البرائرا", "ألاّ إنّ خــيــر النـاس حـيـاً ومـيـتـاً ", " بــبــطــن قـضـيـبٍ عـارفـاً ومـنـاكـرا", "يــقــســم فــيــهــم مــاله وقــطــيـنـه ", " قــيـامـا عـليـه بـالمـآلي حـواسـرا", "أنـــفـــت له عــلى عــداوة بــيــنــنــا", " و قـــلت مـــا قـــتـــيـــل بـــحــائرا", "ولا يـمـنـعـنـك بـعـدهـم أن تـنـالهم ", " وكَــلف مــعـدًا بـعـدهـم والأبـاعـرا", "ولا تــشــربــنَّ الخـمـر إن لم تـزرهـم", " سـجـمـاهـيـرَ خـيـل يـتـبـعـن جـماهرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199405	طَرَفَة بن العَبد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/354	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 225, "text": "القصيدة من نوادر شعر طرفة عثرت عليها اليوم الإثنين 11/ 3 / 2019م في (زهر الأكم) لليوسي، في شرح المثل (أنت غيري نغرة)ومنها في معجم البلدان ستة أبيات مادة قضيب (انظر في ذلك صفحة الشاعر علي بن مهدي الرعيني في هذه الموسوعة) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "قال ياقوت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "القَضِيبُ: بلفظ القضيب من الشجر، واد في أرض تهامة قال بعضهم:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـــفـــزَعـــنـــا ومــال بــنــا قــضــيــبُ", "partB": "..", "size": 48, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 51, "text": "أي علونا وجاء قضيبٌ في حديث الطفيل بن عمرو الدَوسي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 353, "text": "ويوم قضيب كان بين الحارث وكندة، وفي هذا الوادي أُسِر الأشعث بن قيس، وفيه جرَى المثلُ (سال قضيب بماءٍ أو حديد) وكان من خبره أن المنذر بن امرىء القيس تزَوَّج هند بنت اَكل المُرَار فولدت له أولاداً منهم عمرو بن هند الملك ثم تزوج أختها أُمامة فولدت ابناً سماه عَمراً فلما مات المنذر ملك بعده ابنه عمرو بن هند، وقسم لبني أُمه مملكته ولم يُعط ابنَ أمامة شيئاً", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 398, "text": "فقصد ملكا من ملوك حمير ليأخذَ له بحقه، فأرسل معه مراداً، فلما كانوا ببعض الطريق تآمروا، وقالوا: مالنا نذهب، ونلقي أنفسنا للهلكة، وكان مقدم مراد المكشوح ونزلوا بواد يقال له: قضيب من أرض قيس عيلان، فثار المكشوح ومن معه بعمرو بن أمامة، وهو لا يشعر، فقالت له زوجته: يا عمرو أتيتَ أتيت سال قضيب بماءٍ أو حديد، فذهبت مثلاً، وكان عمرو في تلك الليلة قد أعرَس بجارية من مراد، فقال عمرو: غيري نفِّري أي إنكِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 133, "text": "قلتِ ما قلت لتنفريني به، فذهبت مثلاً، وخرجِ إليهم فقاتلهم فقتلوه، وانصرفوا عنه، فقال طرَفةُ يرثيه، ويحرض عمراً على الأخذ بثأره. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أعـمـرو بـنَ هـنـد مـا ترى رأي معشر ", "partB": " أمـاتـوا أبـا حـسـان جـاراً مُـجـاورا", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــإن مــراداً قــد أصــابــوا حــريــمَه", "partB": " جــهـاراً وأضـحـى جـمـعـهـم لك واتـرا", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ألا إن خــيـر النـاس حـيًّاـ وهـالكـاً ", "partB": " بــبــطــن قــضــيـب عـارفـاً ومـنـاكـرا", "size": 80, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تــقــسّــمَ فــيــهــم مــاله وقــطــيــنَه ", "partB": " قـيـامـاً عـليـهـم بـالمـآلي حـواسـرا", "size": 83, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولا يـمـنـعـنـك بـعـدهـم أن تـنـالهم ", "partB": " وكَــلف مــعـدًا بـعـدهـم والأبـاعـرا", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولا تــشــربــنَّ الخـمـر إن لم تـزرهـم", "partB": " سـجـمـاهـيـرَ خـيـل يـتـبـعـن جـماهرا", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "وقد فات ياقوتا أن يذكر بيت عمرو بن معدي كرب الزبيدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وكـــان مُـــنَـــاهُـــمُ أن يَـــلحـــقــونــا", "partB": " بــبــطــنِ قَــضِــيــبَ فــي شــهــرٍ حَــلالِ", "size": 97, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 119, "text": "والبيت الأول والثالث في كتاب الأمثال للمفضل الضبي وفيه في البيت الأول (أفاتوا) مكان (أماتو) وقد حكى القصة كاملة واولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 412, "text": "(زعموا أن المنذر بن ماء السماء لما هلك وترك عمراً وقابوساً وحساناً وامهم هند بنت الحارث بن آكل المرار الكندي، والأسود بن المنذر وأمه امرأة من تيم الرباب، وعمراً الأصغر وأمه أمامة، وبنين غيرهم لعلات، وأن عمراً ملك بعد أبيه المنذر، وكان عمرو يدعى محرقاً لأنه احرق اليمامة، فاستعمل عمرو أخاه قابوساً على ما بدا له من عمله، وكان له الريف سواد العراق، فغضب عمرو بن امامة فلحق باليمن، يريد إن يستنصرهم على أخيه ...إلخ)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أعمرو بنَ هند ما ترى رأي معشر <\|vsep\|> أماتوا أبا حسان جاراً مُجاورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن مراداً قد أصابوا حريمَه <\|vsep\|> جهاراً وأضحى جمعهم لك واترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعا دعوة ذ شكت النبل صدره <\|vsep\|> أمامة واستعدى هناك معاشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أنه نادى من الحصن عصبةً <\|vsep\|> لألقوا عليه بالصعيدِ الشراشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو خطرت أبناء قرن حوله <\|vsep\|> لأضحى على ما كان يطلب قادرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو شهدته تغلب بنت وائل <\|vsep\|> لكانوا له عزاً عزيزاً وناصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن دعا من قيس عيلان عصبةً <\|vsep\|> يسوفون في أعلى الحجاز البرائرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألاّ نّ خير الناس حياً وميتاً <\|vsep\|> ببطن قضيبٍ عارفاً ومناكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقسم فيهم ماله وقطينه <\|vsep\|> قياما عليه بالملي حواسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنفت له على عداوة بيننا <\|vsep\|> و قلت ما قتيل بحائرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يمنعنك بعدهم أن تنالهم <\|vsep\|> وكَلف معدًا بعدهم والأباعرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا راهب الدير، ماذا الضوء والنور ", " فـــقـــد أضــاء بــه فــي ديــرك الطّــور", "هــل حـلّت الشـمـس فـيـه دون أبـرجـهـا ", " أو غــيّــب البـدر فـيـه فـهـو مـسـتـور", "فــقــال: مــا حــلّه شــمــسٌ ولا قــمــرٌ ", " لكــن تــقــرّب فــيــه اليــوم قــوريــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206230	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "القطعة أوردها الشابشتي في الديارات أثناء حديثه عن كنيسة الطور: طورسينا قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "وطور سينا، هو الجبل الذي تجلى فيه لموسى عليه السلام وصعق فيه. والكنيسة في أعلى الجبل، مبنية بحجر أسود. وعرض حصنه سبعة أذرع، وله ثلاثة أبواب حديد. وفي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 118, "text": "غربيه باب لطيف قدامه حجر لهم، إذا أرادوا رفعه رفعوه، وإن قصدهم أحد أرسلوه فانطبق على الموضع فلم يعرف مكان الباب. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "وداخله عين ماء وخارجه عين أخرى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 147, "text": "وزعم النصارى أن بها ناراً من نوع الجديدة التي كانت بالبيت المقدس، يوقدون منها في كل عشية، وهي بيضاء ضعيفة الحر لا تحرق ثم تقوى إذا أوقد منها السرج.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "وهو عامر بالرهبان، والناس يقصدونه لأنه من الديارات الموصوفة.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "ولابن عاصم، فيه: (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راهب الدير ماذا الضوء والنور <\|vsep\|> فقد أضاء به في ديرك الطّور </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل حلّت الشمس فيه دون أبرجها <\|vsep\|> أو غيّب البدر فيه فهو مستور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عــرّج بــجــمّــيــزة العـرجـا مـطـيّـاتـي ", " بــسـفـح حـلوان والمـم بـالتـويـتـات", "والمـم بـقـصـر ابـن بـسـطـام فـربّـتما ", " ســعــدت فــيــه بــأيــامــي وليــلاتــي", "واقرأ على دير مر حنّا السلام فقد ", " أبــدى تــذكّــره مــنــي صــبــابــاتــي", "وبـركـة الحـبـش اللاتـي بـبـهـجـتـها ", " أدركـت مـا شـئت مـن لهـوي ولذّاتـي", "كــأن أجــبــالهــا مــن حـولهـا سـحـبٌ ", " تــقــشّــعــت بــعـد قـطـرٍ عـن سـمـاوات", "كـأن أذنـاب مـا قـد كـان صـيـد لنـا ", " مــن أبــرمــيــس وراي بــالشـبـيـكـات", "أســنّــةٌ خــضــبــت أطــرافــهــا بـدمـ، ", " أو دســـتـــج نــزعــوه مــن جــراحــات", "مـنـازلاً كـنـت أغـشـاهـا وأطـرقـهـا، ", " وكــنّ قــدمــاً مــواخــيـري وحـانـاتـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206229	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 126, "text": "القصيدة أوردها الشابشتي في الديارات أثناء سرد قصائد ابن عاصم في ت إلى دير مر حنا وهي ثلاثة قصائد، انظر في ذلك القصيدة السابقة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "وانظر القصيدة رقم 11 فهي نسخة أخرى من هذه القصيدة.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عرّج بجمّيزة العرجا مطيّاتي <\|vsep\|> بسفح حلوان والمم بالتويتات </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمم بقصر ابن بسطام فربّتما <\|vsep\|> سعدت فيه بأيامي وليلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقرأ على دير مر حنّا السلام فقد <\|vsep\|> أبدى تذكّره مني صباباتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبركة الحبش اللاتي ببهجتها <\|vsep\|> أدركت ما شئت من لهوي ولذّاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن أجبالها من حولها سحبٌ <\|vsep\|> تقشّعت بعد قطرٍ عن سماوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن أذناب ما قد كان صيد لنا <\|vsep\|> من أبرميس وراي بالشبيكات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسنّةٌ خضبت أطرافها بدم <\|vsep\|> أو دستج نزعوه من جراحات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا طـيـب أيـام سفحت مع الصبى ", " طـوع الهـوى فـيـهـا بـسفح المنظر", "فـالبـركـة الغـنـاء فـالدير الذي ", " قـد هـاج فـرط صـبـابـتـي وتـفكّري", "فـاحـثـث كـؤوسـك يـا غلام وأعفني ", " فـلقـد سـكـرت وخـمـر طرفك مسكري", "وأرى الثـريّـا في السماء كأنها ", " تــاجٌ تــفــصّــل جـانـبـاه بـجـوهـر", "فـاشـرب عـلى حـسن الرياض وغنّني: ", " أُنظر إلى الساقي الأغنّ الأحور", "فــلعــلّ أيــام الحــيــاة قـليـلةٌ ", "ولعـــلّنـــي قـــدّرت مـــا لم يــقــدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206228	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "القصيدة أوردها الشابشتي في الديارات أثناء حديثه عن دير مر حنا قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "دير مر حنا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 203, "text": "وهذا الدير، على شاطىء بركة الحبش، قريب من البحر، وإلى جانبه بساتين أنشأ بعضها الأمير تميم أخو أمير المؤمنين العزيز بالله عليهما السلام. ومجلس على عمد حسن البناء مليح الصنعة مصور، أنشأه الأمير تميم أيضاً.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "وبقرب هذا الدير، بئر تعرف ببئر نجاتي، عليها جميزة، تجتمع الناس إليها ويشربون عندها.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 307, "text": "فهذا الموضع، من مواضع اللعب ومواطن اللهو والطرب، نزه في أيام النيل وزيادته وامتلاء البركة، حسن المنظر، نزه البقاع، وكذلك في أيام الزرع والنوار. ولا يكاد يخلو من المتطرحين والمتنزهين. وقد ذكرت الشعراء حسنه وطيبه. ولابن عاصم، فيه: (ثم أورد القصيدة) وأتبعها بقصيدتين من شعره مما قاله في الدير نفسه مطلع الأولى:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عــرّج بـجـمّـيـزة العـرجـا مـطـيّـاتـي", "partB": " بـسـفـح حـلوان والمـم بـالتويتات", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وطلع الثانية:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أأيــامــي بــشــاطــي البــركــتـيـن ", "partB": " ســـقـــاك اللّه نــوء المــرزمــيــن", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا طيب أيام سفحت مع الصبى <\|vsep\|> طوع الهوى فيها بسفح المنظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالبركة الغناء فالدير الذي <\|vsep\|> قد هاج فرط صبابتي وتفكّري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحثث كؤوسك يا غلام وأعفني <\|vsep\|> فلقد سكرت وخمر طرفك مسكري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى الثريّا في السماء كأنها <\|vsep\|> تاجٌ تفصّل جانباه بجوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشرب على حسن الرياض وغنّني <\|vsep\|> أُنظر لى الساقي الأغنّ الأحور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أقـصـرا عن ملامي اليوم أني ", "غـــيـــر ذي ســلوةٍ ولا إقــصــار", "فسقى اللّه دير طمويه غيثاً ", "بـــغـــوادٍ مـــوصـــولةٍ بــســواري", "كـم ليـالٍ نـبـهت من نوم سكري ", "بـنـعـيـر الرهـبـان في الأسحار", "والنـواقـيـس صـائحات تنادي ", "حـيّ يـا نـائمـاً عـلى الابـتكار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206216	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 112, "text": "القطعة في التشوق إلى دير طمويه في مصر أوردها الشابشتي مع التائية السابقة في الديارات (انظر صفحة القصيدة السابقة)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "واشرب بطمويه من صهباء صافيةٍ", "partB": " تـزري بـخمر قرى هيتٍ وعانات", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أقصرا عن ملامي اليوم أني <\|vsep\|> غير ذي سلوةٍ ولا قصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقى اللّه دير طمويه غيثاً <\|vsep\|> بغوادٍ موصولةٍ بسواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ليالٍ نبهت من نوم سكري <\|vsep\|> بنعير الرهبان في الأسحار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عـرّجْ بـجـمـيّـزة العـرجـا مـطـيـاتي ", " بـسـفـح حـلوانَـ، والمـمْ بالتّوتيات", "واشرب بطمويه من صهباء صافيةٍ ", " تــزري بــخــمـر قـرى هـيـتٍ وعـانـات", "عـــلى ريـــاضٍ مــن النــوّار زاهــرةٍ ", " تـجـري الجداول منها بين جنات", "كـأن نـبـت الشـقـيـق العصفري بها ", " كـاسـات خـمـرٍ بدت في إثر كاسات", "كـأن نـرجـسـهـا فـي حـسـنـه حـدقٌ ", " فـي خـفـيـةٍ تـتـنـاجـى بـالاشـارات", "كأنما النيل في مرّ النسيم بها ", " مــســتــلئمٌ فــي دروع ســبـاريّـات", "مـنـازلاً كـنـت مـفـتوناً بها يفعاً ", " وكـنّ قـدمـاً مـواخـيـري وحـانـاتي", "إذ لا أزال مــلحــاً بـالصـبـوح عـلى", " ضـرب النـواقـيـس صبّاً بالديارات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206217	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 151, "text": "الأبيات (2 و3 و6 و7) آخر ما أورده الثعالبي من شعر الموقفي مما سمعه من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 284, "text": "وأنشدني قوله ثم أورد الأبيات الأربعة وزاد ياقوت ثلاثة أبيات في معجم البلدان وزاد مطلع القصيدة في كتابه: الخزل والدأل وكلامه في كلا الكتابين هو كلام الشابشتي في الديارات وستأتي هذه القصيدة برواية أخرى للشابشتي قالها ابن عاصم في الحنين إلى دير مرحنا انظر القصيدة رقم 15 في هذا الديوان.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "قال ياقوت في معجم البلدان", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 198, "text": "دير طَموَيه: وطمويه قرية بالمغرب من النيل بمصر بإزاء موضع يقال له حلوان والدير راكب النيل وقد أحدقت به الأشجار والنخيل والكروم وهو دير نزه عامر اَهل وهو أحد متنزهات مصر، وقد قال فيه ابن عاصم المصري.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أقــصــرا عــن مـلامـي اليـوم إنـي ", "partB": " غــــيــــر ذي ســــلوة ولا إقـــصـــار", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـسـقـى الله ديـر طـمـوَيـه غـيثاً ", "partB": " بــــغــــوادٍ مــــوصــــولة بــــسَــــوار", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "وله أيضاً: ثم أورد الأبيات وفيه البيت الأخير وفي كل المصادر التي تداولت القصيدة: (ضرب النواقيس صباً في الديارات) والطباق يقتضي أن تكون (.... صبحاً في الديارات", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "وقال الشابشتي في الديارات :", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 9, "text": "دير طمويه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 249, "text": "وطمويه في الغرب بإزاء حلوان. والدير راكب البحر وحوله الكروم والبساتين والنخل والشجر. فهو نزه عامر آهل. وله في النيل منظر حسن. وحين تخضر الأرض، فإنه يكون بين بساطين من البحر والزرع. وهو أحد متنزهات مصر المذكورة ومواضع لهوها المشهورة. ولابن عاصم، فيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أقــصــرا عــن مـلامـي اليـوم أنـي ", "partB": " غـــيـــر ذي ســـلوةٍ ولا إقـــصــار", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــســقـى اللّه ديـر طـمـويـه غـيـثـاً ", "partB": " بــــغــــوادٍ مــــوصــــولةٍ بـــســـواري", "size": 83, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــم ليــالٍ نــبـهـت مـن نـوم سـكـري ", "partB": " بــنـعـيـر الرهـبـان فـي الأسـحـار", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "والنــواقــيــس صــائحــات تــنــادي ", "partB": " حــيّ يــا نـائمـاً عـلى الابـتـكـار", "size": 76, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "وقال فيه أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "واشرب بطمويه من صهباء صافيةٍ ", "partB": " تــزري بــخــمـر قـرى هـيـتٍ وعـانـات", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عـــلى ريـــاضٍ مــن النــوّار زاهــرةٍ ", "partB": " تـجـري الجداول منها بين جنات", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـأن نـبـت الشـقـيـق العصفري بها ", "partB": " كـاسـات خـمـرٍ بدت في إثر كاسات", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "كأن نرجسها في حسنه حدقٌ = في خفيةٍ تتناجى بالاشارات", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كأنما النيل في مرّ النسيم بها ", "partB": " مــســتــلئمٌ فــي دروع ســبـاريّـات", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـنـازلاً كـنـت مـفـتوناً بها يفعاً ", "partB": " وكـنّ قـدمـاً مـواخـيـري وحـانـاتي", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذ لا أزال مــلحــاً بـالصـبـوح عـلى", "partB": " ضـرب النـواقـيـس صبّاً بالديارات", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عرّجْ بجميّزة العرجا مطياتي <\|vsep\|> بسفح حلوانَ والممْ بالتّوتيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشرب بطمويه من صهباء صافيةٍ <\|vsep\|> تزري بخمر قرى هيتٍ وعانات </\|bsep\|> <\|bsep\|> على رياضٍ من النوّار زاهرةٍ <\|vsep\|> تجري الجداول منها بين جنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن نبت الشقيق العصفري بها <\|vsep\|> كاسات خمرٍ بدت في ثر كاسات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن نرجسها في حسنه حدقٌ <\|vsep\|> في خفيةٍ تتناجى بالاشارات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما النيل في مرّ النسيم بها <\|vsep\|> مستلئمٌ في دروع سباريّات </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازلاً كنت مفتوناً بها يفعاً <\|vsep\|> وكنّ قدماً مواخيري وحاناتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أأيــامـي بـشـاطـي البـركـتـيـن ", "ســقــاك الله نــوء المــرزمـيـن", "لقــد أذكــرتــنـي طـربـي ولهـوي", "ووكـــلت الفـــؤاد بــلوعــتــيــن", "تـرى أيـامـنـا فـيـك المـواضـي ", "يــعـود وصـالهـا مـن بـعـد بـيـن", "ســقـى الله البـقـاع مـلث قـطـر", "وأعــطــش مــنـزلاً بـالجـهـلتـيـن", "وطــلّ الطــيــلسـان بـصـوب طـلٍ ", " إلى النـخـلات فـالجـمّـيـزتـيـن", "ودار عـلى المـدار رهام مزنٍ ", " تـسـيـر إلى جـنان السروتين", "وخــصّ الربـوتـيـن فـكـم غـزالٍ ", " ربـيـب بـيـن تـلك الربـوتـيـن", "منازل قد شهدنا اللهو فيها ", " بــأكـرم مـعـهـديـن ومـألفـيـن", "فـكـم مـن بـيـعـة عقدت لقصفٍ ", " وعـزف فـي ريـاض البـقـعـتـيـن", "وكـم مـن مـدنـفٍ قد حاز وصلاً ", " ونـال مـنـاه وسـط المـنـيتين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206214	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموقفي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "وأنشدني قوله (ثم أورد الأبيات) عدا البيتين 5 و8", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 136, "text": "والقصيدة كاملة أوردها الشابشتي في الديارات وهي إحدى ثلاث قصائد نسبها إلى ابن عاصم في التشوق إلى دير مر حنا (انظر القصيدة التائية رقم 14)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أأيامي بشاطي البركتين <\|vsep\|> سقاك الله نوء المرزمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أذكرتني طربي ولهوي <\|vsep\|> ووكلت الفؤاد بلوعتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى أيامنا فيك المواضي <\|vsep\|> يعود وصالها من بعد بين </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى الله البقاع ملث قطر <\|vsep\|> وأعطش منزلاً بالجهلتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطلّ الطيلسان بصوب طلٍ <\|vsep\|> لى النخلات فالجمّيزتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودار على المدار رهام مزنٍ <\|vsep\|> تسير لى جنان السروتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخصّ الربوتين فكم غزالٍ <\|vsep\|> ربيب بين تلك الربوتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل قد شهدنا اللهو فيها <\|vsep\|> بأكرم معهدين ومألفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من بيعة عقدت لقصفٍ <\|vsep\|> وعزف في رياض البقعتين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إن ديــر القــصــيــر هـاج ادكـاري", "لهــو أيــامــي الحــســان القـصـار", "وزمــانــاً مــضــى حـمـيـداً سـريـعـاً", "وشــبــابــاً مـثـل الرداء المـعـار", "عــرفــتــنــي ربــوعــه بــعــد نـكـر", "فـــعـــرفــت الربــوع بــالإنــكــار", "ولو أن الديـار تـشـكـو اشتياقاً ", "لشــكــت جــفــوتــي وبــعــد مــزاري", "ولكــادت نــحـوي تـسـيـر لمـا قـد ", "كــنــت فـيـهـا سـيـرت مـن أشـعـاري", "وكـــأنـــي إذ زرتــه بــعــد هــجــر", "لم يــكــن مــن مــنــازلي وديــاري", "إذ صــعــودي عـلى الجـيـاد إليـه ", "وانـحـداري في المعقبات الجواري", "بــــصـــقـــور إلى الدمـــاء صـــوادٍ", "وكــــلاب عــــلى الوحـــوش ضـــواري", "مـــنـــزلاً فـــي عـــلوه كـــســـمــاء", "والمــصــابــيــح حــوله كــالدراري", "مـنـزلاً لسـت مـحـصـيـاً مـا لقلبي ", "ولنـــفـــســي فــيــه مــن الأوطــار", "وكـأنَّ الرّهـبـانَ فـي الشّعر الأس ", " ودِ، سـودُ الغـربـانِ فـي الأوكارِ", "غــربــه ذو البـحـارِ والأنـهـار ", "فـي ثـيـابٍ مـن سـنـدسٍ ذي اخـضـرارِ", "غــردت بـيـنـهـا الطـيـور فـطـارت ", "بــفــؤاد المــتــيــم المــســتـطـار", "كــم خــلعـت العـذار فـيـه ولم أر", " ع مــشــيــبــاً بــمـفـرقـي وعـذاري", "كـم شـربـنـا عـلى التـصـاويـر فيه", "بـــصـــغـــار مـــحــثــوثــة وكــبــار", "صـــورة مـــن مـــصـــور فــيــه ظــلت", "فـــتـــنـــة للقـــلوب والأبـــصـــار", "أطــربــتــنـا بـغـيـرِ شـدوٍ فـأغـنـتْ", " عـنْ سـمـاعِ العـيـدان والمـزمار", "يـفـتـرُ الجـسـم حـينَ ترميه حسناً ", " بــفــتــونٍ مــن طــرفـهـا السـحّـار", "وإشــاراتــهــا إلى مــنْ رآهــا ", " بــخــضــوعٍــ، وذلّةٍ، وانــكــســار", "لا وحسنِ العينينِ والشّفةِ اللّم ", " يـاءِ، مـنـهـا وخـدّهـا الجـلّنـار", "لا تــخــلفــتْ عــنْ مــزاري لديــرٍ ", " هـي مـنـهُـ، ولو نأى بي مزاري", "فـاقـصـر عـن ملامي اليومَ إنّي ", " غــيــرُ ذي ســلوةٍ، ولا إقــصــار", "فـسـقـى الله أرض حـلوانَ فـالنـح ", " لَ، فـديـرَ القصيرِ صوبَ القطارِ", "كــمْ تــنــبّهـتُ مـن لذاذةِ نـومـي ", " بـنـعيرِ الرّهبانِ في الأسحار", "والنــواقــيــسُ صــائحــاتٌ تـنـادي ", " حـيَّ يـا نـائمـاً على الابتكارِ", "قـبـلَ أن يبلي الحديدَ الجديدا ", " نِ بـــليـــلٍ مـــعـــاقــبٍ لنــهــارِ", "إنّـــمـــا هـــذهِ الحـــيــاة عــوارٍ ", " وعـلى المـسـتـعير ردُّ المعارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206213	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 176, "text": "القصيدة كاملة أوردها ياقوت في الخزل والدأل وأورد منها الثعالبي 22 بيتا مما سمعه من شعر الموقفي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "وأنشدني قوله في دير القصير من قصيدة أولها: (ثم أورد قطعتين من القصيدة تبدأ الثانية من البيت 11", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "وللبيتين 7 و8 رواية أخرى هي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "وانحداري في المعتقاتِ الجواري", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "بقصورٍ إلى الدماءِ سوار", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ن دير القصير هاج ادكاري <\|vsep\|> لهو أيامي الحسان القصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزماناً مضى حميداً سريعاً <\|vsep\|> وشباباً مثل الرداء المعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرفتني ربوعه بعد نكر <\|vsep\|> فعرفت الربوع بالنكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أن الديار تشكو اشتياقاً <\|vsep\|> لشكت جفوتي وبعد مزاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكادت نحوي تسير لما قد <\|vsep\|> كنت فيها سيرت من أشعاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأني ذ زرته بعد هجر <\|vsep\|> لم يكن من منازلي ودياري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ صعودي على الجياد ليه <\|vsep\|> وانحداري في المعقبات الجواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصقور لى الدماء صوادٍ <\|vsep\|> وكلاب على الوحوش ضواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> منزلاً في علوه كسماء <\|vsep\|> والمصابيح حوله كالدراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> منزلاً لست محصياً ما لقلبي <\|vsep\|> ولنفسي فيه من الأوطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنَّ الرّهبانَ في الشّعر الأس <\|vsep\|> ودِ سودُ الغربانِ في الأوكارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غربه ذو البحارِ والأنهار <\|vsep\|> في ثيابٍ من سندسٍ ذي اخضرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غردت بينها الطيور فطارت <\|vsep\|> بفؤاد المتيم المستطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم خلعت العذار فيه ولم أر <\|vsep\|> ع مشيباً بمفرقي وعذاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شربنا على التصاوير فيه <\|vsep\|> بصغار محثوثة وكبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> صورة من مصور فيه ظلت <\|vsep\|> فتنة للقلوب والأبصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطربتنا بغيرِ شدوٍ فأغنتْ <\|vsep\|> عنْ سماعِ العيدان والمزمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفترُ الجسم حينَ ترميه حسناً <\|vsep\|> بفتونٍ من طرفها السحّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشاراتها لى منْ رها <\|vsep\|> بخضوعٍ وذلّةٍ وانكسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وحسنِ العينينِ والشّفةِ اللّم <\|vsep\|> ياءِ منها وخدّها الجلّنار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخلفتْ عنْ مزاري لديرٍ <\|vsep\|> هي منهُ ولو نأى بي مزاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقصر عن ملامي اليومَ نّي <\|vsep\|> غيرُ ذي سلوةٍ ولا قصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقى الله أرض حلوانَ فالنح <\|vsep\|> لَ فديرَ القصيرِ صوبَ القطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمْ تنبّهتُ من لذاذةِ نومي <\|vsep\|> بنعيرِ الرّهبانِ في الأسحار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنواقيسُ صائحاتٌ تنادي <\|vsep\|> حيَّ يا نائماً على الابتكارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبلَ أن يبلي الحديدَ الجديدا <\|vsep\|> نِ بليلٍ معاقبٍ لنهارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وظبي زارني من غير وعد", "نـعـمـت بـقربه بأتم سعد", "سـقـاني ثم نقلني بلثم ", "عـلى عـجـل وحـياني بورد", "وشـمـر ساعداً فيه وشوم ", "بقلبي مثلها من أجل صد", "فـكـان كفضة سكت عموداً ", "عـليـها أسطر باللازورد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206212	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموقفي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "وأنشدني قوله", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وظبي زارني من غير وعد <\|vsep\|> نعمت بقربه بأتم سعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقاني ثم نقلني بلثم <\|vsep\|> على عجل وحياني بورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشمر ساعداً فيه وشوم <\|vsep\|> بقلبي مثلها من أجل صد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اشرب شمولاً على ريح الشمال فقد ", "هـبـت شـمـالاً ولاح الصـبـح فاتضحا", "كــأنــهــا جــنــة فــي الكـف مـائلة", "تـبـدو فيخفي ضيا أنوارها القدحا", "كــأن حــامـلهـا مـن خـمـر ريـقـتـه ", "وافـى بـها أو لها من خده اقتدحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206211	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموقفي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "وأنشدني قوله", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> اشرب شمولاً على ريح الشمال فقد <\|vsep\|> هبت شمالاً ولاح الصبح فاتضحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنها جنة في الكف مائلة <\|vsep\|> تبدو فيخفي ضيا أنوارها القدحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا حـادي اللذات عـرس بـنا", "ويا مدير الكأس قم فاسقنا", "أمـا تـرى شـمـس ضـحـى يومنا", "قـد لبـسـت مـطرفها الأدكنا", "والروض للوســمــي فــي حــلة", "أذهـبـهـا مـن بـعـد ما لونا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206210	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموقفي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "وأنشدني قوله", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حادي اللذات عرس بنا <\|vsep\|> ويا مدير الكأس قم فاسقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ترى شمس ضحى يومنا <\|vsep\|> قد لبست مطرفها الأدكنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "اشرب ستنسى ويك مع من نسي", "مـن قـهـوة قـوصـيـة المـغـرس", "فـي قـمـر للربـيـع مـن شهره", "كـــشـــقــة مــن درهــم أطــلس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206209	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموقفي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وأنشدني قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> اشرب ستنسى ويك مع من نسي <\|vsep\|> من قهوة قوصية المغرس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أقول والليل دجى مسبل", "والأنجم الزهر به ميل", "يا طول ليل ما له آخر", "فـيـك وصـبـح ما له أول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206208	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموقفي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وأنشدني قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول والليل دجى مسبل <\|vsep\|> والأنجم الزهر به ميل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أشرب على الجيزة والمقس ", "مـن قـهـوة صـفـراء كـالورس", "وروح النـفـس بـهـا إنـمـا ", "عيش الفتى في راحة النفس", "وأنس بإخوان الصفا إنهم ", "مـن أكـبـر النـزهة والأنس", "فـلسـت تـدري أيـمـا سـاعة ", "تـبـيـت تـحت اللحد والرمس", "والمرء لا يعرف في يومه ", "يـصـبـح فـي دنياه أو يمسي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206207	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموفقي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وأنشدني قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أشرب على الجيزة والمقس <\|vsep\|> من قهوة صفراء كالورس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروح النفس بها نما <\|vsep\|> عيش الفتى في راحة النفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنس بخوان الصفا نهم <\|vsep\|> من أكبر النزهة والأنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلست تدري أيما ساعة <\|vsep\|> تبيت تحت اللحد والرمس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أسـكـر الخمر خمر ريقك حتى", "باتت الخمر من رضابك سكرا", "فــلهـذا أراك تـزداد صـحـواً", "وأراهــا عــليـك لا تـتـجـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206206	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموقفي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وأنشدني قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أسكر الخمر خمر ريقك حتى <\|vsep\|> باتت الخمر من رضابك سكرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ألا قل لعلوان كيف أجترأت", "عـلى الأسـد الباسل الخادر", "وكــيــف أرقــت دمــاً دونــه ", "يــراق دم الجـحـفـل الثـائر", "تــرفــق قــليـلاً عـلى مـرفـق", " بـه مـرفـق البـدو والحاضر", "فــليـس الحـديـد عـلى سـاعـد", "ولكـن مـن الدهر في الناظر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/206205	محمد بن عاصم الموقفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9098	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 121, "text": "القطعة مما سمعه الثعالبي من شعر الموفقي من الزاهر (انظر ديوان الزاهر في الموسوعة وهو أحد شيوخ الأدب الضائعة أخبارهم) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "أنشدني له محمد بن عمر الزاهر في الفصادة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا قل لعلوان كيف أجترأت <\|vsep\|> على الأسد الباسل الخادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف أرقت دماً دونه <\|vsep\|> يراق دم الجحفل الثائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترفق قليلاً على مرفق <\|vsep\|> به مرفق البدو والحاضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَسـيِّدنـا يـاِبـن الإِمـامَـين أمرُكم", "مَـنـوطٌ بـأمـر اللَه مـا عـنه مَعدِلُ", "نُـــصِـــرتُــم لأَنَّ الحــق آنَ ظُهــورُه", "ونـاصِـرَهُ فـي اللَهِ مـا كـان يُـخذَل", "أَزَلتُم على ما يَنفَع الناس جهلَها", "وعـلَّمـتـمُ فـي الدين ما كان يُجهل", "وأَورَدتُـم السَـلسان مَن شَفَّه الظَما", "أوانَ جـرى ذلك الحـديـثُ المـسلسَل", "قَـطَـعـتـم فُـروعـاً قد أَضَرَّت بِأَصلها", "ألا هـكـذا مـن كـان بالعدل يَشمل", "ملأتم بساطَ الأَرضِ خيراً وما بَقى", "فَـأَخـبـارُكـم فـيـه تَـسـيـر وَتُـنـقَـل", "أقِـم إن تَـسِر نحو المَمالكِ راحلاً", "فــســاكــنُهـا شـوقـاً لعـدلك يَـرحـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95756	أبو عبد الله التلمساني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1673	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَسيِّدنا ياِبن الِمامَين أمرُكم <\|vsep\|> مَنوطٌ بأمر اللَه ما عنه مَعدِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُصِرتُم لأَنَّ الحق نَ ظُهورُه <\|vsep\|> وناصِرَهُ في اللَهِ ما كان يُخذَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزَلتُم على ما يَنفَع الناس جهلَها <\|vsep\|> وعلَّمتمُ في الدين ما كان يُجهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَورَدتُم السَلسان مَن شَفَّه الظَما <\|vsep\|> أوانَ جرى ذلك الحديثُ المسلسَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَطَعتم فُروعاً قد أَضَرَّت بِأَصلها <\|vsep\|> ألا هكذا من كان بالعدل يَشمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأتم بساطَ الأَرضِ خيراً وما بَقى <\|vsep\|> فَأَخبارُكم فيه تَسير وَتُنقَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "يا من مَضى وَتَسَمّى", "ولم يَـخُـنه زمانُه", "سَأَلتَني كيف حالي", "وقـد كَـفاك عِيانُه", "إن كان عندك خيرٌ", "يُرجى فهذا أوانه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95757	أبو عبد الله التلمساني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1673	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من مَضى وَتَسَمّى <\|vsep\|> ولم يَخُنه زمانُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَلتَني كيف حالي <\|vsep\|> وقد كَفاك عِيانُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا حـبَّذا دعـوتُـك المُرتَضى", "جـمـيـعُهـا من كُل فَضلٍ عَميم", "كَـأَنَّنـا الأَغصانُ سكراً بها", "وَأَنت فيما بَيننا كالنَسيم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95758	أبو عبد الله التلمساني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1673	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حبَّذا دعوتُك المُرتَضى <\|vsep\|> جميعُها من كُل فَضلٍ عَميم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أمـيـم أميم قد أودى شبابي", "وأخلفني البطالة والتصابي", "أرانـي قـد نحلت وصرت حلسا", "لقـعـر البيت مفتقر الشباب", "وقـد ذهـب الذين ولدت فيهم", "وقـد رحـلت لشـقـتـهـم ركابي", "وسـلهـبـة وهـبـت لغـيـر صـهر", "فلم أبكر أميم على الثواب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202210	ربيعة بن عبد الله البجلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8581	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "القطعة في المعمرين (96):", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أميم أميم قد أودى شبابي <\|vsep\|> وأخلفني البطالة والتصابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراني قد نحلت وصرت حلسا <\|vsep\|> لقعر البيت مفتقر الشباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ذهب الذين ولدت فيهم <\|vsep\|> وقد رحلت لشقتهم ركابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَعَــلَّكَ وَالمَــوعــودُ حَــقٌّ وَفــاؤُهُ", "بَـدا لَكَ فـي ذاكَ القَـلوص بَـداءُ", "فَـإِنَّ الَّذي أَلقـى إِذا قالَ قائِلٌ", "مِـنَ النـاسِ هَـل أَحـسَستُها لَعَناءُ", "أَقـولُ لِمَـن يُبدي الشَماتَ وَقَولهُ", "عَـــلَيَّ وَإِشـــمــاتُ العَــدُوِّ سَــواءُ", "دَعَوتُ وَقَد أَخلَفتَني الوَأيَ دَعوَةٌ", "بِـزيـدٍ فَـلَم يَـضـلِل هُـنـاكَ دُعـاءُ", "بِـأَبـيَـض مِـثـلِ البَـدرِ عَـظَّمـَ حَقَّهُ", "رِجـالٌ مِـنَ آل المُـصـطَـفـى وَنِساءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18795	محمد بن بشير الخارجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/453	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعَلَّكَ وَالمَوعودُ حَقٌّ وَفاؤُهُ <\|vsep\|> بَدا لَكَ في ذاكَ القَلوص بَداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ الَّذي أَلقى ِذا قالَ قائِلٌ <\|vsep\|> مِنَ الناسِ هَل أَحسَستُها لَعَناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لِمَن يُبدي الشَماتَ وَقَولهُ <\|vsep\|> عَلَيَّ وَِشماتُ العَدُوِّ سَواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعَوتُ وَقَد أَخلَفتَني الوَأيَ دَعوَةٌ <\|vsep\|> بِزيدٍ فَلَم يَضلِل هُناكَ دُعاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كَــفــانـي الَّذي ضَـيَّعـتَ مِـنّـي وَإِنَّمـا", "يُـضـيـعُ الحُـقـوقَ ظـالِماً مَن أَضاعَها", "صَــنــيـعَـةَ مَـن وَلّاكَ سـوءَ صَـنـيـعِهـا", "وَوَلّى سِــواكَ أَجــرَهــا وَاِصـطِـنـاعَهـا", "أَبــى لَكَ كَــســبَ الخَـيـرِ رَأيٌ مُـقَـصِّرٌ", "وَنَـفـسٌ أَضـاقَ اللَهُ بِـالخَـيـرِ باعَها", "إِذا هِــيَ حَــثَّتــهُ عَـلى الخَـيـرِ مَـرَّةً", "عَــصــاهــا وَإِن هَـمَّتـ بِـشَـرٍّ أَطـاعَهـا", "فَــلَولا رِجــالٌ كــاشِــحــونَ يَــسُـرُّهُـم", "إِذاكَ وَقُــربـى لا أُحِـبُّ اِنـقِـطـاعَهـا", "إِذاً كـانَـت إِن زَلَّت بِـكَ النَـعلُ زِلَّةً", "فِـراقُ خِـلالٍ لا تُـطـيـقُ اِرتِـجـاعَهـا", "وَإِنّــي مَـتـى أُحـمَـل عَـلى ذاكَ أَطَّلـِع", "إِلَيــكَ عُــيــونـاً لا أُحِـبُّ اِطِّلـاعَهـا", "فَـــإِن تَـــكُ أَحــلامٌ تَــرُدُّ إِخــاءَنــا", "عَــلَيــنـا فَـمَـن هَـذا يَـرُدُّ سَـمـاعَهـا", "سَـأَنـهـاكَ نَهـيـاً مُـجـمِـلاً وَقَـصـائِداً", "نَــواصِـحَ تَـشـفـي مِـن شُـؤونٍ صُـداعَهـا", "وَمَـن يَـجـتَـلِب نَحوي القَصائِدَ يَجتَلِب", "قِــراهُ وَيُـتـبِـع مَـن يُـجِـبُّ اِتَّبـاعَهـا", "إِذا ما الفَتى ذو اللُبِّ حَلَّت قَصائِدٌ", "إِلَيــهِ فَــخَــلِّ لِلقَــوافــي رِبــاعَهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18815	محمد بن بشير الخارجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/453	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> كَفاني الَّذي ضَيَّعتَ مِنّي وَِنَّما <\|vsep\|> يُضيعُ الحُقوقَ ظالِماً مَن أَضاعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَنيعَةَ مَن وَلّاكَ سوءَ صَنيعِها <\|vsep\|> وَوَلّى سِواكَ أَجرَها وَاِصطِناعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبى لَكَ كَسبَ الخَيرِ رَأيٌ مُقَصِّرٌ <\|vsep\|> وَنَفسٌ أَضاقَ اللَهُ بِالخَيرِ باعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا هِيَ حَثَّتهُ عَلى الخَيرِ مَرَّةً <\|vsep\|> عَصاها وَِن هَمَّت بِشَرٍّ أَطاعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَولا رِجالٌ كاشِحونَ يَسُرُّهُم <\|vsep\|> ِذاكَ وَقُربى لا أُحِبُّ اِنقِطاعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذاً كانَت ِن زَلَّت بِكَ النَعلُ زِلَّةً <\|vsep\|> فِراقُ خِلالٍ لا تُطيقُ اِرتِجاعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي مَتى أُحمَل عَلى ذاكَ أَطَّلِع <\|vsep\|> ِلَيكَ عُيوناً لا أُحِبُّ اِطِّلاعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن تَكُ أَحلامٌ تَرُدُّ ِخاءَنا <\|vsep\|> عَلَينا فَمَن هَذا يَرُدُّ سَماعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَنهاكَ نَهياً مُجمِلاً وَقَصائِداً <\|vsep\|> نَواصِحَ تَشفي مِن شُؤونٍ صُداعَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن يَجتَلِب نَحوي القَصائِدَ يَجتَلِب <\|vsep\|> قِراهُ وَيُتبِع مَن يُجِبُّ اِتَّباعَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لَئِن أَقَــمـتُ بِـحَـيـثُ الفَـيـضُ فـي رَجَـبٍ", "حَــتّــى أُهِــلَّ بِهِ مِــن قــابِــلٍ رجَــبــا", "وَراحَ فــي السَــفــرِ وَرّادٌ وَهَــيَّجــَنــي", "أَنَّ الغَـــريـــب إِذا هَــيَّجــتَهُ طَــرَبــا", "إِنَّ الغَــريــبَ يَهــيـجُ الحُـزنُ صَـبـوَتَهُ", "إِذا المُــصــاحِــبُ حَــيّـاهُ وَقَـد رَكِـبـا", "قَــــد قُـــلتُ أَمـــسِ لِوَرّادٍ وَصـــاحِـــبَهُ", "عـوجـاً عَلى الخارِجِيِّ اليَومَ وَاِحتَسِبا", "وَأَبـــلِغـــا أُمَّ سَـــعـــد أَنَّ عــائِبَهــا", "أَعـيـا عَـلى شَـعـفـاءَ الناسِ فَاِجتَنَبا", "لَمّــا رَأَيــتُ نَــجِـيَّ القَـومِ قُـلتُ لَهُـم", "هَـلَ يَـعـدُوَنَّ نَـجِـيُّ القَـومِ مـا كُـتِـبـا", "وَقُــلتُ إِنّــي مَـتـى أَجـلُب شَـفـاعَـتُـكُـم", "أَنــدم وَإِنَّ أَشَـقَّ الغَـيِّ مـا اِجـتَـلَبـا", "وَإِنَّ مِــثـلي مَـتـى يَـسـمَـع مَـقـالَتَـكُـم", "وَيَـعـرِف العَـيـنَ يَـنـزِع قَبلَ أَن يَجِبا", "إِنّــي ومــا كَــبَّرَ الحُـجّـاجُ تَـحـمِـلُهُـم", "بُـزلُ المَـطـايـا بِـجَـنـبَـي نَخلَةٍ عُصَبا", "وَمــا أَهَــلَّ بِهِ الداعــي وَمــا وَقَـفَـت", "عُـليـا رَبـيـعَـة تَـمي بِالحَصا الحَصَبا", "جَهــداً لِمَــن ظَـنَّ أَنّـي سَـوفَ أُظـعِـنُهـا", "عَــن رَبـعِ غـانِـيَـةٍ أُخـرى لَقَـد كَـذَبـا", "أَأَبـتَـغـي الحُـسـنَ فـي أُخرى وَأَترُكُها", "فَـذاكَ حـيـنَ تَـرَكـتُ الديـنَ وَالحَـسَـبا", "وَلا اِنقَضى الهَمُّ مِن سُعدى وَما عَلِقَت", "مِــنّــي الحَــبــائِلُ رُمــتُهــا حِــقَــبــا", "وَمــا خَـلَوتُ بِهـا يَـومـاً فَـتُـعـجِـبُـنـي", "إِلّا غَـدا أَكـثَـرَ الثَـومَـيـنِ لي عَجَبا", "يـا أَيُّهـا السـائِلي مـا لَيـسَ يَـدرِكُهُ", "مَهــلاً فَــإِنَّكــَ قَـد كَـلَّفـتَـنـي تَـعَـبـا", "كَـم مِـن شَـفـيـعٍ أَتـاني وَهوَ يَحسَبُ بي", "حَـسـبـاً فَـأَقـصِـرُهُ مِـن دونِ مـا حَـسِـبا", "فَــإِن يَــكُــن لَهَـواهـا أَو قَـرابَـتـهـا", "حُــبٌّ قَــديــمٌ فَـمـا غـابـا وَلا ذَهَـبـا", "هُــمــا عَــلَيَّ فَــإِن أَرضَــيـتُهـا رَضِـيَـت", "عَــنّـي وَإِن غَـضِـبَـت فـي بـاطِـلٍ غَـضِـبـا", "كــائِنٍ ذَهَــبــتُ فَــرَدّانـي بِـكَـبـدِهِـمـا", "عَــمّــا طَـلَبـتُ وَجـاءاهـا بِـمـا طُـلِبـا", "وَقَــد دُهــيــتُ فَــلَم أُصــبِـح بِـمَـنـزِلَةٍ", "إِلّا أُنــزِعُ مِــن أَســبــابِهــا سِــبَـبـا", "وَيــلُ أُمِّهــا خُــلَّةً لَو كُـنـتِ مُـسـجِـحَـةً", "أَو كُـنـت تَـرجِـعُ مِـن عَـصرَيك ما ذَهَبا", "أَنـتِ الظَـعـيـنَـةُ لا يُـرمـى بِـرُمَّتـِهـا", "وَلا يُـفَـجِّعـُهـا اِبنُ العَمِّ ما اِصَطَحَبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18798	محمد بن بشير الخارجي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/453	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لَئِن أَقَمتُ بِحَيثُ الفَيضُ في رَجَبٍ <\|vsep\|> حَتّى أُهِلَّ بِهِ مِن قابِلٍ رجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراحَ في السَفرِ وَرّادٌ وَهَيَّجَني <\|vsep\|> أَنَّ الغَريب ِذا هَيَّجتَهُ طَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الغَريبَ يَهيجُ الحُزنُ صَبوَتَهُ <\|vsep\|> ِذا المُصاحِبُ حَيّاهُ وَقَد رَكِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قُلتُ أَمسِ لِوَرّادٍ وَصاحِبَهُ <\|vsep\|> عوجاً عَلى الخارِجِيِّ اليَومَ وَاِحتَسِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَبلِغا أُمَّ سَعد أَنَّ عائِبَها <\|vsep\|> أَعيا عَلى شَعفاءَ الناسِ فَاِجتَنَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا رَأَيتُ نَجِيَّ القَومِ قُلتُ لَهُم <\|vsep\|> هَلَ يَعدُوَنَّ نَجِيُّ القَومِ ما كُتِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُلتُ ِنّي مَتى أَجلُب شَفاعَتُكُم <\|vsep\|> أَندم وَِنَّ أَشَقَّ الغَيِّ ما اِجتَلَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ مِثلي مَتى يَسمَع مَقالَتَكُم <\|vsep\|> وَيَعرِف العَينَ يَنزِع قَبلَ أَن يَجِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي وما كَبَّرَ الحُجّاجُ تَحمِلُهُم <\|vsep\|> بُزلُ المَطايا بِجَنبَي نَخلَةٍ عُصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَهَلَّ بِهِ الداعي وَما وَقَفَت <\|vsep\|> عُليا رَبيعَة تَمي بِالحَصا الحَصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَهداً لِمَن ظَنَّ أَنّي سَوفَ أُظعِنُها <\|vsep\|> عَن رَبعِ غانِيَةٍ أُخرى لَقَد كَذَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأَبتَغي الحُسنَ في أُخرى وَأَترُكُها <\|vsep\|> فَذاكَ حينَ تَرَكتُ الدينَ وَالحَسَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا اِنقَضى الهَمُّ مِن سُعدى وَما عَلِقَت <\|vsep\|> مِنّي الحَبائِلُ رُمتُها حِقَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما خَلَوتُ بِها يَوماً فَتُعجِبُني <\|vsep\|> ِلّا غَدا أَكثَرَ الثَومَينِ لي عَجَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها السائِلي ما لَيسَ يَدرِكُهُ <\|vsep\|> مَهلاً فَِنَّكَ قَد كَلَّفتَني تَعَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم مِن شَفيعٍ أَتاني وَهوَ يَحسَبُ بي <\|vsep\|> حَسباً فَأَقصِرُهُ مِن دونِ ما حَسِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن يَكُن لَهَواها أَو قَرابَتها <\|vsep\|> حُبٌّ قَديمٌ فَما غابا وَلا ذَهَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُما عَلَيَّ فَِن أَرضَيتُها رَضِيَت <\|vsep\|> عَنّي وَِن غَضِبَت في باطِلٍ غَضِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كائِنٍ ذَهَبتُ فَرَدّاني بِكَبدِهِما <\|vsep\|> عَمّا طَلَبتُ وَجاءاها بِما طُلِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد دُهيتُ فَلَم أُصبِح بِمَنزِلَةٍ <\|vsep\|> ِلّا أُنزِعُ مِن أَسبابِها سِبَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيلُ أُمِّها خُلَّةً لَو كُنتِ مُسجِحَةً <\|vsep\|> أَو كُنت تَرجِعُ مِن عَصرَيك ما ذَهَبا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.