Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "روض التــهــانــي بــالمــسـرة زاهـر", "خــبــر الشـذى عـن نـفـحـه مـتـواتـر", "قــد قــلت إذ وفــدت عــلي بــشــائر", "فـي مـرتـضـى قـلي خـان بـشـر جـابـر", "ولكــم أتــانـي بـالحـبـيـب بـشـيـرا", "بـقـمـيـص يـوسـف قد أتى دون اللقا", "وشـذا التـهاني في البسيطى أعقبا", "كـم كـاس بـشـرى مـن لمـى فـيـه سقى", "وأدار لي لافــــضَّ فــــوه مـــروَّقـــا", "مــن لفــظــه وأفــادنــي اكــســيــرا", "بـشـفـاه كـم شـافـي فـؤادي مـثل ما", "داوت اشــارات البــشــائر مــؤلمــا", "ولكـم بـراح البـشـر جـاد وأنـعـمـا", "فــغــدوت مـنـتـشـيـا بـراحـتـه كـمـا", "قـد صـرت مـغـتـنـيـا وكـنـت فـقـيـرا", "مــذ زاد قـرح القـلب فـي هـجـرانـه", "وافــت بــشــائره بــقــرب مــكــانــه", "مــن جــابــر للقــلب حــسـن بـيـانـه", "بــلســانــه النــضــاح فـي بـلسـانـه", "قــد راح يـجـبـر قـلبـي المـكـسـورا", "كـم أزبـدت مـن مـهـجـتي نار الهوى", "بـحـريـن يـروي مـنـهـمـا صاد الروى", "وأتـى البـشـيـر إلي من بعد النوى", "فـغـنـيـت عـن تـصـعـيد نيران الجوى", "دمـــعـــا يـــصـــوِّب لوعــة وزفــيــرا", "وغــدا الســرور مــوازي فــي مـدَّتـي", "وعــرى الفــؤاد بــنــأي هــمـي شـدت", "وظــفــرت فــي فــرج وكــنـت بـشـدتـي", "وطــفــقــت مــنـقـلبـا لاهـل مـودَّتـي", "جـــذلان قـــلب ضــاحــكــا مــســرورا", "وافـى ومـنـه البـشـر ضـاحـك مـبسما", "كـالروض ضـاحـكـه الحـيـا فـتـبـسـما", "عــبــق الشــذى مـنـه غـداة تـكـلمـا", "ومـلأت عـقـوة مـنـزلي مـن طـيـب ما", "أســداه جــابــر عــنــبـرا وعـبـيـرا", "ورفــلت مــن نـعـم المـنـى بـتـنـعـم", "ووهــبـت مـا مـلكـت يـدي مـن أنـعـم", "لمــبــشــري بــقــدوم أكــرم مــقــدم", "أنــى وأخــبــرنــي بــمــقــدم أكــرم", "سـل عـنـه مـثـلي بـالكـرام خـبـيـرا", "مــذ لاح للابـصـار فـي أوج الهـدى", "تــخــذت بــصــائرنــا سـنـاه أثـمـدا", "ولكـــم بـــدا بــكــمــله مــتــوقــدا", "قـمـر مـن النـجـف المـعـلى مـذ بدا", "أهــدى إلى أبــصــارنــا تــنــويــرا", "مــن جــبـهـة لاحـت بـشـائر بـشـرهـا", "فـجـلى ظـلام الليـل صـادق فـجـرهـا", "قــد أيــدت بــالفـتـح آيـة نـصـرهـا", "ذو طــلعــة بــعــثـت طـلائع بـدرهـا", "فــدعــت أبـا جـهـل الدجـا مـدحـورا", "قــطــب سـنـاه عـليـه كـم دارت رحـى", "للســعـد والاقـبـال أصـبـح مـوضـحـا", "ذو غــرة كــم قــد أغــارت مـصـبـحـا", "وغــداة شــنـت خـيـل عـارضـهـا ضـحـى", "تــركــت أبـا لهـب الضـحـى مـأسـورا", "ولكــم لهــى عــنــي وفــيــه تـولهـي", "نــدب إليــه كــل فــضــل يــنــتــهــي", "لمــا بــدا والبــدر ليــس كـشـبـهـه", "ألقــى عــلى الزورا أشــعــة وجـهـه", "فــأحــاول عــنـبـر ليـلهـا كـافـورا", "أهــدى إلى إِلف الهــوى وحــليــفــه", "فـرحـا تـضـيـق الكـتـب عـن تـوصـيفه", "فــأنــاخ فــي أعــشـار قـلب أليـفـه", "والهــم عــن قــلبــي لدى تـشـريـفـه", "ولي وشـــمـــر ذيـــله تـــشـــمـــيــرا", "وافى الحبور وزال عن جسمي العنا", "ورشـفـت مـن ثـغر الهنا كأس المنى", "ودنـــا الســـرور إلى فــؤادي دنــا", "وكـؤس أفـراحـي انـجـلت بـيد الهنا", "فــغــدوت يـا صـاحـي بـهـا مـخـمـورا", "وكــم عـرت مـنـه جـفـونـي فـاكـتـسـت", "مــن وجــهــه نــورا ونــارا آنــســت", "مــذ شــاهــدتــه بـعـدمـا قـد آيـسـت", "ســكــنــت أنـاسـي العـيـون وألبـسـت", "لمــــا تـــجـــلى جـــنـــة وحـــريـــرا", "بــغـبـار مـقـدمـه لقـد زال العـمـى", "عــن أعــيــن كــلحــت بـه إذ يـمـمـا", "وغــداة خــصــص بــالســرور وعــمـمـا", "قــرَّت بـه عـيـن المـعـالي مـثـل مـا", "طــرفــي بــمــقــدمــه أعـيـد قـريـرا", "هــو أشـعـر الشـعـراء كـم فـاخـرتـه", "فــوجــدت أفــضــل كــابــر كــابـرتـه", "ولكــم لعــمــر أبـيـه مـذ شـاعـرتـه", "شــاعــرتــه فــرأيــت إذ عــاشــرتــه", "نــعـم العـشـيـر لمـن أراد عـشـيـرا", "قــايــســتـه بـالبـحـر إذ قـابـسـتـه", "عــلمــا وفــيــه أنــسـت إذ آنـسـتـه", "ولكــم بــليــل الوصـل إذ جـالسـتـه", "ســامــرتــه مــن بــعــدمـا مـارسـتـه", "فــوجــدت مــنــه للكــمــال ســمـيـرا", "فــضــلتــه بــالعــلم إذ فــاضــلتــه", "وبــكــل مــن فــوق الثـرى قـابـلتـه", "ولكــم عــقـيـب الهـجـر إذ واصـلتـه", "جـــالســـتــه وبــمــدحــه ســاجــلتــه", "أرأيـــتـــم الوطــواط والشــحــرورا", "كــم قــد دعــانـي للوصـال مـبـادرا", "ليــلا بــه عــاد السـرور مـسـامـرا", "ومـن الحـواسـد فـيـه لم نـر ناظرا", "لو كــان ديــك الجــن ثـمـة حـاضـرا", "بــعــد الأذان لأعــلن التـكـبـيـرا", "عــلى عـلم هـام المـعـالي قـد رسـا", "هــو للعــلوم حــلى وللعـليـا كـسـا", "تـخـذ المـكـارم والمـفـاخـر مـلبسا", "فـي نـحـره للفـضـل عـقـد مـا اكتسى", "طـــفـــل بـــه الانـــشــا نــحــريــرا", "قــد كــاب فـي روض المـآثـر نـبـتـه", "وسـمـا عـلى بـيـت المـفـاخـر بـيـته", "إن كــنــت ديــوانــي بــه حــليــتــه", "فـــي كـــل ديــوان تــحــرَّر نــعــتــه", "وتـــقـــررت أوصـــافـــه تـــقـــريــرا", "قـد أسـكـرتـه المـكـرمـات بـحـانـها", "ولكــم غــذتــه يــافـعـا بـلبـانـهـا", "ومـذ انـتـشـى وأقـام فـي أوطـانـها", "أم العــلا ربــتــه فــي أحـضـانـهـا", "وعــليــه لفــت جــيـبـهـا المـزرورا", "فــســمــا لصــدر أرومــة بــنــجـابـة", "أعـــيـــى عــلاهــا كــف كــل ذؤابــة", "ومـــن الزمـــان ألان كــل صــلابــة", "شــبــل تـرعـرع وانـتـشـى فـي غـابـة", "مــلأت ضــراغـمـهـا الفـضـاء زئيـرا", "زهــر أمــثــال النــجــوم بــوقـدهـا", "بـهـرت ثـواقـبـهـا مـنـاقـب مـجـدهـا", "شـغـل الورى بـالمـدح وافـر حـمدها", "قــوم مــآثــرهــم كــواكــب ســعـدهـا", "كــم أثــرت بــقــرانــهــا تــأثـيـرا", "آراء والده نـــــجـــــوم دجـــــنـــــة", "أمــســت لصــون المـجـد أعـظـم جـنـة", "وإذا المــمـالك أردفـت فـي مـحـنـة", "ســبــر المــمــالك جــده فـي فـطـنـة", "أنــســت مــتــى ذكـرت لنـا سـابـورا", "وعـلى سـريـر صـدراة المـلك اسـتوى", "فــأقــام مـن أركـانـه مـا قـد خـوى", "فــقــضـى وريـاهـا مـضـى ثـم انـطـوى", "وأتــى نـظـام الدولة العـليـاء وا", "لده فــنــظــم عــقــدهـا المـنـثـورا", "مـن مـعـشـر جـازوا بـفـخـرهم السما", "ورســا وقــارهــم وفــخــرهــم ســمــا", "وقـد انـتـمـى مـنـهـم لاكـرم منتمى", "فـغـدا وصـيـت فـخـاره مـن قـبـل مـا", "بــلغ الأشــدَّ كــســيــفــه مــشـهـورا", "ســبــق الورى فـضـلا فـكـان الاولا", "إذ جــاء آخـر مـن بـه خـتـم العـلا", "وبــبـدئه فـاق الأولى قـالوا بـلى", "وبــجـامـع الدنـيـا وديـوان المـلا", "طــفــلا تــرقــى مــنــبــرا وسـريـرا", "نـــدب نـــداه للعــلا أضــحــى حــلى", "ليـل العـنـا عـنـا بـكـوكـبه انجلى", "ذو مــفــخــر راس عـلى قـمـم العـلى", "لا زاح ذيــل رداء رفــعــتــه عــلى", "هـــام المـــجــرَّة دائمــا مــجــرورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72489	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> روض التهاني بالمسرة زاهر <\|vsep\|> خبر الشذى عن نفحه متواتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلت ذ وفدت علي بشائر <\|vsep\|> في مرتضى قلي خان بشر جابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم أتاني بالحبيب بشيرا <\|vsep\|> بقميص يوسف قد أتى دون اللقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشذا التهاني في البسيطى أعقبا <\|vsep\|> كم كاس بشرى من لمى فيه سقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدار لي لافضَّ فوه مروَّقا <\|vsep\|> من لفظه وأفادني اكسيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشفاه كم شافي فؤادي مثل ما <\|vsep\|> داوت اشارات البشائر مؤلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم براح البشر جاد وأنعما <\|vsep\|> فغدوت منتشيا براحته كما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صرت مغتنيا وكنت فقيرا <\|vsep\|> مذ زاد قرح القلب في هجرانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافت بشائره بقرب مكانه <\|vsep\|> من جابر للقلب حسن بيانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلسانه النضاح في بلسانه <\|vsep\|> قد راح يجبر قلبي المكسورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أزبدت من مهجتي نار الهوى <\|vsep\|> بحرين يروي منهما صاد الروى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى البشير لي من بعد النوى <\|vsep\|> فغنيت عن تصعيد نيران الجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمعا يصوِّب لوعة وزفيرا <\|vsep\|> وغدا السرور موازي في مدَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرى الفؤاد بنأي همي شدت <\|vsep\|> وظفرت في فرج وكنت بشدتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطفقت منقلبا لاهل مودَّتي <\|vsep\|> جذلان قلب ضاحكا مسرورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى ومنه البشر ضاحك مبسما <\|vsep\|> كالروض ضاحكه الحيا فتبسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبق الشذى منه غداة تكلما <\|vsep\|> وملأت عقوة منزلي من طيب ما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسداه جابر عنبرا وعبيرا <\|vsep\|> ورفلت من نعم المنى بتنعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووهبت ما ملكت يدي من أنعم <\|vsep\|> لمبشري بقدوم أكرم مقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى وأخبرني بمقدم أكرم <\|vsep\|> سل عنه مثلي بالكرام خبيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ لاح للابصار في أوج الهدى <\|vsep\|> تخذت بصائرنا سناه أثمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم بدا بكمله متوقدا <\|vsep\|> قمر من النجف المعلى مذ بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدى لى أبصارنا تنويرا <\|vsep\|> من جبهة لاحت بشائر بشرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجلى ظلام الليل صادق فجرها <\|vsep\|> قد أيدت بالفتح ية نصرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو طلعة بعثت طلائع بدرها <\|vsep\|> فدعت أبا جهل الدجا مدحورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطب سناه عليه كم دارت رحى <\|vsep\|> للسعد والاقبال أصبح موضحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو غرة كم قد أغارت مصبحا <\|vsep\|> وغداة شنت خيل عارضها ضحى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت أبا لهب الضحى مأسورا <\|vsep\|> ولكم لهى عني وفيه تولهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندب ليه كل فضل ينتهي <\|vsep\|> لما بدا والبدر ليس كشبهه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى على الزورا أشعة وجهه <\|vsep\|> فأحاول عنبر ليلها كافورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدى لى ِلف الهوى وحليفه <\|vsep\|> فرحا تضيق الكتب عن توصيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأناخ في أعشار قلب أليفه <\|vsep\|> والهم عن قلبي لدى تشريفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي وشمر ذيله تشميرا <\|vsep\|> وافى الحبور وزال عن جسمي العنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورشفت من ثغر الهنا كأس المنى <\|vsep\|> ودنا السرور لى فؤادي دنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكؤس أفراحي انجلت بيد الهنا <\|vsep\|> فغدوت يا صاحي بها مخمورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم عرت منه جفوني فاكتست <\|vsep\|> من وجهه نورا ونارا نست </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ شاهدته بعدما قد يست <\|vsep\|> سكنت أناسي العيون وألبست </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما تجلى جنة وحريرا <\|vsep\|> بغبار مقدمه لقد زال العمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن أعين كلحت به ذ يمما <\|vsep\|> وغداة خصص بالسرور وعمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرَّت به عين المعالي مثل ما <\|vsep\|> طرفي بمقدمه أعيد قريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو أشعر الشعراء كم فاخرته <\|vsep\|> فوجدت أفضل كابر كابرته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم لعمر أبيه مذ شاعرته <\|vsep\|> شاعرته فرأيت ذ عاشرته </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم العشير لمن أراد عشيرا <\|vsep\|> قايسته بالبحر ذ قابسته </\|bsep\|> <\|bsep\|> علما وفيه أنست ذ نسته <\|vsep\|> ولكم بليل الوصل ذ جالسته </\|bsep\|> <\|bsep\|> سامرته من بعدما مارسته <\|vsep\|> فوجدت منه للكمال سميرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضلته بالعلم ذ فاضلته <\|vsep\|> وبكل من فوق الثرى قابلته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم عقيب الهجر ذ واصلته <\|vsep\|> جالسته وبمدحه ساجلته </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرأيتم الوطواط والشحرورا <\|vsep\|> كم قد دعاني للوصال مبادرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلا به عاد السرور مسامرا <\|vsep\|> ومن الحواسد فيه لم نر ناظرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان ديك الجن ثمة حاضرا <\|vsep\|> بعد الأذان لأعلن التكبيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على علم هام المعالي قد رسا <\|vsep\|> هو للعلوم حلى وللعليا كسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخذ المكارم والمفاخر ملبسا <\|vsep\|> في نحره للفضل عقد ما اكتسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفل به الانشا نحريرا <\|vsep\|> قد كاب في روض المثر نبته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسما على بيت المفاخر بيته <\|vsep\|> ن كنت ديواني به حليته </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل ديوان تحرَّر نعته <\|vsep\|> وتقررت أوصافه تقريرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أسكرته المكرمات بحانها <\|vsep\|> ولكم غذته يافعا بلبانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ انتشى وأقام في أوطانها <\|vsep\|> أم العلا ربته في أحضانها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليه لفت جيبها المزرورا <\|vsep\|> فسما لصدر أرومة بنجابة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيى علاها كف كل ذؤابة <\|vsep\|> ومن الزمان ألان كل صلابة </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبل ترعرع وانتشى في غابة <\|vsep\|> ملأت ضراغمها الفضاء زئيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زهر أمثال النجوم بوقدها <\|vsep\|> بهرت ثواقبها مناقب مجدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شغل الورى بالمدح وافر حمدها <\|vsep\|> قوم مثرهم كواكب سعدها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أثرت بقرانها تأثيرا <\|vsep\|> راء والده نجوم دجنة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمست لصون المجد أعظم جنة <\|vsep\|> وذا الممالك أردفت في محنة </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبر الممالك جده في فطنة <\|vsep\|> أنست متى ذكرت لنا سابورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى سرير صدراة الملك استوى <\|vsep\|> فأقام من أركانه ما قد خوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقضى ورياها مضى ثم انطوى <\|vsep\|> وأتى نظام الدولة العلياء وا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لده فنظم عقدها المنثورا <\|vsep\|> من معشر جازوا بفخرهم السما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورسا وقارهم وفخرهم سما <\|vsep\|> وقد انتمى منهم لاكرم منتمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا وصيت فخاره من قبل ما <\|vsep\|> بلغ الأشدَّ كسيفه مشهورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبق الورى فضلا فكان الاولا <\|vsep\|> ذ جاء خر من به ختم العلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وببدئه فاق الأولى قالوا بلى <\|vsep\|> وبجامع الدنيا وديوان الملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طفلا ترقى منبرا وسريرا <\|vsep\|> ندب نداه للعلا أضحى حلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليل العنا عنا بكوكبه انجلى <\|vsep\|> ذو مفخر راس على قمم العلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لم يبق في الناس إلا المكر والملق", "الغـدر والحـقـد والشـحـنـاء والحـنـق", "فــهــم بــكــفَّ وطــرف مــن مــمــارسـهـم", "شــوك إذا لمــســوا ورد إذا رمــقــوا", "وإن دعــاك الهـوى يـومـا لصـحـبـتـهـم", "ورحــت مــن نــكــرهـم للعـرف تـنـتـشـق", "وهــيــجــت نــار غـيـظ مـنـك شـوكـتـهـم", "فــكــن حــريــقـا لعـل الشـوك يـحـتـرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72485	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لم يبق في الناس لا المكر والملق <\|vsep\|> الغدر والحقد والشحناء والحنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم بكفَّ وطرف من ممارسهم <\|vsep\|> شوك ذا لمسوا ورد ذا رمقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون دعاك الهوى يوما لصحبتهم <\|vsep\|> ورحت من نكرهم للعرف تنتشق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كـثـيـر عـدل أمـيـر المـؤمـنـيـن وسل", "طـان السـلاطـيـن مـحـمـود السـجـيـات", "مـحـمـود سـيـرتـه مـا الغـزنـوي أتـى", "بــزيــهــا فــهــو فـرد فـي المـزيـات", "أمــامــنــا المــلك العـدلي مـخـلصـه", "يــغـنـيـه عـن لقـب بـل عـن كـنـايـات", "له مــبــاد لغــايــات العـلا سـبـقـت", "فــاعــجــب لرفـع مـبـاد فـوق غـايـات", "لقــد تــقــاصـر عـنـهـا قـيـصـر وهـوى", "كـسـرى وقـد بـاء خسرو في الخسارات", "أســكــنــدري عــلى أنــى يــقــاس بــه", "كــل المــلوك بــأنــواع القــيـاسـات", "خـليـفـة الله فـي الدنـيـا إِطـاعـته", "فـــرض تـــقــام بــه كــل العــبــادات", "حامي حمى الدين حاميم الحماية في", "ســرٌّ بــه أعــتــرفـت أهـل الكـرامـات", "نــظــام مــمــلكــة الاســلام رتــبــه", "صــفــا بــصــفِّ كــمــرصــوص البــنـيـات", "أشــكــال تــأسـيـسـه جـاءت مـهـنـدسـة", "مـن شـوكـة البـأس لا مـن نـحت نحات", "يــعــدو إلى الغـزو كـرَّارا له شـغـف", "ورغــبــة فــي اقــتــنـاء للمـثـوبـات", "لله بــنــيــان صــف بــالرجــال عــدا", "فــــعـــدوه للأعـــادي خـــرق عـــادات", "فــرق وجــمـع فـنـاء المـشـركـيـن بـه", "بـــاق عـــلى طـــول أزمـــان وأوقــات", "مـن سـورة النصر والفتح المبين له", "حـــظ يـــنــال بــحــدٍّ المــشــرفــيــات", "مـــحـــمـــدي نـــظـــام ســـلكـــه مـــدد", "مــن المــهــيــمـن مـنـضـود السـريـات", "يـا حـبـذا ذلك النـظـم البـديع غدا", "مــسـتـحـسـنـا عـنـد أربـاب البـريـات", "مــذ رتــبــوه بـديـن الله قـد دخـلت", "طــوائف النــاس فــي إِخــلاص نــيــات", "أســـرار آيـــة أنــي جــاعــل ظــهــرت", "بــعــدل مــنـشـيـه فـي كـل القـضـيـات", "ظـلٌّ أفـاضـت شـمـوس العـدل مـنـه على", "وجـه البـسـيـطـة أنـوارا الفـيـوضات", "إِيــــه لظـــلٍّ اله يـــســـتـــظـــل بـــه", "ويــســتــضــاء بــديــجــور المــهـمـات", "ذو شـوكـة أردت المـلك العـضوض وما", "شــادت أمــيــة مــن تـلك المـشـيـدات", "ودولة عــمــت الدنــيــا بــنــائلهــا", "إذا خـصـها الله في أسنى الخصوصات", "وصــولة قــهــرت كــل المــلوك بــمــا", "أبــدتــه مــن حــســن آثــار ســنـيـات", "وصــولة قــهــرت كــل المــلوك بــمــا", "أبــدتــه مــن حــســن آثــار ســنـيـات", "فـانـظـر لآثـار مـا أبـدتـه مـن تحف", "مــن العــقـود الصـحـاح الجـوهـريـات", "أعــلى وأغــلى نــشــان عــز مــرســله", "مـــن العـــزيــز إلى عــز الولايــات", "شـمـس الخـلافـة مـنـهـا يـستفيد ضيا", "بــدر الوزارة حــســب القــابــليــات", "شــريــف خــط اســتـواء فـي حـكـومـتـه", "مـــقـــرُّ رجــاء مــشــحــونــا بــآيــات", "خـــــط يـــــؤكـــــده صـــــح يــــؤيــــده", "نـــصـــح يــؤبــده رفــع الجــنــايــات", "بـه الرضـا فـاز مـن سـلطـانـه بـرضا", "أقــامــه فــي ذرى أعـلا المـقـامـات", "يـرضـي الخـليـقة حكما والخليفة في", "إطــاعــة أوجــبــت طــيــب المــوالاة", "هــو الرضــا وسـمـي المـرتـضـى فـلذا", "أرضـــى الانـــام بــأخــلاق رضــيــات", "أعـطـى مـقـاليـد أحـكـام الأمـور له", "مــن فــي يــديـه مـقـاليـد السـمـوات", "رقــى إلى الشــرف الأعــلى فــشـرفـه", "بــالاسـم والجـسـم مـرقـاة بـمـرقـاة", "صــفــح جــمــيــل وعــفـو شـامـل ونـدى", "عـــمـــت مـــبـــرَّاتــه كــل البــريــات", "بــالحــرب كـم فـلَّ مـن جـمـع وشـتـتـه", "وكــم بــســلم تــعـاطـى جـمـع أشـتـات", "عــليــه صــح اتـكـالي حـيـث كـان بـه", "مــنــه إليــه له فــيــه مــبــاهـاتـي", "لا هـمًّ لطـفـا بـه لا هـمَّ عـنـه رضـا", "لا هـم عـمـا مـضـى لا هـم في الآتي", "عـلى العـراق اسـتـوى بـشـر بـمـنصبه", "فــقــيــل قــد صــح فـال بـالبـشـارات", "لكـــل مـــلك نـــشـــان يــســتــدل بــه", "عــلى التــصــدَّر فــي دسـت الامـارات", "وذا نــــشــــان عـــلي يـــا مـــؤرخـــه", "بــصــدره لاح مــصــبــاح بــمــشــكــوة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72481	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> كثير عدل أمير المؤمنين وسل <\|vsep\|> طان السلاطين محمود السجيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمود سيرته ما الغزنوي أتى <\|vsep\|> بزيها فهو فرد في المزيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمامنا الملك العدلي مخلصه <\|vsep\|> يغنيه عن لقب بل عن كنايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> له مباد لغايات العلا سبقت <\|vsep\|> فاعجب لرفع مباد فوق غايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد تقاصر عنها قيصر وهوى <\|vsep\|> كسرى وقد باء خسرو في الخسارات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسكندري على أنى يقاس به <\|vsep\|> كل الملوك بأنواع القياسات </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفة الله في الدنيا ِطاعته <\|vsep\|> فرض تقام به كل العبادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> حامي حمى الدين حاميم الحماية في <\|vsep\|> سرٌّ به أعترفت أهل الكرامات </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظام مملكة الاسلام رتبه <\|vsep\|> صفا بصفِّ كمرصوص البنيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشكال تأسيسه جاءت مهندسة <\|vsep\|> من شوكة البأس لا من نحت نحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعدو لى الغزو كرَّارا له شغف <\|vsep\|> ورغبة في اقتناء للمثوبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله بنيان صف بالرجال عدا <\|vsep\|> فعدوه للأعادي خرق عادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرق وجمع فناء المشركين به <\|vsep\|> باق على طول أزمان وأوقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سورة النصر والفتح المبين له <\|vsep\|> حظ ينال بحدٍّ المشرفيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمدي نظام سلكه مدد <\|vsep\|> من المهيمن منضود السريات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا ذلك النظم البديع غدا <\|vsep\|> مستحسنا عند أرباب البريات </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ رتبوه بدين الله قد دخلت <\|vsep\|> طوائف الناس في ِخلاص نيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرار ية أني جاعل ظهرت <\|vsep\|> بعدل منشيه في كل القضيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلٌّ أفاضت شموس العدل منه على <\|vsep\|> وجه البسيطة أنوارا الفيوضات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِيه لظلٍّ اله يستظل به <\|vsep\|> ويستضاء بديجور المهمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو شوكة أردت الملك العضوض وما <\|vsep\|> شادت أمية من تلك المشيدات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودولة عمت الدنيا بنائلها <\|vsep\|> ذا خصها الله في أسنى الخصوصات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصولة قهرت كل الملوك بما <\|vsep\|> أبدته من حسن ثار سنيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصولة قهرت كل الملوك بما <\|vsep\|> أبدته من حسن ثار سنيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر لثار ما أبدته من تحف <\|vsep\|> من العقود الصحاح الجوهريات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلى وأغلى نشان عز مرسله <\|vsep\|> من العزيز لى عز الولايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس الخلافة منها يستفيد ضيا <\|vsep\|> بدر الوزارة حسب القابليات </\|bsep\|> <\|bsep\|> شريف خط استواء في حكومته <\|vsep\|> مقرُّ رجاء مشحونا بيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> خط يؤكده صح يؤيده <\|vsep\|> نصح يؤبده رفع الجنايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> به الرضا فاز من سلطانه برضا <\|vsep\|> أقامه في ذرى أعلا المقامات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرضي الخليقة حكما والخليفة في <\|vsep\|> طاعة أوجبت طيب الموالاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الرضا وسمي المرتضى فلذا <\|vsep\|> أرضى الانام بأخلاق رضيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطى مقاليد أحكام الأمور له <\|vsep\|> من في يديه مقاليد السموات </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقى لى الشرف الأعلى فشرفه <\|vsep\|> بالاسم والجسم مرقاة بمرقاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفح جميل وعفو شامل وندى <\|vsep\|> عمت مبرَّاته كل البريات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحرب كم فلَّ من جمع وشتته <\|vsep\|> وكم بسلم تعاطى جمع أشتات </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه صح اتكالي حيث كان به <\|vsep\|> منه ليه له فيه مباهاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا همًّ لطفا به لا همَّ عنه رضا <\|vsep\|> لا هم عما مضى لا هم في التي </\|bsep\|> <\|bsep\|> على العراق استوى بشر بمنصبه <\|vsep\|> فقيل قد صح فال بالبشارات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكل ملك نشان يستدل به <\|vsep\|> على التصدَّر في دست الامارات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـلى عـرشه الرحمن سبحانه استوى", "كـمـا أخبر القرآن والمصطفى روى", "وذاك اســتــواء لائق بــجــنــابــه", "وهــل لائق قــولي له عــرشـه حـوى", "ومن قال مثل الفلك كان استواؤه", "عـلى قـنـة الجـودي مـن شـاهق هوى", "فـلم أقـل اسـتـولى ولسـت مـكـلفـا", "بــتـأويـله كـلا ولم أقـل احـتـوى", "ومـن يـتـبـع مـا قـد تشابه يبتغي", "بـه فـتـنـة أو يـبـغ تـأويـله غوى", "ومن قال لي كيف استوى لا أجيبه", "بـشـيـء سـوى إنـي أقـول له استوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72477	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> على عرشه الرحمن سبحانه استوى <\|vsep\|> كما أخبر القرن والمصطفى روى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك استواء لائق بجنابه <\|vsep\|> وهل لائق قولي له عرشه حوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قال مثل الفلك كان استواؤه <\|vsep\|> على قنة الجودي من شاهق هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أقل استولى ولست مكلفا <\|vsep\|> بتأويله كلا ولم أقل احتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يتبع ما قد تشابه يبتغي <\|vsep\|> به فتنة أو يبغ تأويله غوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صـبـرت على حلو الغرام ومره", "فـأصـبح عندي شهده مثل صابه", "يروق لعيني ما يريق مدامعي", "ويـعـذب في قلبي أليم عذابه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72473	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> صبرت على حلو الغرام ومره <\|vsep\|> فأصبح عندي شهده مثل صابه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "أهــلا بـمـن هـو أهـل", "للاعــتــنــاء ومــحــل", "ومـرحـبـا بـابـن قـوم", "لهـم عـلى الكون فضل", "طـابـوا نجارا وغرسا", "فـــطـــاب فــرع وأصــل", "مـا الكـون الا قراب", "وهــــم لذلك نــــصــــل", "وأنــت جـوهـر ذاك ال", "حـــد الذي لا يـــفــلُّ", "وهم لعين العماء ال", "مــحــض الالهــيَّ كـحـل", "ومــا سـواه لهـذا ال", "جـــزء المـــكــوِّن كــلُّ", "هــل بــعــد ذلك بـعـد", "أم قــبــل ذلك قــبــل", "فــخــارهــم وعــلاهــم", "ضـخـم الكـراديـس عبل", "وظــل كــهــف أبــيـهـم", "ضــافـي الاديـم مـطـلُّ", "بـه جـمـيـع البـرايـا", "يـوم اللقـا تـسـتـظـلُّ", "ومــا بــبــاب سـواهـم", "للنــاس يــنــحـط رحـل", "صــلى الاله عــليـهـم", "يا أيها الناس صلوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72469	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلا بمن هو أهل <\|vsep\|> للاعتناء ومحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرحبا بابن قوم <\|vsep\|> لهم على الكون فضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> طابوا نجارا وغرسا <\|vsep\|> فطاب فرع وأصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الكون الا قراب <\|vsep\|> وهم لذلك نصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت جوهر ذاك ال <\|vsep\|> حد الذي لا يفلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم لعين العماء ال <\|vsep\|> محض الالهيَّ كحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما سواه لهذا ال <\|vsep\|> جزء المكوِّن كلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل بعد ذلك بعد <\|vsep\|> أم قبل ذلك قبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخارهم وعلاهم <\|vsep\|> ضخم الكراديس عبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظل كهف أبيهم <\|vsep\|> ضافي الاديم مطلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> به جميع البرايا <\|vsep\|> يوم اللقا تستظلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بباب سواهم <\|vsep\|> للناس ينحط رحل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "طـالعـت في هذا النظام المنتخب", "مـن مـحـكـم الآي وأمـثـال العرب", "وســمــت طــرف الطـرف فـي شـطـوره", "يــمــرح مــرخـي العـنـان واللبـب", "فــراح يــمــشـي خـبـبـا وهـل سـوى", "طرفي بمضمار العلا يمشي الخبب", "وبـــازل الفـــكــر أنــاخ كــكــلا", "بـسـوحـهـا وعـنـه قد ألقى القتب", "والحــدس أدلى دلوه فــي جــبـهـا", "فـامـتـلأ الدلو إلى عـقد الكرب", "كـل غـدا مـسـتـنـبـطـا مـن غـورها", "ضـروب مـعـنـى هـي أحـلى مـن ضـرب", "فـأعـجـب لتـعـريـفـات تـعـبـيراته", "مـن فـضـة كـانـت فـعـادت مـن ذهب", "روح حـيـاتـي الشـرف الخـليـل قد", "أرَّخــت أحــيـا نـظـمـه روح الأدب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72465	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> طالعت في هذا النظام المنتخب <\|vsep\|> من محكم الي وأمثال العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسمت طرف الطرف في شطوره <\|vsep\|> يمرح مرخي العنان واللبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراح يمشي خببا وهل سوى <\|vsep\|> طرفي بمضمار العلا يمشي الخبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبازل الفكر أناخ ككلا <\|vsep\|> بسوحها وعنه قد ألقى القتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحدس أدلى دلوه في جبها <\|vsep\|> فامتلأ الدلو لى عقد الكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل غدا مستنبطا من غورها <\|vsep\|> ضروب معنى هي أحلى من ضرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعجب لتعريفات تعبيراته <\|vsep\|> من فضة كانت فعادت من ذهب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "طــاهــا عــلى رغــم حــاســد نـكـد", "فــمــا عــليــهــا ســواك مـن أحـد", "أنـــت لكـــل العـــلوم قـــاطــبــة", "لازلت حـــيـــا كــالروح للجــســد", "يـــنـــشـــدك العـــلم كـــل آونـــة", "قـد زلت النـعـل بـي فـخـذ بـيـدي", "بي أنت يا ابن الهمام بل بأبي", "بــل بــالذي أنـجـبـت بـهـم بـلدي", "لولاك عــلم الكــلام كــان لقــى", "مــــطـــرحـــا قـــدره إلى الابـــد", "أخـنـى عـليـه ريـب الزمـان كـمـا", "أخـــنـــى بـــكـــلكــله عــلى لبــد", "رفــعــت مــنـه المـنـحـط مـن شـرف", "أقــمــت مــنــه المــعـوج مـن أود", "صــعــدت فــيــه المـرؤس مـن صـيـب", "صــوَّبــت فــيــه الرئيـس مـن صـعـد", "حــللت مــنــه مـا كـان مـرتـبـطـا", "قـد سـيـم خـسـفـا كالعير بالوتد", "مـقـاصـد السـعـد يـا ابن بجدتها", "تــدعــوك يــا ســيـدي ويـا سـنـدي", "شــرحــت تــهــذيــبــه فــكــنــت له", "يــا عـضـد السـعـد سـاعـد العـضـد", "وفــي هـدى النـاظـريـن جـئت وقـد", "أبـرأت مـا فـي العـيـون مـن رمد", "عــقــائد قــد أحــكــمـت عـروتـهـا", "حـلت عـرى النـفـاثـات فـي العقد", "شــرح شــرحـت الصـدور فـيـه كـمـا", "أزحــت مـا فـي القـلوب مـن كـمـد", "عــذيــق فــكــري مــحــكــكـا ورقـا", "مــنــه غــدا فــي مــحــك مـنـتـقـد", "دخــــلت أبـــوابـــه دخـــول كـــرى", "فــي أعــيــن عــوِّدت عــلى السـهـد", "فـشـمـت خـفـق البـروق مـنـه حـكـى", "ســجــنــجــلا فــي أكــف مــرتــعــد", "أبــو مــعــاذ أبــوك أحــمــد بــل", "أرســخ فــي هـذا العـلم مـن أحـد", "وجــدَّك الفـاضـل القـسـيـم هـو ال", "بــحــر وكــل البــحــور كــالثـمـد", "فــار وحــديـث الكـمـال فـي سـنـد", "مـــعـــنــعــن يــنــتــهــي إلى أدد", "أثــقــلت مـن ذا الزمـان كـاهـله", "بـالعـلم حـتـى اسـتـعـان بـالكتد", "وغـابـة العـلم يـا ابـن بـاسلها", "ربــضــت فــيــهــا كـربـضـة الأسـد", "مـــن كـــل عــلم أحــرزت زبــدتــه", "فــللســوى مــا تــركــت مــن زبــد", "ولو أردت ازديــــاد مــــعـــرفـــة", "فــوق الذي قــد عــرفــت لم تــزد", "دمـــت لقـــطــر العــراق مــركــزه", "تـــرصـــده مـــن عـــلاك فــي رصــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72457	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_1\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> طاها على رغم حاسد نكد <\|vsep\|> فما عليها سواك من أحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت لكل العلوم قاطبة <\|vsep\|> لازلت حيا كالروح للجسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينشدك العلم كل ونة <\|vsep\|> قد زلت النعل بي فخذ بيدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بي أنت يا ابن الهمام بل بأبي <\|vsep\|> بل بالذي أنجبت بهم بلدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاك علم الكلام كان لقى <\|vsep\|> مطرحا قدره لى الابد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخنى عليه ريب الزمان كما <\|vsep\|> أخنى بكلكله على لبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعت منه المنحط من شرف <\|vsep\|> أقمت منه المعوج من أود </\|bsep\|> <\|bsep\|> صعدت فيه المرؤس من صيب <\|vsep\|> صوَّبت فيه الرئيس من صعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حللت منه ما كان مرتبطا <\|vsep\|> قد سيم خسفا كالعير بالوتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقاصد السعد يا ابن بجدتها <\|vsep\|> تدعوك يا سيدي ويا سندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرحت تهذيبه فكنت له <\|vsep\|> يا عضد السعد ساعد العضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي هدى الناظرين جئت وقد <\|vsep\|> أبرأت ما في العيون من رمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقائد قد أحكمت عروتها <\|vsep\|> حلت عرى النفاثات في العقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرح شرحت الصدور فيه كما <\|vsep\|> أزحت ما في القلوب من كمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذيق فكري محككا ورقا <\|vsep\|> منه غدا في محك منتقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دخلت أبوابه دخول كرى <\|vsep\|> في أعين عوِّدت على السهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشمت خفق البروق منه حكى <\|vsep\|> سجنجلا في أكف مرتعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو معاذ أبوك أحمد بل <\|vsep\|> أرسخ في هذا العلم من أحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدَّك الفاضل القسيم هو ال <\|vsep\|> بحر وكل البحور كالثمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فار وحديث الكمال في سند <\|vsep\|> معنعن ينتهي لى أدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثقلت من ذا الزمان كاهله <\|vsep\|> بالعلم حتى استعان بالكتد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغابة العلم يا ابن باسلها <\|vsep\|> ربضت فيها كربضة الأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل علم أحرزت زبدته <\|vsep\|> فللسوى ما تركت من زبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أردت ازدياد معرفة <\|vsep\|> فوق الذي قد عرفت لم تزد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعــمــرك يــرمــى عــن قــســي حـواجـب", "حـرابـا تـثـير الحرب من سمت محراب", "ومـا البـيـض تـحـكـيها إذا هي فوقت", "ســهــام لحــاظ ريــشـهـا سـود أهـداب", "ولا هــي تـحـظـى فـي اصـابـتـهـا ولا", "فـؤاد المـعـنـى عـن مـواقـعـهـا صـاب", "ولا بــسـوى مـسـبـار هـاروت سـحـرهـا", "جـراحـاتـهـا في القلب تبرا باحقاب", "تـصـيـد المـهـا حـول الكناس بالحظة", "تــعــيــد قـلوب الوحـش يـانـع عـنـاب", "وفـي قـربـه يـكـمـى المـنـيـة جـفـنـه", "وفـي بـعـده يـصـمـى ضـيـارمـه الغـاب", "هـو الغـصـن لكـن لا يـمـيـل تـعـطـفا", "عـلى مـن بـه أضـحـى حـليـفـا لأوصاب", "وفـي هـالة الحـسـن التـي أحـدقت به", "هـو البـدر لكـن ليـس يـبـدو لاجناب", "هــلال يــعــيــد العـيـد بـعـد تـرقـب", "ويــنــحــر واشـيـنـا بـشـفـرة قـرضـاب", "ومـن فـلك الديـبـاج يـبـدو مـجـلببا", "لأعــيــن نــظــار بــأحــســن جــلبــاب", "وكــم أدهــش الاســمـاع طـارق فـرحـة", "أزال بــهــا لا زال وحــشــة ألبــاب", "وقـوفـا عـلى الاعـتاب دامت قلوبنا", "رجــاء قــدوم مــنـه فـي دقـة البـاب", "فــمــن لي بــظــبــي أغـيـد ذي تـوحـش", "من الانس في غزلان بان النقا راب", "لأعـتـابـه مـن جـوره بـعـد مـا حـشـى", "حــشـاي بـأقـدام الاسـى حـبـه جـابـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72453	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمرك يرمى عن قسي حواجب <\|vsep\|> حرابا تثير الحرب من سمت محراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما البيض تحكيها ذا هي فوقت <\|vsep\|> سهام لحاظ ريشها سود أهداب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا هي تحظى في اصابتها ولا <\|vsep\|> فؤاد المعنى عن مواقعها صاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا بسوى مسبار هاروت سحرها <\|vsep\|> جراحاتها في القلب تبرا باحقاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصيد المها حول الكناس بالحظة <\|vsep\|> تعيد قلوب الوحش يانع عناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي قربه يكمى المنية جفنه <\|vsep\|> وفي بعده يصمى ضيارمه الغاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الغصن لكن لا يميل تعطفا <\|vsep\|> على من به أضحى حليفا لأوصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي هالة الحسن التي أحدقت به <\|vsep\|> هو البدر لكن ليس يبدو لاجناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلال يعيد العيد بعد ترقب <\|vsep\|> وينحر واشينا بشفرة قرضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن فلك الديباج يبدو مجلببا <\|vsep\|> لأعين نظار بأحسن جلباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أدهش الاسماع طارق فرحة <\|vsep\|> أزال بها لا زال وحشة ألباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوفا على الاعتاب دامت قلوبنا <\|vsep\|> رجاء قدوم منه في دقة الباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي بظبي أغيد ذي توحش <\|vsep\|> من الانس في غزلان بان النقا راب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـلغ المـدى هـذا البـليغ", "بـمـدحـة الشـيـخ البـلاغي", "ولقــــد شـــأى بـــمـــوشـــح", "لكـواكـب الجـوزا يـنـاغـي", "وعــلى بــنــي الآداب مــن", "يـبـغـي مـداه يـعـد بـاغـي", "دمـــغ المـــعــارض دمــغــة", "وقــعــت عــلى أم الدمــاغ", "ولقـــد أرانـــي صـــبـــغــة", "منها اقتبست سنا انصباغ", "فـــوردت مـــنــهــل فــضــله", "ووجــدتــه عــذب المــســاغ", "صــاغ القــريــض وكـان قـب", "ل قــراضــه أي انــصــيــاغ", "وبــه لقــد ألغــى الفـتـى", "عـبـد الحـسـين فعاد لاغي", "ودعــى ابــن يـحـيـى جـلدة", "قــد اســلمــوهــا للدبــاغ", "لم أعــطــه حــق الثــنــاء", "ء وذاك مــن عـدم الفـراغ", "وأخــاف أن يـطـغـى اليـرا", "ع بـنـعـتـه فـيـقـال طـاغي", "لا زال يــنــشــد والاثــي", "ر بــمـا حـواه إليـه صـاغ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72449	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> غ <\|psep\|> <\|bsep\|> بلغ المدى هذا البليغ <\|vsep\|> بمدحة الشيخ البلاغي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد شأى بموشح <\|vsep\|> لكواكب الجوزا يناغي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى بني الداب من <\|vsep\|> يبغي مداه يعد باغي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمغ المعارض دمغة <\|vsep\|> وقعت على أم الدماغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أراني صبغة <\|vsep\|> منها اقتبست سنا انصباغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوردت منهل فضله <\|vsep\|> ووجدته عذب المساغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغ القريض وكان قب <\|vsep\|> ل قراضه أي انصياغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه لقد ألغى الفتى <\|vsep\|> عبد الحسين فعاد لاغي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعى ابن يحيى جلدة <\|vsep\|> قد اسلموها للدباغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أعطه حق الثناء <\|vsep\|> ء وذاك من عدم الفراغ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخاف أن يطغى اليرا <\|vsep\|> ع بنعته فيقال طاغي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إلى الدر اليــتــيــم سـلام صـبٍّ", "تــصــب دمـوعـه الدر اليـتـيـمـا", "فــتــنــظـمـه مـن العـبـرات أيـد", "بـسـلك مـن ضـنـى عـقـدا نـظـيـما", "وفـي وادي عـقـيـق الدمـع عـيني", "مـن الاجـفـان سـوَّرت الحـطـيـمـا", "وزمــزم بــالمـقـام أبـو قـبـيـس", "فـؤادي يـسـمـع الصـوت الرخـيما", "وأشــــواق تـــؤجـــج نـــار وجـــد", "بـمـديـة حـرهـا تـفـرى الأديـما", "وأنـــفـــاس تــصــعــدهــا نــفــوس", "تـعـيـر نـفـاسـة الطبع النسيما", "وشــكــوى مــن حــوادث مــوبـقـات", "لقـد جـددن لي الحـزن القـديما", "فــكــم سـهـم تـفـوَّقـه المـنـايـا", "فـتـصمى من كلى المجد الصميما", "وكــم ســلب الحـمـام كـرام قـوم", "فــلم يــتــرك شــهــمــا كــريـمـا", "وكـم رزء كـسـا الدنـيـا سـوادا", "أحــال نـهـارهـا ليـلا بـهـيـمـا", "وكــم مــيــت قــضــى وبــكــل حــيٍّ", "عــليـه مـأتـم الدنـيـا اقـيـمـا", "وكــم نــدب عــليــه النـدب فـرض", "قــضــيــنــا ان تــاركـه أثـيـمـا", "وكــم بــأكــفــه لطــم الثــريــا", "فـتـى بـيـد الردى أضـحـى لطيما", "ومــا مــن مــغـرم بـالمـجـد إلا", "رأيـنـا اللحـد كـان له غـريـما", "وأي زعـــيـــم قــوم مــا تــصــدَّى", "له حــتــف فــكــان بــه زعــيـمـا", "ومــن مــنـه أصـاب الضـيـم ضـيـم", "يـضـيـم النـاس طـراً حـيـث ضـيما", "ومــن قــد خـلف العـبـاس فـيـنـا", "لعــمـري خـلف المـلك الكـريـمـا", "أبـــر ابـــن غــدا بــأب رحــيــم", "نـؤمَّلـ مـنـهـمـا البـرَّ الرحـيما", "أعــــزيــــه لفــــقــــد أب أبــــي", "وخــال يــمـلأ المـلويـن خـيـمـا", "بــبــر أبــيــه أعــددنــاه مـمـن", "عـشـيـة أمـطروا دخلوا الرقيما", "ســقــى الله العــلي ثــرى عــليٍّ", "سـمـي المـرتـضـى غـيـثـا عـمـيما", "وخـــال تـــحــت عــارضــه تــوارى", "فــعــطــل مـن حـلى خـداً وسـيـمـا", "فــكــل مــنــهـمـا إذ صـار بـدرا", "عــشــيــة تــمــه للخــسـف سـيـمـا", "أغــاضــتــنــا مــنــيـة ذا وهـذا", "وكـم قـد غـاض ذو سـفـه حـليـمـا", "وهــب ان العــلي غــدا رمــيـمـا", "فـقـد أحـيـا من الفضل الرميما", "بـقـائم وقـتـه العـبـاس مـن قـد", "غـدا لقـواعـد العـليـا مـقـيـما", "فــيــا مــن سـاءنـي مـنـه مـصـاب", "بــرزء شـيـب الطـفـل الفـطـيـمـا", "تــعــزى فــالعــزاء عـلى عـظـيـم", "ينال به الفتى الاجر العظيما", "ومـن كـنـت ابـنـه تـكـفـيـك مـنه", "هـدايـتـك الصـراط المـسـتـقـيما", "فـمـن تـحـكـيـمـه كـنـت الحـكيما", "ومــن تـعـليـمـه صـرت العـليـمـا", "فــعـش قـلبـا سـليـمـا للمـعـالي", "فــمـنـك تـمـلكـت قـلبـا سـليـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72445	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لى الدر اليتيم سلام صبٍّ <\|vsep\|> تصب دموعه الدر اليتيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنظمه من العبرات أيد <\|vsep\|> بسلك من ضنى عقدا نظيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي وادي عقيق الدمع عيني <\|vsep\|> من الاجفان سوَّرت الحطيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزمزم بالمقام أبو قبيس <\|vsep\|> فؤادي يسمع الصوت الرخيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشواق تؤجج نار وجد <\|vsep\|> بمدية حرها تفرى الأديما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنفاس تصعدها نفوس <\|vsep\|> تعير نفاسة الطبع النسيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشكوى من حوادث موبقات <\|vsep\|> لقد جددن لي الحزن القديما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم سهم تفوَّقه المنايا <\|vsep\|> فتصمى من كلى المجد الصميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم سلب الحمام كرام قوم <\|vsep\|> فلم يترك شهما كريما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم رزء كسا الدنيا سوادا <\|vsep\|> أحال نهارها ليلا بهيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ميت قضى وبكل حيٍّ <\|vsep\|> عليه مأتم الدنيا اقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ندب عليه الندب فرض <\|vsep\|> قضينا ان تاركه أثيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بأكفه لطم الثريا <\|vsep\|> فتى بيد الردى أضحى لطيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما من مغرم بالمجد لا <\|vsep\|> رأينا اللحد كان له غريما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأي زعيم قوم ما تصدَّى <\|vsep\|> له حتف فكان به زعيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن منه أصاب الضيم ضيم <\|vsep\|> يضيم الناس طراً حيث ضيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قد خلف العباس فينا <\|vsep\|> لعمري خلف الملك الكريما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبر ابن غدا بأب رحيم <\|vsep\|> نؤمَّل منهما البرَّ الرحيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعزيه لفقد أب أبي <\|vsep\|> وخال يملأ الملوين خيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببر أبيه أعددناه ممن <\|vsep\|> عشية أمطروا دخلوا الرقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى الله العلي ثرى عليٍّ <\|vsep\|> سمي المرتضى غيثا عميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخال تحت عارضه توارى <\|vsep\|> فعطل من حلى خداً وسيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل منهما ذ صار بدرا <\|vsep\|> عشية تمه للخسف سيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغاضتنا منية ذا وهذا <\|vsep\|> وكم قد غاض ذو سفه حليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهب ان العلي غدا رميما <\|vsep\|> فقد أحيا من الفضل الرميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقائم وقته العباس من قد <\|vsep\|> غدا لقواعد العليا مقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا من ساءني منه مصاب <\|vsep\|> برزء شيب الطفل الفطيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعزى فالعزاء على عظيم <\|vsep\|> ينال به الفتى الاجر العظيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كنت ابنه تكفيك منه <\|vsep\|> هدايتك الصراط المستقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن تحكيمه كنت الحكيما <\|vsep\|> ومن تعليمه صرت العليما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "طــريــف أتــانــا فــزان التــلاد", "وزان العــــبـــاد وزان البـــلاد", "وأهــدى لنــا البــشــر مــيــلاده", "ســيــهــديـه ربـي سـبـيـل الرشـاد", "بــه قــد تــقــرَّب مــا نــرتــجـيـه", "مـن الخـيـر والبـردِّ بعد البعاد", "بــه راج ســوق عــكــاظ الكــمــال", "فـلم نـخـش بـعـد الرواج الكـساد", "حــكـى كـوكـبـا فـي سـمـاء العـلا", "له فــي بــروج الفــخــار انـقـاد", "ولاح يــحــاكــي عــمــود الصـبـاح", "فـكـان لبـيـت المـعـالي العـمـاد", "عــلى وجــهــه لاح سـعـد السـعـود", "فـــزالت نـــحـــوس عـــظــام شــداد", "هــو الجــوهـر الفـرد فـي حـسـنـه", "بـه انـتـضـد المـجـد أي انـتـضاد", "وأم المـــــعـــــالي له مــــهــــدت", "مــن العــبــقــري رفـيـع المـهـاد", "وغــذتــه فــي درِّهــا المــكـرمـات", "فــــلله درَّ الكــــريـــم الجـــواد", "تـغـنـيـه فـي كـيـف تـرقـى العـلا", "وأم الســعــود بــبــانــت ســعــاد", "وأضحى أبوه ينادي بنادي العمي", "م الايــــــادي وفـــــي كـــــل واد", "لكــــل الصـــدور أتـــى شـــارحـــا", "فـــأرِّخ غـــلامــي مــحــمــد فــؤاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72441	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> طريف أتانا فزان التلاد <\|vsep\|> وزان العباد وزان البلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهدى لنا البشر ميلاده <\|vsep\|> سيهديه ربي سبيل الرشاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> به قد تقرَّب ما نرتجيه <\|vsep\|> من الخير والبردِّ بعد البعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> به راج سوق عكاظ الكمال <\|vsep\|> فلم نخش بعد الرواج الكساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكى كوكبا في سماء العلا <\|vsep\|> له في بروج الفخار انقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاح يحاكي عمود الصباح <\|vsep\|> فكان لبيت المعالي العماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> على وجهه لاح سعد السعود <\|vsep\|> فزالت نحوس عظام شداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الجوهر الفرد في حسنه <\|vsep\|> به انتضد المجد أي انتضاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأم المعالي له مهدت <\|vsep\|> من العبقري رفيع المهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغذته في درِّها المكرمات <\|vsep\|> فلله درَّ الكريم الجواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغنيه في كيف ترقى العلا <\|vsep\|> وأم السعود ببانت سعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضحى أبوه ينادي بنادي العمي <\|vsep\|> م الايادي وفي كل واد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لأم الربـيـعـيـن حـث الركـاب", "ورح بي لتلك الربى والرحاب", "ولا تـثـن عـنـها عنان المطيَّ", "إلى غــيـرهـا رائدا للخـصـاب", "فــمـا لسـواهـا تـشـد الرحـال", "ولا عـن حـمـاهـا يحلَّ الذهاب", "مـغـان بـهـا عـن سـواهـا غـنى", "إليها إليها الإياب الإياب", "يـجـنِّ إليـهـا حـنـيـن العـشار", "نــزيــح أضــرَّ بــه الاغـتـراب", "فـخـلِّ النـيـاق عليها الرفاق", "تـحـاكـي الاهـلة فوق الهضاب", "مـن الوبـل لا زلن يـرشـقنها", "نــبـال يـراهـنَّ قـوس السـحـاب", "فــتــبـدي شـقـائق نـعـمـانـهـا", "جـروحـا تـسـيـل عـقـيـقا مذاب", "وحـاذر سـيـوف لحـاظ الخـشـوف", "فــإن الســيـوف تـحـز الرقـاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72437	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لأم الربيعين حث الركاب <\|vsep\|> ورح بي لتلك الربى والرحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تثن عنها عنان المطيَّ <\|vsep\|> لى غيرها رائدا للخصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لسواها تشد الرحال <\|vsep\|> ولا عن حماها يحلَّ الذهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغان بها عن سواها غنى <\|vsep\|> ليها ليها الياب الياب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجنِّ ليها حنين العشار <\|vsep\|> نزيح أضرَّ به الاغتراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخلِّ النياق عليها الرفاق <\|vsep\|> تحاكي الاهلة فوق الهضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الوبل لا زلن يرشقنها <\|vsep\|> نبال يراهنَّ قوس السحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتبدي شقائق نعمانها <\|vsep\|> جروحا تسيل عقيقا مذاب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــروحــي غــريـرا بـالرصـافـة قـلبـه", "لدى ظــبــيــة لمــيــاء خـلفـه رهـنـا", "وقـــالبـــه بـــالكـــرخ عـــلم أهـــله", "فـنـون جـنـون وهـو فـي غـيـرهـم جـنا", "له في الهوى العذري عذرا إذا لوى", "لبـان اللوى عـطفا وحنَّ إلى المغنى", "أتــشــجــيــه ســعــدي والربـاب وأنـه", "يـحـاول أن يـقـضي اللبانة من لبنى", "إذا ما انتظى من جفن عينيه مرهفا", "رجــوت فــؤادي إن يــكـون له جـفـنـا", "فــمــقــلتــه تــلك المـصـيـبـة إنـهـا", "لأم الدواهـي والدواهـي لمـن أضـنى", "ومــن قـدِّه واللحـظ إن مـاس أو رنـا", "يقاسي كقلبي قالبي الضرب والطعنا", "يــمــيــت ويــحــيــى هــجــره ووصــاله", "فـلي قـربـه أبـقـى ولي بـعـده أفـنى", "يـعـيـد ويـبـدي مـن طـوتـه يد النوى", "وأخــنـى عـليـه مـا عـلى لبـد أخـنـى", "تــكــلم عــيــنـاه القـلوب بـغـمـزهـا", "وتتلو إلى السلوان إن عدتمو عدنا", "تــثــنــى فــأودت بــالقـلوب طـعـانـه", "فـمـا ضـره لمـا تـثـنـى لو اسـتـثـنى", "وهـيـهـات عـن قـلبـي تـطـيـش سـهـامـه", "وقـد صـار مـنـه قاب قوسين أو أدنى", "يـــادرنـــا والغــدر مــلء جــفــونــه", "ويــتـركـنـا مـا دام مـنـفـصـلا عـنـا", "نــحـورا بـلا عـقـد كـؤسـا بـلا طـلى", "جـسـومـا بـلا روح حـروفـا بلا معنى", "نــغــيــب بـه عـنـا إذا كـان حـاضـرا", "وإن غـاب عـنـا مـثـل غـيـبـتـه غـبنا", "تــريــنـا نـعـيـمـا بـعـد بـؤس شـؤنـه", "فـمـن سـيـرة خـزنـا ومـن صـورة حسنا", "ومــن قــســوة ليـنـا ومـن سـخـط رضـا", "ومــن كــدر صــفــوا ومــن بـخـل مـنـا", "تــعــلمــت الحــربــاء مــنــه تـلونـا", "فـــتـــأخــذ عــنــه كــل آونــة لونــا", "يـــروح ويـــغــدو والقــلوب بــكــفــه", "فـــآونـــة يـــســـرى وآونــة يــمــنــى", "هـو المـشتري الارواح في نقد وصله", "فـهـل مـدَّع فـي بـيـع مـهـجته الغبنا", "قـضـيـب إذا مـا اهـتـز ظبي إذا رنا", "ســنــان إذا مــا لاح ســم إذا رنــا", "بــغــيــر جــنــاح طــار عــنــي وانــه", "لحـرَّ وشـأن الحـر أن يـألف الوكـنـا", "عــلي تـجـنـى قـبـل مـا نـاظـري جـنـى", "ورود خـدود فـي يـد الفـكر لا تجنى", "إذا قــلت قــلبـي أيـن حـلَّ أجـابـنـي", "فـهـل لك مـن كـمِّ بـه تـعـرف الأيـنا", "ويــبــســم عـن بـرق فـأبـكـى بـمـدمـع", "إذا شـمـت ذاك البرق تحسب ذا مزنا", "لقــد زارنــي والليــل زرَّ جــيــوبــه", "عـليـنـا ونـام النجم عنا وما نمنا", "وبــت يــعــاطــيــنــا ســلافــة ريـقـه", "فــلله مــا أحــلى ولله مــا أهــنــى", "إلى أن رأيـنـا الليـل غـطـى ذراعـه", "ضــيــاء نـهـار صـبـحـه شـمـس الردنـا", "ومـد يـدا تـجـنـي مـن الزهـر نـرجسا", "حكى من عيون العين مقلتها الوسنا", "تــبــاشــيــره لاحـت فـصـاحـت بـلابـل", "وغنى هزار الدوح في الروضة الغنا", "وسـلَّ الدجـا مـن غـمـده بـاتـرا حـكى", "تــبــســم عــبــاس ومــطـلعـه الاسـنـى", "بــديــع مــعــان ذو بــيــان بــسـحـره", "تــفــنــن هـاروت ومـا أتـقـن الفـنـا", "لي الله مـن ذي مـنـطـق أعجز الورى", "وألسـنـة الافـصـاح عـنـه غـدت لكـنا", "لقـد رق بـشـرا مـثـل مـا راق منظرا", "وقــد دق مـعـنـى أن نـشـخـصـه مـعـنـا", "حـبـيـب إذا أنـشـا صـريح إذا انتشى", "بــديــع إذا وشــى غــريــض إذا غـنـا", "ومــفــتــقـر مـغـنـى اللبـيـب للفـظـه", "يـعـلم فـي اعـرابـه مـعـبـد اللحـنـا", "تـرعـرع فـي حـجـر النـجـابـة وانثنى", "مـن المـجـد قـبل المهد متخذا حضنا", "بـلاغـتـه قـبـل البـلوغ قـد انـتـهـت", "إلى غــايــة ســل عــن بــديـتـه مـنـا", "تـسـامـى عـلى الاقـران فـهـو أجـلهم", "وأكــبــرهــم عــقـلا وأصـغـرهـم سـنـا", "وأكــثــرهــم فــضــلا وأفـرطـهـم ذكـا", "وأنــقــدهـم فـكـرا وأشـحـذهـم ذهـنـا", "وأطــلقــهــم وجــهــا وأجـمـلهـم حـلى", "وألطـفـهـم طـبـعـا وأحـسـنـهـم حـسـنى", "فـأنـى لهـم إدراك شـأواه في العلا", "وقـد قـعـدوا عـن ذاك أنـى لهـم أنى", "مـــراث بـــنـــعـــت الآل آل مــحــمــد", "له الدهر يعطي حين ينشدها الاذنا", "ويــســتـوقـف الافـلاك شـجـو نـشـيـده", "ويـسـتـصـرخ الاملاك والانس والجنا", "فـيـبكي الحيا والرعد يندب والسما", "تــمــور ووجــه الأرض يـمـلؤه حـزنـا", "ويــنــشـق زيـق الليـل للذيـل حـسـرة", "ويـقـرع ثـغـر الصـبـح مـن أسـف سـنـا", "فــحــيــاه مــولاه وبــيـاه مـن فـتـى", "عـبـيـر الثـنـا مـن لفظه قد تنشقنا", "ولا زال مـعـشـوق السـجـايـا مـحـببا", "كـمـا نـحـن عـشـاق المحاسن لا زلنا", "عـــليـــنـــا أهـــلة هـــذي الشـــهــور", "غــدت تــحــصــد العــمــر فــي مــنـجـل", "وداســــــت بــــــيــــــادر أيـــــامـــــه", "بــــنــــات ليــــاليــــه بــــالأرجــــل", "وقـــد نـــثـــرتـــه مــذاري الخــطــوب", "كـــنـــثــر الحــبــوب مــن الســنــبــل", "وقـــد طـــحــنــتــه رحــى النــائبــات", "دقــيــقــا فــمــا احــتــاج للمــنـخـل", "وقـــد عـــجـــنـــتــه بــمــاء الصــدود", "أكـــف القـــطـــيـــعــة فــي المــوصــل", "وقــد خــبــزتــه ســليــمــي الهــمــوم", "بــمــســجــور تــنــورهــا المــصــطــلى", "وقـــد قـــوِّرتـــه رغـــيـــفـــا رغــيــف", "فــــقــــلنــــا لأم الدواهــــي كــــلي", "ومـــر الصـــبــا كــنــســيــم الصــبــا", "ومــــنـــه الشـــمـــائل كـــالشـــمـــأل", "وطـــار إلى مـــا ورا الخــافــقــيــن", "يــــرفــــرف فــــي خـــافـــقـــي أجـــدل", "وضـــاع الشـــبــاب فــرحــنــا عــليــه", "نـــدور مـــن الشـــيـــب فــي مــشــعــل", "وقـــد خـــضـــبـــتـــه أكـــف الغــمــوم", "خــضــابــا إلى الحــشــر لم يــنــصــل", "وكــــــان الســــــواد قـــــرابـــــا له", "فــصــار البــيــاض شــبــا المــنــصــل", "بــــكــــيـــنـــا عـــلى زمـــن مـــدبـــر", "كــمـا الطـفـل يـبـكـي عـلى المـطـفـل", "ولا بـــد مـــن بــعــد هــذا البــكــا", "ســنــبــكــي عــلى الزمــن المــقــبــل", "تـــشـــابـــه ذا اليـــوم مــع أمــســه", "فـــقـــســـنـــا الأخــيــر عــلى الأول" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72433	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بروحي غريرا بالرصافة قلبه <\|vsep\|> لدى ظبية لمياء خلفه رهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالبه بالكرخ علم أهله <\|vsep\|> فنون جنون وهو في غيرهم جنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له في الهوى العذري عذرا ذا لوى <\|vsep\|> لبان اللوى عطفا وحنَّ لى المغنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتشجيه سعدي والرباب وأنه <\|vsep\|> يحاول أن يقضي اللبانة من لبنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما انتظى من جفن عينيه مرهفا <\|vsep\|> رجوت فؤادي ن يكون له جفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمقلته تلك المصيبة نها <\|vsep\|> لأم الدواهي والدواهي لمن أضنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قدِّه واللحظ ن ماس أو رنا <\|vsep\|> يقاسي كقلبي قالبي الضرب والطعنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميت ويحيى هجره ووصاله <\|vsep\|> فلي قربه أبقى ولي بعده أفنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعيد ويبدي من طوته يد النوى <\|vsep\|> وأخنى عليه ما على لبد أخنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكلم عيناه القلوب بغمزها <\|vsep\|> وتتلو لى السلوان ن عدتمو عدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تثنى فأودت بالقلوب طعانه <\|vsep\|> فما ضره لما تثنى لو استثنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهيهات عن قلبي تطيش سهامه <\|vsep\|> وقد صار منه قاب قوسين أو أدنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يادرنا والغدر ملء جفونه <\|vsep\|> ويتركنا ما دام منفصلا عنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحورا بلا عقد كؤسا بلا طلى <\|vsep\|> جسوما بلا روح حروفا بلا معنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نغيب به عنا ذا كان حاضرا <\|vsep\|> ون غاب عنا مثل غيبته غبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترينا نعيما بعد بؤس شؤنه <\|vsep\|> فمن سيرة خزنا ومن صورة حسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قسوة لينا ومن سخط رضا <\|vsep\|> ومن كدر صفوا ومن بخل منا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلمت الحرباء منه تلونا <\|vsep\|> فتأخذ عنه كل ونة لونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروح ويغدو والقلوب بكفه <\|vsep\|> فونة يسرى وونة يمنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو المشتري الارواح في نقد وصله <\|vsep\|> فهل مدَّع في بيع مهجته الغبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضيب ذا ما اهتز ظبي ذا رنا <\|vsep\|> سنان ذا ما لاح سم ذا رنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغير جناح طار عني وانه <\|vsep\|> لحرَّ وشأن الحر أن يألف الوكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علي تجنى قبل ما ناظري جنى <\|vsep\|> ورود خدود في يد الفكر لا تجنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قلت قلبي أين حلَّ أجابني <\|vsep\|> فهل لك من كمِّ به تعرف الأينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبسم عن برق فأبكى بمدمع <\|vsep\|> ذا شمت ذاك البرق تحسب ذا مزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد زارني والليل زرَّ جيوبه <\|vsep\|> علينا ونام النجم عنا وما نمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبت يعاطينا سلافة ريقه <\|vsep\|> فلله ما أحلى ولله ما أهنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن رأينا الليل غطى ذراعه <\|vsep\|> ضياء نهار صبحه شمس الردنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومد يدا تجني من الزهر نرجسا <\|vsep\|> حكى من عيون العين مقلتها الوسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباشيره لاحت فصاحت بلابل <\|vsep\|> وغنى هزار الدوح في الروضة الغنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلَّ الدجا من غمده باترا حكى <\|vsep\|> تبسم عباس ومطلعه الاسنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بديع معان ذو بيان بسحره <\|vsep\|> تفنن هاروت وما أتقن الفنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي الله من ذي منطق أعجز الورى <\|vsep\|> وألسنة الافصاح عنه غدت لكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد رق بشرا مثل ما راق منظرا <\|vsep\|> وقد دق معنى أن نشخصه معنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيب ذا أنشا صريح ذا انتشى <\|vsep\|> بديع ذا وشى غريض ذا غنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومفتقر مغنى اللبيب للفظه <\|vsep\|> يعلم في اعرابه معبد اللحنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترعرع في حجر النجابة وانثنى <\|vsep\|> من المجد قبل المهد متخذا حضنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلاغته قبل البلوغ قد انتهت <\|vsep\|> لى غاية سل عن بديته منا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسامى على الاقران فهو أجلهم <\|vsep\|> وأكبرهم عقلا وأصغرهم سنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكثرهم فضلا وأفرطهم ذكا <\|vsep\|> وأنقدهم فكرا وأشحذهم ذهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطلقهم وجها وأجملهم حلى <\|vsep\|> وألطفهم طبعا وأحسنهم حسنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنى لهم دراك شأواه في العلا <\|vsep\|> وقد قعدوا عن ذاك أنى لهم أنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مراث بنعت الل ل محمد <\|vsep\|> له الدهر يعطي حين ينشدها الاذنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويستوقف الافلاك شجو نشيده <\|vsep\|> ويستصرخ الاملاك والانس والجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيبكي الحيا والرعد يندب والسما <\|vsep\|> تمور ووجه الأرض يملؤه حزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينشق زيق الليل للذيل حسرة <\|vsep\|> ويقرع ثغر الصبح من أسف سنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحياه مولاه وبياه من فتى <\|vsep\|> عبير الثنا من لفظه قد تنشقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زال معشوق السجايا محببا <\|vsep\|> كما نحن عشاق المحاسن لا زلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علينا أهلة هذي الشهور <\|vsep\|> غدت تحصد العمر في منجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وداست بيادر أيامه <\|vsep\|> بنات لياليه بالأرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نثرته مذاري الخطوب <\|vsep\|> كنثر الحبوب من السنبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد طحنته رحى النائبات <\|vsep\|> دقيقا فما احتاج للمنخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عجنته بماء الصدود <\|vsep\|> أكف القطيعة في الموصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد خبزته سليمي الهموم <\|vsep\|> بمسجور تنورها المصطلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قوِّرته رغيفا رغيف <\|vsep\|> فقلنا لأم الدواهي كلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومر الصبا كنسيم الصبا <\|vsep\|> ومنه الشمائل كالشمأل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطار لى ما ورا الخافقين <\|vsep\|> يرفرف في خافقي أجدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضاع الشباب فرحنا عليه <\|vsep\|> ندور من الشيب في مشعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد خضبته أكف الغموم <\|vsep\|> خضابا لى الحشر لم ينصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان السواد قرابا له <\|vsep\|> فصار البياض شبا المنصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكينا على زمن مدبر <\|vsep\|> كما الطفل يبكي على المطفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا بد من بعد هذا البكا <\|vsep\|> سنبكي على الزمن المقبل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قــــدح الوجـــد زنـــده فـــأطـــارا", "مــن حـصـاة القـلب الشـجـيِّ شـرارا", "حــيـنـمـا نـاظـر المـعـنـى جـهـارا", "شـام بـرقـا مـن الشـآم اسـتـنـارا", "مــلأ الخــافــقــيــن نـورا ونـارا", "مــنــه وجــه الثــرى تـعـنـدم خـدا", "والثــريــا مــاســت بــحــلة سـعـدى", "ومـــتـــى كــفــه الخــضــيــب أمــدَّا", "صــبــغ الأرض والســمــاء فــأبــدى", "فـي سـواد العـراق مـنـه إحـمرارا", "صــب ســوطــا فــي قــلب دجــلة ورَّث", "وهــجــا فــي حــشـا الفـرات تـلبـث", "وبـــذيـــل الزوراء لمــا تــشــبــث", "بـث فـي الكـرخ والرصـافـة مـا بث", "ث فــأورى بــالجــانــبــيــن أوارا", "كـم شـربـنـا مـنـه شـرابـا حـمـيما", "وشــهــدنــا بــه عــذابــا أليــمــا", "حـال حـال الدنـيـا فـعـاد وخـيـما", "واسـتـحـالت دار السـلام جـحـيـمـا", "فــتــلونــا يـا نـار زيـدي شـرارا", "حـــث فـــي ســـوقـــه ركــائب ســحــب", "نــضــحــت غــربــهــا بــشــرق وغــرب", "إن ذاك المــقـبـاس مـن غـيـر ريـب", "قــبــســت مــنــه كــل مــهــجــة صــب", "صــبَّ مــن عــيــنــه دمــوعـا غـزازا", "رام أن يــرشــق الخــواطــر نـبـلا", "فــجــعــلنــا له النــواظــر جـعـلا", "مــا تــراه إذ مــرَّ يــســحـب ذيـلا", "كــاد أن يــخــطــف البـصـائر لولا", "أن تــركــنــاه يــخـطـف الأبـصـارا", "ومــن الشــام حــيــن أمَّ العـراقـا", "دس فـــي كـــل مــهــجــة مــحــراقــا", "كــلمــا حــرَّ عـن قـبـاه النـطـاقـا", "عــلقــت فـي القـلوب مـنـه عـلاقـا", "ت هــوى تــســعــر القـلوب ادَّكـارا", "يــا له بــارقـا إذا الليـل جـنـا", "راح يــخــتــال فــي غــلائل لبـنـى", "لا تــسـل حـيـث عـنَّ يـا صـاح عـنـا", "أحــرق القــلب أدهــش اللب مــنــا", "أذهــل العــقــل حــيــر الافـكـارا", "طـارق بـالضـيـاء يـفـري الظـلامـا", "طــرقــتــه يــد العــلا صــمــصـامـا", "وإذا مـــا الدجـــا تـــدَّرع لامـــا", "قــلد الأفــق مــن ســنـاء حـسـامـا", "طـــرَّ كـــالفــجــر للدجــا بــتــارا", "آيــة الســيـف فـي انـطـبـاع ورسـم", "رســـمـــت فـــي افـــرنــده أيٍّ رســم", "وعــــلى فــــرق حــــالك مــــدلهــــم", "لاح فـــي جـــوهــر دمــشــقــي رقــم", "فــأرانــا مـن ذي الفـقـار غـرارا", "عـــارضـــا رمـــحـــه يــروم بــرازا", "كـــشـــقــيــق حــقــيــقــة ومــجــازا", "مــنــه إذ أظــهـر السـمـاك ركـازا", "فـي حـواشـي الآفـاق أبـدى طـرازا", "نـضـرا فـي حـلاه يـحـكـي النـضارا", "غــلَّ عــنــق الدجــا بــأغـلال أسـر", "فــكــســا قــيـس عـامـر طـوق عـمـرو", "يــا له مــن وضــاح حــيــرة فــكــر", "ســلســل الليــل فــي سـلاسـل تـبـر", "حــيــنــمـا جـنَّ فـاسـتـفـاق نـهـارا", "جـــدولتـــه يــد مــن الرعــد شــلا", "فــلذا غــيــر مــســتــقــيــم تـجـلى", "بــحــلاه جــيــد الســمــاء تــحــلى", "وعــلى اللوح ســورة النـور أمـلى", "فـاقـتـبـسـنـا مـن آيـها الانوارا", "كــــلمــــا لاح لي بــــلفٍّ ونـــشـــر", "بــعــد تــرتــيــبــه تــشــوَّش فـكـري", "فــأنــا والمــحــيــط عـلمـا بـسـري", "لســت أدري وليــتــنــي كـنـت أدري", "مــا الذي آنـسـتـه عـيـنـي جـهـارا", "أهــي النــار جــمــرهــا مــتــوقــد", "أم هــو النــور ضــوؤه مــتــجــســد", "يــا تــرى والتـمـيـيـز مـنـي صـفـد", "تلك نار الكليم أم نور محي الد", "يــن غــشــى عــلى الدجــا فـأنـارا", "وعـن العـين قد جلا الغين والعي", "هــب حــتــى انـجـلى بـه ذلك الفـي", "قـلت فـي نـعـتـه وقـد مـسـني العيَّ", "ذاك مـحـض النور الذي كان في عي", "ن العــمــاء التــجــرَّديِّ احــورارا", "ذلك العــقـد فـي الجـواهـر مـفـرد", "وعــليــه كــل الخــنــاصــر تــعـقـد", "انــمــا فــض خــاتـم الرسـل أحـمـد", "ذلك الجــوهــر البــســيـط ومـا أد", "راك بـالجـوهـر البـسـيـط اختبارا", "مــا عــلى غــيـره اسـتـدارت رحـاه", "فــأرانــا الدقــيــق مــن مــعـنـاه", "صــقــلت فــي يــد التــجــلي مــراه", "فــــلك أطـــلس مـــحـــا بـــصـــفـــاه", "عـن مـرايـا عـين العقول اغبرارا", "ظـــهـــرت ذاتــه العــليــة مــجــلى", "لجــمــيــع الصــفـات قـولا وفـعـلا", "فــــغـــدا فـــي مـــقـــام آدم أولى", "مــظــهـر للاسـمـاء أظـهـرهـا الله", "تـــعـــالى بـــنـــفـــســـه اظــهــارا", "هــو بــعــض الآيـات فـيـمـا تـقـرَّر", "بــزغــت فــي الآفــاق الله أكـبـر", "بــهــرت رســطــاليــس والاســكـنـدر", "حـكـمـة للاشـراق مـن جـانـب الغـر", "ب اســتــنــارت فــعـمـت الاقـطـارا", "عـــلم للهـــدى بــه قــد هــديــنــا", "وســبـقـنـا الانـام عـلمـا وديـنـا", "كــيــف لا نــهــتـدي بـه ويـقـيـنـا", "ذلك الطــور لو رآه ابــن ســيـنـا", "بــــاشــــاراتــــه اليــــه أشــــارا", "أو رعـى جـاليـنـوس تـلك المـراعي", "ضــاع بــيــن الســوام كــل ضــيــاع", "ونــعــاه للفــلســفــيــيــن نــاعــي", "أو رأى افـلاطـون تـلك المـسـاعـي", "لمــشــى فــي ركــابــه أيــن ســارا", "أو رآه مـــتـــى حـــواريِّ عـــيــســى", "ظـــنـــه فــي تــدريــســه أدريــســا", "وبــســيــمــاه خــاله النــامــوســا", "أو رأتـه الأحـبـار أحـبـار مـوسى", "لادَّعـت فـيـه مـا ادعـتـه النصارى", "عــيـلم العـلم مـوجـه ليـس يـسـكـن", "بـيـن جـنـبـيـه عـالم الكـون يكمن", "وسـع الكـل فـهـو عـيـن التـعـيـيـن", "عــالم تــنــطـوي العـوالم فـي كـن", "ه عــلاه ويــســتــتــرن اســتـتـارا", "مـا مـعـانـي البـديـع أبدى بيانا", "كــان تــلخــيــصــه لهــا بــرهـانـا", "ذاك يــا ســعــد ســيــد عــز شـانـا", "ذو تـــجـــلٍّ له الذوات عـــيـــانــا", "تـــتـــراآى وعـــنـــه لا تــتــوارى", "مــن يــراه لم يــقــل يــا لطـيـىء", "أي مــــرء جـــئتـــم بـــه أي مـــرء", "فـــبـــمـــســـبــاره المــعــدَّ لبــرء", "ســبــر المــمــكــنــات حـتـى لشـيـء", "لم يــكــن مـمـكـنـا غـدا مـسـبـارا", "قــلبـه العـرض صـدره صـفـحـة اللو", "ح وأهـل الكـرسـي مـن ذاك أفـتـوا", "كـم عـليـهـم أملي وكم منه أملوا", "خــصــه الله مــن لدنــه بــمــا أو", "دع مـــن ســـر غــيــبــه الاقــدارا", "لو رآه الذي عـــلى قـــريـــة مـــر", "لدرى أنــــــه بــــــذلك أخـــــبـــــر", "بــل بــرفــع الجـدار أولى وأجـدر", "لو مـع الخـضر كان حين أتى القر", "يــة مــن قــبــله أقــام الجــدارا", "شـــاهـــد غـــاب حـــســه عــن وجــود", "فـــي مـــجـــال مـــنــزه عــن حــدود", "وعــــلى رغــــم جـــاحـــد مـــطـــرود", "شـــهـــد الله أنـــه فـــي شـــهـــود", "إن جــرى طــرف طــرفــه لا يـجـارى", "راض مــهــرا للجــري غــيــر مــروض", "بـــعـــنـــان فـــي كــفــه مــقــبــوض", "ولتـــقـــطـــيـــع بــحــر كــل عــروض", "كــم عــلى ظــهــر ســابــح بــفـيـوض", "خــاض مـن لجـة العـمـاء الغـمـارا", "آخـــذا بـــالآراء عــرضــا وطــولا", "وكــل صــعــب مــنــهـا دعـاه ذلولا", "أيــنــمــا يــنــتـحـي تـراه وصـولا", "فـي مـجـال الخـيـال أجـرى خـيـولا", "لا يــشــق النــهــي لهــنَّ غــبــارا", "خـوضـهـا فـي الحجى كساها التحجل", "فـانـبـرت مـن مـرابـط العقل ترفل", "وجـــدت كـــل عـــزهـــا بـــالتـــذلل", "ضــمــر تــجــعــل الســويـداء مـن ك", "ل ضــمــيــر لركــضــهــا مــضــمــارا", "هـــنَّ والعـــاديــات جــرد صــوافــن", "قــل جـعـلن القـلوب مـنـا مـعـاطـن", "فــإذا مــا خـطـرن مـنـهـا بـبـاطـن", "مــا تــعــثــرن بــالخــواطــر لكــن", "لخـــطـــوراتــهــا أقــل العــثــارا", "وقــعــت فـي سـمـا العـقـول هـلالا", "كــلمـا أوقـعـت عـليـهـا النـعـالا", "تـرعـد الأرض بـل تـخـاف اشـتعالا", "وتــمــور الســمــاء مــورا إذا لا", "ح كــــبــــرق عـــنـــانـــهـــا مَّوارا", "كـالغـوانـي مـا بين تلك المغاني", "تــتــهــادى لهـا الصـهـيـل أغـانـي", "مــحــرز الســبــق كـم بـيـوم رهـان", "شــنَّ غــاراتــهـا لنـهـب المـعـانـي", "فــاقــتــنــاهـا كـواعـبـا أبـكـارا", "جـــعـــل الله صــدرنــا مــشــروحــا", "بــمــتــون أمــلي عــليـهـا شـروحـا", "كــل بــاب مــنــهـا غـدا مـفـتـوحـا", "مـن فـتـوحـاتـه اسـتـفـدنـا فـتوحا", "تـجـعـل العـسـر بـالايـادي يـسارا", "بـــعـــمـــوم أتـــى بــهــا وخــصــوص", "فـــي بـــنـــاء مـــشـــيـــد مــرصــوص", "كــل ســفــر مــنــهـا بـثـبـت نـصـوص", "فــــهــــو لوح نــــقــــوش نــــصــــوص", "أبــرزت مــن نــصــوصــهـا الآثـارا", "أسـفـرت كـالنـجـوم حـيـن اسـتـهـلت", "فـــهـــدت مـــلة عـــن الرشــد ضــلت", "قـاب قـوسـيـن مـن سـما القرب حلت", "كــــم له مــــن تــــنـــزلات تـــدلت", "فــتــرقــت بـهـا المـعـالي مـنـارا", "طــوَّق الخــافــقــيــن طـوقـا مـرصـع", "بــلآلي الآيــات يــزهــو ويــسـطـع", "وعــلى مــحــور مـدى الدهـر أجـمـع", "دار فـي الكـائنات من دوره الاع", "لى نــطــاق فــاســتـوعـب الادوارا", "ولغـــــاب بـــــلا رحـــــاب للبـــــث", "ولو كــرمــا فــيــه مــأوى لمــكــث", "قــد تــمــطــى فــصــال صــولة ليــث", "وإلى حـــيـــث لا مـــكـــان لحــيــث", "بــجــنــاحــي عـنـقـاء مـغـرب طـارا", "فــي زوايـا فـصـولهـا كـم خـبـايـا", "هــو مـنـهـا طـلال تـلك الثـنـايـا", "تـلك يـا مـن بـهـا مـلكت السبايا", "كــــتــــب أم كـــتـــائب لســـرايـــا", "هـا المـعـانـي الرقاق صرن أسارى", "مـــلئت طـــوســـهـــا لعــمــري بــريَّ", "كـــافـــيـــات عـــن كـــل جـــام رويَّ", "قــم فــقــد نــســمــت بــمــسـك شـذي", "نــــفـــحـــات لهـــا تـــضـــوع بـــريَّ", "نــفــح النــدِّ مــن شـذاهـا بـخـارا", "كـــم تـــلا فـــي تـــوجــه أســمــاء", "فــكــســا خــتــمــه الوجــوه ضـيـاء", "واســتــفــاضـت مـن كـل وجـه حـيـاء", "رشـــحـــات رقـــت وراقـــت بـــهـــاء", "فــاســتــرقــت بــلطــفــهـا أحـرارا", "حـضـرة فـي تـبـريـزها الشمس تفضح", "وبـبـذل العـرفـان كـالبـحـر تـطفح", "هــكــذا لا تــزال تـسـمـو وتـسـمـح", "كم أفاضت فيما ورا النهر من بح", "ر التـــجـــلي فــيــوضــه أنــهــارا", "فــالق الحــب والنــوى الله خــوَّل", "وله خــــالصــــا مــــن اللب نــــوَّل", "فــلهــذا تــفــكــهــا أيــنــمـا حـل", "جــاء فـيـمـا بـقـشـره أعـجـز الأل", "بـــاب حـــتــى بــه ظــللن حــيــارى", "حـــاله كـــله إلى الحــق مــنــهــى", "مـا عـلمـنـا مـن بـعـضـها قط كنها", "فــي أمــور كــثــيــرة خــص مــنـهـا", "يـنـكـر المـرء مـنـه أمـرا فـينها", "ه نــهــاه فــيــنــكــر الانــكــارا", "دار راح التــصـريـف مـن راحـتـيـه", "بـــعـــقـــول زمـــامــهــا بــيــديــه", "مـن جـمـيـع الثـغـور فـي حـالتـيـه", "تــنــثـنـي عـنـه ثـم تـثـنـى عـليـه", "ألســن تــشــبــه الصــحــاة سـكـارى", "قــيــم دق فــي الفــرائض بــحــثــا", "ووصــيَّ لم يــنــكـث العـهـد نـكـثـا", "مـن تـراث لم يـرض نـصـفـا وثـلثـا", "ورث الانــبــيــاء والرســل ارثــا", "مــنــه مـا أعـطـى الورى مـعـشـارا", "خـــاتـــم فـــصـــه بـــأبـــهــى حــليَّ", "رســـمـــتــه العــليــا بــخــط جــليٍّ", "لقـــيـــام المـــهـــدي تــجــل عــليَّ", "بــــعــــده قــــط مــــا تــــرى لولي", "فــي المــقــام المــحــمـديَّ قـرارا", "عـــلم مـــفـــرد بـــرفـــع مـــنــادى", "ومــريــدا أضــحــى فـأمـسـى مـرادا", "تــرك الكــون والفــســاد فــســادا", "وإلى غــيــب الغــيـب جـاز فـنـادى", "يـا جـمـيـل السـتـراسبل الاستارا", "إنـــــه والذي دنـــــا فـــــتـــــدلى", "ذات عــشــق تـقـوم بـالعـرش حـمـلا", "مــن هــيــولاه قــد تــصــوَّر شـكـلا", "حــامــل الرفــرف الذي حـمـل الله", "عـــليـــه حــبــيــبــه المــخــتــارا", "نــال كــل الغــنــى فــمــا أغـنـاه", "عــن وجــود فــي الله قــد أفـنـاه", "ذاك عــــبـــد إلى غـــنـــى مـــولاه", "فـــقـــره تــمَّ فــاســتــتــم غــنــاه", "عــن ســواه فـلا يـخـاف افـتـقـارا", "فـــرضـــه والمــســنــون أدَّى ووفــى", "واســتــحـب المـنـدوب حـتـى تـصـفـى", "خــص مــن واجــب الوجــود بــزلفــى", "ومــن الله بــالنــوافــل كــم فــا", "ز بــقــرب فــاســتـوجـب الانـظـارا", "حـــرم للتـــوحـــيـــد عـــز حـــمــاه", "إذ مـن الغـيـر والسـوى قـد حـماه", "فــهــو دامـت عـيـن العـلا تـرعـاه", "مــا لنــفـي السـوى اسـتـعـد سـواه", "لا ولا غــيــره نــفــى الاغـيـارا", "جـــامـــع للكـــيـــان جــزءا وكــلا", "كــل فــرد مــنــهــا بــه يــتــجــلى", "وعـــليـــهـــا مـــنــه لك الله دلا", "هـيـكـل فـي نـاسـوتـه اخـتصر الله", "جــمــيــع المــكــوَّنــات اخــتـصـارا", "بــــــال للهــــــدى له وثـــــبـــــات", "وعـــلى الحـــق وقـــفـــة وثـــبـــات", "ظــــاهــــرات وتـــارة مـــضـــمـــرات", "خـــلوات مـــن بـــعـــدهـــا جـــلوات", "عــلمــتــه الاظــهــار والاضـمـارا", "عـــالم الذرَّ إذ أجـــاب بــســرعــه", "مــلقـيـا نـحـو دعـوة الرب سـمـعـه", "ذلك الحـــبـــر شــرَّف الله وضــعــه", "نـقـطـة البـاء من بلى كان في عه", "د ألســـــت فـــــأيــــد الاقــــرارا", "كــعــبــة البــيـت قـابـلتـه بـليـن", "إذ رأتــــه لهــــا أجــــلَّ قـــريـــن", "ذلك الركـن ذو المـقـام المـكـيـن", "ألمـنـادي يـا قـبـلتـي قـابـليـنـي", "بــســجــود فــقــابــلتـه اخـتـيـارا", "لجـــة بـــعـــد لجـــة خـــاض ليـــلا", "ونــهــارا تـسـيـل بـالسـفـح سـيـلا", "طــافــح الشــطــح ليــس يـرقـب إلا", "لجـج الاسـتـغـراق في لي مع الله", "تــعــالى كــم خـاض مـنـهـا غـمـارا", "ســاحــة العــفــو للخــلائق أفـسـح", "وهــي أنــجــى للعــالمـيـن وأنـجـح", "مـا تـرى مـن لنـا المـحـجـة أوضـح", "كــم أرانــا مـن وسـع دائرة الرح", "مــة مــن فــيــه أطــمــع الكـفـارا", "كــل مــا لا يــراه بــيــن يــديــه", "حــاضــرا يــطــلب الحــضــور لديــه", "مـــرجـــع الكــل إن نــظــرت إليــه", "هـــو قـــطــب للعــارفــيــن عــليــه", "فـــلك العـــارفــيــن بــالله دارا", "عـنـه سـل صـدر الديـن كـيـف شـفاه", "حــيــن وصــى اســحــق أعــنـى أبـاه", "ذاك للمــلة الحــنــيــفــة يـا هـو", "شــيــخــهــا الاكـبـر الذي بـعـلاه", "قـد عـلا صـدرهـا الكبير الكبارا", "حــيــث ربـاه وهـو قـد كـان طـفـلا", "بــرشــاد فــأوتــى الحــكــم كـهـلا", "إن مــن يــقــلب الحــقــائق فـعـلا", "كــان قـلبـا للصـدر والصـدر لولا", "ذلك القــلب مــا حــوى الاســرارا", "صــادر الواردات حــيــن تــقــاضــت", "ديــنــهــا واسـتـبـاحـهـا فـتـراضـت", "غــرقــت فــي تــيــاره حـيـن خـاضـت", "كــم عــلى قـلب ذلك الصـدر فـاضـت", "واردات لا تــــعــــرف الاصــــدارا", "خــيـر عـصـر مـا فـيـه للراح عـصـر", "كــعـروس تـجـلى لهـا العـقـل مـهـر", "والذي زفـــهـــا لنــا وهــي بــكــر", "هـو شـيـخ الحـان الذي اعتصرت رو", "ح المـعـانـي فـي راحتيه اعتصارا", "صـاح هـذي الخـمـر التي قيل عنها", "انــهــا تــأمــر العــقـول وتـنـهـى", "ان مـن فـي أذى القـذى لم يـشنها", "فــي أوانـي الحـروف أفـرغ مـنـهـا", "خـــنـــدريــســا مــروَّقــا وعــقــارا", "طــبــعــتــه يــد التــصــرف طــبـعـا", "قــابـل الانـفـعـال ذاتـا وطـبـعـا", "مـذهـب فـي التـلوين لم يبق نوعا", "حـاز فـرقـا مـن بـعـد جـمـع وجمعا", "بــعـد فـرق فـاسـتـجـمـع الاطـوارا", "لجــنــى ســدرة المــنــى مــدَّ كـفـا", "يــتــرجــى طــوبـى له مـنـه قـطـفـا", "وعــليــه الرضــوان يــنـفـح عـرفـا", "فــي جـنـان التـوحـيـد سـرَّح طـرفـا", "فـاجـتـنـى مـن أنـوارهـا النـوَّارا", "بــقــدامــى الاقــدام لم يــتـأخـر", "طـار يـبـغـي من حضرة القدس محضر", "أجـــدل فـــوقــقــنــة العــرش وكــر", "وله البــاز للمــطــار مــن الفــر", "ش إلى العــرش كــم خــواف أعــارا", "جـــبـــل راســـخ يـــفــاخــر يــذبــل", "ولواء جـــــلاله فـــــي تـــــأثـــــل", "ذاك شـيـخ الكـل المـحكم في الكل", "عــلم الشــرق مـظـهـر الحـق رب ال", "فــتــق والرتــق قــوَّة واقــتــدارا", "كــاليــمــانــي بــصــدره مــســتـقـرَّ", "لجــمــيـع الاسـرار مـا فـيـه ذكـر", "بــــشــــبــــاه والامـــر لله أمـــر", "قــــدَّس الله ســــره فــــهــــو ســــر", "بـــمـــعـــانـــيــه قــدَّس الاســرارا", "فــاخــر العـرب فـيـه حـيـا فـحـيـا", "جــدَّه حــيــث طــاب مــيــتــا وحـيـا", "فــكــســا الفــخـر حـاتـمـا وعـديـا", "حــاتــمــي النــجــار أكــســب طـيـا", "فــوق ذاك النــجــار مـنـه نـجـارا", "بــفــنــا هـالة المـريـديـن مـبـدر", "وبـــوجـــه الســفــار لله مــســفــر", "لم يـكـلف بـالخـسـف لا زال مـقمر", "بــدر تـمَّ قـد سـار فـي فـلك العـر", "فــان ســيــرا ولا يــخــاف ســرارا", "أصــبــحــت حـالكـات تـلك الليـالي", "مـــشـــرقــات بــنــوره المــتــلالي", "فـــلك واســـع المـــســـاحــة عــالي", "ضــاق ذرعــا عـنـه ذراع المـعـالي", "فــكــســاه مــن المــعــانـي سـوارا", "هـبـنـي بـالشعر في المحافل أصدع", "وبــنــظــمــي كــل الفــرائد أجـمـع", "ومـقـامـي فـي النـعـت للاوج يرفع", "أتــرانــي هــيــهــات أدرك مـن نـع", "ت عــلا ذلك المــقــام القــصــارى", "كــل فــكـري عـن درك بـعـض مـزايـا", "حـــضـــرة ربــهــا أبــرَّ البــرايــا", "هــو بــحــر وذي نــعــوتــي ركـايـا", "كــيــف يـسـتـوعـب الكـلام سـجـايـا", "ه وهــل يــنـزح الركـاء البـحـارا", "كـــل ليـــل أصـــبـــو وكــل نــهــار", "لمـــزار أعـــظـــم بـــه مــن مــزار", "وأفـــدي مـــا ســـار للشـــام ســار", "بـــأبـــي ثـــاويـــا بـــذات قـــرار", "مــنــعــت سـاكـن العـراق القـرارا", "أيـهـا المـشـتـكـي من الوزر ثقلا", "زره إن رمــت أن تــخــفــف حــمــلا", "وبـــأعـــتـــاب بـــابــه حــط رحــلا", "كــل مــن زار قــبــره خــفــف الله", "تـــعـــالى عـــن ظـــهــره الاوزارا", "بــــاذخ طـــأطـــأ العـــلا لعـــلاه", "مـــلجـــأ الكــائنــات تــحــت لواه", "مــدَّ ظــلا ضــافــي الاديــم تــراه", "كــم حــمــى نــازلا بــكـهـف حـمـاه", "مـسـتـجـيـرا بـه إذا الدهـر جـارا", "وكــأيــن مــن ســيــد صــار عــبــدا", "لأيـــاد له مـــن البـــحـــر أنــدى", "جــاء مــســتــرفــدا فـأولاه رفـدا", "كــعــلي الرضــا الوزيــر المـفـدى", "بــكــبــار المــلوك كــســرى ودارا", "آصــفــي التــدبـيـر مـن لم يـهـنـه", "جــلبــه للاعــتــاب بـل لم يـشـنـه", "مــع أن التــســخــيــر يـؤخـذ عـنـه", "جــذبــتــه لســفــح قــيــســون مـنـه", "جـذابـات تـدعـو البـدار البـدارا", "حــرف جــرَّ شــم العــرانــيــن قــرِّت", "بــــعــــلا ذروة له واســــتـــقـــرت", "وإليـهـا مـن جـسـمـنـا الروح فـرَّت", "كـمـن المـغـنـاطـيـس فـيـهـا فـجـرَّت", "مـــلكـــا قـــاد عـــســكــرا جــرارا", "جـــبـــل هــائل المــهــابــة راســي", "جــاز فـي الارتـفـاع حـد القـيـاس", "ذو وقــار لو وازنــتــه الرواســي", "مــا له فــي جــلاله مــن مــواســي", "طــاش مــيــزانــهــا وخـفـت عـيـارا", "كــفــه مــن هــواطــل السـحـب أروى", "وحــمــاه كــهــف الطــريــد ومــأوى", "فــاق كــل الصــدور ســرا ونــجــوى", "ذلك أســخــى المـلوك كـفـا وأقـوى", "جــلدا مــنــهــمــو وأحــمـى ذمـارا", "حــيــدر للابـطـال يـكـفـي ويـكـفـل", "وحـــســـام غـــراره قـــط مـــا فـــل", "فــي عـلاه مـهـمـا تـشـا أبـدا قـل", "أسـد الله غـيـرة الله سـيف الله", "يــبــرى بــذي الفــقــار الفـقـارا", "شــرَّف الخــافــقـيـن شـرقـا وغـربـا", "فــتــراآى أمـضـى البـواتـر غـربـا", "وعـلى الفـرقـتـيـن عـجـمـا وعـربـا", "شــهـرتـه أيـدي المـهـيـمـن عـضـبـا", "فــغـدا أعـظـم السـيـوف اشـتـهـارا", "راكــب الهــائلات فــي يــوم ذعــر", "ســالك المــوحــشــات مـن كـل قـفـر", "والخـــطـــيـــر الذر بـــكـــرَّ وفـــر", "يــمــتــطــي عــزمــه عــظــائم أمــر", "وخــطــيــر مــن يــركــب الاخـطـارا", "خــاطــبــتــه أم العــلا عـن تـراض", "أمـرك الامـر فـاقـض مـا أنـت قاض", "يـا لعـمـرو مـن صـائب الفـكر ماض", "فـي المـلمـات يـسـتـشـيـر المواضي", "ومــصـيـب مـن للمـواضـي اسـتـشـارا", "هــو يــوم الصــدام عــنــتــر عـبـس", "وبـــزهـــد الحــطــام مــثــل أويــس", "ولدى الانــتــقــام مـن غـيـر لبـس", "طــرد حــلم فــلو رآه ابــن قــيــس", "لغــدا أحــنــف الحــلوم اضـطـرارا", "ليـــس إلا فـــي مـــاله تـــفــريــط", "وعـــن الجـــود مـــاله تـــثــبــيــط", "كـــفـــه وافــر العــطــاء بــســيــط", "بــحــر جــود بــالمـكـرمـات مـحـيـط", "كـــم وردنـــا عــبــابــه الزخــارا", "فـــصـــدرنــا والكــل أوقــر صــدرا", "مـــن لآل بـــهـــا نـــقــلد نــحــرا", "ونــثــرنــا مــراود الفـكـر نـثـرا", "فــحــبــانــا درَّا نـظـمـنـاه شـعـرا", "بـــعـــلي الرضـــا عـــلا مــقــدارا", "شـــــرَّف الله أهـــــل جــــلق إذ أو", "دع فــيــهــم مــن عـلا لذرى الجـو", "أو بـــدعـــا ونــحــن أولى بــه لو", "شــرَّفــتــنــا ألوكــة لحــمــى الزو", "راء وافــت تــيـهـا تـجـرَّ الازارا", "كــل نــبــض بــأنــمـل اللطـف جـسـت", "وبـــأشـــجـــان كـــل قـــلب أحـــســت", "كــســيــت حــلة الجــمــال وأكــســت", "لو رأتــهـا عـيـن الفـرزدق أنـسـت", "ه عـــلى حـــبــه الشــديــد نــوارا", "تـــلك عـــفــراء عــروة بــن خــزام", "وبـــصـــدق المــقــال مــثــل حــذام", "فــهــي مــعــصــومــة بــنـفـس عـصـام", "بـــنـــت فــكــر تــقــلدت بــنــظــام", "فــاسـتـقـلت زهـر النـجـوم نـثـارا", "تــســتــمــد الآراء مــن مـعـنـاهـا", "بــيــد الفــكــر زئبــقــا لمـراهـا", "ســل قــروح الصـور عـن مـومـيـاهـا", "تــلك اكــســيـر جـابـر كـيـمـيـاهـا", "جــبـرت مـن قـلوبـنـا الانـكـسـارا", "صـــعـــدت كــلمــا تــصــوَّب فــي صــح", "ن فــؤادي مــن الســقــام وقـد صـح", "وبــعـيـن الرضـا لك الحـال نـشـرح", "كـم لمـحنا من نور كبريتها الاح", "مــر مـا زادنـا بـهـا اسـتـبـصـارا", "فــي جــيـوب الجـنـوب مـن لك الري", "لحــيــاة القــلوب قــد أودعـت مـي", "فـشـممنا ما ينعش الميت في الحي", "ونـشـقـنـا من مسكها الاذفر الفي", "يــاح فــي طــيــبــه شـذى مـعـطـارا", "فــتــنــقــل بــهــا فــغـن التـنـقـل", "بــالذي يــشــرب الســلافـة يـجـمـل", "ذكــرهــا بـاللهـى إذا مـرَّ يـعـسـل", "شـــقـــه شــقــت المــرائر فــي حــل", "و أداهــــا إذ كــــرَّرتـــه مـــرارا", "ومــن العــتــب كـم أذابـت جـمـودا", "مـــن فـــؤاد ولو حــكــى جــلمــودا", "وبــــلطــــف إذ لم نــــوف وعــــودا", "ذكــرتــنــا ومــا نـسـيـنـا عـهـودا", "فـــإذابـــت قـــلوبـــنــا تــذكــارا", "بــعــكــاظ الوفــاء رمـنـا لحـوقـا", "وإليــهــا ســاق المــشـوق مـشـوقـا", "كــي نــؤدَّي مــن الولاء حــقــوقــا", "فـأقـامـنـا لمـقـعـد العـذر سـوقـا", "قــام صــدق الولا بــهـا سـمـسـارا", "مــن لنــا فــي نــزول حــضـرة قـدس", "عــنــد نــفــس فــداؤهــا كــل نـفـس", "لنــنــادي فــي كــل مــطــلع شــمــس", "عــلوي العــرفــان يــا مــن بـحـدس", "لم يـزده كـشـف الغـطـاء اخـتبارا", "قـد نـظـمـنـا الثـنـا عـليـك بـسمط", "وربــطــنــا عــقــد الولا أيَّ ربــط", "وجـــعـــلنــا الوفــا جــزاء لشــرط", "مـنـك بـعـد الرضـا رمـيـنـا بـسـخط", "ان لبــس غــيــر الوفــاء شــعــارا", "وهـــديـــنــا إلى الضــلال وتــيــه", "كــبــنـي اسـرائيـل فـي التـشـبـيـه", "ودهــيــنــا بــعــوق مـا نـبـتـغـيـه", "وابـتـليـنـا بـفـوق مـا نـحـن فـيه", "ان خــلعـنـا سـوى الجـفـاء وثـارا", "أو حــللنــا دارا سـواك بـهـا حـل", "أو سـألنـا شـيـئا ومـن ضـل يـسـأل", "أو وردنـا حـاشـا أيـاديـك مـنـهـل", "أو حـضـرنـا مـن بـعـد حضرتك العل", "يــاء مــغــنـى أو اتـخـذنـاه دارا", "بـــابـــهـــا بـــاب حــطــة بــعــلاه", "حــازمــا جــاز فــيــه كــل مــنــاه", "أنــت يــا مــن رضــا الاله رضــاه", "لســـــوى بـــــابــــك العــــليَّ ذراه", "ربــمــا أورث الحــضـور احـتـضـارا", "كـنـت بـالشـعر قد أهنت ابن هاني", "وصـــرعـــت بــه صــريــح الغــوانــي", "وأنــا اليــوم تــعــلمـون بـشـانـي", "بـان فـكـري عـن ابـتـكار المعاني", "يـوم بـنـتـم ومـنـبـع الشـعر غارا", "حــيــث غـبـتـم عـنـي وأنـتـم بـدور", "غـبـت عـنـي بـكـم فـمـا لي حـضـورض", "زال عــن خــاطــري لمــعـنـى خـطـور", "ليــت شــعــري مـن ضـل عـنـه شـعـور", "كـيـف يـقـوى ان يـنـشـد الاشـعارا", "وهــو مــن يــوم هــجـركـم بـغـداذا", "تــرك النــظــم والقــريــض جــذاذا", "مـا دعـتـنـي نـفـسـي وتـدعو لماذا", "غــيــر ان الأمــر المــطـاع لهـذا", "قــد دعــانــي لمــا أتــى تـكـرارا", "فـــتـــقـــدَّمـــت للثـــنـــا أتــعــرَّض", "ويــراعــى مــن روعــه يــتــقــضـقـض", "وتــقــحــمــت مــن أســامــة مــربــض", "فــتــجـشـمـت أنـظـم المـدح فـي حـض", "رة مـولى مـنـه اكـتـسـبت الفخارا", "هــو كــنــز للعــز ان رمــت كـنـزا", "وهــو حــرز للمـجـد ان شـئت حـرزا", "فــزت فـيـنـظـم مـدح عـليـاء فـوزا", "دام عــــزا لمـــن يـــحـــاول عـــزا", "ووقــــارا لمــــن يــــروم وقــــارا", "هــكــذا لايــزال يــهــديـه نـظـمـا", "وهـو يـولي نـثـرا مـن المـال جما", "ليـــراه للحـــمــد بــدأ وخــتــمــا", "مــا هـمـي بـالدمـوع طـرف ومـهـمـا", "شـام بـرقـا مـن الشـآم اسـتـنـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72429	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قدح الوجد زنده فأطارا <\|vsep\|> من حصاة القلب الشجيِّ شرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينما ناظر المعنى جهارا <\|vsep\|> شام برقا من الشم استنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأ الخافقين نورا ونارا <\|vsep\|> منه وجه الثرى تعندم خدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثريا ماست بحلة سعدى <\|vsep\|> ومتى كفه الخضيب أمدَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبغ الأرض والسماء فأبدى <\|vsep\|> في سواد العراق منه حمرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صب سوطا في قلب دجلة ورَّث <\|vsep\|> وهجا في حشا الفرات تلبث </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبذيل الزوراء لما تشبث <\|vsep\|> بث في الكرخ والرصافة ما بث </\|bsep\|> <\|bsep\|> ث فأورى بالجانبين أوارا <\|vsep\|> كم شربنا منه شرابا حميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشهدنا به عذابا أليما <\|vsep\|> حال حال الدنيا فعاد وخيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستحالت دار السلام جحيما <\|vsep\|> فتلونا يا نار زيدي شرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حث في سوقه ركائب سحب <\|vsep\|> نضحت غربها بشرق وغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ذاك المقباس من غير ريب <\|vsep\|> قبست منه كل مهجة صب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبَّ من عينه دموعا غزازا <\|vsep\|> رام أن يرشق الخواطر نبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجعلنا له النواظر جعلا <\|vsep\|> ما تراه ذ مرَّ يسحب ذيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاد أن يخطف البصائر لولا <\|vsep\|> أن تركناه يخطف الأبصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الشام حين أمَّ العراقا <\|vsep\|> دس في كل مهجة محراقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما حرَّ عن قباه النطاقا <\|vsep\|> علقت في القلوب منه علاقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ت هوى تسعر القلوب ادَّكارا <\|vsep\|> يا له بارقا ذا الليل جنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح يختال في غلائل لبنى <\|vsep\|> لا تسل حيث عنَّ يا صاح عنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرق القلب أدهش اللب منا <\|vsep\|> أذهل العقل حير الافكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارق بالضياء يفري الظلاما <\|vsep\|> طرقته يد العلا صمصاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما الدجا تدَّرع لاما <\|vsep\|> قلد الأفق من سناء حساما </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرَّ كالفجر للدجا بتارا <\|vsep\|> ية السيف في انطباع ورسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسمت في افرنده أيٍّ رسم <\|vsep\|> وعلى فرق حالك مدلهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاح في جوهر دمشقي رقم <\|vsep\|> فأرانا من ذي الفقار غرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عارضا رمحه يروم برازا <\|vsep\|> كشقيق حقيقة ومجازا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه ذ أظهر السماك ركازا <\|vsep\|> في حواشي الفاق أبدى طرازا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نضرا في حلاه يحكي النضارا <\|vsep\|> غلَّ عنق الدجا بأغلال أسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكسا قيس عامر طوق عمرو <\|vsep\|> يا له من وضاح حيرة فكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلسل الليل في سلاسل تبر <\|vsep\|> حينما جنَّ فاستفاق نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدولته يد من الرعد شلا <\|vsep\|> فلذا غير مستقيم تجلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحلاه جيد السماء تحلى <\|vsep\|> وعلى اللوح سورة النور أملى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقتبسنا من يها الانوارا <\|vsep\|> كلما لاح لي بلفٍّ ونشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد ترتيبه تشوَّش فكري <\|vsep\|> فأنا والمحيط علما بسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أدري وليتني كنت أدري <\|vsep\|> ما الذي نسته عيني جهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهي النار جمرها متوقد <\|vsep\|> أم هو النور ضوؤه متجسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ترى والتمييز مني صفد <\|vsep\|> تلك نار الكليم أم نور محي الد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ين غشى على الدجا فأنارا <\|vsep\|> وعن العين قد جلا الغين والعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هب حتى انجلى به ذلك الفي <\|vsep\|> قلت في نعته وقد مسني العيَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك محض النور الذي كان في عي <\|vsep\|> ن العماء التجرَّديِّ احورارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك العقد في الجواهر مفرد <\|vsep\|> وعليه كل الخناصر تعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما فض خاتم الرسل أحمد <\|vsep\|> ذلك الجوهر البسيط وما أد </\|bsep\|> <\|bsep\|> راك بالجوهر البسيط اختبارا <\|vsep\|> ما على غيره استدارت رحاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأرانا الدقيق من معناه <\|vsep\|> صقلت في يد التجلي مراه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك أطلس محا بصفاه <\|vsep\|> عن مرايا عين العقول اغبرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظهرت ذاته العلية مجلى <\|vsep\|> لجميع الصفات قولا وفعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا في مقام دم أولى <\|vsep\|> مظهر للاسماء أظهرها الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعالى بنفسه اظهارا <\|vsep\|> هو بعض اليات فيما تقرَّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بزغت في الفاق الله أكبر <\|vsep\|> بهرت رسطاليس والاسكندر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمة للاشراق من جانب الغر <\|vsep\|> ب استنارت فعمت الاقطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم للهدى به قد هدينا <\|vsep\|> وسبقنا الانام علما ودينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف لا نهتدي به ويقينا <\|vsep\|> ذلك الطور لو ره ابن سينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> باشاراته اليه أشارا <\|vsep\|> أو رعى جالينوس تلك المراعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاع بين السوام كل ضياع <\|vsep\|> ونعاه للفلسفيين ناعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو رأى افلاطون تلك المساعي <\|vsep\|> لمشى في ركابه أين سارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ره متى حواريِّ عيسى <\|vsep\|> ظنه في تدريسه أدريسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسيماه خاله الناموسا <\|vsep\|> أو رأته الأحبار أحبار موسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لادَّعت فيه ما ادعته النصارى <\|vsep\|> عيلم العلم موجه ليس يسكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين جنبيه عالم الكون يكمن <\|vsep\|> وسع الكل فهو عين التعيين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عالم تنطوي العوالم في كن <\|vsep\|> ه علاه ويستترن استتارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما معاني البديع أبدى بيانا <\|vsep\|> كان تلخيصه لها برهانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك يا سعد سيد عز شانا <\|vsep\|> ذو تجلٍّ له الذوات عيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتراى وعنه لا تتوارى <\|vsep\|> من يراه لم يقل يا لطيىء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي مرء جئتم به أي مرء <\|vsep\|> فبمسباره المعدَّ لبرء </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبر الممكنات حتى لشيء <\|vsep\|> لم يكن ممكنا غدا مسبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبه العرض صدره صفحة اللو <\|vsep\|> ح وأهل الكرسي من ذاك أفتوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم عليهم أملي وكم منه أملوا <\|vsep\|> خصه الله من لدنه بما أو </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع من سر غيبه الاقدارا <\|vsep\|> لو ره الذي على قرية مر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدرى أنه بذلك أخبر <\|vsep\|> بل برفع الجدار أولى وأجدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو مع الخضر كان حين أتى القر <\|vsep\|> ية من قبله أقام الجدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاهد غاب حسه عن وجود <\|vsep\|> في مجال منزه عن حدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى رغم جاحد مطرود <\|vsep\|> شهد الله أنه في شهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن جرى طرف طرفه لا يجارى <\|vsep\|> راض مهرا للجري غير مروض </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعنان في كفه مقبوض <\|vsep\|> ولتقطيع بحر كل عروض </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم على ظهر سابح بفيوض <\|vsep\|> خاض من لجة العماء الغمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذا بالراء عرضا وطولا <\|vsep\|> وكل صعب منها دعاه ذلولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أينما ينتحي تراه وصولا <\|vsep\|> في مجال الخيال أجرى خيولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يشق النهي لهنَّ غبارا <\|vsep\|> خوضها في الحجى كساها التحجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانبرت من مرابط العقل ترفل <\|vsep\|> وجدت كل عزها بالتذلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضمر تجعل السويداء من ك <\|vsep\|> ل ضمير لركضها مضمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنَّ والعاديات جرد صوافن <\|vsep\|> قل جعلن القلوب منا معاطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا ما خطرن منها بباطن <\|vsep\|> ما تعثرن بالخواطر لكن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لخطوراتها أقل العثارا <\|vsep\|> وقعت في سما العقول هلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما أوقعت عليها النعالا <\|vsep\|> ترعد الأرض بل تخاف اشتعالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمور السماء مورا ذا لا <\|vsep\|> ح كبرق عنانها مَّوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالغواني ما بين تلك المغاني <\|vsep\|> تتهادى لها الصهيل أغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> محرز السبق كم بيوم رهان <\|vsep\|> شنَّ غاراتها لنهب المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقتناها كواعبا أبكارا <\|vsep\|> جعل الله صدرنا مشروحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمتون أملي عليها شروحا <\|vsep\|> كل باب منها غدا مفتوحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فتوحاته استفدنا فتوحا <\|vsep\|> تجعل العسر بالايادي يسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعموم أتى بها وخصوص <\|vsep\|> في بناء مشيد مرصوص </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل سفر منها بثبت نصوص <\|vsep\|> فهو لوح نقوش نصوص </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبرزت من نصوصها الثارا <\|vsep\|> أسفرت كالنجوم حين استهلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهدت ملة عن الرشد ضلت <\|vsep\|> قاب قوسين من سما القرب حلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم له من تنزلات تدلت <\|vsep\|> فترقت بها المعالي منارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوَّق الخافقين طوقا مرصع <\|vsep\|> بللي اليات يزهو ويسطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى محور مدى الدهر أجمع <\|vsep\|> دار في الكائنات من دوره الاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى نطاق فاستوعب الادوارا <\|vsep\|> ولغاب بلا رحاب للبث </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كرما فيه مأوى لمكث <\|vsep\|> قد تمطى فصال صولة ليث </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى حيث لا مكان لحيث <\|vsep\|> بجناحي عنقاء مغرب طارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في زوايا فصولها كم خبايا <\|vsep\|> هو منها طلال تلك الثنايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك يا من بها ملكت السبايا <\|vsep\|> كتب أم كتائب لسرايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها المعاني الرقاق صرن أسارى <\|vsep\|> ملئت طوسها لعمري بريَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كافيات عن كل جام رويَّ <\|vsep\|> قم فقد نسمت بمسك شذي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفحات لها تضوع بريَّ <\|vsep\|> نفح الندِّ من شذاها بخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم تلا في توجه أسماء <\|vsep\|> فكسا ختمه الوجوه ضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستفاضت من كل وجه حياء <\|vsep\|> رشحات رقت وراقت بهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسترقت بلطفها أحرارا <\|vsep\|> حضرة في تبريزها الشمس تفضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وببذل العرفان كالبحر تطفح <\|vsep\|> هكذا لا تزال تسمو وتسمح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أفاضت فيما ورا النهر من بح <\|vsep\|> ر التجلي فيوضه أنهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالق الحب والنوى الله خوَّل <\|vsep\|> وله خالصا من اللب نوَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلهذا تفكها أينما حل <\|vsep\|> جاء فيما بقشره أعجز الأل </\|bsep\|> <\|bsep\|> باب حتى به ظللن حيارى <\|vsep\|> حاله كله لى الحق منهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما علمنا من بعضها قط كنها <\|vsep\|> في أمور كثيرة خص منها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينكر المرء منه أمرا فينها <\|vsep\|> ه نهاه فينكر الانكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دار راح التصريف من راحتيه <\|vsep\|> بعقول زمامها بيديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جميع الثغور في حالتيه <\|vsep\|> تنثني عنه ثم تثنى عليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألسن تشبه الصحاة سكارى <\|vsep\|> قيم دق في الفرائض بحثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووصيَّ لم ينكث العهد نكثا <\|vsep\|> من تراث لم يرض نصفا وثلثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورث الانبياء والرسل ارثا <\|vsep\|> منه ما أعطى الورى معشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاتم فصه بأبهى حليَّ <\|vsep\|> رسمته العليا بخط جليٍّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقيام المهدي تجل عليَّ <\|vsep\|> بعده قط ما ترى لولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في المقام المحمديَّ قرارا <\|vsep\|> علم مفرد برفع منادى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومريدا أضحى فأمسى مرادا <\|vsep\|> ترك الكون والفساد فسادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى غيب الغيب جاز فنادى <\|vsep\|> يا جميل الستراسبل الاستارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نه والذي دنا فتدلى <\|vsep\|> ذات عشق تقوم بالعرش حملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من هيولاه قد تصوَّر شكلا <\|vsep\|> حامل الرفرف الذي حمل الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه حبيبه المختارا <\|vsep\|> نال كل الغنى فما أغناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن وجود في الله قد أفناه <\|vsep\|> ذاك عبد لى غنى مولاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقره تمَّ فاستتم غناه <\|vsep\|> عن سواه فلا يخاف افتقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرضه والمسنون أدَّى ووفى <\|vsep\|> واستحب المندوب حتى تصفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خص من واجب الوجود بزلفى <\|vsep\|> ومن الله بالنوافل كم فا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ز بقرب فاستوجب الانظارا <\|vsep\|> حرم للتوحيد عز حماه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ من الغير والسوى قد حماه <\|vsep\|> فهو دامت عين العلا ترعاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لنفي السوى استعد سواه <\|vsep\|> لا ولا غيره نفى الاغيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جامع للكيان جزءا وكلا <\|vsep\|> كل فرد منها به يتجلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليها منه لك الله دلا <\|vsep\|> هيكل في ناسوته اختصر الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> جميع المكوَّنات اختصارا <\|vsep\|> بال للهدى له وثبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الحق وقفة وثبات <\|vsep\|> ظاهرات وتارة مضمرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلوات من بعدها جلوات <\|vsep\|> علمته الاظهار والاضمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عالم الذرَّ ذ أجاب بسرعه <\|vsep\|> ملقيا نحو دعوة الرب سمعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك الحبر شرَّف الله وضعه <\|vsep\|> نقطة الباء من بلى كان في عه </\|bsep\|> <\|bsep\|> د ألست فأيد الاقرارا <\|vsep\|> كعبة البيت قابلته بلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ رأته لها أجلَّ قرين <\|vsep\|> ذلك الركن ذو المقام المكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألمنادي يا قبلتي قابليني <\|vsep\|> بسجود فقابلته اختيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجة بعد لجة خاض ليلا <\|vsep\|> ونهارا تسيل بالسفح سيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طافح الشطح ليس يرقب لا <\|vsep\|> لجج الاستغراق في لي مع الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعالى كم خاض منها غمارا <\|vsep\|> ساحة العفو للخلائق أفسح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي أنجى للعالمين وأنجح <\|vsep\|> ما ترى من لنا المحجة أوضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أرانا من وسع دائرة الرح <\|vsep\|> مة من فيه أطمع الكفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل ما لا يراه بين يديه <\|vsep\|> حاضرا يطلب الحضور لديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرجع الكل ن نظرت ليه <\|vsep\|> هو قطب للعارفين عليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك العارفين بالله دارا <\|vsep\|> عنه سل صدر الدين كيف شفاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حين وصى اسحق أعنى أباه <\|vsep\|> ذاك للملة الحنيفة يا هو </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخها الاكبر الذي بعلاه <\|vsep\|> قد علا صدرها الكبير الكبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث رباه وهو قد كان طفلا <\|vsep\|> برشاد فأوتى الحكم كهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن من يقلب الحقائق فعلا <\|vsep\|> كان قلبا للصدر والصدر لولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك القلب ما حوى الاسرارا <\|vsep\|> صادر الواردات حين تقاضت </\|bsep\|> <\|bsep\|> دينها واستباحها فتراضت <\|vsep\|> غرقت في تياره حين خاضت </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم على قلب ذلك الصدر فاضت <\|vsep\|> واردات لا تعرف الاصدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير عصر ما فيه للراح عصر <\|vsep\|> كعروس تجلى لها العقل مهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي زفها لنا وهي بكر <\|vsep\|> هو شيخ الحان الذي اعتصرت رو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ح المعاني في راحتيه اعتصارا <\|vsep\|> صاح هذي الخمر التي قيل عنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> انها تأمر العقول وتنهى <\|vsep\|> ان من في أذى القذى لم يشنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أواني الحروف أفرغ منها <\|vsep\|> خندريسا مروَّقا وعقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طبعته يد التصرف طبعا <\|vsep\|> قابل الانفعال ذاتا وطبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذهب في التلوين لم يبق نوعا <\|vsep\|> حاز فرقا من بعد جمع وجمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد فرق فاستجمع الاطوارا <\|vsep\|> لجنى سدرة المنى مدَّ كفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يترجى طوبى له منه قطفا <\|vsep\|> وعليه الرضوان ينفح عرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جنان التوحيد سرَّح طرفا <\|vsep\|> فاجتنى من أنوارها النوَّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدامى الاقدام لم يتأخر <\|vsep\|> طار يبغي من حضرة القدس محضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجدل فوققنة العرش وكر <\|vsep\|> وله الباز للمطار من الفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ش لى العرش كم خواف أعارا <\|vsep\|> جبل راسخ يفاخر يذبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولواء جلاله في تأثل <\|vsep\|> ذاك شيخ الكل المحكم في الكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم الشرق مظهر الحق رب ال <\|vsep\|> فتق والرتق قوَّة واقتدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاليماني بصدره مستقرَّ <\|vsep\|> لجميع الاسرار ما فيه ذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشباه والامر لله أمر <\|vsep\|> قدَّس الله سره فهو سر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمعانيه قدَّس الاسرارا <\|vsep\|> فاخر العرب فيه حيا فحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدَّه حيث طاب ميتا وحيا <\|vsep\|> فكسا الفخر حاتما وعديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاتمي النجار أكسب طيا <\|vsep\|> فوق ذاك النجار منه نجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفنا هالة المريدين مبدر <\|vsep\|> وبوجه السفار لله مسفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يكلف بالخسف لا زال مقمر <\|vsep\|> بدر تمَّ قد سار في فلك العر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان سيرا ولا يخاف سرارا <\|vsep\|> أصبحت حالكات تلك الليالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشرقات بنوره المتلالي <\|vsep\|> فلك واسع المساحة عالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاق ذرعا عنه ذراع المعالي <\|vsep\|> فكساه من المعاني سوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبني بالشعر في المحافل أصدع <\|vsep\|> وبنظمي كل الفرائد أجمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقامي في النعت للاوج يرفع <\|vsep\|> أتراني هيهات أدرك من نع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ت علا ذلك المقام القصارى <\|vsep\|> كل فكري عن درك بعض مزايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حضرة ربها أبرَّ البرايا <\|vsep\|> هو بحر وذي نعوتي ركايا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يستوعب الكلام سجايا <\|vsep\|> ه وهل ينزح الركاء البحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل ليل أصبو وكل نهار <\|vsep\|> لمزار أعظم به من مزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفدي ما سار للشام سار <\|vsep\|> بأبي ثاويا بذات قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> منعت ساكن العراق القرارا <\|vsep\|> أيها المشتكي من الوزر ثقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زره ن رمت أن تخفف حملا <\|vsep\|> وبأعتاب بابه حط رحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل من زار قبره خفف الله <\|vsep\|> تعالى عن ظهره الاوزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> باذخ طأطأ العلا لعلاه <\|vsep\|> ملجأ الكائنات تحت لواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدَّ ظلا ضافي الاديم تراه <\|vsep\|> كم حمى نازلا بكهف حماه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستجيرا به ذا الدهر جارا <\|vsep\|> وكأين من سيد صار عبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأياد له من البحر أندى <\|vsep\|> جاء مسترفدا فأولاه رفدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعلي الرضا الوزير المفدى <\|vsep\|> بكبار الملوك كسرى ودارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفي التدبير من لم يهنه <\|vsep\|> جلبه للاعتاب بل لم يشنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع أن التسخير يؤخذ عنه <\|vsep\|> جذبته لسفح قيسون منه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جذابات تدعو البدار البدارا <\|vsep\|> حرف جرَّ شم العرانين قرِّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعلا ذروة له واستقرت <\|vsep\|> وليها من جسمنا الروح فرَّت </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمن المغناطيس فيها فجرَّت <\|vsep\|> ملكا قاد عسكرا جرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبل هائل المهابة راسي <\|vsep\|> جاز في الارتفاع حد القياس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو وقار لو وازنته الرواسي <\|vsep\|> ما له في جلاله من مواسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاش ميزانها وخفت عيارا <\|vsep\|> كفه من هواطل السحب أروى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحماه كهف الطريد ومأوى <\|vsep\|> فاق كل الصدور سرا ونجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلك أسخى الملوك كفا وأقوى <\|vsep\|> جلدا منهمو وأحمى ذمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيدر للابطال يكفي ويكفل <\|vsep\|> وحسام غراره قط ما فل </\|bsep\|> <\|bsep\|> في علاه مهما تشا أبدا قل <\|vsep\|> أسد الله غيرة الله سيف الله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبرى بذي الفقار الفقارا <\|vsep\|> شرَّف الخافقين شرقا وغربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراى أمضى البواتر غربا <\|vsep\|> وعلى الفرقتين عجما وعربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهرته أيدي المهيمن عضبا <\|vsep\|> فغدا أعظم السيوف اشتهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راكب الهائلات في يوم ذعر <\|vsep\|> سالك الموحشات من كل قفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخطير الذر بكرَّ وفر <\|vsep\|> يمتطي عزمه عظائم أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخطير من يركب الاخطارا <\|vsep\|> خاطبته أم العلا عن تراض </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمرك الامر فاقض ما أنت قاض <\|vsep\|> يا لعمرو من صائب الفكر ماض </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الملمات يستشير المواضي <\|vsep\|> ومصيب من للمواضي استشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو يوم الصدام عنتر عبس <\|vsep\|> وبزهد الحطام مثل أويس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدى الانتقام من غير لبس <\|vsep\|> طرد حلم فلو ره ابن قيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لغدا أحنف الحلوم اضطرارا <\|vsep\|> ليس لا في ماله تفريط </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن الجود ماله تثبيط <\|vsep\|> كفه وافر العطاء بسيط </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر جود بالمكرمات محيط <\|vsep\|> كم وردنا عبابه الزخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصدرنا والكل أوقر صدرا <\|vsep\|> من لل بها نقلد نحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونثرنا مراود الفكر نثرا <\|vsep\|> فحبانا درَّا نظمناه شعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعلي الرضا علا مقدارا <\|vsep\|> شرَّف الله أهل جلق ذ أو </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع فيهم من علا لذرى الجو <\|vsep\|> أو بدعا ونحن أولى به لو </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرَّفتنا ألوكة لحمى الزو <\|vsep\|> راء وافت تيها تجرَّ الازارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل نبض بأنمل اللطف جست <\|vsep\|> وبأشجان كل قلب أحست </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسيت حلة الجمال وأكست <\|vsep\|> لو رأتها عين الفرزدق أنست </\|bsep\|> <\|bsep\|> ه على حبه الشديد نوارا <\|vsep\|> تلك عفراء عروة بن خزام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصدق المقال مثل حذام <\|vsep\|> فهي معصومة بنفس عصام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت فكر تقلدت بنظام <\|vsep\|> فاستقلت زهر النجوم نثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تستمد الراء من معناها <\|vsep\|> بيد الفكر زئبقا لمراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل قروح الصور عن مومياها <\|vsep\|> تلك اكسير جابر كيمياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبرت من قلوبنا الانكسارا <\|vsep\|> صعدت كلما تصوَّب في صح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن فؤادي من السقام وقد صح <\|vsep\|> وبعين الرضا لك الحال نشرح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لمحنا من نور كبريتها الاح <\|vsep\|> مر ما زادنا بها استبصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جيوب الجنوب من لك الري <\|vsep\|> لحياة القلوب قد أودعت مي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشممنا ما ينعش الميت في الحي <\|vsep\|> ونشقنا من مسكها الاذفر الفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياح في طيبه شذى معطارا <\|vsep\|> فتنقل بها فغن التنقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالذي يشرب السلافة يجمل <\|vsep\|> ذكرها باللهى ذا مرَّ يعسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقه شقت المرائر في حل <\|vsep\|> و أداها ذ كرَّرته مرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن العتب كم أذابت جمودا <\|vsep\|> من فؤاد ولو حكى جلمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلطف ذ لم نوف وعودا <\|vsep\|> ذكرتنا وما نسينا عهودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذابت قلوبنا تذكارا <\|vsep\|> بعكاظ الوفاء رمنا لحوقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليها ساق المشوق مشوقا <\|vsep\|> كي نؤدَّي من الولاء حقوقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقامنا لمقعد العذر سوقا <\|vsep\|> قام صدق الولا بها سمسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لنا في نزول حضرة قدس <\|vsep\|> عند نفس فداؤها كل نفس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لننادي في كل مطلع شمس <\|vsep\|> علوي العرفان يا من بحدس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يزده كشف الغطاء اختبارا <\|vsep\|> قد نظمنا الثنا عليك بسمط </\|bsep\|> <\|bsep\|> وربطنا عقد الولا أيَّ ربط <\|vsep\|> وجعلنا الوفا جزاء لشرط </\|bsep\|> <\|bsep\|> منك بعد الرضا رمينا بسخط <\|vsep\|> ان لبس غير الوفاء شعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهدينا لى الضلال وتيه <\|vsep\|> كبني اسرائيل في التشبيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودهينا بعوق ما نبتغيه <\|vsep\|> وابتلينا بفوق ما نحن فيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان خلعنا سوى الجفاء وثارا <\|vsep\|> أو حللنا دارا سواك بها حل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو سألنا شيئا ومن ضل يسأل <\|vsep\|> أو وردنا حاشا أياديك منهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو حضرنا من بعد حضرتك العل <\|vsep\|> ياء مغنى أو اتخذناه دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بابها باب حطة بعلاه <\|vsep\|> حازما جاز فيه كل مناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت يا من رضا الاله رضاه <\|vsep\|> لسوى بابك العليَّ ذراه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربما أورث الحضور احتضارا <\|vsep\|> كنت بالشعر قد أهنت ابن هاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصرعت به صريح الغواني <\|vsep\|> وأنا اليوم تعلمون بشاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بان فكري عن ابتكار المعاني <\|vsep\|> يوم بنتم ومنبع الشعر غارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث غبتم عني وأنتم بدور <\|vsep\|> غبت عني بكم فما لي حضورض </\|bsep\|> <\|bsep\|> زال عن خاطري لمعنى خطور <\|vsep\|> ليت شعري من ضل عنه شعور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف يقوى ان ينشد الاشعارا <\|vsep\|> وهو من يوم هجركم بغداذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترك النظم والقريض جذاذا <\|vsep\|> ما دعتني نفسي وتدعو لماذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير ان الأمر المطاع لهذا <\|vsep\|> قد دعاني لما أتى تكرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتقدَّمت للثنا أتعرَّض <\|vsep\|> ويراعى من روعه يتقضقض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقحمت من أسامة مربض <\|vsep\|> فتجشمت أنظم المدح في حض </\|bsep\|> <\|bsep\|> رة مولى منه اكتسبت الفخارا <\|vsep\|> هو كنز للعز ان رمت كنزا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو حرز للمجد ان شئت حرزا <\|vsep\|> فزت فينظم مدح علياء فوزا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دام عزا لمن يحاول عزا <\|vsep\|> ووقارا لمن يروم وقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا لايزال يهديه نظما <\|vsep\|> وهو يولي نثرا من المال جما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليراه للحمد بدأ وختما <\|vsep\|> ما همي بالدموع طرف ومهما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "على قبة السبط الحسين إذا انبرى", "هـلال حـكى الكف الخضيب ولا بدعا", "عـلى عـقـبـيـه الليـل أدبـر نـاكصا", "وأعـطـى قـفـاه بـات يـشـبـعـه صـفعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72421	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> على قبة السبط الحسين ذا انبرى <\|vsep\|> هلال حكى الكف الخضيب ولا بدعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كـمـيـت يـراعـي فـي رثاء بني الزهرا", "إذا ما جرى أجرى من الأعين البحرا", "لئن بــكــت الخــنــســاء صـخـرا فـإنـه", "عـليـهـمـن كم استبكي غداة بكى صخرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72417	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كميت يراعي في رثاء بني الزهرا <\|vsep\|> ذا ما جرى أجرى من الأعين البحرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا آل بـيـت رسـول الله عبدكمو", "قربي بعيدا غدا عن أن يدانيكم", "ان صـح صـدق ولائي فـي مـحـبـتكم", "سـيـان قـربـي وبعدي عن مغانيكم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72413	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ل بيت رسول الله عبدكمو <\|vsep\|> قربي بعيدا غدا عن أن يدانيكم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تا الله يا أهل الكساء", "يـا آل فـخـر الانـبـيـاء", "يــا عــتــرة الكـرَّار يـا", "أبــنــاء سـيـدة النـسـاء", "مـــا أبـــصـــرت إلا بـــع", "يـن أبـيـكـم عين العماء", "كـــلا ولا بـــرز الوجــو", "د ولا الشهود لعين راء", "إلا بـــنـــقــطــة مــركــز", "في البدء كانت تحت باء", "فــلذاك لم يـزدد يـقـيـن", "ا يــوم كــشــف للغــطــاء", "ولقـــد تـــبـــدَّ طـــالعــا", "كـالبـدر من فلك العباء", "مــن بــعــد شــمـس الرسـا", "لة قـد حـبـتـه بـالضـياء", "هــذا ومــنــكــم أحــدقــت", "مــن حــوله زهـر العـلاء", "فــســمــا عــليَّ مــقــامــه", "قـدرا عـلى أوج السـمـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72409	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> تا الله يا أهل الكساء <\|vsep\|> يا ل فخر الانبياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عترة الكرَّار يا <\|vsep\|> أبناء سيدة النساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أبصرت لا بع <\|vsep\|> ين أبيكم عين العماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا برز الوجو <\|vsep\|> د ولا الشهود لعين راء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بنقطة مركز <\|vsep\|> في البدء كانت تحت باء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلذاك لم يزدد يقين <\|vsep\|> ا يوم كشف للغطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تبدَّ طالعا <\|vsep\|> كالبدر من فلك العباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعد شمس الرسا <\|vsep\|> لة قد حبته بالضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا ومنكم أحدقت <\|vsep\|> من حوله زهر العلاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا آل مـن مـلأ الجـهات مفاخرا", "وأتـى بـكـم للكـائنـات مـظـاهـرا", "وهــم الذي لكـمـو يـعـدَّ نـظـائرا", "إن الوجــود وإن تــعــدَّد ظـاهـرا", "وحـيـاتـكـم مـا فـيـه إلا أنـتمو", "أو ما درى إذ راح يعلن بالندا", "إن الذي هـو غـيـركـم رجع الصدى", "فــوجـدَّكـم سـرَّ الخـليـقـة أحـمـدا", "أنـتـم حـقـيـقـة كـل مـوجـود بـدا", "وجـمـيـع مـا فـي الكـائنات توهم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72405	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ل من ملأ الجهات مفاخرا <\|vsep\|> وأتى بكم للكائنات مظاهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم الذي لكمو يعدَّ نظائرا <\|vsep\|> ن الوجود ون تعدَّد ظاهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياتكم ما فيه لا أنتمو <\|vsep\|> أو ما درى ذ راح يعلن بالندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الذي هو غيركم رجع الصدى <\|vsep\|> فوجدَّكم سرَّ الخليقة أحمدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يـا بـني الزهراء من كنتم له", "لم يـخـف من صولة الدهر عليه", "ولى أعــتــابــكـم مـن يـنـتـمـي", "تنتمي الدنيا ومن فيها إليه", "وإن اســـتـــهـــوت بـــه نــازلة", "أخــذت أيــدي عــلاكـم بـيـديـه", "وبـــدنـــيـــاه وأخـــراه مــعــا", "يــتـراآى للورى فـي نـشـأتـيـه", "كــل مـا يـلفـي لديـه مـنـكـمـو", "مـسـتـفـاد كـل مـا يـلفـى لديه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72401	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بني الزهراء من كنتم له <\|vsep\|> لم يخف من صولة الدهر عليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولى أعتابكم من ينتمي <\|vsep\|> تنتمي الدنيا ومن فيها ليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون استهوت به نازلة <\|vsep\|> أخذت أيدي علاكم بيديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدنياه وأخراه معا <\|vsep\|> يتراى للورى في نشأتيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "طه الذي للعلا وطاها", "وصهوة العزة امتطاها", "ان أيـاديـه من عطاها", "آل إلى الآل آل طــــه", "مـا آل مـن سودد ومجد", "فـهـم شـمـوس لهـا تـجلِّ", "ومـا سـواهـا زوال ظـلَّ", "قد لاح في حال مضمحلِّ", "فــــآل والآل آل كــــلَّ", "كالآل والآل غير مجد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72397	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> طه الذي للعلا وطاها <\|vsep\|> وصهوة العزة امتطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان أياديه من عطاها <\|vsep\|> ل لى الل ل طه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ل من سودد ومجد <\|vsep\|> فهم شموس لها تجلِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما سواها زوال ظلَّ <\|vsep\|> قد لاح في حال مضمحلِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قـبـة للرضـى حـوت كـل فـضل", "مـذ حـوت من له بهاء ونور", "قبة للافلاك لم تبق فخرا", "قـال لبـى لكـل لبـس قـشـور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72393	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قبة للرضى حوت كل فضل <\|vsep\|> مذ حوت من له بهاء ونور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أنا لم لا أعدُّ من زمرة الاب", "رار فـي نـعـت آل بـيـت النـبيَّ", "ونــعــوتــي تــســجــلت بــكـتـاب", "هــو فــي عــليــيــن عــنـد عـلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72389	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا لم لا أعدُّ من زمرة الاب <\|vsep\|> رار في نعت ل بيت النبيَّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "سميَّ الكليم أتاك النديم", "بـصـدق الصميم وقلب سليم", "تـقـبـل دعـاه وأبلغ مناه", "وأحسن قراه فأنت الكريم", "بـحـق النـبـي وحـق الوصـي", "أبـيـك ولي العليَّ العظيم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72385	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سميَّ الكليم أتاك النديم <\|vsep\|> بصدق الصميم وقلب سليم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقبل دعاه وأبلغ مناه <\|vsep\|> وأحسن قراه فأنت الكريم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن رمت في الحشران تحظى بقرب بني", "خـيـر الورى مـن عـليـه سـلم الحـجـر", "ســلم كــمــا ســلمــوا لله أمــرهـمـو", "لمــا تــصــرَّف مــنــه فــيــهـم القـدر", "واشـكـر على نعم المولى كما شكروا", "واصـبـر على محن الدنيا كما صبروا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72381	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ن رمت في الحشران تحظى بقرب بني <\|vsep\|> خير الورى من عليه سلم الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلم كما سلموا لله أمرهمو <\|vsep\|> لما تصرَّف منه فيهم القدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "لي كـل يـوم عـويـل", "على الحسين ومأتم", "عـليـه حـزنـي طويل", "أتـمَّ عـمري وما تم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72377	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لي كل يوم عويل <\|vsep\|> على الحسين ومأتم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــجــبــت لسـكـان الغـريِّ وخـوفـهـم", "مـن الأسـد الضاري إذ جاء مقبلا", "ليــلثـم أعـتـابـا تـحـط بـبـابـهـا", "مـلائكـة السـبـع السـمـوات أرحلا", "وفـي سـوحها كم قد أناخت تواضعا", "قـسـاورة الغـاب الربـوبـي كـلكلا", "وهم في حمى في الوجود قد احتمى", "ومـغـنـاه كـم أغنى عديما ومرملا", "وقـد أغـلقـوا بـاب المدينة دونه", "وذلك بــاب مــا رأيــنـاه مـقـفـلا", "فــمــرغَّ خــدا فــي ثـرى بـاب حـطـة", "وردَّ وقـد أخـفـى الزئيـر مـهـرولا", "فــلو عــرفـوا حـق الولاء لحـيـدر", "لمـا مـنـعـوا عنه مواليه لا ولا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72373	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عجبت لسكان الغريِّ وخوفهم <\|vsep\|> من الأسد الضاري ذ جاء مقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليلثم أعتابا تحط ببابها <\|vsep\|> ملائكة السبع السموات أرحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي سوحها كم قد أناخت تواضعا <\|vsep\|> قساورة الغاب الربوبي كلكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهم في حمى في الوجود قد احتمى <\|vsep\|> ومغناه كم أغنى عديما ومرملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أغلقوا باب المدينة دونه <\|vsep\|> وذلك باب ما رأيناه مقفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمرغَّ خدا في ثرى باب حطة <\|vsep\|> وردَّ وقد أخفى الزئير مهرولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "يــا أبــا الاوصــيــاء أنــت لطــه", "صــــهــــره وابـــن عـــمـــه وأخـــوه", "ان لله فـــي مـــعـــانـــيـــك ســـرَّا", "أكــثــر العــالمــيــن مــا عـلمـوه", "أنت ثاني الآباء في منتهى الدو", "رو آبـــــاؤه تـــــعـــــدَّ بـــــنــــوه", "خــــلق الله آدمــــا مــــن تــــراب", "فــــهــــو ابــــن له وأنـــت أبـــوه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72369	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أبا الاوصياء أنت لطه <\|vsep\|> صهره وابن عمه وأخوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لله في معانيك سرَّا <\|vsep\|> أكثر العالمين ما علموه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت ثاني الباء في منتهى الدو <\|vsep\|> رو باؤه تعدَّ بنوه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "صـنـدوق قـبـر المرتضى زوَّاره", "بين الشموع لهم عليه تهافت", "فـكـأنـه بـدر بـه قـد أحـدقـت", "ســيــارة مــن أنـجـم وثـوابـت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72365	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> صندوق قبر المرتضى زوَّاره <\|vsep\|> بين الشموع لهم عليه تهافت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وليــــلة حــــاولنــــا زيــــارة حــــيــــدر", "وبــدر دجــاهــا مــخــتــف تــحــت أســتــار", "بـــادلا جـــنــا ضــلَّ الطــريــق دليــلنــا", "ومــن ضــلَّ يــســتــهــدي بــشــعــلة أنــوار", "فــلمــا تــجــلت قــبــة المــرتــضــى لنــا", "وجدنا الهدى منها على النور لا النار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72361	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وليلة حاولنا زيارة حيدر <\|vsep\|> وبدر دجاها مختف تحت أستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بادلا جنا ضلَّ الطريق دليلنا <\|vsep\|> ومن ضلَّ يستهدي بشعلة أنوار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــلَّ المــحــرَّم فــاسـتـهـل بـعـبـرة", "طــرفــي عـلى فـقـدان أشـرف عـتـرة", "فــتــيــقــظــت مــنـي لواعـج حـسـرة", "وتــنــبــهـت ذات الجـنـاح بـسـحـرة", "فــي الواديـيـن فـنـبـهـت أشـواقـي", "أخـذت تـردد بـالغـنـاء عـلى فـنـن", "وأخـذت أنـشـدهـا رثاء ذوي المحن", "فبكت معي فقد الحسين أخي الحسن", "ورقـاء قـد أخـذت فـنون الحزن عن", "يــعــقــوب والالحــان عــن اســحــق", "فـتـنـاوبـت تـبـدي العـويـل وكالة", "عــن رفــقــتـي وأنـا أنـوح أصـالة", "وعــلى افـتـقـادي للبـتـول سـلالة", "قـامـت تـطـارحـنـي الغـرام جـهالة", "مـن دون صـببحي في الحمى ورفاقي", "هـي لم تـكـن بـبـنـي النبي مصابة", "مـثـلي لتـنـدب بـالطـفـوف عـصـابـة", "انـي اتـخـذت رثـا الحـسـين مثابة", "أنــى تــبــاريــنــي جـوى وصـبـابـة", "وكــــآبــــة وأســـى وفـــيـــض مـــآق", "وعـلى شـهـيـد الطـف حـشـو ضـمائري", "كــمــد أحـاد بـبـاطـنـي وبـظـاهـري", "أو تــدرك الورقـاء كـنـه سـرائري", "وأنا الذي أملي الهوى من خاطري", "وهــي التــي تــمــلي مــن الأوراق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72357	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هلَّ المحرَّم فاستهل بعبرة <\|vsep\|> طرفي على فقدان أشرف عترة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتيقظت مني لواعج حسرة <\|vsep\|> وتنبهت ذات الجناح بسحرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الواديين فنبهت أشواقي <\|vsep\|> أخذت تردد بالغناء على فنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخذت أنشدها رثاء ذوي المحن <\|vsep\|> فبكت معي فقد الحسين أخي الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقاء قد أخذت فنون الحزن عن <\|vsep\|> يعقوب والالحان عن اسحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتناوبت تبدي العويل وكالة <\|vsep\|> عن رفقتي وأنا أنوح أصالة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى افتقادي للبتول سلالة <\|vsep\|> قامت تطارحني الغرام جهالة </\|bsep\|> <\|bsep\|> من دون صببحي في الحمى ورفاقي <\|vsep\|> هي لم تكن ببني النبي مصابة </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثلي لتندب بالطفوف عصابة <\|vsep\|> اني اتخذت رثا الحسين مثابة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى تباريني جوى وصبابة <\|vsep\|> وكبة وأسى وفيض مق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى شهيد الطف حشو ضمائري <\|vsep\|> كمد أحاد بباطني وبظاهري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو تدرك الورقاء كنه سرائري <\|vsep\|> وأنا الذي أملي الهوى من خاطري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافـتـك يـا مـوسـى بـن جعفر تحفة", "مـنـهـا يـلوح لنـا الطـراز الأول", "رقـمـت عـلى العـنوان من ديباجها", "ديــبـاجـة الشـرف الذي لا يـجـهـل", "كـم جـاورت قـبـرا لجـدَّك فـاكـتـست", "مـجـدا له انـحـط السـمـاك الاعزل", "وتــقــدســت إذ جــللت جــدثـا ثـوى", "فــــي لحـــده المـــدَّثـــر المـــزمَّل", "فـاشـتـاق سـتـر العـرش لو بمحلها", "يـومـا عـلى تـلك الحـظـيـرة يـسبل", "نـشـرت فـفـاح مـن النـبـوة نـشرها", "مـا المـسك ما نفحاته ما الصندل", "أعـطـيـت مـا لم يـحـظ يـعـقـوب بـه", "آثــار جــدكــمــو اليــكــم تــنـقـل", "شـمـلتـكـمـو مـعـه العـبـا بـحياته", "ومــمــاتــه أســتــاره لك تــشــمــل", "هــذا رواق مــديـنـة العـلم التـي", "عــن بــابـه قـد ضـلَّ مـن لا يـدخـل", "هــذا كــتــاب مــن غـدا بـيـمـيـنـه", "يــعــطـى الذي يـرجـو غـدا ويـؤمـل", "هـذا الزبـور وذلك التوراة والا", "نـجـيـل بـل هـذا القـرآن المـنـزل", "هـذا هـو التـابـوت فـيـه سـكـيـنـة", "وافـى عـلى ايـدي المـلائك يـحـمل", "هـذا هـو السـتـر الذي كشف الغطا", "عـن أعـيـن بـالغـيـن كـانـت تـكـحل", "هـــذا الازار يـــحـــط عـــن زوَّاره", "وزر بـــه رضـــوى يــنــوء ويــذبــل", "لمـــا بـــه ســاروا وأعــلام لهــم", "خــفــقـت بـأثـواب الجـلالة تـرفـل", "بـاهـى الاله بـهـم ملائكة السما", "فـــبـــدت الزورا ضــحــى تــتــنــزل", "مـن تـحـت أخـمـص زائريـه كـم لهـا", "مـن أجـنـح نـشـرت وطـتـهـا الأرجل", "وأتــو لبــابــك يــحـمـلون وسـيـلة", "ألمــرســلون غــدا بــهــا تــتـوسـل", "نزلوا على الجرعاء من وادي طوى", "وتــفــرسـوا بـقـبـولهـم فـتـرجـلوا", "وتـقـدسـوا بـحـظـيـرة القـدس التي", "رجـل ابـن عـمـران بـهـا لا تـنـعل", "شـامـوا السـنـى مـن قـبتيك وعنده", "وجــدوا مـنـار هـدى يـشـب ويـشـعـل", "فـتـهـافـتوا مثل الفراش وأحدقوا", "فــغـشـاهـم النـور القـديـم الأول", "قــد ســبـحـوا لمـا أتـوك وكـبـروا", "إذ شـاهـدوا مـنـك الضريح وهللوا", "وتـزاحـمـوا وتـراكـمـوا وتـوسـلوا", "وتــوقــعــوا وتــخـضـعـوا وتـذللوا", "جــاؤك فــي آثــار رحــمــة ربــهــم", "قـد تـوجـوا فـيـهـا الرؤس وكللوا", "فـأقـبـل هـديـة أمـة الهادي التي", "مـنـك الإغـاثـة في الشدائد تسأل", "بــضـجـيـج حـضـرتـك الجـواد مـحـمـد", "وحـفـيـدهـا هـذا الإمـام الأفـضـل", "يـا كـعـبـة الإسـلام حـول ضريحكم", "نـسـعـى ونـحـفـد بـل نـطـوف ونـرمل", "وحـيـاتـكـم مـن كـنـتـمـو سـؤلا له", "بــمــمــاتــه فــي قـبـره لا يـسـئل", "فـتـرحـمـوا يـا آل بـيـت المـصطفى", "وتــكــرمــوا وتـفـضـلوا وتـقـبـلوا", "صــلى الإله عــليـكـمـو مـا رنـحـت", "ريـح الصـبـا غـصـنـا وهـبـت شـمـأل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72353	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وافتك يا موسى بن جعفر تحفة <\|vsep\|> منها يلوح لنا الطراز الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقمت على العنوان من ديباجها <\|vsep\|> ديباجة الشرف الذي لا يجهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جاورت قبرا لجدَّك فاكتست <\|vsep\|> مجدا له انحط السماك الاعزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقدست ذ جللت جدثا ثوى <\|vsep\|> في لحده المدَّثر المزمَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشتاق ستر العرش لو بمحلها <\|vsep\|> يوما على تلك الحظيرة يسبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشرت ففاح من النبوة نشرها <\|vsep\|> ما المسك ما نفحاته ما الصندل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطيت ما لم يحظ يعقوب به <\|vsep\|> ثار جدكمو اليكم تنقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شملتكمو معه العبا بحياته <\|vsep\|> ومماته أستاره لك تشمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا رواق مدينة العلم التي <\|vsep\|> عن بابه قد ضلَّ من لا يدخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا كتاب من غدا بيمينه <\|vsep\|> يعطى الذي يرجو غدا ويؤمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الزبور وذلك التوراة والا <\|vsep\|> نجيل بل هذا القرن المنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو التابوت فيه سكينة <\|vsep\|> وافى على ايدي الملائك يحمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الستر الذي كشف الغطا <\|vsep\|> عن أعين بالغين كانت تكحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الازار يحط عن زوَّاره <\|vsep\|> وزر به رضوى ينوء ويذبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما به ساروا وأعلام لهم <\|vsep\|> خفقت بأثواب الجلالة ترفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> باهى الاله بهم ملائكة السما <\|vsep\|> فبدت الزورا ضحى تتنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من تحت أخمص زائريه كم لها <\|vsep\|> من أجنح نشرت وطتها الأرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتو لبابك يحملون وسيلة <\|vsep\|> ألمرسلون غدا بها تتوسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلوا على الجرعاء من وادي طوى <\|vsep\|> وتفرسوا بقبولهم فترجلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقدسوا بحظيرة القدس التي <\|vsep\|> رجل ابن عمران بها لا تنعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاموا السنى من قبتيك وعنده <\|vsep\|> وجدوا منار هدى يشب ويشعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتهافتوا مثل الفراش وأحدقوا <\|vsep\|> فغشاهم النور القديم الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سبحوا لما أتوك وكبروا <\|vsep\|> ذ شاهدوا منك الضريح وهللوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتزاحموا وتراكموا وتوسلوا <\|vsep\|> وتوقعوا وتخضعوا وتذللوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاؤك في ثار رحمة ربهم <\|vsep\|> قد توجوا فيها الرؤس وكللوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقبل هدية أمة الهادي التي <\|vsep\|> منك الغاثة في الشدائد تسأل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بضجيج حضرتك الجواد محمد <\|vsep\|> وحفيدها هذا المام الأفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كعبة السلام حول ضريحكم <\|vsep\|> نسعى ونحفد بل نطوف ونرمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياتكم من كنتمو سؤلا له <\|vsep\|> بمماته في قبره لا يسئل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترحموا يا ل بيت المصطفى <\|vsep\|> وتكرموا وتفضلوا وتقبلوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـريـنا لنمحو الاثم أو نغم الاجرا", "لزورة مــن تــمــحــو زيـارتـه الوزرا", "وسـارت وقـد أرخـى عـلينا الدجاسترا", "بـنـا مـن بـنات الماء للكوفة الغرَّا", "سـبـوح سـرت ليـلا فـسـبـحـان من أسرى", "تــخــيــرتــهـا دون السـفـائن مـركـبـا", "وأعــددتــهـا للسـيـر شـرقـا ومـغـربـا", "فـكـانـت كـمـثـل الطـيـران رمت مطلبا", "تــمـد جـنـاحـهـا مـن قـوادمـه الصـبـا", "تــروم بــاكــنــاف الغــري لهـا وكـرا", "وكــانــت تــحــلى قــبــل هـذا تـجـمـلا", "وقــد غــذيــت فــيـمـا أمـرَّ الذي حـلا", "أظــن عــلى فــقــد الشـهـيـد بـكـربـلا", "كـسـاهـا الأسـى ثوب الحداد ومن حلى", "تــجـمـلهـا بـالصـبـر لا عـجـهـا أعـرى", "إلى مــوقــف ســرنــا بــغــيــر تــوقــف", "يـــزيـــد بـــكـــائي عــنــده بــتــلهــف", "ولمــا تــجــاريــنــا بــفــلك ومــدنــف", "جــرت فــجــرى كــل إلى خــيــر مــوقــف", "يـقـول لعـيـنـيـه قـفـا نـبـك من ذكرى", "تـرامـت بـنـا فـلك فـيـا نـعـم مـرتمي", "إلى درة الفــخــر التــي لن تــقـوَّمـا", "فـخـضـنـا إليه البحر والبحر قد طما", "وكــم غــمــرة خــضــنــا إليــه وإنـمـا", "يـخـوض عـبـاب البـحـر من يطلب الدرا", "إلى مـرقـد يـعـلو السـمـاكـيـن منزلا", "وقـد نـال مـا نـال الضراح من العلا", "نـسـيـر ولا نـلوى عـن السـيـر مـعدلا", "نــؤم ضــريــحـا مـا الضـراح وإن عـلا", "بــأرفــع مــنــه ولا ســاكــنــه قــدرا", "فـزوج ابـنـة المـخـتـار كـان غـضنفرا", "عـلا وارتـضته الطهر من سائر الورى", "أتــعــرف مـن هـذا الذي طـال مـفـخـرا", "حـوى المـرتضى سيف القضا أسد الشرى", "عـلي الذرى بـل زوج فـاطـمـة الزهـرا", "عـيـون الورى إن لاحـظـت مـنـه كـنـهه", "تـرد عـن التـشـبـيـه حـسـرى فـيـنتهوا", "وان مــقـامـا لا تـرى العـيـن شـبـهـه", "مــــقــــام عـــلي كـــرَّم الله وجـــهـــه", "مــقــام عــلي ردَّ عــيـن العـلا حـسـرى", "لقــد صــيــر الغـبـراء خـضـراء قـبـره", "وأشــرق فــيـهـا فـي الحـقـيـقـة بـدره", "وقــــد وافــــق الاعــــجــــاز لله درَّه", "أثـــيـــر مـــع الأفـــلاك خــالف دوره", "فـمـن فوقه الغبرا ومن تحته الخضرا", "أحــاط بــنــا عــلمــا فــليـت سـليـقـة", "تــفــيــد عــلومــا عــن عـلاه دقـيـقـة", "مــجــازا وقــد جــزنــا إليـه طـريـقـة", "أحــطــنـا بـه وهـو المـحـيـط حـقـيـقـة", "بــنـا فـتـعـالى ان نـحـيـط بـه خـبـرا", "فــطــف فــي مــقــام حــلَّ فــيــه ولبــه", "تـر العـالم الأعـلى حـفـيـفـا بـتربه", "فــكــالمــســجــد الاقــصـى وأي تـشـبـه", "تـــطـــوف مــن الامــلاك طــائفــة بــه", "فــتــسـجـد فـي مـحـراب جـامـعـه شـكـرا", "فـأثـنـى عـليـه مـن عـلا مـثل من دنا", "وكــل بــمــا أثــنــى أجــاد وأحــسـنـا", "فــحـزب مـن الدانـيـن إذ ذاك أعـلنـا", "وحـزب مـن العـاليـن يـهـتـف بـالثـنـا", "عــليــه بــوحــي كــدت أســمـعـه جـهـرا", "حــجــجــنــا إلى بــيـت عـلا بـجـنـابـه", "عـــشـــيــة أويــنــا إلى بــاب غــابــه", "ومـن قـد سـمـت أرتـكـان كـعـبـتـنا به", "جــديــر بــأن يـأوى الحـجـيـج لبـابـه", "ويــلمـس مـن أركـان كـعـبـتـه الجـدرا", "فـــيـــوض عــلوم الله مــن قــدم حــوى", "فـقـسـم مـنـهـا مـا أفـاد ومـا احـتوى", "ومـن قـبـل مـا يثوي ومن بعد ما ثوى", "حــري بــتــقــسـيـم الفـيـوض ومـا سـوى", "أبـي الحـسـنـيـن الاحـسنين بها أحرى", "ظـــللنـــا وكــم جــان لديــه ومــذنــب", "وذي حـــاجـــة مــنــا وصــاحــب مــطــلب", "نــقــبــل الاجــفــان تــهــمــى بــصـيـب", "ثـرى مـنـه فـي الدنيا الثراء لمترب", "وللمذنب الجاني الشفاعة في الاخرى", "خــدمــنـا أمـيـر المـؤمـنـيـن بـمـوطـن", "نــعــفــر فــيــه الوجــه قــصـد تـيـمـن", "ويــخــدم قــبــر المـرتـضـى كـل مـؤمـن", "بـــأهـــداف أجــفــان وأحــداق أعــيــن", "وحــرَّ وجــوه عــفــرتــهـا يـد الغـبـرا", "أزلنــا غـبـارا كـان فـي قـبـر حـيـدر", "فــلاح كــغــمــد المــشــرفـيِّ المـشـهـر", "ولا غــرو فـي ذاك المـكـان المـطـهـر", "أمـطـنـا القـذى عـن جـفـن سـيـف مـذكر", "أجــرَّ ســيــوف الله أشــهــرهــا ذكــرا", "تـــبـــدَّى ســنــي أنــواره وتــبــيــنــا", "غـــداة جـــلونــا قــبــره فــتــزيــنــا", "فــحــيــر أفــهــامــا وأبــره أعــيـنـا", "فـوالله مـا نـدري وقـد سـطـع السـنـا", "جـلونـا قـرابـا أم جـليـنـا له قـبرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72349	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سرينا لنمحو الاثم أو نغم الاجرا <\|vsep\|> لزورة من تمحو زيارته الوزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسارت وقد أرخى علينا الدجاسترا <\|vsep\|> بنا من بنات الماء للكوفة الغرَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبوح سرت ليلا فسبحان من أسرى <\|vsep\|> تخيرتها دون السفائن مركبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعددتها للسير شرقا ومغربا <\|vsep\|> فكانت كمثل الطيران رمت مطلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمد جناحها من قوادمه الصبا <\|vsep\|> تروم باكناف الغري لها وكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانت تحلى قبل هذا تجملا <\|vsep\|> وقد غذيت فيما أمرَّ الذي حلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظن على فقد الشهيد بكربلا <\|vsep\|> كساها الأسى ثوب الحداد ومن حلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجملها بالصبر لا عجها أعرى <\|vsep\|> لى موقف سرنا بغير توقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزيد بكائي عنده بتلهف <\|vsep\|> ولما تجارينا بفلك ومدنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرت فجرى كل لى خير موقف <\|vsep\|> يقول لعينيه قفا نبك من ذكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترامت بنا فلك فيا نعم مرتمي <\|vsep\|> لى درة الفخر التي لن تقوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخضنا ليه البحر والبحر قد طما <\|vsep\|> وكم غمرة خضنا ليه ونما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخوض عباب البحر من يطلب الدرا <\|vsep\|> لى مرقد يعلو السماكين منزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نال ما نال الضراح من العلا <\|vsep\|> نسير ولا نلوى عن السير معدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نؤم ضريحا ما الضراح ون علا <\|vsep\|> بأرفع منه ولا ساكنه قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزوج ابنة المختار كان غضنفرا <\|vsep\|> علا وارتضته الطهر من سائر الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتعرف من هذا الذي طال مفخرا <\|vsep\|> حوى المرتضى سيف القضا أسد الشرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> علي الذرى بل زوج فاطمة الزهرا <\|vsep\|> عيون الورى ن لاحظت منه كنهه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترد عن التشبيه حسرى فينتهوا <\|vsep\|> وان مقاما لا ترى العين شبهه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقام علي كرَّم الله وجهه <\|vsep\|> مقام علي ردَّ عين العلا حسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد صير الغبراء خضراء قبره <\|vsep\|> وأشرق فيها في الحقيقة بدره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد وافق الاعجاز لله درَّه <\|vsep\|> أثير مع الأفلاك خالف دوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن فوقه الغبرا ومن تحته الخضرا <\|vsep\|> أحاط بنا علما فليت سليقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفيد علوما عن علاه دقيقة <\|vsep\|> مجازا وقد جزنا ليه طريقة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحطنا به وهو المحيط حقيقة <\|vsep\|> بنا فتعالى ان نحيط به خبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطف في مقام حلَّ فيه ولبه <\|vsep\|> تر العالم الأعلى حفيفا بتربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكالمسجد الاقصى وأي تشبه <\|vsep\|> تطوف من الاملاك طائفة به </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتسجد في محراب جامعه شكرا <\|vsep\|> فأثنى عليه من علا مثل من دنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل بما أثنى أجاد وأحسنا <\|vsep\|> فحزب من الدانين ذ ذاك أعلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحزب من العالين يهتف بالثنا <\|vsep\|> عليه بوحي كدت أسمعه جهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حججنا لى بيت علا بجنابه <\|vsep\|> عشية أوينا لى باب غابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن قد سمت أرتكان كعبتنا به <\|vsep\|> جدير بأن يأوى الحجيج لبابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلمس من أركان كعبته الجدرا <\|vsep\|> فيوض علوم الله من قدم حوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقسم منها ما أفاد وما احتوى <\|vsep\|> ومن قبل ما يثوي ومن بعد ما ثوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حري بتقسيم الفيوض وما سوى <\|vsep\|> أبي الحسنين الاحسنين بها أحرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظللنا وكم جان لديه ومذنب <\|vsep\|> وذي حاجة منا وصاحب مطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقبل الاجفان تهمى بصيب <\|vsep\|> ثرى منه في الدنيا الثراء لمترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللمذنب الجاني الشفاعة في الاخرى <\|vsep\|> خدمنا أمير المؤمنين بموطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعفر فيه الوجه قصد تيمن <\|vsep\|> ويخدم قبر المرتضى كل مؤمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأهداف أجفان وأحداق أعين <\|vsep\|> وحرَّ وجوه عفرتها يد الغبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزلنا غبارا كان في قبر حيدر <\|vsep\|> فلاح كغمد المشرفيِّ المشهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غرو في ذاك المكان المطهر <\|vsep\|> أمطنا القذى عن جفن سيف مذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجرَّ سيوف الله أشهرها ذكرا <\|vsep\|> تبدَّى سني أنواره وتبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غداة جلونا قبره فتزينا <\|vsep\|> فحير أفهاما وأبره أعينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "لا زلتُ أحــمَـدُ ربّـي", "ما دمتُ حيّا على ما", "أعـطـى سـليـمانَ أرّخ", "عـبـد العزيز غلاما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72978	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لا زلتُ أحمَدُ ربّي <\|vsep\|> ما دمتُ حيّا على ما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن جـانب الخضراء قد", "جــاء البـريـدُ مـخـبِّرا", "ومــبــرِّدا كـبـدي بـمـا", "أجــراهُ ســاعــةَ بــشِّرا", "بــولادةِ القـمـرِ الذي", "في الكون أمسى مبدرا", "ويــراعــة اســتـهـلاله", "فـيـهـا البـديعُ تحيّرا", "والعــز وافـى مـقـبـلاً", "والذل ولّى مــــدبِــــرا", "وهـواتـف البـشـرى تنا", "ديـنـي غدَت دون الورى", "عـبـدُ العزيزِ لقد أتى", "أرِّخ لعـــزّكَ مـــظــهِــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72974	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من جانب الخضراء قد <\|vsep\|> جاء البريدُ مخبِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومبرِّدا كبدي بما <\|vsep\|> أجراهُ ساعةَ بشِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بولادةِ القمرِ الذي <\|vsep\|> في الكون أمسى مبدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويراعة استهلاله <\|vsep\|> فيها البديعُ تحيّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعز وافى مقبلاً <\|vsep\|> والذل ولّى مدبِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهواتف البشرى تنا <\|vsep\|> ديني غدَت دون الورى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "كـتـابُ مـولايِ الشـهابِ الذي", "قـد حـار فـي تـجـبـيـره لبـي", "فاقَ على الكُتبِ كما فاق من", "شـبـهٍ على الأعلى من الشهبِ", "مـا خـدمـت عـيـنـا فتىً قلبُه", "مـا خـدمـت عـيـنـي بـه قـلبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72966	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كتابُ مولايِ الشهابِ الذي <\|vsep\|> قد حار في تجبيره لبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقَ على الكُتبِ كما فاق من <\|vsep\|> شبهٍ على الأعلى من الشهبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـحـرُ عـلم مـن غـيـر مـد جـزر", "ولكـــل البـــحــارِ جــزرٌ ومــد", "عالم للرياضي عين وللتحرير", "يـــــد وللنـــــهــــايــــة حــــدُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72962	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بحرُ علم من غير مد جزر <\|vsep\|> ولكل البحارِ جزرٌ ومد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "عـرَفَ الديـنُ إليه مسندُه", "فـاتّـكى في راحةٍ من ترحِ", "وغدا في بأسهِ إذ أنجدَه", "بـعـد حزنٍ دائما في فرح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72958	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> عرَفَ الدينُ ليه مسندُه <\|vsep\|> فاتّكى في راحةٍ من ترحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـحـافظ الزورا المفدى علي", "ولى سعيد الملك في الموصل", "فــنــور الآفــاق فــي عــدله", "لذاك جــــــــــزائح جــــــــــلى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72954	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> محافظ الزورا المفدى علي <\|vsep\|> ولى سعيد الملك في الموصل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "هــذه مـنـظـومـاتُ فـاضـلِ عـصـر", "كان في الرومِ شاعراً مشهورا", "قـد غـدا سفرُها لراشدَ مُلكاً", "دام فـيـها طولَ المدى مجورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72950	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هذه منظوماتُ فاضلِ عصر <\|vsep\|> كان في الرومِ شاعراً مشهورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "كتابٌ غدا ملك الشريف الذي طمى", "كـبـحـر بـأنـواعِ الجـواهـرِ زخّـار", "ومــن رشــدهِ للحــائريــنَ وهَـديـهِ", "حـوى رد مـحـتـارٍ إلى دُرِّ مـخـتار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72942	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كتابٌ غدا ملك الشريف الذي طمى <\|vsep\|> كبحر بأنواعِ الجواهرِ زخّار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقـد نـظم الشريف بسلك ملكِ", "جواهرَ لحسنٍ كالعقد النظيم", "ومـنـهـا مـا بـه ابـطال سحر", "وأنّــى وهـو ديـوان الكـليـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72938	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد نظم الشريف بسلك ملكِ <\|vsep\|> جواهرَ لحسنٍ كالعقد النظيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "كتابُ مولانا الشريفِ المرتجى", "لبــذل كــلِّ تـحـفـةٍ مـن التـحـف", "لهــــام كـــلُّ عـــالمٍ وفـــاضـــلٍ", "أرخ حـوى تـيجانَ عنوانِ الشرف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72934	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> كتابُ مولانا الشريفِ المرتجى <\|vsep\|> لبذل كلِّ تحفةٍ من التحف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـجـمـوعـةٌ جـمَـعـت نـثـراً حـكى دررا", "ومــن لآلى نــظــام قـد حـكـى غـررا", "بــخــط مـن شـرفـت مـنـهـا أواخـرُهـا", "لقد غدا بالبها منها الامام ورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72930	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مجموعةٌ جمَعت نثراً حكى دررا <\|vsep\|> ومن للى نظام قد حكى غررا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "هذا الكتابُ قد حوى", "مــن كــل فــنٍّ أنـفـسِ", "فــــي طـــيّه رســـائلٌ", "تـنـشـرُ مَـيتَ الأنفسِ", "أحرزه الرشدي الذي", "آثــــارهُ لم تــــدرس", "قـاضـي مدينة السلا", "م ذو المحلِّ الأقعسِ", "فـيـهـا غـدا مـمـلكا", "رســائلَ النــابـلسـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72926	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا الكتابُ قد حوى <\|vsep\|> من كل فنٍّ أنفسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في طيّه رسائلٌ <\|vsep\|> تنشرُ مَيتَ الأنفسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرزه الرشدي الذي <\|vsep\|> ثارهُ لم تدرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاضي مدينة السلا <\|vsep\|> م ذو المحلِّ الأقعسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مـعـلقـات السـبـع مـع شرحها", "فــــي خــــط ســـقـــيـــم غـــلط", "مـالكـهـا الرشـدي لمـا غـدا", "أظـهـر ما في رسمها من شطط", "قـــلت له إذ قـــط أقــلامــهُ", "فهل رأيت الذئبَ بالعمر قط" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72922	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> معلقات السبع مع شرحها <\|vsep\|> في خط سقيم غلط </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالكها الرشدي لما غدا <\|vsep\|> أظهر ما في رسمها من شطط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "نـزهـةٌ للألبـابِ قـد جمعوها", "بـكـتـابٍ مـع نـشـوة للشـمـول", "فـازدهـى وانتشى بتلك وهذي", "الشريفُ الرشدي فرع الرسولِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72918	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نزهةٌ للألبابِ قد جمعوها <\|vsep\|> بكتابٍ مع نشوة للشمول </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ومـجـمـوعـة للشـهـاب الذي", "نـأت مـن مساعيه أشواطها", "حواها الشريف فزادت حلى", "كـمـا زين الخود أقراطُها", "تـسـمـت بـوسـطـى مـجـاميعهِ", "وخـيـر الأمـور لأوسـاطُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72914	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> ومجموعة للشهاب الذي <\|vsep\|> نأت من مساعيه أشواطها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حواها الشريف فزادت حلى <\|vsep\|> كما زين الخود أقراطُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لنـزهـةِ الدنيا كتابي الذي", "مـن شـرفٍ فـاز بـأعـلى سـهام", "فـخـر عـظـيـم إذ غـدا محرزا", "نسختهُ القاضي بدارِ السلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72910	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لنزهةِ الدنيا كتابي الذي <\|vsep\|> من شرفٍ فاز بأعلى سهام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مجموعة القاضي الشريف", "حــوت بــزوراءِ العــراق", "شـعـراً نـفـيـسـاً قد زها", "كـالدرِّ فـي حـسـنِ اتساق", "قــد سُــمّــيــت فـي راحـةِ", "الأرواحِ حالَ الأغتباق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72906	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مجموعة القاضي الشريف <\|vsep\|> حوت بزوراءِ العراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شعراً نفيساً قد زها <\|vsep\|> كالدرِّ في حسنِ اتساق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مـقـامـات الحـريـريَ التـي قد", "سـمـت قـدراً مـقـامـاتِ البديعِ", "تملكها الشريف أبو المعالي", "فـفـازت مـنـه بالشرفِ الرفيعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72902	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> مقامات الحريريَ التي قد <\|vsep\|> سمت قدراً مقاماتِ البديعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــمــحــكـمـة القـاضـي بـبـغـدادَ مـحـفـلُ", "على الماء مثل الفئات بالفضل مشحون", "بــه كــم جــرى حـكـم عـلى خـيـرِ مـنـهـج", "وكـــم فـــيــه لمــا زاره ســر مــحــزونُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72898	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بمحكمة القاضي ببغدادَ محفلُ <\|vsep\|> على الماء مثل الفئات بالفضل مشحون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "لحضرة القاضي الشريف المرتجى", "بــشــارةٌ تــعـلو عـلى البـشـائرِ", "إذ فــازَوهــو مــاله مــن شــبــه", "بــنــسـخـةِ الأشـبـاهِ والنـظـائرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72894	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لحضرة القاضي الشريف المرتجى <\|vsep\|> بشارةٌ تعلو على البشائرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بتيمةُ الدهر ذات الشعر والخطب", "لقـد حـواها عبابُ الفضل والأدب", "فـأصـبـحـت عـنـده مع جملة الكتب", "مــكـفـولة أبـداً مـنـه بـخـيـرِ أب", "وخـيـر بـعـلٍ فـلم تـيتم ولم تأم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72890	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بتيمةُ الدهر ذات الشعر والخطب <\|vsep\|> لقد حواها عبابُ الفضل والأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحت عنده مع جملة الكتب <\|vsep\|> مكفولة أبداً منه بخيرِ أب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خـزانـة الأدب القـاضـي نـمـلّكها", "فـلأبـن حـجـةَ فـيـه خـيـر تـسـجيل", "حوت من الأدبِ المحضِ الذي ثبتت", "شـهـودُ مـا يـدعـى فـيـه بـتـعـديل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72886	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خزانة الأدب القاضي نملّكها <\|vsep\|> فلأبن حجةَ فيه خير تسجيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "هـذا كـتـابُ المـنـحِ المـكـيـة", "مـوقـع شـرحـاً عـلى الهـمـزيـة", "أهداهُ مفتي البلدةِ المحمية", "بــغــدادَ مـن عـوارضِ البـليـة", "لحـضـرة القـاضـي بصدقِ النية", "فــهـو لعـمـري خـالصُ الطـويـة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72882	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا كتابُ المنحِ المكية <\|vsep\|> موقع شرحاً على الهمزية </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهداهُ مفتي البلدةِ المحمية <\|vsep\|> بغدادَ من عوارضِ البلية </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صرف العناية في كشفِ الكفاية من", "قـاضـي العراقِ وفي استملاكهِ شرفُ", "فـليـت شـعـري مع كوني المبرز في", "وصـفـي بـنـعـتِ حـلى علياه ما اصف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72878	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> صرف العناية في كشفِ الكفاية من <\|vsep\|> قاضي العراقِ وفي استملاكهِ شرفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتدارك	[ "قاضي الزوراء المحميَّة", "ربِّ الاخــلاقِ المَـرضـيَّة", "من بعضِ الكُتبِ الفقهيَّة", "حـازَ الفـتاوى الخيريَّة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72874	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_9\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> قاضي الزوراء المحميَّة <\|vsep\|> ربِّ الاخلاقِ المَرضيَّة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "في الفقهِ هذا كتابٌ قد حوى دررا", "مــن المــســائل تــتــرى كـلُّه غـرر", "لقـد تـمـلكـه القاضي الشريف أما", "تـراهُ مـن فـيـه عند البحثِ ينتشر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72870	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في الفقهِ هذا كتابٌ قد حوى دررا <\|vsep\|> من المسائل تترى كلُّه غرر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هذا الكتاب الذي في دفتيه حوى", "مـن الفـتاوي التي تزهو بتصحيح", "أهـديـتـهُ لنـظـيـفِ الذات معتذرا", "ومـا النـظـيـفُ بـمـحـتـاجٍ لتنقيحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72866	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا الكتاب الذي في دفتيه حوى <\|vsep\|> من الفتاوي التي تزهو بتصحيح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فـي كـتاب الإحياء أحيا قلوبا", "شـيـخـنـا الغـزالي كـانت مواتا", "واقتناه القاضي الشريف فأحيا", "من عن الحق ليس يبغي التفاتا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72862	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> في كتاب الحياء أحيا قلوبا <\|vsep\|> شيخنا الغزالي كانت مواتا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إن هذا القرآن يهدي إلى الرشد", "ومـــنـــه مــســتــنــبــط كــل رمــز", "جـاد فـيـه الشـريف رشدي على ال", "طـــف أولاده الشـــريــف الرمــزي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72858	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> ن هذا القرن يهدي لى الرشد <\|vsep\|> ومنه مستنبط كل رمز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لسـانـي إلى الكـوفـي يـعـزى وإنه", "لبــيــدُ بــليــدٍ عــنــده ومــحــيّــرُ", "فما الجود إلا عاري الجسم عاطل", "وللمــكــرمـات الشـعـر ثـوبٌ مـدنـر", "وإن جـمـيـعَ المـالِ حـاشـاكَ فانيا", "ولم يـبـقَ إلا الحـمـد ثـوبٌ مـعطّر", "ليـهـنـك بـالحـكـم الجـديـد مـقـرر", "وفــي كــل عـام يـأتـي وهـو مـكـرر", "ويـهـنـك عـيـد سـعـده يـذبح العدى", "وحـكـم يـضـحـى الحـاسـديـن ويـنـحر", "ودمت لكسري يا أبا الفتح جابرا", "فـبـيـت النـدى من عهد جعفر مقطر", "فــكــل مــديــح غـيـر مـدحـك بـاطـل", "ومــدحــك حــقٌّ ليــس فــيــه تــنـكـرُ", "ومــا خـط فـي لوحٍ يـراع ولا تـلا", "لســان بــأوفــى مـن ثـنـاك وأوفـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72854	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لساني لى الكوفي يعزى ونه <\|vsep\|> لبيدُ بليدٍ عنده ومحيّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الجود لا عاري الجسم عاطل <\|vsep\|> وللمكرمات الشعر ثوبٌ مدنر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون جميعَ المالِ حاشاكَ فانيا <\|vsep\|> ولم يبقَ لا الحمد ثوبٌ معطّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهنك بالحكم الجديد مقرر <\|vsep\|> وفي كل عام يأتي وهو مكرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويهنك عيد سعده يذبح العدى <\|vsep\|> وحكم يضحى الحاسدين وينحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودمت لكسري يا أبا الفتح جابرا <\|vsep\|> فبيت الندى من عهد جعفر مقطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل مديح غير مدحك باطل <\|vsep\|> ومدحك حقٌّ ليس فيه تنكرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سـعـى إلى المـجـدِ والعليا فلم يفق", "ســمــيــدع لســوى الاجــلالِ لم يـشـقِ", "كـالبـدر يـسـري ولكـن فـي سـمـا شرف", "والبــحــرُ لكــن بــأمـواج مـن الورقِ", "عــدَّد وردَّد بــأوصــافٍ له ابــتــسـمـت", "كــالروضِ مــن غــدقٍ يــفـتـر عـن غـدقِ", "مــحــاسـنٌ هـنَّ فـي قـلب التـقـى شـفـا", "لكــنــهــنّ شــقــا فــي قـلب كـل شـقـي", "ورق بـهـا رق قـلبـي بـالحـديـث لهـا", "فـكـم بـهـا قـلب مـلسوعِ الغرام رقي", "ولا تـلُم عـاشـقـاً يـصـبـي لبـهـجـتِها", "فـالحـسـنُ يـعـشـق بـالافـكارِ والحدقِ", "كـــيـــف الســـلوُّ ولي قـــلب أخــيّــلهُ", "وشــاح حــســنٍ ولا يــنــفــكُّ ذا قــلبِ", "ونــاظــر كــلمــا كــفــكــفـت دمـعـتـهُ", "أحــالَ يُــنــثــر دمــعـاً غـيـرَ مـتـسِـقِ", "وان ســرى بــارق أتــبــعــتــهُ نـظـري", "إتــبــاع نــاظـرِ شـيـءٍ خـفـقَ مـسـتـرقِ", "أمـــا وعـــزَّ ليـــلٍ بـــالوصــالِ زهــت", "وخـمـر ودٍّ بـهـا وقـلبـي الكئيبِ سقي", "لم تُـبـقِ لي جلدا أيدي البعاد ولا", "صــبــراً ســوى خــلُقٍ لغّــت بــه رمـقـي", "يـا عـاذلي لا رعـاك اللَهُ كـفَّ فـمـا", "يــفــيــدُ عــذلكَ عـذلي عـن سـوى طـرقِ", "مــحــبــةٌ لا تــزال الدهــر مــعـرقـة", "ومــقــلةٌ بــســوى الخــضـراء لم تـرقِ", "ومــهــجــةٌ بــلهــيــبِ الوجــدِ مـوقـدة", "ودمــعــةٌ ان تَــشُــم بـرقـاً سـرى نـزِقِ", "ولســتُ للمــوصــلِ الحـدبـاءِ ذا شـغـف", "لكــن عــلى يـوسـفِ الصـديـق واحـرقـي", "فـهـل يـريـنـي زمـانـي حـسـنَ طـلعـتـهِ", "فــيــصـبـحُ القـلبُ مـن مـرآهُ ذا أنـقِ", "وتــنــطــفـي مـن حـشـا صـب لواعـجـهـا", "والطــرفُ يــطـرد عـنـه سـائمـا ارقـي", "والفـكـرُ يـصـفـو مـن الأكدار رونقهُ", "والدهـر يـغـدو بـأنـسـي حالي العنقِ", "وتــنــجــلي غــمـراتٌ مـن حـشـا وصـبـا", "مـتـى يـرم صـبـر وجـدي عـنـه لم يطقِ", "سـكـران مـن رشـف خـمـر الحبِّ ذو وله", "مــتــى جــرى ذكــرهُ فـي سـمـعـهِ يـمـقِ", "يــودُّ مــن شــغــفٍ ارســالَ مــهــجــتــهِ", "لكــنــهُ بــجــنــاحِ الريــح لم يَــثــقِ", "فاستخبروا عنه بعض البرق هل هجعت", "عـيـونـه أو ونـت عـن دمـعـهـا الغدقِ", "ان كـان يـشكو لظىً منه الفؤاد فذا", "انــســانُ مـقـلتـهِ يـشـكـو مـن الغـرقِ", "تــراه يــعــلم مــا قـاسـاه مـن وصـب", "وزودت قـــلبَه الاســـقــامُ مــن فَــرَقِ", "قـد كـان يـقـضى هوىً لولا رياحُ صبا", "تــسـري فـتـحـمـلُ ريـا نـشـره العـبـقِ", "يـا بـردةَ الفـخـرِ فـارو عـن شمائله", "طـيـبـا ويـا مـعـطـرَ الأيـام فانتشق", "ويــا صـفـا نـاله راق الزمـان بـهـا", "لكــل مــدحٍ بـديـع النـسـجِ فـاعـتـنـق", "وســابـق الفـضـلَ فـي عـليـا مـنـازله", "فــأنــت بــدرٌ ولكــن لامــع الغــســقِ", "لكــنــك الشــمــسُ للأيــام إن طـلَعَـت", "لم تُـبـق مـن كـوكـب يـبـدو ولا فـلق", "وكـــلُّ نـــاظـــرةٍ تـــرعـــاكَ نـــاظــرةً", "إلى مــجــاريــكَ فـي مـرقـىً ومـخـتـرق", "ويـــا فـــضـــائلَهُ لا زلتِ هـــامــيــة", "كــمــا نــراك ويـا أوقـاتَه إئتـلقـي", "فــقـد كـسـاكَ سـنـا مـن فـضـلهِ وثـنـا", "لولا تــألقــه فــي النــظـم لم يـلق", "مــكــارمٌ هـي فـي جـيـد الزمـانِ حـلى", "لو لم تـزنـه لأمـسـى عـاطـلُ العـسـقِ", "يـــزيـــنـــهـــا نـــســـبٌ لكــنــه ذهــب", "يــســمــو بــهــا أدبٌ مـن مـقـولٍ طـلقِ", "وفـكـرةٍ كـق شـأت فـي العـلم من أفق", "وفــطــرةٍ لم تــدع للفــضــلِ مـن أفـقِ", "وشــهــرةٍ هـي فـي بـرجِ الكـمـال ذكـا", "لكــنــهــا للهــدى تــمـشـي عـلى أفـق", "أو عـــزمـــةٍ هــي للتــدبــيــر دائرة", "وان تــكــن لرواقِ المــجــدِ كـالأفـق", "اســتــودُع اللَه فــردا فــي شـمـائلهِ", "وراكــبــاً للمــعــالي صــهـوَة الأفـق", "فــيــا مــلاذي رعــاكَ اللَهُ مـن نـدب", "شــربــتُ مــن حــبّه حــبّــا فــلم أفــق", "وعــالَمٍ هــو للتــحــقــيــقِ مــقــلتــهُ", "لكــنــه نــجـلُ أعـيـان الكـمـالِ رقـي", "عـطـفـاً عـلي فـقـد أمـسـيـتُ مـكـتـئبا", "مـن البـعـاد كـحـيـلِ الطـرف بـالأرق", "حــيّــا ديــاركَ سـكـابُ الحـيـا وسـقـى", "ربــي عــلاك ســحــابُ الأنـسِ والأفـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72850	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> سعى لى المجدِ والعليا فلم يفق <\|vsep\|> سميدع لسوى الاجلالِ لم يشقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالبدر يسري ولكن في سما شرف <\|vsep\|> والبحرُ لكن بأمواج من الورقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدَّد وردَّد بأوصافٍ له ابتسمت <\|vsep\|> كالروضِ من غدقٍ يفتر عن غدقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محاسنٌ هنَّ في قلب التقى شفا <\|vsep\|> لكنهنّ شقا في قلب كل شقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورق بها رق قلبي بالحديث لها <\|vsep\|> فكم بها قلب ملسوعِ الغرام رقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تلُم عاشقاً يصبي لبهجتِها <\|vsep\|> فالحسنُ يعشق بالافكارِ والحدقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السلوُّ ولي قلب أخيّلهُ <\|vsep\|> وشاح حسنٍ ولا ينفكُّ ذا قلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناظر كلما كفكفت دمعتهُ <\|vsep\|> أحالَ يُنثر دمعاً غيرَ متسِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان سرى بارق أتبعتهُ نظري <\|vsep\|> تباع ناظرِ شيءٍ خفقَ مسترقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وعزَّ ليلٍ بالوصالِ زهت <\|vsep\|> وخمر ودٍّ بها وقلبي الكئيبِ سقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تُبقِ لي جلدا أيدي البعاد ولا <\|vsep\|> صبراً سوى خلُقٍ لغّت به رمقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاذلي لا رعاك اللَهُ كفَّ فما <\|vsep\|> يفيدُ عذلكَ عذلي عن سوى طرقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محبةٌ لا تزال الدهر معرقة <\|vsep\|> ومقلةٌ بسوى الخضراء لم ترقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهجةٌ بلهيبِ الوجدِ موقدة <\|vsep\|> ودمعةٌ ان تَشُم برقاً سرى نزِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولستُ للموصلِ الحدباءِ ذا شغف <\|vsep\|> لكن على يوسفِ الصديق واحرقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل يريني زماني حسنَ طلعتهِ <\|vsep\|> فيصبحُ القلبُ من مرهُ ذا أنقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنطفي من حشا صب لواعجها <\|vsep\|> والطرفُ يطرد عنه سائما ارقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفكرُ يصفو من الأكدار رونقهُ <\|vsep\|> والدهر يغدو بأنسي حالي العنقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنجلي غمراتٌ من حشا وصبا <\|vsep\|> متى يرم صبر وجدي عنه لم يطقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكران من رشف خمر الحبِّ ذو وله <\|vsep\|> متى جرى ذكرهُ في سمعهِ يمقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يودُّ من شغفٍ ارسالَ مهجتهِ <\|vsep\|> لكنهُ بجناحِ الريح لم يَثقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستخبروا عنه بعض البرق هل هجعت <\|vsep\|> عيونه أو ونت عن دمعها الغدقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كان يشكو لظىً منه الفؤاد فذا <\|vsep\|> انسانُ مقلتهِ يشكو من الغرقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراه يعلم ما قاساه من وصب <\|vsep\|> وزودت قلبَه الاسقامُ من فَرَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان يقضى هوىً لولا رياحُ صبا <\|vsep\|> تسري فتحملُ ريا نشره العبقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بردةَ الفخرِ فارو عن شمائله <\|vsep\|> طيبا ويا معطرَ الأيام فانتشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا صفا ناله راق الزمان بها <\|vsep\|> لكل مدحٍ بديع النسجِ فاعتنق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسابق الفضلَ في عليا منازله <\|vsep\|> فأنت بدرٌ ولكن لامع الغسقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنك الشمسُ للأيام ن طلَعَت <\|vsep\|> لم تُبق من كوكب يبدو ولا فلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلُّ ناظرةٍ ترعاكَ ناظرةً <\|vsep\|> لى مجاريكَ في مرقىً ومخترق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا فضائلَهُ لا زلتِ هامية <\|vsep\|> كما نراك ويا أوقاتَه ئتلقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد كساكَ سنا من فضلهِ وثنا <\|vsep\|> لولا تألقه في النظم لم يلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكارمٌ هي في جيد الزمانِ حلى <\|vsep\|> لو لم تزنه لأمسى عاطلُ العسقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزينها نسبٌ لكنه ذهب <\|vsep\|> يسمو بها أدبٌ من مقولٍ طلقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفكرةٍ كق شأت في العلم من أفق <\|vsep\|> وفطرةٍ لم تدع للفضلِ من أفقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشهرةٍ هي في برجِ الكمال ذكا <\|vsep\|> لكنها للهدى تمشي على أفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو عزمةٍ هي للتدبير دائرة <\|vsep\|> وان تكن لرواقِ المجدِ كالأفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> استودُع اللَه فردا في شمائلهِ <\|vsep\|> وراكباً للمعالي صهوَة الأفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ملاذي رعاكَ اللَهُ من ندب <\|vsep\|> شربتُ من حبّه حبّا فلم أفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعالَمٍ هو للتحقيقِ مقلتهُ <\|vsep\|> لكنه نجلُ أعيان الكمالِ رقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطفاً علي فقد أمسيتُ مكتئبا <\|vsep\|> من البعاد كحيلِ الطرف بالأرق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا عـلمـه إلا الريـا", "ض وطـبـعُه مـرُّ النـسيم", "وجــمــالُه ان غـاب عـن", "طـرفـي ففي قلبي مقيم", "كـتـب الهوى رقم اسمهِ", "في خاطري فهو النديم", "أيـغـيـبُ عـن أحشاي من", "ذكري له يشفي السقيم", "أيَــظُـنَّ أن انـسـى لجـا", "ذبتي لهُ الدُرَّ النظيم", "فـي ليـلةٍ قـمـري بـهـا", "أنِــسٌ كــغــرتــهِ وسـيـم", "تــجـلو كـؤوسَ سـرورِنـا", "ورقـيـبنا وسطَ الجحيم", "حـتـى بـدا وجـه الفرا", "قِ كأنهُ الليلُ البهيم", "وعــدَت عــوادٍ بـيـنـنـا", "قـلبـي بـسـطوتها كليم", "هـل تـرجـع الأيـامُ أو", "انّ الزمـان بـها عقيم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72846	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ما علمه لا الريا <\|vsep\|> ض وطبعُه مرُّ النسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجمالُه ان غاب عن <\|vsep\|> طرفي ففي قلبي مقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتب الهوى رقم اسمهِ <\|vsep\|> في خاطري فهو النديم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيغيبُ عن أحشاي من <\|vsep\|> ذكري له يشفي السقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيَظُنَّ أن انسى لجا <\|vsep\|> ذبتي لهُ الدُرَّ النظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليلةٍ قمري بها <\|vsep\|> أنِسٌ كغرتهِ وسيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلو كؤوسَ سرورِنا <\|vsep\|> ورقيبنا وسطَ الجحيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بدا وجه الفرا <\|vsep\|> قِ كأنهُ الليلُ البهيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدَت عوادٍ بيننا <\|vsep\|> قلبي بسطوتها كليم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـومٌ لهـم بـيـن الأنـامِ مـنـاقـبٌ", "كالشمسِ في العليا على التحقيقِ", "مــا فــيــهــمُ إلا نــجـيـبُ كـامـلٌ", "ذاعـــت فـــضــائلهُ بــكــلِّ طــريــقِ", "نـاهـيـك عـن عـزٍّ تـرى أنـسـابـهُـم", "مــوصــولةً فــي جــدّنــا الفــاروقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72838	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قومٌ لهم بين الأنامِ مناقبٌ <\|vsep\|> كالشمسِ في العليا على التحقيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فيهمُ لا نجيبُ كاملٌ <\|vsep\|> ذاعت فضائلهُ بكلِّ طريقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا حـسـنَ خـطٍّ على بدرِ الكمالِ جرى", "بـالمـسكِ في قلم الياقوتِ قد سطرا", "لا مـان فـي سُبحات الوجه فد رسما", "سـبـحـان بـاريهما بالحسن حيثُ برا", "بـــعـــارضٍ وعـــذارٍ ذاع عـــرفُهــمــا", "نـشـراً وشـعـر البـهـا من قدّه نشرا", "فـي حـسـن غـرّتـه سـعـدُ السـعودِ بدا", "وفـي ضـيـا وجـهـه قـد أخجَلَ القمرا", "وفـي مـحـيّـاً ليـحـيانا الأمير ضيا", "نـورُ البـصائر في ذاك السنا قمرا", "جـمـعُ العـذارى إذا شـاهـدن طـلعته", "يـقُـلن حـاشـا فما هذا الفتى بشرا", "هــذا مــليــكٌ وشــبـلٌ للمـليـك أمـا", "تـرون فـي نـوره قـد أذهـل البـشرا", "هـنـيـتَ فـي حـليـةِ زانـت مـحـاسـنكم", "يا أوحدَ الماجدين الصيد والأمرا", "يــا نــجـل آصـف يـا مـن عـم نـائلهُ", "قـــد التـــفــت وأنــى نــاظــمٌ دررا", "عـــذار يـــمــن وســعــدٍ قــلت آرخــهُ", "بــوجــهـهِ صـار نـمـلٌ حـيـر الشُـعـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72830	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حسنَ خطٍّ على بدرِ الكمالِ جرى <\|vsep\|> بالمسكِ في قلم الياقوتِ قد سطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا مان في سُبحات الوجه فد رسما <\|vsep\|> سبحان باريهما بالحسن حيثُ برا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعارضٍ وعذارٍ ذاع عرفُهما <\|vsep\|> نشراً وشعر البها من قدّه نشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حسن غرّته سعدُ السعودِ بدا <\|vsep\|> وفي ضيا وجهه قد أخجَلَ القمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي محيّاً ليحيانا الأمير ضيا <\|vsep\|> نورُ البصائر في ذاك السنا قمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعُ العذارى ذا شاهدن طلعته <\|vsep\|> يقُلن حاشا فما هذا الفتى بشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا مليكٌ وشبلٌ للمليك أما <\|vsep\|> ترون في نوره قد أذهل البشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيتَ في حليةِ زانت محاسنكم <\|vsep\|> يا أوحدَ الماجدين الصيد والأمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نجل صف يا من عم نائلهُ <\|vsep\|> قد التفت وأنى ناظمٌ دررا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نـعـمـان أحـيـا بـتـأليـفٍ نما شرفا", "وأخــلد الفــضـلَ فـي أهـليـهِ كـلهـمِ", "من بعد ما عاد منه الرسم مندثراً", "أحـيـا اسمَهُ حينَ يُدعى دارسُ الرممِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72826	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نعمان أحيا بتأليفٍ نما شرفا <\|vsep\|> وأخلد الفضلَ في أهليهِ كلهمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "اصــف فــكــري لســليــمــانــهِ", "قــلبــي إذ حــاول مــن وصــفِ", "أتاه من حسن المعاني التي", "لو جُـسّـمـت تـعزى إلى اللطفِ", "بــألف عــرش مــع بــلقــيـسـهِ", "مـن قـبـل ان يـرتد لي طرفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72822	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> اصف فكري لسليمانهِ <\|vsep\|> قلبي ذ حاول من وصفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاه من حسن المعاني التي <\|vsep\|> لو جُسّمت تعزى لى اللطفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "وســــائلٍ لي لمّــــا", "صُــرِفُـتُ عـمـا وليـت", "مـا نـلتَ قلتُ ثناء", "يبقى معي ما بقيتُ", "وأن أمت كان بعدي", "مــخــلّداً لا يـمـوت", "عفتُ الفضولَ لعلمي", "أن ليـس يـعدم قوتُ", "وصـنـتُ قـدريَ عـنها", "تــرفُّعــاً فــعــنـيـت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72818	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وسائلٍ لي لمّا <\|vsep\|> صُرِفُتُ عما وليت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نلتَ قلتُ ثناء <\|vsep\|> يبقى معي ما بقيتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن أمت كان بعدي <\|vsep\|> مخلّداً لا يموت </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفتُ الفضولَ لعلمي <\|vsep\|> أن ليس يعدم قوتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "إنما المردار أعني", "ذلك المـعـلوم وصفه", "صـرفَ السـوء فقالوا", "عـمـرُ الممنوع صرفُه", "هــو فـي لطـفٍ وعـنـف", "لطفه الباري وعنفه", "فانبرى في ذا وهذا", "قـلمُ البـاري وسيفه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72814	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> نما المردار أعني <\|vsep\|> ذلك المعلوم وصفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرفَ السوء فقالوا <\|vsep\|> عمرُ الممنوع صرفُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو في لطفٍ وعنف <\|vsep\|> لطفه الباري وعنفه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إنّ هـذا الكـتـابَ خـيـر كـتاب", "دونــت فــيــه رحــلة للشـهـاب", "بــعــلومٍ هــمــى كـوبـل سـحـابِ", "وفــهــومٍ طــمـى كـفـيـضِ عـبـاب", "فـيـه قـد حـث ايـنـقـا لذهـاب", "وبـــه ســـاق ســبــقــا لإيــابِ", "فــحـري بـأن يـسـمـى كـمـا قـد", "كــان ســمـاه نـزهـة الألبـاب", "كم وفقنا منه على خير مسعى", "للمـعـالي مـن غـيـر حـث ركاب", "مـا وعـت قـط مـثـله مـن طريفِ", "وتــليــد حــقــيـبـهُ الأحـقـابِ", "فــتــنــزه مــنـه بـروضـةِ أنـسِ", "وتــســلَ عــن وحـشـةٍ واكـتـئابِ", "واجـتَـنِ مـن اوراقِهـا ثـمـراتٍ", "وتــفـكّه مـنـهـا بـلُبّ اللبـابِ", "واجـتِـل من حاناتِها خندريساً", "رصــعــتـهـا فـرائد مـن حـبـابِ", "وإذا رمـت للمـعـالي طـريـقـاً", "فـاهـتـدِ فـي كـواكـب الأكوابِ", "وأجـل يـعـمـلات فـكـرِكَ فـيـها", "واعـبـر فـي غـرائبِ الأغترابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72806	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نّ هذا الكتابَ خير كتاب <\|vsep\|> دونت فيه رحلة للشهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعلومٍ همى كوبل سحابِ <\|vsep\|> وفهومٍ طمى كفيضِ عباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه قد حث اينقا لذهاب <\|vsep\|> وبه ساق سبقا ليابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحري بأن يسمى كما قد <\|vsep\|> كان سماه نزهة الألباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم وفقنا منه على خير مسعى <\|vsep\|> للمعالي من غير حث ركاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما وعت قط مثله من طريفِ <\|vsep\|> وتليد حقيبهُ الأحقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنزه منه بروضةِ أنسِ <\|vsep\|> وتسلَ عن وحشةٍ واكتئابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتَنِ من اوراقِها ثمراتٍ <\|vsep\|> وتفكّه منها بلُبّ اللبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتِل من حاناتِها خندريساً <\|vsep\|> رصعتها فرائد من حبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رمت للمعالي طريقاً <\|vsep\|> فاهتدِ في كواكب الأكوابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبو الفضل يحيى جعفر الجودِ والعطا", "روى ظــمـأ العـطـشـانِ مـن فـيـض مـائهِ", "وســلســلَ للنــعــمــان مــنــذر عــصــره", "حــديــثَ شــقــا يــغــري لمــاءِ سـمـائهِ", "فــأجـراه فـي ذا السـلسـبـيـل مـؤرخـا", "ســبــيــلٌ روى جــوداً حــديــثَ شــفــائهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72802	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أبو الفضل يحيى جعفر الجودِ والعطا <\|vsep\|> روى ظمأ العطشانِ من فيض مائهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلسلَ للنعمان منذر عصره <\|vsep\|> حديثَ شقا يغري لماءِ سمائهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مهر عليه من الجلالةِ رونقُ", "يمضي أمور الحكم بالتطبيق", "وعليه من صبحِ الوزارة طرة", "مـقـرونـة بـالنصرِ والتوفيقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72798	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مهر عليه من الجلالةِ رونقُ <\|vsep\|> يمضي أمور الحكم بالتطبيق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بأقلامِكَ الأنعامُ في الناس سرمدا", "وفي سيفكَ الماضي لمن خانك الردى", "فــعــوّدتَ كـلا مـنـهـمـا مـا تـعـودا", "يــراعـك ان ابـكـيـتـه ضـحـك النـدى", "وسـيـفـك أن اضـحـكـتـه بـكـت العـدى", "فـهـذا عـلى الأعـداء صـال بـبـأسـهِ", "وفي ذاك يحيى الفضلُ من وشي طرسهِ", "تــفــاخــر كــلٌّ فــي مــزيــةِ نــفـسـهِ", "فـشـيـمـةُ هـذا مـا اعـتـدى قطُّ رأسهِ", "وشــيــمـة هـذا قـطُّ رأس مـن اعـتـدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72794	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بأقلامِكَ الأنعامُ في الناس سرمدا <\|vsep\|> وفي سيفكَ الماضي لمن خانك الردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعوّدتَ كلا منهما ما تعودا <\|vsep\|> يراعك ان ابكيته ضحك الندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيفك أن اضحكته بكت العدى <\|vsep\|> فهذا على الأعداء صال ببأسهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ذاك يحيى الفضلُ من وشي طرسهِ <\|vsep\|> تفاخر كلٌّ في مزيةِ نفسهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "عـــنـــدنـــا صـــح أن قــس إيــاد", "بــعـكـاظٍ قـد كـان يـخـطـب دهـرا", "ويـنـادي النـادي بـفـصـل خـطـاب", "يـصـدع السـامـعـيـن وعظا وزجرا", "ويقول اسمعوا وعوا أيها النا", "س جــهـارا يـذكـر النـاس حـشـرا", "ومـــضـــت مــثــله عــليــه قــرون", "ثـاويـاً من لبنان بالسفح قبرا", "ثـــم قـــام الروح المــســيــحــي", "نـاصـيف أبو وردةٍ فأحياه نثرا", "فـليـبـاه لبـنـان ثـهلان في ذا", "ك وفـي ذا فـليـسُـم لبنان قدرا", "فـلَكَـمُ أوليـاهُ مـا طـاول الشـمَّ", "بـــه ســـؤددا ومــجــدا وفــخــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72810	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عندنا صح أن قس ياد <\|vsep\|> بعكاظٍ قد كان يخطب دهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينادي النادي بفصل خطاب <\|vsep\|> يصدع السامعين وعظا وزجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقول اسمعوا وعوا أيها النا <\|vsep\|> س جهارا يذكر الناس حشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومضت مثله عليه قرون <\|vsep\|> ثاوياً من لبنان بالسفح قبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم قام الروح المسيحي <\|vsep\|> ناصيف أبو وردةٍ فأحياه نثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليباه لبنان ثهلان في ذا <\|vsep\|> ك وفي ذا فليسُم لبنان قدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أثـرهـا فـدونَ الرقـمـتـيـن مـن الضال", "مــرابــع ســعــدى جــادهــا كــلُّ هـطـالِ", "هــفـت نـسـمـاتُ الشـيـح فـي لهـواتـهـا", "وهـبَّ لهـا التـهـيـام بـالطلل البالي", "ومــا فــتــىءَ الحـادي بـلحـنِ شـجـونـهِ", "يـجـوسُ بـهـا البـيـداءَ من غير إمهالِ", "إلى أن تــرامــت عــن قــسـيّ نـحـولهـا", "مـــبـــلبـــلةً أنـــضــادَ وخــدٍ وإرقــال", "تــطــاردُ فــي طــي الفــلاة ظــلالهــا", "وتـسـتبقُ الأرواحَ في المهمهِ الخالي", "فــــللَه مــــا دارت بــــدارةِ جُـــلجُـــلٍ", "عــشــيــةَ قــوضّــنــا الخـيـامَ لتـرحـالِ", "وطــــرّز آفـــاقَ الدجـــى ومـــض بـــارقٍ", "كـــوشـــى شـــذورِ فـــي ذبــالةِ عــسّــالِ", "ومــا هــدأت عــيــنُ الغــيــور وإنـمـا", "نـجـوم العـلا تـرنـو بـمـقـلةِ مـفـتالِ", "بــأنّ دواعــي الشــوقِ حــلت شــؤونـهـا", "وكــادت مــآقــيــهــا بــمــوقــفِ إذلالِ", "صــريــعَ الغـوانـي تـلكَ نـارُ بـثـيـنـة", "أضـاءت لنـا أم بـرقُ مـبسمها الحالي", "فـقـف فـي عـراص الدار نـنـدبُ رسـمـها", "بـــرنّـــةِ مـــنـــبــوذِ وأنّــةِ مــثــكــالِ", "ألم تــر أن الصــبَّ مــن حــرق النــوى", "يـــرومُ مـــحـــالاً مـــن دوارس أطــلال", "لك اللَهُ لا يـجـدي الوقـوفُ بـرسـمِهـا", "وهـل يـنـفـعُ الالمام بالطللِ البالي", "وآخـــرَ عـــهــدي بــالســمــاوةِ أنــهــا", "مـــراتـــعُ غـــزلانٍ ومـــربــضُ أشــبــال", "بـحـيـث الغـوانـي فـي بـروج قـبـابـها", "مـــمـــنّـــعـــةٌ عــزت عــلى كــلِّ رئبــال", "إذا لم يـــهِـــج شــوقــي تــألّقُ بــارقٍ", "أهــاجَ شــجــونــي طــيـفُهـا غـبّ أوجـال", "وفــي تــاليــاتِ الليــلِ لمـا تـعـرضَـت", "لتــوديــعــنــا والبــيـن أسـرع قـتـال", "ودون مــغــانـيـهـا الغـطـاريـفُ شـرّعـت", "صدورُ العوالي السمر والشرعُ العالي", "فـلا وصـلَ حـتـى تُـقـرعَ البيضُ بالقنا", "وتـــروى دمـــاً مــن كــل أغــلبَ جــوّال", "عـتـبـتُ النـوى لو كـان يـجدي عتابُها", "ومـن يـرتـجـي الاجـداءَ مـن كـف بـخّال", "فـدع يـعـمـلات القـصـدِ ان كنت طالبا", "بــلوغ الأمــانــي فــي مـحـطِّ وتـرحـال", "تــؤمُ حــمــى شــهــمٍ تــنــاخُ بــبــابــه", "قـــلوص الامـــانــي فــي غــدوٍّ وآصــال", "مليك الورى يحيى ابي الفضلِ والندى", "أغــرِّ الســجـايـا واضـح المـجـدِ بـذال", "يـــضـــيـــقُ عـــلى ورّادهِ كــلُّ مــنــهــجٍ", "فـتـوسـعـهُـم بـذلاً عـطـاياهُ في الحال", "تـسـايـر زهـرَ الافـق فـي طـرقِ العـلى", "مــســاعــيــه حــتـى يـهـتـدي كـلُّ ضـلّال", "جــلا غــيــهَـب الأشـكـال ثـاقِـبُ رأيـهِ", "بــفــكـر ورى الزنـد مـن غـيـر أخـلال", "هـــمـــام ثــرى أدنــى مــآثــر فــضــلهِ", "نــهــايــةَ أربــابِ المـحـامـدِ والقـال", "له رتـــبٌ فـــوق الدراري مــنــاطــهــا", "تــعِــزُّ مــراقــيــهـا عـلى كـل مـفـضـال", "أخـــو كـــلم لا يــســتــطــاعُ دراكُهــا", "أدارت عــلى اســمـاعِـنـا كـأسَ جـريـال", "إذا مـا امـروءً وافـاهُ فـي حـلّ مـشكلٍ", "يـجـليـه مـن قـبـلِ التـوقُّعـِ في البال", "يـبـيـتُ واسـد الغـابِ تـبـكـي قـلوبُهـا", "جــلالاً ويــضـحـي جـارَه نـاعـمَ البـال", "أحــدُّ مــن البــيــضِ الرقــاقِ عـزائِمـا", "وامــضــى يـراعـا مـن شـبـا كـلِّ نـصّـال", "مــن الزائديـنَ الروع والخـطـبُ فـادح", "وافــــئدةُ الآســـادِ تـــرقُـــص كـــالآل", "مــصــابـيـح غـرّ الروع والخـطـبُ فـادح", "وأفــــئدةُ الآســـاد تـــرقُـــص كـــالآل", "بـهـم حـادثـاتُ الدهـرِ يـؤمُـن فـكـرُهـا", "غــداةَ العــدا تـرمـي بـخـطـبِ وأهـوال", "فــمــن كـلِّ صـنـديـدٍ بـنـى اللَه مـجـدهُ", "عــلى بـاذخٍ فـي ذروة المـجـد مـحـلال", "ســمــا بــمــعــال لا تــضــاهـى وسـؤددٍ", "ومــدّ عــلى الآفــاقِ فــســطـاط إجـلال", "أصــدرَ مــلوكِ الأكــرمــيــنَ ومــن بــه", "تـلوذُ بـنـو العـليـاءِ مـن غير إشكال", "بــأيـامـك الخـضـراء زاد ابـتـهـاجُهـا", "وعــادت بــحــمـد اللَهِ راتـقـة الحـال", "وأســفــر بــالأســعــاد بــعـد قـطـوبـه", "جــبــيــن الأمـانـي عـن أسـرّة اقـبـال", "فـأنـت لهـذا المـلك وردٌ عـلى الظـما", "وكــاليـسـر وافـى بـعـد عـشـرٍ واقـلال", "وأنـت الفـتـى الوضّـاح اصـلا ومـحتدا", "وفــرعـاً كـريـم الجـد والعـم والخـالِ", "فــدونــكَ مـن عـقـيـان نـظـمـي قـلائدا", "كـمـا ابـتـسـمـت عن ثغرها ربَّة الخال", "وجُـد بـالتـقـاضـي عـن قصوري فمن يفي", "بــوصــفِ مــعــاليــك العـظـام بـأقـوال", "ودم راقــيــاً فــي رفـرفِ الشـرفِ الذي", "تــســربـل مـنـه المـجـدُ أشـرفَ سـربـال", "مـدى الدهـرِ ما الفورى انشا قصائداً", "لعلياكَ من نظمِ الثنا الواضح القال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72790	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أثرها فدونَ الرقمتين من الضال <\|vsep\|> مرابع سعدى جادها كلُّ هطالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هفت نسماتُ الشيح في لهواتها <\|vsep\|> وهبَّ لها التهيام بالطلل البالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما فتىءَ الحادي بلحنِ شجونهِ <\|vsep\|> يجوسُ بها البيداءَ من غير مهالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن ترامت عن قسيّ نحولها <\|vsep\|> مبلبلةً أنضادَ وخدٍ ورقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطاردُ في طي الفلاة ظلالها <\|vsep\|> وتستبقُ الأرواحَ في المهمهِ الخالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللَه ما دارت بدارةِ جُلجُلٍ <\|vsep\|> عشيةَ قوضّنا الخيامَ لترحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطرّز فاقَ الدجى ومض بارقٍ <\|vsep\|> كوشى شذورِ في ذبالةِ عسّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هدأت عينُ الغيور ونما <\|vsep\|> نجوم العلا ترنو بمقلةِ مفتالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأنّ دواعي الشوقِ حلت شؤونها <\|vsep\|> وكادت مقيها بموقفِ ذلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صريعَ الغواني تلكَ نارُ بثينة <\|vsep\|> أضاءت لنا أم برقُ مبسمها الحالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقف في عراص الدار نندبُ رسمها <\|vsep\|> برنّةِ منبوذِ وأنّةِ مثكالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تر أن الصبَّ من حرق النوى <\|vsep\|> يرومُ محالاً من دوارس أطلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللَهُ لا يجدي الوقوفُ برسمِها <\|vsep\|> وهل ينفعُ الالمام بالطللِ البالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخرَ عهدي بالسماوةِ أنها <\|vsep\|> مراتعُ غزلانٍ ومربضُ أشبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحيث الغواني في بروج قبابها <\|vsep\|> ممنّعةٌ عزت على كلِّ رئبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لم يهِج شوقي تألّقُ بارقٍ <\|vsep\|> أهاجَ شجوني طيفُها غبّ أوجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي تالياتِ الليلِ لما تعرضَت <\|vsep\|> لتوديعنا والبين أسرع قتال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودون مغانيها الغطاريفُ شرّعت <\|vsep\|> صدورُ العوالي السمر والشرعُ العالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا وصلَ حتى تُقرعَ البيضُ بالقنا <\|vsep\|> وتروى دماً من كل أغلبَ جوّال </\|bsep\|> <\|bsep\|> عتبتُ النوى لو كان يجدي عتابُها <\|vsep\|> ومن يرتجي الاجداءَ من كف بخّال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدع يعملات القصدِ ان كنت طالبا <\|vsep\|> بلوغ الأماني في محطِّ وترحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤمُ حمى شهمٍ تناخُ ببابه <\|vsep\|> قلوص الاماني في غدوٍّ وصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك الورى يحيى ابي الفضلِ والندى <\|vsep\|> أغرِّ السجايا واضح المجدِ بذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضيقُ على ورّادهِ كلُّ منهجٍ <\|vsep\|> فتوسعهُم بذلاً عطاياهُ في الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تساير زهرَ الافق في طرقِ العلى <\|vsep\|> مساعيه حتى يهتدي كلُّ ضلّال </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلا غيهَب الأشكال ثاقِبُ رأيهِ <\|vsep\|> بفكر ورى الزند من غير أخلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام ثرى أدنى مثر فضلهِ <\|vsep\|> نهايةَ أربابِ المحامدِ والقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> له رتبٌ فوق الدراري مناطها <\|vsep\|> تعِزُّ مراقيها على كل مفضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخو كلم لا يستطاعُ دراكُها <\|vsep\|> أدارت على اسماعِنا كأسَ جريال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما امروءً وافاهُ في حلّ مشكلٍ <\|vsep\|> يجليه من قبلِ التوقُّعِ في البال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبيتُ واسد الغابِ تبكي قلوبُها <\|vsep\|> جلالاً ويضحي جارَه ناعمَ البال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحدُّ من البيضِ الرقاقِ عزائِما <\|vsep\|> وامضى يراعا من شبا كلِّ نصّال </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الزائدينَ الروع والخطبُ فادح <\|vsep\|> وافئدةُ السادِ ترقُص كالل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصابيح غرّ الروع والخطبُ فادح <\|vsep\|> وأفئدةُ الساد ترقُص كالل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهم حادثاتُ الدهرِ يؤمُن فكرُها <\|vsep\|> غداةَ العدا ترمي بخطبِ وأهوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن كلِّ صنديدٍ بنى اللَه مجدهُ <\|vsep\|> على باذخٍ في ذروة المجد محلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما بمعال لا تضاهى وسؤددٍ <\|vsep\|> ومدّ على الفاقِ فسطاط جلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصدرَ ملوكِ الأكرمينَ ومن به <\|vsep\|> تلوذُ بنو العلياءِ من غير شكال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأيامك الخضراء زاد ابتهاجُها <\|vsep\|> وعادت بحمد اللَهِ راتقة الحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسفر بالأسعاد بعد قطوبه <\|vsep\|> جبين الأماني عن أسرّة اقبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت لهذا الملك وردٌ على الظما <\|vsep\|> وكاليسر وافى بعد عشرٍ واقلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت الفتى الوضّاح اصلا ومحتدا <\|vsep\|> وفرعاً كريم الجد والعم والخالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونكَ من عقيان نظمي قلائدا <\|vsep\|> كما ابتسمت عن ثغرها ربَّة الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجُد بالتقاضي عن قصوري فمن يفي <\|vsep\|> بوصفِ معاليك العظام بأقوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودم راقياً في رفرفِ الشرفِ الذي <\|vsep\|> تسربل منه المجدُ أشرفَ سربال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـــن لِصـــبٍّ صــريــعِ لحــظٍ شــهــيــدِ", "قــتَــلتــهُ الظــبــا بــغـيـرِ شـهـودِ", "سـاهـر الليـل فـارقَ الطيفُ عينيه", "مـــزاراً لفـــرقـــةِ التـــســـهـــيــدِ", "زادهُ العـــذلُ والمـــلامــةُ غــيــا", "فــهــواه طــولَ المــدى فــي مـزيـدِ", "عـــاذي أقـــصـــرِ المـــلامَ وحــقّــق", "ان نــصــحَ العــشــاقِ غــيـرُ مـفـيـدِ", "كـيـف اسلو عن حبِّ من اشغل القلبَ", "وفــــي وصــــلة حــــيــــاةُ وجــــودي", "هــات يــا صـاح واسـقـنـي روح راحٍ", "ذاتَ مــزجٍ بــصــرفِ خــمــرِ الخــدود", "مــن لمـى أغـيـدِ تـفـوقُ عـلى بـنـت", "ثـــمـــانــيــنَ خــمــرةِ العــنــقــود", "فـهـي تـحـيـي فـي الحـال روحَ مـحبٍّ", "قــتــلتــهُ ظــبــا العــيـونِ السـودِ", "نــــافـــر لا أبـــيـــتُ ليـــليَ إلا", "حــاضــنــاً مــنـه شـخـصَ ظـبـي شـرودِ", "شــابــهَ البــدرَ طــلعــةً ومــحــيّــاً", "وحــكــى الظــبــى فـي لحـاظِ وجـيـدِ", "كــلمــا لاحَ لي فــقــلبــي فـي عـا", "لمِ غـــيـــبِ وقــالبــي فــي شــهــودِ", "فــي طـريـقِ الهـوى تـصـدرتُ شـيـخـاً", "للمــحــبــيــنَ لو يــكــون مــريــدي", "ولدى بـــرزخِ الهـــوى قــد تــجــرد", "تُ فــأروي عــن عــالم التــجــريــدِ", "لا تــظــنّــنَ نــقــطــةِ الخـد خـالا", "بــل ســويــداءَ قــلبــيَ المــعـمـودِ", "قــلمُ المــســكِ خــطّ واواتٍ صــدغــي", "هِ فـــنـــمّـــت بـــمـــاءِ وردٍ وعـــودِ", "كـيـف تُـطـفى نارُ الغرام وقد اضر", "مــهــا رقــةٌ لبــعــضــضِ العــبــيــد", "مــــلكٌ كـــانـــت الوزارةُ تـــرعـــا", "هُ بــعــيـنٍ مـذ كـان رهـنَ المـهـودِ", "فــحــبّــتُه بــتــاج فــخــرِ عـلى هـا", "مٍ مــن المــجــد والعــلى مــعـقـودِ", "أظــهــر الدهـر فـيـه اسـرار حـكـمٍ", "عـــن أبـــيــه مــوروثــةٌ والجــدود", "وإذا قــــلت انــــه اليــــومَ أولى", "كــل هــذا الورى فــغــيــر بــعـيـد", "حــقُّهــُ أن يــتــيــهَ مـجـداً وفـخـراً", "لم يــجــد فــوقَ نـفـسـهِ مـن مـزيـد", "فــيــه مــلك لآل عــثــمــان يـزهـو", "بــــوزيــــر مــــكــــرّم صــــنـــديـــد", "قـــد تـــردى مـــن الوزارة دِرعـــا", "أحــكَــمــتَهــا نــســجـا يـدا داوودِ", "وســــعــــى ســــعــــدُه عــــلى فــــلك", "المــجـد بـحُـكـم سـاطٍ وبـأسٍ شـديـد", "وحـــمـــى جــانــبَ الوزارةِ ليــثــاً", "فــــتــــولّت أعــــداؤه كـــالقـــرود", "كـنـتَ فـيـهـم كـلوط عـادٍ كـمـا قـد", "كــان غــيــري كــصــالحِ فــي ثـمـود", "حــفــظــوا مــنــه بــعـضَ رأيٍ ولكـن", "قــد نــسَــوه لفــرطِ جــهــلٍ مــبـيـد", "ان يـحـيـى أحـيـا فـخـارَ بـنـي عـب", "دِ الجـليـلِ القـومِ الكـرامِ الصيد", "بـانَ كـالشـمـس فـي سـماء المعالي", "ليــس تــخــفــى أنـوارهُ بـالجـحـود", "فــيــهِ عــمّ الخـضـراءَ يـمـنٌ ويـسـرٌ", "فـيـه بـاهـتٌ مـصـراً وارضَ الصـعـيد", "ان تــؤمــلّهُ فــهــو بــحــرٌ مــحـيـطٌ", "ونــــــداهُ عـــــذبٌ لأهـــــلِ الورود", "لم يَــشُــب جــودَه الغــزيــرَ بــمــن", "بــل يــرى الفــضـلَ عـنـدَه للوفـود", "حــاشــى للَه أن يــقــاسَ بــيــحـيـى", "حـــاتـــمٌ فـــي مـــكـــارم وبـــجــود", "أو يـحـاكـيـه عـنـتـرٌ فـي مـيـادينِ", "الوغــى إذ يــفُــلّ جــيــش الاســود", "أو يــضـاهـى احـكـامـهُ عـدلُ كـسـرى", "وهــو كــهــفُ الاسـلامِ والتـوحـيـد", "كــل حــكـمٍ قـواعـدُ الشـرع مـا كـا", "نــت أســاســاً له فــغــيــر مــشـيـد", "بـــعـــضُ انـــصـــافِه لو أن أعــادي", "هِ حــوتــهُ لم يــبــقَ فــي تـنـكـيـد", "عـــرفـــوا أنـــه المـــقـــدَّم لكـــن", "حــدثــتــهــم نــفـوسـهـم فـي صـعـود", "مــذ رأوهُ ارتـدى بـرود المـعـالي", "قــبّــلوا طــائعــيــن ذيـل البـرود", "ان تــقــبــيــلَ ذيـلَ يـحـيـى لأولى", "فــهــو اشــفــى لغـلِّ صـدر الحـقـود", "نــيَّةـُ المـرءِ أن يـنـالَ المـعـالي", "هــي خــيــرَ مــن نــيـلِهـا للرَشـيـد", "ليـسَ نـيـلُ العـليـاء فـي كـبـر سنٍّ", "بـــل بـــجـــدٍّ عـــالٍ ورأي ســـديـــد", "وضــعَ الفــضــلَ فــي مــواليـه لكـن", "للأعــــادي أعـــدّ حـــدَّ الحـــديـــد", "وفـقَ تـوفـيـقـهِ المـقـاديـر تـجـرى", "مـن آله الخـلقِ العـزيـز الحـمـيد", "بَـأسـه وهـو فـردُ ذا العـصـرِ حلِماً", "قــد يــشــقُ القـلوبَ قـبـلَ الجـلودِ", "يـا كـريـمـاً أحـيـا مـواليـه جوداً", "والأعــادي قــد هــزّهــا بـالرعـود", "قـد رأيـنـا فـي يـقـظـةٍ مـا وددنا", "لو رأيـــنـــاهُ مــرةٍ فــي الرقــود", "حــيــث أصــبــحـتَ للمـعـالي وزيـراً", "قـد عـفـونـا عـن كـلِّ تـلك القـيود", "وانـجـلى الوقتُ بالصفا والتهاني", "ووفــى الدهــرُ بـالمـنـى والوعـود", "وحــظــيــنــا للَه حــمــداً وشــكــراً", "كــلَّ يــومٍ بــفــضــلِ ســعــدٍ جــديــد", "عـــمّـــنــا مــنــكَ كــلُّ لطــفٍ وأيــا", "مُ الورى مــنــكَ كــلُّهـا يـومُ عـيـد", "لك عــذرٌ مــن قــاصــرٍ قَــصُـرَ المـد", "حَ عــلى نــظــمِ عــقــدٍ درٍّ نــضــيــد", "خــجِــلٌ فــي مــيــدانِ مـدحـك شـعـري", "ولو أن الجــمــيـعَ بـيـتُ القـصـيـد", "دمــتَ مـا دامـتِ الليـالي مـعـانـاً", "مــن عــلا أســعــدٍ بــخــيـرٍ عـضـيـد", "ووزيرٌ بالعدلَ في الموصلِ الخضرا", "ءِ فــي حـفـظِ ذي الجـلالِ المـجـيـد", "يـوم جـاء البـشـيـرُ بـالحكم فوراً", "قــلتُ شــعــراً يــفــوحُ أرجٌ بــعــود", "أن يــــحـــيـــى بـــجـــدّهِ وأبـــيـــه", "نـــالَ فـــصــلَ الخــطــاب مــن داود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72786	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> من لِصبٍّ صريعِ لحظٍ شهيدِ <\|vsep\|> قتَلتهُ الظبا بغيرِ شهودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساهر الليل فارقَ الطيفُ عينيه <\|vsep\|> مزاراً لفرقةِ التسهيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زادهُ العذلُ والملامةُ غيا <\|vsep\|> فهواه طولَ المدى في مزيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاذي أقصرِ الملامَ وحقّق <\|vsep\|> ان نصحَ العشاقِ غيرُ مفيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف اسلو عن حبِّ من اشغل القلبَ <\|vsep\|> وفي وصلة حياةُ وجودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هات يا صاح واسقني روح راحٍ <\|vsep\|> ذاتَ مزجٍ بصرفِ خمرِ الخدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لمى أغيدِ تفوقُ على بنت <\|vsep\|> ثمانينَ خمرةِ العنقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي تحيي في الحال روحَ محبٍّ <\|vsep\|> قتلتهُ ظبا العيونِ السودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نافر لا أبيتُ ليليَ لا <\|vsep\|> حاضناً منه شخصَ ظبي شرودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شابهَ البدرَ طلعةً ومحيّاً <\|vsep\|> وحكى الظبى في لحاظِ وجيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما لاحَ لي فقلبي في عا <\|vsep\|> لمِ غيبِ وقالبي في شهودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في طريقِ الهوى تصدرتُ شيخاً <\|vsep\|> للمحبينَ لو يكون مريدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدى برزخِ الهوى قد تجرد <\|vsep\|> تُ فأروي عن عالم التجريدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تظنّنَ نقطةِ الخد خالا <\|vsep\|> بل سويداءَ قلبيَ المعمودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلمُ المسكِ خطّ واواتٍ صدغي <\|vsep\|> هِ فنمّت بماءِ وردٍ وعودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف تُطفى نارُ الغرام وقد اضر <\|vsep\|> مها رقةٌ لبعضضِ العبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ كانت الوزارةُ ترعا <\|vsep\|> هُ بعينٍ مذ كان رهنَ المهودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحبّتُه بتاج فخرِ على ها <\|vsep\|> مٍ من المجد والعلى معقودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظهر الدهر فيه اسرار حكمٍ <\|vsep\|> عن أبيه موروثةٌ والجدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا قلت انه اليومَ أولى <\|vsep\|> كل هذا الورى فغير بعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حقُّهُ أن يتيهَ مجداً وفخراً <\|vsep\|> لم يجد فوقَ نفسهِ من مزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه ملك لل عثمان يزهو <\|vsep\|> بوزير مكرّم صنديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد تردى من الوزارة دِرعا <\|vsep\|> أحكَمتَها نسجا يدا داوودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعى سعدُه على فلك <\|vsep\|> المجد بحُكم ساطٍ وبأسٍ شديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمى جانبَ الوزارةِ ليثاً <\|vsep\|> فتولّت أعداؤه كالقرود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتَ فيهم كلوط عادٍ كما قد <\|vsep\|> كان غيري كصالحِ في ثمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفظوا منه بعضَ رأيٍ ولكن <\|vsep\|> قد نسَوه لفرطِ جهلٍ مبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يحيى أحيا فخارَ بني عب <\|vsep\|> دِ الجليلِ القومِ الكرامِ الصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانَ كالشمس في سماء المعالي <\|vsep\|> ليس تخفى أنوارهُ بالجحود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ عمّ الخضراءَ يمنٌ ويسرٌ <\|vsep\|> فيه باهتٌ مصراً وارضَ الصعيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تؤملّهُ فهو بحرٌ محيطٌ <\|vsep\|> ونداهُ عذبٌ لأهلِ الورود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَشُب جودَه الغزيرَ بمن <\|vsep\|> بل يرى الفضلَ عندَه للوفود </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشى للَه أن يقاسَ بيحيى <\|vsep\|> حاتمٌ في مكارم وبجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يحاكيه عنترٌ في ميادينِ <\|vsep\|> الوغى ذ يفُلّ جيش الاسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يضاهى احكامهُ عدلُ كسرى <\|vsep\|> وهو كهفُ الاسلامِ والتوحيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل حكمٍ قواعدُ الشرع ما كا <\|vsep\|> نت أساساً له فغير مشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعضُ انصافِه لو أن أعادي <\|vsep\|> هِ حوتهُ لم يبقَ في تنكيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرفوا أنه المقدَّم لكن <\|vsep\|> حدثتهم نفوسهم في صعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ رأوهُ ارتدى برود المعالي <\|vsep\|> قبّلوا طائعين ذيل البرود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان تقبيلَ ذيلَ يحيى لأولى <\|vsep\|> فهو اشفى لغلِّ صدر الحقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> نيَّةُ المرءِ أن ينالَ المعالي <\|vsep\|> هي خيرَ من نيلِها للرَشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ نيلُ العلياء في كبر سنٍّ <\|vsep\|> بل بجدٍّ عالٍ ورأي سديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضعَ الفضلَ في مواليه لكن <\|vsep\|> للأعادي أعدّ حدَّ الحديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفقَ توفيقهِ المقادير تجرى <\|vsep\|> من له الخلقِ العزيز الحميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَأسه وهو فردُ ذا العصرِ حلِماً <\|vsep\|> قد يشقُ القلوبَ قبلَ الجلودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كريماً أحيا مواليه جوداً <\|vsep\|> والأعادي قد هزّها بالرعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد رأينا في يقظةٍ ما وددنا <\|vsep\|> لو رأيناهُ مرةٍ في الرقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث أصبحتَ للمعالي وزيراً <\|vsep\|> قد عفونا عن كلِّ تلك القيود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانجلى الوقتُ بالصفا والتهاني <\|vsep\|> ووفى الدهرُ بالمنى والوعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحظينا للَه حمداً وشكراً <\|vsep\|> كلَّ يومٍ بفضلِ سعدٍ جديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمّنا منكَ كلُّ لطفٍ وأيا <\|vsep\|> مُ الورى منكَ كلُّها يومُ عيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك عذرٌ من قاصرٍ قَصُرَ المد <\|vsep\|> حَ على نظمِ عقدٍ درٍّ نضيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خجِلٌ في ميدانِ مدحك شعري <\|vsep\|> ولو أن الجميعَ بيتُ القصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمتَ ما دامتِ الليالي معاناً <\|vsep\|> من علا أسعدٍ بخيرٍ عضيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووزيرٌ بالعدلَ في الموصلِ الخضرا <\|vsep\|> ءِ في حفظِ ذي الجلالِ المجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم جاء البشيرُ بالحكم فوراً <\|vsep\|> قلتُ شعراً يفوحُ أرجٌ بعود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبـا أحـمـد أنـت الذي بـمـديحهِ", "ومدح أخيه المنتقى صالح سعدي", "قـصـرتُ ثـنـائي بالنظام عليكما", "وإنـي فـيـمـا بينكم قاسمُ حمدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72782	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا أحمد أنت الذي بمديحهِ <\|vsep\|> ومدح أخيه المنتقى صالح سعدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يحيى الوزارةُ فيه لاح سراجُها", "وبـه الفـضـائل عـزُّهـا ورواجُهـا", "بـجـنـابـه العالي رقى معراجُها", "مــلكَ بــه الأيـام صـحَّ مـزاجُهـا", "ولهـا مـن العلل القديمة طببا", "مـن قـاس كسرى في حجاه وقيصرا", "رأيـا فـقد قاسَ الثريا بالثرى", "بـالحِـلم ابرى كلَّ اسقامِ الورى", "فـلحـكـمـة فـيـها عليلاً لا نرى", "إلا النسيمَ وغيرَ أجفان الظِبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72778	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> يحيى الوزارةُ فيه لاح سراجُها <\|vsep\|> وبه الفضائل عزُّها ورواجُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجنابه العالي رقى معراجُها <\|vsep\|> ملكَ به الأيام صحَّ مزاجُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولها من العلل القديمة طببا <\|vsep\|> من قاس كسرى في حجاه وقيصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيا فقد قاسَ الثريا بالثرى <\|vsep\|> بالحِلم ابرى كلَّ اسقامِ الورى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا ما اجتمعنا والنعائم دوننا", "مـحـلا وحـاولنـا اصـطـباحا بمجلس", "يدير علينا الخمر والسحر زهرها", "بــأقــداح ســوسـان وأحـداق نـرجـس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72770	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما اجتمعنا والنعائم دوننا <\|vsep\|> محلا وحاولنا اصطباحا بمجلس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قـضـى نـحـبـه هـادي السـبـيل إلى الذي", "بـد المـهـتـدي يـحـظـى بـأسنى المفاخر", "مــسـاعـيـه بـالخـيـرات لم تـحـص كـثـرة", "وآثـــاره أكـــرم بـــهـــا مـــن مـــآثــر", "وتــاجــر فــي كــســب المــبــرَّات عـمـره", "فـــكـــان لعـــمـــر الله أربــح تــاجــر", "وفــي نــجــف قــد صــار جــارا لعــيــلم", "مــن العــلم بـالفـيـض الربـوبـي زاخـر", "وفـــي صـــدف مـــن لحـــده قــلت أرخــوا", "لقد جل مثوى الميرزا هادي الجواهري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72766	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قضى نحبه هادي السبيل لى الذي <\|vsep\|> بد المهتدي يحظى بأسنى المفاخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مساعيه بالخيرات لم تحص كثرة <\|vsep\|> وثاره أكرم بها من مثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتاجر في كسب المبرَّات عمره <\|vsep\|> فكان لعمر الله أربح تاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي نجف قد صار جارا لعيلم <\|vsep\|> من العلم بالفيض الربوبي زاخر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "من حضرة الصدر جاء الأمر ينشدني", "بـيـتـا بـه فزت بعد اليأس بالفرج", "لك البـشـارة فـاخـلع ما عليك فقد", "ذكــرت ثــم عـلى مـا فـيـك مـن عـوج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72762	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> من حضرة الصدر جاء الأمر ينشدني <\|vsep\|> بيتا به فزت بعد اليأس بالفرج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صــــدارة كــــررت مــــرارا", "لواحـد الدهـر في الكمال", "مـا قـطـعـت عـنـه قط وقتا", "إلا وحــنــت إلى الوصــال", "إن رمت تاريخها ارتجالا", "كــرر ثـلاثـا الصـدر عـال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72758	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> صدارة كررت مرارا <\|vsep\|> لواحد الدهر في الكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قطعت عنه قط وقتا <\|vsep\|> لا وحنت لى الوصال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أفــادنــا التـلغـراف بـشـرى", "طـــال مـــدى ذلك البــشــيــر", "وفـــي بـــنـــان إلى تـــهــان", "أشــار يــا حــبـذا المـشـيـر", "كـــاتـــب ســر غــداة يــمــلي", "يــــراعـــه مـــا له صـــريـــر", "فــجــاءنــي ســافــرا كــبــدر", "وخـــاطـــرا قـــدره خـــطــيــر", "يــجــر ليــلا للفــخـر ذيـلا", "مـــا جـــره قـــبـــله جــريــر", "رب هـــدى النـــاظــريــن طــه", "دوح المعاني الروض النضير", "جــرَّد مــنــه للبــحـث عـضـبـا", "فــشــق تــجــريــده النــصـيـر", "فــــكــــل عــــلم له زعـــيـــم", "وكـــل فـــضـــل له خـــفـــيـــر", "وفــاح فـي مـجـلس التـهـانـي", "مـن طـيـب تـعـبـيـره العـبير", "إذ قـال يـهـنـيـك يـا سميري", "مـا فـيـه قـد يـفـرح السمير", "نــظــارة الوقـف قـد أحـيـلت", "لنـــاظـــر مـــا له نـــظــيــر", "مـولاي عـبـد اللطـيـف صـبحي", "السـاطـع البـهـجـة المـنـيـر", "فــكــدت مـن غـيـر مـا جـنـاح", "مـــن جـــدل نـــحـــوه أطــيــر", "لأجـــتـــلي مــنــه كــل يــوم", "صـبـحـا بـه الكـون يـسـتـنير", "كــاتــبــنــي حـيـث صـرت رقـا", "وهـــو بـــحــريــتــي خــبــيــر", "فــمــا أتــاه مــنــي قــليــل", "ومــا أتــانــي مــنـه كـثـيـر", "أجــرى لسـانـي عـليـه وقـفـا", "مــن الثــنــا ورده نــمــيــر", "فــي كــل مــصــر وكــل قــطــر", "عــليــه مــن لهــجـتـي مـديـر", "فـــي كـــل نــهــي وكــل أمــر", "عــليــه مــن نــفــســه أمـيـر", "أقــلامــه عـنـدهـا العـوالي", "مــع طـولهـا بـاعـهـا قـصـيـر", "مـــآثـــر مــا عــلى ســواهــا", "مــع طـولهـا بـاعـهـا قـصـيـر", "أبـوه سـامـي المـقـام حـامي", "حمى المعالي الكهف المجير", "دامــت كــؤوس الهـنـا عـليـه", "لهــا أكــف الصــفــا تــديــر", "مــا دار صــدغ مــن فـوق خـد", "مـــســـلســـل خـــاله أســـيـــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72754	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أفادنا التلغراف بشرى <\|vsep\|> طال مدى ذلك البشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي بنان لى تهان <\|vsep\|> أشار يا حبذا المشير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاتب سر غداة يملي <\|vsep\|> يراعه ما له صرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجاءني سافرا كبدر <\|vsep\|> وخاطرا قدره خطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجر ليلا للفخر ذيلا <\|vsep\|> ما جره قبله جرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب هدى الناظرين طه <\|vsep\|> دوح المعاني الروض النضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرَّد منه للبحث عضبا <\|vsep\|> فشق تجريده النصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل علم له زعيم <\|vsep\|> وكل فضل له خفير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاح في مجلس التهاني <\|vsep\|> من طيب تعبيره العبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ قال يهنيك يا سميري <\|vsep\|> ما فيه قد يفرح السمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظارة الوقف قد أحيلت <\|vsep\|> لناظر ما له نظير </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاي عبد اللطيف صبحي <\|vsep\|> الساطع البهجة المنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكدت من غير ما جناح <\|vsep\|> من جدل نحوه أطير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأجتلي منه كل يوم <\|vsep\|> صبحا به الكون يستنير </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاتبني حيث صرت رقا <\|vsep\|> وهو بحريتي خبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أتاه مني قليل <\|vsep\|> وما أتاني منه كثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجرى لساني عليه وقفا <\|vsep\|> من الثنا ورده نمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل مصر وكل قطر <\|vsep\|> عليه من لهجتي مدير </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل نهي وكل أمر <\|vsep\|> عليه من نفسه أمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلامه عندها العوالي <\|vsep\|> مع طولها باعها قصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثر ما على سواها <\|vsep\|> مع طولها باعها قصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبوه سامي المقام حامي <\|vsep\|> حمى المعالي الكهف المجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامت كؤوس الهنا عليه <\|vsep\|> لها أكف الصفا تدير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـدحـي لحـضـرة حـمـدي في صحيفته", "مع ما حوى طيها من نشرة العبق", "كـالدر فـي حـقـق والزهر في ورق", "والزهـر فـي أفق والسحر في حدق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72750	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مدحي لحضرة حمدي في صحيفته <\|vsep\|> مع ما حوى طيها من نشرة العبق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـقـولون لم لا تمتدح جدك الذي", "أعـز بـه الاسلام مولاه فاعتزا", "فـقـلت كـفـاه الفخر إن الذي به", "حوى شرف الاسلام نال به العزا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72746	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> يقولون لم لا تمتدح جدك الذي <\|vsep\|> أعز به الاسلام مولاه فاعتزا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـن الروم للزوراء شـرّف راشد", "بأمر مليك العصر للخلق يرشد", "ومـن وطـئت أرض العراق ركابه", "إلى الأوج جربناه لاشك يصعد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72742	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> من الروم للزوراء شرّف راشد <\|vsep\|> بأمر مليك العصر للخلق يرشد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "كــأن مــحــابــري حـانـات خـمـر", "وأقــلامـي بـنـشـوتـهـا سـكـارى", "عـلى أوراقـهـا تـخـتـال تـيـها", "كما اختالت بمشيتها العذارى", "إذا أجــريــتـهـا بـرهـان سـبـق", "بـلغـت بها من المجد القصارى", "وإن أجــريـتـهـا مـن فـوق طـرس", "تـجـاري الاعـوجـي ولا تـجـارى", "وأن أبــريــتـهـا مـن غـيـر حـد", "تـبـاري السـمـهـري ولا تـبارى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72738	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كأن محابري حانات خمر <\|vsep\|> وأقلامي بنشوتها سكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أوراقها تختال تيها <\|vsep\|> كما اختالت بمشيتها العذارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أجريتها برهان سبق <\|vsep\|> بلغت بها من المجد القصارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أجريتها من فوق طرس <\|vsep\|> تجاري الاعوجي ولا تجارى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "خط اله العرش في لوحه ال", "مــحــفـوظ مـا قـدَّره للأمـم", "فـانـتـشـرت فـيـهـم ارادتـه", "وانـطـوت الصحف وجف القلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72734	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> خط اله العرش في لوحه ال <\|vsep\|> محفوظ ما قدَّره للأمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تـمـثـال نـعـل مـحـمـد", "شـرَّفـت في نظري إليه", "كـتـشرف العرش المجي", "د بوطء نعلي أخمصيه", "نـعـل على هام العلى", "يعلو ولا يعلى عليه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72730	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> تمثال نعل محمد <\|vsep\|> شرَّفت في نظري ليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتشرف العرش المجي <\|vsep\|> د بوطء نعلي أخمصيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا من بخدمة هذا الملك قد ظهرت", "آثــاره فــحــكــت نــارا عـلى عـلم", "سـواك يـسـتـخـدم الأقـلام جـاريـة", "عــلى قـراطـيـسـهـا مـسـودَّة اللمـم", "وأنـت طـابـت مـساعيك الحسان بها", "لازلت تـسـتـخـدم الاقليم بالقلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72726	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من بخدمة هذا الملك قد ظهرت <\|vsep\|> ثاره فحكت نارا على علم </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواك يستخدم الأقلام جارية <\|vsep\|> على قراطيسها مسودَّة اللمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لخــط التــلغــراف حـروف جـر", "يجيء بها من الغور البعيد", "ويـلفـظـهـا بـغـير فهم ولكن", "بــألســنــة حـداد مـن حـديـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72722	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لخط التلغراف حروف جر <\|vsep\|> يجيء بها من الغور البعيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "انسان عيني على ما يختشى غرقا", "بــمــدمــعـي وله إن زاد تـخـويـف", "بـيـاض عـيـنـي غـدير والسواد به", "فـلك واهـداب اجـفـانـي مـجـاديـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72718	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> انسان عيني على ما يختشى غرقا <\|vsep\|> بمدمعي وله ن زاد تخويف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إذا الطلاب رامت والوفود", "قــرى وقـراءة مـمـن يـفـيـد", "فـقـل كي لا يضلَّ المستفيد", "لآل المـصـطـفـة عـلم وجـود", "لمـحـمودين ساقهما النصيب", "فـهـذا عـلمـهـم لحـماه آوى", "وذاك بـجـوده للنـاس سـاوى", "شـمـوس هدى وللارفاد مأوى", "تـورِّث عـلمهم قمر الفتاوى", "وجــودهـم تـورِّثـه النـقـيـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72714	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا الطلاب رامت والوفود <\|vsep\|> قرى وقراءة ممن يفيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل كي لا يضلَّ المستفيد <\|vsep\|> لل المصطفة علم وجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمحمودين ساقهما النصيب <\|vsep\|> فهذا علمهم لحماه وى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك بجوده للناس ساوى <\|vsep\|> شموس هدى وللارفاد مأوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "رسـمـت بـمـحـمـر البنان شقائقا", "فـزهـا بـرونـقـهـا طراز برودها", "ومـشـت فـألقـت من شعاع ردائها", "في الروض مثر ورودها بخدودها", "لم أدر أيهما الشقائق فانثنت", "مـشـغـولة الايـدي بـحـلِّ بنودها", "ولمـحـت رمـان النـهـوط فـبادرت", "عـيـنـي تـثـلث جـلنـار نـهـودهـا", "ورمـقـت سـطـرا فـوق صـدر مـشـرق", "كـنـهـار زورتـهـا وليـل صدودها", "وبـدت لتـثبيت بالجعود ضلالتي", "فـيـه حـروف شـهـودهـا لجـعـودها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72710	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> رسمت بمحمر البنان شقائقا <\|vsep\|> فزها برونقها طراز برودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومشت فألقت من شعاع ردائها <\|vsep\|> في الروض مثر ورودها بخدودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أدر أيهما الشقائق فانثنت <\|vsep\|> مشغولة الايدي بحلِّ بنودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمحت رمان النهوط فبادرت <\|vsep\|> عيني تثلث جلنار نهودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمقت سطرا فوق صدر مشرق <\|vsep\|> كنهار زورتها وليل صدودها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـي كـاتـب خـطه المسودَّ نسخته", "قـد بـيضت كل تسويد من اللمم", "عـوِّذت حـاجـبـه مـن مـشق قامته", "من عين حاسده بالنون والقلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72706	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بي كاتب خطه المسودَّ نسخته <\|vsep\|> قد بيضت كل تسويد من اللمم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "قـد دق جـسمي ورقت", "روحي وراق الصبوح", "ثــلاثــة يــتــوارى", "بــعـض وبـعـض يـلوح", "وزاد جـسـمي عليها", "لطـفـا فعز الوضوح", "فالروح للراح جسم", "والجسم للراح روح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72702	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> قد دق جسمي ورقت <\|vsep\|> روحي وراق الصبوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثلاثة يتوارى <\|vsep\|> بعض وبعض يلوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزاد جسمي عليها <\|vsep\|> لطفا فعز الوضوح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حـديـقة اشكال الورود تنعمت", "بنضرة مجلاها سوانح افكاري", "وعـطـر فـكـري نـشـرها فكأنني", "غـمـست يدي فكري بجونة عطار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72698	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حديقة اشكال الورود تنعمت <\|vsep\|> بنضرة مجلاها سوانح افكاري </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.