Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	السريع	[ "قَـبَـحتَ لو كنت أمرءً صالحاً", "تـعـرف ما الحق من الباطلِ", "كـفَـفـتَ عـن شتمي بلا إخنهٍ", "ولم تــورَّط كِــفَّةــً الحـابـلِ", "لكـن أبـت نفسك فعلَ النهى", "والحـزم والنـجدةِ والنائلِ", "فـتـحتَ لي بالشتم حتى بدا", "مـكـنون غِشٍ في الحشا داخلِ", "فاجهد وقُل لا تترك جاهداً", "شَـتـم امريء ذي نجدةٍ عاقلِ", "تــعــذلنــي فـي قـهـوةٍ مُـزَّةٍ", "دريــاقـةٍ تُـجـلَب مـن بـابـلِ", "ولو رآهــا خــرَّ مــن حُـبّهـا", "يـسـجُـد للشـيـطـان بالباطلِ", "يـا شـرّ بـكـرٍ كـلّهـا محتِدأ", "ونُهــزةَ المــخــتـلسِ الآكـلِ", "عِــرضَــك وفـرّه ودعـنـي ومـا", "أهـواه يـا أحـمـق من باقلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96078	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قَبَحتَ لو كنت أمرءً صالحاً <\|vsep\|> تعرف ما الحق من الباطلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفَفتَ عن شتمي بلا خنهٍ <\|vsep\|> ولم تورَّط كِفَّةً الحابلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن أبت نفسك فعلَ النهى <\|vsep\|> والحزم والنجدةِ والنائلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتحتَ لي بالشتم حتى بدا <\|vsep\|> مكنون غِشٍ في الحشا داخلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجهد وقُل لا تترك جاهداً <\|vsep\|> شَتم امريء ذي نجدةٍ عاقلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعذلني في قهوةٍ مُزَّةٍ <\|vsep\|> درياقةٍ تُجلَب من بابلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو رها خرَّ من حُبّها <\|vsep\|> يسجُد للشيطان بالباطلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شرّ بكرٍ كلّها محتِدأ <\|vsep\|> ونُهزةَ المختلسِ الكلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا اعـتـكـرت ظـلماء ليلٍ ونوّمت", "عـيـونُ رجالٍ واستلذوا المضاجِعا", "سما نحوَ جار البيتِ يَستام عرسَه", "يـزيـد دبـيـبـاً للمـعاناةِ قابعا", "وإن إمكنته جارةُ البيتِ أو رنت", "إليــه أتـاهـا بـعـد ذلك طـائعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96070	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا اعتكرت ظلماء ليلٍ ونوّمت <\|vsep\|> عيونُ رجالٍ واستلذوا المضاجِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما نحوَ جار البيتِ يَستام عرسَه <\|vsep\|> يزيد دبيباً للمعاناةِ قابعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يُهـدّدنـي القـعـقـاعُ فـي غيرَ كنههِ", "فـقـلتُ له بـكـرٌ إذا رُمـتـني تُرسي", "لعـمـري لئن أوعـدتـني ما ذعرتني", "فدونكَ فاغضب إن غضبتَ على الشمسِ", "كـأنـا وإيّـاكُـم إذا الحربُ بينَنا", "أُسـودٌ عـليها الزَعفرانُ مع الورسِ", "تُـرى كـمـصـابـيـحِ الدياجي وجوهنا", "إذا مـا لقـينا والهرقليَّةِ المُلسِ", "هـنـاك السعود السانحاتُ جرَت لنا", "وتـجـري لكم طيرُ البوراح بالنَحس", "ومــا أنـت قـعـقـاعُ الإكـمـن مـعـي", "كـأنّـك يـومـاً قد نُقِلتَ إلى الرمس", "أظـنُّ بـغـالَ البُـردِ تـسـري إليـكُـم", "بــه غَــطـفـانـيّـاً وإلا فـمـن عـبـسِ", "وإلّا فــبــالبـسـال يـالك إن سَـرَت", "بـه غـيـر مـغموز القناة ولا نكس", "فــعُــمــالُنــا أوفـى وخـيـرٌ بـقـيّـةٌ", "وعُـمّـالكُـم أهـلُ الخـيـانة واللبس", "ومــا لبــنــي عــمــروٍ عـليَّ هـوادةٌ", "ولا للرّبـاب غـيـرُ تـعسٍ من التَعسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96066	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يُهدّدني القعقاعُ في غيرَ كنههِ <\|vsep\|> فقلتُ له بكرٌ ذا رُمتني تُرسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمري لئن أوعدتني ما ذعرتني <\|vsep\|> فدونكَ فاغضب ن غضبتَ على الشمسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنا ويّاكُم ذا الحربُ بينَنا <\|vsep\|> أُسودٌ عليها الزَعفرانُ مع الورسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرى كمصابيحِ الدياجي وجوهنا <\|vsep\|> ذا ما لقينا والهرقليَّةِ المُلسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك السعود السانحاتُ جرَت لنا <\|vsep\|> وتجري لكم طيرُ البوراح بالنَحس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنت قعقاعُ الكمن معي <\|vsep\|> كأنّك يوماً قد نُقِلتَ لى الرمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظنُّ بغالَ البُردِ تسري ليكُم <\|vsep\|> به غَطفانيّاً ولا فمن عبسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولّا فبالبسال يالك ن سَرَت <\|vsep\|> به غير مغموز القناة ولا نكس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعُمالُنا أوفى وخيرٌ بقيّةٌ <\|vsep\|> وعُمّالكُم أهلُ الخيانة واللبس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبـي لي أن ألحـى نديمي إذا انتشى", "وقـال كـلامـا سـيّـئاً لي عـلى السكر", "وقــاري وعــلمــي بــالشــراب وأهــلهِ", "وما نادَم القوم الكرام كذي الحجر", "فـــلســـتُ بــلاحٍ لي نــديــمــاً بِــزَلّةٍ", "ولا هـفـوةٍ كـانـت ونـحـن على الخمر", "عـركـتُ بـجـنـبـي قـول خـدنـي وصـاحبي", "ونــحـن عـلى صـهـبـاءَ طـيـبّـة النـشـر", "فــلمــا تـمـادى قُـلتُ خـذهـا عـريـقـةً", "فــإنــك مــن قــومٍ جــحــاجــحــةٍ زهــر", "فــمـا زلتُ أسـقـيـة واشـربُ مـثـل مـا", "سـقـيـتُ اخـي حـتـى بـدا وضـحُ الفـجـرِ", "ولاكَ لســانـاً كـان إذ كـان صـاحـيـاً", "يُــقــلّبــهُ فــي كــلُ فــنٍّ مــن العـشـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96064	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبي لي أن ألحى نديمي ذا انتشى <\|vsep\|> وقال كلاما سيّئاً لي على السكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقاري وعلمي بالشراب وأهلهِ <\|vsep\|> وما نادَم القوم الكرام كذي الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلستُ بلاحٍ لي نديماً بِزَلّةٍ <\|vsep\|> ولا هفوةٍ كانت ونحن على الخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عركتُ بجنبي قول خدني وصاحبي <\|vsep\|> ونحن على صهباءَ طيبّة النشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما تمادى قُلتُ خذها عريقةً <\|vsep\|> فنك من قومٍ جحاجحةٍ زهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زلتُ أسقية واشربُ مثل ما <\|vsep\|> سقيتُ اخي حتى بدا وضحُ الفجرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعَـمـري لأهـلُ الشـام أطعنُ بالقَنا", "وأحـمـى لمـا تُـخـشـى عليه الفَضائح", "هـم المُـقدِمونَ الخيلَ تدمى نحورُها", "إذا ابيضَ من هولِ اللقاء المسائح", "فَـرَرنـا عـجـالاً عـن بـنينا وأهلِنا", "وأزواجـنـا إذ عـارضـتـنـا الصفائح", "جـبـنّـا ومـا مِـن مـورد الموت مَهربٌ", "ألا قـبَـحـت تـلك النـفـوس الشحائح", "تــركـنـاهُـم صـحـنَ العـراقِ ونـاقـلت", "بـنـا الأعـوجـيـات الطـول الشرامح", "فـقـل للحـواريـات يـبـكـيـنَ غـيـرنا", "ولا تـبـكـنـا إلّا الكلابَ النوابح", "بـكـيـنَ إليـنـا خـشـيـةً أن تُـبـيحَها", "رمـاحُ النـصـارى والسـيوف الجوارح", "بـكـيـن لكـيـمـا يـمـنـعـوهُـنَّ مـنـهـم", "وتـأبـى قـلوبٌ أضـمـرتـهـا الجـوانِح", "ونــاديـتـنـا أيـن الفـرارُ وكُـنـتُـم", "تـغـارون أن تبدو البرى والوشائح", "أأسـلمـتـمـونـا للعـدّو عـلى القـنا", "إذا انتُزعت منها القرونُ النواطح", "فــمــا غــار مـنـكـم غـائرٌ لحـليـلةٍ", "ولا غــربٌ عــزّت عــليــه المــنـاكـح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96062	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لعَمري لأهلُ الشام أطعنُ بالقَنا <\|vsep\|> وأحمى لما تُخشى عليه الفَضائح </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم المُقدِمونَ الخيلَ تدمى نحورُها <\|vsep\|> ذا ابيضَ من هولِ اللقاء المسائح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَرنا عجالاً عن بنينا وأهلِنا <\|vsep\|> وأزواجنا ذ عارضتنا الصفائح </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبنّا وما مِن مورد الموت مَهربٌ <\|vsep\|> ألا قبَحت تلك النفوس الشحائح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركناهُم صحنَ العراقِ وناقلت <\|vsep\|> بنا الأعوجيات الطول الشرامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل للحواريات يبكينَ غيرنا <\|vsep\|> ولا تبكنا لّا الكلابَ النوابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكينَ لينا خشيةً أن تُبيحَها <\|vsep\|> رماحُ النصارى والسيوف الجوارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكين لكيما يمنعوهُنَّ منهم <\|vsep\|> وتأبى قلوبٌ أضمرتها الجوانِح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناديتنا أين الفرارُ وكُنتُم <\|vsep\|> تغارون أن تبدو البرى والوشائح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأسلمتمونا للعدّو على القنا <\|vsep\|> ذا انتُزعت منها القرونُ النواطح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قَـرى ضـيـفـه المـاء القـراح ابنُ مسمع", "وكــــان لئيــــمــــاً جــــارُه يــــتــــذلَّل", "فـلمـا رأى الضـيـفُ القـرى غـيـر راهـنٍ", "لديــــه تــــولى هــــاربـــاً يـــتـــعـــلّل", "يُـنـادي بـأعـلى الصـوت بـكـر بـن وائلٍ", "ألا كــلُّ مَــن يــرجــو قِــراكــم مُــضــلّل", "عــمــيــدُكُــم هــرَّ الضــيــوف فــمـا لكـم", "ربــيــعــة أمــســى ضــيــفــكــم يــتـحـوّل", "وخـفـتُـم بـأن تـقـروا الضـيـوف وكـنـتم", "زمـانـاً بـكـم يـحـيـا الضـريـك المـعيّل", "فــمــا بــالكــم بـاللَه أنـتـم بـخـلتُـم", "وقــصّــرتُــم والضــيــفُ يُــقــرى ويُــنــزَل", "ويُــكــرَم حــتــى يـقـتـرى حـيـن يـقـتـرى", "يــقــول إذا ولّى جــمــيــلاً فــيُــجــمِــل", "فــمــهــلاً بـنـي بـكـرٍ دعـوا آل مـسـمـع", "ورأيَهُــم لا يــســبــقُ الخـيـل مُـحـنـثَـل", "ودونـــكُـــم أضــيــافــكــم فــتــحــدبــوا", "عـــليـــهـــم وواســـوهــم فــذلك أجــمــل", "ولا تــصــبــحــوا أحــدوثـةً مـثـل قـائلٍ", "بــه يــضــربُ الأمــثــالَ مــن يــتــمـثـل", "إذا ما التقى الرُكبانُ يوماً تذاكروا", "بــنـي مـسـمـع حـتـى يـحـمّـوا ويـثـقـلوا", "فــلا تــقــربـوا أبـيـاتَهـم إنّ جـارَهـم", "وضـــيـــفَهـــم ســـيّـــانِ أنّـــي تــوســلوا", "هـمُ القـومُ غـرّ الضـيـف مـنـهـم رواؤهم", "ومـــا فـــيـــهـــمُ إلّا لئيـــمُ مـــبــخّــل", "فــلو بــبــنــي شــيــبـان حـلّت ركـائبـي", "لكــانَ قِــراهــم راهــنــاً حــيــن أنــزل", "أولئك أولى بــــالمــــكــــارم كـــلِّهـــا", "وأجــدرُ يــومـاً أن يـواسـوا ويـفـضـلوا", "بــنــي مــســمــعٍ لا قــرّبَ اللَه داركــم", "ولا زال واديــكــم مــن المـاءِ يُـمـحـل", "فـلم تـردعوا الأبطال بالبيض والقنا", "إذا جـــعـــلت نـــارُ الحـــروبِ تـــأكـــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96074	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قَرى ضيفه الماء القراح ابنُ مسمع <\|vsep\|> وكان لئيماً جارُه يتذلَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما رأى الضيفُ القرى غير راهنٍ <\|vsep\|> لديه تولى هارباً يتعلّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنادي بأعلى الصوت بكر بن وائلٍ <\|vsep\|> ألا كلُّ مَن يرجو قِراكم مُضلّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عميدُكُم هرَّ الضيوف فما لكم <\|vsep\|> ربيعة أمسى ضيفكم يتحوّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخفتُم بأن تقروا الضيوف وكنتم <\|vsep\|> زماناً بكم يحيا الضريك المعيّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بالكم باللَه أنتم بخلتُم <\|vsep\|> وقصّرتُم والضيفُ يُقرى ويُنزَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُكرَم حتى يقترى حين يقترى <\|vsep\|> يقول ذا ولّى جميلاً فيُجمِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمهلاً بني بكرٍ دعوا ل مسمع <\|vsep\|> ورأيَهُم لا يسبقُ الخيل مُحنثَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودونكُم أضيافكم فتحدبوا <\|vsep\|> عليهم وواسوهم فذلك أجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تصبحوا أحدوثةً مثل قائلٍ <\|vsep\|> به يضربُ الأمثالَ من يتمثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما التقى الرُكبانُ يوماً تذاكروا <\|vsep\|> بني مسمع حتى يحمّوا ويثقلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تقربوا أبياتَهم نّ جارَهم <\|vsep\|> وضيفَهم سيّانِ أنّي توسلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> همُ القومُ غرّ الضيف منهم رواؤهم <\|vsep\|> وما فيهمُ لّا لئيمُ مبخّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو ببني شيبان حلّت ركائبي <\|vsep\|> لكانَ قِراهم راهناً حين أنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولئك أولى بالمكارم كلِّها <\|vsep\|> وأجدرُ يوماً أن يواسوا ويفضلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني مسمعٍ لا قرّبَ اللَه داركم <\|vsep\|> ولا زال واديكم من الماءِ يُمحل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يــا يــومَ بُــؤسٍ طــلَعــت شـمـسُه", "بالنحس لا فارقتَ رأسَ الحُضينِ", "إن حُــضــيــنـا لم يـزل بـاخـلاً", "مُـذ كـان بالمعروفِ كزَّ اليدين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96087	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا يومَ بُؤسٍ طلَعت شمسُه <\|vsep\|> بالنحس لا فارقتَ رأسَ الحُضينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمـن ضـرطـةٍ بـالخـيـزران ضرطتُها", "تـــشَـــدّد مـــنّـــي دارةً وتـــليـــنُ", "فما هو إلا السيفُ أو ضرطةٌ لها", "يــثــور دخــانُ ســاطــعٌ وطــنــيــن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96083	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أمن ضرطةٍ بالخيزران ضرطتُها <\|vsep\|> تشَدّد منّي دارةً وتلينُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـــدّدِنـــي جــهــلاً رقــاش وليــتــنــي", "وكُـلّ رقـاشـيٍّ عـلى الأرض فـي الحـبلِ", "فــبــاســتِ حُـضـيـن واسـت أمٍّ رمـت بـه", "فـبـئس مـحـلُّ الضيفِ في الزمن المحل", "وإن أنــا لم أتـرك رقـاش وجـمـعـهـم", "أذلَّ عــلى وطــء الهـوان مـن النـعـل", "فــشَــلَّت يـداي واتـبـعـت سـوى الهـدى", "سـبـيـلاً ولا وفّـقـت للخـيـر والفـضلِ", "عـظـام الخُصى ثُطُّ اللحى معدن الخنا", "مباخيل بالأزوادِ في الخصب والأزلِ", "إذا أمــنــوا ضــرّاءَ دهـرٍ تـعـاظـلوا", "عـظـالَ الكـلابِ فـي الدجـنَّةـِ والوجلِ", "وإن عــضَّهــم دهــرُ بــنــكــبــةِ حــادثٍ", "فـأخـورُ عـيـدانـاً مـن المَرخِ والأثلِ", "أســـودُ شـــرىً وســطَ النــدي ثــعــالبٌ", "إذا حــظــرت حــربُ مــراجـلهـا تـغـلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96079	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هدّدِني جهلاً رقاش وليتني <\|vsep\|> وكُلّ رقاشيٍّ على الأرض في الحبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فباستِ حُضين واست أمٍّ رمت به <\|vsep\|> فبئس محلُّ الضيفِ في الزمن المحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أنا لم أترك رقاش وجمعهم <\|vsep\|> أذلَّ على وطء الهوان من النعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشَلَّت يداي واتبعت سوى الهدى <\|vsep\|> سبيلاً ولا وفّقت للخير والفضلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عظام الخُصى ثُطُّ اللحى معدن الخنا <\|vsep\|> مباخيل بالأزوادِ في الخصب والأزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أمنوا ضرّاءَ دهرٍ تعاظلوا <\|vsep\|> عظالَ الكلابِ في الدجنَّةِ والوجلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون عضَّهم دهرُ بنكبةِ حادثٍ <\|vsep\|> فأخورُ عيداناً من المَرخِ والأثلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أُحـبُّ عـلى لذاذتنا شقيقا", "وأبغضُ مثلَ ثعلبةَ الثقيل", "له غـمُّ عـلى الجُلساءِ مُؤذٍ", "نـوافِـلُه إذا شربوا قليل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96075	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أُحبُّ على لذاذتنا شقيقا <\|vsep\|> وأبغضُ مثلَ ثعلبةَ الثقيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا مسمعُ بن مالكِ يا مسمع", "أنت الجواد والخطيبُ المِسقَع", "فاصنع كما كان أبوك يصنع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96067	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مسمعُ بن مالكِ يا مسمع <\|vsep\|> أنت الجواد والخطيبُ المِسقَع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أقــولُ للنــفــسِ تــأســاءً وتــعـزيـةً", "قـد كـان مِـن مـسـمـعٍ فـي مـالكٍ خلفُ", "يا مسمعَ الخيرِ من ندعو إذا نزلت", "إحدى النوائب بالأقوام واختلفوا", "يـا مـسـمـعـاً لعـراقٍ لا زعـيـم لها", "بـمـن نُـرى يـؤمـنُ المـستشرفُ النَطفُ", "تـلك العـيـون بـحـيـث المصر سادمةً", "تُـبـكـيـك إذ غالك الأكفان والجرف", "قــد وســدوك يـمـيـنـاً غـيـر مـوسـدةٍ", "وبــذل جــودٍ لمــا أودى بـك التـلَف", "كـنـتَ الشهابَ الذي يُرمى العدوّ به", "والبـحـر مِـنـه سـجـال الجود تغترف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96071	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أقولُ للنفسِ تأساءً وتعزيةً <\|vsep\|> قد كان مِن مسمعٍ في مالكٍ خلفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مسمعَ الخيرِ من ندعو ذا نزلت <\|vsep\|> حدى النوائب بالأقوام واختلفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مسمعاً لعراقٍ لا زعيم لها <\|vsep\|> بمن نُرى يؤمنُ المستشرفُ النَطفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك العيون بحيث المصر سادمةً <\|vsep\|> تُبكيك ذ غالك الأكفان والجرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد وسدوك يميناً غير موسدةٍ <\|vsep\|> وبذل جودٍ لما أودى بك التلَف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعــمــرُك إنــي يــوم أُســنــدُ حــاجـتـي", "إليـــك أبـــا ســاســان غــيــرُ مــسَــدّد", "فــلا عــالمٌ بــالغــيـب مـن أيـنَ ضَـرُّه", "ولا خــائفٌ بــثَّ الأحــاديــث فــي غَــدِ", "فـليـتَ المـنـايـا حـلَّقـت بـي صُـروفُهـا", "فــلم أطــلبِ المـعـروف عـنـدَ المُـصـرّدِ", "فـلو كـنـت حـرّاً يـا حُـضـيـنُ بـن مُـنذرٍ", "لقُـــمـــتَ بــحــاجــاتــي ولم تــتــبــلّدِ", "تـجـهـمـتـنـي خـوفَ القـرى واطـرحـتـنـي", "وكــنــتَ قـصـيـرَ البـاعِ غـيـر المـقَـلّد", "ولم تَـعـد مـا قـد كـنـتَ أهـلاً لمـثلِهِ", "مـن اللؤم يـا بـنَ المـسـتـدلَ المُعَبَّد", "فـلا تَـعـد ذا العـليا سليمان عامداً", "تـجـد مـاجـداً بـالجـود مـنـشرح الصدرِ", "كــريــمــاً عـلى عـلّاتـه يـبـذل النـدى", "ويــشــربُهــا صــبــهـاءَ طـيـبـةَ النـشـر", "مُــعــتَــقــةً كــالمــسـكِ يـذهـب ريـحـهـا", "الزكـام وتـدعو المرءَ للجود بالوفرِ", "وتـتـرك حـاسـي الكـأس مـنـهـا مـرنّـحاً", "يـمـيـد كـمـا مـاد الأثـيـمُ من السكر", "تـلوح كـعـيـنِ الديـك يـنـزو حـبـابُهـا", "إذا مُـزِجـت بـالمـاء مـثـلَ لظى الجمر", "فــتــلكَ إذا نــادمــت مــن آل مــرثــدٍ", "عــليـهـا نـديـمـاً ظـلَّ يـهـرف بـالشـرف", "يُــغــيّــبــكَ ثــاراتٍ وطــوراً يــكُــرُّهــا", "عـــليـــك يــحــيّــاك الألهُ ولا يــدري", "تــعــوّدَ ألا يــجــهــلَ الدهـرَ عـنـدِهـا", "وأن يبذُل المعروف في العُسر واليُسر", "وإنّ ســليــمــانَ بـن عـمـرو بـن مـرثَـدٍ", "تــألّى يـمـيـنـاً أن يـريـش ولا يـبـري", "فـهّـمـتـهُ بـذلُ النـدى وابـتـنا العُلا", "وضـربُ طُـلىً الأبطال في الحرب البُتر", "وفـي الأمـن لا يـنـفـكُّ يـحـسـو مدامةً", "إذا مــا دجــا ليـلُ إلى وَضـح الفـجـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96063	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمرُك ني يوم أُسندُ حاجتي <\|vsep\|> ليك أبا ساسان غيرُ مسَدّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عالمٌ بالغيب من أينَ ضَرُّه <\|vsep\|> ولا خائفٌ بثَّ الأحاديث في غَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليتَ المنايا حلَّقت بي صُروفُها <\|vsep\|> فلم أطلبِ المعروف عندَ المُصرّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كنت حرّاً يا حُضينُ بن مُنذرٍ <\|vsep\|> لقُمتَ بحاجاتي ولم تتبلّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجهمتني خوفَ القرى واطرحتني <\|vsep\|> وكنتَ قصيرَ الباعِ غير المقَلّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تَعد ما قد كنتَ أهلاً لمثلِهِ <\|vsep\|> من اللؤم يا بنَ المستدلَ المُعَبَّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تَعد ذا العليا سليمان عامداً <\|vsep\|> تجد ماجداً بالجود منشرح الصدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريماً على علّاته يبذل الندى <\|vsep\|> ويشربُها صبهاءَ طيبةَ النشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُعتَقةً كالمسكِ يذهب ريحها <\|vsep\|> الزكام وتدعو المرءَ للجود بالوفرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتترك حاسي الكأس منها مرنّحاً <\|vsep\|> يميد كما ماد الأثيمُ من السكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلوح كعينِ الديك ينزو حبابُها <\|vsep\|> ذا مُزِجت بالماء مثلَ لظى الجمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلكَ ذا نادمت من ل مرثدٍ <\|vsep\|> عليها نديماً ظلَّ يهرف بالشرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغيّبكَ ثاراتٍ وطوراً يكُرُّها <\|vsep\|> عليك يحيّاك الألهُ ولا يدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعوّدَ ألا يجهلَ الدهرَ عندِها <\|vsep\|> وأن يبذُل المعروف في العُسر واليُسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونّ سليمانَ بن عمرو بن مرثَدٍ <\|vsep\|> تألّى يميناً أن يريش ولا يبري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهّمتهُ بذلُ الندى وابتنا العُلا <\|vsep\|> وضربُ طُلىً الأبطال في الحرب البُتر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وورديـة مـن بـنـات الكروم ", " كساها النحول مرور الحقب", "رأت أيـديَ الشـرب مـن فـضة ", " فـصـاغـت أنـامـلهـم من ذهب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203879	سليمان بن محمد الطرابنشي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8835	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "قال ابن القطاع: ومنه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ووردية من بنات الكروم <\|vsep\|> كساها النحول مرور الحقب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا بـأبـي سـاق سـقاني مدامةً ", " أثارت بقلبي كامناً من حريقه", "لهـا فـعـل عـيـنـيه وحمرة خده ", " ونــكــهــة ريــاه ولذة ريــقــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203878	سليمان بن محمد الطرابنشي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8835	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "قال ابن القطاع: ومنه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا بأبي ساق سقاني مدامةً <\|vsep\|> أثارت بقلبي كامناً من حريقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سـبـحان من صاغ الأنام بقدرة ", " مـنـه، وأفرد بالملاحة جعفرا", "حـمـل المـحـاسـن كـلها مجموعة ", "في وجهه كالصيد في جوف الفرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203876	سليمان بن محمد الطرابنشي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8835	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "قال ابن القطاع: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سبحان من صاغ الأنام بقدرة <\|vsep\|> منه وأفرد بالملاحة جعفرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولا مـــســـعــد إلا مــســامــرة ســخــت", " بـدمـع ولم تـفـجـع بـبـيـن ولا هـجـر", "تــكــونـ، إذا مـا حـلت السـتـر حـلة ", " على أنها لم تبلغ الباع في القدر", "إذا أيـقـنـت بـالمـوت بـادرت رأسها ", "بـقـطـع فـتـسـتـحـيـي جـديداً من العمر", "حــكــتــنــي فــي لون وحــزن وحــرقــةٍ ", "وفــي بــهــرٍ بــرحٍ وفــي مــدمــع هـمـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203877	سليمان بن محمد الطرابنشي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8835	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "قال ابن القطاع: ومن شعره في صفة شمعة رومية: (ثم اورد القطعة) ونقلها ياقوت في معجم البلدان عن ابن القطاع قال في طَرَابُنُش:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 200, "text": "طَرَابُنُش: اسم مدينة بجزيرة صقلّية، ينسب إليها قوم، منهم سليمان بن محمد الطرابنشي شاعر ذكره ابن القطاع ووصفه وقال: سافر إلى الأندلس ومدح ملوكها وأنشد له شعراً منه في صفة شمعة رومية. (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ولا مسعد لا مسامرة سخت <\|vsep\|> بدمع ولم تفجع ببين ولا هجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكون ذا ما حلت الستر حلة <\|vsep\|> على أنها لم تبلغ الباع في القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أيقنت بالموت بادرت رأسها <\|vsep\|> بقطع فتستحيي جديداً من العمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "نـبـهـتـه لمـا تـغنى الحمام ", "ومـزق الفـجـر قـمـيـص الظلام", "وقـلتـ: قـم يـا بـدر تـمٍّ أدرْ", " في فلك اللهو شموس المدام", "فــقـام نـشـوان وشـمـل الكـرى", " له بـريـع مـقـلتـيـه التئام", "ومـــج فـــي الدن خــلوقــيــة ", " عتقها في الدن طول المقام", "لاحـت تـحـاكـي ذهـبـا خالصا ", " دار مـن الدر عـليـهـا نظام", "بـنـت عـنـاقـيـد إذا خـامـرت ", "شـيـخـاً أعـارته مجون الغلام", "يــا هــل لعـيـشـي مـعـه أوبـة", " تعيد في وجه حياتي ابتسام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203874	سليمان بن محمد الطرابنشي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8835	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "القطعة أول ما أورده ابن القطاع من شعر سليمان قال: ومن شعره قوله من قصيدة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نبهته لما تغنى الحمام <\|vsep\|> ومزق الفجر قميص الظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت قم يا بدر تمٍّ أدرْ <\|vsep\|> في فلك اللهو شموس المدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقام نشوان وشمل الكرى <\|vsep\|> له بريع مقلتيه التئام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومج في الدن خلوقية <\|vsep\|> عتقها في الدن طول المقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاحت تحاكي ذهبا خالصا <\|vsep\|> دار من الدر عليها نظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت عناقيد ذا خامرت <\|vsep\|> شيخاً أعارته مجون الغلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أجــر جــفــونــي مــن دمــعٍ ومــن سـهـر", " وأضــلعــي مــن جـوى فـيـهـن مـسـتـعـر", "جــرى عــلي بــمــا شــاء الهــوى قــدرٌ", "يا قوم ما حيلة الإنسان في القدر؟", "مـا كـنـت أحـسـب دمـعـي سـافـكـاً لدمي", " حــتــى أبــحــت لعــيـنـي لذة النـظـر", "رمـيـت نـبـلاً أصـابـتـنـي فـلسـت أرى ", " يـومـاً أعـاود ذاك النـزع فـي وتـري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203875	سليمان بن محمد الطرابنشي الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8835	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قال ابن القطاع: وله من قصيدة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أجر جفوني من دمعٍ ومن سهر <\|vsep\|> وأضلعي من جوى فيهن مستعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى علي بما شاء الهوى قدرٌ <\|vsep\|> يا قوم ما حيلة النسان في القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أحسب دمعي سافكاً لدمي <\|vsep\|> حتى أبحت لعيني لذة النظر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "طاف يجلوها لنا عذب اللمى", "بـكـرة قد زوّجت بابن السما", "خـمـرة مـن عـهـد عـاد عـتـقت", "تـنـعش القلب وتبري السقما", "اخـت خـديـه احـمـراراً وسـنا", "حـكـمـت فـيـنـا كما قد حكما", "خــضــبــت كـفـيـه لمـا زفـهـا", "فــتــخــيــلنـا بـكـفـيـه دمـا", "أغــيــد حــيــرّ فــي أوصـافـه", "والها حيث له الحسن انتمى", "عــاطــل الجــيـد أغـن نـاعـس", "حـوله الأكـبـار أضـحت حوما", "لم أجد غيري من الناس فتى", "مـسـتـهـاما فيه أمسى مغرما", "أهـيـف لمـا رآنـي في الهوى", "رشــق القـلب دلالاً أسـهـمـا", "اكـتـم القـلب ولكـن أدمـعـي", "أظـهـرت مـا قـد غدا منكتما", "قــابــل للبــدر وفــي غـرّتـه", "قـد غـدا منعكسا بدر السما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105192	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طاف يجلوها لنا عذب اللمى <\|vsep\|> بكرة قد زوّجت بابن السما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمرة من عهد عاد عتقت <\|vsep\|> تنعش القلب وتبري السقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اخت خديه احمراراً وسنا <\|vsep\|> حكمت فينا كما قد حكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خضبت كفيه لما زفها <\|vsep\|> فتخيلنا بكفيه دما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغيد حيرّ في أوصافه <\|vsep\|> والها حيث له الحسن انتمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطل الجيد أغن ناعس <\|vsep\|> حوله الأكبار أضحت حوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أجد غيري من الناس فتى <\|vsep\|> مستهاما فيه أمسى مغرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهيف لما رني في الهوى <\|vsep\|> رشق القلب دلالاً أسهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اكتم القلب ولكن أدمعي <\|vsep\|> أظهرت ما قد غدا منكتما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـرزت والعـيـون تـرمـي نـبالا", "غـادة بـالسنا تحاكي الهلالا", "أقـبـلت والكـؤوس بـيـن يـديها", "مـزجـت وهـي قـد تـهـادت دلالا", "ضـاع مـن بـردهـا عـبـير علينا", "فـغـدونـا مـن أجـل ذاك ثـمالا", "فـهـي لي تـارة تـعاطي الحميا", "ولعـشـاقـهـا تـعـاطـي النـصالا", "لسـت أدري أكـانت الشمس منها", "أم هـي الشـمـس رونـقاً وجمالا", "وضــعـت كـفـهـا عـليـهـا وقـالت", "نـم فـان المنام فيه الدلالا", "وغـدا الكـل مـطـرباً بالتلاقي", "لا نـرى للرقـيـب مـنـا وصـالا", "قـمـت أشـكـو لها هنالك ما بي", "من جوى وهي لي تزيد ابتهالا", "لا وأجـفـانـهـا المـراض فـإني", "لا أخــاف المــلام والعــذالا", "وإذا بــالصــبـاح لاح عـليـنـا", "فـغـدا شـمـلنـا يـمـيـنا شمالا", "رحـت اصـطـادهـا ولما التقينا", "بـربـي لعـلع أرتـنـي الوبـالا", "لا يـزال الغـرام يـسـلب قلبي", "وأنــا فــيـه لازمـا لا أزالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105188	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> برزت والعيون ترمي نبالا <\|vsep\|> غادة بالسنا تحاكي الهلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقبلت والكؤوس بين يديها <\|vsep\|> مزجت وهي قد تهادت دلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاع من بردها عبير علينا <\|vsep\|> فغدونا من أجل ذاك ثمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي لي تارة تعاطي الحميا <\|vsep\|> ولعشاقها تعاطي النصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أدري أكانت الشمس منها <\|vsep\|> أم هي الشمس رونقاً وجمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضعت كفها عليها وقالت <\|vsep\|> نم فان المنام فيه الدلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا الكل مطرباً بالتلاقي <\|vsep\|> لا نرى للرقيب منا وصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمت أشكو لها هنالك ما بي <\|vsep\|> من جوى وهي لي تزيد ابتهالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وأجفانها المراض فني <\|vsep\|> لا أخاف الملام والعذالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا بالصباح لاح علينا <\|vsep\|> فغدا شملنا يمينا شمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رحت اصطادها ولما التقينا <\|vsep\|> بربي لعلع أرتني الوبالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زار ليـلاً وقـد أمـاط القـناعا", "فـحـكـى الشـمـس بـهـجـة وشـعـاعا", "أغــيـد قـد أطـعـت فـيـه غـرامـي", "وهـوى للود والهـوى مـا أطـاعا", "كــلمــا رمــت قـربـه زاد بـعـداً", "وانـصـرافاً يا للهوى وانقطاعا", "أفـزعـتـه الوشـاة عـنـي فـأمـسى", "مــا نــعـي وصـله وحـقـي أضـاعـا", "فـــقـــضــى مــن وداعــه كــل صــب", "مــســتـهـام ولسـت أقـضـي وداعـا", "يــوم سـارت حـمـوله نـحـو حـزوى", "ذاب قـلبـي أسـى وزاد انـصداعا", "ذاع سـرّ مـا بـيـنـنـا كـان خـاف", "وهو قدما إلى الورى لن يذاعا", "أيـهـا المـدلجـون بـاللَه رفـقاً", "بــفــؤادي فـطـود صـبـري تـداعـى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105184	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> زار ليلاً وقد أماط القناعا <\|vsep\|> فحكى الشمس بهجة وشعاعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغيد قد أطعت فيه غرامي <\|vsep\|> وهوى للود والهوى ما أطاعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما رمت قربه زاد بعداً <\|vsep\|> وانصرافاً يا للهوى وانقطاعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفزعته الوشاة عني فأمسى <\|vsep\|> ما نعي وصله وحقي أضاعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقضى من وداعه كل صب <\|vsep\|> مستهام ولست أقضي وداعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم سارت حموله نحو حزوى <\|vsep\|> ذاب قلبي أسى وزاد انصداعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاع سرّ ما بيننا كان خاف <\|vsep\|> وهو قدما لى الورى لن يذاعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "جــبـيـن لاح أم بـدر مـنـيـر", "وقــدّ مــاس أم غــصـن نـضـيـر", "وكـأس طـلا يـشـعـشـعها كحيل", "غــريــر لا يـشـابـهـه غـريـر", "طـريـف مـا رنـا بالطرف إلا", "وفــيــه كــل ليـث يـسـتـجـيـر", "أروم وصـاله فـيـزيـد هـجـري", "أما علم الوصال هو السرور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105180	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جبين لاح أم بدر منير <\|vsep\|> وقدّ ماس أم غصن نضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأس طلا يشعشعها كحيل <\|vsep\|> غرير لا يشابهه غرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> طريف ما رنا بالطرف لا <\|vsep\|> وفيه كل ليث يستجير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بـات يـسـقـيـنـي ابنة العنقود", "أغــيــد فــاق جــمــيــع الغـيـد", "يــخــجــل البــدر بــوجــه نـيـر", "وغــزال المــنــحــنـى بـالجـيـد", "كـم له فـي مـهـجـتـي مـن أسـهم", "قــد رمـانـي بـالعـيـون السـود", "وانـثـنـى بـيـن البـرايا طرباً", "مــثـل غـصـن البـانـة الأمـلود", "ظــبــي أنــس حـار فـي أوصـافـه", "كــــل صــــب وامـــق مـــكـــمـــود", "أحـــرام كـــان وصـــلي عـــنــده", "وهــوعــنــدي كــهــلال العــيــد", "كم أقاسي في الهوى يا للهوى", "لوعـــة هـــدَّت قــوى الجــلمــود", "عـاقـه اللاحـون عـن قربي وقد", "عـلمـوا مـا بـي مـن التـنـكـيد", "أســفــا أيــام أنــســي قــوَّضــت", "أفــلا تــأتــي عـلى المـعـمـود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105172	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بات يسقيني ابنة العنقود <\|vsep\|> أغيد فاق جميع الغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخجل البدر بوجه نير <\|vsep\|> وغزال المنحنى بالجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم له في مهجتي من أسهم <\|vsep\|> قد رماني بالعيون السود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانثنى بين البرايا طرباً <\|vsep\|> مثل غصن البانة الأملود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي أنس حار في أوصافه <\|vsep\|> كل صب وامق مكمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرام كان وصلي عنده <\|vsep\|> وهوعندي كهلال العيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أقاسي في الهوى يا للهوى <\|vsep\|> لوعة هدَّت قوى الجلمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاقه اللاحون عن قربي وقد <\|vsep\|> علموا ما بي من التنكيد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أبـدر تـحـت ليـل الشـعـر غائب", "له أضـحـى البها والحسن حاجب", "تــشــعــشــع نــوره لمــا تـبـدّى", "وعن أهل الهوى أجلى الغياهب", "بـروحـي أفـتـدي ضـبـيـاً غـريراً", "لقـلبـي والحـشـى لا زال ناهب", "تـثـنـى مـثـل غـصـن البـان قداً", "وجـرّد مـرهـفـاً مـاضـي المضارب", "عـلقـت بـحـبـه مـذ كـنـت طـفـلاً", "وغــذتــنــيــه أمـي بـالمـحـالب", "أمـا وفـتـور عـيـنـيـه ومـا قد", "حـواه مـن المـحـاسن لست كاذب", "تــتــبـعـت المـذاهـب فـي هـواه", "فكان لي الهوى أدنى المذاهب", "تـعـنـفـنـي العـواذل وهي تدري", "بـلغـت بـه إلى أقـصى المطالب", "ولي كـبـد مـن الأشـجـان طـاحت", "وجـفـن دمـعـه فـي الخـد سـاكـب", "أبـيـت الليـل ولهـانـا كـئيبا", "ومـا ولهـي إلى غـيـر الكواعب", "رمـانـي طـرفـه الوسـنـان سهماً", "فـكـان بـه سـويـد القـلب صائب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105168	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أبدر تحت ليل الشعر غائب <\|vsep\|> له أضحى البها والحسن حاجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشعشع نوره لما تبدّى <\|vsep\|> وعن أهل الهوى أجلى الغياهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحي أفتدي ضبياً غريراً <\|vsep\|> لقلبي والحشى لا زال ناهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تثنى مثل غصن البان قداً <\|vsep\|> وجرّد مرهفاً ماضي المضارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> علقت بحبه مذ كنت طفلاً <\|vsep\|> وغذتنيه أمي بالمحالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما وفتور عينيه وما قد <\|vsep\|> حواه من المحاسن لست كاذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتبعت المذاهب في هواه <\|vsep\|> فكان لي الهوى أدنى المذاهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعنفني العواذل وهي تدري <\|vsep\|> بلغت به لى أقصى المطالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي كبد من الأشجان طاحت <\|vsep\|> وجفن دمعه في الخد ساكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبيت الليل ولهانا كئيبا <\|vsep\|> وما ولهي لى غير الكواعب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "زهـا ربـيـع الأحـبـة واسـتنار", "فـمـنـه النـاس قد صارت سكارى", "لهـيـفـاء بـدت كـالغـصـن تـسعى", "مــع الآرام للصــب انــتـشـارا", "دعــت صـبـا مـعـنـا فـي هـواهـا", "نحيف الجسم لا يلفى القرارا", "فـمـن فرط الحيا منها المحيا", "بـشـدة حـمـرة يـحـكـي النـضارا", "كــشــمـس قـد أضـاءت حـيـن زفـت", "ولكــن هــذه اتــخــذت خــمــارا", "أعـارتـهـا الظـبا جيداً وثغراً", "وأورثـت الظـبا منها النفارا", "فـطـافـت لم تـجـد كـفـؤاً فـآوت", "بــدار لم تــزل مــثـوى وجـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105176	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> زها ربيع الأحبة واستنار <\|vsep\|> فمنه الناس قد صارت سكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهيفاء بدت كالغصن تسعى <\|vsep\|> مع الرام للصب انتشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعت صبا معنا في هواها <\|vsep\|> نحيف الجسم لا يلفى القرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن فرط الحيا منها المحيا <\|vsep\|> بشدة حمرة يحكي النضارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كشمس قد أضاءت حين زفت <\|vsep\|> ولكن هذه اتخذت خمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعارتها الظبا جيداً وثغراً <\|vsep\|> وأورثت الظبا منها النفارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ســحـر العـقـول بـطـرفـه لمـا رنـا", "واهـتـز كـالخـطـار تـيـهـا وانثنى", "الســحـر كـل السـحـر سـحـر لحـاظـه", "لا ســحــرهــا روت وان يـك بـيـنـا", "كــم مــن أسـيـر صـار قـبـضـة كـفـه", "لمــا تـمـلكّ فـي الهـوى وتـمـكـنـا", "أســكــنــتــه بـأضـالعـي فـأضـالعـي", "أضـحـت له بـيـتـاً وفـيـه اسـتوطنا", "يـا للأحـبـة ليـت مـن قـسم الهوى", "قـسـم الواداد على السوية بيننا", "ان الهــوى أو هــي قـواي وزادنـي", "مــن فــرطــه سـقـمـا وزدت تـحـزّنـا", "مـن ذا يـسـاعـدني على مضض الجوى", "ان الجـوى تـخـذ الحـشـاشـة مسكنا", "ظــبــي يــمــنــيــنــي بـكـاذب حـبـه", "ووصــاله لو كـان يـصـدق بـالمـنـى", "أخـفـي مـحـبـتـه فـيـظـهـرها الهوى", "وأصـونـهـا والدمـع فـيـهـا أعـلنا", "كــم فــي فــؤادي طــعـنـة مـن قـدَّه", "نـفـذت وقـد تـخـذ المـلالة ديدنا", "كــيــف الوصــال له ودون خــبــائه", "أسد الشرى وضبا المواضي والقنا", "رشـأ حـوى الحـسـن البـديـع جميعه", "مــا كــان أحــلاه لديّ وان جــنــا", "عــلل فــؤادي بــاســمــه ان اسـمـه", "يـجـلو الهـمـوم وغن لي أحلى غنا", "أأخـونـه عـهـد الصـبـابـة والهـوى", "كـلا وإن أمـسـيـت فـي أسـر العنا", "وادي الغـضـا قـلبـي ودمع محاجري", "وادي العـقـيـق وأضـلعي بالمنحنى", "يـا صـاح ان جـئت العـذيب أقم به", "وانـشـد فـؤاداً فـيـه أمـسى مرهنا", "والق الحــبـيـب فـانـه فـي جـنـبـه", "ضـرب القـبـاب وقـد تـحـجب بالسنا", "عـــرّض اليـــه بـــالحـــديــث لعــله", "يــومــاً يـرق لنـا ويـرحـم حـالنـا", "وانشر له صحفاً بها الشوق انطوى", "إن جـئتـه وانـثـر لئالي عـتـبـنـا", "أضــنــى مــحــبــيــه غــرامــهـم بـه", "إن الهـوى ليـجـور فـي حكم الضنا", "لِلّه أيـــام مـــضـــت فـــي حـــاجـــر", "يــا حــبــذا لو أنـهـا عـادت لنـا", "أيــام أنــس طــالمــا عــانــقــتــه", "فـيـهـا ولم أبـرح هـنـالك في هنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105193	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سحر العقول بطرفه لما رنا <\|vsep\|> واهتز كالخطار تيها وانثنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> السحر كل السحر سحر لحاظه <\|vsep\|> لا سحرها روت وان يك بينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من أسير صار قبضة كفه <\|vsep\|> لما تملكّ في الهوى وتمكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسكنته بأضالعي فأضالعي <\|vsep\|> أضحت له بيتاً وفيه استوطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا للأحبة ليت من قسم الهوى <\|vsep\|> قسم الواداد على السوية بيننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الهوى أو هي قواي وزادني <\|vsep\|> من فرطه سقما وزدت تحزّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا يساعدني على مضض الجوى <\|vsep\|> ان الجوى تخذ الحشاشة مسكنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي يمنيني بكاذب حبه <\|vsep\|> ووصاله لو كان يصدق بالمنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخفي محبته فيظهرها الهوى <\|vsep\|> وأصونها والدمع فيها أعلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم في فؤادي طعنة من قدَّه <\|vsep\|> نفذت وقد تخذ الملالة ديدنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف الوصال له ودون خبائه <\|vsep\|> أسد الشرى وضبا المواضي والقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشأ حوى الحسن البديع جميعه <\|vsep\|> ما كان أحلاه لديّ وان جنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علل فؤادي باسمه ان اسمه <\|vsep\|> يجلو الهموم وغن لي أحلى غنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأخونه عهد الصبابة والهوى <\|vsep\|> كلا ون أمسيت في أسر العنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادي الغضا قلبي ودمع محاجري <\|vsep\|> وادي العقيق وأضلعي بالمنحنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح ان جئت العذيب أقم به <\|vsep\|> وانشد فؤاداً فيه أمسى مرهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والق الحبيب فانه في جنبه <\|vsep\|> ضرب القباب وقد تحجب بالسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرّض اليه بالحديث لعله <\|vsep\|> يوماً يرق لنا ويرحم حالنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانشر له صحفاً بها الشوق انطوى <\|vsep\|> ن جئته وانثر لئالي عتبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضنى محبيه غرامهم به <\|vsep\|> ن الهوى ليجور في حكم الضنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّه أيام مضت في حاجر <\|vsep\|> يا حبذا لو أنها عادت لنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حــيــتــك ذات الطــلعــة الغــراء", "تـــهـــتــز بــيــن جــآذر وظــبــاء", "حـوراء تـغـشـي الناظرين بنورها", "مــهــمــا بــدت فـي ليـلة ظـلمـاء", "تـجـلو الحـمـيـا والمـحـيـا ساطع", "فـتـراهـمـا القمرين في اللألاء", "عـطـفـت ووا والصـدغ يـحـرس خدها", "خــوفـاً مـن الواشـيـن والرقـبـاء", "غـيـداء نـجـلاء العيون فكم لها", "فــي مـهـجـتـي مـن طـعـنـة نـجـلاء", "مــهـمـا دنـت عـذبـت ولكـن عـذّبـت", "صــبـاً نـحـيـل الجـسـم والأعـضـاء", "يـشـكو من الوجد المبرح والهوى", "نــاراً بــوجــنــة غــادة حــسـنـاء", "أيـحـل سـفـك دمي وفي شرع الهوى", "هـي والصـبـابـة أفـقـه الفـقـهاء", "هـيـهات ما أفتى ابن أدريس بذا", "وأبــو حــنـيـفـة أعـلم العـلمـاء", "ولقــد مــضـى زمـن وانـي لم أجـد", "داء بـــلب القـــلب والأحـــشـــاء", "حــتــى بـليـت بـحـب غـانـيـة سـرت", "حــســرى القــنــاع بـروضـة غـنـاء", "نـسـجت لها ايدي الربيع مطارفا", "قـــد كـــللت بــلأليــء الأنــداء", "روض يــســرّ النــاضــريــن بـزهـره", "وبـــنـــشـــره مـــتــأرج الأرجــاء", "روض تــطــرز بــالجــواهــر بــرده", "يــجــلو الهـمـوم بـرونـق وبـهـاء", "مـــا غـــردت ورق بـــوارق دوحـــة", "إلا أدارت أكـــؤس الصـــهـــبـــاء", "غـنـت فـاغـنـتـنـا بـأعـجـم لفظها", "عــن كــل شــاد مــعــرب بــغــنــاء", "غـنـت فـاطـربـت الفـؤاد بـصـوتها", "وأزال مــا فــيــه مــن البـرحـاء", "وإذا بــغــيــداء يـرّنـح عـطـفـهـا", "ريــح الصــبــا لتــغــنــج وصـبـاء", "تـحـكـي مـهـاة الأبـرقين بطرفها", "وبـجـيـدهـا تـحـكـي ظـبا الزوراء", "وبوجهها الزاكي حكت قمر السما", "فــي لليـل شـعـر حـالك الظـلمـاء", "مـا يـوسـف إلا اسـتـعـار جمالها", "مــنــهــا فـفـاق بـبـهـجـة وضـيـاء", "هــيــفــاء مـا مـرت عـليّ سـويـعـة", "إلا وطــار الوجــد مــن أحـشـائي", "فـجـعـلت ألثـم ثـغـرها لا خائفاً", "مــن صـحـبـتـي كـلا ولا خـصـمـائي", "عـاتـبـتـهـا والعـتـب طـال حديثه", "مـا بـيـنـنـا عـمداً على الرقباء", "حــتــى إذا شــق الصـبـاح عـمـوده", "صــــدت مـــوليـــة وخـــاب رجـــائي", "فـغـدوت أسـري خـلفـهـا مـتـسربلاً", "ســربــال مــيــت قـد بـدا للرائي", "وغــدوت أســأل كــل ضـعـن لاح لي", "مــن جـانـب الأثـلات والفـيـحـاء", "لم أدر قد راحت إلى نحو الغضا", "تـعـدو مـع الآرام فـي البـيـداء", "مـزجـت مـحـبـتـهـا بـوسـط حـشاشتي", "مـن قـبـل مـزج الروح بـالأعـضاء", "ضـيـعـت فـيـهـا الفـكـر إلا أنني", "أصـبـحـت لا أصـغـي إلى النـصحاء", "لو كـان مـا بي حلّ في صم الصفا", "لتــصــدّعــت مــن شــدة البــرحــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105164	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> حيتك ذات الطلعة الغراء <\|vsep\|> تهتز بين جذر وظباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراء تغشي الناظرين بنورها <\|vsep\|> مهما بدت في ليلة ظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلو الحميا والمحيا ساطع <\|vsep\|> فتراهما القمرين في اللألاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطفت ووا والصدغ يحرس خدها <\|vsep\|> خوفاً من الواشين والرقباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيداء نجلاء العيون فكم لها <\|vsep\|> في مهجتي من طعنة نجلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما دنت عذبت ولكن عذّبت <\|vsep\|> صباً نحيل الجسم والأعضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشكو من الوجد المبرح والهوى <\|vsep\|> ناراً بوجنة غادة حسناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيحل سفك دمي وفي شرع الهوى <\|vsep\|> هي والصبابة أفقه الفقهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات ما أفتى ابن أدريس بذا <\|vsep\|> وأبو حنيفة أعلم العلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد مضى زمن واني لم أجد <\|vsep\|> داء بلب القلب والأحشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى بليت بحب غانية سرت <\|vsep\|> حسرى القناع بروضة غناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسجت لها ايدي الربيع مطارفا <\|vsep\|> قد كللت بلأليء الأنداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> روض يسرّ الناضرين بزهره <\|vsep\|> وبنشره متأرج الأرجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> روض تطرز بالجواهر برده <\|vsep\|> يجلو الهموم برونق وبهاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غردت ورق بوارق دوحة <\|vsep\|> لا أدارت أكؤس الصهباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنت فاغنتنا بأعجم لفظها <\|vsep\|> عن كل شاد معرب بغناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنت فاطربت الفؤاد بصوتها <\|vsep\|> وأزال ما فيه من البرحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا بغيداء يرّنح عطفها <\|vsep\|> ريح الصبا لتغنج وصباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكي مهاة الأبرقين بطرفها <\|vsep\|> وبجيدها تحكي ظبا الزوراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبوجهها الزاكي حكت قمر السما <\|vsep\|> في لليل شعر حالك الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يوسف لا استعار جمالها <\|vsep\|> منها ففاق ببهجة وضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء ما مرت عليّ سويعة <\|vsep\|> لا وطار الوجد من أحشائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجعلت ألثم ثغرها لا خائفاً <\|vsep\|> من صحبتي كلا ولا خصمائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاتبتها والعتب طال حديثه <\|vsep\|> ما بيننا عمداً على الرقباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا شق الصباح عموده <\|vsep\|> صدت مولية وخاب رجائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدوت أسري خلفها متسربلاً <\|vsep\|> سربال ميت قد بدا للرائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوت أسأل كل ضعن لاح لي <\|vsep\|> من جانب الأثلات والفيحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أدر قد راحت لى نحو الغضا <\|vsep\|> تعدو مع الرام في البيداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزجت محبتها بوسط حشاشتي <\|vsep\|> من قبل مزج الروح بالأعضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضيعت فيها الفكر لا أنني <\|vsep\|> أصبحت لا أصغي لى النصحاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بــدا والأنــس رنــحــه دلالا", "غــزال أهــيـف حـاز الجـمـالا", "أغـرَّ مـن بـنـي الأتراك أحوى", "بـنـور جـبـيـنـه فضح الهلالا", "حـكـى ريم الفلا جيداً وطرفاً", "وغـصـن البان ليناً واعتدالا", "يــجــرد مـن لواحـظـه صـقـيـلا", "ويرمي في حشى العاني نبالا", "ألا يـا سـاكـنـي نجران رفقا", "بــصـب لا يـرى مـنـكـم وصـالا", "أخـذتـم مـهـجـتـي وتـركـتموني", "أكـابـد في الهوى داء عضالا", "عـليـكـم أيـهـا الأحـباب مني", "ســلام كــلمــا بــدراً تــلالا", "كــلفــت بـحـب ظـبـيـكـم فـهـلا", "يــلوح لنـاظـري مـنـه خـيـالا", "لقـد أخـذ الكـرى مـنـي غـزال", "هضيم الكشح قد فتن الغزالا", "وقــد دب العــذار بـعـارضـيـه", "وفـي خـديـه مـاء الحسن حالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105189	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بدا والأنس رنحه دلالا <\|vsep\|> غزال أهيف حاز الجمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغرَّ من بني الأتراك أحوى <\|vsep\|> بنور جبينه فضح الهلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكى ريم الفلا جيداً وطرفاً <\|vsep\|> وغصن البان ليناً واعتدالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجرد من لواحظه صقيلا <\|vsep\|> ويرمي في حشى العاني نبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا ساكني نجران رفقا <\|vsep\|> بصب لا يرى منكم وصالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخذتم مهجتي وتركتموني <\|vsep\|> أكابد في الهوى داء عضالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكم أيها الأحباب مني <\|vsep\|> سلام كلما بدراً تلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلفت بحب ظبيكم فهلا <\|vsep\|> يلوح لناظري منه خيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أخذ الكرى مني غزال <\|vsep\|> هضيم الكشح قد فتن الغزالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بــدت تــهــتــز مــن طــرب دلالا", "فــشـفـت مـن مـحـيـاهـا الهـلالا", "كـغـصـن البـان تـسـعـى نـحـو صـب", "غـدا مـن بـعـدها يشكو المطالا", "فـمـا زالت تـواصـل مـن جـفـاهـا", "ولي أضــحــت تـرامـيـنـي نـبـالا", "إلى أن نــحــلت جــسـمـي وقـلبـي", "اليـهـا مـال حـيـث الركـب مالا", "بـيـمـنـاهـا الكـؤوس لقـد تـجلت", "تـحـاكـي الشـمس أو بدراً تلالا", "جــلت جـنـح الدجـى لمـا أنـاخـت", "بـنـجـد مـن مـطـايـاهـا الرحالا", "وقـامـت نـسـقـي بـالصـهـباء صباً", "ســقـيـمـاً لا تـرى مـنـه خـيـالا", "مـرنـحـة المـعـاطـف قـد دعـتـنـي", "أكـابـد فـي الهـوى داء عـضـالا", "فـقـلت لهـا وفـي الأحـشـاء وجد", "ودمـع العـيـن يـنـهـمل انهمالا", "اليــك المــشــتــكـى لا للواحـي", "ولا لبني الهوى أشكو الوبالا", "مــحــالا أن أبــث الســرّ يـومـاً", "وتــطــلع الأنــام بــه مــحــالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105185	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بدت تهتز من طرب دلالا <\|vsep\|> فشفت من محياها الهلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كغصن البان تسعى نحو صب <\|vsep\|> غدا من بعدها يشكو المطالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زالت تواصل من جفاها <\|vsep\|> ولي أضحت تراميني نبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن نحلت جسمي وقلبي <\|vsep\|> اليها مال حيث الركب مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيمناها الكؤوس لقد تجلت <\|vsep\|> تحاكي الشمس أو بدراً تلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلت جنح الدجى لما أناخت <\|vsep\|> بنجد من مطاياها الرحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقامت نسقي بالصهباء صباً <\|vsep\|> سقيماً لا ترى منه خيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرنحة المعاطف قد دعتني <\|vsep\|> أكابد في الهوى داء عضالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها وفي الأحشاء وجد <\|vsep\|> ودمع العين ينهمل انهمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك المشتكى لا للواحي <\|vsep\|> ولا لبني الهوى أشكو الوبالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبــت التــقــارب غـادة مـعـطـار", "مـنـهـا حـيـاءاً تـختفي الأقمار", "تــهـتـز مـن طـرب كـأن قـوامـهـا", "غــصــن يــمــيـس وطـرفـهـا بـتـار", "سلبت قلوب بني الغرام بأسرها", "وهــي العــليــمــة انــهـن حـرار", "بـأبـي الذي كلف الفؤاد بحبها", "كـيـف المـزار لهـا وليـس تـزار", "بـعـدت وقـد صـرمت حبال وصالها", "فــلذاك لي لا يــســتــقـر قـرار", "نـاديـتـهـا لمـا سـرت أظـعـانها", "صـــبـــراً لصــب مــا له أنــصــار", "مـلك الهـوى قـلبـي وحين أطاعه", "أضـحـى الأسـيـر وذاهت الأفكار", "كـيـف الوصول لها ودون خبائها", "أسـد العـريـن ودونـها الأستار", "كم بث أرعى النجم منهمكا بها", "والطــرف مــنــي دمــعــه تــيــار", "فـلقـد تـلفـت صـبـابـة وتـأسـفـا", "وتـأجـجـت بـالقلب منها النهار", "لِلّه در الشــوق كــم فــيـه غـدت", "للعـــاشـــقــيــن مــذلة وصــغــار", "لو تـنـظر الرهبان بعض جمالها", "خــــضـــعـــوا لهـــا وتـــلتـــهـــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105181	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أبت التقارب غادة معطار <\|vsep\|> منها حياءاً تختفي الأقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهتز من طرب كأن قوامها <\|vsep\|> غصن يميس وطرفها بتار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبت قلوب بني الغرام بأسرها <\|vsep\|> وهي العليمة انهن حرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأبي الذي كلف الفؤاد بحبها <\|vsep\|> كيف المزار لها وليس تزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعدت وقد صرمت حبال وصالها <\|vsep\|> فلذاك لي لا يستقر قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتها لما سرت أظعانها <\|vsep\|> صبراً لصب ما له أنصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك الهوى قلبي وحين أطاعه <\|vsep\|> أضحى الأسير وذاهت الأفكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف الوصول لها ودون خبائها <\|vsep\|> أسد العرين ودونها الأستار </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بث أرعى النجم منهمكا بها <\|vsep\|> والطرف مني دمعه تيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد تلفت صبابة وتأسفا <\|vsep\|> وتأججت بالقلب منها النهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلّه در الشوق كم فيه غدت <\|vsep\|> للعاشقين مذلة وصغار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "جـلاهـا بـكـرة تحكي النضارا", "تـعـي كـسـرى وقيصر بل نزارا", "وطـاف بـهـا مـشـعـشـعـة عروسا", "تـشـابـه ورد خـديـه احـمرارا", "فـطـوراً يـنـثـنـي فيها يمينا", "وطـوراً يـنـثـنـي فـيها يسارا", "غـريـر إن سـرى فـي جـنـح ليل", "يــريــك شـعـاع غـرّتـه نـهـارا", "كـحـيـل يـخـجـل الآرام جـيـداً", "وعـيـنـاً والتـفاتا واحورارا", "مـليـح الوجـه تـقـدح وجـنتاه", "بــلبــة قــلب عـاشـقـه شـرارا", "فـقـلت له اسقني عذب الحميا", "وان لم تـرع عـهدي والذمارا", "فها أنا لم أزل كمداً نحيفا", "أسـيـر الشـوق مـضنى مستطارا", "ألا يـا سـاجي الأجفان رفقا", "فــان مــدامــعـي هـلت قـطـارا", "عـلام تـسـل مـن لحـظـيك سيفاً", "صـقـيـلاً فـيه راح دمي جبارا", "أراك تــريـد قـتـلي لا لذنـب", "ولكـن مـنـك بـغـضـاً وازورارا", "فــيــا أسـفـا لأوقـات تـقـضـت", "شـكـرنـاهـا وان كـانـت قصارا", "بـهـا كـم ليـلة بـتـنا نشاوى", "مـع الأحـباب نبتشر ابتشارا", "ولا زلنــا بــريـف واجـتـمـاع", "مـع السـاقي ولا زلنا سكارى", "ولا زالت بـهـا العذال تشكو", "لهـا وجـداً وهـمـاً وانـكـسارا", "ولم نـلو لدى الرقـباء جيداً", "وكـيـف وقـد شـربـنـاها عقارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105177	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جلاها بكرة تحكي النضارا <\|vsep\|> تعي كسرى وقيصر بل نزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطاف بها مشعشعة عروسا <\|vsep\|> تشابه ورد خديه احمرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطوراً ينثني فيها يمينا <\|vsep\|> وطوراً ينثني فيها يسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرير ن سرى في جنح ليل <\|vsep\|> يريك شعاع غرّته نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كحيل يخجل الرام جيداً <\|vsep\|> وعيناً والتفاتا واحورارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليح الوجه تقدح وجنتاه <\|vsep\|> بلبة قلب عاشقه شرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت له اسقني عذب الحميا <\|vsep\|> وان لم ترع عهدي والذمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها أنا لم أزل كمداً نحيفا <\|vsep\|> أسير الشوق مضنى مستطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا ساجي الأجفان رفقا <\|vsep\|> فان مدامعي هلت قطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> علام تسل من لحظيك سيفاً <\|vsep\|> صقيلاً فيه راح دمي جبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراك تريد قتلي لا لذنب <\|vsep\|> ولكن منك بغضاً وازورارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا أسفا لأوقات تقضت <\|vsep\|> شكرناها وان كانت قصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها كم ليلة بتنا نشاوى <\|vsep\|> مع الأحباب نبتشر ابتشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زلنا بريف واجتماع <\|vsep\|> مع الساقي ولا زلنا سكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زالت بها العذال تشكو <\|vsep\|> لها وجداً وهماً وانكسارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أسبلت ليل الجعود", "فـوق رمـان النهود", "غادة تخجل ظبي ال", "بـان فـي عين وجيد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105173	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أسبلت ليل الجعود <\|vsep\|> فوق رمان النهود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بـكـرت مـن خـدرها قبل البنات", "تغسل الأقداح من ماء الفرات", "غـادة تـحـكـيـك عـن شمس الضحى", "غـرّة الطـرف عن الطرف المهاة", "فــتــلاقــيــنـا وقـد قـلت لهـا", "أخـطـأت مـرمـى سـهـامـي وقـناة", "ســامــحـيـنـي بـوصـال مـنـك كـي", "تـنـطفي ناري ففي الوصل حياة", "أيــن أهــلوك فــقــالت هـا هـم", "مــرحـبـاً فـيـك إذا رمـت صـلات", "دونـك البـيـت سـتـلقـى اخـوتـي", "جـــلســـا كــلهــم بــالغــرفــات", "فــــأت عـــنـــي وقـــالت هـــائم", "قـلت فـي شوقك لا في النيرات", "بــســمــت عــن درّ ثــغــر أشـنـب", "قد حكى الكاسات عند الرشفات", "ومــشــت تــيـهـا وقـلبـي خـافـق", "راح يــحـدو خـلفـهـا للصـهـوات", "قـلت بـاللَه أعـطـفي ان الهوى", "حـاكـم بـي مـثل أحكام الصلاة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105169	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> بكرت من خدرها قبل البنات <\|vsep\|> تغسل الأقداح من ماء الفرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادة تحكيك عن شمس الضحى <\|vsep\|> غرّة الطرف عن الطرف المهاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلاقينا وقد قلت لها <\|vsep\|> أخطأت مرمى سهامي وقناة </\|bsep\|> <\|bsep\|> سامحيني بوصال منك كي <\|vsep\|> تنطفي ناري ففي الوصل حياة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين أهلوك فقالت ها هم <\|vsep\|> مرحباً فيك ذا رمت صلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونك البيت ستلقى اخوتي <\|vsep\|> جلسا كلهم بالغرفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأت عني وقالت هائم <\|vsep\|> قلت في شوقك لا في النيرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسمت عن درّ ثغر أشنب <\|vsep\|> قد حكى الكاسات عند الرشفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومشت تيها وقلبي خافق <\|vsep\|> راح يحدو خلفها للصهوات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "سـل مـن مـقـلتـيـه سـيـفاً صقيلا", "بـسـوى القـلب لم يـكـن مـصقولا", "ظـبـي انـس مـهـفـهـف القـد أحوى", "قـد سـبا العالمين جيلاً فجيلا", "حـرّك الريـح مـنـه قـداً قـويـمـا", "عــلم الغــصــن رقـة أن يـمـيـلا", "وجـلاهـا عـلى النـدامـى عـروساً", "بنت كرم لا زال تروي الغليلا", "كـلمـا ذاقـهـا أخو الشوق نادى", "إن شـرب السـلاف يبري العليلا", "خــمــرة تـتـرك العـقـول حـيـارى", "فـهـي تـحـكي ببردها السلسبيلا", "ليـس لوم عـلى المـعـنىّ إذا ما", "هـام دون الأنـام دهـراً طـويلا", "نــظــر النــاس أدعــجــا فـهـووه", "وعــلى مــثــل مــا أراه قـليـلا", "بــدر تــمّ وأيــن للبــدر مــنــه", "أيـهـا اللائمـون طـرفـا كـحيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105190	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سل من مقلتيه سيفاً صقيلا <\|vsep\|> بسوى القلب لم يكن مصقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي انس مهفهف القد أحوى <\|vsep\|> قد سبا العالمين جيلاً فجيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرّك الريح منه قداً قويما <\|vsep\|> علم الغصن رقة أن يميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلاها على الندامى عروساً <\|vsep\|> بنت كرم لا زال تروي الغليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما ذاقها أخو الشوق نادى <\|vsep\|> ن شرب السلاف يبري العليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خمرة تترك العقول حيارى <\|vsep\|> فهي تحكي ببردها السلسبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس لوم على المعنىّ ذا ما <\|vsep\|> هام دون الأنام دهراً طويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظر الناس أدعجا فهووه <\|vsep\|> وعلى مثل ما أراه قليلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـدا لكـن يـبـاعـدنـي دلالا", "عـلى أن لا ارى مـنه خيالا", "حكى ريم الفلا جيداً وطرفاً", "وغصن البان ليناً واعتدالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105186	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بدا لكن يباعدني دلالا <\|vsep\|> على أن لا ارى منه خيالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـرزت كـالمـهـا تـديـر الكؤوسا", "ليــلة كــان ليــلهــا مــأنـوسـا", "تــتــجــلى كــأنـهـا البـدر لكـن", "أخـجـلت بـدر تـمـهـا والشـمـوسا", "هـز مـنـهـا النـسـيم قداً قويما", "عــلم الغــصـن رقـة أن يـمـيـسـا", "طـرقـت أربـعـا بـهـا راح قـلبـي", "شــاكــيـاً للهـوى أسـى ورسـيـسـا", "ثــم صــدت عــنــي دلالاً فـأوهـت", "جـلدي والزمـان أبـدى النـحوسا", "طـار مـن أجلها فؤادي اشتياقا", "حـيـث لي لم أجـد سـواها أنيسا", "قــلت للعــاذلون مــذ عــللونــي", "كـان دائي مـن الشـفـا مـأيـوسا", "تلك كم في الهوى أماتت نفوسا", "وبـشـرع الغـرام أحـيـت نـفـوسـا", "أنـا رق الهـوى وحـلف التـصابي", "للســهـا بـالسـهـاد بـت جـليـسـا", "هـــي لي فـــي صــدودهــا ووصــال", "مـلك المـوت وابـن مـريـم عـيسى", "حـاربـتـنـي حـرب البـسـوس بـلحظ", "فــانــك نـاعـس أمـات البـسـوسـا", "ثــم زارت فــارشــفــتـنـي ريـقـا", "أطـفـأت فـي الفـؤاد منه وطيسا", "عـانـقـتـنـي إلى الصـباح فبتنا", "نـسـتـقـي الكاس والعذول تعيسا", "ليــلة تــرغـم الحـسـود ويـبـقـى", "والهـا هـائمـاً كـئيـبـا عـبـوسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105182	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> برزت كالمها تدير الكؤوسا <\|vsep\|> ليلة كان ليلها مأنوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتجلى كأنها البدر لكن <\|vsep\|> أخجلت بدر تمها والشموسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هز منها النسيم قداً قويما <\|vsep\|> علم الغصن رقة أن يميسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرقت أربعا بها راح قلبي <\|vsep\|> شاكياً للهوى أسى ورسيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم صدت عني دلالاً فأوهت <\|vsep\|> جلدي والزمان أبدى النحوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طار من أجلها فؤادي اشتياقا <\|vsep\|> حيث لي لم أجد سواها أنيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت للعاذلون مذ عللوني <\|vsep\|> كان دائي من الشفا مأيوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك كم في الهوى أماتت نفوسا <\|vsep\|> وبشرع الغرام أحيت نفوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا رق الهوى وحلف التصابي <\|vsep\|> للسها بالسهاد بت جليسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي لي في صدودها ووصال <\|vsep\|> ملك الموت وابن مريم عيسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاربتني حرب البسوس بلحظ <\|vsep\|> فانك ناعس أمات البسوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم زارت فارشفتني ريقا <\|vsep\|> أطفأت في الفؤاد منه وطيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عانقتني لى الصباح فبتنا <\|vsep\|> نستقي الكاس والعذول تعيسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أجــر فـؤادي فـالهـوى جـائر", "بــحــكـمـه إذ ليـس لي ثـائر", "اقـبـل فـي الحـب ولا نـاهـض", "مـن جـيـرتـي يـطـلب أو ناصر", "قـد فـتكت ألحاظ ظبي الحمى", "بـمـهـجـتـي مـا فـتـك الباتر", "مــن دافـع عـنـي ومـن مـانـع", "ومـن لكـسري في الورى جابر", "ومـن مـجـيـري مـن يـدي أهيف", "ذو مـقـلة إنـسـانـهـا سـاحـر", "فـالقـلب شـوقـاً بـعـده هائم", "يطوي الفيافي والحشى ساعر", "يـفـعل في أهل الهوى مثلما", "يــفـعـل فـي مـأمـوره الآمـر", "مـعـطـر الأبـراد عذب اللمى", "يـا بـأبـي الأدعـج والعاطر", "قــامــتــه الغــصـن وأردافـه", "يـقـصـر عـن أوصافها الشاعر", "قــد كـتـب الحـسـن عـلى خـده", "هــذا نــبــي فــيــكــم ظـاهـر", "مـا سـكـنـت مـن أجـله غـلتـي", "وبــعــده مــا رقــد النـاظـر", "ظـبـي تـقـاد الاسد طوعاً له", "والكـل مـنـهـم عـنـده صـاغـر", "ان الهــوى ألم قــلبــي ولا", "خـــيـــاله فـــي رقـــدة زائر", "فــلي خــدود خــدهـا مـدمـعـي", "لمــا جــرى ونــاظــر ســاخــر", "قـلت له لمـا التـقـينا ألا", "إنـي عـلى حـكـم الهوى صابر", "يا مخجل الأقمار رفقاً بنا", "لعـــل يـــروى كـــبـــد واغــر", "هـذا أوان الأنـس عـجـل فقد", "آوى له الوارد والصــــــادر", "أدر اليـنـا الكـأس مـمزوجة", "كــأنــهــا بــدر دجــى زاهــر", "ان او يـقـانـا قـضت بالنقا", "عـاد اليـنـا انـسها الباهر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105178	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أجر فؤادي فالهوى جائر <\|vsep\|> بحكمه ذ ليس لي ثائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اقبل في الحب ولا ناهض <\|vsep\|> من جيرتي يطلب أو ناصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد فتكت ألحاظ ظبي الحمى <\|vsep\|> بمهجتي ما فتك الباتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من دافع عني ومن مانع <\|vsep\|> ومن لكسري في الورى جابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن مجيري من يدي أهيف <\|vsep\|> ذو مقلة نسانها ساحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقلب شوقاً بعده هائم <\|vsep\|> يطوي الفيافي والحشى ساعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفعل في أهل الهوى مثلما <\|vsep\|> يفعل في مأموره المر </\|bsep\|> <\|bsep\|> معطر الأبراد عذب اللمى <\|vsep\|> يا بأبي الأدعج والعاطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامته الغصن وأردافه <\|vsep\|> يقصر عن أوصافها الشاعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كتب الحسن على خده <\|vsep\|> هذا نبي فيكم ظاهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سكنت من أجله غلتي <\|vsep\|> وبعده ما رقد الناظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي تقاد الاسد طوعاً له <\|vsep\|> والكل منهم عنده صاغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الهوى ألم قلبي ولا <\|vsep\|> خياله في رقدة زائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلي خدود خدها مدمعي <\|vsep\|> لما جرى وناظر ساخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت له لما التقينا ألا <\|vsep\|> ني على حكم الهوى صابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مخجل الأقمار رفقاً بنا <\|vsep\|> لعل يروى كبد واغر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا أوان الأنس عجل فقد <\|vsep\|> وى له الوارد والصادر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدر الينا الكأس ممزوجة <\|vsep\|> كأنها بدر دجى زاهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـيـت فـأحـيـت بـالوصـال عـميداً", "غـيـداء أخـجـلت الحسان الغيدا", "ونـضـت من الأجفان سيفاً قاطعاً", "بـسـوى الحشاشة لم يكن مغمودا", "هيفاء ما نظرت لها أهل الهوى", "إلا وأضــحــت ركــعــا وســجــودا", "هـيـفـاء مـا مـر النـسيم بقدّها", "إلا انـثـنـى طـرباً وافرط ميدا", "هـيـفـاء يـشكو خصرها من ردفها", "ضـعـفـاً وعـيـنـاها قتلن الصيدا", "نـاديـتـهـا لمـا تـبـاعـد ركبها", "رفـقـاً بـقـلب لم يـزل مـكـمـودا", "يا خجلة الأقمار حتى م الجفا", "عـن مـدنـف بـالشـوق صـار فريدا", "أنـــت الســـرور لكــل صــب واله", "أضـحـى عـلى مـضض الغرام جليدا", "خـلي التـماطل جانباً لا تبعدي", "وصـلي مـعـنـا مـتـلفـا مـجـهـودا", "لم يـتـخـذ غـيـر السـهاد سميره", "يـومـاً ولم يـر غـيـره مـنـكـودا", "حـث المـطـي عـلى المسير لقربه", "فـلقـد رأى مـنـك التـقـرب عيدا", "صـب يـكابد ما يكابد في الهوى", "وغـدا يـقـاسـي الهم والتسهيدا", "من ذا الذي أفتى وقال بشرعتي", "كـان التـهـاجـر فـعـله مـحـمودا", "إن كـان عـنـدك شـاهد عندي غدت", "وحـيـاة عـيـنـيـك المراض شهودا", "وقـوامـك المياس ضاق بي الفضا", "وعـلي قـد صـار القـريـب بـعيدا", "أرعى النجوم ولم أجد لي آنسا", "غـيـر النـجـوم ولم أنل مقصودا", "مـا بـان ومض الأبرقين لناظري", "إلا وأرمــى نــحــوك الأقـليـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105174	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حيت فأحيت بالوصال عميداً <\|vsep\|> غيداء أخجلت الحسان الغيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونضت من الأجفان سيفاً قاطعاً <\|vsep\|> بسوى الحشاشة لم يكن مغمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء ما نظرت لها أهل الهوى <\|vsep\|> لا وأضحت ركعا وسجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء ما مر النسيم بقدّها <\|vsep\|> لا انثنى طرباً وافرط ميدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء يشكو خصرها من ردفها <\|vsep\|> ضعفاً وعيناها قتلن الصيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتها لما تباعد ركبها <\|vsep\|> رفقاً بقلب لم يزل مكمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خجلة الأقمار حتى م الجفا <\|vsep\|> عن مدنف بالشوق صار فريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت السرور لكل صب واله <\|vsep\|> أضحى على مضض الغرام جليدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلي التماطل جانباً لا تبعدي <\|vsep\|> وصلي معنا متلفا مجهودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يتخذ غير السهاد سميره <\|vsep\|> يوماً ولم ير غيره منكودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حث المطي على المسير لقربه <\|vsep\|> فلقد رأى منك التقرب عيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صب يكابد ما يكابد في الهوى <\|vsep\|> وغدا يقاسي الهم والتسهيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا الذي أفتى وقال بشرعتي <\|vsep\|> كان التهاجر فعله محمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان عندك شاهد عندي غدت <\|vsep\|> وحياة عينيك المراض شهودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوامك المياس ضاق بي الفضا <\|vsep\|> وعلي قد صار القريب بعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرعى النجوم ولم أجد لي نسا <\|vsep\|> غير النجوم ولم أنل مقصودا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فـتـكـت لحـاظ الغـيـد بالمعمود", "فـتـك الصـوارم فـي قلوب الصيد", "هــيــف إذا ســفـرت بـليـل حـالك", "شـق الدجـى مـن نـورهـا بـعـمـود", "ربــات خــدر تـخـجـل الآرام فـي", "لفـتـاتـهـا وعـيـونـهـا والجـيـد", "رقــت لنــا وجــنـاتـهـا لكـنـمـا", "أكـبـادهـا أقـصـى مـن الجـلمـود", "راقــت فــراق تـغـزلي وتـشـبـبـي", "فـيـهـا وراق لأعـيـنـي تـسـهيدي", "كـم أجـجـت قـلبـي بـنار خدودها", "فـهـو الخليل وذي الضنا نمرود", "قـاسـيـت مـنها محنة لو في ربي", "ثــهــلان دكــت مــنـه كـل صـليـد", "أسـرت فـؤادي في الهوى وكذلكم", "دأب الغــرام بـقـلب كـل عـمـيـد", "خـود إذا لعـب النـسـيـم بـقدّها", "مـاسـت كـخـوط البـانـة الأملود", "وإذا رأت أعـطـافها قضب النقا", "خـضـعـت لهـا أغـصـانـهـا بـسـجود", "مـا أفـتر مبسم ثغرها إلا غدا", "يـزري بـسـمـط اللؤلؤ المـنـضود", "هيفاء كم صرعت على وجه الثرى", "ليـثـاً بـمـرهـف لحـظها المحدود", "بـانـت فـبـرقـعـها أثبت فروعها", "فــي بـرقـع عـن عـيـن كـل حـسـود", "لو أنـهـا عـطـفـت بـكـأس مـدامة", "لانـفـك أسـري فـي الهوى بقيود", "لو بــت أقـطـف جـلنـار خـدودهـا", "مــا بـتّ فـي وجـد وفـي تـنـكـيـد", "صـدت فـصـدعـت الحـشـا بـصـدودها", "وغــدت تــجــرعــنـي كـؤوس صـديـد", "أيـحـل سـفـك دمـي بـشـرعـة حبها", "أفــهـكـذا كـانـت فـعـال الغـيـد", "إنـي عـلى حـبـي وان جـارت عـلى", "قـلبـي وان نـقـضـت جـميع عهودي", "لم أعـدلن عـن حـبـهـا كـلا ولا", "أصــبــو لســرب تــهــامــة وزرود", "يـا ليـتـهـا علمت بأني لم أبت", "إلا وفـــي أحـــشــاي ذات وقــود", "مـا ضـرّهـا لو أرشـفـتـني ريقها", "فـهـو الشـفـاء لقـلبـي المكمود", "بـرقـت ثـنـايـاهـا ففاضت أدمعي", "كـالغـيـث مـنـسـكباً بصحن خدودي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105170	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فتكت لحاظ الغيد بالمعمود <\|vsep\|> فتك الصوارم في قلوب الصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيف ذا سفرت بليل حالك <\|vsep\|> شق الدجى من نورها بعمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربات خدر تخجل الرام في <\|vsep\|> لفتاتها وعيونها والجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقت لنا وجناتها لكنما <\|vsep\|> أكبادها أقصى من الجلمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقت فراق تغزلي وتشببي <\|vsep\|> فيها وراق لأعيني تسهيدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أججت قلبي بنار خدودها <\|vsep\|> فهو الخليل وذي الضنا نمرود </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاسيت منها محنة لو في ربي <\|vsep\|> ثهلان دكت منه كل صليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرت فؤادي في الهوى وكذلكم <\|vsep\|> دأب الغرام بقلب كل عميد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خود ذا لعب النسيم بقدّها <\|vsep\|> ماست كخوط البانة الأملود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رأت أعطافها قضب النقا <\|vsep\|> خضعت لها أغصانها بسجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أفتر مبسم ثغرها لا غدا <\|vsep\|> يزري بسمط اللؤلؤ المنضود </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء كم صرعت على وجه الثرى <\|vsep\|> ليثاً بمرهف لحظها المحدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانت فبرقعها أثبت فروعها <\|vsep\|> في برقع عن عين كل حسود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنها عطفت بكأس مدامة <\|vsep\|> لانفك أسري في الهوى بقيود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو بت أقطف جلنار خدودها <\|vsep\|> ما بتّ في وجد وفي تنكيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدت فصدعت الحشا بصدودها <\|vsep\|> وغدت تجرعني كؤوس صديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيحل سفك دمي بشرعة حبها <\|vsep\|> أفهكذا كانت فعال الغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني على حبي وان جارت على <\|vsep\|> قلبي وان نقضت جميع عهودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أعدلن عن حبها كلا ولا <\|vsep\|> أصبو لسرب تهامة وزرود </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتها علمت بأني لم أبت <\|vsep\|> لا وفي أحشاي ذات وقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرّها لو أرشفتني ريقها <\|vsep\|> فهو الشفاء لقلبي المكمود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فــتــن الأنــام بــمــقــلة نــجــلاء", "وبـــغـــرَّة تــجــلو دجــى الظــلمــاء", "رشـأ حـكـى الغـصـن النـضـيـر بـقـدّه", "لمـا انـثـنـى طـربـاً لدى النـدمـاء", "يـــرنـــو بـــألحـــاظ مـــراض فـــتــرٍ", "فـتـكـت كـفـتـك السـيـف في الهيجاء", "يـسـطـو فـتـلقـى الأسـد مـنه مروعة", "ذا أكـــبـــد عــطــت مــن البــرحــاء", "ظــبــي إذا مــا رمــت يـومـاً قـربـه", "أضــحــى يـواعـدنـي عـلى اسـتـحـيـاء", "نــاديــتــه لمـا سـرى نـحـو الغـضـا", "إن الغــضــا لا زال فــي أحــشــائي", "أفــديــك يـا ريـم العـذيـب وحـاجـر", "بــالأهــل والأحــبــاب والأبــنــاء", "كـــم ذا أقـــاســـي لوعـــة قــتــالة", "وأحـــن مـــن ألمـــي ومـــن بــلوائي", "يــا أيــهـا الرشـأ المـزنـر خـصـره", "أو مــا عــلمــت بــلوعــتـي وبـدائي", "يـكـفـيـك مـا بـي مـن جـوى وصـبـابة", "وهـــيـــام قــلب مــن أســىً وجــفــاء", "خـلفـتـنـي مـن بـعـد شـخـصـك باللوى", "ألوى بــجــيــدي مــن عـظـيـم بـلائي", "حــيــران ذا قــلب يــقــلبـه الهـوى", "ولهـــان أرعـــى أنـــجـــم الجــوزاء", "رفقاً فها أنا لم أزل أشكو الجفا", "مــهـلا فـهـل أنـا نـاحـل الأعـضـاء", "يــا لائمــي فــي حـبـه دعـنـي فـقـد", "زيـــدتـــنـــي وجـــداً وزدت عــنــائي", "يـا مـا احـيـلي أغـيـداً مـا زارنـي", "إلا والبـــســـنـــي بـــرود شـــفـــاء", "وبــعــذب ريــقــتــه يــروي مــهــجــة", "تــلفــت وقــلبــاً هــام بـالهـيـجـاء", "كــم بــت نــشـوانـاً بـرشـف رضـا بـه", "لا بــابـنـة العـنـقـود والصـهـبـاء", "وجــعــلت أقــطــف جــلنـار الخـد لا", "مــتــرقــبــا مــن أعــيــن الرقـبـاء", "عــانــقــتــه عـنـد التـلاقـي ضـحـوة", "قــســراً عــلى الحــســاد والأعــداء", "قـمـراً إذا مـا بـان صـبـح جـبـيـنـه", "أزرت أشــــعــــتـــه بـــنـــور ذكـــاء", "لو شــاهــد الرهـبـان بـعـض جـمـاله", "أضـــــحـــــى بــــلا رشــــد ولا آراء", "حــتــى إذا مـا الليـل قـوض راحـلا", "صــدّ الحــبــيــب وقـد أطـال جـفـائي", "لله أيـــام بـــهـــا قـــد أنــعــمــت", "عــيــنــي وفــيــهـا أرغـمـت أعـدائي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105165	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> فتن الأنام بمقلة نجلاء <\|vsep\|> وبغرَّة تجلو دجى الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشأ حكى الغصن النضير بقدّه <\|vsep\|> لما انثنى طرباً لدى الندماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرنو بألحاظ مراض فترٍ <\|vsep\|> فتكت كفتك السيف في الهيجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسطو فتلقى الأسد منه مروعة <\|vsep\|> ذا أكبد عطت من البرحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي ذا ما رمت يوماً قربه <\|vsep\|> أضحى يواعدني على استحياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديته لما سرى نحو الغضا <\|vsep\|> ن الغضا لا زال في أحشائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديك يا ريم العذيب وحاجر <\|vsep\|> بالأهل والأحباب والأبناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذا أقاسي لوعة قتالة <\|vsep\|> وأحن من ألمي ومن بلوائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الرشأ المزنر خصره <\|vsep\|> أو ما علمت بلوعتي وبدائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفيك ما بي من جوى وصبابة <\|vsep\|> وهيام قلب من أسىً وجفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلفتني من بعد شخصك باللوى <\|vsep\|> ألوى بجيدي من عظيم بلائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيران ذا قلب يقلبه الهوى <\|vsep\|> ولهان أرعى أنجم الجوزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفقاً فها أنا لم أزل أشكو الجفا <\|vsep\|> مهلا فهل أنا ناحل الأعضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائمي في حبه دعني فقد <\|vsep\|> زيدتني وجداً وزدت عنائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ما احيلي أغيداً ما زارني <\|vsep\|> لا والبسني برود شفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعذب ريقته يروي مهجة <\|vsep\|> تلفت وقلباً هام بالهيجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بت نشواناً برشف رضا به <\|vsep\|> لا بابنة العنقود والصهباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعلت أقطف جلنار الخد لا <\|vsep\|> مترقبا من أعين الرقباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> عانقته عند التلاقي ضحوة <\|vsep\|> قسراً على الحساد والأعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمراً ذا ما بان صبح جبينه <\|vsep\|> أزرت أشعته بنور ذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شاهد الرهبان بعض جماله <\|vsep\|> أضحى بلا رشد ولا راء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا ما الليل قوض راحلا <\|vsep\|> صدّ الحبيب وقد أطال جفائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هــات الصــبــوح فــهــذي ســاعـة الطـرب", "وامــزج ســلافــتـهـا مـن ريـقـك العـذب", "صــهــبــاء صــافــيــة بــكــراً مــعــتـقـة", "تـحـكـي لنـا مـا جـرى فـي سـالف الحقب", "تــخــالهـا فـي يـد السـاقـي مـشـعـشـعـة", "شـمـس الضـحـى تـوجـت بـالأنـجـم الشـهب", "مــعــصــورة مــن لمــى فــي شــادن وســن", "تـنـفـي الهـمـوم ومـا بـالقـلب من عطب", "يـــزّفـــهـــا ولهـــا فـــي خـــدّه شـــبـــه", "أو أنــهــا انــعـكـسـت فـي خـده الرطـب", "قـم واسـقـنـيها ولا تخشى العقاب بها", "فــذكــرهــا جــاء فـي القـرآن والكـتـب", "عـسـاك تـشـفـي بـهـا لهـجـة مـهجة تلفت", "مـــن الغـــرام وفــرط الوجــد والوصــب", "يـضـيـء جـنـح الدجـى مـنـهـا إذا مـزجت", "في الماء تحكي شعاع النار في الكرب", "يـرشـفـهـا تـحـيـى أقـوامـاً وان هـزلوا", "مــمـا بـهـم مـن أذى الأشـواق واللهـب", "أمــا تــرى أعــيــن فــي الخــدّ ســائلة", "كــأنــهــا الســحـب فـي جـري وفـي صـبـب", "ولي حـــشـــا ذاب مــن هــمٍ ومــن كــمــد", "لولاكــم مــا حــشــي بــالوجـد والكـرب", "قــد كــدت أقـضـي أسـى لمـا نـظـرت إلى", "حــمــولكــم تــقـرن الأعـنـاق بـالخـبـب", "لو بــعــض مـا بـي بـالأجـبـال صـدّعـهـا", "ودّك أعــلى رواســيــهــا عــلى الكــثــب", "مــا مــرّ بــي ذكــركــم إلا وهــيــمـنـي", "شـوقـاً ولم أقـض مـنكم في الهوى أربي", "عــذبــتــمــونــي هــجــرانـاً وكـم عـذبـت", "مــنـكـم وصـالاً ليـالي الأنـس والطـرب", "فــكــيــف أســلوكــم والقــلب مــنـزلكـم", "والجــسـم أصـبـح كـالبـالي مـن الخـشـب", "هــجــرتــمـوا فـذوى جـسـمـي وكـان بـكـم", "غــضــاً نـضـيـراً يـحـاكـي نـاضـر القـضـب", "مــتـى عـيـونـي تـرى بـالحـي مـجـمـعـكـم", "وســرب آرامــكــم تــبــدو مــن الحــجــب", "مــنــازل كــان فـيـهـا الأنـس مـجـتـمـع", "بـــكـــل صـــب رقـــيــق الطــبــع ذي أدب", "فــأصــبــحــت بــعــدكـم قـفـراء مـوحـشـة", "لم يــلفــهــا غــيـر ذي شـجـو وذي وصـب", "لِلّه أيـــام انـــس قــد مــضــيــن بــهــا", "وزال عــصــر الهــنــا عــنــا ولم يــؤب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105166	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هات الصبوح فهذي ساعة الطرب <\|vsep\|> وامزج سلافتها من ريقك العذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صهباء صافية بكراً معتقة <\|vsep\|> تحكي لنا ما جرى في سالف الحقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخالها في يد الساقي مشعشعة <\|vsep\|> شمس الضحى توجت بالأنجم الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> معصورة من لمى في شادن وسن <\|vsep\|> تنفي الهموم وما بالقلب من عطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزّفها ولها في خدّه شبه <\|vsep\|> أو أنها انعكست في خده الرطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم واسقنيها ولا تخشى العقاب بها <\|vsep\|> فذكرها جاء في القرن والكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عساك تشفي بها لهجة مهجة تلفت <\|vsep\|> من الغرام وفرط الوجد والوصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضيء جنح الدجى منها ذا مزجت <\|vsep\|> في الماء تحكي شعاع النار في الكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرشفها تحيى أقواماً وان هزلوا <\|vsep\|> مما بهم من أذى الأشواق واللهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ترى أعين في الخدّ سائلة <\|vsep\|> كأنها السحب في جري وفي صبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي حشا ذاب من همٍ ومن كمد <\|vsep\|> لولاكم ما حشي بالوجد والكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كدت أقضي أسى لما نظرت لى <\|vsep\|> حمولكم تقرن الأعناق بالخبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو بعض ما بي بالأجبال صدّعها <\|vsep\|> ودّك أعلى رواسيها على الكثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مرّ بي ذكركم لا وهيمني <\|vsep\|> شوقاً ولم أقض منكم في الهوى أربي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذبتموني هجراناً وكم عذبت <\|vsep\|> منكم وصالاً ليالي الأنس والطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف أسلوكم والقلب منزلكم <\|vsep\|> والجسم أصبح كالبالي من الخشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجرتموا فذوى جسمي وكان بكم <\|vsep\|> غضاً نضيراً يحاكي ناضر القضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى عيوني ترى بالحي مجمعكم <\|vsep\|> وسرب رامكم تبدو من الحجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازل كان فيها الأنس مجتمع <\|vsep\|> بكل صب رقيق الطبع ذي أدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبحت بعدكم قفراء موحشة <\|vsep\|> لم يلفها غير ذي شجو وذي وصب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "صـل مـشـوقـا مـتـيـمـا مـسـتـهـاما", "لم يـزل مـن جفاك يشكو السقاما", "يـا شـبـيـه الغـزال جـيداً وعينا", "ونـظـيـر الغـصـن النـضـيـر قواما", "وشـبـيـه الشـمـس المـنـيـرة وجها", "لي قــلب مــن حــول خـديـك حـامـا", "هــاتــنــا قـرقـفـا وداوي فـؤادي", "زاد وجـــداً ولوعـــة وســـقـــامــا", "يـا هـظـيـم الكـشـحين حتام تجفو", "مـدنـفـا راح فـي الهوى مستهاما", "مــن ســوى ريـقـك المـبـرّد يـومـا", "لا وعــيـنـيـك مـا شـربـت مـدامـا", "أنـا حـلف الهـوى والف التـصافي", "وأســيــر الجــوى عــليـك هـيـامـا", "فـمـتـى بـيـنـنـا يـكـون التـلاقي", "يـا رشـا والصـدود يـمـسـي حراما", "أنــت روحــي ومــنــيـتـي ومـرامـي", "حــيــث لم ألف مـن عـداك مـرامـا", "أو مـــا تـــدري أنــنــي بــك صــب", "لسـت أشـكـو إلا اليـك الغـرامـا", "وإذا رمــت مــنــك وصــلاً وقـربـا", "يـا خـليـلي تـزداد عني انصراما", "فــبــمــا ذا أوجــت هــجــر مــحــبّ", "أو لم تــرع عــهــده والذمــامــا", "بـت أرعـى النـجـوم ليـلاً ومـالي", "عـنـدهـا حـيـث كـنت أنت المراما", "لســت أدري بــأن أبــيــت مــعـنـا", "مـنـك لم أقـض يـقـظـة أو مـنـاما", "أحـــرام بـــشــرعــة الحــب وصــلي", "أم حــلال فــكــان مــنــك حـرامـا", "يــا خــليــلي لا تــلومــا فـإنـي", "فـي الهـوى لسـت أسـمـع اللوامـا", "فــدعــى عــنــي المــلامـة جـنـبـا", "واذكر الي عهد الصبا والندامى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105191	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> صل مشوقا متيما مستهاما <\|vsep\|> لم يزل من جفاك يشكو السقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شبيه الغزال جيداً وعينا <\|vsep\|> ونظير الغصن النضير قواما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشبيه الشمس المنيرة وجها <\|vsep\|> لي قلب من حول خديك حاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاتنا قرقفا وداوي فؤادي <\|vsep\|> زاد وجداً ولوعة وسقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هظيم الكشحين حتام تجفو <\|vsep\|> مدنفا راح في الهوى مستهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سوى ريقك المبرّد يوما <\|vsep\|> لا وعينيك ما شربت مداما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا حلف الهوى والف التصافي <\|vsep\|> وأسير الجوى عليك هياما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى بيننا يكون التلاقي <\|vsep\|> يا رشا والصدود يمسي حراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت روحي ومنيتي ومرامي <\|vsep\|> حيث لم ألف من عداك مراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما تدري أنني بك صب <\|vsep\|> لست أشكو لا اليك الغراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا رمت منك وصلاً وقربا <\|vsep\|> يا خليلي تزداد عني انصراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبما ذا أوجت هجر محبّ <\|vsep\|> أو لم ترع عهده والذماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بت أرعى النجوم ليلاً ومالي <\|vsep\|> عندها حيث كنت أنت المراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لست أدري بأن أبيت معنا <\|vsep\|> منك لم أقض يقظة أو مناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرام بشرعة الحب وصلي <\|vsep\|> أم حلال فكان منك حراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي لا تلوما فني <\|vsep\|> في الهوى لست أسمع اللواما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "مــن ســأل الواله عـن حـاله", "ويــكــشــف الأمــر لأمـثـاله", "صــب غــريــم لم يــزل مـدنـف", "وأري الحـشـا من عذل عذاله", "يشكو تباريح الجوى والهوى", "لغــيــره كــان بــاكــمــا له" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105187	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> من سأل الواله عن حاله <\|vsep\|> ويكشف الأمر لأمثاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> صب غريم لم يزل مدنف <\|vsep\|> وأري الحشا من عذل عذاله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـسـمـاً بـفـاتـر لحـظـك النعاس", "قـد حـزت مـنـه على أسى وأياس", "ما مر بي ذكراك ياعذب اللمى", "إلا وفـيـه تـزايـد اسـتـيناسي", "روح رعــاك اللَه مــهـجـة واله", "أضـحـى لنـيـران الغرام يقاسي", "مـهـما تذكرت الغوير وما جرى", "فــيــه مـع النـدمـاء والجـلاس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105183	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> قسماً بفاتر لحظك النعاس <\|vsep\|> قد حزت منه على أسى وأياس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مر بي ذكراك ياعذب اللمى <\|vsep\|> لا وفيه تزايد استيناسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> روح رعاك اللَه مهجة واله <\|vsep\|> أضحى لنيران الغرام يقاسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أغـر لاح كـالبـدر المـنـيـر", "تــمــايـل بـيـن ولدان وحـور", "يــزف الكــاس جــذلانـا لصـب", "يـثـنـي بـالصـغـير وبالكبير", "فـلمـا صـد لي بـاللحظ تيها", "رمـى فـي مهجتي لهب السعير", "أبـغـضا أم دلالا قد رماني", "وأردانــي إلى شــر الأمــور", "فـقـلت المـشـتـكـى لِلّه مـنـه", "وقـالوا ان ذا خـير الأمير", "بـخـيـل بـالسـلام بـديع حسن", "فـهـيـج كـل شـجـو فـي ضـميري", "أيـا أحـبـابـنا باللَه هبوا", "فـقـلبـي ذاب مـن حر الهجير", "لعـلي أشـرب الصـهـباء صرفا", "مـن الظـبي المدرج بالحرير", "على الخدين من بعد الحميا", "يـهـل الدمع كالماء الغزير", "مـلأن الأرض والأكـوان طراً", "بـدمـع قـد حـكى فيض البحور", "ولمـا سـار ذا الظـبـي عـنـي", "دلالا قـد تـرنـح بـالمـسـير", "يـشـق البـيـد والأحباب حفت", "بــه مـذ مـاس عـنـي للقـصـور", "لمـن فـاح الشذا منه عبيراً", "فـأكـرم فـيـه مـن نـشر عبير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105175	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أغر لاح كالبدر المنير <\|vsep\|> تمايل بين ولدان وحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزف الكاس جذلانا لصب <\|vsep\|> يثني بالصغير وبالكبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما صد لي باللحظ تيها <\|vsep\|> رمى في مهجتي لهب السعير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبغضا أم دلالا قد رماني <\|vsep\|> وأرداني لى شر الأمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت المشتكى لِلّه منه <\|vsep\|> وقالوا ان ذا خير الأمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخيل بالسلام بديع حسن <\|vsep\|> فهيج كل شجو في ضميري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا أحبابنا باللَه هبوا <\|vsep\|> فقلبي ذاب من حر الهجير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلي أشرب الصهباء صرفا <\|vsep\|> من الظبي المدرج بالحرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الخدين من بعد الحميا <\|vsep\|> يهل الدمع كالماء الغزير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأن الأرض والأكوان طراً <\|vsep\|> بدمع قد حكى فيض البحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما سار ذا الظبي عني <\|vsep\|> دلالا قد ترنح بالمسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشق البيد والأحباب حفت <\|vsep\|> به مذ ماس عني للقصور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "طـاف يـديـر السـلاف أحور", "يـضـوع مـن جـانـبـيه عنبر", "قـــويـــم قــدّ أســيــل خــد", "أثــيــث شــعــر بـه تـسـتـر", "ثــقــيـل ردف سـقـيـم خـصـر", "مـــكـــي لحــظ له مــفــتــر", "ان قـيـل لقمان قلت أحرى", "أو قـيـل هاروت قلت أسحر", "إن قيل بالحكم شبه كسرى", "أقـول بـالفـتـك كان قيصر", "يـقـصـر عـن وصـفـه لسـانـي", "إذ كـان لفـظـي بـه مـحـير", "أجــيــل فــكــري بـه ولكـن", "مـدمـع لحـظـي دمـاً تـفـجـر", "لو كـان فـي لوعـتـي خبير", "مـا حـاد عـن قـربنا وشمر", "قــلت له يــا غــزال نـجـد", "حــتـام عـن وصـلنـا مـذعـر", "إلام تـجـفـو وأنـت عـنـدي", "هــلال عــيــد بـدا وازهـر", "صـل كـي تزيل القيود عني", "فــانـنـي فـي هـواك مـؤسـر", "واحـيـى لنـا مـهجة تفانت", "لمــا رأت خــلهــا مــحـقـر", "مـا خـلت تـرضـى بأن جسمي", "يـغـدو نـحـيفاً ولست أذكر", "كـان بـك الظـن يـا نديمي", "لا تـخـتشي من رقيب حمير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105179	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طاف يدير السلاف أحور <\|vsep\|> يضوع من جانبيه عنبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قويم قدّ أسيل خد <\|vsep\|> أثيث شعر به تستر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثقيل ردف سقيم خصر <\|vsep\|> مكي لحظ له مفتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان قيل لقمان قلت أحرى <\|vsep\|> أو قيل هاروت قلت أسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قيل بالحكم شبه كسرى <\|vsep\|> أقول بالفتك كان قيصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقصر عن وصفه لساني <\|vsep\|> ذ كان لفظي به محير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجيل فكري به ولكن <\|vsep\|> مدمع لحظي دماً تفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان في لوعتي خبير <\|vsep\|> ما حاد عن قربنا وشمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلت له يا غزال نجد <\|vsep\|> حتام عن وصلنا مذعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لام تجفو وأنت عندي <\|vsep\|> هلال عيد بدا وازهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صل كي تزيل القيود عني <\|vsep\|> فانني في هواك مؤسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحيى لنا مهجة تفانت <\|vsep\|> لما رأت خلها محقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خلت ترضى بأن جسمي <\|vsep\|> يغدو نحيفاً ولست أذكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "هذا أوان الأنس يا ورق انشدي", "فـــوق الغـــصــون طــربــاً ورددي", "فـانـنـي مـغـتـبـطـاً كـأس الطـلا", "مـن كـف مـمـشـوق القـوام أغـيـد", "كـأس حـكـت شـمـس الضـحى تشعشعا", "كــأنــهـا قـد طـليـت بـالعـسـجـد", "تــوجــهــا الحـبـاب تـاج قـيـصـر", "بــلثــمــهــا يــنــعــش كــل جـسـد", "يــزفــهــا حــمــراء مــثــل خــدّه", "ولا يـــخـــاف أبـــداً مـــن أحــد", "صــهــبـاء مـا رشـفـهـا إلا وقـد", "أنـفـت ضـنـي جسمي وما في كبدي", "ظـبـي يـثـنـيـه الصـبـا مـهـفـهـف", "بــغـيـر جـنـد الحـسـن لم يـؤيـد", "ريـقـتـه أعـذب مـن مـاء السـمـا", "وثـــغـــره كــاللؤلؤ المــنــضــد", "قــد فــتـن الأنـام فـي طـلعـتـه", "وفــي الجــمــال صـاد كـل أصـيـد", "يـــســـلّ مــن ألحــاظــه مــذربــاً", "بـغـيـر أكـبـاد الورى لم يـغمد", "مــليــك حــســن وله أهـل الهـوى", "تـنـقـاد طـوعاً كانقياد الأعبد", "تــبــث شــكـواهـا لمـا أصـابـهـا", "له وتـــبـــدي كــل شــي مــكــمــد", "أفــديــه مــن أحـور طـرف فـاتـر", "يــفـتـك فـتـك الصـارم المـهـنـد", "لمـقـلتـيـه السحر ينمى لا إلى", "هــاروت بــل لغــيـره لم يـسـنـد", "كـــأنـــه البــدر ولكــن فــاقــه", "فــي أعــيــن نـجـل وجـيـد أجـيـد", "بــتـنـا ضـجـيـعـيـن بـبـرد واحـد", "اقــــطــــف ورد خــــده المــــورد", "والكـل مـنـا بـالتـدانـي مطرباً", "والكـاس تـجـلى مـن يـد إلى يـد", "فـــيـــا له مـــن مـــســرح لذتــه", "لم أنـسـهـا مـا عشت طول الأبد", "فــكــل يــوم مــرّ فـيـه فـهـو لي", "عــيــد ونــحــر لجــمـيـع الحـسـد", "حـتـى إذا مـا الصـبح بان ضوؤه", "فـرق شـمل الأنس عن ذاك الندى", "فـديـتـهـم مـن مـعـشـر لما سروا", "لم يتركوا غير الضنا في جسدي", "نـــاديـــتــهــم ولي فــؤاد واله", "ذو كــمــد فــيــا له مــن كــمــد", "بـاللَه يـا لعـس الشـفـاه سـاعة", "قـــفـــوا لصــب نــاحــل مــســهــد", "نــأيــتــم وليــس عــهــدي هـكـذا", "ان تـفـعلوا بي قبل نيل مقصدي", "لكــم غــرامــي وبــكــم وفــيـكـم", "ومــنــكــم وأنــتــم مــعــتــمــدي", "جـودوا عـليـنـا بـالوصـال فعسى", "يـشـفـي فـؤاداً نـاره لم تـخـمـد", "هــا أنــا ولهـان أقـاسـي لوعـة", "هــدت قـوى جـسـمـي واوهـت جـلدي", "مــســتــنـصـراً أحـبـتـي ولم أجـد", "مـن نـاصـر فـيـهـم ولا من مسعد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105171	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا أوان الأنس يا ورق انشدي <\|vsep\|> فوق الغصون طرباً ورددي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانني مغتبطاً كأس الطلا <\|vsep\|> من كف ممشوق القوام أغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأس حكت شمس الضحى تشعشعا <\|vsep\|> كأنها قد طليت بالعسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> توجها الحباب تاج قيصر <\|vsep\|> بلثمها ينعش كل جسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزفها حمراء مثل خدّه <\|vsep\|> ولا يخاف أبداً من أحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> صهباء ما رشفها لا وقد <\|vsep\|> أنفت ضني جسمي وما في كبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي يثنيه الصبا مهفهف <\|vsep\|> بغير جند الحسن لم يؤيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريقته أعذب من ماء السما <\|vsep\|> وثغره كاللؤلؤ المنضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد فتن الأنام في طلعته <\|vsep\|> وفي الجمال صاد كل أصيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسلّ من ألحاظه مذرباً <\|vsep\|> بغير أكباد الورى لم يغمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك حسن وله أهل الهوى <\|vsep\|> تنقاد طوعاً كانقياد الأعبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبث شكواها لما أصابها <\|vsep\|> له وتبدي كل شي مكمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديه من أحور طرف فاتر <\|vsep\|> يفتك فتك الصارم المهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمقلتيه السحر ينمى لا لى <\|vsep\|> هاروت بل لغيره لم يسند </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنه البدر ولكن فاقه <\|vsep\|> في أعين نجل وجيد أجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بتنا ضجيعين ببرد واحد <\|vsep\|> اقطف ورد خده المورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكل منا بالتداني مطرباً <\|vsep\|> والكاس تجلى من يد لى يد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا له من مسرح لذته <\|vsep\|> لم أنسها ما عشت طول الأبد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل يوم مرّ فيه فهو لي <\|vsep\|> عيد ونحر لجميع الحسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا ما الصبح بان ضوؤه <\|vsep\|> فرق شمل الأنس عن ذاك الندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فديتهم من معشر لما سروا <\|vsep\|> لم يتركوا غير الضنا في جسدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتهم ولي فؤاد واله <\|vsep\|> ذو كمد فيا له من كمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> باللَه يا لعس الشفاه ساعة <\|vsep\|> قفوا لصب ناحل مسهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأيتم وليس عهدي هكذا <\|vsep\|> ان تفعلوا بي قبل نيل مقصدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم غرامي وبكم وفيكم <\|vsep\|> ومنكم وأنتم معتمدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جودوا علينا بالوصال فعسى <\|vsep\|> يشفي فؤاداً ناره لم تخمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها أنا ولهان أقاسي لوعة <\|vsep\|> هدت قوى جسمي واوهت جلدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "طـلعـت كـالبـدر بـيـن الشـهـب", "غـــاة تـــجــلو كــؤوس الضــرب", "تـصـرع الأسـد إذا مـا نـظـرت", "بــجــفــون حــدّهــا كــالقــضــب", "اخـت بـدر التـم حـسـنـاً وشحت", "صــدرهــا فــي نـيـرات الشـهـب", "حـبـهـا فـرض مـن الحـسـن أتـى", "فــيــه نــص بــجــمـيـع الكـتـب", "يـا خـليـلي لا تـلمـنـي انني", "فـي هـواهـا خـارج عـن مـذهبي", "قـدحـت وجـنـتـهـا فـي مـهـجـتي", "نــار وجــد أبــداً لم تــذهــب", "قـدّهـا كـالغـصن يثنيه الصبا", "وقــوامــي بــاليــاً كــالخـشـب", "وادعت ذنباً بدا يا ظبية ال", "بـان بـاللَه اسـمـحـي للمـذنب", "لا وأيـام الحـمـى مـا تـركـت", "غــيـر قـلب لم يـزل فـي عـطـب", "حـجـبـتـهـا النـاس عـنـي فرمت", "جـسـمـي المـضـنـى بواد اللهب", "لسـت أشـكـو مـا لقي قلبي من", "حــبــهــا إلا لعــالي الرتــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105167	صالح حجي الصغير	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2158	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> طلعت كالبدر بين الشهب <\|vsep\|> غاة تجلو كؤوس الضرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصرع الأسد ذا ما نظرت <\|vsep\|> بجفون حدّها كالقضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> اخت بدر التم حسناً وشحت <\|vsep\|> صدرها في نيرات الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبها فرض من الحسن أتى <\|vsep\|> فيه نص بجميع الكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي لا تلمني انني <\|vsep\|> في هواها خارج عن مذهبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدحت وجنتها في مهجتي <\|vsep\|> نار وجد أبداً لم تذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدّها كالغصن يثنيه الصبا <\|vsep\|> وقوامي بالياً كالخشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وادعت ذنباً بدا يا ظبية ال <\|vsep\|> بان باللَه اسمحي للمذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وأيام الحمى ما تركت <\|vsep\|> غير قلب لم يزل في عطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجبتها الناس عني فرمت <\|vsep\|> جسمي المضنى بواد اللهب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تولى السربُ خيفة من يليه", "وأفـلت مـن حـبـائل قانصيه", "على شرف الخميلة كان حتى", "تـوجـس نـبـأة مـن خـاتـليـه", "فـمـرّ على مهب الريح يعدو", "بـاسـرعَ مـن مـدامع عاشقيه", "تـعـلق آخـر البـطحاء هضبا", "تـأمـل مـنـه خـيـبـة آمـليه", "وصـادف عـنـده مـرعى مريعاً", "فـأصـبـح يـشـرئب ويـرتـعـيه", "تـوجـه حـيـث لم تعقل خطاه", "بـمـنـسـوبٍ الى آل الوجـيـه", "بـمـياع الاديم يكاد يغشى", "لنـفـثـتـه لواحـظ مـبـصـرية", "أخـاف السـيف رق وراق حتى", "كـأن عـليـه شـيـمـة منتضيه", "كـأن المـوت أودع فيه سراً", "ليــرفــعـه الى يـومٍ كـريـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76768	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> تولى السربُ خيفة من يليه <\|vsep\|> وأفلت من حبائل قانصيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> على شرف الخميلة كان حتى <\|vsep\|> توجس نبأة من خاتليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمرّ على مهب الريح يعدو <\|vsep\|> باسرعَ من مدامع عاشقيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلق خر البطحاء هضبا <\|vsep\|> تأمل منه خيبة مليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصادف عنده مرعى مريعاً <\|vsep\|> فأصبح يشرئب ويرتعيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> توجه حيث لم تعقل خطاه <\|vsep\|> بمنسوبٍ الى ل الوجيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمياع الاديم يكاد يغشى <\|vsep\|> لنفثته لواحظ مبصرية </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخاف السيف رق وراق حتى <\|vsep\|> كأن عليه شيمة منتضيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أخــذت عــليــك مــسـالك السـلوان", "حــدق المــهــا وسـوالف الغـزلان", "زمــن المــشــيـب زيـادة ولربـمـا", "زادتــك فــيــه خـيـانـة الاخـوان", "زادوا جــفــاءً فـانـتـقـصـت مـودَّة", "ومــن الزيـادة مـوجـب النـقـصـان", "انـا مـثـل مـراة صـقـيـل صـفـحـها", "القـى الوجـوه بـمـثل ما تلقاني", "كـالمـاء ليـس يـريك من لون سوى", "مــا تــحـتـه مـن صـبـغـة الالوان", "مــلك اذ عـقـد المـغـافـر للوغـى", "حــلّ المــلوك مـعـاقـد التـيـجـان", "واذا غــدت رايــاتــه مــنــشــورة", "فــالخــافــقـان لهـن فـي خـفـقـان", "ضـبـط الأمـور ثِـقـافـهُ فـأعـادها", "فــي شــد أســنــان عــلى أســنــان", "عــضــت عـلى الامـلاك دولتـه بـه", "عــضّ الثـقـاف عـلى قـتـا المـران", "ولقـلمـا يـغـرى الحـسـام ضـريـبه", "الا وحــــامــــله حــــســـام ثـــان", "والدرع ليـسـت جُـبّـةٌ مـا لم يـكن", "طــيّ الحــديــد بــهِ حـديـدُ جـنـان", "عـن نـاصـر الامـلاك حـدث واطـرح", "مـا قـيـل عـن كـسـرى وعـن سـاسان", "مَـن قـومه العرب الأُلى خيماتهم", "لم تــبــق آونــة عــلى الايــوان", "حـنـت عـلى ارمـاحـهـم مهج العدى", "وكــذا الطــيــور تــحـن للأوطـان", "يــمــنــيــة حـجـزاتـهـم فـلذ لكـم", "لم تـخـل مـن مـاضي الفرند يمان", "يـخـفي المكارم وهو يوقد نارها", "فــكــأنــهــا نــار بــغــيـر دخـان", "ويــجــيــء نــؤُبــنــائه بـغـريـبـة", "تروى الربى والشمس في السرطان", "فـــعـــلت بــآمــالي عــوارفُ كــفّه", "مــا تــفـعـل الأرواح بـالأبـدان", "أسـدى اليّ مـن الصـنـايـع مـثلما", "أســــــدت أوائله الى حـــــســـــان", "يـا مـنشيء العلياء بعد مماتها", "تـفـنـي النـجـوم ومـا فناؤك فان", "الارض حـاجـتـهـا اليـك بـطـبـعها", "كـالعـيـن حـاجـتـها الى الانسان", "عـالج بـسـيـفـك مـا وراء بحورها", "فــعـليـلهـا فـي أصـعـب البُـحـران", "لا تــشــغــلنــك خــدعـة فـلربـمـا", "فـي التـب سـر ليـس فـي العـنوان", "والخـيـر يـجـلو كـل شـيـء مـثلما", "تـجـلو الشـكـوك اقـامـة البرهان", "ثُـر ثـورة السـفـاح تصفر بالعدى", "ولو اســتــقـل بـهـم بـنـو مـروان", "عــجــبــاً لأعـيـاد اتـتـك ثـلاثـة", "مــتــنــاسـقـات فـي اتـسـاق زمـان", "الفــتــح عـيـد والعـروبـة مـثـله", "والنــحــر عــيـد رابـع الربـعـان", "فـكـأن نـجـم المـشـتـري فـي سعده", "والنــيــريــن تــجــمــعــت لقــران", "مـلأ البـسـيـطـة فـيه جندك كثرة", "فــكــأن جــنــدك جــاء مــن غـسـان", "هــللت صــفــحــتــه بــنـيـة مـخـلص", "فــتــهــللت بـك صـفـحـة الايـمـان", "خـذهـا اليـك نـسـيـج شـكـر حـاكـه", "ذهــن وطــرز جــانــبــيــه لسـانـي", "كَلمٌ هو السحر الحلال وما راوا", "ســحـراً حـلالاً غـيـر سـحـر بـيـان", "يــا حـاقـداً قـدري وقـدري فـوقـه", "ليــس الرجـال تـكـال بـالقُـفـران", "عـبـتـم رطـوبـة مـنـطـقـي فـكأنكم", "عـيـتـم فـتـور اللحـظ مـن وسـنان", "وجـــهـــلتـــم أنّ القـــلادة لؤلؤٌ", "فــنــحــتـم الأحـجـار مـن ثـهـلان", "أنا شمسكم ان لحت غبتم أو أغب", "أبـقـيـت فـيـكـم فـضـلة اللمـعـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76764	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أخذت عليك مسالك السلوان <\|vsep\|> حدق المها وسوالف الغزلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمن المشيب زيادة ولربما <\|vsep\|> زادتك فيه خيانة الاخوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> زادوا جفاءً فانتقصت مودَّة <\|vsep\|> ومن الزيادة موجب النقصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا مثل مراة صقيل صفحها <\|vsep\|> القى الوجوه بمثل ما تلقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالماء ليس يريك من لون سوى <\|vsep\|> ما تحته من صبغة الالوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك اذ عقد المغافر للوغى <\|vsep\|> حلّ الملوك معاقد التيجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا غدت راياته منشورة <\|vsep\|> فالخافقان لهن في خفقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضبط الأمور ثِقافهُ فأعادها <\|vsep\|> في شد أسنان على أسنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عضت على الاملاك دولته به <\|vsep\|> عضّ الثقاف على قتا المران </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقلما يغرى الحسام ضريبه <\|vsep\|> الا وحامله حسام ثان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدرع ليست جُبّةٌ ما لم يكن <\|vsep\|> طيّ الحديد بهِ حديدُ جنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن ناصر الاملاك حدث واطرح <\|vsep\|> ما قيل عن كسرى وعن ساسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن قومه العرب الأُلى خيماتهم <\|vsep\|> لم تبق ونة على الايوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حنت على ارماحهم مهج العدى <\|vsep\|> وكذا الطيور تحن للأوطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمنية حجزاتهم فلذ لكم <\|vsep\|> لم تخل من ماضي الفرند يمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخفي المكارم وهو يوقد نارها <\|vsep\|> فكأنها نار بغير دخان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويجيء نؤُبنائه بغريبة <\|vsep\|> تروى الربى والشمس في السرطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلت بمالي عوارفُ كفّه <\|vsep\|> ما تفعل الأرواح بالأبدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسدى اليّ من الصنايع مثلما <\|vsep\|> أسدت أوائله الى حسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منشيء العلياء بعد مماتها <\|vsep\|> تفني النجوم وما فناؤك فان </\|bsep\|> <\|bsep\|> الارض حاجتها اليك بطبعها <\|vsep\|> كالعين حاجتها الى الانسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عالج بسيفك ما وراء بحورها <\|vsep\|> فعليلها في أصعب البُحران </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تشغلنك خدعة فلربما <\|vsep\|> في التب سر ليس في العنوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخير يجلو كل شيء مثلما <\|vsep\|> تجلو الشكوك اقامة البرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُر ثورة السفاح تصفر بالعدى <\|vsep\|> ولو استقل بهم بنو مروان </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لأعياد اتتك ثلاثة <\|vsep\|> متناسقات في اتساق زمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفتح عيد والعروبة مثله <\|vsep\|> والنحر عيد رابع الربعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن نجم المشتري في سعده <\|vsep\|> والنيرين تجمعت لقران </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأ البسيطة فيه جندك كثرة <\|vsep\|> فكأن جندك جاء من غسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هللت صفحته بنية مخلص <\|vsep\|> فتهللت بك صفحة الايمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذها اليك نسيج شكر حاكه <\|vsep\|> ذهن وطرز جانبيه لساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلمٌ هو السحر الحلال وما راوا <\|vsep\|> سحراً حلالاً غير سحر بيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاقداً قدري وقدري فوقه <\|vsep\|> ليس الرجال تكال بالقُفران </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبتم رطوبة منطقي فكأنكم <\|vsep\|> عيتم فتور اللحظ من وسنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهلتم أنّ القلادة لؤلؤٌ <\|vsep\|> فنحتم الأحجار من ثهلان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـروقـك فـي أهـل الجـمـال ابـن سـيِّدٍ", "كــتــرجـمـة راقـت وليـس لهـا مـعـنـى", "حـكـى شـجـر الدفـلاء حـسـنـاً ومنظراً", "فما أحسن المجلى وما أقبح المجنى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76760	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يروقك في أهل الجمال ابن سيِّدٍ <\|vsep\|> كترجمة راقت وليس لها معنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يوم كحاشية الرداء المعلم", "أوفـى بـسـر مـسـرةٍ لم تـكتم", "شــاهـدتـهُ وكـأنـه مـن روضـةٍ", "وكـأنـنـي مـن طـائرٍ مـتـرنـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76756	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يوم كحاشية الرداء المعلم <\|vsep\|> أوفى بسر مسرةٍ لم تكتم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــجــري النـهـار إلى رضـاك وليـله", "وكــلاهــمــا مــتــعــاقــب لا يـسـأم", "فــكـأنـمـا الاصـبـاح تـحـتـك أشـقـرُ", "وكــأنــمــا الاظــلام تـحـتـك أدهـم", "وكـأن خـاطـفـة البـروق قـد التـظـت", "صــفــحــات سـيـفـك قـد عـلاهَـن الدمُ", "تـهـوى قـنـاك الطـيـر فـهـي وراءها", "تـهـوى لتـبـصـر حـيـن تـطـعـن تـطـعم", "والخـيـل كـانـت تـسـتريح من السُّرى", "لو لم يـكـن فـوق البـسـيـطـة مـجرم", "ومنها نفر إلى ماء السماء نماهم", "نــســب عــلى اوج النــجــوم مــخـيـم", "بـالبـيض والبيضات والخلق اكتسوا", "فــتــوشــحـوا وتـتـوجـوا وتـعـمـمـوا", "بـلغـت الى السـمـع الأصـم صـفاتهم", "وأبــان فــيــهــن اللســان الاعـجـم", "وســعـودهـم تـثـنـى الأعـنـة عـنـهـم", "ان الســـعـــود كــتــائبٌ لا تــهــزم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76752	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يجري النهار لى رضاك وليله <\|vsep\|> وكلاهما متعاقب لا يسأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما الاصباح تحتك أشقرُ <\|vsep\|> وكأنما الاظلام تحتك أدهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن خاطفة البروق قد التظت <\|vsep\|> صفحات سيفك قد علاهَن الدمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهوى قناك الطير فهي وراءها <\|vsep\|> تهوى لتبصر حين تطعن تطعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخيل كانت تستريح من السُّرى <\|vsep\|> لو لم يكن فوق البسيطة مجرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنها نفر لى ماء السماء نماهم <\|vsep\|> نسب على اوج النجوم مخيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالبيض والبيضات والخلق اكتسوا <\|vsep\|> فتوشحوا وتتوجوا وتعمموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغت الى السمع الأصم صفاتهم <\|vsep\|> وأبان فيهن اللسان الاعجم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أذكـى القـلوب أسى أبكى العيون دماً", "خــطـبٌ وجـدنـاك فـيـه يـشـبـه العـدمـا", "افـراد عـقـد المـنـى مـنّا قد انتثرت", "وعـقـد عـروتـنـا الوثـقـى قـد انفصما", "شـكـاتـنـا فـيـك يـا فـخر العلى عظمت", "والرزء يــعــظـم فـيـمـن قـدره عـظـمـا", "طــوقــت مـن نـائبـات الدهـر مـخـنـقـة", "ضــاقــت عـليـك وكـم طـوقـتـنـا نـعـمـا", "وعـــاد كـــونـــك فـــي دكــان قــارعــة", "مـن بـعـد مـا كـنـت في قصر حكى ارما", "صـــرفـــت فـــي آلة الصـــواغ أنــمــلة", "لم تـدر الا النـدى والسيف والقلما", "يَــدُ عــهــدتــك للتــقـبـيـل تـبـسـطـهـا", "فــتــســتـقـلّ الثـريـا أن تـكـون فـمـا", "يـا صـائغـاً كـانـت العـليـا تـصاغ له", "حـليـاً وكـان عـليـه الحـلي مـنـتـظـما", "للنـفـخ فـي الصـور هول ما حكاه سوى", "هــول رأيـنـاك فـيـه تـنـفـخ الفَـحَـمَـا", "وددت اذ نــظــرت عــيــنــي اليــك بــه", "لو أن عـيـنـي تـشـكـو قـبـل ذاك عـمـى", "مــا حــطَــك الدهــر لمـا حـطّ مـن شـرف", "ولا تــحــيــف مــن أخــلاقــك الكـرمـا", "لُح في العلى كوكباً ان لم تلُح قمراً", "وقــم بــهـا ربـوة ان لم تـقـم عـلمـاً", "واصــبــر فــربــتــمـا أحـمـدت عـاقـبـة", "مـن يـلزم الصـبـر يـحـمد غبّ ما لزما", "واللَه لو أنـصـفـتـك الشـهـب لانكسفت", "ولو وفــي لك دمـع المـزن لانـسـجـمـا", "بــكــى حـديـثـك حـتـى الدر حـيـن غـدا", "يـحـكـيـك رهـطـاً والفـاظـا ومـبـتـسـما", "وروضــة الحــسـن مـن ازهـارهـا عـريـت", "حـزنـاً عـليـك لأن اشـبـهـتـهـا شـيـمـا", "بـعـد النـعـيم ذوى الريحان حين رأى", "ريـحـانـك الغـضّ يـذوى بـعـد مـا نعما", "لم يـرحـم الدهـر فـضـلاً أنـت حـامـله", "مـن ليـس يـرحـم ذاك الفـضـل لارحـمـا", "شــقـيـقـك الصـبـح ان أضـحـى بـشـارقـةٍ", "وأنـت فـي ظـلمـة فـالصـبـح قـد ظـلمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76748	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أذكى القلوب أسى أبكى العيون دماً <\|vsep\|> خطبٌ وجدناك فيه يشبه العدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> افراد عقد المنى منّا قد انتثرت <\|vsep\|> وعقد عروتنا الوثقى قد انفصما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكاتنا فيك يا فخر العلى عظمت <\|vsep\|> والرزء يعظم فيمن قدره عظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوقت من نائبات الدهر مخنقة <\|vsep\|> ضاقت عليك وكم طوقتنا نعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد كونك في دكان قارعة <\|vsep\|> من بعد ما كنت في قصر حكى ارما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرفت في لة الصواغ أنملة <\|vsep\|> لم تدر الا الندى والسيف والقلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَدُ عهدتك للتقبيل تبسطها <\|vsep\|> فتستقلّ الثريا أن تكون فما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صائغاً كانت العليا تصاغ له <\|vsep\|> حلياً وكان عليه الحلي منتظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> للنفخ في الصور هول ما حكاه سوى <\|vsep\|> هول رأيناك فيه تنفخ الفَحَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وددت اذ نظرت عيني اليك به <\|vsep\|> لو أن عيني تشكو قبل ذاك عمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حطَك الدهر لما حطّ من شرف <\|vsep\|> ولا تحيف من أخلاقك الكرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لُح في العلى كوكباً ان لم تلُح قمراً <\|vsep\|> وقم بها ربوة ان لم تقم علماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصبر فربتما أحمدت عاقبة <\|vsep\|> من يلزم الصبر يحمد غبّ ما لزما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَه لو أنصفتك الشهب لانكسفت <\|vsep\|> ولو وفي لك دمع المزن لانسجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكى حديثك حتى الدر حين غدا <\|vsep\|> يحكيك رهطاً والفاظا ومبتسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروضة الحسن من ازهارها عريت <\|vsep\|> حزناً عليك لأن اشبهتها شيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعد النعيم ذوى الريحان حين رأى <\|vsep\|> ريحانك الغضّ يذوى بعد ما نعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يرحم الدهر فضلاً أنت حامله <\|vsep\|> من ليس يرحم ذاك الفضل لارحما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "سلام على المجد يندى بليلا", "كـنـشـر الربـى بـكـرة وأصيلا", "ســلام وكــنــت أقــول الوداع", "ولكــن أدرج قــلبــي قــليــلا", "أخـاف عـليـه انـصداع الصفاة", "والا يــكــون زجـاجـاً عـليـلا", "جــرحــت لديــك وكــنـت البـرى", "كـمـا يجرح اللحظ خدا أسيلا", "ولو لم أكـن مـاضي الشفرتين", "لما فلَني الدهر عضباً صقيلا", "تــســر ضـأ التـي الشـامـتـيـن", "وهــل خـلق الضـل الا ضـليـلا", "أتــت ذلة مــنــك مــحــبــوبــة", "فـلم ارض بـالعز منها بديلا", "تـكـلفـت فـيـهـا سواد الخطوب", "فـاشـبـه عـنـدي طـرفـا كـحيلا", "ولولا مـقـامـي بـيـن العـداة", "لمـا كـنت أؤثر عنك الرحيلا", "ومـن بـلَهُ الغيثُ في بطن واد", "وبـات فـلا يـأمـنَـنَّ السـيولا", "عــسـى رأفـة فـي سـراح كـريـمٍ", "أبــل بــبـرد نـداه الغـليـلا", "لعــلي أُراح مــن الطــالبـيـن", "فــأسـكـن للأمـن ظـلا ظـليـلا", "لقــد أوقــدوا لي نـيـرانـهـم", "فـصـيرّني اللَه فيها الخليلا", "يـمـيـنـاً بكم وهو أزكى يمين", "لألتـمـس العـذر مـنكم جميلا", "ســعــوا لي عــنـدك فـي عـثـرة", "ولا عـلم لي فـكـنـت المقيلا", "أفــرّ بــنــفــسـي وان أصـبـحـت", "مـيـورقـه مـصراً وجدواك نيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76744	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سلام على المجد يندى بليلا <\|vsep\|> كنشر الربى بكرة وأصيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام وكنت أقول الوداع <\|vsep\|> ولكن أدرج قلبي قليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخاف عليه انصداع الصفاة <\|vsep\|> والا يكون زجاجاً عليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرحت لديك وكنت البرى <\|vsep\|> كما يجرح اللحظ خدا أسيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم أكن ماضي الشفرتين <\|vsep\|> لما فلَني الدهر عضباً صقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسر ضأ التي الشامتين <\|vsep\|> وهل خلق الضل الا ضليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتت ذلة منك محبوبة <\|vsep\|> فلم ارض بالعز منها بديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكلفت فيها سواد الخطوب <\|vsep\|> فاشبه عندي طرفا كحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا مقامي بين العداة <\|vsep\|> لما كنت أؤثر عنك الرحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بلَهُ الغيثُ في بطن واد <\|vsep\|> وبات فلا يأمنَنَّ السيولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى رأفة في سراح كريمٍ <\|vsep\|> أبل ببرد نداه الغليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلي أُراح من الطالبين <\|vsep\|> فأسكن للأمن ظلا ظليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أوقدوا لي نيرانهم <\|vsep\|> فصيرّني اللَه فيها الخليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميناً بكم وهو أزكى يمين <\|vsep\|> لألتمس العذر منكم جميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعوا لي عندك في عثرة <\|vsep\|> ولا علم لي فكنت المقيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نـبـا بـيـدي حـسـام مـن رضـاكا", "فـوافـتـنـي النوايب عند ذاكا", "فـيـا صـرف الزمـان ويـا دجـاه", "وقـد صـرفـت جـفـونـي عن سناكا", "يـقـيـن رضـاك لم البـسـه حـتـى", "افــضــت اليّ مــن شــك شــكـاكـا", "وكـيـف يـقـيـم عـنـدك مَـن رمته", "خـطـوب الدهـر فـي أعلى ذُراكا", "فــلا نــاديــك تــحــضُـره لأنـسٍ", "ولا فــي وقـت تـأمـيـل يـراكـا", "ومــا قـلقـت ركـابـي عـنـك الا", "وقــد حــللّتُ رايــدهـا حـمـاكـا", "ومــا ذنــب الفـراق عـلى مـحـب", "حــويــت وداده وحــوى قــلاكــا", "تـــجـــاوز فــيــك ودي كــل حــدٍّ", "ولكــن التـجـاوز مـا اطـبـاكـا", "ولو جـاورتـنـي قـدر اعـتـقادي", "لنـلت بـك المـجـرة والسـمـاكا", "ولو يــؤتـي مـنـاه نـور طـرفـي", "لمــا أومــى الى أحــد سـواكـا", "ثــنــاك عـن القـبـول عـليّ واشٍ", "ولكـن عـن هـبـاتـك مـا ثـنـاكا", "وأعـجـب كـيـف حـالت مـنك حالي", "ولم تـــــدر مَـــــن حـــــلاكـــــا", "فـكـيـف أثـمـت فـي تعذيب قلبي", "ومـا عُـقـدت عـلى حـرب حِـبـاكـا", "أطــعــت عــلَى مَــن لامــتُّ حـتـى", "أرى مـــثـــواه مَـــن عـــصــاكــا", "مـحـا حـسـنـات قـصدي وانقطاعي", "بــســيــئةٍ أقــام لهــا ذراكــا", "فـجَـنـبَ مـن بـشـرك عـن جـنـابـي", "ونــفّــرَ طــيــر حـظـي مـن ربـاك", "ووفــر رايـتـي قـبـل ارتـحـالي", "كـأن بـه اسـتـدل عـلى غـنـاكـا", "وهـبـه أطـاق عـن مـثـواك صرفي", "أيـقـدر صـرف قـلبـي عـن هواكا", "وان تــك مــرة عــثــرت جـيـادي", "فـمـا قـدمـتُ مـن سـبـق كـفـاكـا", "وقـــالوا ليـــس لي أدب ســنــي", "لقد زعموا مع الغيب اشتراكا", "وهـل قـذف الجـواهـر غير بحري", "فـــحـــتـــى كـــم يـــطـــيـــفـــون", "ســتــعـلم بـعـد سـيـري أي عـلق", "لاجـيـاد العـلى نـبـذت يـداكا", "واي شـذى أتـيـت له اشـتـيـاقا", "وكـان نـسـمـيـه بـالحـمـد صاكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76740	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> نبا بيدي حسام من رضاكا <\|vsep\|> فوافتني النوايب عند ذاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا صرف الزمان ويا دجاه <\|vsep\|> وقد صرفت جفوني عن سناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقين رضاك لم البسه حتى <\|vsep\|> افضت اليّ من شك شكاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يقيم عندك مَن رمته <\|vsep\|> خطوب الدهر في أعلى ذُراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا ناديك تحضُره لأنسٍ <\|vsep\|> ولا في وقت تأميل يراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما قلقت ركابي عنك الا <\|vsep\|> وقد حللّتُ رايدها حماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذنب الفراق على محب <\|vsep\|> حويت وداده وحوى قلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجاوز فيك ودي كل حدٍّ <\|vsep\|> ولكن التجاوز ما اطباكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو جاورتني قدر اعتقادي <\|vsep\|> لنلت بك المجرة والسماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو يؤتي مناه نور طرفي <\|vsep\|> لما أومى الى أحد سواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثناك عن القبول عليّ واشٍ <\|vsep\|> ولكن عن هباتك ما ثناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجب كيف حالت منك حالي <\|vsep\|> ولم تدر مَن حلاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف أثمت في تعذيب قلبي <\|vsep\|> وما عُقدت على حرب حِباكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطعت علَى مَن لامتُّ حتى <\|vsep\|> أرى مثواه مَن عصاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محا حسنات قصدي وانقطاعي <\|vsep\|> بسيئةٍ أقام لها ذراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجَنبَ من بشرك عن جنابي <\|vsep\|> ونفّرَ طير حظي من رباك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووفر رايتي قبل ارتحالي <\|vsep\|> كأن به استدل على غناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبه أطاق عن مثواك صرفي <\|vsep\|> أيقدر صرف قلبي عن هواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تك مرة عثرت جيادي <\|vsep\|> فما قدمتُ من سبق كفاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالوا ليس لي أدب سني <\|vsep\|> لقد زعموا مع الغيب اشتراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل قذف الجواهر غير بحري <\|vsep\|> فحتى كم يطيفون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستعلم بعد سيري أي علق <\|vsep\|> لاجياد العلى نبذت يداكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تــذكــر الدار فــحـنّ اشـتـيـاق", "واعـتـاده الحـب وكـان استفاق", "أرقــــه جــــنـــحَ الدجـــى أورقٌ", "قــام عــلى سـاق وقـد ضـم سـاق", "مــفــســتـق الطـوق أحـمُ العـرى", "أحـوى الخـوافـي ذهـبي المتاق", "بــات بــأعــلى غـصـنـه نـايـحـا", "يـبـكـي عـلى ألافـه بـاحـتـراق", "والقَضبُ بينهما للصبي مثل ما", "تـعـانـق الأحـباب يوم الفراق", "واحـسـرتـا مـاذا ابـتـلينا به", "مـن كـامل الذرع قصير النطاق", "مـهـفـهـف الكـشـح قـريـب الخطى", "بعيد مهوى القرط طوع العناق", "تـــروق لي فـــي خـــدّه حـــمــرة", "تــشــهــد لي أن دمـاً قـد أراق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76736	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكر الدار فحنّ اشتياق <\|vsep\|> واعتاده الحب وكان استفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرقه جنحَ الدجى أورقٌ <\|vsep\|> قام على ساق وقد ضم ساق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفستق الطوق أحمُ العرى <\|vsep\|> أحوى الخوافي ذهبي المتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بات بأعلى غصنه نايحا <\|vsep\|> يبكي على ألافه باحتراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقَضبُ بينهما للصبي مثل ما <\|vsep\|> تعانق الأحباب يوم الفراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحسرتا ماذا ابتلينا به <\|vsep\|> من كامل الذرع قصير النطاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهفهف الكشح قريب الخطى <\|vsep\|> بعيد مهوى القرط طوع العناق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبـصـرت أحمد ناسخاً فرأيت ما", "أعـنـي وأعـيـى أن يحد ويوصفا", "وكـأنـمـا مـنـح السـماء صحيفةً", "والليل حبراً والكواكب أحرفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76732	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أبصرت أحمد ناسخاً فرأيت ما <\|vsep\|> أعني وأعيى أن يحد ويوصفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "في نصرة الدين لا أعدمت نصرته", "تلقى النصارى بما تلقى فتنخدع", "تـنـيـلهـم نـعـمـا فـي طـيـها نقم", "سـيـسـتـضـربـهـا مـن كـان يـنـتـفع", "وقـلمـا تـسـأم الأجـسـام من عرض", "اذا تـوالى عـليها الرى والشبع", "لا يخبط الناس عشوا عند مشكلة", "فـأنـت ادرى بـمـا تأتي وما تدع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76728	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> في نصرة الدين لا أعدمت نصرته <\|vsep\|> تلقى النصارى بما تلقى فتنخدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنيلهم نعما في طيها نقم <\|vsep\|> سيستضربها من كان ينتفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلما تسأم الأجسام من عرض <\|vsep\|> اذا توالى عليها الرى والشبع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـنـيـت جـوانـحـه على جمر الغضا", "لمـا رأى بـرقاً اضاء بذي الاضا", "واشتمٌ في ريح الصبا أرج الصبا", "فـقـضى حقوق الشوق فيه بأن قضى", "والتـف فـي حـبـراتـه فـحـسـبـتـها", "مـن فـوق عـطـفـيـه رداء فـضـفـضـا", "قـالوا الخـيـال حـياته لو زارهُ", "قـلت الحـقـيـقـيـة قلتم لو غمضا", "يـهـوى العقيق وساكنيه وان يكن", "خـبـر العقيق وساكنيه قد انقضى", "ويــود عــودتـه الى مـا اعـتـاده", "ولقـلَّمـا عـاد الشـبـاب وقـد مضى", "ألفِ السـرى فـكـأن نـجـمـا ثاقباً", "صـدع الدجـى مـنـه وبـرقـاً مومضا", "طــلب الغـنـى مـن ليـله ونـهـاره", "فـله عـلى القـمـريـن مـالٌ يقتضي", "مـهـمـا بـدت شـمـس يـكـون مـذهـبا", "واذا بــدا بــدر يــكـون مـغـضَّضـا", "هــذا أفــاد وفــاد غــيـر مـقـصـر", "جـهـد المـقـل بـان يـمـوت مـغوّضا", "ولرب ربــة حــانــة نــبــهــتــهــا", "والجــو لؤلؤ طــلِّه قــد رضــرضــا", "وقد انطفت نار القرى وبقى على", "مـسـك الدجى مذرورُ كافور الغضا", "والليــل قــد سـدّى وألحـم ثـوبـه", "والفـجـر يـرسـل فيه خيطا أبيضا", "ومـتـى ركـبـت لهـا أعـالي أيـكـة", "نــشـرت جـنـاحـاً للريـاح مـعـرضـا", "والبـحـر يـسـكـن خـيـفـة من ناصر", "أرضى الرئاسة بعد موت المرتضى", "مــلك ســمــت عــليـاه حـتـى دوّحـت", "وزكــا ثــرى نـعـمـاه حـتـى روضـا", "مـاء الغـمـائم جـرعـة مـمـا سـقى", "وسـنـا الاهـلة خـلعـة مـمـا نـضا", "خــفــقــت عــليــه رايــة وذؤابــة", "فــكــأن صــلاً نــحـو صـلٍ نـضـنـضـا", "لم تـرضـه أسـدُ البـسـيـطة صاحبا", "فـاخـتـط مـع أسـدِ المـجرة مَريضا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76724	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> حنيت جوانحه على جمر الغضا <\|vsep\|> لما رأى برقاً اضاء بذي الاضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشتمٌ في ريح الصبا أرج الصبا <\|vsep\|> فقضى حقوق الشوق فيه بأن قضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والتف في حبراته فحسبتها <\|vsep\|> من فوق عطفيه رداء فضفضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا الخيال حياته لو زارهُ <\|vsep\|> قلت الحقيقية قلتم لو غمضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهوى العقيق وساكنيه وان يكن <\|vsep\|> خبر العقيق وساكنيه قد انقضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويود عودته الى ما اعتاده <\|vsep\|> ولقلَّما عاد الشباب وقد مضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألفِ السرى فكأن نجما ثاقباً <\|vsep\|> صدع الدجى منه وبرقاً مومضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلب الغنى من ليله ونهاره <\|vsep\|> فله على القمرين مالٌ يقتضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما بدت شمس يكون مذهبا <\|vsep\|> واذا بدا بدر يكون مغضَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا أفاد وفاد غير مقصر <\|vsep\|> جهد المقل بان يموت مغوّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرب ربة حانة نبهتها <\|vsep\|> والجو لؤلؤ طلِّه قد رضرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد انطفت نار القرى وبقى على <\|vsep\|> مسك الدجى مذرورُ كافور الغضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليل قد سدّى وألحم ثوبه <\|vsep\|> والفجر يرسل فيه خيطا أبيضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومتى ركبت لها أعالي أيكة <\|vsep\|> نشرت جناحاً للرياح معرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبحر يسكن خيفة من ناصر <\|vsep\|> أرضى الرئاسة بعد موت المرتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك سمت علياه حتى دوّحت <\|vsep\|> وزكا ثرى نعماه حتى روضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماء الغمائم جرعة مما سقى <\|vsep\|> وسنا الاهلة خلعة مما نضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفقت عليه راية وذؤابة <\|vsep\|> فكأن صلاً نحو صلٍ نضنضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تزل الحيا بنزوله في معهد", "لَبِـس المـسرة ربعه المأنوس", "فـكـأنما ماء الضمامُ مُدامةٌ", "وكـأن سـاحـات الديـار كؤوس", "بلد اعارته الحمامة طوقها", "وكـسـاه حـلة ريـشة الطاووسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76720	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> تزل الحيا بنزوله في معهد <\|vsep\|> لَبِس المسرة ربعه المأنوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما ماء الضمامُ مُدامةٌ <\|vsep\|> وكأن ساحات الديار كؤوس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــوم تــكــاثـف غـيـمُه فـكـأنـه", "دون السـمـاء دخـان عـود أخضرِ", "والطــل مـثـل بـرادة مـن فـضـة", "مـنـثـورة فـي تـربـة مـن عـنبر", "والشمس في حجب السماء كأنها", "حـسـنـاً تـسـتـر تـحـت كلّةِ تُستُرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76716	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يوم تكاثف غيمُه فكأنه <\|vsep\|> دون السماء دخان عود أخضرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطل مثل برادة من فضة <\|vsep\|> منثورة في تربة من عنبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــذكــرت عــهــداً للصـبـا لو سـقـيـتـه", "حـيـا المـزن مـا أروته تلك المواطر", "زمــانٌ ليــاليــه تــكــنــفـهـا الصـبـا", "ســتــاراً وهــنَّ الواضــحــات الزواهــر", "ولي في التصابي والركون الى الهوى", "عــــــواذل الا أنــــــهــــــن عــــــواذر", "فــيــأبــى هــوى مــلء العــنـان لهـزةٍ", "مــن العـيـش غـض قـاطـر المـاء نـاضـر", "فـأقـبـلن يـلهـيـن الفؤاد على الهوى", "وهـــن بـــمـــا مـــرضــن مــنــي اوامــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76712	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكرت عهداً للصبا لو سقيته <\|vsep\|> حيا المزن ما أروته تلك المواطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمانٌ لياليه تكنفها الصبا <\|vsep\|> ستاراً وهنَّ الواضحات الزواهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي في التصابي والركون الى الهوى <\|vsep\|> عواذل الا أنهن عواذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيأبى هوى ملء العنان لهزةٍ <\|vsep\|> من العيش غض قاطر الماء ناضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيـهـا المـاجـد السـمـيذعُ عذراً", "صــرفــي البــرّ انـمـا كـان بـرا", "حــاش اللَه أن اجــيــح كــريـمـا", "يـتـشـكـى فـقـرا وكـم سـدّ فـقـرا", "لا أزيـد الجـفـاء فـيـه شـقوقا", "غـدر الدهـر بـي لئن رمـتُ غدرا", "ليــــت لي قـــوةً أو آوي لركـــنٍ", "فـــتـــرى للوفـــاء مـــنــي ســراً", "انــت عـلمـتـنـي السـيـادة حـتـى", "نـاهـضـت هـمـتـي الكـواكـب قدرا", "ربــحــت صــفــقــة ازيــل بــرودا", "عـن أديـمـي بـهـا وألبـس فـخـرا", "وكـفـانـي كـلامـك الرطـب نـيـلا", "كــيــف ألقـي دراً وأطـلب تـبـرا", "لم تـمُـت انـمـا المـكـارم ماتت", "لا سقى اللَه بعدك الارض قطرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76708	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها الماجد السميذعُ عذراً <\|vsep\|> صرفي البرّ انما كان برا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاش اللَه أن اجيح كريما <\|vsep\|> يتشكى فقرا وكم سدّ فقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أزيد الجفاء فيه شقوقا <\|vsep\|> غدر الدهر بي لئن رمتُ غدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت لي قوةً أو وي لركنٍ <\|vsep\|> فترى للوفاء مني سراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت علمتني السيادة حتى <\|vsep\|> ناهضت همتي الكواكب قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربحت صفقة ازيل برودا <\|vsep\|> عن أديمي بها وألبس فخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفاني كلامك الرطب نيلا <\|vsep\|> كيف ألقي دراً وأطلب تبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــخــللت حــتـى غـابـة الأسـد الورد", "وأنـزلت حـتـى سـاكـن الابـلق الفرد", "وجـردت دون الديـن سـيـفـك فـانـثـنى", "مـن النـصر في حلي من الدم في غمد", "بــصــيــر بـأطـراف المـؤثّـلة الشـبـا", "ســمــيــع بــآذان المــســومـة الجـرد", "لقــد ضــمّ أمــر المــلك حـتـى كـأنـه", "نــطــاق بــخــصـر أو سـوارٌ عـلى زنـد", "وحــسّ طــعــم العــيــش حــتــى أعــاده", "ألذّ مـن الاغـفـاء فـي عـقـب السـهـد", "وحــســب الليـالي أنـهـا فـي زمـانـه", "بـمـنـزلة الخـيـلان فـي صـفـحة الخد", "وجــاءت بــه الأيــام تــاجــر ســؤدد", "يـبـيـع نـفـيـسـات المـواهـب بـالحمد", "يـغـيـثـك فـي مَـحـلٍ يـعـيـنـك فـي ردى", "يــروعــك فــي درع يــروقــك فـي بـرد", "جـــمـــالٌ واجـــمـــال وســبــق وصــولة", "كشمس الضحى كالمزن كالبرق كالرعد", "بــهــمــتــه شــاد العُــلا ثـم زادهـا", "بـــنـــاءً بــأبــنــاء جــحــاجــحــةٍ لُدّ", "بــأربــعــة مــثـل الطـبـاع تـركـبـوا", "لتـعـديـل جـسـم المـجد والكرمِ العِدّ", "هــو الشــعــر مــن درٍّ رطــيـبٍ نـحـتـه", "وقـد تـنـحـت الاشـعـار مـن حـجر صلد", "ولا عــجــبٌ ان جــئت فــيــه بــبـدعـة", "فـمـا هـي الا النـار تـقـدح في زند", "أيـا مـعـلنـاً لفـظـي ويا معلياً يدي", "ويـا حـامـلاً كَـلي ويـا حـافظاً عهدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76704	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تخللت حتى غابة الأسد الورد <\|vsep\|> وأنزلت حتى ساكن الابلق الفرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجردت دون الدين سيفك فانثنى <\|vsep\|> من النصر في حلي من الدم في غمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصير بأطراف المؤثّلة الشبا <\|vsep\|> سميع بذان المسومة الجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ضمّ أمر الملك حتى كأنه <\|vsep\|> نطاق بخصر أو سوارٌ على زند </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسّ طعم العيش حتى أعاده <\|vsep\|> ألذّ من الاغفاء في عقب السهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسب الليالي أنها في زمانه <\|vsep\|> بمنزلة الخيلان في صفحة الخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءت به الأيام تاجر سؤدد <\|vsep\|> يبيع نفيسات المواهب بالحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغيثك في مَحلٍ يعينك في ردى <\|vsep\|> يروعك في درع يروقك في برد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمالٌ واجمال وسبق وصولة <\|vsep\|> كشمس الضحى كالمزن كالبرق كالرعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهمته شاد العُلا ثم زادها <\|vsep\|> بناءً بأبناء جحاجحةٍ لُدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأربعة مثل الطباع تركبوا <\|vsep\|> لتعديل جسم المجد والكرمِ العِدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الشعر من درٍّ رطيبٍ نحته <\|vsep\|> وقد تنحت الاشعار من حجر صلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عجبٌ ان جئت فيه ببدعة <\|vsep\|> فما هي الا النار تقدح في زند </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "يـا كـوكـب النـيـروز فـي بـهـجة", "أسنى من البدر المنير اللياح", "جــاءت عــطــايــاك تــهــادى بــه", "تـهـايـدَ الغـيـر غـداة اقـتـراح", "لو أنّ لي قــوة عــهــد الصــبــا", "لم اتـرك النـيروز دون اصطباح", "يـــوم رقـــيـــق نـــاثــر نــاظــم", "كـافـوره فـوق الربـى والبـطـاح", "تـــلعـــب فـــيـــه كــل مــيــاســة", "مــيــس غـصـون تـحـت روح الرواح", "فــي مــلتـوى الارقـم فـي جـلده", "فـي خـيـلاء الخـيل عند المراح", "ان قــعــدت قــلت ربــى فـي ثـرى", "وان مــشـت قـلت مـهـى فـي مـراح", "غــيــداء جــيــداء لهــا مــعـطـف", "يـرفـل مـن ديـبـاجـه فـي اتـشاح", "انـــســـيـــة وحـــشـــيـــةٌ رُكــبــت", "مـن صـورة الجـد وشـكـل المـزاح", "ســاكــنــة فــي جــوفــهــا نـاطـق", "يــنــطــق عـنـهـا بـمـعـانٍ فـصـاح", "كـــأنـــمـــا حـــليــتــهــا ألســن", "تـمـلأ سـمـع الدهر فيك امتداح", "يــــخـــدمـــهـــا كـــل كـــمـــيٍّ له", "وجـــــه حـــــيٌّ وفـــــؤاد وقـــــاح", "يـــجـــرح روح الروع صــمــصــامُه", "وحـــدُّه يـــخـــرجـــه الالتــمــاح", "مـــرهـــفـــهُ نـــار وفـــضـــفــاضُه", "مـاءٌ وبـيـن الحـالتـيـن اصطلاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76696	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا كوكب النيروز في بهجة <\|vsep\|> أسنى من البدر المنير اللياح </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت عطاياك تهادى به <\|vsep\|> تهايدَ الغير غداة اقتراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنّ لي قوة عهد الصبا <\|vsep\|> لم اترك النيروز دون اصطباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم رقيق ناثر ناظم <\|vsep\|> كافوره فوق الربى والبطاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلعب فيه كل مياسة <\|vsep\|> ميس غصون تحت روح الرواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ملتوى الارقم في جلده <\|vsep\|> في خيلاء الخيل عند المراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان قعدت قلت ربى في ثرى <\|vsep\|> وان مشت قلت مهى في مراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيداء جيداء لها معطف <\|vsep\|> يرفل من ديباجه في اتشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> انسية وحشيةٌ رُكبت <\|vsep\|> من صورة الجد وشكل المزاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساكنة في جوفها ناطق <\|vsep\|> ينطق عنها بمعانٍ فصاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما حليتها ألسن <\|vsep\|> تملأ سمع الدهر فيك امتداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخدمها كل كميٍّ له <\|vsep\|> وجه حيٌّ وفؤاد وقاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجرح روح الروع صمصامُه <\|vsep\|> وحدُّه يخرجه الالتماح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لكــل شــيــء مــن الأشــيـاء مـيـقـات", "وللمــنــى مــن مــنــائيــهــن غـايـاتُ", "والدهـر فـي صـبـغـة الحِـرباء منغمس", "ألوان حــالاتــه فـيـهـا اسـتـحـالات", "ونــحـن مـن لعـب الشـطـرنـج فـي يـده", "وربــمــا قُــمــرت بــالبــيـدق الشـاة", "انـفـض يـديـك مـن الدنـيـا وسـاكنها", "فالارض قد أقفرت والناس قد ماتوا", "وقـل لعـالمـهـا السـفـلي قـد كـتـمـت", "ســريــرة العــالم العــلوي أغــمــات", "طــوت مــظــلتــهــا لا بــل مــذلتـهـا", "مــن لم تــزل فــوقــه للعــز رايــات", "مَـن كـان بـيـن الندى والبأس أنصلُه", "هـــنـــديـــة وعـــطــايــاه هــنــيــدات", "رمـاه مـن حـيـث لم تـسـتـره سـابـغـة", "دهــر مــصــيــبــاتــه نـبـل مـصـيـبـات", "وكــان مــلء عــيـان العـيـن تـبـصـره", "وللأمــــانــــي فــــي مــــرآه مــــرآة", "انــكــرت الا التـواآت القـيـود بـه", "وكــيــف تــنـكـر فـي الروضـات حـيـات", "غــلطــتُ بــيــن هَــمــايـيـنِ عُـقـدنَ له", "وبــيــنــهــا فـاذا الأنـواع أشـتـات", "وقـــلت هـــنَ ذؤابــات فَــلم عــكــســت", "مــن رأســه نــحـو رجـليـه الذؤابـات", "حــســبــتــهــا مـن قـنـاه أو أعـنـتـه", "اذا بـــهـــا لثــقــاف المــجــد آلات", "دَرَوهُ ليــثـاً فـخـافـوا مـنـه عـاديـة", "عــذرتــهــم فــلعــدو الليــث عــادات", "مـنـه المـهـابـات فـي الارواح آخذة", "وان تــكــن أخــذت مــنـه المـهـابـات", "لو كــان يُــفــرجُ عــنــه بــعـض آونـةٍ", "قــامــت بــدعــوتــه حـتـى الجـمـادات", "بــحــر مــحــيــط عـهـدنـاه تـجـيـء له", "كـنـقـطـةِ الدارةِ السـبـعُ المـحـيطات", "وبــدرُ ســبــعٍ وســبــع تـسـتـنـيـر بـه", "السـبـع الاقاليم والسبعُ السماوات", "له وان كــان أخــفـاه السـرار سـنـىً", "مــثـل الصـيـاح بـه تـجـلى الدجـنـات", "لهـــفـــي عــلى آل عــبــاد فــانــهــم", "أهــلة مــالهــا فــي الأفــق هــالات", "تــمــســكــت بــعــرى اللذات ذاتــهــم", "يــا بــئس مــا جـنـت اللذات والذات", "راح الحــيـا وغـدا مـنـهـم بـمـنـزلةٍ", "كــانــت لنــا بُــكَــرٌ فـيـهـا وروحـات", "أرضٌ كــأنّ عــلى أقــطــارهــا سُــرُجــا", "قـد أوقـدتـهـن فـي الاذهـان أنـبـات", "وفــوق شــاطـيـء واديـهـا ريـاضُ ربـي", "قــد ظــللتـهـا مـن الأنـشـام دوحـات", "كـــأن واديـــهـــا ســـلك بــلبــتــهــا", "وغـــايـــة الحـــســـن أســلاك ولبــات", "نــهــر شــربــت بــعــبـريـه عـلى صـور", "كــانـت لهـا فـيَ قـبـل الراح سـورات", "وكــنــت أورق فــي أيــكــاتــه ورقــاً", "تـهـوى ولي مـن قـريـض الشـعر أصوات", "وكــم جــريــت بــشــطــى ضـفـيـتـه الى", "مــحــاســن للهــوى فــيــهــن وقــفــات", "وربــمــا كــنــت أســمـو للخـليـج بـه", "وفــي الخــليــج لأهـل الراح راحـات", "وبــالغــروسـات لا جـفـت مـنـابـتـهـا", "مــن النــعــيــم غــروســات جــنــيــات", "مــعــاهــد ليـت انـي قـبـل فـرقـتـهـا", "قـد مـت والتـاركـوهـا ليـتهم ماتوا", "فــجــعــت مــنـهـا بـاخـوان ذوي ثـقـة", "فـاتـوا وللدهـر فـي الاخـوان آفـات", "وافــيــت فـي آخـر الصـحـراء طـائفـة", "لغــاتــهــم فــي كـتـاب اللَه مـلغـاة", "بـمـغـرب العـدوة القـصـوى دجا أملي", "فــهــل له بــديــار الشــرق مــشـكـاة", "رغـد مـن العـيـش مـالي ارتـقبه ولي", "عــنــد ابـن أغـلب أكـنـافٌ بـسـيـطـات", "ان لم يــكـن عـنـده كـونـي فـلاسـعـة", "للرزق عــنــدي ولا للأنــس ســاعــات", "هــــو المـــراد ولكـــن دونـــه خـــلجٌ", "رخـــاوة عـــنـــدهـــا بــيــضٌ مــعــلات", "وان تــكــن رجــس مــن فــوق مــذهـبـه", "فــليــس تــغـرب فـي وجـهـي المـلمـات", "هــنــاك آوى مـن النـعـمـى الى كـتـفٍ", "فــــيــــه ظـــلال وأمـــواه وجـــنـــات", "بـيـن الحـصـار وبـيـن المـرتـضى عمر", "ذاك الحـصـار مـن المـحـذور مـنـجـاة", "هـل يـذكـر المـسـجـد المعمور شرجبه", "او العــهـود عـلى الذكـرى قـديـمـات", "عــنــدي رســالات شـوق عـنـده فـعـسـى", "مـــع الريـــاح تـــوافـــيــه رســالات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76692	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لكل شيء من الأشياء ميقات <\|vsep\|> وللمنى من منائيهن غاياتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر في صبغة الحِرباء منغمس <\|vsep\|> ألوان حالاته فيها استحالات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن من لعب الشطرنج في يده <\|vsep\|> وربما قُمرت بالبيدق الشاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> انفض يديك من الدنيا وساكنها <\|vsep\|> فالارض قد أقفرت والناس قد ماتوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لعالمها السفلي قد كتمت <\|vsep\|> سريرة العالم العلوي أغمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوت مظلتها لا بل مذلتها <\|vsep\|> من لم تزل فوقه للعز رايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن كان بين الندى والبأس أنصلُه <\|vsep\|> هندية وعطاياه هنيدات </\|bsep\|> <\|bsep\|> رماه من حيث لم تستره سابغة <\|vsep\|> دهر مصيباته نبل مصيبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان ملء عيان العين تبصره <\|vsep\|> وللأماني في مره مرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> انكرت الا التوات القيود به <\|vsep\|> وكيف تنكر في الروضات حيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلطتُ بين هَمايينِ عُقدنَ له <\|vsep\|> وبينها فاذا الأنواع أشتات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت هنَ ذؤابات فَلم عكست <\|vsep\|> من رأسه نحو رجليه الذؤابات </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبتها من قناه أو أعنته <\|vsep\|> اذا بها لثقاف المجد لات </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَرَوهُ ليثاً فخافوا منه عادية <\|vsep\|> عذرتهم فلعدو الليث عادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه المهابات في الارواح خذة <\|vsep\|> وان تكن أخذت منه المهابات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان يُفرجُ عنه بعض ونةٍ <\|vsep\|> قامت بدعوته حتى الجمادات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر محيط عهدناه تجيء له <\|vsep\|> كنقطةِ الدارةِ السبعُ المحيطات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدرُ سبعٍ وسبع تستنير به <\|vsep\|> السبع الاقاليم والسبعُ السماوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> له وان كان أخفاه السرار سنىً <\|vsep\|> مثل الصياح به تجلى الدجنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على ل عباد فانهم <\|vsep\|> أهلة مالها في الأفق هالات </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمسكت بعرى اللذات ذاتهم <\|vsep\|> يا بئس ما جنت اللذات والذات </\|bsep\|> <\|bsep\|> راح الحيا وغدا منهم بمنزلةٍ <\|vsep\|> كانت لنا بُكَرٌ فيها وروحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرضٌ كأنّ على أقطارها سُرُجا <\|vsep\|> قد أوقدتهن في الاذهان أنبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوق شاطيء واديها رياضُ ربي <\|vsep\|> قد ظللتها من الأنشام دوحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن واديها سلك بلبتها <\|vsep\|> وغاية الحسن أسلاك ولبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهر شربت بعبريه على صور <\|vsep\|> كانت لها فيَ قبل الراح سورات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت أورق في أيكاته ورقاً <\|vsep\|> تهوى ولي من قريض الشعر أصوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم جريت بشطى ضفيته الى <\|vsep\|> محاسن للهوى فيهن وقفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وربما كنت أسمو للخليج به <\|vsep\|> وفي الخليج لأهل الراح راحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالغروسات لا جفت منابتها <\|vsep\|> من النعيم غروسات جنيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> معاهد ليت اني قبل فرقتها <\|vsep\|> قد مت والتاركوها ليتهم ماتوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجعت منها باخوان ذوي ثقة <\|vsep\|> فاتوا وللدهر في الاخوان فات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافيت في خر الصحراء طائفة <\|vsep\|> لغاتهم في كتاب اللَه ملغاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمغرب العدوة القصوى دجا أملي <\|vsep\|> فهل له بديار الشرق مشكاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> رغد من العيش مالي ارتقبه ولي <\|vsep\|> عند ابن أغلب أكنافٌ بسيطات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لم يكن عنده كوني فلاسعة <\|vsep\|> للرزق عندي ولا للأنس ساعات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو المراد ولكن دونه خلجٌ <\|vsep\|> رخاوة عندها بيضٌ معلات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان تكن رجس من فوق مذهبه <\|vsep\|> فليس تغرب في وجهي الملمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناك وى من النعمى الى كتفٍ <\|vsep\|> فيه ظلال وأمواه وجنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين الحصار وبين المرتضى عمر <\|vsep\|> ذاك الحصار من المحذور منجاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل يذكر المسجد المعمور شرجبه <\|vsep\|> او العهود على الذكرى قديمات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـعـمـتُ بـه والليـل مـدة نـاظـر", "فـصـار مـن السـراء غـمـزةَ حاجب", "كأني شربت الليل في كأس ذكره", "فـلم أبـقِ فـيـه فـضـلة للكواكب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76688	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نعمتُ به والليل مدة ناظر <\|vsep\|> فصار من السراء غمزةَ حاجب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـروق الأمـانـي دون لقـيـاك خُـلّبُ", "ومـشـرق أفـق لم تـلح فـيـه مـغـربُ", "عـدمـت مرادي فيك لا الماء نافع", "ولا الظل ممدود ولا الروض مخصب", "ولا أنـا فـي تـلك الحـديقة زهرة", "ولا أنـا فـي تـلك المـجـرة كـوكب", "سـقـى اللَه عـهـدا كـنـت صيب عهده", "بـمـثـل الذي قـد كنت تسقي وتشرب", "زمــان بــمــاء المـكـرمـات مـفـضـض", "لديــك ومــن نــار الكــؤوس مـذهـب", "لئن فــلت الأيــام مــنـك فـانـمـا", "يـفـل مـن الاسـيـاف مـا كان يضرب", "بـعـثـت بـها يا واحد الدهر قطعة", "هــي المــاء الا أنــهــا تــتـلهـب", "وجـئت بـها في الحسن ورقاء ايكة", "ولكـنـهـا فـي الدهـر عـنقاء مغرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76684	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بروق الأماني دون لقياك خُلّبُ <\|vsep\|> ومشرق أفق لم تلح فيه مغربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدمت مرادي فيك لا الماء نافع <\|vsep\|> ولا الظل ممدود ولا الروض مخصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أنا في تلك الحديقة زهرة <\|vsep\|> ولا أنا في تلك المجرة كوكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى اللَه عهدا كنت صيب عهده <\|vsep\|> بمثل الذي قد كنت تسقي وتشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمان بماء المكرمات مفضض <\|vsep\|> لديك ومن نار الكؤوس مذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن فلت الأيام منك فانما <\|vsep\|> يفل من الاسياف ما كان يضرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعثت بها يا واحد الدهر قطعة <\|vsep\|> هي الماء الا أنها تتلهب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "راق الربــيـع ورقَ طـبـعُ هـوائهِ", "فـانـظـر نـضـارة أَرضـه وسـمـائه", "واجـعـل قرين الورد فيه سلافة", "يـحـكـي مُـشـعـشـعُهـا مُـصـعّدَ مائه", "لولا ذبــول الورد قــلت بـانـه", "خـدُّ الحـبـيـب عـليـه صبغ حيائه", "هـيـهات اين الوردُ من خدّ الذي", "لا يَـسـتـحـيـل عـليك عهدُ وفائه", "الورد ليــس صِــفــاتُه كـصـفـاتـه", "والطـيـرُ ليـسَ غِـنـاؤهـا كغنائهِ", "يـتـنـفـس الاصباح والريحان من", "حــركــات مـعـطـفـه وحـسـن روائه", "ويجول في الارواح روح ما سرت", "ريــاهُ مــن تــلقــائه بــلقــائه", "صـرف الهـوى جـسـمي شبيه خياله", "مــن فــرط خـفـتـه وفـرط خـفـائه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76680	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> راق الربيع ورقَ طبعُ هوائهِ <\|vsep\|> فانظر نضارة أَرضه وسمائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجعل قرين الورد فيه سلافة <\|vsep\|> يحكي مُشعشعُها مُصعّدَ مائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا ذبول الورد قلت بانه <\|vsep\|> خدُّ الحبيب عليه صبغ حيائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات اين الوردُ من خدّ الذي <\|vsep\|> لا يَستحيل عليك عهدُ وفائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> الورد ليس صِفاتُه كصفاته <\|vsep\|> والطيرُ ليسَ غِناؤها كغنائهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتنفس الاصباح والريحان من <\|vsep\|> حركات معطفه وحسن روائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويجول في الارواح روح ما سرت <\|vsep\|> رياهُ من تلقائه بلقائه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أبـصـرتـه قـصر في المشيه", "لمـا بـدت في خَده اللحيه", "قـد كـتـب الشَّعـرُ على خده", "أو كالذي مر على القريه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76769	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أبصرته قصر في المشيه <\|vsep\|> لما بدت في خَده اللحيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رأت بك أوجه العليا مناها", "وعـاد عـلى لواحـظـها كراها", "وجـاءت فـيك ألسنة المعالي", "بــآيـات تُـشـرف مـن تـلاهـا", "سـواك يـسـيـر فـي أرض فـأما", "خـطـاك فـبـالمجرة لا سواها", "كـأنّ الشـهـب اذ تـجري لسعدٍ", "تـخـطّ لك الطريق على ذراها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76765	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> رأت بك أوجه العليا مناها <\|vsep\|> وعاد على لواحظها كراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءت فيك ألسنة المعالي <\|vsep\|> بيات تُشرف من تلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواك يسير في أرض فأما <\|vsep\|> خطاك فبالمجرة لا سواها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وعـلقـتـه فـي الحـب عـلق مـظـنةٍ", "أرخـصـت فـيـها العمر وهو ثمين", "بـعـث الحـيـاة بـنـظرة من حسنه", "وبــدا اليَّ بــأنــه المــغــبــون", "ولقـد يـلوح كـمـا تـكـشـف مـعصم", "فترى الوشاة كما استدار بدين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76761	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وعلقته في الحب علق مظنةٍ <\|vsep\|> أرخصت فيها العمر وهو ثمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعث الحياة بنظرة من حسنه <\|vsep\|> وبدا اليَّ بأنه المغبون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إن تكن تبتغي القتال فدعني", "عـنـك في حومة القتال أحامي", "خـذ جـنـانـي عـن جـنة ولساني", "عـن سـنـانٍ وخـاطـري عـن حسام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76757	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ن تكن تبتغي القتال فدعني <\|vsep\|> عنك في حومة القتال أحامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وداعٌ ولكــــنــــي أقــــول ســــلام", "وللنـفـس فـي ذكـر الوداع حِـمـام", "أخـادع نـفـسـاً ان تـحـققتِ النوى", "فـليـس لهـا بـيـن الضـلوع مـقـام", "قـد ائتـلفـت أهـواؤهـا بـك جملة", "كـمـا ائتـلفـت فـي وكـرهـن حـمامُ", "وشقت على النصح المبين جيوبها", "كــمــا شـقـقـت عـن زهـركـن كـمـام", "أكــرر لحــظــي فــي مـحـيـاك انـه", "لنـور الهـدى فـيـه عـليـك قـسـام", "وأحـمـد مـن تـقـبـيل كفيك سؤدداً", "عـلى عـاتـق الجـوزاء مـنـه حسام", "أمـلبـسـي النـعمى قديما ومثلها", "حــديـثـاً وأحـداث الزمـان عـظـام", "لأجـلسـتـنـي حتى اتكأت ولم تزل", "تـــدل عـــلى المـــولى الكـــريــم", "عسى عند حمل العيس رحلي في غد", "يــهــيــأ عــن زادي لديــك طـعـام", "ومـيـلي الى الطاهي وطيب ارادةٍ", "ليــثــبـت لي فـي وصـف ذاك كـلام", "وكـيـف أزيـد المـجـد صـحب محاسن", "ســهــرت لهــا والعـالمـون نـيـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76753	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وداعٌ ولكني أقول سلام <\|vsep\|> وللنفس في ذكر الوداع حِمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخادع نفساً ان تحققتِ النوى <\|vsep\|> فليس لها بين الضلوع مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ائتلفت أهواؤها بك جملة <\|vsep\|> كما ائتلفت في وكرهن حمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشقت على النصح المبين جيوبها <\|vsep\|> كما شققت عن زهركن كمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرر لحظي في محياك انه <\|vsep\|> لنور الهدى فيه عليك قسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحمد من تقبيل كفيك سؤدداً <\|vsep\|> على عاتق الجوزاء منه حسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أملبسي النعمى قديما ومثلها <\|vsep\|> حديثاً وأحداث الزمان عظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأجلستني حتى اتكأت ولم تزل <\|vsep\|> تدل على المولى الكريم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى عند حمل العيس رحلي في غد <\|vsep\|> يهيأ عن زادي لديك طعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وميلي الى الطاهي وطيب ارادةٍ <\|vsep\|> ليثبت لي في وصف ذاك كلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــنــشــق ريــاحــيــن السـلام فـانـمـا", "أفــض بــهــا مــســكــاً عـليـك مـخـتـمـا", "وقــل لي مــجــازا ان عـدمـت حـقـيـقـة", "لعـلك فـي نـعـمـى فـكـم كـنـت مـنـعـما", "أفــكــر فــي عــصــر مــضـى لك مـشـرقـاً", "فــيـرجـع ضـوء الصـبـح عـنـدي مـظـلمـا", "وأعــجــب مــن أفــق المــجــرة اذ رأى", "كــســوفـك شـمـسـاً كـيـف أطـلع أنـجـمـا", "لئن عــظــمــت فــيــك الرزيــة انــنــا", "وجـدنـاك مـنـهـا فـي المـزيـة أعـظـما", "قــنــاة ســعــت للطــعـن حـتـى تـقـصّـدت", "وســيــف أطــال الضــرب حــتـى تـثـلمـا", "وطــود غــريــب فــي الشــواهــق أمــره", "بــنــى كــلَّة مــن فــوقــهــا وتــهـدمـا", "مـنـأبـتـه زادت عـلى النـبـع بـالجنى", "فـإذ عـريـت عـادت مـع النـبـع أسـهما", "بـــكـــى آل عـــبـــاد ولا كـــمـــحــمــد", "وأولاده صــوب الغــمــامــة اذ هــمــى", "حــبــيــب الى قــلبــي حــبــيـب لقـوله", "عــســى وطــن يــدنــو بــهــم ولعــلمــا", "صــبــاحــهــم كــنـا بـه نـحـمـد السـرى", "فـلمـا عـدمـنـاهـم سـريـنـا عـلى عـمـى", "وكــنــا رعــيــنـا العـز حـول حـمـاهـم", "فـقـد اجـدب المـرعى وقد أقفر الحمى", "وقـد ألبـسـت أيـدي الليـالي قـلوبهم", "مـنـاسـج سـدى الغـيـث فـيـهـا وألحـما", "قـصـور خـلت مـن سـاكـنـيـهـا فـما بها", "سـوى الأدم تـمـشـي حول واقفة الدمى", "يُـجـيـبُ بـهـا الهـامَ الصـدى ولطـالما", "أجــاب القــيـانُ الطـائر المـتـرنـمـا", "كـأن لم يـكـن فـيها أنيس ولا التقى", "بـهـا الوفـد جـمـعـاً والخميس عرمرما", "ولا حــلت الآمــال فــيــك ثــبــاثـبـا", "فـقـامـت اليـهـا المـكـرمـات لما لما", "ولا اخــضــر وض فــي ربــاهـا فـخـلتـه", "تـوشـح مـنـهـم لا مـن النـور أنـعُـمـا", "ولا انـعـطـفـت فـيـه الغـصـون فعانقت", "وشــيــجـاً بـأيـدي الدارعـيـن مـقـومـا", "ولا حـسـبـت بـيـضُ الظـبـى مـن فرندها", "ســوالف بــات الدرّ فــيــهــا مـنـظـمـا", "ولم تـخـفـق الرايـات فـيـه فـاشـبـهـت", "قــوادم طــيــر فــي ذرى الجــو حُـوَّمـا", "ولا جــرّ فـيـهـا صـعـدة الرمـح خـلفـه", "فـتـاهـا فـقـلت الصـلّ أتـبـع ضـيـغـمـا", "ولم يــصـدع النـقـع المـثـار سـنـانـه", "كــمــا صــدع الظـلمـاء بـرق تـضـرّ مـا", "ولا صـورت فـي جـسـمـه الدرع شـكـلهـا", "فــأشــبــه مــمــا صــوَّرت فـيـه أرقـمـا", "جـرى القـدر الجـاري الى نـقـض أمـره", "فـعـاد سـحـيـلا مـنـه مـا كـان مـبرما", "مـــؤيـــد لخـــم هـــل تـــؤمـــل رجــعــة", "فــكـم أمـل أضـحـى الى النـجـم سـلمـا", "حــكــيــت وقــد فـارقـت مـلكـك مـالكـاً", "ومــن ولهــي أحــكــى عــليــك مُـتـمـمـا", "مــصــاب هــوى بــالنـيـرات مـن العـلى", "ولم يـبـق فـي ارض المـكـارم مـعـلمـا", "تــضــيــق عــليَّ الارض حــتــى كــأنـمـا", "خُــلقــت وايــاهــا ســواراً ومــعــصـمـا", "نــدبــتــك حــتــى لم يُــخـل لي الأسـى", "دمــوعـاً بـهـا أبـكـي عـليـك ولا دمـا", "وانــي عــلى رســمـي مـقـيـم فـان أمُـت", "ســأتــرك للبــاكــيــن رســمـي مـوسـمـا", "بـكـاك الحـيـا والريـح شـقـت جـيوبها", "عـليـك ونـاح الرعـد بـاسـمـك مـعـلمـا", "ومــزق ثــوب البــرق واكـتـسـت الدجـى", "حـداداً وقـامـت أنـجـم الليـل مـأتـما", "وحار ابنك الاصباح وجدا فما اهتدى", "وغـار اخـوك البـحـر غـيـظـاً فـما طما", "ومـــا حـــلّ بــدر التــم بــعــدك داره", "ولا أظـهـرت شـمـس الظـهـيـرة مـبـسـما", "قـضـى اللَه أن حـطـوك عـن ظـهـر أشـقرٍ", "أشـــمَّ وأن أمـــطـــوك أشـــام أدهــمــا", "قــيــودك ذابــت فـانـطـلقـت لقـد غـدت", "قــيــودك مــنــهـم بـالمـكـارم ارحـمـا", "عَــجِـبـتُ لأن لان الحـديـدُ وان قـسـوا", "لقـد كـان مـنـهـم بـالسـريـرة أعـلمـا", "سـيـنـجـيـك مـن نـجّـى مـن الجـب يوسفا", "ويـأويـك مـن آوى المـسـيـح بن مريما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76749	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تنشق رياحين السلام فانما <\|vsep\|> أفض بها مسكاً عليك مختما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقل لي مجازا ان عدمت حقيقة <\|vsep\|> لعلك في نعمى فكم كنت منعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفكر في عصر مضى لك مشرقاً <\|vsep\|> فيرجع ضوء الصبح عندي مظلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجب من أفق المجرة اذ رأى <\|vsep\|> كسوفك شمساً كيف أطلع أنجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن عظمت فيك الرزية اننا <\|vsep\|> وجدناك منها في المزية أعظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قناة سعت للطعن حتى تقصّدت <\|vsep\|> وسيف أطال الضرب حتى تثلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطود غريب في الشواهق أمره <\|vsep\|> بنى كلَّة من فوقها وتهدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> منأبته زادت على النبع بالجنى <\|vsep\|> فذ عريت عادت مع النبع أسهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكى ل عباد ولا كمحمد <\|vsep\|> وأولاده صوب الغمامة اذ همى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيب الى قلبي حبيب لقوله <\|vsep\|> عسى وطن يدنو بهم ولعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صباحهم كنا به نحمد السرى <\|vsep\|> فلما عدمناهم سرينا على عمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنا رعينا العز حول حماهم <\|vsep\|> فقد اجدب المرعى وقد أقفر الحمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ألبست أيدي الليالي قلوبهم <\|vsep\|> مناسج سدى الغيث فيها وألحما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصور خلت من ساكنيها فما بها <\|vsep\|> سوى الأدم تمشي حول واقفة الدمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُجيبُ بها الهامَ الصدى ولطالما <\|vsep\|> أجاب القيانُ الطائر المترنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن لم يكن فيها أنيس ولا التقى <\|vsep\|> بها الوفد جمعاً والخميس عرمرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حلت المال فيك ثباثبا <\|vsep\|> فقامت اليها المكرمات لما لما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا اخضر وض في رباها فخلته <\|vsep\|> توشح منهم لا من النور أنعُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا انعطفت فيه الغصون فعانقت <\|vsep\|> وشيجاً بأيدي الدارعين مقوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حسبت بيضُ الظبى من فرندها <\|vsep\|> سوالف بات الدرّ فيها منظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تخفق الرايات فيه فاشبهت <\|vsep\|> قوادم طير في ذرى الجو حُوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا جرّ فيها صعدة الرمح خلفه <\|vsep\|> فتاها فقلت الصلّ أتبع ضيغما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يصدع النقع المثار سنانه <\|vsep\|> كما صدع الظلماء برق تضرّ ما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا صورت في جسمه الدرع شكلها <\|vsep\|> فأشبه مما صوَّرت فيه أرقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى القدر الجاري الى نقض أمره <\|vsep\|> فعاد سحيلا منه ما كان مبرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مؤيد لخم هل تؤمل رجعة <\|vsep\|> فكم أمل أضحى الى النجم سلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكيت وقد فارقت ملكك مالكاً <\|vsep\|> ومن ولهي أحكى عليك مُتمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصاب هوى بالنيرات من العلى <\|vsep\|> ولم يبق في ارض المكارم معلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضيق عليَّ الارض حتى كأنما <\|vsep\|> خُلقت واياها سواراً ومعصما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندبتك حتى لم يُخل لي الأسى <\|vsep\|> دموعاً بها أبكي عليك ولا دما </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني على رسمي مقيم فان أمُت <\|vsep\|> سأترك للباكين رسمي موسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكاك الحيا والريح شقت جيوبها <\|vsep\|> عليك وناح الرعد باسمك معلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومزق ثوب البرق واكتست الدجى <\|vsep\|> حداداً وقامت أنجم الليل مأتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحار ابنك الاصباح وجدا فما اهتدى <\|vsep\|> وغار اخوك البحر غيظاً فما طما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما حلّ بدر التم بعدك داره <\|vsep\|> ولا أظهرت شمس الظهيرة مبسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضى اللَه أن حطوك عن ظهر أشقرٍ <\|vsep\|> أشمَّ وأن أمطوك أشام أدهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيودك ذابت فانطلقت لقد غدت <\|vsep\|> قيودك منهم بالمكارم ارحما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لأن لان الحديدُ وان قسوا <\|vsep\|> لقد كان منهم بالسريرة أعلما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "غــنــتـه فـي شـجـر الأراك بـلابـل", "فـتـحـركـت فـي الصـدر مـنـه بلابل", "وتــذكـر العـهـد القـديـم فـشـاقـه", "وتــذكــرُ الأحــبــاب شــغــل شـاغـل", "أيــام للنــعــمــى عــليــه رفــارف", "ولكــــلِّ أوراق الشــــبــــاب ذلاذل", "والعــيــش يــقــطـر نـفـرة فـكـأنـه", "خــد بــه مــاء الشــبــيــبـة جـائل", "والسـجـف مـرفـوع عـن القـمر الذي", "قــمــر الدجــنــة مــن ســنـاه آفـل", "غـصـن تـحـرك في الحليّ وفي الحلى", "عـــن مـــائل قــلبــي اليــه مــائل", "ومــخــيــم بــيــن الجــوانـح راحـل", "تــحــكــى ســلالتــهــنّ لمــة راحــل", "وســـنـــان ورد جــمــاله فــي خــده", "غـــضّ ونـــرجــس مــقــلتــيــه ذابــل", "كـرمـت عـليـه لواحـظـي بـدمـوعـهـا", "ذلا له وهــو العــزيــز البــاخــل", "وكـأنـمـا هـي فـي السـمـاحـة طـيـء", "وكـأنـمـا هـو فـي السـمـاحـة وابل", "يـا صـاحـب الحـدق التـي قـد ضمنت", "مـن سـحـرهـا مـا لم تـضـمّـن بـابـل", "عـذلوا عـليـك وخـنـت عـهـد مـبـشـر", "ان كـنـت أعـلم مـا يـقـول العاذل", "مــلك تــهــلّل واســتــهــل فــخـلتـه", "صــبـحـاً مـنـيـراً فـيـه غـيـث وابـل", "وكــأنــمــا نــور الربــيـع ونـوره", "فــي الحــســن أخــلاق له وشـمـائل", "وكــأنّ نــشــر زمــانــه مــع بـشـره", "بـــكـــر لأيــام الصــبــا وأصــائل", "أغـنـي العـفـاة عن السؤال تبرعاً", "بــالجــود حـتـى ليـس يـوجـد سـائل", "وأخافَ في الأجم الأسود فلم يكن", "ليـصـول مـنـهـا فـي البسيطة صائل", "وكــأن ســطــوتــه مـعـايـنـة الردى", "وغــرار صــارمـه القـضـاء النـازل", "حَــبَــكَ الســحــاب دروعــه لكــن له", "فـوق السـحـاب مـن الصـبـاح غلائل", "سـاعٍ بـنـور الهـدى فـي صـون الذي", "هــو للمــكــارم مــن يــديـه بـاذل", "فــمـواطـن الاقـدام مـنـه مـشـاعـر", "ومـحـاسـن الأفـعـال مـنـه مـشـاغـل", "لو رام رُومــةَ جــاءه أربــابــهــا", "والبــيــض أغــلال لهــم وســلاســل", "ولو الجــبــال يــهــزهـا ليـهـدهـا", "عــادت أعــاليــهــا وهــن أســافــل", "يُـعـطـي ويـمـطـي العـالمـيـن فـفضة", "أوعــســجــد أو ســابــح أو صــاهــل", "أو مــلبــسٌ نـسـج النـعـيـم جـلاله", "نـسـج الربـيـع وقـد سـقاه الهاطل", "وقـفـت عـليـه مـن النـفـوس بـواطن", "وظــــــواهــــــر وأواخــــــر وأوائل", "وتــجــاذبــتــه مــشــارق ومــغــارب", "فـــتـــلطـــفـــتــه وســائل ورســائل", "ولقـــلّ ذاك فـــانــه القــرم الذي", "شــمــل البـريـة مـنـه فـضـل شـامـل", "لكـم اذا اخـتـصـم المـلوك لمـفخر", "حــســبٌ يــنــاظــر عـنـكـم ويـنـاضـل", "فـسـخـت مـكـارمـكـم مـكـارم غـيركم", "والحــق يـفـسـخ مـا يـخـطّ البـاطـل", "أضـحـى بـك الأضـحـى ريـاضاً تجتلي", "وَضُــحَ الســرورُ بـه ونـيـل النـائل", "زرت المــصــلى يــومــه فـي جـحـفـل", "أعـــلامـــه للعـــالمـــيــن مــوائل", "غُــدرُ الحــديــد عـليـهـم وكـأنـمـا", "بــأكــفــهــم للمــرهــفــات جــداول", "وأتـاك جـيـشـهـم عـلى الجيش الذي", "يـخـتـال بـالمـحـمـول مـنه الحامل", "ومـن الجـنـائب فـي الطريق جنائب", "حــســنــت فــقــلنــا انـهـنّ عـقـائل", "مـرحـت فـقـلت قـطـا البطاح وربما", "رفِــعَــت هــواديـهـا فـقـلتُ مـطـائل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76745	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> غنته في شجر الأراك بلابل <\|vsep\|> فتحركت في الصدر منه بلابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتذكر العهد القديم فشاقه <\|vsep\|> وتذكرُ الأحباب شغل شاغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام للنعمى عليه رفارف <\|vsep\|> ولكلِّ أوراق الشباب ذلاذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعيش يقطر نفرة فكأنه <\|vsep\|> خد به ماء الشبيبة جائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسجف مرفوع عن القمر الذي <\|vsep\|> قمر الدجنة من سناه فل </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصن تحرك في الحليّ وفي الحلى <\|vsep\|> عن مائل قلبي اليه مائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومخيم بين الجوانح راحل <\|vsep\|> تحكى سلالتهنّ لمة راحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسنان ورد جماله في خده <\|vsep\|> غضّ ونرجس مقلتيه ذابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرمت عليه لواحظي بدموعها <\|vsep\|> ذلا له وهو العزيز الباخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما هي في السماحة طيء <\|vsep\|> وكأنما هو في السماحة وابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحب الحدق التي قد ضمنت <\|vsep\|> من سحرها ما لم تضمّن بابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذلوا عليك وخنت عهد مبشر <\|vsep\|> ان كنت أعلم ما يقول العاذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك تهلّل واستهل فخلته <\|vsep\|> صبحاً منيراً فيه غيث وابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما نور الربيع ونوره <\|vsep\|> في الحسن أخلاق له وشمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنّ نشر زمانه مع بشره <\|vsep\|> بكر لأيام الصبا وأصائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغني العفاة عن السؤال تبرعاً <\|vsep\|> بالجود حتى ليس يوجد سائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخافَ في الأجم الأسود فلم يكن <\|vsep\|> ليصول منها في البسيطة صائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن سطوته معاينة الردى <\|vsep\|> وغرار صارمه القضاء النازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبَكَ السحاب دروعه لكن له <\|vsep\|> فوق السحاب من الصباح غلائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساعٍ بنور الهدى في صون الذي <\|vsep\|> هو للمكارم من يديه باذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمواطن الاقدام منه مشاعر <\|vsep\|> ومحاسن الأفعال منه مشاغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو رام رُومةَ جاءه أربابها <\|vsep\|> والبيض أغلال لهم وسلاسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو الجبال يهزها ليهدها <\|vsep\|> عادت أعاليها وهن أسافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعطي ويمطي العالمين ففضة <\|vsep\|> أوعسجد أو سابح أو صاهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ملبسٌ نسج النعيم جلاله <\|vsep\|> نسج الربيع وقد سقاه الهاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقفت عليه من النفوس بواطن <\|vsep\|> وظواهر وأواخر وأوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجاذبته مشارق ومغارب <\|vsep\|> فتلطفته وسائل ورسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقلّ ذاك فانه القرم الذي <\|vsep\|> شمل البرية منه فضل شامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم اذا اختصم الملوك لمفخر <\|vsep\|> حسبٌ يناظر عنكم ويناضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسخت مكارمكم مكارم غيركم <\|vsep\|> والحق يفسخ ما يخطّ الباطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحى بك الأضحى رياضاً تجتلي <\|vsep\|> وَضُحَ السرورُ به ونيل النائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> زرت المصلى يومه في جحفل <\|vsep\|> أعلامه للعالمين موائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُدرُ الحديد عليهم وكأنما <\|vsep\|> بأكفهم للمرهفات جداول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتاك جيشهم على الجيش الذي <\|vsep\|> يختال بالمحمول منه الحامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الجنائب في الطريق جنائب <\|vsep\|> حسنت فقلنا انهنّ عقائل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اسـتـودع اللَه أرضا عندما وضحت", "بـشـائر الصـبـح فيها بدلت حَلَكَا", "كـان المـؤيـد بـسـتـانا بساحتها", "يجني النعيم وفي عليائها فلكا", "فـي أمـره لمـلوك الدهـر مـعـتبرٌ", "فـليـس يـغـتـرُّ ذو مـلك بما ملكا", "نـبـكـيـه مـن جـبـلٍ خـرّت قـواعـده", "فـكـل مـن كـان فـي بـطحائه هلكا", "مــا سُــدّ مــوضـعـه للزرق سـدّ بـه", "طـوبـى لمـن كـان يذري أية سلكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76741	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> استودع اللَه أرضا عندما وضحت <\|vsep\|> بشائر الصبح فيها بدلت حَلَكَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان المؤيد بستانا بساحتها <\|vsep\|> يجني النعيم وفي عليائها فلكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أمره لملوك الدهر معتبرٌ <\|vsep\|> فليس يغترُّ ذو ملك بما ملكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبكيه من جبلٍ خرّت قواعده <\|vsep\|> فكل من كان في بطحائه هلكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أهديت لي من بنات الكرم فاكهةً", "كـأن طـيب اللمى من طيبها شرقا", "حـبّ أتـتـنـي بـه حـب القلوب وخي", "لان الخدود وأحداق المها نسقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76737	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أهديت لي من بنات الكرم فاكهةً <\|vsep\|> كأن طيب اللمى من طيبها شرقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ضـحـك الربيع بحيث تلك الأربع", "لمــا بـكـى للغـيـث فـيـه مـدمـعُ", "عـاطـيـت فـيها الكأس جُؤذر كلَّةٍ", "يـعـطـو بـأكـنـاف القلوب ويرتع", "رقَّ الصــبــا فــي خـده ورحـيـقـه", "فــي كــفّه فــمــوشــع ومــشــعـشـع", "وعـلى فـروع الايـك شـاد يحتوي", "طـربـاً لآخـر تـحـتـويـه الأضـلع", "يـنـدى له رطـب الهـواء فيغتدي", "وَيُــظــلُّهُ وَرقُ الغـصـون فـيـهـجـع", "تــخـذ الأراك أريـكـة لمـنـامـه", "فـله عـلى الأسـحـار فيها مضجع", "حـتـى اذا مـا هـزه نَـفَـسُ الصبا", "والصـبـح هـزك مـنـه شـدوٌ مـبـدع", "وكـأنـمـا تـلك الأراكـة مـنـبـر", "وكــأنــه فــيـهـا خـطـيـب مـصـقـع", "وكـأنـمـا خـبـر المـؤيـد خـبرتي", "فـلسـانـه بـالشـكـر فـيـه يـسـجع", "وضـحـت به العليا فمنهج قصدها", "مـنـه الى ظـهـر المـجّـرة مـهـيع", "يـنـدى عـليـك وأنـت مـنـه خـائف", "وكــذاك لجَ البـحـر مـغـن مـفـزع", "فـأشـد مـا تـلقـاه عـنـد ليـانه", "وكذا الأرق من الحسام الاقطع", "بـاللَه شـحَّ عـلى حـيـاتـك انـهـا", "سـبـب بـه تـحـيـا البـريـةُ أجمع", "ما كان أرفع موضعي اذ كان لي", "فـي جـانـب العـلياء عندك موضع", "أيـام أطـلب مـا أشـاء فـيـنقضي", "وزمـان أدعـو مَـن أشـاء فـيـسمع", "انـت السـحـاب عـلى مكان ينهمي", "بـالمـكـرمـات وعـن مـكـان يـقلع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76729	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ضحك الربيع بحيث تلك الأربع <\|vsep\|> لما بكى للغيث فيه مدمعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاطيت فيها الكأس جُؤذر كلَّةٍ <\|vsep\|> يعطو بأكناف القلوب ويرتع </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقَّ الصبا في خده ورحيقه <\|vsep\|> في كفّه فموشع ومشعشع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى فروع الايك شاد يحتوي <\|vsep\|> طرباً لخر تحتويه الأضلع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يندى له رطب الهواء فيغتدي <\|vsep\|> وَيُظلُّهُ وَرقُ الغصون فيهجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخذ الأراك أريكة لمنامه <\|vsep\|> فله على الأسحار فيها مضجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى اذا ما هزه نَفَسُ الصبا <\|vsep\|> والصبح هزك منه شدوٌ مبدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما تلك الأراكة منبر <\|vsep\|> وكأنه فيها خطيب مصقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما خبر المؤيد خبرتي <\|vsep\|> فلسانه بالشكر فيه يسجع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضحت به العليا فمنهج قصدها <\|vsep\|> منه الى ظهر المجّرة مهيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يندى عليك وأنت منه خائف <\|vsep\|> وكذاك لجَ البحر مغن مفزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأشد ما تلقاه عند ليانه <\|vsep\|> وكذا الأرق من الحسام الاقطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> باللَه شحَّ على حياتك انها <\|vsep\|> سبب به تحيا البريةُ أجمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان أرفع موضعي اذ كان لي <\|vsep\|> في جانب العلياء عندك موضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام أطلب ما أشاء فينقضي <\|vsep\|> وزمان أدعو مَن أشاء فيسمع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبـنـت الهدى جددت صنعا علا صنعا", "مـضـى المرتضى أصلا وأتبعته فرعا", "جرى الموت جرى الريح في منيتكما", "فــاذواك ريــحــانـاً وكـسّـره نـبـعـا", "عــلى نــســق جــاء المـصـاب وانـمـا", "تــقـدم وتـرا ثـم أتـبـعـتـه شـفـعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76725	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أبنت الهدى جددت صنعا علا صنعا <\|vsep\|> مضى المرتضى أصلا وأتبعته فرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى الموت جرى الريح في منيتكما <\|vsep\|> فاذواك ريحاناً وكسّره نبعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـرج بـمـنـعـرجـات واديـهـم عـسـى", "تـلقـاهم نزلوا الكثيب الأوعسا", "اطـلبـهـم حـيـث الريـاض تـفـتـحـت", "والريـح فـاحـت والصـبـاح تـنفسا", "مَــثّــل وجــوهــهــم بــدورا طـلعـا", "وتـخّـيـل الخـيـلان شـهـبـا كُـنَّسـا", "واذ أردت تــنــعــمــا بــقـدودهـم", "فـاهـصـر بَـنعمان الغصون المُيسا", "بــابــي غــزال مـنـهـم لم يـتـخـذ", "الا القـنـا من بعد قلبي مكنِسا", "لبـس الحـديـد عـلى لُجَـيـنِ أديمه", "فـعـجـبـت مـن صـبـح تـوشـح حـندسا", "واتــى يــجــرّ ذوائبــاً وذوابــلا", "فـرأيـت روضـاً بـالضـلال تـحـرّسـا", "لا تـرهـب السـيـف الصـقـيل بكفّه", "وارهـب بـعارضه العذار الاملسا", "رام العـدا عـذلي عـليـه فـفـتّهم", "والنـجـم ليـس بـمـمـكن أن يلمسا", "وفــكــكـت بُـغَـيـهـم وفـزت وهـكـذا", "فـكُ الصـحـيـفـةِ خـلص المـتـلمـسـا", "كابد الى العزّ الهجير ولا تكن", "فـي الذل مـا بين الضلال معّرسا", "واذ وصــلت الى الأمــيـر مـبـشـر", "فـاجـعل بساطك في ذراه السندسا", "نــوع وجــنّــس فــي مــنــاك فـانـه", "مـلكٌ تـنـوع فـي العـلا وتـجـنّـسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76721	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> عرج بمنعرجات واديهم عسى <\|vsep\|> تلقاهم نزلوا الكثيب الأوعسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اطلبهم حيث الرياض تفتحت <\|vsep\|> والريح فاحت والصباح تنفسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَثّل وجوههم بدورا طلعا <\|vsep\|> وتخّيل الخيلان شهبا كُنَّسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذ أردت تنعما بقدودهم <\|vsep\|> فاهصر بَنعمان الغصون المُيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بابي غزال منهم لم يتخذ <\|vsep\|> الا القنا من بعد قلبي مكنِسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبس الحديد على لُجَينِ أديمه <\|vsep\|> فعجبت من صبح توشح حندسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتى يجرّ ذوائباً وذوابلا <\|vsep\|> فرأيت روضاً بالضلال تحرّسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ترهب السيف الصقيل بكفّه <\|vsep\|> وارهب بعارضه العذار الاملسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رام العدا عذلي عليه ففتّهم <\|vsep\|> والنجم ليس بممكن أن يلمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفككت بُغَيهم وفزت وهكذا <\|vsep\|> فكُ الصحيفةِ خلص المتلمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كابد الى العزّ الهجير ولا تكن <\|vsep\|> في الذل ما بين الضلال معّرسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذ وصلت الى الأمير مبشر <\|vsep\|> فاجعل بساطك في ذراه السندسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "نـسـيـمـك حـتـام لا يـنـبرى", "وطـيـفـك حـتـام لا يـعـتـرى", "أعـيـذك مـن عَـرَضٍ أن يـكـون", "وأنـت الذي كـنـت مـن جوهر", "أتـذكـر أيـامـنـا بـالحـمـى", "وأيــامــنـا بـذوى الأعـصـر", "ألا رأفــة مــن وفــيّ صـفـيّ", "ألا عــطـفـة مـن سـنـيّ سـرى", "رمـــى زحـــل فــي أظــفــاره", "وحــل يـرا عَـنـي المـشـتـري", "عــطــارد هــل لك مـن عـودة", "فــأرجـع مـنـك الى عـنـصـري", "سيطلبني الملك مهما أراد", "لبـاس نـسـيـج مـن المـفـخـر", "ولو أن كــل حــصــاة تـزيـن", "لمـا جـعـل الفـضـلُ للجـوهر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76717	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نسيمك حتام لا ينبرى <\|vsep\|> وطيفك حتام لا يعترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيذك من عَرَضٍ أن يكون <\|vsep\|> وأنت الذي كنت من جوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتذكر أيامنا بالحمى <\|vsep\|> وأيامنا بذوى الأعصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا رأفة من وفيّ صفيّ <\|vsep\|> ألا عطفة من سنيّ سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رمى زحل في أظفاره <\|vsep\|> وحل يرا عَني المشتري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطارد هل لك من عودة <\|vsep\|> فأرجع منك الى عنصري </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيطلبني الملك مهما أراد <\|vsep\|> لباس نسيج من المفخر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَعَـمـرتَ بالاحسان أفق ميورقةٍ", "وبنيت فيها ما بنى الاسكندر", "فـكـأنـهـا بـغـداد أنت رشيدها", "ووزيـرهـا وله السـلامـة جعفر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76713	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَعَمرتَ بالاحسان أفق ميورقةٍ <\|vsep\|> وبنيت فيها ما بنى الاسكندر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا ذا الذي حجّ في عهد الصبا فمضى", "عــنــا هــلالاً ووافــى نـيّـراً قـمـرا", "أمـا الجـمـار فـمـن قـلبي رميت بها", "يـا مـن بـآخـر عـمـري كـنـت مـعـتمرا", "صـف المـنـازل لي كـيـف انـتقلت بها", "فــمــا نــقـلت لبـدر بـعـدك البـصـرا", "عــن بــئر زمـزم حـدثـنـي فـبـي ظـمـأ", "وانّ فــي فـيـك مـنـه الري والحَـصَـرا", "وشــفّــع الحــجــة الاولى بــثــانـيـةٍ", "بــأن أقــبــل ثــغــرا قـبـل الحـجـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76709	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ذا الذي حجّ في عهد الصبا فمضى <\|vsep\|> عنا هلالاً ووافى نيّراً قمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الجمار فمن قلبي رميت بها <\|vsep\|> يا من بخر عمري كنت معتمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صف المنازل لي كيف انتقلت بها <\|vsep\|> فما نقلت لبدر بعدك البصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن بئر زمزم حدثني فبي ظمأ <\|vsep\|> وانّ في فيك منه الري والحَصَرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خــلعــت عــذارى فــي عــذارٍ عــلى خــد", "حـكـى خـضـرة الريحان في حمرة الوردِ", "صــقــيـل كـمـثـل السـيـف أخـضـر مـثـله", "يــبــيــت ولكــن مــن فـؤاديَ فـي غـمـد", "ومــمــا شــجــانــي شـكـل شـاربـه الذي", "تــمــثـل قـوسـاً مـثـل مـيـسـمـه البـرد", "كــفــانــي أنــا بــالزبــرجـد أشـتـكـي", "فـقـد صار لي قفلا على الدّر والشهد", "يــقــر بــعــيــنــي أن أزور كــنــاســه", "ولو كــان مـحـفـوفـاً بـضـاريـة الأسـد", "ويـقـنـعـنـي شـعـري لدى نـاظـر العـلى", "وان كــان لي فـي كـل وادٍ بـنـو سـعـد", "هــو الدهــر فــي تــصــريـفـه لصـروفـه", "فــمــن جــهـة يـحـيـى ومـن جـهـة يُـردي", "خــصــيــب نـواحـي الفـضـل يـضـحـك كـله", "عـن المـكـرمـات السبط والحسب الجعد", "فــقــل فــي أيــاديـه ريـاضـتـه الذرى", "وقــل فـي مـعـاليـه مـصـافـحـة المـجـد", "اليـــه والا قـــيـــدوا قـــدم الســرى", "وفــيـه والا اخـرسـوا مـنـطـق الحـمـد", "يــطــالع عــن صـبـح ويـنـهـل عـن حـيـاً", "ويــخــطــف عــن بـرق ويـعـصـف عـن رعـد", "وعــنــه أفـيـضـوا أنـه مُـشـعـر العُـلى", "وحـوليـه طـوفـوا انـه كـعـبـة القـصـد", "وألقـوا حـديـث البـحـر عـنـد حـديـثـه", "فـكـم يَـبـني في جُزر وكم يَبني في مدّ", "تــؤثــر فـي الأفـلاك مـن بـعـد غـوره", "كتأثير نور الشمس في الأعين الرمد", "تــخــصــصــت أحــيــانــاً بـلخـم ويـعـرب", "وظــاهــرت أحــيــانـاً بـغـسـان والأزد", "ولمـــا حـــللت النــاصــريــة أقــبــلت", "اليــك وفـود الشـعـر وفـداً عـلى وفـد", "وثــقــت بـه ضـيـفـاً عـلى رغـم حـاسـدي", "كـأنـي وقـف ضـاق مـنـه عـلى زنـد كذا", "ســـكـــنـــت له حـــتــى أرقــت وانــمــا", "كـمـنـت كـمـون النـار فـي حـجر الزند", "تــقــيـسـنـي الأعـداء فـي مـهـجـاتـهـا", "كــمَـن قـاس فـي أوداجـه ظـبـة الهـنـد", "وتــحــســب فــي عــودي ليــانــا وانــه", "لفي السر من نبع وفي الجَهر من رند", "غــمـدت مـع الفـتـح الكـواسـر طـايـرا", "وهــا أنــا مـشـاء مـع النُـعـم الرقـد", "ويــا عــجــبــاً مــن جــهـل كـل فـراشـةٍ", "تــعــارض مــصـبـاحـي لتـحـرقـهـا وقـدي", "وأيــقــظ مــن صــلٍّ خــلقــت وهــا أنــا", "يــســامــرنــي مـن ظَـلَّ أنـوم مـن فـهـد", "شـــكـــرتـــك عـــن ود وليــس مــركــبــاً", "مـن الشـكـر الا مـن بـسـيـط مـن الود", "وفــيــك جــرعــت الذل والعـز عـاد لي", "فـلي سـيـمـة المولى ولي سيمة العبد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76705	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خلعت عذارى في عذارٍ على خد <\|vsep\|> حكى خضرة الريحان في حمرة الوردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صقيل كمثل السيف أخضر مثله <\|vsep\|> يبيت ولكن من فؤاديَ في غمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومما شجاني شكل شاربه الذي <\|vsep\|> تمثل قوساً مثل ميسمه البرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفاني أنا بالزبرجد أشتكي <\|vsep\|> فقد صار لي قفلا على الدّر والشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقر بعيني أن أزور كناسه <\|vsep\|> ولو كان محفوفاً بضارية الأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقنعني شعري لدى ناظر العلى <\|vsep\|> وان كان لي في كل وادٍ بنو سعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الدهر في تصريفه لصروفه <\|vsep\|> فمن جهة يحيى ومن جهة يُردي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصيب نواحي الفضل يضحك كله <\|vsep\|> عن المكرمات السبط والحسب الجعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل في أياديه رياضته الذرى <\|vsep\|> وقل في معاليه مصافحة المجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليه والا قيدوا قدم السرى <\|vsep\|> وفيه والا اخرسوا منطق الحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يطالع عن صبح وينهل عن حياً <\|vsep\|> ويخطف عن برق ويعصف عن رعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنه أفيضوا أنه مُشعر العُلى <\|vsep\|> وحوليه طوفوا انه كعبة القصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألقوا حديث البحر عند حديثه <\|vsep\|> فكم يَبني في جُزر وكم يَبني في مدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤثر في الأفلاك من بعد غوره <\|vsep\|> كتأثير نور الشمس في الأعين الرمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخصصت أحياناً بلخم ويعرب <\|vsep\|> وظاهرت أحياناً بغسان والأزد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما حللت الناصرية أقبلت <\|vsep\|> اليك وفود الشعر وفداً على وفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثقت به ضيفاً على رغم حاسدي <\|vsep\|> كأني وقف ضاق منه على زند كذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سكنت له حتى أرقت وانما <\|vsep\|> كمنت كمون النار في حجر الزند </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقيسني الأعداء في مهجاتها <\|vsep\|> كمَن قاس في أوداجه ظبة الهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحسب في عودي ليانا وانه <\|vsep\|> لفي السر من نبع وفي الجَهر من رند </\|bsep\|> <\|bsep\|> غمدت مع الفتح الكواسر طايرا <\|vsep\|> وها أنا مشاء مع النُعم الرقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا عجباً من جهل كل فراشةٍ <\|vsep\|> تعارض مصباحي لتحرقها وقدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيقظ من صلٍّ خلقت وها أنا <\|vsep\|> يسامرني من ظَلَّ أنوم من فهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكرتك عن ود وليس مركباً <\|vsep\|> من الشكر الا من بسيط من الود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ترى الطلّ في أخلائها مثل لؤلؤ", "ولكـن تـبـقـى نـظـمه في القلائد", "وتحسب في أطراف طرفائها الندى", "بــقـيـة كـحـل فـي رؤوس المـراود", "كـأنّ ريـاض الحـزن بُـسـطٌ تـدّبـجـت", "بــأنــواع ألوانٍ حــســانٍ فــرائد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76701	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ترى الطلّ في أخلائها مثل لؤلؤ <\|vsep\|> ولكن تبقى نظمه في القلائد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحسب في أطراف طرفائها الندى <\|vsep\|> بقية كحل في رؤوس المراود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الكـهـف والبـرق فـي امريهما عجبٌ", "وآيـة فـي جـبـيـن الدهـر تـنـتـسـخ", "ففتية الكهف لا يدرون كم لبثوا", "وفتية البرق لا يدرون ما نفخوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76697	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> خ <\|psep\|> <\|bsep\|> الكهف والبرق في امريهما عجبٌ <\|vsep\|> وية في جبين الدهر تنتسخ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لحظ النجوم بمقلتيه فراعها", "مـا أبـصـرت مـن حـسـنه فتردّت", "فـتـسـاقـطـت فـي خده فنظرتها", "عـمـداً بـمـقـلة حـاسد فاسودت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76693	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لحظ النجوم بمقلتيه فراعها <\|vsep\|> ما أبصرت من حسنه فتردّت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "كــأن عــلاك أفــلاك وفــلك", "بــأرزاق البـريـة جـاريـات", "كـان هـبـاتـها من غير وعد", "نــتــائج مــالهـن مـقـدمـات", "ومهما اهتز جيشك نحو جيش", "فـأنـت سـنـانه وهو القناة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76689	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> كأن علاك أفلاك وفلك <\|vsep\|> بأرزاق البرية جاريات </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان هباتها من غير وعد <\|vsep\|> نتائج مالهن مقدمات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـكـت عـنـد تـوديـعـي فـما علم الركب", "أذاك ســـقـــيــط الطــل أم لؤلؤ رطــب", "وتــابــعــهــا ســرب وانــي لمــخــطـيـء", "نـجـوم الديـاجـي لا يـقـال لهـا سـرب", "لئن وقــفــت شــمــس النــهــار ليـوشـع", "لقـد وقـفـت شـمـس الهـوى لي والشـهـب", "عـقـيـلة بـيـت المـجد لم ترها الدُجى", "ولا لمـحـتـهـا الشـمـس وهـي لهـا ترب", "ظُـبـى الهـنـد مـمـا ذبّ عـنـهـا وانـما", "تــلطــف لي فــيــهــا بــخـدعـتـه الحـب", "ســرت وبــروج النــيــرات حــبــابــهــا", "وقـــدّامـــهــا مــن كــل خــاطــفــة قُــبّ", "ومـــا دخـــلت الا المـــجـــرة واديــاً", "فــليــس لهــا الا بــاعــطــائهـا شـرب", "مــن البــيــض كــافــوريــة غــيـر لمـةٍ", "أبـيـحـت سـواد المـسـك فـهـو لها نهب", "وبـحـرٍ سـوى بـحـر الهـوى قـد ركـبـتـه", "لامــر كــلا البـحـريـن مـركـبـه صـعـب", "له لجــج خــضــر كــمـا اخـضـرت الربـى", "الى أُخَـرٍ بـيـضٍ كـمـا ابـيـضـت الكـثـب", "غــريــب عــلى جــنــبــي غـرابٌ نـهـوضـهُ", "بــقــادمــتــي ورقــاء مـطـلبـهـا شـعـب", "هـوى بـيـن عـصف الريح والموج مثلما", "هــوى بـيـن اضـلاع المـعـنـى بـه قـلب", "كــأنــي قــذى فــي مــقـلة وهـو نـاظـر", "بـهـا والمـجـاذيـف التـي حـولهـا هدب", "ولمــا رأت عــيــنــي جــنــاب مــيــورق", "أمــنــت وحــسـب المـرء بـغـيـتـه حـسـب", "نـــزلت بـــكـــافـــورٍ وتــبــر وجــوهــر", "يـقـال لهـا الحـصباء والرمل والترب", "وقـلت المـكـان الرحـب أيـن فـقيل لي", "ذَرى نــاصــر العــليــاء أجـمـعـه رحـب", "بـــراحـــتــه بــحــر مــحــيــط مــســخــر", "يـفـاد الغـنـى فـيـه ولا يذعر الركب", "حـوى قـصـبـات السـبـق عـفـوا ولو سَعى", "لها البرق خطفا جاء من دونها يكبو", "ويــرتــاح عــنــد الحـمـد حـتـى كـأنـه", "وحـــاشـــاه نــشــوان يــلذ له الشــرب", "لو اسـتـمـطـر النـاس الغـمـام بـذكره", "لقـام عـلى الصـلد الصـفا لهم الخصب", "يــجـود ولا يـكـدى ويـنـوى فـلا يـنـي", "ويـقـضـي فـلا يـفـضي ويمضي فلا ينبو", "ســألت أخــاه البـحـر عـنـه فـقـال لي", "شــقــيــقــيَ الا أنــه البــار العــذب", "لنــا ديــمــتــا مـاء ومـال فـديـمـتـي", "تــمــاســك أحــيــانــا وديــمـتـه سـكـب", "اذا نـــشـــأت بـــريـــةٌ فـــله النـــدى", "وان نــشــأت بــحــريــة فــلي الســحــب", "أحــاجــيــكــم مــا وحـد يـجـمـع الورى", "ولا مـــريـــةٌ فـــي أنـــه ذلك النــدب", "أقــلو عــليــه مــن ســمــاع صــفــاتــه", "فــانــي لاخــشــى ان يــداخــله عــجــب", "غــفــرت ذنــوب الدهــر لمــا لقــيـتـه", "ودهــــر بـــه القـــاه ليـــس له ذنـــب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76685	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بكت عند توديعي فما علم الركب <\|vsep\|> أذاك سقيط الطل أم لؤلؤ رطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتابعها سرب واني لمخطيء <\|vsep\|> نجوم الدياجي لا يقال لها سرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن وقفت شمس النهار ليوشع <\|vsep\|> لقد وقفت شمس الهوى لي والشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقيلة بيت المجد لم ترها الدُجى <\|vsep\|> ولا لمحتها الشمس وهي لها ترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظُبى الهند مما ذبّ عنها وانما <\|vsep\|> تلطف لي فيها بخدعته الحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرت وبروج النيرات حبابها <\|vsep\|> وقدّامها من كل خاطفة قُبّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما دخلت الا المجرة وادياً <\|vsep\|> فليس لها الا باعطائها شرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من البيض كافورية غير لمةٍ <\|vsep\|> أبيحت سواد المسك فهو لها نهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحرٍ سوى بحر الهوى قد ركبته <\|vsep\|> لامر كلا البحرين مركبه صعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> له لجج خضر كما اخضرت الربى <\|vsep\|> الى أُخَرٍ بيضٍ كما ابيضت الكثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> غريب على جنبي غرابٌ نهوضهُ <\|vsep\|> بقادمتي ورقاء مطلبها شعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوى بين عصف الريح والموج مثلما <\|vsep\|> هوى بين اضلاع المعنى به قلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأني قذى في مقلة وهو ناظر <\|vsep\|> بها والمجاذيف التي حولها هدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما رأت عيني جناب ميورق <\|vsep\|> أمنت وحسب المرء بغيته حسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلت بكافورٍ وتبر وجوهر <\|vsep\|> يقال لها الحصباء والرمل والترب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت المكان الرحب أين فقيل لي <\|vsep\|> ذَرى ناصر العلياء أجمعه رحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> براحته بحر محيط مسخر <\|vsep\|> يفاد الغنى فيه ولا يذعر الركب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوى قصبات السبق عفوا ولو سَعى <\|vsep\|> لها البرق خطفا جاء من دونها يكبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرتاح عند الحمد حتى كأنه <\|vsep\|> وحاشاه نشوان يلذ له الشرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو استمطر الناس الغمام بذكره <\|vsep\|> لقام على الصلد الصفا لهم الخصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجود ولا يكدى وينوى فلا يني <\|vsep\|> ويقضي فلا يفضي ويمضي فلا ينبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> سألت أخاه البحر عنه فقال لي <\|vsep\|> شقيقيَ الا أنه البار العذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا ديمتا ماء ومال فديمتي <\|vsep\|> تماسك أحيانا وديمته سكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا نشأت بريةٌ فله الندى <\|vsep\|> وان نشأت بحرية فلي السحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاجيكم ما وحد يجمع الورى <\|vsep\|> ولا مريةٌ في أنه ذلك الندب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلو عليه من سماع صفاته <\|vsep\|> فاني لاخشى ان يداخله عجب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "نجمٌ تراءى في سماء الحَسَب", "للشـهـب فـي ابـانـه مُـنتسبُ", "واعــربــت ليــلةُ مــيــلاده", "بـليـلةِ القدر اتت في رجب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76681	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نجمٌ تراءى في سماء الحَسَب <\|vsep\|> للشهب في ابانه مُنتسبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "معشر الاضياف ضجوا", "قد أتى الدهر بآيه", "قــد أتــاكـم بـنـبـيٍ", "شـرعـه قطع الجرايه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76770	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> معشر الاضياف ضجوا <\|vsep\|> قد أتى الدهر بيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "من حلية السبق لا برق يخاطفها", "الى مـداهـا ولا ريـح يـجـاريـها", "تـردهـم نـسـبـة نـحو السماء فهم", "مـن مـائهـا وعـلاهم من دراريها", "بــالحــمــد أعــلاقــا مــنــظــمــة", "عـلمـاً بـأنـك تـعـليـهـا وتغليها", "اذ الامـور أمَـرت والذرى عـطـلت", "فـمـا سـواك يـجـليـهـا ويـحـليـها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76766	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> من حلية السبق لا برق يخاطفها <\|vsep\|> الى مداها ولا ريح يجاريها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تردهم نسبة نحو السماء فهم <\|vsep\|> من مائها وعلاهم من دراريها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالحمد أعلاقا منظمة <\|vsep\|> علماً بأنك تعليها وتغليها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أتيت بها تُقيم العذر عني", "فـقـدرك مثل مقدرة اللسان", "ولو وفـيـتُ حقك في امتداح", "لقال الشعر فيك الشعرتان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76762	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أتيت بها تُقيم العذر عني <\|vsep\|> فقدرك مثل مقدرة اللسان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جـزعـتُ لهـم بـالجـزع اذ نـذروا دمي", "عــلى نــظــرة كــانــت بــغـيـر تـوهـم", "حموا نظري ما في الخدود من الجنى", "وقـد أخـذوا ما في الترائب من دمي", "فــردوا عــلي الأرض حــلقــة خــاتــم", "بـــــاعـــــراضـــــهـــــم ودارة درهــــم", "وعــهــدي بــهــم الكــثــيــب وخـدرهـم", "يـــشـــيـــر بـــعَـــنـــاب اليَ وعــنــدم", "يـــا قـــطــنــي درَّ الحــديــث وذوبــه", "عــقـيـق مـذاب فـي الدمـاء مـن الدم", "وفــود يــقــودون العــراب وتـحـتـهـم", "كــرائم مــن رهــطــي جــديــل وشـذقـم", "يـغـيـر عـلى زرق المـيـاه وقـد رنـت", "اليــهـا عـيـون الزرق مـن كـل لهـذم", "وتــرعــى ربــيــعــا للصــوارم حــوله", "ريـاض بـمـا فـيـهـا من الدهر تحتمي", "وفــي سـدرة الوادي مـن الحـي شـادن", "ربــيــب ولكــن فــي عــريــنـة ضـيـغـم", "يــديــر عــلي الراح مـن لحـظ نـاضـر", "ويــمــنــعــنـيـهـا مـن ثـنـيّـة مـبـسـم", "مــشــى فــي مــوشــىً عــبــقــريّ كـأنـه", "طــراز الصــبــا مــنــه بــخّـدٍ مـنـعّـم", "ومــال عــلى كــافــورة مــن بــنـانـه", "لهـا مـنـبـت بـيـن الوشـيـج المـقـدم", "حـبـيـب لو انّ الحـسـن شِـعرٌ لما غدا", "مــديــح حــبــيــب أو تــغــزل مــســلم", "فـــيـــه انـــتـــمــا مــن صــبــابــتــي", "ومــن رمــيـه نـحـوى لمـقـلة مـرتـمـي", "رمــانــي بــعـيـنـيـه وثـنـى بـسـهـمـه", "فــأثــبــت فــي قـلبـي ثـلاثـة أسـهـم", "ومـا أنـس لا أنس الخيال الذي سرى", "سـرى البـرق في داج من الليل مظلم", "أتـــى بـــهــديــاتٍ فــمــا مــدّ راحــةً", "وادى رســـــالاتٍ ولم يـــــتـــــكـــــلم", "لثـمـت الثرى حيث استقلت بي الخُطى", "فــلافــحــنــي عــن ردع مــسـك مـخـتـم", "وأمــلت تــسـليـمـا عـليـه فـقـيـل لي", "عـلى الشـمـس عـن إذن الكـواكـب سلّم", "ومَـن لم يـسـلم فـي الديانة والدُّنا", "الى نــاصــر الأنـصـار ليـس بـمـسـلم", "هــمــام تــبــيـت المـأثـرات هـمـومـه", "فـيـصـبـح مـنـهـا بـيـن مـغـنـىً ومغنم", "بــعــيــد حــدود الفــضــل لاصـفـةً له", "ســـوى انـــه مــن جــوهــر مــتــجــسّــم", "صـفـا فـلوان الشـمـس تُـعـطـي شـعـاعه", "لمـا احـتـجـبـت فـي ليـل أريـد أقتم", "ورقّ فـــــلولا ان فـــــيــــه جــــزالة", "مـن البـاس لاسـتـنـشـقته في التنسم", "كـــأنّ ســـجـــايـــاه ربـــيـــع مــفــوّق", "تــفــتــح عــن زهــر نــضــيــر مــنـعـم", "كــأنّ تــخــاطــيــط الحــيــاة بــخــدّه", "حــواشــي رداء مـذهـب النـسـج مـعـلم", "كـــأنّ ســـنــا مــرآه فــي جــود كــفّه", "سـنـا الشـمـس فـي حِـبَا الغيث ينهمي", "كـــأنّ الذي فـــي نــوره مــن تــلألؤٌ", "شــقــيــق الذي فــي نـاره مـن تـضـرم", "كــأنّ تــواقـيـع الرضـا بـعـد سـخـطـه", "مــواقــع مــزنٍ فــي عــواقــب صــيــلم", "كـــأنّ مـــذاقـــيـــه ليـــانـــا وشــدة", "حـــلاوة شـــهــد فــي مــرارة عــلقــم", "كـــأنّ لدى هـــيـــبـــاتــه وهِــبــاتــه", "جــنــى جــنــةٍ مــحــفــوفــةٍ بــجــهـنـم", "كــأنّ ثــبــوت الراســيــات ثــبــوتــه", "اذا خــفّ مـن خـوف الردى كـل مـحـجـم", "كــــأنّ أديــــم الأرض راحــــة كــــفّه", "وفــي بـسـطـهـا قـبـض عـلى كـل مـجـرم", "اذا ضـــلّ أمـــلاك الزمـــان فـــانــه", "الى رشــده اهــدى مــن اليــدِ للفــمِ", "يـزف الى الأعـداء مـن حـومة الوغى", "عــروس خــمــار عـطـرهـا عـطـر مـنـشـم", "ويــركــب فـي أوحـالهـا ظـهـر شـيـظـم", "فـيـحـمـلهـم مـنـهـم عـلى ظـهـر شـيهم", "فـيـرجـوه حـتـى الطـيـر مـمـا تـعودت", "بــلحــم عـداه مـطـعـمـا بـعـد مـطـعـم", "نــفــى العــدم حـتـى ردّ كـل مـكـانـةٍ", "واغــرب مــن عـنـقـائهـا شـخـص مـعـدم", "لك المــنــشــآت الجــاريـات كـأنـهـا", "ضــواري شــواهــيـن عـلى المـاء حـوم", "فـظـلّت بـهـا بـيـن النـواظـر والكرى", "فـمـن مـحـرم يـسـري الخـيـال لمـحـرم", "حــمــدنــا لهــا فــضـل التـأخـر انـه", "يــقــال يــكــون الفــضــل للمــتـقـدم", "أقــامـت عـذاري بـالعـذارى حـوامـلاً", "ولم تـــر الا أن تـــجــيــء بــتــوأم", "هي الغيد وافت منك في الصدِّ عيدها", "فــمــن مــوســم فـي مـوسـم طـيّ مـوسـم", "مــــحــــاســــن اثـــار لو تـــمـــثـــلت", "بـــمـــثـــل شـــجــي كــان عــدة أرهــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76758	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> جزعتُ لهم بالجزع اذ نذروا دمي <\|vsep\|> على نظرة كانت بغير توهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حموا نظري ما في الخدود من الجنى <\|vsep\|> وقد أخذوا ما في الترائب من دمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فردوا علي الأرض حلقة خاتم <\|vsep\|> باعراضهم ودارة درهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعهدي بهم الكثيب وخدرهم <\|vsep\|> يشير بعَناب اليَ وعندم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قطني درَّ الحديث وذوبه <\|vsep\|> عقيق مذاب في الدماء من الدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفود يقودون العراب وتحتهم <\|vsep\|> كرائم من رهطي جديل وشذقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغير على زرق المياه وقد رنت <\|vsep\|> اليها عيون الزرق من كل لهذم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترعى ربيعا للصوارم حوله <\|vsep\|> رياض بما فيها من الدهر تحتمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي سدرة الوادي من الحي شادن <\|vsep\|> ربيب ولكن في عرينة ضيغم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدير علي الراح من لحظ ناضر <\|vsep\|> ويمنعنيها من ثنيّة مبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشى في موشىً عبقريّ كأنه <\|vsep\|> طراز الصبا منه بخّدٍ منعّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومال على كافورة من بنانه <\|vsep\|> لها منبت بين الوشيج المقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبيب لو انّ الحسن شِعرٌ لما غدا <\|vsep\|> مديح حبيب أو تغزل مسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه انتما من صبابتي <\|vsep\|> ومن رميه نحوى لمقلة مرتمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رماني بعينيه وثنى بسهمه <\|vsep\|> فأثبت في قلبي ثلاثة أسهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنس لا أنس الخيال الذي سرى <\|vsep\|> سرى البرق في داج من الليل مظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى بهدياتٍ فما مدّ راحةً <\|vsep\|> وادى رسالاتٍ ولم يتكلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لثمت الثرى حيث استقلت بي الخُطى <\|vsep\|> فلافحني عن ردع مسك مختم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأملت تسليما عليه فقيل لي <\|vsep\|> على الشمس عن ذن الكواكب سلّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَن لم يسلم في الديانة والدُّنا <\|vsep\|> الى ناصر الأنصار ليس بمسلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام تبيت المأثرات همومه <\|vsep\|> فيصبح منها بين مغنىً ومغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعيد حدود الفضل لاصفةً له <\|vsep\|> سوى انه من جوهر متجسّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفا فلوان الشمس تُعطي شعاعه <\|vsep\|> لما احتجبت في ليل أريد أقتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقّ فلولا ان فيه جزالة <\|vsep\|> من الباس لاستنشقته في التنسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ سجاياه ربيع مفوّق <\|vsep\|> تفتح عن زهر نضير منعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ تخاطيط الحياة بخدّه <\|vsep\|> حواشي رداء مذهب النسج معلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ سنا مره في جود كفّه <\|vsep\|> سنا الشمس في حِبَا الغيث ينهمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ الذي في نوره من تلألؤٌ <\|vsep\|> شقيق الذي في ناره من تضرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ تواقيع الرضا بعد سخطه <\|vsep\|> مواقع مزنٍ في عواقب صيلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ مذاقيه ليانا وشدة <\|vsep\|> حلاوة شهد في مرارة علقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ لدى هيباته وهِباته <\|vsep\|> جنى جنةٍ محفوفةٍ بجهنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ ثبوت الراسيات ثبوته <\|vsep\|> اذا خفّ من خوف الردى كل محجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنّ أديم الأرض راحة كفّه <\|vsep\|> وفي بسطها قبض على كل مجرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا ضلّ أملاك الزمان فانه <\|vsep\|> الى رشده اهدى من اليدِ للفمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزف الى الأعداء من حومة الوغى <\|vsep\|> عروس خمار عطرها عطر منشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويركب في أوحالها ظهر شيظم <\|vsep\|> فيحملهم منهم على ظهر شيهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيرجوه حتى الطير مما تعودت <\|vsep\|> بلحم عداه مطعما بعد مطعم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفى العدم حتى ردّ كل مكانةٍ <\|vsep\|> واغرب من عنقائها شخص معدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك المنشت الجاريات كأنها <\|vsep\|> ضواري شواهين على الماء حوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظلّت بها بين النواظر والكرى <\|vsep\|> فمن محرم يسري الخيال لمحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمدنا لها فضل التأخر انه <\|vsep\|> يقال يكون الفضل للمتقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقامت عذاري بالعذارى حواملاً <\|vsep\|> ولم تر الا أن تجيء بتوأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الغيد وافت منك في الصدِّ عيدها <\|vsep\|> فمن موسم في موسم طيّ موسم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مَـن عـليـه من المكارم والعُلى", "بُـــردٌ بـــتـــطـــريـــز المـــحـــامـــد", "هــل نــظــرة تــرســى اليّ وعــطــفــةٌ", "تـــنـــدى عـــليّ ورأفـــة تـــتـــرحــم", "وعـسـى أراك بـحـيـث يـنـبـعث الندى", "فـلقـد رأيـتـك حـيـث يـنـبـعـث الدم", "قد كنت في أرض الوغى أجني الردى", "وأنــا بــروض الجــود لا أتــنــسّــم", "مـا كـان بـيـن يـديـك غيري والظبى", "مــتــلفــعــاتٌ والقــنــا يــتــحــطــم", "قـد رشـتـنـي سـهـمـا فـرشـنـي طائراً", "وكــمــا نــفــدت فــانــنــي أتــرنــم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76754	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن عليه من المكارم والعُلى <\|vsep\|> بُردٌ بتطريز المحامد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل نظرة ترسى اليّ وعطفةٌ <\|vsep\|> تندى عليّ ورأفة تترحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعسى أراك بحيث ينبعث الندى <\|vsep\|> فلقد رأيتك حيث ينبعث الدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت في أرض الوغى أجني الردى <\|vsep\|> وأنا بروض الجود لا أتنسّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان بين يديك غيري والظبى <\|vsep\|> متلفعاتٌ والقنا يتحطم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا ذا الذي هز أمداحي بحليته", "وعـزه أن يـهـزّ المـجد والكرما", "واديك لازرع فيه اليوم تبذلُه", "فـخـذ عـليـه لأيام المنى سَلما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76750	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ذا الذي هز أمداحي بحليته <\|vsep\|> وعزه أن يهزّ المجد والكرما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "في الطيف لو سمح الكرى تعليل", "يـكـفـي المـحب من الوفاء قليل", "ويـنـوب عـن شـخص الحبيب خياله", "ان لم يــكــنــه فـانـه تـمـثـيـل", "برق السماء على الغمام علامة", "وسنا الصباح على النهار دليل", "والروض ان بـعـدت عـليـك قطوفه", "وفـدتـك عـنـه الريـح وهـو بليل", "حـسـب النـسـيم من اللطافة انه", "صـحـت بـه الاجـسـام وهـو عـليـل", "وبـمـهـجـتـي نـجـم له فـي مهجتي", "مــســرى ولي فــي نـوره تـعـويـل", "حــولت عــهـد مـنـاخـه بـمـنـاخـه", "فـقـضـى بـتـحـويـلٍ لي التـحـويـل", "فـي ليـل لمـتـه سـريـت وفي يدي", "ســيــف كــطــرة عـارضـيـة صـقـيـل", "شــفــق وشــارقــه عـليـنـا ورقـه", "فــكــأنــمــا هــو بـكـرة وأصـيـل", "وتــنــوفـة واصـلتـهـا بـتـنـوفـةٍ", "لا يـسـتـبـيـن بـهـا اليـك سبيل", "تـقـف الرياح بها مقيدة الخطى", "ويـظـل طـرف النـجـم وهـو كـليـل", "لا يـلتـقـي طـرف إلى طـرف بـها", "فـالبـاع فـيـهـا واحـد والمـيـل", "وركـبـت ما ترك الوجيه ولا حق", "لا مــا تــخــلف شــدقــم وجـديـل", "ورمـيـت عن قوس ينير لي الدجى", "مـمـا يـخـولنـي القـنـا ويـنـيـل", "وكــأنـه قـدح عـلى أفـق الضـحـى", "وعــلى جــبــيــن مــبـشـر اكـليـل", "مـلك كـمـا اتَّقـَر الصباح وراءه", "طــلّ كــمـا بـرد المـسـاء طـليـل", "جــاورت مــنـه البـحـر الا انـه", "عـذب كـمـا رشـف اللمـى تـقـبـيل", "وصـبـوت حيث تغازلتِ معي العُلى", "فـنـمـا اليّ مـن السـمـاك رسـيـل", "كـنـف بـرود الغـيـث خـصب جنابه", "ويـبـيـت فـيـه الدهـر وهو نزيل", "قــوم لهــم فـلك البـروج مـحـلة", "والبــدر جـار والشـمـوس قـبـيـل", "واذ رنــا للريــح طــرف شــاخــص", "واحــمــر خــدّ للحــســام أســيــل", "وشــدا صــهــيـل مـطـرب فـأجـابـه", "مـن نـحـو ألسـنـة الغـمود صليل", "وقـف الوغـى مـنـه على ذي هيبةٍ", "يـقـف العـزيـز لديـه وهـو ذليل", "واتـتـك مـن بـغـداد بـكـرمـالها", "عـنـدي وان كـثـر الرجـال كـفيل", "عـذبـت بـمـاء الرافـديـن وربما", "قـد بـلّ عـطـفـيـهـا بـمصر النيلُ", "جُـمـعت وشعري في بساطك مثل ما", "جـمـعـت بـثينة في الهوى وجميل", "ان لم يـفـتها أو تفته به فلا", "تـفـضـيـل بـيـنـهـمـا ولا تـفضيل", "انـا ذاك لو أنـي أكـون لكـندة", "مـا فـاتني فيها الفتى الضليل", "لا عـيـب لي الا النحول رضيتة", "ان المــهــنــد قــاطــع ونــحـيـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76746	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> في الطيف لو سمح الكرى تعليل <\|vsep\|> يكفي المحب من الوفاء قليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينوب عن شخص الحبيب خياله <\|vsep\|> ان لم يكنه فانه تمثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> برق السماء على الغمام علامة <\|vsep\|> وسنا الصباح على النهار دليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروض ان بعدت عليك قطوفه <\|vsep\|> وفدتك عنه الريح وهو بليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسب النسيم من اللطافة انه <\|vsep\|> صحت به الاجسام وهو عليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمهجتي نجم له في مهجتي <\|vsep\|> مسرى ولي في نوره تعويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حولت عهد مناخه بمناخه <\|vsep\|> فقضى بتحويلٍ لي التحويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليل لمته سريت وفي يدي <\|vsep\|> سيف كطرة عارضية صقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شفق وشارقه علينا ورقه <\|vsep\|> فكأنما هو بكرة وأصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنوفة واصلتها بتنوفةٍ <\|vsep\|> لا يستبين بها اليك سبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقف الرياح بها مقيدة الخطى <\|vsep\|> ويظل طرف النجم وهو كليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يلتقي طرف لى طرف بها <\|vsep\|> فالباع فيها واحد والميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وركبت ما ترك الوجيه ولا حق <\|vsep\|> لا ما تخلف شدقم وجديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورميت عن قوس ينير لي الدجى <\|vsep\|> مما يخولني القنا وينيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنه قدح على أفق الضحى <\|vsep\|> وعلى جبين مبشر اكليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك كما اتَّقَر الصباح وراءه <\|vsep\|> طلّ كما برد المساء طليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاورت منه البحر الا انه <\|vsep\|> عذب كما رشف اللمى تقبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبوت حيث تغازلتِ معي العُلى <\|vsep\|> فنما اليّ من السماك رسيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنف برود الغيث خصب جنابه <\|vsep\|> ويبيت فيه الدهر وهو نزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم لهم فلك البروج محلة <\|vsep\|> والبدر جار والشموس قبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذ رنا للريح طرف شاخص <\|vsep\|> واحمر خدّ للحسام أسيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشدا صهيل مطرب فأجابه <\|vsep\|> من نحو ألسنة الغمود صليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقف الوغى منه على ذي هيبةٍ <\|vsep\|> يقف العزيز لديه وهو ذليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واتتك من بغداد بكرمالها <\|vsep\|> عندي وان كثر الرجال كفيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذبت بماء الرافدين وربما <\|vsep\|> قد بلّ عطفيها بمصر النيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُمعت وشعري في بساطك مثل ما <\|vsep\|> جمعت بثينة في الهوى وجميل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لم يفتها أو تفته به فلا <\|vsep\|> تفضيل بينهما ولا تفضيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا ذاك لو أني أكون لكندة <\|vsep\|> ما فاتني فيها الفتى الضليل </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.