Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الوافر	[ "رماني الدهر من كل النواحي", "فـأنـبـت فـي مقاتلي النبالا", "وصــيـرنـي غـريـبـاً فـي مـكـان", "بنه الغرباء تكتسب العيالا", "وثـأري مـمـكـن عـنـد الليالي", "ولكــن قــد تـعـذر أن يـنـالا", "فـمـا أعـطـت نـجـادي شِسعَ نعل", "ولا أدت بــسـابـحـتـي عـقـالا", "ولو كـاشـفـتُ فـيه لكنت صبحا", "ولكـنـي انـخـدعـت فـكـنـت الا", "ضـمـيـر عـلاك يفهم عن رجائي", "فـلسـت مـؤكـداً فـي ذاك حـالا", "فـأنـت الستر بعد اللَه فوقي", "فـزدنـي مـن خـزائنك انسلالا", "أدر نـظـر السيادة في حديثي", "فـكـم جرح بك اندمل اندمالا", "وكــم وردتــك آمـالي خـفـافـاً", "فـجـاءت تحمل المنن الثقالا", "أكــلّ العــالمـيـن لك اتـبـاع", "فـان الرزق حـيـث تـميل مالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76742	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> رماني الدهر من كل النواحي <\|vsep\|> فأنبت في مقاتلي النبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصيرني غريباً في مكان <\|vsep\|> بنه الغرباء تكتسب العيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثأري ممكن عند الليالي <\|vsep\|> ولكن قد تعذر أن ينالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أعطت نجادي شِسعَ نعل <\|vsep\|> ولا أدت بسابحتي عقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو كاشفتُ فيه لكنت صبحا <\|vsep\|> ولكني انخدعت فكنت الا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضمير علاك يفهم عن رجائي <\|vsep\|> فلست مؤكداً في ذاك حالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت الستر بعد اللَه فوقي <\|vsep\|> فزدني من خزائنك انسلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدر نظر السيادة في حديثي <\|vsep\|> فكم جرح بك اندمل اندمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم وردتك مالي خفافاً <\|vsep\|> فجاءت تحمل المنن الثقالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــلا ثــنــاك عــلى قــلب مــشـفـق", "فــتــرى فـراشـا فـي فـراش يـحـرق", "قـد صـرت كالرمق الذي لا يرتجى", "ورجـعـت كـالنَـفَـس الذي لا يـلحق", "وغـرقـت فـي دمـعـي عـليـك وغـمني", "طــرفــي فــهــل ســبـب بـه أتـعـلق", "هــل خــدعــةٌ بــتــحــيــة مـخـفـيـة", "فـي جـنـب مـوعـدك الذي لا يـصدق", "أنـت المـنية والمنى فيك استوى", "ظـل الغـمـامـة والهـجـير المحرق", "لك قـدّ ذابـله الوشـيـح ولونـهـا", "لكـــن ســـنــانــك أكــحــلٌ لا أزق", "ويــقــال انــك ايــكــة حـتـى اذا", "غـنـيـت قـيـل هـو الحَمام الأورق", "يـا مـن رشـقـت الى اسـلو فـردني", "ســبـقـت جـفـونـك كـل سـهـم يـرشـق", "لو فـي يـدي سـحـري وعـنـدي أخذةٌ", "لجـعـلت قـلبـك بـعـض حـيـن يـعـشق", "لتذوق ما قد ذقت من ألم الجوى", "وتــرقّ لي مــمــا تــراه وتــشـفـق", "جــسـدي مـن الأعـداء فـيـك لأنـه", "لا يـسـتـبـيـن لطـرف طـيـف يـرمـقُ", "لم يـدر طـيـفـك موضعي من مضجعي", "فــعــذرتــه فــي أنــه لا يــطــرق", "جـفـت عـليـك مـنـابـتـي ومـنـابعي", "فـالدمـع يَـنـشَـغُ والصـبابة تورق", "وكــأن أعــلام الامــيــر مــبـشـر", "نـشـرت عـلى قـلبـي فـأصـبـح يخفق", "مـلك بـفـتـح اللام جـوهـر هـديـه", "مـن جـوهـر الشـمس المنيرة أشرق", "الخــيــزرانــة تــلتـظـي فـي كـفِّه", "والتــاج فــوق جــبــيـنـه يـتـألق", "فــكـأن صـوب حـيـا وصـعـقـة بـارق", "مــا ضــم مــنــه نــديـه والمـأزق", "مـتـابـعـد الطـرفـيـن جـودُ غـافـل", "عــمــا يــحــل بــه وعــزمُ مــطــرق", "بــأس كـمـا جـمـد الحـديـد وراءه", "كـرم يـسـيـل كـمـا يـسـيل الزئبق", "لا تُـعـجب الأملاك كثرة ما لهم", "النــبــع أصــلب والأراكــة أورق", "ضــدان فــيــه لمــعــتـد ولمُـعـتـف", "الســيـف يـجـمـع والعـطـاء يـفـرق", "عـبـقـت بـنـار الحـرب نغمة عوده", "مــا كــل عــود فــي وقـود يـعـبـق", "وانــهــل مــن كـفّـيـه نـوءٌ مـغـربٌ", "ســـيـــان فــيــه مــغــرّبٌ ومــشــرق", "يـلقـى العـفـاة يـمـيـنـه وكأنها", "قــلب الى لقــيــا الأحـبـة شـيـق", "يـا أول الاعـداد في أهل الندى", "ولأنـت فـي جـمِّ الكـريـهـة فـيـلق", "شـهـرت عـلاك فـمـا يـشار لغيرها", "والخـيـل أشهرها الجواد الأبلق", "بــشـرى بـيـوم المـهـرجـان فـانـه", "يـوم عـليـه مـن احـتـفـالك رونـق", "طـارت بـنـات المـاء فيه وريشها", "ريــش الغــراب وغــيــر ذل شــوذق", "وعــلى الخــليـج كـتـيـبـة جـرارة", "مـثـل الخـليـج كـلاهـمـا يـتـدفـق", "وبنو الحروب على الجواري التي", "تـجـري كـمـا تجري الجياد السُّبَق", "خـاضـت غـديـر المـاء سـابـحـة به", "فــكــأنــمـا هـي فـي سـراب أيـنُـقُ", "مـلأ الكـمـاة ظـهـورهـا وبطونها", "فـأتـت كما يأتي السحاب المُغدق", "عـجـبـاً لهـا ما خلت قبل عيانها", "أن يـحـمـل الأسـدَ الضواري زورق", "هــزت مــجــاذيـفـاً اليـك كـأنـهـا", "أهــداب عــيــن للرقــيــب تــحــدق", "وكــأنــهــا أقــلام كــاتــب دولة", "فــي عــرض قــرطـاس تـخـط وتـمـشـق", "يـا نـاصر العلياء دونك من فمي", "دراً عــلى أجــيــاد جـودك يـنـسـق", "وتـقـل فـيـك الشـهـب لو هي أحرف", "والليــل حــبــر والمـجـرة مـهـرق", "شـكـراً لأنـعـمـك التـي البـسـتني", "مـنـها الشبيبة حين شاب المفرق", "فـاثـبـتـنـي ظـل الندى واثرت لي", "ذكـراً هـو الريـحـان بل هو اعبق", "تــبــاً لمـحـطـوط يـروم مـكـانـتـي", "والنــجــم مـن اذيـالهـا مـتـعـلق", "مـن كـان يـنـفـق مـن سواد كتابه", "فـانـا الذي مـن نـور قلبي انفق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76738	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> هلا ثناك على قلب مشفق <\|vsep\|> فترى فراشا في فراش يحرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صرت كالرمق الذي لا يرتجى <\|vsep\|> ورجعت كالنَفَس الذي لا يلحق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرقت في دمعي عليك وغمني <\|vsep\|> طرفي فهل سبب به أتعلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل خدعةٌ بتحية مخفية <\|vsep\|> في جنب موعدك الذي لا يصدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت المنية والمنى فيك استوى <\|vsep\|> ظل الغمامة والهجير المحرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك قدّ ذابله الوشيح ولونها <\|vsep\|> لكن سنانك أكحلٌ لا أزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقال انك ايكة حتى اذا <\|vsep\|> غنيت قيل هو الحَمام الأورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من رشقت الى اسلو فردني <\|vsep\|> سبقت جفونك كل سهم يرشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو في يدي سحري وعندي أخذةٌ <\|vsep\|> لجعلت قلبك بعض حين يعشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتذوق ما قد ذقت من ألم الجوى <\|vsep\|> وترقّ لي مما تراه وتشفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جسدي من الأعداء فيك لأنه <\|vsep\|> لا يستبين لطرف طيف يرمقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يدر طيفك موضعي من مضجعي <\|vsep\|> فعذرته في أنه لا يطرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جفت عليك منابتي ومنابعي <\|vsep\|> فالدمع يَنشَغُ والصبابة تورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن أعلام الامير مبشر <\|vsep\|> نشرت على قلبي فأصبح يخفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك بفتح اللام جوهر هديه <\|vsep\|> من جوهر الشمس المنيرة أشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> الخيزرانة تلتظي في كفِّه <\|vsep\|> والتاج فوق جبينه يتألق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن صوب حيا وصعقة بارق <\|vsep\|> ما ضم منه نديه والمأزق </\|bsep\|> <\|bsep\|> متابعد الطرفين جودُ غافل <\|vsep\|> عما يحل به وعزمُ مطرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأس كما جمد الحديد وراءه <\|vsep\|> كرم يسيل كما يسيل الزئبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُعجب الأملاك كثرة ما لهم <\|vsep\|> النبع أصلب والأراكة أورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضدان فيه لمعتد ولمُعتف <\|vsep\|> السيف يجمع والعطاء يفرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبقت بنار الحرب نغمة عوده <\|vsep\|> ما كل عود في وقود يعبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانهل من كفّيه نوءٌ مغربٌ <\|vsep\|> سيان فيه مغرّبٌ ومشرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقى العفاة يمينه وكأنها <\|vsep\|> قلب الى لقيا الأحبة شيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أول الاعداد في أهل الندى <\|vsep\|> ولأنت في جمِّ الكريهة فيلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهرت علاك فما يشار لغيرها <\|vsep\|> والخيل أشهرها الجواد الأبلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى بيوم المهرجان فانه <\|vsep\|> يوم عليه من احتفالك رونق </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارت بنات الماء فيه وريشها <\|vsep\|> ريش الغراب وغير ذل شوذق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الخليج كتيبة جرارة <\|vsep\|> مثل الخليج كلاهما يتدفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنو الحروب على الجواري التي <\|vsep\|> تجري كما تجري الجياد السُّبَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاضت غدير الماء سابحة به <\|vsep\|> فكأنما هي في سراب أينُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأ الكماة ظهورها وبطونها <\|vsep\|> فأتت كما يأتي السحاب المُغدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً لها ما خلت قبل عيانها <\|vsep\|> أن يحمل الأسدَ الضواري زورق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزت مجاذيفاً اليك كأنها <\|vsep\|> أهداب عين للرقيب تحدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنها أقلام كاتب دولة <\|vsep\|> في عرض قرطاس تخط وتمشق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ناصر العلياء دونك من فمي <\|vsep\|> دراً على أجياد جودك ينسق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقل فيك الشهب لو هي أحرف <\|vsep\|> والليل حبر والمجرة مهرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكراً لأنعمك التي البستني <\|vsep\|> منها الشبيبة حين شاب المفرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاثبتني ظل الندى واثرت لي <\|vsep\|> ذكراً هو الريحان بل هو اعبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباً لمحطوط يروم مكانتي <\|vsep\|> والنجم من اذيالها متعلق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـــدا عـــلى خــدّه خــال يــزيــنــه", "فــزادنــي شــغـفـاً فـيـه إلى شـغـف", "كــأن حــبــة قــلبــي حـيـن رؤيـتـه", "طارت فقلت لها في الخدّ منه قفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76734	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> بدا على خدّه خال يزينه <\|vsep\|> فزادني شغفاً فيه لى شغف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ألقـاهـم والظـبـي مـا دونـهم فأرى", "انــي عــلى صــورفــي المــاء أطــلعُ", "غاروا على الريح فاستعلت رماحهم", "دون المــهــب فــمــا للريـح مـتـسـع", "بـدايـع الحـسـن لم تـؤت حـقـيـقتها", "لغــيــرهــم فــكــذا أفـعـالهـم بـدع", "ويـح المـحـبـين مما بالهوى فتنوا", "ظـنـوا التـبـاريـح فـيها انها خدع", "لا تـؤت نـصـحـك مـفـتـونـاً بـمـذهبه", "فـمـا لأعـمـى بـضـوء الشـمـس منتفع", "لم أوت مـن جـهـة النـعمى الى أحد", "الا تـــمـــكــن لي فــي قــلبــه ولع", "ولا لمــحــت ابــن عـبـاد بـنـاحـيـةٍ", "الا حـسـبـت عـمـود الصـبـح يـنـصـدع", "مـلك يـضـيـء ويـبـدي مـنـظـراً ونـدى", "والجــو مـحـلولك والغـيـث مـنـقـشـع", "عـذب المـنـاجـاة مـا فـي نطقة خطل", "وطـاهـر الذات مـا فـي طـبـعـه طـبع", "يــعــد للامـر قـبـل الامـر واجـبـه", "كــأنــه كــاهــن فــيــه لمــا يــقــع", "ولن يـــضـــيــق له ذرعٌ بــمــعــضــلة", "بـالبـر والبـحـر فـي حـوبـائه يـسع", "مـن سـرّ لخـمٍ ولخـم حـيـث مـا شـهدت", "تـقـدمـت وبـنـو العـليـا لهـا تـبـع", "قــوم يــوالف سـيـمـاهـم طـهـارتـهـم", "كـأنـهـم بـطـبـاع المـزن قـد طبعوا", "يـا وارث المـجـد عـن شـمّ غـطـارفـةٍ", "بـهـم أنـوفُ الخـطـوب الشـم تـجـتدع", "ان كـان مـجـدك شـعـرا فـي تـنـاسبه", "فــانــمــا أنـت بـيـت فـيـه مـخـتـرع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76730	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ألقاهم والظبي ما دونهم فأرى <\|vsep\|> اني على صورفي الماء أطلعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غاروا على الريح فاستعلت رماحهم <\|vsep\|> دون المهب فما للريح متسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدايع الحسن لم تؤت حقيقتها <\|vsep\|> لغيرهم فكذا أفعالهم بدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويح المحبين مما بالهوى فتنوا <\|vsep\|> ظنوا التباريح فيها انها خدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تؤت نصحك مفتوناً بمذهبه <\|vsep\|> فما لأعمى بضوء الشمس منتفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أوت من جهة النعمى الى أحد <\|vsep\|> الا تمكن لي في قلبه ولع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا لمحت ابن عباد بناحيةٍ <\|vsep\|> الا حسبت عمود الصبح ينصدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك يضيء ويبدي منظراً وندى <\|vsep\|> والجو محلولك والغيث منقشع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذب المناجاة ما في نطقة خطل <\|vsep\|> وطاهر الذات ما في طبعه طبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعد للامر قبل الامر واجبه <\|vsep\|> كأنه كاهن فيه لما يقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولن يضيق له ذرعٌ بمعضلة <\|vsep\|> بالبر والبحر في حوبائه يسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> من سرّ لخمٍ ولخم حيث ما شهدت <\|vsep\|> تقدمت وبنو العليا لها تبع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم يوالف سيماهم طهارتهم <\|vsep\|> كأنهم بطباع المزن قد طبعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وارث المجد عن شمّ غطارفةٍ <\|vsep\|> بهم أنوفُ الخطوب الشم تجتدع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قــدمَــت ربــيــعــاً والربــيـع كـأنـمـا", "تــأخــر وتــراً اذ تــقــدمــتـه شـفـعـا", "عــلى نــســق وافــيــتــهــا ووفـيـتـهـا", "فـكـنـت حـيـاً سـكـبـاً وكـان حـيـاً مـعا", "صـبـاح الأمـانـي أنـت أطـلعـتـه ضـحـى", "وأصــل المـعـالي أنـت أنـبـتـه فـرعـا", "أيــا ضــيــف لم تــنـزل فـنـائي وحـده", "بَلَى قد نزلت العين والقلب والسمعا", "اليـــك ودادي ان تـــشــهــيــتــه قــرى", "ودونــك صــدري ان رضــيــت بــه ربـعـا", "ودونــك خــدي فــانــتــعــله ومـهـجـتـي", "فــشــد عـلى نـعـليـك نـاظـرهـا شـسـعـا", "وهـبـنـي شـفـاء النـفـس مـنـك فـطالما", "بـكـيـت نـجـيـع القلب بعدك لا الدما", "ذكـــرتـــك والامـــال نـــحـــوك عُـــطّــش", "وقـد مـنـعـوهـا الخُـمسَ بعدك والربعا", "وكــم ذر لي مــن أفــق بــشــرك شــارق", "والليـل القـطـع مـن اونـه قـطعاً كذا", "صــغــرتُ مــكــانــا اذ كــبــرت درايــة", "كــأنــي مــمــسـيّ عـلى خـلقـة الأفـعـى", "وكــنــت أهــز المـجـد فـي حـال حـيـرة", "كـمـريـم اذ هـزت وقـد حـازت الجـذعـا", "ودونــكــهــا رقــت وراقــت مــحــاسـنـا", "فـمـا الروضـة الحـسناء تشبهها طبعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76726	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> قدمَت ربيعاً والربيع كأنما <\|vsep\|> تأخر وتراً اذ تقدمته شفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على نسق وافيتها ووفيتها <\|vsep\|> فكنت حياً سكباً وكان حياً معا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صباح الأماني أنت أطلعته ضحى <\|vsep\|> وأصل المعالي أنت أنبته فرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا ضيف لم تنزل فنائي وحده <\|vsep\|> بَلَى قد نزلت العين والقلب والسمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك ودادي ان تشهيته قرى <\|vsep\|> ودونك صدري ان رضيت به ربعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودونك خدي فانتعله ومهجتي <\|vsep\|> فشد على نعليك ناظرها شسعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبني شفاء النفس منك فطالما <\|vsep\|> بكيت نجيع القلب بعدك لا الدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرتك والامال نحوك عُطّش <\|vsep\|> وقد منعوها الخُمسَ بعدك والربعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ذر لي من أفق بشرك شارق <\|vsep\|> والليل القطع من اونه قطعاً كذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صغرتُ مكانا اذ كبرت دراية <\|vsep\|> كأني ممسيّ على خلقة الأفعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت أهز المجد في حال حيرة <\|vsep\|> كمريم اذ هزت وقد حازت الجذعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أذكّـر مَـن لم يـنـس عـهـداً ولا يـنـسى", "وأبـسـطُ فـي أكـنـاف سـاحـتـه النـفـسا", "وأُنــشــئُهــا خــلقــاً جـديـداً وأغـتـدى", "بــظــل عــلاه أغــتــدى مـعـه الأنـسـا", "وألبــس ريــعــان الشــبــان وطــالمــا", "لبـسـت الخـطـوب السـود مـاذيـة ورسـا", "وانــــــي وايــــــه لمــــــزنٌ وروضــــــةٌ", "يــبــاكـرنـي سـقـيـاً وأزكـة له غـرسـا", "صـفـا بـيـنـنـا مـن خـالص الود جـوهـر", "غـلبـنـا بـه فـي نـور جوهرها الشمسا", "ومـــا أنـــا الا مـــن عـــلاه مــكــون", "غــدوت له نــوعــاً وأصــبـح لي جـنـسـا", "مــكــارمــه مــرعــى الى جــنـب مـعـقـل", "أرود اذا أضـــحـــى وآوى اذا أمــســى", "وأورد خـــمـــســـا كـــل يــوم بــمــائِهِ", "وكـم لي دهـر قـد مـضـى لم ارد خـمسا", "أبا القاسم اشرب قهوة العز واتتقل", "ثـنـائي ومن فضل الكؤوس اسقني كأسا", "وخــذ بــيــدي مــن عــثـرة قـصّـرت يـدي", "وكـنـت أخـا بـأس فـلم تـبـق لي بـأسا", "رمــيــت لهــا فــضــفــاضــتـي ومـهـنـدي", "وخـطـيـتـي والنـبـل والقـوس والتـرسا", "ثــغــور المـعـالي قـابـلتـك ضـواحـكـاً", "فـصـل لثـمـها وامصص مراشفها اللعسا", "وأجــيــادهــا مــالت عــليـك نـواعـمـاً", "كـمـا مالت الاغصان فانعم بها لمسا", "ولا ذكـر فـي الأفـواه حـاشـاك انـما", "صــفــاتــك آيــاتٌ ولعــنـا بـهـا درسـا", "اليـــك بـــهــا حّــراً تــلقــب أحــرفــاً", "وقــطــعــة ديــبـاج يـسـمـونـهـا طـرسـا", "وفــضـلك فـي الاغـضـاء عـمـا بـعـثـتـه", "فـليـس يـجـيـد الشـعـرَ مـن عُدمَ الحسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76722	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أذكّر مَن لم ينس عهداً ولا ينسى <\|vsep\|> وأبسطُ في أكناف ساحته النفسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأُنشئُها خلقاً جديداً وأغتدى <\|vsep\|> بظل علاه أغتدى معه الأنسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألبس ريعان الشبان وطالما <\|vsep\|> لبست الخطوب السود ماذية ورسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واني وايه لمزنٌ وروضةٌ <\|vsep\|> يباكرني سقياً وأزكة له غرسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفا بيننا من خالص الود جوهر <\|vsep\|> غلبنا به في نور جوهرها الشمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أنا الا من علاه مكون <\|vsep\|> غدوت له نوعاً وأصبح لي جنسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكارمه مرعى الى جنب معقل <\|vsep\|> أرود اذا أضحى ووى اذا أمسى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأورد خمسا كل يوم بمائِهِ <\|vsep\|> وكم لي دهر قد مضى لم ارد خمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا القاسم اشرب قهوة العز واتتقل <\|vsep\|> ثنائي ومن فضل الكؤوس اسقني كأسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ بيدي من عثرة قصّرت يدي <\|vsep\|> وكنت أخا بأس فلم تبق لي بأسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رميت لها فضفاضتي ومهندي <\|vsep\|> وخطيتي والنبل والقوس والترسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثغور المعالي قابلتك ضواحكاً <\|vsep\|> فصل لثمها وامصص مراشفها اللعسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجيادها مالت عليك نواعماً <\|vsep\|> كما مالت الاغصان فانعم بها لمسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ذكر في الأفواه حاشاك انما <\|vsep\|> صفاتك ياتٌ ولعنا بها درسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك بها حّراً تلقب أحرفاً <\|vsep\|> وقطعة ديباج يسمونها طرسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سـقـطـت مـن الوفـاء عـلى خبير", "فـذرنـي والذي لك فـي ضـمـيـري", "تـركـتُ هـواك وهـو شـقـيق ديني", "لئن شُــقَّتــ بــرودي عــن غــدور", "ولا كـنـت الطليق من الرزايا", "لئن أصـبـحـت أجـحـف بـالأسـيـر", "أسـيـر ولا أسـيـرُ الى اغتنام", "مـعـاذ اللَه مـن سـوء المـصـير", "اذا ما الشكر كان وان تناهي", "عـلى نـعـمـى فـمـا فضل الشكور", "جــذيـمـةُ أنـت والزبّـاء خـانـت", "ومـا أنـا مـن يـقـصّـر عن قصير", "أنــا أدرى بـفـضـلك مـنـك أنـي", "لبـسـت الظـلّ مـنـه فـي الحرور", "غــنــيُّ النـفـس أنـت وان ألحـت", "عــلى كــفـيـك حـالات الفـقـيـر", "تـصـرف في الندى حيل المعالي", "فـتـسـمُـحُ مـن قـليـل بـالكـثـير", "أحــدث مــنــك عــن نـبـعٍ غـريـبٍ", "تــفــتـح عـن جـنـى زهـر نـضـيـر", "وأعــجــب مــنـك أنـك فـي ظـلام", "وتــرفــع للعُــفـاة مـنـار نـور", "رويــدك سـوف تـوسـعـنـي سـرورا", "اذا عــاد ارتــقــاؤك للسـريـر", "وســوف تُـحـلنـي رتـب المـعـالي", "غــداة تَـحـلُّ فـي تـلك القـصـور", "تـزيـد عـلى ابـن مـروانٍ عـطاء", "بــهــا وأنـيـف ثـمَّ عـلى جـريـر", "تــأهــب أن تــعــود إلى طــلوع", "فـليـس الخـسـفُ مـلتـزم البدور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76718	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سقطت من الوفاء على خبير <\|vsep\|> فذرني والذي لك في ضميري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركتُ هواك وهو شقيق ديني <\|vsep\|> لئن شُقَّت برودي عن غدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كنت الطليق من الرزايا <\|vsep\|> لئن أصبحت أجحف بالأسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسير ولا أسيرُ الى اغتنام <\|vsep\|> معاذ اللَه من سوء المصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا ما الشكر كان وان تناهي <\|vsep\|> على نعمى فما فضل الشكور </\|bsep\|> <\|bsep\|> جذيمةُ أنت والزبّاء خانت <\|vsep\|> وما أنا من يقصّر عن قصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا أدرى بفضلك منك أني <\|vsep\|> لبست الظلّ منه في الحرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنيُّ النفس أنت وان ألحت <\|vsep\|> على كفيك حالات الفقير </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصرف في الندى حيل المعالي <\|vsep\|> فتسمُحُ من قليل بالكثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحدث منك عن نبعٍ غريبٍ <\|vsep\|> تفتح عن جنى زهر نضير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجب منك أنك في ظلام <\|vsep\|> وترفع للعُفاة منار نور </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدك سوف توسعني سرورا <\|vsep\|> اذا عاد ارتقاؤك للسرير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسوف تُحلني رتب المعالي <\|vsep\|> غداة تَحلُّ في تلك القصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزيد على ابن مروانٍ عطاء <\|vsep\|> بها وأنيف ثمَّ على جرير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شـكـى لشـكـواك حـتـى الشمس والقمرُ", "وبـات درّ الدراري الزهـر يـنـتـشـر", "وراحـت الريـح لا يـذكـو لهـا عـبق", "وأصــبــح الروض لا يــنـدى له زهـر", "وقـلّص الظـل فـي فـصـل الربـيع لنا", "فـكـادت الارض بـالرمـضـاء تـسـتـعر", "والمـاء غـاض لنـا غـيضاً فما نبعت", "عـيـن ولا سـال فـي بـطـحـائهـا نهر", "والسـحـب صـاحـبـهـا ذعـر فـما نشأت", "ولا اسـتـهـل لهـا فـوق الربـى مطر", "ومـعـدن الدر واليـاقـوت غـيـض بها", "فـلم يـصـب فـيـه مـن احـجـاره حـجـر", "وحــل بــالطــيـب فـي داريـن دايـرة", "فـظـل يـمـسـك عـنـهـا مـسـكها الدفر", "يـومـان غِـبـتَ فـغـاب الأنـس أجـمعه", "وأي أنــس اذا مــا غِــبــتَ يـنـتـظـر", "يا ناصر الملك ان الملك وجهُ عُلىً", "وليـس غـيـرك فـيـه السـمـع والبـصر", "ابـلال جـمـسـك أهـدانـا بـليـل صبا", "فـعـاد عـهـد الصبا واستبشر البشر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76714	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شكى لشكواك حتى الشمس والقمرُ <\|vsep\|> وبات درّ الدراري الزهر ينتشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراحت الريح لا يذكو لها عبق <\|vsep\|> وأصبح الروض لا يندى له زهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلّص الظل في فصل الربيع لنا <\|vsep\|> فكادت الارض بالرمضاء تستعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والماء غاض لنا غيضاً فما نبعت <\|vsep\|> عين ولا سال في بطحائها نهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسحب صاحبها ذعر فما نشأت <\|vsep\|> ولا استهل لها فوق الربى مطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعدن الدر والياقوت غيض بها <\|vsep\|> فلم يصب فيه من احجاره حجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحل بالطيب في دارين دايرة <\|vsep\|> فظل يمسك عنها مسكها الدفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يومان غِبتَ فغاب الأنس أجمعه <\|vsep\|> وأي أنس اذا ما غِبتَ ينتظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ناصر الملك ان الملك وجهُ عُلىً <\|vsep\|> وليس غيرك فيه السمع والبصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "والورد تحت الطل فيها مشبه", "خـدا يـذوب من الحياء فيقطرُ", "وكـأن نـرجـسـها أصيب بروعتي", "فـعـلاه لون مـثـل لوني أصفر", "فـكـأنما الريحان روحي كلما", "تـتـغـيـر الأشـيـاء لا تتغيَى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76710	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> والورد تحت الطل فيها مشبه <\|vsep\|> خدا يذوب من الحياء فيقطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن نرجسها أصيب بروعتي <\|vsep\|> فعلاه لون مثل لوني أصفر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تــبــكــي الســمـاء بـمـزنٍ رائحٍ غـادي", "عــلى البــهــاليـل مـن أبـنـاء عـبـاد", "عــلى الجــبـال التـي هـدت قـواعـدهـا", "وكــانــت الارض مــنــهــم ذات أوتــاد", "والرابـيـات عـليـهـا اليـانـعـات ذوت", "أنــوارهــا فــغــدت فــي خَــفـضِ أوهـاد", "عِــرِّيــســةٌ دخــلتــهـا النـائبـات عـلى", "أســــاود لهـــمـــو فـــيـــهـــا وآســـاد", "وكــعــبــة كــانــت الامــال تـعـمـرهـا", "فــاليــوم لا عـاكـف فـيـهـا ولا بـاد", "تــلك الرمــاح رمــاح الخــط ثـقـفـهـا", "خــطـب الزمـان ثـقـافـاً غـيـر مـعـتـاد", "والبـيـض بـيـض الظـبـى فـلت مـضاربها", "أيــدي الردى وثــنــتـهـا دون اغـمـاد", "لمــا دنــا الوقـت لم تـخـلف له عـدةٌ", "وكـــل شـــيـــء لمـــيــقــات ومــيــعــاد", "كــم مــن درارى ســعـدٍ قـد هـوت ووهـت", "هـــنـــاك مـــن درِرِ للمـــجـــد أفـــراد", "نــورٌ ونــور فــهــذا بــعــد نــعــمـتـه", "ذوي وذا خـــبـــا مــن بــعــد ايــقــاد", "يـا ضـيـف أقـفـر بـيـت المـكرمات فخذ", "فــي ضــم رحــلك واجـمـع فـضـله الزاد", "ويـــا مـــؤمــل واديــهــم ليــســكــنــه", "خــفّ الفــطــيــن وجـف الزرع بـالوادي", "ضـلت سـبـيـل الندى بابن السبيل فسر", "لغــيـر قـصـد فـمـا يـهـديـك مـن هـادي", "وأنـت يـا فـارس الخـيـل التـي جـعـلت", "تــخــتــال فــي عــدد مــنــهـم وأعـداد", "ألق الســلاح وخــلّ المــشــرفــي فـقـد", "أصـبـحـت فـي لهـوات الضـيـغـم العادي", "مــن يــؤت مــن مــأمـن لم يـجـده حـذر", "وقـــاتـــل نـــفـــســـه مـــا أن له راد", "ومـــن يـــسّــد عــليــه الضّــر نــاظــره", "فــليــس يــنــفــعــه أن الضــحــى بــاد", "لا عــطــر بــعــد عـروس فـي حـديـثـهـم", "قــد أقـفـر الحـي مـن هـنـد ومـن عـاد", "خـانـت أكـفـهـم الاعـضـاد فـانـقـطعوا", "وكـــيـــف تـــقـــوى أكــف دون أعــضــاد", "غــابـت عـن الفـلك الأرضـي أنـجـمـهـم", "فــليــس للســعــد فـيـهـم نـور اسـعـاد", "ويــدلوا غــيـرنـا قـومـاً فـنـحـن نـرى", "تــركــيـب أرواحـنـا فـي غـيـر أجـسـاد", "هــي المـقـاديـر لا تـبـقـي عـلى أحـد", "وكــــل ذي نـــفـــس فـــيـــهـــا لآمـــاد", "وأســوة لهــم فــي غــيــرهــم حــســنــت", "فـــمـــا شـــمـــاتـــة أعـــداء وحــسّــاد", "ان يـخـلعـوا فـبنو العباس قد خلعوا", "وقــد خــلت قــبــل حــمــص أرض بـغـداد", "نــقــول فــيــهـم وهـم أعـلى بـرامـكـة", "فـالحـال ذا الحـال إفـسـاد كـافـسـاد", "كــانــت أســرتــهــا مـن فـضـلهـا بـهـم", "مــثــل المــنــابــر أعــواداً بـأعـواد", "انــا الى اللَه فــي أيــامـهـم فـلقـد", "كــانــت لنــا مــثــل أعــراس وأعـيـاد", "هــم الشــواهـق فـيـهـا كـهـف مـعـتـصـم", "مــثـل الأبـاطـح فـيـهـا خـصـب مـرتـاد", "تــبــاً لدنــيــا أذاقـتـهـم حـوادثـهـا", "بــرح العــذاب ومــا دانــوا بـالحـاد", "أضــحــت مــكــســرة أرعــاط أســهــمـهـم", "واســهــم الدهــر فــيـهـم ذات اقـصـاد", "ذلوا وكـانـت لهـم فـي العـزّ مـرتـبـةٌ", "تـــحـــط مـــرتـــبـــتـــي عـــادٍ وشـــداد", "كـانـوا ملوكاً ملوك الأرض فانصرفوا", "ومــالهــم حــومــة فــيــهــا ولا نــاد", "حــمــوا حــريــمـهـم حـتـى اذا غُـلبـوا", "سـيـقـوا عـلى نـسـقٍ فـي حـبـل مـقـتـاد", "تـبـدلوا السَـجـن بـعـد القـصـر منزلةٌ", "وأحـــدقـــوا بـــلصـــوص عــوض أجــنــاد", "وأنـزلوا عـن مـتـون الشهب واحتملوا", "فــويــق دهــم لتــلك الخــيــل أنــداد", "وعــيــث فــي كــل طــوق مــن دروعــهــم", "فـــصـــيــغ مــنــهــن أغــلال لأجــيــاد", "وغُـــيـــرت نــشــوات اللائذيــن بــهــم", "بــمــثــل مــا قــصـفـوا مـن كـل مـنـاد", "تُـرى نـرى بـعـد أن قـامـت قـيـامـتـهم", "مــن يــوم بـعـث لهـم فـيـنـا ومـيـلاد", "وهــل يــكــون لهــم زنــدٌ يُــرى فـيـرُى", "لنــارهــم هــبــة مــن بــعــد إخــمــاد", "نــســيــتُ الاغــداة النــهــر كــونـهـم", "فــي المــنــشــآت كــأمــوات بــألحــاد", "والناس قد ملأوا العبرين واعتبروا", "مـــن لؤلؤ طـــافـــيـــات فــوق أزبــاد", "حُــطّ القــنــاعُ فــلم تــســتــر مـخـدرة", "ومـــزقـــت أوجـــه تـــمـــزيـــق أبــراد", "تــفـرقـوا جـيـرة مـن بـعـدمـا نـشـأوا", "أهــــلاً بــــأهــــل وأولادا بــــأولاد", "حـــان الوداع فـــضــجــت كــل صــارخــة", "وصــــارخ مــــن مـــفـــداة ومـــن فـــاد", "ســارت سـفـائنـهـم والنـوح يـصـحـبـهـا", "كــأنــهــا ابــل يــحـدو بـهـا الحـادي", "كـم سـال في الماء من دمع وكم حملت", "تــلك الفــظــائع مـن قـطـعـات أكـبـاد", "مـن لي بـكم يا بني ماء السماء اذا", "مـاء السـمـاء أبـى سقيا حشا الصادي", "وأيــن ألقــاكــم فــي الروع مـن فـئة", "مــدربــيــن عــلى الهــيــجــاء أنـجـاد", "ومــــن يـــحـــقّ لي الآلاف مـــن ذهـــب", "كـــــــــأنـــــــــمــــــــا أشــــــــربــــــــت", "كــأنــمــا ســكــبــت فــي جــوف بـارقـةٍ", "بـــنـــار نـــور مـــن المــريــخ وقّــاد", "وايــن مــعــتــمــدٌ نــعــمـى يـقـسـمـهـا", "مــــــــرعـــــــى ومـــــــاء لزوار وروّاد", "وايــن يــوضـح لي هـدي الرشـيـد ضـحـىً", "أجــلو بــه فــي ظــلام الغـي ارشـادي", "وايــن لي كــنــف المــعــتــد مــنــزلةً", "عــلى احـتـفـال مـن النـعـمـى واعـداد", "مــكــارم ومــعــال كــنــت بــيــنــهـمـا", "كـــأنـــنـــي بـــيـــن روضـــات وأطــواد", "لقــاكــم الله خــيــراً انــكــم نــفــر", "لم تـعـرفـوا غـير فعل الخير من عاد", "إن كـان بـعـدكـم فـي العـيـش مـن آرب", "فـــإن فـــي غــصــصٍ عــيــشــي وأنــكــاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76706	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تبكي السماء بمزنٍ رائحٍ غادي <\|vsep\|> على البهاليل من أبناء عباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الجبال التي هدت قواعدها <\|vsep\|> وكانت الارض منهم ذات أوتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرابيات عليها اليانعات ذوت <\|vsep\|> أنوارها فغدت في خَفضِ أوهاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِرِّيسةٌ دخلتها النائبات على <\|vsep\|> أساود لهمو فيها وساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكعبة كانت الامال تعمرها <\|vsep\|> فاليوم لا عاكف فيها ولا باد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الرماح رماح الخط ثقفها <\|vsep\|> خطب الزمان ثقافاً غير معتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبيض بيض الظبى فلت مضاربها <\|vsep\|> أيدي الردى وثنتها دون اغماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما دنا الوقت لم تخلف له عدةٌ <\|vsep\|> وكل شيء لميقات وميعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من درارى سعدٍ قد هوت ووهت <\|vsep\|> هناك من درِرِ للمجد أفراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نورٌ ونور فهذا بعد نعمته <\|vsep\|> ذوي وذا خبا من بعد ايقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ضيف أقفر بيت المكرمات فخذ <\|vsep\|> في ضم رحلك واجمع فضله الزاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا مؤمل واديهم ليسكنه <\|vsep\|> خفّ الفطين وجف الزرع بالوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضلت سبيل الندى بابن السبيل فسر <\|vsep\|> لغير قصد فما يهديك من هادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت يا فارس الخيل التي جعلت <\|vsep\|> تختال في عدد منهم وأعداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألق السلاح وخلّ المشرفي فقد <\|vsep\|> أصبحت في لهوات الضيغم العادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يؤت من مأمن لم يجده حذر <\|vsep\|> وقاتل نفسه ما أن له راد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يسّد عليه الضّر ناظره <\|vsep\|> فليس ينفعه أن الضحى باد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عطر بعد عروس في حديثهم <\|vsep\|> قد أقفر الحي من هند ومن عاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خانت أكفهم الاعضاد فانقطعوا <\|vsep\|> وكيف تقوى أكف دون أعضاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غابت عن الفلك الأرضي أنجمهم <\|vsep\|> فليس للسعد فيهم نور اسعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويدلوا غيرنا قوماً فنحن نرى <\|vsep\|> تركيب أرواحنا في غير أجساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي المقادير لا تبقي على أحد <\|vsep\|> وكل ذي نفس فيها لماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسوة لهم في غيرهم حسنت <\|vsep\|> فما شماتة أعداء وحسّاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان يخلعوا فبنو العباس قد خلعوا <\|vsep\|> وقد خلت قبل حمص أرض بغداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقول فيهم وهم أعلى برامكة <\|vsep\|> فالحال ذا الحال فساد كافساد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت أسرتها من فضلها بهم <\|vsep\|> مثل المنابر أعواداً بأعواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> انا الى اللَه في أيامهم فلقد <\|vsep\|> كانت لنا مثل أعراس وأعياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الشواهق فيها كهف معتصم <\|vsep\|> مثل الأباطح فيها خصب مرتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباً لدنيا أذاقتهم حوادثها <\|vsep\|> برح العذاب وما دانوا بالحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحت مكسرة أرعاط أسهمهم <\|vsep\|> واسهم الدهر فيهم ذات اقصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلوا وكانت لهم في العزّ مرتبةٌ <\|vsep\|> تحط مرتبتي عادٍ وشداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانوا ملوكاً ملوك الأرض فانصرفوا <\|vsep\|> ومالهم حومة فيها ولا ناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حموا حريمهم حتى اذا غُلبوا <\|vsep\|> سيقوا على نسقٍ في حبل مقتاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدلوا السَجن بعد القصر منزلةٌ <\|vsep\|> وأحدقوا بلصوص عوض أجناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنزلوا عن متون الشهب واحتملوا <\|vsep\|> فويق دهم لتلك الخيل أنداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعيث في كل طوق من دروعهم <\|vsep\|> فصيغ منهن أغلال لأجياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغُيرت نشوات اللائذين بهم <\|vsep\|> بمثل ما قصفوا من كل مناد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرى نرى بعد أن قامت قيامتهم <\|vsep\|> من يوم بعث لهم فينا وميلاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يكون لهم زندٌ يُرى فيرُى <\|vsep\|> لنارهم هبة من بعد خماد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيتُ الاغداة النهر كونهم <\|vsep\|> في المنشت كأموات بألحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناس قد ملأوا العبرين واعتبروا <\|vsep\|> من لؤلؤ طافيات فوق أزباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُطّ القناعُ فلم تستر مخدرة <\|vsep\|> ومزقت أوجه تمزيق أبراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرقوا جيرة من بعدما نشأوا <\|vsep\|> أهلاً بأهل وأولادا بأولاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حان الوداع فضجت كل صارخة <\|vsep\|> وصارخ من مفداة ومن فاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارت سفائنهم والنوح يصحبها <\|vsep\|> كأنها ابل يحدو بها الحادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم سال في الماء من دمع وكم حملت <\|vsep\|> تلك الفظائع من قطعات أكباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بكم يا بني ماء السماء اذا <\|vsep\|> ماء السماء أبى سقيا حشا الصادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين ألقاكم في الروع من فئة <\|vsep\|> مدربين على الهيجاء أنجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يحقّ لي اللاف من ذهب <\|vsep\|> كأنما أشربت </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما سكبت في جوف بارقةٍ <\|vsep\|> بنار نور من المريخ وقّاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واين معتمدٌ نعمى يقسمها <\|vsep\|> مرعى وماء لزوار وروّاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> واين يوضح لي هدي الرشيد ضحىً <\|vsep\|> أجلو به في ظلام الغي ارشادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واين لي كنف المعتد منزلةً <\|vsep\|> على احتفال من النعمى واعداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكارم ومعال كنت بينهما <\|vsep\|> كأنني بين روضات وأطواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقاكم الله خيراً انكم نفر <\|vsep\|> لم تعرفوا غير فعل الخير من عاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وا بــأبــي ذلك مــن حـاسـبٍ", "خـطُّ اسـتواء الحسن في خدّهِ", "لما رآني في الهوى واحداً", "اســقـطـنـي للامـن مـن عـدّه", "يقرأ باب الضرب في مهجتي", "ولا يـسـمـي فـي سـوى بـعده", "ويـلزم الطـرح لوصـلي فـلا", "أنـفـكُّ طـول الدهـر من صده", "مـعـامـلات ليـتـهـا لم تكن", "وليـت مـا أبـداهُ لم يـبده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76702	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وا بأبي ذلك من حاسبٍ <\|vsep\|> خطُّ استواء الحسن في خدّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رني في الهوى واحداً <\|vsep\|> اسقطني للامن من عدّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقرأ باب الضرب في مهجتي <\|vsep\|> ولا يسمي في سوى بعده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلزم الطرح لوصلي فلا <\|vsep\|> أنفكُّ طول الدهر من صده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا روضـة أضحى النسيم لسانها", "يـصـف الذي تُـخـفـيـه من آراجها", "ومـن اعـتـدى ثـم اهتدى لطريقةٍ", "مـا ضـل مَـن يـسعى على منهاجها", "طـافـت بـكـعبتك المعالي اذرأت", "ان النـجـوم الزهـر مـن حجاجها", "شـغـلت قـضـيـتُـك النفوس فاصبحت", "مـرضـى وفـي كـفـيـك سـر عـلاجها", "هـلا كـتـبـت الى الوزير برقعة", "تـصـبـو مـعـاطـفـه الى ديـباجها", "تـجـد السـبـيل بها ولاتُك عنده", "ويـنـيـر سـعـيـهـم بـنور سراجها", "انـت السـماء فما بها لك رفعة", "اطلع علينا الشهب من ابراجها", "وضــحـت مـفـارقُ كـل فـضـل عـنـده", "فـاجـعـل قـريـضـك درة في تاجها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76694	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> يا روضة أضحى النسيم لسانها <\|vsep\|> يصف الذي تُخفيه من راجها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اعتدى ثم اهتدى لطريقةٍ <\|vsep\|> ما ضل مَن يسعى على منهاجها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طافت بكعبتك المعالي اذرأت <\|vsep\|> ان النجوم الزهر من حجاجها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شغلت قضيتُك النفوس فاصبحت <\|vsep\|> مرضى وفي كفيك سر علاجها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلا كتبت الى الوزير برقعة <\|vsep\|> تصبو معاطفه الى ديباجها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجد السبيل بها ولاتُك عنده <\|vsep\|> وينير سعيهم بنور سراجها </\|bsep\|> <\|bsep\|> انت السماء فما بها لك رفعة <\|vsep\|> اطلع علينا الشهب من ابراجها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــضــيــت حـسـامـاً لا يـفـل له غـرب", "وابــت غــمــامــا لا يـحـد له سـكـب", "وأصـبـحت من حاليك تقسم في الورى", "هــبـاتٍ وهـبـاتٍ هـي الأمـن والرعـب", "وقد كان قطر الجوف كالجوف يشتكي", "ســقــامــاً فـلمـا زرتـه زاره الطـب", "رغـا فـوقـهـم سقبُ العُقاب فأصبحوا", "نــشــاوى مـن البـلوى كـأنـهـم شـرب", "ويــالجــيــادٍ تــحــتــهــم مـسـتـقـرة", "مـن الدهـم لا جُـردٌ حـكـتـها ولاقُبُّ", "اذا أمـسـكـوا مـنها الأعنة خلتهم", "يـكـبـون خـوفـاً انـهـا بـهـم تـكـبـو", "لمـــــا عـــــصـــــوك بـــــيــــنــــهــــم", "ومـــاؤهـــمُ حــلٌّ وأمــوالهــم نــهــب", "مـلأت جـذوع النـخـل مـنـهم فأصبحت", "بـهـم كـرحـال شـد مـن فـوقـهـا قُـتبُ", "فــلا مــقــلة الا وأنـت لهـا سـنـى", "ولا كـــبـــد الا وأنــت لهــا خُــلب", "ولِله يـــوم الأوب مـــنـــك كـــأنــه", "وحــيــد مــن الأيـام ليـس له صـحـب", "ولمــا رأوك اســتــقــبــلوك بـأوجـه", "عـليـهـا سـمـات مـن ودادي لا تَخبُو", "ومـالوا الى التـسليم فوق جيادهم", "كـمـا مالت الأغصان من تحتها كُتب", "فـقـفّـوك مـا قـفّـوا وهم للعلا رحى", "وداروا كـمـا دارت وأنـت لهـم قطب", "كـتـايـب نـصـرٍ لو رمـيـت بـبـعـضـهـا", "بـلاد الأعـادي لم يكن دونها درب", "ومـــا هـــي الا دولة مـــســـلمــيــة", "بها انتظم المأمول والتأم الشعب", "كــرمــت فــلا بـحـر حـكـاك ولاحـيـاً", "وفــتّ فــلا عُــجــمٌ شــأتـك ولا عُـرب", "وأوليــتـنـي مـنـك الجـمـيـل فَـواله", "عـسـى الشح من نعماك يتبعه السكب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76686	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مضيت حساماً لا يفل له غرب <\|vsep\|> وابت غماما لا يحد له سكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحت من حاليك تقسم في الورى <\|vsep\|> هباتٍ وهباتٍ هي الأمن والرعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان قطر الجوف كالجوف يشتكي <\|vsep\|> سقاماً فلما زرته زاره الطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رغا فوقهم سقبُ العُقاب فأصبحوا <\|vsep\|> نشاوى من البلوى كأنهم شرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويالجيادٍ تحتهم مستقرة <\|vsep\|> من الدهم لا جُردٌ حكتها ولاقُبُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا أمسكوا منها الأعنة خلتهم <\|vsep\|> يكبون خوفاً انها بهم تكبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما عصوك بينهم <\|vsep\|> وماؤهمُ حلٌّ وأموالهم نهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأت جذوع النخل منهم فأصبحت <\|vsep\|> بهم كرحال شد من فوقها قُتبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا مقلة الا وأنت لها سنى <\|vsep\|> ولا كبد الا وأنت لها خُلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولِله يوم الأوب منك كأنه <\|vsep\|> وحيد من الأيام ليس له صحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما رأوك استقبلوك بأوجه <\|vsep\|> عليها سمات من ودادي لا تَخبُو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومالوا الى التسليم فوق جيادهم <\|vsep\|> كما مالت الأغصان من تحتها كُتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقفّوك ما قفّوا وهم للعلا رحى <\|vsep\|> وداروا كما دارت وأنت لهم قطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتايب نصرٍ لو رميت ببعضها <\|vsep\|> بلاد الأعادي لم يكن دونها درب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هي الا دولة مسلمية <\|vsep\|> بها انتظم المأمول والتأم الشعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرمت فلا بحر حكاك ولاحياً <\|vsep\|> وفتّ فلا عُجمٌ شأتك ولا عُرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وقـف الفـراق امـام عـيني غيهبا", "فـقـعـدت لا ادري لنـفـسـي مذهبا", "يـا مـوقـداً بـجوانحي نار الآسى", "رفقاً فماء الدمع قد بلغ الزبى", "نـبـت الصـبـا فـي صـحن خدي روضة", "لو لم يـدب الصُـدغ فـيـها عقربا", "وكـفـاك حـسـنُ الحـسـن نوعيه فمن", "بــرد أذيــب ومـن عـقـيـق ألهـبـا", "اعــددت مــن جـنـح الدجـنـة جـنـة", "وتـخـذت مـن خـطف البوارق مركبا", "وذهـبـت اطـلب حـيث ينبعث الندى", "فـوجـدت فـي كـف الرشيد المطلبا", "مـلك غـدا معنى غريباً في العُلى", "وغـدت بـه الايـام لفـظـاً مـعربا", "اجلى من السيف الصقيل المنتضى", "صـفـحـاً وأمـضـى مـن ظـبـاه مضربا", "جــاورتــه فــلقـطـت مـنـه جـوهـراً", "ونـظـرتـه فـقـبـسـتُ مـنـه كـوكـبـا", "ركــب اللبــان كـأن فـي ألفـاظـه", "راحــاً مــعــتـقـةً وشـدواً مُـطـربـا", "يـلقـي الكُـمـاة فـتـنثني مذعورة", "فــكــأنــه أســد يــمـرُّ عـلى ظِـبـى", "راقـــت عـــلى عـــليـــائه آدابــه", "فــكــأنـهـا زهـر تـفـتَّحـ فـي ربـى", "تـلقـى بـكـل مـكـانـد يـسـعـى بها", "عـيـنـا مـفـجـرة ومـرعـى مـخـصـبـا", "يـهـب الديـار المـستغلة والهضا", "ب المـسـتـقـله والبسيط المعشبا", "والســابــريَّ مـضـاعـفـا والمـهـرى", "ي مــثـقـفـاً والمـشـرفـيَّ مـشـطـبـا", "والجـــيـــش فـــي اللواء مـــؤيــد", "والخـيـل فـي وهـج الكريهة شُزّبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76682	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وقف الفراق امام عيني غيهبا <\|vsep\|> فقعدت لا ادري لنفسي مذهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا موقداً بجوانحي نار السى <\|vsep\|> رفقاً فماء الدمع قد بلغ الزبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبت الصبا في صحن خدي روضة <\|vsep\|> لو لم يدب الصُدغ فيها عقربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفاك حسنُ الحسن نوعيه فمن <\|vsep\|> برد أذيب ومن عقيق ألهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اعددت من جنح الدجنة جنة <\|vsep\|> وتخذت من خطف البوارق مركبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذهبت اطلب حيث ينبعث الندى <\|vsep\|> فوجدت في كف الرشيد المطلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك غدا معنى غريباً في العُلى <\|vsep\|> وغدت به الايام لفظاً معربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اجلى من السيف الصقيل المنتضى <\|vsep\|> صفحاً وأمضى من ظباه مضربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاورته فلقطت منه جوهراً <\|vsep\|> ونظرته فقبستُ منه كوكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركب اللبان كأن في ألفاظه <\|vsep\|> راحاً معتقةً وشدواً مُطربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقي الكُماة فتنثني مذعورة <\|vsep\|> فكأنه أسد يمرُّ على ظِبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقت على عليائه دابه <\|vsep\|> فكأنها زهر تفتَّح في ربى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقى بكل مكاند يسعى بها <\|vsep\|> عينا مفجرة ومرعى مخصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهب الديار المستغلة والهضا <\|vsep\|> ب المستقله والبسيط المعشبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسابريَّ مضاعفا والمهرى <\|vsep\|> ي مثقفاً والمشرفيَّ مشطبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "يــا دَوحَـةَ البـانِ هَـل مُـطَـوّقَـةٌ", "تُـسـعِـدُنـي فـي البُـكاءِ وَالأَرَقِ", "أَصـبَـحـتُ فـي الحُـبِّ آيَـةً عَـجَـباً", "مُــتَّضــِحَ السَـيـرِ مِـبـهَـم الطُـرُقِ", "يَجنِي الوَرى نَرجِسَ الرُبى وَأَنا", "يُـجـنـى فُـؤادي بِـنَـرجِـسِ الحَـدَقِ", "لا أَرتـجـي أَن أَفـيـقَ مِن مَرضي", "مَـن أَمـرَضَـتـهُ العُـيـونُ لَم يُفِقِ", "وَابِــأبــي مَــن جَــمــالُ جُـمـلتِهِ", "مُــجــتَــمِــعٌ فـي صِـفـاتِ مُـفـتَـرِق", "أَسـمَـرُ مِـثـلُ القَـنـاةِ ذُو هَـيَـفٍ", "وَطَـــرفُهُ كـــالسِـــنـــانِ ذُو زَرَقِ", "سَــنَّ لَهُ الحُــبُّ أَن يُــرِيـقَ دَمـي", "لَو كــانَ مِــمّــن يَــرِقُّ لَم يُــرِقِ", "قَــدٌّ كَــقَـدِّ الحُـسـامِ قَـد عَـلِقَـت", "فــي صَــفـحِهِ صَـبـغَـةٌ مِـنَ العَـلَق", "حُــمــرَةُ خَــدَّيـهِ فـي بَـيـاضِهِـمـا", "ذَوبُ نُــضــارٍ يَــســيــلُ فــي وَرَقِ", "لا واخَــذَ اللَهُ لَحــظَهُ فَــلَقَــد", "أَراحَـنـي بِـالحَـمـامِ مِـن حُـرَقـي", "أَيـنَ وَمـيـضُ البُـروقِ مِـن لَهَـفي", "وَأَيـنَ عَـصـف الرِيـاحِ مِـن قَـلَقِي", "وَأَيــنَ مِــن عَــبــرَتــي مُــغَـيِّمـَةٌ", "تَـسِـيـلُ وَطـفـاؤُهـا عَـلى الأُفـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76771	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا دَوحَةَ البانِ هَل مُطَوّقَةٌ <\|vsep\|> تُسعِدُني في البُكاءِ وَالأَرَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبَحتُ في الحُبِّ يَةً عَجَباً <\|vsep\|> مُتَّضِحَ السَيرِ مِبهَم الطُرُقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجنِي الوَرى نَرجِسَ الرُبى وَأَنا <\|vsep\|> يُجنى فُؤادي بِنَرجِسِ الحَدَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَرتجي أَن أَفيقَ مِن مَرضي <\|vsep\|> مَن أَمرَضَتهُ العُيونُ لَم يُفِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَابِأبي مَن جَمالُ جُملتِهِ <\|vsep\|> مُجتَمِعٌ في صِفاتِ مُفتَرِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسمَرُ مِثلُ القَناةِ ذُو هَيَفٍ <\|vsep\|> وَطَرفُهُ كالسِنانِ ذُو زَرَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَنَّ لَهُ الحُبُّ أَن يُرِيقَ دَمي <\|vsep\|> لَو كانَ مِمّن يَرِقُّ لَم يُرِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدٌّ كَقَدِّ الحُسامِ قَد عَلِقَت <\|vsep\|> في صَفحِهِ صَبغَةٌ مِنَ العَلَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُمرَةُ خَدَّيهِ في بَياضِهِما <\|vsep\|> ذَوبُ نُضارٍ يَسيلُ في وَرَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا واخَذَ اللَهُ لَحظَهُ فَلَقَد <\|vsep\|> أَراحَني بِالحَمامِ مِن حُرَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ وَميضُ البُروقِ مِن لَهَفي <\|vsep\|> وَأَينَ عَصف الرِياحِ مِن قَلَقِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــحــلُّ مــكــرمــةٍ لا هُــدّ مــبــنــاه", "وشـــمـــل مـــأثـــرةٍ لا شــتــت اللَه", "البـيـت كـالبـيت لكن زاد ذا شرفاً", "ان الرشــيــد مـع المـعـتـدّ ركـنـاه", "ثـاوٍ عـلى أنـجـم الجـوزاء مـقـعـده", "وراحــلٌ فـي سـبـيـل السـعـد مـسـراهُ", "حتمٌ على الملك أن يقوى وقد وصلت", "بـالشـرق والغـرب يـمـنـاه ويـسـراه", "بــأس تــوقــد فــاحــمــرت لواحــظــه", "ونـــائل شـــبّ فـــاخـــضــرت عــذاراه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76767	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> محلُّ مكرمةٍ لا هُدّ مبناه <\|vsep\|> وشمل مأثرةٍ لا شتت اللَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> البيت كالبيت لكن زاد ذا شرفاً <\|vsep\|> ان الرشيد مع المعتدّ ركناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثاوٍ على أنجم الجوزاء مقعده <\|vsep\|> وراحلٌ في سبيل السعد مسراهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتمٌ على الملك أن يقوى وقد وصلت <\|vsep\|> بالشرق والغرب يمناه ويسراه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بنفسي وأهلي جيرة ما استعنتهم", "عـلى الدهـر الا وانثنيت معانا", "أراشـوا جـناحي ثم بلّوه بالندى", "فـلم أسـتـطـع مـن حـيّهـم طـيرانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76759	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بنفسي وأهلي جيرة ما استعنتهم <\|vsep\|> على الدهر الا وانثنيت معانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وفي القيظ ما يدعو البياض للابس", "يــــكــــون بــــه بــــردٌ له وســــلام", "لبــســتُ ســواداً والجــمــيـع مـبـيـض", "كـــأنـــي غـــرابُ والانـــام حــمــام", "الا يـا بـن مـعـنٍ مـا لمـجدك غايةُ", "ولا لمـــكـــان أنـــت فـــيــه مــرام", "قـد اتـفـقـت فـيـك المـكـارم كـلّهـا", "فــلم يـبـق فـي شـرع الكـرام كـلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76755	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وفي القيظ ما يدعو البياض للابس <\|vsep\|> يكون به بردٌ له وسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبستُ سواداً والجميع مبيض <\|vsep\|> كأني غرابُ والانام حمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا يا بن معنٍ ما لمجدك غايةُ <\|vsep\|> ولا لمكان أنت فيه مرام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رضـى المـتـوكـل فـارقُـته", "فلم يرضني بعده العالم", "وكـانـت بـطـليوس لي جنةً", "فــجــئت بــمـا جـاءه آدم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76751	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رضى المتوكل فارقُته <\|vsep\|> فلم يرضني بعده العالم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــكــر وشــتـى الخـيـل والرجـل دونـهـا", "فــصــيــرتـهـا شـتـى المـسـالك والسـبـل", "تــخــالهــم رجــل الجــراد فــعــنــدمــا", "دلفــت لهــم طــاروا بـأجـحـنـة النـمـل", "وحــســبــك عــنــد الله حــسـبـتـك التـي", "دعـت شـدة التـقـوى الى الكـرم الفـعل", "جـلوت سـنـي الاصـبـاح فـي غـسـق الدجى", "وأنــشــأت غُـرَّ المـزن فـي كـلب المـحـل", "فــمــا كــنــت الا رحــمــة انـزلت عـلى", "ثرى الارض فامتدت الى الوعر والسهل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76747	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تكر وشتى الخيل والرجل دونها <\|vsep\|> فصيرتها شتى المسالك والسبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخالهم رجل الجراد فعندما <\|vsep\|> دلفت لهم طاروا بأجحنة النمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبك عند الله حسبتك التي <\|vsep\|> دعت شدة التقوى الى الكرم الفعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلوت سني الاصباح في غسق الدجى <\|vsep\|> وأنشأت غُرَّ المزن في كلب المحل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلّه طـرف جـال يـا ابـن محمد", "فـجـنـت بـه حوباؤه التأميلا", "لمـا رأى أنّ الظـلام أديـمـه", "أهـدى لأربـعه الهدى تحجيلا", "وكأنما في الردف منه مباسم", "تـبـغـي هـنـاك لرجـله تقبيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76743	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلّه طرف جال يا ابن محمد <\|vsep\|> فجنت به حوباؤه التأميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأى أنّ الظلام أديمه <\|vsep\|> أهدى لأربعه الهدى تحجيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تُــحــيّــك حــتـى الشـهـب عـنـي وقـلّ لك", "فـانـك نـور الشـمـس تـجـلى لي الحـلك", "أكـــذب ظـــنـــي أنـــنـــي لك أرتـــقــي", "ومـن ذا الذي يـرقى من الفلك الفلك", "وأعـــلم أنـــي لســت عــنــدك عــالمــاً", "أفـــي تـــلك اجــرى لحــاظــي أم مــلك", "لك اللَه حــلاك الضــحــى مــن سـمـائه", "وخــتــمــك الجــوزاء والنـجـم أنـعـلك", "وبـــوأك المـــجـــد الذي فـــي جــلاله", "تــبــوأت مــن وادي المــجــرة مـنـزلك", "تــراودك الدنــيــا الى ذات نـفـسـهـا", "فــلا دولة الا تــنــاديــك هــيــت لك", "قـطـعـت اليـك البـحـر اسـتـصحب الصبا", "وأســلك حـيـث البـرق فـي حـفـظـه سـلك", "وآمـــل مـــن ذاك الحـــجـــاب رفــوعــه", "لعــلي بــعــيــن الشــوق أن اتــأمــلت", "أنا العبد أهلّني الى البشر والرضا", "لمـــن للمـــعــالي والمــكــارم أهّــلك", "اقـاسـمـك النـفـس التـي فـي جـوانـحـي", "مـقـاسـمـك المـعـطـيـك غـايـة مـا مـلك", "فـمـا اسـود فـيـهـا من ظلام يكون لي", "ومـا ابـيـضّ فـيـهـا من ضياء يكون لك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76739	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تُحيّك حتى الشهب عني وقلّ لك <\|vsep\|> فانك نور الشمس تجلى لي الحلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكذب ظني أنني لك أرتقي <\|vsep\|> ومن ذا الذي يرقى من الفلك الفلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعلم أني لست عندك عالماً <\|vsep\|> أفي تلك اجرى لحاظي أم ملك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللَه حلاك الضحى من سمائه <\|vsep\|> وختمك الجوزاء والنجم أنعلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبوأك المجد الذي في جلاله <\|vsep\|> تبوأت من وادي المجرة منزلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراودك الدنيا الى ذات نفسها <\|vsep\|> فلا دولة الا تناديك هيت لك </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعت اليك البحر استصحب الصبا <\|vsep\|> وأسلك حيث البرق في حفظه سلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومل من ذاك الحجاب رفوعه <\|vsep\|> لعلي بعين الشوق أن اتأملت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا العبد أهلّني الى البشر والرضا <\|vsep\|> لمن للمعالي والمكارم أهّلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> اقاسمك النفس التي في جوانحي <\|vsep\|> مقاسمك المعطيك غاية ما ملك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لم أقل في الثقاف كان ثقافا", "كـنـت قـلبـا له وكـان شـغـافـا", "يـمـكث الزهرُ في الكمام ولكن", "بـعـد مكث الكمام يدنو قطافا", "واذا مـا الهـلال غـاب بـغـيـمٍ", "لم يـكـن ذاك المغيب انكسافا", "انـــمـــا أنــت درة للمــعــالي", "ركَّبــ الدهـر فـوقـهـا أصـدافـا", "حـجـب البـيـت منك شخصاً كريما", "مـثـلما تحجب الدنان السلافا", "أنــت للفـضـل كـعـبـةٌ ولو انـي", "كـنـت أسطيع لالتزمت الطوافا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76735	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أقل في الثقاف كان ثقافا <\|vsep\|> كنت قلبا له وكان شغافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمكث الزهرُ في الكمام ولكن <\|vsep\|> بعد مكث الكمام يدنو قطافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذا ما الهلال غاب بغيمٍ <\|vsep\|> لم يكن ذاك المغيب انكسافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انما أنت درة للمعالي <\|vsep\|> ركَّب الدهر فوقها أصدافا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجب البيت منك شخصاً كريما <\|vsep\|> مثلما تحجب الدنان السلافا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبكو المؤيد بالنجيع فما قضى", "حـق المـكـارم مَـن بـكـاه بدمعه", "كــنــا بــه فــي روض عـزٍّ مـثـمـر", "نـجـنـى الأمـانـي غـضةً من نبعه", "والان حـــطّ لنـــا فـــكـــأنــمــا", "وقـفـت مجاري الرزق ساعة خلعه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76731	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أبكو المؤيد بالنجيع فما قضى <\|vsep\|> حق المكارم مَن بكاه بدمعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنا به في روض عزٍّ مثمر <\|vsep\|> نجنى الأماني غضةً من نبعه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقــول تــحــيــة وهــي الوداع", "خـداعـا لي وما يغنى الخداع", "أعـلل بـالمـنـى قـلبـاً شعاعاً", "وهـل يـتـعـلل القـلب الشـعاع", "وأتــرك جـيـرة جـاروا وأشـدو", "أضـاعـونـي وأي فـتـى اضـاعوا", "اذا لم يُـــرعَ لي أدب وبـــأس", "فلا طال الحسام ولا اليراع", "لقـد بـاعـتـنـي الأيـام بخساً", "وعـهـدي بـالذخـائر لا تـبـاع", "أجـفـتـنـي فـلم يـنـبـت ربـيـع", "وحـطـتـنـي فـلم يـثـبـت يـفـاع", "ومـكّـنـت العـدى مـنـي فـعـاثت", "بـلحـمـي ضـعف ما عاث السباع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76727	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول تحية وهي الوداع <\|vsep\|> خداعا لي وما يغنى الخداع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلل بالمنى قلباً شعاعاً <\|vsep\|> وهل يتعلل القلب الشعاع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأترك جيرة جاروا وأشدو <\|vsep\|> أضاعوني وأي فتى اضاعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذا لم يُرعَ لي أدب وبأس <\|vsep\|> فلا طال الحسام ولا اليراع </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد باعتني الأيام بخساً <\|vsep\|> وعهدي بالذخائر لا تباع </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجفتني فلم ينبت ربيع <\|vsep\|> وحطتني فلم يثبت يفاع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "غـنـاء يلذ ولا أكؤس", "تسكن من انفس طائشه", "وأعجب كيف شدا طائر", "بـروضٍ مـنابته عاطشه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76723	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> غناء يلذ ولا أكؤس <\|vsep\|> تسكن من انفس طائشه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وضـحـت وقـد فـضـحـت ضياء النّيرِ", "فـكـأنـمـا التـحـفـت بـبشر مُبشرِ", "وتـبـسـمـت عـن جـوهـر فـحـسـبـتـه", "مـا قـلدتـه مـحـامـدي مـن جـوهر", "وتـكـلمـت فـكـأن طـيـب حـديـثـها", "مـتـعـت مـنـه بـطـيـب مـسـك اذفر", "هـزت بـنـغـمـة لفـظها نفسي كما", "هــزت بـذكـراه أعـالي المـنـبـر", "اذ نـبـتُ واستغفرتها فجرت على", "عـاداتـه فـي المـذنب المستغفر", "جــادت عــلى بــوصــلهـا فـكـأنـه", "جـدوى يـديه على المقل المُقتر", "ولثـمـت فـاهـا فـاعـتقدتُ بانني", "مــن كــفّه سـوغـت لثـم الخِـنـصِـر", "سـمـحـت بـتـعـنـيـقي فقلت صنيعة", "سـمـحـت عـلاه بـهـا فـلم تـتعذر", "نـهـدٌ كـقـسـوة قـلبـه فـي مـعـرك", "وَحَـشـاً كـليـن طـبـاعـه فـي محضر", "ومـعـاطـف تـحـت الذوائب خـلتها", "تـحـت الخـوافـق ماله من سمهري", "حـسـنـت أمـامي في خمار مثل ما", "حـسـن الكـمـيُّ أمـامـه فـي مـغفر", "وتــوشــحــت فــكــأنـه فـي جـوشـنٍ", "قـد قـام عَـنـبـره مـقام العثيَرِ", "غـمـزت بـبـعـض قـسـيـه مـن حـاجب", "ورنـت بـبـعـض سـهـامـه مـن مَحجر", "أومـت بـمـصـقـول اللحـاظ فخلته", "يـومـي بـمـصـقـول الصفيحة مُشهَر", "وضـعـت حـشـايـاهـا فـويـق أرائك", "وضع السروج على الجياد الضُّمر", "مــن رامــةٍ أورُومــةٍ لاعــلم لي", "أأنـت عـن النعمان أم عن قيصر", "بـنـت المـلوك فـقل لكسرى فارسٍ", "تُــعــزَى والاقُــل لتُــبّـع حـمـيـر", "عـاديـت فيها عزّ قومي فاغتدوا", "لا أرضـهـم أرضى ولا هم معشري", "وكـذلك الدنـيـا عـهـدنـا أهلها", "يـتـعافرون على الثريد الأعفر", "طــافـت عـلي بـجـمـرةٍ مـن خـمـرةٍ", "فـرايـت مـرِّيـخـاً بـراحـة مـشتري", "فــكــأن أنـمـلهـا سـيـوف مـبـشـرٍ", "وقد اكتست علق النجيع الأحمر", "مـــلكٌ أزرة بُـــرده ضُــمّــت عــلى", "بـاس الوصـي وعـزمـة الاسـكـندر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76719	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وضحت وقد فضحت ضياء النّيرِ <\|vsep\|> فكأنما التحفت ببشر مُبشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبسمت عن جوهر فحسبته <\|vsep\|> ما قلدته محامدي من جوهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكلمت فكأن طيب حديثها <\|vsep\|> متعت منه بطيب مسك اذفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزت بنغمة لفظها نفسي كما <\|vsep\|> هزت بذكراه أعالي المنبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> اذ نبتُ واستغفرتها فجرت على <\|vsep\|> عاداته في المذنب المستغفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادت على بوصلها فكأنه <\|vsep\|> جدوى يديه على المقل المُقتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولثمت فاها فاعتقدتُ بانني <\|vsep\|> من كفّه سوغت لثم الخِنصِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمحت بتعنيقي فقلت صنيعة <\|vsep\|> سمحت علاه بها فلم تتعذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهدٌ كقسوة قلبه في معرك <\|vsep\|> وَحَشاً كلين طباعه في محضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعاطف تحت الذوائب خلتها <\|vsep\|> تحت الخوافق ماله من سمهري </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسنت أمامي في خمار مثل ما <\|vsep\|> حسن الكميُّ أمامه في مغفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوشحت فكأنه في جوشنٍ <\|vsep\|> قد قام عَنبره مقام العثيَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غمزت ببعض قسيه من حاجب <\|vsep\|> ورنت ببعض سهامه من مَحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أومت بمصقول اللحاظ فخلته <\|vsep\|> يومي بمصقول الصفيحة مُشهَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضعت حشاياها فويق أرائك <\|vsep\|> وضع السروج على الجياد الضُّمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من رامةٍ أورُومةٍ لاعلم لي <\|vsep\|> أأنت عن النعمان أم عن قيصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت الملوك فقل لكسرى فارسٍ <\|vsep\|> تُعزَى والاقُل لتُبّع حمير </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاديت فيها عزّ قومي فاغتدوا <\|vsep\|> لا أرضهم أرضى ولا هم معشري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذلك الدنيا عهدنا أهلها <\|vsep\|> يتعافرون على الثريد الأعفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> طافت علي بجمرةٍ من خمرةٍ <\|vsep\|> فرايت مرِّيخاً براحة مشتري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن أنملها سيوف مبشرٍ <\|vsep\|> وقد اكتست علق النجيع الأحمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا رب ربــة خــدرٍ زرت مــضـجـعـهـا", "والدجــــى الغـــريـــب مـــعـــتـــبـــر", "ضــمـمـتـهـا ضـم مـشـتـاق الى كـبـدي", "حــتــى تـوهـمـت أن الحـلي يـنـكـسـر", "تـعـجـبـت مـن ضـنـى جـسمي فقلت لها", "عــلى هــواك فـقـالت عـنـدي الخـبـر", "ومَــن رمــتــه مــن الأيــام حـادثـة", "فــليــس غـيـر ابـن عـبـاد لهـا وزر", "مـلك غـدا الرزق مـبـعوثاً على يده", "وظــل يــجـرى عـلى أحـكـامـه القـدر", "مـقـدّم السـبـق يـحـكـى فـي بـسـالته", "عَــمــرواً ولكــنــه فــي عــدله عـمـر", "يـجـلى عـليـنـا بـدوراً مـن مـحاسنه", "وتـــســـتــهــل لنــا مــن كــفّه بــدر", "لا غـروفـي أن تـحـلى غـيـرهم بعلىَ", "ومـا لهـم فـي العـلى رأي ولا نظر", "فــقــد يــســمــى سـمـاءَ كـل مـرتـفـع", "وانـمـا الفـضـل حيث الشمس والقمر", "يا مَن قضى اللَه أن الأرض يملكها", "عـجّـل فـفـي كـل قـطـر أنـت مـنـتـظـر", "كـم جـاعـل قـصـري عـيـبـاً أعـاب بـه", "وهــل يـضـرُّ طـويـل السـاعـد القـصـرُ", "لمـا تـنـاهـيـت عـلمـاً ظـل يـنـقـصـه", "عـــــنـــــد الكــــمــــال نــــصــــيــــب", "ان ضـعـتُ والشـعـر مما قد شهرت به", "ونــال جــودُك أقــوامـاً ومـا شـعـرو", "فـأنـت كـالغـيـث اذ تُـسـقـى بـصـيّبه", "شـوكُ القـتـاد ولا يـسقى به الزهرُ", "أبــثــك البــثّ عــن قــلب بــه حــرقٌ", "وليـس عـن غـيـر نـار يـرتمي الشرر", "ان لم تـكـن أهل نعمى أرتجيك لها", "كـالسـلك خـيـط وفـيـه تـنـظم الدرر", "كـلنـي الى أحـد الأبـنـاء يـنعشني", "مـا لم يـكـن مـنـك بـحر فليكن نهر", "قـد طـال بـي أقـطع البيداء متصلاً", "وليـس يـسـفـر عـن وجـه المـنـى سفر", "كــأنـمـا الأرض عـنـي غـيـر راضـيـة", "فــليــس لي وطــن فــيــهـا ولا وطـر", "ان الهــمـوم مـع الأعـمـار نـاشـئة", "لا يـنـقضي الهمّ حتى يتقضي العمر", "جـد بـالقـليـل ومـا تـدرى تجود به", "يـا مـاجـداً يـهـب الدنـيـا ويـعتذر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76715	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رب ربة خدرٍ زرت مضجعها <\|vsep\|> والدجى الغريب معتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضممتها ضم مشتاق الى كبدي <\|vsep\|> حتى توهمت أن الحلي ينكسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعجبت من ضنى جسمي فقلت لها <\|vsep\|> على هواك فقالت عندي الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومَن رمته من الأيام حادثة <\|vsep\|> فليس غير ابن عباد لها وزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك غدا الرزق مبعوثاً على يده <\|vsep\|> وظل يجرى على أحكامه القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقدّم السبق يحكى في بسالته <\|vsep\|> عَمرواً ولكنه في عدله عمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجلى علينا بدوراً من محاسنه <\|vsep\|> وتستهل لنا من كفّه بدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غروفي أن تحلى غيرهم بعلىَ <\|vsep\|> وما لهم في العلى رأي ولا نظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد يسمى سماءَ كل مرتفع <\|vsep\|> وانما الفضل حيث الشمس والقمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن قضى اللَه أن الأرض يملكها <\|vsep\|> عجّل ففي كل قطر أنت منتظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جاعل قصري عيباً أعاب به <\|vsep\|> وهل يضرُّ طويل الساعد القصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما تناهيت علماً ظل ينقصه <\|vsep\|> عند الكمال نصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان ضعتُ والشعر مما قد شهرت به <\|vsep\|> ونال جودُك أقواماً وما شعرو </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت كالغيث اذ تُسقى بصيّبه <\|vsep\|> شوكُ القتاد ولا يسقى به الزهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبثك البثّ عن قلب به حرقٌ <\|vsep\|> وليس عن غير نار يرتمي الشرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان لم تكن أهل نعمى أرتجيك لها <\|vsep\|> كالسلك خيط وفيه تنظم الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلني الى أحد الأبناء ينعشني <\|vsep\|> ما لم يكن منك بحر فليكن نهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد طال بي أقطع البيداء متصلاً <\|vsep\|> وليس يسفر عن وجه المنى سفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنما الأرض عني غير راضية <\|vsep\|> فليس لي وطن فيها ولا وطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الهموم مع الأعمار ناشئة <\|vsep\|> لا ينقضي الهمّ حتى يتقضي العمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمـا عـلم المعتد باللَه أنني", "بـحـضـرتـه فـي جـنـة شـقها نهر", "وما هو نهر أعشب النبت حوله", "ولكــنــه ســيــف حـمـائله خـضـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76711	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أما علم المعتد باللَه أنني <\|vsep\|> بحضرته في جنة شقها نهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أتــوبُ لِلَّه مــن هــوى رشــأ", "غيرهُ فالعطاءُ من غير كذا", "ليـس مـعـي خـاتـم ولا قـنا", "ولا شــرابٌ انــاؤه عــنـبـر", "وانــمــا كــان شــرطُه قــدح", "وكـان شـرطي عليه أن يسكر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76707	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ذ <\|psep\|> <\|bsep\|> أتوبُ لِلَّه من هوى رشأ <\|vsep\|> غيرهُ فالعطاءُ من غير كذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس معي خاتم ولا قنا <\|vsep\|> ولا شرابٌ اناؤه عنبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا شـادنـا حـل في السّواد", "مـن لحـظ عـيـني ومن فؤادي", "وكــعــبــة للجــمــال طـافـت", "مـن حـولهـا أنـفُـس العـباد", "مـازدتـنـي فـي الوصال حظا", "إلا غدا الشوق في ازدياد", "أعـشـى سـنـا نـاظـريك طرفي", "فــليــس يــلتــذّ بــالرقــاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76703	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شادنا حل في السّواد <\|vsep\|> من لحظ عيني ومن فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكعبة للجمال طافت <\|vsep\|> من حولها أنفُس العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازدتني في الوصال حظا <\|vsep\|> لا غدا الشوق في ازدياد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "من بني المنذرين وهو انتسابٌ", "زاد فــي فــخــره بــنــو عـبـاد", "فـتـية لم تلد سواها المعالي", "والمــعــالي قــليــلةُ الاولاد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76699	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> من بني المنذرين وهو انتسابٌ <\|vsep\|> زاد في فخره بنو عباد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "عـاوده الشـوق وكـان اسـتراح", "وانـبـرت الطـيـر تـغـني فناخ", "ذكّــره عــهــد الصــبــا سـاجـعٌ", "مـد جـنـاحـا والتوى في جناح", "بــلله قـطـر النـدى فـاغـتـدى", "يـنـفـض ريـشـاً سـندسيّ الوشاح", "أورق قــد أورق مــن تــحــيــة", "غــصـنٌ رطـيـب فـوق حـقـفٍ رداح", "ان ينسكب ماء الغمام اغتدى", "وان مــحــجــره الشــمــس فــاح", "وان سـقـتـه الريـح راحاً لها", "مـــال وقـــام نـــشـــوان صــاح", "أعــطـافـه تـشـبـه أعـطـاف مـن", "راح فــؤادي مَــعــهُ حـيـث راح", "وزارنــي طــيــفُ خــيــال لهــم", "فـألحـف الليـل رداء الصـباح", "بــت بــه تــحـت ظـلال المـنـى", "أشــتـمّ ريـحـانـاً وأسـتـف راح", "ســقــانـي الخـمـرة مـن ريـقـه", "وقــام لي مـن بَـردٍ بـالأقـاح", "يـا طـاعن الخيل غداة الوغى", "طـاعـنـك النـهدُ فألق السلاح", "فـالحـدق السـود اليـك ارتمت", "فـمـا عسى تغنيك بيض الصفاح", "مــا بــقــيــت فـيّ سـوى نـظـرة", "واقــعــة بــاطـنُهـا مـن صـلاح", "الحـــمـــد لله فــانــي امــرؤ", "قد تُبت الا من وجوه الملاح", "وقــبـلتـي نـاصـر شـرع العـلا", "فوجهه وجه الهدى في البطاح", "الديـمـة الوطفاء يوم الندى", "والأسـدُ البـاسل يوم الكفاح", "مـــغـــالق الأرزاق مــن كــفّه", "قـد آذن اللَه لهـا بـانـفتاح", "ولم يـــضـــق دهــر عــلى أمّــةٍ", "الا أصـابـوا بـذراه انـفساح", "تـــبـــصــره ان هــاجــه صــارخ", "كـالحـية انساب وكالماء ساح", "يـجـلي الوغـى مـنه ومن طرفه", "عــن قـمـرٍ لاح وعـن بـرقِ لاح", "مُـوطـأ الأكـنـاف رطـب الجَـنى", "مـقـدّم السـبـق مُـعـلّى القداح", "مــن رام عــن مــورده مـصـدراً", "قــالت له نــعــمـاؤه لابـراح", "آلاؤه بــالبــشــر مــمــزوجــة", "مزج الحميا بالزلال القراح", "تــحــكــي ليــاليــه بــأيـامـه", "خـيـلان مـسـكٍ فـي خـدود صِباح", "يـنـشـر يـوم الفـخـر من نفسه", "عـرضـا مـصـوناً ظن مالاً مباح", "يـا مـسـتـبيح المال من غارة", "ومــا له مــن كــرم مـسـتـبـاح", "لك البــســيــطــان فـمـن ضـمـر", "تُردى ومن طيرٍ تبارى الرياح", "أغــربــةٌ للورق فــي ظــهـرهـا", "أجــنــحــة خـفـاقـة بـالنـجـاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76695	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> عاوده الشوق وكان استراح <\|vsep\|> وانبرت الطير تغني فناخ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكّره عهد الصبا ساجعٌ <\|vsep\|> مد جناحا والتوى في جناح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلله قطر الندى فاغتدى <\|vsep\|> ينفض ريشاً سندسيّ الوشاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أورق قد أورق من تحية <\|vsep\|> غصنٌ رطيب فوق حقفٍ رداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان ينسكب ماء الغمام اغتدى <\|vsep\|> وان محجره الشمس فاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان سقته الريح راحاً لها <\|vsep\|> مال وقام نشوان صاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطافه تشبه أعطاف من <\|vsep\|> راح فؤادي مَعهُ حيث راح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزارني طيفُ خيال لهم <\|vsep\|> فألحف الليل رداء الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> بت به تحت ظلال المنى <\|vsep\|> أشتمّ ريحاناً وأستف راح </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقاني الخمرة من ريقه <\|vsep\|> وقام لي من بَردٍ بالأقاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طاعن الخيل غداة الوغى <\|vsep\|> طاعنك النهدُ فألق السلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحدق السود اليك ارتمت <\|vsep\|> فما عسى تغنيك بيض الصفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بقيت فيّ سوى نظرة <\|vsep\|> واقعة باطنُها من صلاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحمد لله فاني امرؤ <\|vsep\|> قد تُبت الا من وجوه الملاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقبلتي ناصر شرع العلا <\|vsep\|> فوجهه وجه الهدى في البطاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> الديمة الوطفاء يوم الندى <\|vsep\|> والأسدُ الباسل يوم الكفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغالق الأرزاق من كفّه <\|vsep\|> قد ذن اللَه لها بانفتاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يضق دهر على أمّةٍ <\|vsep\|> الا أصابوا بذراه انفساح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبصره ان هاجه صارخ <\|vsep\|> كالحية انساب وكالماء ساح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجلي الوغى منه ومن طرفه <\|vsep\|> عن قمرٍ لاح وعن برقِ لاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُوطأ الأكناف رطب الجَنى <\|vsep\|> مقدّم السبق مُعلّى القداح </\|bsep\|> <\|bsep\|> من رام عن مورده مصدراً <\|vsep\|> قالت له نعماؤه لابراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاؤه بالبشر ممزوجة <\|vsep\|> مزج الحميا بالزلال القراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكي لياليه بأيامه <\|vsep\|> خيلان مسكٍ في خدود صِباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينشر يوم الفخر من نفسه <\|vsep\|> عرضا مصوناً ظن مالاً مباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مستبيح المال من غارة <\|vsep\|> وما له من كرم مستباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك البسيطان فمن ضمر <\|vsep\|> تُردى ومن طيرٍ تبارى الرياح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فــؤادي مــعــنــي بـالحـسـان مـعـنـت", "وكــل مــوقــي فـي التـصـابـي مـوقـت", "ولي نَــفــسٌ يــخــفــى ويــخــفـت رقـةً", "ولكــن جــسـمـي مـنـه أخـفـى وأخـفـت", "وبــي مــيــت الاعــضــاء حــي دلاله", "غـــرامـــي بــه حــي وصــبــري مــيــت", "جــعــلت فــؤادي جـفـن صـارم جـفـنـه", "فـيـا حـر مـا يـصـلى بـه حـين يُصلت", "أذلُ له فــي هــجــره وهــو يـنـتـمـي", "وأســكـن بـالشـكـوى له وهـو يـسـكـت", "وما انبت حبل منه اذ كان في يدي", "لريـحـان ريـعـان الشـبـيـبـة مـنـبت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76691	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> فؤادي معني بالحسان معنت <\|vsep\|> وكل موقي في التصابي موقت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي نَفسٌ يخفى ويخفت رقةً <\|vsep\|> ولكن جسمي منه أخفى وأخفت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبي ميت الاعضاء حي دلاله <\|vsep\|> غرامي به حي وصبري ميت </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلت فؤادي جفن صارم جفنه <\|vsep\|> فيا حر ما يصلى به حين يُصلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذلُ له في هجره وهو ينتمي <\|vsep\|> وأسكن بالشكوى له وهو يسكت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أصـــيـــب بـــفـــارســه المــوكــب", "وضـــاق عـــلى وســعــه المــذهــب", "وغُـــيّـــب فــي طــبــقــات الثــرى", "ســـنـــاً واضـــحٌ وجـــنـــى طـــيــب", "ذوت زهرة زهرة من رياض الثرى", "وغـــاض بـــأفــق العــلا كــوكــب", "شــــبـــاب يـــزف بـــريـــعـــانـــه", "فَــريــع لمــيــقــاتــه الأشــيــبُ", "وقــد كــان قِـيـسَ بـنـجـم الدجـى", "فـــلم يُـــدرَ أيـــهـــمــا أثــقــبُ", "خــلا الغـاب مـن خـيـر أشـبـاله", "وزلّ بــــجــــارحــــه المــــرقَــــبُ", "زكــت خَــلَفــاً بــنـجـيـع القـلوب", "عـــيـــونٌ بـــأدمـــعــهــا تــنــدب", "وفـــــي امـــــره عــــجــــب انــــه", "بـــمـــشـــرقـــه جــاءه المــغــرب", "فــــخــــف وشــــامـــخـــه ثـــابـــت", "وجــــف وريـــحـــانـــه مـــخـــصـــب", "وعَــــبَّســــَ وهــــو نــــدٍ مـــشـــرقٌ", "كــمــا ضــحــك العــارض الأشـنـب", "ســقــى قــبــره واكــفٌ يــنــهـمـي", "وظــــــــلَّله وارفٌ يــــــــرطــــــــب", "ولا بــــرحــــت فــــوقـــه روضـــةٌ", "بـــأزهـــار رحـــمـــتــه تُــعــشــب", "وفـــي أخـــويــه لمــن يــرتــجــي", "غـــيـــاث وغـــيـــث لمــن يــطــلب", "ومــهــمــا غــدوت لنــا ســالمــاً", "فــلســنــا نــبــالي بـمـن يـذهـب", "ومـــن كـــنــت بــحــراً لم يَــسَــل", "اذا لم يَـــسِـــل حـــوله مِـــذنَــبُ", "فــمــا ضــرَ بــيــتٌ زكــا مــنـسـب", "لأنــــصــــاره ورقـــى مـــنـــصـــبُ", "اليـك بـهـا مـن بـيـان الضـمـير", "حــمــيـك الغـر لهـا مـطـلب كـذا", "وعـــذراً فـــمــالي مــن مــنــطــقٍ", "يـــقـــول ولا مــن يــد تــكــتــب", "وفــــي الفــــضــــل عــــطــــف الى", "مـــحـــاســن ديــبــاجُهــا مــذهــبُ", "بـــــقـــــيــــت بــــقــــاء التــــي", "لســعــدك تــســرى فــمــا تُــغــرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76687	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أصيب بفارسه الموكب <\|vsep\|> وضاق على وسعه المذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغُيّب في طبقات الثرى <\|vsep\|> سناً واضحٌ وجنى طيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذوت زهرة زهرة من رياض الثرى <\|vsep\|> وغاض بأفق العلا كوكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شباب يزف بريعانه <\|vsep\|> فَريع لميقاته الأشيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان قِيسَ بنجم الدجى <\|vsep\|> فلم يُدرَ أيهما أثقبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلا الغاب من خير أشباله <\|vsep\|> وزلّ بجارحه المرقَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زكت خَلَفاً بنجيع القلوب <\|vsep\|> عيونٌ بأدمعها تندب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي امره عجب انه <\|vsep\|> بمشرقه جاءه المغرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخف وشامخه ثابت <\|vsep\|> وجف وريحانه مخصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعَبَّسَ وهو ندٍ مشرقٌ <\|vsep\|> كما ضحك العارض الأشنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى قبره واكفٌ ينهمي <\|vsep\|> وظلَّله وارفٌ يرطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا برحت فوقه روضةٌ <\|vsep\|> بأزهار رحمته تُعشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي أخويه لمن يرتجي <\|vsep\|> غياث وغيث لمن يطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهما غدوت لنا سالماً <\|vsep\|> فلسنا نبالي بمن يذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كنت بحراً لم يَسَل <\|vsep\|> اذا لم يَسِل حوله مِذنَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ضرَ بيتٌ زكا منسب <\|vsep\|> لأنصاره ورقى منصبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك بها من بيان الضمير <\|vsep\|> حميك الغر لها مطلب كذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعذراً فمالي من منطقٍ <\|vsep\|> يقول ولا من يد تكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الفضل عطف الى <\|vsep\|> محاسن ديباجُها مذهبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــدا عــلى خــده عــذار", "فـي مـثله يعذر الكئيب", "وليس ذاك العذار شعراً", "لكــنــمــا ســرّه غــريــب", "لما أراق الدماء ظلماً", "بـدت عـلى خـده الذنـوب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76683	ابن اللبانة الداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1336	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بدا على خده عذار <\|vsep\|> في مثله يعذر الكئيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس ذاك العذار شعراً <\|vsep\|> لكنما سرّه غريب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَمّــا هَــواكَ بِــلا شَــكٍّ فَـيُـفـنِـيـنـي", "بِذا جَرى الحُكمُ بَينَ الكافِ وَالنُونِ", "وَهَـبـتُ قَـلبـي وَمـا لِلقَـلبِ مِـن عِـوَضٍ", "فـي نَـظـرةٍ نَـظَـرَت عَـيـنـي إِلى حـيـن", "لَقـد رَكَـنـتُ إِلى السُـلوانِ عَنكَ فَما", "أَلفَيتُ في الدَهرِ شيئاً عَنكَ يُسلِيني", "وَصِـحـتُ بِـالقَـلبِ إِشـفـاقـاً فَـجاوَبني", "مَهـلاً عَـلَيـكَ فَـليـسَ اليَـوم تُلفِيني", "يـا مَـن حَـكـاهُ هِـلالُ الأُفـقِ مَنزِلَةً", "وَمَـن حَـكـاهُ قَـضيبُ البانِ في اللّينِ", "لَولا جُـفُـونُـكَ لَم يَـدرِ الوَرى أَبَداً", "كَـيـفَ اِنـتـضـاءُ المَـرامي يَومَ صِفّين", "لَولا تَــبَــسُّمــ ثَــغـرِ مِـنـكَ عَـن دُرَرٍ", "لَم يُـدرَ نَـظمُ اللّالِي الخُرَّدِ العِينِ", "لَولا تَــنَـسُّمـ عَـرفٍ مِـنـكَ مـا عُـرِفَـت", "رِيــحُ النَـوافِـجِ فـي أَكـنـافِ دارِيـن", "لَولا مُــحَــيّــاكَ وَالأَلحــاظُ تَـجـرَحُهُ", "مـا اِسـتَحسَنَ الناسُ مِن وَردٍ وَنِسرِين", "لَولا تَــمـايُـلُ قَـدٍّ مِـنـكَ فَـوقَ نَـقـىً", "مـا مـاسَـتِ القُـضبُ في كُثبانِ يَبرِين", "لَولا هَـواكَ الَّذي أَودى بِـقَـلبـيَ ما", "بَـعُـدتُ فـي الحُـبِّ عَـن حـاءٍ وَعَن سينِ", "يـاكـامِـلَ الحُـسـنِ وَالعُـدوانُ شِيمَتُهُ", "لا يَـكـمُـلُ الحُـسـنُ إِلّا بَـعدَ تَحسِينِ", "أَدرِك حُــشــاشَـةَ نـفـسٍ فـيـكَ فـانِـيَـةٍ", "قَـد عَـوّضَـت عِـزّهـا فـي الحُبِّ بِالهُونِ", "رامَ العَـواذِلُ سُـلوانـي وَكَـيـفَ لَهُـم", "وَالحُـبّ يَـنـشُـرُنـي وَالشَـوقُ يَـطـوِيني", "قـالوا وَهَـل لَكَ وَصـلٌ مِـن حَبيبك قل", "قُـلتُ الخَـيـالُ مَـع الأَسحار يَكفِيني", "قالوا فَإِن لَم تَنَم كَيفَ السَبيل لَهُ", "قُـلتُ التَـخـيُّلـُ وَالأَفـكـارُ تَـغـنِيني", "قالُوا شِفاؤك في السُلوان عَنهُ إِذن", "قُـلتُ السُـلّو عَـنِ السُـلوانِ يَـشـفِيني", "قـالُوا مُـحالُ الهَوى كَم ذا تُلازِمُهُ", "قُـلتُ اِتـرُكُوا عَذلي إِنَّ الهَوى دِيني", "لَو ذُقـتُـمُ الهَجرَ بَعدَ الوَصلِ وَيلَكُم", "مـا لُمـتُـمُ أَبَـداً فِـعـلَ المَـجـانـيـنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76556	ابن سرادق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1312	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمّا هَواكَ بِلا شَكٍّ فَيُفنِيني <\|vsep\|> بِذا جَرى الحُكمُ بَينَ الكافِ وَالنُونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَبتُ قَلبي وَما لِلقَلبِ مِن عِوَضٍ <\|vsep\|> في نَظرةٍ نَظَرَت عَيني ِلى حين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقد رَكَنتُ ِلى السُلوانِ عَنكَ فَما <\|vsep\|> أَلفَيتُ في الدَهرِ شيئاً عَنكَ يُسلِيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصِحتُ بِالقَلبِ ِشفاقاً فَجاوَبني <\|vsep\|> مَهلاً عَلَيكَ فَليسَ اليَوم تُلفِيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن حَكاهُ هِلالُ الأُفقِ مَنزِلَةً <\|vsep\|> وَمَن حَكاهُ قَضيبُ البانِ في اللّينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا جُفُونُكَ لَم يَدرِ الوَرى أَبَداً <\|vsep\|> كَيفَ اِنتضاءُ المَرامي يَومَ صِفّين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا تَبَسُّم ثَغرِ مِنكَ عَن دُرَرٍ <\|vsep\|> لَم يُدرَ نَظمُ اللّالِي الخُرَّدِ العِينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا تَنَسُّم عَرفٍ مِنكَ ما عُرِفَت <\|vsep\|> رِيحُ النَوافِجِ في أَكنافِ دارِين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا مُحَيّاكَ وَالأَلحاظُ تَجرَحُهُ <\|vsep\|> ما اِستَحسَنَ الناسُ مِن وَردٍ وَنِسرِين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا تَمايُلُ قَدٍّ مِنكَ فَوقَ نَقىً <\|vsep\|> ما ماسَتِ القُضبُ في كُثبانِ يَبرِين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا هَواكَ الَّذي أَودى بِقَلبيَ ما <\|vsep\|> بَعُدتُ في الحُبِّ عَن حاءٍ وَعَن سينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياكامِلَ الحُسنِ وَالعُدوانُ شِيمَتُهُ <\|vsep\|> لا يَكمُلُ الحُسنُ ِلّا بَعدَ تَحسِينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدرِك حُشاشَةَ نفسٍ فيكَ فانِيَةٍ <\|vsep\|> قَد عَوّضَت عِزّها في الحُبِّ بِالهُونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رامَ العَواذِلُ سُلواني وَكَيفَ لَهُم <\|vsep\|> وَالحُبّ يَنشُرُني وَالشَوقُ يَطوِيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا وَهَل لَكَ وَصلٌ مِن حَبيبك قل <\|vsep\|> قُلتُ الخَيالُ مَع الأَسحار يَكفِيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا فَِن لَم تَنَم كَيفَ السَبيل لَهُ <\|vsep\|> قُلتُ التَخيُّلُ وَالأَفكارُ تَغنِيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالُوا شِفاؤك في السُلوان عَنهُ ِذن <\|vsep\|> قُلتُ السُلّو عَنِ السُلوانِ يَشفِيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالُوا مُحالُ الهَوى كَم ذا تُلازِمُهُ <\|vsep\|> قُلتُ اِترُكُوا عَذلي ِنَّ الهَوى دِيني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَبعدَ السِباطِ الغُرِّ مِن آلِ مالِكٍ", "نُؤَمِّلُ في الدُنيا الثَراءَ وَنَقعُدُ", "أَيـا لَومَـةً ما لُمتُ نَفسي عَلَيهِمُ", "وَهُـم ظَـلَمـونـي وَالتَـظـالُمُ أَنكَدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26699	حجر الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/602	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبعدَ السِباطِ الغُرِّ مِن لِ مالِكٍ <\|vsep\|> نُؤَمِّلُ في الدُنيا الثَراءَ وَنَقعُدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلَم يَـأتِ قَـيـسـاً كُلَّها أَنَّ عِزَّها", "غَـداةَ غَـدٍ مِن دارَةِ الدورِ ظاعِنُ", "هُنالِكَ جادَت بِالدُموعِ مَوانِعٌ ال", "عُـيـونِ وَشُـلَّت لِلفِـراقِ الظَـعـائِنُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/26703	حجر الفزاري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/602	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَم يَأتِ قَيساً كُلَّها أَنَّ عِزَّها <\|vsep\|> غَداةَ غَدٍ مِن دارَةِ الدورِ ظاعِنُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "محاني الله من ديوان سعده ", " وأيـأس راحـتي من نيل رفده", "إذا ما السعد أسعفني بشيء ", "يـقـوم النـحـس مـحـتسباً لرده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203873	رزيق بن عبد الله الصقلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8834	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "القطعة هي كل ما أورده ابن القطاع من شعر رزيق قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 180, "text": "رزيق بن عبد الله الشاعر كان محارفاً، ولم يزل حرمانه-لضعف حظه- متضاعفا، بره بعض الرؤساء بدنانير وظن أنه يعفيه، فلما عاد إلى بيته وجد لصاً قد سرق جميع ما فيه، فقال: (ثم أورد البيتين)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> محاني الله من ديوان سعده <\|vsep\|> وأيأس راحتي من نيل رفده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا إنـمـا الإنـسـان كـاسـب نفسه ", "فـلا الشـر مـنـسي ولا الخير ضائع", "ومــا المــرء إلا للحـوادث نـهـبـة", "ومــا المـال والأهـلون إلا ودائع", "ومــا جــســد الإنـسـان إلا كـعـلةٍ ", "مـــورثـــة ســلاً له المــوت تــابــع", "ومـن لم يـزعـه العـقـل عـما يشينه", "فـــليـــس له إلا المـــقـــارع وازع", "ومـن يـركب الإعجاب يخذل ومن يرد", "حـيـاض الهـوى أكـدت عليه المشارع", "عـجـبـت لهـذا السائلي أين أنتوي؟", "وهل منتوىً إلا إلى الشار شارع؟ ", "وهـل عـنـده للعـيـن مـن مطمح وهل ", "إليـه سـواه فـي المـلمـات شـافـعـ؟", "قـصـدت ذراه اليـوم فـي مـرجـحـنـة ", "مــن الأمــر أحــدوهـا ويـردع رادع", "فـإن تـقبل العذر الذي قد بسطته ", "فــــذاك وإلا فــــالذي حـــمّ واقـــع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146538	الإمام ابن الهيصم الهروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3837	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 414, "text": "الأبيات آخر قطعة أوردها الباخرزي من شعر ابن الهيصم وقدم لها بقوله: (وله في شأن الفرش) وختمها بقوله: (تأمل هذا الكلام، وأنصف لتعلم ما بينه وبين الكرامية الفلانية الذين يقولون: قتلت السراج بمعنى أطفأت، ورأيت الجماع في النوم أي احتلمت، وأكلت الخجل أي خجلت. =المقصود قصورهم عن الفصاحة=  وحاشا هذا الفاضل من إدبار تلك الأكسية، ودبر تلك الأقفية، وسخنة تلك العيون، وسعة تلك البطون وجنونهم في طريقتهم، والجنون فنون!.)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا نما النسان كاسب نفسه <\|vsep\|> فلا الشر منسي ولا الخير ضائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما المرء لا للحوادث نهبة <\|vsep\|> وما المال والأهلون لا ودائع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما جسد النسان لا كعلةٍ <\|vsep\|> مورثة سلاً له الموت تابع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لم يزعه العقل عما يشينه <\|vsep\|> فليس له لا المقارع وازع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يركب العجاب يخذل ومن يرد <\|vsep\|> حياض الهوى أكدت عليه المشارع </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت لهذا السائلي أين أنتوي <\|vsep\|> وهل منتوىً لا لى الشار شارع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل عنده للعين من مطمح وهل <\|vsep\|> ليه سواه في الملمات شافع </\|bsep\|> <\|bsep\|> قصدت ذراه اليوم في مرجحنة <\|vsep\|> من الأمر أحدوها ويردع رادع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ليل الشباب غدا نهاراً مصبحاً ", "وطـوى نـهـار اللهـو ليـل مـطبق", "من شام برق الشيب أيقن أنما ", "وبــل المــنـيـة عـقـبـه يـتـدفـق", "فــأعــد زاداً للرحـيـل مـبـادراً", "أجـلاً يـغـافـص ضـحـوة أو يـطـرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146537	الإمام ابن الهيصم الهروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3837	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> ليل الشباب غدا نهاراً مصبحاً <\|vsep\|> وطوى نهار اللهو ليل مطبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شام برق الشيب أيقن أنما <\|vsep\|> وبل المنية عقبه يتدفق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن ذا الذي لم تـبكه الأيام", " أو لم تـحـل عقوده الأعوام؟", "راقب عواقبك التي لو أظهرت ", "مـا طـاب عـنـد الذائقين طعام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146535	الإمام ابن الهيصم الهروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3837	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من ذا الذي لم تبكه الأيام <\|vsep\|> أو لم تحل عقوده الأعوام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رحـلت مـن العراق ولست أسى", " لعمر أبي على أرض العراق", "كـأن تـلاطم الأمواج فيها ", "جـبـال قد جنحن إلى اعتناق", "ولا أنـسـى ليالي ساعفتني ", "بـهـا والأنـس مـمتد الرواق", "أغـل، تـشـفـيـاً مـن كل حزن ", " بـكـأس مـن مـآنـسـهـا دهـاق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146534	الإمام ابن الهيصم الهروي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3837	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "قال الباخرزي: ومما بلغني من شعره قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رحلت من العراق ولست أسى <\|vsep\|> لعمر أبي على أرض العراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن تلاطم الأمواج فيها <\|vsep\|> جبال قد جنحن لى اعتناق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أنسى ليالي ساعفتني <\|vsep\|> بها والأنس ممتد الرواق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لي حَـبـيـبٌ مـنَ الوَرى شَـبَّهـوه ", " بِهِــلالِ الدُّجــى وقَــدْ ظَـلمـوهُ", "ليـسَ لي عَـنـهُ فـي سُـلوِّيَ وَجـهٌ ", "ولهُ فــي السُّلــوِّ عــنِّيــ وُجــوهُ", "قَــمــرٌ كــلَّمــا كــتــمــتُ هَــواهُ", " قالَ دَمعي: هذا المُريبُ خُذوه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144548	سلمان بن خضر الطائفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3512	العصر الفاطمي	السعودية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "قال الباخرزي وأنشدني (الأديب يعقوب) أيضاً له قال: أنشدنيه لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> لي حَبيبٌ منَ الوَرى شَبَّهوه <\|vsep\|> بِهِلالِ الدُّجى وقَدْ ظَلموهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليسَ لي عَنهُ في سُلوِّيَ وَجهٌ <\|vsep\|> ولهُ في السُّلوِّ عنِّي وُجوهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بَـــرزتُ فـــي غِـــلالةٍ زَرقـــاءِ ", " لا زَوَردَّيــةٍ كَــلونِ الســمــاءِ", "فَـتـبـيّـنـتُ فـي الغِـلالةِ مِـنها", " قمرَ الصيفِ في ليالي الشتاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144547	سلمان بن خضر الطائفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3512	العصر الفاطمي	السعودية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "قال الباخرزي وأنشدني (الأديب يعقوب) أيضاً له قال: أنشدنيه لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> بَرزتُ في غِلالةٍ زَرقاءِ <\|vsep\|> لا زَوَردَّيةٍ كَلونِ السماءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "كــأنَّ الغَــمــامَ لهــا عـاشـقٌ", "يُـسـايـرُ هَـودَجَهـا أيـنَ سارا", "وبـالأرضِ مِـن حُـبِّهـا صُـفْـرةٌ ", "فما تنبِتُ الأرضُ إلا بَهارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144546	سلمان بن خضر الطائفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3512	العصر الفاطمي	السعودية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 149, "text": "حدثني الأديب يعقوب قال: أنشدني سلمان بن خضر الطائفي لنفسه وكنيته أبو الفتح، قد مر مجتازاً بنيسابور إلى مرو، وقال: كان شاباً كثير البهجة، فصيح اللهجة:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كأنَّ الغَمامَ لها عاشقٌ <\|vsep\|> يُسايرُ هَودَجَها أينَ سارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سَـلا قـلبُه عـن أهـل نـجـد وشـمـرت ", "مـطـايـاه عـنـهـا وهـي رُود صـدورُها", "ومــا ذاك إلا مــن خِــدان لنــفـسـه", " بـأكـنـاف نـجـد ضُـمِّنـَتـهـا قـبورُها", "ومــا زيــنــة للارض إلا بــأهـلهـا", " إذا غاب من يهوَى فقد غاب نورُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203581	عمار الكلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8777	العصر العباسي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 89, "text": "القطعة من نوادر شعر عمار انفرد ياقوت الحموي بروايتها في معجم البلدان في مادة كفرنجَد قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 162, "text": "كَفرنَجَد: بفتح النون والجيم ودال مهملة، ووجدت في تعليق لأبي إسحاق النجيرمي أنشدني جعفر بن سعيد الصغير بكَفرنجد من جبل السمَاق فسكن الجيم (يعني في نجد) قال أنشدني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "عمار الكلبي لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "سَـلا قـلبُه عـن أهـل نـجـد وشـمـرت ", "partB": "مـطـايـاه عـنـهـا وهـي رُود صـدورُها", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "وما ذاك إلا من خِدان لنفسه= بأكناف نجد ضُمِّنَتْها قبورُها# (1)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ومــا زيــنــة للارض إلا بــأهـلهـا", "partB": " إذا غاب من يهوَى فقد غاب نورُها", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 155, "text": "وهي قرية كبيرة من أعمال حلب في جبل السمَاق فيها عين من الماءِ جارية، ولها خاصية عجيبة، وذلك أنه متى علق شيء من العَلَق بحلق آدمي أو دابة وشرب من مائها ودار", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "حولها ألقاه من حلقة حدثني من كان منه ذلك بذلك.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 313, "text": "(1) قوله: خِدان، لعلها جمع خدن، فات أئمة اللغة ذكره في المعاجم لأنها على غرار صحاب في أصحاب وصحب. بل قد تكون جمع خدين مثل رفيق ورفاق. والكلمة (خدان) لا وجود لها في كل مخطوطات الكتاب وهي كما يظهر من اجتهاد محقق طبعة دار صادر، وضبطها بكسر الخاء على وزن رفاق، والكلمة في نشرة فستنفلد (خلّان) ولا يستقيم بها البيت، ؟؟", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 436, "text": " وكانت المفاجأة لما رجعت لمخطوطات معجم البلدان ومعظمها في حوزة صديقي الأستاذ البحاثة عبد الله السريحي توصلنا إلى معلومات في غاية الأهمية فالقصة كلها من قول ياقوت: (ووجدت في تعليق حتى نهاية الأبيات) انفردت بذكرها نسخة باريس الثانية وهي نسخة متأخرة بخط جرجيس اليازجي وتاريخها عام 1860 وليس للقصة ذكر لا في نسخة باريس الأولى ولا في نسخة قيصري راشد أفندي ولا في نسخة أحمد الثالث واما نسخة نور عثمانية فحرف الكاف برمته مبتور منها. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 391, "text": "وأبو إسحاق النجيرمي المذكور من أئمة الأدب وهو المراد بالنجيرمي في كتب اللغة واسمه إبراهيم بن عبد الله بن محمد بن حشيش اتصل بكافور وعمل كاتبا عنده (انظر ديوانه في الموسوعة) رجع ياقوت إلى أمال له ثلاث مرات في المواد (البريص والجايرية وكفر نجد هذه) وترجم له في \"معجم الأدباء\" وبسط القول في ترجمته عن نَجَيرَم. أكثر من تعريفه بها في معجم البلدان قال: وأهلها يسقطون الجيم فيقولون (نَيْرَم) ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلا قلبُه عن أهل نجد وشمرت <\|vsep\|> مطاياه عنها وهي رُود صدورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لا من خِدان لنفسه <\|vsep\|> بأكناف نجد ضُمِّنَتها قبورُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـاذا لقـيـتُ مـن المـسـتعربين ومن ", " قـيـاس نـحـوِهُـمُ هـذا الذي ابتدعوا", "أن قــــلتُ بــــكــــراً يــــكـــونُ لهـــا", " معنى خلاف الذي قاسوا وما ذرعوا", "قـالوا لحـنـتِ وهـذا الحـرف مـنـخـفضٌ", " وذاك نــصــبــ، وهــذا ليـس يـرتـفـع", "وضّـربـوا بـيـن عـبـد الله واجتهدوا", " وبــيـن زيـد فـطـال الضـرب والوجـعُ", "فــقــلت واحــدةٌ فــيــهــا جــوابــهُــم", " وأفـضـل والقـول بـالإيـجـاز يـنـفع", "حـتـى يـصـير إلى القوم الذين غذُوا", " بــمــا غـذيـت بـه والوقـل يـسـتـمـع", "فـتـعـرفـوا مِـنـهُ معنى ما أفوه به ", "حــتــى كــأنــي وهــم فـي لفـظـه شَـرعَ", "كـم بـين قَوم قد احتالوا لمنطقهم ", " وبــيـن قـومٍ عـلى إعـرابـه طُـبـعـوا", "وبــيــن قــوم رأوا شـيـئاً مـعـانـيـه", " وبـيـن قـوم حـكوا بعض الذي سمعوا", "مـا كـل قـولي مـشـروحـاً لكـمـ، فخذو", " ما تعرفون، وما لم تعرفوا فدعوا", "حـتـى يـصـير إلى القوم الذين غذوا", " بــمــا غـذيـت بـه والقـول يـسـتـمـع", "فـتـعـرفـوا مـنـه مـعـنى ما أفوه به", " حــتــى كــأنـي وهـم فـي لفـظـة شـرع", "أنــي غــذيــتُ بــأرض لا تـشـبُ بـهـا ", " نارُ المجوس ولا تبنى بها البيع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203558	عمار الكلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8777	العصر العباسي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 146, "text": "القصيدة أورد ابن جني في الخصائص منها سبعة أبيات وأوردها ابن فورجه في كتابه الفتح في الرد على ابن جني وكل منهما انفرد بذكر أبيات منها. قال ابن جني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 155, "text": "وحدثني المتنبي شاعرنا - وما عرفته إلا صادقاً - قال: كنت عند منصرفي من مصر في جماعة من العرب، وأحدهم يتحدث. فذكر في كلامه فلاة واسعة، فقال: يحير فيها الطرف،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 125, "text": "قال: وآخر منهم يلقنه سراً من الجماعة بينه وبينه، فيقول له: يحار يحار. أفلا ترى إلى هداية بعضهم لبعض، وتنبيهه إياه على الصواب.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "وقال عمار الكلبي - وقد عيب عليه بيت من شعره، فامتعض لذلك -: ثم أورد سبعة أبيات من القصيدة وهي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـاذا لقـينا من المستعربين ومن ", "partB": " قـيـاس نـحـوهـم هـذا الذي ابتدعوا", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إن قـلت قـافـيـة بـكـراً يـكـون بها ", "partB": " بـيـت خلاف الذي قاسوه أو ذرعوا", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قـالوا لحـنـتـ، وهـذا ليـس منتصباً ", "partB": "وذاك خــفــضــ، وهــذا ليــس يــرتـفـع", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وحــرضـوا بـيـن عـبـد الله مـن حـمـق", "partB": " وبــيـن زيـد فـطـال الضـرب والوجـع", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـم بـيـن قـوم قد احتالوا لمنطقهم", "partB": " وبـيـن قـوم عـلى إعـرابـهـم طـبعوا", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا كـل قـولي مـشـروحـاً لكـمـ، فخذو", "partB": " ما تعرفون، وما لم تعرفوا فدعوا", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لأن أرضــــي أرض لا تـــشـــب بـــهـــا", "partB": "نـار المـجـوس ولا تـبنى بها البيع", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 179, "text": "وسقط البيتان الأخيران من رواية ابن فورجه في كتابه الذي رد به على ابن جني وسماه \"الفتح على ابي الفتح\" والظاهر أن ذلك من عمل النساخ لأن ابن المستوفي نقل عن الكتاب نفسه الأبيات كاملة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "قال ابن فورجة: تعليقا على قول المتنبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـدقُ عـلى الأفـكـار مـا أنـت فـاعـلٌ", "partB": " فـيـتـركُ مـا يـخـفـى ويـأخذ ما بدا", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "قال الشيخ أبو الفتح هذا البيت مثل قول عمار الكلبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا كـل قـولي مـشـروحـاً لكم فخذوا ", "partB": "مـا تـعـرفـون وما لم تعرفوا فدعوا", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 180, "text": "وختم كلامه، وهذا البيت لعمري من البيت الذي ذكره. ولقائل أن يقول منه أخذه. لولا أن عمار الكلبي محدث قد أدرك زماننا. وهو رجل بدوي أمي كأنه قد أنشدت له قصيدة على فصاحتها ملحونة أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تــسـد مـا بـيـن حـاديـهـا بـذي خُـصَـلِ", "partB": " كــالبــرد نــصـفـان هـداب ومـنـسـوج", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 165, "text": "إلا أنا نعرف معنى البيت ثم نتكلف في كيفية أخذه. فإن كان قد سمعه المتنبي فإنه لم يأخذ معناه ولكن نقله إلى معنى آخر. فأما أن يقال هذا مثل هذا ويختتم الكلام فتقصير بين.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 154, "text": "ومعنى هذا البيت: إن ما تبتدعه من المكارم يخفى على أفكار الشعراء. فيذكرون في أشعارهم ما يظهر منها، ويتركون ما يخفى على أفكارهم. وليس يريد أن المقتدين بك في", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 167, "text": "المكارم يأخذون ما ظهر منك ويتركون ما خفي لأنه لو أراد ذلك لما أتى بالأفكار. ولقال يدق على الكرام. لو أراد ذلك لما قال: (يترك ما يخفي ويأخذ ما بدا) وكان الأبلغ في المدح", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "أن يقول: إذا فعلت فعلا لم يهتد إلى فعل مثله أحد فلم يأت له. كما قال في مكان آخر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـبـكـوا وراءك يـا بـن أحـمـد قُـرّحٌ ", "partB": " ليــســت قــوائمــهــن مــن آلاتــهــا", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 164, "text": "وأما قول عمار فيعني أن قولي أدق من أن يفهموا جميعه، فخذوا ما عرفتم، ودعوا ما لم تعرفوا، فنقله إلى المدح أبو الطيب، وأقام دقة صنعه في اقتناء المكارم دقة معنى الشاعر.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 141, "text": "وأول الأبيات: (ثم أورد تسعة أبيات من القصيدة هي التسعة الأولى ونقل ابن المستوفي كلام ابن فورجه كاملا في كتابه النظام قال في التعليق على البيت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـدق عـلى الأفـكـار مـا أنـت فـاعـل", "partB": " فـيـتـرك مـا يـخـفـى ويـؤخذ ما بدا", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال أبو الفتح:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "هذا مثل قول عمار الكلبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا كـلُ قـولي مـشـروحـاً لكـم فـخذوا", "partB": "مـا تـعـرفـون وما لم تعرفوا فدعوا", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال ابن فورجة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 195, "text": "وذكر ما قاله أبو الفتح: وهذا البيت لعمري من البيت الذي ذكره، ولقائل أن يقول: منه أخذه لولا أن عماراً الكلبي محدث. قد أدرك زماننا، وهو رجل بدوي أمي لحانة. أنشدت له قصيدة على فصاحتها ملحونة، أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــانـت نـعـيـمـة ُوالدنـيـا مـفـرقـة ", "partB": "وحــال مــن دونــهــا غـيـران مـزعـوج", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "يقول فيها في صفة ناقته:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـسـد مـا بـيـن حـاديـهـا بـذي خـصل ", "partB": " كــالبــرد نــصـفـان هـداب ومـنـسـوج", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 172, "text": "إلا أنا نعرف أولاً معنى البيت ثم نتكلم في كيفية أخذه، فإن كلن قد سمعه المتنبي فأنه لم يأخذ معناه، ولكن نقله إلى معنى آخر. فأما أن يقال هذا مثل هذا، ويختم كلامه، فتقصير بين.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 237, "text": "ومعنى هذا البيت: أن ما يبتدعه من المكارم يخفى على أفكار الشعراء، فيذكرون في أشعارهم ما ظهر منها، ويتركون ما يخفى على أفكارهم. وليس يريد أن المقتدين بك في المكارم يأخذون ما ظهر منك ويتركون ما خفي، لأنه لو أراد ذلك لما أتى بالأفكار، ولقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 164, "text": "يدق على الكلام. ولو أراد لما قال (يترك ما خفي ويأخذ ما بدا). وكان الأبلغ في المدح أن يقول: إذا فعلت فعلاً لم يهتد إلى فعل مثله أحد فلم يتأت له، كما قال في مكان آخر.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـكـبـو وراءك يـا ابـن أحـمـد قـرح ", "partB": " ليـــس قـــوائمـــهـــن مــن آلاتــهــا", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 162, "text": "وأما قول عمار فيعني أن قولي أدق من أن يفهموا جميعه، فخذوا ما عرفتم، ودعوا ما لم تعرفوا، فنقله أبو الطيب إلى المدح، وأمام دقة صنعته في اقتناء المكارم مكان دقة معنى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "الشعر. وأول الأبيات:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـاذا لقـيـت مـن المـسـتـعـربين ومنْ", "partB": "قـيـاس نـحـوهـمُ هـذا الذي ابـتـدعوا", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أن قــلتُ قـافـيـة بـكـراً يـكـونُ لهـا", "partB": " مـعـنى خلاف الذي قاسوهُ أو ذرعوا", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قـالوا: لحـنـت وهـذا الحرفُ منُخفض ", "partB": " وذاك نــصــبــ، وهــذا ليـس يـرتـفـع", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وضـربـوا بـيـن عـبـد الله واجتهدوا", "partB": "وبــيــن زيــدٍ فـطـال الضـرب والوجـع", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا كـل قـولي مـشـروحـاً لكـم فـخذوا", "partB": " مـا تـعرفون وما لم تعرفوا فدعوا", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "حـتـى يـصـير إلى القوم الذين غذوا", "partB": " بــمــا غـذيـت بـه والقـول يـسـتـمـع", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـتـعـرفـوا مـنـه مـعـنى ما أفوه به", "partB": " حــتــى كــأنـي وهـم فـي لفـظـة شـرع", "size": 72, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أنــي غــذيــتُ بــأرض لا تـشـبُ بـهـا ", "partB": " نارُ المجوس ولا تبنى بها البيع", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 132, "text": "والقطعة مع قصتها في شرح الديوان للعكبري وأورد منها تسعة ابيات وذكرها ياقوت في ترجمة ابن جني في معجم الأدباء وسمى عمارا (عمرو الكلبي)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "والقطعة مع قصتها ذكرها المظفر العلوي (ت 656هـ) في \"نضرة الإغريض\" وقدم لها بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 315, "text": "وينبغي للشاعرِ ألا يُعاديَ أهلَ العلم ولا يتخذَهم خصوماً فإنهم قادرونَ على أن يجعلوا إحسانَهُ إساءةً، وبلاغتَهُ عِيّاً، وفصاحتَهُ حصْراً، ويُحيلوا معناهُ، وينتقضوا ما بَناه. فكم من أديبٍ أسقطَ أهلُ العلمِ حُكْمَ أدبِه، وأخملُوا من ذكره ما تنبّلَ به. ولو عدَدْناهُم لأفردْنا لهم كتاباً. ولله عمّارٌ الكلبي حيثُ يقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـاذا لقـيـتُ مـنَ المـسـتَعْربينَ ومنْ ", "partB": " قـيـاسِ نـحـوهـمُ هـذا الذي ابْتدَعوا", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إن قُـلتُ قـافـيـةً بِـكـراً يـكـونُ بـهـا", "partB": "بـيْـتٌ خِـلافَ الذي قـاسـوه أو ذرَعـوا", "size": 81, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قـالوا: لحَـنْـتَ وهـذا ليـسَ مُـنـتَـصِباً", "partB": " وذاك خــفْــضٌ وهــذا ليــسَ يــرتَــفِــعُ", "size": 87, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وحــرّضـوا بـيـنَ عـبـدِ الله مـن حُـمُـقٍ", "partB": " وبــيـنَ زيْـدٍ فـطـالَ الضّـرْبُ والوَجَـعُ", "size": 87, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـمْ بـيْنَ قومٍ قد احْتالوا لمنطقِهِمْ ", "partB": "وبــيـنَ قـوْمٍ عـلى إعـرابِهـم طُـبِـعـوا", "size": 82, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا كُـلّ قـوليَ مـشـروحـاً لكُـمْ فـخُذوا", "partB": " مـا تـعرِفونَ وما لمْ تعرِفوا فدَعوا", "size": 79, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لأنّ أرضــــيَ أرضٌ لا تُـــشَـــبُّ بـــهـــا", "partB": "نـارُ المـجـوس ولا تُـبْنى بها البِيَعُ", "size": 85, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "قلت أنا زهير: واعتمدت رواية (وضرّبوا) في البيت الرابع لندرتها..", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا لقيتُ من المستعربين ومن <\|vsep\|> قياس نحوِهُمُ هذا الذي ابتدعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن قلتُ بكراً يكونُ لها <\|vsep\|> معنى خلاف الذي قاسوا وما ذرعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا لحنتِ وهذا الحرف منخفضٌ <\|vsep\|> وذاك نصب وهذا ليس يرتفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضّربوا بين عبد الله واجتهدوا <\|vsep\|> وبين زيد فطال الضرب والوجعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت واحدةٌ فيها جوابهُم <\|vsep\|> وأفضل والقول باليجاز ينفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يصير لى القوم الذين غذُوا <\|vsep\|> بما غذيت به والوقل يستمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتعرفوا مِنهُ معنى ما أفوه به <\|vsep\|> حتى كأني وهم في لفظه شَرعَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بين قَوم قد احتالوا لمنطقهم <\|vsep\|> وبين قومٍ على عرابه طُبعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبين قوم رأوا شيئاً معانيه <\|vsep\|> وبين قوم حكوا بعض الذي سمعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كل قولي مشروحاً لكم فخذو <\|vsep\|> ما تعرفون وما لم تعرفوا فدعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى يصير لى القوم الذين غذوا <\|vsep\|> بما غذيت به والقول يستمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتعرفوا منه معنى ما أفوه به <\|vsep\|> حتى كأني وهم في لفظة شرع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـانـت نـعـيـمـة ُوالدنـيـا مـفـرقة ", "وحــال مــن دونـهـا غـيـران مـزعـوج", "تـسـد مـا بـيـن حـاديـهـا بذي خصل ", " كــالبـرد نـصـفـان هـداب ومـنـسـوج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203559	عمار الكلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8777	العصر العباسي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 164, "text": "البيتان من قصيدة لم يذكر منها ابن فورجة غير البيتين، ونقل ذلك ابن المستوفي في كتابه النظام بعدما ذكر ما مر معنا في صفحة القصيدة السابقة قال: تعليقا على قول المتنبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـدقُ عـلى الأفـكـار مـا أنـت فاعلٌ", "partB": " فـيـتـركُ مـا يـخـفى ويأخذ ما بدا", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "قال الشيخ أبو الفتح هذا البيت مثل قول عمار الكلبي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا كـل قـولي مـشروحاً لكم فخذوا ", "partB": "مـا تـعرفون وما لم تعرفوا فدعوا", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 171, "text": "وهذا البيت لعمري من البيت الذي ذكره. ولقائل أن يقول منه أخذه. لولا أن عماراً الكلبي محدث. قد أدرك زماننا، وهو رجل بدوي أمي لحانة. أنشدت له قصيدة على فصاحتها ملحونة، أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بـانـت نـعـيـمـة ُوالدنـيـا مـفـرقة ", "partB": "وحــال مــن دونـهـا غـيـران مـزعـوج", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "يقول فيها في صفة ناقته:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـسـد مـا بـيـن حـاديـهـا بذي خصل ", "partB": " كــالبـرد نـصـفـان هـداب ومـنـسـوج", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "والقصة ذكرها ياقوت في ترجمة ابن جني في \"معجم الأدباء\" وسمى عمارا (عمرو الكلبي) قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 494, "text": "قرأت بخط الشيخ أبي منصور بن الجواليقي قال لنا أبو زكرياء: رأيت بخط ابن جنىٍ: أنبأنا أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد القرميسيني عن أبي بكر محمد بن هارون الروياني عن أبي حاتم سهل بن محمد السجستاني قال: قرأ على أعرابي (طيبي لهم وحسن مآبٍ)، فقلت: طوبى، فقال: طيبى، فقلت ثانياً: طوبى، فقال: طيبى، فلما طال علي قلت: طوطو، فقال الأعرابي: طى طى أما ترى إلى هذه النحيزة ما أبقاها وأشد محافظة هذا البدوي عليها، حتى إنه استسكره علي تركها فأبى إلا إخلاداً إليها. ونحو ذلك قال عمرو الكلبي: وقد أنشد بعض أهل الأدب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــانـت نـعـيـمـة والدنـيـا مـفـرقـة", "partB": "وحــال مــن دونـهـا غـيـران مـزعـوج", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "فقيل له: لا يقال مزعوج، إنما يقال مزعج فجفا ذلك عليه، وقال يهجو النحويين:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـاذا لقـيـنـا من المستعربين ومن", "partB": " قـيـاس نحوهم هذا الذي ابتدعوا", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إن قـلت قـافـيـةً بـكـراً يكون بها ", "partB": " بـيـت خلاف الذي قاسوه أو ذرعوا", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "قـالوا لحـنـت وهـذا ليـس مـتـصـباً ", "partB": " وذاك خــفــض وهــذا ليـس يـرتـفـع", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وخـرصـوا بـيـن عـبـد الله من حمقٍ ", "partB": " وبـيـن زيـدٍ فـطـال الضـرب والوجع", "size": 68, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـم بـين قومٍ قد احتالوا لمنطقهم", "partB": " وبـيـن قـومٍ عـلى إعـرابـهم طبعوا", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مـا كـل قـولي مـشروحاً لكن فخذوا ", "partB": " ما تعرفون وما لم تعرفوا فدعوا", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لأن أرضـــي أرض لا تـــشــب بــهــا ", "partB": " نار المجوس ولا تبني بها البيع", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 267, "text": "قال ابن جني: وعلى نحو ذلك، فحضرني قديماً بالموصل أعرابي عقيلي جوني تميمي، يقال له محمد بن العساف الشجري، وقلما رأيت بدوياً أفصح منه، فقلت له يوماً شغفاً بفصاحته، والتذاذاً بمطاولته، وجرياً على العادة معه في إيقاظ طبعه واقتداح زند فطنته: كيف تقول أكرم أخوك أباك، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "فقال: كذاك، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "فقلت له: أفتقول أكرم أخوك أبوك؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "فقال: لا أقول أبوك أبداً. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "فقلت: فكيف تقول أكرمني أبوك؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "فقال: كذاك، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "قلت: ألست تزعم أنك لا تقول أبوك أبداً؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "فقال: إيش هذا اختلفت جهتا الكلام، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 144, "text": "فهل قوله اختلفت جهتا الكلام إلا كقولنا نحن هو الآن فاعل، وكان في الأول مفعولاً، فانظر إلى قيام معاني هذا الأمر في أنفسهم وإن لم تقطع به عبارتهم.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "ثم حكى ابن جني خمس قصص من نظائر هذه القصة.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> بانت نعيمة ُوالدنيا مفرقة <\|vsep\|> وحال من دونها غيران مزعوج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دع الدنـيـا تـروق لمـشـتـهيها", "وذا الرايـات يـخـفـق بالبنود", "فـهـبـك مـلكـتـهـا شـرقا وغربا", "وســدّيـت القـفـار مـن الجـنـود", "وقــد قـدت الأشـاوس فـوق جـرد", "وتـمـشـي حـولهـا مـشـي الوسـيد", "أليــس مــصـيـر ذاك إلى مـمـاتِ", "وتــودع تــحـت أطـبـاق اللحـود", "فـلا تـغـتـر بـالدنـيـا وحـاذر", "خـيـانـتـهـا وعـش عـيـش الفريد", "ولا تـنـدم على ما فات واحرص", "عـلى الآتـي فـلسـت بـذي خـلود", "وكـن للبـائس المـلهـوف عـونـا", "وللمــظـلوم كـالبـرج المـشـيـد", "ولا تـطـلب على المعروف عرفا", "فـيـذهـب بـالطـريـف وبـالتـليد", "ولا تـضـجر لضيق الحال واقنع", "ونــكــب عـن طـلابـك بـالمـزيـد", "ولا تــجــزع إذا فـاجـاك خـطـبٌ", "فــليــس اللَه ظــلام العــبـيـد", "ولا تـقـنـط تـنـل فـرجا قريبا", "ولو أصـبـحـت تـرسـف بـالقـيـود", "ولن للناس مدار العيش واغنم", "لأنـــي قـــدوةٌ للمــســتــفــيــد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107138	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دع الدنيا تروق لمشتهيها <\|vsep\|> وذا الرايات يخفق بالبنود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهبك ملكتها شرقا وغربا <\|vsep\|> وسدّيت القفار من الجنود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قدت الأشاوس فوق جرد <\|vsep\|> وتمشي حولها مشي الوسيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس مصير ذاك لى مماتِ <\|vsep\|> وتودع تحت أطباق اللحود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تغتر بالدنيا وحاذر <\|vsep\|> خيانتها وعش عيش الفريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تندم على ما فات واحرص <\|vsep\|> على التي فلست بذي خلود </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكن للبائس الملهوف عونا <\|vsep\|> وللمظلوم كالبرج المشيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تطلب على المعروف عرفا <\|vsep\|> فيذهب بالطريف وبالتليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تضجر لضيق الحال واقنع <\|vsep\|> ونكب عن طلابك بالمزيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تجزع ذا فاجاك خطبٌ <\|vsep\|> فليس اللَه ظلام العبيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقنط تنل فرجا قريبا <\|vsep\|> ولو أصبحت ترسف بالقيود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمّـا سـمـعـت مسلسلا عن سادة", "إنّ الفـصـاحـة كـلها في هاشم", "يـمّـمـت نـاديه والقيت العصا", "ورجـوتُ يـقبلني ولو كالخادم", "ان جاد لي بالارتضاء بفضله", "أو لم يجد فلسوء حظّ الناظم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107130	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لمّا سمعت مسلسلا عن سادة <\|vsep\|> نّ الفصاحة كلها في هاشم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمّمت ناديه والقيت العصا <\|vsep\|> ورجوتُ يقبلني ولو كالخادم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هو الماجد المفضالُ بالحزم والندى", "ومـن لم نـجـد فـي المكرمات له ندا", "غــمــامٌ هــمـى بـحـرٌ طـمـى أسـدٌ حـمـى", "هـمـامٌ سـمـا نـحـو السما فاضلٌ أهدى", "ومـــا روضـــةٌ غــنّــا لذّ مــقــيــلُهــا", "وهـزَّ الصـبا النجديّ أغصنها الملدا", "وسـحّ عـليـهـا القـطـر والبـرق مـنتض", "مــهـنّـدهُ البـتّـار إذ بـارز الرعـدا", "واكــرمـهـا فـصـل الربـيـع لحـسـنـهـا", "فـألبـسـهـا مـن خـيـر تـرقـيـمه بردا", "ونــرجــســهــا أبـدى وقـوفـاً وهـيـبـة", "وغــض لحـاظـاً حـيـنـمـا نـظـر الوردا", "بــأحــسـن مـنـه مـنـظـراً عـنـد نـيـله", "وحين يلاقي الضيف أو يكرم الوفدا", "أمـــيـــر إذا مــا زرتــه ولقــيــتــه", "ترى السعد والاقبال من حوله جندا", "فـألفـاظـهُ كـالشـهـد والكـف كـالحيا", "فـيـا لفظ ما أحلى ويا كف ما أندى", "اهـنـيـك بـالعـيـد الذي قـام نـاهضاً", "بـه بـارىء الكونين إذ فرغ اللحدا", "وأنـهـضـنـا مـن وهـدة الذل إذ نـضـا", "رداء الردى عـنّـا وسـربـلنا المجدا", "فـدمـت إلى أمـثـاله مـا هـمى الحيا", "ومـا شـاعـرٌ فـي مـدحـكم بذل الجهدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107126	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هو الماجد المفضالُ بالحزم والندى <\|vsep\|> ومن لم نجد في المكرمات له ندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غمامٌ همى بحرٌ طمى أسدٌ حمى <\|vsep\|> همامٌ سما نحو السما فاضلٌ أهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما روضةٌ غنّا لذّ مقيلُها <\|vsep\|> وهزَّ الصبا النجديّ أغصنها الملدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسحّ عليها القطر والبرق منتض <\|vsep\|> مهنّدهُ البتّار ذ بارز الرعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكرمها فصل الربيع لحسنها <\|vsep\|> فألبسها من خير ترقيمه بردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونرجسها أبدى وقوفاً وهيبة <\|vsep\|> وغض لحاظاً حينما نظر الوردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأحسن منه منظراً عند نيله <\|vsep\|> وحين يلاقي الضيف أو يكرم الوفدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير ذا ما زرته ولقيته <\|vsep\|> ترى السعد والاقبال من حوله جندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فألفاظهُ كالشهد والكف كالحيا <\|vsep\|> فيا لفظ ما أحلى ويا كف ما أندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> اهنيك بالعيد الذي قام ناهضاً <\|vsep\|> به بارىء الكونين ذ فرغ اللحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنهضنا من وهدة الذل ذ نضا <\|vsep\|> رداء الردى عنّا وسربلنا المجدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـقـت سـحـب طامي رحمة الله تربة", "توارى بها لاندب السليم الطوية", "هـمـام بـتـقواه التقى جنّة البقا", "ونـال مـجـازاة الفـعـال الحـميدة", "بـنـوه اليـتـامى كم تراهم لفقده", "يـنـوحـون مـا طـال الزمـان بحرقة", "ولمـا اصـطفاه الله ارخت بالبكا", "على الخل إبراهيم يا طول حسرتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107139	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سقت سحب طامي رحمة الله تربة <\|vsep\|> توارى بها لاندب السليم الطوية </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام بتقواه التقى جنّة البقا <\|vsep\|> ونال مجازاة الفعال الحميدة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنوه اليتامى كم تراهم لفقده <\|vsep\|> ينوحون ما طال الزمان بحرقة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـن عـذيـري عـلى اتباع الغواني", "فــهــواهــنّ عــن رشــادي غــوانــي", "كــلمــا رمـت مـن غـرامـي خـلاصـا", "يــجــذب القــلب للخــطـا بـعـنـان", "يــا فــؤادي والله لســت فــؤادي", "إن بـدت مـنـك رغـبـة فـي الحسان", "يــا مــريــداً مـع الذنـوب سـمـاء", "عــمــرك اللَه كــيــف يــلتــقـيـان", "خـل عـنـك الجـنـون وانـدب زمانا", "رحــت فــيــه كــالهـائم الولهـان", "نــفــد العـمـر مـنـك إلّا قـليـلا", "فــإلى مــا تــمــيــس كــالسـكـران", "إنــمـا المـوت حـيـث كـنـت قـريـب", "فـاتـرك اللهـو فـالحـمـام مداني", "يـــا خـــليــلي إنــنــي لمــســيــء", "فـاسـعـدانـي بالنوح أو ساعداني", "إنــمــا ادمـعـي مـن الخـوف حـمـر", "فـاعـبـقـاني من شربها واصبحاني", "نــفـد الدر مـن حـديـثـي ونـظـمـي", "فــنــثــرت الدمــوع مــن مــرجــان", "وإذا مــا رأيــتــمــا نــفــذ الآ", "حــر مــنـي فـأجـمـلا وابـكـيـانـي", "أنــا نــحـو الصـلاح نـكـس جـبـان", "وإلى الشـــر فـــارس المـــيـــدان", "بـــئس دهـــرا جــريــت فــيــه إلى", "كـــل قـــبــيــح مــشــمــر الأردان", "لك مــــنــــي نـــدامـــة ونـــفـــور", "يـا زمـانـي الذي مـضى يا زماني", "فـــذنـــوبــي أوقــرتــنــي حــمــلا", "وجــنـانـي بـالأصـل أصـل جـنـانـي", "أتــرى بــعــد ذاك هـل لي شـفـيـع", "يــرتــضــيـنـي بـمـنـحـة الغـفـران", "ليـــس الاك عـــاضـــدي يـــا وحــي", "د الآب والجنس والقنوم الثاني", "إنّ لي فــي رضــاك يــا رب حــقــا", "إذ تــــردّيـــت حـــلّة الإنـــســـان", "فــاعــنــي لا تــتــركـنـي وحـيـدا", "إذا أمــــي ووالدي تــــركـــانـــي", "واعـف عـن حـوبـتـي وجـهـي وانـظر", "لانـــكـــســاري وذلّتــي وهــوانــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107135	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> من عذيري على اتباع الغواني <\|vsep\|> فهواهنّ عن رشادي غواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما رمت من غرامي خلاصا <\|vsep\|> يجذب القلب للخطا بعنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فؤادي والله لست فؤادي <\|vsep\|> ن بدت منك رغبة في الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مريداً مع الذنوب سماء <\|vsep\|> عمرك اللَه كيف يلتقيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> خل عنك الجنون واندب زمانا <\|vsep\|> رحت فيه كالهائم الولهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفد العمر منك لّا قليلا <\|vsep\|> فلى ما تميس كالسكران </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما الموت حيث كنت قريب <\|vsep\|> فاترك اللهو فالحمام مداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي نني لمسيء <\|vsep\|> فاسعداني بالنوح أو ساعداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما ادمعي من الخوف حمر <\|vsep\|> فاعبقاني من شربها واصبحاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفد الدر من حديثي ونظمي <\|vsep\|> فنثرت الدموع من مرجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما رأيتما نفذ ال <\|vsep\|> حر مني فأجملا وابكياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا نحو الصلاح نكس جبان <\|vsep\|> ولى الشر فارس الميدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بئس دهرا جريت فيه لى <\|vsep\|> كل قبيح مشمر الأردان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك مني ندامة ونفور <\|vsep\|> يا زماني الذي مضى يا زماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذنوبي أوقرتني حملا <\|vsep\|> وجناني بالأصل أصل جناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أترى بعد ذاك هل لي شفيع <\|vsep\|> يرتضيني بمنحة الغفران </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس الاك عاضدي يا وحي <\|vsep\|> د الب والجنس والقنوم الثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّ لي في رضاك يا رب حقا <\|vsep\|> ذ تردّيت حلّة النسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعني لا تتركني وحيدا <\|vsep\|> ذا أمي ووالدي تركاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أفـيـقـوا بـني الدنيا فقد وعظ الدهر", "فــليــس لكــم مــن بــعــد انـذاره عـذر", "ألم تـسـمـعـوا مـن حـاز شـرقـا ومغربا", "وضــاقــت بـه الآفـاق قـد ضـمّهُ القـبـر", "فـأيـن المـلوك الصـيـد مـن خـضـعت لهم", "رقــاب الورى ثــم أطــاعــهــم القــصــرُ", "وأين الأولى سادوا وبالعلم قد غدوا", "فــلاســفــة مــن لفــظــهــم خــجــل الدر", "فـمـاتـوا ومـا أضـحـى لنـا مـن تراثهم", "ســوى ســكّـة يـبـقـى لهـم ضـمـنـهـا ذكـر", "فــوا حـيـرتـي كـيـف المـعـادن لم تـزل", "ونــفــنـى فـذا أمـر يـضـيـق بـه الصـدر", "ولكـــن مـــراد الله جـــلّت صـــفـــاتـــه", "فــليــس لنــا إلّا الرضــى وله الأمــر", "ألا رحــم اللَه أمــرءاً ســار صــالحــا", "وقـدّم خـيـرا قـبـل أن يـنـقـضـي العـمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107134	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أفيقوا بني الدنيا فقد وعظ الدهر <\|vsep\|> فليس لكم من بعد انذاره عذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تسمعوا من حاز شرقا ومغربا <\|vsep\|> وضاقت به الفاق قد ضمّهُ القبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأين الملوك الصيد من خضعت لهم <\|vsep\|> رقاب الورى ثم أطاعهم القصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين الأولى سادوا وبالعلم قد غدوا <\|vsep\|> فلاسفة من لفظهم خجل الدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فماتوا وما أضحى لنا من تراثهم <\|vsep\|> سوى سكّة يبقى لهم ضمنها ذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوا حيرتي كيف المعادن لم تزل <\|vsep\|> ونفنى فذا أمر يضيق به الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن مراد الله جلّت صفاته <\|vsep\|> فليس لنا لّا الرضى وله الأمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دع العـيـن مـنـي تذرف الدمع عندما", "فـحـقّ لهـذا الخـطيب ان تُسكب الدما", "وخــلِّ زفــيــر القــلب يـحـرق أضـلعـاً", "أبـت مـن لهـيـب الحـزن ان تـتـقـوّما", "وذر كـبـدي تـفـنى من البؤس والأسى", "فــحــقّ عــليــهــا ان تـذوب وتـعـدمـا", "لقـد كـنـتُ قـبـل اليـوم أفصحُ ناطقاً", "فـقـد صـرتُ مـن هـذي الحـوادث أبكما", "خـليـليّ إن لم تـسـعداني على البكا", "فـلا أنـتـمـا مـنـي ولا أنـا مـنكما", "خـليـلي إن لم تـدريـا مـا أصـابـنـي", "مـن الدهـر قـد خـان الوفـا وتـصرّما", "خـليـليّ أمـسـى طـامـس الكـفـر واضحا", "خـليـليّ أضـحـى مـنـهـج الحـق مـبـهما", "خــليــليّ والإيــمـان غـابـت شـمـوسـه", "خــليــليّ والحــق الصــريــح تـكـتّـمـا", "خــليــليّ إن الســيــف كــذب ديــنـنـا", "فـإن كـنـتـما لم تعلما ذاك فاعلما", "ومــا ذاك إلا أنّ أعــيــان قــومـنـا", "غــدوا فــرقــا شــتــى ولولاهـم لمـا", "فــيــا لقــلوب قــد نـسـت وتـسـامـحـت", "ويـا لعـيـون قـد تـبـرقـعـهـا العـمى", "نـفـوس غـدا يـقـتـادهـا الضـال نحوهُ", "كــأن عـليـهـا الكـفـر أمـرٌ تـحـتّـمـا", "فـيـا ليـت الحـاظـي عـمـيـنَ ولا أرى", "رجــالاً عـن الإيـمـان لا شـك نـومّـا", "يــروم التــبـاهـي بـالعـنـاد ودأبـه", "الفــسـاد فـيُـضـحـي عـالمـا ومـعـلمـا", "أيــتــرك ديــن الحــق حــيـث حـمـاتـه", "ألا تـعـس الحامي وبئس الذي احتمى", "فــمــن أجــل دنــيــاه اضــاع لديـنـه", "وصــلى مــع الأوغــاد جـهـرا ورنـمـا", "نعم عنهُ في الانجيل قد قيل معلنا", "بعيدٌ على ذي المال ان يدخل السما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107131	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> دع العين مني تذرف الدمع عندما <\|vsep\|> فحقّ لهذا الخطيب ان تُسكب الدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلِّ زفير القلب يحرق أضلعاً <\|vsep\|> أبت من لهيب الحزن ان تتقوّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذر كبدي تفنى من البؤس والأسى <\|vsep\|> فحقّ عليها ان تذوب وتعدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كنتُ قبل اليوم أفصحُ ناطقاً <\|vsep\|> فقد صرتُ من هذي الحوادث أبكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليّ ن لم تسعداني على البكا <\|vsep\|> فلا أنتما مني ولا أنا منكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي ن لم تدريا ما أصابني <\|vsep\|> من الدهر قد خان الوفا وتصرّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليّ أمسى طامس الكفر واضحا <\|vsep\|> خليليّ أضحى منهج الحق مبهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليّ واليمان غابت شموسه <\|vsep\|> خليليّ والحق الصريح تكتّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليّ ن السيف كذب ديننا <\|vsep\|> فن كنتما لم تعلما ذاك فاعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لا أنّ أعيان قومنا <\|vsep\|> غدوا فرقا شتى ولولاهم لما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لقلوب قد نست وتسامحت <\|vsep\|> ويا لعيون قد تبرقعها العمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفوس غدا يقتادها الضال نحوهُ <\|vsep\|> كأن عليها الكفر أمرٌ تحتّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليت الحاظي عمينَ ولا أرى <\|vsep\|> رجالاً عن اليمان لا شك نومّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروم التباهي بالعناد ودأبه <\|vsep\|> الفساد فيُضحي عالما ومعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيترك دين الحق حيث حماته <\|vsep\|> ألا تعس الحامي وبئس الذي احتمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن أجل دنياه اضاع لدينه <\|vsep\|> وصلى مع الأوغاد جهرا ورنما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ورد البــشــيــرُ فــســرّت الأقـطـار", "وتــرنّــمــت فــي دوحـهـا الأطـيـارُ", "والسـعـد قـد عـم البـسـيـطـة كلها", "فــالليـل مـذ قـدم السـرور نـهـارُ", "والنـــاس خـــرّوا ســجّــدا بــوروده", "فـــكـــأنّــمــا لاحــت لهــم أنــوارُ", "مـسـتـبـشـريـن بـنـيل غايات المنى", "إذ وافــــت الآمــــال والأوطــــارُ", "أعــنــي بــذلك مـولد المـلك الذي", "ســـارت بـــذكــر جــلاله الســفّــار", "تـاج المـفـاخـر والمـآثـر من غدا", "فـــي مـــهــده مــلكٌ إليــه يــشــارُ", "فـرع العـلى مـن اصـله ملك الورى", "مــن فــي حــمـاه لا يـضـام الجـار", "العـادل المـنصور ذو البطش الذي", "بــفــتــوحــه قــد شـاعـت الأخـبـار", "الأروع الشــهـم الوقـور الأمـنـع", "الليـث الجـسـور الأرفـع الجـبـار", "يـا أيـها الملك الذي ساد الملا", "م أبـدا وقـد خـضـعـت له الأقـطار", "أفـخـر عـلى كـل المـلوك عـلى بما", "أعـــــطـــــاك رب واحــــد قــــهّــــار", "فـلقـد كـسـرت جـيـوشـهـم لمّا أبوا", "عــليــاك كــسـرا ليـس فـيـه جـبـار", "لمــا رأوا غـارات نـصـرك أدبـروا", "ورأوا صـنـيـع الله فـيـك فـحاروا", "وافــيــتـهـم فـي جـحـفـل مـن حـوله", "زمـــر المـــلائك جـــحـــفــل جــرّار", "مــا مــنــهــم إلا فــتــى ذو هـمـة", "أســــدٌ يــــصــــول وفــــارس كــــرار", "فـغـدوت شـأنـك حـتـفـهـم أو اسرهم", "قـــهـــرا وكـــل شـــأنــه الإدبــار", "وغـدوا وعـنـدهـم الهـزيـمـة مـنحةٌ", "خــــوفــــاً وكـــلّ دمـــعـــة مـــدرار", "عـمـيـت بـصـائرهـم فـلمـا يـعـلموا", "أن البـــســـيــطــة كــلهــا لك دار", "ان كــانـت الآفـاق قـد خـضـعـت له", "طــوعـا فـمـا مـصـر ومـا الامـصـار", "ان رمـتـهـم هـيهات ان ينجوا ولو", "فــوق النــجــوم عــلت لهـم أوكـار", "وإذا عــفــوت تــفــضــلا هــيــهــات", "تــدنــو لنــحــو حـمـاهـم الأضـرار", "تـردي وتـحـيـي بـالوعـيد وبالرضا", "فــكــأنــمــا فــي كــفــك الأعـمـار", "فــديــار كـل الخـاضـعـيـن مـشـيـدة", "وديــار مــن يــأبــى عــلاك قـفـار", "لا تـسـتـقـر عـلى الدوام بـمـوضـع", "هــل يــســتــقــر الكـوكـب السـيّـار", "فـالنـصـر فـي رايـات مـجـدك خـافق", "وضــيــاء عــزك ليــس فــيــه ســرار", "والسـعـد عـبـدك لا يـزال مـلازما", "والدهــر مــنــقــاد لمــا تــخـتـار", "والآن هــذا الســعــد تــمّ كـمـالهُ", "بـــولود مـــن خــرت له الأقــمــار", "فــتــهــنّ فــيــه بــعــز مـلك زاهـر", "وله عــلى طــول المـدى اسـتـمـرار", "واصـفـح عـن التـقـصـيـر فـيك فإنه", "عــن بــعـض وصـفـك حـارق الأفـكـار", "لمـا رأيـت المـادحـيـن تـزاحـمـوا", "وتـتـابـعـوا وإلى جـنـابـك سـاروا", "فـخـمـول ذكـري عـاقـني بالرغم عن", "ســيــري إليــك فــســارت الأشـعـار", "ورجـاك نـصـري مـذ عـلمـت مـيـقّـنـا", "يــمــنــاك يــمــن واليـسـار يـسـار", "هيهات ان اشكو الظما من بعد ذا", "أبــداً ولي مــن راحــتــيــك بـحـارُ", "وإليــكــهــا مــنــي إليـك فـإنـهـا", "دررٌ لهــــن عـــلى عـــلاك نـــثـــار", "واسـلم لهـذا العـقـد فـي تـاريخه", "جــيــدا ودم مــا غــنّــت الأطـيـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107127	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ورد البشيرُ فسرّت الأقطار <\|vsep\|> وترنّمت في دوحها الأطيارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسعد قد عم البسيطة كلها <\|vsep\|> فالليل مذ قدم السرور نهارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والناس خرّوا سجّدا بوروده <\|vsep\|> فكأنّما لاحت لهم أنوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستبشرين بنيل غايات المنى <\|vsep\|> ذ وافت المال والأوطارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني بذلك مولد الملك الذي <\|vsep\|> سارت بذكر جلاله السفّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاج المفاخر والمثر من غدا <\|vsep\|> في مهده ملكٌ ليه يشارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرع العلى من اصله ملك الورى <\|vsep\|> من في حماه لا يضام الجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> العادل المنصور ذو البطش الذي <\|vsep\|> بفتوحه قد شاعت الأخبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> الأروع الشهم الوقور الأمنع <\|vsep\|> الليث الجسور الأرفع الجبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الملك الذي ساد الملا <\|vsep\|> م أبدا وقد خضعت له الأقطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفخر على كل الملوك على بما <\|vsep\|> أعطاك رب واحد قهّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد كسرت جيوشهم لمّا أبوا <\|vsep\|> علياك كسرا ليس فيه جبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأوا غارات نصرك أدبروا <\|vsep\|> ورأوا صنيع الله فيك فحاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافيتهم في جحفل من حوله <\|vsep\|> زمر الملائك جحفل جرّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما منهم لا فتى ذو همة <\|vsep\|> أسدٌ يصول وفارس كرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدوت شأنك حتفهم أو اسرهم <\|vsep\|> قهرا وكل شأنه الدبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوا وعندهم الهزيمة منحةٌ <\|vsep\|> خوفاً وكلّ دمعة مدرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عميت بصائرهم فلما يعلموا <\|vsep\|> أن البسيطة كلها لك دار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان كانت الفاق قد خضعت له <\|vsep\|> طوعا فما مصر وما الامصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان رمتهم هيهات ان ينجوا ولو <\|vsep\|> فوق النجوم علت لهم أوكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا عفوت تفضلا هيهات <\|vsep\|> تدنو لنحو حماهم الأضرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تردي وتحيي بالوعيد وبالرضا <\|vsep\|> فكأنما في كفك الأعمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فديار كل الخاضعين مشيدة <\|vsep\|> وديار من يأبى علاك قفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تستقر على الدوام بموضع <\|vsep\|> هل يستقر الكوكب السيّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنصر في رايات مجدك خافق <\|vsep\|> وضياء عزك ليس فيه سرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسعد عبدك لا يزال ملازما <\|vsep\|> والدهر منقاد لما تختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن هذا السعد تمّ كمالهُ <\|vsep\|> بولود من خرت له الأقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتهنّ فيه بعز ملك زاهر <\|vsep\|> وله على طول المدى استمرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصفح عن التقصير فيك فنه <\|vsep\|> عن بعض وصفك حارق الأفكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأيت المادحين تزاحموا <\|vsep\|> وتتابعوا ولى جنابك ساروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخمول ذكري عاقني بالرغم عن <\|vsep\|> سيري ليك فسارت الأشعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجاك نصري مذ علمت ميقّنا <\|vsep\|> يمناك يمن واليسار يسار </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات ان اشكو الظما من بعد ذا <\|vsep\|> أبداً ولي من راحتيك بحارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليكها مني ليك فنها <\|vsep\|> دررٌ لهن على علاك نثار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "زنـد القـريحة مذ علقت بكم ورى", "يـا مـن شـهـرت بحبهم بين الورى", "مـا كـنـت اشـتـاق النـسيم هبوبه", "الا لعـــلي انـــه عــنــكــم ســرى", "فــســقـى طـرابـلس السـحـاب وليـه", "ســحـاً وتـهـتـانـاً يـرى مـتـفـجـرا", "بـلد كـأن الدهـر عـانـدنـي بـهـا", "فاستاق اهلي قبل ان اطأ الثرى", "لو فـاخـرت كـل البـلاد بـان فـي", "هــا بـطـرس لكـفـى بـذلك مـفـخـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107140	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> زند القريحة مذ علقت بكم ورى <\|vsep\|> يا من شهرت بحبهم بين الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت اشتاق النسيم هبوبه <\|vsep\|> الا لعلي انه عنكم سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسقى طرابلس السحاب وليه <\|vsep\|> سحاً وتهتاناً يرى متفجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلد كأن الدهر عاندني بها <\|vsep\|> فاستاق اهلي قبل ان اطأ الثرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فـؤاد لأعـراض الحـبـيـب تـصـدعـا", "وقـلب لتـرحـال الطـبـيـب تـوجّـعا", "فـيـا من حفظت العهد فيه وضيّعا", "مـتـى نـلتـقـي حـتى أقول وتسمعا", "لقـد كـاد حـبـل الود أن يتقطّعا", "جعلت هوى الأحباب دأبى وديدني", "وقـلبـي مـن فـرط المحبة قد فني", "ذهـبـت غـرامـاً من هواهم وليتني", "فـاذكـر أيـام الحـمـى ثـم انثني", "عـلى كـبـدي مـن خـشـيـة يـتـصـدّعا", "لي اللَه مـــن حـــب مــحــب ووالع", "صـبـور عـلى الأحـباب ليس بطامع", "فيا قلبي المحزون مت موت طائع", "فـليـسـت عـشـيّـات الحـمـى برواجع", "إليـك ولكـن خـل عـيـنـيـك تـدمعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107136	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> فؤاد لأعراض الحبيب تصدعا <\|vsep\|> وقلب لترحال الطبيب توجّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا من حفظت العهد فيه وضيّعا <\|vsep\|> متى نلتقي حتى أقول وتسمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كاد حبل الود أن يتقطّعا <\|vsep\|> جعلت هوى الأحباب دأبى وديدني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلبي من فرط المحبة قد فني <\|vsep\|> ذهبت غراماً من هواهم وليتني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاذكر أيام الحمى ثم انثني <\|vsep\|> على كبدي من خشية يتصدّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي اللَه من حب محب ووالع <\|vsep\|> صبور على الأحباب ليس بطامع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا قلبي المحزون مت موت طائع <\|vsep\|> فليست عشيّات الحمى برواجع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد شـطّ قـلب يـوم سـارت حـمـولكـم", "بـسـفـح قُـوَيـقٍ حـيـث أظـعانكم تحدي", "ودارت كـؤوس اللثـم عـنـد وداعـنـا", "وقد وخدت أيدي المطايا بكم وخدا", "لحـا اللَه أيـام النـوى مـا أمرّها", "فـمـا اقـبـلت إلّا وشـيّـبـت المـردا", "أحـبّـانـي لا والعـهد ما خنتكم به", "ولا كـان حـبٌّ حـال أو نـكث العهدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107128	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد شطّ قلب يوم سارت حمولكم <\|vsep\|> بسفح قُوَيقٍ حيث أظعانكم تحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودارت كؤوس اللثم عند وداعنا <\|vsep\|> وقد وخدت أيدي المطايا بكم وخدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لحا اللَه أيام النوى ما أمرّها <\|vsep\|> فما اقبلت لّا وشيّبت المردا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "زارت بــلا مــوعــد مـا كـان أوفـاهـا", "فهل أرى البدر أم ذي الشمس أوفاها", "غــراء يــروي عـن الضـحـاك مـبـسـمـهـا", "وقــد روت عــن أبــي در ثــنــايــاهــا", "وريــقـهـا العـذب يـروي فـي تـسـلسـله", "عــــن المــــبــــرّد والوردي خـــداهـــا", "وطــرفــهــا عــنـه مـحـكـول روى سـنـداً", "كــمــا روى ابــن هـلال عـن مـحـيـاهـا", "تــتـيـه عـجـبـا بـخـصـر غـيـر مـخـتـصـر", "وردفــهــا تــقــله لا شــك أعــيــاهــا", "تــجــلو الظــلام بــظــلم العــس شـبـم", "ويـجـلب الليـل بـعـد الصـبـح فـرعاها", "غــصــن إذا خــطــرت شــمــس إذا ظـهـرت", "ريــم إذا نــفــرت واهــتــز عـطـفـاهـا", "مــمــنــطــق بــعــيــون خــصـرهـا نـظـراً", "مــخــضــب بــدمــا العــشــاق كــفــاهــا", "إذا مــشــت فـقـلوب النـاس تـتـبـعـهـا", "كـمـا اشـرأب إلى العـفـراء خـشـفـاها", "السـيـد المـدرم المـلسـان بـطـرس مـن", "قـد نـال مـن طـبـقـات الفـضـل أعلاها", "اليـلمـع المـصـقـع اليـهفوف من وفدت", "نــجــب القــريــض إليــه وهــو وفّـاهـا", "مــولى البــلاغــة غــواص غــطـامـطـهـا", "رب الفـــصـــاحــة طــلاع ثــنــايــاهــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107141	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> زارت بلا موعد ما كان أوفاها <\|vsep\|> فهل أرى البدر أم ذي الشمس أوفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غراء يروي عن الضحاك مبسمها <\|vsep\|> وقد روت عن أبي در ثناياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وريقها العذب يروي في تسلسله <\|vsep\|> عن المبرّد والوردي خداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطرفها عنه محكول روى سنداً <\|vsep\|> كما روى ابن هلال عن محياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتيه عجبا بخصر غير مختصر <\|vsep\|> وردفها تقله لا شك أعياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلو الظلام بظلم العس شبم <\|vsep\|> ويجلب الليل بعد الصبح فرعاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غصن ذا خطرت شمس ذا ظهرت <\|vsep\|> ريم ذا نفرت واهتز عطفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممنطق بعيون خصرها نظراً <\|vsep\|> مخضب بدما العشاق كفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا مشت فقلوب الناس تتبعها <\|vsep\|> كما اشرأب لى العفراء خشفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> السيد المدرم الملسان بطرس من <\|vsep\|> قد نال من طبقات الفضل أعلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليلمع المصقع اليهفوف من وفدت <\|vsep\|> نجب القريض ليه وهو وفّاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن ارخصتني الحادثات فإنّ لي", "فـضـلاً على رغم الأعادي غالي", "أو تعتورني النائبات فإن لي", "قـلبـا صبوراً في لقا الأهوال", "لا يـفـرح الحـسّـاد ان مطالبي", "رجــعــت إليّ بــخـيـبـة الآمـال", "أو أنني اصبحت حقّا فاقد الا", "خـــوان والأوطـــان والأمــوال", "فـالدهـر ذو غـيـر وليس بثابت", "ودوام حــال مــن مـحـالِ مـحـال", "فاصبر على مضض الخطوب شهامة", "فـالطـود يـحـقر نطحة الأوعال", "فـلعـلّ مـن عـقد الأمور يحلّها", "بــبــلوغ أوطــارٍ وحــســن مــآل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107137	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ن ارخصتني الحادثات فنّ لي <\|vsep\|> فضلاً على رغم الأعادي غالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو تعتورني النائبات فن لي <\|vsep\|> قلبا صبوراً في لقا الأهوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يفرح الحسّاد ان مطالبي <\|vsep\|> رجعت ليّ بخيبة المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أنني اصبحت حقّا فاقد الا <\|vsep\|> خوان والأوطان والأموال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالدهر ذو غير وليس بثابت <\|vsep\|> ودوام حال من محالِ محال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصبر على مضض الخطوب شهامة <\|vsep\|> فالطود يحقر نطحة الأوعال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "زفافٌ زها في ضمنه الفوز والبشر", "فـيـا حـبـذا سعد حبانا به الدهر", "بـعـرس حـبـيـب أشـرقت مصر بالسنا", "وجـاد له الاقـبال والعز والفخر", "فــمـسـنـد فـضـل مـن أبـيـه مـؤثـلا", "ومــن عـمـه قـد عـم مـدّتـه النـصـر", "فـدام أبـو اللطـف الأمـين بغبطة", "ويمن اقتدار دونه الأنجم الزهر", "ولا زال بـالعـيـش الرغـيد مهنئا", "ومـشـعـتـنقاً للفوز ما هطل القطر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107132	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> زفافٌ زها في ضمنه الفوز والبشر <\|vsep\|> فيا حبذا سعد حبانا به الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعرس حبيب أشرقت مصر بالسنا <\|vsep\|> وجاد له الاقبال والعز والفخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمسند فضل من أبيه مؤثلا <\|vsep\|> ومن عمه قد عم مدّته النصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدام أبو اللطف الأمين بغبطة <\|vsep\|> ويمن اقتدار دونه الأنجم الزهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن البــنــاء دليــل قــدر البـانـي", "وجـــمـــاله للمـــرء ذكـــرٌ ثـــانـــي", "ودليــل حـسـن العـقـل مـا يـخـتـاره", "وبــذاك تــعــرف قــيــمــة الإنـسـان", "ونــتــيــجـة الأفـعـال فـي آثـارهـا", "وجــلالة الأخــطــار فـي البـيـنـان", "ومــحـاسـن الآثـار تـوضـح مـا خـفـي", "مــن فــضـل مـوجـدهـا مـدى الأزمـان", "وإذا أردت لصـــدق قـــولي شــاهــدا", "كــيــمــا يــكــون بـأوضـح البـرهـان", "فـاعـطـف بـمـنـعـطـف الجـزيـرة بكرة", "تــلق الأمــان بـهـا ونـيـل أمـانـي", "وخـذ الجـواري المـنـشـآت صـوابـحـا", "فــهــي التــي انــحـت مـن الطـوفـان", "وهـي الوليّـة حـيـث فـوق المـاء تم", "شــي غــيــر مــا مــبــلولة الأردان", "واركـب فـبـاسـم اللَه مـجـراها ومر", "ســاهــا بــطـيـب اليـمـن والإيـمـان", "حــتــى إذا لاحــت لعــيــنــك أربــع", "مـــأهـــولة ومـــنـــازل ومـــغـــانــي", "ورأيــت مــا دهــش العــقــول أقــله", "مـــن كـــل قــصــر شــامــخ الأركــان", "أيــوان كــســرى والخــورنــق دونــه", "والقــصـر ذو الشـرفـات مـن عـدنـان", "فـاحـلل بـروضـتـهـا الأريـضـة انها", "أنــس الحــزيــن وســلوة الثــكــلان", "واســتـنـشـق الأرواح مـن أدواحـهـا", "فــهــي الشــفــاء لكــل صــب عــانــي", "لا تــنــعــتـنّ صـفـاتـهـا وصـفـاءهـا", "إلّا بــقــول الفــاضــل الهــمـذانـي", "لا تــسـمـع الآذان فـي جـنـبـاتـهـا", "إلّا تــــرنــــم ألســــن العـــيـــدان", "فــحــيـاضـهـا وريـاضـهـا وغـيـاضـهـا", "ســـلّت غـــريـــب الأهـــل والأوطــان", "قــد رنّــمــت أطــيــارهــا وتــدبّـجـت", "أزهـــارهـــا بـــمـــجــانــس الألوان", "مـــن أزرق صـــاف واصـــفـــر فــاقــع", "أو أبــيــض يــقــق واحــمــر قــانــي", "وتــدفّــقــت أنــهــارهــا وتــمـايـلت", "أشــجــارهــا كــمــعــاطــف النـشـوان", "هـي جـنّـة المـأوى فـإن قـبـلوك يـا", "بــشــراك إذ قــد فــزت بــالرضــوان", "يـا مـن يـقـايـس غـيـرهـا بـجـمالها", "بــيــنـنـا المـقـيـاس فـي المـيـدان", "يـا حـبـذا فـي النيل منهلها الذي", "فـي الحـسـن أضـحـى مـفـرد الأقـران", "فهناك أُنسي لا العذيب ولا النقا", "ومــعـاهـدي لا السـفـح مـن نـعـمـان", "تـحـيـيـى الجـنـان جنانه وتزيل عن", "قــلب الحــزيــن عــوامــل الأحــزان", "ويــمــر رقــراق النــســيـم مـعـطـرا", "أرجـــاءه بـــتـــعـــانــق الأغــصــان", "وجــداول تــنــســاب فــي حـافـاتـهـا", "مــعــوجّــة اللفــتــات بــالاتــقــان", "وحـــدائق مـــتـــقـــابــلات اخــجــلت", "أوضـــاعـــهـــن فـــلاســف اليــونــان", "فـهـنـاك تـنـظـر مـن عـنـيـت مـديـحه", "أعـنـي بـه الشـهـم الجـليـل الشـان", "تـــلقـــاه مــن دون الســؤال لأنــه", "نــادي الوفــود ومــنـزل الضـيـفـان", "حــيــث المـروءة والفـتـوة والوفـا", "بــل مــجــمـع البـحـريـن يـلتـقـيـان", "لكــنّ بــيــنــهــمـا التـفـاوت واضـح", "شــتّــان هــل يــتــقــايــس البـحـران", "فــالنــيــل يــأتــي كــل عــام مــرّة", "وعـــبـــاب جــودك دائم الفــيــضــان", "يــا أيــهـا المـولى الذي أوصـافـه", "عــن وصـف خـيـر البـعـض كـل لسـانـي", "أنـت العـزيـز بـمـصـرنا بل أنت مع", "جــز عــصــرنــا بــل فــخـر كـل أوان", "أنــت الذي مــدحـتـك ألسـنـة الورى", "بـــمـــحــبّــة فــي الســر والإعــلان", "أنــت المــجــيــد ومــا لمـجـدك أول", "أنــت الفــريـد ومـا لفـضـلك ثـانـي", "لولا عــزائمـك الشـهـيـرة لاغـتـدت", "مــنــا الأســود فــرائس الضــبـعـان", "انـسـان عـيـن العـيـن نبراس الورى", "وســـواكـــم عـــيـــن بـــلا انـــســان", "هــنــئت بــالبــيـت الذي قـد شـدتـه", "ولك الهــنــا والســعــد مـقـتـرنـان", "لمـــا حـــللت بــه ازدهــاه تــرفّــع", "بـــوجـــودكــم وعــلا عــلى كــيــوان", "فــعــبــيــد فــضــلك أرخـوه لطـيـبـه", "قــصــرٌ ســمــا بــســعــادة الســكّــان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107133	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ن البناء دليل قدر الباني <\|vsep\|> وجماله للمرء ذكرٌ ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودليل حسن العقل ما يختاره <\|vsep\|> وبذاك تعرف قيمة النسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونتيجة الأفعال في ثارها <\|vsep\|> وجلالة الأخطار في البينان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحاسن الثار توضح ما خفي <\|vsep\|> من فضل موجدها مدى الأزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أردت لصدق قولي شاهدا <\|vsep\|> كيما يكون بأوضح البرهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعطف بمنعطف الجزيرة بكرة <\|vsep\|> تلق الأمان بها ونيل أماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ الجواري المنشت صوابحا <\|vsep\|> فهي التي انحت من الطوفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي الوليّة حيث فوق الماء تم <\|vsep\|> شي غير ما مبلولة الأردان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واركب فباسم اللَه مجراها ومر <\|vsep\|> ساها بطيب اليمن واليمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا لاحت لعينك أربع <\|vsep\|> مأهولة ومنازل ومغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأيت ما دهش العقول أقله <\|vsep\|> من كل قصر شامخ الأركان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيوان كسرى والخورنق دونه <\|vsep\|> والقصر ذو الشرفات من عدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحلل بروضتها الأريضة انها <\|vsep\|> أنس الحزين وسلوة الثكلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستنشق الأرواح من أدواحها <\|vsep\|> فهي الشفاء لكل صب عاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تنعتنّ صفاتها وصفاءها <\|vsep\|> لّا بقول الفاضل الهمذاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تسمع الذان في جنباتها <\|vsep\|> لّا ترنم ألسن العيدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحياضها ورياضها وغياضها <\|vsep\|> سلّت غريب الأهل والأوطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد رنّمت أطيارها وتدبّجت <\|vsep\|> أزهارها بمجانس الألوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أزرق صاف واصفر فاقع <\|vsep\|> أو أبيض يقق واحمر قاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتدفّقت أنهارها وتمايلت <\|vsep\|> أشجارها كمعاطف النشوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي جنّة المأوى فن قبلوك يا <\|vsep\|> بشراك ذ قد فزت بالرضوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من يقايس غيرها بجمالها <\|vsep\|> بيننا المقياس في الميدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا في النيل منهلها الذي <\|vsep\|> في الحسن أضحى مفرد الأقران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهناك أُنسي لا العذيب ولا النقا <\|vsep\|> ومعاهدي لا السفح من نعمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحييى الجنان جنانه وتزيل عن <\|vsep\|> قلب الحزين عوامل الأحزان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويمر رقراق النسيم معطرا <\|vsep\|> أرجاءه بتعانق الأغصان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجداول تنساب في حافاتها <\|vsep\|> معوجّة اللفتات بالاتقان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدائق متقابلات اخجلت <\|vsep\|> أوضاعهن فلاسف اليونان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهناك تنظر من عنيت مديحه <\|vsep\|> أعني به الشهم الجليل الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقاه من دون السؤال لأنه <\|vsep\|> نادي الوفود ومنزل الضيفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث المروءة والفتوة والوفا <\|vsep\|> بل مجمع البحرين يلتقيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنّ بينهما التفاوت واضح <\|vsep\|> شتّان هل يتقايس البحران </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنيل يأتي كل عام مرّة <\|vsep\|> وعباب جودك دائم الفيضان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها المولى الذي أوصافه <\|vsep\|> عن وصف خير البعض كل لساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت العزيز بمصرنا بل أنت مع <\|vsep\|> جز عصرنا بل فخر كل أوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي مدحتك ألسنة الورى <\|vsep\|> بمحبّة في السر والعلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت المجيد وما لمجدك أول <\|vsep\|> أنت الفريد وما لفضلك ثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا عزائمك الشهيرة لاغتدت <\|vsep\|> منا الأسود فرائس الضبعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> انسان عين العين نبراس الورى <\|vsep\|> وسواكم عين بلا انسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنئت بالبيت الذي قد شدته <\|vsep\|> ولك الهنا والسعد مقترنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما حللت به ازدهاه ترفّع <\|vsep\|> بوجودكم وعلا على كيوان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـعـم أنـجـز الدهـر الوعـود وتـمّـما", "فـشـكـرا لمـن بالمقصد الفرد أنعما", "ضحا الدهر من سكر الغباوة واهتدى", "وتــاب وعــن طـرق الغـوايـة أحـجـمـا", "وآض يــروم العـذر عـن كـل مـا جـنـى", "ويــطـلب مـنّـا العـفـو عـمّـا تـقـدّمـا", "فـأصـبـح وجـه الحق في الحكم ضاحكا", "وقـد كـان قـبـلا أربد اللون مقتما", "وعــاد شــرود الفـضـل إذ هـو مـنـجـد", "إلى أهـله مـن بـعـد مـا كـان متهما", "بــمــقــدام أفــراح تــبـدّت سـعـودهـا", "يـقـيـنـا وولى النحس من حيث أقدما", "لك العـفـو مـنـي يـا زمـان فـإن مـا", "أتـيـت بـه قـد زاح عـن طـرفك العمى", "أتــمّ بــمــن أهــواه نــعـمـاك أنـنـي", "رضـيـت ومـا بـي أن يـكـون المـقـدما", "خـــليـــليّ عــوجــا عــن رســوم دوارس", "ولا تسألا الربع المحيل عن الدما", "ولا تـعـجـبـا أن جـاوبـت بـصـداكـمـا", "فــمــا كــل ذي لب يــخــاطـب ابـكـمـا", "رويــدكــمــا لا تــوســعــاه مــلامــة", "فــإنّ جــمــاداً لا يـطـيـق التـكـلمـا", "فــتــلك أمـور كـنـت قـدمـا ألفـتـهـا", "ولازمـتـهـا حـتـى دعـونـي المـتـيّـما", "بـلى عـرجـا نـحـو الربـوع التي زهت", "إذا جئتما في الحي من أيمن الحمى", "فــثــمّ مــغــان قــد تــبـدّى سـمـاؤهـا", "عـليـهـا رواق المـجـد والسـعد خيما", "ومــا ذاك إلّا أنــهــا قــد تــشـرفّـت", "بـتـقـبـيـل أقـدام الهمام الذي سما", "مــحــمــد ابــن الجــابــري الذي بــه", "لقــد جــبـر الله القـلوب بـعـيـدمـا", "نـقـيـب السـراة الغـر مـن آل هـاشـم", "مـصـابـيـح فضل ان دجى الليل اظلما", "هـو الفـرد حـاز المـكـرمـات بأسرها", "ومــجـمـوعـهـا سـلنـي بـذاك لتـعـلمـا", "فـإن جـال فـي حـوك البـنـان يـراعـه", "فــابـلغ مـن وشـي الطـروس ونـمـنـمـا", "وان قــال فـي بـحـث العـلوم رأيـتـه", "لدى كــل فــن قــيـل بـحـرا عـرمـرمـا", "وان حـال فـي فـصـل الخـطـاب لسـانـه", "فــيـغـدو له قـس الفـصـاحـة مـفـحـمـا", "وان نــبــضــت فـي عـرق قـطـر شـراسـة", "فــاحــكــم مــن سـاس الأمـور وقـوّمـا", "وان كــرّ فــي يــوم الطــراد جــواده", "تـرى فـوقـه دامـي الفـريـسـة ضـيغما", "وان امــه العــافــون يـبـغـون جـوده", "فــاكـرم مـن أعـطـى واغـنـى واكـرمـا", "وان هــزّه المــداح فـي نـعـت خـيـمـه", "فـيـغـدو له سـجل عدا المداح مفعما", "وان أوعـد المـكـروه فـالعـفـو طبعه", "وان وعـد المـعـروف فـي الحال تمما", "وان جـاءه المـظـلوم يـبغي انتصاره", "فـلم يـكـن المـظـلوم يـومـا ليـظلما", "وان حــاول الحــسـاد نـقـصـا لفـضـله", "وان قـابـلوا النـعـمى بكفر فيحلما", "ومــا زاده عــز النــقــابــة رفــعــة", "لقـد كـان مـرفـوع الدعـائم قـبـلمـا", "فـيـا مـن حـوى عـلمـا وحزما وسؤددا", "وجــودا وإقــدامــا ورأيــا مـحـكّـمـا", "أغــث وتــدارك غــرس نــعــمـتـك الذي", "تـعـاهـدتـه قـدمـا فـهـا هـو فـي ظما", "لك الخــيــر ان الدهــر جـرّد غـضـبـه", "فــعــرّقــنــي لحــمــا وفــتّـت اعـظُـمـا", "وقــد أبــت الضــراء عــنــي تــأخــرا", "كــمــا أبــت السـراء نـحـوي تـقـدمـا", "حــنـانـيـك مـل نـحـوي بـطـرفـك رأفـة", "تـجـد مـن جـروح الدهـر كـلي أسـهـما", "فــمــثــلك مــقــصــود ومــثــلي قـاصـد", "ومــثــلك مــوجــود واصــبــح مــعـدمـا", "ومــن خـدم الاشـراف يـرجـو نـوالهـم", "فـــإنـــي لم أخــدمــك إلّا لأخــدمــا", "فـفـر غـيـرة للفـضـل وانصر أخا سجا", "لقـد ذاق مـن بـعـد الحـلاوة عـلقما", "فـمـا زلت قـبـل الآن تـرفـد بـائسـا", "أديــبـا وتـعـتـد الغـرامـة مـغـنـمـا", "وهـا أنـا قـد وافـيـت بـابـك قـاصداً", "ونــبّهــت يــقــظــانـا وغـادرت نـومـا", "ولم يــبــق إلّا مــاء وجــه أرقــتــه", "وحـسـبـي بـشـعـري شـاهـدا ومـتـرجـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/107129	نصر الله الطرابلسي الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2256	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نعم أنجز الدهر الوعود وتمّما <\|vsep\|> فشكرا لمن بالمقصد الفرد أنعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضحا الدهر من سكر الغباوة واهتدى <\|vsep\|> وتاب وعن طرق الغواية أحجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وض يروم العذر عن كل ما جنى <\|vsep\|> ويطلب منّا العفو عمّا تقدّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأصبح وجه الحق في الحكم ضاحكا <\|vsep\|> وقد كان قبلا أربد اللون مقتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد شرود الفضل ذ هو منجد <\|vsep\|> لى أهله من بعد ما كان متهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمقدام أفراح تبدّت سعودها <\|vsep\|> يقينا وولى النحس من حيث أقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك العفو مني يا زمان فن ما <\|vsep\|> أتيت به قد زاح عن طرفك العمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتمّ بمن أهواه نعماك أنني <\|vsep\|> رضيت وما بي أن يكون المقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليّ عوجا عن رسوم دوارس <\|vsep\|> ولا تسألا الربع المحيل عن الدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تعجبا أن جاوبت بصداكما <\|vsep\|> فما كل ذي لب يخاطب ابكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدكما لا توسعاه ملامة <\|vsep\|> فنّ جماداً لا يطيق التكلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك أمور كنت قدما ألفتها <\|vsep\|> ولازمتها حتى دعوني المتيّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى عرجا نحو الربوع التي زهت <\|vsep\|> ذا جئتما في الحي من أيمن الحمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثمّ مغان قد تبدّى سماؤها <\|vsep\|> عليها رواق المجد والسعد خيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لّا أنها قد تشرفّت <\|vsep\|> بتقبيل أقدام الهمام الذي سما </\|bsep\|> <\|bsep\|> محمد ابن الجابري الذي به <\|vsep\|> لقد جبر الله القلوب بعيدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقيب السراة الغر من ل هاشم <\|vsep\|> مصابيح فضل ان دجى الليل اظلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الفرد حاز المكرمات بأسرها <\|vsep\|> ومجموعها سلني بذاك لتعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن جال في حوك البنان يراعه <\|vsep\|> فابلغ من وشي الطروس ونمنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان قال في بحث العلوم رأيته <\|vsep\|> لدى كل فن قيل بحرا عرمرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان حال في فصل الخطاب لسانه <\|vsep\|> فيغدو له قس الفصاحة مفحما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان نبضت في عرق قطر شراسة <\|vsep\|> فاحكم من ساس الأمور وقوّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان كرّ في يوم الطراد جواده <\|vsep\|> ترى فوقه دامي الفريسة ضيغما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان امه العافون يبغون جوده <\|vsep\|> فاكرم من أعطى واغنى واكرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان هزّه المداح في نعت خيمه <\|vsep\|> فيغدو له سجل عدا المداح مفعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان أوعد المكروه فالعفو طبعه <\|vsep\|> وان وعد المعروف في الحال تمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان جاءه المظلوم يبغي انتصاره <\|vsep\|> فلم يكن المظلوم يوما ليظلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان حاول الحساد نقصا لفضله <\|vsep\|> وان قابلوا النعمى بكفر فيحلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زاده عز النقابة رفعة <\|vsep\|> لقد كان مرفوع الدعائم قبلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا من حوى علما وحزما وسؤددا <\|vsep\|> وجودا وقداما ورأيا محكّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغث وتدارك غرس نعمتك الذي <\|vsep\|> تعاهدته قدما فها هو في ظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الخير ان الدهر جرّد غضبه <\|vsep\|> فعرّقني لحما وفتّت اعظُما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أبت الضراء عني تأخرا <\|vsep\|> كما أبت السراء نحوي تقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حنانيك مل نحوي بطرفك رأفة <\|vsep\|> تجد من جروح الدهر كلي أسهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمثلك مقصود ومثلي قاصد <\|vsep\|> ومثلك موجود واصبح معدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن خدم الاشراف يرجو نوالهم <\|vsep\|> فني لم أخدمك لّا لأخدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففر غيرة للفضل وانصر أخا سجا <\|vsep\|> لقد ذاق من بعد الحلاوة علقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما زلت قبل الن ترفد بائسا <\|vsep\|> أديبا وتعتد الغرامة مغنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها أنا قد وافيت بابك قاصداً <\|vsep\|> ونبّهت يقظانا وغادرت نوما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وقـائلةٍ يـا مـدعـي الحـبـ، والنوى", " بـنـا لعـبـتـ، ألا تـسح المدامع", "قـلت لهـا إن الفـؤاد اسـتعارها ", " ليطفي بها ناراً حوتها الأضالع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199216	ضياء الدين الشهرزوري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8388	العصر الأيوبي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "القطعة من شعره في الوافي للصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وقائلةٍ يا مدعي الحب والنوى <\|vsep\|> بنا لعبت ألا تسح المدامع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فارقتكم ووصلت مصر فلم يقم ", " أنس اللقاء بوحشة التوديع", "وسررت عند قدومها لولا الذي", " لكم من الأشواق بين ضلوعي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199215	ضياء الدين الشهرزوري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8388	العصر الأيوبي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 31, "text": "القطعة من شعره في الوافي للصفدي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> فارقتكم ووصلت مصر فلم يقم <\|vsep\|> أنس اللقاء بوحشة التوديع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فــي كــلِّ يــومٍ تُــرى للبَــيْــنِ آثــارُ ", " ومـا له فـي التـئام الشَّمـلِ إيـثـارُ", "يـسـطـو عـليـنـا بـتـفـريـقٍ فـواعـجبا ", " هـل كـان للبَـيـنِ فـيـمـا بـيننا ثارُ", "يَهُــزُّنــي أَبــداً مــن بــعــدِ بُــعـدِهـمُ ", "إلى لقـــــائهـــــمُ وَجْــــدٌ وتــــذكــــارُ", "ما ضرَّهم في الهوى لو واصلوا دَنِفاً ", "ومــا عـليـهـم مـن الأوزار لو زاروا", "يـا نـازليـنَ حِـمـى قـلبي وإن بَعُدوا ", " ومُــنــصــفـيـنَ وإن صَـدّوا وإن جـاروا", "مـا فـي فؤادي سواكم فاعطِفوا وصِلوا", "ومــا لكــم فــيــه إلاّ حــبّــكــم جــارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199214	ضياء الدين الشهرزوري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8388	العصر الأيوبي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "القصيدة هي القصيدة الوحيدة التي أوردها العماد من شعر ضياء الدين في ترجمته في الخريدة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> في كلِّ يومٍ تُرى للبَيْنِ ثارُ <\|vsep\|> وما له في التئام الشَّملِ يثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسطو علينا بتفريقٍ فواعجبا <\|vsep\|> هل كان للبَينِ فيما بيننا ثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهُزُّني أَبداً من بعدِ بُعدِهمُ <\|vsep\|> لى لقائهمُ وَجْدٌ وتذكارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرَّهم في الهوى لو واصلوا دَنِفاً <\|vsep\|> وما عليهم من الأوزار لو زاروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نازلينَ حِمى قلبي ون بَعُدوا <\|vsep\|> ومُنصفينَ ون صَدّوا ون جاروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا أيّهـا الركـب المجدّون وَيحكم", "بِــحــقٍّ نَــعَــيــتـم عـروة بـن حـزامِ", "فَإن كانَ حقّاً ما تَقولونَ فَاِعلَموا", "بِــأن قَـد نـعـيـتـم بـدرَ كـلّ ظـلامِ", "فَـلا تـهـنـئ الفـتـيـان بـعدكَ لذّة", "وَلا رَجــعــوا مــن غــيـبـةٍ بـسـلامِ", "وَقُـل للحـبـالى لا تـرجَـيـن غائباً", "وَلا فـــرحـــاتٍ بـــعـــده بـــغـــلامِ", "وَلا لا بَــلَغـتـم حـيـث وجّهـتـم له", "وَنـــغّـــصـــتـــم لذّات كـــلّ طـــعــامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/98073	عفراء بنت عقال العذرية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1892	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أيّها الركب المجدّون وَيحكم <\|vsep\|> بِحقٍّ نَعَيتم عروة بن حزامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَن كانَ حقّاً ما تَقولونَ فَاِعلَموا <\|vsep\|> بِأن قَد نعيتم بدرَ كلّ ظلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تهنئ الفتيان بعدكَ لذّة <\|vsep\|> وَلا رَجعوا من غيبةٍ بسلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُل للحبالى لا ترجَين غائباً <\|vsep\|> وَلا فرحاتٍ بعده بغلامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عَـدانـي أَن أَزورك يـا مـرادي", "مَــعــاشــر كــلّهــم واشٍ حـسـودُ", "أَذاعوا ما علمت منَ الدّواهي", "وَعـابـونـا وَمـا فـيـهـم رَشـيدُ", "فَــأمّــا إِذ حَـللت بـبـطـنِ أرضٍ", "وَقـصـر النـاس كـلّهـم اللّحـودُ", "فَـلا بَـقِيَت ليَ الدنيا فواقاً", "وَلا لَهــم وَلا أثــرى عَــديــدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/98074	عفراء بنت عقال العذرية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1892	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عَداني أَن أَزورك يا مرادي <\|vsep\|> مَعاشر كلّهم واشٍ حسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذاعوا ما علمت منَ الدّواهي <\|vsep\|> وَعابونا وَما فيهم رَشيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأمّا ِذ حَللت ببطنِ أرضٍ <\|vsep\|> وَقصر الناس كلّهم اللّحودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـن ذا يـسـامـيـك فـي مجدٍ وفي فخر", "يا واحد العصر دم بالسعد والبشر", "حــللت فــوق سـمـاء المـجـد مـنـزلةً", "مــا حــلهـا قـط شـخـص سـالف الدهـر", "لك الجـدود الألى شـاعـت مـفاخرهم", "بـالبـذل والرفد والإمضاء والقهر", "بـذل الرغـائب يـوم السـلم عادتهم", "والطـعـن في مقدم الخيلين بالنحر", "هــم الغـيـوث إذا مـا أزمـة عـرضـت", "هــم الليــث بــيــوم الفــر والكــر", "ومــنــهــم خــلف حــاذى بــمــنــطـقـه", "بــيــان حــيــدرة للعــلم إذ يـقـري", "وأنـت يـا زيـنـة الدنـيـا وبهجتها", "حـزت التـقى والنهى من أول العمر", "إذا كـن مـقـدام أهـل النظم قاطبةً", "وفـقـتـهـم بـبـديـع الشـعـر والنـثر", "أبـنـت مـن مـشـكـلات العلم غامضها", "بـــكـــل لفـــظٍ حـــكــاه كــوكــب دري", "والجـود إذ صـار مـقـبـوراً بـحضرته", "أخـرجـتـه مـن دروس اللحـد والقـبر", "رويــتــه بــعــد مــا جــفـت مـوارده", "فــعــاد مـبـتـهـجـاً بـالري والنـشـر", "لك التــصــانـيـف أبـكـر نـتـائجـهـا", "مـن كـل مـجـمـوع عـلم عـاطـر النشر", "ومـن نـشـيـد مـلا أسـمـاعـنـا طـرباً", "فـنـحـن مـا بـيـن نـشـوان وذي سـكـر", "وأصــبــحـت أدبـاء العـصـر فـي جـذل", "لمـا تـجـلت عـليـهـم نـشـوة الخـمـر", "أبـيـاتـهـا مـعـجـزات حـيث ما تليت", "تـلقـفـت بـاطـل التـمـويـه والسـحـر", "وخـذ حـليـف النـدا دراً يـزان بـكم", "مـن صـادق في الولا من عالم الذر", "وعـش سـعـيـداً بـمـا أوليـت مـن جسد", "مـا غـنـت الورق أسـحـاراً عـلى وكر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105553	عبد الرسول الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2184	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من ذا يساميك في مجدٍ وفي فخر <\|vsep\|> يا واحد العصر دم بالسعد والبشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حللت فوق سماء المجد منزلةً <\|vsep\|> ما حلها قط شخص سالف الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الجدود الألى شاعت مفاخرهم <\|vsep\|> بالبذل والرفد والمضاء والقهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذل الرغائب يوم السلم عادتهم <\|vsep\|> والطعن في مقدم الخيلين بالنحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم الغيوث ذا ما أزمة عرضت <\|vsep\|> هم الليث بيوم الفر والكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنهم خلف حاذى بمنطقه <\|vsep\|> بيان حيدرة للعلم ذ يقري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت يا زينة الدنيا وبهجتها <\|vsep\|> حزت التقى والنهى من أول العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كن مقدام أهل النظم قاطبةً <\|vsep\|> وفقتهم ببديع الشعر والنثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبنت من مشكلات العلم غامضها <\|vsep\|> بكل لفظٍ حكاه كوكب دري </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجود ذ صار مقبوراً بحضرته <\|vsep\|> أخرجته من دروس اللحد والقبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويته بعد ما جفت موارده <\|vsep\|> فعاد مبتهجاً بالري والنشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك التصانيف أبكر نتائجها <\|vsep\|> من كل مجموع علم عاطر النشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن نشيد ملا أسماعنا طرباً <\|vsep\|> فنحن ما بين نشوان وذي سكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحت أدباء العصر في جذل <\|vsep\|> لما تجلت عليهم نشوة الخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبياتها معجزات حيث ما تليت <\|vsep\|> تلقفت باطل التمويه والسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ حليف الندا دراً يزان بكم <\|vsep\|> من صادق في الولا من عالم الذر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "هـكـذا هـكـذا يـكـون الرثاء", "حـيـث دانـت لحـسنه الشعراء", "مـا الخـليعي قال أجود منه", "لا ولا دعـب ولا الخـنـسـاء", "راق كــالدر رونـقـاً فـلهـذا", "قـصـرت عـن نـظـيـره الفصحاء", "ولئن قــبــح البـكـاء لخـطـب", "فلذا الخطب يستجاد البكاء", "فـقـد كم بضعة الرسول عظيم", "فـقـدت عـنـد فقدها الزهراء", "غـيـب النـيـران حـيـن توارى", "نـورهـا بالثرى وعز الضياء", "وتـراءت زهـر الكـواكـب لما", "نـشـرت شـعـرهـا عـليـه ذكـاء", "فــلكــم عــظــم اللَه أجــوراً", "ولهـا مـن جـنـانـه الفـيحاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105554	عبد الرسول الحميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2184	العصر العثماني	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> هكذا هكذا يكون الرثاء <\|vsep\|> حيث دانت لحسنه الشعراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الخليعي قال أجود منه <\|vsep\|> لا ولا دعب ولا الخنساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> راق كالدر رونقاً فلهذا <\|vsep\|> قصرت عن نظيره الفصحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن قبح البكاء لخطب <\|vsep\|> فلذا الخطب يستجاد البكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد كم بضعة الرسول عظيم <\|vsep\|> فقدت عند فقدها الزهراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيب النيران حين توارى <\|vsep\|> نورها بالثرى وعز الضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتراءت زهر الكواكب لما <\|vsep\|> نشرت شعرها عليه ذكاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فــوق جـرد ضـوامـر سـابـحـات", "مــقــربــات كـأنـهـن الجـلام", "مـسـرعات نحو الصريخ تعادى", "كـل طـرف في حالبيه انضمام", "رهــــل صــــدره كـــأن قـــراه", "مــســد شــد مـتـنـه الإبـرام", "لاحق القرب والأياطيل نهد", "مـشـرف الخلق في مطاه تمام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/200363	الشمردل التغلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8542	قبل الإسلام	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "القطعة في كتاب الخيل لأبي عبيدة (168) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "والبيت الرابع في اللسان مادة (قرب) للشمردل.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فوق جرد ضوامر سابحات <\|vsep\|> مقربات كأنهن الجلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسرعات نحو الصريخ تعادى <\|vsep\|> كل طرف في حالبيه انضمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> رهل صدره كأن قراه <\|vsep\|> مسد شد متنه البرام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـحَـنُ الزمان لها عواقبُ تنقضِي ", " لا بد فاصبر لانقضاء أوانها", "إن المــحـالة فـي إزالة شـرهـا ", " قبلَ الأوان تكون من أعوانها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178159	أبو الفضل البياري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6132	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "قال ياقوت (قال أبو سعد: أنشدني أبو الفضل البياري من حفظه لنفسه ببخارى:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> محَنُ الزمان لها عواقبُ تنقضِي <\|vsep\|> لا بد فاصبر لانقضاء أوانها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تـوالت غـمومي فلم لا تولت ", " وجـلت هـمومي فلم لا تجلت", "ووعــد الإله وقــول النـبـي ", " إذا ما الهموم توالت تولت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/178160	أبو الفضل البياري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6132	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "قال السمعاني: ، فمن جملة ما أنشدني إملاء من حفظه لنفسه، بسمرقند، وكان قد أخبر بقتل ابنه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> توالت غمومي فلم لا تولت <\|vsep\|> وجلت همومي فلم لا تجلت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَفــاطِــمُ هَــل مــا أَلقَــيَــنَّكـِ مَـرَّةً", "وَهَـل يَـجـمَـعُ الدانـيـنَ ضَيفٌ وَمَربَعُ", "سَأَبغيكِ في الأَرضِ العَريضَةِ جاهِداً", "فَـأَيـأَسُ أَو أُعـطـى الَّذي فيهِ أَطمَعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/28288	كلاب بن مرة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/678	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أَفاطِمُ هَل ما أَلقَيَنَّكِ مَرَّةً <\|vsep\|> وَهَل يَجمَعُ الدانينَ ضَيفٌ وَمَربَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ " طوبى لطرف فاز منك بنظرة أو نظرتين", "ورأى جمالك كل يوم مرة أو مرتين", "يا زين كل ملاحه حوشيت من عيب وشين", "أنت المقدم في الجمال فأين مثلك أين ؟ أين", " " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145978	الحلاج	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/631	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> طوبى لطرف فاز منك بنظرة أو نظرتين <\|vsep\|> ورأى جمالك كل يوم مرة أو مرتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زين كل ملاحه حوشيت من عيب وشين <\|vsep\|> أنت المقدم في الجمال فأين مثلك أين أين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "على الطائر الميمون حفرك للكرم", "أبا قاسم يا معدن العقل والفهم", "وغــرسـك للأشـجـار فـيـه ومـدك ال", "سـواقـي فـي أطـرافـه ثـابت العزم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145219	أبو جعفر الباخرزي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3608	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 126, "text": "البيتان هما القطعة الوحيدة التي أوردها الباخرزي من شعره قال: كتب إلى بعض شركائه يهنئه بحفر كرم استجده، واجراء نهر استمده:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> على الطائر الميمون حفرك للكرم <\|vsep\|> أبا قاسم يا معدن العقل والفهم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ما أبو عامر سِوى اللطف شيءٌ ", " إنّه جُـــمـــلةٌ كــمــا هــو رُوحُ", "كلُّ ما لا يلوحُ من سِرِّ معنىً ", " عــنــدَ تــفـكـيـره فـليـسَ يَـلوحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143254	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "القطعة في مدح ابي عامر الجرجاني التميمي، أوردها الباخرزي في "دمية القصر" بعد القصيدة السابقة في مدحه ايضا، ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 4, "text": "قال:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 126, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 178, "text": "فهذا هو المدح اللائق بالممدوح، الفائر منه نسيم الفار المذبوح، المستغني عن الاستغفار منشده، الموصوف بصدق المقال منشئه. وأنشدني أبو الشرف عماد بن علي بن هِنْدو لأبيه أبي الفرج فيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "هذا سُروري بأبي عامر         مُغرِّقي في لُجّهِ الغامِرِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "فتىً إذا جاراهُ في مَفْخَرٍ         مُساجلٌ خاطَرَ بالخاطِرِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "النثرُ جسمٌ وهْوَ روحٌ له         والنَّظمُ عينٌ وهو كالناظر", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ما أبو عامر سِوى اللطف شيءٌ <\|vsep\|> نّه جُملةٌ كما هو رُوحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تــــذلل لمـــن ان تـــذللت له", "يــرى ذاك للفــضـل لا للبـله", "وجــانــب صـداقـة مـن لم يـزل", "على الاصدقاء يرى الفضل له" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118189	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تذلل لمن ان تذللت له <\|vsep\|> يرى ذاك للفضل لا للبله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ارخ بــاثـنـيـن وخـمـسـيـنـا", "فـليـت شـعـري ما قضى فينا", "نسر بالحول اذا ما انقضى", "وفــي تــقــضــيـه تـقـضـيـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118192	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ارخ باثنين وخمسينا <\|vsep\|> فليت شعري ما قضى فينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لا تأمن النفثة من شاعر", "ما دام حيا سالما ناطقا", "فـان مـن يـمـدحـكـم كاذبا", "يـحـسـن ان يـهجوكم صادقا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118188	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تأمن النفثة من شاعر <\|vsep\|> ما دام حيا سالما ناطقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ومـالك مـطـمـع في المرء الا", "إذا ما أنكر الأمر القبيحا", "فـامـا وهـو يـجـهـل بـيـن قبح", "وبـيـن الحـسـن فرقانا صحيحا", "فـانـك فـي رجـاء الخـيـر منه", "بـأجـواز الفـلاة تـكيل ريحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118185	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> ومالك مطمع في المرء الا <\|vsep\|> ذا ما أنكر الأمر القبيحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاما وهو يجهل بين قبح <\|vsep\|> وبين الحسن فرقانا صحيحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيّ وقت هذا الذي نحن فيه", "قد دجا بالقياس والتشبيه", "كـلمـا سـارت العـقـول لكـي", "تـقـطع تيها توغلت في تيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118193	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أيّ وقت هذا الذي نحن فيه <\|vsep\|> قد دجا بالقياس والتشبيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "خــــلع النــــاس اهـــابـــا", "وتــــبــــدوا فــــي اهــــاب", "وارى نــــفـــســـي تـــأبـــي", "غــيــر مــا كــان ثــيـابـي", "ان اتـــرابـــا مــن المــا", "ل بــــــلثــــــم للتــــــراب", "ليس من خيم الكريم الخي", "م والمـــــحـــــض اللبــــاب", "ليـس بـالاقـبـال مـا نـيل", "بـــتـــقـــبـــيـــل الكـــلاب", "ان باغي الربح والخسران", "فــــــــي بـــــــاب وبـــــــاب", "تـــاجـــر غـــيـــر بــصــيــر", "بـــمـــقـــاديـــر الحــســاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118184	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> خلع الناس اهابا <\|vsep\|> وتبدوا في اهاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارى نفسي تأبي <\|vsep\|> غير ما كان ثيابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان اترابا من الما <\|vsep\|> ل بلثم للتراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس من خيم الكريم الخي <\|vsep\|> م والمحض اللباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس بالاقبال ما نيل <\|vsep\|> بتقبيل الكلاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان باغي الربح والخسران <\|vsep\|> في باب وباب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنــي أقــول مــقــالا لسـت أخـفـيـه", "ولســت ارهــب خـصـمـا ان بـدا فـيـه", "مـا مـن سـبـيـل الى اثـبـات مـعجزة", "فـي النـظـم الا بـما اصبحت ابديه", "فــمــا لنــظــم كــلام انـت نـاظـمـه", "مــعــنـى سـوى حـكـم اعـراب تـزجـيـه", "اســم يـرى وهـو اصـل للكـلام فـمـا", "يــتــم مــن دونــه قــصــد لمـنـشـيـه", "واخــر هــو يــعــطـيـك الزيـادة فـي", "مـا انـت تـثـبـتـه او انـت تـنـفـيه", "تــفــســيــر ذلك ان الاصـل مـبـتـدأ", "تـلقـى له خـبـرا مـن بـعـد تـثـنـيه", "وفــاعــل مــســنــد فــعــل تــقــدمــه", "اليــه يــكــســبــه وصـفـا ويـعـطـيـه", "هــذان اصــلان لا تــأتــيـك فـائدة", "مـن مـنـطـق لم يـكـونـا مـن مبانيه", "ومـا يـزيـدك مـن بـعـد التمام فما", "ســلطــت فــعــلا عـليـه فـي تـعـديـه", "هـذي قـوانـيـن يـلفـى مـن تـتـبـعها", "مـا يـشـبـه البحر فيضا من نواحيه", "فــلســت تــأتــي الى بـاب لتـعـلمـه", "الا انــصـرفـت بـعـجـز عـن تـقـصـيـه", "هــذا كــذاك وان كــان الذيـن تـرى", "يـــرون ان المـــدى دان لبــاغــيــه", "ثـم الذي هـو قـصـدي ان يـقـال لهم", "بـمـا يـجـيـب الفـتـى خـصما يماريه", "يـقـول مـن ايـن ان لا نـظـم يشبهه", "وليـس مـن مـنـطـق فـي ذاك يـحـكـيـه", "وقـد عـلمـنـا بـان النـظم ليس سوى", "حـكـم مـن النـحـو نـمـضـي في توخيه", "لو نــقـب الارض بـاغ غـيـر ذاك له", "مــعــنــى وصـعـد يـعـلو فـي تـرقـيـه", "مــا عــاد الا بــخـسـر فـي تـطـلبـه", "ولا رأى غــيــر غــي فــي تــبــغـيـه", "ونحن ما ان بثثنا الفكر ننظر في", "احــكــامــه ونــروى فــي مــعــانـيـه", "كـانـت حـقـائق يلفي العلم مشتركا", "بــهــا وكــلا تــراه نــافــذا فـيـه", "فــليــس مــعــرفــة مـن دون مـعـرفـة", "فـي كـل مـا انـت مـن بـاب تـسـمـيـه", "تــرى تــصــرفـهـم فـي الكـل مـطـردا", "يــجــرونـه بـاقـتـدار فـي مـجـاريـه", "فما الذي زاد في هذا الذي عرفوا", "حـتـى غـدا العـجز يهمي سيل واديه", "قـولوا والا فـاصغوا للبيان تروا", "كـالصـبـح مـنـبـلجـا فـي عين رائيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118194	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ني أقول مقالا لست أخفيه <\|vsep\|> ولست ارهب خصما ان بدا فيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما من سبيل الى اثبات معجزة <\|vsep\|> في النظم الا بما اصبحت ابديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لنظم كلام انت ناظمه <\|vsep\|> معنى سوى حكم اعراب تزجيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> اسم يرى وهو اصل للكلام فما <\|vsep\|> يتم من دونه قصد لمنشيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخر هو يعطيك الزيادة في <\|vsep\|> ما انت تثبته او انت تنفيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفسير ذلك ان الاصل مبتدأ <\|vsep\|> تلقى له خبرا من بعد تثنيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاعل مسند فعل تقدمه <\|vsep\|> اليه يكسبه وصفا ويعطيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذان اصلان لا تأتيك فائدة <\|vsep\|> من منطق لم يكونا من مبانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما يزيدك من بعد التمام فما <\|vsep\|> سلطت فعلا عليه في تعديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي قوانين يلفى من تتبعها <\|vsep\|> ما يشبه البحر فيضا من نواحيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلست تأتي الى باب لتعلمه <\|vsep\|> الا انصرفت بعجز عن تقصيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا كذاك وان كان الذين ترى <\|vsep\|> يرون ان المدى دان لباغيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم الذي هو قصدي ان يقال لهم <\|vsep\|> بما يجيب الفتى خصما يماريه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول من اين ان لا نظم يشبهه <\|vsep\|> وليس من منطق في ذاك يحكيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد علمنا بان النظم ليس سوى <\|vsep\|> حكم من النحو نمضي في توخيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو نقب الارض باغ غير ذاك له <\|vsep\|> معنى وصعد يعلو في ترقيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عاد الا بخسر في تطلبه <\|vsep\|> ولا رأى غير غي في تبغيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن ما ان بثثنا الفكر ننظر في <\|vsep\|> احكامه ونروى في معانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت حقائق يلفي العلم مشتركا <\|vsep\|> بها وكلا تراه نافذا فيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس معرفة من دون معرفة <\|vsep\|> في كل ما انت من باب تسميه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى تصرفهم في الكل مطردا <\|vsep\|> يجرونه باقتدار في مجاريه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما الذي زاد في هذا الذي عرفوا <\|vsep\|> حتى غدا العجز يهمي سيل واديه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هذا زمان ليس فيه سوى", "النـــذاله والجـــهــاله", "لم يــرق فــيــه صــاعــد", "الا وســـلّمُه النـــذاله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118190	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا زمان ليس فيه سوى <\|vsep\|> النذاله والجهاله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا يوحشنك انهم ما ارتاحوا", "مــمـا جـلاه عـليـهـم المـداح", "فـهـم كـقـوم عـلقـت بـازائهـم", "بـيـض المرائي والوجوه قباح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118186	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لا يوحشنك انهم ما ارتاحوا <\|vsep\|> مما جلاه عليهم المداح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الهزج	[ "إذا مـا شـئتَ أن تظ ", "هـرَ فـي بَهـجـتـكَ الجـدَّهْ", "وأنْ يُـعـطـيـكَ الوَصلَ ", " سُــرورٌ تَــشْــتــكـي صـدَّهْ", "وتَــلْقــى ظُـلَمَ الوَحـش ", " ةِ ولّتْ عــنــكَ مُــرتــدَّهْ", "وأنْ تَـنْـفيَ عَنْ أجفا ", " ن عـيـنَيْ قلبك الرَّقدَهْ", "فـفـاوِضْ مَن إذا فاوضْ ", " تَ أورى خــاطــرُ زَنــدَه", "وصـادفْـتَ بحُسنِ الفَهْ ", " م فــي نــظــرتـه وَقْـدَه", "وألفَــيـتَ مـنَ الإدرا ", " كِ مـا تـطـلبـه عـنـدهْ", "فـلمْ تـجْـفُ عـنِ المـغْـنى", " ولم تَـــشـــكُ لهُ ردَّهْ", "ولكــنْ تـجِـدُ التـوفـي ", " قَ فـيـه قـاصـداً قصدَه", "هو الفضلُ بن إسماعي ", " لَ لا تَـرجُ فـتـىً بَـعدَهْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143253	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": "القصيدة في مدح ابي عامر التميمي الجرجاني صاحب قلادة الشرف في تراجم شعراء عصره أوردها الباخرزي في دمية القصر وقدم لها بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "وما أصدق لهجةَ الإمام عبد القاهر في صفة ظَرفه الظاهر للبادي والحاضر:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_10\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا ما شئتَ أن تظ <\|vsep\|> هرَ في بَهجتكَ الجدَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنْ يُعطيكَ الوَصلَ <\|vsep\|> سُرورٌ تَشْتكي صدَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتَلْقى ظُلَمَ الوَحش <\|vsep\|> ةِ ولّتْ عنكَ مُرتدَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنْ تَنْفيَ عَنْ أجفا <\|vsep\|> ن عينَيْ قلبك الرَّقدَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففاوِضْ مَن ذا فاوضْ <\|vsep\|> تَ أورى خاطرُ زَندَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصادفْتَ بحُسنِ الفَهْ <\|vsep\|> م في نظرته وَقْدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألفَيتَ منَ الدرا <\|vsep\|> كِ ما تطلبه عندهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلمْ تجْفُ عنِ المغْنى <\|vsep\|> ولم تَشكُ لهُ ردَّهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنْ تجِدُ التوفي <\|vsep\|> قَ فيه قاصداً قصدَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كبر على العلم يا خليلي", "ومل الى الجهل ميل هائم", "وعـش حـمـارا تـعـش سـعيدا", "فالسعد في طالع البهائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118191	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> كبر على العلم يا خليلي <\|vsep\|> ومل الى الجهل ميل هائم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "لو جاود الغيث غدا", "بـالجـود منه أجدرا", "او قـيـس عـرف عـرفه", "بـالمـسك كان اعطرا", "ذو شــيــم لو أنـهـا", "في الماء ما تغيرا", "وهـــمـــة لو أنــهــا", "للنــجـم مـا تـغـورا", "لو مـس عـودا يابسا", "أورق ثـــم أثـــمــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/118187	عبد القاهر الجرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2495	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لو جاود الغيث غدا <\|vsep\|> بالجود منه أجدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> او قيس عرف عرفه <\|vsep\|> بالمسك كان اعطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو شيم لو أنها <\|vsep\|> في الماء ما تغيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمة لو أنها <\|vsep\|> للنجم ما تغورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا يـا اِبـنَ قَيسٍ قَرَّتِ العَينُ إِذرَأَت", "فَــوارِسَ هَــمــدانَ بـنِ زَيـدِ بـنِ مـالِكِ", "عَـــلى عـــارِفـــاتٍ لِلقـــاءِ عَـــوابِـــسٍ", "طِــوالِ الهَــوادي مُـشـرِفـاتِ الحَـوارِكِ", "مُــوَقَّرَةٍ بِــالطَــعــنِ فــي ثُــغُــراتِهــا", "يَـجُـلنَ وَيَـحـطِـمـنَ الحَـصـى بِـالسَـنابِكِ", "عَــبــاهــا عَــلَيٌ لابــنِ هِـنـدٍ وَخَـيـلِهِ", "فَــلَو لَم يَــفُــتــهــا كـانَ أَوَّلَ هـالِكِ", "وَكــانَــت لَهُ فــي يَــومِهِ عِــنــدَ ظَــنِّهِ", "وَفــــي كُــــلِّ يَــــومٍ كــــاسِـــفِ حـــالِكِ", "وَكــانَـت بِـحَـمـدِ اللَهِ فـي كُـلِّ كُـربَـةٍ", "حُــصــونــاً وَعِــزّاً لِلرِجــالِ الصَـعـالِكِ", "فَـقُـل لِأَمـيـرِ المُـؤمِـنـيـنَ إِن ادعُنا", "لِئِن شِـــئتَ إِنّـــا عُـــرضَـــةٌ لِلمَهــالِكِ", "وَنَـحـنُ خَـضَـبـنـا البـيـضَ مِن حَيِّ حِميَرٍ", "وَكِــنــدَةَ وَالحَـيِّ الخِـفـافِ السَـكـاسِـكِ", "وَعَـــكٍّ وَلَخـــمٍ شـــائِليـــنَ سِــيــاطَهُــم", "حِــذارَ العَـوالي كَـالإِمـاءِ العَـوارِكِ", "قَــتَـلنـا حُـمـاةَ الشـامِ لا دَرَّ دَرُّهُـم", "بِـسُـمـرِ العَـوالي وَالسُـيـوفِ البَواتِكِ", "يَمانونَ قَد ذاقوا الحِمامَ وَقَد مَضَوا", "عَــلى شَــرِّ دَيـنٍ فـي جَـحـيـمِ المَهـالِكِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22611	حجر الوادعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/530	العصر الإسلامي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا يا اِبنَ قَيسٍ قَرَّتِ العَينُ ِذرَأَت <\|vsep\|> فَوارِسَ هَمدانَ بنِ زَيدِ بنِ مالِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى عارِفاتٍ لِلقاءِ عَوابِسٍ <\|vsep\|> طِوالِ الهَوادي مُشرِفاتِ الحَوارِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُوَقَّرَةٍ بِالطَعنِ في ثُغُراتِها <\|vsep\|> يَجُلنَ وَيَحطِمنَ الحَصى بِالسَنابِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَباها عَلَيٌ لابنِ هِندٍ وَخَيلِهِ <\|vsep\|> فَلَو لَم يَفُتها كانَ أَوَّلَ هالِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَت لَهُ في يَومِهِ عِندَ ظَنِّهِ <\|vsep\|> وَفي كُلِّ يَومٍ كاسِفِ حالِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَت بِحَمدِ اللَهِ في كُلِّ كُربَةٍ <\|vsep\|> حُصوناً وَعِزّاً لِلرِجالِ الصَعالِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُل لِأَميرِ المُؤمِنينَ ِن ادعُنا <\|vsep\|> لِئِن شِئتَ ِنّا عُرضَةٌ لِلمَهالِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ خَضَبنا البيضَ مِن حَيِّ حِميَرٍ <\|vsep\|> وَكِندَةَ وَالحَيِّ الخِفافِ السَكاسِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَكٍّ وَلَخمٍ شائِلينَ سِياطَهُم <\|vsep\|> حِذارَ العَوالي كَالِماءِ العَوارِكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتَلنا حُماةَ الشامِ لا دَرَّ دَرُّهُم <\|vsep\|> بِسُمرِ العَوالي وَالسُيوفِ البَواتِكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "حُـوشِـيـتَ يـا علَمَ الدِّي ", " نِ يــا فـتـى الأمـجـادِ", "مـــمّـــا يــســوءُ مَــوالي", " كَ أو يــسُــرُّ الأعــادي", "ولِلْعِـــدى مـــا جــنــتْهُ ", " شَـــلَّتْ يَـــدُ الفَـــصّـــادِ", "حــوَيْــتَ وحــدَكَ فــيــنــا", " فـــــضـــــائلَ الآحــــاد", "تــضــاعــفَــتْ فـيـك حـتـى", " جــــلَّتْ عـــن التَّعـــداد", "فـــأَلْفَ أَحـــنــفِ قــيــسٍ ", " تُـــــرى وقُـــــسِّ إيــــاد", "وأَلف حـــــاتـــــمِ طــــيٍّ ", " والجــــودُ للقُــــصّــــاد", "يــا مَــن أقــامَ نِــداهُ ", " فــي كـلِّ نـادٍ يُـنـادي", "إلى جــزيــل العــطـايـا", " مــنــه وغُـرِّ الأيـادي", "يــا مُـشـبِه ابـن هـلالٍ ", " فـــي خـــطِّهــ والسَّداد", "يا مُوردَ البيض حُمْراً ", " فـــي كـــلِّ يــومِ طِــرادِ", "أَلِيَّةــــً بــــالحـــوامـــي", " م بـــعـــدَ طـــه وصـــادِ", "وبــالنَّبــيِّ الذي جــا ", " ءَنــا بــسُــبْـلِ الرَّشـادِ", "لأَنْــتَ مــن خـالص القـلْ", " بِ فـي صـمـيـم الفؤاد", "وأنـتَ أشـهى إلى العَيْ ", " نِ مــن لذيـذ الرُّقـادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199212	تاج الدين الشهرزوري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8387	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 144, "text": "قال العماد الأصفهاني :ذكره لي علم الدين الشاتاني، قال: فُصِدْتُ يوماً فغلِط الفصّاد وأنفذ في عِرقي مِبضعَه، وقطعه، فكتبت إليه قصيدةً طويلة منها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 45, "text": "اسْمَعْ مَقالةَ شاكٍ = مِن زَحمة العُوَّاد#ِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "جــارَ الطَّبــيــبُ عـليـه ", "partB": " لا زال حِــلف السُّهــاد", "size": 53, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــطــعــنــةٍ قــد تــعــدَّتْ", "partB": " إلى صــمــيـم الفـؤاد", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "حَـشْـوُ المَـضـاجِـعِ مـنها ", "partB": " بـاللَّيْـلِ شوكُ القَتادِ", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "قال: فأجابني تاج الدين الشهرزوري بقصيدة طويلة منها (ثم أورد الأبيات):", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_8\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حُوشِيتَ يا علَمَ الدِّي <\|vsep\|> نِ يا فتى الأمجادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممّا يسوءُ مَوالي <\|vsep\|> كَ أو يسُرُّ الأعادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولِلْعِدى ما جنتْهُ <\|vsep\|> شَلَّتْ يَدُ الفَصّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوَيْتَ وحدَكَ فينا <\|vsep\|> فضائلَ الحاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضاعفَتْ فيك حتى <\|vsep\|> جلَّتْ عن التَّعداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَلْفَ أَحنفِ قيسٍ <\|vsep\|> تُرى وقُسِّ ياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَلف حاتمِ طيٍّ <\|vsep\|> والجودُ للقُصّاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن أقامَ نِداهُ <\|vsep\|> في كلِّ نادٍ يُنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى جزيل العطايا <\|vsep\|> منه وغُرِّ الأيادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُشبِه ابن هلالٍ <\|vsep\|> في خطِّه والسَّداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُوردَ البيض حُمْراً <\|vsep\|> في كلِّ يومِ طِرادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلِيَّةً بالحوامي <\|vsep\|> م بعدَ طه وصادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالنَّبيِّ الذي جا <\|vsep\|> ءَنا بسُبْلِ الرَّشادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَنْتَ من خالص القلْ <\|vsep\|> بِ في صميم الفؤاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وسَـــقِّ النـــديــمَ عَــقــيــقِــيَّةــً ", " تـضـيـءُ فـتحسب في الكأس نارا", "تــدور المَــســرَّةُ مــعْ كــاسِهــا ", " وتـتـبـعُه حـيث ما الكاس دارا", "ولا عــيــبَ فــيــهــا سِـوى أَنَّهـا", " مـتـى عَـرَّسَـتْ بـحـمى الهمِّ سارا", "سـتَـلقى ليالي الهمومِ الطوالَ ", " فبادر ليالي السرور القصارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199213	تاج الدين الشهرزوري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8387	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "وأنشدني ضياء الدين ولده أَبياتاً له على وزن بيت مهيار:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وعَــطِّلــْ كُــؤوسَـك إلاّ الكـبـيـر ", "partB": " تـجِـدْ للصـغـيـر أُنـاسـاً صِـغارا", "size": 75, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 5, "text": "فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وسَقِّ النديمَ عَقيقِيَّةً <\|vsep\|> تضيءُ فتحسب في الكأس نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدور المَسرَّةُ معْ كاسِها <\|vsep\|> وتتبعُه حيث ما الكاس دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عيبَ فيها سِوى أَنَّها <\|vsep\|> متى عَرَّسَتْ بحمى الهمِّ سارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا كَــعــبُ إِنَّ أَخــاكَ مُــنــحَـمِـقٌ", "فَــاِشــدُد إِزارَ أَخــيـكَ يـا كَـعـبُ", "أَتَجودُ بِالدَمِ ذي المَضِنَّةِ في ال", "جُــلّى وَتــلوى النــابُ وَالسَــقــبُ", "تَـنـبـو المَـنـاطِـقُ عَـن جُـنـوبِهِـم", "وَأَسِـــنَّةـــُ الخَــطِّيــِّ لا تَــنــبــو", "إِنّـــي حَـــلَفـــتُ فَـــلَســتُ كــاذِبَهُ", "حَـــلفَ المُـــلَبِّدِ شَــفَّهــُ النَــحــبُ", "يَــنــفَـكُّ عِـنـدي الدَهـرَ ذو خُـصِـلٍ", "نَهـــدُ الجُـــزارَةِ مِــنــهَــبٌ غَــربُ", "يَــشــتَــدُّ حــيــنَ يُــريــدُ فــارِسُهُ", "شَــدَّ الجِــدايَــةِ غَــمَّهــا الكَــربُ", "أَلانَ إِذ أَخَــــذَت مَــــآخِــــذَهــــا", "وَتَــبــاعَــدَ الأَنــســابُ وَالقُــربُ", "أَقــبَــلتَ تُــعــطــي خُــطَّةـً غَـبَـنـاً", "وَتَـــرَكـــتَهـــا وَمَـــسَـــدُّهـــا رَأبُ", "جـانـيـكَ مَـن يَـجـنـي عَـلَيـكَ وَقَـد", "تُــعـدي الصِـحـاحَ مَـبـارِكَ الجُـربُ", "وَالحَــربُ قَــد تــضــطَـرُّ جـانِـيَهـا", "إِلى المَـــضـــيــقِ وَدونَهُ الرَحــبُ", "وَلَرُبَّ مَــأخــوذٍ بِــذَنــبِ عَــشـيـرَةٍ", "وَنَــجـا المُـقـارِفُ صـاحِـبُ الذَنـبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/28424	ذؤَيب بن كعب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/687	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا كَعبُ ِنَّ أَخاكَ مُنحَمِقٌ <\|vsep\|> فَاِشدُد ِزارَ أَخيكَ يا كَعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَجودُ بِالدَمِ ذي المَضِنَّةِ في ال <\|vsep\|> جُلّى وَتلوى النابُ وَالسَقبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنبو المَناطِقُ عَن جُنوبِهِم <\|vsep\|> وَأَسِنَّةُ الخَطِّيِّ لا تَنبو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي حَلَفتُ فَلَستُ كاذِبَهُ <\|vsep\|> حَلفَ المُلَبِّدِ شَفَّهُ النَحبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنفَكُّ عِندي الدَهرَ ذو خُصِلٍ <\|vsep\|> نَهدُ الجُزارَةِ مِنهَبٌ غَربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشتَدُّ حينَ يُريدُ فارِسُهُ <\|vsep\|> شَدَّ الجِدايَةِ غَمَّها الكَربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلانَ ِذ أَخَذَت مَخِذَها <\|vsep\|> وَتَباعَدَ الأَنسابُ وَالقُربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقبَلتَ تُعطي خُطَّةً غَبَناً <\|vsep\|> وَتَرَكتَها وَمَسَدُّها رَأبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جانيكَ مَن يَجني عَلَيكَ وَقَد <\|vsep\|> تُعدي الصِحاحَ مَبارِكَ الجُربُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحَربُ قَد تضطَرُّ جانِيَها <\|vsep\|> ِلى المَضيقِ وَدونَهُ الرَحبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بنفسي وروحي ذلك العارض الذي ", " غـدا مـسكه تحت السوالف سائلا", "درى خــده أنـي أجـن مـن الهـوى ", " فـهـيـأ لي قـبل الجنون سلاسلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147638	أبو علي الآمدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3999	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "القطعة رابع قطعة أوردها ياقوت من شعر أبي علي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بنفسي وروحي ذلك العارض الذي <\|vsep\|> غدا مسكه تحت السوالف سائلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وأهـيـف مهزوز القوام إذا انثنى ", "وهــبــت لعـذري فـيـه ذنـب اللوائم", "بـثـغـرٍ كـما يبدو لك الصبح باسمٍ ", " وشـعـرٍ كـمـا يبدو لك الليل فاحم", "مليح الرضا والسخط تلقاه عاتباً ", " بــألفــاظ مــظــلومٍ وألحـاظ ظـالم", "ومــمـا شـجـانـي أنـنـي يـوم بـيـنـه", " شـكـوت الذي ألقـى إلى غـير راحم", "وحـمـلت أثـقـال الجـوى غـيـر حـاملٍ", " وأودعـت أسـرار الهـوى غـير كاتم", "وأبــرح مــا لاقــيــتـه أن مـتـلفـي", " بـمـا حـل بـي فـي حـبـه غـير عالم", "ولو أنــنــي فــيــه ســهــرت لسـاهـرٍ", " لهـــان ولكـــنـــي ســـهــرت لنــائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147635	أبو علي الآمدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3999	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "قال ياقوت: ومن شعره (ثم أورد الأبيات) وهي في نهاية الأرب للنويري بلا نسبة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وأهيف مهزوز القوام ذا انثنى <\|vsep\|> وهبت لعذري فيه ذنب اللوائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بثغرٍ كما يبدو لك الصبح باسمٍ <\|vsep\|> وشعرٍ كما يبدو لك الليل فاحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليح الرضا والسخط تلقاه عاتباً <\|vsep\|> بألفاظ مظلومٍ وألحاظ ظالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومما شجاني أنني يوم بينه <\|vsep\|> شكوت الذي ألقى لى غير راحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحملت أثقال الجوى غير حاملٍ <\|vsep\|> وأودعت أسرار الهوى غير كاتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبرح ما لاقيته أن متلفي <\|vsep\|> بما حل بي في حبه غير عالم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتـنـسـب لي ذنـبـاً ولم أك مـذنباً", " وحـمـلتـنـي في الحب مالا أطيقه", "وما طلبي للوصل حرص على البقا ", " ولكـــنـــه أجـــر إليـــك أســوقــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147636	أبو علي الآمدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3999	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "القطعة ثاني قطعة أوردها ياقوت من شعر أبي علي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أتنسب لي ذنباً ولم أك مذنباً <\|vsep\|> وحملتني في الحب مالا أطيقه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــصــدر للتــدريــس كــل مـهـوسٍ", " بـليـدٍ تسمى بالفقيه المدرس", "فـحـق لأهل العلم أن يتمثلوا", " بـبـيتٍ قديمٍ شاع في كل مجلس", "لقد هزلت حتى بدا من هزالها", " كـلاهـا وحتى سامها كل مفلس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147639	أبو علي الآمدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3999	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 360, "text": "القطعة خامس قطعة أوردها ياقوت من شعر أبي علي، وتابعه على ذلك الصفدي في الوافي، والقفطي وعنه نقل السيوطي في \"بغية الوعاة والأرجح أنها من شعر أبي الحسن الفالي وقد نسبها إليه ياقوت نفسه في \"معجم الأدباء\" وابن الجوزي في المنتظم وابن الأثير في تاريخه الكامل وابن كثير في البداية والنهاية والعبدري في رحلته والإمام الذهبي في تاريخ الإسلام والبهاء العاملي في الكشكول", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> تصدر للتدريس كل مهوسٍ <\|vsep\|> بليدٍ تسمى بالفقيه المدرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحق لأهل العلم أن يتمثلوا <\|vsep\|> ببيتٍ قديمٍ شاع في كل مجلس </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.