Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "نفضتُ يد المأمول من كل مأرب", "وعنه من السلوان شمرت ساقيا", "ومـن كـل وجه من وجوه مطالبي", "بمنديل يأسي قد مسحت رجائيا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72694	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> نفضتُ يد المأمول من كل مأرب <\|vsep\|> وعنه من السلوان شمرت ساقيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ليـراعـتي نذرت دواتي كل ما", "فـي بـطنها فاستخدمته محرَّرا", "وبـأمـر باريها لقد نفخت به", "روحـا مـسيحا فوق مهرقه جرى", "يـحـيـى بـه الفضل ميت طالما", "عين العلا أجرت عليه جعفرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72690	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ليراعتي نذرت دواتي كل ما <\|vsep\|> في بطنها فاستخدمته محرَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأمر باريها لقد نفخت به <\|vsep\|> روحا مسيحا فوق مهرقه جرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وماض من الايام قد كان صارما", "لعـمـري ولكـن مـثـله قـد تصرَّما", "لقـد جـاوزا حدا وقد مضيا معا", "فلم أعرف الأمضى بقلبي منهما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72686	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وماض من الايام قد كان صارما <\|vsep\|> لعمري ولكن مثله قد تصرَّما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـلى مـرقـد الخـتم الالهي كاظم", "وقـفـت ودمـع العـين تجري سواجه", "ومثلي عليه العلم أوقفه الأسى", "وقوف شحيح ضاع في الترب خاتمه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72682	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> على مرقد الختم الالهي كاظم <\|vsep\|> وقفت ودمع العين تجري سواجه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "انـظـر إلى الانـسـان نظرة ممعن", "وقلب طرف الطرف في باحة الجود", "رأى كـل مـوجـود مـن النعم التي", "بها أنعم الباري على كل موجود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72678	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> انظر لى الانسان نظرة ممعن <\|vsep\|> وقلب طرف الطرف في باحة الجود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمـا طـغـى شـط الفرا", "ت ومرَّ كابن العلقمي", "أيـقـنـت مـا من عاصم", "مـن ذاك للمـسـتـعـصـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72674	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لما طغى شط الفرا <\|vsep\|> ت ومرَّ كابن العلقمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "شارب من خرطوم فيل لقد طر", "رَ وفـيـه قـد ابـقل الخرطوم", "مــن رآه يــقـول ثـغـرك هـذا", "دنَّ خــمــر بــعـنـبـر مـخـتـوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72670	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> شارب من خرطوم فيل لقد طر <\|vsep\|> رَ وفيه قد ابقل الخرطوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أعـاف نـديـمـا مـنـه ابـقـل عارض", "ولو ماثلت منه الشمال الشمائل", "لكـيـلا تقول العاذلون لقد غدا", "نـديـمـا لسـحـبـان الفصاحة باقل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72666	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أعاف نديما منه ابقل عارض <\|vsep\|> ولو ماثلت منه الشمال الشمائل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـمـي ابـن يـعـقـوب سـألتـك بالذي", "برا نوره الباري المصور قبل ما", "وأقـسـمـت يـا سـؤلي عـليك بحق من", "اعـاد عـلى يـعـقـوب يـوسـف بـعدما", "إذا جـئت مـحـي الديـن بلغ تحيتي", "وابـلغـه أشـواقـي فـديـتـك عـندما", "وأتــحـفـه مـنـي بـالسـلام مـكـرَّرا", "وبــالغ بــاخـلاصـي لك الله كـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72662	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> سمي ابن يعقوب سألتك بالذي <\|vsep\|> برا نوره الباري المصور قبل ما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقسمت يا سؤلي عليك بحق من <\|vsep\|> اعاد على يعقوب يوسف بعدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا جئت محي الدين بلغ تحيتي <\|vsep\|> وابلغه أشواقي فديتك عندما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فـسـطـاط يـحيى علت مجدا سرادقه", "ومــدَّ اطـنـابـه العـليـاء للفـلك", "شـبـهـتـه وهو في زي السماء حلى", "بالافق والشمس فيه طلعة الملك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72658	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فسطاط يحيى علت مجدا سرادقه <\|vsep\|> ومدَّ اطنابه العلياء للفلك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـرحـبـا مـرحبا بمن جاء يسعى", "بـمـسـاع تـحـوي المـبرَّات جمعا", "وأتـى للاعـتـاب يـعـمـر مـنـها", "كـل أصـل قد طاول العرش فرعا", "عشت عبد الحسين تسمى إلى أن", "صرت عبد الحسين بالفعل تدعى", "فــتـهـنـأ بـخـدمـة أثـبـتـت مـن", "ك عـبـوديـة مـدى الدهـر تـرعى", "وابن واسلم لشاه ايران تحبي", "مـن دعـاء الخـدام للآل نـفعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72654	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> مرحبا مرحبا بمن جاء يسعى <\|vsep\|> بمساع تحوي المبرَّات جمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى للاعتاب يعمر منها <\|vsep\|> كل أصل قد طاول العرش فرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشت عبد الحسين تسمى لى أن <\|vsep\|> صرت عبد الحسين بالفعل تدعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتهنأ بخدمة أثبتت من <\|vsep\|> ك عبودية مدى الدهر ترعى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــهــمــا أردت بــأن أخــوض بــلجــة", "مـن فـكـرتـي مـن فـوق صـهـوة سـابـح", "واغــوص فــي تــيـارهـا كـي انـتـقـي", "دررا تــروج بــهــنَّ صــفــقــة رابــح", "فاقبل فديتك يا ابن مصباح الدجا", "مــن مــخــلص عــذرا كــصــبــح واضــح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72650	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> مهما أردت بأن أخوض بلجة <\|vsep\|> من فكرتي من فوق صهوة سابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغوص في تيارها كي انتقي <\|vsep\|> دررا تروج بهنَّ صفقة رابح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أبا الحسين برغمي إن أزورك من", "فـج عـمـيـق ولا أحـظـى بـلقـياكا", "لكـن يـهـون عـندي الخطب أني قد", "شـاهـدت مـذ فـاتني معناك مغناك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72646	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا الحسين برغمي ن أزورك من <\|vsep\|> فج عميق ولا أحظى بلقياكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نــطــقـت بـلابـل خـمـرنـا", "ســحــرا بـألسـنـة الطـلا", "وروت حـديـث شـفـا القلو", "ب عـن العـنـيـق مـسـلسلا", "فانف البلابل في البلا", "بــل فــهـي افـنـى للبـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72642	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نطقت بلابل خمرنا <\|vsep\|> سحرا بألسنة الطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروت حديث شفا القلو <\|vsep\|> ب عن العنيق مسلسلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سألت الحسين بن الرضا بعدما قضى", "زيـارة سـلمـان وقـد فـاز بـالحسنى", "أقــلت بــه مــن حــرٌّ شــعــرك مـدحـة", "وعـهـدي به مستعذب اللفظ والمعنى", "فـجـاوبـنـي مـن كـان مـنـا كـأنَّ مـن", "إليـه الثـنا أهدي على نفسه اثنى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72638	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> سألت الحسين بن الرضا بعدما قضى <\|vsep\|> زيارة سلمان وقد فاز بالحسنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلت به من حرٌّ شعرك مدحة <\|vsep\|> وعهدي به مستعذب اللفظ والمعنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "مذ رام ناظري إلى ال", "كـــرخ عـــبــورا وأحــب", "مــدَّ سـنـا البـدر عـلى", "دجــلة جـسـرا مـن ذهـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72634	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ رام ناظري لى ال <\|vsep\|> كرخ عبورا وأحب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "بـي غـرير شاماته وجعوده", "آل فـرعـون لحـظـه وجنوده", "وعباب من البها والتهاب", "اغرقتهم فأحرقتهم خدوده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72630	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بي غرير شاماته وجعوده <\|vsep\|> ل فرعون لحظه وجنوده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ركـضـت بأيام الانام شهورها", "مـن فـوق دهـم دجـنة متطارده", "فـكـأنـهـا من سرعة في ركضها", "تكأ السماء بنعل رجل واحده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72626	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ركضت بأيام الانام شهورها <\|vsep\|> من فوق دهم دجنة متطارده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـالوا زفـفـنـا إليـك بـكرا", "تسبى الندامى منها الرموز", "وكـــم مـــلوك عــلى هــواهــا", "مــن مــالهـم انـفـقـت كـنـوز", "وأنــت كــفــؤ لهــا فــخـذهـا", "بــهــا فـقـد فـاز مـن يـفـوز", "فــرغــبــونــي بــهــا عـروسـا", "بــالشــمـس يـزري لهـا بـروز", "وحـيـث عـنـهـا فـضـضـت خـتـما", "عــمـا حـوى البـحـث لايـجـوز", "قـلت لهـم مـثـل مـا زعـمـتـم", "بـــكـــر ولكـــنـــهــا عــجــوز" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72622	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا زففنا ليك بكرا <\|vsep\|> تسبى الندامى منها الرموز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ملوك على هواها <\|vsep\|> من مالهم انفقت كنوز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت كفؤ لها فخذها <\|vsep\|> بها فقد فاز من يفوز </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرغبوني بها عروسا <\|vsep\|> بالشمس يزري لها بروز </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيث عنها فضضت ختما <\|vsep\|> عما حوى البحث لايجوز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ابـثـك يـا أبـا سلمان وجدا", "قـصـاراه عـداك الخـطـب هـلك", "واشكو من جفاك إليك ما بي", "وهـل شـاك إليـك ومـنك يشكو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72618	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ابثك يا أبا سلمان وجدا <\|vsep\|> قصاراه عداك الخطب هلك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قـلت لمـن أحـبـني", "في الله حب أهله", "أحـبـك الله الذي", "أحـبـبـتـني لاجله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72614	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت لمن أحبني <\|vsep\|> في الله حب أهله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لم أنس إذ رحلوا يؤمَّون الغضا", "مـن بـعـدمـا شـبـوه بـيـن ضلوعي", "ورجـعـت قـد لبـسـت خـفاف مطيتي", "خـفـي حـنـيـن فـلا رجـعـت رجوعي", "وسـوابـق النـظـرات قد الحقتها", "بـظـعـونـهـم فـتـعـثـرت بـدمـوعـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72610	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أنس ذ رحلوا يؤمَّون الغضا <\|vsep\|> من بعدما شبوه بين ضلوعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجعت قد لبست خفاف مطيتي <\|vsep\|> خفي حنين فلا رجعت رجوعي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقـول لمـن غدا في كل وقت", "يـبـاهـيـنـا بـأسـلاف عـظام", "اتقنع بالعظام وأنت تدري", "بـأن الكـلب يقنع بالعظام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72606	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لمن غدا في كل وقت <\|vsep\|> يباهينا بأسلاف عظام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقـول وعـنـدي صـح مـن لفـظ جابر", "حديث به من وحشتي فزت في أنسي", "أيـكـمل أيماني إذا أنا لم أكن", "أحـب حـبـيـب الله اكثر من نفسي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72602	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول وعندي صح من لفظ جابر <\|vsep\|> حديث به من وحشتي فزت في أنسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لسـانـي لقـد أضـحـى كـعينيك ساحرا", "بــوصــف خــدود فـي هـواهـا تـعـذبـت", "ولو لم يـكـن قـلبـي بـصـدَّك شـاعـرا", "بوادي الغضا ما هام قلبي ولاهمت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72598	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> لساني لقد أضحى كعينيك ساحرا <\|vsep\|> بوصف خدود في هواها تعذبت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـرت سـحـرا مـن أرض نجد صبا نجد", "مـضـمـخـة الاذيال بالشيح والرند", "فأهدت إلى الأرواح أيدي شمالها", "يـمـيـنـا على راحاتها نفحة الند", "يـعـيد ويبدي نشرها ما قد انطوت", "عـليـه قـلوب لا تـعـيـد ولا تبدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72594	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> سرت سحرا من أرض نجد صبا نجد <\|vsep\|> مضمخة الاذيال بالشيح والرند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأهدت لى الأرواح أيدي شمالها <\|vsep\|> يمينا على راحاتها نفحة الند </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـالوا اسـتخار الغري تولية", "يــرقـب فـيـه مـقـابـر النـجـف", "قــلت اتــركـوه يـسـد جـوعـتـه", "فالجوع يرضى الاسود بالجيف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72590	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا استخار الغري تولية <\|vsep\|> يرقب فيه مقابر النجف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "هــلا كـوخـان لا خـان الزمـان", "وحــفــتــك المــســرَّة والأمــان", "لك النـوروز اسـفـر عـن مـحـيا", "كـمـا سـفـرت عن الوجه الحسان", "وقـد أبـدى الربـيـع فنون نور", "مـن الأعـيان طلب بها افتنان", "فـطـب نـفـسـا بـه وارشف مداما", "فــقــد دانــت لعــزتـك الدنـان", "وغــرَّدت البــلابــل فــوق غـصـن", "تـجـاوبـهـا بـمـغـنـاك القـيـان", "فــســخـن بـالصـبـوح وجـود قـوم", "على الكانون في كانون كانوا", "وفــي كــل المـنـزل تـلق روضـا", "أريـضـا يـزدهـي فـيـه العـيـان", "وبــســتـانـي خـلت مـن كـل زهـر", "وكـانـت قـبـل تـحـسدها الجنان", "وأضـحـت صـفـصـفـا لم تلق فيها", "سـوى الصـفصاف ضاق به المكان", "فــأنــعــم فـي بـذور مـن زهـور", "مــنــظـمـة كـمـا نـظـم الجـمـان", "لنـزرعـهـا بـروضـتـنـا فـتـزهـو", "كـمـا بـخـضـابـهـا زهـت البنان", "ونــجــلو مـن ثـنـائك كـأس راح", "يـدور بـهـا مـع الفلك اللسان", "ونـجـعـل نـقل حسن الوصف نقلا", "فـتـطـربـنـا المـعاني والبيان", "فـلا زالت بـك الزوراء تـسـمو", "ومــنــك يــحــوطــهــا عـز وشـان", "وتـحـظـة مـن جـنـابـك فـي نفيس", "تــنــافــســهـا عـليـه أصـفـهـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72586	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هلا كوخان لا خان الزمان <\|vsep\|> وحفتك المسرَّة والأمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك النوروز اسفر عن محيا <\|vsep\|> كما سفرت عن الوجه الحسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أبدى الربيع فنون نور <\|vsep\|> من الأعيان طلب بها افتنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطب نفسا به وارشف مداما <\|vsep\|> فقد دانت لعزتك الدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرَّدت البلابل فوق غصن <\|vsep\|> تجاوبها بمغناك القيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسخن بالصبوح وجود قوم <\|vsep\|> على الكانون في كانون كانوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي كل المنزل تلق روضا <\|vsep\|> أريضا يزدهي فيه العيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبستاني خلت من كل زهر <\|vsep\|> وكانت قبل تحسدها الجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضحت صفصفا لم تلق فيها <\|vsep\|> سوى الصفصاف ضاق به المكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنعم في بذور من زهور <\|vsep\|> منظمة كما نظم الجمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنزرعها بروضتنا فتزهو <\|vsep\|> كما بخضابها زهت البنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجلو من ثنائك كأس راح <\|vsep\|> يدور بها مع الفلك اللسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجعل نقل حسن الوصف نقلا <\|vsep\|> فتطربنا المعاني والبيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زالت بك الزوراء تسمو <\|vsep\|> ومنك يحوطها عز وشان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقد سامني للخسف يا لعشيرتي", "بـرمَّتـه عير على الخسف مربوط", "إذا سـئلت عـنـه قـعـيـدة داره", "تقول لنا عافاكم الله عذيوط" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72582	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد سامني للخسف يا لعشيرتي <\|vsep\|> برمَّته عير على الخسف مربوط </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قد خالف البحر كأس الخمر حين بدا", "حــبــابــه وزهــا فــي عــيــن رائيــه", "هــذا جــواهــره فــي القـعـر راسـبـة", "وذا عـــلى وجـــهــه تــطــفــو لآليــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72578	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> قد خالف البحر كأس الخمر حين بدا <\|vsep\|> حبابه وزها في عين رائيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قـام يـجلو الشمس بدر", "وعــيــون الزهــر شــزر", "وجـرى شـاقـي الحـمـيـا", "وله بـــــالكـــــاس دور", "فــكــأن الكـأس مـنـهـا", "قـــلب صـــب وهـــي ســـرُّ", "ولزق الخــمــر أضــحــى", "بــفــرنـد الشـرق نـحـر", "للعـنـا والبـشـر فيما", "بــيــنــنــا لفَّ ونــشــر", "تــلك جــمــر يــتــلظــى", "في الحشا أم تلك خمر", "وكــمــيــت الراح فـيـه", "مـن لجـيـن المـاء عذر", "فـاح مـنـهـا إذ تـبـدَّت", "مـن فـم الابـريـق عطر", "وبــمــيـدان التـصـابـي", "كـــم لنـــا كـــرَّ وفـــرُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72574	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قام يجلو الشمس بدر <\|vsep\|> وعيون الزهر شزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجرى شاقي الحميا <\|vsep\|> وله بالكاس دور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن الكأس منها <\|vsep\|> قلب صب وهي سرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولزق الخمر أضحى <\|vsep\|> بفرند الشرق نحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> للعنا والبشر فيما <\|vsep\|> بيننا لفَّ ونشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك جمر يتلظى <\|vsep\|> في الحشا أم تلك خمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكميت الراح فيه <\|vsep\|> من لجين الماء عذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاح منها ذ تبدَّت <\|vsep\|> من فم الابريق عطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "دموعي عليكم والعيون تفجرت", "وسـالت فـحاكت أنهرا وعيونا", "وأخبركم عما جرى بعدكم غدت", "عيوني دموعا والدموع عيونا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72570	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> دموعي عليكم والعيون تفجرت <\|vsep\|> وسالت فحاكت أنهرا وعيونا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "جاء من سامراء في الدجلة الغر", "راء مــــهـــدي الزمـــان للزوراء", "يـعـضد الوالد الذي هو في الحك", "مــة عــيــســى ليــقـمـعـا كـل داء", "فـاسـتـحـس الدجـال بـالفـتـك لكن", "لا نــســمــيــه خــشـيـة الرقـبـاء", "ورجـعـنـا نـقـول مـا قـالت الشـي", "عــة فــي رجــعــة لاهــل العـبـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72566	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> جاء من سامراء في الدجلة الغر <\|vsep\|> راء مهدي الزمان للزوراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعضد الوالد الذي هو في الحك <\|vsep\|> مة عيسى ليقمعا كل داء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستحس الدجال بالفتك لكن <\|vsep\|> لا نسميه خشية الرقباء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن المـنـصب في بعض الرجال لها", "حـرارة يـطفى برد العزل سورتها", "كالخمر يورث منها الصرف عربدة", "والمـاء يـكسر حين المزج شرَّتها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72562	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ن المنصب في بعض الرجال لها <\|vsep\|> حرارة يطفى برد العزل سورتها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "دام حــفــظـي لعـبـارات الدعـاء", "ووضـــوحـــي لاشــارات الثــنــاء", "واحــتــفـاظـي مـدة العـمـر عـلى", "مـا مـضـى مـن عـهـد ودي واخائي", "وخــلوصــي واخــتــصــاصـي دائمـا", "وودادي وولائي وانــــتـــمـــائي", "للمـشـيـر المـجـتـبى من لم يزل", "فـيـه حـفـظـي مـن معاناة عنائي", "قــد مــضــت لي حـالة فـي قـربـه", "كـنـت قـد نـلت بها أقصى منائي", "يــا لهــا مـن حـالة حـالت ومـا", "حـال عـن تـذكـارهـا طـبع وفائي", "وأنـا البـاقي على العهد الذي", "ربــط الصــدق بــه عــقــد ولائي", "أيـهـا المـولى الذي بـاهـت بـه", "دارة المـــلك شـــيــوخ الوزراء", "والذي تـخـتـار مـا يـمـضـيـه في", "مـجـلس الشـورى جـمـيـع الوكلاء", "هــذه مــنــظــومــة قــد قــالهــا", "عــبــدك الداعـي بـصـبـح ومـسـاء", "ذاكـرا فـي ضـمـنـهـا ما شاع من", "فتح حصن الروس من بعد الغزاء", "حــثـنـي قـربـى عـلى تـقـديـمـهـا", "مـن حـمـى حـضـرتـكم بعد الثناء", "دمــت فـي أعـلى مـنـصـات العـلا", "رافــلا فــي ثــوب مــجـد وعـلاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72558	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> دام حفظي لعبارات الدعاء <\|vsep\|> ووضوحي لاشارات الثناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحتفاظي مدة العمر على <\|vsep\|> ما مضى من عهد ودي واخائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلوصي واختصاصي دائما <\|vsep\|> وودادي وولائي وانتمائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> للمشير المجتبى من لم يزل <\|vsep\|> فيه حفظي من معاناة عنائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد مضت لي حالة في قربه <\|vsep\|> كنت قد نلت بها أقصى منائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لها من حالة حالت وما <\|vsep\|> حال عن تذكارها طبع وفائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الباقي على العهد الذي <\|vsep\|> ربط الصدق به عقد ولائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها المولى الذي باهت به <\|vsep\|> دارة الملك شيوخ الوزراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي تختار ما يمضيه في <\|vsep\|> مجلس الشورى جميع الوكلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه منظومة قد قالها <\|vsep\|> عبدك الداعي بصبح ومساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكرا في ضمنها ما شاع من <\|vsep\|> فتح حصن الروس من بعد الغزاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حثني قربى على تقديمها <\|vsep\|> من حمى حضرتكم بعد الثناء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "على قبر مولانا الشهاب أبي الثنا", "وقـفـت ودمـع العـيـن تـجـري سـواجمه", "ومـثـلي عـليـه العـلم أوقـفه الأسى", "وقـوف شـحـيـح ضـاع فـي الترب خاتمه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72554	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> على قبر مولانا الشهاب أبي الثنا <\|vsep\|> وقفت ودمع العين تجري سواجمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـقـامـك مـحموداً غدا يا أبا الثنا", "وبــالعــلم والآداب أضــحـى مـعـمـرا", "فـمـا هـو إلا الكـنـز مـن حكمة حوى", "وقــد رصـدتـه أعـيـن العـيـن جـوهـرا", "وقــبـرك أضـحـى مـسـك داريـن حـاسـدا", "ثـرى لحـده حـيـث أغـتـدى لك عـنـصرا", "ومـا كـنـت أدري قـبـل مـوتك أن أرى", "عــطــارد مــجـد فـي التـراب مـعـفـرا", "لقـد أتـحـفـوا مـعـروف مـنـك بـعـارف", "إلى كــل قــطــر ســرَّ عــرفــانـه سـرى", "وقـد طـبـت حـيـا مـثـل مـا طبت ميتا", "فــدم واردا مــن حــوض جــدك كـوثـرا", "ولا زلت تــرقــى فــوق كــرســي عــزة", "لروح المـعـانـي فـي الجـنـان مفسرا", "عــليــك مــن الرضـوان أطـيـب نـفـحـة", "إلى النشر يبقى الكرخ فيها معطرا", "مـن الله فـي أعلى الفراديس أرخوا", "مــقــامــك مــحــمــود بــحـكـم تـقـرَّرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72550	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مقامك محموداً غدا يا أبا الثنا <\|vsep\|> وبالعلم والداب أضحى معمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما هو لا الكنز من حكمة حوى <\|vsep\|> وقد رصدته أعين العين جوهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقبرك أضحى مسك دارين حاسدا <\|vsep\|> ثرى لحده حيث أغتدى لك عنصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أدري قبل موتك أن أرى <\|vsep\|> عطارد مجد في التراب معفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أتحفوا معروف منك بعارف <\|vsep\|> لى كل قطر سرَّ عرفانه سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد طبت حيا مثل ما طبت ميتا <\|vsep\|> فدم واردا من حوض جدك كوثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زلت ترقى فوق كرسي عزة <\|vsep\|> لروح المعاني في الجنان مفسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك من الرضوان أطيب نفحة <\|vsep\|> لى النشر يبقى الكرخ فيها معطرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لمـولانـا الشـهـاب عـلا يـراع", "عـلى الأعـلام من هضبات نجده", "فتاه على العوالي في التثني", "وغـاز البـان مـن مـيـلان قـده", "ومــدَّ الروح مــنــه فــي مــداد", "كـمـا جـزر البـحـور بـطول مدِّه", "وقـد أحـيـا عـلوم الديـن فـيه", "فـمـات لعـمـرك الاحـيـا بجلده", "تــورِّثــه رقــيــقــا عــن أبـيـه", "فــحــرَّر فــيــه رق حــديـث جـده", "وأصـبـح عـبـده لم يـبـغ عـتـقا", "مـن المـولى ولا أطـلاق قـيده", "وكـم أسـرى بـه روح المـعـانـي", "إلى أقصى العلى مع طول بعده", "كما أسرى به روح مولاه ليلا", "فـسـبـحـان الذي أسـرى بـعـبـده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72546	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لمولانا الشهاب علا يراع <\|vsep\|> على الأعلام من هضبات نجده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتاه على العوالي في التثني <\|vsep\|> وغاز البان من ميلان قده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدَّ الروح منه في مداد <\|vsep\|> كما جزر البحور بطول مدِّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أحيا علوم الدين فيه <\|vsep\|> فمات لعمرك الاحيا بجلده </\|bsep\|> <\|bsep\|> تورِّثه رقيقا عن أبيه <\|vsep\|> فحرَّر فيه رق حديث جده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح عبده لم يبغ عتقا <\|vsep\|> من المولى ولا أطلاق قيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أسرى به روح المعاني <\|vsep\|> لى أقصى العلى مع طول بعده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـلم انـظروا هذا الشهاب وحاذروا", "عـلى أنـفس لم تملكوا غيرها نفسا", "عـلى الزهـر قـد غـارت كتائب فكره", "فغابت ومن شمس الضحى اتخذت ترسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72542	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> هلم انظروا هذا الشهاب وحاذروا <\|vsep\|> على أنفس لم تملكوا غيرها نفسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "انـمـا المحمود نعتا", "بـلسـان الديـن يـتلى", "هو في الإسلام أفتى", "وقـــضـــى ربــك أن لا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72538	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> انما المحمود نعتا <\|vsep\|> بلسان الدين يتلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقــد كــاد قــلبـي أن يـمـوت بـدائه", "ولم يــحــظ مــن قــانــونـه بـشـفـائه", "ولكـــن بـــلحـــن مـــعــرب عــن دوائه", "تــغــنــى فــأغــنــى أحــمـد بـغـنـائه", "عن الناي والقانون إذ ردد اللحنا", "بـداو حـدى حـتـى هـدى الركـب سـبـله", "بـــنـــور مـــحـــيـــاه وأطـــرب ابــله", "وعـايـنـت حـسـنـا يـضـرب الحـس طـبله", "فــلم أر مــن شــاد وعـيـنـيـه مـثـله", "بـحـسـن وحـس يـمـلأ العـيـن والأذنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72534	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد كاد قلبي أن يموت بدائه <\|vsep\|> ولم يحظ من قانونه بشفائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن بلحن معرب عن دوائه <\|vsep\|> تغنى فأغنى أحمد بغنائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الناي والقانون ذ ردد اللحنا <\|vsep\|> بداو حدى حتى هدى الركب سبله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنور محياه وأطرب ابله <\|vsep\|> وعاينت حسنا يضرب الحس طبله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دام لجـيـد الفـخـار عـقـدا", "وتـلك وسـطى العقد الفريد", "تـــحـــت ذرى والد شـــريـــف", "يـمـرح فـي عـيـشـه الرغـيـد", "مـا راق شـعـري بـنعت وصفي", "من راح يزري بابن العميد", "فـــيـــا له كــاتــب بــليــغ", "يـنـشـي فـينسى عبد الحميد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72530	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> دام لجيد الفخار عقدا <\|vsep\|> وتلك وسطى العقد الفريد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحت ذرى والد شريف <\|vsep\|> يمرح في عيشه الرغيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما راق شعري بنعت وصفي <\|vsep\|> من راح يزري بابن العميد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حـمـامـات اللوى نـاحـت فـقم بالنوح ساجلها", "وعــالج فــي كــؤس الراح أرواح وعــاجــلهــا", "وسـلسـل دورهـا صـرفـا وبـالجـامـات جـامـلها", "ألا يـا أيـهـا السـاقـي أدر كـأساو ناولها", "ومـا بـين الندامى من أهالي العشق داولها", "وبـاكـر مـن صـبـوح يـا شـقـيق الروح في بكر", "وكــلل تــاجــهـا التـبـري فـي رطـب مـن الدرِّ", "وخـامـر عـقـلهـم فـي حـث كـاسـات مـن الخـمـر", "وزدهـم فـي تـعـاطـي راحـهـا سـكـرا عـلى سكر", "كـه عـشـق آسـان نمو أول ولى افتاد مشكلها", "دواي درد هــجـرت رابـجـز وصـلت نـمـى شـايـد", "نـه بـيـتـم رهـنـمـايـى كوبصويت راه بتمايد", "نــسـيـمـي ازسـر زلفـت دلى بـيـمـار رابـايـد", "بـبـوى نـافـه كـاخـر صـبـازان طـره بـكـشـايد", "لأنـفـاس الكـبـى يـا راحـة الأرواح عـللهـا", "عـلى عـيـنـي وقـلبـي حـسـنـك الفـتان قد غشى", "وغـيـر الحـب فـي قلبي تعالى الله ما أنشا", "رويـدا فـي حـشـا صـب سـوى الاجفان لا يخشى", "لك الفرع الذي أضحى خضيبا في دام الاحشا", "زتـاب جـعـد مـشـكـيـنـش جه خون افتاددردلها", "قـدم بـاسـالكـي برزن زهر راهي كه أو بويد", "جـواو جـزراه وصـل دوسـت كـربـو يدبمى خويد", "وكـرخـوا هـي كـه ازلوح دلت نـقـش ريـاشـويد", "بـمـى سـجـاده ركـنـين كن كرت بيرمغان كويد", "ومـنـك الكـف مـمـا تـأمـرنـك النفس فاغسلها", "وكـن فـي مـسـلك العـشـاق وانحو ذلك النحوا", "وصـاحـب سـالكـا عـن خـطـوه لا تـبعد الخطوا", "وتـابـع مـرشـدا تـظـفـر بـما تختار أو تهوى", "ولا تـقـفـو سـوى آثـاره فـي السـرِّ والنـجوى", "كـه سـالك بـيـخـبـر نـبـودزراه ورسم منزلها", "خـيـال بعد ياراز من جوكردم ترك جان كردم", "تـوئي فـارغ دل ازدورى وهجر وعشق وازدردم", "بـروحـالم جـه مـيبرسي كه باري دلبرم همدم", "مـراد مـنـزل جـانان جه امن وعيش جون هردم", "بـه الحـادي يـنـادي الركب قم للعيس حملها", "أحـس الصـب مـسـراهم وكانوا الأمن والحصنا", "فسار القلب قبل الركب إذ حادي السرى غنى", "وهـاهـم قـد نـوواعـنـا إلى دار البـقـاظعنا", "وللتـرحـال عـن دار الفـنـا بـالحس والمعنى", "جـرس فـريـاد مـيـداردكـه بـر بـنديد محملها", "بـجـز وحـدت بـيـيـش اهـل دل بـيـحـاصل وباطل", "كـه وحـدت بحربي بايان ودريايئست بي ساحل", "زدريـاي جـنـيـن زرف ايـدل وامـق مـشـو غافل", "شـب تـاريـك وبـيم موج وكرد ابي جنين هايل", "نــجــاة مــن ثــلاث مــهــلكــات لم نــؤمَّلـهـا", "فـكـم جـبـنـا بـه غـربـاوكـم سـرنا بها شرقا", "وكـم خـضـنـا له لجـا فـضـيـعـنـا بـه الطـرقا", "وكــم مــن تــائه فــيــه ومـنـبـوذ بـه مـلقـى", "فـهـا نـحـون بـيـمٍّ الغـمِّ مـع أثـقـالنا غرقى", "كــجــادانــنـد حـال مـاسـبـكـبـاران سـاحـلهـا", "دوزلف يـا رشـيـاد اسـت وجـشـم جادويش ساحر", "كـه آن بـربودازتن جان واين دل ازبر جابر", "دلا تـاجـنـدر سـوائي كـشـى در بـاطـن وظاهر", "هـمـه كـارم زخـود كـامـى ببدنامي كشيد آخر", "فــنــون فــي جــنــون أي عــقــل لم يــأوَّلهــا", "وأسـيـاف النـوى كـم قـطـعـت بـالهجر أوصالي", "وكـم أخـفـيـت عـن أهـل الهوى والحب احوالي", "فـشـاعـت فـي الورى أسـرار عـشق فيه اذلالي", "ومـن بـعـد افـتـضـاح السـرِّ مـنـي بـين عذالي", "نـهـان كـي مـانـدآن رازى كـزوسازند محفلها", "حـضـوري دوسـت جـانـت رازغـيـبـت كرنشد حافظ", "نـبـاشـد جـز جـفـائي اودلت رازا جـر وغـائظ", "تـوئي از نـفس خودداري هزاران ناصح وواعظ", "حـضـوري كـرهـمـي خـواهـي ازوغـائب مشو حافظ", "ومــرآة تــرى فــيـهـا حـضـور الحـب قـابـلهـا", "أدر كـأسـا ونـاولهـا ألا يـا أيـها الساقي", "فــان الكــأس للعــشــاق أجــدى كــل تــريــاق", "ولاتـعـشـق سـوى أوفـى الورى طـرا بـمـيـثـاق", "وفـي أي المـغـانـي أيها الفاني من الباقي", "مـتـى مـا تـلق من تهوى دع الدنيا وأهملها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72526	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> حمامات اللوى ناحت فقم بالنوح ساجلها <\|vsep\|> وعالج في كؤس الراح أرواح وعاجلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلسل دورها صرفا وبالجامات جاملها <\|vsep\|> ألا يا أيها الساقي أدر كأساو ناولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما بين الندامى من أهالي العشق داولها <\|vsep\|> وباكر من صبوح يا شقيق الروح في بكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلل تاجها التبري في رطب من الدرِّ <\|vsep\|> وخامر عقلهم في حث كاسات من الخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزدهم في تعاطي راحها سكرا على سكر <\|vsep\|> كه عشق سان نمو أول ولى افتاد مشكلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دواي درد هجرت رابجز وصلت نمى شايد <\|vsep\|> نه بيتم رهنمايى كوبصويت راه بتمايد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيمي ازسر زلفت دلى بيمار رابايد <\|vsep\|> ببوى نافه كاخر صبازان طره بكشايد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنفاس الكبى يا راحة الأرواح عللها <\|vsep\|> على عيني وقلبي حسنك الفتان قد غشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغير الحب في قلبي تعالى الله ما أنشا <\|vsep\|> رويدا في حشا صب سوى الاجفان لا يخشى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الفرع الذي أضحى خضيبا في دام الاحشا <\|vsep\|> زتاب جعد مشكينش جه خون افتاددردلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدم باسالكي برزن زهر راهي كه أو بويد <\|vsep\|> جواو جزراه وصل دوست كربو يدبمى خويد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكرخوا هي كه ازلوح دلت نقش رياشويد <\|vsep\|> بمى سجاده ركنين كن كرت بيرمغان كويد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنك الكف مما تأمرنك النفس فاغسلها <\|vsep\|> وكن في مسلك العشاق وانحو ذلك النحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصاحب سالكا عن خطوه لا تبعد الخطوا <\|vsep\|> وتابع مرشدا تظفر بما تختار أو تهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقفو سوى ثاره في السرِّ والنجوى <\|vsep\|> كه سالك بيخبر نبودزراه ورسم منزلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيال بعد ياراز من جوكردم ترك جان كردم <\|vsep\|> توئي فارغ دل ازدورى وهجر وعشق وازدردم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بروحالم جه ميبرسي كه باري دلبرم همدم <\|vsep\|> مراد منزل جانان جه امن وعيش جون هردم </\|bsep\|> <\|bsep\|> به الحادي ينادي الركب قم للعيس حملها <\|vsep\|> أحس الصب مسراهم وكانوا الأمن والحصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسار القلب قبل الركب ذ حادي السرى غنى <\|vsep\|> وهاهم قد نوواعنا لى دار البقاظعنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللترحال عن دار الفنا بالحس والمعنى <\|vsep\|> جرس فرياد ميداردكه بر بنديد محملها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجز وحدت بييش اهل دل بيحاصل وباطل <\|vsep\|> كه وحدت بحربي بايان ودريايئست بي ساحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> زدرياي جنين زرف ايدل وامق مشو غافل <\|vsep\|> شب تاريك وبيم موج وكرد ابي جنين هايل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجاة من ثلاث مهلكات لم نؤمَّلها <\|vsep\|> فكم جبنا به غرباوكم سرنا بها شرقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم خضنا له لجا فضيعنا به الطرقا <\|vsep\|> وكم من تائه فيه ومنبوذ به ملقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها نحون بيمٍّ الغمِّ مع أثقالنا غرقى <\|vsep\|> كجادانند حال ماسبكباران ساحلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دوزلف يا رشياد است وجشم جادويش ساحر <\|vsep\|> كه ن بربودازتن جان واين دل ازبر جابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دلا تاجندر سوائي كشى در باطن وظاهر <\|vsep\|> همه كارم زخود كامى ببدنامي كشيد خر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنون في جنون أي عقل لم يأوَّلها <\|vsep\|> وأسياف النوى كم قطعت بالهجر أوصالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أخفيت عن أهل الهوى والحب احوالي <\|vsep\|> فشاعت في الورى أسرار عشق فيه اذلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعد افتضاح السرِّ مني بين عذالي <\|vsep\|> نهان كي ماندن رازى كزوسازند محفلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حضوري دوست جانت رازغيبت كرنشد حافظ <\|vsep\|> نباشد جز جفائي اودلت رازا جر وغائظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> توئي از نفس خودداري هزاران ناصح وواعظ <\|vsep\|> حضوري كرهمي خواهي ازوغائب مشو حافظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرة ترى فيها حضور الحب قابلها <\|vsep\|> أدر كأسا وناولها ألا يا أيها الساقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فان الكأس للعشاق أجدى كل ترياق <\|vsep\|> ولاتعشق سوى أوفى الورى طرا بميثاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـبـر بـه قـد تـوارى خـيـر مـفقود", "فـاغـتـمَّ حـزنـا عـليـه كـل مـوجـود", "أبو الثناء شهاب الدين فيه ثوى", "فـيـا لمـثـوى بـرفـد الفضل مرفود", "كــجـده كـان سـيـفـا يـسـتـضـاء بـه", "فـحـاز فـي الرشـد حدا غير محدود", "مــضــى تـغـمـده المـولى بـرحـمـتـه", "فـليـفـتـخـر لحـده فـيـه بـمـغـمـود", "مـن بـعده لا فقدنا من بنيه فتى", "لم يـبـك مـيـت ولم يـفـرح بمولود", "تـفـسـيـر روح معاني الذكر نضدها", "كـعـقـد در بـأيـدي الفـكـر مـنضور", "عــلى تــبـحـره فـي العـلم شـاهـدة", "كـفـى بـهـا شـاهـدا فـي حـق مشهود", "أجــاب أعــلام إيــران بــأجــوبــة", "بــرهـانـهـا غـيـر مـدفـوع ومـردود", "حــور الجــنــان بــه حـفـت مـؤرخـة", "جـنـات روح المـعـانـي قـبر محمود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72522	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قبر به قد توارى خير مفقود <\|vsep\|> فاغتمَّ حزنا عليه كل موجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبو الثناء شهاب الدين فيه ثوى <\|vsep\|> فيا لمثوى برفد الفضل مرفود </\|bsep\|> <\|bsep\|> كجده كان سيفا يستضاء به <\|vsep\|> فحاز في الرشد حدا غير محدود </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى تغمده المولى برحمته <\|vsep\|> فليفتخر لحده فيه بمغمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعده لا فقدنا من بنيه فتى <\|vsep\|> لم يبك ميت ولم يفرح بمولود </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفسير روح معاني الذكر نضدها <\|vsep\|> كعقد در بأيدي الفكر منضور </\|bsep\|> <\|bsep\|> على تبحره في العلم شاهدة <\|vsep\|> كفى بها شاهدا في حق مشهود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجاب أعلام يران بأجوبة <\|vsep\|> برهانها غير مدفوع ومردود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "ســروا مــن ضـمـيـري عـلى ضـامـر", "ومـــروا ولكـــن عـــلى خـــاطــري", "وفـي أثـر الظـعـن مـنـي الفؤاد", "لكـــالجـــمــل الحــائر الخــائر", "نأوا لا نأوا عن سواد العراق", "وكــانــوا السـواد مـن النـاظـر", "وســاروا وقـلبـي لديـهـم أسـيـر", "فـــمـــا ضــرَّ لو أســروا ســائري", "فـيـا عـاذلي والهـوى ذو فـنـون", "ومـنـهـا جـنـون الفـتى العامري", "لي العذار إن شاب مني العذار", "بــحــب العــذارى فــكــن عــاذري", "ويــا أهــل وادي المــصـلى عـلى", "قــتــيــل لحــاظ ظــبــي حــاجــري", "خـذوا مـن قـضـى نحبه في الهوى", "إلى الطــــلل الدارس الداثــــر", "ونــوحــوا عــليــه فـإن النـواح", "عــلى مــثــله ليــس بــالغــابــر", "وروحـــوا لوادي المـــصــلى بــه", "فــقــد مــات مـن أمـسـه الدابـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72518	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سروا من ضميري على ضامر <\|vsep\|> ومروا ولكن على خاطري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي أثر الظعن مني الفؤاد <\|vsep\|> لكالجمل الحائر الخائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأوا لا نأوا عن سواد العراق <\|vsep\|> وكانوا السواد من الناظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساروا وقلبي لديهم أسير <\|vsep\|> فما ضرَّ لو أسروا سائري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا عاذلي والهوى ذو فنون <\|vsep\|> ومنها جنون الفتى العامري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي العذار ن شاب مني العذار <\|vsep\|> بحب العذارى فكن عاذري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا أهل وادي المصلى على <\|vsep\|> قتيل لحاظ ظبي حاجري </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذوا من قضى نحبه في الهوى <\|vsep\|> لى الطلل الدارس الداثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونوحوا عليه فن النواح <\|vsep\|> على مثله ليس بالغابر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمـهـدي الورى صـبـرا على فقد فرقد", "تـــنـــقــل مــن بــرج لأشــرف مــنــزل", "كــأنــي إذا جــرَّعــت صــاب مــصــابــه", "لدى ســمــرات الحــي نــاقــف حــنـظـل", "وسـيـل دمـوعـي مـن عـيـونـي لقد جرى", "عـلى النـحـر حـتـى بـلَّ دمـعـي محملي", "ومــنــه أقــلَّ النــعــش ربــوة ســودد", "فــوا عـجـبـا مـن كـورهـا المـحـتـمـل", "رأت مـقـلتـي دمـعـي تـعـثـر بـالاسـى", "فــقــالت لك الويــلات إنــك مـرجـلي", "فــيــا حـسـراتـي مـن فـؤادي تـقـرَّبـي", "ولا تـبـعـديـنـي مـن جـنـاك المـعـلل", "ويــا كــبــدي ذوبــي عــليـه صـبـابـة", "وإن كـنـت قـد أزمـعـت صـرمي فأجملي", "وقـد حـرمـت مـن بـعـده النوم مقلتي", "عــــلي وآلت حــــلفــــة لم تــــحــــلل", "وأجــرت فـجـرَّت يـوم تـشـيـيـع نـعـشـه", "عــلى أثــريــنــا ذيــل مــرط مــرجــل", "أغــاضــك مــن قــلبــي ســلَّو أحــبـتـي", "وإنـك مـهـمـا تـأمـري القـلب يـفـعـل", "وإن كـنـت يـا نـفـسـي سـئمـت رفاقتي", "فـسـلي ثـيـابـي مـن ثـيـابـك تـنـسـلي", "وعـيـنـيـك يـا أم الدواهـي لقد رمت", "بــســهـمـيـك فـي أحـشـاء قـلب مـفـتـل", "فـــلله أيـــام مـــضـــت لي بــقــربــه", "تـمـتـعـت مـن لهـو بـهـا غـيـر مـعـجل", "ومــا كـنـت أخـشـى يـوم كـنـت جـواره", "عــلي حــراصــا أو يــســرَّون مــقـلتـي", "تــعــرَّض مـن دمـعـي عـلى الخـدِّ عـارض", "تــعــرض أثــنــاء الوشــاح المــفـصـل", "عـليـه المـعـالي طـاب خـلع عـذارهـا", "لدى الســتــر إلا لبـسـة المـتـفـضـل", "فـيـا دهـر فـاتـتـك الهـدايـة بـعـده", "ومـا أن أرى عـنـك الغـوايـة تـنجلي", "فــلله نــعــش مــن جـنـازتـه انـتـحـى", "بـنـا بـطـن خـبـت ذي حـقـاف عـقـنـقـل", "يـقـول مـن العـليـا سـتـبـدي نواحها", "عـلي هـضـيـم الكـشـح ريـا المـخـلخـل", "وكـم مـن صـدور غـبـرتـهـا مـصـيـبـتـي", "تــرائبــهــا مــصــقـولة كـالسـجـنـجـل", "وأضـحـى قـلوبـا كـان مـن سـحـب كـفـه", "غــذاهــا نـمـيـر المـاء غـيـر مـخـلل", "وأم العــلا راحــت تــلاحــظ نــعـشـه", "بــنــاظــرة مــن وحــش وجــرة مــطـفـل", "وجــيـد إليـه يـلتـوي غـيـر مـنـثـنـي", "إذا هـــي نـــضـــتـــه ولا بــمــعــطــل", "وقــد نــكـثـت مـن شـعـرهـا أي مـغـدف", "أثـيـث كـقـنـو النـخـلة المـتـعـثـكـل", "إذا نـثـرتـه فـي العـزاء يـد الاسى", "تــضــل العــقــاص فـي مـثـنـى ومـرسـل", "وكـم جـعـفـر مـن مـدمـع لابـنـه جـرى", "وســاق كــأنــبــوب الســقــي المــذلل", "ومــن بــعــده أضــحــت مــدارس فـضـله", "تـؤم الضـحـى لم تـنـتـطـق عـن تـفـضل", "ومـن أثـر التـخـديـش يـحـكـى بنانها", "أســاريــع ظــبـي أو مـسـاويـك أسـحـل", "حــكـت بـعـده فـي وقـدهـا كـل مـهـجـة", "مــنــارة مــمــســى راهــب مــتــبــتــل", "تــهــيــج صـبـابـاتـي عـليـه لواعـجـي", "إذا مـا اسـبـكـرت بـيـن درع ومـجـول", "فـيـا بهجة الدنيا سلا عنك من سلا", "وليــس فــؤادي عــن هــواك بـمـنـسـلي", "وكــم عـاذل لي فـي العـويـل زجـرتـه", "نــصــيـح عـلى تـعـذاره غـيـر مـؤتـلي", "وليـــل هـــمــوم قــد أنــاخ جــرانــه", "عــلي بــأنــواع الهــمــوم ليــبـتـلي", "وأعــرق مــن قــطــر العـراق عـظـامـه", "وأردف اعـــجـــازا ونـــاء بـــكــلكــل", "ومـن كـان ذا يأس من الصبح لم يقل", "ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي", "ومــن عــجــب بــحــر غــدا مــتــدليــا", "بـــامـــراس كــتــان إلى صــم جــنــدل", "فـيـا ليـتـنـي كـنـت المـشـيـع نـعـشه", "عـــلى كـــاهـــل مـــنــي ذلول مــوحــل", "فــمـن بـعـده وادي الغـري لقـد غـدا", "بـه الذئب يـأوى كـالخـليـع المـعول", "وغــارت عــليـنـا النـائبـات لفـقـده", "بــمــنــجــرد قــد الأوابــد هــيــكــل", "مـن النـجـف الاعـلى لي الله نـعـيه", "كـجـلمـود صـخـر حـطـه السـيل من علي", "وزلت عــقــول مــن مــراكــز دركــهــا", "كــمــا زلت الصــفــواء بــالمــتـنـزل", "وكــل فــؤاد بــات يـغـلي مـن الجـوى", "إذا جــاش فــيــه غــليــه إلى مـرجـل", "وكــم مــن عــواد عــاديــات بـضـجـهـا", "أثــرن الغــبـار بـالكـديـد المـركـل", "طـويـل عـنـائي فـي يـد الحـزن مـثله", "تــتــابــع كــفــيــه بــخــيــط مــوصــل", "مـضـى مـشـبـع الضـيفان إن نزلوا به", "صــفــيــف شــواء أو قــديــد مــعــجــل", "أقــام بـقـلبـي شـخـصـه بـعـدمـا نـأى", "وبــات بـعـيـنـي قـائمـا غـيـر مـرسـل", "إذا انـفـتـلت لي مـهـجـة عـنـد ذكره", "أمــال الســليـط بـالذبـال المـفـتـل", "وقــد ســح مــن عـيـن العـوارف وابـل", "يـكـب عـلى الاذهـان دوح الكـنـهـبـل", "ومــدَّ الاســى كـفـا إلى وعـل العـلا", "فـانـزل مـنـه العـصـم مـن كـل مـنـزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72514	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أمهدي الورى صبرا على فقد فرقد <\|vsep\|> تنقل من برج لأشرف منزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأني ذا جرَّعت صاب مصابه <\|vsep\|> لدى سمرات الحي ناقف حنظل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيل دموعي من عيوني لقد جرى <\|vsep\|> على النحر حتى بلَّ دمعي محملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنه أقلَّ النعش ربوة سودد <\|vsep\|> فوا عجبا من كورها المحتمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأت مقلتي دمعي تعثر بالاسى <\|vsep\|> فقالت لك الويلات نك مرجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حسراتي من فؤادي تقرَّبي <\|vsep\|> ولا تبعديني من جناك المعلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا كبدي ذوبي عليه صبابة <\|vsep\|> ون كنت قد أزمعت صرمي فأجملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حرمت من بعده النوم مقلتي <\|vsep\|> علي ولت حلفة لم تحلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجرت فجرَّت يوم تشييع نعشه <\|vsep\|> على أثرينا ذيل مرط مرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغاضك من قلبي سلَّو أحبتي <\|vsep\|> ونك مهما تأمري القلب يفعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كنت يا نفسي سئمت رفاقتي <\|vsep\|> فسلي ثيابي من ثيابك تنسلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعينيك يا أم الدواهي لقد رمت <\|vsep\|> بسهميك في أحشاء قلب مفتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله أيام مضت لي بقربه <\|vsep\|> تمتعت من لهو بها غير معجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كنت أخشى يوم كنت جواره <\|vsep\|> علي حراصا أو يسرَّون مقلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعرَّض من دمعي على الخدِّ عارض <\|vsep\|> تعرض أثناء الوشاح المفصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه المعالي طاب خلع عذارها <\|vsep\|> لدى الستر لا لبسة المتفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا دهر فاتتك الهداية بعده <\|vsep\|> وما أن أرى عنك الغواية تنجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله نعش من جنازته انتحى <\|vsep\|> بنا بطن خبت ذي حقاف عقنقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول من العليا ستبدي نواحها <\|vsep\|> علي هضيم الكشح ريا المخلخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من صدور غبرتها مصيبتي <\|vsep\|> ترائبها مصقولة كالسجنجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضحى قلوبا كان من سحب كفه <\|vsep\|> غذاها نمير الماء غير مخلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأم العلا راحت تلاحظ نعشه <\|vsep\|> بناظرة من وحش وجرة مطفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجيد ليه يلتوي غير منثني <\|vsep\|> ذا هي نضته ولا بمعطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نكثت من شعرها أي مغدف <\|vsep\|> أثيث كقنو النخلة المتعثكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نثرته في العزاء يد الاسى <\|vsep\|> تضل العقاص في مثنى ومرسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم جعفر من مدمع لابنه جرى <\|vsep\|> وساق كأنبوب السقي المذلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعده أضحت مدارس فضله <\|vsep\|> تؤم الضحى لم تنتطق عن تفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أثر التخديش يحكى بنانها <\|vsep\|> أساريع ظبي أو مساويك أسحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكت بعده في وقدها كل مهجة <\|vsep\|> منارة ممسى راهب متبتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهيج صباباتي عليه لواعجي <\|vsep\|> ذا ما اسبكرت بين درع ومجول </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا بهجة الدنيا سلا عنك من سلا <\|vsep\|> وليس فؤادي عن هواك بمنسلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم عاذل لي في العويل زجرته <\|vsep\|> نصيح على تعذاره غير مؤتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليل هموم قد أناخ جرانه <\|vsep\|> علي بأنواع الهموم ليبتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعرق من قطر العراق عظامه <\|vsep\|> وأردف اعجازا وناء بكلكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كان ذا يأس من الصبح لم يقل <\|vsep\|> ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عجب بحر غدا متدليا <\|vsep\|> بامراس كتان لى صم جندل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليتني كنت المشيع نعشه <\|vsep\|> على كاهل مني ذلول موحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن بعده وادي الغري لقد غدا <\|vsep\|> به الذئب يأوى كالخليع المعول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغارت علينا النائبات لفقده <\|vsep\|> بمنجرد قد الأوابد هيكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من النجف الاعلى لي الله نعيه <\|vsep\|> كجلمود صخر حطه السيل من علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزلت عقول من مراكز دركها <\|vsep\|> كما زلت الصفواء بالمتنزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل فؤاد بات يغلي من الجوى <\|vsep\|> ذا جاش فيه غليه لى مرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من عواد عاديات بضجها <\|vsep\|> أثرن الغبار بالكديد المركل </\|bsep\|> <\|bsep\|> طويل عنائي في يد الحزن مثله <\|vsep\|> تتابع كفيه بخيط موصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى مشبع الضيفان ن نزلوا به <\|vsep\|> صفيف شواء أو قديد معجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام بقلبي شخصه بعدما نأى <\|vsep\|> وبات بعيني قائما غير مرسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا انفتلت لي مهجة عند ذكره <\|vsep\|> أمال السليط بالذبال المفتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سح من عين العوارف وابل <\|vsep\|> يكب على الاذهان دوح الكنهبل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "فـاز هـذا الضريح فوزا عظيما", "بـتـقـي يـحـكـي المـلائك سـيما", "هــو حـبـر وصـدره الرحـب بـحـر", "أودع الله فـيـه قـلبـا سليما", "ما رأى قبل لحده الناس لحدا", "صــار كـهـفـا ليـذبـل ورقـيـمـا", "بـعـده أم الفضل أمست كما أض", "حـى أبـو الفضل عاقرا وعقيما", "فــبـكـتـه مـن العـلوم يـتـامـى", "بـعـيـون يـنـثـرن درا يـتـيـمـا", "يـا لبـحـر مـنه فقدانا عبابا", "زاخـرا بـالنـدى وغـيثا عميما", "فــتــرضــوا عـنـه إذا زرتـمـوه", "كــل يــوم وســلمــوا تـسـليـمـا", "فــبــدار الســلام قــد أرَّخــوه", "حـلَّ عـبـد الرحـمن مثوى كريما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72502	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فاز هذا الضريح فوزا عظيما <\|vsep\|> بتقي يحكي الملائك سيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو حبر وصدره الرحب بحر <\|vsep\|> أودع الله فيه قلبا سليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رأى قبل لحده الناس لحدا <\|vsep\|> صار كهفا ليذبل ورقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعده أم الفضل أمست كما أض <\|vsep\|> حى أبو الفضل عاقرا وعقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبكته من العلوم يتامى <\|vsep\|> بعيون ينثرن درا يتيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لبحر منه فقدانا عبابا <\|vsep\|> زاخرا بالندى وغيثا عميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترضوا عنه ذا زرتموه <\|vsep\|> كل يوم وسلموا تسليما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أفـصـحـت إبـراهـيـم عـمـا", "قـد غـمَّ مـن هـذا المعمى", "وحــللت مــنــه مــشــكــلا", "وفـضـضـت عـن فحواه ختما", "وأزحــت عــنــه بــمــسـحـة", "من نور فكرك ما ادلهما", "للمــهـتـدي أطـلعـت مـنـه", "فـي سـمـاء الطـرس نـجـما", "وجــعــلتــه للحـائريـن ه", "دي وللقـــاليـــن رجــمــا", "ولكــــم بـــهـــمـــة حـــله", "قـد ضـيـع العـكـاز أعـمى", "فـــغـــدا يــجــوز خــلاله", "فـي خـبـطـه ويـخـور وهما", "أنــت الحــري بــقـول مـن", "فـي نـعت غيرك قال قدما", "لو شـاطـرتـك النـاس علم", "ك مـا رأوا للجـهل رسما", "أو خـاصـمـوك عـلى العلا", "حـسـدا لقـامـت عنك خصما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72498	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أفصحت براهيم عما <\|vsep\|> قد غمَّ من هذا المعمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحللت منه مشكلا <\|vsep\|> وفضضت عن فحواه ختما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزحت عنه بمسحة <\|vsep\|> من نور فكرك ما ادلهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> للمهتدي أطلعت منه <\|vsep\|> في سماء الطرس نجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعلته للحائرين ه <\|vsep\|> دي وللقالين رجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم بهمة حله <\|vsep\|> قد ضيع العكاز أعمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدا يجوز خلاله <\|vsep\|> في خبطه ويخور وهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الحري بقول من <\|vsep\|> في نعت غيرك قال قدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شاطرتك الناس علم <\|vsep\|> ك ما رأوا للجهل رسما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قـال أبـو الحـسـيـن عـبد الباقي", "ابــن ســليــمــان ســليـل الراقـي", "إلى مــراتــب المــعــالي أحـمـدا", "ومــثــله مــن للمــعــالي صــعــدا", "نـجـل أبـي الفـضائل المفتي علي", "العــمــري الحــنــفــي المــوصــلي", "أحـمـد ذا العرش المجيد الباري", "عــلى عــمــيــم فــضــله المــدرار", "مــصــليــا عــلى نــبــي الرحــمــة", "مــحــمــد ذي المــعـجـزات الجـمـه", "وآل بـــيـــتـــه أســـود الغــابــه", "جــمـيـعـهـم مـع جـمـلة الصـحـابـه", "بــقــولهــم وفـعـلهـم مـن اقـتـدى", "مـن غـير ريبة إلى الرشد اهتدى", "وبــــعــــد ذا فــــهـــذه أرجـــوزه", "جــواهــر الحــمـد بـهـا مـكـنـوزه", "وإنـــنـــي إن قـــلت أمـــا بــعــد", "كـــان لقـــسِّ عـــن مـــداي بـــعـــد", "نــظـمـتـهـا فـي نـعـت مـن أمـدَّنـا", "بــمــا بــه كــل بــعـيـد قـد دنـا", "مـــن مـــدد مـــســـلســل الامــداد", "يـــلوح مـــرفــوعــا عــلى أعــواد", "تــهــتـف فـوقـهـا هـواتـف الثـنـا", "عــلى أمــيــر المـؤمـنـيـن عـلنـا", "خـــليـــفــة الله عــلى العــبــاد", "عـبـد المـجـيد خان أبي الامجاد", "رب المـسـاعي الغرَّ فيمن قد رعى", "وليــس للانــســان إلا مــا سـعـى", "وإن ســـعـــيـــه غـــدا ســوف يــرى", "واليــوم قــد شــاهــدتــه مـكـرَّرا", "فــــكـــم له مـــآثـــر عـــليـــهـــا", "دار الأثــيــر فـانـتـهـى إليـهـا", "ودوره مــــــســـــلســـــلا لا زالا", "يــــقــــطــــع الآبــــاد والآزالا", "قــابــل بــالمـثـل وزاد فـوق مـا", "يـراد فـاسـتـعـلى عـلى من قاوما", "ومــذ عــلا قــولا وفــاق فــعــلا", "قـــيـــل له إنـــك أنـــت الأعــلى", "مـن بـعـض تـسـهـيـلاتـه الجـزئيـة", "وهــــي لعــــمــــر جــــده كـــليـــه", "صــدور أمــره الشــريــف العــالي", "للخـــطـــة الزورا بــلا أمــهــال", "فـي مـد خـط التـلغـراف المـستوى", "عـــلى قـــواعــد بــأحــكــام قــوي", "مــــن أســــكــــدار وهــــلمَّ جــــرا", "إلى العــراق جــاز قـطـرا قـطـرا", "فــاتــصــل البــعــض بــبـعـض مـنـه", "سـل بـصـرة الفـيـحـا قـريـبا عنه", "فــقــلت إذ أمـعـنـت بـبـعـض مـنـه", "سـل بـصـرة الفـيـحـا قـريـبا عنه", "فـقـلت إذ أمـعـنـت فـيـه النـظرا", "وشــاهــدت عـيـنـاي مـنـه الأثـرا", "مـــشـــبــهــا له بــتــشــبــيــهــات", "قــد انــتــهــت لغـايـة الغـايـات", "قــد طــويــت عــلى مـضـامـيـن إذا", "مـا نـشـرت فـاح من المسك الشذا", "مــصــدَّرا أعــجــاز أبــيــات خــوت", "ألفــيــة ابــن مــالك بــهـا حـوت", "وذاك مــن مــخـتـرعـات السـابـقـة", "ألفــيــة بــان مــالك بــهـا حـوت", "واصـــــغ لمـــــا أقــــوله بــــأذن", "واعـــيـــة واســـمـــع رخـــيـــم رنَّ", "للتـــلغـــراف لمــع بــرق خــاطــف", "فــي لمــحــة يــفــعــل فــعـل آصـف", "قـبـل ارتـداد الطـرف يأتيك بما", "قــد كــنــت جـاهـلا بـه لتـعـلمـا", "ذو أحــــرف مـــن أبـــجـــد وهـــوَّز", "تــقــرِّب الاقــصــى بــلفــظ مـوجـز", "أنــمــل مــن يــغـدو لهـنَّ راقـمـا", "ثــلاثــهـنَّ تـقـضـي حـكـمـا لازمـا", "تــنــفــي بــاثــبــات بــلا تـأنـي", "لشـــبـــه مـــن الحـــروف مـــدنـــي", "والحــرف بــالحــرف غــدا مـطـردا", "ويـــلي إلا اخـــتـــيـــارا أبــدا", "كـم مـنـه لفـظة بها المقصود تم", "وكــلمــة بــهــا كــلام قــد يــؤمَّ", "يـتـلو شـفـاهـا للذي يـعي الكلم", "كــلامـنـا لفـظ مـفـيـد كـاسـتـقـم", "فــنــصــبــه عــلى عــمــوده ظــهــر", "ورفــعـه يـنـوي كـذا أيـضـا يـجـر", "مــنــه ثــوانــيــه بــلا تــوانــي", "كــابــنــيـن وابـنـتـيـن يـجـريـان", "تـخـبـر بـالجـزئي مـنـه القـاعده", "والخـبـر الجـزؤ المـتم الفائدة", "ولا يــجـيـء الحـرف مـنـه مـتـصـل", "إلا مــع الحــرف الذي بــه وصــل", "يـوصـل للاسـمـاع مـن بـعد المدى", "مـــا نـــاطــق أراده مــعــتــمــدا", "أحــرفــه أفــرادهــا بــالجــمــلة", "حــاويــة مـعـنـى الذي سـيـقـت له", "تــجــيـب عـمـا قـد سـألت مـخـبـره", "مـــفـــردة جـــاءتـــك أو مــكــرَّره", "وكــم وكــم بــســرعـة قـد أخـبـرا", "عـــن الذي خـــبــره قــد أضــمــرا", "وكــل حــرف نــطــقــت بــه الشـفـه", "حــقــيــقـة الحـال بـه مـنـكـشـفـه", "وكـــم غـــدوت عــن مــهــمِّ عــنَّ لي", "مــســتــفــهــمـا بـه ولم يـنـفـصـل", "كـــم أذن أصـــغــت له إذ نــقــرا", "فــأعــطــيـت مـا اعـطـيـتـه خـبـرا", "يــقــول مــقـصـودي لسـائر الامـم", "تـبـيـيـنـي الحـق مـنـوطا بالحكم", "يــعــطــيــك إن أصــغــيـت للكـلام", "مــا تــســتـحـق دون الاسـتـفـهـام", "مــنــفــصــلا تــراه عــمــن فـعـلا", "والاصـل فـي المفعول أن ينفصلا", "مــا جــوَّزوا تــأخـيـر حـادث طـرا", "وجــوَّزوا التـقـديـم إذ لا ضـررا", "وكــم مــهــمٍّ عــنــد كــل ذي نـظـر", "مــلتــزم فــيــه تــقــدَّم الخــبــر", "يــأتــي الكــلام مـنـه فـي تـدرِّج", "مــــكــــرَّرا كـــقـــولك ادرج ادرج", "فـاسـتـغـن عـن اسـقـاط حـرف بأخر", "إذ المــراد مــع ســقــوطــه ظـهـر", "خــط عــلى خــط اســتــواء ركــبــا", "تــركــيــب مـزجـيِّ كـمـعـد يـكـربـا", "قـد رفـعـوا مـنه المثنى بالالف", "فـي مـضـمـر الاسرار لما قد وصف", "كـــالبـــاســـليـــق واحــد خــلالا", "وآخـــر يـــشـــاكـــل القــيــفــالا", "وكــل عــرف مــنــهــمــا إذا نـبـض", "دل مـــجـــســه عــلى أصــل المــرض", "وأفـهـم الحـاذق تـشـخـيـص العـلل", "مـــن الاطـــبــاء لســائر المــلل", "آونــة يــنــبــض مــنــه الاكــحــل", "وتــــارة صـــافـــنـــه يـــمـــلمـــل", "تـوحـي إليـك القـول منه الاحرف", "ومــا بــهــا مــن المــقـال زخـرف", "مـــمـــدَّد عـــلى اســـاطــيــن لهــا", "شـغـل مـع العـيـوق أو مـع السهى", "يـهـتـز كـالافـعـى إذا مـا نـضضت", "أو كــبــروق مــن فــروق أومــضــت", "يــدخــل فــي اذن مــن الفــغـفـور", "بــيــاضــهـا انـقـى مـن الكـافـور", "كــذاك فــي اذن كــأذن النــوبــي", "ســـوداء قـــمــطــريــرة الشــحــوب", "فــي بــكــرات تــســتـقـيـه دائمـا", "كــجــدول يــجــري ومـا هـنـاك مـا", "حــــديـــده مـــمـــوه بـــالســـحـــر", "أم بــنــقــيـع الغـنـج لسـت أدري", "يـــحـــرِّر الســـحـــر بــكــل عــيــن", "مـن أعـيـن الانـسـان فـي مـيـلين", "مــجــاوبــا عــن الســؤال ســائلا", "عـن الجـواب ليـس يـنـفـي خـامـلا", "يـحـكـى الصـراط المـسـتـقـيم مدَّه", "لقـــد تـــســاوى عــكــســه وطــرده", "فـي الحـال مـنـه تـبـرز البداية", "فــتـنـتـهـي فـورا إلى النـهـايـه", "ومـــســـتـــقـــيــمــا تــارة تــراه", "وتـــارة مـــنـــحـــرفـــا تـــلقــاه", "ذو نــقـرات تـسـمـع الصـم الدعـا", "وكـم بـهـا مـن عـبـرة لمـا وعـدى", "نــهـايـة الايـجـاز فـي تـقـريـره", "وغــايـة الاعـجـاز فـي تـعـبـيـره", "إِجــمــاله يـغـنـي عـن التـفـصـيـل", "بــل اخــتــصــاره عـلى التـطـويـل", "مــســافــة العــام مـع العـامـيـن", "يــقــطــعــهــا كــطــرفـة بـالعـيـن", "فــي لحــظـة مـن مـركـز الخـلافـة", "يـسـري فـيـنـتـهي الخيال الساري", "ويــنــهــى مـا يـنـهـى بـآن واحـد", "كـمـا هـو المـشـهـد فـي المـشاهد", "جــــنَّ ســـليـــمـــان بـــن داود له", "قــد أذعــنـت وقـد عـراهـا الوله", "إن الذي أبـــدعـــه تـــخـــيــيــلا", "مــســتــوجــب ثــنــائي الجــمـيـلا", "ابــــرزه مــــن قــــوَّة للفــــعــــل", "فــانــفــعــلت نــتــيــجــة للشـكـل", "بـزيـبـق الفـكـر طـلا السـجـنجلا", "مـن فـكرة عنها الصدى قد انجلى", "بــهـا اسـتـضـاء فـغـدا مـبـتـكـرا", "مــن صــور الحــكــمـة مـا تـصـورا", "ومـــن هـــيــولاهــا تــراءت صــور", "شــاهـدهـا مـن قـبـله الاسـكـنـدر", "فــانــطــبــعـت مـنـهـا له أشـيـاء", "حــارت بــدرك كــنــهــهــا الآراء", "لا تـبـخـسـوا الناس اتبعت هبني", "فـــي وصـــف مـــا أبـــرزه لكــنــي", "لا يــســتــفــزنــي الذي أبــدعــه", "مــــن حـــاذق ومـــا بـــه أودعـــه", "أنا ابن من مع الرياح الساريه", "ســرت حــروف قــوله يــا ســاريــه", "فـقـرَّطـت فـي الحـال مـنه الأذنا", "ومـن نـهـاونـد اسـتـبـاح الحـصنا", "كـــرامـــة هــاتــيــك فــاروقــيــه", "وهــــذه صــــنــــاعـــة بـــرقـــيـــه", "وخـيـر مـا فـيـه النـظـام يـخـتـم", "وفـــي صـــحــائف الدهــور يــرســم", "بــث الدعــا لحــضــرة الســلطــان", "عـبـد المجيد خان العظيم الشان", "أيـــــده الله بـــــحــــزب البــــرٍّ", "عــلى الاعــادي وبــحــزب البـحـر", "ودام ظـــــلَّ عـــــدله مــــمــــدودا", "وبـــحـــر جـــود كـــفـــه مـــورودا", "مـا أنـشـد الشـهـيـر بـالفـاروقي", "يـــخـــاطــب الســاكــن فــي فــروق", "عـلى أعـادي الدين سلطان الورى", "الله أرَّخ دائمــــا مــــظــــفــــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72494	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قال أبو الحسين عبد الباقي <\|vsep\|> ابن سليمان سليل الراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى مراتب المعالي أحمدا <\|vsep\|> ومثله من للمعالي صعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجل أبي الفضائل المفتي علي <\|vsep\|> العمري الحنفي الموصلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحمد ذا العرش المجيد الباري <\|vsep\|> على عميم فضله المدرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصليا على نبي الرحمة <\|vsep\|> محمد ذي المعجزات الجمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ول بيته أسود الغابه <\|vsep\|> جميعهم مع جملة الصحابه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقولهم وفعلهم من اقتدى <\|vsep\|> من غير ريبة لى الرشد اهتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد ذا فهذه أرجوزه <\|vsep\|> جواهر الحمد بها مكنوزه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونني ن قلت أما بعد <\|vsep\|> كان لقسِّ عن مداي بعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمتها في نعت من أمدَّنا <\|vsep\|> بما به كل بعيد قد دنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مدد مسلسل الامداد <\|vsep\|> يلوح مرفوعا على أعواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهتف فوقها هواتف الثنا <\|vsep\|> على أمير المؤمنين علنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفة الله على العباد <\|vsep\|> عبد المجيد خان أبي الامجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب المساعي الغرَّ فيمن قد رعى <\|vsep\|> وليس للانسان لا ما سعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون سعيه غدا سوف يرى <\|vsep\|> واليوم قد شاهدته مكرَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم له مثر عليها <\|vsep\|> دار الأثير فانتهى ليها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودوره مسلسلا لا زالا <\|vsep\|> يقطع الباد والزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قابل بالمثل وزاد فوق ما <\|vsep\|> يراد فاستعلى على من قاوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ علا قولا وفاق فعلا <\|vsep\|> قيل له نك أنت الأعلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعض تسهيلاته الجزئية <\|vsep\|> وهي لعمر جده كليه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدور أمره الشريف العالي <\|vsep\|> للخطة الزورا بلا أمهال </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مد خط التلغراف المستوى <\|vsep\|> على قواعد بأحكام قوي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أسكدار وهلمَّ جرا <\|vsep\|> لى العراق جاز قطرا قطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتصل البعض ببعض منه <\|vsep\|> سل بصرة الفيحا قريبا عنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت ذ أمعنت ببعض منه <\|vsep\|> سل بصرة الفيحا قريبا عنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت ذ أمعنت فيه النظرا <\|vsep\|> وشاهدت عيناي منه الأثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشبها له بتشبيهات <\|vsep\|> قد انتهت لغاية الغايات </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد طويت على مضامين ذا <\|vsep\|> ما نشرت فاح من المسك الشذا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصدَّرا أعجاز أبيات خوت <\|vsep\|> ألفية ابن مالك بها حوت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك من مخترعات السابقة <\|vsep\|> ألفية بان مالك بها حوت </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصغ لما أقوله بأذن <\|vsep\|> واعية واسمع رخيم رنَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للتلغراف لمع برق خاطف <\|vsep\|> في لمحة يفعل فعل صف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبل ارتداد الطرف يأتيك بما <\|vsep\|> قد كنت جاهلا به لتعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو أحرف من أبجد وهوَّز <\|vsep\|> تقرِّب الاقصى بلفظ موجز </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنمل من يغدو لهنَّ راقما <\|vsep\|> ثلاثهنَّ تقضي حكما لازما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنفي باثبات بلا تأني <\|vsep\|> لشبه من الحروف مدني </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحرف بالحرف غدا مطردا <\|vsep\|> ويلي لا اختيارا أبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم منه لفظة بها المقصود تم <\|vsep\|> وكلمة بها كلام قد يؤمَّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتلو شفاها للذي يعي الكلم <\|vsep\|> كلامنا لفظ مفيد كاستقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنصبه على عموده ظهر <\|vsep\|> ورفعه ينوي كذا أيضا يجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه ثوانيه بلا تواني <\|vsep\|> كابنين وابنتين يجريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخبر بالجزئي منه القاعده <\|vsep\|> والخبر الجزؤ المتم الفائدة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يجيء الحرف منه متصل <\|vsep\|> لا مع الحرف الذي به وصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوصل للاسماع من بعد المدى <\|vsep\|> ما ناطق أراده معتمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحرفه أفرادها بالجملة <\|vsep\|> حاوية معنى الذي سيقت له </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجيب عما قد سألت مخبره <\|vsep\|> مفردة جاءتك أو مكرَّره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم وكم بسرعة قد أخبرا <\|vsep\|> عن الذي خبره قد أضمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل حرف نطقت به الشفه <\|vsep\|> حقيقة الحال به منكشفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم غدوت عن مهمِّ عنَّ لي <\|vsep\|> مستفهما به ولم ينفصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أذن أصغت له ذ نقرا <\|vsep\|> فأعطيت ما اعطيته خبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول مقصودي لسائر الامم <\|vsep\|> تبييني الحق منوطا بالحكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطيك ن أصغيت للكلام <\|vsep\|> ما تستحق دون الاستفهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> منفصلا تراه عمن فعلا <\|vsep\|> والاصل في المفعول أن ينفصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما جوَّزوا تأخير حادث طرا <\|vsep\|> وجوَّزوا التقديم ذ لا ضررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم مهمٍّ عند كل ذي نظر <\|vsep\|> ملتزم فيه تقدَّم الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي الكلام منه في تدرِّج <\|vsep\|> مكرَّرا كقولك ادرج ادرج </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاستغن عن اسقاط حرف بأخر <\|vsep\|> ذ المراد مع سقوطه ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خط على خط استواء ركبا <\|vsep\|> تركيب مزجيِّ كمعد يكربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد رفعوا منه المثنى بالالف <\|vsep\|> في مضمر الاسرار لما قد وصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالباسليق واحد خلالا <\|vsep\|> وخر يشاكل القيفالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل عرف منهما ذا نبض <\|vsep\|> دل مجسه على أصل المرض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفهم الحاذق تشخيص العلل <\|vsep\|> من الاطباء لسائر الملل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونة ينبض منه الاكحل <\|vsep\|> وتارة صافنه يململ </\|bsep\|> <\|bsep\|> توحي ليك القول منه الاحرف <\|vsep\|> وما بها من المقال زخرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ممدَّد على اساطين لها <\|vsep\|> شغل مع العيوق أو مع السهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهتز كالافعى ذا ما نضضت <\|vsep\|> أو كبروق من فروق أومضت </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدخل في اذن من الفغفور <\|vsep\|> بياضها انقى من الكافور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذاك في اذن كأذن النوبي <\|vsep\|> سوداء قمطريرة الشحوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في بكرات تستقيه دائما <\|vsep\|> كجدول يجري وما هناك ما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حديده مموه بالسحر <\|vsep\|> أم بنقيع الغنج لست أدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحرِّر السحر بكل عين <\|vsep\|> من أعين الانسان في ميلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجاوبا عن السؤال سائلا <\|vsep\|> عن الجواب ليس ينفي خاملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحكى الصراط المستقيم مدَّه <\|vsep\|> لقد تساوى عكسه وطرده </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الحال منه تبرز البداية <\|vsep\|> فتنتهي فورا لى النهايه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومستقيما تارة تراه <\|vsep\|> وتارة منحرفا تلقاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو نقرات تسمع الصم الدعا <\|vsep\|> وكم بها من عبرة لما وعدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهاية الايجاز في تقريره <\|vsep\|> وغاية الاعجاز في تعبيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِجماله يغني عن التفصيل <\|vsep\|> بل اختصاره على التطويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مسافة العام مع العامين <\|vsep\|> يقطعها كطرفة بالعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لحظة من مركز الخلافة <\|vsep\|> يسري فينتهي الخيال الساري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وينهى ما ينهى بن واحد <\|vsep\|> كما هو المشهد في المشاهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنَّ سليمان بن داود له <\|vsep\|> قد أذعنت وقد عراها الوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الذي أبدعه تخييلا <\|vsep\|> مستوجب ثنائي الجميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابرزه من قوَّة للفعل <\|vsep\|> فانفعلت نتيجة للشكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بزيبق الفكر طلا السجنجلا <\|vsep\|> من فكرة عنها الصدى قد انجلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها استضاء فغدا مبتكرا <\|vsep\|> من صور الحكمة ما تصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن هيولاها تراءت صور <\|vsep\|> شاهدها من قبله الاسكندر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانطبعت منها له أشياء <\|vsep\|> حارت بدرك كنهها الراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تبخسوا الناس اتبعت هبني <\|vsep\|> في وصف ما أبرزه لكني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يستفزني الذي أبدعه <\|vsep\|> من حاذق وما به أودعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ابن من مع الرياح الساريه <\|vsep\|> سرت حروف قوله يا ساريه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقرَّطت في الحال منه الأذنا <\|vsep\|> ومن نهاوند استباح الحصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرامة هاتيك فاروقيه <\|vsep\|> وهذه صناعة برقيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخير ما فيه النظام يختم <\|vsep\|> وفي صحائف الدهور يرسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بث الدعا لحضرة السلطان <\|vsep\|> عبد المجيد خان العظيم الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيده الله بحزب البرٍّ <\|vsep\|> على الاعادي وبحزب البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودام ظلَّ عدله ممدودا <\|vsep\|> وبحر جود كفه مورودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنشد الشهير بالفاروقي <\|vsep\|> يخاطب الساكن في فروق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرى لك فــضــلا لا تــعـيـه الأفـاضـل", "وخــلقــا كــزهــر الروض حــيـاه وابـل", "فــلم أدر لمــا عــنـك تـرو الفـضـائل", "أفــضــلك أم مــجــدبــه الفـخـر كـامـل", "وخــلقــك أم ريــح الصـبـا أم شـمـائل", "وكــم مـن حـديـث عـن مـعـاليـك مـسـنـد", "فـمـن مـنـشـيـء فـيـه الثـنـاء ومـنـشد", "بــه تــهــت لمــا شـاع فـي كـل مـشـهـد", "أحـــاديـــث مــجــد أم روايــات ســودد", "لهــا الطــرس راو والســطـور تـنـاقـل", "بـــجـــدِّك قــد روجــت خــيــر بــضــاعــة", "مــن الفـضـل كـانـت لا تـسـام لبـاعـة", "فــهـل لك فـيـمـا أبـهـرت مـن صـنـاعـة", "يـــراعـــه كـــف أم قـــنـــاة بـــراعــة", "نـرى الجـهـل مـنـكـوبا بها أم عوامل", "بــطــولك طــول المــلك غــص كــعــرضــه", "وكــل خــطــيــب كــلَّ عــن عــدٍّ بــعــضــه", "أفـضـت عـبـاب الفـضـل مـن بـعـد غـيضه", "لك الله فــضــلا لا نــفــاد لفــيـضـه", "وفــخــرا عــلى كــل البــريــة شــامــل", "وصــلت حــبـال الود فـي حـبـل وصـلكـم", "وصــلت عــلى جــور الزمــان بــعـدلكـم", "فــلله مــا أجــدى النــعــيـم بـظـلكـم", "ولله مـــا أنـــدى مـــوارد فـــضــلكــم", "بـــهـــا عــذبــت للوارديــن مــنــاهــل", "ويــا للعــطــايـا المـردفـات كـأنـهـا", "سـحـائب يـرجـو مـن عـلى الأرض مـنـها", "ويـا لسـجـايـا يـنـهـب الروض حـسـنـها", "ويــا لمــزايــا الاكــمــليــة انــهــا", "شــواهــد فــي فــضــل الفــتــى ودلائل", "أرى وجـه صـبـح العـدل بالنور ساطعا", "وأقــمــار آفــاق المــعــالي طـوالعـا", "وبــعـد الذوى روض الفـضـائل يـانـعـا", "لذا حــضــرة الصــبـحـي أصـبـح طـالعـا", "إلى أفـقـه السـامـي تـنـمـى الفـضائل", "عــلا وفـريـد المـدح فـي نـعـتـه غـلا", "وطــبــق مــن أســنــى فــضـائله الفـلا", "وطـــوق مـــنــا فــي فــواضــله المــلا", "فـتـى قد سرى في جسمه الفضل والعلا", "فــأضــحــت بــه الأرواح طـرا تـكـامـل", "بــه العــلا يــا حــبــذا هــمــم سـعـت", "فـكـم بـالردى راعـت وكم بالندى رعت", "وأهــل المــعـالي فـضـله مـذ تـتـبـعـت", "أطـاعـتـه بـالاقـبـال طـوعـا فـأسـرعت", "للثــم مــواطــي أخــمــصـيـه الافـاضـل", "تـفـرَّد فـي الرأي المـصـيـب فـلا يـرى", "ســواه بــصــيــرا فـي الأمـور مـدبـرا", "ألم تـــره بـــالرأي إن فـــادح عـــرى", "يـدبـر كـل الأمـر فـي المـلك والورى", "وليــس له شــغــل عــن المــجــد شـاغـل", "يــفــاوضــهــم حــلو الحــديـث فـكـاهـة", "كــســت قــول ســبــحــان وقــس فــهـاهـة", "ويــبــدي الرمـوز الخـافـيـات بـداهـة", "بـــصـــائب رأي لا يــبــاري نــبــاهــة", "فــمــن ذا يــبـاريـه ومـن ذا يـسـاجـل", "ومــقــفــل رمـز مـا وجـدنـا مـنـاصـحـا", "حــذاقـتـه فـي المـلك أبـدت مـصـالحـا", "بـه الدولة الغـرَّا ازدهـاهـا مـحـاصل", "تــمــلك تــنــظـيـم المـمـالك فـارتـدت", "مـــلابـــس عـــز حـــيــن رثــت تــجــددت", "عـــلى أنـــه فـــي كـــل نــائبــة عــدت", "مــجــدد قـانـون بـهـا الروم قـد غـدت", "تـبـاهـى عـلى الدنـيـا عـلا وتـبـاهـل", "فـيـا لك مـن جـد عـن المـجـد مـا لها", "ومـنـه النهى يوما عن الجود ما نهى", "جــواد يـرى إن اللهـى تـفـتـح اللهـا", "مــجــدَّ لتــعـمـيـر المـمـالك بـالنـهـى", "ليــحــيــي بــهــا حــق ويــهــلك بـاطـل", "يـمـيـنـا لقـد نـالت مـنـاهـا وأفـلحت", "حـداة الرجـال فـي قـصـدهـا حين طوحت", "هـمـام بـه الدنـيـا إذا مـا دجت صحت", "أبــا لســوق العــدل وزنــا فـأصـبـحـت", "إلى الدولة العـليـاء تطوى المنازل", "فـكـل نـال فـيها اليمن والأمن خائف", "وفــاز بــمــا يــرجــوه بــاد وعــاكــف", "هـي البـيـت لم يـنـدم بـهـا قـط طائف", "فــمــن كــل قــطــر تــســتــديـر طـوائف", "إليــهــا ومــن كــل الجــهــات قـبـائل", "أخـو الحـزم فـي عـقـد الأمـور وحلها", "فـريـد بـنـي العـليـاء جـامـع شـمـلها", "إذا مـا رحـى الارزاء دارت بـأهـلها", "يــديــر رحــى قـطـر الاقـاليـم كـلهـا", "بــأقــطــاب أقــلام بـراهـا الأنـامـل", "مــطــوق جـيـد المـجـد والمـجـد عـاطـل", "وكــافــل أهــل الجــود إن عــز كـافـل", "تــســاوى بــنــعــمــاء مــقــيـم وراحـل", "فــعـمَّ الورى مـن فـيـض نـعـمـاه نـائل", "وخــص النــدى مــن جــود كــفــه وابــل", "بــأحــيــائه دوح الفــضــائل أثــمــرا", "وأخــصـب مـغـنـاهـا وقـد كـان مـقـفـرا", "ولا زال حـيـاه حـيـا اللطـف مـمـطـرا", "بـاحـيـائه عـلم التـواريـخ في الورى", "مــرابــعــهــا مــن بــعـد قـفـر أواهـل", "تــســامــت له فــوق الاثــيــر مــآثــر", "وغــــرَّ مـــســـاع أزهـــرت ومـــفـــاخـــر", "ومــا نــاظــم فــضــلا ســواه ونــاثــر", "أجــاد بــمــا قــد أعــجــبــتـه أواخـر", "وجـــاد بـــمــا قــد أفــقــدتــه أوائل", "لقــد كــان مــن قـلب الكـمـال مـراده", "ومـــن عـــيـــنـــه انــســانــه وســواده", "وفـــي دهـــره أبــدى الذي قــد أراده", "أعــاد بــيــمــن مــا الزمــان أبــاده", "وأبــدى بــذهـن مـا بـه الدهـر بـاخـل", "تـــــفـــــرَّد فــــي ارشــــاده وســــداده", "بــجــمــع عــلا لا مــنــتــهـى لعـداده", "فـــتـــى مـــن ذوي بـــغــضــائه ووداده", "أقـام عـلى رغـم العـدا فـي انـفراده", "شــواهــد فــضــل صــدقــتـهـا الشـمـائل", "فـضـائل كـل مـنـهـا اسـتـمحنا فواضلا", "تــجــيــب ســؤالا أو تــفـيـد مـسـائلا", "أفـــاض بـــهــا للوارديــن مــنــاهــلا", "وأعــلى لاربــاب المــعــالي مـنـازلا", "وفــي ظــلهــا أهــل الفــضــائل قــائل", "تـــجـــلى بــه عــنــي دجــا كــل غــمــة", "وجــيـدي تـحـلى مـنـه فـي طـوق نـعـمـة", "عــديــم مــثــيــل فـي اهـتـمـام وهـمـة", "إذا رمــت مــنــه عــنــد دفــع مــلمــة", "مــثـالا فـمـا فـي عـصـره مـن يـمـاثـل", "نـضـتـه يـمـيـن العـدل سـيـفـا مـهـندا", "تــمــيــت بـه بـخـلا وتـحـيـي بـه نـدا", "يــرى عــاريــا مــن كــل عــار مـجـردا", "كـسـا خـلقـه المـمـدوح وشـيـا مـجـددا", "مـن المـجـد مـا لا يـهـتديه الشمائل", "إذا انــهــمـرت بـالجـود أنـواء كـفـه", "كـفـتـنـا مـن الغـيـث المـطـل بـوكـفـه", "بــكــل صــفـات المـجـد أبـنـاء صـنـفـه", "يـــغـــازل كــل فــي مــحــاســن وصــفــه", "إذا الورق فـي حـسـن الريـاض تـغـازل", "فــمــا لمــبــادي مــا حــواه نــهـايـة", "ولم تــعـده فـي حـلبـة الفـخـر غـايـة", "ولم تــــرو إلا عــــن عـــلاه روايـــة", "وآيــتــه فــي الفــضــل والمــجـد آيـة", "عــلى طــيــب أصـل طـاوعـتـه الأمـاثـل", "أمـــا وعـــلا ألفــت بــالجــد شــمــله", "وفــصــل خــطــاب لســت أحــصــر فــضــله", "لك المـجـد أعـيـى حـصـره المـدح كـله", "أمــولاي مــولى الاكــرمــيـن ومـن له", "بــراعــات فــضـل جـزؤهـا الكـل حـامـل", "ومـن لم يـزل سيفا على الدهر مصلتا", "بـه التـام شـمـل الفـضـل يـوم تـشتتا", "ومـن أسـنـد العـليـاء عـنـه وأثـبـتـا", "ومــن لم تـسـابـقـه الرجـال إذا أتـى", "بـأمـر ولم يـسـبـقـه فـي القـول قائل", "فــلا زلت مــاضـي الحـد مـهـمـا أهـزه", "إذلَّ بــــه مــــن أبــــتــــغـــي وأعـــزه", "فــيــا مــن بــه مــدحـي تـبـيـن عـجـزه", "إليــك التــجــى هــذا الكـئيـب تـعـزه", "فــقـد ذله الدهـر الظـلوم المـخـاتـل", "شــمــخــت فــخــارا لا يــحــدَّ وســوددا", "وطــلت عــلى مـن طـال فـي مـجـده يـدا", "ولا غـرو إن أصـبـحـت بـالفـضل مفردا", "وأنت الذي في الفضل والعلم والندى", "حـــويـــت بـــحـــارا مــالهــنَّ ســواحــل", "بــــآدابــــك الآداب يــــوم تـــبـــددت", "أعــيـدت عـليـنـا غـضـة مـثـل مـا بـدت", "فــأنــت الذي عـنـه الفـضـائل أسـنـدت", "وأنت الذي الآداب في الناس قد غدت", "وليــــــس لهــــــا إلا ذراك وســــــائل", "لبــيــتــك زفــت والســعــود خـديـنـهـا", "عــروس ثــنــاء فــيــك عــز قــريــنـهـا", "لتـقـبـيـلهـا يـمـنـاك مـدَّت يـمـيـنـهـا", "فـخـذهـا عـروسـا بـنـت فـكـر تـزيـنـها", "عــيــون مــعــان بــالبــيــان تــحــاول", "إلى الروم وافـقـت فـازدهـتها بداوة", "لألحـــانـــهـــا فـــي كــل ذوق حــلاوة", "تـــروق إذا مـــا رتـــلتـــهــا تــلاوة", "لهـا الحـروف حـلى والمـعـانـي طلاوة", "لهــا النــقـط خـال والسـطـور خـلاخـل", "تــجــلت بــأنــوار السـعـادة وانـجـلت", "قــواف إذا مــرت عــلى مــســمــع حــلت", "تــرجــى قــبـولا مـنـك إذ هـي أقـبـلت", "وليــس لهــا مــهــر ســوى إن تــقـبـلت", "ولا شـيـء عـن تـقـبـيـلهـا قـد يـعادل", "سـرت مـثـلا حـسـنـهـا فـعـزت مـمـاثـلا", "ونــالت فــخــارا عــز فــيــك تـنـاولا", "وإنـــي لأرجـــو أن تــفــوق تــطــاولا", "إذا قــصــرت عــمــا حــويــت تــجـامـلا", "فــأنــت كــريــم والكــريــم مــجــامــل", "لهــنَّ بــك الأيــام إذ كــنـت مـفـزعـا", "لهــا ولأشــتــات المــكــارم مـجـمـعـا", "فــقــم بــمــقــام لم يــزل مــتــرفـعـا", "ودم للعــلا والعـز والمـجـد مـرجـعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72490	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى لك فضلا لا تعيه الأفاضل <\|vsep\|> وخلقا كزهر الروض حياه وابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم أدر لما عنك ترو الفضائل <\|vsep\|> أفضلك أم مجدبه الفخر كامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلقك أم ريح الصبا أم شمائل <\|vsep\|> وكم من حديث عن معاليك مسند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن منشيء فيه الثناء ومنشد <\|vsep\|> به تهت لما شاع في كل مشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاديث مجد أم روايات سودد <\|vsep\|> لها الطرس راو والسطور تناقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجدِّك قد روجت خير بضاعة <\|vsep\|> من الفضل كانت لا تسام لباعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل لك فيما أبهرت من صناعة <\|vsep\|> يراعه كف أم قناة براعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرى الجهل منكوبا بها أم عوامل <\|vsep\|> بطولك طول الملك غص كعرضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل خطيب كلَّ عن عدٍّ بعضه <\|vsep\|> أفضت عباب الفضل من بعد غيضه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الله فضلا لا نفاد لفيضه <\|vsep\|> وفخرا على كل البرية شامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلت حبال الود في حبل وصلكم <\|vsep\|> وصلت على جور الزمان بعدلكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله ما أجدى النعيم بظلكم <\|vsep\|> ولله ما أندى موارد فضلكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها عذبت للواردين مناهل <\|vsep\|> ويا للعطايا المردفات كأنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحائب يرجو من على الأرض منها <\|vsep\|> ويا لسجايا ينهب الروض حسنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا لمزايا الاكملية انها <\|vsep\|> شواهد في فضل الفتى ودلائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرى وجه صبح العدل بالنور ساطعا <\|vsep\|> وأقمار فاق المعالي طوالعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد الذوى روض الفضائل يانعا <\|vsep\|> لذا حضرة الصبحي أصبح طالعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أفقه السامي تنمى الفضائل <\|vsep\|> علا وفريد المدح في نعته غلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطبق من أسنى فضائله الفلا <\|vsep\|> وطوق منا في فواضله الملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتى قد سرى في جسمه الفضل والعلا <\|vsep\|> فأضحت به الأرواح طرا تكامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> به العلا يا حبذا همم سعت <\|vsep\|> فكم بالردى راعت وكم بالندى رعت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهل المعالي فضله مذ تتبعت <\|vsep\|> أطاعته بالاقبال طوعا فأسرعت </\|bsep\|> <\|bsep\|> للثم مواطي أخمصيه الافاضل <\|vsep\|> تفرَّد في الرأي المصيب فلا يرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواه بصيرا في الأمور مدبرا <\|vsep\|> ألم تره بالرأي ن فادح عرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدبر كل الأمر في الملك والورى <\|vsep\|> وليس له شغل عن المجد شاغل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفاوضهم حلو الحديث فكاهة <\|vsep\|> كست قول سبحان وقس فهاهة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويبدي الرموز الخافيات بداهة <\|vsep\|> بصائب رأي لا يباري نباهة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن ذا يباريه ومن ذا يساجل <\|vsep\|> ومقفل رمز ما وجدنا مناصحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حذاقته في الملك أبدت مصالحا <\|vsep\|> به الدولة الغرَّا ازدهاها محاصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تملك تنظيم الممالك فارتدت <\|vsep\|> ملابس عز حين رثت تجددت </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أنه في كل نائبة عدت <\|vsep\|> مجدد قانون بها الروم قد غدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباهى على الدنيا علا وتباهل <\|vsep\|> فيا لك من جد عن المجد ما لها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنه النهى يوما عن الجود ما نهى <\|vsep\|> جواد يرى ن اللهى تفتح اللها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجدَّ لتعمير الممالك بالنهى <\|vsep\|> ليحيي بها حق ويهلك باطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمينا لقد نالت مناها وأفلحت <\|vsep\|> حداة الرجال في قصدها حين طوحت </\|bsep\|> <\|bsep\|> همام به الدنيا ذا ما دجت صحت <\|vsep\|> أبا لسوق العدل وزنا فأصبحت </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الدولة العلياء تطوى المنازل <\|vsep\|> فكل نال فيها اليمن والأمن خائف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاز بما يرجوه باد وعاكف <\|vsep\|> هي البيت لم يندم بها قط طائف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن كل قطر تستدير طوائف <\|vsep\|> ليها ومن كل الجهات قبائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخو الحزم في عقد الأمور وحلها <\|vsep\|> فريد بني العلياء جامع شملها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما رحى الارزاء دارت بأهلها <\|vsep\|> يدير رحى قطر الاقاليم كلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأقطاب أقلام براها الأنامل <\|vsep\|> مطوق جيد المجد والمجد عاطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكافل أهل الجود ن عز كافل <\|vsep\|> تساوى بنعماء مقيم وراحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعمَّ الورى من فيض نعماه نائل <\|vsep\|> وخص الندى من جود كفه وابل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأحيائه دوح الفضائل أثمرا <\|vsep\|> وأخصب مغناها وقد كان مقفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زال حياه حيا اللطف ممطرا <\|vsep\|> باحيائه علم التواريخ في الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرابعها من بعد قفر أواهل <\|vsep\|> تسامت له فوق الاثير مثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرَّ مساع أزهرت ومفاخر <\|vsep\|> وما ناظم فضلا سواه وناثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجاد بما قد أعجبته أواخر <\|vsep\|> وجاد بما قد أفقدته أوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كان من قلب الكمال مراده <\|vsep\|> ومن عينه انسانه وسواده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي دهره أبدى الذي قد أراده <\|vsep\|> أعاد بيمن ما الزمان أباده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبدى بذهن ما به الدهر باخل <\|vsep\|> تفرَّد في ارشاده وسداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجمع علا لا منتهى لعداده <\|vsep\|> فتى من ذوي بغضائه ووداده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام على رغم العدا في انفراده <\|vsep\|> شواهد فضل صدقتها الشمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضائل كل منها استمحنا فواضلا <\|vsep\|> تجيب سؤالا أو تفيد مسائلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفاض بها للواردين مناهلا <\|vsep\|> وأعلى لارباب المعالي منازلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي ظلها أهل الفضائل قائل <\|vsep\|> تجلى به عني دجا كل غمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجيدي تحلى منه في طوق نعمة <\|vsep\|> عديم مثيل في اهتمام وهمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رمت منه عند دفع ملمة <\|vsep\|> مثالا فما في عصره من يماثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نضته يمين العدل سيفا مهندا <\|vsep\|> تميت به بخلا وتحيي به ندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرى عاريا من كل عار مجردا <\|vsep\|> كسا خلقه الممدوح وشيا مجددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من المجد ما لا يهتديه الشمائل <\|vsep\|> ذا انهمرت بالجود أنواء كفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كفتنا من الغيث المطل بوكفه <\|vsep\|> بكل صفات المجد أبناء صنفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغازل كل في محاسن وصفه <\|vsep\|> ذا الورق في حسن الرياض تغازل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لمبادي ما حواه نهاية <\|vsep\|> ولم تعده في حلبة الفخر غاية </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم ترو لا عن علاه رواية <\|vsep\|> ويته في الفضل والمجد ية </\|bsep\|> <\|bsep\|> على طيب أصل طاوعته الأماثل <\|vsep\|> أما وعلا ألفت بالجد شمله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفصل خطاب لست أحصر فضله <\|vsep\|> لك المجد أعيى حصره المدح كله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمولاي مولى الاكرمين ومن له <\|vsep\|> براعات فضل جزؤها الكل حامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لم يزل سيفا على الدهر مصلتا <\|vsep\|> به التام شمل الفضل يوم تشتتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أسند العلياء عنه وأثبتا <\|vsep\|> ومن لم تسابقه الرجال ذا أتى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأمر ولم يسبقه في القول قائل <\|vsep\|> فلا زلت ماضي الحد مهما أهزه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذلَّ به من أبتغي وأعزه <\|vsep\|> فيا من به مدحي تبين عجزه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك التجى هذا الكئيب تعزه <\|vsep\|> فقد ذله الدهر الظلوم المخاتل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمخت فخارا لا يحدَّ وسوددا <\|vsep\|> وطلت على من طال في مجده يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غرو ن أصبحت بالفضل مفردا <\|vsep\|> وأنت الذي في الفضل والعلم والندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حويت بحارا مالهنَّ سواحل <\|vsep\|> بدابك الداب يوم تبددت </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيدت علينا غضة مثل ما بدت <\|vsep\|> فأنت الذي عنه الفضائل أسندت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت الذي الداب في الناس قد غدت <\|vsep\|> وليس لها لا ذراك وسائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبيتك زفت والسعود خدينها <\|vsep\|> عروس ثناء فيك عز قرينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لتقبيلها يمناك مدَّت يمينها <\|vsep\|> فخذها عروسا بنت فكر تزينها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيون معان بالبيان تحاول <\|vsep\|> لى الروم وافقت فازدهتها بداوة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لألحانها في كل ذوق حلاوة <\|vsep\|> تروق ذا ما رتلتها تلاوة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها الحروف حلى والمعاني طلاوة <\|vsep\|> لها النقط خال والسطور خلاخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلت بأنوار السعادة وانجلت <\|vsep\|> قواف ذا مرت على مسمع حلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترجى قبولا منك ذ هي أقبلت <\|vsep\|> وليس لها مهر سوى ن تقبلت </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا شيء عن تقبيلها قد يعادل <\|vsep\|> سرت مثلا حسنها فعزت مماثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونالت فخارا عز فيك تناولا <\|vsep\|> وني لأرجو أن تفوق تطاولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قصرت عما حويت تجاملا <\|vsep\|> فأنت كريم والكريم مجامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهنَّ بك الأيام ذ كنت مفزعا <\|vsep\|> لها ولأشتات المكارم مجمعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الناس من قبل كان الخلق من مسبتهم", "شـوك بـه الورد يـزهـو مـن مـحـبـتـهـم", "والآن إذ لنـــفـــاق مـــهـــد النــفــق", "لم يـبـق في الناس إلا المكر الملق", "شــوك إذا لمــســوا ورد إذا رمــقــوا", "كــم شـاك شـاكـي سـلاح مـن مـسـبـتـهـم", "شـوك بـه الورد يـزهـو مـن مـحـبـتـهـم", "فــدع نــزولك فــي أفــنــاء رحـبـتـهـم", "وإن دعــاك الهـوى يـومـا لصـحـبـتـهـم", "فــكــن حــريــقـا لعـلَّ الشـوك يـحـتـرق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72486	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> الناس من قبل كان الخلق من مسبتهم <\|vsep\|> شوك به الورد يزهو من محبتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن ذ لنفاق مهد النفق <\|vsep\|> لم يبق في الناس لا المكر الملق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوك ذا لمسوا ورد ذا رمقوا <\|vsep\|> كم شاك شاكي سلاح من مسبتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوك به الورد يزهو من محبتهم <\|vsep\|> فدع نزولك في أفناء رحبتهم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كـمـل حـقـيـقـتـك التـي لم تكمل", "وعن ارتكاب النقص كن في معزل", "وابـغ لنـفـسـك مـا تـرقـيـها به", "والجسم دعه في الحضيض الاسفل", "اتـكـمـل الفـانـي وتـترك باقيا", "تــكــمـيـله أولى بـحـق الاكـمـل", "فـهـو الذي لا يـنـبغي لك تركه", "هـمـلا وأنـت بـأمـره لم تـحـفـل", "فـالجـسـم للنـفـس النـفيسة آلة", "تقضي المرام بها إذا لم تكسل", "ولكـم عـليـهـا مـن حـقوق للعلا", "مـا لم تـحـصـلهـا بـه لم تـحـصل", "يـفـنـى وتـبـقـى دائما في غبطة", "إن فــارقــتـه ودولة لم تـنـقـل", "وســعــادة أبــديــة لا تـنـقـضـي", "أو شــقـوة ونـدامـة لا تـنـجـلي", "أعـطـيـت جـسـمـك خـادمـا فخدمته", "وأحـــلت حـــكــم مــعــزز لمــذلل", "وجـعـلت مـن هـو فـوقـه من دونه", "أتــمـلك المـفـضـول رق الافـضـل", "شــرك كـثـيـف أنـت فـي حـبـلاتـه", "قـيـد الحـيـاة أسـيـر قيد مثقل", "مــنــه وأنــت بــه بـأيـة حـيـلة", "مـا دام يـمـكـنـك الخـلاص فعجل", "مـن يـسـتـطـيـع بلوغ أعلى منزل", "مـتـدرجـا فـوق السـمـاك الاعزل", "ويـرى الثـريـا تـحت أخمص رجله", "مـا بـاله يـرضـى بـأدنـى مـنـزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72482	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كمل حقيقتك التي لم تكمل <\|vsep\|> وعن ارتكاب النقص كن في معزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابغ لنفسك ما ترقيها به <\|vsep\|> والجسم دعه في الحضيض الاسفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتكمل الفاني وتترك باقيا <\|vsep\|> تكميله أولى بحق الاكمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الذي لا ينبغي لك تركه <\|vsep\|> هملا وأنت بأمره لم تحفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالجسم للنفس النفيسة لة <\|vsep\|> تقضي المرام بها ذا لم تكسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم عليها من حقوق للعلا <\|vsep\|> ما لم تحصلها به لم تحصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفنى وتبقى دائما في غبطة <\|vsep\|> ن فارقته ودولة لم تنقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعادة أبدية لا تنقضي <\|vsep\|> أو شقوة وندامة لا تنجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطيت جسمك خادما فخدمته <\|vsep\|> وأحلت حكم معزز لمذلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجعلت من هو فوقه من دونه <\|vsep\|> أتملك المفضول رق الافضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرك كثيف أنت في حبلاته <\|vsep\|> قيد الحياة أسير قيد مثقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه وأنت به بأية حيلة <\|vsep\|> ما دام يمكنك الخلاص فعجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يستطيع بلوغ أعلى منزل <\|vsep\|> متدرجا فوق السماك الاعزل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "نـرجـوك يـا رافـع سـبـع الطباق", "بـمـن عـلا صـهـوة مـتـن البـراق", "تــأيــيــد ســلطـان مـلوك الورى", "ومـن سـمـا مـجـدا عـليـهـم وفاق", "خـــليـــفـــة الله عـــلى خــلقــه", "وظــله المــمــدود مـثـل الرواق", "عـبـد المجيد خان المليك الذي", "قـد نـظـم المـلك بـحـسـن اتـساق", "ونــطــق الســبـع الاقـاليـم فـي", "نــطــاق عــدل يـا له مـن نـطـاق", "ســبـاق غـايـات المـعـالي التـي", "عــلم أهــليـهـا سـيـاق السـبـاق", "كــــم جـــنـــدت للنـــصـــر آراؤه", "جــنــدا جـديـدا وخـيـولا عـتـاق", "وكــم جــنــى مــمـن جـنـى بـطـشـه", "غــلاظ أعــنــاق بــحــدٍّ الرقــاق", "حـمـى حـمـى الاسـلام عـن كل من", "أراد فــي أهــليــه ســوأ وعــاق", "كـــم غـــصَّ ثـــغـــر بــجــيــوش له", "جــاشــت فـأودى بـلهـاه الفـواق", "جــاد عــلى بــغــداد فــي مـاجـد", "رشـــيـــد رأي ذي مــعــان دقــاق", "آصـــف تـــدبــيــر صــفــا ذهــنــه", "مـــن كـــدر فـــرقَّ لطـــفــا وراق", "رزيــن عــقــل خــف نـقـل العـنـا", "عـنـابـه مـن ثـقـل حـمـل المشاق", "غَّواص فــكــر طـالمـا اسـتـخـرجـت", "اراؤه درَّ البـــحـــار العــمــاق", "بـصـفـحـه الشـامـل لا رمحه الع", "امــل قــد شــق أديــم الشــقــاق", "للرفق والرأفة واللطف والرحم", "ة والحـــــلم له اشـــــتــــيــــاق", "ومــن تــكــن هــاتــيــك أوصـافـه", "عـــلى عـــلاه يــقــع الاتــفــاق", "فـالصـفـح يـغـنـي عـن صـفاح لها", "فـي صـفـحـات المـارقـين اختراق", "واللطــف كــالمـاء بـه تـنـطـفـي", "شــرارة الشــرِّ لدى الاحــتــراق", "وكــم أتــت بــالرأي مــنــقــادة", "شـوس وفـي الاعـنـاق منها رباق", "والسـيـف مـثـل الكـيَّ مـا بـعـده", "طــب بــه يــقــمــع داء النـفـاق", "للرأي بــالشــورى يـصـح البـنـا", "إن كانت صدق المستشار الصداق", "والصــدر مـهـمـا كـان ذو رحـبـة", "واســعــة إذا حـوى الحـقـد ضـاق", "للدولة العــليــاء صــمـصـامـهـا", "بــه ليـافـوخ الحـصـون انـفـلاق", "جـــرَّده الســـلطــان مــن غــمــده", "فـهـابـت الاقـطـار مـنه اندلاق", "أمـضـى من البرق إذا أومض الب", "رق ويــحــكــيــه بـحـسـن ائتـلاق", "صــان بــه الاســلام مــن وصـمـة", "وكــم دم مــن نــحــر كـفـر أراق", "واسـتـخـدم البـيـض وسـمر القنا", "فـهـي رقـاق مـا بـهـا مـن إِبـاق", "يـسـقـي العـدا مـن مـاء افرنده", "مــن غـمـده إن سـال سـمـا زعـاق", "وإن ســطــا فــوق مــطــي طــرفــه", "لا يـسـتطيع الطرف منه اللحاق", "شـــدَّت بـــه الزوراء أزار فــإن", "ضــاق خــنــاق حـلَّ مـنـه الوثـاق", "لازال مــرِّيــخــا لمــحـق العـدا", "ودام بــدرا ســالمـا مـن مـحـاق", "بــشــرى لبــغــداد فــقـد أرَّخـوا", "إلى رشــيــد آب قــطــر العــراق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72478	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> نرجوك يا رافع سبع الطباق <\|vsep\|> بمن علا صهوة متن البراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تأييد سلطان ملوك الورى <\|vsep\|> ومن سما مجدا عليهم وفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليفة الله على خلقه <\|vsep\|> وظله الممدود مثل الرواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد المجيد خان المليك الذي <\|vsep\|> قد نظم الملك بحسن اتساق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونطق السبع الاقاليم في <\|vsep\|> نطاق عدل يا له من نطاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سباق غايات المعالي التي <\|vsep\|> علم أهليها سياق السباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جندت للنصر راؤه <\|vsep\|> جندا جديدا وخيولا عتاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم جنى ممن جنى بطشه <\|vsep\|> غلاظ أعناق بحدٍّ الرقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمى حمى الاسلام عن كل من <\|vsep\|> أراد في أهليه سوأ وعاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم غصَّ ثغر بجيوش له <\|vsep\|> جاشت فأودى بلهاه الفواق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاد على بغداد في ماجد <\|vsep\|> رشيد رأي ذي معان دقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> صف تدبير صفا ذهنه <\|vsep\|> من كدر فرقَّ لطفا وراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> رزين عقل خف نقل العنا <\|vsep\|> عنابه من ثقل حمل المشاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَّواص فكر طالما استخرجت <\|vsep\|> اراؤه درَّ البحار العماق </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصفحه الشامل لا رمحه الع <\|vsep\|> امل قد شق أديم الشقاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> للرفق والرأفة واللطف والرحم <\|vsep\|> ة والحلم له اشتياق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن تكن هاتيك أوصافه <\|vsep\|> على علاه يقع الاتفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالصفح يغني عن صفاح لها <\|vsep\|> في صفحات المارقين اختراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللطف كالماء به تنطفي <\|vsep\|> شرارة الشرِّ لدى الاحتراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أتت بالرأي منقادة <\|vsep\|> شوس وفي الاعناق منها رباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسيف مثل الكيَّ ما بعده <\|vsep\|> طب به يقمع داء النفاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> للرأي بالشورى يصح البنا <\|vsep\|> ن كانت صدق المستشار الصداق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصدر مهما كان ذو رحبة <\|vsep\|> واسعة ذا حوى الحقد ضاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> للدولة العلياء صمصامها <\|vsep\|> به ليافوخ الحصون انفلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرَّده السلطان من غمده <\|vsep\|> فهابت الاقطار منه اندلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمضى من البرق ذا أومض الب <\|vsep\|> رق ويحكيه بحسن ائتلاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> صان به الاسلام من وصمة <\|vsep\|> وكم دم من نحر كفر أراق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستخدم البيض وسمر القنا <\|vsep\|> فهي رقاق ما بها من ِباق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقي العدا من ماء افرنده <\|vsep\|> من غمده ن سال سما زعاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون سطا فوق مطي طرفه <\|vsep\|> لا يستطيع الطرف منه اللحاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شدَّت به الزوراء أزار فن <\|vsep\|> ضاق خناق حلَّ منه الوثاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازال مرِّيخا لمحق العدا <\|vsep\|> ودام بدرا سالما من محاق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــلى غــيــرنـا سـدنـا بـأفـخـر سـيـرة", "أجـــزنـــا مـــن دهـــرهــا كــل جــيــرة", "ومــن رفــعــة عــزت مــنــالا وغــيــرة", "إذا كــان مــنــا ســيــد فــي عــشـيـرة", "تــراءت نــجــومــا وهــو بـدر سـمـاهـا", "يـجـيب من الداعي إذا استصرخ الندا", "ويـغـمـر مـنـه الكـف عـافـيـه بـالندى", "يــحــلق إن ســامــى ويــلحــق إن عــدا", "وفي مرتقى العليا وفي ملتقى العدا", "عــلادهــا وإن ضـاق الخـنـاق حـمـاهـا", "لنـا هـمـم لا يـحـسـن الدهـر فـسـخـها", "وآثــار مــجـد ليـس يـسـطـيـع نـسـخـهـا", "بــزاة عــلا مـا قـوَّم الكـون فـرخـهـا", "ومــا اخــتـبـرت إلا وأصـبـح شـيـخـهـا", "وللرشــد مــن بــعــد الضــلال هـداهـا", "فــكــم ســنــة غــراء للمــجــد ســنـهـا", "وكــم غــارة شــعــواء للحــرب شــنـهـا", "نـمـتـه سـراة يـجـتـدي البـحـر مـنـهـا", "ومــا اعــتــبــرت إلا وكــان أســنـهـا", "حــظــائر قــدس طـال فـيـهـا قـيـامـنـا", "أقـام بـهـا البـيـت العـتـيـق دعامنا", "أيــنــكـر بـيـن المـأزمـيـن مـقـامـنـا", "ومـا ضـربـت فـي الابـرقـيـن خـيـامـنا", "وأضـحـى مـقـيـل المـجـد غـيـر خـبـاهـا", "إلى بـيـتـنـا حـجـت حـجـا حـج عـصـرنـا", "وعــجــت فــلبــتـهـا غـطـاريـف نـصـرنـا", "فـمـا استلمت أيدي العلا غير جدرنا", "ومــا رفــعــت أسـتـار كـعـبـة فـخـرنـا", "وأصــبــح مــأوى الطــالبــيــن سـواهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72474	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> على غيرنا سدنا بأفخر سيرة <\|vsep\|> أجزنا من دهرها كل جيرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رفعة عزت منالا وغيرة <\|vsep\|> ذا كان منا سيد في عشيرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراءت نجوما وهو بدر سماها <\|vsep\|> يجيب من الداعي ذا استصرخ الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويغمر منه الكف عافيه بالندى <\|vsep\|> يحلق ن سامى ويلحق ن عدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي مرتقى العليا وفي ملتقى العدا <\|vsep\|> علادها ون ضاق الخناق حماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا همم لا يحسن الدهر فسخها <\|vsep\|> وثار مجد ليس يسطيع نسخها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بزاة علا ما قوَّم الكون فرخها <\|vsep\|> وما اختبرت لا وأصبح شيخها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللرشد من بعد الضلال هداها <\|vsep\|> فكم سنة غراء للمجد سنها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم غارة شعواء للحرب شنها <\|vsep\|> نمته سراة يجتدي البحر منها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما اعتبرت لا وكان أسنها <\|vsep\|> حظائر قدس طال فيها قيامنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام بها البيت العتيق دعامنا <\|vsep\|> أينكر بين المأزمين مقامنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ضربت في الابرقين خيامنا <\|vsep\|> وأضحى مقيل المجد غير خباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى بيتنا حجت حجا حج عصرنا <\|vsep\|> وعجت فلبتها غطاريف نصرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما استلمت أيدي العلا غير جدرنا <\|vsep\|> وما رفعت أستار كعبة فخرنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "جــالت مـسـبـحـتـي فـي درج أرقـامـي", "مـا بـيـن أنـملتي الوسطى وابهامي", "فــقــلت إذ بــيـراعـي مـسـن قـدَّامـي", "بـيـن الانـامـل فوق الطرس أقلامي", "غــيــد بــحــزوي تـهـادى بـيـن آرام", "عـروس روح المـعـنـي مـع عـقـائلهـا", "دعـت مـبـانـي بـيـانـي مـن معاقلها", "فـهـل تـلام النـشـاوى مـن شمائلها", "وأحـرفـي والمـعـانـي فـي هـيـاكلها", "كــــؤوس راحــــة أرواح لاجــــســــام", "والحــبــر مــن قــلى مـسـك بـذائبـه", "قـد ضـمـخ المـجـد فـرعا من ذوائبه", "والسـحـر سـل نـفـثـاتـي عـن غرائبه", "والسـطـر مـن قـلمـي فـي رق كـاتـبه", "ســـمـــط بـــه درر فـــي كــف نــظــام", "إن البــيـان الذي أبـدت مـفـكـرتـي", "هـن عـتـك هـاروت لا ترضيه معذرتي", "هـل تـنـكـر القلب للاعيان مقدرتي", "وسـحـر بـابـل مـا تـحـويـه مـحـبرتي", "سـل عـنه من قلمي الهامي بالهامي", "فـي مـدين الفضل كم أدركت من أمل", "وكــم سـرحـت بـسـرب المـدح والغـزل", "فـخـذ تـفـاصـيـل مـا يـغنيك عن جمل", "أنـا كـليـم المـعاني واليراعة لي", "هـي العـصا والمعاني الغر أغنامي", "أنـا ابـن هـمـام قـومـي من دماثته", "يــغــيــث كــل صــريــخ فـي أغـاثـتـه", "كـم قـال لي وهـي مـن أسنى وراثته", "مــا كــل حــارث قــوم فـي حـراثـتـه", "يــدعــى لدى آل حــرث بـابـن هـمـام", "دارت ســـلافـــة أســلافــي مــعــللة", "تحكي المصابيح في المشكاة مشعلة", "فـرحـت مـن حـسـبـي المـرفـوع منزلة", "اروي أحــاديــث آبــائي مــســلســلة", "كـمـا روت نـشـواتـي بـنـت بـسـطـامي", "ثـارهـم فـي جـبـيـن الدهر قد طبعت", "وفــوق ديــبـاج خـديـه سـنـا سـطـعـت", "مـن كـل وجه له الحسنى قد اجتمعت", "خـيـلان وجـهـة هذا الدهر ما رفعت", "مــن المــخــيــل أخـوالي وأعـمـامـي", "فــهـم أسـاطـيـن مـجـد طـاولت زحـلا", "وشـرَّعـت مـن فـوقـه مـن مـفـخر كللا", "وفــي يــد لو أشــارت زلزلت جـبـلا", "كـم قـام بـيـت فـخـار في فسيح علا", "عـــلى قـــوائم اجــلال لا قــوامــي", "كـــم بـــردة ذات أطــراف مــحــبــرة", "بــأنــجــم مــن مــســاعـيـهـم مـزررة", "مـنـهـا قـد انـتـسـجـت من كل مأثرة", "فــوق المــجــرة لي أذيـال مـفـخـرة", "عـلى الاثـيـر انـاطـت فـضل أكمامي", "وفـي الوغـى عـزمـاتـي حـسن موقعها", "تـحـكـيـه نـار قـراهـم فـي تشعشعها", "فـمـا أنـا غـيـر نـفـح مـن تـضـوعها", "ومــا عــزائم نـفـسـي فـي تـرفـعـهـا", "إلا كــنــيــران قـومـي فـوق أعـلام", "لي دارة تـنـزل العـليـا بـجـانبها", "ولا نــزول أمــيــم مــن ربــائبـهـا", "أيـأنـف المـجـد مـشـيا في مناكبها", "والمـجـد فـي خـطـة غـيري أقام بها", "كــطــيــف مــيـة لم يـسـنـح بـالمـام", "حـب المـعـالي لقـلبـي عـنـوة مـلكا", "وســهـم لحـظ غـوانـيـهـا بـه فـتـكـا", "فــللغــوانـي نـزوعـي للفـؤاد تـكـى", "وللمــعــالي غــدوي والرواح حــكــى", "بــحــب أســمـاء انـجـادي واتـهـامـي", "كـم مـن صـيـاصـي نـواص لن تطاولها", "رضــوى جـعـلت أعـاليـهـا أسـافـلهـا", "وكــم صــدور انــاخـت لي كـلاكـلهـا", "في الكرِّ والفر هامات الكماة لها", "وقـع الدخـيـل عـلى أقـدام إقـدامي", "نـبـلى كـأنـيـاب أغـوال بـكـف فـتـى", "قــســيـه عـنـق العـنـقـاء مـتـلتـفـا", "فـالطـرف تـحـتي يحاكي قسورا هرتا", "والعـضـب فـي راحـتي يحكيه منصلتا", "نــاب تــكــشــر عــنــه شــدق ضـرغـام", "يـوم الوغـى رف مـن فـخر علي لو ا", "نــصــر لاعـطـاف رجـاف العـشـي طـوى", "ثـغـري وسيفي ولمع البرق فيه سوا", "ومـا ارتـجـاج قـناتي بالسنان سوى", "ايــمــاض بــارقــة مــن ثـغـر بـسـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72470	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> جالت مسبحتي في درج أرقامي <\|vsep\|> ما بين أنملتي الوسطى وابهامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت ذ بيراعي مسن قدَّامي <\|vsep\|> بين الانامل فوق الطرس أقلامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيد بحزوي تهادى بين رام <\|vsep\|> عروس روح المعني مع عقائلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعت مباني بياني من معاقلها <\|vsep\|> فهل تلام النشاوى من شمائلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحرفي والمعاني في هياكلها <\|vsep\|> كؤوس راحة أرواح لاجسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحبر من قلى مسك بذائبه <\|vsep\|> قد ضمخ المجد فرعا من ذوائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسحر سل نفثاتي عن غرائبه <\|vsep\|> والسطر من قلمي في رق كاتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمط به درر في كف نظام <\|vsep\|> ن البيان الذي أبدت مفكرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هن عتك هاروت لا ترضيه معذرتي <\|vsep\|> هل تنكر القلب للاعيان مقدرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسحر بابل ما تحويه محبرتي <\|vsep\|> سل عنه من قلمي الهامي بالهامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مدين الفضل كم أدركت من أمل <\|vsep\|> وكم سرحت بسرب المدح والغزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخذ تفاصيل ما يغنيك عن جمل <\|vsep\|> أنا كليم المعاني واليراعة لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي العصا والمعاني الغر أغنامي <\|vsep\|> أنا ابن همام قومي من دماثته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغيث كل صريخ في أغاثته <\|vsep\|> كم قال لي وهي من أسنى وراثته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كل حارث قوم في حراثته <\|vsep\|> يدعى لدى ل حرث بابن همام </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارت سلافة أسلافي معللة <\|vsep\|> تحكي المصابيح في المشكاة مشعلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرحت من حسبي المرفوع منزلة <\|vsep\|> اروي أحاديث بائي مسلسلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما روت نشواتي بنت بسطامي <\|vsep\|> ثارهم في جبين الدهر قد طبعت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوق ديباج خديه سنا سطعت <\|vsep\|> من كل وجه له الحسنى قد اجتمعت </\|bsep\|> <\|bsep\|> خيلان وجهة هذا الدهر ما رفعت <\|vsep\|> من المخيل أخوالي وأعمامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم أساطين مجد طاولت زحلا <\|vsep\|> وشرَّعت من فوقه من مفخر كللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي يد لو أشارت زلزلت جبلا <\|vsep\|> كم قام بيت فخار في فسيح علا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على قوائم اجلال لا قوامي <\|vsep\|> كم بردة ذات أطراف محبرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأنجم من مساعيهم مزررة <\|vsep\|> منها قد انتسجت من كل مأثرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق المجرة لي أذيال مفخرة <\|vsep\|> على الاثير اناطت فضل أكمامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الوغى عزماتي حسن موقعها <\|vsep\|> تحكيه نار قراهم في تشعشعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أنا غير نفح من تضوعها <\|vsep\|> وما عزائم نفسي في ترفعها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كنيران قومي فوق أعلام <\|vsep\|> لي دارة تنزل العليا بجانبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا نزول أميم من ربائبها <\|vsep\|> أيأنف المجد مشيا في مناكبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمجد في خطة غيري أقام بها <\|vsep\|> كطيف مية لم يسنح بالمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حب المعالي لقلبي عنوة ملكا <\|vsep\|> وسهم لحظ غوانيها به فتكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فللغواني نزوعي للفؤاد تكى <\|vsep\|> وللمعالي غدوي والرواح حكى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحب أسماء انجادي واتهامي <\|vsep\|> كم من صياصي نواص لن تطاولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضوى جعلت أعاليها أسافلها <\|vsep\|> وكم صدور اناخت لي كلاكلها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في الكرِّ والفر هامات الكماة لها <\|vsep\|> وقع الدخيل على أقدام قدامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبلى كأنياب أغوال بكف فتى <\|vsep\|> قسيه عنق العنقاء متلتفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالطرف تحتي يحاكي قسورا هرتا <\|vsep\|> والعضب في راحتي يحكيه منصلتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناب تكشر عنه شدق ضرغام <\|vsep\|> يوم الوغى رف من فخر علي لو ا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصر لاعطاف رجاف العشي طوى <\|vsep\|> ثغري وسيفي ولمع البرق فيه سوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لله تــفــســيــر عــديــم المـثـال", "أزرت مــبــنــيــه بــنــثــر اللآل", "رقـــت مـــعـــانـــيـــه وألفـــاظــه", "مــن دونــهــا رقـة لطـف الشـمـال", "وطــرف طــرفــي حــيــن طــالعــتــه", "قـد جـال مـنـه بـفـسـيـح المـجـال", "وشــمــت بــرقــا سـاطـعـا يـهـتـدي", "بــه إلى الرشــد حــليـف الضـلال", "تــجــســمــت روح المــعــانــي بــه", "لمــا حــوى روح بــيــان المـقـال", "وســورة الإخــلاص فــيــه أزدهــت", "كــمــا ازدهــت وجــنـة خـدٍّ بـخـال", "شــاهــدت مــنــه روح عــلم نــمــا", "مـن طـيـبـه يـنـفـح نـشـر الغـوال", "دانــي قــطـاف الفـضـل مـع كـونـه", "عـلى أولى الفـضـل بـعيد المنال", "ألفـــــه أكـــــمـــــل أقـــــرانــــه", "الســيـد اسـمـاعـيـل صـادق كـمـال", "مــن أوتــي الحــكــم صـبـيـا ومـن", "أعـطـي قـول الفـصـل قـبل الفصال", "عـــلى الجـــلاليـــن عـــلا قــدره", "فــجــلَّ عــن تــشـبـيـهـه بـالجـلال", "لو لم يـــكـــن مــزبــره ســاحــرا", "مـا أودع القـرطـاس سـحـرا حـلال", "أخــجــل فــي تــبــيــيـض تـسـويـده", "مـن ادعـى مـا فـي السوبدا رجال", "والفــخــر والســعــد بــأعــتـابـه", "قــد حــط هـذا مـثـل ذاك الرحـال", "نــجــل الوجــيــهـي الوزيـر الذي", "آراؤه فـي الحـكـم تـحكي النصال", "مــا آصــف فــي الراي مــا أحـنـف", "في الحلم ما يحيى ببذل النوال", "إن قــال لا تــســمــع مــن غـيـره", "فـي سـاحـة الديـوان قـيـلا وقال", "تـــســـمـــع مـــن صـــرَّة أقـــلامــه", "زئيــره ضــرغــام تــخــطــى فـصـال", "يــغــالب التــقــريــر تــحــريــره", "ويـسـبـق الأقـوال مـنـه الفـعـال", "مــا صــح عــنــوانــا بــتـوقـيـعـه", "إلا وأمــضــاه كــوقــع النــبــال", "صــح تــمــنــى البـدر لو نـاب إذ", "حــرَّره عــن رقــعــة العــرضــحــال", "فـي أنـمـل التـدبـيـر كـم مـشـكـل", "قــد حــله قــســرا كـحـلِّ العـقـال", "أعـطـى هـيـولى الحـكـم كـم صـورة", "صـوَّرهـا النـكـر بـأيـدي الخـيـال", "فــتــاة أفــلاطــون فــي حـسـنـهـا", "وتــيــمــت رســطـو بـذال الجـمـال", "لا زال مــع قــرَّة عــيــن العــلا", "مــخـدومـه فـي حـرز مـن لا يـزال", "بــالســعـد والاقـبـال العـز وال", "اجـلال فـي الحـلِّ وفـي الارتحال", "مــن بــعــد مـا غـاب لقـد أرَّخـوا", "تــفــســيــره أعـاد بـدر الكـمـال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72466	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لله تفسير عديم المثال <\|vsep\|> أزرت مبنيه بنثر اللل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقت معانيه وألفاظه <\|vsep\|> من دونها رقة لطف الشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطرف طرفي حين طالعته <\|vsep\|> قد جال منه بفسيح المجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشمت برقا ساطعا يهتدي <\|vsep\|> به لى الرشد حليف الضلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجسمت روح المعاني به <\|vsep\|> لما حوى روح بيان المقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسورة الخلاص فيه أزدهت <\|vsep\|> كما ازدهت وجنة خدٍّ بخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاهدت منه روح علم نما <\|vsep\|> من طيبه ينفح نشر الغوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> داني قطاف الفضل مع كونه <\|vsep\|> على أولى الفضل بعيد المنال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألفه أكمل أقرانه <\|vsep\|> السيد اسماعيل صادق كمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أوتي الحكم صبيا ومن <\|vsep\|> أعطي قول الفصل قبل الفصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الجلالين علا قدره <\|vsep\|> فجلَّ عن تشبيهه بالجلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو لم يكن مزبره ساحرا <\|vsep\|> ما أودع القرطاس سحرا حلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخجل في تبييض تسويده <\|vsep\|> من ادعى ما في السوبدا رجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفخر والسعد بأعتابه <\|vsep\|> قد حط هذا مثل ذاك الرحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجل الوجيهي الوزير الذي <\|vsep\|> راؤه في الحكم تحكي النصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما صف في الراي ما أحنف <\|vsep\|> في الحلم ما يحيى ببذل النوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قال لا تسمع من غيره <\|vsep\|> في ساحة الديوان قيلا وقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسمع من صرَّة أقلامه <\|vsep\|> زئيره ضرغام تخطى فصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغالب التقرير تحريره <\|vsep\|> ويسبق الأقوال منه الفعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما صح عنوانا بتوقيعه <\|vsep\|> لا وأمضاه كوقع النبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> صح تمنى البدر لو ناب ذ <\|vsep\|> حرَّره عن رقعة العرضحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أنمل التدبير كم مشكل <\|vsep\|> قد حله قسرا كحلِّ العقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطى هيولى الحكم كم صورة <\|vsep\|> صوَّرها النكر بأيدي الخيال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتاة أفلاطون في حسنها <\|vsep\|> وتيمت رسطو بذال الجمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال مع قرَّة عين العلا <\|vsep\|> مخدومه في حرز من لا يزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالسعد والاقبال العز وال <\|vsep\|> اجلال في الحلِّ وفي الارتحال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طــه مــمــهــدة المــواقــف طـاهـا", "فــالســعـد فـي تـهـذيـبـه وطـاهـا", "والجــدُّ نــقــحـهـا بـتـدقـيـقـاتـه", "لابــيــك وهــو لنــجــله نــقـاهـا", "أوضـحـتـهـا سبلا يضل بها القطا", "لو أنــهــا تـركـت لنـام قـطـاهـا", "فـاسـحـب ذيـول الفـخـر في مدحوَّة", "عـضـد الجـلال بـسـاعـديـه دحـاها", "وامش الهوينا في مناكبها التي", "فــرشـت لوطـئك أعـيـنـا وجـبـاهـا", "فـلقـد وقـفـت مـن المـواقف آمنا", "مـن هـول مـوقـفـهـا عـلى فـحواها", "ولقـد أنـخـت عـلى العلوم بكلكل", "رزن فـأعـيـا القـطـب دور رحـاها", "ومـحـاكـمـات القـطـب عـطـل حكمها", "سـريـان حـكـمـك فـي مـدار فـناها", "وطــوالع بــمــطــالع كــوكـبـتـهـا", "بـكـواكـب حـسـد الاثـيـر سـنـاهـا", "ونــشــرت للعــلامــتــيــن عـلامـة", "فــطـوت فـلاسـفـة الدهـور لواهـا", "وأقــمــت أقــوم حـجـة بـرهـانـهـا", "كـالسـهـم فـي لهـواتـهـم أمـضاها", "مـا أنـت إلا حـجـة الاسـلام فـي", "احـــيـــائه لعــلومــه أحــيــاهــا", "لك ســلم التــطـبـيـق إذ رقـيـتـه", "أومـى إلى الابـعـاد أن تـتناهى", "فــأخــذتــهــا لله فـيـهـا واصـلا", "حـكـمـا تـدلَّ بها على ابن عطاها", "وحـديـدة التـجـريـد قـلَّ نـصـيرها", "إذ فـل عـضـب الحـق مـنـك شـبـاها", "ونــثــرت للنــظــام عــقـد قـلادة", "فــتــعــذرت أن يـلتـقـي طـرفـاهـا", "والصـدر بـالاسفار ناء وللأولى", "قـد حـمـلوا التـوراة قد حاكاها", "فـكـعـجـلهـم بـخـواره مـلأ الخلا", "وكــتــيـهـهـم بـضـلاله قـد تـاهـا", "ويـل لأهـل الاعـتـزال عن الهدى", "عـمـيـت فـضـلت عـن طـريـق هـداهـا", "وأجـلة الحـكـمـاء فـي قـانـونـهم", "أسـقـمـت حـكـمـة عـيـنـهـم بشفاها", "ورئيـسـهـم قـد عـاد مـرؤوسا وفي", "نــادى عــلاك لنــفــســه ألقـاهـا", "تـلك الاشـارات التـي أومـى بها", "لعـيـون حـكـمـتـه بـعـثـن عـمـاهـا", "فـرأى هـدايـتـه الضـلالة عـينها", "ونـــجـــاتــه لهــلاكــه أمــلاهــا", "طـوبـى لنـاجـيـة مـن الفرق التي", "للنـار اسـلمـهـا اتـبـاع هـواهـا", "فـعـقيدة الاسلام عقد بنانك ال", "حــالي النــظـام بـعـقـدة حـلاهـا", "وشـرحـت تـهـذيـب الكـلام بـمـدية", "لا يــبــلغ الهــنـدي حـدَّ مـداهـا", "شــرح لمــتــن السـعـد ألبـس حـلة", "وبــوشــي تــعــليــقــاتـه حـشـاهـا", "قـابـلت مـنـه قـبـلة فـيـهـا هـدى", "للنــاظــريــن فــراق لي مــرآهــا", "وصـرفـت وجـهـي نـحـوه إذ قيل لي", "لنـــوليـــنــك قــبــلة تــرضــاهــا", "ذهـــبـــتــه بــحــقــائق هــذبــتــه", "بــدقــائق ظــهـرت كـنـوز خـفـاهـا", "ووسـمـتـه بـاسم المليك المرتقى", "مــن كــل ذروة مــفــخــر أعـلاهـا", "سـلطـانـنـا عبد المجيد وقاه ذو", "العـرش المـجـيـد بـحـرز سورة طه", "ظـلَّ الاله عـلى الانام لملة ال", "اســـلام أي رعـــايــة يــرعــاهــا", "غـمـر العباد بفضله عمر البلاد", "د بـعـدله فـالظـلم لا يـغـشـاهـا", "ومــمــالك الاســلام فــي أيـامـه", "بـالبـشـر بـاسـمـة الثغور نراها", "هـو خـادم الحـرمـيـن وهـو خليفة", "عـن سـيـد الثـقـليـن فـليـتـبـاهى", "لمــا أطــاع الله فــي أحــكـامـه", "ألقـت بـسـاحـتـه المـلوك عـصـاها", "وعـلى المـنـابـر كلما ذكر اسمه", "ضــجــت لحـضـرتـه الورى بـدعـاهـا", "مـأوى الجـهـابـذة الذين علومهم", "راجــت بــســوق عـكـاظـه فـشـراهـا", "فـتـجارة العلم الشريف لديه ما", "أعــلى بـضـاعـتـهـا ومـا أغـلاهـا", "مـــلك خـــزائن مــجــده مــمــلوءة", "كـتـبـا بـتـهـذيـب الكـلام حلاها", "لازال للعـلمـاء كـعـبـة قـصـدهـم", "مــن كــل فــج يــقــصـدون حـمـاهـا", "أبــشـر بـجـائزة عـلى عـنـوانـهـا", "صـح القـبـول يـلوح مـن امـضـاهـا", "حــيـث اتـخـذت وسـيـلة فـي عـرضـه", "هـيـهـات غـيـرك فـاضـلا يـعـطـاها", "حـامـي حـمـى قـطـر العراق مشيره", "قـمـر الرصـافـة بـل وشـمس ضحاها", "فـي حـكـمـة الاشـراق أزرى نـوره", "شــتــان بــيــن ضــيـائه وضـيـاهـا", "هـو شـيـبـة الحـمـد الذي بوقاره", "قـرَّت ربـي الزوراء مـع بـطـحـاها", "وهـو الجـيـب مـحمد المولى الذي", "مـنـه النـجـابـة تـسـتـمـد بـهاها", "صــدِّيــق دولتــه أجــل فــاروقـهـا", "بـل ذو حـيـاهـا بـل هـزبر وغاها", "كــم حــاجــة لأفــاضــل مـحـتـاجـة", "للدولة العــليــاء قـد أنـهـاهـا", "فـأتـت عـلى وفـق المراد وأهلها", "نـجـحـت مـقـاصـدهـا بـنـيـل مناها", "انــي ســألت الله طــول بــقــائه", "بــــــولائه أنـــــي ســـــألت الله", "مـا أنـشـد العـمـري أو تـال تلا", "طــه مــمــهــدة المــواقــف طـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72458	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> طه ممهدة المواقف طاها <\|vsep\|> فالسعد في تهذيبه وطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجدُّ نقحها بتدقيقاته <\|vsep\|> لابيك وهو لنجله نقاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوضحتها سبلا يضل بها القطا <\|vsep\|> لو أنها تركت لنام قطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسحب ذيول الفخر في مدحوَّة <\|vsep\|> عضد الجلال بساعديه دحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وامش الهوينا في مناكبها التي <\|vsep\|> فرشت لوطئك أعينا وجباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد وقفت من المواقف منا <\|vsep\|> من هول موقفها على فحواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أنخت على العلوم بكلكل <\|vsep\|> رزن فأعيا القطب دور رحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحاكمات القطب عطل حكمها <\|vsep\|> سريان حكمك في مدار فناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطوالع بمطالع كوكبتها <\|vsep\|> بكواكب حسد الاثير سناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشرت للعلامتين علامة <\|vsep\|> فطوت فلاسفة الدهور لواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقمت أقوم حجة برهانها <\|vsep\|> كالسهم في لهواتهم أمضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنت لا حجة الاسلام في <\|vsep\|> احيائه لعلومه أحياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك سلم التطبيق ذ رقيته <\|vsep\|> أومى لى الابعاد أن تتناهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأخذتها لله فيها واصلا <\|vsep\|> حكما تدلَّ بها على ابن عطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحديدة التجريد قلَّ نصيرها <\|vsep\|> ذ فل عضب الحق منك شباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونثرت للنظام عقد قلادة <\|vsep\|> فتعذرت أن يلتقي طرفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصدر بالاسفار ناء وللأولى <\|vsep\|> قد حملوا التوراة قد حاكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكعجلهم بخواره ملأ الخلا <\|vsep\|> وكتيههم بضلاله قد تاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويل لأهل الاعتزال عن الهدى <\|vsep\|> عميت فضلت عن طريق هداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجلة الحكماء في قانونهم <\|vsep\|> أسقمت حكمة عينهم بشفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورئيسهم قد عاد مرؤوسا وفي <\|vsep\|> نادى علاك لنفسه ألقاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الاشارات التي أومى بها <\|vsep\|> لعيون حكمته بعثن عماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأى هدايته الضلالة عينها <\|vsep\|> ونجاته لهلاكه أملاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوبى لناجية من الفرق التي <\|vsep\|> للنار اسلمها اتباع هواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعقيدة الاسلام عقد بنانك ال <\|vsep\|> حالي النظام بعقدة حلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشرحت تهذيب الكلام بمدية <\|vsep\|> لا يبلغ الهندي حدَّ مداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرح لمتن السعد ألبس حلة <\|vsep\|> وبوشي تعليقاته حشاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قابلت منه قبلة فيها هدى <\|vsep\|> للناظرين فراق لي مرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصرفت وجهي نحوه ذ قيل لي <\|vsep\|> لنولينك قبلة ترضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذهبته بحقائق هذبته <\|vsep\|> بدقائق ظهرت كنوز خفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووسمته باسم المليك المرتقى <\|vsep\|> من كل ذروة مفخر أعلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلطاننا عبد المجيد وقاه ذو <\|vsep\|> العرش المجيد بحرز سورة طه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلَّ الاله على الانام لملة ال <\|vsep\|> اسلام أي رعاية يرعاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غمر العباد بفضله عمر البلاد <\|vsep\|> د بعدله فالظلم لا يغشاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وممالك الاسلام في أيامه <\|vsep\|> بالبشر باسمة الثغور نراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو خادم الحرمين وهو خليفة <\|vsep\|> عن سيد الثقلين فليتباهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما أطاع الله في أحكامه <\|vsep\|> ألقت بساحته الملوك عصاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى المنابر كلما ذكر اسمه <\|vsep\|> ضجت لحضرته الورى بدعاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مأوى الجهابذة الذين علومهم <\|vsep\|> راجت بسوق عكاظه فشراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتجارة العلم الشريف لديه ما <\|vsep\|> أعلى بضاعتها وما أغلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك خزائن مجده مملوءة <\|vsep\|> كتبا بتهذيب الكلام حلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازال للعلماء كعبة قصدهم <\|vsep\|> من كل فج يقصدون حماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبشر بجائزة على عنوانها <\|vsep\|> صح القبول يلوح من امضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث اتخذت وسيلة في عرضه <\|vsep\|> هيهات غيرك فاضلا يعطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حامي حمى قطر العراق مشيره <\|vsep\|> قمر الرصافة بل وشمس ضحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حكمة الاشراق أزرى نوره <\|vsep\|> شتان بين ضيائه وضياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو شيبة الحمد الذي بوقاره <\|vsep\|> قرَّت ربي الزوراء مع بطحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الجيب محمد المولى الذي <\|vsep\|> منه النجابة تستمد بهاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدِّيق دولته أجل فاروقها <\|vsep\|> بل ذو حياها بل هزبر وغاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم حاجة لأفاضل محتاجة <\|vsep\|> للدولة العلياء قد أنهاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأتت على وفق المراد وأهلها <\|vsep\|> نجحت مقاصدها بنيل مناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> اني سألت الله طول بقائه <\|vsep\|> بولائه أني سألت الله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "إِيــه فــروض الفــضــل قـد روضـا", "وكــان قــد صــوَّح فــيــمــا مـضـى", "وقــد غــدا مــنــتــبــهــا طـرفـه", "وكــان مــنـه الطـرف قـد غـمـضـا", "وهـــب مـــن رقـــدتـــه صــاحــيــا", "مــن ســكـره والادب اسـتـيـقـضـا", "وعــنــفــوان الفـضـل ويـلي عـلى", "أربــابــه كــيـف مـضـى وانـقـضـى", "لكـــنـــه مــن بــعــد فــقــدانــه", "عــن شــرخــه الدهـر لقـد عـوضـا", "وأقــبــل الحــظ ومــن قــبــل ذا", "قــد كــان عـن دولتـنـا مـعـرضـا", "إن حــاولت مــن نــرتـضـيـه لنـا", "فـابـن نـظـام الدولة المـرتـضى", "ذاك الذي قــــلدنــــا صـــارمـــا", "مـن بـأسـه مـاضـي الشـبا منتضى", "لقـــــد غـــــدت آثــــار آبــــائه", "حــمــائلا تــحــمــل مـا أنـقـضـا", "وصــرَّح الفــضــل لنــا بــاســمــه", "مــن بــعــدمــا كــان بــه عـرَّضـا", "له يــراع يــلقــف الســحــر مــن", "هــاروت فــوق الرق ان نـضـنـضـا", "بــــيــــض مـــا ســـوَّده دهـــرنـــا", "والدهــر مــا ســودَّد مـا بـيـضـا", "قـــد مـــخــض الفــخــر له زبــده", "ومــحــض الاجــلال مــا مــحــضــا", "مــن أسـرة قـد ذهـب المـجـد مـن", "آثـارهـم مـا الفـخـر قـد فـضـضا", "عـلى العـلا قـد حـرضـوا طـفلهم", "فــي مــهــده وهــو لهــم حــرَّضــا", "إذا أصــابــت دهــرهــم نــكــبــة", "بـعـض مـواليـهـم لهـا اسـتـنهضا", "لهـم عـلى الدهـر ومـنـه الغـنى", "ديـن ليـوم الحـشـر لا يـقـتـضـى", "واسـتـقـرض العـيـوق مـنـهـم علا", "فـعـاقـه اسـتـيـفاء ما استقرضا", "مــن عــزهــم مــا نــزلوا سـاحـة", "غــلا وعــنــهـا الذل قـد قـوضـا", "بـلى مـلاك الامـر والنـهـي مـذ", "قــالوا بــلى اليــهــمــو فـوَّضـا", "قـد نـزلوا فـي حـي مـاء السـما", "وأنـزلوا الشـمـس بـوادي الغضا", "وكـــم صـــدور أقــعــدوهــا عــلى", "عــجــز فــلن تـقـدر أن تـنـهـضـا", "مـا اتـخـذوا غـيـر أثـير العلا", "لهــم وهـم أسـد الشـرى مـربـضـا", "وكــل فــرد فـي الوغـى مـنـهـمـو", "إذا التقى الجمعان سيف القضا", "وكــل مــن طــاولنـي فـي الثـنـا", "عــليــهــمـو لهـتـكـه اسـتـعـرضـا", "نـحـن بـنـوا الآداب والحـق مـا", "نــــقــــوله أمــــضَّ أو أمـــرضـــا", "مــن يــعــرب مـا جـاء ذو طـلعـة", "يــعــرب عــن فــضــل كـصـبـح أضـا", "بــمــثــل مــن جــاءت بــه فــارس", "يـــســـبــق كــل لاحــق مــركــضــا", "قــرَّض فــي مــقــراض تــقــريــضــه", "لســان مــعــنــى كــل مــن قـرضـا", "عـــلى مـــوشـــح بـــتــحــســيــنــه", "قــد حــكـم العـقـل وعـدلا قـضـى", "أرجـــوه مـــن أذيــال إِفــضــاله", "عــلي أن يــســبــل ذيــل الرضــا", "لا زال مــــــع والده دائمــــــا", "وعــمــه فــي نــورهــم يــســتـضـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72454	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> ِيه فروض الفضل قد روضا <\|vsep\|> وكان قد صوَّح فيما مضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد غدا منتبها طرفه <\|vsep\|> وكان منه الطرف قد غمضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهب من رقدته صاحيا <\|vsep\|> من سكره والادب استيقضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنفوان الفضل ويلي على <\|vsep\|> أربابه كيف مضى وانقضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه من بعد فقدانه <\|vsep\|> عن شرخه الدهر لقد عوضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقبل الحظ ومن قبل ذا <\|vsep\|> قد كان عن دولتنا معرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن حاولت من نرتضيه لنا <\|vsep\|> فابن نظام الدولة المرتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي قلدنا صارما <\|vsep\|> من بأسه ماضي الشبا منتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد غدت ثار بائه <\|vsep\|> حمائلا تحمل ما أنقضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصرَّح الفضل لنا باسمه <\|vsep\|> من بعدما كان به عرَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> له يراع يلقف السحر من <\|vsep\|> هاروت فوق الرق ان نضنضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيض ما سوَّده دهرنا <\|vsep\|> والدهر ما سودَّد ما بيضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد مخض الفخر له زبده <\|vsep\|> ومحض الاجلال ما محضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من أسرة قد ذهب المجد من <\|vsep\|> ثارهم ما الفخر قد فضضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على العلا قد حرضوا طفلهم <\|vsep\|> في مهده وهو لهم حرَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أصابت دهرهم نكبة <\|vsep\|> بعض مواليهم لها استنهضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم على الدهر ومنه الغنى <\|vsep\|> دين ليوم الحشر لا يقتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقرض العيوق منهم علا <\|vsep\|> فعاقه استيفاء ما استقرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عزهم ما نزلوا ساحة <\|vsep\|> غلا وعنها الذل قد قوضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى ملاك الامر والنهي مذ <\|vsep\|> قالوا بلى اليهمو فوَّضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد نزلوا في حي ماء السما <\|vsep\|> وأنزلوا الشمس بوادي الغضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم صدور أقعدوها على <\|vsep\|> عجز فلن تقدر أن تنهضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اتخذوا غير أثير العلا <\|vsep\|> لهم وهم أسد الشرى مربضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل فرد في الوغى منهمو <\|vsep\|> ذا التقى الجمعان سيف القضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل من طاولني في الثنا <\|vsep\|> عليهمو لهتكه استعرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحن بنوا الداب والحق ما <\|vsep\|> نقوله أمضَّ أو أمرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من يعرب ما جاء ذو طلعة <\|vsep\|> يعرب عن فضل كصبح أضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمثل من جاءت به فارس <\|vsep\|> يسبق كل لاحق مركضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرَّض في مقراض تقريضه <\|vsep\|> لسان معنى كل من قرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على موشح بتحسينه <\|vsep\|> قد حكم العقل وعدلا قضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرجوه من أذيال ِفضاله <\|vsep\|> علي أن يسبل ذيل الرضا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أعـزيـك مولاي عبد الحسين", "بـفـقـدان صـنوك عبد الحسن", "أعـزيـك مولاي عبد الحسين", "بـفـقـدان صـنوك عبد الحسن", "بـه فـجـعـتنا عدتك المنون", "ولم تدر قد فجعت بابن من", "رأتـك فـتـى جـامعا للفنون", "لهـذا فـدتـك بـهـذا الفـنن", "لئن كـنـتـمـا تـوأمـا مفخر", "فـمـن بـعـده صرت فذ الزمن", "مـنـحـت اصـطبارا على فقده", "وكـم مـنـح نـتـجـت مـن مـحن", "ولازلت والصـبـر فـي حـلبة", "تــلزكــمــا نـخـوة فـي قـرن", "فـتـحـرز مـنه رهان السباق", "وتــمـلكـه مـع مـا قـد رهـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72450	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أعزيك مولاي عبد الحسين <\|vsep\|> بفقدان صنوك عبد الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعزيك مولاي عبد الحسين <\|vsep\|> بفقدان صنوك عبد الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> به فجعتنا عدتك المنون <\|vsep\|> ولم تدر قد فجعت بابن من </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأتك فتى جامعا للفنون <\|vsep\|> لهذا فدتك بهذا الفنن </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن كنتما توأما مفخر <\|vsep\|> فمن بعده صرت فذ الزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> منحت اصطبارا على فقده <\|vsep\|> وكم منح نتجت من محن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولازلت والصبر في حلبة <\|vsep\|> تلزكما نخوة في قرن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـولت بـهـجـة الدنيا", "وعـبـس وجـهـها الطلق", "هي الخرقاء مذ خلقت", "فــكــل جـديـدهـا خـلق", "وخـان النـاس كـلهـمو", "ومـان النـدب والخرق", "وقـلت فـيـهـمـو ثـقتي", "فـمـا أدري بـمـن أثق", "كـأن مـكـارم الاخـلا", "ق طالت بينها الشقق", "وأهلوها على الاطلا", "ق سـدت دونـها الطرق", "فــلا حـسـب ولا نـسـب", "ولا حــــرٌّ ولا عــــرق", "ولا دنـيـا نـسـر بها", "ولا ديـــن ولا خـــلق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72446	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> تولت بهجة الدنيا <\|vsep\|> وعبس وجهها الطلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الخرقاء مذ خلقت <\|vsep\|> فكل جديدها خلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخان الناس كلهمو <\|vsep\|> ومان الندب والخرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت فيهمو ثقتي <\|vsep\|> فما أدري بمن أثق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن مكارم الاخلا <\|vsep\|> ق طالت بينها الشقق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهلوها على الاطلا <\|vsep\|> ق سدت دونها الطرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا حسب ولا نسب <\|vsep\|> ولا حرٌّ ولا عرق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "مــا الذي يـبـدي لسـان الواصـف", "مـن تـلاد المـجـد أو مـن طـارف", "لابــنـه جـابـي العـلا جـاء بـه", "مـــن أيـــادي كــف غــيــث واكــف", "شـيـخ اسلام الورى عالي الذرى", "فــضــله دانــي الجـنـا للقـاطـف", "حــكــمـة الاشـراق مـن أكـمـامـه", "أشــرقــت ليــس لهــا مــن كـاسـف", "بــحــر عــرفــان ومــعــروف فـكـم", "قـــد طـــمـــى تـــيــاره للغــارف", "عــصــمــة الاشـراف فـي أبـوابـه", "فـــهـــي والله أمـــان الخـــائف", "ذو اشــارات بــهــا خـرق العـلا", "رأفــــة أكــــرم بـــه مـــن رائف", "أوقـــف الفـــخـــر عـــليــه جــدَّه", "فـاكـتـسـى الفـخـر بشرط الواقف", "أيـهـا المـولى الذي فـي حـكـمه", "أضــــحــــت الزورا كــــروض وارف", "والذي ان أزمـــة حـــلت بـــنـــا", "غــيــره ليــس لهــا مــن كــاشــف", "والذي انتاش لنا الحق به الح", "ق كــــلَّ مــــن أكــــف الخـــاطـــف", "قــرَّ عــيــنــا بــمــعــالي رتـبـة", "قــد حــواهــا عــارف مــن عـاطـف", "دام مــمــنــوعــا مـن الصـرف له", "لم نــجــد عــن دسـتـه مـن صـارف", "فــلقــد أســدى لكــم مــنــا بــه", "مــا حــمــلتــم قــط مـنَّ العـائف", "كــم هــلال صــار فــي أنــظــاره", "بـــدر تـــمّ مــا له مــن خــاســف", "مــا تــرى نــجـلك هـذا قـد رقـى", "للعــلا فــاصــغ لقــول الهـاتـف", "أوتــي الحــكــم صــبــيـا أرخـوا", "عـــارف حـــكـــمـــتــه مــن عــارف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72442	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ما الذي يبدي لسان الواصف <\|vsep\|> من تلاد المجد أو من طارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لابنه جابي العلا جاء به <\|vsep\|> من أيادي كف غيث واكف </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخ اسلام الورى عالي الذرى <\|vsep\|> فضله داني الجنا للقاطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكمة الاشراق من أكمامه <\|vsep\|> أشرقت ليس لها من كاسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر عرفان ومعروف فكم <\|vsep\|> قد طمى تياره للغارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> عصمة الاشراف في أبوابه <\|vsep\|> فهي والله أمان الخائف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو اشارات بها خرق العلا <\|vsep\|> رأفة أكرم به من رائف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوقف الفخر عليه جدَّه <\|vsep\|> فاكتسى الفخر بشرط الواقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها المولى الذي في حكمه <\|vsep\|> أضحت الزورا كروض وارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي ان أزمة حلت بنا <\|vsep\|> غيره ليس لها من كاشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي انتاش لنا الحق به الح <\|vsep\|> ق كلَّ من أكف الخاطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرَّ عينا بمعالي رتبة <\|vsep\|> قد حواها عارف من عاطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> دام ممنوعا من الصرف له <\|vsep\|> لم نجد عن دسته من صارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد أسدى لكم منا به <\|vsep\|> ما حملتم قط منَّ العائف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم هلال صار في أنظاره <\|vsep\|> بدر تمّ ما له من خاسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ترى نجلك هذا قد رقى <\|vsep\|> للعلا فاصغ لقول الهاتف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـذكـرنـي العـهاد لهم عهودا", "ومـثـلي لا يـضـيـع لديـه عهد", "فـأسـكـب فـي مـعـاهدهم دموعا", "يـطـول عـلى العـهـاد لهـنَّ مدِّ", "أسـائل عـنـهـمو من لم يجبني", "وليــس لســائل العــبــرات ردِّ", "وقـد حـلوا عـرى صـبـري بـأيد", "لمــنــطـقـة البـروج بـهـنَّ شـدِّ", "وهـل تـلك البـروج سـوى حجال", "تـبـيـت بـها تناغي الزهر عد", "ولم أنـس الرواحـل يوم سارت", "لهــا للخــيــف ارقــال ووخــد", "وشـادي الحـي بالالحان يشدو", "وحادي العيس بالاظعان يحدو", "ويـعـذلنـي هـذيـم عـلى أمـيـم", "ويــعـذرنـي بـحـب سـعـاد سـعـد", "أحــنَّ لأهــل نــجــد كــل حـيـن", "كـمـا حـنـت لورد المـاء ربـد", "وهل يدري العراق وكيف يدري", "بـقـلب الصـعـب ما فعلته نجد", "وبــي لعــسـاء ذات لمـى شـهـي", "قــد امـتـزجـا بـه خـمـر شـهـد", "ومـا لي عـنـه مـن صـدر ولكـن", "لثـــغـــري كــل آن مــنــه ورد", "تـعـاتـبـنـي فـأنثر من عيوني", "جـمـانـا كـم تـنـظـم مـنه عقد", "تـشـكـل فـي القلوب إذا تجلت", "وإن مـــاســـت لهــا خــدٍّ وقــدِّ", "ومــن أتــرابــهــا عـرب ولكـن", "قـد اشـتهرت بطبع السيف هند", "كما اشتهر الشباب بنشر علم", "تـألق مـنـه فـي الآفـاق وقـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72438	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تذكرني العهاد لهم عهودا <\|vsep\|> ومثلي لا يضيع لديه عهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأسكب في معاهدهم دموعا <\|vsep\|> يطول على العهاد لهنَّ مدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسائل عنهمو من لم يجبني <\|vsep\|> وليس لسائل العبرات ردِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حلوا عرى صبري بأيد <\|vsep\|> لمنطقة البروج بهنَّ شدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل تلك البروج سوى حجال <\|vsep\|> تبيت بها تناغي الزهر عد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أنس الرواحل يوم سارت <\|vsep\|> لها للخيف ارقال ووخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشادي الحي بالالحان يشدو <\|vsep\|> وحادي العيس بالاظعان يحدو </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعذلني هذيم على أميم <\|vsep\|> ويعذرني بحب سعاد سعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحنَّ لأهل نجد كل حين <\|vsep\|> كما حنت لورد الماء ربد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يدري العراق وكيف يدري <\|vsep\|> بقلب الصعب ما فعلته نجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبي لعساء ذات لمى شهي <\|vsep\|> قد امتزجا به خمر شهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لي عنه من صدر ولكن <\|vsep\|> لثغري كل ن منه ورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعاتبني فأنثر من عيوني <\|vsep\|> جمانا كم تنظم منه عقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشكل في القلوب ذا تجلت <\|vsep\|> ون ماست لها خدٍّ وقدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن أترابها عرب ولكن <\|vsep\|> قد اشتهرت بطبع السيف هند </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ظــهــر الديـن طـالعـا مـن أكـنـه", "كــهــلال عــنــه أمــيــطــت دجـنـه", "وحــمــدنــا عــنـد الصـبـاح سـراه", "حــيـث قـد جـاء مـطـلقـا للأعـنـه", "ونــفــى الجــور عــدل قــاض بـحـق", "وقـــع آرائه كـــوقـــع الأســـنــه", "ولأهــل الزوراء مــن غــيــر زور", "كـم وكـم مـنـحـة أتـت أثـر مـحنه", "فــأذاقـت قـطـر العـراق عـلى مـر", "ر الليـالي أحـلى مـن المـن منه", "وقــضــت حــاجــة ليــعـقـوب كـانـت", "مــن قــديــم بــنـفـسـه مـسـتـجـنـه", "بـــقـــضـــاء المـــولى مــحــمــد ه", "ذا العــصــر لم لربـه بـث حـزنـه", "وشـقـيـق النـعـمـان جاء من الشا", "م فــخــلنــاه شــامـة فـوق وجـنـه", "وإذا جــاء الحــق مـن بـعـد يـأس", "ذهــب البــاطــل المــورِّث هــجـنـه", "يــا لنــدب ردَّ الشــريـعـة بـكـرا", "فــغــدت شــبــة وكــانــت مــســنــه", "جـبـر الكـسـر مـن قـلوب اليتامى", "فــهــي لم تـخـش بـعـد ذلك وهـنـه", "وقــد انـتـاش الشـرع شـرع ابـيـه", "مـن يـدي هـاتـك مـن الشـرع صونه", "ثـــاقـــب رأيــه بــنــصــل حــجــاه", "شـاهـد الزور ليـس يـأمـن طـعـنـه", "غـوت أهـل الكـمـال بـل هـو غـيـث", "كـم بـيـوم النـوال جـاد بـمـزنـه", "خـلقـه كـالنـسـيـم والعـقـل مـنـه", "مــســتــقــيــم ونــفـسـه مـطـمـئنـه", "حـــســـن كــله تــقــول المــعــالي", "لا تـلمـنـي إذا تـعـشـقـت حـسـنـه", "لم نــخــف وهـو عـنـدنـا مـن سـوى", "سـحـر عيون المهى لك الله فتنه", "بــيــض الله وجــهـه مـا ازدهـتـه", "مـن سـواد العـراق خـضـراء جـمنه", "أخــذ الزهــد والتـقـى عـن أويـس", "والهـدى عـن سـفـيـان بـن عـيـينه", "صـام عـن أكـل السـحـت حـتى وقاه", "شــر يـوم الحـسـاب والصـوم جـنـه", "شــهــد الحــق أنــه مـثـل مـا قـد", "قــلت فــيــه ويــشــهـد الله أنـه", "ويـح قـوم مـن قـبـله سـجنوا الح", "ق وفـيـه قـد أطـلق الحـق سـجـنـه", "وتــعــاطــى اظــهــاره مــن خـفـاء", "بـعـدمـا أدغـمـوه مـن غـيـر غـنـه", "فـيـه شـيـخ الاسـلام مـا ضنَّ لكن", "ظــنَّ خــيــرا فــأحـسـن الله ظـنـه", "عـــارفـــا يــوم وضــعــه لقــبــوه", "فــظــنــة مــنــهـمـو وأيـة فـطـنـه", "قــمــصـتـه أم المـعـالي قـمـيـصـا", "طــاهـر الذيـل راح يـسـحـب ردنـه", "كــنـز فـقـه فـي صـدره درر البـح", "ر الذي فـيـه غـنـيـتـي مـسـتـكـنه", "أخـلق الدهـر تـالد المـجـد مـنه", "مـثـل مـا أخـلق المـهـنـد جـفـنـه", "فـي حـواشـي الآفـاق أبدى طرازا", "شــرح الله بــالهــدايــة مــتـنـه", "ذو فــنــون أفــنــان دوح عـلاهـا", "فـوقـهـا العـنـدليـب أظـهـر فـنـه", "مــعـربـا عـن صـفـات حـضـرة مـولى", "دام فـــي مـــدحــه يــردد لحــنــه", "مـنـطـق الطـيـر فـي بـيـان مـعـان", "وصـف هـذا البـديـع عـاقـته لكنه", "بــيــتــه بــيــت عــصــمــة وفـنـاه", "حــرم فــيـه يـبـلغ الديـن أمـنـه", "بـــابـــه بــاب حــطــة رفــع الله", "عــلى عــاتــق الســمــوات ركــنــه", "هــــو للديــــن حـــصـــنـــه وحـــريِّ", "بـالمـعـالي مـن شاد للدين حصنه", "طــود فــخــر رأس تــطــاول حــتــى", "طــاولت مــنـه قـنـة العـرش قـنـه", "مــفـخـرا أكـسـب الوجـود فـأنـسـى", "فـخـرا بـنـي سـبـكـتـكـيـن بـغـزنه", "ذو يــد لا تــزال مــوصـلة الصـح", "ن مــليــا لمــن لهــا مـدَّ صـحـنـه", "واشـــاراتـــه العــليــة تــكــســو", "شــامــخــات الرؤس أســنــى مـئنـه", "يـــمَّ أوصـــافــه كــبــحــر عــمــان", "بــلآليــه أشــحـن الفـكـر سـفـنـه", "خــصــه الله بــالكــمـال فـأعـطـى", "للزبــرقــان ليــلة التـمِّ ثـمـنـه", "هـــــل له مـــــن مـــــوازن لنـــــق", "يم الوزن بالقسط كي نرجح وزنه", "أم له مـــن نـــظـــائر ليـــراهــا", "نـاظـر الشـخـص حـيـن يـفـتح عينه", "كـــلمـــا جـــنَّ ليـــله ســلســلتــه", "عــيـنـه بـالدمـوع إذ فـيـه جـنـه", "شــكــر الله ســعــيــه حــيــث ولى", "قـاضـيـا مـنـه صـادق الدين عونه", "فــتــبـاهـت بـه الرصـافـة والكـر", "خ ازدهــى دوحــه فــرنــح غــصـنـه", "وانـبـرى الفـاروقـي يخدم بالمد", "ح عــلى ســيـد غـدا السـعـد قـنـه", "ويـــهـــنـــيـــه قـــائلا بـــدعــاه", "إذ يـنـاديـه وهـو يـعـطـيـه أذنه", "ولســان الديــن انــتــضـى يـنـشـد", "الحـقَّ بـثغر قد أضحك البشر سنه", "مـن يـدي قاضي النار بشراك أرخ", "أنـجـد الحـق حـكـم قـاضـي الجـنه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72434	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ظهر الدين طالعا من أكنه <\|vsep\|> كهلال عنه أميطت دجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمدنا عند الصباح سراه <\|vsep\|> حيث قد جاء مطلقا للأعنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفى الجور عدل قاض بحق <\|vsep\|> وقع رائه كوقع الأسنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولأهل الزوراء من غير زور <\|vsep\|> كم وكم منحة أتت أثر محنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأذاقت قطر العراق على مر <\|vsep\|> ر الليالي أحلى من المن منه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقضت حاجة ليعقوب كانت <\|vsep\|> من قديم بنفسه مستجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقضاء المولى محمد ه <\|vsep\|> ذا العصر لم لربه بث حزنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشقيق النعمان جاء من الشا <\|vsep\|> م فخلناه شامة فوق وجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا جاء الحق من بعد يأس <\|vsep\|> ذهب الباطل المورِّث هجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لندب ردَّ الشريعة بكرا <\|vsep\|> فغدت شبة وكانت مسنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبر الكسر من قلوب اليتامى <\|vsep\|> فهي لم تخش بعد ذلك وهنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد انتاش الشرع شرع ابيه <\|vsep\|> من يدي هاتك من الشرع صونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثاقب رأيه بنصل حجاه <\|vsep\|> شاهد الزور ليس يأمن طعنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غوت أهل الكمال بل هو غيث <\|vsep\|> كم بيوم النوال جاد بمزنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقه كالنسيم والعقل منه <\|vsep\|> مستقيم ونفسه مطمئنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسن كله تقول المعالي <\|vsep\|> لا تلمني ذا تعشقت حسنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم نخف وهو عندنا من سوى <\|vsep\|> سحر عيون المهى لك الله فتنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيض الله وجهه ما ازدهته <\|vsep\|> من سواد العراق خضراء جمنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخذ الزهد والتقى عن أويس <\|vsep\|> والهدى عن سفيان بن عيينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صام عن أكل السحت حتى وقاه <\|vsep\|> شر يوم الحساب والصوم جنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهد الحق أنه مثل ما قد <\|vsep\|> قلت فيه ويشهد الله أنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويح قوم من قبله سجنوا الح <\|vsep\|> ق وفيه قد أطلق الحق سجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعاطى اظهاره من خفاء <\|vsep\|> بعدما أدغموه من غير غنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيه شيخ الاسلام ما ضنَّ لكن <\|vsep\|> ظنَّ خيرا فأحسن الله ظنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عارفا يوم وضعه لقبوه <\|vsep\|> فظنة منهمو وأية فطنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمصته أم المعالي قميصا <\|vsep\|> طاهر الذيل راح يسحب ردنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنز فقه في صدره درر البح <\|vsep\|> ر الذي فيه غنيتي مستكنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلق الدهر تالد المجد منه <\|vsep\|> مثل ما أخلق المهند جفنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حواشي الفاق أبدى طرازا <\|vsep\|> شرح الله بالهداية متنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو فنون أفنان دوح علاها <\|vsep\|> فوقها العندليب أظهر فنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> معربا عن صفات حضرة مولى <\|vsep\|> دام في مدحه يردد لحنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> منطق الطير في بيان معان <\|vsep\|> وصف هذا البديع عاقته لكنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيته بيت عصمة وفناه <\|vsep\|> حرم فيه يبلغ الدين أمنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بابه باب حطة رفع الله <\|vsep\|> على عاتق السموات ركنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو للدين حصنه وحريِّ <\|vsep\|> بالمعالي من شاد للدين حصنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طود فخر رأس تطاول حتى <\|vsep\|> طاولت منه قنة العرش قنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفخرا أكسب الوجود فأنسى <\|vsep\|> فخرا بني سبكتكين بغزنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو يد لا تزال موصلة الصح <\|vsep\|> ن مليا لمن لها مدَّ صحنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشاراته العلية تكسو <\|vsep\|> شامخات الرؤس أسنى مئنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمَّ أوصافه كبحر عمان <\|vsep\|> بلليه أشحن الفكر سفنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> خصه الله بالكمال فأعطى <\|vsep\|> للزبرقان ليلة التمِّ ثمنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل له من موازن لنق <\|vsep\|> يم الوزن بالقسط كي نرجح وزنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم له من نظائر ليراها <\|vsep\|> ناظر الشخص حين يفتح عينه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلما جنَّ ليله سلسلته <\|vsep\|> عينه بالدموع ذ فيه جنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكر الله سعيه حيث ولى <\|vsep\|> قاضيا منه صادق الدين عونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتباهت به الرصافة والكر <\|vsep\|> خ ازدهى دوحه فرنح غصنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانبرى الفاروقي يخدم بالمد <\|vsep\|> ح على سيد غدا السعد قنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويهنيه قائلا بدعاه <\|vsep\|> ذ يناديه وهو يعطيه أذنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولسان الدين انتضى ينشد <\|vsep\|> الحقَّ بثغر قد أضحك البشر سنه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد جـدد السـلطـان مـا أخـلق الدهرا", "فــلم يــبــله كـرَّ الجـديـديـن مـا كـرا", "وقــد صــحــب الأيــام مــن طـيـبـه شـذى", "وطـي الليـالي طـالمـا اكـتـسب النشرا", "فـــطـــبــق أقــطــار العــراق بــعــرفــه", "وبــث عــلى الزوراء مـن طـيـبـه عـطـرا", "إلى الله تــبــرا أنــنــا مـا بـغـيـره", "وحــق الذي طــابــت بــه طــيـبـة عـطـرا", "ازار بـــه العـــرش المـــجـــيــد مــؤزر", "وقـــائمـــة الكـــرســـي شــدت بــه أزرا", "بــأيــدي الكــرام الكــاتــبـيـن مـحـرَّر", "جــليـا فـعـلم اللوح مـن سـطـره يـقـرا", "أديــم الســمــاء أعــطــاه حـجـة مـجـده", "فــوقــع قــرص الشــمـس فـي صـكـه مـهـرا", "وصــــح لظــــل الله أســــنــــى بــــراءة", "ومـن قـلم البـاري عـليـهـا بـدا طـغرا", "فــوا ضـيـعـة الاسـلام لو لم يـكـن له", "قـــرار عـــلى عـــليـــاه جــدده قــصــرا", "ويـــا لأمـــيــر المــؤمــنــيــن مــبــرة", "بها من أبى الزهراء قد أحرز الفخرا", "هـنـيـئا له فـي هـذه الخـدمـة العـظمى", "وطـوبـى له فـي هـذه النـعـمـة الكـبرى", "بــخـدمـة بـيـت الله قـد أحـرز المـنـى", "وخـدمـة قـبـر المـصـطـفـى فاز بالبشرى", "فــمــا مــن مــليــك قـبـله قـد تـوفـقـت", "له خــدمــة فــي اثــرهــا خـدمـة تـتـرى", "لقــد ثــمــن السـبـع الطـبـاق صـنـيـعـه", "قـديـما وفي ذا العام قد زادها أخرى", "مـــجـــدد هــذا الديــن مــهــدي عــصــره", "بــصــولتــه قـد مـهـد السـهـل والوعـرا", "مــآثــره فــي الخــافــقــيــن تــواتــرت", "فــشــنــفــت الاســمــاع أصــدافـهـا درَّا", "فــــلله آثــــار عــــطـــارد ســـعـــدهـــا", "عــلى جــبــهـة الافـلاك حـررهـا سـطـرا", "مــزايــاه مــحــي الديـن ورَّى بـذكـرهـا", "وأورد مــنــهــا مــا بـه مـلأ الجـفـرا", "بــأشــكـال تـأسـيـس العـنـايـة هـنـدسـت", "قـــواعـــده فـــي كـــل زاويـــة قـــطــرا", "حــمــت بـيـضـة الاسـلام أحـضـان رفـقـه", "فـلم تـخـش مـا دامـت بـاحـضـانـه كـسرا", "فــكــســرى أنـو شـروان فـي جـنـب عـدله", "يــرى عــدله فــي عـيـن انـصـافـه جـورا", "مــليــك لمــن عــاداه ألغــى بــبــطـشـه", "وأغـــلى لمـــن والاه مــن عــره قــدرا", "لقـــد أذعـــنـــت كـــل المــلوك لأمــره", "جــلالا فـلم تـرهـقـه مـن أمـره عـسـرا", "إذا عـــرضـــت مــن فــادح الدهــر لجــة", "نـصـبـنـا عـليـهـا مـن مـهـابـتـه جـسـرا", "بــنــثــر الاعــادي مـن صـفـوف نـظـامـه", "يــعـلمـنـا قـانـونـه النـظـم والنـثـرا", "تـــلا حـــزبـــه آيـــات ســورة فــتــحــه", "فــلم يــحــو حـزب قـط مـن جـزئه عـشـرا", "وفــي دوره الأعــلى تــســلســل نــظـمـه", "ومــنـه السـواري قـد تـعـلمـت السـيـرا", "أرانــا بــداجــي الكــفـر صـارم عـزمـه", "غــداة غــزا أهــليـه مـن غـربـه فـجـرا", "الهــي بــســتـر العـرش بـالحـجـب التـي", "عـلى سـبـحـات الوجـه اسـبـلتـهـا سـترا", "بــــكــــر رداء الكـــبـــريـــاء وبـــرده", "بــأسـرار غـيـب لا نـحـيـط بـهـا خـبـرا", "بـمـا قـد تـغـشـت سـدرة المـنـتـهـى بـه", "وهــل غــيــر السـتـر قـد غـشـي السـدرا", "بـكـشـفـك حـجـب النـور عـن وجـهـك الذي", "رآه فــؤاد المــصــطـفـى ليـلة الاسـرا", "بــلى بــل بــعــيـن الرأس شـاهـده دجـا", "وقـــرَّ بـــه عــيــنــا وقــرَّ بــه جــهــرا", "بــفــضــل يــد فــي بـردهـا حـسـن قـلبـه", "عــلى مـتـنـه فـي وضـعـهـا شـرحـت صـدرا", "الهـــي بـــروحــانــيــة الروضــة التــي", "تـبـوأ مـنـهـا أحـمـد المـجـتـبـى قـبرا", "بــمـن شـاهـدت شـمـس الرسـالة عـيـنـهـم", "إليــه بــمــن أعــيـانـهـم شـهـدت بـدرا", "أدم ظـــلك المـــمــدود جــلبــاب عــدله", "عـلى مـن أظـلت فـي مـطـارفـهـا الخضرا", "وكـــهـــف الورى النـــشـــورطــي رواقــه", "عـلى مـن أقـلت فـي مـنـاكـبـها الغبرا", "وغيث الندى الهامي المريع الذي على", "جـمـيـع البـرايـا سـيـب أنـعـامـه أجرى", "وبـدر العـلا السـامـي الذي دون شأوه", "سـواري نـجـوم الافـق قـد وقـفـت حـسرى", "تــفــضــل تــكـرم احـفـظ انـصـر جـيـوشـه", "وأبـــده بـــل أيــده بــالدولة الغــرا", "بــعــيــنــك صــن واحـرس سـلالتـه التـي", "لحـفـظ حـمـى الاسـلام أعـددتـهـا ذخرا", "مـدى الدهـر مـا الفـوري نـادى مـهنئا", "لقـد جـدد السـلطـان مـا أخـلق الدهرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72430	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد جدد السلطان ما أخلق الدهرا <\|vsep\|> فلم يبله كرَّ الجديدين ما كرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صحب الأيام من طيبه شذى <\|vsep\|> وطي الليالي طالما اكتسب النشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطبق أقطار العراق بعرفه <\|vsep\|> وبث على الزوراء من طيبه عطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الله تبرا أننا ما بغيره <\|vsep\|> وحق الذي طابت به طيبة عطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ازار به العرش المجيد مؤزر <\|vsep\|> وقائمة الكرسي شدت به أزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأيدي الكرام الكاتبين محرَّر <\|vsep\|> جليا فعلم اللوح من سطره يقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أديم السماء أعطاه حجة مجده <\|vsep\|> فوقع قرص الشمس في صكه مهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصح لظل الله أسنى براءة <\|vsep\|> ومن قلم الباري عليها بدا طغرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوا ضيعة الاسلام لو لم يكن له <\|vsep\|> قرار على علياه جدده قصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا لأمير المؤمنين مبرة <\|vsep\|> بها من أبى الزهراء قد أحرز الفخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئا له في هذه الخدمة العظمى <\|vsep\|> وطوبى له في هذه النعمة الكبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بخدمة بيت الله قد أحرز المنى <\|vsep\|> وخدمة قبر المصطفى فاز بالبشرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما من مليك قبله قد توفقت <\|vsep\|> له خدمة في اثرها خدمة تترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد ثمن السبع الطباق صنيعه <\|vsep\|> قديما وفي ذا العام قد زادها أخرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجدد هذا الدين مهدي عصره <\|vsep\|> بصولته قد مهد السهل والوعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثره في الخافقين تواترت <\|vsep\|> فشنفت الاسماع أصدافها درَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلله ثار عطارد سعدها <\|vsep\|> على جبهة الافلاك حررها سطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزاياه محي الدين ورَّى بذكرها <\|vsep\|> وأورد منها ما به ملأ الجفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأشكال تأسيس العناية هندست <\|vsep\|> قواعده في كل زاوية قطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حمت بيضة الاسلام أحضان رفقه <\|vsep\|> فلم تخش ما دامت باحضانه كسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكسرى أنو شروان في جنب عدله <\|vsep\|> يرى عدله في عين انصافه جورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك لمن عاداه ألغى ببطشه <\|vsep\|> وأغلى لمن والاه من عره قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أذعنت كل الملوك لأمره <\|vsep\|> جلالا فلم ترهقه من أمره عسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عرضت من فادح الدهر لجة <\|vsep\|> نصبنا عليها من مهابته جسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنثر الاعادي من صفوف نظامه <\|vsep\|> يعلمنا قانونه النظم والنثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلا حزبه يات سورة فتحه <\|vsep\|> فلم يحو حزب قط من جزئه عشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي دوره الأعلى تسلسل نظمه <\|vsep\|> ومنه السواري قد تعلمت السيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرانا بداجي الكفر صارم عزمه <\|vsep\|> غداة غزا أهليه من غربه فجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الهي بستر العرش بالحجب التي <\|vsep\|> على سبحات الوجه اسبلتها سترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكر رداء الكبرياء وبرده <\|vsep\|> بأسرار غيب لا نحيط بها خبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بما قد تغشت سدرة المنتهى به <\|vsep\|> وهل غير الستر قد غشي السدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكشفك حجب النور عن وجهك الذي <\|vsep\|> ره فؤاد المصطفى ليلة الاسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى بل بعين الرأس شاهده دجا <\|vsep\|> وقرَّ به عينا وقرَّ به جهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفضل يد في بردها حسن قلبه <\|vsep\|> على متنه في وضعها شرحت صدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الهي بروحانية الروضة التي <\|vsep\|> تبوأ منها أحمد المجتبى قبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمن شاهدت شمس الرسالة عينهم <\|vsep\|> ليه بمن أعيانهم شهدت بدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدم ظلك الممدود جلباب عدله <\|vsep\|> على من أظلت في مطارفها الخضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكهف الورى النشورطي رواقه <\|vsep\|> على من أقلت في مناكبها الغبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغيث الندى الهامي المريع الذي على <\|vsep\|> جميع البرايا سيب أنعامه أجرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدر العلا السامي الذي دون شأوه <\|vsep\|> سواري نجوم الافق قد وقفت حسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفضل تكرم احفظ انصر جيوشه <\|vsep\|> وأبده بل أيده بالدولة الغرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعينك صن واحرس سلالته التي <\|vsep\|> لحفظ حمى الاسلام أعددتها ذخرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "الحـــمـــد لله عــلى مــا قــســمــا", "والشـــرك لله عـــلى مـــا رســـمــا", "مــن نــعــمــة ســابــغــة وحــكــمــة", "بــالغــة بــهــا عــليــنــا حــكـمـا", "له عــمــيــم الفــضــل إذ خـصـصـنـي", "بــمــا بــه أشــيـاخ عـصـري عـمـمـا", "مــن نــعـت أهـل بـيـت خـيـر خـلقـه", "صـــلى عـــليــه وعــليــهــم ســلمــا", "نــــعـــت حـــوى فـــرائدا مـــن درر", "عــقــد مــوالاتــي بــهــا تـنـظـمـا", "إنـــي وكـــل كــلمــة نــقــطــتــهــا", "عــبـابـهـا يـسـتـغـرق العـطـمـطـمـا", "تــصــعــدت مــنــه ســحــائب الأســى", "فــصــوبــت مــن الدمــوع الديــمــا", "كـــانـــون جــمــر أجــجــت زفــرتــي", "فـــي قـــلب كــل مــؤمــن تــضــرمــا", "أم درج درِّ كــــان ثــــغـــري وبـــه", "قــد قــرط الاســمــاع إذ تــكـلمـا", "أم أســهــم قـد نـثـلتـهـا فـكـرتـي", "تـهـتـانـهـا مـثـل الغـمام انسجما", "فـــرائد بـــهـــا الثـــريــا كــللت", "وكــفــهــا الخــضــيـب قـد تـخـتـمـا", "مـنـمـنـمـا لاح بـهـا ثـوب السـمـا", "ثـوب السـمـا لاح بـهـا مـنـمـنـمـا", "لمــا حـكـتـهـا طـلعـة الزهـر دجـا", "مـدَّ إلى تـقـبـيـلهـا الصـبـح فـمـا", "شــك كــلي كــيــوان مــنــهـا رامـح", "فــطــرَّز الافــق بــمــحــمـر الدمـا", "بــنــات نــعــش كــلمــا تــلوتــهــا", "أبـدى سـهـامـا من أسى ما اكتتما", "بــالفــرقــديــن الحـسـنـيـن زيـنـت", "أوراقـهـا فـافـتـخـرت عـلى السـما", "وأودعــت فــي القــمــريــن حــســرة", "أهــدت خــســوفــا وكــسـوفـا لهـمـا", "وقـد كـسـت بـرق الغـويـر مـن حـلى", "ومـيـضـهـا الاسـنـى طـرازا مـعلما", "وجــلجــل الرعــد بــركــب ســحــبــه", "غـداة حـادي العـيـس فـيـها زمزما", "تــغــنـى الذي يـنـشـدهـا فـي سـفـر", "بــقــطــعـه النـفـنـف عـن زاد ومـا", "فـــهـــي لمـــرتـــاد وعـــارف وصـــد", "روض نــمــا غـيـث هـمـي بـحـر طـمـا", "كــم مـن عـراقـي بـهـا قـد أشـأمـا", "وكــم حــجــازي بــهــا قـد أتـهـمـا", "إن فـاه ثـغـر مـدلج بـهـا امـتـطى", "مــن ليــله طــرفــا أغــر أدهــمــا", "كــوثــرهــا العــذب الزلال حــوله", "أضــحــت قــلوب المـؤمـنـيـن حـومـا", "وفــــي غـــديـــر خـــمـــهـــا ولجـــه", "تــلقــى صــدور المــتــقـيـن عـومـا", "ســوق عـكـاظ المـلا الأعـلى بـهـا", "قــام وكــان المــشــتــري مــقـومـا", "مــن شــمــســه وبــدره أوج العــلا", "أنــقــذ ديــنــارا بــهــا ودرهـمـا", "كـــل فـــريـــدة بـــهــا يــتــيــمــة", "قــد نــصـب الحـزن عـليـهـا قـيـمـا", "لنــســخــهــا عــطـارد المـجـد بـرى", "بــحــد شــفــرة الهــلال القــلمــا", "عــلى الســمــوات تــسـامـى شـأوهـا", "فـاحـتـط مـنـهـا كل عالي المستمى", "إن أبـرم الدهـر الحـبـالات بـهـا", "انــقــض مــن ابــرامـه مـا أبـرمـا", "تــفــتــت الاكـبـاد فـي تـرديـدهـا", "ورق مــعــانــيــهـا فـتـغـدو رمـمـا", "لاســيــمــا إن تــليــت فــي مـأتـم", "فــي مــأتــم إن تــليـت لا سـيـمـا", "هــيـف غـوانـيـهـا هـضـيـم كـشـحـهـا", "قــد شــدت الجـوزا عـليـه مـحـزمـا", "لهـــا إلى أعـــتــاب بــاب حــيــدر", "وابـنـيـه والطـهـر البـتول منتمى", "لي مــغـنـمـا لم أر غـيـر مـدحـهـم", "لم أر غــيـر مـدحـهـم لي مـغـنـمـا", "هــم للوجــود روحــه مــن بــعـدهـم", "لذلك اخــتــار الوجــود العــدمــا", "أئمــة الهــدى بــهــم مــن اقـتـدى", "مــن الردى يــأمــن أيــن يــمــمــا", "هــم النــجــوم كــم لهــم مــواقــع", "فــي كــربـلا بـهـا الاله أقـسـمـا", "بـهـم حـمـى الديـن الحـنـيـفي علا", "وعــز فــيــهــم جـانـبـاه واحـتـمـى", "عــوارض قــد عــارضــتــهــم شــيـبـت", "مـــن الليـــالي إذ ألمــت لمــمــا", "ســل الربــيـع عـن مـزايـاهـم وعـن", "شــهــر رزايــاهــم ســل المــحـرَّمـا", "شــهــر بــه قــد شـهـر البـلا عـلى", "يــافــوخ كـربـلا حـسـامـا مـخـذمـا", "شــهــر بــه البــغــي غـدا مـشـهـرا", "والجــور للانــصــاف فـيـه دمـدمـا", "شــهــر بــه الطــفــوف طــافـت بـدم", "فــأنــبــتــت شــقــائقــا وعــنـدمـا", "شــهـر بـه الشـمـس حـكـت بـشـكـلهـا", "مـن فـوق عـاتـق السـمـاء مـحـجـمـا", "شــهـر بـه انـشـقـت مـرارة الحـيـا", "مــن حـنـق حـتـى اسـتـحـال عـلقـمـا", "شــهــر بــه الكــلب غــدا مــسـلطـا", "عــلى ابــن مـن لله كـان ضـيـغـمـا", "شـهـر بـه الديـن المـبـيـن بـعدما", "أظــهـره الله اخـتـفـى واكـتـتـمـا", "شــهــر بـه جـرى عـلى أهـل الكـسـا", "مــن الاســى مـا عـز أن يـتـرجـمـا", "شـهـر بـه إن قـيـل لي صـف ما جرى", "قـــلت لســـائلي صـــه مـــا كــلمــا", "شـهـر بـه عـيـن العـلا قـد اشـتكت", "عـلى الحـسـيـن مـن بـكائها العمى", "قــاصــمــى الظــهــر بــبــطـن حـائر", "بـهـا قـوام ابـن الإمـام انـقصما", "ووجــنــة المــريــخ مــن نــجــيـعـه", "كــف الثــريـا ضـمـخـتـنـهـا عـنـمـا", "ود عــمــود الصــبــح لو نــيــابــة", "عــنــد بــأطــراف القـنـا تـحـطـمـا", "وأثـــخـــنـــوه فـــي جــروح ركــبــت", "لهــا يــد الله الحـكـيـم مـرهـمـا", "بــدر ســمــا وجــوده قــد أطــلعــت", "مــن طــعـن آل عـبـد شـمـس أنـجـمـا", "مــا لفــت الاحــقـاب فـي حـقـيـبـة", "كــيــومــه لا عــاد يـومـا أيـومـا", "مــن عــدَّة الايــام عــاشــوراء لو", "يــدري بـمـا يـجـري بـه لانـهـزمـا", "أو أن فــــي ذا مــــحــــرمــــا درى", "مــن رجـب كـان اسـتـعـار الصـمـمـا", "وانــفــتـخـت أوداج خـقـد قـد عـلت", "أنــــفـــاســـه وأنـــفـــه تـــورمـــا", "وشــمــر الشــمــر اللعـيـن سـاعـدا", "بــه عـلى كـسـب الشـقـا قـد عـزمـا", "وحــــز رأس مــــن بــــرجــــل جــــده", "بــســاط عــرش الله قــد تــكــرمــا", "رأس بــتــيــجــان العــلا تــتـوجـت", "وفــي عــمــائم الحــيــا تــعــمـمـا", "رأس عــن الاســلام مــرتــدا غــدا", "مـــن راح أو غـــدا بــه مــهــوَّمــا", "عــلى ســنــان الرمــح مـن هـامـتـه", "ســنــبــلة زكــت وفــرعــهــا نــمــا", "إن كـان ذاك الرمـح يـحـكـي ألفـا", "بــنــقــطـة البـاء لمـاذا أعـجـمـا", "فــمـا سـمـعـنـا عـامـلا مـن قـبـله", "يــرفــع مــن أعــلام ربــي عــلمــا", "قــد اقــشــعــرَّت جــلدة الديــن له", "وقــف شــعــره يــعــانــي الســدمــا", "والعـروة الوثـقـى مـن الدين وهت", "والشـرع حـبـله المـتـيـن انـفـصما", "بـكـى الحـيـا عـليـه والصـون نـعى", "والكــف عــن حــريــمــه قــد لطـمـا", "والأرض أشـــرقـــت بــنــور ربــهــا", "مــن حــوله ومــا عــداهــا أظـلمـا", "وسـلسـلت سـورة هـل أتـى عـلى الا", "نـسـان دمـعـا كـالغـمـام انـسـجـما", "قــد عــزت الحــور بــه حــواكــمــا", "قـــد عـــزت الولدان فــيــه آدمــا", "نـاحـت عـليـه الانـس والجـن مـعـا", "والطـيـر والوحـش أقـامـت مـأتـمـا", "وصــاحــت الســبــع الســمـوات ومـن", "فـيـهـا ومـن فـي الأرض قـد تظلما", "وا حــربــا وا عــطــبــا وا ألمــا", "وا لهــفــا وا أســفــا وا نــدمــا", "حسن ابتدائي واختتامي في الثنا", "عـــلى حـــســيــن حــســن كــلاهــمــا", "تـعـادلا فـي الحـسـن إذ تـسـاقـطا", "آونــــة فــــذا وطــــورا تـــوأمـــا", "يــكــاد أن يــســبــق مــن خــفــتــه", "ولطـــفـــه المـــؤخـــر المــقــدمــا", "فــي كــل بــيــت أجــمـة بـهـا ثـوى", "مـعـنـى إذا الفـكر انتحاه همهما", "وهـــذه خـــاتـــمـــة بـــهـــا كــتــا", "ب البـاقـيـات الصـالحـات اخـتتما", "جــعــلتــهــا وســيــلة أرقــى بـهـا", "يــوم الحــســاب مــن ولائي سـلمـا", "لذاك قـــلت رافـــعــا عــقــيــرتــي", "بــالشــكــر أمــلأ المـلا تـرنـمـا", "عــليَّ ذو الطــول العـمـيـم أرخـوا", "بــالبـاقـيـات الصـالحـات أنـعـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72426	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> الحمد لله على ما قسما <\|vsep\|> والشرك لله على ما رسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نعمة سابغة وحكمة <\|vsep\|> بالغة بها علينا حكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> له عميم الفضل ذ خصصني <\|vsep\|> بما به أشياخ عصري عمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نعت أهل بيت خير خلقه <\|vsep\|> صلى عليه وعليهم سلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعت حوى فرائدا من درر <\|vsep\|> عقد موالاتي بها تنظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني وكل كلمة نقطتها <\|vsep\|> عبابها يستغرق العطمطما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصعدت منه سحائب الأسى <\|vsep\|> فصوبت من الدموع الديما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانون جمر أججت زفرتي <\|vsep\|> في قلب كل مؤمن تضرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم درج درِّ كان ثغري وبه <\|vsep\|> قد قرط الاسماع ذ تكلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم أسهم قد نثلتها فكرتي <\|vsep\|> تهتانها مثل الغمام انسجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرائد بها الثريا كللت <\|vsep\|> وكفها الخضيب قد تختما </\|bsep\|> <\|bsep\|> منمنما لاح بها ثوب السما <\|vsep\|> ثوب السما لاح بها منمنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما حكتها طلعة الزهر دجا <\|vsep\|> مدَّ لى تقبيلها الصبح فما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شك كلي كيوان منها رامح <\|vsep\|> فطرَّز الافق بمحمر الدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنات نعش كلما تلوتها <\|vsep\|> أبدى سهاما من أسى ما اكتتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالفرقدين الحسنين زينت <\|vsep\|> أوراقها فافتخرت على السما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأودعت في القمرين حسرة <\|vsep\|> أهدت خسوفا وكسوفا لهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كست برق الغوير من حلى <\|vsep\|> وميضها الاسنى طرازا معلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلجل الرعد بركب سحبه <\|vsep\|> غداة حادي العيس فيها زمزما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغنى الذي ينشدها في سفر <\|vsep\|> بقطعه النفنف عن زاد وما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهي لمرتاد وعارف وصد <\|vsep\|> روض نما غيث همي بحر طما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من عراقي بها قد أشأما <\|vsep\|> وكم حجازي بها قد أتهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن فاه ثغر مدلج بها امتطى <\|vsep\|> من ليله طرفا أغر أدهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كوثرها العذب الزلال حوله <\|vsep\|> أضحت قلوب المؤمنين حوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي غدير خمها ولجه <\|vsep\|> تلقى صدور المتقين عوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوق عكاظ الملا الأعلى بها <\|vsep\|> قام وكان المشتري مقوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شمسه وبدره أوج العلا <\|vsep\|> أنقذ دينارا بها ودرهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل فريدة بها يتيمة <\|vsep\|> قد نصب الحزن عليها قيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنسخها عطارد المجد برى <\|vsep\|> بحد شفرة الهلال القلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> على السموات تسامى شأوها <\|vsep\|> فاحتط منها كل عالي المستمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أبرم الدهر الحبالات بها <\|vsep\|> انقض من ابرامه ما أبرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفتت الاكباد في ترديدها <\|vsep\|> ورق معانيها فتغدو رمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاسيما ن تليت في مأتم <\|vsep\|> في مأتم ن تليت لا سيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيف غوانيها هضيم كشحها <\|vsep\|> قد شدت الجوزا عليه محزما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها لى أعتاب باب حيدر <\|vsep\|> وابنيه والطهر البتول منتمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي مغنما لم أر غير مدحهم <\|vsep\|> لم أر غير مدحهم لي مغنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم للوجود روحه من بعدهم <\|vsep\|> لذلك اختار الوجود العدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أئمة الهدى بهم من اقتدى <\|vsep\|> من الردى يأمن أين يمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم النجوم كم لهم مواقع <\|vsep\|> في كربلا بها الاله أقسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهم حمى الدين الحنيفي علا <\|vsep\|> وعز فيهم جانباه واحتمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوارض قد عارضتهم شيبت <\|vsep\|> من الليالي ذ ألمت لمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل الربيع عن مزاياهم وعن <\|vsep\|> شهر رزاياهم سل المحرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به قد شهر البلا على <\|vsep\|> يافوخ كربلا حساما مخذما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به البغي غدا مشهرا <\|vsep\|> والجور للانصاف فيه دمدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به الطفوف طافت بدم <\|vsep\|> فأنبتت شقائقا وعندما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به الشمس حكت بشكلها <\|vsep\|> من فوق عاتق السماء محجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به انشقت مرارة الحيا <\|vsep\|> من حنق حتى استحال علقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به الكلب غدا مسلطا <\|vsep\|> على ابن من لله كان ضيغما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به الدين المبين بعدما <\|vsep\|> أظهره الله اختفى واكتتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به جرى على أهل الكسا <\|vsep\|> من الاسى ما عز أن يترجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به ن قيل لي صف ما جرى <\|vsep\|> قلت لسائلي صه ما كلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به عين العلا قد اشتكت <\|vsep\|> على الحسين من بكائها العمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاصمى الظهر ببطن حائر <\|vsep\|> بها قوام ابن المام انقصما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجنة المريخ من نجيعه <\|vsep\|> كف الثريا ضمختنها عنما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ود عمود الصبح لو نيابة <\|vsep\|> عند بأطراف القنا تحطما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأثخنوه في جروح ركبت <\|vsep\|> لها يد الله الحكيم مرهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر سما وجوده قد أطلعت <\|vsep\|> من طعن ل عبد شمس أنجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لفت الاحقاب في حقيبة <\|vsep\|> كيومه لا عاد يوما أيوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عدَّة الايام عاشوراء لو <\|vsep\|> يدري بما يجري به لانهزما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أن في ذا محرما درى <\|vsep\|> من رجب كان استعار الصمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانفتخت أوداج خقد قد علت <\|vsep\|> أنفاسه وأنفه تورما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشمر الشمر اللعين ساعدا <\|vsep\|> به على كسب الشقا قد عزما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحز رأس من برجل جده <\|vsep\|> بساط عرش الله قد تكرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأس بتيجان العلا تتوجت <\|vsep\|> وفي عمائم الحيا تعمما </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأس عن الاسلام مرتدا غدا <\|vsep\|> من راح أو غدا به مهوَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> على سنان الرمح من هامته <\|vsep\|> سنبلة زكت وفرعها نما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان ذاك الرمح يحكي ألفا <\|vsep\|> بنقطة الباء لماذا أعجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما سمعنا عاملا من قبله <\|vsep\|> يرفع من أعلام ربي علما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد اقشعرَّت جلدة الدين له <\|vsep\|> وقف شعره يعاني السدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعروة الوثقى من الدين وهت <\|vsep\|> والشرع حبله المتين انفصما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكى الحيا عليه والصون نعى <\|vsep\|> والكف عن حريمه قد لطما </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأرض أشرقت بنور ربها <\|vsep\|> من حوله وما عداها أظلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلسلت سورة هل أتى على الا <\|vsep\|> نسان دمعا كالغمام انسجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عزت الحور به حواكما <\|vsep\|> قد عزت الولدان فيه دما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناحت عليه الانس والجن معا <\|vsep\|> والطير والوحش أقامت مأتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصاحت السبع السموات ومن <\|vsep\|> فيها ومن في الأرض قد تظلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وا حربا وا عطبا وا ألما <\|vsep\|> وا لهفا وا أسفا وا ندما </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسن ابتدائي واختتامي في الثنا <\|vsep\|> على حسين حسن كلاهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعادلا في الحسن ذ تساقطا <\|vsep\|> ونة فذا وطورا توأما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكاد أن يسبق من خفته <\|vsep\|> ولطفه المؤخر المقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل بيت أجمة بها ثوى <\|vsep\|> معنى ذا الفكر انتحاه همهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذه خاتمة بها كتا <\|vsep\|> ب الباقيات الصالحات اختتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> جعلتها وسيلة أرقى بها <\|vsep\|> يوم الحساب من ولائي سلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاك قلت رافعا عقيرتي <\|vsep\|> بالشكر أملأ الملا ترنما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "عـلى جـمـيـع البـرايـا", "أهل العبا قل تعالوا", "وخــصــصــوا بــمــزايــا", "مـن بـعضها قل تعالوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72422	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> على جميع البرايا <\|vsep\|> أهل العبا قل تعالوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا رامت الأقلام تحرير ما جرى", "عـــلى آل طـــه فــي قــرارة حــائر", "تـمـنـت عـيـون العـين لو بسوادها", "أمــدَّت بـلا جـزر مـداد المـحـابـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72418	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا رامت الأقلام تحرير ما جرى <\|vsep\|> على ل طه في قرارة حائر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "حيدر الكرَّار جدي لي في عقد ولاه", "يــد جـبـار سـمـوات المـعـالي شـكـت", "فأنا اليوم كأقلامي بفضل الباري", "لي فــي صـدق ولا آل مـحـمـد شـوكـت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72414	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> حيدر الكرَّار جدي لي في عقد ولاه <\|vsep\|> يد جبار سموات المعالي شكت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "في نعت أهل العبا تفصيل اجمالي", "بـه كـذوقـي غـدا جيد العلا حالي", "خــفـت رقـائق أقـوالي بـمـدحـتـهـم", "لكـن بـهـا ثـقـلت مـيـزان أعـمالي", "ونـلت بـالبـاقـيات الصالحات مني", "بـهـا قـد اجـتـمـعـت شـتـات آمـالي", "لدى مـرور عـلى مـتـن الصراط غدا", "وســيــلة لنــجـاتـي غـيـرهـا مـالي", "فــهـل لصـنـعـاء مـنـوال غـدوت بـه", "نـسـيـج وحـدي رد أمـدح كـمـنـوالي", "بــه قــنــاعــيـس أقـلامـي أردَّدهـا", "مـا بـيـن وخـدي وأعناقي وارقالي", "فـتـنـثـنـي بـثـنـاء فـوق كـل ثـنـا", "مـــقـــامــه كــعــلي جــدَّهــم عــالي", "ولا تـروح ولا تـغـدو بـغـيـر هدى", "بــه أنــيــب لرشـدي بـعـد اضـلالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72410	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> في نعت أهل العبا تفصيل اجمالي <\|vsep\|> به كذوقي غدا جيد العلا حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفت رقائق أقوالي بمدحتهم <\|vsep\|> لكن بها ثقلت ميزان أعمالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونلت بالباقيات الصالحات مني <\|vsep\|> بها قد اجتمعت شتات مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لدى مرور على متن الصراط غدا <\|vsep\|> وسيلة لنجاتي غيرها مالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل لصنعاء منوال غدوت به <\|vsep\|> نسيج وحدي رد أمدح كمنوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> به قناعيس أقلامي أردَّدها <\|vsep\|> ما بين وخدي وأعناقي وارقالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتنثني بثناء فوق كل ثنا <\|vsep\|> مقامه كعلي جدَّهم عالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن الوجـود وإن تـعـدَّد ظـاهرا", "مـا فـي غـيـركـمـو لمـن يـتوسم", "أو صـح فـي الامكان ثمة عالم", "وحـيـاتـكـم ما فيه الا أنتمو", "أنـتـم حـقـيـقـة كل موجود بدا", "من كنز كنت وفيه أنتم كنتمو", "فـحـقيقة الاعيان أنتم عينها", "وجـمـيع ما في الكائنات توهم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72406	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ن الوجود ون تعدَّد ظاهرا <\|vsep\|> ما في غيركمو لمن يتوسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو صح في الامكان ثمة عالم <\|vsep\|> وحياتكم ما فيه الا أنتمو </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتم حقيقة كل موجود بدا <\|vsep\|> من كنز كنت وفيه أنتم كنتمو </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـذ شـاهـدت فـي المـشـهدَي", "نِ قـصـائدي أهـل الدرايـه", "بــمــديــح آل البــيــت أر", "بـاب الولايـة والوصـايـه", "قـالوا لعـمـرك قـد وقـفـت", "بـمـا وصـفـت على النهايه", "فــاجــبــتـهـم إن كـان فـي", "مــا تــزعـمـون له بـدايـه", "أو مـــا ســـمــعــتــم آيــة", "مـن نـعـتـهـم فـي اثر آيه", "تــتــلى إلى يــوم التـنـا", "د وفي المعاد بغير غايه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72402	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ شاهدت في المشهدَي <\|vsep\|> نِ قصائدي أهل الدرايه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمديح ل البيت أر <\|vsep\|> باب الولاية والوصايه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا لعمرك قد وقفت <\|vsep\|> بما وصفت على النهايه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجبتهم ن كان في <\|vsep\|> ما تزعمون له بدايه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ما سمعتم ية <\|vsep\|> من نعتهم في اثر يه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لِأهـل الكـسـا مـأتـم قـد كسا", "ثياب الاسى أهل سبع الطباق", "ووجـه البـسـيـطـة قـد سـوَّدتـه", "أكــف الاسـى بـسـواد العـراق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72398	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لِأهل الكسا مأتم قد كسا <\|vsep\|> ثياب الاسى أهل سبع الطباق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إن هــذا التـشـطـيـر قـنـد مـكـرَّر", "في علي الرضا بن موسى بن جعفر", "قـــبـــة للرضــى حــوت كــل فــضــل", "مـــا حـــواه وادي طــوى والطــور", "وعـــلى الحـــادثــات فــي كــل آن", "مـنـه عـيـن النـور القـديم تفور", "ونــفــت عــن زوَّارهــا كــل ســخــط", "مــــا بـــهـــذا شـــك وريـــب وزور", "وعـليـهـا الرضـوان أوقـف نـفـسـا", "كــيــف لا والرضـا بـهـا مـقـبـور", "مــا تــراهـا مـنـه حـوت عـقـد درِّ", "يـــتـــلقـــدن فـــي حــلاه الحــور", "وعـــلى لبـــة العــلا إن تــراآى", "فـيـه تـزهـو مـن المـعـالي نـحور", "وحـــوت مـــن عــلاه جــوهــر قــدس", "هــو فــي كــنــه حــقــهــا مـصـرور", "واحـتـوت يـا لهـا عـليـه زمـانـا", "مـثـل ما قد حوى اللآلي البحور", "واســتــنـارت سـنـى وطـالت سـنـاء", "بــاذخــا عــنــده الدراري تـغـور", "وشــأت ســوددا ومــجــدا أثــيــلا", "قــصــرت عــن مـدى عـلاه القـصـور", "والحـيـا والحـيـاء فـيـها أقاما", "فــيــهــمــا كــل مــجــتـد مـغـمـور", "مـن ثـرى قـبـره اسـتـفـدنـا ثراء", "فــتــسـاوى المـمـدود والمـقـصـور", "وأحــالت ليــل المـضـليـن صـبـحـا", "فــيــه للهــدى والرشــاد ظــهــور", "بــزغــت شــمــســهــا لهــم وتـجـلت", "فــانـتـفـى عـن صـبـاحـهـا ديـجـور", "وأنــافــت عــلى الشـمـوس مـنـارا", "نـــوره فـــي جــفــونــهــا مــذرور", "وتـلا الوحـي سـورة النـور فيها", "مــذ حــوت مــن له بــهــاء ونــور", "قــبــة للافــلاك لم تـبـق فـخـرا", "تـــتـــبــاهــى بــه غــداة تــمــور", "وأســـامـــت بــدورهــا كــل خــســف", "أو تــبـقـى مـع الشـمـوس البـدور", "واكــتــســت مــن مــآثــر كــنـجـوم", "مــزهــرات تـغـار مـنـهـا الزهـور", "لبـسـت مـن حـلاه ثـوبـا قـشـيـبـا", "قـد تـعـرَّى مـمـا اكـتسته الاثير", "مــا دعــت للافــلاك مــحـور مـدح", "وعــن البــســط عــاقـه التـكـويـر", "ولعـيـنـي مـهـمـا عـلا مـنـه كـعب", "مـنـه يـبـدو التـربـيع والتدوير", "لا ولا غـــادرت ثـــنــاء عــليــه", "يـقـتـضـيـه المـنـظـوم والمـنـثور", "أو يـــلقـــى حـــاشـــا لذلك ذكــر", "فــوق قــطــب السـان يـومـا يـدور", "تــــلك لب وذي قــــشــــور لهــــذا", "أســكــرتــنــا كــؤسـهـا والخـمـور", "حـيـث كـادت أسـرارهـا أن تـراآى", "قـد تـبـدَّت مـنـهـا عـليـهـا سـتور", "وأحــاطــت مــنـهـا بـأسـرار غـيـب", "حـــســـدتــهــا مــنــاطــق وخــصــور", "يــا لهــا مــن عـقـيـلة ذات خـدر", "حــار فــيــهـا عـقـل وغـاب شـعـور", "وبــتــشـبـيـهـهـا لذي اللبِّ حـالا", "وارتـجـالا عـنـه انبرى التعبير", "حـيـث ان الافـصـاح عـن مـثل هذا", "ليــس قــالا بــه تـفـوه الثـغـور", "ولقــلبــي كــنــايــة لا صــريـحـا", "فــيـه يـبـدو للأعـيـن المـسـتـور", "وهـي تـحـكـي بـيـض الانوق حفاظا", "قــــال لبــــي لكــــل لبٍّ قـــشـــور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72394	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ن هذا التشطير قند مكرَّر <\|vsep\|> في علي الرضا بن موسى بن جعفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبة للرضى حوت كل فضل <\|vsep\|> ما حواه وادي طوى والطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الحادثات في كل ن <\|vsep\|> منه عين النور القديم تفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونفت عن زوَّارها كل سخط <\|vsep\|> ما بهذا شك وريب وزور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليها الرضوان أوقف نفسا <\|vsep\|> كيف لا والرضا بها مقبور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تراها منه حوت عقد درِّ <\|vsep\|> يتلقدن في حلاه الحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى لبة العلا ن تراى <\|vsep\|> فيه تزهو من المعالي نحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوت من علاه جوهر قدس <\|vsep\|> هو في كنه حقها مصرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحتوت يا لها عليه زمانا <\|vsep\|> مثل ما قد حوى الللي البحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستنارت سنى وطالت سناء <\|vsep\|> باذخا عنده الدراري تغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشأت سوددا ومجدا أثيلا <\|vsep\|> قصرت عن مدى علاه القصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحيا والحياء فيها أقاما <\|vsep\|> فيهما كل مجتد مغمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ثرى قبره استفدنا ثراء <\|vsep\|> فتساوى الممدود والمقصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحالت ليل المضلين صبحا <\|vsep\|> فيه للهدى والرشاد ظهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بزغت شمسها لهم وتجلت <\|vsep\|> فانتفى عن صباحها ديجور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنافت على الشموس منارا <\|vsep\|> نوره في جفونها مذرور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلا الوحي سورة النور فيها <\|vsep\|> مذ حوت من له بهاء ونور </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبة للافلاك لم تبق فخرا <\|vsep\|> تتباهى به غداة تمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسامت بدورها كل خسف <\|vsep\|> أو تبقى مع الشموس البدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكتست من مثر كنجوم <\|vsep\|> مزهرات تغار منها الزهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبست من حلاه ثوبا قشيبا <\|vsep\|> قد تعرَّى مما اكتسته الاثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دعت للافلاك محور مدح <\|vsep\|> وعن البسط عاقه التكوير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعيني مهما علا منه كعب <\|vsep\|> منه يبدو التربيع والتدوير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ولا غادرت ثناء عليه <\|vsep\|> يقتضيه المنظوم والمنثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو يلقى حاشا لذلك ذكر <\|vsep\|> فوق قطب السان يوما يدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك لب وذي قشور لهذا <\|vsep\|> أسكرتنا كؤسها والخمور </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث كادت أسرارها أن تراى <\|vsep\|> قد تبدَّت منها عليها ستور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحاطت منها بأسرار غيب <\|vsep\|> حسدتها مناطق وخصور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لها من عقيلة ذات خدر <\|vsep\|> حار فيها عقل وغاب شعور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتشبيهها لذي اللبِّ حالا <\|vsep\|> وارتجالا عنه انبرى التعبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيث ان الافصاح عن مثل هذا <\|vsep\|> ليس قالا به تفوه الثغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقلبي كناية لا صريحا <\|vsep\|> فيه يبدو للأعين المستور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا لاحقا لسابق في حلبة الث", "ثــنــا عــلى آل مــلاذ الرســل", "مــصــليــا جــئت ورحــت تـاليـا", "فــاتــل ثــنـاهـم وعـليـهـم صـلَّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72390	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لاحقا لسابق في حلبة الث <\|vsep\|> ثنا على ل ملاذ الرسل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "نـــحـــن إذا مــا عــمَّ أو دجــا", "كـرب وخـفـنـا نـكـبـة مـن حاسد", "لذنـا بـموسى الكاظم بن جعفر", "الصادق بن الباقر بن الساجد", "ابـن الحـسـيـن بن علي بن أبي", "طــالب بــن شــيــبـة المـحـامـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72386	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نحن ذا ما عمَّ أو دجا <\|vsep\|> كرب وخفنا نكبة من حاسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذنا بموسى الكاظم بن جعفر <\|vsep\|> الصادق بن الباقر بن الساجد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خـلعـنا نفوسا قبل خلع نعالنا", "غداة حللنا مرقدا منك مأنوسا", "وليـس عـليـنـا من جناح بخلعها", "لانك بالوادي المقدَّس يا موسى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72382	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> خلعنا نفوسا قبل خلع نعالنا <\|vsep\|> غداة حللنا مرقدا منك مأنوسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "نـحـن أناس إذا ما", "قد حلَّ شهر المحرَّم", "فـكـل شـيـء عـليـنا", "سـوى البـكاء محرَّم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72378	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نحن أناس ذا ما <\|vsep\|> قد حلَّ شهر المحرَّم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا عـاذل الصب في بكاء", "بـالله سـاعفه في بكائك", "فــانـه مـا بـكـى وحـيـدا", "على بني المصطفى أولئك", "بـل انـما قد بكت عليهم", "الانـس والجـنِّ والملائك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72374	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عاذل الصب في بكاء <\|vsep\|> بالله ساعفه في بكائك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانه ما بكى وحيدا <\|vsep\|> على بني المصطفى أولئك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وســائل هــل أتــى نـص بـحـق عـلى", "أجــبـتـه هـل أتـى نـص بـحـق عـلي", "فـظـنـنـي إذ غدا مني الجواب له", "عين السؤال صدى من صفحة الجبل", "ومـا درى لا درى جـدَّا ولا هزلا", "إنــي بـذاك أردت الجـدَّ بـالهـزل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72370	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وسائل هل أتى نص بحق على <\|vsep\|> أجبته هل أتى نص بحق علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فظنني ذ غدا مني الجواب له <\|vsep\|> عين السؤال صدى من صفحة الجبل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "انـظـر إلى زهـر الشـمـوع بـحضرة", "منها استعار البدر نورا ساطعا", "تـلقـى شـمـوسا بعد ما غربت لنا", "طـلعـت وتـلقـى الكـل مـنا يوشعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72366	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> انظر لى زهر الشموع بحضرة <\|vsep\|> منها استعار البدر نورا ساطعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمـــا رســـيــنــا للغــريَّ عــشــيــة", "لمن قد ثوى فيه احتراما وتبجيلا", "ربـطـنـا بـأخـفـاف المـطـيَّ ثـغـورنا", "فـأشـبـعـت البـيـداء لثما وتقبيلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72362	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما رسينا للغريَّ عشية <\|vsep\|> لمن قد ثوى فيه احتراما وتبجيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "عـلى فـقـد مـن تـبـكـي عـليهم تهامة", "وتــنــدبــهـم للحـشـر والنـشـر رامـة", "ومــن بــهـمـو أم القـرى مـسـتـهـامـة", "لقــد هـتـفـت فـي جـنـح ليـل حـمـامـة", "صــبــيــحــتــه بــالطــف قـامـت مـآتـم", "ونـــاحـــت بــوادي كــربــلاء وعــدَّدت", "عـليـهـم وفـي نـادي الغـريـيـن غرَّدت", "وفــي نــعــيـهـم كـم رجـعـت ثـم رِّددت", "وقـد أيـقـظـت كـل الهـواجـع إذ بـدت", "عـــلى فـــنــن تــنــعــى وانــي نــائم", "وكـنـت أرانـي فـي المـوالاة سـابقا", "بـزعـمـي وفـيـهـا لم أجـد لي لاحـقا", "أأزعــم أنــي فــي ولا الآل صـادقـا", "كـذبـت وأيـم الله لو كـنـت عـاشـقـا", "لبـــتَّ وطـــرفـــي بـــالمــجــرَّة عــائم", "وأجــريــت دمـعـا لا يـزال مـسـلسـلا", "عــلى مــا دهـي آل النـبـيِّ بـكـربـلا", "لقـد سـبـقـت مـنـي الحـمـامـة بـلبلا", "ولو كنت ممن يدعي السبق في الولا", "لمـا سـبـقـتـنـي بـالبـكـاء الحـمائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72358	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> على فقد من تبكي عليهم تهامة <\|vsep\|> وتندبهم للحشر والنشر رامة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بهمو أم القرى مستهامة <\|vsep\|> لقد هتفت في جنح ليل حمامة </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبيحته بالطف قامت متم <\|vsep\|> وناحت بوادي كربلاء وعدَّدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليهم وفي نادي الغريين غرَّدت <\|vsep\|> وفي نعيهم كم رجعت ثم رِّددت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أيقظت كل الهواجع ذ بدت <\|vsep\|> على فنن تنعى واني نائم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت أراني في الموالاة سابقا <\|vsep\|> بزعمي وفيها لم أجد لي لاحقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأزعم أني في ولا الل صادقا <\|vsep\|> كذبت وأيم الله لو كنت عاشقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبتَّ وطرفي بالمجرَّة عائم <\|vsep\|> وأجريت دمعا لا يزال مسلسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ما دهي ل النبيِّ بكربلا <\|vsep\|> لقد سبقت مني الحمامة بلبلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ليــت المــحــرَّم ليـلة اسـتـهـلاله", "ســلخــت عــشـيـتـهـا بـنـصـل هـلاله", "فـلطـالمـا أخـزى الشهور بما جرى", "فــيــه عــلى ســبــط النــبــيَّ وآله", "ولكــم بــعــودتـه أعـاد لنـا أسـى", "والعــود أحــمــد لم يـكـن بـمـآله", "لو كـان يـسـتـحـي إليـنـا لم يـعد", "لا عــاد إلا بــإنــتـقـاص كـمـاله", "شــهـر بـه شـهـر البـلاء بـكـربـلا", "عــضــبــا تــأنــق قـيـنـه بـصـقـاله", "قــد حـرَّمـتـه الجـاهـليـة واجـتـرت", "عـدوا بـنـو حـرب عـلى اسـتـحـلاله", "قــتــل الحـسـيـن بـه فـأي فـضـيـلة", "تــعــزى له وتــعــدَّ مــن أفــضــاله", "فـقـد الوجـود وجـوده مـن بـعد من", "كــان الوجــود يــلوذ فـي أذيـاله", "والدين أدناه البلاء إلى البلا", "يـا طـول مـا قـاسـاه مـن بـلبـاله", "قـــد شـــفــه ظــمــأ لكــوثــر جــدَّه", "فـسـقـاه سـاقـي الحـوض من سلساله", "قــد تــقــدَّر والقــضــاء بــه جــرى", "لا يـمـكـن التـفـصـيـل عـن اجماله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72354	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ليت المحرَّم ليلة استهلاله <\|vsep\|> سلخت عشيتها بنصل هلاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلطالما أخزى الشهور بما جرى <\|vsep\|> فيه على سبط النبيَّ وله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم بعودته أعاد لنا أسى <\|vsep\|> والعود أحمد لم يكن بمله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كان يستحي لينا لم يعد <\|vsep\|> لا عاد لا بنتقاص كماله </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهر به شهر البلاء بكربلا <\|vsep\|> عضبا تأنق قينه بصقاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حرَّمته الجاهلية واجترت <\|vsep\|> عدوا بنو حرب على استحلاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> قتل الحسين به فأي فضيلة <\|vsep\|> تعزى له وتعدَّ من أفضاله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد الوجود وجوده من بعد من <\|vsep\|> كان الوجود يلوذ في أذياله </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدين أدناه البلاء لى البلا <\|vsep\|> يا طول ما قاساه من بلباله </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد شفه ظمأ لكوثر جدَّه <\|vsep\|> فسقاه ساقي الحوض من سلساله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "قــبــة المــرتــضــى عــلي تـعـالى", "شـــأنـــهــا عــن مــوازن وعــديــل", "مـن نـضـار صـيـغـت بـغـيـر نـظـيـر", "فــي مــثــال مــنــزه عــن مــثـيـل", "فــوقــهــا كـالأكـليـل لاح هـلال", "رمــقــتــه الســهــا بـطـرف كـليـل", "كــبــرت فــاسـتـقـلت الفـلك الدو", "وار عــنــهــا بــأن يـرى بـبـديـل", "جــللت مــرقــدا جــليــلا تــجــلت", "فــوقـه هـيـبـة المـليـك الجـليـل", "فــعــلى قــبــة الســمـاء إذا مـا", "فــضــلوهــا أقــول بــالتــفــضـيـل", "هـي بـاء مـقـلوبة فوق تلك النق", "طــة المــســتــحــيــلة التــأويــل", "هي فلك بل ما عليه استوى الفل", "ك ومــن فــوق لوحــه مــن قــبـيـل", "هـي كـهـف النـجـاة طـور المناجا", "ة ثـمـال العـفـاة مـأوى الدخـيل", "هـي حـق للجـوهـر الخـاص مـا للع", "رض العــام عــنــهــا مــن مــقـيـل", "هــي ظــل مـا ضـل مـن قـال يـومـا", "بــحــمــاهــا مـن تـحـت ظـلٍّ ظـليـل", "هــي غــمــد لذي فــقــار بــطــيــن", "مــن ســيــوف الله العـلي صـقـيـل", "هــــي غـــاب ثـــوى بـــه أســـد ال", "له عـــلي بـــصـــدر أشـــرف غــيــل", "ذاك ليــث أردى العــدى بــزئيــر", "وحـــســـام أبـــادهـــم بـــصـــليــل", "كـورة لليـعـسـوب مـازج صـرف الش", "هــد مــنـهـا أطـايـب الزنـجـبـيـل", "كـــرة مـــســتــديــرة فــوق قــطــب", "دبــر الكــائنــات بــالتــعــديــل", "أفـرغـتـهـا يمنى المفاخر من تب", "ر المـعـالي فـي قـالب التـبـجيل", "صـبـغـتـهـا بـالنور أيدي التجلي", "بــقــدامـى مـن خـافـقـي جـبـرئيـل", "فــغــشـاهـا النـور الالهـي حـتـى", "بــخــيــال جــلت عــن التــخــيـيـل", "قـد حـوى فـصـل بـابـها جمل الفض", "ل التـي قـد غـنـيـن عـن تـفـصـيـل", "كـــعـــروس بــدت بــوجــه جــمــيــل", "تـسـبـى شـمـس الضـحـى بـخـدٍّ أسـيل", "هـي فـي الليـل مـثـلهـا في نهار", "وبــوقــت الضـحـى كـوقـت الاصـيـل", "قـابـلتـهـا البدور باللثم ليلا", "وشــمــوس النــهــار بــالتـقـبـيـل", "صـحـنـهـا كـالقـنـديـل يزهو صفاء", "وهــي تــحــكــي ذبـالة القـنـديـل", "يــا خـليـلي والخـليـل المـواسـي", "مـنـكـمـا مـن يـحـب نـفـع الخـليل", "عـللللانـي بـذكـر مـن حـلَّ فـيـها", "إن قــلبــي يــطــيــب بـالتـعـليـل", "نــعــتـه بـالزبـور جـاء وبـالفـر", "قــان بــل بــالتـورة والانـجـيـل", "الامـام المـبـيـن أحـصـى به الل", "ه جـمـيـع الاشـيـاء فـي التنزيل", "فـهـو اللوح بل وما خط في اللو", "ح لديـــه مـــقــيــد التــســجــيــل", "ســل ســبــيــلا لســلســبــيـل عـلي", "فـعـلى ابـن السـبيل قصد السبيل", "هـو سـاقي الحوض الذي ليس يظما", "مــن حــبــتــه يــداه بـالتـنـويـل", "عـــيـــلم كــل قــطــرة مــن نــداه", "هـــي غـــيــث لكــل عــام مــحــيــل", "عـرض حـالي لا غـرو ان طـال اني", "لذت فـي جـاهـه العـريـض الطـويل", "طـــامـــع مــن نــواله بــكــثــيــر", "مــا أنــا مــنــه قــانـع بـقـليـل", "جـئت مـسـتـهـديـا هـدى مـن كـريـم", "لسـت مـسـتـجـديـا جـدي مـن بـخـيل", "مــــن ثــــراه لي ثـــروة وحـــذاف", "يــر دعــانـي بـهـنَّ أغـنـى مـعـيـل", "زرتــه والدمــوع تــنــهــلَّ والاو", "زار تــنــهـال عـن كـثـيـب مـهـيـل", "ليــس لي بــعــد حـبـه مـن نـقـيـر", "يــغـن عـن شـيـئا ولا مـن فـتـيـل", "وافــرا أن مــدحــتــه بــخــفــيــف", "فـــبـــه أرجــو حــظ وزر ثــقــيــل", "حـــاســـدا عــنــد قــبــره أثــلات", "فــزن مــن قــربــه بــمـجـد أثـيـل", "فـعـليـه السـلام يـتـرى من الله", "ويـــهـــدي إليـــه فـــي مــنــديــل", "نــسـجـتـه أيـدي المـلائك مـن رق", "ة غــزل التــكــبــيـر والتـهـليـل", "مــا تــلا هــل أتــى عـليـه مـصـلٍّ", "بــلســان التــجــويـد والتـرتـيـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/72350	عبد الباقي العمري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1201	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قبة المرتضى علي تعالى <\|vsep\|> شأنها عن موازن وعديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نضار صيغت بغير نظير <\|vsep\|> في مثال منزه عن مثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوقها كالأكليل لاح هلال <\|vsep\|> رمقته السها بطرف كليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبرت فاستقلت الفلك الدو <\|vsep\|> وار عنها بأن يرى ببديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> جللت مرقدا جليلا تجلت <\|vsep\|> فوقه هيبة المليك الجليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى قبة السماء ذا ما <\|vsep\|> فضلوها أقول بالتفضيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي باء مقلوبة فوق تلك النق <\|vsep\|> طة المستحيلة التأويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي فلك بل ما عليه استوى الفل <\|vsep\|> ك ومن فوق لوحه من قبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي كهف النجاة طور المناجا <\|vsep\|> ة ثمال العفاة مأوى الدخيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي حق للجوهر الخاص ما للع <\|vsep\|> رض العام عنها من مقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي ظل ما ضل من قال يوما <\|vsep\|> بحماها من تحت ظلٍّ ظليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي غمد لذي فقار بطين <\|vsep\|> من سيوف الله العلي صقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي غاب ثوى به أسد ال <\|vsep\|> له علي بصدر أشرف غيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك ليث أردى العدى بزئير <\|vsep\|> وحسام أبادهم بصليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كورة لليعسوب مازج صرف الش <\|vsep\|> هد منها أطايب الزنجبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرة مستديرة فوق قطب <\|vsep\|> دبر الكائنات بالتعديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفرغتها يمنى المفاخر من تب <\|vsep\|> ر المعالي في قالب التبجيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبغتها بالنور أيدي التجلي <\|vsep\|> بقدامى من خافقي جبرئيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغشاها النور الالهي حتى <\|vsep\|> بخيال جلت عن التخييل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حوى فصل بابها جمل الفض <\|vsep\|> ل التي قد غنين عن تفصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كعروس بدت بوجه جميل <\|vsep\|> تسبى شمس الضحى بخدٍّ أسيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي في الليل مثلها في نهار <\|vsep\|> وبوقت الضحى كوقت الاصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قابلتها البدور باللثم ليلا <\|vsep\|> وشموس النهار بالتقبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحنها كالقنديل يزهو صفاء <\|vsep\|> وهي تحكي ذبالة القنديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خليلي والخليل المواسي <\|vsep\|> منكما من يحب نفع الخليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عللللاني بذكر من حلَّ فيها <\|vsep\|> ن قلبي يطيب بالتعليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعته بالزبور جاء وبالفر <\|vsep\|> قان بل بالتورة والانجيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> الامام المبين أحصى به الل <\|vsep\|> ه جميع الاشياء في التنزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو اللوح بل وما خط في اللو <\|vsep\|> ح لديه مقيد التسجيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل سبيلا لسلسبيل علي <\|vsep\|> فعلى ابن السبيل قصد السبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو ساقي الحوض الذي ليس يظما <\|vsep\|> من حبته يداه بالتنويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيلم كل قطرة من نداه <\|vsep\|> هي غيث لكل عام محيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرض حالي لا غرو ان طال اني <\|vsep\|> لذت في جاهه العريض الطويل </\|bsep\|> <\|bsep\|> طامع من نواله بكثير <\|vsep\|> ما أنا منه قانع بقليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> جئت مستهديا هدى من كريم <\|vsep\|> لست مستجديا جدي من بخيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ثراه لي ثروة وحذاف <\|vsep\|> ير دعاني بهنَّ أغنى معيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> زرته والدموع تنهلَّ والاو <\|vsep\|> زار تنهال عن كثيب مهيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس لي بعد حبه من نقير <\|vsep\|> يغن عن شيئا ولا من فتيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافرا أن مدحته بخفيف <\|vsep\|> فبه أرجو حظ وزر ثقيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاسدا عند قبره أثلات <\|vsep\|> فزن من قربه بمجد أثيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعليه السلام يترى من الله <\|vsep\|> ويهدي ليه في منديل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسجته أيدي الملائك من رق <\|vsep\|> ة غزل التكبير والتهليل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أَنـت زوّجـتني وَما كنتُ أَدري", "وَأَتـانـي النـسـاءُ للتـزيـينِ", "ذاكَ مِن شربكَ المَدامة صرفاً", "وَتَماديكَ في الصبا والجنونِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97713	رقاش أخت جذيمة الوضاح	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1803	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنت زوّجتني وَما كنتُ أَدري <\|vsep\|> وَأَتاني النساءُ للتزيينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيـا لهـفـي ويـا حُزني جميعاً", "ويـا غـمَّ الفـؤادِ لمـا لقينا", "تركنا الدين والدنيا جميعاً", "وخـلّيـنـا الحـلائل والبنينا", "فـمـا كـنّـا أنـاسـاً أهـل ديـنٍ", "فـنـصـبـر للبـلاء إذا بُـلينا", "ولا كُـنّـا أنـاسـاً أهـل دنـيا", "فـنـمـنـعها وإن لم نرجُ دنيا", "تــركــنــا دُورنـا لطـغـام عـكٍّ", "وانـبـاط القـرى والاشـعرينا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96084	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا لهفي ويا حُزني جميعاً <\|vsep\|> ويا غمَّ الفؤادِ لما لقينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركنا الدين والدنيا جميعاً <\|vsep\|> وخلّينا الحلائل والبنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما كنّا أناساً أهل دينٍ <\|vsep\|> فنصبر للبلاء ذا بُلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا كُنّا أناساً أهل دنيا <\|vsep\|> فنمنعها ون لم نرجُ دنيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تهجُ يشكر يا زياد ولا تكُن", "غَـرَضـاً وأنتَ عن الأذى في مَعزلِ", "وأعـلم بـأنـهـم إذا مـا حـصّلوا", "خـيـرٌ وأكـرمُ مـن أبـيـك الأعزل", "لولا زعيمُ بني المعلّى لم نَبُت", "حــتــى نُـصـبِّحـكـم بـجـيـشٍ جـحـفـل", "تـمـشـي الضـراءَ رجالهم وكأنهم", "أسـدُ العـريـن بـكـلّ عَـضـب مُـنصَل", "فأحذر زيادُ ولا تكُن ذا تُدراءٍ", "عــنــد الرجــالِ ونُهــزةً للخُــتَّل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96080	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تهجُ يشكر يا زياد ولا تكُن <\|vsep\|> غَرَضاً وأنتَ عن الأذى في مَعزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعلم بأنهم ذا ما حصّلوا <\|vsep\|> خيرٌ وأكرمُ من أبيك الأعزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا زعيمُ بني المعلّى لم نَبُت <\|vsep\|> حتى نُصبِّحكم بجيشٍ جحفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمشي الضراءَ رجالهم وكأنهم <\|vsep\|> أسدُ العرين بكلّ عَضب مُنصَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمـا خـطـبـتُ إلى خليعةَ نفسها", "قالت خليعة ما أرى لك ما لا", "أودى بـمـالي يـا خـليعُ تكرُّمي", "وتـخـرُّقـي وتـحـمُّلـي الأثـقـالا", "إنـي وجـدِّكِ لو شـهـدتِ مـواقـفي", "بـالسـفـحِ يـومَ أُجِلّل الأبطالا", "سـيـفـي لسـرَّكِ أن تكوني خادماً", "عـنـدي إذا كرهِ الكماةُ نِزالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96076	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لما خطبتُ لى خليعةَ نفسها <\|vsep\|> قالت خليعة ما أرى لك ما لا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودى بمالي يا خليعُ تكرُّمي <\|vsep\|> وتخرُّقي وتحمُّلي الأثقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني وجدِّكِ لو شهدتِ مواقفي <\|vsep\|> بالسفحِ يومَ أُجِلّل الأبطالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـسـعـى أنـاسُ لكـيـمـا يُـدركوك ولو", "خـاضـوا بـحـارَك أو ضحضاحها غرقوا", "وأنـت فـي الحربِ لا رثُّ القُوى بَرِمٌ", "عــنــد اللقــاءِ ولا رعــديـدةٌ فـرِق", "كلُّ الخلال التي يسعى الكرامُ لها", "إن يـمـدحـوك بـها يوماً فقد صَدقوا", "سـادَ العـراقَ فـحـالُ النـاسِ صـالحةٌ", "وســادَهــم وزمــانُ النــاس مُــنـخـرِق", "لا خــارجــيُّ ولا مــســتـحـدث شـرفـاً", "بـل مـجـد آل شـهـابٍ كـان مُذ خُلِقوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96072	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يسعى أناسُ لكيما يُدركوك ولو <\|vsep\|> خاضوا بحارَك أو ضحضاحها غرقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت في الحربِ لا رثُّ القُوى بَرِمٌ <\|vsep\|> عند اللقاءِ ولا رعديدةٌ فرِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ الخلال التي يسعى الكرامُ لها <\|vsep\|> ن يمدحوك بها يوماً فقد صَدقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادَ العراقَ فحالُ الناسِ صالحةٌ <\|vsep\|> وسادَهم وزمانُ الناس مُنخرِق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـانـت سُـعـادُ وأمس حبلُها انقطعا", "وليـتَ وصـلاً لهـا مـن حَبلها رجعا", "شَــطّــت بـهـا غُـربـةٌ زوراءُ نـازحـةٌ", "فـطـارت النـفـسُ من وجدٍ بها قطعا", "مـا قـرّت العينُ إذ زالت فينفعها", "طـعـم الرُقـادِ إذا مـا هاجعٌ هجعا", "مَـنـعـت نـفـسـي مـن روحٍ تـعـيـش به", "وقـد أكـونُ صـحـيحَ الصدرِ فانصدعا", "غـدَت تـلوم عـلى مـا فـات عـاذلتي", "وقـبـل لومـك مـا أغـنـيت مَن مَنَعا", "مـهـلاً ذريـنـي فـإنـي غالني خُلُقي", "وقـد أرى فـي بـلاد اللَه مـتَّسـعـا", "فـخـري تـليـدٌ ومـا انـفـقـت أخلفه", "سـيـب الإله وخيرُ المالِ ما نفعا", "مـا عـضّني الدهرُ إلا زادني كرماً", "ولا اسـتـكنتُ له إن خانَ أو خدَعا", "ولا تـليـنُ عـلى العـلّات مـعـجَمتي", "فـي النـائباتِ إذا ما مسّني طبَعا", "ولا تُــليــنُ مــن عــودي غــمــائزُه", "إذا المُـعـمـر مـنها لان أو خضَعا", "مـا يـسّـر اللَه مـن خـيـرٍ قنعتُ به", "ولا أمـوت عـلى مـا فـاتـنـي جزَعا", "ولا أُخــاتِــلُ ربَّ البــيــتِ غـفـلتَه", "ولا أقـولُ لشـيـء فـاتَ مـا صـنَـعـا", "إنّــي لأمــدحُ أقــوامــاً ذوي حَـسَـبٍ", "لم يـجـعلِ اللَهِ في أقوالهم قَذعا", "الطّـيـبـيـن عـلى العـلّات مـعـجَـمـةً", "لو يُعصَرُ المسكُ من إطرافهم نَبَعا", "بــنــي شـهـابٍ بـهـا أعـنـي وإنـهُـم", "لأكـرمُ النـاسِ أخـلاقـاً ومُـصـطنَعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96068	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بانت سُعادُ وأمس حبلُها انقطعا <\|vsep\|> وليتَ وصلاً لها من حَبلها رجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَطّت بها غُربةٌ زوراءُ نازحةٌ <\|vsep\|> فطارت النفسُ من وجدٍ بها قطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قرّت العينُ ذ زالت فينفعها <\|vsep\|> طعم الرُقادِ ذا ما هاجعٌ هجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنعت نفسي من روحٍ تعيش به <\|vsep\|> وقد أكونُ صحيحَ الصدرِ فانصدعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدَت تلوم على ما فات عاذلتي <\|vsep\|> وقبل لومك ما أغنيت مَن مَنَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلاً ذريني فني غالني خُلُقي <\|vsep\|> وقد أرى في بلاد اللَه متَّسعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخري تليدٌ وما انفقت أخلفه <\|vsep\|> سيب الله وخيرُ المالِ ما نفعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عضّني الدهرُ لا زادني كرماً <\|vsep\|> ولا استكنتُ له ن خانَ أو خدَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تلينُ على العلّات معجَمتي <\|vsep\|> في النائباتِ ذا ما مسّني طبَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تُلينُ من عودي غمائزُه <\|vsep\|> ذا المُعمر منها لان أو خضَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما يسّر اللَه من خيرٍ قنعتُ به <\|vsep\|> ولا أموت على ما فاتني جزَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أُخاتِلُ ربَّ البيتِ غفلتَه <\|vsep\|> ولا أقولُ لشيء فاتَ ما صنَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّي لأمدحُ أقواماً ذوي حَسَبٍ <\|vsep\|> لم يجعلِ اللَهِ في أقوالهم قَذعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الطّيبين على العلّات معجَمةً <\|vsep\|> لو يُعصَرُ المسكُ من طرافهم نَبَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إنّ في القصر ذي الخِبا بدرَ تمٍّ", "حــســنَ الدلِ للفــؤادِ مــصــيـبـا", "ولعــاً بــالخــلوقِ يــأرجُ مــنــه", "ريـح رَنـدٍ إذا اسـتـقـلَّ مـنـيـبا", "يـلبـسُ الخـزَّ والمـطـارِف والقـزَّ", "وعَـصـبـاً مـن اليـمـانـي قـسـيـبا", "ورأيــتُ الحــبــيــبَ يُـبـرز كـفّـا", "مــا رآه المــحــبُّ إلا خـضـيـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96060	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نّ في القصر ذي الخِبا بدرَ تمٍّ <\|vsep\|> حسنَ الدلِ للفؤادِ مصيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعاً بالخلوقِ يأرجُ منه <\|vsep\|> ريح رَندٍ ذا استقلَّ منيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلبسُ الخزَّ والمطارِف والقزَّ <\|vsep\|> وعَصباً من اليماني قسيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "صـاحـبـت عـمراً زماناً ثم قلتُ له", "إلحق بقومك يا عمرو بن صوحانا", "فـإن صـبـرتَ فـإنّ الصـبـرَ مـكـرمةٌ", "وإن جـزَعـتَ فـقـد كان الذي كانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96085	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> صاحبت عمراً زماناً ثم قلتُ له <\|vsep\|> لحق بقومك يا عمرو بن صوحانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وكـأسٍ كـأنَ المـسـكَ فيها حسوتُها", "ونــازعــنــيــهـا صـاحـب لي مـلوّم", "أغــرُّ كــأنّ البــدرَ ســنّــة وجَهــه", "له كـــفـــل وافٍ وفــرعُ ومَــبــســم", "يُـضـيـء دُجـى الظـلمـاء رونَق خدهِ", "وينجابُ عنه الليل والليلُ مظلم", "وثـديـانِ كالحنقينِ والمتنُ مدمجٌ", "وجــيــد عــليــه نَــســقَ درٍّ مـنـظَّم", "وبـطـن طـواه اللَه طـيّـا ومـنـطِـقٌ", "رخـيـمٌ وردِفٌ نـيـطَ بـالحـقو مفأم", "بـه تَـبَـلتـنـي واسـتبتني وغادرت", "لظـىً فـي فـؤادي نـارُهـا تـتـضـرّم", "أبيتُ بها أهدي إذا الليلُ جنّني", "وأصــبــح مـبـهـوتـاً فـمـا أتـكـلّم", "فمن مُبلغُ قومي الدنا أن مُهجتي", "تُــبــيــن لئن بـانـت ألا تـتـلوم", "وعـهـدي بـهـا واللَه يُصلح بالها", "تـجـود عـلى مَـن يُـشـتهيها وتُنعم", "فــمـا بـالُهـا ضـنَّتـ عـليّ بـودّهـا", "وقـلبـي لهـا يـا قـوم عـانٍ متيّم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96081	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وكأسٍ كأنَ المسكَ فيها حسوتُها <\|vsep\|> ونازعنيها صاحب لي ملوّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغرُّ كأنّ البدرَ سنّة وجَهه <\|vsep\|> له كفل وافٍ وفرعُ ومَبسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضيء دُجى الظلماء رونَق خدهِ <\|vsep\|> وينجابُ عنه الليل والليلُ مظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثديانِ كالحنقينِ والمتنُ مدمجٌ <\|vsep\|> وجيد عليه نَسقَ درٍّ منظَّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبطن طواه اللَه طيّا ومنطِقٌ <\|vsep\|> رخيمٌ وردِفٌ نيطَ بالحقو مفأم </\|bsep\|> <\|bsep\|> به تَبَلتني واستبتني وغادرت <\|vsep\|> لظىً في فؤادي نارُها تتضرّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبيتُ بها أهدي ذا الليلُ جنّني <\|vsep\|> وأصبح مبهوتاً فما أتكلّم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن مُبلغُ قومي الدنا أن مُهجتي <\|vsep\|> تُبين لئن بانت ألا تتلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعهدي بها واللَه يُصلح بالها <\|vsep\|> تجود على مَن يُشتهيها وتُنعم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ســتــعــلم أن رأيــك رأي ســوءٍ", "إذا ظِــلُّ الأمــارة عـنـك زالا", "وراحَ بـنـو أبـيـك ولسـتَ فـيهم", "بــذي ذكــرٍ يــزيــدهــم جَـمـالا", "هــنـاك تـذكَّرُ الأسـلافَ مـنـهـم", "إذا الليلُ القصيرُ عليك حالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96077	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ستعلم أن رأيك رأي سوءٍ <\|vsep\|> ذا ظِلُّ الأمارة عنك زالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراحَ بنو أبيك ولستَ فيهم <\|vsep\|> بذي ذكرٍ يزيدهم جَمالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا نِـلتَ مـالاً قُلتَ قيسٌ عشيرتي", "تـجـورُ عـليـنا عامداً في قضائكا", "وإن كانت الأخرى فبكرُ بن وائلٍ", "بـزَعـمـكَ يُـحـشـى داؤُهـا بـدوائكا", "هـنـالك لا نـمـشي الضراءَ إليكمُ", "بـنـي مـسـمـع إنّـا هـنـاك أولئكا", "عـسـى دولةُ الذهلينِ يوماً ويشكرٍ", "تـكـرُّ عـليـنـا سـبـعـةً من عطائكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96073	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا نِلتَ مالاً قُلتَ قيسٌ عشيرتي <\|vsep\|> تجورُ علينا عامداً في قضائكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كانت الأخرى فبكرُ بن وائلٍ <\|vsep\|> بزَعمكَ يُحشى داؤُها بدوائكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك لا نمشي الضراءَ ليكمُ <\|vsep\|> بني مسمع نّا هناك أولئكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قُــل لذوي ســيــفٍ وســيــف ألســتُــم", "أقــلَّ بـنـي سـعـدٍ حـصـاداً ومـزرعـا", "كــأنــكــم جــعــلانُ دارٍ مُــقــامــةٍ", "عـلى عـذرات الحـيّ أصـبـحـنَ وقّـعـا", "لقـد نـالَ سـيـفُ فـي سـجستان نُهزةً", "تـطـاول مـنـها فوق ما كان إصبعا", "أصباَ الزناد الخمرَ حتى لقد نَمَت", "له سُـرّةٌ تُـسـقـى الشرابَ المشعشَعا", "فلولا هوانُ الخمر ما ذُقتَ طعمَها", "ولا شُـقـنـتَ إبـريـقـاً بكفّك مترعا", "كـمـا لم يـذقـهـا أن تـكون عزيزةً", "أبـوك ولم يُـعـرَض عـليـهـا فيطمعا", "وكـان مـكـان الكـلب أو من ورائه", "إذا مـا المُـغَـنّـى للذاذةِ أسـمـعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96069	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لذوي سيفٍ وسيف ألستُم <\|vsep\|> أقلَّ بني سعدٍ حصاداً ومزرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنكم جعلانُ دارٍ مُقامةٍ <\|vsep\|> على عذرات الحيّ أصبحنَ وقّعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد نالَ سيفُ في سجستان نُهزةً <\|vsep\|> تطاول منها فوق ما كان صبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصباَ الزناد الخمرَ حتى لقد نَمَت <\|vsep\|> له سُرّةٌ تُسقى الشرابَ المشعشَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلولا هوانُ الخمر ما ذُقتَ طعمَها <\|vsep\|> ولا شُقنتَ بريقاً بكفّك مترعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما لم يذقها أن تكون عزيزةً <\|vsep\|> أبوك ولم يُعرَض عليها فيطمعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا رُبَّ يـــوم لي بـــبُـــســـتَ وليــلةٍ", "ولا مـثـل أيـامـثـي المـواضي بتُسترِ", "غــنــيــتُ بــهـا أسـقـي سـلافَ مُـدامـةٍ", "كـريـمَ المُـحـيّـا مـن عـرانـيـن يـشكر", "نُــبــادر شُــربَ الراح حــتـى نـهـرَهـا", "وتــتـركـنـا مـثـلَ الصـريـع المُـعـفّـر", "فـــذلك دهـــرٌ قــد تــولّى نــعــيــمــه", "فــأصــحــبــت قـد بُـدّلَت طـول التـوقُّر", "فـراجـعـنـي حـلمـي وأصـبـحتُ منهج ال", "شــرابِ وقِــدمــاً كــنــتُ كــالمـتـحـيّـر", "وكـــلُّ أوانِ الحـــقِّ أبــصــرتُ قــصــده", "فــلســت وإن نُــبــهــتُ عـنـه بـمـقـصـر", "سأركضُ في التقوى وفي العلم بعدما", "ركــضــتُ إلى أمــر الغــويّ المُــشـهّـر", "وبــاللَه حــولي واحــتـيـالي وقـوّتـي", "ومـن عـنـده عـرفـي الكـثـيـر ومُنكري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96065	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا رُبَّ يوم لي ببُستَ وليلةٍ <\|vsep\|> ولا مثل أيامثي المواضي بتُسترِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنيتُ بها أسقي سلافَ مُدامةٍ <\|vsep\|> كريمَ المُحيّا من عرانين يشكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُبادر شُربَ الراح حتى نهرَها <\|vsep\|> وتتركنا مثلَ الصريع المُعفّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذلك دهرٌ قد تولّى نعيمه <\|vsep\|> فأصحبت قد بُدّلَت طول التوقُّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراجعني حلمي وأصبحتُ منهج ال <\|vsep\|> شرابِ وقِدماً كنتُ كالمتحيّر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلُّ أوانِ الحقِّ أبصرتُ قصده <\|vsep\|> فلست ون نُبهتُ عنه بمقصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأركضُ في التقوى وفي العلم بعدما <\|vsep\|> ركضتُ لى أمر الغويّ المُشهّر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أبـا خـالدٍ ركـنـي ومـن أنـا عـبـدُه", "لقـد غـالني الأعداءُ عمداً لتغضبا", "فإن كنتُ قلت اللذ أتاك به العدا", "فـشـلّت يـدي اليـمنى وأصبحت أغضبا", "ولا زِلتُ مـــحـــمـــولاً عـــليَّ بــليَّةٌ", "وأمــســيــتُ شـلواً للسّـبـاع مُـتَـرَّبـا", "فـلا تَـسـمـعَـن قـولَ العـدا وتـبيَّنَن", "أبـا خـالدٍ عـذراً وإن كـنـتَ مـغضِبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96061	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أبا خالدٍ ركني ومن أنا عبدُه <\|vsep\|> لقد غالني الأعداءُ عمداً لتغضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن كنتُ قلت اللذ أتاك به العدا <\|vsep\|> فشلّت يدي اليمنى وأصبحت أغضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زِلتُ محمولاً عليَّ بليَّةٌ <\|vsep\|> وأمسيتُ شلواً للسّباع مُتَرَّبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صـحـا قـلبـي واقـصـر بـعـد غيٍّ", "طـويـل كـان فـيه من الغواني", "بـأن قـصدَ السبيل فباع جهلاً", "بـرُشـدٍ وارتـجـى عُقبى الزمانِ", "وخاف الموت واعتصم ابن حجرٍ", "مـن الحـبِّ المُـبـرّح بـالجـنانِ", "وقِـدمـاً كـانَ مـعـتـرماً جموحاً", "إلى لذّاتـــه ســـلِسَ العــنــانِ", "واقـلع بـعـد حـبـوتـهِ وأضـحـى", "طـويـلَ الليـل يـهرِف بالقُرانِ", "ويـدعـو اللَه مُـجـتهداً لكيما", "يـنـالَ الفوزَ من غُرف الجنان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96086	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> صحا قلبي واقصر بعد غيٍّ <\|vsep\|> طويل كان فيه من الغواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأن قصدَ السبيل فباع جهلاً <\|vsep\|> برُشدٍ وارتجى عُقبى الزمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخاف الموت واعتصم ابن حجرٍ <\|vsep\|> من الحبِّ المُبرّح بالجنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقِدماً كانَ معترماً جموحاً <\|vsep\|> لى لذّاته سلِسَ العنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقلع بعد حبوتهِ وأضحى <\|vsep\|> طويلَ الليل يهرِف بالقُرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ولمــا رأيـت سـراةَ قـومـي", "سكوناً لا يثوب لهم زعيم", "هـتـفـت بـمسمع وصدى أميرٍ", "وقـبـرِ مـعـمّرٍ تلك القروم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/96082	أبو جلدة اليشكري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1691	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما رأيت سراةَ قومي <\|vsep\|> سكوناً لا يثوب لهم زعيم </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.