Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الخفيف	[ "لسـت أنـسى وقوفنا نتشاكى ", " بدموع الجفون حتى الصباح", "وفـراقـي لكم وقد نشر الصب", " ح جـنـاحيه خيفة الافتضاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147640	أبو علي الآمدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3999	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 119, "text": "القطعة إحدى قطعتين هما كل ما اورده الصفدي من شعر أبي علي في الوافي، والثانية هي القطعة السابقة : (تصدر للتدريس كل مهوس)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لست أنسى وقوفنا نتشاكى <\|vsep\|> بدموع الجفون حتى الصباح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "تَــجَــلَّت هُــمــومٌ وَجَــلَّت هِــمَــم", "وَعَـــمَّ نَـــعِــيــمٌ وَحَــلَّت نِــعَــم", "وَإِن صَـحَّ قـاضي القُضاةِ اِغتَدى", "صَــحــائِحَ مِــنّــا مِـراضُ النَّسـَم", "فَــمــا خَـصَّ هـذا الأَذى جِـسـمَهُ", "وَلَكِـــنَّهـــُ عَـــمَّ هـــذي الأُمَــم", "وَأَضــرَمَ حَــتّــى ضُــلوعَ العُــلَى", "وَفَـــطَّرَ حَـــتّــى فُــؤادَ الكَــرَم", "كَــــــأَنَّ النُّفـــــوسَ لَهُ جُـــــنَّةٌ", "وَمــــا حَـــلَّ إِلا بِهِـــنَّ الأَلَم", "وَأَروَى بِــأَدمُــعِــنــا أَرضَــنــا", "فَـأَغـنـى الغَـمـائِمَ أَن تَـنسَجِم", "وَإِمّــــا أَدَقَّ لَنــــا شَــــخــــصَهُ", "فَما اِنفَكَّ مِنهُ النَّدى ذا عِظَم", "وَمـــا إِن تُـــســـاءُ بَـــلى إِنَّهُ", "يُـنـافِـسُ فـيـكَ الوُجـودُ العَدَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73932	ابن الفَرَس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1265	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 140, "text": "القصيدة هنأ فيها القاضي أبا العباس بن الحلال (أحمد بن محمد بن زيادة الله قاضي قضاة المشرق المقتول سنة 554هـ&zwj;) بالبرء من مرض ألم به ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "وقد ترجم ابن الأبار له في معجم أصحاب القاضي الصدفي قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 312, "text": "أحمد بن محمد بن زيادة الله الثقفي أبو العباس المعروف بابن الحلال قاضي قضاة الشرق من أهل مرسية ولبيته بها نباهة ولاه الأمير محمد بن سعد قضا عمله ثم نكبه وهلك في معتقله باندة من ثغور بلنسية سنة 554 وكان قد تفقه بابي القاسم بن أبي جمرة وسمع من أبي علي جامع الترمذي وغير ذلك (ثم أورد حديثا من أحاديثه)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "ولم اعثر على القصيدة ولا القصيدة الآتية في أي مصدر من مصادر الموسوعة ؟", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تَجَلَّت هُمومٌ وَجَلَّت هِمَم <\|vsep\|> وَعَمَّ نَعِيمٌ وَحَلَّت نِعَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن صَحَّ قاضي القُضاةِ اِغتَدى <\|vsep\|> صَحائِحَ مِنّا مِراضُ النَّسَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما خَصَّ هذا الأَذى جِسمَهُ <\|vsep\|> وَلَكِنَّهُ عَمَّ هذي الأُمَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَضرَمَ حَتّى ضُلوعَ العُلَى <\|vsep\|> وَفَطَّرَ حَتّى فُؤادَ الكَرَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ النُّفوسَ لَهُ جُنَّةٌ <\|vsep\|> وَما حَلَّ ِلا بِهِنَّ الأَلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَروَى بِأَدمُعِنا أَرضَنا <\|vsep\|> فَأَغنى الغَمائِمَ أَن تَنسَجِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِمّا أَدَقَّ لَنا شَخصَهُ <\|vsep\|> فَما اِنفَكَّ مِنهُ النَّدى ذا عِظَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَمــا أَيّــامُــنـا إِلا مَـطـايـا", "تَـخُـبُّ بِـنـا وَمـا تَـشكو كَلالا", "تَسوقُ إِلى الهَلاكِ وَنَحنُ نَلهُو", "كَــأَنّــا قَـد عَـلِمـنـاهُ مُـحـالا", "وَمـا مَـثـواهُ غَـيـرُ جِـنانِ عَدنٍ", "إِلَيـهـا أَزمَعَ اليَومَ اِنتِقالا", "وَلَيــسَ مَـقَـرُّهُ فـي حَـيـثُ أَلقَـى", "عَــلَيــهِ التُّربَ دافِـنُهُ وَمـالا", "لزومٌ لِلمُــــصَـــلَّى وَالنَّواهِـــي", "يُـجـيدُ بِأَثمدِ اللَّيلِ اِكتِحالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73933	ابن الفَرَس	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1265	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما أَيّامُنا ِلا مَطايا <\|vsep\|> تَخُبُّ بِنا وَما تَشكو كَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسوقُ ِلى الهَلاكِ وَنَحنُ نَلهُو <\|vsep\|> كَأَنّا قَد عَلِمناهُ مُحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما مَثواهُ غَيرُ جِنانِ عَدنٍ <\|vsep\|> ِلَيها أَزمَعَ اليَومَ اِنتِقالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ مَقَرُّهُ في حَيثُ أَلقَى <\|vsep\|> عَلَيهِ التُّربَ دافِنُهُ وَمالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "ما لقيَ الناس من الفرّاء ", " ..", "يحور في النحو إلى وراء", "...", "قد ترك الناس على عوجاء..." ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177962	قريبة أم البهلول الدبيرية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/6072	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 464, "text": "قريبة بنت أباق الدبيرية (1) الأسدية أم البهلول: شاعرة أديبة، من راويات الأخبار، من أهل بغداد، في عصر هارون الرشيد وهي أخت الشاعر ركاض بن أباق. وقد سماها ابن النديم في الفهرست في قائمة من اشتهر خطه من الأدباء واولهم أبو الهيثم الأعرابي. وترجم لها البلاذري في \"أنساب الأشراف\" في أعلام بني دبير الأسدية من أسد بن خزيمة رهط الكميت، قال بعدما ترجم لركاض: (وأخته أم البهلول قريبة بنت أباق، وقد كتب عنها الفراء النحوي، ومحمد بن الأعرابي والناس، فكانت فصيحة وهي التي تقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 48, "text": "(1) انظر في صفحتها ما حكيته عن بني دبير واعلامهم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لقيَ الناس من الفرّاء <\|vsep\|> </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحور في النحو لى وراء <\|vsep\|> </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنــا وإن رســول الله يــجـمـعـنـا ", " أب وأم وجــــد غــــيــــر مـــوصـــوم", "جـاءت بـنـا ربـة مـن بـيـن أسـرته ", "غـراء مـن نـسـل عـمـران بـن مـخزوم", "حزناً بها جون من يسعى ليدركها ", " قـرابـة مـن حـواهـا غـيـر مـسـهـوم", "رزقـاً مـن الله أعـطـانا فضيلته ", "والنــاس مـن بـيـن مـرزوق ومـحـروم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144356	العباس بن الحسن العلوي العباسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3449	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 430, "text": "الأبيات من شعر العباس في ترجمته في تاريخ بغداد قال الخطيب: أخبرنا الحسن بن أبي بكر أخبرنا الحسن بن محمد بن يحيى العلوي حدثنا جدي يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب قال: وكان العباس بن الحسن في صحابة أمير المؤمنين هارون وكان من رجال بنى هاشم لساناً وبياناً وشعراً وقال العباس بن الحسن يذكر إخاء أبي طالب لعبد الله أبي النبي صلى الله عليه وسلم لأبيه وأمه من بين إخوته: (ثم أورد الأبيات)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وفي كتاب (أسد الغابة) لابن أثير:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "\r\nوكان عبد الله والزبير وأبو طالب إخوة لأب وأم؛ أمهم فاطمة بنت عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 126, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "وتتمة نسب عمران في ترجمة حفيده بجاد بن السائب المخزومي قال ابن عبد البر في الاستيعاب:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 212, "text": "\r\nبجاد ويقال بجار بن السائب بن عويمر بن عائذ بن عمران بن مخزوم ابن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤي القرشي المخزومي قتل يوم اليمامة شهيداً في صحبته نظر وأخواه جابر وعويمر ابنا السائب قتلا يوم بدر كافرين ...إلخ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 302, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نا ون رسول الله يجمعنا <\|vsep\|> أب وأم وجد غير موصوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت بنا ربة من بين أسرته <\|vsep\|> غراء من نسل عمران بن مخزوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزناً بها جون من يسعى ليدركها <\|vsep\|> قرابة من حواها غير مسهوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومـا كـنتُ أرجو أن تكون مطيَّتي ", " مُجدَّعةَ الأُذنين مَبتورةَ الذنب", "ولا عن رضىً كان الحمار مطيَّتي ", "ولكـنَّ مـن يـمـشي سيرضى بما ركب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144355	العباس بن الحسن العلوي العباسي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3449	العصر العباسي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 177, "text": "انظر قصة البيتين في ترجمة الشاعر، وأضيف هنا ان الراغب الأصفهاني نسب البيت الثاني إلى جحظة الكاتب في فصل بعنوان (وصف الحمار مدحا وذما) وهو في ديوانه جحظة المنشور في الموسوعة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وما كنتُ أرجو أن تكون مطيَّتي <\|vsep\|> مُجدَّعةَ الأُذنين مَبتورةَ الذنب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لو كـنـتُ ذا مـالٍ وذا ثـروةٍ ", " والشيبُ ما آن ولا قيلَ كادْ", "لَجــامـلتْ جُـمـلٌ بـمـيـعـادهـا ", " وسـاعـدَتْ بالوَصل منها سُعادْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143590	يَحيى بن نصر السعدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3367	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لو كنتُ ذا مالٍ وذا ثروةٍ <\|vsep\|> والشيبُ ما ن ولا قيلَ كادْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "تَـــقـــوى الإله ذخـــيـــرةٌ للمُــوئِلِ", " والبِــرُّ خــيــرُ مــطــيّـةِ المُـتَـحـمِّلِ", "ولقــد خـلعـتُ خَـلاعـتـي ورفـضْـتُهـا ", " وعِــقــالُ لَهْــوي مــطـلَقٌ لم يُـعـقـلِ", "وهَــجــرتُ خِـلاّنَ الصَّبـابـة والصِّبـا ", " وهــوى مــغـازَلة الغـزال الأكْـحَـلِ", "والشَّيــبُ قــد شــبّــتْ لوامِــعُ بـرقـه", " شُـعَـلاً لهـا حُـرقُ الحـريـق المُشعَل", "أأجـامـل الأهـواء فـي طلب المُنى ", " ولطـالمـا جـانـبْـتُ مـا لم يـجـملِ؟", "ولربَّ مَهْــلكــةٍ طــويــتُ فِــجــاجَهــا ", " وحَــللتُ مــنـهـا مَـنـزلاً لم يُـحْـلل", "مـا افـتـضَّ بِـكـرَ أكـامها ووهادها ", " خَــبَـبُ الجـيـاد ولا وَجـيـفُ البُـزَّل", "تـحـكـي عِـظـام العـيـس فـوق يَفاعها", " شُهُــبَ النـسـورِ المُـشـرفـاتِ المُـثَّل", "يَهْــمــاء ليــسَ بــهـا لركْـبٍ مُـؤنـسٌ ", " غــيــر النــواعـبِ والرِّئال الجُـفَّل", "كــلّفــتُ نـفـسـي قـطـعـهـا وركـبـتُهـا", "عَــجِــلاً ولم أفْــرقْ ولم أتــمــلمــلِ", "يـــرجـــو أوامــي رِيَّ أعــذبَ مَــوردٍ ", " ويَـشـيـمً بـرق حَيا السحاب المخضل", "المــحــسِــنُ الحـسَـنَ الذي إحـسـانُهُ ", "ونــوالُهُ أقــصــى مُــنــى المُــتَـنـوِّلِ", "أصْــلٌ رســا فــي المَـكـرُمـاتِ وفـرعُهُ", " مــتــفــرِّعٌ فــوق السِّمــاك الأعــزل", "إســحــاقُ يــأتـي مـجـده بـفَـعـاله ", "وعــليٌّ العــالي الذُّرا وأبــو عــلي", "قــومٌ هُــمُ أعــيـانُ أعـيـانِ العْـلا ", " قَـــولاً بـــغـــيـــر تَــزيُّدٍ وتَــعَــوُّلِ", "كـم فـيهمُ، إنْ طاوَلوا أو ساجَلوا ", " يــومَ التَّفــاخُـر، مـن مُـعِـمٍّ مُـخْـوِلِ", "الواهـبُ المـنـحَ الجِـسـام تـبرُّعاً ", " إن سـيـلَ بـذْلَ المـالِ أو لم يُسألِ", "مـلكٌ إذا التَـوَت الأمـور بـدا له ", " رأيٌ يُـــبـــيِّنــ كــل أمــرٍ مُــشــكِــلِ", "تـشـتـاق سـيـرتَهُ البـلاد بـأسـرها ", " شوقَ الظِّماء إلى الزُّلال السَّلْسَلِ", "تـلقـى الوفودَ ببابه يومَ الندى ", " مــن صــادرٍ أو واردٍ مُــســتــعــجِــلِ", "مِـثـلَ الحَـجـيج إذا تزاحَمَ وَفْدُهُم ", " بـالبـيـت أو رِجـلُ الجَراد المُجفِلِ", "ضــافـي الظـلال لمـن يـلوذ بـظـلّه ", " رَحْــبُ الذُّرا للوفْـد عَـذْبُ المـنْهَـل", "وجــهٌ إذا ســيــلَ النــوالَ رأيــتَهُ ", " مــتــهــلَّلاً كــالعــارض المَــتَهــلِّلِ", "قــد طــبَّقــَ الآفــاق عــدْلُكَ كــلّهــا", " وكـفـى الرعـيّـةَ جَـورَ مَـن لم يَعدل", "ونــشــرتَ مـنـشـورَ الأمـانِ لأهـلهـا", " مـــن نـــازلٍ ثـــاوٍ ومـــن مُــتَــرحِّل", "بـــمـــؤَلِّلاتٍ كـــالألال إذا جَـــرَتْ ", " لم تَـنْـبُ عـن قـهر القضاء المُنْزَلِ", "رُقْــشٌ لهــا كُــتُــبٌ تُــخـالُ كـتـائبـاً", "فـــي كـــل مُـــعـــضِــلةٍ وأمــرٍ مُهْــوِل", "تُغني عن البيض الحداد لدى الوَغى", " وأســـنّـــة الأسَــلِ الظِّمــاءِ الذُّبَّل", "قــد آن الإعــســارِ إنْ أدْنَـيـتـنـي ", " ورَفــعــتَ مــن قَــدْري أو أن تَــزَيُّلِ", "ووســائلي عــنـد الكـرام مـدائحـي ", "والمــدحُ خــيــرُ وســيــلةِ المُـتـوسِّلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143589	يَحيى بن نصر السعدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3367	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "ومدح الأجلّ نظام الملك، حرس الله دولته، وهو مخيمٌ على باب آمد بقصيدة، أولها:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تَقوى الله ذخيرةٌ للمُوئِلِ <\|vsep\|> والبِرُّ خيرُ مطيّةِ المُتَحمِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد خلعتُ خَلاعتي ورفضْتُها <\|vsep\|> وعِقالُ لَهْوي مطلَقٌ لم يُعقلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهَجرتُ خِلاّنَ الصَّبابة والصِّبا <\|vsep\|> وهوى مغازَلة الغزال الأكْحَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشَّيبُ قد شبّتْ لوامِعُ برقه <\|vsep\|> شُعَلاً لها حُرقُ الحريق المُشعَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأجامل الأهواء في طلب المُنى <\|vsep\|> ولطالما جانبْتُ ما لم يجملِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولربَّ مَهْلكةٍ طويتُ فِجاجَها <\|vsep\|> وحَللتُ منها مَنزلاً لم يُحْلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما افتضَّ بِكرَ أكامها ووهادها <\|vsep\|> خَبَبُ الجياد ولا وَجيفُ البُزَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكي عِظام العيس فوق يَفاعها <\|vsep\|> شُهُبَ النسورِ المُشرفاتِ المُثَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهْماء ليسَ بها لركْبٍ مُؤنسٌ <\|vsep\|> غير النواعبِ والرِّئال الجُفَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّفتُ نفسي قطعها وركبتُها <\|vsep\|> عَجِلاً ولم أفْرقْ ولم أتململِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرجو أوامي رِيَّ أعذبَ مَوردٍ <\|vsep\|> ويَشيمً برق حَيا السحاب المخضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> المحسِنُ الحسَنَ الذي حسانُهُ <\|vsep\|> ونوالُهُ أقصى مُنى المُتَنوِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصْلٌ رسا في المَكرُماتِ وفرعُهُ <\|vsep\|> متفرِّعٌ فوق السِّماك الأعزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سحاقُ يأتي مجده بفَعاله <\|vsep\|> وعليٌّ العالي الذُّرا وأبو علي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومٌ هُمُ أعيانُ أعيانِ العْلا <\|vsep\|> قَولاً بغير تَزيُّدٍ وتَعَوُّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فيهمُ نْ طاوَلوا أو ساجَلوا <\|vsep\|> يومَ التَّفاخُر من مُعِمٍّ مُخْوِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الواهبُ المنحَ الجِسام تبرُّعاً <\|vsep\|> ن سيلَ بذْلَ المالِ أو لم يُسألِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ ذا التَوَت الأمور بدا له <\|vsep\|> رأيٌ يُبيِّن كل أمرٍ مُشكِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشتاق سيرتَهُ البلاد بأسرها <\|vsep\|> شوقَ الظِّماء لى الزُّلال السَّلْسَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقى الوفودَ ببابه يومَ الندى <\|vsep\|> من صادرٍ أو واردٍ مُستعجِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِثلَ الحَجيج ذا تزاحَمَ وَفْدُهُم <\|vsep\|> بالبيت أو رِجلُ الجَراد المُجفِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضافي الظلال لمن يلوذ بظلّه <\|vsep\|> رَحْبُ الذُّرا للوفْد عَذْبُ المنْهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهٌ ذا سيلَ النوالَ رأيتَهُ <\|vsep\|> متهلَّلاً كالعارض المَتَهلِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد طبَّقَ الفاق عدْلُكَ كلّها <\|vsep\|> وكفى الرعيّةَ جَورَ مَن لم يَعدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشرتَ منشورَ الأمانِ لأهلها <\|vsep\|> من نازلٍ ثاوٍ ومن مُتَرحِّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمؤَلِّلاتٍ كالألال ذا جَرَتْ <\|vsep\|> لم تَنْبُ عن قهر القضاء المُنْزَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُقْشٌ لها كُتُبٌ تُخالُ كتائباً <\|vsep\|> في كل مُعضِلةٍ وأمرٍ مُهْوِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُغني عن البيض الحداد لدى الوَغى <\|vsep\|> وأسنّة الأسَلِ الظِّماءِ الذُّبَّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ن العسارِ نْ أدْنَيتني <\|vsep\|> ورَفعتَ من قَدْري أو أن تَزَيُّلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "نــصــحــتُ أخـي وهْـوَ لا يـعـلمُ ", " وقــلتُ له قــولَ مَــن يـفـهـمُـ:", "تَــعــلَّمْ إذا كــنـتَ ذا ثـروةٍ ", "فــبــالمــالِ يـحـسُـنُ مـا تـعـلمُ", "وفـــي العـــلم زَيــنٌ لي درهــمٍ", " وشَــيــنٌ إذا لك يَــكُــنْ دِرهــمُ", "وقـد قـيـلَ: عـلمُ الفتى حاكمٌ ", " على المال، والمالُ لا يحكُمُ", "فـقـلتـ: مـضـى ذاك لمّـا مَضَوا ", " ونـحـنُ حُـرِمـنـا ولم يُـحـرَمـوا", "تـرى أعـلَمَ النـاس فـي عصرنا ", " يــقـوم لذي المـال أو يـخـدُمُ", "فـقـد أصـبـح العـلمُ مـستخدَماً ", " عـلى الرُّغـم والمالُ يستخدمُ " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143441	البارع الجُرجاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3336	العصر الفاطمي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نصحتُ أخي وهْوَ لا يعلمُ <\|vsep\|> وقلتُ له قولَ مَن يفهمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعلَّمْ ذا كنتَ ذا ثروةٍ <\|vsep\|> فبالمالِ يحسُنُ ما تعلمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي العلم زَينٌ لي درهمٍ <\|vsep\|> وشَينٌ ذا لك يَكُنْ دِرهمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قيلَ علمُ الفتى حاكمٌ <\|vsep\|> على المال والمالُ لا يحكُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت مضى ذاك لمّا مَضَوا <\|vsep\|> ونحنُ حُرِمنا ولم يُحرَموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى أعلَمَ الناس في عصرنا <\|vsep\|> يقوم لذي المال أو يخدُمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وكَـيـفَ بَـقـاءُ المَرءِ بَعدَ اِبنِ أُمِّهِ", "إِذا بَــرَقَــت أَوصــالُهُ كَـالمَـحـاجِـنِ", "أَخـي مـا أَخـي لا فـاحِشٌ عِندَ بَيتِهِ", "وَلا مُــرثَـعِـنٌّ سـاقِـطٌ فـي الدَواخِـنِ", "وَما كانَ وَقّافاً إِذا الخَيلُ أَحجَمَت", "وَلا وَرِعــاً جَـثّـامَـةً فـي الأَمـاكِـنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/28253	يربوع بن حنظلة	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/674	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وكَيفَ بَقاءُ المَرءِ بَعدَ اِبنِ أُمِّهِ <\|vsep\|> ِذا بَرَقَت أَوصالُهُ كَالمَحاجِنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخي ما أَخي لا فاحِشٌ عِندَ بَيتِهِ <\|vsep\|> وَلا مُرثَعِنٌّ ساقِطٌ في الدَواخِنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بــأبــي مــحـاسـن زرتـنـي", "وبــديــعــةٍ ســلت مـزاحـي", "وخـــلائق كـــالنــور بــا", "ح بــســره نـفـس الصـبـاح", "وخـــــــلائقٍ لو صـــــــورت", "سـكـنـت أنـابـيـبُ الرماح", "كــشـفـت ضـبـاب حـديـقـتـي", "وأجـابـهـا مـزن اقتراحي", "فـأتـت تـخـايـل فـي نـظـا", "م هـز أعـطـاف ارتـيـاحـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99128	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "قوله في البيت الأول زرتني لعل الصواب زرنني", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "القطعة يعتريها الشك فقد ذكرها الثعالبي في قصة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "وعمى ابن بابك على أبي الحسن بن المنجم بيتا هو:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "مجزوء الكامل ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بكر العواذل في الصباح", "partB": " يـلمـن من فرط اصطباحي", "size": 43, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "فأخرجه أبو الحسن وكتب اليه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــأبــي وأمــي أنــت مــن", "partB": "خـــل أعـــز أخــي ســمــاح", "size": 53, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عــمــيــت لي بـيـتـا وجـد", "partB": "تـك فـيه عفت بكور لاحي", "size": 48, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــنــقــرتــه نـقـرا فـطـن", "partB": "ولاح مــن كــل النـواحـي", "size": 51, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ووجــدتــه مــن قــول مــغ", "partB": "رى بـالخـلاعـة والمـزاح", "size": 49, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فــانــشــط وأبـهـم غـيـره", "partB": "ليـجـوب ظـلمـتـه صـبـاحـي", "size": 51, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ويـصـح عـنـدك فـي الحـجى", "partB": "أن المــعـلى مـن قـداحـي", "size": 48, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــأبــي مــحـاسـن زرتـنـي", "partB": "وبــديــعــة ســلت مـزاحـي", "size": 52, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وخـــلائق كـــالنــور بــا", "partB": "ح بــســره نـفـس الصـبـاح", "size": 51, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وخـــــــلائق لو صـــــــورت", "partB": "سـكـنـت أنـابـيـب الرماح", "size": 52, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــشـفـت ضـبـاب حـديـقـتـي", "partB": "وأجـابـهـا مـزن اقتراحي", "size": 49, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـأتـت تـخـايـل فـي نـظـا", "partB": "م هـز أعـطـاف ارتـيـاحـي", "size": 49, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> بأبي محاسن زرتني <\|vsep\|> وبديعةٍ سلت مزاحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلائق كالنور با <\|vsep\|> ح بسره نفس الصباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلائقٍ لو صورت <\|vsep\|> سكنت أنابيبُ الرماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كشفت ضباب حديقتي <\|vsep\|> وأجابها مزن اقتراحي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أمسست شبليك في حق الهدى ألماً", "لولا الهدى لسفكنا فيه ألف دم", "جـلوت سـيـفـاً ليرتاح الشجاع له", "شـذبـت غـصـناً لتنمي قامة النسم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99124	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أمسست شبليك في حق الهدى ألماً <\|vsep\|> لولا الهدى لسفكنا فيه ألف دم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "سـريـنـا إلى العـليا فقيل كواكبُ", "وثـرنـا إلى الجـلى فـقـيـل قواضب", "وفـاضـت لنـا فـوق السـنـين نوافلٌ", "فــمــا شــك مــحــل أنــهــن سـحـائب", "خـلقـنا أشداء القلوب على الهوى", "فـمـا تـزدهـينا الآنساتُ الربائب", "فــمــن دأبــه مــنــا نــحـولٌ ودقـةٌ", "فـمـمـا جـنى أحبابنا لا الحبائب", "أبـيـت أنـادي الدهـر جدلي بصاحبٍ", "وجـل طـلاب الدهـر مـا أنـا طـالبِ", "فـمـا جـاد لي مـنـه بـغـيـر مجانبٍ", "وآخــرُ خــيـرٌ مـنـه ذاك المـجـانـب", "خـليـلٌ تـحـامـتـه الأباعد والتوت", "عـلى مـهـج الأدنـين منه العقارب", "عــقــارب لا يــجــرحـن غـيـر مـودةٍ", "فـــهـــن لحــبــات القــلوب لواســب", "ومـا كـان ظـنـي أن تـبـين شبيبتي", "وإن بــان جــيــرانٌ وشــطـت أقـارب", "فـمـذ راعـنـي شـرخ الشـباب بفرقةٍ", "تـيـقـنـتُ أن لا يـسـتـدام مـصـاحـب", "أخــلاي أمــثــال الكـواكـب كـثـرةً", "ومـا كـل ما يرمي به الأفق ثاقبُ", "بـلى كـلهـم مـثـلُ الزمـان تـلونـاً", "إذا سـر مـنـهـم جـانـبٌ سـاء جـانب", "مضى الودّ والإنصاف والعهد منهمُ", "فـمـا بـقـيت إلا الظنون الكواذب", "وكـــنـــت أرى أن التــجــارب عــدةً", "فـحـانت ثقات الناس حتى التجارب", "تــدرع لإخــوان الزمــان مــفـاضـةً", "ولا تــلقــهــم إلا وأنــت مـحـارب", "إن لم تـكـن مـنـدوحـةٌ مـن مـصـاحبٍ", "فــســيـفٌ ورمـحٌ والفـلا والركـائب", "فــهــن إلى وفــد الخـطـوب كـتـائبٌ", "وهــن إلى كـافـي الكـفـاة صـواحـب", "إلى مــلك مـذ أشـرقـت شـمـس جـوده", "تـبـسـم فـي وجـه الرجـاء المطالبُ", "إلى من حمى عود العلا فهو ناضرٌ", "ورد إليـــه مـــاءه وهـــو نـــاضــب", "إلى مـن رعـى بـالجـود سرب نعميه", "فــلا تـتـمـطـى فـي ذراه النـوائب", "وكــل نــعــيــمٍ لم يــعـوذ بـشـاكـرٍ", "تــفــنــن فــيــه للذهــاب مــذاهــب", "لعـمـري بـنـي عـبـادٍ المجدُ راسياً", "ولكـن لإسـمـاعـيـل مـنـه المـناكب", "زرارة لم يــحـلل بـواديـه مـفـخـرٌ", "ولكــن حــوى غـر المـفـاخـر جـانـب", "وحـلت قـريـشٌ فـي اليـفـاع بـهـاشم", "وإن كـان سـباقاً إلى المجد غالب", "فـديـناك يا كهف البرية ما الذي", "أعـار المـعـالي سـقـمـك المتناوب", "عـليـهـا مـن الإشـفـاق ثـوبُ كـآبةٍ", "وخــــطــــبٌ يــــدانـــيـــه الضـــنـــى", "وفـــي كـــل دارٍ للأرامـــل ضـــجــةٌ", "بــأدعــيــةٍ ضــوضــاؤهــا مــتـجـاوب", "ولو شـئت تـأديـب الليـالي فعلتهُ", "فـلم يـرَ مـنـهـا فـي جـنـابك خارب", "ولم تـقـرب الحـمـى حماك ولم يكن", "لسـورتـهـا فـي سـورة المـجد سارب", "وحـوشـيـت أن تـضـري بـجـسـمـك عـلةٌ", "ألا إنـهـا تـلك الغـروم الثواقب", "ولا عــج تــدبــيــرٍ وجــائش هــمــةٍ", "سـرى مـنـهـمـا بـني الجوانح لاهبُ", "فلا تعذروها أن رأت اشرف الورى", "وحـلت بـه فـالحـر في الشمس ناشبُ", "لقـد كـانـت الأيـام حـجـبَ شـمـسها", "ديــاجــي هـمـومٍ دجـنـهـا مـتـراكـب", "فـلمـا انتضاك البرء عادت كأنها", "غــيــاهــب بـأس قـشـعـتـهـا مـواهـب", "نــظــرت إلى دنــيـاك نـضـره قـادر", "فــلم يـبـق فـيـهـا سـائل ومـغـالب", "ســواي فــإنــي ســائل انــتـغـب لي", "ســحــائب نــعــمــى كــلهــن ربــائب", "فـمـا في لساتي شكر ما أنت منعم", "ولا فـي بـناتي حصر ما أنت واهب", "أنـلنـي بـقـدري لا بـقـدرك إنـمـا", "تـجـود عـلى قـدر الآتـي المـذانب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99120	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> سرينا لى العليا فقيل كواكبُ <\|vsep\|> وثرنا لى الجلى فقيل قواضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاضت لنا فوق السنين نوافلٌ <\|vsep\|> فما شك محل أنهن سحائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقنا أشداء القلوب على الهوى <\|vsep\|> فما تزدهينا النساتُ الربائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن دأبه منا نحولٌ ودقةٌ <\|vsep\|> فمما جنى أحبابنا لا الحبائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبيت أنادي الدهر جدلي بصاحبٍ <\|vsep\|> وجل طلاب الدهر ما أنا طالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما جاد لي منه بغير مجانبٍ <\|vsep\|> وخرُ خيرٌ منه ذاك المجانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلٌ تحامته الأباعد والتوت <\|vsep\|> على مهج الأدنين منه العقارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقارب لا يجرحن غير مودةٍ <\|vsep\|> فهن لحبات القلوب لواسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان ظني أن تبين شبيبتي <\|vsep\|> ون بان جيرانٌ وشطت أقارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمذ راعني شرخ الشباب بفرقةٍ <\|vsep\|> تيقنتُ أن لا يستدام مصاحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلاي أمثال الكواكب كثرةً <\|vsep\|> وما كل ما يرمي به الأفق ثاقبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلى كلهم مثلُ الزمان تلوناً <\|vsep\|> ذا سر منهم جانبٌ ساء جانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضى الودّ والنصاف والعهد منهمُ <\|vsep\|> فما بقيت لا الظنون الكواذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت أرى أن التجارب عدةً <\|vsep\|> فحانت ثقات الناس حتى التجارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدرع لخوان الزمان مفاضةً <\|vsep\|> ولا تلقهم لا وأنت محارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن لم تكن مندوحةٌ من مصاحبٍ <\|vsep\|> فسيفٌ ورمحٌ والفلا والركائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهن لى وفد الخطوب كتائبٌ <\|vsep\|> وهن لى كافي الكفاة صواحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى ملك مذ أشرقت شمس جوده <\|vsep\|> تبسم في وجه الرجاء المطالبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى من حمى عود العلا فهو ناضرٌ <\|vsep\|> ورد ليه ماءه وهو ناضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى من رعى بالجود سرب نعميه <\|vsep\|> فلا تتمطى في ذراه النوائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل نعيمٍ لم يعوذ بشاكرٍ <\|vsep\|> تفنن فيه للذهاب مذاهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمري بني عبادٍ المجدُ راسياً <\|vsep\|> ولكن لسماعيل منه المناكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> زرارة لم يحلل بواديه مفخرٌ <\|vsep\|> ولكن حوى غر المفاخر جانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلت قريشٌ في اليفاع بهاشم <\|vsep\|> ون كان سباقاً لى المجد غالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فديناك يا كهف البرية ما الذي <\|vsep\|> أعار المعالي سقمك المتناوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليها من الشفاق ثوبُ كبةٍ <\|vsep\|> وخطبٌ يدانيه الضنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي كل دارٍ للأرامل ضجةٌ <\|vsep\|> بأدعيةٍ ضوضاؤها متجاوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو شئت تأديب الليالي فعلتهُ <\|vsep\|> فلم يرَ منها في جنابك خارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم تقرب الحمى حماك ولم يكن <\|vsep\|> لسورتها في سورة المجد سارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوشيت أن تضري بجسمك علةٌ <\|vsep\|> ألا نها تلك الغروم الثواقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عج تدبيرٍ وجائش همةٍ <\|vsep\|> سرى منهما بني الجوانح لاهبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تعذروها أن رأت اشرف الورى <\|vsep\|> وحلت به فالحر في الشمس ناشبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد كانت الأيام حجبَ شمسها <\|vsep\|> دياجي همومٍ دجنها متراكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلما انتضاك البرء عادت كأنها <\|vsep\|> غياهب بأس قشعتها مواهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرت لى دنياك نضره قادر <\|vsep\|> فلم يبق فيها سائل ومغالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سواي فني سائل انتغب لي <\|vsep\|> سحائب نعمى كلهن ربائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما في لساتي شكر ما أنت منعم <\|vsep\|> ولا في بناتي حصر ما أنت واهب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رب ليـلٍ مـرقـتُ مـن فـحـمـتـيه", "أنا والعيس والقنا والبروقُ", "وقـادٍ كـخـفـقـة النـبـض يـغشى", "مـقـلة راعها الخيال الطروق", "واسـتـهـلت لمـصرع الليل ورقٌ", "ثــاكـلاتٌ حـدادهـا التـطـويـق", "فـتـضـاحـكـتُ شـامـتـاً وكأن ال", "صـبـح جـيـبُ على الدجا مشقوق", "سـبـك الشرق منه تبراً مذاباً", "لفـرنـد الشـعـاع فـيـه بـريـق", "وتـمـشت على الرياض النعامى", "وثـنـى قـده القـضـيـب الرشيقُ", "فــكــأن التــراب مـسـكُ فـريـكُ", "وكــأن الأصــيـل صـبـحٌ فـتـيـق", "ليـس إلا تـطـرف العـيـش حـتى", "يـتـوشـى لك المـراد الأنـيـق", "إنـمـا العـيـش رنـةٌ مـن حمامٍ", "وســـلافٌ يـــشـــجـــه مــعــشــوق", "ومــهــب مــن الشــمــال عـليـلٌ", "ووشــاحٌ مــن الريــاض أنــيــق", "ومــلاءٌ مــن الشــبــاب جـديـدٌ", "ورداءٌ مــن النــســيــم رقـيـق", "وجــمــالٌ مــن الرذاذ نــثـيـرٌ", "فــي مــروجٍ تــرابــهــن خــلوق", "لا ترد مشرع الصبابة فاليأ", "س رفـيـق إذا اسـتـقل الفريقُ", "شـافـه الهـم إن طـغـى بـحريقٍ", "ســــلهُ مـــن زنـــاده الراووق", "صــفــقــتــه يــدٌ كـأن عـليـهـا", "صــدفــاً فــيــه لؤلؤٌ وعــقـيـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99116	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رب ليلٍ مرقتُ من فحمتيه <\|vsep\|> أنا والعيس والقنا والبروقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقادٍ كخفقة النبض يغشى <\|vsep\|> مقلة راعها الخيال الطروق </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستهلت لمصرع الليل ورقٌ <\|vsep\|> ثاكلاتٌ حدادها التطويق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتضاحكتُ شامتاً وكأن ال <\|vsep\|> صبح جيبُ على الدجا مشقوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبك الشرق منه تبراً مذاباً <\|vsep\|> لفرند الشعاع فيه بريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمشت على الرياض النعامى <\|vsep\|> وثنى قده القضيب الرشيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن التراب مسكُ فريكُ <\|vsep\|> وكأن الأصيل صبحٌ فتيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس لا تطرف العيش حتى <\|vsep\|> يتوشى لك المراد الأنيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما العيش رنةٌ من حمامٍ <\|vsep\|> وسلافٌ يشجه معشوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهب من الشمال عليلٌ <\|vsep\|> ووشاحٌ من الرياض أنيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملاءٌ من الشباب جديدٌ <\|vsep\|> ورداءٌ من النسيم رقيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجمالٌ من الرذاذ نثيرٌ <\|vsep\|> في مروجٍ ترابهن خلوق </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ترد مشرع الصبابة فاليأ <\|vsep\|> س رفيق ذا استقل الفريقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شافه الهم ن طغى بحريقٍ <\|vsep\|> سلهُ من زناده الراووق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وهـزّ العـقدُ متن الأرض حتى", "كـأنْ قـد أشربت حلب العصير", "وأرسـلت السـمـاء رشـاش نبرٍ", "شتيت الورق كالورق النّثير", "لقـد أمـطـرتـهـا ذهـباً ولكنْ", "جـلوت الشـمـس فـي يومٍ مطير", "كـواكـب زرن وجه الأرض حتى", "لقـد أذكـرتـنـا عام الهرير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99112	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وهزّ العقدُ متن الأرض حتى <\|vsep\|> كأنْ قد أشربت حلب العصير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرسلت السماء رشاش نبرٍ <\|vsep\|> شتيت الورق كالورق النّثير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أمطرتها ذهباً ولكنْ <\|vsep\|> جلوت الشمس في يومٍ مطير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "وخــلعــةٍ فـاجـأت بـلا عِـدّةٍ", "مـن مـنـعـمٍ فـي عـطائه سرفُ", "غلَّت لساني عن الثناء فما", "يـجـري ولكـنْ لشـأنـهـا يصفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99108	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> وخلعةٍ فاجأت بلا عِدّةٍ <\|vsep\|> من منعمٍ في عطائه سرفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حـجـبـت ومـا حـجـبـت عـن الصـبـاح", "وليــلُ الصّــبِّ مــمــطــول البــراح", "وبـات السـقـم يـكـمـن فـي عـظامي", "كــمــون المــوت فـي حـدِّ الصـفـاح", "كــســوت الحــمــد ذا عــرضٍ مـصـونٍ", "يــمــتَّعــُ فــي حــمــى مــالٍ مـبـاح", "مــزوحُ اللفـظ مـجـذوعَ العـطـايـا", "جــمــوحُ العـزم مـجـنـونَ السـمـاح", "إذا اشتجرت على الملك العوالي", "هــــززت أصـــمَّ مـــوشَّى الجـــنـــاح", "يُـريـق عـلى الظُّبـا ريق المنايا", "ويــكــحــل بـالردى مـقـل الرمـاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99104	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> حجبت وما حجبت عن الصباح <\|vsep\|> وليلُ الصّبِّ ممطول البراح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات السقم يكمن في عظامي <\|vsep\|> كمون الموت في حدِّ الصفاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسوت الحمد ذا عرضٍ مصونٍ <\|vsep\|> يمتَّعُ في حمى مالٍ مباح </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزوحُ اللفظ مجذوعَ العطايا <\|vsep\|> جموحُ العزم مجنونَ السماح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا اشتجرت على الملك العوالي <\|vsep\|> هززت أصمَّ موشَّى الجناح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أي جــــرمٍ لواثــــقٍ بـــك راجـــي", "خـــبـــطـــتـــه غــوارب الأمــواج", "وطــنــي أنــتِ والمــكــارم زادي", "فـلمـن أزجـر القـلاص النـواجـي", "فـارعَ يـا كـافـي الكـفـاة ثناءً", "نفث السحر في العيوم السواجي", "لو أزرتَ الحــراب مـلعـب طـوقـي", "لارتـشـفـن الثـنـاء مـن أوداجي", "أنــا مــذْ حــرَّقــت سـمـومـك ظـلّي", "جـــمـــرةٌ فــي شــواظــك الوهّــاج", "لا تــقــابـل زيـارتـي بـازورارٍ", "ومـــجـــاجــاً عــسّــلتــه بــأجــاج", "ليـس فـي الشـرط جـنس حظّي فوقَّع", "فــي عـيـون الحـسـاد بـالإخـراج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99100	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أي جرمٍ لواثقٍ بك راجي <\|vsep\|> خبطته غوارب الأمواج </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطني أنتِ والمكارم زادي <\|vsep\|> فلمن أزجر القلاص النواجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارعَ يا كافي الكفاة ثناءً <\|vsep\|> نفث السحر في العيوم السواجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أزرتَ الحراب ملعب طوقي <\|vsep\|> لارتشفن الثناء من أوداجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا مذْ حرَّقت سمومك ظلّي <\|vsep\|> جمرةٌ في شواظك الوهّاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تقابل زيارتي بازورارٍ <\|vsep\|> ومجاجاً عسّلته بأجاج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "شـمـت بـرق الوزيـر فانهل حتى", "لم أجـد مـهـربـاً إلى الإعدام", "وكــأنــي وقــد تــقـاصـر بـاعـي", "خـائضٌ فـي عـبـاب أخـضـر طـامـي", "مـسـتفيض الندى كريم السجايا", "عـاجـل العـفـو آجـل الإنـتقام", "كــذب الزاعـمـون أن المـعـالي", "فـي صـدور المـثـقفات الدوامي", "إنما المجد والندى والمساعي", "والردى فــي أســنــةِ الأقــلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99096	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> شمت برق الوزير فانهل حتى <\|vsep\|> لم أجد مهرباً لى العدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأني وقد تقاصر باعي <\|vsep\|> خائضٌ في عباب أخضر طامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستفيض الندى كريم السجايا <\|vsep\|> عاجل العفو جل النتقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذب الزاعمون أن المعالي <\|vsep\|> في صدور المثقفات الدوامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "بلوت الليالي فلم يتزن", "بأدنى الإساءة إحسانها", "فلا تحمدنها على وصلها", "ففي نفس الوصل هجرانها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99125	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بلوت الليالي فلم يتزن <\|vsep\|> بأدنى الساءة حسانها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــســتــوقـفـي بـيـن ذل الصـد والمـلل", "لاحــــظ لي مــــنـــك إلا لذة الأمـــل", "أرضــي بـطـيـفـك بـل أرضـى بـذكـرك أن", "يـتـدلى وذاكـري مـقـرونـين في الغزل", "لا تــرحــلن فــمـا أبـقـيـت مـن جـلدي", "مــا أســتــطــيــع بـه تـوديـع مـرتـحـل", "ولا مـن الغـمـض مـا أقري الخيال به", "ولا مــن الدمـع مـا أبـكـي عـلى طـلل", "نــعــم لي العـزمـة الغـراء إن وجـدت", "لم تـحـتـفـل بـوجـيـف الخـيـل والإبـل", "تـحـوي مـرادي عـلى رغـم العـواذل من", "رب الأكــاليــل لا مــن ربــه الكــلل", "قـد زدت يـا ليـلة التـوديع في حزني", "ولم تــزل يـا صـبـاح الوصـل فـي جـذل", "وأنــت يــا جــســداً لج القــضــاء بــه", "حــتــى بــرتــه يــدُ الأوجـاع والعـلل", "كيف احتملت الضنا في الظاعنين ضحى", "وكــنــت للشـوق فـيـهـم غـيـر مـحـتـمـل", "عــجــبــت أن يــحــل الســقــم فـي بـدن", "لو شــاء جـاز الردى سـراً مـن الأجـل", "لم يــبــق مــنــه ســوى قــلب يــقـلبـه", "فـي مـلطـب العـز بـيـن البيض والأسل", "مـــقـــســـم قـــلبــه فــي كــل مــرحــلةٍ", "شـوقـاً إلى العز لا شوقاً إلى الغزل", "نـفـسـي الفـداء إذا ما الروع صبحني", "للأعــيـن الخـزر لا للأعـيـن النـجـل", "لله جــســمــي فــمــا أبـقـى حـشـاشـتـه", "عــلى الحــوادث والأســقــام والوجــل", "يـعـدو سـقـامـي عـلى مـثـل الخيل ضنى", "ويــقـرع الخـطـب مـنـي صـفـحـة الجـبـل", "ولا يــرى فــي فـراشـي عـائدي شـبـحـاً", "ويــحـمـل الدرع مـسـلوبـاً عـن البـطـل", "أنــا المــقــيـم وأشـعـاري عـلى سـفـرٍ", "كــادت تــؤلف أعــلامــاً عــلى السـبـل", "ســارت شــوارد أوصــاف الوزيــر بـهـا", "سـيـر الجـنـوب بـصـوب العـارض الهـطل", "يــروي القــريــض ولمــا يــسـم قـائله", "فـيـشـهـد المـجـد أن المـدح فـيه ولي", "إذا ســهــرت لتــحــبــيــر المـديـح له", "راســلت طــبــعـي ومـن إحـسـانـه رسـلي", "مـــا بـــعــده لشــذور القــول مــدخــرٌ", "فـي مـقـلة الريـم أعـلى بـغية الكحل", "ومــا بــه حـاجـةٌ فـي المـدح تـنـظـمـه", "الشــمــس تــكــبــر عـن حـلي وعـن حـللِ", "لكــــنــــه مــــلكُ هـــامـــت عـــزائمـــه", "بـالجـود فـهـو يـروم البـذل بـالحـيل", "مــا قــال لا قــط مــذ حـلت تـمـائمـه", "بـخـلاً بـه فـوجـدنـا الجود في البخل", "أولى المـلوك بـتـدبـيـر المـمالك من", "يــغـنـي ويـقـنـي ولم يـورث ولم يـسـلِ", "ومــن يــبــيــت مــن الأيـام فـي خـجـلٍ", "إن لم يـبـت والليـالي مـنـه فـي وجل", "ومــن يــطــبــقُ وجــه الأرض عــســكــره", "يـوم القـراع ويلقى القرن في الفضل", "ومــن يـقـود الأسـود السـود بـالوعـل", "ومـن يـصـيـد البـزاة الشـهـب بـالحجل", "ومــن يــهــم فــلا يــغــزو ســوى مــلكٍ", "ولا يــفــرق غـيـر المـلك فـي النـقـل", "يــا راحـلاً عـنـه إن البـحـر مـعـتـرضٌ", "فـــمـــا ورودك ظـــمـــآنــاً عــلى وشــل", "لا تـتـرك السـيـف مـشـحـوذاً مـضـاربـه", "وتـطـلب النـصـر عـنـد الجـفـن والخلل", "قـد وقـر الدهـر بـالتـدبـيـر هـيـبـته", "وأرجــف الأرض بــالغــارات والغــيــل", "تـجـري الجـيـاد مـن القـتلى على جبلٍ", "ومـــن دمـــائهــم يــرحــضــن فــي وحــل", "ومــن جــمــاجــمـهـم يـصـعـدن فـي نـشـزٍ", "ومــن ذوائبــهــم يــقــمــصـن فـي شـكـل", "تــحــمــلت صــهــوةٌ أخــرى شــواكــلهــا", "مـن طـول مـا حـمـلت سـبياً على الكفل", "قـومٌ إذا ابـتـدروا يـوم الوغى فرقاً", "تــكــاد تــعــثــر أخــرهـم عـلى الأول", "قــومٌ أعــفــاء عــن غـيـر العـدو فـلو", "غــزون بـالبـحـر لم يـعـلقـن بـالبـلل", "إن التـحـكـم فـي الدنـيـا بـأجـمـعـها", "لمــفــرد الرأي أمــرٌ ليــس بــالجــلل", "يـا مـن دعـتـه مـلوك الأرض راعـيـهـا", "حــاشــا لمـا أنـت راعـيـه مـن الخـلل", "إن المـــلوك عـــلى أيــامــنــا مــقــلٌ", "فـاخـلق بـرأيـك أجـفـانـاً عـلى المقل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99121	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مستوقفي بين ذل الصد والملل <\|vsep\|> لاحظ لي منك لا لذة الأمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرضي بطيفك بل أرضى بذكرك أن <\|vsep\|> يتدلى وذاكري مقرونين في الغزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ترحلن فما أبقيت من جلدي <\|vsep\|> ما أستطيع به توديع مرتحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا من الغمض ما أقري الخيال به <\|vsep\|> ولا من الدمع ما أبكي على طلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم لي العزمة الغراء ن وجدت <\|vsep\|> لم تحتفل بوجيف الخيل والبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحوي مرادي على رغم العواذل من <\|vsep\|> رب الأكاليل لا من ربه الكلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد زدت يا ليلة التوديع في حزني <\|vsep\|> ولم تزل يا صباح الوصل في جذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت يا جسداً لج القضاء به <\|vsep\|> حتى برته يدُ الأوجاع والعلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف احتملت الضنا في الظاعنين ضحى <\|vsep\|> وكنت للشوق فيهم غير محتمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت أن يحل السقم في بدن <\|vsep\|> لو شاء جاز الردى سراً من الأجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبق منه سوى قلب يقلبه <\|vsep\|> في ملطب العز بين البيض والأسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقسم قلبه في كل مرحلةٍ <\|vsep\|> شوقاً لى العز لا شوقاً لى الغزل </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسي الفداء ذا ما الروع صبحني <\|vsep\|> للأعين الخزر لا للأعين النجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله جسمي فما أبقى حشاشته <\|vsep\|> على الحوادث والأسقام والوجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعدو سقامي على مثل الخيل ضنى <\|vsep\|> ويقرع الخطب مني صفحة الجبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يرى في فراشي عائدي شبحاً <\|vsep\|> ويحمل الدرع مسلوباً عن البطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا المقيم وأشعاري على سفرٍ <\|vsep\|> كادت تؤلف أعلاماً على السبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارت شوارد أوصاف الوزير بها <\|vsep\|> سير الجنوب بصوب العارض الهطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يروي القريض ولما يسم قائله <\|vsep\|> فيشهد المجد أن المدح فيه ولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سهرت لتحبير المديح له <\|vsep\|> راسلت طبعي ومن حسانه رسلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بعده لشذور القول مدخرٌ <\|vsep\|> في مقلة الريم أعلى بغية الكحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما به حاجةٌ في المدح تنظمه <\|vsep\|> الشمس تكبر عن حلي وعن حللِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه ملكُ هامت عزائمه <\|vsep\|> بالجود فهو يروم البذل بالحيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قال لا قط مذ حلت تمائمه <\|vsep\|> بخلاً به فوجدنا الجود في البخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولى الملوك بتدبير الممالك من <\|vsep\|> يغني ويقني ولم يورث ولم يسلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يبيت من الأيام في خجلٍ <\|vsep\|> ن لم يبت والليالي منه في وجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يطبقُ وجه الأرض عسكره <\|vsep\|> يوم القراع ويلقى القرن في الفضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يقود الأسود السود بالوعل <\|vsep\|> ومن يصيد البزاة الشهب بالحجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يهم فلا يغزو سوى ملكٍ <\|vsep\|> ولا يفرق غير الملك في النقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحلاً عنه ن البحر معترضٌ <\|vsep\|> فما ورودك ظمناً على وشل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تترك السيف مشحوذاً مضاربه <\|vsep\|> وتطلب النصر عند الجفن والخلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد وقر الدهر بالتدبير هيبته <\|vsep\|> وأرجف الأرض بالغارات والغيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجري الجياد من القتلى على جبلٍ <\|vsep\|> ومن دمائهم يرحضن في وحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن جماجمهم يصعدن في نشزٍ <\|vsep\|> ومن ذوائبهم يقمصن في شكل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحملت صهوةٌ أخرى شواكلها <\|vsep\|> من طول ما حملت سبياً على الكفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومٌ ذا ابتدروا يوم الوغى فرقاً <\|vsep\|> تكاد تعثر أخرهم على الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> قومٌ أعفاء عن غير العدو فلو <\|vsep\|> غزون بالبحر لم يعلقن بالبلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن التحكم في الدنيا بأجمعها <\|vsep\|> لمفرد الرأي أمرٌ ليس بالجلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من دعته ملوك الأرض راعيها <\|vsep\|> حاشا لما أنت راعيه من الخلل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لم أرض بـاليـأس ولكنني", "أسـوف الخـسـران بـالربح", "تـألفـتـنـي خطراتُ المنى", "تألف المسبار في الجرح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99117	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أرض باليأس ولكنني <\|vsep\|> أسوف الخسران بالربح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا ســاقــي قــضــيــبُ الرنــد ريــانُ", "والبــدر مــلتــحــفٌ والصـبـح عـريـانُ", "وللصــبــا عــثــراتٌ لا تــقــال وفــي", "ســجــع الحــمــائم تــرجــيـعٌ وإرنـان", "فـغـالبـاً نـفـثـتـي بـالراح واختلسا", "عـقـلي فـقـد نـفـح النـسـرين والبان", "واسـتـرجـعـا لمـتـي واسـتـنفدا طربي", "قــبــل الشــروق فــللأطــراب أوطــان", "وعــرضــا بــهــوى لبــنــي فـلي ولهـا", "وللزجـــاجـــة إن عـــرضـــتــمــا شــان", "اليـأس وردي إذا سـحـبُ المـنى هطلت", "والصبر زادي إذا أهل الحمى بانوا", "هــا إن حــلبـة أرض الله شـوط فـتـى", "فــي بــســطــتــي يــده بـطـشٌ وإحـسـانُ", "لله ثــم لشــاهــنــشــاه خــلفــتــهــا", "مــا طــل فــي رمــلات القـاع حـوذان", "إن كــان للفــلك العــلوي مــرتــكــضٌ", "فــيــهــا فــللفــلك الأرضــي سـلطـانُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99113	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ساقي قضيبُ الرند ريانُ <\|vsep\|> والبدر ملتحفٌ والصبح عريانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللصبا عثراتٌ لا تقال وفي <\|vsep\|> سجع الحمائم ترجيعٌ ورنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغالباً نفثتي بالراح واختلسا <\|vsep\|> عقلي فقد نفح النسرين والبان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسترجعا لمتي واستنفدا طربي <\|vsep\|> قبل الشروق فللأطراب أوطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرضا بهوى لبني فلي ولها <\|vsep\|> وللزجاجة ن عرضتما شان </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليأس وردي ذا سحبُ المنى هطلت <\|vsep\|> والصبر زادي ذا أهل الحمى بانوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها ن حلبة أرض الله شوط فتى <\|vsep\|> في بسطتي يده بطشٌ وحسانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله ثم لشاهنشاه خلفتها <\|vsep\|> ما طل في رملات القاع حوذان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أقـبـلت في شرف اللباس فأبلسوا", "نظر البغاث إلى انقضاض الجارحِ", "إشـتـقّ مـن خـلع الفـخـار عـمـامةً", "ورفـاء تـهـزأ بـالكـئيـب البارح", "ومـزنـر الأردان نـاقـلني الضنا", "وافـتـرَّ عـن سـمـطـيّ شـتـيـتٍ واضـح", "كــالزبــرقـان تـهـافـتـت أنـواره", "ليـلاً بـمـضـطـرب الخـليج السابح", "ومـهـلهـلِ النـهـديـن نـازع عِـطفهُ", "عـلمٌ كـمـنـعـطـف العـذار الجـامح", "لأنـلتـنـي شـرف المقام ورعي بي", "قـلب الزمـان وصـنـت وجه مدائحي", "لله مـنـزلنـا التـي مـن شـأنـهـا", "جـرّ الرمـاح على السّماك الرامح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99109	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أقبلت في شرف اللباس فأبلسوا <\|vsep\|> نظر البغاث لى انقضاض الجارحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شتقّ من خلع الفخار عمامةً <\|vsep\|> ورفاء تهزأ بالكئيب البارح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومزنر الأردان ناقلني الضنا <\|vsep\|> وافترَّ عن سمطيّ شتيتٍ واضح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالزبرقان تهافتت أنواره <\|vsep\|> ليلاً بمضطرب الخليج السابح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهلهلِ النهدين نازع عِطفهُ <\|vsep\|> علمٌ كمنعطف العذار الجامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأنلتني شرف المقام ورعي بي <\|vsep\|> قلب الزمان وصنت وجه مدائحي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أرى الأيام تسرف غي عقابي", "ودون ريـاضـتـي شـيب الغراب", "ألا يـا عـامر الآمال مالي", "أسـيـر الطـرف فـي أملٍ خراب", "أفون مطارح الأمل انتظاراً", "وأسـرح بـيـن سـقـمٍ واغـتراب", "أراعُ ولا أراعـي والأمـاني", "لقـىً بـيـن اكـتئابٍ وارتياب", "وكـم كـسـرٍ جـبرْتَ فكان طوقاً", "عـلى نـحرِ الدعاء المستجاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99105	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى الأيام تسرف غي عقابي <\|vsep\|> ودون رياضتي شيب الغراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا عامر المال مالي <\|vsep\|> أسير الطرف في أملٍ خراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفون مطارح الأمل انتظاراً <\|vsep\|> وأسرح بين سقمٍ واغتراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراعُ ولا أراعي والأماني <\|vsep\|> لقىً بين اكتئابٍ وارتياب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا يـا أيـها الملك الرؤوف", "إلى كم يعصي بالنفس اللهيفُ", "أأسـحـب فـي ذراك فـضول ذيلي", "ويـسـحـب ذيـل نـعـمتك الضيوف", "فـإنْ يـمـلك سـواي عـنـانَ حظّي", "ولي مـن دونـه اللّفظ الشريف", "فـــكـــلّ مـــطـــرَّقٍ مــالٌ ولكــنْ", "تعود بها إلى القيم الصروف", "لوانـي عـن طـريـق اليأس أني", "عــلى ثــقـةٍ بـأنـك لا تـحـيـفُ", "فـحِـزْ إرث الزمان وعشْ حميداً", "يُـنـاخ بـبـابـك الهـمُّ العكوف", "وحـادثْ بـالسراح أخا اشتياقٍ", "يــلاعــب ظــلّه جــســدٌ نــحـيـف", "له بـالريـف مـن جـرجان مشتى", "وبـالنـخـلات مـن غـمّـي مـصـيف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99101	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا يا أيها الملك الرؤوف <\|vsep\|> لى كم يعصي بالنفس اللهيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأسحب في ذراك فضول ذيلي <\|vsep\|> ويسحب ذيل نعمتك الضيوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنْ يملك سواي عنانَ حظّي <\|vsep\|> ولي من دونه اللّفظ الشريف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكلّ مطرَّقٍ مالٌ ولكنْ <\|vsep\|> تعود بها لى القيم الصروف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لواني عن طريق اليأس أني <\|vsep\|> على ثقةٍ بأنك لا تحيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحِزْ رث الزمان وعشْ حميداً <\|vsep\|> يُناخ ببابك الهمُّ العكوف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحادثْ بالسراح أخا اشتياقٍ <\|vsep\|> يلاعب ظلّه جسدٌ نحيف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـسـمـاً لقـد نـشـر الحـيـا", "بـمـنـاكـب العـلمـين بردا", "وتـــنـــفّـــســـت يــمــنــيّــةٌ", "تـسـتـضـحـك الزهـر المندّى", "وجـــريـــحــة اللّبــات تــن", "ثـر مـن سقيط الدمع عقدا", "نــازعــتــهــا حـلب الشـئو", "ن وقـلّمـا اسـتـعبرت وجدا", "ومــســاجــلٍ لي قــد شــقــق", "ت لدائه فـــي فـــيَّ لحــدا", "لا تــرم بــي فـأنـا الذي", "صــيّـرت حـرّ الشـعـر عـبـدا", "بــشــواردٍ شــمــس القــيــا", "د يـزدن عـند القرب بعدا", "ومــمــسّــك البــرديــن فــي", "شــبـه النّـقـا شـيـةً وقـدّا", "فــكــأنــمــا نــســجـت عـلي", "ه يد الغمام الجون جلدا", "وإذا لوتــــك صــــفـــاتـــه", "أعــطـاك مـسّ الروع فـقـدا", "فـــكـــأن مـــعـــصــم غــادةٍ", "فــي مـاضـغـيـه إذا تـصـدّى", "وكــــأن عــــوداً عـــاطـــلاً", "فـي صـفـحـتـيـه إذا تـبـدّى", "يـــحـــدو قــوائم أربــعــاً", "يـتـركـن بـالتـلعـات وهدا", "جــاب المــطــرّف قــد تـفـر", "د بــالفــراهـة واسـتـبـدّا", "وإذا نــــخـــلّل هـــضـــبـــةً", "فــكــأنّ ظــلّ الليــل مــدّا", "وإذا هـــوى فـــكــأنّ ركــن", "اً مــن عــمـايـة قـد تـردّى", "وإذا اســتــقــلّ رأيـت فـي", "أعـــطـــافــه هــزلاً وجــدّا", "مـــتـــقـــرّطٌ أذنـــاً تــعــي", "زجــر العـسـوف إذا تـعـدّى", "خــرقــاء لا يــجـد السـرا", "ر إذا تـــولّجـــهــا مــردّا", "أوطـــأتـــه مــرعــى نــســي", "بـي واجـتـنـبت وصال سعدي", "مــلكُ رأى الإحــســان مــن", "عـدد العـواقـب فـاسـتـعدّا", "كـافـي الكفاة إذا انثنت", "مـقـل القـنـا الخطّي رمدا", "تــكــســوه نــشـر العـرف ك", "فّ مــن جـفـون الطـلّ أنـدى", "لا زلت يــا أمــل الفـعـا", "ة لفـــارط الآمـــال وردا", "والق الليــــل لابــــســــاً", "عـيـشـاً بـرود الظـلّ رغـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99097	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قسماً لقد نشر الحيا <\|vsep\|> بمناكب العلمين بردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتنفّست يمنيّةٌ <\|vsep\|> تستضحك الزهر المندّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجريحة اللّبات تن <\|vsep\|> ثر من سقيط الدمع عقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نازعتها حلب الشئو <\|vsep\|> ن وقلّما استعبرت وجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومساجلٍ لي قد شقق <\|vsep\|> ت لدائه في فيَّ لحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ترم بي فأنا الذي <\|vsep\|> صيّرت حرّ الشعر عبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشواردٍ شمس القيا <\|vsep\|> د يزدن عند القرب بعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وممسّك البردين في <\|vsep\|> شبه النّقا شيةً وقدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنما نسجت علي <\|vsep\|> ه يد الغمام الجون جلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا لوتك صفاته <\|vsep\|> أعطاك مسّ الروع فقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن معصم غادةٍ <\|vsep\|> في ماضغيه ذا تصدّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأن عوداً عاطلاً <\|vsep\|> في صفحتيه ذا تبدّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحدو قوائم أربعاً <\|vsep\|> يتركن بالتلعات وهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاب المطرّف قد تفر <\|vsep\|> د بالفراهة واستبدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا نخلّل هضبةً <\|vsep\|> فكأنّ ظلّ الليل مدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا هوى فكأنّ ركن <\|vsep\|> اً من عماية قد تردّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا استقلّ رأيت في <\|vsep\|> أعطافه هزلاً وجدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متقرّطٌ أذناً تعي <\|vsep\|> زجر العسوف ذا تعدّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خرقاء لا يجد السرا <\|vsep\|> ر ذا تولّجها مردّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوطأته مرعى نسي <\|vsep\|> بي واجتنبت وصال سعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكُ رأى الحسان من <\|vsep\|> عدد العواقب فاستعدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كافي الكفاة ذا انثنت <\|vsep\|> مقل القنا الخطّي رمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكسوه نشر العرف ك <\|vsep\|> فّ من جفون الطلّ أندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت يا أمل الفعا <\|vsep\|> ة لفارط المال وردا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تـنـكـب حـدة الأحد", "ولا تركن إلى أحد", "فما بالري من أحدٍ", "يؤهل لاسم لا أحد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99126	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تنكب حدة الأحد <\|vsep\|> ولا تركن لى أحد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رأيــت عــلى أكــورانـا كـل مـاجـدٍ", "يرى كل ما يبقى من المال مغرما", "نــدوم أســيـافـاً ونـعـلو عـواليـاً", "ونـنـقـض عـقـبـانـاً ونـطـلع أنـجما", "إلى مـن يـسـيـر الدهر تحت لوائه", "وتـركـز أعـلام العـلا حـيـث خيما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99122	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيت على أكورانا كل ماجدٍ <\|vsep\|> يرى كل ما يبقى من المال مغرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندوم أسيافاً ونعلو عوالياً <\|vsep\|> وننقض عقباناً ونطلع أنجما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا أيـها الرشأ الموفي على شرفٍ", "مـاذا دعـاك ولم أذنـب إلى تـلفي", "لا تــشـكـون قـروحـاً آلمـتـك فـقـد", "سـرقـتها من فؤادي الهائم الدنفِ", "أحــب مــنــك وإن لج العـوازل فـي", "لومي دلال الرضا في نخوة الصلف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99118	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أيها الرشأ الموفي على شرفٍ <\|vsep\|> ماذا دعاك ولم أذنب لى تلفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تشكون قروحاً لمتك فقد <\|vsep\|> سرقتها من فؤادي الهائم الدنفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "برق الثناء وشق ذاك القسطل", "وجرى عنانك والسماك الأعزلُ", "ورآك للتـشـريف أهلاً فاجتبى", "بـوفـائه مـلكٌ يـقـول ويـفـعـلُ", "فأعرت شطر الملك ثوب كماله", "البدرُ في شطر المسافة يكملُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99114	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> برق الثناء وشق ذاك القسطل <\|vsep\|> وجرى عنانك والسماك الأعزلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورك للتشريف أهلاً فاجتبى <\|vsep\|> بوفائه ملكٌ يقول ويفعلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "خــلقــت يـقـظـان مـروح العـنـان", "مــوقّــر الجــأش جـمـوح الجـنـان", "أظـــلم الدهـــر فـــقـــد ســرّنــي", "وعــشــت مــن أحـداثـه فـي أمـانِ", "فــإن تــكــن أيــام دهــري خــلتْ", "فـشـأن أيـامـي البـواقـي وشاني", "لقــد تــفــيَّأــتُ ظــلال الصــبــا", "وصــمّ عــن طــاعــتــي العــاذلان", "واسـتـوقـفـت طـرفـي خصور الدمى", "وانـتـهـبـت عـقـلي حضور الدنان", "أفــتـق جـلد الليـل عـن ضـوئهـا", "والصـبـح كـالنـار خلال الدخان", "يـسـعـى بـهـا فـي سـقـطات الندى", "أغــنُّ مــعــقـودُ حـواشـي اللسـانِ", "مــروّعُ المــقــلة طــاوي الحـشـى", "مــؤنّــث الدلِّ مــريــض البــنــان", "مـــقـــرطـــقٌ تـــنـــفـــر أذيــاله", "عـن مـوجـةٍ يـجـذبـهـا غـصـن بـان", "مـــــزنَّرٌ يـــــقــــلق ســــربــــاله", "كـــأنّـــمـــا زرّ عـــلى خــيــزران", "فــي يــده شــمــطــاء مــقــتــولةً", "تــرفــل فــي مــلحـفـتـي أرجـوان", "إذا اســتــدارت فــرقــاً صــرّحــت", "عــن شـررٍ وابـتـسـمـت عـن جـمـان", "إذا ظـــــغـــــا لؤلؤه خــــلتــــه", "طــلاًّ عــلى أرضٍ مــن الزعـفـران", "تــذكّــرنــي أنــفــاســهــا سـحـرةً", "والليـل والصـبـح طـليـقـا رهان", "نــشــوةَ أنــفــاس الأمـيـر الذي", "أدرك مــا شــاء بــرغـم الزمـان", "يـــا قـــلم الأمـــة درْ بـــالذي", "تـهـوى فـقـد دان لك المـشـرفان", "مـــقـــبـــل الراحـــة مــا صُــوِّرت", "كــفّــاه إلا للنــدى والطــعــان", "فــــالحــــزم والعـــزم له عـــدّةٌ", "والمــال والســيــف له جــنّـتـان", "قـد رقـم النـيـروز وشْـي الرُّبـا", "فـارقـم حواشي جامك الخسرواني", "واقــتــبــل اللّذات واسـتـدعـهـا", "بـاللهـو والقـصـف وعزف القيان", "واجــتــلِ وجــه الراح فـي روضـةٍ", "تـبـسّـم عـن مـثـل وجوه الغواني", "وارع ريــاض العــز فــي غــبـطـةٍ", "واسكن مدى الأيام ظلَّ التهاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99110	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> خلقت يقظان مروح العنان <\|vsep\|> موقّر الجأش جموح الجنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أظلم الدهر فقد سرّني <\|vsep\|> وعشت من أحداثه في أمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تكن أيام دهري خلتْ <\|vsep\|> فشأن أيامي البواقي وشاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد تفيَّأتُ ظلال الصبا <\|vsep\|> وصمّ عن طاعتي العاذلان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستوقفت طرفي خصور الدمى <\|vsep\|> وانتهبت عقلي حضور الدنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفتق جلد الليل عن ضوئها <\|vsep\|> والصبح كالنار خلال الدخان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسعى بها في سقطات الندى <\|vsep\|> أغنُّ معقودُ حواشي اللسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مروّعُ المقلة طاوي الحشى <\|vsep\|> مؤنّث الدلِّ مريض البنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقرطقٌ تنفر أذياله <\|vsep\|> عن موجةٍ يجذبها غصن بان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزنَّرٌ يقلق سرباله <\|vsep\|> كأنّما زرّ على خيزران </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يده شمطاء مقتولةً <\|vsep\|> ترفل في ملحفتي أرجوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا استدارت فرقاً صرّحت <\|vsep\|> عن شررٍ وابتسمت عن جمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ظغا لؤلؤه خلته <\|vsep\|> طلاًّ على أرضٍ من الزعفران </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذكّرني أنفاسها سحرةً <\|vsep\|> والليل والصبح طليقا رهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشوةَ أنفاس الأمير الذي <\|vsep\|> أدرك ما شاء برغم الزمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلم الأمة درْ بالذي <\|vsep\|> تهوى فقد دان لك المشرفان </\|bsep\|> <\|bsep\|> مقبل الراحة ما صُوِّرت <\|vsep\|> كفّاه لا للندى والطعان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالحزم والعزم له عدّةٌ <\|vsep\|> والمال والسيف له جنّتان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد رقم النيروز وشْي الرُّبا <\|vsep\|> فارقم حواشي جامك الخسرواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقتبل اللّذات واستدعها <\|vsep\|> باللهو والقصف وعزف القيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> واجتلِ وجه الراح في روضةٍ <\|vsep\|> تبسّم عن مثل وجوه الغواني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقد نشر النيروز وشياً على الرّبا", "مـن النـور لم تـظـفـر بـه كفُّ راقم", "كـأن ابـن عـبـادٍ سـقـى المزن نشره", "فــجــاد بــرشّــاشٍ مـن الوبـل سـاجـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99106	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد نشر النيروز وشياً على الرّبا <\|vsep\|> من النور لم تظفر به كفُّ راقم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـقـارٌ عليها من دم الصبّ نفضةٌ", "ومـن عـبـرات المـسـتـهام فواقعُ", "مــعـوّدةٌ غـصـب العـقـول كـأنّـمـا", "لهـا عـند أرباب الرجال ودائعُ", "تحيَّر دمع المزن في كأسها كما", "تـحـيَّر في ورد الخدود المدامع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99102	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> عقارٌ عليها من دم الصبّ نفضةٌ <\|vsep\|> ومن عبرات المستهام فواقعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معوّدةٌ غصب العقول كأنّما <\|vsep\|> لها عند أرباب الرجال ودائعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "كـسـاك الصوم أعمار الليالي", "وأعـقـبـك العـنيمة في المآب", "فــلا زالت سـعـودك فـي خـلودٍ", "تـبـارى بـالمـدى يوم الحساب", "أتـاك العـز يـسـحـب بـرديـتـه", "عـلى مـيـثـاء حـاليـة التراب", "بـبـدرٍ مـن بـني الزهراء سارٍ", "تـعـرّى عـنـه جـلبـاب السـحـاب", "تـفـرّع فـي النـبـوة ثـم ألقى", "بـضـبـعـيـه إلى خـيـر الصـحاب", "تـلاقـت لابـن عـبادٍ فروع ال", "نــبــوة والوزارة فــي نـصـاب", "فـلا تـغـررْ بـرقدته الليالي", "ولا تشخذْ له الهمم النوابي", "فمن خضعت له الأسد الضواري", "تــرقّــع عــن مـراوغـة الذئاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99098	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كساك الصوم أعمار الليالي <\|vsep\|> وأعقبك العنيمة في المب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زالت سعودك في خلودٍ <\|vsep\|> تبارى بالمدى يوم الحساب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاك العز يسحب برديته <\|vsep\|> على ميثاء حالية التراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ببدرٍ من بني الزهراء سارٍ <\|vsep\|> تعرّى عنه جلباب السحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرّع في النبوة ثم ألقى <\|vsep\|> بضبعيه لى خير الصحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلاقت لابن عبادٍ فروع ال <\|vsep\|> نبوة والوزارة في نصاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تغررْ برقدته الليالي <\|vsep\|> ولا تشخذْ له الهمم النوابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "إن لم أودعـك فـعن عذرةٍ", "فاثنِ إليها أذناً واعيه", "قـرت بـك العين فنزهتها", "عن نظرةٍ ليس لها ثانية" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99119	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ن لم أودعك فعن عذرةٍ <\|vsep\|> فاثنِ ليها أذناً واعيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ذنبي إلى الدهر أني ما خضعت له", "ولا طــويــت له ثــوبــي عــلى درنٍ", "قـد كـنـت أوقـفَ مـن عـنسٍ على طللٍ", "فــصــرت أســرع مــن عـذلٍ عـلى أذن", "هــذي بــقـيـة نـفـس فـارقـت وطـنـاً", "وفـرقـة النـفـس تتلو فرقة الوطن", "نـقـلت عـن عـقـر دارٍ كـنـت آلفـها", "إلف القـرارة صـوب العارض الهتن", "حـتـى تـرنـحـتُ فـي إفـيـاء دولتها", "تـرنـح الظـل بـيـن المـاء والغصن", "فـالآن قـصـر بـاعـي وانـتهى طربي", "وشـمـرت فـي عـقـابـي سـطـوة الزمن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99115	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ذنبي لى الدهر أني ما خضعت له <\|vsep\|> ولا طويت له ثوبي على درنٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت أوقفَ من عنسٍ على طللٍ <\|vsep\|> فصرت أسرع من عذلٍ على أذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي بقية نفس فارقت وطناً <\|vsep\|> وفرقة النفس تتلو فرقة الوطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقلت عن عقر دارٍ كنت لفها <\|vsep\|> لف القرارة صوب العارض الهتن </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ترنحتُ في فياء دولتها <\|vsep\|> ترنح الظل بين الماء والغصن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيـا شـاهانشاه صلِ الأماني", "بـتـجديد البشائر والتهاني", "فقد جرت السعود وجاء يحدو", "سـبـوت الدهر سبت المهرجان", "وإنْ طغتِ المثالب والمثاني", "فـعـاتـبـها بقهقهة القناني", "فقد برد النسيم وجاء يسعى", "بـهـا خِصِر المراشف والبنان", "فـلا عـدمـت يـداك سقيط مزنٍ", "يـصـفـق بـالرحيق الخسرواني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99111	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا شاهانشاه صلِ الأماني <\|vsep\|> بتجديد البشائر والتهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد جرت السعود وجاء يحدو <\|vsep\|> سبوت الدهر سبت المهرجان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونْ طغتِ المثالب والمثاني <\|vsep\|> فعاتبها بقهقهة القناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد برد النسيم وجاء يسعى <\|vsep\|> بها خِصِر المراشف والبنان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ليـهـنـك عـيـدٌ لو تـنـاجـت سـعـوده", "لمـا اقـتـرحـت إلا سـمـاءك مطلعا", "فــضــحِّ بــمـنْ مـاطـلتُه عـدَّة الردى", "فما اكتنّ صدر السيف إلا ليقطعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99107	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ليهنك عيدٌ لو تناجت سعوده <\|vsep\|> لما اقترحت لا سماءك مطلعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ومـقـلةٍ فـي مـجـرِّ الشـمـس مـسحبها", "أرعيتها في شباب السذقة الشهبا", "حـتـى أرتـنـي وعـيـن النجم فاترةٌ", "وجـه الصـباح بذيل الليل منتقبا", "وليــلةٍ بــت أشــكــو الهـمّ أولهـا", "وعــدت آخـرهـا أسـتـنـجـد الطـربـا", "فـي غـيـضـةٍ من غياض الحزن دانيةٍ", "مـدّ الظـلام عـلى أرواقـهـا طـنبا", "يـهـدى إليها مجاج الخمر ساكنها", "فـكـلمـا دبَّ فـيـهـا أثـمـرت لهـبـا", "حتى إذا النار طاشت في ذوائبها", "عـاد الزمـرُّد مـن عـيـدانـها ذهبا", "مـرقْـتُ مـنـهـا وثـغر الصبح مبتسمٌ", "إلى أغـرَّ يـرى المـذخـور ما وهبا", "ذو غـرّةٍ كـجـبـيـن الشـمس لو برقتْ", "في صفحة الليل للحرباء لانتصبا", "يـا أغـزر النـاس أنـواءً ومحتلباً", "وأشـرف النـاس أعـراقـاً ومـنـتسبا", "أصـبـحـت ذائقـةً بـالوفـر منك وإنْ", "قــال العــواذل ظــنٌّ ربّـمـا كـذبـا", "إن المـنـى ضمنت عنك الغنى فأجبْ", "فـالبـحر يمنح فضل الريِّ من شربا", "فـحـسـن ظـنّي قد استوفى مدى أملي", "وحـسـن رأيـك لي لم يـبق لي أربا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99103	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ومقلةٍ في مجرِّ الشمس مسحبها <\|vsep\|> أرعيتها في شباب السذقة الشهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى أرتني وعين النجم فاترةٌ <\|vsep\|> وجه الصباح بذيل الليل منتقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلةٍ بت أشكو الهمّ أولها <\|vsep\|> وعدت خرها أستنجد الطربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في غيضةٍ من غياض الحزن دانيةٍ <\|vsep\|> مدّ الظلام على أرواقها طنبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهدى ليها مجاج الخمر ساكنها <\|vsep\|> فكلما دبَّ فيها أثمرت لهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا النار طاشت في ذوائبها <\|vsep\|> عاد الزمرُّد من عيدانها ذهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرقْتُ منها وثغر الصبح مبتسمٌ <\|vsep\|> لى أغرَّ يرى المذخور ما وهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو غرّةٍ كجبين الشمس لو برقتْ <\|vsep\|> في صفحة الليل للحرباء لانتصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أغزر الناس أنواءً ومحتلباً <\|vsep\|> وأشرف الناس أعراقاً ومنتسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت ذائقةً بالوفر منك ونْ <\|vsep\|> قال العواذل ظنٌّ ربّما كذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المنى ضمنت عنك الغنى فأجبْ <\|vsep\|> فالبحر يمنح فضل الريِّ من شربا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أزرتْـك يـا ابـن عـبادٍ ثناءً", "كــأنّ نــســيــمــه شـرقٌ بـراح", "ولفظاً ناهَبَ الحلْيَ الغواني", "وأهدى السحر للحدق الملاح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99099	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أزرتْك يا ابن عبادٍ ثناءً <\|vsep\|> كأنّ نسيمه شرقٌ براح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أما شبا السيف مسلولاً على القمم", "فـقـد حـمـدنا ولم نذمم شبا القلم", "لا أشتكي الدهر والأيام من حولي", "أسـوسـهـا والخـطوب الربد من خدمي", "فـلو رمـانـي بـعـد النـوم نـاظُـرها", "بـريـبـةٍ أطـبـقـت أجـفـانـهـا قـدمـي", "فــالآن أورد ذودي غــيــر مـحـتـشـمٍ", "وأنــزع الغــرب ريـانـا إلى الوذم", "ولا أؤاخــذ أيــامــي بــمـا صـنـعـت", "في نعمة البرء ما يعفو عن السقم", "فـإن بـرتـنـي غـواديـهـا فـلا عـجـبٌ", "عـلى النـفـوس جـنـايـات مـن الهـمم", "مـا زلت مـنـغـمـس الآمـال فـي عـدمٍ", "أو فـي وجـودٍ يـدانـي رتـبـة العدم", "حـتـى طـلعـت وعـيـن السـعـد ترمقني", "كـالصـبـح مـنـبـلجاً عن حالك الظلم", "آوي إلى ظـل شـاهـنـشـاه مـن زمـنـي", "كما أوى الصيد مذعوراً إلى الحرم", "زرت المـلوك لتـدنـيـنـي إليـه كما", "يـبـغي إلى الله زلفى عابدُ الصنم", "خــلفــتــهُــم وهــمُ خــطــاب خــدمـتـهِ", "ومـثـل مـا بـي مـن وجـدٍ بـهـا بـهـم", "يــرون بــي حــســراتٍ فــي قــلوبـهـم", "لكــنــمـا ثـمـراتُ السـعـي بـالقـسـم", "وكــم نــصـحـتُ لمـن بـغـداد مـوطـنـهُ", "والنـصـح مـن أجـلب الأشياء للتهم", "فـــكـــان ذا رمــدٌ لج الأســاة بــه", "وما اهتدوا أن يداووا عينه فعمي", "هـي القـرابـة مـن لم يـرع حـرمتها", "فـالسـيـف أولى بـه وصلاً من الرحم", "له تــطــاع مــلوك الأرض قــاطــبــةً", "وللشــبــاب تــراعــي حـرمـة الكـتـم", "حــاشــا له أن أسـمـي غـيـره مـلكـاً", "وأن أقــر بــفــضــل البــاز للرخــم", "كـــل يـــدل بــأشــبــاحٍ يــســوســهــم", "ومـا سـواه رعـاة البـهم لا البهم", "ما قام من سوق أهل الفضل لم يقمِ", "لو أن مـا دام مـن نـعـماه لم يدم", "أعـطـى فـأحـيـا مـوات الجود نائلهُ", "فـالخـصـب مـن فـعـله والاسم للديم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/99123	ابن بابك	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1918	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أما شبا السيف مسلولاً على القمم <\|vsep\|> فقد حمدنا ولم نذمم شبا القلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أشتكي الدهر والأيام من حولي <\|vsep\|> أسوسها والخطوب الربد من خدمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو رماني بعد النوم ناظُرها <\|vsep\|> بريبةٍ أطبقت أجفانها قدمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالن أورد ذودي غير محتشمٍ <\|vsep\|> وأنزع الغرب ريانا لى الوذم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أؤاخذ أيامي بما صنعت <\|vsep\|> في نعمة البرء ما يعفو عن السقم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن برتني غواديها فلا عجبٌ <\|vsep\|> على النفوس جنايات من الهمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زلت منغمس المال في عدمٍ <\|vsep\|> أو في وجودٍ يداني رتبة العدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى طلعت وعين السعد ترمقني <\|vsep\|> كالصبح منبلجاً عن حالك الظلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وي لى ظل شاهنشاه من زمني <\|vsep\|> كما أوى الصيد مذعوراً لى الحرم </\|bsep\|> <\|bsep\|> زرت الملوك لتدنيني ليه كما <\|vsep\|> يبغي لى الله زلفى عابدُ الصنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلفتهُم وهمُ خطاب خدمتهِ <\|vsep\|> ومثل ما بي من وجدٍ بها بهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرون بي حسراتٍ في قلوبهم <\|vsep\|> لكنما ثمراتُ السعي بالقسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم نصحتُ لمن بغداد موطنهُ <\|vsep\|> والنصح من أجلب الأشياء للتهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان ذا رمدٌ لج الأساة به <\|vsep\|> وما اهتدوا أن يداووا عينه فعمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي القرابة من لم يرع حرمتها <\|vsep\|> فالسيف أولى به وصلاً من الرحم </\|bsep\|> <\|bsep\|> له تطاع ملوك الأرض قاطبةً <\|vsep\|> وللشباب تراعي حرمة الكتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشا له أن أسمي غيره ملكاً <\|vsep\|> وأن أقر بفضل الباز للرخم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل يدل بأشباحٍ يسوسهم <\|vsep\|> وما سواه رعاة البهم لا البهم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قام من سوق أهل الفضل لم يقمِ <\|vsep\|> لو أن ما دام من نعماه لم يدم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "حَــبَّذا الرِقَّةــُ داراً وَبَــلَد", "بَــلَدٌ ســاكِــنُهُ مِــمَّنــ تَــوَد", "مـا رَأَيـنـا بَـلدَةً تَـعـدِلُها", "لا وَلا أَخـبَـرَنا عَنها أَحَد", "إِنَّهــــا بَـــرِّيَّةـــٌ بَـــحـــرِيَّةٌ", "سورُها بَحرٌ وَسورٌ في الجدَد", "تُـسـمَعُ الصُلصُلُ في أَشجارِها", "هُــدهُــدَ البَـرِّ وَمُـكّـاءً غَـرِد", "لَم تُـضَـمَّنـ بَـلدَةٌ مـا ضُـمّنَت", "مِـن جَـمـالَ فـي قُـرَيـشٍ وَأَسَد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22797	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا الرِقَّةُ داراً وَبَلَد <\|vsep\|> بَلَدٌ ساكِنُهُ مِمَّن تَوَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما رَأَينا بَلدَةً تَعدِلُها <\|vsep\|> لا وَلا أَخبَرَنا عَنها أَحَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّها بَرِّيَّةٌ بَحرِيَّةٌ <\|vsep\|> سورُها بَحرٌ وَسورٌ في الجدَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسمَعُ الصُلصُلُ في أَشجارِها <\|vsep\|> هُدهُدَ البَرِّ وَمُكّاءً غَرِد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "يا أَميرَ المُؤمِنينَ ال", "لاَهُ سَــمّـاكَ الأَمـيـنـا", "سَــرَقــونــي مِـن بِـلادي", "يـا أَمـيـرَ المُـؤمِينيا", "سَـرَقـونـي فَـاِقـضِ فـيهِم", "بِــجَــزاءِ السـارِقـيـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22811	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَميرَ المُؤمِنينَ ال <\|vsep\|> لاَهُ سَمّاكَ الأَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَقوني مِن بِلادي <\|vsep\|> يا أَميرَ المُؤمِينيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "يَـزيـدَ الأَزدِ إِنَّ يَزيدَ قَومي", "سُـمَـيَّكـَ لا يَـجـودُ كَـما تَجودُ", "يَـقـودُ جَـمـاعَـةً وَتَـقودُ أُخرى", "فَـتَـرزُقُ مَـن تَـقودُ وَمَن يَقودُ", "شبيهك في الولادة والتسمي", "ولكـن لا يـجـود كـمـا تـجود", "فَـمـا تِـسـعـونَ يَـحقِرُها ثَلاثٌ", "يُـقـيـمُ حِـسـابَهـا رَجُـلٌ شَـديدُ", "وَكَــفُّ شَــثــنَــةٌ جُــمِــعَــت لِوَجٍ", "بِـأَنـكَـدَ مـن عَطائِكَ يا يَزيدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22794	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يَزيدَ الأَزدِ ِنَّ يَزيدَ قَومي <\|vsep\|> سُمَيَّكَ لا يَجودُ كَما تَجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقودُ جَماعَةً وَتَقودُ أُخرى <\|vsep\|> فَتَرزُقُ مَن تَقودُ وَمَن يَقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شبيهك في الولادة والتسمي <\|vsep\|> ولكن لا يجود كما تجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما تِسعونَ يَحقِرُها ثَلاثٌ <\|vsep\|> يُقيمُ حِسابَها رَجُلٌ شَديدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ترى الرجل النحيف فتزدريه", "وفــي أثــوابــه أســد هـصـور", "فـمـا عظم الرجال لهم بفخر", "ولكــن فــخــرهـم كـرمٌ وخـيـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22815	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ترى الرجل النحيف فتزدريه <\|vsep\|> وفي أثوابه أسد هصور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مَـن لِعَـيـنٍ رَأَت خَـيـالاً مُـطيفا", "واقِـفـاً هَـكَـذا عَـلَيـنـا وُقـوفا", "طــارِقــاً مَــوهِــنـاً أَلَمَّ فَـحَـيّـا", "ثـم ولى فـهـاج قـلبـا ضـعـيـفا", "ليـت نـفـسـي وليـت أنـفس قومي", "يا يَزيدَ النَدى تَقيكَ الحُتوفا", "عَــــتـــكِـــيُّ مَهـــلَبِـــيٌّ كَـــريـــمٌ", "حـاتِـمِـيُّ قَـد نـالَ فَـرعاً مُنيفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22800	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن لِعَينٍ رَأَت خَيالاً مُطيفا <\|vsep\|> واقِفاً هَكَذا عَلَينا وُقوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طارِقاً مَوهِناً أَلَمَّ فَحَيّا <\|vsep\|> ثم ولى فهاج قلبا ضعيفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت نفسي وليت أنفس قومي <\|vsep\|> يا يَزيدَ النَدى تَقيكَ الحُتوفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَو قـيـلَ لِلعَـبّـاسِ يا اِبنَ مُحَمَّدٍ", "قُـل لا وَأَنـتَ مُـخَـلَّدٌ مـا قـالَها", "مـا إِن أَعُـدُّ مِـنَ المَـكارِمِ خِصلَةً", "إِلّا وَجَــدتُــكَ عَـمَّهـا أَو خـالَهـا", "وَإِذا المُلوكَ تَسايَروا في بَلدَةٍ", "كـانـوا كَـواكِـبَها وَكُنتَ هِلالَها", "إِنَّ المَـكـارِمَ لَم تَـزَل مَـعـقـولَةً", "حَـتّـى حَـلَلتَ بِـراحَـتَـيـكَ عِـقالَها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22803	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو قيلَ لِلعَبّاسِ يا اِبنَ مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> قُل لا وَأَنتَ مُخَلَّدٌ ما قالَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ِن أَعُدُّ مِنَ المَكارِمِ خِصلَةً <\|vsep\|> ِلّا وَجَدتُكَ عَمَّها أَو خالَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا المُلوكَ تَسايَروا في بَلدَةٍ <\|vsep\|> كانوا كَواكِبَها وَكُنتَ هِلالَها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "وَبَـــلائي أَن أُمّـــي", "أَثـقَـلَتـنـي بِإِزاري", "فَإِذا ما قُمتُ أَمشي", "هَـمَّ خَـصري بِاِنبِتارِ", "كُـلَّ ذا أَحـمِلُ وَحدي", "أَينَ مِن أُمّي فَراري", "أُمَّتــا هَــذا وَرَبّــي", "حِـمـلُ بِرذَونٍ بُخاري", "أُمَّتـا لَسـتُ بِـبِـرذَو", "نٍ وَلا بَـغـلِ مُكاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22798	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَبَلائي أَن أُمّي <\|vsep\|> أَثقَلَتني بِِزاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا ما قُمتُ أَمشي <\|vsep\|> هَمَّ خَصري بِاِنبِتارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّ ذا أَحمِلُ وَحدي <\|vsep\|> أَينَ مِن أُمّي فَراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمَّتا هَذا وَرَبّي <\|vsep\|> حِملُ بِرذَونٍ بُخاري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مَـعـنُ يا مَعنُ يا اِبنَ زائِدَةِ الكَل", "بِ الَّتي في الذِراعِ لا في البَنانِ", "لا تُــفــاخِــر إِذا فَــخَــرتَ بِــآبــا", "ئِكَ وَاِفــخَــر بِــعَــمِّكــَ الحَــوفَــزانِ", "فَهِـــشـــامٌ مِـــن وائِلٍ فـــي مَــكــانٍ", "أَنــتَ تَــرضــى بِــدونِ ذاكَ المَـكـانِ", "وَمَـتـى كُـنـتَ يـا اِبـنَ ظَـبـيَةَ تَرجو", "أَن تُــبَـنّـي عَـلى اِبـنَـةِ الغَـضـبـانِ", "هِـــيَ حَـــوراءُ كَـــالمَهـــاةِ هِــجــانٌ", "لِهِـــجـــانٍ وَأَنـــتَ غَـــيـــرُ هِـــجــانِ", "وَبَــنــاتُ السَــليـلِ عِـنـدَ بَـنـي ظَـب", "يَـــةَ أُفٍّ لَكُـــم بَـــنـــي شَـــيـــبــانِ", "قـيـلَ مَـعـنٌ لَنـا فَـلَمّـا اِخـتَـبَـرنا", "كــانَ مَــرعــىً وَلَيــسَ كَــالسَــعــدانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22812	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مَعنُ يا مَعنُ يا اِبنَ زائِدَةِ الكَل <\|vsep\|> بِ الَّتي في الذِراعِ لا في البَنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُفاخِر ِذا فَخَرتَ بِبا <\|vsep\|> ئِكَ وَاِفخَر بِعَمِّكَ الحَوفَزانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهِشامٌ مِن وائِلٍ في مَكانٍ <\|vsep\|> أَنتَ تَرضى بِدونِ ذاكَ المَكانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَتى كُنتَ يا اِبنَ ظَبيَةَ تَرجو <\|vsep\|> أَن تُبَنّي عَلى اِبنَةِ الغَضبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ حَوراءُ كَالمَهاةِ هِجانٌ <\|vsep\|> لِهِجانٍ وَأَنتَ غَيرُ هِجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَناتُ السَليلِ عِندَ بَني ظَب <\|vsep\|> يَةَ أُفٍّ لَكُم بَني شَيبانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "صـاحِ إِنّـي غَـيـرُ صـاحـي", "أَبَــــداً مِـــن حُـــبِّ داحِ", "صــارَ قَــدحــاً حُــبُّ داحِ", "فـي فُـؤادي المُـسـتَباحِ", "جَــنَــحَ القَــلبُ إِلَيـهـا", "إِنَّ قَــلبــي ذو جَــنــاحِ", "وَعَـــصـــى فــي حُــبِّ داحِ", "كُـــــلَّ لَوّامٍ وَلا حـــــي", "لَيتَ لي رَسلاً مِنَ الجِنْ", "نِ إِلَيـــهـــا وَالرِيــاحِ", "تُـبـلِغُ الحـاجـاتِ عَـنّـي", "ثُــمَّ تَــأتـي بِـالنَـجـاحِ", "داحُ داحٌ حِــــبَّ نَـــصـــرٍ", "آحِ مَـــــن حُـــــبُّكــــِ آحِ", "أَنـــا واللَهِ قَـــتــيــلٌ", "لَكِ مِـــن غَـــيــرِ جِــراحِ", "لا بِــسَــيــفٍ قَـتَـلَتـنـي", "لا وَلا سُــمـرِ الرِمـاحِ", "أَنـــتِ لِلنـــاسِ قَــتــولٌ", "بِـالهَـوى لا بِـالسِـلاحِ", "وَبِـــــشَـــــكــــلٍ وَبِــــدَلٍّ", "وَبِــــغُــــنــــجٍ وَمِــــزاحِ", "وَبِــعَــيــنَــيــنِ صُـيـودَي", "نِ وَثَــغــرٍ كَــالأَقـاحـي", "لَيـتَـنـي كُـنـتُ حَـمـامـاً", "لَكِ مَــقــصــوصَ الجَـنـاحِ", "أَيُّهــا النــاسُ ذَرونــي", "لَسـتُ مِـن أَهـلِ الفَـلاحِ", "أَنــا إِنــســانٌ مَــعَـنّـى", "بِهَـوى المُـرضِ الصِـحـاحِ", "أَنــا زيــرٌ لِلغَــوانــي", "وَأَخــــــو لَهــــــوٍ وَراحِ", "غَـيـرَ أَنّـي لَسـتُ أَغـشـى", "أَبَــداً بــابَ السِــفــاحِ", "إِنَّ رَبــعَ اِبــنِ نُــصَـيـرٍ", "مَـعـدِنُ البـيـضِ المِلاحِ", "فــيــهِ داحٌ وَلَمّــا فــي", "حُـــبِّ داحٍ مِـــن جُــنــاحِ", "وَفَـــتـــاةٌ غَـــيـــرُ داحٍ", "ذاتُ لَهــــــوٍ وَمُــــــزاحِ", "قَــد تَــجَــشَّمــتُ إِلَيـهـا", "هَـــولَ لَيـــلِ وَنُـــبـــاحِ", "فَـــخَـــلّونــا بِــفَــتــاةٍ", "غــادَةٍ غَــرثـى الوَشـاحِ", "فَـلَبِـسـتُ العُـكَـنَ البـي", "ضَ مِــنَ الخَــودِ الرَداحِ", "ثُـــمَّ لَمّـــا صــاحَ ديــكٌ", "قَــبــلَ إِبّــانِ الصَـبـاحِ", "قُـلتُ صِـح يـاديـكُ أَلفاً", "لَيــسَ ذا وَقـتَ البَـراحِ", "أَو أَرى الصُبحَ وَإِن كا", "نَ لَفي الصُبحِ اِفتِضاحي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22792	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> صاحِ ِنّي غَيرُ صاحي <\|vsep\|> أَبَداً مِن حُبِّ داحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صارَ قَدحاً حُبُّ داحِ <\|vsep\|> في فُؤادي المُستَباحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَنَحَ القَلبُ ِلَيها <\|vsep\|> ِنَّ قَلبي ذو جَناحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَصى في حُبِّ داحِ <\|vsep\|> كُلَّ لَوّامٍ وَلا حي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ لي رَسلاً مِنَ الجِنْ <\|vsep\|> نِ ِلَيها وَالرِياحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُبلِغُ الحاجاتِ عَنّي <\|vsep\|> ثُمَّ تَأتي بِالنَجاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> داحُ داحٌ حِبَّ نَصرٍ <\|vsep\|> حِ مَن حُبُّكِ حِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا واللَهِ قَتيلٌ <\|vsep\|> لَكِ مِن غَيرِ جِراحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بِسَيفٍ قَتَلَتني <\|vsep\|> لا وَلا سُمرِ الرِماحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتِ لِلناسِ قَتولٌ <\|vsep\|> بِالهَوى لا بِالسِلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِشَكلٍ وَبِدَلٍّ <\|vsep\|> وَبِغُنجٍ وَمِزاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِعَينَينِ صُيودَي <\|vsep\|> نِ وَثَغرٍ كَالأَقاحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَني كُنتُ حَماماً <\|vsep\|> لَكِ مَقصوصَ الجَناحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها الناسُ ذَروني <\|vsep\|> لَستُ مِن أَهلِ الفَلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا ِنسانٌ مَعَنّى <\|vsep\|> بِهَوى المُرضِ الصِحاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا زيرٌ لِلغَواني <\|vsep\|> وَأَخو لَهوٍ وَراحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيرَ أَنّي لَستُ أَغشى <\|vsep\|> أَبَداً بابَ السِفاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ رَبعَ اِبنِ نُصَيرٍ <\|vsep\|> مَعدِنُ البيضِ المِلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ داحٌ وَلَمّا في <\|vsep\|> حُبِّ داحٍ مِن جُناحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَتاةٌ غَيرُ داحٍ <\|vsep\|> ذاتُ لَهوٍ وَمُزاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَجَشَّمتُ ِلَيها <\|vsep\|> هَولَ لَيلِ وَنُباحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخَلّونا بِفَتاةٍ <\|vsep\|> غادَةٍ غَرثى الوَشاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَبِستُ العُكَنَ البي <\|vsep\|> ضَ مِنَ الخَودِ الرَداحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ لَمّا صاحَ ديكٌ <\|vsep\|> قَبلَ ِبّانِ الصَباحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ صِح ياديكُ أَلفاً <\|vsep\|> لَيسَ ذا وَقتَ البَراحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَــليــلَيَّ هَــذا رَبــعُ لَيــلى فَـقَـيِّدا", "بَـعـيـرَيـكُـمـا ثُـمَّ اِبـكِـيـا وَتَـحَـلَّدا", "قـفـا أَسـعِـدانـي بـارَكَ اللَهُ فيكُما", "وَإِن أَنـتُـما لَم تَفعَلا ذاكَ فَاِقعُدا", "وَإِلّا فَـسـيـرا وَاِتـرُكـانـي وَعَـولَتـي", "أَقُـل لِجَـنـابِـي دِمـنَـةِ الدارِ أَسعِدا", "فَـقـالا وَقَـد طـالَ الثـوِيُّ عَـلَيـهِـما", "لَعَــلَّكَ أَن تَــنــســى وَأَن تَــتَــجَــلَّدا", "فَـسِـر عَـنـكَ قَـد عَـنَّيـتَـنـا وَحَـبَستَنا", "عَــلى دِمَـنِ الأَطـلالِ يَـومـاً مُـطَـرَّدا", "يَــلومُ عَــلى لَيـلى خَـليـلي سَـفـاهَـةً", "وَما كُنتُ أَهلاً في الهَوى أَن أُفَنَّدا", "لَعَـمـري أَي لَيـلى لَئِن شَـطَّتـِ النَـوى", "بِــلَيـلى لَقَـد صـادَت فُـؤادي مُـعَـمَّدا", "قَــتــولٌ بِـعَـيـنَـيـهـا صَـيـودٌ بِـدَلِّهـا", "وَمـا تَـقـتُـلُ الفِـتـيـان إِلّا تَـعَمُّدا", "أَلا حَـبَّذا لَيـلى وَأَتـرابُهـا الأُلى", "وَعَــدنَـكَ مِـن لَيـلى وَمِـنـهُـنَّ مَـوعِـدا", "فَـأَقـبَـلنَ مِـن شَـتّـى ثَـلاثـاً وَأَربَعاً", "وَثِـنـتَـيـنِ يَـمـشـيـنَ الهَوَينا تَأَوُّدا", "يَـطَـأنَ مُـروطَ الخِـزِّ يَـلحَـفُها الحمى", "وَيَـسـحَـبـنَ بِـالأَعـطـافِ رَيـطاً مُعَمَّدا", "فَـلَمّـا اِلتَـقَـينا قَلن أَهلاً وَمَرحَباً", "تَـبَـوَّأ لَنـا بِـالأَبطَحِ السَهلِ مَقعَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22795	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليلَيَّ هَذا رَبعُ لَيلى فَقَيِّدا <\|vsep\|> بَعيرَيكُما ثُمَّ اِبكِيا وَتَحَلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قفا أَسعِداني بارَكَ اللَهُ فيكُما <\|vsep\|> وَِن أَنتُما لَم تَفعَلا ذاكَ فَاِقعُدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلّا فَسيرا وَاِترُكاني وَعَولَتي <\|vsep\|> أَقُل لِجَنابِي دِمنَةِ الدارِ أَسعِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالا وَقَد طالَ الثوِيُّ عَلَيهِما <\|vsep\|> لَعَلَّكَ أَن تَنسى وَأَن تَتَجَلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسِر عَنكَ قَد عَنَّيتَنا وَحَبَستَنا <\|vsep\|> عَلى دِمَنِ الأَطلالِ يَوماً مُطَرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلومُ عَلى لَيلى خَليلي سَفاهَةً <\|vsep\|> وَما كُنتُ أَهلاً في الهَوى أَن أُفَنَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمري أَي لَيلى لَئِن شَطَّتِ النَوى <\|vsep\|> بِلَيلى لَقَد صادَت فُؤادي مُعَمَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتولٌ بِعَينَيها صَيودٌ بِدَلِّها <\|vsep\|> وَما تَقتُلُ الفِتيان ِلّا تَعَمُّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا حَبَّذا لَيلى وَأَترابُها الأُلى <\|vsep\|> وَعَدنَكَ مِن لَيلى وَمِنهُنَّ مَوعِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَقبَلنَ مِن شَتّى ثَلاثاً وَأَربَعاً <\|vsep\|> وَثِنتَينِ يَمشينَ الهَوَينا تَأَوُّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطَأنَ مُروطَ الخِزِّ يَلحَفُها الحمى <\|vsep\|> وَيَسحَبنَ بِالأَعطافِ رَيطاً مُعَمَّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "حَــمــامَــةُ بَــلِّغــي عَـنّـي سَـلامـا", "حَــبــيـبـاً لا أُطـيـقُ لَهُ كَـلامـا", "وَقــولي لِلَّتــي غَــضِــبَـت عَـلَيـنـا", "عَـلامَ وَفـيـمَ يـا سَـكـيـنُ عَـلاما", "أَفـي هِـجـران بَـيـنَـكِ تَـصـرِمـيـني", "وَمــا رُمــنــا لِصَــرمِـكُـمُ صِـرامـا", "وَلَم أَهـــجُـــركِ مَــقــلِيَّةــً وَلَكِــن", "حَــلَلتُ عِــراقَــكُـم وَحَـلَلتِ شـامـا", "عِــــديـــنـــي أَن أَزورَكِ إِنَّ داري", "وَدارُكِ لا أَرى لَهُـمـا التِـيَـاما", "وَإِنَّ جَــمــيــعَ أَهــلكِ عَــنَّفــونــي", "وَلامــونــي وَلَم أُطِــق المَـلامـا", "كِـرامُ النـاسِ قَـبـلي قَـد أَحَـبّوا", "كَــرامَهُــم وَأَحــبَــبــنَ الكِـرامـا", "جَــمــيــلٌ وَالكُــثَــيِّرُ قَــد أَحَـبّـا", "وَعُــروَةُ مِـن هَـوىً لاقـى حِـمـامـا", "هُـمُ سَـنّـوا الهَـوى وَالحُـبَّ قَـبلي", "وَمـا أَلفـي لَهُم في الناسِ ذاما", "فَـيـا غَـنّـامُ يـا بَـصَـري وَسَـمـعـي", "رَســــيــــسُ هَــــواكِ سَــــقــــامــــا", "لَقَـد اِقـصَـدتِ حـيـنَ رَمَـيـتِ قَـلبي", "بِـــسَهـــمِ الحُــبِّ إِنَّ لَهُ سِهــامــا", "زَجَـرتُ القَـلبَ عَـنـكِ فَـلَم يُـطِعني", "وَيَـأبـى في الهَوى إِلّا اِعتِزاما", "إِذا مـا قُـلتُ اِصِـر وَأَسـلُ عَـنـها", "أَبـى مـن صَـرمِـكُـم إِلّا اِنـهِزاما", "فِــتــنَــتــي بِــكِ فَــاِعــلَمــيــهــا", "إِذاً صَــلّى رَبــيــعَــةُ ثُــمَّ صـامـا", "أَقــامَ الحُــبُّ حُــبُّكــِ فـي فُـؤادي", "وَحُــبّــي فــي فُـؤادِكِ قَـد أَقـامـا", "كِـــلانـــا وَامِــقٌ كَــلِفٌ مُــعَــنّــى", "بِــصــاحِــبِهِ وَمـا يَـبـغـي حَـرامـا", "أُحِــبُّ حَــديــثَهــا وَتُــحِــبُّ قُـربـي", "وَمــا إِن نَــلتَــقــي إِلّا لِمـامـا", "فَـيـا لَيـتَ النَهـارَ يَـزيـنُ لَيلاً", "وَلَيـتَ الصُـبحَ لا يَجلو الظَلاما", "وَيــا لَيــتَ الحَــمــامَ مُــسَــخَّراتٌ", "لِنُـرسِـلَ فـي رَسـائِلَنـا الحَـماما", "لَعَــلَّ حَــمــامَــةً تُهــدي إِلَيــنــا", "كِــتــابـاً مِـنـكِ نَـجـعَـلُهُ إِمـامـا", "وَتُــبــلِغُــكَ المَــحَــبَّةـَ عَـن مُـحِـبٍّ", "أَحَــبَّكــَ قَــلبُهُ يَــفَــعــاً غُـلامـا", "وَمــا ذَنــبــي وَحُــبُّكــَ هـاجَ هَـذا", "وَلَو تُـرِكَ القَـطـا لَغَـفـا وَنـاما", "وَلَو أَبــصَــرتَ غَــنــمَـةً ذاتَ يَـومٍ", "وَقَــد سَــفَـرَت وَأَحـدَرَت اللِثـامـا", "يَــنــوطُ وِشــاحُهـا بِـقَـضـيـبٍ بـان", "وَيَــكــســو مِـرطَهـا عَـصـاً رُكـامـا", "إِذا اِبـتَـسَمَت حَسِبتَ الثَغرَ مِنها", "تَــأَلَّقَ بــارِقٍ يَــجــلو الظَـلامـا", "جَــلَت بِــبَــشــامَـةٍ بَـرَداً عِـذابـاً", "كَــأَنَّ عَــلَيـهِ مِـسـكـاً أَو مُـدامـا", "فَـلَم تَـزِدِ البَـشـامَـةُ فـاكِ طيباً", "وَلَكِــن أَنــتِ طَــيِّبــَتِ البَــشـامـا", "وَمــا أَدمــاءُ جُــؤذَرَهــا تُـراعـي", "وَتَـدنـو حـيـنَ يُـسـمِـعُهـا بُـغـاما", "بِــأَحـسَـنَ مِـنـكَ يَـومَ رَحَـلتِ عَـنّـا", "وَقَــد بَــلَّت مَـجـامِـعُـكِ اللَثـامـا", "وَتَــحــتَــكِ بَــغــلَةٌ زيـنَـت بِـرَحـل", "مُــواشِــكَــةً تُــنـازِعُـكِ اللِجـامـا", "وَكُــلُّ الحُــبِّ لَغــوٌ غَــيــرَ حُــبّــي", "فَقَد أَردى الحَشا وَبَرى العِظاما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22804	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حَمامَةُ بَلِّغي عَنّي سَلاما <\|vsep\|> حَبيباً لا أُطيقُ لَهُ كَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقولي لِلَّتي غَضِبَت عَلَينا <\|vsep\|> عَلامَ وَفيمَ يا سَكينُ عَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفي هِجران بَينَكِ تَصرِميني <\|vsep\|> وَما رُمنا لِصَرمِكُمُ صِراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أَهجُركِ مَقلِيَّةً وَلَكِن <\|vsep\|> حَلَلتُ عِراقَكُم وَحَلَلتِ شاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِديني أَن أَزورَكِ ِنَّ داري <\|vsep\|> وَدارُكِ لا أَرى لَهُما التِيَاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ جَميعَ أَهلكِ عَنَّفوني <\|vsep\|> وَلاموني وَلَم أُطِق المَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كِرامُ الناسِ قَبلي قَد أَحَبّوا <\|vsep\|> كَرامَهُم وَأَحبَبنَ الكِراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَميلٌ وَالكُثَيِّرُ قَد أَحَبّا <\|vsep\|> وَعُروَةُ مِن هَوىً لاقى حِماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ سَنّوا الهَوى وَالحُبَّ قَبلي <\|vsep\|> وَما أَلفي لَهُم في الناسِ ذاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا غَنّامُ يا بَصَري وَسَمعي <\|vsep\|> رَسيسُ هَواكِ سَقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد اِقصَدتِ حينَ رَمَيتِ قَلبي <\|vsep\|> بِسَهمِ الحُبِّ ِنَّ لَهُ سِهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَجَرتُ القَلبَ عَنكِ فَلَم يُطِعني <\|vsep\|> وَيَأبى في الهَوى ِلّا اِعتِزاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما قُلتُ اِصِر وَأَسلُ عَنها <\|vsep\|> أَبى من صَرمِكُم ِلّا اِنهِزاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِتنَتي بِكِ فَاِعلَميها <\|vsep\|> ِذاً صَلّى رَبيعَةُ ثُمَّ صاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقامَ الحُبُّ حُبُّكِ في فُؤادي <\|vsep\|> وَحُبّي في فُؤادِكِ قَد أَقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كِلانا وَامِقٌ كَلِفٌ مُعَنّى <\|vsep\|> بِصاحِبِهِ وَما يَبغي حَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحِبُّ حَديثَها وَتُحِبُّ قُربي <\|vsep\|> وَما ِن نَلتَقي ِلّا لِماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا لَيتَ النَهارَ يَزينُ لَيلاً <\|vsep\|> وَلَيتَ الصُبحَ لا يَجلو الظَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا لَيتَ الحَمامَ مُسَخَّراتٌ <\|vsep\|> لِنُرسِلَ في رَسائِلَنا الحَماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَلَّ حَمامَةً تُهدي ِلَينا <\|vsep\|> كِتاباً مِنكِ نَجعَلُهُ ِماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُبلِغُكَ المَحَبَّةَ عَن مُحِبٍّ <\|vsep\|> أَحَبَّكَ قَلبُهُ يَفَعاً غُلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ذَنبي وَحُبُّكَ هاجَ هَذا <\|vsep\|> وَلَو تُرِكَ القَطا لَغَفا وَناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَبصَرتَ غَنمَةً ذاتَ يَومٍ <\|vsep\|> وَقَد سَفَرَت وَأَحدَرَت اللِثاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنوطُ وِشاحُها بِقَضيبٍ بان <\|vsep\|> وَيَكسو مِرطَها عَصاً رُكاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِبتَسَمَت حَسِبتَ الثَغرَ مِنها <\|vsep\|> تَأَلَّقَ بارِقٍ يَجلو الظَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَت بِبَشامَةٍ بَرَداً عِذاباً <\|vsep\|> كَأَنَّ عَلَيهِ مِسكاً أَو مُداما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم تَزِدِ البَشامَةُ فاكِ طيباً <\|vsep\|> وَلَكِن أَنتِ طَيِّبَتِ البَشاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَدماءُ جُؤذَرَها تُراعي <\|vsep\|> وَتَدنو حينَ يُسمِعُها بُغاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَحسَنَ مِنكَ يَومَ رَحَلتِ عَنّا <\|vsep\|> وَقَد بَلَّت مَجامِعُكِ اللَثاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَحتَكِ بَغلَةٌ زينَت بِرَحل <\|vsep\|> مُواشِكَةً تُنازِعُكِ اللِجاما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ثِـفـوا ثِفوا بِاِسمِ إِلَهي الَّذي", "لا يَـعـرِضُ السُقمُ لِمَن قَد شَفى", "أُعــيــذُ مَــولاتــي وَمَـولاتَهـا", "وَأُمَّهــا بِــعــوذَةِ المُــصــطَـفـى", "مِــن شَــرِّ مــا يَـعـرِضُ مِـن عِـلَّةٍ", "في الصُبحِ وَاللَيلِ إِذا أَسدَفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22801	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ثِفوا ثِفوا بِاِسمِ ِلَهي الَّذي <\|vsep\|> لا يَعرِضُ السُقمُ لِمَن قَد شَفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعيذُ مَولاتي وَمَولاتَها <\|vsep\|> وَأُمَّها بِعوذَةِ المُصطَفى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَعَثَمَةُ اِطلِقي العَلَقَ الرَهينا", "بِعَيشِكِ وَاِرحَمي الصَبَّ الحَزينا", "رَبــيـعَـةُ مُـغـرمٌ بِـكِ مُـسـتَهـامٌ", "يَـحِـنُّ إِلَيـكِ مِـن شَـوقٍ حـنـيـنا", "تَــعَــرَّضَ زائِراً لَكِ فَـاِرحَـمـيـهِ", "فَـقَـد أَورَثـتِ زائِرَكِ الجُـنونا", "رَآكِ وَأَنــتِ مُــقــبِــلَة فَــلَمّــا", "رَأَتـكِ العَـينُ هِجتِ لَنا فُتونا", "وَقُـمـتِ تَـأَوَّديـنَ وَعَهـدُ عَـيـنـي", "بِـحُـسـنِـكِ في الحُزونِ تَأَوَّدينا", "فَـلَمّـا أَن رَآكِ النـاسُ قـالوا", "تَـعـالى اللَهُ رَبُّ العـالَمـينا", "بَـدَت مِـنـكِ الرَوادِفُ مُـشـرِفـاتٍ", "رَوادِفُ لَم تَـدَع لِلنـاسِ ديـنـا", "وَقَــد أَعــطــاكِ رَبُّكـِ فَـاِكُـريـهِ", "جَـمـالاً فَـوقَ وَصـفِ الواصِفينا", "فَما الشَمسُ المُضيئَةُ يَومَ دَجنٍ", "بِـأَحـسَـنِ مِـنـكِ يَـومَ تَـبـذُلينا", "إِذا أَقـبَـلتِ رُعتِ الناسَ حُسناً", "وَإِن أَدبَــرتِ قَـيَّدتِ العُـيـونـا", "فَـلَو أَنَّ المُـلوكَ رَأَوكِ يَـومـاً", "لَخَـرّوا مِـن جَـمـالِكِ سـاجِـدينا", "وَلَو أَنَّ النِـسـاءَ مَـلَكـنَ أَمراً", "لَكُـنـتِ إِذَن أَمـيـرَ المُؤمِنينا", "لَقَـد أُعـطـيـتِ أَردافـاً ثِـقالاً", "وَقَـد حُـمِّلـتِ مـالاً تَـحـمِـليـنا", "إِذا رُمـتِ القِـيامَ تَخالُ دِعصاً", "يُـمـانِـعُـكِ القِـيـامَ فَتَقعُدينا", "إِذا صَــلَّيـتِ ثُـمَّ سَـجَـدتِ قُـلنـا", "أَلا يـا لَيـتَهـا سَـجَدَت سِنينا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22810	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعَثَمَةُ اِطلِقي العَلَقَ الرَهينا <\|vsep\|> بِعَيشِكِ وَاِرحَمي الصَبَّ الحَزينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبيعَةُ مُغرمٌ بِكِ مُستَهامٌ <\|vsep\|> يَحِنُّ ِلَيكِ مِن شَوقٍ حنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَرَّضَ زائِراً لَكِ فَاِرحَميهِ <\|vsep\|> فَقَد أَورَثتِ زائِرَكِ الجُنونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَكِ وَأَنتِ مُقبِلَة فَلَمّا <\|vsep\|> رَأَتكِ العَينُ هِجتِ لَنا فُتونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُمتِ تَأَوَّدينَ وَعَهدُ عَيني <\|vsep\|> بِحُسنِكِ في الحُزونِ تَأَوَّدينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَن رَكِ الناسُ قالوا <\|vsep\|> تَعالى اللَهُ رَبُّ العالَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدَت مِنكِ الرَوادِفُ مُشرِفاتٍ <\|vsep\|> رَوادِفُ لَم تَدَع لِلناسِ دينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَعطاكِ رَبُّكِ فَاِكُريهِ <\|vsep\|> جَمالاً فَوقَ وَصفِ الواصِفينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما الشَمسُ المُضيئَةُ يَومَ دَجنٍ <\|vsep\|> بِأَحسَنِ مِنكِ يَومَ تَبذُلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَقبَلتِ رُعتِ الناسَ حُسناً <\|vsep\|> وَِن أَدبَرتِ قَيَّدتِ العُيونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّ المُلوكَ رَأَوكِ يَوماً <\|vsep\|> لَخَرّوا مِن جَمالِكِ ساجِدينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَنَّ النِساءَ مَلَكنَ أَمراً <\|vsep\|> لَكُنتِ ِذَن أَميرَ المُؤمِنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أُعطيتِ أَردافاً ثِقالاً <\|vsep\|> وَقَد حُمِّلتِ مالاً تَحمِلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا رُمتِ القِيامَ تَخالُ دِعصاً <\|vsep\|> يُمانِعُكِ القِيامَ فَتَقعُدينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا المـرء لم يـطلب معاشاً لنفسه", "شاكا الفقر أو لام الصديق فأكثرا", "وصــار إلى الأدنــيـن كـلاً وأوشـكـت", "حــبـال ذوي القـربـى بـأن تـتـبـتـرا", "فـسـر في بلادي الله والتمس الغنى", "تـعـيـش ذا يـسـارٍ أو تـمـوت فـتعذرا", "ومـا طـالب الحـاجـات فـي كـل وجـهـة", "مــن النــاس إلا مــن أجــد وشــمــرا", "ولا تــرض مـن عـيـش بـدون ولا تـنـم", "وكـيـف يـنـام الليـل مـن كان مقترا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22816	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا المرء لم يطلب معاشاً لنفسه <\|vsep\|> شاكا الفقر أو لام الصديق فأكثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصار لى الأدنين كلاً وأوشكت <\|vsep\|> حبال ذوي القربى بأن تتبترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسر في بلادي الله والتمس الغنى <\|vsep\|> تعيش ذا يسارٍ أو تموت فتعذرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما طالب الحاجات في كل وجهة <\|vsep\|> من الناس لا من أجد وشمرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "أَلَيـسَ الزَمـانُ كَما قَد عَلِمتَ", "فَــمــا لَكَ تَــجــزَعُ مِـن صَـرفِهِ", "وَعِـــنـــدَكَ عِـــلمٌ بِهِ ثـــاقِــبٌ", "وَعَــــيـــنٌ تَـــدُلُّ عَـــى وَصـــفِهِ", "وَأَيّــــامُهُ دولٌ وَالنُــــفــــوسُ", "رُهــونُ الحــوادِثِ مِــن حَـتـفِهِ", "فَأَينَ المُعافى مِنَ النائِباتِ", "وَمَـن صـاحَـبَ الدَهـرَ لَم يُعفِهِ", "وَمَن صاحَبَ الدَهرَ لاقى الَّذي", "يَـخـافُ عَـلى الرَغـمِ مِن أَنفِهِ", "فَـكُـن حازِمَ الرَأيِ وَاِصبِر لَهُ", "فَــلِلحُــرِّ صَــبــرٌ عَــلى ضَـعـفِهِ", "وَلا تَسأَلِ الناسَ ما يَملِكونَ", "وَلَكِــن سَــلِ اللَهَ وَاِســتَـكـفِهِ", "وَلا تَــخــضَــعَــنَّ إِلى سِــفــلَةٍ", "وَإِن كــانَــتِ الأَرضُ فـي كَـفِّهِ", "فَــــإِنَّ اللَئيـــمَ وَإِن خِـــلتَهُ", "كَــريــمــاً يَــذودُكَ عَـن عُـرفِهِ", "وَيَــرجِــعُ مَــحــصــولُ أَخــلاقِهِ", "إِلى أَصــــلِهِ وَإِلى صِــــنــــفِهِ", "وَكُـــلُّ صـــقـــيِـــلٍ وَذي ثَــروَةٍ", "فَــإِنَّ المَــنِــيَّةــَ مِــن خَــلفِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22813	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ الزَمانُ كَما قَد عَلِمتَ <\|vsep\|> فَما لَكَ تَجزَعُ مِن صَرفِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِندَكَ عِلمٌ بِهِ ثاقِبٌ <\|vsep\|> وَعَينٌ تَدُلُّ عَى وَصفِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيّامُهُ دولٌ وَالنُفوسُ <\|vsep\|> رُهونُ الحوادِثِ مِن حَتفِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَينَ المُعافى مِنَ النائِباتِ <\|vsep\|> وَمَن صاحَبَ الدَهرَ لَم يُعفِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن صاحَبَ الدَهرَ لاقى الَّذي <\|vsep\|> يَخافُ عَلى الرَغمِ مِن أَنفِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُن حازِمَ الرَأيِ وَاِصبِر لَهُ <\|vsep\|> فَلِلحُرِّ صَبرٌ عَلى ضَعفِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَسأَلِ الناسَ ما يَملِكونَ <\|vsep\|> وَلَكِن سَلِ اللَهَ وَاِستَكفِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَخضَعَنَّ ِلى سِفلَةٍ <\|vsep\|> وَِن كانَتِ الأَرضُ في كَفِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ اللَئيمَ وَِن خِلتَهُ <\|vsep\|> كَريماً يَذودُكَ عَن عُرفِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَرجِعُ مَحصولُ أَخلاقِهِ <\|vsep\|> ِلى أَصلِهِ وَِلى صِنفِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قَــد بَـسَـطَ المَهـدِيُّ النَـدى", "لِلناسِ وَالعَفوَ عَنِ الظالِمِ", "فَالراحِلُ الصادِرُ عَن بابِهِ", "مُـــبَـــشِّرٌ لِلوارِدِ القــادِمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22808	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد بَسَطَ المَهدِيُّ النَدى <\|vsep\|> لِلناسِ وَالعَفوَ عَنِ الظالِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بَــكـى أَهـلُ مِـصـرٍ بِـالدُمـوعِ السَـواجِـمِ", "غَــداةَ غَــدامِـنِهـا الأَغَـرُّ اِبـنُ حـاتِـمِ", "حَــلَفــتُ يَــمــيــنـاً غَـيـرَ ذي مَـثـنَـوِيَّةٍ", "يَــمــيــنَ اِمــرِئٍ آلى بِهــا غَــيـرِ آثِـمِ", "لِشَـتّـانَ مـا بَـينَ اليَزيدَينِ في النَدى", "يَــزيــدِ سُــلَيــمٍ وَالأَغَــرَّ اِبــنِ حـاتِـمِ", "يَــزيــدُ سُـلَيـمٍ سـالَمَ المـالَ وَالفَـتـى", "أَخــو الأَزدِ لِلأَمــوالِ غَــيــرُ مُـسـالِمِ", "فَهَــمُّ الفَــتــى الأَزدِيِّ إِتــلافُ مــالِهِ", "وَهَـمُّ الفَـتـى القَـيـسِـيِّ جَـمـعُ الدَراهِمِ", "فَــلا يَــحـسَـبِ التَـمـتـامُ أَنّـي هَـجَـوتُهُ", "وَلَكِـــنَّنـــي فَـــضَّلـــتُ أَهــلَ المَــكــارِمِ", "فَـيـا أَيَّهـا السـاعي الَّذي لَيس مُدرِكاً", "بِــمَــسـعـاتِهِ سَـعـيَ البُـحـورِ الخَـضـارِمِ", "سَــعَــيـتُ وَلَم تُـدرِك نَـوالَ اِبـنِ حـاتِـمِ", "لِفَــكِّ أَســيــرٍ وَاِحــتِــمــالِ العَــظــائِمِ", "كَـفـاكَ بِـنـاءَ المَـكـرُمـاتِ اِبـنُ حـاتِـمٍ", "وَنِــمــت وَمــا الأَزدِيُّ عَــنـهـا بِـنـائِمِ", "فَـيـا اِبـنِ اُسَـيـدٍ لا تُـسامِ اِبنَ حاتِمٍ", "فَـــتَـــقــرَعَ إِن ســامَــيــتَهُ سِــنَّ نــادِمِ", "هُــوَ البَــحــرُ إِن كَـلَّفـتَ نَـفـسَـكَ خَـوضَهُ", "تَهـــالَكـــتَ فـــي آذِيِّهـــِ المُــتَــلاطِــمِ", "تَــمَــنَّيــتَ مَــجــداً فـي سُـلَيـمِ سَـفـاهَـةً", "أَمـــانـــي خـــالٍ أَو أَمـــانـــي حـــالِمِ", "أَلا إِنَـــــمـــــا آلُ المُهَـــــلَّبِ غُـــــرَّةٌ", "وَفــي الحَــربِ قـاداتٌ لَكُـم بِـالخَـزائِمِ", "هُمُ الأُنفُ في الخُرطومِ وَالناسُ َبَعدَهُم", "مَــنــاسِــمُ وَالخُـرطـومُ فَـوقَ المَـنـاسِـمِ", "قَــضَــيــتُ لَكُــم آلَ المُهَــلَّبِ بِــالعُــلا", "وَتَــفــضــيــلُكُــم حَــقٌّ عَــلى كُــلِّ حــالِمِ", "لَكُـــم شِـــيَــمٌ لَيــسَــت لِخَــلقٍ سِــواكُــمُ", "سَــمــاحٌ وَصِـدقُ البَـأسِ عِـنـدَ المَـلاحِـمِ", "مُهــيـنـونَ لِلأَمـوالِ فـيـمـا يَـنـوبُـكُـم", "مَــنــاعــيــشُ دَفّــاعــونَ عَــن كُـلِّ جـارِمِ", "أبــا خــالد أنــت المــنَــوَّهُ بــاســمِهِ", "إذا نــزلت بــالنـاس إحـدى العـظـائم", "كــفــيــت بــنـي العـبـاس كـل عـظـيـمـة", "وكــنــت عــن الإســلام خــيــر مـزاحـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22807	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكى أَهلُ مِصرٍ بِالدُموعِ السَواجِمِ <\|vsep\|> غَداةَ غَدامِنِها الأَغَرُّ اِبنُ حاتِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَفتُ يَميناً غَيرَ ذي مَثنَوِيَّةٍ <\|vsep\|> يَمينَ اِمرِئٍ لى بِها غَيرِ ثِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِشَتّانَ ما بَينَ اليَزيدَينِ في النَدى <\|vsep\|> يَزيدِ سُلَيمٍ وَالأَغَرَّ اِبنِ حاتِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَزيدُ سُلَيمٍ سالَمَ المالَ وَالفَتى <\|vsep\|> أَخو الأَزدِ لِلأَموالِ غَيرُ مُسالِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَمُّ الفَتى الأَزدِيِّ ِتلافُ مالِهِ <\|vsep\|> وَهَمُّ الفَتى القَيسِيِّ جَمعُ الدَراهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا يَحسَبِ التَمتامُ أَنّي هَجَوتُهُ <\|vsep\|> وَلَكِنَّني فَضَّلتُ أَهلَ المَكارِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا أَيَّها الساعي الَّذي لَيس مُدرِكاً <\|vsep\|> بِمَسعاتِهِ سَعيَ البُحورِ الخَضارِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَعَيتُ وَلَم تُدرِك نَوالَ اِبنِ حاتِمِ <\|vsep\|> لِفَكِّ أَسيرٍ وَاِحتِمالِ العَظائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفاكَ بِناءَ المَكرُماتِ اِبنُ حاتِمٍ <\|vsep\|> وَنِمت وَما الأَزدِيُّ عَنها بِنائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا اِبنِ اُسَيدٍ لا تُسامِ اِبنَ حاتِمٍ <\|vsep\|> فَتَقرَعَ ِن سامَيتَهُ سِنَّ نادِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ البَحرُ ِن كَلَّفتَ نَفسَكَ خَوضَهُ <\|vsep\|> تَهالَكتَ في ذِيِّهِ المُتَلاطِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَنَّيتَ مَجداً في سُلَيمِ سَفاهَةً <\|vsep\|> أَماني خالٍ أَو أَماني حالِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَما لُ المُهَلَّبِ غُرَّةٌ <\|vsep\|> وَفي الحَربِ قاداتٌ لَكُم بِالخَزائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ الأُنفُ في الخُرطومِ وَالناسُ َبَعدَهُم <\|vsep\|> مَناسِمُ وَالخُرطومُ فَوقَ المَناسِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضَيتُ لَكُم لَ المُهَلَّبِ بِالعُلا <\|vsep\|> وَتَفضيلُكُم حَقٌّ عَلى كُلِّ حالِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَكُم شِيَمٌ لَيسَت لِخَلقٍ سِواكُمُ <\|vsep\|> سَماحٌ وَصِدقُ البَأسِ عِندَ المَلاحِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهينونَ لِلأَموالِ فيما يَنوبُكُم <\|vsep\|> مَناعيشُ دَفّاعونَ عَن كُلِّ جارِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا خالد أنت المنَوَّهُ باسمِهِ <\|vsep\|> ذا نزلت بالناس حدى العظائم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "دَسَّتــ سُــعــادُ رَســولاً غَــيــرَ مُــتَّهــَمٍ", "وَصــيــفَــةً فَــأَتَــت إِتــيــانَ مُـنـكَـتِـمِ", "جــاءَ الرَســولُ بِــقَــرطــاسٍ بِــخـاتَـمِهِ", "وَفــي الصَــحـيـفَـةِ سِـحـرٌ خُـطَّ بِـالقَـلَمِ", "فــيــهِ فُــتــونُ هَــوىً طَــلَّت تُــغَــيِّبــُهُ", "عَـلى الجَهـولِ وَمـا يَـخفى عَلى الفَهِمِ", "وَقَـد فَهِـمـتُ الَّذي أَخـفَـت فَـقُـلتُ لَهـا", "بــوحـي بِـلا وَنَـعَـم مِـن بَـيّـنِ الكَـلِمِ", "قــالَت تَــعــالَ إِذا شِــئتَ مُــســتَـتِـراً", "وَالحُــكـمُ حُـكـمُـكَ يـا رَقِّيـَّ فَـاِحـتَـكِـمِ", "أَقــدِم رَبــيــعَـةَ فـي رَحـبٍ وَفـي سَـعَـةٍ", "فـي غَـيـرِ قَـمـراءَ وَالظَـلماءَ فَاِغتَنِمِ", "فُــزرتُهـا واقِـعـاً طَـرفـي عَـلى قَـدَمـي", "وَقَــد تَــلَبَّســتُ جِــلبــابَـيـنِ مِـن ظُـلَمِ", "فَــكــانَ مــا كـانَ لَم يَـعـلَم بِهِ أَحِـدٌ", "وَمــا جَــرَحــتُ وَمــا عُــلِّلتُ بِــالحَــرَمِ", "زارَتــكَ سُـعـدى وَسُـعـدى مِـنـكَ نـازِحَـةٌ", "فَـــأَرَّقـــتَــكَ وَمــا زارَتــكَ مِــن أُمَــمِ", "أَهـلاً بِـطَـيـفـك يـا سُعدى المُلِمّ بنا", "طَــيــفٌ يَــســيــرُ بِـلا نَـجـمٍ وَلا عَـلَمِ", "أَنـتِ الضَـجـيـعُ إِذا ما نِمتُ في حُلُمي", "وَالنَـجـمُ أَنتِ إِذا ما العَينُ لَم تَنَمِ", "مـا أَكـذَبَ العَـيـنَ وَالأَحـلامَ قـاطِبَةً", "أصـــادِقُ مَـــرَّةً فــي وَصــلِهــا حُــلُمــي", "قــولي نَــعَـم إِنَّهـا إِن قُـلتِ نـافِـعَـةٌ", "لَيــسَــت عَـسـى وَعَـسـى صَـبـرٌ إِلى نَـعَـمِ", "أَنـعَـمـتِ نُـعـمـى عَـلَيـنا لَستُ أُنكِرُها", "حَــتّــى أُغَــيَّبــَ فــي مَــلحـودَةِ الرَجَـمِ", "قَــلبــي سَــقــيـمٌ وَداءُ الحُـبِّ أَسـقَـمَهُ", "وَلَو أَرَدتِ شَــفَــيــتِ القَـلبَ مِـن سَـقَـمِ", "قـالَت فُـؤادُكَ بَـيـنَ البـيـضِ مُـقـتَـسَـمٌ", "مـا حـاجَـتـي فـي فُـؤادٍ مِـنـكَ مُـقـتَسَمِ", "أَنتَ المَلولُ الَّذي اِستَبدَلتَ بي بَدَلاً", "قَــصَّرتَ بــي وَشَــرَيــتَ اللُؤمَ بِـالكَـرَمِ", "قَـد كُـنـتُ أَقـسَـمـتُ أَنّي مِن هَواكِ فَما", "بَـرّى يَـمـيـنـي قَـد أَغـلَظـتُ في القَسَمِ", "اِسـتَـغـفَـرُ اللَهَ قَـد رَقَّ الفُـؤادُ وَما", "بَــيــنــي وَبَــيـنَـكَ يـا رَقَّيـُّ مِـن رَحِـمِ", "يـا لَيـتَ مَـن لامَـنـا فـي الحُبِّ جَرَّبَهُ", "فَــلَو يَــذوقُ الَّذي قَــد ذُقـتُ لَم يَـلُمِ", "الحُـــــبُّ داءٌ عَـــــيــــاءٌ لا دَواءَ لَهُ", "إِلّا نَــســيــمُ حَــبــيــبٍ طَـيِّبـُ النَـسَـمِ", "أَو قُــبــلَةٌ مِــن فَـمٍ نـيـلَت مُـخـالَسَـةً", "وَمـــا حَـــرامٌ فَـــمٌ أَلصَـــقــتُهُ بِــفَــمِ", "هَــذا حَــرامٌ لمــن قَــد عَــدَّهُ لَمَــمــاً", "وَلَن يُــعَــذِّبَــنــا الرَحــمَــنُ بِـاللَمَـمِ", "هــامَ الفُــؤادُ بِــسُـعـدى مِـن ضَـلالَتِهِ", "يـا لَيـتَ قَـلبـي بِكُم يا سُعدَ لَم يَهِمِ", "أَنــتِ الَّتــي أَورَثَــت قَـلبـي مَـوَدَّتُهـا", "داءً دَخــيــلاً وَشَــوقـاً غَـيـرَ مُـنـصَـرِمِ", "خُــلِقــتِ مِــن مِـسـكَـةٍ وَالنـاسُ خَـلقُهُـمُ", "مِـن لازِبِ الطـيـنِ مِـن صَلصالَةِ القَتَمِ", "مــا صَـوَّرَ اللَهُ إِنـسـانـاً كَـصـورَتِـكُـم", "مِــن بَـعـدِ يـوسُـفَ فـي عُـربٍ وَلا عَـجَـمِ", "أَعــلاكِ مِــن صَــعــدَةٍ سَــمـرا مُـقَـوَّمَـةٍ", "وَالمِــرطُ فَــوقَ كَـثـيـبٍ مِـنـكِ مُـرتَـكِـمِ", "وَأَنـــتِ جَـــنَّةـــُ رَيـــحـــانِ لَهـــا أَرَجٌ", "أَو رَوضَــةٌ نُــضِــحَـت بِـالوَبـلِ وَالدِيَـمِ", "أَو بَــيــضَـةٌ فـي نَـقـاً أَو دُرَّةٌ خَـرَجَـت", "مِــن زاخِــرٍ مُــزبِــدِ الأَذِيِّ مُــلتَــطِــمِ", "لاقَـيـتُ عِـنـد اِسـتِـلامِ الرُكنِ غانِيَةً", "غَــرّاءَ واضِــحَــةَ الخَــدَّيــنِ كَــالصَـنَـمِ", "مُــرتَــجَّةــُ الرِدفِ مَهــضـومٌ شَـواكِـلُهـا", "تَـمـشي الهُوَينى كَمَشيِ الشارِبِ الثَلِمِ", "تَـقـولُ قَـيـنـاتُهـا وَالردفُ يُـقـعِـدُهـا", "مِـن خَـلفِها قَد أَتَيت الرُكنَ فاِستَلِمي", "فَــاِســلَمَــت ثُــمَّ قـامَـت سـاعَـةً فَـدَعَـت", "فَــقُــمــتُ أَدعــو وَلَولا تِـلكَ لَم أَقُـمِ", "حَـتّـى إِذا اِنـصَـرَفَـت سَـلَّمـتُ فَـالتَفَتَت", "فَــقُــلتُ إِنَّكــِ مِــن هَــمّـي وَمِـن سَـدَمـي", "قـالَت وَمِـن أَنـتَ قُـلنَ التابِعاتُ لَها", "هَــذا رَبــيــعَــةٌ هَــذا فِـتـنَـةُ الأُمَـمِ", "هَـذا المُـعَـنّـى الَّذي كـانَـت مَـنـاسِبُهُ", "تَـأتـيـكِ فَـاِسـتَـتِـري بِـالبُردِ وَالقَتَمِ", "شَـــيـــطــانُ أُمَّتــِهِ لاقــاكِ مُــحــرِمَــةً", "فَـبِـالالَهِ مِـنَ الشَـيـطـانِ فَـاِعـتَـصِـمي", "قــالَت أَعـوذُ بِـرَبّـي مِـنـكَ وَاِسـتَـتَـرَت", "بِــعــادَةٍ رَخــصَــةِ الأَطـرافِ كَـالعَـنَـمِ", "قُــلتُ الذِمــامُ وَعَهــدُ اللَهِ خُـنـتِ بِهِ", "لا عَهــدَ لِلغــادِرِ الخَــتّــارِ لِلذِمَــمِ", "أَلَم تَـقـولي نَـعَـم قـالَت بَـلى وَهَـمـاً", "مِـنّـي وَهَـل يُـؤخَـذُ الإِنـسـانُ بِـالوَهَمِ", "تُـبـنـا وَصُـمـنـا وَصَـلَّيـنـا لِخـالِقِـنـا", "وَلَم تَــتُــب أَنــتَ مِـن ذَنـبٍ وَلَم تَـصُـمِ", "فَـلُمـتُ نَـفـسـي عَـلى بَـذلي لَهـا مِقَتي", "وبــخــلِهــا وَقَــرَعــتُ السِــنَّ مِـن نَـدَمِ", "فَــأَبــعَــدَ اللَهُ إِنــســانــاً وَاِسـحَـقَهُ", "أدامَ وُدّاً لِإِنــــــســـــانٍ وَلَم يَـــــدُمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22805	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> دَسَّت سُعادُ رَسولاً غَيرَ مُتَّهَمٍ <\|vsep\|> وَصيفَةً فَأَتَت ِتيانَ مُنكَتِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ الرَسولُ بِقَرطاسٍ بِخاتَمِهِ <\|vsep\|> وَفي الصَحيفَةِ سِحرٌ خُطَّ بِالقَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ فُتونُ هَوىً طَلَّت تُغَيِّبُهُ <\|vsep\|> عَلى الجَهولِ وَما يَخفى عَلى الفَهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد فَهِمتُ الَّذي أَخفَت فَقُلتُ لَها <\|vsep\|> بوحي بِلا وَنَعَم مِن بَيّنِ الكَلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَت تَعالَ ِذا شِئتَ مُستَتِراً <\|vsep\|> وَالحُكمُ حُكمُكَ يا رَقِّيَّ فَاِحتَكِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقدِم رَبيعَةَ في رَحبٍ وَفي سَعَةٍ <\|vsep\|> في غَيرِ قَمراءَ وَالظَلماءَ فَاِغتَنِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُزرتُها واقِعاً طَرفي عَلى قَدَمي <\|vsep\|> وَقَد تَلَبَّستُ جِلبابَينِ مِن ظُلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَ ما كانَ لَم يَعلَم بِهِ أَحِدٌ <\|vsep\|> وَما جَرَحتُ وَما عُلِّلتُ بِالحَرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زارَتكَ سُعدى وَسُعدى مِنكَ نازِحَةٌ <\|vsep\|> فَأَرَّقتَكَ وَما زارَتكَ مِن أُمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلاً بِطَيفك يا سُعدى المُلِمّ بنا <\|vsep\|> طَيفٌ يَسيرُ بِلا نَجمٍ وَلا عَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتِ الضَجيعُ ِذا ما نِمتُ في حُلُمي <\|vsep\|> وَالنَجمُ أَنتِ ِذا ما العَينُ لَم تَنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَكذَبَ العَينَ وَالأَحلامَ قاطِبَةً <\|vsep\|> أصادِقُ مَرَّةً في وَصلِها حُلُمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قولي نَعَم ِنَّها ِن قُلتِ نافِعَةٌ <\|vsep\|> لَيسَت عَسى وَعَسى صَبرٌ ِلى نَعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنعَمتِ نُعمى عَلَينا لَستُ أُنكِرُها <\|vsep\|> حَتّى أُغَيَّبَ في مَلحودَةِ الرَجَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلبي سَقيمٌ وَداءُ الحُبِّ أَسقَمَهُ <\|vsep\|> وَلَو أَرَدتِ شَفَيتِ القَلبَ مِن سَقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَت فُؤادُكَ بَينَ البيضِ مُقتَسَمٌ <\|vsep\|> ما حاجَتي في فُؤادٍ مِنكَ مُقتَسَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ المَلولُ الَّذي اِستَبدَلتَ بي بَدَلاً <\|vsep\|> قَصَّرتَ بي وَشَرَيتَ اللُؤمَ بِالكَرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ أَقسَمتُ أَنّي مِن هَواكِ فَما <\|vsep\|> بَرّى يَميني قَد أَغلَظتُ في القَسَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِستَغفَرُ اللَهَ قَد رَقَّ الفُؤادُ وَما <\|vsep\|> بَيني وَبَينَكَ يا رَقَّيُّ مِن رَحِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَ مَن لامَنا في الحُبِّ جَرَّبَهُ <\|vsep\|> فَلَو يَذوقُ الَّذي قَد ذُقتُ لَم يَلُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحُبُّ داءٌ عَياءٌ لا دَواءَ لَهُ <\|vsep\|> ِلّا نَسيمُ حَبيبٍ طَيِّبُ النَسَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو قُبلَةٌ مِن فَمٍ نيلَت مُخالَسَةً <\|vsep\|> وَما حَرامٌ فَمٌ أَلصَقتُهُ بِفَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا حَرامٌ لمن قَد عَدَّهُ لَمَماً <\|vsep\|> وَلَن يُعَذِّبَنا الرَحمَنُ بِاللَمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هامَ الفُؤادُ بِسُعدى مِن ضَلالَتِهِ <\|vsep\|> يا لَيتَ قَلبي بِكُم يا سُعدَ لَم يَهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتِ الَّتي أَورَثَت قَلبي مَوَدَّتُها <\|vsep\|> داءً دَخيلاً وَشَوقاً غَيرَ مُنصَرِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُلِقتِ مِن مِسكَةٍ وَالناسُ خَلقُهُمُ <\|vsep\|> مِن لازِبِ الطينِ مِن صَلصالَةِ القَتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما صَوَّرَ اللَهُ ِنساناً كَصورَتِكُم <\|vsep\|> مِن بَعدِ يوسُفَ في عُربٍ وَلا عَجَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعلاكِ مِن صَعدَةٍ سَمرا مُقَوَّمَةٍ <\|vsep\|> وَالمِرطُ فَوقَ كَثيبٍ مِنكِ مُرتَكِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتِ جَنَّةُ رَيحانِ لَها أَرَجٌ <\|vsep\|> أَو رَوضَةٌ نُضِحَت بِالوَبلِ وَالدِيَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو بَيضَةٌ في نَقاً أَو دُرَّةٌ خَرَجَت <\|vsep\|> مِن زاخِرٍ مُزبِدِ الأَذِيِّ مُلتَطِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاقَيتُ عِند اِستِلامِ الرُكنِ غانِيَةً <\|vsep\|> غَرّاءَ واضِحَةَ الخَدَّينِ كَالصَنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُرتَجَّةُ الرِدفِ مَهضومٌ شَواكِلُها <\|vsep\|> تَمشي الهُوَينى كَمَشيِ الشارِبِ الثَلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقولُ قَيناتُها وَالردفُ يُقعِدُها <\|vsep\|> مِن خَلفِها قَد أَتَيت الرُكنَ فاِستَلِمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِسلَمَت ثُمَّ قامَت ساعَةً فَدَعَت <\|vsep\|> فَقُمتُ أَدعو وَلَولا تِلكَ لَم أَقُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا اِنصَرَفَت سَلَّمتُ فَالتَفَتَت <\|vsep\|> فَقُلتُ ِنَّكِ مِن هَمّي وَمِن سَدَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَت وَمِن أَنتَ قُلنَ التابِعاتُ لَها <\|vsep\|> هَذا رَبيعَةٌ هَذا فِتنَةُ الأُمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا المُعَنّى الَّذي كانَت مَناسِبُهُ <\|vsep\|> تَأتيكِ فَاِستَتِري بِالبُردِ وَالقَتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَيطانُ أُمَّتِهِ لاقاكِ مُحرِمَةً <\|vsep\|> فَبِالالَهِ مِنَ الشَيطانِ فَاِعتَصِمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَت أَعوذُ بِرَبّي مِنكَ وَاِستَتَرَت <\|vsep\|> بِعادَةٍ رَخصَةِ الأَطرافِ كَالعَنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ الذِمامُ وَعَهدُ اللَهِ خُنتِ بِهِ <\|vsep\|> لا عَهدَ لِلغادِرِ الخَتّارِ لِلذِمَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَقولي نَعَم قالَت بَلى وَهَماً <\|vsep\|> مِنّي وَهَل يُؤخَذُ الِنسانُ بِالوَهَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُبنا وَصُمنا وَصَلَّينا لِخالِقِنا <\|vsep\|> وَلَم تَتُب أَنتَ مِن ذَنبٍ وَلَم تَصُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلُمتُ نَفسي عَلى بَذلي لَها مِقَتي <\|vsep\|> وبخلِها وَقَرَعتُ السِنَّ مِن نَدَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أَنــا لِلرَحــمَــنِ عــاصــي", "لِجُــــنـــونـــي بِـــرُخـــاصِ", "ثُــمَّ للنّــاسِ جَــمــيــعــاً", "مِــــن أَدانٍ وَأَقــــاصــــي", "وَرُخـــاصِ الكَـــرخِ ظَــبــيٌ", "لَم أَنَـل مِـنـهُ اِفـتِراصي", "وَلَقَـــد طـــالَ بـــأَبـــوا", "بِ الخُـرَيـمِـيِّ اِقـتِـصـاصي", "طَــمَــعـاً فـي صَـيـدِ ظَـبـيٍ", "ذي شِـــــمـــــاسٍ وَمِــــلاصِ", "صَــيــدُهُ أَعــسَــرُ مِـن صَـي", "دِ الضَـــواري وَالقِـــلاصِ", "يـا رُخـاصٌ يـا رُخـاصَ ال", "كَــرخِ يــا ذاتَ العِـقـاصِ", "وَالثَـنـايا الغُرِّ كَالبَر", "قِ تَــلالا فــي النـشـاصِ", "ثُــمَّ رِدفٍ كَــنَــقــا الرَم", "لِ وَأَحــــشــــاءٍ خِـــمـــاصِ", "أَنـا فـي تَـفـضيلِكِ الدَه", "رَ أُلاحــــى وَأُنــــاصــــي", "مــا أُبـالي مَـن لَحـانـي", "فـيـكِ أَو رامَ اِنـتِـقاصي", "وَلَقَـــد عَـــذَّبـــتِ روحـــي", "فَــمَــتــى مِــنــكِ خَـلاصـي", "فَـأَتَّقـي الرَحـمَـنَ فـيـنا", "وَاِحــذَري يَــومَ القِـصـاصِ", "مَــشــهَـداً يُـؤخَـذُ بِـالأَق", "دامِ فــيــهِ وَالنَــواصــي", "سائِلي عَن شُعَراءِ الناسِ", "هَــل غــاصــوا مَــغــاصــي", "قُـلتُ شِـعـراً يُـنزِلُ الأَع", "صَــمَ مِـن رَأسِ الصِـيـاصـي", "وَالغَــوانــي مُــغــوِيــاتٌ", "مــولَعــاتٌ بِــاِقـتِـنـاصـي", "قَــد تَــواصَـيـنـا بِـحُـبّـي", "حَـــبَّذا ذاكَ التَـــواصــي", "وَنَـــــديـــــمٍ أَريــــحِــــيٍّ", "واضَــحِ الوَجــهِ مُــعـاصـي", "قُــرَشِــيٍّ مِــن بَــنــي عَــب", "دِ مَـنـافٍ فـي العـنـاصـي", "بـاذِلٍ فـي الخَيرِ لا يَن", "ظُــرُ مِــنـهُ فـي اِرتِـخـاصِ", "مُهــلِكِ الأَمـوالِ فـي الْ", "لَذاتِ مَــخــشِــيِّ القِـصـاصِ", "قَــد سَــقَــتــنـي وَسَـقَـتـهُ", "قَـــيـــنَـــةٌ ذاتُ عِـــقــاصِ", "فـــي أَبـــاريــقِ لُجَــيــنٍ", "لا أَبــــاريــــقِ رَصــــاصِ", "وَلَدَيــنــا أَدكَــنُ الجِــل", "دَةِ كَــالزِنــجِــيِّ شــاصــي", "ذاكَ مِــن مَــعــصِــيَــةِ ال", "لاَهِ وَهَـمّـي في المَعاصي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22799	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ص <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا لِلرَحمَنِ عاصي <\|vsep\|> لِجُنوني بِرُخاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ للنّاسِ جَميعاً <\|vsep\|> مِن أَدانٍ وَأَقاصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُخاصِ الكَرخِ ظَبيٌ <\|vsep\|> لَم أَنَل مِنهُ اِفتِراصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد طالَ بأَبوا <\|vsep\|> بِ الخُرَيمِيِّ اِقتِصاصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَمَعاً في صَيدِ ظَبيٍ <\|vsep\|> ذي شِماسٍ وَمِلاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَيدُهُ أَعسَرُ مِن صَي <\|vsep\|> دِ الضَواري وَالقِلاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رُخاصٌ يا رُخاصَ ال <\|vsep\|> كَرخِ يا ذاتَ العِقاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالثَنايا الغُرِّ كَالبَر <\|vsep\|> قِ تَلالا في النشاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ رِدفٍ كَنَقا الرَم <\|vsep\|> لِ وَأَحشاءٍ خِماصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا في تَفضيلِكِ الدَه <\|vsep\|> رَ أُلاحى وَأُناصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أُبالي مَن لَحاني <\|vsep\|> فيكِ أَو رامَ اِنتِقاصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد عَذَّبتِ روحي <\|vsep\|> فَمَتى مِنكِ خَلاصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَتَّقي الرَحمَنَ فينا <\|vsep\|> وَاِحذَري يَومَ القِصاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَشهَداً يُؤخَذُ بِالأَق <\|vsep\|> دامِ فيهِ وَالنَواصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سائِلي عَن شُعَراءِ الناسِ <\|vsep\|> هَل غاصوا مَغاصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ شِعراً يُنزِلُ الأَع <\|vsep\|> صَمَ مِن رَأسِ الصِياصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالغَواني مُغوِياتٌ <\|vsep\|> مولَعاتٌ بِاِقتِناصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد تَواصَينا بِحُبّي <\|vsep\|> حَبَّذا ذاكَ التَواصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَديمٍ أَريحِيٍّ <\|vsep\|> واضَحِ الوَجهِ مُعاصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُرَشِيٍّ مِن بَني عَب <\|vsep\|> دِ مَنافٍ في العناصي </\|bsep\|> <\|bsep\|> باذِلٍ في الخَيرِ لا يَن <\|vsep\|> ظُرُ مِنهُ في اِرتِخاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُهلِكِ الأَموالِ في الْ <\|vsep\|> لَذاتِ مَخشِيِّ القِصاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد سَقَتني وَسَقَتهُ <\|vsep\|> قَينَةٌ ذاتُ عِقاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أَباريقِ لُجَينٍ <\|vsep\|> لا أَباريقِ رَصاصِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَدَينا أَدكَنُ الجِل <\|vsep\|> دَةِ كَالزِنجِيِّ شاصي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَتَـــزعُـــمُ أَنّــي قَــد تَــبَــدَّلتُ خُــلَّةً", "سِــواهــا هَــذا البــاطِـلُ المُـتَـقَـوَّلُ", "لَحـا اللَه مَـن بـاعَ الحَـبيبَ بِغَيرِهِ", "فَـقـالَت نَـعَـم حـاشـاكَ إِن كُنتَ تَعقِلُ", "سَـتَـصـرِمُ إِنـسـانـاً إِذا مـا صَـرَمَتني", "بِــحُــبّــكَ فَـاِنـظُـر بَـعـدَهُ مَـن تَـبَـدَّلُ", "أَعَـلِّلُ نَـفـسـي مِـنـكِ بِالوَعدِ وَالمُنى", "فَهَــلّا بِــيَــأسٍ مِــنــكِ قَــلبـي أُعَـلَّلُ", "وَمَــوعِــدكِ الشَهــدُ المُـصَـفّـى حَـلاوَةً", "وَدونَ نَــجــازِ الوَعــدِ صـابٌ وَحَـنـظَـلُ", "وَأَمــنَـحُ طَـرفَ العَـيـنِ غَـيـرَكِ رِقـبَـةً", "حِـذارَ العِـدا وَالطَـرفُ نـحـوَكِ أَمـيَلُ", "لِكَـيـمـا يَـقولَ الناسُ إِنَّ أَمراً رَمى", "رَبــيــعَـةَ فـي لَيـلى بِـسـوءٍ لِمُـبـطِـلُ", "لَقَـد كَـذَبَ الواشـونَ بَـغـيـاً عَلَيهِما", "وَمــا مِــنــهُــمــا إِلّا بَـريـءٌ مُـعَـقَّلُ", "فَـلَو كُـنـتَ ذا عَـقـلٍ لَأَجـمَعتُ صَرمَكُم", "بِــرَأيــي وَلَكِـنّـي اِمـرِؤٌ لَسـتُ أَعـقِـلُ", "وَكَـيـفَ بِـصَـبـرِ القَـلبِ لا كَيفَ عَنكُمُ", "وَبــابُ فُــؤادي دونَ صَــرمِــكِ مُــقـفَـلُ", "وَمِـن أَيـنَ لا مِـن أَيـنَ يُحرَمُ قَتلكُم", "وَقَــتــلي لَكُــم يـا أُمَّ لَيـلى مُـحَـلَّلُ", "أَغَـرَّكِ أَن لا صَـبـرَ لي فـي طِـلابِـكُم", "وَأَن لَيـــسَ لي إِلّا عَـــلَيــك مــعَــوَّلُ", "وَلَمّـا تَـبَـيَّنـتِ الَّذي بـي مِـنَ الهَوى", "وَأَيــقَــنــتِ أَنّــي عَــنــكِ لا أَتَـحَـوَّلُ", "ظَـلَمـتِ كَـذِئبِ السَـوءِ إِذا قـالَ مَـرَّةً", "لِسَــخــلٍ رَأى وَالذِئبُ غَـرثـانُ مُـرمِـلُ", "أَأَنـتَ الَّذي فـي غَـيـرِ جُـرمٍ شَـتمتَني", "فَــقــالَ مَـتـى ذا قـالَ ذا عـامُ أَوَّلُ", "فَـقـالَ وُلِدتُ العـامَ بَـل رُمـتَ غَـدرَةً", "فَــدونَــكَ كُـلنـي لا هَـنـا لَكَ مَـأكَـلُ", "أَتَـبـكـيـنَ مِـن قَـتـلي وَأَنـتِ قَتَلتِني", "بِــحُــبَّكــِ قَـتـلاً بَـيِّنـاً لَيـسَ يُـشـكِـلُ", "فَــأَنـتِ كَـذبّـاحِ العَـصـافـيـرِ دائِبـاً", "وَعَــيــنـاهُ مِـن وَجـدٍ عَـلَيـهِـنَّ تَهـمِـلُ", "فَــلَو كــانَ مِــن رَأفٍ بِهِــنَّ وَرَحــمَــةٍ", "لَكَـفَّ يَـداً لَيـسَـت مِـنَ الذَبـحِ تَـعـطلُ", "فَلا تَنظُري ما تَهمِلُ العَينُ وَاِنظُري", "إِلى الكَـفِّ مـاذا بِـالعَـصافيرِ تَفعَلُ", "هِـبـيـنـي اِمرِءاً أَذنَبتُ ذَنباً جَهِلتُهُ", "وَلَم آتِهِ عَـمـداً وَذو الحِـلمِ يَـجـهَـلُ", "عَـفـا اللَهُ عَمّا قَد مَضى لَستُ عائِداً", "وَهــا أَنـا ذا مـن سُـخـطِـكُـم أتَـنَـصَّلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22802	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> وَتَزعُمُ أَنّي قَد تَبَدَّلتُ خُلَّةً <\|vsep\|> سِواها هَذا الباطِلُ المُتَقَوَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَحا اللَه مَن باعَ الحَبيبَ بِغَيرِهِ <\|vsep\|> فَقالَت نَعَم حاشاكَ ِن كُنتَ تَعقِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتَصرِمُ ِنساناً ِذا ما صَرَمَتني <\|vsep\|> بِحُبّكَ فَاِنظُر بَعدَهُ مَن تَبَدَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَلِّلُ نَفسي مِنكِ بِالوَعدِ وَالمُنى <\|vsep\|> فَهَلّا بِيَأسٍ مِنكِ قَلبي أُعَلَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَوعِدكِ الشَهدُ المُصَفّى حَلاوَةً <\|vsep\|> وَدونَ نَجازِ الوَعدِ صابٌ وَحَنظَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَمنَحُ طَرفَ العَينِ غَيرَكِ رِقبَةً <\|vsep\|> حِذارَ العِدا وَالطَرفُ نحوَكِ أَميَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِكَيما يَقولَ الناسُ ِنَّ أَمراً رَمى <\|vsep\|> رَبيعَةَ في لَيلى بِسوءٍ لِمُبطِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد كَذَبَ الواشونَ بَغياً عَلَيهِما <\|vsep\|> وَما مِنهُما ِلّا بَريءٌ مُعَقَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو كُنتَ ذا عَقلٍ لَأَجمَعتُ صَرمَكُم <\|vsep\|> بِرَأيي وَلَكِنّي اِمرِؤٌ لَستُ أَعقِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ بِصَبرِ القَلبِ لا كَيفَ عَنكُمُ <\|vsep\|> وَبابُ فُؤادي دونَ صَرمِكِ مُقفَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن أَينَ لا مِن أَينَ يُحرَمُ قَتلكُم <\|vsep\|> وَقَتلي لَكُم يا أُمَّ لَيلى مُحَلَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغَرَّكِ أَن لا صَبرَ لي في طِلابِكُم <\|vsep\|> وَأَن لَيسَ لي ِلّا عَلَيك معَوَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا تَبَيَّنتِ الَّذي بي مِنَ الهَوى <\|vsep\|> وَأَيقَنتِ أَنّي عَنكِ لا أَتَحَوَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَلَمتِ كَذِئبِ السَوءِ ِذا قالَ مَرَّةً <\|vsep\|> لِسَخلٍ رَأى وَالذِئبُ غَرثانُ مُرمِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأَنتَ الَّذي في غَيرِ جُرمٍ شَتمتَني <\|vsep\|> فَقالَ مَتى ذا قالَ ذا عامُ أَوَّلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ وُلِدتُ العامَ بَل رُمتَ غَدرَةً <\|vsep\|> فَدونَكَ كُلني لا هَنا لَكَ مَأكَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَبكينَ مِن قَتلي وَأَنتِ قَتَلتِني <\|vsep\|> بِحُبَّكِ قَتلاً بَيِّناً لَيسَ يُشكِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنتِ كَذبّاحِ العَصافيرِ دائِباً <\|vsep\|> وَعَيناهُ مِن وَجدٍ عَلَيهِنَّ تَهمِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو كانَ مِن رَأفٍ بِهِنَّ وَرَحمَةٍ <\|vsep\|> لَكَفَّ يَداً لَيسَت مِنَ الذَبحِ تَعطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَنظُري ما تَهمِلُ العَينُ وَاِنظُري <\|vsep\|> ِلى الكَفِّ ماذا بِالعَصافيرِ تَفعَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِبيني اِمرِءاً أَذنَبتُ ذَنباً جَهِلتُهُ <\|vsep\|> وَلَم تِهِ عَمداً وَذو الحِلمِ يَجهَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِعـتـادَ قَـلبَـكَ مِـن حَـبيبك عيدُهُ", "شَــوقٌ عَـراكَ فَـأَنـتَ عَـنـهُ تَـذودُهُ", "وَالشَـوقُ قَـد غَلَبَ الفُؤادَ فَقادَهُ", "وَالشَوقُ يَغلِبُ ذا الهَوى فَيَقودُهُ", "فــي دارِ مَــرّارٍ غَــزالُ كَـنـيـسَـةٍ", "عَــطِــرٌ عَــلَيــهِ خُــزوزُهُ وَبُــرودُهُ", "ريــمٌ أَغَــرُّ كَــأَنَّهــُ مِــن حُــســنِهِ", "صَــنَــمٌ يَــحُـجُّ بِـبَـيـعَـةٍ مَـعـبـودُهُ", "عَـيـنـاهُ عَـيـنـا جُـؤذُرٍ بِـصَـريـمَةٍ", "وَلَهُ مِـنَ الظَـبـيِ المُـرَبَّبـِ جـيدُهُ", "مـا ضَـرَّ عَـثـمَـةَ أَن تُـلِمَّ بِـعـاشِقٍ", "دَنِــفِ الفُــوادِ مُـتَـيَّمـٍ فَـتَـعـودُهُ", "وَتَــلُدُّهُ مِــن ريــقِهــا فَــلَرُبَّمــا", "نَـفَـعَ السَقيمَ مِنَ السِقامِ لَدودُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22793	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ِعتادَ قَلبَكَ مِن حَبيبك عيدُهُ <\|vsep\|> شَوقٌ عَراكَ فَأَنتَ عَنهُ تَذودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالشَوقُ قَد غَلَبَ الفُؤادَ فَقادَهُ <\|vsep\|> وَالشَوقُ يَغلِبُ ذا الهَوى فَيَقودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في دارِ مَرّارٍ غَزالُ كَنيسَةٍ <\|vsep\|> عَطِرٌ عَلَيهِ خُزوزُهُ وَبُرودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريمٌ أَغَرُّ كَأَنَّهُ مِن حُسنِهِ <\|vsep\|> صَنَمٌ يَحُجُّ بِبَيعَةٍ مَعبودُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَيناهُ عَينا جُؤذُرٍ بِصَريمَةٍ <\|vsep\|> وَلَهُ مِنَ الظَبيِ المُرَبَّبِ جيدُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضَرَّ عَثمَةَ أَن تُلِمَّ بِعاشِقٍ <\|vsep\|> دَنِفِ الفُوادِ مُتَيَّمٍ فَتَعودُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا غُـنمُ رُدّي فُؤادَ الهائِمِ الكَمِدِ", "مِن قَبلِ أَن تُطلَبي بِالعَقلِ وَالقَوَدِ", "تَــيَّمـتِـنـي بِـدَلالٍ مِـنـكِ يَـقـتُـلُنـي", "وَقَـد رَمَـيـتِ فَـمـا أَخـطَأتِ عَن كَبِدي", "إِن تَـقـتُـليـني كَذا ظُلُماً بِلا تِرَةٍ", "فَــلَســتِ فــائِتَـةٍ قَـومـي بَـنـي أَسَـدِ", "أَمّـا الفُـؤادُ فَـشَـيـءً قَـد ذَهَبتِ بِهِ", "فَــمــا يَـضُـرُّكِ أَلا تُـسـقِـمـي جَـسَـدي", "أَنـتِ الهَـوى وَمُـنـى نَفسي وَمُتعَتُها", "أَقــولُ ذاكَ وَلا أُخــفـيـهِ عَـن أَحَـدِ", "نِـلتِ الجَـمـالَ وَدَلّاً رائِعـاً حَـسَـناً", "فَــمـا تُـسَـمَّيـنَ إِلّا ظَـبـيَـةَ البَـلَدِ", "وَأَنــتِ طَــيِّبــَةٌ فـي القَـيـظِ بـارِدَةٌ", "وَفـي الشِـتـاءِ سَـخـونٌ لَيـلَةَ الصَرَدِ", "تَـسـقـي الضَـجيعَ رُضاباً مِن مُقَبَّلِها", "مِـن بـارِدٍ واضِـحِ الأَنـيابِ كَالبَرَدِ", "يا لَيتَني قَبلَ مَوتي قَد خَلَوتُ بِها", "عَـلى الحَـشِـيَّةـِ بَينَ السَجفِ والنَضَدِ", "قَد وَسَّدَتني اليَد اليُمنى وَبارقَها", "وَدُمـلُجُ العَـضُـدِ اليُـسرى عَلى عَضُدي", "فــي كُــلِّ يَـومٍ لَنـا إِلمـاحَـةٌ بِـكُـمُ", "وَلَيــتَ داركِ مِــن داري عَــلى صَــدَدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22796	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غُنمُ رُدّي فُؤادَ الهائِمِ الكَمِدِ <\|vsep\|> مِن قَبلِ أَن تُطلَبي بِالعَقلِ وَالقَوَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَيَّمتِني بِدَلالٍ مِنكِ يَقتُلُني <\|vsep\|> وَقَد رَمَيتِ فَما أَخطَأتِ عَن كَبِدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَقتُليني كَذا ظُلُماً بِلا تِرَةٍ <\|vsep\|> فَلَستِ فائِتَةٍ قَومي بَني أَسَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمّا الفُؤادُ فَشَيءً قَد ذَهَبتِ بِهِ <\|vsep\|> فَما يَضُرُّكِ أَلا تُسقِمي جَسَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتِ الهَوى وَمُنى نَفسي وَمُتعَتُها <\|vsep\|> أَقولُ ذاكَ وَلا أُخفيهِ عَن أَحَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِلتِ الجَمالَ وَدَلّاً رائِعاً حَسَناً <\|vsep\|> فَما تُسَمَّينَ ِلّا ظَبيَةَ البَلَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتِ طَيِّبَةٌ في القَيظِ بارِدَةٌ <\|vsep\|> وَفي الشِتاءِ سَخونٌ لَيلَةَ الصَرَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسقي الضَجيعَ رُضاباً مِن مُقَبَّلِها <\|vsep\|> مِن بارِدٍ واضِحِ الأَنيابِ كَالبَرَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَني قَبلَ مَوتي قَد خَلَوتُ بِها <\|vsep\|> عَلى الحَشِيَّةِ بَينَ السَجفِ والنَضَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد وَسَّدَتني اليَد اليُمنى وَبارقَها <\|vsep\|> وَدُملُجُ العَضُدِ اليُسرى عَلى عَضُدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لِمَن ضَوءُ نارٍ قابَلَت أَعَينَ الرَكبِ", "تَشَبُّ بِلَدنِ العودِ وَالمَندِلِ الرَطبِ", "فَـقُـلتُ لَقَـد آنَـسـتُ نـاراً كَـأَنَّهـا", "صَـفـا كَـوكَـبٍ لاحَت فَحَنَّ لَها قَلبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/22790	ربيعة الرقي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/540	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمَن ضَوءُ نارٍ قابَلَت أَعَينَ الرَكبِ <\|vsep\|> تَشَبُّ بِلَدنِ العودِ وَالمَندِلِ الرَطبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقـد كـنـت أنـهى كل برٍّ وفاجر ", " مـن الحـي عكل عن نمير وعامر", "وكانوا يصدون الفوارس بالقنا", " ويحمون سرب الخانف المتزاور", "فأصبح ما فيهم لقيس بن عاصم ", " ولابـن زبـيـر مـن عديد وناصر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/198278	الأصم النميري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8167	العصر الإسلامي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 170, "text": "الأصم النميري شاعر ، ذكره الآمدي في \"المؤتلف والمختلف\" فيمن يقال له الأصم من الشعراء قال: وجدت له في قبيل الرباب في قتال كان بين بني نمير وقوم من عكل جرح فيه جابر العكلي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد كنت أنهى كل برٍّ وفاجر <\|vsep\|> من الحي عكل عن نمير وعامر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكانوا يصدون الفوارس بالقنا <\|vsep\|> ويحمون سرب الخانف المتزاور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لِإِلدِكَ أَصـحـابـي فَـلا تَـزدَهـيـهِـمُ", "بِـسـايَـةَ إِذ مَـدَّت عَـلَيـكَ الحَلائِبُ", "طَرَحتُ بِذي الجَنبَينِ صُفنى وَقِربَتي", "وَقَـد أَلَّبـوا خَـلفـي وَقَلَّ المَسارِبُ", "وَكُنتُ اِمرَأً في الوَعثِ مِنّي فُروطَةٌ", "وَكُـــلُّ رُيـــودِ حــالِقٍ أَنــا واثِــبُ", "فَما زِلتُ في خَوفٍ لَدُن أَن رَأَيتُهُم", "وَفـي وابِـلٍ حَـتّـى نَهَتني المَناقِبُ", "فَـوَاللَهِ لا أَغـزو مُـزَيـنَةَ بَعدَها", "بِــأَرضٍ وَلا يَــغــزوهُــم لِيَ صـاحِـبُ", "أَشُـقُّ جِـوارَ البيدِ وَالوَعثِ مُعرِضاً", "كَـأَنّـي لِما قَد أَيبَسَ الصَيفُ حاطِبُ", "غَـيـالٌ وَأَنـشـامٌ وَمـا كـانَ مَقفَلي", "وَلكِـن حَـمى ذاكَ الطَريقَ المَراقِبُ", "وَيَـمَّمـتُ قـاعَ المُـسـتَـحـيـرَةِ إِنَّني", "بِـأَن يَـتَـلاحَـوا آخِـرَ اللَيـلِ آرِبُ", "جِــوارَ شَـظِـيّـاتٍ وَبَـيـداءَ أَنـتَـحـي", "شَــمــاريـخَ شُـمّـاً بَـيـنَهُـنَّ خَـبـائِبُ", "فَـلا تَـجـزَعـوا إِنّا رِجالٌ كَمِثلِكُم", "خُـدِعـنا وَنَجَّتنا المَنى وَالعَواقِبُ", "كَـمَـعـجِـزِكُـم يَـومَ الرَجيعِ حِسابُنا", "كَـــذلِكُـــم إِنَّ الخُـــطـــوبَ نَــوائِبُ", "كَـأَنَّ بِـبَـطـنِ الشِـعـبِ غِربانَ غيلَةٍ", "وَمِـن فَـوقِـنـا مِـنـهُم رِجالٌ عَصائِبُ", "وَكـانَ لَهُـم فـي رَأسِ شِـعبٍ رَقيبُهُم", "وَهَـل تـوحِشَن مِنَ الرِجالِ المَراقِبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31519	مالك الهذلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/851	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لِِلدِكَ أَصحابي فَلا تَزدَهيهِمُ <\|vsep\|> بِسايَةَ ِذ مَدَّت عَلَيكَ الحَلائِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرَحتُ بِذي الجَنبَينِ صُفنى وَقِربَتي <\|vsep\|> وَقَد أَلَّبوا خَلفي وَقَلَّ المَسارِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُ اِمرَأً في الوَعثِ مِنّي فُروطَةٌ <\|vsep\|> وَكُلُّ رُيودِ حالِقٍ أَنا واثِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما زِلتُ في خَوفٍ لَدُن أَن رَأَيتُهُم <\|vsep\|> وَفي وابِلٍ حَتّى نَهَتني المَناقِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَاللَهِ لا أَغزو مُزَينَةَ بَعدَها <\|vsep\|> بِأَرضٍ وَلا يَغزوهُم لِيَ صاحِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشُقُّ جِوارَ البيدِ وَالوَعثِ مُعرِضاً <\|vsep\|> كَأَنّي لِما قَد أَيبَسَ الصَيفُ حاطِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيالٌ وَأَنشامٌ وَما كانَ مَقفَلي <\|vsep\|> وَلكِن حَمى ذاكَ الطَريقَ المَراقِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَمَّمتُ قاعَ المُستَحيرَةِ ِنَّني <\|vsep\|> بِأَن يَتَلاحَوا خِرَ اللَيلِ رِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِوارَ شَظِيّاتٍ وَبَيداءَ أَنتَحي <\|vsep\|> شَماريخَ شُمّاً بَينَهُنَّ خَبائِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَجزَعوا ِنّا رِجالٌ كَمِثلِكُم <\|vsep\|> خُدِعنا وَنَجَّتنا المَنى وَالعَواقِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمَعجِزِكُم يَومَ الرَجيعِ حِسابُنا <\|vsep\|> كَذلِكُم ِنَّ الخُطوبَ نَوائِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ بِبَطنِ الشِعبِ غِربانَ غيلَةٍ <\|vsep\|> وَمِن فَوقِنا مِنهُم رِجالٌ عَصائِبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَتىً ما اِبنُ الأَغَرِّ إِذا شَتَونا", "وَحُــبَّ الزادُ فــي شَهــرَي قُـمـاحِ", "أَقَــبُّ الكَــشــحِ خَــفّــاقٌ حَــشــاهُ", "يُـضـىءُ اللَيـلَ كَـالقَمَرِ اللِياحِ", "وَصَــــبّــــاحٌ وَمَـــنّـــاحٌ وَمُـــعـــطٍ", "إِذا عـادَ المَـسـارِحُ كَـالسِـبـاحِ", "وَخَـــــزّالٌ لِمَـــــولاهُ إِذا مــــا", "أَتـــاهُ عـــائِلاً قَــرِعَ المُــراحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31516	مالك الهذلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/851	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> فَتىً ما اِبنُ الأَغَرِّ ِذا شَتَونا <\|vsep\|> وَحُبَّ الزادُ في شَهرَي قُماحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَبُّ الكَشحِ خَفّاقٌ حَشاهُ <\|vsep\|> يُضىءُ اللَيلَ كَالقَمَرِ اللِياحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَبّاحٌ وَمَنّاحٌ وَمُعطٍ <\|vsep\|> ِذا عادَ المَسارِحُ كَالسِباحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لَمّـا رَأَيـتُ عَـدِيَّ القَـومِ يَـسـلُبُهُم", "طَـلحُ الشَـواجِنِ وَالطَرفاءُ وَالسَلَمُ", "كَــفَّتــُّ ثَـوبِـيَ لا أَلوي عَـلى أَحَـدٍ", "إِنّـي شَـنِئتُ الفَتى كَالبَكرِ يُختَطَمُ", "وَقُـلتُ مَـن يَـثـقَـفـوهُ تَـبـكِ حَـنَّتـُهُ", "أَو يَأسُروهُ يَجُع فيهِم وَإِن طَعِموا", "وَاللَهِ مـا هِـقـلَةٌ حَـصّـاءُ عَـنَّ لَها", "جَــونُ السَــراةِ هِـزَفٌّ لَحـمُهـا زِيَـمُ", "كـانَـت بِـأَودِيَـةٍ مَـحـلٍ فَـجـادَ لَها", "مِــنَ الرَبــيـعِ نِـجـاءٌ نَـبـتُهُ دِيَـمُ", "فَهِـيَ شَـنـونُ قَـد اِبـتَـلَّت مَسارِبُها", "غَـيـرُ السَـحـوفِ وَلكِـن عَـظمُها زَهِمُ", "بِـأَسـرَعَ الشَـدِّ مِـنّـي يَـومَ لانِـيَـةٍ", "لَمّــا عَــرَفــتُهُـمُ وَاِهـتَـزَّتِ اللِمَـمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31520	مالك الهذلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/851	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمّا رَأَيتُ عَدِيَّ القَومِ يَسلُبُهُم <\|vsep\|> طَلحُ الشَواجِنِ وَالطَرفاءُ وَالسَلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفَّتُّ ثَوبِيَ لا أَلوي عَلى أَحَدٍ <\|vsep\|> ِنّي شَنِئتُ الفَتى كَالبَكرِ يُختَطَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُلتُ مَن يَثقَفوهُ تَبكِ حَنَّتُهُ <\|vsep\|> أَو يَأسُروهُ يَجُع فيهِم وَِن طَعِموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهِ ما هِقلَةٌ حَصّاءُ عَنَّ لَها <\|vsep\|> جَونُ السَراةِ هِزَفٌّ لَحمُها زِيَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت بِأَودِيَةٍ مَحلٍ فَجادَ لَها <\|vsep\|> مِنَ الرَبيعِ نِجاءٌ نَبتُهُ دِيَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهِيَ شَنونُ قَد اِبتَلَّت مَسارِبُها <\|vsep\|> غَيرُ السَحوفِ وَلكِن عَظمُها زَهِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَمالِ بنَ عَوفٍ إِنَّما الغَزوُ بَينَنا", "ثَـلاثَ لَيـالٍ غَـيـرُ مَـغـزاةِ أشـهُـرِ", "مَتى تَنزِعوا مِن بَطنِ لِيَّةَ تُصبِحوا", "بِـقَـرنٍ وَلَم يَـضـمُر لَكُم بَطنُ مِحمَرِ", "فَــلا تَــتَهَــدَّدنـا بِـقَـحـمِـكَ إِنَّنـا", "مَـتـى تَـأتِـنـا تُـنزِلكِ عَنهُ وَيُعقَرِ", "فَـبَـعـضَ الوَعـيـدِ إِنَّهـا قَد تَكَشَّفَت", "لِأَشـيـاعِهـا عَـن فَرجِ صَرماءَ مُذكِرِ", "أَلَم تَـرَ أَنّـا أَهـلُ سَـوداءَ جَـونَـةٍ", "وَأَهــلُ حِــجــابٍ ذي قِــفــافٍ مُــوَقَّرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31517	مالك الهذلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/851	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمالِ بنَ عَوفٍ ِنَّما الغَزوُ بَينَنا <\|vsep\|> ثَلاثَ لَيالٍ غَيرُ مَغزاةِ أشهُرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى تَنزِعوا مِن بَطنِ لِيَّةَ تُصبِحوا <\|vsep\|> بِقَرنٍ وَلَم يَضمُر لَكُم بَطنُ مِحمَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَتَهَدَّدنا بِقَحمِكَ ِنَّنا <\|vsep\|> مَتى تَأتِنا تُنزِلكِ عَنهُ وَيُعقَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَعضَ الوَعيدِ ِنَّها قَد تَكَشَّفَت <\|vsep\|> لِأَشياعِها عَن فَرجِ صَرماءَ مُذكِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فِــدىً لِبَــنـي لِحـيـانَ أُمَـيِّ فَـإِنَّهـُم", "أَطـاعـوا رَئيـسـاً مِـنـهُـمُ غَـيرَ عُوَّقِ", "أَبَـأنـا بِـيَـومِ العَرجِ يَوماً بِمِثلِهِ", "غَــداةَ عُــكـاظٍ بِـالخَـليـطِ المُـفَـرِّقِ", "فَـقَـتـلى بِـقَـتـلاهُم وَسَبياً بِسَبيِهِم", "وَمــالاً بِــمــالٍ عــاهِــنٍ لَم يُـفَـرَّقِ", "فَـيَـبـرَحُ مِـنـهُـم مـوثَـقٌ في حِبالِنا", "وَعَبرى مَتى يُذكَر لَها الشَجوُ تَشهَقِ", "مُـكَـبَّلـَةً قَـد خَـرَّقَ السَـيـفُ حِـقـوَهـا", "وَأُخـرى عَـلَيـهـا حِـقـوُهـا لَم يُـخَرَّقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31518	مالك الهذلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/851	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> فِدىً لِبَني لِحيانَ أُمَيِّ فَِنَّهُم <\|vsep\|> أَطاعوا رَئيساً مِنهُمُ غَيرَ عُوَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَأنا بِيَومِ العَرجِ يَوماً بِمِثلِهِ <\|vsep\|> غَداةَ عُكاظٍ بِالخَليطِ المُفَرِّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَتلى بِقَتلاهُم وَسَبياً بِسَبيِهِم <\|vsep\|> وَمالاً بِمالٍ عاهِنٍ لَم يُفَرَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَبرَحُ مِنهُم موثَقٌ في حِبالِنا <\|vsep\|> وَعَبرى مَتى يُذكَر لَها الشَجوُ تَشهَقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فَــدىً لِبَــنــي لِحــيــانَ أُمّــي وَخـالَتـي", "بِـمـا مـاصَـعـوا بِـالجِزعِ رَجلَ بَني كَعبِ", "وَلَمّــا رَأَوا نَــقــرى تَــسـيـلُ إِكـامُهـا", "بِــــأَرعَــــنَ جَــــرّارٍ وَحــــامِـــلَةٍ غُـــلبِ", "تَـنـادَوا فَـقـالوا يالَ لِحيانَ ماصِعوا", "عَنِ المَجدِ حَتّى تُثخِنوا القَومَ بِالضَربِ", "فَــــضــــارَبَهُــــم قَــــومٌ كِـــرامٌ أِعِـــزَّةٌ", "بِــكُــلِّ خُــفــافِ النَــصـلِ ذي رُبَـدٍ عَـضَـبِ", "فَــمــا ذَرَّ قَــرنُ الشَـمـسِ حَـتّـى كَـأَنَّهـُم", "بِــذاتِ اللَظــى خُــشــبٌ تُـجَـرُّ إِلى خُـشـبِ", "كَــــأَنَّ بِــــذي دَوّانَ وَالجِــــزعِ حَــــولَهُ", "إِلى طَــرَفِ المِــقــراةِ أَرغِـيَـةَ السَـقـبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31521	مالك الهذلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/851	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فَدىً لِبَني لِحيانَ أُمّي وَخالَتي <\|vsep\|> بِما ماصَعوا بِالجِزعِ رَجلَ بَني كَعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا رَأَوا نَقرى تَسيلُ ِكامُها <\|vsep\|> بِأَرعَنَ جَرّارٍ وَحامِلَةٍ غُلبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنادَوا فَقالوا يالَ لِحيانَ ماصِعوا <\|vsep\|> عَنِ المَجدِ حَتّى تُثخِنوا القَومَ بِالضَربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضارَبَهُم قَومٌ كِرامٌ أِعِزَّةٌ <\|vsep\|> بِكُلِّ خُفافِ النَصلِ ذي رُبَدٍ عَضَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما ذَرَّ قَرنُ الشَمسِ حَتّى كَأَنَّهُم <\|vsep\|> بِذاتِ اللَظى خُشبٌ تُجَرُّ ِلى خُشبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مَـيَّ إِن تَـفـقِدي قَوماً وَلَدتِهِمُ", "أَو تُـخـلَسـيـهِـم فَـإِنَّ الدَهرَ خَلّاسُ", "عَـمـروٌ وَعَـبـدُ مَـنـافٍ وَالَّذي عَلِمَت", "بِـبَـطـنِ مَـكَّةـَ آبـي الضَـيـمِ عَـبّـاسُ", "يـا مَـيَّ إِنَّ سِـبـاعَ الأَرضِ هـالِكَـةٌ", "وَالأُدمُ وَالعُفرُ وَالآرامُ وَالناسُ", "والخُنسُ لَن يُعجِزَ الأَيّامَ ذو حَيَدٍ", "بِــمُــشــمَــخِــرٍّ بِهِ الظَـيّـانُ وَالآسُ", "فـي رَأسِ شـاهِـقَـةٍ أُنـبـوبُهـا خَـصِرٌ", "دونَ السَـمـاءِ لَهُ في الجَوِّ قُرناسُ", "مِــن فَــوقِهِ أَنــسُـرٌ سـودٌ وَأَغـرِبَـةٌ", "وَتَــحــتُهُ أَعــنُــزٌ كُــلفٌ وَأَتــيــاسُ", "حَــتّــى أُشِــبَّ لَهــا رامٍ بِــمُـحـدَلَةٍ", "ذو مِــرَّةٍ بِــدُوارِ الصَــيــدِ هَـمّـاسُ", "يُدني الحَشيفَ عَلَيها كَي يُوارِيَها", "وَنَــفــسَهُ وَهــوَ لِلأَطــمــارِ لَبّــاسُ", "فَـثـارَ مِـن مَـرقَـبٍ عَـجلانَ مُقتَحِماً", "وَرابَهُ ريـــبَـــةٌ مِــنــهُ وَإيــجــاسُ", "فَـقـامَ فـي سَـيتَيها فَاِنتَحى فَرَمى", "وَسَهــمُهُ لِبَــنــاتِ الجَــوفِ مَــسّــاسُ", "فَــراغَ عَــن شَــزَنٍ يَــعـدو وَعـارَضَهُ", "عِــرقٌ تَــمُــجُّ بِهِ الأَحــشـاءُ قَـلّاسُ", "يـا مَـيَّ لا يُعجِزُ الأَيّامَ مُجتَرِىءٌ", "فــي حَــومَــةِ المَـوتِ رَزّامٌ وَفَـرّاسُ", "لَيــثٌ هِــزَبــرٌ مُـدِلٌّ عِـنـدَ خـيـسَـتِهِ", "بِــالرَقــمَــتَـيـنِ لَهُ أَجـرٍ وَأَعـراسُ", "أَحمى الصَريمَةَ أُحدانَ الرِجالِ لَهُ", "صَــيــدٌ وَمُـسـتَـمِـعٌ بِـاللَيـلِ هَـجّـاسُ", "صَـعـبُ البَـديـهَـةِ مَـشـبـوبٌ أَظافِرُهُ", "مُـواثِـبٌ أَهَـرتُ الشِـدقَـيـنِ هِـرمـاسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31515	مالك الهذلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/851	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَيَّ ِن تَفقِدي قَوماً وَلَدتِهِمُ <\|vsep\|> أَو تُخلَسيهِم فَِنَّ الدَهرَ خَلّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمروٌ وَعَبدُ مَنافٍ وَالَّذي عَلِمَت <\|vsep\|> بِبَطنِ مَكَّةَ بي الضَيمِ عَبّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَيَّ ِنَّ سِباعَ الأَرضِ هالِكَةٌ <\|vsep\|> وَالأُدمُ وَالعُفرُ وَالرامُ وَالناسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخُنسُ لَن يُعجِزَ الأَيّامَ ذو حَيَدٍ <\|vsep\|> بِمُشمَخِرٍّ بِهِ الظَيّانُ وَالسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رَأسِ شاهِقَةٍ أُنبوبُها خَصِرٌ <\|vsep\|> دونَ السَماءِ لَهُ في الجَوِّ قُرناسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن فَوقِهِ أَنسُرٌ سودٌ وَأَغرِبَةٌ <\|vsep\|> وَتَحتُهُ أَعنُزٌ كُلفٌ وَأَتياسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى أُشِبَّ لَها رامٍ بِمُحدَلَةٍ <\|vsep\|> ذو مِرَّةٍ بِدُوارِ الصَيدِ هَمّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُدني الحَشيفَ عَلَيها كَي يُوارِيَها <\|vsep\|> وَنَفسَهُ وَهوَ لِلأَطمارِ لَبّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثارَ مِن مَرقَبٍ عَجلانَ مُقتَحِماً <\|vsep\|> وَرابَهُ ريبَةٌ مِنهُ وَيجاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقامَ في سَيتَيها فَاِنتَحى فَرَمى <\|vsep\|> وَسَهمُهُ لِبَناتِ الجَوفِ مَسّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَراغَ عَن شَزَنٍ يَعدو وَعارَضَهُ <\|vsep\|> عِرقٌ تَمُجُّ بِهِ الأَحشاءُ قَلّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَيَّ لا يُعجِزُ الأَيّامَ مُجتَرِىءٌ <\|vsep\|> في حَومَةِ المَوتِ رَزّامٌ وَفَرّاسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيثٌ هِزَبرٌ مُدِلٌّ عِندَ خيسَتِهِ <\|vsep\|> بِالرَقمَتَينِ لَهُ أَجرٍ وَأَعراسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحمى الصَريمَةَ أُحدانَ الرِجالِ لَهُ <\|vsep\|> صَيدٌ وَمُستَمِعٌ بِاللَيلِ هَجّاسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أَنا بُرَيرٌ وَأَبي حَضَير", "لَيثٌ يَروعُ الأُسدَ الزَير", "يَعرِفُ فينا الخَيرَ أَهلُ الخَير", "أَضرِبُكُم وَلا أَرى مِن ضَير", "وَذاكَ فِعلُ الحُرِّ مِنَ بُرَير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31417	برير الهمداني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/809	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا بُرَيرٌ وَأَبي حَضَير <\|vsep\|> لَيثٌ يَروعُ الأُسدَ الزَير </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعرِفُ فينا الخَيرَ أَهلُ الخَير <\|vsep\|> أَضرِبُكُم وَلا أَرى مِن ضَير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فَلا وأَبيكُما سَيفِ بنُ عَمرٍو", "كَريمِ الخَيمِ عَمرٍو ذي كُبارِ", "وَعَمِّكُما يَزيدَ أَخي المَعالي", "إِذا عُـدَّ المَـكـارِمُ لِلفَـخارِ", "لِئِن يَـتـرُك بَنو حَربِ بنُ وَدٍّ", "عَـلى قَـتلِ المُزَيَّنِ وَالعَرارِ", "لَنَـبـتَـغِـيَـن بِـحَربِ يَومِ عَدوٍ", "تَرى فيهِ الكَواكِبَ بِالنَهارِ", "فَـلا تَـقـعُـد عَـلى ذُلٍّ لِمُـلكٍ", "فَــإِنَّ الذُلَّ أَكـبَـرُ كُـلَّ عـارِ", "فَـمُـلكٌ قَـبـلَ مُلكِكَ قَد تَوَلّى", "كَمُلكِ القَيلِ يَحمَدُ ذي مَقارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31392	جعفر السَبيعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/786	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلا وأَبيكُما سَيفِ بنُ عَمرٍو <\|vsep\|> كَريمِ الخَيمِ عَمرٍو ذي كُبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَمِّكُما يَزيدَ أَخي المَعالي <\|vsep\|> ِذا عُدَّ المَكارِمُ لِلفَخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِئِن يَترُك بَنو حَربِ بنُ وَدٍّ <\|vsep\|> عَلى قَتلِ المُزَيَّنِ وَالعَرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَنَبتَغِيَن بِحَربِ يَومِ عَدوٍ <\|vsep\|> تَرى فيهِ الكَواكِبَ بِالنَهارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَقعُد عَلى ذُلٍّ لِمُلكٍ <\|vsep\|> فَِنَّ الذُلَّ أَكبَرُ كُلَّ عارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "وأهيفَ في عينه زُرقةٌ ", " تـدبُّ عـلى خـدِّه عـقرب", "سأفرشُ خدِّي طريقاً له ", " مـخـافةَ سوءِ لهُ يَقرُبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143733	أبو علي الخطيب البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3397	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "قال الباخرزي: وأنشدني له أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وأهيفَ في عينه زُرقةٌ <\|vsep\|> تدبُّ على خدِّه عقرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "قـضـاءٌ مـن القـادر الصـانـع", " مَـقـامي بذا البلدِ الشاسعِ", "أروحُ وأغــدو بــلا حــاجــةٍ ", " وآوي إلى المسجد الجامع " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143732	أبو علي الخطيب البغدادي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3397	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "أنشدني القاضي أبو جعفر قال: أنشدني الأستاذ أبو محمد العبدُلْكاني قال: أنشدني الخطيب البغدادي لنفسه: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "والقطعة نقلها الصفدي مع ترجمة الشاعر من الدمية وقال بعدما أورد البيتين:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "أحسن من هذا قول الآخر من السريع:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "\r\nمن كان مثلي مُفْلساً مقتراً         فالجامع الجامع ميعادُهُ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 72, "text": "\r\nينصرف الناس لأشغالهم         ونحن بالحرفة أو تادهُ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 185, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> قضاءٌ من القادر الصانع <\|vsep\|> مَقامي بذا البلدِ الشاسعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ورد المعاني بما يصفو من الادب", "يقضي براح الصفا في ارفع الرتب", "ان الثـنـا بـنـظـم الدر ليـس يرى", "الا بـمـنـسـوج مـا اسـديت من ذهب", "ومـا الشـمـائل قـد رقـت نـوافلها", "تــطــيـب الا بـمـنـثـور مـن الادب", "فــذاك انــفــس ذخــر عــز صــاحـبـه", "عـن الكـتائب يغني المرء بالكتب", "آخ الصــديــق اذا اصــفــاك خـلتـه", "ولم يـشـب صـدقـه شـيـء مـن الكـذب", "ولاتـمـل عـن وفـاة ما وفى لك ان", "رأيــت حــبـل هـواه غـيـر مـقـتـضـب", "واهـجـره هجرا جميلا ان رأيت له", "قـبـيـح وصـل لاهـل الزيـغ والريب", "والعـرض صـنه اذا اعرضت عنه فلا", "تــقــدح بــسـاق له فـي مـورد اشـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114621	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ورد المعاني بما يصفو من الادب <\|vsep\|> يقضي براح الصفا في ارفع الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الثنا بنظم الدر ليس يرى <\|vsep\|> الا بمنسوج ما اسديت من ذهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الشمائل قد رقت نوافلها <\|vsep\|> تطيب الا بمنثور من الادب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك انفس ذخر عز صاحبه <\|vsep\|> عن الكتائب يغني المرء بالكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خ الصديق اذا اصفاك خلته <\|vsep\|> ولم يشب صدقه شيء من الكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاتمل عن وفاة ما وفى لك ان <\|vsep\|> رأيت حبل هواه غير مقتضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهجره هجرا جميلا ان رأيت له <\|vsep\|> قبيح وصل لاهل الزيغ والريب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "اسـر القـلب غـزال فـاتن", "سـلب العـشاق طيب الوسن", "وجهه والطبع منه واسمه", "حـسـن فـي حـسـن فـي حـسـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114617	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> اسر القلب غزال فاتن <\|vsep\|> سلب العشاق طيب الوسن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "سـكـر المـدام يـحط قدر اولي العلا", "فــدع المــمــوه بــالطــلا يــا صــاح", "والعقل معقل من ا لى النطق انتمى", "فـــارحـــه مــن تــعــب يــرى بــالراح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114613	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> سكر المدام يحط قدر اولي العلا <\|vsep\|> فدع المموه بالطلا يا صاح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مـثريا صدقات حسنك أدها", "قُـبَـلاً بـهـا يزداد فرط نماء", "وأنا الفقير فخصني بزكاتها", "إذ إنـمـا الصـدقـات للفقراء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114609	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مثريا صدقات حسنك أدها <\|vsep\|> قُبَلاً بها يزداد فرط نماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــاذا تــقــول بــمـدحـك الشـعـراء", "وعُـــلاك تـــرفــع أصــله الزهــراء", "واللَه قــد أثـنـى عـليـكـم بـالذي", "قــد شــرَّف الثــقـليـن مـنـه ثـنـاء", "آل الرسـول بـكم يبين لنا الهدى", "ويــزول عـن عـيـن اليـقـيـن غـشـاء", "نــسـب كـمـثـل الصـبـح لاح لنـاظـر", "مــا للصــبـاح عـن العـيـون خـفـاء", "نـفـحـت مـآثـرك الزكـية في الورى", "وتـــأرجـــت بـــثـــنــائك الارجــاء", "وخـلايـق المـخـتـار فـيـك تـجـمـعت", "فــتــشــابــه الابــنــاء والآبــاء", "فـنـظـرت بـالنور المبين الى مدى", "مـــا ادركـــت اثـــراً له الزقـــاء", "وعداك قد شهدوا بفضلك في العلى", "والفــضـل مـا شـهـدت بـه الاعـداء", "والشـام أمـسـت شـامـة بـك نـشـرها", "كـالمـسـك يـكـبـو مـن شـذاه كـبـاء", "وبـجـاهـك الفـضـلاء جـل مـقـامـهـم", "وتــشــرفــت بــعــلومــك العــلمــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114605	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا تقول بمدحك الشعراء <\|vsep\|> وعُلاك ترفع أصله الزهراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> واللَه قد أثنى عليكم بالذي <\|vsep\|> قد شرَّف الثقلين منه ثناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل الرسول بكم يبين لنا الهدى <\|vsep\|> ويزول عن عين اليقين غشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسب كمثل الصبح لاح لناظر <\|vsep\|> ما للصباح عن العيون خفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفحت مثرك الزكية في الورى <\|vsep\|> وتأرجت بثنائك الارجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلايق المختار فيك تجمعت <\|vsep\|> فتشابه الابناء والباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنظرت بالنور المبين الى مدى <\|vsep\|> ما ادركت اثراً له الزقاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعداك قد شهدوا بفضلك في العلى <\|vsep\|> والفضل ما شهدت به الاعداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشام أمست شامة بك نشرها <\|vsep\|> كالمسك يكبو من شذاه كباء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـذي بـدائع قـد اودعـتـهـا نكتا", "من المعاني نبت عن سمع كل غبي", "جـرى اليـهـا يـراعي محرزا قصبا", "فـاطـرب السمع في معناه بالقصب", "لامـيـة العـجـم استعلت بنسبتها", "وهـــذه دعـــيــت بــائيــة العــرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114622	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هذي بدائع قد اودعتها نكتا <\|vsep\|> من المعاني نبت عن سمع كل غبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى اليها يراعي محرزا قصبا <\|vsep\|> فاطرب السمع في معناه بالقصب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مـن بـيـوسـف سـمـوه فـتاه على", "اهل الصبابة واستعلى على البشر", "ما فيك من يوسف المشهور من صفة", "سـوى القـميص الذي قد قد من دبر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114618	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من بيوسف سموه فتاه على <\|vsep\|> اهل الصبابة واستعلى على البشر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أبـانـت فوق حاجبها المصون", "لعـيـنـي شـكـل سـين فوق نون", "ومـدت فـاحـمـا سـكـنت فؤادي", "بــه والمــد يـعـرض للسـكـون", "امـلت عـطفها نحوي استحالت", "بـلا سـبـب وان يـك حرف لين", "رشـيـقـة مـعـطـف رشقت فؤادي", "بـسـهـم ريـش من هدب الجفون", "سـويـدا مـهـجـتـي فرت فامست", "لوجـنـتـهـا بـظـل اليـاسـمين", "تقول احمل سهاد الخلق طرا", "لوجـدك بـي فقلت على عيوني", "مـهـاة من عزيز الماء صيغت", "وكـل الخـلق مـن مـاء مـهـين", "هـواهـا قد غدا لي ذل دنيا", "كـمـا امـسـى سـعـيـد عـزَّ دين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114614	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أبانت فوق حاجبها المصون <\|vsep\|> لعيني شكل سين فوق نون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدت فاحما سكنت فؤادي <\|vsep\|> به والمد يعرض للسكون </\|bsep\|> <\|bsep\|> املت عطفها نحوي استحالت <\|vsep\|> بلا سبب وان يك حرف لين </\|bsep\|> <\|bsep\|> رشيقة معطف رشقت فؤادي <\|vsep\|> بسهم ريش من هدب الجفون </\|bsep\|> <\|bsep\|> سويدا مهجتي فرت فامست <\|vsep\|> لوجنتها بظل الياسمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول احمل سهاد الخلق طرا <\|vsep\|> لوجدك بي فقلت على عيوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاة من عزيز الماء صيغت <\|vsep\|> وكل الخلق من ماء مهين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "راع القــلوب مـصـاب جـاء بـالعـجـب", "نـابـت بـه دمـوع الورى عـن الحـسب", "وقـــد بـــدا خـــاطـــبــا لصــدمــتــه", "طـالت بـشـرح البـلايا السن الخطب", "مــا للزمــان يــريــنـا كـل نـائبـة", "تـزيـل مـعـنـى رضـا الايام بالغضب", "ليـس المـنـون بـمـغـض عـن تـطـلبـنا", "بـل دايـمـا يـقتفي الاثار بالطلب", "كـل سـبـيـل مـنـايـا الدهـر مـسـلكه", "ولو تـسـامـت مـعـاليـه عـلى الشـهب", "ومـا الحـيـاة سـوى طـيـف يـمـر بنا", "وصــدق مــيــعــاده نــوع مـن الكـذب", "فـلا تـكـن فـي بـقـاء بـاسـطـا يـدا", "فـذاك مـا نـاله فـي العالمين نبي", "كـل سـيـمـضـي ويـبـقـى ذكـره حـسـنـا", "ان كـان مـمـن بـتقوى اللَه ذا داب", "خــتـم المـحـرم فـيـه حـل خـطـب ردى", "مــصــابــه عـمـنـا بـالوجـد والحـرب", "بـسـلخـه عـاد وجـه البـشـر مـنسلخا", "وكــل قــلب بــنـار البـيـن ذا لهـب", "زكــي نــفــس بــتـقـوى اللَه طـاهـرة", "لقــد عــلا بـصـفـاهـا ارفـع الرتـب", "مـن خـشـيـة اللَه نـور فـوق جـبـهته", "يهدي الى الرشد والايمان كل غبي", "قــد كــان حــرزا لبـيـروت يـرد بـه", "عـنـهـا خـطـوب تـروع الكون بالنوب", "وليــس بـيـروت خُـصَّتـ بـالمـصـاب بـه", "بــل كــل قــطــر عــليـه أي مـضـطـرب", "وليـبـكِ مـسـجـد يـحـي مـوت بدر علا", "قـد كـان يـحـييه بالاذكار والقرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114610	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> راع القلوب مصاب جاء بالعجب <\|vsep\|> نابت به دموع الورى عن الحسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بدا خاطبا لصدمته <\|vsep\|> طالت بشرح البلايا السن الخطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للزمان يرينا كل نائبة <\|vsep\|> تزيل معنى رضا الايام بالغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس المنون بمغض عن تطلبنا <\|vsep\|> بل دايما يقتفي الاثار بالطلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل سبيل منايا الدهر مسلكه <\|vsep\|> ولو تسامت معاليه على الشهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما الحياة سوى طيف يمر بنا <\|vsep\|> وصدق ميعاده نوع من الكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تكن في بقاء باسطا يدا <\|vsep\|> فذاك ما ناله في العالمين نبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل سيمضي ويبقى ذكره حسنا <\|vsep\|> ان كان ممن بتقوى اللَه ذا داب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ختم المحرم فيه حل خطب ردى <\|vsep\|> مصابه عمنا بالوجد والحرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسلخه عاد وجه البشر منسلخا <\|vsep\|> وكل قلب بنار البين ذا لهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> زكي نفس بتقوى اللَه طاهرة <\|vsep\|> لقد علا بصفاها ارفع الرتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من خشية اللَه نور فوق جبهته <\|vsep\|> يهدي الى الرشد والايمان كل غبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان حرزا لبيروت يرد به <\|vsep\|> عنها خطوب تروع الكون بالنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس بيروت خُصَّت بالمصاب به <\|vsep\|> بل كل قطر عليه أي مضطرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أسـفـي عـلى مـا حـل بـالشام التي", "هـي فـي البـلاد الجـنـة الخـضراء", "بــلد له الشـرف الرفـيـع وحـسـنـه", "قــد افـصـحـت بـمـديـحـه الفـصـحـاء", "يـا ويـح قـوم ايـقظوا الشر الذي", "قــد عــم اهــل الشـرق مـنـه بـلاء", "حذرتهم عقبى الفساد فما ارعووا", "فــكــأنــمــا تــحــذيــرهــم اغــراء", "فـسـللت مـن غـمـد العـزيمة صارما", "يــمــضـيـه فـي فـل الخـطـوب مـضـاء", "ووضــعــت اوزار الوغــى بــحــمـيـة", "بـــحـــمــى عــلاهــا لاذت الوزراء", "وفــللت حــد الخــطـب مـنـك بـهـمـة", "تــصــبـو لنـعـت عـلوهـا الخـطـبـاء", "ومــهــابــة وشــهــامــة وحــمــاســة", "كــــل له فــــوق النــــجــــوم لواء", "مــا ادرك الجـهـلاء رشـدك فـيـهـم", "عـيـن الجـهـول عـن الهـدى عـمـياء", "ما عذر من لم يشكر المولى الذي", "صــيــنــت بــحــد حـسـامـه العـذراء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114606	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أسفي على ما حل بالشام التي <\|vsep\|> هي في البلاد الجنة الخضراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلد له الشرف الرفيع وحسنه <\|vsep\|> قد افصحت بمديحه الفصحاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ويح قوم ايقظوا الشر الذي <\|vsep\|> قد عم اهل الشرق منه بلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> حذرتهم عقبى الفساد فما ارعووا <\|vsep\|> فكأنما تحذيرهم اغراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسللت من غمد العزيمة صارما <\|vsep\|> يمضيه في فل الخطوب مضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووضعت اوزار الوغى بحمية <\|vsep\|> بحمى علاها لاذت الوزراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفللت حد الخطب منك بهمة <\|vsep\|> تصبو لنعت علوها الخطباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهابة وشهامة وحماسة <\|vsep\|> كل له فوق النجوم لواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ادرك الجهلاء رشدك فيهم <\|vsep\|> عين الجهول عن الهدى عمياء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لعــيــنــيــك بـرق للعـقـيـق تـبـسـمـا", "فـقـابـله مـن سـفـح المدامع بالدما", "وحــي نــســيــمـا جـاء مـن حـي جـيـرة", "هـواهـم عـلى اهـل الهـوى قـد تحتما", "ظــبــاءٌ عــذارى قــد خـلعـت بـحـبـهـم", "والبــســت ثــوبـا للخـلاعـة مـعـلمـا", "وجــت بــصـرف الدر مـن كـنـز ادمـعـي", "وان قـل مـن يعطي بذا الدهر درهما", "فـواصـل بـهـم طـول السـهاد ولا تنم", "فــذاك عـلى العـشـاق امـسـى مـحـرمـا", "يــحــاوبــنــي بــالطــول ليـلي لصـده", "وهــل كــافـر يـومـا يـسـالم مـسـلمـا", "ولســت ارى مــنــه لقــلبــي تــخـلصـا", "بـغـيـر امـتـداحـي الهاشمي المعظما", "نـبـي قـديـم الفـخـر في جامع الصفا", "عـلى الانـبـيـاء والرسل طرا تقدما", "نـــبـــي لنـــا شـــرف الارض نـــعـــله", "كـمـا قـد سـمت قدرا بمعراجه السما", "نــبــي بــمـيـدان البـلاغـة قـد جـرى", "فــاعــجــز فـرسـان الكـلام وافـحـمـا", "تــرفــع قــدرا عــن مــقــالة شــاعــر", "ولو صـاغ فـيـه الشـهـب عـقدا منظما", "وهــل ثـم للمـثـنـي مـجـال وقـد اتـى", "بـمـدحـتـه الذكـر الحـكـيـم مـنـجـمـا", "ولم تـــرو مـــنــه الارض الا لانــه", "روى عـن ايـاديـه النـدى والتـكـرما", "وقـد سـمـي الغـيـث الحـيـا حـيث انه", "عـراه الحـيـا مـن جـوده عـندما همى", "جـرى المـاء عـذبـاً سـائغـاً من بناه", "لذلك يـبـيـس الغـصـن فـي كـفـه نـمـا", "وحـيـث الحـصـا فـي بـطـن كـفيه سبحت", "فــلا غــرو ان حــيَّاــه ظـبـي وكـلمـا", "لان انــكــر الكــفــار آثــار فـضـله", "فقد ينكر الشهيد الدراري اخو عمى", "بــعــليـاه تـوراة الحـكـيـم تـكـلمـت", "وبـشـر فـيـه الخـلق عـيسى بن مريما", "بــلا طــلب مــنـه رأى الله عـنـدمـا", "دنــا فــتــدلى واعــتــلى مــتــقـدمـا", "فـسـبحان من اعطاه في الخلد كوثرا", "واســـرى بـــه ليــلا اليــه وكــلمــا", "بــســؤدده ابــيــضــت وجــوه لقــومــه", "كـمـا اسـود وجـه الكفر فيه واظلما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114623	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لعينيك برق للعقيق تبسما <\|vsep\|> فقابله من سفح المدامع بالدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحي نسيما جاء من حي جيرة <\|vsep\|> هواهم على اهل الهوى قد تحتما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظباءٌ عذارى قد خلعت بحبهم <\|vsep\|> والبست ثوبا للخلاعة معلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجت بصرف الدر من كنز ادمعي <\|vsep\|> وان قل من يعطي بذا الدهر درهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواصل بهم طول السهاد ولا تنم <\|vsep\|> فذاك على العشاق امسى محرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحاوبني بالطول ليلي لصده <\|vsep\|> وهل كافر يوما يسالم مسلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست ارى منه لقلبي تخلصا <\|vsep\|> بغير امتداحي الهاشمي المعظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبي قديم الفخر في جامع الصفا <\|vsep\|> على الانبياء والرسل طرا تقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبي لنا شرف الارض نعله <\|vsep\|> كما قد سمت قدرا بمعراجه السما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبي بميدان البلاغة قد جرى <\|vsep\|> فاعجز فرسان الكلام وافحما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترفع قدرا عن مقالة شاعر <\|vsep\|> ولو صاغ فيه الشهب عقدا منظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل ثم للمثني مجال وقد اتى <\|vsep\|> بمدحته الذكر الحكيم منجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم ترو منه الارض الا لانه <\|vsep\|> روى عن اياديه الندى والتكرما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سمي الغيث الحيا حيث انه <\|vsep\|> عراه الحيا من جوده عندما همى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جرى الماء عذباً سائغاً من بناه <\|vsep\|> لذلك يبيس الغصن في كفه نما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيث الحصا في بطن كفيه سبحت <\|vsep\|> فلا غرو ان حيَّاه ظبي وكلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لان انكر الكفار ثار فضله <\|vsep\|> فقد ينكر الشهيد الدراري اخو عمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعلياه توراة الحكيم تكلمت <\|vsep\|> وبشر فيه الخلق عيسى بن مريما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلا طلب منه رأى الله عندما <\|vsep\|> دنا فتدلى واعتلى متقدما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسبحان من اعطاه في الخلد كوثرا <\|vsep\|> واسرى به ليلا اليه وكلما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "كلفت بفاتن عذب الثنايا", "فـؤادي فـي مـحـبـتـه تعذب", "جـمـيع جوارحي تصبو اليه", "لذلك مـدمـعـي فـيـه تـصبب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114619	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> كلفت بفاتن عذب الثنايا <\|vsep\|> فؤادي في محبته تعذب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أبـصـرت مـروحـة بـكـف مـهـفـهـف", "تطفي ببرد هوائها نار الجوى", "قـد كـنت خلوا قبل ترويح بها", "نـحـوي فجاءتني باسباب الهوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114615	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أبصرت مروحة بكف مهفهف <\|vsep\|> تطفي ببرد هوائها نار الجوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما بي هوى ليلي وسعدي انما", "أمـلي واسـمـي بـغـيـتي أسماء", "وإذا غـدوت بـغـيـرها متغزلا", "فـهـي المـسـمى والسوى أسماء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114607	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بي هوى ليلي وسعدي انما <\|vsep\|> أملي واسمي بغيتي أسماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "ومـهـاة في جيدها شهب عقد", "رُمـتُ انـي مـن خـدها اتقرب", "فاجابت لنيلك الشهب لمسا", "هــو مــن لثــم خــدي اقــرب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114620	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_15\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ومهاة في جيدها شهب عقد <\|vsep\|> رُمتُ اني من خدها اتقرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـحـبـة الخـال قلبي صاده رشأ", "اذ ضـمـخت خده بالمسك تضميخا", "ابـان لي غـرة مـن تـحـت طـرته", "كانت لبدء غرامي فيه تاريخا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114616	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> خ <\|psep\|> <\|bsep\|> بحبة الخال قلبي صاده رشأ <\|vsep\|> اذ ضمخت خده بالمسك تضميخا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا جاعل المضني ذبيح صدوده", "والجـفـن منه بالدموع جريحا", "اتـكـون اسماعيل انت ويغتذي", "بـالصـيد ابراهيم فيك ذبيحا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114612	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> يا جاعل المضني ذبيح صدوده <\|vsep\|> والجفن منه بالدموع جريحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قـصـرت عـلى اسـمـاء كـل صـبـابـتـي", "فلم تبد لي حربا سعاد ولا سلما", "وقـدري سـمـا مـن هام في حب زينب", "صـبـاحا وليلا حيث محبوبتي اسمي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/114608	إبراهيم الأحدب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2415	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قصرت على اسماء كل صبابتي <\|vsep\|> فلم تبد لي حربا سعاد ولا سلما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أقــام ثــوي بـيـت أبـي عـدي ", " بـخـيـر مـنازل الجيران جارا", "تــقــوض بـيـتـه وجـلا طـريـداً ", " فصادف خير دور الناس دارا", "وإنـي إن نـزلت بـدار قـومٍ ", " ذكــرتــهــم ولم أذمـم جـوارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205464	عبد الله بن عمر العبلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9046	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 67, "text": "القصيدة لها صلة بالسنية وإنشادها بين يدي عبد الله والحسن ابني الحسن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "قال أبو الفرج ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 244, "text": "وجاء عبد الله بن عمر بن عبد الله العبلي إلى سويقة وهو طريد بني العباس، وذلك بعقب أيام بني أمية وابتداء خروج ملكهم إلى بني العباس، فقصده عبد الله والحسن ابنا الحسن بسويقة، فاستنشده عبد الله شيئاً من شعره فأنشده. فقال له: أريد أن تنشدني شيئاً مما", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "رثيت به قومك، فأنشده:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـــقـــول أمــامــة لمــا رأت ", "partB": " نـشـوزي عـن المـضـجـع النفس", "size": 61, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 578, "text": "قال: فلما أتى عليها بكى محمد بن عبد الله بن حسن. فقال له عمه الحسن بن حسن بن علي عليهم السلام: أتبكي على بني أمية وأنت تريد ببني العباس ما تريد! فقال: والله يا عم لقد كنا نقمنا على بني أمية ما نقمنا، فما بنو العباس إلا أقل خوفاً لله منهم، وإن الحجة على بني العباس لأوجب منها عليهم. ولقد كانت للقوم أخلاق ومكارم وفواضل ليست لأبي جعفر. فوثب الحسن بن الحسن وقال: أعوذ بالله من شرك، وبعث إلى أبي عدي بخمسين ديناراً، وأمر له عبد الله بن حسن بمثلها، وأمر له كل واحد من محمد وإبراهيم ابنيه بخمسين خمسين، وبعثت إليه أمهما هند بخمسين ديناراً، وكانت منفعته بها كثيرة. فقال أبو عدي في ذلك:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أقــام ثــوي بـيـت أبـي عـدي ", "partB": " بـخـيـر مـنازل الجيران جارا", "size": 58, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تــقــوض بـيـتـه وجـلا طـريـداً ", "partB": " فصادف خير دور الناس دارا", "size": 58, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وإنـي إن نـزلت بـدار قـومٍ ", "partB": " ذكــرتــهــم ولم أذمـم جـوارا", "size": 59, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "فقالت هند لعبد الله وابنيها منه: أقسمت عليكم إلا أعطيتموه خمسين ديناراً أخرى فقد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "أشركني معكم في المدح، فأعطوه خمسين ديناراً أخرى عن هند .", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أقام ثوي بيت أبي عدي <\|vsep\|> بخير منازل الجيران جارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقوض بيته وجلا طريداً <\|vsep\|> فصادف خير دور الناس دارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـــيـــجـــت للأجـــزاع حـــول عـــراب ", " واعـــتـــاد قــلبــك عــائد الأطــراب", "وذكــرت عــهــد مـعـالمٍ بـلوي الثـرى ", " هــيــهــات تــلك مــعــالم الأحــبــاب", "هــيــهــات تــلك مــعــالم مــن ذاهــبٍ ", " أمــســى بــحــوضــي أو بــحـقـل قـبـاب", "قـــد حـــل بــيــن أبــارقٍ مــا إن له ", " فـــيـــهــا مــن أخــوانٍ ولا أصــحــاب", "شـــطـــت نــواه عــن الأليــف وســاقــه", " لقــرًى يــمــانــيــةٍ حــمــام كــتــاب", "يـــا أخـــت آل أبــي عــديٍ أقــصــري ", " وذري الخــضــاب فــمــا أوان خــضــاب", "أتــخــضــبــيـن وقـد تـخـرم غـالبـاً ", " دهـــر أضـــر بـــهـــا حــديــد النــاب", "والحــرب تـعـرك غـالبـاً بـجـرانـهـا ", " وتـــعـــض وهــي حــديــدة الأنــيــاب", "أم كيف نفسك تستلد معيشةً ", "أو تـــنـــقـــعـــيـــن لهـــا ألذ شــراب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205463	عبد الله بن عمر العبلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9046	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال أبو الفرج:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "ولى الطائف لمحمد بن عبد الله بن حسن ثم فر إلى اليمن وشعره في ذلك:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 88, "text": "أخبرني عيسى بن الحسين الوراق عن أبي أيوب المديني قال ذكر محمد بن موسى مولى أبي عقيل قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 450, "text": "قدم أبو عدي العبلي الطائف والياً من قبل محمد بن عبد الله بن حسن أيام خروجه على أبي جعفر ومعه أعراب من مزينة وجهينة وأسلم فأخذ الطائف وأتى محمد بن أبي بكر العمري حتى بايع، وكان مع أبي عدي أحد عشر رجلاً من ولد أبي بكر الصديق، فقدمها بين أذان الصبح والإقامة، فأقام بها ثلاثاً، ثم بلغه خروج الحسن بن معاوية من مكة، فاستخلف على الطائف عبد الملك بن أبي زهير وخرج ليتلقى الحسن بالعرج، فركب الحسن البحر، ومضى أبو عدي هارباً على وجهه إلى اليمن. فذلك حين يقول:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هيجت للأجزاع حول عراب <\|vsep\|> واعتاد قلبك عائد الأطراب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكرت عهد معالمٍ بلوي الثرى <\|vsep\|> هيهات تلك معالم الأحباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيهات تلك معالم من ذاهبٍ <\|vsep\|> أمسى بحوضي أو بحقل قباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حل بين أبارقٍ ما ن له <\|vsep\|> فيها من أخوانٍ ولا أصحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شطت نواه عن الأليف وساقه <\|vsep\|> لقرًى يمانيةٍ حمام كتاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أخت ل أبي عديٍ أقصري <\|vsep\|> وذري الخضاب فما أوان خضاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتخضبين وقد تخرم غالباً <\|vsep\|> دهر أضر بها حديد الناب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحرب تعرك غالباً بجرانها <\|vsep\|> وتعض وهي حديدة الأنياب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "خس حظي أن كنت من عبد شمسٍ", " ليـتـني كنت من بني مخزوم", "فـأفـوز الغداة منهم بسهمٍ ", "وأبـيـع الأب الشـريـف بلوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205462	عبد الله بن عمر العبلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9046	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "قال أبو الفرج:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "خبرني الحسن بن علي عن أحمد بن زهيرٍ عن مصعبٍ الزبيري قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "العبلي عبد الله بن عمر بن عبد الله بن علي بن عدي بن ربيعة بن عبد العزى بن عبد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "شمسٍ، ويكنى أبا عدي، وله أخبار كثيرة مع بني هاشم وبني أمية. وقسم هشام بن عبد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "الملك أموالاً وأجاز بجوائز، فلم يعطه شيئاً. فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "خس حظي أن كنت من عبد شمسٍ", "partB": " ليـتـني كنت من بني مخزوم", "size": 50, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "فـأفـوز الغداة منهم بسهمٍ ", "partB": "وأبـيـع الأب الشـريـف بلوم", "size": 52, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> خس حظي أن كنت من عبد شمسٍ <\|vsep\|> ليتني كنت من بني مخزوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا بـال عـيـنـك جـائلاً أقذاؤها ", " شـرقـت بـعـبـرتـها وطال بكاؤها", "ذكـرت عـشـيـرتـهـا وفـرقـة بينها ", " فــطــوت لذلك غــلة أحــشــاؤهــا", "واعـتـادها ذكر العشيرة بالأسى ", " فـصـبـاحـهـا نـابٍ بـهـا ومـسـاؤها", "شركوا العدا في أمرهم فتفاقمت ", "مـنـهـا الفـتـون وفـرقـت أهـواؤها", "ظـلت هـنـاك ومـا يـعـاتـب بـعضها ", "بـعـضـاً فـينفع ذا الرجاء رجاؤها", "إلا بـمـرهـفـة الظـبـات كـأنـها ", " شـهـب تـقـل إذا هـوت أخـطـاؤهـا", "وبــعــسَّلــٍ زرقٍ يـكـون خـضـابـهـا ", " عـلق النـحـور إذا تـفيض دماؤها", "فـبـذاكـم أمـسـت تـعـاتـب بينها ", " فـلقـد خـشـيت بأن يحم فناؤها", "مــا ذا أؤمـل إن أمـيـة ودعـت ", " وبـقـاء سـكـان البـلاد بـقـاؤهـا", "أهل الرياسة والسياسة والندى ", " وأسـود حـربٍ لا يـخـيـم لقـاؤها", "غـيـث البـلاد هـم وهم أمراؤها ", " سـرج يـضيء دجى الظلام ضياؤها", "فــلئن أمــيــة ودعــت وتــتــايـعـت", " لغـوايـةٍ حـمـيـت لهـا خـلفـاؤها", "ليــودعــن مــن البــريــة عــزهــا ", " ومـن البـلاد جـمـالها ورجاؤها", "ومـن البـليـة أن بـقيت خلافهم ", " فـرداً تـهـيـجـك دورهـم وخـلاؤهـا", "لهـفـي على حرب العشيرة بينها ", " هــلا نـهـى جـهـالهـا حـلمـاؤهـا", "هـلا نـهًـى تـنهى الغوي عن التي ", " يـخـشـى عـلى سـلطـانها غوغاؤها", "وتــقًــى وأحــلام لهــا مــضـريـة ", " فـيـهـا تـدمـى الكـلوم ودواؤها", "لمـا رأيـت الحـرب تـوقد بينها ", " ويـشـب نـار وقـودهـا إذكـاؤها", "نـوهـت بـالمـلك المـهـيمن دعوةً ", " ورواح نفسي في البلاء دعاؤها", "ليـرد ألفـتـهـا ويـجـمـع أمـرها ", " بـخـيـارهـا فـخـيـارهـا رحماؤها", "فـأجـاب ربـي فـي أمـيـة دعـوتـي ", " وحـمـى أمـيـة ان يـهـد بـنـاؤها", "وحـبـا أمـيـة بالخلافة إنهم ", " نـور البـلاد وزيـنـها وبهاؤها", "فـبـنـو أمـية خير من وطئ الثرى ", " شـرفـاً وأفـضـل سـاسـةٍ أمـراؤهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205461	عبد الله بن عمر العبلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9046	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 142, "text": "القصيدة من أجل قصائد العبلي وهي كما يقول اطول من هذا ولكنه اكتفى بهذه الأبيات منها وجعل أخبار العبلي في ذيل بيتين منها هما الأول والثاني قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 194, "text": "(الشعر لعبد الله بن عمر العبلي. والغناء لأبي سعيدٍ مولى فائدٍ، رمل مطلق في مجرى الوسطى عن ابن المكي، وذكره إسحاق في هذه الطريقة ولم ينسبه إلى أحدٍ، وقيل: إنه من منحول يحيى إلى أبي سعيدٍ) . ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "ثم سرد أخبار العبلي", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بال عينك جائلاً أقذاؤها <\|vsep\|> شرقت بعبرتها وطال بكاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرت عشيرتها وفرقة بينها <\|vsep\|> فطوت لذلك غلة أحشاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعتادها ذكر العشيرة بالأسى <\|vsep\|> فصباحها نابٍ بها ومساؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شركوا العدا في أمرهم فتفاقمت <\|vsep\|> منها الفتون وفرقت أهواؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلت هناك وما يعاتب بعضها <\|vsep\|> بعضاً فينفع ذا الرجاء رجاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بمرهفة الظبات كأنها <\|vsep\|> شهب تقل ذا هوت أخطاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعسَّلٍ زرقٍ يكون خضابها <\|vsep\|> علق النحور ذا تفيض دماؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبذاكم أمست تعاتب بينها <\|vsep\|> فلقد خشيت بأن يحم فناؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذا أؤمل ن أمية ودعت <\|vsep\|> وبقاء سكان البلاد بقاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهل الرياسة والسياسة والندى <\|vsep\|> وأسود حربٍ لا يخيم لقاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيث البلاد هم وهم أمراؤها <\|vsep\|> سرج يضيء دجى الظلام ضياؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلئن أمية ودعت وتتايعت <\|vsep\|> لغوايةٍ حميت لها خلفاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليودعن من البرية عزها <\|vsep\|> ومن البلاد جمالها ورجاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن البلية أن بقيت خلافهم <\|vsep\|> فرداً تهيجك دورهم وخلاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على حرب العشيرة بينها <\|vsep\|> هلا نهى جهالها حلماؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلا نهًى تنهى الغوي عن التي <\|vsep\|> يخشى على سلطانها غوغاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتقًى وأحلام لها مضرية <\|vsep\|> فيها تدمى الكلوم ودواؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأيت الحرب توقد بينها <\|vsep\|> ويشب نار وقودها ذكاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوهت بالملك المهيمن دعوةً <\|vsep\|> ورواح نفسي في البلاء دعاؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليرد ألفتها ويجمع أمرها <\|vsep\|> بخيارها فخيارها رحماؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجاب ربي في أمية دعوتي <\|vsep\|> وحمى أمية ان يهد بناؤها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحبا أمية بالخلافة نهم <\|vsep\|> نور البلاد وزينها وبهاؤها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا قـــل للمـــنـــازل بـــالســـتـــار ", " ســـقـــيــت الغــيــث مــن دمــنٍ قــفــار", "فـــهـــل لك بـــعـــدنــا عــلم بــســلمــى", " وأتـــــرابٍ لهـــــا شــــبــــه الصــــوار", "أوانــــس لا عــــوابـــس جـــافـــيـــات ", " عــن الخــلق الجــمــيــل ولا عــواري", "وفــيــهــن ابــنــة القــصــوي ســلمــى ", " كـــهـــم النــفــس مــفــعــمــة الإزار", "تـــلوث خـــمـــارهـــا بــأحــم جــعــدٍ ", " تـــضـــل الفـــاليـــات بــه المــداري", "بـــرهـــرهـــة مـــنــعــمــة نــمــتــهــا ", " أبــوتــهــا إلى الحــســب النــضــار", "فدع ذكر الشباب وعهد سلمى ", "فـــمـــا لك مـــنـــهــمــا غــيــر ادكــار", "وأهــــد لهــــاشـــمٍ غـــرر القـــوافـــي ", " تـــنـــخـــلهـــا بـــعـــلمٍ واخــتــيــار", "لعــــمــــرك إنـــنـــي ولزوم نـــجـــدٍ ", " ولا ألقــى حــبــاء بــنــي الخــيــار", "لكـــالبـــادي لأبـــرد مـــســـتـــهــل ", " بـــحـــوبــاء كــبــطــن العــيــر عــار", "ســـأرحـــل رحــلةً فــيــهــا اعــتــزام ", " وجـــــد فـــــي رواحٍ وابـــــتـــــكــــار", "إلى أهـــل الرســـول غـــدت بـــرحــلي ", " عـــذافـــرة تـــرامـــى بـــالصـــحــاري", "تــؤم المــعــشــر الأبـرار تـبـغـي ", " فـــكـــاكـــاً للنـــســـاء مـــن الإســار", "أيــا أهــل الرســول وصــيــد فـهـرٍ ", " وخــيــر الواقــفــيــن عــلى الجـمـار", "أتـــؤخـــذ نــســوتــي ويــحــاز مــالي ", " وقـــد جـــاهــرت لو أغــنــى جــهــاري", "واذعـــر أن دعـــيـــت لعـــبــد شــمــسٍ ", " وقـــد أمـــســكــت بــالحــرم الصــواري", "بـــنـــصـــرة هـــاشـــمٍ شـــهّــرت نــفــســي", " بـــداري للعـــدا وبـــغـــيــر داري", "بـــقـــربـــى هـــاشــمٍ وبــحــق صــهــرٍ ", " لأحــــمــــد لفــــه طـــيـــب النـــجـــار", "ومــنــزل هــاشــم مــن عــبــد شــمــسٍ ", " مــكــان الجــيــد مــن عـليـا الفـقـار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205460	عبد الله بن عمر العبلي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9046	عصر بين الدولتين	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "قال أبو الفرج في الأغاني:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 54, "text": "أخبرني عمي عن الكراني عن العمري عن العتبي عن أبيه قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 430, "text": "كان أبو عدي الذي يقال له العبلي مجفواً في أيام بني مروان وكان منقطعاً إلى بني هاشم،فلما أفضت الدولة إليهم لم يبقوا على أحدٍ من بني أمية، وكان الأمر في قتلهم جداً إلا من هرب وطار على وجهه. فخاف أبو عدي أن يقع به مكروه في تلك الفورة فتوارى؛ وأخذ داود بن عليٍ حرمه وماله؛ فهرب حتى أتى أبا العباس السفاح، فدخل عليه في غمار الناس متنكراً وجلس حجرةً حتى تقوض القوم وتفرقوا، وبقي أبو العباس مع خاصته.فوثب إليه أبو عدي فوقف بين يديه وقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "ثم أورد القصيدة ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "فقال له السفاح: من أنت؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "فانتسب له؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 110, "text": "فقال له: حق لعمري أعرفه قديماً ومودة لا أجحدها، وكتب له إلى داود بن علي بإطلاق من حبسه من أهله ورد أمواله عليه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "وإكرامه، وأمر له بنفقة تبلغه المدينة .", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا قل للمنازل بالستار <\|vsep\|> سقيت الغيث من دمنٍ قفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل لك بعدنا علم بسلمى <\|vsep\|> وأترابٍ لها شبه الصوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوانس لا عوابس جافيات <\|vsep\|> عن الخلق الجميل ولا عواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيهن ابنة القصوي سلمى <\|vsep\|> كهم النفس مفعمة الزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلوث خمارها بأحم جعدٍ <\|vsep\|> تضل الفاليات به المداري </\|bsep\|> <\|bsep\|> برهرهة منعمة نمتها <\|vsep\|> أبوتها لى الحسب النضار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدع ذكر الشباب وعهد سلمى <\|vsep\|> فما لك منهما غير ادكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهد لهاشمٍ غرر القوافي <\|vsep\|> تنخلها بعلمٍ واختيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعمرك نني ولزوم نجدٍ <\|vsep\|> ولا ألقى حباء بني الخيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكالبادي لأبرد مستهل <\|vsep\|> بحوباء كبطن العير عار </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأرحل رحلةً فيها اعتزام <\|vsep\|> وجد في رواحٍ وابتكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أهل الرسول غدت برحلي <\|vsep\|> عذافرة ترامى بالصحاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤم المعشر الأبرار تبغي <\|vsep\|> فكاكاً للنساء من السار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا أهل الرسول وصيد فهرٍ <\|vsep\|> وخير الواقفين على الجمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتؤخذ نسوتي ويحاز مالي <\|vsep\|> وقد جاهرت لو أغنى جهاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذعر أن دعيت لعبد شمسٍ <\|vsep\|> وقد أمسكت بالحرم الصواري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنصرة هاشمٍ شهّرت نفسي <\|vsep\|> بداري للعدا وبغير داري </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقربى هاشمٍ وبحق صهرٍ <\|vsep\|> لأحمد لفه طيب النجار </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.