Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
تحدث عنا في الوجوه عيوننا	الطويل	تُحَدِّثُ عَنّا في الوُجوهِ عُيونُنا وَنَحنُ سُكوتٌ وَالهَوى يَتَكَلَّمُ وَنَغضَبُ أَحياناً وَنَرضى بِطَرفِنا وَذَلِكَ فيما بَينَنا لَيسَ يُعلَمُ ِذا ما اِتَّقَينا رَمقَةً مِن مُبَلِّغٍ فَأَعيُنُنا عَنّا تُجيبُ وَتَفهَمُ وَِن عَرَّضَ الواشي صَفَحنا تَكَرُّماً وَذو الوُدِّ عَن قَولِ العِدى يَتَكَرَّمُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26121.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تُحَدِّثُ عَنّا في الوُجوهِ عُيونُنا <\|vsep\|> وَنَحنُ سُكوتٌ وَالهَوى يَتَكَلَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَغضَبُ أَحياناً وَنَرضى بِطَرفِنا <\|vsep\|> وَذَلِكَ فيما بَينَنا لَيسَ يُعلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما اِتَّقَينا رَمقَةً مِن مُبَلِّغٍ <\|vsep\|> فَأَعيُنُنا عَنّا تُجيبُ وَتَفهَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بدا من أبي الفضل الهوى المتقادم	الطويل	بَدا مِن أَبي الفَضلِ الهَوى المُتَقادِمُ وَكُلُّ مَحِبٍّ داؤُهُ مُتَفاقِمُ بَكى الأَشقَرُ الشِهرِيُّ لَمّا بَدَت لَهُ سَرائِرُ تُبديها الهُمومُ اللَوازِمُ وَلَمّا رَني طالَ بِالبابِ مَوقِفي أُسائِلُ عَن شَجوي مَتى هُوَ قادِمُ وَكُنتُ ِذا ما جِئتُ مَسَّحَ عُرفَهُ وَصائِفُ أَمثالُ الظِباءِ نَواعِمُ تَنَفَّسَ تَحتي وَاِستَهَلَّت دُموعُهُ وَحمحَمَ لَو تُغني هُناكَ حَماحِمُ فَوا كَبِدي مِن فَوزَ تَبكي صَبابَةً وَتَشكو ِلى أَترابِها ما نُكاتِمُ وَقَد كُنتُ لَمّا ذَنَتني بِبَينِها وَمَرَّت بِذاكَ البارِحاتُ الأَشائِمُ تَزَوَّدتُ مِنها بَعضَ ما فيهِ ريحُها وَزَوَّدتُها وَالقَلبُ حَرّانُ هائِمُ فَلي عِندَها بُردٌ تُسَكِّنُ قَلبَها بِهِ وَلَها عِندي حِقابٌ وَخاتَمُ مِنَ القاصِراتِ الطَرفِ أَمّا وِشاحُها فَيَبكي وَأَمّا الحِجلُ مِنها فَصائِمُ ِذا ما اِستَقَلَّت لِلقِيامِ تَكَفَّأَت وَأَسعَدَها حَتّى تَقومَ الخَوادِمُ وَوَاللَهِ ما شَبَّهتُ بِالوَردِ عَهدَها ِذا ما اِنقَضى فيما تَقومُ الأَعاجِمُ وَلَكِنَّني شَبَّهتُهُ السَ وَِنَمّا يُلائِمُ وُدّي شَكلُها المُتَلائِمُ وَِنّي لَذو عَينَينِ عَينٍ شَجِيَّةٍ وَعَينٍ تَراها دَمعُها الدَهرَ ساجِمُ أُعَذِّبُ عَيني بِالبُكاءِ كَأَنَّني عَدُوٌّ لَعَيني جاهِداً لا أُسالِمُ فَطوبى لِمَن أَغفى مِنَ اللَيلِ ساعَةً وَذاقَ اِغتِماضاً ِنَّ ذاكَ لَناعِمُ عَجِبتُ لِطَرفي خاصَمَ القَلبَ في الهَوى وَذو العَرشِ بَينَ القَلبِ وَالطَرفِ حاكِمُ ِذا اِختَصَما كانَ الرَسولَ ِلَيهِما لِسانٌ عَنِ الجِسمِ النَحيفِ مُراجِمُ وَلَو نَطَقَت شَكوى الهَوى كُلُّ شَعرَةٍ عَلى جَسَدي مِمّا تُجِنُّ الحَيازِمُ لَظَلَّت تَشَكّى البَثَّ لَم تُخطِ كُنهَهُ فَقَد مَلَأَت صَدري البَلايا العَظائِمُ يَبيتُ ضَجيعي في المَنامِ خَيالُها وَمِن دونِها غُبرُ الصُوى وَالمَخارِمُ تَجَهَّمتُ فَوزاً في المَنامِ فَأَعرَضَت وَِنّي عَلى ما كانَ مِنّي لَنادِمُ ِذا كانَ في الأَحلامِ ما يَشتَهي الفَتى فَوَاللَهِ ما الأَحلامُ ِلّا غَنائِمُ ِذا اِستَقبَلَتني الريحُ مِن نَحوِ أَرضِها تَنَشَّقتُها حَتّى تَرِقَّ الخَياشِمُ فَِنَّكِ لَو جَرَّبتِ تَسهيدَ لَيلَةٍ لَقُلتِ أَلا طوبى لِمَن هُوَ نائِمُ وَلَولاكِ لَم تِ الحِجازَ وَأَهلَها وَلَم تَزوِ عَنّي بِالعِراقِ الكَرائِمُ يَطولُ عَلَينا عَدُّ ما كانَ مِنكُمُ لَعَمرُ أَبي ِنّي بِذاكَ لَعالِمُ تَحَمَّل عَظيمَ الذَنبِ مِمَّن تَحِبُّهُ وَِن كُنتَ مَظلوماً فَقُل أَنا ظالِمُ فَِنَّكَ ِلّا تَغفِرِ الذَنبَ في الهَوى يُفارِقكَ مَن تَهوى وَأَنفُكَ راغِمُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26122.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَدا مِن أَبي الفَضلِ الهَوى المُتَقادِمُ <\|vsep\|> وَكُلُّ مَحِبٍّ داؤُهُ مُتَفاقِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكى الأَشقَرُ الشِهرِيُّ لَمّا بَدَت لَهُ <\|vsep\|> سَرائِرُ تُبديها الهُمومُ اللَوازِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا رَني طالَ بِالبابِ مَوقِفي <\|vsep\|> أُسائِلُ عَن شَجوي مَتى هُوَ قادِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُ ِذا ما جِئتُ مَسَّحَ عُرفَهُ <\|vsep\|> وَصائِفُ أَمثالُ الظِباءِ نَواعِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنَفَّسَ تَحتي وَاِستَهَلَّت دُموعُهُ <\|vsep\|> وَحمحَمَ لَو تُغني هُناكَ حَماحِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوا كَبِدي مِن فَوزَ تَبكي صَبابَةً <\|vsep\|> وَتَشكو ِلى أَترابِها ما نُكاتِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ لَمّا ذَنَتني بِبَينِها <\|vsep\|> وَمَرَّت بِذاكَ البارِحاتُ الأَشائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزَوَّدتُ مِنها بَعضَ ما فيهِ ريحُها <\|vsep\|> وَزَوَّدتُها وَالقَلبُ حَرّانُ هائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلي عِندَها بُردٌ تُسَكِّنُ قَلبَها <\|vsep\|> بِهِ وَلَها عِندي حِقابٌ وَخاتَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ القاصِراتِ الطَرفِ أَمّا وِشاحُها <\|vsep\|> فَيَبكي وَأَمّا الحِجلُ مِنها فَصائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما اِستَقَلَّت لِلقِيامِ تَكَفَّأَت <\|vsep\|> وَأَسعَدَها حَتّى تَقومَ الخَوادِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَاللَهِ ما شَبَّهتُ بِالوَردِ عَهدَها <\|vsep\|> ِذا ما اِنقَضى فيما تَقومُ الأَعاجِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّني شَبَّهتُهُ السَ وَِنَمّا <\|vsep\|> يُلائِمُ وُدّي شَكلُها المُتَلائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَذو عَينَينِ عَينٍ شَجِيَّةٍ <\|vsep\|> وَعَينٍ تَراها دَمعُها الدَهرَ ساجِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعَذِّبُ عَيني بِالبُكاءِ كَأَنَّني <\|vsep\|> عَدُوٌّ لَعَيني جاهِداً لا أُسالِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطوبى لِمَن أَغفى مِنَ اللَيلِ ساعَةً <\|vsep\|> وَذاقَ اِغتِماضاً ِنَّ ذاكَ لَناعِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لِطَرفي خاصَمَ القَلبَ في الهَوى <\|vsep\|> وَذو العَرشِ بَينَ القَلبِ وَالطَرفِ حاكِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِختَصَما كانَ الرَسولَ ِلَيهِما <\|vsep\|> لِسانٌ عَنِ الجِسمِ النَحيفِ مُراجِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو نَطَقَت شَكوى الهَوى كُلُّ شَعرَةٍ <\|vsep\|> عَلى جَسَدي مِمّا تُجِنُّ الحَيازِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَظَلَّت تَشَكّى البَثَّ لَم تُخطِ كُنهَهُ <\|vsep\|> فَقَد مَلَأَت صَدري البَلايا العَظائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبيتُ ضَجيعي في المَنامِ خَيالُها <\|vsep\|> وَمِن دونِها غُبرُ الصُوى وَالمَخارِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَهَّمتُ فَوزاً في المَنامِ فَأَعرَضَت <\|vsep\|> وَِنّي عَلى ما كانَ مِنّي لَنادِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ في الأَحلامِ ما يَشتَهي الفَتى <\|vsep\|> فَوَاللَهِ ما الأَحلامُ ِلّا غَنائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا اِستَقبَلَتني الريحُ مِن نَحوِ أَرضِها <\|vsep\|> تَنَشَّقتُها حَتّى تَرِقَّ الخَياشِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّكِ لَو جَرَّبتِ تَسهيدَ لَيلَةٍ <\|vsep\|> لَقُلتِ أَلا طوبى لِمَن هُوَ نائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولاكِ لَم تِ الحِجازَ وَأَهلَها <\|vsep\|> وَلَم تَزوِ عَنّي بِالعِراقِ الكَرائِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطولُ عَلَينا عَدُّ ما كانَ مِنكُمُ <\|vsep\|> لَعَمرُ أَبي ِنّي بِذاكَ لَعالِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحَمَّل عَظيمَ الذَنبِ مِمَّن تَحِبُّهُ <\|vsep\|> وَِن كُنتَ مَظلوماً فَقُل أَنا ظالِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكيت الدموع حذار الفراق	المتقارب	بَكيتُ الدُموعَ حِذارَ الفِراقِ وَقَبلَ الفِراقِ وَلا أَعلَمُ فَلَو قَد تَوَلّى وَسارَ الحَبيبُ لَكانَ مَكانَ دُموعي دَمُ وَفي العِشقِ كَأسانِ مَسمومَتا نِ طَعمُهُما الصابُ وَالعَلقَمُ فَِحداهُما كَأسُ هَجرِ الحَبيبِ وَكَأسُ الفِراقِ هيَ الصَيلَمُ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem26123.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> م <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكيتُ الدُموعَ حِذارَ الفِراقِ <\|vsep\|> وَقَبلَ الفِراقِ وَلا أَعلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو قَد تَوَلّى وَسارَ الحَبيبُ <\|vsep\|> لَكانَ مَكانَ دُموعي دَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي العِشقِ كَأسانِ مَسمومَتا <\|vsep\|> نِ طَعمُهُما الصابُ وَالعَلقَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قالت ظلوم سمية الظلم	الكامل	قالَت ظَلومُ سَمِيَّةُ الظُلمِ ما لي رَأَيتُكَ ناحِلَ الجِسمِ يا مَن رَمى قَلبي فَأَقصَدَهُ أَنتَ العَليمُ بِمَوقِعِ السَهمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26124.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قالَت ظَلومُ سَمِيَّةُ الظُلمِ <\|vsep\|> ما لي رَأَيتُكَ ناحِلَ الجِسمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عسكر الحب في فؤادي مقيم	الخفيف	عَسكَرُ الحُبِّ في فُؤادي مُقيمُ فَدُموعي لِذاكَ سَحٌّ سُجومُ وَكَتَمتُ الهَوى فَقَلَّ اِصطِباري وَبَدا مِن ضَميريَ المَكتومُ كَيفَ صَبرُ المُحِبِّ يَلذَعُهُ الشَو قُ وَقَلبُ المُحِبِّ صَبٌّ سَقيمُ قَد دَعاني الهَوى فَلَبَّيتُ أَلفاً ِذ دَعاني ِلَيكُمُ يا ظَلومُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26125.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَسكَرُ الحُبِّ في فُؤادي مُقيمُ <\|vsep\|> فَدُموعي لِذاكَ سَحٌّ سُجومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَتَمتُ الهَوى فَقَلَّ اِصطِباري <\|vsep\|> وَبَدا مِن ضَميريَ المَكتومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ صَبرُ المُحِبِّ يَلذَعُهُ الشَو <\|vsep\|> قُ وَقَلبُ المُحِبِّ صَبٌّ سَقيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقول حذارا أن يتم صدودها	الطويل	أَقولُ حِذاراً أَن يَتِمَّ صُدودُها ِذا ما بَدَت بِالظُلمِ ِنّي أَظلَمُ فَيا وَيحَ نَفسي ِن تَمادى الَّذي بِها مِنَ الحُبِّ لا تبلى وَلا يَتَصَرَّمُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem26126.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقولُ حِذاراً أَن يَتِمَّ صُدودُها <\|vsep\|> ِذا ما بَدَت بِالظُلمِ ِنّي أَظلَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد بت أجفى الناس مستيقظا	السريع	قَد بِتَّ أَجفى الناسِ مُستَيقِظاً وَأَوصَلَ الناسِ لَنا في المَنام ظَلومُ يا مَن حُبُّها قاتِلي وَتارِكي أُحدوثَةً في الأَنام	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26127.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد بِتَّ أَجفى الناسِ مُستَيقِظاً <\|vsep\|> وَأَوصَلَ الناسِ لَنا في المَنام </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا نظرة كانت عليك بلية	الكامل	يا نَظرَةً كانَت عَلَيكَ بَليَّةً ِنّي ِخالُكَ بَعدَها لا تَسلَمُ ِنَّ الظُنونَ بِمَن أُحِبُّ كَثيرةٌ اللَهُ يَعلَمُ ما أُسِرُّ وَأَكتُمُ ِن دامَ ما بي يا مُحَمَّدُ هَكَذا فَلَأَهلَكَنَّ وَقاتِلي لا يَعلَمُ ِنّي لَأَجتَنِبُ الزِيارَةَ جاهِداً وَالشَوقُ بَينَ جَوانِحي يَتَضَرَّمُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26128.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نَظرَةً كانَت عَلَيكَ بَليَّةً <\|vsep\|> ِنّي ِخالُكَ بَعدَها لا تَسلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الظُنونَ بِمَن أُحِبُّ كَثيرةٌ <\|vsep\|> اللَهُ يَعلَمُ ما أُسِرُّ وَأَكتُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن دامَ ما بي يا مُحَمَّدُ هَكَذا <\|vsep\|> فَلَأَهلَكَنَّ وَقاتِلي لا يَعلَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كفى حزنا أني أرى من أحبه	الطويل	كَفى حَزَناً أَنّي أَرى مَن أُحِبُّهُ قَريباً وَلا أَشكو ِلَيهِ فيَعَلَمُ فَِن بُحتُ نالَتني عُيونٌ كَثيرَةٌ وَأَضعُفُ عَن كِتمانِهِ حينَ أَكتُمُ وَأُقسِمُ لَو أَبصَرتَنا حينَ نَلتَقي وَنَحنُ سُكوتٌ خِلتَنا نَتَكَلَّمُ تَرى أَعيُناً تُبدي سَرائِرَ أَنفُسٍ مِراضٍ وَدَمعاً بِعدَ ذَلِكَ يُسجَمُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26129.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَفى حَزَناً أَنّي أَرى مَن أُحِبُّهُ <\|vsep\|> قَريباً وَلا أَشكو ِلَيهِ فيَعَلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن بُحتُ نالَتني عُيونٌ كَثيرَةٌ <\|vsep\|> وَأَضعُفُ عَن كِتمانِهِ حينَ أَكتُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُقسِمُ لَو أَبصَرتَنا حينَ نَلتَقي <\|vsep\|> وَنَحنُ سُكوتٌ خِلتَنا نَتَكَلَّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بلغي يا ريح عنا	الرمل	بَلِّغي يا ريحُ عَنّا أَهلَ بَغدادَ السَلاما بِأَبي مَن حَرَّمَ النَو مَ عَلى عَيني وَناما بِأَبي مَن أَضرَمَ القَل بَ اشتياقاً وَهُياما بِأَبي مَن كانَ مَشغو فاً بِقُربي مُستَهاما فَقَضى اللَهُ عَلَينا أَن شَحَطنا وَأَقاما أُذكُري مَن لَيسَ يَنسا كِ وَلَو لاقى الحِماما ِنَّ مَن نامَ لَعَمري يَحسَبُ الناسَ نِياما	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26130.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> م <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَلِّغي يا ريحُ عَنّا <\|vsep\|> أَهلَ بَغدادَ السَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي مَن حَرَّمَ النَو <\|vsep\|> مَ عَلى عَيني وَناما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي مَن أَضرَمَ القَل <\|vsep\|> بَ اشتياقاً وَهُياما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي مَن كانَ مَشغو <\|vsep\|> فاً بِقُربي مُستَهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَضى اللَهُ عَلَينا <\|vsep\|> أَن شَحَطنا وَأَقاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُذكُري مَن لَيسَ يَنسا <\|vsep\|> كِ وَلَو لاقى الحِماما </\|bsep\|> </\|psep\|>
شأني وشأنك فيما بيننا عجب	البسيط	شَأني وَشَأنُكَ فيما بَينَنا عَجَبٌ تَدعى المَريضَ وَقَلبي صاحِبُ الأَلَمِ نَفسي تَقيكَ مِنَ المَكروهِ طائِعَةً ليَهنِكَ الوُدُّ وُدٌّ غَيرَ مُقتَسَمِ أَقَمتَ بِالكُرهِ لِلشَكوى مُجاوِرَنا وَلَو تَخَلَّصتَ مِن شَكواكَ لَم تُقِم فَلَيتَكَ الدَهرَ لي جارٌ أُجاوِرُهُ وَكانَ ما بِكَ بي مِن ذَلِكَ السَقَمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26131.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> شَأني وَشَأنُكَ فيما بَينَنا عَجَبٌ <\|vsep\|> تَدعى المَريضَ وَقَلبي صاحِبُ الأَلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفسي تَقيكَ مِنَ المَكروهِ طائِعَةً <\|vsep\|> ليَهنِكَ الوُدُّ وُدٌّ غَيرَ مُقتَسَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَمتَ بِالكُرهِ لِلشَكوى مُجاوِرَنا <\|vsep\|> وَلَو تَخَلَّصتَ مِن شَكواكَ لَم تُقِم </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومراقب رجع السلام بطرفه	الكامل	وَمُراقَبٍ رَجَعَ السَلامَ بِطَرفِهِ وَمُحَيَّرٍ لَم يَستَطع تَسليما وَأَرادَهُ حَتّى كَأَنَّ بَنانَهُ طَوَّقنَ صاحِبَ نَفضَةٍ مَحموما	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem26132.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُراقَبٍ رَجَعَ السَلامَ بِطَرفِهِ <\|vsep\|> وَمُحَيَّرٍ لَم يَستَطع تَسليما </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من يكاتمني تغير قلبه	الكامل	يا مَن يُكاتِمُني تَغَيُّرَ قَلبِهِ سَأَكُفُّ نَفسي قَبلَ أَن تَتَبَرَّما سَأَكُفُّ عَنكَ وَفي يَدَيَّ بَقِيَّةٌ مِن حَبلِ وَصلِكَ قَبل أَن يَتَصَرَّما يا لِلرِجالِ لِعاشِقَينِ تَوافَقا فَتَخاطَبا مِن غَيرِ أَن يَتَكَلَّما حَتّى ِذا خَشِيا الوُشاةَ وَأَشفَقا جَعَلا الِشارَةَ بِالأَنامِلِ سُلَّما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26133.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن يُكاتِمُني تَغَيُّرَ قَلبِهِ <\|vsep\|> سَأَكُفُّ نَفسي قَبلَ أَن تَتَبَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَكُفُّ عَنكَ وَفي يَدَيَّ بَقِيَّةٌ <\|vsep\|> مِن حَبلِ وَصلِكَ قَبل أَن يَتَصَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لِلرِجالِ لِعاشِقَينِ تَوافَقا <\|vsep\|> فَتَخاطَبا مِن غَيرِ أَن يَتَكَلَّما </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا أستطيع على السكوت تصبرا	الكامل	لا أَستَطيعُ عَلى السُكوتِ تَصَبُّراً وَنَهَيتِني فَأَخافُ أَن أَتَكَلَّما يا ذا الَّذي كَتَبَ الكِتابَ يَسُبُّني فيهِ فَبالَغَ في الكِتابِ وَأَعجَما ماذا أَرَدتَ هُديتَ في ِعجامِهِ ِنّي أَراكَ حَسِبتَني لَن أَفهَما وَكَأَنَّما قَد كانَ فَرَّغَ قَلبَهُ لِتَعَلُّمِ الهِجرانِ حَتّى أَحكَما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26134.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا أَستَطيعُ عَلى السُكوتِ تَصَبُّراً <\|vsep\|> وَنَهَيتِني فَأَخافُ أَن أَتَكَلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذا الَّذي كَتَبَ الكِتابَ يَسُبُّني <\|vsep\|> فيهِ فَبالَغَ في الكِتابِ وَأَعجَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا أَرَدتَ هُديتَ في ِعجامِهِ <\|vsep\|> ِنّي أَراكَ حَسِبتَني لَن أَفهَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
نظر العيون إلى ظلوم نعيم	الكامل	نَظَرُ العُيونِ ِلى ظَلومَ نَعيمُ ِنَّ السُرورَ يُقيمُ حَيثُ تُقيمُ وَأَرى النِساءَ يَلُمنَني في أَمرِها أَبغِض ِليَّ بِمَن أَراهُ يَلومُ ما قَوَّمَتكِ مُلوكُ أَرضٍ قيمَةً ِلّا اِرتَفَعتِ وَقَصَّرَ التَقويمُ وَجَهٌ يَكِلُّ الطَرفُ عَنهُ ِذا بَدا هُوَ بِالعَفافِ وَبِالتُقى مَوسومُ يَحسُدنَ وَجهَكِ يا ظَلومُ جَمالَهُ هَيهاتَ ما لَكِ في الجَمالِ قَسيمُ وَغَبَطتُ نَفسي ِذ رَأَيتُكِ مَرَّةً مَن لا يَراكِ فَِنَّهُ مَحرومُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26135.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَظَرُ العُيونِ ِلى ظَلومَ نَعيمُ <\|vsep\|> ِنَّ السُرورَ يُقيمُ حَيثُ تُقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرى النِساءَ يَلُمنَني في أَمرِها <\|vsep\|> أَبغِض ِليَّ بِمَن أَراهُ يَلومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قَوَّمَتكِ مُلوكُ أَرضٍ قيمَةً <\|vsep\|> ِلّا اِرتَفَعتِ وَقَصَّرَ التَقويمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَهٌ يَكِلُّ الطَرفُ عَنهُ ِذا بَدا <\|vsep\|> هُوَ بِالعَفافِ وَبِالتُقى مَوسومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحسُدنَ وَجهَكِ يا ظَلومُ جَمالَهُ <\|vsep\|> هَيهاتَ ما لَكِ في الجَمالِ قَسيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أندب وصل الحبيب أن صرما	المنسرح	أَندُبُ وَصَلَ الحَبيبِ أَن صَرَما كَأَنَّما كانَ وَصلُهُ حُلُما فَصِرتُ أَرضى ما كُنتُ أَسخَطُهُ حَرّانَ صَبّاً أَبكي عَلَيهِ دَما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26136.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَندُبُ وَصَلَ الحَبيبِ أَن صَرَما <\|vsep\|> كَأَنَّما كانَ وَصلُهُ حُلُما </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا من أكاتمه حبه	المتقارب	أَيا مَن أُكاتِمُهُ حُبَّهُ وَيَظهَرُ مِنّي فَلا يَنكَتِم يَراني فيَعلَمُ حُبّي لَهُ وَيَكتُمُني أَنَّهُ قَد عَلِم أَتَأذَنُ في نَشرِ ما قَد طَوَي تُ بَينَ الجَوانِحِ أَم تَحتَشِم فَأَنتَ السُرورُ وَأَنتَ البَلا وَأَنتَ الشِفاءُ وَأَنتَ السَقَم تَذَكَّرتُ أَزمانَ كانَ الهَوى وَكُنتُ لَعَمري كَما تَتَّهِم فَِن كُنتُ مَتَّهَماً في الهَوى وَتَمزُجُ عَينايَ ماءً بِدَم فَما بالُ عَيني ِذا ما رَأَت كَ لَم يَملُكِ الدَمعُ أَن يَنسَجِم	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26137.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن أُكاتِمُهُ حُبَّهُ <\|vsep\|> وَيَظهَرُ مِنّي فَلا يَنكَتِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَراني فيَعلَمُ حُبّي لَهُ <\|vsep\|> وَيَكتُمُني أَنَّهُ قَد عَلِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَأذَنُ في نَشرِ ما قَد طَوَي <\|vsep\|> تُ بَينَ الجَوانِحِ أَم تَحتَشِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَنتَ السُرورُ وَأَنتَ البَلا <\|vsep\|> وَأَنتَ الشِفاءُ وَأَنتَ السَقَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرتُ أَزمانَ كانَ الهَوى <\|vsep\|> وَكُنتُ لَعَمري كَما تَتَّهِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن كُنتُ مَتَّهَماً في الهَوى <\|vsep\|> وَتَمزُجُ عَينايَ ماءً بِدَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
بأبي من ضن عني بالسلام	الرمل	بِأَبي مَن ضَنَّ عَني بِالسَلام وَلَوى دَيني وَلَم يَرعَ الذِمام وَكَوى قَلبي بِما أَسمَعَني مِن كَلامٍ وَقعُهُ وَقعُ السِهام ِنَّما أَبكي عَلى جارِيَةٍ قادَتِ القَلبَ ِلَيها بِزِمام حَسَدَتني نَظرَةً في وَجهِها ِذ جَلَسنا فَاِستَحَثَّت لِلقِيام ثُمَّ قالَت يا اِزدَجِر عَنّا فَما بَينَنا ِلّا سَلامٌ بِسَلام بَلَّغوها باطِلاً فَاِنصَرَفَت نَفسُها عَنّي بِظَنٍّ وَاِتِّهام لَيتَ حَظّي مِنكِ يا سَيِّدَتي نَظرَةٌ أَنظُرُها في كُلِّ عام	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26138.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> م <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِأَبي مَن ضَنَّ عَني بِالسَلام <\|vsep\|> وَلَوى دَيني وَلَم يَرعَ الذِمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَوى قَلبي بِما أَسمَعَني <\|vsep\|> مِن كَلامٍ وَقعُهُ وَقعُ السِهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما أَبكي عَلى جارِيَةٍ <\|vsep\|> قادَتِ القَلبَ ِلَيها بِزِمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسَدَتني نَظرَةً في وَجهِها <\|vsep\|> ِذ جَلَسنا فَاِستَحَثَّت لِلقِيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ قالَت يا اِزدَجِر عَنّا فَما <\|vsep\|> بَينَنا ِلّا سَلامٌ بِسَلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلَّغوها باطِلاً فَاِنصَرَفَت <\|vsep\|> نَفسُها عَنّي بِظَنٍّ وَاِتِّهام </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا أبا الفضل هيجتك الرسوم	الخفيف	يا أَبا الفَضلِ هَيَّجَتكَ الرُسومُ بَعدَ فَوزٍ كَأَنَّهُنَّ الوُشومُ ِنَّ وَجدي بِفَقدِ فَوزٍ وَِشفا قي عَلَيها وَالدَهرُ دَهرٌ غَشومُ وَجدُ يَعقوبَ بَعدَ يوسُفَ ِذ بَ يَّضَ عَينَيهِ الحُزنُ فَهوَ كَظيمُ وَسُروري بِأَن أَراها كَما سُ رَّ بِمَفدى ِسحاقَ ِبراهيمُ أَصبَحَ القَلبُ بِالعِراقِ وَأَمسى بِالحِجازِ الهَوى فَكَيفَ النَعيمُ أَصبَحَت بِالحِجازِ فَوزٌ وَعَبّا سٌ أَبو الفَضلِ بِالعِراقِ مُقيمُ خَندَقَت حَولَ قَلبِهِ بِالصَبابا تِ فَما حَولَهُ حِمىً مَكلومُ ِنَّ فيما بَينَ البَقيعِ وَبُطحا نَ لَداراً فيها الهَوى مَكتومُ لَستُ أَنسى بُكاءَها يَومَ ساروا بِأَبي دَمعُ عَينِها المَسجومُ ساقَ طَرفي ِلى فُؤادي البَلايا ِنَّ طَرفي عَلى فُؤادي مَشومُ كَتَبَ الحُبُّ في فُؤادي كِتاباً هُوَ بِالشَوقِ وَالضَنى مَختومُ حَفِظَ اللَهُ مَعشَراً فارَقوني لا يُطيعونَ في الهَوى مَن يَلومُ لَيتَ شِعري أَيَرجِعونَ ِلَينا فَنَراهُم أَم قَصدُهُم أَن يُقيموا ِن يَكُن يَنفَعُ البُكاءُ عَلَيهِم فَاِبكِ حَتّى تَموتَ يا مَحرومُ جَمَعَ اللَهُ بَينَ فَوزٍ وَعَبّا سٍ لِتَحظى كَريمَةٌ وَكَريمُ لا تُطيقُ الجِبالُ يا مَعشَرَ النا سِ مِنَ الحُبِّ ما تُطيقُ الجُسومُ هَل لَكُم أَن نَقومَ نَبكي جَميعاً وَنَشُقَّ الجُيوبَ بِاللَهِ قوموا وَاِشهَدوا قَد نَذَرتُ ِن كان مِن فَو زٍ عَلى ما يُقِرُّ عَيني تَدومُ حِجَّةً ماشياً وَتَحريرَ ما أَم لِكُ شُكراً وَما حَييتُ أَصومُ لَيتَ شِعري أَتَذكُريني كَذِكري لَكِ أَم عَهدُكِ الَّذي لا يَدومُ لَيتَ لي كُلَّما ذَكَرتُكِ يا فَو زُ نَهاراً أَو حينَ تَبدو النُجومُ رَقدَةَ الرَاقِدينَ في الكَهفِ ِذ رو عِيَ بِالحِفظِ كَهفَهُم وَالرَقيمُ اِشفَعي يا ظَلومُ لي عِندَ فَوزٍ طالَما قَد نَفَعتِني يا ظَلومُ أَسقَمَ اللَهُ قَلبَها مِثلَ ما أَس قَمَ قَلبي فَِنَّ قَلبي سَقيمُ زَعَمَت في الكِتابِ أَنّى تَبَدَّل تُ سِواها وَأَنَّ عَهدي ذَميمُ رَحِمَ اللَهُ مَن دَعا لي ِذا قا مَ يُصَلّي فَِنَّني مَظلومُ لا وَرَبِّ الوُفودِ لِلبَيتِ تَهوي بِهِمُ العيسُ قَد بَراها الرَسيمُ ما تَغَيَّرتُ بَعدَ فَوزٍ وَلا كا نَ فُؤادي بِغَيرِ فَوزٍ يَهيمُ لَعَنَ اللَهُ كُلَّ ذي خُلَّةٍ يَم شي وَفي الناسِ قَلبُهُ مَقسومُ أَمِنَ العَدلِ أَن تُعَدَّ صَبابا تي ذُنوباً كَذاكَ تَقضي سَدومُ ِن عَدَدتُم هَوايَ ذَنباً فَِنّي أُشهِدُ اللَهَ أَنَّ ذَنبي عَظيمُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26139.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَبا الفَضلِ هَيَّجَتكَ الرُسومُ <\|vsep\|> بَعدَ فَوزٍ كَأَنَّهُنَّ الوُشومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ وَجدي بِفَقدِ فَوزٍ وَِشفا <\|vsep\|> قي عَلَيها وَالدَهرُ دَهرٌ غَشومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجدُ يَعقوبَ بَعدَ يوسُفَ ِذ بَ <\|vsep\|> يَّضَ عَينَيهِ الحُزنُ فَهوَ كَظيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسُروري بِأَن أَراها كَما سُ <\|vsep\|> رَّ بِمَفدى ِسحاقَ ِبراهيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبَحَ القَلبُ بِالعِراقِ وَأَمسى <\|vsep\|> بِالحِجازِ الهَوى فَكَيفَ النَعيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبَحَت بِالحِجازِ فَوزٌ وَعَبّا <\|vsep\|> سٌ أَبو الفَضلِ بِالعِراقِ مُقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَندَقَت حَولَ قَلبِهِ بِالصَبابا <\|vsep\|> تِ فَما حَولَهُ حِمىً مَكلومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ فيما بَينَ البَقيعِ وَبُطحا <\|vsep\|> نَ لَداراً فيها الهَوى مَكتومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستُ أَنسى بُكاءَها يَومَ ساروا <\|vsep\|> بِأَبي دَمعُ عَينِها المَسجومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساقَ طَرفي ِلى فُؤادي البَلايا <\|vsep\|> ِنَّ طَرفي عَلى فُؤادي مَشومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبَ الحُبُّ في فُؤادي كِتاباً <\|vsep\|> هُوَ بِالشَوقِ وَالضَنى مَختومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَفِظَ اللَهُ مَعشَراً فارَقوني <\|vsep\|> لا يُطيعونَ في الهَوى مَن يَلومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ شِعري أَيَرجِعونَ ِلَينا <\|vsep\|> فَنَراهُم أَم قَصدُهُم أَن يُقيموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن يَكُن يَنفَعُ البُكاءُ عَلَيهِم <\|vsep\|> فَاِبكِ حَتّى تَموتَ يا مَحرومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَمَعَ اللَهُ بَينَ فَوزٍ وَعَبّا <\|vsep\|> سٍ لِتَحظى كَريمَةٌ وَكَريمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُطيقُ الجِبالُ يا مَعشَرَ النا <\|vsep\|> سِ مِنَ الحُبِّ ما تُطيقُ الجُسومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل لَكُم أَن نَقومَ نَبكي جَميعاً <\|vsep\|> وَنَشُقَّ الجُيوبَ بِاللَهِ قوموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِشهَدوا قَد نَذَرتُ ِن كان مِن فَو <\|vsep\|> زٍ عَلى ما يُقِرُّ عَيني تَدومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِجَّةً ماشياً وَتَحريرَ ما أَم <\|vsep\|> لِكُ شُكراً وَما حَييتُ أَصومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ شِعري أَتَذكُريني كَذِكري <\|vsep\|> لَكِ أَم عَهدُكِ الَّذي لا يَدومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ لي كُلَّما ذَكَرتُكِ يا فَو <\|vsep\|> زُ نَهاراً أَو حينَ تَبدو النُجومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقدَةَ الرَاقِدينَ في الكَهفِ ِذ رو <\|vsep\|> عِيَ بِالحِفظِ كَهفَهُم وَالرَقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِشفَعي يا ظَلومُ لي عِندَ فَوزٍ <\|vsep\|> طالَما قَد نَفَعتِني يا ظَلومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسقَمَ اللَهُ قَلبَها مِثلَ ما أَس <\|vsep\|> قَمَ قَلبي فَِنَّ قَلبي سَقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَعَمَت في الكِتابِ أَنّى تَبَدَّل <\|vsep\|> تُ سِواها وَأَنَّ عَهدي ذَميمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحِمَ اللَهُ مَن دَعا لي ِذا قا <\|vsep\|> مَ يُصَلّي فَِنَّني مَظلومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وَرَبِّ الوُفودِ لِلبَيتِ تَهوي <\|vsep\|> بِهِمُ العيسُ قَد بَراها الرَسيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَغَيَّرتُ بَعدَ فَوزٍ وَلا كا <\|vsep\|> نَ فُؤادي بِغَيرِ فَوزٍ يَهيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَنَ اللَهُ كُلَّ ذي خُلَّةٍ يَم <\|vsep\|> شي وَفي الناسِ قَلبُهُ مَقسومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمِنَ العَدلِ أَن تُعَدَّ صَبابا <\|vsep\|> تي ذُنوباً كَذاكَ تَقضي سَدومُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيها الطالب شمسا	الرمل	أَيُّها الطالبُ شَمساً لِلوَرى تَطلُعُ لَيلا ِئتِ مِن بَغدادَ بابَ ال شامِ أو نَهرَ المُعَلّى تَلقَ ثَمَّ الشَمسَ ِلّا أَنَّها تَسحَبُ ذَيلا هِيَ شَمسٌ عَزَمَت أَ لّا تُنيلُ الخَلقَ نَيلا طَلَعَت فَوقَ كَثيبٍ في قَضيبٍ هالَ هَيلا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26140.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيُّها الطالبُ شَمساً <\|vsep\|> لِلوَرى تَطلُعُ لَيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِئتِ مِن بَغدادَ بابَ ال <\|vsep\|> شامِ أو نَهرَ المُعَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلقَ ثَمَّ الشَمسَ ِلّا <\|vsep\|> أَنَّها تَسحَبُ ذَيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ شَمسٌ عَزَمَت أَ <\|vsep\|> لّا تُنيلُ الخَلقَ نَيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كتاب حبيب جاءني بعد جفوة	الطويل	كِتابُ حَبيبٍ جاءَني بَعدَ جَفوَةٍ فَظَلَّت تَناجي مُقلَتَيَّ أَنامِلُه رَماني بِها طَرفي فَلَم يُخطِ مَقتَلي وَما كُلُّ مَن يُرمى تُصابُ مَقاتِلُه ِذا مُتُّ فَاِبكوني قَتيلاً بِطَرفِهِ قَتيلَ عَدُوٍّ حاضِرٍ لا يُزايِلُه بَكى وَكَنى عَمَّن يُحِبُّ وَلَم يَبُح بِأَكثَرَ مِن هَذا الَّذي هُوَ قائِلُه وَِنَّ أَحَقَّ الناسِ أَن يَكثُرَ البُكا عَلَيهِ قَتيلٌ لَيسَ يُعرَفُ قاتِلُه يَعوذُ مِنَ الهِجرانِ أَن يَكتوي بِهِ فَلم أَرَ ِلّا المَوتَ شَيئاً يُعادِلُه	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26141.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كِتابُ حَبيبٍ جاءَني بَعدَ جَفوَةٍ <\|vsep\|> فَظَلَّت تَناجي مُقلَتَيَّ أَنامِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَماني بِها طَرفي فَلَم يُخطِ مَقتَلي <\|vsep\|> وَما كُلُّ مَن يُرمى تُصابُ مَقاتِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا مُتُّ فَاِبكوني قَتيلاً بِطَرفِهِ <\|vsep\|> قَتيلَ عَدُوٍّ حاضِرٍ لا يُزايِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكى وَكَنى عَمَّن يُحِبُّ وَلَم يَبُح <\|vsep\|> بِأَكثَرَ مِن هَذا الَّذي هُوَ قائِلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنَّ أَحَقَّ الناسِ أَن يَكثُرَ البُكا <\|vsep\|> عَلَيهِ قَتيلٌ لَيسَ يُعرَفُ قاتِلُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
طال حزني لما حبست الرسولا	الخفيف	طالَ حُزني لَمّا حَبَستِ الرَسولا وَاِستَهَلَّت دُموعُ عَيني هُمولا ِن تَكوني لَم تَكتُبي خَشيَةَ النا سِ فَأَلّا أَودَعتِ ذاكَ الرَسولا فَلَعَمري لَئِن وَصَلتِ أَبا الفَض لِ لتَستَخلِصِنَّ صَبّاً وَصولا قَد كَفَفنا عَنكِ التَعَرُّضَ كَيلا يُكثِرَ الناسُ فيكِ قالاً وَقيلا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26142.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ حُزني لَمّا حَبَستِ الرَسولا <\|vsep\|> وَاِستَهَلَّت دُموعُ عَيني هُمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَكوني لَم تَكتُبي خَشيَةَ النا <\|vsep\|> سِ فَأَلّا أَودَعتِ ذاكَ الرَسولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَعَمري لَئِن وَصَلتِ أَبا الفَض <\|vsep\|> لِ لتَستَخلِصِنَّ صَبّاً وَصولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن شمسا أبصرتها فوق سطح	الخفيف	ِنَّ شَمساً أَبصَرتُها فَوقَ سَطحٍ غادَرَتني بِسَهمِ طَرفٍ قَتيلا أَشرَقت في المُصقَّلاتِ فَيا مَن أُبصِرَ الشَمسَ تَلبَسُ المَصقولا عَلِّليني يا فَوزُ بِالوَصلِ ِنّي لا أُراني أَعيشُ ِلّا قَليلا ِنَّ فَوزاً لَمّا أَتاها رَسولي كَتَبَت أَنَّها تُريدُ رَحيلا ما لَكُم لايَزالُ مِنكُم كِتابٌ يورِثُ الهَمَّ وَالبُكاءَ الطَويلا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26143.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ شَمساً أَبصَرتُها فَوقَ سَطحٍ <\|vsep\|> غادَرَتني بِسَهمِ طَرفٍ قَتيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشرَقت في المُصقَّلاتِ فَيا مَن <\|vsep\|> أُبصِرَ الشَمسَ تَلبَسُ المَصقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلِّليني يا فَوزُ بِالوَصلِ ِنّي <\|vsep\|> لا أُراني أَعيشُ ِلّا قَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ فَوزاً لَمّا أَتاها رَسولي <\|vsep\|> كَتَبَت أَنَّها تُريدُ رَحيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أمسى بكاك على هواك دليلا	الكامل	أَمسى بُكاكَ عَلى هَواكَ دَليلا فَاِمنَع دُموعَكَ أَن تَفيضَ هُمولا دارِ الجَليسَ عَلى البُكاءِ فَِن بَدا فَاَنظُر ِلى أُفُقِ السَماءِ طَويلا يا مُستَقِلَّ كَثيرِنا يَسِّر لَنا مِنكَ القَليلَ فَما نَراهُ قَليلا ما أَنتَ أَوَّلُ مَن رَأَينا زاهِداً في الوُدِّ حينَ أَصابَهُ مَبذولا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26144.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمسى بُكاكَ عَلى هَواكَ دَليلا <\|vsep\|> فَاِمنَع دُموعَكَ أَن تَفيضَ هُمولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارِ الجَليسَ عَلى البُكاءِ فَِن بَدا <\|vsep\|> فَاَنظُر ِلى أُفُقِ السَماءِ طَويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُستَقِلَّ كَثيرِنا يَسِّر لَنا <\|vsep\|> مِنكَ القَليلَ فَما نَراهُ قَليلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
تمت وتم الحسن في وجهها	السريع	تَمَّت وَتَمَّ الحُسنُ في وَجهِها فَكُلُ حُسنٍ ما خَلاها مُحال لِلناسِ في الشَهرِ هِلالٌ وَلي في وَجهِها كُلَّ صَباحٍ هِلال	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem26145.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَمَّت وَتَمَّ الحُسنُ في وَجهِها <\|vsep\|> فَكُلُ حُسنٍ ما خَلاها مُحال </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن جهد البلاء حبك إنسانا	الخفيف	ِنَّ جُهدَ البلاءِ حُبُّكَ ِنسا ناً هَواهُ بِخَرٍ مَشغولُ ما عَلَينا ِلّا الجَميلُ وَما يُش بِهُكُم يا ظَلومُ ِلّا الجَميلُ ما عَمَدنا ما تَكرَهونَ وَلَكِن ساءَ ظَنُّ المُحِبِّ فَهوَ يَقولُ لَم أُقارِف ذَنباً فَأَستَغفِرَ اللَ هَ وَقَد أَظهَرَ الجَفاءَ الخَليلُ لَيتَ شِعري أَمَلَّةٌ داخَلَتهُ أَم دَهاهُ التَحريشُ وَالتَحميلُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26146.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ جُهدَ البلاءِ حُبُّكَ ِنسا <\|vsep\|> ناً هَواهُ بِخَرٍ مَشغولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عَلَينا ِلّا الجَميلُ وَما يُش <\|vsep\|> بِهُكُم يا ظَلومُ ِلّا الجَميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عَمَدنا ما تَكرَهونَ وَلَكِن <\|vsep\|> ساءَ ظَنُّ المُحِبِّ فَهوَ يَقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم أُقارِف ذَنباً فَأَستَغفِرَ اللَ <\|vsep\|> هَ وَقَد أَظهَرَ الجَفاءَ الخَليلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إنهم إن رأوا لديك رسولي	الخفيف	ِنَّهم ِن رَأَوا لَدَيكِ رَسولي حَقَّقوا ما رَأَوا وَكانَ دَليلا فَاِنظُري مَن رَأَيتِ لِلسِرِّ أَهلاً فَاِجعَليهِ ِلى رَسولي رَسولا فَِذا ما تَوَلَيا الأَمرَ عَنّا لَم يَجِد ظَنُّهُم ِلَينا سَبيلا ما اِحتَمَلتُ الِعراضَ وَالصَدَّ حَتّى قالَ فينا مَن خِفتُهُ أَن يَقولا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26147.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّهم ِن رَأَوا لَدَيكِ رَسولي <\|vsep\|> حَقَّقوا ما رَأَوا وَكانَ دَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِنظُري مَن رَأَيتِ لِلسِرِّ أَهلاً <\|vsep\|> فَاِجعَليهِ ِلى رَسولي رَسولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا ما تَوَلَيا الأَمرَ عَنّا <\|vsep\|> لَم يَجِد ظَنُّهُم ِلَينا سَبيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا مجتني ثمرات السرور	المتقارب	أَيا مُجتَني ثَمراتِ السُرو رِ بَينَ الحُزانَةِ وَالكافِلِ أَما لِجَفائِكَ مِن غايَةٍ فَيَحيا بِها أَمَلُ المِلِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26148.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مُجتَني ثَمراتِ السُرو <\|vsep\|> رِ بَينَ الحُزانَةِ وَالكافِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ثقي بي فإني للأمانة موضع	الطويل	ثِقي بي فَِنّي لِلأَمانَةِ مَوضِعٌ كَفى بي فَِنّي بِالوَفاءِ كَفيلُ أَما لي ِلى تَسهيلِ ما قَد حَجَبتُم لِكَشفِ قِناعِ الِحتِشامِ سَبيلُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26149.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ثِقي بي فَِنّي لِلأَمانَةِ مَوضِعٌ <\|vsep\|> كَفى بي فَِنّي بِالوَفاءِ كَفيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لو كنت صادقة بما أخبرتني	الكامل	لَو كُنتِ صادِقَةً بِما أَخبَرتِني لَرَأَيتُ مِنكِ عَلى الصَفاءِ دَليلا لَسنا نُصَدِّقُكُم وَلَو أَخبرتُمُ حَتّى نَرى فِعلاً يُصَدِّقُ قيلا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26150.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتِ صادِقَةً بِما أَخبَرتِني <\|vsep\|> لَرَأَيتُ مِنكِ عَلى الصَفاءِ دَليلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
الله يعلم من تغير قلبه	الكامل	اللَهُ يَعلَمُ مَن تَغَيَّرَ قَلبُهُ مِنّي وَمِنكِ وَمَن سَلا وَتَبَدَّلا وَلَقَد بَلَوتِ مَوَدَّتي فَوَجَدتِني أَوفى وَأَحفَظَ في المَغيبِ وَأَوصَلا لَو كُنتُ أَقدِرُ يا ظُلَيمَةُ لَم أَغِب عَنكُم وَأَتَّخِذِ الجَزيرَةَ مَنزِلا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26151.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَهُ يَعلَمُ مَن تَغَيَّرَ قَلبُهُ <\|vsep\|> مِنّي وَمِنكِ وَمَن سَلا وَتَبَدَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد بَلَوتِ مَوَدَّتي فَوَجَدتِني <\|vsep\|> أَوفى وَأَحفَظَ في المَغيبِ وَأَوصَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
تموت النفوس بآجالها	المتقارب	تَموتُ النُفوسُ بِجالِها وَنَفسي تَموتُ بِغيرِ الأَجل أُعَذِّبُ نَفسي بِهِجرانِها أَخافُ ِذا زُرتُها أَن تَمَلّ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26152.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَموتُ النُفوسُ بِجالِها <\|vsep\|> وَنَفسي تَموتُ بِغيرِ الأَجل </\|bsep\|> </\|psep\|>
سألت بحق هذا الشهر ألا	الوافر	سَأَلتُ بِحَقِّ هَذا الشَهرِ أَلّا رَجَعتِ ِلى المَوَدَّةِ وَالوِصالِ فَأَنتِ وَِن أَضَعتِ الوُدَّ عِندي بِمَنزِلَةِ اليَمينِ مِنَ الشِمالِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26153.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَلتُ بِحَقِّ هَذا الشَهرِ أَلّا <\|vsep\|> رَجَعتِ ِلى المَوَدَّةِ وَالوِصالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
علامة كل اثنين بينهما هوى	الطويل	عَلامَةُ كُلِّ اِثنَينِ بَينَهُما هَوىً عِتابُهُما في كُلِّ حَقٍّ وَباطِلِ لِسانُهُما حَربٌ وَسِلمٌ هَواهُما يَجودانِ شَوقاً بِالدُموعِ الهواملِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26154.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَلامَةُ كُلِّ اِثنَينِ بَينَهُما هَوىً <\|vsep\|> عِتابُهُما في كُلِّ حَقٍّ وَباطِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا من لا يجيب لدى السؤال	الوافر	أَيا مَن لا يُجيبُ لَدى السُؤالِ وَيا مَن لا يُثيبُ عَلى الوِصالِ وَيا مَن قَولُهُ لي حينَ أَشكو ِلَيهِ مُت بِدائِكَ لا أُبالي أَلَستَ تَرى الَّذي أَلقى فَتَرثي لِطولِ صَبابَتي وَلِسوءِ حالي وَقَد أَبدَت لَكَ العَينانِ أَنّي عَلى طولِ النَوى لَكَ غَيرُ قالِ وَلَستُ وَِن بَدَأتَ بِقَطعِ حَبلي عَلى حالٍ لِوَصلِكُمُ بِسالِ تَعالىاللَهُ ما أَقساكَ عَني كَذَلِكَ كُلُّ طَلقِ القَلبِ خالِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26155.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن لا يُجيبُ لَدى السُؤالِ <\|vsep\|> وَيا مَن لا يُثيبُ عَلى الوِصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا مَن قَولُهُ لي حينَ أَشكو <\|vsep\|> ِلَيهِ مُت بِدائِكَ لا أُبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَستَ تَرى الَّذي أَلقى فَتَرثي <\|vsep\|> لِطولِ صَبابَتي وَلِسوءِ حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَبدَت لَكَ العَينانِ أَنّي <\|vsep\|> عَلى طولِ النَوى لَكَ غَيرُ قالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَستُ وَِن بَدَأتَ بِقَطعِ حَبلي <\|vsep\|> عَلى حالٍ لِوَصلِكُمُ بِسالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكيت الدموع فلما انقضت	المتقارب	بَكَيتُ الدُموعَ فَلَمّا اِنقَضَت بَكَيتُ الدِماءَ بِها مُعوِلا فَأَفنَيتُ دَمعي بِطولِ البُكا فَما تَقدِرُ العَينُ أَن تَهمُلا كَأَنَّ الهَوى لَم يَجِد لِلبَلا ءِ في صَدرِ غَيري لَهُ مَدَخَلا سَأَستَمطِرُ العَينَ ِن أَمسَكَت فَِنَّ شِفائي أَن تُسبِلا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26163.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكَيتُ الدُموعَ فَلَمّا اِنقَضَت <\|vsep\|> بَكَيتُ الدِماءَ بِها مُعوِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَفنَيتُ دَمعي بِطولِ البُكا <\|vsep\|> فَما تَقدِرُ العَينُ أَن تَهمُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ الهَوى لَم يَجِد لِلبَلا <\|vsep\|> ءِ في صَدرِ غَيري لَهُ مَدَخَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ظلوم هبي لي سوء ظنك واعلمي	الطويل	ظَلومُ هَبي لي سُوءَ ظَنِّكِ وَاِعلَمي بِأَنَّ الَّذي بي مِنكِ عَنهُنَّ شاغِلُ مَتى لَيتَ شِعري نَلتَقي وَِلى مَتى تُؤَدّي رِسالاتي ِلَيكِ الأَنامِلُ وَأَسكُتُ كَي يَخفى الَّذي بي مِنَ الهَوى فَتَشكو ِلى الناسِ العِظامُ النَواحِلُ وَأَكتُمُ جُهدي ما أُجِنُّ مِن الهَوى فَتَنشُرُ ما أُخفي الدُموعُ الهَوامِلُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26164.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَلومُ هَبي لي سُوءَ ظَنِّكِ وَاِعلَمي <\|vsep\|> بِأَنَّ الَّذي بي مِنكِ عَنهُنَّ شاغِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى لَيتَ شِعري نَلتَقي وَِلى مَتى <\|vsep\|> تُؤَدّي رِسالاتي ِلَيكِ الأَنامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسكُتُ كَي يَخفى الَّذي بي مِنَ الهَوى <\|vsep\|> فَتَشكو ِلى الناسِ العِظامُ النَواحِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سأصرم فوزا ولا ذنب لي	المتقارب	سَأَصرِمُ فَوزاً وَلا ذَنبَ لي ِذا ما صَرَمتُ المَذوقَ المَلولا وَأَصرِفُ نَفسي ِلى غَيرِها ِلى مَن يَكونُ بِصَرمي بَخيلا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem26165.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَصرِمُ فَوزاً وَلا ذَنبَ لي <\|vsep\|> ِذا ما صَرَمتُ المَذوقَ المَلولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
الآن لما صار مرتهنا	السريع	النَ لَمّا صارَ مُرتَهَناً قَلبي وَصارَ بِذِكرِكِ الشُغلُ أَعرَضتِ ما أَعرَضتِ راغِبَةً عَني فَهَلّا كانَ ذا قَبلُ وَمَلِلتِ سَيَّدَتي مُواصَلَتي مِن قَبلِ أَن يَستَحكِمَ الوَصلُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26167.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> النَ لَمّا صارَ مُرتَهَناً <\|vsep\|> قَلبي وَصارَ بِذِكرِكِ الشُغلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعرَضتِ ما أَعرَضتِ راغِبَةً <\|vsep\|> عَني فَهَلّا كانَ ذا قَبلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبكي إلى الشرق إن كانت منازلهم	البسيط	أَبكي ِلى الشَرقِ ِن كانَت مَنازِلُهُم مِمّا يَلي الغَربَ خوفَ القيلِ وَالقالِ أَقولُ بِالخَدِّ خالٌ حينَ أَنعَتُها خَوفَ الوُشاةِ وَما بِالخَدِّ مِن خالِ يا أَغفَلَ الناسِ عَمّا بي وَأَعلَمَهُم بِما يُداوى بِهِ حُزني وَبَلبالي لَسنا وَِن كُنتَ تَجفونا وَتَقطَعُنا بِتارِكيكَ عَلى حالٍ مِنَ الحالِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26168.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبكي ِلى الشَرقِ ِن كانَت مَنازِلُهُم <\|vsep\|> مِمّا يَلي الغَربَ خوفَ القيلِ وَالقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ بِالخَدِّ خالٌ حينَ أَنعَتُها <\|vsep\|> خَوفَ الوُشاةِ وَما بِالخَدِّ مِن خالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَغفَلَ الناسِ عَمّا بي وَأَعلَمَهُم <\|vsep\|> بِما يُداوى بِهِ حُزني وَبَلبالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
صحائف عندي للعتاب طويتها	الطويل	صَحائِفُ عِندي لِلعِتابِ طَوَيتُها سَتُنشَرُ يَوماً وَالعِتابُ يَطولُ عِتابٌ لَعَمري لا بَنانٌ تَخُطُّهُ وَلَيسَ يُؤَدّيهِ ِلَيكِ رَسولُ سَأَسكُتُ ما لَم يَجمَعِ اللَهُ بَينَنا فَِن نَلتَقي يَوماً فَسَوفَ أَقولُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26169.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صَحائِفُ عِندي لِلعِتابِ طَوَيتُها <\|vsep\|> سَتُنشَرُ يَوماً وَالعِتابُ يَطولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِتابٌ لَعَمري لا بَنانٌ تَخُطُّهُ <\|vsep\|> وَلَيسَ يُؤَدّيهِ ِلَيكِ رَسولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
مريض إن أتاه لنا رسول	الوافر	مَريضٌ ِن أَتاهُ لَنا رَسولٌ لِيُبلِغَ حاجَةً مُنِعَ الرَسولُ تَقَطَّعُ حَسرَةً نَفسي عَلَيهِ وَلَيسَ ِلى عِيادَتِهِ سَبيلُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem26170.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَريضٌ ِن أَتاهُ لَنا رَسولٌ <\|vsep\|> لِيُبلِغَ حاجَةً مُنِعَ الرَسولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ويقنعني ممن أحب كتابه	الطويل	وَيُقنِعُني مِمَّن أُحِبُّ كِتابُهُ وَيَمنَعُنيهِ ِنَّهُ لَبَخيلُ فَلا أَنا مَدفوعٌ ِلى العَذلِ في الهَوى وَلا لي ِلى حُسنِ العَزاءِ سَبيلُ كَفى حَزَناً أَن لا أُطيقَ وَداعَكُم وَقَد حانَ مِنكُم يا ظَلومُ رَحيلُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26171.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيُقنِعُني مِمَّن أُحِبُّ كِتابُهُ <\|vsep\|> وَيَمنَعُنيهِ ِنَّهُ لَبَخيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا أَنا مَدفوعٌ ِلى العَذلِ في الهَوى <\|vsep\|> وَلا لي ِلى حُسنِ العَزاءِ سَبيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن الأحبة آذنوا برحيل	الكامل	ِنَّ الأَحِبَّةَ ذَنوا بِرَحيلِ ما حُزنُ قَلبِكَ بَعدَهُم بِقَليلِ يَأتونَ مَكَّةَ عامِدينَ لِحَجِّهِم وَيُخَلِّفونَكَ مَيِّتاً بِغَليلِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26172.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الأَحِبَّةَ ذَنوا بِرَحيلِ <\|vsep\|> ما حُزنُ قَلبِكَ بَعدَهُم بِقَليلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
من كان يبكي لي لرزء موجع	الكامل	مَن كانَ يَبكي لي لِرُزءٍ موجِعٍ فَاليَومَ يَومُ رَزيئَتي فَليَبكِ لي ظَعَنَ الَّذينَ أُحِبُّهُم فَتَحَمَّلوا نَفسي الفِداءُ لِظاعِنٍ مُتَحَمِّلِ ذَهَبوا فَصِرتُ خِلافَهُم مُتَلَدِّداً مُتَحَيِّراً ذا حَسرَةٍ وَتَملمُلِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26173.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن كانَ يَبكي لي لِرُزءٍ موجِعٍ <\|vsep\|> فَاليَومَ يَومُ رَزيئَتي فَليَبكِ لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَعَنَ الَّذينَ أُحِبُّهُم فَتَحَمَّلوا <\|vsep\|> نَفسي الفِداءُ لِظاعِنٍ مُتَحَمِّلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تخلصت ممن لم يكن ذا حفيظة	الطويل	تَخَلَّصتُ مِمَّن لَم يَكُن ذا حَفيظَةٍ وَصِرتُ ِلى مَن لا يُغَيِّرُهُ حالُ فَِن كانَ قَطعُ الخالِ لَمّا تَعَطَّفَت عَلى غَيرِها نَفسي فَقَد ظُلِمَ الخالُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26174.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَخَلَّصتُ مِمَّن لَم يَكُن ذا حَفيظَةٍ <\|vsep\|> وَصِرتُ ِلى مَن لا يُغَيِّرُهُ حالُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يبكي رجال على الحياة وقد	المنسرح	يَبكي رِجالٌ عَلى الحَياةِ وَقَد أَفنى دُموعي شَوقي ِلى أَجَلي أَموتُ مِن قَبلِ أَن يُغَيِّرَكِ ال دَهرُ وَِنّي مِنهُ عَلى وَجَلِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26175.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ل <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يَبكي رِجالٌ عَلى الحَياةِ وَقَد <\|vsep\|> أَفنى دُموعي شَوقي ِلى أَجَلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
لعمري لقد جلبت نظرتي	المتقارب	لَعَمري لَقَد جَلَبت نَظرَتي ِلَيكِ عَلَيَّ بَلاءً طَويلا فَيا وَيحَ مَن كَلِفَت نَفسُهُ بِمَن لا يُطيقُ ِلَيهِ سَبيلا هِيَ الشَمسُ مَسكَنُها في السَماءِ فَعَزِّ الفُؤادَ عَزاءً جَميلا فَلَن تَستَطيعَ ِلَيها الصُعودَ وَلَن تَستَطيعَ ِلَيكَ النُزولا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26176.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَقَد جَلَبت نَظرَتي <\|vsep\|> ِلَيكِ عَلَيَّ بَلاءً طَويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا وَيحَ مَن كَلِفَت نَفسُهُ <\|vsep\|> بِمَن لا يُطيقُ ِلَيهِ سَبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِيَ الشَمسُ مَسكَنُها في السَماءِ <\|vsep\|> فَعَزِّ الفُؤادَ عَزاءً جَميلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
زعم الرسول بأنكم قلتم له	الكامل	زَعَمَ الرَسولُ بِأَنَّكُم قُلتُم لَهُ ِنّا سِواكُم بِالوِصالِ نُحاوِلُ لا وَالَّذي سَمَكَ السَماءَ بِقُدرَةٍ ما في العِبادِ لَكُم لَديَّ مُعادِلُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26177.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زَعَمَ الرَسولُ بِأَنَّكُم قُلتُم لَهُ <\|vsep\|> ِنّا سِواكُم بِالوِصالِ نُحاوِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سبحان من خلق الملول ملولا	الكامل	سُبحانَ مَن خَلَقَ المَلولَ مَلولا لا يَستَطيعُ ِلى الوَفاءِ سَبيلاَ لَو كُنتُ أَصبِرُ ما كَتَبتُ صَحيفَةً يَوماً ِلَيكِ وَلا بَعَثتُ رَسولا ما كانَ ضَرَّكِ مِن تَعاهُدِ عاشِقٍ يُهدي التَحِيَّةَ بُكرَةً وَأَصيلا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26178.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سُبحانَ مَن خَلَقَ المَلولَ مَلولا <\|vsep\|> لا يَستَطيعُ ِلى الوَفاءِ سَبيلاَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتُ أَصبِرُ ما كَتَبتُ صَحيفَةً <\|vsep\|> يَوماً ِلَيكِ وَلا بَعَثتُ رَسولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
تذكرت هذا الشهر في عامنا الخالي	الطويل	تَذَكَّرتُ هَذا الشَهرَ في عامِنا الخالي وَكُنّا عَلى حالٍ سِوى هَذِهِ الحالِ لَعَلَّ الَّذي أَنسى ظَلومُ مَوَدَّتي سَيُذكِرُها يَوماً بِعَطفٍ وَِقبالِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26179.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرتُ هَذا الشَهرَ في عامِنا الخالي <\|vsep\|> وَكُنّا عَلى حالٍ سِوى هَذِهِ الحالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خبروني عن رأيكم أعلى الهجران	الخفيف	خَبِّروني عَن رَأيِكُم أَعَلى الهِج رانِ أَم قَد بَدا لَكُم في وِصالي فَلَعَمري لَقَد عَلِمتُ الَّتي كا نَت أَشارَت عَلَيكُمُ بِاِعتِزالي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26180.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَبِّروني عَن رَأيِكُم أَعَلى الهِج <\|vsep\|> رانِ أَم قَد بَدا لَكُم في وِصالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا يا ليت شعري ما أقول	الوافر	أَلا يا لَيتَ شِعري ما أَقولُ وَقَد ضَنَّ الحَبيبُ فَما يُنيلُ جَفاني ثُمَّ وَلّى ظالِماً لي وَفي صَدري لَهُ حُبٌّ دَخيلُ لِأَسرَعَ ما مَلَلتِ فَدَتكِ نَفسي وَخُنتِ وَلَيسَ يُعجِبُني المَلولُ وَلَولا حُبُّكُم يا فَوزُ دامَت لَنا بِالحُبِّ وَاصِلَةٌ بَذولُ عَمي بَصَري فَلَيسَ يَرى جَمالاً فَلَيسَ عَلى سِواكِ لَهُ دَليلُ لِأَنَّ هَواكِ في صَدري مُقيمٌ أَظُنُّ هَواكِ أَقسَمَ لا يَزولُ يَظَلُّ هَواكِ مُرتَهِناً لِقَلبي وَقَلبي مِن جَوى حُبٍّ يَحولُ تَعَرَّضَ بَحرُ حُبُّكِ لي مَعيناً وَسالَت مِن هَواكِ بِهِ سُيولُ فَتَمنَعُني ِذا يَمَّمت وَصلاً بُحورٌ دونَ وَصلِكِ أَو وُحولُ أَلَيسَ مِنَ البَلِيَّةِ أَن أَراني يُعَذِّبُني بِكُم شَوقٌ طَويلُ وَأَنّي في بِلادِكُمُ مُقيمٌ وَلَيسَ ِلى لِقائِكُمُ سَبيلُ وَأَنَّ الشَوقَ قَد أَبلى عِظامي وَلَيسَ يَزورُني مِنكُم رَسولُ فِِمّا مُتُّ مِن شَوقي ِلَيكُم فَقَبلي ماتَ مِن شَوقٍ جَميلُ أَراني حينَ أَشكو ما أُلاقي أُجورُ فَلا أُمَيِّزُ ما أَقولُ يَقولُ عَواذِلي عَنكَ التَمادي فَِنَّكَ مِن هَوى فَوزٍ قَتيلُ فَقُلتُ لَهُم دَعوا نُصُحي وَلَومي فَِنّي حَيثُ ما مالَت أَميلُ فَِنَّ القَتلَ أَهوَنُ مِن بَلائي وَقَتلي في الَّذي أَلقى قَليلُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26181.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا يا لَيتَ شِعري ما أَقولُ <\|vsep\|> وَقَد ضَنَّ الحَبيبُ فَما يُنيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَفاني ثُمَّ وَلّى ظالِماً لي <\|vsep\|> وَفي صَدري لَهُ حُبٌّ دَخيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِأَسرَعَ ما مَلَلتِ فَدَتكِ نَفسي <\|vsep\|> وَخُنتِ وَلَيسَ يُعجِبُني المَلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا حُبُّكُم يا فَوزُ دامَت <\|vsep\|> لَنا بِالحُبِّ وَاصِلَةٌ بَذولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمي بَصَري فَلَيسَ يَرى جَمالاً <\|vsep\|> فَلَيسَ عَلى سِواكِ لَهُ دَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِأَنَّ هَواكِ في صَدري مُقيمٌ <\|vsep\|> أَظُنُّ هَواكِ أَقسَمَ لا يَزولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظَلُّ هَواكِ مُرتَهِناً لِقَلبي <\|vsep\|> وَقَلبي مِن جَوى حُبٍّ يَحولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَرَّضَ بَحرُ حُبُّكِ لي مَعيناً <\|vsep\|> وَسالَت مِن هَواكِ بِهِ سُيولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَمنَعُني ِذا يَمَّمت وَصلاً <\|vsep\|> بُحورٌ دونَ وَصلِكِ أَو وُحولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَيسَ مِنَ البَلِيَّةِ أَن أَراني <\|vsep\|> يُعَذِّبُني بِكُم شَوقٌ طَويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنّي في بِلادِكُمُ مُقيمٌ <\|vsep\|> وَلَيسَ ِلى لِقائِكُمُ سَبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّ الشَوقَ قَد أَبلى عِظامي <\|vsep\|> وَلَيسَ يَزورُني مِنكُم رَسولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِِمّا مُتُّ مِن شَوقي ِلَيكُم <\|vsep\|> فَقَبلي ماتَ مِن شَوقٍ جَميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراني حينَ أَشكو ما أُلاقي <\|vsep\|> أُجورُ فَلا أُمَيِّزُ ما أَقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقولُ عَواذِلي عَنكَ التَمادي <\|vsep\|> فَِنَّكَ مِن هَوى فَوزٍ قَتيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَهُم دَعوا نُصُحي وَلَومي <\|vsep\|> فَِنّي حَيثُ ما مالَت أَميلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبكي لمر الأيام لا جزعا	المنسرح	أَبكي لِمَرِّ الأَيّامِ لا جَزِعاً مِن أَجَلي لَستُ سابِقاً أَجَلي لَكِن حِذاراً مِن أَن يُغَيَّرَكِ ال دَهرُ فَِنّي مِنهُ عَلى وَجَلِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26182.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبكي لِمَرِّ الأَيّامِ لا جَزِعاً <\|vsep\|> مِن أَجَلي لَستُ سابِقاً أَجَلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
وصلت فلما لم أر الوصل نافعي	الطويل	وَصَلتُ فَلَمّا لَم أَرَ الوَصلَ نافِعي وَقَرَّبتُ قُرباناً فَلَم يُتَقَبَّلِ بَلَوتُكِ بِالهِجرانِ عَمداً وَِنَّني عَلى العَهدِ لَم أَنقُض وَلَم أَتَبَدَّلِ وَعَذَّبتُ قَلبي بِالتَجَلُّدِ صادِياً ِلَيكِ وَِن لَم يَصفُ لي مِنكِ مَنهَلي فَلَمّا نَقَلتُ الدَمعَ مِن مُستَقَرِّهِ ِلى ساحَةٍ مِن خَدِّ حَرّانِ مُعوِلِ وَأَظلَمَتِ الدُنيا عَلَيَّ بِرَحبِها وَقَلقَلَني الهِجرانُ كُلَّ مُقَلقَلِ عَتَبتُ عَلى نَفسي وَأَقبَلتُ تائِباً ِلَيكِ مَتابَ المُذنِبِ المُتَنَصِّلِ فَما زِدتِني ِلّا صُدوداً وَغِلظَةً وَقَد كُنتُ عَن دارِ الهَوان بِمَعزِلِ فَوَاللَهِ ما أَدري أَأَشكوكِ دائِباً لِخِرِ ما أَولَيتِني أَو لِأَوَّلِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26185.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَصَلتُ فَلَمّا لَم أَرَ الوَصلَ نافِعي <\|vsep\|> وَقَرَّبتُ قُرباناً فَلَم يُتَقَبَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلَوتُكِ بِالهِجرانِ عَمداً وَِنَّني <\|vsep\|> عَلى العَهدِ لَم أَنقُض وَلَم أَتَبَدَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَذَّبتُ قَلبي بِالتَجَلُّدِ صادِياً <\|vsep\|> ِلَيكِ وَِن لَم يَصفُ لي مِنكِ مَنهَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا نَقَلتُ الدَمعَ مِن مُستَقَرِّهِ <\|vsep\|> ِلى ساحَةٍ مِن خَدِّ حَرّانِ مُعوِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَظلَمَتِ الدُنيا عَلَيَّ بِرَحبِها <\|vsep\|> وَقَلقَلَني الهِجرانُ كُلَّ مُقَلقَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَتَبتُ عَلى نَفسي وَأَقبَلتُ تائِباً <\|vsep\|> ِلَيكِ مَتابَ المُذنِبِ المُتَنَصِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما زِدتِني ِلّا صُدوداً وَغِلظَةً <\|vsep\|> وَقَد كُنتُ عَن دارِ الهَوان بِمَعزِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يقولون لي واصل سواها لعلها	الطويل	يَقولونَ لي واصِل سِواها لَعَلَّها تَغارُ وَِلّا كانَ في ذاكَ ما يُسَلي وَوَاللَهِ ما في القَلبِ مِثقالُ ذَرَّةٍ لِأُخرى سِواها ِنَّ قَلبي لَفي شُغلِ عَجِبتُ لِأَبدانِ المُحِبّينَ قُوِّيَت بِحَملِ الهَوى ِنَّ الهَوى أَثقَلُ الثِقَلِ حَمَلتُ الهَوى حَتّى ِذا قُمتُ بِالهَوى خَرَرتُ عَلى وَجهي وَأَثقَلَني حِملي سَقى اللَهُ بابَ الجِسرِ وَالشَطَّ كُلَّهُ ِلى قَريَةِ النَعمانِ وَالدَيرِ ذي النَخلِ ِلى الدَوِّ فَالوَحاء فَالسَيبِ ذي الرُبا ِلى مُنتَهى الطاقاتِ مُستَحقَرَ الوَبلِ مَنازِلُ فيما بَينَهنُّ أَحِبَّةٌ هُمُ عَذَّبوا روحي وَهُم دَلَّهوا عَقلي كَأَن لَم يَكُن بَيني وَبَينَهُمُ هَوىً وَلَم يَكُ مَوصولاً بِحَبلِهِمُ حَبلي بِحُرمَةِ ما قَد كانَ بَيني وَبَينَكُم مِنَ الوُدِّ ِلّا ما رَجَعتُم ِلى الوَصلِ وَِلّا اِقتُلوني أَستَرِح مِن عَذابِكُم عَذابُكُمُ عِندي أَشَدُّ مِنَ القَتلِ فَلَم أَرَ مِثلي كانَ عاتَبَ مِثلَكُم وَلا مِثلَكُم في غَيرِ ذَنبٍ جَفا مِثلي وَِنّي لَأَستَحيي لَكُم مِن مُحدِّثٍ يُحَدِّثُ عَنكُم بِالمَلالِ وَبِالخَتلِ وَكَم مِن عَدُوٍ رَقَّ لي وَتَكَشَّفَت حُزونَتُه لي عَن ثَرى جانِبٍ سَهلِ رَماني فَلَمّا أَقصَدَتني سِهامُهُ بَكى لي وَشامَ الباقِياتِ مِنَ النَبلِ وَقَد زَعَمَت يُمنٌ بِأَنّي أَرَدتُها عَلى نَفسِها تَبّاً لِذَلِكَ مِن فِعلِ سَلوا عَن قَميصي مِثلَ شاهِدِ يوسُفٍ فَِنَّ قَميصي لَم يَكُن قُدَّ مِن قُبلِ وَمُجتَهِداتٍ في الفَسادِ حَواسِدٍ لَها وَهيَ مِمّا قَد أَرَدنَ عَلى جَهلِ تَزَرنَ فيما بَينَهُنَّ فَجِئنَها عَلى وَجهِ ِلقاءِ النَصيحَةِ لِلمَحلِ يُعَرِّضنَ طَوراً بِالتَغاضي وَتارَةً يُعاتِبنَها بِالجَدِّ مِنهُنَّ وَالهَزلِ وَما زِلنَ حَتّى نِلنَ ما شِئنَ بِالرُقى وَحَتّى أَصاخَت لِلخَديعَةِ وَالخَتلِ وَحَتّى بَدَت مِنها المَلالَةُ وَالقِلى وَعَهدي بِفَوزٍ لا تَمَلُّ وَلا تَقلي فَلَمّا اِنقَضى الوَصلُ الَّذي كانَ بَينَنا شَمِتنَ جَميعاً وَاِستَرَحنَ مِنَ العَذلِ وَقَد قالَ لي أَهلي كَما قالَ أَهلُها لَها غَيرَ أَنّي لَم أُطِع في الهَوى أَهلي وَِنّي لَكَالذِئبِ الَّذي جاءَ واعِظٌ ِلَيهِ لِيَنهاهُ عَنِ الغَنَمِ الخُطَلِ فَقالَ لَهُ دَعني فَِنّي مُبادِرٌ لَها قَبلَ أَن تَمضي فَما جِئتَ لِلعَدلِ وَأَرضَت بِسُخطي مِعشَراً كانَ سَخَطَهُم يَهونَ عَلَيها في رِضايَ وَمِن أَجلي وَلَم تَرعَ مَمشاها وَمَمشى فَتاتِها ِلى السيب في الموشِيِّ وَالخَزِّ ذي الخَملِ فَجِئنَ وَجاءَت في الظَلامِ تَأَطُّراً كَمِثلِ المَها أَقبَلنَ يَمشينَ في الوَحلِ فَباتَت تُناجيني وَباتَت فَتاتُها تُنادِمُ عَبدَ اللَهِ وَالرَجُلَ الذُهلي فَلَمّا أَضاءَ الصُبحُ قُمنا جَماعَةً لِتَشييعِها نُخفي خُطانا عَلى رِسلِ ِذا الناسُ قالوا كَيفَ فَوزٌ وَعَهدُها خَرِستُ حَياءً لا أُمِرُّ وَلا أُحلي فَكوني كَلَيلى الأَخيَليَّةِ في الهَوى وَِلّا كَلُبنى أَو كَعَفراءَ أَو جُملِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26186.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يَقولونَ لي واصِل سِواها لَعَلَّها <\|vsep\|> تَغارُ وَِلّا كانَ في ذاكَ ما يُسَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَاللَهِ ما في القَلبِ مِثقالُ ذَرَّةٍ <\|vsep\|> لِأُخرى سِواها ِنَّ قَلبي لَفي شُغلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لِأَبدانِ المُحِبّينَ قُوِّيَت <\|vsep\|> بِحَملِ الهَوى ِنَّ الهَوى أَثقَلُ الثِقَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَمَلتُ الهَوى حَتّى ِذا قُمتُ بِالهَوى <\|vsep\|> خَرَرتُ عَلى وَجهي وَأَثقَلَني حِملي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ بابَ الجِسرِ وَالشَطَّ كُلَّهُ <\|vsep\|> ِلى قَريَةِ النَعمانِ وَالدَيرِ ذي النَخلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الدَوِّ فَالوَحاء فَالسَيبِ ذي الرُبا <\|vsep\|> ِلى مُنتَهى الطاقاتِ مُستَحقَرَ الوَبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُ فيما بَينَهنُّ أَحِبَّةٌ <\|vsep\|> هُمُ عَذَّبوا روحي وَهُم دَلَّهوا عَقلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَن لَم يَكُن بَيني وَبَينَهُمُ هَوىً <\|vsep\|> وَلَم يَكُ مَوصولاً بِحَبلِهِمُ حَبلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِحُرمَةِ ما قَد كانَ بَيني وَبَينَكُم <\|vsep\|> مِنَ الوُدِّ ِلّا ما رَجَعتُم ِلى الوَصلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِلّا اِقتُلوني أَستَرِح مِن عَذابِكُم <\|vsep\|> عَذابُكُمُ عِندي أَشَدُّ مِنَ القَتلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَرَ مِثلي كانَ عاتَبَ مِثلَكُم <\|vsep\|> وَلا مِثلَكُم في غَيرِ ذَنبٍ جَفا مِثلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَستَحيي لَكُم مِن مُحدِّثٍ <\|vsep\|> يُحَدِّثُ عَنكُم بِالمَلالِ وَبِالخَتلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن عَدُوٍ رَقَّ لي وَتَكَشَّفَت <\|vsep\|> حُزونَتُه لي عَن ثَرى جانِبٍ سَهلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَماني فَلَمّا أَقصَدَتني سِهامُهُ <\|vsep\|> بَكى لي وَشامَ الباقِياتِ مِنَ النَبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد زَعَمَت يُمنٌ بِأَنّي أَرَدتُها <\|vsep\|> عَلى نَفسِها تَبّاً لِذَلِكَ مِن فِعلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلوا عَن قَميصي مِثلَ شاهِدِ يوسُفٍ <\|vsep\|> فَِنَّ قَميصي لَم يَكُن قُدَّ مِن قُبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُجتَهِداتٍ في الفَسادِ حَواسِدٍ <\|vsep\|> لَها وَهيَ مِمّا قَد أَرَدنَ عَلى جَهلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزَرنَ فيما بَينَهُنَّ فَجِئنَها <\|vsep\|> عَلى وَجهِ ِلقاءِ النَصيحَةِ لِلمَحلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعَرِّضنَ طَوراً بِالتَغاضي وَتارَةً <\|vsep\|> يُعاتِبنَها بِالجَدِّ مِنهُنَّ وَالهَزلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما زِلنَ حَتّى نِلنَ ما شِئنَ بِالرُقى <\|vsep\|> وَحَتّى أَصاخَت لِلخَديعَةِ وَالخَتلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَتّى بَدَت مِنها المَلالَةُ وَالقِلى <\|vsep\|> وَعَهدي بِفَوزٍ لا تَمَلُّ وَلا تَقلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا اِنقَضى الوَصلُ الَّذي كانَ بَينَنا <\|vsep\|> شَمِتنَ جَميعاً وَاِستَرَحنَ مِنَ العَذلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد قالَ لي أَهلي كَما قالَ أَهلُها <\|vsep\|> لَها غَيرَ أَنّي لَم أُطِع في الهَوى أَهلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَكَالذِئبِ الَّذي جاءَ واعِظٌ <\|vsep\|> ِلَيهِ لِيَنهاهُ عَنِ الغَنَمِ الخُطَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالَ لَهُ دَعني فَِنّي مُبادِرٌ <\|vsep\|> لَها قَبلَ أَن تَمضي فَما جِئتَ لِلعَدلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَرضَت بِسُخطي مِعشَراً كانَ سَخَطَهُم <\|vsep\|> يَهونَ عَلَيها في رِضايَ وَمِن أَجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم تَرعَ مَمشاها وَمَمشى فَتاتِها <\|vsep\|> ِلى السيب في الموشِيِّ وَالخَزِّ ذي الخَملِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجِئنَ وَجاءَت في الظَلامِ تَأَطُّراً <\|vsep\|> كَمِثلِ المَها أَقبَلنَ يَمشينَ في الوَحلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَباتَت تُناجيني وَباتَت فَتاتُها <\|vsep\|> تُنادِمُ عَبدَ اللَهِ وَالرَجُلَ الذُهلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَضاءَ الصُبحُ قُمنا جَماعَةً <\|vsep\|> لِتَشييعِها نُخفي خُطانا عَلى رِسلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا الناسُ قالوا كَيفَ فَوزٌ وَعَهدُها <\|vsep\|> خَرِستُ حَياءً لا أُمِرُّ وَلا أُحلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا زهر الملاحة والجمال	الوافر	أَيا زَهرَ المَلاحَةِ وَالجَمالِ فُؤادُكِ مِن سَقامِ الحُبِّ خالِ وَلَم أَرَ مِثلَ مَن يَشكو هَواهُ ِلى مَن لا يَرِقُّ وَلا يُبالي رَأَيتُكِ تَهتَدينَ ِلى عَذابي كَأَنَّكِ تَحتَذينَ عَلى مِثالِ أَما كانَ النِساءُ عَلِمنَ قَبلي وَقَبلَكِ كَيفَ تَعذيبُ الرِجالِ بَلى لَكِنَّهُنَّ رَأَينَ رَأياً تَرَينَ خِلافَهُ في كُلِّ حالِ وَأَنتِ كَأَنَّ قَلبَكِ حينَ أَشكو بَراهُ اللَهُ مِن صُمِّ الجِبالِ وَلا وَأَبيكِ ما اِنبَسَطت يَميني بِفاحِشَةٍ ِلَيكِ وَلا شِمالي فيا مَن لا تَحِنُّ ِلى وِصالي وَِن طالَ اِجتِنابي وَاِعتِزالي بَدا لي أَن أَعودَ ِلى التَصابي فَلَيتَكِ قَد بَدا لَكِ ما بَدا لي فَأُقسِمُ ما أَرَدتُ الهَجرَ ِلّا لِأَصرِفَ عَنكِ مَكروهَ المَقالِ أَمُرُّ عَلى مَنازِلَ أَنتِ فيها فَأَصرِفُ عَنكِ طَرفاً غَيرَ قالِ وَِن حُدِّثتُ عَنكِ رَأى جَليسي كَأَنّي مُعرِضٌ لِهَواكِ سالِ ِذا خِفنا بُغاةَ الناسِ كُنّا عَلى حالِ الصَريمَةِ وَالتَقالي وَِن غَفَلَت عُيونُهُم رَجَعنا لِأَحسَنِ ما يَكونُ مِنَ الوِصالِ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem26184.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا زَهرَ المَلاحَةِ وَالجَمالِ <\|vsep\|> فُؤادُكِ مِن سَقامِ الحُبِّ خالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم أَرَ مِثلَ مَن يَشكو هَواهُ <\|vsep\|> ِلى مَن لا يَرِقُّ وَلا يُبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُكِ تَهتَدينَ ِلى عَذابي <\|vsep\|> كَأَنَّكِ تَحتَذينَ عَلى مِثالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما كانَ النِساءُ عَلِمنَ قَبلي <\|vsep\|> وَقَبلَكِ كَيفَ تَعذيبُ الرِجالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلى لَكِنَّهُنَّ رَأَينَ رَأياً <\|vsep\|> تَرَينَ خِلافَهُ في كُلِّ حالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتِ كَأَنَّ قَلبَكِ حينَ أَشكو <\|vsep\|> بَراهُ اللَهُ مِن صُمِّ الجِبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا وَأَبيكِ ما اِنبَسَطت يَميني <\|vsep\|> بِفاحِشَةٍ ِلَيكِ وَلا شِمالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا مَن لا تَحِنُّ ِلى وِصالي <\|vsep\|> وَِن طالَ اِجتِنابي وَاِعتِزالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدا لي أَن أَعودَ ِلى التَصابي <\|vsep\|> فَلَيتَكِ قَد بَدا لَكِ ما بَدا لي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأُقسِمُ ما أَرَدتُ الهَجرَ ِلّا <\|vsep\|> لِأَصرِفَ عَنكِ مَكروهَ المَقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمُرُّ عَلى مَنازِلَ أَنتِ فيها <\|vsep\|> فَأَصرِفُ عَنكِ طَرفاً غَيرَ قالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن حُدِّثتُ عَنكِ رَأى جَليسي <\|vsep\|> كَأَنّي مُعرِضٌ لِهَواكِ سالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا خِفنا بُغاةَ الناسِ كُنّا <\|vsep\|> عَلى حالِ الصَريمَةِ وَالتَقالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
هجرتنا يا ملول	المجتث	هَجَرتِنا يا مَلولُ وَالهَجرُ مُرٌّ ثَقيلُ ِنّي بِحُبِّكِ عَمَّن ظَنَنتِ بي مَشغولُ لا تَأخُذيني بِشَيءٍ جَرَت عَلَيهِ السُيولُ تَحَمَّلي الذَنبَ عَني ِنَّ المُحِبَّ حَمولُ لِمِثلِ هَذا لَعَمري يَرجو الخَليلَ الخَليلُ أَما تَرينَ عِظامي قَد شَفَّهُنَّ نُحولُ أَما تَرَينَ بَلائي عَلَيَّ مِنهُ دَليلُ أَما تَرَينَ دُموعي لِكُلِّ جَفنٍ مَسيلُ أَنا الأَسيرُ الذَليلُ أَنا الجَريحُ القَتيلُ نَشَدتُكُم عَلِّلوني ِن لَم يَكُن تَنويلُ لِكَي أَعيشَ قَليلاً يَقوتُني التَعليلُ ثُمَّ اِنصَرَفتُ وَما في يَدَيَّ مِنكِ فَتيلُ صَحَّحتِ مِنكِ وَعيداً وَالوَعدُ مِنكِ عَليلُ عَدَدتِ ذاكَ جَميلاً كَما يُكونُ الجَميلُ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26183.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_2\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَجَرتِنا يا مَلولُ <\|vsep\|> وَالهَجرُ مُرٌّ ثَقيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي بِحُبِّكِ عَمَّن <\|vsep\|> ظَنَنتِ بي مَشغولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَأخُذيني بِشَيءٍ <\|vsep\|> جَرَت عَلَيهِ السُيولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحَمَّلي الذَنبَ عَني <\|vsep\|> ِنَّ المُحِبَّ حَمولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِمِثلِ هَذا لَعَمري <\|vsep\|> يَرجو الخَليلَ الخَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما تَرينَ عِظامي <\|vsep\|> قَد شَفَّهُنَّ نُحولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما تَرَينَ بَلائي <\|vsep\|> عَلَيَّ مِنهُ دَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما تَرَينَ دُموعي <\|vsep\|> لِكُلِّ جَفنٍ مَسيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الأَسيرُ الذَليلُ <\|vsep\|> أَنا الجَريحُ القَتيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَدتُكُم عَلِّلوني <\|vsep\|> ِن لَم يَكُن تَنويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِكَي أَعيشَ قَليلاً <\|vsep\|> يَقوتُني التَعليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ اِنصَرَفتُ وَما في <\|vsep\|> يَدَيَّ مِنكِ فَتيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَحَّحتِ مِنكِ وَعيداً <\|vsep\|> وَالوَعدُ مِنكِ عَليلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لأعظم حادث حبس الرسول	الوافر	لِأَعظَمِ حادِثٍ حُبِسَ الرَسولُ وَأُمسِكَ عَنكَ وَاِنقَطَعَ الخَليلُ فَلا كُتبٌ تُؤَدّي عَنكَ عُذراً وَلا أَحَدٌ يُؤَدّي ما تَقولُ فَمِنكِ بِكِ اِستَجَرتُ وَأَنتِ حَسَبي وَشاهِدُ ما لَقيتُ بِكِ النُحولُ خُذي بِالعَفوِ يا أَمَلي وَعودي عَلى مَن لا يَحولُ وَلا يَزولُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26187.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِأَعظَمِ حادِثٍ حُبِسَ الرَسولُ <\|vsep\|> وَأُمسِكَ عَنكَ وَاِنقَطَعَ الخَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا كُتبٌ تُؤَدّي عَنكَ عُذراً <\|vsep\|> وَلا أَحَدٌ يُؤَدّي ما تَقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِنكِ بِكِ اِستَجَرتُ وَأَنتِ حَسَبي <\|vsep\|> وَشاهِدُ ما لَقيتُ بِكِ النُحولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأني لم أكن شجنا لفوز	الوافر	كَأَنّي لَم أَكُن شَجَناً لِفَوزٍ وَلَم يَكثُر عَلَيَّ لَها عَويلُ وَلَم يَسَعَ الرَسولُ ِليَّ مِنها بِأَحسَنِ ما يَجيءُ بِهِ الرَسولُ وَلَم نَجلِس جَميعاً في خَلاءٍ نُسَرُّ بِما أَقولُ وَما تَقولُ وَلَو حُدِّثتُم عَني وَعَنها عَلِمتُم أَنَّ قِصَّتَنا تَطولُ وَكُنّا يَّةً لِلناسِ دَهراً ِذا وُصِفَ الخَليلَةُ وَالخَليلُ أَلا يا فَوزُ أَنتِ صَرَمتِ حَبلي وَصَرمُكِ عِندَنا خَطبٌ جَليلُ وَكُنتُ أَظُنُّ أَنّا سَوفَ نَبلى وَما بَيني وَبَينَكِ لا يَزولُ فَلَو قَوِيَت لَعَزَّت عَنكِ نَفسي وَلَكِنَّ المُحِبَّ هُوَ الذَليلُ ِلى الرَحمَنِ أَشكو حُبَّ فَوزٍ وَأُنكِرُها وَذاكَ لَها قَليلُ وَأَكتُمُ سِرَّها ما عِشتُ حَتّى أَموتَ وَلا أَخونُ وَلا أَحولُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26188.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَأَنّي لَم أَكُن شَجَناً لِفَوزٍ <\|vsep\|> وَلَم يَكثُر عَلَيَّ لَها عَويلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَسَعَ الرَسولُ ِليَّ مِنها <\|vsep\|> بِأَحسَنِ ما يَجيءُ بِهِ الرَسولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم نَجلِس جَميعاً في خَلاءٍ <\|vsep\|> نُسَرُّ بِما أَقولُ وَما تَقولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو حُدِّثتُم عَني وَعَنها <\|vsep\|> عَلِمتُم أَنَّ قِصَّتَنا تَطولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنّا يَّةً لِلناسِ دَهراً <\|vsep\|> ِذا وُصِفَ الخَليلَةُ وَالخَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا فَوزُ أَنتِ صَرَمتِ حَبلي <\|vsep\|> وَصَرمُكِ عِندَنا خَطبٌ جَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنتُ أَظُنُّ أَنّا سَوفَ نَبلى <\|vsep\|> وَما بَيني وَبَينَكِ لا يَزولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو قَوِيَت لَعَزَّت عَنكِ نَفسي <\|vsep\|> وَلَكِنَّ المُحِبَّ هُوَ الذَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الرَحمَنِ أَشكو حُبَّ فَوزٍ <\|vsep\|> وَأُنكِرُها وَذاكَ لَها قَليلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا ذهبت فوز بعقل أبي الفضل	الطويل	أَلا ذَهَبَت فَوزٌ بِعَقلِ أَبي الفَضلِ وَما خِلتُ ِنساناً يَعيشُ بِلا عَقلِ ِلى اللَهِ أَشكو أَنَّ فَوزاً بَخيلَةٌ تُعَذِّبُني بِالوَعدِ مِنها وَبِالمَطلِ وَأَنّي أَرى أَهلي جَميعاً وَأَهلَها يَسُرُّهُمُ لَو بانَ مِن حَبلِها حَبلي فَيا رَبُّ لا تُشمِت بِنا حاسِداً لَنا يُراقِبُنا مِن أَهلِ فَوزٍ وَلا أَهلي وَما بَينَنا مِن ريبَةٍ فَيُراقِبا وَلا مِثلُها يُرمى بِسَوءٍ وَلا مِثلي وَِنّي لَأَرعى حَقَّ فَوزٍ وَأَتَّقي عَلَيها عُيونَ الكاشِحينَ ذَوي الخَتلِ وَِنّي وَِيّاها كَما شَفَّنا الهَوى لَأَهلُ حِفاظٍ لا يُدَنَّسُ بِالجَهلِ وَِنّي وَكِتماني هَواها وَقَد فَشا كَذي الجَهلِ تَحتَ الثَوبِ يَضرِبُ بِالطَبلِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26189.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا ذَهَبَت فَوزٌ بِعَقلِ أَبي الفَضلِ <\|vsep\|> وَما خِلتُ ِنساناً يَعيشُ بِلا عَقلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى اللَهِ أَشكو أَنَّ فَوزاً بَخيلَةٌ <\|vsep\|> تُعَذِّبُني بِالوَعدِ مِنها وَبِالمَطلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنّي أَرى أَهلي جَميعاً وَأَهلَها <\|vsep\|> يَسُرُّهُمُ لَو بانَ مِن حَبلِها حَبلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا رَبُّ لا تُشمِت بِنا حاسِداً لَنا <\|vsep\|> يُراقِبُنا مِن أَهلِ فَوزٍ وَلا أَهلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما بَينَنا مِن ريبَةٍ فَيُراقِبا <\|vsep\|> وَلا مِثلُها يُرمى بِسَوءٍ وَلا مِثلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَرعى حَقَّ فَوزٍ وَأَتَّقي <\|vsep\|> عَلَيها عُيونَ الكاشِحينَ ذَوي الخَتلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي وَِيّاها كَما شَفَّنا الهَوى <\|vsep\|> لَأَهلُ حِفاظٍ لا يُدَنَّسُ بِالجَهلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا إن فوزا أفسدتني على أهلي	الطويل	أَلا ِنَّ فَوزاً أَفسَدَتني عَلى أَهلي وَقَد كُنتُ مِن فَوزٍ عَنِ الناسِ في شُغلِ وَما لي عَدُوٌّ غَيرَ قَلبي فَِنَّهُ هُوَ المورِطي في كُلِّ خَبلٍ مِنَ الخَبلِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26190.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَّ فَوزاً أَفسَدَتني عَلى أَهلي <\|vsep\|> وَقَد كُنتُ مِن فَوزٍ عَنِ الناسِ في شُغلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا رجل يبكي لشجو أبي الفضل	الطويل	أَلا رَجُلٌ يَبكي لِشَجوِ أَبي الفَضلِ بِعَبرَةِ عَينٍ دَمعُها واكِفُ السَجلِ كَفى حُزناً أَنّي وَفَوزاً بِبَلدَةٍ مُقيمانِ في غَيرِ اِجتِماعٍ مِنَ الشَملِ أَما وَالَّذي ناجى مِن الطورِ عَبدَهُ وأَنزَلَ فُرقاناً وَأَوحى ِلَى النَحلِ لَقَد وَلَدَت حَوّاءُ مِنكِ بَلِيَّةً عَلَيَّ أُقاسيها وَخَبلاً مِنَ الخَبلِ أَلا ِنَّما أَنعى حَياتي ِلَيكُمُ وَأَبكي عَلى نَفسي قَتيلاً بِلا ذَحلِ وَلَو كُنتُم مِمَّن يُقادُ لَما وَنَت مَصاليتُ قَومي مِن حَنيفَةَ أَو عِجلِ أَرى الناسَ لا يَرضى ذَوو العِشقَ مِنهُمُ بِشَيءٍ سِوى حُسنُ المُؤاتاةِ وَالبَذلِ وَِنّي لَيُرضيني الَّذي لَيسَ بِالرِضا وَتَقنَعُ نَفسي بِالمَواعيدِ وَالمَطلِ هَنيئاً لِمَن يَحظى لَدى مَن يُحبُّهُ وَيا وَيحَ مَن يَشقى بِذي الهَجرِ وَالبُخلِ سَلامٌ عَلَيكُم عَذِّبوا أَو تَعَطَّفوا سَأَجهَدُ أَن تَرضَوا لِأُدرِكَ أَو أُبلي	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26191.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا رَجُلٌ يَبكي لِشَجوِ أَبي الفَضلِ <\|vsep\|> بِعَبرَةِ عَينٍ دَمعُها واكِفُ السَجلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفى حُزناً أَنّي وَفَوزاً بِبَلدَةٍ <\|vsep\|> مُقيمانِ في غَيرِ اِجتِماعٍ مِنَ الشَملِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما وَالَّذي ناجى مِن الطورِ عَبدَهُ <\|vsep\|> وأَنزَلَ فُرقاناً وَأَوحى ِلَى النَحلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد وَلَدَت حَوّاءُ مِنكِ بَلِيَّةً <\|vsep\|> عَلَيَّ أُقاسيها وَخَبلاً مِنَ الخَبلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا ِنَّما أَنعى حَياتي ِلَيكُمُ <\|vsep\|> وَأَبكي عَلى نَفسي قَتيلاً بِلا ذَحلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو كُنتُم مِمَّن يُقادُ لَما وَنَت <\|vsep\|> مَصاليتُ قَومي مِن حَنيفَةَ أَو عِجلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى الناسَ لا يَرضى ذَوو العِشقَ مِنهُمُ <\|vsep\|> بِشَيءٍ سِوى حُسنُ المُؤاتاةِ وَالبَذلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَيُرضيني الَّذي لَيسَ بِالرِضا <\|vsep\|> وَتَقنَعُ نَفسي بِالمَواعيدِ وَالمَطلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَنيئاً لِمَن يَحظى لَدى مَن يُحبُّهُ <\|vsep\|> وَيا وَيحَ مَن يَشقى بِذي الهَجرِ وَالبُخلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من تباشرت القبور بموته	الكامل	يا مَن تَباشَرتِ القُبورُ بِمَوتِهِ قَصَدَ الزَمانُ لِمَهلَكي فَرَماكِ أَبغي الأَنيسَ فَلا أَرى لي مُؤنِساً ِلّا التَرَدُدَ حَيثُ كُنتُ أَراكِ مَلِكٌ بَكاكِ فَطالَ بَعدَكِ حُزنُهُ لَو يَستَطيعُ بِمُلكِهِ لَفَداكِ يَحمي الفُؤادَ مِنَ النِساءِ حَفيظَةً كَي لا يَحُلَّ حِمى الفُؤادِ سِواكِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26192.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن تَباشَرتِ القُبورُ بِمَوتِهِ <\|vsep\|> قَصَدَ الزَمانُ لِمَهلَكي فَرَماكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبغي الأَنيسَ فَلا أَرى لي مُؤنِساً <\|vsep\|> ِلّا التَرَدُدَ حَيثُ كُنتُ أَراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ بَكاكِ فَطالَ بَعدَكِ حُزنُهُ <\|vsep\|> لَو يَستَطيعُ بِمُلكِهِ لَفَداكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولائم في السمر من جهله	السريع	وَلائِمٍ في السُمرِ مِن جَهلِهِ مُستَهلِكٍ في البيضِ ذي مَحكِ فَقُلتُ ِذ لامَ مُجيباً لَهُ مَن يَعدِلُ الكافورَ بِالمِسكِ هَتَكتُ في الأُدمِ سُتورَ الهَوى وَلَذَّةُ العاشِقِ في الهَتكِ وَقُلتُ لِلنَفسِ اِفتِكي في الهَوى فَِنَّما الراحَةُ في الفَتكِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26193.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ح <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلائِمٍ في السُمرِ مِن جَهلِهِ <\|vsep\|> مُستَهلِكٍ في البيضِ ذي مَحكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ ِذ لامَ مُجيباً لَهُ <\|vsep\|> مَن يَعدِلُ الكافورَ بِالمِسكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَتَكتُ في الأُدمِ سُتورَ الهَوى <\|vsep\|> وَلَذَّةُ العاشِقِ في الهَتكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا أيها المحموم نفسي فداك	السريع	يا أَيُّها المَحمومُ نَفسي فِداك هَل لي مِنَ الدُنيا سُرورٌ سِواك قَد كانَ بي سُقمٌ فَقَد زادَني سُقمُكَ سُقماً وَبلايا دِراك فَلَيتَني حُمِّلتُ ذاكَ الَّذي تَلقى لِكَي أَجمَعَ هَذا وَذاك أَنتَ لَعَمري عارِفٌ أَنَّني لا أَجِدُ الراحَةَ حَتّى أَراك عَذَّبتَ بِالجَفوَةِ قَلبي فَلَو تَكَلَّمَ القَلبُ بِشَيءٍ شَكاك	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26194.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها المَحمومُ نَفسي فِداك <\|vsep\|> هَل لي مِنَ الدُنيا سُرورٌ سِواك </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كانَ بي سُقمٌ فَقَد زادَني <\|vsep\|> سُقمُكَ سُقماً وَبلايا دِراك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَني حُمِّلتُ ذاكَ الَّذي <\|vsep\|> تَلقى لِكَي أَجمَعَ هَذا وَذاك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ لَعَمري عارِفٌ أَنَّني <\|vsep\|> لا أَجِدُ الراحَةَ حَتّى أَراك </\|bsep\|> </\|psep\|>
عيون العائدات تراك دوني	الوافر	عيونُ العائِداتِ تَراكِ دوني فَيا حَسَدي لِعَينَي مَن يَراكِ أُريدُكِ بِالكَلامِ فَأَتَّقيهِم فَأَعمِدُ بِالكَلامِ ِلى سِواكِ وَأَكثِرُ فيهِمُ ضَحِكي لِيَخفى فَسِنّي ضاحِكٌ وَالقَلبُ باكِ أَما وَاللَهِ لَو تَجِدينَ وَجدي لَقَلقَلَ ما وَجَدتِ ِذاً حَشاكِ وَقاكِ اللَهُ كُلَّ أَذىً بِنَفسي وَعَجَّلَ يا ظَلومُ لَنا شِفاكِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26195.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عيونُ العائِداتِ تَراكِ دوني <\|vsep\|> فَيا حَسَدي لِعَينَي مَن يَراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُريدُكِ بِالكَلامِ فَأَتَّقيهِم <\|vsep\|> فَأَعمِدُ بِالكَلامِ ِلى سِواكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكثِرُ فيهِمُ ضَحِكي لِيَخفى <\|vsep\|> فَسِنّي ضاحِكٌ وَالقَلبُ باكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما وَاللَهِ لَو تَجِدينَ وَجدي <\|vsep\|> لَقَلقَلَ ما وَجَدتِ ِذاً حَشاكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إنما عتبي عليها	الرمل	ِنَّما عَتَبي عَلَيها بَعدَ أَن كانَ عَلَيكا كُنتُ أَشكوكَ ِلَيها صِرتُ أَشكوها ِلَيكا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26196.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ك <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّما عَتَبي عَلَيها <\|vsep\|> بَعدَ أَن كانَ عَلَيكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقد شامتك يا عباس	الهزج	لَقَد شامَتكَ يا عَبّا سُ يَومَ السَطحِ عَيناكا وَقَد أَسعَدَ ذاكَ اليَو مُ أَقواماً وَأَشقاكا ِذا ما كانَ في بَغدا دَ مَن تَهوى وَيَهواكا فَلا فَرَّجَ عَنكَ اللَ هُ ِن لَم تَأتِ مَثواكا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26197.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_10\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد شامَتكَ يا عَبّا <\|vsep\|> سُ يَومَ السَطحِ عَيناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَسعَدَ ذاكَ اليَو <\|vsep\|> مُ أَقواماً وَأَشقاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما كانَ في بَغدا <\|vsep\|> دَ مَن تَهوى وَيَهواكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
راحتي في الكلام حتى أراك	الخفيف	راحَتي في الكَلامِ حَتّى أَراكِ ِنَّ بي مِنكِ شاغِلاً عَن سِواكِ تَعِسَ الهَجرُ وَالَّذي شَأنُهُ الهَج رُ مِنَ الناسِ كُلِّهم حاشاكِ لَستِ تَرضَينَ عَن كَئيبٍ وَِنّي لَستُ أَدري ما حيلَتي في رِضاكِ فَِذا قيلَ مَن تُحِبُّ تَخَطّا كِ لِساني وَأَنتِ في القَلبِ ذاكِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26198.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> راحَتي في الكَلامِ حَتّى أَراكِ <\|vsep\|> ِنَّ بي مِنكِ شاغِلاً عَن سِواكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعِسَ الهَجرُ وَالَّذي شَأنُهُ الهَج <\|vsep\|> رُ مِنَ الناسِ كُلِّهم حاشاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستِ تَرضَينَ عَن كَئيبٍ وَِنّي <\|vsep\|> لَستُ أَدري ما حيلَتي في رِضاكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن الغلام الذي أعطاك خاتمه	البسيط	ِنَّ الغُلامَ الَّذي أَعطاكِ خاتَمَهُ في سَطحِ أَزهَرَ قَد أَبلاهُ ذِكراكِ مازالَ بَعدَكِ مُذ فارَقتِهِ دَنِفاً يُمسي وَيُصبِحُ صَبّاً لَيسَ يَنساكِ أَمسى لِأَهلِكِ جاراً ما عَلِمتِ بِهِ لَو تَطلُبينَ ِلَيهِ النَفسَ أَعطاكِ هَل تَعرِفينَ العَلاماتِ الَّتي وُصِفَت ِيّاكِ أَعني بِما عَرَّضتُ ِيّاكِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26199.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ك <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الغُلامَ الَّذي أَعطاكِ خاتَمَهُ <\|vsep\|> في سَطحِ أَزهَرَ قَد أَبلاهُ ذِكراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازالَ بَعدَكِ مُذ فارَقتِهِ دَنِفاً <\|vsep\|> يُمسي وَيُصبِحُ صَبّاً لَيسَ يَنساكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمسى لِأَهلِكِ جاراً ما عَلِمتِ بِهِ <\|vsep\|> لَو تَطلُبينَ ِلَيهِ النَفسَ أَعطاكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
مجلس ينسب السرور إليه	الخفيف	مَجِلسٌ يُنسَبُ السُرورُ ِليهِ بِمُحِبٍّ رَيحانُهُ ذِكراكِ كُلَّما دارَتِ الزُجاجَةُ زَادَت هُ اِشتِياقاً وَحُرقَةً فَبَكاكِ لَم يَنَلكِ الرَجاءُ أَن تَحضُريني وَتَجافَت أُمنِيَّتي عَن سِواكِ فَتَمَنَّيتُ أَن يُغَشِّيَني اللَ هُ نُعاساً لَعَلَّ عَيني تَراكِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26200.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ك <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَجِلسٌ يُنسَبُ السُرورُ ِليهِ <\|vsep\|> بِمُحِبٍّ رَيحانُهُ ذِكراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما دارَتِ الزُجاجَةُ زَادَت <\|vsep\|> هُ اِشتِياقاً وَحُرقَةً فَبَكاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَنَلكِ الرَجاءُ أَن تَحضُريني <\|vsep\|> وَتَجافَت أُمنِيَّتي عَن سِواكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ظهر الخفاء فقلت إن عاتبتها	الكامل	ظَهَرَ الخَفاءُ فَقُلتُ ِن عاتَبتُها كانَ العِتابُ لِوُدِّنا اِستِهلاكا وَطَمِعتُ أَن تَبقى المَوَدَّةٌ بَينَنا مَوصولَةً فَتَرَكتُ ذاكَ لِذاكا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26201.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ك <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَهَرَ الخَفاءُ فَقُلتُ ِن عاتَبتُها <\|vsep\|> كانَ العِتابُ لِوُدِّنا اِستِهلاكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا كثير الألوان ما أجفاكا	الخفيف	يا كَثيرَ الأَلوانِ ما أَجفاكا لِمُحِبٍّ مُعَذَّبٍ في هَواكا ِن دَعا يَبتَغي سِواكَ مِنَ النا سِ عَصاهُ لِسانُهُ فَدَعاكا أَنتَ شُغلُ الفُؤادِ عَن كُلِّ شَيءٍ لَيسَ يَخلو الفُؤادُ حَتّى يَراكا ما بَدا لي شَخصٌ وَلا سَمِعَت أُذُ نايَ حِسّاً ِلّا حَسِبتُكَ ذاكا وَِذا ما مَدَدتُ طَرفي ِلى غَي رِكَ مُثِّلتَ دونَهُ فَأَراكا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26202.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ك <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا كَثيرَ الأَلوانِ ما أَجفاكا <\|vsep\|> لِمُحِبٍّ مُعَذَّبٍ في هَواكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن دَعا يَبتَغي سِواكَ مِنَ النا <\|vsep\|> سِ عَصاهُ لِسانُهُ فَدَعاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ شُغلُ الفُؤادِ عَن كُلِّ شَيءٍ <\|vsep\|> لَيسَ يَخلو الفُؤادُ حَتّى يَراكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بَدا لي شَخصٌ وَلا سَمِعَت أُذُ <\|vsep\|> نايَ حِسّاً ِلّا حَسِبتُكَ ذاكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولو أن الرياح كانت جنوبا	الخفيف	وَلَو أَنَّ الرياحَ كانَت جَنوباً حَمَلَت مِنِّيَ السلامَ ِلَيكا لَكِنِ الريحُ مُذ غَضِبتَ شَمالٌ فَسَلامي مَعَ الشَمالِ عَلَيكا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26203.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَنَّ الرياحَ كانَت جَنوباً <\|vsep\|> حَمَلَت مِنِّيَ السلامَ ِلَيكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يمنعك الصبر إذا رمته	السريع	يَمنَعُكَ الصَبرَ ِذا رُمتَهُ تَذكارُ مَن خَلَّفتَ بِالرافِقَه قَد كُنتَ عَن وَصفِ الهَوى ساكِتاً فَفَضَحَتكَ الأَدمُعُ الناطِقَه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26204.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يَمنَعُكَ الصَبرَ ِذا رُمتَهُ <\|vsep\|> تَذكارُ مَن خَلَّفتَ بِالرافِقَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقد كلفت نفسي من الناس بالذي	الطويل	لَقَد كَلِفت نَفسي مِنَ الناسِ بِالَّذي يَرى الهَجرَ فُرقاناً فَلَيسَ يُفارِقُه فَكَيفَ بِمَن لا وَصلَ أَرجوهُ عَندَهُ وَلا هُوَ مِنّي سامِعٌ ما أُناطِقُه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26205.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد كَلِفت نَفسي مِنَ الناسِ بِالَّذي <\|vsep\|> يَرى الهَجرَ فُرقاناً فَلَيسَ يُفارِقُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
تعس المستقل خمس ليال	الخفيف	تَعِسَ المُستَقِلُّ خَمسَ لَيالٍ لِمُوافاةِ مَن بِأَرضِ العِراقِ لَم تَطُل غايَةُ المَسيرِ عَلَيهِ ِنَّما طولُها عَلى العُشّاقِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26206.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ق <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَعِسَ المُستَقِلُّ خَمسَ لَيالٍ <\|vsep\|> لِمُوافاةِ مَن بِأَرضِ العِراقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أضن عن الدنيا بطرفي وطرفها	الطويل	أَضِنُّ عَن الدُنيا بِطَرفي وَطَرفِها فَهَل بَعدَ هَذا مِن مَقالٍ لِمُشفِقِ أَلا لَيتَنا نَعمى ِذا حيلَ بَينَنا وَتُجلى لَنا أَبصارُنا حينَ نَلتَقي	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26207.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَضِنُّ عَن الدُنيا بِطَرفي وَطَرفِها <\|vsep\|> فَهَل بَعدَ هَذا مِن مَقالٍ لِمُشفِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
طال ليلي واشتياقي	الرمل	طالَ لَيلي وَاِشتِياقي وَيحَ نَفسي ما تُلاقي مِن أُمورٍ تَعتَريها هِيَ مِنها في السِياقِ فَاِشفَعوا لي عِندَ فَوزٍ فَلَقَد طالَ اِشتِياقي أَسهَرُ اللَيلَ كَأَنّي مِن هَواها في وَثاقِ لا أُطيقُ الصَبرَ عَنها ضِقتُ ذَرعاً بِالفِراقِ لَستُ أَسلو عَن هَواها أَبَداً حَتّى التَلاقي هِ مِن حُبِّكِ وَيلي هُوَ لي مُرُّ المَذاقِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26208.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ق <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ لَيلي وَاِشتِياقي <\|vsep\|> وَيحَ نَفسي ما تُلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أُمورٍ تَعتَريها <\|vsep\|> هِيَ مِنها في السِياقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِشفَعوا لي عِندَ فَوزٍ <\|vsep\|> فَلَقَد طالَ اِشتِياقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسهَرُ اللَيلَ كَأَنّي <\|vsep\|> مِن هَواها في وَثاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أُطيقُ الصَبرَ عَنها <\|vsep\|> ضِقتُ ذَرعاً بِالفِراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستُ أَسلو عَن هَواها <\|vsep\|> أَبَداً حَتّى التَلاقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
يقولون لو ألهمت قلبك غيرها	الطويل	يَقولونَ لَو أَلهَمتَ قَلبَكَ غَيرَها سَلَوتَ وَلا شَيءٌ سِواها يُوافِقُه وَلَو كُنتُ مِمَّن يَمذُقُ الحُبَّ كاذِباً وَجَدتُ كَثيراً غَيرَها مَن أُماذِقُه جَحَدتُ الهَوى حَتّى ِذا كَشَفَ الهَوى غِطاءَ جُحودي وَاِستَنارَت حَقائِقُه سَكَتُّ وَلَم أَملِك شَهاداتِ حُبِّكم وَنَمَّت عَلى وَجهي وِجِسمي نَواطِقُه وَأَصبَحتُ مَنسوباً ِلى العِشقِ كُلَّما ذُكِرتُ وَلا يَدرونَ مَن أَنا عاشِقُه	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem26209.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يَقولونَ لَو أَلهَمتَ قَلبَكَ غَيرَها <\|vsep\|> سَلَوتَ وَلا شَيءٌ سِواها يُوافِقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو كُنتُ مِمَّن يَمذُقُ الحُبَّ كاذِباً <\|vsep\|> وَجَدتُ كَثيراً غَيرَها مَن أُماذِقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَحَدتُ الهَوى حَتّى ِذا كَشَفَ الهَوى <\|vsep\|> غِطاءَ جُحودي وَاِستَنارَت حَقائِقُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَكَتُّ وَلَم أَملِك شَهاداتِ حُبِّكم <\|vsep\|> وَنَمَّت عَلى وَجهي وِجِسمي نَواطِقُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
تعس الغراب لقد جرى بفراق	الكامل	تَعِسَ الغُرابُ لَقَد جَرى بِفِراقِ هَلّا جَرى بِتَزاوُرٍ وَتَلاقِ كَيفَ التَخَلُّصُ مِن هَواكِ وَِنِّما أَخَذَ الِلَهُ عَلى الهَوى ميثاقي وَرَضيتُ بَعدَ تَنَكُّبي طُرُقَ الهَوى أَن قيلَ صاحِبُ رايَةِ العُشّاقِ قَد كُنتُ أُشفِقُ قَبلَ أَن يَقعَ الهَوى لَو كانَ عَني مُغنِياً ِشفاقي	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem26210.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَعِسَ الغُرابُ لَقَد جَرى بِفِراقِ <\|vsep\|> هَلّا جَرى بِتَزاوُرٍ وَتَلاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ التَخَلُّصُ مِن هَواكِ وَِنِّما <\|vsep\|> أَخَذَ الِلَهُ عَلى الهَوى ميثاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَضيتُ بَعدَ تَنَكُّبي طُرُقَ الهَوى <\|vsep\|> أَن قيلَ صاحِبُ رايَةِ العُشّاقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
جسرت على باب الهوى فدخلته	الطويل	جَسَرتُ عَلى بابِ الهَوى فَدَخَلتُهُ فَقَد جاءَني مِنهُ الَّذي كُنتُ أَفرَقُ فَما ذاقَ طَعمُ المَوتِ في كَأسِ لَذَّةٍ وَلا سَهِرَت عَينُ اِمرِئٍ لَيسَ يَعشَقُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26211.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جَسَرتُ عَلى بابِ الهَوى فَدَخَلتُهُ <\|vsep\|> فَقَد جاءَني مِنهُ الَّذي كُنتُ أَفرَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد سحب الناس أذيال الظنون بنا	البسيط	قَد سَحَّبَ الناسُ أَذيالَ الظُنونِ بِنا وَفَرَّقَ الناسُ فينا قَولَهم فِرَقا فَجاهِلٌ قَد رَمى بِالظَنِّ غَيرَكُمُ وَصادِقٌ لَيسَ يَدري أَنَّهُ صَدَقا يَظُنُّ هَذا وَذا ما لَيسَ يَعرِفُهُ وَدَمعُ عَينَيَّ بِما أُخفيهِ قَد نَطَقا	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem26212.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد سَحَّبَ الناسُ أَذيالَ الظُنونِ بِنا <\|vsep\|> وَفَرَّقَ الناسُ فينا قَولَهم فِرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجاهِلٌ قَد رَمى بِالظَنِّ غَيرَكُمُ <\|vsep\|> وَصادِقٌ لَيسَ يَدري أَنَّهُ صَدَقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكيت غداة بنت بدمع عين	الوافر	بَكَيتُ غَداةَ بِنتِ بِدَمعِ عَينٍ لَهُ قَرِحَت جُفوني وَالمَقي وَأَقلَقَني فِراقُكِ ِذ دَعاني لِحَيني بَغتَةً فَمَتى التَلاقي لَقَد هَدَّ الهَوى بَدَني وَأَضنى فُؤادي الهَمُّ مِن طولِ اِشتِياقي أُعَلِّلُ بِالمُنى نَفسي وَما لي سِوى اليَأسِ الَّذي فيهِ اِحتِرامي	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem26213.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ق <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكَيتُ غَداةَ بِنتِ بِدَمعِ عَينٍ <\|vsep\|> لَهُ قَرِحَت جُفوني وَالمَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَقلَقَني فِراقُكِ ِذ دَعاني <\|vsep\|> لِحَيني بَغتَةً فَمَتى التَلاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد هَدَّ الهَوى بَدَني وَأَضنى <\|vsep\|> فُؤادي الهَمُّ مِن طولِ اِشتِياقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
نفسي الفداء لهذا المريض	المتقارب	نَفسي الفِداءُ لِهَذا المَري ضِ أَمسى الفُؤادُ عَلَيهِ شَفيقا سَأُلزِمُ عَينَيَّ طولَ البُكاءِ فَلا تَستَفيقانِ حَتّى يُفيقا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26215.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَفسي الفِداءُ لِهَذا المَري <\|vsep\|> ضِ أَمسى الفُؤادُ عَلَيهِ شَفيقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كيف المريض الذي تحمى عيادته	البسيط	كَيفَ المَريضُ الَّذي تُحمى عيادَتُهُ ِنّي عَلَيهِ لَذو خَوفٍ وَِشفاقِ يُرقى لِيَسكُنَ ما يَلقى وَبي سَقَمٌ مِن حُبِّهِ لازِمٌ ما ِن لَهُ راقِ يا لَيتَ ما بِكَ مِن سُقَمٍ تَحَوَّلَ بي ِنّي ِلى ذاكَ يا سُؤَلي بِأَشواقِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26216.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَيفَ المَريضُ الَّذي تُحمى عيادَتُهُ <\|vsep\|> ِنّي عَلَيهِ لَذو خَوفٍ وَِشفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرقى لِيَسكُنَ ما يَلقى وَبي سَقَمٌ <\|vsep\|> مِن حُبِّهِ لازِمٌ ما ِن لَهُ راقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن الذي استخبرته عنكم	السريع	ِنَّ الَّذي اِستَخبَرتُهُ عَنكُمُ أَشعَلَ في قَلبِيَ مِثلَ الحَريق خَبَّرَ عَن شَكواكُمُ بِالَّذي يَبكي لَهُ كُلُّ خَليلٍ صَديق وَانهَلَّتِ العَينانِ مِن قَولِهِ وَطارَ قَلبي كَالجَناحِ الخَفوق	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26217.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الَّذي اِستَخبَرتُهُ عَنكُمُ <\|vsep\|> أَشعَلَ في قَلبِيَ مِثلَ الحَريق </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَبَّرَ عَن شَكواكُمُ بِالَّذي <\|vsep\|> يَبكي لَهُ كُلُّ خَليلٍ صَديق </\|bsep\|> </\|psep\|>
ويلي على الشادن ذي القرطق	السريع	وَيلي عَلى الشادِنِ ذي القُرطَقِ أَبلَجَ مِثلُ القَمَرِ المُشرِقِ مَرَّ فَناجى بِالهَوى طَرفُهُ طَرفي وَلَم أَنطِق وَلَم يَنطِقِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26218.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيلي عَلى الشادِنِ ذي القُرطَقِ <\|vsep\|> أَبلَجَ مِثلُ القَمَرِ المُشرِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أزار أبا الفضل الخيال المؤرق	الطويل	أَزارَ أَبا الفَضلِ الخَيالُ المُؤَرِّقُ لِفَوزٍ نَعَم وَالطَيفُ مِمّا يُشَوِّقُ تَنامُ عُيونُ الكاشِحينَ قَريرَةً وَعَيني بِأَصنافِ البُكا تَتَدَفَّقُ فَيا عَجَباً لِلعَينِ أَمّا رُقادُها فَعانٍ وَأَمّا الدَمعُ مِنها فَمُطلَقُ وَما الناسُ ِلّا العاشِقونَ ذَوو الهَوى وَلا خَيرَ فيمَن لا يُحِبُّ وَيَعشَقُ عَجِبتُ لِفَوزٍ خَوَّفَتني بِبَينِها وَقَد عَلِمَت أَنّي مِنَ البَينِ مُشفِقُ لَقَد سَعِدَ الحُجّاجُ ِذ كُنتِ فيهِمُ وَحُقَّ لَهُم أَن يَسعَدوا وَيُوَفَّقوا ِذا لُمتُها قالَت وَعَيشِكَ ِنَّنا حِراصٌ وَلَكِنّا نَخافُ وَنُشفِقُ وَِن كُنتَ مُشتاقاً ِلى أَن تَزورَنا فَنَحنُ ِلى ما قُلتَ مِن ذاكَ أَشوَقُ فَما أَنسَ مِلأَشياءِ لا أَنسَ قَولَها أَلا اُخرُج بِلا زادٍ فَِنَّكَ موبَقُ وَقَد نَذَرَت ِن سَلَّم اللَهُ نَفسَها وَنَفسي لَها شَهراً تَصومُ وَتُعِتِقُ فَلَمّا خَرَجنا اِستَعبَرَت وَتَنَفَّسَت وَبادَرَها دَمعُ الهَوى يَتَرَقرَقُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26219.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَزارَ أَبا الفَضلِ الخَيالُ المُؤَرِّقُ <\|vsep\|> لِفَوزٍ نَعَم وَالطَيفُ مِمّا يُشَوِّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنامُ عُيونُ الكاشِحينَ قَريرَةً <\|vsep\|> وَعَيني بِأَصنافِ البُكا تَتَدَفَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا عَجَباً لِلعَينِ أَمّا رُقادُها <\|vsep\|> فَعانٍ وَأَمّا الدَمعُ مِنها فَمُطلَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الناسُ ِلّا العاشِقونَ ذَوو الهَوى <\|vsep\|> وَلا خَيرَ فيمَن لا يُحِبُّ وَيَعشَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِبتُ لِفَوزٍ خَوَّفَتني بِبَينِها <\|vsep\|> وَقَد عَلِمَت أَنّي مِنَ البَينِ مُشفِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد سَعِدَ الحُجّاجُ ِذ كُنتِ فيهِمُ <\|vsep\|> وَحُقَّ لَهُم أَن يَسعَدوا وَيُوَفَّقوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا لُمتُها قالَت وَعَيشِكَ ِنَّنا <\|vsep\|> حِراصٌ وَلَكِنّا نَخافُ وَنُشفِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن كُنتَ مُشتاقاً ِلى أَن تَزورَنا <\|vsep\|> فَنَحنُ ِلى ما قُلتَ مِن ذاكَ أَشوَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أَنسَ مِلأَشياءِ لا أَنسَ قَولَها <\|vsep\|> أَلا اُخرُج بِلا زادٍ فَِنَّكَ موبَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد نَذَرَت ِن سَلَّم اللَهُ نَفسَها <\|vsep\|> وَنَفسي لَها شَهراً تَصومُ وَتُعِتِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كذبت على نفسي فحدثت أنني	الطويل	كَذَبتُ عَلى نَفسي فَحَدَّثتُ أَنَّني سَلَوتُ لِكَيما يُنكِروا حينَ أَصدُقُ وَما عَن قِلىً مِنّي وَلا عَن مَلالَةٍ وَلَكِنَّني أُبقي عَليكِ وَأُشفِقُ وَما الهَجرُ ِلّا جُنَّةٌ لي لَبِستُها أَقيكِ بِها مِمّا نَخافُ وَنَفرَقُ عَطَفتُ عَلى أَسرارِكُم فَكَسَوتُها قَميصاً مِن الكِتمانِ لا يَتَخَرَّقُ وَلي عَبرَتانِ ما تُفيقانِ عَبرَةٌ تَفيضُ وَأُخرى بِالصَبابَةِ تُخنَقُ وَيَومانِ يَومٌ فيهِ جِسمي مُعَذَّبٌ بِما بي وَيَومٌ بِالتَفَكُّرِ مُطرِقُ وَأَكبَرُ حَظّي مِنكِ أَنّي ِذا جَرَت لِيَ الريحُ مِن تِلقائِكُم أِتَنَشَّقُ وَقَد زَعَمَ الحُرُّ اِبنُ نَوفَلَ أَنَّ ذا أَصَبُّ وَأَجرى لِلدُّموعِ وَأَشوَقُ فَقُلتُ لَهُ يا لَيتَ حَظِّيَ أَنَّها ِذا لَم تُحَقِّق لي الهَوى تَتَخَلَّقُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26221.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَذَبتُ عَلى نَفسي فَحَدَّثتُ أَنَّني <\|vsep\|> سَلَوتُ لِكَيما يُنكِروا حينَ أَصدُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما عَن قِلىً مِنّي وَلا عَن مَلالَةٍ <\|vsep\|> وَلَكِنَّني أُبقي عَليكِ وَأُشفِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الهَجرُ ِلّا جُنَّةٌ لي لَبِستُها <\|vsep\|> أَقيكِ بِها مِمّا نَخافُ وَنَفرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَطَفتُ عَلى أَسرارِكُم فَكَسَوتُها <\|vsep\|> قَميصاً مِن الكِتمانِ لا يَتَخَرَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلي عَبرَتانِ ما تُفيقانِ عَبرَةٌ <\|vsep\|> تَفيضُ وَأُخرى بِالصَبابَةِ تُخنَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَومانِ يَومٌ فيهِ جِسمي مُعَذَّبٌ <\|vsep\|> بِما بي وَيَومٌ بِالتَفَكُّرِ مُطرِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكبَرُ حَظّي مِنكِ أَنّي ِذا جَرَت <\|vsep\|> لِيَ الريحُ مِن تِلقائِكُم أِتَنَشَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد زَعَمَ الحُرُّ اِبنُ نَوفَلَ أَنَّ ذا <\|vsep\|> أَصَبُّ وَأَجرى لِلدُّموعِ وَأَشوَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا قوم طال إلى الحجاز تشوقي	الكامل	يا قَومُ طالَ ِلى الحِجازِ تَشَوُّقي وَبَكَيتُ مِن مَضَضِ الهُمومِ الطُرَّقِ ِنّي أُحاذِرُ أَن أَموتَ بِغُصَّةٍ أَخلِق بِذَلِكَ يا اِبنَ أَحنَفَ أَخلِقِ مِن حُبِّ جارِيَةٍ لَهِجتُ بِذِكرِها خَوفَ الفِراقِ فَصِرتُ كَالمُتَعَلِّقِ أَزِفَ المَسيرُ لِأَهلِها فَتَفَرَّقُوا لَو كُنتُ أَملِكُ ذاكَ لَم نَتَفَرَّقِ وَكَأَنَّنا لَم نَجتَمِع في بَلدَةٍ وَكَأَنَّنا في خَلوَةٍ لَم نَلتَقِ وَبَقيتُ أَسبَحُ في بُحورِ هَواهُمُ ما أَحسَنَ الحالاتِ ِن لَم نَغرَقِ يا لَيتَني لَم أَهوَكُم بَل لَيتَكُم لَم تَخرُجوا بَل ليتَني لَم أُخلَقِ لَو أَنَّ أَعضائي تَشَكّى ما بِها لَشَكا ِلَيكُم كُلُّ عُضوٍ ما لَقي فَعَدَدنَ مِنهُ ما يَضِقنَ بِعَدِّهِ وَلَكانَ أَعظَمَ مِنهُ أَيضاً ما بَقي دَع عَنكَ مَن شَحَطَت نَواهِ وَلا تَكُن تَبغي مِنَ الأَشياءِ ما لَم تُرزَقِ ِنَّ العَواذِلَ قَد أَشَعنَ حَديثَنا فَالناسُ بَينَ مُكَذِّبٍ وَمُصَدِّقِ يا مَن يُكذِّبُ في الهَوى أَهلَ الهَوى اِذهَب ِلَيكَ فَأَنتَ غَيرُ مُوَفَّقِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26223.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قَومُ طالَ ِلى الحِجازِ تَشَوُّقي <\|vsep\|> وَبَكَيتُ مِن مَضَضِ الهُمومِ الطُرَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي أُحاذِرُ أَن أَموتَ بِغُصَّةٍ <\|vsep\|> أَخلِق بِذَلِكَ يا اِبنَ أَحنَفَ أَخلِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حُبِّ جارِيَةٍ لَهِجتُ بِذِكرِها <\|vsep\|> خَوفَ الفِراقِ فَصِرتُ كَالمُتَعَلِّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزِفَ المَسيرُ لِأَهلِها فَتَفَرَّقُوا <\|vsep\|> لَو كُنتُ أَملِكُ ذاكَ لَم نَتَفَرَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّنا لَم نَجتَمِع في بَلدَةٍ <\|vsep\|> وَكَأَنَّنا في خَلوَةٍ لَم نَلتَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَقيتُ أَسبَحُ في بُحورِ هَواهُمُ <\|vsep\|> ما أَحسَنَ الحالاتِ ِن لَم نَغرَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَني لَم أَهوَكُم بَل لَيتَكُم <\|vsep\|> لَم تَخرُجوا بَل ليتَني لَم أُخلَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو أَنَّ أَعضائي تَشَكّى ما بِها <\|vsep\|> لَشَكا ِلَيكُم كُلُّ عُضوٍ ما لَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَدَدنَ مِنهُ ما يَضِقنَ بِعَدِّهِ <\|vsep\|> وَلَكانَ أَعظَمَ مِنهُ أَيضاً ما بَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَع عَنكَ مَن شَحَطَت نَواهِ وَلا تَكُن <\|vsep\|> تَبغي مِنَ الأَشياءِ ما لَم تُرزَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ العَواذِلَ قَد أَشَعنَ حَديثَنا <\|vsep\|> فَالناسُ بَينَ مُكَذِّبٍ وَمُصَدِّقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ظلمت عينك عيني إنها	الرمل	ظَلَمَت عَينُكِ عَيني ِنَّها بادَلَتها بِالرُقادِ الأَرَقا سُلِّطَ الشَوقُ عَلى الدَمعِ فَما هَبَّ داعي الشَوقِ ِلّا اِندَفَقا كُنتُ لا أَمنَعُ قَلبي سُؤلَهُ وَلَقَد كُنتُ عَلَيهِ شَفِقا فَتَمادى القَلبُ في بَحرِ الهَوى يَركَبُ التَغريرَ حَتّى غَرِقا أَيُّها النادِبُ قَوماً هَلَكوا صارَتِ الأَرضُ عَلَيهِم طَبَقا أُندُبِ العُشّاقَ لا غَيرَهُمُ ِنَّما الهالِكُ مَن قَد عَشِقا أَشرَقَ المَيدانُ فَاِستَنكَرتُهُ كَيفَ لا أَعرِفُ تِلكَ الطُرُقا خَبَّروني أَنَّها مَرَّت بِهِ قُلتُ مِن ثَمَّ أَراهُ مُشرِقا فَشَمَمتُ الريحَ مِن تِلقائِها فَاِستَطارَ القَلبُ مِني شِقَقا	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26224.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ق <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَلَمَت عَينُكِ عَيني ِنَّها <\|vsep\|> بادَلَتها بِالرُقادِ الأَرَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلِّطَ الشَوقُ عَلى الدَمعِ فَما <\|vsep\|> هَبَّ داعي الشَوقِ ِلّا اِندَفَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتُ لا أَمنَعُ قَلبي سُؤلَهُ <\|vsep\|> وَلَقَد كُنتُ عَلَيهِ شَفِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَمادى القَلبُ في بَحرِ الهَوى <\|vsep\|> يَركَبُ التَغريرَ حَتّى غَرِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها النادِبُ قَوماً هَلَكوا <\|vsep\|> صارَتِ الأَرضُ عَلَيهِم طَبَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُندُبِ العُشّاقَ لا غَيرَهُمُ <\|vsep\|> ِنَّما الهالِكُ مَن قَد عَشِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشرَقَ المَيدانُ فَاِستَنكَرتُهُ <\|vsep\|> كَيفَ لا أَعرِفُ تِلكَ الطُرُقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَبَّروني أَنَّها مَرَّت بِهِ <\|vsep\|> قُلتُ مِن ثَمَّ أَراهُ مُشرِقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
نام من أهدى لي الأرقا	المديد	نامَ مَن أَهدى لِيَ الأَرَقا مُستَريحاً سامَني قَلَقا لَو يَبيتُ الناسُ كُلُّهُمُ بِسُهادي بَيَّضَ الحَدَقا أَنا لَم أُرزَق مَوَدَّتَكُم ِنَّما لِلعَبدِ ما رُزِقا غَالَهُم وُدّي فَما عَقِلوا حينَ سَدّوا دونَهُ الطُرُقا كانَ لي قَلبٌ أَعيشُ بِهِ فَاِصطَلى بِالحُبِّ فَاِحتَرَقا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26226.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_8\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نامَ مَن أَهدى لِيَ الأَرَقا <\|vsep\|> مُستَريحاً سامَني قَلَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو يَبيتُ الناسُ كُلُّهُمُ <\|vsep\|> بِسُهادي بَيَّضَ الحَدَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا لَم أُرزَق مَوَدَّتَكُم <\|vsep\|> ِنَّما لِلعَبدِ ما رُزِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَالَهُم وُدّي فَما عَقِلوا <\|vsep\|> حينَ سَدّوا دونَهُ الطُرُقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
بات المحبان في خوف وإشفاق	البسيط	باتَ المُحِبّانِ في خَوفٍ وَِشفاقِ فَالحَمدُ لِلَّهِ رَبُّ النِعمَةِ الواقي يا ساقِيَ الماءَ مِن فيهِ وَشارِبَهُ مِن في مُعانِقِهِ أَفديكَ مِن ساقِ ما نِلتُ مِن هَذهِ الدُنيا وَلَذَّتِها كَشَربَةٍ نِلتُها في البَيتِ ذي الطاقِ سَقياً لِلَيلَةِ فَوزٍ لَو تَعودُ لَنا قَد أَحرَقَت لُبَّ قَلبي أَيَّ ِحراقِ فَِنَّ عَيني عَلى فَوزٍ لَباكِيَةٌ وَِنَّ قَلبي ِلى فَوزٍ بِأَشواقِ وَما أَراكِ أَرى في الناسِ قائِلَةً لاقى أَبو الفَضلِ ما لَم يَلقَهُ لاقِ يا مَن لِدَمعٍ عَلى الخَدَّينِ مُهراقِ وَمَن لِقَلبٍ دَخيلِ الهَمِّ مُشتاقِ يا مَن لِحَرّانَ مَشغوفٍ بِجارِيَةٍ كَالشَمسِ تَبدو ضَحاءً ذاتَ ِشراقِ أَرى المُحِبّينَ لا تَبقى عُهودُهُمُ وَعَهدُنا وَهَوانا دائِمٌ باقِ وَما نُصَدِّقُ ِنساناً يُحَدِّثُنا حَتّى يَجيءَ عَلى قَولٍ بِمِصداقِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26227.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> باتَ المُحِبّانِ في خَوفٍ وَِشفاقِ <\|vsep\|> فَالحَمدُ لِلَّهِ رَبُّ النِعمَةِ الواقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ساقِيَ الماءَ مِن فيهِ وَشارِبَهُ <\|vsep\|> مِن في مُعانِقِهِ أَفديكَ مِن ساقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نِلتُ مِن هَذهِ الدُنيا وَلَذَّتِها <\|vsep\|> كَشَربَةٍ نِلتُها في البَيتِ ذي الطاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقياً لِلَيلَةِ فَوزٍ لَو تَعودُ لَنا <\|vsep\|> قَد أَحرَقَت لُبَّ قَلبي أَيَّ ِحراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنَّ عَيني عَلى فَوزٍ لَباكِيَةٌ <\|vsep\|> وَِنَّ قَلبي ِلى فَوزٍ بِأَشواقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما أَراكِ أَرى في الناسِ قائِلَةً <\|vsep\|> لاقى أَبو الفَضلِ ما لَم يَلقَهُ لاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن لِدَمعٍ عَلى الخَدَّينِ مُهراقِ <\|vsep\|> وَمَن لِقَلبٍ دَخيلِ الهَمِّ مُشتاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن لِحَرّانَ مَشغوفٍ بِجارِيَةٍ <\|vsep\|> كَالشَمسِ تَبدو ضَحاءً ذاتَ ِشراقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى المُحِبّينَ لا تَبقى عُهودُهُمُ <\|vsep\|> وَعَهدُنا وَهَوانا دائِمٌ باقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا لائمي في العشق مه	الكامل	يا لائِمي في العِشقِ مَه لا خَيرَ فيمَن لَيسَ يَعشَق أَتَلومُني فيمَن أَنا مِن حُبِّهِ مِثلُ المُعَلَّق وَكَأَنَّ قَلبي مِن هَوا هُ في وَثاقٍ لَيسَ يُطلَق يا مَن رَأى مِثلي فَتىً يَسعى طَليقاً وَهوَ موثَق مِن حُبِّ خَودٍ طَفلَةٍ كَالشَمسِ حُسناً حينَ تُشرِق فَِذا يُنادى بِاِسمِها ظَلَّت مَدامِعُه تَرَقرَق وَِذا يَمُرُّ بِبابِها لَثَمَ الجِدارَ وَظَلَّ يُصعَق وِِذا تَذَكَرَها بَكى حَتّى تَكادُ النَفسُ تَزهَق فَتَراهُ مِن وَجدٍ بِها مُتَوَجِّعاً يَبكي وَيَشهَق هَذا البَلاءُ بِعَينِهِ يا ِخوَتي يَغدو وَيَطرُق أَصبَحتُ في لُحَجِ الهَوى ذا صَبوَةٍ أَطفو وَأَغرَق وَِذا فَرَرتُ مِنَ الهَوى أَلفَيتُهُ يَسعى وَيَلحَق أَينَ الفِرارُ مِنَ الهَوى وَيلي وَمِنهُ عَلَيَّ خَندَق وَاللَهِ ما لي حيلَةٌ لَكِنَّني أَرجو وَأَفرَق يا فَوزَ مُنّي وَاِجمَعي مِن شَملِنا ما قَد تَفَرَّق ما لي أُحِبُّ وَلا أُحَ بُّ كَذاكَ بَعضُ الناسِ يُرزَق الحُبُّ سَخَّرَني لَكُم تَسخيرَ عَبدٍ لَيسَ يُعتَق عَذَّبتُمُ جَسَدي بِحُ بِّكُمُ فَلَو يَسطيعُ يَنطِق لَشَكا ِلَيكُم بِالبُكا ءِ وَبِالتَضَرُّعِ وَالتَمَلُّق	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem26228.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لائِمي في العِشقِ مَه <\|vsep\|> لا خَيرَ فيمَن لَيسَ يَعشَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَلومُني فيمَن أَنا <\|vsep\|> مِن حُبِّهِ مِثلُ المُعَلَّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ قَلبي مِن هَوا <\|vsep\|> هُ في وَثاقٍ لَيسَ يُطلَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن رَأى مِثلي فَتىً <\|vsep\|> يَسعى طَليقاً وَهوَ موثَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حُبِّ خَودٍ طَفلَةٍ <\|vsep\|> كَالشَمسِ حُسناً حينَ تُشرِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا يُنادى بِاِسمِها <\|vsep\|> ظَلَّت مَدامِعُه تَرَقرَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا يَمُرُّ بِبابِها <\|vsep\|> لَثَمَ الجِدارَ وَظَلَّ يُصعَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِِذا تَذَكَرَها بَكى <\|vsep\|> حَتّى تَكادُ النَفسُ تَزهَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَراهُ مِن وَجدٍ بِها <\|vsep\|> مُتَوَجِّعاً يَبكي وَيَشهَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا البَلاءُ بِعَينِهِ <\|vsep\|> يا ِخوَتي يَغدو وَيَطرُق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبَحتُ في لُحَجِ الهَوى <\|vsep\|> ذا صَبوَةٍ أَطفو وَأَغرَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا فَرَرتُ مِنَ الهَوى <\|vsep\|> أَلفَيتُهُ يَسعى وَيَلحَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ الفِرارُ مِنَ الهَوى <\|vsep\|> وَيلي وَمِنهُ عَلَيَّ خَندَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهِ ما لي حيلَةٌ <\|vsep\|> لَكِنَّني أَرجو وَأَفرَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فَوزَ مُنّي وَاِجمَعي <\|vsep\|> مِن شَملِنا ما قَد تَفَرَّق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أُحِبُّ وَلا أُحَ <\|vsep\|> بُّ كَذاكَ بَعضُ الناسِ يُرزَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحُبُّ سَخَّرَني لَكُم <\|vsep\|> تَسخيرَ عَبدٍ لَيسَ يُعتَق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذَّبتُمُ جَسَدي بِحُ <\|vsep\|> بِّكُمُ فَلَو يَسطيعُ يَنطِق </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا شمس بغداد إنني دنف	المنسرح	يا شَمسَ بَغدادَ ِنَّني دَنِفُ ِذ ماتَ مِنكِ الوِدادُ وَاللَطَفُ كَلِفتُ بِالشَمسِ مَن رَأى رَجُلاً بِالشَمسِ يا قَومُ قَلبُهُ كَلِفُ قَد قُلتُ لَمّا فَقَدتُ كُتبَكُمُ كَعَهدِكُم وَالزَمانُ مُؤتَلِفُ يا لَيتَ أَنَّ الرِياحَ جارِيَةٌ تَسعى بِحاجاتِنا وَتَختَلِفُ لا كانَ قَلبي فَقَد شَقيتُ بِهِ يُخفي وَجيباً وَتارَةً يَجِفُ يَهذي بِظَبيٍ مُنَعَّمٍ تَرِفٍ أَحوَ بِثَوبِ الجَمالِ مُلتَحِفُ ظَبيٍ غَريرٍ يَزينُهُ شَنَفٌ لا بَل بِهِ قَد تَزَيَّنَ الشَنَفُ أَطاعَهُ الحُسنُ وَالبَهاءُ فَقَد زَهاهُ عُجباً بِنَفسِهِ صَلَفُ حالَت مَقاديرُ دونَ رُؤيَتِهِ لَيتَ المَقاديرَ غالَها تَلَفُ يا قَمَراً عُطِّلَ الظَلامُ بِهِ يا دُرَّةً لَم يُكِنَّها الصَدَفُ يا جَنَّةً لا يَموتُ ساكِنُها كُلُّ ضَميرٍ ِلَيكِ يَنصَرِفُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26231.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شَمسَ بَغدادَ ِنَّني دَنِفُ <\|vsep\|> ِذ ماتَ مِنكِ الوِدادُ وَاللَطَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلِفتُ بِالشَمسِ مَن رَأى رَجُلاً <\|vsep\|> بِالشَمسِ يا قَومُ قَلبُهُ كَلِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد قُلتُ لَمّا فَقَدتُ كُتبَكُمُ <\|vsep\|> كَعَهدِكُم وَالزَمانُ مُؤتَلِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَ أَنَّ الرِياحَ جارِيَةٌ <\|vsep\|> تَسعى بِحاجاتِنا وَتَختَلِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كانَ قَلبي فَقَد شَقيتُ بِهِ <\|vsep\|> يُخفي وَجيباً وَتارَةً يَجِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهذي بِظَبيٍ مُنَعَّمٍ تَرِفٍ <\|vsep\|> أَحوَ بِثَوبِ الجَمالِ مُلتَحِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَبيٍ غَريرٍ يَزينُهُ شَنَفٌ <\|vsep\|> لا بَل بِهِ قَد تَزَيَّنَ الشَنَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَطاعَهُ الحُسنُ وَالبَهاءُ فَقَد <\|vsep\|> زَهاهُ عُجباً بِنَفسِهِ صَلَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالَت مَقاديرُ دونَ رُؤيَتِهِ <\|vsep\|> لَيتَ المَقاديرَ غالَها تَلَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قَمَراً عُطِّلَ الظَلامُ بِهِ <\|vsep\|> يا دُرَّةً لَم يُكِنَّها الصَدَفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
اخلع عذارك في هواك	الكامل	اِخلَع عِذارَكَ في هَوا كَ وَلا تَخَف مَن لا يَخافُك خالِف هَوى مَن هَمُّهُ في كُلِّ ما تَهوى خِلافُك	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26230.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اِخلَع عِذارَكَ في هَوا <\|vsep\|> كَ وَلا تَخَف مَن لا يَخافُك </\|bsep\|> </\|psep\|>
دموع عيني تسبق الطرفا	السريع	دُموعُ عَيني تَسبُقُ الطَرفا أَجهَدُ أَن تَخفى فَما تَخفى وَكَيفَ يَخفى وَجدُ ذي صَبوَةٍ لَم يَترُكِ الدَهرُ لَهُ ِلفا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26229.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ف <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دُموعُ عَيني تَسبُقُ الطَرفا <\|vsep\|> أَجهَدُ أَن تَخفى فَما تَخفى </\|bsep\|> </\|psep\|>
ماذا تقولين في فتى كلف	المنسرح	ماذا تَقولينَ في فَتىً كَلِفِ يَعطِفُ بِالحُبِّ غَيرُ مُنعَطِفِ جَعَلتِ لا سُنَّةً مُؤَبَّدَةً بِاللَهِ قولي نَعَم وَلا فَخَفي أَوقَعَ بِيَ الحُبَّ قَولُ واصِفَةٍ يا لَيتَها لَم تَقُل وَلَم تَصِفِ رُدّي جَوابَ الكِتابِ سَيِّدَتي وَلَو عَلى قِطعَةٍ مِنَ الخَزَفِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26232.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ف <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا تَقولينَ في فَتىً كَلِفِ <\|vsep\|> يَعطِفُ بِالحُبِّ غَيرُ مُنعَطِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعَلتِ لا سُنَّةً مُؤَبَّدَةً <\|vsep\|> بِاللَهِ قولي نَعَم وَلا فَخَفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوقَعَ بِيَ الحُبَّ قَولُ واصِفَةٍ <\|vsep\|> يا لَيتَها لَم تَقُل وَلَم تَصِفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.