Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
سلي يا عبلة الجبلين عنا	الوافر	سَلي يا عَبلَةُ الجَبَلَينِ عَنّا وَما لاقَت بَنو الأَعجامِ مِنّا أَبَدنا جَمعَهُم لَمّا أَتَون تَموجُ مَواكِبٌ ِنساً وَجِنّا وَراموا أَكلَنا مِن غَيرِ جوعٍ فَأَشبَعناهُمُ ضَرباً وَطَعنا ضَرَبناهُم بِبيضٍ مُرهَفاتٍ تَقُدُّ جُسومَهُم ظَهراً وَبَطنا وَفَرَّقنا المَواكِبَ عَن نِساءٍ يَزِدنَ عَلى نِساءِ الأَرضِ حُسنا وَكَم مِن سَيِّدٍ أَضحى بِسَيفي خَضيبَ الراحَتَينِ بِغَيرِ حِنّا وَكَم بَطَلٍ تَرَكتُ نِساهُ تَبكي يُرَدِّدنَ النُواحَ عَلَيهِ حُزنا وَحَجّارٌ رَأى طَعني فَنادى تَأَنّى يا اِبنَ شَدّادٍ تَأَنّى خُلِقتُ مِنَ الجِبالِ أَشَدَّ قَلب وَقَد تَفنى الجِبالُ وَلَستُ أَفنى أَنا الحِصنُ المَشيدُ لِلِ عَبسٍ ِذا ما شادَتِ الأَبطالُ حِصنا شَبيهُ اللَيلِ لَوني غَيرَ أَنّي بِفِعلي مِن بَياضِ الصُبحِ أَسنى جَوادي نِسبَتي وَأَبي وَأُمّي حُسامي وَالسِنانُ ِذا اِنتَسَبنا	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem219.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلي يا عَبلَةُ الجَبَلَينِ عَنّا <\|vsep\|> وَما لاقَت بَنو الأَعجامِ مِنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَدنا جَمعَهُم لَمّا أَتَون <\|vsep\|> تَموجُ مَواكِبٌ ِنساً وَجِنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراموا أَكلَنا مِن غَيرِ جوعٍ <\|vsep\|> فَأَشبَعناهُمُ ضَرباً وَطَعنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَرَبناهُم بِبيضٍ مُرهَفاتٍ <\|vsep\|> تَقُدُّ جُسومَهُم ظَهراً وَبَطنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَرَّقنا المَواكِبَ عَن نِساءٍ <\|vsep\|> يَزِدنَ عَلى نِساءِ الأَرضِ حُسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن سَيِّدٍ أَضحى بِسَيفي <\|vsep\|> خَضيبَ الراحَتَينِ بِغَيرِ حِنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم بَطَلٍ تَرَكتُ نِساهُ تَبكي <\|vsep\|> يُرَدِّدنَ النُواحَ عَلَيهِ حُزنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَجّارٌ رَأى طَعني فَنادى <\|vsep\|> تَأَنّى يا اِبنَ شَدّادٍ تَأَنّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُلِقتُ مِنَ الجِبالِ أَشَدَّ قَلب <\|vsep\|> وَقَد تَفنى الجِبالُ وَلَستُ أَفنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الحِصنُ المَشيدُ لِلِ عَبسٍ <\|vsep\|> ِذا ما شادَتِ الأَبطالُ حِصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَبيهُ اللَيلِ لَوني غَيرَ أَنّي <\|vsep\|> بِفِعلي مِن بَياضِ الصُبحِ أَسنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
طربت وهاجني البرق اليماني	الوافر	طَرِبتُ وَهاجَني البَرقُ اليَماني وَذَكَّرَني المَنازِلَ وَالمَغاني وَأَضرَمَ في صَميمِ القَلبِ نار كَضَربي بِالحُسامِ الهُندُواني لَعَمرُكَ ما رِماحُ بَني بَغيضٍ تَخونُ أَكُفَّهُم يَومَ الطِعانِ وَلا أَسيافُهُم في الحَربِ تَنبو ِذا عُرِفَ الشُجاعُ مِنَ الجَبانِ وَلَكِن يَضرِبونَ الجَيشَ ضَرب وَيَقرونَ النُسورَ بِلا جِفانِ وَيَقتَحِمونَ أَهوالَ المَناي غَداةَ الكَرِّ في الحَربِ العَوانِ أَعَبلَةُ لَو سَأَلتِ الرُمحَ عَنّي أَجابَكِ وَهوَ مُنطَلِقُ اللِسانِ بِأَنّي قَد طَرَقتُ ديارَ تَيمٍ بِكُلِّ غَضَنفَرٍ ثَبتِ الجَنانِ وَخُضتُ غُبارَها وَالخَيلُ تَهوي وَسَيفي وَالقَنا فَرَسا رِهانِ وَِن طَرِبَ الرِجالُ بِشُربِ خَمرٍ وَغَيَّبَ رُشدَهُم خَمرُ الدِنانِ فَرُشدي لا يُغَيِّبُهُ مُدامٌ وَلا أُصغي لِقَهقَهَةِ القَناني وَبَدرٌ قَد تَرَكناهُ طَريح كَأَنَّ عَلَيهِ حُلَّةَ أُرجُوانِ شَكَكتُ فُؤادَهُ لَمّا تَوَلّى بِصَدرِ مُثَقَّفٍ ماضي السِنانِ فَخَرَّ عَلى صَعيدِ الأَرضِ مُلقىً عَفيرَ الخَدِّ مَخضوبَ البَنانِ وَعُدنا وَالفَخارُ لَنا لِباسٌ نَسودُ بِهِ عَلى أَهلِ الزَمانِ	null	https://www.aldiwan.net/poem220.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طَرِبتُ وَهاجَني البَرقُ اليَماني <\|vsep\|> وَذَكَّرَني المَنازِلَ وَالمَغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَضرَمَ في صَميمِ القَلبِ نار <\|vsep\|> كَضَربي بِالحُسامِ الهُندُواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمرُكَ ما رِماحُ بَني بَغيضٍ <\|vsep\|> تَخونُ أَكُفَّهُم يَومَ الطِعانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أَسيافُهُم في الحَربِ تَنبو <\|vsep\|> ِذا عُرِفَ الشُجاعُ مِنَ الجَبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن يَضرِبونَ الجَيشَ ضَرب <\|vsep\|> وَيَقرونَ النُسورَ بِلا جِفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَقتَحِمونَ أَهوالَ المَناي <\|vsep\|> غَداةَ الكَرِّ في الحَربِ العَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَبلَةُ لَو سَأَلتِ الرُمحَ عَنّي <\|vsep\|> أَجابَكِ وَهوَ مُنطَلِقُ اللِسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَنّي قَد طَرَقتُ ديارَ تَيمٍ <\|vsep\|> بِكُلِّ غَضَنفَرٍ ثَبتِ الجَنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخُضتُ غُبارَها وَالخَيلُ تَهوي <\|vsep\|> وَسَيفي وَالقَنا فَرَسا رِهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن طَرِبَ الرِجالُ بِشُربِ خَمرٍ <\|vsep\|> وَغَيَّبَ رُشدَهُم خَمرُ الدِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرُشدي لا يُغَيِّبُهُ مُدامٌ <\|vsep\|> وَلا أُصغي لِقَهقَهَةِ القَناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَدرٌ قَد تَرَكناهُ طَريح <\|vsep\|> كَأَنَّ عَلَيهِ حُلَّةَ أُرجُوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَكَكتُ فُؤادَهُ لَمّا تَوَلّى <\|vsep\|> بِصَدرِ مُثَقَّفٍ ماضي السِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخَرَّ عَلى صَعيدِ الأَرضِ مُلقىً <\|vsep\|> عَفيرَ الخَدِّ مَخضوبَ البَنانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ذكرت صبابتي من بعد حين	الوافر	ذَكَرتُ صَبابَتي مِن بَعدِ حينِ فَعادَ لِيَ القَديمُ مِنَ الجُنونِ وَحَنَّ ِلى الحِجازِ القَلبُ مِنّي فَهاجَ غَرامُهُ بَعدَ السُكونِ أَيَطلُبُ عَبلَةً مِنّي رِجالٌ أَقَلُّ الناسِ عِلماً بِاليَقينِ رُوَيداً ِنَّ أَفعالي خُطوبٌ تَشيبُ لِهَولِها روسُ القُرونِ فَكَم لَيلٍ رَكِبتُ بِهِ جَواد وَقَد أَصبَحتُ في حِصنٍ حَصينِ وَناداني عِنانٌ في شِمالي وَعاتَبَني حُسامٌ في يَميني أَيَأخُذُ عَبلَةً وَغدٌ ذَميمٌ وَيَحظى بِالغِنى وَالمالِ دوني فَكَم يَشكو كَريمٌ مِن لَئيمٍ وَكَم يَلقى هِجانٌ مِن هَجينِ وَما وَجَدَ الأَعادي فِيَّ عَيب فَعابوني بِلَونٍ في العُيونِ وَما لي في الشَدائِدِ مِن مُعينٍ سِوى قَيسَ الَّذي مِنهُ يَقيني كَريمٌ في النَوائِبِ أَرتَجيهِ كَما هُوَ لِلمَعامِعِ يَصطَفيني لَقَد أَضحى مَتيناً حَبلُ راجٍ تَمَسَّكَ مِنهُ بِالحَبلِ المَتينِ مِنَ القَومِ الكِرامِ وَهُم شُموسٌ وَلَكِن لا تُوارى بِالدُجونِ ِذا شَهِدوا هِياجاً قُلتَ أُسدٌ مِنَ السُمرِ الذَوابِلِ في عَرينِ أَيا مَلِكاً حَوى رُتَبَ المَعالي ِلَيكَ قَدِ اِلتَجَأتُ فَكُن مُعيني حَلَلتَ مِنَ السَعادَةِ في مَكانٍ رَفيعِ القَدرِ مُنقَطِعِ القَرينِ فَمَن عاداكَ في ذُلٍّ شَديدٍ وَمَن والاكَ في عِزٍّ مُبينِ	null	https://www.aldiwan.net/poem221.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذَكَرتُ صَبابَتي مِن بَعدِ حينِ <\|vsep\|> فَعادَ لِيَ القَديمُ مِنَ الجُنونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَنَّ ِلى الحِجازِ القَلبُ مِنّي <\|vsep\|> فَهاجَ غَرامُهُ بَعدَ السُكونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَطلُبُ عَبلَةً مِنّي رِجالٌ <\|vsep\|> أَقَلُّ الناسِ عِلماً بِاليَقينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رُوَيداً ِنَّ أَفعالي خُطوبٌ <\|vsep\|> تَشيبُ لِهَولِها روسُ القُرونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم لَيلٍ رَكِبتُ بِهِ جَواد <\|vsep\|> وَقَد أَصبَحتُ في حِصنٍ حَصينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَناداني عِنانٌ في شِمالي <\|vsep\|> وَعاتَبَني حُسامٌ في يَميني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَأخُذُ عَبلَةً وَغدٌ ذَميمٌ <\|vsep\|> وَيَحظى بِالغِنى وَالمالِ دوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم يَشكو كَريمٌ مِن لَئيمٍ <\|vsep\|> وَكَم يَلقى هِجانٌ مِن هَجينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما وَجَدَ الأَعادي فِيَّ عَيب <\|vsep\|> فَعابوني بِلَونٍ في العُيونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لي في الشَدائِدِ مِن مُعينٍ <\|vsep\|> سِوى قَيسَ الَّذي مِنهُ يَقيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمٌ في النَوائِبِ أَرتَجيهِ <\|vsep\|> كَما هُوَ لِلمَعامِعِ يَصطَفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد أَضحى مَتيناً حَبلُ راجٍ <\|vsep\|> تَمَسَّكَ مِنهُ بِالحَبلِ المَتينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ القَومِ الكِرامِ وَهُم شُموسٌ <\|vsep\|> وَلَكِن لا تُوارى بِالدُجونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شَهِدوا هِياجاً قُلتَ أُسدٌ <\|vsep\|> مِنَ السُمرِ الذَوابِلِ في عَرينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا مَلِكاً حَوى رُتَبَ المَعالي <\|vsep\|> ِلَيكَ قَدِ اِلتَجَأتُ فَكُن مُعيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَلتَ مِنَ السَعادَةِ في مَكانٍ <\|vsep\|> رَفيعِ القَدرِ مُنقَطِعِ القَرينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قف بالديار وصح إلى بيداه	الكامل	قِف بِالدِيارِ وَصِح ِلى بَيداه فَعَسى الدِيارُ تُجيبُ مَن ناداها دارٌ يَفوحُ المِسكُ مِن عَرَصاتِه وَالعودُ وَالنَدُّ الذَكِيُّ جَناها دارٌ لِعَبلَةَ شَطَّ عَنكَ مَزارُه وَنَأَت لَعَمري ما أَراكَ تَراها ما بالُ عَينِكَ لا تَمُلُّ مِنَ البُك رَمَدٌ بِعَينِكَ أَم جَفاكَ كَراها يا صاحِبي قِف بِالمَطايا ساعَةً في دارِ عَبلَةَ سائِلاً مَغناها أَم كَيفَ تَسأَلُ دِمنَةً عادِيَّةً سَفَتِ الجُنوبِ دِمانَها وَثَراها يا عَبلَ قَد هامَ الفُؤادُ بِذِكرِكُم وَأَرى دُيوني ما يَحُلُّ قَضاها يا عَبلَ ِن تَبكي عَلَيَّ بِحُرقَةٍ فَلَطالَما بَكَتِ الرِجالُ نِساها يا عَبلَ ِنّي في الكَريهَةِ ضَيغَمٌ شَرِسٌ ِذا ما الطَعنُ شَقَّ جِباها وَدَنَت كِباشٌ مِن كِباشٍ تَصطَلي نارَ الكَريهَةِ أَو تَخوضُ لَظاها وَدَنا الشُجاعُ مِنَ الشُجاعِ وَأُشرِعَت سُمرُ الرِماحِ عَلى اِختِلافِ قَناها فَهُناكَ أَطعَنُ في الوَغى فُرسانَه طَعناً يَشُقُّ قُلوبَها وَكُلاها وَسَلي الفَوارِسَ يُخبِروكِ بِهِمَّتي وَمَواقِفي في الحَربِ حينَ أَطاها وَأَزيدُها مِن نارِ حَربي شُعلَةً وَأُثيرُها حَتّى تَدورَ رَحاها وَأَكُرُّ فيهِم في لَهيبِ شُعاعِه وَأَكونُ أَوَّلَ واقِدٍ بِصَلاها وَأَكونُ أَوَّلَ ضارِبٍ بِمُهَنَّدٍ يَفري الجَماجِمَ لا يُريدُ سِواها وَأَكونُ أَوَّلَ فارِسٍ يَغشى الوَغى فَأَقودُ أَوَّلَ فارِسٍ يَغشاها وَالخَيلُ تَعلَمُ وَالفَوارِسُ أَنَّني شَيخُ الحُروبِ وَكَهلُها وَفَتاها يا عَبلَ كَم مِن فارِسٍ خَلَّيتَهُ في وَسطِ رابِيَةٍ يَعُدُّ حَصاها يا عَبلَ كَم مِن حُرَّةٍ خَلَّيتُه تَبكي وَتَنعى بَعلَها وَأَخاها يا عَبلَ كَم مِن مُهرَةٍ غادَرتُه مِن بَعدِ صاحِبِها تَجُرُّ خُطاها يا عَبلَ لَو أَنّي لَقيتُ كَتيبَةً سَبعينَ أَلفاً ما رَهِبتُ لِقاها وَأَنا المَنِيَّةُ وَاِبنُ كُلِّ مَنِيَّةٍ وَسَوادُ جِلدي ثَوبُها وَرِداها	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem222.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ه <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قِف بِالدِيارِ وَصِح ِلى بَيداه <\|vsep\|> فَعَسى الدِيارُ تُجيبُ مَن ناداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارٌ يَفوحُ المِسكُ مِن عَرَصاتِه <\|vsep\|> وَالعودُ وَالنَدُّ الذَكِيُّ جَناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارٌ لِعَبلَةَ شَطَّ عَنكَ مَزارُه <\|vsep\|> وَنَأَت لَعَمري ما أَراكَ تَراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بالُ عَينِكَ لا تَمُلُّ مِنَ البُك <\|vsep\|> رَمَدٌ بِعَينِكَ أَم جَفاكَ كَراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاحِبي قِف بِالمَطايا ساعَةً <\|vsep\|> في دارِ عَبلَةَ سائِلاً مَغناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم كَيفَ تَسأَلُ دِمنَةً عادِيَّةً <\|vsep\|> سَفَتِ الجُنوبِ دِمانَها وَثَراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبلَ قَد هامَ الفُؤادُ بِذِكرِكُم <\|vsep\|> وَأَرى دُيوني ما يَحُلُّ قَضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبلَ ِن تَبكي عَلَيَّ بِحُرقَةٍ <\|vsep\|> فَلَطالَما بَكَتِ الرِجالُ نِساها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبلَ ِنّي في الكَريهَةِ ضَيغَمٌ <\|vsep\|> شَرِسٌ ِذا ما الطَعنُ شَقَّ جِباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَنَت كِباشٌ مِن كِباشٍ تَصطَلي <\|vsep\|> نارَ الكَريهَةِ أَو تَخوضُ لَظاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَنا الشُجاعُ مِنَ الشُجاعِ وَأُشرِعَت <\|vsep\|> سُمرُ الرِماحِ عَلى اِختِلافِ قَناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُناكَ أَطعَنُ في الوَغى فُرسانَه <\|vsep\|> طَعناً يَشُقُّ قُلوبَها وَكُلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَلي الفَوارِسَ يُخبِروكِ بِهِمَّتي <\|vsep\|> وَمَواقِفي في الحَربِ حينَ أَطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَزيدُها مِن نارِ حَربي شُعلَةً <\|vsep\|> وَأُثيرُها حَتّى تَدورَ رَحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكُرُّ فيهِم في لَهيبِ شُعاعِه <\|vsep\|> وَأَكونُ أَوَّلَ واقِدٍ بِصَلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكونُ أَوَّلَ ضارِبٍ بِمُهَنَّدٍ <\|vsep\|> يَفري الجَماجِمَ لا يُريدُ سِواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكونُ أَوَّلَ فارِسٍ يَغشى الوَغى <\|vsep\|> فَأَقودُ أَوَّلَ فارِسٍ يَغشاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيلُ تَعلَمُ وَالفَوارِسُ أَنَّني <\|vsep\|> شَيخُ الحُروبِ وَكَهلُها وَفَتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبلَ كَم مِن فارِسٍ خَلَّيتَهُ <\|vsep\|> في وَسطِ رابِيَةٍ يَعُدُّ حَصاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبلَ كَم مِن حُرَّةٍ خَلَّيتُه <\|vsep\|> تَبكي وَتَنعى بَعلَها وَأَخاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبلَ كَم مِن مُهرَةٍ غادَرتُه <\|vsep\|> مِن بَعدِ صاحِبِها تَجُرُّ خُطاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبلَ لَو أَنّي لَقيتُ كَتيبَةً <\|vsep\|> سَبعينَ أَلفاً ما رَهِبتُ لِقاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
سلوا عنا جهينة كيف باتت	الوافر	سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَت تَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباها رَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت وَسُمرُ الخَطِّ تَعمَلُ في قَفاها وَما أَبقَيتُ فيها بَعدَ بِشرٍ سِوى الغِربانِ تَحجُلُ في فَلاها	null	https://www.aldiwan.net/poem223.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ه <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَت <\|vsep\|> تَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت <\|vsep\|> وَسُمرُ الخَطِّ تَعمَلُ في قَفاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقينا يوم صهباء سريه	الوافر	لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّه حَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّه لَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍ وَأُسدٍ لا تَفِرُّ مِنَ المَنِيَّه وَكانَ زَعيمُهُم ِذ ذاكَ لَيث هِزَبراً لا يُبالي بِالرَزِيَّه فَخَلَّفناهُ وَسطَ القاعِ مُلقىً وَها أَنا طالِبٌ قَتلَ البَقِيَّه وَرُحنا بِالسُيوفِ نَسوقُ فيهِم ِلى رَبَواتِ مُعضِلَةٍ خَفِيَّه وَكَم مِن فارِسٍ مِنهُم تَرَكن عَلَيهِ مِن صَوارِمِنا قَضِيَّه فَوارِسُنا بَنو عَبسٍ وَِنّ لُيوثُ الحَربِ ما بَينَ البَرِيَّه نُجيدُ الطَعنَ بِالسُمرِ العَوالي وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ المَشرَفِيَّه وَنُنعِلُ خَيلَنا في كُلِّ حَربٍ مِنَ الساداتِ أَقحافاً دَمِيَّه وَيَومَ البَذلِ نُعطي ما مَلَكن مِنَ الأَموالِ وَالنِعَمِ البَهِيَّه وَنَحنُ العادِلونَ ِذا حَكَمن وَنَحنُ المُشفِقونَ عَلى الرَعِيَّه وَنَحنُ المُنصِفونَ ِذا دُعين ِلى طَعنِ الرِماحِ السَمهَرِيَّه وَنَحنُ الغالِبونَ ِذا حَمَلن عَلى الخَيلِ الجِيادِ الأَعوَجِيَّه وَنَحنُ الموقِدونَ لِكُلِّ حَربٍ وَنَصلاها بِأَفئِدَةٍ جَرِيَّه مَلَأنا الأَرضَ خَوفاً مِن سَطان وَهابَتنا المُلوكُ الكِسرَوِيَّه سَلوا عَنّا دِيارَ الشامِ طُرّ وَفُرسانَ المُلوكِ اقَيصَرِيَّه أَنا العَبدُ الَّذي بِدِيارِ عَبسٍ رَبيتُ بِعِزَّةِ النَفسِ الأَبِيَّه سَلوا النُعمانَ عَنّي يَومَ جاءَت فَوارِسُ عُصبَةِ النارِ الحَمِيَّه أَقَمتُ بِصارِمي سوقَ المَناي وَنِلتُ بِذابِلي الرُتَبَ العَلِيَّه	null	https://www.aldiwan.net/poem224.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ي <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّه <\|vsep\|> حَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍ <\|vsep\|> وَأُسدٍ لا تَفِرُّ مِنَ المَنِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ زَعيمُهُم ِذ ذاكَ لَيث <\|vsep\|> هِزَبراً لا يُبالي بِالرَزِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخَلَّفناهُ وَسطَ القاعِ مُلقىً <\|vsep\|> وَها أَنا طالِبٌ قَتلَ البَقِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُحنا بِالسُيوفِ نَسوقُ فيهِم <\|vsep\|> ِلى رَبَواتِ مُعضِلَةٍ خَفِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم مِن فارِسٍ مِنهُم تَرَكن <\|vsep\|> عَلَيهِ مِن صَوارِمِنا قَضِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوارِسُنا بَنو عَبسٍ وَِنّ <\|vsep\|> لُيوثُ الحَربِ ما بَينَ البَرِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُجيدُ الطَعنَ بِالسُمرِ العَوالي <\|vsep\|> وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ المَشرَفِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنُنعِلُ خَيلَنا في كُلِّ حَربٍ <\|vsep\|> مِنَ الساداتِ أَقحافاً دَمِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَومَ البَذلِ نُعطي ما مَلَكن <\|vsep\|> مِنَ الأَموالِ وَالنِعَمِ البَهِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ العادِلونَ ِذا حَكَمن <\|vsep\|> وَنَحنُ المُشفِقونَ عَلى الرَعِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ المُنصِفونَ ِذا دُعين <\|vsep\|> ِلى طَعنِ الرِماحِ السَمهَرِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ الغالِبونَ ِذا حَمَلن <\|vsep\|> عَلى الخَيلِ الجِيادِ الأَعوَجِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ الموقِدونَ لِكُلِّ حَربٍ <\|vsep\|> وَنَصلاها بِأَفئِدَةٍ جَرِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَأنا الأَرضَ خَوفاً مِن سَطان <\|vsep\|> وَهابَتنا المُلوكُ الكِسرَوِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلوا عَنّا دِيارَ الشامِ طُرّ <\|vsep\|> وَفُرسانَ المُلوكِ اقَيصَرِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا العَبدُ الَّذي بِدِيارِ عَبسٍ <\|vsep\|> رَبيتُ بِعِزَّةِ النَفسِ الأَبِيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلوا النُعمانَ عَنّي يَومَ جاءَت <\|vsep\|> فَوارِسُ عُصبَةِ النارِ الحَمِيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
دعوني أوفي السيف في الحرب حقه	الطويل	دَعوني أُوَفّي السَيفَ في الحَربِ حَقَّهُ وَأَشرَبُ مِن كاسِ المَنِيَّةِ صافِيا وَمَن قالَ ِنّي سَيِّدٌ وَاِبنُ سَيِّدٍ فَسَيفي وَهَذا الرُمحُ عَمّي وَخالِيا	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem225.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> ي <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعوني أُوَفّي السَيفَ في الحَربِ حَقَّهُ <\|vsep\|> وَأَشرَبُ مِن كاسِ المَنِيَّةِ صافِيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما كل من شم نال رائحة	الطويل	ما كل من شم نال رائحةً للناس في ذا تبائن عجب قوم لهم فكرة تجول بهم بين المعاني أولئك النجب وفرقة في القشور قد وقفوا وليس يدرون لب ما طلبوا لا غاية تنجلي لناظرهم منه ولا ينقضي لهم أرب لا يتعدى امرؤ جبلته قد قسمت في الطبيعة الرتب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3684.html	ابن طفيل	محمد بن أحمد بن عثمان القيسي، أبو عبد الله، ابن الحداد. شاعر أندلسي. له (ديوان شعر) كبير مرتب على حروف المعجم، وكتاب (المستنبط) في العروض. أصله من وادي آش (Guadix) سكن المرية (Almeria) واختص بالمعتصم محمد بن معن ابن صمادح، فأكثر من مدحه، ثم سار إلى سرقسطة (Saragosse) سنة 461 فأكرمه (المقتدر) ابن هود وابنه (المؤتمن) من بعده. وعاد إلى المعتصم، وتوفي في أيامه، بالمرية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-tufail	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كل من شم نال رائحةً <\|vsep\|> للناس في ذا تبائن عجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوم لهم فكرة تجول بهم <\|vsep\|> بين المعاني أولئك النجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرقة في القشور قد وقفوا <\|vsep\|> وليس يدرون لب ما طلبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غاية تنجلي لناظرهم <\|vsep\|> منه ولا ينقضي لهم أرب </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا باكياً فرقة الأحباب عن شحط	البسيط	يا باكياً فرقة الأحباب عن شحط هلا بكيت فراق الروح للبدن نور تردد في طين لى أجل فانحاز علواً وخلى الطين للكفن يا شد ما افترقا من بعد ما اعتلقا أظنها هدنة كانت على دخن ن لم يكن في رضى الله اجتماعهما فيا لها صفقة تمت على غبن	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3685.html	ابن طفيل	محمد بن أحمد بن عثمان القيسي، أبو عبد الله، ابن الحداد. شاعر أندلسي. له (ديوان شعر) كبير مرتب على حروف المعجم، وكتاب (المستنبط) في العروض. أصله من وادي آش (Guadix) سكن المرية (Almeria) واختص بالمعتصم محمد بن معن ابن صمادح، فأكثر من مدحه، ثم سار إلى سرقسطة (Saragosse) سنة 461 فأكرمه (المقتدر) ابن هود وابنه (المؤتمن) من بعده. وعاد إلى المعتصم، وتوفي في أيامه، بالمرية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-tufail	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا باكياً فرقة الأحباب عن شحط <\|vsep\|> هلا بكيت فراق الروح للبدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نور تردد في طين لى أجل <\|vsep\|> فانحاز علواً وخلى الطين للكفن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شد ما افترقا من بعد ما اعتلقا <\|vsep\|> أظنها هدنة كانت على دخن </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألمت وقد قام المشيح وهوما	الطويل	أَلَمَّت وَقَد قامَ المُشِيحُ وَهَوّما وَأَسرَت ِلى وادي العَقيقِ مِن الحِمى وَراحَت عَلى نَجدٍ فَراحَ منجّداً وَمَرّت بِنُعمانٍ فَأَضحى مُنَعِّما وَجَرَّت عَلى تُرب المُحصَّبِ ذِيلَها فَأَصبَحَ ذاكَ التُربُ نَهباً مُقَسَّما تَقسَّمُهُ أَيدي التِجارِ لَطيمةً وَيحمِلُهُ الدرايّ أَيّانَ يَمَّما وَلَمّا رَأَت أن لا ظَلامَ يُكِنُّها وَأَنّ سُراها فيهِ لَن يُتَكَتَّما سَرَت عذبات الريط عَن نُور وجهِها وَأَبدَت مُحَيّاً يُدهِش المُتوسِّما فكان تَجلّيها حجابَ جَمالِها كَشَمسِ الضُحى يَعشى بِها الطَرفُ كُلّما ولمّا التَقَينا بَعدَ طُولِتَجَنّب وَقد كادَ حبلُ الوصلِ أَن يَتصَرَّما جَلَت عَن ثَناياها وأَومَضَ بارِقٌ فَلَم أَدرِ وَجداً أَيَّنا كانَ أَسجَما وَقالَت وَقَد رَقَّ الحَديثُ وَسَرّحت قَرائِنَ أَحوالٍ أَذعنَ المُكَتَّما نَشَدتُكَ لا يَذهَب بِكَ الشَوقُ مَذهَباً يُهَوِّنُ صَعباً أَو يُرَخّصُ مَأثَما فَأَمسَكتُ لا مُستَغنِياً عَن نَوالِها وَلَكِن رَأيتُ الصَبرَ أَولى وَأَكرَما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem3686.html	ابن طفيل	محمد بن أحمد بن عثمان القيسي، أبو عبد الله، ابن الحداد. شاعر أندلسي. له (ديوان شعر) كبير مرتب على حروف المعجم، وكتاب (المستنبط) في العروض. أصله من وادي آش (Guadix) سكن المرية (Almeria) واختص بالمعتصم محمد بن معن ابن صمادح، فأكثر من مدحه، ثم سار إلى سرقسطة (Saragosse) سنة 461 فأكرمه (المقتدر) ابن هود وابنه (المؤتمن) من بعده. وعاد إلى المعتصم، وتوفي في أيامه، بالمرية.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-tufail	null	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَمَّت وَقَد قامَ المُشِيحُ وَهَوّما <\|vsep\|> وَأَسرَت ِلى وادي العَقيقِ مِن الحِمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَراحَت عَلى نَجدٍ فَراحَ منجّداً <\|vsep\|> وَمَرّت بِنُعمانٍ فَأَضحى مُنَعِّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَرَّت عَلى تُرب المُحصَّبِ ذِيلَها <\|vsep\|> فَأَصبَحَ ذاكَ التُربُ نَهباً مُقَسَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقسَّمُهُ أَيدي التِجارِ لَطيمةً <\|vsep\|> وَيحمِلُهُ الدرايّ أَيّانَ يَمَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا رَأَت أن لا ظَلامَ يُكِنُّها <\|vsep\|> وَأَنّ سُراها فيهِ لَن يُتَكَتَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَرَت عذبات الريط عَن نُور وجهِها <\|vsep\|> وَأَبدَت مُحَيّاً يُدهِش المُتوسِّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكان تَجلّيها حجابَ جَمالِها <\|vsep\|> كَشَمسِ الضُحى يَعشى بِها الطَرفُ كُلّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمّا التَقَينا بَعدَ طُولِتَجَنّب <\|vsep\|> وَقد كادَ حبلُ الوصلِ أَن يَتصَرَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَت عَن ثَناياها وأَومَضَ بارِقٌ <\|vsep\|> فَلَم أَدرِ وَجداً أَيَّنا كانَ أَسجَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقالَت وَقَد رَقَّ الحَديثُ وَسَرّحت <\|vsep\|> قَرائِنَ أَحوالٍ أَذعنَ المُكَتَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشَدتُكَ لا يَذهَب بِكَ الشَوقُ مَذهَباً <\|vsep\|> يُهَوِّنُ صَعباً أَو يُرَخّصُ مَأثَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
أما حكيم فالتمست دماغه	الكامل	أما حكيمٌ فالتمست دماغه ومقيل هامته بحد المنصل وذا حملت على الكريهة لم أقل بعد العزيمة ليتني لم أفعل	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem2138.html	بغثر بن لقيط الأسدي	بغثر بن لقيط بن خالد بن نضلة، ونضلة هو ابن ثعلبة ابن دودان بن أسد، ويقال له بغثر الكوزي. شاعر مخضرم، من شعراء الحماسة، ذكرت المصادر اسم ولدين من أولاده، هما طعمة الذي مات فرثاه، وسلاك وهو ابن قطية، أم ولد لبغثر. ويروى أنه كان هو ورجل من بني أسد يشربان فبشر أحدهما بجارية فقال له الكوزي: زوجنيها فقال قد زوجتكها على باطية من خمر ففعل، فلما جاء الله بالإسلام طلبها الأسدي، فأبى أن يفعل.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-bgther-lqait-bin-al-asadi	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أما حكيمٌ فالتمست دماغه <\|vsep\|> ومقيل هامته بحد المنصل </\|bsep\|> </\|psep\|>
يذدن وقد ألقين في جوف خوبة	الطويل	يُذَدْنَ وقد أُلقين في جَوْف خَوبة كما ذيد عن حَوْضِ العِرَاك غرائبه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem2139.html	بغثر بن لقيط الأسدي	بغثر بن لقيط بن خالد بن نضلة، ونضلة هو ابن ثعلبة ابن دودان بن أسد، ويقال له بغثر الكوزي. شاعر مخضرم، من شعراء الحماسة، ذكرت المصادر اسم ولدين من أولاده، هما طعمة الذي مات فرثاه، وسلاك وهو ابن قطية، أم ولد لبغثر. ويروى أنه كان هو ورجل من بني أسد يشربان فبشر أحدهما بجارية فقال له الكوزي: زوجنيها فقال قد زوجتكها على باطية من خمر ففعل، فلما جاء الله بالإسلام طلبها الأسدي، فأبى أن يفعل.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-bgther-lqait-bin-al-asadi	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> <\|theme_17\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
ألا حي لي من ليلة القبر إنه	الطويل	ألا حيّ لي من ليلة القبر نه مب ون أكرهتُه أنايبه وتارك خو يَنسج الريحُ متنَهُ ذا اطردت قريانُه ومذانبُه ذاً فامَتْ فيه الجنوب كأنما يدق به قِرفَ القَرَتفُل ناجبُه ذا نورت غَراؤه ودماثه وزِين بقُلح الأيهُقان أخاشبُه كأن به عَيراً من المسك حلَها دهَاقين ملك تجتني ومرازِبُه وتارك ريعان الشباب لأهله تروح له أصحابه وصواحبه	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem2140.html	بغثر بن لقيط الأسدي	بغثر بن لقيط بن خالد بن نضلة، ونضلة هو ابن ثعلبة ابن دودان بن أسد، ويقال له بغثر الكوزي. شاعر مخضرم، من شعراء الحماسة، ذكرت المصادر اسم ولدين من أولاده، هما طعمة الذي مات فرثاه، وسلاك وهو ابن قطية، أم ولد لبغثر. ويروى أنه كان هو ورجل من بني أسد يشربان فبشر أحدهما بجارية فقال له الكوزي: زوجنيها فقال قد زوجتكها على باطية من خمر ففعل، فلما جاء الله بالإسلام طلبها الأسدي، فأبى أن يفعل.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-bgther-lqait-bin-al-asadi	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا حيّ لي من ليلة القبر نه <\|vsep\|> مب ون أكرهتُه أنايبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتارك خو يَنسج الريحُ متنَهُ <\|vsep\|> ذا اطردت قريانُه ومذانبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاً فامَتْ فيه الجنوب كأنما <\|vsep\|> يدق به قِرفَ القَرَتفُل ناجبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نورت غَراؤه ودماثه <\|vsep\|> وزِين بقُلح الأيهُقان أخاشبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن به عَيراً من المسك حلَها <\|vsep\|> دهَاقين ملك تجتني ومرازِبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليس إذا قلتم أبونا وأمنا	الطويل	ليس ذا قلتم أبونا وأمنا هناك مدان ولا متقارب وَما وَلَدَتكُم حَيَّةُ بنَةُ مالِكٍ سِفاحاً وما كانت أحاديثُ كاذِبِ ولكن أبوكم فقعسٌ قد علمتم ومنصبكم ن عدتم في المناصب فها هذه أقدامنا في نعالكم ونفنا بين اللحي والحواجب وعطاؤنا في خيمنا وباؤنا ذا ما أبينا لا ندر لغاصب	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem2141.html	بغثر بن لقيط الأسدي	بغثر بن لقيط بن خالد بن نضلة، ونضلة هو ابن ثعلبة ابن دودان بن أسد، ويقال له بغثر الكوزي. شاعر مخضرم، من شعراء الحماسة، ذكرت المصادر اسم ولدين من أولاده، هما طعمة الذي مات فرثاه، وسلاك وهو ابن قطية، أم ولد لبغثر. ويروى أنه كان هو ورجل من بني أسد يشربان فبشر أحدهما بجارية فقال له الكوزي: زوجنيها فقال قد زوجتكها على باطية من خمر ففعل، فلما جاء الله بالإسلام طلبها الأسدي، فأبى أن يفعل.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-bgther-lqait-bin-al-asadi	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ليس ذا قلتم أبونا وأمنا <\|vsep\|> هناك مدان ولا متقارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما وَلَدَتكُم حَيَّةُ بنَةُ مالِكٍ <\|vsep\|> سِفاحاً وما كانت أحاديثُ كاذِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن أبوكم فقعسٌ قد علمتم <\|vsep\|> ومنصبكم ن عدتم في المناصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فها هذه أقدامنا في نعالكم <\|vsep\|> ونفنا بين اللحي والحواجب </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا ظلع لي أرقي عليه وإنما	الكامل	لا ظَلْعَ لي أَرْقِي عليه وِنَّما يَرْقِي على رَثَياتِه المَنْكُوبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem2142.html	بغثر بن لقيط الأسدي	بغثر بن لقيط بن خالد بن نضلة، ونضلة هو ابن ثعلبة ابن دودان بن أسد، ويقال له بغثر الكوزي. شاعر مخضرم، من شعراء الحماسة، ذكرت المصادر اسم ولدين من أولاده، هما طعمة الذي مات فرثاه، وسلاك وهو ابن قطية، أم ولد لبغثر. ويروى أنه كان هو ورجل من بني أسد يشربان فبشر أحدهما بجارية فقال له الكوزي: زوجنيها فقال قد زوجتكها على باطية من خمر ففعل، فلما جاء الله بالإسلام طلبها الأسدي، فأبى أن يفعل.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-bgther-lqait-bin-al-asadi	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
كساني ثوبي طعمة الموت إنما	الطويل	كساني ثوبي طعمة الموت نّما التّ راث ون عزّ الحبيب الغنائم ذا نفحت ريّاهما الرّيح نفحةً أبيت كأنّي غضّة الطّرف رائم	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem2137.html	بغثر بن لقيط الأسدي	بغثر بن لقيط بن خالد بن نضلة، ونضلة هو ابن ثعلبة ابن دودان بن أسد، ويقال له بغثر الكوزي. شاعر مخضرم، من شعراء الحماسة، ذكرت المصادر اسم ولدين من أولاده، هما طعمة الذي مات فرثاه، وسلاك وهو ابن قطية، أم ولد لبغثر. ويروى أنه كان هو ورجل من بني أسد يشربان فبشر أحدهما بجارية فقال له الكوزي: زوجنيها فقال قد زوجتكها على باطية من خمر ففعل، فلما جاء الله بالإسلام طلبها الأسدي، فأبى أن يفعل.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-bgther-lqait-bin-al-asadi	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كساني ثوبي طعمة الموت نّما التّ <\|vsep\|> راث ون عزّ الحبيب الغنائم </\|bsep\|> </\|psep\|>
قلت غداة السبت إذا قيل لي	السريع	قُلتُ غَداةَ السَبتِ ِذ قيلَ لي ِنَّ الَّتي أَحبَبتَها شاكِيَه يا أَيُّها القائِلُ ما تَشتَكي قالَ بِها عَينٌ تُرى بادِيَه فَقُلتُ عِندي ِن تَشَأ رُقيةٌ لا تَقصِدُ العَينُ لَها ثانِيَه قَرَأتُ حا ميمَ وَعوَّذتُها بِالطورِ طَوراً ثُمَّ بِالغاشِيَه يا رَبُّ فَاِسمَع وَاِستَجِب دَعوَتي عَجِّل ِلى سَيِّدَتي العافِيَه	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem26033.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ي <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُلتُ غَداةَ السَبتِ ِذ قيلَ لي <\|vsep\|> ِنَّ الَّتي أَحبَبتَها شاكِيَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها القائِلُ ما تَشتَكي <\|vsep\|> قالَ بِها عَينٌ تُرى بادِيَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ عِندي ِن تَشَأ رُقيةٌ <\|vsep\|> لا تَقصِدُ العَينُ لَها ثانِيَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرَأتُ حا ميمَ وَعوَّذتُها <\|vsep\|> بِالطورِ طَوراً ثُمَّ بِالغاشِيَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا قرة العين يا من لا أسميه	السريع	يا قُرَّةَ العَينِ يا مَن لا أُسمّيهِ يا مَن ِذا خَدِرَت رِجلي أُناديهِ يا مَن أُصوِّرُ تِمثالاً لَهُ عَجَباً ِذا خَلَوتُ بِهِ وَحدي أُناجيهِ ريمٌ رَمى قاصِداً قَلبي بِمُقلَتِهِ أَفديهِ مِن قاصِدٍ قَلبي وَأَحميهِ يا حَبَّذا مَوطِني ما دامَ ساكِنُهُ فَالقَلبُ مِنّي رَهينٌ في نَواحيهِ لا بارَكَ اللَهُ في قَلبي وَعَذَّبَهُ يَصبو وَيَهفو ِلى مَن لا يُواتيهِ لا يَقبَلُ النُصحَ ِلّا في مَحَبَتِهِ وَقَد تَصابى فَأَرداهُ تَصابيه فَهَل لِهذا جَزاءٌ مِنكِ مُلُهُ أَم لَيسَ عِندَكَم شُكرٌ يُجازيهِ حَمَّلتُهُ مِن هَواكُم فَوقَ طاقَتِهِ وَدونَ ذا مَن غَرامي كان يَكفيهِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem26034.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ي <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قُرَّةَ العَينِ يا مَن لا أُسمّيهِ <\|vsep\|> يا مَن ِذا خَدِرَت رِجلي أُناديهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن أُصوِّرُ تِمثالاً لَهُ عَجَباً <\|vsep\|> ِذا خَلَوتُ بِهِ وَحدي أُناجيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ريمٌ رَمى قاصِداً قَلبي بِمُقلَتِهِ <\|vsep\|> أَفديهِ مِن قاصِدٍ قَلبي وَأَحميهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبَّذا مَوطِني ما دامَ ساكِنُهُ <\|vsep\|> فَالقَلبُ مِنّي رَهينٌ في نَواحيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بارَكَ اللَهُ في قَلبي وَعَذَّبَهُ <\|vsep\|> يَصبو وَيَهفو ِلى مَن لا يُواتيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَقبَلُ النُصحَ ِلّا في مَحَبَتِهِ <\|vsep\|> وَقَد تَصابى فَأَرداهُ تَصابيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَل لِهذا جَزاءٌ مِنكِ مُلُهُ <\|vsep\|> أَم لَيسَ عِندَكَم شُكرٌ يُجازيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن نفسي مطيعة لهواها	الخفيف	ِنَّ نَفسي مُطيعَةٌ لِهَواها لَهِجَت بِالهَوى فَقَد أَشقاها لِفَتاةٍ قَد جُوِّعَ الخَصرُ مِنها أَكَلَ اللَحمَ وَالعِظامَ هَواها أَتَّقي سُخطَها فِراراً مِن الهَج رِ وَِن أَذنَبَت طَلَبتُ رِضاها بِنتُ خِدرٍ تُخشى العُيونُ عَلَيها أَكمَلَ اللَهُ خَلقَها ِذ بَراها أَينَ لا أَينَ مِثلُها ِنَّما يَح سُنُ مِن فَضلِ حُسنِها مَن سَواها	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem26035.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ه <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ نَفسي مُطيعَةٌ لِهَواها <\|vsep\|> لَهِجَت بِالهَوى فَقَد أَشقاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِفَتاةٍ قَد جُوِّعَ الخَصرُ مِنها <\|vsep\|> أَكَلَ اللَحمَ وَالعِظامَ هَواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَّقي سُخطَها فِراراً مِن الهَج <\|vsep\|> رِ وَِن أَذنَبَت طَلَبتُ رِضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنتُ خِدرٍ تُخشى العُيونُ عَلَيها <\|vsep\|> أَكمَلَ اللَهُ خَلقَها ِذ بَراها </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقد جئت الطبيب لسقم نفسي	الوافر	لَقَد جِئتُ الطَبيبَ لِسُقمِ نَفسي لِيَشفيها الطَبيبُ فَما شَفاها فَأُقسِمُ جاهِداً لَوَدِدتُ أَنّي ِذا ما المَوتُ مُعتَمِداً أَتاها بَدا بي قَبلَها فَلَقيتُ حَتفي وَلَم أَسمَع مَقالَةَ مَن نَعاها	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26036.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ه <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد جِئتُ الطَبيبَ لِسُقمِ نَفسي <\|vsep\|> لِيَشفيها الطَبيبُ فَما شَفاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأُقسِمُ جاهِداً لَوَدِدتُ أَنّي <\|vsep\|> ِذا ما المَوتُ مُعتَمِداً أَتاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
ظلوم يا منية مولاها	السريع	ظَلومُ يا مُنيَةَ مَولاها يا زينَةَ الدُنيا وَمَهناها يَنظُرُ مَولاها ِلى وَجهِها فَقَلَّما يَهتَمُّ مَولاها ظَلومُ يا تِلكَ الفَتاةُ الَّتي زَيَّنتِ الدُنيا بِمَرها تُضيءُ بِاللَيلِ ِذا ما بَدَت أَزَّرَها الحُسنُ وَرَدّاها يا أَيُّها السائِلُ عَن وَصفِها لَقَد وَصَفنا لَو بَلَغناها ِنَّكَ لَو أَبصَرتَها مَرَّةً أَجلَلتَها أَن تَتَمَنّاها لَم نَدرِ ما الدُنيا وَما طيبُها وَحُسنُها حَتّى رَأَيناها فَقُل لِقَومٍ حُرِموا أَن يَروا وَجهَ ظَلومَ اِستَرزِقوا اللَهَ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26037.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ه <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَلومُ يا مُنيَةَ مَولاها <\|vsep\|> يا زينَةَ الدُنيا وَمَهناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنظُرُ مَولاها ِلى وَجهِها <\|vsep\|> فَقَلَّما يَهتَمُّ مَولاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَلومُ يا تِلكَ الفَتاةُ الَّتي <\|vsep\|> زَيَّنتِ الدُنيا بِمَرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُضيءُ بِاللَيلِ ِذا ما بَدَت <\|vsep\|> أَزَّرَها الحُسنُ وَرَدّاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها السائِلُ عَن وَصفِها <\|vsep\|> لَقَد وَصَفنا لَو بَلَغناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّكَ لَو أَبصَرتَها مَرَّةً <\|vsep\|> أَجلَلتَها أَن تَتَمَنّاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم نَدرِ ما الدُنيا وَما طيبُها <\|vsep\|> وَحُسنُها حَتّى رَأَيناها </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا قلب ما لك لا تناهى	الكامل	يا قَلبِ ما لَكَ لا تَناهى عَن خُلَّةٍ شَحَطَت نَواها لَهفي وَيا أَسَفي عَلَي ها كَيفَ لا يُبكي هَواها أُمسي بِغَيرِ بِلادِها ما ِن أُريدُ بِها سِواها لَهفي لِبُعدِ فِراقِها يا لَيتَ قَلبي قَد تَناهى هَيهاتَ كَيفَ وَلَو يُقا لُ تَخَيَّرَنَّ لَما عَداها لَو كانَ قَلبي يَستَطي عُ يَطيرُ مِن شَوقٍ أَتاها بانَت بَعَقلِ مُتَيَّمٍ صَبِّ الفُؤادِ قَد اِرتَجاها فَتراهُ يَدعو بِاِسمِها كَيما يُجابَ ِذا دَعاها يا حَبَّذا يا حَبَّذا تَبدو لِعَينِكَ مُقلَتاها بَيضاءُ لَم يَرَ مِثلَها بَشَرٌ تَبارَكَ مَن بَراها فَكَأَنَّها شَمسٌ تَجَ لَت في البِلادِ لَهُ فَراها أَو دُرَّةٌ عِندَ الخَلا ئِفِ لَيسَ يُدرى مَن سَباها خَودٌ كَأَنَّ بِريقِها مِسكاً يَفوحُ لَدى كَراها فيما أَرى وَأَظُنُّهُ مِن غَيرِ أَن أَكُ ذُقتُ فاها كانَت لَدَينا وَالحِبا لُ ضَعيفَةٌ مِنها قُواها وَِذا خَضَعتُ بِمُقلَتي مُتَتَبِّعاً مِنها رِضاها بانَت فَلَيتَ فِراقَها ِذ كانَ مِن صَدري مَحاها فَكَأَنَّني ذو غُربَةٍ بِمَفازَةٍ مِلحٍ حُساها قَد جَفَّ ريقُ لِسانِهِ وَالنَفسُ يُجهِدُها صَداها عَطشانُ أَدلى دَلوَهُ خَوفَ المَنِيَّةِ في دِلاها فَثَوى يَمُدُّ رِشاءَها وَالنَفسُ تَجهَدُ مِن لَظاها حتّى ِذا اِرتَفَعَت وَظَ لَّ يَجُرُّها اِنحَلَّت عُراها فَهَوى وَخَرَّ بِِثرِها مُتَلَمِّساً مِنها ثَراها فَأَسالَ فيها نَفَسَهُ وَالنَفَسُ تَبلُغُ مُنتَهاها	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26038.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ه <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قَلبِ ما لَكَ لا تَناهى <\|vsep\|> عَن خُلَّةٍ شَحَطَت نَواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهفي وَيا أَسَفي عَلَي <\|vsep\|> ها كَيفَ لا يُبكي هَواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمسي بِغَيرِ بِلادِها <\|vsep\|> ما ِن أُريدُ بِها سِواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهفي لِبُعدِ فِراقِها <\|vsep\|> يا لَيتَ قَلبي قَد تَناهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهاتَ كَيفَ وَلَو يُقا <\|vsep\|> لُ تَخَيَّرَنَّ لَما عَداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ قَلبي يَستَطي <\|vsep\|> عُ يَطيرُ مِن شَوقٍ أَتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانَت بَعَقلِ مُتَيَّمٍ <\|vsep\|> صَبِّ الفُؤادِ قَد اِرتَجاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتراهُ يَدعو بِاِسمِها <\|vsep\|> كَيما يُجابَ ِذا دَعاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَبَّذا يا حَبَّذا <\|vsep\|> تَبدو لِعَينِكَ مُقلَتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيضاءُ لَم يَرَ مِثلَها <\|vsep\|> بَشَرٌ تَبارَكَ مَن بَراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّها شَمسٌ تَجَ <\|vsep\|> لَت في البِلادِ لَهُ فَراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو دُرَّةٌ عِندَ الخَلا <\|vsep\|> ئِفِ لَيسَ يُدرى مَن سَباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَودٌ كَأَنَّ بِريقِها <\|vsep\|> مِسكاً يَفوحُ لَدى كَراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيما أَرى وَأَظُنُّهُ <\|vsep\|> مِن غَيرِ أَن أَكُ ذُقتُ فاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَت لَدَينا وَالحِبا <\|vsep\|> لُ ضَعيفَةٌ مِنها قُواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا خَضَعتُ بِمُقلَتي <\|vsep\|> مُتَتَبِّعاً مِنها رِضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانَت فَلَيتَ فِراقَها <\|vsep\|> ِذ كانَ مِن صَدري مَحاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّني ذو غُربَةٍ <\|vsep\|> بِمَفازَةٍ مِلحٍ حُساها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد جَفَّ ريقُ لِسانِهِ <\|vsep\|> وَالنَفسُ يُجهِدُها صَداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَطشانُ أَدلى دَلوَهُ <\|vsep\|> خَوفَ المَنِيَّةِ في دِلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثَوى يَمُدُّ رِشاءَها <\|vsep\|> وَالنَفسُ تَجهَدُ مِن لَظاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتّى ِذا اِرتَفَعَت وَظَ <\|vsep\|> لَّ يَجُرُّها اِنحَلَّت عُراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَوى وَخَرَّ بِِثرِها <\|vsep\|> مُتَلَمِّساً مِنها ثَراها </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من جعلت فداه	المجتث	يا مَن جُعِلتُ فِداهُ وَمَن بَراني هَواهُ وَمَن أَروحُ وَأَغدو مُشَمِّراً في هَواهُ وَمَن بَرى اللَهُ فيهِ بَدائِعاً ِذ بَراهُ اِستَقبَحَت بَعدَكَ العَي نُ كُلَّ شَيءٍ تَراهُ وَكَم كَتَبتُ كِتاباً يَبكي لَهُ مَن قَراهُ وَقَد أَتاني جَوابٌ لَهُ فَما أَنساهُ أَنا الفِداءُ لِمَن خَطَّ هُ وَمَن أَملاهُ الشَمسُ أَحسنُ شَيءٍ رَأَيتُهُ حاشاهُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26039.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_2\|> ه <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن جُعِلتُ فِداهُ <\|vsep\|> وَمَن بَراني هَواهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن أَروحُ وَأَغدو <\|vsep\|> مُشَمِّراً في هَواهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن بَرى اللَهُ فيهِ <\|vsep\|> بَدائِعاً ِذ بَراهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِستَقبَحَت بَعدَكَ العَي <\|vsep\|> نُ كُلَّ شَيءٍ تَراهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم كَتَبتُ كِتاباً <\|vsep\|> يَبكي لَهُ مَن قَراهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَتاني جَوابٌ <\|vsep\|> لَهُ فَما أَنساهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الفِداءُ لِمَن خَطَّ <\|vsep\|> هُ وَمَن أَملاهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ويح من علق الأحبة قلبه	الكامل	يا وَيحَ مَن عَلِقَ الأَحِبَّةَ قَلبُهُ حَتّى ِذا ظَفِروا بِهِ قَتَلوهُ عَزّوا وَمالَ بهِ الهَوى فَأَذَلَّهُ ِنَّ العَزيزَ عَلى الذَليلِ يَتيهُ اُنظُر ِلى جَسَدٍ أَضَرَّ بِهِ الهَوى لَولا تَقَلُّبُ طَرفِهِ دَفَنوهُ مَن كانَ خِلواً مِن تَباريحِ الهَوى فَأَنا الهَوى وَحَليفُهُ وَأَبوهُ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26040.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ه <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا وَيحَ مَن عَلِقَ الأَحِبَّةَ قَلبُهُ <\|vsep\|> حَتّى ِذا ظَفِروا بِهِ قَتَلوهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزّوا وَمالَ بهِ الهَوى فَأَذَلَّهُ <\|vsep\|> ِنَّ العَزيزَ عَلى الذَليلِ يَتيهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اُنظُر ِلى جَسَدٍ أَضَرَّ بِهِ الهَوى <\|vsep\|> لَولا تَقَلُّبُ طَرفِهِ دَفَنوهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليس الخلي من الهوى كمعذب	الكامل	لَيسَ الخَلِيُّ مِنَ الهَوى كَمُعَذَّبٍ لَم يُمسِ مِن حَرِّ الهَوى خِلوا حَسبُ الهَوى بَلوى فَقَد بَلَغَ الهَوى بي يا مُحَمَّدُ غايَةَ البَلوى أَبقى الهَوى لِأَخيكَ نَفساً حُرَّةً حَسرى وَجِسماً ناحِلاً نِضوا وَِذا اِنتَهى العَياءُ بِأَهلِهِ يَوماً فِداءُ أَخي الهَوى الأَدوى	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26041.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيسَ الخَلِيُّ مِنَ الهَوى كَمُعَذَّبٍ <\|vsep\|> لَم يُمسِ مِن حَرِّ الهَوى خِلوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسبُ الهَوى بَلوى فَقَد بَلَغَ الهَوى <\|vsep\|> بي يا مُحَمَّدُ غايَةَ البَلوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبقى الهَوى لِأَخيكَ نَفساً حُرَّةً <\|vsep\|> حَسرى وَجِسماً ناحِلاً نِضوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قالوا خراسان أقصى ما يراد بنا	البسيط	قالوا خُراسانُ أَقصى ما يُرادُ بِنا ثُمَّ القُفولُ فَقَد جِئنا خُراسانا مَتى يُكونُ الَّذي أَرجو وَمُلُهُ أَمّا الَّذي كُنتُ أَخشاهُ فَقَد كانا ما أَقدَرَ اللَهَ أَن يُدني عَلى شَحَطٍ جيرانَ دِجلَةَ مِن جيرانِ جَيجانا عَينُ الزَمانِ أَصابَتنا فَلا نَظَرَت وَعُذِّبَت بِفُنونِ الهَجرِ أَلوانا يا لَيتَ مَن نَتَمَنّى عِندَ خَلوَتِنا ِذا خَلا خَلوَةً يَوماً تَمنّانا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26042.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا خُراسانُ أَقصى ما يُرادُ بِنا <\|vsep\|> ثُمَّ القُفولُ فَقَد جِئنا خُراسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى يُكونُ الَّذي أَرجو وَمُلُهُ <\|vsep\|> أَمّا الَّذي كُنتُ أَخشاهُ فَقَد كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَقدَرَ اللَهَ أَن يُدني عَلى شَحَطٍ <\|vsep\|> جيرانَ دِجلَةَ مِن جيرانِ جَيجانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَينُ الزَمانِ أَصابَتنا فَلا نَظَرَت <\|vsep\|> وَعُذِّبَت بِفُنونِ الهَجرِ أَلوانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا غريب الدار عن وطنه	المديد	يا غَريبَ الدارِ عَن وَطَنِه مُفرَداً يَبكي عَلى شَجَنِه شَفَّهُ ما شَفَّني فَبَكى كُلُّنا يَبكي عَلى سَكَنِه وَلَقَد زادَ الفُؤادَ شَجاً طائِرٌ يَبكي عَلى فَنَنِه كُلَّما جَدَّ البُكاءُ بِهِ دَبَّتِ الأَسقامُ في بَدَنِه	قصيدة وطنيه	https://www.aldiwan.net/poem26043.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_8\|> ن <\|theme_2\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا غَريبَ الدارِ عَن وَطَنِه <\|vsep\|> مُفرَداً يَبكي عَلى شَجَنِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَفَّهُ ما شَفَّني فَبَكى <\|vsep\|> كُلُّنا يَبكي عَلى سَكَنِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد زادَ الفُؤادَ شَجاً <\|vsep\|> طائِرٌ يَبكي عَلى فَنَنِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
من لي بمن أخشى الوشاة	الكامل	مَن لي بِمَن أَخشى الوُشا ةُ عَلَيهِ في ِتيانِهِ وَالحُبُّ شَيءٌ قَلَّ مَن يَقوى عَلى كِتمانِهِ لَمّا وَقَفتُ بِبابِهِ وَفَزِعتُ مِن هِجرانِهِ جاءَت تَحِيَّتُهُ قَري باً عَهدُها بِلِسانِهِ وَرَسولُهُ بِكِتابِهِ قَد خَطَّهُ بِبَنانِهِ وَأَنا الفِداءُ لِمَن أَلِف تُ مَكانَهُ لِمَكانِهِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26044.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن لي بِمَن أَخشى الوُشا <\|vsep\|> ةُ عَلَيهِ في ِتيانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحُبُّ شَيءٌ قَلَّ مَن <\|vsep\|> يَقوى عَلى كِتمانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا وَقَفتُ بِبابِهِ <\|vsep\|> وَفَزِعتُ مِن هِجرانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَت تَحِيَّتُهُ قَري <\|vsep\|> باً عَهدُها بِلِسانِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَسولُهُ بِكِتابِهِ <\|vsep\|> قَد خَطَّهُ بِبَنانِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أضحكني طورا وأبكاني	السريع	أَضحَكَني طَوراً وَأَبكاني كِتابُ مَولاتي وَخُلصاني طِرتُ سُروراً حينَ أَبصَرتُهُ فَاِعتَرَضَ الشَوقُ فَأَبكاني بِتُّ بِشَمٍّ وَاِعتِناقٍ لَهُ مُستَغنِياً عَن كُلِّ رَيحانِ واهاً لَهُ مِن زائِرٍ مُؤنِسٍ فَرَّجَ عَنّي بَعضَ أَحزاني	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26045.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ن <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَضحَكَني طَوراً وَأَبكاني <\|vsep\|> كِتابُ مَولاتي وَخُلصاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> طِرتُ سُروراً حينَ أَبصَرتُهُ <\|vsep\|> فَاِعتَرَضَ الشَوقُ فَأَبكاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتُّ بِشَمٍّ وَاِعتِناقٍ لَهُ <\|vsep\|> مُستَغنِياً عَن كُلِّ رَيحانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أغيب عنك بود لا يغيره	البسيط	أَغيبُ عَنكِ بِوُدٍّ لا يُغَيِّرُهُ نَأيُ المَحَلِّ وَلا صَرفٌ مِنَ الزَمَنِ فَِن أَعِش فَلَعَلَّ الدَهرَ يَجمَعُنا وِن أَمُت فَقَتيلُ الهَمِّ وَالحَزَنِ قَد زَيَّنَ اللَهُ في عَينَيَّ ما صَنَعت حَتّى أَرى حَسَناً ما لَيسَ بِالحَسَنِ تَعتَلُّ بِالشُغلِ عَنّا ما تُكاتِبُنا والشُغلُ لِلقَلبِ لَيسَ الشُغلُ لِلبَدَنِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26046.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَغيبُ عَنكِ بِوُدٍّ لا يُغَيِّرُهُ <\|vsep\|> نَأيُ المَحَلِّ وَلا صَرفٌ مِنَ الزَمَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن أَعِش فَلَعَلَّ الدَهرَ يَجمَعُنا <\|vsep\|> وِن أَمُت فَقَتيلُ الهَمِّ وَالحَزَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد زَيَّنَ اللَهُ في عَينَيَّ ما صَنَعت <\|vsep\|> حَتّى أَرى حَسَناً ما لَيسَ بِالحَسَنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أروني وجه نسرين	الهزج	أَروني وَجهَ نِسرينِ وَأَنّى لي بِنِسرينِ أَروني مَن يُداويني مِنَ الداءِ وَيَشفيني فَِن لَم تَملِكوا الأَمرَ الَّ ذي أَرجو فَمَنوني وَذُبّوا اليَأسَ عَن قَلبي بِما شِئتُم وَغُرّوني فَيا شُغلي عَنِ الدُنيا وَيا شُغلي عَنِ الدينِ أَما شَيءٌ مِنَ الأَشيا ءِ مِن وَصلِكِ يُدنيني	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26047.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_10\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَروني وَجهَ نِسرينِ <\|vsep\|> وَأَنّى لي بِنِسرينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَروني مَن يُداويني <\|vsep\|> مِنَ الداءِ وَيَشفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن لَم تَملِكوا الأَمرَ الَّ <\|vsep\|> ذي أَرجو فَمَنوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذُبّوا اليَأسَ عَن قَلبي <\|vsep\|> بِما شِئتُم وَغُرّوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا شُغلي عَنِ الدُنيا <\|vsep\|> وَيا شُغلي عَنِ الدينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد كنت أسلكت الرجاء سبيله	الكامل	قَد كُنتَ أَسلَكتَ الرَجاءَ سَبيلَهُ وَأَقَمتَ مُنتَظِرَ الرَجاءِ زَمانا لَو نِلتَها كانَت لِقَلبِكَ مَقنَعاً مِن كُلِّ شَيءٍ كائِنٍ ما كانا ِنَّ الَّتي كَتَبَت بِما كَتَبت بِهِ تَرَكَت رَجاءَكَ واقِفاً حَيرانا لَو كُنتَ مِنها واثِقاً بِمَوَدَّةٍ لَهَوَيتَ ما تَأَتي بِهِ أَحيانا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26048.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتَ أَسلَكتَ الرَجاءَ سَبيلَهُ <\|vsep\|> وَأَقَمتَ مُنتَظِرَ الرَجاءِ زَمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو نِلتَها كانَت لِقَلبِكَ مَقنَعاً <\|vsep\|> مِن كُلِّ شَيءٍ كائِنٍ ما كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الَّتي كَتَبَت بِما كَتَبت بِهِ <\|vsep\|> تَرَكَت رَجاءَكَ واقِفاً حَيرانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أَدَّبَني الدَهرُ بِخِذلانِ	السريع	أَدَّبَني الدَهرُ بِخِذلانِ أَنكَرتُهُ مِن بِعدِ عِرفانِ وَصِرتُ فَرداً مِن خَليلي الَّذي كانَت بِهِ تورِقُ أَغصاني فَالحَمدُ لِلَّهِ عَلى ما قَضى لَم تَدُمِ الدُنيا لِأِنسانِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26049.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَدَّبَني الدَهرُ بِخِذلانِ <\|vsep\|> أَنكَرتُهُ مِن بِعدِ عِرفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصِرتُ فَرداً مِن خَليلي الَّذي <\|vsep\|> كانَت بِهِ تورِقُ أَغصاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
أمرت بكتمان الذي لو أشعته	الطويل	أُمِرتُ بِكِتمانِ الَّذي لَو أَشَعتُهُ فَأَظهَرتُهُ لَم يَعلَمِ الناسُ مَن أَعني وَلَكِن سَأُخفي ما كَتَمتُ تَجَلُّداً وَلَيسَ لِأَسرارِ المُحِبّينَ كَالدَفنِ سَأَسكُتُ كَيلا يَعلَمَ الناسُ مَنطِقي وَنَسلَمَ مِن أَهلِ الوِشايَةِ وَالظَنِّ أَلا قَد جَنى طَرفي عَلَيَّ بَلِيَّةً أَعوذُ بِكَ اللَهُمَّ مِن شَرِّ ما يَجني أَسَيِّدَتي هَل مِن سَبيلٍ لِنَظرةٍ كَنَظرَتي الأولى وَِن هِيَ لَم تُغنِ وَكَيفَ تُجيبوني ِذا ما سَأَلتُكُم وَلَيسَ لَكُم شَوقي وَلا عِندَكُم حُزني وَِنّي لَأَشقى الناسِ ِن دامَ ما أَرى عَلى ما أَرى لا يَنقَضي أَبداً عَنّي أَلا لَيتَ شِعري هَل أَموتُ بِغُصَّتي وَلَم أَتَمَتَّع مِن حَديثِكِ في أَمنِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26050.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أُمِرتُ بِكِتمانِ الَّذي لَو أَشَعتُهُ <\|vsep\|> فَأَظهَرتُهُ لَم يَعلَمِ الناسُ مَن أَعني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن سَأُخفي ما كَتَمتُ تَجَلُّداً <\|vsep\|> وَلَيسَ لِأَسرارِ المُحِبّينَ كَالدَفنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَسكُتُ كَيلا يَعلَمَ الناسُ مَنطِقي <\|vsep\|> وَنَسلَمَ مِن أَهلِ الوِشايَةِ وَالظَنِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا قَد جَنى طَرفي عَلَيَّ بَلِيَّةً <\|vsep\|> أَعوذُ بِكَ اللَهُمَّ مِن شَرِّ ما يَجني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسَيِّدَتي هَل مِن سَبيلٍ لِنَظرةٍ <\|vsep\|> كَنَظرَتي الأولى وَِن هِيَ لَم تُغنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ تُجيبوني ِذا ما سَأَلتُكُم <\|vsep\|> وَلَيسَ لَكُم شَوقي وَلا عِندَكُم حُزني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَشقى الناسِ ِن دامَ ما أَرى <\|vsep\|> عَلى ما أَرى لا يَنقَضي أَبداً عَنّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
اليوم للناس عيد يفرحون به	البسيط	اليَومَ لِلناسِ عيدٌ يَفرَحونَ بِهِ وَلَيسَ لي مِنهُ ِلّا الهَمُّ والحَزَنُ ِذا تَلِفتُ اِشتِياقاً زادَني كَمَداً أَلّا يَكونَ قَريباً مِنِّيَ السَكَنُ فَمَن يَكُن قَرَّ عَيناً أَو رَجا فَرَجاً وَلَذَّ أَو باتَ يَأوي عَينَهُ الوَسَنُ فَلَستُ ذاكَ بِحَمدِ اللَهِ تَمنَعُني مِنهُ ظَلومُ وَحَظٌّ عاقَهُ الزَمَنُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26051.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اليَومَ لِلناسِ عيدٌ يَفرَحونَ بِهِ <\|vsep\|> وَلَيسَ لي مِنهُ ِلّا الهَمُّ والحَزَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا تَلِفتُ اِشتِياقاً زادَني كَمَداً <\|vsep\|> أَلّا يَكونَ قَريباً مِنِّيَ السَكَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن يَكُن قَرَّ عَيناً أَو رَجا فَرَجاً <\|vsep\|> وَلَذَّ أَو باتَ يَأوي عَينَهُ الوَسَنُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بأبي سمية سيد الريحان	الكامل	بِأَبي سَمِيَّةَ سَيِّدِ الرَيحانِ تَرَكَت فُؤادي دائِمَ الخَفَقانِ قولوا لِنَرجِسَ خَلِّصي قَلبي فَقَد غَرَّقتِه في لُجَّةِ الهِجرانِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26052.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِأَبي سَمِيَّةَ سَيِّدِ الرَيحانِ <\|vsep\|> تَرَكَت فُؤادي دائِمَ الخَفَقانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أمسى الفؤاد بهذا المصر مرتهنا	البسيط	أَمسى الفُؤادُ بِهَذا المِصرِ مُرتَهَنا فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا دَعِ الحِجازَ وَمَن أَمسى يَحُلُّ بِهِ ِنَّ الفُؤادَ بِأَهلِ الغَورِ قَد فُتِنا	قصيدة وطنيه	https://www.aldiwan.net/poem26053.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_2\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمسى الفُؤادُ بِهَذا المِصرِ مُرتَهَنا <\|vsep\|> فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومستكره للحب في لجج الهوى	الطويل	وَمُستَكرِهٍ لِلحُبِّ في لُجَجِ الهَوى يَموتُ وَيحيا عِندَ كُلِّ أَوانِ يَموتُ ِذا يَستَهُ مِن حَبيبِهِ وَيَحيا ِذا حَرَّكتَهُ بِأَماني	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem26054.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُستَكرِهٍ لِلحُبِّ في لُجَجِ الهَوى <\|vsep\|> يَموتُ وَيحيا عِندَ كُلِّ أَوانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كان ما كنت مشفقا أن يكونا	الخفيف	كانَ ما كُنتُ مُشفِقاً أَن يَكونا أَحسَنَ اللَهُ صُحبَةَ الظاعِنينا اِستَقَلّوا وَراءَهُم مَطلَعَ الشَم سِ وَخَلّوا بَناتِ نَعشٍ يَمينا فَاِستَهاموا قَلباً يَذوبُ مِن الشَو قِ وَعَيناً تَبكي فَتُبكي العُيونا	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26055.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كانَ ما كُنتُ مُشفِقاً أَن يَكونا <\|vsep\|> أَحسَنَ اللَهُ صُحبَةَ الظاعِنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِستَقَلّوا وَراءَهُم مَطلَعَ الشَم <\|vsep\|> سِ وَخَلّوا بَناتِ نَعشٍ يَمينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
هذا كتاب بدمع عيني	البسيط	هَذا كِتابٌ بِدَمعِ عَيني أَملاهُ قَلبي عَلى بَناني ِلى حَبيبٍ كَنَيتُ عَنهُ أَجَلَّ ذِكرَ اِسمِهِ لِساني قَد كُنتُ أَطوي هَواهُ عِندي مُذ كُنتُ في سالِفِ الزَمانِ فَبُحتُ ِذ طالَ بي بَلائي وَلَم يَكُن لي بِهِ يَدانِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26056.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا كِتابٌ بِدَمعِ عَيني <\|vsep\|> أَملاهُ قَلبي عَلى بَناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى حَبيبٍ كَنَيتُ عَنهُ <\|vsep\|> أَجَلَّ ذِكرَ اِسمِهِ لِساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ أَطوي هَواهُ عِندي <\|vsep\|> مُذ كُنتُ في سالِفِ الزَمانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سبحان رب العلا ما كان أغفلني	البسيط	سُبحانَ رَبِّ العُلا ما كانَ أَغفَلَني عَمّا دَهَتني بِهِ الأَيّامُ وَالزَمَنُ مَن لَم يَذُق فُرقَةَ الأَحبابِ ثُمَّ يَرى ثارَهُم بَعدَهُم لَم يَدرِ ما الحَزَنُ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem26057.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سُبحانَ رَبِّ العُلا ما كانَ أَغفَلَني <\|vsep\|> عَمّا دَهَتني بِهِ الأَيّامُ وَالزَمَنُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أظلوم لما أن مللت وحلت عن	الكامل	أَظَلومُ لَمّا أَن مَلِلتِ وَحُلتِ عَن عَهدِ المَوَدَّةِ قُلتِ كانَ وَكانا وَهَجَرتِني هَجرَ اِمرِئٍ مُتَعَتِّبٍ أَمسى رِضاهُ عَلى الهَوى غَضبانا لَو كُنتِ حينَ مَلِلتِ وَصلي قُلتِ لي أُكفُف فَلَستُ مُواصِلاً ِنسانا لَخَزَنتُ وُدَّكِ في الفُؤادِ وَلَم أَزَل لَكِ حافِظاً وَمَنَحتُكِ الهِجرانا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26058.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَظَلومُ لَمّا أَن مَلِلتِ وَحُلتِ عَن <\|vsep\|> عَهدِ المَوَدَّةِ قُلتِ كانَ وَكانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَجَرتِني هَجرَ اِمرِئٍ مُتَعَتِّبٍ <\|vsep\|> أَمسى رِضاهُ عَلى الهَوى غَضبانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتِ حينَ مَلِلتِ وَصلي قُلتِ لي <\|vsep\|> أُكفُف فَلَستُ مُواصِلاً ِنسانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكل طريق لي من الحب راصد	الطويل	بِكُلِّ طَريقٍ لي مِن الحُبِّ راصِدٌ بِكَفَّيهِ سَيفٌ لِلهَوى وَسِنانُ وَمَا لي عَنهُ مِن مَفَرٍّ وَِنَّني لَأَجبُنُ عَنهُ وَالمُحِبُّ جَبانُ فَقَد صِرتُ بَينَ البابِ وَالدارِ لَيسَ لي مَقامٌ وَلا لي ِن خَرَجتُ أَمانُ وَما سُمتُ نَفسي الصَبرَ عَمَّن أُحِبُّهُ وَلا خُنتُهُ فيمَن أَراه يُخانُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26059.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِكُلِّ طَريقٍ لي مِن الحُبِّ راصِدٌ <\|vsep\|> بِكَفَّيهِ سَيفٌ لِلهَوى وَسِنانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَا لي عَنهُ مِن مَفَرٍّ وَِنَّني <\|vsep\|> لَأَجبُنُ عَنهُ وَالمُحِبُّ جَبانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد صِرتُ بَينَ البابِ وَالدارِ لَيسَ لي <\|vsep\|> مَقامٌ وَلا لي ِن خَرَجتُ أَمانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا غرني بعدك إنسان	السريع	لا غَرَّني بَعدَكِ ِنسانُ فَقَد بَدَت لي مِنكِ أَلوانُ فَِن تَغَيَّرتِ فَما حيلَتي ما لي عَلى قَلبِكِ سُلطانُ أَصبِرُ حَتّى يَذهَبَ المَوتُ بي عَنكِ وَقَلبي مِنكِ مَلنُ ِنَّ الَّذي غَيَّرَهُم قادِرٌ أَن يَرجِعوا لي كَالَّذي كانوا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26060.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا غَرَّني بَعدَكِ ِنسانُ <\|vsep\|> فَقَد بَدَت لي مِنكِ أَلوانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن تَغَيَّرتِ فَما حيلَتي <\|vsep\|> ما لي عَلى قَلبِكِ سُلطانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبِرُ حَتّى يَذهَبَ المَوتُ بي <\|vsep\|> عَنكِ وَقَلبي مِنكِ مَلنُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا أهل فوز ألا تسمعون	المتقارب	أَيا أَهلَ فَوزٍ أَلا تَسمَعونَ أَلا تَنظُرونَ ِلى ما لَقينا أَلا تَعجَبونَ لِفَوزِ المُني تَميلُ وَتُصغي ِلى الكاشِحينا وَلَو شِئتُ مِلتُ ِلى غَيرِها ِلى مَن يَكونُ بِوُدّي ضَنينا وَلَكِنَّني كُنتُ عاهَدتُها عَلى أَن أَدومَ وأَن لا أَخونا فَقَد عَجِبَ الناسُ مِن أَمرِنا وَأَنساهُمُ قِصَصَ الأَوَّلينا وَصِرنا حَديثاً لِمَن بَعدَنا تُحَدِّثُ عَنّا القُرونُ القُرونا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26061.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا أَهلَ فَوزٍ أَلا تَسمَعونَ <\|vsep\|> أَلا تَنظُرونَ ِلى ما لَقينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا تَعجَبونَ لِفَوزِ المُني <\|vsep\|> تَميلُ وَتُصغي ِلى الكاشِحينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو شِئتُ مِلتُ ِلى غَيرِها <\|vsep\|> ِلى مَن يَكونُ بِوُدّي ضَنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِنَّني كُنتُ عاهَدتُها <\|vsep\|> عَلى أَن أَدومَ وأَن لا أَخونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد عَجِبَ الناسُ مِن أَمرِنا <\|vsep\|> وَأَنساهُمُ قِصَصَ الأَوَّلينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا التقينا شكونا ما نكاتمه	البسيط	ِذا اِلتَقَينا شَكَونا ما نُكاتِمُهُ في عِفَّةٍ وَحَديثٍ مِن هُنا وَهُنا لَو تَسمَعُ الطَيرُ ما نَشكو عَكَفنَ بِنا كَما عَكَفنَ بِداوُدَ الَّذي فُتِنا فَما تَزالُ لَنا أَشياءُ نُحدِثُها تَكونُ لِلناسِ فيما بَعدَنا سُنَنا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26062.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا اِلتَقَينا شَكَونا ما نُكاتِمُهُ <\|vsep\|> في عِفَّةٍ وَحَديثٍ مِن هُنا وَهُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو تَسمَعُ الطَيرُ ما نَشكو عَكَفنَ بِنا <\|vsep\|> كَما عَكَفنَ بِداوُدَ الَّذي فُتِنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أمد عيني إلى الدنيا وزهرتها	البسيط	أَمُدُّ عَيني ِلى الدُنيا وَزَهرَتِها فَما تَرى العَينُ شَيئاً غَيرَها حَسَنا سِرّي وَسِرُّكِ لَم يَعلَم بِهِ أَحَدٌ ِلّا الِلهُ وَِلّا أَنتِ ثُمَّ أَنا وَاللَهِ لَو كانَتِ الدُنيا بِأَجمَعِها في راحَتي لَم أَجِد عِندي لَها ثَمَنا وَلَستُ كَاِبنِ عَزيزٍ في مَوَدَّتِهِ مَن باعَ بِالمُلكِ مَن يَهوى فَقَد غُبِنا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26063.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمُدُّ عَيني ِلى الدُنيا وَزَهرَتِها <\|vsep\|> فَما تَرى العَينُ شَيئاً غَيرَها حَسَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِرّي وَسِرُّكِ لَم يَعلَم بِهِ أَحَدٌ <\|vsep\|> ِلّا الِلهُ وَِلّا أَنتِ ثُمَّ أَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَهِ لَو كانَتِ الدُنيا بِأَجمَعِها <\|vsep\|> في راحَتي لَم أَجِد عِندي لَها ثَمَنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
خلوتم بأنواع السرور هناكم	الطويل	خَلَوتُم بِأَنَواعِ السُرورِ هَناكُمُ وَأَفرَدتُموني لِلصَبابَةِ وَالحَزَن أَتَستَحسِنونَ الهَجرَ نَفسي فِداؤُكُم أَلا كُلُّ ما اِستَحسَنتُمُ فَهُوَ الحَسَن أَرى الحُبَّ حَلواً كَاِسمِهِ غَيرَ أَنَّهُ مُنَغِّصُ لَذّاتٍ ثَقيلٌ عَلى البَدَن وَعَذَّبتُموني بِالجَفاءِ وَِنَّني لَراضٍ بِما تَرضَون لي وَهُوَ الغَبَن	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26064.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلَوتُم بِأَنَواعِ السُرورِ هَناكُمُ <\|vsep\|> وَأَفرَدتُموني لِلصَبابَةِ وَالحَزَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَستَحسِنونَ الهَجرَ نَفسي فِداؤُكُم <\|vsep\|> أَلا كُلُّ ما اِستَحسَنتُمُ فَهُوَ الحَسَن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى الحُبَّ حَلواً كَاِسمِهِ غَيرَ أَنَّهُ <\|vsep\|> مُنَغِّصُ لَذّاتٍ ثَقيلٌ عَلى البَدَن </\|bsep\|> </\|psep\|>
مرحبا بالأحبة القادمينا	الخفيف	مَرحَباً بِالأَحِبَّةِ القادِمينا فَلَعَمري لَطالَ ما أَوحَشونا ِنَّما أَذكُرُ الجِوارَ ِذا شَطّ وا ليَخفى الهَوى عَلى العالَمينا وَِذا الدارُ مَرَّةً جَمَعَتنا قُلتُ وَاحَسرَتا عَلى الظاعِنينا وَالهَوى لَيسَ يَعلَمُهُ ِلّا اللَ هُ وَالناسُ يُكثِرونَ الظُنونا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26065.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَرحَباً بِالأَحِبَّةِ القادِمينا <\|vsep\|> فَلَعَمري لَطالَ ما أَوحَشونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما أَذكُرُ الجِوارَ ِذا شَطّ <\|vsep\|> وا ليَخفى الهَوى عَلى العالَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا الدارُ مَرَّةً جَمَعَتنا <\|vsep\|> قُلتُ وَاحَسرَتا عَلى الظاعِنينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليس الحبيب على ما كنت تعهده	الخفيف	لَيسَ الحَبيبُ عَلى ما كُنتَ تَعهَدُهُ قَد غَيَّرَ الدَهرُ ذاكَ الحُبَّ أَلوانا فَلَن تَزالَ عَلَيهِ العَينُ باكِيَةً وَلَن يَعودَ ِلى ما كانَ ما كانا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26066.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيسَ الحَبيبُ عَلى ما كُنتَ تَعهَدُهُ <\|vsep\|> قَد غَيَّرَ الدَهرُ ذاكَ الحُبَّ أَلوانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيها العاتب الذي يتجنى	الخفيف	أَيُّها العاتِبُ الَّذي يَتَجَنّى كُلَّ يَومٍ لِيَصرِمَ الحَبلَ مِنّا قَد عَرَفنا الَّذي تُريدُ بِهَذا فَأتِ ما شِئتَ راشِداً ما تَعنّى ِن تَكُن لَم تُرِد وِصالَ سِواها فَلِماذا صَدَدتَ وَجهَكَ عَنّا قَد بَذَلنا لَكَ المَوَدَّةَ وَالحُ بَّ وَزِدناكَ فَوقَ ما تَتَمنّى وَاِتَّبَعنا رِضاكَ في كُلِّ وَجهٍ لَو نُجازى بِمِثلِ ما قَد فَعَلنا فَِلى كَم وَكَم فُؤادي أُهدي وَِلى كَم وَكَم وَكَم تَتَجَنَّى قَد أَمَتَّ الوِصالَ مِنكَ بِصَدٍّ لَو أَعَدتَ الوِصالَ مِنكَ لَعِشنا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26067.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيُّها العاتِبُ الَّذي يَتَجَنّى <\|vsep\|> كُلَّ يَومٍ لِيَصرِمَ الحَبلَ مِنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد عَرَفنا الَّذي تُريدُ بِهَذا <\|vsep\|> فَأتِ ما شِئتَ راشِداً ما تَعنّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَكُن لَم تُرِد وِصالَ سِواها <\|vsep\|> فَلِماذا صَدَدتَ وَجهَكَ عَنّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد بَذَلنا لَكَ المَوَدَّةَ وَالحُ <\|vsep\|> بَّ وَزِدناكَ فَوقَ ما تَتَمنّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِتَّبَعنا رِضاكَ في كُلِّ وَجهٍ <\|vsep\|> لَو نُجازى بِمِثلِ ما قَد فَعَلنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِلى كَم وَكَم فُؤادي أُهدي <\|vsep\|> وَِلى كَم وَكَم وَكَم تَتَجَنَّى </\|bsep\|> </\|psep\|>
كنت أنت الهوى وزينك الحب	الخفيف	كُنتِ أَنتِ الهَوى وَزَيَّنَكِ الحُ بُّ فَقَرّي عَيناً بِهِ وَاِطمَئِنّي وَاِعلَمي أَنَّهُ مِنَ القَولِ حَقّاً قِسمَةٌ خارَها لَكِ اللَهُ مِنّي فَلَقَد نِلتِ في الفُؤادِ مَحَلاً لَو تَمَنَّيتِ زادَ فَوقَ التَمنّي	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem26068.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كُنتِ أَنتِ الهَوى وَزَيَّنَكِ الحُ <\|vsep\|> بُّ فَقَرّي عَيناً بِهِ وَاِطمَئِنّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِعلَمي أَنَّهُ مِنَ القَولِ حَقّاً <\|vsep\|> قِسمَةٌ خارَها لَكِ اللَهُ مِنّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا كان قلبي حين يعبا بمن	السريع	لا كانَ قَلبي حينَ يَعبا بِمَن لَهُ لِسانانِ وَوَجهانِ يَكذِبُني الحُبَّ وَحُبّي لَهُ أَوَّلُ حُبٍّ ما لَهُ ثانِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26069.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا كانَ قَلبي حينَ يَعبا بِمَن <\|vsep\|> لَهُ لِسانانِ وَوَجهانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
دعته بالويل فلبى لها	السريع	دَعَتهُ بِالوَيلِ فَلَبّى لَها مُستَملِحاً لِلوَيلِ مُستَحسِنا وَصارَ لا تَدعو سِواها بِهِ سِواهُ ِلّا قالَ لا بَل أَنا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem26070.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دَعَتهُ بِالوَيلِ فَلَبّى لَها <\|vsep\|> مُستَملِحاً لِلوَيلِ مُستَحسِنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما أراني إلا سأهجر من ليس	الخفيف	ما أُراني ِلّا سَأَهجُرُ مَن لَي سَ يَراني أَقوى عَلى الهِجرانِ مَلَّني واثِقاً بِحُسنِ وَفائي ما أَضَرَّ الوَفاءَ بِالِنسانِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26071.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما أُراني ِلّا سَأَهجُرُ مَن لَي <\|vsep\|> سَ يَراني أَقوى عَلى الهِجرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا لوم أن غضبت عليك فإنها	الكامل	لا لَومَ أَن غَضِبَت عَلَيكَ فَِنَّها سَمِعَت لَعَمرُكَ أَعظَمَ البُهتانِ زَعَمَ الرَسولُ بِأَنَّني راوَدتُهُ كَذَبَ الرَسولُ وَمُنزِلِ الفُرقانِ ما كُنتُ أَجمعُ خَصلَتَين خِيانَةً لَكُمُ وَبَيعَ كَرامَةٍ بِهَوانِ عَطَفَ الأَحِبَّةُ كُلُّهُم وَكَأَنَّما قَد وُكِّلَت بِتَعَلُّمِ الهِجرانِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26072.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا لَومَ أَن غَضِبَت عَلَيكَ فَِنَّها <\|vsep\|> سَمِعَت لَعَمرُكَ أَعظَمَ البُهتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَعَمَ الرَسولُ بِأَنَّني راوَدتُهُ <\|vsep\|> كَذَبَ الرَسولُ وَمُنزِلِ الفُرقانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كُنتُ أَجمعُ خَصلَتَين خِيانَةً <\|vsep\|> لَكُمُ وَبَيعَ كَرامَةٍ بِهَوانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وآليت أن لا تكتبي ففجعتني	الطويل	وَلَيتِ أَن لا تَكتُبي فَفَجَعتِني بِأَكبَرِ شَيءٍ مِنكِ كانَ يَكونُ فَأَحيي فَتىً قَد ماتَ هَمّاً وَكَفِّرِي يَمينَكِ ِن كانَت عَلَيكِ يَمينُ فَلَو أَنَّ ما أَشكو ِلَيكِ شَكوتُهُ ِلى صَخرَةٍ كانَت لِذاكِ تَلينُ وَفي القَلبِ ما لا يَنبَغي أَن أَبُثَّهُ سِواكِ عَلى أَنَّ الرَسولَ أَمينُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26073.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَيتِ أَن لا تَكتُبي فَفَجَعتِني <\|vsep\|> بِأَكبَرِ شَيءٍ مِنكِ كانَ يَكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَحيي فَتىً قَد ماتَ هَمّاً وَكَفِّرِي <\|vsep\|> يَمينَكِ ِن كانَت عَلَيكِ يَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّ ما أَشكو ِلَيكِ شَكوتُهُ <\|vsep\|> ِلى صَخرَةٍ كانَت لِذاكِ تَلينُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وراضي القلب غضبان اللسان	الوافر	وَراضي القَلبِ غَضبانِ اللِسانِ لَهُ خُلقانِ ما يَتَشابَهانِ يُسِرُّ مَوَدَّتي وَيُطيلُ غَيظي وَيَمزُجُ لي الكَرامَةَ بِالهَوانِ هَبي دَمعي لِعَيني ِنَّ دَمعي مُطيعُكِ يا ظَلومُ وَقَد عَصاني فَكَيفَ تَجِفُّ عَينا مُستَهامٍ بِطولِ بُكاهُما تَتَبادَرانِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26074.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَراضي القَلبِ غَضبانِ اللِسانِ <\|vsep\|> لَهُ خُلقانِ ما يَتَشابَهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسِرُّ مَوَدَّتي وَيُطيلُ غَيظي <\|vsep\|> وَيَمزُجُ لي الكَرامَةَ بِالهَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبي دَمعي لِعَيني ِنَّ دَمعي <\|vsep\|> مُطيعُكِ يا ظَلومُ وَقَد عَصاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
أصبحت أطوع خلق الله كلهم	البسيط	أَصبَحتُ أَطوَعَ خَلقِ اللَهِ كُلِّهِمُ نَفساً لِأَكثَرِ خَلقِ اللَهِ عِصيانا فَلا كِتابٌ فَدَتكِ النَفسُ يُضحِكُنا فَقَد أَتانا كِتابٌ مِنكِ أَبكانا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26075.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَصبَحتُ أَطوَعَ خَلقِ اللَهِ كُلِّهِمُ <\|vsep\|> نَفساً لِأَكثَرِ خَلقِ اللَهِ عِصيانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا رب رد علينا	المجتث	يا رَبُّ رُدُّ عَلَينا مَن كانَ أُنساً وَزَينا مَن لا نُسَرُّ بِعَيشٍ حَتّى يُكونَ لَدَينا يا مَن أُتيحُ لِقَلبي هَواهُ شُؤماً وَحَينا مازِلتُ مُذ غِبتَ عَنّي مِن أَسخَنِ الناسِ عَينا ما كانَ حَجُّكَ هَذا ِلّا بَلاءً عَلَينا	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26076.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_2\|> ن <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَبُّ رُدُّ عَلَينا <\|vsep\|> مَن كانَ أُنساً وَزَينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن لا نُسَرُّ بِعَيشٍ <\|vsep\|> حَتّى يُكونَ لَدَينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن أُتيحُ لِقَلبي <\|vsep\|> هَواهُ شُؤماً وَحَينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مازِلتُ مُذ غِبتَ عَنّي <\|vsep\|> مِن أَسخَنِ الناسِ عَينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا إن لم يدافع الله عني	الخفيف	أَنا ِن لَم يُدافِعِ اللَهُ عَنّي مَيِّتٌ مِن هَواكَ يا ِنسانُ لَيتَني وَالمُنى قَليلٌ غَناها عَن مُحِبٍ تَشُفُّهُ الأَحزانُ مُتُّ مِن قَبلِ أَن أَراكَ وَأَن يَظ هَرَ لي مِنكَ سَيِّدي الهِجرانُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26077.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا ِن لَم يُدافِعِ اللَهُ عَنّي <\|vsep\|> مَيِّتٌ مِن هَواكَ يا ِنسانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَني وَالمُنى قَليلٌ غَناها <\|vsep\|> عَن مُحِبٍ تَشُفُّهُ الأَحزانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كان خروجي من عندكم قدرا	المنسرح	كانَ خُروجي مِن عِندِكُم قَدراً وَحادِثاً مِن حَوادِثِ الزَمَنِ مِن قَبلِ أَن أَعرِضَ الفِراقَ عَلى قَلبي وَأَن اِستَعِدَّ لِلحَزَنِ لا شَيءَ أَشفى فيما سَمِعتُ بِهِ مِن سَكَنٍ يَشتَكي ِلى سَكَنِ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem26078.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ن <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كانَ خُروجي مِن عِندِكُم قَدراً <\|vsep\|> وَحادِثاً مِن حَوادِثِ الزَمَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن قَبلِ أَن أَعرِضَ الفِراقَ عَلى <\|vsep\|> قَلبي وَأَن اِستَعِدَّ لِلحَزَنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خبروني عن الهوى أو سلوني	الخفيف	خَبِّروني عَنِ الهَوى أَو سَلوني نارُ قَلبي تَمُدُّ ماءَ جُفوني تِلكَ نارٌ في القَلبِ أَوقَدَها الحُ بُّ فَباحَت بِالمُضمَرِ المُكنونِ فَقَدَت عَينَيَ الحَبيبَ فَما أَخ وَفَني أَن تَكونَ أَشقى العُيونِ ذِكرُهُ لازِمٌ لِقَلبي وَلا عَه دَ لِعَيني بِوَجهِهِ مُنذُ حينِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26079.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَبِّروني عَنِ الهَوى أَو سَلوني <\|vsep\|> نارُ قَلبي تَمُدُّ ماءَ جُفوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تِلكَ نارٌ في القَلبِ أَوقَدَها الحُ <\|vsep\|> بُّ فَباحَت بِالمُضمَرِ المُكنونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَدَت عَينَيَ الحَبيبَ فَما أَخ <\|vsep\|> وَفَني أَن تَكونَ أَشقى العُيونِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إني أجل ظلوما أن يكون لها	البسيط	ِنّي أُجِلُّ ظَلوماً أَن يَكونَ لَها بَينَ الجَواري ِذا قَوَّمتَها ثَمَنُ وَما قَرَنتُ بِها في مَجلَسٍ حَسَناً ِلّا بِحُسنِ ظَلومٍ يَقبُحُ الحَسَنُ وَلَو يَسوقُ جَميعُ الناسِ ما مَلَكوا لِنَظرَةٍ مِن ظَلومِ الحُسنِ ما غُبِنوا وَلَو تَبَدَّت ظَلومٌ وَهيَ مُسفِرةٌ تَحتَ الظَلامِ لِأَهلِ الأَرضِ لِاَفتُتِنوا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26080.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي أُجِلُّ ظَلوماً أَن يَكونَ لَها <\|vsep\|> بَينَ الجَواري ِذا قَوَّمتَها ثَمَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما قَرَنتُ بِها في مَجلَسٍ حَسَناً <\|vsep\|> ِلّا بِحُسنِ ظَلومٍ يَقبُحُ الحَسَنُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو يَسوقُ جَميعُ الناسِ ما مَلَكوا <\|vsep\|> لِنَظرَةٍ مِن ظَلومِ الحُسنِ ما غُبِنوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
من عذيري من مذنب غضبان	الخفيف	مَن عَذيري مِن مُذنِبٍ غَضبانِ جِئتُ أَبغي عِتابَهُ فَبَداني حُبُّ ذَلفاءَ داخِلٌ في فُؤادي مُرتَعٍ فيهِ رَوضَةَ الأَحزانِ حَدِّثيني عَمَّن أَشاعَ حَديثاً أَنا فيهِ وَأَنتِ مُشتَرِكانِ فَلَعَمري ِنّي لَأَدفِنُ أَسرا رَكِ عِندي في حُفرَةِ الكِتمانِ لَو تَراني يا هاشِمُ بنَ سُلَيما نَ وَما بي بَكَيتَ حينَ تَراني لَيسَ لي مُسعِدٌ سِواكَ ِذا ما غِبتَ ِلّا اللِسانُ وَالعَينانِ لَو تَمَنَيتُ ما بَلغَتُ ظَلوماً قَصَّرَت عَنكِ يا ظَلومُ الأَماني شَهِدَت لي عَينانِ لَم تَرَيا مِث لَكِ مُذ كانَتا وَلا تَرَيانِ قَسَماً ما مَلَأَتُ عَينَيَّ مِن شَخ صِكِ ِلّا ذَكَرتُ حورُ الجِنانِ طَلَعَت فَاِبتَدَرتُ وَجهي بِكَفّي حَذَراً أَن يُخطَفَ الناظِرانِ كَيفَ يَبغي الرَيحانَ أَهلُ ظَلومٍ وَظَلومُ الرَيحانُ لِلرَيحانِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26082.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن عَذيري مِن مُذنِبٍ غَضبانِ <\|vsep\|> جِئتُ أَبغي عِتابَهُ فَبَداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُبُّ ذَلفاءَ داخِلٌ في فُؤادي <\|vsep\|> مُرتَعٍ فيهِ رَوضَةَ الأَحزانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَدِّثيني عَمَّن أَشاعَ حَديثاً <\|vsep\|> أَنا فيهِ وَأَنتِ مُشتَرِكانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَعَمري ِنّي لَأَدفِنُ أَسرا <\|vsep\|> رَكِ عِندي في حُفرَةِ الكِتمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو تَراني يا هاشِمُ بنَ سُلَيما <\|vsep\|> نَ وَما بي بَكَيتَ حينَ تَراني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسَ لي مُسعِدٌ سِواكَ ِذا ما <\|vsep\|> غِبتَ ِلّا اللِسانُ وَالعَينانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو تَمَنَيتُ ما بَلغَتُ ظَلوماً <\|vsep\|> قَصَّرَت عَنكِ يا ظَلومُ الأَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهِدَت لي عَينانِ لَم تَرَيا مِث <\|vsep\|> لَكِ مُذ كانَتا وَلا تَرَيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَماً ما مَلَأَتُ عَينَيَّ مِن شَخ <\|vsep\|> صِكِ ِلّا ذَكَرتُ حورُ الجِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَعَت فَاِبتَدَرتُ وَجهي بِكَفّي <\|vsep\|> حَذَراً أَن يُخطَفَ الناظِرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أشكو إلى الله أن لي سكنا	المنسرح	أَشكو ِلى اللَهِ أَنَّ لي سَكَناً أَبصَرتُهُ في المَنامِ غَضبانا أَنا الفِدا وَالحِمى لَمُحتَجِبٍ يُريدُ قَتلي ظُلماً وَعُدوانا يَمنَعُني النَومَ بِالصُدودِ فَِن أَعتَبَ شَيئاً فَذاكَ أَحيانا أَبصَرتُهُ مُعرِضاً فَيا عَجَبا يَهجُرُني نائِماً وَيَقظانا عَجِبتُ مِنهُ ِذ لَيسَ يَرحَمُني وَلَستُ أَسلو لِكَونِ ما كانا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26083.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَشكو ِلى اللَهِ أَنَّ لي سَكَناً <\|vsep\|> أَبصَرتُهُ في المَنامِ غَضبانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا الفِدا وَالحِمى لَمُحتَجِبٍ <\|vsep\|> يُريدُ قَتلي ظُلماً وَعُدوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمنَعُني النَومَ بِالصُدودِ فَِن <\|vsep\|> أَعتَبَ شَيئاً فَذاكَ أَحيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبصَرتُهُ مُعرِضاً فَيا عَجَبا <\|vsep\|> يَهجُرُني نائِماً وَيَقظانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
طال ليلي بجانب البستان	الخفيف	طالَ لَيلي بِجانِبِ البُستانِ مَع جَواري المَهدِيِّ وَالخَيزُرانِ أَيُّها العاشِقونَ قوموا جَميعاً نَشتَكي ما بِنا ِلى الرَحمَنِ ِنَّ فَوزاً لَمّا أَتاها الجَواري يَتَباكَينَني لِمَا قَد شَجاني وَتَعَطَّفنَها عَلَيَّ وَيَحلِف نَ عَلى ما ذَكَرنَ بِالأَيمانِ أَرسَلَت بِاللُبانِ قَد مَضَغَتهُ فَوقَ تُفّاحَةٍ عَلى رَيحانِ وَبِمِسواكِها الَّذي اِختارَهُ اللَ هُ لِفيها مِن أَطيَبِ الأَغصانِ فَكَأَنّي وَجَدتُ ريحاً مِن الفِر دَوسِ فاحَت مِن ريح ذاكَ اللُبانِ وَكَأَنَّ المِسواكَ مِسواكَ فَوزٍ أَخلَصُ النَبتِ في رياضِ الجِنانِ أَيُّ شَيءٍ يا قَومُ أَطيَبُ مِن شَي ءٍ سَقَتهُ مِن ريقِها فَسَقاني لَيتَ شِعري هَل لي ِلَيها سَبيلٌ فَأَراها في خَلوَةٍ وَتَراني يا جَواري فَاِشفَعنَ لي يا جَواري كَلَّ عَن وَصفِ ما لَقيتُ لِساني	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26084.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ لَيلي بِجانِبِ البُستانِ <\|vsep\|> مَع جَواري المَهدِيِّ وَالخَيزُرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها العاشِقونَ قوموا جَميعاً <\|vsep\|> نَشتَكي ما بِنا ِلى الرَحمَنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ فَوزاً لَمّا أَتاها الجَواري <\|vsep\|> يَتَباكَينَني لِمَا قَد شَجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَعَطَّفنَها عَلَيَّ وَيَحلِف <\|vsep\|> نَ عَلى ما ذَكَرنَ بِالأَيمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرسَلَت بِاللُبانِ قَد مَضَغَتهُ <\|vsep\|> فَوقَ تُفّاحَةٍ عَلى رَيحانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِمِسواكِها الَّذي اِختارَهُ اللَ <\|vsep\|> هُ لِفيها مِن أَطيَبِ الأَغصانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنّي وَجَدتُ ريحاً مِن الفِر <\|vsep\|> دَوسِ فاحَت مِن ريح ذاكَ اللُبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ المِسواكَ مِسواكَ فَوزٍ <\|vsep\|> أَخلَصُ النَبتِ في رياضِ الجِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّ شَيءٍ يا قَومُ أَطيَبُ مِن شَي <\|vsep\|> ءٍ سَقَتهُ مِن ريقِها فَسَقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ شِعري هَل لي ِلَيها سَبيلٌ <\|vsep\|> فَأَراها في خَلوَةٍ وَتَراني </\|bsep\|> </\|psep\|>
ذكر البين ليته لا يكون	الخفيف	ذُكِرَ البَينُ لَيتَهُ لا يَكونُ رُبَّما فارَقَ القَرينَ القَرينُ ِن تَسِر فَوزُ لا أُرِد بَعدَها العَي شَ وَنَفسي لِبَينِها سَتَبينُ ِنَّ روحي عَلى يَدِ الدَهرِ رَهنٌ ِن تَوَلَّت فَقَد تَوَلّى الرَهينُ فُزتِ يا فَوزُ ِن أَقَمتِ وَِن سِر تِ فَوَيلي ِنَّ البَلاء فُنونُ كُلُّ أُنثى سِواكِ عِندي شِمالٌ غَيرُ مُحبوبَةٍ وَأَنتِ يَمينُ حَبَّذا المُلتَقى بِجانِبِ بَغدا دَ وَمِن دونِ ما نَخافُ الحُصونُ حَيثُ لا نَرهَبُ العُيونَ وَلا تَظ هَرُ مِن جانِبِ الحُصونِ عُيونُ هَزِئَت أَن رَأَت غُلاماً حَديثَ ال سِنِّ يَغشى الخُطوبَ فَهُوَ حَزينُ هَزِئَت بي وَنِلتُ ما شِئتُ مِنها يا لَقَومي فَأَيُّنا المَغبونُ ِن تَرَيني مُعَصَّبَ الخَلقِ مَمشو قَ النَواحي فَِنَّ جودي سَمينُ أَيُّها السائِلي عَن اِبنَةِ عَوفٍ لَكَأَنّي مِن شَأنِها مَحزونُ عَمرَكَ اللَهُ صُن حَديثَكَ هَذا فَلَعَمري ما بي ِلَيهِ حَنينُ ما حَزِنّا وَلا جَزِعنا وَلَكِن لا نُبالي يَكونُ أَو لا يَكونُ حَسبُ نَفسي الغَداةَ فَوزٌ فَدَعني أَنتَ أَيضاً معَ الزَمانِ تُعينُ ما لِأُنثى سِوى المَليحَةِ فَوزٍ مِن فُؤادي حَظٌّ وَلا تَمكينُ جَعَلَ اللَهُ كُلَّ أُنثى فِداها مَعَ أَنَّ الفِدا لَها تَهجينُ أَتُراني جَزِعتُ مِمّا أُقاسي ِنَّ هَذا عَلَيَّ مِمّا يَهونُ وَحَوالَيَّ كَالتَماثيلِ أَبكا رٌ حِسانٌ مِثلُ الجَذِرِ عينُ خَفِراتٌ كَرائِمٌ يَتَهادَي نَ رُوَيداً كَأَنَّهُنَّ الغُصونُ هُنَّ عِندي مِثلُ الشُسوعِ هَواناً وَبِفَوزٍ قَلبي حَبيسٌ رَهينُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26085.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذُكِرَ البَينُ لَيتَهُ لا يَكونُ <\|vsep\|> رُبَّما فارَقَ القَرينَ القَرينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَسِر فَوزُ لا أُرِد بَعدَها العَي <\|vsep\|> شَ وَنَفسي لِبَينِها سَتَبينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ روحي عَلى يَدِ الدَهرِ رَهنٌ <\|vsep\|> ِن تَوَلَّت فَقَد تَوَلّى الرَهينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فُزتِ يا فَوزُ ِن أَقَمتِ وَِن سِر <\|vsep\|> تِ فَوَيلي ِنَّ البَلاء فُنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ أُنثى سِواكِ عِندي شِمالٌ <\|vsep\|> غَيرُ مُحبوبَةٍ وَأَنتِ يَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبَّذا المُلتَقى بِجانِبِ بَغدا <\|vsep\|> دَ وَمِن دونِ ما نَخافُ الحُصونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ لا نَرهَبُ العُيونَ وَلا تَظ <\|vsep\|> هَرُ مِن جانِبِ الحُصونِ عُيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَزِئَت أَن رَأَت غُلاماً حَديثَ ال <\|vsep\|> سِنِّ يَغشى الخُطوبَ فَهُوَ حَزينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَزِئَت بي وَنِلتُ ما شِئتُ مِنها <\|vsep\|> يا لَقَومي فَأَيُّنا المَغبونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تَرَيني مُعَصَّبَ الخَلقِ مَمشو <\|vsep\|> قَ النَواحي فَِنَّ جودي سَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها السائِلي عَن اِبنَةِ عَوفٍ <\|vsep\|> لَكَأَنّي مِن شَأنِها مَحزونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمرَكَ اللَهُ صُن حَديثَكَ هَذا <\|vsep\|> فَلَعَمري ما بي ِلَيهِ حَنينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حَزِنّا وَلا جَزِعنا وَلَكِن <\|vsep\|> لا نُبالي يَكونُ أَو لا يَكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسبُ نَفسي الغَداةَ فَوزٌ فَدَعني <\|vsep\|> أَنتَ أَيضاً معَ الزَمانِ تُعينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لِأُنثى سِوى المَليحَةِ فَوزٍ <\|vsep\|> مِن فُؤادي حَظٌّ وَلا تَمكينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعَلَ اللَهُ كُلَّ أُنثى فِداها <\|vsep\|> مَعَ أَنَّ الفِدا لَها تَهجينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتُراني جَزِعتُ مِمّا أُقاسي <\|vsep\|> ِنَّ هَذا عَلَيَّ مِمّا يَهونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَوالَيَّ كَالتَماثيلِ أَبكا <\|vsep\|> رٌ حِسانٌ مِثلُ الجَذِرِ عينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَفِراتٌ كَرائِمٌ يَتَهادَي <\|vsep\|> نَ رُوَيداً كَأَنَّهُنَّ الغُصونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ركبنا وفتيان صدق ثبينا	المتقارب	رَكِبنا وَفِتيانَ صِدقٍ ثُبينا طُخارِيَّةً قُرَّحاً يَغتَلينا عَلَينا مِنَ الصينِ قَسِّيَّةٌ عَلَونا بِها وَاللُبودَ المُتونا خَرَجنا شَباباً ذَوي نَجدَةٍ لِنَلهو عَلَيها بِضَربِ الكُرينا بَني سادَةٍ مِن بَناتِ المُلو كِ قَد مَلَكوا الناسَ دَهراً وَحينا فَسارَت بِنا رُكَّضاً بِالفَلا عِجالاً وَنَحتَثُّها مُعجِلينا فَهُنَّ يُنازِعَنَنا شُزَّباً وَنَحنُ نُعَطِّفُها كَيفَ شينا فَلَمّا اِجتَمَعنا بِمَيدانِنا عَلى وَفقِ مُفتَرَقِ الراكِبينا وَقَد سَدَّدوا عَقدَ أَذنابِها فَما يَأتَلونَ وَما يَأتَلينا وَصِرنا فَريقَينِ في مَجمَعٍ فَأَحسِن بِهِنَّ قَريناً قَرينا رَمَينا بِمُتَّصِلٍ حَرزُها تَلَوَّنَ في حَرزِها الحارِزونا ِذا رَفَعوها بِعودِ الخِلافِ رَفَعنا جَميعاً ِلَيها العُيونا فَمِن راكِضٍ مائِلٍ نَحوَها وَأَصحابُهُ نَحوَها راكِضونا وَمِن واقِفٍ راكِبٍ فارِهاً لِيَمضي عَلَيهِ فَريداً مَكينا وَمِن مُخطِئٍ حينَ طابَت لَهُ فَظَلَّ لِما فاتَ مِنها حَزينا تَرى بَعضَنا راكِباً مُدبِراً وَبَعضاً ِلى ضَربِها مُقبِلينا وَما المُدبِرونَ مِنَ المُقبِلينَ وَما المُقبِلونَ مِنَ المُدبِرينا تَخالُهُمُ قَصَدوا لِلّقا ءِ وَما يَرتَمونَ ما يَطعَنونا يَخوضونَ بِالقُمرِ ِن سَبَّقوا وَكُلٌّ يَخالُهُمُ لاعِبينا تَرانا نَصيحُ بِطَيّارَةٍ أَمِنّا قَوائِمَها أَن تَخونا ِذا ما أَرَدنا بِها مَعطِفاً وَجَدنا بِها طَوعَ عَطفٍ وَلينا تَكادُ ِذا ما عَطَفنا بِهِ نَّ أَن يَنثَنينَ وَما يَنثَنينا فَلَمّا لَعِبنا وَطابَت لَنا وَفازَ بِأَطيَبِها الغالِبونا عَطَفنا ِلى مَنزِلٍ حاضِرٍ كَثيرِ اللَذاذَةِ مُستَبشِرينا وَقَد أَحكَموا جَمعَ لاتِهِ وَكُنّا بِأَحكامِهِ المِرينا فَلَمّا اِنتَهَينا ِلَيهِ وَقَد حَنَنّا ِلَيهِ جَميعاً حَنينا أَقَمنا عَلى أَنَّها نِعمَةٌ تَقَرُّ بِها أَعيُنُ الناظِرينا نَكُبُّ وَنَبزُلُ مِثلَ الغَزا لِ لَم تَحمِلِ الرَأسُ مِنهُ قُرونا نُديرُ عَلى القَومِ مُستَبذَلاً لَهُم بِالشَرابِ كَفيلاً ضَمينا يَظَلُّ لِأَكؤُسِهِم راكِعاً كَثيرَ السُجودِ وَما يَركَعونا يُديرونَ أَكؤُسَ مِن فِضَّةٍ وَما يَفتُرونَ وَما يَمتَرونا فَخَفَّت عَلى ذاكَ أَيدي السُقاةِ وَطابَت بِهِ أَنفُسُ الشارِبينا وَنَحنُ عَلى حُسنِ دابِنا نُديرُ الكُؤوسَ عَلَينا يَمينا ِذا ما أُمِرَّت عَلى أَوَّلينَ مِنَ الشارِبينَ أَتَت خِرينا فَلا هِيَ تَفتُرُ مِن مَرِّها وَلا نَحنُ مِن شُربِها فاتِرونا ِذا أَمكَنَت بَعضَنا لَم يَزَل يُرَفِّعُها أَو يَصُكُّ الجَبينا وَلَسنا نُؤَخِّرُ مِن شُربِها فَنَجعَلَ مِنها عَلَينا دُيونا نُحَيّا بِها وَنُسَقّى مَعاً وُنُتبِعُها الوَردَ وَالياسَمينا وَعَينُ الجَواري يُغَنّينَنا بِها نَتَلَهّى وَما يَلتَهينا حِسانُ الوُجوهِ عِظامُ الجُسومِ كَغِزلانِ بَرِّيَّةٍ يَرتَعينا يَكَدن ِذا هُنَّ غَنّينَنا لَنا يَلتَوينَ وَما يَلتَوينا رَضينا بِهِنَّ لِلَذّاتِنا هُناكَ وَهُنَّ بِنا قَد رَضينا ِذا النايُ جاوَبَ أَصواتَهُنَّ وَأَوتارَهُنَّ فَرَنَّت رَنينا وَرُوِّعنَ بِالصُبحِ أَبصَرتَنا نُفَدّي بِأَنفُسِنا أَجمَعينا فَنَحنُ عَلى تِلكَ مِن حالِنا كَأَنّا سُيوفٌ لِذاكَ اِنتُضينا نُحِبُّ السَماعَ وَنَلتَذُّهُ وَنَشرَبُ ما عِندَنا مِنينا وَفي تِلكَ نُنفِقُ أَموالَنا وَنَشرَبُها أَبَداً ما بَقينا نَظَلُّ الشُهورَ وَأَيّامَها عَلى مِثلِ ذاكَ وَطولَ السِنينا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26089.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَكِبنا وَفِتيانَ صِدقٍ ثُبينا <\|vsep\|> طُخارِيَّةً قُرَّحاً يَغتَلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَينا مِنَ الصينِ قَسِّيَّةٌ <\|vsep\|> عَلَونا بِها وَاللُبودَ المُتونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجنا شَباباً ذَوي نَجدَةٍ <\|vsep\|> لِنَلهو عَلَيها بِضَربِ الكُرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَني سادَةٍ مِن بَناتِ المُلو <\|vsep\|> كِ قَد مَلَكوا الناسَ دَهراً وَحينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسارَت بِنا رُكَّضاً بِالفَلا <\|vsep\|> عِجالاً وَنَحتَثُّها مُعجِلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُنَّ يُنازِعَنَنا شُزَّباً <\|vsep\|> وَنَحنُ نُعَطِّفُها كَيفَ شينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا اِجتَمَعنا بِمَيدانِنا <\|vsep\|> عَلى وَفقِ مُفتَرَقِ الراكِبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد سَدَّدوا عَقدَ أَذنابِها <\|vsep\|> فَما يَأتَلونَ وَما يَأتَلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصِرنا فَريقَينِ في مَجمَعٍ <\|vsep\|> فَأَحسِن بِهِنَّ قَريناً قَرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَينا بِمُتَّصِلٍ حَرزُها <\|vsep\|> تَلَوَّنَ في حَرزِها الحارِزونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا رَفَعوها بِعودِ الخِلافِ <\|vsep\|> رَفَعنا جَميعاً ِلَيها العُيونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن راكِضٍ مائِلٍ نَحوَها <\|vsep\|> وَأَصحابُهُ نَحوَها راكِضونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن واقِفٍ راكِبٍ فارِهاً <\|vsep\|> لِيَمضي عَلَيهِ فَريداً مَكينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن مُخطِئٍ حينَ طابَت لَهُ <\|vsep\|> فَظَلَّ لِما فاتَ مِنها حَزينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى بَعضَنا راكِباً مُدبِراً <\|vsep\|> وَبَعضاً ِلى ضَربِها مُقبِلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما المُدبِرونَ مِنَ المُقبِلينَ <\|vsep\|> وَما المُقبِلونَ مِنَ المُدبِرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخالُهُمُ قَصَدوا لِلّقا <\|vsep\|> ءِ وَما يَرتَمونَ ما يَطعَنونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخوضونَ بِالقُمرِ ِن سَبَّقوا <\|vsep\|> وَكُلٌّ يَخالُهُمُ لاعِبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرانا نَصيحُ بِطَيّارَةٍ <\|vsep\|> أَمِنّا قَوائِمَها أَن تَخونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما أَرَدنا بِها مَعطِفاً <\|vsep\|> وَجَدنا بِها طَوعَ عَطفٍ وَلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكادُ ِذا ما عَطَفنا بِهِ <\|vsep\|> نَّ أَن يَنثَنينَ وَما يَنثَنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا لَعِبنا وَطابَت لَنا <\|vsep\|> وَفازَ بِأَطيَبِها الغالِبونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَطَفنا ِلى مَنزِلٍ حاضِرٍ <\|vsep\|> كَثيرِ اللَذاذَةِ مُستَبشِرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَحكَموا جَمعَ لاتِهِ <\|vsep\|> وَكُنّا بِأَحكامِهِ المِرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا اِنتَهَينا ِلَيهِ وَقَد <\|vsep\|> حَنَنّا ِلَيهِ جَميعاً حَنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَمنا عَلى أَنَّها نِعمَةٌ <\|vsep\|> تَقَرُّ بِها أَعيُنُ الناظِرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَكُبُّ وَنَبزُلُ مِثلَ الغَزا <\|vsep\|> لِ لَم تَحمِلِ الرَأسُ مِنهُ قُرونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُديرُ عَلى القَومِ مُستَبذَلاً <\|vsep\|> لَهُم بِالشَرابِ كَفيلاً ضَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظَلُّ لِأَكؤُسِهِم راكِعاً <\|vsep\|> كَثيرَ السُجودِ وَما يَركَعونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُديرونَ أَكؤُسَ مِن فِضَّةٍ <\|vsep\|> وَما يَفتُرونَ وَما يَمتَرونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخَفَّت عَلى ذاكَ أَيدي السُقاةِ <\|vsep\|> وَطابَت بِهِ أَنفُسُ الشارِبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَحنُ عَلى حُسنِ دابِنا <\|vsep\|> نُديرُ الكُؤوسَ عَلَينا يَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما أُمِرَّت عَلى أَوَّلينَ <\|vsep\|> مِنَ الشارِبينَ أَتَت خِرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا هِيَ تَفتُرُ مِن مَرِّها <\|vsep\|> وَلا نَحنُ مِن شُربِها فاتِرونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَمكَنَت بَعضَنا لَم يَزَل <\|vsep\|> يُرَفِّعُها أَو يَصُكُّ الجَبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَسنا نُؤَخِّرُ مِن شُربِها <\|vsep\|> فَنَجعَلَ مِنها عَلَينا دُيونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُحَيّا بِها وَنُسَقّى مَعاً <\|vsep\|> وُنُتبِعُها الوَردَ وَالياسَمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَينُ الجَواري يُغَنّينَنا <\|vsep\|> بِها نَتَلَهّى وَما يَلتَهينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِسانُ الوُجوهِ عِظامُ الجُسومِ <\|vsep\|> كَغِزلانِ بَرِّيَّةٍ يَرتَعينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكَدن ِذا هُنَّ غَنّينَنا <\|vsep\|> لَنا يَلتَوينَ وَما يَلتَوينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَضينا بِهِنَّ لِلَذّاتِنا <\|vsep\|> هُناكَ وَهُنَّ بِنا قَد رَضينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا النايُ جاوَبَ أَصواتَهُنَّ <\|vsep\|> وَأَوتارَهُنَّ فَرَنَّت رَنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُوِّعنَ بِالصُبحِ أَبصَرتَنا <\|vsep\|> نُفَدّي بِأَنفُسِنا أَجمَعينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَحنُ عَلى تِلكَ مِن حالِنا <\|vsep\|> كَأَنّا سُيوفٌ لِذاكَ اِنتُضينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُحِبُّ السَماعَ وَنَلتَذُّهُ <\|vsep\|> وَنَشرَبُ ما عِندَنا مِنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي تِلكَ نُنفِقُ أَموالَنا <\|vsep\|> وَنَشرَبُها أَبَداً ما بَقينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
سقيا ورعيا لمن تذكره	المنسرح	سَقياً وَرَعياً لَمَن تَذكُّرُهُ أَسهَرَ عَيني وَالناسُ هادونا وَمَن بِوَجهي مَن حُبِّهُ عَلَمٌ لَيسَ يَراهُ ِلّا المُحِبّونا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem26090.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقياً وَرَعياً لَمَن تَذكُّرُهُ <\|vsep\|> أَسهَرَ عَيني وَالناسُ هادونا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أأبدى سرائرك الظاعنونا	المتقارب	أَأَبدى سَرائِرَكِ الظاعِنونا أَقَرّوا عُيوناً وَأَبكَوا عُيونا ظَلومُ أَيا مَن أَحَلَّ الفُؤا دَ شَوقاً وَأَجرى دُموعي هَتونا أَلا لَيتَ شِعري عَلى نَأَيِكُم أَناسونَ لِلعَهدِ أَم ذاكِرونا فَلا لَومَ ِن ساءَ ظَنّي بِكُم فَكُلُّ مُحبٍّ يُسيءُ الظُنونا	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26091.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ن <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَأَبدى سَرائِرَكِ الظاعِنونا <\|vsep\|> أَقَرّوا عُيوناً وَأَبكَوا عُيونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَلومُ أَيا مَن أَحَلَّ الفُؤا <\|vsep\|> دَ شَوقاً وَأَجرى دُموعي هَتونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ شِعري عَلى نَأَيِكُم <\|vsep\|> أَناسونَ لِلعَهدِ أَم ذاكِرونا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أظاعنون فنبكي أم مقيمونا	البسيط	أَظاعِنونَ فَنَبكي أَم مُقيمونا ِنّا لَفي غَفلَةٍ عَمّا تُريدونا أَنكَرتُ مَن وُدَّكُم ما كُنتُ أَعرِفُهُ ما أَنتُمُ لي كَما كُنتُم تَكونونا لا سَيءٌّ عِندَكُم يُغني وَلا حَسَنٌ فَالمُحسِنونَ سَواءٌ وَالمُسيئونا هَل تُنكِرون وُقوفي عِندَ دارِكُمُ نِصفَ النَهارِ وَأَهلُ الدارِ هادونا نَشكو الظَماءَ وَما نَشكوه عَن عَطَشٍ لَكِن لِغُلَّةِ قَلبٍ باتَ مَحزونا ِن كانَ يَنفَعُكُم ما تَصنَعونَ بِنا وَسَرَّكُم طولُ ما نَلقى فَزيدونا يا فَوزُ ما مَلَّني حَقّاً رَسولُكُم حَتّى مَلِلتُم وَما كُنتُم تَمَلّونا وَلا اِستَخَفَّ بِأَمرٍ لي أُعَظِّمُهُ حَتّى رَكُم بِأَمري تَستَخِفّونا لَو كُنتُ أَشكو ِلى قَومٍ قَتَلتُ لَهُم نَفساً لَظَلّوا لِما أَشكوهُ يَبكونا وَأَنتُمُ أَهلَ وُدّي قَد شُغِفَتُ بَكُم تَبلى عِظامي وَأَنتُم لا تُبالونا كَأَنَّني وَالهَوى في الأَرضِ يَطرُدُني مِن قَومِ موسى الأُلى كانوا يَتيهونا وَما مَرَرتُ بِقَومٍ في مَجالِسِهم ِلاّ سَمِعتُهُمُ فينا يَخوضونا وَقَد أَمِنّا عَلى أَسرارِنا نَفَراً كانوا كَأَولادِ يَعقوبٍ يَخونونا وَيحَ المُحِبّينَ ما أَشقى جُدودَهُمُ ِن كانَ مِثلُ الَّذي بي بِالمُحِبّينا يَشقونَ في هَذِهِ الدُنيا بِعِشقِهِمُ لا يُدرِكونَ بِهِ دُنيا وَلا دينا يَرِقُّ قَلبي لِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ ِذا رَأَوني وَما أَلقى يَرِقّونا أَبكي وَمِثلي بَكى مِن حُبِّ جارِيَةٍ لَم يَجعَلِ اللَهُ لي في قَلبِها لينا يا فوزُ كَم مِن ذَوي ضِغنٍ رَأَيتُهُمُ يَنهَونَ عَنكِ وَلَكِن لا يُطاعونا وَلا نُباليهِمُ ِذ قَد وَثِقتِ بِنا أَيُكثِرونَ كَلاماً أَم يُقِلّونا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26092.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَظاعِنونَ فَنَبكي أَم مُقيمونا <\|vsep\|> ِنّا لَفي غَفلَةٍ عَمّا تُريدونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنكَرتُ مَن وُدَّكُم ما كُنتُ أَعرِفُهُ <\|vsep\|> ما أَنتُمُ لي كَما كُنتُم تَكونونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سَيءٌّ عِندَكُم يُغني وَلا حَسَنٌ <\|vsep\|> فَالمُحسِنونَ سَواءٌ وَالمُسيئونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل تُنكِرون وُقوفي عِندَ دارِكُمُ <\|vsep\|> نِصفَ النَهارِ وَأَهلُ الدارِ هادونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَشكو الظَماءَ وَما نَشكوه عَن عَطَشٍ <\|vsep\|> لَكِن لِغُلَّةِ قَلبٍ باتَ مَحزونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن كانَ يَنفَعُكُم ما تَصنَعونَ بِنا <\|vsep\|> وَسَرَّكُم طولُ ما نَلقى فَزيدونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فَوزُ ما مَلَّني حَقّاً رَسولُكُم <\|vsep\|> حَتّى مَلِلتُم وَما كُنتُم تَمَلّونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا اِستَخَفَّ بِأَمرٍ لي أُعَظِّمُهُ <\|vsep\|> حَتّى رَكُم بِأَمري تَستَخِفّونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كُنتُ أَشكو ِلى قَومٍ قَتَلتُ لَهُم <\|vsep\|> نَفساً لَظَلّوا لِما أَشكوهُ يَبكونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنتُمُ أَهلَ وُدّي قَد شُغِفَتُ بَكُم <\|vsep\|> تَبلى عِظامي وَأَنتُم لا تُبالونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّني وَالهَوى في الأَرضِ يَطرُدُني <\|vsep\|> مِن قَومِ موسى الأُلى كانوا يَتيهونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما مَرَرتُ بِقَومٍ في مَجالِسِهم <\|vsep\|> ِلاّ سَمِعتُهُمُ فينا يَخوضونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد أَمِنّا عَلى أَسرارِنا نَفَراً <\|vsep\|> كانوا كَأَولادِ يَعقوبٍ يَخونونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيحَ المُحِبّينَ ما أَشقى جُدودَهُمُ <\|vsep\|> ِن كانَ مِثلُ الَّذي بي بِالمُحِبّينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشقونَ في هَذِهِ الدُنيا بِعِشقِهِمُ <\|vsep\|> لا يُدرِكونَ بِهِ دُنيا وَلا دينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرِقُّ قَلبي لِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ <\|vsep\|> ِذا رَأَوني وَما أَلقى يَرِقّونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبكي وَمِثلي بَكى مِن حُبِّ جارِيَةٍ <\|vsep\|> لَم يَجعَلِ اللَهُ لي في قَلبِها لينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فوزُ كَم مِن ذَوي ضِغنٍ رَأَيتُهُمُ <\|vsep\|> يَنهَونَ عَنكِ وَلَكِن لا يُطاعونا </\|bsep\|> </\|psep\|>
زادك الله سرورا إن من	الرمل	زادَكَ اللَهُ سُروراً ِنَّ مَن كُنتَ مُشتاقاً ِلَيهِ قَد قَدِم عِش قَريرَ العَينِ مَسروراً بِهِ فَيَزيدُ اللَهُ بِالشُكرِ النِعَم يا أَمينَ اللَهِ وَالساعي لَهُ خَيرُ داعٍ قامَ في خَيرِ الأُمَم حَبَّذا الأَرضُ الَّتي أُوطِنتَها أَرضُ عِزٍّ وَجِهادٍ فَأَقِم	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26093.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> م <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زادَكَ اللَهُ سُروراً ِنَّ مَن <\|vsep\|> كُنتَ مُشتاقاً ِلَيهِ قَد قَدِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِش قَريرَ العَينِ مَسروراً بِهِ <\|vsep\|> فَيَزيدُ اللَهُ بِالشُكرِ النِعَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَمينَ اللَهِ وَالساعي لَهُ <\|vsep\|> خَيرُ داعٍ قامَ في خَيرِ الأُمَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
زعموا لي أنها صارت تحم	الرمل	زَعَموا لي أَنَّها صارَت تُحَمُّ اِبتَلى اللَهُ بِهَذا مَن زَعَم اِشتَكَت أَكمَلَ ما كانَت كَما يُكسَفُ البَدرُ ِذا ما قيلَ تَمّ لَيتَ بي شَكواكِ يا سَيِّدَتي وَلَكِ الأَجرُ وَِن طالَ السَقَم	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26094.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زَعَموا لي أَنَّها صارَت تُحَمُّ <\|vsep\|> اِبتَلى اللَهُ بِهَذا مَن زَعَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِشتَكَت أَكمَلَ ما كانَت كَما <\|vsep\|> يُكسَفُ البَدرُ ِذا ما قيلَ تَمّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أناسية ما كان بيني وبينها	الطويل	أَناسِيَةٌ ما كانَ بَيني وَبينَها وَقاطِعَةٌ حَبلَ الصَفاءِ ظَلومُ تَعالَوا نُجَدِّد دارِسَ الوَصلِ بَينَنا كِلانا عَلى طولِ الجَفاءِ مَلومُ وَأَيُّ بَلاءٍ بِالمُقامِ لَدَيكُمُ عَلى غَيرِ وَصلٍ ِنَّ ذا لَعَظيمُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26095.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَناسِيَةٌ ما كانَ بَيني وَبينَها <\|vsep\|> وَقاطِعَةٌ حَبلَ الصَفاءِ ظَلومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعالَوا نُجَدِّد دارِسَ الوَصلِ بَينَنا <\|vsep\|> كِلانا عَلى طولِ الجَفاءِ مَلومُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بكت عيني على جسمي	الهزج	بَكَت عَيني عَلى جِسمي وَعَيني فَةُ الجِسمِ وَعَيني لَم تَزَل تَجني بَلايا كُلُّها تَنمي وَقادَتني لِِنسانٍ يَرى قَتلي مِنَ الغُنمِ فَيا مَن لا يُؤاتيني عَلى الِنصافِ في الحُكمِ وَيَدعوني ِلى الحَربِ فَأَدعوهُ ِلى السِلمِ وَمَن مَوعِدُهُ دانٍ وَجَدواهُ مَعَ النَجمِ أَزورُكُمُ عَلى حَذَرٍ وَأَهجُرُكُم عَلى رُغَمِ وَقَد أَسرَفتَ في ظُلمي فَوَا غَوثا مِنَ الظُلمِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem26096.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_10\|> م <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَكَت عَيني عَلى جِسمي <\|vsep\|> وَعَيني فَةُ الجِسمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَيني لَم تَزَل تَجني <\|vsep\|> بَلايا كُلُّها تَنمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقادَتني لِِنسانٍ <\|vsep\|> يَرى قَتلي مِنَ الغُنمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا مَن لا يُؤاتيني <\|vsep\|> عَلى الِنصافِ في الحُكمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَدعوني ِلى الحَربِ <\|vsep\|> فَأَدعوهُ ِلى السِلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن مَوعِدُهُ دانٍ <\|vsep\|> وَجَدواهُ مَعَ النَجمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزورُكُمُ عَلى حَذَرٍ <\|vsep\|> وَأَهجُرُكُم عَلى رُغَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لابد للعاشق من وقفة	الرجز	لابُدَّ لِلعاشِقِ مِن وَقَفَةٍ تَكونُ بَينَ الوَصلِ وَالصَرمِ يَعتِبُ أَحياناً وَفي عَتبِهِ يَهيجُ ما يُخفي مِنَ السُقمِ ِشفاقُهُ داعٍ ِلى ظَنِّهِ وَظَنُّهُ داعٍ ِلى الظُلمِ حَتّى ِذا ما مَضَّهُ شَوقُهُ راجَعَ مَن يَهوى عَلى رُغَمِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem26097.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> م <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لابُدَّ لِلعاشِقِ مِن وَقَفَةٍ <\|vsep\|> تَكونُ بَينَ الوَصلِ وَالصَرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَعتِبُ أَحياناً وَفي عَتبِهِ <\|vsep\|> يَهيجُ ما يُخفي مِنَ السُقمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِشفاقُهُ داعٍ ِلى ظَنِّهِ <\|vsep\|> وَظَنُّهُ داعٍ ِلى الظُلمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خروجي بعدما أبليت عذرا	الوافر	خُروجي بَعدَما أَبلَيتُ عُذراً وَلَم أَجِدِ السَبيلَ ِلى المُقامِ وَكانَت فُرقَةُ الأَحبابِ حَتماً فَلا تُكثِر عَلَيَّ مِنَ المَلامِ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem26098.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> م <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خُروجي بَعدَما أَبلَيتُ عُذراً <\|vsep\|> وَلَم أَجِدِ السَبيلَ ِلى المُقامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيبطل إحرامي كتاب كتبته	الطويل	أَيُبطِلُ ِحرامي كِتابٌ كَتَبتُهُ ِلى أَهلِ وُدّي أَم عَلَيَّ بِهِ دَمُ وَِنّي لَأَلقى مُحرِماً مَن أُحِبُّهُ فَأُعلي بِهِ طَرفي وَلا أَتَكَلَّمُ وَلابَأَسَ أَن يَلقى المُحِبُّ حَبيبَهُ فَيَشكو ِلَيهِ بَثَّهُ وَهُوَ مُحرِمُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26099.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيُبطِلُ ِحرامي كِتابٌ كَتَبتُهُ <\|vsep\|> ِلى أَهلِ وُدّي أَم عَلَيَّ بِهِ دَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَأَلقى مُحرِماً مَن أُحِبُّهُ <\|vsep\|> فَأُعلي بِهِ طَرفي وَلا أَتَكَلَّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بشر منى بظلوم أن تحل بها	البسيط	بَشِّر مِنىً بِظَلومٍ أَن تَحُلَّ بِها وَبَشِّرِ البَيتَ وَالأَركانَ وَالحَرَما لَيَنزِلَنَّ بِها طيبٌ تَطيبُ بِهِ تِلكَ البِقاعُ وَنورٌ يَكشِفُ الظُلَما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26100.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَشِّر مِنىً بِظَلومٍ أَن تَحُلَّ بِها <\|vsep\|> وَبَشِّرِ البَيتَ وَالأَركانَ وَالحَرَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
أخذ الله لقلبي من ظلوم	الرمل	أَخَذَ اللَهُ لِقَلبي مِن ظَلوم قَسَمَتهُ فِرَقاً بَينَ الهُموم ِنَّما يُبكى لِمثلي أَنَّني مُبتَلىً أَشكو ِلى غَيرِ رَحيم شامَني مَن كانَ يَسعى بَينَنا وَلَقَد أَعهَدُهُ غَيرَ مَشوم ِنَّما لاطَفتُهُ أَخدَعُهُ قُلتُ كَي يَشفَعَ لي عِندَ ظَلوم	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26101.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَخَذَ اللَهُ لِقَلبي مِن ظَلوم <\|vsep\|> قَسَمَتهُ فِرَقاً بَينَ الهُموم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّما يُبكى لِمثلي أَنَّني <\|vsep\|> مُبتَلىً أَشكو ِلى غَيرِ رَحيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شامَني مَن كانَ يَسعى بَينَنا <\|vsep\|> وَلَقَد أَعهَدُهُ غَيرَ مَشوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن التي عدل الهوى عن قلبها	الكامل	ِنَّ الَّتي عَدَلَ الهَوى عَن قَلبِها وَأَصابَ قَلبي سَيفُهُ لَم تَظلِمِ وَظَهَرتُ مِنكِ عَلى الَّذي كاتَمتِني فَسَكَتُّ عَنكِ كَأَنّي لَم أَعلَمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26102.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الَّتي عَدَلَ الهَوى عَن قَلبِها <\|vsep\|> وَأَصابَ قَلبي سَيفُهُ لَم تَظلِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إني لأزداد ما بقيت لها	المنسرح	ِنّي لَأَزدادُ ما بَقيتُ لَها حُبّاً ِذا اِزدادَ عَهدُها قِدَما يَملَأُ عَيني فَيضُ الدُموعِ وَلا عُذرَ لِعَينٍ حَتّى تَفيضَ دَما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26103.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي لَأَزدادُ ما بَقيتُ لَها <\|vsep\|> حُبّاً ِذا اِزدادَ عَهدُها قِدَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
يسير فلا تشييعه أستطيعه	الطويل	يَسيرُ فَلا تَشييعَهُ أَستَطيعُهُ حِذاراً وَلا اِستِقبالَهَ حِينَ يَقَدمُ فَقَلبي ِذا ما سارَ حِلفُ صَبابَةٍ وَقَلبي ِذا كانَ القُدومُ مُتَيَّمُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26104.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يَسيرُ فَلا تَشييعَهُ أَستَطيعُهُ <\|vsep\|> حِذاراً وَلا اِستِقبالَهَ حِينَ يَقَدمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليس يومي بواحد من ظلوم	الخفيف	لَيسَ يَومي بِواحِدٍ مِن ظَلومِ وا بَلائي مِن حادِثٍ وَقَديمِ لَيسَ يُستَنكَرُ النَحولُ بِمثلي جَسَدي مُبتَلىً بِقَلبٍ مَشومِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26105.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيسَ يَومي بِواحِدٍ مِن ظَلومِ <\|vsep\|> وا بَلائي مِن حادِثٍ وَقَديمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ويلي بليت من السقام	الكامل	وَيلي بَليتُ مِنَ السِقامِ وَنَفى الهَوى عَني مَنامي ِنّي أَرى سَبَبَ الهَوى سيُذيقُني مُرَّ الحِمامِ يا لائِمي فيمَن هَوي تُ اَكفُف عَدَمتُكَ عَن مَلامي مَن لامَ صَبّاً هائِماً فَعَمي وَصَمَّ عَنِ الكَلامِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26106.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيلي بَليتُ مِنَ السِقامِ <\|vsep\|> وَنَفى الهَوى عَني مَنامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي أَرى سَبَبَ الهَوى <\|vsep\|> سيُذيقُني مُرَّ الحِمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائِمي فيمَن هَوي <\|vsep\|> تُ اَكفُف عَدَمتُكَ عَن مَلامي </\|bsep\|> </\|psep\|>
جمعتم بفوز شمل من كان ذا هوى	الطويل	جَمَعتُم بِفَوزٍ شَملَ مَن كانَ ذا هَوىً وَلَم تَجمَعوا بَيني وَبَينَ ظَلومِ فَِن أَحيَ لا أَحمَد حَياتي وَِن أَمُت فَِنَّ قَتيلَ الشَوقِ غَيرُ مَلومِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem26107.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جَمَعتُم بِفَوزٍ شَملَ مَن كانَ ذا هَوىً <\|vsep\|> وَلَم تَجمَعوا بَيني وَبَينَ ظَلومِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أرعى المودة بالزيارة	الكامل	أَرعى المَوَدَّةَ بِالزِيا رَةِ وَالتَعَهُّدِ بِالسَلامِ بِأَبي وَأَمّي مَن شَقي تُ بِحُبِّها دونَ الأَنامِ وَلَقد تَبَدَّت ِذ تَبَ دَّت بِاِستِتارٍ وَاِحتِشامِ كَالشَمسِ لَمّا أَن بَدَت لِلناسِ مِن خَلَلِ الغَمامِ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem26108.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرعى المَوَدَّةَ بِالزِيا <\|vsep\|> رَةِ وَالتَعَهُّدِ بِالسَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي وَأَمّي مَن شَقي <\|vsep\|> تُ بِحُبِّها دونَ الأَنامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقد تَبَدَّت ِذ تَبَ <\|vsep\|> دَّت بِاِستِتارٍ وَاِحتِشامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قل لفوز ردي علي السلاما	الخفيف	قُل لِفَوزٍ رُدّي عَلَيَّ السَلاما وَأَجيبي مُتَيَّماً مُستَهاما لَو عَلِمنا أَنَّ الصِيامَ الَّذي يُن سيكُمُ وَصلَنا قَلَينا الصِياما أَيُّها الشادِنُ الَّذي رامَ صَرمي وَأَبى لِلوِصالِ أَن يُستَداما قَد عَرَفناكَ مُذ زَمانٍ وَدَهرٍ فَعَرَفناكَ قاطِعاً ظَلّاما وَلَعَمري لَوِ اِستَطَعتُ تَظَلَّم تُ وَلَكِن لا أَستَطيعُ الكَلاما كُنتُ ِذ لا أَزورُكُم أَحسَبُ السا عَةَ شَهراً وَأَحسَبُ اليَومَ عاما فَلِيَ اليَومَ فَوزُ خَمسَةَ أَيّا مٍ كَئيباً أُذري دُموعي سِجاما ثُمَّ قُلتُم غابَ الرَسولُ فَعَزِّ النَ فسَ حَتّى يَؤوبَ شَهراً تَماما أَتُطيقينَ ذاكَ ِن كانَ يا فَو زُ لَقَد رُمتِ مِن هَلاكي المَراما كُلَّما أَبطَأَ الرَسولُ تَفَرَّد تُ بِنَفسي أُعَدِّدُ الأَيّاما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26109.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِفَوزٍ رُدّي عَلَيَّ السَلاما <\|vsep\|> وَأَجيبي مُتَيَّماً مُستَهاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو عَلِمنا أَنَّ الصِيامَ الَّذي يُن <\|vsep\|> سيكُمُ وَصلَنا قَلَينا الصِياما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها الشادِنُ الَّذي رامَ صَرمي <\|vsep\|> وَأَبى لِلوِصالِ أَن يُستَداما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد عَرَفناكَ مُذ زَمانٍ وَدَهرٍ <\|vsep\|> فَعَرَفناكَ قاطِعاً ظَلّاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَعَمري لَوِ اِستَطَعتُ تَظَلَّم <\|vsep\|> تُ وَلَكِن لا أَستَطيعُ الكَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنتُ ِذ لا أَزورُكُم أَحسَبُ السا <\|vsep\|> عَةَ شَهراً وَأَحسَبُ اليَومَ عاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِيَ اليَومَ فَوزُ خَمسَةَ أَيّا <\|vsep\|> مٍ كَئيباً أُذري دُموعي سِجاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ قُلتُم غابَ الرَسولُ فَعَزِّ النَ <\|vsep\|> فسَ حَتّى يَؤوبَ شَهراً تَماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتُطيقينَ ذاكَ ِن كانَ يا فَو <\|vsep\|> زُ لَقَد رُمتِ مِن هَلاكي المَراما </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد كنت أعلم يا ظلوم	الكامل	قَد كُنتُ أَعلَمُ يا ظَلو مُ بِأَنَّ وَصلَكِ لا يَدومُ قَد كُنتُ أُغبَطُ فيكُمُ حيناً وَأَمرُكِ مُستَقيمُ حَتّى نَقَضتِ عُهودَنا وَالعَهدُ يَنقُضُهُ الظَلومُ هَل تَذكُرينَ حَديثَنا وَاللَيلُ مُسوَدٌّ بَهيمُ ِذ نَحنُ نَعصي في الهَوى قَولَ الوُشاةِ وَمَن يَلومُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26110.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ أَعلَمُ يا ظَلو <\|vsep\|> مُ بِأَنَّ وَصلَكِ لا يَدومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ أُغبَطُ فيكُمُ <\|vsep\|> حيناً وَأَمرُكِ مُستَقيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى نَقَضتِ عُهودَنا <\|vsep\|> وَالعَهدُ يَنقُضُهُ الظَلومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل تَذكُرينَ حَديثَنا <\|vsep\|> وَاللَيلُ مُسوَدٌّ بَهيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
غضبت لأن جاد الرقاد بنظرة	الطويل	غَضِبتِ لِأَن جادَ الرُقادُ بِنَظرَةٍ لَنا مِنكِ في الأَحلامِ وَالناسُ نُوَّمُ وَلا ذَنبَ لي لَو كُنتُ أَعلَمُ لَم أَنَم وَلَكِنَّني فيما بَقي سَوفَ أَعلَمُ سَأَحجُبُ عَن عَيني الكَرى وَأَذودُهُ بِذِكرِكِ فَاِرضَي لَستُ ما عِشتُ أَحلَمُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26111.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> غَضِبتِ لِأَن جادَ الرُقادُ بِنَظرَةٍ <\|vsep\|> لَنا مِنكِ في الأَحلامِ وَالناسُ نُوَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا ذَنبَ لي لَو كُنتُ أَعلَمُ لَم أَنَم <\|vsep\|> وَلَكِنَّني فيما بَقي سَوفَ أَعلَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بت ليلي غافلا عما بها	الرمل	بِتُّ لَيلي غافِلاً عَمّا بِها وَهيَ مِن طولِ التَشَكّي في أَلَم لا أَنامَ اللَهُ عَيناً رَقَدَت وَمَليكي ساهِرٌ يَشكو السَقَم	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26112.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِتُّ لَيلي غافِلاً عَمّا بِها <\|vsep\|> وَهيَ مِن طولِ التَشَكّي في أَلَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا إخوتي إني لموضع رحمة	الكامل	يا ِخوَتي ِنّي لَمَوضِعُ رَحمَةٍ لَو أَنَّ مَن يُشكى ِلَيهِ رَحيمُ لَزِمَت ظَلومُ خِلافَ أَمري كُلِّهِ وَأَطاعَها قَلبٌ عَلَيَّ مَشومُ وَتَغَيَّرَت عَمّا عَهِدتُ وَِنَّهُ حَدَثٌ عَلَيَّ مِنَ البَلاءِ عَظيمُ مَلَّت ظَلومُ مَوَدَّتي وَتَخَلَّقَت لَيتَ التَخَلُّقَ مِن ظَلومَ يَدومُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26113.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ِخوَتي ِنّي لَمَوضِعُ رَحمَةٍ <\|vsep\|> لَو أَنَّ مَن يُشكى ِلَيهِ رَحيمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَزِمَت ظَلومُ خِلافَ أَمري كُلِّهِ <\|vsep\|> وَأَطاعَها قَلبٌ عَلَيَّ مَشومُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَغَيَّرَت عَمّا عَهِدتُ وَِنَّهُ <\|vsep\|> حَدَثٌ عَلَيَّ مِنَ البَلاءِ عَظيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا كان من يهوى يكاتم حبه	الطويل	ِذا كانَ مَن يَهوى يُكاتِمُ حُبَّهُ لِهَيبَةِ مَن يَهواهُ ماتَ مِنَ الغَمِّ سَأُضمِرُ صَبري عَنكِ لا عَن تَجَلُّدِ وَلَكِنَّني أَطوي ضَميري عَلى رُغَمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26114.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ مَن يَهوى يُكاتِمُ حُبَّهُ <\|vsep\|> لِهَيبَةِ مَن يَهواهُ ماتَ مِنَ الغَمِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كتاب مظلوم إلى ظالم	السريع	كِتابُ مَظلومٍ ِلى ظالِمِ يَشكو ِلَيهِ مِن جَوىً لازِمِ يا أَيُّها الجائِرُ في حُكمِهِ هَلُمَّ ِن شِئتَ ِلى حاكِمِ ما أَنتَ بِالمُحسِنِ فيما نَرى مِنكَ وَلا وَصلُكَ بِالدائِمِ أَبيتُ ليلي كُلَّهُ هائِماً لَستُ بِيَقظانَ وَلا نائِمِ جاوَزتَ في الجَورِ المَدى كُلَّهُ يا حِبُّ لَو أَنصَفتَ لَم تَاثَمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26115.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كِتابُ مَظلومٍ ِلى ظالِمِ <\|vsep\|> يَشكو ِلَيهِ مِن جَوىً لازِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها الجائِرُ في حُكمِهِ <\|vsep\|> هَلُمَّ ِن شِئتَ ِلى حاكِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَنتَ بِالمُحسِنِ فيما نَرى <\|vsep\|> مِنكَ وَلا وَصلُكَ بِالدائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبيتُ ليلي كُلَّهُ هائِماً <\|vsep\|> لَستُ بِيَقظانَ وَلا نائِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا تلمني فما علي ملام	الخفيف	لا تَلُمني فَما عَلَيَّ مَلامُ أَبصَرَتها عَيني فَلَيسَ تَنامُ لَم تُشارِك فيها العُيونُ وَلَم تَش رَب عَلى ماءِ وَجهِها الأَيّامُ يا ظَلومُ الظَلومُ هَل يَستَحِلُّ ال قَتلَ مَن كانَ دينَهُ الِسلامُ اِعتَزَلتُ الكَواعِبَ البيضَ وَاِستَت مَمتُ وُدّي لَها فَلَستُ أُلامُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26116.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَلُمني فَما عَلَيَّ مَلامُ <\|vsep\|> أَبصَرَتها عَيني فَلَيسَ تَنامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم تُشارِك فيها العُيونُ وَلَم تَش <\|vsep\|> رَب عَلى ماءِ وَجهِها الأَيّامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ظَلومُ الظَلومُ هَل يَستَحِلُّ ال <\|vsep\|> قَتلَ مَن كانَ دينَهُ الِسلامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا منزل الغيث والمفرج للكرب	المنسرح	يا مُنزِلَ الغَيثِ وَالمُفَرَّجَ لِل كَربِ وَيا ذا الِفضالِ وَالنِعَمِ عَجِّل شِفاها وَاِمنُن عَلَيَّ بِها وَاِجعَل فِداها نَفسي مِنَ السَقَمِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26117.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُنزِلَ الغَيثِ وَالمُفَرَّجَ لِل <\|vsep\|> كَربِ وَيا ذا الِفضالِ وَالنِعَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا هم نفسي من العالمين	المتقارب	أَيا هَمَّ نَفسي مِنَ العالَمينَ وَمَن لَيسَ يَرعى لِوَصلي ذِماما لِماذا تَكَرَّهتِ رَدَّ السلامِ أَيُفسِدُ ذاكَ عَلَيكِ الصِياما وَوَاللَهِ ما يَسَعُ المُسلِمي نَ في الدينِ أَن لا يَرُدّوا السَلاما فَمَن كانَ أَفتاكِ حَتّى رَأَي تِ قَتلي حَلالاً وَوَصلي حَراما تَحَرَّجتِ أَن تَصِلي في الصِيا مِ تَقوى وَرُمتِ لَقَتلي مَراما فَما تَبتَغينَ بِطولِ الصِيا مِ ِذا أَنتِ أَورَدتِ نَفسي الحِماما	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem26118.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> م <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا هَمَّ نَفسي مِنَ العالَمينَ <\|vsep\|> وَمَن لَيسَ يَرعى لِوَصلي ذِماما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِماذا تَكَرَّهتِ رَدَّ السلامِ <\|vsep\|> أَيُفسِدُ ذاكَ عَلَيكِ الصِياما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَاللَهِ ما يَسَعُ المُسلِمي <\|vsep\|> نَ في الدينِ أَن لا يَرُدّوا السَلاما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن كانَ أَفتاكِ حَتّى رَأَي <\|vsep\|> تِ قَتلي حَلالاً وَوَصلي حَراما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحَرَّجتِ أَن تَصِلي في الصِيا <\|vsep\|> مِ تَقوى وَرُمتِ لَقَتلي مَراما </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا من زرعت له في الفؤاد	المتقارب	أَيا مَن زَرَعتُ لَهُ في الفُؤا دِ حُبّاً حَديثاً وَحُبّاً قَديما هَجَرتُكَ لَمّا رَأَيتُ الجَفا وَِن كانَ هَجرُكَ عِندي عَظيما وَصَبَّرتُ نَفسي فَلَمّا رَأَي تُ أَنَّ التَصَبُّرَ لَن يَستَقيما وَضَعتُ لَكَ الخَدَّ فَوقَ التُرا بِ ِنّي أَرى ذاكَ غُنماً جَسيما وَكَم قَد ذَكَرتُكَ في لَيلَةٍ فَبِتُّ لِذِكراكَ أَرعى النُجوما ِذا ما تَذَكَّرتُ فيكَ الوُشا ةَ فاضَت لِذاكَ دُموعي سُجوما وَلَو كُنتُ أُعطى الَّذي أَشتَهي لَكُنتُ الصَحيحَ وَكُنتَ السَقيما	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26119.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَن زَرَعتُ لَهُ في الفُؤا <\|vsep\|> دِ حُبّاً حَديثاً وَحُبّاً قَديما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَجَرتُكَ لَمّا رَأَيتُ الجَفا <\|vsep\|> وَِن كانَ هَجرُكَ عِندي عَظيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَبَّرتُ نَفسي فَلَمّا رَأَي <\|vsep\|> تُ أَنَّ التَصَبُّرَ لَن يَستَقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَعتُ لَكَ الخَدَّ فَوقَ التُرا <\|vsep\|> بِ ِنّي أَرى ذاكَ غُنماً جَسيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم قَد ذَكَرتُكَ في لَيلَةٍ <\|vsep\|> فَبِتُّ لِذِكراكَ أَرعى النُجوما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما تَذَكَّرتُ فيكَ الوُشا <\|vsep\|> ةَ فاضَت لِذاكَ دُموعي سُجوما </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا أهل مكة ما يرى فقهاؤكم	الكامل	يا أَهلَ مَكَّةَ ما يَرى فُقَهاؤُكُم في عاشِقٍ مُتَعاهِدٍ لِسَلامِ أَتَرَونَ ذَلِكَ ضائِراً ِحرامَهُ أَم لَيسَ ذاكَ بِضائِرِ الِحرامِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem26120.html	العباس بن الأحنف	العباس بن الأحنف بن الأسود الحنفي اليمامي، أبو الفضل. شاعر غزل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس. أصله من اليمامة (في نجد) وكان أهله في البصرة، وبها مات أبوه. ونشأ هو ببغداد، وتوفي بها، وقيل بالبصرة. خالف الشعراء في طريقتهم فلم يمدح ولم يهج، بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً. له (ديوان شعر - ط) وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي. تحمل عظيم الذنب ممن تحبه يقع البلاء وينقضي عن أهله	https://www.aldiwan.net/cat-poet-al-abas-ibn-al-ahnaf	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَهلَ مَكَّةَ ما يَرى فُقَهاؤُكُم <\|vsep\|> في عاشِقٍ مُتَعاهِدٍ لِسَلامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.