Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
أنا النذير لمسدي نعمة أبدا	البسيط	أَنا النَذيرُ لِمُسدي نِعمَةٍ أَبَداً ِلى المَقاريفِ ما لَم يَخبِرُ الدَخَلا ِن أَنتَ أَكرَمتَهُم أَلفَيتَهُم بُطُراً وَِن أَهَنتَهُم أَلفَيتَهُم ذُلُلا أَتَشمَخونَ وَمِنّا أَصلُ نِعمَتُكُم سَتَعلَمونَ ِذا صِرتُم لَنا خَوَلا أُنظُر فَِن أَنتَ لَم تَقدِر عَلى مَثلٍ لَهُم سِوى الكَلبِ فَاِضرِبهُ لَهُم مَثَلا بَيناً يُسَمِّنُهُ لِلصَيدِ صاحِبُهُ حَتّى ِذا ما قَوِيَ مِن بَعدِ ما هَزُلا عَدا عَلَيهِ فَلَم تَضرُرهُ عَدوَتُهُ وَلَو أَطاقَ لَهُ أَكلاً لَقَد أَكَلا	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem67961.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_10\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا النَذيرُ لِمُسدي نِعمَةٍ أَبَداً <\|vsep\|> ِلى المَقاريفِ ما لَم يَخبِرُ الدَخَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن أَنتَ أَكرَمتَهُم أَلفَيتَهُم بُطُراً <\|vsep\|> وَِن أَهَنتَهُم أَلفَيتَهُم ذُلُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَشمَخونَ وَمِنّا أَصلُ نِعمَتُكُم <\|vsep\|> سَتَعلَمونَ ِذا صِرتُم لَنا خَوَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُنظُر فَِن أَنتَ لَم تَقدِر عَلى مَثلٍ <\|vsep\|> لَهُم سِوى الكَلبِ فَاِضرِبهُ لَهُم مَثَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيناً يُسَمِّنُهُ لِلصَيدِ صاحِبُهُ <\|vsep\|> حَتّى ِذا ما قَوِيَ مِن بَعدِ ما هَزُلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
خذوا ملككم لا ثبت الله ملككم	الطويل	خُذوا مُلكَكُمُ لا ثَبَّتَ اللَهُ مُلكَكُم ثَباتاً يُساوي ما حَييتُ قِبالا ذَروا لِيَ سَلمى وَالطِلاءَ وَقَينَةً وَكَأساً أَلا حَسبي بِذلِكَ مالا أَبالِمُلكِ أَرجو أضن أُعَمِّرَ فيكُمُ أَلا رُبَّ مُلكٍ قَد أُزيلَ فَزالا أَلا رُبَّ دارٍ قَد تَحمَّلَ أَهلُها فَأَضحَت قِفاراً وَالبِقاعُ تِلالا وَخَلّوا عِناني قَبلَ عَيرٍ وَما جَرى وَلا تَحسُدوني أَن أَموتَ هُزالا	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67962.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خُذوا مُلكَكُمُ لا ثَبَّتَ اللَهُ مُلكَكُم <\|vsep\|> ثَباتاً يُساوي ما حَييتُ قِبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَروا لِيَ سَلمى وَالطِلاءَ وَقَينَةً <\|vsep\|> وَكَأساً أَلا حَسبي بِذلِكَ مالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبالِمُلكِ أَرجو أضن أُعَمِّرَ فيكُمُ <\|vsep\|> أَلا رُبَّ مُلكٍ قَد أُزيلَ فَزالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا رُبَّ دارٍ قَد تَحمَّلَ أَهلُها <\|vsep\|> فَأَضحَت قِفاراً وَالبِقاعُ تِلالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا الوليد الإمام مفتخرا	المنسرح	أَنا الوَليدُ الِمامُ مُفتَخِراً أَنعِمُ بالي وَأَتبَعُ الغَزَلا أَهوى سُلَيمى وَهِيَ تَصرِمُني وَلَيسَ حَقّاً جَفاءُ مَن وَصَلا غَرّاءُ فَرعاءُ يُستَضاءُ بِها تَمشي الهُوَيني ِذا مَشَت فَضُلا أَنقُلُ رِجلي ِلا مَجالِسها وَلا أُبالي مَقالَ مَن عَذَلا ما العَيشُ ِلّا سَماعُ مُحسِنَةٍ وَقَهوَةٌ تَترُكُ الفَتى ثَمِلا لا أَرتَجي الحورَ في الخُلودِ وَهَل يَأمَلُ حورَ الجِنانِ مَن عَقَلا ِذا حَبَتكَ الوِصالَ غانِيَةٌ فَجازِها بَذلِها كَمَن وَصَلا	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67963.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا الوَليدُ الِمامُ مُفتَخِراً <\|vsep\|> أَنعِمُ بالي وَأَتبَعُ الغَزَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهوى سُلَيمى وَهِيَ تَصرِمُني <\|vsep\|> وَلَيسَ حَقّاً جَفاءُ مَن وَصَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرّاءُ فَرعاءُ يُستَضاءُ بِها <\|vsep\|> تَمشي الهُوَيني ِذا مَشَت فَضُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنقُلُ رِجلي ِلا مَجالِسها <\|vsep\|> وَلا أُبالي مَقالَ مَن عَذَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما العَيشُ ِلّا سَماعُ مُحسِنَةٍ <\|vsep\|> وَقَهوَةٌ تَترُكُ الفَتى ثَمِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَرتَجي الحورَ في الخُلودِ وَهَل <\|vsep\|> يَأمَلُ حورَ الجِنانِ مَن عَقَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
خبروني أن سلمى	البسيط	خَبَّروني أَنَّ سَلمى خَرَجَت يَومَ المُصَلّى فَِذا طَيرٌ مَليحٌ فَوقَ غُضنٍ يَتَفَلّى قُلتُ مَن يَعرِفُ سَلمى قالَ ها ثُمَّ تَعَلّى قُلتُ يا طَيرُ ادنُ مِنّي قالَ ها ثُمَّ تَدَلّى قُلتُ هَل أَبصَرتَ سَلمى قالَ لا ثُمَّ تَوَلّى فَنَكا في القَلبِ كَلماً باطِناً ثُمَّ تَعَلّى	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67964.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَبَّروني أَنَّ سَلمى <\|vsep\|> خَرَجَت يَومَ المُصَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا طَيرٌ مَليحٌ <\|vsep\|> فَوقَ غُضنٍ يَتَفَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ مَن يَعرِفُ سَلمى <\|vsep\|> قالَ ها ثُمَّ تَعَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ يا طَيرُ ادنُ مِنّي <\|vsep\|> قالَ ها ثُمَّ تَدَلّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ هَل أَبصَرتَ سَلمى <\|vsep\|> قالَ لا ثُمَّ تَوَلّى </\|bsep\|> </\|psep\|>
وزق وافر الجنبين	الهزج	وَزِقٍّ وافِرِ الجَنبَي نِ مِثلِ الجَمَلِ البازِل بِهِ رُحتُ ِلى صَحبي وَنَدماني أَبي كامِل شَرِبناهُ وَقَد بِتنا بِأَعلى الدَيرِ بِالساحِل وَلَم نَقبَل مِنَ الواشي قَبول الجاهِلِ الخاطِل	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67965.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_10\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَزِقٍّ وافِرِ الجَنبَي <\|vsep\|> نِ مِثلِ الجَمَلِ البازِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ رُحتُ ِلى صَحبي <\|vsep\|> وَنَدماني أَبي كامِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرِبناهُ وَقَد بِتنا <\|vsep\|> بِأَعلى الدَيرِ بِالساحِل </\|bsep\|> </\|psep\|>
أراني الله يا سلمى حياتي	الوافر	أَراني اللَهُ يا سَلمى حَياتي وَفي يَومِ الحِسابِ كَما أَراكِ أَلا تَجزينَ مَن تَيَّمتِ عُمراً وَمَن لَو تَطلُبينَ لَقَد أَتاكِ وَمَن ِن مِتِّ ماتَ وَلا تَموتي وَِن يُنسَأ لَهُ أَجَلٌ بَكاكِ وَمَن لَو قُلتِ مُت وَأَطاقَ مَوتاً ِذاً ذاقَ المَماتَ وَما عَصاكِ وَمَن حَقّاً لَو اِعطِي ما تَمَنّى مِنَ الأَرضِ العَريضَةِ ما عَداكِ أَثيبي هائِماً كَلِفاً مُعَنّى ِذا خَدِرَت لَهُ رِجلٌ دَعاكِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67966.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ك <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَراني اللَهُ يا سَلمى حَياتي <\|vsep\|> وَفي يَومِ الحِسابِ كَما أَراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا تَجزينَ مَن تَيَّمتِ عُمراً <\|vsep\|> وَمَن لَو تَطلُبينَ لَقَد أَتاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن ِن مِتِّ ماتَ وَلا تَموتي <\|vsep\|> وَِن يُنسَأ لَهُ أَجَلٌ بَكاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن لَو قُلتِ مُت وَأَطاقَ مَوتاً <\|vsep\|> ِذاً ذاقَ المَماتَ وَما عَصاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن حَقّاً لَو اِعطِي ما تَمَنّى <\|vsep\|> مِنَ الأَرضِ العَريضَةِ ما عَداكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أم سلام لو لقيت من الوجد	الخفيف	أُمَّ سَلّامَ لَو لَقيتِ مِنَ الوَج دِ عَشيرَ الَّذي لَقيتُ بَراكِ فَأَثيبي بِالوُدِّ صَبّاً عَميداً مُستَهاماً لَم يَشجُهُ ما شَجاكِ أَنتِ تَفدينَ عَبدَ مِن كُلِّ خَيرٍ وَمِنَ السوءِ هِيَ تَكونُ فِداكِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem67967.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ك <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أُمَّ سَلّامَ لَو لَقيتِ مِنَ الوَج <\|vsep\|> دِ عَشيرَ الَّذي لَقيتُ بَراكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَثيبي بِالوُدِّ صَبّاً عَميداً <\|vsep\|> مُستَهاماً لَم يَشجُهُ ما شَجاكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا ابن يزيد بن عبد الملك	المتقارب	أَنا اِبنُ يَزيدَ بنِ عَبدِ المَلِك وَجَدِّيَ مَروانُ لا أُمَّ لَك فَكَيفَ ِذا ما مَلَكتُ البِلادَ وَقُمتُ خَطيباً عَلى مِنبَرِك فَبَخ بَخ بَخٍ لَكَ ما أَكرَمَك وَبَخ بَخ بَخٍ لَكَ ما أَفخَرَك	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67968.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا اِبنُ يَزيدَ بنِ عَبدِ المَلِك <\|vsep\|> وَجَدِّيَ مَروانُ لا أُمَّ لَك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ ِذا ما مَلَكتُ البِلادَ <\|vsep\|> وَقُمتُ خَطيباً عَلى مِنبَرِك </\|bsep\|> </\|psep\|>
فلما أصاتت عصافيره	المتقارب	فَلَمّا أَصاتَت عَصافيرُهُ وَلاحَت تَباشيرُ أَوراقِهِ غَدا يَقتَري بِقاً عارِياً وَيَلبَسُ ناضِرَ أَوراقِهِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67969.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ق <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَصاتَت عَصافيرُهُ <\|vsep\|> وَلاحَت تَباشيرُ أَوراقِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
من لقلب أمسى كئيبا حزينا	الخفيف	مَن لِقَلبٍ أَمسى كَئيباً حَزيناً مُستَهاماً بَينَ اللُها وَالتَراقي أُمَّ سَلّامَ ما ذَكَرتُكِ ِلّا شَرِقَت بِالدُموعِ مِنّي المَقي أُمَّ سَلّامَ ذِكرُكُم حَيثُ كُنتُم أَنتِ دائي وَفي لِسانِكِ راقي حَذَراً أَن تَبينَ لي دارُ سَلمى وَتَجيءَ الدُنيا لَها بِفِراقِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem67970.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ق <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن لِقَلبٍ أَمسى كَئيباً حَزيناً <\|vsep\|> مُستَهاماً بَينَ اللُها وَالتَراقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمَّ سَلّامَ ما ذَكَرتُكِ ِلّا <\|vsep\|> شَرِقَت بِالدُموعِ مِنّي المَقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمَّ سَلّامَ ذِكرُكُم حَيثُ كُنتُم <\|vsep\|> أَنتِ دائي وَفي لِسانِكِ راقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
طاب يومي ولذ شرب السلافه	الخفيف	طابَ يَومي وَلَذَّ شُربُ السُلافَه ِذ أَتاني نَعِيُّ مَن بِالرُصافَه وَأَتانا البَريدُ يَنعى هِشاماً وَأَتانا بِخاتَمٍ لِلخِلافَه فَاِصطَحَبنا مِن خَمرِعانَةَ صِرفاً وَلَهَونا بِقَينَةٍ عَزّافَه	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67971.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ف <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طابَ يَومي وَلَذَّ شُربُ السُلافَه <\|vsep\|> ِذ أَتاني نَعِيُّ مَن بِالرُصافَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَتانا البَريدُ يَنعى هِشاماً <\|vsep\|> وَأَتانا بِخاتَمٍ لِلخِلافَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا حكم المتبول لو كنت تعتزي	الطويل	أَيا حَكَمُ المَتبولُ لَو كُنتَ تَعتَزي ِلى أُسرَةٍ لَيسوا بِسودٍ زَعانِفِ لِأَيقَنتَ قَد أَدرَكتَ وِترَكَ عَنوَةً بِلا حُكمٍ قاضٍ بَل بِضَربِ السَوالِفِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67972.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ف <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا حَكَمُ المَتبولُ لَو كُنتَ تَعتَزي <\|vsep\|> ِلى أُسرَةٍ لَيسوا بِسودٍ زَعانِفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا أبلغ أبا عثمان	الوافر	أَلا أَبلِغ أَبا عُثما نَ عِذرَةَ مُعتِبٍ أَسِفا فَلَستُ كَمَن يَوَدُّكَ بِال لِسانِ وَيُكثِرُ الحَلِفا عَتَبتَ عَلَيَّ في أَشيا ءَ كانَت بَينَنا سَرَفا فَلا تُشمِت بِيَ الأَعدا ءَ وَالجيرانَ مُلتَهِفا تَوَدُّ لَو أَنَّني لَحمٌ رَأَتهُ الطَيرُ فَاِختُطِفا وَلا تَرفَع بِهِ رَأساً عَفا الرَحمنُ ما سَلَفا	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67973.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ف <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبلِغ أَبا عُثما <\|vsep\|> نَ عِذرَةَ مُعتِبٍ أَسِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ كَمَن يَوَدُّكَ بِال <\|vsep\|> لِسانِ وَيُكثِرُ الحَلِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَتَبتَ عَلَيَّ في أَشيا <\|vsep\|> ءَ كانَت بَينَنا سَرَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تُشمِت بِيَ الأَعدا <\|vsep\|> ءَ وَالجيرانَ مُلتَهِفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَوَدُّ لَو أَنَّني لَحمٌ <\|vsep\|> رَأَتهُ الطَيرُ فَاِختُطِفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا لم يكن خير مع الشر لم تجد	الطويل	ِذا لَم يَكُن خَيرٌ مَعَ الشَرِّ لَم تَجِد نَصيحاً وَلا ذا حاجَةٍ حينَ تَفزَعُ ِذا ما هُمُ هَمّوا بِِحدى هَناتِهِم حَسَرتُ لَهُم رَأسي فَلا أَتَقَنَّعُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67974.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا لَم يَكُن خَيرٌ مَعَ الشَرِّ لَم تَجِد <\|vsep\|> نَصيحاً وَلا ذا حاجَةٍ حينَ تَفزَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا أيها الركب المخبون أبلغوا	الطويل	أَلا أَيُّها الرَكبُ المُخِبّونَ أَبلِغوا سَلامِيَ سُكانَ البِلادِ فَأَسمِعوا وَقولوا أَتاكُم أَشبَهُ الناسِ سنَّةً بِوالِدِهِ فَاِستَبشِروا وَتَوَقَّعوا ضَمِنتُ لَك ِن لَم تُصابوا بِمهجَتي بِأَنَّ سَماءَ الضُرِّ عَنكُم سَتُقلِعُ سَيوشِكُ ِلحاقٌ بِكُم وَزِيادَةٌ وَأَعطِيَةٌ تَأتي تِباعاً فَتُشفَعُ مُحَرَّمَكُم ديوانُكُم وَعَطاؤُكُم بِهِ يَكتُبُ الكُتّابُ وَالكُتبُ تُطبِعُ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67975.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الرَكبُ المُخِبّونَ أَبلِغوا <\|vsep\|> سَلامِيَ سُكانَ البِلادِ فَأَسمِعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقولوا أَتاكُم أَشبَهُ الناسِ سنَّةً <\|vsep\|> بِوالِدِهِ فَاِستَبشِروا وَتَوَقَّعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَمِنتُ لَك ِن لَم تُصابوا بِمهجَتي <\|vsep\|> بِأَنَّ سَماءَ الضُرِّ عَنكُم سَتُقلِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيوشِكُ ِلحاقٌ بِكُم وَزِيادَةٌ <\|vsep\|> وَأَعطِيَةٌ تَأتي تِباعاً فَتُشفَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتاني سنان بالوداع لمؤمن	الطويل	أَتاني سِنانٌ بِالوَداعِ لِمُؤمِنٍ فَقُلتُ لَهُ ِنّي ِلى اللَهِ راجِعُ وَكَيفَ بُكائي مُؤمِناً وَلَقَد أَرى بِأَنّي لَهُ يا نَفسُ لا بُدَّ تابِعُ أَلا أَيُّها الحاثي عَلَيهِ تُرابَهُ تَعِستَ وَشَلَّت مِن يَدَيكَ الأَصابِعُ يَقولونَ لا تَجزَع وَأَظهِر جَلادَةً فَكَيفَ بِما تَحنى عَلَيهِ الأَضالِعُ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67976.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتاني سِنانٌ بِالوَداعِ لِمُؤمِنٍ <\|vsep\|> فَقُلتُ لَهُ ِنّي ِلى اللَهِ راجِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ بُكائي مُؤمِناً وَلَقَد أَرى <\|vsep\|> بِأَنّي لَهُ يا نَفسُ لا بُدَّ تابِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الحاثي عَلَيهِ تُرابَهُ <\|vsep\|> تَعِستَ وَشَلَّت مِن يَدَيكَ الأَصابِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا سلم كنت كجنة قد أطمعت	الطويل	يا سَلمَ كُنتِ كَجَنَّةٍ قَد أَطمَعَت أَفنانُها دانٍ جَناها موضَعُ أَربابُها شَفَقاً عَلَيها نَومُهُم تَحليلُ مَوضِعها وَلَمّا يَهجَعوا حَتّى ِذا فَسَحَ الرَبيعُ ظُنونَهُم نَثَرَ الخَريفُ ثِمارَها فَتَصَدَّعوا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67977.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سَلمَ كُنتِ كَجَنَّةٍ قَد أَطمَعَت <\|vsep\|> أَفنانُها دانٍ جَناها موضَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَربابُها شَفَقاً عَلَيها نَومُهُم <\|vsep\|> تَحليلُ مَوضِعها وَلَمّا يَهجَعوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليت هشاما عاش حتى يرى	السريع	لَيتَ هِشاماً عاشَ حَتّى يَرى مَحلَبَهُ الأَوفَرَ قَد أُترِعا كِلنا لَهُ بِالصاعِ ِذ كالَها وَما ظَلَمناهُ بِها أَوَعا وَما أَتَينا ذاكَ عَن بِدعَةٍ أَحَلَّهُ القُرنُ لي أَجمَعا	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67978.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_16\|> ع <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيتَ هِشاماً عاشَ حَتّى يَرى <\|vsep\|> مَحلَبَهُ الأَوفَرَ قَد أُترِعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كِلنا لَهُ بِالصاعِ ِذ كالَها <\|vsep\|> وَما ظَلَمناهُ بِها أَوَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ويح جندي الألى خاروا وما نظروا	البسيط	يا وَيحَ جُندي الأَلى خاروا وَما نَظَروا في غِبِّ أَمرِ عَمودِ الدينِ لَو وَقَعا أَلقَحتُها ثُمَّ شالَت عاقِداً أُنُفاً ما نَتَجوها فَيَلقوا تَحتَها رُبَعا وَلا اِرتَقوا مِن صَميمِ المَحضِ وُنَةً لكِنَّهُم يَجتَنونَ الصابَ وَالسَلَعا ما كُنتُ أَجزَعَهُم مِن عَركِ كَلكَلِها حَتّى تَدَرَّ نَجيعاً أَحمراً دُفَعا مِن كُلِّ لَيثٍ شَتيمِ الوَجهِ ذي زَبَدٍ ضَرغامَةٍ يَحذَرُ السادُ ما صَنَعا غَضَنفَرٍ أَهرَتِ الشِدقَينِ قَسوَرَةٍ كَأَنَّهُ ظالِعٌ نَقباً وَما ظَلَعا يَلقاكَ في اللَيلَةِ الظَلماءِ مُنفَرِداً كَأَنَّ في رَأسِهِ نَجمَينِ قَد طَلَعا	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67979.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ع <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا وَيحَ جُندي الأَلى خاروا وَما نَظَروا <\|vsep\|> في غِبِّ أَمرِ عَمودِ الدينِ لَو وَقَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلقَحتُها ثُمَّ شالَت عاقِداً أُنُفاً <\|vsep\|> ما نَتَجوها فَيَلقوا تَحتَها رُبَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا اِرتَقوا مِن صَميمِ المَحضِ وُنَةً <\|vsep\|> لكِنَّهُم يَجتَنونَ الصابَ وَالسَلَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كُنتُ أَجزَعَهُم مِن عَركِ كَلكَلِها <\|vsep\|> حَتّى تَدَرَّ نَجيعاً أَحمراً دُفَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُلِّ لَيثٍ شَتيمِ الوَجهِ ذي زَبَدٍ <\|vsep\|> ضَرغامَةٍ يَحذَرُ السادُ ما صَنَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَضَنفَرٍ أَهرَتِ الشِدقَينِ قَسوَرَةٍ <\|vsep\|> كَأَنَّهُ ظالِعٌ نَقباً وَما ظَلَعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأن الحميم على جسمها	المتقارب	كَأَنَّ الحَميمَ عَلى جِسمِها ِذا اِغتَرَفَتهُ بِأَطماسِها جُمانٌ يَجولُ عَلى فِضَّةٍ جَلَتهُ حَدائِدٌ دَوّاسِها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67980.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_5\|> س <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ الحَميمَ عَلى جِسمِها <\|vsep\|> ِذا اِغتَرَفَتهُ بِأَطماسِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
لمن دمنة أقفرت بالجليل	المتقارب	لِمَن دِمنَةٌ أَقفَرَت بِالجَلي لِ أَنكَرتُها بَعدَ يناسِها كَخَطِّ الصَحيفَةِ بَعدَ الزَما نِ تَبقى حُلوكَةُ أَنقاسِها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67981.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_5\|> س <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمَن دِمنَةٌ أَقفَرَت بِالجَلي <\|vsep\|> لِ أَنكَرتُها بَعدَ يناسِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
خف من دار جيرتي	الخفيف	خَفَّ مِن دارِ جيرَتي يا خَليلَيَّ أُنسُها أَفَلا تَخرُجُ العَرو سُ فَقَد طالَ حَبسُها قَد دَنا الصُبحُ أَو بَدا وَهيَ لَم يُقضَ لُبسُها خَرَجَت كَالمَهاةِ في لَيلَةٍ غابَ نَحسُها بَينَ خَمسٍ كَواعِبٍ أَكرَمُ الجِنسِ جِنسُها	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67982.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> س <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خَفَّ مِن دارِ جيرَتي <\|vsep\|> يا خَليلَيَّ أُنسُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَلا تَخرُجُ العَرو <\|vsep\|> سُ فَقَد طالَ حَبسُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد دَنا الصُبحُ أَو بَدا <\|vsep\|> وَهيَ لَم يُقضَ لُبسُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَرَجَت كَالمَهاةِ في <\|vsep\|> لَيلَةٍ غابَ نَحسُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
وجدت العيش يا سلمى	الوافر	وَجَدتُ العَيشَ يا سَلمى مِزاجَ الكَأسِ بِالكاسِ ِذا ما كَأسُنا دارَت فَهَزَّت فَروَةَ الراسِ وَفِتياناً اُنادِمُهُم كِراماً غَيرَ أَنكاسِ فَلَولا رَقبَةُ اللَهِ وَأَنّي رَهنُ أَرماسِ لَقَد زُرتُكِ يا سَلمى عَلى خَوفٍ وَيجاسِ وَلا وَاللَهِ يا سَلما يَ ما بِالحُبِّ مِن باسِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67983.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> س <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَجَدتُ العَيشَ يا سَلمى <\|vsep\|> مِزاجَ الكَأسِ بِالكاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما كَأسُنا دارَت <\|vsep\|> فَهَزَّت فَروَةَ الراسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِتياناً اُنادِمُهُم <\|vsep\|> كِراماً غَيرَ أَنكاسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَولا رَقبَةُ اللَهِ <\|vsep\|> وَأَنّي رَهنُ أَرماسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد زُرتُكِ يا سَلمى <\|vsep\|> عَلى خَوفٍ وَيجاسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إسقنا يا يزيد بالقرقاره	الخفيف	ِسقِنا يا يَزيدُ بِالقَرقارَه قَد طَرِبنا وَحَنَّتِ الزَمارَه مِن شَرابٍ كَأَنَّهُ دَمُ خَشفٍ عَتَّقَتهُ هَشيمَةُ الخَمّارَه ِسقِني ِسقِني فَِنَّ ذُنوبي قَد أَحاطَت فَما لَها كَفّارَه	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67984.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِسقِنا يا يَزيدُ بِالقَرقارَه <\|vsep\|> قَد طَرِبنا وَحَنَّتِ الزَمارَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن شَرابٍ كَأَنَّهُ دَمُ خَشفٍ <\|vsep\|> عَتَّقَتهُ هَشيمَةُ الخَمّارَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
إسقني يا زيد صرفا	الرمل	ِسقِني يا زَيدُ صِرفاً ِسقِني بِالطِرجَهارَه ِسقِنيها مُزَّةً تَأ خُذُني مِنها اِستِدارَه ِسقِنيها كَي تُسَلّي ما بِقَلبي مِن حَرارَه	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem67985.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ر <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِسقِني يا زَيدُ صِرفاً <\|vsep\|> ِسقِني بِالطِرجَهارَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِسقِنيها مُزَّةً تَأ <\|vsep\|> خُذُني مِنها اِستِدارَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا أيها السائل عن ديننا نحن	السريع	يا أَيُّها السائِلُ عَن دينِنا نَحنُ عَلى دينِ أَبي شاكِرِ نَشرَبُها صِرفاً وَمَمزوجَةً بِالسُخنِ أَحياناً وَبِالفاتِرِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67986.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_16\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها السائِلُ عَن دينِنا <\|vsep\|> نَحنُ عَلى دينِ أَبي شاكِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقد قذفوا أبا وهب بأمر	الوافر	لَقَد قَذَفوا أَبا وَهبٍ بِأَمرٍ كَبيرٍ أَو يَزيدُ عَلى الكَبيرِ وَأَشهَدُ أَنَّهُم كَذَبوا عَلَيهِ شَهادَةَ عالِمٍ بِهِم خَبيرِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67987.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَقَد قَذَفوا أَبا وَهبٍ بِأَمرٍ <\|vsep\|> كَبيرٍ أَو يَزيدُ عَلى الكَبيرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أدر الكأس يمينا	الرمل	أَدِرِ الكَأسَ يَميناً لا تُدِرها لِيَسارِ ِسقِ هذا ثُمَّ هذا صاحِبَ العودِ النَضارِ مِن كُمَيتٍ عَتَّقوها مُنذُ دَهرٍ في جِرارِ خَتَموها بِالأَفاوي هِ وَكافورٍ وِقارِ قَرِّبا مِنّي خَليلي عَبدَلا دونَ الشِعارِ وَاِسقِياني وَاِبنَ حَربٍ وَاِستُرانا بِالِزارِ فَلَقَد أَيقَنتُ أَنّي غَيرُ مَبعوثٍ لِنارِ سَأَروضُ الناسَ حَتّى يَركَبوا دينَ الحِمارِ وَاِترُكا مَن طَلَبَ الجَنْ نةَ يَسعى في خَسارِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67988.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ر <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَدِرِ الكَأسَ يَميناً <\|vsep\|> لا تُدِرها لِيَسارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِسقِ هذا ثُمَّ هذا <\|vsep\|> صاحِبَ العودِ النَضارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كُمَيتٍ عَتَّقوها <\|vsep\|> مُنذُ دَهرٍ في جِرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَتَموها بِالأَفاوي <\|vsep\|> هِ وَكافورٍ وِقارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرِّبا مِنّي خَليلي <\|vsep\|> عَبدَلا دونَ الشِعارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِسقِياني وَاِبنَ حَربٍ <\|vsep\|> وَاِستُرانا بِالِزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَقَد أَيقَنتُ أَنّي <\|vsep\|> غَيرُ مَبعوثٍ لِنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَروضُ الناسَ حَتّى <\|vsep\|> يَركَبوا دينَ الحِمارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قم فاسقني قبل أصوات العصافير	البسيط	قُم فَاِسقِني قَبلَ أَصواتِ العَصافيرِ ِنّي أَرى الصُبحَ قَد نادى بِتَبشيرِ صَفراءَ مِن خَمرِ بَيروتٍ مُعَتِّقَةً تَرمي النَدامى بِتَخثيرٍ وَتَفتيرِ سَقَّ النَديمَينِ مِن كَأسٍ لَها حَبَبٌ قَبلَ الحُميّا رَهيناً غَيرَ مَنزورِ عَنِ اليَمينِ أَدِرها حينَ نَشرَبُها كَشاهِدٍ عِندَ قاضٍ قامَ بِالزورِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67989.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُم فَاِسقِني قَبلَ أَصواتِ العَصافيرِ <\|vsep\|> ِنّي أَرى الصُبحَ قَد نادى بِتَبشيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفراءَ مِن خَمرِ بَيروتٍ مُعَتِّقَةً <\|vsep\|> تَرمي النَدامى بِتَخثيرٍ وَتَفتيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَّ النَديمَينِ مِن كَأسٍ لَها حَبَبٌ <\|vsep\|> قَبلَ الحُميّا رَهيناً غَيرَ مَنزورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا ابن أبي العاصي وعثمان والدي	الطويل	أَنا اِبنُ أَبي العاصي وَعُثمانُ وَالدي وَمَروانُ جَدّي ذو الفَعالِ وَعامِرُ أَنا اِبنُ عَظيمِ القَريَتَينِ وَعِزِّها ثَقيفٌ وَفِهرٌ وَالرِجالُ الأَكابِرُ نَبِيُّ الهُدى خالي وَمَن يَكُ خالُهُ نَبِيَّ الهُدى يَعلُ الوَرى في المَفاخِرِ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem67990.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا اِبنُ أَبي العاصي وَعُثمانُ وَالدي <\|vsep\|> وَمَروانُ جَدّي ذو الفَعالِ وَعامِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا اِبنُ عَظيمِ القَريَتَينِ وَعِزِّها <\|vsep\|> ثَقيفٌ وَفِهرٌ وَالرِجالُ الأَكابِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أهينمة حديث أم هم	الوافر	أَهَينَمَةٌ حَديثُ أَم هُم سُكوتٌ بَعدَما مَتَعَ النَهارُ عَزيزٌ كانَ بَينَهُمُ نَبِيّاً فَقَولُ القَومِ وَحيٌ لا يُحارُ كَأَنّا بَعدَ مَسلَمةَ المُرَجّى شُروبٌ طَوَّحَت بِهِمُ عُقارُ أَو الّافٌ هِجانٌ في قُيودٍ تَلَفَّتُ كُلَّما حَنَّت ظُؤارُ فَلَيتَكَ لَم تَمُت وَفَداكَ قَومٌ تُريحُ غَبِيَّهُم عَنّا الدِيارُ سَقيمُ الصَدرِ أَو شَكِسٌ نَكيدٌ وَخَرُ لا يَزورُ وَلا يُزارُ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem67991.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهَينَمَةٌ حَديثُ أَم هُم <\|vsep\|> سُكوتٌ بَعدَما مَتَعَ النَهارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَزيزٌ كانَ بَينَهُمُ نَبِيّاً <\|vsep\|> فَقَولُ القَومِ وَحيٌ لا يُحارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنّا بَعدَ مَسلَمةَ المُرَجّى <\|vsep\|> شُروبٌ طَوَّحَت بِهِمُ عُقارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو الّافٌ هِجانٌ في قُيودٍ <\|vsep\|> تَلَفَّتُ كُلَّما حَنَّت ظُؤارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَكَ لَم تَمُت وَفَداكَ قَومٌ <\|vsep\|> تُريحُ غَبِيَّهُم عَنّا الدِيارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أرسلي بالسلام يا سلم إني	الخفيف	أَرسِلي بِالسَلامِ يا سَلمَ ِنّي مُنذُ عُلَّقتُكُم غَنِيٌّ فَقيرُ فَالغِنى ِن مَلَكتُ أَمرَكِ وَالفَق رُ بِأَنّي أَزورُ مَن لا يَزورُ وَيحَ نَفسي تَسلوا النُفوسُ وَنَفسي في هَوى الريمِ ذِكرُها ما يَحورُ مَن لِنَفسٍ تَتوقُ أَنتِ هَواها وَفُؤادٍ يَكادُ فيكِ يَطيرُ	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem67992.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ر <\|theme_10\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرسِلي بِالسَلامِ يا سَلمَ ِنّي <\|vsep\|> مُنذُ عُلَّقتُكُم غَنِيٌّ فَقيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالغِنى ِن مَلَكتُ أَمرَكِ وَالفَق <\|vsep\|> رُ بِأَنّي أَزورُ مَن لا يَزورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيحَ نَفسي تَسلوا النُفوسُ وَنَفسي <\|vsep\|> في هَوى الريمِ ذِكرُها ما يَحورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا حبذا سفري وإن قيل إنني	الطويل	أَلا حَبَّذا سَفري وَِن قيلَ ِنَّني كَلَفتُ بِنَصرانِيَّةٍ تَشرَبُ الخَمرا يَهونُ عَلَينا أَن نَظَلَّ نَهارَنا ِلى اللَيلِ لا ظُهراً نُصَلّي وَلا عَصرا	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem67993.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_10\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا حَبَّذا سَفري وَِن قيلَ ِنَّني <\|vsep\|> كَلَفتُ بِنَصرانِيَّةٍ تَشرَبُ الخَمرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إسقني يا ابن سالم قد أنارا	الخفيف	ِسقِني يا اِبنَ سالِمٍ قَد أَنارا كَوكَبُ الصُبحِ وَاِنجَلى وَاِستَنارَ ِسقِني مِن سُلافِ ريقِ سُلَيمى وَاِسقِ هذا النَديمَ كَأساً عُقارا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67994.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِسقِني يا اِبنَ سالِمٍ قَد أَنارا <\|vsep\|> كَوكَبُ الصُبحِ وَاِنجَلى وَاِستَنارَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هلك الأحول المشوم	الخفيف	هَلَكَ الأَحوَلُ المَشو مُ فَقَد أُرسِلَ المَطَر وَمَلَكنا مِن بَعدٍ ذا كَ فَقَد أَورَقَ الشَجَر فَاِشكُروا اللَهَ ِنَّهُ زائِدٌ كُلَّ مَن شَكَر	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem67995.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلَكَ الأَحوَلُ المَشو <\|vsep\|> مُ فَقَد أُرسِلَ المَطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَلَكنا مِن بَعدٍ ذا <\|vsep\|> كَ فَقَد أَورَقَ الشَجَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
أحب الغناء وشرب الطلاء	المتقارب	أُحِبُّ الغِناءَ وَشُربَ الطِلاءِ وَأُنسَ النِساءِ وَرَبَّ السُوَر وَدَلَّ الغَواني وَعَزفَ القِيانِ بِصَنجٍ يَمانٍ قُبَيلَ السَحَر فَأَمّا الصَباحَ فَهَمّي القِداحُ وَخَيلٌ شَواحٍ جِيادٌ حُضُر وَنِصفَ النَهارِ عِراكُ الجَوارِ وَحَلُّ الِزارِ ِذا تَنبَهِر فَأَمّا العَشِيَّ فَأَمرٌ جَلِيٌّ وَقَتلُ الكَمِيِّ بِعَضبٍ ذَكَر سَبَتني البَغومُ بِدَلِّ رَخيمٍ وَوَجهٍ نَضيرٍ شَبيهِ القَمَر وَرِدفٍ نَبيلٍ وَخَدٍّ أَسيلٍ كَسَيفٍ صَقيلٍ يُحيرُ البَصَر	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68000.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ر <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أُحِبُّ الغِناءَ وَشُربَ الطِلاءِ <\|vsep\|> وَأُنسَ النِساءِ وَرَبَّ السُوَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدَلَّ الغَواني وَعَزفَ القِيانِ <\|vsep\|> بِصَنجٍ يَمانٍ قُبَيلَ السَحَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا الصَباحَ فَهَمّي القِداحُ <\|vsep\|> وَخَيلٌ شَواحٍ جِيادٌ حُضُر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنِصفَ النَهارِ عِراكُ الجَوارِ <\|vsep\|> وَحَلُّ الِزارِ ِذا تَنبَهِر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا العَشِيَّ فَأَمرٌ جَلِيٌّ <\|vsep\|> وَقَتلُ الكَمِيِّ بِعَضبٍ ذَكَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبَتني البَغومُ بِدَلِّ رَخيمٍ <\|vsep\|> وَوَجهٍ نَضيرٍ شَبيهِ القَمَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
شاع شعري في سليمى وظهر	الرمل	شاعَ شِعري في سُلَيمى وَظَهَر وَراهُ كُلُّ بادٍ وَحَضَر وَتَهادَتهُ العَذارى بَينَها وَتَغَنَّينَ بِهِ حَتّى اِنتَشَر قُلتُ قَولاً لِسُلَيمى مُعجِباً مِثلَ ما قالَ جَميلٌ وَعُمَر لَو رَأَينا لِسُلَيمى أَثَراً لَسَجَدنا أَلفَ أَلفٍ لِلأَثَر وَاِتَّخَذناها ِماماً مُرتَضىً وَلَكانَت حَجَّنا وَالمُعتَمَر ِنَّما بِنتُ سَعيدٍ قَمَرٌ هَل حَرِجنا ِن سَجَدنا لِلقَمَر	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68001.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> شاعَ شِعري في سُلَيمى وَظَهَر <\|vsep\|> وَراهُ كُلُّ بادٍ وَحَضَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَهادَتهُ العَذارى بَينَها <\|vsep\|> وَتَغَنَّينَ بِهِ حَتّى اِنتَشَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ قَولاً لِسُلَيمى مُعجِباً <\|vsep\|> مِثلَ ما قالَ جَميلٌ وَعُمَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو رَأَينا لِسُلَيمى أَثَراً <\|vsep\|> لَسَجَدنا أَلفَ أَلفٍ لِلأَثَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِتَّخَذناها ِماماً مُرتَضىً <\|vsep\|> وَلَكانَت حَجَّنا وَالمُعتَمَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
فإن تك قد مللت القرب مني	الوافر	فَِن تَكُ قَد مَلِلتَ القُربَ مِنّي فَسَوفَ تَرى مُجانَبَتي وَبُعدي وَسَوفَ تَلومُ نَفسَكَ ِن بَقينا وَتَبلوا الناسَ وَالأَحوالَ بَعدي فَتَندَمُ في الَّذي فَرَّطتَ فيهِ ِذا قايَستَ في ذَمّي وَحَمدي	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68002.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فَِن تَكُ قَد مَلِلتَ القُربَ مِنّي <\|vsep\|> فَسَوفَ تَرى مُجانَبَتي وَبُعدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَوفَ تَلومُ نَفسَكَ ِن بَقينا <\|vsep\|> وَتَبلوا الناسَ وَالأَحوالَ بَعدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليت حظي اليوم من كل	الرمل	لَيتَ حَظّي اليَومَ مِن كلْ لِ مَعاشٍ لي وَزادِ قَهوَةٌ أَبذُلُ فيها طارِفي ثُمَّ تِلادي فَيَظَلُّ القَلبُ مِنها هائِماً في كُلِّ وادي ِنَّ في ذاكَ صَلاحي وَفَلاحي وَرَشادي	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68003.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيتَ حَظّي اليَومَ مِن كلْ <\|vsep\|> لِ مَعاشٍ لي وَزادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَهوَةٌ أَبذُلُ فيها <\|vsep\|> طارِفي ثُمَّ تِلادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَظَلُّ القَلبُ مِنها <\|vsep\|> هائِماً في كُلِّ وادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
إقر مني على الوليد السلاما	الخفيف	ِقرَ مِنّي عَلى الوَليدِ السَلاما عَدَدَ النَجمِ قَلَّ ذا لِلوَليدِ حَسَداً ما حَسَدتُ أُختي عَلَيهِ رَبُّنا بَينَنا وَبَينَ سَعيدِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68004.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> د <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِقرَ مِنّي عَلى الوَليدِ السَلاما <\|vsep\|> عَدَدَ النَجمِ قَلَّ ذا لِلوَليدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومن يك مفتاحا لخير يريده	الطويل	وَمَن يَكُ مِفتاحاً لِخَيرٍ يُريدُهُ فَِنَّكَ قُفلٌ يا سَعيدُ بنُ خالِدِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68005.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
يا من لقلب في الهوى متشعب	الكامل	يا مَن لِقَلبِ في الهَوى مُتَشَعِّبِ بَل مَن لِقَلبٍ بِالحَبيبِ عَميدِ سَلمى هواهُ فَلَيسَ يَذكُرُ غَيرَها دونَ الطَريفِ وَدونَ كُلِّ تَليدِ ِنَّ القَرابَةَ وَالمَوَدَّةَ أَلَّفا بَينَ الوَليد وَبَينَ بِنتِ سَعيدِ يا قَلبُ كَم كَلِفَ الفُؤادُ بِغادَةٍ مَمكورَةٍ رَيّا العِظامِ خَريدِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68006.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن لِقَلبِ في الهَوى مُتَشَعِّبِ <\|vsep\|> بَل مَن لِقَلبٍ بِالحَبيبِ عَميدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلمى هواهُ فَلَيسَ يَذكُرُ غَيرَها <\|vsep\|> دونَ الطَريفِ وَدونَ كُلِّ تَليدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ القَرابَةَ وَالمَوَدَّةَ أَلَّفا <\|vsep\|> بَينَ الوَليد وَبَينَ بِنتِ سَعيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتوعد كل جبار عنيد	الوافر	أَتوعِدُ كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ فَها أَنا ذاكَ جَبّارٌ عَنيدُ ِذا ما جِئتَ رَبَّكَ يَومَ حَشرٍ فَقُل يا رَبِّ خَرِّقَني الوَليدُ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68007.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتوعِدُ كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ <\|vsep\|> فَها أَنا ذاكَ جَبّارٌ عَنيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أضحى فؤادك يا وليد عميدا	الكامل	أَضحى فُؤادُكَ يا وَليدُ عَميدا صَبّاً قَديماً لِلحِسانِ صَيودا مِن حُبِّ واضِحَةِ العَوارِضِ طَفلَةٍ بَرَزَت لَنا نَحوَ الكَنيسَةِ عيدا ما زِلتُ أَرمُقُها بِعَينَي وامِقٍ حَتّى بَصُرتُ بِها تُقَبِّلُ عودا فَسَأَلتُ رَبّي أَن أَكونَ مَكانَهُ وَأَكونَ في لَهَبِ الجَحيمِ وَقودا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68008.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَضحى فُؤادُكَ يا وَليدُ عَميدا <\|vsep\|> صَبّاً قَديماً لِلحِسانِ صَيودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حُبِّ واضِحَةِ العَوارِضِ طَفلَةٍ <\|vsep\|> بَرَزَت لَنا نَحوَ الكَنيسَةِ عيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زِلتُ أَرمُقُها بِعَينَي وامِقٍ <\|vsep\|> حَتّى بَصُرتُ بِها تُقَبِّلُ عودا </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألم تعلما سلمى أقامت بمهمه	الطويل	أَلَم تَعلَما سَلمى أَقامَت بِمَهمَهٍ مُضَمَّنَةً قَبراً مِنَ الأَرضِ أُلحِدا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68018.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
ألما تعلما سلمى أقامت	الوافر	أَلَمّا تَعلَما سَلمى أَقامَت مُضّمِّنَةً مِنَ الصَحراءِ لَحدا لَعَمرُكَ يا وَليدُ لَقَد أَجَنّوا بِها حَسَباً وَمَكرُمَةً وَمجداً وَوَجهاً كانَ يَقصُرُ عَن مَداهُ شُعاعُ الشَمسِ أَهلٌ أَن يُفَدّى فَلَم أَرَ مَيِّتاً أَبكى لَعَينٍ وَأَكثَرَ جازِعاً وَأَجَلَّ فَقدا وَأَجدَرَ أَن تَكونَ لَدَيهِ مَلكاً يُريكَ جَلادَةً وَيُسِرُّ وَجداً	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68019.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَمّا تَعلَما سَلمى أَقامَت <\|vsep\|> مُضّمِّنَةً مِنَ الصَحراءِ لَحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمرُكَ يا وَليدُ لَقَد أَجَنّوا <\|vsep\|> بِها حَسَباً وَمَكرُمَةً وَمجداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَجهاً كانَ يَقصُرُ عَن مَداهُ <\|vsep\|> شُعاعُ الشَمسِ أَهلٌ أَن يُفَدّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَرَ مَيِّتاً أَبكى لَعَينٍ <\|vsep\|> وَأَكثَرَ جازِعاً وَأَجَلَّ فَقدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أشهد الله والملائكة الأبرار	الخفيف	أُشهِدُ اللَهَ وَالمَلائِكَةَ الأَبْ رار وَالعابِدينَ أَهلَ الصَلاحِ أَنَّني أَشتَهي السَماعَ وَشُربَ الرْ راحِ وَالعَضَّ في خُدودِ المَلاحِ وَالنَديمَ الكَريمَ وَالخادِمَ الفا رِهِ يَسعى عَلَيَّ بِالأَقداحِ يَفهَمُ الوَحيَ وَالِشارَةَ بِالكَف فِ وَيَصبو ِلى هُبوبِ الرِياحِ وَظَريفَ الحَديثِ وَالكاعِبَ الطِف لَةَ تَختالُ في سُموطِ الوِشاحِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68020.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ح <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أُشهِدُ اللَهَ وَالمَلائِكَةَ الأَبْ <\|vsep\|> رار وَالعابِدينَ أَهلَ الصَلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَّني أَشتَهي السَماعَ وَشُربَ الرْ <\|vsep\|> راحِ وَالعَضَّ في خُدودِ المَلاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالنَديمَ الكَريمَ وَالخادِمَ الفا <\|vsep\|> رِهِ يَسعى عَلَيَّ بِالأَقداحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَفهَمُ الوَحيَ وَالِشارَةَ بِالكَف <\|vsep\|> فِ وَيَصبو ِلى هُبوبِ الرِياحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
فما مسك يعل بزنجبيل	الوافر	فَما مِسكٌ يُعَلُّ بِزَنجَبيلٍ وَلا عَسَلٌ بِأَلبانِ اللِقاحِ بِأَشهى مِن مُجاجَةِ ريقِ سَلمى وَلا ما في الزِقاقِ مِن القِراحِ وَلا وَاللَهِ لا أَنسى حَياتي وِثاقَ البابِ دوني وَاِطِّراحي	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68021.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ح <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فَما مِسكٌ يُعَلُّ بِزَنجَبيلٍ <\|vsep\|> وَلا عَسَلٌ بِأَلبانِ اللِقاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَشهى مِن مُجاجَةِ ريقِ سَلمى <\|vsep\|> وَلا ما في الزِقاقِ مِن القِراحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تذكر شجوه القلب القريح	الوافر	تَذَكَّرَ شَجوَه القَلبُ القَريحُ فَدَمعُ العَينِ مُنهَلٌّ سَفوحُ أَلا طَرَقتكَ بِالبَلقاءِ سَلمى هُدُواً وَالمَطِيُّ بِنا جُنوحُ فَبِتُّ بِها قَريرَ العَينِ حَتّى تَكَلَّمَ ناطِقُ الصُبحِ الفَصيحُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem68022.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ح <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرَ شَجوَه القَلبُ القَريحُ <\|vsep\|> فَدَمعُ العَينِ مُنهَلٌّ سَفوحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا طَرَقتكَ بِالبَلقاءِ سَلمى <\|vsep\|> هُدُواً وَالمَطِيُّ بِنا جُنوحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إنني أبصرت شخصا حسن	الرمل	ِنَّني أَبصَرتُ شَخصاً حَسَنَ الوَجهِ مَليح لابِساً أَثوابَ سوءٍ مِن عَباءٍ وَمُسوح وَأَبيعُ الزَيتَ بَيعاً خاسِراً غَيرَ رَبيح	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68023.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ح <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّني أَبصَرتُ شَخصاً <\|vsep\|> حَسَنَ الوَجهِ مَليح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لابِساً أَثوابَ سوءٍ <\|vsep\|> مِن عَباءٍ وَمُسوح </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولقد صدنا غزالا سانحا	الرمل	وَلَقَد صِدنا غَزالاً سانِحاً فَأَرَدنا ذَبحَهُ لَمّا سَنَح فَِذا شِبهُكِ ما نُنكِرُهُ حينَ أَزجى طَرفَهُ ثُمَّ لَمَح فَتَرَكناهُ وَلَولا حُبُّكُم فَاِعلَمي ذاكَ لَقَد كانَ ذبح أَنتَ يا ظَبيُّ طَليقٌ مِنٌ فَاِغدُ في الغِزلانِ مَسروراً وَرُح	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem68024.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ح <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد صِدنا غَزالاً سانِحاً <\|vsep\|> فَأَرَدنا ذَبحَهُ لَمّا سَنَح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا شِبهُكِ ما نُنكِرُهُ <\|vsep\|> حينَ أَزجى طَرفَهُ ثُمَّ لَمَح </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرَكناهُ وَلَولا حُبُّكُم <\|vsep\|> فَاِعلَمي ذاكَ لَقَد كانَ ذبح </\|bsep\|> </\|psep\|>
إنني فكرت في عمر	المديد	ِنَّني فَكَرَّت في عُمَرٍ حينَ قالَ القَولَ فَاختَلَجا ِنَّهُ لِلمُستَنيرِ بِهِ قَمَرٌ قَد طَمَّسَ السُرُجا وَيُغَنّي الشِعرَ يَنظِمُهُ سَيِّدُ القَومِ الَّذي فَلَجا أَكمَلَ الوادِيُّ صَنعَتَهُ في لُبابِ الشِعرِ فَاندَمَجا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68025.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_8\|> ج <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّني فَكَرَّت في عُمَرٍ <\|vsep\|> حينَ قالَ القَولَ فَاختَلَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّهُ لِلمُستَنيرِ بِهِ <\|vsep\|> قَمَرٌ قَد طَمَّسَ السُرُجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُغَنّي الشِعرَ يَنظِمُهُ <\|vsep\|> سَيِّدُ القَومِ الَّذي فَلَجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
طاف من سلمى خيال	الرمل	طافَ مِن سَلمى خَيالٌ بَعدَما نِمتُ فَهاجا قُلتُ عُج نَحوي أُسائِل كَ عِنِ الحُبِّ فَعاجا يا خَليلي يا نَديمي قُم فَأَنفُث لي سِراجا بِفَلاةٍ لَيسَ تُرعى أَنبَتَت شيحاً وَحاجا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68026.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ج <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طافَ مِن سَلمى خَيالٌ <\|vsep\|> بَعدَما نِمتُ فَهاجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلتُ عُج نَحوي أُسائِل <\|vsep\|> كَ عِنِ الحُبِّ فَعاجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خَليلي يا نَديمي <\|vsep\|> قُم فَأَنفُث لي سِراجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أسلمى تلك حييت	الهزج	أَسَلمى تِلكَ حُيّيتِ قِفي نُخبِركِ ِن شيتِ وَقيلي ساعَةً نَشكُ ِلَيكِ الحُبَّ أَو بيتي فَما صَهباءُ لَم تُكسَ قَذىً مِن خَمرِ بَيروتِ ثَوَت في الدَنِّ أَعواماً خَتيماً عِندَ حانوتِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68027.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_10\|> ت <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَسَلمى تِلكَ حُيّيتِ <\|vsep\|> قِفي نُخبِركِ ِن شيتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقيلي ساعَةً نَشكُ <\|vsep\|> ِلَيكِ الحُبَّ أَو بيتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما صَهباءُ لَم تُكسَ <\|vsep\|> قَذىً مِن خَمرِ بَيروتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولقد قضيت وإن تجلل لمتي	الكامل	وَلَقَد قَضَيتُ وَِن تَجَلَّلَ لِمَّتي شَيبٌ عَلى رَغمِ العِدا لَذّاتي مِن كاعِباتٍ كَالدُمى وَمَناصِفٍ وَمَراكِبٍ لِلصَّيدِ وَالنَشَواتِ في فِتيَةٍ تَأبى الهَوانَ وَجوهُهُم شُمِّ الأُنوفِ جَحاجِحٍ ساداتِ ِن يَطلُبوا بِتَراتِهِم يُعطَوا بِها أَو يُطلَبوا لا يُدرَكوا بِتَراتِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68028.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ت <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد قَضَيتُ وَِن تَجَلَّلَ لِمَّتي <\|vsep\|> شَيبٌ عَلى رَغمِ العِدا لَذّاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن كاعِباتٍ كَالدُمى وَمَناصِفٍ <\|vsep\|> وَمَراكِبٍ لِلصَّيدِ وَالنَشَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فِتيَةٍ تَأبى الهَوانَ وَجوهُهُم <\|vsep\|> شُمِّ الأُنوفِ جَحاجِحٍ ساداتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سل هم النفس عنها	الرمل	سَلِّ هَمَّ النَفسِ عَنها بِعَلَندَاةٍ عَلاةِ تَتَّقي الأَرضَ وَتَهوي بِخفافٍ مُدمَجاتِ ذاكَ أَم ما بالُ قَومي كَسَروا سِنَّ قَناتي وَاِستَخَفّوا بي وَصاروا كَقرودٍ خاسِئاتِ أَصبَحَ اليَومَ وَليدٌ هائِماً بِالغانِياتِ عِندَهُ طاسٌ وَِبري قٌ وَراحٌ بِالفَلاةِ ِبعَثوا خَيلاً لِحَيلٍ وَرُماةً لِرُماةِ	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68029.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ت <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلِّ هَمَّ النَفسِ عَنها <\|vsep\|> بِعَلَندَاةٍ عَلاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَّقي الأَرضَ وَتَهوي <\|vsep\|> بِخفافٍ مُدمَجاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ أَم ما بالُ قَومي <\|vsep\|> كَسَروا سِنَّ قَناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِستَخَفّوا بي وَصاروا <\|vsep\|> كَقرودٍ خاسِئاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصبَحَ اليَومَ وَليدٌ <\|vsep\|> هائِماً بِالغانِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِندَهُ طاسٌ وَِبري <\|vsep\|> قٌ وَراحٌ بِالفَلاةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رب بيت كأنه متن سهم	الخفيف	رُبَّ بَيتٍ كَأَنَّهُ مَتنُ سَهمٍ سَوفَ نَأتيهِ مِن قُرى بَيروتِ مِن بِلادٍ لَيسَت لَنا بِبِلادٍ كُلَّما جِئتُ نَحوَها حُيّيتِ أُمَّ سَلّامِ لا بَرِحتِ بِخَيرٍ ثُمَّ لا زِلتِ جَنَّتي ما حَييتِ طَرَباً نَحوَكُم وَشَوقاً وَتوقاً لادِّكاريكُمُ وَطيبِ المَبيتِ حَيثُما كُنتُ مِن بِلادٍ وَسِرتُم فَوقاكِ الِلهُ ما قَد خَشيتِ	قصيدة وطنيه	https://www.aldiwan.net/poem68030.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ت <\|theme_2\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّ بَيتٍ كَأَنَّهُ مَتنُ سَهمٍ <\|vsep\|> سَوفَ نَأتيهِ مِن قُرى بَيروتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بِلادٍ لَيسَت لَنا بِبِلادٍ <\|vsep\|> كُلَّما جِئتُ نَحوَها حُيّيتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمَّ سَلّامِ لا بَرِحتِ بِخَيرٍ <\|vsep\|> ثُمَّ لا زِلتِ جَنَّتي ما حَييتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرَباً نَحوَكُم وَشَوقاً وَتوقاً <\|vsep\|> لادِّكاريكُمُ وَطيبِ المَبيتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أراني قد تصابيت وقد	الهزج	أَراني قَد تَصابَيتُ وَقَد كُنتُ تَناهَيتُ وَلَو يَترُكُني الحُبُّ لَقَد صُمتُ وَصَلَّيتُ ِذا شِئتُ تَصَبَّرتُ وَلا أَصبِرُ ِن شيتُ وَلا وَاللَهِ لا يَصبِ رُ في الدَيمومَةِ الحوتُ سُلَيمى لَيسَ لي صَبرٌ وَِن رَخَّصتِ لي جيتُ فَقَبَّلتُكِ أَلفِينِ وَفَدَّيتُ وَحَيَّيتُ أَلا أَحبِب بِزَورٍ زا رَ مِن سَلمى بِبَيروتِ غَزالٌ أَدعَجُ العَينِ نَقِيُّ الجيدِ وَالليتِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68031.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_10\|> ت <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَراني قَد تَصابَيتُ <\|vsep\|> وَقَد كُنتُ تَناهَيتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو يَترُكُني الحُبُّ <\|vsep\|> لَقَد صُمتُ وَصَلَّيتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شِئتُ تَصَبَّرتُ <\|vsep\|> وَلا أَصبِرُ ِن شيتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا وَاللَهِ لا يَصبِ <\|vsep\|> رُ في الدَيمومَةِ الحوتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُلَيمى لَيسَ لي صَبرٌ <\|vsep\|> وَِن رَخَّصتِ لي جيتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَبَّلتُكِ أَلفِينِ <\|vsep\|> وَفَدَّيتُ وَحَيَّيتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَحبِب بِزَورٍ زا <\|vsep\|> رَ مِن سَلمى بِبَيروتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبا عثمان هل لك في صنيع	الوافر	أَبا عُثمانَ هَل لَكَ في صَنيعٍ تُصيبُ الرُشدَ في صِلَتي هُديتا فَأَشكُرَ مِنكَ ذا المُسدى وَتُحيي أَبا عُثمانَ مَيِّتَةً وَمَيتا	قصيدة رثاء	https://www.aldiwan.net/poem68032.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ت <\|theme_10\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبا عُثمانَ هَل لَكَ في صَنيعٍ <\|vsep\|> تُصيبُ الرُشدَ في صِلَتي هُديتا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد راح نحو العراق مشخلبه	المنسرح	قَد راحَ نَحوَ العِراقِ مَشخَلَبَه قُصارُهُ السِجنُ بَعدَهُ الخَشَبَه يَركَبُها صاغِراً بِلا قَتَبٍ وَلا خِطامٍ وَحَولَهُ جَلَبَه فَقُل لِدَعجاءَ ِن مَرَرتَ بِها لَن يُعجِزَ اللَهَ هارِبٌ طَلَبَه قَد جَعَلَ اللَهُ بَعدَ غَلبَتِكُم لَنا عَلَيكُم يا دُلدُلُ الغَلَبَة لَستَ ِلى هاشِمٍ وَلا أَسَدٍ وَلا ِلى نَوفَلٍ وَلا الحَجَبَه لَكِنَّما أَشجَعٌ أَبوكَ سَلِ الكِلبِيَّ لا ما يُزَوِّقُ الكَذَبَه	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68033.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد راحَ نَحوَ العِراقِ مَشخَلَبَه <\|vsep\|> قُصارُهُ السِجنُ بَعدَهُ الخَشَبَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَركَبُها صاغِراً بِلا قَتَبٍ <\|vsep\|> وَلا خِطامٍ وَحَولَهُ جَلَبَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُل لِدَعجاءَ ِن مَرَرتَ بِها <\|vsep\|> لَن يُعجِزَ اللَهَ هارِبٌ طَلَبَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد جَعَلَ اللَهُ بَعدَ غَلبَتِكُم <\|vsep\|> لَنا عَلَيكُم يا دُلدُلُ الغَلَبَة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَستَ ِلى هاشِمٍ وَلا أَسَدٍ <\|vsep\|> وَلا ِلى نَوفَلٍ وَلا الحَجَبَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أم سلام أيثبي عاشقا	الرمل	أُمَّ سَلّامٍ أَيِثبي عاشِقاً يَعلَمُ اللَهُ يَقيناً رَبُّهُ أَنَّكُم مِن عَيشِهِ في نَفسِهِ يا سُلَيمى فَاِعلَميهِ حَسبُهُ فَاِرحَميهِ ِنَّهُ يَهذي بِكُم هائِمٌ صَبُّ قَدَ اودى قَلبُهُ أَنتِ لَو كُنتِ لَهُ راحِمَةً لَم يكَدِّر يا سُلَيمى شِربُهُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem68034.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أُمَّ سَلّامٍ أَيِثبي عاشِقاً <\|vsep\|> يَعلَمُ اللَهُ يَقيناً رَبُّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنَّكُم مِن عَيشِهِ في نَفسِهِ <\|vsep\|> يا سُلَيمى فَاِعلَميهِ حَسبُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِرحَميهِ ِنَّهُ يَهذي بِكُم <\|vsep\|> هائِمٌ صَبُّ قَدَ اودى قَلبُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا ليت أني منكم حيث كنتم	الطويل	أَلا لَيتَ أَنّي مِنكُم حَيثُ كُنتُمُ مَكانَ سُهَيلٍ مِن جَميعِ الكَواكِبِ يَراهُنَّ أَصحاباً وَهُنَّ يَرَينَهُ وَيَسري ِذا يَسرينَ غَيرَ مُصاحِبِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68035.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا لَيتَ أَنّي مِنكُم حَيثُ كُنتُمُ <\|vsep\|> مَكانَ سُهَيلٍ مِن جَميعِ الكَواكِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تلعب بالخلافة هاشمي	الوافر	تَلَعَّبَ بِالخِلافَةِ هاشِمِيٌّ بِلا وَحيٍ أَتاهُ وَلا كِتابِ تُذَكِّرُني الحِسابَ وَلَستُ أَدري أَحَقّاً ما تَقولُ مِنَ الحِسابِ فَقُل لِلَّهِ يَمنَعُني طَعامي وَقُل لِلَّهِ يَمنَعُني شَرابي	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68036.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَلَعَّبَ بِالخِلافَةِ هاشِمِيٌّ <\|vsep\|> بِلا وَحيٍ أَتاهُ وَلا كِتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُذَكِّرُني الحِسابَ وَلَستُ أَدري <\|vsep\|> أَحَقّاً ما تَقولُ مِنَ الحِسابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولقد مررت بنسوة أعشينني	الكامل	وَلَقَد مَرَرت بِنِسوَةٍ أَعشَينَني حورِ المَدامِعِ مِن بَني المِنجابِ فيهِنَّ خَرعَبَةٌ مَليحٌ دَلُّها غَرثى الوِشاحِ دَقيقَةُ الأَنيابِ زَينُ الحَواضِرِ ماثوت في حَضرِها وَتَزينُ بادِيَها مِنَ الأَعرابِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem68037.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد مَرَرت بِنِسوَةٍ أَعشَينَني <\|vsep\|> حورِ المَدامِعِ مِن بَني المِنجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِنَّ خَرعَبَةٌ مَليحٌ دَلُّها <\|vsep\|> غَرثى الوِشاحِ دَقيقَةُ الأَنيابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إصدع نجي الهموم بالطرب	المنسرح	ِصدَع نَجِيَّ الهُمومِ بِالطَربِ وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ وَاِستَقبِلِ العَيشَ في غَضارَتِهِ لا تَقفُ مِنهُ ثارَ مُعتَقِبِ مِن قَهوَةٍ زانَها تَقادُمُها فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحقبِ أَشهى ِلى الشربِ يَومَ جَلوَتَها مِنَ الفَتاةِ الكَريمَةِ النَسَبِ فَقَد تَجَلَّت وَرَقَّ جَوهَرُها حَتّى تَبَدَّت في مَنظَرٍ عَجَبِ فَهيَ بِغَيرِ المِزاجِ مِن شَرَرٍ وَهِيَ لَدى المَزجِ سائِلُ الذَهَبِ كَأَنَّها في زُجاجِها قَبَسٌ تَذكو ضِياءً في عَينِ مُرتَقِبِ في فِتيَةٍ مِن بَني أُمَيَّةَ أَهْ لِ المَجدِ وَالمُأثِراتِ وَالحَسَبِ ما في الوَرى مِثلُهُم وَلا فيهِمُ مِثلي وَلا مُنتَمٍ لِمِثلِ أَبي	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68039.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِصدَع نَجِيَّ الهُمومِ بِالطَربِ <\|vsep\|> وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِستَقبِلِ العَيشَ في غَضارَتِهِ <\|vsep\|> لا تَقفُ مِنهُ ثارَ مُعتَقِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن قَهوَةٍ زانَها تَقادُمُها <\|vsep\|> فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشهى ِلى الشربِ يَومَ جَلوَتَها <\|vsep\|> مِنَ الفَتاةِ الكَريمَةِ النَسَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد تَجَلَّت وَرَقَّ جَوهَرُها <\|vsep\|> حَتّى تَبَدَّت في مَنظَرٍ عَجَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهيَ بِغَيرِ المِزاجِ مِن شَرَرٍ <\|vsep\|> وَهِيَ لَدى المَزجِ سائِلُ الذَهَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّها في زُجاجِها قَبَسٌ <\|vsep\|> تَذكو ضِياءً في عَينِ مُرتَقِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في فِتيَةٍ مِن بَني أُمَيَّةَ أَهْ <\|vsep\|> لِ المَجدِ وَالمُأثِراتِ وَالحَسَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا سليمى يا سليمى	الرمل	يا سُلَيمى يا سُلَيمى كُنتِ لِلقَلبِ عَذابا يا سُلَيمى اِبنَةَ عَمّي بَرَدَ اللَيلُ وَطابا أَيُّما واشٍ وَشى بي فَاِملِئي فاهُ تُرابا ريقُها في الصُبحِ مِسكٌ باشَرَ العَذبَ الرُضابا	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem68040.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سُلَيمى يا سُلَيمى <\|vsep\|> كُنتِ لِلقَلبِ عَذابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سُلَيمى اِبنَةَ عَمّي <\|vsep\|> بَرَدَ اللَيلُ وَطابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّما واشٍ وَشى بي <\|vsep\|> فَاِملِئي فاهُ تُرابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد كنت أحسب أنني جلد القوى	الكامل	قَد كُنتُ أَحسَبُ أَنَّني جلد القُوى حَتّى رَأَيت كَواعِباً أَتراباً يَرفُلنَ في وَشيِ البُرودِ عَشِيَّةً مِثلَ الظِباءِ وَقَد مُلِئنَ شَباباً قَرَّبنَ حَوراءَ المَدامِعِ طَفلَةً أَربَبنَ مِن عُجبٍ بِها ِربابا تِلكَ الَّتي لا شَكَّ حَقّاً أَنَّها خُلِقَت لِحينِكَ فِتنَةً وَعَذابا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68041.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُ أَحسَبُ أَنَّني جلد القُوى <\|vsep\|> حَتّى رَأَيت كَواعِباً أَتراباً </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرفُلنَ في وَشيِ البُرودِ عَشِيَّةً <\|vsep\|> مِثلَ الظِباءِ وَقَد مُلِئنَ شَباباً </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرَّبنَ حَوراءَ المَدامِعِ طَفلَةً <\|vsep\|> أَربَبنَ مِن عُجبٍ بِها ِربابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد تمنى معشر إذ أطربوا	الرمل	قَد تَمَنّى مَعشَرٌ ِذ أُطرِبوا مِن عُقارٍ وَسَوامٍ وَذَهَب ثُمَّ قالوا لي تَمَنَّ وَاِستَمِع كَيفَ تَنحو في الأَماني وَالطَلَب فَتَمَنَّيتُ سُلَيمى ِنَّها بِنتُ عَمّي مِن لَهاميمِ العَرَب	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68042.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد تَمَنّى مَعشَرٌ ِذ أُطرِبوا <\|vsep\|> مِن عُقارٍ وَسَوامٍ وَذَهَب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ قالوا لي تَمَنَّ وَاِستَمِع <\|vsep\|> كَيفَ تَنحو في الأَماني وَالطَلَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
نزلت سلمى بقلبي	الرمل	نَزَلَت سَلمى بِقَلبي مَنزِلاً ذا عُدَواءِ فَزَجَرتُ النَفسَ عَنها لَو تَناهَت بِاِنتِهاءِ نَظَرَت سَلمى وَقالَت حينَ صَدَّت يا نِسائي نَظَرَ الظَّبيَةِ ريعَت وَهِيَ وَسنى في ظِباءِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68043.html	الوليد بن يزيد	الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى. قال أبو الفرج: (له أصوات صنعها مشهورة، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز) وقال السيد المرتضى: (كان مشهوراً بالإلحاد، متظاهراً بالعناد) وقال ابن خلدون: ساءت القالة فيه كثيراً، وكثير من الناس نفوا ذلك عنه وقالوا إنها من شناعات الأعداء ألصقوها به. ولي الخلافة (سنة 125هـ) بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك، فمكث سنة وثلاثة أشهر، ونقم عليه الناس حبه للهو، فبايعوا سراً ليزيد ابن الوليد بن عبد الملك، فنادى بخلع الوليد -وكان غائباً في (الأغدف) من نواحي عَمّان، بشرقي الأردن -فجاءه النبأ، فانصرف إلى البخراء، فقصده جمع من أصحاب يزيد فقتلوه في قصر النعمان بن بشير. وكان الذي باشر قتله عبد العزيز بن الحجاج بن عبد الملك. وحمل رأسه إلى دمشق فنصب في الجامع ولم يزل أثر دمه على الجدار إلى أن قدم المأمون دمشق (سنة 215) فأمر بحكّه.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Walid-ibn-Yazid	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ء <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَزَلَت سَلمى بِقَلبي <\|vsep\|> مَنزِلاً ذا عُدَواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَزَجَرتُ النَفسَ عَنها <\|vsep\|> لَو تَناهَت بِاِنتِهاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَظَرَت سَلمى وَقالَت <\|vsep\|> حينَ صَدَّت يا نِسائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
ربما ضربة بسيف صقيل	الخفيف	رُبَّما ضَربَةٍ بسيفٍ صَقِيلٍ دُونَ بُصرَى وَطَعْنَةٍ نَجلاءِ وغَمُوسٍ تَضِلُّ فيها يَدُ ال سِى ويَعيَى طبِيبُها بالدَواءِ رفعُوا رايةَ الضِرابِ ولو لَيَذُودُنّ سامِرَ المَلحاءِ فَصَبَرْنَ النُّفُوسَ للطَّعنِ حتَّى جرَتِ الخيلُ بينَنا في الدماءِ لَيْسَ مَنْ ماتَ فاِستراحَ بِمَيْتٍ نَّمَا المَيْتُ مَيِّتُ الأحياءِ نَّما المَيْتُ مَنْ يعيشُ ذليل سِيّئاً بالُهُ قليلَ الرّجاءِ	قصيدة ذم	https://www.aldiwan.net/poem31.html	ابن الرعلاء	عدي بن الرعلاء الغساني. شاعر جاهلي اشتهر بنسبه إلى أمه، وضاع اسم أبيه. وهو صاحب القصيدة التي مطلعها: ليس من مات فاستراح بميت إنما الميت ميت الأحياء	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-alrala	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_0\|> ء <\|theme_9\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّما ضَربَةٍ بسيفٍ صَقِيلٍ <\|vsep\|> دُونَ بُصرَى وَطَعْنَةٍ نَجلاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغَمُوسٍ تَضِلُّ فيها يَدُ ال <\|vsep\|> سِى ويَعيَى طبِيبُها بالدَواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعُوا رايةَ الضِرابِ ولو <\|vsep\|> لَيَذُودُنّ سامِرَ المَلحاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَبَرْنَ النُّفُوسَ للطَّعنِ حتَّى <\|vsep\|> جرَتِ الخيلُ بينَنا في الدماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيْسَ مَنْ ماتَ فاِستراحَ بِمَيْتٍ <\|vsep\|> نَّمَا المَيْتُ مَيِّتُ الأحياءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هل غادر الشعراء من متردم	الكامل	هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي فَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّه فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِ وَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُن بِالحَزنِ فَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِ حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُ أَقوى وَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِ حَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَت عَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِ عُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَه زَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِ وَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُ مِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِ كَيفَ المَزارُ وَقَد تَرَبَّعَ أَهلُه بِعُنَيزَتَينِ وَأَهلُنا بِالغَيلَمِ ِن كُنتِ أَزمَعتِ الفِراقَ فَِنَّم زُمَّت رِكابُكُمُ بِلَيلٍ مُظلِمِ ما راعَني ِلّا حَمولَةُ أَهلِه وَسطَ الدِيارِ تَسَفُّ حَبَّ الخِمخِمِ فيها اِثنَتانِ وَأَربَعونَ حَلوبَةً سوداً كَخافِيَةِ الغُرابِ الأَسحَمِ ِذ تَستَبيكَ بِذي غُروبٍ واضِحٍ عَذبٍ مُقَبَّلُهُ لَذيذِ المَطعَمِ وَكَأَنَّ فارَةَ تاجِرٍ بِقَسيمَةٍ سَبَقَت عَوارِضَها ِلَيكَ مِنَ الفَمِ أَو رَوضَةً أُنُفاً تَضَمَّنَ نَبتَه غَيثٌ قَليلُ الدِمنِ لَيسَ بِمَعلَمِ جادَت عَليهِ كُلُّ بِكرٍ حُرَّةٍ فَتَرَكنَ كُلَّ قَرارَةٍ كَالدِرهَمِ سَحّاً وَتَسكاباً فَكُلَّ عَشِيَّةٍ يَجري عَلَيها الماءُ لَم يَتَصَرَّمِ وَخَلا الذُبابُ بِها فَلَيسَ بِبارِحٍ غَرِداً كَفِعلِ الشارِبِ المُتَرَنِّمِ هَزِجاً يَحُكُّ ذِراعَهُ بِذِراعِهِ قَدحَ المُكِبِّ عَلى الزِنادِ الأَجذَمِ تُمسي وَتُصبِحُ فَوقَ ظَهرِ حَشِيَّةٍ وَأَبيتُ فَوقَ سَراةِ أَدهَمَ مُلجَمِ وَحَشِيَّتي سَرجٌ عَلى عَبلِ الشَوى نَهدٍ مَراكِلُهُ نَبيلِ المَحزِمِ هَل تُبلِغَنّي دارَها شَدَنِيَّةٌ لُعِنَت بِمَحرومِ الشَرابِ مُصَرَّمِ خَطّارَةٌ غِبَّ السُرى زَيّافَةٌ تَطِسُ الِكامَ بِوَخذِ خُفٍّ ميثَمِ وَكَأَنَّما تَطِسُ الِكامَ عَشِيَّةً بِقَريبِ بَينَ المَنسِمَينِ مُصَلَّمِ تَأوي لَهُ قُلُصُ النَعامِ كَما أَوَت حِزَقٌ يَمانِيَةٌ لِأَعجَمَ طِمطِمِ يَتبَعنَ قُلَّةَ رَأسِهِ وَكَأَنَّهُ حِدجٌ عَلى نَعشٍ لَهُنَّ مُخَيَّمِ صَعلٍ يَعودُ بِذي العُشَيرَةِ بَيضَهُ كَالعَبدِ ذي الفَروِ الطَويلِ الأَصلَمِ شَرِبَت بِماءِ الدُحرُضَينِ فَأَصبَحَت زَوراءَ تَنفِرُ عَن حِياضِ الدَيلَمِ وَكَأَنَّما تَنأى بِجانِبِ دَفَّها ال وَحشِيِّ مِن هَزِجِ العَشِيِّ مُؤَوَّمِ هِرٍ جَنيبٍ كُلَّما عَطَفَت لَهُ غَضَبى اِتَّقاها بِاليَدَينِ وَبِالفَمِ بَرَكَت عَلى جَنبِ الرِداعِ كَأَنَّم بَرَكَت عَلى قَصَبٍ أَجَشَّ مُهَضَّمِ وَكأَنَّ رُبّاً أَو كُحَيلاً مُعقَد حَشَّ الوَقودُ بِهِ جَوانِبَ قُمقُمِ يَنباعُ مِن ذِفرى غَضوبٍ جَسرَةٍ زَيّافَةٍ مِثلَ الفَنيقِ المُكدَمِ ِن تُغدِفي دوني القِناعَ فَِنَّني طَبٌّ بِأَخذِ الفارِسِ المُستَلئِمِ أَثني عَلَيَّ بِما عَلِمتِ فَِنَّني سَمحٌ مُخالَقَتي ِذا لَم أُظلَمِ وَِذا ظُلِمتُ فَِنَّ ظُلمِيَ باسِلٌ مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ وَلَقَد شَرِبتُ مِنَ المُدامَةِ بَعدَم رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشوفِ المُعلَمِ بِزُجاجَةٍ صَفراءَ ذاتِ أَسِرَّةٍ قُرِنَت بِأَزهَرَ في الشَمالِ مُفَدَّمِ فَِذا شَرِبتُ فَِنَّني مُستَهلِكٌ مالي وَعِرضي وافِرٌ لَم يُكلَمِ وَِذا صَحَوتُ فَما أُقَصِّرُ عَن نَدىً وَكَما عَلِمتِ شَمائِلي وَتَكَرُّمي وَحَليلِ غانِيَةٍ تَرَكتُ مُجَدَّل تَمكو فَريصَتُهُ كَشَدقِ الأَعلَمِ سَبَقَت يَدايَ لَهُ بِعاجِلِ طَعنَةٍ وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ هَلّا سَأَلتِ الخَيلَ يا اِبنَةَ مالِكٍ ِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي ِذ لا أَزالُ عَلى رِحالَةِ سابِحٍ نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ طَوراً يُجَرَّدُ لِلطِعانِ وَتارَةً يَأوي ِلى حَصدِ القَسِيِّ عَرَمرَمِ يُخبِركِ مَن شَهِدَ الوَقيعَةَ أَنَّني أَغشى الوَغى وَأَعِفُّ عِندَ المَغنَمِ وَمُدَجَّجٍ كَرِهَ الكُماةُ نِزالَهُ لا مُمعِنٍ هَرَباً وَلا مُستَسلِمِ جادَت لَهُ كَفّي بِعاجِلِ طَعنَةٍ بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ فَشَكَكتُ بِالرُمحِ الأَصَمِّ ثِيابَهُ لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ فَتَرَكتُهُ جَزَرَ السِباعِ يَنُشنَهُ يَقضِمنَ حُسنَ بِنانِهِ وَالمِعصَمِ وَمِشَكِّ سابِغَةٍ هَتَكتُ فُروجَه بِالسَيفِ عَن حامي الحَقيقَةِ مُعلِمِ رَبِذٍ يَداهُ بِالقِداحِ ِذا شَت هَتّاكِ غاياتِ التِجارِ مُلَوَّمِ لَمّا رَني قَد نَزَلتُ أُريدُهُ أَبدى نَواجِذَهُ لِغَيرِ تَبَسُّمِ عَهدي بِهِ مَدَّ النَهارِ كَأَنَّم خُضِبَ البَنانُ وَرَأسُهُ بِالعِظلِمِ فَطَعَنتُهُ بِالرُمحِ ثُمَّ عَلَوتُهُ بِمُهَنَّدٍ صافي الحَديدَةِ مِخذَمِ بَطَلٍ كَأَنَّ ثِيابَهُ في سَرحَةٍ يُحذى نِعالَ السِبتِ لَيسَ بِتَوأَمِ يا شاةَ ما قَنَصٍ لِمَن حَلَّت لَهُ حَرُمَت عَلَيَّ وَلَيتَها لَم تَحرُمِ فَبَعَثتُ جارِيَتي فَقُلتُ لَها اِذهَبي فَتَجَسَّسي أَخبارَها لِيَ وَاِعلَمي قالَت رَأَيتُ مِنَ الأَعادي غِرَّةً وَالشاةُ مُمكِنَةٌ لِمَن هُوَ مُرتَمِ وَكَأَنَّما اِلتَفَتَت بِجيدِ جَدايَةٍ رَشٍ مِنَ الغِزلانِ حُرٍّ أَرثَمِ نِبِّئتُ عَمرواً غَيرَ شاكِرِ نِعمَتي وَالكُفرُ مَخبَثَةٌ لَنَفسِ المُنعِمِ وَلَقَد حَفِظتُ وَصاةَ عَمّي بِالضُحى ِذ تَقلِصُ الشَفَتانِ عَن وَضَحِ الفَمِ في حَومَةِ الحَربِ الَّتي لا تَشتَكي غَمَراتِها الأَبطالُ غَيرَ تَغَمغُمِ ِذ يَتَّقونَ بِيَ الأَسِنَّةَ لَم أَخِم عَنها وَلَكِنّي تَضايَقَ مُقدَمي لَمّا رَأَيتُ القَومَ أَقبَلَ جَمعُهُم يَتَذامَرونَ كَرَرتُ غَيرَ مُذَمَّمِ يَدعونَ عَنتَرَ وَالرِماحُ كَأَنَّه أَشطانُ بِئرٍ في لَبانِ الأَدهَمِ ما زِلتُ أَرميهِم بِثُغرَةِ نَحرِهِ وَلَبانِهِ حَتّى تَسَربَلَ بِالدَمِ فَاِزوَرَّ مِن وَقعِ القَنا بِلَبانِهِ وَشَكا ِلَيَّ بِعَبرَةٍ وَتَحَمحُمِ لَو كانَ يَدري ما المُحاوَرَةُ اِشتَكى وَلَكانَ لَو عَلِمَ الكَلامَ مُكَلِّمي وَلَقَد شَفى نَفسي وَأَذهَبَ سُقمَه قيلُ الفَوارِسِ وَيكَ عَنتَرَ أَقدِمِ وَالخَيلُ تَقتَحِمُ الخَبارَ عَوابِس مِن بَينِ شَيظَمَةٍ وَخَرَ شَيظَمِ ذُلُلٌ رِكابي حَيثُ شِئتُ مُشايِعي لُبّي وَأَحفِزُهُ بِأَمرٍ مُبرَمِ وَلَقَد خَشيتُ بِأَن أَموتَ وَلَم تَدُر لِلحَربِ دائِرَةٌ عَلى اِبنَي ضَمضَمِ الشاتِمَي عِرضي وَلَم أَشتِمهُم وَالناذِرَينِ ِذا لَم اَلقَهُما دَمي ِن يَفعَلا فَلَقَد تَرَكتُ أَباهُم جَزَرَ السِباعِ وَكُلِّ نَسرٍ قَشعَمِ	قصيدة المعلقات	https://www.aldiwan.net/poem85.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_13\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ <\|vsep\|> أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي <\|vsep\|> وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّه <\|vsep\|> فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُن <\|vsep\|> بِالحَزنِ فَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُ <\|vsep\|> أَقوى وَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَت <\|vsep\|> عَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَه <\|vsep\|> زَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُ <\|vsep\|> مِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيفَ المَزارُ وَقَد تَرَبَّعَ أَهلُه <\|vsep\|> بِعُنَيزَتَينِ وَأَهلُنا بِالغَيلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن كُنتِ أَزمَعتِ الفِراقَ فَِنَّم <\|vsep\|> زُمَّت رِكابُكُمُ بِلَيلٍ مُظلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما راعَني ِلّا حَمولَةُ أَهلِه <\|vsep\|> وَسطَ الدِيارِ تَسَفُّ حَبَّ الخِمخِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها اِثنَتانِ وَأَربَعونَ حَلوبَةً <\|vsep\|> سوداً كَخافِيَةِ الغُرابِ الأَسحَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ تَستَبيكَ بِذي غُروبٍ واضِحٍ <\|vsep\|> عَذبٍ مُقَبَّلُهُ لَذيذِ المَطعَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ فارَةَ تاجِرٍ بِقَسيمَةٍ <\|vsep\|> سَبَقَت عَوارِضَها ِلَيكَ مِنَ الفَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو رَوضَةً أُنُفاً تَضَمَّنَ نَبتَه <\|vsep\|> غَيثٌ قَليلُ الدِمنِ لَيسَ بِمَعلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَت عَليهِ كُلُّ بِكرٍ حُرَّةٍ <\|vsep\|> فَتَرَكنَ كُلَّ قَرارَةٍ كَالدِرهَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَحّاً وَتَسكاباً فَكُلَّ عَشِيَّةٍ <\|vsep\|> يَجري عَلَيها الماءُ لَم يَتَصَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَلا الذُبابُ بِها فَلَيسَ بِبارِحٍ <\|vsep\|> غَرِداً كَفِعلِ الشارِبِ المُتَرَنِّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَزِجاً يَحُكُّ ذِراعَهُ بِذِراعِهِ <\|vsep\|> قَدحَ المُكِبِّ عَلى الزِنادِ الأَجذَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُمسي وَتُصبِحُ فَوقَ ظَهرِ حَشِيَّةٍ <\|vsep\|> وَأَبيتُ فَوقَ سَراةِ أَدهَمَ مُلجَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَشِيَّتي سَرجٌ عَلى عَبلِ الشَوى <\|vsep\|> نَهدٍ مَراكِلُهُ نَبيلِ المَحزِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل تُبلِغَنّي دارَها شَدَنِيَّةٌ <\|vsep\|> لُعِنَت بِمَحرومِ الشَرابِ مُصَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطّارَةٌ غِبَّ السُرى زَيّافَةٌ <\|vsep\|> تَطِسُ الِكامَ بِوَخذِ خُفٍّ ميثَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّما تَطِسُ الِكامَ عَشِيَّةً <\|vsep\|> بِقَريبِ بَينَ المَنسِمَينِ مُصَلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأوي لَهُ قُلُصُ النَعامِ كَما أَوَت <\|vsep\|> حِزَقٌ يَمانِيَةٌ لِأَعجَمَ طِمطِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَتبَعنَ قُلَّةَ رَأسِهِ وَكَأَنَّهُ <\|vsep\|> حِدجٌ عَلى نَعشٍ لَهُنَّ مُخَيَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَعلٍ يَعودُ بِذي العُشَيرَةِ بَيضَهُ <\|vsep\|> كَالعَبدِ ذي الفَروِ الطَويلِ الأَصلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَرِبَت بِماءِ الدُحرُضَينِ فَأَصبَحَت <\|vsep\|> زَوراءَ تَنفِرُ عَن حِياضِ الدَيلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّما تَنأى بِجانِبِ دَفَّها ال <\|vsep\|> وَحشِيِّ مِن هَزِجِ العَشِيِّ مُؤَوَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هِرٍ جَنيبٍ كُلَّما عَطَفَت لَهُ <\|vsep\|> غَضَبى اِتَّقاها بِاليَدَينِ وَبِالفَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرَكَت عَلى جَنبِ الرِداعِ كَأَنَّم <\|vsep\|> بَرَكَت عَلى قَصَبٍ أَجَشَّ مُهَضَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأَنَّ رُبّاً أَو كُحَيلاً مُعقَد <\|vsep\|> حَشَّ الوَقودُ بِهِ جَوانِبَ قُمقُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنباعُ مِن ذِفرى غَضوبٍ جَسرَةٍ <\|vsep\|> زَيّافَةٍ مِثلَ الفَنيقِ المُكدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن تُغدِفي دوني القِناعَ فَِنَّني <\|vsep\|> طَبٌّ بِأَخذِ الفارِسِ المُستَلئِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَثني عَلَيَّ بِما عَلِمتِ فَِنَّني <\|vsep\|> سَمحٌ مُخالَقَتي ِذا لَم أُظلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا ظُلِمتُ فَِنَّ ظُلمِيَ باسِلٌ <\|vsep\|> مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد شَرِبتُ مِنَ المُدامَةِ بَعدَم <\|vsep\|> رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشوفِ المُعلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِزُجاجَةٍ صَفراءَ ذاتِ أَسِرَّةٍ <\|vsep\|> قُرِنَت بِأَزهَرَ في الشَمالِ مُفَدَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا شَرِبتُ فَِنَّني مُستَهلِكٌ <\|vsep\|> مالي وَعِرضي وافِرٌ لَم يُكلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا صَحَوتُ فَما أُقَصِّرُ عَن نَدىً <\|vsep\|> وَكَما عَلِمتِ شَمائِلي وَتَكَرُّمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَليلِ غانِيَةٍ تَرَكتُ مُجَدَّل <\|vsep\|> تَمكو فَريصَتُهُ كَشَدقِ الأَعلَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَبَقَت يَدايَ لَهُ بِعاجِلِ طَعنَةٍ <\|vsep\|> وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلّا سَأَلتِ الخَيلَ يا اِبنَةَ مالِكٍ <\|vsep\|> ِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ لا أَزالُ عَلى رِحالَةِ سابِحٍ <\|vsep\|> نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَوراً يُجَرَّدُ لِلطِعانِ وَتارَةً <\|vsep\|> يَأوي ِلى حَصدِ القَسِيِّ عَرَمرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخبِركِ مَن شَهِدَ الوَقيعَةَ أَنَّني <\|vsep\|> أَغشى الوَغى وَأَعِفُّ عِندَ المَغنَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُدَجَّجٍ كَرِهَ الكُماةُ نِزالَهُ <\|vsep\|> لا مُمعِنٍ هَرَباً وَلا مُستَسلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جادَت لَهُ كَفّي بِعاجِلِ طَعنَةٍ <\|vsep\|> بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَكَكتُ بِالرُمحِ الأَصَمِّ ثِيابَهُ <\|vsep\|> لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرَكتُهُ جَزَرَ السِباعِ يَنُشنَهُ <\|vsep\|> يَقضِمنَ حُسنَ بِنانِهِ وَالمِعصَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِشَكِّ سابِغَةٍ هَتَكتُ فُروجَه <\|vsep\|> بِالسَيفِ عَن حامي الحَقيقَةِ مُعلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِذٍ يَداهُ بِالقِداحِ ِذا شَت <\|vsep\|> هَتّاكِ غاياتِ التِجارِ مُلَوَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا رَني قَد نَزَلتُ أُريدُهُ <\|vsep\|> أَبدى نَواجِذَهُ لِغَيرِ تَبَسُّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَهدي بِهِ مَدَّ النَهارِ كَأَنَّم <\|vsep\|> خُضِبَ البَنانُ وَرَأسُهُ بِالعِظلِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطَعَنتُهُ بِالرُمحِ ثُمَّ عَلَوتُهُ <\|vsep\|> بِمُهَنَّدٍ صافي الحَديدَةِ مِخذَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَطَلٍ كَأَنَّ ثِيابَهُ في سَرحَةٍ <\|vsep\|> يُحذى نِعالَ السِبتِ لَيسَ بِتَوأَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شاةَ ما قَنَصٍ لِمَن حَلَّت لَهُ <\|vsep\|> حَرُمَت عَلَيَّ وَلَيتَها لَم تَحرُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبَعَثتُ جارِيَتي فَقُلتُ لَها اِذهَبي <\|vsep\|> فَتَجَسَّسي أَخبارَها لِيَ وَاِعلَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَت رَأَيتُ مِنَ الأَعادي غِرَّةً <\|vsep\|> وَالشاةُ مُمكِنَةٌ لِمَن هُوَ مُرتَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّما اِلتَفَتَت بِجيدِ جَدايَةٍ <\|vsep\|> رَشٍ مِنَ الغِزلانِ حُرٍّ أَرثَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِبِّئتُ عَمرواً غَيرَ شاكِرِ نِعمَتي <\|vsep\|> وَالكُفرُ مَخبَثَةٌ لَنَفسِ المُنعِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد حَفِظتُ وَصاةَ عَمّي بِالضُحى <\|vsep\|> ِذ تَقلِصُ الشَفَتانِ عَن وَضَحِ الفَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حَومَةِ الحَربِ الَّتي لا تَشتَكي <\|vsep\|> غَمَراتِها الأَبطالُ غَيرَ تَغَمغُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ يَتَّقونَ بِيَ الأَسِنَّةَ لَم أَخِم <\|vsep\|> عَنها وَلَكِنّي تَضايَقَ مُقدَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا رَأَيتُ القَومَ أَقبَلَ جَمعُهُم <\|vsep\|> يَتَذامَرونَ كَرَرتُ غَيرَ مُذَمَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَدعونَ عَنتَرَ وَالرِماحُ كَأَنَّه <\|vsep\|> أَشطانُ بِئرٍ في لَبانِ الأَدهَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زِلتُ أَرميهِم بِثُغرَةِ نَحرِهِ <\|vsep\|> وَلَبانِهِ حَتّى تَسَربَلَ بِالدَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِزوَرَّ مِن وَقعِ القَنا بِلَبانِهِ <\|vsep\|> وَشَكا ِلَيَّ بِعَبرَةٍ وَتَحَمحُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَ يَدري ما المُحاوَرَةُ اِشتَكى <\|vsep\|> وَلَكانَ لَو عَلِمَ الكَلامَ مُكَلِّمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد شَفى نَفسي وَأَذهَبَ سُقمَه <\|vsep\|> قيلُ الفَوارِسِ وَيكَ عَنتَرَ أَقدِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيلُ تَقتَحِمُ الخَبارَ عَوابِس <\|vsep\|> مِن بَينِ شَيظَمَةٍ وَخَرَ شَيظَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذُلُلٌ رِكابي حَيثُ شِئتُ مُشايِعي <\|vsep\|> لُبّي وَأَحفِزُهُ بِأَمرٍ مُبرَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد خَشيتُ بِأَن أَموتَ وَلَم تَدُر <\|vsep\|> لِلحَربِ دائِرَةٌ عَلى اِبنَي ضَمضَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الشاتِمَي عِرضي وَلَم أَشتِمهُم <\|vsep\|> وَالناذِرَينِ ِذا لَم اَلقَهُما دَمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
وغادرن نضلة في معركٍ	المتقارب	وَغادَرنَ نَضلَةَ في مَعرَكٍ يَجُرُّ الأَسِنَّةَ كَالمُحتَطِب فَمَن يَكُ في قَتلِهِ يَمتَري فَِنَّ أَبا نَوفَلٍ قَد شَجِب يُذَبِّبُ وَردٌ عَلى ِثرِهِ وَأَدرَكَهُ وَقعُ مُردٍ خَشِب تَتابَعَ لا يَبتَغي غَيرَهُ بِأَبيَضَ كَالقَبَسِ المُلتَهِب	null	https://www.aldiwan.net/poem86.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَغادَرنَ نَضلَةَ في مَعرَكٍ <\|vsep\|> يَجُرُّ الأَسِنَّةَ كَالمُحتَطِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَن يَكُ في قَتلِهِ يَمتَري <\|vsep\|> فَِنَّ أَبا نَوفَلٍ قَد شَجِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُذَبِّبُ وَردٌ عَلى ِثرِهِ <\|vsep\|> وَأَدرَكَهُ وَقعُ مُردٍ خَشِب </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا تذكري مهري وما أطعمته	الكامل	لا تَذكُري مُهري وَما أَطعَمتُهُ فَيَكونَ جِلدِكِ مِثلَ جِلدِ الأَجرَبِ ِنَّ الغَبوقَ لَهُ وَأَنتِ مَسوأَةٌ فَتَأَوَّهي ما شِئتِ ثُمَّ تَحَوَّبي كَذَبَ العَتيقُ وَماءُ شَنٍّ بارِدٍ ِن كُنتِ سائِلَتي غَبوقاً فَاِذهَبي ِنَّ الرِجالَ لَهُم ِلَيكِ وَسيلَةٌ ِن يَأخُذوكِ تَكَحَّلي وَتَخَضَّبي وَيَكونُ مَركَبَكِ القَعودُ وَرَحلُهُ وَابنُ النَعامَةِ يَومَ ذَلِكَ مَركَبي ِنّي أُحاذِرُ أَن تَقولَ ظَعينَتي هَذا غُبارٌ ساطِعٌ فَتَلَبَّبِ وَأَنا اِمرُؤٌ ِن يَأخُذوني عَنوَةً أُقرَن ِلى شَرِّ الرِكابِ وَأُجنَبِ	null	https://www.aldiwan.net/poem87.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَذكُري مُهري وَما أَطعَمتُهُ <\|vsep\|> فَيَكونَ جِلدِكِ مِثلَ جِلدِ الأَجرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الغَبوقَ لَهُ وَأَنتِ مَسوأَةٌ <\|vsep\|> فَتَأَوَّهي ما شِئتِ ثُمَّ تَحَوَّبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذَبَ العَتيقُ وَماءُ شَنٍّ بارِدٍ <\|vsep\|> ِن كُنتِ سائِلَتي غَبوقاً فَاِذهَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الرِجالَ لَهُم ِلَيكِ وَسيلَةٌ <\|vsep\|> ِن يَأخُذوكِ تَكَحَّلي وَتَخَضَّبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَكونُ مَركَبَكِ القَعودُ وَرَحلُهُ <\|vsep\|> وَابنُ النَعامَةِ يَومَ ذَلِكَ مَركَبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي أُحاذِرُ أَن تَقولَ ظَعينَتي <\|vsep\|> هَذا غُبارٌ ساطِعٌ فَتَلَبَّبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
جزى الله الأغر جزاء صدق	الوافر	جَزى اللَهُ الأَغَرَّ جَزاءَ صِدقٍ ِذا ما أوقِدَت نارُ الحُروبِ يَقيني بِالجَبينِ وَمَنكِبَيهِ وَأَنصُرُهُ بِمُطَّرَدِ الكُعوبِ وَأُدفِئُهُ ِذا هَبَّت شَمال بَليلاً حَرجَفاً بَعدَ الجَنوبِ أَراهُ أَهلَ ذَلِكَ حينَ يَسعى رُعاءُ الحَيِّ في طَلَبِ الحَلوبِ فَيُخفِقُ تارَةً وَيُفيدُ أُخرى وَيَفجَعُ ذا الضَغائِنِ بِالأَريبِ ِذا سَمِنَ الأَغَرُّ دَنا لِقاءٌ يُغِصُّ الشَيخَ بِاللَبَنِ الحَليبِ شَديدُ مَجالِزِ الكَتِفَينِ نَهدٌ بِهِ أَثَرُ الأَسِنَّةِ كَالعُلوبِ وَأُكرِهُهُ عَلى الأَبطالِ حَتّى يُرى كَالأُرجُوانِيِّ المَجوبِ أَلَستَ بِصاحِبي يَومَ اِلتَقَين بِسَيفَ وَصاحِبي يَومَ الكَثيبِ	null	https://www.aldiwan.net/poem88.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جَزى اللَهُ الأَغَرَّ جَزاءَ صِدقٍ <\|vsep\|> ِذا ما أوقِدَت نارُ الحُروبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقيني بِالجَبينِ وَمَنكِبَيهِ <\|vsep\|> وَأَنصُرُهُ بِمُطَّرَدِ الكُعوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُدفِئُهُ ِذا هَبَّت شَمال <\|vsep\|> بَليلاً حَرجَفاً بَعدَ الجَنوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراهُ أَهلَ ذَلِكَ حينَ يَسعى <\|vsep\|> رُعاءُ الحَيِّ في طَلَبِ الحَلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيُخفِقُ تارَةً وَيُفيدُ أُخرى <\|vsep\|> وَيَفجَعُ ذا الضَغائِنِ بِالأَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا سَمِنَ الأَغَرُّ دَنا لِقاءٌ <\|vsep\|> يُغِصُّ الشَيخَ بِاللَبَنِ الحَليبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَديدُ مَجالِزِ الكَتِفَينِ نَهدٌ <\|vsep\|> بِهِ أَثَرُ الأَسِنَّةِ كَالعُلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُكرِهُهُ عَلى الأَبطالِ حَتّى <\|vsep\|> يُرى كَالأُرجُوانِيِّ المَجوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأن السرايا بين قو وقارة	الطويل	كَأَنَّ السَرايا بَينَ قَوٍّ وَقارَةٍ عَصائِبُ طَيرٍ يَنتَحَينَ لَمَشرَبِ وَقَد كُنتُ أَخشى أَن أَموتَ وَلَم تَقُم قَرائِبُ عَمروٍ وَسطَ نَوحٍ مُسَلِّبِ شَفى النَفسَ مِنّي أَو دَنا مِن شِفائِه تَرَدّيهُمُ مِن حالِقٍ مُتَصَوِّبِ تَصيحُ الرُدَينِيّاتُ في حَجَباتِهِم صِياحَ العَوالي في الثِقافِ المُثَقَّبِ كَتائِبُ تُجزى فَوقَ كُلِّ كَتيبَةٍ لِواءٌ كَظِلِّ الطائِرِ المُتَقَلِّبِ	null	https://www.aldiwan.net/poem89.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ السَرايا بَينَ قَوٍّ وَقارَةٍ <\|vsep\|> عَصائِبُ طَيرٍ يَنتَحَينَ لَمَشرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتُ أَخشى أَن أَموتَ وَلَم تَقُم <\|vsep\|> قَرائِبُ عَمروٍ وَسطَ نَوحٍ مُسَلِّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَفى النَفسَ مِنّي أَو دَنا مِن شِفائِه <\|vsep\|> تَرَدّيهُمُ مِن حالِقٍ مُتَصَوِّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصيحُ الرُدَينِيّاتُ في حَجَباتِهِم <\|vsep\|> صِياحَ العَوالي في الثِقافِ المُثَقَّبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
فإن تك أمي غرابية	المتقارب	فَِن تَكُ أُمّي غُرابيَّةً مِنَ ابناءِ حامٍ بِها عِبتَني فَِنّي لَطيفٌ بِبيضِ الظُبى وَسُمرِ العَوالي ِذا جِئتَني وَلَولا فِرارُكَ يَومَ الوَغى لَقُدتُكَ في الحَربِ أَو قُدتَني	null	https://www.aldiwan.net/poem90.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_5\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فَِن تَكُ أُمّي غُرابيَّةً <\|vsep\|> مِنَ ابناءِ حامٍ بِها عِبتَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنّي لَطيفٌ بِبيضِ الظُبى <\|vsep\|> وَسُمرِ العَوالي ِذا جِئتَني </\|bsep\|> </\|psep\|>
طربت وهاجتك الظباء السوارح	الطويل	طَرِبتَ وَهاجَتكَ الظِباءُ السَوارِحُ غَداةَ غَدَت مِنها سَنيحٌ وَبارِحُ تَغالَت بِيَ الأَشواقُ حَتّى كَأَنَّم بِزَندَينِ في جَوفي مِنَ الوَجدِ قادِحُ وَقَد كُنتَ تُخفي حُبَّ سَمراءَ حِقبَةَ فَبُح لِانَ مِنها بِالَّذي أَنتَ بائِحُ لَعَمري لَقَد أَعذَرتُ لَو تَعذِرينَني وَخَشِّنتِ صَدراً غَيبُهُ لَكَ ناصِحُ أَعاذِلَ كَم مِن يَومِ حَربٍ شَهِدتُهُ لَهُ مَنظَرٌ بادي النَواجِذِ كالِحُ فَلَم أَرَ حَيّاً صابَروا مِثلَ صَبرِن وَلا كافَحوا مِثلَ الَّذينَ نُكافِحُ ِذا شِئتُ لاقاني كَميٌّ مُدَجَّجٌ عَلى أَعوَجِيٍّ بِالطِعانِ مُسامِحُ نُزاحِفُ زَحفاً أَو نُلاقي كَتيبَةً تُطاعِنُنا أَو يَذعَرُ السَرحَ صائِحُ فَلَمّا اِلتَقَينا بِالجِفارِ تَصَعصَعو وَرُدَّت عَلى أَعقابِهِنَّ المَسالِحُ وَسارَت رِجالٌ نَحوَ أُخرَى عَليهُمُ ال حَديدُ كَما تَمشي الجِمالُ الدَوالِحُ ِذا ما مَشَوا في السابِغاتِ حَسِبتَهُم سُيولاً وَقَد جاشَت بِهِنَّ الأَباطِحُ فَأَشرَعتُ راياتٍ وَتَحتَ ظِلالِه مِنَ القَومِ أَبناءُ الحُروبِ المَراجِحُ وَدُرنا كَما دارَت عَلى قَطبِها الرُحى وَدارَت عَلى هامِ الرِجالِ الصَفائِحُ بِهاجِرَةٍ حَتّى تَغيَّبَ نورُه وَأَقبَلَ لَيلٌ يَقبَضُ الطَرفَ سائِحُ تَداعى بَنو عَبسٍ بِكُلِّ مُهَنَّدٍ حُسامٍ يُزيلُ الهامَ وَالصَفُّ جانِحُ وَكُلَّ رُدَينِيٍّ كَأَنَّ سِنانَهُ شِهابٌ بَدا في ظُلمَةِ اللَيلُ واضِحُ فَخَلّوا لَنا عوذَ النِساءِ وَجَبِّبو عَبابيدَ مِنهُم مُستَقيمٌ وَجامِحُ وَكُلَّ كَعابٍ خَذلَةِ الساقِ فَخمَةٍ لَها مَنصِبٌ في لِ ضَبَّةَ طامِحُ تَرَكنا ضِراراً بَينَ عانٍ مُكَبَّلٍ وَبَينَ قَتيلٍ غابَ عَنهُ النَوائِحُ وَعَمرواً وَحَبّاناً تَرَكنا بِقَفرَةٍ تَعودُهُما فيها الضِباعُ الكَوالِحُ يُجَرِّرنَ هاماً فَلَقَتها رِماحُن تَزَيَّلُ مِنهُنَّ اللِحى وَالمَسائِحُ	null	https://www.aldiwan.net/poem91.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> ح <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طَرِبتَ وَهاجَتكَ الظِباءُ السَوارِحُ <\|vsep\|> غَداةَ غَدَت مِنها سَنيحٌ وَبارِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَغالَت بِيَ الأَشواقُ حَتّى كَأَنَّم <\|vsep\|> بِزَندَينِ في جَوفي مِنَ الوَجدِ قادِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كُنتَ تُخفي حُبَّ سَمراءَ حِقبَةَ <\|vsep\|> فَبُح لِانَ مِنها بِالَّذي أَنتَ بائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَقَد أَعذَرتُ لَو تَعذِرينَني <\|vsep\|> وَخَشِّنتِ صَدراً غَيبُهُ لَكَ ناصِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعاذِلَ كَم مِن يَومِ حَربٍ شَهِدتُهُ <\|vsep\|> لَهُ مَنظَرٌ بادي النَواجِذِ كالِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَرَ حَيّاً صابَروا مِثلَ صَبرِن <\|vsep\|> وَلا كافَحوا مِثلَ الَّذينَ نُكافِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شِئتُ لاقاني كَميٌّ مُدَجَّجٌ <\|vsep\|> عَلى أَعوَجِيٍّ بِالطِعانِ مُسامِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُزاحِفُ زَحفاً أَو نُلاقي كَتيبَةً <\|vsep\|> تُطاعِنُنا أَو يَذعَرُ السَرحَ صائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا اِلتَقَينا بِالجِفارِ تَصَعصَعو <\|vsep\|> وَرُدَّت عَلى أَعقابِهِنَّ المَسالِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسارَت رِجالٌ نَحوَ أُخرَى عَليهُمُ ال <\|vsep\|> حَديدُ كَما تَمشي الجِمالُ الدَوالِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما مَشَوا في السابِغاتِ حَسِبتَهُم <\|vsep\|> سُيولاً وَقَد جاشَت بِهِنَّ الأَباطِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَشرَعتُ راياتٍ وَتَحتَ ظِلالِه <\|vsep\|> مِنَ القَومِ أَبناءُ الحُروبِ المَراجِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدُرنا كَما دارَت عَلى قَطبِها الرُحى <\|vsep\|> وَدارَت عَلى هامِ الرِجالِ الصَفائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهاجِرَةٍ حَتّى تَغيَّبَ نورُه <\|vsep\|> وَأَقبَلَ لَيلٌ يَقبَضُ الطَرفَ سائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَداعى بَنو عَبسٍ بِكُلِّ مُهَنَّدٍ <\|vsep\|> حُسامٍ يُزيلُ الهامَ وَالصَفُّ جانِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلَّ رُدَينِيٍّ كَأَنَّ سِنانَهُ <\|vsep\|> شِهابٌ بَدا في ظُلمَةِ اللَيلُ واضِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَخَلّوا لَنا عوذَ النِساءِ وَجَبِّبو <\|vsep\|> عَبابيدَ مِنهُم مُستَقيمٌ وَجامِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُلَّ كَعابٍ خَذلَةِ الساقِ فَخمَةٍ <\|vsep\|> لَها مَنصِبٌ في لِ ضَبَّةَ طامِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكنا ضِراراً بَينَ عانٍ مُكَبَّلٍ <\|vsep\|> وَبَينَ قَتيلٍ غابَ عَنهُ النَوائِحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَمرواً وَحَبّاناً تَرَكنا بِقَفرَةٍ <\|vsep\|> تَعودُهُما فيها الضِباعُ الكَوالِحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
نحا فارس الشهباء والخيل جنح	الطويل	نَحا فارِسُ الشَهباءِ وَالخَيلُ جُنَّحٌ عَلى فارِسٍ بَينَ الأَسِنَّةِ مُقصَدِ وَلَولا يَدٌ نالَتهُ مِنّا لَأَصبَحَت سِباعٌ تَهادى شِلوَهُ غَيرَ مُسنَدِ فَلا تَكفُرِ النُعمى وَأَثنِ بِفَضلِه وَلا تَأمَنَن ما يُحدِثُ اللَهُ في غَدِ فَِن يَكُ عَبدُ اللَهِ لاقى فَوارِس يَرُدّونَ خالَ العارِضِ المُتَوَقِّدِ فَقَد أَمكَنَت مِنكَ الأَسِنَّةُ عانِي فَلَم تَجزِ ِذ تَسعى قَتيلاً بِمَعبَدِ	null	https://www.aldiwan.net/poem92.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَحا فارِسُ الشَهباءِ وَالخَيلُ جُنَّحٌ <\|vsep\|> عَلى فارِسٍ بَينَ الأَسِنَّةِ مُقصَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا يَدٌ نالَتهُ مِنّا لَأَصبَحَت <\|vsep\|> سِباعٌ تَهادى شِلوَهُ غَيرَ مُسنَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا تَكفُرِ النُعمى وَأَثنِ بِفَضلِه <\|vsep\|> وَلا تَأمَنَن ما يُحدِثُ اللَهُ في غَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن يَكُ عَبدُ اللَهِ لاقى فَوارِس <\|vsep\|> يَرُدّونَ خالَ العارِضِ المُتَوَقِّدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هديكم خير أبا من أبيكم	الطويل	هَدِيُّكُمُ خَيرٌ أَباً مِن أَبيكُمُ أَعَفُّ وَأَوفى بِالجِوارِ وَأَحمَدُ وَأَطعَنُ في الهَيجا ِذا الخَيلُ صَدَّه غَداةَ الصَباحِ السَمهَرِيُّ المُقَصَّدُ فَهَلّا وَفي الغَوغاءِ عَمروُ بنُ جابِرٍ بِذِمَّتِهِ وَاِبنُ اللَقيطَةِ عِصيَدُ سَيَأتيكُمُ عَنّي وَِن كُنتُ نائِي دُخانُ العَلَندي دونَ بَيتِيَ مِذوَدُ قَصائِدُ مِن قيلِ اِمرِئٍ يَحتَذيكُمُ بَني العُشَراءِ فَاِرتَدوا وَتَقَلَّدوا	null	https://www.aldiwan.net/poem93.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَدِيُّكُمُ خَيرٌ أَباً مِن أَبيكُمُ <\|vsep\|> أَعَفُّ وَأَوفى بِالجِوارِ وَأَحمَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَطعَنُ في الهَيجا ِذا الخَيلُ صَدَّه <\|vsep\|> غَداةَ الصَباحِ السَمهَرِيُّ المُقَصَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَلّا وَفي الغَوغاءِ عَمروُ بنُ جابِرٍ <\|vsep\|> بِذِمَّتِهِ وَاِبنُ اللَقيطَةِ عِصيَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَيَأتيكُمُ عَنّي وَِن كُنتُ نائِي <\|vsep\|> دُخانُ العَلَندي دونَ بَيتِيَ مِذوَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تركت جرية العمري فيه	الوافر	تَرَكتُ جُرَيَّةَ العَمرِيَّ فيهِ شَديدُ العَيرِ مُعتَدِلٌ سَديدُ تَرَكتُ بَني الهُجَيمِ لَهُم دَوارٌ ِذا تَمضي جَماعَتُهُم تَعودُ ِذا يَقَعُ السِهامُ بِجانِبَيهِ تَأَخَّرَ قابِعاً فيهِ صُدودُ فَِن يَبرَأ فَلَم أَنفِث عَلَيهِ وَِن يُفقَد فَحُقَّ لَهُ الفُقودُ وَهَل يَدري جُرَيَّةُ أَنَّ نَبلي يَكونُ جَفيرَها البَطَلُ النَجيدُ كَأَنَّ رِماحَهُم أَشطانُ بِئرٍ لَها في كُلِّ مَدلَجَةٍ خُدودُ	null	https://www.aldiwan.net/poem94.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَرَكتُ جُرَيَّةَ العَمرِيَّ فيهِ <\|vsep\|> شَديدُ العَيرِ مُعتَدِلٌ سَديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكتُ بَني الهُجَيمِ لَهُم دَوارٌ <\|vsep\|> ِذا تَمضي جَماعَتُهُم تَعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا يَقَعُ السِهامُ بِجانِبَيهِ <\|vsep\|> تَأَخَّرَ قابِعاً فيهِ صُدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن يَبرَأ فَلَم أَنفِث عَلَيهِ <\|vsep\|> وَِن يُفقَد فَحُقَّ لَهُ الفُقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل يَدري جُرَيَّةُ أَنَّ نَبلي <\|vsep\|> يَكونُ جَفيرَها البَطَلُ النَجيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
حولي تنفض اِستُكَ مذرويه	الوافر	حَولي تَنفُضُ اِستُكَ مِذرَوَيه لِتَقتُلَني فَها أَنا ذا عُمارا مَتى ما تَلقَني فَردَينِ تَرجُف رَوانِفُ أَليَتَيكَ وَتُستَطارا وَسَيفي صارِمٌ قَبَضَت عَلَيهِ أَشاجِعُ لا تَرى فيها اِنتِشارا وَسَيفي كَالعَقيقَةِ وَهوَ كِمعي سِلاحي لا أَفَلَّ وَلا فُطارا وَكَالوَرَقِ الخِفافِ وَذاتُ غَربٍ تَرى فيها عَنِ الشِرَعِ اِزوِرارا وَمُطَّرِدُ الكُعوبِ أَحَصُّ صَدقٌ تَخالُ سِنانَهُ بِاللَيلِ نارا سَتَعلَمُ أَيِّنا لِلمَوتِ أَدنى ِذا دانَيتَ لي الأَسَلَ الحِرارا وَلِلرُعيانِ في لُقُحٍ ثَمانٍ تُحادِثُهُنَّ صَرّاً أَو غِرارا أَقامَ عَلى حَسيسَتِهِنَّ حَتّى لَقِحنَ وَنَتَّجَ الأُخَرَ العِشارا وَقِظنَ عَلى لَصافِ وَهُنَّ غُلبٌ تَرِنُّ مُتونُها لَيلاً ظُؤارا وَمَنجوبٌ لَهُ مِنهُنَّ صَرعٌ يَميلُ ِذا عَدَلتَ بِهِ الشَوارا أَقَلُّ عَلَيكَ ضَرّاً مِن قَريحٍ ِذا أَصحابُهُ ذَمَروهُ سارا وَخَيلٍ قَد دَلَفتُ لَها بِخَيلٍ عَلَيها الأُسدُ تَهتَصِرُ اِهتِصارا	null	https://www.aldiwan.net/poem95.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حَولي تَنفُضُ اِستُكَ مِذرَوَيه <\|vsep\|> لِتَقتُلَني فَها أَنا ذا عُمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتى ما تَلقَني فَردَينِ تَرجُف <\|vsep\|> رَوانِفُ أَليَتَيكَ وَتُستَطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَيفي صارِمٌ قَبَضَت عَلَيهِ <\|vsep\|> أَشاجِعُ لا تَرى فيها اِنتِشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَيفي كَالعَقيقَةِ وَهوَ كِمعي <\|vsep\|> سِلاحي لا أَفَلَّ وَلا فُطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَالوَرَقِ الخِفافِ وَذاتُ غَربٍ <\|vsep\|> تَرى فيها عَنِ الشِرَعِ اِزوِرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُطَّرِدُ الكُعوبِ أَحَصُّ صَدقٌ <\|vsep\|> تَخالُ سِنانَهُ بِاللَيلِ نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتَعلَمُ أَيِّنا لِلمَوتِ أَدنى <\|vsep\|> ِذا دانَيتَ لي الأَسَلَ الحِرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلرُعيانِ في لُقُحٍ ثَمانٍ <\|vsep\|> تُحادِثُهُنَّ صَرّاً أَو غِرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقامَ عَلى حَسيسَتِهِنَّ حَتّى <\|vsep\|> لَقِحنَ وَنَتَّجَ الأُخَرَ العِشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقِظنَ عَلى لَصافِ وَهُنَّ غُلبٌ <\|vsep\|> تَرِنُّ مُتونُها لَيلاً ظُؤارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنجوبٌ لَهُ مِنهُنَّ صَرعٌ <\|vsep\|> يَميلُ ِذا عَدَلتَ بِهِ الشَوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقَلُّ عَلَيكَ ضَرّاً مِن قَريحٍ <\|vsep\|> ِذا أَصحابُهُ ذَمَروهُ سارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
فمن يك سائلا عني فإني	الوافر	فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَِنّي وَجِروَةَ لا تَرودُ وَلا تُعارُ مُقَرَّبَةَ الشِتاءِ وَلا تَراه وَراءَ الحَيِّ يَتبَعُها المِهارُ لَها بِالصَيفِ أَصبِرَةٌ وَجِلٌّ وَنيبٌ مِن كَرائِمِها غِزارُ أَلا أَبلِغ بَني العُشَراءِ عَنّي عَلانِيَةً فَقَد ذَهَبَ السِرارُ قَتَلتُ سَراتَكُم وَخَسَلتُ مِنكُم خَسيلاً مِثلَ ما خُسِلَ الوِبارُ وَلَم نَقتُلكُمُ سِرّاً وَلَكِن عَلانِيَةً وَقَد سَطَعَ الغُبارُ فَلَم يَكُ حَقُّكُم أَن تَشتُمون بَني العُشَراءِ ِذ جَدَّ الفَخارُ	null	https://www.aldiwan.net/poem96.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَِنّي <\|vsep\|> وَجِروَةَ لا تَرودُ وَلا تُعارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُقَرَّبَةَ الشِتاءِ وَلا تَراه <\|vsep\|> وَراءَ الحَيِّ يَتبَعُها المِهارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها بِالصَيفِ أَصبِرَةٌ وَجِلٌّ <\|vsep\|> وَنيبٌ مِن كَرائِمِها غِزارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبلِغ بَني العُشَراءِ عَنّي <\|vsep\|> عَلانِيَةً فَقَد ذَهَبَ السِرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتَلتُ سَراتَكُم وَخَسَلتُ مِنكُم <\|vsep\|> خَسيلاً مِثلَ ما خُسِلَ الوِبارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم نَقتُلكُمُ سِرّاً وَلَكِن <\|vsep\|> عَلانِيَةً وَقَد سَطَعَ الغُبارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبني زبيبة ما لمهركم	الكامل	أَبَني زَبيبَةَ ما لِمُهرِكُمُ مُتَخَدِّداً وَبُطونُكُم عُجرُ أَلَكُم بِلاءِ الوَشيجِ ِذ مَرَّ الشِياهُ بِوَقعِهِ خُبرُ ِذ لا تَزالُ لَكُم مُغَرغَرَةٌ تَغلي وَأَعلى لَونِها صَهرُ لَمّا غَدَوا وَغَدَت سَطيحَتُهُم مَلأى وَبَطنُ جَوادِهِم صِفرُ	null	https://www.aldiwan.net/poem97.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبَني زَبيبَةَ ما لِمُهرِكُمُ <\|vsep\|> مُتَخَدِّداً وَبُطونُكُم عُجرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَكُم بِلاءِ الوَشيجِ ِذ <\|vsep\|> مَرَّ الشِياهُ بِوَقعِهِ خُبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ لا تَزالُ لَكُم مُغَرغَرَةٌ <\|vsep\|> تَغلي وَأَعلى لَونِها صَهرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا أملك السيف إلا قد ضربت به	البسيط	لا أَملِكُ السَيفَ ِلّا قَد ضَرَبتُ بِهِ وَلا تَموتُ جِيادي وَهيَ أَغمارُ وَلا أُعَوِّدُ مُهري أَن أُوَقِّفَهُ وَسطَ الكُماةِ وَلا يَشقى بِنا الجارُ ضَرَبتُ عَمرواً عَلى الخَيشومِ مُقتَدِر بِصارِمٍ مِثلِ لَونِ المِلحِ بَتّارُ	null	https://www.aldiwan.net/poem98.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا أَملِكُ السَيفَ ِلّا قَد ضَرَبتُ بِهِ <\|vsep\|> وَلا تَموتُ جِيادي وَهيَ أَغمارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا أُعَوِّدُ مُهري أَن أُوَقِّفَهُ <\|vsep\|> وَسطَ الكُماةِ وَلا يَشقى بِنا الجارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
اصبر حصين لئن تركت بوجهه	الكامل	اِصبِر حُصَينُ لَئِن تَرَكتَ بِوَجهِهِ أَثَراً فَِنّي لا ِخالُكَ تَصبِرُ ما سَرَّني أَنَّ القِنانَ تَخَرَّفَت عَمّا أَصابَت مِن حِجاجِ المَحجَرِ ِنَّ الكَريمَ نُدوبُهُ في وَجهِهِ وَنُدوبُ مُرَّةَ لا تُرى في المَنحَرِ لَكِنَّ في أَكتافِهِم وَظُهورِهِم فَبِذاكَ فَاِفخَر بِئسَ ذاكَ المَفخَرُ	null	https://www.aldiwan.net/poem99.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اِصبِر حُصَينُ لَئِن تَرَكتَ بِوَجهِهِ <\|vsep\|> أَثَراً فَِنّي لا ِخالُكَ تَصبِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَرَّني أَنَّ القِنانَ تَخَرَّفَت <\|vsep\|> عَمّا أَصابَت مِن حِجاجِ المَحجَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الكَريمَ نُدوبُهُ في وَجهِهِ <\|vsep\|> وَنُدوبُ مُرَّةَ لا تُرى في المَنحَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ظعن الذين فراقهم أتوقع	الكامل	ظَعَنَ الَّذينَ فَراقَهُم أَتَوَقَّعُ وَجَرى بِبَينِهِمُ الغُرابُ الأَبقَعُ حَرِقُ الجَناحِ كَأَنَّ لِحيَي رَأسِهِ جَلَمانِ بِالأَخبارِ هَشَّ مولَعُ فَزَجَرتُهُ أَلّا يُفَرِّخَ عُشُّهُ أَبَداً وَيُصبِحَ واحِداً يَتَفَجَّعُ ِنَّ الَّذينَ نَعَيتَ لي بِفِراقِهِم هُم أَسهَروا لَيلي التَمامَ فَأَوجَعوا وَمُغيرَةٍ شَعواءَ ذاتِ أَشِلَّةٍ فيها الفَوارِسُ حاسِرٌ وَمُقَنَّعُ فَزَجَرتُها عَن نِسوَةٍ مِن عامِرٍ أَفخاذُهُنَّ كَأَنَّهُنَّ الخَروَعُ وَعَرَفتُ أَنَّ مَنِيَّتي ِن تَأتِني لا يُنجِني مِنها الفِرارُ الأَسرَعُ فَصَبَرتُ عارِفَةً لِذَلِكَ حُرَّةً تَرسو ِذا نَفسُ الجَبانِ تَطَلَّعُ	null	https://www.aldiwan.net/poem101.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ع <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَعَنَ الَّذينَ فَراقَهُم أَتَوَقَّعُ <\|vsep\|> وَجَرى بِبَينِهِمُ الغُرابُ الأَبقَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرِقُ الجَناحِ كَأَنَّ لِحيَي رَأسِهِ <\|vsep\|> جَلَمانِ بِالأَخبارِ هَشَّ مولَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَزَجَرتُهُ أَلّا يُفَرِّخَ عُشُّهُ <\|vsep\|> أَبَداً وَيُصبِحَ واحِداً يَتَفَجَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الَّذينَ نَعَيتَ لي بِفِراقِهِم <\|vsep\|> هُم أَسهَروا لَيلي التَمامَ فَأَوجَعوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُغيرَةٍ شَعواءَ ذاتِ أَشِلَّةٍ <\|vsep\|> فيها الفَوارِسُ حاسِرٌ وَمُقَنَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَزَجَرتُها عَن نِسوَةٍ مِن عامِرٍ <\|vsep\|> أَفخاذُهُنَّ كَأَنَّهُنَّ الخَروَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَرَفتُ أَنَّ مَنِيَّتي ِن تَأتِني <\|vsep\|> لا يُنجِني مِنها الفِرارُ الأَسرَعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خذوا ما أسأرت منها قداحي	الوافر	خُذوا ما أَسأَرَت مِنها قِداحي وَرِفدُ الضَيفِ وَالأَنَسُ الجَميعُ فَلَو لاقَيتَني وَعَلَيَّ دِرعي عَلِمتَ عَلامَ تُحتَمَلُ الدُروعُ تَرَكتُ جُبَيلَةَ بنَ أَبي عَدِيٍّ يُبَلُّ ثِيابَهُ عَلَقٌ نَجيعُ وَخَرَ مِنهُمُ أَجرَرتُ رُمحي وَفي البَجَلِيِّ مِعبَلَةٌ وَقيعُ	null	https://www.aldiwan.net/poem102.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ع <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خُذوا ما أَسأَرَت مِنها قِداحي <\|vsep\|> وَرِفدُ الضَيفِ وَالأَنَسُ الجَميعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو لاقَيتَني وَعَلَيَّ دِرعي <\|vsep\|> عَلِمتَ عَلامَ تُحتَمَلُ الدُروعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكتُ جُبَيلَةَ بنَ أَبي عَدِيٍّ <\|vsep\|> يُبَلُّ ثِيابَهُ عَلَقٌ نَجيعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا هل أتاها أن يوم عراعر	الطويل	أَلا هَل أَتاها أَنَّ يَومَ عُراعِرٍ شَفى سَقَماً لَو كانَتِ النَفسُ تَشتَفي فَجِئنا عَلى عَمياءَ ما جَمَعوا لَن بِأَرعَنَ لا خَلٍّ وَلا مُتَكَشِّفِ تَمارَوا بِنا ِذ يَمدُرونَ حِياضَهُم عَلى ظَهرِ مَقصِيٍّ مِنَ الأَمرِ مُحصَفُ وَما نَذِروا حَتّى غَشَينا بُيوتَهُم بِغَبيَةِ مَوتٍ مُسبَلِ الوَدقِ مُزعِفِ فَظَلنا نَكُرُّ المَشرَفِيَّةَ فيهِمُ وَخُرصانَ لَدنِ السَمهَرِيِّ المُثَقَّفِ عُلالَتُنا في كُلِّ يَومٍ كَريهَةٍ بِأَسيافِنا وَالقَرحُ لَم يَتَقَرَّفِ أَبَينا فَلا نُعطي السَواءَ عَدُوُّن قِياماً بِأَعضادِ السَراءِ المُعَطَّفِ بِكُلِّ هَتوفٍ عُجسُها رَضَوِيَّةٍ وَسَهمٍ كَسَيرِ الحِميَرِيِّ المُؤَنَّفِ فَِن يَكُ عِزٌّ في قُضاعَةَ ثابِتٌ فَِنَّ لَنا بِرَحرَحانَ وَأَسقُفِ كَتائِبَ شُهباً فَوقَ كُلِّ كَتيبَةٍ لِواءٌ كَظِلِّ الطائِرِ المُتَصَرِّفِ وَغادَرنَ مَسعوداً كَأَنَّ بِنَحرِهِ شَقيقَةَ بُردٍ مِن يَمانٍ مُفَوَّفِ	null	https://www.aldiwan.net/poem103.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> ف <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا هَل أَتاها أَنَّ يَومَ عُراعِرٍ <\|vsep\|> شَفى سَقَماً لَو كانَتِ النَفسُ تَشتَفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجِئنا عَلى عَمياءَ ما جَمَعوا لَن <\|vsep\|> بِأَرعَنَ لا خَلٍّ وَلا مُتَكَشِّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمارَوا بِنا ِذ يَمدُرونَ حِياضَهُم <\|vsep\|> عَلى ظَهرِ مَقصِيٍّ مِنَ الأَمرِ مُحصَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما نَذِروا حَتّى غَشَينا بُيوتَهُم <\|vsep\|> بِغَبيَةِ مَوتٍ مُسبَلِ الوَدقِ مُزعِفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلنا نَكُرُّ المَشرَفِيَّةَ فيهِمُ <\|vsep\|> وَخُرصانَ لَدنِ السَمهَرِيِّ المُثَقَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُلالَتُنا في كُلِّ يَومٍ كَريهَةٍ <\|vsep\|> بِأَسيافِنا وَالقَرحُ لَم يَتَقَرَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبَينا فَلا نُعطي السَواءَ عَدُوُّن <\|vsep\|> قِياماً بِأَعضادِ السَراءِ المُعَطَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِكُلِّ هَتوفٍ عُجسُها رَضَوِيَّةٍ <\|vsep\|> وَسَهمٍ كَسَيرِ الحِميَرِيِّ المُؤَنَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن يَكُ عِزٌّ في قُضاعَةَ ثابِتٌ <\|vsep\|> فَِنَّ لَنا بِرَحرَحانَ وَأَسقُفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتائِبَ شُهباً فَوقَ كُلِّ كَتيبَةٍ <\|vsep\|> لِواءٌ كَظِلِّ الطائِرِ المُتَصَرِّفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أمن سهية دمع العين تذريف	البسيط	أَمِن سُهَيَّةَ دَمعُ العَينِ تَذريفُ لَو أَنَّ ذا مِنكِ قَبلَ اليَومِ مَعروفُ كَأَنَّها يَومَ صَدَّت ما تُكَلِّمُني ظَبيٌ بِعُسفانَ ساجي الطَرفِ مَطروفُ تَجَلَّلَتنِيَ ِذ أَهوى العَصا قِبَلي كَأَنَّها صَنَمٌ يُعتادُ مَعكوفُ المالُ مالُكُمُ وَالعَبدُ عَبدُكُمُ فَهَل عَذابُكَ عَنّي اليَومَ مَصروفُ تَنسى بَلائي ِذا ما غارَةٌ لَقِحَت تَخرُجُ مِنها الطُوالاتُ السَراعيفُ يَخرُجنَ مِنها وَقَد بُلَّت رَحائِلُه بِالماءِ يَركُضُها المُردُ الغَطاريفُ قَد أَطعُنُ الطَعنَةَ النَجلاءَ عَن عُرُضٍ تَصفَرُّ كَفُّ أَخيها وَهوَ مَنزوفُ لا شَكَّ لِلمَرءِ أَنَّ الدَهرَ ذو خُلُفٍ فيهِ تَفَرَّقَ ذو ِلفٍ وَمَألوفُ	null	https://www.aldiwan.net/poem104.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_4\|> ف <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمِن سُهَيَّةَ دَمعُ العَينِ تَذريفُ <\|vsep\|> لَو أَنَّ ذا مِنكِ قَبلَ اليَومِ مَعروفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّها يَومَ صَدَّت ما تُكَلِّمُني <\|vsep\|> ظَبيٌ بِعُسفانَ ساجي الطَرفِ مَطروفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَلَّلَتنِيَ ِذ أَهوى العَصا قِبَلي <\|vsep\|> كَأَنَّها صَنَمٌ يُعتادُ مَعكوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المالُ مالُكُمُ وَالعَبدُ عَبدُكُمُ <\|vsep\|> فَهَل عَذابُكَ عَنّي اليَومَ مَصروفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنسى بَلائي ِذا ما غارَةٌ لَقِحَت <\|vsep\|> تَخرُجُ مِنها الطُوالاتُ السَراعيفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخرُجنَ مِنها وَقَد بُلَّت رَحائِلُه <\|vsep\|> بِالماءِ يَركُضُها المُردُ الغَطاريفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد أَطعُنُ الطَعنَةَ النَجلاءَ عَن عُرُضٍ <\|vsep\|> تَصفَرُّ كَفُّ أَخيها وَهوَ مَنزوفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قد أوعدوني بأرماح معلبة	البسيط	قَد أَوعَدوني بِأَرماحٍ مُعَلَّبَةٍ سودٍ لُقِطنَ مِنَ الحَومانِ أَخلاقِ لَم يَسلُبوها وَلَم يُعطوا بِها ثَمَن أَيدي النِعامِ فَلا أَسقاهُمُ الساقي عَمروَ اِبنَ أَسوَدَ فا زَبّاءَ قارِبَةٍ ماءَ الكُلابِ عَلَيها الظَبيَ مِعناقِ	null	https://www.aldiwan.net/poem105.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد أَوعَدوني بِأَرماحٍ مُعَلَّبَةٍ <\|vsep\|> سودٍ لُقِطنَ مِنَ الحَومانِ أَخلاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَسلُبوها وَلَم يُعطوا بِها ثَمَن <\|vsep\|> أَيدي النِعامِ فَلا أَسقاهُمُ الساقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
سائل عميرة حيث حلت جمعه	الكامل	سائِل عُمَيرَةَ حَيثُ حَلَّت جَمعَه عِندَ الحُروبِ بِأَيِّ حَيٍّ تُلحَقُ أَبِحَيِّ قَيسٍ أَم بِعُذرَةَ بَعدَم رُفِعَ اللِواءُ لَهَ وَبِئسَ المَلحَقُ وَاِسأَل حُذَيفَةَ حينَ أَرَّشَ بَينَن حَرباً ذَوائِبُها بِمَوتٍ تَخفِقُ فَلتَعلَمَنَّ ِذا اِلتَقَت فُرسانُن بِلِوى النُجَيرَةِ أَنَّ ظَنَّكَ أَحمَقُ	null	https://www.aldiwan.net/poem106.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سائِل عُمَيرَةَ حَيثُ حَلَّت جَمعَه <\|vsep\|> عِندَ الحُروبِ بِأَيِّ حَيٍّ تُلحَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبِحَيِّ قَيسٍ أَم بِعُذرَةَ بَعدَم <\|vsep\|> رُفِعَ اللِواءُ لَهَ وَبِئسَ المَلحَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِسأَل حُذَيفَةَ حينَ أَرَّشَ بَينَن <\|vsep\|> حَرباً ذَوائِبُها بِمَوتٍ تَخفِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
طال الثواء على رسوم المنزل	الكامل	طالَ الثَواءُ عَلى رُسومِ المَنزِلِ بَينَ اللَكيكِ وَبَينَ ذاتِ الحَرمَلِ فَوَقَفتُ في عَرَصاتِها مُتَحَيِّر أَسلُ الدِيارَ كَفِعلِ مَن لَم يَذهَلِ لَعِبَت بِها الأَنواءُ بَعدَ أَنيسِه وَالرامِساتُ وَكُلُّ جَونٍ مُسبَلِ أَفَمِن بُكاءِ حَمامَةً في أَيكَةٍ ذَرَفَت دُموعَكَ فَوقَ ظَهرِ المَحمِلِ كَالدُرِّ أَو فَضَضِ الجُمانِ تَقَطَّعَت مِنهُ عَقائِدُ سِلكِهِ لَم يوصَلِ لَمّا سَمِعتُ دُعاءَ مُرَّةَ ِذ دَع وَدُعاءَ عَبسٍ في الوَغى وَمُحَلِّلِ نادَيتُ عَبساً فَاِستَجابوا بِالقَن وَبِكُلِّ أَبيَضَ صارِمٍ لَم يَنجَلِ حَتّى اِستَباحوا لَ عَوفٍ عَنوَةً بِالمَشرَفِيِّ وَبِالوَشيجِ الذُبَّلِ ِنّي اِمرُؤٌ مِن خَيرِ عَبسٍ مَنصِب شَطرِي وَأَحمي سائِري بِالمُنصُلِ ِن يُلحَقوا أَكرُر وَِن يُستَلحَمو أَشدُد وَِن يُلفَوا بِضَنكٍ أَنزِلِ حينَ النُزولُ يَكونُ غايَةَ مِثلِن وَيَفِرُّ كُلَّ مُضَلَّلٍ مُستَوهِلِ وَلَقَد أَبيتُ عَلى الطَوى وَأَظَلُّهُ حَتّى أَنالَ بِهِ كَريمَ المَأكَلِ وَِذا الكَتيبَةُ أَحجَمَت وَتَلاحَظَت أُلفيتُ خَيراً مِن مُعَمٍّ مُخوَلِ وَالخَيلُ تَعلَمُ وَالفَوارِسُ أَنَّني فَرَّقتُ جَمعَهُمُ بِطَعنَةِ فَيصَلِ ِذ لا أُبادِرُ في المَضيقِ فَوارِسي وَلا أُوَكِّلُ بِالرَعيلِ الأَوَّلِ وَلَقَد غَدَوتُ أَمامَ رايَةِ غالِبٍ يَومَ الهَياجِ وَما غَدَوتُ بِأَعزَلِ بَكَرَت تُخَوِّفني الحُتوفَ كَأَنَّني أَصبَحتُ عَن غَرَضِ الحُتوفِ بِمَعزِلِ فَأَجَبتُها ِنَّ المَنِيَّةَ مَنهَلٌ لا بُدَّ أَن أُسقى بِكَأسِ المَنهَلِ فَاِقِني حَياءَكِ لا أَبا لَكِ وَاِعلَمي أَنّي اِمرُؤٌ سَأَموتُ ِن لَم أُقتَلِ ِنَّ المَنِيَّةَ لَو تُمَثَّلُ مُثِّلَت مِثلي ِذا نَزَلوا بِضَنكِ المَنزِلِ وَالخَيلُ ساهِمَةُ الوُجوهِ كَأَنَّم تُسقى فَوارِسُها نَقيعَ الحَنظَلِ ِذا حُمِلتُ عَلى الكَريهَةِ لَم أَقُل بَعدَ الكَريهَةِ لَيتَني لَم أَفعَلِ	null	https://www.aldiwan.net/poem107.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طالَ الثَواءُ عَلى رُسومِ المَنزِلِ <\|vsep\|> بَينَ اللَكيكِ وَبَينَ ذاتِ الحَرمَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَقَفتُ في عَرَصاتِها مُتَحَيِّر <\|vsep\|> أَسلُ الدِيارَ كَفِعلِ مَن لَم يَذهَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعِبَت بِها الأَنواءُ بَعدَ أَنيسِه <\|vsep\|> وَالرامِساتُ وَكُلُّ جَونٍ مُسبَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَمِن بُكاءِ حَمامَةً في أَيكَةٍ <\|vsep\|> ذَرَفَت دُموعَكَ فَوقَ ظَهرِ المَحمِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالدُرِّ أَو فَضَضِ الجُمانِ تَقَطَّعَت <\|vsep\|> مِنهُ عَقائِدُ سِلكِهِ لَم يوصَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا سَمِعتُ دُعاءَ مُرَّةَ ِذ دَع <\|vsep\|> وَدُعاءَ عَبسٍ في الوَغى وَمُحَلِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادَيتُ عَبساً فَاِستَجابوا بِالقَن <\|vsep\|> وَبِكُلِّ أَبيَضَ صارِمٍ لَم يَنجَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى اِستَباحوا لَ عَوفٍ عَنوَةً <\|vsep\|> بِالمَشرَفِيِّ وَبِالوَشيجِ الذُبَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي اِمرُؤٌ مِن خَيرِ عَبسٍ مَنصِب <\|vsep\|> شَطرِي وَأَحمي سائِري بِالمُنصُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن يُلحَقوا أَكرُر وَِن يُستَلحَمو <\|vsep\|> أَشدُد وَِن يُلفَوا بِضَنكٍ أَنزِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينَ النُزولُ يَكونُ غايَةَ مِثلِن <\|vsep\|> وَيَفِرُّ كُلَّ مُضَلَّلٍ مُستَوهِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد أَبيتُ عَلى الطَوى وَأَظَلُّهُ <\|vsep\|> حَتّى أَنالَ بِهِ كَريمَ المَأكَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا الكَتيبَةُ أَحجَمَت وَتَلاحَظَت <\|vsep\|> أُلفيتُ خَيراً مِن مُعَمٍّ مُخوَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيلُ تَعلَمُ وَالفَوارِسُ أَنَّني <\|vsep\|> فَرَّقتُ جَمعَهُمُ بِطَعنَةِ فَيصَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ لا أُبادِرُ في المَضيقِ فَوارِسي <\|vsep\|> وَلا أُوَكِّلُ بِالرَعيلِ الأَوَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد غَدَوتُ أَمامَ رايَةِ غالِبٍ <\|vsep\|> يَومَ الهَياجِ وَما غَدَوتُ بِأَعزَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكَرَت تُخَوِّفني الحُتوفَ كَأَنَّني <\|vsep\|> أَصبَحتُ عَن غَرَضِ الحُتوفِ بِمَعزِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَجَبتُها ِنَّ المَنِيَّةَ مَنهَلٌ <\|vsep\|> لا بُدَّ أَن أُسقى بِكَأسِ المَنهَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِقِني حَياءَكِ لا أَبا لَكِ وَاِعلَمي <\|vsep\|> أَنّي اِمرُؤٌ سَأَموتُ ِن لَم أُقتَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ المَنِيَّةَ لَو تُمَثَّلُ مُثِّلَت <\|vsep\|> مِثلي ِذا نَزَلوا بِضَنكِ المَنزِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخَيلُ ساهِمَةُ الوُجوهِ كَأَنَّم <\|vsep\|> تُسقى فَوارِسُها نَقيعَ الحَنظَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عجبت عبيلة من فتى متبذل	الكامل	عَجِبَت عُبَيلَةُ مِن فَتىً مُتَبَذِّلِ عاري الأَشاجِعِ شاحِبٍ كَالمُنصُلِ شَعثِ المَفارِقِ مُنهَجٍ سِربالُهُ لَم يَدَّهِن حَولاً وَلَم يَتَرَجَّلِ لا يَكتَسي ِلّا الحَديدَ ِذا اِكتَسى وَكَذاكَ كُلُّ مُغاوِرٍ مُستَبسِلِ قَد طالَما لَبِسَ الحَديدَ فَِنَّم صَدَأُ الحَديدِ بِجِلدِهِ لَم يُغسَلِ فَتَضاحَكَت عَجَباً وَقالَت يا فَتى لا خَيرَ فيكَ كَأَنَّها لَم تَحفِلِ فَعَجِبتُ مِنها حينَ زَلَّت عَينُه عَن ماجِدٍ طَلقِ اليَدَينِ شَمَردَلِ لا تَصرِميني يا عُبَيلَ وَراجِعي فِيَّ البَصيرَةَ نَظرَةَ المُتَأَمِّلِ فَلَرُبَّ أَملَحَ مِنكِ دَلّاً فَاِعلَمي وَأَقَرَّ في الدُنيا لِعَينِ المُجتَلي وَصَلَت حِبالي بِالَّذي أَنا أَهلُهُ مِن وُدِّها وَأَنا رَخِيَّ المِطوَلِ يا عَبلَ كَم مِن غَمرَةٍ باشَرتُه بِالنَفسِ ما كادَت لَعَمرُكِ تَنجَلي فيها لَوامِعُ لَو شَهِدتِ زُهائَه لَسَلَوتِ بَعدَ تَخَضُّبٍ وَتَكَحُّلِ ِمّا تَرَيني قَد نَحَلتُ وَمَن يَكُن غَرَضاً لِأَطرافِ الأَسِنَّةِ يَنحَلِ فَلَرُبَّ أَبلَجَ مِثلِ بَعلِكِ بادِنٍ ضَخمٍ عَلى ظَهرِ الجَوادِ مُهَيَّلِ غادَرتُهُ مُتَعَفِّراً أَوصالُهُ وَالقَومُ بَينَ مُجَرَّحٍ وَمُجَدَّلِ فيهُم أَخو ثِقَةٍ يُضارِبُ نازِل بِالمَشرَفِيِّ وَفارِسٌ لَم يَنزِلِ وَرِماحُنا تَكِفُ النَجيعَ صُدورُه وَسُيوفُنا تَخلي الرِقابَ فَتَختَلي وَالهامُ تَندُرُ بِالصَعيدِ كَأَنَّم تُلقي السُيوفُ بِها رُؤوسَ الحَنظَلِ وَلَقَد لَقيتُ المَوتَ يَومَ لَقيتُهُ مُتَسَربِلاً وَالسَيفُ لَم يَتَسَربَلِ فَرَأَيتُنا ما بَينَنا مِن حاجِزٍ ِلّا المِجَنَّ وَنَصلُ أَبيَضَ مِفصَلِ ذَكَرٍ أَشُقُّ بِهِ الجَماجِمَ في الوَغى وَأَقولُ لا تُقطَع يَمينُ الصَيقَلِ وَلَرُبَّ مُشعِلَةٍ وَزَعتُ رِعالَه بِمُقَلَّصٍ نَهدِ المَراكِلِ هَيكَلِ سَلِسِ المُعَذَّرِ لاحِقٍ أَقرابُهُ مُتَقَلِّبٍ عَبَثاً بِفَأسِ المِسحَلِ نَهدِ القَطاةِ كَأَنَّها مِن صَخرَةٍ مَلساءَ يَغشاها المَسيلُ بِمَحفَلِ وَكَأَنَّ هادِيَهُ ِذا اِستَقبَلتَهُ جِذعٌ أُذِلَّ وَكانَ غَيرَ مُذَلَّلِ وَكَأَنَّ مَخرَجَ رَوحِهِ في وَجهِهِ سَرَبانِ كانا مَولِجَينِ لِجَيأَلِ وَكَأَنَّ مَتنَيهِ ِذا جَرَّدتَهُ وَنَزَعتَ عَنهُ الجُلَّ مَتنا ِيِّلِ وَلَهُ حَوافِرُ موثَقٌ تَركيبُه صُمُّ النُسورِ كَأَنَّها مِن جَندَلِ وَلَهُ عَسيبٌ ذو سَبيبٍ سابِغٍ مِثلِ الرِداءِ عَلى الغَنِيِّ المُفضِلِ سَلِسُ العِنانِ ِلى القِتالِ فَعَينُهُ قَبلاءُ شاخِصَةٌ كَعَينِ الأَحوَلِ وَكَأَنَّ مِشيَتَهُ ِذا نَهنَهتُهُ بِالنَكلِ مِشيَةُ شارِبٍ مُستَعجِلِ فَعَلَيهِ أَقتَحِمُ الهِياجَ تَقَحُّم فيها وَأَنقَضُّ اِنقِضاضَ الأَجدَلِ	null	https://www.aldiwan.net/poem108.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَجِبَت عُبَيلَةُ مِن فَتىً مُتَبَذِّلِ <\|vsep\|> عاري الأَشاجِعِ شاحِبٍ كَالمُنصُلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَعثِ المَفارِقِ مُنهَجٍ سِربالُهُ <\|vsep\|> لَم يَدَّهِن حَولاً وَلَم يَتَرَجَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَكتَسي ِلّا الحَديدَ ِذا اِكتَسى <\|vsep\|> وَكَذاكَ كُلُّ مُغاوِرٍ مُستَبسِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد طالَما لَبِسَ الحَديدَ فَِنَّم <\|vsep\|> صَدَأُ الحَديدِ بِجِلدِهِ لَم يُغسَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَضاحَكَت عَجَباً وَقالَت يا فَتى <\|vsep\|> لا خَيرَ فيكَ كَأَنَّها لَم تَحفِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَجِبتُ مِنها حينَ زَلَّت عَينُه <\|vsep\|> عَن ماجِدٍ طَلقِ اليَدَينِ شَمَردَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَصرِميني يا عُبَيلَ وَراجِعي <\|vsep\|> فِيَّ البَصيرَةَ نَظرَةَ المُتَأَمِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَرُبَّ أَملَحَ مِنكِ دَلّاً فَاِعلَمي <\|vsep\|> وَأَقَرَّ في الدُنيا لِعَينِ المُجتَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلَت حِبالي بِالَّذي أَنا أَهلُهُ <\|vsep\|> مِن وُدِّها وَأَنا رَخِيَّ المِطوَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عَبلَ كَم مِن غَمرَةٍ باشَرتُه <\|vsep\|> بِالنَفسِ ما كادَت لَعَمرُكِ تَنجَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها لَوامِعُ لَو شَهِدتِ زُهائَه <\|vsep\|> لَسَلَوتِ بَعدَ تَخَضُّبٍ وَتَكَحُّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِمّا تَرَيني قَد نَحَلتُ وَمَن يَكُن <\|vsep\|> غَرَضاً لِأَطرافِ الأَسِنَّةِ يَنحَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَرُبَّ أَبلَجَ مِثلِ بَعلِكِ بادِنٍ <\|vsep\|> ضَخمٍ عَلى ظَهرِ الجَوادِ مُهَيَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادَرتُهُ مُتَعَفِّراً أَوصالُهُ <\|vsep\|> وَالقَومُ بَينَ مُجَرَّحٍ وَمُجَدَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهُم أَخو ثِقَةٍ يُضارِبُ نازِل <\|vsep\|> بِالمَشرَفِيِّ وَفارِسٌ لَم يَنزِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرِماحُنا تَكِفُ النَجيعَ صُدورُه <\|vsep\|> وَسُيوفُنا تَخلي الرِقابَ فَتَختَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالهامُ تَندُرُ بِالصَعيدِ كَأَنَّم <\|vsep\|> تُلقي السُيوفُ بِها رُؤوسَ الحَنظَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد لَقيتُ المَوتَ يَومَ لَقيتُهُ <\|vsep\|> مُتَسَربِلاً وَالسَيفُ لَم يَتَسَربَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَأَيتُنا ما بَينَنا مِن حاجِزٍ <\|vsep\|> ِلّا المِجَنَّ وَنَصلُ أَبيَضَ مِفصَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَكَرٍ أَشُقُّ بِهِ الجَماجِمَ في الوَغى <\|vsep\|> وَأَقولُ لا تُقطَع يَمينُ الصَيقَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَرُبَّ مُشعِلَةٍ وَزَعتُ رِعالَه <\|vsep\|> بِمُقَلَّصٍ نَهدِ المَراكِلِ هَيكَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِسِ المُعَذَّرِ لاحِقٍ أَقرابُهُ <\|vsep\|> مُتَقَلِّبٍ عَبَثاً بِفَأسِ المِسحَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَهدِ القَطاةِ كَأَنَّها مِن صَخرَةٍ <\|vsep\|> مَلساءَ يَغشاها المَسيلُ بِمَحفَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ هادِيَهُ ِذا اِستَقبَلتَهُ <\|vsep\|> جِذعٌ أُذِلَّ وَكانَ غَيرَ مُذَلَّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ مَخرَجَ رَوحِهِ في وَجهِهِ <\|vsep\|> سَرَبانِ كانا مَولِجَينِ لِجَيأَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ مَتنَيهِ ِذا جَرَّدتَهُ <\|vsep\|> وَنَزَعتَ عَنهُ الجُلَّ مَتنا ِيِّلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ حَوافِرُ موثَقٌ تَركيبُه <\|vsep\|> صُمُّ النُسورِ كَأَنَّها مِن جَندَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ عَسيبٌ ذو سَبيبٍ سابِغٍ <\|vsep\|> مِثلِ الرِداءِ عَلى الغَنِيِّ المُفضِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِسُ العِنانِ ِلى القِتالِ فَعَينُهُ <\|vsep\|> قَبلاءُ شاخِصَةٌ كَعَينِ الأَحوَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ مِشيَتَهُ ِذا نَهنَهتُهُ <\|vsep\|> بِالنَكلِ مِشيَةُ شارِبٍ مُستَعجِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وفوارس لي قد علمتهم	الكامل	وَفَوارِسٍ لي قَد عَلِمتُهُمُ صُبُرٍ عَلى التَكرارِ وَالكَلمِ يَمشونَ وَالماذِيُّ فَوقَهُمُ يَتَوَقَّدونَ تَوَقُّدَ الفَحمِ كَم مِن فَتىً فيهِم أَخي ثِقَةٍ حُرٍّ أَغَرَّ كَغُرَّةِ الرَأمِ لَيسوا كَأَقوامٍ عَلِمتُهُمُ سودِ الوُجوهِ كَمَعدَنِ البُرمِ عَجِلَت بَنو شَيبانَ مُدَّتَهُم وَالبُقعُ أَستاهاً بَنو لَأمِ كُنّا ِذا نَفَرَ المَطِيُّ بِن وَبَدا لَنا أَحواضُ ذي الرَضمِ نُعدي فَنَطعَنُ في أُنوفِهِمُ نَختارُ بَينَ القَتلِ وَالغُنمِ ِنّا كَذَلِكَ يا سُهَيَّ ِذ غَدَرَ الحَليفُ نَقودُ بِالخَطمِ وَبِكُلِّ مُرهَفَةٍ لَها نَفَذٌ بَينَ الضُلوعِ كَطُرَّةِ الفَدَمِ	null	https://www.aldiwan.net/poem109.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَفَوارِسٍ لي قَد عَلِمتُهُمُ <\|vsep\|> صُبُرٍ عَلى التَكرارِ وَالكَلمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمشونَ وَالماذِيُّ فَوقَهُمُ <\|vsep\|> يَتَوَقَّدونَ تَوَقُّدَ الفَحمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم مِن فَتىً فيهِم أَخي ثِقَةٍ <\|vsep\|> حُرٍّ أَغَرَّ كَغُرَّةِ الرَأمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيسوا كَأَقوامٍ عَلِمتُهُمُ <\|vsep\|> سودِ الوُجوهِ كَمَعدَنِ البُرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَجِلَت بَنو شَيبانَ مُدَّتَهُم <\|vsep\|> وَالبُقعُ أَستاهاً بَنو لَأمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُنّا ِذا نَفَرَ المَطِيُّ بِن <\|vsep\|> وَبَدا لَنا أَحواضُ ذي الرَضمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُعدي فَنَطعَنُ في أُنوفِهِمُ <\|vsep\|> نَختارُ بَينَ القَتلِ وَالغُنمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّا كَذَلِكَ يا سُهَيَّ ِذ <\|vsep\|> غَدَرَ الحَليفُ نَقودُ بِالخَطمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
نأتك رقاش إلا عن لمام	الوافر	نَأَتكَ رَقاشِ ِلّا عَن لِمامِ وَأَمسى حَبلُها خَلَقَ الرِمامِ وَما ذِكرى رَقاشِ ِذا اِستَقَرَّت لَدى الطَرفاءِ عِندَ اِبنَي شَمامِ وَمَسكِنُ أَهلَها مِن بَطنِ جَزعٍ تَبيضُ بِهِ مَصايِيفُ الحَمامِ وَقَفتُ وَصُحبَتي بِأُرَينَباتٍ عَلى أَقتادِ عوجٍ كَالسَمامِ فَقُلتُ تَبَيَّنوا ظُعُناً أَراه تَحُلُّ شُواحِطاً جُنحَ الظَلامِ لَقَد مَنَّتكَ نَفسُكَ يَومَ قَوٍّ أَحاديثَ الفُؤادِ المُستَهامِ وَقَد كَذَبَتكَ نَفسُكَ فَاِكذَبَنه لِما مَنَّتكَ تَغريراً قَطامِ وَمُرقِصَةٍ رَدَدتُ الخَيلَ عَنه وَقَد هَمَّت بِِلقاءِ الزَمامِ فَقُلتُ لَها اِقصِري مِنهُ وَسيري وَقَد عَلِقَ الرَجائِزُ بِالخِدامِ وَخَيلٍ تَحمِلُ الأَبطالَ شُعث غَداةَ الرَوعِ أَمثالَ السِهامِ عَناجيجٍ تَخُبُّ عَلى رَحاه تُثيرُ النَقعَ بِالمَوتِ الزُؤامِ ِلى خَيلٍ مُسَوَّمَةٍ عَلَيه حُماةُ الرَوعِ في رَهَجِ القَتامِ عَلَيها كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ ِلى شُربِ الدِماءِ تَراهُ ظامي بِأَيديهِم مُهَنَّدَةٌ وَسُمرٌ كَأَنَّ ظُباتِها شُعَلُ الضِرامِ فَجاؤوا عارِضاً بَرداً وَجِئن حَريقاً في غَريفٍ ذي ضِرامِ وَأَسكِت كُلَّ صَوتٍ غَيرِ ضَربٍ وَعَترَسَةٍ وَمَرمِيٍّ وَرامي وَزَعتُ رَعيلَها بِالرُمحِ شَذر عَلى رَبِذٍ كَسِرحانِ الظَلامِ أَكُرُّ عَلَيهِمُ مُهري كَليم قَلائِدُهُ سَبائِبُ كَالقِرامِ ِذا شَكَّت بِنافِذَةٍ يَداهُ تَعَرَّضَ مَوقِفاً ضَنكَ المُقامِ كَأَنَّ دُفوفَ مَرجِعِ مِرفَقَيهِ تَوارَثَها مَنازيعُ السِهامِ تَقَدَّمَ وَهوَ مُضطَمِرٌ مُضِرٌّ بِقارِحِهِ عَلى فَأسِ اللِجامِ يُقَدِّمُهُ فَتىً مِن خَيرِ عَبسٍ أَبوهُ وَأُمُّهُ مِن لِ حامِ عَجوزٌ مِن بَني حامِ بنِ نوحٍ كَأَنَّ جَبينَها حَجَرُ المَقامِ	null	https://www.aldiwan.net/poem110.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَأَتكَ رَقاشِ ِلّا عَن لِمامِ <\|vsep\|> وَأَمسى حَبلُها خَلَقَ الرِمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ذِكرى رَقاشِ ِذا اِستَقَرَّت <\|vsep\|> لَدى الطَرفاءِ عِندَ اِبنَي شَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَسكِنُ أَهلَها مِن بَطنِ جَزعٍ <\|vsep\|> تَبيضُ بِهِ مَصايِيفُ الحَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَفتُ وَصُحبَتي بِأُرَينَباتٍ <\|vsep\|> عَلى أَقتادِ عوجٍ كَالسَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ تَبَيَّنوا ظُعُناً أَراه <\|vsep\|> تَحُلُّ شُواحِطاً جُنحَ الظَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد مَنَّتكَ نَفسُكَ يَومَ قَوٍّ <\|vsep\|> أَحاديثَ الفُؤادِ المُستَهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كَذَبَتكَ نَفسُكَ فَاِكذَبَنه <\|vsep\|> لِما مَنَّتكَ تَغريراً قَطامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُرقِصَةٍ رَدَدتُ الخَيلَ عَنه <\|vsep\|> وَقَد هَمَّت بِِلقاءِ الزَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَها اِقصِري مِنهُ وَسيري <\|vsep\|> وَقَد عَلِقَ الرَجائِزُ بِالخِدامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخَيلٍ تَحمِلُ الأَبطالَ شُعث <\|vsep\|> غَداةَ الرَوعِ أَمثالَ السِهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَناجيجٍ تَخُبُّ عَلى رَحاه <\|vsep\|> تُثيرُ النَقعَ بِالمَوتِ الزُؤامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى خَيلٍ مُسَوَّمَةٍ عَلَيه <\|vsep\|> حُماةُ الرَوعِ في رَهَجِ القَتامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَيها كُلَّ جَبّارٍ عَنيدٍ <\|vsep\|> ِلى شُربِ الدِماءِ تَراهُ ظامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَيديهِم مُهَنَّدَةٌ وَسُمرٌ <\|vsep\|> كَأَنَّ ظُباتِها شُعَلُ الضِرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجاؤوا عارِضاً بَرداً وَجِئن <\|vsep\|> حَريقاً في غَريفٍ ذي ضِرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسكِت كُلَّ صَوتٍ غَيرِ ضَربٍ <\|vsep\|> وَعَترَسَةٍ وَمَرمِيٍّ وَرامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزَعتُ رَعيلَها بِالرُمحِ شَذر <\|vsep\|> عَلى رَبِذٍ كَسِرحانِ الظَلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكُرُّ عَلَيهِمُ مُهري كَليم <\|vsep\|> قَلائِدُهُ سَبائِبُ كَالقِرامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا شَكَّت بِنافِذَةٍ يَداهُ <\|vsep\|> تَعَرَّضَ مَوقِفاً ضَنكَ المُقامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ دُفوفَ مَرجِعِ مِرفَقَيهِ <\|vsep\|> تَوارَثَها مَنازيعُ السِهامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَدَّمَ وَهوَ مُضطَمِرٌ مُضِرٌّ <\|vsep\|> بِقارِحِهِ عَلى فَأسِ اللِجامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقَدِّمُهُ فَتىً مِن خَيرِ عَبسٍ <\|vsep\|> أَبوهُ وَأُمُّهُ مِن لِ حامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
برح بالعينين كل مغيرة	الطويل	بَرَّحَ بِالعَينَينِ كُلُّ مُغيرَةٍ أَسِنَّتُها مِن قانِئِ الدَمِ تَرذُمِ أُمارِسُ فيها اِبنَي قُشَيرٍ كِلَيهِم بِرُمحِيَ حَتّى بَلَّ عامِلَهُ الدَمُ أُمارِسُ خَيلاً لِلهُجَيمِ كَأَنَّه سَعالٍ بِأَيديها الوَشيجُ المُقَوَّمُ	null	https://www.aldiwan.net/poem111.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَرَّحَ بِالعَينَينِ كُلُّ مُغيرَةٍ <\|vsep\|> أَسِنَّتُها مِن قانِئِ الدَمِ تَرذُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمارِسُ فيها اِبنَي قُشَيرٍ كِلَيهِم <\|vsep\|> بِرُمحِيَ حَتّى بَلَّ عامِلَهُ الدَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إن ابن سلمى فاعلموا عنده دمي	الطويل	ِنَّ اِبنَ سَلمى فَاِعلَموا عِندَهُ دَمي وَهَيهاتَ لا يُرجى اِبنُ سَلمى وَلا دَمي يُحِلُّ بِأَكنافِ الشِعابِ وَيَنتَمي مَكانَ الثُرَيّا لَيسَ بِالمُتَهَضِّمِ رَماني وَلَم يَدهَش بِأَزرَقَ لَهذَمٍ عَشِيَّةَ حَلّوا بَينَ نَعفٍ وَمَخرَمِ	null	https://www.aldiwan.net/poem112.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ اِبنَ سَلمى فَاِعلَموا عِندَهُ دَمي <\|vsep\|> وَهَيهاتَ لا يُرجى اِبنُ سَلمى وَلا دَمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحِلُّ بِأَكنافِ الشِعابِ وَيَنتَمي <\|vsep\|> مَكانَ الثُرَيّا لَيسَ بِالمُتَهَضِّمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا يا غراب البين في الطيران	الطويل	أَلا يا غُرابَ البَينِ في الطَيَرانِ أَعِرني جَناحاً قَد عَدِمتُ بَناني تُرى هَل عَلِمتَ اليَومَ مَقتَلَ مالِكٍ وَمَصرَعَهُ في ذِلَّةٍ وَهَوانِ فَِن كانَ حَقّاً فَالنُجومُ لِفَقدِهِ تَغيبُ وَيَهوي بَعدَهُ القَمَرانِ لَقَد كانَ يَوماً أَسوَدَ اللَيلِ عابِس يَخافُ بَلاهُ طارِقُ الحَدَثانِ فَلِلَّهِ عَينا مَن رَأى مِثلَ مالِكٍ عَقيرَةَ قَومٍ أَن جَرى فَرَسانِ فَلَيتَهُما لَم يَجرِيا نِصفَ غَلوَةٍ وَلَيتَهُما لَم يُرسِلا لِرَهانِ وَلَيتَهُما ماتا جَميعاً بِبَلدَةٍ وَأَخطاهُما قَيسٌ فَلا يُرَيانِ لَقَد جَلَبا حَيناً وَحَرباً عَظيمَةً تَبيدُ سَراةَ القَومِ مِن غَطَفانِ وَقَد جَلَبا حَيناً لِمَصرَعِ مالِكٍ وَكانَ كَريماً ماجِداً لِهِجانِ وَكانَ لَدى الهَيجاءِ يَحمي ذِمارَه وَيَطعَنُ عِندَ الكَرِّ كُلِّ طِعانِ بِهِ كُنتُ أَسطو حينَما جَدَّتِ العِد غَداةَ اللَقا نَحوي بِكُلِّ يَماني فَقَد هَدَّ رُكني فَقدُهُ وَمُصابُهُ وَخَلّى فُؤادي دائِمَ الخَفَقانِ فَوا أَسَفا كَيفَ اِنثَنى عَن جَوادِهِ وَما كانَ سَيفي عِندَهُ وَسِناني رَماهُ بِسَهمِ المَوتِ رامٍ مُصَمِّمٌ فَيا لَيتَهُ لَمّا رَماهُ رَماني فَسَوفَ تَرى ِن كُنتُ بَعدَكَ باقِي وَأَمكَنَني دَهرٌ وَطَولُ زَمانِ وَأُقسِمُ حَقّاً لَو بَقيتَ لَنَظرَةٍ لَقَرَّت بِها عَيناكَ حينَ تَراني	null	https://www.aldiwan.net/poem113.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا يا غُرابَ البَينِ في الطَيَرانِ <\|vsep\|> أَعِرني جَناحاً قَد عَدِمتُ بَناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُرى هَل عَلِمتَ اليَومَ مَقتَلَ مالِكٍ <\|vsep\|> وَمَصرَعَهُ في ذِلَّةٍ وَهَوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن كانَ حَقّاً فَالنُجومُ لِفَقدِهِ <\|vsep\|> تَغيبُ وَيَهوي بَعدَهُ القَمَرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد كانَ يَوماً أَسوَدَ اللَيلِ عابِس <\|vsep\|> يَخافُ بَلاهُ طارِقُ الحَدَثانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِلَّهِ عَينا مَن رَأى مِثلَ مالِكٍ <\|vsep\|> عَقيرَةَ قَومٍ أَن جَرى فَرَسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيتَهُما لَم يَجرِيا نِصفَ غَلوَةٍ <\|vsep\|> وَلَيتَهُما لَم يُرسِلا لِرَهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيتَهُما ماتا جَميعاً بِبَلدَةٍ <\|vsep\|> وَأَخطاهُما قَيسٌ فَلا يُرَيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد جَلَبا حَيناً وَحَرباً عَظيمَةً <\|vsep\|> تَبيدُ سَراةَ القَومِ مِن غَطَفانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد جَلَبا حَيناً لِمَصرَعِ مالِكٍ <\|vsep\|> وَكانَ كَريماً ماجِداً لِهِجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ لَدى الهَيجاءِ يَحمي ذِمارَه <\|vsep\|> وَيَطعَنُ عِندَ الكَرِّ كُلِّ طِعانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ كُنتُ أَسطو حينَما جَدَّتِ العِد <\|vsep\|> غَداةَ اللَقا نَحوي بِكُلِّ يَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد هَدَّ رُكني فَقدُهُ وَمُصابُهُ <\|vsep\|> وَخَلّى فُؤادي دائِمَ الخَفَقانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوا أَسَفا كَيفَ اِنثَنى عَن جَوادِهِ <\|vsep\|> وَما كانَ سَيفي عِندَهُ وَسِناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَماهُ بِسَهمِ المَوتِ رامٍ مُصَمِّمٌ <\|vsep\|> فَيا لَيتَهُ لَمّا رَماهُ رَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَوفَ تَرى ِن كُنتُ بَعدَكَ باقِي <\|vsep\|> وَأَمكَنَني دَهرٌ وَطَولُ زَمانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أرى لي كل يوم مع زماني	الوافر	أَرى لي كُلَّ يَومٍ مَع زَماني عِتاباً في البِعادِ وَفي التَداني يُريدُ مَذَلَّتي وَيَدورُ هَولي بِجَيشِ النائِباتِ ِذا رَني كَأَنّي قَد كَبِرتُ وَشابَ رَأسي وَقَلَّ تَجَلُّدي وَوَهى جَناني أَلا يا دَهرُ يَومي مِثلُ أَمسي وَأَعظَمُ هَيبَةً لِمَنِ اِلتَقاني وَمَكروبٍ كَشَفتُ الكَربَ عَنهُ بِضَربَةِ فَيصَلٍ لَمّا دَعاني دَعاني دَعوَةً وَالخَيلُ تَردي فَما أَدري أَبِاِسمي أَم كَناني فَلَم أُمسِك بِسَمعي ِذ دَعاني وَلَكِن قَد أَبانَ لَهُ لِساني فَفَرَّقتُ المَواكِبَ عَنهُ قَهر بِطَعنٍ يَسبُقُ البَرقَ اليَماني وَما لَبَّيتُهُ ِلّا وَسَيفي وَرُمحي في الوَغى فَرَسا رِهانِ وَكانَ ِجابَتي ِيّاهُ أَنّي عَطَفتُ عَلَيهِ خَوّارَ العِنانِ بِأَسمَرَ مِن رِماحِ الخَطِّ لَدنٍ وَأَبيَضَ صارِمٍ ذَكَرٍ يَمانِ وَقِرنٍ قَد تَرَكتُ لَدى مَكَرٍّ عَلَيهِ سَبائِبا كَالأُرجُوانِ تَرَكتُ الطَيرَ عاكِفَةً عَلَيهِ كَما تَردي ِلى العُرسِ البَواني وَتَمنَعُهُنَّ أَن يَأكُلنَ مِنهُ حَياةُ يَدٍ وَرِجلٍ تَركُضانِ فَما أَوهى مِراسُ الحَربِ رُكني وَلَكِن ما تَقادَمَ مِن زَمانِ وَما دانَيتُ شَخصَ المَوتِ ِلّ كَما يَدنو الشُجاعُ مِنَ الجَبانِ وَقَد عَلِمَت بَنو عَبسٍ بِأَنّي أَهُشُّ ِذا دُعيتُ ِلى الطَعانِ وَأَنَّ المَوتَ طَوعُ يَدي ِذا م وَصَلتُ بَنانَها بِالهِندُواني وَنِعمَ فَوارِسُ الهَيجاءِ قَومي ِذا عَلِقوا الأَعِنَّةَ بِالبَنانِ هُمُ قَتَلوا لَقيطاً وَاِبنَ حُجرٍ وَأَردَوا حاجِباً وَاِبني أَبانِ	null	https://www.aldiwan.net/poem114.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرى لي كُلَّ يَومٍ مَع زَماني <\|vsep\|> عِتاباً في البِعادِ وَفي التَداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُريدُ مَذَلَّتي وَيَدورُ هَولي <\|vsep\|> بِجَيشِ النائِباتِ ِذا رَني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنّي قَد كَبِرتُ وَشابَ رَأسي <\|vsep\|> وَقَلَّ تَجَلُّدي وَوَهى جَناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا دَهرُ يَومي مِثلُ أَمسي <\|vsep\|> وَأَعظَمُ هَيبَةً لِمَنِ اِلتَقاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَكروبٍ كَشَفتُ الكَربَ عَنهُ <\|vsep\|> بِضَربَةِ فَيصَلٍ لَمّا دَعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعاني دَعوَةً وَالخَيلُ تَردي <\|vsep\|> فَما أَدري أَبِاِسمي أَم كَناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أُمسِك بِسَمعي ِذ دَعاني <\|vsep\|> وَلَكِن قَد أَبانَ لَهُ لِساني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفَرَّقتُ المَواكِبَ عَنهُ قَهر <\|vsep\|> بِطَعنٍ يَسبُقُ البَرقَ اليَماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لَبَّيتُهُ ِلّا وَسَيفي <\|vsep\|> وَرُمحي في الوَغى فَرَسا رِهانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ ِجابَتي ِيّاهُ أَنّي <\|vsep\|> عَطَفتُ عَلَيهِ خَوّارَ العِنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَسمَرَ مِن رِماحِ الخَطِّ لَدنٍ <\|vsep\|> وَأَبيَضَ صارِمٍ ذَكَرٍ يَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقِرنٍ قَد تَرَكتُ لَدى مَكَرٍّ <\|vsep\|> عَلَيهِ سَبائِبا كَالأُرجُوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكتُ الطَيرَ عاكِفَةً عَلَيهِ <\|vsep\|> كَما تَردي ِلى العُرسِ البَواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَمنَعُهُنَّ أَن يَأكُلنَ مِنهُ <\|vsep\|> حَياةُ يَدٍ وَرِجلٍ تَركُضانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أَوهى مِراسُ الحَربِ رُكني <\|vsep\|> وَلَكِن ما تَقادَمَ مِن زَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما دانَيتُ شَخصَ المَوتِ ِلّ <\|vsep\|> كَما يَدنو الشُجاعُ مِنَ الجَبانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد عَلِمَت بَنو عَبسٍ بِأَنّي <\|vsep\|> أَهُشُّ ِذا دُعيتُ ِلى الطَعانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّ المَوتَ طَوعُ يَدي ِذا م <\|vsep\|> وَصَلتُ بَنانَها بِالهِندُواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنِعمَ فَوارِسُ الهَيجاءِ قَومي <\|vsep\|> ِذا عَلِقوا الأَعِنَّةَ بِالبَنانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إني أنا عنترة الهجين	الرجز	ِنّي أَنا عَنتَرَةَ الهَجينُ فَجُّ الأَتانِ قَد عَلا الأَنينُ يُحصَدُ فيهِ الكَفُّ وَالوَتينُ مِن وَقعِ سَيفي سَقَطَ الجَنينُ عِندَكُمُ مِن ذَلِكَ اليَقينُ عَبلَةُ قَومي تَرَكِ العُيونُ فَيَشتَفي مِمّا بِهِ الحَزينُ دارَت عَلى القَومِ رَحى المَنونِ	null	https://www.aldiwan.net/poem115.html	عنترة بن شداد	عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (525 م - 608 م) هو أحد أشهر شعراء العرب في فترة ما قبل الإسلام، اشتهر بشعر الفروسية، وله معلقة مشهورة. وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة. فلاتحسبي أني على البعد نادم ولولا أنني أخلو بنفسي	https://www.aldiwan.net/cat-poet-antar-bin-shaddad	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_15\|> ن <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي أَنا عَنتَرَةَ الهَجينُ <\|vsep\|> فَجُّ الأَتانِ قَد عَلا الأَنينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحصَدُ فيهِ الكَفُّ وَالوَتينُ <\|vsep\|> مِن وَقعِ سَيفي سَقَطَ الجَنينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِندَكُمُ مِن ذَلِكَ اليَقينُ <\|vsep\|> عَبلَةُ قَومي تَرَكِ العُيونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.