Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "نـوحـوا بـنـي زَمـطٍ عـلى اسـكـندرٍ", "أيحلُّ هذا البدرُ يُلقى في الثرى", "فــأجـابـنـا تـاريـخـهُ حـكَـمٌ قـضـى", "يـبـكي سليمُ الدهر عين اسكندرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94958	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نوحوا بني زَمطٍ على اسكندرٍ <\|vsep\|> أيحلُّ هذا البدرُ يُلقى في الثرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لما بنار القلا تقلا قلتَ زمناً", "آل المـخـلَّع مـع أبـنـاءِ شـاتيلا", "دُعـاءُ حـبـر التُـقى جبريل نوَّلها", "مـع نـعمة اللَه بالجنّات تبجيلا", "والبكرُ لما تلت أرخاً لها بسنىً", "فـفـاقـت النـد تـسـبيحاً وتهليلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94970	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لما بنار القلا تقلا قلتَ زمناً <\|vsep\|> ل المخلَّع مع أبناءِ شاتيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُعاءُ حبر التُقى جبريل نوَّلها <\|vsep\|> مع نعمة اللَه بالجنّات تبجيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عن يوسف الحبر مذ سعداءُ قد بَعُدَت", "ناحت بنو مقبلٍ إذ بارحوا السعدا", "خـوريَّةـٌ أحـسـن الأوصـاف قـد جـمـعت", "لم تـحـكـهـا مـرأةٌ قـبلاً ولا بَعدا", "يـا يـوسـفـاً وارثـاً يـعقوب في حَزن", "سـلِّم لقـاضٍ قـضـى عـن قـربـهـا بُعدا", "يـا راقـمـاً رمـسـهـا أرخ هُـنـا قَمرٌ", "حُـفَّتـ بـأنـوار جـنـات السـمـا سعدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94954	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عن يوسف الحبر مذ سعداءُ قد بَعُدَت <\|vsep\|> ناحت بنو مقبلٍ ذ بارحوا السعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خوريَّةٌ أحسن الأوصاف قد جمعت <\|vsep\|> لم تحكها مرأةٌ قبلاً ولا بَعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يوسفاً وارثاً يعقوب في حَزن <\|vsep\|> سلِّم لقاضٍ قضى عن قربها بُعدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَـرَمـان تـبـكـي بـالدماء حبيبها", "حتى ارتوى وجه الثرى بدمٍ صبيب", "فـأجـبـتـهـا كـفّـي البـكـاء لأنـهُ", "قـد فـاز بالجنّات في أسمى نصيب", "وأتـى البـشـيـر بأرخ حبي منشداً", "بُـشـرى لآل الخلد قد وافى حبيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95002	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> عَرَمان تبكي بالدماء حبيبها <\|vsep\|> حتى ارتوى وجه الثرى بدمٍ صبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبتها كفّي البكاء لأنهُ <\|vsep\|> قد فاز بالجنّات في أسمى نصيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "من آل رسلان شمس الحسن مذ غربت", "وغــاب عـن طـور لبـنـانَ المـسـرّاتُ", "رضـوان نـادى ملاك الرَكب أُرّخَ هَي", "فــسُـرَّ فـي وفـدهـا بـالنـور جـنّـاتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94962	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> من ل رسلان شمس الحسن مذ غربت <\|vsep\|> وغاب عن طور لبنانَ المسرّاتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا نـائحـيـن عـلى قـبر الصبيّةِ لا", "تبكوا فإن العلي قد أنجز الوعدا", "شــعــرٌ تــراهُ بــأرخٍ جــاءَ فـي قـلم", "فـي جـنّة الخُلد سعدا قد حوت سعدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94950	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نائحين على قبر الصبيّةِ لا <\|vsep\|> تبكوا فن العلي قد أنجز الوعدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـسُّ الفـصـاحـة من بني فرجٍ توى", "فـبـكـت مـنـابـر عصرنا لمّا درَج", "حــبــرٌ تـسـربـل ثَـوب كـل بـرارةٍ", "ومن الفضائل قد رقي أرقى درج", "قـد كـان في ضيق الدنيّة قانتاً", "والآن غـادرهـا ومـنـها قد خرَج", "مـن طـالع التاريخ يُعلِمُ بشّروا", "قـد نـال دهراً حبرنا جرجس فرَج" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94946	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> قسُّ الفصاحة من بني فرجٍ توى <\|vsep\|> فبكت منابر عصرنا لمّا درَج </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبرٌ تسربل ثَوب كل برارةٍ <\|vsep\|> ومن الفضائل قد رقي أرقى درج </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان في ضيق الدنيّة قانتاً <\|vsep\|> والن غادرها ومنها قد خرَج </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عَــرَقــتــنـجـيَّةـٌ لمّـا تـنـاءَت", "بـتـولاً قد ثوَت خدرا أمينا", "وطاب لها بذا التاريخ بالٌ", "تـرجَّتـِ الجـنـان بـكـاتـريـنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94942	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عَرَقتنجيَّةٌ لمّا تناءَت <\|vsep\|> بتولاً قد ثوَت خدرا أمينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "همامٌ من بني الشهبا توارى", "فــخــيــمٌ مــاجـدٌ شـهـمٌ يُهـابُ", "أمــيـرٌ فـهـوعـبـد اللَه لكـن", "لهُ فـي ذروة العـليـا قـبابُ", "ولمّـا قـد تـوى وثـوى بـرمـسٍ", "وغاب البدر وانسدل الحجابُ", "فـبـات الكون قد أرختُ باكي", "وفي الجنّات قد ضاءَ الشهاب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94934	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> همامٌ من بني الشهبا توارى <\|vsep\|> فخيمٌ ماجدٌ شهمٌ يُهابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أميرٌ فهوعبد اللَه لكن <\|vsep\|> لهُ في ذروة العليا قبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمّا قد توى وثوى برمسٍ <\|vsep\|> وغاب البدر وانسدل الحجابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمّا أمير اللمع غادر ذا الورى", "بـكـت الإمارة عندما عمَّ البلاد", "وتـلا البـشـيـر مـؤرّخـاً بـكـرامةٍ", "بـلقـاءِ ربـك نـلت يا موسى مراد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94938	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لمّا أمير اللمع غادر ذا الورى <\|vsep\|> بكت المارة عندما عمَّ البلاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مذ سار راجي اليازجيُّ إلى السما", "وغـدا إلى المـولى العليّ مناجيا", "قـد جـاءَ فـي ذاك المـؤرخُ راقـمـاً", "قــد زار فـضـلك يـا إلهـي راجـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94930	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ سار راجي اليازجيُّ لى السما <\|vsep\|> وغدا لى المولى العليّ مناجيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مذ غادر الأوطان بدر ذوي النُهى", "حـزنـت وقـد فـرحـت بـهِ جند السما", "أجــلى لنــا تــاريــخــهُ حـتـى روى", "حـمـدُ المحمَّدِ في الجنان لقد سما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94926	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ غادر الأوطان بدر ذوي النُهى <\|vsep\|> حزنت وقد فرحت بهِ جند السما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولمـا لنـحـو الحـقّ درويشُ قد سرى", "تسامى عن البازات والنورُ حاجبُه", "فــحـلَّقَ والآدابُ تـبـكـيـهِ عـنـدمـا", "وغـابـت عن الأبصار دهراً ثواقبُه", "فـخـلّى لدى الظـلمـاء أرخـتُ صـحبَهُ", "وفـي جـبهة الفردوس ضاءَت كواكبُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94922	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ولما لنحو الحقّ درويشُ قد سرى <\|vsep\|> تسامى عن البازات والنورُ حاجبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحلَّقَ والدابُ تبكيهِ عندما <\|vsep\|> وغابت عن الأبصار دهراً ثواقبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لما الأميرُ بشيرُ آمالِ الورى", "تـرك الربـوع واغـربـت أقمارهُ", "أغـشـى النوى أرّخ صفاءَ صهابِه", "وتـلألأَت بـسما السما أنوارهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94918	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لما الأميرُ بشيرُ مالِ الورى <\|vsep\|> ترك الربوع واغربت أقمارهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ومُـذ هـصرَ المنونُ قوام قِنسٍ", "مـن الأُدبـاءِ ذي طـهـر عجيبِ", "بــكــاهُ كــل مــكــرمـةٍ ولطـفٍ", "كـذا الآدابُ تـشرق بالنحيبِ", "ولمــا قــد تـغـرَّب عـن ديـارً", "كـشـمـس أوحـشـت عـند المغيبِ", "لدى اللَهِ نُــؤَرّخُ جـاد نـوراً", "بدار الخلد ديمتري الأديبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94914	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ومُذ هصرَ المنونُ قوام قِنسٍ <\|vsep\|> من الأُدباءِ ذي طهر عجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكاهُ كل مكرمةٍ ولطفٍ <\|vsep\|> كذا الدابُ تشرق بالنحيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما قد تغرَّب عن ديارً <\|vsep\|> كشمس أوحشت عند المغيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لمـار انـطيونيوس لمّا أُشيدت", "تـسـامـى صـرحها بسما السحابِ", "تـنـادي الزائريـن هـلُمَّ أهلاً", "فزوروا واغنموا خيرَ الثوابِ", "ويـخـبـرهـم بـذا التـاريخ حرٌّ", "بـنـاها القس مارون الصغابي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94910	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لمار انطيونيوس لمّا أُشيدت <\|vsep\|> تسامى صرحها بسما السحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادي الزائرين هلُمَّ أهلاً <\|vsep\|> فزوروا واغنموا خيرَ الثوابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـنـاهـا شـهـم تـلحـوقٍ سـعيدٌ", "وحُقَّ له بها الذكرُ الحميعدُ", "شـدا تـاريـخـهـا بـسنى سرورٍ", "فـدار السـعـد صـاحبها سعيدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94894	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بناها شهم تلحوقٍ سعيدٌ <\|vsep\|> وحُقَّ له بها الذكرُ الحميعدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إلى القديس جرجسَ مذ أشيدت", "لتـقـديـم الذبـيح بلا وقودِ", "تـلا تـاريـخـها قولاً مهاباً", "تعالوا خاشعين إلى السجودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94890	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لى القديس جرجسَ مذ أشيدت <\|vsep\|> لتقديم الذبيح بلا وقودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـمـدرسـة العـلوم نرى عجاباً", "بــتــرتــيــبٍ وتــهـذيـبٍ فـخـورِ", "تـبـاهـت فـي مـبـانيها ففاقت", "ســمُّوّاً قـد سـمـا عـن كـل طـورِ", "تـرى جـدرانـهـا تـرصـيـع مـاس", "كــأن حـجـارهـا قُـطَـعُ البُـدورِ", "بناها الحبر مرتينوس فجاءَت", "بـــتـــذكــار لهُ كــرَّ الدهــورِ", "لفـي نـسـيـبـه فـاقت انتساباً", "شـوا غـوسطا غدا في زهو نورِ", "تـنـادي الطـالبـين هلُمَّ غُنماً", "بـأنـواع العـلوم مـع السرورِ", "كــمـا نـادى بـتـاريـخٍ بـشـيـرٌ", "خـبـايـا للصـدور مـن السـطورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94902	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بمدرسة العلوم نرى عجاباً <\|vsep\|> بترتيبٍ وتهذيبٍ فخورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تباهت في مبانيها ففاقت <\|vsep\|> سمُّوّاً قد سما عن كل طورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى جدرانها ترصيع ماس <\|vsep\|> كأن حجارها قُطَعُ البُدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بناها الحبر مرتينوس فجاءَت <\|vsep\|> بتذكار لهُ كرَّ الدهورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفي نسيبه فاقت انتساباً <\|vsep\|> شوا غوسطا غدا في زهو نورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنادي الطالبين هلُمَّ غُنماً <\|vsep\|> بأنواع العلوم مع السرورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بظل عزيزنا المَلِك المُفدّى", "بـنَـوهُ والورى أضحى شَكورا", "لنـصـر اللَه أرَّخـنـا بـحـمدٍ", "عُطاشى فاشربوا ماءً طهوراً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94886	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بظل عزيزنا المَلِك المُفدّى <\|vsep\|> بنَوهُ والورى أضحى شَكورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بأمر مشيرنا نصري بنوها", "وفي ظلّ العزيز لها ثبوت", "تلا تاريخها قولاً أُشيدت", "ليُدفن بالكرامة من يموتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94882	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> بأمر مشيرنا نصري بنوها <\|vsep\|> وفي ظلّ العزيز لها ثبوت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أغـنـاطيوس شكريُّ نال بذا البنا", "ذكـراً حـمـيـداً مورثاً اجرّا عظيم", "ولجـرجـس الشـهـم الشـهـير أشادهُ", "فغدا بلبنانٍ كما الطود الوسيم", "ديـراً بـنـي الشـكري تلا تاريخهُ", "ذكرٌ لهُ بالشكر في الدنيا مقيم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94906	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أغناطيوس شكريُّ نال بذا البنا <\|vsep\|> ذكراً حميداً مورثاً اجرّا عظيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولجرجس الشهم الشهير أشادهُ <\|vsep\|> فغدا بلبنانٍ كما الطود الوسيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إلى القديس يوسفَ مذ أشيدت", "وغـرَّد فـوق مـنـبرها الخطيبُ", "فـقـال لنـا بـتـاريـخٍ شـريـفٍ", "فـللمـسـتـشفعين أنا المجيبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94898	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لى القديس يوسفَ مذ أشيدت <\|vsep\|> وغرَّد فوق منبرها الخطيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـنـاهـا مـعبداً مولى أمينٌ", "على كنز الهدى كيما يصلّي", "كـشـمـس أرَّخـوهـا فـي سـمـاءِ", "وكـم تـزهو بتصوير التجلّي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94878	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بناها معبداً مولى أمينٌ <\|vsep\|> على كنز الهدى كيما يصلّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن آلِ بـسـتُـرُسٍ سـليـمٌ قـد بـنى", "صرح الهنا بالعز شيَّدهُ السَلام", "يــا زائريـن لهُ أرَخـت تـعـشـقـاً", "حـيّـوا سليماً وادخلوهُ بالسَلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94874	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من لِ بستُرُسٍ سليمٌ قد بنى <\|vsep\|> صرح الهنا بالعز شيَّدهُ السَلام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلَّه بـهـجـة حـجـرةٍ مـن حـسـنها", "كـلِفَـت بـمـدح نـظـامها اللُوّامُ", "قد قلت فيها مذ أقام سماكها", "وأجـاد فـي تـحـسـيـنها النظّامُ", "لا لا يُـرى أرّخـتُ أقماراً كذا", "صــنــعٌ جــمــيــل شـادهُ العـلّامُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94870	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّه بهجة حجرةٍ من حسنها <\|vsep\|> كلِفَت بمدح نظامها اللُوّامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلت فيها مذ أقام سماكها <\|vsep\|> وأجاد في تحسينها النظّامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مذ ذرَّ بين الشهب بدر بني العُلى", "عـمَّ السـرور جـمـيـع أفـئدة الورى", "وافـتـرَّ مـن ثـغـر النـبـاهـة مبسمٌ", "لنــبــيــهـهـا ولهُ أزانـت مـنـبـرا", "والســعــد قـد أرَّخـتُ حـلَّ مـشـارقـاً", "وأتـى النـبيهُ إلى المجيدِ مُبشرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94866	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ ذرَّ بين الشهب بدر بني العُلى <\|vsep\|> عمَّ السرور جميع أفئدة الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافترَّ من ثغر النباهة مبسمٌ <\|vsep\|> لنبيهها ولهُ أزانت منبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هُـنّـئت عبد الله فيما نلتَهُ", "برضىً من الأبوين ليس يزولُ", "سـعـديكَ في عِرسٍ تفرَّد حسنها", "وجـمـالهـا بـكـمـالها مجبولُ", "دُم في صفا عيشٍ تاريخ آمناً", "تـرضـيـك فـي كل المنى مدّولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94862	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هُنّئت عبد الله فيما نلتَهُ <\|vsep\|> برضىً من الأبوين ليس يزولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعديكَ في عِرسٍ تفرَّد حسنها <\|vsep\|> وجمالها بكمالها مجبولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـيـوسفٍ قر ذكرُ الصالحين على", "أبـيـه انـطـونَ عن فوزٍ بمرغوبِ", "نــجـلٌ لمـولدهِ كـم تـاق والدهُ", "وبات من حيث لم يظفر بمطلوبِ", "والآن لما أجاد اللَه قال لهُ", "إنعشت أرواحنا يا خير محبوبِ", "أرّخـتَ حـسـنُـك أنـوارٌ لنـا بصرٌ", "كـثـوب يـوسـفَ فـي عـيني يعقوبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94858	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بيوسفٍ قر ذكرُ الصالحين على <\|vsep\|> أبيه انطونَ عن فوزٍ بمرغوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجلٌ لمولدهِ كم تاق والدهُ <\|vsep\|> وبات من حيث لم يظفر بمطلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن لما أجاد اللَه قال لهُ <\|vsep\|> نعشت أرواحنا يا خير محبوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لك النصرُ نصر اللَه نادى عزيزهُ", "مـشـيـريَّةـً أعـطـاك أنت بها أولى", "ولمّــا سـمـوت الأفـق أرّخـتُ هـمـة", "مـجـيـديـةً أُهـديـتَ من رتبةٍ أولى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94854	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لك النصرُ نصر اللَه نادى عزيزهُ <\|vsep\|> مشيريَّةً أعطاك أنت بها أولى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمّا بدا الشهمُ الأغرُّ من العُلى", "أضـحـى المـلا ثـوب المسرة حائزُ", "وبــمــولدٍ أرَّخــتُ ســرّوا عـن رضـىً", "لا زال فـي عـليا السيادة فائزُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94850	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> لمّا بدا الشهمُ الأغرُّ من العُلى <\|vsep\|> أضحى الملا ثوب المسرة حائزُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ورقُ الهـنـا بـالأسـقـفـية قد شدت", "للحــبــر بــطــرسَ مـذ تـفـرَّسَ بـولسُ", "كـأس الصـفاءِ إلى الصَفا أرّخ حلَت", "فاسلم ودم في ذا الهنا يا بطرسُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94846	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ورقُ الهنا بالأسقفية قد شدت <\|vsep\|> للحبر بطرسَ مذ تفرَّسَ بولسُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ولمّـا ذرَّ بـدر سـمـا المـعـالي", "وعمَّ ذوي العُلا الفرحُ الجزيلُ", "فــجــاءَ مــبــشـرا تـاريـخ دهـر", "لسـعـد بـنـي الشهاب أتى خليلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94842	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ولمّا ذرَّ بدر سما المعالي <\|vsep\|> وعمَّ ذوي العُلا الفرحُ الجزيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نـجـلٌ تـبـدّى كـبـدر التـمِّ فـي غسق", "أضـحـت رياض العُلا تزهو سواسنها", "قد قيل فيهِ لدى التاريخ عن حِكَمٍ", "بـيـوسـفٍ ضـاءت العـليـا مـحـاسنها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94838	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نجلٌ تبدّى كبدر التمِّ في غسق <\|vsep\|> أضحت رياض العُلا تزهو سواسنها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلَّهِ مـولىً سـمـا فـوق السماك عُلًا", "قد خُصَّ فيه التُقى والفضلُ والقَدرُ", "رَقّــاهُ مــولاهُ ظــلُّ اللَهِ مــرتـبـةً", "عـليـاءَ من فضلهِ يزهو بها الخدرُ", "مـولى المـوالي غدا فخراً بمملكةٍ", "فـي صـدر آل النُهى طرّاً هو الصدرُ", "مـذ فـاق مـرتـبـة أرخـتُ طُـل حـكَماً", "قـطـبٌ وفـي صـدرهِ نـيـشـانـهُ البدرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94834	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّهِ مولىً سما فوق السماك عُلًا <\|vsep\|> قد خُصَّ فيه التُقى والفضلُ والقَدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقّاهُ مولاهُ ظلُّ اللَهِ مرتبةً <\|vsep\|> علياءَ من فضلهِ يزهو بها الخدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى الموالي غدا فخراً بمملكةٍ <\|vsep\|> في صدر ل النُهى طرّاً هو الصدرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عـايـنـتُ فـي ديدن الأحباب منهجةً", "حـفـظ الهـديـة تـكـريـمـاً لتـذكـارِ", "لذاك وأربت في ذا الأمر عن حِكَم", "جـاءَت بـنـظـمٍ بدا في كشف أسراري", "وقـلت حـتماً إلى المُهدى لهُ علناً", "هـذي الهـدية تُلقى في لظى النارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94822	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عاينتُ في ديدن الأحباب منهجةً <\|vsep\|> حفظ الهدية تكريماً لتذكارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاك وأربت في ذا الأمر عن حِكَم <\|vsep\|> جاءَت بنظمٍ بدا في كشف أسراري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أهـديـت تـفـاحـاً رجـيـعـاً مظهراً", "تـرداد ذكـري بـالمـدى لأحـبّـتي", "ولكـي مـتـى شـمَّيـت طـيـبـة عَرفهِ", "فــيـشـمَّ عـنـي عـارضـيـك بـحـيـلةِ", "وإذا أبتغيتَ الأكلَ جادَ بروحهِ", "ليـفـوز مـن فـمكَ الظريف بقبلةِ", "فـاقـبـل أخـا ودّي هـديَّةـَ مـغـرمٍ", "يـبـغي اللقاءَ ولا يفوز بنظرةِ", "فـسـعـيـت أمس إلى رحابكَ قاصداً", "رؤيـا خـديـن أفـتـديـهِ بـمـهجتي", "ولقـد رجـعت كما ذهبت وما رأت", "ذاتـاً حـوت كـل المـحاسن مقلتي", "ولذاك قد أغشى القتامُ نواظري", "حــقّـا أيـا سـؤلي وعـادت عـلَّتـي", "قـد ضـرَّني الإعياءُ من سقمِ كما", "أُغـمـي عليَّ لدى الدخول لحجرتي", "ولدى وقـوعـي قد أتى رأسي على", "صـنـدوق سـاجٍ صـاح صـوت اللهـفةِ", "ولقـد أحـاق البـيـت طـرّاً خـشيةٌ", "وتـراكـضـوا فـوراً لداخل غرفتي", "إذ ذاك جـود اللَه حـالاً حـفَّنـي", "ونـجـوت مـن عَـرَضٍ وفـزتُ بـصـحـتي", "لكــنــنــي مـا زلتُ لسـتُ بـقـادرٍ", "أسـعـى إلى إتـمـام أمر وظيفتي", "إنـي شـكـوتُ إليـك حالي فاقتبل", "عـذري إذا نـقـصَـت فـرائضُ ذمـتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94818	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أهديت تفاحاً رجيعاً مظهراً <\|vsep\|> ترداد ذكري بالمدى لأحبّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكي متى شمَّيت طيبة عَرفهِ <\|vsep\|> فيشمَّ عني عارضيك بحيلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أبتغيتَ الأكلَ جادَ بروحهِ <\|vsep\|> ليفوز من فمكَ الظريف بقبلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقبل أخا ودّي هديَّةَ مغرمٍ <\|vsep\|> يبغي اللقاءَ ولا يفوز بنظرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسعيت أمس لى رحابكَ قاصداً <\|vsep\|> رؤيا خدين أفتديهِ بمهجتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد رجعت كما ذهبت وما رأت <\|vsep\|> ذاتاً حوت كل المحاسن مقلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولذاك قد أغشى القتامُ نواظري <\|vsep\|> حقّا أيا سؤلي وعادت علَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ضرَّني العياءُ من سقمِ كما <\|vsep\|> أُغمي عليَّ لدى الدخول لحجرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدى وقوعي قد أتى رأسي على <\|vsep\|> صندوق ساجٍ صاح صوت اللهفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أحاق البيت طرّاً خشيةٌ <\|vsep\|> وتراكضوا فوراً لداخل غرفتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ ذاك جود اللَه حالاً حفَّني <\|vsep\|> ونجوت من عَرَضٍ وفزتُ بصحتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنني ما زلتُ لستُ بقادرٍ <\|vsep\|> أسعى لى تمام أمر وظيفتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ألا يــا مـوعـدي يـومـاً بـثـوبٍ", "لآلامٍ بـــهـــا بــرءُ الســقــامِ", "فهل قد جاز إيفا الوعد يبقى", "لمـيـعـاد المـعاد إلى الأنامِ", "أليـس المـطـلُ نـكـرٌ مـن خـليـلٍ", "صـدوقٍ بـالوفـا حـاز التـسـامي", "لئن شـــئتـــم وفــا وعــدٍ لخــلٍّ", "فــأرجــو بــثَّهــُ قـبـل الحـمـامِ", "وإن أعــرضــتــمُ عــنـهُ فـعـرضـي", "لكـم يُـبـدي بـمـعـتـرض السـلامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94830	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا يا موعدي يوماً بثوبٍ <\|vsep\|> للامٍ بها برءُ السقامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل قد جاز يفا الوعد يبقى <\|vsep\|> لميعاد المعاد لى الأنامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس المطلُ نكرٌ من خليلٍ <\|vsep\|> صدوقٍ بالوفا حاز التسامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن شئتم وفا وعدٍ لخلٍّ <\|vsep\|> فأرجو بثَّهُ قبل الحمامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـهـدَت عـيـونـي بـالأمـورِ غـريبا", "والعــقـل صـادقَ إذ رآهُ عـجـيـبـا", "المـاءُ يـنـضـح مـن إنـاءٍ صـارخـاً", "هل يَلقى من رشحي العُبابُ نصيبا", "وأنـا أتـيـت مـمـاثـلاً هـذا عـلى", "زعــمٍ بـإهـداء الكـنـوز قـشـيـبـا", "هـلّا عُـجـاب أن تُهـادى الهند من", "شـطـرٍ تـراهُ مـن الثـمـارِ جـدوبـا", "لكــنـمـا قـد قـال فـي ذا عـاذري", "لا غـزوا إذ كـان الحبيب مُجيبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94826	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شهدَت عيوني بالأمورِ غريبا <\|vsep\|> والعقل صادقَ ذ رهُ عجيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الماءُ ينضح من ناءٍ صارخاً <\|vsep\|> هل يَلقى من رشحي العُبابُ نصيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا أتيت مماثلاً هذا على <\|vsep\|> زعمٍ بهداء الكنوز قشيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلّا عُجاب أن تُهادى الهند من <\|vsep\|> شطرٍ تراهُ من الثمارِ جدوبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أهـديـتُـك اليـوم تـبـغـاً طـاب عنصرُهُ", "فـكـان مـن نـوع هـذا الجـنـس أفـخرُهُ", "إن رابـك القـول فـالبـرهـان تـجربةٌ", "فـالمـسـك فـي طـيِّهـِ والنـار تـنـشـرهُ", "شــرط الهــديــة أن تــبـقـى لتـذكـرةٍ", "إلى المـهـادي وهـذا الشـرط أنـكـرهُ", "لأن هــذ إلى الإحــراق قــد بُــعـثـت", "فـاعـجـب لظـلم إذا مـا جـئت أشـكـرهُ", "ذي بغية التبغ أن تبغي الوقار لهُ", "عـــليـــك إعـــطـــاءَهُ نــاراً تــوقــرهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94814	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أهديتُك اليوم تبغاً طاب عنصرُهُ <\|vsep\|> فكان من نوع هذا الجنس أفخرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رابك القول فالبرهان تجربةٌ <\|vsep\|> فالمسك في طيِّهِ والنار تنشرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرط الهدية أن تبقى لتذكرةٍ <\|vsep\|> لى المهادي وهذا الشرط أنكرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأن هذ لى الحراق قد بُعثت <\|vsep\|> فاعجب لظلم ذا ما جئت أشكرهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خلناك توضح في الألغاز ما استترا", "وفـي بـيـان المـعـانـي تمنح الخبرا", "وكــم أتــيــتــك أبــغــي حـلَّ مـشـكـلةٍ", "تــالله لو حـلَّهـا هـاروت لافـتـخـرا", "أعـربـت عـنـهـا بـنـظـم قـال سـامـعـهُ", "لِلهِ درُّ لســــانٍ يــــنــــثــــر الدررا", "فــكـيـف قـد عـجـزت يـومـاً درايـتـكـم", "عـن حـلّ لغـزٍ غـدا كـالشـمـس مـشتهرا", "لِلَه مــن عـجـبٍ ذا الأمـر كـيـف بـدا", "مــن حـاذقٍ فـطِـن يـا قـوم كـيـف جـرى", "هـل غـيَّر الدهـر مـن مـولاي مـعـرفـةً", "كــمــا بــفـرقـتـهِ لي أوجـب السـهـرا", "فــفــي دجــى عــشَـر مـن بـعـد أربـعـةٍ", "أنّــى لواحــظــهُ لا تــنـظـر القـمـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94810	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خلناك توضح في الألغاز ما استترا <\|vsep\|> وفي بيان المعاني تمنح الخبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أتيتك أبغي حلَّ مشكلةٍ <\|vsep\|> تالله لو حلَّها هاروت لافتخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعربت عنها بنظم قال سامعهُ <\|vsep\|> لِلهِ درُّ لسانٍ ينثر الدررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف قد عجزت يوماً درايتكم <\|vsep\|> عن حلّ لغزٍ غدا كالشمس مشتهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَه من عجبٍ ذا الأمر كيف بدا <\|vsep\|> من حاذقٍ فطِن يا قوم كيف جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل غيَّر الدهر من مولاي معرفةً <\|vsep\|> كما بفرقتهِ لي أوجب السهرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا أيــهــا الهـجـو المـشـيـن بـوصـفـهِ", "فمن ذا الذي في البغي والإفك ولّاكا", "تـــشـــيــن ولا تُــشــنــي بــوصــفٍ لأنــهُ", "فـلم يـكُ مـن شـيـءٍ إلى الشَـيـن إلّاكـا", "تـــفـــرَّدت فــي قــبــحٍ وفــرط ســفــاهــةٍ", "فـشـيـمـتـك التـنـديـدُ ابـليـسُ مـولاكـا", "تــصــول بــمــيــدان الســفــاهــة آمـنـاً", "ولا تـخـتـشـي خزياً كما الناس تخشاكا", "فــهــا قــد وجــدت الآن هـجـواً مُـحـقِّراً", "لذالك قــد اخــتــرت هــجــوك فـي ذاكـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94806	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا أيها الهجو المشين بوصفهِ <\|vsep\|> فمن ذا الذي في البغي والفك ولّاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشين ولا تُشني بوصفٍ لأنهُ <\|vsep\|> فلم يكُ من شيءٍ لى الشَين لّاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّدت في قبحٍ وفرط سفاهةٍ <\|vsep\|> فشيمتك التنديدُ ابليسُ مولاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصول بميدان السفاهة مناً <\|vsep\|> ولا تختشي خزياً كما الناس تخشاكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أتـانـي سـائلٌ مـا الشـرعُ يـقضي", "فـهـل قـتـلُ القـضـاة يـجـوزُ طرّا", "أجــبــتُ الشـرع يـقـتـل كـل قـاضٍ", "بــعـمـدٍ كـي يـقـيـل النـاس شـرّا", "وذا أمـــر الإله بـــكــل حــتــمٍ", "ومـن يـجـري الوجـوب ينال أجرا", "فـقـال ألا انـتـبِه يا شيخ علمٍ", "أليس القتل في ذا الأمر نُكرا", "فـقـلتُ الحـكـم في ذا الأمر حقٌّ", "وقــد أفــتــوا بـهِ جـهـراً وسـرّا", "وذا حــكــم الأيــمَّةــ دون خُــلفٍ", "عــليــهِ أجــمـعـوا طـيّـا ونـشـرا", "فــذي فــتــوايَ عــن قـولٍ صـحـيـحٍ", "وهــذا الأمــر إنــي فـيـهِ أدرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94802	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أتاني سائلٌ ما الشرعُ يقضي <\|vsep\|> فهل قتلُ القضاة يجوزُ طرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبتُ الشرع يقتل كل قاضٍ <\|vsep\|> بعمدٍ كي يقيل الناس شرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أمر الله بكل حتمٍ <\|vsep\|> ومن يجري الوجوب ينال أجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال ألا انتبِه يا شيخ علمٍ <\|vsep\|> أليس القتل في ذا الأمر نُكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ الحكم في ذا الأمر حقٌّ <\|vsep\|> وقد أفتوا بهِ جهراً وسرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا حكم الأيمَّة دون خُلفٍ <\|vsep\|> عليهِ أجمعوا طيّا ونشرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أضـاقَ الفـضـا المـوهـومُ تـلقـاءَ مـقلتي", "أم الطــالع المـشـؤومُ أعـمـى بـصـيـرتـي", "أم الفــــلكُ الغــــدّار أرخــــى سُــــدولهُ", "فــحــجَّبــ نــور الشــمـس عـنـد الظـهـيـرة", "أرانـي كـمـا العـشـواءِ فـي حومة الضحى", "أخــابــط بــالدهــيـاءِ فـي جـوف ظـلمـتـي", "أطـــوف مـــفـــازات الدواهـــي مــشــتَّتــاً", "وقــد بــتُّ جــوّابــاً بــأوعــار حــيــرتــي", "وقـد صـال ذو الكَـيـسـان بـالضرّ والاسا", "عـــليَّ بـــجـــيـــش الغـــدر كـــرّار صــولةِ", "دعـــانـــي وقــوداً للســعــيــر مُــقَــلِّبــاً", "بــقــلبــي لظـى الإحـراق فـي كـل حـرقـةِ", "رمــانــي بــأوصــابٍ صـريـعـاً إلى البـلا", "وقــد دكَّ بــالأشــجــان أطــواد رفــعـتـي", "تــلقَّفــ مــنــي العــيــنَ والقـلبَ بـغـتـةً", "ومــا زال فــي جــدٍّ إلى خــطــف مـهـجـتـي", "دعــانــي وحـيـداً فـاقـد الرشـد والهـدى", "وقــد بــتُّ فــي الرزاءِ أبــكـى بـوحـدتـي", "أمـات البـهـا واللطـف والظـرف والزُهـى", "وصــيَّر مــاس الحــســن تُــربــاً بــتــربــةِ", "لفــيـف الولا المـقـرون أمـسـى مُـفَـرَّقـا", "وبــتُّ قــريــن البــؤس بــعــد القــريـنـةِ", "أذلك مــــن دهـــرٍ ظـــلومٍ عـــلى المـــلا", "يُـــفـــاخـــر فـــي ظــلمٍ بــوقــع البــليَّةِ", "أم القَــدَر المـدرج فـي الفَـرق سـاق لي", "دروجــاً بــتــدريــج الصِــبــا والصــبــيَّةِ", "أ هــذي فــعــالٌ بــالمــنــون لقــد نـمـت", "وقــد ضــيَّعــت مــنــي المــنـى بـالمـنـيَّةِ", "بَـــوارٌ أراش القـــلب فــي ســهــم غــدرهِ", "فـــشـــقَّ بــهِ خِــلبــي بــمــخــلاب نــبــلَةِ", "أدار رحــى الكُــيــسـان والجـور والرَدى", "وفــتَّتــَ أعــظــامــي بــفــقــد العـظـيـمـةِ", "دُروجٌ دعــى مــاســي تــرابــاً بــبــغــيــهِ", "وأخــمــد نــور الحــسـن مـن صـبـح طـلعـةِ", "أيـا غـاشـمـا أغـشـى الغزالة في الضحى", "غــيــاهــب بــرد أغــربــتــهــا بِــغُــربــةِ", "أيـــا ظـــالمـــاً بـــثُّ المــظــالم دأبــهُ", "عــلى البــغــي مــفــطـورٌ بـأقـبـح فـطـرةِ", "أيــا بــاغــيــاً يــبــغـي مـلاشـاة عـالمٍ", "لعــلَّكَ مــجــبــولٌ بــطــيــن الضــغــيــنــةِ", "أمـــا لك فـــكــرٌ يــخــتــشــى دور غــائلٍ", "ولا قــلب مــخــلوقٍ بــأنــس الطــبــيـعـةِ", "أيـا قـاسـيـاً قـلبـاً فـهـل جـاز أن تـرى", "حــلالاً بــقــتــل العــمــد مــن دون زلَّةِ", "فـألمـاسـتـي كـانـت عـلى الطُهـر والتُقى", "تـــتـــابـــع أمـــر اللَه بــاري البــريَّةِ", "طــهــورٌ حــكَــت شــمـس النـهـار نـعـوتُهـا", "تُــــجَــــلُّ بــــأنـــوارٍ إذا مـــا تـــجـــلَّتِ", "مــحــاســنــهــا الغــراءُ يــبـهـر نـورهـا", "بــصــائر مَــن خُــصّــوا بـحـسـن البـصـيـرةِ", "بــديــعــة أوصــافٍ تــســامــت بــوصــفـهـا", "بـــريـــعــة أللطــافٍ ســبــت كــل مــقــلةِ", "لطــلعــتــهــا الحــسـنـاء تـرنـو كـواكـبٌ", "كــمــا ســجــدت للفَــرق شــمــسُ المــجــرَّةِ", "ومــقــلتـهـا الوسـنـاءُ لم تـبـقِ واسـنـاً", "وهــل شــيــمَ نــعــســانٌ يــجــود بـيـقـظـةِ", "وكــم أخــجــل الجــوريَّ زهــواً خــدودهــا", "وقـــد بـــات مـــخـــفــوراً وأيَّةــَ خــجــلةِ", "وكــم بــات عــقــد الدرّ يـبـغـي تـسـتـراً", "بــأســفــارهــا تــلك الدراري بــضــحـكـةِ", "ســمــا جــيـدهـا صـافـي اللجـيـن ضـيـاءُهُ", "فــبـاتـت ظـبـا الأوجـار فـي غـار وَجـرَةِ", "ومــذ ضــارع الخــطــيَّ ليــنــاً قــوامـهـا", "غــصــون النــقــا خــرَّت سـجـوداً بـحـشـمـةِ", "وكــم قــد ســمــت درّاً جــواهــر ثــغـرهـا", "أُصــيــغَــت مـن الألمـاس فـي صـنـع قـدرةِ", "مــكــمَّلــة الألطــاف بــالحـسـن والبـهـا", "مـــجـــمَّلـــة الأوصـــاف مــن كــل لهــجــةِ", "فـــريـــدة خَـــلق أحـــكــم اللَهُ خَــلقَهــا", "حــمــيــدة خُــلقٍ فــاق حــمــد الخــليـقـةِ", "أنــارت ســمــا لبـنـانَ مـن نـور بـدرهـا", "وقـــد شـــهـــد الآفـــاق فـــي ذا وقـــرَّتِ", "وحـــازت ثـــنــاءً فــاق وصــفــي ســنــاؤُهُ", "عــفــافــاً ســمــا طُهــراً وكــل فــضــيــلةِ", "ولهـــجـــتــهــا مــدح الأنــام تَــعَــشَّقــَت", "ولم تــأتِ فــي هــجــو ولفــظ النـمـيـمـةِ", "وضـــيـــعـــة قـــلبٍ والســمــوُّ مــقــامُهــا", "كــريــمــة قــنــسٍ ســاد سـمـك البـسـيـطـة", "ولو فــاخــرت كــل العــبــاد بــحـسـنـهـا", "لقـــرّوا وكـــلٌّ قـــال أنـــتِ مــليــكــتــي", "فــويــحــكَ يــا هــذا البـوار فـهـل يُـرى", "جــوازاً تــجــازي الخــيـر شـرّاً بـنـقـمـةِ", "أقـــلُبـــك جـــلمـــودٌ ولســـت بـــبـــاصـــر", "أم الطــبــع مــطــبــوعٌ بــصــدر المـضـرَّةِ", "ألا الكفر أن تُلقى الظريفة في الثرى", "وهــل جــاز دفــنُ المــاس دهـراً بـحـفـرةِ", "أمــا رقَّ مــنــك القــلب حـيـن نـظـرتـهـا", "بــــرقَّةــــ ألطــــاف حـــكَـــت حـــورَ جَـــنَّةِ", "أمـا لانَ مـنـك الطـبـع مـن ليـن طـبعها", "ومــن فــرط إيــنــاس وحــب الســكــيــنــةِ", "أمــا خــجــلت عــيــنــاك حــيــن تــفـرَّسـت", "بــرؤيــا مــلاكٍ فــاق فــي حــســن صــورةِ", "أمــا ارتــعـشـت يـمـنـاك حـيـن مـددتـهـا", "إلى قــبــض هــتــيــك اليــمــيـن الطـريَّةِ", "وهــلّا أبــى نــطــقــاً لســانــك حـيـنـمـا", "تـلوت اتـركـي صـحـبـاً تـعـالي بـصـحـبـتي", "تــلقَّفــتــهــا يــا ذا البــغــيُّ بـبـغـتـةٍ", "فــليــتــك لم تــظــفــر لديـنـا بـبـغـيـةِ", "وصــيَّرتَ ربــعــاً كــان بــالأنــس زاهـيـاً", "بـــثـــوب ســـوادٍ مـــن ديــاجــي الدِجــنَّةِ", "وبــتــنــا حــيـارى بـالشـجـون بـلا هـدىً", "نــــجــــوب مـــفـــازاتٍ بـــغـــمٍّ ولهـــفـــةٍ", "فـيـا لهـفـي مـا البـدرُ قد غاب وانثنى", "ومــــا لي إلى بـــدري رجـــاءٌ بـــعـــودةِ", "فــيـا لهـفـي مـا الشـمـسُ ذرَّت بـشـرقـهـا", "ويــفــعــمــنــي نــوحـي غـصـيـصـاً بـشـرقـةِ", "فـيـا حـزنـي مـا الورد قـد لاحَ زاهـيـاً", "كــأوراد هــتــيــك الخــدود النــضــيــرةِ", "فــيــا شـجـنـي مـا المـاس ضـاءَت عـقـودهُ", "تـــضـــارع ثــغــراً مــن درارٍ نــفــيــســةِ", "فــأنّــى ولا أبــكــي دمـومـاً عـلى التـي", "تــجــلَّت بــذي الدنــيــا بــذاتٍ فــريــدةِ", "فــأنّــى ولا أبــكــي عــلى مـن تـسـربـلت", "مــن الحــســن والتــقــوى بــأبــهـج حـلَّةِ", "فـــأنّـــى ولا أبــكــي عــلى مــن تــجــلت", "جـــمـــالاً بــأخــلاق ســمــت كــل خِــلقَــةِ", "تــجــمَّعــَ حــســن الكــون طــرّاً بـوجـهـهـا", "وحــازت كــمــالاً مــدهــشــاً كــل فــكــرةِ", "أيــا حــرَّ قــلبـي زد سـعـيـراً حـشـاشـتـي", "ولا تــتَّإــِد مــن هــتـن أمـطـار عـبـرتـي", "أيــا لهــجــتـي زيـدي حـنـيـنـاً وأنـشـدي", "رثــاءً عــلى طــول المــدا للحــبــيــبــةِ", "أيـا آل بـيـتـي بـالحـداد ألا البـسـوا", "ســواداً عــلى مــرِّ الســنــيــن المـديـدةِ", "أيــا أيــن هــتــيــك المـليـكـة لن تُـرى", "أغــــادَرَتِ الأوطــــان عـــنـــا بـــرحـــلة", "ألا أيــن مــن كـانـت إلى القـلبِ سـلوةً", "تـــزيـــل كـــروبـــي مـــن هـــمــوم وغــصَّةِ", "وأيـــن التـــي كــان الصــروحَ مــقــرُّهــا", "وتـــخـــطـــر فـــي أســمــى خــدورٍ ســنــيَّةِ", "فــهــل جـاز أن تـثـوي الرمـوس ضـجـيـعـةً", "بــجــوف الثــرى مــن بـعـد نـوم الاسـرَّةِ", "أيــا لائمــي خــلِّ المــلامَ فــهــل تــرى", "حـــلالاً سُـــلوّي انـــحـــلال الحـــليـــلةِ", "فــحــاشــا فــمـا السـلوان بـالحُـرّ لائقٌ", "وهـل يـبـتـغـي السـلوان صـافـي السريرة", "فــإنــي لأبـكـيـهـا مـدا الدهـر نـائحـاً", "وأهــمــي دمــومــاً مــن عــيــونٍ قــريـحـةِ", "وهــل أنـثـنـي عـن حـفـظ عـهـدٍ لمـهـجـتـي", "وحــفـظ الولا والعـهـد دأبـي وشـيـمـتـي", "فــإنــي عــلى حــفــظ العــهــود لثــابــتٌ", "ولم اتــصــف عــمــري بــنــقــص المــروءةِ", "وإذ قــلتُ يــا مــولايَ بــالرُحــم حـفَّهـا", "دهــاراً بــاخــدار النــعــيــم بــنــعـمـةِ", "ونــاديــتُ يــا بــكــراً طــهــوراً كـرامـةً", "لهـــا مـــن كـــريـــم بــاذلٍ كــل رحــمــةِ", "فــــقــــالت لقـــلبٍ بـــات أرخ بـــوجـــدهِ", "لحـنـا حـنـيـن النـوح فـي طـول غـيـبـتـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94798	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أضاقَ الفضا الموهومُ تلقاءَ مقلتي <\|vsep\|> أم الطالع المشؤومُ أعمى بصيرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم الفلكُ الغدّار أرخى سُدولهُ <\|vsep\|> فحجَّب نور الشمس عند الظهيرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراني كما العشواءِ في حومة الضحى <\|vsep\|> أخابط بالدهياءِ في جوف ظلمتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطوف مفازات الدواهي مشتَّتاً <\|vsep\|> وقد بتُّ جوّاباً بأوعار حيرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صال ذو الكَيسان بالضرّ والاسا <\|vsep\|> عليَّ بجيش الغدر كرّار صولةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاني وقوداً للسعير مُقَلِّباً <\|vsep\|> بقلبي لظى الحراق في كل حرقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رماني بأوصابٍ صريعاً لى البلا <\|vsep\|> وقد دكَّ بالأشجان أطواد رفعتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقَّف مني العينَ والقلبَ بغتةً <\|vsep\|> وما زال في جدٍّ لى خطف مهجتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاني وحيداً فاقد الرشد والهدى <\|vsep\|> وقد بتُّ في الرزاءِ أبكى بوحدتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمات البها واللطف والظرف والزُهى <\|vsep\|> وصيَّر ماس الحسن تُرباً بتربةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفيف الولا المقرون أمسى مُفَرَّقا <\|vsep\|> وبتُّ قرين البؤس بعد القرينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذلك من دهرٍ ظلومٍ على الملا <\|vsep\|> يُفاخر في ظلمٍ بوقع البليَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم القَدَر المدرج في الفَرق ساق لي <\|vsep\|> دروجاً بتدريج الصِبا والصبيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أ هذي فعالٌ بالمنون لقد نمت <\|vsep\|> وقد ضيَّعت مني المنى بالمنيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَوارٌ أراش القلب في سهم غدرهِ <\|vsep\|> فشقَّ بهِ خِلبي بمخلاب نبلَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدار رحى الكُيسان والجور والرَدى <\|vsep\|> وفتَّتَ أعظامي بفقد العظيمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُروجٌ دعى ماسي تراباً ببغيهِ <\|vsep\|> وأخمد نور الحسن من صبح طلعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا غاشما أغشى الغزالة في الضحى <\|vsep\|> غياهب برد أغربتها بِغُربةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا ظالماً بثُّ المظالم دأبهُ <\|vsep\|> على البغي مفطورٌ بأقبح فطرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا باغياً يبغي ملاشاة عالمٍ <\|vsep\|> لعلَّكَ مجبولٌ بطين الضغينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما لك فكرٌ يختشى دور غائلٍ <\|vsep\|> ولا قلب مخلوقٍ بأنس الطبيعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا قاسياً قلباً فهل جاز أن ترى <\|vsep\|> حلالاً بقتل العمد من دون زلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فألماستي كانت على الطُهر والتُقى <\|vsep\|> تتابع أمر اللَه باري البريَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طهورٌ حكَت شمس النهار نعوتُها <\|vsep\|> تُجَلُّ بأنوارٍ ذا ما تجلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محاسنها الغراءُ يبهر نورها <\|vsep\|> بصائر مَن خُصّوا بحسن البصيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بديعة أوصافٍ تسامت بوصفها <\|vsep\|> بريعة أللطافٍ سبت كل مقلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لطلعتها الحسناء ترنو كواكبٌ <\|vsep\|> كما سجدت للفَرق شمسُ المجرَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقلتها الوسناءُ لم تبقِ واسناً <\|vsep\|> وهل شيمَ نعسانٌ يجود بيقظةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أخجل الجوريَّ زهواً خدودها <\|vsep\|> وقد بات مخفوراً وأيَّةَ خجلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بات عقد الدرّ يبغي تستراً <\|vsep\|> بأسفارها تلك الدراري بضحكةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما جيدها صافي اللجين ضياءُهُ <\|vsep\|> فباتت ظبا الأوجار في غار وَجرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ ضارع الخطيَّ ليناً قوامها <\|vsep\|> غصون النقا خرَّت سجوداً بحشمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قد سمت درّاً جواهر ثغرها <\|vsep\|> أُصيغَت من الألماس في صنع قدرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكمَّلة الألطاف بالحسن والبها <\|vsep\|> مجمَّلة الأوصاف من كل لهجةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فريدة خَلق أحكم اللَهُ خَلقَها <\|vsep\|> حميدة خُلقٍ فاق حمد الخليقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنارت سما لبنانَ من نور بدرها <\|vsep\|> وقد شهد الفاق في ذا وقرَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحازت ثناءً فاق وصفي سناؤُهُ <\|vsep\|> عفافاً سما طُهراً وكل فضيلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهجتها مدح الأنام تَعَشَّقَت <\|vsep\|> ولم تأتِ في هجو ولفظ النميمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضيعة قلبٍ والسموُّ مقامُها <\|vsep\|> كريمة قنسٍ ساد سمك البسيطة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو فاخرت كل العباد بحسنها <\|vsep\|> لقرّوا وكلٌّ قال أنتِ مليكتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فويحكَ يا هذا البوار فهل يُرى <\|vsep\|> جوازاً تجازي الخير شرّاً بنقمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقلُبك جلمودٌ ولست بباصر <\|vsep\|> أم الطبع مطبوعٌ بصدر المضرَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا الكفر أن تُلقى الظريفة في الثرى <\|vsep\|> وهل جاز دفنُ الماس دهراً بحفرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما رقَّ منك القلب حين نظرتها <\|vsep\|> برقَّة ألطاف حكَت حورَ جَنَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما لانَ منك الطبع من لين طبعها <\|vsep\|> ومن فرط يناس وحب السكينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما خجلت عيناك حين تفرَّست <\|vsep\|> برؤيا ملاكٍ فاق في حسن صورةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما ارتعشت يمناك حين مددتها <\|vsep\|> لى قبض هتيك اليمين الطريَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهلّا أبى نطقاً لسانك حينما <\|vsep\|> تلوت اتركي صحباً تعالي بصحبتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقَّفتها يا ذا البغيُّ ببغتةٍ <\|vsep\|> فليتك لم تظفر لدينا ببغيةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصيَّرتَ ربعاً كان بالأنس زاهياً <\|vsep\|> بثوب سوادٍ من دياجي الدِجنَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتنا حيارى بالشجون بلا هدىً <\|vsep\|> نجوب مفازاتٍ بغمٍّ ولهفةٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لهفي ما البدرُ قد غاب وانثنى <\|vsep\|> وما لي لى بدري رجاءٌ بعودةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لهفي ما الشمسُ ذرَّت بشرقها <\|vsep\|> ويفعمني نوحي غصيصاً بشرقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا حزني ما الورد قد لاحَ زاهياً <\|vsep\|> كأوراد هتيك الخدود النضيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا شجني ما الماس ضاءَت عقودهُ <\|vsep\|> تضارع ثغراً من درارٍ نفيسةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبكي دموماً على التي <\|vsep\|> تجلَّت بذي الدنيا بذاتٍ فريدةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبكي على من تسربلت <\|vsep\|> من الحسن والتقوى بأبهج حلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبكي على من تجلت <\|vsep\|> جمالاً بأخلاق سمت كل خِلقَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجمَّعَ حسن الكون طرّاً بوجهها <\|vsep\|> وحازت كمالاً مدهشاً كل فكرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا حرَّ قلبي زد سعيراً حشاشتي <\|vsep\|> ولا تتَِّد من هتن أمطار عبرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا لهجتي زيدي حنيناً وأنشدي <\|vsep\|> رثاءً على طول المدا للحبيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا ل بيتي بالحداد ألا البسوا <\|vsep\|> سواداً على مرِّ السنين المديدةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا أين هتيك المليكة لن تُرى <\|vsep\|> أغادَرَتِ الأوطان عنا برحلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين من كانت لى القلبِ سلوةً <\|vsep\|> تزيل كروبي من هموم وغصَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين التي كان الصروحَ مقرُّها <\|vsep\|> وتخطر في أسمى خدورٍ سنيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل جاز أن تثوي الرموس ضجيعةً <\|vsep\|> بجوف الثرى من بعد نوم الاسرَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا لائمي خلِّ الملامَ فهل ترى <\|vsep\|> حلالاً سُلوّي انحلال الحليلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحاشا فما السلوان بالحُرّ لائقٌ <\|vsep\|> وهل يبتغي السلوان صافي السريرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني لأبكيها مدا الدهر نائحاً <\|vsep\|> وأهمي دموماً من عيونٍ قريحةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أنثني عن حفظ عهدٍ لمهجتي <\|vsep\|> وحفظ الولا والعهد دأبي وشيمتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني على حفظ العهود لثابتٌ <\|vsep\|> ولم اتصف عمري بنقص المروءةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ قلتُ يا مولايَ بالرُحم حفَّها <\|vsep\|> دهاراً باخدار النعيم بنعمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناديتُ يا بكراً طهوراً كرامةً <\|vsep\|> لها من كريم باذلٍ كل رحمةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ويـح المـنـيَّةـ كم جاءَت تدير بنا", "كأس الحمام التي لم تبقِ إنسانا", "سـلَّت حـسام القضا عمداً وما فتئت", "تـغـزو بـصـمـصـامـهـا شيباً وشُبّانا", "كـلٌّ يـسـيـر بـذي الدنـيا على خطرٍ", "وكـم حـكـيـمٍ سـرى بـالجهل سكرانا", "مـا فـاز غير الذي لم يأتِ معصيةً", "ويـلتـقي اللَه يوم الحشر فرحانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94794	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ويح المنيَّة كم جاءَت تدير بنا <\|vsep\|> كأس الحمام التي لم تبقِ نسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلَّت حسام القضا عمداً وما فتئت <\|vsep\|> تغزو بصمصامها شيباً وشُبّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلٌّ يسير بذي الدنيا على خطرٍ <\|vsep\|> وكم حكيمٍ سرى بالجهل سكرانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مِقوا شَبَهَ الأمير بشيرَ من قد", "لبــطــشٍ قــد تـلقَّبـ بـالكـبـيـر", "لآل شــهــابــهِ ابــقــى فـخـاراً", "ســمــا عـن كـل ذي قـدرٍ خـطـيـر", "ومــن يـنـظـر لصـورتـهِ فـيـتـلو", "عـليـهِ رحـمـة المـولى القـديرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94782	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مِقوا شَبَهَ الأمير بشيرَ من قد <\|vsep\|> لبطشٍ قد تلقَّب بالكبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> لل شهابهِ ابقى فخاراً <\|vsep\|> سما عن كل ذي قدرٍ خطير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "روَيــدَكَ داعــي البــيـن وفـداً عـلى وفـدٍ", "أما أنت بالباقي على الطفل في المهدِ", "تــلقَّفــتَ شــبــانــي وشــيــبــي ولم تَــزَل", "تــصــول بــصــمــصــامٍ لقــتـلي عـلى عـمـدِ", "ســـلتَ حُـــســـام الغـــدر يــا شــر ظــالمٍ", "أليــس لهـذا السـيـف بـالدهـر مـن غـمـدِ", "هــدمــتَ مــن العــليــاءِ صــرحــاً مُـمـرَّداً", "ودكَّيـتَ يـا ذا البـغـي طـود بـني المجدِ", "وهــصَّرت مــن روض الصِــبــا قــنــس دوحــةٍ", "فــنـاحـت مـع القَـيـسـوم عـبـهَـرَه الرنـدِ", "أبـــا أســـعــد الهــمّــام لاشــيــتَ هــمَّهُ", "فــخــلّى ربــوع الأنــس خــاليــة السـعـدِ", "ســرقـت صـبـيَّ العـيـن فـوراً لدى الضُـحـى", "وتـــعـــلم أن اللصّ يـــقـــتـــصُّ بـــالحــدِّ", "ســـلبـــتَ فـــؤاد الآل ذا الظـــلم جَــمَّةً", "فـحـسـبـي عـليـك اللَه والمصطفى المُهدي", "وقــطَّعــتَ يــا ذا البــغــي أكــبــاد أُمِّهِ", "فـبـاتـت عـن الإدراك فـي حـالة البُـعـدِ", "تــصــيــح غــداة البــيــن مــن حـرِّ لوعـةٍ", "أخــلّايَ مــا مــنــكـم دليـلٌ عـلى الرُشـدِ", "لقــد خــطــفــوا قــلبــي وعـيـنـيَّ بـغـتـةً", "وآلوا بــتــحــريــمٍ عــلى العــود والردِ", "وأمــســت تــجـدُّ السـيـر تـرتـاد نـجـلهـا", "وتـنـسـاب فـي الغـبـراءِ بـالجـزر والمدِّ", "وسـارت مـع الركـبـان مـن حـيـث لن تـرى", "حـبـيـبـاً وحادي البين نوق النوى يحدي", "فــغــابــا ومـا للقـارضـيـن إلى الحـمـى", "مـعـادٌ وغـيـر النـوح لم يـتـركـا عـنـدي", "فــويــحــك يــا هــذا البــوار حـللت فـي", "ربـوعـي وقـد فـكَّكـتَ مـنـهـا عـرى الرغـدِ", "وإذ كــنــتُ فــي أوج الســعــادة حـائمـاً", "أحـــلِّقُ أفـــلاكـــاً ولم أخـــشَ مـــن ضـــدِّ", "فــضــمــتَ يــمــيـنـي وانـثـنـيـت لشَـمـألي", "شــقــيــقــي كـذا أمـي وغـادرتـنـي وحـدي", "فــمــا تــلك إلاشــمــس ظــهــرٍ عــفــيـفـة", "تُـــجـــلُّ بــأوصــافٍ عــن المــثــل والنِــدِ", "ربـــيَّةـــ خـــدرٍ بـــالكـــمـــال تــوشــحــت", "مـحـاسـنـهـا تـسـمـو سـمـا الشكر والحمدِ", "طـــهـــورٌ بـــهـــا حــبُّ العــفــاف ســجــيَّةٌ", "حــفــيــظــة مــا للَهِ فــرضٌ عــلى العـبـدِ", "ودَيــدَنُهــا المــعـروف مـحـمـودة الثـنـا", "بــألطـافـهـا الحـسـنـى تـفـوق عـن الحـدِ", "تــســامــت بــأخــلاق وخــلقٍ عــلى تُــقــىً", "وتــزهــو ســنــاءً لا بــتــطــريــة الخــدِّ", "وأعــمــالهــا ذات الكــمــال لقــد أتــت", "نـــمـــوذج آيــات الصــلاح لنــا تُــبــدي", "لئن رمــت تــعــداداً بــمـدحـي مـنـاقـبـاً", "مــحــامــدهـا تـسـمـو عـن الحـصـر والعـدِّ", "لمــا جــئت فـي قـدر البـعـوض مـن التـي", "مــفــاخــرهــا شــكـراً لأوصـافـهـا تُـسـدي", "أيــا أمــري فــي حــبّهــا مــنــكَ رحــمــةٌ", "لتـثـوى بـبـاهـي الخـدر فـي جـنة الخلدِ", "دعـــاءُ حـــزيـــنٍ ذاب بـــالمــوت قــلبــهُ", "فــأنــتَ جـوادٌ خـيـر مـن بـالجـدا يـجـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94786	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> روَيدَكَ داعي البين وفداً على وفدٍ <\|vsep\|> أما أنت بالباقي على الطفل في المهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقَّفتَ شباني وشيبي ولم تَزَل <\|vsep\|> تصول بصمصامٍ لقتلي على عمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلتَ حُسام الغدر يا شر ظالمٍ <\|vsep\|> أليس لهذا السيف بالدهر من غمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هدمتَ من العلياءِ صرحاً مُمرَّداً <\|vsep\|> ودكَّيتَ يا ذا البغي طود بني المجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهصَّرت من روض الصِبا قنس دوحةٍ <\|vsep\|> فناحت مع القَيسوم عبهَرَه الرندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا أسعد الهمّام لاشيتَ همَّهُ <\|vsep\|> فخلّى ربوع الأنس خالية السعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرقت صبيَّ العين فوراً لدى الضُحى <\|vsep\|> وتعلم أن اللصّ يقتصُّ بالحدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلبتَ فؤاد الل ذا الظلم جَمَّةً <\|vsep\|> فحسبي عليك اللَه والمصطفى المُهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقطَّعتَ يا ذا البغي أكباد أُمِّهِ <\|vsep\|> فباتت عن الدراك في حالة البُعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصيح غداة البين من حرِّ لوعةٍ <\|vsep\|> أخلّايَ ما منكم دليلٌ على الرُشدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد خطفوا قلبي وعينيَّ بغتةً <\|vsep\|> ولوا بتحريمٍ على العود والردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمست تجدُّ السير ترتاد نجلها <\|vsep\|> وتنساب في الغبراءِ بالجزر والمدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسارت مع الركبان من حيث لن ترى <\|vsep\|> حبيباً وحادي البين نوق النوى يحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغابا وما للقارضين لى الحمى <\|vsep\|> معادٌ وغير النوح لم يتركا عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فويحك يا هذا البوار حللت في <\|vsep\|> ربوعي وقد فكَّكتَ منها عرى الرغدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ كنتُ في أوج السعادة حائماً <\|vsep\|> أحلِّقُ أفلاكاً ولم أخشَ من ضدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضمتَ يميني وانثنيت لشَمألي <\|vsep\|> شقيقي كذا أمي وغادرتني وحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما تلك لاشمس ظهرٍ عفيفة <\|vsep\|> تُجلُّ بأوصافٍ عن المثل والنِدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيَّة خدرٍ بالكمال توشحت <\|vsep\|> محاسنها تسمو سما الشكر والحمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طهورٌ بها حبُّ العفاف سجيَّةٌ <\|vsep\|> حفيظة ما للَهِ فرضٌ على العبدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَيدَنُها المعروف محمودة الثنا <\|vsep\|> بألطافها الحسنى تفوق عن الحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسامت بأخلاق وخلقٍ على تُقىً <\|vsep\|> وتزهو سناءً لا بتطرية الخدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعمالها ذات الكمال لقد أتت <\|vsep\|> نموذج يات الصلاح لنا تُبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن رمت تعداداً بمدحي مناقباً <\|vsep\|> محامدها تسمو عن الحصر والعدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما جئت في قدر البعوض من التي <\|vsep\|> مفاخرها شكراً لأوصافها تُسدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا أمري في حبّها منكَ رحمةٌ <\|vsep\|> لتثوى بباهي الخدر في جنة الخلدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "كــنــور النــار لمــا ضـاءَ خـدٌّ", "فـحـام عـليـهِ قـلبـي كـالفـراشِ", "يُــخــالُ خــيــالهُ خــالاً بـنـور", "يـحـوم ولم يـكـن بالحوم ماشي", "عـلى رمـق الحـيـاة يـحـوم لكن", "بـطـيـب الوردِ والنـسرين غاشي", "ونـورُ النـورِ كـم يـوجـي حـياةً", "ونــور النـار وهّـابُ التـلاشـي", "ونـــورُ الخـــد ليــس لهُ دخــانٌ", "ولكن ذا العذار على الحواشي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94778	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ش <\|psep\|> <\|bsep\|> كنور النار لما ضاءَ خدٌّ <\|vsep\|> فحام عليهِ قلبي كالفراشِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخالُ خيالهُ خالاً بنور <\|vsep\|> يحوم ولم يكن بالحوم ماشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> على رمق الحياة يحوم لكن <\|vsep\|> بطيب الوردِ والنسرين غاشي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونورُ النورِ كم يوجي حياةً <\|vsep\|> ونور النار وهّابُ التلاشي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا صـامـتـاً وإليـكَ العـين شاخصةٌ", "والثـغـر فـي لهـفٍ كـيـما يناجيكا", "هـلّا تـرى حـسـنـاً سـؤلي مـنـادمتي", "أم تختشي أن يضيع الدرُّ من فيكا", "لِلَّهِ رحــمـاً وجُـد لي فـي مـحـادثـةٍ", "وبـادع النـطـق بـالحسنى يكافيكا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94774	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صامتاً وليكَ العين شاخصةٌ <\|vsep\|> والثغر في لهفٍ كيما يناجيكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلّا ترى حسناً سؤلي منادمتي <\|vsep\|> أم تختشي أن يضيع الدرُّ من فيكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "فــي ليـل سـرٍّ مـن سـنـاءِ مـبـاهـجٍ", "آلت بـــهِ حُـــضّـــارهُ أن لا ســـنَه", "فــهــتَـفـتُ لا عـجـبٌ لأن وزيـرنـا", "واصه أهاج النور في رأس السنَه", "والليـل نـاءَ مـهـرولاً بـقـتـامـهِ", "والصـبـح أجلى الزائرون محاسِنَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94770	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> في ليل سرٍّ من سناءِ مباهجٍ <\|vsep\|> لت بهِ حُضّارهُ أن لا سنَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهتَفتُ لا عجبٌ لأن وزيرنا <\|vsep\|> واصه أهاج النور في رأس السنَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أرانــي مــدهــوشـاً بـحـالٍ جـهـلتُهـا", "وطـفـتُ فـيـافي الفكر فيها وجلتُها", "لذا حــالتـي حـلّاً إليـكـم أحـلتُهـا", "وقــاتــلةٍ بـاللحـظ يـومـاً سـألتُهـا", "فـمـا لي أراكِ اليوم محمَّرة العينِ", "أليـسَ الزواهـي فـي المـطهَّم بدءُها", "كـمـا خُـصَّ فـي أبهى المحاسن برءُها", "ومن عادة الأوراد في الخدِّ بتأها", "أجـابـت ورود الخـدّ قـد طال ظمئها", "فـسـارت لكي تروي ظماها من العينِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94766	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أراني مدهوشاً بحالٍ جهلتُها <\|vsep\|> وطفتُ فيافي الفكر فيها وجلتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذا حالتي حلّاً ليكم أحلتُها <\|vsep\|> وقاتلةٍ باللحظ يوماً سألتُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لي أراكِ اليوم محمَّرة العينِ <\|vsep\|> أليسَ الزواهي في المطهَّم بدءُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما خُصَّ في أبهى المحاسن برءُها <\|vsep\|> ومن عادة الأوراد في الخدِّ بتأها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا غرو أن وافى الكريمُ لمنزلٍ", "ونــأى لئيــمٌ حــاســدٌ وثــقــيــلُ", "إنّـا نـرى الإنـجـيل قال مؤكداً", "إبـليـس يُـطـرَد إن أتـى جـبـريـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94762	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن وافى الكريمُ لمنزلٍ <\|vsep\|> ونأى لئيمٌ حاسدٌ وثقيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى", "وقـد بـات سـرّي بـالصـبـابة معلنا", "ولمـا أتـى فـوراً فـؤادي غـرامـها", "فــصــادف قـلبـاً خـاليـاً فـتـمـكَّنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94758	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى <\|vsep\|> وقد بات سرّي بالصبابة معلنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا غـروَ إن سـكن الجبال جآذرٌ", "إن الجـآذر جـل مرتعها الربى", "لكنما الأمر العجاب بأن ترى", "في روضة الأيناس غيدٌ من ظبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94754	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا غروَ ن سكن الجبال جذرٌ <\|vsep\|> ن الجذر جل مرتعها الربى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا كـل مَـن أخـذ اليـراع بـنـابـقٍ", "فـالفـرق يـظـهـر عـند رسم الأحرفِ", "والجـهـلُ داء يـعـتـري امـرءاً غوى", "فـيـظـن نـور الشمس كالشيءِ الخفي", "ومــن ادّعـي أمـراً ويـجـهـلُ فـهـمـهُ", "دعـــهُ وســـلم أمـــرهُ للمـــنـــصـــفِ", "مـا كـل مـن رام الولا يـبقى على", "حفظ الوداد وأين ذا الخلُّ الوفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94750	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كل مَن أخذ اليراع بنابقٍ <\|vsep\|> فالفرق يظهر عند رسم الأحرفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجهلُ داء يعتري امرءاً غوى <\|vsep\|> فيظن نور الشمس كالشيءِ الخفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ادّعي أمراً ويجهلُ فهمهُ <\|vsep\|> دعهُ وسلم أمرهُ للمنصفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لمـا تـنـاهـى وصال الغيد مبتذلا", "ودار فـي مـجلس الأوغاد كاس طلا", "نـاجـيـتُ حـرصـاً عـلى هذين مبتهلا", "ليتَ الملاحَ وليتَ الراح لو جُعلا", "في جبهة الليث أو في قبة الفلَكِ", "يـا للحـماسة هل يرضى بذا النكَدِ", "أخــو عــلاءٍ سـنـيُّ الخُـلق والرَشَـدِ", "إنــي تـمـنَّيـتُ هـذا بـغـيـةَ المـدَدِ", "كــيـلا يـقـبـل ذا حـسـن سـوى أسـدِ", "ولا يــطــوف بــكــاســاتٍ سـوى مـلَكِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94746	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لما تناهى وصال الغيد مبتذلا <\|vsep\|> ودار في مجلس الأوغاد كاس طلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناجيتُ حرصاً على هذين مبتهلا <\|vsep\|> ليتَ الملاحَ وليتَ الراح لو جُعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جبهة الليث أو في قبة الفلَكِ <\|vsep\|> يا للحماسة هل يرضى بذا النكَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخو علاءٍ سنيُّ الخُلق والرَشَدِ <\|vsep\|> ني تمنَّيتُ هذا بغيةَ المدَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أولي الرشد هل ترضون من جائرٍ عمدا", "رشـيـدكُـم وارى بـجـور الورى الرُشـدا", "أمــا مــنــكــمُ غــوثٌ لقــلبٍ صـفـا ودّا", "بُـليـتُ بقاسي القلب لا يحفظ العهدا", "رضــيـتُ بـهِ مـولىً ولم يـرضـنـي عـبـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94742	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أولي الرشد هل ترضون من جائرٍ عمدا <\|vsep\|> رشيدكُم وارى بجور الورى الرُشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما منكمُ غوثٌ لقلبٍ صفا ودّا <\|vsep\|> بُليتُ بقاسي القلب لا يحفظ العهدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "العــيــن تــصــبــو للقـاءِ لصـبـهـا", "وتـخـال ريـبـاً مـن تـنـاءي حـبـهـا", "لكــن مــودتــنــا تــلت عــن ربـهـا", "وإذا القـلوب تـمـكَّنـت مـن حـبـهـا", "وعـلى الصـفـا رفَـعـت عـمادَ مباني", "لا تـنـثـنـي مـن حـال بعدٍ إذ بدت", "وبصبرها توني الصروف إذا اعتدت", "وعــلى ثــبـات الود لمـا قـد شـدت", "دفَـعـت ظـنـون المـسـتـريـبو أنشدت", "فــالهــجـر وصـلٌ والبـعـاد تـدانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94738	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> العين تصبو للقاءِ لصبها <\|vsep\|> وتخال ريباً من تناءي حبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن مودتنا تلت عن ربها <\|vsep\|> وذا القلوب تمكَّنت من حبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الصفا رفَعت عمادَ مباني <\|vsep\|> لا تنثني من حال بعدٍ ذ بدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصبرها توني الصروف ذا اعتدت <\|vsep\|> وعلى ثبات الود لما قد شدت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أخــلّايَ خــلّونــي بــشــأنــي وخـلَّتـي", "لِيُـطـفـى لظـى قـلبـي بطوفان عبرتي", "وأسـكـب مـن شـأنـي الدفـوق مدامعاً", "تـعَـمُّ الورى لولا سـعـيـري وزفـرتي", "وأنـدب فـي الأسحار ما هبَّتِ الصَبا", "صِـبـاءً تـوى يـوم ارتـحـال الصـبـيَّةِ", "فـمـن لي بـورق الحـيّ للنـوح مـتقنٌ", "ليـسـعـفـنـي دهـراً بـنـوحـي وحـسرتي", "فـمـن لي بـهـتّـانٍ يـدوم انـسـكـابـهُ", "مـزيـدٍ إلى تـسـكـاب أمـطـار دمـعتي", "فـمـن لي بـنـيـران المـجوس أجيجها", "لتُـضـرمَ فـي قـلبـي وتـزدادَ حـرقـتي", "ومــن لي بــلبــنــانَ الحـزيـنِ وآلهِ", "لنُـشـركَ فـي البـلوى وبُؤس المصيبةِ", "عـليـكَ أيـا قـلبـي شُـجوناً وكن لها", "أليـفـاً ولا تـعـتـاض عـنـهـا بفرحةِ", "ودونـك يـا شـأنـي دمـوعـاً سـخـيـنـةً", "وزدهـا دمـاً مـا دام فـقد الحبيبةِ", "فباللَهِ يا ذا الدوح هل فيك أهيفٌ", "وهـل فـيـك مـيّـاسٌ بـصـدر النـضـيـرةِ", "وباللَهِ يا ذا الروض هل فيك ضاحكٌ", "وهـل تـسـفـر الأغصان عن ثغر زهرةٍ", "ويـا زهـر ذيّـاك الخـزام فـهـل ترى", "عــبــيـراًوهـل للعـرف عُـرفٌ بـطـيـبـةِ", "فـحـاشـا فـمـا للروض نـشرٌ ولا زهىً", "فــأنّــى وقــد أمــسـى كـأرضٍ جـدوبـة", "أيـا سـحـراً هـل تلتقي الدهر نسمةً", "تـطـيـب بـهـا الأنـفاس من حيث هبّتِ", "وهــل تــسـمـع الآذان فـيـكَ طـروبـةً", "يُهَــيِّجــُهــا بــلجُ الصــبـاحِ لنَـغـمـةِ", "وهـل تُـطربُ الأغصانُ والصبحُ ساجعاً", "فــكـيـف وقـد أضـحـى صـريـعَ البـليَّةِ", "نـعـم تـهـدرُ الورقـاءُ لكـن هديرها", "حــنــيــنٌ ومــا ذيّـاكَ نـوع المـسـرَّةِ", "تُهَــيِّجــُهــا للنــوح نــارٌ تــســعّــرت", "بـأكـبـادهـا مـثـلي بـجَـور المـنـيَّةِ", "نـبـيـتُ كـلانـا والحـنـيـنُ هـديـدنا", "ونـجـري دمـوعـاً مـن شـؤونٍ سـخـيـنـةِ", "تـعـلّمـنـي لحـنـاً مـشـوقاً من النوى", "وحـال النـوى بيني وما بين منيتي", "عــيــونــي عـيـونٌ بـالدمـوم تـفـجَّرت", "وبــتُّ أرى ســيّــان صـبـحـي وظـلمـتـي", "أيـا ظـالمـي عـذراً ولا تـكُ ظـالماً", "فـأنّـى ولا أبـكـي لفـقـدي شـقـيقتي", "فــأنّــى ولا أبـكـي وبـدري بـغـربـهِ", "تـوارى والقـانـي بـديـجـور دجـيـتي", "فـأنّـى ولا أبـكـي وشـمـسي لقد نأت", "وأنــظـر هـذي الشـمـس بـالأفـق ذرَّتِ", "فــأنّـى ولا أبـكـي وقـلبـي مـسـافـرٌ", "ولم يــكُ لي ســلوى بــفـوزٍ بـنـظـرةِ", "لئن قــيــل بــدرٌ قـلتُ هـذي تـزيـدهُ", "كـمـالاً وما في الأمر سؤلي بريبةِ", "وإن قـيـل شـمـسٌ قـلتُ شـمـسـي حـريـةٌ", "بـوصـفٍ ومـنـهـا النـور تلك استمدَّتِ", "وإن ذُكِـر الإطـهـار تـسـمـو طـهـارةً", "وهـل تـعـرف التـدنـيـس شـمـسٌ تـجـلَّتِ", "وإن فـاخـروا بـالحـسـن بـدرٌ مـجـمَّلٌ", "مــحـاسـنـهـا فـاقـت جـمـال البـريّـة", "فـمـا للصـبـا ألطـاف هـائفة الصِبا", "ومــا للنـقـا أفـنـان أنـسٍ بـليـنـةِ", "ولو أن حـور العـيـن شـامت عيونها", "لبـاتـت ومـنـها الطرف مغضوض خجلة", "فـتـلك التـي لم تـرتضِ الخزَّ موطئاً", "وتــثــوي بــأبــراجٍ كــاخــدار جــنَّةِ", "وذا الآن قـد أمـسـت مـوسَّدة الثرى", "وفـي جـوف هذا الرمس يا قوم أمستِ", "فـهـل تـلك آيـات المـنـون لقد جرت", "عـليـهـا عـلى عـمـدٍ بـغـض الشـبـيبةِ", "فـويـحـك يـا هـذا البـوار ألم تدَع", "فــؤاداً خــليّــاً مــن هـمـومٍ ولهـفـةِ", "فـكـيـف ولا أجـري المـدامـعَ عندما", "وأزهـدُ فـي الدنـيـا وألزم وحـدتـي", "أكــاتــبـتـي هـلّا تـعـوديـن للحـمـى", "بـيـومٍ وتـطـفـي نـار قـلب العـشيرةِ", "أكــاتــبــتـي هـل تـكـتـبـيـنَ رسـالةً", "إليـنـا بـتـبـشـيـرٍ بـتـقـريـبِ أوبـةِ", "أكـاتـبتي إن كنتِ تبغين في النوى", "مـداداً فـقـد ذَوَّبـت إنـسـانَ مـقـلتي", "فـجـودي بـمـا قـد قـيل فالحظُّ نائبٌ", "لدى حـالة الغـيـبـات عن صدق رؤيةِ", "وإن كــنـت يـا سـؤلي عـلّي ضـنـيـنـةً", "وتبغين في ذا البخل تسكين لوعتي", "فـواللَه إنـي طـالمـا عـشـتُ لم أجد", "سُـلُوّاً وهـل أسـلو بـعـمـري خـديـنتي", "وإنّــي عــلى طــول الزمــان لنــائحٌ", "وأســكــب دمـعـاً مـن جـفـونٍ قـريـحـةِ", "كـمـا قـد أتـى تـاريـخ يومٍ كلامها", "أيـا آل أبـكـونـي عـلى طـول غيبتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94790	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أخلّايَ خلّوني بشأني وخلَّتي <\|vsep\|> لِيُطفى لظى قلبي بطوفان عبرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسكب من شأني الدفوق مدامعاً <\|vsep\|> تعَمُّ الورى لولا سعيري وزفرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأندب في الأسحار ما هبَّتِ الصَبا <\|vsep\|> صِباءً توى يوم ارتحال الصبيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي بورق الحيّ للنوح متقنٌ <\|vsep\|> ليسعفني دهراً بنوحي وحسرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي بهتّانٍ يدوم انسكابهُ <\|vsep\|> مزيدٍ لى تسكاب أمطار دمعتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي بنيران المجوس أجيجها <\|vsep\|> لتُضرمَ في قلبي وتزدادَ حرقتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لي بلبنانَ الحزينِ ولهِ <\|vsep\|> لنُشركَ في البلوى وبُؤس المصيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكَ أيا قلبي شُجوناً وكن لها <\|vsep\|> أليفاً ولا تعتاض عنها بفرحةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودونك يا شأني دموعاً سخينةً <\|vsep\|> وزدها دماً ما دام فقد الحبيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فباللَهِ يا ذا الدوح هل فيك أهيفٌ <\|vsep\|> وهل فيك ميّاسٌ بصدر النضيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباللَهِ يا ذا الروض هل فيك ضاحكٌ <\|vsep\|> وهل تسفر الأغصان عن ثغر زهرةٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا زهر ذيّاك الخزام فهل ترى <\|vsep\|> عبيراًوهل للعرف عُرفٌ بطيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحاشا فما للروض نشرٌ ولا زهىً <\|vsep\|> فأنّى وقد أمسى كأرضٍ جدوبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا سحراً هل تلتقي الدهر نسمةً <\|vsep\|> تطيب بها الأنفاس من حيث هبّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل تسمع الذان فيكَ طروبةً <\|vsep\|> يُهَيِّجُها بلجُ الصباحِ لنَغمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل تُطربُ الأغصانُ والصبحُ ساجعاً <\|vsep\|> فكيف وقد أضحى صريعَ البليَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم تهدرُ الورقاءُ لكن هديرها <\|vsep\|> حنينٌ وما ذيّاكَ نوع المسرَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُهَيِّجُها للنوح نارٌ تسعّرت <\|vsep\|> بأكبادها مثلي بجَور المنيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبيتُ كلانا والحنينُ هديدنا <\|vsep\|> ونجري دموعاً من شؤونٍ سخينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعلّمني لحناً مشوقاً من النوى <\|vsep\|> وحال النوى بيني وما بين منيتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيوني عيونٌ بالدموم تفجَّرت <\|vsep\|> وبتُّ أرى سيّان صبحي وظلمتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا ظالمي عذراً ولا تكُ ظالماً <\|vsep\|> فأنّى ولا أبكي لفقدي شقيقتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبكي وبدري بغربهِ <\|vsep\|> توارى والقاني بديجور دجيتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبكي وشمسي لقد نأت <\|vsep\|> وأنظر هذي الشمس بالأفق ذرَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبكي وقلبي مسافرٌ <\|vsep\|> ولم يكُ لي سلوى بفوزٍ بنظرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن قيل بدرٌ قلتُ هذي تزيدهُ <\|vsep\|> كمالاً وما في الأمر سؤلي بريبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قيل شمسٌ قلتُ شمسي حريةٌ <\|vsep\|> بوصفٍ ومنها النور تلك استمدَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ذُكِر الطهار تسمو طهارةً <\|vsep\|> وهل تعرف التدنيس شمسٌ تجلَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون فاخروا بالحسن بدرٌ مجمَّلٌ <\|vsep\|> محاسنها فاقت جمال البريّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما للصبا ألطاف هائفة الصِبا <\|vsep\|> وما للنقا أفنان أنسٍ بلينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أن حور العين شامت عيونها <\|vsep\|> لباتت ومنها الطرف مغضوض خجلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك التي لم ترتضِ الخزَّ موطئاً <\|vsep\|> وتثوي بأبراجٍ كاخدار جنَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الن قد أمست موسَّدة الثرى <\|vsep\|> وفي جوف هذا الرمس يا قوم أمستِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل تلك يات المنون لقد جرت <\|vsep\|> عليها على عمدٍ بغض الشبيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فويحك يا هذا البوار ألم تدَع <\|vsep\|> فؤاداً خليّاً من همومٍ ولهفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف ولا أجري المدامعَ عندما <\|vsep\|> وأزهدُ في الدنيا وألزم وحدتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكاتبتي هلّا تعودين للحمى <\|vsep\|> بيومٍ وتطفي نار قلب العشيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكاتبتي هل تكتبينَ رسالةً <\|vsep\|> لينا بتبشيرٍ بتقريبِ أوبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكاتبتي ن كنتِ تبغين في النوى <\|vsep\|> مداداً فقد ذَوَّبت نسانَ مقلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجودي بما قد قيل فالحظُّ نائبٌ <\|vsep\|> لدى حالة الغيبات عن صدق رؤيةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كنت يا سؤلي علّي ضنينةً <\|vsep\|> وتبغين في ذا البخل تسكين لوعتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواللَه ني طالما عشتُ لم أجد <\|vsep\|> سُلُوّاً وهل أسلو بعمري خدينتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونّي على طول الزمان لنائحٌ <\|vsep\|> وأسكب دمعاً من جفونٍ قريحةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا سائلي عن حجب نور ذُكا الحمى", "هـــل إن ذلك فـــي الوداد يـــخـــلُّ", "أم ذا حــرامٌ بـيـن أربـاب الهـوى", "أم ذاك فــي بــعــض الظــروف يـحـلُّ", "فــأجـبـتُ فـي شـرع الغـرام جـوائزٌ", "لكـــن عـــلى حـــفـــظ الوداد تَــدلُّ", "فــاثـبـت ولا تـكُ صـاح ربَّ مـلامـةٍ", "وانــظــر حــبــيــبــكَ قـلبـهُ أيـمـلُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94730	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سائلي عن حجب نور ذُكا الحمى <\|vsep\|> هل ن ذلك في الوداد يخلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم ذا حرامٌ بين أرباب الهوى <\|vsep\|> أم ذاك في بعض الظروف يحلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبتُ في شرع الغرام جوائزٌ <\|vsep\|> لكن على حفظ الوداد تَدلُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سـوسـانـة الأنـس لمـا ضـاءَ مبسمها", "سوسانة الروض أمست في غشا الخفَرِ", "والشـمـس خـرَّت عـلى الأذقان ساجدةً", "لتـكـسـب النـورَ مـن سـوسانة الزهَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94726	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سوسانة الأنس لما ضاءَ مبسمها <\|vsep\|> سوسانة الروض أمست في غشا الخفَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أتـانـا شـاعـرٌ يـبـدي نشيداً", "بمدح الورد قد أجلى قريظه", "وردَّدَ في زُهى الأزهار طرفاً", "فـقـالت جـلَّنـارُ لنـا حـفيظه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94722	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ظ <\|psep\|> <\|bsep\|> أتانا شاعرٌ يبدي نشيداً <\|vsep\|> بمدح الورد قد أجلى قريظه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خـليـليَّ فـي صـدري السـقـام لقـد قـرّا", "وطـيـر اللقـا بـالهجر عن منظري فرّا", "وإن خـلتـمُ مـيـنـاً بـمـا بـالحشا ضرّا", "سـلوا فـاتر الأجفان عن كبدي الحرّا", "وعن در أجفاني سلوا العقد والنحرا", "أحِــنُّ حــنــيــنــاً مـا الوصـال تـعـذَّرا", "واســكـب دمـعـاً عـنـدَمـا يـغـرق الورى", "أيــا لائمــي عــذراً فــقـلبـي تـفـطَّرا", "حــبــيــبٌ إذا مــا رمـتُ عـنـهُ تـصـبّـرا", "يـقـول الهـوى لن تـسـطـيـع مـعي صبرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94734	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خليليَّ في صدري السقام لقد قرّا <\|vsep\|> وطير اللقا بالهجر عن منظري فرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون خلتمُ ميناً بما بالحشا ضرّا <\|vsep\|> سلوا فاتر الأجفان عن كبدي الحرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن در أجفاني سلوا العقد والنحرا <\|vsep\|> أحِنُّ حنيناً ما الوصال تعذَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسكب دمعاً عندَما يغرق الورى <\|vsep\|> أيا لائمي عذراً فقلبي تفطَّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "روايـةُ حـرٍّ قـد تـسـامـت بـحـكـمـةٍ", "يزيد النُهى رشداً عجيباً كلامها", "بـهـا حِكَمٌ لو صادف الصلد نصحها", "لأثَّرَ مــعــنـاهـا وراق نـظـامـهـا", "درارٍ مـن اللفـظ البـديـع تنضَّدَت", "وفـي صُـحَـفِ المـعـقـول عُزَّ مقامها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94718	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> روايةُ حرٍّ قد تسامت بحكمةٍ <\|vsep\|> يزيد النُهى رشداً عجيباً كلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها حِكَمٌ لو صادف الصلد نصحها <\|vsep\|> لأثَّرَ معناها وراق نظامها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـمـدرسـة العـلم الشـهـيرة قد بدت", "بـدورُ فـنـونٍ فـي سما الفضل لامِعه", "لقـد جـمَّعـت كـل اللغـات كـمـا غـدت", "إلى العلم والآداب والرُشد جامِعَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94714	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> بمدرسة العلم الشهيرة قد بدت <\|vsep\|> بدورُ فنونٍ في سما الفضل لامِعه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لا تعجبوا إن رَنى الظبيُ النفور إلي", "مــجــالس الأنــس كــم ريــمٍ ثـوى صـدرا", "بـل أعـجـبـوا مـن مـكـانٍ قـط مـا نـظَرَت", "عــيــنــاه ذا بــهــجـةٍ أنّـي حـوى بـدرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94706	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تعجبوا ن رَنى الظبيُ النفور لي <\|vsep\|> مجالس الأنس كم ريمٍ ثوى صدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مذ بات قلبيَ من خمر اللما ثمِلا", "أضـحـى غراميَ ما بين الورى مثلا", "وطـال ليـلى ودمـعـي ظـل مـنـهـملا", "مـا فـقت من سكرتي حتى نظرتُ إلى", "غـزالة الأفـق تـرعـى نرجس السحرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94702	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ بات قلبيَ من خمر اللما ثمِلا <\|vsep\|> أضحى غراميَ ما بين الورى مثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطال ليلى ودمعي ظل منهملا <\|vsep\|> ما فقت من سكرتي حتى نظرتُ لى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خـليـلٌ جـاء يـسأل عن دلالٍ", "فـهـل يلقى إلى بغضي دليلُ", "أجبتُ فهل أرى للبغض رسماً", "وكـل النـاس تهتف يا خليلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94710	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خليلٌ جاء يسأل عن دلالٍ <\|vsep\|> فهل يلقى لى بغضي دليلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ربـيَّةـ خدرٍ إن من ريشِ جفنها", "تريش لنا سهماً وتبدي مهنَّدا", "تـصـيـب بـلا عمدٍ قلوباً أبيَّةً", "فأنّى إذا راشت قلوباً تعمُّدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94698	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ربيَّة خدرٍ ن من ريشِ جفنها <\|vsep\|> تريش لنا سهماً وتبدي مهنَّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن قيل لي إن الجلوس مع الملا", "يهب الفخار إلى الفتى والنادي", "فـأجـيـب عـن ذا إن نـاري مـؤنسي", "والعـود خـدنـي والجـليـس رمـادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94694	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ن قيل لي ن الجلوس مع الملا <\|vsep\|> يهب الفخار لى الفتى والنادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ومــهـفـهـف إن مـسَّ لَدنَ قـوامـهِ", "ريــح الصـبـا فـتـهـزُّهُ أدهـارا", "لولا متين الردف إذ لَعِبَت بهِ", "أيدي الصبا أقسمتُ فيهِ لطارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94686	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ومهفهف ن مسَّ لَدنَ قوامهِ <\|vsep\|> ريح الصبا فتهزُّهُ أدهارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا لائمي في هوى الظبي الأغنِّ فلا", "تــبــدِ المــلام بـلا عـلمٍ ولا خـبـرِ", "لو شــام طـرفـك يـومـاً قـوس جـاجـبـهِ", "أُصــيــب قــلبُــك فــي سـهـمٍ بـلا وتَـرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94690	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لائمي في هوى الظبي الأغنِّ فلا <\|vsep\|> تبدِ الملام بلا علمٍ ولا خبرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كــم مـن حـرامٍ وعـكـس الدهـر حـلَّله", "وأحــرمَ الحــرّ والمــغــبــون نــوَّلهُ", "نــاديـتُ يـا بـاسـلاً والخـطـب ذلَّلهُ", "فـي جـبـهـة الدهر سطرٌ لو نظرتَ لهُ", "أبـكـاك مـضـمـونـهُ مـن مـقلتيك دما", "كم جاءَ من بعد رغد العيش في نكدِ", "وهـو الخـؤون فـلا تـرجـوهُ مـن سندِ", "وامـعـن بما قيل نصحاً فيه عن رشدِ", "مـا سـلَّم الدهـر بـاليمنى على أحدِ", "إلّا ويـسـراهُ تـسـقـيـهِ الرَدى كظَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94682	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كم من حرامٍ وعكس الدهر حلَّله <\|vsep\|> وأحرمَ الحرّ والمغبون نوَّلهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتُ يا باسلاً والخطب ذلَّلهُ <\|vsep\|> في جبهة الدهر سطرٌ لو نظرتَ لهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكاك مضمونهُ من مقلتيك دما <\|vsep\|> كم جاءَ من بعد رغد العيش في نكدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الخؤون فلا ترجوهُ من سندِ <\|vsep\|> وامعن بما قيل نصحاً فيه عن رشدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أرى آثــارهـم فـأذوب شـوقـاً", "وتـلعـجُ نـارُ فـرقتهم ضلوعي", "وأقضي في هدير الورق ليلي", "وأسـكـبُ فـي مـواطنهم دموعي", "وأسـأل مـن بـفـرقتهم بلاني", "وأورثـنـي الحنينَ بلا هجوعِ", "وأسـهـد مـقـلتي وأطال هجري", "يــمـنّ عـليَّ يـومـاً بـالرجـوعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94678	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى ثارهم فأذوب شوقاً <\|vsep\|> وتلعجُ نارُ فرقتهم ضلوعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقضي في هدير الورق ليلي <\|vsep\|> وأسكبُ في مواطنهم دموعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسأل من بفرقتهم بلاني <\|vsep\|> وأورثني الحنينَ بلا هجوعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وجهي بدا تحت الغطاءِ كأنهُ", "المـاسـةٌ تأبى بان تتجلببا", "ويضيءُ من تحت النقاب لأنهُ", "بـدرٌ بـمنديل السحاب تنقَّبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94674	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وجهي بدا تحت الغطاءِ كأنهُ <\|vsep\|> الماسةٌ تأبى بان تتجلببا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـــهـــواك إن تــجــذُّذي", "عـــذبٌ وفـــيــهِ تــلذُذي", "كـن فـي وصـالك مـنقذي", "يـا أيـها الرشأُ الذي", "يسمو الزواهر بالزَهَر", "فــاحــنُّ شــوقــاً كُـلَّمـا", "لهــج الورى وتــكـلَّمـا", "والوجــد قـلبـي كـلَّمـا", "أهــوى شــمــائِلهُ كـمـا", "أهـوى بـعـيـنيهِ الحور", "كـم بـت أهوى الأغيدا", "ونـسـيـب نـظـمـي منشدا", "عــمَّنـ بـهِ قـال العـدى", "الوجــه مـنـهُ مـذ بـدا", "بدر الصباح قد استتر", "ريّــاهُ يــزري بـالطـلا", "ولمــاه جــريــالٌ حــلا", "والحـسـن فـيـهِ تـجـملا", "وجـبـيـنـهُ لمّـا انـجلى", "حـقـاً علمنا ما القمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94670	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ذ <\|psep\|> <\|bsep\|> بهواك ن تجذُّذي <\|vsep\|> عذبٌ وفيهِ تلذُذي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن في وصالك منقذي <\|vsep\|> يا أيها الرشأُ الذي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسمو الزواهر بالزَهَر <\|vsep\|> فاحنُّ شوقاً كُلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهج الورى وتكلَّما <\|vsep\|> والوجد قلبي كلَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهوى شمائِلهُ كما <\|vsep\|> أهوى بعينيهِ الحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بت أهوى الأغيدا <\|vsep\|> ونسيب نظمي منشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمَّن بهِ قال العدى <\|vsep\|> الوجه منهُ مذ بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر الصباح قد استتر <\|vsep\|> ريّاهُ يزري بالطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولماه جريالٌ حلا <\|vsep\|> والحسن فيهِ تجملا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نـاديـتُ شـهـمـاً قـد تخيَّل غافلاً", "هل ذاك عمداً أم ألمَّ بك الوَسَن", "فـأجـاب دعـنـي قد رأيتُ غرائباً", "فـغـضـضـتُ طرفي حيث لا شيءٌ حسن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94662	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ناديتُ شهماً قد تخيَّل غافلاً <\|vsep\|> هل ذاك عمداً أم ألمَّ بك الوَسَن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رأيتُ البدر يخطر فوق غصنٍ", "يحفُّ قوامهُ الزاهي احمرارُ", "فقال الورد ذا ثوبي دعوهُ", "فـسـابـقـهُ عـليـهِ الجـلّنـارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94658	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيتُ البدر يخطر فوق غصنٍ <\|vsep\|> يحفُّ قوامهُ الزاهي احمرارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أهـيـم بـذكـركم يا آل ودّي", "وأهيدكم سلامي في الصباح", "ســلام مـتـيَّمـٍ وصـريـع وجـدٍ", "يُــخــيَّلــُ أنــهُ ثــمِـلٌ بِـراحِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94654	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> أهيم بذكركم يا ل ودّي <\|vsep\|> وأهيدكم سلامي في الصباح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أيـهـا الراقـي مـن العلم على", "عـرش فـضلٍ قد تسامى في العُلا", "فـاتِّقـِ الرحمانَ واتبع من تلا", "إن تـجـد عـيـبـاً فـسـدّ الخـلَلا", "تبقَ عند الناس في عين الملا", "إن تكن ذا خشيةٍ يا ذا الرجل", "فـاتـبعِ الحُسنى وعنها لا تحُل", "أو تــرُم مــنـزلةً فـيـهـا تَـحُـل", "لا تــعــيّـر مـن بـهِ عـيـبٌ وقُـل", "جــلَّ مَــن لا عــيـب فـيـهِ وعـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94650	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها الراقي من العلم على <\|vsep\|> عرش فضلٍ قد تسامى في العُلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتِّقِ الرحمانَ واتبع من تلا <\|vsep\|> ن تجد عيباً فسدّ الخلَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبقَ عند الناس في عين الملا <\|vsep\|> ن تكن ذا خشيةٍ يا ذا الرجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتبعِ الحُسنى وعنها لا تحُل <\|vsep\|> أو ترُم منزلةً فيها تَحُل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تـعـسـاً لفـاعـلةٍ خـلَّت مـنـاقـبـها", "وتـاجـرت بـالخـنـا ذُمَّتـ مكاسبها", "تـسـتَّرت واخـتـشـت تُـفشى عواقبها", "قـالت لجـارتـهـا يـومـاً تعاتبها", "قـرنـتِ زوجـك إن القـرن يـفـضـحـهُ", "فاصغى لقول أتى بالفرض مع سُننٍ", "ثم اتبعي منهج الأحرار في علَن", "مـحَّضـتُكِ النصح أن تلقيهِ في فطنٍ", "قــالت أأتــركــهُ جـمّـاً بـلا قَـرنٍ", "يـلقـاهُ زوجكِ ذو القرنينِ ينطحُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94666	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تعساً لفاعلةٍ خلَّت مناقبها <\|vsep\|> وتاجرت بالخنا ذُمَّت مكاسبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تستَّرت واختشت تُفشى عواقبها <\|vsep\|> قالت لجارتها يوماً تعاتبها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قرنتِ زوجك ن القرن يفضحهُ <\|vsep\|> فاصغى لقول أتى بالفرض مع سُننٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم اتبعي منهج الأحرار في علَن <\|vsep\|> محَّضتُكِ النصح أن تلقيهِ في فطنٍ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَؤَمِّلـُ نـفـسـي فـي إيـاب مليكها", "لأخـمـد نـاراً فـي الحشا تتوقَّدُ", "أُبَـشِّرهـا بـالعـود وهـي تـجيبني", "ألا حيَّهَل بالعود فالعود أحمدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94646	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَؤَمِّلُ نفسي في ياب مليكها <\|vsep\|> لأخمد ناراً في الحشا تتوقَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حـسـام مقلتها يسقي القلوب دِما", "وورد وجـنـتـهـا قـد زادنـي سقما", "وعـيـل صـبـري لما ألقى وفرَّ كما", "قـد فـرَّ مـن نـار خدٍّ خالها لحمى", "ثغرٍ ليطفي لظىً من ريقها الشَبِمِ", "فــظــلَّ فــي هَـرَبٍ والرُعـبُ جـازُعـهُ", "مـحـيَّر العـقـل فـي فـكـرٍ يُـخادعُهُ", "داني لما الثغر من نارٍ تنازعُهُ", "فـجـاءَ عـقـرب صـدغـيـهـا يُـمـانعهُ", "فـبـات تـحـت المُحَيّا خائقاً وظمي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94642	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> حسام مقلتها يسقي القلوب دِما <\|vsep\|> وورد وجنتها قد زادني سقما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعيل صبري لما ألقى وفرَّ كما <\|vsep\|> قد فرَّ من نار خدٍّ خالها لحمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثغرٍ ليطفي لظىً من ريقها الشَبِمِ <\|vsep\|> فظلَّ في هَرَبٍ والرُعبُ جازُعهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محيَّر العقل في فكرٍ يُخادعُهُ <\|vsep\|> داني لما الثغر من نارٍ تنازعُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عن جرجسٍ إن تسألوا يوم الوغى", "فــتُــفـيـدكـم عـن فـعـلهِ بـيـروت", "يـومـاً تـمـكَّنـ بـالخِـضَـمِّ حـسـامهُ", "حـتـى احتسى كاس الحمام الحوتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94638	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عن جرجسٍ ن تسألوا يوم الوغى <\|vsep\|> فتُفيدكم عن فعلهِ بيروت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا راغـبا أن ترى نظمي وتنبيقي", "مـن بـعد أن ذاع تقريضي وتنميقي", "هـل تـبـغـي تنديدنا تبدى مغالطةً", "أم رمـتَ تـنـظـر تـنـشـيـري بتبريقِ", "فـانـظـر قـريضي ورسمي في مسامحةٍ", "ذو الفـضـل يـجـمع تفريقاً بتوفيقِ", "مـا كـل مـن قـال شعراً كان نابغةً", "ومـدعـي النـمـق لا يـوتـي بتصديقِ", "فـي عـجز نظمي ورشمي جئتُ معترفاً", "فانطق بشان الولا يا خير منطيق", "جـدَّدتُ قـرصـعـتـي بـالشـعـر مـشـعرةً", "فـانـظـر بـتـصـديقها يا خير صديقِ", "هـذي صـحـيـفـتـنـا وافـتـك عـن طلبٍ", "لتـظـهـر الحـق في المرأى بتحقيقِ", "إن شـئتَ ادلالهـا فالفضل ديدنكم", "أو رمـتَ إذلالهـا أمـراً بـتـمـزيقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94634	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راغبا أن ترى نظمي وتنبيقي <\|vsep\|> من بعد أن ذاع تقريضي وتنميقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل تبغي تنديدنا تبدى مغالطةً <\|vsep\|> أم رمتَ تنظر تنشيري بتبريقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر قريضي ورسمي في مسامحةٍ <\|vsep\|> ذو الفضل يجمع تفريقاً بتوفيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كل من قال شعراً كان نابغةً <\|vsep\|> ومدعي النمق لا يوتي بتصديقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عجز نظمي ورشمي جئتُ معترفاً <\|vsep\|> فانطق بشان الولا يا خير منطيق </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدَّدتُ قرصعتي بالشعر مشعرةً <\|vsep\|> فانظر بتصديقها يا خير صديقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي صحيفتنا وافتك عن طلبٍ <\|vsep\|> لتظهر الحق في المرأى بتحقيقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا راغــبـاً شـرب الشـراب ألا اتَّئـد", "أمسى الشراب كما السراب لدى البصر", "فــتــراهُ مــثــل المــاءِ فـي لمـعـانـهِ", "لكــنــه يــبــدي الخــداع إلى النـظـر", "ويــذكّــر الظــمــآن فـي البـيـرا وفـي", "كـــاسٍ مـــن البــردو تــكــلل بــالدرر", "يــدنــوا إلى تـلك المـروج ليـسـتـقـي", "فــيــأوب ظــمــآنــاً ومــفــعــومـاً كـدَر", "وكــذا يـرى الشـمـبـانـيـا شـبَّتـ بـهـا", "نــارٌ فــبــات زجــاجــهــا شــذَرا مَــذَر", "ضــــيَّعـــت آمـــالاً يـــعـــزُّ نـــوالهـــا", "أيــدي ســبــا لعــبــت بــذيـاك الوَطـر", "إذ بــات جــمــع شــمــولهــا بـشـتـاتـهِ", "وتــلاشــت الأقــداح والدنُّ انــكــســر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94630	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راغباً شرب الشراب ألا اتَّئد <\|vsep\|> أمسى الشراب كما السراب لدى البصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتراهُ مثل الماءِ في لمعانهِ <\|vsep\|> لكنه يبدي الخداع لى النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويذكّر الظمن في البيرا وفي <\|vsep\|> كاسٍ من البردو تكلل بالدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدنوا لى تلك المروج ليستقي <\|vsep\|> فيأوب ظمناً ومفعوماً كدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا يرى الشمبانيا شبَّت بها <\|vsep\|> نارٌ فبات زجاجها شذَرا مَذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضيَّعت مالاً يعزُّ نوالها <\|vsep\|> أيدي سبا لعبت بذياك الوَطر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أهـلاً بـمـن زارنـا والقلب ينشدهُ", "حُيّيتَ إذ أنتَ سؤلي اليوم زائرنا", "فـطـالمـا بـتُ مـن وجـدي عـلى لهـفٍ", "إلى الوفـود وكـم طـاشـت بصائرُنا", "أنــعــم بــبــولس عــوّادٍ عــيـادتـهُ", "جــاءَت بــســرٍّ بــه قـرَّت نـواظـرُنـا", "والآن مـذ زرتـنـا نـاغت بلابلنا", "أهـلاً وسـهـلاً بـكـم سـرَّت خواطرُنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94626	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلاً بمن زارنا والقلب ينشدهُ <\|vsep\|> حُيّيتَ ذ أنتَ سؤلي اليوم زائرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطالما بتُ من وجدي على لهفٍ <\|vsep\|> لى الوفود وكم طاشت بصائرُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعم ببولس عوّادٍ عيادتهُ <\|vsep\|> جاءَت بسرٍّ به قرَّت نواظرُنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تـعـجبوا مهما أطلتُ مقالا", "أو بتُّ أذكر بالنوى الأطلالا", "أو قـد أذاب الجـسم بَينُ أحبةٍ", "كـم مـسـتـهـام قـد يصير خيالا", "لا غرو إن أضحيت مغرم أنسكم", "هــلّا أحــبُّ مــنـاقـبـاً وخـلالا", "إنّــي لأعــشـقُ كـل شـهـمٍ بـاسـلٍ", "ويـزيـدُ فـخـري إذ عشقتُ رجالا", "وبـمـثـلكـم لاق الهيام لمغرمٍ", "وتـزيـلكـم يـسلو الديارَ وآلا", "وصـفـاتكم تدعو الرجال لحبكم", "وبـأرضـكـم حـطَّ السـراةُ رحـالا", "أنّـي وأسـلو مَـن أرى حـبي لهم", "فـرضـاًونـسـيـان الوداد مـحالا", "تـاللَه لا أسـلو صفاءَ ودادكم", "إن حـان حـيني أو مجالي طالا", "أو دارت الأقـدار ضـدَّ مـقـاصدٍ", "أو جـرَّدَت نُـوَب الزمـانِ نـصالا", "سلماً وحرباً في البعاد وعكسهِ", "فـأنـا الخليط ولا أُغيّرُ حالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94614	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تعجبوا مهما أطلتُ مقالا <\|vsep\|> أو بتُّ أذكر بالنوى الأطلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو قد أذاب الجسم بَينُ أحبةٍ <\|vsep\|> كم مستهام قد يصير خيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو ن أضحيت مغرم أنسكم <\|vsep\|> هلّا أحبُّ مناقباً وخلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّي لأعشقُ كل شهمٍ باسلٍ <\|vsep\|> ويزيدُ فخري ذ عشقتُ رجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمثلكم لاق الهيام لمغرمٍ <\|vsep\|> وتزيلكم يسلو الديارَ ولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفاتكم تدعو الرجال لحبكم <\|vsep\|> وبأرضكم حطَّ السراةُ رحالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنّي وأسلو مَن أرى حبي لهم <\|vsep\|> فرضاًونسيان الوداد محالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاللَه لا أسلو صفاءَ ودادكم <\|vsep\|> ن حان حيني أو مجالي طالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو دارت الأقدار ضدَّ مقاصدٍ <\|vsep\|> أو جرَّدَت نُوَب الزمانِ نصالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بــلغــتِ حـجـرتـي خـطّـاً وغـنـمـاً", "ورغـد العـيـش مـع قرب المزارِ", "وفـي روض الجـنـائن حـزتِ مثوىً", "بـه طـيـب النـفـوس مـع القرارِ", "وفــيـه الصـلُّ واليَـعـضـيـدُ زادٌ", "وكـوثـرهُ كـمـا الأنـهـار جاري", "عـمـي في ذا العنيم على صفاءٍ", "وقــولي أضــحــت الجـنّـات داري", "أجــابَـت وهـي تُـجـري مـن شـؤونٍ", "دمـوعـا أغـرقـت فيها اصطباري", "أتـبـغي المزح أم تنفي عُبيداً", "إلى تـلك البـلاقـع والبـراري", "دعـوهـا بـالجـنـان أجُـن مـنـهم", "جــنـانٌ وهـي مـنـتـنـةُ البـخـارِ", "ألا أن الجــنــان صــروح نــورٍ", "وهـــذي لليـــهــود رمــوس نــارِ", "تـــقـــول جــنــائنٌ وهــي جــدوبٌ", "أدار الجــنّ فـيـهـا مـن عـمـارِ", "صـعـيـدٌ لم يـزرهـا الدهـر نبتٌ", "ضـحـاهـا كـالظـلام مـن الغبارِ", "وصِــفـصِـلهـا اللَظـى والصـلُّ صـلٌّ", "وكــوثــرهــا غــيــوثٌ مـن شـرارِ", "تُــلقـبـهـا نـعـيـمـاً وهـي حـقّـاً", "عــمــاءٌ مــقـلتـي مـنـهـا حـذارِ", "ولا يـرجـو السلامة من أتاها", "وهل تُرجي السلامةُ في البوارِ", "فــلا واللَه لا أبـغـي ذهـابـاً", "إليـهـا عـن رضـىً ما سار ساري", "وإن تـأمـر بـتـرحـالي فـقـتـلي", "أحــبُّ إليَّ مــن تــلك القــفــارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94610	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بلغتِ حجرتي خطّاً وغنماً <\|vsep\|> ورغد العيش مع قرب المزارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي روض الجنائن حزتِ مثوىً <\|vsep\|> به طيب النفوس مع القرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيه الصلُّ واليَعضيدُ زادٌ <\|vsep\|> وكوثرهُ كما الأنهار جاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمي في ذا العنيم على صفاءٍ <\|vsep\|> وقولي أضحت الجنّات داري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجابَت وهي تُجري من شؤونٍ <\|vsep\|> دموعا أغرقت فيها اصطباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتبغي المزح أم تنفي عُبيداً <\|vsep\|> لى تلك البلاقع والبراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوها بالجنان أجُن منهم <\|vsep\|> جنانٌ وهي منتنةُ البخارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أن الجنان صروح نورٍ <\|vsep\|> وهذي لليهود رموس نارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقول جنائنٌ وهي جدوبٌ <\|vsep\|> أدار الجنّ فيها من عمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صعيدٌ لم يزرها الدهر نبتٌ <\|vsep\|> ضحاها كالظلام من الغبارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصِفصِلها اللَظى والصلُّ صلٌّ <\|vsep\|> وكوثرها غيوثٌ من شرارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُلقبها نعيماً وهي حقّاً <\|vsep\|> عماءٌ مقلتي منها حذارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يرجو السلامة من أتاها <\|vsep\|> وهل تُرجي السلامةُ في البوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا واللَه لا أبغي ذهاباً <\|vsep\|> ليها عن رضىً ما سار ساري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رســولُ السـعـد أقـبـل بـالسـرورِ", "ووفـدُ المـجـد هـلهـل بـالحـبـورِ", "وزارت حــيِّنــا بــكـر التـهـانـي", "خــريــدة حــســن غـادات الخـدورِ", "وأهـدتـنـا الهـنـا نـظماً فحاكى", "عــقــوداً زَيَّنــت بــيــض النـحـورِ", "وكــم أبـدت بـمـعـنـاهـا سـلافـاً", "يُــبـاري سـكـر صـهـبـاءِ الخـمـورِ", "وكــم ســرَّت بــمـعـنـاهـا صـدوحـاً", "فــهــيَّجــَ كــل أجــنــاس الطـيـورِ", "وكـم مـن أهـيـفٍ قـد مـاسَ تـيـهاً", "وصــفـقـتِ الغـصـون مـن النـضـيـرِ", "وضـاء الروض فـي زاهي الأقاحي", "ونُــضِّدت الغــيــاض مــن الزهــور", "وهــاجــت مـن صـدا الورقـاءِ صـمٌّ", "وقـد حـنَّ الجـمـاد لدى الهـديـرِ", "فــمــا للغــيــد قــدر أن تـبـدَّت", "وهــل للنــجــم هــالاتُ البــدورِ", "ســنـاهـا سـاطـع الأنـوار يـزري", "بـــخـــلق ذُكــا بــاشــراقٍ ونــورِ", "فــلم تــكُ تــلكَ إلّا بـنـتُ فـكـرٍ", "خـريـدة نـظـم نـاظـمـهـا الشهيرِ", "لفـي النـحّـاس قـد غـلط المـسمي", "هـو الذهـبـيُّ ذو القـدر الخطيرِ", "أتـتـنـا بـالتـهـانـي مـن هـمـامٍ", "بـهِ العـليـاءُ بـاسـمـةُ الثـغـورِ", "هــمــامٌ بــاسـمـهِ تـفـضـيـل حـمـدٍ", "فــاحــمــد خــلقــهِ كــرَّ الدهــورِ", "هــو النــبّــار ســاد بـحـسـن خـطٍّ", "إذا مــا رام تــدبـيـج السـطـور", "يـنـضِّدُ فـي الطـروس من الدراري", "تــجــيــءُ بــشــكــل ولدانٍ وحــورِ", "تــفــرَّد فــي الحــسـاب فـلقـبـوهُ", "بــدفــتــردار جُــلَّقَ مــع مــشـيـرِ", "له هـمـمٌ تـسـامـت فـي المـعـالي", "فــبــات بـهـا عـلى أعـلا سـريـرِ", "ونـال مـن المـفـاخـر خـيـرَ نـوعٍ", "كـمـا قد فاق في الفضل الوفيرِ", "هــو المــفـضـال فـي عـمـلٍ وعـلمٍ", "حـبـتـهُ سـنا الكمال يدُ القديرِ", "شــجــاعٌ بــاســلٌ بــطــلٌ مــهــيــبٌ", "نــقــاب جــلَّ عـن شَـبـهِ النـظـيـر", "حـــكـــيــمٌ صــائب الآراءِ شــهــمٌ", "يـــذلل رأيـــهُ خـــطـــب الأمــورِ", "هو الصعب المراس على الأعادي", "هو المولى الشفوق على الفقيرِ", "كــريـمٌ قـد حـوى رتـب المـعـالي", "حــليــمٌ لا يــلافــي مــن غــرورِ", "ســمــا فــي حــســن أخـلاق وخـلقٍ", "يـفـاخـر طـلعـة البـدر المـنـيرِ", "فـخـيـمٌ فـخـر مـجد بني الأعالي", "مــجــيــرٌ كــل لاجٍ مــســتــجــيــرِ", "فـأهـدانـا القـريـض عـلى هـنـاءٍ", "بــنــظــمٍ فــاق أشـعـار الجـريـرِ", "فـأهـديـهِ الثـنـا مـا مـاس غـصنٌ", "ومــا قــد طــاب وردٌ مـن نـمـيـرِ", "فــمـدحـي لا يـفـي بـصـفـات نـدبٍ", "ووصــفــي قــاصــرٌ إيــمــا قـصـورِ", "له شــأنٌ تــســامــى عـن مـديـحـي", "ولو قـد جـئت فـي شـرح القدوري", "فـأحـمـد أحـمـداً مـا قـيـل دهراً", "رســول السـعـد أقـبـل بـالسـرور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94602	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رسولُ السعد أقبل بالسرورِ <\|vsep\|> ووفدُ المجد هلهل بالحبورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزارت حيِّنا بكر التهاني <\|vsep\|> خريدة حسن غادات الخدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهدتنا الهنا نظماً فحاكى <\|vsep\|> عقوداً زَيَّنت بيض النحورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أبدت بمعناها سلافاً <\|vsep\|> يُباري سكر صهباءِ الخمورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم سرَّت بمعناها صدوحاً <\|vsep\|> فهيَّجَ كل أجناس الطيورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من أهيفٍ قد ماسَ تيهاً <\|vsep\|> وصفقتِ الغصون من النضيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضاء الروض في زاهي الأقاحي <\|vsep\|> ونُضِّدت الغياض من الزهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاجت من صدا الورقاءِ صمٌّ <\|vsep\|> وقد حنَّ الجماد لدى الهديرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما للغيد قدر أن تبدَّت <\|vsep\|> وهل للنجم هالاتُ البدورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سناها ساطع الأنوار يزري <\|vsep\|> بخلق ذُكا باشراقٍ ونورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم تكُ تلكَ لّا بنتُ فكرٍ <\|vsep\|> خريدة نظم ناظمها الشهيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفي النحّاس قد غلط المسمي <\|vsep\|> هو الذهبيُّ ذو القدر الخطيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتنا بالتهاني من همامٍ <\|vsep\|> بهِ العلياءُ باسمةُ الثغورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> همامٌ باسمهِ تفضيل حمدٍ <\|vsep\|> فاحمد خلقهِ كرَّ الدهورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو النبّار ساد بحسن خطٍّ <\|vsep\|> ذا ما رام تدبيج السطور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينضِّدُ في الطروس من الدراري <\|vsep\|> تجيءُ بشكل ولدانٍ وحورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّد في الحساب فلقبوهُ <\|vsep\|> بدفتردار جُلَّقَ مع مشيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له هممٌ تسامت في المعالي <\|vsep\|> فبات بها على أعلا سريرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونال من المفاخر خيرَ نوعٍ <\|vsep\|> كما قد فاق في الفضل الوفيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو المفضال في عملٍ وعلمٍ <\|vsep\|> حبتهُ سنا الكمال يدُ القديرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شجاعٌ باسلٌ بطلٌ مهيبٌ <\|vsep\|> نقاب جلَّ عن شَبهِ النظير </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكيمٌ صائب الراءِ شهمٌ <\|vsep\|> يذلل رأيهُ خطب الأمورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الصعب المراس على الأعادي <\|vsep\|> هو المولى الشفوق على الفقيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كريمٌ قد حوى رتب المعالي <\|vsep\|> حليمٌ لا يلافي من غرورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما في حسن أخلاق وخلقٍ <\|vsep\|> يفاخر طلعة البدر المنيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخيمٌ فخر مجد بني الأعالي <\|vsep\|> مجيرٌ كل لاجٍ مستجيرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأهدانا القريض على هناءٍ <\|vsep\|> بنظمٍ فاق أشعار الجريرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأهديهِ الثنا ما ماس غصنٌ <\|vsep\|> وما قد طاب وردٌ من نميرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمدحي لا يفي بصفات ندبٍ <\|vsep\|> ووصفي قاصرٌ يما قصورِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له شأنٌ تسامى عن مديحي <\|vsep\|> ولو قد جئت في شرح القدوري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا أنعم بذا الإهداء من مكرمٍ مهدي", "ولا غـرو أن البـدر عـنـد السرى مهدي", "فـلا عـجـبٌ إذ كـان ذو الفـضـل والحجى", "يــهـادي قـريـضـاً ذاك مـن شـيـمـة الودِّ", "ومــن نــعــمـة اللَه الفـضـائل أيـنـعـت", "وجــاحــد فــضــل اللَه لم يــكُ ذا رُشــدِ", "فــإنــكــار حـقّ الفـضـل عـنـدي لمـنـكـرٌ", "فــأنّــي وإنــصــافــي تــجــاوز عــن حــدِّ", "جــوادٌ مــجــيــدٌ جــاد شـعـراً بـمـدحـنـا", "فـقـلنا مجيدُ المجد جودَ المجدا مجدي", "لك الفـضـل يـا حـبـر العـلوم حـيـاتها", "ويــا فــنَّ أفــنــانٍ تــنــاءَت عـن العـدِّ", "وفــي ســفــح لبــنــانٍ أشــدتَ عــمـادهـا", "وفــي جــونــةٍ جــدَّدت مــدرســة الســعــدِ", "بـــحـــيَّهـــلاً تـــشـــدو إلى كـــلّ طــالبٍ", "عـليـكم جنى الأثمار من بعض ما عندي", "وقــد طـاب مـجـنـاهـا كـمـا راق للنُهـى", "لذاذةُ تـــعـــليــمٍ ســمــت لذَّة الشــهــدِ", "ومــا ذاك إلامــن ذكــا خــيــر فــاضــلٍ", "تـجـمَّلـ بـالأركـان مـن نـعـمـة المـبدي", "نـــقـــابٌ نـــرى كـــلَّ العــلوم بــصــدرهِ", "وقـد عـقـل المـعـقـول فـي مـحكم البندِ", "أليـس مـن الإعـجـاب أن تـنـظـر النُهـى", "جـــحـــافــل أفــرادٍ تُــجــمَّعــُ فــي فــردِ", "فــهــذي هــبــات اللَهِ تــأتــي بـنـعـمـةٍ", "وربُّكــ أيّــا شــاءَ مــن فــضــلهِ يــهــدي", "أيـا نـعـمـة المولى لك الشكر والثنا", "كـمـا حـزتَ مـن مـولاك وصـفاً سما حمدي", "وإنــــي عــــلى ودٍّ لك الدهــــرَ لاهــــجٌ", "فـــمـــدحــكــمُ فــرضــي وحــمــدكُــم وردي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94622	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا أنعم بذا الهداء من مكرمٍ مهدي <\|vsep\|> ولا غرو أن البدر عند السرى مهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عجبٌ ذ كان ذو الفضل والحجى <\|vsep\|> يهادي قريضاً ذاك من شيمة الودِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن نعمة اللَه الفضائل أينعت <\|vsep\|> وجاحد فضل اللَه لم يكُ ذا رُشدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنكار حقّ الفضل عندي لمنكرٌ <\|vsep\|> فأنّي ونصافي تجاوز عن حدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوادٌ مجيدٌ جاد شعراً بمدحنا <\|vsep\|> فقلنا مجيدُ المجد جودَ المجدا مجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الفضل يا حبر العلوم حياتها <\|vsep\|> ويا فنَّ أفنانٍ تناءَت عن العدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي سفح لبنانٍ أشدتَ عمادها <\|vsep\|> وفي جونةٍ جدَّدت مدرسة السعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحيَّهلاً تشدو لى كلّ طالبٍ <\|vsep\|> عليكم جنى الأثمار من بعض ما عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد طاب مجناها كما راق للنُهى <\|vsep\|> لذاذةُ تعليمٍ سمت لذَّة الشهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لامن ذكا خير فاضلٍ <\|vsep\|> تجمَّل بالأركان من نعمة المبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقابٌ نرى كلَّ العلوم بصدرهِ <\|vsep\|> وقد عقل المعقول في محكم البندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس من العجاب أن تنظر النُهى <\|vsep\|> جحافل أفرادٍ تُجمَّعُ في فردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذي هبات اللَهِ تأتي بنعمةٍ <\|vsep\|> وربُّك أيّا شاءَ من فضلهِ يهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا نعمة المولى لك الشكر والثنا <\|vsep\|> كما حزتَ من مولاك وصفاً سما حمدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مــللتــم ولكــنــي عــلى كـل حـالةٍ", "صبورٌ حفيظ العهد لا أترك الوفا", "ومــا ضـرَّنـي كـيـد الزمـان وجـورهُ", "ثـبـاتـي شـهـيـرٌ بالرخاء وبالجفا", "فـكـونوا كما شئتم إذ لم تذكروا", "بـسـالف عـهـدٍ بـالجـهـار وبـالخفا", "عـلى الصـلد غيماني وما ضرَّ عاصفٌ", "بحصنٍ على صخرٍ لهُ المصطفى اصطفى", "وحــسـبـي شـأنٌ يـكـسـب الفـخـر ودُّهُ", "وقــلبـي صـافٍ والصـفـيُّ له الصـفـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94598	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> مللتم ولكني على كل حالةٍ <\|vsep\|> صبورٌ حفيظ العهد لا أترك الوفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ضرَّني كيد الزمان وجورهُ <\|vsep\|> ثباتي شهيرٌ بالرخاء وبالجفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكونوا كما شئتم ذ لم تذكروا <\|vsep\|> بسالف عهدٍ بالجهار وبالخفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الصلد غيماني وما ضرَّ عاصفٌ <\|vsep\|> بحصنٍ على صخرٍ لهُ المصطفى اصطفى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســـلوا كـــلّ روّادٍ بــنــفــسٍ مــريــدةِ", "يُــــراود رُوّاداً لِوِردِ النــــمـــيـــرةِ", "ومــن كــلِّ مـفـقـود العـشـيـقـةِ سـائحٍ", "يــســحُّ دمــوعــاً مــن جــفـونٍ قـريـحـةِ", "ومــن كــلّ مــفــتــونٍ يـصـيـحِ صـبـابـةً", "نـسـيـم الصـبـا بـلّغ سـلامـي أحـبّـتي", "ومــن كــلّ مــن تــحــت المــجـرَّة جـرَّهُ", "غــــرامٌ بـــهِ يـــغـــري لآرام وجـــرَةِ", "عـشـيـقٍ يـرى الغادات في الحبّ دينهُ", "أليـف التـصـابـي قـبـل إدراك صـبـوةِ", "يــخــاطـب نـفـسـاً بـالسـلوّ وهـل يـرى", "سُــلُوّاً فــتـىً يُـسـلى بـنـيـران لهـفـةِ", "ومــن كــلّ جــوّابٍ لقــد جــاب هـاويـاً", "هــواءً كــمــا يـهـوى بـحـكـم الهـويَّةِ", "ومـن كـلّ راوٍ طاف في الكون كي يرى", "وعــن مــعــجـم البـلدان يـروي بـدقَّةِ", "ويـعـلم مـا فـي الكـون حـسناً وعكسهُ", "ويـفـتـي صـحـيـحـاً عـن نـصـوص الإئمةِ", "فـهـل مـثـل نهر الكلب شكلاً وموقعاً", "وريــحــاً وريــحـانـاً وروحـاً لمـهـجـةِ", "ومـاءَ يُـطـيـش الطـرف زهـواً بـريـقها", "وفــي كــوثـرٍ تـزري بـفـرط العـذوبـةِ", "ويــأخــذهــا العــجّــاج ضــمّـاً لصـدرهِ", "يـعـانـقـهـا شـوقـاً كـلقـيـا الحبيبةِ", "يــزمــجــر بــالتـرحـاب يـزبـد مـوجـهُ", "يـحـاكـي نـضـيـد المـاس فـي كلّ نقطةِ", "ومـن تـحـت ذاك المـاء نلقى جواهراً", "مــحــكَّمـة التـرصـيـع فـي حـكـم قـدرةِ", "وفــي ســائل الشــفّــاف نــقــشٌ كــأنّه", "نـسـيـجٌ مـن الأسـمـاك تـفـنـيـن صِبغةِ", "صــحــائف زهــرٍ ســابــحــاتٌ بــجــســمِه", "وهـل يـدركُ التـصـنـيـعُ صنعَ الطبيعةِ", "تـطـيـش بـهـا الأبـصـار مـن كلّ ناظرٍ", "عــلى خــلف مــنــظـورٍ لدى كـلّ نـظـرةِ", "فـلا الحـدُّ تعريفٌ ولا الرسمُ منبىءٌ", "ولا اللفـظُ بـالاتـي بـبعض الحقيقةِ", "وليــس يــؤدي الشـرح فـيـهـا تـصـوُّراً", "ويـنـأى عـن التـصـديـق بـرهـان حـجـةِ", "ولا يـدرك المـنـطـيـق كـنـهـاً قياسهُ", "نــتــيــجــتــهُ فــأتـت حـدود القـضـيَّةِ", "تـسـامـى عـن الأوصـاف أبـداعُ صنعها", "ولا عــجــبٌ فـي صـنـع بـاري البـريـةِ", "يُــحــجُّ عـلى بـعـد المـزار ولم يـكـن", "عـــــلى زائرٍ فـــــرضٌ كــــزوّارِ مــــكَّةِ", "وتـذكـار نـهـر الكـلب مـن كـل سـائحٍ", "تـنـادي بـهِ الركـبـان فـي كـلّ لهـجةِ", "يــعــطِّرُ اذهــانــاً يُــشــنِّفــُ مـسـمـعـاً", "تـطـيـب بـهِ الأنـفـاس فـي كـلّ لهـجـةِ", "ومــن رام تـحـقـيـراً بـظـاهـر نـسـبـةٍ", "إلى الكلب عن جهل بما في السريرةِ", "فــذا رصـدٌ فـي صـورة الكـلب ظـاهـراً", "ليــفــتــرس الآســاد فــي بــطـش قُـوَّةِ", "وكــم قـد أذلَّ الرعـب مـنـهُ بـواسـلاً", "فـرائصـهـا ارتـاعـت بـارهـاب نـبـحـةِ", "عــجــيــب فــعــال أوهـنـت كـلّ ضـيـغـمٍ", "مـخـالبـهـا أمـتـدت عـلى غـيـر صـورةِ", "فــمــهـلاً أيـا لاحـي فـلسـت بـجـاهـلٍ", "أتــجــحــد تــاريـخـاً روى كـلّ صـبـحـة", "مـع المـزح لا تـصـغـي إلى مـثلٍ روى", "عــلى جـمـلٍ لو شـامَ مـن كـسـر ركـبـة", "ألا انـظـر لإنجيل المسيح وما تلا", "لراءٍ قــذىً مــن غــيــر مـرء بـمـقـلةِ", "وإن شمت لاسم الكلب في اللفظ ذلةٍ", "أليـــسَ له وصـــفٌ بـــعـــرفٍ ومـــدحـــةِ", "وإن تــدَّعــي فــخــراً لغــيــر مـنـازلٍ", "لك اللَه هــل للفــار فـخـرٌ بـنـسـبـةِ", "نـعـم تـرتـعُ اللآرام فـي كـلّ مـرتـعٍ", "ولكــن عــلى رغــم النــفـوسِ الأبـيَّةِ", "لك اللَه يـا هـنـدُ المـواضي جفونها", "وفــصّــالة الأوصــال فــي كــلّ وصــلةِ", "وبـاللَه يـا هـيـفـاءَ بـاناتنا التي", "تــبــيــنُ كــخــطّــارٍ إذا مــا تــثــنَّتِ", "ومــن لي بــإبــلاغ السـؤال لمـنـصـفٍ", "ويـوقـع مـا أبـديـهِ فـي سـمـع عـبـلةِ", "أَيـا مـفخر اللآرام والعين والمها", "ويـا نـزهـة الألبـاب فـي كـل حـدقـةِ", "بـعَـيـنَـيِّ حور العين والسهم والظبى", "وفــرقٍ يـشـقُّ الليـلَ مـن نـور جـبـهـةِ", "وصــدغٍ كــمــســقــول اللجـيـن وحـاجـبٍ", "كـقـوسٍ تـريـش النـبـل مـن دون جـعبةِ", "وخــدٍ هــو الجــوريُّ عــرفـاً ومـنـظـراً", "يُــحــاط بـهـالات البـدور النـضـيـدةِ", "وثـغـرٍ لهُ اليـاقـوت والمـاس يـنتمي", "وقـد فـاخـرَ النـوعـيـن في طيب نكهةِ", "ولفــظٍ هــو الدرُّ المــزيــنُ عــقــوده", "بــســامــي مــعــانٍ حــيَّرَت كــلّ فـكـرةِ", "وجــيــدٍ هــو البــلور لكــن يــزيــدهُ", "طـــراوة لمـــسٍ مـــن لمـــيـــسٍ طـــريَّةِ", "وصــدرٍ كـلوح العـاج والنـهـد فـوقـهُ", "كــرمــانــتـي مـاسٍ بـغـصـنٍ النـضـيـرةِ", "وكــشــحٍ رقــيــقٍ كــم رقــيـقٍ بـرحـبـهِ", "شــخــيـصٍ لهُ خـمـران مـن غـيـر خـمـرةِ", "ورابــة ردفٍ تــســتـريـب ارتـجـاجـهـا", "أمـن هـزِّ غُـصـنٍ البـان أم مـور نخلةِ", "وقــدٍّ لقــد قــدَّ القــلوب بــدرعــهــا", "يـــطـــاعــنُ البــابــا لدى كــلّ هــزَّةِ", "يـمـيـنـاً بـآل المـعـجـزات اقترحتها", "عـليـكـنَّ غـيـر الصـدق لم يـكُ رغـبتي", "أيـشـبـه نـهر الكلب في الكون أنهرٌ", "أجــبــنَ ســؤالي دون خــلفٍ وخــشــيــة", "وهــل أن فــي فــاريَّةــ أنــس مــنــزلٍ", "ومــثــوىً لربّــات الخـدور الظـريـفـةِ", "وهـل أنـكـم تـثـوونـها الآن عن رضىً", "ألا ذاك عــن جـبـرٍ بـحـكـم الضـرورةِ", "وهـل جـاز أن تـثـوى الجـآذر بـاقعاً", "وتــــتـــرك أخـــداراً وخـــرّ الاســـرَّةِ", "وتـمـكـث فـي أرضٍ سوى الشوك لن ترى", "بـهـا الغـيـل والغيلان إيناس وحشةِ", "وهــل أن فــي فــاريَّةــٍ غـيـر فـارهـا", "مــضــيَّقــة الأوكــار مــن خــوف هــرَّةِ", "فـحـاشـا ظـبـا أنـس القلوب تقيم في", "فـيـافـي قـفـارٍ وهـي فـخـر المـديـنةِ", "وإن كـان إعـلان الجـواب يـخـيـفـكـم", "فـأقـنـع مـن عـيـنـيـكِ سـؤلي بـغـمـزةِ", "فــأبــدت إشــاراتٍ بــمــكـنـون سـرّهـا", "بــدائع ســحــرٍ مــن عــيــونٍ كــحـيـلةِ", "عــلى أن نــهـر الكـلب أجـمـل مـوقـعٍ", "بــمــاءٍ وأرجــاءِ وتــفــريــج كــربــةِ", "ولو لم يـكـن قـد حُـقَّ للنـاس حـسـنـهُ", "وأعــذب مــاءِ مــن مـيـاه البـسـيـطـةِ", "لمـا التـجـئت بـيروت للغرب وارتمت", "وقــيــعـة مـن خُـصّـوا بـكـبـر المـرؤَةِ", "فـجـاؤوا وجرّوا الماء من عمق نبعهِ", "لقــمَّةــِ بــيــروتٍ بــأعــجــب صــنــعــةِ", "ونودي على الأسوار ماء الحيا جرى", "وفــي دورهــا دارت بــكــأس المـسـرَّةِ", "جـنـائنـهـا كـالزهـر تـزهـو بـزهـرها", "وأطــيــارهــا تـشـدو عـلى كـل شـجـرةِ", "وصـارت كـمـا الجـنّـات سُـرّاً ومـنـظراً", "وبــاتــت أهــاليــهـا بـعـيـنٍ قـريـرة", "كـمـا كان مسروراً بذا النهر رهطنا", "وكــانــت بـهِ الأنـوار مـن كـل صـفـةِ", "مـحـاطاً من الغادات بالحسن والبها", "وزاد صـفـاءُ المـاء مـن ريـقِ ظـبيتي", "وقـد زاد نـور الماس من ماس ثغرها", "فــأصــبــح مــاسٌ مــزج مــاسٍ بــحـيـلةِ", "وأرصـــادهُ نـــضَّتـــ ســـتـــار خـــزائنٍ", "ونــادت إلى شــمــس البـهـا خـازنـيَّة", "خـذي مـن كـنـوزٍ مـا اسـتـطـعتِ لأننا", "نـرى الحـسـن قـد ناداك أنت خزينتي", "ومــذ دارت الأفـراح مـن شـدو شـادنٍ", "فــدارت بــألبـاب النـهـى كـل نـشـوةِ", "وكـنّـا نرى الأملاك في الجوّ فوقنا", "تـــحـــوم عـــلى ظـــنٍّ بــألحــان جــنَّةِ", "وقــد هــيَّجــ الأسـمـاك للرقـص شـدوهُ", "فــأبـدت بـوجـه المـاء أبـهـج رقـصـةِ", "وخـلنـا صـخـور الجـانـبـيـن تـصـافحت", "عــلى نــغــم الأوتــار شــوقـاً وحـنَّتِ", "وكـم جـاءَ يـهـيـدنـا النـسـيم عبيرهُ", "فــكــان إلى الأرواح خــيـر الهـديَّةِ", "وجــدنـا مـلذّات النـعـيـم عـلى تـقـىً", "وفــزنــا بــفـوز فـي نـعـيـمٍ ونـعـمـةِ", "وعــدنــا عــلى حــمــد الإله وشـكـرهِ", "نُــغــرّد بـالتـسـبـيـح فـي كـل نـغـمـةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94594	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سلوا كلّ روّادٍ بنفسٍ مريدةِ <\|vsep\|> يُراود رُوّاداً لِوِردِ النميرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كلِّ مفقود العشيقةِ سائحٍ <\|vsep\|> يسحُّ دموعاً من جفونٍ قريحةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كلّ مفتونٍ يصيحِ صبابةً <\|vsep\|> نسيم الصبا بلّغ سلامي أحبّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كلّ من تحت المجرَّة جرَّهُ <\|vsep\|> غرامٌ بهِ يغري لرام وجرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عشيقٍ يرى الغادات في الحبّ دينهُ <\|vsep\|> أليف التصابي قبل دراك صبوةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخاطب نفساً بالسلوّ وهل يرى <\|vsep\|> سُلُوّاً فتىً يُسلى بنيران لهفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كلّ جوّابٍ لقد جاب هاوياً <\|vsep\|> هواءً كما يهوى بحكم الهويَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن كلّ راوٍ طاف في الكون كي يرى <\|vsep\|> وعن معجم البلدان يروي بدقَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعلم ما في الكون حسناً وعكسهُ <\|vsep\|> ويفتي صحيحاً عن نصوص الئمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل مثل نهر الكلب شكلاً وموقعاً <\|vsep\|> وريحاً وريحاناً وروحاً لمهجةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماءَ يُطيش الطرف زهواً بريقها <\|vsep\|> وفي كوثرٍ تزري بفرط العذوبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويأخذها العجّاج ضمّاً لصدرهِ <\|vsep\|> يعانقها شوقاً كلقيا الحبيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزمجر بالترحاب يزبد موجهُ <\|vsep\|> يحاكي نضيد الماس في كلّ نقطةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن تحت ذاك الماء نلقى جواهراً <\|vsep\|> محكَّمة الترصيع في حكم قدرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي سائل الشفّاف نقشٌ كأنّه <\|vsep\|> نسيجٌ من الأسماك تفنين صِبغةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحائف زهرٍ سابحاتٌ بجسمِه <\|vsep\|> وهل يدركُ التصنيعُ صنعَ الطبيعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطيش بها الأبصار من كلّ ناظرٍ <\|vsep\|> على خلف منظورٍ لدى كلّ نظرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا الحدُّ تعريفٌ ولا الرسمُ منبىءٌ <\|vsep\|> ولا اللفظُ بالاتي ببعض الحقيقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس يؤدي الشرح فيها تصوُّراً <\|vsep\|> وينأى عن التصديق برهان حجةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يدرك المنطيق كنهاً قياسهُ <\|vsep\|> نتيجتهُ فأتت حدود القضيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسامى عن الأوصاف أبداعُ صنعها <\|vsep\|> ولا عجبٌ في صنع باري البريةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحجُّ على بعد المزار ولم يكن <\|vsep\|> على زائرٍ فرضٌ كزوّارِ مكَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتذكار نهر الكلب من كل سائحٍ <\|vsep\|> تنادي بهِ الركبان في كلّ لهجةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطِّرُ اذهاناً يُشنِّفُ مسمعاً <\|vsep\|> تطيب بهِ الأنفاس في كلّ لهجةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رام تحقيراً بظاهر نسبةٍ <\|vsep\|> لى الكلب عن جهل بما في السريرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا رصدٌ في صورة الكلب ظاهراً <\|vsep\|> ليفترس الساد في بطش قُوَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قد أذلَّ الرعب منهُ بواسلاً <\|vsep\|> فرائصها ارتاعت بارهاب نبحةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجيب فعال أوهنت كلّ ضيغمٍ <\|vsep\|> مخالبها أمتدت على غير صورةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمهلاً أيا لاحي فلست بجاهلٍ <\|vsep\|> أتجحد تاريخاً روى كلّ صبحة </\|bsep\|> <\|bsep\|> مع المزح لا تصغي لى مثلٍ روى <\|vsep\|> على جملٍ لو شامَ من كسر ركبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا انظر لنجيل المسيح وما تلا <\|vsep\|> لراءٍ قذىً من غير مرء بمقلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون شمت لاسم الكلب في اللفظ ذلةٍ <\|vsep\|> أليسَ له وصفٌ بعرفٍ ومدحةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تدَّعي فخراً لغير منازلٍ <\|vsep\|> لك اللَه هل للفار فخرٌ بنسبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم ترتعُ اللرام في كلّ مرتعٍ <\|vsep\|> ولكن على رغم النفوسِ الأبيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللَه يا هندُ المواضي جفونها <\|vsep\|> وفصّالة الأوصال في كلّ وصلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباللَه يا هيفاءَ باناتنا التي <\|vsep\|> تبينُ كخطّارٍ ذا ما تثنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن لي ببلاغ السؤال لمنصفٍ <\|vsep\|> ويوقع ما أبديهِ في سمع عبلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا مفخر اللرام والعين والمها <\|vsep\|> ويا نزهة الألباب في كل حدقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعَينَيِّ حور العين والسهم والظبى <\|vsep\|> وفرقٍ يشقُّ الليلَ من نور جبهةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصدغٍ كمسقول اللجين وحاجبٍ <\|vsep\|> كقوسٍ تريش النبل من دون جعبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخدٍ هو الجوريُّ عرفاً ومنظراً <\|vsep\|> يُحاط بهالات البدور النضيدةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغرٍ لهُ الياقوت والماس ينتمي <\|vsep\|> وقد فاخرَ النوعين في طيب نكهةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولفظٍ هو الدرُّ المزينُ عقوده <\|vsep\|> بسامي معانٍ حيَّرَت كلّ فكرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجيدٍ هو البلور لكن يزيدهُ <\|vsep\|> طراوة لمسٍ من لميسٍ طريَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصدرٍ كلوح العاج والنهد فوقهُ <\|vsep\|> كرمانتي ماسٍ بغصنٍ النضيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكشحٍ رقيقٍ كم رقيقٍ برحبهِ <\|vsep\|> شخيصٍ لهُ خمران من غير خمرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورابة ردفٍ تستريب ارتجاجها <\|vsep\|> أمن هزِّ غُصنٍ البان أم مور نخلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقدٍّ لقد قدَّ القلوب بدرعها <\|vsep\|> يطاعنُ البابا لدى كلّ هزَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميناً بل المعجزات اقترحتها <\|vsep\|> عليكنَّ غير الصدق لم يكُ رغبتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيشبه نهر الكلب في الكون أنهرٌ <\|vsep\|> أجبنَ سؤالي دون خلفٍ وخشية </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أن في فاريَّة أنس منزلٍ <\|vsep\|> ومثوىً لربّات الخدور الظريفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أنكم تثوونها الن عن رضىً <\|vsep\|> ألا ذاك عن جبرٍ بحكم الضرورةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل جاز أن تثوى الجذر باقعاً <\|vsep\|> وتترك أخداراً وخرّ الاسرَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمكث في أرضٍ سوى الشوك لن ترى <\|vsep\|> بها الغيل والغيلان يناس وحشةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل أن في فاريَّةٍ غير فارها <\|vsep\|> مضيَّقة الأوكار من خوف هرَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحاشا ظبا أنس القلوب تقيم في <\|vsep\|> فيافي قفارٍ وهي فخر المدينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كان علان الجواب يخيفكم <\|vsep\|> فأقنع من عينيكِ سؤلي بغمزةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبدت شاراتٍ بمكنون سرّها <\|vsep\|> بدائع سحرٍ من عيونٍ كحيلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أن نهر الكلب أجمل موقعٍ <\|vsep\|> بماءٍ وأرجاءِ وتفريج كربةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم يكن قد حُقَّ للناس حسنهُ <\|vsep\|> وأعذب ماءِ من مياه البسيطةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما التجئت بيروت للغرب وارتمت <\|vsep\|> وقيعة من خُصّوا بكبر المرؤَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجاؤوا وجرّوا الماء من عمق نبعهِ <\|vsep\|> لقمَّةِ بيروتٍ بأعجب صنعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونودي على الأسوار ماء الحيا جرى <\|vsep\|> وفي دورها دارت بكأس المسرَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنائنها كالزهر تزهو بزهرها <\|vsep\|> وأطيارها تشدو على كل شجرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصارت كما الجنّات سُرّاً ومنظراً <\|vsep\|> وباتت أهاليها بعينٍ قريرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما كان مسروراً بذا النهر رهطنا <\|vsep\|> وكانت بهِ الأنوار من كل صفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محاطاً من الغادات بالحسن والبها <\|vsep\|> وزاد صفاءُ الماء من ريقِ ظبيتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد زاد نور الماس من ماس ثغرها <\|vsep\|> فأصبح ماسٌ مزج ماسٍ بحيلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرصادهُ نضَّت ستار خزائنٍ <\|vsep\|> ونادت لى شمس البها خازنيَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذي من كنوزٍ ما استطعتِ لأننا <\|vsep\|> نرى الحسن قد ناداك أنت خزينتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ دارت الأفراح من شدو شادنٍ <\|vsep\|> فدارت بألباب النهى كل نشوةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنّا نرى الأملاك في الجوّ فوقنا <\|vsep\|> تحوم على ظنٍّ بألحان جنَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد هيَّج الأسماك للرقص شدوهُ <\|vsep\|> فأبدت بوجه الماء أبهج رقصةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلنا صخور الجانبين تصافحت <\|vsep\|> على نغم الأوتار شوقاً وحنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم جاءَ يهيدنا النسيم عبيرهُ <\|vsep\|> فكان لى الأرواح خير الهديَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدنا ملذّات النعيم على تقىً <\|vsep\|> وفزنا بفوز في نعيمٍ ونعمةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شـمَّتـَّ فـيَّ العـدى فـي صـدِّ مرحمةٍ", "عـنـي وكم يرحم الملموكَ مولاهُ", "أبكيتَ عيني وقلبي بات منكسراً", "فـرَّحـتَ كوناً وعبد الباب تقلاهُ", "وبـتُّ فـي وحـدتـي ظـمـآنَ في لَغَبٍ", "وجـود جـودك كـلُّ النـاس تُـسـقاهُ", "وحـيـن غـودرتُ مـذلولاً بلا سندٍ", "ناديتُ يا قلب صبراً حسبكَ اللَهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94606	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> شمَّتَّ فيَّ العدى في صدِّ مرحمةٍ <\|vsep\|> عني وكم يرحم الملموكَ مولاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكيتَ عيني وقلبي بات منكسراً <\|vsep\|> فرَّحتَ كوناً وعبد الباب تقلاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتُّ في وحدتي ظمنَ في لَغَبٍ <\|vsep\|> وجود جودك كلُّ الناس تُسقاهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـرش الفـصـاحـة قـد عـلوتَ ومِنبرا", "وسـمـا البلاغة قد سموت ومن بَرا", "وكـسـوت أجـيـاد القـريـض تـمـائماً", "بـجـواهـر النـظـم السـنـيّ فـأزهرا", "وغــرســت روضــات البــديــع لآلئاً", "فــأتــت مُــجــنَّســةً ولكــن جــوهــرا", "أحـيـيـتَ جـنّـات الفـنـون وقـد غدا", "روضُ الفـضـائل يـانـعـاً بـك مثمرا", "وحــدائق الآداب عــادت تــنــجــلي", "لمّـا اسـتقت من فيك ذاك الكوثرا", "أبـدعـت فـي بـدد البـديـع بـديـعةً", "تـجـنـيـسـهـا كـالشـهـد حـين تكرَّرا", "وخــريــدةً نــظَّمــتَ مــن فــكـرٍ حـوى", "جــمــع الفـنـون حـقـيـقـةً وتـصـوّرا", "فــأتـت تـمـيـس بـأفـق بـحـرٍ كـامـلٍ", "درر المـعـانـي مـنهُ يلتقط الورى", "للَه درك يـــا مُـــنـــضِّدَ عـــقــدهــا", "قـد فُـقتَ خبراً في الأنام ومخبرا", "لِله مــن عــجـبٍ بـذا الشـهـم الذي", "سـبـق العـتـيـدَ ومـن تـقـدم أعصرا", "إن قــيــل حــسّــان أتــى بـفـصـاحـةٍ", "فـأجـيـب حـاشـا أن يـقـاس ويُـذكرا", "أو قــيــل سـحـبـانٌ سـمـا بـبـلاغـةٍ", "آليـــت إنـــي قـــد أراه مـــقــصَّرا", "أو جــاءَ قــسٌّ كــي يُــضـارع نـظـمـهُ", "لغــدا أتــوفـاً صـامـتـاً مـتـحـيـرا", "هـــذا الذي فـــاق الأوائل جــمــةً", "وبــصــدر أربــاب الصــدور تـصـدَّرا", "وسـمـا عـن التـعـريـف بـحـر فنونهٍ", "واليــمُّ حــاشـا أن يـحـدَّ ويُـحـصـرا", "وأبـان فـي عـلم البـيـان مـعانياً", "فـالسـعـد عـنـهـا قـد غـدا متأخِّرا", "وأنـار مـصـبـاح القـريـض وقد أتى", "بـسـمـا الفـرائد والفوائد مسفرا", "ويــراعــهُ شــهـد البـلاغـة مـنـبـعٌ", "مـن فـيـه فـيـه بـالفصاحة قد جرى", "وقــريــضــهُ للشــعــر جـاء مـقـرضـاً", "وأتــت مــعـانـيـهِ سـلافـاً مُـسـكـرا", "بــشــراكــمُ آل الحــضـارة فـخـركـم", "وافــى وفــخــر الجـاهـليـة أدبـرا", "أنـي عـلى جـدوى السـرور أتـيـتكم", "فـي نـعـمـة اللَه الكـريـم مُـبـشرا", "فهوى الهمام اللوذع الحبر الذي", "يـسـمـو أرتـقاءً فوق شامخة الذرى", "للعــلم ثــمَّ الفــضـل نـصّـاراً أتـى", "ولقـــهـــوة الآداب جــاء مــكــررا", "مــن مــخــبــر الأعـراب عـنـه أنـهُ", "مـقـدام فـضـل والورى أضـحـوا ورا", "يــا جــاحــدا أفـضـال نـعـمـة ربـهِ", "إنــي أراك أتــيــت أمـراً مـنـكـرا", "هــذا الذي كــمــلت سـجـايـاهُ وطـا", "ب الكــون فــي أنـفـاسـهِ وتـعـطـرا", "وبــأفــق آل الفـضـل أصـبـح آفـقـاً", "والنـاس تـدهـج بـالثناءِ بلا مِرا", "يـا مـنـكـراً شـمـس الضحاءِ طلوعها", "أعـمـيـت لحـظـاً أم تـكـلَّفـتَ أفترا", "هــــلّا رأيـــت خـــرائداً فـــكـــريَّةً", "وشّــى بــهـا صُـحُـفَ الطـروس وسـطـرا", "أولا سـمـعـتَ الشـاكـريـن وحـمـدهم", "عـن نـعـمـة المـولى ألن تـتـشـكرا", "فـالنـاس أجـمـع أجـمـعـوا بـمديحهِ", "جـمـعـاً سـليـمـاً عـوض لن يـتـكـسَّرا", "وأنـا الذي أصـبـحـت مـغـرم وصـفـهِ", "وبــذاك جــئتُ مــوحــداً ومــكــبــرا", "يـا نـعمة المولى سلمتَ من العدى", "وشــمــوسـكـم تـزهـو ولن تـتـغـيـرا", "أهـديـتـنـا يـا ذا الهـمامُ خريدةً", "بـجـمـالهـا عـقـل العـقـول تـحـيرا", "وأفـضـت بـحـراً مـن نـظـامـك زاخراً", "بــجــواهــر الآداب جــاش وزمـجـرا", "فــغــدوت فــي تــيّــارهِ مــتــفـكّـراً", "كـيـف الخـروج مـن البحور لاشكرا", "فــاتـيـتُ فـي مـنـظـومـةٍ مـن فـكـرةٍ", "ســهـم الخـطـوب بـهـا أصـاب وأثَّرا", "لم تــحـو شـكـراً مـثـلمـا هـو حـقّهُ", "لكــن لتــوضــح بــالقـصـور تـعـذُّرا", "أرجـو قـبـولك ذا الكـمـال تـعطفاً", "وعـن القـبـول فـحـاش أن تـتـكـبرا", "واحــفــظ ودادي أنــنـي بـك مـغـرمٌ", "وقـيـود ودي فـهـي مـحـكـمـة العرى", "فــاســلم ودم مــا أحــورٌ بــجــآذرٍ", "سـكـن الأراك وباتَ يهوى الأعفرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94590	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عرش الفصاحة قد علوتَ ومِنبرا <\|vsep\|> وسما البلاغة قد سموت ومن بَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكسوت أجياد القريض تمائماً <\|vsep\|> بجواهر النظم السنيّ فأزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرست روضات البديع للئاً <\|vsep\|> فأتت مُجنَّسةً ولكن جوهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحييتَ جنّات الفنون وقد غدا <\|vsep\|> روضُ الفضائل يانعاً بك مثمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدائق الداب عادت تنجلي <\|vsep\|> لمّا استقت من فيك ذاك الكوثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدعت في بدد البديع بديعةً <\|vsep\|> تجنيسها كالشهد حين تكرَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخريدةً نظَّمتَ من فكرٍ حوى <\|vsep\|> جمع الفنون حقيقةً وتصوّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأتت تميس بأفق بحرٍ كاملٍ <\|vsep\|> درر المعاني منهُ يلتقط الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه درك يا مُنضِّدَ عقدها <\|vsep\|> قد فُقتَ خبراً في الأنام ومخبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِله من عجبٍ بذا الشهم الذي <\|vsep\|> سبق العتيدَ ومن تقدم أعصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قيل حسّان أتى بفصاحةٍ <\|vsep\|> فأجيب حاشا أن يقاس ويُذكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو قيل سحبانٌ سما ببلاغةٍ <\|vsep\|> ليت ني قد أراه مقصَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو جاءَ قسٌّ كي يُضارع نظمهُ <\|vsep\|> لغدا أتوفاً صامتاً متحيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي فاق الأوائل جمةً <\|vsep\|> وبصدر أرباب الصدور تصدَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسما عن التعريف بحر فنونهٍ <\|vsep\|> واليمُّ حاشا أن يحدَّ ويُحصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبان في علم البيان معانياً <\|vsep\|> فالسعد عنها قد غدا متأخِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنار مصباح القريض وقد أتى <\|vsep\|> بسما الفرائد والفوائد مسفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويراعهُ شهد البلاغة منبعٌ <\|vsep\|> من فيه فيه بالفصاحة قد جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقريضهُ للشعر جاء مقرضاً <\|vsep\|> وأتت معانيهِ سلافاً مُسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشراكمُ ل الحضارة فخركم <\|vsep\|> وافى وفخر الجاهلية أدبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أني على جدوى السرور أتيتكم <\|vsep\|> في نعمة اللَه الكريم مُبشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهوى الهمام اللوذع الحبر الذي <\|vsep\|> يسمو أرتقاءً فوق شامخة الذرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> للعلم ثمَّ الفضل نصّاراً أتى <\|vsep\|> ولقهوة الداب جاء مكررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من مخبر الأعراب عنه أنهُ <\|vsep\|> مقدام فضل والورى أضحوا ورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جاحدا أفضال نعمة ربهِ <\|vsep\|> ني أراك أتيت أمراً منكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الذي كملت سجاياهُ وطا <\|vsep\|> ب الكون في أنفاسهِ وتعطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأفق ل الفضل أصبح فقاً <\|vsep\|> والناس تدهج بالثناءِ بلا مِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منكراً شمس الضحاءِ طلوعها <\|vsep\|> أعميت لحظاً أم تكلَّفتَ أفترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلّا رأيت خرائداً فكريَّةً <\|vsep\|> وشّى بها صُحُفَ الطروس وسطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولا سمعتَ الشاكرين وحمدهم <\|vsep\|> عن نعمة المولى ألن تتشكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالناس أجمع أجمعوا بمديحهِ <\|vsep\|> جمعاً سليماً عوض لن يتكسَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الذي أصبحت مغرم وصفهِ <\|vsep\|> وبذاك جئتُ موحداً ومكبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نعمة المولى سلمتَ من العدى <\|vsep\|> وشموسكم تزهو ولن تتغيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهديتنا يا ذا الهمامُ خريدةً <\|vsep\|> بجمالها عقل العقول تحيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفضت بحراً من نظامك زاخراً <\|vsep\|> بجواهر الداب جاش وزمجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغدوت في تيّارهِ متفكّراً <\|vsep\|> كيف الخروج من البحور لاشكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتيتُ في منظومةٍ من فكرةٍ <\|vsep\|> سهم الخطوب بها أصاب وأثَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تحو شكراً مثلما هو حقّهُ <\|vsep\|> لكن لتوضح بالقصور تعذُّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرجو قبولك ذا الكمال تعطفاً <\|vsep\|> وعن القبول فحاش أن تتكبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحفظ ودادي أنني بك مغرمٌ <\|vsep\|> وقيود ودي فهي محكمة العرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــلَّ الهــلالُ فــضــاءَ مــنــهُ النــورُ", "وتـــهـــللت بـــالإبـــتـــهـــاج صــدورُ", "وبـــثـــغـــر بـــيـــروتٍ تـــألَّقَ بــارقٌ", "فــتــنــوَّرَت بــســنــا الضـيـاء ثـغـورُ", "مـذ ذرَّ فـي بـيـروتَ بـدر سـما الولا", "فــتــســتــرت بــســمــا العـلاءِ بـدورُ", "والأمــن جــاء بـيـمـن إمّـانِ المُـنـى", "وشـــدت بـــألحـــان الأمـــان طــيــورُ", "بــشــرى لبــيــروتٍ تــســامـى مـجـدهـا", "وســمــت بــفــخــرٍ لم يــنــله فــخــورُ", "فــي ظـل واليـهـا الرأوف المـرتـجـي", "مــولىً أتــى للمــلتــجــيــن نــصــيــرُ", "بــرٌّ عــطــوف مــنــعــمٌ عَــمِــدُ الثــرى", "لرحـــابـــهِ كـــل العـــفــاة تــســيــرُ", "بــحـر المـراحـم للوَرى غـيـث النـدا", "كــنــز الجــدا للمــســتـجـيـر مـجـيـرُ", "صـــون الشـــريــعــة للحــقــوق مــؤيِّدٌ", "وبـــعـــدلهِ بــيــن المــلا مــشــهــورُ", "يــأبــى المـظـالم يـهـوى كـل عـدالةٍ", "وبـــصـــنـــع كـــل مـــبـــرَّةٍ مــشــكــورُ", "زان المـــعـــال والولا بـــفـــضــائلٍ", "قــد نــال مــجــداً لم يــنــلهُ وزيــرُ", "بــدر الوزارة شــمـس طـلعـة فـخـرهـا", "وبــجــبــهـة المـجـد التـليـد مـشـيـرُ", "وافـــى لبـــيــروتٍ يــشــيّــد أمــرهــا", "فـــتـــشـــيَّدت أبـــراجـــهـــا وقــصــورُ", "وأفــاض فــيــهــا مـن خـضـارم عـطـفـهِ", "لطــفــاً فــعــمَّ ذوي العــقــول ســرورُ", "وأجــاد فــي جـودِ العـواطـف واللُهـى", "غــنــمـت وبـات الطـرف مـنـهـا قـريـرُ", "مــولىً تــفــرَّد بـالمـحـامـد والثـنـا", "ربُّ البـــرارة بـــالتـــقـــى مــبــرورُ", "ويــجــدُّ فــي سُــبُــل البــرارة آرِقــاً", "يــأبــى التــهــجُّد إلفــهُ الســاهــورُ", "يـــرعـــى رعــايــاه بــأعــيــن رأفــةٍ", "وبــحــب تــرفــيــه العــبــاد غــيــورُ", "فهو الرأوف كذا العطوف على الورى", "وبــعــنــصــر اللطـف الخـفـي مـفـطـورُ", "ســعــديـكِ يـا بـيـروتُ فـزتِ بـالمـنـى", "ولكِ مــــن الوالي الراوف حــــبــــورُ", "ولكِ الهـنـاءُ بـذي الأمـانـي سـرمداً", "رغـــداً ورغـــســاً مــا رأتــه عــصــورُ", "قـد نـلتِ مـن عـبـد الحـمـيـد مليكنا", "غــنــمــاً فــحــظــكِ بــالأنـام كـبـيـرُ", "إذ قــد حــبــاك ذا الرأوف تـعـطـفـاً", "بــفــراســة الإيــمــان وهــو خــبـيـرُ", "ولهُ لقــد حــقٌّ الدعــا دومــاً كــمــا", "كــــل الورى لهُ حــــامــــدٌ وشـــكـــورُ", "فـلهُ البـقـا بـالملك ما طال المدى", "ويـــليـــهِ نـــصـــرٌ مــا تــكــرُّ دهــورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94586	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هلَّ الهلالُ فضاءَ منهُ النورُ <\|vsep\|> وتهللت بالبتهاج صدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبثغر بيروتٍ تألَّقَ بارقٌ <\|vsep\|> فتنوَّرَت بسنا الضياء ثغورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ ذرَّ في بيروتَ بدر سما الولا <\|vsep\|> فتسترت بسما العلاءِ بدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأمن جاء بيمن مّانِ المُنى <\|vsep\|> وشدت بألحان الأمان طيورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى لبيروتٍ تسامى مجدها <\|vsep\|> وسمت بفخرٍ لم ينله فخورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ظل واليها الرأوف المرتجي <\|vsep\|> مولىً أتى للملتجين نصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> برٌّ عطوف منعمٌ عَمِدُ الثرى <\|vsep\|> لرحابهِ كل العفاة تسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر المراحم للوَرى غيث الندا <\|vsep\|> كنز الجدا للمستجير مجيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صون الشريعة للحقوق مؤيِّدٌ <\|vsep\|> وبعدلهِ بين الملا مشهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأبى المظالم يهوى كل عدالةٍ <\|vsep\|> وبصنع كل مبرَّةٍ مشكورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زان المعال والولا بفضائلٍ <\|vsep\|> قد نال مجداً لم ينلهُ وزيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر الوزارة شمس طلعة فخرها <\|vsep\|> وبجبهة المجد التليد مشيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى لبيروتٍ يشيّد أمرها <\|vsep\|> فتشيَّدت أبراجها وقصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفاض فيها من خضارم عطفهِ <\|vsep\|> لطفاً فعمَّ ذوي العقول سرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجاد في جودِ العواطف واللُهى <\|vsep\|> غنمت وبات الطرف منها قريرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً تفرَّد بالمحامد والثنا <\|vsep\|> ربُّ البرارة بالتقى مبرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويجدُّ في سُبُل البرارة رِقاً <\|vsep\|> يأبى التهجُّد لفهُ الساهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرعى رعاياه بأعين رأفةٍ <\|vsep\|> وبحب ترفيه العباد غيورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الرأوف كذا العطوف على الورى <\|vsep\|> وبعنصر اللطف الخفي مفطورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعديكِ يا بيروتُ فزتِ بالمنى <\|vsep\|> ولكِ من الوالي الراوف حبورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكِ الهناءُ بذي الأماني سرمداً <\|vsep\|> رغداً ورغساً ما رأته عصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد نلتِ من عبد الحميد مليكنا <\|vsep\|> غنماً فحظكِ بالأنام كبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ قد حباك ذا الرأوف تعطفاً <\|vsep\|> بفراسة اليمان وهو خبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهُ لقد حقٌّ الدعا دوماً كما <\|vsep\|> كل الورى لهُ حامدٌ وشكورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـشـيـرُ الهـنـا بـالأمن قد جاء منشدا", "هــزار المُــنــى بـاليـمـن صـاح مـغـرَّدا", "وورقُ التــهــانــي شــاديــات بــصـرحِهـا", "بـــألحـــان ســرٍّ أذهــلت كــل مــن شــدا", "وضـاءَت سـمـا العـلياءِ والفخر قد زها", "بـعـجـبٍ يُـبـاهـي المـجـدَ فـيـمـا تـجدَّدا", "وقـد بـات قـلبُ الكـون بـالسـرّ بـاسـماً", "ويــســفــر عــن مــاسٍ بــثــغــر تــنــضَّدا", "ونــودي بــإعـلان المـسـرّات فـي الورى", "لذا نــاءَت الأشــجـان والسـرُّ قـد بـدا", "ومــذ نــوعــوا الألحـان لاحـت بـيـارقٌ", "تــشــيــرُ بــنــصــرٍ قـاهـرٍ صـولةَ العـدى", "إلى الشـهـم سـنـكـوفـيش قد جاءَ معلناً", "بــبــشـرى ارتـقـاءٍ فـاق فـخـراً مـمـجَّدا", "لك الفخر يا ندب المعالي لدى الملا", "لك الحـقُّ فـيـمـا نـلت مـن نخبة الهدى", "لك الفــضـل والآداب والحـزم والنـهـى", "لك الســبـق بـالآراءِ تـونـى المـهـنَّدا", "ولو لم تَــسُــد عــلمــاً عــلى كــل ســيِّدٍ", "لمــا فــقــت فـي أوج السـيـادة سـؤددا", "ولو لم تـــكـــن قــنــس الكــمــال وربَّهُ", "لمـا اتَّفـق الجـمـهـور فـي وحدة الصَدا", "وأهــادك تــعــظــيـمـاً وقـد كـنـت أهـلهُ", "أمـــا ذاك عـــن حـــزمٍ بـــرأي تــســدَّدا", "أحـــاور إهـــداءَ التــهــانــي وإنــمــا", "أرانــي بـذا الإهـداءِ أبـدي التـردُّدا", "لأن الورى طــــرّاً يــــهـــادون نـــائلاً", "مــراتــب فــخــرٍ بــالتــهــانــي تـعـمُّدا", "ولكــنــنــي فــي ذا أتــيــتُ مــعــاكـسـاً", "لآرائهــم والحــقَّ قــد جــئتُ مــســنــداً", "لأنــي أرى التــبــريــك فـرضـاً لرتـبـةٍ", "تُــخــصَّصــُ فــي عـليـاك يـا سـيّـد النـدا", "فــأنــت الذي تــحـبـو المـراتـب رتـبـةً", "وتــوجــى لهــا شــأنــاً وذكــراً مـخـلدا", "وأنــت الذي تــعـطـي السـيـاسـة حـكـمـةً", "كــمــا جـئت بـالأركـان للرشـد مـرشـدا", "ولمّــا رأت مــنــك المــهــابــة هــيـبـةً", "فـخـرَّت عـلى الأذقـان تـبـدي التـعـبدا", "فــلا زلت يــا سُــرّ العــقــول وربــهــا", "تـراقـي مـراقـي العـزّ والجـود والجدا", "ويـهـدي لك الصـعـبـيُّ حـنـا ابـن أسـعـدٍ", "قـريـضـاً بـتـبـريك المراقي مدى المدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94578	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بشيرُ الهنا بالأمن قد جاء منشدا <\|vsep\|> هزار المُنى باليمن صاح مغرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وورقُ التهاني شاديات بصرحِها <\|vsep\|> بألحان سرٍّ أذهلت كل من شدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضاءَت سما العلياءِ والفخر قد زها <\|vsep\|> بعجبٍ يُباهي المجدَ فيما تجدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بات قلبُ الكون بالسرّ باسماً <\|vsep\|> ويسفر عن ماسٍ بثغر تنضَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونودي بعلان المسرّات في الورى <\|vsep\|> لذا ناءَت الأشجان والسرُّ قد بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ نوعوا الألحان لاحت بيارقٌ <\|vsep\|> تشيرُ بنصرٍ قاهرٍ صولةَ العدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى الشهم سنكوفيش قد جاءَ معلناً <\|vsep\|> ببشرى ارتقاءٍ فاق فخراً ممجَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الفخر يا ندب المعالي لدى الملا <\|vsep\|> لك الحقُّ فيما نلت من نخبة الهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الفضل والداب والحزم والنهى <\|vsep\|> لك السبق بالراءِ تونى المهنَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم تَسُد علماً على كل سيِّدٍ <\|vsep\|> لما فقت في أوج السيادة سؤددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم تكن قنس الكمال وربَّهُ <\|vsep\|> لما اتَّفق الجمهور في وحدة الصَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهادك تعظيماً وقد كنت أهلهُ <\|vsep\|> أما ذاك عن حزمٍ برأي تسدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاور هداءَ التهاني ونما <\|vsep\|> أراني بذا الهداءِ أبدي التردُّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأن الورى طرّاً يهادون نائلاً <\|vsep\|> مراتب فخرٍ بالتهاني تعمُّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنني في ذا أتيتُ معاكساً <\|vsep\|> لرائهم والحقَّ قد جئتُ مسنداً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأني أرى التبريك فرضاً لرتبةٍ <\|vsep\|> تُخصَّصُ في علياك يا سيّد الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت الذي تحبو المراتب رتبةً <\|vsep\|> وتوجى لها شأناً وذكراً مخلدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت الذي تعطي السياسة حكمةً <\|vsep\|> كما جئت بالأركان للرشد مرشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمّا رأت منك المهابة هيبةً <\|vsep\|> فخرَّت على الأذقان تبدي التعبدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زلت يا سُرّ العقول وربها <\|vsep\|> تراقي مراقي العزّ والجود والجدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إليـكَ رشـيـد الرشـد للفـخـر رتبةً", "تـجـلَّت بـأمـراطٍ مـن السـرّ قـانـيه", "مـن المـلك الكُـبّـار جـاءَت طـريفةً", "مـقـاماً تليداً في العلاءِ علانيه", "تـدانـت إلى سامي المقام فأطربت", "قـلوبـاً غـنـتـهـا عن غناءٍ وغانيه", "تــفــاخــر أقــرانـاً بـألقـاب عـزَّةٍ", "تُـجـلُّ بـأوصـافٍ لدى الوصـف ثـانيه", "فـكـنـت حـريّـاً بـالمـعـالي ومجدها", "وشـيَّدتَ مـن صـرح الكـمـال مـبانيه", "فـهُـنـئت فـيـمـا نلت يا خير ماجدٍ", "ويـا خـيـر نـدبٍ صان أمناً أمانيه", "ودامـت بـك الأيـام دهـراً طـروبـةً", "وثـغـر الصـفـا يـبـدي بسرٍّ ثوانيه", "وتــجــدي فــخــاراً للربـوع وآلهـا", "لتـضـحي قطوف الرغد بالعز دانيه", "ولا زلت طــوداً للفــخــار تــحـجـهُ", "مـراتـبُ تـوقـيـرٍ لك الراس رانـيه", "ويـثـوى عـلاك السـعـد أرخ بـبرجه", "وتسمو بسامي القدر في كل ثانيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94574	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> ليكَ رشيد الرشد للفخر رتبةً <\|vsep\|> تجلَّت بأمراطٍ من السرّ قانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الملك الكُبّار جاءَت طريفةً <\|vsep\|> مقاماً تليداً في العلاءِ علانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدانت لى سامي المقام فأطربت <\|vsep\|> قلوباً غنتها عن غناءٍ وغانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفاخر أقراناً بألقاب عزَّةٍ <\|vsep\|> تُجلُّ بأوصافٍ لدى الوصف ثانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكنت حريّاً بالمعالي ومجدها <\|vsep\|> وشيَّدتَ من صرح الكمال مبانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهُنئت فيما نلت يا خير ماجدٍ <\|vsep\|> ويا خير ندبٍ صان أمناً أمانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودامت بك الأيام دهراً طروبةً <\|vsep\|> وثغر الصفا يبدي بسرٍّ ثوانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجدي فخاراً للربوع ولها <\|vsep\|> لتضحي قطوف الرغد بالعز دانيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زلت طوداً للفخار تحجهُ <\|vsep\|> مراتبُ توقيرٍ لك الراس رانيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لفي العيد الكبير لك التهاني", "ونـلت مـن العـلي كـل الأمـانـي", "ولا زالت بــك الأيــام تــزهــو", "بــأعــيــاد المــســرة والأمــانِ", "يُــعــادُ عــلى وقــارك كــل عـيـدٍ", "عــلى عــدِّ الدقــائقِ والثـوانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94570	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لفي العيد الكبير لك التهاني <\|vsep\|> ونلت من العلي كل الأماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زالت بك الأيام تزهو <\|vsep\|> بأعياد المسرة والأمانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتـيـتُ إلى عـليـاك سـؤلي مـهنِّئاً", "بـرتـبـة تـرفيعٍ من المجدِ ثانيه", "فـلا زلتَ تـرقى بالسعود مراتباً", "ويهدى لك التبريك في كل ثانيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94566	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أتيتُ لى علياك سؤلي مهنِّئاً <\|vsep\|> برتبة ترفيعٍ من المجدِ ثانيه </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.