Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	البسيط	[ "عـيـد الأضـاحـي لقـد أضـحـت سـرائرُهُ", "تـبـدي المـسـرّات مـذ لاحـت بـشـائرهُ", "في وفد مولى الولا الرشديِّ مالكنا", "والي الولاةِ الذي ضــاءَت مــفـاخـرهُ", "شـهـم المعالي خطير القدر مذ بزغت", "أنــــوارهُ للورى راقــــت بـــصـــائرهُ", "وزيــر ســوريــةٍ عـالي العـمـاد عـلى", "ســمــك السـمـاءِ سـمـت مـدحـاً مـآثـرهُ", "نـــدبٌ تـــفــرَّد فــي عــدلٍ ومــرحــمــةٍ", "كــمــا لقــد عــدَّد الأوصــاف شـاكـرهُ", "حــاز المــعــارف فــي رشــدٍ يــوحّــدهُ", "بــيــن البـرايـا فـجـلَّ اللَه فـاطـرهُ", "لهُ مـــــن الحـــــزم آراءٌ مــــســــدَّدةٌ", "تــــذلل الخــــطـــب أنّـــي دار دائرهُ", "عــقــول آل النــهــى تـلقـاهُ سـاجـدةٌ", "ظـمـأى لتُـسـقـى وتـحـيـيـهـا كـواثـرهُ", "لولاهُ كـانـت ريـاض الفـضـل مـجـدبـةً", "ودوحــهُ بــان عــنــهُ الدهــرَ نـاضـرهُ", "عــادت بــأفـنـانـهـا مـيّـاسـةً هـيـفـاً", "مــن شــام خــطّــارَهـا يـهـتـزُّ خـاطـرهُ", "أحـيـى عـلومـاً بـأقـفار الطروس عفت", "مــدادهــا بــالمــدى حُــلَّت عــنـاصـرهُ", "قـد جـدَّدَ الجـودَ مـن جـدواهُ فـي زمنٍ", "فــدَّ العــفــاةُ جــواراً غــاب جــائرهُ", "زان الوزارة فـــي خـــلقِ لهُ شــهــدت", "مــحــاســنُ الفــعـل مـاضـيـهِ وحـاضـرهُ", "مــجــيــرُ جــيــرانِه مــن جـور جـائرةٍ", "إليــهِ حـمـدُ السـرى قـد قـال سـائرهُ", "نــاداهُ لبــنــان لمــا مـرَّ فـي سـفـرٍ", "شـــرَّفـــتَ أرزيَ فـــابـــيــضَّتــ مــآزرهُ", "يـا سـيَّداً مـرَّ مـن فـوق الذُرى بـعلا", "مــراكــب العــزّ لبــنــانــاً تـغـادرهُ", "مـهـلا ورفـقـاً بـعـبـدٍ جـاءَ جـامـلكم", "فـــوق الرؤوس وقـــد قــرَّت نــواظــرهُ", "وارتـع قـليـلاً بـطـودٍ يـبـتـغي شرفاً", "مـن وطـىءِ أقـدامـكـم تـزهـو أزاهـرهُ", "وزيــر لبـنـان نـصـر اللَه جـاءَ عـلى", "قــصـد اللِقـاءِ وأنـت اليـوم نـاصـرهُ", "نـادي عـلاكـم بـألحـانٍ سـمَـت شـغـفـاً", "آلاتُهـــا ولوا التـــرحــاب نــاشــرهُ", "أهـلاً بـمـن زارنـا يـهـدي لنا منناً", "لبـنـان نـال المُـنـى إذ أنـت زائرهُ", "كــســوتـهُ مـن مـراط المـجـد مـفـخـرةً", "فــاعــتـزَّ عـجـبـاً وقـد تـاهـت جـآذرهُ", "قــد عــمَّنـا مـنـك عـطـفٌ ليـس يـدركـهُ", "عــقــل العـبـاد ولا يـنـسـاهُ ذاكـرهُ", "وطـودنـا قـد بـدا بـالزهـر مـبـتسماً", "يــفــتــرُّ عــن لؤلوءِ تـزهـو جـواهـرُهُ", "عـيـدانِ قـد أوعـبا قلب الورى فرحاً", "يــوم الأضــاحــي وركـبٌ فـاح عـاطـرهُ", "وفـدُ المُـفـدّى مـشير العصر منهُ لنا", "عــبــاب سُــرٍّ عــلا الأطــواد زاخــرهُ", "مـــدحٌ بـــتــاريــخــهِ وجــداً نــكــرّرهُ", "يــشــدو بـلقـيـاك يـا مـولايَ طـائرهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94562	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عيد الأضاحي لقد أضحت سرائرُهُ <\|vsep\|> تبدي المسرّات مذ لاحت بشائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في وفد مولى الولا الرشديِّ مالكنا <\|vsep\|> والي الولاةِ الذي ضاءَت مفاخرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم المعالي خطير القدر مذ بزغت <\|vsep\|> أنوارهُ للورى راقت بصائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزير سوريةٍ عالي العماد على <\|vsep\|> سمك السماءِ سمت مدحاً مثرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندبٌ تفرَّد في عدلٍ ومرحمةٍ <\|vsep\|> كما لقد عدَّد الأوصاف شاكرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز المعارف في رشدٍ يوحّدهُ <\|vsep\|> بين البرايا فجلَّ اللَه فاطرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ من الحزم راءٌ مسدَّدةٌ <\|vsep\|> تذلل الخطب أنّي دار دائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقول ل النهى تلقاهُ ساجدةٌ <\|vsep\|> ظمأى لتُسقى وتحييها كواثرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاهُ كانت رياض الفضل مجدبةً <\|vsep\|> ودوحهُ بان عنهُ الدهرَ ناضرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عادت بأفنانها ميّاسةً هيفاً <\|vsep\|> من شام خطّارَها يهتزُّ خاطرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيى علوماً بأقفار الطروس عفت <\|vsep\|> مدادها بالمدى حُلَّت عناصرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جدَّدَ الجودَ من جدواهُ في زمنٍ <\|vsep\|> فدَّ العفاةُ جواراً غاب جائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زان الوزارة في خلقِ لهُ شهدت <\|vsep\|> محاسنُ الفعل ماضيهِ وحاضرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجيرُ جيرانِه من جور جائرةٍ <\|vsep\|> ليهِ حمدُ السرى قد قال سائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناداهُ لبنان لما مرَّ في سفرٍ <\|vsep\|> شرَّفتَ أرزيَ فابيضَّت مزرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيَّداً مرَّ من فوق الذُرى بعلا <\|vsep\|> مراكب العزّ لبناناً تغادرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهلا ورفقاً بعبدٍ جاءَ جاملكم <\|vsep\|> فوق الرؤوس وقد قرَّت نواظرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارتع قليلاً بطودٍ يبتغي شرفاً <\|vsep\|> من وطىءِ أقدامكم تزهو أزاهرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزير لبنان نصر اللَه جاءَ على <\|vsep\|> قصد اللِقاءِ وأنت اليوم ناصرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادي علاكم بألحانٍ سمَت شغفاً <\|vsep\|> لاتُها ولوا الترحاب ناشرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلاً بمن زارنا يهدي لنا منناً <\|vsep\|> لبنان نال المُنى ذ أنت زائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسوتهُ من مراط المجد مفخرةً <\|vsep\|> فاعتزَّ عجباً وقد تاهت جذرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد عمَّنا منك عطفٌ ليس يدركهُ <\|vsep\|> عقل العباد ولا ينساهُ ذاكرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطودنا قد بدا بالزهر مبتسماً <\|vsep\|> يفترُّ عن لؤلوءِ تزهو جواهرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيدانِ قد أوعبا قلب الورى فرحاً <\|vsep\|> يوم الأضاحي وركبٌ فاح عاطرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفدُ المُفدّى مشير العصر منهُ لنا <\|vsep\|> عباب سُرٍّ علا الأطواد زاخرهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "صـدارةُ عُـظـمـى المُلك أن أفل البدرُ", "فـقـد ذرَّ شمسُ المجد محمودنا الصدرُ", "فــقــري عــيــونـاً بـالنـديـم وطـيِّبـي", "به النفس وليفرح بهِ القلب والثغرُ", "وحـيـي عـلى الدنـيـا سـلاماً بظل من", "حــبــا الكـون سـرّاً لا يـمـاثـلهُ سُـرُّ", "ســقــانــا بـكـاسـات السـرور مـدامـةً", "فـطـيَّبـ نـفس الكون من طيبها النشرُ", "فـدارت عـليـنـا والنـديـم يـزيـنـهـا", "بـــألفـــاظ آيــات لهــا ســجــد الدُرُّ", "يـبـشـرنـا بـالأمـن واليـمـن والرضى", "ثـمـلنـا بـمـعـنىً كلَّ عن فعلهِ الخمرُ", "فـصـاحـت بـنا الأرواح فدّوا وكبِّروا", "فــآنُ الأمــانـي آنَ فـي وفـدهِ سـرّوا", "عـلى الصـدر مـحـمـود النـديم علائمٌ", "من الرُحم والانصاف ضاءَت بهِ الزُهرُ", "بــه سِــمَـةٌ لاحـت إلى الكـون هـيـبـةً", "عــليـهِ وقـارُ المـجـد جـمَّلـةُ الفـخـرُ", "مــهـابـتـهُ الأفـلاك تـرنـو أمـامَهـا", "مـحـاسـنـهُ مـا جـاد فـي مـثـلهـا دهرُ", "وديــعٌ وضــيــعٌ القــلب سـامٍ مـقـامـهُ", "ولم يـكُ مـألوفـاً لدى بـابـهِ الكِـبرُ", "رأوفٌ بـــأنـــصــافٍ لهُ العــدل عــادةٌ", "عـطـوفٌ بـأوصـافٍ تـسـامـى بـها القدرُ", "ســمـا شـأنـهُ فـوق السـحـاب بـحـكـمـةٍ", "تـفـوق النهى رُشداً بها يعجزُ الفكرُ", "تــصـول عـلى الأخـطـابِ رايـات رايـهِ", "تـلاشـي خـمـيس الضرّ من حيث لا دسرُ", "يُـــدبِّرُ أكـــوانـــاً بـــحـــلمٍ ورأفـــةٍ", "لهُ الخـيـر مـحـبـوبٌ وفـي عكسهِ الشرُّ", "لهُ هــمَّةــٌ تــســمــو السـمـاء تـمـرُّدا", "وحــزمٌ عــلى عـزمٍ يـليـن بـهِ الصـخـرُ", "يراعي الورى بالسلم حلما وإن سطا", "فــفــي كــل لفــظٍ مــن تــهــدُّدهِ خـمـرُ", "لئن أومــضــت يـومـاً بـروقٌ أهـاجـهـا", "صــواعــق رعــدٍ هــطــل صــيِّبـهـا جـمـرُ", "فــيــخــمـدهـا شـذراً بـإيـمـاءِ طـرفـهِ", "تُــبــادُ بــفــعــلٍ ليــس يـدركـهُ سـحـرُ", "هـمـامٌ حـوى الآداب والرشـد والحجى", "عــليــمٌ وفــي كــل العــلوم لهُ خِـبـرُ", "سـمـا طـبـقـات الجـوّ بالفضل والتقى", "تـسـامـى بـأفـلاكٍ غـدا دونـهُ النـسر", "جـوادٌ يـغـارُ الغـيـثُ مـن هـتـن كـفـهِ", "تــدفَّقـُ ابـحـاراً فـيـحـسـدهـا الغـمـرُ", "تــفــيــض حــيــوةً للأنــام ونــعــمــةً", "فــتــيّــارهــا شــهــدٌ ولجَّتــهــا تـبـرُ", "نــرى البــحـر فـي مـدٍّ وجـزرٍ مُـقـرَّراً", "وإبـجـار جـدواهُ لهـا لمدُّ لا الجزرُ", "فـأغـنـى عـفاة الكون لم يُبقِ مرملاً", "وأقـبـل آنُ الرغـس وانـقـشـع الفـقـرُ", "ألا أيـهـا الشـهـم الذي فقت سؤدَدا", "بــعــقــلٍ وآدابٍ يــزيـنـهـمـا الطـهـرُ", "لكَ اللَه رفـقـاً بـالعـبـاد ودم عـلى", "صـدارتـنا العظمى لك النهيُ والأمرُ", "ومــهــد جــبــالاً صــيَّرتــهــا غـوابـرٌ", "ودعـهـا غـبـاراً أيـهـا الآمـرُ البـرُّ", "لنــرتــع فـي ظـلّ العـزيـز مـليـكـنـا", "بـروضٍ بـهـا بـالأمـن قـد بسم الزهرُ", "فــأنــت الذي قــد حـزت مـجـداً وعـزَّةً", "وفـقـت كـمـالاً لا يـفـي وصـفـهُ شـعـرُ", "فـلو كـانـت الدنـيـا طـروساً وحبرها", "خـضـارمـهـا طـرّاً ويـشـفـعـهـا القـطـرُ", "لمــا وسـعـت وصـفـاً بـمـا أنـت أهـلهُ", "فـحـاشا فضمن الكأس هل يوضع البحرُ", "ومـن رام تـعـداد الصـفـات كـمَن أتى", "يــعـدُّ نـجـومـاً مـا لتـعـدادهـا حـصـرُ", "لذلك قـــد أيـــقـــنـــت أنــي عــاجــزٌ", "بـمـدحـك يـا مـولايَ فـالعفوُ والسترُ", "ومـقـنـي بـعـيـن الرحم يا خير ناصرٍ", "وهـل غـيـر مـحـمـود الخـصـال لهُ نصرُ", "فــلا زلت يـا صـدر الأعـالي مـؤيَّداً", "مـدى الدهـر في مجدٍ يطيب بهِ الذكرُ", "ويـحـفـظـك الرحـمـان نـوراً لشـمـسـنا", "تـضـيءُ سما العليا ويزهو بك العصرُ", "كــمـا قـلتُ تـاريـخـاً بـسـرّي بـه روي", "نـديـم عـزيـز الملك محمودنا الصدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94558	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صدارةُ عُظمى المُلك أن أفل البدرُ <\|vsep\|> فقد ذرَّ شمسُ المجد محمودنا الصدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقري عيوناً بالنديم وطيِّبي <\|vsep\|> به النفس وليفرح بهِ القلب والثغرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيي على الدنيا سلاماً بظل من <\|vsep\|> حبا الكون سرّاً لا يماثلهُ سُرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقانا بكاسات السرور مدامةً <\|vsep\|> فطيَّب نفس الكون من طيبها النشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدارت علينا والنديم يزينها <\|vsep\|> بألفاظ يات لها سجد الدُرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبشرنا بالأمن واليمن والرضى <\|vsep\|> ثملنا بمعنىً كلَّ عن فعلهِ الخمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصاحت بنا الأرواح فدّوا وكبِّروا <\|vsep\|> فنُ الأماني نَ في وفدهِ سرّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الصدر محمود النديم علائمٌ <\|vsep\|> من الرُحم والانصاف ضاءَت بهِ الزُهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> به سِمَةٌ لاحت لى الكون هيبةً <\|vsep\|> عليهِ وقارُ المجد جمَّلةُ الفخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهابتهُ الأفلاك ترنو أمامَها <\|vsep\|> محاسنهُ ما جاد في مثلها دهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وديعٌ وضيعٌ القلب سامٍ مقامهُ <\|vsep\|> ولم يكُ مألوفاً لدى بابهِ الكِبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأوفٌ بأنصافٍ لهُ العدل عادةٌ <\|vsep\|> عطوفٌ بأوصافٍ تسامى بها القدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما شأنهُ فوق السحاب بحكمةٍ <\|vsep\|> تفوق النهى رُشداً بها يعجزُ الفكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصول على الأخطابِ رايات رايهِ <\|vsep\|> تلاشي خميس الضرّ من حيث لا دسرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُدبِّرُ أكواناً بحلمٍ ورأفةٍ <\|vsep\|> لهُ الخير محبوبٌ وفي عكسهِ الشرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ همَّةٌ تسمو السماء تمرُّدا <\|vsep\|> وحزمٌ على عزمٍ يلين بهِ الصخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعي الورى بالسلم حلما ون سطا <\|vsep\|> ففي كل لفظٍ من تهدُّدهِ خمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن أومضت يوماً بروقٌ أهاجها <\|vsep\|> صواعق رعدٍ هطل صيِّبها جمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيخمدها شذراً بيماءِ طرفهِ <\|vsep\|> تُبادُ بفعلٍ ليس يدركهُ سحرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> همامٌ حوى الداب والرشد والحجى <\|vsep\|> عليمٌ وفي كل العلوم لهُ خِبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما طبقات الجوّ بالفضل والتقى <\|vsep\|> تسامى بأفلاكٍ غدا دونهُ النسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوادٌ يغارُ الغيثُ من هتن كفهِ <\|vsep\|> تدفَّقُ ابحاراً فيحسدها الغمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفيض حيوةً للأنام ونعمةً <\|vsep\|> فتيّارها شهدٌ ولجَّتها تبرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرى البحر في مدٍّ وجزرٍ مُقرَّراً <\|vsep\|> وبجار جدواهُ لها لمدُّ لا الجزرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأغنى عفاة الكون لم يُبقِ مرملاً <\|vsep\|> وأقبل نُ الرغس وانقشع الفقرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها الشهم الذي فقت سؤدَدا <\|vsep\|> بعقلٍ ودابٍ يزينهما الطهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ اللَه رفقاً بالعباد ودم على <\|vsep\|> صدارتنا العظمى لك النهيُ والأمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهد جبالاً صيَّرتها غوابرٌ <\|vsep\|> ودعها غباراً أيها المرُ البرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنرتع في ظلّ العزيز مليكنا <\|vsep\|> بروضٍ بها بالأمن قد بسم الزهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت الذي قد حزت مجداً وعزَّةً <\|vsep\|> وفقت كمالاً لا يفي وصفهُ شعرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو كانت الدنيا طروساً وحبرها <\|vsep\|> خضارمها طرّاً ويشفعها القطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما وسعت وصفاً بما أنت أهلهُ <\|vsep\|> فحاشا فضمن الكأس هل يوضع البحرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن رام تعداد الصفات كمَن أتى <\|vsep\|> يعدُّ نجوماً ما لتعدادها حصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذلك قد أيقنت أني عاجزٌ <\|vsep\|> بمدحك يا مولايَ فالعفوُ والسترُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقني بعين الرحم يا خير ناصرٍ <\|vsep\|> وهل غير محمود الخصال لهُ نصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زلت يا صدر الأعالي مؤيَّداً <\|vsep\|> مدى الدهر في مجدٍ يطيب بهِ الذكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويحفظك الرحمان نوراً لشمسنا <\|vsep\|> تضيءُ سما العليا ويزهو بك العصرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خــذ مــن صــديــقٍ تــحـيّـاتٍ مـنـضَّدةً", "شـوق القـلوب وطـرفٍ يـنثر الدُررا", "ووجـــد صـــبٍّ شــغــيــفٍ هــائمٍ خــرِسٍ", "وغيركم في التناءي قط ما اذَّكرا", "يـهـدي سلاماً وما الإمكان يدركهُ", "ولا يـنـوب بـأمـرٍ يـعـجـز البـشرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94618	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خذ من صديقٍ تحيّاتٍ منضَّدةً <\|vsep\|> شوق القلوب وطرفٍ ينثر الدُررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجد صبٍّ شغيفٍ هائمٍ خرِسٍ <\|vsep\|> وغيركم في التناءي قط ما اذَّكرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لبــنــانُ قــد حــيّــي رشـادك راشـدُ", "والشـعـر يُـنـشَـدُ حـيـث شـرف نـاشـدُ", "ولقــد تـنـازل مـن سـمـاءِ مـقـامـهِ", "قــصــد الزيــارة وهـو بـدرٌ قـاصِـدُ", "فــأنــار أفــلاكــاً بـثـاقـب نـورهِ", "وجـلى الصـدور بـوفـدهِ ذا الوافدُ", "وهـب المـلا شـرفـاً يـزيـد سـنـاؤهُ", "ذو ســـؤدَدٍ هـــو للســيــادة ســائدُ", "وعـلى شـواشـيـخ الرواسـي قـد غدا", "تـاجـاَ دراري الفـخـر فـيـه نشاهدُ", "مــولى زيــارتــه حـبـت لبـنـانـنـا", "مــجــداً تـبـاهـت فـي ذراه أمـاجـدُ", "شــهــمٌ ســمــا شـمَّ الأعـالي شـأنـهُ", "وعُـلا المـعـالي بـالشـكـيمة قائدُ", "مـولى الوِلا آلاءهُ تـحيي الولا", "نـدب العُـلى قـد ذُلَّ مـن هـو جـاحدُ", "كــبــشُ الأعــاظــم والأكـارم جَـمَّةً", "وإلى نــداهُ مــن ثــنــاهُ مــراشِــدُ", "وآلٍ زيــارتــهُ الحــيــاةُ لطـورنـا", "ولآلهِ فـــهـــي الفـــخـــارُ الآبــدُ", "سـقـيـاً إلى شـيخ الرواسي بالهنا", "نــال الأمـانـي مـثـلمـا هـو رائدُ", "إنــي أهــنــئهُ بــمــن فـاق المـلا", "وعـلى العُـلى فهو العليذُ الواحدُ", "عــظــمــت مــنــاقــبـهُ وجـل ثـنـاؤهُ", "مــنـهُ سـمـت وصـف الأنـام مـصـاعـدُ", "بـسـمـا المـعـارف قـد تلألأَ عرفهُ", "وبــعــرف هــمـتـهِ اسـتـجـد التـالدُ", "أحــيـت عـدالتـهُ الحـقـوق رمـمـهـا", "وبــصــدق ذا قــرَّ القـريـب وبـاعـدُ", "نــصــف الورى أعــداء والٍ مــنـصـفٍ", "هـــذا شـــكـــورٌ ثـــم ذاك مــضــاددُ", "لكـنَّ فـي مـدح الهـمام نرى الورى", "قـد اجـمـعـوا مـن حـيث ليس معاند", "فــاللَهُ يــرزق مـن يـشـاءُ هـبـاتـهِ", "ويــزيـد أضـعـافـاً لمـن هـو عـابـدُ", "لا زلت يا مولى الملا تعلو على", "ســمـك السـمـاك ونـصـر ربـك عـاضـدُ", "تـسـمـو الرقـيـع وبـرقعاً حتى يُرى", "مـن دون مـوطـىء أخـمـصـيـك فـراقدُ", "ضــوَّءتَ فــي رأس الرواسـي عـن ولا", "نــبــراس فــخــرٍ أوجــدتـه مـقـاصـدُ", "وعـليـهِ أن يـبـدي التـشـكر لاهجاً", "نــثــراً ونـظـمـاً أنـشـدتـهُ مـسـاردُ", "مُـذ ذرَّ بـدر كـمـالكـم فـي أفـقـنا", "فــأنــار أمــصــاراً وضــاءَ فـدافـدُ", "وعــلى صــروح المـجـد ضـاءَ زواهـرٌ", "ولقــد زهــت بــعـد الدروس خـوالدُ", "مــا ذاك إلا مــن فــعــال تـجـاذبٍ", "بـيـن العـقـول لها القلوب تساعدُ", "ذا حــبُّ واصــه أن مــغــنــاطــيـسـهُ", "لم يـحـكـهِ فـي ذا التـجـاذب جاحدُ", "إن التـشـارك فـي الوداد حـليـفـهُ", "لا يــزعــجــنــهُ ســبـاسـبٌ وأبـاعـدُ", "ولذا تــلقّــاك الوزيــر مـشـيـرنـا", "واصــه بــســرٍّ لم تــصــفــهُ أوابــدُ", "مــولىً عـلى لبـنـانَ أسـبـغ نـعـمـةً", "شــرفــاً ســنــاهُ للسُهــى مـتـصـاعـدُ", "لولاهُ مـا زار الديـار أخـو عـلىً", "بــدرٌ لهُ تــبــدي السـجـود عـطـاردُ", "لمــــا أزان الدار زهـــرُ زواهـــر", "فــالضــرُّ أدبــر والســرورُ مـطـاردُ", "وشــدت بــألحــان الحـبـور مـزاهـرٌ", "حـكـت الجـنـان صبا إليها الزاهدُ", "شـيـخ الرواسـي مـاد عجباً مذ حوى", "شــرفــاً وسـرّاً مـات مـنـهُ الحـاسـدُ", "أهــلوهُ فــدّوا بــالدعـاءِ لمـنـعـمٍ", "وتـرنَّمـت فـي ذا الهـتـاف مـسـاجـدُ", "أمـــنٌ ويـــمــنٌ طــيــب قــلب راحــةٌ", "رغـــسٌ ورغـــدٌ للصـــفـــاءِ قــواعــدُ", "مــا ذاك إلّا مـن عـواطـف مـلكـنـا", "عـبـد الحـمـيـد له العـلى ومحامدُ", "العـاهـل الكُـبّـار ذو المجد الذي", "شــرفَ الورى ولهُ يــحــقُّ تــمــاجــدُ", "لا زال للعــليــاء بـدرُ سـمـائهـا", "ولهُ المــهــيــمـن عـاضـدٌ ومـسـاعـدُ", "ويسودُ بالنصر المديد مدى المدى", "تـأتـيـهِ للفـتـح المـبـيـن مـقـالدُ", "إذ قــد أتــانــا مـن سـخـاهُ وآصـهٌ", "مــولىً بــإعـمـار البـلاد مـجـاهـدُ", "أحـيـي العدالة والمظالم قد توَت", "ولهُ بـــهـــذا الأمــر ذكــرٌ خــالدُ", "فــأنــا ونـظـمـي عـاجـزان بـمـدحـه", "إذ ليـس يـنـجـز بـالثـنـاءِ أوابـد", "إنـــي مـــقــرٌّ بــالقــصــور ولاهــجٌ", "عـفـو الكـرام عـن القـصـود لزائدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94582	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لبنانُ قد حيّي رشادك راشدُ <\|vsep\|> والشعر يُنشَدُ حيث شرف ناشدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تنازل من سماءِ مقامهِ <\|vsep\|> قصد الزيارة وهو بدرٌ قاصِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنار أفلاكاً بثاقب نورهِ <\|vsep\|> وجلى الصدور بوفدهِ ذا الوافدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهب الملا شرفاً يزيد سناؤهُ <\|vsep\|> ذو سؤدَدٍ هو للسيادة سائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى شواشيخ الرواسي قد غدا <\|vsep\|> تاجاَ دراري الفخر فيه نشاهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى زيارته حبت لبناننا <\|vsep\|> مجداً تباهت في ذراه أماجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمٌ سما شمَّ الأعالي شأنهُ <\|vsep\|> وعُلا المعالي بالشكيمة قائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى الوِلا لاءهُ تحيي الولا <\|vsep\|> ندب العُلى قد ذُلَّ من هو جاحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبشُ الأعاظم والأكارم جَمَّةً <\|vsep\|> ولى نداهُ من ثناهُ مراشِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولٍ زيارتهُ الحياةُ لطورنا <\|vsep\|> وللهِ فهي الفخارُ البدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقياً لى شيخ الرواسي بالهنا <\|vsep\|> نال الأماني مثلما هو رائدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أهنئهُ بمن فاق الملا <\|vsep\|> وعلى العُلى فهو العليذُ الواحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عظمت مناقبهُ وجل ثناؤهُ <\|vsep\|> منهُ سمت وصف الأنام مصاعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسما المعارف قد تلألأَ عرفهُ <\|vsep\|> وبعرف همتهِ استجد التالدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيت عدالتهُ الحقوق رممها <\|vsep\|> وبصدق ذا قرَّ القريب وباعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصف الورى أعداء والٍ منصفٍ <\|vsep\|> هذا شكورٌ ثم ذاك مضاددُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ في مدح الهمام نرى الورى <\|vsep\|> قد اجمعوا من حيث ليس معاند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاللَهُ يرزق من يشاءُ هباتهِ <\|vsep\|> ويزيد أضعافاً لمن هو عابدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت يا مولى الملا تعلو على <\|vsep\|> سمك السماك ونصر ربك عاضدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسمو الرقيع وبرقعاً حتى يُرى <\|vsep\|> من دون موطىء أخمصيك فراقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضوَّءتَ في رأس الرواسي عن ولا <\|vsep\|> نبراس فخرٍ أوجدته مقاصدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليهِ أن يبدي التشكر لاهجاً <\|vsep\|> نثراً ونظماً أنشدتهُ مساردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُذ ذرَّ بدر كمالكم في أفقنا <\|vsep\|> فأنار أمصاراً وضاءَ فدافدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى صروح المجد ضاءَ زواهرٌ <\|vsep\|> ولقد زهت بعد الدروس خوالدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لا من فعال تجاذبٍ <\|vsep\|> بين العقول لها القلوب تساعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا حبُّ واصه أن مغناطيسهُ <\|vsep\|> لم يحكهِ في ذا التجاذب جاحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن التشارك في الوداد حليفهُ <\|vsep\|> لا يزعجنهُ سباسبٌ وأباعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولذا تلقّاك الوزير مشيرنا <\|vsep\|> واصه بسرٍّ لم تصفهُ أوابدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً على لبنانَ أسبغ نعمةً <\|vsep\|> شرفاً سناهُ للسُهى متصاعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاهُ ما زار الديار أخو علىً <\|vsep\|> بدرٌ لهُ تبدي السجود عطاردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما أزان الدار زهرُ زواهر <\|vsep\|> فالضرُّ أدبر والسرورُ مطاردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشدت بألحان الحبور مزاهرٌ <\|vsep\|> حكت الجنان صبا ليها الزاهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيخ الرواسي ماد عجباً مذ حوى <\|vsep\|> شرفاً وسرّاً مات منهُ الحاسدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلوهُ فدّوا بالدعاءِ لمنعمٍ <\|vsep\|> وترنَّمت في ذا الهتاف مساجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمنٌ ويمنٌ طيب قلب راحةٌ <\|vsep\|> رغسٌ ورغدٌ للصفاءِ قواعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لّا من عواطف ملكنا <\|vsep\|> عبد الحميد له العلى ومحامدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> العاهل الكُبّار ذو المجد الذي <\|vsep\|> شرفَ الورى ولهُ يحقُّ تماجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال للعلياء بدرُ سمائها <\|vsep\|> ولهُ المهيمن عاضدٌ ومساعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويسودُ بالنصر المديد مدى المدى <\|vsep\|> تأتيهِ للفتح المبين مقالدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ قد أتانا من سخاهُ وصهٌ <\|vsep\|> مولىً بعمار البلاد مجاهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيي العدالة والمظالم قد توَت <\|vsep\|> ولهُ بهذا الأمر ذكرٌ خالدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنا ونظمي عاجزان بمدحه <\|vsep\|> ذ ليس ينجز بالثناءِ أوابد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أصـاح صـبـاحـاً صـادح الأمـن مـنـشدا", "بـشـائر أفـراحٍ بـهـا الكـون قد شدا", "فـأضـحـى هـزارُ الدوح فـوق غـصـونـها", "يُــــرنـــمُ آيـــات الســـرور تـــردّدوا", "ومـاسـت عـلى الألحـانِ مـن كـل بانةٍ", "مـعـاطـف أفـنـانٍ بـها اللينُ قد غدا", "وقــامـت عـلى الأوراق ورقـاءُ روَّقـت", "بــراووق مــغــنــاهـا فُـؤاداً مُـفّـادا", "وفي دارة القمراءِ قمري الهنا رَنى", "يـقـول اقـرأوا الآيـات شكراً تَعبُّدا", "يُــحــيـي عـلى رأس الرواسـي مُـسـلمـاً", "يُــجَــوِّدُ إعــلانــاً بــمـا قـد تـجـدَّدا", "يُــبــشــرُ فـي وفـد المـفـدّى وزيـرنـا", "مـشـير المعالي حائز المجد والجدا", "فـرنـكـو خـطـيـر القـدر تـعريبُ إسمه", "فــخــرٌ وللأحــرار قــد جـاءَ مـنـجِـدا", "هــمــامٌ بــنـصـر اللَه يـعـتـزُّ نـسـبـةً", "وقـد فـاقَ بـالأَنـسـابِ فـرعاً ومحتدا", "وزيـرٌ بـه العـليـاء قـد زاد فـخرُها", "خـطـيرٌ أولى الدنيا لقد فاق سوددا", "وهـــمـــتــهُ الأفــلاك دون مــقــرهــا", "وهـيـبـتـهُ فـيـهـا الوقـار لقـد بـدا", "لهُ العـزم فـي الهيجاء في كل صولةٍ", "لهُ الحزم في الآراءِ والرشد سرمدا", "يــلاشــي خــطـوبـاً مـزثـراتٌ أُسـورُهـا", "بــرأيٍ ولا يــنــتــضُّ فــيــهـا مُهَـنَّدا", "ســجــايـاهُ قـد حـازت كـمـالٍ مـحـاسـنٍ", "يـقـصرُ عنها الوصفُ ما الشعرُ أنشِدا", "مــكــارم حــسـن الخـلق مـحـصـورةٌ بـه", "مــكــارمــهُ بــالبـذل هـطّـالةُ النَـدا", "لهُ العــدل والأنــصـاف دابٌ وشـيـمـةٌ", "عــن الرُحــمِ والألطـافِ لن يـتـهـجَّدا", "بــهِ صــونُ آلِ العـرض مـن كـل مـفـتـرٍ", "بـه درءُ مـن فـي النـاسِ ضـرّاً تـعمَّدا", "يــراعــى رعــايــاهُ بــألحــاظ رأفــةٍ", "يــؤَمِّنـُ مـرتـاعـيـن مـن صـولةِ العـدى", "لهُ الأسـدُ فـي الآجـام تـرنو مطيعةً", "تــخــرُّ عــلى الأذقـانِ طـوعـاً وسـجَّدا", "تـبـيـت بـهِ الآرام فـي غـابة الشَرى", "تـلاعـب ضـرغـامـاً ولا تـحتشي الردى", "وزيــرٌ لقــد حـاكـى سـليـمـان حـكـمـةً", "فـأصـبـح مـصباحاً إلى الرشد والهدى", "وأوصــافــهُ الحـسـنـاءُ جـاءَت عـديـدةً", "بــفــردٍ فــريــد الذات لن يــتـعـدَّدا", "عـلى الرُحـم مـفـطـورٌ وشـيمتهُ التقى", "حــليــمٌ ســليــمُ القــلبِ فــنٌّ تـفـرَّدا", "فــمــنــى إلى لبـنـان بـشـرى سـلامـةٍ", "تـنـاديهِ يا لبنانُ فاصغِ إلى الندا", "لقـد خـصَّكـ المـولى العـزيـز بـرحـمةٍ", "تناغي بها الأطيار في طيبة الصدا", "ووافــاك نـصـرُ اللَهِ فـارتـع بـروضـةٍ", "عـلى دوحـهـا الشـحرور بالأمن غرَّدا", "ألا أيـهـا الأرز السـنـي تـشـامـخـاً", "فـزد بـالتسامي واسمُ بالأقق فرقدا", "ويـا أيـها الطودُ الرفيعُ لك المنى", "لقــد نـلتَ مـن مـولاكَ سـعـداً مـوبَّدا", "ســـلامٌ وتـــرغـــسٌ وعـــيــشٌ مــفــانــقٌ", "وفـوزٌ بـنـصـر اللَهِ مـا العـمرُ جُدّدا", "فـإِنّـا لفـي ذكـر الأيـادي هـذيـذُنـا", "ولا نـنـكـر الإحـسان في مدة المدى", "ونـهـدي مـواليـنـا مـديحا وإن نأوا", "ونــســدي لهـم شـكـراً وذكـراً مـخـلَّدا", "كــمـا طـورنـا نـادي قـدومـاً مـؤرَّخـاً", "عــليـمـاً بـنـصـر اللَهِ فـخـري تـوطَّدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94554	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أصاح صباحاً صادح الأمن منشدا <\|vsep\|> بشائر أفراحٍ بها الكون قد شدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأضحى هزارُ الدوح فوق غصونها <\|vsep\|> يُرنمُ يات السرور تردّدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماست على الألحانِ من كل بانةٍ <\|vsep\|> معاطف أفنانٍ بها اللينُ قد غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقامت على الأوراق ورقاءُ روَّقت <\|vsep\|> براووق مغناها فُؤاداً مُفّادا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي دارة القمراءِ قمري الهنا رَنى <\|vsep\|> يقول اقرأوا اليات شكراً تَعبُّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحيي على رأس الرواسي مُسلماً <\|vsep\|> يُجَوِّدُ علاناً بما قد تجدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُبشرُ في وفد المفدّى وزيرنا <\|vsep\|> مشير المعالي حائز المجد والجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرنكو خطير القدر تعريبُ سمه <\|vsep\|> فخرٌ وللأحرار قد جاءَ منجِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> همامٌ بنصر اللَه يعتزُّ نسبةً <\|vsep\|> وقد فاقَ بالأَنسابِ فرعاً ومحتدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزيرٌ به العلياء قد زاد فخرُها <\|vsep\|> خطيرٌ أولى الدنيا لقد فاق سوددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمتهُ الأفلاك دون مقرها <\|vsep\|> وهيبتهُ فيها الوقار لقد بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ العزم في الهيجاء في كل صولةٍ <\|vsep\|> لهُ الحزم في الراءِ والرشد سرمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلاشي خطوباً مزثراتٌ أُسورُها <\|vsep\|> برأيٍ ولا ينتضُّ فيها مُهَنَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجاياهُ قد حازت كمالٍ محاسنٍ <\|vsep\|> يقصرُ عنها الوصفُ ما الشعرُ أنشِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكارم حسن الخلق محصورةٌ به <\|vsep\|> مكارمهُ بالبذل هطّالةُ النَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ العدل والأنصاف دابٌ وشيمةٌ <\|vsep\|> عن الرُحمِ والألطافِ لن يتهجَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهِ صونُ لِ العرض من كل مفترٍ <\|vsep\|> به درءُ من في الناسِ ضرّاً تعمَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يراعى رعاياهُ بألحاظ رأفةٍ <\|vsep\|> يؤَمِّنُ مرتاعين من صولةِ العدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ الأسدُ في الجام ترنو مطيعةً <\|vsep\|> تخرُّ على الأذقانِ طوعاً وسجَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبيت بهِ الرام في غابة الشَرى <\|vsep\|> تلاعب ضرغاماً ولا تحتشي الردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزيرٌ لقد حاكى سليمان حكمةً <\|vsep\|> فأصبح مصباحاً لى الرشد والهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوصافهُ الحسناءُ جاءَت عديدةً <\|vsep\|> بفردٍ فريد الذات لن يتعدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الرُحم مفطورٌ وشيمتهُ التقى <\|vsep\|> حليمٌ سليمُ القلبِ فنٌّ تفرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنى لى لبنان بشرى سلامةٍ <\|vsep\|> تناديهِ يا لبنانُ فاصغِ لى الندا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد خصَّك المولى العزيز برحمةٍ <\|vsep\|> تناغي بها الأطيار في طيبة الصدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووافاك نصرُ اللَهِ فارتع بروضةٍ <\|vsep\|> على دوحها الشحرور بالأمن غرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها الأرز السني تشامخاً <\|vsep\|> فزد بالتسامي واسمُ بالأقق فرقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا أيها الطودُ الرفيعُ لك المنى <\|vsep\|> لقد نلتَ من مولاكَ سعداً موبَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامٌ وترغسٌ وعيشٌ مفانقٌ <\|vsep\|> وفوزٌ بنصر اللَهِ ما العمرُ جُدّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنّا لفي ذكر الأيادي هذيذُنا <\|vsep\|> ولا ننكر الحسان في مدة المدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونهدي موالينا مديحا ون نأوا <\|vsep\|> ونسدي لهم شكراً وذكراً مخلَّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لبـنـانُ خـلِّ البـكـا فـالسُـرُّ يُـلغـيـهِ", "والدهـرُ قـد تـاب فـأمـن مـن تـجـنيهِ", "وارتـع بـروض الصفا والأمن مضطجعاً", "عـلى سـريـر الهـنـا بـالعجب والتيهِ", "فــي ظــل مــن صـيّـر الأسـاد خـاضـعـةً", "وشــرَّدَ البــغــي دهــراً مــع أهـاليـهِ", "نـدبٌ تـرى الدهـر مـنـقـاداً لاخـمـصهِ", "قـود الشـكـيـمـة طـوعـاً لا مـرا فيهِ", "كـم مـن خـطـوبٍ تـنـاءَت وانثنى خلفاً", "رغــيــدُ عــيــش سـعـيـداً فـي تـثـنـيـهِ", "دارت رحـى الأمـن فـي يُـمـنٍ يُـقلبها", "عـلى خـمـيـسٍ مـن الكـيـسـان تـمـحـيـهِ", "راق الزمـانُ ولاح العـدل مـبـتـسـماً", "فــي كَهـفِ شـهـمٍ فـريـدٍ فـي تـسـامـيـه", "مــولىً مــجــيــرٌ نــصــيـرٌ عـادل حـكـمٌ", "داود ذا العـصـر جـادوا فـي تـسـميهِ", "خــطــيــرُ اصـلٍ لهُ بـيـن المـلا حـسـبٌ", "يــعــتــزُّ فــي نــســبٍ زادت مــعـاليـهِ", "بـــرٌّ عـــطـــوفٌ عـــدولٌ فـــي رعـــيَّتــهِ", "راعٍ رأوفٌ عـــلى شـــعـــبٍ يـــراعــيــهِ", "مــليــكُ حــليــمٍ حــكــيـمٌ فـايـقٌ لسـنٌ", "خــطــيــب عــلم عــليــمٌ فـي خـوافـيـهِ", "نــقّــابُ آداب بــحــثِ الفــضــل إنَّ لهُ", "مــن أصـغـريـهِ شـهـوداً فـي تـنـاهـيـهِ", "وليُّ حــزمٍ شــديــدُ البــاس ذو هــمــمٍ", "كــريــم خــلق سـمـا عـن كـل تـشـيـيـهِ", "مــحــجَّةــُ الرشــد مــولى كـل مـحـمـدة", "يـــمُّ المـــكــارم أغــتــنــا دراريــهِ", "لهُ صـــفـــاتٌ مـــبـــاهــيــهــا مُــوحَّدَةٌ", "مــا إن تــرى مـقـلةٌ مـولىً يـبـاريـهِ", "حــاز الكـمـال الذي لم يـحـوهُ بـشـرٌ", "لا ريــب هــذي هــبــاتُ اللَهِ بـاريـهِ", "أنــبــاءُ آيـاتـهِ الغـراءُ قـد شـهـدت", "لهُ بــتــوحــيــد خــلق فــي تــجــليــهِ", "يا واحد الدهر يا فرد الكمال فهل", "تـبـغـي شـعـوبـك سـؤلاً لسـت تـقـضـيـهِ", "هــذا هــو الغــوث للاجــيـن أن لهـم", "غــيــثُ المــكــارم فـيّـاضـاً بـنـاديـهِ", "وليُّ حــلمٍ رقـى أسـمـى الطـبـاق فـلا", "تـلقـى بـذا العـصـر أمـلاكاً تضاهيهِ", "يــفــاخــر النـاس طـراً فـي مـراحـمـهِ", "لكــنــمــا العـدلَ جـارٍ فـي مـجـاريـهِ", "عــن قـلب داود لا تـعـبـأ بـمـعـتـرض", "قــول الإلهِ فــلا قــولٌ يــنــافــيــهِ", "قــلبٌ ســليــمٌ خــلا مــن كــل شـائبـةِ", "قـد قـلتُ صـدقـاً رغـيـب الكفر يشنيهِ", "مــولىً لحــكــمـتـهِ الأحـكـام سـاجـدةٌ", "لا تــتــقــي الخــطــب آراءٌ تــلبـيـه", "قـد جـاءَ لبـنـان مـذ كـانـت أزاهـرهُ", "ســوداءَ تــنــدبــه والغـيـدُ تـبـكـيـهِ", "والغـدر قـد مـدَّ فـي أهـليـهِ مـخـلبهُ", "فـــخـــارهُ زال وانـــدكـــت أعــاليــهِ", "والدوح كـانـت مـن الأرزاءِ مـجـدبـة", "فــالخــطــب جــرَّدَهــا شــلَّت أيــاديــهِ", "أضــحــى الهـزارُ أتـوفـاً لا يُهـيـجـهُ", "بـلج الصـبـاح ولا الأطـيـار تـغريه", "والورق تــبـدي هـديـراً إنَّمـا حـزنـاً", "نــوح المــشــوق ولا خــدنٌ يــســليــهِ", "والآن قـد عـاد يـزهـو فـي حـمى ملكٍ", "رغــداً وســعــداً وقــد زالت دواهـيـهِ", "وبــدَّد السُــرُّ أثــواب الحــداد كـمـا", "بُـدَّ القـتـام إذا مـا الريـحُ تـذريهِ", "فـي أفـق جرباءِ شيخ القطر مذ نشرت", "رايــات داود فــابــيــضَّتــ ليــاليــهِ", "وأمــطــرت ســحــبُ كــفَّيــهِ عـسـاجـدهـا", "أغــشــت ذُراه وقــد عــمــت بــواديــهِ", "وأرزهُ فــوق شــمِّ الشــامــخــات سـمـا", "عــلوّا وفــخــراً وإيــنـاعـاً بـواليـهِ", "مُـذ أرج الشـرق فـي ذكـرى مـحـاسـنـهِ", "وعُــطِّرَ الغــرب مــن أنــفــاس راويــهِ", "فــســرَّ فــي ذاك كُـبّـارُ المـلوك وقـد", "أولاهُ شــكــراً مــزيــداً فـي تـرقـيـهِ", "عــلامـة الفـخـر قـد أهـداه مـعـلنـةً", "لهُ ســنــاءً عـلى الحـسـنـى يـكـافـيـهِ", "نــيــشـان سـعـدٍ بـتـاريـخـي أبـشـركـم", "فـحـسـبـك الفـخـر نـابـوليـون مـهديهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94550	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لبنانُ خلِّ البكا فالسُرُّ يُلغيهِ <\|vsep\|> والدهرُ قد تاب فأمن من تجنيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارتع بروض الصفا والأمن مضطجعاً <\|vsep\|> على سرير الهنا بالعجب والتيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ظل من صيّر الأساد خاضعةً <\|vsep\|> وشرَّدَ البغي دهراً مع أهاليهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندبٌ ترى الدهر منقاداً لاخمصهِ <\|vsep\|> قود الشكيمة طوعاً لا مرا فيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من خطوبٍ تناءَت وانثنى خلفاً <\|vsep\|> رغيدُ عيش سعيداً في تثنيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارت رحى الأمن في يُمنٍ يُقلبها <\|vsep\|> على خميسٍ من الكيسان تمحيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> راق الزمانُ ولاح العدل مبتسماً <\|vsep\|> في كَهفِ شهمٍ فريدٍ في تساميه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً مجيرٌ نصيرٌ عادل حكمٌ <\|vsep\|> داود ذا العصر جادوا في تسميهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطيرُ اصلٍ لهُ بين الملا حسبٌ <\|vsep\|> يعتزُّ في نسبٍ زادت معاليهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> برٌّ عطوفٌ عدولٌ في رعيَّتهِ <\|vsep\|> راعٍ رأوفٌ على شعبٍ يراعيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكُ حليمٍ حكيمٌ فايقٌ لسنٌ <\|vsep\|> خطيب علم عليمٌ في خوافيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقّابُ داب بحثِ الفضل نَّ لهُ <\|vsep\|> من أصغريهِ شهوداً في تناهيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليُّ حزمٍ شديدُ الباس ذو هممٍ <\|vsep\|> كريم خلق سما عن كل تشييهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محجَّةُ الرشد مولى كل محمدة <\|vsep\|> يمُّ المكارم أغتنا دراريهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ صفاتٌ مباهيها مُوحَّدَةٌ <\|vsep\|> ما ن ترى مقلةٌ مولىً يباريهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز الكمال الذي لم يحوهُ بشرٌ <\|vsep\|> لا ريب هذي هباتُ اللَهِ باريهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنباءُ ياتهِ الغراءُ قد شهدت <\|vsep\|> لهُ بتوحيد خلق في تجليهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا واحد الدهر يا فرد الكمال فهل <\|vsep\|> تبغي شعوبك سؤلاً لست تقضيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الغوث للاجين أن لهم <\|vsep\|> غيثُ المكارم فيّاضاً بناديهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليُّ حلمٍ رقى أسمى الطباق فلا <\|vsep\|> تلقى بذا العصر أملاكاً تضاهيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفاخر الناس طراً في مراحمهِ <\|vsep\|> لكنما العدلَ جارٍ في مجاريهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن قلب داود لا تعبأ بمعترض <\|vsep\|> قول اللهِ فلا قولٌ ينافيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبٌ سليمٌ خلا من كل شائبةِ <\|vsep\|> قد قلتُ صدقاً رغيب الكفر يشنيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً لحكمتهِ الأحكام ساجدةٌ <\|vsep\|> لا تتقي الخطب راءٌ تلبيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاءَ لبنان مذ كانت أزاهرهُ <\|vsep\|> سوداءَ تندبه والغيدُ تبكيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغدر قد مدَّ في أهليهِ مخلبهُ <\|vsep\|> فخارهُ زال واندكت أعاليهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدوح كانت من الأرزاءِ مجدبة <\|vsep\|> فالخطب جرَّدَها شلَّت أياديهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضحى الهزارُ أتوفاً لا يُهيجهُ <\|vsep\|> بلج الصباح ولا الأطيار تغريه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والورق تبدي هديراً نَّما حزناً <\|vsep\|> نوح المشوق ولا خدنٌ يسليهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن قد عاد يزهو في حمى ملكٍ <\|vsep\|> رغداً وسعداً وقد زالت دواهيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدَّد السُرُّ أثواب الحداد كما <\|vsep\|> بُدَّ القتام ذا ما الريحُ تذريهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أفق جرباءِ شيخ القطر مذ نشرت <\|vsep\|> رايات داود فابيضَّت لياليهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمطرت سحبُ كفَّيهِ عساجدها <\|vsep\|> أغشت ذُراه وقد عمت بواديهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرزهُ فوق شمِّ الشامخات سما <\|vsep\|> علوّا وفخراً ويناعاً بواليهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُذ أرج الشرق في ذكرى محاسنهِ <\|vsep\|> وعُطِّرَ الغرب من أنفاس راويهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسرَّ في ذاك كُبّارُ الملوك وقد <\|vsep\|> أولاهُ شكراً مزيداً في ترقيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> علامة الفخر قد أهداه معلنةً <\|vsep\|> لهُ سناءً على الحسنى يكافيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عـزيـز الملك ما لكنا المفدّى", "أدام اللَه في الكون انتصارَه", "لهُ بــفــراســة الإيــمـان حـزمٌ", "وحــكــمٌ بــعــد تـصـديـق أنـارَه", "تـفـرَّس فـي فـوأد الكـون أمـراً", "فــاجــلسـه عـلى صـدر الإمـارَه", "وقـال هـلمَّ يـا بـدر المـعـالي", "بـغـيرك لا تضيء سما الوزارَه", "بــتــاريــخ بـرفـقٍ جـاء يـحـكـي", "فــؤادٌ حــلَّ فــي صـدرِ الصـدارَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94546	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عزيز الملك ما لكنا المفدّى <\|vsep\|> أدام اللَه في الكون انتصارَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ بفراسة اليمان حزمٌ <\|vsep\|> وحكمٌ بعد تصديق أنارَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّس في فوأد الكون أمراً <\|vsep\|> فاجلسه على صدر المارَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال هلمَّ يا بدر المعالي <\|vsep\|> بغيرك لا تضيء سما الوزارَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـحـمـد فـؤاد الدولة النـاصـر الذي", "لقـد شـتـت البـاغـيـن فـي كـل فـدفـد", "تـــســـمـــى فـــؤاد للرســول وإنــمــا", "لقـد خـالفـوا شـرط المـضـاف لمـقـصد", "وقــد قــدمــوا اسـم الرسـول تـأدبـاً", "لذلك قـــد أعـــلنـــت فـــيــه تــرددي", "عــلى أن تــأخــيـر المـضـاف لمـنـكـرٌ", "وصـــحـــتـــه هـــذا فـــؤاد مـــحـــمـــد", "وعبد المجيد المالك الملك مذ رأى", "بــه نــســبــةٌ فــاقــت عـلى كـل سـيـد", "فــهــاداه فــي ســيــفٍ بــدرٍ فــرنــده", "صــقــيــلٍ لتــنــكــيــل اللئام مـجـرد", "أيــا حــافــظــاً للمــلك أنـت فـؤاده", "ويـا سـاقـي الظـمـآن مـن عـذب مـورد", "فــهــنــئت فــي ســيــف تــأرَّخ جـاءكـم", "بــبــاهـر بـاهـي المـجـد زاهٍ مـنـضـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94542	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> محمد فؤاد الدولة الناصر الذي <\|vsep\|> لقد شتت الباغين في كل فدفد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسمى فؤاد للرسول ونما <\|vsep\|> لقد خالفوا شرط المضاف لمقصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قدموا اسم الرسول تأدباً <\|vsep\|> لذلك قد أعلنت فيه ترددي </\|bsep\|> <\|bsep\|> على أن تأخير المضاف لمنكرٌ <\|vsep\|> وصحته هذا فؤاد محمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعبد المجيد المالك الملك مذ رأى <\|vsep\|> به نسبةٌ فاقت على كل سيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهاداه في سيفٍ بدرٍ فرنده <\|vsep\|> صقيلٍ لتنكيل اللئام مجرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا حافظاً للملك أنت فؤاده <\|vsep\|> ويا ساقي الظمن من عذب مورد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خـــطـــرت بــخــطّــار القــوام تــخــطــرا", "وغــزَت فــؤادي ضــمــن مــانــعـة العِـرى", "ورنــت تــســلُّ مــن الجــفــون قــواضـبـاً", "وتــهــزُّ مــن هــيــف القــدود الأسـمـرا", "ولكـــم أراشـــت عـــن قـــســـي حـــواجــبٍ", "ســــهــــمــــاً لئن بـــلغ الأصـــمَّ لأَثَّرا", "وبــفــنــج هــتــيــك الجــفــون تــمـلكـت", "مـــهـــج الرجـــال وكـــم أذلَّت قــســورا", "لو شــام رضــوان الجــنــان لحــاظــهــا", "آلى عـــلى عـــدم النـــظـــيـــر وكـــبَّرا", "مـــا أن رَأت روض الجـــنــان وحــورهــا", "حـــوراً بـــأهــداب العــيــون ولن تَــرى", "مـا العـيـنُ مـا الآرام مـا جـمـع لهـا", "مـا الحـورُ مـا الولدانُ مـا كلُّ الورى", "مــــن غـــنـــج لحـــظ غـــزالةٍ عـــربـــيَّةٍ", "هـيـهـات أن تـحـكـي المـعـيـز الجـؤزرا", "مــا أن تــمــيــسُ هـضـيـم كـشـح مـعـاطـفٍ", "ألا رمـــى لدنُ القـــوام غـــضـــنــفــرا", "ولئِن تـــبـــسَّمـــَ عـــن دراري ثــغــرهــا", "ضــحــك الدجــى بــضــيــاءِ بــدرٍ اقـمـرا", "مــا خُــرَّدٌ بــالحــور أو بــالأنــس قــد", "فــازت بــهــتــيــكَ الصــفــاة ومـن بـرا", "بَـــل تـــلكَ بــكــرٌ مــن خــرائد فــكــرةٍ", "فــاقــت مــعــانــيــهـا سـلافـاً مـسـكـرا", "جـــاءت بـــتـــمـــداح المــفــدّى أحــمــدٍ", "مولى الولا شهم العلا السامي الذرى", "وبــه تــهــنــىءُ عــيــد هـذا العـام إذ", "لولاهُ لم يـــكُ جـــاءَ عــيــداً أكــبــرا", "كــلا ولا كــان الصــفــا يــومــاً صـفـا", "فــي كــاس ذي الأشـجـان صـاح ولا جـرى", "مــدحــاً وتــهــنــئةً وحــمــداً قــد شــدت", "نــظــمــاً لفــي عــرف الخــزام تــعـطّـرا", "لهــجــت بــمــدح مــليــكــهــا فـتـشـرَّفـت", "والعـــبـــد إن خـــدم المـــلوك تــأمَّرا", "فـهـو المـليـك المـرتـجـى النـدبُ الذي", "بـسـمـا التـسـامـي بـدرهُ السـامـي سـرا", "مـــولى يـــجـــرُّ عـــلى المــجــرَّةِ ذيــلهُ", "بـــعـــلاءِ قـــدرٍ عـــنــهُ لن يــتــقــرَّرا", "وهـــب الإمـــارة مــجــد كــل مــحــامــدٍ", "وكــســى الأعــالي ثــوب فــضــل أفـخـرا", "فــهــو الحــليــم البــاهـر الآراء مَـن", "فــاق العــتــيــدَ ومــن تــقــدَّمَ أعـصـرا", "وهــو الحــكـيـم المـفـرد الحـكـمُ الذي", "فـــي صـــدر أربـــاب الصـــدور تــصــدَّرا", "أحــيــي العــلوم بــفــضــلهِ فــتــلألأَت", "مـــــن كـــــل فــــنٍّ ألف بــــدر أزهــــرا", "ضــــاءَت حــــدائق دوجـــهـــا بـــزواهـــرٍ", "حـــازَت مـــن الإيــنــاع حــظّــاً أوفــرا", "راقــت عــثــاكــيــل الفــنــون لمــنـظـرٍ", "والقِــنــسُ أزهــر بــعــد ذاك وأثــمــرا", "بــحــرٌ مــن الآداب جــاش عــلى النـهـى", "فــســقــى ريــاض الفــضــل مــاءً كـوثـرا", "شــهــمٌ مــهــيــبٌ مــاجــدٌ حـامـي الحـمـى", "قـــطـــبٌ نـــقـــاب أروعٌ عـــمـــدُ الثــرا", "لَسِــــنٌ فــــصـــيـــحٌ بـــارعٌ وســـمـــيـــدعٌ", "فِـــنٌّ بـــليـــغٌ فـــضـــلهُ لن يُـــحـــصـــرا", "قــد فــاق ســحــبـان البـلاغـة مـثـلمـا", "قــد ســاد حــسّــانَ الفــصـيـحَ بـلا مِـرا", "حــاز الكــمــال بــحــســن أوصــافٍ كـمـا", "قــد جــاءَ يــخـجـل بـالمـكـارم جـعـفـرا", "يـا شـاعـر العـصـر الشـهير لدى الملا", "يــا خــيــر مَــن بــالمــكــرمـات تـديَّرا", "يــا فــخــر مـن قـال القـريـض فـإن مَـن", "لم يــأتِ مــدحــك قـد أبـى واسـتـكـبـرا", "يــا أحــمــد الاعــطـاءِ فـيـك تـفـرَّسـوا", "كــرمــاً بــه قــد لقــبــوا ليـث الشـرا", "يــا خــيــر أســيـاد الورى عـفـواً لمـن", "قــد جــاءَ فــي مــدح الأمــيــر مـقـصِّرا", "واســلم ودُم مــا أغــيــدٌ كــشـف الدجـى", "عــن صــبــح فــرقٍ فــوق وجــنــة أعـفـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94538	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> خطرت بخطّار القوام تخطرا <\|vsep\|> وغزَت فؤادي ضمن مانعة العِرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورنت تسلُّ من الجفون قواضباً <\|vsep\|> وتهزُّ من هيف القدود الأسمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم أراشت عن قسي حواجبٍ <\|vsep\|> سهماً لئن بلغ الأصمَّ لأَثَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبفنج هتيك الجفون تملكت <\|vsep\|> مهج الرجال وكم أذلَّت قسورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شام رضوان الجنان لحاظها <\|vsep\|> لى على عدم النظير وكبَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أن رَأت روض الجنان وحورها <\|vsep\|> حوراً بأهداب العيون ولن تَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما العينُ ما الرام ما جمع لها <\|vsep\|> ما الحورُ ما الولدانُ ما كلُّ الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> من غنج لحظ غزالةٍ عربيَّةٍ <\|vsep\|> هيهات أن تحكي المعيز الجؤزرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أن تميسُ هضيم كشح معاطفٍ <\|vsep\|> ألا رمى لدنُ القوام غضنفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئِن تبسَّمَ عن دراري ثغرها <\|vsep\|> ضحك الدجى بضياءِ بدرٍ اقمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خُرَّدٌ بالحور أو بالأنس قد <\|vsep\|> فازت بهتيكَ الصفاة ومن برا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل تلكَ بكرٌ من خرائد فكرةٍ <\|vsep\|> فاقت معانيها سلافاً مسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت بتمداح المفدّى أحمدٍ <\|vsep\|> مولى الولا شهم العلا السامي الذرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبه تهنىءُ عيد هذا العام ذ <\|vsep\|> لولاهُ لم يكُ جاءَ عيداً أكبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلا ولا كان الصفا يوماً صفا <\|vsep\|> في كاس ذي الأشجان صاح ولا جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدحاً وتهنئةً وحمداً قد شدت <\|vsep\|> نظماً لفي عرف الخزام تعطّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهجت بمدح مليكها فتشرَّفت <\|vsep\|> والعبد ن خدم الملوك تأمَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو المليك المرتجى الندبُ الذي <\|vsep\|> بسما التسامي بدرهُ السامي سرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى يجرُّ على المجرَّةِ ذيلهُ <\|vsep\|> بعلاءِ قدرٍ عنهُ لن يتقرَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهب المارة مجد كل محامدٍ <\|vsep\|> وكسى الأعالي ثوب فضل أفخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الحليم الباهر الراء مَن <\|vsep\|> فاق العتيدَ ومن تقدَّمَ أعصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الحكيم المفرد الحكمُ الذي <\|vsep\|> في صدر أرباب الصدور تصدَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيي العلوم بفضلهِ فتلألأَت <\|vsep\|> من كل فنٍّ ألف بدر أزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَت حدائق دوجها بزواهرٍ <\|vsep\|> حازَت من اليناع حظّاً أوفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقت عثاكيل الفنون لمنظرٍ <\|vsep\|> والقِنسُ أزهر بعد ذاك وأثمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرٌ من الداب جاش على النهى <\|vsep\|> فسقى رياض الفضل ماءً كوثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمٌ مهيبٌ ماجدٌ حامي الحمى <\|vsep\|> قطبٌ نقاب أروعٌ عمدُ الثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَسِنٌ فصيحٌ بارعٌ وسميدعٌ <\|vsep\|> فِنٌّ بليغٌ فضلهُ لن يُحصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد فاق سحبان البلاغة مثلما <\|vsep\|> قد ساد حسّانَ الفصيحَ بلا مِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز الكمال بحسن أوصافٍ كما <\|vsep\|> قد جاءَ يخجل بالمكارم جعفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا شاعر العصر الشهير لدى الملا <\|vsep\|> يا خير مَن بالمكرمات تديَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فخر من قال القريض فن مَن <\|vsep\|> لم يأتِ مدحك قد أبى واستكبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أحمد الاعطاءِ فيك تفرَّسوا <\|vsep\|> كرماً به قد لقبوا ليث الشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير أسياد الورى عفواً لمن <\|vsep\|> قد جاءَ في مدح الأمير مقصِّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا صـاحـبـاً أخـذ الفُـؤاد وما أحتى", "حـيـثُ المـسـيـر بـصـحـبـهِ يـومَ النوى", "غــادَرتَــنــي بــعــد الفُـراق مـتـيَّمـاً", "أرعـى النـجـوم مـشـتـتاً بدجى الجوى", "وتــركـت فـي كـبـدي لهـيـبـاً مـسـعـراً", "فـــي حـــرهِ لب القـــلوب لقـــد كــوى", "أمــســيــت أخــبـط فـي حـنـادس وحـشـةٍ", "فــغــدوت مــنـهـا خـائضـاً يـمَّ التـوى", "وســـعـــيــر وجــدي ثــائرٌ وأجــيــجــهُ", "إحــراق قــلبــي والجــوارح قـد نَـوى", "نــار المــجــوس تــسـعَّرت فـي أضـلعـي", "وأنـا السـمـنـدلُ إنَّمـا قـلبي انشوى", "بــحــرا دمــوعــي واللغــوب تــألفــا", "ولذَيــنــكَ البـحـريـن صـدري قـد حـوى", "لا غــرو فــي جــمـع المـيـاه وإِنَّمـا", "هـل قـيـل قـط الجـمـر بالماءِ استوى", "وصــفــاتــكـم قـد غـاب نـور نـواظـري", "وغـدا النـهـار مـع الدجى عندي سوا", "ونـحـول جـسـمـي قـد تـفـرَّد في الورى", "حــتــى غــدوت أســيــر هــبـأتِ الهـوا", "وأنــــا الذي آليـــت أن لا أرعـــوي", "عـن حـبـكـم مـا دمـتُ تـصـحبني القِوى", "أنّــي تـجـازي ذا المـيَّمـ فـي القـلا", "هـل صـار هـجـرك فـي المـحبة لي دوا", "فـإلى مـتى ذا الجور مع هذا الجفا", "أيــحـلُّ هـذا الظـلم فـي شـرع الهـوى", "حـــتـــى مَ لا تــرثــي لحــال مــتــيَّمٍ", "مــولايَ كـيـف طـرحـتـنـي طـرح النـوى", "فــأبــيــتُ أصـبـو للصـبـا وصـبـابـتـي", "مــتــذكــرا أبــداً صــبــانـا والنـوى", "تـــالله إنـــي فــي ســعــيــرٍ مــلعــجٍ", "ولو أحتسى القاموس قلبي ما ارتوى", "رفـــقـــاً أخـــيَّ بـــحـــال صـــبٍّ هــائمٍ", "يـرعـى الوداد وعنهُ يوماً ما التَوى", "هـــلّا تـــذكَّرتـــم أويـــقــات اللقــا", "بــالرقـمـتـيـن وبـيـن بـانـات اللوا", "عــجــب العــذول بــنــقــشـهِ وخـضـابـهِ", "فـاجـبـت ذا صـبـغ المـآتم لا الغوا", "لكــــنَّ لي نـــقـــاش كـــل مـــفـــاخـــر", "شـهـم بـصـفـحـة نـقـشـه اليـمن انطوى", "وهـو الهـمـام الفـاضـل الحـبر الذي", "شـمـل العـلوم بـصـدر فـكـرتـه انضوى", "حــاشــاك تـجـفـو مـغـرمـاً بـفـراقـكـم", "يـأوي الرمـوس وعن عهودكَ ما ارعوى", "وأنــا لئِن غــادرتــنــي أو زرتــنــي", "مـثـواك قـلبـي فـيـهِ غـيـرك مـا ثـوى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94526	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاحباً أخذ الفُؤاد وما أحتى <\|vsep\|> حيثُ المسير بصحبهِ يومَ النوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادَرتَني بعد الفُراق متيَّماً <\|vsep\|> أرعى النجوم مشتتاً بدجى الجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركت في كبدي لهيباً مسعراً <\|vsep\|> في حرهِ لب القلوب لقد كوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمسيت أخبط في حنادس وحشةٍ <\|vsep\|> فغدوت منها خائضاً يمَّ التوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسعير وجدي ثائرٌ وأجيجهُ <\|vsep\|> حراق قلبي والجوارح قد نَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نار المجوس تسعَّرت في أضلعي <\|vsep\|> وأنا السمندلُ نَّما قلبي انشوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرا دموعي واللغوب تألفا <\|vsep\|> ولذَينكَ البحرين صدري قد حوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو في جمع المياه وِنَّما <\|vsep\|> هل قيل قط الجمر بالماءِ استوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفاتكم قد غاب نور نواظري <\|vsep\|> وغدا النهار مع الدجى عندي سوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحول جسمي قد تفرَّد في الورى <\|vsep\|> حتى غدوت أسير هبأتِ الهوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الذي ليت أن لا أرعوي <\|vsep\|> عن حبكم ما دمتُ تصحبني القِوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنّي تجازي ذا الميَّم في القلا <\|vsep\|> هل صار هجرك في المحبة لي دوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلى متى ذا الجور مع هذا الجفا <\|vsep\|> أيحلُّ هذا الظلم في شرع الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى مَ لا ترثي لحال متيَّمٍ <\|vsep\|> مولايَ كيف طرحتني طرح النوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأبيتُ أصبو للصبا وصبابتي <\|vsep\|> متذكرا أبداً صبانا والنوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تالله ني في سعيرٍ ملعجٍ <\|vsep\|> ولو أحتسى القاموس قلبي ما ارتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفقاً أخيَّ بحال صبٍّ هائمٍ <\|vsep\|> يرعى الوداد وعنهُ يوماً ما التَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلّا تذكَّرتم أويقات اللقا <\|vsep\|> بالرقمتين وبين بانات اللوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجب العذول بنقشهِ وخضابهِ <\|vsep\|> فاجبت ذا صبغ المتم لا الغوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ لي نقاش كل مفاخر <\|vsep\|> شهم بصفحة نقشه اليمن انطوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الهمام الفاضل الحبر الذي <\|vsep\|> شمل العلوم بصدر فكرته انضوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاك تجفو مغرماً بفراقكم <\|vsep\|> يأوي الرموس وعن عهودكَ ما ارعوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "رَكـبُ الهـنا بشدا الغناءِ طروبُ", "وفدُ المنى في ذا الصفاءِ لعوبُ", "وغـصـون دوحـات السـرور خـوافـقٌ", "ونـسـيـم أعـطـار الصـبـاءِ هَـبوبُ", "وسـواجـع الأطـيـار مـنـشدةً بَدَت", "فــاهــتــزَّ عـطـفـاً فـارحٌ وغـضُـوبُ", "وبلابل الدوح النضير شدت صبا", "فَصبا الجماد إلى الصَدا وَقُلوبُ", "والزُهـرُ فـي روض السرور تألَّقَت", "فــافــتــرَّ نــوراً شـمـألٌ وجـنـوبُ", "وبـشـارق الأفـراح ضـاءَ مـشـارقٌ", "أبَـتِ المـغـارب أن يـكـون غـروبُ", "وبـدا غـضـيـض الطرف من طربٍ بهِ", "مــيّــاس عُــجــبٍ والقــوامُ رطـيـبُ", "وأدار كـاسـاتٍ يـضـىءُ حـبـابـهـا", "درراً تــنــادي للبــدور تــغـيـبُ", "بـصـبـوح راحٍ فـي صـبـاح زجـاجـةٍ", "وصــبــيــح وجــهٍ للضـيـاء ثـقـوبُ", "وأتــى بـآيـات القـريـض تـغـزُّلا", "فــأشــاقـنـا للغـانـيـات نـسـيـبُ", "طــوراً يــزور وتــارةً بــعـروضـهِ", "كـم أثَّرت بـحـشـا المـشـوقُ ضروبُ", "أبـدى الخـلاعةَ مائساً بقوامها", "هــيّــاف بــانٍ قــد حـواهُ كـثـيـبُ", "مـن جـفـن مـقـلتـهِ تُـسـلُّ قـواضـبٌ", "يــنــبـثُّ مـنـهـا للشـعـوب شُـعـوبُ", "تـلقـاه إنـسـيّـا ويـصطاد النُهى", "وهــو النـفـور فـإن ذا لعـجـيـبُ", "حـــورٌ لواحـــظـــهُ وهـــنَّ ذوابــلٌ", "ونُــعــاسـهـا للعـاشـقـيـن هُـبـوبُ", "خـطّـار قـامـته يطاعن في الورى", "مـن حـيث ليس إلى الطعان حُروبُ", "فـكـأنَّهـُ رمـح الهـمـام المرتجى", "مـــن للإمـــارة ســـيِّدٌ وَعـــقــوبُ", "درويـش حـب المـكـرمـات أمـيرها", "فـخـر المـعـالي بـالوقـار هبوب", "بــطــلٌ إلى شــمِّ الأنــوف مــذلّلٌ", "وبـرمـحـه تـصـمـي الصـدور دبـوب", "يلقي خميس الحرب بالعضب الذي", "بـلظـى الكـريـهـة للنـجيع شروبُ", "الفـارس المـغـوار كـرّارُ الوغى", "إن غـار يـبـطـش بـالعـدى ويؤوبُ", "صـمـصـامـهُ الفَـصّـام بتّار الشوى", "خــطــيُّهــُ كــبِــدَ الرجــال صـيـوبُ", "اللَه أكــبــر إذ يــشــبُّ جــوادَهُ", "فـيـهـيـج مـن قـدح النعال شبوبُ", "هـو سـابـقٌ عـنـد الرهـان بسابقٍ", "ولدى الغــنــائم إنــهُ لكَــســوبُ", "شـهـمٌ تـفـرَّد بـالشـجاعة والولا", "صـدرُ العـلا بـالكـائنـاتِ عـسوبُ", "وهـبـاتـهُ تـحـكـي الخـضـمَّ تدفقاً", "ولكـــلِّ لاجٍ مـــن نـــادهُ ذَنـــوبُ", "فـاق ابـن طـيٍّ فـي مكارمهِ التي", "فـي بـحـرهـا حـفَّ العُـفـاةُ رُسـوبُ", "ســاحــاتــهُ للوافــديـن رحـيـبـةٌ", "راحـــاتـــهُ للســائليــن ســيــوبُ", "هـو كـابـرٌ عـن كابرٍ شرف الورى", "وعـلى الكـرام لهُ الفخار وُجوبُ", "هـو تـالدٌ عـن تـالد صدر العُلا", "فـرعٌ رقـى أسـمـى المـقـام حسيبُ", "هــو أروعٌ وســمــيــدعٌ وغـضـنـفـرٌ", "هــو فــاضــلٌ هــو كـامـلٌ ولبـيـبُ", "رقَّتــ شــمــائلهُ وراق مـحـاسـنـاً", "بــسّــامُ وجــهٍ لا يــليــهِ قـطـوبُ", "عـلمٌ تـضـيـءُ عـلى المـلا آراؤُهُ", "كــم ذُل أخــطــارٌ بــهــا وخـطـوبُ", "ذو الهـمَّةـ العـليـا وشدَّة عزمهِ", "تـــنـــدك أطــوادٌ بــهــا وتــذوبُ", "مــن آل مــخــزومٍ شـهـاب مـكـارمٍ", "فـهـمُ الكـرامـة والعُـلا ورُجـوبُ", "وهــو الذي زُفَّتــ إليــه خـريـدةٌ", "مـن طـيـب مـعناها الكلام يطيبُ", "فـي عـقـدهـا دُرُّ النـظـام مُـنـضَّدٌ", "فـرط البـها منها العذول يعيبُ", "تـهـدي لعـليـاك الهـنـا بقرينةٍ", "عـيـن العـظـائم والكـمـال عروبُ", "تلك التي لو أغربت شمس الضحى", "أنــوارهــا للكــائنــات تــنــوبُ", "لا زلتما بسما السرور كواكباً", "لا يـعـتـريـكم في الزمان وُجوبُ", "يـرعـاكما طَرف السعادة والهنا", "مــا ذرَّ بــدرٌ أو يُــزار حــبـيـبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94534	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> رَكبُ الهنا بشدا الغناءِ طروبُ <\|vsep\|> وفدُ المنى في ذا الصفاءِ لعوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغصون دوحات السرور خوافقٌ <\|vsep\|> ونسيم أعطار الصباءِ هَبوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسواجع الأطيار منشدةً بَدَت <\|vsep\|> فاهتزَّ عطفاً فارحٌ وغضُوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلابل الدوح النضير شدت صبا <\|vsep\|> فَصبا الجماد لى الصَدا وَقُلوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والزُهرُ في روض السرور تألَّقَت <\|vsep\|> فافترَّ نوراً شمألٌ وجنوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبشارق الأفراح ضاءَ مشارقٌ <\|vsep\|> أبَتِ المغارب أن يكون غروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدا غضيض الطرف من طربٍ بهِ <\|vsep\|> ميّاس عُجبٍ والقوامُ رطيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأدار كاساتٍ يضىءُ حبابها <\|vsep\|> درراً تنادي للبدور تغيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصبوح راحٍ في صباح زجاجةٍ <\|vsep\|> وصبيح وجهٍ للضياء ثقوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى بيات القريض تغزُّلا <\|vsep\|> فأشاقنا للغانيات نسيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوراً يزور وتارةً بعروضهِ <\|vsep\|> كم أثَّرت بحشا المشوقُ ضروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدى الخلاعةَ مائساً بقوامها <\|vsep\|> هيّاف بانٍ قد حواهُ كثيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جفن مقلتهِ تُسلُّ قواضبٌ <\|vsep\|> ينبثُّ منها للشعوب شُعوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقاه نسيّا ويصطاد النُهى <\|vsep\|> وهو النفور فن ذا لعجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حورٌ لواحظهُ وهنَّ ذوابلٌ <\|vsep\|> ونُعاسها للعاشقين هُبوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطّار قامته يطاعن في الورى <\|vsep\|> من حيث ليس لى الطعان حُروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنَّهُ رمح الهمام المرتجى <\|vsep\|> من للمارة سيِّدٌ وَعقوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> درويش حب المكرمات أميرها <\|vsep\|> فخر المعالي بالوقار هبوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطلٌ لى شمِّ الأنوف مذلّلٌ <\|vsep\|> وبرمحه تصمي الصدور دبوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقي خميس الحرب بالعضب الذي <\|vsep\|> بلظى الكريهة للنجيع شروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفارس المغوار كرّارُ الوغى <\|vsep\|> ن غار يبطش بالعدى ويؤوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صمصامهُ الفَصّام بتّار الشوى <\|vsep\|> خطيُّهُ كبِدَ الرجال صيوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَه أكبر ذ يشبُّ جوادَهُ <\|vsep\|> فيهيج من قدح النعال شبوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو سابقٌ عند الرهان بسابقٍ <\|vsep\|> ولدى الغنائم نهُ لكَسوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمٌ تفرَّد بالشجاعة والولا <\|vsep\|> صدرُ العلا بالكائناتِ عسوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهباتهُ تحكي الخضمَّ تدفقاً <\|vsep\|> ولكلِّ لاجٍ من نادهُ ذَنوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاق ابن طيٍّ في مكارمهِ التي <\|vsep\|> في بحرها حفَّ العُفاةُ رُسوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساحاتهُ للوافدين رحيبةٌ <\|vsep\|> راحاتهُ للسائلين سيوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كابرٌ عن كابرٍ شرف الورى <\|vsep\|> وعلى الكرام لهُ الفخار وُجوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو تالدٌ عن تالد صدر العُلا <\|vsep\|> فرعٌ رقى أسمى المقام حسيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو أروعٌ وسميدعٌ وغضنفرٌ <\|vsep\|> هو فاضلٌ هو كاملٌ ولبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقَّت شمائلهُ وراق محاسناً <\|vsep\|> بسّامُ وجهٍ لا يليهِ قطوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> علمٌ تضيءُ على الملا راؤُهُ <\|vsep\|> كم ذُل أخطارٌ بها وخطوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو الهمَّة العليا وشدَّة عزمهِ <\|vsep\|> تندك أطوادٌ بها وتذوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ل مخزومٍ شهاب مكارمٍ <\|vsep\|> فهمُ الكرامة والعُلا ورُجوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي زُفَّت ليه خريدةٌ <\|vsep\|> من طيب معناها الكلام يطيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عقدها دُرُّ النظام مُنضَّدٌ <\|vsep\|> فرط البها منها العذول يعيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهدي لعلياك الهنا بقرينةٍ <\|vsep\|> عين العظائم والكمال عروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك التي لو أغربت شمس الضحى <\|vsep\|> أنوارها للكائنات تنوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلتما بسما السرور كواكباً <\|vsep\|> لا يعتريكم في الزمان وُجوبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قـلبـي يـهـيـمُ إلى اللِقـاءِ تـصـبُّبا", "والجــســم ذاب مـن الصـدود تـلهُّبـا", "ومــدامـع الأجـفـان فـاضـت عـنـدَمـا", "أمــســى بـهِ ثـوبُ الكـليـم مُـخـضّـبـا", "راشـت لنـا الأقـدار سـهماً منهُ قد", "فــرَّ التــواصــل والتــقـاطـع قُـربـا", "أفٍّ مــــن الأَيّـــام أن صـــروفـــهـــا", "حــلَّت بــنــا بـعـد الرضـاءِ تـغـضُّبـا", "كم غادرت في القلبِ من ألم النوى", "لغَــبــاً بــهِ بــات الفُـؤادُ مُـعَـذَّبـا", "إِنّــي وحــق هــواك مــذ فــارَقــتـنـي", "أمــسـيـتُ فـي يـوب السـواد مـجـلبـا", "قــد كــنــت أوثــر أن دهـري يـتـقـي", "وشـمـوسـكـم مـن أفـقـنـا لن تـغـربا", "فــلقـد رأيـتُ مـن الزَمـانِ غـرائبـاً", "أضــحــى بـهـا كـل الوَرى مـتـعـجـبـا", "يـحـبـو الوِصـال لمـن يُـقـال بـحـقـه", "بــئس الوِصـال وبـئس مـرأ قـد حـبـا", "وأنــا حُـرمـتُ مـن الحَـبـيـب وانـسـهِ", "حـتـى المـنـازِل والرُبوع مع الرُبا", "رفـقـاً أيـا مـولايَ وارحـم حـال مَن", "ذابــت حــشــاشــتُه وصـارَت كـالهـبـا", "انــعـم وجـد لي مـن سـنـاك بـنـظـرةٍ", "بُـلِّغـتَ قـصـداً فـي الأَنـامِ ومـأربـا", "أنـتَ المـجير كذا النصير المُرتجى", "أنـتَ العَـشـيـر لمـهـجني منذ الصِبا", "وأنــا الذي لا أرعــوي عــن ودِّكــم", "كَــلّا وإن لعــبـت بـنـا أيـدي سـبـا", "إنّـــي وإن شـــط المــزارُ وحــبــكــم", "قـلبـي يـهـيـمُ إلى اللقـاء تَـصـبُّبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94522	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قلبي يهيمُ لى اللِقاءِ تصبُّبا <\|vsep\|> والجسم ذاب من الصدود تلهُّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومدامع الأجفان فاضت عندَما <\|vsep\|> أمسى بهِ ثوبُ الكليم مُخضّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راشت لنا الأقدار سهماً منهُ قد <\|vsep\|> فرَّ التواصل والتقاطع قُربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفٍّ من الأَيّام أن صروفها <\|vsep\|> حلَّت بنا بعد الرضاءِ تغضُّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم غادرت في القلبِ من ألم النوى <\|vsep\|> لغَباً بهِ بات الفُؤادُ مُعَذَّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي وحق هواك مذ فارَقتني <\|vsep\|> أمسيتُ في يوب السواد مجلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كنت أوثر أن دهري يتقي <\|vsep\|> وشموسكم من أفقنا لن تغربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد رأيتُ من الزَمانِ غرائباً <\|vsep\|> أضحى بها كل الوَرى متعجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحبو الوِصال لمن يُقال بحقه <\|vsep\|> بئس الوِصال وبئس مرأ قد حبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا حُرمتُ من الحَبيب وانسهِ <\|vsep\|> حتى المنازِل والرُبوع مع الرُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفقاً أيا مولايَ وارحم حال مَن <\|vsep\|> ذابت حشاشتُه وصارَت كالهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انعم وجد لي من سناك بنظرةٍ <\|vsep\|> بُلِّغتَ قصداً في الأَنامِ ومأربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنتَ المجير كذا النصير المُرتجى <\|vsep\|> أنتَ العَشير لمهجني منذ الصِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الذي لا أرعوي عن ودِّكم <\|vsep\|> كَلّا ون لعبت بنا أيدي سبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــلِّغ ســلامــي ظــبــاءَ الحــي يــا حــادي", "وأهــد التــحــيــاتِ مــنّــي بـانـة الوادي", "واشــرح ســقـامـي لحـور العـيـن هـاجِـرَتـي", "مــا طــال هــجــري وزاد الشــوق أنـشـادي", "قــــلبــــي مـــشـــوقٌ ووجـــدي دائمٌ أبـــداً", "وذكـــــر مـــــيَّةـــــ أنـــــفــــالي وأورادي", "أبــدي حــنــيـنـاً غـداة البـيـن عـن شـجـنٍ", "هـــدر الحـــمــام وكــم اصــبــو بــتــردادِ", "مــا مــن ســمـيـعـي وصـبـري ضـاق مـسـكـنـهُ", "دمــعــي ســحــابٌ وقــلبــي بــاللظـى صـادي", "أســـعـــار صــدري لقــد أفــنــى تــرائبــهُ", "ســهــم القــلا حــلَّ أحــشــائي وأكــبــادي", "والعــقـل قـد بـات مَـعـقـولاً بـمـا فـعـلت", "عـــمـــداً بــهــجــري وســرَّت قــلب حــسّــادي", "حــوراءُ عــيــنٍ مــن الأجــفــان اسـهـمـهـا", "تـــســـمـــو أســـنَّةـــ خـــطّـــي ابـــن شــدّادِ", "كـــم غـــادَرت مـــهـــج الألبـــاب حـــائرةً", "وذلّلت بــــالهــــوى عــــرنــــيــــن آســــادِ", "هــيــفــاءُ تـزري بـغـصـن البـان فـي هَـيـفٍ", "مــن شــام خــطّــارهــا يــبــلى بــاسـهـادي", "والكــشــحُ طــلعٌ إذا هــبَّ النــســيـمُ بـدا", "يـــهـــتـــزُّ عـــطــفــاً بــليــنٍ دون إمــدادِ", "تــحــكــي أســاريــع ظــبــي فـي أنـامـلهـا", "غــيــداءُ حــســنٍ ســمــت عــن كــل أغــيــاد", "مــن جــيـدهـا اللامـع البـلور بـدر زُهـىً", "مـــا للجـــيـــن ضـــيـــاءٌ مـــثــل أجــيــادِ", "مــــا للغـــزالة مـــن نـــورٍ وســـاطـــعـــهِ", "كــــنـــور خـــدٍّ زهـــا مـــا بـــيـــن أورادِ", "ما البدر ما الشمس ما الأزهار في أفُق", "مـــا للثـــريّـــا وإن جـــاءَت بـــتـــعــدادِ", "مــن صــبــح فــرقٍ بــليــل الجــعـد إنَّ بـه", "شـــمـــوس أنـــسٍ بـــدَت بــالنــون والصــاد", "أنّـــي وأيـــنَ تُـــرى ذاتٌ حـــوت عـــجـــبــاً", "ليـــلاً وصـــبـــحـــاً بـــافـــراقٍ وإجــعــاد", "فــاقــت عــلاءً عــن التــعـريـف طـلعـتـهـا", "عــن حــيّــز الوصــف قــد نــاءَت بــابـعـادِ", "جــــليــــلة القـــدر قـــد جـــاءَت مـــوحَّدةً", "بـــيـــن البــرايــا بــلا مــثــل وأنــدادِ", "تــرنــو إليــهــا قــلوبٌ قــط مــا عــشـقـت", "كـــم أفـــتـــنـــت قـــلب عـــبّـــادٍ وزُهّـــادِ", "هــضــيــمــة الخــصــر قـد رقَّتـ وراق بـهـا", "مـــحـــاســنٌ قــد ســمــت عــن قــدح أضــدادِ", "حــوراءُ أزرت بــحــور العــيــن فــي كـحـلٍ", "ولم يـــكـــن مــرودٌ فــي طــرفــهــا بــادي", "كـــليـــلة الطـــرف مـــا كــلَّت ذوابــلهــا", "هــنــديُّهــا مــنــتــضٍ مــن غــيــر أغــمــادِ", "مـنـهـا إليـه بـهـا السـحـر المـبـين بدا", "قـــد خُـــصَّ فـــيـــهــا بــاعــزاءِ وإســنــادِ", "وطـــالَمـــا عـــشـــتُ إنّــي هــائمٌ شــغــفــاً", "قــلبــي خــفــوقٌ لســانــي بــالهـوى شـادي", "وكــلَّمــا شــمــتُ ركــبــاً صــحــتُ عــن لهــفٍ", "بــلغ ســلامــي ظــبــاءَ الحــي يــا حــادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94530	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بلِّغ سلامي ظباءَ الحي يا حادي <\|vsep\|> وأهد التحياتِ منّي بانة الوادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشرح سقامي لحور العين هاجِرَتي <\|vsep\|> ما طال هجري وزاد الشوق أنشادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلبي مشوقٌ ووجدي دائمٌ أبداً <\|vsep\|> وذكر ميَّة أنفالي وأورادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدي حنيناً غداة البين عن شجنٍ <\|vsep\|> هدر الحمام وكم اصبو بتردادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما من سميعي وصبري ضاق مسكنهُ <\|vsep\|> دمعي سحابٌ وقلبي باللظى صادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسعار صدري لقد أفنى ترائبهُ <\|vsep\|> سهم القلا حلَّ أحشائي وأكبادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعقل قد بات مَعقولاً بما فعلت <\|vsep\|> عمداً بهجري وسرَّت قلب حسّادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراءُ عينٍ من الأجفان اسهمها <\|vsep\|> تسمو أسنَّة خطّي ابن شدّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم غادَرت مهج الألباب حائرةً <\|vsep\|> وذلّلت بالهوى عرنين سادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاءُ تزري بغصن البان في هَيفٍ <\|vsep\|> من شام خطّارها يبلى باسهادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكشحُ طلعٌ ذا هبَّ النسيمُ بدا <\|vsep\|> يهتزُّ عطفاً بلينٍ دون مدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكي أساريع ظبي في أناملها <\|vsep\|> غيداءُ حسنٍ سمت عن كل أغياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من جيدها اللامع البلور بدر زُهىً <\|vsep\|> ما للجين ضياءٌ مثل أجيادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للغزالة من نورٍ وساطعهِ <\|vsep\|> كنور خدٍّ زها ما بين أورادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما البدر ما الشمس ما الأزهار في أفُق <\|vsep\|> ما للثريّا ون جاءَت بتعدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من صبح فرقٍ بليل الجعد نَّ به <\|vsep\|> شموس أنسٍ بدَت بالنون والصاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنّي وأينَ تُرى ذاتٌ حوت عجباً <\|vsep\|> ليلاً وصبحاً بافراقٍ وجعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقت علاءً عن التعريف طلعتها <\|vsep\|> عن حيّز الوصف قد ناءَت بابعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جليلة القدر قد جاءَت موحَّدةً <\|vsep\|> بين البرايا بلا مثل وأندادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترنو ليها قلوبٌ قط ما عشقت <\|vsep\|> كم أفتنت قلب عبّادٍ وزُهّادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هضيمة الخصر قد رقَّت وراق بها <\|vsep\|> محاسنٌ قد سمت عن قدح أضدادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراءُ أزرت بحور العين في كحلٍ <\|vsep\|> ولم يكن مرودٌ في طرفها بادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كليلة الطرف ما كلَّت ذوابلها <\|vsep\|> هنديُّها منتضٍ من غير أغمادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منها ليه بها السحر المبين بدا <\|vsep\|> قد خُصَّ فيها باعزاءِ وسنادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطالَما عشتُ نّي هائمٌ شغفاً <\|vsep\|> قلبي خفوقٌ لساني بالهوى شادي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فباللَه يا ذا الركب إن جئتَ منزلاً", "وشــاهــدتَ فــيــهِ للفــخــار قــصــورا", "وعـايـنـتُ حـور العـيـن فـأهـدى تحيةً", "وبـــلّغ ســـلامــاً بــالصــروح بــدورا", "وحـــدِّث بـــاِشـــواقـــي ووجــدي لخــلَّةٍ", "وذكــري صــفــاءً قــد مــضــى وســروراً", "ولو أن أشـــواقـــي إليــهــنّ سُــطّــرت", "لمــا وســعــتـهـا الكـائنـات سُـطـورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94518	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فباللَه يا ذا الركب ن جئتَ منزلاً <\|vsep\|> وشاهدتَ فيهِ للفخار قصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاينتُ حور العين فأهدى تحيةً <\|vsep\|> وبلّغ سلاماً بالصروح بدورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدِّث باِشواقي ووجدي لخلَّةٍ <\|vsep\|> وذكري صفاءً قد مضى وسروراً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا غـرو إذ مـا اللَّيلُ كان مُسدلا", "قـد لاحَ بـدرُ الأنـس فـيهِ واِنجلى", "كــم ذرَّ بَــدرٌ مــن خــدور مــحـاسـن", "وَالصـبـح بُـلّج والدجـى قـد هـرولا", "وجـلى الصـدورَ مـن الغـموم بنوره", "وأخـو الصـبـابـة بـالسـرور تهلَّلا", "كـم لَيـلة أضـحـى بـهـا وقت الضحى", "مــن نـور فـرق بـالضـيـاءِ تـجـمـلا", "والغــيــد فـي مَـورٍ وليـن مـعـاطـفٍ", "تـحـبـو الأسـود من القدود تَذَلُّلا", "وَالنــاس أجـمـع أجـمـعـوا بـتـصـبُّبٍ", "لجـمـال تـلك الغـانيات عن الحِلا", "كُـلٌّ يـقـول أنـا الشـغـيـف بـحـبـهم", "ولكم قلاني الهجر في نار القِلا", "ولئن سُــليـتُ بـنـار بـعـدي عـنـهـمُ", "قَـلبـي أويـقـات التـدانـي ما سَلا", "مـا عـاضـنـي بدرُ السما عن نورهم", "أَنّـــى وطَـــرفـــي لاهـــجٌ كــلّا ولا", "ولئن ســقــونــي بــالفـراق مـرارةً", "غـيـر الحِـلا مـنهم لِطَرفي ما حَلا", "أو حـلَّلوا قـتـلي بـغـنـج لحـاظـهم", "لأَجـبـتُ يـحـلو لي وتـحـيـيـني حلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94514	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا غرو ذ ما اللَّيلُ كان مُسدلا <\|vsep\|> قد لاحَ بدرُ الأنس فيهِ واِنجلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ذرَّ بَدرٌ من خدور محاسن <\|vsep\|> وَالصبح بُلّج والدجى قد هرولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلى الصدورَ من الغموم بنوره <\|vsep\|> وأخو الصبابة بالسرور تهلَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لَيلة أضحى بها وقت الضحى <\|vsep\|> من نور فرق بالضياءِ تجملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغيد في مَورٍ ولين معاطفٍ <\|vsep\|> تحبو الأسود من القدود تَذَلُّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالناس أجمع أجمعوا بتصبُّبٍ <\|vsep\|> لجمال تلك الغانيات عن الحِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلٌّ يقول أنا الشغيف بحبهم <\|vsep\|> ولكم قلاني الهجر في نار القِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن سُليتُ بنار بعدي عنهمُ <\|vsep\|> قَلبي أويقات التداني ما سَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عاضني بدرُ السما عن نورهم <\|vsep\|> أَنّى وطَرفي لاهجٌ كلّا ولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولئن سقوني بالفراق مرارةً <\|vsep\|> غير الحِلا منهم لِطَرفي ما حَلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَـسـيـم الصـبـا بـلغ سـلامـي أحبتي", "وأبـدي لهـم وجـدي وإفـراط لوعـتـي", "وفِـد قـلب ايليا بما بي من الجوى", "وَقَـلبـي غـدا بـالبـعـد من دون حَبّة", "ونـيـران وجـدي قـد أذابـت حـشاشتي", "وتـلعـج فـي صَـدري لاحـراق مـهـجـتي", "يـضـارع نـيـران المـجـوس أجـيـجـهـا", "يُـذيـب الحـشـا لولا ميازيب عبرتي", "فـهـل جـاز يـسـلونـي وَيُسلي جوارحي", "ولا يـبـتَـغـي رحـمـاً لهذي السقيمةِ", "أَلا يـذكـر الأوطان والآلَ والحمى", "وحـبّـاً لهُ يَـنـمـو بِـقَـلب الشَـقـيـقةِ", "هـل البـعـد أنـساه أم الغير عاضَهُ", "أَلَيـسَ سـلوُّ الأخـت أمـر المـعـيـبـةِ", "وهـل قـلب ايـليـا عن الاخت يَلتَوي", "ويــتـركـهـا ظـمـأى إلى حـسـن رؤيـةِ", "فَباللَه يا سؤلي دع الهَجرَ وانثَنى", "اليَّ وجــد لي مــن ســنــاك بــنـظـرةِ", "فطرفي رقيب الركب من حيث أقبلوا", "ومـالي سـوى التسآل عن وفد منيتي", "فـاسـأَل بـاري الكـون جمعاً لشملنا", "وبـــأمـــر ايـــليـــا إليَّ بـــعـــودةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94510	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> نَسيم الصبا بلغ سلامي أحبتي <\|vsep\|> وأبدي لهم وجدي وفراط لوعتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفِد قلب ايليا بما بي من الجوى <\|vsep\|> وَقَلبي غدا بالبعد من دون حَبّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونيران وجدي قد أذابت حشاشتي <\|vsep\|> وتلعج في صَدري لاحراق مهجتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضارع نيران المجوس أجيجها <\|vsep\|> يُذيب الحشا لولا ميازيب عبرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل جاز يسلوني وَيُسلي جوارحي <\|vsep\|> ولا يبتَغي رحماً لهذي السقيمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يذكر الأوطان واللَ والحمى <\|vsep\|> وحبّاً لهُ يَنمو بِقَلب الشَقيقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل البعد أنساه أم الغير عاضَهُ <\|vsep\|> أَلَيسَ سلوُّ الأخت أمر المعيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل قلب ايليا عن الاخت يَلتَوي <\|vsep\|> ويتركها ظمأى لى حسن رؤيةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَباللَه يا سؤلي دع الهَجرَ وانثَنى <\|vsep\|> اليَّ وجد لي من سناك بنظرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطرفي رقيب الركب من حيث أقبلوا <\|vsep\|> ومالي سوى التسل عن وفد منيتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بعليا قد علا راس الهنا لي", "كـمـا قـد صـار منزلنا عليّاً", "وَلَمّــا لطــفــهـا للطـرف حـيّـا", "فَـقَـلبـي بـعـد مَـوتٍ عـاد حـيّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94506	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> بعليا قد علا راس الهنا لي <\|vsep\|> كما قد صار منزلنا عليّاً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "رعـبـوبـةٌ غـرثى الوشاح خَريدةٌ", "مــجــدولة مــعـصـوبـةٌ خُـمـصـانَه", "تسمو على شمس الضحى أنوارها", "وَبـلطـفـهـا لُبَّ النـهـى فـتَّاـنَه", "لا تنجز الأشعار مدح جمالها", "أَنّــى وَجـاءَت للبـهـا سـلطـانـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94502	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> رعبوبةٌ غرثى الوشاح خَريدةٌ <\|vsep\|> مجدولة معصوبةٌ خُمصانَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسمو على شمس الضحى أنوارها <\|vsep\|> وَبلطفها لُبَّ النهى فتَّانَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَخـريـدة تـاج الدراي رصَّعـت", "بجواهرٍ بسنا الجمال نفيسه", "لمـا تـبـدَّت بـالنُهـى انـسيَّةً", "آليـت صـدقـا إنـهـا لانـيسه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94498	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> وَخريدة تاج الدراي رصَّعت <\|vsep\|> بجواهرٍ بسنا الجمال نفيسه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـا مـالِكـاً قَـلبـي وإنـسـان مـقلتي", "أَلا أرفـق بـصـبٍّ ذاب فـي نـار فـرقةِ", "قـطـعـتـم بـهـذا الهجر أوصال وصلنا", "وغــادرتــم عــقــلي صَـريـعـاً بـحـيـرة", "فَـيـا ليـت مـا كان الوصال ولم أنل", "فــراقــاً عــلى رغـم النـفـوس أربـيَّةِ", "فـهـل جـالَت العـذالُ بـالعـذل بيننا", "فــخــيَّرتُــم بــيــتــاً عـلى بـيـن خِـلَّةِ", "وَصــادوا بـاشـراك الخـداع ومـكـرهـم", "خـديـنـاً سـليم القلب صافي السَريرةِ", "رويــدك لا تــصــغـي إلى قـول حـاسـدٍ", "وحـاشـاك أن تُـدهـي بـوهـم الخَـديـعةِ", "فـهـل مـن حَـبـيـب جـاءَ فـي عـذل حـبهِ", "أَما العذل من شأن القلوب البغيضةِ", "سـأَلتـك يـا سـؤلي فلا تنبذي الوَلا", "ولا تــعــطِ للعــذّال فــوزاً بـبـغـيـةِ", "فــإنــي وألحــاظ الظِـبـا ونـعـاسـهـا", "وإسـهـام هـاتـيـك الجـفـون الرهـيفةِ", "وصـبـحٍ يـشـقّ الليـل مـن فـرق جـعدها", "ووردٍ بــهــتــيــك الخـدود النـضـيـرةِ", "وقــدٍ هــو الخــطــيُّ ليـنـاً ولم يـكـن", "لذيّــاك مـن مَـورٍ بـاعـلى الكـثـيـبـةِ", "وثــغــر مــن الألمــاس والدرّ عـقـدهُ", "بـظـرفٍ مـن اليـاقـوت تـنـضـيـد قـدرةِ", "بَـمـيـنـاً بصافي القلب صدقاً حلفتها", "وَلَسـتُ بـجـانٍ فـاتـقـوا صـدق حـلفـتـي", "وَجـودوا لنـا بـالعـود فالعود أَحمَدٌ", "وحــيّــوا عــلى حــيّ الوَلا والمَــودَّةِ", "ودع كــيـد عـذّالي صـفـاداً بـنـحـرهـم", "لكـي يـهـلكـوا قـهـراً بـنـيران حرقةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94490	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا مالِكاً قَلبي ونسان مقلتي <\|vsep\|> أَلا أرفق بصبٍّ ذاب في نار فرقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قطعتم بهذا الهجر أوصال وصلنا <\|vsep\|> وغادرتم عقلي صَريعاً بحيرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا ليت ما كان الوصال ولم أنل <\|vsep\|> فراقاً على رغم النفوس أربيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل جالَت العذالُ بالعذل بيننا <\|vsep\|> فخيَّرتُم بيتاً على بين خِلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصادوا باشراك الخداع ومكرهم <\|vsep\|> خديناً سليم القلب صافي السَريرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدك لا تصغي لى قول حاسدٍ <\|vsep\|> وحاشاك أن تُدهي بوهم الخَديعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل من حَبيب جاءَ في عذل حبهِ <\|vsep\|> أَما العذل من شأن القلوب البغيضةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَلتك يا سؤلي فلا تنبذي الوَلا <\|vsep\|> ولا تعطِ للعذّال فوزاً ببغيةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني وألحاظ الظِبا ونعاسها <\|vsep\|> وسهام هاتيك الجفون الرهيفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبحٍ يشقّ الليل من فرق جعدها <\|vsep\|> ووردٍ بهتيك الخدود النضيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقدٍ هو الخطيُّ ليناً ولم يكن <\|vsep\|> لذيّاك من مَورٍ باعلى الكثيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغر من الألماس والدرّ عقدهُ <\|vsep\|> بظرفٍ من الياقوت تنضيد قدرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَميناً بصافي القلب صدقاً حلفتها <\|vsep\|> وَلَستُ بجانٍ فاتقوا صدق حلفتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجودوا لنا بالعود فالعود أَحمَدٌ <\|vsep\|> وحيّوا على حيّ الوَلا والمَودَّةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا سائلي عن حسن ألطاف الورى", "هــل مــن حـوتَهُ لُقِّبـت بـجـمـيـله", "فـأجـبت تصديقاً بما قد أجمعوا", "إن الفـريـدة في الحسان جليله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94486	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سائلي عن حسن ألطاف الورى <\|vsep\|> هل من حوتَهُ لُقِّبت بجميله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لَئن نـسـي الحَـبـيبُ فما نَسينا", "وإن أسـلى الفـؤادَ فما سلينا", "حَـبـيـبٌ كـل مـا طـال التـنـاءي", "يــؤُجُّ ولوعـنـا والشـوق فـيـنـا", "لهُ مــنـا جَـمـيـل الذكـر دهـراً", "ونـلهـج في الثنا حيناً فحينا", "نــؤمّــل بــالســرور بـكـل صـبـح", "عـلى أَمـل الوصـال وكـم دُهينا", "وإن جـنَّ الظـلام نـبـيـت صـرعى", "على فرش الضنا نبدي الحَنينا", "فـرفـقـاً يـا نـسـيم الصبح عرج", "عـلى روض الحَـبـيـب وكن أمينا", "وأَجـنِ لنـا مـن الأزهـار عرفاً", "ولا تـبـدِ اعـتـذاراً ما جنينا", "وإن مـنـعوا شذا الأزهار طرّاً", "فَـحَـسـبـي أن يـكـون الياسمينا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94482	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لَئن نسي الحَبيبُ فما نَسينا <\|vsep\|> ون أسلى الفؤادَ فما سلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَبيبٌ كل ما طال التناءي <\|vsep\|> يؤُجُّ ولوعنا والشوق فينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ منا جَميل الذكر دهراً <\|vsep\|> ونلهج في الثنا حيناً فحينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نؤمّل بالسرور بكل صبح <\|vsep\|> على أَمل الوصال وكم دُهينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون جنَّ الظلام نبيت صرعى <\|vsep\|> على فرش الضنا نبدي الحَنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرفقاً يا نسيم الصبح عرج <\|vsep\|> على روض الحَبيب وكن أمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَجنِ لنا من الأزهار عرفاً <\|vsep\|> ولا تبدِ اعتذاراً ما جنينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا سـالِبـاً مـهـجـتـي رفـقـاً بـمغرمةٍ", "إنــي للقـيـا حـفـيـظ الروح ظـمـآنـه", "هَـل تَـبـتَـغي الهجر أم تنفي مجانسةً", "هل جوهر اللطف يأَبى الدهر إخوانه", "إن الزمــرد لو قــد فــاق مــرتــبــةً", "هـل جـاز يـنـكـر عـمـداً جـنس سيلانه", "إنـي لأشـكـو لقـاضـي الحـبّ مـظـلمتي", "وارتــجــي مـن مـليـك الحـق رضـوانـه", "هــل حـلَّ هـجـري بـلا ذنـبٍ يـواخـذنـي", "وأنــت ســؤلي لشــرع الحـبّ سـلطـانـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94494	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سالِباً مهجتي رفقاً بمغرمةٍ <\|vsep\|> ني للقيا حفيظ الروح ظمنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل تَبتَغي الهجر أم تنفي مجانسةً <\|vsep\|> هل جوهر اللطف يأَبى الدهر خوانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الزمرد لو قد فاق مرتبةً <\|vsep\|> هل جاز ينكر عمداً جنس سيلانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني لأشكو لقاضي الحبّ مظلمتي <\|vsep\|> وارتجي من مليك الحق رضوانه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـسـيـم الصَـبـا رفـقـاً وبـلِّغ تحيَّتي", "وسـلِّم عـلى قَـلبـي وإنـسـان مـقـلتي", "وحــيِّ ظــبــاءَ الحــيّ عــنـي مـخـبـراً", "بـمـا شـهـدت عـيـناك من حال وحشتي", "وَالعــاج جــســمـانـي بـنـارٍ تـسـعَّرت", "واحــراقــهِ لولا مـيـازيـب عـبـرتـي", "وارجـوك بـالاجـمـال تـبـدي تـجـمُّلاً", "بـتـوضـيـح أشـواقـي لرؤيـا جـميلتي", "وما حاقَني بالبعد من حالة الضنا", "لدى حـجـب نور الفرق في نار فرقةِ", "سـأَلتُ الَّذي قـد جـاءَ بـالبعد آمراً", "ليـنـعـم فـي عَـود اللقـا بعد غيبةِ", "دعـاءٌ بـصـافـي القـلب سـؤلي دعوتهُ", "بـجـودك يـا مَـولايَ تـسـكـيـن لوعتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94478	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> نسيم الصَبا رفقاً وبلِّغ تحيَّتي <\|vsep\|> وسلِّم على قَلبي ونسان مقلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيِّ ظباءَ الحيّ عني مخبراً <\|vsep\|> بما شهدت عيناك من حال وحشتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالعاج جسماني بنارٍ تسعَّرت <\|vsep\|> واحراقهِ لولا ميازيب عبرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارجوك بالاجمال تبدي تجمُّلاً <\|vsep\|> بتوضيح أشواقي لرؤيا جميلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما حاقَني بالبعد من حالة الضنا <\|vsep\|> لدى حجب نور الفرق في نار فرقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَلتُ الَّذي قد جاءَ بالبعد مراً <\|vsep\|> لينعم في عَود اللقا بعد غيبةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "رُبـى ريـفـونـنـا أضـحـت سـنيَّه", "وَفــاقَــت كــل شــامــخـةٍ عـليّه", "وقــد زادت أَراراتــاً سُــمــوّاً", "فـأصـبـح دونـهـا سَـمك البريَّه", "وكم باتَت بها الأبصار تُجلى", "بــأزهــارٍ حــكـت زُهـراً عـشـيّه", "وأصـبـح نَـورُهـا يـزهـو بـنـورٍ", "تــأَلَّقَ مــن ســنـا شَـمـسٍ زهـيّه", "وقـد طـابَ الأريـج بـكـل نـشرٍ", "حــكــى نــفــحـاتِ جـنـاتٍ زكـيَّه", "وقـد مـاست غصون البان فيها", "تـمـورُ كـغـصـنٍ قـامـة خـازنيّه", "رِداحٌ لو بـــدت والليـــلُ داجٍ", "لضـاءَ بـنـور طـلعتها البهيّه", "وإذ سَـبَـتِ العـقـول بسحر لحظٍ", "فـنـاداهـا النـهى يا بابليَه", "ولو هـزَّت قـوام الكـشـح عُجباً", "لبــات بــكــل جــارحــةٍ بــليّه", "وإن نــضَّتـ نـقـابـاً عـن خـدودٍ", "ورود الروض تـرنـو مـسـتـحـيّه", "لَهــا ثَــغــرٌ بــيــاقـوتٍ ومـاس", "تــنــضَّد فــي ظــروفٍ عــسـجـديَّه", "دراري لفـظـهـا صـيـغـت عقوداً", "وَفـاقَـت بـالمَـعاني الجوهريَّه", "لَقَـد ثـمـلت بـنشوتها الحميّا", "فأَنى ذو الرشاد أخو الحميّه", "لذيـذ خـطـابـهـا يـحلو بسمعي", "يـفـوق لذاذة الشـهـد الشهيّه", "أَهـــذي جـــؤزر أم شــاة ريــمٍ", "غــدت فــي صـرح ريـفـونٍ ربـيّه", "أَذي حــوريَّةــٌ خــلَّت جــنــانــاً", "وَزارَت أرضــنــا خـوداً صـبـيـه", "ولا عَجَب إذا ما الحور تاقَت", "لمــن فــاقــت بــأخـلاق رضـيّه", "مـهـاةٌ قـد سـمـت لطـفاً وظرفاً", "أتـت عـن كـل مـا يـشـنى أبيّه", "أذلَّت بـالشـرا الآسـادَ زجـراً", "بـأسـهـام العـيـون النـرجسيه", "ورقَّتـــ واســـتــرقَّتــ كــلَّ حُــرٍّ", "وبـــاتَـــت للولا ســؤلى وليَه", "لمـيـسٌ قـد حـباها اللَه خَلقاً", "كـمـا رغـبـت عـلى أسـمى سجيّه", "فــإِنَّ فــدَّيــتُهـا بـأَبـي وأمـي", "أخـاف تـقـول فـديـتـنـا دنـيّه", "وإن أهـديـتها الدنيا تنادي", "فــلســتَ بـمـالكٍ هـذي الهـديَّة", "فَـمـالي غـيـر روحي فاقبليها", "كــفــلسٍ قــدَّمــتــهُ المـوسـويَّه", "غَـرامـي مـقـلقي والوجد داءي", "دمـوعـي مـن بـعادك عندَ ميّه", "فـجـودي بـاللقـاءِ عـليَّ يـوماً", "عـسـى تـبـقـيـن من رمقي بقيَّه", "وما دام النوى ما زلت أتلو", "بــحــسـن سـريـرةٍ وصـفـاءِ نـيَّه", "عـليـكِ مـن السـلام سَلامُ حفظٍ", "ومن قَلبي المشوق لكِ التَحيَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94466	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبى ريفوننا أضحت سنيَّه <\|vsep\|> وَفاقَت كل شامخةٍ عليّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد زادت أَراراتاً سُموّاً <\|vsep\|> فأصبح دونها سَمك البريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم باتَت بها الأبصار تُجلى <\|vsep\|> بأزهارٍ حكت زُهراً عشيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح نَورُها يزهو بنورٍ <\|vsep\|> تأَلَّقَ من سنا شَمسٍ زهيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد طابَ الأريج بكل نشرٍ <\|vsep\|> حكى نفحاتِ جناتٍ زكيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ماست غصون البان فيها <\|vsep\|> تمورُ كغصنٍ قامة خازنيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رِداحٌ لو بدت والليلُ داجٍ <\|vsep\|> لضاءَ بنور طلعتها البهيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ سَبَتِ العقول بسحر لحظٍ <\|vsep\|> فناداها النهى يا بابليَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو هزَّت قوام الكشح عُجباً <\|vsep\|> لبات بكل جارحةٍ بليّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون نضَّت نقاباً عن خدودٍ <\|vsep\|> ورود الروض ترنو مستحيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها ثَغرٌ بياقوتٍ وماس <\|vsep\|> تنضَّد في ظروفٍ عسجديَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دراري لفظها صيغت عقوداً <\|vsep\|> وَفاقَت بالمَعاني الجوهريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد ثملت بنشوتها الحميّا <\|vsep\|> فأَنى ذو الرشاد أخو الحميّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذيذ خطابها يحلو بسمعي <\|vsep\|> يفوق لذاذة الشهد الشهيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهذي جؤزر أم شاة ريمٍ <\|vsep\|> غدت في صرح ريفونٍ ربيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَذي حوريَّةٌ خلَّت جناناً <\|vsep\|> وَزارَت أرضنا خوداً صبيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عَجَب ذا ما الحور تاقَت <\|vsep\|> لمن فاقت بأخلاق رضيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاةٌ قد سمت لطفاً وظرفاً <\|vsep\|> أتت عن كل ما يشنى أبيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذلَّت بالشرا السادَ زجراً <\|vsep\|> بأسهام العيون النرجسيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقَّت واسترقَّت كلَّ حُرٍّ <\|vsep\|> وباتَت للولا سؤلى وليَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لميسٌ قد حباها اللَه خَلقاً <\|vsep\|> كما رغبت على أسمى سجيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنَّ فدَّيتُها بأَبي وأمي <\|vsep\|> أخاف تقول فديتنا دنيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أهديتها الدنيا تنادي <\|vsep\|> فلستَ بمالكٍ هذي الهديَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمالي غير روحي فاقبليها <\|vsep\|> كفلسٍ قدَّمتهُ الموسويَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَرامي مقلقي والوجد داءي <\|vsep\|> دموعي من بعادك عندَ ميّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجودي باللقاءِ عليَّ يوماً <\|vsep\|> عسى تبقين من رمقي بقيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما دام النوى ما زلت أتلو <\|vsep\|> بحسن سريرةٍ وصفاءِ نيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَــلامٌ بــالغــدوّ وبــالعـشـيّه", "عـلى بـدر المـحـاسـن خـازنيّه", "مـهـاة قـد سَـبَـت قَـلبي وعَقلي", "بــســحــرٍ مــن لحــاظٍ بـابـليّه", "أراشـت مـهـجـتـي بـسـهـام هجر", "كـأسـهـام العـيـون النـرجسيَّه", "وكـم رشـقـت فـؤادي مـن رشـيقٍ", "سـمـا لَدن الرماح السمهريَّه", "وكــم فــتـكـت بـألطـاف وعـطـفٍ", "بــآســاد السـيـادة والحـمـيَّه", "حـيـاة العصر إن جارت بقتلي", "أشـاهـد قـتـلتـي مـنـهـا شهيَّه", "لكِ الرحمان يا حسن البرايا", "ويـا سـرَّ المـسـرةِ في البَريَّة", "فـعـودي بـاللقـاءِ عـليَّ يـوماً", "عـسـى بـالعَـود إبعادُ المنيَّه", "وحـسـبـي نـظـرةٌ مـن روح روحي", "لتـنـعـش مـهـجـتي ما دمت حيَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94470	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ بالغدوّ وبالعشيّه <\|vsep\|> على بدر المحاسن خازنيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهاة قد سَبَت قَلبي وعَقلي <\|vsep\|> بسحرٍ من لحاظٍ بابليّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراشت مهجتي بسهام هجر <\|vsep\|> كأسهام العيون النرجسيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم رشقت فؤادي من رشيقٍ <\|vsep\|> سما لَدن الرماح السمهريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم فتكت بألطاف وعطفٍ <\|vsep\|> بساد السيادة والحميَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حياة العصر ن جارت بقتلي <\|vsep\|> أشاهد قتلتي منها شهيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِ الرحمان يا حسن البرايا <\|vsep\|> ويا سرَّ المسرةِ في البَريَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعودي باللقاءِ عليَّ يوماً <\|vsep\|> عسى بالعَود بعادُ المنيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ما البدو ما الظبي ما اليعفورُ ما الحضرُ", "ما العينُ ما الحور ما الولدانُ ما الصُوَرُ", "مـــن طَـــرف ظـــبـــيــة أنــسٍ إن مــقــلتــهــا", "قــد بــات فــي عـشـقـهـا عـبـداً لهـا الحـوَرُ", "فــي غــنــج ألحــاظـهـا الوسـنـاء إن نـظـرت", "تـــلقـــي قــلوب النُهــى قــد حــفَّهــا خــطــرُ", "مــن ريــش أجــفــانــهــا الاســهــام صـائبـةٌ", "مـــن حـــيــث لاقــوس تــرمــيــهــا ولا وَتَــرُ", "نــعــســانــة الطـرف كـم قـد أيـقـظـت بـدُجـىً", "شــهــمــاً يــرى ســحــراً مــن حــيــث لا سـحـرُ", "كــحــلاءُ خَــلقــاً وســيــف الغــنــج مِـرودهـا", "نــجــلاءُ أجــفــانــهــا هــاروتُ قــد سـحـروا", "هَــل زار وجــهــاً عــيــونٌ مــثــل طــلعــتـهـا", "لهــــا الســـوادُ وَالوجـــه الزهـــي الزَهَـــرُ", "نـــصـــال أهــدابــهــا بــالجــفــن فــاصــمــةٌ", "تــونــي الغــطـاريـس إن نـاؤوا وإن صـدروا", "جــبــيــنـهـا البـدرُ فـي جـنـح الظـلام بَـدا", "لكــــنَّ هــــل شــــيــــمَ بــــدرٌ زانــــهُ طُــــرَرُ", "والوردُ بـــات بـــزاهـــي الروض فـــي خَــفَــرٍ", "مـــذ جـــاءَ جــوريُّ حــســن الخــد يــفــتــخــرُ", "وثــغــرهــا المــاس فـي اليـاقـوت مـنـظـرفٌ", "لِلَّه ثـــــغـــــرٌ هـــــو اليـــــاقــــوتُ والدُرَرُ", "لهـــا قـــوام هـــو الخـــطّـــارُ فـــي مـــيـــسٍ", "مــن ليــنــهِ حــاق أغــصــان النــقــا خَــفَــرُ", "بــديــعــة الحــســن لن تــلقــى لهـا شـبـهـاً", "فــي النــاس كــلّا لئن طــالوا وإن قـصـروا", "تَــكــســو المــحــاســن حــســنــا إنــهـا مَـلكٌ", "إن شـــئتَ وصـــفـــاً فـــقــل مــا هــذهِ بــشــرُ", "لن يــنــظــر الكــون أصــلاً مـثـل فـطـرتـهـا", "فــي القــادمــيــن ولا مـن قـبـلنـا غَـبـروا", "تــجــمَّعــ الحــســن فــي مِــرآة جــبــهــتــهــا", "لَم يَــبــقَ مــنــهُ إلى بــاقـي الورى أَثَـرُ", "يــــا ربَّ صــــونــــاً لذاتٍ ليــــس لي أبــــداً", "عـــنـــهـــا سُـــلوٌّ ولا لي غـــيـــرهـــا وطـــرُ", "نــاديــتــهــا يــا مــهــاة الأنــس مــنـشـدةً", "حــســن البَــريَّةــ فــي عَــيـنـيـكِ قـد حـصـروا", "مــا لي لســانٌ ولا الأشــعــار تــســعــدنــي", "لم يــــحــــو وصــــفـــكِ ألبـــابٌ ولا فِـــكَـــرُ", "أســــكــــنـــدريـــة جـــئتِ الكـــون كـــامـــلةً", "فــي ذا لكِ النــاس قــد قـروا وقـد شـكـروا", "لكِ المــــحــــاســــن والألطــــاف شــــاهــــدةٌ", "لَولاكِ مــــا كــــانَ لا شـــمـــسٌ ولا قَـــمَـــرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94462	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما البدو ما الظبي ما اليعفورُ ما الحضرُ <\|vsep\|> ما العينُ ما الحور ما الولدانُ ما الصُوَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من طَرف ظبية أنسٍ ن مقلتها <\|vsep\|> قد بات في عشقها عبداً لها الحوَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في غنج ألحاظها الوسناء ن نظرت <\|vsep\|> تلقي قلوب النُهى قد حفَّها خطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ريش أجفانها الاسهام صائبةٌ <\|vsep\|> من حيث لاقوس ترميها ولا وَتَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعسانة الطرف كم قد أيقظت بدُجىً <\|vsep\|> شهماً يرى سحراً من حيث لا سحرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كحلاءُ خَلقاً وسيف الغنج مِرودها <\|vsep\|> نجلاءُ أجفانها هاروتُ قد سحروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل زار وجهاً عيونٌ مثل طلعتها <\|vsep\|> لها السوادُ وَالوجه الزهي الزَهَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصال أهدابها بالجفن فاصمةٌ <\|vsep\|> توني الغطاريس ن ناؤوا ون صدروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبينها البدرُ في جنح الظلام بَدا <\|vsep\|> لكنَّ هل شيمَ بدرٌ زانهُ طُرَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوردُ بات بزاهي الروض في خَفَرٍ <\|vsep\|> مذ جاءَ جوريُّ حسن الخد يفتخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغرها الماس في الياقوت منظرفٌ <\|vsep\|> لِلَّه ثغرٌ هو الياقوتُ والدُرَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها قوام هو الخطّارُ في ميسٍ <\|vsep\|> من لينهِ حاق أغصان النقا خَفَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بديعة الحسن لن تلقى لها شبهاً <\|vsep\|> في الناس كلّا لئن طالوا ون قصروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكسو المحاسن حسنا نها مَلكٌ <\|vsep\|> ن شئتَ وصفاً فقل ما هذهِ بشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لن ينظر الكون أصلاً مثل فطرتها <\|vsep\|> في القادمين ولا من قبلنا غَبروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجمَّع الحسن في مِرة جبهتها <\|vsep\|> لَم يَبقَ منهُ لى باقي الورى أَثَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ربَّ صوناً لذاتٍ ليس لي أبداً <\|vsep\|> عنها سُلوٌّ ولا لي غيرها وطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتها يا مهاة الأنس منشدةً <\|vsep\|> حسن البَريَّة في عَينيكِ قد حصروا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي لسانٌ ولا الأشعار تسعدني <\|vsep\|> لم يحو وصفكِ ألبابٌ ولا فِكَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسكندرية جئتِ الكون كاملةً <\|vsep\|> في ذا لكِ الناس قد قروا وقد شكروا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلَّه عَـــــوّادٌ شـــــدا أَوتــــارهِ", "يلقي المُعنىّ في عنا البُحرانِ", "يُـرمـى بـجـري المـحـبَّة والجوى", "ويــضــمُّهــُ فــي هــجــرهِ بـحـران" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94458	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّه عَوّادٌ شدا أَوتارهِ <\|vsep\|> يلقي المُعنىّ في عنا البُحرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَلي ظــبــيـة حـسـنـاء لا تـنـجـز الوعـدا", "وتـأَبـى تـدانـيـنـا كـمـا اختارت البعدا", "لهــا مــقــلةٌ نــجــلاء ســحّــارة النــهــى", "فَـلَم تـلفـهـا الأكـوان قـبـلاً ولا بـعدا", "وفــي صــدغــهـا النـسـريـن يـأَبـى نـثـارهُ", "كــمـا قـد رنـى الجـوريُّ لمـا رأَى الخـدا", "ومــن ثــغــرهــا الدريِّ تــحــلو مــبــاســمٌ", "تــذيـق سـلافـاً فـاق فـي طـعـمـهِ الشـهـدا", "مــهــفــهــفــةٌ وســنــاءُ مـهـضـومـة الحَـشـا", "فَــلَم يــحــكـهـا الخِـطـيُّ ليـنـاً وقـد قـدّا", "لَئِن تـنـثـنـي عـطـفـاً يـهـيـم بـهـا الوَرى", "وإن أعــرضــت شــزراً تــقــدُّ النــهـى قـدّا", "فــلا غــرو أن تــرنـواليـهـا ذوو الهـوى", "لَئِن شــامــهـا ذو الزهـد مـن لهـفـةٍ فـدّا", "بــألطــافــهــا تــســبــي قــلوبــاً أبــيــة", "بـأوصـافـهـا وتـؤنـي لدى مـدحـها الرشدا", "وَتــزري بـحـور العـيـن فـي غـنـج لحـظـهـا", "ومـن ضـلَّ فـي الظـلمـاءِ فـي نـورهـا يُهدى", "فــتــلك الَّتــي جــارَت بـتـعـذيـب مـهـجـتـي", "وما زِلتُ في ذا الجور أسدي لها الحمدا", "ومـــا زلت فـــي هــجــري وفــكــري مــشــتَّتٌ", "بــتــعــداد أوصــاف لَقَــد فــاقَــت العــدّا", "أَيــا مـعـشـر العـشّـاق هـل يـحـكـم الهـوى", "بــهــجــري بـلا ذنـبٍ وفـي قـتـلتـي عـمـدا", "وهـل جـاز تـقـليـنـي بـنـيـران ذا القـلا", "فـحـكـمـا أمـا ذا الجـور قد جاوز الحدا", "لكِ اللَه يــــا سُـــرَّ القـــلوب وروحـــهـــا", "وَيـا مـن يَـروح الكـون يـا مـنـيـتي تُفدى", "فــجــودي لنــا بــالعَــود فـالعَـود أحـمَـدٌ", "وســري فــؤاداً يــرقــب الركــب والوفــدا", "ولا تَـــبـــخـــلي ســـؤلي عـــليَّ بـــنــظــرةِ", "بـهـا يَـنـجَـلي قَـلبـي ولا تـظـهـري الصَدّا", "كــمــا قــد ســأَلتُ اللَه جـمـعـاً لشـمـلنـا", "وهــتــن نــدى جــدواهُ ســعـداً عـلى سـعـدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94474	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلي ظبية حسناء لا تنجز الوعدا <\|vsep\|> وتأَبى تدانينا كما اختارت البعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها مقلةٌ نجلاء سحّارة النهى <\|vsep\|> فَلَم تلفها الأكوان قبلاً ولا بعدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي صدغها النسرين يأَبى نثارهُ <\|vsep\|> كما قد رنى الجوريُّ لما رأَى الخدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن ثغرها الدريِّ تحلو مباسمٌ <\|vsep\|> تذيق سلافاً فاق في طعمهِ الشهدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهفهفةٌ وسناءُ مهضومة الحَشا <\|vsep\|> فَلَم يحكها الخِطيُّ ليناً وقد قدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن تنثني عطفاً يهيم بها الوَرى <\|vsep\|> ون أعرضت شزراً تقدُّ النهى قدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا غرو أن ترنواليها ذوو الهوى <\|vsep\|> لَئِن شامها ذو الزهد من لهفةٍ فدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بألطافها تسبي قلوباً أبية <\|vsep\|> بأوصافها وتؤني لدى مدحها الرشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتزري بحور العين في غنج لحظها <\|vsep\|> ومن ضلَّ في الظلماءِ في نورها يُهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك الَّتي جارَت بتعذيب مهجتي <\|vsep\|> وما زِلتُ في ذا الجور أسدي لها الحمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زلت في هجري وفكري مشتَّتٌ <\|vsep\|> بتعداد أوصاف لَقَد فاقَت العدّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا معشر العشّاق هل يحكم الهوى <\|vsep\|> بهجري بلا ذنبٍ وفي قتلتي عمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل جاز تقليني بنيران ذا القلا <\|vsep\|> فحكما أما ذا الجور قد جاوز الحدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِ اللَه يا سُرَّ القلوب وروحها <\|vsep\|> وَيا من يَروح الكون يا منيتي تُفدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجودي لنا بالعَود فالعَود أحمَدٌ <\|vsep\|> وسري فؤاداً يرقب الركب والوفدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تَبخلي سؤلي عليَّ بنظرةِ <\|vsep\|> بها يَنجَلي قَلبي ولا تظهري الصَدّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِلى دارة القـمـراءِ حـيـوا أتى الهنا", "لها اليمن والإسعاد في نيلها المُنى", "وَفـــازت بـــأوطــار بــعــيــشٍ مُــفــانِــقٍ", "بــرغــس وإقــبـال مـع الفـخـر والسـنـا", "إلى العــلم والآداب أضــحــت كــروضــةٍ", "بــإيــنـاعـهـا الأفـنـان زادت تـفـنُّنـا", "مــدارســهــا تــزهــو بــأنـوار فـضـلهـا", "تـنـيـرعـيـون العـقـل فـي بـاهـر السنى", "حـــدائق فـــضــلٍ يــانــعــاتٌ ثــمــارهــا", "جــنـايـنـهـا تـجـنـى إِلى راغـب الجَـنـا", "تــجــود عــلى الطــلاب فــي كـل بـغـيـةٍ", "مــن الفــضــل والآداب أَيّــاً لقـد دَنـا", "فـــأضـــحـــت مـــقــرّاً للرشــاد كــنــوزهُ", "تـنـادي أولي الألبـاب حـيوا إلى هنا", "وفـــيـــهــا لآلِ الرشــد كــل فــضــيــلةٍ", "مــن الديــن والدنــيــا لمـرءٍ تـديّـنـا", "فــمــن فــضــل آل البـرِّ والخـيـر أُسَّسـت", "مُــوطــدة البــنــيـان لا زالَ مَـن بَـنـى", "رئيــســتُهــا مــاري لَقَــد أظـهـرت بـهـا", "عــلومــاً وآدابــاً لقــد أثــمــرت لنــا", "لَهـا الفـضـل فـيـمـا وطَّدت مـن مـقـاصـدٍ", "لتــذكــار آلِ البِــر فــيــمــا تــبـيَّنـا", "ومــــا ذاك إلامــــن مــــآثــــر واصــــهٍ", "وزيـر المَـعـالي بـاهـر الحـمد والثَنا", "فــلا زال فــي لبـنـان شـمـسـاً تـنـيـرهُ", "ليــزهــو بِهِ بـالرغـس والرغـد أفـقـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94450	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلى دارة القمراءِ حيوا أتى الهنا <\|vsep\|> لها اليمن والسعاد في نيلها المُنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفازت بأوطار بعيشٍ مُفانِقٍ <\|vsep\|> برغس وقبال مع الفخر والسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى العلم والداب أضحت كروضةٍ <\|vsep\|> بيناعها الأفنان زادت تفنُّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدارسها تزهو بأنوار فضلها <\|vsep\|> تنيرعيون العقل في باهر السنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدائق فضلٍ يانعاتٌ ثمارها <\|vsep\|> جناينها تجنى ِلى راغب الجَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجود على الطلاب في كل بغيةٍ <\|vsep\|> من الفضل والداب أَيّاً لقد دَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأضحت مقرّاً للرشاد كنوزهُ <\|vsep\|> تنادي أولي الألباب حيوا لى هنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيها للِ الرشد كل فضيلةٍ <\|vsep\|> من الدين والدنيا لمرءٍ تديّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن فضل ل البرِّ والخير أُسَّست <\|vsep\|> مُوطدة البنيان لا زالَ مَن بَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رئيستُها ماري لَقَد أظهرت بها <\|vsep\|> علوماً وداباً لقد أثمرت لنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها الفضل فيما وطَّدت من مقاصدٍ <\|vsep\|> لتذكار لِ البِر فيما تبيَّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لامن مثر واصهٍ <\|vsep\|> وزير المَعالي باهر الحمد والثَنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن الســرورَ ضــيــاءَ زهــوٍ أســفــرا", "فــي ذي الريــاض حـقـيـقـةً وتـصـورا", "أَنّـا هـنـا بـالسـرّ قـد حزنا الهنا", "نـلنـا المُـنـى والضـرُّ نـاءَ وأَدبرا", "فــي مــحــفــلٍ يــعـتـزُّ فـخـراً رهـطـهُ", "فـي ذا النَـعـيـم غدا يسبحُ من بَرا", "بــحــديــقــةٍ تَــتــلو لنــور حــدائقٍ", "خـذ مـن ضـيـاءي لا تـكـن مـتـسـتـرا", "إِنّـــا نـــرى زهــواً بــزُهــر أزاهــر", "فـي الروضـة الغـنـاءِ نـوراً أثـمرا", "حـاكـت جـنـان الخلد في طيب الشذا", "فـالكـون مـنـهـا بـالنَـسـيـم تـعطَّرا", "فـالرنـدُ والقـيـسـومُ أصـبـح نـاشداً", "حَـيـي وأَحـيـي بـالنَـسـيـم العَـبـهَرا", "نـادى الخـزامُ مـن العـراق مغارباً", "فَــعَـليـكـم عَـرفـاً يـفـوق العَـنـبَـرا", "وَالوَردُ يـشـدو للصـبـا لحـن الصِـبا", "بــتــصــبُّبــٍ صَــبَّ الصَــبــابــة حــيَّرا", "هـل أنـت أحـيـيتِ الشذا أم ذا أتى", "مـن عَـرف بـيـت الدين بالغَربي سرى", "فــأجــابـهُ لحـن البـلابـل مـن عُـلا", "تـــلك الغـــصــون مــردَّدا ومــكــرَّراً", "عـن طـيـب بـيـت الديـن نـم عـبيرها", "يــجـلي لك التـاريـخ فـيـمـا سُـطّـرا", "ولمــاءِ بــيـت الديـن ثـم ريـاضـهـا", "قــد خـصَّصـت آل النُهـى حـمـد السُـرى", "لا ســيــمـا ذي العـيـن إن زلالهـا", "عـن سَـلسَـبـيـل الخـلد جـاء مُـخـبّـرا", "وعــلى جــوانــبـهـا نـرى فـردوسـهـا", "فــي مَـورٍ أفـنـانٍ بِهِ يـسـبـي الورى", "مـاءُ الصـفـا لمـا صـفـا ناءَ الجفا", "وافـى الوفـا شهد الصفاءِ لَقَد جَرى", "عــيــن لَقَـد فـاقـت بـصـافـي مـائهـا", "وَبـنـشـوة اللذات تـحـكـي الكـوثـرا", "بـــرزت لأعـــيـــان بـــزاهــي روضــةٍ", "قـد ضـارعـت روض الجـنـان بـلا مِرا", "كــيــف المُــلقّــب جـاء فـي هـجـو بِهِ", "نــبــع الصــفــاوة واللذاذة حَـقـرا", "عــيــن ابـن آوى جـاء يـروي نـسـبـةً", "لكـــنـــهُ قـــد ضـــلَّ فــيــمــا خــبَّرا", "إنــي أنــاشــد كــل راءٍ نــبــعــهــا", "ولهُ بــمـنـتـزه البَـسـيـطـة مـخـبـرا", "هــل جـاز يـنـسـبـهـا لجـمـع ثـعـالبٍ", "يَهـجـو بـهـا هَـذا الزلال المُـسكرا", "أم هــيــطــل أم ســمــسـم أم غـشـفـلٌ", "أم تــنــفُــل أم نَـوفَـلٌ فـيـهـا يُـرى", "أم يـرمـق الشَـوطُ الذَليـلُ حـصـونها", "وَبـأفـقـهـا مـلقـى لوا ليـثِ الشَـرى", "أعــنــي بِهِ واصــه مــشـيـر بـلادنـا", "وهو الوَزير المُرتجى العَمِدُ الثرا", "مـولى لَهُ الشـرفُ الرَفيع قد انتمى", "شَهــمٌ لهُ البــطــش المـريـع تـقـررّا", "بـــطـــلٌ أمـــيـــنٌ للأمـــانـــة آمــنٌ", "كــم قــد أَذلَّ عُــذافــراً وغـضـنـفـرا", "حـــــبُّ العـــــدالة والرآفــــة دأَبُهُ", "عــن مــحـور الإنـصـاف لن يـتـدبـرا", "والرُحـــمُ للمـــظــلوم ثــاوٍ قــلبــهُ", "لكــنَّ للظُــلام يــنــضــو الأبــتــرا", "بــحــر المـكـارم كـم تـدفَّقـ زاخـراً", "بــالبـذل يـزبـد للأنـام الجـوهـرا", "فــهــو الَّذي حــاز المــحــامـد جَـمَّةً", "فــق الأنـام وقـد تـسـامـى عـنـصـرا", "لو أنــنــي حــاورت مــدح صــفــاتــه", "طــول الزَمــان لبــتُّ فــيـهِ مـقـصـرا", "يــا رَبّ صــنــهُ بــالســرور مــؤبــداً", "مـــا ذرَّ بـــدرٌ وَالظَـــلامُ تـــنــوَّرا", "إنــي اتــخــذت لســان رهــط أمـاثـل", "أســدي مــديــحـاً عـنـهُ شـعـري عَـبَّرا", "إن النَـسـيـبَ إلى النـسـيـبِ مُـسـبِباً", "فَــلِذاك أهــديــهِ ثــنــاً وتــشــكــرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94446	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ن السرورَ ضياءَ زهوٍ أسفرا <\|vsep\|> في ذي الرياض حقيقةً وتصورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّا هنا بالسرّ قد حزنا الهنا <\|vsep\|> نلنا المُنى والضرُّ ناءَ وأَدبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في محفلٍ يعتزُّ فخراً رهطهُ <\|vsep\|> في ذا النَعيم غدا يسبحُ من بَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحديقةٍ تَتلو لنور حدائقٍ <\|vsep\|> خذ من ضياءي لا تكن متسترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّا نرى زهواً بزُهر أزاهر <\|vsep\|> في الروضة الغناءِ نوراً أثمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكت جنان الخلد في طيب الشذا <\|vsep\|> فالكون منها بالنَسيم تعطَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالرندُ والقيسومُ أصبح ناشداً <\|vsep\|> حَيي وأَحيي بالنَسيم العَبهَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادى الخزامُ من العراق مغارباً <\|vsep\|> فَعَليكم عَرفاً يفوق العَنبَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالوَردُ يشدو للصبا لحن الصِبا <\|vsep\|> بتصبُّبٍ صَبَّ الصَبابة حيَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل أنت أحييتِ الشذا أم ذا أتى <\|vsep\|> من عَرف بيت الدين بالغَربي سرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجابهُ لحن البلابل من عُلا <\|vsep\|> تلك الغصون مردَّدا ومكرَّراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن طيب بيت الدين نم عبيرها <\|vsep\|> يجلي لك التاريخ فيما سُطّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولماءِ بيت الدين ثم رياضها <\|vsep\|> قد خصَّصت ل النُهى حمد السُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا سيما ذي العين ن زلالها <\|vsep\|> عن سَلسَبيل الخلد جاء مُخبّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى جوانبها نرى فردوسها <\|vsep\|> في مَورٍ أفنانٍ بِهِ يسبي الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماءُ الصفا لما صفا ناءَ الجفا <\|vsep\|> وافى الوفا شهد الصفاءِ لَقَد جَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين لَقَد فاقت بصافي مائها <\|vsep\|> وَبنشوة اللذات تحكي الكوثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> برزت لأعيان بزاهي روضةٍ <\|vsep\|> قد ضارعت روض الجنان بلا مِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف المُلقّب جاء في هجو بِهِ <\|vsep\|> نبع الصفاوة واللذاذة حَقرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين ابن وى جاء يروي نسبةً <\|vsep\|> لكنهُ قد ضلَّ فيما خبَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أناشد كل راءٍ نبعها <\|vsep\|> ولهُ بمنتزه البَسيطة مخبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل جاز ينسبها لجمع ثعالبٍ <\|vsep\|> يَهجو بها هَذا الزلال المُسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم هيطل أم سمسم أم غشفلٌ <\|vsep\|> أم تنفُل أم نَوفَلٌ فيها يُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم يرمق الشَوطُ الذَليلُ حصونها <\|vsep\|> وَبأفقها ملقى لوا ليثِ الشَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني بِهِ واصه مشير بلادنا <\|vsep\|> وهو الوَزير المُرتجى العَمِدُ الثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى لَهُ الشرفُ الرَفيع قد انتمى <\|vsep\|> شَهمٌ لهُ البطش المريع تقررّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بطلٌ أمينٌ للأمانة منٌ <\|vsep\|> كم قد أَذلَّ عُذافراً وغضنفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبُّ العدالة والرفة دأَبُهُ <\|vsep\|> عن محور النصاف لن يتدبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرُحمُ للمظلوم ثاوٍ قلبهُ <\|vsep\|> لكنَّ للظُلام ينضو الأبترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحر المكارم كم تدفَّق زاخراً <\|vsep\|> بالبذل يزبد للأنام الجوهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الَّذي حاز المحامد جَمَّةً <\|vsep\|> فق الأنام وقد تسامى عنصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنني حاورت مدح صفاته <\|vsep\|> طول الزَمان لبتُّ فيهِ مقصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رَبّ صنهُ بالسرور مؤبداً <\|vsep\|> ما ذرَّ بدرٌ وَالظَلامُ تنوَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني اتخذت لسان رهط أماثل <\|vsep\|> أسدي مديحاً عنهُ شعري عَبَّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لِلَّه عَـــــــوّادٌ شـــــــدا أَوتــــــارهِ", "يـوجـي لأربـاب الحـجـى الأفـراحا", "وتُـري بـنـقـف العـود مـنـهُ أنـامل", "فــي كــل لحــنٍ بــلبــلاً صــيّــاحــا", "سـلب العـقـول بـنغمة الأوتار إذ", "سُـكـرَ النُهى لأولي السماع أباحا", "وأعاد في ذا العود أعياد الهنا", "ومـن النـوى غـمُّ النـوى قـد راحـا", "يـهـب الأغـانـي والغـنـا في عودهِ", "ألحـــان سُـــرٍّ تــذهــب الأتــراحــا", "لا غـــرو إذ حـــرَّكـــتـــهُ أنــامــل", "تـهـب الثـمـول ولا تُري الأقداحا", "أنّــى ومــريــانـا حـبـتـهُ ذراعـهـا", "ولهـــا يـــاودّ راســـهُ مـــرتــاحــا", "تــلك الَّتــي أحــيـت بـلطـفٍ مـهـجـةً", "هــل شــيــم ظــبـيٌ يـمـنـح الأرواح", "كـم أظـهـرت بـالمـعـجـزات عـجائباً", "مـذ خـوَّلت روحَ الصـفـا الأشـبـاحا", "مــا تــلك إلابــالجــمــال فـريـدةٌ", "تـهـب المـحـاسـن نـورهـا الوضّـاحا", "لا زال للأبــصــار نــوراً بـدرهـا", "يــجــلي العـيـون عـشـيـةً وصـبـاحـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94454	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلَّه عَوّادٌ شدا أَوتارهِ <\|vsep\|> يوجي لأرباب الحجى الأفراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتُري بنقف العود منهُ أنامل <\|vsep\|> في كل لحنٍ بلبلاً صيّاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلب العقول بنغمة الأوتار ذ <\|vsep\|> سُكرَ النُهى لأولي السماع أباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعاد في ذا العود أعياد الهنا <\|vsep\|> ومن النوى غمُّ النوى قد راحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهب الأغاني والغنا في عودهِ <\|vsep\|> ألحان سُرٍّ تذهب الأتراحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو ذ حرَّكتهُ أنامل <\|vsep\|> تهب الثمول ولا تُري الأقداحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنّى ومريانا حبتهُ ذراعها <\|vsep\|> ولها ياودّ راسهُ مرتاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك الَّتي أحيت بلطفٍ مهجةً <\|vsep\|> هل شيم ظبيٌ يمنح الأرواح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أظهرت بالمعجزات عجائباً <\|vsep\|> مذ خوَّلت روحَ الصفا الأشباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تلك لابالجمال فريدةٌ <\|vsep\|> تهب المحاسن نورها الوضّاحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لمــدرسـة المـسـيـحـيـيـن نـورٌ", "يـنـير سما العقول العبقريَّة", "بـفـضل رئيسها المفضال فاقت", "بـأنـوار العـلوم المـزدهيَّه", "هو الحبرُ الَّذي قد فاق سبقاً", "بـمـضمار الرهان بذي البَريَّه", "هــو الفِــنُّ الَّذي فــي كـل فَـنّ", "رقـى أسـمـى مـنـابـره السنيَّه", "هو النَدبُ الَّذي حاز المَعالي", "وَسـاد النـاس في حسن السجيَّه", "حـوى كـل الفـنـون فصار بحراً", "يـفـيـض عـلى شى الشمّ العليَّه", "يــجـود بـجَـودُ جـودٍ مـن عـلومٍ", "عــلى الطــلاب مـن كـفٍّ سـخـيَّه", "نــقــابٌ بـاهـر الآراءِ حـزمـاً", "نـأى عـن كل ما يشني المزيّه", "حـوى الآداب والمـعـقـول طرّاً", "غــدا فــرداً بــألطــاف خـفـيَّه", "سـبـا الألباب لما قَد تناهى", "بــأخـلاق الذكـاء الأريـحـيَّه", "لهُ كـل الفـنـون رنـت سـجـوداً", "كـفـعـلِ العـبد إذ يَلقى وليَّه", "أشــاد بــدار مــصـر دار عـلمٍ", "فـأَحـيـت مـن حـوت إسـكـنـدريَّه", "وَبـاتَـت تزدهي الأفنان فيها", "فــضـوأت الجـهـات المـشـرقـيَّه", "وسـار مـديـحـهـا فـي كـل قـطرٍ", "كـمـا تسري الرياح المغربيَّه", "تـطـيب بوصفها الأنفاس مدحاً", "تـــعـــطــر كــل رائحــةٍ ذكــيَّه", "فـنـهـديـها عن الأعراب شكراً", "كـمـا تهدي اللغات الأعجميَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94442	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لمدرسة المسيحيين نورٌ <\|vsep\|> ينير سما العقول العبقريَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفضل رئيسها المفضال فاقت <\|vsep\|> بأنوار العلوم المزدهيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الحبرُ الَّذي قد فاق سبقاً <\|vsep\|> بمضمار الرهان بذي البَريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الفِنُّ الَّذي في كل فَنّ <\|vsep\|> رقى أسمى منابره السنيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو النَدبُ الَّذي حاز المَعالي <\|vsep\|> وَساد الناس في حسن السجيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوى كل الفنون فصار بحراً <\|vsep\|> يفيض على شى الشمّ العليَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجود بجَودُ جودٍ من علومٍ <\|vsep\|> على الطلاب من كفٍّ سخيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نقابٌ باهر الراءِ حزماً <\|vsep\|> نأى عن كل ما يشني المزيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوى الداب والمعقول طرّاً <\|vsep\|> غدا فرداً بألطاف خفيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبا الألباب لما قَد تناهى <\|vsep\|> بأخلاق الذكاء الأريحيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ كل الفنون رنت سجوداً <\|vsep\|> كفعلِ العبد ذ يَلقى وليَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشاد بدار مصر دار علمٍ <\|vsep\|> فأَحيت من حوت سكندريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَباتَت تزدهي الأفنان فيها <\|vsep\|> فضوأت الجهات المشرقيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار مديحها في كل قطرٍ <\|vsep\|> كما تسري الرياح المغربيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطيب بوصفها الأنفاس مدحاً <\|vsep\|> تعطر كل رائحةٍ ذكيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وزنـات ربّـك مـذ ربـحـتَ بـضـعـفـهـا", "نـاداك ربّـك أيـهـا العبد الأمين", "وتـــلا بـــآيـــاتٍ تـــأَبَّد ذكــرهــا", "حنا الحبيب الحبرُ رأَس المرسلين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94438	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> وزنات ربّك مذ ربحتَ بضعفها <\|vsep\|> ناداك ربّك أيها العبد الأمين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَليــلة ســرٍّ راق فـيـهـا صـفـاؤُنـا", "بــــراووق كــــاس ذات درٍّ مُـــنـــضَّدِ", "بـهـا اليـعـنُ والآرامُ آليت أنها", "شــمــوسٌ جَــلَت أفــلاك فــرق مــوقَّدِ", "وقد لاحَ بلجُ الصبح واللَيلُ دامسٌ", "فـــنـــورٌ وأنـــوار بـــخـــدِّ مـــورَّدِ", "وكـم هَـيَّجـت بـرقـا إذا مـا تبسَّمت", "بــثــغــرٍ حــكــى درّاً بـعـقـدٍ مـزَرَّدِ", "وَبتنا حيارى حيثما العين غنجها", "يُــفــصِّمــُ أكــبــاداً بــســيـفٍ مُهـنَّدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94434	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَليلة سرٍّ راق فيها صفاؤُنا <\|vsep\|> براووق كاس ذات درٍّ مُنضَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها اليعنُ والرامُ ليت أنها <\|vsep\|> شموسٌ جَلَت أفلاك فرق موقَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد لاحَ بلجُ الصبح واللَيلُ دامسٌ <\|vsep\|> فنورٌ وأنوار بخدِّ مورَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم هَيَّجت برقا ذا ما تبسَّمت <\|vsep\|> بثغرٍ حكى درّاً بعقدٍ مزَرَّدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "دلسـبـس فخر ذوي المعالي والنهى", "يـا خـاتـم البـحـريـن فـوق مَـناهج", "يــا مـبـدع الآراءِ أنـتَ أمـيـرهـا", "خــلَّدت ذكــراً فــي خَــليــج نـتـائجِ", "إن رمــت إكـثـاراً بـمـدح قـيـل لي", "هــل للســمــا وصـلٌ بـنـصـب مـعـارجِ", "فَلِذا اختصرت وَقُلتُ يا شرف الورى", "يـا مـفـحـمـاً بـالمـدح أفـصح لاهجِ", "ذ شـمـتُ شـعـري لم يـكـن عذباً فَقد", "أصــحــبــتــهُ عـمـداً بـحـلو سـفـارجٍ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94430	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> دلسبس فخر ذوي المعالي والنهى <\|vsep\|> يا خاتم البحرين فوق مَناهج </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مبدع الراءِ أنتَ أميرها <\|vsep\|> خلَّدت ذكراً في خَليج نتائجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن رمت كثاراً بمدح قيل لي <\|vsep\|> هل للسما وصلٌ بنصب معارجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِذا اختصرت وَقُلتُ يا شرف الورى <\|vsep\|> يا مفحماً بالمدح أفصح لاهجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مَلِكٌ على الغيدِ حاز الحظ مغتنماً", "صـفـاءَ عـيـش نـأى عـن كـل تَـنـكـيدِ", "لهُ جــنــودٌ مــن الآرام فــي حُـجُـبٍ", "تَـصـطاد أُسدَ الشرى من دون تَهديدِ", "سيوفها الحدب أهداب الجفون وفي", "نـبـل الحـواجـب أصـمـاءُ الصناديدِ", "رمــاحـهـا مـن قـدودِ زانـهـا مَـيـسٌ", "تـبـدي طـعـانـاً بـلا سـنٍّ ولا عـودِ", "مـن ذا يـخـاصـمهُ وهو الأمير علي", "جـيـش لهُ صـولةٌ مـن سـطـوة الغـيـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94426	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مَلِكٌ على الغيدِ حاز الحظ مغتنماً <\|vsep\|> صفاءَ عيش نأى عن كل تَنكيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ جنودٌ من الرام في حُجُبٍ <\|vsep\|> تَصطاد أُسدَ الشرى من دون تَهديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيوفها الحدب أهداب الجفون وفي <\|vsep\|> نبل الحواجب أصماءُ الصناديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رماحها من قدودِ زانها مَيسٌ <\|vsep\|> تبدي طعاناً بلا سنٍّ ولا عودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "على الأفلاك إِسمك قد تَسامى", "وَشـأنـك خير من تبع الحماسه", "ولمـا فـقتَ في الإنصاف عدلاً", "وَفـزتَ بـسـبـق مضمار السياسه", "لَقَـد رقّـاك مـولانـا المُـفـدّى", "عـلى صـدر المجالس بالرياسه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94422	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> على الأفلاك ِسمك قد تَسامى <\|vsep\|> وَشأنك خير من تبع الحماسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما فقتَ في النصاف عدلاً <\|vsep\|> وَفزتَ بسبق مضمار السياسه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وافت جيوش الغدر تطرق في حِمى", "قَـلبـي ومـنـهـا صـاعـقـاتٌ ترعدُ", "هـل يـبلغ الدهر الخؤُون مضرتي", "أَنّــي ولي الحـصـن العـليُّ مُـوطَّدُ", "يا عاليَ الوصف المجير حمايتي", "أنـت النَـصـيـرُ بـكـل أرخٍ تـعـضدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94418	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وافت جيوش الغدر تطرق في حِمى <\|vsep\|> قَلبي ومنها صاعقاتٌ ترعدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل يبلغ الدهر الخؤُون مضرتي <\|vsep\|> أَنّي ولي الحصن العليُّ مُوطَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــلغ سَــلامــي أَلا يــا حــاديـاً عـيـسـا", "واشــرح لهـم حـالَتـي لا زالَت مـحـروسـا", "إنــي لقـد ذبـت مـن فـرط الجـوى سَـقـمـاً", "وكــان حــظــي غــداة البــيــن مـنـحـوسـا", "لَولا النــوى لم يــبــت قَــلبٌ عـلى قـلق", "ولا تــبــجَّســَ دمــع العــيــن تــبـجـيـسـا", "يـا وحـشَـتـي يـا هـيـامـي بـالغَـرام لمن", "قـد كـانَ فـيـهِ الحـمـى بـاللطـف مأَنوسا", "واهــاً لتــلك الليــالي فــي ربــوعــهــم", "فــاقَــت زواهــرُهــا بــالنــور بـرجـيـسـا", "كــم مـن مـهـاةٍ قـدت جـنـح الظـلام وقـد", "ضــاءَت مــبــاســمـهـا لم تـلفِ تـعـبـيـسـا", "هَــيــفــاءُ ســحّــارة الأجـفـان مـقـلتـهـا", "هــاروت مـن سـحـرهـا قـد صـار جـعـبـوسـا", "وكــم نــبــالٍ رمــت عــن قــوس حـاجـبـهـا", "تــخــال رنّــاتــهــا بــالقــلب نــاقـوسـا", "يــا عــاذلي فــي هَــواهـا كـفَّ عـن عـذلي", "فـأنـت مـمـن بـغـي فـي العـشـق تـوكـيـسا", "أُخــيَّ لو نــظــرت عــيــنــاك طــلعــتــهــا", "لصــرت فــي صــبــح ذاك الفــرق مـدروسـا", "تــضــارع البــان فــي أعـطـافـهـا مـيـلاً", "إذ قـد حـكـت فـي قـوام القـد عَـسـطـوسـا", "لا غــرو أن فــتــنـت قَـلبـي بـقـامـتـهـا", "فــالسـمـر كـم قـتـلت بـالكـون عـفـروسـا", "يــا ظـبـيـةً فـي ظُـبـى ألحـاظـهـا فـصـمـت", "أحــشــاءَ عــشــاقــهـا حـتـىّ العـراريـسـا", "حـــوريـــة هــي مــن روض الجــنــان أَتَــت", "أم هـل بـلبـنـان أمـسـى الحسن مغروسا", "لِلَّه طــودٌ ســمــا حــتــىّ الســمــاك عُــلا", "فــي ظــلّ مــن أسَّســ الإنـصـاف تـأَسـيـسـا", "فــهــو البَــشــيــر الَّذي جــادَت طــالعــهُ", "قــد أوعــب الخـلق إنـعـامـاً وتـرغـيـسـا", "أمـيـر لبـنـان ذو العـزم الشـديـد فـكم", "أذلَّ صـــارمـــهُ قـــومـــاً غـــطـــاريـــســـا", "فــالأســد يــوم الوغــا تـخـشـى أسـنـتـهُ", "إذ يَـرتَـقـي مـن جـيـاد الخـيـل مـحـبوسا", "مــولىً مــجــيــرٌ نــصــيــرٌ سـاد عـن حـكـمٍ", "تــبــرّسُ الخــطــب يــوم الروع تـبـريـسـا", "فــــاضـــت زواخـــر جـــدواهُ لمـــلتـــمـــسٍ", "تــفــاخـر الغـيـث تـمـطـيـراً وتَـمـقـيـسـا", "مـــا أم ســـاحـــاتـــهِ لاجٍ ومـــخـــتــبــطٌ", "إلا وأضــحــى بــفــيــض البـذل مـرغـوسـا", "يــفــاخــر النــاس طُـرّاً بـالحـبـاءِ كـمـا", "قــد جـاءَ مـفـتـخـراً بـالأصـل قـد مـوسـا", "لَولاهُ لم يَــــكُ لبــــنــــانٌ أخـــا شـــرفٍ", "ولاغـــدا شـــأَنـــهُ كـــالدرّ مــنــفــوســا", "مـــولىً بـــدولتــهِ لبــنــان جــاد كــمــا", "روض الجــنــان غــدا بــالأمـن مـحـروسـا", "مـــذ بـــان كــوكــبــهُ مــن أُفــق قــمَّتــهِ", "قــد بـاتَ يـخـبـط فـي الظـلمـاءِ مـيـؤُسـا", "واعــتـاض بـالهـون بـعـد العـزّ ثـم غـدا", "مـــنـــكَّســاً رأســهُ بــالذلّ تــنــكــيــســا", "آهـــاً عـــليــكَ أيــا لبــنــانُ مــن غــلطٍ", "هـل تـكـره الأمـن تـرتـاد الحـمـاقـيـسا", "أجــبــتُ لبــنــان مــن لومــي بــمــعــذرةٍ", "لمـــا غـــدا لجـــيـــوش القــوم مــرؤُســا", "لكــنَّ أهــليــهِ لا عــذرٌ لهــم فــبــغــوا", "والبــغــي أكــســبــهــم ذلاً وتــأَبــيـسـا", "وإنــمــا اللَه مــجــزي المــرءَ فــعـلتـهُ", "إن كان في النار أم في الخلد تقديسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94410	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> بلغ سَلامي أَلا يا حادياً عيسا <\|vsep\|> واشرح لهم حالَتي لا زالَت محروسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني لقد ذبت من فرط الجوى سَقماً <\|vsep\|> وكان حظي غداة البين منحوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا النوى لم يبت قَلبٌ على قلق <\|vsep\|> ولا تبجَّسَ دمع العين تبجيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وحشَتي يا هيامي بالغَرام لمن <\|vsep\|> قد كانَ فيهِ الحمى باللطف مأَنوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهاً لتلك الليالي في ربوعهم <\|vsep\|> فاقَت زواهرُها بالنور برجيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من مهاةٍ قدت جنح الظلام وقد <\|vsep\|> ضاءَت مباسمها لم تلفِ تعبيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيفاءُ سحّارة الأجفان مقلتها <\|vsep\|> هاروت من سحرها قد صار جعبوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم نبالٍ رمت عن قوس حاجبها <\|vsep\|> تخال رنّاتها بالقلب ناقوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاذلي في هَواها كفَّ عن عذلي <\|vsep\|> فأنت ممن بغي في العشق توكيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُخيَّ لو نظرت عيناك طلعتها <\|vsep\|> لصرت في صبح ذاك الفرق مدروسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تضارع البان في أعطافها ميلاً <\|vsep\|> ذ قد حكت في قوام القد عَسطوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن فتنت قَلبي بقامتها <\|vsep\|> فالسمر كم قتلت بالكون عفروسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ظبيةً في ظُبى ألحاظها فصمت <\|vsep\|> أحشاءَ عشاقها حتىّ العراريسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حورية هي من روض الجنان أَتَت <\|vsep\|> أم هل بلبنان أمسى الحسن مغروسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّه طودٌ سما حتىّ السماك عُلا <\|vsep\|> في ظلّ من أسَّس النصاف تأَسيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو البَشير الَّذي جادَت طالعهُ <\|vsep\|> قد أوعب الخلق نعاماً وترغيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير لبنان ذو العزم الشديد فكم <\|vsep\|> أذلَّ صارمهُ قوماً غطاريسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالأسد يوم الوغا تخشى أسنتهُ <\|vsep\|> ذ يَرتَقي من جياد الخيل محبوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً مجيرٌ نصيرٌ ساد عن حكمٍ <\|vsep\|> تبرّسُ الخطب يوم الروع تبريسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاضت زواخر جدواهُ لملتمسٍ <\|vsep\|> تفاخر الغيث تمطيراً وتَمقيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أم ساحاتهِ لاجٍ ومختبطٌ <\|vsep\|> لا وأضحى بفيض البذل مرغوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفاخر الناس طُرّاً بالحباءِ كما <\|vsep\|> قد جاءَ مفتخراً بالأصل قد موسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولاهُ لم يَكُ لبنانٌ أخا شرفٍ <\|vsep\|> ولاغدا شأَنهُ كالدرّ منفوسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً بدولتهِ لبنان جاد كما <\|vsep\|> روض الجنان غدا بالأمن محروسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ بان كوكبهُ من أُفق قمَّتهِ <\|vsep\|> قد باتَ يخبط في الظلماءِ ميؤُسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعتاض بالهون بعد العزّ ثم غدا <\|vsep\|> منكَّساً رأسهُ بالذلّ تنكيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاً عليكَ أيا لبنانُ من غلطٍ <\|vsep\|> هل تكره الأمن ترتاد الحماقيسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبتُ لبنان من لومي بمعذرةٍ <\|vsep\|> لما غدا لجيوش القوم مرؤُسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ أهليهِ لا عذرٌ لهم فبغوا <\|vsep\|> والبغي أكسبهم ذلاً وتأَبيسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا جـائبـاً زادنـا خـبـراً بـمـا رغـبـت", "أذهـــان آل النُهـــى مــن كــل مــرغــوبِ", "عـــلمـــاً وفـــضـــلاً وأنـــبـــاءً مــصــحَّةً", "راقَــت روايــاتــهــا فــي حــسـن أسـلوبِ", "يَــروي الأحـاديـث بـالإفـصـاح مـسـنـدةً", "تــروي قــلوبــاً بــإجــلا كــل مــحـجـوبِ", "لا زالَ مــنــشــئُهُ ربَّ القــريــض كــمــا", "لغــيــرهِ النــثــر أضـحـى غـيـر مـربـوبِ", "يـا فـارس الفـضـل سـبّـاق الرهـان عـلى", "طــيّــار عــدوٍ طــويــل البــاع يــعـبـوبِ", "أنت الفصيح البَليغ الشاعر العلَم ال", "فـــردُ الحـــريُّ بــوصــفٍ غــيــر مــكــذوبِ", "فـاسـلم لآل الحـجـى بـحـراً يـفـيض لهم", "مــعـنـىً يـعـيـض النُهـى عـن كـل مـطـلوبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94406	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا جائباً زادنا خبراً بما رغبت <\|vsep\|> أذهان ل النُهى من كل مرغوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> علماً وفضلاً وأنباءً مصحَّةً <\|vsep\|> راقَت رواياتها في حسن أسلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَروي الأحاديث بالفصاح مسندةً <\|vsep\|> تروي قلوباً بجلا كل محجوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ منشئُهُ ربَّ القريض كما <\|vsep\|> لغيرهِ النثر أضحى غير مربوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فارس الفضل سبّاق الرهان على <\|vsep\|> طيّار عدوٍ طويل الباع يعبوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الفصيح البَليغ الشاعر العلَم ال <\|vsep\|> فردُ الحريُّ بوصفٍ غير مكذوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا سـيِّداً أذنـي إليـك تـعـشقت", "عـن طـيب ذكرٍ قبل رؤية ناظري", "وصفاتك الحسناءُ فاخرت الملا", "بـثـنـاء فـضـلِ كـابراً عن كابرِ", "وَتَـليـد مجيدٍ قد ورثتَ وطارفاً", "عن واحد الأكوان عبد القادرِ", "مـولى لهُ خـصـصـوا حـمـد السُرى", "وَبــابــهِ حــطُّ الرحــال لســائرِ", "شَهـمٌ مـلوكُ الأرض أهـدتـهُ بما", "يجدي الفخار فصار كنز مفاخرِ", "ما إن ترى بالكون لهجة ناطقٍ", "إلّا ويَــلهـج طـيـب ذكـرٍ عـاطـرِ", "يـا أَيُّهـا الشبلُ الخطير محمدٌ", "دُم مع أبيك لجبر كسر الخاطرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94398	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيِّداً أذني ليك تعشقت <\|vsep\|> عن طيب ذكرٍ قبل رؤية ناظري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفاتك الحسناءُ فاخرت الملا <\|vsep\|> بثناء فضلِ كابراً عن كابرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَليد مجيدٍ قد ورثتَ وطارفاً <\|vsep\|> عن واحد الأكوان عبد القادرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى لهُ خصصوا حمد السُرى <\|vsep\|> وَبابهِ حطُّ الرحال لسائرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهمٌ ملوكُ الأرض أهدتهُ بما <\|vsep\|> يجدي الفخار فصار كنز مفاخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن ترى بالكون لهجة ناطقٍ <\|vsep\|> لّا ويَلهج طيب ذكرٍ عاطرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـد زار بـيـروت مـولى كـل مـكـرمـة", "مــن ضــارعـت حـكـمـةٌ مـنـهُ سـليـمـانـا", "ضــاءَت بــطــلعـتـهِ الغـراءِ بـهـجـتـهـا", "حــتــىّ تـجـلَّت لعـيـن الكـون إنـسـانـا", "أفـنـانـهـا أزهـرت بـالزُهـر مـذ بزغت", "أنــوار مــن وفــدهُ بـالسـعـد حـيّـانـا", "أطــيــارهــا تــقـتَـفـي داود فـي نـغـمٍ", "تـتـلو زُبـوراً بـمـدح البـرِّ عُـثـمـانـا", "مــولى مــعــاليــهِ جـاءَت عـن فـضـائلهِ", "للكـــون مـــخـــبـــرةً ســرّاً وإعــلانــا", "وهـو الأمـيـر الَّذي قـد سـاد مـرتـبـةً", "مـذ فـاق في الرتبة العلياءِ أقرانا", "لمــا تــفــرَّس فــيــهِ العـدلَ مـالكُـنـا", "عــبــد المــجــيـد وظـلُّ اللَه مـولانـا", "فــاخــتــارهُ حــكــمــاً نــقّـاب مـعـضـلةٍ", "وَللعـــدالة قـــفّـــانـــا ومـــعـــوانــا", "إن الفــراســة بــالإيــمــان صــادقــةٌ", "مــن يــتَّقـي صـدقـهـا يـزداد إيـمـانـا", "قَــد حُـقَّ فـيـهِ بـذي الأنـوار نـنـشـدهُ", "إذ جـاءَ فـي خـلق عـثـمـان بـن عَـفّانا", "أحــيــا البَــريَّةــ فــي حـكـمٍ لهُ حِـكـمٌ", "ظـلم الظـلوم بـهـا مـن قـطـرنـا بانا", "مــولىً تــســامــى بــحــلمٍ ثـم مـعـرفـةٍ", "قـد سـاد فـي سـؤدَدِ الأزاكان إِزكانا", "لا يَــخــتَــفــي عـن زكـاهُ حـلُّ مـشـكـلةٍ", "أَنّــى ويــوجــد للمــعــدوم بــرهــانــا", "حــاز الحــذاقـة مـذ نـيـطـت تـمـائمـهُ", "كـأنـه فـي الحـشـا قـد هـاثَ عُـريـانـا", "قـد جـاءَ فـي حـكـمـةٍ لم يـحـوهـا بـشرٌ", "قـبـلاً وفـي مـثـلهـا لَم يـأَتِ دنـيانا", "إن الفــصــاحــة تــتــلو وهــي هـائمـةٌ", "إِنــي تــعــشَــقــتُ مــن عــثـمـانَ خَـزّنـا", "يـــا حـــبَّذا كُــفــؤٌ أهــواهُ مــن زَمَــنٍ", "وَالدهـر يـصـدق فـي الآمـال أَحـيـانـا", "إِبّـانَ يـأَتـي فـصـيـحـاً مـعـجـزاً لسـنـاً", "كــمــا يــجــيــءُ بـليـغـاً مـوجـزاً آنـا", "جــاءَت بــلاغــتــهُ عــن فــهــمــهِ نـبـأً", "أضــحــت فــصــاحــتـهُ للنـطـق إِبـسـانـا", "فــيــهِ تــمــازجــتــا حــقّــا ومـنـطـقـهُ", "كــلاً بــجــزءٍ يـزيـد الحـكـم إرصـانـا", "زانَــت ســجــيــتـهُ الأمـصـار فـي فِـطـن", "زادت ســليــقــتــهُ بــالعُـرف عِـرفـانـا", "يــا ســائلاً عــن عــلومٍ ضــمَّهــا عــلمٌ", "خــيــزومــهُ قــد غــدا للفـضـل أَمّـانـا", "هــل تُـنـكِـرُ المـاءُ فـي بـحـرٍ لهُ لجـجٌ", "عـــذبٍ مـــواردهُ لم تـــبـــقِ ظــمــآنــا", "نــــدبٌ مـــنـــاقـــبـــهُ جـــاءَت مـــوحَّدةً", "شــتّــان مــا بــيـنـهُ والنـاس شـتّـانـا", "أَنّــى يــمــاثــلهُ بــيــن الورى بــشــرٌ", "وهـو الَّذي قـد حبا الأذهان أذهانا", "فــوق الخــضــارم قـد فـاقَـت مـكـارمـهُ", "يـهـمـي نـداهُ عـلى الأكـوان طـوفـانا", "أعـطـى الحجى حِكما أغنى اللُهى كرماً", "سـاد المـلا هـمـمـاً سـبـحـان سـبـحانا", "فــهــو الَّذي قــيــل عــنــهُ ســرُّ والدهِ", "والفـرع للأصـل يـأَتـي كـيـفـمـا كانا", "نــجـل الرأوف الَّذي قـد طـاب عـنـصـرهُ", "حــلمــاً وعــدلاً وفـضـلاً ثـم إحـسـانـا", "وهو الرَؤوف العطوف السيد العَلَمُ ال", "مـولى الَّذي لم يَـدَع للغـدر إكـنـانـا", "تـــاج الصـــدارة فــخــرٌ للوزارة مــن", "قـد ظـلَّل الكـون بـالانـصـاف اسـعـانا", "وفـقـهـمـا أبـداً يـا ذا الجـلال وجُـد", "فـي حـفـظ ذاتـيـهـمـا لطـفـاً ورضـوانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94414	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قد زار بيروت مولى كل مكرمة <\|vsep\|> من ضارعت حكمةٌ منهُ سليمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَت بطلعتهِ الغراءِ بهجتها <\|vsep\|> حتىّ تجلَّت لعين الكون نسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنانها أزهرت بالزُهر مذ بزغت <\|vsep\|> أنوار من وفدهُ بالسعد حيّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطيارها تقتَفي داود في نغمٍ <\|vsep\|> تتلو زُبوراً بمدح البرِّ عُثمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى معاليهِ جاءَت عن فضائلهِ <\|vsep\|> للكون مخبرةً سرّاً وعلانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الأمير الَّذي قد ساد مرتبةً <\|vsep\|> مذ فاق في الرتبة العلياءِ أقرانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما تفرَّس فيهِ العدلَ مالكُنا <\|vsep\|> عبد المجيد وظلُّ اللَه مولانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاختارهُ حكماً نقّاب معضلةٍ <\|vsep\|> وَللعدالة قفّانا ومعوانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الفراسة باليمان صادقةٌ <\|vsep\|> من يتَّقي صدقها يزداد يمانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد حُقَّ فيهِ بذي الأنوار ننشدهُ <\|vsep\|> ذ جاءَ في خلق عثمان بن عَفّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيا البَريَّة في حكمٍ لهُ حِكمٌ <\|vsep\|> ظلم الظلوم بها من قطرنا بانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً تسامى بحلمٍ ثم معرفةٍ <\|vsep\|> قد ساد في سؤدَدِ الأزاكان ِزكانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَختَفي عن زكاهُ حلُّ مشكلةٍ <\|vsep\|> أَنّى ويوجد للمعدوم برهانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز الحذاقة مذ نيطت تمائمهُ <\|vsep\|> كأنه في الحشا قد هاثَ عُريانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جاءَ في حكمةٍ لم يحوها بشرٌ <\|vsep\|> قبلاً وفي مثلها لَم يأَتِ دنيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الفصاحة تتلو وهي هائمةٌ <\|vsep\|> ِني تعشَقتُ من عثمانَ خَزّنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبَّذا كُفؤٌ أهواهُ من زَمَنٍ <\|vsep\|> وَالدهر يصدق في المال أَحيانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِبّانَ يأَتي فصيحاً معجزاً لسناً <\|vsep\|> كما يجيءُ بليغاً موجزاً نا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَت بلاغتهُ عن فهمهِ نبأً <\|vsep\|> أضحت فصاحتهُ للنطق ِبسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ تمازجتا حقّا ومنطقهُ <\|vsep\|> كلاً بجزءٍ يزيد الحكم رصانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زانَت سجيتهُ الأمصار في فِطن <\|vsep\|> زادت سليقتهُ بالعُرف عِرفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سائلاً عن علومٍ ضمَّها علمٌ <\|vsep\|> خيزومهُ قد غدا للفضل أَمّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل تُنكِرُ الماءُ في بحرٍ لهُ لججٌ <\|vsep\|> عذبٍ مواردهُ لم تبقِ ظمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندبٌ مناقبهُ جاءَت موحَّدةً <\|vsep\|> شتّان ما بينهُ والناس شتّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّى يماثلهُ بين الورى بشرٌ <\|vsep\|> وهو الَّذي قد حبا الأذهان أذهانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوق الخضارم قد فاقَت مكارمهُ <\|vsep\|> يهمي نداهُ على الأكوان طوفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطى الحجى حِكما أغنى اللُهى كرماً <\|vsep\|> ساد الملا همماً سبحان سبحانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الَّذي قيل عنهُ سرُّ والدهِ <\|vsep\|> والفرع للأصل يأَتي كيفما كانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نجل الرأوف الَّذي قد طاب عنصرهُ <\|vsep\|> حلماً وعدلاً وفضلاً ثم حسانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الرَؤوف العطوف السيد العَلَمُ ال <\|vsep\|> مولى الَّذي لم يَدَع للغدر كنانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاج الصدارة فخرٌ للوزارة من <\|vsep\|> قد ظلَّل الكون بالانصاف اسعانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـمـس الوزارة قـد تـأَلَّق نـورهـا", "وَتـبـسَّمـت بـسـمـا العلاءِ ثغورُها", "وتـبـلَّج اللَيـلُ الحـلوكُ بصبح مَن", "ضـاءَت بِهِ الدنـيـا وَزاد سـرورها", "خـورشـيـد أفـلاك العراب مليكُنا", "نـدب المَـعـالي فـخـرُهـا ووزيرُها", "مــولىً بِهِ بــيـروت زاد فـخـارُهـا", "وَلَقَـد سَـمَـت أبـراجـهـا وقـصـورُها", "وَغـيـاضـهـا عادَت كما الجنات في", "زهـوٍ وقـد زانَ الغـصـون زهـورهـا", "وَتَـمـايـلَت أفـنـانـهـا طـرباً على", "فــرحٍ وَهــاجَـت للهَـديـر طـيـورهـا", "وبـسـمـكـهـا ذرَّت كـواكـب مـجـدهـا", "وتـلألأت بـسـنـا المنير بدورها", "مــحــسـودةً بـاتَـت ولكـن لَم يـكـن", "ضـرٌّ عـليـهـا وَالهـمـام نـصـيـرهـا", "لمــا غــدت دار الأمـان سـعـيـدةً", "قـلنـا بـهـا نعم الأمير أميرُها", "شـهـمٌ سـمـا السبع الطباق بحكمةٍ", "فـاقَـت وَلَم يـأَتِ العـقول نظيرُها", "حـبـر العـلوم إمـام كعبة فضلها", "وَخَـطـيـب مـنـبـر آلهـا وشـهـيـرها", "لســنٌ فــصـيـحٌ قـد سـمـا بـبـلاغـةٍ", "فـخـر العـراب خـطـيـرها وَمشيرُها", "ذو الهـمَّةـ العـليـا وشـدَّةُ بـأَسهِ", "تـونـي الأسودَ ولن يفيد زئيرُها", "ولهُ مــن العــزم القـويّ جـحـافـلٌ", "تـسـطـو بـحـزمٍ قـد عـلا تـدبيرُها", "وإذا الخـطـوب تـجـمـعَّتـ بـتـعربدٍ", "وَتــصـول فـي نـارٍ يـأَجُّ سـعـيـرُهـا", "لا يَـلتَـقـيـهـا بـالقـنـا ومـهـنَّدٍ", "لكــن بــآراء يــهــون عــســيـرُهـا", "لَو كـانَـت الدنـيـا تـنـوط بأَمرهِ", "لحــلفــت صــدقــا إنـهُ لمـديـرُهـا", "حَــكَــمٌ حَــكــيــمٌ عــادلٌ ذو رحـمـةٍ", "حامي العُفاة من البُغاة مُجيرُها", "مـولىً تـفرَّد في المحامد والجَدا", "ولهُ أيــاد لا تــحَــدُّ بــحــورُهــا", "قَــد زانَهُ التَــوحـيـد وهـوَ مُـوحَّدٌ", "وصـفـاتـهُ الحـسـنـى يَروق كثيرُها", "لَو كـانَـت الأشـعـار طوع قَريحتي", "طــراً ودونــي قــسُّهــا وجــريـرُهـا", "أَو كـانَـت الدنـيـا طـروس مـدائح", "وتُـخـطُّ فـي مـاءِ البـحـار سطورُها", "مـا أنـجـزت شـكـراً لبـعـض صـفاتهِ", "أَنّـى ويـعـجـز في الثناء شكورها", "لا زلت ترقى في المَعالي سرمداً", "مـا دامَـت الدنـيـا وكـرَّ دهـورُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94394	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شمس الوزارة قد تأَلَّق نورها <\|vsep\|> وَتبسَّمت بسما العلاءِ ثغورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبلَّج اللَيلُ الحلوكُ بصبح مَن <\|vsep\|> ضاءَت بِهِ الدنيا وَزاد سرورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> خورشيد أفلاك العراب مليكُنا <\|vsep\|> ندب المَعالي فخرُها ووزيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً بِهِ بيروت زاد فخارُها <\|vsep\|> وَلَقَد سَمَت أبراجها وقصورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغياضها عادَت كما الجنات في <\|vsep\|> زهوٍ وقد زانَ الغصون زهورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَمايلَت أفنانها طرباً على <\|vsep\|> فرحٍ وَهاجَت للهَدير طيورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسمكها ذرَّت كواكب مجدها <\|vsep\|> وتلألأت بسنا المنير بدورها </\|bsep\|> <\|bsep\|> محسودةً باتَت ولكن لَم يكن <\|vsep\|> ضرٌّ عليها وَالهمام نصيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما غدت دار الأمان سعيدةً <\|vsep\|> قلنا بها نعم الأمير أميرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمٌ سما السبع الطباق بحكمةٍ <\|vsep\|> فاقَت وَلَم يأَتِ العقول نظيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبر العلوم مام كعبة فضلها <\|vsep\|> وَخَطيب منبر لها وشهيرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسنٌ فصيحٌ قد سما ببلاغةٍ <\|vsep\|> فخر العراب خطيرها وَمشيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو الهمَّة العليا وشدَّةُ بأَسهِ <\|vsep\|> توني الأسودَ ولن يفيد زئيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهُ من العزم القويّ جحافلٌ <\|vsep\|> تسطو بحزمٍ قد علا تدبيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الخطوب تجمعَّت بتعربدٍ <\|vsep\|> وَتصول في نارٍ يأَجُّ سعيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَلتَقيها بالقنا ومهنَّدٍ <\|vsep\|> لكن براء يهون عسيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَت الدنيا تنوط بأَمرهِ <\|vsep\|> لحلفت صدقا نهُ لمديرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَكَمٌ حَكيمٌ عادلٌ ذو رحمةٍ <\|vsep\|> حامي العُفاة من البُغاة مُجيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً تفرَّد في المحامد والجَدا <\|vsep\|> ولهُ أياد لا تحَدُّ بحورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد زانَهُ التَوحيد وهوَ مُوحَّدٌ <\|vsep\|> وصفاتهُ الحسنى يَروق كثيرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو كانَت الأشعار طوع قَريحتي <\|vsep\|> طراً ودوني قسُّها وجريرُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كانَت الدنيا طروس مدائح <\|vsep\|> وتُخطُّ في ماءِ البحار سطورُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنجزت شكراً لبعض صفاتهِ <\|vsep\|> أَنّى ويعجز في الثناء شكورها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِلى العـاهـل الكُبّار تَرنو الأكابر", "تــخــرُّ عـلى الأذقـان والرأس صـاغـرُ", "مـليـكٌ لهُ الأفـلاك أحـنـت مـنـاكـباً", "لتـسـمـو عـلى الأملاك منهُ المفاخرُ", "وفـي قـبـة العـليـاءِ كـالبـدر أَنـجم", "بـهـالتـهِ الحـسـنـى النجومُ الزواهرُ", "مـليـكٌ عـظـيـم الشـأن يـبـدي عظائماً", "عـجـابـاً بـمـعـنـاهـا تـطـيش الخواطرُ", "سـليـل ملوكٍ ذللوا الأسد في الشرى", "وكـم أخـضـع الأقـطـار مـنـهـم بواترُ", "تـبـوأَ مـنـهـم تـالد المـجـد واِنثَنى", "لطــارف فــخــر مــدحُـنـا عـنـهُ قـاصـرُ", "مَـــليـــكٌ تــبــدّى للرســول خــليــفــةً", "وفـرعـاً لقـنـسٍ طـاب مـنـهُ العـنـاصـرُ", "إلى أُمَّةـــ الأشـــراف قــد جــاءَ أُمَّةً", "إِمـــام لَهُ أُمُّ النـــجـــوم مـــنــابــرُ", "تَــنــازل مــن ســامــي ســمــاءِ سـمـوهِ", "وأبــدى خــطـابـاً دبـجـتـهُ المـحـابـرُ", "كــلامـاً بـدرِ الحـلم صـيـغـت عـقـودهُ", "ومـن مـعـدن الاشـفـاق ضـاءَت جـواهـرُ", "مــعــانٍ مــن الرحــم السـنـيِ تـنـضَّدَّت", "فُـسـرَّت بـهـا الدنـيـا وَراقَـت بـصائرُ", "تـبـشـرت الأكـوان فـي نـيلها المنى", "وفــي مـثـل هـذا كـم تُـسِـرُّ البـشـائرُ", "أَلا أَيُّهـا المـلكُ العـزيـزُ فسد على", "جـمـيـع بـنـي الدنـيا لك اللَهُ ناصرُ", "أَجـدتَ بـجـود الجـود مـن سـحـبِ رأَفـةٍ", "ومــدَّيـتَ بـحـراً مـا لهُ الدهـرَ جـازِرُ", "وأحـيـيـتَ ذي الأقـطـار بـعد بوارها", "بـمـاءِ حـيـاةٍ مـا حـكـمـتـهُ الكـواثرُ", "لكَ اللَهُ يــا روحَ الوجــود ونــفـسـهُ", "مـدى الدهـر لا دارَت عليك الدوائرُ", "تــلقــبــتَ ظــلَّ اللَه فــالقـولُ صـادقٌ", "لانـــك لو حُـــجِـــبـــتَ عــدلك حــاضــرُ", "وســوِّمـتَ كـي تـرعـى العـبـادَ وكـيـلَهُ", "فــاشـهـد بـالمـولى فـمـا أنـتَ جـائرُ", "وجــودك مــولانــا مــن اللَه نــعـمـةٌ", "ومـن يـجـحـد الإنـعـامَ بـاللَه كـافرُ", "إذا أنـكـر الاطـقـارُ طُـرّاً مـراحـمـاً", "وَحُــلَّت لهـم عـنـد الغـرور الكـبـائرُ", "فَــلِبــنــان يَــرعـى للعـزيـز تـبـعّـداً", "ومــا دامَــت الأدهـار جَـدواكَ شـاكـرُ", "لئن رمـتُ طـول المـدح عـجـزي يـكفُّني", "وهل في الضحى للشمس تَرنو النواظرُ", "لكَ النـصـرُ عـنـك الحـصـر أرختهُ نأى", "وَيَــرعــاك طـرفُ اللَه مـا سـار سـائرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94386	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِلى العاهل الكُبّار تَرنو الأكابر <\|vsep\|> تخرُّ على الأذقان والرأس صاغرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكٌ لهُ الأفلاك أحنت مناكباً <\|vsep\|> لتسمو على الأملاك منهُ المفاخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي قبة العلياءِ كالبدر أَنجم <\|vsep\|> بهالتهِ الحسنى النجومُ الزواهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكٌ عظيم الشأن يبدي عظائماً <\|vsep\|> عجاباً بمعناها تطيش الخواطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل ملوكٍ ذللوا الأسد في الشرى <\|vsep\|> وكم أخضع الأقطار منهم بواترُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبوأَ منهم تالد المجد واِنثَنى <\|vsep\|> لطارف فخر مدحُنا عنهُ قاصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ تبدّى للرسول خليفةً <\|vsep\|> وفرعاً لقنسٍ طاب منهُ العناصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أُمَّة الأشراف قد جاءَ أُمَّةً <\|vsep\|> ِمام لَهُ أُمُّ النجوم منابرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنازل من سامي سماءِ سموهِ <\|vsep\|> وأبدى خطاباً دبجتهُ المحابرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلاماً بدرِ الحلم صيغت عقودهُ <\|vsep\|> ومن معدن الاشفاق ضاءَت جواهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معانٍ من الرحم السنيِ تنضَّدَّت <\|vsep\|> فُسرَّت بها الدنيا وَراقَت بصائرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبشرت الأكوان في نيلها المنى <\|vsep\|> وفي مثل هذا كم تُسِرُّ البشائرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الملكُ العزيزُ فسد على <\|vsep\|> جميع بني الدنيا لك اللَهُ ناصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجدتَ بجود الجود من سحبِ رأَفةٍ <\|vsep\|> ومدَّيتَ بحراً ما لهُ الدهرَ جازِرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحييتَ ذي الأقطار بعد بوارها <\|vsep\|> بماءِ حياةٍ ما حكمتهُ الكواثرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكَ اللَهُ يا روحَ الوجود ونفسهُ <\|vsep\|> مدى الدهر لا دارَت عليك الدوائرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقبتَ ظلَّ اللَه فالقولُ صادقٌ <\|vsep\|> لانك لو حُجِبتَ عدلك حاضرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسوِّمتَ كي ترعى العبادَ وكيلَهُ <\|vsep\|> فاشهد بالمولى فما أنتَ جائرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجودك مولانا من اللَه نعمةٌ <\|vsep\|> ومن يجحد النعامَ باللَه كافرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا أنكر الاطقارُ طُرّاً مراحماً <\|vsep\|> وَحُلَّت لهم عند الغرور الكبائرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلِبنان يَرعى للعزيز تبعّداً <\|vsep\|> وما دامَت الأدهار جَدواكَ شاكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن رمتُ طول المدح عجزي يكفُّني <\|vsep\|> وهل في الضحى للشمس تَرنو النواظرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَعـمـري نـرى لبـنان فاقَ الرواسيا", "سـمـوا بـسـامـي القـد يـعـتزُّ ساميا", "وأضــحــى شــواهُ بـالسـحـاب مـحـلقـاً", "بـفـخـرٍ بـهِ العـليـاءُ زادَت تساميا", "ومــذ شــقَّتـ الأفـلاك أغـصـان أرزه", "وأمسى رفيع المجد يَعلو الأعاليا", "فـنـادتـه أمـلاك السماءِ أَلا اتَّئد", "رويـداً فـمـن رقّـاك هـذي المـراقيا", "أجـاب بـأمـر اللَه قـد حـزتُ نـعـمـةً", "وقـد نـلت في ظل العزيز المعاليا", "مَــليــكٌ بِهِ الألطــاف طـرّاً تـخـصَّصـت", "وقـد جـاءَ فـي رُحـمٍ يَفوق المواليا", "وحــاز مــن المــنّــان حـسـن فـراسـةٍ", "بـهـا يـتـقي من بات بالجهل عاتيا", "أقــام عــلى صــدر الصــدارة سـيّـداً", "فَـقـالَت أجـاب اللَه سـؤلي سـؤاليـا", "فــخــيـمٌ بـرشـديٍّ لَقَـد طـابَ مـخـلِصـاً", "وَلِلَّه مــنــســوبٌ يــزيـن الأسـامـيـا", "تــفـرَّد بـالآداب والفـضـل والتـقـى", "وفـي رشـده أضـحـى سـليـمـان ثـانيا", "كَـبـيـرٌ بـلا كـبـرٍ لهُ العـدل عـادةٌ", "خَطيرٌ لدى الأخطار يفني الدواهيا", "ومـن فـرط أشـفـاقٍ لَقَـد جـادَ مرسلا", "رَسـولاً إلى لبـنان يحبو الأمانيا", "هـمـامٌ هـو السـامـي المـقام وحَلقهُ", "تـجـلّى بـأخـلاق تـبـاهـي الزواهـيا", "ولمـا أتـى لبـنـان بـالسـرّ مـعـلناً", "بــصــائرنــا قـرَّت وكـانـت بـواكـيـا", "وكــنّــا بــفُـلكٍ فـوق ابـحـار حـيـرَةٍ", "نَــخــوضُ ولا نـلقـي لامـنٍ مـراسـيـا", "اتـانـا عـلى بـلج الصـبـاح حـمـامةً", "وقـال خـذوا غـصـن الأمـان كـلاميا", "سَـلامٌ مـن الصـدر الخَـطـيـر عـليـكمُ", "امـان عـزيـز المُـلك أهـدي سـلاميا", "فـدونـكـم أمـراً مـن اللطـف قد حوى", "لذيـذ خـطـابٍ راق كـالشـهـد حـاليـا", "ومــذ شــرَّف الآذانُ سُــرَّت قــلوبـنـا", "خـواطـرنـا طـابَـت بـمـا جـاءَ حاويا", "سُــحِــرنـا بـألطـاف المـعـانـي ورقَّةٍ", "ثـمـلنـا بـجـامٍ راق بـالرُحم صافيا", "عــواطــف مَــلكٍ قــيــد رقٍّ تــحــكـمـت", "بـأعـنـاقـنا وَالقَلب قد بات راضيا", "أَلا أَيُّهـا الرُشـديُّ يـا سـيّد الورى", "رفـعـتَ شـوى لبـنـانَ صـنتَ الأهاليا", "كــســوتَ ذُرى لبـنـان مـجـداً ورفـعـةً", "وَفَـخـراً بـهِ تَـسـمـو عـصـوراً خواليا", "فـحُـقَّت لك الدعوات بالنصر والبقا", "لتبقى إلى الأكوان بالأمن واقيا", "كـمـا قـد أتـى الصعبيُّ يَتلو بشعرهِ", "لعـمـري نَـرى لبـنان فاق الرواسيا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94402	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعمري نرى لبنان فاقَ الرواسيا <\|vsep\|> سموا بسامي القد يعتزُّ ساميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضحى شواهُ بالسحاب محلقاً <\|vsep\|> بفخرٍ بهِ العلياءُ زادَت تساميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ شقَّت الأفلاك أغصان أرزه <\|vsep\|> وأمسى رفيع المجد يَعلو الأعاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنادته أملاك السماءِ أَلا اتَّئد <\|vsep\|> رويداً فمن رقّاك هذي المراقيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجاب بأمر اللَه قد حزتُ نعمةً <\|vsep\|> وقد نلت في ظل العزيز المعاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليكٌ بِهِ الألطاف طرّاً تخصَّصت <\|vsep\|> وقد جاءَ في رُحمٍ يَفوق المواليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاز من المنّان حسن فراسةٍ <\|vsep\|> بها يتقي من بات بالجهل عاتيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقام على صدر الصدارة سيّداً <\|vsep\|> فَقالَت أجاب اللَه سؤلي سؤاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخيمٌ برشديٍّ لَقَد طابَ مخلِصاً <\|vsep\|> وَلِلَّه منسوبٌ يزين الأساميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّد بالداب والفضل والتقى <\|vsep\|> وفي رشده أضحى سليمان ثانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَبيرٌ بلا كبرٍ لهُ العدل عادةٌ <\|vsep\|> خَطيرٌ لدى الأخطار يفني الدواهيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن فرط أشفاقٍ لَقَد جادَ مرسلا <\|vsep\|> رَسولاً لى لبنان يحبو الأمانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> همامٌ هو السامي المقام وحَلقهُ <\|vsep\|> تجلّى بأخلاق تباهي الزواهيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما أتى لبنان بالسرّ معلناً <\|vsep\|> بصائرنا قرَّت وكانت بواكيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنّا بفُلكٍ فوق ابحار حيرَةٍ <\|vsep\|> نَخوضُ ولا نلقي لامنٍ مراسيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اتانا على بلج الصباح حمامةً <\|vsep\|> وقال خذوا غصن الأمان كلاميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ من الصدر الخَطير عليكمُ <\|vsep\|> امان عزيز المُلك أهدي سلاميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدونكم أمراً من اللطف قد حوى <\|vsep\|> لذيذ خطابٍ راق كالشهد حاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ شرَّف الذانُ سُرَّت قلوبنا <\|vsep\|> خواطرنا طابَت بما جاءَ حاويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُحِرنا بألطاف المعاني ورقَّةٍ <\|vsep\|> ثملنا بجامٍ راق بالرُحم صافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عواطف مَلكٍ قيد رقٍّ تحكمت <\|vsep\|> بأعناقنا وَالقَلب قد بات راضيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الرُشديُّ يا سيّد الورى <\|vsep\|> رفعتَ شوى لبنانَ صنتَ الأهاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسوتَ ذُرى لبنان مجداً ورفعةً <\|vsep\|> وَفَخراً بهِ تَسمو عصوراً خواليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحُقَّت لك الدعوات بالنصر والبقا <\|vsep\|> لتبقى لى الأكوان بالأمن واقيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقـــول وفـــيــمــا قُــلتُ لَســتُ أمــيــنُ", "مَــليــكُ الأمــانــي جــاءَ وهــو أَمـيـن", "رَئيــــسٌ لَهُ رأَسُ الريـــاســـة خـــاضـــعٌ", "حَـــليـــمٌ بـــحـــلمٍ للعـــقـــول يُــزيــنُ", "أَمــــيــــنٌ ومــــأمــــونٌ وأَمـــنٌ وآمـــنٌ", "وأمّـــانُ هـــذا الكــون وهــو ضَــمــيــنُ", "ســمـيٌّ سـمـا جـربـا العـدالة والحـجـى", "عـــليٌّ عـــلا للمــجــد فــهــو قــمــيــنُ", "سَــنــيٌّ ســنــاهُ ســنَّ فــي ســبُـل الهـدى", "سَــبــيــلاً بِهِ ظــلمَ الظَــلوم يُــبــيــنُ", "تــولّى عــلى الأحــكــام وهــو مـراهـقٌ", "فــــراضَ جـــوادَ العـــدل وهـــوَ حـــرونُ", "ونــوَّرَ نُــورَ الحــق مــن بــعــد خـمـدهِ", "وأخـــمـــد نــارَ البَــغــي وهــو أَتــونُ", "وَضــاءَ جــبــيـن الدهـر مـنـهُ بـحـكـمـةٍ", "يــطــيــش بــهــا عــقــلُ الورى وعـيـونُ", "فــحــرَّك ســوقَ الحــقّ يــومــاً بــهــمــةٍ", "فــلا يَــعـتَـريـهـا فـي الزَمـان سـكـونُ", "يـــجـــرُّ عــلى ســمــكِ المــجــرَّة ذيــلهُ", "بـــفـــضــل لهُ فــوق الســمــاكِ أُتــونُ", "لســانُ المــلوك النــاطـقـيـن بـرحـمـةٍ", "هُــمــامٌ إلى العــليــاءِ فـهـو خَـديـنُ", "وكــــل مُــــبــــيـــدٍ للحـــقـــوق أَريـــنُ", "وَيُـــحـــمَــد بــالتَــقــوى لديــهِ أَريــنُ", "وقــد تُــوجَــنُ الأكـوان لكـن بـكـنـفـهِ", "فَــلا يَــعــتَـري صـافـي الصـفـاءِ أُجـونُ", "يــديــر لآل العــرض كــاســات نــشــوَةٍ", "ولكـــــــنَّ مـــــــشــــــروب اللئام أَرونُ", "فَـلَم يَـبـقَ فـي ذا الكـون مـرءٌ مماذِقٌ", "وَنـــاءَ عـــن المـــاءِ القـــراح أُســونُ", "رَئيــــسٌ عــــلى كــــلّ الأمـــور مُـــرأسٌ", "فَـــخـــيـــمٌ إلى آل الفـــنـــون أَذيـــنُ", "جَـمـيـع الورى قـد يـدَّعـي الفضل دعوةً", "وَلكــن أمــيــن الفــضــل فــهــو أَثـيـنُ", "يُـرضـي جـمـيـع النـاس في صورة الرضى", "وَفــي البــطــش قـهَّاـرُ العـدى وَمـهـيـنُ", "حَــليــمٌ تــســامــت بــالكــمـال خِـلالهُ", "فــلا يَــعــتَــري مــنـهُ الشـمـائلَ ذيـنُ", "ســـخـــيٌّ يـــنـــادي للعـــفـــاة نــوالهُ", "هـــلمـــوا فــهُــنّــا للرقــيــن رنــيــنُ", "إلى بــــابـــهِ شـــاقَ السُـــراةَ مُـــزونُ", "فــتُهــمــى عــليــهــم مــن نـداهُ مُـزونُ", "وَلَمّـا بـدا بالعدل كالبدر في الدجى", "وتــــــصـــــدق آمـــــالٌ بِهِ وَظـــــنـــــونُ", "فــرأســهُ عــبــدُ المــجــيــد مَــلكــنــا", "عَــلى مــجــلس الأحــكــام وهـو رزيـنُ", "وســـيَّرهُ شـــطـــرَ الغِـــراب مُـــفـــوَّضــاً", "فـــجـــاءَ إِلى قـــلب الأنـــام وتــيــنُ", "وقــد شُــرّفــت صــيـدا بـشـمـسـي عـدالةٍ", "فــــصــــاءَ البـــوادي والورى وحُـــزونُ", "فـأعـنـي وزيـر الفـضـل والمجد وامقاً", "مــشـيـرٌ إِلى النـصـر المـبـيـن مـعـيـنُ", "وزيــر إلى العــليــاءِ جــاءَ مُــمـلَّكـاً", "وهــل مــن دَخــيــلٍ كــالأصــيــل يـكـونُ", "فــمــا مــثـلهُ يـوم الكَـريـهـة ضـيـغـمٌ", "وَفـــي رأَيـــهِ كـــل الخـــطــوب تــهــونُ", "تــفــرَّدَ بـيـن النـاس فـي حـسـن فـطـرةٍ", "لطــلعــتــهــا فــرط الكــمــال يَــشـيـنُ", "تَـسـامَـت عـلى المـدح السـنـيّ صـفـاتـهُ", "وهــل يــلحــق الظـبـيَ النـفـورَ زَمـيـنُ", "وَثانيه ذا المولى المؤمَّنُ في الورى", "وَذا شـــمـــألٌ للعـــدل ذاك يَـــمـــيـــنُ", "فَهَـــذا الَّذي تُهـــدى إِليـــهِ خَـــريــدةٌ", "تَــســامَــت وقــد حَــفَّ المــفــنــد هــونُ", "هـــنـــاءَ إلى صــيــدا بــحــظٍ ورفــعــةِ", "وَمَـــجـــدٍ لهُ فـــوق الســـحـــاب رُجـــونُ", "وَسـعـديـكِ يـا مـن قـد حـويـتِ كـليـهما", "وأَحــيــاكِ عــصــرٌ بــالكــرام ضَــنــيــنُ", "وَلا زلتِ فـي أوج الهـا فـي حـمـاهُـما", "ومـــنـــكِ أصـــولٌ تَـــرتَـــقـــي وغــصــونُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94390	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول وفيما قُلتُ لَستُ أمينُ <\|vsep\|> مَليكُ الأماني جاءَ وهو أَمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَئيسٌ لَهُ رأَسُ الرياسة خاضعٌ <\|vsep\|> حَليمٌ بحلمٍ للعقول يُزينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمينٌ ومأمونٌ وأَمنٌ ومنٌ <\|vsep\|> وأمّانُ هذا الكون وهو ضَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سميٌّ سما جربا العدالة والحجى <\|vsep\|> عليٌّ علا للمجد فهو قمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَنيٌّ سناهُ سنَّ في سبُل الهدى <\|vsep\|> سَبيلاً بِهِ ظلمَ الظَلوم يُبينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولّى على الأحكام وهو مراهقٌ <\|vsep\|> فراضَ جوادَ العدل وهوَ حرونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونوَّرَ نُورَ الحق من بعد خمدهِ <\|vsep\|> وأخمد نارَ البَغي وهو أَتونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضاءَ جبين الدهر منهُ بحكمةٍ <\|vsep\|> يطيش بها عقلُ الورى وعيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحرَّك سوقَ الحقّ يوماً بهمةٍ <\|vsep\|> فلا يَعتَريها في الزَمان سكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجرُّ على سمكِ المجرَّة ذيلهُ <\|vsep\|> بفضل لهُ فوق السماكِ أُتونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لسانُ الملوك الناطقين برحمةٍ <\|vsep\|> هُمامٌ لى العلياءِ فهو خَدينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل مُبيدٍ للحقوق أَرينُ <\|vsep\|> وَيُحمَد بالتَقوى لديهِ أَرينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تُوجَنُ الأكوان لكن بكنفهِ <\|vsep\|> فَلا يَعتَري صافي الصفاءِ أُجونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدير لل العرض كاسات نشوَةٍ <\|vsep\|> ولكنَّ مشروب اللئام أَرونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم يَبقَ في ذا الكون مرءٌ مماذِقٌ <\|vsep\|> وَناءَ عن الماءِ القراح أُسونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَئيسٌ على كلّ الأمور مُرأسٌ <\|vsep\|> فَخيمٌ لى ل الفنون أَذينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَميع الورى قد يدَّعي الفضل دعوةً <\|vsep\|> وَلكن أمين الفضل فهو أَثينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرضي جميع الناس في صورة الرضى <\|vsep\|> وَفي البطش قهَّارُ العدى وَمهينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَليمٌ تسامت بالكمال خِلالهُ <\|vsep\|> فلا يَعتَري منهُ الشمائلَ ذينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سخيٌّ ينادي للعفاة نوالهُ <\|vsep\|> هلموا فهُنّا للرقين رنينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى بابهِ شاقَ السُراةَ مُزونُ <\|vsep\|> فتُهمى عليهم من نداهُ مُزونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا بدا بالعدل كالبدر في الدجى <\|vsep\|> وتصدق مالٌ بِهِ وَظنونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأسهُ عبدُ المجيد مَلكنا <\|vsep\|> عَلى مجلس الأحكام وهو رزينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيَّرهُ شطرَ الغِراب مُفوَّضاً <\|vsep\|> فجاءَ ِلى قلب الأنام وتينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شُرّفت صيدا بشمسي عدالةٍ <\|vsep\|> فصاءَ البوادي والورى وحُزونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعني وزير الفضل والمجد وامقاً <\|vsep\|> مشيرٌ ِلى النصر المبين معينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزير لى العلياءِ جاءَ مُملَّكاً <\|vsep\|> وهل من دَخيلٍ كالأصيل يكونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما مثلهُ يوم الكَريهة ضيغمٌ <\|vsep\|> وَفي رأَيهِ كل الخطوب تهونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّدَ بين الناس في حسن فطرةٍ <\|vsep\|> لطلعتها فرط الكمال يَشينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسامَت على المدح السنيّ صفاتهُ <\|vsep\|> وهل يلحق الظبيَ النفورَ زَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثانيه ذا المولى المؤمَّنُ في الورى <\|vsep\|> وَذا شمألٌ للعدل ذاك يَمينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَذا الَّذي تُهدى ِليهِ خَريدةٌ <\|vsep\|> تَسامَت وقد حَفَّ المفند هونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناءَ لى صيدا بحظٍ ورفعةِ <\|vsep\|> وَمَجدٍ لهُ فوق السحاب رُجونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسعديكِ يا من قد حويتِ كليهما <\|vsep\|> وأَحياكِ عصرٌ بالكرام ضَنينُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــا لي رشــادٌ ولا فــكـرٌ يـوصَـلنـي", "إلى مـديـحـكِ يـا خَـيـرَ الورى شرفا", "يـا مَـن سموتِ سما الأفلاك في صفةٍ", "لكِ المـهـيـمـن فـي تـعـريـفها وصفا", "عــــذراءُ طـــاهـــرة بـــكـــرٌ ووالدةٌ", "ألقـاكِ مـعجزةً فيها الورى اِعترَفا", "لمـا سـمـا وصـفـكِ الإدراك قـلت بِهِ", "لا يوجد البحر ضمن الطرس مُنظرفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94382	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي رشادٌ ولا فكرٌ يوصَلني <\|vsep\|> لى مديحكِ يا خَيرَ الورى شرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَن سموتِ سما الأفلاك في صفةٍ <\|vsep\|> لكِ المهيمن في تعريفها وصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذراءُ طاهرة بكرٌ ووالدةٌ <\|vsep\|> ألقاكِ معجزةً فيها الورى اِعترَفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـليـكـة طُهـرٍ مـذ تـنـاهـى عـفـافـهـا", "لدى اللَه رقــاهــا مـقـامـاً وسـؤددا", "تَـسـامَـت عـلى الأمـلاك قـدراً ورفعةَ", "وَفـاقَـت بـوصـفٍ جـاءَ بـالكـون مـفردا", "هي البكر ثمَّ الأُمُّ لابن العَلي تَرى", "وعِـرسٌ لروح الحـق تُـدعـى لدى الندى", "تَـفـوق النُهى مدحاً تَسمو السُهى عُلاً", "وَتـحـبوذُ كانوراً وتهمىالورى الندا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94378	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مليكة طُهرٍ مذ تناهى عفافها <\|vsep\|> لدى اللَه رقاها مقاماً وسؤددا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسامَت على الأملاك قدراً ورفعةَ <\|vsep\|> وَفاقَت بوصفٍ جاءَ بالكون مفردا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي البكر ثمَّ الأُمُّ لابن العَلي تَرى <\|vsep\|> وعِرسٌ لروح الحق تُدعى لدى الندى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "من قال أَنَّ الحورَ مسكنها السما", "قــد جــاءَ ذاك مــظــنَّةــً وتـوهُّمـا", "مـا تـلك مـرتـعها الجنانُ وإنما", "قـد شـبـهـوا تـلك العـيونَ تكرُّما", "مـا بـالجـنـان جـآذرٌ مـثـل الَّتـي", "حـازَت بـروض الأنـس قـدراً أعظما", "إنــســيَّةــٌ حـوراءُ غـنـجُ لحـاظـهـا", "يَـبـكي المحاجر بالصبابة عَندَما", "كـحـلاءُ خَـلقـاً لا تـلافـي مِروداً", "نـجـلاءُ فـي حَـوَرٍ تـفـرَّدَ وانـسـما", "مـن كـل ريـشٍ مـن لحـواظـهـا تَـرى", "سحراً سرى وبذي الصبابة قد نَما", "نَـعـسـانـة الطـرف الغـضيض وإنما", "كـم أيـقـظـت قـلب الخـليِّ تـرنُّمـا", "كَـم صـال جيش السقم من أجفانها", "فـغـزا القلوب وبات يسقيها دِما", "ولكـم إذاقـت مـن عـذوبـة ثـغرها", "عـذب الكـلام بـمـزج ذيّاك اللَما", "وبـفـرقـهـا كـم ضـاءَ شَمسٌ في دُجى", "جــعــدٍ يـسـود سـوادَ لَيـلٍ أدهـمـا", "وبـصـدغـهـا المـعـوجِّ لاح كـواكِـبٌ", "عـن قـوس حـاجـبها تريش الأسهما", "ولكـم تـسـلُّ مـن الجـفـون قواضباً", "وبــخــدهـا قـمـر الورودِ تـبـسَّمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94370	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من قال أَنَّ الحورَ مسكنها السما <\|vsep\|> قد جاءَ ذاك مظنَّةً وتوهُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تلك مرتعها الجنانُ ونما <\|vsep\|> قد شبهوا تلك العيونَ تكرُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بالجنان جذرٌ مثل الَّتي <\|vsep\|> حازَت بروض الأنس قدراً أعظما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيَّةٌ حوراءُ غنجُ لحاظها <\|vsep\|> يَبكي المحاجر بالصبابة عَندَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كحلاءُ خَلقاً لا تلافي مِروداً <\|vsep\|> نجلاءُ في حَوَرٍ تفرَّدَ وانسما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل ريشٍ من لحواظها تَرى <\|vsep\|> سحراً سرى وبذي الصبابة قد نَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَعسانة الطرف الغضيض ونما <\|vsep\|> كم أيقظت قلب الخليِّ ترنُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم صال جيش السقم من أجفانها <\|vsep\|> فغزا القلوب وبات يسقيها دِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم ذاقت من عذوبة ثغرها <\|vsep\|> عذب الكلام بمزج ذيّاك اللَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبفرقها كم ضاءَ شَمسٌ في دُجى <\|vsep\|> جعدٍ يسود سوادَ لَيلٍ أدهما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصدغها المعوجِّ لاح كواكِبٌ <\|vsep\|> عن قوس حاجبها تريش الأسهما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـــا لي لِســـانٌ ولو قـــرَّضـــتُ أشـــعـــارا", "ولا جـــــنـــــانٌ ولو جــــوَّدت أفــــكــــارا", "ولا ذكــــاءٌ إلى قـــصـــدي يُـــبـــلغـــنـــي", "لو كــنــت أذكــى الورى أوفـقـت أخـبـارا", "أَو كــنــت مــنــطـبـقَ دهـرٍ بـالورى لسـنـا", "لَم يــأَتِ مــثــلي وقــبــلي قــط مـا صـارا", "أَو بــالفــصـاحـة قـد فـقـت السُهـى شـرفـاً", "وفـــي البـــلاغــة رُقــيــتُ الســمــا دارا", "لو جـــمـــعـــت أمَّةـــُ الأشــعــار مــن أَزَلٍ", "إلى المــعــاد ووشــىّ النــظــم أســفــارا", "أَو كــانَ للكــرة الفــيــحــاءِ نــطــق فــمٍ", "وَللســــحــــاب صَــــدى قــــد جـــاءَ هـــدّارا", "أَو كــانَــت الأرض طــرسـاً واليـراعُ بـهـا", "جــمــع النــبــات وكــان النـقـس أَبـحـارا", "لمـــا أشـــارت ولا خـــطـــت ولا وســـعـــت", "مـــن بـــعــض بــعــضٍ ولا جــزاءا وآثــارا", "كـــلّا وحـــاشـــا وأنّـــى يَــرتَــقــي بــشــرٌ", "أوج الســـحـــاب وليـــس المـــرءُ طــيّــارا", "مـا الخـلق ما الكون ما الأفلاك قاطبةً", "مـا السـحبُ ما القطر ما قد فاض مدرارا", "يـــأَتـــون مـــدحـــاً لمــن جــاءَت مــوحــدة", "بــيــن البــرايــا بــوصـفٍ بـالمـلا سـارا", "عــــــذراءُ طـــــاهـــــرةٌ بـــــكـــــرٌ ووالدةٌ", "أنــعــم بِهِ لقــبــاً فــيــهِ النُهــى حــارا", "تــفــاخــر الشــمــس فـي طُهـرٍ سـمـا شـرفـاً", "وخــــــوَّلت لظــــــلام الديـــــن أنـــــوارا", "وضــــوأت فـــلك التـــقـــوى فـــضـــائلهـــا", "وطـــهَّرت فـــي ســنــاءِ الطــهــر أَطــهــارا", "عــيــن البــرارة ذات البــر كــنــز جــدى", "بـــحـــر النــدا صــيَّر الأشــرار أَبــرارا", "أُمٌّ بِــــلا دنــــسٍ مــــا مــــسَّهــــا بـــشـــرٌ", "شــمــس التـقـى لن تَـرى بـالدهـر أكـدارا", "يــمُّ المــواهــب غــيــث الرَغــس مــن قــدَمٍ", "كــم ســحَّ بــالكــون تــمـقـيـسـاً وأمـطـارا", "لم يــأَتِهــا مــن جــنــا جَــدِّ الورى خـطـأٌ", "بـــريَّةـــٌ لن تـــرى التـــدنــيــس اذهــارا", "ســليــمــة لن يــمــسُّ العــيــبُ مــدحــتـهـا", "كـــريـــمــة تــمــنــح الأكــوان إِفــخــارا", "حــازت مــن اللَه خــلقـاً طـبـق بـغـيـتـهـا", "هل يولد المرءُ في الدنيا كما اِختارا", "نــالَت مــقــامــاً مــن المــنــان ليــس لهُ", "نِــــدٌّ وَزانَــــت مـــن الجـــنّـــات أَخـــدارا", "تـــخـــالف النــاس كــل جــاءَ مــعــتــقــداً", "نــوعــاً وكــم نــبــذوا نــصــحـاً وانـذارا", "لكــنَّ فــي وصــفــهــا فــالنــاس قــاطــبــةً", "قــد اجـمـعـوا بـالثـنـا حـمـداً وإشـكـارا", "فــاقــت جــمــيــع الورى قــدراً ومــفـخـرةً", "كــمــا ســمــت بـالبـهـا شـمـسـاً وأقـمـارا", "مــا إن تــرى مــقــلةٌ ذاتــاً تــمــاثـلهـا", "كــلّا ولا نــظــرت مَــن حُــســنــهــا بــاري", "جــــاءَت مــــوحــــدةً بـــالخـــلق كـــامـــلةً", "مــغــيــثــة النــاس إعــلانــا وإضــمــارا", "مـــليـــكـــةٌ شـــرَّفـــت كـــل المــلوك وكــم", "قــد جــاءَ عــبــداً لهـا كـسـرى كـذا دارا", "ســلطــانــة الأرض طُــرّاً والســمــاءِ مـعـاً", "فـــاقـــت مــلائكــة الجــربــاءِ مــقــدارا", "وَهـيَ الَّتـي قـد رقـت أسـمـى الطـبـاق لدى", "عــــرش الإله الَّذي أحــــشــــاءَهــــا زارا", "هـــي ابـــنـــة الآب أُمٌّ لابـــنــهِ دُعــيَــت", "عِــرســاً إلى الروح لن نــخـتـال إِنـكـارا", "أقـــامـــهــا اللَه غــوثــاً للأنــام وَمَــن", "قــد جــاءَ مــسـتـشـفـعـاً لم يـاقَ أَخـطـارا", "يــامــن تــسـامـت لدى الثـالوث فـي صـفـةٍ", "عَـــجـــيــبــةٍ أَدهــشــت عــقــلاً وأبــصــارا", "رَقــي اليــنــا ورقــيــنــا الفــضـائل كـي", "نــلقــى المــيـهـمـن يـوم الحـشـر غـفّـارا", "لكِ الســلام مــن الرحــمــان مــا طــلعــت", "شَـــمـــسٌ وابـــدى الورى للحـــق تــذكــارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94374	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي لِسانٌ ولو قرَّضتُ أشعارا <\|vsep\|> ولا جنانٌ ولو جوَّدت أفكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ذكاءٌ لى قصدي يُبلغني <\|vsep\|> لو كنت أذكى الورى أوفقت أخبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كنت منطبقَ دهرٍ بالورى لسنا <\|vsep\|> لَم يأَتِ مثلي وقبلي قط ما صارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو بالفصاحة قد فقت السُهى شرفاً <\|vsep\|> وفي البلاغة رُقيتُ السما دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو جمعت أمَّةُ الأشعار من أَزَلٍ <\|vsep\|> لى المعاد ووشىّ النظم أسفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كانَ للكرة الفيحاءِ نطق فمٍ <\|vsep\|> وَللسحاب صَدى قد جاءَ هدّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كانَت الأرض طرساً واليراعُ بها <\|vsep\|> جمع النبات وكان النقس أَبحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما أشارت ولا خطت ولا وسعت <\|vsep\|> من بعض بعضٍ ولا جزاءا وثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّا وحاشا وأنّى يَرتَقي بشرٌ <\|vsep\|> أوج السحاب وليس المرءُ طيّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الخلق ما الكون ما الأفلاك قاطبةً <\|vsep\|> ما السحبُ ما القطر ما قد فاض مدرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأَتون مدحاً لمن جاءَت موحدة <\|vsep\|> بين البرايا بوصفٍ بالملا سارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عذراءُ طاهرةٌ بكرٌ ووالدةٌ <\|vsep\|> أنعم بِهِ لقباً فيهِ النُهى حارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفاخر الشمس في طُهرٍ سما شرفاً <\|vsep\|> وخوَّلت لظلام الدين أنوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضوأت فلك التقوى فضائلها <\|vsep\|> وطهَّرت في سناءِ الطهر أَطهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عين البرارة ذات البر كنز جدى <\|vsep\|> بحر الندا صيَّر الأشرار أَبرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُمٌّ بِلا دنسٍ ما مسَّها بشرٌ <\|vsep\|> شمس التقى لن تَرى بالدهر أكدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمُّ المواهب غيث الرَغس من قدَمٍ <\|vsep\|> كم سحَّ بالكون تمقيساً وأمطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يأَتِها من جنا جَدِّ الورى خطأٌ <\|vsep\|> بريَّةٌ لن ترى التدنيس اذهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليمة لن يمسُّ العيبُ مدحتها <\|vsep\|> كريمة تمنح الأكوان ِفخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حازت من اللَه خلقاً طبق بغيتها <\|vsep\|> هل يولد المرءُ في الدنيا كما اِختارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالَت مقاماً من المنان ليس لهُ <\|vsep\|> نِدٌّ وَزانَت من الجنّات أَخدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخالف الناس كل جاءَ معتقداً <\|vsep\|> نوعاً وكم نبذوا نصحاً وانذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ في وصفها فالناس قاطبةً <\|vsep\|> قد اجمعوا بالثنا حمداً وشكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقت جميع الورى قدراً ومفخرةً <\|vsep\|> كما سمت بالبها شمساً وأقمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن ترى مقلةٌ ذاتاً تماثلها <\|vsep\|> كلّا ولا نظرت مَن حُسنها باري </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَت موحدةً بالخلق كاملةً <\|vsep\|> مغيثة الناس علانا وضمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكةٌ شرَّفت كل الملوك وكم <\|vsep\|> قد جاءَ عبداً لها كسرى كذا دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلطانة الأرض طُرّاً والسماءِ معاً <\|vsep\|> فاقت ملائكة الجرباءِ مقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهيَ الَّتي قد رقت أسمى الطباق لدى <\|vsep\|> عرش الله الَّذي أحشاءَها زارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي ابنة الب أُمٌّ لابنهِ دُعيَت <\|vsep\|> عِرساً لى الروح لن نختال ِنكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقامها اللَه غوثاً للأنام وَمَن <\|vsep\|> قد جاءَ مستشفعاً لم ياقَ أَخطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يامن تسامت لدى الثالوث في صفةٍ <\|vsep\|> عَجيبةٍ أَدهشت عقلاً وأبصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقي الينا ورقينا الفضائل كي <\|vsep\|> نلقى الميهمن يوم الحشر غفّارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نَـرى زاهـيات الروض ماست قدودها", "وَفاحَت بَريّا المسك صبحاً ورودُها", "وَضـاءَت بـزاهي الروض أنوارُ وردةٍ", "تُـبـاهي خدود الغيد زهواً خُدودها", "زواهــرهــا تــزري بــزُهــر أَزاهــرٍ", "وفـي جـيـدهـا ضـاءَت بـماسٍ عقودُها", "تــمــيـسُ بـأمـراطٍ بـديـبـاجِ نـرجـسٍ", "تـلوح عـلى كـشـحٍ هـضـيـمٍ بـنـودُهـا", "لَئن خـطـرت تـهـتـزُّ عـجـبـاً بلينها", "فــتـدهـش أبـصـاراً بـمَـورٍ بـرودُهـا", "لَهـا مـقـلةٌ نـجـلاءُ فـتانة النُهى", "وكـم مـاتَ في بلواهُ غبناً حسودها", "لطـلعـتـهـا الأرواح تُفدى ذبائحا", "كـمـا جـاءَت الأجـسام طرّاً وقودُها", "فلا بَرَحت شمساً إلى النور مصدراً", "وَتَـسـمـو بـابراج الأعالي سُعودُها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94366	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نَرى زاهيات الروض ماست قدودها <\|vsep\|> وَفاحَت بَريّا المسك صبحاً ورودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضاءَت بزاهي الروض أنوارُ وردةٍ <\|vsep\|> تُباهي خدود الغيد زهواً خُدودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> زواهرها تزري بزُهر أَزاهرٍ <\|vsep\|> وفي جيدها ضاءَت بماسٍ عقودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تميسُ بأمراطٍ بديباجِ نرجسٍ <\|vsep\|> تلوح على كشحٍ هضيمٍ بنودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئن خطرت تهتزُّ عجباً بلينها <\|vsep\|> فتدهش أبصاراً بمَورٍ برودُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها مقلةٌ نجلاءُ فتانة النُهى <\|vsep\|> وكم ماتَ في بلواهُ غبناً حسودها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لطلعتها الأرواح تُفدى ذبائحا <\|vsep\|> كما جاءَت الأجسام طرّاً وقودُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مَـن يَـبـتَـغـي طـول الحـيـاة بذلَّةٍ", "مــيـتٌ عـن الدنـيـا بـحـال حـيـاةِ", "وَيـخـال فـي حـال الحَـيـاة وجودهُ", "مـــع أَنَّهـــُ حـــيٌّ بـــحــال مــمــاتِ", "فالشهم من يأَبى الحياة بهونها", "وَيـعـيـض عـن طـول البـقـا بـوفاةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94354	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> مَن يَبتَغي طول الحياة بذلَّةٍ <\|vsep\|> ميتٌ عن الدنيا بحال حياةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيخال في حال الحَياة وجودهُ <\|vsep\|> مع أَنَّهُ حيٌّ بحال مماتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "من يقتدي في الدين في مَن توقه", "يـزداد فـي التـقـوى ينال كمالا", "وبــأمــر دنــيـاهُ يـرى مـن دونـه", "فــيَــحــوز اقــنـاعـاً يُـرَوّقُ بـالا", "حـبُّ القـنـاعـة كـنـز راحـة مُـدنفٍ", "وَبــعـكـسـهِ مـن جـاءَ يـرغـب مـالا", "فـارغـب عـن الدنـيا وكن بقناعةٍ", "فـتـقـرَّ عـيـنـاً فـي رضـاهُ تـعـالى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94350	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> من يقتدي في الدين في مَن توقه <\|vsep\|> يزداد في التقوى ينال كمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأمر دنياهُ يرى من دونه <\|vsep\|> فيَحوز اقناعاً يُرَوّقُ بالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبُّ القناعة كنز راحة مُدنفٍ <\|vsep\|> وَبعكسهِ من جاءَ يرغب مالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لمـا أَتَـت مـهـجـة الأشـراف مُنكسرَه", "تَـشـكو العقوقين من أعمالهم ضجرَه", "ذكَّرتــهـا شَـبـهـاً عـن شـيـمـةٍ نـكـرَه", "المـرءُ فـي زمـن الإقـبال كالشجره", "وَالناس من حولها ما دامَت الثمره", "لمــا تُـرى غـضـةً فـي ظـلهـا لعـبـوا", "أَو عاينوا زهرها في زهوها طربوا", "وحـيـن حـان الجـنا أثمارها سلبوا", "ومـذ رأَوا قـد توارى حملها ذهَبوا", "وَخـلفـوهـا تـقـاسـي الحـرّ والغـبره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94346	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لما أَتَت مهجة الأشراف مُنكسرَه <\|vsep\|> تَشكو العقوقين من أعمالهم ضجرَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكَّرتها شَبهاً عن شيمةٍ نكرَه <\|vsep\|> المرءُ في زمن القبال كالشجره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالناس من حولها ما دامَت الثمره <\|vsep\|> لما تُرى غضةً في ظلها لعبوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو عاينوا زهرها في زهوها طربوا <\|vsep\|> وحين حان الجنا أثمارها سلبوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَيا راجي الوداد من البَرايا", "فـدع هـذي الظنونَ وكن حذيرا", "فـمـا فـي النـاس مـن ودٍّ وصـدق", "ولا تـلقـى بـهـم خِـدنـاً نصيرا", "غدا المعروف بين الناس نُكرا", "وأكـمـلهـم إلى الكَـيسان زَيرا", "فـكـم عـالجـتُ في سقم التَوالي", "وأصــبــح بــرءُه أمـراً عَـسـيـرا", "وكـم خـادنـت مـرءا عـن صـفاءٍ", "تــخـذتُ عـهـودهُ شـيـئاً خَـطـيـرا", "وأَمـعَـن عَـن وفـاءِ العهد قَلباً", "بــخــبــثٍ نــارهُ زادَت ســعـيـرا", "ولكــن بــالوفــاءِ عـلى قـبـيـحٍ", "تَــراهُ جــاءَ مــصـداقـاً شَهـيـرا", "وكــم رَبــيــت طــفـلا أرتَـجـيـهِ", "وأنـكـر حـسـن تَـربـيَـتـي كَبيرا", "وفـي الإعـسـار يـأبـى كـل كِبر", "وفـي الإيـسار يرتكب الزَئيرا", "وغــيـر مـمـازقٍ لم تـلقَ خِـذنـاً", "تـحـاشـى أن تـكـونَ لهُ سَـمـيـرا", "فَـلا تـأَمن أخا العرفان دهراً", "لمــرءٍ واتــخـذ نـصـحـي نَـذيـرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94338	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا راجي الوداد من البَرايا <\|vsep\|> فدع هذي الظنونَ وكن حذيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما في الناس من ودٍّ وصدق <\|vsep\|> ولا تلقى بهم خِدناً نصيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدا المعروف بين الناس نُكرا <\|vsep\|> وأكملهم لى الكَيسان زَيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم عالجتُ في سقم التَوالي <\|vsep\|> وأصبح برءُه أمراً عَسيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم خادنت مرءا عن صفاءٍ <\|vsep\|> تخذتُ عهودهُ شيئاً خَطيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَمعَن عَن وفاءِ العهد قَلباً <\|vsep\|> بخبثٍ نارهُ زادَت سعيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن بالوفاءِ على قبيحٍ <\|vsep\|> تَراهُ جاءَ مصداقاً شَهيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم رَبيت طفلا أرتَجيهِ <\|vsep\|> وأنكر حسن تَربيَتي كَبيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي العسار يأبى كل كِبر <\|vsep\|> وفي اليسار يرتكب الزَئيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغير ممازقٍ لم تلقَ خِذناً <\|vsep\|> تحاشى أن تكونَ لهُ سَميرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أُعــاتِــبُ الدهــرَ فـي تـحـصـيـل آمـالي", "وبــت أشــكــوهُ مــن تَــقــليـب أَحـوالي", "أُغــالط العــقــل إن الدهــر ذو حُـمُـقٍ", "وكــم نــســبــتُ لهُ خــبــثــاً بــافـعـالِ", "أُحــذِّر النــفــس مــنــهُ كــلمــا عـرضـت", "عــــليَّ نــــائبــــةٌ جــــدَّدتُ إِغـــفـــالي", "وكــلمــا شــمــتُ خـطـبـاً جـاءَ عـن قـدرٍ", "بــدأَتُ اهــجــوهُ فــي فــكـري واقـوالي", "مــا الدهــرإلاسَــليــمٌ جــلَّ عــن تَهــمٍ", "وإن تــمــادى اثــيـث القـيـل وَالقـالِ", "اســتــغـفـر اللَه مِـمّـا جـئت عَـن خـطـأٍ", "فــانــمــا الدهــر مِــمّـا جـئتـهُ خـالي", "اســتــغــفــر اللَه عـمّـا جـئتـهُ غـلطـا", "مِـــمّـــا شــكــوتُ بــلا فــحــصٍ وتــســآلِ", "اســتــغــفـر اللَه عـن جـهـلٍ عـثـرتُ بِهِ", "مـا الدَهـرُ بـاغٍ ولا فـي قـدرِ مِـثقالِ", "وانــمــا تــلك أفــعــال الرجـال بـدَت", "غـــدراً ومـــكــراً عــلى ضُــرٍّ بــأَهــوالِ", "هُــمُ الخــداعُ واصــل الخـبـثِ فـي ضـررٍ", "نــبــع الردى بــيــن صـعـلوكٍ وإقـبـال", "يــســقـون سـمّـاً بـكـأسٍ بـالخـداع عـلى", "مــزجٍ بــمــكــرٍ تُـرى فـي طـعـم جَـريـالِ", "يـــبـــدون خــبــثــاً عــلى طــيّ تــردُّدهُ", "بـــيـــن التَـــرائب فـــي اجّ واشــعــالِ", "يَـنـسـاب كـالصـل فـوق الصَـلد فـي شغَب", "ذاك العـــتـــيُّ عــلى طــعــنٍ بــعــسّــالِ", "يُـــرون ودّاً عـــلى جـــدوى مـــآربــهــم", "مـــمـــازقـــيـــن بـــاغـــراضٍ وامــيــالِ", "مـن كـان مـنـهُـمُ فـي الدُهياءِ مختبطاً", "يُـــري خـــضــوعــاً بــلا نــدٍّ وأَمــثــال", "أَو والَ شـطـر بـنـي العـليـاءِ عن أَربٍ", "يُــبـدي عـهـوداً بِـبَـذل الروح والمـالِ", "يـــخـــالهُ كـــل مـــن ســـادت مـــرؤَتــهُ", "خــدنــاً يُـرجّـى لدى الهَـيـجـاءِ عـن آلِ", "مـا دامَ صـيفُ الصفا أنت العَزيزُ وإن", "لاحَــت غُــيــومٌ تــرى فــي بـؤس اقـلال", "مثل السنونو الَّذي يهوى الحمى بنقا", "وإن رأى كــــدراً نـــادى بِـــتـــرحـــالِ", "يـنـأونَ عـنـكَ ولا ذكـرى لمـا غـنـموا", "مــن بــاهــر الدرّ أَو مـن خـزِّ سـربـالِ", "هــذه خــلالة هــذا العـصـر كـن حَـذِراً", "لا تــــأَمــــنــــنَّ إلى عَـــمٍّ ولا خـــالِ", "فـقـلمـا صـبـتَ فـي الدنـيـا أخـا شَـرَفٍ", "يَـــرتـــاد خَـــيـــراً لأَوطــانٍ واطــلالِ", "لا يـــخـــدَّعـــنَّكـــ مَــلّاقٌ بــتــطــريــةٍ", "يُــري قــراحــاً ويــســقـي مـزج صَـلصـالِ", "لَم تَــلقَ دهــركَ مــن صــحَّتــ ســريـرتـهُ", "مـــا إن تـــرى غــيــر خــدّاعٍ وَخــتّــالِ", "ولا يــغــرنَّكــَ الوجــهُ البــشــوشُ ولا", "عَــــذبُ الكــــلام بـــعـــقـــالٍ وَجُهّـــالِ", "لا تَــرتَـجـي الصـدقَ مـن شـيـخٍ المَّ بِهِ", "مَـــرُّ الســـنـــيـــنِ وشــبّــانٍ واطــفــالِ", "نــوائبُ الكــون والأرزاءُ لو سُــبــرَت", "مـــع كـــل داءٍ مــن الاوصــاب قــتّــالِ", "مــا تِــلك إلابـحـيـزوم الوَرى اتَّجـدَت", "تــنــبــث بـالنـاس سـمّـاً طـعـمـهُ حـالي", "كَــم حَــلَّ صُــرٌّ بــمـن قـد كـان ذا دَعَـةٍ", "وذلَّل الغَــــدرُ مـــن شَهـــمٍ وَريـــبـــالِ", "كــم بــات قَـلبٌ سَـليـمٌ خـابـطـاً اسـفـاً", "كــخــبــط عــشــواءَ فــي أشــراك مَـحّـالِ", "مـن رامَ يـرقـى جَـمـوحَ العـزّ فـي شَـرَفٍ", "فــليــتــبـع الرشـد لا يـصـغـي لعُـذّال", "عــليــكَ نُــصــحـي ولا تـركَـن إلى أَحَـدٍ", "وَمـــا عـــليـــكَ رَدىً مـــن شــرّ عُــمّــال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94358	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أُعاتِبُ الدهرَ في تحصيل مالي <\|vsep\|> وبت أشكوهُ من تَقليب أَحوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُغالط العقل ن الدهر ذو حُمُقٍ <\|vsep\|> وكم نسبتُ لهُ خبثاً بافعالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحذِّر النفس منهُ كلما عرضت <\|vsep\|> عليَّ نائبةٌ جدَّدتُ ِغفالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلما شمتُ خطباً جاءَ عن قدرٍ <\|vsep\|> بدأَتُ اهجوهُ في فكري واقوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الدهرلاسَليمٌ جلَّ عن تَهمٍ <\|vsep\|> ون تمادى اثيث القيل وَالقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> استغفر اللَه مِمّا جئت عَن خطأٍ <\|vsep\|> فانما الدهر مِمّا جئتهُ خالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> استغفر اللَه عمّا جئتهُ غلطا <\|vsep\|> مِمّا شكوتُ بلا فحصٍ وتسلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> استغفر اللَه عن جهلٍ عثرتُ بِهِ <\|vsep\|> ما الدَهرُ باغٍ ولا في قدرِ مِثقالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانما تلك أفعال الرجال بدَت <\|vsep\|> غدراً ومكراً على ضُرٍّ بأَهوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ الخداعُ واصل الخبثِ في ضررٍ <\|vsep\|> نبع الردى بين صعلوكٍ وقبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسقون سمّاً بكأسٍ بالخداع على <\|vsep\|> مزجٍ بمكرٍ تُرى في طعم جَريالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبدون خبثاً على طيّ تردُّدهُ <\|vsep\|> بين التَرائب في اجّ واشعالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنساب كالصل فوق الصَلد في شغَب <\|vsep\|> ذاك العتيُّ على طعنٍ بعسّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُرون ودّاً على جدوى مربهم <\|vsep\|> ممازقين باغراضٍ واميالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان منهُمُ في الدُهياءِ مختبطاً <\|vsep\|> يُري خضوعاً بلا ندٍّ وأَمثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو والَ شطر بني العلياءِ عن أَربٍ <\|vsep\|> يُبدي عهوداً بِبَذل الروح والمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخالهُ كل من سادت مرؤَتهُ <\|vsep\|> خدناً يُرجّى لدى الهَيجاءِ عن لِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما دامَ صيفُ الصفا أنت العَزيزُ ون <\|vsep\|> لاحَت غُيومٌ ترى في بؤس اقلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثل السنونو الَّذي يهوى الحمى بنقا <\|vsep\|> ون رأى كدراً نادى بِترحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينأونَ عنكَ ولا ذكرى لما غنموا <\|vsep\|> من باهر الدرّ أَو من خزِّ سربالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذه خلالة هذا العصر كن حَذِراً <\|vsep\|> لا تأَمننَّ لى عَمٍّ ولا خالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلما صبتَ في الدنيا أخا شَرَفٍ <\|vsep\|> يَرتاد خَيراً لأَوطانٍ واطلالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يخدَّعنَّك مَلّاقٌ بتطريةٍ <\|vsep\|> يُري قراحاً ويسقي مزج صَلصالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم تَلقَ دهركَ من صحَّت سريرتهُ <\|vsep\|> ما ن ترى غير خدّاعٍ وَختّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يغرنَّكَ الوجهُ البشوشُ ولا <\|vsep\|> عَذبُ الكلام بعقالٍ وَجُهّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَرتَجي الصدقَ من شيخٍ المَّ بِهِ <\|vsep\|> مَرُّ السنينِ وشبّانٍ واطفالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوائبُ الكون والأرزاءُ لو سُبرَت <\|vsep\|> مع كل داءٍ من الاوصاب قتّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تِلك لابحيزوم الوَرى اتَّجدَت <\|vsep\|> تنبث بالناس سمّاً طعمهُ حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم حَلَّ صُرٌّ بمن قد كان ذا دَعَةٍ <\|vsep\|> وذلَّل الغَدرُ من شَهمٍ وَريبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بات قَلبٌ سَليمٌ خابطاً اسفاً <\|vsep\|> كخبط عشواءَ في أشراك مَحّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من رامَ يرقى جَموحَ العزّ في شَرَفٍ <\|vsep\|> فليتبع الرشد لا يصغي لعُذّال </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـجـمت عليَّ مصائبُ الدنيا وَقَد", "قـصَـدت تَـلاشـيـنـي وَباتَت تَزبدُ", "نوَب الزَمان جميعها دارَت على", "عــذلي وكــل هــنـيـهـةٍ تـتـجـدَّدُ", "فَـلِذا اتـيـتـك يـا وليَّ شَـفاعَةٍ", "حـاشـاك تـقـصـيـنـي وأنـت محمدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94334	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> هجمت عليَّ مصائبُ الدنيا وَقَد <\|vsep\|> قصَدت تَلاشيني وَباتَت تَزبدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوَب الزَمان جميعها دارَت على <\|vsep\|> عذلي وكل هنيهةٍ تتجدَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "خداع الناسِ كم لامني ربوعا", "وكـم أجـرى ربـا قـوم دمـوعـا", "فَـبـاءَ الصدق لا تسأل رجوعا", "ولا تَـكُ بـالولا مرءا طموعا", "فــكــم خــلٍّ غـدا صِـلّا لسـوعـا", "وإخــوان تــخــذتــهــمُ دروعــا", "فــكــانــوهــا ولكـن للأَعـادي", "وَكَـم غـالطـتُ بـالآمـال ذاتـي", "بــمــلّاقــي تــطــريـةِ اللُغـاةِ", "وَقَــد آلوا بــعـهـدي للمـمـاتِ", "ومـانـوا ثـم خـانوا كالعداة", "وكـم أفـديـت صـحباً في حَياتي", "وَخــلتــهــم ســهـامـاً صـائبـاتِ", "فــكـانـوهـا ولكـن فـي فـؤادي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94342	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> خداع الناسِ كم لامني ربوعا <\|vsep\|> وكم أجرى ربا قوم دموعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَباءَ الصدق لا تسأل رجوعا <\|vsep\|> ولا تَكُ بالولا مرءا طموعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم خلٍّ غدا صِلّا لسوعا <\|vsep\|> وخوان تخذتهمُ دروعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكانوها ولكن للأَعادي <\|vsep\|> وَكَم غالطتُ بالمال ذاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بملّاقي تطريةِ اللُغاةِ <\|vsep\|> وَقَد لوا بعهدي للمماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومانوا ثم خانوا كالعداة <\|vsep\|> وكم أفديت صحباً في حَياتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَيــا مــاطِــلاً عــمـداً بـوصـل الأَحِـبَّة", "أَلا أرفــق بِــقَـلبٍ بـات مـن دون حَـبَّة", "إلى مَ تـجـافـي الصـبَّ بـالصـد والقِلا", "وَحَــتّــى مَ تـقـلونـي وتـقـلون مـقـلتـي", "إِلى مَ تــخــلّيـنـي أُقـلّى عـلى الغـضـا", "أجــاز بــشــرع الحُـب أحـراق مـهـجـتـي", "تـــؤمـــلُنــي طَــوراً وطــوراً تــصــدنــي", "أَلَم تَــدرِ أَنَّ الخُــلفَ نــقــض المـحـبَّةِ", "أَلا أرفـق رعـاك اللَهُ فـي حـال مغرمٍ", "يـراعـي نـجـوم الليـل دهـراً بـيـقـظـةِ", "رَقـيـبٌ إلى الركـبـان من حيث أقبلوا", "وَلَيـــسَ لَهُ ســـؤلٌ ســـوى أيـــن خــلَّتــي", "يَــجــوب مــفــازاتٍ بــجـدُّ السـرى عـسـى", "يُــلاقــي حَــبـيـبـاً يـرتَـجـيـهِ بـنـظـرةِ", "وَلَيــسَ لهُ فَــوزٌ ولا العــصــر مــمـكـنٌ", "ولا قَــلبــهُ يــسـلو لقـاءَ الحَـبـيـبـةِ", "فـأنـى يُـرى السـلوانُ في الحُبِّ جائزاً", "أَلَيــسَ ســلوُّ الحــب أمــرُ المــعــيـبـةِ", "فــإنـي أَرى السـلوى وذكـرُك فـي فـمـي", "ومــثــواك فــي قَــلبـي ومـرآك رؤيـتـي", "لئن كُـنـتُ يـقـظـانـاً فـوردي مـديـحـكم", "وإن كُـنـتُ فـي التَهـجـيـد طيفك يقظتي", "وإن نــظــرت عــيــنــايَ للجـوّ هـاجـهـا", "ســنـا الشـمـس تـرداداً بـفـرقٍ وفـرقـةِ", "وإن شـامَـت الجـوريَّ فـي الروض ضاحكاً", "فـتـزداد فـي دَرفِ الدمـوع السـخـيـنـة", "وإن عـايـنـت غـصـنـاً تـمـايـل فـي نقا", "تــحــنُّ هــيــامــاً للقــدود الرشــيـقـةِ", "فلا البعد يُنسيني ولا العذل مقنعي", "وقَــد قــلّ صَــبــري مــن وعــودٍ ومـطـلةِ", "فَــبــاللَهِ ليــنَ الخــصــر لَيِّنـ فـؤادهُ", "عَــلى مــغــرم أضـحـى بـأيـدي المـنـيَّةِ", "بـعـيـنـيكَ يا ذا الظَبي لا تَكُ نافراً", "فَــمــا لي وذاك الغــنـج ذَنـبٌ لِنـفـرةِ", "ســأَلتُـكَ فـي عـيـن المـهـا وَبـجـيـدهـا", "وفـي طـرف حـور الإنـس مـن كـل طَـفـلَة", "وَفـي لَيـل ذاك الجـعـد مـع صـبح فرقِه", "وَقــوســيّ صــدغــيِ اللمــيـس الظـريـفـةِ", "وفــي ســحــر ذاك اللحــظ ثــم نُـعـاسِه", "وأجــفــانــهِ ذات النــبـال الرهـيـفـةِ", "وأسـيـاف هـدبَـيهِ المواضي على النُهى", "وخـــدٍ ســـمــا الجــوريَّ فــي روض جــنَّةِ", "وَثَــغــرٍ لَهُ اليــاقــوت قــفــلٌ مــحـكّـمٌ", "عــلى بـاهـر الألمـاس فـي كـل خـشـيـةِ", "وأنــفــاس أطــيــابٍ ونــشـوات عَـرفـهـا", "وصــوتٍ رخــيــمٍ زاد عــشــقـي ولهـفـتـي", "وَجــيــد كــمــا البــلور صــافٍ نـقـاؤُهُ", "يُــحــلي عــقــود الدر فـي حـلي خـجـلةِ", "وَصَــدرٍ يـحـاكـي العـاج زهـواً بـريـقـهُ", "تــطــيـش بـهِ الأبـصـار مـن كـل حـدقـةِ", "وَنَهــدٍ كــمــا الرمــان ســؤلي مُــطــهَّمٍ", "لُجــيــنٌ يُهــيـج النـور فـي كـل دُجـيَـة", "وقــــدٍ هـــو الخـــطـــيُّ لكـــنَّ ليـــنـــهُ", "يـــطـــاعـــن البـــابــاً لدى كــل هــزَّةِ", "تــعــطّــف عــلى خِــدنٍ تــنـاهـى غـرامـهُ", "لَقَـد ذابَ فـي شَـوقٍ للقـيـا الخـديـنـةِ", "ولا تـقـصـنـي عـمـداً ولا تَـكُ مُـعـرِضـاً", "فــأنـت الَّذي خُـصّـصـت فـي حـسـن شـيـمـةِ", "ولا تُــشـمـتِ العـذّالَ بـل خَـل كـيـدهـم", "بــأنــحــارهــم دهــراً بـعـيـنٍ حـسـيـرةِ", "ولا زلت للأَكــوان حــسـنـاً وَمُـحـسِـنـاً", "وصــونــاً إلى الألبــاب مــن كـل غـصَّةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94362	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا ماطِلاً عمداً بوصل الأَحِبَّة <\|vsep\|> أَلا أرفق بِقَلبٍ بات من دون حَبَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى مَ تجافي الصبَّ بالصد والقِلا <\|vsep\|> وَحَتّى مَ تقلوني وتقلون مقلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى مَ تخلّيني أُقلّى على الغضا <\|vsep\|> أجاز بشرع الحُب أحراق مهجتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تؤملُني طَوراً وطوراً تصدني <\|vsep\|> أَلَم تَدرِ أَنَّ الخُلفَ نقض المحبَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أرفق رعاك اللَهُ في حال مغرمٍ <\|vsep\|> يراعي نجوم الليل دهراً بيقظةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقيبٌ لى الركبان من حيث أقبلوا <\|vsep\|> وَلَيسَ لَهُ سؤلٌ سوى أين خلَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجوب مفازاتٍ بجدُّ السرى عسى <\|vsep\|> يُلاقي حَبيباً يرتَجيهِ بنظرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ لهُ فَوزٌ ولا العصر ممكنٌ <\|vsep\|> ولا قَلبهُ يسلو لقاءَ الحَبيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنى يُرى السلوانُ في الحُبِّ جائزاً <\|vsep\|> أَلَيسَ سلوُّ الحب أمرُ المعيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني أَرى السلوى وذكرُك في فمي <\|vsep\|> ومثواك في قَلبي ومرك رؤيتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن كُنتُ يقظاناً فوردي مديحكم <\|vsep\|> ون كُنتُ في التَهجيد طيفك يقظتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون نظرت عينايَ للجوّ هاجها <\|vsep\|> سنا الشمس ترداداً بفرقٍ وفرقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون شامَت الجوريَّ في الروض ضاحكاً <\|vsep\|> فتزداد في دَرفِ الدموع السخينة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون عاينت غصناً تمايل في نقا <\|vsep\|> تحنُّ هياماً للقدود الرشيقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا البعد يُنسيني ولا العذل مقنعي <\|vsep\|> وقَد قلّ صَبري من وعودٍ ومطلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَباللَهِ لينَ الخصر لَيِّن فؤادهُ <\|vsep\|> عَلى مغرم أضحى بأيدي المنيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعينيكَ يا ذا الظَبي لا تَكُ نافراً <\|vsep\|> فَما لي وذاك الغنج ذَنبٌ لِنفرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَلتُكَ في عين المها وَبجيدها <\|vsep\|> وفي طرف حور النس من كل طَفلَة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي لَيل ذاك الجعد مع صبح فرقِه <\|vsep\|> وَقوسيّ صدغيِ اللميس الظريفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي سحر ذاك اللحظ ثم نُعاسِه <\|vsep\|> وأجفانهِ ذات النبال الرهيفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسياف هدبَيهِ المواضي على النُهى <\|vsep\|> وخدٍ سما الجوريَّ في روض جنَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثَغرٍ لَهُ الياقوت قفلٌ محكّمٌ <\|vsep\|> على باهر الألماس في كل خشيةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنفاس أطيابٍ ونشوات عَرفها <\|vsep\|> وصوتٍ رخيمٍ زاد عشقي ولهفتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجيد كما البلور صافٍ نقاؤُهُ <\|vsep\|> يُحلي عقود الدر في حلي خجلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَدرٍ يحاكي العاج زهواً بريقهُ <\|vsep\|> تطيش بهِ الأبصار من كل حدقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَهدٍ كما الرمان سؤلي مُطهَّمٍ <\|vsep\|> لُجينٌ يُهيج النور في كل دُجيَة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقدٍ هو الخطيُّ لكنَّ لينهُ <\|vsep\|> يطاعن الباباً لدى كل هزَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعطّف على خِدنٍ تناهى غرامهُ <\|vsep\|> لَقَد ذابَ في شَوقٍ للقيا الخدينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تقصني عمداً ولا تَكُ مُعرِضاً <\|vsep\|> فأنت الَّذي خُصّصت في حسن شيمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تُشمتِ العذّالَ بل خَل كيدهم <\|vsep\|> بأنحارهم دهراً بعينٍ حسيرةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنــي إلى نــصــح النَــصــوح شـكـورُ", "مـــا أنـــت إلّا للرشــاد سَــمــيــرُ", "يـا قِـنـس دوحـات الوداد وفـرعـها", "يـــا خَـــيــر خِــدنٍ آلفَــتــهُ صُــدورُ", "يـا خَـيرَ من وافى على قدم الوفا", "وبــهِ لقــد بــات الوفــاءُ فــخــورُ", "يـا مـن سـمـوتَ عـلى العـقول بحكةٍ", "مــا ضَــرَّهــا بــالمـشـكـلات عَـسـيـرُ", "يـا مـن يَرى الأقدار قبل وقوعها", "وعــلى نــزال النــائبــات قــديــرُ", "أنـت الجـليُّ الطرف إن نزل القضا", "وَبــعــكــس أفـعـال الرجـال خَـبـيـرُ", "أرشـدتـنـا بـنـصـائح تـجـلي الصدا", "وُيُـسَـرُّ مـنـهـا المُـرمَـل المـقـهـورُ", "أعــربــتَ عـن نُـوَب الزَمـان وغـدرهِ", "وَبـــجـــورهِ كــيــف اللئامُ تــجــورُ", "وأبـنـتَ عَن ماضي القرون وما جَرى", "بــالأقــدمــيــن وكــم أُذِلَّ خَــطـيـرُ", "وأطــلتَ فــي عــكــس الزَمــان وآلهِ", "وبــصــرفــهِ كــيــف الجـبـالُ تـمـورُ", "حُـيّـيـتَ يـا شـهـم البلاغة والحِجى", "أنـت الرَشـيـد وفـي الرشـاد تـشورُ", "أوليــتــنــا مــنــنــاً بـآراءِ بـدت", "رايــاتـهـا قـد زانـهـا التَـدبـيـرُ", "نَـوَّرت بـالحِـكـمَ العُـجـاب بـصـائراً", "لم يــأَتِ فــي نــدٍّ لتــلك خَــبــيــرُ", "لِلَّه درُّك مــــن إمـــام فـــصـــاحـــةٍ", "خــضــع ابــن ســاعـدٍة لهـا وجَـريـرُ", "طــمــئن فــوادك يـا صـدوق مُـودَّتـي", "إنــي عــلى كــيــد الزَمــان صـبـورُ", "حُـنّـكـتُ طـفـلاً بـالمـصـاب ولَم يَزَل", "جــيــراً يــصـاحـبـنـي وليـس نَـصـيـرُ", "وَالدهــر جـار بـجـورهِ بـغـيـاً ولا", "جــارٌ لنــا عــنــد الوبـال مُـجـيـرُ", "ضـاءَت دروع الصـبـر مـنـي عـند ما", "غــاض الوفــاءُ وأغــرقــتــهُ بـحـورُ", "ما إن ترى نَدباً يُنادى في الوَغا", "مَـــن رام عَـــوثـــا إنـــهُ مــغــرورُ", "لَم يَـبـقَ في ذا العصر غيرُ ممازقٍ", "إِفّــاك قَــولِ بــالجــمــيــل كَــفــورُ", "نـاح الودادُ مـع الشهامة والوَلا", "وإغــتــال مـصـداق العـهـود ثُـغـورُ", "خَـلَتِ المـجـالس مـن جـليـس كـرامـةٍ", "وَغَـدا اللئامُ أليـفـهـا التَصديرُ", "فَــلذاك قــد جــاهـرتُ فـي شـعـر بِهِ", "تــنــديــد عــصــرٍ مـاحـكـتـهُ عُـصـورُ", "مـا كُـنـتُ هَـيّـابـاً ولا وَكـلا عـلى", "ســـاعـــات لَهـــو أمـــنُهُـــنَّ شُـــرورُ", "وَنَـشـيـد شـعـري لم يـكـن عـن غفلةٍ", "لكــــنـــهُ للغـــافـــليـــن نَـــذيـــرُ", "وأنــا عــلى كـيـد الزَمـان وجـورهِ", "حــزمــي نــصــيـري والفـؤاد جـسـورُ", "لَم يــثــنِ عــزمـي عـن بـلوغ مـآربٍ", "عــزمٌ وشــأنــي فـي الورى مـشـهـورُ", "ألقـى المـصـاب طَـليـق وجـهٍ مثلما", "ألقـــى الجـــيــوش إذا المَّ كُــرورُ", "صــدري فَــســيـحٌ لا تـضـيـق نـجـادُهُ", "هـــل مـــن خِــضــمٍ ضــيَّقــتــهُ نُهــورُ", "أُونـي الخـطـوب وكـلما وقع البلا", "رأيـــي إلى حـــلِّ الأمــور أمــيــرُ", "وحــصـون صـبـري لا تَـزال مـنـيـعـةً", "فــالخــطــب مــن خــرقٍ وهــنَّ ضـخـورُ", "مــا للمــدافــع ســائمـاتٌ فـوقـهـا", "أنــــى وقُــــوّاتُ الإله تُــــجـــيـــرُ", "نــزّه فــؤادك يــا خَـليـل خـلالتـي", "خــلِّ الهــمــوم فــإنــنــي مــســرورُ", "وانـا يَـقـيـنـي بـالقَـنـاعـة نِـعمةٌ", "عَـــيـــشٌ رَغــيــدٌ بــهــجــةٌ وَحُــبــورُ", "ودفــارُنــا بــالتــرهــات كــذوبَــةٌ", "فــالعــز فــيــهـا والبَـقـاءُ غـرورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94330	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ني لى نصح النَصوح شكورُ <\|vsep\|> ما أنت لّا للرشاد سَميرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قِنس دوحات الوداد وفرعها <\|vsep\|> يا خَير خِدنٍ لفَتهُ صُدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خَيرَ من وافى على قدم الوفا <\|vsep\|> وبهِ لقد بات الوفاءُ فخورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من سموتَ على العقول بحكةٍ <\|vsep\|> ما ضَرَّها بالمشكلات عَسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من يَرى الأقدار قبل وقوعها <\|vsep\|> وعلى نزال النائبات قديرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الجليُّ الطرف ن نزل القضا <\|vsep\|> وَبعكس أفعال الرجال خَبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرشدتنا بنصائح تجلي الصدا <\|vsep\|> وُيُسَرُّ منها المُرمَل المقهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعربتَ عن نُوَب الزَمان وغدرهِ <\|vsep\|> وَبجورهِ كيف اللئامُ تجورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبنتَ عَن ماضي القرون وما جَرى <\|vsep\|> بالأقدمين وكم أُذِلَّ خَطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطلتَ في عكس الزَمان ولهِ <\|vsep\|> وبصرفهِ كيف الجبالُ تمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُيّيتَ يا شهم البلاغة والحِجى <\|vsep\|> أنت الرَشيد وفي الرشاد تشورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوليتنا منناً براءِ بدت <\|vsep\|> راياتها قد زانها التَدبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَوَّرت بالحِكمَ العُجاب بصائراً <\|vsep\|> لم يأَتِ في ندٍّ لتلك خَبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّه درُّك من مام فصاحةٍ <\|vsep\|> خضع ابن ساعدٍة لها وجَريرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طمئن فوادك يا صدوق مُودَّتي <\|vsep\|> ني على كيد الزَمان صبورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُنّكتُ طفلاً بالمصاب ولَم يَزَل <\|vsep\|> جيراً يصاحبني وليس نَصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالدهر جار بجورهِ بغياً ولا <\|vsep\|> جارٌ لنا عند الوبال مُجيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَت دروع الصبر مني عند ما <\|vsep\|> غاض الوفاءُ وأغرقتهُ بحورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن ترى نَدباً يُنادى في الوَغا <\|vsep\|> مَن رام عَوثا نهُ مغرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يَبقَ في ذا العصر غيرُ ممازقٍ <\|vsep\|> ِفّاك قَولِ بالجميل كَفورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناح الودادُ مع الشهامة والوَلا <\|vsep\|> وغتال مصداق العهود ثُغورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَتِ المجالس من جليس كرامةٍ <\|vsep\|> وَغَدا اللئامُ أليفها التَصديرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلذاك قد جاهرتُ في شعر بِهِ <\|vsep\|> تنديد عصرٍ ماحكتهُ عُصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كُنتُ هَيّاباً ولا وَكلا على <\|vsep\|> ساعات لَهو أمنُهُنَّ شُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَشيد شعري لم يكن عن غفلةٍ <\|vsep\|> لكنهُ للغافلين نَذيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا على كيد الزَمان وجورهِ <\|vsep\|> حزمي نصيري والفؤاد جسورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يثنِ عزمي عن بلوغ مربٍ <\|vsep\|> عزمٌ وشأني في الورى مشهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى المصاب طَليق وجهٍ مثلما <\|vsep\|> ألقى الجيوش ذا المَّ كُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدري فَسيحٌ لا تضيق نجادُهُ <\|vsep\|> هل من خِضمٍ ضيَّقتهُ نُهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُوني الخطوب وكلما وقع البلا <\|vsep\|> رأيي لى حلِّ الأمور أميرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحصون صبري لا تَزال منيعةً <\|vsep\|> فالخطب من خرقٍ وهنَّ ضخورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للمدافع سائماتٌ فوقها <\|vsep\|> أنى وقُوّاتُ الله تُجيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزّه فؤادك يا خَليل خلالتي <\|vsep\|> خلِّ الهموم فنني مسرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانا يَقيني بالقَناعة نِعمةٌ <\|vsep\|> عَيشٌ رَغيدٌ بهجةٌ وَحُبورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خَـليـليَّ هَـل لي فـي الجـفـا مـن مُـطانِبِ", "صـــدوق إذا اِشـــتــدَّت عــليَّ مــصــائبــي", "وَهَـــل لي بـــأرزاءي خَــليــطٌ مــســاعــدٌ", "فــيــســعــدنــي فــي شــؤم دهـرٍ مُـشـاغـبِ", "وهــل لي مــجــيــرٌ نــاصــرٌ أســتــجـيـرهُ", "عـــلى جـــور قـــهّـــارٍ بــغــيٍ مُــغــاضــبِ", "زَمـــانٌ يَـــرى حــبّ الكــرام نَــقــيــصــةً", "وَيَــفــخــرُ فــي عَهــدٍ وصــنــع المـعـائبِ", "خــــــؤونٌ عــــــتــــــيٌّ جــــــائرٌ ظــــــالمٍ", "يَـــروق لعـــيــنــيــهِ زوال المــنــاصــبِ", "يُـــحـــقَّر ذا قــدرٍ رفــيــعٍ وَيَــنــثَــنــي", "لتــرفــيــع ذي هــونٍ لأسـمـى المـراتـبِ", "نَـــكـــيــدٌ لهُ كَــيــدٌ عــلى كــلّ مــكــرم", "لَئيـــمٌ عـــلى الأحـــرار أَلأَمُ غـــاضــبِ", "لئن شــام ذا حـلمٍ عـلى الخـيـر شـأنـهُ", "فــيــصــرعــهُ زجــراً بــكــل المــصــاعِــبِ", "وإن شــام هــمّــامــاً عــلى حــســن هــمَّةِ", "فــيــوســعــهُ هــمّــاً بــشــوم المــتـاعـبِ", "زَمــــانٌ لديــــهِ الخـــيـــر شـــر لأنـــه", "عـلى الغـدر مـفـطـورٌ بـقـبـح المـنـاقبِ", "بَــغــيــضٌ إليــه الســلم والظـلم دأبـه", "يــكــدّر صــفــوَ العـيـش بـيـن الحـبـائب", "يــســاعــد أشــراراً بــســاعــد ســعــيــهِ", "ويــوقــع أبــراراً بــتــيــمِ المــعـاطـبِ", "يُــســرُّ لَدى الضــراءِ قَــلبــاً وقــالبــاً", "يــفــرُّ مــن الســراءِ بــيــن الســبـاسـب", "وَيــكــره مــعــروفــاً لذي حــســن سـيـرةٍ", "ســـريـــرتـــهُ تـــســري بــشــب الشــوائبِ", "زَمــانٌ يَــرى الكــيــســان للحــر كـيِّسـاً", "وكــاس الرَدى يَــســقـي عـلى رغـم شـاربِ", "يُــغــادر فـي غـدرٍ أخـا البـأس بـائسـاً", "يـــهـــيــنُ بــهــونٍ كــل شــهــمٍ بــقــالبِ", "وإن عــجــزت يــومـاً مـسـاعـيـه عَـن رَدىً", "يـــئنُّ عَـــلى كــيــدٍ بــفــقــد الرغــائبِ", "وإن نـــظـــرت عــيــنــاهُ للضُــرّ فــرصــةً", "فَــيَــســطــو كــضــرغــام بـمـدِّ المـخـالب", "قَــعــيــدٌ عــن المـعـروف مـع كـل فـاضـلٍ", "يَــرى قــهــر آلِ الخــيــر ضــربــة لازبِ", "ولَم يَـــكُ مـــن حـــرّ لديـــهِ مُــشــفــعــاً", "يــجــيــر عــلى جــورٍ بــجــر التــجــاربِ", "ظـــلومٌ عـــلى كــيــد الرجــال مــصــمــمٌ", "وقــد ضـمَّ جـيـش الخـبـث بـيـن التـرائبِ", "ومـن شـيمة الأحرار أن يَلتَقوا البَلا", "بــحــزمٍ ســديــد الرأي مــن كــل صــائبِ", "ولا يَـــرتَـــضـــي بـــالذل مــرءٌ تُــحــفُّهُ", "شــهــامــة شــهــمٍ للعــلى خــيــر راغــبِ", "فَـيـا للعُـلى والمـجـد والعـزم والنُهى", "عــليــكـم شِـفـارَ المـرهـفـات القـواضـبِ", "عــليــكـم مُـتـونَ الجـرُدِ مـن كـل ضـامـرٍ", "يُـــبـــلغ مـــطـــلوبـــاً إلى كـــل طــالبِ", "عـليـكـم مـواضـي الهـنـد مـن كـل ظـامئ", "شــريــب نــجــيــعٍ مــن شــراسـيـف شـاغـب", "ولدنـــا بـــخـــطـــيّ ومـــيـــض ســنــانــهِ", "تــطــيــش بــه أبــصــار جــيــش مــراقــب", "هـجـومـاً عـلى ذي الغيِّ وَالبَغيِّ والردى", "نــصــولٌ بــكــرّ فــي نــصــال المــحــاربِ", "لك اللَه يا ذا البؤس في معظم البلا", "أَتُــبــدي قـتـالاً حـيـث مـا مـن مـضـاربِ", "تـــهـــدد فـــي قَـــولٍ ولَم يَـــكُ ســـامــعٌ", "زمــانــك هــل يــصـغـي لقـول المـخـاطـبِ", "أَتَــجــهَــل أن الدهــر بــالجــور أَبـكَـمٌ", "أَصَــمٌّ ولا يَــثــنــيــهِ لوم المــعــاتــبِ", "يـــحـــارب مــنــظــوراً بــجــيــشٍ مــحــجَّبٍ", "ولا يـحـجـبُ المـنـظـورَ حـجـبُ الحـواجـبِ", "لئن سَــلَّ صــمـصـامـاً فـيـصـمـي جـحـافـلاً", "يُــحِــلُّ بــهــا الأَرزاءَ مــن كــل جـانـب", "سُــــدوفٌ لَهُ الأحــــرار شــــاة فــــرائسٍ", "فَــيَــغــتــالهــم عــمــداً وَلَيـسَ بـحـاجـبِ", "يُـكـدّر صـافـي العـيـش يَـبـكـي مـحـاجـراً", "وَيـكـسـي صـروح المـجـد بُـرد الغـيـاهـبِ", "وَلَم يَــكُ مــن بــطــشٍ يُــدافــع بــطــشــهُ", "وَلَيـــسَ لهُ فـــي الكــون مَــرءٌ بــغــالبِ", "لكــم صــيَّر المــنــطـيـق بـالعـيّ وصـفـهُ", "وكــــل أَتـــوف صـــار أفـــصـــح خـــاطـــبِ", "وَكَــم مــن أَريــبٍ بـات لم يُـلفِ مـأربـاً", "وكـــم مـــن مــريــبٍ نــال كــل المــآربِ", "وَلَم يَـــكُ غـــيـــر اللَه قـــهّــار ظــالم", "يـــلاشـــي بـــعـــدلٍ زيــغ دهــرٍ مــواربِ", "إلى اللَه يَـشـكـو الجـور كل امرءٍ بُلي", "بـــعـــكــس فــعــال مــن زَمــانٍ مُــداعَــب", "هــو اللَه يَــجـزي الصـابـريـن بـنـعـمـةٍ", "وَيـلقـي عـلى البـاغـيـن سـوءَ العـواقبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94326	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> خَليليَّ هَل لي في الجفا من مُطانِبِ <\|vsep\|> صدوق ذا اِشتدَّت عليَّ مصائبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل لي بأرزاءي خَليطٌ مساعدٌ <\|vsep\|> فيسعدني في شؤم دهرٍ مُشاغبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل لي مجيرٌ ناصرٌ أستجيرهُ <\|vsep\|> على جور قهّارٍ بغيٍ مُغاضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَمانٌ يَرى حبّ الكرام نَقيصةً <\|vsep\|> وَيَفخرُ في عَهدٍ وصنع المعائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خؤونٌ عتيٌّ جائرٌ ظالمٍ <\|vsep\|> يَروق لعينيهِ زوال المناصبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُحقَّر ذا قدرٍ رفيعٍ وَيَنثَني <\|vsep\|> لترفيع ذي هونٍ لأسمى المراتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَكيدٌ لهُ كَيدٌ على كلّ مكرم <\|vsep\|> لَئيمٌ على الأحرار أَلأَمُ غاضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن شام ذا حلمٍ على الخير شأنهُ <\|vsep\|> فيصرعهُ زجراً بكل المصاعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون شام همّاماً على حسن همَّةِ <\|vsep\|> فيوسعهُ همّاً بشوم المتاعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَمانٌ لديهِ الخير شر لأنه <\|vsep\|> على الغدر مفطورٌ بقبح المناقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَغيضٌ ليه السلم والظلم دأبه <\|vsep\|> يكدّر صفوَ العيش بين الحبائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يساعد أشراراً بساعد سعيهِ <\|vsep\|> ويوقع أبراراً بتيمِ المعاطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسرُّ لَدى الضراءِ قَلباً وقالباً <\|vsep\|> يفرُّ من السراءِ بين السباسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيكره معروفاً لذي حسن سيرةٍ <\|vsep\|> سريرتهُ تسري بشب الشوائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَمانٌ يَرى الكيسان للحر كيِّساً <\|vsep\|> وكاس الرَدى يَسقي على رغم شاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغادر في غدرٍ أخا البأس بائساً <\|vsep\|> يهينُ بهونٍ كل شهمٍ بقالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون عجزت يوماً مساعيه عَن رَدىً <\|vsep\|> يئنُّ عَلى كيدٍ بفقد الرغائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون نظرت عيناهُ للضُرّ فرصةً <\|vsep\|> فَيَسطو كضرغام بمدِّ المخالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَعيدٌ عن المعروف مع كل فاضلٍ <\|vsep\|> يَرى قهر لِ الخير ضربة لازبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَم يَكُ من حرّ لديهِ مُشفعاً <\|vsep\|> يجير على جورٍ بجر التجاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلومٌ على كيد الرجال مصممٌ <\|vsep\|> وقد ضمَّ جيش الخبث بين الترائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن شيمة الأحرار أن يَلتَقوا البَلا <\|vsep\|> بحزمٍ سديد الرأي من كل صائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يَرتَضي بالذل مرءٌ تُحفُّهُ <\|vsep\|> شهامة شهمٍ للعلى خير راغبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا للعُلى والمجد والعزم والنُهى <\|vsep\|> عليكم شِفارَ المرهفات القواضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكم مُتونَ الجرُدِ من كل ضامرٍ <\|vsep\|> يُبلغ مطلوباً لى كل طالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليكم مواضي الهند من كل ظامئ <\|vsep\|> شريب نجيعٍ من شراسيف شاغب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولدنا بخطيّ وميض سنانهِ <\|vsep\|> تطيش به أبصار جيش مراقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجوماً على ذي الغيِّ وَالبَغيِّ والردى <\|vsep\|> نصولٌ بكرّ في نصال المحاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللَه يا ذا البؤس في معظم البلا <\|vsep\|> أَتُبدي قتالاً حيث ما من مضاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تهدد في قَولٍ ولَم يَكُ سامعٌ <\|vsep\|> زمانك هل يصغي لقول المخاطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتَجهَل أن الدهر بالجور أَبكَمٌ <\|vsep\|> أَصَمٌّ ولا يَثنيهِ لوم المعاتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحارب منظوراً بجيشٍ محجَّبٍ <\|vsep\|> ولا يحجبُ المنظورَ حجبُ الحواجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن سَلَّ صمصاماً فيصمي جحافلاً <\|vsep\|> يُحِلُّ بها الأَرزاءَ من كل جانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُدوفٌ لَهُ الأحرار شاة فرائسٍ <\|vsep\|> فَيَغتالهم عمداً وَلَيسَ بحاجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُكدّر صافي العيش يَبكي محاجراً <\|vsep\|> وَيكسي صروح المجد بُرد الغياهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَكُ من بطشٍ يُدافع بطشهُ <\|vsep\|> وَلَيسَ لهُ في الكون مَرءٌ بغالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم صيَّر المنطيق بالعيّ وصفهُ <\|vsep\|> وكل أَتوف صار أفصح خاطبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم من أَريبٍ بات لم يُلفِ مأرباً <\|vsep\|> وكم من مريبٍ نال كل المربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَكُ غير اللَه قهّار ظالم <\|vsep\|> يلاشي بعدلٍ زيغ دهرٍ مواربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى اللَه يَشكو الجور كل امرءٍ بُلي <\|vsep\|> بعكس فعال من زَمانٍ مُداعَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيا قلبَ العلي الخلّاق رُحماً", "لجـمـع المـؤمـنين وكن غفورا", "أرقـتَ عـلى الفداءِ دماً زكيّاً", "أتـغـضـب إن بـدا بـعـضٌ كفورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95071	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا قلبَ العلي الخلّاق رُحماً <\|vsep\|> لجمع المؤمنين وكن غفورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "انـطـانـيـوس شـلهـوب لمّا قد توى", "وبـكـت شـؤون الأهـل دمـعً عـندما", "قيل افرحوا فالأرخُ هلَّلَ قد رَوى", "انطانيوس قد نال حظّاً في السما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95063	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> انطانيوس شلهوب لمّا قد توى <\|vsep\|> وبكت شؤون الأهل دمعً عندما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لبـنـيـمـيـنَ مـذ سـحَّتـ شؤونٌ", "بــغـيـثٍ عـنـدمـيٍّ مـن جـفـونِ", "وبـاتـت أهـلهُ تـهمي دموعاً", "لقـد فـاضت عيوناً من عيونِ", "دعى جبريلُ أرخاً صح مُبيناً", "فــبـنـيـمـيـنُ غـرَّد يـمـيـنـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95059	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لبنيمينَ مذ سحَّت شؤونٌ <\|vsep\|> بغيثٍ عندميٍّ من جفونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباتت أهلهُ تهمي دموعاً <\|vsep\|> لقد فاضت عيوناً من عيونِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أهـل المـعـوشـيِّ لمـا غـاب كـوكـبهم", "مـنـصورُ ناحوا وبات القلب مكسورا", "والبـسـوا مـن ثـياب الحزن منزلهم", "ثـوب السـواد بـنـوعٍ جـاءَ مـشـكـورا", "نادى النذيرُ مقوا كم زال في أجلٍ", "ذا حـكـم عـامٍ بـأمـرٍ كـان مـقـدورا", "هـا قـول جـبـريـل وافـى أرخهُ حسناً", "قـد بـات مـنـصـور بـالجنّات منصورا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95055	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أهل المعوشيِّ لما غاب كوكبهم <\|vsep\|> منصورُ ناحوا وبات القلب مكسورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبسوا من ثياب الحزن منزلهم <\|vsep\|> ثوب السواد بنوعٍ جاءَ مشكورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادى النذيرُ مقوا كم زال في أجلٍ <\|vsep\|> ذا حكم عامٍ بأمرٍ كان مقدورا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـــذ آل نـــصّـــارٍ تـــوارى حـــبـــرهــم", "أغناطيوس بدر التقى الخوري النبيل", "نــاحـوا وبـاتـوا فـي لظـى أحـزانـهـم", "ومـن الشـؤون دمـومـهـم دمـعـاً تـسـيـل", "نــاجــتــهــمُ البــشــرى أرَخــتُ وسُـرُّهـا", "قـد نـال نـصـراً من سخا الرب الجليل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95051	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ ل نصّارٍ توارى حبرهم <\|vsep\|> أغناطيوس بدر التقى الخوري النبيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناحوا وباتوا في لظى أحزانهم <\|vsep\|> ومن الشؤون دمومهم دمعاً تسيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـشـاره بـرتـرانٍ مـذ تـناءى", "بـكَـت أهـلوهُ دمـعاً كالدماءِ", "تلا جبريلُ بُشرى لا تنوحوا", "لقد حاز النعيم مع الهناءِ", "وقــال لنــاظــمٍ أرخ بــرســمٍ", "بـشـاره بـرتـرانٍ في السماءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95047	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> بشاره برترانٍ مذ تناءى <\|vsep\|> بكَت أهلوهُ دمعاً كالدماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلا جبريلُ بُشرى لا تنوحوا <\|vsep\|> لقد حاز النعيم مع الهناءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـذ غـاب عـنّـا حبيب الزغزغيُّ ففي", "لقياه في الخلد لاقتهُ التراتيلُ", "قـد كـان شـهـماً فريداً في محامده", "نـدبـاً عـفـيـفـاً فلا يحكيهِ تمثيلُ", "لمّـا تـوارى عـن الدنـيـا وغـرَّتها", "وقـال هـذي زواهـيـهـا الأبـاطـيـلُ", "حـاز النـعـيـمَ يُـري تـاريخهُ سنداً", "وافى الحبيبُ تلا التبشيرَ جبريلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95043	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ غاب عنّا حبيب الزغزغيُّ ففي <\|vsep\|> لقياه في الخلد لاقتهُ التراتيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان شهماً فريداً في محامده <\|vsep\|> ندباً عفيفاً فلا يحكيهِ تمثيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمّا توارى عن الدنيا وغرَّتها <\|vsep\|> وقال هذي زواهيها الأباطيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تحزنوا يا آل نوفل إن نأت", "هـيـلانـةٌ عـنـكـم ونـاءَ جـمالُها", "دارَ النـعـيـم ثَـوت وضاءَ مقرها", "إن الشـهـود لنـا بـذاك كمالُها", "ها قد تلا التاريخ سدتُ مبشرا", "هـيـلانـةٌ بـالخـلد هـلَّ هـلالُهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95039	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تحزنوا يا ل نوفل ن نأت <\|vsep\|> هيلانةٌ عنكم وناءَ جمالُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارَ النعيم ثَوت وضاءَ مقرها <\|vsep\|> ن الشهود لنا بذاك كمالُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـن آل حـجَّةـَ لطـف اللَه حين توى", "وفـاض عَـنـدَمُ دمـع العـيـن مدارا", "والرشـد يـنـدب والألطـاف حاسرةٌ", "والصحب يبكون شهماً ساد أفخارا", "جـبـريل نادى فلطف اللَه حلَّ هنا", "ونورهُ في السما قد فاق أبدارا", "وصــاح عــن شَـغَـفٍ فـي أرخـهِ جُـنُـدٌ", "أهـلاً بـوفـد أنـار اليوم أخدار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95035	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من ل حجَّةَ لطف اللَه حين توى <\|vsep\|> وفاض عَندَمُ دمع العين مدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرشد يندب والألطاف حاسرةٌ <\|vsep\|> والصحب يبكون شهماً ساد أفخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبريل نادى فلطف اللَه حلَّ هنا <\|vsep\|> ونورهُ في السما قد فاق أبدارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عن آل ثابت مذ نأى يعقوبهم", "طـودٌ تـسـامـى بـالكـمال فريدُ", "فـبـكـتـهُ بـيـروتٌ ولبنانٌ كما", "نـاح الجـمـاد وعـدَّت الجلمود", "لكـنَّ مـن كـان الإله حـبـيـبهُ", "ويموتُ في الإيمان فهو سعيدُ", "وبـوفـدهِ لمـا السـماءُ ترنَّمت", "أضــحــى يـؤرِّخ سُـرَّهـا تـغـريـدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95027	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عن ل ثابت مذ نأى يعقوبهم <\|vsep\|> طودٌ تسامى بالكمال فريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبكتهُ بيروتٌ ولبنانٌ كما <\|vsep\|> ناح الجماد وعدَّت الجلمود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ من كان الله حبيبهُ <\|vsep\|> ويموتُ في اليمان فهو سعيدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـن آل صـعـبٍ مـذ توارى يوسفُ", "وغـدت مـحـاجـرهم دموماً تذرفُ", "نــاداهـمُ تـاريـخـهُ بـغـيـابـهِ", "سُرّوا فقد نال السعادة يوسفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95023	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> عن ل صعبٍ مذ توارى يوسفُ <\|vsep\|> وغدت محاجرهم دموماً تذرفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـارون إبـرهـيـم لمّا قد نأى", "عــن خـازنٍ وبـكـاهُ كـل كـريـمِ", "نـاديـت هل تبكون مَ فُتحت لهُ", "دار الجـنـان وحـاز كـل نعيمِ", "ها قد أتى تاريخ حبّي لاهجاً", "مـارون بـات بـحـضـنِ إبـراهيم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95019	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> مارون برهيم لمّا قد نأى <\|vsep\|> عن خازنٍ وبكاهُ كل كريمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديت هل تبكون مَ فُتحت لهُ <\|vsep\|> دار الجنان وحاز كل نعيمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لفـقـد تقيِّ الدين سلمان أهلهُ", "بكت راحةَ الأرواح يوم رواحهِ", "وأحـبـابـهُ لمّـا تـأرَّخ قـد شَدَت", "أبـو صـالحٍ نـبـكي صلوحَ صلاحِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95015	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> لفقد تقيِّ الدين سلمان أهلهُ <\|vsep\|> بكت راحةَ الأرواح يوم رواحهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فمذ نعمة اللَه الهمام لقد توى", "وخلّى لآل الكركبي ذكرهُ الباهي", "فـنـاداهُ جـبـرائيل بالأرخ باسمٌ", "سـلامٌ مـن الغفّار يا نعمةِ اللَهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95011	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> فمذ نعمة اللَه الهمام لقد توى <\|vsep\|> وخلّى لل الكركبي ذكرهُ الباهي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـذ آل بـيـطـار تناءى شهمهم", "وبدَت مدامعهم تُذيب الجلمدا", "وبكت رُبى لبنان عندم دمعها", "وبذاك شمل الأنس بات مُبدَّدا", "قـد صُـحتُ بالتاريخ آبَ بشيرهُ", "إليـاس حـيٌّ بـالنـعـيـم تخلَّدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95007	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ ل بيطار تناءى شهمهم <\|vsep\|> وبدَت مدامعهم تُذيب الجلمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكت رُبى لبنان عندم دمعها <\|vsep\|> وبذاك شمل الأنس بات مُبدَّدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لبـنـي عُـبـيدٍ قال جرجسهم فلا", "تـبـكوا عليَّ فإن قدري قد سما", "وتـيـقـنـوا قـولي بـتارخي فها", "أضحى مقرّي في سما صرح السما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95003	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لبني عُبيدٍ قال جرجسهم فلا <\|vsep\|> تبكوا عليَّ فن قدري قد سما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـكَـت الخـوازن قـانـصـوّوا إذ توى", "وتــفـجَّعـَت بـنَـواهُ أربـاب الصـدور", "فـأجـبتُ سرّوا وانظروا ما قد تلا", "جبريل قولاً مفرحاً في ذي السطور", "مــذ ذاب شــوقــاً قــد أرَخــتُ لربِّهِ", "خـلّى الدنـية واصطفى دار السرور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94999	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بكَت الخوازن قانصوّوا ذ توى <\|vsep\|> وتفجَّعَت بنَواهُ أرباب الصدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجبتُ سرّوا وانظروا ما قد تلا <\|vsep\|> جبريل قولاً مفرحاً في ذي السطور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "دعـوا يـا آل سَـلّومٍ شـجـونـاً", "فيوسف في الجنان رقى عليا", "ونـــادى أرخـــوا لِلّه روحــي", "فــســرّوا مــبــدعـي راضٍ عـليَّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94995	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> دعوا يا ل سَلّومٍ شجوناً <\|vsep\|> فيوسف في الجنان رقى عليا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمــا نـاءت عـن آل لمـعٍ عـلةٌ", "نادى ملاك اللَه في قولٍ جلي", "يـا آيـة السلوى بأرخٍ أعربي", "حـلت بـخدرٍ بالسما عبلاً علي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94991	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لما ناءت عن ل لمعٍ علةٌ <\|vsep\|> نادى ملاك اللَه في قولٍ جلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمـا بـنوا البيطار ناء كبيرهم", "وعـن العـيون لقد توارى واختفى", "خــلي لهــم أحـزان يـعـقـوبٍ كـمـا", "تـرك الدنـية والنعيم قد اصطفى", "نـاداهـم جـبـريـل بـشرى فافرحوا", "سـمـعـانـكـم أضـحى جليس المصطفى", "للخــلد مــذ ســارت بــأرخٍ روحــه", "نال الصفا سمعان في حضن الصفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94987	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لما بنوا البيطار ناء كبيرهم <\|vsep\|> وعن العيون لقد توارى واختفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلي لهم أحزان يعقوبٍ كما <\|vsep\|> ترك الدنية والنعيم قد اصطفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناداهم جبريل بشرى فافرحوا <\|vsep\|> سمعانكم أضحى جليس المصطفى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مُذ الحبرا عبد اللَه تاجر رابحاً", "وأضـحـى لضـعـف الوزنـتـيـن قـمينا", "تــلقّــاهُ ربٌّ مــنـجـز الوعـد صـادقٌ", "إلهٌ بــدا للصــالحــيــن ضــمــيـنـا", "وقــال بــأرخِ يــا مــحــبٌّ تــرضـيـاً", "هــلمَّ عُــبَــيــداً صــالحـاً وأمـيـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94983	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مُذ الحبرا عبد اللَه تاجر رابحاً <\|vsep\|> وأضحى لضعف الوزنتين قمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقّاهُ ربٌّ منجز الوعد صادقٌ <\|vsep\|> لهٌ بدا للصالحين ضمينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أمـرَ الأمـيـن بـوضـع جـثماني هنا", "في حرز ايليّاس ذي القدر الرفيع", "وعــلى عُــلا رمــســي أجــاد بـقـبَّةٍ", "كي يطلب الراؤون لي رُحم السميع", "ولقـد تـلا يـا حُـسـن لا تـتـأسـفي", "بـعـد الحـيـاة نكون في هذا جميع", "ولكِ البـشـيـر أتـى يـؤرّخ نـاهـيـاً", "سُـرّي فـأجـر المـحـسـنين فلا يضيع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94979	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أمرَ الأمين بوضع جثماني هنا <\|vsep\|> في حرز ايليّاس ذي القدر الرفيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى عُلا رمسي أجاد بقبَّةٍ <\|vsep\|> كي يطلب الراؤون لي رُحم السميع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تلا يا حُسن لا تتأسفي <\|vsep\|> بعد الحياة نكون في هذا جميع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مــن آل حــوّا مـريـمٌ لمـا تَـوَت", "هـتَـنـت مـحاجرنا وفاض العندَمُ", "تركتِ شجوناً والنعيم لقد ثَوَت", "نعم النعيم لها ونعم المنعمُ", "قول البشير أفاد أرخاً فاخراً", "هـا قـد وجـدتِ نـعـمـةً يا مريمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94975	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> من ل حوّا مريمٌ لما تَوَت <\|vsep\|> هتَنت محاجرنا وفاض العندَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركتِ شجوناً والنعيم لقد ثَوَت <\|vsep\|> نعم النعيم لها ونعم المنعمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أُشــيــدَ لآل كــوسـا وتـومـجـانِ", "ورهـط قـرا عـلي الآل الحـسانِ", "بـأمـر الحُـرّ نـصـر اللَه بـاشا", "فــضـاءَ بـنـور اخـدار الجـنـانِ", "فقل إن شئتَ ما التاريخ تدري", "بـنَـصـر اللَه شُـيّـدَتِ المـبـانـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94967	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أُشيدَ لل كوسا وتومجانِ <\|vsep\|> ورهط قرا علي الل الحسانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأمر الحُرّ نصر اللَه باشا <\|vsep\|> فضاءَ بنور اخدار الجنانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لفقد الشهم كنعانٍ ابن بانٍ", "فـتـجَّعـت المـحـاجـرُ والقلوبُ", "وإن يكُ غادر الأوطان ذاتاً", "فـصـورتـهُ إلى السـلوى تَنوبُ", "ولمـا قـد أتى الجنات نادى", "لهُ جـبـريـل أهـلاً يـا عَـسوبُ", "ونــوَّرَهُ بــتــاريــخٍ حــمــيــدٍ", "بــنــورٍ ليــس يــدركـهُ غـروبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94963	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لفقد الشهم كنعانٍ ابن بانٍ <\|vsep\|> فتجَّعت المحاجرُ والقلوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون يكُ غادر الأوطان ذاتاً <\|vsep\|> فصورتهُ لى السلوى تَنوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما قد أتى الجنات نادى <\|vsep\|> لهُ جبريل أهلاً يا عَسوبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "كُفّوا البكا يا آل خازِنَ واصبروا", "فـالمـوت حـتـمٌ فـي البـريَّةـ أمـرهُ", "ونـرى الزعـيم أتى المؤَرخ لاهجا", "غــنــدور أصــبـح بـالسـمـاء مـقـرّهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95031	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> كُفّوا البكا يا ل خازِنَ واصبروا <\|vsep\|> فالموت حتمٌ في البريَّة أمرهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا عـارفـيـن اسـمـي سليماً غيّروا", "اســمـي وقـولوا يـا جـريـحٌ سـقـيـم", "ودعـوا بـنـي زمـطٍ لتـنـدب شـهـمها", "اسـكـنـدرَ البـدرَ الذي أضحى رميم", "وأنــا الذي أشـكـو بـتـاريـخٍ حـوى", "قد ضاع قلبي لا تقولوا يا سليم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94959	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عارفين اسمي سليماً غيّروا <\|vsep\|> اسمي وقولوا يا جريحٌ سقيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودعوا بني زمطٍ لتندب شهمها <\|vsep\|> اسكندرَ البدرَ الذي أضحى رميم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نــاح المــخــلَّع إذ وارتــهُ تــقــلاهُ", "وبــات يــنــدب شــاتــيــلا بــبــلواهُ", "ونـجـلهـا الحـبـر غـبرائيل حين بكى", "وافــاهُ جـبـريـلُ فـي بـشـراهُ نـاجـاهُ", "بـشـرى إليـك روَت تـقلا النعيم ثوَت", "والحندُ في ذا شدَتُ سُرّوا بما فاهوا", "وقــد تــلَت عــلنّــا قُــل للمـؤرخ هـا", "بــلِّغ ســلامــاً لنــجــلٍ لســتُ أســلاهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94971	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> ناح المخلَّع ذ وارتهُ تقلاهُ <\|vsep\|> وبات يندب شاتيلا ببلواهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونجلها الحبر غبرائيل حين بكى <\|vsep\|> وافاهُ جبريلُ في بشراهُ ناجاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى ليك روَت تقلا النعيم ثوَت <\|vsep\|> والحندُ في ذا شدَتُ سُرّوا بما فاهوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا آل طـربـيـهِ فلا تبكوا فتىً", "كل البرايا تستقي كاس الحمام", "قـد قـيـلَ لمـا أرخـوا هـو ذاهبٌ", "بُـشـرى سليمٌ حلَّ في دار السلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94955	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ل طربيهِ فلا تبكوا فتىً <\|vsep\|> كل البرايا تستقي كاس الحمام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيــا غــافــلاً صــحـواً وذر حـال غـفـلةِ", "تـنـبَّهـ ودع ذا اللهـو وارجـع ليـقـظـةِ", "ألا انـظـر إلى ضـعـفٍ يصول على القِوى", "ومـنـهُ سـطـا التـغـيـيـر فـي حـسن صورةِ", "أمــا شــمــتَ يــا لُبــي بــغـيـرك عـبـرةً", "وكــم ســحَّ مــن عــيــن مــيـازيـب عـبـرةِ", "نـعـم شـمـتُ لكـن كـنتُ في اللهو طامعاً", "ولم أذَّكـــر عـــمـــراً ولا قـــصــر مــدَّة", "وذا الآن مــذ فــكَّرتُ فــيـمـا أنـا بـهِ", "وامــعــنــتُ فـي عـيـنـي بـعـيـنٍ بـصـيـرةِ", "وكــيـف الصِـبـا نـاءَت ومـا زلتُ سـائراً", "عــلى أبّ وصــلٍ نــحــو وادي الكــهــولةِ", "تــنــبــهــتُ لكــن ليــس للعــود حــيــلةٌ", "ودون المـنـى بـالعـود يُـمـنـى المـنيَّةِ", "فــنــاديــتُ مــن قــلبٍ كــثــيـبٍ بـحـسـرةٍ", "وعــيـنـايَ فـي ذرف الدمـوع السـخـيـنـة", "أعــيــنــايَ ســحــي بــالدمــوع تــدفُّقــاً", "بــعَــنــدمِ دمــعٍ مــن جــفــونٍ قــريــحــةِ", "أيــا مـهـجـتـي نـوحـي بـتـأبـيـن حـاسـرٍ", "عــلى فـقـد مـن القـاكِ فـي نـار فـرقـةِ", "ألا أبـكـي الصِبا في كلما هبَّتِ الصَبا", "بــلحــن الصِــبـا إنّـي عـلى حـال صـبـوةِ", "ونــوحــي عــلى زهــو الشــبــاب وأَبِّنــي", "أويــقــات تــشــبــيــبٍ لِغَــض الشـبـيـبـةِ", "وهــنّــي هُــنَـيـهـات التـصـابـي غَـصـيـصـةً", "وحِــنّــي حــنــيــن العــودِ فـي حـزن رنَّةِ", "وفِــدّي بــنــحــبٍ بــالنــحــيــب وانـدبـي", "شــبــيــةَ شــبّــانٍ أعــيــضــت بــشــيــبــةِ", "تــبــديــتُ طــفـلاً وانـثـنـيـتُ مـراهـقـاً", "وصــرتُ فــتــى أزهــو بــأنــوار طــلعــةِ", "وأصــبــحــتُ فــي صـبـح الصـبـيـح وزهـوهِ", "بـــأزهـــار جـــاريٍّ حـــكـــا ورد جـــنــةٍ", "وثـــغـــرٍ كــعــقــد الدرّ زاهٍ بــريــقــهُ", "لقــد حــفّهُ اليــاقــوت فـي زهـو حـمـرةِ", "وفـــوق عـــلاهُ خُـــطَّ بـــالشــعــر شــاربٌ", "ســوادٌ يــســود الســود فـي صـنـع قـدرةِ", "وكــــامــــل وجــــهٍ جــــاءَ خـــط ســـرارهِ", "بــسـرّ الصـفـا يُـتـلى بـصـفـو السـريـرةِ", "ووصــفــي بــهــتــيــكَ النــضــارة قـاصـرٌ", "زهــاهـا سـمـا روض الجـنـان النـضـيـرةِ", "ومــذ جــاوَزَت حــدَّ الثــلاثــيــن دُبـجـت", "بـيـاضـاً بـوخـط الشـعـر خـطّـاً بـلحـيـتي", "ومــذ صــرتُ شـيـخـاً غـادرتـنـي واعـرضـت", "وقُــطِّبــَ صــدغــي فــي ســرار العــبـوسـةِ", "لذا عــاد وجــهـي بـعـد زهـو احـمـرارهِ", "مُـغـشّـى أغـبـراراً جـاءَ فـي مـزج صـفـرةِ", "وقــد حــفــهُ التـجـعـيـد مـن كـل جـانـبٍ", "كـمـا حـيـكَ رثـو الخـرق فـي نـسج أبرَةِ", "وغــادرَتِ الأضــراس ثــغــراً وقــد غــدا", "كــمــثــوى إلى الأدراص إبّــانَ خــشـيـةِ", "وبــات قــوام الظــهــر يــبــدي تــأوُّداً", "ويــرنــو بــهــزّ الراس فــي كــل خـطـوَةِ", "كـمـا اهـتـزَّت الرجـلان فـي نهض ساقها", "وحــاكــتــهـمـا الأيـدي وزادت بـرجـفـة", "وصــار القـوى ضـعـفـاً وللغـضَّةـِ الضـنـا", "وحــاكــى نــحــول الجـسـم سـاقـيَّ نـمـلةِ", "أيـا فـهـمُ يـا إزكـانُ يـا عقلُ يا نُهى", "أيــا لبُّ يــا عــرفـان حـيّـوا لنـصـرتـي", "أيـا عـزمُ يـا آراءُ يـا حـزمُ يـا حـجـى", "فـــهـــل لي رجـــاءٌ للشـــبــاب بــعــودةِ", "فـحـاشـا فـما في العمر عودٌ إلى امرءٍ", "فــيــا حــاســرا أبـكـي بـعـيـنٍ حـسـيـرة", "ألا أيـن ذاك الظـرف واللطـف والغـوا", "وأيـن الصـبـا والعـطـف مـع نـور جـبهةِ", "ألا أيـن ذاك النـورُ والنـور والبـها", "وأيـــن قـــوامُ البــان هــيّــاف نــخــلةِ", "وأيــن العــوالي مــع بُــروق سـنـانـهـا", "لكـــم مـــزَّعـــت درعـــاً لدى كـــل هـــزَّةِ", "ألا أيـــن ذيّـــاك الجُـــذامُ ومـــيــضــهُ", "وفــصّــامُ شــرســوف الســدوفِ بــجــســمــةِ", "ألا أيــنَ تــلك المــحــكـلاتُ رصـاصـهـا", "وبــارودهــا الصــامـي القـلوب بـرعـدةِ", "ألا أيــن قــنــاص الطــيــور وصــيـدهـا", "يــنــادي نــسـور الجـوّ أنـتِ قـنـيـصـتـي", "ألا أيـــنَ هـــصّــارُ الهــصــور بــصــارمٍ", "فــكــم اجــوَفٍ قــد ذاق مـوت الفـريـسـةِ", "ألا أيــنَ هــتــيــكَ الســروج ومـتـنـهـا", "وأيـــن المُـــجــلي للســبــاق بــحَــلبَــةِ", "ألا أيــنَ تــرويــض الخــيــول بـصـنـعـةٍ", "وتــعــليــم فــرســانٍ وضـبـط الشـكـيـمـةِ", "ألا أيـــن صـــولات الجــمــوح وجــريــهُ", "بــمــضــمــار سُــبّــاقٍ لفــوزٍ بــبــغــيــةِ", "ألا أيـن سـطـوات الفـوارس فـي الوغـا", "وخــوض ســعــيــر الحــرب مـن حـيـث هـبَّتِ", "وأيـــن شـــتـــات الإزدحـــام جــيــوشــهُ", "بــمــلدٍ هـو الصـمـصـام فـي عـزم ضـربـةِ", "ألا أيــن تــدبــيـح السـطـور طـروسـهـا", "بــه نــزهــة الأبــصــار مـن كـل حـدقـةِ", "جـــليٌّ ونـــســـخـــيٌّ وتـــعـــليـــقُ فـــارس", "كــذا ثُــلُثٌ وافــى بــنــزيــيــن رقــعــةِ", "عـن الشـيـخ حـمـد اللَه مـن ذاع وصـفـهُ", "وسـاد أولي التـنـمـيـق فـي حـسـن شهرةِ", "تــلقَّفــتُهــا بــالاسـتـانـة فـي الصـبـا", "وجـــئتُ بـــهــا للعُــرب خــيــر الهــديَّةِ", "امـا كـان مـن قـد جـئتُ فـي ذكر وصفهم", "جــمــارى لفــي مـلكـي وطـوعـاً لدعـوتـي", "فـمـا لي أرى ذا الآن عـكـساً لما مضى", "ألا غـروَ فـي ذا الأمر من ذي المرؤَةِ", "أمــا قــد أتــوا نُـكـراً بـأمـر مـودَّتـي", "فــهــل جــاز يــقــلونـي عـلى غـيـر زلَّة", "فهل قد غزا النسيان في البعد رشدهم", "فــبــاتــوا كـمـسـلوب الشـعـور بـسـكـرةِ", "أنــاديـهـمُ صـحـبـي ومـا مـن يـجـيـبـنـي", "أنــاجــي ولا ألقــى جــوابـاً لكـلمـتـي", "أذكِّرُهــم مــا كــان مــن قـبـل بَـيـنـنـا", "مــن الحــبّ ثــم الودِّ مــع حـسـن سـيـرةِ", "ولم أذَّكـــر أمـــراً بــعــمــدٍ أتــيــتــهُ", "يــغــايــرُ شــانــاً بــالولا لاحــبــتــي", "وإنـــي وإن شـــطَّ المــزارُ عــلى الولا", "وصــدق ثــبــات الودِّ شــأنــي وشـيـمـتـي", "ومــن بــعـد تـكـرار الخـطـاب أجـابـنـي", "مــجــيــبٌ بــإيــضــاحٍ وافــصــاح لهــجــةِ", "أيــا شــيــخَ غــادرتَ الصــبــا واليـفـهُ", "وعــدتَ تــنــاديــنــا هــلمّــوا لإلفـتـي", "ألم تـــدرِ إنّـــا فـــي قـــيــود فــتــوَّةٍ", "وإنـــك واريـــتَ الشـــبـــابَ بــغــيــبــةِ", "فــدَرنــا ومـن دنـيـاكَ كـن فـي قـنـاعـةٍ", "ولا تــبــغِ أمــراً لا يــكــون بـقـسـمـةِ", "فــإذ ذاك قــد أيــقــنــتُ إنــيَ عــاجــزٌ", "وبـــتُّ عـــلى عـــجـــزي ألازم وحـــدتـــي", "وقــد بــتُّ بـالإحـسـار والغـم والضـنـا", "وقــد جــاءَ مــن هــمـي مـلاشـاة هـمـتـي", "وغــادرتُ فــي لقــيــا الجـيـوش تـفـكُّراً", "وعــن مــلتـقـا الآسـاد نـزَّهـتُ فـكـرتـي", "وواريــت تــقــليــد الســيــوف لمــعــركٍ", "أبـيـتُ اعـتـقـال الرمـح قـصـد الكريهةِ", "ومــوَّهــتُ عــن ركـب المـطـايـا عـزائمـي", "وعــاوضــتُ عــنــهُ ارتــيـاحـاً بـفـرشـتـي", "وعــن مــجــلس الشــبّــان أغـربـت فـكـرةً", "وخــيَّرت فــي أمــري جــلوســي بـحـجـرتـي", "وخــلَّيــتُ ذي الدنــيـا كـذا تُـرَّهـاتـهـا", "وحــوَّلتُ للعُــقــبــى جــنــانــي بــرغـبـة", "ولازمــتُ أقــلامــاً تـرى الود فـرضـهـا", "حــفــيــظـة أسـراري ولم تـنـسَ صـحـبـتـي", "تــكــابــد اثــقــالاً بــكــدٍّ بــراســهــا", "وتــجــري بــمــضــمـار السـطـور بـسـرعـة", "تـخـوض بـحـار النـقـس عَـرفـاً بـثـغـرهـا", "وتــروي ظــمــاءِ الطــرس جــريــاً بـجـرَّة", "تـــنـــضِّد أســراراً بــمــكــنــون ســرّهــا", "تــدبــج أســفــاراً بــصــدر الصــحــيـفـة", "ومـا دامـت الأعـمـال لن تـعـرف الكون", "تــلبــي بــنــانــاً للعــنــاق بــلهــفــة", "ولن تـعـرف الأحـسـار مـا دام عـمـرهـا", "لديـهـا يُـرى المـصـبـاح صـبـحـاً بـظلمةِ", "وســيّــان إن طــال المــجــال وإن بــدا", "قــصــيــراً فــلم تـأتِ البـنـان بـضـجـرةِ", "وتــبــدي عـجـابـاً فـي صـنـيـعٍ ولن تُـرى", "بــعُــجــبٍ فــيــاللَه مــن ذي الوضــيـعـة", "فـــتـــودع ســـرّاً فـــي صـــدور صـــحــائفٍ", "بــبــاطــن حــرفٍ ثــم فــي جــوفِ نــقـطـةِ", "وتــحــفــظــهُ تــلك الحــروف بــحـفـظـهـا", "مــدا عـمـرهـا فـي أمـن حـرز الحـريـزةِ", "وإن ســـيُّرت تـــلك الســطــور لمــقــصــدٍ", "مــن الشــرق تــغــريـبـاً لغـربٍ بـغـربـةِ", "فـــتـــحـــفـــظ أســراراً بــســرّ ســريــرةٍ", "إلى أن يـحـازُ الكـشـف عن ذي الوديعةِ", "ويُــســفَــرُ عــن تــلك الحـروف نـقـابُهـا", "فــيُــبــدى كــلامٌ مــن فــصــاحــةِ تُـرفـةِ", "ألاعـــــجـــــبٌ إن الكــــلام ولفــــظــــهُ", "يـكـونـان مـن تـلك النـقـوش السـقـيـمةِ", "فـــمـــا ذاك إلامــن عــجــاب كــتــابــةٍ", "وكــم ذلَل الكــتــاب بــطــش الكـتـيـبـةِ", "فـأنّـى ولا أبـدي مـديـحـاً مـدا المـدا", "وأشـــكـــر مـــن راعـــى ودادي وخِــلَّتــي", "ولم يــبــقَ لي غــيــر اليـراع مـصـاحـبٌ", "يُــنــادي ثـبـات العـهـد فـخـر السـجـيَّة", "فــإنــي عــلى طــول الحــيــاة لشــاكــرٌ", "وأســدي لهُ حــمـداً بـمـا فـوق مـكـنـتـي", "ولولا مـــزايـــاهُ لقـــد بـــتُّ حــاســراً", "ومــن فــرط أشـجـانـي ثـويـتُ بـثـكـنـتـي", "ولولا ســجــايــاهُ فــلم يـبـقَ ذكـر مـن", "تـواروا عـن الأبـصـار من ذي البسيطةِ", "وقــد زال ذكــر الأنــبــيـاء وفـضـلهـم", "وتـــذكـــار وحـــي جـــاء آل النـــبـــوَّة", "وتــوراة مــوســى قــد تـوارى كـلامـهـا", "وغــــاب مــــعــــاذ اللَه لوح الوصــــيَّةِ", "كــــــذلك داودٌ تــــــلاشــــــت زبــــــورهُ", "ولم يــبــقَ مــزمــورٌ بــهـذي الخـليـفـةِ", "كــذا ذكــر فــاديــنــا المــسـيـح وأمّهِ", "وانــجــيــل آيــاتٍ لحــســن العــقــيــدةِ", "وتــاريــخ مــن قــد كــان مــن آدمٍ إلى", "أويــقــاتــنــا حــتــى لهـذي الدقـيـقـةِ", "ولم يــبـقَ فـي ذا الكـون ذكـرٌ لفـاضـل", "ولم يــبــقَ مـن صـنـعٍ لحـفـظ الفـضـيـلةِ", "ولم يــبــقَ تــدريــسٌ يُــرى فــي مــدارس", "يــلاشــي دروســاً بـالعـلوم النـفـيـسـةِ", "فـــمـــا ذاك إلّا مـــن شـــؤون يــراعــةٍ", "أتــتــنــا بــأمــر اللَه بـاري البـريَّةِ", "وظــلَّت تُــســلّيــنــي عــلى فــقـد مـعـشـرٍ", "وهــل إنــنــي أســلو بــرغــمٍ عـشـيـرتـي", "وكـم قـد حـبـتـنـي بـالفـنـون مـكـاتـباً", "مــجــلّات عــلمٍ بــالفــنــون الجــليــلةِ", "فــتــلك كــنــوزٌ فــي خــبــايــا خــزائنٍ", "تـــفـــاخـــر خـــزانـــاً وكـــل خــزيــنــةِ", "دراري مـعـاني العلم تسمو لدى النُهى", "دراري عـــقـــودٍ مــن حــجــارٍ كــريــمــةِ", "لكــم جــلَّ مــبـنـاهـا بـسـامـي جـلالهـا", "كــمــا جــلَّ مــثــواهــا بـصـدر المـجـلَّةِ", "رضــيـتُـبـمـا أويـتـيـتُ مـن خـيـر صـاحـبٍ", "قــنــعــتُ بــرؤيــاهــا بــعــيــنٍ قـريـرةِ", "كــتــابــي جــليــسـي والعـلوم رغـائبـي", "ودرســي أنـيـسـي والمـعـانـي نـديـمـتـي", "أكــرر تــكــريــمــاً إلى فــضــل فــاضــلٍ", "أجــاد بــتــأليــفٍ لأحــيــا الفــضـيـلةِ", "ولازمـــتُ درســـاً فـــي عـــلومٍ عــديــدةٍ", "لعـــلّيَ مـــن فـــضـــلٍ أفـــوزُ بـــفــضــلةِ", "أخــوض بــحـار العـلم فـي حـال ظـامـىء", "عـــلى أمـــلٍ أروي ظـــمـــاءي بــرشــحــةِ", "قــنــوعٌ بـمـا قـد نـلتُ مـن جـود مـكـرمٍ", "مــغــيــثٌ إلى اللاجـيـن فـي كـل طـلبـةِ", "وحــوَّلتُ أفــكــاري إلى نــحــو خــالقــي", "ونــزَّهــتُهــا عــن كــل مــا فـي الدنـيَّةِ", "وعـــلَّقـــتُ آمـــالي بـــأعــطــاف لطــفــهِ", "بــســرّي وإعــلانــي ومــا فــي طــويـتـي", "بــمــا أنــنــي عــبــدٌ فــاســدي عـبـادةً", "لاعـــتـــاب مــعــبــودٍ بــافــراط ذُلتــي", "وأأُبــى دُفــار التــرهــاتِ ومــا بــهــا", "ولذّاتــــهــــا صــــارت لديَّ كــــغــــصــــةِ", "جـــواهـــرهـــا طـــرّاً وكـــل كـــنــوزهــا", "زخــــارف صــــنّــــاعٍ وكــــل دفــــيـــنـــةِ", "وكــل مــبــانٍ قــد تــســامــت صــروحـهـا", "بــأنــوار مــجــدٍ فــاق نـور الظـهـيـرةِ", "وكـــل مـــقـــامٍ ســـاد فــي شــرف الورى", "وكـــل وســـامٍ قــد تــســامــى بــرتــبــة", "أراهـــا غـــثـــاءً فـــي أمـــام زعـــازعٍ", "وفــي قــدرهــا تــحــكـي جـنـاح بـعـوضـةِ", "وقــد صــرتُ ضـيـفـاً فـي دُفـار مـسـافـراً", "بــقــاءي غــدا فــيــه كــبـعـضِ هُـنَـيـهَـةِ", "لبــابــك يــا ربّــاهُ قــد جــئتُ قـارعـاً", "وعــن فــرط آثــامــي أتــيــتُ بــتــوبــةِ", "فــأرجــوك يــا مــولايَ عــفــواً تـرحُّمـاً", "فــحــلمــك قــد عــمَّ العــبــاد بـشـفـقـةِ", "ووطـــدتُ إيـــقــانــي بــنــيــل مــراحــمٍ", "لأنـــك رحـــمـــانٌ وتـــجـــزي بـــرحــمــةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95067	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا غافلاً صحواً وذر حال غفلةِ <\|vsep\|> تنبَّه ودع ذا اللهو وارجع ليقظةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا انظر لى ضعفٍ يصول على القِوى <\|vsep\|> ومنهُ سطا التغيير في حسن صورةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما شمتَ يا لُبي بغيرك عبرةً <\|vsep\|> وكم سحَّ من عين ميازيب عبرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم شمتُ لكن كنتُ في اللهو طامعاً <\|vsep\|> ولم أذَّكر عمراً ولا قصر مدَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الن مذ فكَّرتُ فيما أنا بهِ <\|vsep\|> وامعنتُ في عيني بعينٍ بصيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف الصِبا ناءَت وما زلتُ سائراً <\|vsep\|> على أبّ وصلٍ نحو وادي الكهولةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنبهتُ لكن ليس للعود حيلةٌ <\|vsep\|> ودون المنى بالعود يُمنى المنيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناديتُ من قلبٍ كثيبٍ بحسرةٍ <\|vsep\|> وعينايَ في ذرف الدموع السخينة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعينايَ سحي بالدموع تدفُّقاً <\|vsep\|> بعَندمِ دمعٍ من جفونٍ قريحةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا مهجتي نوحي بتأبين حاسرٍ <\|vsep\|> على فقد من القاكِ في نار فرقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أبكي الصِبا في كلما هبَّتِ الصَبا <\|vsep\|> بلحن الصِبا نّي على حال صبوةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونوحي على زهو الشباب وأَبِّني <\|vsep\|> أويقات تشبيبٍ لِغَض الشبيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهنّي هُنَيهات التصابي غَصيصةً <\|vsep\|> وحِنّي حنين العودِ في حزن رنَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفِدّي بنحبٍ بالنحيب واندبي <\|vsep\|> شبيةَ شبّانٍ أعيضت بشيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبديتُ طفلاً وانثنيتُ مراهقاً <\|vsep\|> وصرتُ فتى أزهو بأنوار طلعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحتُ في صبح الصبيح وزهوهِ <\|vsep\|> بأزهار جاريٍّ حكا ورد جنةٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغرٍ كعقد الدرّ زاهٍ بريقهُ <\|vsep\|> لقد حفّهُ الياقوت في زهو حمرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوق علاهُ خُطَّ بالشعر شاربٌ <\|vsep\|> سوادٌ يسود السود في صنع قدرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكامل وجهٍ جاءَ خط سرارهِ <\|vsep\|> بسرّ الصفا يُتلى بصفو السريرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووصفي بهتيكَ النضارة قاصرٌ <\|vsep\|> زهاها سما روض الجنان النضيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ جاوَزَت حدَّ الثلاثين دُبجت <\|vsep\|> بياضاً بوخط الشعر خطّاً بلحيتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ صرتُ شيخاً غادرتني واعرضت <\|vsep\|> وقُطِّبَ صدغي في سرار العبوسةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذا عاد وجهي بعد زهو احمرارهِ <\|vsep\|> مُغشّى أغبراراً جاءَ في مزج صفرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حفهُ التجعيد من كل جانبٍ <\|vsep\|> كما حيكَ رثو الخرق في نسج أبرَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغادرَتِ الأضراس ثغراً وقد غدا <\|vsep\|> كمثوى لى الأدراص بّانَ خشيةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات قوام الظهر يبدي تأوُّداً <\|vsep\|> ويرنو بهزّ الراس في كل خطوَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما اهتزَّت الرجلان في نهض ساقها <\|vsep\|> وحاكتهما الأيدي وزادت برجفة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصار القوى ضعفاً وللغضَّةِ الضنا <\|vsep\|> وحاكى نحول الجسم ساقيَّ نملةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا فهمُ يا زكانُ يا عقلُ يا نُهى <\|vsep\|> أيا لبُّ يا عرفان حيّوا لنصرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا عزمُ يا راءُ يا حزمُ يا حجى <\|vsep\|> فهل لي رجاءٌ للشباب بعودةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحاشا فما في العمر عودٌ لى امرءٍ <\|vsep\|> فيا حاسرا أبكي بعينٍ حسيرة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين ذاك الظرف واللطف والغوا <\|vsep\|> وأين الصبا والعطف مع نور جبهةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين ذاك النورُ والنور والبها <\|vsep\|> وأين قوامُ البان هيّاف نخلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين العوالي مع بُروق سنانها <\|vsep\|> لكم مزَّعت درعاً لدى كل هزَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين ذيّاك الجُذامُ وميضهُ <\|vsep\|> وفصّامُ شرسوف السدوفِ بجسمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أينَ تلك المحكلاتُ رصاصها <\|vsep\|> وبارودها الصامي القلوب برعدةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين قناص الطيور وصيدها <\|vsep\|> ينادي نسور الجوّ أنتِ قنيصتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أينَ هصّارُ الهصور بصارمٍ <\|vsep\|> فكم اجوَفٍ قد ذاق موت الفريسةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أينَ هتيكَ السروج ومتنها <\|vsep\|> وأين المُجلي للسباق بحَلبَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أينَ ترويض الخيول بصنعةٍ <\|vsep\|> وتعليم فرسانٍ وضبط الشكيمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين صولات الجموح وجريهُ <\|vsep\|> بمضمار سُبّاقٍ لفوزٍ ببغيةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين سطوات الفوارس في الوغا <\|vsep\|> وخوض سعير الحرب من حيث هبَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين شتات الزدحام جيوشهُ <\|vsep\|> بملدٍ هو الصمصام في عزم ضربةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين تدبيح السطور طروسها <\|vsep\|> به نزهة الأبصار من كل حدقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جليٌّ ونسخيٌّ وتعليقُ فارس <\|vsep\|> كذا ثُلُثٌ وافى بنزيين رقعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن الشيخ حمد اللَه من ذاع وصفهُ <\|vsep\|> وساد أولي التنميق في حسن شهرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقَّفتُها بالاستانة في الصبا <\|vsep\|> وجئتُ بها للعُرب خير الهديَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اما كان من قد جئتُ في ذكر وصفهم <\|vsep\|> جمارى لفي ملكي وطوعاً لدعوتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما لي أرى ذا الن عكساً لما مضى <\|vsep\|> ألا غروَ في ذا الأمر من ذي المرؤَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما قد أتوا نُكراً بأمر مودَّتي <\|vsep\|> فهل جاز يقلوني على غير زلَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل قد غزا النسيان في البعد رشدهم <\|vsep\|> فباتوا كمسلوب الشعور بسكرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أناديهمُ صحبي وما من يجيبني <\|vsep\|> أناجي ولا ألقى جواباً لكلمتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذكِّرُهم ما كان من قبل بَيننا <\|vsep\|> من الحبّ ثم الودِّ مع حسن سيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أذَّكر أمراً بعمدٍ أتيتهُ <\|vsep\|> يغايرُ شاناً بالولا لاحبتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني ون شطَّ المزارُ على الولا <\|vsep\|> وصدق ثبات الودِّ شأني وشيمتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعد تكرار الخطاب أجابني <\|vsep\|> مجيبٌ بيضاحٍ وافصاح لهجةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا شيخَ غادرتَ الصبا واليفهُ <\|vsep\|> وعدتَ تنادينا هلمّوا للفتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تدرِ نّا في قيود فتوَّةٍ <\|vsep\|> ونك واريتَ الشبابَ بغيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدَرنا ومن دنياكَ كن في قناعةٍ <\|vsep\|> ولا تبغِ أمراً لا يكون بقسمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذ ذاك قد أيقنتُ نيَ عاجزٌ <\|vsep\|> وبتُّ على عجزي ألازم وحدتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بتُّ بالحسار والغم والضنا <\|vsep\|> وقد جاءَ من همي ملاشاة همتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغادرتُ في لقيا الجيوش تفكُّراً <\|vsep\|> وعن ملتقا الساد نزَّهتُ فكرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وواريت تقليد السيوف لمعركٍ <\|vsep\|> أبيتُ اعتقال الرمح قصد الكريهةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وموَّهتُ عن ركب المطايا عزائمي <\|vsep\|> وعاوضتُ عنهُ ارتياحاً بفرشتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعن مجلس الشبّان أغربت فكرةً <\|vsep\|> وخيَّرت في أمري جلوسي بحجرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخلَّيتُ ذي الدنيا كذا تُرَّهاتها <\|vsep\|> وحوَّلتُ للعُقبى جناني برغبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولازمتُ أقلاماً ترى الود فرضها <\|vsep\|> حفيظة أسراري ولم تنسَ صحبتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكابد اثقالاً بكدٍّ براسها <\|vsep\|> وتجري بمضمار السطور بسرعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخوض بحار النقس عَرفاً بثغرها <\|vsep\|> وتروي ظماءِ الطرس جرياً بجرَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنضِّد أسراراً بمكنون سرّها <\|vsep\|> تدبج أسفاراً بصدر الصحيفة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما دامت الأعمال لن تعرف الكون <\|vsep\|> تلبي بناناً للعناق بلهفة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولن تعرف الأحسار ما دام عمرها <\|vsep\|> لديها يُرى المصباح صبحاً بظلمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسيّان ن طال المجال ون بدا <\|vsep\|> قصيراً فلم تأتِ البنان بضجرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبدي عجاباً في صنيعٍ ولن تُرى <\|vsep\|> بعُجبٍ فياللَه من ذي الوضيعة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتودع سرّاً في صدور صحائفٍ <\|vsep\|> بباطن حرفٍ ثم في جوفِ نقطةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحفظهُ تلك الحروف بحفظها <\|vsep\|> مدا عمرها في أمن حرز الحريزةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون سيُّرت تلك السطور لمقصدٍ <\|vsep\|> من الشرق تغريباً لغربٍ بغربةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتحفظ أسراراً بسرّ سريرةٍ <\|vsep\|> لى أن يحازُ الكشف عن ذي الوديعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُسفَرُ عن تلك الحروف نقابُها <\|vsep\|> فيُبدى كلامٌ من فصاحةِ تُرفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألاعجبٌ ن الكلام ولفظهُ <\|vsep\|> يكونان من تلك النقوش السقيمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ذاك لامن عجاب كتابةٍ <\|vsep\|> وكم ذلَل الكتاب بطش الكتيبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبدي مديحاً مدا المدا <\|vsep\|> وأشكر من راعى ودادي وخِلَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يبقَ لي غير اليراع مصاحبٌ <\|vsep\|> يُنادي ثبات العهد فخر السجيَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني على طول الحياة لشاكرٌ <\|vsep\|> وأسدي لهُ حمداً بما فوق مكنتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا مزاياهُ لقد بتُّ حاسراً <\|vsep\|> ومن فرط أشجاني ثويتُ بثكنتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا سجاياهُ فلم يبقَ ذكر من <\|vsep\|> تواروا عن الأبصار من ذي البسيطةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد زال ذكر الأنبياء وفضلهم <\|vsep\|> وتذكار وحي جاء ل النبوَّة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوراة موسى قد توارى كلامها <\|vsep\|> وغاب معاذ اللَه لوح الوصيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذلك داودٌ تلاشت زبورهُ <\|vsep\|> ولم يبقَ مزمورٌ بهذي الخليفةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا ذكر فادينا المسيح وأمّهِ <\|vsep\|> وانجيل ياتٍ لحسن العقيدةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتاريخ من قد كان من دمٍ لى <\|vsep\|> أويقاتنا حتى لهذي الدقيقةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يبقَ في ذا الكون ذكرٌ لفاضل <\|vsep\|> ولم يبقَ من صنعٍ لحفظ الفضيلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يبقَ تدريسٌ يُرى في مدارس <\|vsep\|> يلاشي دروساً بالعلوم النفيسةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ذاك لّا من شؤون يراعةٍ <\|vsep\|> أتتنا بأمر اللَه باري البريَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظلَّت تُسلّيني على فقد معشرٍ <\|vsep\|> وهل نني أسلو برغمٍ عشيرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قد حبتني بالفنون مكاتباً <\|vsep\|> مجلّات علمٍ بالفنون الجليلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك كنوزٌ في خبايا خزائنٍ <\|vsep\|> تفاخر خزاناً وكل خزينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دراري معاني العلم تسمو لدى النُهى <\|vsep\|> دراري عقودٍ من حجارٍ كريمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم جلَّ مبناها بسامي جلالها <\|vsep\|> كما جلَّ مثواها بصدر المجلَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضيتُبما أويتيتُ من خير صاحبٍ <\|vsep\|> قنعتُ برؤياها بعينٍ قريرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتابي جليسي والعلوم رغائبي <\|vsep\|> ودرسي أنيسي والمعاني نديمتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرر تكريماً لى فضل فاضلٍ <\|vsep\|> أجاد بتأليفٍ لأحيا الفضيلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولازمتُ درساً في علومٍ عديدةٍ <\|vsep\|> لعلّيَ من فضلٍ أفوزُ بفضلةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخوض بحار العلم في حال ظامىء <\|vsep\|> على أملٍ أروي ظماءي برشحةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قنوعٌ بما قد نلتُ من جود مكرمٍ <\|vsep\|> مغيثٌ لى اللاجين في كل طلبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوَّلتُ أفكاري لى نحو خالقي <\|vsep\|> ونزَّهتُها عن كل ما في الدنيَّةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلَّقتُ مالي بأعطاف لطفهِ <\|vsep\|> بسرّي وعلاني وما في طويتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بما أنني عبدٌ فاسدي عبادةً <\|vsep\|> لاعتاب معبودٍ بافراط ذُلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأأُبى دُفار الترهاتِ وما بها <\|vsep\|> ولذّاتها صارت لديَّ كغصةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جواهرها طرّاً وكل كنوزها <\|vsep\|> زخارف صنّاعٍ وكل دفينةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل مبانٍ قد تسامت صروحها <\|vsep\|> بأنوار مجدٍ فاق نور الظهيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل مقامٍ ساد في شرف الورى <\|vsep\|> وكل وسامٍ قد تسامى برتبة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراها غثاءً في أمام زعازعٍ <\|vsep\|> وفي قدرها تحكي جناح بعوضةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صرتُ ضيفاً في دُفار مسافراً <\|vsep\|> بقاءي غدا فيه كبعضِ هُنَيهَةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبابك يا ربّاهُ قد جئتُ قارعاً <\|vsep\|> وعن فرط ثامي أتيتُ بتوبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأرجوك يا مولايَ عفواً ترحُّماً <\|vsep\|> فحلمك قد عمَّ العباد بشفقةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ومذ ناءَ عبدو البشعلاني من الورى", "وجُـــدَّ بـــتـــســـآلٍ إلى أيـــن وفـــدُه", "أجــاب مــلاكُ اللَهِ أرخــاً أمـا غـدا", "يُــســبــحُ فـي الجـنّـات مـولاهُ عـبـدُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94951	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ومذ ناءَ عبدو البشعلاني من الورى <\|vsep\|> وجُدَّ بتسلٍ لى أين وفدُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شـهـمُ الإمـارة حـين غادرَ آلهُ", "بـكـت المعالي مع عموم بلادهِ", "مذ سار قلت مؤرِّخاً نحو السما", "نـال الأمـيرُ مرادُ خيرَ مرادهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94947	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> شهمُ المارة حين غادرَ لهُ <\|vsep\|> بكت المعالي مع عموم بلادهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مُـراهـقُ حـاتـمٍ لمّا تناءى", "وحـلَّ بـآلهِ الدهرَ النحيب", "وتــاق لربـهِ عـن فـرط حُـبٍّ", "تـنـاهى وهو في هذا مصيبُ", "وهـاج فـؤادهُ أرّخ غـرامـاً", "أتى مولاهُ يوحنا الحبيبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94943	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> مُراهقُ حاتمٍ لمّا تناءى <\|vsep\|> وحلَّ بلهِ الدهرَ النحيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتاق لربهِ عن فرط حُبٍّ <\|vsep\|> تناهى وهو في هذا مصيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــدر اللوامـع لمّـا بـات مـنـدرجـاً", "في ظلمة الرمس أمسى الكون يبكيهِ", "أمــيـر مـجـد وإن قـد غـاب ثـاقـبـهُ", "فــذركــهُ الدهـر الألطـافِ يـحـيّـيـهِ", "ومـذ تـوارى عـن الأكـوان مـرتـحلاً", "وفـاز فـي نـعـمـة الرحـمـان بـاريهِ", "لهُ البـــشـــارة لمّــا أرخــوهُ ســرَت", "قـد جـئتَ مـولاك يـا مـوسـى تناجيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94939	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> بدر اللوامع لمّا بات مندرجاً <\|vsep\|> في ظلمة الرمس أمسى الكون يبكيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير مجد ون قد غاب ثاقبهُ <\|vsep\|> فذركهُ الدهر الألطافِ يحيّيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ توارى عن الأكوان مرتحلاً <\|vsep\|> وفاز في نعمة الرحمان باريهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "نـجـلٌ لعـبـاس بـاحـوطٍ تـوى وثـوى", "رمــســاً ووالدهُ قـد بـات مـحـزونُ", "إذ حـجَّبـوهُ لدى التاريخ في بُردٍ", "في جنَّةِ النور نال الفخر جدعونُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94931	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> نجلٌ لعباس باحوطٍ توى وثوى <\|vsep\|> رمساً ووالدهُ قد بات محزونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــن عـادة الآس يـا آسـيـنُ مـنـزلهُ", "صــدرُ الريـاض لتـزهـيـهـا نـضـارتـهُ", "والآن أمـسـى بـجـوف الرمس مندرجاً", "ثـوب الذبـول اكـتـسـى جـفَّت نضارتهُ", "كــم قـيـل للآس يـا آسـيـنُ تـطـريـةً", "والآن وا أســـفـــي زالت طــراوتــهُ", "فـلتـبكهِ الدهر أزهار الحمى حَزَناً", "إذ عـلقـم المـوت لا تـحلو مرارتهُ", "من رام صبراً إلى الباكين أرّخَ صِح", "اليــاسُ حــلَّت بــجــنــاتٍ قــريــنــتُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94935	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> من عادة الس يا سينُ منزلهُ <\|vsep\|> صدرُ الرياض لتزهيها نضارتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن أمسى بجوف الرمس مندرجاً <\|vsep\|> ثوب الذبول اكتسى جفَّت نضارتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قيل للس يا سينُ تطريةً <\|vsep\|> والن وا أسفي زالت طراوتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلتبكهِ الدهر أزهار الحمى حَزَناً <\|vsep\|> ذ علقم الموت لا تحلو مرارتهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا يـوسـفـاً يبكيهِ يعقوبٌ وقد", "جـاءَ العـزيـز بـمصر خلدٍ قانتُ", "حَـزِنَ الوَرى طـرّاً لفـقـد كمالهِ", "ولذاك لم يكُ في البريّةِ شامتُ", "حـازَ النَّعـيمَ فقلت تاريخاً بِهِ", "مـثـواهُ في عين السعادةِ ثابتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94927	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا يوسفاً يبكيهِ يعقوبٌ وقد <\|vsep\|> جاءَ العزيز بمصر خلدٍ قانتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَزِنَ الوَرى طرّاً لفقد كمالهِ <\|vsep\|> ولذاك لم يكُ في البريّةِ شامتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا زائراً منزلَ البازات حيي على", "تلك الربوع التي قد حفَّها الدَرسُ", "قـد سـار درويـشـهـا فـي حب خالقهِ", "وبــدر أنـوارهـا قـد ضـمَّهـُ الرمـس", "مـذ غـاب من أفقها أرختُ جابُ سرىً", "فـي جـنـة النـور حقّا أشرق الشمس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94923	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا زائراً منزلَ البازات حيي على <\|vsep\|> تلك الربوع التي قد حفَّها الدَرسُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد سار درويشها في حب خالقهِ <\|vsep\|> وبدر أنوارها قد ضمَّهُ الرمس </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.