Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	البسيط	[ "مولى الموالي بشير السعد حين تَوى", "قـد بـات لبـنـانُ فـي أحـزانـهِ بـاكي", "نــاديــتُ والكـون بـالتـاريـخ رَقَّ لهُ", "يـا أرض لبـنانَ أبكي الدهر مولاكي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94919	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> مولى الموالي بشير السعد حين تَوى <\|vsep\|> قد بات لبنانُ في أحزانهِ باكي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بناها القس مارون الصغابي", "إلى مولى الرهابين الثقات", "هـو انـطونيوس مَن سادَ وصفاً", "بـتـحـكـيم الحجى والمعجزاتِ", "تـنـادي الزائرين بأرخ صونٍ", "هلمّوا واغنموا حسن الهباتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94911	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> بناها القس مارون الصغابي <\|vsep\|> لى مولى الرهابين الثقات </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو انطونيوس مَن سادَ وصفاً <\|vsep\|> بتحكيم الحجى والمعجزاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـيـتُ الغـريـب شـيَّدوا ذا مـغرباً", "مـذ يـبـغـي كـلٌّ مـنـهـم التغريبا", "ما مَن يدومُ من العباد أرَختُ بُل", "كــلٌّ أتـى الدنـيـا يُـعَـدُّ غـريـبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94907	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بيتُ الغريب شيَّدوا ذا مغرباً <\|vsep\|> مذ يبغي كلٌّ منهم التغريبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لِلّه مــــدرســــةٌ جــــاءت مُــــمــــرَّدةً", "فـي طـور نـسـبيه زادت في تساميها", "فـي طـور تـابـور قد أزرَت شوامخها", "إذ قد سمت في شَواغو سطا مراسيها", "أشـادهـا الحبر مرنينوس لتوهب مِن", "كــنــوز فــل لقــاصـيـهـا ودانـيـهـا", "قـد قـلتُ لمـا روى تـاريـخـها أمَداً", "قـد أبَّدَت سـرمـداً ذِكـراً لبـانـيـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94903	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> لِلّه مدرسةٌ جاءت مُمرَّدةً <\|vsep\|> في طور نسبيه زادت في تساميها </\|bsep\|> <\|bsep\|> في طور تابور قد أزرَت شوامخها <\|vsep\|> ذ قد سمت في شَواغو سطا مراسيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشادها الحبر مرنينوس لتوهب مِن <\|vsep\|> كنوز فل لقاصيها ودانيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن سـفـح لبـنـانٍ تـسلسل كوثرٌ", "قـد جـاءَ في طعم الشهاد شهيّا", "وبـأفـق بـيـروتٍ تـدفَّقـ مـعـجباً", "ومـن العـجاب غدا الخفيُّ جليّا", "وبظلِّ مولانا العزيز لقد بدا", "يـروي الظـما والرمل غصَّ طريّا", "صوت العُلا في سَمك بيروتٍ تلا", "مـذ للبـرايـا بـالمـسـرَّة حـيّـا", "إن ذاقـهـا قُل أرخوا ميتٌ جرى", "مـنـهـا جـعـلنـا كـل شـيـءٍ حـيّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94895	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> من سفح لبنانٍ تسلسل كوثرٌ <\|vsep\|> قد جاءَ في طعم الشهاد شهيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأفق بيروتٍ تدفَّق معجباً <\|vsep\|> ومن العجاب غدا الخفيُّ جليّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبظلِّ مولانا العزيز لقد بدا <\|vsep\|> يروي الظما والرمل غصَّ طريّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صوت العُلا في سَمك بيروتٍ تلا <\|vsep\|> مذ للبرايا بالمسرَّة حيّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أشـاد جـناديوس للعلم داراً", "تقول الدهرَ حاتمُ قد بناها", "ولمّــا عــن ذكــاءٍ خــصَّصـوهـا", "لانـطـون الكبير سَمَت سماها", "وفـي تـاريـخـهـا حـيّـاً تُـغنّي", "بـحـمّـانـا حـمـانا في حِماها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94891	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> أشاد جناديوس للعلم داراً <\|vsep\|> تقول الدهرَ حاتمُ قد بناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمّا عن ذكاءٍ خصَّصوها <\|vsep\|> لانطون الكبير سَمَت سماها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بـأمـر المـشـير الحُر مُدَّت خطوطها", "وفـي أفـقها قد ضاءَ برق البيارقِ", "شـريـعـة رسـلان تـسـمَّتـ وقـد سَـمَـت", "ســمــوَّ جـبـالٍ بـالتـسـامـي شـواهـقِ", "تـجـلَّت عـلى صُـدغ الجـبـال كـأنـها", "ســراط نــعــيــمٍ مــدهــشٌ كـلَّ وامـقِ", "سـليـلٌ بـهـا راقـت عـيـون سـراتها", "كـمـا طـاب للسُـبّـاق جَـدُّ السـوابـقِ", "فلا تعجبوا إن قلتُ قد تمَّ صنعها", "بـشـهـريـن إنـي جـئت في قول صادقِ", "ولا غـروإن ضـمَّ السـدا خـير ملحم", "أمـيـرٌ لنـسـج النـهـج أعـظـم راثقِ", "لآل قـضـاءِ الشـوف فـالحـمـد واجبٌ", "كـمـا خُـصّـصوا بالشكر من كل ناطقِ", "وفـرض الدعـا نتلوهُ للدولة التي", "أقـامـت بنا النصريَّ نور المشارقِ", "ومـن بـاب بيت الدين مذ أبَّ سائرٌ", "وجـاءَ بـعـقـليـنـاً عـلى غـير عائقِ", "فـنـادى هـزارُ السـعد أرّخ بسمكها", "طـريـقـاً بـنـصـر اللَه أمـنٌ لطـارقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94887	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بأمر المشير الحُر مُدَّت خطوطها <\|vsep\|> وفي أفقها قد ضاءَ برق البيارقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شريعة رسلان تسمَّت وقد سَمَت <\|vsep\|> سموَّ جبالٍ بالتسامي شواهقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجلَّت على صُدغ الجبال كأنها <\|vsep\|> سراط نعيمٍ مدهشٌ كلَّ وامقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليلٌ بها راقت عيون سراتها <\|vsep\|> كما طاب للسُبّاق جَدُّ السوابقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تعجبوا ن قلتُ قد تمَّ صنعها <\|vsep\|> بشهرين ني جئت في قول صادقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غرون ضمَّ السدا خير ملحم <\|vsep\|> أميرٌ لنسج النهج أعظم راثقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لل قضاءِ الشوف فالحمد واجبٌ <\|vsep\|> كما خُصّصوا بالشكر من كل ناطقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرض الدعا نتلوهُ للدولة التي <\|vsep\|> أقامت بنا النصريَّ نور المشارقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن باب بيت الدين مذ أبَّ سائرٌ <\|vsep\|> وجاءَ بعقليناً على غير عائقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بناها كما الصرح الممرَّد في العُلى", "عــجـابـاً مـبـانـيـهـا مـخـلَّدة الذكـرِ", "ولمّـــا شـــدا أرخٌ بــمــدحٍ أشــادهــا", "فـحُـقٌّ إلى الشـكـريِّ حـمـدٌ مع الشكري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94883	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بناها كما الصرح الممرَّد في العُلى <\|vsep\|> عجاباً مبانيها مخلَّدة الذكرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـرتـينوسُ الحبرُ الرئيسُ العام قد", "سُـرَّ بـبـاسـيـل الرئيـس بـديـر سـيـر", "وكـــذا عـــمــانــوئيــل جَــدَّ وكــالةً", "ببناء هذا المدير في عون القدير", "مــذ هــاج فـي أرخ بـريـقـاً بـشـروا", "كـالطـور قـام لمـار انطون الكبير" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94899	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مرتينوسُ الحبرُ الرئيسُ العام قد <\|vsep\|> سُرَّ بباسيل الرئيس بدير سير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا عمانوئيل جَدَّ وكالةً <\|vsep\|> ببناء هذا المدير في عون القدير </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الشـمـس غـابـت وبـانَ البـدر مستترا", "وبـات لبـنـان يـهـمـي دمـعَهُ المـطرا", "يـبـكـي مـليـكـاً حليماً قد سما كرماً", "بَـرّاً عـطـوفـاً رأوفـاً خـيـر مـن نصرا", "شـهـمـاً نـقـابـاً مـهـيـبـاً جلَّ عن شَبَهِ", "مـولىً خـطـيـراً بـشـيراً ينقذ البشرا", "ســليــلُ آلٍ لمــخــزومٍ ســمــوا شـرفـا", "قِـنـس الإمـارة سـاد البدو والحضرا", "مـولىً لهُ شـهـرةٌ فـي الخـافِـقين سرت", "عـن طـيـب ذكـراهُ سـل مَـن كان مُذكرا", "والآن مـذ غـاب أمسى الكون ذا شجَنٍ", "وبــات قـلب الولا والعـزّ مـنـكـسـرا", "والمـجـد أبـدى حـنـيـناً شارقاً غصصاً", "أبكى المعالي فأمسى الفخر محتقَرا", "ومـذ تـوارى بـشـيـر الشـهـب فـي سَفر", "وجــدَّ فــي صَــدَر فــي عــادة السُـفـرا", "أرخــتــهُ أســفـي جـاءَ البـشـيـرُ لنـا", "أهــدي ســلامــاً وللجـنّـات قـد صـدَرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94915	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الشمس غابت وبانَ البدر مستترا <\|vsep\|> وبات لبنان يهمي دمعَهُ المطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبكي مليكاً حليماً قد سما كرماً <\|vsep\|> بَرّاً عطوفاً رأوفاً خير من نصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهماً نقاباً مهيباً جلَّ عن شَبَهِ <\|vsep\|> مولىً خطيراً بشيراً ينقذ البشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليلُ لٍ لمخزومٍ سموا شرفا <\|vsep\|> قِنس المارة ساد البدو والحضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً لهُ شهرةٌ في الخافِقين سرت <\|vsep\|> عن طيب ذكراهُ سل مَن كان مُذكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن مذ غاب أمسى الكون ذا شجَنٍ <\|vsep\|> وبات قلب الولا والعزّ منكسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمجد أبدى حنيناً شارقاً غصصاً <\|vsep\|> أبكى المعالي فأمسى الفخر محتقَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ توارى بشير الشهب في سَفر <\|vsep\|> وجدَّ في صَدَر في عادة السُفرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـن يـوسـف الحـسن أم من دار بهجتهِ", "فـي مـصـر بـيـروتَ نـلقي منظراً حسنا", "دارٌ يـحـاكـي زُهـى الجـنّـات مـنـظرها", "مـن شـام رونـقـهـا لا يـبـتـغي وَسنا", "قُل وحّدوا وانظروا التاريخ في عجَب", "مـن حـسـن يـوسـفَ ضـاءَت بـهـجـةً وَسـنا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94879	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> من يوسف الحسن أم من دار بهجتهِ <\|vsep\|> في مصر بيروتَ نلقي منظراً حسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارٌ يحاكي زُهى الجنّات منظرها <\|vsep\|> من شام رونقها لا يبتغي وَسنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "بــســليــم مــن بــنـي بـسـتُـرُس", "قد سما صرح المعالي واكتمَل", "شــبــهـوا أنـوارهُ مـذ أرَّخـوا", "بـبـزوغ الشمس في برج الحمَل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94875	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بسليم من بني بستُرُس <\|vsep\|> قد سما صرح المعالي واكتمَل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فــهــذي بــيــعـةٌ لمّـا أُشـيـدت", "لجــبـرائيـلَ مـقـدام الجـنـودِ", "فـنـادى مـذ أرخـتُ بـشـيرُ حلمٍ", "هـلمّـوا خـاشـعين إلى السجودِ", "بـمـيـخـائيـل بـيـعـتنا تسامت", "وضـاءَت بـاسـم جـبريل الزَعيم", "وحـيـن بـسـمـكـها قد لاح بشرٌ", "بعفو اللَه ذي الفضل العميمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94871	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> فهذي بيعةٌ لمّا أُشيدت <\|vsep\|> لجبرائيلَ مقدام الجنودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنادى مذ أرختُ بشيرُ حلمٍ <\|vsep\|> هلمّوا خاشعين لى السجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بميخائيل بيعتنا تسامت <\|vsep\|> وضاءَت باسم جبريل الزَعيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بشر حبوس مجيد آل المجد قد", "وافاهما النجل الكريم أميلُ", "وأتـى بـآيات الكرامة لاهجاً", "قــولاً بــهِ للوالديـن يـمـيـلُ", "إنـي إلى الأبـوين أرّخ ساجدٌ", "ولغــيـر آبـاءي فـلسـت أمـيـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94867	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بشر حبوس مجيد ل المجد قد <\|vsep\|> وافاهما النجل الكريم أميلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى بيات الكرامة لاهجاً <\|vsep\|> قولاً بهِ للوالدين يميلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لخورشيد أفق المجد نورٌ شَعاعُهُ", "شـديـد ظـلام الظـلم دهراً يُبدّدُ", "وهـمـتهُ العلياءُ مقرونة الحجى", "يُجارُ بها الداني وذاك المطوَّدُ", "مـشـيرٌ سما الإدراك مدحُ صفاتِه", "خـطـيرٌ إليهِ الفخرُ يُعزى وَيُسنَد", "ومن عِظَم الإشفاق قد زار شعبهُ", "وأبدى لهم رحماً بما ليس يُجحدُ", "نُـؤَرِّخ بـحـمـدٍ عاد باليمن قطرَهُ", "وعاد لنا بالنصر والعودُ أحمدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94863	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لخورشيد أفق المجد نورٌ شَعاعُهُ <\|vsep\|> شديد ظلام الظلم دهراً يُبدّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمتهُ العلياءُ مقرونة الحجى <\|vsep\|> يُجارُ بها الداني وذاك المطوَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشيرٌ سما الدراك مدحُ صفاتِه <\|vsep\|> خطيرٌ ليهِ الفخرُ يُعزى وَيُسنَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عِظَم الشفاق قد زار شعبهُ <\|vsep\|> وأبدى لهم رحماً بما ليس يُجحدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـيـد الجـلوس أدار فـي أيّـامـنا", "سُــرّاً لقــد دار الأمــان بـسـلكِه", "فيهِ السرور أفاض في روض الهنا", "بـحـراً سـرت كـل العـقـول بـفـلكِه", "ســلطــانــنــا أرَّخـت أمَّ فـبـشـروا", "جـلسَ العـزيـزُ عـلى أريـكـة مُلكهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94859	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> عيد الجلوس أدار في أيّامنا <\|vsep\|> سُرّاً لقد دار الأمان بسلكِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ السرور أفاض في روض الهنا <\|vsep\|> بحراً سرت كل العقول بفلكِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـحـمـاك أسـعدُ غردَت ورق الهنا", "بقدوم مولودٍ هو النجل الحبيب", "نـادى مـؤرِّخـهُ جـديـدٌ مـا اسـمـهُ", "قـلنـا مـحـمَّدُ جـاءَ مـخلصهُ لبيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94851	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> بحماك أسعدُ غردَت ورق الهنا <\|vsep\|> بقدوم مولودٍ هو النجل الحبيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هـنّـئتَ اليـاس فـيـمـا جـئتَ مـقـتـرناً", "وخــصَّكــ المــرتــجــى فـي كـل مـأثـورِ", "مذ حاز نوراً تلا التاريخ جاد جلى", "قـد ضـاء وجه الحمى في إبنة النورِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94847	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هنّئتَ الياس فيما جئتَ مقترناً <\|vsep\|> وخصَّك المرتجى في كل مأثورِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أجــبـتُ مـبـشـري بـقـدوم نـجـلٍ", "أمير بني العُلا نعمَ الجليلُ", "نــؤرّخ هــا أجــاد بـهِ بـشـيـرٌ", "لسـعـد شـهـابنا وافى الخليلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94843	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أجبتُ مبشري بقدوم نجلٍ <\|vsep\|> أمير بني العُلا نعمَ الجليلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـشـيـر لبـنـانَ نـصر اللَه كن فرحاً", "قـد نـلتَ مـن عـاهـلٍ جـدوى عـزيـزيَّه", "خُذ من بشير بذا التاريخ جاءَ ضُحىً", "عـلامـة المـجـد من أولى المجيديَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94855	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> مشير لبنانَ نصر اللَه كن فرحاً <\|vsep\|> قد نلتَ من عاهلٍ جدوى عزيزيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "حمداً نؤدّي لمن تبدي مراحمهُ", "غـوثـاً وفضلاً لكلّ من خليقتهِ", "مذ نوَّرَ اللَه أرّخ دار مكرمةٍ", "قد جاءَ قيصرُ مسعوداً برحمتهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94839	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> حمداً نؤدّي لمن تبدي مراحمهُ <\|vsep\|> غوثاً وفضلاً لكلّ من خليقتهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ولِلَه مـــولىً فـــاق عـــزّاً ورفـــعــةً", "وقــد خــصَّهــُ بـالمـجـد ربُّ الجـلالة", "هــمــامٌ عـلا كـلَّ الأنـام مـفـاخـراً", "وأنـــواره أزرَت بـــنــور الغــزالةِ", "سـعـيـدٌ وفـيـه السـعـد ضـاءت شموسهُ", "وفي سعدهِ العلياءُ ذا الفخر نالتِ", "ولمــا سـمـا طـور العـقـول مـديـحـهُ", "فــفــيِ حــمــام الأيـك أرّخ تـنـاغـتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94835	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ولِلَه مولىً فاق عزّاً ورفعةً <\|vsep\|> وقد خصَّهُ بالمجد ربُّ الجلالة </\|bsep\|> <\|bsep\|> همامٌ علا كلَّ الأنام مفاخراً <\|vsep\|> وأنواره أزرَت بنور الغزالةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعيدٌ وفيه السعد ضاءت شموسهُ <\|vsep\|> وفي سعدهِ العلياءُ ذا الفخر نالتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لو رمـت وصـفـاً لقـد ضمَّنتُ أسفارا", "عـن وحـشـتـي لحـبـيـبٍ رام أسـفارا", "أو شـئت كـتمان وجدٍ قد ثوى كبدي", "يبديهِ دمعي الذي قد فاض مدرارا", "لا أوحـش اللَهُ مـن خـلٍّ يُـبـارحـني", "وشـخـصـهُ فـي فُـؤادي كـيـفـما صارا", "يـا راحـلاً وهـو فـي قـلبٍ يـرافقهُ", "لا يـنـثـنـي عن حماهُ حيثما سارا", "ما لي عيون ترى حين الوداع فخذ", "مـنـي كـتـاباً لصافي الود تذكارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94823	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لو رمت وصفاً لقد ضمَّنتُ أسفارا <\|vsep\|> عن وحشتي لحبيبٍ رام أسفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو شئت كتمان وجدٍ قد ثوى كبدي <\|vsep\|> يبديهِ دمعي الذي قد فاض مدرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أوحش اللَهُ من خلٍّ يُبارحني <\|vsep\|> وشخصهُ في فُؤادي كيفما صارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا راحلاً وهو في قلبٍ يرافقهُ <\|vsep\|> لا ينثني عن حماهُ حيثما سارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أعَــرفُ النَــدِّ أم عــطــر الوردِ", "فــأحــيـي حـيـن حـيّـي بـالورودِ", "أتـانـا والصـبـا تـشـدو صِـبـاءً", "بــلا الأوتـار مـن نـايٍ وعـودِ", "أتــى ســحَـراً فـأيـقـظ كـلَّ طـرفٍ", "بـــحـــرٍ مــن افــاداتِ الوفــودِ", "بـألحـانٍ سـبـت عـقـل التـصـابي", "لهـــا الآلاتُ خـــرَّت للســجــودِ", "وسُــرَّ فــؤادنــا فـيـمـا أفـادت", "بـإبـقـاءِ الثـبات على العهودِ", "وأجــلت عـن ثـبـات خـليـل صِـدقٍ", "بـحـفـظ عـهـود إيـفـاء الوعـودِ", "كـسـى الأرواح أثواب التسامي", "فــجــاد وقــد أجـاد بـكـل جـودِ", "وإن كــانــت لآلامِ فــتــحــيــي", "وذا مـن جـود موجِد ذا الوجودِ", "حباك اللَه يا ذا الجود دهراً", "بـإنـعـامٍ مـع العـمـرِ المـديـدِ", "أزار الكـون مـن يـحـكيك جوداً", "ويهدي الدرَّ في الثوبِ النضيدِ", "وهــل نــكـرٌ يـلي هـطـلاً بـجـودِ", "أليـس الكـون فـي هـذا شـهـودي", "فــإنَّ البــرَّ يــهــدي ثــوب بِــرٍّ", "وهـذي شـيـمـة النـدبِ الحـمـيـدِ", "فــلا زالتــم كـنـوزاً للدراري", "وبــحــراً للنَــدا عــذب الورودِ", "وشــعــري للخـليـل يَـفِـدُّ شـكـراً", "ويـشـفعهُ الثنا في ذا الفديدِ", "وأهــديــهِ مــديــحــاً عــن ودادٍ", "كما يهدي الورود إلى الورودِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94831	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أعَرفُ النَدِّ أم عطر الوردِ <\|vsep\|> فأحيي حين حيّي بالورودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتانا والصبا تشدو صِباءً <\|vsep\|> بلا الأوتار من نايٍ وعودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى سحَراً فأيقظ كلَّ طرفٍ <\|vsep\|> بحرٍ من افاداتِ الوفودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بألحانٍ سبت عقل التصابي <\|vsep\|> لها اللاتُ خرَّت للسجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسُرَّ فؤادنا فيما أفادت <\|vsep\|> ببقاءِ الثبات على العهودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجلت عن ثبات خليل صِدقٍ <\|vsep\|> بحفظ عهود يفاء الوعودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسى الأرواح أثواب التسامي <\|vsep\|> فجاد وقد أجاد بكل جودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كانت للامِ فتحيي <\|vsep\|> وذا من جود موجِد ذا الوجودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حباك اللَه يا ذا الجود دهراً <\|vsep\|> بنعامٍ مع العمرِ المديدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزار الكون من يحكيك جوداً <\|vsep\|> ويهدي الدرَّ في الثوبِ النضيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل نكرٌ يلي هطلاً بجودِ <\|vsep\|> أليس الكون في هذا شهودي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنَّ البرَّ يهدي ثوب بِرٍّ <\|vsep\|> وهذي شيمة الندبِ الحميدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زالتم كنوزاً للدراري <\|vsep\|> وبحراً للنَدا عذب الورودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشعري للخليل يَفِدُّ شكراً <\|vsep\|> ويشفعهُ الثنا في ذا الفديدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هـذا عُـجـابٌ كـيف قد أهديتنا", "من فاق إمكاناً بذا المقدارِ", "من عادة المُهدي يجود بملكهِ", "لا بـالمـلوك وجملة الأنصارِ", "أهـديـتـنـا مَـلِكـاً تتوَّج رأسهُ", "أزهـار ريـشٍ لا مـن الأحـجارِ", "مـلِكٌ شـهـيـرٌ لا بـسـطوة سُلطَةٍ", "لكــن بـفـاخـر حـلَّة الأطـيـار", "أنّـى بـدا قـائمـقـامٌ مـهـديـاً", "مـلِكـاً فـهـذا مـوجـب الإنكار", "لكــن بـأمـر اللَه كـلٌّ مـمـكـنٌ", "ولذا فذا يُعزى إلى الأقدار", "يـا أيـها الأملاك هذا عبرةٌ", "فـإليـكـم نـصـحـي بـقـول حذارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94819	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هذا عُجابٌ كيف قد أهديتنا <\|vsep\|> من فاق مكاناً بذا المقدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عادة المُهدي يجود بملكهِ <\|vsep\|> لا بالملوك وجملة الأنصارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهديتنا مَلِكاً تتوَّج رأسهُ <\|vsep\|> أزهار ريشٍ لا من الأحجارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملِكٌ شهيرٌ لا بسطوة سُلطَةٍ <\|vsep\|> لكن بفاخر حلَّة الأطيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنّى بدا قائمقامٌ مهدياً <\|vsep\|> ملِكاً فهذا موجب النكار </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن بأمر اللَه كلٌّ ممكنٌ <\|vsep\|> ولذا فذا يُعزى لى الأقدار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا سـيـداً يـبتلي يوماً معارف مَن", "أعـيـت قـريـحـتـهُ بالفهم عن حركَه", "وافـيـت تـطـلب حـلَّ اللغـز مستحناً", "خـلّاً مـن الفضل قد قلَّ الذي ملكَه", "في لفظة العلم قد الغزتَ يا عَلمٌ", "فـي عـقـد نـظـمِ فـلله الذي حـبـكَه", "فـكـيـف تـوهـم مَـن دومـاً يـشـاهـدهُ", "لديـك ربَّ الحـجـى يـا منيتي ملَكَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94811	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيداً يبتلي يوماً معارف مَن <\|vsep\|> أعيت قريحتهُ بالفهم عن حركَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافيت تطلب حلَّ اللغز مستحناً <\|vsep\|> خلّاً من الفضل قد قلَّ الذي ملكَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لفظة العلم قد الغزتَ يا عَلمٌ <\|vsep\|> في عقد نظمِ فلله الذي حبكَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا أيها الحبر إن الحبرَ يعوزني", "وعـنـدك الحـبـرُ بـحـرٌ جُد ولا تعِد", "دُوِيُّنــا قــد أتــت جَــدواكَ ســائلةً", "عَـطـشى تناديك يا مولايَ خُذ بيدي", "فــادرأ ظــمــاهــا مــورداً رحــبــاً", "ومُــدَّهــا بــمـدادٍ يـا أبـا المَـدَدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94807	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أيها الحبر ن الحبرَ يعوزني <\|vsep\|> وعندك الحبرُ بحرٌ جُد ولا تعِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُوِيُّنا قد أتت جَدواكَ سائلةً <\|vsep\|> عَطشى تناديك يا مولايَ خُذ بيدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أرى جـمـع الأيـمَّةـ قد أباحوا", "بـقـتـل العـمد قتلَ القاتلينا", "وقــد أفـتـوا عـلى رأيٍ ضـعـيـفٍ", "ولم يـكُ حـكـمـهم في ذا رصينا", "وقـــد جـــاروا بــظــلمٍ حــلَّلوهُ", "يـنـافـي كـل شـرع العـالمـيـنا", "ومـا فـي القـتـل من أمرٍ حرامٍ", "خـذوا فـي حـلِّه قـولاً مُـبـيـنـا", "نــرى فــي كــل قــتـلٍ عَـذبَ وردٍ", "الذَّ مـن الشـهـاد إذا سُـقـيـنا", "وكـم بـسـمَ القـتـيـلُ بـثـغر دُرٍّ", "يـضـيـءُ بـفـعـل قتل المنصفينا", "فذا شرعي أولي العرفان حيّوا", "لنــصــرتـهِ ودفـع الظـالمـيـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94803	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أرى جمع الأيمَّة قد أباحوا <\|vsep\|> بقتل العمد قتلَ القاتلينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أفتوا على رأيٍ ضعيفٍ <\|vsep\|> ولم يكُ حكمهم في ذا رصينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جاروا بظلمٍ حلَّلوهُ <\|vsep\|> ينافي كل شرع العالمينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما في القتل من أمرٍ حرامٍ <\|vsep\|> خذوا في حلِّه قولاً مُبينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرى في كل قتلٍ عَذبَ وردٍ <\|vsep\|> الذَّ من الشهاد ذا سُقينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بسمَ القتيلُ بثغر دُرٍّ <\|vsep\|> يضيءُ بفعل قتل المنصفينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "علاقات الوَلا بالذكر تبقى", "مـحـكَّمـة العـرى بـمـعـلقـاتي", "عـليـك قـبـولها يا خير خِدنٍ", "لذكـر خـلالتـي عـند الشتاتِ", "وما أمري بذا الإهداء إلّا", "كـمـهـدٍ مـن هـبـا يَمَّ الهباتِ", "أتـجـهل ذكر من أهدى جراداً", "سـليـمـانـاً وذا من موجداتي", "وشـرُّ النـاس من يسلو حبيباً", "وخيرهمُ المقيمُ على الثَباتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94815	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> علاقات الوَلا بالذكر تبقى <\|vsep\|> محكَّمة العرى بمعلقاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليك قبولها يا خير خِدنٍ <\|vsep\|> لذكر خلالتي عند الشتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما أمري بذا الهداء لّا <\|vsep\|> كمهدٍ من هبا يَمَّ الهباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتجهل ذكر من أهدى جراداً <\|vsep\|> سليماناً وذا من موجداتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــليــك أيــا قــلبـي الخـفـوقُ تـضـرُّمـا", "ودونــك يــا شــأنــي الدفــوقُ تــكـرُّمـا", "ويـا كـبـدي الحـراءُ زيـدي الحـشا لظىً", "ويـا أدمـعـي سـحّـي بـذا البـيـن عندَما", "وبـــاللَه ورق الحـــي كــونــي رحــومــةً", "وزيــدي عــلى حــنــا حــنـيـنـاً تـرحـمـا", "وجـودي قُـبَـيـل الصـبـح فـي مـعرض النى", "هـديـر النـوى كـيـمـا أرى أدمـعـي دما", "فــأنّــى ولا أبــكــي دمـومـاً ومـهـجـتـي", "تـنـاءَت ولن ألقـى حـبـيـباً بذا الحِمى", "فـواللَه مـا قـد طـال هـجـران مـهـجـتـي", "فلا أبتغي السلوان ما العمر قد نما", "وإنــــي عـــلى طـــول الزمـــان لنـــائحٌ", "عــســاهُ يــرى نــوحــي ويــأتـي مـسـلّمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94795	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> عليك أيا قلبي الخفوقُ تضرُّما <\|vsep\|> ودونك يا شأني الدفوقُ تكرُّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا كبدي الحراءُ زيدي الحشا لظىً <\|vsep\|> ويا أدمعي سحّي بذا البين عندَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباللَه ورق الحي كوني رحومةً <\|vsep\|> وزيدي على حنا حنيناً ترحما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجودي قُبَيل الصبح في معرض النى <\|vsep\|> هدير النوى كيما أرى أدمعي دما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبكي دموماً ومهجتي <\|vsep\|> تناءَت ولن ألقى حبيباً بذا الحِمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواللَه ما قد طال هجران مهجتي <\|vsep\|> فلا أبتغي السلوان ما العمر قد نما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــعـدّى عـليـنـا المـوت كـلَّت مـضـارِبُه", "لقــد هــشّــمـت مـنـا الفـؤاد مـخـالبُه", "وســلَّ لنــا ســيــفـاً بـهِ قـطَـع الحـشـا", "فـتـعـسـاً لذاكَ السـيـف لا كان ضاربه", "وقــد راش سـهـم الضُـرّ عـن قـوس غـدرهِ", "أُصـيـبـت بـهِ الأكـبـاد خـابـت مصائِبُه", "وأضـرم فـي الأحـشـاء نـاراً أجـيـجـها", "تــلعَّجــ والجــثــمــان ذابــت تــرائِبُه", "وقــد فَــصَّمــ الأكــبــاد مـنـهُ قـواضـبٌ", "فـلا مُـكِّنـت فـي النـاس يـوماً قواضبه", "وفـي عـضـبـهِ الأعـنـاق يـبـغي بعضبها", "فــشــلَّت يــدُ الغــدّار شــلَّت عــواضــبُه", "مــنــونٌ جــزاهُ اللَه فــي مــثــل شــرِّهِ", "بــواراً بــحــتــفٍ والجـحـيـمُ يـعـاقـبُه", "دُروجٌ ولا تــدريــج فــي دور بــغــيــهِ", "عـلى الشِـيـب والشـبّـان تـسطو مشاغبُه", "بــغــيٌّ عــتــيٌّ صــال فــي الكــون كــلّهِ", "فــلم يُـبـقِ مـخـلوقـاً ومـا هـو ضـاربُه", "فــقــومــوا بـنـا قـومـي عـليـه نـصـدُّهُ", "فــيــا للورى هـل مـن قـديـرٍ يـحـاربُه", "فـهـذا الذي قـد جـار فـي سـلب مهجتي", "وقــلبـي وأعـيـانـي ومـا مـن يـطـالبُه", "تــلقَّفــ مــنـي العـقـل والروح بـغـتـةً", "ولو كــان ذا رُحــمٍ لكــنــت أعــاتـبـهُ", "ظــلومٌ بــلا رُحــمٍ ولن يـقـبـل الفـدا", "غـــضـــوبٌ ولا يـــرضـــيــهِ إلّا مــآربُه", "ولم يـكُ لي فـيـه سـوى الهـجـو حـيـلةٌ", "فـــاهـــجـــو ولو حـــلَّت عــلي نــوائِبُه", "فــكــيــف ولا اهــجـو لمـن زَجَّ أسـعـداً", "بــظــلمــة ذاك الرمــس شُـدَّت مـنـاكـبُه", "فذاك الذي قد كان كالغصن في النقا", "نـسـيـم النُهـى والطـهـر دوماً يلاعبُه", "صــبــيٌّ صــبــاه قــط لم يــأتِ مــنـكـراً", "طــهــورٌ عـن التـدنـيـس جـلَّت مـنـاقـبُه", "ذكــــيٌّ حـــوى الآداب وهـــو مـــراهـــقٌ", "وفـاق كـمـالاً قـبـل مـا اخـضـرَّ شاربُه", "وذا اليوم قد أمسى عن الكون مغرباً", "صـريـعَ القضا في الريم غابت كواكبُه", "فـهـذا الذي قـد كـان للعـيـن بـاصـراً", "وهــذا هــو المــولى لقـلبـي وصـاحـبُه", "وقـد كـان للأكـبـاد خِلباً بلا امتَرا", "وروحـاً إلى الأرواحِ والجـسـم قـالبُه", "وقـــد غـــادر الوطــان والآل والولا", "وفـي الليـلة الظـلمـاءِ غابت غياهبُه", "فـيـا ليـتـهُ قـد بـان في الدهر نصفهُ", "عــلى عــود لقــيــاه لكــنــا نـراقـبُه", "ولكــنَّهــُ قــد غــاب مــن غــيــر عــودةٍ", "وفـي بـحـر ذي الغـيبات سارت مراكبُه", "فـأنّـى ولا أبـكـيـهِ مـا عـشـت سـرمـداً", "وشــأنــيَ لا تــجــري دمـومـاً سـحـائبُه", "فــهـذا الذي يُـبـكـى عـليـهِ ولم يـكـن", "إلى القلب من سلوى وذا السم شاربُه", "فـمـن ذا الذي يـسـلو عـلى فـقد مثلهِ", "وهــل أســعــدٌ تـصـمُـتـنَ دهـراً نـوادبُه", "وكـنـت خـليَّ البـال فـي حـالة الصـفـا", "ولا أخــتــشـي خـطـبـاً تـجـور عـواقـبُه", "وأسـبـح في الدنيا كما الطفل لاهياً", "ولا شــاغــلٌ حــفَّتــ بـقـلبـي مـتـاعـبُه", "ولم يـكُ فـي قـلبـي سـوى الرغـد زائرٌ", "ومـا لي سـوى الأفـراح جـارٌ أطـانـبُه", "وكــنــتُ طــروبَ القـلبِ مـا ذقـتُ لوعـةً", "ولا بـان عـن عـيـنـي حـبـيـبٌ أصـاحـبُه", "فـفـاجـأنـي الغـدّارُ فـي خـطـفِ مـنـيتي", "فـــمـــزَّق أكـــبـــادي وروحــي جــوائبُه", "فـيـا مـقـلتـي سـحّي مدا الدهر عندما", "ويــا زفــرتــي إجّــي بــنــارٍ تُـلاهـبُه", "أيـا حَـزَنـي مـا دمتُ في الكونِ شأذباً", "ويـا أسـفـي مـا القـلب غـابت مطائبُه", "ويــا وحــشـتـي دهـراً لفـقـدكَ مـؤنـسـي", "ويـــا حـــرّ لبــي الدهــر أنَّكــ لازِبُه", "أُشـاهـدُنـي فـي الرمـس فـي جـوف ظـلمةٍ", "هــل الكــون قـد ضـاقـت عـليَّ جـوانـبُه", "وهـل مـقـلتـي قـد بـان عـنـهـا صـبيُّها", "أم البــدر قـد واراهُ دهـراً مـغـاربُه", "فــتّــاً إلى دهــرٍ يُــريــنــي عــجـائبـاً", "فـهـل زارت الأكـبـادَ قـبـلي عـجـائبُه", "وتـــعـــســاً لهُ ألفــاً بــألفٍ مــكــرراً", "ويــا ليـتَ مـا كـانـت بـكـونٍ مـطـالبُه", "رغــبــتُ عــن الأكــوان طـرّاً وأجـمـعـاً", "كــمــا قــد نـأت عـنـي ومـنـي رغـائبُه", "فـمـن لي يـعـزيـنـي عـلى فـقـد مـنيتي", "ســوى رحــمـة الرحـمـان جـلَّت مـواهـبُه", "هـو الواحـد القَهّـار والمـصدِر الورى", "وكــــلٌّ إليــــهِ عَــــودهُ ومــــنـــاصـــبُه", "أســـلَّمـــه أمـــري ونـــفــســي تــوكَّلــَت", "عــليــهِ وفــي الأحـزان لسـت أجـانـبُه", "فــوســع أيــا مــولايَ صــدري وعــزَّتــي", "وعَـــظِّمـــ بــهِ أجــري وعــفــوك طــالبُه", "وضــاعـف أيـا ربّـاهُ صـبـري لفـقـد مـن", "عــليـهِ العـدى تـبـكـي فـأنـى أقـاربُه", "تــغــمَّدهُ يــا رحـمـان بـالرُحـم رحـمـةً", "فـــجـــودك هَــطّــالٌ وفــاضَــت هــواضــبُه", "وســكِّنــهُ يــا ذا الجــود فـردوس جـنَّةٍ", "وفـي رتـبـة الأبـرار تـسـمـو مـراتبُه", "ونــور بــذي الدنــيـا ضـريـحـاً يـلمـهُ", "كـمـا قـد تـنـائيـنـا وغـابـت ثـواقبُه", "وإنّــا لنــبــكــيـهِ ونـتـلو بـنـحـبـنـا", "تــعـدى عـليـنـا المـوتُ كـلَّت مـضـاربُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94791	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تعدّى علينا الموت كلَّت مضارِبُه <\|vsep\|> لقد هشّمت منا الفؤاد مخالبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلَّ لنا سيفاً بهِ قطَع الحشا <\|vsep\|> فتعساً لذاكَ السيف لا كان ضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد راش سهم الضُرّ عن قوس غدرهِ <\|vsep\|> أُصيبت بهِ الأكباد خابت مصائِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأضرم في الأحشاء ناراً أجيجها <\|vsep\|> تلعَّج والجثمان ذابت ترائِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد فَصَّم الأكباد منهُ قواضبٌ <\|vsep\|> فلا مُكِّنت في الناس يوماً قواضبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي عضبهِ الأعناق يبغي بعضبها <\|vsep\|> فشلَّت يدُ الغدّار شلَّت عواضبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> منونٌ جزاهُ اللَه في مثل شرِّهِ <\|vsep\|> بواراً بحتفٍ والجحيمُ يعاقبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُروجٌ ولا تدريج في دور بغيهِ <\|vsep\|> على الشِيب والشبّان تسطو مشاغبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغيٌّ عتيٌّ صال في الكون كلّهِ <\|vsep\|> فلم يُبقِ مخلوقاً وما هو ضاربُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقوموا بنا قومي عليه نصدُّهُ <\|vsep\|> فيا للورى هل من قديرٍ يحاربُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا الذي قد جار في سلب مهجتي <\|vsep\|> وقلبي وأعياني وما من يطالبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقَّف مني العقل والروح بغتةً <\|vsep\|> ولو كان ذا رُحمٍ لكنت أعاتبهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظلومٌ بلا رُحمٍ ولن يقبل الفدا <\|vsep\|> غضوبٌ ولا يرضيهِ لّا مربُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يكُ لي فيه سوى الهجو حيلةٌ <\|vsep\|> فاهجو ولو حلَّت علي نوائِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف ولا اهجو لمن زَجَّ أسعداً <\|vsep\|> بظلمة ذاك الرمس شُدَّت مناكبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاك الذي قد كان كالغصن في النقا <\|vsep\|> نسيم النُهى والطهر دوماً يلاعبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبيٌّ صباه قط لم يأتِ منكراً <\|vsep\|> طهورٌ عن التدنيس جلَّت مناقبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكيٌّ حوى الداب وهو مراهقٌ <\|vsep\|> وفاق كمالاً قبل ما اخضرَّ شاربُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا اليوم قد أمسى عن الكون مغرباً <\|vsep\|> صريعَ القضا في الريم غابت كواكبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا الذي قد كان للعين باصراً <\|vsep\|> وهذا هو المولى لقلبي وصاحبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان للأكباد خِلباً بلا امتَرا <\|vsep\|> وروحاً لى الأرواحِ والجسم قالبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد غادر الوطان والل والولا <\|vsep\|> وفي الليلة الظلماءِ غابت غياهبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليتهُ قد بان في الدهر نصفهُ <\|vsep\|> على عود لقياه لكنا نراقبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنَّهُ قد غاب من غير عودةٍ <\|vsep\|> وفي بحر ذي الغيبات سارت مراكبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنّى ولا أبكيهِ ما عشت سرمداً <\|vsep\|> وشأنيَ لا تجري دموماً سحائبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا الذي يُبكى عليهِ ولم يكن <\|vsep\|> لى القلب من سلوى وذا السم شاربُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن ذا الذي يسلو على فقد مثلهِ <\|vsep\|> وهل أسعدٌ تصمُتنَ دهراً نوادبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت خليَّ البال في حالة الصفا <\|vsep\|> ولا أختشي خطباً تجور عواقبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسبح في الدنيا كما الطفل لاهياً <\|vsep\|> ولا شاغلٌ حفَّت بقلبي متاعبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يكُ في قلبي سوى الرغد زائرٌ <\|vsep\|> وما لي سوى الأفراح جارٌ أطانبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنتُ طروبَ القلبِ ما ذقتُ لوعةً <\|vsep\|> ولا بان عن عيني حبيبٌ أصاحبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففاجأني الغدّارُ في خطفِ منيتي <\|vsep\|> فمزَّق أكبادي وروحي جوائبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا مقلتي سحّي مدا الدهر عندما <\|vsep\|> ويا زفرتي جّي بنارٍ تُلاهبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا حَزَني ما دمتُ في الكونِ شأذباً <\|vsep\|> ويا أسفي ما القلب غابت مطائبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا وحشتي دهراً لفقدكَ مؤنسي <\|vsep\|> ويا حرّ لبي الدهر أنَّك لازِبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُشاهدُني في الرمس في جوف ظلمةٍ <\|vsep\|> هل الكون قد ضاقت عليَّ جوانبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل مقلتي قد بان عنها صبيُّها <\|vsep\|> أم البدر قد واراهُ دهراً مغاربُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتّاً لى دهرٍ يُريني عجائباً <\|vsep\|> فهل زارت الأكبادَ قبلي عجائبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعساً لهُ ألفاً بألفٍ مكرراً <\|vsep\|> ويا ليتَ ما كانت بكونٍ مطالبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> رغبتُ عن الأكوان طرّاً وأجمعاً <\|vsep\|> كما قد نأت عني ومني رغائبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن لي يعزيني على فقد منيتي <\|vsep\|> سوى رحمة الرحمان جلَّت مواهبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الواحد القَهّار والمصدِر الورى <\|vsep\|> وكلٌّ ليهِ عَودهُ ومناصبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسلَّمه أمري ونفسي توكَّلَت <\|vsep\|> عليهِ وفي الأحزان لست أجانبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوسع أيا مولايَ صدري وعزَّتي <\|vsep\|> وعَظِّم بهِ أجري وعفوك طالبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضاعف أيا ربّاهُ صبري لفقد من <\|vsep\|> عليهِ العدى تبكي فأنى أقاربُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغمَّدهُ يا رحمان بالرُحم رحمةً <\|vsep\|> فجودك هَطّالٌ وفاضَت هواضبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسكِّنهُ يا ذا الجود فردوس جنَّةٍ <\|vsep\|> وفي رتبة الأبرار تسمو مراتبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونور بذي الدنيا ضريحاً يلمهُ <\|vsep\|> كما قد تنائينا وغابت ثواقبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا الخطب وافى ذا الرشا فهل يرى", "سـوى الصـبـر والتـسليم فيما تقرَّرا", "فـإنّـا نـرى الإيـمـان بـالصبر آمراً", "يـــؤكّـــد أن اللَه مــع مَــن تــصــبَّرا", "لقـد صـرَّح الانـجـيـل بـالصـبـر نصحهُ", "كـمـا قـد أتـى القرآنُ في ذا مكرِّرا", "وكـم قـيـل للصـبـر الجـمـيـل عـواقـبٌ", "تـجـيـءُ بـتـفـريـج الكـروب بـلا مِـرا", "أيـا أحـمـدَ الأوصـاف يـا خـيـرَ مُـتَّقٍ", "أيـا مـن بـفـضل اللَه لم يأتِ مُنكرا", "ألا انظر إلى ماضي القرون وأهلها", "فـهـل مـنـهم ذا الآن يا مرشدي ترى", "ألا أيـن جـمـع الأنـبـيـاءِ ووحـيـهم", "ألا أيـن رسـل اللَه فـيـمـا تـسـطّـرا", "وأيـن مـلوك الأرض والفـخـر والسنا", "لكَـم غـادروا مـلكـاً وشـعـباً وعسكرا", "ألا أيـن آلُ الفـضل والعلم والتُقى", "وأيـن حـليـف الزهـد فـي حـبِّ مَن بَرا", "ألا أيـن أربـاب الفـصـاحـة والحـجى", "ألا أيــن وُعّــاظٌ ومــن زان مــنـبـرا", "وأيـن ذوات الحـسـن واللطـف والبها", "أمـا بـتنَ بالأجداثَ في ظلمة الثرا", "فـهـل سـن أتـى الدنيا ولم يُلفِ غَصَّةً", "وهـل تـلتـقـي شـأنـاً ومـا دمـعهُ جرى", "فــهــذي جُــفــارُ التُــرَّ هــاتِ كـذوبـةٌ", "تــجــور بــلا رُحــمٍ لقــلبٍ تــفــطّــرا", "أليــسَ النـبـي داود بـالوصـف خـصّهـا", "بــوادٍ إلى الأحــزان والصـدق خـبَّرا", "وقـد قـال مـثـل الظـل أيـامـنـا بها", "تــمــرُّ بــســيــر النـور أنّـي تـدَيـرا", "وكـــلٌّ عـــلى نـــهـــج الزوال لســائرٌ", "ويـدري خـتـام السـير في حلَّة العُرى", "فـكـن يا أخا ودّي على البؤس صابراً", "وســلِّم إلى الجــبّـار فـيـمـا تـقـرَّرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94799	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا الخطب وافى ذا الرشا فهل يرى <\|vsep\|> سوى الصبر والتسليم فيما تقرَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنّا نرى اليمان بالصبر مراً <\|vsep\|> يؤكّد أن اللَه مع مَن تصبَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد صرَّح الانجيل بالصبر نصحهُ <\|vsep\|> كما قد أتى القرنُ في ذا مكرِّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قيل للصبر الجميل عواقبٌ <\|vsep\|> تجيءُ بتفريج الكروب بلا مِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا أحمدَ الأوصاف يا خيرَ مُتَّقٍ <\|vsep\|> أيا من بفضل اللَه لم يأتِ مُنكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا انظر لى ماضي القرون وأهلها <\|vsep\|> فهل منهم ذا الن يا مرشدي ترى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين جمع الأنبياءِ ووحيهم <\|vsep\|> ألا أين رسل اللَه فيما تسطّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين ملوك الأرض والفخر والسنا <\|vsep\|> لكَم غادروا ملكاً وشعباً وعسكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين لُ الفضل والعلم والتُقى <\|vsep\|> وأين حليف الزهد في حبِّ مَن بَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين أرباب الفصاحة والحجى <\|vsep\|> ألا أين وُعّاظٌ ومن زان منبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين ذوات الحسن واللطف والبها <\|vsep\|> أما بتنَ بالأجداثَ في ظلمة الثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل سن أتى الدنيا ولم يُلفِ غَصَّةً <\|vsep\|> وهل تلتقي شأناً وما دمعهُ جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذي جُفارُ التُرَّ هاتِ كذوبةٌ <\|vsep\|> تجور بلا رُحمٍ لقلبٍ تفطّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليسَ النبي داود بالوصف خصّها <\|vsep\|> بوادٍ لى الأحزان والصدق خبَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قال مثل الظل أيامنا بها <\|vsep\|> تمرُّ بسير النور أنّي تدَيرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلٌّ على نهج الزوال لسائرٌ <\|vsep\|> ويدري ختام السير في حلَّة العُرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هَــلُمّــوا إلى نــادي الشــجــون وزوروا", "عـــليـــلاً عــليــهِ النــائبــاتُ تــجــورُ", "حــزيــنٌ ســهــام المــوت أصــمـت فـؤادهُ", "ومــن قــلبــه قــانــي النــجـيـع يـفـورُ", "كـئيـبٌ بـهِ حـالانِ فـي الحـزن والبـكـا", "أجـــيـــجٌ مـــقـــيـــمٌ والدمـــوعُ بــحــورُ", "حــكــى الشــمــع فـي نـارٍ وذوبٍ وعـبـرةٍ", "وشــــأنٍ هــــتــــونٍ لا يــــليـــهِ قُـــرورُ", "فـــذاب ســـقــامــاً والشــجــون تــزيــدهُ", "نــحــولاً فــأمــســى للنــســيــم أســيــر", "تــــرائبـــهُ أجَّتـــ بـــنـــيـــران لوعـــةٍ", "يــلاعــجــهــا ضــمــن الحــشــاء ســعـيـرُ", "فــطــوراً يــكــفُّ الدمــعُ بـعـضـاً وتـارةً", "يُـــؤَجِّجـــُهــا فــي الحــالتــيــن زفــيــرُ", "تــصــول عــليــهِ الداهــيــاتُ بــأســهــمٍ", "ويــصــحــبــهــا عــنــد الطــعــان نُــدورُ", "يـــنـــادي وأجــيــاش الزفــيــر تــحــفُّهُ", "أخـــلّايَ مـــا لي بــالمــصــاب مُــجــيــرُ", "أخــــلّايَ هــــل إن البــــوار مُــــسَــــلَّطٌ", "عــــليَّ ومــــا لي مـــن رداهُ نـــصـــيـــرُ", "تــلقَّفــَ شــبّــانــي وشــيــبــي ولم يَــدع", "ذوي المــهــد يــأبــى أن يــشـبَّ صـغـيـرُ", "وصــال عــلى شــمــس الجــمــال بــمـرهـفٍ", "بــراد الضــحــى مــن حـيـث ليـس ظـهـيـرُ", "وســار بــأنــوار التــمــام وقــد غــدا", "حـــمـــانــا ظــلامــاً والفــؤادُ حــصــورُ", "زمـــرد ذات الطـــهـــر إن صـــفــاتــهــا", "إلى اللآل فــــخــــرٌ للقــــلوب ســــرورُ", "عــفــيــفــة نــفــسٍ نــفـس طـهـرٍ وخـشـيـةٍ", "بـــهـــيّــة فــرقٍ فــي الجــبــيــن بُــدورُ", "بـــريـــعـــة خـــلق ذات نــورٍ بــزيــعــةٌ", "بـــديـــعـــةُ حـــســـنٍ للعـــيـــون بَهـــورُ", "قــســيــمــةُ وجــهٍ عَــيــطــبــولٌ خــريــدَةٌ", "رَبــــيَّةــــُ خــــدرٍ بـــالحـــجـــابِ ذعـــورُ", "رخــيــمــةُ نــطــقٍ بــالحــســان فــريــدةٌ", "حـــمـــيـــدة وصـــفٍ مـــا لذاك نـــظــيــرُ", "عــروبٌ عــلى عـرش الكـمـال قـد اسـتـوت", "وطــيــبُ ثــنــاهــا طــاب مــنــهُ نُــشــورُ", "حـــمـــيــدة أخــلاق تــنــاءَت فــأورثــت", "لنــا الحــزن مــا دام الزمــان يــدورُ", "فــتــلك التــي كــانـت لمـيـسـاً وطـفـلةً", "وتـــأبـــى إذا مـــسَّ البـــنــان حــريــرُ", "وكـم قـد ثـوَت صـرحـاً بـهـيـجاً ولم يَرُق", "لنـــاظـــرهــا فــي الكــائنــات قــصــورُ", "وقـد كـان فـي أسـمـى البـروج سـريـرها", "عــليــهِ لهــا الخــزذُ الثــمـيـنُ وثـيـرُ", "وذا الآن قــد أمــســت مــوسَّدة الثــرى", "وضـــمَّتـــ زُهــى تــلك الشــمــوس قــبــورُ", "وغــابــت عـن العـمِّ الحـنـون وقـد غـدا", "حــمــى الآل يــبــكــى والفـؤاد حـسـيـرُ", "ألا أيـهـا العـمُّ الحـزون ألا انـتـحب", "عـــليـــهــا زمــانــاً مــا تــكــرُّ دهــورُ", "ألا أيـهـا العـمُ الشـفـوق ألاانـتـحـب", "غــصــيــصــاً بــشــرقٍ لا يــليــهِ فــتــورُ", "ألا أيـهـا العـم الكـئيـب ألا انـتحب", "بــــكـــاءً وإن لاشـــى الشـــؤونَ دمـــورُ", "ألا أيــــن ذيّـــاك الصـــبـــوح ونـــورهُ", "أطــارت بــهِ العــنــقــاءُ حــيـث تـطـيـرُ", "ألا أيــــن ذيّـــاك الصـــبـــاح وليـــلهُ", "ألا الصـــبـــح فـــرقٌ والدِجـــيُّ شــعــورُ", "ألا أيـــن خـــطّــار الظــريــفــة مــائسٌ", "فـــهـــل حــجَّبــتــهُ فــي الصــروح خُــدورُ", "ألا أيــنَ هــتــيــك السـتـيـرةُ لن تُـرى", "أتُــغــشــى رهــى نــور الشــمــوس سُـتـورُ", "ألا أيــن هــتــيـك اللطـيـفـة هـل نـأت", "وقــد حــلَّ بــالطــرف الحــســيــر حُـسـور", "وهــل قــد تــولى الحـورُ حـوراء مـقـلةٍ", "فـــغـــابـــت وليـــســت للربــوع تــحــورُ", "ألا أيــهــا الهــلون سُــحّـوا دُمـوعـكـم", "دمــوعــاً ويــجــريــهــا الزمــانَ خُـطـورُ", "أيـا لهـفـي فـيـمـا الثـريـا بـشـلمـهـا", "تـــجـــلَّت وشــمــلي بــالمــصــاب ثُــغــور", "أيـــا لهـــفـــي فـــي كــلمــا ذرَّ شــارقٌ", "ومــا افــتــرَّ فـي بـلج الصـبـاح ثُـغـورُ", "أيــا لهــفــي فــي كــلمــا مــاس مــائسٌ", "وأفــكــر قــد لاشــى الرطــيــب هــصــورُ", "أيـا لهـفـي مـا العـيـنُ لم تلقَ بدرَها", "ومــا دام صــدري بــالشــجــون حــصــيــرُ", "أيـا لهـفـي مـادمـت والعـمـرُ قـد نـمـا", "ومــا قــد تــمــادى فـي الزمـان عـصـورُ", "أيـا أشـؤنـي سـحّـي مـدى الدهـر عـندَماً", "ولا تــكــفــفــي حــتــى يــأوبَ ســجــيــرُ", "ويــا حـرَّ قـلبـي زد سـعـيـراً حـشـاشـتـي", "وزدنــي لهــيــبـاً مـا الحـبـيـبُ شـطـيـرُ", "ألا أبـكـي صـبـاها الدهر يا كل مقلةٍ", "مــن الآل وليــســقــى الضــريــح قـطـورُ", "ألا يـا حـمـام أبـكـي حـمـامـة قـصـرنا", "وزدنــا حــنــيــنــاً مــا يُــزاد هــديــرُ", "ألا أبـكـي أيـا ديـبـاج أعـطـاف بـانةٍ", "أبــى أن يــلافــيــك الزمــانَ مُــنــيــرُ", "ألا اذرف دموعاً ليلها الحليُ حيث لم", "يـــزُركَ صـــبـــيـــحٌ أو تُـــزِنـــكَ نُــحــورُ", "ألا يـا خـمـار أبـكـي غـضـاضـةً طـرفـها", "فـــمـــا لك فـــخـــرٌ بــعــدهــا وفــخــورُ", "ألا يا صدوح الدوح عد بالنوى النوى", "وجــد مــتــقــنــاً للنــوح أنــت خــبـيـرُ", "وعــدِّ صِــبــاهــا كــلمــا هــبــت الصـبـا", "بـــاوج الصِـــبـــا لا يـــزعــجــنَّ كُــرورُ", "وردّد حــنــيــنــاً يُــزعـج الصَـلد نـوحـهُ", "لتُـــجـــريَ دمـــعـــاً كــالشــؤون صــخــورُ", "وزَوِّد نَــسَــيــمــات الصَــبــا كــل حـسـرةٍ", "تـــصـــاحــبــهــا أنّــى وحــيــثُ تــســيــرُ", "عـسـى تـلتـقـى العـفـراءَ بـعـد نـفارها", "وتــخــبــرهــا كــيــف الفــؤاد كــســيــرُ", "لعـل التـي لا نـورُ فـي الحـي بـعـدهـا", "يــــضـــيـــء بـــنـــور إذ تـــأوبُ نـــأورُ", "خـليـليَّ مـا فـكـري مـدى الدهـر خـادعي", "فـــهـــيــهــات يــأتــي للقــلوب حُــبــورُ", "نــأت مــهــجـتـي رغـمـاً فـمـا ليَ حـيـلةٌ", "وطـــرفـــي بـــصـــيــرٌ والذراع قــصــيــرُ", "ولو فُــدِّيَــت بــالمـال والروح والنُهـى", "ووافــــى إليَّ بـــالقـــبـــول بـــشـــيـــرُ", "لجـــدتُ ومـــا ضــنَّيــتُ فــي ذاك ســاعــةً", "وآليـــــتُ صـــــدقــــاً أنَّهــــُ لنــــزيــــرُ", "ولكــنــمــا الحـتـف الخـأون فـلم يـكـن", "رحـــومـــاً ولا يـــفـــدي وذاك شــهــيــرُ", "حِـــمـــامٌ يُــذيــق النــاس طُــرّاً مــرارةً", "وفـــيـــهِ تـــســـاوي مُـــرمـــلٌ وخــطــيــرُ", "فــتــبـاً لذي الدنـيـا وتـعـسـاً لطـامـحٍ", "بــــــزهــــــوٍ ويـــــدري أن ذا لَغُـــــرورُ", "دُفـــارٌ مـــقـــرُّ التـــرُّهــات فــكــل مَــن", "ثـــواهـــا غـــريـــرٌ بــالغــواءِ ســكــورُ", "وكــــلٌ عــــلى نــــهـــج الزوال لســـائرٌ", "صــبــاحــاً وبــعــضٌ بــالمــســاء يــسـيـرُ", "ومــا لامــرءٍ حــالٌ تـدوم عـلى البـقـا", "فــــسُـــرٌّ وضـــرٌّ يـــنـــثـــنـــي ويُـــمـــورُ", "تـزول البـرايـا بـالعـمـايـات مـثـلمـا", "تــــزول المـــلاهـــي والزُهـــى وَزُهـــورُ", "أخـا الحـزم لا تـأمـن خِـنـوراً ومكرها", "فــــإن صــــفــــاهـــا والمـــان خُـــتـــورُ", "وخــذ عــبــرَةً مــن عــبــرةٍ لشــؤونــهــا", "شـــؤونٌ بـــتـــســـكــاب الدمــوع تُــغــورُ", "ومِـــق حـــال إنــســان العــيــون زُمُــرُّدٍ", "ألا أيـــن ذيّـــاك النـــقـــا ونــضــيــرُ", "فــتــلك التــي لو كــنـتُ اصـفـح مـنـشـدٍ", "وكـــان لبـــيـــدٌ مـــســـعـــفــي وجــريــرُ", "لمــا جـئتُ بـعـضـاً مـن نـعـوت كـمـالهـا", "فـــأنّـــي وقـــد عـــمَّ الجــنــان قــصــورُ", "أيــا ربُّ كــرِّم فــي الجـنـان مـقـامـهـا", "وعـــظِّمـــ بــهــا أجــري فــأنــت قــديــرُ", "تـــنـــاءَت ولا عـــودٌ يُـــرَجّــى وإنــمــا", "تــنــاءى الصــبــايــا للكــهــول نـذيـرُ", "ومـــذ أغـــربـــت بـــات المــؤرِّخ لاهــجٌ", "لقــد حــلَّ فــي دار النــعــيــم نــظــورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94787	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلُمّوا لى نادي الشجون وزوروا <\|vsep\|> عليلاً عليهِ النائباتُ تجورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزينٌ سهام الموت أصمت فؤادهُ <\|vsep\|> ومن قلبه قاني النجيع يفورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كئيبٌ بهِ حالانِ في الحزن والبكا <\|vsep\|> أجيجٌ مقيمٌ والدموعُ بحورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكى الشمع في نارٍ وذوبٍ وعبرةٍ <\|vsep\|> وشأنٍ هتونٍ لا يليهِ قُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذاب سقاماً والشجون تزيدهُ <\|vsep\|> نحولاً فأمسى للنسيم أسير </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترائبهُ أجَّت بنيران لوعةٍ <\|vsep\|> يلاعجها ضمن الحشاء سعيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فطوراً يكفُّ الدمعُ بعضاً وتارةً <\|vsep\|> يُؤَجِّجُها في الحالتين زفيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصول عليهِ الداهياتُ بأسهمٍ <\|vsep\|> ويصحبها عند الطعان نُدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينادي وأجياش الزفير تحفُّهُ <\|vsep\|> أخلّايَ ما لي بالمصاب مُجيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخلّايَ هل ن البوار مُسَلَّطٌ <\|vsep\|> عليَّ وما لي من رداهُ نصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقَّفَ شبّاني وشيبي ولم يَدع <\|vsep\|> ذوي المهد يأبى أن يشبَّ صغيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصال على شمس الجمال بمرهفٍ <\|vsep\|> براد الضحى من حيث ليس ظهيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسار بأنوار التمام وقد غدا <\|vsep\|> حمانا ظلاماً والفؤادُ حصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمرد ذات الطهر ن صفاتها <\|vsep\|> لى اللل فخرٌ للقلوب سرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفيفة نفسٍ نفس طهرٍ وخشيةٍ <\|vsep\|> بهيّة فرقٍ في الجبين بُدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بريعة خلق ذات نورٍ بزيعةٌ <\|vsep\|> بديعةُ حسنٍ للعيون بَهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قسيمةُ وجهٍ عَيطبولٌ خريدَةٌ <\|vsep\|> رَبيَّةُ خدرٍ بالحجابِ ذعورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رخيمةُ نطقٍ بالحسان فريدةٌ <\|vsep\|> حميدة وصفٍ ما لذاك نظيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عروبٌ على عرش الكمال قد استوت <\|vsep\|> وطيبُ ثناها طاب منهُ نُشورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حميدة أخلاق تناءَت فأورثت <\|vsep\|> لنا الحزن ما دام الزمان يدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك التي كانت لميساً وطفلةً <\|vsep\|> وتأبى ذا مسَّ البنان حريرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قد ثوَت صرحاً بهيجاً ولم يَرُق <\|vsep\|> لناظرها في الكائنات قصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كان في أسمى البروج سريرها <\|vsep\|> عليهِ لها الخزذُ الثمينُ وثيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الن قد أمست موسَّدة الثرى <\|vsep\|> وضمَّت زُهى تلك الشموس قبورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغابت عن العمِّ الحنون وقد غدا <\|vsep\|> حمى الل يبكى والفؤاد حسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها العمُّ الحزون ألا انتحب <\|vsep\|> عليها زماناً ما تكرُّ دهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها العمُ الشفوق ألاانتحب <\|vsep\|> غصيصاً بشرقٍ لا يليهِ فتورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها العم الكئيب ألا انتحب <\|vsep\|> بكاءً ون لاشى الشؤونَ دمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين ذيّاك الصبوح ونورهُ <\|vsep\|> أطارت بهِ العنقاءُ حيث تطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين ذيّاك الصباح وليلهُ <\|vsep\|> ألا الصبح فرقٌ والدِجيُّ شعورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين خطّار الظريفة مائسٌ <\|vsep\|> فهل حجَّبتهُ في الصروح خُدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أينَ هتيك الستيرةُ لن تُرى <\|vsep\|> أتُغشى رهى نور الشموس سُتورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أين هتيك اللطيفة هل نأت <\|vsep\|> وقد حلَّ بالطرف الحسير حُسور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل قد تولى الحورُ حوراء مقلةٍ <\|vsep\|> فغابت وليست للربوع تحورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها الهلون سُحّوا دُموعكم <\|vsep\|> دموعاً ويجريها الزمانَ خُطورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا لهفي فيما الثريا بشلمها <\|vsep\|> تجلَّت وشملي بالمصاب ثُغور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا لهفي في كلما ذرَّ شارقٌ <\|vsep\|> وما افترَّ في بلج الصباح ثُغورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا لهفي في كلما ماس مائسٌ <\|vsep\|> وأفكر قد لاشى الرطيب هصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا لهفي ما العينُ لم تلقَ بدرَها <\|vsep\|> وما دام صدري بالشجون حصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا لهفي مادمت والعمرُ قد نما <\|vsep\|> وما قد تمادى في الزمان عصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا أشؤني سحّي مدى الدهر عندَماً <\|vsep\|> ولا تكففي حتى يأوبَ سجيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا حرَّ قلبي زد سعيراً حشاشتي <\|vsep\|> وزدني لهيباً ما الحبيبُ شطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أبكي صباها الدهر يا كل مقلةٍ <\|vsep\|> من الل وليسقى الضريح قطورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا حمام أبكي حمامة قصرنا <\|vsep\|> وزدنا حنيناً ما يُزاد هديرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أبكي أيا ديباج أعطاف بانةٍ <\|vsep\|> أبى أن يلافيك الزمانَ مُنيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا اذرف دموعاً ليلها الحليُ حيث لم <\|vsep\|> يزُركَ صبيحٌ أو تُزِنكَ نُحورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا خمار أبكي غضاضةً طرفها <\|vsep\|> فما لك فخرٌ بعدها وفخورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا صدوح الدوح عد بالنوى النوى <\|vsep\|> وجد متقناً للنوح أنت خبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدِّ صِباها كلما هبت الصبا <\|vsep\|> باوج الصِبا لا يزعجنَّ كُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردّد حنيناً يُزعج الصَلد نوحهُ <\|vsep\|> لتُجريَ دمعاً كالشؤون صخورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزَوِّد نَسَيمات الصَبا كل حسرةٍ <\|vsep\|> تصاحبها أنّى وحيثُ تسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى تلتقى العفراءَ بعد نفارها <\|vsep\|> وتخبرها كيف الفؤاد كسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل التي لا نورُ في الحي بعدها <\|vsep\|> يضيء بنور ذ تأوبُ نأورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليليَّ ما فكري مدى الدهر خادعي <\|vsep\|> فهيهات يأتي للقلوب حُبورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نأت مهجتي رغماً فما ليَ حيلةٌ <\|vsep\|> وطرفي بصيرٌ والذراع قصيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو فُدِّيَت بالمال والروح والنُهى <\|vsep\|> ووافى ليَّ بالقبول بشيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لجدتُ وما ضنَّيتُ في ذاك ساعةً <\|vsep\|> وليتُ صدقاً أنَّهُ لنزيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكنما الحتف الخأون فلم يكن <\|vsep\|> رحوماً ولا يفدي وذاك شهيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِمامٌ يُذيق الناس طُرّاً مرارةً <\|vsep\|> وفيهِ تساوي مُرملٌ وخطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتباً لذي الدنيا وتعساً لطامحٍ <\|vsep\|> بزهوٍ ويدري أن ذا لَغُرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُفارٌ مقرُّ الترُّهات فكل مَن <\|vsep\|> ثواها غريرٌ بالغواءِ سكورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلٌ على نهج الزوال لسائرٌ <\|vsep\|> صباحاً وبعضٌ بالمساء يسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما لامرءٍ حالٌ تدوم على البقا <\|vsep\|> فسُرٌّ وضرٌّ ينثني ويُمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تزول البرايا بالعمايات مثلما <\|vsep\|> تزول الملاهي والزُهى وَزُهورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخا الحزم لا تأمن خِنوراً ومكرها <\|vsep\|> فن صفاها والمان خُتورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخذ عبرَةً من عبرةٍ لشؤونها <\|vsep\|> شؤونٌ بتسكاب الدموع تُغورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومِق حال نسان العيون زُمُرُّدٍ <\|vsep\|> ألا أين ذيّاك النقا ونضيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتلك التي لو كنتُ اصفح منشدٍ <\|vsep\|> وكان لبيدٌ مسعفي وجريرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما جئتُ بعضاً من نعوت كمالها <\|vsep\|> فأنّي وقد عمَّ الجنان قصورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا ربُّ كرِّم في الجنان مقامها <\|vsep\|> وعظِّم بها أجري فأنت قديرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناءَت ولا عودٌ يُرَجّى ونما <\|vsep\|> تناءى الصبايا للكهول نذيرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن جـاءَ فـي هـجو الكرام من الملا", "ويـخـال يـشـنـي شـأنـهـم بـيـن البشَر", "قـــد قـــالت العـــقـــلاءُ فــيــهِ إنَّهُ", "كالكلب إذ يبدي النبيح على القمَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94783	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من جاءَ في هجو الكرام من الملا <\|vsep\|> ويخال يشني شأنهم بين البشَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "رأيـت حـبـة قـلبي حين لاح لها", "بـدر المـحـيـا لقد حُفَّت بأنوارِ", "ومذ توارى عن الأعيان مستتراً", "مـحـبـوبـهـا نـفرت من حرِّ أفكارِ", "ثـم اسـتـجـارت بخدٍ منهُ فهي بهِ", "عـليـقـةٌ بـاللظى في بُؤس أضرارِ", "كـلاهـمـا أصـبحا في جوف مسعرةٍ", "كالمستجير من الرمضاءِ بالنارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94775	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيت حبة قلبي حين لاح لها <\|vsep\|> بدر المحيا لقد حُفَّت بأنوارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ توارى عن الأعيان مستتراً <\|vsep\|> محبوبها نفرت من حرِّ أفكارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم استجارت بخدٍ منهُ فهي بهِ <\|vsep\|> عليقةٌ باللظى في بُؤس أضرارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيـا شـهـمٌ تـسامى عن شبيهِ", "ويـا نـدبٌ هـمـامٌ اصـطـفـيـهِ", "ويـا غـوثٌ بـخـطـب أرتـجـيـهِ", "أيغدرني الزمان وأنت فيهِ", "وتأكلني الكلاب وأنت ليثُ", "فـهـل يُـغـزى حمىً ولهُ محامٍ", "وهل يدنو عرينَ الليث حامٍ", "أيا غيثٌ على الأكوان طامٍ", "أيـشـرب مـن حـياضك كل ظامٍ", "وأعـطـش في حماك وأنت غيثُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94771	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا شهمٌ تسامى عن شبيهِ <\|vsep\|> ويا ندبٌ همامٌ اصطفيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا غوثٌ بخطب أرتجيهِ <\|vsep\|> أيغدرني الزمان وأنت فيهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتأكلني الكلاب وأنت ليثُ <\|vsep\|> فهل يُغزى حمىً ولهُ محامٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يدنو عرينَ الليث حامٍ <\|vsep\|> أيا غيثٌ على الأكوان طامٍ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مذ شامني عاذلي قد ذبت من كمدي", "فـقـال دع ذا ولا تـحـزن على آحدِ", "أجـبـتُ أنّـي وراشـت بـالنـوَ كَـبـدي", "هـيـفـاءُ لو خـطرت في جفن ذي رمَد", "مـا حـسَّ مـن وطـئها في جفنهِ ألما", "تزري بلين القنا في لين قامتها", "جـواهـر الظـرف قـد خُـصَّتـ بجبلتها", "عـجـائب اللطـف تـبدي في رشاقتها", "خـفـيـفـة الجـسـمِ لو جاءَت لخفَّتها", "رقصاً على البحر ما بلَّ لها قدَما" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94779	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ شامني عاذلي قد ذبت من كمدي <\|vsep\|> فقال دع ذا ولا تحزن على حدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبتُ أنّي وراشت بالنوَ كَبدي <\|vsep\|> هيفاءُ لو خطرت في جفن ذي رمَد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حسَّ من وطئها في جفنهِ ألما <\|vsep\|> تزري بلين القنا في لين قامتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> جواهر الظرف قد خُصَّت بجبلتها <\|vsep\|> عجائب اللطف تبدي في رشاقتها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا العُجبُ أن يشنوا ببدرٍ كما لهُ", "ومـن لا تـفي الأشعار مدحاً خلالهُ", "ولمّــا ظـلامُ الجـهـل أفـشـى ضـلالهُ", "أتــونـي فـعـابـوا مـن أحـبُّ جـمـالهُ", "وذاك عــلى ســمــع المــحــبِّ خــفـيـفُ", "يـخـالون ذمّـاً مـا نرى المدحَ دونَهُ", "يـقـولون حـو العـيـن تـحـكـي عيونَهُ", "وفــاهــوا لهُ عــيـبٌ بـهِ يـمـدحـونـهُ", "فــمــا فـيـهِ عـيـبٌ غـيـر أن جـفـونَهُ", "مــراضٌ وأن الخــصــر مــنــه ضــعـيـفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94767	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا العُجبُ أن يشنوا ببدرٍ كما لهُ <\|vsep\|> ومن لا تفي الأشعار مدحاً خلالهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمّا ظلامُ الجهل أفشى ضلالهُ <\|vsep\|> أتوني فعابوا من أحبُّ جمالهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك على سمع المحبِّ خفيفُ <\|vsep\|> يخالون ذمّاً ما نرى المدحَ دونَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقولون حو العين تحكي عيونَهُ <\|vsep\|> وفاهوا لهُ عيبٌ بهِ يمدحونهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا مَـن سـلبـتم رشادي في بعادكُم", "أمـسـيـتُ أرجـو من الدنيا وصالكُم", "العين في الحلم قد ساحت بطيفكمُ", "فـكـيـف لو نـظـرت يـومـاً جـمـالكُـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94763	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَن سلبتم رشادي في بعادكُم <\|vsep\|> أمسيتُ أرجو من الدنيا وصالكُم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بــديــعــة حــســنٍ بـالكـمـال تـجـمَّلـت", "لكَـم أخـجلت في صبح طلعتها البدرا", "ومـن بـعـد أن أضـنـت فـؤادي بهجرها", "فـجـاءَت تـهـاديني على تَلفي الصبرا", "فهل جاز أن تقلين قلبي بذا القِلا", "فـأنـى أليـس الهـجـر مـن منصفٍ نُكرا", "فـإن تـقـصـدي بـالصـبر تلطيف لوعتي", "فـأسـهـام أشـواكٍ بـهِ تـخـرق الصـدرا", "لكِ اللَه أن تـبـغـي بـقـاءً لمـهـجـتي", "فـجـودي بـلقـياءٍ ولا تظهري العذرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94827	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بديعة حسنٍ بالكمال تجمَّلت <\|vsep\|> لكَم أخجلت في صبح طلعتها البدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعد أن أضنت فؤادي بهجرها <\|vsep\|> فجاءَت تهاديني على تَلفي الصبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل جاز أن تقلين قلبي بذا القِلا <\|vsep\|> فأنى أليس الهجر من منصفٍ نُكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن تقصدي بالصبر تلطيف لوعتي <\|vsep\|> فأسهام أشواكٍ بهِ تخرق الصدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى", "وقـد بـات سـرّي بـالصـبـابة معلنا", "وإذ قـبـل أن أهـوى أتـاني تعمُّداً", "فــصــادف قـلبـاً خـاليـاً فـتـمـكَّنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94759	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى <\|vsep\|> وقد بات سرّي بالصبابة معلنا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا جـاحداً فعل الظُبي أجفانها", "فـسـهـام أجـفـان الظِـبا لشديدَه", "عـقَـلَت عقول الراشدين ولم يكن", "قـلبٌ يـدافـع والعـيـون شـهـيـدَه", "باتت بها الأجسام قتلى مثلما", "مـاتـت بـهـا نفس الرشاد شهيده", "سـأل الخـليُّ تـعـجـبـاً فـأجـبـتـهُ", "لا غـروَ هـذي مـعـجـزات شـهـيـدَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94755	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا جاحداً فعل الظُبي أجفانها <\|vsep\|> فسهام أجفان الظِبا لشديدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقَلَت عقول الراشدين ولم يكن <\|vsep\|> قلبٌ يدافع والعيون شهيدَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> باتت بها الأجسام قتلى مثلما <\|vsep\|> ماتت بها نفس الرشاد شهيده </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خمصانةٌ مذ بدَت بالعجب قامتها", "فـأخـجـلت كـل قـنـسٍ هـزَّ أغـصانَه", "وبـات كـل الورى حيران ذا ولهٍ", "لمـا أبـان قـوام البـان رمانَه", "وذلَّلت شـامـخ العـرنـين في حُجُبٍ", "كما تولَّت على الغادات سلطانَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94751	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> خمصانةٌ مذ بدَت بالعجب قامتها <\|vsep\|> فأخجلت كل قنسٍ هزَّ أغصانَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبات كل الورى حيران ذا ولهٍ <\|vsep\|> لما أبان قوام البان رمانَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا كـان للإنـسـان فـي الحـظّ قـسمةٌ", "ينلها ولو في الجوّ حام بها النسرُ", "وكـم بـات فـي الدنـيـا فـؤادٌ ملهَّفاً", "يُــقــلى عـلى عـسـرو أنـعـشـهُ اليُـسـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94747	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا كان للنسان في الحظّ قسمةٌ <\|vsep\|> ينلها ولو في الجوّ حام بها النسرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "بُليتُ بقاسي القلب لا يحفظ العهدا", "يـرى الحـبَّ عدواناً ولن يعرف الودّا", "وأعـجـبُ مـا قـد شـمـتُ مـنـهُ بـشـيـمـةٍ", "رضـيـتُ بـهِ مـولىً ولم يـرضـنـي عـبدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94743	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بُليتُ بقاسي القلب لا يحفظ العهدا <\|vsep\|> يرى الحبَّ عدواناً ولن يعرف الودّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "من وافق الشرع والقانون مسعاه", "يُـجـمّـلُ اللَه بـالتـوفـيـق دنـياهُ", "وكــل قـاض بـدعـوى لا يـحـقـقـهـا", "يـقـضـي بـحـقٍ عـليـهِ الحـقُ عقباهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94739	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> من وافق الشرع والقانون مسعاه <\|vsep\|> يُجمّلُ اللَه بالتوفيق دنياهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ظبيٌّ نرى سلب النهى من حَدِّهِ", "وحـسـام مقلته المنون بجدِّهِ", "وروى المُعَرِّفُ في علامة حَدِّهِ", "كتب العذارُ على صحيفةِ خَدِّهِ", "نـونـاً واعجمها بنقطةِ خالهِ", "ولهُ مــحــيّـاً دُتـجـت بـورودهِ", "آيـات حـسـنٍ قـد دَعت لسجوده", "وحوى العجاب بفرقهِ وجعودهِ", "فـسـوادُ طـرتـهِ كـليـل صدودهِ", "وبـيـاض غـرَّتـهِ كـصـبح وصالهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94735	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ظبيٌّ نرى سلب النهى من حَدِّهِ <\|vsep\|> وحسام مقلته المنون بجدِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروى المُعَرِّفُ في علامة حَدِّهِ <\|vsep\|> كتب العذارُ على صحيفةِ خَدِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوناً واعجمها بنقطةِ خالهِ <\|vsep\|> ولهُ محيّاً دُتجت بورودهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يات حسنٍ قد دَعت لسجوده <\|vsep\|> وحوى العجاب بفرقهِ وجعودهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أيا بان اللوى هل بان بيني", "وفي شرع الهوى هل جاز بيني", "ألا افتي يا ظباءَ الرقمتينِ", "لقـد خـاطـبـتُ قبلاً نور عيني", "وكـــرَّرت الرســـالة مــرتــيــنِ", "وقــد بـيَّنـتُ عـن وجـد تـواثِـب", "عــلى قــلبٍ مـشـوقٍ لن يُـحـارَب", "ومــا حـقَّرتُ واللَه المـخـاطَـب", "فـهـل مـن سـوءِ حظّي لم أجاوَبُ", "أم الأحباب قد نقضوا يقيني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94731	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا بان اللوى هل بان بيني <\|vsep\|> وفي شرع الهوى هل جاز بيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا افتي يا ظباءَ الرقمتينِ <\|vsep\|> لقد خاطبتُ قبلاً نور عيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكرَّرت الرسالة مرتينِ <\|vsep\|> وقد بيَّنتُ عن وجد تواثِب </\|bsep\|> <\|bsep\|> على قلبٍ مشوقٍ لن يُحارَب <\|vsep\|> وما حقَّرتُ واللَه المخاطَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بــديــعـةُ مـنـظـرٍ تـرنـو بـطَـرفٍ", "سما من جاءَ يبدي السحرَ قبلَه", "لهــا جــفــنٌ لئِن نـظـرت بـشـزرٍ", "يـغـادر في الحشاشة ألف نبلَه", "تُـجَـلُّ عـن المـلاح سـنـىً ولطفاً", "كـمـا ضنَّت على المعاني بقُبلَه", "ومـذ فـاقـت بـحـسـنٍ جـئتُ أشـدو", "فــمــا دعـدٌ ومـا هـنـدٌ وعـبـلَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94727	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بديعةُ منظرٍ ترنو بطَرفٍ <\|vsep\|> سما من جاءَ يبدي السحرَ قبلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها جفنٌ لئِن نظرت بشزرٍ <\|vsep\|> يغادر في الحشاشة ألف نبلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُجَلُّ عن الملاح سنىً ولطفاً <\|vsep\|> كما ضنَّت على المعاني بقُبلَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا مـنكراً حسن الكرامة حُسنهُ", "أعميتَ عقلاً أم ألمَّ بك الوسنَ", "أنّـي وافـواه الورى طـرّاً تـلَت", "هـل شـيـمَ نـجل كرامةٍ إلّا حسن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94723	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا منكراً حسن الكرامة حُسنهُ <\|vsep\|> أعميتَ عقلاً أم ألمَّ بك الوسنَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "فــلا يَــغُــرَّنَّ ضــحــكُ الليـثِ ذا وجـلٍ", "فـالليـثُ يـسـفر في الصولات أنيابا", "لا يعتري الضحكُ قلبَ الليث عن دعةٍ", "لكـن ليـمـددَ بـعـدَ الضـحـك مـخـلابـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94715	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فلا يَغُرَّنَّ ضحكُ الليثِ ذا وجلٍ <\|vsep\|> فالليثُ يسفر في الصولات أنيابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خــذهــا مــعـتـقـةً فـإن حـبـابـهـا", "دررٌ تــــزيــــن دوائرَ الأقــــداحِ", "لا بـل نـجـومٌ فـي سـمـاءِ زجاجها", "تـكـسو الثغورَ من السنى الوضّاحِ", "قـل للمـبـاهـي فـي رحـيـق رضـابهِ", "مــا إن تـرى فـي ذاك نـشـوة راح", "كم بات من خمر اللمى مضنى على", "جــمــر الغــضــا بــتــحـسُّرٍ ونـواح", "وبـنـشـوة الصـهـبـاءِ راحـة مـدنفٍ", "وإلى المــعـنّـى مـجـمـع الأفـراح" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94711	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> خذها معتقةً فن حبابها <\|vsep\|> دررٌ تزين دوائرَ الأقداحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بل نجومٌ في سماءِ زجاجها <\|vsep\|> تكسو الثغورَ من السنى الوضّاحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للمباهي في رحيق رضابهِ <\|vsep\|> ما ن ترى في ذاك نشوة راح </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بات من خمر اللمى مضنى على <\|vsep\|> جمر الغضا بتحسُّرٍ ونواح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا شادناً قد شدا بالأصفهان لنا", "حـيّـيـتَ مـا أغـيـدٌ كـفـيـهِ قـد حنّا", "مـا إن أرى مـسمعاً يأتي صداك بهِ", "إلا وأضـحـى غـصـيـصـاً بالبكا حنّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94707	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شادناً قد شدا بالأصفهان لنا <\|vsep\|> حيّيتَ ما أغيدٌ كفيهِ قد حنّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أيـا نـعـمـة اللَه لكـم جـئت مـنـعماً", "ولا زلت بالآمال تبدي لنا السعدا", "ألا أنـجـز لنا وعداً أيا خير منجزٍ", "ومن شيمة الأحرار أن تنجز الوَعدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94703	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا نعمة اللَه لكم جئت منعماً <\|vsep\|> ولا زلت بالمال تبدي لنا السعدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بزاهي الزهر لما قد توشَّت", "فقالوا روضةٌ ذي أم وسادَه", "أجـبـتُ وسـادةٌ قـد زيَّنـتـها", "مـحـاسـن يـوسفٍ حبر السادَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94719	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بزاهي الزهر لما قد توشَّت <\|vsep\|> فقالوا روضةٌ ذي أم وسادَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "حـمـامـة جـرعى صهوة المنزل أهدري", "وعـنّـي لحـور العـيـن بـالجزع خبِّري", "وحـيّـي عـلى الغـادات مـنـي وسـلمـي", "على دار سلمى ردّدي الوجدَ واصدري", "وإن ظـفـرت عـيـنـاكِ فـي عـيـن عبلةٍ", "فــعــودي لنــا فـوراً وحـيّـي وبـشِّري", "فـسـيـري بـيـمـن اللَه يا خير طائرٍ", "وأوبـي لنـوح الحـبّ فـي غـصـن عبهَرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94699	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حمامة جرعى صهوة المنزل أهدري <\|vsep\|> وعنّي لحور العين بالجزع خبِّري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيّي على الغادات مني وسلمي <\|vsep\|> على دار سلمى ردّدي الوجدَ واصدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ظفرت عيناكِ في عين عبلةٍ <\|vsep\|> فعودي لنا فوراً وحيّي وبشِّري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "غــزالة خـدرٍ مـذ أزاحـت لثـامـهـا", "فـابـدى الورى لثم التراب سجودا", "وصاحوا خذي الأرواح منّا ذبائحاً", "وأجــســام كـل العـاشـقـيـن وُقـودا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94695	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> غزالة خدرٍ مذ أزاحت لثامها <\|vsep\|> فابدى الورى لثم التراب سجودا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا لائمـي لو شـمـتَ طـلعـة هاجري", "ما لمتني ولقد سَلَكتَ بذي الطريق", "قــدّ قــنــا جــعــد دجــى فـرق ذُكـا", "جــفــن ظُــبــى درّ فـم شـفـة عـقـيـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94691	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا لائمي لو شمتَ طلعة هاجري <\|vsep\|> ما لمتني ولقد سَلَكتَ بذي الطريق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لمـا بـدا طرف الحبيب لناظري", "طـرفـي غـدا فـي غـنـجهِ مطروفا", "والورد جـاءَ بـخدّهِ من حيث لا", "يلقى الذُبولَ ولن يُرى مقطوفا", "فـيـهـيـج نوراً حين يُجنى نورهُ", "ويـريـدُ عـرفـاً إذ يـمـسُّ أنوفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94687	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لما بدا طرف الحبيب لناظري <\|vsep\|> طرفي غدا في غنجهِ مطروفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والورد جاءَ بخدّهِ من حيث لا <\|vsep\|> يلقى الذُبولَ ولن يُرى مقطوفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لكلّ امرئٍ شأنٌ على الوصل والنوى", "ومـا جـئت فـي نـدٍّ لمـرءٍ بـما هوى", "أيـا سـائلاً عني فقل ذاك قد روى", "مـذاهـب شـتّـى للمـحـبين في الهوى", "ولي مــذهــبٌ فـردٌ أقـول بـهِ وحـدي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94683	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لكلّ امرئٍ شأنٌ على الوصل والنوى <\|vsep\|> وما جئت في ندٍّ لمرءٍ بما هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا سائلاً عني فقل ذاك قد روى <\|vsep\|> مذاهب شتّى للمحبين في الهوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـذ غـاب بـدر البـها والطرف وامقهُ", "جـاءَت سـهـام النـوى قـلبـي تـراشـقهُ", "نـاديـتُ والدمـع قـد جـادَت سـوابـقـهُ", "لا أوحــش اللَهُ مــمــن لا أفــارقــهُ", "الا وتــدنــيــهِ أحــلامــي وأفـكـاري", "تـاللَه لو أمـلك الدنـيـا وما شهِدت", "عـيـنـاي إنـسـانـهـا طـائت وقد سَهِدت", "آليـتُ صـدقـاً بـنـارٍ بـالحـشـا اتَّقَدَت", "لم أخـل إن سـهـرت عـيـنـايَ أو رقدت", "من ذكرهِ السار أو من طيفهِ الساري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94679	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ غاب بدر البها والطرف وامقهُ <\|vsep\|> جاءَت سهام النوى قلبي تراشقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتُ والدمع قد جادَت سوابقهُ <\|vsep\|> لا أوحش اللَهُ ممن لا أفارقهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الا وتدنيهِ أحلامي وأفكاري <\|vsep\|> تاللَه لو أملك الدنيا وما شهِدت </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيناي نسانها طائت وقد سَهِدت <\|vsep\|> ليتُ صدقاً بنارٍ بالحشا اتَّقَدَت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تساميتَ يا قلبي سروراً على المَلا", "وفـاخـرت أطـواداً بـمـعـظـمـها قدرا", "وقـد نـلت من مولاك ما كنت تبتغي", "فــقــدِّم لهُ حـمـداً وعـظِّمـ لهُ شـكـرا", "وهنىء بني الأسكيم فالحق عن رضى", "تـغـاضى عن الماضي ورقّى لهم حبرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94675	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> تساميتَ يا قلبي سروراً على المَلا <\|vsep\|> وفاخرت أطواداً بمعظمها قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد نلت من مولاك ما كنت تبتغي <\|vsep\|> فقدِّم لهُ حمداً وعظِّم لهُ شكرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يــسـحُّ لكـم طـرفـي مـن الوجـد كُـلَّمـا", "تمايل غصنٌ أو رأى البدر في السما", "ولم يـبـقَ لي جـسـمٌ وسـقـمـي تـجـسَّمـا", "أيــا مــن بـأنـوار الجـمـال تـلثَّمـا", "أمـــا مـــنــكِ إشــفــاقٌ ورحــمٌ لخــلَّةِ", "تـسـامـيـتِ فـي خـلقٍ فـسـبحان من برا", "وفـاخـرتِ كـل النـاس أصـلاً وعـنـصـرا", "أيـا مَـن من الأنوار قد جاءَ أنورا", "تـنـاهـيـتِ في حسنٍ به قد سبي الورى", "وألَّفــتِ بــالإعـجـاب صـبـحـاً بـظـلمـةِ", "تــفــرَّدتُ فـي سـقـمٍ كـمـا قـد تـفـرَّدا", "جـمـالك فـي فـرقٍ بـهِ الصـبح قد غدا", "ومــرســل جــعــدٍ قــلت لمــا تــجــعَّدا", "فـأنّـى يـدوم الليـل والصبح قد بدا", "فــقــالت هــمـا فـرقـي وأليَـلُ حـلّتـي", "وكــشـحـي هـو المـيّـاس والقـد اسـمـرُ", "جـبـيـنـي هـو المـرآة والصـدغ أنـورُ", "وبــدري مـن الأقـمـار أزهـى واقـمـرُ", "وطــرفــي هــو الفــتــانُ اللَه أكـبـرُ", "وثـغـري يـحـاكـي الزهـر في روض جنةِ", "وخـــدِّي هـــو الجـــوريُّ لمـــا تــورَّدا", "وشــحــروره يــشــدو وبــالركـب غـرَّدا", "وحـــارســـهُ هـــنـــديُّ لحـــظٍ تـــجــرَّدا", "وأســـواره نـــارٌ تـــأجَّجـــُ ســـرمـــدا", "حـذارِ أيـا مـن جـاءَ يـرتـاد قُـبـلتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94671	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يسحُّ لكم طرفي من الوجد كُلَّما <\|vsep\|> تمايل غصنٌ أو رأى البدر في السما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يبقَ لي جسمٌ وسقمي تجسَّما <\|vsep\|> أيا من بأنوار الجمال تلثَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما منكِ شفاقٌ ورحمٌ لخلَّةِ <\|vsep\|> تساميتِ في خلقٍ فسبحان من برا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاخرتِ كل الناس أصلاً وعنصرا <\|vsep\|> أيا مَن من الأنوار قد جاءَ أنورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناهيتِ في حسنٍ به قد سبي الورى <\|vsep\|> وألَّفتِ بالعجاب صبحاً بظلمةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّدتُ في سقمٍ كما قد تفرَّدا <\|vsep\|> جمالك في فرقٍ بهِ الصبح قد غدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرسل جعدٍ قلت لما تجعَّدا <\|vsep\|> فأنّى يدوم الليل والصبح قد بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت هما فرقي وأليَلُ حلّتي <\|vsep\|> وكشحي هو الميّاس والقد اسمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبيني هو المرة والصدغ أنورُ <\|vsep\|> وبدري من الأقمار أزهى واقمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطرفي هو الفتانُ اللَه أكبرُ <\|vsep\|> وثغري يحاكي الزهر في روض جنةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخدِّي هو الجوريُّ لما تورَّدا <\|vsep\|> وشحروره يشدو وبالركب غرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحارسهُ هنديُّ لحظٍ تجرَّدا <\|vsep\|> وأسواره نارٌ تأجَّجُ سرمدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يــا صـاحـبـيَّ الثـريّـا قـد أتـت عـجـبـاً", "دانـت شـبـاكَ الهـوى عـمـداً وقـد عـلقت", "كــانـت تـضـيـءُ عـلى الأبـدار فـي فـلكٍ", "في خدرها عن ذُكا الأنوار ما افترقت", "والآن لمـا أبـتـلت بـالعـشـق قد بعدت", "عـنـهـا وجـاءَت لنـار الخـدِّ فـاحـتـرقَـت" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94667	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاحبيَّ الثريّا قد أتت عجباً <\|vsep\|> دانت شباكَ الهوى عمداً وقد علقت </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت تضيءُ على الأبدار في فلكٍ <\|vsep\|> في خدرها عن ذُكا الأنوار ما افترقت </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قد قالت الناسُ إن المرءَ في شبَهٍ", "للخــال مـا ذاك إلّا إفـكُ إيـهـامِ", "لأن حـفـظ الولا فـي خُـلقـكـم سُننٌ", "وعـنـد هـذا الفـتـى أضـغاث أحلامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94663	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قد قالت الناسُ ن المرءَ في شبَهٍ <\|vsep\|> للخال ما ذاك لّا فكُ يهامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـحـرٌ مـن البـؤس حولي جاش زاخرُهُ", "وبـتُّ فـي جـوفـهِ والغَـمـرِ مـحـبوسا", "وجـيـش أرزاءِ دهـري جـدَّ يـطـلبـنـي", "في بغي فرعون هل يعصى عصا موسى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94659	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> بحرٌ من البؤس حولي جاش زاخرُهُ <\|vsep\|> وبتُّ في جوفهِ والغَمرِ محبوسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "من رام ما لا يستطاع فقل لهُ", "أكــفــف فـذاك حـمـاقـةٌ وجـنـونُ", "إن ظلَّ في سُبلِ الحماقة طامعاً", "دعـهُ يـحـاور فـالجـنـونُ فـنـونُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94655	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> من رام ما لا يستطاع فقل لهُ <\|vsep\|> أكفف فذاك حماقةٌ وجنونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أيــن المــحــبُّ الذي صــحَّتــ ســريـرتـهُ", "فــي حــفــظ عـهـدٍ ولم تـفـسـد مـحـبَّتـهُ", "أجــبـتُ هـيـهـات مـن تـرضـيـك صـحـبـتـهُ", "مــا فــي زمــانــكَ مــن تُـرجـى مـودَّتـهُ", "ولا صــديــقٌ إذا جــارَ الزمــان وفــى", "كـــــم بـــــات مــــن ذاكَ ذو ودٍّ رَشَــــدِ", "مـــحـــيَّر الفــكــر ذا غــمٍّ وذا كــمَــد", "يا صاحِ دَع ذا فما في الناس من سَنَدِ", "فــعــش فــريــداً ولا تــركـن إلى أحـدِ", "إنــي نــصــحــتـك فـيـمـا قـلتـهُ وكـفـى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94651	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أين المحبُّ الذي صحَّت سريرتهُ <\|vsep\|> في حفظ عهدٍ ولم تفسد محبَّتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبتُ هيهات من ترضيك صحبتهُ <\|vsep\|> ما في زمانكَ من تُرجى مودَّتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا صديقٌ ذا جارَ الزمان وفى <\|vsep\|> كم بات من ذاكَ ذو ودٍّ رَشَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محيَّر الفكر ذا غمٍّ وذا كمَد <\|vsep\|> يا صاحِ دَع ذا فما في الناس من سَنَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لحـديـقـة الأنـوار أسوارٌ زهت", "فـكـأنـهـا مـن عـسـجـدٍ وزبـرجـدِ", "وقناتها الحمراءُ بين غصونها", "يــاقــوتــةٌ حُــفّـت بـثـوب زمـردِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94647	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لحديقة الأنوار أسوارٌ زهت <\|vsep\|> فكأنها من عسجدٍ وزبرجدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "سـألتُ نـاعـيـةً تشكو الزمان أسى", "ما لي أرى دمعكِ الطوفان يحكيهِ", "قالت فقدت رشاً في القلب منزلهُ", "وهـل يـقـال لعـيـنـي كـيـف تبكيهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94643	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سألتُ ناعيةً تشكو الزمان أسى <\|vsep\|> ما لي أرى دمعكِ الطوفان يحكيهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا واعـداً خِـدنـاً بخير نتيجةٍ", "فـالخـيـر مـصـدرهُ مـن الأخيار", "والمطل يوقع في المومَّل ريبةً", "والصدق ينفي الريب بالإنكار", "فـانـجز بإيفاءٍ ولا تكُ معرضاً", "إن الوفـا مـن ديـدن الأحـرارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94639	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا واعداً خِدناً بخير نتيجةٍ <\|vsep\|> فالخير مصدرهُ من الأخيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمطل يوقع في المومَّل ريبةً <\|vsep\|> والصدق ينفي الريب بالنكار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـبـاهـت رُبـى اللقـلوق مـذ زان أفقها", "ضــيــاءُ طــروسٍ فــاق نـوراً النـبـاريـسِ", "مـــنـــضـــدةً شـــعــراً تــضــيــءُ عــقــودهُ", "بـجـوهـر مـعـنـى اللفـظ كـالماس منفوسِ", "بــمــكـنـونـهِ قـد جـاءَ يـبـدي مـظـاهـراً", "بــظــاهــر فـضـلٍ لا بـطـيـش الغـطـاريـسِ", "يُــجــاهــر تــبــريــكــاً بــجـنـات بِـزكـةٍ", "بِــبَــزكَــتِهــا فــاقــت سـنـاءً بـتـقـديـس", "وفــي عــيــنــهــا تـجـلي عـيـون بـصـائرٍ", "بــصــافــي صــفــاءٍ جــلَّ عــن عـي قـسّـيـسِ", "تـوهـمـتَ يـا خـدنـي بـذكـر اسـمـها لنا", "لقـد جـيـئت بـالتـمـويه في نوع تلبيسِ", "نــعــم نــعــتــوا قِـسّـاً بـالفـاظ بَـركـةٍ", "وبَــركــتُــنـا سـادت نـعـوت القـسـاسـيـسِ", "وكــم قـد حـسـونـا مـن مـيـازيـب كـوثـرٍ", "تـنـادي مـيـاه الخـلد طـابـت بـتـمـقيسِ", "لذاذتـــهـــا شـــهـــدٌ ومــاسٌ صــفــاؤُهــا", "تــســامــت بــوصــفٍ جـل عـن كـل تـدنـيـسِ", "ومن حولها الأزهار كالزُهر في السما", "بــزهـوٍ خـصـيـص الذات لا بـالمـلابـيـسِ", "وكــنــا نــديــر الراح مــن كــف شــادنٍ", "ويـشـدو صـدا الكـاسـات شـدو النواقيسِ", "وكـم ذكـر الأخـدان فـي السُـبـر سُربَنا", "كـمـا غـادر الألبـابُ ذِكـرى الحـماقيسِ", "وكــم قــلت يـا ربـاهُ جـمـعـاً لشـمـلنـا", "لِتُـجـلى سـرارُ الوجـه مـن كـل تـعـبـيـسِ", "ويــصــفـو صـفـا الألبـاب مـن كـل غـصـةٍ", "ونــلبــثُ فــي سُــرٍّ مـدا الدهـر مـأنـوسِ", "ونـسـدي أثـيـثَ الشـكـر والحـمـد للعلى", "لسُــرٍّ جــلى الأحـشـا وحـشـو العـراديـسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94631	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> تباهت رُبى اللقلوق مذ زان أفقها <\|vsep\|> ضياءُ طروسٍ فاق نوراً النباريسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منضدةً شعراً تضيءُ عقودهُ <\|vsep\|> بجوهر معنى اللفظ كالماس منفوسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمكنونهِ قد جاءَ يبدي مظاهراً <\|vsep\|> بظاهر فضلٍ لا بطيش الغطاريسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُجاهر تبريكاً بجنات بِزكةٍ <\|vsep\|> بِبَزكَتِها فاقت سناءً بتقديس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي عينها تجلي عيون بصائرٍ <\|vsep\|> بصافي صفاءٍ جلَّ عن عي قسّيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> توهمتَ يا خدني بذكر اسمها لنا <\|vsep\|> لقد جيئت بالتمويه في نوع تلبيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم نعتوا قِسّاً بالفاظ بَركةٍ <\|vsep\|> وبَركتُنا سادت نعوت القساسيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قد حسونا من ميازيب كوثرٍ <\|vsep\|> تنادي مياه الخلد طابت بتمقيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاذتها شهدٌ وماسٌ صفاؤُها <\|vsep\|> تسامت بوصفٍ جل عن كل تدنيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن حولها الأزهار كالزُهر في السما <\|vsep\|> بزهوٍ خصيص الذات لا بالملابيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنا ندير الراح من كف شادنٍ <\|vsep\|> ويشدو صدا الكاسات شدو النواقيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ذكر الأخدان في السُبر سُربَنا <\|vsep\|> كما غادر الألبابُ ذِكرى الحماقيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قلت يا رباهُ جمعاً لشملنا <\|vsep\|> لِتُجلى سرارُ الوجه من كل تعبيسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويصفو صفا الألباب من كل غصةٍ <\|vsep\|> ونلبثُ في سُرٍّ مدا الدهر مأنوسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا قـاضـيـاً من كلام العذل وارآني", "هـل جـاز تـقـضـي بـلا إسـنـاد بنيانِ", "إنــي وفــضــلك لا أبــغــي مـقـاطـعـةً", "بـل أبـتـغـي وصـل أحـبـابـي وخـلانـي", "نــعــم ودادك قــلبــي لا يــبــارحــهُ", "لكــن لرؤيــتــكــم تـشـتـاق أعـيـانـي", "إن خـلتُـم البـعـد يـنـسـيـني مواصلةً", "هــل تــأبـى كـوثـركـم أحـشـاءُ ظـمـآنِ", "فـي ذي القـضـايـا قـيـاسـاتـي موطدةٌ", "لكــنَّ عــدلك لا يــحــتــاج بــرهـانـي", "آليـتُ فـي ذي الولا بالصدق معتصماً", "إن الولا شـيـمـتـي والوِدُّ مـن شـاني", "إنــي أســيــرٌ إلى ألطــافـكـم بـرضـىً", "ولســت أكــره أســراً فــيــه رضـوانـي", "حفظ الولا ديدني أأبى القلا أبداً", "أهـوى التـدانـي ولا أرضـى بـهـجرانِ", "كــلّا ولو غــادَرَتـنـي الآلُ مـع وطـنٍ", "وجــارَ دهــري لمــا غــادرت أخـدانـي", "صـفـاءُ وُدي عـلى صـلد الصـفـا بُـنـيَت", "أركـــانـــهُ وبـــه وطَّدتُ إيـــمـــانـــي", "إنــي حـليـفٌ عـلى حـفـظ الوداد لكـم", "مـا طـال عـمـري ولا أدهـى بـنـسـيانِ", "وذكــركــم ســنــتــي فـرضـيٍ مـديـحـكـمُ", "فـالقـرب والبعد في ذا الأمر سيّانِ", "فــالطـرف يُـخـدع أحـيـانـاً عـلى عـرضٍ", "لكـنـمـا القـلب لا يُـدهـى بـبـهـتـانِ", "ســل عـن ودادي فـواداً ليـس يـخـدعـهُ", "نــأيُ المــحـبـيـن أو أبـعـاد إخـوانِ", "كــم غــادرَ الآل ذو ودٍّ عــلى كــظــمٍ", "وبــات فــي شــجــنٍ مــن بُــعـدِ أوطـانِ", "لكـــن مـــودتــهُ تــزاداد فــي شــغــفٍ", "إلى اللقــاءِ ولم يُــعــبَـأ بـاشـجـانِ", "يـا أحـمـداً فـاق حـمـداً فـي مـحامده", "وسـاد وصـفـاً سـمـا وصـفـي وتـبـيـاني", "كـــن واثـــقــاً فــي ودادٍ لا أُغــيِّرهُ", "مـا دام عـمـري وروحـي ضـمـن جسماني", "أنّــي أغــادر عــهــداً فـي مـحـبـتـكـم", "وأنـت يـا مـالكـي فـي الحـب سلطاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94627	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قاضياً من كلام العذل وارني <\|vsep\|> هل جاز تقضي بلا سناد بنيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني وفضلك لا أبغي مقاطعةً <\|vsep\|> بل أبتغي وصل أحبابي وخلاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم ودادك قلبي لا يبارحهُ <\|vsep\|> لكن لرؤيتكم تشتاق أعياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن خلتُم البعد ينسيني مواصلةً <\|vsep\|> هل تأبى كوثركم أحشاءُ ظمنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ذي القضايا قياساتي موطدةٌ <\|vsep\|> لكنَّ عدلك لا يحتاج برهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليتُ في ذي الولا بالصدق معتصماً <\|vsep\|> ن الولا شيمتي والوِدُّ من شاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني أسيرٌ لى ألطافكم برضىً <\|vsep\|> ولست أكره أسراً فيه رضواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفظ الولا ديدني أأبى القلا أبداً <\|vsep\|> أهوى التداني ولا أرضى بهجرانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلّا ولو غادَرَتني اللُ مع وطنٍ <\|vsep\|> وجارَ دهري لما غادرت أخداني </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفاءُ وُدي على صلد الصفا بُنيَت <\|vsep\|> أركانهُ وبه وطَّدتُ يماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني حليفٌ على حفظ الوداد لكم <\|vsep\|> ما طال عمري ولا أدهى بنسيانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكركم سنتي فرضيٍ مديحكمُ <\|vsep\|> فالقرب والبعد في ذا الأمر سيّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالطرف يُخدع أحياناً على عرضٍ <\|vsep\|> لكنما القلب لا يُدهى ببهتانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عن ودادي فواداً ليس يخدعهُ <\|vsep\|> نأيُ المحبين أو أبعاد خوانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم غادرَ الل ذو ودٍّ على كظمٍ <\|vsep\|> وبات في شجنٍ من بُعدِ أوطانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن مودتهُ تزاداد في شغفٍ <\|vsep\|> لى اللقاءِ ولم يُعبَأ باشجانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أحمداً فاق حمداً في محامده <\|vsep\|> وساد وصفاً سما وصفي وتبياني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن واثقاً في ودادٍ لا أُغيِّرهُ <\|vsep\|> ما دام عمري وروحي ضمن جسماني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لقــد زدت فــي مــدحٍ لخـدنٍ تـخـاطـبُه", "وصـغـتَ خـطـابـاً يـنـثـر الدرَّ خـاطـبُه", "ووشَّيــتَ فــي مــدح القــريــض رســالةً", "بـهـا الدر مـنـضـودٌ وضـاءَت كـواكـبُه", "وأكـثـرت فـي التـمداح من غير موجبٍ", "وتـعـزي لنـا فـضـلاً وشـخـصـك صـاحـبُه", "وبـيَّنـتَ فـي سـلك البـيـان مـعـانـيـاً", "فـبـانـت بـهـا روح البـيـانِ وقـالبُه", "وجــوَّدتَ مـن جـودٍ كـمـا الجـود ودقـهُ", "ليَــحـيـى بـهـا ظـمـآن فـضـلٍ وشـاربـه", "وأهــديـتـنـا قـبـلاً قـريـضـاً مـدبَّجـاً", "بــديــاج نــورٍ مــبــهــارتٌ عــجــائبُه", "وذا الآن قــد جـدَّدت مـا أنـتَ أهـلهُ", "وفــيــكـم لقـد خـصَّتـ بـوصـفٍ وجـائبـه", "مــديــحٌ حــوى نـوع العـتـاب بـمـزجـهِ", "أجــاز بـلا فـحـصٍ عـلى مـن تـعـاتـبُه", "أتــجـهـل مـا بـي مـن زمـانـي وجـورهِ", "بــأعــراض أمـراضٍ بـجـسـمـي تـجـاذبـه", "مــصــابٌ وأوصــابٌ يــصــولُ خــمـيـسـهـا", "عـلى جُـردِ كُـيـسـانٍ دهـتـنـي مـضـاربه", "صـروفٌ بـهـا قـد بـات فـكـري مـشـتـتاً", "ولم يــكُ للســلوان جــارٌ أُطــانــبــه", "ولم أرَ مـن أخـدان ذا العصر زائراً", "ولا سـائلاً فـي البـعـد عمَّن يصاحبه", "أخـذتَ سـلاحـي أيـهـا الشـهـم فـاتَّئِد", "ولكــنــنــي أأبـى العـتـاب أُجـانـبـه", "أما كان يقضي الحبُّ في ديدن الولا", "تـزورون مـن ذكـرُ الجـمـيـل مـذاهـبُه", "ومـع ذاك تـاخـيـر الجـواب كـمن جرَت", "بهِ الريحُ في عكسٍ لما القلب راغبُه", "وشــانــي مــعــروفٌ لدى كــل ذي نُهــى", "وهـل يـكـره المـعروف من كان طالبه", "ولا أزدري فــي قــدر أدنـى خـليـقـةٍ", "فـأنّـي وشـأنـي قـد تـسـامـت مـنـاقبُه", "ولي ديـــدنٌ ديـــنٌ بــحــفــظ مــودتــي", "وأذكـر مـعـروفـاً أخـو العُـرف واهبُه", "ومــا عــابَــنــي مــرءٌ يـنـقـص خـلالةٍ", "سـلِ القـلبَ لا تـسـأل عيوناً تلاعبُه", "ولا تـكُ فـي شـأنِ الصِـبا تلك دأبها", "بــفــورٍ بــلا قــورٍ لحــرٍّ تــواتــبــه", "فــوقــتـي قـصـيـرٌ والزمـانُ مـعـانـدي", "وشــعــريَ قــد حــطّـت بـزهـدٍ مـراتـبـه", "فــخـذهـا عـلى فـورٍ تـوشّـى نـظـامـهـا", "كــلقــطــةِ عــجــلانٍ لئيــمٌ مــراقــبُه", "وكــن عــاذري إنــي لشــكــري لشـاكـرٌ", "ولا تــكُ مــن عــصـر تـوارت ثـواقـبُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94623	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد زدت في مدحٍ لخدنٍ تخاطبُه <\|vsep\|> وصغتَ خطاباً ينثر الدرَّ خاطبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووشَّيتَ في مدح القريض رسالةً <\|vsep\|> بها الدر منضودٌ وضاءَت كواكبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأكثرت في التمداح من غير موجبٍ <\|vsep\|> وتعزي لنا فضلاً وشخصك صاحبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبيَّنتَ في سلك البيان معانياً <\|vsep\|> فبانت بها روح البيانِ وقالبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجوَّدتَ من جودٍ كما الجود ودقهُ <\|vsep\|> ليَحيى بها ظمن فضلٍ وشاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهديتنا قبلاً قريضاً مدبَّجاً <\|vsep\|> بدياج نورٍ مبهارتٌ عجائبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الن قد جدَّدت ما أنتَ أهلهُ <\|vsep\|> وفيكم لقد خصَّت بوصفٍ وجائبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مديحٌ حوى نوع العتاب بمزجهِ <\|vsep\|> أجاز بلا فحصٍ على من تعاتبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتجهل ما بي من زماني وجورهِ <\|vsep\|> بأعراض أمراضٍ بجسمي تجاذبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصابٌ وأوصابٌ يصولُ خميسها <\|vsep\|> على جُردِ كُيسانٍ دهتني مضاربه </\|bsep\|> <\|bsep\|> صروفٌ بها قد بات فكري مشتتاً <\|vsep\|> ولم يكُ للسلوان جارٌ أُطانبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أرَ من أخدان ذا العصر زائراً <\|vsep\|> ولا سائلاً في البعد عمَّن يصاحبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخذتَ سلاحي أيها الشهم فاتَّئِد <\|vsep\|> ولكنني أأبى العتاب أُجانبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما كان يقضي الحبُّ في ديدن الولا <\|vsep\|> تزورون من ذكرُ الجميل مذاهبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومع ذاك تاخير الجواب كمن جرَت <\|vsep\|> بهِ الريحُ في عكسٍ لما القلب راغبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشاني معروفٌ لدى كل ذي نُهى <\|vsep\|> وهل يكره المعروف من كان طالبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا أزدري في قدر أدنى خليقةٍ <\|vsep\|> فأنّي وشأني قد تسامت مناقبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي ديدنٌ دينٌ بحفظ مودتي <\|vsep\|> وأذكر معروفاً أخو العُرف واهبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عابَني مرءٌ ينقص خلالةٍ <\|vsep\|> سلِ القلبَ لا تسأل عيوناً تلاعبُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تكُ في شأنِ الصِبا تلك دأبها <\|vsep\|> بفورٍ بلا قورٍ لحرٍّ تواتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوقتي قصيرٌ والزمانُ معاندي <\|vsep\|> وشعريَ قد حطّت بزهدٍ مراتبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخذها على فورٍ توشّى نظامها <\|vsep\|> كلقطةِ عجلانٍ لئيمٌ مراقبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "زمــانــي رمــانــي فــي قـصـورٍ وزلَّةٍ", "وعـفـوك يـا مـولاي أوسـع مـن ذنبي", "فـإن شِـئتَ تـقـصـيـنـي فـحـكـمك عادلٌ", "وإن شـئتَ تـعـفـيني فمن شيمة الحُبِّ", "ولم أكُ بــالآتــي بــذنــبٍ تــعـمـداً", "وواللَه ذاك الذنب لم يكُ من قلبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94615	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> زماني رماني في قصورٍ وزلَّةٍ <\|vsep\|> وعفوك يا مولاي أوسع من ذنبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن شِئتَ تقصيني فحكمك عادلٌ <\|vsep\|> ون شئتَ تعفيني فمن شيمة الحُبِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا سـيـداً هُـنِّئتَ بالعيد الذي", "بـدر المـسـرة فـوق غـرتـهِ يضي", "أحـيـت عـدالتـك البـريَّةـ جـمـةً", "ولديـك آمـال المـؤمـل تـنـقضي", "وأنا الذي دهري لديك معاندي", "وأراك تـصـغـي للوشـاة وترتضي", "ودّي لكـم صـافٍ بـصـدق خـلالتـي", "حـاشـا تكون لقد أرختُ بمبغضي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94611	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيداً هُنِّئتَ بالعيد الذي <\|vsep\|> بدر المسرة فوق غرتهِ يضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيت عدالتك البريَّة جمةً <\|vsep\|> ولديك مال المؤمل تنقضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الذي دهري لديك معاندي <\|vsep\|> وأراك تصغي للوشاة وترتضي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا ذا الذي سـلَب النُهـى بـتلطفِ", "والمـبـهـج القـلب الشـجـي بتعطفِ", "هــيَّجــتَ قــلبــي للقـاءِ ولم أنـل", "إلّا التـغـزُّل فـي لمـاك القرقفي", "يـا فـاتـن الأكـوان فـي لفـتاتهِ", "يـا فـاتـر الأجـفان جد وعداً وفِ", "ثق بي فلست على الوداد مماذقاً", "كــلّا وإنـي بـالحـديـث لمـكـتـفـي", "أصـبـو إليـكـم كـلمـا سرتِ الصبا", "وأحــنُّ شــوقــاً بــالدمــوع الذُرَّفِ", "روَّقــت قـلبـاً بـالحـديـث مـعـرِّضـاً", "عـن حـفـظِ عـهـدٍ ليـس ذاك بمختفي", "طـرفـي يـشـاهـد ثـم قـلبـي شـاهـدٌ", "أنـتَ الودود وأنـت أكرم من يفي", "وأنـا الذي أرعـى ودادك طـالمـا", "طلع الهلال كذا الغزالة تختفي", "احــفــظ فـؤاداً أنـت فـيـهِ مـصـوَّرٌ", "وهـو المـشـوق وغـيـرَكـم لم يعرفِ", "واسـلم ودم ربّ الجـمال ولم تزل", "مـنـكَ الشـوارق نـور حـسـنٍ تقتفي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94607	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ذا الذي سلَب النُهى بتلطفِ <\|vsep\|> والمبهج القلب الشجي بتعطفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيَّجتَ قلبي للقاءِ ولم أنل <\|vsep\|> لّا التغزُّل في لماك القرقفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فاتن الأكوان في لفتاتهِ <\|vsep\|> يا فاتر الأجفان جد وعداً وفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثق بي فلست على الوداد مماذقاً <\|vsep\|> كلّا وني بالحديث لمكتفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبو ليكم كلما سرتِ الصبا <\|vsep\|> وأحنُّ شوقاً بالدموع الذُرَّفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> روَّقت قلباً بالحديث معرِّضاً <\|vsep\|> عن حفظِ عهدٍ ليس ذاك بمختفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طرفي يشاهد ثم قلبي شاهدٌ <\|vsep\|> أنتَ الودود وأنت أكرم من يفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا الذي أرعى ودادك طالما <\|vsep\|> طلع الهلال كذا الغزالة تختفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> احفظ فؤاداً أنت فيهِ مصوَّرٌ <\|vsep\|> وهو المشوق وغيرَكم لم يعرفِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا بـولسٌ ضاع ما أوصيتَ عن ثقةٍ", "فالخِدن في الغمِّ والملّاقُ مَسرورُ", "والدهر قد سرَّ حُسّاداً بما رغبوا", "وصـاحـب الأمـر بـالتمليق مغرورُ", "تـلقـاهـم حـصَّلوا بالمكر غايتهم", "وليـس مـن شـيـمـتـي مكرٌ ولا زورُ", "إن كـنـت تـؤثـر إثـبـاتاً لتوصيةٍ", "أو رمت تجديد ما بالرشد مشكورُ", "عـليـك سـؤلي بـنصر اللَه تنصرني", "لأن نـصـري بـنـصـر اللَه مـحـصـورُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94619	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا بولسٌ ضاع ما أوصيتَ عن ثقةٍ <\|vsep\|> فالخِدن في الغمِّ والملّاقُ مَسرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر قد سرَّ حُسّاداً بما رغبوا <\|vsep\|> وصاحب الأمر بالتمليق مغرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلقاهم حصَّلوا بالمكر غايتهم <\|vsep\|> وليس من شيمتي مكرٌ ولا زورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت تؤثر ثباتاً لتوصيةٍ <\|vsep\|> أو رمت تجديد ما بالرشد مشكورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "خــطــرت تـمـيـس بـليـن غـصـن أمـلدِ", "ســلبَ النُهــى فـي مَـورهِ المـتـردِّدِ", "وعـلى الظِـبـا سـلَّت ظُـبـي أجفانها", "فــغــزت بــهــا أشـفـار كـلّ مـهـنـدِ", "ولقـد تـبـدى فـي مـنـاطـق نـطـقـها", "درٌّ أُضـــيـــع بــعــســجــدٍ وزبــرجــدِ", "وسـبـت مـعـانـي لفـظـهـا لب الحجى", "سـحـر البـيـان بـدا بـغـيـر تـعـمُّد", "وتــألَّقــت أنــوار زاهــي فــرقـهـا", "مـن ليـل ذاك المـرسـل المـتـجـعّـدِ", "شــهـبٌ بـدت مـن أفـق سـامـي مـبـزغٍ", "سـبـت العـقـول بـنـورهـا المـتوقد", "سـمـت البـديـع بـدائعـاً أنـواعـها", "فــي كــل نــوعٍ بــالبــديــعِ مـجـدّدِ", "أجــنــاسُهــا شــهــدٌ تــكــرر ذوقــهُ", "للشــاهــديــن أزان صَـدرَ المـشـهـدِ", "قـد أفـصـحـت سـر البـيـان فـصـاحـةٌ", "مــنــهــا فــحـلَّت عـروة المـتـعـقـدِ", "إيـجـازهـا أعـطـى البـلاغـة دهـشةً", "سـحـبـت عـلى سـحـبـان ذيـل المرشدِ", "وبــحــســنـهـا حـسّـانُ بـات بـلكـنـةٍ", "يـبـدي السجود لها بسامي المسجدِ", "للَه درُّ خــــريــــدةٍ أبــــدَت لنــــا", "كــنـز المـكـارم مـن كـريـم أمـجـدِ", "لا غـرو أن وافـت تـتـيـهُ بـعجبها", "فـلهـا عـلى الجـوزاء فخر المسندِ", "مـــا ذاك إلامـــن تــســامــي عــزةٍ", "فـاقـت بـنـسـبـتـهـا لسامي المحتدِ", "فـهـو الأمير السيد السامي الذي", "يـسـمـو ارتـقـاءً فـوق نجم الفرقدِ", "وهو الشريف الفاضل العمِد الثرى", "وبــفــضــلهِ هــو قــدوةٌ للمــقـتـدي", "هـو كـابـرٌ عـن كـابـرٍ قـنـس الوِلا", "ولهُ الســيــادة ســيــدٌ عــن ســيــدِ", "أهـدى لنـا عـقـد الثـنـاء بـنـظمهِ", "لِلَه درُّ مـــــنـــــظِّمـــــٍ ومُـــــنَــــضِّد", "أهـديـتـنـا يـا ذا الهـمام خريدةً", "درّاً ثـوى عـقـداً بـصـافـي العـسـجدِ", "فــأتــت عــلى تــيّــار بـحـرٍ كـامـلٍ", "مـن بـعـض وصـفٍ مـن صـفـاتـك مـزبـدِ", "أنـت الحـريُّ بـذا المـديـح لأنـني", "عـن حـتـى مـدحك في المقام بضرغدِ", "هــذي صــفــاتـك يـا سـليـل كـرامـةٍ", "فـعـزوتـهـا كـرمـاً بـجـود المـنـجدِ", "فـرأيـت فـي المـرآة ذاتـك خـلتني", "صــدَق الحــديــث لمــؤمــنٍ ومــوحــدِ", "لو رمـت تـدبـيـح السـطـور مدائحاً", "ضـاقـت ولو كـانـت بـوسـع الفـدفـدِ", "لازلت تـرقـى فـي العـلوم معارجاً", "وتــســيــر بــالآداب أقــوم مـرصـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94635	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خطرت تميس بلين غصن أملدِ <\|vsep\|> سلبَ النُهى في مَورهِ المتردِّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الظِبا سلَّت ظُبي أجفانها <\|vsep\|> فغزت بها أشفار كلّ مهندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تبدى في مناطق نطقها <\|vsep\|> درٌّ أُضيع بعسجدٍ وزبرجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسبت معاني لفظها لب الحجى <\|vsep\|> سحر البيان بدا بغير تعمُّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتألَّقت أنوار زاهي فرقها <\|vsep\|> من ليل ذاك المرسل المتجعّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهبٌ بدت من أفق سامي مبزغٍ <\|vsep\|> سبت العقول بنورها المتوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمت البديع بدائعاً أنواعها <\|vsep\|> في كل نوعٍ بالبديعِ مجدّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجناسُها شهدٌ تكرر ذوقهُ <\|vsep\|> للشاهدين أزان صَدرَ المشهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أفصحت سر البيان فصاحةٌ <\|vsep\|> منها فحلَّت عروة المتعقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجازها أعطى البلاغة دهشةً <\|vsep\|> سحبت على سحبان ذيل المرشدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبحسنها حسّانُ بات بلكنةٍ <\|vsep\|> يبدي السجود لها بسامي المسجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للَه درُّ خريدةٍ أبدَت لنا <\|vsep\|> كنز المكارم من كريم أمجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن وافت تتيهُ بعجبها <\|vsep\|> فلها على الجوزاء فخر المسندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لامن تسامي عزةٍ <\|vsep\|> فاقت بنسبتها لسامي المحتدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الأمير السيد السامي الذي <\|vsep\|> يسمو ارتقاءً فوق نجم الفرقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الشريف الفاضل العمِد الثرى <\|vsep\|> وبفضلهِ هو قدوةٌ للمقتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كابرٌ عن كابرٍ قنس الوِلا <\|vsep\|> ولهُ السيادة سيدٌ عن سيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدى لنا عقد الثناء بنظمهِ <\|vsep\|> لِلَه درُّ منظِّمٍ ومُنَضِّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهديتنا يا ذا الهمام خريدةً <\|vsep\|> درّاً ثوى عقداً بصافي العسجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأتت على تيّار بحرٍ كاملٍ <\|vsep\|> من بعض وصفٍ من صفاتك مزبدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الحريُّ بذا المديح لأنني <\|vsep\|> عن حتى مدحك في المقام بضرغدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي صفاتك يا سليل كرامةٍ <\|vsep\|> فعزوتها كرماً بجود المنجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرأيت في المرة ذاتك خلتني <\|vsep\|> صدَق الحديث لمؤمنٍ وموحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو رمت تدبيح السطور مدائحاً <\|vsep\|> ضاقت ولو كانت بوسع الفدفدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا تـزعـجـن أخـا الذكـاءِ قـريحةً", "فــي مــدح أيٍّ قــد كــلفـت بـحـبـهِ", "إن التــعــصــب للشــهــود لجــارحٌ", "أنّـي الشـريـك إلى الحـبيب بلبهِ", "لا غــرو أن ألفَ المـديـح مـكـمَّلٌ", "فـالدنُّ يـنـضـحُ مـثـلمـا فـي قلبهِ", "مــا أنــتَ إلّا مــثـل راءٍ شـخـصـهُ", "فــي لوح مــرآةٍ فـيـنـظـر مـن بـهِ", "لا زلت ترقى في العلوم معارجاً", "واللَه يــصــغـى للدعـا مـن دأبـهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94603	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تزعجن أخا الذكاءِ قريحةً <\|vsep\|> في مدح أيٍّ قد كلفت بحبهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن التعصب للشهود لجارحٌ <\|vsep\|> أنّي الشريك لى الحبيب بلبهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن ألفَ المديح مكمَّلٌ <\|vsep\|> فالدنُّ ينضحُ مثلما في قلبهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنتَ لّا مثل راءٍ شخصهُ <\|vsep\|> في لوح مرةٍ فينظر من بهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "يــلوم عــواذلي حـبـي خـليـلاً", "تـسـامـي بـالوداد عن المثيلِ", "ولا يـدرون حـالي مـع صـديقي", "وإنــي لا أضــلُّ عـن السـبـيـلِ", "ولي شـــأنٌ تـــفــرَّد فــي ودادٍ", "وأعــمــالي أتــت أقـوى دليـلِ", "ومـا للعـذل فـي قـلبـي مـقامٌ", "ولا أصــغــى إلى قــالٍ وقـيـلِ", "وكــم خــالطــت مــلّاقـي زمـانٍ", "وكم نصبوا شباك المكر حولي", "وكـم جـاءَ المـمـاذق في خداعٍ", "ويـفـغـرُ فـاهُ بالقول الطويلِ", "وقــد عــادوا عـلى ظـنٍّ بـفـوزٍ", "ولا يـدرون مـا عـرضـي وطولي", "ومـا خـدَعوا وقد خُدعوا وهذي", "صـفـاتٌ قـد ثـوت قـلب الجـهولِ", "يـخـال زعـيـمـهـم أغفال بالي", "ولا يـدري مـجـاراة النـبـيـلِ", "زكـنـت قـلوبـهـم وأبـنـت حـبّاً", "ومـن دأبـي مـسـايـرة النـزيلِ", "ولســت بــتــارك إخــوان صــدقٍ", "ولو صـاروا أقـلّ مـن القـليلِ", "ولسـت بـمـنـكر المعروف دهراً", "ولا أنسى المدى ذكر الجميلِ", "ولســت بــجــاحـدٍ خـلّاً صـدوقـاً", "ولو عـنـي تـلوا هـذا جـليـلي", "وإن سأل العذول خليل من ذا", "أجــيــب مــؤكـداً هـذا خـليـلي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94599	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يلوم عواذلي حبي خليلاً <\|vsep\|> تسامي بالوداد عن المثيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يدرون حالي مع صديقي <\|vsep\|> وني لا أضلُّ عن السبيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي شأنٌ تفرَّد في ودادٍ <\|vsep\|> وأعمالي أتت أقوى دليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما للعذل في قلبي مقامٌ <\|vsep\|> ولا أصغى لى قالٍ وقيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم خالطت ملّاقي زمانٍ <\|vsep\|> وكم نصبوا شباك المكر حولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم جاءَ المماذق في خداعٍ <\|vsep\|> ويفغرُ فاهُ بالقول الطويلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عادوا على ظنٍّ بفوزٍ <\|vsep\|> ولا يدرون ما عرضي وطولي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما خدَعوا وقد خُدعوا وهذي <\|vsep\|> صفاتٌ قد ثوت قلب الجهولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخال زعيمهم أغفال بالي <\|vsep\|> ولا يدري مجاراة النبيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زكنت قلوبهم وأبنت حبّاً <\|vsep\|> ومن دأبي مسايرة النزيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بتارك خوان صدقٍ <\|vsep\|> ولو صاروا أقلّ من القليلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بمنكر المعروف دهراً <\|vsep\|> ولا أنسى المدى ذكر الجميلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بجاحدٍ خلّاً صدوقاً <\|vsep\|> ولو عني تلوا هذا جليلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن لي بـمعطار النسيم إذا سرى", "شـطـر الحـبـيـب مُـبـلغـاً ومـخـبرا", "إنـي سـريـتُ لكـي أفـوز بـمن إلى", "عـليـاهُ سـؤلي خـصصوا حمد السُرى", "وحـظـوت فـيـمـا أبـتـغـي من مكرمٍ", "وغـدوت مـن جـود العـلى مـتـشكرا", "ولقـد صـفـا وقـتـي بـصـافـي قهوةٍ", "فـاقـت بـأنـوار الحباب الجوهرا", "ومــذاب يــاقــوتٍ بــشـمـس زجـاجـةٍ", "يـسـمـو بـلذات المـذاق الكـوثرا", "دارت بـأيـدي الغانيات على تقى", "مــن كــل سـاقٍ فـاق بـدراً أنـورا", "ثـمـلت عـقـول النـاظـريـن بـمنظرٍ", "قد جاءَ في زهر الجنان بلا مرا", "ولكــم تــبــدّى مـن نـعـاس لواحـظٍ", "أســيــاف هـنـدٍ جـفـن طـرفٍ أحـورا", "والوُرق نــوَّعـت الهـديـر تـرنـمـاً", "وبـلحـنـهـا عـقـل العـقـول تحيَّرا", "راقـت ليـاليـنـا وضـاءَت فـي سنى", "مــن كـل غـانـيـةٍ تـهـزُّ الأسـمـرا", "حـوراءُ خـلقـاً لا تـلافـي مـروداً", "تـونـي بـأهـداب الجفون الأبترا", "لمـا بـدَت غـيـد العـراب بـزَهرها", "زهـر السـمـا بـاتـت تـريد تسترا", "وشــدَت بــآلات الســرور أنــامــلٌ", "سـبـحان من خلق الكمال ومن برا", "ولقـد سـمـت طـور العـقـول مباهجٌ", "وأنــا أنــيــتُ مــوحـداً ومـكـبـراً", "فـلقـد ذكـرت خـديـن صـدق مـودَّتـي", "وغــدت شــؤونــي مـذرفـاتٍ أنـهـرا", "يـا ليـتـهُ كـان الخـليـط لمهجتي", "قــلبــي غــدا لبـعـادهِ مـتـسـعـرا", "يا جامع الشمل القدير فلا تدع", "مـولاي جـمـع شـمـولنـا مـتـكـسـرا", "مــا كــل ضــيــف زار قــلبـاً سـرَّهُ", "لو قـد سـمعتَ النصح هذا ما جرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94595	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> من لي بمعطار النسيم ذا سرى <\|vsep\|> شطر الحبيب مُبلغاً ومخبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني سريتُ لكي أفوز بمن لى <\|vsep\|> علياهُ سؤلي خصصوا حمد السُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحظوت فيما أبتغي من مكرمٍ <\|vsep\|> وغدوت من جود العلى متشكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد صفا وقتي بصافي قهوةٍ <\|vsep\|> فاقت بأنوار الحباب الجوهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذاب ياقوتٍ بشمس زجاجةٍ <\|vsep\|> يسمو بلذات المذاق الكوثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارت بأيدي الغانيات على تقى <\|vsep\|> من كل ساقٍ فاق بدراً أنورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثملت عقول الناظرين بمنظرٍ <\|vsep\|> قد جاءَ في زهر الجنان بلا مرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم تبدّى من نعاس لواحظٍ <\|vsep\|> أسياف هندٍ جفن طرفٍ أحورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والوُرق نوَّعت الهدير ترنماً <\|vsep\|> وبلحنها عقل العقول تحيَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راقت ليالينا وضاءَت في سنى <\|vsep\|> من كل غانيةٍ تهزُّ الأسمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراءُ خلقاً لا تلافي مروداً <\|vsep\|> توني بأهداب الجفون الأبترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما بدَت غيد العراب بزَهرها <\|vsep\|> زهر السما باتت تريد تسترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشدَت بلات السرور أناملٌ <\|vsep\|> سبحان من خلق الكمال ومن برا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد سمت طور العقول مباهجٌ <\|vsep\|> وأنا أنيتُ موحداً ومكبراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد ذكرت خدين صدق مودَّتي <\|vsep\|> وغدت شؤوني مذرفاتٍ أنهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليتهُ كان الخليط لمهجتي <\|vsep\|> قلبي غدا لبعادهِ متسعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا جامع الشمل القدير فلا تدع <\|vsep\|> مولاي جمع شمولنا متكسرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نـجـلَ الأسـيـر لقـد أسـرت حشاشتي", "بــعــبــارةٍ مــنــهــا يـروقُ عـبـيـرُ", "أنـت الأسـيـرُ عـلى المجازِ وإنَّني", "لعـلي الحـقـيـقـة فـي هـواكَ أسـيرُ", "وبــعـاتـقـي عـدم العـتـاق صـفـادهُ", "يـأبـى انـحـلالاً ما الزمان يدورُ", "إنــي وإن حــلَّ التـنـاءي بـيـنـنـا", "قــلبــي قــريــبٌ مـنـك حـيـث أسـيـرُ", "لي شــيــمــةٌ يــن الأنــام تــوحَّدت", "مــالي عــلى حــفـظ الوداد نـظـيـرُ", "إن كـان حـجـب الطـرف جـاءَ بـريبةٍ", "فــالطــرف أرعــن للقــاءِ يــغــيــرُ", "دعــهُ فـشـأنـي فـي المـحـبـة راهـنٌ", "وبــذاك قــلبــك شــاهــدٌ وخــبــيــرُ", "وأبـيـك يـا خِـذنَ الفـؤاد فـإنـنـي", "شــوقــي غــزيــرٌ والهــيــامُ وفـيـرُ", "آليــت فــي وجــدي وفــرط تــلهـفـي", "أفـنـى التـرائبَ فـي البعاد سعيرُ", "لو كــل ثــانــيـةٍ لقـيـتُ جـوانـحـاً", "حـــلَّقـــتُ أفــلاكــاً إليــك اطــيــرُ", "شــوقــي ليــوســف وابــنــهِ ذكَّرتــهُ", "يــعــقــوب أنّــي قــد أتــاهُ ســرورُ", "أمَّلــت ذاتــي فــي اللقـاء وعـودهِ", "وعــلى ســخــاءِ اللَه ليــس عــسـيـرُ", "ما أن ترى حالاً تدوم على البقا", "إنَّ الحــوادث تــنــثــنــي وتــمــورُ", "أيــوب قــلبـي صـابـرٌ ولدى البـلا", "مــــا فــــازإلاعـــاقـــلٌ وصـــبـــورُ", "وعــلى الإله تــوكــلي كــن هـكـذا", "واللَه فــي جــمــع الشـمـول قـديـرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94591	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نجلَ الأسير لقد أسرت حشاشتي <\|vsep\|> بعبارةٍ منها يروقُ عبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الأسيرُ على المجازِ ونَّني <\|vsep\|> لعلي الحقيقة في هواكَ أسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعاتقي عدم العتاق صفادهُ <\|vsep\|> يأبى انحلالاً ما الزمان يدورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني ون حلَّ التناءي بيننا <\|vsep\|> قلبي قريبٌ منك حيث أسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي شيمةٌ ين الأنام توحَّدت <\|vsep\|> مالي على حفظ الوداد نظيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كان حجب الطرف جاءَ بريبةٍ <\|vsep\|> فالطرف أرعن للقاءِ يغيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعهُ فشأني في المحبة راهنٌ <\|vsep\|> وبذاك قلبك شاهدٌ وخبيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبيك يا خِذنَ الفؤاد فنني <\|vsep\|> شوقي غزيرٌ والهيامُ وفيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت في وجدي وفرط تلهفي <\|vsep\|> أفنى الترائبَ في البعاد سعيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كل ثانيةٍ لقيتُ جوانحاً <\|vsep\|> حلَّقتُ أفلاكاً ليك اطيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقي ليوسف وابنهِ ذكَّرتهُ <\|vsep\|> يعقوب أنّي قد أتاهُ سرورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَّلت ذاتي في اللقاء وعودهِ <\|vsep\|> وعلى سخاءِ اللَه ليس عسيرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أن ترى حالاً تدوم على البقا <\|vsep\|> نَّ الحوادث تنثني وتمورُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيوب قلبي صابرٌ ولدى البلا <\|vsep\|> ما فازلاعاقلٌ وصبورُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا عـارفٌ إنـي بـفـضـلك عـارفُ", "بـالعُـرف والمـعـروف أنك مفردُ", "مـذ غـبـتـمُ غـابـت شموس معارفٍ", "والفـضـل غشّاه الغمام الأسودُ", "والحُبُّ بات إلى اللقاءِ ملهفاً", "تـذكـار مـحـمـود الصـفات يُرَدِّدُ", "والآن مــذ ذَرَّت ذكـاءُ مـبـاهـجٍ", "وبـدا بِـعُـرفـكَ طيب عرفك ينشدُ", "واريـتَ مـحـمـوداً وعـدت مـمجَّداً", "وبـحـمـد وفـدك قلتُ عودك أحمدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94587	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عارفٌ ني بفضلك عارفُ <\|vsep\|> بالعُرف والمعروف أنك مفردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ غبتمُ غابت شموس معارفٍ <\|vsep\|> والفضل غشّاه الغمام الأسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحُبُّ بات لى اللقاءِ ملهفاً <\|vsep\|> تذكار محمود الصفات يُرَدِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن مذ ذَرَّت ذكاءُ مباهجٍ <\|vsep\|> وبدا بِعُرفكَ طيب عرفك ينشدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـنـاءً لثـوبٍ فـاز بـالمـجـد مـذ رقى", "عـلى مـنـكـبـي خـودٍ تفوقُ زهى الشمسِ", "نــعــم أنـهُ قـد حـاز دهـرا نـعـيـمـهُ", "بــنــاعــم جـسـمٍ ليـس يـدركُ بـاللمـسِ", "دعـــاه لذا حـــظٌ لكـــيـــلا يـــمـــسَّهُ", "تـلاش بـأيدي اللطف في معرض اللبسِ", "يـضـيـءُ عـلى عـطـفـي رداحٍ تـمـيـس في", "قــوامٍ كــخــطــيٍّ يــذلُّ لهُ العــبــســي", "فـــلِلَّهِ مـــن وشّــى نــظــامــاً طــرازهُ", "ووقــعــهُ وقــع السـطـور عـلى الطـرس", "أجــاد بــتـدبـيـج السـطـور عـسـاجـداً", "تـلذُّ إلى القُـرّا كـمـا آيـة الكـرسي", "فـلا زال مـع مـولاه فـي حـفـظ حافظٍ", "ولن يعرفا الأدهارَ ما ظلمة الرَمسِ", "دعــاءٌ لمــن وشــى ومـن جـاءَ لابـسـاً", "ومـن خـصَّهـُ رسـماً على الطرس بالنقسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94571	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> هناءً لثوبٍ فاز بالمجد مذ رقى <\|vsep\|> على منكبي خودٍ تفوقُ زهى الشمسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم أنهُ قد حاز دهرا نعيمهُ <\|vsep\|> بناعم جسمٍ ليس يدركُ باللمسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاه لذا حظٌ لكيلا يمسَّهُ <\|vsep\|> تلاش بأيدي اللطف في معرض اللبسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يضيءُ على عطفي رداحٍ تميس في <\|vsep\|> قوامٍ كخطيٍّ يذلُّ لهُ العبسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلِلَّهِ من وشّى نظاماً طرازهُ <\|vsep\|> ووقعهُ وقع السطور على الطرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجاد بتدبيج السطور عساجداً <\|vsep\|> تلذُّ لى القُرّا كما ية الكرسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زال مع مولاه في حفظ حافظٍ <\|vsep\|> ولن يعرفا الأدهارَ ما ظلمة الرَمسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لحــالةَ حـالاتٌ لهـا قـد حـلا الشـكـرُ", "وألطـافـهُ الحـسـنـى تـحلّى بها الدهرُ", "هــمــامٌ لهُ العــليـاءُ تـرنـو تـعـبّـداً", "وفـي بـابـهِ قـد بـات يـفـتـخـرُ الفـخرُ", "لهُ طــلعـةٌ مـذ أخـجـل الشـمـس نـورهـا", "فـحـار بـأخـذ النـور بـيـنـهما البدرُ", "ورقَّتـــُهُ فـــالرقُّ أضــحــى رقــيــقــهــا", "يــروِّقُ راووقــاً بــألفــاظــهِ الثــغــرُ", "تــولّى عــلى الآداب مــن حـسـن فـكـرةٍ", "يــؤلف أســفـاراً يـطـيـش بـهـا السـحـرُ", "وقــد ضــم أبــحــار العــلوم بــصــدرهِ", "ومـن غـيـره الإبـحـار مـا ضـمـها صدرُ", "حـكـيـمٌ يـديـر الكـون عـن فـرط حـكـمةٍ", "بـــصـــائب آراءٍ تــفــرَّســهــا الفــكــرُ", "جــوادٌ يــفــوق الجـودَ بـالبـذل جـودهُ", "وغــيــث أيــاديــهِ فــلم يــحـكـهِ قـطـرُ", "يُــضَــلُّ بــتــشــبــيــه البـحـار بـجـودهِ", "وهـل جـاءَ يـحـكـي الشـهد من طعمهِ مرُّ", "لهــيــبــتــهِ تـجـثـو الشـجـاعـة رهـبـةً", "ولا غـرو للمـولى عـلى عـبـده الأمـر", "لئن قـد تـلوا في الشرق ذكرى حسامه", "لفـاجـأ أهـل الغـرب مـن حـده البـتـرُ", "وإن هـــيَّجـــَ الإبــحــار ريــحٌ زعــازعٌ", "ويـقـذفُ أمـواجـاً تـفـوق الذرى الغمرُ", "ويــرمــقــهــا شــذراً بــأطــراف طـرفـهِ", "فــيـوسـعـهـا رعـبـاً ويـردعـهـا الجـزرُ", "وإن صـاح غـضـبـانـاً كـفى الكون خشيةً", "وإن فــاه فــرحــانـاً يـعـمُّ الورى سـرُ", "لهُ الفـضـل والآداب والحـزمُ والنـهى", "بــعــدلٍ وأنــصــافٍ هـو المـفـردُ البـرُّ", "حــوى كــلمـا فـي حـمـده يـلهـج الورى", "وكــل الذي يُــشــنــى لدى مـجـده نـكـرُ", "أتــــطــــرفُ أكـــوانٌ بـــذاتٍ وحـــيـــدةٍ", "وهـل قـد رأى ظـرفـاً بـمـظروفهِ الخبر", "فــلا غــرو أن اللَهَ يــرزق مــن يـشـا", "وإدراك فـــعـــل اللَه ليــس لهُ حــصــرُ", "ولمـــا عـــلى عــليــاءَ ســوريــةٍ عــلا", "ديـاجـيـرهـا زالت وضـاءَ بـهـا الفـجرُ", "وروضــاتـهـا بـالرغـس جـادت بـرغـدهـا", "أفـانـيـنـها لاحت بها الأنجم الزُهرُ", "مــعــاطــفــهــا تــهــتـزُّ مـن كـل مـائسٍ", "فلا الرمح يحكيها ولا القدُّ والخصرُ", "ونــاغــى هــزار الســرّ مـن كـل بـانـةٍ", "يــغــرّد ألحـانـاً يـطـيـب بـهـا الذكـر", "نـرى الورق فـي سـجـع السرور هديرها", "يـكـادُ بـمـغـنـاهـا يـطـيـرُ بها القصرُ", "وأيــامـهُ جـاءت بـبـشـرى المـنـى لنـا", "ورؤيــا مــحــيــاهُ لأحــيــائنــا بـشـرُ", "هــنــاءً لبــر الشّــام فــيــمـا أنـالهُ", "عــزيــزُ مــلوكٍ راق فــي ظــلّه العـصـرُ", "هـو العـاهـل الكُـبّـارُ لا زال يـرتقي", "ســمــوّاً ويـسـمـو فـي مـفـاخـرهِ القـدرُ", "حــبــانـا صـفـاءً جـاء فـي حـسـن حـالةٍ", "تـروقُ بـه الأحـوال يـنـأى بـهِ الغدرُ", "فـــفـــي وفــده ســالت ســيــولٌ لســائلٍ", "فـــســـائلهـــا شـــهــدٌ وجــامــدهــا دُرُّ", "حــدائقــنــا جــادت بــأثــمـار عـسـجـدٍ", "وكـاد مـن التـرغـيـس أن يـثمر الصخرُ", "ودارت بــنـا الأفـراح مـن كـل جـانـبٍ", "وقـد نـاءَت الأتـراحُ وانـقـشـع الفقرُ", "فــلا زال للأحــوال تــحــســيـن حـالةٍ", "يـدوم إلى العـليـا ويـخـدمـهُ النـصـرُ", "بــعـيـد الأضـاحـي قـد أتـيـتُ مـهـنـئاً", "وأرجـو بـيـمـن اللَه يـنـمو لهُ العمرُ", "تـعـادُ لهُ الأعـيـاد بـالعـزّ والهـنـا", "ويبقى المدى حتى يلي النشرُ والحشرُ", "مــشــيــرٌ إذا حــاورت رقــم صــفــاتــهِ", "لضـاق بـذاك الطـرس وانـقـطـع الحـبـرُ", "وإن رمــت فــي التـاريـخ حـد مـديـحـه", "فلا القول يكفيهِ ولا السجع والشعرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94567	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لحالةَ حالاتٌ لها قد حلا الشكرُ <\|vsep\|> وألطافهُ الحسنى تحلّى بها الدهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> همامٌ لهُ العلياءُ ترنو تعبّداً <\|vsep\|> وفي بابهِ قد بات يفتخرُ الفخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ طلعةٌ مذ أخجل الشمس نورها <\|vsep\|> فحار بأخذ النور بينهما البدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورقَّتُهُ فالرقُّ أضحى رقيقها <\|vsep\|> يروِّقُ راووقاً بألفاظهِ الثغرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولّى على الداب من حسن فكرةٍ <\|vsep\|> يؤلف أسفاراً يطيش بها السحرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ضم أبحار العلوم بصدرهِ <\|vsep\|> ومن غيره البحار ما ضمها صدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكيمٌ يدير الكون عن فرط حكمةٍ <\|vsep\|> بصائب راءٍ تفرَّسها الفكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوادٌ يفوق الجودَ بالبذل جودهُ <\|vsep\|> وغيث أياديهِ فلم يحكهِ قطرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُضَلُّ بتشبيه البحار بجودهِ <\|vsep\|> وهل جاءَ يحكي الشهد من طعمهِ مرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهيبتهِ تجثو الشجاعة رهبةً <\|vsep\|> ولا غرو للمولى على عبده الأمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن قد تلوا في الشرق ذكرى حسامه <\|vsep\|> لفاجأ أهل الغرب من حده البترُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون هيَّجَ البحار ريحٌ زعازعٌ <\|vsep\|> ويقذفُ أمواجاً تفوق الذرى الغمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرمقها شذراً بأطراف طرفهِ <\|vsep\|> فيوسعها رعباً ويردعها الجزرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون صاح غضباناً كفى الكون خشيةً <\|vsep\|> ون فاه فرحاناً يعمُّ الورى سرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ الفضل والداب والحزمُ والنهى <\|vsep\|> بعدلٍ وأنصافٍ هو المفردُ البرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوى كلما في حمده يلهج الورى <\|vsep\|> وكل الذي يُشنى لدى مجده نكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتطرفُ أكوانٌ بذاتٍ وحيدةٍ <\|vsep\|> وهل قد رأى ظرفاً بمظروفهِ الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا غرو أن اللَهَ يرزق من يشا <\|vsep\|> ودراك فعل اللَه ليس لهُ حصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما على علياءَ سوريةٍ علا <\|vsep\|> دياجيرها زالت وضاءَ بها الفجرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروضاتها بالرغس جادت برغدها <\|vsep\|> أفانينها لاحت بها الأنجم الزُهرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معاطفها تهتزُّ من كل مائسٍ <\|vsep\|> فلا الرمح يحكيها ولا القدُّ والخصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وناغى هزار السرّ من كل بانةٍ <\|vsep\|> يغرّد ألحاناً يطيب بها الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نرى الورق في سجع السرور هديرها <\|vsep\|> يكادُ بمغناها يطيرُ بها القصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأيامهُ جاءت ببشرى المنى لنا <\|vsep\|> ورؤيا محياهُ لأحيائنا بشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هناءً لبر الشّام فيما أنالهُ <\|vsep\|> عزيزُ ملوكٍ راق في ظلّه العصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو العاهل الكُبّارُ لا زال يرتقي <\|vsep\|> سموّاً ويسمو في مفاخرهِ القدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبانا صفاءً جاء في حسن حالةٍ <\|vsep\|> تروقُ به الأحوال ينأى بهِ الغدرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي وفده سالت سيولٌ لسائلٍ <\|vsep\|> فسائلها شهدٌ وجامدها دُرُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدائقنا جادت بأثمار عسجدٍ <\|vsep\|> وكاد من الترغيس أن يثمر الصخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودارت بنا الأفراح من كل جانبٍ <\|vsep\|> وقد ناءَت الأتراحُ وانقشع الفقرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زال للأحوال تحسين حالةٍ <\|vsep\|> يدوم لى العليا ويخدمهُ النصرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعيد الأضاحي قد أتيتُ مهنئاً <\|vsep\|> وأرجو بيمن اللَه ينمو لهُ العمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعادُ لهُ الأعياد بالعزّ والهنا <\|vsep\|> ويبقى المدى حتى يلي النشرُ والحشرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشيرٌ ذا حاورت رقم صفاتهِ <\|vsep\|> لضاق بذاك الطرس وانقطع الحبرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لك اللَه بيت الدين أنتِ سما الفخرِ", "غـدا صـدرك مثوىً إلى الشمس والبدرِ", "ورأسـكِ قـد أضـحـى إلى الرشد منزلاً", "وطــالعــكِ الأسـمـى تـجـمَّلـِ بـالنـصـرِ", "بــدا قــدركـم فـوق السـحـاب مُـمَـرَّداً", "أأوجــدكِ الخــلّاقُ فــي ليـلة القـدرِ", "فـلا تُـعـجـبـي كـبـراً بـتـشـريف زائرٍ", "فــزائركِ الكُــبّــار نـاءٍ عـن الكـبـر", "هـمـامٌ حـوى الآداب والفـضل والحجى", "مـلاذٌ إلى اللاجـيـن مـن صولة الضرِّ", "مــشــيــرٌ وكـم يـبـدي مَـشـوراتِ راشـدٍ", "تـزيـد النُهى رشداً إلى موقف الحشرِ", "عــلى هــامــهِ تــاج الكــمــال مــرصَّعٌ", "بـمـاسٍ مـن الإنـصاف والرُحمِ والشكرِ", "لقــد قــالت الأبــصــار أنــهُ طــالعٌ", "لقــمَّةــ لبـنـانٍ يـحـومُ كـمـا النـسـرِ", "أجــاب النـهـى مـهـلاً فـهـذا تـنـازلٌ", "فـلبـنـان هـل يـرقـى علاه ألا تدري", "ألا أيـهـا المولى الذي زرت قطرنا", "لِتَــســقــيَهُ مـاءَ الحـيـاةِ بـلا قـطـرِ", "فــيــلقــاك نــصــر اللَه أرخ بــحـبـهِ", "وجــددتَ فــي لبــنــان ســرّاً عـلى سـرِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94563	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لك اللَه بيت الدين أنتِ سما الفخرِ <\|vsep\|> غدا صدرك مثوىً لى الشمس والبدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأسكِ قد أضحى لى الرشد منزلاً <\|vsep\|> وطالعكِ الأسمى تجمَّلِ بالنصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدا قدركم فوق السحاب مُمَرَّداً <\|vsep\|> أأوجدكِ الخلّاقُ في ليلة القدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تُعجبي كبراً بتشريف زائرٍ <\|vsep\|> فزائركِ الكُبّار ناءٍ عن الكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> همامٌ حوى الداب والفضل والحجى <\|vsep\|> ملاذٌ لى اللاجين من صولة الضرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشيرٌ وكم يبدي مَشوراتِ راشدٍ <\|vsep\|> تزيد النُهى رشداً لى موقف الحشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على هامهِ تاج الكمال مرصَّعٌ <\|vsep\|> بماسٍ من النصاف والرُحمِ والشكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد قالت الأبصار أنهُ طالعٌ <\|vsep\|> لقمَّة لبنانٍ يحومُ كما النسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجاب النهى مهلاً فهذا تنازلٌ <\|vsep\|> فلبنان هل يرقى علاه ألا تدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها المولى الذي زرت قطرنا <\|vsep\|> لِتَسقيَهُ ماءَ الحياةِ بلا قطرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نــصــرٌ مــن اللَه فــليــسَ حــروبُ", "والفــتــح دانٍ والزمــان طــروبُ", "وبـفـرق راس الشـرق ضـاءَ شوارِقٌ", "لا يـعـتـريـهـا بـالدهـور غُـروبُ", "بـجـلوس مولانا العزيز تلألأَت", "زُهـر السـرور تـصـيـح ليـس كروبُ", "لمـا رقـى عرش الخلافة قد غدا", "قـلب الأنـام مـن الحـبور لعوبُ", "وبمثل هذا اليوم كم فرحت على", "هَــدرِ الحــمــام عــوالمٌ وشـعـوبُ", "ولكم تمايلتِ الغصون من الصَبا", "وصـبَـت عـلى لحـن الهـزار قُـلوبُ", "والجــوّ أظـهـر بـالرعـود مـسـرَّةً", "ولكــل شــيــءٍ بــالفــعـال ضـروبُ", "والشُـمُّ مـادت بـالهـناءِ وأظهرت", "عُــجــبـاً فـنـودي إن ذا لعـجـيـبُ", "والمـوج قـد فاق الجبال تمرُّداً", "وهـو الخـضـوع لمـلكـنـا مـربـوب", "عـيـدٌ بـه جـلس المليك على عُلا", "فــخــرٍ تــليــدٍ لن تــراهُ عـيـوبُ", "عــيــدٌ لهُ حــمـد المـعـاد وربـهُ", "مــلكٌ إلى كــل الأنــام حــبـيـبُ", "ملكٌ أدار الأمن مثل الراح في", "كــاســات يُــمـنٍ والعـبـاد شـروب", "يــا رب أيّـدهُ عـلى طـولِ المـدى", "إن الدعـاء عـلى العـبـيد وجوبُ", "واحفظ لنا النصريّ نصراً للملا", "إذ أنــت ربّــي قــادرٌ ومــجــيــبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94559	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> نصرٌ من اللَه فليسَ حروبُ <\|vsep\|> والفتح دانٍ والزمان طروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبفرق راس الشرق ضاءَ شوارِقٌ <\|vsep\|> لا يعتريها بالدهور غُروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجلوس مولانا العزيز تلألأَت <\|vsep\|> زُهر السرور تصيح ليس كروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رقى عرش الخلافة قد غدا <\|vsep\|> قلب الأنام من الحبور لعوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمثل هذا اليوم كم فرحت على <\|vsep\|> هَدرِ الحمام عوالمٌ وشعوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم تمايلتِ الغصون من الصَبا <\|vsep\|> وصبَت على لحن الهزار قُلوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجوّ أظهر بالرعود مسرَّةً <\|vsep\|> ولكل شيءٍ بالفعال ضروبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشُمُّ مادت بالهناءِ وأظهرت <\|vsep\|> عُجباً فنودي ن ذا لعجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والموج قد فاق الجبال تمرُّداً <\|vsep\|> وهو الخضوع لملكنا مربوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيدٌ به جلس المليك على عُلا <\|vsep\|> فخرٍ تليدٍ لن تراهُ عيوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيدٌ لهُ حمد المعاد وربهُ <\|vsep\|> ملكٌ لى كل الأنام حبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ أدار الأمن مثل الراح في <\|vsep\|> كاسات يُمنٍ والعباد شروب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب أيّدهُ على طولِ المدى <\|vsep\|> ن الدعاء على العبيد وجوبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لبـنـانُ نـال المـنـى إذ عـاد ناصرهُ", "والبــؤسُ قـد زال وانـحـلَّت عـنـاصـرهُ", "واليـمـن وافـى بـنـصـر اللَه معتصماً", "والأمـنُ غـنـي عـلى الأفـنـان طائرهُ", "وأقـبـل السـعـد في وفد المشير على", "لبــنـان فـانـسـرَّ فـي مـولاهُ خـاطـرهُ", "والسـرُّ جـاءَ بـجـيـش النـصـر مـفتخراً", "والضُــر نــاء وقــد غــابـت عـسـاكـرهُ", "بـلابـل الروض غـنَّتـ في الصباح على", "تـــشـــويـــق حـــدوٍ لركــب ذرَّ ســائرهُ", "والربـع فـي نور أنوار الربيع بدت", "تـــزري بـــأزهـــارِ جـــنّــاتٍ أزاهــرهُ", "وقـد بـسـطـنـا بـساط الأمن نرتع في", "حــمــا نــصــيــرٍ يُـذلُّ الكـون بـاتـرهُ", "مـشـيـرنـا الخـرُّ نـصر اللَه مذ بزَغَت", "أنـــوارهُ للحـــمــى راقــت بــصــائِرهُ", "لئن تــنــاءى فــأبــقــى ظــلَّ دولتــهِ", "فـي أفـقـنـا وَلِوَا الإشـفـاق نـاشـرهُ", "نــغَــم تــوارى ولكــن ذكــر رأفــتــهِ", "حـيٌّ كـمـا جـاءَ يـحـيـى النـاس عاطرهُ", "إن غـادر القـلب يوم البين منكسرا", "فــعَــودهُ ظــافــراً بــالنـصـر جـابـرهُ", "والآن مــذ صــدرَت أنــوارهُ فــصــفــا", "مــفــانــق العـيـش وانـهـلَّت مـصـادرهُ", "وروضــنــا عــاد يــزهــو فـي جـداولهِ", "نـمـيـرهـا العـذبُ قـد راقـت كـواثرهُ", "أهـلاً لوفـدٍ بـه أرواحـنـا انـتـعـشت", "وســرُّنــا فــي الورى ســارة ســرائرهُ", "أكـبـادنـا ابـتهجت نهج الصفا نهجت", "فـــيـــهِ النُهـــى دامـــت مـــفـــاخــرهُ", "واهـتـز شـيـخ الرواسي باللقا طرباً", "يــتــلو ســعــيـدٌ مـن النـصـريُّ زائرهُ", "والأرز فـي زهـوة الأغصان فاق زُهىً", "خــضــر البــراقــع واعـتـزَّت نـضـائرهُ", "تــخـال وجـه الربـى ديـبـاج نـاسـجـةٍ", "مـن نـوره النـور كـم تـجـلى مناظرهُ", "تــطــيــش أبـصـار راءٍ دوحـهـا سـحـراً", "لهــا مـن السـحـر فـعـلٌ حـار سـاحـرهُ", "لا غـرو أن خـفـقـت رايـاتـنـا فـرحاً", "فــالطــودُ غــنّــى وكـم تـلهـو جـأزرهُ", "وحـفَّنـا مـن ايـاب القـيـل نـيـل منى", "غــوثٌ وغــيـثٌ هـمـى بـالتـبـر مـاطـرهُ", "والرغـس بـالرغـد نـجـابـاً أتى زمناً", "نــعـم البـشـيـرُ ومـا أجـدَت بـشـائرهُ", "ومــذ صــفَــت كـاس لبـنـانِ فـقـيـل لهُ", "بـاكـر صـبـوحـك أهـنـى العـيشِ باكرهُ", "مـــولاك شـــهـــمٌ رأوفٌ عـــادلٌ حــكــمٌ", "بـــرٌّ عـــطــوفٌ خــضــمُّ الجــود زاخــرهُ", "مــولى حــليــمٌ حــكــيــمٌ مـاجـدٌ فـطـنٌ", "نــدبٌ كــريــم فــخــيــمٌ جــلَّ فــاطــرهُ", "وآلٍ شــــفــــوقٌ صـــدوقٌ فـــيـــهٌ لسِـــنٌ", "فــصــيــح عــصــرٍ له قــرَّت مــنــابــرهُ", "لهُ خـــصـــالٌ لقــد آلت مــحــاســنُهــا", "بــأنَّ فــي الكــون لا نِــدٌّ يُــفـاخـرهُ", "فــقـل لمـن رام وصـفـاً فـي مـحـامـدهِ", "كـم كـلَّ فـي نـظـم ذاك الشـعر شاعرهُ", "لا زالَ فـي ظـلِّ مولانا العزيز على", "دور الزمـــــان ومـــــا دارت دوائرهُ", "ذاك المــليـكُ الذي مـا مـثـلهُ بـشـرٌ", "مـــلاك أنـــسٍ حــبــيــب اللَهِ ذاكــرهُ", "يـا رب كـن لي مـجـيباً بالدعاءِ وجد", "لطــفــاً بــأمــرٍ بــه تــدنــو مـآثـرهُ", "نــصـرٌ مـن اللَه ولفـتـح القـريـب لهُ", "فـــبـــشــر الكــون إن اللَه نــاصــرهُ", "أرســلتــهُ رحــمــةٌ للعــالمــيـن وهـل", "يـــضـــرُّ غـــدرٌ رســـولاً لا تُــغــادرهُ", "فـاحـفـظـهُ دهـراً صـنوف النصر تخدمهُ", "نـديـمـهُ الفـخـر والعـليـا تـسـامـرهُ", "دُعــاءُ لبـنـانُ للمـلك العـزيـزُ تـلى", "لا زال بالأمن من طرف اللَه ناظرهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94555	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لبنانُ نال المنى ذ عاد ناصرهُ <\|vsep\|> والبؤسُ قد زال وانحلَّت عناصرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليمن وافى بنصر اللَه معتصماً <\|vsep\|> والأمنُ غني على الأفنان طائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقبل السعد في وفد المشير على <\|vsep\|> لبنان فانسرَّ في مولاهُ خاطرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسرُّ جاءَ بجيش النصر مفتخراً <\|vsep\|> والضُر ناء وقد غابت عساكرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلابل الروض غنَّت في الصباح على <\|vsep\|> تشويق حدوٍ لركب ذرَّ سائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والربع في نور أنوار الربيع بدت <\|vsep\|> تزري بأزهارِ جنّاتٍ أزاهرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد بسطنا بساط الأمن نرتع في <\|vsep\|> حما نصيرٍ يُذلُّ الكون باترهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشيرنا الخرُّ نصر اللَه مذ بزَغَت <\|vsep\|> أنوارهُ للحمى راقت بصائِرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن تناءى فأبقى ظلَّ دولتهِ <\|vsep\|> في أفقنا وَلِوَا الشفاق ناشرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نغَم توارى ولكن ذكر رأفتهِ <\|vsep\|> حيٌّ كما جاءَ يحيى الناس عاطرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن غادر القلب يوم البين منكسرا <\|vsep\|> فعَودهُ ظافراً بالنصر جابرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن مذ صدرَت أنوارهُ فصفا <\|vsep\|> مفانق العيش وانهلَّت مصادرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروضنا عاد يزهو في جداولهِ <\|vsep\|> نميرها العذبُ قد راقت كواثرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهلاً لوفدٍ به أرواحنا انتعشت <\|vsep\|> وسرُّنا في الورى سارة سرائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكبادنا ابتهجت نهج الصفا نهجت <\|vsep\|> فيهِ النُهى دامت مفاخرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واهتز شيخ الرواسي باللقا طرباً <\|vsep\|> يتلو سعيدٌ من النصريُّ زائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأرز في زهوة الأغصان فاق زُهىً <\|vsep\|> خضر البراقع واعتزَّت نضائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخال وجه الربى ديباج ناسجةٍ <\|vsep\|> من نوره النور كم تجلى مناظرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطيش أبصار راءٍ دوحها سحراً <\|vsep\|> لها من السحر فعلٌ حار ساحرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن خفقت راياتنا فرحاً <\|vsep\|> فالطودُ غنّى وكم تلهو جأزرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحفَّنا من اياب القيل نيل منى <\|vsep\|> غوثٌ وغيثٌ همى بالتبر ماطرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرغس بالرغد نجاباً أتى زمناً <\|vsep\|> نعم البشيرُ وما أجدَت بشائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ صفَت كاس لبنانِ فقيل لهُ <\|vsep\|> باكر صبوحك أهنى العيشِ باكرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولاك شهمٌ رأوفٌ عادلٌ حكمٌ <\|vsep\|> برٌّ عطوفٌ خضمُّ الجود زاخرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى حليمٌ حكيمٌ ماجدٌ فطنٌ <\|vsep\|> ندبٌ كريم فخيمٌ جلَّ فاطرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولٍ شفوقٌ صدوقٌ فيهٌ لسِنٌ <\|vsep\|> فصيح عصرٍ له قرَّت منابرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ خصالٌ لقد لت محاسنُها <\|vsep\|> بأنَّ في الكون لا نِدٌّ يُفاخرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل لمن رام وصفاً في محامدهِ <\|vsep\|> كم كلَّ في نظم ذاك الشعر شاعرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زالَ في ظلِّ مولانا العزيز على <\|vsep\|> دور الزمان وما دارت دوائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك المليكُ الذي ما مثلهُ بشرٌ <\|vsep\|> ملاك أنسٍ حبيب اللَهِ ذاكرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا رب كن لي مجيباً بالدعاءِ وجد <\|vsep\|> لطفاً بأمرٍ به تدنو مثرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصرٌ من اللَه ولفتح القريب لهُ <\|vsep\|> فبشر الكون ن اللَه ناصرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرسلتهُ رحمةٌ للعالمين وهل <\|vsep\|> يضرُّ غدرٌ رسولاً لا تُغادرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحفظهُ دهراً صنوف النصر تخدمهُ <\|vsep\|> نديمهُ الفخر والعليا تسامرهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عـبـدُ العزيز مليكُ الملكِ عن حِكَمٍ", "أســدى هــبــاتٍ لواليـنـا عـزيـزيَّه", "هــيـدة المـلكِ تـجـدي كـل مـفـخـرةٍ", "عـزيـز لبـنـان مـن حـازَ المشيريَّه", "مـا ذاك إلّا لإعـلان المـحـبة من", "شـأن المـلوك لمن أوفى العبوديه", "مـشـريـنـا المرتجي داود من شهدت", "لهُ المــعــالي بـأحـكـامٍ سـيـاسـيَّه", "مولىً تسامى على الأفلاك في فطنٍ", "فـاقـت سـليـمـان بـالآراء حـكـيمَّه", "نـال المـحـامـد ساد الناس قاطبة", "لا بــدع إن ســنَّ آيــاتٍ بــديـعـيَّه", "قـد حـاز لطـفـاً خـفـياً ليس يفقههُ", "مـن جـاءَ فـي شـرح منظوم المحبيَّه", "مـذ حـقَّقـ العـاهـل الكـبّارُ خدمتهُ", "وحــفــهُ فــي عــنــايــاتٍ مــلوكــيَّه", "نــاديــت يـا صـاح أرخ يـوم نـولهُ", "عـلامـة المـجـد نـيـشان المجيديَّه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94551	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> عبدُ العزيز مليكُ الملكِ عن حِكَمٍ <\|vsep\|> أسدى هباتٍ لوالينا عزيزيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيدة الملكِ تجدي كل مفخرةٍ <\|vsep\|> عزيز لبنان من حازَ المشيريَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ذاك لّا لعلان المحبة من <\|vsep\|> شأن الملوك لمن أوفى العبوديه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مشرينا المرتجي داود من شهدت <\|vsep\|> لهُ المعالي بأحكامٍ سياسيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً تسامى على الأفلاك في فطنٍ <\|vsep\|> فاقت سليمان بالراء حكيمَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> نال المحامد ساد الناس قاطبة <\|vsep\|> لا بدع ن سنَّ ياتٍ بديعيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حاز لطفاً خفياً ليس يفقههُ <\|vsep\|> من جاءَ في شرح منظوم المحبيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ حقَّق العاهل الكبّارُ خدمتهُ <\|vsep\|> وحفهُ في عناياتٍ ملوكيَّه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـسـمـا الأعـالي قارن الشمس القمر", "وتــمــلك العــليــا أمــيــرٌ ذو خـطـر", "وكــواكــب الأفــراح ضــاءَت وانـجـلت", "وحــنــادس الأتــراح زُجَّتــ فــي سـقـر", "وريـــاض جـــنـــات الســـرور تــلألأت", "وغـيـاض دوحـات الحـبـور كـما الدرر", "وأزاهــر الأزهــار نــضَّتــ بــرقــعــاً", "عــن مــنـظـر مـنـهُ لقـد طـاش النـظـر", "وبـــلابـــل الروض الأغــن تــرنــمــت", "وفـؤاد عـقـل العـالمـيـن أبى الكدر", "وســواجــع الأطــيــار صــاحــت حـيَّهـَل", "فـالصـبـح أقـبـل والظـلام لقـد عـبر", "وهـــديـــر ورق الحــي ســحّــارا بــدا", "سـحـرا إلى سـحـر العـيـون لقـد سـحر", "والصــمُّ هــامــت بــالســمـاع تـصـبُّبـا", "والبـكـم أضـحـت للورى تـروي الخـير", "وتــكــاســل المــكــســال أصـبـح هـمـةً", "وغـدا الزمـين كما الغزال إذا نفر", "وأخـو الجـهـالة قـد بـدا مـتـفـلسفاً", "يـعـتـزُّ فـي عـلم الحـقـيـقـةِ والأثـر", "والروض يــرقــص والغــصــون خــوافــقٌ", "والكــون مــدهــوشٌ بــأنــغـام الوتـر", "والعــصــر أصــبـح ضـاحـكـاً مـتـرنـمـاً", "لمــا بــمــئزره السـرور قـد ايـتـزر", "وتـرى الغـوانـي كـالمـلائك لحـنـهـا", "سـبـت العـقـول وقـد رمـتـهـا بالحير", "والحـور تـخـطـر فـي جـنـائن أنـسـنـا", "بــأبــي وأمــي ســحــر ذيّــاك الحــور", "والغــيــد مــائسـةٌ كـأغـصـان النـقـا", "وبــقــدهــا قــدَّت لنــا ثــوب الخـمـر", "كـم مـن مـهـاةٍ قـد بـدت اثنى الدجى", "مـن فـرقـهـا خـلت الصـباح قد أنفجر", "وبـصـدغـهـا تـلقـي الشـمـوس طـوالعـاً", "وبــخـدهـا صـبـغ الورود قـد أنـحـصـر", "وبــثــغــرهــا الدري قـد ضـاءَ الدرر", "فـهـدت قـارب العـاشـقـين إلى الدرَر", "فـتـن الشـمـوس جـمـالهـا راد الضـحى", "والبـدر مـن صـبـح الجبين قد استتر", "وقـوامـهـا اللدن المـهـفـهف قد بدا", "كـالبـان مـن فـوق الكثيب قد أنتصر", "ولقــد بــدا الرمــان فــي أفــنـانـه", "أسـمـعـت قـط البـان جـاءَ بذا الثمر", "أجـفـان حـور العـيـن قـد راشـت لنـا", "سـهـمـاً قـلوب ذوي الصـبـابة قد دسر", "وحــســام ذاك اللحــظ لمــا أشــهــرَت", "صــلّى وكــبــر والنــحــور لقــد نـحـر", "وبــســمــهــري قــوامــهــا لمــا سـطـت", "نـادت بـروقُ سـنـانـهـا الحذر الحذر", "لكـــنَّ ليـــن القــد مــازج قــلبــهــا", "وسـنـا الكـمـال بخلقها المولى حصر", "وتــرنــحــن أعــطــافــهـا طـربـاً وقـد", "شـرعـت بـنـظـمٍ مـن قـصـائدهـا الغـرر", "وأتــت بــآيــاتِ القــريــض مــبــيـنـةً", "عــمــن أســرَّ بــمــنــطــقٍ قــلبـي أسـر", "وحــكــت بــأنَّ البــدر قــارنــه ذكــا", "ولذاك هـاج الكـون فـيـمـا قـد ظـهـر", "ولقــد أبــانـت فـي بـديـع بـيـانـهـا", "حـاز الأمـير بملتقا العليا الظفر", "وهــو الهـمـامُ السـيـد الشـهـم الذي", "قــد جــاءَ فــخـراً للبـدارة والحـضـر", "ذاك الذي يـهـبُ الوجـودَ إلى الحـضرَ", "وهــو الوجـود إذا تـبـاعـد أو حـضـر", "وهــو الذي يــعــلو الأنــام بــهـمـةٍ", "وبـعـطـفـهِ القـلب الكـسير قد أنجبر", "فــاقــت مــكــارمــه الحِــضَــمَّ تـدفُّقـاً", "وبـحـلمـه عـلم الغـيـوب قـد اخـتـبـر", "بــلغ العــلا والمـجـد دو ن بـلوغـهِ", "وحـوى الفـصـاحـة والبـلاغـة واشتهر", "جــمــع العــلوم بــصــدرهِ فــتــصــدرت", "وسـمـا الفـنـون لقـد سـمـا بـدرٌ بهر", "ومـــصـــادر الآداب مــصــدرهــا صــدر", "مــن صــدرهِ وإليــهِ تــخــتـار الصَـدر", "ولســانــهُ العــذبُ الشـهـيُّ لقـد بـدا", "فــي روض أنــسٍ كــالهــزار إذا هــدر", "فــاق الأســود شــجــاعــةً وبــعــزمــهِ", "شـاكـي السلاح لدى الكريهة قد قهر", "ولبــطــشــه تــجــد الليــوث مـطـيـعـةً", "ولنــهــيـهِ الأفـلاك تـصـغـى لو أمـر", "جــــزّار أســــدٍ لا نــــحــــور جــــآذرٍ", "لو صــاح جــزراً للخــضـم قـد أنـجـزَر", "ذو الرايـة البـيضاء في يوم الوغا", "يــدعُ الخــمــيــس بــعـضـه شـذراً مـذر", "كــمــلت ســجــايــاهُ وضــاءَ مـحـاسـنـاً", "عـــلمٌ تـــنــاول كــل أمــرٍ بــالأَمــر", "يــا أيـهـا النـدبُ الذي شـرفَ الورى", "مـا مـثـل شـخـصـك بـالمـحـامـد يذدكر", "نــعــم اللغــات تــفــرَّقـت أجـنـاسُهـا", "لكــن بــمـدحـك شـمـلهـا جـمـع القـدر", "هــل أنــت مــغــنـاطـيـس سـحـرٍ للصـور", "حــتـى جـعـلتَ النـاس نـحـوك فـي صـور", "يـــا ســـائليــن عــن الأفــنــدي إنَّهُ", "شـهـمٌ سـمـا فـوق المـفـاخـر وافـتـخر", "وهــــو الذي زُفَّتـــ إليـــه خـــريـــدةٌ", "تـسـمـو جـمـالاً عـن خـريـدات الفـكـر", "لفــظــاً ومــعـنـى ضـارعـت مـخـدُومـهـا", "نـوع الطـبـاق أتـى بـمـعـنـى مُـبـتكر", "رقَّتــ مــعــانــيــهــا وراق نـظـامـهـا", "وصـفـا نـقـاءُ جـبـيـنـها بسما الزَهر", "حـــوراءُ ســـحــرٌ للعــوب عــيــونــهــا", "وبــفــنــج ذاك اللحــظ سـكـرٌ للسّـكـر", "هــيــفـاء فـي هـيـف القـدود تـخـطـرت", "سـلبـت عـقـول الصـالحـين بذا الأشر", "مــرأة صــبــح جــبـيـنـهـا نـوراً غـدت", "كـالشـمـس لكـن ليـس فـيـهـا مـن إفـر", "وبــنــحــرهــا الشــفّــاف المـاسٌ بـدا", "عـقـد الجـمـان أتـى بـنـظـمٍ مـعـتـبـر", "بـــكـــرٌ عـــروسٌ أولدتـــهـــا فـــكــرةٌ", "عـيـن البـهـا حـازت مـقـامـاً مـفـتجز", "فـــالقـــدُّ رمـــحٌ والعـــيـــونُ جـــآذرٌ", "والخــدُّ وردٌ واللَمـى يـمـحـو المـقـر", "ولقــد تــشــرَّف شــأنــهــا لمــا أتــت", "بزفاف ذا القنس الزكي تروي الخبز", "وبــــزفــــهِ قــــال المــــؤرخ أُمَّتــــي", "بـسـمـا الأعـالي قارن الشمس القمر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94547	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بسما الأعالي قارن الشمس القمر <\|vsep\|> وتملك العليا أميرٌ ذو خطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكواكب الأفراح ضاءَت وانجلت <\|vsep\|> وحنادس الأتراح زُجَّت في سقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورياض جنات السرور تلألأت <\|vsep\|> وغياض دوحات الحبور كما الدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزاهر الأزهار نضَّت برقعاً <\|vsep\|> عن منظر منهُ لقد طاش النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلابل الروض الأغن ترنمت <\|vsep\|> وفؤاد عقل العالمين أبى الكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسواجع الأطيار صاحت حيَّهَل <\|vsep\|> فالصبح أقبل والظلام لقد عبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهدير ورق الحي سحّارا بدا <\|vsep\|> سحرا لى سحر العيون لقد سحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصمُّ هامت بالسماع تصبُّبا <\|vsep\|> والبكم أضحت للورى تروي الخير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكاسل المكسال أصبح همةً <\|vsep\|> وغدا الزمين كما الغزال ذا نفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخو الجهالة قد بدا متفلسفاً <\|vsep\|> يعتزُّ في علم الحقيقةِ والأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروض يرقص والغصون خوافقٌ <\|vsep\|> والكون مدهوشٌ بأنغام الوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعصر أصبح ضاحكاً مترنماً <\|vsep\|> لما بمئزره السرور قد ايتزر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترى الغواني كالملائك لحنها <\|vsep\|> سبت العقول وقد رمتها بالحير </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحور تخطر في جنائن أنسنا <\|vsep\|> بأبي وأمي سحر ذيّاك الحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغيد مائسةٌ كأغصان النقا <\|vsep\|> وبقدها قدَّت لنا ثوب الخمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من مهاةٍ قد بدت اثنى الدجى <\|vsep\|> من فرقها خلت الصباح قد أنفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبصدغها تلقي الشموس طوالعاً <\|vsep\|> وبخدها صبغ الورود قد أنحصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبثغرها الدري قد ضاءَ الدرر <\|vsep\|> فهدت قارب العاشقين لى الدرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتن الشموس جمالها راد الضحى <\|vsep\|> والبدر من صبح الجبين قد استتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقوامها اللدن المهفهف قد بدا <\|vsep\|> كالبان من فوق الكثيب قد أنتصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد بدا الرمان في أفنانه <\|vsep\|> أسمعت قط البان جاءَ بذا الثمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجفان حور العين قد راشت لنا <\|vsep\|> سهماً قلوب ذوي الصبابة قد دسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسام ذاك اللحظ لما أشهرَت <\|vsep\|> صلّى وكبر والنحور لقد نحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبسمهري قوامها لما سطت <\|vsep\|> نادت بروقُ سنانها الحذر الحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ لين القد مازج قلبها <\|vsep\|> وسنا الكمال بخلقها المولى حصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وترنحن أعطافها طرباً وقد <\|vsep\|> شرعت بنظمٍ من قصائدها الغرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتت بياتِ القريض مبينةً <\|vsep\|> عمن أسرَّ بمنطقٍ قلبي أسر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحكت بأنَّ البدر قارنه ذكا <\|vsep\|> ولذاك هاج الكون فيما قد ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أبانت في بديع بيانها <\|vsep\|> حاز الأمير بملتقا العليا الظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الهمامُ السيد الشهم الذي <\|vsep\|> قد جاءَ فخراً للبدارة والحضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الذي يهبُ الوجودَ لى الحضرَ <\|vsep\|> وهو الوجود ذا تباعد أو حضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي يعلو الأنام بهمةٍ <\|vsep\|> وبعطفهِ القلب الكسير قد أنجبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقت مكارمه الحِضَمَّ تدفُّقاً <\|vsep\|> وبحلمه علم الغيوب قد اختبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغ العلا والمجد دو ن بلوغهِ <\|vsep\|> وحوى الفصاحة والبلاغة واشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع العلوم بصدرهِ فتصدرت <\|vsep\|> وسما الفنون لقد سما بدرٌ بهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصادر الداب مصدرها صدر <\|vsep\|> من صدرهِ وليهِ تختار الصَدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولسانهُ العذبُ الشهيُّ لقد بدا <\|vsep\|> في روض أنسٍ كالهزار ذا هدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاق الأسود شجاعةً وبعزمهِ <\|vsep\|> شاكي السلاح لدى الكريهة قد قهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولبطشه تجد الليوث مطيعةً <\|vsep\|> ولنهيهِ الأفلاك تصغى لو أمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزّار أسدٍ لا نحور جذرٍ <\|vsep\|> لو صاح جزراً للخضم قد أنجزَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو الراية البيضاء في يوم الوغا <\|vsep\|> يدعُ الخميس بعضه شذراً مذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كملت سجاياهُ وضاءَ محاسناً <\|vsep\|> علمٌ تناول كل أمرٍ بالأَمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الندبُ الذي شرفَ الورى <\|vsep\|> ما مثل شخصك بالمحامد يذدكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعم اللغات تفرَّقت أجناسُها <\|vsep\|> لكن بمدحك شملها جمع القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل أنت مغناطيس سحرٍ للصور <\|vsep\|> حتى جعلتَ الناس نحوك في صور </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سائلين عن الأفندي نَّهُ <\|vsep\|> شهمٌ سما فوق المفاخر وافتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الذي زُفَّت ليه خريدةٌ <\|vsep\|> تسمو جمالاً عن خريدات الفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لفظاً ومعنى ضارعت مخدُومها <\|vsep\|> نوع الطباق أتى بمعنى مُبتكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقَّت معانيها وراق نظامها <\|vsep\|> وصفا نقاءُ جبينها بسما الزَهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراءُ سحرٌ للعوب عيونها <\|vsep\|> وبفنج ذاك اللحظ سكرٌ للسّكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاء في هيف القدود تخطرت <\|vsep\|> سلبت عقول الصالحين بذا الأشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرأة صبح جبينها نوراً غدت <\|vsep\|> كالشمس لكن ليس فيها من فر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبنحرها الشفّاف الماسٌ بدا <\|vsep\|> عقد الجمان أتى بنظمٍ معتبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكرٌ عروسٌ أولدتها فكرةٌ <\|vsep\|> عين البها حازت مقاماً مفتجز </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقدُّ رمحٌ والعيونُ جذرٌ <\|vsep\|> والخدُّ وردٌ واللَمى يمحو المقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تشرَّف شأنها لما أتت <\|vsep\|> بزفاف ذا القنس الزكي تروي الخبز </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قـلب العـدالة أضـحـى بـالمـنى طرباً", "وسـرهـا فـي فـؤاد الكـون قـد لعـبـا", "وضــوأت فــي ســمـا الأفـراح مـنـزلةً", "قـد حـلت مـن إليـها العدل قد نسبا", "وبـــشـــرت رمـــق الإنـــصــاف قــائلةً", "عـبـد العـزيـز حـيـوةً شـمـلنـا وهـبا", "وعــاد رأســهــمــا للأفــق مـرتـفـعـاً", "فــقــال كــلٌّ فــؤادي نـال مـا رغـبـا", "عــزاً وفــخــراً وآمــالاً تــجــر عــلى", "سـمـك المـجـرة أذيـالاً سـمـت نـسـبـا", "وفــوق أرؤس آل المــجــد حــيـن بـدا", "رأس الرؤوس رئيـسـاً كـان مـحـتـجـبـا", "قــد ذر فــي طــلعــةٍ غــراء ســاطـعـةٍ", "تـنـيـر مـن كـان مـبـعـوداً ومن قربا", "رسـالةٌ مـن عـزيـز المـلك مـذ تـليـت", "مـفـادهـا لذ فـي سـمـع الورى عـذبـا", "إن المــشـيـر فـؤاد المـلك قـر عـلى", "عـرش الريـاسة قل للمرء ما اكتسبا", "يـا أيـهـا المـجـلس العـدلي فقت به", "عـدلاً له جـاء شـأن الحـق مـنـتـصـبا", "رئيــس جــســمٍ وذا روح الوجــود بــهِ", "هـل قـيـلَ روحٌ ثـوت غـر الفـواد خبا", "هـــذا فـــوادٌ ومــثــى روح ســلطــنــةٍ", "لكــنَّ أرواح البــاب النُهــى نــهـبـا", "مـليـك فـضـلٍ رقـى أسـمى الطباق عُلاً", "وركــبُ أوصــافـهِ مـتـن السُهـى ركـبـا", "هــو المــشــيــر الذي جـلَّت مـحـامـدهُ", "عـن وسـع إذ كان من أنشا ومن كتبا", "لاشــى الخــطـوب بـآراءٍ تـسـود كـمـا", "فــوق المـنـابـر جـاءَ ربَّ مـن خـطـبـا", "يُــدبِّرُ الكــون فــي ســلمٍ بــلا عـنـفٍ", "كــأنَّهــُ لن يَــرى كــدّاً ولا نــصــبــا", "لا يــعـتـري الدهـر إحـسـارٌ لهـمـتـهِ", "أنّــي وحــكــمــتــهُ لا تـتـقـي تـعـبـا", "مــكــارم الخـلق فـي أخـلاقـهِ فـطـرت", "مـحـاسـن الكـون عن رغم العدى سلبا", "هـو الجـواد الذي فـاق المـلا شرفاً", "وجـود جـودٍ هـمـى قـد أخـجـل السـحبا", "يــا بــاســلاً سـاد فـي بـطـشٍ يـوحـدهُ", "يا واحد الدهر فقتَ العجم والعربا", "فـتـجـزعُ الأسـد فـي الآجـام سـطـوتهُ", "إن شـامـه الجحفل الباغي لقد هربا", "يـهـوى مـن البـيض بيض الهند مرهفةً", "يـأبـى القـدود ولكـن يـعـشق اليلبا", "حـاز الكـمـال وفـاق الخـلق فـي خُلقٍ", "قُـل ذا مـلاكٌ أتـى للنـاس مـرتـقـبـا", "ومــذ تــســامــى بــانــصــافٍ ومـعـدلةٍ", "وخــصَّ فـي حـكـمـةٍ فـيـهـا رقـى رتـبـا", "ومــشـكـل الأمـر أرخ هـاج مـرتـبـكـاً", "لهُ الريـاسـة مـولانـا العـزيـزُ حبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94543	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قلب العدالة أضحى بالمنى طرباً <\|vsep\|> وسرها في فؤاد الكون قد لعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضوأت في سما الأفراح منزلةً <\|vsep\|> قد حلت من ليها العدل قد نسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبشرت رمق النصاف قائلةً <\|vsep\|> عبد العزيز حيوةً شملنا وهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعاد رأسهما للأفق مرتفعاً <\|vsep\|> فقال كلٌّ فؤادي نال ما رغبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عزاً وفخراً ومالاً تجر على <\|vsep\|> سمك المجرة أذيالاً سمت نسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفوق أرؤس ل المجد حين بدا <\|vsep\|> رأس الرؤوس رئيساً كان محتجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ذر في طلعةٍ غراء ساطعةٍ <\|vsep\|> تنير من كان مبعوداً ومن قربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسالةٌ من عزيز الملك مذ تليت <\|vsep\|> مفادها لذ في سمع الورى عذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المشير فؤاد الملك قر على <\|vsep\|> عرش الرياسة قل للمرء ما اكتسبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها المجلس العدلي فقت به <\|vsep\|> عدلاً له جاء شأن الحق منتصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رئيس جسمٍ وذا روح الوجود بهِ <\|vsep\|> هل قيلَ روحٌ ثوت غر الفواد خبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا فوادٌ ومثى روح سلطنةٍ <\|vsep\|> لكنَّ أرواح الباب النُهى نهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليك فضلٍ رقى أسمى الطباق عُلاً <\|vsep\|> وركبُ أوصافهِ متن السُهى ركبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو المشير الذي جلَّت محامدهُ <\|vsep\|> عن وسع ذ كان من أنشا ومن كتبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاشى الخطوب براءٍ تسود كما <\|vsep\|> فوق المنابر جاءَ ربَّ من خطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُدبِّرُ الكون في سلمٍ بلا عنفٍ <\|vsep\|> كأنَّهُ لن يَرى كدّاً ولا نصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يعتري الدهر حسارٌ لهمتهِ <\|vsep\|> أنّي وحكمتهُ لا تتقي تعبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكارم الخلق في أخلاقهِ فطرت <\|vsep\|> محاسن الكون عن رغم العدى سلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الجواد الذي فاق الملا شرفاً <\|vsep\|> وجود جودٍ همى قد أخجل السحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا باسلاً ساد في بطشٍ يوحدهُ <\|vsep\|> يا واحد الدهر فقتَ العجم والعربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتجزعُ الأسد في الجام سطوتهُ <\|vsep\|> ن شامه الجحفل الباغي لقد هربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهوى من البيض بيض الهند مرهفةً <\|vsep\|> يأبى القدود ولكن يعشق اليلبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز الكمال وفاق الخلق في خُلقٍ <\|vsep\|> قُل ذا ملاكٌ أتى للناس مرتقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ تسامى بانصافٍ ومعدلةٍ <\|vsep\|> وخصَّ في حكمةٍ فيها رقى رتبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لنـا البـشرى لقد فاض النداءُ", "واسـفـر عـن سـنا السُر السماءُ", "ولاح مـن الشـمـال بـشـيـرُ مجدٍ", "فـضـاءَ مـن اليـمين بهِ الفضاءُ", "ورنَّحــ كــل ســاجــعــةٍ صــبـاحـاً", "بـعـرف النـشـر حـيَّتـها الصباءُ", "وغــرَّد طــائرُ الأفــراح يـشـدو", "بــألحــانٍ بــهـا طـاب الغـنـاء", "وأعــرب عــن لهــى مـلكٍ مـجـيـدٍ", "يـعـمُّ الكـونَ مـن يـده السـخاءُ", "فــأعــطـى للعـطـا بـحـراً تـولّى", "جــزائرهُ فــراقــت مــنــهُ مــاءُ", "حـبـاهُ الفـخـر فـي صـهـوات عـزٍّ", "فــخــرَّت عـنـد أخـمـصـهِ العـلاءُ", "وأولاهُ الرغــــائب دون ســــؤلٍ", "فـكـان هـو الحـريُّ بـمـا يـشـاء", "وأسـدل فـوق بـحـر الروح عدلاً", "يــلوح بــأفــقــهِ مــنــهُ سـنـاءُ", "وحــاكــى مــوجــهُ رحــمـاً ولكـن", "مــهــابــتـهُ لهـا نُـشـر اللواءُ", "وقـد صـاح البـشـيـر بـكـل قـطرٍ", "بـــآيـــاتٍ بــهــا راق النــداءُ", "وشمس الأمن في الأفلاك ضاءَت", "فـأذهـب جـالك الظـلم الضـيـاءُ", "وفــازَ الكـون بـالآمـال دهـراً", "وبــحـر الروم حُـقَّ لهُ الهـنـاءُ", "وحُـــقَّ لأحـــمــدٍ حــمــدٌ وشــكــرٌ", "عـلى طـول المـدى ولهُ الثـناءُ", "وفـي وفـدِ السـرور أرَخـتُ تُجلى", "ســـمـــا بــحــرٍ تــولّاهُ عــطــاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94539	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لنا البشرى لقد فاض النداءُ <\|vsep\|> واسفر عن سنا السُر السماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولاح من الشمال بشيرُ مجدٍ <\|vsep\|> فضاءَ من اليمين بهِ الفضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورنَّح كل ساجعةٍ صباحاً <\|vsep\|> بعرف النشر حيَّتها الصباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرَّد طائرُ الأفراح يشدو <\|vsep\|> بألحانٍ بها طاب الغناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعرب عن لهى ملكٍ مجيدٍ <\|vsep\|> يعمُّ الكونَ من يده السخاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعطى للعطا بحراً تولّى <\|vsep\|> جزائرهُ فراقت منهُ ماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حباهُ الفخر في صهوات عزٍّ <\|vsep\|> فخرَّت عند أخمصهِ العلاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأولاهُ الرغائب دون سؤلٍ <\|vsep\|> فكان هو الحريُّ بما يشاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسدل فوق بحر الروح عدلاً <\|vsep\|> يلوح بأفقهِ منهُ سناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاكى موجهُ رحماً ولكن <\|vsep\|> مهابتهُ لها نُشر اللواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد صاح البشير بكل قطرٍ <\|vsep\|> بياتٍ بها راق النداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشمس الأمن في الأفلاك ضاءَت <\|vsep\|> فأذهب جالك الظلم الضياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفازَ الكون بالمال دهراً <\|vsep\|> وبحر الروم حُقَّ لهُ الهناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحُقَّ لأحمدٍ حمدٌ وشكرٌ <\|vsep\|> على طول المدى ولهُ الثناءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صـبـاحٌ بـالصـبوحِ أدار فينا", "نـشـيـوات المـسرَّة والتهاني", "وقـد غـنَّتـ بـهِ الأرياحُ سرّاً", "بـألحـان المثالث والمثاني", "وكـم مـن عـنـدليبٍ صاح يشدو", "على نيل الرغائب والأماني", "وقـد هـدر الحـمـام بكل صرحٍ", "غـنـاءً فاق عن طيب الأغاني", "وقـد مـاسـت غـصـونٌ مـن زفيرٍ", "فأخجلت الخصور من الغواني", "وسـاعـدنـا السـحاب لنيل سرٍّ", "كـذا الأفـلاك سحت بامتنانِ", "وهـاجَ الجـوّ مـن طـربٍ رعوداً", "تـهـزُّ مـتـون أطواد المباني", "وقد جادت بحور الجود جوداً", "فـسُـرَّ بـه فُـؤادي مـع جـناني", "فـبُـشرى يا فُؤادي كن أميناً", "خـليـلي فـي قـلاهُ ما قلاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94575	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> صباحٌ بالصبوحِ أدار فينا <\|vsep\|> نشيوات المسرَّة والتهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد غنَّت بهِ الأرياحُ سرّاً <\|vsep\|> بألحان المثالث والمثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من عندليبٍ صاح يشدو <\|vsep\|> على نيل الرغائب والأماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد هدر الحمام بكل صرحٍ <\|vsep\|> غناءً فاق عن طيب الأغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ماست غصونٌ من زفيرٍ <\|vsep\|> فأخجلت الخصور من الغواني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساعدنا السحاب لنيل سرٍّ <\|vsep\|> كذا الأفلاك سحت بامتنانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاجَ الجوّ من طربٍ رعوداً <\|vsep\|> تهزُّ متون أطواد المباني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد جادت بحور الجود جوداً <\|vsep\|> فسُرَّ به فُؤادي مع جناني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "جــامُ الأمــانــي بـالصـفـا قـد دارا", "شــمــس التــهــانــي أسـفـرت أسـتـارا", "بــدر المــســرَّة ذرَّ فـي فـلك الهـنـا", "وأعــاد ليــل الخــافــقــيــن نـهـارا", "وكـــواكـــب الأفــراح مــبــدرةً تُــرى", "قــد سُــومــت بــيــد المُــنــى أبــدرا", "وتــبــسَّمــت بــالســر أزهــار الرُبــى", "عـــن ثـــغـــر دُرٍّ ضـــوَّأ الأمـــصـــارا", "وتــمــايــلت أفــنــان دوحـات الرضـى", "بــمــعــاطـفٍ فـيـهـا الورى قـد حـارا", "وبـــلابـــل الروض الأغــن تــرنــمــت", "والورق بــــات صـــدوحـــهـــا هـــدّارا", "وصُــروحُ عُـليـا المـجـد شـامـخـةً بـدت", "تـلقـي بـبـهـجـة سـمـكـهـا الأقـمـارا", "وشــد اليـمـامُ لدى الصـبـاح مـغـرداً", "بـــمـــشـــوق لحـــنٍ شــوَّق الأطــيــارا", "وصــبــاح أنـسٍ فـيـه مـن أرج الصـبـا", "عـــرفٌ شـــذاهُ لقــد أتــى مــعــطــارا", "كــم ســاجــعٍ مــن فـوق غـصـن نـضـيـرة", "يــســمــو بــرقــة ســجـعـهِ الأشـعـارا", "وخــرائد الأفــكــار راق نــظــامـهـا", "بـــعـــقـــود دُرّ تـــدهــش الأبــصــارا", "بـنـت البـديـع بـديـعـةٌ فـي حـسـنـهـا", "ذرَّت كـــــبـــــدرٍ يــــألف الأخــــدارا", "صـيـغـت مـعـانـيـهـا قـريـضـاً فـانثنت", "لعــقــود جــيــدٍ مُــنــطــقــت أنــوارا", "كـم أيـقـظـت قـلب الخـلي إلى الهوى", "بـــنـــعـــاس ألحـــاظ وهـــنَّ ســـكــارى", "حـوراءُ عـيـنٍ قـد سـمـت عـيـنَ المـهـا", "مــنــغــنـج لحـظـيـهـا نـرى البـتّـارا", "مــن فــرقــهــا الزاهــي تـألق بـارقٌ", "مــذ ليــلَ غــرَّتـهـا النـسـيـمُ أطـاراً", "فــي صـدغـهـا تـلقـي الصـبـاحَ وليـلهُ", "مــتــألفــيــنَ مــجــلبــبــيــنِ خـمـارا", "يــخـشـى العُـذافـز لسـع عـقـرب سـالفٍ", "وهـو الأنـيـس كـسـى الجـمـال وقـارا", "كــم ريــش قــلبٌ مــن قِــنـسـي حـواجـب", "تـرمـي السـهـام ولن تـرى الأوتـارا", "وصـــبـــيــح وجــهٍ للصــبــاح مــضــارعٌ", "وصــبــوح ريــقٍ تــســكــر الأبــكــارا", "مــذ شــمــتُ مــرآة الجــبـيـن تـحـيَّرت", "أفـــكـــار قــلبــي إذ رايــتُ عــذارا", "فــتــبــســت عُــجـبـاً وقـالت يـا فـتـى", "هــــلّا رأيــــتَ بــــوجــــنـــةٍ غَـــرّارا", "هــذي ســجــنــجــل فــرق خــودٍ خــيَّلــت", "لك عــارضــاً مــا لم تــنــلهُ عــذارى", "فــاحــذر لخــطّــار القــوام وقــلَّمــا", "تــلقــى فــتــىً لا يــألف الخــطــارا", "أفــدي قــنــاة قــوام هـائفـة اللوا", "لدنــا كــســتــهُ يــدُ النـقـاءِ إزارا", "إن مــاس طــابــت مــن أريـج صـفـاتـه", "نــســمــاتُ طــيـبٍ بـالصـبـا قـد سـارا", "حــورُ العــيــون لقــد تـلاعـب سـحـرهُ", "يـلقـي عـليـك مـن الدجـى الأسـحـارا", "كــم بــات صــبُّ الغــانــيــات مُـلهَّفـاً", "يـبـغـي اللقـا لا يـتـقـي الأخـطارا", "مــا أن تــرى لهــفــاً بــهِ بــمـضـارعٍ", "لهـــفـــي لا مـــدح ســـيــداً كُــبّــارا", "أعـنـي البـشـيـر وبُـشِّرَت فـيـه العلا", "حــمــدَ الورى بــوفــودهِ الأقــمــارا", "وهــو الهـمـام الأروع الشـهـمُ الذي", "يــهــب المـعـالي والفـخـارا فـخـارا", "وهـو الشـريـف ابـن الشريف المرتجى", "قـــد طـــاب عــنــصــرهُ وســاد ســرارا", "وهـو الحـليم الفاضل السامي الذُرى", "وهــو الكــريــم ويــمـنـح الايـسـارا", "وهـو الفـخـيـم المـرتـقي أفقَ النُهى", "شــهــم ســمــا فــوق السـمـا مـقـدارا", "بـدر الإمـارة شـمـس مجد بني العلا", "وبــبــابــهِ تــلقــي الوفــود عـسـارا", "وســليــل مــجــدٍ كــابــرٌ عــن كــابــرٍ", "ولكــــــم أتــــــى لِمُـــــؤمَّلـــــٍ إزّارا", "شـهـمٌ تـفـرَّد بـالشـجـاعـة فـي الوغـا", "يــلقــي الخــمــيـس غـضـنـفـراً كـرّارا", "صــمــصــامــهُ الفــصــامُ ضـاءَ ومـيـضـهُ", "بــشــوا الرجــال ويــفـصـم الهـصّـارا", "مـــا للأراقـــم لســع لدن ســنــانــهِ", "إذ قــد أفــاض بــطــعـنـهِ الإنـثـارا", "وإذا انـتـضـى عـضـبـاً تـقـطعت العدى", "ولكــــم أحـــلَّ بـــعـــاتـــقٍ هـــبّـــارا", "أوهـــزَّ رمـــحـــاً مـــكِّنـــت وكـــزاتــهُ", "بــعــلا الصــدور وقــد أبـاح دمـارا", "أو قــد رقــي مــحــبـوس غـزوٍ ضـامـراً", "يـوم الكـريـهـة قـد حـمـى المِـضمارا", "يـلقـى الجـحـافـل بـالأسـنـة والظبا", "يــهــمــي النــجـيـع كـصـيـبٍ مـقـطـارا", "وهــو الجـواد سـمـا الجـيـاد جـوادهُ", "ولكــم أطــار لدى الهــجــوم غـبـارا", "ولكــم أهــاج أجــيــج هــيــجــاءٍ لدى", "وقـــع النـــصــال وكــم أحــلَّ بــوارا", "أغــشــى الغـزالة بـالضـحـى غـاراتـهُ", "وكـسـى النـهـار كـمـا الظلام عِكارا", "كــم هــز أركــان الثــوابــت بــأســهُ", "بــشــديــد عــزمٍ لن يــرى الإحـسـارا", "وهــوالظــلوم عــلى البـغـاة وإنـمـا", "لأولى الســكــيـنـة لم يـكـن قـهّـارا", "يــهــب الألوفَ إلى الألوف وقــلَّمــا", "يــرتــاد ســائلهُ المــدى الديـنـارا", "جـدواهُ فـاضـت فـي الأنـام خـضـارمـاً", "هـل شـيـمَ قـبـل مـن الجـدا التـيّارا", "أحـيـا العـبـيـدَ الدهـر غـيـث نوالهِ", "ولكــم أفــاض عــلى العـبـاد نُـضـارا", "جــبّــار قــلبٍ مــع كــســيــر خــواطــر", "وهـــو العـــطـــوفُ وليـــســهُ جــبّــارا", "البــادع الإنـصـاف مـا بـيـن المـلا", "وبــعــطــفــه يــهــب الجــوارَ جــوارا", "مــحــيــي العــدالة مُـدرىءُ لخـصـومـةٍ", "يــبــدي المــراحــم قــاهــراً نـصّـارا", "وهــبَ الورى أمــنــاً تــمــازج راحــةً", "وكــــؤوس راح المــــكـــرمـــات ادارا", "ســارت عــدالتــهُ كــمــا ســار اسـمـهُ", "فــوق الســحــاب لمــن درى تــذكــارا", "مـولى رقـي السـبـع الطـبـاق بـرفـعةٍ", "ووضــيــع قــلبٍ لن يــرى اسـتـكـبـارا", "مــولىً أبــي قــتــل البـعـوض تـعـمُّداً", "ودمُ الظـــلوم يُـــرى لديــهِ جُــبــارا", "ســـارٍ عـــلى ســـنـــن الإله وقــلبــهِ", "صــافــي السـريـرة يـتـقـي الأضـرارا", "ورحــيــب فــيــحــات التــرائب صــدرهُ", "يـفـنـى الزمـان ولن يـرى الاضـجارا", "يـرعـى العـبـاد مـع البـلاد زمـانـهُ", "يـــأبـــى التـــجـــهُّد آرقـــاً سَهّـــارا", "ضــاءَت ديــاجــيــر الظــلام بـيـمـنـهِ", "لاشــى المــظــالم ضــمــحـل الغَـدّارا", "قد أرغس الدهر العقوق وأينع ال م", "روض الجـــدوب وقـــد أجــاد ثــمــارا", "زان الســيــاسـة والريـاسـة مـثـلمـا", "أحــبــا البــلاد وجــدَّد الإعــمــارا", "قــد جــرَّ مــن فــوق المــجــرَّة ذيــلهُ", "ذاك الطــهـور وقـد سـمـا الأطـهـارا", "صــاغَ الكــلام عــقــود نـظـمٍ ضـارعـت", "عــقــد الجــمـان وقـد سـمـتـهُ شـوارا", "فـاق البـديـع مـع ابـن سـاعـدةٍ كـما", "قــد جــاءَ مــولىً نــابــقــاً نــبّــارا", "جـمـع الفـصـاحـة والبـلاغـة والحـجى", "دون البـــلوغ ولم يـــكــن مــهــذارا", "قــد قــاد ضـامـرة النُهـى بـشـكـيـمـةٍ", "ألقــى لعــرنــيــن العــلاءِ ســفــاراً", "يــهــب الرعــيـة مـن نـداهُ مـكـارمـاً", "تـدعـو الرضـيـع إلى الدعـاءِ جُـوأَرا", "رقـــت ســـجــايــاهُ وراق مــحــاســنــاً", "جــمــع الفــضــائل والكـمـالَ جـمـارى", "يـا أيُّهـا المـولى الذي شـرف الورى", "يــا مــنـجـزاً نـحـو العـبـيـد أمـارا", "يــا خــيـر رهـط المـكـرمـيـن تـبـوّءاً", "بــل نــعــم مــولى يـكـره الإخـفـارا", "أنـت الذي نـلت المـحـامد في الورى", "ورقــيــتَ مــتــنـاً لن يـصـيـب عِـثـارا", "وســمــوت قــدراً فـوق شـامـخـة الذُرى", "وعـــلوت مـــنـــزلةً تـــفــوق حــضــارا", "قــد خــصَّكــ اللَهُ العــليُّ بــمــنــصِــبٍ", "وهــو الحــكــيــم ومــنــعــمٌ إيـثـارا", "فـــي طـــود لبــنــان حــللت بــرأســهِ", "فــوق الرُؤوس كـمـا الصـبـاح جـهـارا", "هُــنــئت يــا مــولاي فــيــمــا نـلتـهُ", "مــن مــلك مــلكٍ قــد أجــاد نــظــارا", "لا زلت فــي أوج السـعـادة والهـنـا", "تــــرعــــاك ألحــــاظ الإله دهــــارا", "فـاسـلم ودُم بـالغـنم مع نيل المنى", "مــا دام عــصــرٌ يــخــلف الأعــصــارا", "ونــرى زمـام السـعـد فـي يـدكـم ولا", "يــبــدي بــعــوض العــائضـيـن نـفـاراً", "لبــنــان بــشــرى بـالرغـائب سـرمـداً", "فــاقــبــل بــشــيـراً سـيـداً سـفـسـارا", "وأنــا المُــبَــشِّر أرخـوا تـبـشـيـرنـا", "لبــشــيــر أحــمــد أحــمـدُ الأدهـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94535	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جامُ الأماني بالصفا قد دارا <\|vsep\|> شمس التهاني أسفرت أستارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر المسرَّة ذرَّ في فلك الهنا <\|vsep\|> وأعاد ليل الخافقين نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكواكب الأفراح مبدرةً تُرى <\|vsep\|> قد سُومت بيد المُنى أبدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتبسَّمت بالسر أزهار الرُبى <\|vsep\|> عن ثغر دُرٍّ ضوَّأ الأمصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمايلت أفنان دوحات الرضى <\|vsep\|> بمعاطفٍ فيها الورى قد حارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلابل الروض الأغن ترنمت <\|vsep\|> والورق بات صدوحها هدّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصُروحُ عُليا المجد شامخةً بدت <\|vsep\|> تلقي ببهجة سمكها الأقمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشد اليمامُ لدى الصباح مغرداً <\|vsep\|> بمشوق لحنٍ شوَّق الأطيارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصباح أنسٍ فيه من أرج الصبا <\|vsep\|> عرفٌ شذاهُ لقد أتى معطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ساجعٍ من فوق غصن نضيرة <\|vsep\|> يسمو برقة سجعهِ الأشعارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخرائد الأفكار راق نظامها <\|vsep\|> بعقود دُرّ تدهش الأبصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنت البديع بديعةٌ في حسنها <\|vsep\|> ذرَّت كبدرٍ يألف الأخدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صيغت معانيها قريضاً فانثنت <\|vsep\|> لعقود جيدٍ مُنطقت أنوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أيقظت قلب الخلي لى الهوى <\|vsep\|> بنعاس ألحاظ وهنَّ سكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراءُ عينٍ قد سمت عينَ المها <\|vsep\|> منغنج لحظيها نرى البتّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فرقها الزاهي تألق بارقٌ <\|vsep\|> مذ ليلَ غرَّتها النسيمُ أطاراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> في صدغها تلقي الصباحَ وليلهُ <\|vsep\|> متألفينَ مجلببينِ خمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخشى العُذافز لسع عقرب سالفٍ <\|vsep\|> وهو الأنيس كسى الجمال وقارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ريش قلبٌ من قِنسي حواجب <\|vsep\|> ترمي السهام ولن ترى الأوتارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصبيح وجهٍ للصباح مضارعٌ <\|vsep\|> وصبوح ريقٍ تسكر الأبكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ شمتُ مرة الجبين تحيَّرت <\|vsep\|> أفكار قلبي ذ رايتُ عذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتبست عُجباً وقالت يا فتى <\|vsep\|> هلّا رأيتَ بوجنةٍ غَرّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي سجنجل فرق خودٍ خيَّلت <\|vsep\|> لك عارضاً ما لم تنلهُ عذارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاحذر لخطّار القوام وقلَّما <\|vsep\|> تلقى فتىً لا يألف الخطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفدي قناة قوام هائفة اللوا <\|vsep\|> لدنا كستهُ يدُ النقاءِ زارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن ماس طابت من أريج صفاته <\|vsep\|> نسماتُ طيبٍ بالصبا قد سارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حورُ العيون لقد تلاعب سحرهُ <\|vsep\|> يلقي عليك من الدجى الأسحارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بات صبُّ الغانيات مُلهَّفاً <\|vsep\|> يبغي اللقا لا يتقي الأخطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أن ترى لهفاً بهِ بمضارعٍ <\|vsep\|> لهفي لا مدح سيداً كُبّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني البشير وبُشِّرَت فيه العلا <\|vsep\|> حمدَ الورى بوفودهِ الأقمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الهمام الأروع الشهمُ الذي <\|vsep\|> يهب المعالي والفخارا فخارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الشريف ابن الشريف المرتجى <\|vsep\|> قد طاب عنصرهُ وساد سرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الحليم الفاضل السامي الذُرى <\|vsep\|> وهو الكريم ويمنح الايسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الفخيم المرتقي أفقَ النُهى <\|vsep\|> شهم سما فوق السما مقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدر المارة شمس مجد بني العلا <\|vsep\|> وببابهِ تلقي الوفود عسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسليل مجدٍ كابرٌ عن كابرٍ <\|vsep\|> ولكم أتى لِمُؤمَّلٍ زّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمٌ تفرَّد بالشجاعة في الوغا <\|vsep\|> يلقي الخميس غضنفراً كرّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صمصامهُ الفصامُ ضاءَ وميضهُ <\|vsep\|> بشوا الرجال ويفصم الهصّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للأراقم لسع لدن سنانهِ <\|vsep\|> ذ قد أفاض بطعنهِ النثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا انتضى عضباً تقطعت العدى <\|vsep\|> ولكم أحلَّ بعاتقٍ هبّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوهزَّ رمحاً مكِّنت وكزاتهُ <\|vsep\|> بعلا الصدور وقد أباح دمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو قد رقي محبوس غزوٍ ضامراً <\|vsep\|> يوم الكريهة قد حمى المِضمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقى الجحافل بالأسنة والظبا <\|vsep\|> يهمي النجيع كصيبٍ مقطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الجواد سما الجياد جوادهُ <\|vsep\|> ولكم أطار لدى الهجوم غبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم أهاج أجيج هيجاءٍ لدى <\|vsep\|> وقع النصال وكم أحلَّ بوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغشى الغزالة بالضحى غاراتهُ <\|vsep\|> وكسى النهار كما الظلام عِكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم هز أركان الثوابت بأسهُ <\|vsep\|> بشديد عزمٍ لن يرى الحسارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهوالظلوم على البغاة ونما <\|vsep\|> لأولى السكينة لم يكن قهّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهب الألوفَ لى الألوف وقلَّما <\|vsep\|> يرتاد سائلهُ المدى الدينارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدواهُ فاضت في الأنام خضارماً <\|vsep\|> هل شيمَ قبل من الجدا التيّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيا العبيدَ الدهر غيث نوالهِ <\|vsep\|> ولكم أفاض على العباد نُضارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبّار قلبٍ مع كسير خواطر <\|vsep\|> وهو العطوفُ وليسهُ جبّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> البادع النصاف ما بين الملا <\|vsep\|> وبعطفه يهب الجوارَ جوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> محيي العدالة مُدرىءُ لخصومةٍ <\|vsep\|> يبدي المراحم قاهراً نصّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهبَ الورى أمناً تمازج راحةً <\|vsep\|> وكؤوس راح المكرمات ادارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارت عدالتهُ كما سار اسمهُ <\|vsep\|> فوق السحاب لمن درى تذكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى رقي السبع الطباق برفعةٍ <\|vsep\|> ووضيع قلبٍ لن يرى استكبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً أبي قتل البعوض تعمُّداً <\|vsep\|> ودمُ الظلوم يُرى لديهِ جُبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارٍ على سنن الله وقلبهِ <\|vsep\|> صافي السريرة يتقي الأضرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورحيب فيحات الترائب صدرهُ <\|vsep\|> يفنى الزمان ولن يرى الاضجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرعى العباد مع البلاد زمانهُ <\|vsep\|> يأبى التجهُّد رقاً سَهّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَت دياجير الظلام بيمنهِ <\|vsep\|> لاشى المظالم ضمحل الغَدّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أرغس الدهر العقوق وأينع ال م <\|vsep\|> روض الجدوب وقد أجاد ثمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زان السياسة والرياسة مثلما <\|vsep\|> أحبا البلاد وجدَّد العمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جرَّ من فوق المجرَّة ذيلهُ <\|vsep\|> ذاك الطهور وقد سما الأطهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغَ الكلام عقود نظمٍ ضارعت <\|vsep\|> عقد الجمان وقد سمتهُ شوارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاق البديع مع ابن ساعدةٍ كما <\|vsep\|> قد جاءَ مولىً نابقاً نبّارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع الفصاحة والبلاغة والحجى <\|vsep\|> دون البلوغ ولم يكن مهذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قاد ضامرة النُهى بشكيمةٍ <\|vsep\|> ألقى لعرنين العلاءِ سفاراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهب الرعية من نداهُ مكارماً <\|vsep\|> تدعو الرضيع لى الدعاءِ جُوأَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقت سجاياهُ وراق محاسناً <\|vsep\|> جمع الفضائل والكمالَ جمارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيُّها المولى الذي شرف الورى <\|vsep\|> يا منجزاً نحو العبيد أمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خير رهط المكرمين تبوّءاً <\|vsep\|> بل نعم مولى يكره الخفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي نلت المحامد في الورى <\|vsep\|> ورقيتَ متناً لن يصيب عِثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسموت قدراً فوق شامخة الذُرى <\|vsep\|> وعلوت منزلةً تفوق حضارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خصَّك اللَهُ العليُّ بمنصِبٍ <\|vsep\|> وهو الحكيم ومنعمٌ يثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في طود لبنان حللت برأسهِ <\|vsep\|> فوق الرُؤوس كما الصباح جهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُنئت يا مولاي فيما نلتهُ <\|vsep\|> من ملك ملكٍ قد أجاد نظارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلت في أوج السعادة والهنا <\|vsep\|> ترعاك ألحاظ الله دهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاسلم ودُم بالغنم مع نيل المنى <\|vsep\|> ما دام عصرٌ يخلف الأعصارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونرى زمام السعد في يدكم ولا <\|vsep\|> يبدي بعوض العائضين نفاراً </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبنان بشرى بالرغائب سرمداً <\|vsep\|> فاقبل بشيراً سيداً سفسارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قــدومٌ بــهِ النـصـر المـبـيـن مـؤَكَّدُ", "وأوبٌ بــه نــيــل المــنــى يــتـجـدَّدُ", "وتــاج المــعـالي بـالفـخـار مـكـللٌ", "وفــرق الأعــالي بــالبــدور مـنـضَّدُ", "وبـدر الأمـانـي ذرَّ يـبـسـمُ مـعـجباً", "وليــل التـهـانـي بـالبـهـاء مـوقـدُ", "صـدوح الهـنـا بـالأمن أصبح لاهجاً", "بــآيــات ســعــدٍ الصــفــاءِ ويــنـشـدُ", "عـلى الدوح كـل السـاجـعـات تـرنَّمت", "تــصــيــح بــألحــان الصِـبـا وتـغـردُ", "وروض الأقـاحـي قـد تـبـسـمَ ثـغـرها", "بــزَهــر يــفـوق الزُهـرَ مـذ تـتـشـوَّدُ", "وأفـنـان بـانـات اللوا قد تمايلت", "بــروحـيَ مـنـهـا أمـلَدُ القـد أغـيـدُ", "تَـرى الوِرق فـوق الأيك تنشد حَيَّهَل", "فــهــلَّ هــلال الصـبـح لا تـتـوأدوا", "وحيّوا على العشّاق في نغمة الصبا", "وهــادوا ســلامــي للحـجـاز ووحِّدوا", "وقـولوا لنـاغـي الحـيّ إنّـي طـروبةٌ", "أهــيــمُ بــذكـر الوامـقـيـن أهـدهـدُ", "ألّا مـجـمـع السـادات ليـس بـمـعـجبٍ", "إذا الوِرق جــاءَت للوَزيــر تــمـجـدُ", "لأَنّــي رأيــتُ الصـمَّ تـتـلو مـديـحـهُ", "بــأفــصــح قـولٍ مـعـجـزٍ ليـس يـجـحـدُ", "فــكــيــفَ ولا أصــبـو لمـدحٍ بـوامـقٍ", "بـغـر القـريـض المـسـتـطـاب وأحـمـد", "فــلِلَّهِ مــولى فــاق فـي حـسـن عـدله", "جـمـيـع الوَرى وهـو الحليمُ الممجَّدُ", "لهُ هـمـمٌ تـسـمـو عـلى الأفـق رفـعةً", "يـجـارُ بـهـا الدانـي وذاك المـطوَّدُ", "أيـاديـه قـد جـادَت لنـا جـود جعفرٍ", "جـوادٌ مـجـودَ الكـون بـالجـود ينجدُ", "ســخــيٌّ ســخــاهُ فــاق عـن كـل مـكـرمٍ", "وإن يـــســـألوه الروح لا يــتــردَّدَ", "ورايـاتـهُ الغـراءُ بـالعـدل أُسـفِرت", "تـنـادي عـلى الاشـهاد بالحق تشهدُ", "ويـعـتـضـد اللاغـيـن في صون عرضهم", "ويــهـتـصـر البـاغـيـن طُـرّاً ويـعـضِـدُ", "مــجــيــرٌ نــصــيـرٌ سـيِّدٌ سـاد سـؤدداً", "خـطـيـرٌ إليـهِ الفـخـر يُـعـزى وَيُسنَدُ", "أديــبٌ أريــبٌ مــاجــدٌ أفـضـل الورى", "لبـــيـــبٌ مــجــيــبٌ ســائِلاً مــتــوكِّدُ", "شــريــفٌ عــفــيــفٌ صــالحٌ نــعـم مـتَّقٍ", "عــطــوفٌ رؤوفٌ بــالمــحــامــد مـفـردُ", "مـــهـــيــبٌ نــقــابٌ لوذعٌ وســمــيــدعٌ", "حـــليـــمٌ فـــخـــيـــمٌ أروعٌ مُـــتــوردُ", "بـــذولٌ خـــضــمٌ خــضــرمٌ ذو مــكــارمٍ", "شــفــوقٌ صــدوقٌ كــامــل الخـلق ضـددُ", "خـبـيـرٌ خـطـيـرٌ مـنـعـمٌ عـمِـدُ الثـرى", "لديــهِ إلى السـلاجـيـن صـرحٌ مـمـرَّدُ", "ذَليــقٌ ومــنــطــيــقٌ ســليــقـي دهـرهِ", "وفــيــهُ نـظـم لم يـكـن عـنـهُ يـخـردُ", "كـــليـــمٌ ومــكــلامٌ وقــطــبٌ مــفــوَّهٌ", "فــريــدٌ ســديــد الراي لا يــتــألَّدُ", "وليٌّ عـــــليٌّ حـــــاكـــــمٌ ومـــــحــــكَّمٌ", "زكــيٌّ عــن التــدقــيــق لا يــتـهـجَّدُ", "وإن تكُ قد سارَت مساعيه في الورى", "بـــعـــدلٍ وإنـــصـــافٍ ورحــم يُــمــهَّدُ", "ولا فــرق فــي قــاصٍ ودانٍ لرحــبــهِ", "فــســيّــان شــرع اللَه حــقّــاً يــؤَيِّدُ", "فـقـال لعـلَّ العـجـز يـمـنـع شـاكـياً", "فـحُـقٌّ عـليـنـا فـي البـلاد التـطوُّدُ", "ومـذ زار بـالتـلطـيف والرُحم شعبهُ", "خـديـن المـعـالي والوزيـر المُـؤَيَّدُ", "فــأرَّخــتُ صــحـبٌ زار بـالأمـن صـالحٌ", "وعـاد لنـا بـالنـصـر والعـود أحمدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94531	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> قدومٌ بهِ النصر المبين مؤَكَّدُ <\|vsep\|> وأوبٌ به نيل المنى يتجدَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتاج المعالي بالفخار مكللٌ <\|vsep\|> وفرق الأعالي بالبدور منضَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدر الأماني ذرَّ يبسمُ معجباً <\|vsep\|> وليل التهاني بالبهاء موقدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدوح الهنا بالأمن أصبح لاهجاً <\|vsep\|> بيات سعدٍ الصفاءِ وينشدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> على الدوح كل الساجعات ترنَّمت <\|vsep\|> تصيح بألحان الصِبا وتغردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وروض الأقاحي قد تبسمَ ثغرها <\|vsep\|> بزَهر يفوق الزُهرَ مذ تتشوَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفنان بانات اللوا قد تمايلت <\|vsep\|> بروحيَ منها أملَدُ القد أغيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى الوِرق فوق الأيك تنشد حَيَّهَل <\|vsep\|> فهلَّ هلال الصبح لا تتوأدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيّوا على العشّاق في نغمة الصبا <\|vsep\|> وهادوا سلامي للحجاز ووحِّدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقولوا لناغي الحيّ نّي طروبةٌ <\|vsep\|> أهيمُ بذكر الوامقين أهدهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألّا مجمع السادات ليس بمعجبٍ <\|vsep\|> ذا الوِرق جاءَت للوَزير تمجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأَنّي رأيتُ الصمَّ تتلو مديحهُ <\|vsep\|> بأفصح قولٍ معجزٍ ليس يجحدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيفَ ولا أصبو لمدحٍ بوامقٍ <\|vsep\|> بغر القريض المستطاب وأحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلِلَّهِ مولى فاق في حسن عدله <\|vsep\|> جميع الوَرى وهو الحليمُ الممجَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ هممٌ تسمو على الأفق رفعةً <\|vsep\|> يجارُ بها الداني وذاك المطوَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أياديه قد جادَت لنا جود جعفرٍ <\|vsep\|> جوادٌ مجودَ الكون بالجود ينجدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سخيٌّ سخاهُ فاق عن كل مكرمٍ <\|vsep\|> ون يسألوه الروح لا يتردَّدَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراياتهُ الغراءُ بالعدل أُسفِرت <\|vsep\|> تنادي على الاشهاد بالحق تشهدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعتضد اللاغين في صون عرضهم <\|vsep\|> ويهتصر الباغين طُرّاً ويعضِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجيرٌ نصيرٌ سيِّدٌ ساد سؤدداً <\|vsep\|> خطيرٌ ليهِ الفخر يُعزى وَيُسنَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أديبٌ أريبٌ ماجدٌ أفضل الورى <\|vsep\|> لبيبٌ مجيبٌ سائِلاً متوكِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شريفٌ عفيفٌ صالحٌ نعم متَّقٍ <\|vsep\|> عطوفٌ رؤوفٌ بالمحامد مفردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهيبٌ نقابٌ لوذعٌ وسميدعٌ <\|vsep\|> حليمٌ فخيمٌ أروعٌ مُتوردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بذولٌ خضمٌ خضرمٌ ذو مكارمٍ <\|vsep\|> شفوقٌ صدوقٌ كامل الخلق ضددُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خبيرٌ خطيرٌ منعمٌ عمِدُ الثرى <\|vsep\|> لديهِ لى السلاجين صرحٌ ممرَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَليقٌ ومنطيقٌ سليقي دهرهِ <\|vsep\|> وفيهُ نظم لم يكن عنهُ يخردُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كليمٌ ومكلامٌ وقطبٌ مفوَّهٌ <\|vsep\|> فريدٌ سديد الراي لا يتألَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليٌّ عليٌّ حاكمٌ ومحكَّمٌ <\|vsep\|> زكيٌّ عن التدقيق لا يتهجَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تكُ قد سارَت مساعيه في الورى <\|vsep\|> بعدلٍ ونصافٍ ورحم يُمهَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فرق في قاصٍ ودانٍ لرحبهِ <\|vsep\|> فسيّان شرع اللَه حقّاً يؤَيِّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال لعلَّ العجز يمنع شاكياً <\|vsep\|> فحُقٌّ علينا في البلاد التطوُّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذ زار بالتلطيف والرُحم شعبهُ <\|vsep\|> خدين المعالي والوزير المُؤَيَّدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــا كــل مـن زار يـوجـي للمـزار مـنـىً", "إحــيــا المـزار بـمـن تـحـيـي زيـارتـهُ", "لا يــصــحــبُ الســرَّ مــلّاقٌ بــتــطــريــةٍ", "بــل يــوهــب الســرَّ مـن صـحَّتـ سـريـرتـهُ", "ولا المـــزورُ يـــرى فــي دارهِ فــرحــاً", "إلّا بـــخـــلٍّ ثـــوت خِـــلبـــاً خـــلالتــهُ", "فــهــو النـصـوحـيُّ مـن قـد زان مـخـلصـهُ", "نــعــم المــســمـى ومـا أبـدت فـراسـتـهُ", "يــحــيـي الرشـاد بـنـصـحٍ جـاءَ يـشـفـعـهُ", "حــزمٌ صــيــوبٌ فــلا تــخــطــي إصــابـتـهُ", "يـــذلّلُ الخـــطــب بــالآراءِ فــي حــكــمٍ", "أطــوت ســليـمـان بـالنـسـيـان حـكـمـتـهُ", "خـلقـاً وخـلقـاً سـمـا فـي حـسـن فـطـرتـهِ", "وفــي التــســامـي غـدت شـمّـاءَ شـيـمـتـهُ", "يُــفــاخــر النــاس طــرّاً فــي مــحـامـده", "للَه شــهــمٌ ســمــا الأذهــان مــدحـتـهُ", "بـــه صـــفـــاتٌ مـــبـــاهـــيــهــا مــوحَّدةٌ", "تـغـنـي عـن العـدِّ فـي التـعـريف شهرتهُ", "له مــن البــأس مــا هــزّ الجــبـال بـه", "وتــرجــف الأســد فــي الأجـام سـطـوتـهُ", "وثــغــر بــيــروت بـات الآن مـبـتـسـمـاً", "بــلج الصـبـاح حـكـت بـالنـور بـهـجـتـهُ", "يــشــدو حــبــوراً بـآلات السـرور كـمـا", "قــد خــص لبــنــان فــي قــســمٍ مــســرتَّهُ", "مذ زار ذا اليوم والينا المشير حبا", "لبــنــانَ ســرّاً تــزيــل الضــرّ نــشـوتـهُ", "وزيــرنــا واصــه المــشـهـور فـي مـلاءٍ", "حــبَّ النــزيــل لقــد أيــحــت ســجــيَّتــهُ", "نــادى بــتــرحــابـه أهـلاً لمـن فـتِـحَـت", "لهُ القــلوب وأجــلى الطــرف نــظــرتــهُ", "وطــالمــا بــات مـنـا القـلب فـي شـغـفٍ", "إلى اللقــاءِ ولا تــأتــيــهِ مــنــيـتـهُ", "والآن قــد حــزتُ مـا أبـغـيـه مـن زَمـنٍ", "وجــه الســرور فــلن تــخــفـى عـلامـتـهُ", "لكـــنَّ لبـــنــان قــد حــقَّ الفــخــار لهُ", "كــمــا تــســامـت عـلى الجـوزاءِ قـمـتـهُ", "فـي يـمـن واصـه غـدا بـالزائريـن زهـىً", "مــن بــعــد أن غـشَّتـ الأطـواد ظـلمـتـهُ", "والآن تـــســـمــو اراراتــاً شــواهــقــهُ", "عــزّاً وفــخــراً وقــد راقــت نــضــارتــهُ", "فــي ظــلّ مـلكٍ سـمـا الأمـلاك فـي شـرف", "مــن آل عـثـمـان فـخـر الكـون نـسـبـتـهُ", "عــبـد الحـمـيـد إليـهِ الحـمـد مـرجـعـهُ", "فــرضٌ بــلبــنــانَ بــعــد اللَه طــاعـتـهُ", "يــا رب ابّــد عــلاهُ فــي الورى مـلكـاً", "وارفــق بــلبــنــان كـي تـرعـاهُ دولتـهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94583	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كل من زار يوجي للمزار منىً <\|vsep\|> حيا المزار بمن تحيي زيارتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يصحبُ السرَّ ملّاقٌ بتطريةٍ <\|vsep\|> بل يوهب السرَّ من صحَّت سريرتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا المزورُ يرى في دارهِ فرحاً <\|vsep\|> لّا بخلٍّ ثوت خِلباً خلالتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو النصوحيُّ من قد زان مخلصهُ <\|vsep\|> نعم المسمى وما أبدت فراستهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحيي الرشاد بنصحٍ جاءَ يشفعهُ <\|vsep\|> حزمٌ صيوبٌ فلا تخطي صابتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذلّلُ الخطب بالراءِ في حكمٍ <\|vsep\|> أطوت سليمان بالنسيان حكمتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقاً وخلقاً سما في حسن فطرتهِ <\|vsep\|> وفي التسامي غدت شمّاءَ شيمتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُفاخر الناس طرّاً في محامده <\|vsep\|> للَه شهمٌ سما الأذهان مدحتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> به صفاتٌ مباهيها موحَّدةٌ <\|vsep\|> تغني عن العدِّ في التعريف شهرتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له من البأس ما هزّ الجبال به <\|vsep\|> وترجف الأسد في الأجام سطوتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغر بيروت بات الن مبتسماً <\|vsep\|> بلج الصباح حكت بالنور بهجتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشدو حبوراً بلات السرور كما <\|vsep\|> قد خص لبنان في قسمٍ مسرتَّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ زار ذا اليوم والينا المشير حبا <\|vsep\|> لبنانَ سرّاً تزيل الضرّ نشوتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزيرنا واصه المشهور في ملاءٍ <\|vsep\|> حبَّ النزيل لقد أيحت سجيَّتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادى بترحابه أهلاً لمن فتِحَت <\|vsep\|> لهُ القلوب وأجلى الطرف نظرتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطالما بات منا القلب في شغفٍ <\|vsep\|> لى اللقاءِ ولا تأتيهِ منيتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن قد حزتُ ما أبغيه من زَمنٍ <\|vsep\|> وجه السرور فلن تخفى علامتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ لبنان قد حقَّ الفخار لهُ <\|vsep\|> كما تسامت على الجوزاءِ قمتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في يمن واصه غدا بالزائرين زهىً <\|vsep\|> من بعد أن غشَّت الأطواد ظلمتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن تسمو اراراتاً شواهقهُ <\|vsep\|> عزّاً وفخراً وقد راقت نضارتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ظلّ ملكٍ سما الأملاك في شرف <\|vsep\|> من ل عثمان فخر الكون نسبتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبد الحميد ليهِ الحمد مرجعهُ <\|vsep\|> فرضٌ بلبنانَ بعد اللَه طاعتهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا بـشـروا لبـنـان ذرَّت ذُكـا السـعدِ", "ونـاعـى هـزارُ الأمـن بالرغسِ والرغدِ", "وغـنَّتـ عـلى الأفـنـان صـادحـة الهـنا", "بـنـيـل المـنى واليمن في شرف الوفدِ", "وأومــض فـي القـطـب الشـمـالي بـوارقٌ", "سـنـاهـا لمـن قد ضلَّ عند السرى يهدي", "فــأجــلت سـمـا لبـنـانَ وافـتـرَّ ثـغـرهُ", "وضـاءَت بـهِ الأزهـار زُهـراً من المجدِ", "ومــــا ذاك إلّا مــــن جـــوادٍ وجـــودهُ", "يـجـود بجودِ الجود جدوى الجدا يُجدي", "هـو العـاهـل الكـبّار عبد الحميد من", "لهُ تـدهـجُ الأكـوانُ بـالشـكـر والحمدِ", "كــمــا قــد حـبـاهُ اللَه حـسـن فـراسـةٍ", "ليختار من يهوى بنور العلي المبدي", "فــولَّجِ فــي لبــنــان مــن كـان قِـنـسـهُ", "تـليـداً سـمـا وصـفـاً عن الرسم والحدِّ", "لذا فــدَّ فــي أوج الســحــاب بــشــائرٌ", "تـنـادي رُبى لبنان في ذا الصفا فِدّي", "مـليـكُ الولا والجـود قـد خـصَّ قـطركم", "بــوالٍ مــن المـنّـان قـد خُـصَّ بـالرُشـدِ", "هـو السـيـد المـفـضـال واصـه مـشيرنا", "أمـيـرٌ عـلا العـليـاءَ بـالفخرِ عن جدِّ", "وزيــرٌ ســمــا قــدراً وشــأنـاً وسُـؤدداً", "ولم يـكُ مـن يـحـكيهِ في الكون من نِدِّ", "لهُ هــمــةٌ شــمّــاءُ فــالســحــب دونـهـا", "تـزيـل هـمـوم الكـون سُـرَّ الصفا تجدي", "يـــدبِّرُ أقـــطــاراً بــبــاهــر حــكــمــةٍ", "يــعــمّــرُ أمــطــاراً بــحــزم مـع الجـدِّ", "تـــفـــرد بــالآراءِ والحــزم والنُهــى", "تــجــمَّلــ أخــلاقـاً وخـلقـاً عـلى قـصـدِ", "له دَيــدنٌ يــســمــو الخــلائق رحــمــةً", "بــعــدلٍ وأنــصــافٍ أليــفَـيـنِ فـي فـردِ", "بــغــيــضٌ لديـهِ الظـلمُ والرحـم دأبـهُ", "مـفـيـضٌ خـضَّمـ الجـود لا جزر في المدِّ", "يـــذلّلُ أخـــطــابــاً بــشــزرٍ بــنــظــرةٍ", "ويــوهــبُ طــلّابــاً كـنـوزاً مـن الرِفـدِ", "خـــضـــارم مــعــقــولٍ لقــد ضــمَّ صــدرهُ", "عــليــمٌ حـوى كـل العـلوم مـن المـهـدِ", "فــصــيــحٌ عــلى حـسـان قـد فـاق شـهـرةً", "بـليـغٌ له سـحـبـان أضـحـى كـما العبدِ", "خــطــيــبٌ دعــى قــس الأيـادي كـبـاقـل", "بــعــيٍّ وإجــلالاً لهــيــبــتــهِ يــبــدي", "لذاذة مــعــنـاه بـهـا السـكـر شـيـمـةٌ", "وهـل شـيَـم سـكـرٌ جـاء مـن لذّة الشـهدِ", "دَرارٍ مــن الألفــاظ بــالسـجـع رُصـعـت", "تـفـوق عـلى الأشـعـار نـظماً بلا قصدِ", "ســليــقــيُّ نــطــقٍ قــط لم يــأتِ لكـنـةً", "وفــيــهُ عــصــرٍ لفــظــهُ مـشـغـفُ الصـلدِ", "لئن رامَ تــنــبــيــقـاً فـأفـضـل نـابـقٍ", "يُـزيـن طـروسـاً بـالسـطـور كـما العقدِ", "فــأخــجــل يــاقــوتـاً بـيـاقـوت رسـمـهِ", "ونـاداهُ حـمـدُ اللَهِ دم يـا ولي عهدي", "جـوادٌ يُـفـيـض الجـودَ بـالبذل والندا", "ويـروى ظـمـا الظـمآنِ من كوثر الخُلدِ", "هــمــامٌ إذا مــا هــزَّ بـالهـمِّ صـارمـاً", "يــصــرِّمُ هـامـاتٍ ولو كـان فـي الغـمـدِ", "وإن يــرمــق الأعــداءَ شـزراً بـطـرفـهِ", "فـيـرجـفـهـم رعـبـاً كـمـن قُـرَّ بـالبـردِ", "كـمـا قـد أزال الغـم والبؤس والعنا", "وأجــدى رُبـى لبـنـان غـنـمـاً بـلا عـدِّ", "وفـــرَّح أكـــبـــاداً وفـــرَّج كـــربـــهــا", "فـأبـدت تـراتـيـل السـرور كما الوردِ", "ولمــا صــفــت بِــالسُــرِّ كـاسـات نـشـوةٍ", "فـصـاح الصـفـا حيّوا صفا كوثرُ الوِردِ", "إلى واصــهٍ أوصــى المـليـك بـشـمـلنـا", "بــرُحــمٍ وألطــاف تــلوح كــمـا البُـردِ", "لك اللَهُ مــن مــولىً أعــاد حـيـاتـنـا", "بـذكـر اسمهِ الموموق من شاسع البعدِ", "لك اللَه يـا مـن مـن أقـاصـي دُفـارِنا", "لقـد فـاح فـي الأكـوان عـرفـكَ كالنِد", "فــأنــي وقــد شــرَّفــت لبــنـان واليـاً", "ألا تـنـعـش الأحـيـا ومـن ضمَّ في لحدِ", "لذا قــد أتــى لبــنـانُ يـبـدي سـرورهُ", "يــغــرِّدُ تـمـداحـاً وحـمـداً لكـم يـسـدي", "كــمــا قــدرنــي مــولاي بـالسُـر أرزهُ", "يُــأوِّد راسـاً بـالخـضـوع إلى المـهـدي", "ويـــعـــرب عــن حــال البــلاد وآلهــا", "ويــطــلب مـأمـولاً بـكـم صـادق الوعـدِ", "فـجـد مـنـعـمـاً مولايَ بالأمن والمُنى", "فــأبــصــارنـا طـاشـت لوفـدِك فـي رَصـدِ", "كـمـا قـد أتـى الصـعـبـيُّ يـتلو بشعره", "ألا بـشـروا لبـنـان ذرَّت ذُكـا السـعدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94579	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا بشروا لبنان ذرَّت ذُكا السعدِ <\|vsep\|> وناعى هزارُ الأمن بالرغسِ والرغدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغنَّت على الأفنان صادحة الهنا <\|vsep\|> بنيل المنى واليمن في شرف الوفدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأومض في القطب الشمالي بوارقٌ <\|vsep\|> سناها لمن قد ضلَّ عند السرى يهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأجلت سما لبنانَ وافترَّ ثغرهُ <\|vsep\|> وضاءَت بهِ الأزهار زُهراً من المجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لّا من جوادٍ وجودهُ <\|vsep\|> يجود بجودِ الجود جدوى الجدا يُجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو العاهل الكبّار عبد الحميد من <\|vsep\|> لهُ تدهجُ الأكوانُ بالشكر والحمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما قد حباهُ اللَه حسن فراسةٍ <\|vsep\|> ليختار من يهوى بنور العلي المبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فولَّجِ في لبنان من كان قِنسهُ <\|vsep\|> تليداً سما وصفاً عن الرسم والحدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذا فدَّ في أوج السحاب بشائرٌ <\|vsep\|> تنادي رُبى لبنان في ذا الصفا فِدّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مليكُ الولا والجود قد خصَّ قطركم <\|vsep\|> بوالٍ من المنّان قد خُصَّ بالرُشدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو السيد المفضال واصه مشيرنا <\|vsep\|> أميرٌ علا العلياءَ بالفخرِ عن جدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزيرٌ سما قدراً وشأناً وسُؤدداً <\|vsep\|> ولم يكُ من يحكيهِ في الكون من نِدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ همةٌ شمّاءُ فالسحب دونها <\|vsep\|> تزيل هموم الكون سُرَّ الصفا تجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدبِّرُ أقطاراً بباهر حكمةٍ <\|vsep\|> يعمّرُ أمطاراً بحزم مع الجدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرد بالراءِ والحزم والنُهى <\|vsep\|> تجمَّل أخلاقاً وخلقاً على قصدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> له دَيدنٌ يسمو الخلائق رحمةً <\|vsep\|> بعدلٍ وأنصافٍ أليفَينِ في فردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغيضٌ لديهِ الظلمُ والرحم دأبهُ <\|vsep\|> مفيضٌ خضَّم الجود لا جزر في المدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذلّلُ أخطاباً بشزرٍ بنظرةٍ <\|vsep\|> ويوهبُ طلّاباً كنوزاً من الرِفدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خضارم معقولٍ لقد ضمَّ صدرهُ <\|vsep\|> عليمٌ حوى كل العلوم من المهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصيحٌ على حسان قد فاق شهرةً <\|vsep\|> بليغٌ له سحبان أضحى كما العبدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خطيبٌ دعى قس الأيادي كباقل <\|vsep\|> بعيٍّ وجلالاً لهيبتهِ يبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاذة معناه بها السكر شيمةٌ <\|vsep\|> وهل شيَم سكرٌ جاء من لذّة الشهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَرارٍ من الألفاظ بالسجع رُصعت <\|vsep\|> تفوق على الأشعار نظماً بلا قصدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليقيُّ نطقٍ قط لم يأتِ لكنةً <\|vsep\|> وفيهُ عصرٍ لفظهُ مشغفُ الصلدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن رامَ تنبيقاً فأفضل نابقٍ <\|vsep\|> يُزين طروساً بالسطور كما العقدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأخجل ياقوتاً بياقوت رسمهِ <\|vsep\|> وناداهُ حمدُ اللَهِ دم يا ولي عهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> جوادٌ يُفيض الجودَ بالبذل والندا <\|vsep\|> ويروى ظما الظمنِ من كوثر الخُلدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> همامٌ ذا ما هزَّ بالهمِّ صارماً <\|vsep\|> يصرِّمُ هاماتٍ ولو كان في الغمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون يرمق الأعداءَ شزراً بطرفهِ <\|vsep\|> فيرجفهم رعباً كمن قُرَّ بالبردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما قد أزال الغم والبؤس والعنا <\|vsep\|> وأجدى رُبى لبنان غنماً بلا عدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفرَّح أكباداً وفرَّج كربها <\|vsep\|> فأبدت تراتيل السرور كما الوردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما صفت بِالسُرِّ كاسات نشوةٍ <\|vsep\|> فصاح الصفا حيّوا صفا كوثرُ الوِردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى واصهٍ أوصى المليك بشملنا <\|vsep\|> برُحمٍ وألطاف تلوح كما البُردِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللَهُ من مولىً أعاد حياتنا <\|vsep\|> بذكر اسمهِ الموموق من شاسع البعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك اللَه يا من من أقاصي دُفارِنا <\|vsep\|> لقد فاح في الأكوان عرفكَ كالنِد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأني وقد شرَّفت لبنان والياً <\|vsep\|> ألا تنعش الأحيا ومن ضمَّ في لحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذا قد أتى لبنانُ يبدي سرورهُ <\|vsep\|> يغرِّدُ تمداحاً وحمداً لكم يسدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما قدرني مولاي بالسُر أرزهُ <\|vsep\|> يُأوِّد راساً بالخضوع لى المهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعرب عن حال البلاد ولها <\|vsep\|> ويطلب مأمولاً بكم صادق الوعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجد منعماً مولايَ بالأمن والمُنى <\|vsep\|> فأبصارنا طاشت لوفدِك في رَصدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "قالوا تصبَّر على من غادروا كبداً", "أيوب في صبرهِ نال الصَفا الباهي", "أجـبـتُ عذراً يا ذا النصح ما بدلٌ", "عـمَّنـ حـرمـت فـكـفَّ العذل يا ناهي", "ألسـت تـخـشـى عـلى غـيٍّ هـمـمـتَ بـهِ", "أنّـي تـقـول ابـتعد عن نعمة اللَهِ", "لا تـكـثر النصح فيما لست تعلمهُ", "فـسـهـم نـصـحـكَ اصمى صبريَ الواهي", "يـا وحـشتي يا هيامي في بعادهما", "ما ذرَّ شمسٌ وضاءَت بالسنا الزاهي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94527	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا تصبَّر على من غادروا كبداً <\|vsep\|> أيوب في صبرهِ نال الصَفا الباهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجبتُ عذراً يا ذا النصح ما بدلٌ <\|vsep\|> عمَّن حرمت فكفَّ العذل يا ناهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألست تخشى على غيٍّ هممتَ بهِ <\|vsep\|> أنّي تقول ابتعد عن نعمة اللَهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تكثر النصح فيما لست تعلمهُ <\|vsep\|> فسهم نصحكَ اصمى صبريَ الواهي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قــلبــي يــحــنُّ إلى لقــائك كـلمـا", "قــد غَــرَّدت فــوق الغُـصـون بـلابـلُ", "كم بتُّ أهجر في الدُجى طعم الكرى", "والدمــع مـن عـيـنـي سـحـابٌ هـاطـلُ", "قــد غــمَّنــي دهــري وفــرَّح حـاسـدي", "فــغــدَوت ذا شــجــنٍ وســرَّ العــاذلُ", "قـد قـلَّ صـبـري والزمـان مـعـانـدي", "فــحُــرِمــتُ آمــالي وغــيــري نــائل", "كـيـف التـصـبـر بـعد ما أيدي سبا", "لعــبــت بـنـا والأنـس عـنـا راحـلُ", "قـالوا ألا دع ذا الجـوى متسليّاً", "عــن ســادةٍ لهــم القــلوب مـنـازلُ", "فـاجـبتُ هل يسلو الذي لزم السُرى", "بــدُجـى النَـوى والبـدر عـنـهُ آفـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94523	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قلبي يحنُّ لى لقائك كلما <\|vsep\|> قد غَرَّدت فوق الغُصون بلابلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بتُّ أهجر في الدُجى طعم الكرى <\|vsep\|> والدمع من عيني سحابٌ هاطلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد غمَّني دهري وفرَّح حاسدي <\|vsep\|> فغدَوت ذا شجنٍ وسرَّ العاذلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلَّ صبري والزمان معاندي <\|vsep\|> فحُرِمتُ مالي وغيري نائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف التصبر بعد ما أيدي سبا <\|vsep\|> لعبت بنا والأنس عنا راحلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالوا ألا دع ذا الجوى متسليّاً <\|vsep\|> عن سادةٍ لهم القلوب منازلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.