Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	البسيط	[ "أهدي الربوعَ سلاماً بالصَبا الساري", "مـع بـثّ مـا بـي وأوصـابـي وأخـبـاري", "أراسـل الحـيَّ مـع طـيـر الحـمام وما", "ألقــى جــوابـاً ولا عـوداً لأطـيـاري", "أخــادع النــفــس بـالآمـال فـي صـدرٍ", "وأرقــب النـجـم فـي ليـلى وأسـحـاري", "وكــلَّمــا شــمـت بـرقـاً قـد تـألق مـن", "تــلك المــنـازل قـد هـتَّكـتُ أسـتـاري", "وحـيـثـمـا شـمـتُ طـيـراً صـحـتُ عن ولهٍ", "عــرِج عــلى الحــيِّ حــيّـي ذات أخـدار", "واخـبـر حِمى الغيد عني بعد مرتحلي", "وطــول هــجــري وأشــتـاتـي وأسـفـاري", "عــن فــرط وجـدي ودمـعٍ سـحَّ مـن مـقـلٍ", "وحــرّ قــلبــي وإحــراقــي وإســعــاري", "ولهـفَـتـي وحـنـيـنـي مـع ضـنـى كـبـدي", "وزفـــرتـــي وأنــيــنــي كــل أدهــاري", "ووحــشــتــي ثـم تـغـريـبـي عـلى كـظـم", "وعــبــرتــي ثـم تـصـبـيـبـي وتـذكـاري", "وطــول ليــلى واســهــادي ولا شَــفَــقٌ", "طـعـم الكـرى حـرَّم الهـجـران أبصاري", "وجــدي جــليـسـي ولا خِـدنٌ يـغـازلنـي", "سـقـمـي أنـيـسـي وقـد ضـيَّعـت أنـصاري", "أحــاور الحــظَّ بــالآمـال مـخـتـبـطـاً", "دومــاً تــلاطــمــنــي أمــواجُ تَــيّــار", "عــقــلي شــتــيـتٌ فـؤادي هـائم أبـداً", "مــا لي ســلو وإن نــزَّهــت أفــكــاري", "أعــلِّلُ القــلب فــي عــلّ القِـلا عـرضٌ", "يــجـيـبـنـي كـيـف ذا والدهـرُ غـدّاري", "يـا وحـشـتـي يـا هـيـامـي كلما طلعت", "شــمــسٌ تــضــوءُ آفــاقــاً بــإســفــاري", "أطــوف ليــلاً أجــوب البـرَّ فـي سـحـرٍ", "أنــسـابُ كـالصـلّ فـي غـابـات إقـفـار", "أنـاشـد الركب في التسآل هل نظروا", "فـي ذي المـفـازات آرامـي وأقـمـاري", "ولا ألاقــي صــدوقـاً جـاءَ سـيـعـدنـي", "وكــلمــا جــنَّ ليــلى ذبــت بــالنــارِ", "وكـلمـا شـمـتُ نـجـمـاً قـلتُ ذا قـمـري", "وحـــيـــن أدنــو ألاقــي وجــهَ غــزّار", "قـد قـلَّ صـبـري وأشـواقـي تـنـازعـنـي", "قــد فــرَّ حــظــي ومــا وجــدي بـفـرّارِ", "مــا للمـليـحـة عـنـي أعـرضـت حـنـقـاً", "هـلّا رأت حـالتـي مـع مدمَعي الجاري", "غـيـداءُ كـم أخـجلت شمس الضحى بسنىً", "وكــم أضــاءَت ظَــلامــاً مــثـل أبـدارِ", "وكـم أنـارت ديـاجـيـر الشـجـون وكـم", "أبـــدت طـــلاقـــة وجـــهٍ نــحــو زُوّارِ", "وكـم أزاحـت نـقـابـاً عـن سـنـا قـمـرٍ", "وافـتـرَّ مـبـسـمـهـا الزاهـي بـأنـوار", "وكـم تـجـلَّت عـلى عـرش الكـمـال سـنى", "وكـــم تـــثـــنَّتـــ بـــخـــطّــيٍّ وخــطّــار", "حـوراءُ عـيـنٍ سـمـت عـينَ المها كحلاً", "قــســيــمــة الوجـه فـي زُهـرٍ وأزهـار", "أســيــلةُ الخــدّ عــتّــابٌ مُــقــبَّلــُهــا", "رشــيـقـة القـد كـم ضـاعـت بـمـعـطـار", "حـسـنـاءُ ضـاءَت على الدنيا محاسنها", "وسـنـاءُ كـم أعـلنـت مـكـنـون أسراري", "هـيـفـاءُ صـالت على الألباب في مَيسٍ", "صــول الجــمــوع لدى سـبـقٍ بـمـضـمـارِ", "كـم بـاتَ مـنـها أليف الزهد ذا شجنٍ", "حـــليـــف لهـــوٍ بـــإعــلانٍ وإضــمــار", "مــا تــلك إلامــهــاة بـالأراك بـدت", "بــنــت الجــآذر جَــلَّت عــن ســنــمّــارِ", "لا بـدع فـيـمـا الظِبا سلَّت ظُبا مُقَلٍ", "فـالجـفـن كـم جـاءَ فـي سـهـمٍ وبـتّـارِ", "تـبـدي دلالاً عـلى العَـشّـاق يـشـفـعُهُ", "مـنـهـا نـفـار أتـى فـي مـزج أخـفـار", "غــضــيـضـة الطـرف بـيـضـاءٌ مُهـفـهـفـةٌ", "تـضـوع مـسـكـاً سـمـا عـن عـرفِ قـنطارِ", "مـعـسـولة الريـق مـن عـسّـال قـامتها", "تــغــزو الرجــالَ بــلا لدنٍ وهــبّــارِ", "كـم قـد أراشـت مـن الأجـفـان سائمةً", "عـن قـوس حـاجـبـهـا مـن غـيـر أوتـارِ", "أصــمَـت قـلوبـاً وأبـكـت كـل ذي شـغـفٍ", "وحــلّ مــن غــنــجــهــا ســحـرٌ بـسـحّـارِ", "قـاضـت شُـؤونـي دمـوعـاً جـاءَ عـندمُها", "خــالاً يـسـحُّ عـلى الدنـيـا بـأمـطـار", "أذرى بــطــوفــان نــوحٍ فــي تــدفُّقــهِ", "وزيــدَ فــي صــنــعــهِ صــبــغٌ لابـحـار", "ذي حالةُ المرءِ في الترحال عن وطنٍ", "وحــبــطــهِ حــيـث لم يـظـفـر بـأوطـار", "يــا ربّ هَــب لي ســلوّا أو مــواصــلةً", "إلّاك ليـــس إلى كـــســـري بـــجــبّــارِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94519	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أهدي الربوعَ سلاماً بالصَبا الساري <\|vsep\|> مع بثّ ما بي وأوصابي وأخباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراسل الحيَّ مع طير الحمام وما <\|vsep\|> ألقى جواباً ولا عوداً لأطياري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخادع النفس بالمال في صدرٍ <\|vsep\|> وأرقب النجم في ليلى وأسحاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلَّما شمت برقاً قد تألق من <\|vsep\|> تلك المنازل قد هتَّكتُ أستاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحيثما شمتُ طيراً صحتُ عن ولهٍ <\|vsep\|> عرِج على الحيِّ حيّي ذات أخدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخبر حِمى الغيد عني بعد مرتحلي <\|vsep\|> وطول هجري وأشتاتي وأسفاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن فرط وجدي ودمعٍ سحَّ من مقلٍ <\|vsep\|> وحرّ قلبي وحراقي وسعاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولهفَتي وحنيني مع ضنى كبدي <\|vsep\|> وزفرتي وأنيني كل أدهاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووحشتي ثم تغريبي على كظم <\|vsep\|> وعبرتي ثم تصبيبي وتذكاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطول ليلى واسهادي ولا شَفَقٌ <\|vsep\|> طعم الكرى حرَّم الهجران أبصاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجدي جليسي ولا خِدنٌ يغازلني <\|vsep\|> سقمي أنيسي وقد ضيَّعت أنصاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحاور الحظَّ بالمال مختبطاً <\|vsep\|> دوماً تلاطمني أمواجُ تَيّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقلي شتيتٌ فؤادي هائم أبداً <\|vsep\|> ما لي سلو ون نزَّهت أفكاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلِّلُ القلب في علّ القِلا عرضٌ <\|vsep\|> يجيبني كيف ذا والدهرُ غدّاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وحشتي يا هيامي كلما طلعت <\|vsep\|> شمسٌ تضوءُ فاقاً بسفاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطوف ليلاً أجوب البرَّ في سحرٍ <\|vsep\|> أنسابُ كالصلّ في غابات قفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أناشد الركب في التسل هل نظروا <\|vsep\|> في ذي المفازات رامي وأقماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ألاقي صدوقاً جاءَ سيعدني <\|vsep\|> وكلما جنَّ ليلى ذبت بالنارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكلما شمتُ نجماً قلتُ ذا قمري <\|vsep\|> وحين أدنو ألاقي وجهَ غزّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد قلَّ صبري وأشواقي تنازعني <\|vsep\|> قد فرَّ حظي وما وجدي بفرّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما للمليحة عني أعرضت حنقاً <\|vsep\|> هلّا رأت حالتي مع مدمَعي الجاري </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيداءُ كم أخجلت شمس الضحى بسنىً <\|vsep\|> وكم أضاءَت ظَلاماً مثل أبدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أنارت دياجير الشجون وكم <\|vsep\|> أبدت طلاقة وجهٍ نحو زُوّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أزاحت نقاباً عن سنا قمرٍ <\|vsep\|> وافترَّ مبسمها الزاهي بأنوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم تجلَّت على عرش الكمال سنى <\|vsep\|> وكم تثنَّت بخطّيٍّ وخطّار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراءُ عينٍ سمت عينَ المها كحلاً <\|vsep\|> قسيمة الوجه في زُهرٍ وأزهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسيلةُ الخدّ عتّابٌ مُقبَّلُها <\|vsep\|> رشيقة القد كم ضاعت بمعطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسناءُ ضاءَت على الدنيا محاسنها <\|vsep\|> وسناءُ كم أعلنت مكنون أسراري </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفاءُ صالت على الألباب في مَيسٍ <\|vsep\|> صول الجموع لدى سبقٍ بمضمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم باتَ منها أليف الزهد ذا شجنٍ <\|vsep\|> حليف لهوٍ بعلانٍ وضمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تلك لامهاة بالأراك بدت <\|vsep\|> بنت الجذر جَلَّت عن سنمّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بدع فيما الظِبا سلَّت ظُبا مُقَلٍ <\|vsep\|> فالجفن كم جاءَ في سهمٍ وبتّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبدي دلالاً على العَشّاق يشفعُهُ <\|vsep\|> منها نفار أتى في مزج أخفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> غضيضة الطرف بيضاءٌ مُهفهفةٌ <\|vsep\|> تضوع مسكاً سما عن عرفِ قنطارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> معسولة الريق من عسّال قامتها <\|vsep\|> تغزو الرجالَ بلا لدنٍ وهبّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم قد أراشت من الأجفان سائمةً <\|vsep\|> عن قوس حاجبها من غير أوتارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصمَت قلوباً وأبكت كل ذي شغفٍ <\|vsep\|> وحلّ من غنجها سحرٌ بسحّارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاضت شُؤوني دموعاً جاءَ عندمُها <\|vsep\|> خالاً يسحُّ على الدنيا بأمطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذرى بطوفان نوحٍ في تدفُّقهِ <\|vsep\|> وزيدَ في صنعهِ صبغٌ لابحار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذي حالةُ المرءِ في الترحال عن وطنٍ <\|vsep\|> وحبطهِ حيث لم يظفر بأوطار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أمــرُّ عـلى الديـار يـحـنَّ قَـلبـي", "هــيــامــاً وَالضــلوع تـؤُجُّ نـارا", "ويــلهــج طـيـر وجـدي فـي هـديـرٍ", "حـنـيـن الورق إذ بـلغ المزارا", "وَيــنــدب عـنـدليـب الحـزن مـنـي", "طــلولاً للمــهــا صــارت قـفـارا", "أدور عـلى المـنـازل أبـتـليـها", "عـــســـى ألقـــى لصـــبٍّ دارَ دارا", "أنـادي يـا شـقـيـق الروح راحـي", "تـعـكَّر بالنوى الجبرى اعتكارا", "وأشـرق بـالحـنـيـن لهـم غـصـيصاً", "ولا أجـد الخـمور ولا الخمارا", "ســخــاءً يــا ربــوع الأنـس رقـي", "لمـيـتٍ بـالهـوى فـيـكِ اسـتـجارا", "ولا تـخـفـي الحـبـيـبَ عليَّ يوماً", "أَبـى قَـلبـي مـن الهجر اصطبارا", "أيـا بـان الحـمـى بـاللَه رُحـماً", "أبـن لي عـن فـؤادي كـيـف صـارا", "فـــنـــبـــأَنـــي دروسٌ مــن ديــارٍ", "بــخــلٍّ غــاب كــالعـنـقـاءِ طـارا", "وعـدت مـتَـيـمـاً فـي الحـي فـرداً", "أشــابـت وحـدَتـي مـنـي العِـذارا", "ولا ألقـــي هـــلالاً مــن بــدورٍ", "ولا صـبـحـاً يـضـيـءُ من العذارى", "ولا غـصـنـاً يـمـيـس عـلى كـثـيـبٍ", "ولا خــــدّاً تــــأَلق جــــلَّنــــارا", "ولا فــرقــاً يــشــقّ ظــلام جـعـدٍ", "ولا بــدراً ســمــا وجــه أنــارا", "ولا غــــزلان وَجــــرَةَ فــــي أركٍ", "ولا عـفـراءَ تـلك ولا اعـتفارا", "ولا خــدنــا أنــيـسـاً اصـطَـفـيـهِ", "ولا خـــلّاً يـــرجّـــى أن يـــزارا", "ولا ألقـى سـوى رجـع الصـدا في", "قـــصـــورٍ ضــيَّعــت كــســرى ودارا", "وَلَم يَــكُ غــيــر بـالٍ مـن خـيـامٍ", "وآثـــارٍ عـــفــت لم تــلقَ جــارا", "ودَوحٍ بــات قــمــريــهــا أتـوفـاً", "ولم تُـلفِ الصـدوح ولا الهزارا", "جــنــائنــهــا جَــدوبٌ مــقــفــراتٌ", "فَـلَم تَـرَ مـقـلةٌ فـيـها اخضرارا", "ولا زهـــرٌ بـــهـــا إِبّـــان زهــرٍ", "أبـت أغـصـانـهـا تـعـطـي ثـمـارا", "تــــردَّت فــــي رداءٍ مـــن سَـــوادٍ", "وقــد صــبـغـت لمـأتـمـهـا إِزارا", "أَلا يـــا دار مـــيــة هــل لواشٍ", "كـرهـتِ مـن المـشـوق الإزديـارا", "أَلا يــا دار مــيَّةــ هـل عَـذولي", "كـؤوس الهـجـر فـيـك لقـد أدارا", "أَلا يـا دار مـيّـة حـيـن سـاروا", "أساروا الليل أم رحلوا نهارا", "لمــا غـادرتـمُ الركـبـان تـسـري", "فــهـل حـرّاسـكـم كـانـوا سـكـارى", "أَلا أَبكي يا صروح الحيّ دَهراً", "وسـحّـي عـنـدمـا يـزهـو احـمرارا", "فَـيـاليـت النـوى مـا زار قـوماً", "وليـــت رحـــالهُ وافــت عــثــارا", "نـسـيـم الصـبـح بـلغـهـم سَـلامـي", "وحـيـي الركـب مـنـهـم حيث سارا", "وحــدّث فـي حـديـثـك عـن سـقـامـي", "وعـن وجـدي ولا تـبـدِ اعـتـذارا", "وذكـــرهـــم بـــمـــاضٍ مــن عُهــودٍ", "عـسـى يـبـغـون للعـهـد إذ كـارا", "وبــلَغ إذ تــنــاءوا عــن ديــارٍ", "وبــدر الأنــس عـنّـا قـد تـوارى", "عــيــونــي وَالقــلوب لفـي ربـوعٍ", "حـيـارى فـي حـيـارى فـي حَـيـارى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94515	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أمرُّ على الديار يحنَّ قَلبي <\|vsep\|> هياماً وَالضلوع تؤُجُّ نارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلهج طير وجدي في هديرٍ <\|vsep\|> حنين الورق ذ بلغ المزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيندب عندليب الحزن مني <\|vsep\|> طلولاً للمها صارت قفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدور على المنازل أبتليها <\|vsep\|> عسى ألقى لصبٍّ دارَ دارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنادي يا شقيق الروح راحي <\|vsep\|> تعكَّر بالنوى الجبرى اعتكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشرق بالحنين لهم غصيصاً <\|vsep\|> ولا أجد الخمور ولا الخمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سخاءً يا ربوع الأنس رقي <\|vsep\|> لميتٍ بالهوى فيكِ استجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تخفي الحبيبَ عليَّ يوماً <\|vsep\|> أَبى قَلبي من الهجر اصطبارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا بان الحمى باللَه رُحماً <\|vsep\|> أبن لي عن فؤادي كيف صارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنبأَني دروسٌ من ديارٍ <\|vsep\|> بخلٍّ غاب كالعنقاءِ طارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدت متَيماً في الحي فرداً <\|vsep\|> أشابت وحدَتي مني العِذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ألقي هلالاً من بدورٍ <\|vsep\|> ولا صبحاً يضيءُ من العذارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غصناً يميس على كثيبٍ <\|vsep\|> ولا خدّاً تأَلق جلَّنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فرقاً يشقّ ظلام جعدٍ <\|vsep\|> ولا بدراً سما وجه أنارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا غزلان وَجرَةَ في أركٍ <\|vsep\|> ولا عفراءَ تلك ولا اعتفارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا خدنا أنيساً اصطَفيهِ <\|vsep\|> ولا خلّاً يرجّى أن يزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ألقى سوى رجع الصدا في <\|vsep\|> قصورٍ ضيَّعت كسرى ودارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَكُ غير بالٍ من خيامٍ <\|vsep\|> وثارٍ عفت لم تلقَ جارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَوحٍ بات قمريها أتوفاً <\|vsep\|> ولم تُلفِ الصدوح ولا الهزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنائنها جَدوبٌ مقفراتٌ <\|vsep\|> فَلَم تَرَ مقلةٌ فيها اخضرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زهرٌ بها ِبّان زهرٍ <\|vsep\|> أبت أغصانها تعطي ثمارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تردَّت في رداءٍ من سَوادٍ <\|vsep\|> وقد صبغت لمأتمها ِزارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا دار مية هل لواشٍ <\|vsep\|> كرهتِ من المشوق الزديارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا دار ميَّة هل عَذولي <\|vsep\|> كؤوس الهجر فيك لقد أدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا دار ميّة حين ساروا <\|vsep\|> أساروا الليل أم رحلوا نهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما غادرتمُ الركبان تسري <\|vsep\|> فهل حرّاسكم كانوا سكارى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبكي يا صروح الحيّ دَهراً <\|vsep\|> وسحّي عندما يزهو احمرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَياليت النوى ما زار قوماً <\|vsep\|> وليت رحالهُ وافت عثارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسيم الصبح بلغهم سَلامي <\|vsep\|> وحيي الركب منهم حيث سارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدّث في حديثك عن سقامي <\|vsep\|> وعن وجدي ولا تبدِ اعتذارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذكرهم بماضٍ من عُهودٍ <\|vsep\|> عسى يبغون للعهد ذ كارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلَغ ذ تناءوا عن ديارٍ <\|vsep\|> وبدر الأنس عنّا قد توارى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا نـابِـذاً حـقَّ الجـوارِ أَلَم يَـكـن", "نـكـراً عـليـكـم أن تـكونوا جائرينَ", "أَنّــى نــبـذتـم بـالولا حـقَّ الاولى", "شـرط المـودة لم يـكـونـوا نـابذين", "هل جاز أن تبغوا القلا عمداً إلى", "مـن هـم عـلى شـرط المـحـبة ثابتين", "عــوَّدتــمــونــا إِجــتـمـاعـاً مـؤنـسـاً", "يـجـلي الهـمـوم إذا اتيتم زائرين", "كَــم لَيــلَةٍ كــانـت كـبـعـض هُـنـيـهـةٍ", "تـأبـى الرقاد بها عيون الناظرين", "كـلي أرى هـذا الجـفـا مـن مُـصـطَـفى", "أيـن الوفـا هـل قـد غدوتم هاجرين", "كونوا كما كنتم ولا تبدوا القلا", "والحـكـم فـي شـرع الولا للمنصفينَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94511	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نابِذاً حقَّ الجوارِ أَلَم يَكن <\|vsep\|> نكراً عليكم أن تكونوا جائرينَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّى نبذتم بالولا حقَّ الاولى <\|vsep\|> شرط المودة لم يكونوا نابذين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل جاز أن تبغوا القلا عمداً لى <\|vsep\|> من هم على شرط المحبة ثابتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوَّدتمونا ِجتماعاً مؤنساً <\|vsep\|> يجلي الهموم ذا اتيتم زائرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم لَيلَةٍ كانت كبعض هُنيهةٍ <\|vsep\|> تأبى الرقاد بها عيون الناظرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلي أرى هذا الجفا من مُصطَفى <\|vsep\|> أين الوفا هل قد غدوتم هاجرين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـحـب زليـخـةٍ قد هام قَلبي", "وَطَرفي بات لم يعشق سواها", "زيـارتـها أزالَت فرط همي", "وفـيـها مهجتي نالت مُناها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94507	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> بحب زليخةٍ قد هام قَلبي <\|vsep\|> وَطَرفي بات لم يعشق سواها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خرعوبةٌ لو رأى ذو الزهد طلعتها", "لهـام فـيـهـا ويـفـديها بما ملكَه", "خَـلقـاً وَخُـلقـاً لَقَـد جـلَّت محاسنها", "حـتـىّ تـجـلَّت على عرش البها مَلكه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94503	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> خرعوبةٌ لو رأى ذو الزهد طلعتها <\|vsep\|> لهام فيها ويفديها بما ملكَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــذ ذرَّ فـي أفـق بـيـروتٍ سـنـا قـمـر", "قد ضاءَ فيها الهنا والسر قد لاحا", "مـاسَـت مـعـاطـفـهـا عـطـفـاً عـلى طـربٍ", "وَبـلبـل السُـر فـي نـيـل المُنى صاحا", "وَالوِرق أضـحـت عـلى الأبـراج صادحةً", "وَالصَــلد غــرَّد مــثـل الورق صـيّـاحـا", "فـي وَفـد مَـن زيَّنـَ الأفلاك طلعتها", "وضـوأت فـي مـبـاهـي الحـسـن مـصباحا", "حــازت جـمـالاً لهُ الأمـلاك شـاخـصـةٌ", "تـحـبـو البـرارة بـالتـقديس أرواحا", "فــي وصـف مـريـم فـالأشـعـار قـاصـرةٌ", "وطــيـب تـمـداحـهـا قـد ضـاع فـيّـاحـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94499	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ ذرَّ في أفق بيروتٍ سنا قمر <\|vsep\|> قد ضاءَ فيها الهنا والسر قد لاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماسَت معاطفها عطفاً على طربٍ <\|vsep\|> وَبلبل السُر في نيل المُنى صاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالوِرق أضحت على الأبراج صادحةً <\|vsep\|> وَالصَلد غرَّد مثل الورق صيّاحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في وَفد مَن زيَّنَ الأفلاك طلعتها <\|vsep\|> وضوأت في مباهي الحسن مصباحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حازت جمالاً لهُ الأملاك شاخصةٌ <\|vsep\|> تحبو البرارة بالتقديس أرواحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا تــارِكــاً آثــارهُ فــي مـنـزلي", "كــي يـبـقـى فـي قَـلبـي لهُ تـذكـارُ", "هـا قـد بـعـثـت آثـارهُ فـي مـنزلي", "لم تــجــزنــي عــن عـيـنـكِ الآثـارُ", "فـانـعـم وَجُـد لي مـن سـناك بعَودةٍ", "إذ لم تُــعـضـنـي عـنـكـمُ الأقـمـار", "أَنّــى وأنــتــم للبـسـيـطـة نـورهـا", "لا بــل إلى شــمـس الضـحـى أنـوارُ", "فالشعرُ لا يَكفي المديح لِمَن إلى", "مــخـتـارة الدنـيـا هـو المـخـتـارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94495	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا تارِكاً ثارهُ في منزلي <\|vsep\|> كي يبقى في قَلبي لهُ تذكارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها قد بعثت ثارهُ في منزلي <\|vsep\|> لم تجزني عن عينكِ الثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانعم وَجُد لي من سناك بعَودةٍ <\|vsep\|> ذ لم تُعضني عنكمُ الأقمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّى وأنتم للبسيطة نورها <\|vsep\|> لا بل لى شمس الضحى أنوارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَمـليـكـةٍ مـلكت قلوب ذوي النهى", "بـمـحـاسـنٍ سـبـحـان مـن قـد صـورّا", "سـجـدت لهـا كـل العـقـول تـعـبداً", "سـجـدت لطلعتها العيون ولا مِرا", "وَبــخــدهــا الجــوري أشـرق نَـورهُ", "وَبـطـرفها النعسان ايقاظ الورى", "وَبـسـيف لحظيها تريق دِما الحجى", "ونـبـال جـفـنـيـهـا لكـم قدَّت عرى", "لو أشــهــرت خــطـيَّ لدن قـوامـهـا", "وكـزَت شـغـاف قـلوب أجساد الثرى", "أو أســفــرت يـاقـوت ثـغـرٍ بـاسـمٍ", "فــالمـاس فـيـهِ قـد أضـاءَ ونـورا", "ولجـيـدهـا سـجـد اللجـيـنُ صـفاؤُهُ", "عُــطــبـول أنـسٍ لامَهـا شـمِّ الذُرى", "ولعــاج حــيــزوم النــهـود تـأَلقٌ", "يحكي الشموس إذا اختبا وتسترا", "لِلَّه خــودٌ قــد ســمــت بــمــحـاسـنٍ", "خـلقـاً وأخـلاقـاً تـعـظـم مـن بَرا", "يا منبع الألطاف يا كنز الوَلا", "رقــي لصــبٍّ بــاللغــوب تــســعــرا", "هـل جـاز يـا سـؤلي تضني باللقا", "وَالقـلب آلى الدهـر لن يـتـصبَّرا", "إنّـى وَصَـبـري صـار صـبـراً عـلقـماً", "وبــمــرِّهِ جُــرمُ اللسـان تـمـرمـرا", "لكـنَّ صَـبـري مـات مـن طـول النوى", "فـلكِ البـقاء ولا تقولي ما جَرى", "هـا قَـد شـكـوت إليـك حـالة مدنفٍ", "مـا لي سـلوٌّ مـا الوصـال تـعـذَّرا", "لا تـقـطـعـي كتب المحبة وامعني", "بـكـلام خـدنِ فـي الطـروس تـسطرا", "إنـي سـأَلت اللَه يـجـمـع شـمـلنـا", "بــصــفـا سـرورٍ عـوض لن يـتـكـدَّرا", "هَـذا الدعـا تـتـلوهُ مـريـم أسعدٍ", "لمـليـكـة الألطـاف مـا سـارٍ سرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94487	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمليكةٍ ملكت قلوب ذوي النهى <\|vsep\|> بمحاسنٍ سبحان من قد صورّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجدت لها كل العقول تعبداً <\|vsep\|> سجدت لطلعتها العيون ولا مِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبخدها الجوري أشرق نَورهُ <\|vsep\|> وَبطرفها النعسان ايقاظ الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبسيف لحظيها تريق دِما الحجى <\|vsep\|> ونبال جفنيها لكم قدَّت عرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أشهرت خطيَّ لدن قوامها <\|vsep\|> وكزَت شغاف قلوب أجساد الثرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أسفرت ياقوت ثغرٍ باسمٍ <\|vsep\|> فالماس فيهِ قد أضاءَ ونورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولجيدها سجد اللجينُ صفاؤُهُ <\|vsep\|> عُطبول أنسٍ لامَها شمِّ الذُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولعاج حيزوم النهود تأَلقٌ <\|vsep\|> يحكي الشموس ذا اختبا وتسترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّه خودٌ قد سمت بمحاسنٍ <\|vsep\|> خلقاً وأخلاقاً تعظم من بَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منبع الألطاف يا كنز الوَلا <\|vsep\|> رقي لصبٍّ باللغوب تسعرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل جاز يا سؤلي تضني باللقا <\|vsep\|> وَالقلب لى الدهر لن يتصبَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نّى وَصَبري صار صبراً علقماً <\|vsep\|> وبمرِّهِ جُرمُ اللسان تمرمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ صَبري مات من طول النوى <\|vsep\|> فلكِ البقاء ولا تقولي ما جَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ها قَد شكوت ليك حالة مدنفٍ <\|vsep\|> ما لي سلوٌّ ما الوصال تعذَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تقطعي كتب المحبة وامعني <\|vsep\|> بكلام خدنِ في الطروس تسطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني سأَلت اللَه يجمع شملنا <\|vsep\|> بصفا سرورٍ عوض لن يتكدَّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يــا عــاذِلي فــي حــبّ حــور العــيــنِ", "فـالعـذل عـن ذا الحـب لا يـثـنـيـني", "غـــادر عـــنــاك فــإن عــذلك زادنــي", "شــغــفــاً لمــيّــاس القــنــا بـالليـن", "فــي قــربـهـم راحـي وراحـة مـهـجـتـي", "وبــبــعــدهــم نــوحـي وفـرط حـنـيـنـي", "كــم بــتُّ الهــج للنــسـيـم مـخـاطـبـاً", "كــيــمــا يــبــلغ حــســرتـي وانـيـنـي", "مـن لي بـعَـرف النـد مع ذاكي الشذا", "مــع نــشــر عــطـر الورد والنـسـريـن", "ليــعــرضــوا لليــاســمــيــن بــذلتــي", "هـــلّا تـــرق للهـــفـــة المــســكــيــن", "نــلبــي تــســعـر بـاللظـى ومـدامـعـي", "فــاقــت بــتــســكــابٍ عــلى جــيــحــون", "يــا يــاســمــيــن الأنـس رقـي رحـمـةً", "حــاشــاك فــي نـار القـلا نـقـليـنـي", "يا ذي الضنينة بالوصال ألا اعلمي", "ان التــقــاطــع والنــوى يــضـنـيـنـي", "يـا مـنـبـع الألطـاف يـا شمس البها", "يــا بــدر حــســنٍ جــلَّ عــن تــحــسـيـنِ", "فـاقـت مـحـاسـنـكِ المـديـح كـمـا سمت", "أوصــافــك الحُــســنــى عـن التـلقـيـنِ", "أنــت الفــريــدة فـي البـرايـا جـمَّةً", "قــد زانــكِ المــولى بــلا تــزيــيــنِ", "مـا شـيـم فـي ذا العصر مثل جمالكم", "كــلّا ولا مــن إِبــتــدا التَــكــويــنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94483	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عاذِلي في حبّ حور العينِ <\|vsep\|> فالعذل عن ذا الحب لا يثنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادر عناك فن عذلك زادني <\|vsep\|> شغفاً لميّاس القنا باللين </\|bsep\|> <\|bsep\|> في قربهم راحي وراحة مهجتي <\|vsep\|> وببعدهم نوحي وفرط حنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بتُّ الهج للنسيم مخاطباً <\|vsep\|> كيما يبلغ حسرتي وانيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لي بعَرف الند مع ذاكي الشذا <\|vsep\|> مع نشر عطر الورد والنسرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليعرضوا للياسمين بذلتي <\|vsep\|> هلّا ترق للهفة المسكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نلبي تسعر باللظى ومدامعي <\|vsep\|> فاقت بتسكابٍ على جيحون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ياسمين الأنس رقي رحمةً <\|vsep\|> حاشاك في نار القلا نقليني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذي الضنينة بالوصال ألا اعلمي <\|vsep\|> ان التقاطع والنوى يضنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منبع الألطاف يا شمس البها <\|vsep\|> يا بدر حسنٍ جلَّ عن تحسينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقت محاسنكِ المديح كما سمت <\|vsep\|> أوصافك الحُسنى عن التلقينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الفريدة في البرايا جمَّةً <\|vsep\|> قد زانكِ المولى بلا تزيينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ما لي إِلى السلوى بهجركِ حيلَه", "وَالقــلب ضــيَّعــَ للقـاءِ سـبـيـلَه", "جـسـمـي بـنار الهجر بات معذباً", "والطــرف ابـكـاهُ فـراق جـمـيـله", "يـا سـاكـنـاً بحريصةٍ فاحرص على", "قـلبٍ يـضـمُّ عـلى الدوام خَـليـله", "أنـت النـزيـل بـخلبهِ وهو الَّذي", "دهــراً يــحـافـظ خـدنـهُ وتـريـله", "يـا عـالماً سرَّ القلوب فلا تَدَع", "ايـامَ حـزنـي فـي البعاد طويله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94479	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ما لي ِلى السلوى بهجركِ حيلَه <\|vsep\|> وَالقلب ضيَّعَ للقاءِ سبيلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جسمي بنار الهجر بات معذباً <\|vsep\|> والطرف ابكاهُ فراق جميله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ساكناً بحريصةٍ فاحرص على <\|vsep\|> قلبٍ يضمُّ على الدوام خَليله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت النزيل بخلبهِ وهو الَّذي <\|vsep\|> دهراً يحافظ خدنهُ وتريله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إلى مــيــليــا كــم مــال قَـلبـي بـأَمـالِ", "وطـول النـوى كَـم زاد بـالبـال بـلبالي", "وكـم ظـلت ابـغـي الوصل والدهر قد بغى", "بــتــبــديــلهِ وصــلي بـتـهـصـيـر أوصـالي", "وكــم بــتُّ أرعــي النـجـم أشـكـو بـذلتـي", "إلى ظــبــيــة جــارت بــهــجــري وإذلالي", "أنــادي ظــبــا غـوسـطـا بـتـغـصـيـص غـصـةٍ", "وأشــرق فــي نـوحـي ومـا مـن يـرى حـالي", "أَلا أَيُّهــا الظــبـيُ النـفـور أَلا اتَّئـد", "رويــداً ولا تــصــغــي إلى وشــي عــذّالي", "أَلم تــذكَّر عــهــداً ومــا كــان بـيـنـنـا", "وهـل مـال مـنـك القـلب للغـيـر بـالمالِ", "أنــا وَالَّذي أعــطــى العـيـون نـعـاسـهـا", "وصـــيَّر رمـــح القـــدِّ يـــزري بـــعـــسّــالِ", "ونــــوَّر ورد الخــــد يـــزهـــو تـــأَلُّقـــاً", "يــضــيـءُ بـزاهـي الفـرق مـن مـطـلع عـالِ", "وصــيّــر عــقــد الثــغــر مــاسـاً مـنـضـداً", "بــســلكٍ مــن اليــاقــوت ذي ثــمــنٍ غــالِ", "وأظـــهـــر فــوق الكــشــح رمــان بــانــةٍ", "وفــي مــورهِ داعٍ لقـلب الفَـتـى الخـالي", "وزانَ مــحــيّــا الغــيــد فــي كــل أحــورٍ", "يــريــش نــبــالاً فــي حــشـا كـل ريـبـالِ", "يـمـيـنـاً بـصـافـي القـلب سـؤلي حـلفتها", "ولم أكُ أفّـــاكـــاً ولســـت بـــمـــحـــتــالِ", "فـــإنـــي عـــلى حـــفــظ الوداد لثــابــتٌ", "وعـن مـيـليـا مـا مـال قَـلبـي ولا بالي", "ســأَلتــكِ فــي عــود اللقــاءِ لمــهــجـتـي", "بــعــيــنـيـكِ يـا سـؤلي قـبـولاً لتـسـآلي", "فــدمــعــي ســلا جــســمــي ومـا ليَ سـلوةٌ", "ولا ارتضي السلوى ولا القلب بالسالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94491	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لى ميليا كم مال قَلبي بأَمالِ <\|vsep\|> وطول النوى كَم زاد بالبال بلبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم ظلت ابغي الوصل والدهر قد بغى <\|vsep\|> بتبديلهِ وصلي بتهصير أوصالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم بتُّ أرعي النجم أشكو بذلتي <\|vsep\|> لى ظبية جارت بهجري وذلالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنادي ظبا غوسطا بتغصيص غصةٍ <\|vsep\|> وأشرق في نوحي وما من يرى حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الظبيُ النفور أَلا اتَّئد <\|vsep\|> رويداً ولا تصغي لى وشي عذّالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلم تذكَّر عهداً وما كان بيننا <\|vsep\|> وهل مال منك القلب للغير بالمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا وَالَّذي أعطى العيون نعاسها <\|vsep\|> وصيَّر رمح القدِّ يزري بعسّالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونوَّر ورد الخد يزهو تأَلُّقاً <\|vsep\|> يضيءُ بزاهي الفرق من مطلع عالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصيّر عقد الثغر ماساً منضداً <\|vsep\|> بسلكٍ من الياقوت ذي ثمنٍ غالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظهر فوق الكشح رمان بانةٍ <\|vsep\|> وفي مورهِ داعٍ لقلب الفَتى الخالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزانَ محيّا الغيد في كل أحورٍ <\|vsep\|> يريش نبالاً في حشا كل ريبالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يميناً بصافي القلب سؤلي حلفتها <\|vsep\|> ولم أكُ أفّاكاً ولست بمحتالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني على حفظ الوداد لثابتٌ <\|vsep\|> وعن ميليا ما مال قَلبي ولا بالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأَلتكِ في عود اللقاءِ لمهجتي <\|vsep\|> بعينيكِ يا سؤلي قبولاً لتسلي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا راحة الأرواح قد غادرتُ في", "عُـليـاكِ قَـلبـاً بـالضـناءِ عَليلا", "وأَتـيـتُ فـي طَـرفٍ يـفـيض مدامعاً", "قـد عَـمَّ عـنـدمها الرُبى وسُهولا", "قـد بـتُّ أشـرقُ بـالبـكـاءِ تغصُّصاً", "وأزيـد نـوحـاً بـالظَـلام طَـويلا", "قـد ضـارع الورقـاءَ نـوحي إنما", "مــا للحــمـام مـدامـعٌ ليُـسـيـلا", "أبـكـي تـواصـلنـا وجـمعَ شمولنا", "يـا لَيـتَـنـي ما شمت عنكِ رَحيلا", "رقـي عـلى قَلبي المعنى وارحمي", "جـسـمـاً تـسـربـل بالضناءِ نحولا", "جــودي بــسـطـرٍ للفـواد مـطـمـئن", "عـن عـيـن لطـفٍ سادت التَمثيلا", "يـا هـنـدُ هـنـديُّ اللحـاظ لفاصمٌ", "قَـلبـي وكان لدى الفراق صقيلا", "يـا هـنـد وجـدي للورود أذاقني", "ورد السـقـام وبـت فـيـهِ نَـحيلا", "يـا هـنـد هـلّا تـنـعـمـين بنظرةٍ", "أُشـفـى بـهـا يـا مـقـلتـيَّ غَليلا", "إنـي سـأَلتُ اللَه جـبـرة خـاطـري", "وَيُــرى عــيـونـي للقـاءِ سـبـيـلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94471	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا راحة الأرواح قد غادرتُ في <\|vsep\|> عُلياكِ قَلباً بالضناءِ عَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَتيتُ في طَرفٍ يفيض مدامعاً <\|vsep\|> قد عَمَّ عندمها الرُبى وسُهولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد بتُّ أشرقُ بالبكاءِ تغصُّصاً <\|vsep\|> وأزيد نوحاً بالظَلام طَويلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ضارع الورقاءَ نوحي نما <\|vsep\|> ما للحمام مدامعٌ ليُسيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكي تواصلنا وجمعَ شمولنا <\|vsep\|> يا لَيتَني ما شمت عنكِ رَحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقي على قَلبي المعنى وارحمي <\|vsep\|> جسماً تسربل بالضناءِ نحولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جودي بسطرٍ للفواد مطمئن <\|vsep\|> عن عين لطفٍ سادت التَمثيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هندُ هنديُّ اللحاظ لفاصمٌ <\|vsep\|> قَلبي وكان لدى الفراق صقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هند وجدي للورود أذاقني <\|vsep\|> ورد السقام وبت فيهِ نَحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هند هلّا تنعمين بنظرةٍ <\|vsep\|> أُشفى بها يا مقلتيَّ غَليلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا بـلغـا وجـدي وإفـراط وحـشـتي", "لِبَـدرٍ سـمـا عـنـي وقـد رام فرقتي", "قـلانـي بـنـار إذ قلاني تكاد أَن", "تلاشي الحشا لَولا ميازيب عبرتي", "ولمـا تَـسـامـى فـي السـحاب مُحلِّقاً", "وأومــأَ تـوديـعـاً صـنـيـعَ الأحـبـةِ", "فــسـار جـنـانـي فـي ركـائب ركـبـهِ", "ورافــقـهُ قَـلبـي وانـسـان مـقـلتـي", "وبـتُّ كـما العشواءِ جوابةَ الفلا", "وأطــوي مـفـازاتٍ لفـوزٍ بـمـنـيـتـي", "أطوف شطور الدار من حيث لا أَرى", "ضـيـاءً ولا ألقـى شـهـابـاً بظلمتي", "أنادي على الحرّاس والصمُّ لم تجب", "نِـدائي ورجـع الصوت يعمي بصيرتي", "أكـرر فـي الأبواب قرعاً وَلَم يكن", "مـجـيـيـبٌ ولا صاغٍ لتكرار نقرتي", "ولا صـادحٌ يـهـدي ولا سـاجـعٌ يُـرى", "صـراطـاً وقـد أُلقـيت في بحر حيرةِ", "أيـا كَـوكبَ العلياءِ يا بدر تمَّها", "لك اللَه لا تـنـسـي ودادي وخـلَّتي", "وجـد لي غـداة البين مع كل نسمةٍ", "نـسـيـر صـبـاحـاً نحو هذي الولوعةِ", "بـأنـبـاءِ عُـليـاكَ المـسـرَّة طـالَما", "تــعــذَّر لقــيــاهـا لدى كـل لحـظـةِ", "مــزوَّدةً فــي وعــد عَــودٍ لشــمـلنـا", "لأطـفـى فـيـهـا نـار وجدي ولوعتي", "أَيـا حـاكِماً رغماً علينا فجد لنا", "بـجـمـعٍ لشـمـلٍ شـتّ وانـعـم بـعـودةِ", "فــهــذا دعـاءٌ بُـثَّ فـي مـزج حـرقـة", "فـحـاشـا تـجـازيـني بهجري ووحدتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94467	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا بلغا وجدي وفراط وحشتي <\|vsep\|> لِبَدرٍ سما عني وقد رام فرقتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلاني بنار ذ قلاني تكاد أَن <\|vsep\|> تلاشي الحشا لَولا ميازيب عبرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تَسامى في السحاب مُحلِّقاً <\|vsep\|> وأومأَ توديعاً صنيعَ الأحبةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسار جناني في ركائب ركبهِ <\|vsep\|> ورافقهُ قَلبي وانسان مقلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبتُّ كما العشواءِ جوابةَ الفلا <\|vsep\|> وأطوي مفازاتٍ لفوزٍ بمنيتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطوف شطور الدار من حيث لا أَرى <\|vsep\|> ضياءً ولا ألقى شهاباً بظلمتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنادي على الحرّاس والصمُّ لم تجب <\|vsep\|> نِدائي ورجع الصوت يعمي بصيرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرر في الأبواب قرعاً وَلَم يكن <\|vsep\|> مجييبٌ ولا صاغٍ لتكرار نقرتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا صادحٌ يهدي ولا ساجعٌ يُرى <\|vsep\|> صراطاً وقد أُلقيت في بحر حيرةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا كَوكبَ العلياءِ يا بدر تمَّها <\|vsep\|> لك اللَه لا تنسي ودادي وخلَّتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجد لي غداة البين مع كل نسمةٍ <\|vsep\|> نسير صباحاً نحو هذي الولوعةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأنباءِ عُلياكَ المسرَّة طالَما <\|vsep\|> تعذَّر لقياها لدى كل لحظةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مزوَّدةً في وعد عَودٍ لشملنا <\|vsep\|> لأطفى فيها نار وجدي ولوعتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا حاكِماً رغماً علينا فجد لنا <\|vsep\|> بجمعٍ لشملٍ شتّ وانعم بعودةِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لصـابـاتٍ صـبـوت وفـي التـصابي", "صـبـابـةُ صـبـوتـي لصـبـا صِباها", "وكـم قـد بـات قَـلبـي فـي سعيرٍ", "يُـقـلى بـالقِـلا يـبـغـي لِقـاها", "وكـم قـد هـيَّجـ البرق الشمالي", "فــؤاداً قـط لم يـعـشـق سـواهـا", "وكـم أصـبحت أرقب في الأعالي", "عـسـى ألقى الغزالة في عُلاها", "وكـم شـخـصـت عـيـونـي فـي سَبيلٍ", "وأســأَل كــل ســار قــد سـراهـا", "ولم يَـكُ مـن مُـجـيـبٍ عـن سؤالي", "وســؤلي قـط قَـلبـي مـا سـلاهـا", "وكــم فـدَّيـت بُـشـرى يـا فـؤادي", "مـليـكـة ذا الحـمى زات حِماها", "أُريــد تــفــاؤُلا لكــن أُلاقــي", "بــذاك تـطـيُّراً عـكـسـاً تـبـاهـى", "وكـم أتـلو عـسـى واليـلُ يـعسو", "ويـأَتـيـنـي العذول بلن تراها", "وكـــم أطـــوي مــفــازاتٍ بــجــدٍّ", "ومـا فـازت عـيـونـي فـي مناها", "فــلا جَــدُّ السُـرى يـجـدي سُـلوّاً", "وَشـمـس الكـون مـحـجـوبٌ ضـيـاها", "فــلا شَــمـسٌ تـضـاهـيـهـا ضـيـاءً", "وَلَم يَـكُ مـن سـنـى يحكي سناها", "ظُــبــيَّةــُ خـدر أنـسٍ كـمـا أذلّت", "ســدوفَ عَــريــن غــاب إذ رآهــا", "لئن ســلَّت حُــســامـاً مـن جُـفـونٍ", "تُـريـقُ مـن السـيـوفِ بِهِ دِمـاها", "وإن قـد أشـهـرت سـهـمـاً بـهـدبٍ", "تـخـرُّ لهُ النـبـالُ عـلى شـواها", "سـمـعـنـا أن فـي الجـنّات حوراً", "فــتــلك روايــةٌ مِــمَّنــ رواهــا", "فَــلَيــسَ هــنـاك مـن حَـوَرٍ ولكـن", "فــللتــشــبـيـه رضـوانٌ حـكـاهـا", "ولا حَــوَرٌ ســوى فــي حـور أنـسٍ", "وفي التَشبيه كم نجد اشتباها", "ولا فـي الخـلد مـن سـحر وهذي", "فـكـم فـتـنـت فـتىً سحراً فتاها", "عـلى هـاروتَ قـد أنـكـرت سـحراً", "بـــآيـــاتٍ لإيـــهـــامٍ أتــاهــا", "ومــا للســحــر مــن قِـدَمٍ ولكـن", "بــدا لمــا تــبــدَّت مـقـلتـاهـا", "عــيــونٌ لو بـبـابـل قـد تـجـلَّت", "قُـبَـيـل السـبـي مـا أحد سباها", "وإن تـــزهـــو بــأفــلاك بــدورٌ", "فَـكَـم قـد أخـجـلتـهـا وجـنتاها", "وإن قـد فـاخـرَ الجـوريُّ طـيـباً", "لعـمـري قـد تـعـطـر مـن شـذاها", "وإن قــد أومــضــت ليـلاً بـروق", "فــذا لمّـا تـبـسَّمـ فـي خـبـاهـا", "وإن جـاد الصـبـاح لنـا بـنـورٍ", "فـنـور الجـيـد إن نزعت حلاها", "وإن هــزَّ القـنـا للطـعـن سـنـاً", "يـصـول عـليـهِ فـي مَـيـسٍ قـناها", "لهــا ثَــغــرٌ بــيــاقــوتٍ ومــاسٍ", "تــنــضَّد سـبّـحـوا مـولىً بـراهـا", "ربــيَّةــُ خــدرهـا تـسـمـو دلالاً", "وقـد جـاءَ الكـمـال بِهِ جـلاهـا", "وَلمّــا ذكــرَتــنــي فــي كِــتــابٍ", "بُـكـا التوديع حين لثمت فاها", "صـبـوت إلى اللقـاءِ وحـنَّ قَلبي", "وقـد سـحَّتـ عـيـونـي في بُكاها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94463	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> لصاباتٍ صبوت وفي التصابي <\|vsep\|> صبابةُ صبوتي لصبا صِباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قد بات قَلبي في سعيرٍ <\|vsep\|> يُقلى بالقِلا يبغي لِقاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قد هيَّج البرق الشمالي <\|vsep\|> فؤاداً قط لم يعشق سواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أصبحت أرقب في الأعالي <\|vsep\|> عسى ألقى الغزالة في عُلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم شخصت عيوني في سَبيلٍ <\|vsep\|> وأسأَل كل سار قد سراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يَكُ من مُجيبٍ عن سؤالي <\|vsep\|> وسؤلي قط قَلبي ما سلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم فدَّيت بُشرى يا فؤادي <\|vsep\|> مليكة ذا الحمى زات حِماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُريد تفاؤُلا لكن أُلاقي <\|vsep\|> بذاك تطيُّراً عكساً تباهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أتلو عسى واليلُ يعسو <\|vsep\|> ويأَتيني العذول بلن تراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أطوي مفازاتٍ بجدٍّ <\|vsep\|> وما فازت عيوني في مناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا جَدُّ السُرى يجدي سُلوّاً <\|vsep\|> وَشمس الكون محجوبٌ ضياها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا شَمسٌ تضاهيها ضياءً <\|vsep\|> وَلَم يَكُ من سنى يحكي سناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظُبيَّةُ خدر أنسٍ كما أذلّت <\|vsep\|> سدوفَ عَرين غاب ذ رها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن سلَّت حُساماً من جُفونٍ <\|vsep\|> تُريقُ من السيوفِ بِهِ دِماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قد أشهرت سهماً بهدبٍ <\|vsep\|> تخرُّ لهُ النبالُ على شواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمعنا أن في الجنّات حوراً <\|vsep\|> فتلك روايةٌ مِمَّن رواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيسَ هناك من حَوَرٍ ولكن <\|vsep\|> فللتشبيه رضوانٌ حكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا حَوَرٌ سوى في حور أنسٍ <\|vsep\|> وفي التَشبيه كم نجد اشتباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا في الخلد من سحر وهذي <\|vsep\|> فكم فتنت فتىً سحراً فتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> على هاروتَ قد أنكرت سحراً <\|vsep\|> بياتٍ ليهامٍ أتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما للسحر من قِدَمٍ ولكن <\|vsep\|> بدا لما تبدَّت مقلتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيونٌ لو ببابل قد تجلَّت <\|vsep\|> قُبَيل السبي ما أحد سباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تزهو بأفلاك بدورٌ <\|vsep\|> فَكَم قد أخجلتها وجنتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قد فاخرَ الجوريُّ طيباً <\|vsep\|> لعمري قد تعطر من شذاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قد أومضت ليلاً بروق <\|vsep\|> فذا لمّا تبسَّم في خباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون جاد الصباح لنا بنورٍ <\|vsep\|> فنور الجيد ن نزعت حلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون هزَّ القنا للطعن سناً <\|vsep\|> يصول عليهِ في مَيسٍ قناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها ثَغرٌ بياقوتٍ وماسٍ <\|vsep\|> تنضَّد سبّحوا مولىً براها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربيَّةُ خدرها تسمو دلالاً <\|vsep\|> وقد جاءَ الكمال بِهِ جلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلمّا ذكرَتني في كِتابٍ <\|vsep\|> بُكا التوديع حين لثمت فاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا سـائلي عن همامٍ طاب عنصرُهُ", "مَـن للبـسـالة نـصـرٌ ثـم تـأَمـينُ", "ندبٌ يروع الورى في صول معمعةٍ", "فـالغـير خفّاشُ والشاهين شاهينُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94459	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سائلي عن همامٍ طاب عنصرُهُ <\|vsep\|> مَن للبسالة نصرٌ ثم تأَمينُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـذ شُـنّـف السـمع في ذكرى محامدكم", "فـهـام قَـلبـي إِلى لقـيـاكَ ولهـانـا", "والعـقـل يبدي اهتماماً دون معرفةٍ", "فــي عـارفٍ عَـرفـه بـالعُـرف حَـيّـانـا", "والطـرف أَمـسى رقيباً كي يَرى علَماً", "يـقـضـي اللَيـاليَ سـهـراناً ويقظانا", "والثـغـر يَـتـلو جـهـاراً فـي تـحيتهِ", "حيّى المهيمن من في اللطف أحيانا", "وقـال لا تـعـجـبوا قد قيل من قِدَمٍ", "قد تعشق الأذن قبل العين أحيانا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94447	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> مذ شُنّف السمع في ذكرى محامدكم <\|vsep\|> فهام قَلبي ِلى لقياكَ ولهانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعقل يبدي اهتماماً دون معرفةٍ <\|vsep\|> في عارفٍ عَرفه بالعُرف حَيّانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطرف أَمسى رقيباً كي يَرى علَماً <\|vsep\|> يقضي اللَياليَ سهراناً ويقظانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والثغر يَتلو جهاراً في تحيتهِ <\|vsep\|> حيّى المهيمن من في اللطف أحيانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بـشـرى إلى الأَمن قد وافاهُ مختارُ", "يــحـمـي حـمـاهُ وفـي يُـمـنـاهُ بـتّـارُ", "ذِمــرٌ مَــزيــرٌ جــســورٌ بــاســلٌ نَـجـدٌ", "وَفـــاتـــكٌ غَـــلِثٌ صَـــعـــبٌ ومِـــغــوارُ", "وأَحــمَــسٌ أَحــوَسٌ هــيــذامُ مــعــمـعـةٍ", "رأَس الجــحــافــل بــالصَـولات كـرّارُ", "نَـــدبٌ لَبـــيــبٌ مــهــيــبٌ أروعٌ عَــلَمٌ", "شــهـمٌ حَـسـيـبٌ تـسـامـت مـنـهُ أَطـوارُ", "ليـث الشـرى بـالوغـى يَرنو لهيبتهِ", "يــونــي العــرمــرم للآســاد قـهّـارُ", "تــذلل الأسـد فـي الآجـام سـطـوتـهُ", "يـخـلو لَهُ فـي رهـان السـبـق مضمارُ", "والسـمـر تـخـطـر فـي تـيـهٍ بـراحـتهِ", "يــبـدي التـخـطُّر بـالأخـطـار خـطّـارُ", "وَالبـيـض تجلي الدياجي إذ يجردها", "فـــي كـــفـــهِ جُـــلَّ فــصّــامٌ وهــيّــارُ", "فـهـو الهـمـام الَّذي يـسـمـو بـهمتهِ", "لم يـحـكـهِ فـي الورى بالبطش ديّارُ", "لَهُ الســيـوف مـع الأقـلام خـاضـعـةٌ", "يــكــلُّ عــن مــدحــهِ نــثــرٌ وأشـعـار", "شــهــمٌ لَهُ الحــزم والآراءُ سـاجـدةٌ", "تـذلل الخـطـب مـنـهُ الدهـر أفـكـارُ", "لمــا تـفـرَّس فـيـهِ العـزمَ عـاهـلُنـا", "فــخـر المـلوك سـنـيُّ القـنـس كُـبّـارُ", "ولّاهُ عــن ثـقـة أمـر الجـنـود وفـي", "حـفـظ الأمـان حـبـاهُ النـصـرَ نـصّارُ", "إن الفــراســة نـورُ اللَه بـاصـرهـا", "فـهـي إِلى الحـزم والأركـان أَنوارُ", "فــي أفــق بـيـروت لمـا ذرَّ كـوكـبـهُ", "نــادى عــلاهــا هــلمَّ يــا ســنـمّـارُ", "ضــاءَت مـنـابـرهـا راقـت مـصـادرهـا", "قــرَّت نــواظــرهــا واعــتــزَّ نُـظّـارُ", "دارت كؤُوس الهنا والرغد نال مُنى", "نـاءَت جـيـوش الضـنـى والسـرُّ مِكثارُ", "تسمو صروح السنى والجيش حاز سنا", "صــاح الهــزار غِــنـا والوِرقُ هَـدّارُ", "والرغد بالسلم في ظِلّ السلام غدا", "يـبـدي سـلامـاً أُشـيـدت مـنـه أمصارُ", "واليـمـن قـد حـاز أمناً في أمانتهِ", "يَـرعـى بـهـا الضانَ بالإيلاف هَصّارُ", "أُهــنِّئــُ الجــيـش فـي تـاج لهـامـتـهِ", "قـد نـال فـخـراً بطيب النشر معطارُ", "قــل لمــن أَبَّ مــجــداً كـي يـضـارعـهُ", "دع عنك ذا الطيش قد وافاك إحسارُ", "فـالنـاس طـرّاً عـلى الأرضين سائرةٌ", "وبـدرُ مـجـد العـلى بـالأفـق طـيّـارُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94443	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> بشرى لى الأَمن قد وافاهُ مختارُ <\|vsep\|> يحمي حماهُ وفي يُمناهُ بتّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذِمرٌ مَزيرٌ جسورٌ باسلٌ نَجدٌ <\|vsep\|> وَفاتكٌ غَلِثٌ صَعبٌ ومِغوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَحمَسٌ أَحوَسٌ هيذامُ معمعةٍ <\|vsep\|> رأَس الجحافل بالصَولات كرّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَدبٌ لَبيبٌ مهيبٌ أروعٌ عَلَمٌ <\|vsep\|> شهمٌ حَسيبٌ تسامت منهُ أَطوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليث الشرى بالوغى يَرنو لهيبتهِ <\|vsep\|> يوني العرمرم للساد قهّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذلل الأسد في الجام سطوتهُ <\|vsep\|> يخلو لَهُ في رهان السبق مضمارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسمر تخطر في تيهٍ براحتهِ <\|vsep\|> يبدي التخطُّر بالأخطار خطّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبيض تجلي الدياجي ذ يجردها <\|vsep\|> في كفهِ جُلَّ فصّامٌ وهيّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو الهمام الَّذي يسمو بهمتهِ <\|vsep\|> لم يحكهِ في الورى بالبطش ديّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ السيوف مع الأقلام خاضعةٌ <\|vsep\|> يكلُّ عن مدحهِ نثرٌ وأشعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهمٌ لَهُ الحزم والراءُ ساجدةٌ <\|vsep\|> تذلل الخطب منهُ الدهر أفكارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما تفرَّس فيهِ العزمَ عاهلُنا <\|vsep\|> فخر الملوك سنيُّ القنس كُبّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولّاهُ عن ثقة أمر الجنود وفي <\|vsep\|> حفظ الأمان حباهُ النصرَ نصّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الفراسة نورُ اللَه باصرها <\|vsep\|> فهي ِلى الحزم والأركان أَنوارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في أفق بيروت لما ذرَّ كوكبهُ <\|vsep\|> نادى علاها هلمَّ يا سنمّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءَت منابرها راقت مصادرها <\|vsep\|> قرَّت نواظرها واعتزَّ نُظّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دارت كؤُوس الهنا والرغد نال مُنى <\|vsep\|> ناءَت جيوش الضنى والسرُّ مِكثارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسمو صروح السنى والجيش حاز سنا <\|vsep\|> صاح الهزار غِنا والوِرقُ هَدّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والرغد بالسلم في ظِلّ السلام غدا <\|vsep\|> يبدي سلاماً أُشيدت منه أمصارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واليمن قد حاز أمناً في أمانتهِ <\|vsep\|> يَرعى بها الضانَ باليلاف هَصّارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُهنِّئُ الجيش في تاج لهامتهِ <\|vsep\|> قد نال فخراً بطيب النشر معطارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل لمن أَبَّ مجداً كي يضارعهُ <\|vsep\|> دع عنك ذا الطيش قد وافاك حسارُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فؤادي إلى من في الكريم لكم صَبا", "وأهـدى سـلامـاً كـلمـا هـبَّتـ الصـبا", "وأسـدى تـحـيّـاتٍ إلى المـنـزل الَّذي", "يُـنـادي بـتـصـغـيـرٍ كُـريـمـاً تـحـببا", "كَـريـمٌ إلى القوم الكرام لقد غدا", "رحـابـاً ويـبـدي بـالنـزيل الترحُّبا", "شــوى رأَســهِ فــاق الرَقـيـع تـمـرُّداً", "بــإمــداد فـنّ بـالفـنـون تـجـلبـبـا", "جــهــابـذ لبـنـانٍ حـوى فـازدهـى بِهِ", "زواهـــر آدابٍ لمـــن قـــد تـــأَدَّبــا", "بــحــار عــلومٍ بــالكــرَيـم تـدفـقـت", "فـعـمَّتـ شـوى لبنان مع سائر الرُبى", "صــدورٌ نــرى فــيـهـا كـنـوز جـواهـرٍ", "تضيءُ سما الأذهان من داخل الخِبا", "يـزيـنـهـم التـقـوى ولكـن يـشـيـنهم", "كــمــالٌ بِهِ كــل العــبــاد تـعـجـبّـا", "فـهـنـئتَ يـا وادي الكُـرَيـم برهطهم", "لك الواهب المنانُ ذا الحظ أوهبا", "ولا زلت مـغـبـوطـاً بـفـيـض صـلاحهم", "وجـلبـاب رايـات السـرور لك القِبا", "كـمـا قـد تـلا الصعبيّ فوراً بشعرهِ", "فؤادي إلى مَن في الكُرَيم لكم صبا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94439	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> فؤادي لى من في الكريم لكم صَبا <\|vsep\|> وأهدى سلاماً كلما هبَّت الصبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسدى تحيّاتٍ لى المنزل الَّذي <\|vsep\|> يُنادي بتصغيرٍ كُريماً تحببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَريمٌ لى القوم الكرام لقد غدا <\|vsep\|> رحاباً ويبدي بالنزيل الترحُّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوى رأَسهِ فاق الرَقيع تمرُّداً <\|vsep\|> بمداد فنّ بالفنون تجلببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جهابذ لبنانٍ حوى فازدهى بِهِ <\|vsep\|> زواهر دابٍ لمن قد تأَدَّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحار علومٍ بالكرَيم تدفقت <\|vsep\|> فعمَّت شوى لبنان مع سائر الرُبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدورٌ نرى فيها كنوز جواهرٍ <\|vsep\|> تضيءُ سما الأذهان من داخل الخِبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يزينهم التقوى ولكن يشينهم <\|vsep\|> كمالٌ بِهِ كل العباد تعجبّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنئتَ يا وادي الكُرَيم برهطهم <\|vsep\|> لك الواهب المنانُ ذا الحظ أوهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا زلت مغبوطاً بفيض صلاحهم <\|vsep\|> وجلباب رايات السرور لك القِبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مـحـمـد تـلحـوقٍ لك الحـمـدُ والشـكر", "وَبالفضل في الأدهار حقَّ لك الذكرُ", "صــرفــتَ بــفــن الصــرف هـمّـاً بـهـمَّةٍ", "وَفــقــتَ بــتــأَليـفٍ لفـي فـنِّهـِ بـكـرُ", "فــأَلَّفــتــهُ فــي ســنّ ســبــعٍ وعـشـرةٍ", "بـعـمـرك يـا شـهـمٌ وفـي ذلك الفَـخرُ", "لَقَـد نـلتَ فـيـهِ السبقَ عن كل سابق", "وحُـقَّ لك المـضـمـار والبيض والسمرُ", "أُكَـبِّرُ بـالإعـجـاب مـن صـنـعـك الَّذي", "بِهِ طـاشَـت الأذهان واندهش الفكرُ", "فـاوجـدتـهُ بـعـد البـلوغ لك العُمر", "فَـفـي مـثـلهِ ما جاءَ زيدٌ ولا عمروُ", "صـــحـــائفــهُ ضــمَّتــ بــحــور فــوائدٍ", "وفـي كـل سـطـرٍ منهُ قد زمجر الغمرُ", "بـهِ حـسـن تـركـيـبٍ يروق إلى النهى", "ويـسـكـرهـا من حيث لا تدخل الخمرُ", "بـــحـــيَّهــلاً نــادى إِلى كــل طــالبٍ", "هـلمـوا ردوا صـرفـاً بِهِ حُلِّلَ السكرُ", "فـلا زلت للظـمـآن تـهـمـي كـواثـراً", "ولا غـرو إن الغـيـث مـصدرهُ البحرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94435	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> محمد تلحوقٍ لك الحمدُ والشكر <\|vsep\|> وَبالفضل في الأدهار حقَّ لك الذكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صرفتَ بفن الصرف همّاً بهمَّةٍ <\|vsep\|> وَفقتَ بتأَليفٍ لفي فنِّهِ بكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأَلَّفتهُ في سنّ سبعٍ وعشرةٍ <\|vsep\|> بعمرك يا شهمٌ وفي ذلك الفَخرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد نلتَ فيهِ السبقَ عن كل سابق <\|vsep\|> وحُقَّ لك المضمار والبيض والسمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُكَبِّرُ بالعجاب من صنعك الَّذي <\|vsep\|> بِهِ طاشَت الأذهان واندهش الفكرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاوجدتهُ بعد البلوغ لك العُمر <\|vsep\|> فَفي مثلهِ ما جاءَ زيدٌ ولا عمروُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صحائفهُ ضمَّت بحور فوائدٍ <\|vsep\|> وفي كل سطرٍ منهُ قد زمجر الغمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهِ حسن تركيبٍ يروق لى النهى <\|vsep\|> ويسكرها من حيث لا تدخل الخمرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحيَّهلاً نادى ِلى كل طالبٍ <\|vsep\|> هلموا ردوا صرفاً بِهِ حُلِّلَ السكرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَمـذ نـظـرت نـواظـرنـا فتاها", "وسُـرَّ القَـلبُ فـي تـيـهٍ فـتاها", "وغــرَّدت البــلابــل فـي سـرورٍ", "وقـد رقـص الجماد على شداها", "وماد الصلد من نغم المثاني", "ومـن سـمع المثالث قد تَباهى", "ومـاس الأَيـك مـع مـيّـاس بـانٍ", "بــمَــور عـواطـفٍ كـشـحٌ حـواهـا", "وصـوت العـود يـصـدح في رَنينٍ", "حـنـين الورق إذ تشدو غناها", "فــتــصــدع كـل قَـلبٍ ذي هـيـامٍ", "يـنـوح لنـوحـهـا يَـبكي بكاها", "يـهـيم إلى اللقا ويحنُّ شقواً", "إلى تـلك الربـوع ومن ثواها", "وَيـصـبـح حـيـثـمـا يـمسي بوجدٍ", "بــديــمــوم جَـدوبٍ فـي خَـلاهـا", "ولا يَـلقـى بروض الأنس إِنساً", "ولا غَـيـداءُ تـخـطر في حلاها", "ولا بــدراً يــضـي بـنـور فـرقٍ", "ولا جـعـد بِـشَـمـسٍ فـي خـبـاها", "يـنـادي يا أُهيل الربع رُحماً", "ورقـوا مـهـجـتـي وَجـدٌ ضـنـاها", "أَلا أَينَ الظبا والعينُ سؤلي", "فـهـل سـارَت وغـابت في فلاها", "وأيـن جـآذرُ القـطـب اليماني", "فـهـل تـبـعت وقد سمعت نِداها", "وأيـن الغـيـد مـع حوراءِ إِنسٍ", "فـهـل غـابـت كـحـورٍ في سماها", "فـغـاب القـارظـان بمن أناجي", "ومــا للعَــود أَوقــاتٌ تـراهـا", "غــدت أوطـانـنـا أقـفـار وعـرٍ", "أَبَـت نَـفـسـي بها تلفي مناها", "ولكـن قـد أُعـيـضـت فـي مَعاني", "روايـــــــاتٍ لداودٍ رواهـــــــا", "حــكــى داود فــي نـظـم رقـيـق", "ولولا الوحي قلنا قد تناها", "لَقَـد راقـت مـعـانـيـهـا لعـينٍ", "وللأذهــان طــيـبٌ مـن شـذاهـا", "قــلائد نــظــمــهــا دُرٌّ بـمـاسٍ", "عـذوبـة لفـظـهـا شـهـدٌ حـكاها", "لكــلٍّ مــنــهــمـا شـيـءٌ خَـصـيـصٌ", "لذلك وحــيٍ ذاتٍ مــن عُــلاهــا", "وَهَـــذا خُـــصَّ فـــي آلاتِ شـــدوٍ", "تــزيــد مــســرَّةً عـمّـا سـواهـا", "وطـيـبـة قَـلبـهِ تـدعـى جَـليساً", "شـكـوراً ذاتـهُ يـبـدي ثـنـاهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94455	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمذ نظرت نواظرنا فتاها <\|vsep\|> وسُرَّ القَلبُ في تيهٍ فتاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرَّدت البلابل في سرورٍ <\|vsep\|> وقد رقص الجماد على شداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماد الصلد من نغم المثاني <\|vsep\|> ومن سمع المثالث قد تَباهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماس الأَيك مع ميّاس بانٍ <\|vsep\|> بمَور عواطفٍ كشحٌ حواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصوت العود يصدح في رَنينٍ <\|vsep\|> حنين الورق ذ تشدو غناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتصدع كل قَلبٍ ذي هيامٍ <\|vsep\|> ينوح لنوحها يَبكي بكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهيم لى اللقا ويحنُّ شقواً <\|vsep\|> لى تلك الربوع ومن ثواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيصبح حيثما يمسي بوجدٍ <\|vsep\|> بديموم جَدوبٍ في خَلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يَلقى بروض الأنس ِنساً <\|vsep\|> ولا غَيداءُ تخطر في حلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا بدراً يضي بنور فرقٍ <\|vsep\|> ولا جعد بِشَمسٍ في خباها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينادي يا أُهيل الربع رُحماً <\|vsep\|> ورقوا مهجتي وَجدٌ ضناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَينَ الظبا والعينُ سؤلي <\|vsep\|> فهل سارَت وغابت في فلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين جذرُ القطب اليماني <\|vsep\|> فهل تبعت وقد سمعت نِداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأين الغيد مع حوراءِ ِنسٍ <\|vsep\|> فهل غابت كحورٍ في سماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فغاب القارظان بمن أناجي <\|vsep\|> وما للعَود أَوقاتٌ تراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> غدت أوطاننا أقفار وعرٍ <\|vsep\|> أَبَت نَفسي بها تلفي مناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن قد أُعيضت في مَعاني <\|vsep\|> رواياتٍ لداودٍ رواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكى داود في نظم رقيق <\|vsep\|> ولولا الوحي قلنا قد تناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد راقت معانيها لعينٍ <\|vsep\|> وللأذهان طيبٌ من شذاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلائد نظمها دُرٌّ بماسٍ <\|vsep\|> عذوبة لفظها شهدٌ حكاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكلٍّ منهما شيءٌ خَصيصٌ <\|vsep\|> لذلك وحيٍ ذاتٍ من عُلاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَذا خُصَّ في لاتِ شدوٍ <\|vsep\|> تزيد مسرَّةً عمّا سواها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لزاكي من ذكا الأذهان فضلٌ", "يَـفـوق على النُهى فهماً وعُرفا", "أشــاد لرهــط مــلَّتــهِ مــقـامـاً", "إلى درس العـلوم فـفـاق وصـفا", "وسـاد عـلى المـدارس فـي علومٍ", "بـتـفـقـيهِ النُهى ما ليس يُخفى", "يــحـاكـي روضـةً تـزهـو فـنـونـاً", "بـأفـنـانِ حـبـاهـا الفـنُّ لطـفا", "أزهــارهــا ســمــت أزهــار روضٍ", "وَفـاقَـت بـالشـذا طـيـباً وعَرفا", "تـمـيـس عـلى العقول بزهو زهرٍ", "تـنـادي الطـالبـيـن هَـلمَّ قطفا", "تــفـيـد فـوائداً درراً يـتـامـى", "فَـلَم يَـرَ ذكـرهـا بالدهر حتفا", "مــوطــدةٌ مــبــانــيـهـا بـزاكـي", "زَكــيُّ القِـنـس زاد الأس رصـفـا", "لكــم أجــلت مـصـادرهـا صـدوراً", "تـروق لظـامـئِ العـرفـان رشـفا", "بـهـا نـور العـلوم بـشـمس علمٍ", "تـسـيـر بـأفـقـها لم تلقَ وقفا", "فــلا زالَت لآل العــلم بـحـراً", "وتـسـقـيـهـم زلال الفـضل صرفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94451	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لزاكي من ذكا الأذهان فضلٌ <\|vsep\|> يَفوق على النُهى فهماً وعُرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشاد لرهط ملَّتهِ مقاماً <\|vsep\|> لى درس العلوم ففاق وصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساد على المدارس في علومٍ <\|vsep\|> بتفقيهِ النُهى ما ليس يُخفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحاكي روضةً تزهو فنوناً <\|vsep\|> بأفنانِ حباها الفنُّ لطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أزهارها سمت أزهار روضٍ <\|vsep\|> وَفاقَت بالشذا طيباً وعَرفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تميس على العقول بزهو زهرٍ <\|vsep\|> تنادي الطالبين هَلمَّ قطفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفيد فوائداً درراً يتامى <\|vsep\|> فَلَم يَرَ ذكرها بالدهر حتفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> موطدةٌ مبانيها بزاكي <\|vsep\|> زَكيُّ القِنس زاد الأس رصفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم أجلت مصادرها صدوراً <\|vsep\|> تروق لظامئِ العرفان رشفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها نور العلوم بشمس علمٍ <\|vsep\|> تسير بأفقها لم تلقَ وقفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "وَخـريـدة لمـا تـسـامـى حـسـنـهـا", "أضـحـت بـهـا كـل القـلوب شغيفه", "حـوراءُ تـبـدي مـن نعاس لحاظها", "آيــاتٍ ســحــرٍ للعــقـول طـريـفـه", "كـسـت الجـمـالَ محاسناً حتىّ حكى", "خـطّـار قـامـتـهـا بـثـوب قـطـيفه", "مـن عـنصر اللطف العجيب تكوَّنت", "فَـلِذاك قـد فـاقَـت بـكـل لطـيـفه", "شـمـسٌ تَـجَـلَّت فـي سـمـاءِ مـحـاسـنٍ", "وبـوصـفـهـا غـدت الصـفاتُ شريفه", "لا غـرو أن سـبت العقول لأنها", "مــرآة ظــرفٍ للعــيــون ظــريـفـه", "لَمّا على عرش الكمال قد اِستوَت", "آليــتُ صــدقــا أنـهـا لعـفـيـفـه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94475	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> وَخريدة لما تسامى حسنها <\|vsep\|> أضحت بها كل القلوب شغيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حوراءُ تبدي من نعاس لحاظها <\|vsep\|> ياتٍ سحرٍ للعقول طريفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كست الجمالَ محاسناً حتىّ حكى <\|vsep\|> خطّار قامتها بثوب قطيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من عنصر اللطف العجيب تكوَّنت <\|vsep\|> فَلِذاك قد فاقَت بكل لطيفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمسٌ تَجَلَّت في سماءِ محاسنٍ <\|vsep\|> وبوصفها غدت الصفاتُ شريفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو أن سبت العقول لأنها <\|vsep\|> مرة ظرفٍ للعيون ظريفه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا أحـمـداً حـزتَ المـحـامـد جـمَّةً", "وسـنـاءُ فضلك في الورى لا يجحدُ", "لا زلتَ ترقي في الكمال معارجاً", "وأنـا عـلى طـول المـدى لك أحمدُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94431	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أحمداً حزتَ المحامد جمَّةً <\|vsep\|> وسناءُ فضلك في الورى لا يجحدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـفـحص الطالبين العلم طابت", "خـواطـرنـا بـألحـان الأغـاني", "وقـد راقَـت بـصـائرنـا بـمرأى", "فـنـون أيـنـعـت ثـمر المعاني", "كـمـا حـنَّتـ مـسـامـعـنـا للحـن", "سـمـا أوج المثالث والمثاني", "وهــزَّ خــواطــر النــظّــار سُــرٌّ", "يــبـشـرهـم بـفـوزٍ بـالأمـانـي", "وفـي فـحص التلاميذ اِستنارَت", "منارات النهى في ذا الزَمانِ", "وقــد ذرَّت شـمـوس العـلم لَمّـا", "تــبــدى بــطــرسٌ حـبـر الأوانِ", "فَــلا بـرحـت فـضـائلهُ بـحـوراً", "تـفـيـض عـلى الحجى في كل آنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94427	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> بفحص الطالبين العلم طابت <\|vsep\|> خواطرنا بألحان الأغاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد راقَت بصائرنا بمرأى <\|vsep\|> فنون أينعت ثمر المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> كما حنَّت مسامعنا للحن <\|vsep\|> سما أوج المثالث والمثاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهزَّ خواطر النظّار سُرٌّ <\|vsep\|> يبشرهم بفوزٍ بالأماني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي فحص التلاميذ اِستنارَت <\|vsep\|> منارات النهى في ذا الزَمانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ذرَّت شموس العلم لَمّا <\|vsep\|> تبدى بطرسٌ حبر الأوانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "جـمـعـيـة ضـارعـت أفـنـانها فَنَناً", "مـن كـل يـانـعـةٍ تَـزهـو بـأَثـمـارِ", "أقـنـاسـهـا رهـط آدابٍ وقـد جَمَعت", "أذهــانـهـم كـل أفـنـونٍ بـأسـفـارِ", "كـم أَلَّفـوا خـطـباً راقَت لسامعها", "جـاءَت بـهـا حـكـمٌ تـزري بـأَسـفارِ", "لِلَّه دركــم يـا خـيـر مـن سـلكـوا", "نهج الأفانين حازوا سبق مضمارِ", "إنـي لأشـفـع حـمـدي فـي مـديـحكمُ", "ما قد لهجتُ وزاد النظم أفكاري" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94423	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> جمعية ضارعت أفنانها فَنَناً <\|vsep\|> من كل يانعةٍ تَزهو بأَثمارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقناسها رهط دابٍ وقد جَمَعت <\|vsep\|> أذهانهم كل أفنونٍ بأسفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أَلَّفوا خطباً راقَت لسامعها <\|vsep\|> جاءَت بها حكمٌ تزري بأَسفارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّه دركم يا خير من سلكوا <\|vsep\|> نهج الأفانين حازوا سبق مضمارِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا أنعم صباحاً سيّد الفضل والحجى", "وغـوثـاً يـنـجـي كـل مـن جـاءَ يـلتـجي", "ضـمـمـت لهُ العـليـاء شـمـلاً مـشـتـتاً", "فَـصـاحَـت أَرُكـباني لنادي العلي عُجي", "والَّفـتَ بـيـن الفـضـل والفـخر مثلما", "مــزجـت مـع الجـوريّ ريّـا البـنـفـسـجِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94419	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أنعم صباحاً سيّد الفضل والحجى <\|vsep\|> وغوثاً ينجي كل من جاءَ يلتجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضممت لهُ العلياء شملاً مشتتاً <\|vsep\|> فَصاحَت أَرُكباني لنادي العلي عُجي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا سيّداً حزتَ المكارم في الورى", "وَسـمـوت فـخـراً فوق شامخة الذُرى", "وتــجــمَّعــت فـيـك المـحـامـد جـمَّةً", "قـد فـقـتَ خـبـراً الأنـام ومَخبرا", "أَحـيـيـت جـنّـات المـعالي بالندى", "وَسـقـيـت ظـمـآن المـفـاخـر كوثرا", "نـوَّرت صـرحَ المـكـرمـات وقـد غَدا", "روض الفـضـائل يـانـعاً بك مُثمِرا", "أنـسـيـتـنا ذكر الأفاضل واِنثنَت", "منا النُهى لثناك يا أَسدَ الشَرا", "حـزت الفـصاحة والبلاغة والحجى", "يـا خـيـر مـولىً بـالصـدور تصدَّرا", "مـذ جـئت حيزوم الإمارة حققوا", "فـيـك الشـجـاعـة لقـبـوك بـحيدراً" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94415	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سيّداً حزتَ المكارم في الورى <\|vsep\|> وَسموت فخراً فوق شامخة الذُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجمَّعت فيك المحامد جمَّةً <\|vsep\|> قد فقتَ خبراً الأنام ومَخبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحييت جنّات المعالي بالندى <\|vsep\|> وَسقيت ظمن المفاخر كوثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نوَّرت صرحَ المكرمات وقد غَدا <\|vsep\|> روض الفضائل يانعاً بك مُثمِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنسيتنا ذكر الأفاضل واِنثنَت <\|vsep\|> منا النُهى لثناك يا أَسدَ الشَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزت الفصاحة والبلاغة والحجى <\|vsep\|> يا خير مولىً بالصدور تصدَّرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طــابَـت بـروض العـلم كـل مـصـادر", "بـذكـاءِ ربِّ الفـضـل عـبـد القادرِ", "السـيـد المـفـضال من حاز العلى", "وكَـذا المـفـاخـرَ كابراً عن كابرِ", "بل عقدُ فضلٍ زان جيد ذوي النُهى", "وخــضــمُّ جــودٍ مــا لهُ مــن حـاصـرِ", "فـأنـار مـصـباح العلوم وقد كسا", "جـمـع الأفـاضـل ثـوب كـل مـفـاخرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94411	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طابَت بروض العلم كل مصادر <\|vsep\|> بذكاءِ ربِّ الفضل عبد القادرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> السيد المفضال من حاز العلى <\|vsep\|> وكَذا المفاخرَ كابراً عن كابرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل عقدُ فضلٍ زان جيد ذوي النُهى <\|vsep\|> وخضمُّ جودٍ ما لهُ من حاصرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "بـمـصـر الشـمس برجٌ قَد تَعالى", "على برج الغزالة في العلاءِ", "فــلا نِــدٌّ لهُ فـي الأرض طُـرّاً", "ومـا للشـمـس نِـدٌّ فـي السـماءِ", "عَـظـيـم المـعـجـزات وكـل مـلكٍ", "قـصـير الباع عن هَذا البناءِ", "نَـــراهُ ســـورةً وبـــكـــل حــرفٍ", "بـهـا تـكـبـيـر ربِّ الكبرياءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94407	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> بمصر الشمس برجٌ قَد تَعالى <\|vsep\|> على برج الغزالة في العلاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا نِدٌّ لهُ في الأرض طُرّاً <\|vsep\|> وما للشمس نِدٌّ في السماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَظيم المعجزات وكل ملكٍ <\|vsep\|> قصير الباع عن هَذا البناءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خَـلوا الكـرى واسـجـدوا للَه تـمـجيدا", "قـد أصـبـح الصـبـح بـالصـبـحي مسعودا", "فــدّوا جـواداً بـتـسـبـيـح العـليّ عـلى", "مـا قـد أجـاد وقـد وَفـي لنـا الجودا", "إذ قـد حـبـانـا عَـزيـزاً عـزَّ عـن شـبـهٍ", "مــليـكَ مُـلكٍ وَجـى الأكـوان تـسـعـيـدا", "قـد أرغـس العصر في يمن الأمان كما", "قـد زاد عـيـش الوَرى بـالرُحم ترغيدا", "مــذ أيَّد الشــرع والإنـصـاف فـي مـددٍ", "نـودي أتـى الكـون ظـل اللَه مـمـدودا", "مــلكٌ يــنــبــئنــا عــن حــســن نــيَّتــهِ", "فـعـل النَـديـم الَّذي قـد جـاءَ محمودا", "صـدر المَـعـالي ومـحـمـود الخـصـال لهُ", "مــحــاســنٌ فــاقَـت الإحـصـاءَ تـعـديـدا", "أضــاءَ ســوريــةً بــعــد الظــلام وقــد", "أحــيــا سـنـاهـا بـوالٍ جـاءَ مـحـشـودا", "صـبـحـيُّ وجـه أنـار العـصـر واِبـتـسـمت", "بِهِ المَــعــالي وزاد النـور تـوقـيـدا", "وافـتـرَّ ثـغـر الأقـاحـي بالسرور كما", "تــأَلَّق الوَردُ بــعــد الورد تــوريــدا", "كَــم ســاجــعٍ فـنَّنـ الألحـان فـي فـنـن", "وَبُــلبــلٍ قــد أهــاج البـال تـغـريـدا", "وَالروض أوراقـــهُ كـــالوِرق صـــادحـــةٌ", "تـشـدو حـبـوراً وتـقـصـي الهـمَّ تَبعيدا", "أفــنــانــهُ كــقــدود الغــيــد راقـصـةٌ", "تـبـدي سـجـوداً لوجـه الصـبـح تـأويدا", "لِلَّه درُّ هــــمــــامٍ قــــد أدار بـــنـــا", "كــأس الأمــان وزاد المُـلك تـوطـيـدا", "رايــاتــهُ فــي ســنــا الآراءِ لامـعـةٌ", "ذُكــا ذكــاهُ تــزيــد الرشـد تَـرشـيـدا", "أحــيـا عـلومـاً خـلت مـن قـبـلهِ دُرسـت", "وجــدَّد الدرس بــالتَــدريــس تــجـديـدا", "لهُ عـــلى الفـــضــل أفــضــالٌ تُــســوّدهُ", "أعـلى الأعـالي وتحبو الذكر تأَبيدا", "جــواد جـدوى بـجَـود الجـود جـاد جـداً", "مُــجـدٍ مـن المـجـد مـحـدوداً ومـجـدودا", "طَـــليـــقُ وجـــهٍ بـــشــوشٌ ربُّ مــرحــمــةٍ", "قـد شـيَّد العـدل والإنـصـاف تـشـيـيدا", "وضــيــعُ قَــلبٍ رَفــيــعُ القـدر ذو شَـرَفٍ", "حــقّــاً تــفـرَّس فـيـهِ المـلكُ تـحـتـيـدا", "إن فـاه حـلمـاً تـخـال الأرض ضـاحـكـةً", "أَو هـزَّ عـضـبـاً كـفـى بـالكـون تهديدا", "أتــى لســوريَّةــٍ تــاجــاً لهــامــتــهــا", "مــنــضَّدا بــســنـا الألطـاف تـنـضـيـدا", "مــولىً لئن رمــتُ إكـثـار المـديـح لهُ", "إِنــي أَتــوفٌ ولَو قــد جــدتُ تــجـويـدا", "لكــنــنــي الشـكـر بـالدعـوات أمـزجـهُ", "إذ لا يفي المَلك شعرُ الكون تحميدا", "يـــا ربّ زدهُ عـــلاءً طــالَمــا بــزغــت", "شَــمــسٌ وأَبّــد لهُ نــصــراً وتــأَيــيــدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94403	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خَلوا الكرى واسجدوا للَه تمجيدا <\|vsep\|> قد أصبح الصبح بالصبحي مسعودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدّوا جواداً بتسبيح العليّ على <\|vsep\|> ما قد أجاد وقد وَفي لنا الجودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ قد حبانا عَزيزاً عزَّ عن شبهٍ <\|vsep\|> مليكَ مُلكٍ وَجى الأكوان تسعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أرغس العصر في يمن الأمان كما <\|vsep\|> قد زاد عيش الوَرى بالرُحم ترغيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ أيَّد الشرع والنصاف في مددٍ <\|vsep\|> نودي أتى الكون ظل اللَه ممدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملكٌ ينبئنا عن حسن نيَّتهِ <\|vsep\|> فعل النَديم الَّذي قد جاءَ محمودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدر المَعالي ومحمود الخصال لهُ <\|vsep\|> محاسنٌ فاقَت الحصاءَ تعديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أضاءَ سوريةً بعد الظلام وقد <\|vsep\|> أحيا سناها بوالٍ جاءَ محشودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبحيُّ وجه أنار العصر واِبتسمت <\|vsep\|> بِهِ المَعالي وزاد النور توقيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافترَّ ثغر الأقاحي بالسرور كما <\|vsep\|> تأَلَّق الوَردُ بعد الورد توريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم ساجعٍ فنَّن الألحان في فنن <\|vsep\|> وَبُلبلٍ قد أهاج البال تغريدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالروض أوراقهُ كالوِرق صادحةٌ <\|vsep\|> تشدو حبوراً وتقصي الهمَّ تَبعيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنانهُ كقدود الغيد راقصةٌ <\|vsep\|> تبدي سجوداً لوجه الصبح تأويدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّه درُّ همامٍ قد أدار بنا <\|vsep\|> كأس الأمان وزاد المُلك توطيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راياتهُ في سنا الراءِ لامعةٌ <\|vsep\|> ذُكا ذكاهُ تزيد الرشد تَرشيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيا علوماً خلت من قبلهِ دُرست <\|vsep\|> وجدَّد الدرس بالتَدريس تجديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ على الفضل أفضالٌ تُسوّدهُ <\|vsep\|> أعلى الأعالي وتحبو الذكر تأَبيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جواد جدوى بجَود الجود جاد جداً <\|vsep\|> مُجدٍ من المجد محدوداً ومجدودا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَليقُ وجهٍ بشوشٌ ربُّ مرحمةٍ <\|vsep\|> قد شيَّد العدل والنصاف تشييدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضيعُ قَلبٍ رَفيعُ القدر ذو شَرَفٍ <\|vsep\|> حقّاً تفرَّس فيهِ الملكُ تحتيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن فاه حلماً تخال الأرض ضاحكةً <\|vsep\|> أَو هزَّ عضباً كفى بالكون تهديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى لسوريَّةٍ تاجاً لهامتها <\|vsep\|> منضَّدا بسنا الألطاف تنضيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولىً لئن رمتُ كثار المديح لهُ <\|vsep\|> ِني أَتوفٌ ولَو قد جدتُ تجويدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنني الشكر بالدعوات أمزجهُ <\|vsep\|> ذ لا يفي المَلك شعرُ الكون تحميدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "روض الأمــانـي لَقَـد ضـاءَت أزاهـرُهُ", "وأرقـصَ الغـصـنَ بـالتَـغـريـد طـائرُهُ", "وثـغـر بـيـروت أضحى اليوم مبتسماً", "لمــا عــطــا أحــمـدٍ لاحـت بـشـائرهُ", "وطَـود لبـنـان وافـى الأمـن يـؤنسهُ", "مـن بـعد أن رام فيهِ البطش غادرهُ", "مـذ جـاء أحمد عطا بالعدل مؤتزراً", "فـجـاءَ يـعـطـي الرضـى والحق ناصرهُ", "وشـرَّد البـغـيَ والطـغـيـان مـن نـفرٍ", "فـانـدك إعـلاهُ قـد ضـاعَـت شـعـائرهُ", "وايَّدَ الحــقَّ بــالانــصـاف عـن حِـكـمٍ", "حـاكـت سـليـمـانَ بـل جـاءَت تـفاخرهُ", "وبـدَّدَ الجـور مـن رهـطٍ غـوى حـمـقـاً", "عــقــوق مــرحــمــةٍ كُــفَّتــ بــصــائرهُ", "لاشـى الغـواية من لبنان واِنتشرت", "بــيــارق الرغــد وانـسـرَّت أكـابـرهُ", "قـد صـيَّر الشاة ترعى والأسود كما", "قــد آنــســت إِنــســهُ فــيــهِ جــآذرهُ", "أمـيـر فـضـلٍ سـمـا بـالمـكرمات وما", "قـد حـلَّ فـي ذروة العُـليـا نـظائرهُ", "كــم زلَّ خــطــبٌ لدى آراءِ حــكــمـتـهِ", "وفــاز بــالنــصـر ادهـاراً مُـشـاروهُ", "قـد أرغـس الناس في جودٍ طما كرماً", "فــطـاب عـيـش الورى زادَت مـفـاخـرهُ", "مـــا أم ســـاحــاتــهِ لاجٍ وذو دنــفٍ", "ألّا وَراقَــــت لهُ دهــــراً مـــآثـــره", "بَـــرٌّ عـــطـــوفٌ هـــمــام أروعٌ حــكــمٌ", "شــهــمٌ رَؤوفٌ لَقَــد جــلَّت عــنــاصــرهُ", "فِـــنٌّ فَـــريـــدٌ زَليـــقٌ بــاهــرٌ لســنٌ", "قــطـبٌ جـوادٌ بَـليـغ العـصـر شـاعـرهُ", "حـاز المَـعـالي بـأخـلاق سـمت شرفاً", "فــصــيــح دهـرٍ بِهِ اعـتـزَّت مـنـابـرهُ", "يـاذا المـراحـم لا تـهدم بنا عَلَمٍ", "أنــت العـدول الَّذي للظـلم قـاهـرهُ", "لَقَــد ســأَلتــك يـا قـسـطـاس مـعـدلةٍ", "عــدلاً فـانـي لواءَ الحـمـد نـاشـرهُ", "لا زلتَ فـي أفـقـنـا تـعـتزُّ مرتفعاً", "بالسعد ما الدهر قد دارَت دوائرهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94399	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> روض الأماني لَقَد ضاءَت أزاهرُهُ <\|vsep\|> وأرقصَ الغصنَ بالتَغريد طائرُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغر بيروت أضحى اليوم مبتسماً <\|vsep\|> لما عطا أحمدٍ لاحت بشائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطَود لبنان وافى الأمن يؤنسهُ <\|vsep\|> من بعد أن رام فيهِ البطش غادرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ جاء أحمد عطا بالعدل مؤتزراً <\|vsep\|> فجاءَ يعطي الرضى والحق ناصرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشرَّد البغيَ والطغيان من نفرٍ <\|vsep\|> فاندك علاهُ قد ضاعَت شعائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وايَّدَ الحقَّ بالانصاف عن حِكمٍ <\|vsep\|> حاكت سليمانَ بل جاءَت تفاخرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدَّدَ الجور من رهطٍ غوى حمقاً <\|vsep\|> عقوق مرحمةٍ كُفَّت بصائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاشى الغواية من لبنان واِنتشرت <\|vsep\|> بيارق الرغد وانسرَّت أكابرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صيَّر الشاة ترعى والأسود كما <\|vsep\|> قد نست ِنسهُ فيهِ جذرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمير فضلٍ سما بالمكرمات وما <\|vsep\|> قد حلَّ في ذروة العُليا نظائرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم زلَّ خطبٌ لدى راءِ حكمتهِ <\|vsep\|> وفاز بالنصر ادهاراً مُشاروهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أرغس الناس في جودٍ طما كرماً <\|vsep\|> فطاب عيش الورى زادَت مفاخرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أم ساحاتهِ لاجٍ وذو دنفٍ <\|vsep\|> ألّا وَراقَت لهُ دهراً مثره </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرٌّ عطوفٌ همام أروعٌ حكمٌ <\|vsep\|> شهمٌ رَؤوفٌ لَقَد جلَّت عناصرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِنٌّ فَريدٌ زَليقٌ باهرٌ لسنٌ <\|vsep\|> قطبٌ جوادٌ بَليغ العصر شاعرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز المَعالي بأخلاق سمت شرفاً <\|vsep\|> فصيح دهرٍ بِهِ اعتزَّت منابرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياذا المراحم لا تهدم بنا عَلَمٍ <\|vsep\|> أنت العدول الَّذي للظلم قاهرهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد سأَلتك يا قسطاس معدلةٍ <\|vsep\|> عدلاً فاني لواءَ الحمد ناشرهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رســالة حــبــرٍ قــد تــجــلَّت مـحـاسـنـاً", "عــلى عــرش آدابٍ فــســبـحـان مـن بَـرا", "عـــقـــودٌ بــهــا درٌّ البــيــان مــنــضَّدٌ", "وَطــيــب مـعـانـيـهـا لقـد عـطـر الوَرى", "تــجــرُّ عــلى هــام المــجــرة ذيــلهــا", "تَــطـيـش بـهـا أبـصـار مـن قـد تـبـصَّرا", "خــلاصــة ذكــر اللَه فــيــهــا تـدبَّجـت", "عـــلى بـــدع أنـــواعٍ لفـــنِّ تـــذكّـــرا", "وأعــجــب مــا ألقـاهُ فـي طـيّ سـفـرهـا", "تــضــمــن أســفــاراً بــنـشـرٍ بـلا مِـرا", "هـي الروضـة الغـنّـاءُ مـاسـت فـنـونها", "بـايـنـاع أفـنـانٍ بـهـا الفـضل أثمرا", "وقـد زانَهـا نـوراً رفـيـع انـتـسـابها", "لشـمـس المـعـالي فـخـر من طاب عُنصرا", "وَزيــرٌ لهُ العــليــاءُ تــرنــو تـعـبُّداً", "مـشـيـرٌ بـجـيـد الفـخـر قد حكَّم العَرى", "نَــصــيــرٌ خَــطــيــرٌ ســيّــدٌ سـاد سـؤدَداً", "مــجــيــرُ عُـفـاةٍ نـحـوهُ يُـحـمَـد السُـرى", "عـــطـــوفٌ رَروفٌ خــضــرمٌ خــيــر مــاجــدٍ", "مَــليــكٌ عــلى أسـمـى الكـمـال تـصـوَّرا", "حَــليــمٌ حَــكــيــمٌ فــاضــلٌ نـعـم حـاكـم", "وَمــصــبــاح شـرع اللَه بـالعـدل نـوَّرا", "ســنــيٌّ ســمــا عـن حـيّـز العـقـل وصـفُهُ", "وهل من يداني الشمس وهو على الثرى", "فَــلا زالَ فـي أفـق السـعـادة شـارقـاً", "وَيَـسـمـو بـحـفـظ اللَه مـا كَـوكَـبٌ سـرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94395	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> رسالة حبرٍ قد تجلَّت محاسناً <\|vsep\|> على عرش دابٍ فسبحان من بَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقودٌ بها درٌّ البيان منضَّدٌ <\|vsep\|> وَطيب معانيها لقد عطر الوَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجرُّ على هام المجرة ذيلها <\|vsep\|> تَطيش بها أبصار من قد تبصَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلاصة ذكر اللَه فيها تدبَّجت <\|vsep\|> على بدع أنواعٍ لفنِّ تذكّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعجب ما ألقاهُ في طيّ سفرها <\|vsep\|> تضمن أسفاراً بنشرٍ بلا مِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي الروضة الغنّاءُ ماست فنونها <\|vsep\|> بايناع أفنانٍ بها الفضل أثمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد زانَها نوراً رفيع انتسابها <\|vsep\|> لشمس المعالي فخر من طاب عُنصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزيرٌ لهُ العلياءُ ترنو تعبُّداً <\|vsep\|> مشيرٌ بجيد الفخر قد حكَّم العَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَصيرٌ خَطيرٌ سيّدٌ ساد سؤدَداً <\|vsep\|> مجيرُ عُفاةٍ نحوهُ يُحمَد السُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطوفٌ رَروفٌ خضرمٌ خير ماجدٍ <\|vsep\|> مَليكٌ على أسمى الكمال تصوَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَليمٌ حَكيمٌ فاضلٌ نعم حاكم <\|vsep\|> وَمصباح شرع اللَه بالعدل نوَّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سنيٌّ سما عن حيّز العقل وصفُهُ <\|vsep\|> وهل من يداني الشمس وهو على الثرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَهــوى التــغــزُّلَ وَالنَــســيــبَ مـجـرَّدا", "وأَبــيــت أنـشـدُ فـي القـريـضِ الخُـرَّدا", "فــــي حــــب كــــل غَــــزالةٍ عَــــربــــيَّةٍ", "حــوراءَ ســيــف لحــاظــهـا لن يُـغـمـدا", "مـــن لو تَـــجَـــلَّت والشـــمــوس طــوالعٌ", "لســـمـــت ضــيــاءً ثــم فــاقــت ســؤدَدا", "حــســنــاءُ صــالت فـي حُـسـام لحـاظـهـا", "مــذ أشــهــرت ذاك القــوام الأَمــلدا", "هَــيــفــاءُ مــائســة القـوام وكـشـحُهـا", "خُـــوط إذا لاقـــى النَــســيــمَ تــرَدَّدا", "كَــم أَلعــجــت نــار الغــرام بــاضــلعٍ", "مـــن نـــور ذاك الخــد حــيــن تــورَّدا", "عــفــراءُ مــن وادي الأراك تــنــفــرت", "وأَتَــت لِقَــلبــي واصــطــفــتــهُ مَـرقَـدا", "يــا ذائقــيــنَ شــراب كــاسـات اللَمـا", "رفــقــاً بــصــبٍّ بــات يـهـوى الأَغـيـدا", "يــا ســائرانِ إلى الحــجــاز وســلعــهِ", "عــوجــا عــلى ســلمــا سـلامـي أنـشـدا", "زورا عَـــقـــيــقــاً واخــبــراه أن فــي", "لبــنــان مــن دَمــعــي عــقـيـقـاً جُـدِّدا", "يـا زائريـنَ الرقـمـتـيـن أَلا ارقموا", "شــكــوى سِــقــامــي وابــلغـوهُ ثـهـمُـدا", "وأهــدوا جـآذرهـا التَـحـيَّةـ مـن فَـتـى", "عـــن حـــبــهــنَّ الدهــر لن يــتــهــجَّدا", "أفـدي العـيـون مـع الغـصـون بـمـهجتي", "مـن ذي الجـآذر والنـقـا نِـعـمَ الفِدا", "كَــم بــانَ يـومـاً بـيـن بـانـات اللوا", "خَــودٌ لهــا القَــلبُ الطَهــورُ تــعــبَّدا", "راشــت بــريــش اللحـظ قـلب صـبـابـتـي", "ســقَــمـت بـاسـقـام الجـفـون الجـلمـدا", "مــــن قــــدِّهــــا قُــــدَّت ذروع تـــصـــبُّرٍ", "واخـو الصـبـابـة بـات مـغـتـاب الهُدى", "أَعـــطـــافــهــا ليــنٌ ولكــن قَــلبــهــا", "يــأبــى العــواطـف لن يُـبـلغ مـقـصِـدا", "لَم تــأتِ ســكــراً وهـو فـي أجـفـانـهـا", "حـــوراءُ خَـــلقــاً لا تــلافــي مِــروَدا", "لم يُــثـنِ قَـلبـي عـن مـديـح صـفـاتـهـا", "إِلّا صـــفـــات قـــد شـــمــلنَ مــحــمــدا", "أعني الوزير المرتَجى السامي الذرى", "مــن جــاءَ للعــليــا نـصـيـراً مِـعـضـدا", "مــولى المــوالي ســيّــدُ الوزراءِ مَــن", "قَـد طـابَ فَـرعـاً فـي العِـبـادِ ومَـحتِدا", "هـــو كـــابـــرٌ عـــن كــابــرٍ وَســنــاؤُهُ", "سـارَت بِهِ الركـبـان مـا الحـادي حـدى", "لمــا تَــســامـى فـي السـيـادة مَـنـزِلاً", "أَلقــى عــلى صــدر الســعـادة مَـسـنِـدا", "ســارَت فــضــائلهُ السـنـيـةُ فـي الورى", "وَبــحــلمــهِ بــســمــا العـقـول تـفـرَّدا", "عَـــمَّتـــ مـــكـــارمـــهُ البَـــريَّةــَ جــمَّةً", "ســـيّـــان أغـــنـــت مُــشــركــاً ومــوحِّدا", "وَصــفــوهُ بــحــراً قُــلتُ ليــس بــمــالحٍ", "تــيــارهُ يــغــنـي البـسـيـطـةَ عـسـجـدا", "لمــا هَــمــت كــفــاه أمــطــارَ اللُهــى", "صـــاح الورى أنـــعــم بــجــريَ النَــدا", "حـــكَـــمٌ حَـــكـــيــمٌ عــالمٌ عَــلَمٌ ســمــا", "حــتــىّ الســمــاك وفــضـلهُ لن يُـجـحَـدا", "يـــا زائراً لعـــكـــاظ نَـــجــدٍ قــل لَهُ", "قِــسُّ الأيــادي بــات لم يُــمــدِد يــدا", "وأخــبــرهُ عــن بــيـروتـنـا وَفـخـارهـا", "وبــمــن سَــمَـت قـدراً يـفـوق الفـرقـدا", "أعـنـي الوَزيـر مـنـيـر مـنـبرها الَّذي", "آيـــات أنـــواع البـــلاغـــة أنــشــدا", "يَــخــلو مـن التَـعـقـيـد حـسـن نـظـامـهِ", "وَبـــعـــقـــدهِ درر المَـــعــانــي نــضَّدا", "أَلغــى البَــديــعَ بــكــل فَــنٍّ مــبـدعـاً", "وأنـــار مـــصـــبـــاح البــديــع ووقَّدا", "قــاد الفــصــاحـة والحـجـى بـشـكـيـمـةٍ", "وإلى البــلاغــة لم يُــغــادِر مـقـوَدا", "وَكَــســا النُهــى ديــبــاج كــل حـذاقـةٍ", "وَبــحــلمــهِ الســامـي الغـبـاوة شـرَّدا", "فـهـوالعـطـوف المـرعِـسُ العـمِـدُ الثَرى", "وهــو الجــوادُ البــرُّ فــيّــاضُ الجــدا", "وَهــوَ الهـمـام البـاسـلُ الشـهـمُ الَّذي", "يَــلقــى الصــفــوف ولم يــهــزَّ مُهَــنَّدا", "إن هـــزَّ صـــارمَه تـــصـــرَّمَـــت العِـــدى", "أعــمــارهــا وكَــذا الجــحــافـلَ بَـددَّا", "ربُّ الوداعــــة إن تَـــفـــرَّه راضـــيـــاً", "وهــو الشَــديــد إذا ســطــا وتــجــلَّدا", "هــو جـابـرُ القـلب الكَـسـيـر بـعـطـفـهِ", "وَبـــعـــدلهِ جـــور المـــظـــالم طـــرَّدا", "ســـارَت عـــدالتــهُ كــمــا ســار اســمُهُ", "فــي الخــافــقـيـن وذكـرهُ لن يُـخـمَـدا", "لمــا نــمــا روض العــدالة يــانِــعــاً", "قُــمــريــهِ فــي دار الســعــادة غَــرَّدا", "وتــمــكَّنــَت فــوق الجــمــاد حــصــونــهُ", "لَم تَـخـشَ مـن جـور البـغـي إذا اِعتَدى", "خَـــلّاهُ مـــأمــون الغــوائل مُــثــمِــراً", "وَلغـــيـــره أمـــرَالصـــيـــانـــة قــلَّدا", "وأَتــــى لِبَــــيـــروتٍ يُهـــذَب أمـــرَهـــا", "وَلَقَـــد زَهـــت أقــطــارهــا لمــا بَــدا", "نــاغَــت ســواجــعــهــا وصــاح هَـزارُهـا", "وَالغـصـنُ مـاس كـذا الجـمـادُ لَقَد شَدا", "وأشـــاد للعـــدل القَــويــم قــواعــداً", "وَبـــكـــنـــفـــهِ نــورالحــقــوق تــوقَّدا", "وَسَـــعـــى لِتَــحــقــيــق الأمــور بــدقَّةٍ", "وأَتــى إِلى الشــرع الشَــريــف مـؤَيّـدا", "وَحَـبـا العـبـادَ مـع البـلاد مـراحـماً", "يــحــيَـون فـيـهـا طـالمـا طـال المَـدى", "ســمّــوهُ بـاسـم المـصـطـفـى وَلَقَـد أَتَـت", "آثـــــارهُ حَـــــلَّت عــــليــــهِ كــــالرَدا", "يــا قــاصــداً تــعــداد حــســن صـفـاتِهِ", "أكـــفـــف لأنَّ الفـــردَ لن يـــتــعَــدَّدا", "فَهــوَ الَّذي حــازَ الكــمــال ولن تَــرى", "مـــولىّ جَـــليــلاً مــثــلَهُ مُــتــمــجِــدا", "وأنـــا الَّذي أهـــوى مـــدائحَهُ كَـــمــا", "أهــوى التــغــزُّلَ وَالنَــســيــبَ مُـجَـرَّدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94391	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهوى التغزُّلَ وَالنَسيبَ مجرَّدا <\|vsep\|> وأَبيت أنشدُ في القريضِ الخُرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حب كل غَزالةٍ عَربيَّةٍ <\|vsep\|> حوراءَ سيف لحاظها لن يُغمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لو تَجَلَّت والشموس طوالعٌ <\|vsep\|> لسمت ضياءً ثم فاقت سؤدَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسناءُ صالت في حُسام لحاظها <\|vsep\|> مذ أشهرت ذاك القوام الأَملدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيفاءُ مائسة القوام وكشحُها <\|vsep\|> خُوط ذا لاقى النَسيمَ ترَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم أَلعجت نار الغرام باضلعٍ <\|vsep\|> من نور ذاك الخد حين تورَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفراءُ من وادي الأراك تنفرت <\|vsep\|> وأَتَت لِقَلبي واصطفتهُ مَرقَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذائقينَ شراب كاسات اللَما <\|vsep\|> رفقاً بصبٍّ بات يهوى الأَغيدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سائرانِ لى الحجاز وسلعهِ <\|vsep\|> عوجا على سلما سلامي أنشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> زورا عَقيقاً واخبراه أن في <\|vsep\|> لبنان من دَمعي عقيقاً جُدِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زائرينَ الرقمتين أَلا ارقموا <\|vsep\|> شكوى سِقامي وابلغوهُ ثهمُدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهدوا جذرها التَحيَّة من فَتى <\|vsep\|> عن حبهنَّ الدهر لن يتهجَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفدي العيون مع الغصون بمهجتي <\|vsep\|> من ذي الجذر والنقا نِعمَ الفِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم بانَ يوماً بين بانات اللوا <\|vsep\|> خَودٌ لها القَلبُ الطَهورُ تعبَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راشت بريش اللحظ قلب صبابتي <\|vsep\|> سقَمت باسقام الجفون الجلمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قدِّها قُدَّت ذروع تصبُّرٍ <\|vsep\|> واخو الصبابة بات مغتاب الهُدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعطافها لينٌ ولكن قَلبها <\|vsep\|> يأبى العواطف لن يُبلغ مقصِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم تأتِ سكراً وهو في أجفانها <\|vsep\|> حوراءُ خَلقاً لا تلافي مِروَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يُثنِ قَلبي عن مديح صفاتها <\|vsep\|> ِلّا صفات قد شملنَ محمدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني الوزير المرتَجى السامي الذرى <\|vsep\|> من جاءَ للعليا نصيراً مِعضدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مولى الموالي سيّدُ الوزراءِ مَن <\|vsep\|> قَد طابَ فَرعاً في العِبادِ ومَحتِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كابرٌ عن كابرٍ وَسناؤُهُ <\|vsep\|> سارَت بِهِ الركبان ما الحادي حدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما تَسامى في السيادة مَنزِلاً <\|vsep\|> أَلقى على صدر السعادة مَسنِدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارَت فضائلهُ السنيةُ في الورى <\|vsep\|> وَبحلمهِ بسما العقول تفرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَمَّت مكارمهُ البَريَّةَ جمَّةً <\|vsep\|> سيّان أغنت مُشركاً وموحِّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصفوهُ بحراً قُلتُ ليس بمالحٍ <\|vsep\|> تيارهُ يغني البسيطةَ عسجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما هَمت كفاه أمطارَ اللُهى <\|vsep\|> صاح الورى أنعم بجريَ النَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حكَمٌ حَكيمٌ عالمٌ عَلَمٌ سما <\|vsep\|> حتىّ السماك وفضلهُ لن يُجحَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زائراً لعكاظ نَجدٍ قل لَهُ <\|vsep\|> قِسُّ الأيادي بات لم يُمدِد يدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخبرهُ عن بيروتنا وَفخارها <\|vsep\|> وبمن سَمَت قدراً يفوق الفرقدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعني الوَزير منير منبرها الَّذي <\|vsep\|> يات أنواع البلاغة أنشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخلو من التَعقيد حسن نظامهِ <\|vsep\|> وَبعقدهِ درر المَعاني نضَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلغى البَديعَ بكل فَنٍّ مبدعاً <\|vsep\|> وأنار مصباح البديع ووقَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاد الفصاحة والحجى بشكيمةٍ <\|vsep\|> ولى البلاغة لم يُغادِر مقوَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَسا النُهى ديباج كل حذاقةٍ <\|vsep\|> وَبحلمهِ السامي الغباوة شرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهوالعطوف المرعِسُ العمِدُ الثَرى <\|vsep\|> وهو الجوادُ البرُّ فيّاضُ الجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهوَ الهمام الباسلُ الشهمُ الَّذي <\|vsep\|> يَلقى الصفوف ولم يهزَّ مُهَنَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن هزَّ صارمَه تصرَّمَت العِدى <\|vsep\|> أعمارها وكَذا الجحافلَ بَددَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربُّ الوداعة ن تَفرَّه راضياً <\|vsep\|> وهو الشَديد ذا سطا وتجلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو جابرُ القلب الكَسير بعطفهِ <\|vsep\|> وَبعدلهِ جور المظالم طرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارَت عدالتهُ كما سار اسمُهُ <\|vsep\|> في الخافقين وذكرهُ لن يُخمَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما نما روض العدالة يانِعاً <\|vsep\|> قُمريهِ في دار السعادة غَرَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمكَّنَت فوق الجماد حصونهُ <\|vsep\|> لَم تَخشَ من جور البغي ذا اِعتَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلّاهُ مأمون الغوائل مُثمِراً <\|vsep\|> وَلغيره أمرَالصيانة قلَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَتى لِبَيروتٍ يُهذَب أمرَها <\|vsep\|> وَلَقَد زَهت أقطارها لما بَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناغَت سواجعها وصاح هَزارُها <\|vsep\|> وَالغصنُ ماس كذا الجمادُ لَقَد شَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشاد للعدل القَويم قواعداً <\|vsep\|> وَبكنفهِ نورالحقوق توقَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَعى لِتَحقيق الأمور بدقَّةٍ <\|vsep\|> وأَتى ِلى الشرع الشَريف مؤَيّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَبا العبادَ مع البلاد مراحماً <\|vsep\|> يحيَون فيها طالما طال المَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمّوهُ باسم المصطفى وَلَقَد أَتَت <\|vsep\|> ثارهُ حَلَّت عليهِ كالرَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاصداً تعداد حسن صفاتِهِ <\|vsep\|> أكفف لأنَّ الفردَ لن يتعَدَّدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ الَّذي حازَ الكمال ولن تَرى <\|vsep\|> مولىّ جَليلاً مثلَهُ مُتمجِدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فــؤاد إذا مــا رمــت مــدح صـفـاتِه", "يـحـولنـي عـجزي إلى الحمد والشكرِ", "فـذا قـلب أم اللَه فـالوصـف قـاصـرٌ", "وأَنّي تفي الأشعار في مدحة البكرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94383	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> فؤاد ذا ما رمت مدح صفاتِه <\|vsep\|> يحولني عجزي لى الحمد والشكرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عَـليـكِ سـلام اللَهِ يـا نـجـمـةَ البـحرِ", "ويـا أُمّ بـاري الكـون يـا رَبَّةِ الفخرِ", "وَيـــا بـــابَ فـــردوسٍ إلى كـــل طــارقٍ", "عـلى مـنـهـجِ الإيمان راجٍ سخا البكرِ", "إليــك أتــى جــبــريــل يـهـدي بـشـارةً", "بـايـلاد فادي الناس منكِ على الطهرِ", "وقـد حـلَّ فـيـكِ الروحُ فـي قـوَّةِ العَلي", "وأَولدتِ ربَّ المُــلكِ فـي حـالةِ الفـقـرِ", "وَدمــتِ كــمــا قــد كُــنــتِ ذات بـكـارةٍ", "تَـسـامـيـتِ فـي طُهـرٍ يـفـوق سنا البدرِ", "فَـذي مـعـجـزات اللَه يـا قـوم فاتقوا", "إِلَهاً وهادوا البكر بالحمد والشكرِ", "بـــهـــا قــد أَتــى للكــون ربٌّ مــخــلِصٌ", "يـنـحـي بـنـي الإيـمان من صولة الضُرِّ", "وَحــازَت مــقــامــاً لم تــنـلهُ خَـليـقـةٌ", "وَفـاقَـت جـنـود اللَه فـي مـعظم القَدرِ", "لك الفــضــلُ يــا مــن قـد حـللتِ لآدم", "قـيـوداً بـهـا قـد كـانَ في شدَّة الأَسرِ", "فـــرقـــي ورَقــيــنــا لجــنــات فــرحــةٍ", "وسـري عـفـاة العـفـو يـا مـعـدن السُرِّ", "وحــلي مــن الأعــنــاق أطــواق مـأتـمٍ", "وأهـدي سُـراةَ الجـهـل يا كوكبَ الفجرِ", "لكِ الرُحـمُ والإشـفـاق طُـرّاً مع الوَلا", "لكِ الجـودُ والإحـسـان بـحـرٌ عـلى بحرِ", "هــبــيــنــا صــلاحـاً مـع سـلاح بـرارةٍ", "بِهِ نـقـهـر الأعـداء فـي حـومة الحشرِ", "سـلي المـالكَ المـنـانَ صـفـحاً لضعفنا", "وعــفــواً مــن الآثــام مــن راحـمٍ بَـرّ", "أَيـا مـن دعـاكِ اللَهُ أُمّـاً إِلى ابـنـةِ", "وعـرسـاً لروح الحـق نـوديـتِ بـالجـهـرِ", "فــأنــت رجــاءٌ الكــون فــي كــل شــدَّةٍ", "وغــوثٌ لمــن قــد زُجَّ فـي لُجَّةـِ القـهـرِ", "ولا صـدَّ فـيـمـا رُمـتِ مـن جودةِ العَلي", "وامـرُكِ بـعـد اللَهِ يـعـلو ذوي الأَمـرِ", "وأَنّــــي يــــصــــدُّ اللَه ســـؤلا لأُمـــهِ", "فـحـاشـا بـأن الصـدَّ يـخـتـال بـالفـكرِ", "فـلا تـهملي اللاجين يا خضرم الندى", "وَبــحــر صــلاحٍ قــطُّ لم يـؤتَ بـالحـصـرِ", "وصــلي لدى الثــالوث عــن كــل مـدنـفٍ", "ومـدي ذوي الأخـطـار بـالغوث والنصر", "وحــنّــي عــلى حــنّـا بـرُحـمٍ كـمـا تَـلا", "عـليـك سـلام اللَه يـا نـجـمـة البَـحرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94375	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> عَليكِ سلام اللَهِ يا نجمةَ البحرِ <\|vsep\|> ويا أُمّ باري الكون يا رَبَّةِ الفخرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا بابَ فردوسٍ لى كل طارقٍ <\|vsep\|> على منهجِ اليمان راجٍ سخا البكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك أتى جبريل يهدي بشارةً <\|vsep\|> بايلاد فادي الناس منكِ على الطهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حلَّ فيكِ الروحُ في قوَّةِ العَلي <\|vsep\|> وأَولدتِ ربَّ المُلكِ في حالةِ الفقرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدمتِ كما قد كُنتِ ذات بكارةٍ <\|vsep\|> تَساميتِ في طُهرٍ يفوق سنا البدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذي معجزات اللَه يا قوم فاتقوا <\|vsep\|> ِلَهاً وهادوا البكر بالحمد والشكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها قد أَتى للكون ربٌّ مخلِصٌ <\|vsep\|> ينحي بني اليمان من صولة الضُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحازَت مقاماً لم تنلهُ خَليقةٌ <\|vsep\|> وَفاقَت جنود اللَه في معظم القَدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الفضلُ يا من قد حللتِ لدم <\|vsep\|> قيوداً بها قد كانَ في شدَّة الأَسرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرقي ورَقينا لجنات فرحةٍ <\|vsep\|> وسري عفاة العفو يا معدن السُرِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلي من الأعناق أطواق مأتمٍ <\|vsep\|> وأهدي سُراةَ الجهل يا كوكبَ الفجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكِ الرُحمُ والشفاق طُرّاً مع الوَلا <\|vsep\|> لكِ الجودُ والحسان بحرٌ على بحرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هبينا صلاحاً مع سلاح برارةٍ <\|vsep\|> بِهِ نقهر الأعداء في حومة الحشرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلي المالكَ المنانَ صفحاً لضعفنا <\|vsep\|> وعفواً من الثام من راحمٍ بَرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا من دعاكِ اللَهُ أُمّاً ِلى ابنةِ <\|vsep\|> وعرساً لروح الحق نوديتِ بالجهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت رجاءٌ الكون في كل شدَّةٍ <\|vsep\|> وغوثٌ لمن قد زُجَّ في لُجَّةِ القهرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا صدَّ فيما رُمتِ من جودةِ العَلي <\|vsep\|> وامرُكِ بعد اللَهِ يعلو ذوي الأَمرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَنّي يصدُّ اللَه سؤلا لأُمهِ <\|vsep\|> فحاشا بأن الصدَّ يختال بالفكرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تهملي اللاجين يا خضرم الندى <\|vsep\|> وَبحر صلاحٍ قطُّ لم يؤتَ بالحصرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلي لدى الثالوث عن كل مدنفٍ <\|vsep\|> ومدي ذوي الأخطار بالغوث والنصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يـا سـائلي عن سُلوي كُفَّ تعذيبي", "يَـكـفي سقامي بهجراني وتغريبي", "هَـلّا رأَيـتـم شـؤوني سحَّ وابلها", "بـعـنـدمٍ فـاض مـسـكـوبـاً بمسكوبِ", "طَرفي كَليلٌ وسمعي جاءَ من صممٍ", "قَـلبـي حَزينٌ ووجدي ظلَّ يغري بي", "أَنّـى أُلاقـي سُلوّاً أَو أَرى فرحاً", "وأضـلعـي بـاللظـى غُـلَّت بـتقليبِ", "مـا لي سـلوٌّ ولا صَـبـري بهِ فرجٌ", "دَعـنـي وشأني بهجراني وتصبيبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94371	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا سائلي عن سُلوي كُفَّ تعذيبي <\|vsep\|> يَكفي سقامي بهجراني وتغريبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلّا رأَيتم شؤوني سحَّ وابلها <\|vsep\|> بعندمٍ فاض مسكوباً بمسكوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرفي كَليلٌ وسمعي جاءَ من صممٍ <\|vsep\|> قَلبي حَزينٌ ووجدي ظلَّ يغري بي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنّى أُلاقي سُلوّاً أَو أَرى فرحاً <\|vsep\|> وأضلعي باللظى غُلَّت بتقليبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَغــانــيــة حـسـنـاءَ تـبـدي تـواضـعـاً", "تَــقــولُ أنــا أرضٌ ودون بَـنـي الأرضِ", "فــقــلت لهــا حـاشـاك أنـتِ سـمـاؤُنـا", "سَـمَـوتِ سـمـاءَ الأرض بالطول والعَرضِ", "وفــقـتِ سـنـاءً فـي سـنـا وجـهـك الَّذي", "على الشمس والأبدار في حكمهِ يقضي", "تـفـرَّدتِ فـي الأكـوان حـسـناً ورونقاً", "وَخَــلقـاً وأَخـلاقـاً لخـالقـهـا تـرضـي", "بـعـيـنـيـكِ يـا هَـيـفـاءُ رفـقاً لأنني", "وَهــبــتُ لكِ قَـلبـي وهـا صـكُّهـُ مـمـضـي", "وذكــرك إنــفـالي ووردي هـو الثـنـا", "لألطـافـكِ الحـسـنـى وأوصـافـكِ فـرضي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94367	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> وَغانية حسناءَ تبدي تواضعاً <\|vsep\|> تَقولُ أنا أرضٌ ودون بَني الأرضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لها حاشاك أنتِ سماؤُنا <\|vsep\|> سَمَوتِ سماءَ الأرض بالطول والعَرضِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفقتِ سناءً في سنا وجهك الَّذي <\|vsep\|> على الشمس والأبدار في حكمهِ يقضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفرَّدتِ في الأكوان حسناً ورونقاً <\|vsep\|> وَخَلقاً وأَخلاقاً لخالقها ترضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعينيكِ يا هَيفاءُ رفقاً لأنني <\|vsep\|> وَهبتُ لكِ قَلبي وها صكُّهُ ممضي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَســـوســـنٌ ضــاءَ أَم ذرَّت ذُكــا الوَردِ", "مـن صـبـح فـرقٍ بـدا فـي حالك الجعدِ", "أنــارَ لَيــلاً وأجــلى قــلب ذي دَنَــفٍ", "وأصـبـح الدوح أفـنـان الصـفـا يبدي", "وفـاح مـن ثـغـرِهِ المسكُ العبوقُ كما", "قد جاءَنا الورد يزهو في نقا الخدِّ", "عَــــذبٌ لمــــاهُ ولكــــن عَـــزَّ مـــوردهُ", "كـم ظـامـىءٍ مـات بين الورد والورد", "يــشـاهـد الطـرف جـريـالا تـكـرَّر فـي", "ظَـــرفٍ مـــن الدر حــاوٍ لذة الشــهــدِ", "يَــرنــو بِــقَـلبٍ خَـفـوقٍ نـيـل مـطـلبـهِ", "قــد أُنــزِلت فــي شــواهُ آيــةُ الصــدِّ", "وَمُـــرســـلٍ فـــاق ليّـــاً فــي تــجــعُّدهِ", "عـلى جـبـيـنٍ تـبـاهـى فـي عُـلا القَـدِّ", "عــن قــوس حــاجــبـهِ كـم راش نـافـذةً", "تـصـمـي قـلوباً ولو كانت على البعد", "وكــم حُــسـامٍ بـدا مـن جـفـن مـقـلتـهِ", "يــفـلُّ مـاضـيـهِ حَـدَّ الصـارم الهـنـدي", "عَــيـنـاهُ نَـعـسـانـةٌ لكـن بـوسـنـتـهـا", "كــم أيـقـظـت مـقـلةً للعـشـق والوجـد", "لهُ مـحـيّـا بـهِ البَـدرُ التـمـام بـدا", "ومـطـلع الزُهـر أضـحـى صـهـوة النـهدِ", "والكـشـحُ خـوطٌ تـبـدا إذ يـمـيـس على", "كــثــيــب عــاجٍ فــمـا للصـبّ مـن رُشـدِ", "لَئن تــبــسَّمــ خــلتُ الزُهــرَ ســاطـعـةً", "أنـوارهـا للحـمـى ركـبَ السـرى تُهدي", "مَـن شـامَ ألحـاظـهُ الوسناءَ هامَ بها", "لو كان أسمى الورى بالطهر والزهر", "أو رنَّ فـي مـسـمـع الجـلمـود مـنـطقهُ", "لبــات يــهــواهُ دَهـرا أبـكـم الصَـلدِ", "أو مــسَّ وجـه الثـرى مـنـهُ طـرى قَـدَمٍ", "لغــضَّ قــيــســومــهُ مــع عَـبـهَـر النَـدِّ", "أو مَــرَّ مــنــهُ خَــيــالٌ فـوق ذي جَـدَثٍ", "لعــاد حــيّـاً سَـليـمـاً فـائقَ الرَغـدِ", "أو ردَّدَ الطــرفَ فــي أطــراف هـاويـةٍ", "لأ صـبـحـت تـرتَـقـي أسمى سما المَجدِ", "أو زار قَـلبـاً كـسـيـراً عـاد ذا طربٍ", "لم يـعـرف البـؤسَ مـخدوماً من السَعدِ", "بَــدرٌ تــكــمَّلــ أوصــافـاً مـحـاسـنـهـا", "تـجـلُّ عـن دَركِ بـاغـي الحَـصـرِ والعَـدِّ", "إن زارَنــي أو قَــلانــي إنــنـي لهـجٌ", "مـا طـالَ عمري بوافي الشكر وَالحَمدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94363	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَسوسنٌ ضاءَ أَم ذرَّت ذُكا الوَردِ <\|vsep\|> من صبح فرقٍ بدا في حالك الجعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنارَ لَيلاً وأجلى قلب ذي دَنَفٍ <\|vsep\|> وأصبح الدوح أفنان الصفا يبدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفاح من ثغرِهِ المسكُ العبوقُ كما <\|vsep\|> قد جاءَنا الورد يزهو في نقا الخدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَذبٌ لماهُ ولكن عَزَّ موردهُ <\|vsep\|> كم ظامىءٍ مات بين الورد والورد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يشاهد الطرف جريالا تكرَّر في <\|vsep\|> ظَرفٍ من الدر حاوٍ لذة الشهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرنو بِقَلبٍ خَفوقٍ نيل مطلبهِ <\|vsep\|> قد أُنزِلت في شواهُ يةُ الصدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُرسلٍ فاق ليّاً في تجعُّدهِ <\|vsep\|> على جبينٍ تباهى في عُلا القَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن قوس حاجبهِ كم راش نافذةً <\|vsep\|> تصمي قلوباً ولو كانت على البعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم حُسامٍ بدا من جفن مقلتهِ <\|vsep\|> يفلُّ ماضيهِ حَدَّ الصارم الهندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَيناهُ نَعسانةٌ لكن بوسنتها <\|vsep\|> كم أيقظت مقلةً للعشق والوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ محيّا بهِ البَدرُ التمام بدا <\|vsep\|> ومطلع الزُهر أضحى صهوة النهدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكشحُ خوطٌ تبدا ذ يميس على <\|vsep\|> كثيب عاجٍ فما للصبّ من رُشدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئن تبسَّم خلتُ الزُهرَ ساطعةً <\|vsep\|> أنوارها للحمى ركبَ السرى تُهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن شامَ ألحاظهُ الوسناءَ هامَ بها <\|vsep\|> لو كان أسمى الورى بالطهر والزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو رنَّ في مسمع الجلمود منطقهُ <\|vsep\|> لبات يهواهُ دَهرا أبكم الصَلدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو مسَّ وجه الثرى منهُ طرى قَدَمٍ <\|vsep\|> لغضَّ قيسومهُ مع عَبهَر النَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو مَرَّ منهُ خَيالٌ فوق ذي جَدَثٍ <\|vsep\|> لعاد حيّاً سَليماً فائقَ الرَغدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ردَّدَ الطرفَ في أطراف هاويةٍ <\|vsep\|> لأ صبحت ترتَقي أسمى سما المَجدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو زار قَلباً كسيراً عاد ذا طربٍ <\|vsep\|> لم يعرف البؤسَ مخدوماً من السَعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَدرٌ تكمَّل أوصافاً محاسنها <\|vsep\|> تجلُّ عن دَركِ باغي الحَصرِ والعَدِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَبـــارِقُ عـــربٍ قــد أزاح اللَيــاليــا", "فَــضــاءَت حــصــا لبـنـان لَيـلاً لآليـا", "أَم الغـربُ قـد أَبـدى لنـا شـمـس فخرهِ", "فَــصـاحَـت سـمـاءُ الشـرق هـذه ليـاليـا", "ذثكا جبهة العليا فر يدريك مذ سما", "مــشــارقــنــا أضــحـت بـدوراً زواهـيـا", "ســـليـــل مــلوكٍ تــالديــن وكــم نَــرى", "لهـم طـارفـاً بـالمجد أَحيا المعاليا", "لقــد جَـعَـلوا سـمـك السـمـاك مـواطـئاً", "وَسـادوا عـلى سامي السماءِ التساميا", "لهــم صــهـوةٌ شـمـاءُ والبـطـش فـوقـهـا", "عـبـوسٌ يُـذيـق الرُعـبَ مـن جاءَ عاتيا", "وفــي السِـلم نـاديـهـم فـسـيـحٌ رحـابُهُ", "يُــعـوَّض عـن وِرد المَـنـيـا الأَمـانـيـا", "مــآثــرهــم بــالمــجــد آثــارُ وصـفِهـا", "لمـن يَـقـتَـفـي وصـفـاً تـفوق القوافيا", "أَمـيـرٌ سبى الأذهان في جودة النُهى", "جـوادٌ يـفـيـض الجَـودَ بـالتـبـر هاميا", "لهُ شـيـمـةٌ بـالرحـم يَـرنو لها الوَرى", "وإن هـزَّ صـمـصـامـاً يَـبـيـد الأَعـاديـا", "مــكــارم أخــلاق الورى فــيـهِ جُـمـعـت", "كَـمـا قـد سـما بالمجد من كان غاويا", "فـريـدريـكُ يـا فـردَ العـلى وأمـيـرها", "تــفـرَّدتُ بـالحـسـنـى عـلوت الأعـاليـا", "لَقَـد زرتَ يـا ذا المـلك أَرضـاً حقيرةً", "وَليـسـت بـأَهـلٍ كـي تـرى الملكَ ساعيا", "وشــرَّفــت لبــنــانــاً فَــيَــلقــاك أَرزهُ", "يــؤَّوّدُ رأَســاً بــالأَهــابــة خــاشــيــا", "وقد حاز فخرا إذ غَدا اليومَ موطيئاً", "لأرجــل سَــكــبِ مــتــنَهُ جــئتَ راقــيــا", "وأهــلوهُ قــد نــالوا ســروراً مُـبـشِّراً", "بنيل المُنى ما الدهرُ قد دام ساريا", "لإ يــقــانـهـم أن العـزيـزَ مـليـكـهـم", "يــعـاطـيـكـمُ جـامـاً مـن الود صـافـيـا", "وفـي الكـون مـغـناطيس حبٍّ لدى النُهى", "يُــجــاذبُ مـن تـهـوى قـريـبـاً ونـائيـا", "ومـــا ذاك إلامـــن مــحــامــد عــاهــلٍ", "عَــزيــزٌ يَــرى وفــدَ الاحــبَّةــ غـاليـا", "لعـليـاهُ حُـقَّ الحـمـد والشـكر إذ نَرى", "بـامـدادهِ السـامـي لنـا السـعد آتيا", "أَلا أَيُّهــا الطــودُ الأشـم أشـمـتَ فـي", "زمـــانـــك زوّاراً مـــلوكـــاً مــواليــا", "أَلا أَيُّهـا الطـودُ النـؤُمُ أَلا اِسـتَفِق", "وكـن مُـنـشـداً نشدَ الغواني الأغانيا", "أَلا أَيُّهـا الطـودُ السعيدُ لك الهَنا", "لقـد حـزتَ سـعـداً فـقـتَ فيهِ الرواسيا", "أَلا أَيُّهــــا الأرز المــــؤَوّدُ رأَســــهُ", "بأمر المليك ارفع شوا الرأس عاليا", "أَيـا غـادِري لبـنـانَ عَـوداً وَعـايَـنـوا", "نـعـيـمـاً بـهِ الأعـيان لم تُلفِ عانيا", "وفـــدوا جـــؤاراً بــالدعــاءِ وكــرّروا", "فَـلا زال هَـذا الشـهـم للكـون واقـيا", "فَـلَو كـانَـت الدنـيـا طـروسـاً وبـحرها", "مـداداً بـمـدح المـلكِ مـا كـان كافيا", "وَلكــنـنـي قـد جـئتُ فـي مـعـرض الدعـا", "لأســديَ حــمـداً جـاءَ بـالمـدح وافـيـا", "خَـريـدتـنـا قـد فـاح بـالأرخ مـسـكـها", "ولا زال طــرف اللَه يَــرعــاك راضـيـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94387	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبارِقُ عربٍ قد أزاح اللَياليا <\|vsep\|> فَضاءَت حصا لبنان لَيلاً لليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَم الغربُ قد أَبدى لنا شمس فخرهِ <\|vsep\|> فَصاحَت سماءُ الشرق هذه لياليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذثكا جبهة العليا فر يدريك مذ سما <\|vsep\|> مشارقنا أضحت بدوراً زواهيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سليل ملوكٍ تالدين وكم نَرى <\|vsep\|> لهم طارفاً بالمجد أَحيا المعاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد جَعَلوا سمك السماك مواطئاً <\|vsep\|> وَسادوا على سامي السماءِ التساميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم صهوةٌ شماءُ والبطش فوقها <\|vsep\|> عبوسٌ يُذيق الرُعبَ من جاءَ عاتيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي السِلم ناديهم فسيحٌ رحابُهُ <\|vsep\|> يُعوَّض عن وِرد المَنيا الأَمانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مثرهم بالمجد ثارُ وصفِها <\|vsep\|> لمن يَقتَفي وصفاً تفوق القوافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَميرٌ سبى الأذهان في جودة النُهى <\|vsep\|> جوادٌ يفيض الجَودَ بالتبر هاميا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهُ شيمةٌ بالرحم يَرنو لها الوَرى <\|vsep\|> ون هزَّ صمصاماً يَبيد الأَعاديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مكارم أخلاق الورى فيهِ جُمعت <\|vsep\|> كَما قد سما بالمجد من كان غاويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فريدريكُ يا فردَ العلى وأميرها <\|vsep\|> تفرَّدتُ بالحسنى علوت الأعاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد زرتَ يا ذا الملك أَرضاً حقيرةً <\|vsep\|> وَليست بأَهلٍ كي ترى الملكَ ساعيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشرَّفت لبناناً فَيَلقاك أَرزهُ <\|vsep\|> يؤَّوّدُ رأَساً بالأَهابة خاشيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد حاز فخرا ذ غَدا اليومَ موطيئاً <\|vsep\|> لأرجل سَكبِ متنَهُ جئتَ راقيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأهلوهُ قد نالوا سروراً مُبشِّراً <\|vsep\|> بنيل المُنى ما الدهرُ قد دام ساريا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ل يقانهم أن العزيزَ مليكهم <\|vsep\|> يعاطيكمُ جاماً من الود صافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الكون مغناطيس حبٍّ لدى النُهى <\|vsep\|> يُجاذبُ من تهوى قريباً ونائيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ذاك لامن محامد عاهلٍ <\|vsep\|> عَزيزٌ يَرى وفدَ الاحبَّة غاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلياهُ حُقَّ الحمد والشكر ذ نَرى <\|vsep\|> بامدادهِ السامي لنا السعد تيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الطودُ الأشم أشمتَ في <\|vsep\|> زمانك زوّاراً ملوكاً مواليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الطودُ النؤُمُ أَلا اِستَفِق <\|vsep\|> وكن مُنشداً نشدَ الغواني الأغانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الطودُ السعيدُ لك الهَنا <\|vsep\|> لقد حزتَ سعداً فقتَ فيهِ الرواسيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا أَيُّها الأرز المؤَوّدُ رأَسهُ <\|vsep\|> بأمر المليك ارفع شوا الرأس عاليا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا غادِري لبنانَ عَوداً وَعايَنوا <\|vsep\|> نعيماً بهِ الأعيان لم تُلفِ عانيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفدوا جؤاراً بالدعاءِ وكرّروا <\|vsep\|> فَلا زال هَذا الشهم للكون واقيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو كانَت الدنيا طروساً وبحرها <\|vsep\|> مداداً بمدح الملكِ ما كان كافيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلكنني قد جئتُ في معرض الدعا <\|vsep\|> لأسديَ حمداً جاءَ بالمدح وافيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "خَـيـرٌ إلى الحر أن السبع يأَكلهُ", "من أن يروم ابن آوى ملجأً سندا", "وليرمِ نفساً إلى التيار يخطفها", "ولا يـمـرَّ عـلى جـسر الدني أَبَدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94355	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> خَيرٌ لى الحر أن السبع يأَكلهُ <\|vsep\|> من أن يروم ابن وى ملجأً سندا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لحــنّــا قــرَّت الأَعـرابُ طُـرّاً", "بـفـوزٍ بالسباق لدى الرهانِ", "لَهُ شـهـد اليـراع بـحـسـن خطٍّ", "كما سجد الحسامُ مع السنانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94359	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لحنّا قرَّت الأَعرابُ طُرّاً <\|vsep\|> بفوزٍ بالسباق لدى الرهانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "حـفـظ المساحلِ شيمة الأبرار", "وَالهـذر فـيها عادة الأشرار", "فالشرُّ من رخي العنان لِمسرَدٍ", "قَـدحُ اللسـانِ بِهِ شُبوبُ النارِ", "لا تـعـطِ مزودَك العنان لأنه", "يُلغي المُنى يلقيكَ بالأضرار", "إن تـرع نـصحي حزت كل سلامةٍ", "وَرقـيـتَ سَـمـك منابر الأحرار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94351	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حفظ المساحلِ شيمة الأبرار <\|vsep\|> وَالهذر فيها عادة الأشرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالشرُّ من رخي العنان لِمسرَدٍ <\|vsep\|> قَدحُ اللسانِ بِهِ شُبوبُ النارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعطِ مزودَك العنان لأنه <\|vsep\|> يُلغي المُنى يلقيكَ بالأضرار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عــروســة روح الحــقّ لمــا تــبـشـرت", "بـنـجلٍ هو ابنُ اللَه قد جاءَ للفِدا", "فـصـاح بـنـو الفـردوس أَهـلاً بمنقذٍ", "وحازوا بِهِ نصراً مُبيناً على العِدى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94379	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عروسة روح الحقّ لما تبشرت <\|vsep\|> بنجلٍ هو ابنُ اللَه قد جاءَ للفِدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "أبكي على الود دهراً", "يــا عــيـن كـل حـبـوب", "لم يَــبـقَ حـافـظ عَهـدٍ", "مـا بـين هذي الشعوب", "وَالحـبُّ أَضـحـى خـداعاً", "مــمـزقـاً فـي القُـلوبِ", "وَالخِـدن أمـسـى كـريشٍ", "مــع كــل ريــحٍ هـبـوبِ", "طــوراً تَـراهُ ضـحـوكـاً", "وتـــارةً كـــالغــضــوبِ", "وَصــاحــب الود أضـحـى", "صــريــع هـذي الكـروبِ", "تـــبّـــاً لحــالة قَــومٍ", "تـأَتـي بـقـدِّ الجـيـوبِ", "فـالجـهـل فـيها ذَكاءٌ", "وَفـخـرهـا فـي العيوبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94347	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_8\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أبكي على الود دهراً <\|vsep\|> يا عين كل حبوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يَبقَ حافظ عَهدٍ <\|vsep\|> ما بين هذي الشعوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحبُّ أَضحى خداعاً <\|vsep\|> ممزقاً في القُلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالخِدن أمسى كريشٍ <\|vsep\|> مع كل ريحٍ هبوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طوراً تَراهُ ضحوكاً <\|vsep\|> وتارةً كالغضوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصاحب الود أضحى <\|vsep\|> صريع هذي الكروبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبّاً لحالة قَومٍ <\|vsep\|> تأَتي بقدِّ الجيوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَلا دأبــي أَخـيـذٌ عـن كـرام", "وَشأني في سما الأخلاق سام", "وقـد آليـتُ صـدقـاً بـاعـتصام", "إذا دبَّ الذبـابُ عـلى طـعـامِ", "رفـعـتُ يـدي وَنَـفـسـي تَشتَهيهِ", "ولا أرضـى خَـليـطـاً في إِناءٍ", "وَقَـلبـي عـن صَـفيِ الهون ناءٍ", "فَـذا شَـرَفٌ بـنـفـس ذوي عَـلاءٍ", "وَتـجـتـنـب الأسود ورود ماءٍ", "إذا كـان الكِـلاب ولغنَ فيهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94343	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا دأبي أَخيذٌ عن كرام <\|vsep\|> وَشأني في سما الأخلاق سام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ليتُ صدقاً باعتصام <\|vsep\|> ذا دبَّ الذبابُ على طعامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعتُ يدي وَنَفسي تَشتَهيهِ <\|vsep\|> ولا أرضى خَليطاً في ِناءٍ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَلبي عن صَفيِ الهون ناءٍ <\|vsep\|> فَذا شَرَفٌ بنفس ذوي عَلاءٍ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يا مرتجي الاخدان في زَمَنٍ بِهِ", "أضـحـىالوفا والحبُ افكَ ممازقِ", "لا تـخـدعَـنَّكـ بـاللسـان طَلاوةٌ", "فـاللصُّ مـثـل الصـلّ بين حدائقِ", "دعـهـم فـإن عـهـودهـم نقشٌ على", "مـاءٍ فـخـذ مـنـي نـصـيـحة صادق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94339	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مرتجي الاخدان في زَمَنٍ بِهِ <\|vsep\|> أضحىالوفا والحبُ افكَ ممازقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تخدعَنَّك باللسان طَلاوةٌ <\|vsep\|> فاللصُّ مثل الصلّ بين حدائقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "فـإن حَـنق الزَمان عليك يَوماً", "فــســلّم للقـضـاء ولا تُـبـالي", "وإن ساد الطغام فكن صبوراً", "فـإن الصـبـر مـن شيم الرِجالِ", "وَكَـم بـاتَـت لَيـاليـنـا حبالي", "وقد ولد العُجاب من اللَيالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94335	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فن حَنق الزَمان عليك يَوماً <\|vsep\|> فسلّم للقضاء ولا تُبالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ساد الطغام فكن صبوراً <\|vsep\|> فن الصبر من شيم الرِجالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــا كُــلُّ مـن يـدعـي فـي الحـب عـادتُهُ", "صــدقٌ وصــحَّتــ لدى البــرهــان دعــوتُهُ", "كــم مــدعٍ بــالوَلا والخــبــث ديــدَنُهُ", "يــبــدي وداداً وقــنـس اللؤم شـيـمـتُهُ", "مـــمـــاذقٌ فـــي حـــضـــور خـــادعٌ مَــلِقٌ", "يُــري خــلوصــاً وَيَــمُّ التَــمّ غــيـبـتُهُ", "فـالخـدن مـن يـرتإِي حفظ الوَلا شرفاً", "سِـــيّـــان غـــيـــبــتُهُ فــيــه وحــضــرتُهُ", "يَـرعـى الوداد بـعـيـن الحـرص في أَرَق", "تــبــيــد غــفــلَتَهُ بــالحــرص يــقـظـتُهُ", "يَـقـصـي العـواذل عـن أذن أَتَـت صـمـماً", "عـــن غـــيِّ غـــاو أضـــلتـــهُ غـــوايــتُهُ", "يَــلوم دهــراً عــلى عَــكــسٍ بِــفــعـلتـهِ", "كَــم فـاضـلٍ قـد غـدت تُـشـنـى فـضـيـلتُهُ", "يُــقــابــل الخــيــرَ فـي شـرّ يـجـور بِهِ", "كـــأنّهـــا جُـــبـــلت بــالشــرّ جــبــلتُهُ", "يُعطي المُنى للأُولى لم يدركوا منناً", "وابــن الأمــانــي أضــاعــتـهُ مَـنـيَّتـُه", "تَـلقـى طـغـامـاً لقـد سادوا على ملاءِ", "وذا الكــرامــة قــد زالَت كــرامــتــهُ", "هــذي خــلالة هــذا العـصـر كـن حـذراً", "تــعــســاً لعــصــر غــدت هــذي خـلالتـهُ", "عَـــصـــرٌ بــه تــأَتِ الأفــراح مــدبــرةً", "وأقــبـل البـؤس تـونـي الكـون صـولتُهُ", "وَالســرُّ بــه تــأَتِ الأفــراح مــديــرةً", "والضــرُّ تــنــقــر بــالكــيـسـان آلتُهُ", "لكــنَّ بـالعـود قـد عـاد السـرورُ لنـا", "هــا قــد ســبـتـنـا مـن العَـوّاد رَنـتُهُ", "لِلَّه عـــوّاد فَـــضـــلٍ فـــالفـــنـــون بِهِ", "تَــشــدو بــلحــنٍ تُـسـرُّ الغـمَّ نـغـمـتُهُ", "نـــســـبــتُ للعــود عــوّاداً مــغــالطــةً", "فــذا أُقــيــمـت إلى التـمـويـه حُـجَّتـُهُ", "لكـــنَّ عَـــوّادنـــا للعَـــون نـــســـبــتُهُ", "كَـم قـد أَعـادَت صـفـا الشـاكي عيادتُهُ", "يـا بـولسـاً جـاءَ يَـحـكـي بـولساً حِكماً", "مَـن حـكـمـت مـنـهـجَ الإيـمـان حِـكـمـتهُ", "ضــارعــتــهُ فـي عـلومٍ واِنـثـنـيـتَ إلى", "حَــدوٍ حَــدَتــهُ بــنــهـج الديـن غـيـرتُهُ", "أنــت الســمــي لَهُ والمــقـتَـفـي أَثـرا", "إلى مـــآثـــر أبــقــتــهــا عــنــايــتُهُ", "مـذ فـقـتَ حـسـانَ افـصـاحـاً فـصـحت لَقَد", "فــاقَــت فــصــاحــة حــســانٍ فــصــاحـتـهُ", "وَكَــم سـحـبـتَ عـلى سـحـبـانَ ذيـلَ حـجـىّ", "كـــمـــا أقــرت بــإيــجــاز بــلاغــتــهُ", "ســلكــتَ مــســلك شــعـرٍ مـبـدعـاً بـدعـاً", "عـقـد السـلوك بـهـا انـحـلَّت عـقـيـدتُهُ", "احـيـيـتَ روحـاً بـدوح فـي البَديع بما", "أَلَّفــتَ بــدعــاً بِهِ ازدانَــت نــضــارتُهُ", "قــد صــغــت فــيــهِ كــلامــاً كــلُّه دُرَرٌ", "لِلَّه مـــن أنـــشـــأَت درا قـــريـــحـــتُهُ", "تـنـازع الفـضـل وَالمـعـقـول فـي نَـسـبِ", "إلى فــضــيـل سـمـت بـالفـضـل نـسـبـتـهُ", "أَرى عــجــابــاً بــأن العــصـر جـاد بِهِ", "إِبّـــانَ لا تُـــرتَــجــى للنــاس جــودَتُهُ", "فـــــنٌ وقـــــورٌ تـــــقـــــيٌ بــــارعٌ وَرِعٌ", "نَـــدبٌ طَهـــورٌ زَهــت طــهــراً بــرارتــهُ", "قــد خــصَّهــُ اللَه عِــلمــاً زانــهُ عـمـلٌ", "حـفـظ الوَلا والوفـا بـالعـهـد عهدتُهُ", "كــان الخــلوص تَــوى والحــرُّ يــنــدبُهُ", "والآن قــد عــاش إذ أنـتـم خـلاصـتُهُ", "مـذ ضـاع مـن قـطرنا حفظ الولا حزناً", "قــد ضــاع فـي قـلب روح الود نـشـوتُهُ", "حُــيّـيـتَ مـحـيٍ عـهـوداً والحـفـيـظ لهـا", "أنــت الحَــليــف الَّذي تـحـيـي تـحـيـتُهُ", "أنـت الودود الَّذي لا يَـنـثَـنـي أبـداً", "عــن حُــبِّ حــبٍّ ولم تــفــســد مــحــبـتـهُ", "لا يـنـجـز الشـعر وصفاً في محامد مَن", "زانَــت جــيــادَ النُهــى دَهــراً مَــوَدَّتُهُ", "كـم بـت مـن مـعـشـر الإمـلاق ذا شَـجَنٍ", "لَم أَلقَ ســرّاً ومــن تــصــفــو سَـريـرتُهُ", "هَــل قَــلَّ آلُ الوفـا أم ذاكَ طـالعـنـا", "أَم قــاسـم الحـظ تَـبـغـي ذاك قـسـمـتُهُ", "حَـسـبـي ثـبـاتٌ عـلى عـهـد الخَليط وذا", "فَـــرضٌ تـــؤيـــدهُ فـــي النــاس ســنــتُهُ", "لي دَيـدَنٌ فـي سـمـا الأخـلاق مـرتـفـعٌ", "يَــحـوم كـالنـسـر والعـليـا قـنـيـصـتُهُ", "لا أرعـوي عـن عـهـودٍ كَـيـفَما اِنقلبت", "صـــروف دَهـــرٍ تَــروع الكــون ســطــوتُهُ", "ولي وقــــارٌ كــــطــــودٍ لا يُـــزَحـــزحُهُ", "وقــع الصــواعــق إذ تُــرخــى أَعــنَّتــُهُ", "إنــي صَــبـورٌ عـلى كـيـد الزَمـان وهـل", "يــضــيــع صَــبــرٌ وعــون اللَه نــصــرتُهُ", "كَــم فــتــرةٍ ذُلَّ فــيـهـا قـبـلنـا أُمَـمٌ", "وكــــم ذَليــــلٍ تــــوارَت عـــنـــهُ ذُلَّتُهُ", "والعــزُّ والهــونُ مــجــزومٌ زوالهــمــا", "مــا حَــلَّ أَمــرٌ ومــا حَــلَّت نــهــايــتُهُ", "فـالشـهم من رام صبراً لا كَمَن لهجوا", "الصَــبــرُ صَــبــرٌ ولا تــحــلو مــرارتُهُ", "مــا إن تَـرى صـابـرا إلا وَنـال مُـنـى", "مـن جـود مـولى تـعـمُّ الكـونَ نـعـمـتـهُ", "يــا قـلب صـبـراً ولا تـرتـدَّ مـن ضـجَـر", "مـن عـانـد الدهـر قـد ضـاقَـت بَـصيرتُهُ", "وسِــلّم الأمــر للمــولى السـلام وقـل", "ســـلَّمـــتُ لِلَّه ولتـــكـــمــل مــشــيــتــهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94327	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> ما كُلُّ من يدعي في الحب عادتُهُ <\|vsep\|> صدقٌ وصحَّت لدى البرهان دعوتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مدعٍ بالوَلا والخبث ديدَنُهُ <\|vsep\|> يبدي وداداً وقنس اللؤم شيمتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مماذقٌ في حضور خادعٌ مَلِقٌ <\|vsep\|> يُري خلوصاً وَيَمُّ التَمّ غيبتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالخدن من يرتِي حفظ الوَلا شرفاً <\|vsep\|> سِيّان غيبتُهُ فيه وحضرتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرعى الوداد بعين الحرص في أَرَق <\|vsep\|> تبيد غفلَتَهُ بالحرص يقظتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَقصي العواذل عن أذن أَتَت صمماً <\|vsep\|> عن غيِّ غاو أضلتهُ غوايتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلوم دهراً على عَكسٍ بِفعلتهِ <\|vsep\|> كَم فاضلٍ قد غدت تُشنى فضيلتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقابل الخيرَ في شرّ يجور بِهِ <\|vsep\|> كأنّها جُبلت بالشرّ جبلتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُعطي المُنى للأُولى لم يدركوا منناً <\|vsep\|> وابن الأماني أضاعتهُ مَنيَّتُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلقى طغاماً لقد سادوا على ملاءِ <\|vsep\|> وذا الكرامة قد زالَت كرامتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي خلالة هذا العصر كن حذراً <\|vsep\|> تعساً لعصر غدت هذي خلالتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَصرٌ به تأَتِ الأفراح مدبرةً <\|vsep\|> وأقبل البؤس توني الكون صولتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالسرُّ به تأَتِ الأفراح مديرةً <\|vsep\|> والضرُّ تنقر بالكيسان لتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ بالعود قد عاد السرورُ لنا <\|vsep\|> ها قد سبتنا من العَوّاد رَنتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَّه عوّاد فَضلٍ فالفنون بِهِ <\|vsep\|> تَشدو بلحنٍ تُسرُّ الغمَّ نغمتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسبتُ للعود عوّاداً مغالطةً <\|vsep\|> فذا أُقيمت لى التمويه حُجَّتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنَّ عَوّادنا للعَون نسبتُهُ <\|vsep\|> كَم قد أَعادَت صفا الشاكي عيادتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بولساً جاءَ يَحكي بولساً حِكماً <\|vsep\|> مَن حكمت منهجَ اليمان حِكمتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضارعتهُ في علومٍ واِنثنيتَ لى <\|vsep\|> حَدوٍ حَدَتهُ بنهج الدين غيرتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت السمي لَهُ والمقتَفي أَثرا <\|vsep\|> لى مثر أبقتها عنايتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ فقتَ حسانَ افصاحاً فصحت لَقَد <\|vsep\|> فاقَت فصاحة حسانٍ فصاحتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم سحبتَ على سحبانَ ذيلَ حجىّ <\|vsep\|> كما أقرت بيجاز بلاغتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلكتَ مسلك شعرٍ مبدعاً بدعاً <\|vsep\|> عقد السلوك بها انحلَّت عقيدتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> احييتَ روحاً بدوح في البَديع بما <\|vsep\|> أَلَّفتَ بدعاً بِهِ ازدانَت نضارتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صغت فيهِ كلاماً كلُّه دُرَرٌ <\|vsep\|> لِلَّه من أنشأَت درا قريحتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنازع الفضل وَالمعقول في نَسبِ <\|vsep\|> لى فضيل سمت بالفضل نسبتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى عجاباً بأن العصر جاد بِهِ <\|vsep\|> ِبّانَ لا تُرتَجى للناس جودَتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنٌ وقورٌ تقيٌ بارعٌ وَرِعٌ <\|vsep\|> نَدبٌ طَهورٌ زَهت طهراً برارتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خصَّهُ اللَه عِلماً زانهُ عملٌ <\|vsep\|> حفظ الوَلا والوفا بالعهد عهدتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الخلوص تَوى والحرُّ يندبُهُ <\|vsep\|> والن قد عاش ذ أنتم خلاصتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ ضاع من قطرنا حفظ الولا حزناً <\|vsep\|> قد ضاع في قلب روح الود نشوتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُيّيتَ محيٍ عهوداً والحفيظ لها <\|vsep\|> أنت الحَليف الَّذي تحيي تحيتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الودود الَّذي لا يَنثَني أبداً <\|vsep\|> عن حُبِّ حبٍّ ولم تفسد محبتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ينجز الشعر وصفاً في محامد مَن <\|vsep\|> زانَت جيادَ النُهى دَهراً مَوَدَّتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم بت من معشر الملاق ذا شَجَنٍ <\|vsep\|> لَم أَلقَ سرّاً ومن تصفو سَريرتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَل قَلَّ لُ الوفا أم ذاكَ طالعنا <\|vsep\|> أَم قاسم الحظ تَبغي ذاك قسمتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَسبي ثباتٌ على عهد الخَليط وذا <\|vsep\|> فَرضٌ تؤيدهُ في الناس سنتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي دَيدَنٌ في سما الأخلاق مرتفعٌ <\|vsep\|> يَحوم كالنسر والعليا قنيصتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أرعوي عن عهودٍ كَيفَما اِنقلبت <\|vsep\|> صروف دَهرٍ تَروع الكون سطوتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي وقارٌ كطودٍ لا يُزَحزحُهُ <\|vsep\|> وقع الصواعق ذ تُرخى أَعنَّتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني صَبورٌ على كيد الزَمان وهل <\|vsep\|> يضيع صَبرٌ وعون اللَه نصرتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَم فترةٍ ذُلَّ فيها قبلنا أُمَمٌ <\|vsep\|> وكم ذَليلٍ توارَت عنهُ ذُلَّتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعزُّ والهونُ مجزومٌ زوالهما <\|vsep\|> ما حَلَّ أَمرٌ وما حَلَّت نهايتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالشهم من رام صبراً لا كَمَن لهجوا <\|vsep\|> الصَبرُ صَبرٌ ولا تحلو مرارتُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن تَرى صابرا لا وَنال مُنى <\|vsep\|> من جود مولى تعمُّ الكونَ نعمتهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلب صبراً ولا ترتدَّ من ضجَر <\|vsep\|> من عاند الدهر قد ضاقَت بَصيرتُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِذا النَحسُ وافى المرءَ يصحبهُ دهرا", "ومـن حـيثما يَسري يرى دونَهُ القهرا", "وإن رامَ حـسـو المـاءِ مـن خضرمٍ غدت", "مــيــاهٌ بِهِ نــارا وأحــجــارهُ جـمـرا", "ولَو عــايـنـت عـيـانـهُ زَهـراً بـروضـةٍ", "لأَقـسـم ذاك الروض لن ينبت الزهرا", "وإن قال يا ذا الغوث غيثاً لأرضنا", "لقـيـل لهُ الأفلاك لن تعرف القطرا", "وإن ذاق فـي يـوم مـن الشـهـد جـرعةً", "فـيـصـبـح ذاك الشـهـد فـي حـلقهِ مُرّا", "وإن رام صــنـع الخـيـر للنـاس جـمـةً", "يَـرى الإنـس ثـم الجـنّ عـوَّضـهُ الشرا", "إِلى اللَه يَـشـكو الضرّ كل امرءٍ بُلي", "وَلَيسَ سوى الرحمان من يدفع القدرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/94331	حنا الأسعد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1654	العصر الحديث	لبنان	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا النَحسُ وافى المرءَ يصحبهُ دهرا <\|vsep\|> ومن حيثما يَسري يرى دونَهُ القهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون رامَ حسو الماءِ من خضرمٍ غدت <\|vsep\|> مياهٌ بِهِ نارا وأحجارهُ جمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَو عاينت عيانهُ زَهراً بروضةٍ <\|vsep\|> لأَقسم ذاك الروض لن ينبت الزهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون قال يا ذا الغوث غيثاً لأرضنا <\|vsep\|> لقيل لهُ الأفلاك لن تعرف القطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون ذاق في يوم من الشهد جرعةً <\|vsep\|> فيصبح ذاك الشهد في حلقهِ مُرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون رام صنع الخير للناس جمةً <\|vsep\|> يَرى النس ثم الجنّ عوَّضهُ الشرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَخُزاعَ إِن ذُكِرَ الفَخارُ فَأَمسِكوا", "وَضَــعــوا أَكُـفَّكـُمُ عَـلى الأَفـواهِ", "الراتِــقـيـنَ وَلاتَ حـيـنَ مَـراتِـقٍ", "وَالفــاتِـقـيـنَ شَـرائِجَ الأَسـتـاهِ", "لا تَـفـخَروا بِسِوى اللِوطِ فَإِنَّما", "عِـنـدَ المَـفـاخِـرِ فَـخـرُكُـم بِسِتاهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10325	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> أَخُزاعَ ِن ذُكِرَ الفَخارُ فَأَمسِكوا <\|vsep\|> وَضَعوا أَكُفَّكُمُ عَلى الأَفواهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الراتِقينَ وَلاتَ حينَ مَراتِقٍ <\|vsep\|> وَالفاتِقينَ شَرائِجَ الأَستاهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "نَــطَــقَ القُـرآنُ بِـفَـضـلِ آلِ مُـحَـمَّدِ", "وَوِلايَـــةٍ لِعَـــلِيِّهــِم لَم تُــجــحَــدِ", "بِـوِلايَـةِ المُختارِ مِن خَيرِ الوَرى", "بَــعـدَ النَـبِـيِّ الصـادِقِ المُـتَـوَدِّدِ", "إِذ جـاءَهُ المِـسـكـيـنُ حـالَ صَلاتِهِ", "فَـاِمـتَـدَّ طَـوعـاً بِـالذِراعِ وَبِاليَدِ", "فَـتَـنـاوَلَ المِـسـكـيـنُ مِـنهُ خاتَماً", "هِبَةَ الكَريمِ الأَجوَدِ اِبنِ الأَجوَدِ", "فَـاِخـتَـصَّهـُ الرَحـمَـنُ فـي تَـنـزيـلِهِ", "مَــن حـازَ مِـثـلَ فَـخـارِهِ فَـليَـعـدُدِ", "إِنَّ الاِلَهَ وَلِيُّكـــــــُم وَرَســـــــولَهُ", "وَالمُـؤمِـنـيـنَ فَـمَـن يَـشَـأ فَليَجحَدِ", "يَـكُـنِ الاِلَهُ خَـصـيـمَهُ فـيـهـا غَداً", "وَاللَهُ لَيـسَ بِـمُـخـلِفٍ فـي المَـوعِدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10242	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> نَطَقَ القُرنُ بِفَضلِ لِ مُحَمَّدِ <\|vsep\|> وَوِلايَةٍ لِعَلِيِّهِم لَم تُجحَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِوِلايَةِ المُختارِ مِن خَيرِ الوَرى <\|vsep\|> بَعدَ النَبِيِّ الصادِقِ المُتَوَدِّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ جاءَهُ المِسكينُ حالَ صَلاتِهِ <\|vsep\|> فَاِمتَدَّ طَوعاً بِالذِراعِ وَبِاليَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَناوَلَ المِسكينُ مِنهُ خاتَماً <\|vsep\|> هِبَةَ الكَريمِ الأَجوَدِ اِبنِ الأَجوَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِختَصَّهُ الرَحمَنُ في تَنزيلِهِ <\|vsep\|> مَن حازَ مِثلَ فَخارِهِ فَليَعدُدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الاِلَهَ وَلِيُّكُم وَرَسولَهُ <\|vsep\|> وَالمُؤمِنينَ فَمَن يَشَأ فَليَجحَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "بُـرهـانُ لا تُطرِبُ جُلّاسَها", "حَتّى تُريكَ الصَدرَ مَكشوفا", "شَـبَّهـتُهـا لَمّـا تَغَنَّت لَهُم", "بِـنَـعـجَـةٍ قَـد مَـضَغَت صوفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10142	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> بُرهانُ لا تُطرِبُ جُلّاسَها <\|vsep\|> حَتّى تُريكَ الصَدرَ مَكشوفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "عَــدُوٌّ راحَ فــي ثَــوبِ الصَـديـقِ", "شَريكٌ في الصَبوحِ وَفي الغَبوقِ", "لَهُ وَجــهــانِ ظـاهِـرُهُ اِبـنُ عَـمٍّ", "وَبـاطِـنُهُ اِبـنُ زانِـيَـةٍ عَـتـيـقِ", "يَــسُــرُّكَ مُـعـلِنـاً وَيَـسـوءُ سِـرّاً", "كَـذاكَ يَـكـونُ أَبـنـاءُ الطَـريقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10302	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> عَدُوٌّ راحَ في ثَوبِ الصَديقِ <\|vsep\|> شَريكٌ في الصَبوحِ وَفي الغَبوقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ وَجهانِ ظاهِرُهُ اِبنُ عَمٍّ <\|vsep\|> وَباطِنُهُ اِبنُ زانِيَةٍ عَتيقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِنَّ اليَهــودَ بِــحُــبِّهـا لِنَـبِـيِّهـا", "أَمِــنَــت مَــعَـرَّةَ دَهـرِهـا الخَـوّانِ", "وَذَوُو الصَليبِ بِحُبِّ عيسى أَصبَحوا", "يَـمـشـونَ زَهـواً فـي قُـرى نَـجـرانِ", "وَالمُــســلِمـونَ بِـحُـبِّ آلِ نَـبِـيِّهـا", "يُـرمَـونَ فـي الآفـاقِ بِـالنـيرانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10254	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ اليَهودَ بِحُبِّها لِنَبِيِّها <\|vsep\|> أَمِنَت مَعَرَّةَ دَهرِها الخَوّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَوُو الصَليبِ بِحُبِّ عيسى أَصبَحوا <\|vsep\|> يَمشونَ زَهواً في قُرى نَجرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "قَـد قُـلتُ إِذ غَـيَّبـوهُ وَاِنصَرَفوا", "فــي شَــرِّ قَــبــرٍ لِشَــرِّ مَــدفــونِ", "اِذهَب إِلى النارِ وَالعَذابِ فَما", "خِــلتُــكَ إِلّا مِــنَ الشَــيــاطـيـنِ", "مــا زِلتَ حَــتّــى عَــقَـدتَ بَـيـعَـةَ", "مَـن أَضَـرَّ بِـالمُـسـلِمـينَ والدينِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10208	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد قُلتُ ِذ غَيَّبوهُ وَاِنصَرَفوا <\|vsep\|> في شَرِّ قَبرٍ لِشَرِّ مَدفونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِذهَب ِلى النارِ وَالعَذابِ فَما <\|vsep\|> خِلتُكَ ِلّا مِنَ الشَياطينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تَـــجـــاوَبـــنَ بِـــالإِرنــانِ وَالزَفَــراتِ", "نَـــوائِحُ عُـــجــمُ اللَفــظِ وَالنَــطِــقــاتِ", "يُــخَــبِّرنَ بِــالأَنــفــاسِ عَـن سِـرِّ أَنـفُـسٍ", "أَســــــارى هَــــــوىً مـــــاضٍ وَآخَـــــرَ آتِ", "فَــأَســعَــدنَ أَو أَسـعَـفـنَ حَـتّـى تَـقَـوَّضَـت", "صُــفــوفُ الدُجــى بِــالفَـجـرِ مُـنـهَـزِمـاتِ", "عَـلى العَـرَصـاتِ الخـالِيـاتِ مِـنَ المَها", "سَــلامُ شَــبَــحٍ حَــســبٍّ عَــلى العَــرَصــاتِ", "فَـعَهـدي بِهـا خُـضـرَ المَـعـاهِـدِ مَـألَفـاً", "مِــنَ العَــطِــراتِ البــيــضِ وَالخَــفِــراتِ", "لَيــالِيَ يُـعـديـنَ الوِصـالَ عَـلى القِـلى", "وَيُــعــدي تَــدانــيــنـا عَـلى الغَـرَبـاتِ", "وَإِذ هُــنَّ يَــلحَــظــنَ العُـيـونَ سَـوافِـراً", "وَيَــســتُــرنَ بِــالأَيـدي عَـلى الوَجَـنـاتِ", "وَإِذ كُـــلَّ يَـــومٍ لي بِــلَحــظِــيَ نَــشــوَةٌ", "يَــبــيــتُ لَهــا قَــلبــي عَـلى نَـشَـواتـي", "فَـــكَـــم حَـــسَـــراتٍ هــاجَهــا بِــمُــحَــسِّرٍ", "وَقــوفِــيَ يَــومَ الجَــمــعِ مِــن عَــرَفــاتِ", "أَلَم تَـــرَ لِلأَيّـــامِ مـــاجَـــرَّ جَــورُهــا", "عَــلى النــاسِ مِــن نَــقـصٍ وَطـولِ شَـتـاتِ", "وَمِــن دُوَلِ المُــســتَهــتِـريـنَ وَمَـن غَـدا", "بِهِــم طــالِبــاً لِلنــورِ فــي الظُـلُمـاتِ", "فَـــكَـــيــفَ وَمِــن أَنّــى يُــطــالِبُ زُلفَــةً", "إِلى اللَهِ بَـــعـــدَ الصَــومِ وَالصَــلَواتِ", "سِـــوى حُـــبِّ أَبــنــاءِ النَــبِــيِّ وَرَهــطِهِ", "وَبُــغــضِ بَــنــي الزَرقــاءِ وَالعَــبَــلاتِ", "وَهِــنــدٍ وَمــا أَدَّت سُــمَــيَّةــُ وَاِبــنُهــا", "أولو الكُـفـرِ فـي الإِسـلامِ وَالفَجَراتِ", "هُــمُ نَــقَــضــوا عَهــدَ الكِــتـابِ وَفَـرضَهُ", "وَمُــــحــــكَـــمَهُ بِـــالزورِ وَالشُـــبُهـــاتِ", "وَلَم تَـــكُ إِلّا مِـــحــنَــةٌ كَــشَــفَــتــهُــمُ", "بِـــدَعـــوى ضَـــلالٍ مِـــن هَـــنٍ وَهَـــنــاتِ", "تُــراثٌ بِــلا قُــربــى وَمِــلكٌ بِـلا هُـدىً", "وَحُـــكـــمٌ بِــلا شــورى بِــغَــيــرِ هُــداةِ", "رَزايــا أَرَتــنـا خُـضـرَةَ الأُفـقِ حُـمـرَةً", "وَرَدَّت أُجــــاجــــاً طَـــعـــمَ كُـــلِّ فُـــراتِ", "وَمــا سَهَّلــَت تِــلكَ المَــذاهِــبَ فــيـهِـمُ", "عَــلى النــاسِ إِلّا بَــيــعَــةُ الفَـلَتـاتِ", "وَمــا نــالَ أَصــحـابُ السَـقـيـفَـةِ إِمـرَةً", "بِـــدَعـــوى تُـــراثٍ بَـــل بِــأَمــرِ تِــراتِ", "وَلَو قَــلَّدوا المــوصـى إِلَيـهِ زِمـامَهـا", "لَزُمَّتـــ بِـــمَـــأمـــونٍ مِـــنَ العَـــثَــراتِ", "أَخـا خـاتِـمَ الرُسـلِ المُصَفّى مِنَ القَذى", "وَمُــفــتَــرِسَ الأَبــطــالِ فــي الغَـمَـراتِ", "فَــإِن جَــحَــدوا كــانَ الغَـديـرُ شَهـيـدَهُ", "وَبَـــدرٌ وَأُحـــدٌ شـــامِـــخَ الهَـــضَـــبــاتِ", "وَأَيٌّ مِـــن القُـــرآنِ تُــتــلى بِــفَــضــلِهِ", "وَإيـــثـــارُهُ بِــالقــوتِ فــي اللَزبــاتِ", "وَغُـــرُّ خِـــلالٍ أَدرَكَـــتـــهُ بِــسَــبــقِهــا", "مَــنــاقِــبُ كــانَــت فــيــهِ مُــؤتَــنِـفـاتِ", "مَــنــاقِــبُ لَم تُـدرَك بِـكَـيـدٍ وَلَم تُـنَـل", "بِــشَــيــءٍ سِــوى حَــدِّ القَــنـا الذَربـاتِ", "نَــجِــيٌّ لِجِــبــريــلَ الأَمــيــنِ وَأَنــتُــمُ", "عُــكــوفٌ عَــلى العُــزّي مَــعــاً وَمَــنــاةِ", "بَـــكَـــيــتُ لِرَســمِ الدارِ مِــن عَــرَفــاتِ", "وَأَذرَيــتُ دَمَــعَ العَــيـنِ فـي الوَجَـنـاتِ", "وَفَــكَّ عُــرى صَــبــري وَهـاجَـت صَـبـابَـتـي", "رُســــومُ دِيــــارٍ قَـــد عَـــفَـــت وَعِـــراتِ", "مَــــدارِسُ آيــــاتٍ خَــــلَت مِـــن تِـــلاوَةٍ", "وَمَـــنـــزِلُ وَحـــيٍ مُـــقــفِــرُ العَــرَصــاتِ", "لِآلِ رَســولِ اللَهِ بِــالخَــيـفِ مِـن مِـنـىً", "وَبِــالرُكــنِ وَالتَــعــريــفِ وَالجَــمَــراتِ", "دِيـــارُ عَـــلِيٍّ وَالحُـــسَـــيــنِ وَجَــعــفَــرٍ", "وَحَـــمـــزَةَ وَالسُــجّــادِ ذي الثَــفِــنــاتِ", "دِيــارٌ لِعَــبــدِ اللَهِ وَالفَــضــلِ صِـنـوِهِ", "نَــــجِـــيِّ رَســـولِ اللَهِ فـــي الخَـــلَواتِ", "وَسِــبــطَــي رَســولِ اللَهِ وَاِبَــنـي وَصِـيَّهِ", "وَوارِثِ عِـــــلمِ اللَهِ وَالحَـــــسَــــنــــاتِ", "مَــنــازِلُ وَحــيُ اللَهِ يَــنــزِلُ بَــيـنَهـا", "عَــلى أَحــمَــدَ المَـذكـورِ فـي السـوراتِ", "مَـــنـــازِلُ قَـــومٍ يُهـــتَـــدى بِهُـــداهُــمُ", "فَـــتُـــؤمَـــنُ مِـــنــهُــم زَلَّةُ العَــثَــراتِ", "مَـــنـــازِلُ كــانَــت لِلصَــلاةِ وَلِلتُــقــى", "وَلِلصَــومِ وَالتَــطــهــيــرِ وَالحَــسَــنــاتِ", "مَــنــازِلُ لا تَــيــمٌ يَــحُــلُّ بِــرَبــعِهــا", "وَلا اِبـــنُ صُهـــاكٍ هــاتِــكُ الحُــرُمــاتِ", "دِيــارٌ عَــفــاهــا جَــورُ كُــلِّ مُــنــابِــذٍ", "وَلَم تَــــعــــفُ لِلأَيّــــامِ وَالسَـــنَـــواتِ", "فَـــيـــا وارِثـــي عِـــلمِ النَــبِــيِّ وَآلِهِ", "عَـــلَيـــكُـــم سَـــلامٌ دائِمُ النَــفَــحــاتِ", "قِـفـا نَـسـأَلِ الدارَ الَّتـي خَـفَّ أَهـلُهـا", "مَــتــى عَهــدُهــا بِــالصَــومِ وَالصَــلَواتِ", "وَأَيـنَ الأُلى شَـطَّتـ بِهِـم غَـربَـةُ النَوى", "أَفــانــيــنَ فــي الآفــاقِ مُــفــتَـرِقـاتِ", "هُـمُ أَهـلُ مـيـراثِ النَـبِـيِّ إِذا اِعتَزَوا", "وَهُـــم خَـــيــرُ قــاداتٍ وَخَــيــرُ حُــمــاةِ", "إِذا لَم نُــنــاجِ اللَهَ فــي صَــلَواتِـنـا", "بِــأَســمــائِهِــم لَم يَــقــبَــل الصَــلَواتِ", "مَـطـاعـيـمُ فـي الاِقـتـارِ فـي كُلِّ مَشهَدِ", "لَقَــد شُــرِّفــوا بِــالفَــضــلِ وَالبَـرَكـاتِ", "وَمـــا النـــاسُ إِلّا حـــاسِـــدٌ وَمُــكَــذِّبٌ", "وَمُــــضــــطَــــغِـــنٌ ذو إِحـــنَـــةٍ وَتِـــراتِ", "إِذا ذَكَــروا قَــتــلى بِــبَــدرٍ وَخَــيـبَـرٍ", "وَيَــومَ حُــنَــيــنٍ أَســبَــلوا العَــبَــراتِ", "وَكَـــيـــفَ يُـــحِـــبّــونَ النَــبِــيَّ وَرَهــطَهُ", "وَهُـــم تَـــرَكـــوا أَحـــشــائَهُــم وَغِــراتِ", "لَقَـد لا يَـنـوهُ فـي المَـقـالِ وَأَضمَروا", "قُــلوبــاً عَــلى الأَحــقــادِ مُـنـطَـوِيـاتِ", "فَــإِن لَم تَــكُــن إِلّا بِــقُــربــى مُـحَـمَّدٍ", "فَهــــاشِــــمُ أَولى مِـــن هَـــنٍ وَهَـــنـــاتِ", "سَـقـى اللَهُ قَـبـراً بِـالمَـديـنَـةِ غَـيـثَهَ", "فَــقَــد حَــلَّ فــيــهِ الأَمـنُ بِـالبَـرَكـاتِ", "نَــبِــيُّ الهُــدى صَــلّى عَــلَيــهِ مَــليــكُهُ", "وَبَــــلَّغَ عَــــنّــــا روحَهُ التُــــحَـــفـــاتِ", "وَصَــــلّى عَـــلَيـــهِ اللَهُ مـــاذَرَّ شـــارِقٌ", "وَلاحَـــت نُـــجــومُ اللَيــلِ مُــبــتَــدِراتِ", "أَفــاطِــمُ لَو خِــلتِ الحُــسَــيــنَ مَـجَـدَّلاً", "وَقَــد مــاتَ عَــطــشــانــاً بِــشَــطِّ فُــراتِ", "إِذَن لَلَطَـــمـــتِ الخَــدَّ فــاطِــمُ عِــنــدَهُ", "وَأَجــرَيــتِ دَمـعَ العَـيـنِ فـي الوَجَـنـاتِ", "أَفـاطِـمُ قومي يا اِبنَةَ الخَيرِ وَاِندُبي", "نُــــجــــومَ سَــــمَــــواتٍ بِــــأَرضِ فَــــلاةِ", "قُــبــورٌ بِــكــوفــانٍ وَأُخــرى بِــطــيـبَـةٍ", "وَأُخـــرى بِـــفَـــخٍّ نـــالَهـــا صَـــلَواتــي", "وَأُخــرى بِــأَرضِ الجــوزَجــانِ مَــحَــلُّهــا", "وَقَــبــرٌ بِــبــاخَــمــرا لَدى القُــرُبــاتِ", "وَقَـــبـــرٌ بِـــبَـــغـــدادٍ لِنَـــفــسٍ زَكِــيَّةٍ", "تَــضَــمَّنــَهــا الرَحــمَــنُ فــي الغُـرُفـاتِ", "فَــأَمّـا المُـمِـضّـاتُ الَّتـي لَسـتُ بـالِغـاً", "مَـــبـــالِغَهــا مِــنّــي بِــكُــنــهِ صِــفــاتِ", "قُـبـورٌ بِـجَـنـبِ النَهـرِ مِـن أَرضِ كَـربَلا", "مُـــعَـــرَّسُهُـــم مِـــنـــهـــا بِــشَــطِّ فُــراتِ", "تُــوُفّـوا عِـطـاشـاً بِـالعَـراءِ فَـلَيـتَـنـي", "تُــوُفّــيــتُ فــيـهِـم قَـبـلَ حـيـنِ وَفـاتـي", "إِلى اللَهِ أَشــكـو لَوعَـةً عِـنـدَ ذِكـرِهِـم", "سَــقَــتــنـي بِـكَـأسِ الثُـكـلِ وَالفَـظَـعـاتِ", "أَخــافُ بِــأَن أَزدارَهُــم فَــتَــشــوقَــنــي", "مَـــصـــارِعُهُــم بِــالجَــزعِ فَــالنَــخَــلاتِ", "تَــقَــسَّمــَهُــم رَيــبُ الزَمـانِ فَـمـا تَـرى", "لَهُـــم عَـــقــوَةً مَــغــشِــيَّةــَ الحُــجُــراتِ", "خَــلا أَنَّ مِــنــهُـم بِـالمَـديـنَـةِ عُـصـبَـةً", "مَــدى الدَهــرِ أَنــضــاءً مِــنَ الأَزَمــاتِ", "قَــــليــــلَةَ زُوّارٍ سِــــوى بَــــعــــضِ زُوَّرٍ", "مِــنَ الضَــبــعِ وَالعِــقـبـانِ وَالرَخَـمـاتِ", "لَهُـــم كُـــلَّ يَــومٍ نَــومَــةٌ بِــمَــضــاجِــعٍ", "لَهُــم فــي نَــواحــي الأَرضِ مُـخـتَـلِفـاتِ", "تَــنــكَــبُّ لِأَواءُ السِــنــيــنَ جِــوارَهُــم", "فَــلا تَــصــطَــليــهِــم جَـمـرَةُ الجَـمَـراتِ", "وَقَـد كـانَ مِـنـهُـم بِـالحِـجـازِ وَأَهـلِهـا", "مَــغــاويــرُ نَــحّــارونَ فــي السَــنَــواتِ", "حِــمَــىً لَم تَــزُرهُ المُــذنِــبــاتُ وَأَوجُهٌ", "تُــضــيـءُ لَدى الأَسـتـارِ فـي الظُـلُمـاتِ", "إِذا وَرَدوا خَــيــلاً تَــسَــعَّرُ بِــالقَـنـا", "مَــســاعِــرُ جَــمــرِ المَــوتِ وَالغَــمَــراتِ", "وَإِن فَــخَــروا يَــومــاً أَتَــوا بِــمُـحَـمَّدٍ", "وَجِــبــريــلَ وَالفُــرقــانِ ذي السُــوَراتِ", "وَعَــدّوا عَـلِيّـاً ذا المَـنـاقِـبِ وَالعُـلا", "وَفـــاطِـــمَــةَ الزَهــراءِ خَــيــرَ بَــنــاتِ", "وَحَـمـزَةَ وَالعَـبّـاسَ ذا الهَـديِ وَالتُـقى", "وَجَــعــفَــراً الطَــيّــارَ فــي الحَــجَـبـاتِ", "أولَئِكَ لا أَبـــنـــاءُ هِــنــدٍ وَتِــربِهــا", "سُـــمَـــيَّةـــَ مِـــن نَــوكــى وَمِــن قَــذِراتِ", "سَـــتُـــســأَلُ تَــيــمٌ عَــنــهُــمُ وَعَــدِيُّهــا", "وَبَــيــعَــتُهُــم مِــن أَفــجَــرِ الفَــجَــراتِ", "هُــمُ مَـنَـعـوا الآبـاءَ عَـن أَخـذِ حَـقِّهـِم", "وَهُــم تَــرَكــوا الأَبــنـاءَ رَهـنَ شَـتـاتِ", "وَهُـــم عَـــدَلوهـــا عَـــن وَصِـــيِّ مُـــحَــمَّدٍ", "فَــبَــيــعَــتُهُــم جــاءَت عَــلى الغَــدَراتِ", "وَلِيُّهــــُمُ صِــــنــــوُ النَـــبِـــيِّ مُـــحَـــمَّدٍ", "أَبـــو الحَـــسَـــنِ الفُـــراجُ لِلغَــمَــراتِ", "مَـــلامَـــكَ فـــي آلِ النَـــبِــيِّ فَــإِنَّهــُم", "أَحِــبّــايَ مــا عــاشــوا وَأَهـلُ ثِـقـاتـي", "تَـــخَـــيَّرتُهُــم رُشــداً لِأَمــري فَــإِنَّهــُم", "عَـــلى كُـــلِّ حـــالٍ خـــيــرَةُ الخــيــراتِ", "نَــبَــذتُ إِلَيــهِــم بِــالمَــوَدَّةِ جــاهِــداً", "وَسَـــلَّمـــتُ نَــفــســي طــائِعــاً لِوُلاتــي", "فَــيـا رَبِّ زِدنـي مِـن يَـقـيـنـي بَـصـيـرَةً", "وَزِد حُــبَّهــُم يــا رَبِّ فــي حَــسَــنــاتــي", "سَـــأَبـــكـــيـــهِــم مــا حَــجَّ لِلَّهِ راكِــبٌ", "وَمـــا نـــاحَ قُــمــرِيٌّ عَــلى الشَــجَــراتِ", "وَإِنّـــي لَمَـــولاهُـــم وَقـــالٍ عَـــدُوَّهُـــم", "وَإِنّـــي لَمَـــحـــزونٌ طَـــوالَ حَـــيـــاتــي", "بِــنَــفــسِــيَ أَنــتُـم مِـن كُهـولٍ وَفِـتـيَـةٍ", "لِفَــــكِّ عُــــنــــاةٍ أَو لِحَــــمـــلِ دِيـــاتِ", "وَلِلخَــيــلِ لَمــا قَــيَّدَ المَـوتُ خَـطـوَهـا", "فَـــأَطـــلَقـــتُـــمُ مِــنــهُــنَّ بِــالذَرِبــاتِ", "أُحِــبُّ قَــصِــيَّ الرِحــمِ مِــن أَجــلِ حُـبِّكـُمُ", "وَأَهــجُــرُ فــيــكُــم أُســرَتــي وَبَــنـاتـي", "وَأَكــتُــمُ حُــبّــيــكُــم مَــخــافَــةَ كـاشِـحٍ", "عَـــنـــيــدٍ لِأَهــلِ الحَــقِّ غَــيــرِ مُــواتِ", "فَــيــا عَـيـنُ بَـكّـيـهِـم وَجـودي بِـعَـبـرَةٍ", "فَـــقَـــد آنَ لِلتَـــســـكــابِ وَالهَــمَــلاتِ", "لَقَـد خِـفـتُ فـي الدُنـيـا وَأَيّامِ سَعيِها", "وَإِنّــي لَأَرجــو الأَمــنَ بَــعــدَ وَفـاتـي", "أَلَم تَـــرَ أَنّـــي مِــن ثَــلاثــيــنَ حِــجَّةً", "أَروحُ وَأَغــــــدو دائِمَ الحَــــــسَــــــراتِ", "أَرى فَــيــئَهُــم فـي غَـيـرِهِـم مُـتَـقَـسَّمـاً", "وَأَيـــدِيَهُـــم مِـــن فَـــيــإِهِــم صَــفِــراتِ", "فَــكَــيــفَ أُداوى مِــن جَـوىً لِيَ وَالجَـوى", "أُمَـــيَّةـــُ أَهــلُ الفِــســقِ وَالتَــبِــعــاتِ", "بَــنــاتُ زِيــادٍ فــي القُــصـورِ مَـصـونَـةٌ", "وَآلُ رَســــــولِ اللَهِ فـــــي الفَـــــلَواتِ", "سَــأَبــكــيــهِــمُ مــا ذَرَّ الأُفــقِ شــارِقٌ", "وَنــادي مُــنــادي الخَــيــرِ بِـالصَـلَواتِ", "وَمــا طَــلَعَــت شَــمــسٌ وَحــانَ غُــروبُهــا", "وَبِــاللَيــلِ أَبــكــيــهِــم وَبِــالغَــدَواتِ", "دِيــارُ رَســولِ اللَهِ أَصــبَــحـنَ بَـلقَـعـاً", "وَآلُ زِيــــادٍ تَــــســــكُــــنُ الحُـــجُـــراتِ", "وَآلُ رَســـولِ اللَهِ تَـــدمــى نُــحــورُهُــم", "وَآلُ زِيــــــادٍ رَبَّةــــــُ الحَــــــجَــــــلاتِ", "وَآلُ رَســولِ اللَهِ تُــســبــى حَــريــمُهُــم", "وَآلُ زِيــــادٍ آمِــــنــــوا السَــــرَبــــاتِ", "وَآلُ رَســـولِ اللَهِ نُـــحـــفٌ جُـــســومُهُــم", "وَآلُ زِيــــــادٍ غُــــــلَّظُ القَــــــصَــــــراتِ", "إِذا وُتِـــروا مَـــدّوا إِلى واتِــريــهِــم", "أَكُــفــاً عَــنِ الأَوتــارِ مُــنــقَــبِــضــاتِ", "فَلَولا اللَذو أَرجوهُ في اليَومِ أَو غَدٍ", "تَـــقَـــطَّعـــَ قَـــلبــي إِثــرَهُــم حَــسَــراتِ", "خُــــروجُ إِمــــامٍ لا مَــــحـــالَةَ خـــارِجٌ", "يَــقــومُ عَــلى اِســمِ اللَهِ وَالبَــرَكــاتِ", "يُـــمَـــيِّزُ فـــيـــنــا كُــلَّ حَــقٍّ وَبــاطِــلٍ", "وَيَــجــزي عَــلى النَـعـمـاءِ وَالنَـقَـمـاتِ", "فَـيـا نَـفـسُ طـيـبـي ثُـمَّ يا نَفسُ أَبشِري", "فَـــغَـــيـــرُ بَـــعــيــدٍ كُــلُّ مــا هُــوَ آتِ", "وَلا تَــجــزَعــي مِـن مُـدَّةِ الجَـورِ إِنَّنـي", "كَـــأَنّـــي بِهـــا قَـــد آذَنَــت بِــشَــتــاتِ", "فَــإِن قَــرَّبَ الرَحــمَــنُ مِـن تِـلكَ مُـدَّتـي", "وَأَخَّرَ مِـــن عُـــمـــري لِيَـــومِ وَفـــاتـــي", "شَـــفَـــيــتُ وَلَم أَتــرُك لِنَــفــســي غُــصَّةً", "وَرَوَّيــتُ مِــنــهُــم مُــنــصُــلي وَقَــنـاتـي", "فَــإِنّــي مِــنَ الرَحــمَــنِ أَرجـو بِـحُـبِّهـِم", "حَــيــاةً لَدى الفِــردَوسِ غَــيــرَ بَــتــاتِ", "عَــســى اللَهُ أَن يَــرتــاحَ لِلخَــلقِ إِنَّهُ", "إِلى كُـــــلِّ قَـــــومٍ دائِمُ اللَحَــــظــــاتِ", "فَــإِن قُــلتُ عُــرفــاً أَنـكَـروهُ بِـمُـنـكَـرٍ", "وَغَــطَّوا عَــلى التَــحـقـيـقِ بِـالشُـبُهـاتِ", "تَــقــاصَـرُ نَـفـسـي دائِمـاً عَـن جِـدالِهِـم", "كَــفــانــي مــا أَلقــي مِــنَ العَــبَــراتِ", "أُحــاوِلُ نَــقــلَ الشُــمِّ مِـن مُـسـتَـقَـرِّهـا", "وَإِســـمـــاعَ أَحـــجـــارٍ مِـــنَ الصَـــلَداتِ", "فَــحَــســبِــيَ مِــنــهُــم أَن أَمــوتَ بِـغُـصَّةٍ", "تَــــرَدَّدُ بَــــيــــنَ الصَـــدرِ وَاللَهَـــواتِ", "فَــمِــن عــارِفٍ لَم يَــنــتَــفِـع وَمُـعـانِـدٍ", "يَـــمـــيـــلُ مَـــعَ الأَهــواءِ وَالشَهَــواتِ", "كَــأَنَّكــَ بِــالأَضــلاعِ قَـد ضـاقَ رُحـبُهـا", "لِمـــا ضُـــمِّنـــَت مِـــن شِـــدَّةِ الزَفَـــراتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10234	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> تَجاوَبنَ بِالِرنانِ وَالزَفَراتِ <\|vsep\|> نَوائِحُ عُجمُ اللَفظِ وَالنَطِقاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُخَبِّرنَ بِالأَنفاسِ عَن سِرِّ أَنفُسٍ <\|vsep\|> أَسارى هَوىً ماضٍ وَخَرَ تِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَسعَدنَ أَو أَسعَفنَ حَتّى تَقَوَّضَت <\|vsep\|> صُفوفُ الدُجى بِالفَجرِ مُنهَزِماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى العَرَصاتِ الخالِياتِ مِنَ المَها <\|vsep\|> سَلامُ شَبَحٍ حَسبٍّ عَلى العَرَصاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَعَهدي بِها خُضرَ المَعاهِدِ مَألَفاً <\|vsep\|> مِنَ العَطِراتِ البيضِ وَالخَفِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيالِيَ يُعدينَ الوِصالَ عَلى القِلى <\|vsep\|> وَيُعدي تَدانينا عَلى الغَرَباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذ هُنَّ يَلحَظنَ العُيونَ سَوافِراً <\|vsep\|> وَيَستُرنَ بِالأَيدي عَلى الوَجَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذ كُلَّ يَومٍ لي بِلَحظِيَ نَشوَةٌ <\|vsep\|> يَبيتُ لَها قَلبي عَلى نَشَواتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَم حَسَراتٍ هاجَها بِمُحَسِّرٍ <\|vsep\|> وَقوفِيَ يَومَ الجَمعِ مِن عَرَفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَرَ لِلأَيّامِ ماجَرَّ جَورُها <\|vsep\|> عَلى الناسِ مِن نَقصٍ وَطولِ شَتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن دُوَلِ المُستَهتِرينَ وَمَن غَدا <\|vsep\|> بِهِم طالِباً لِلنورِ في الظُلُماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ وَمِن أَنّى يُطالِبُ زُلفَةً <\|vsep\|> ِلى اللَهِ بَعدَ الصَومِ وَالصَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِوى حُبِّ أَبناءِ النَبِيِّ وَرَهطِهِ <\|vsep\|> وَبُغضِ بَني الزَرقاءِ وَالعَبَلاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهِندٍ وَما أَدَّت سُمَيَّةُ وَاِبنُها <\|vsep\|> أولو الكُفرِ في الِسلامِ وَالفَجَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ نَقَضوا عَهدَ الكِتابِ وَفَرضَهُ <\|vsep\|> وَمُحكَمَهُ بِالزورِ وَالشُبُهاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم تَكُ ِلّا مِحنَةٌ كَشَفَتهُمُ <\|vsep\|> بِدَعوى ضَلالٍ مِن هَنٍ وَهَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُراثٌ بِلا قُربى وَمِلكٌ بِلا هُدىً <\|vsep\|> وَحُكمٌ بِلا شورى بِغَيرِ هُداةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَزايا أَرَتنا خُضرَةَ الأُفقِ حُمرَةً <\|vsep\|> وَرَدَّت أُجاجاً طَعمَ كُلِّ فُراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما سَهَّلَت تِلكَ المَذاهِبَ فيهِمُ <\|vsep\|> عَلى الناسِ ِلّا بَيعَةُ الفَلَتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما نالَ أَصحابُ السَقيفَةِ ِمرَةً <\|vsep\|> بِدَعوى تُراثٍ بَل بِأَمرِ تِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو قَلَّدوا الموصى ِلَيهِ زِمامَها <\|vsep\|> لَزُمَّت بِمَأمونٍ مِنَ العَثَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخا خاتِمَ الرُسلِ المُصَفّى مِنَ القَذى <\|vsep\|> وَمُفتَرِسَ الأَبطالِ في الغَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن جَحَدوا كانَ الغَديرُ شَهيدَهُ <\|vsep\|> وَبَدرٌ وَأُحدٌ شامِخَ الهَضَباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَيٌّ مِن القُرنِ تُتلى بِفَضلِهِ <\|vsep\|> وَيثارُهُ بِالقوتِ في اللَزباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغُرُّ خِلالٍ أَدرَكَتهُ بِسَبقِها <\|vsep\|> مَناقِبُ كانَت فيهِ مُؤتَنِفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَناقِبُ لَم تُدرَك بِكَيدٍ وَلَم تُنَل <\|vsep\|> بِشَيءٍ سِوى حَدِّ القَنا الذَرباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَجِيٌّ لِجِبريلَ الأَمينِ وَأَنتُمُ <\|vsep\|> عُكوفٌ عَلى العُزّي مَعاً وَمَناةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكَيتُ لِرَسمِ الدارِ مِن عَرَفاتِ <\|vsep\|> وَأَذرَيتُ دَمَعَ العَينِ في الوَجَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَكَّ عُرى صَبري وَهاجَت صَبابَتي <\|vsep\|> رُسومُ دِيارٍ قَد عَفَت وَعِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَدارِسُ ياتٍ خَلَت مِن تِلاوَةٍ <\|vsep\|> وَمَنزِلُ وَحيٍ مُقفِرُ العَرَصاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلِ رَسولِ اللَهِ بِالخَيفِ مِن مِنىً <\|vsep\|> وَبِالرُكنِ وَالتَعريفِ وَالجَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِيارُ عَلِيٍّ وَالحُسَينِ وَجَعفَرٍ <\|vsep\|> وَحَمزَةَ وَالسُجّادِ ذي الثَفِناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِيارٌ لِعَبدِ اللَهِ وَالفَضلِ صِنوِهِ <\|vsep\|> نَجِيِّ رَسولِ اللَهِ في الخَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسِبطَي رَسولِ اللَهِ وَاِبَني وَصِيَّهِ <\|vsep\|> وَوارِثِ عِلمِ اللَهِ وَالحَسَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُ وَحيُ اللَهِ يَنزِلُ بَينَها <\|vsep\|> عَلى أَحمَدَ المَذكورِ في السوراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُ قَومٍ يُهتَدى بِهُداهُمُ <\|vsep\|> فَتُؤمَنُ مِنهُم زَلَّةُ العَثَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُ كانَت لِلصَلاةِ وَلِلتُقى <\|vsep\|> وَلِلصَومِ وَالتَطهيرِ وَالحَسَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنازِلُ لا تَيمٌ يَحُلُّ بِرَبعِها <\|vsep\|> وَلا اِبنُ صُهاكٍ هاتِكُ الحُرُماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِيارٌ عَفاها جَورُ كُلِّ مُنابِذٍ <\|vsep\|> وَلَم تَعفُ لِلأَيّامِ وَالسَنَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا وارِثي عِلمِ النَبِيِّ وَلِهِ <\|vsep\|> عَلَيكُم سَلامٌ دائِمُ النَفَحاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِفا نَسأَلِ الدارَ الَّتي خَفَّ أَهلُها <\|vsep\|> مَتى عَهدُها بِالصَومِ وَالصَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَينَ الأُلى شَطَّت بِهِم غَربَةُ النَوى <\|vsep\|> أَفانينَ في الفاقِ مُفتَرِقاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ أَهلُ ميراثِ النَبِيِّ ِذا اِعتَزَوا <\|vsep\|> وَهُم خَيرُ قاداتٍ وَخَيرُ حُماةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا لَم نُناجِ اللَهَ في صَلَواتِنا <\|vsep\|> بِأَسمائِهِم لَم يَقبَل الصَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَطاعيمُ في الاِقتارِ في كُلِّ مَشهَدِ <\|vsep\|> لَقَد شُرِّفوا بِالفَضلِ وَالبَرَكاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الناسُ ِلّا حاسِدٌ وَمُكَذِّبٌ <\|vsep\|> وَمُضطَغِنٌ ذو ِحنَةٍ وَتِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ذَكَروا قَتلى بِبَدرٍ وَخَيبَرٍ <\|vsep\|> وَيَومَ حُنَينٍ أَسبَلوا العَبَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ يُحِبّونَ النَبِيَّ وَرَهطَهُ <\|vsep\|> وَهُم تَرَكوا أَحشائَهُم وَغِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد لا يَنوهُ في المَقالِ وَأَضمَروا <\|vsep\|> قُلوباً عَلى الأَحقادِ مُنطَوِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن لَم تَكُن ِلّا بِقُربى مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> فَهاشِمُ أَولى مِن هَنٍ وَهَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ قَبراً بِالمَدينَةِ غَيثَهَ <\|vsep\|> فَقَد حَلَّ فيهِ الأَمنُ بِالبَرَكاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبِيُّ الهُدى صَلّى عَلَيهِ مَليكُهُ <\|vsep\|> وَبَلَّغَ عَنّا روحَهُ التُحَفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَلّى عَلَيهِ اللَهُ ماذَرَّ شارِقٌ <\|vsep\|> وَلاحَت نُجومُ اللَيلِ مُبتَدِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفاطِمُ لَو خِلتِ الحُسَينَ مَجَدَّلاً <\|vsep\|> وَقَد ماتَ عَطشاناً بِشَطِّ فُراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذَن لَلَطَمتِ الخَدَّ فاطِمُ عِندَهُ <\|vsep\|> وَأَجرَيتِ دَمعَ العَينِ في الوَجَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفاطِمُ قومي يا اِبنَةَ الخَيرِ وَاِندُبي <\|vsep\|> نُجومَ سَمَواتٍ بِأَرضِ فَلاةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُبورٌ بِكوفانٍ وَأُخرى بِطيبَةٍ <\|vsep\|> وَأُخرى بِفَخٍّ نالَها صَلَواتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُخرى بِأَرضِ الجوزَجانِ مَحَلُّها <\|vsep\|> وَقَبرٌ بِباخَمرا لَدى القُرُباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَبرٌ بِبَغدادٍ لِنَفسٍ زَكِيَّةٍ <\|vsep\|> تَضَمَّنَها الرَحمَنُ في الغُرُفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا المُمِضّاتُ الَّتي لَستُ بالِغاً <\|vsep\|> مَبالِغَها مِنّي بِكُنهِ صِفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُبورٌ بِجَنبِ النَهرِ مِن أَرضِ كَربَلا <\|vsep\|> مُعَرَّسُهُم مِنها بِشَطِّ فُراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُوُفّوا عِطاشاً بِالعَراءِ فَلَيتَني <\|vsep\|> تُوُفّيتُ فيهِم قَبلَ حينِ وَفاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى اللَهِ أَشكو لَوعَةً عِندَ ذِكرِهِم <\|vsep\|> سَقَتني بِكَأسِ الثُكلِ وَالفَظَعاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخافُ بِأَن أَزدارَهُم فَتَشوقَني <\|vsep\|> مَصارِعُهُم بِالجَزعِ فَالنَخَلاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَسَّمَهُم رَيبُ الزَمانِ فَما تَرى <\|vsep\|> لَهُم عَقوَةً مَغشِيَّةَ الحُجُراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلا أَنَّ مِنهُم بِالمَدينَةِ عُصبَةً <\|vsep\|> مَدى الدَهرِ أَنضاءً مِنَ الأَزَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَليلَةَ زُوّارٍ سِوى بَعضِ زُوَّرٍ <\|vsep\|> مِنَ الضَبعِ وَالعِقبانِ وَالرَخَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُم كُلَّ يَومٍ نَومَةٌ بِمَضاجِعٍ <\|vsep\|> لَهُم في نَواحي الأَرضِ مُختَلِفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنكَبُّ لِأَواءُ السِنينَ جِوارَهُم <\|vsep\|> فَلا تَصطَليهِم جَمرَةُ الجَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كانَ مِنهُم بِالحِجازِ وَأَهلِها <\|vsep\|> مَغاويرُ نَحّارونَ في السَنَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِمَىً لَم تَزُرهُ المُذنِباتُ وَأَوجُهٌ <\|vsep\|> تُضيءُ لَدى الأَستارِ في الظُلُماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا وَرَدوا خَيلاً تَسَعَّرُ بِالقَنا <\|vsep\|> مَساعِرُ جَمرِ المَوتِ وَالغَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن فَخَروا يَوماً أَتَوا بِمُحَمَّدٍ <\|vsep\|> وَجِبريلَ وَالفُرقانِ ذي السُوَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَدّوا عَلِيّاً ذا المَناقِبِ وَالعُلا <\|vsep\|> وَفاطِمَةَ الزَهراءِ خَيرَ بَناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَمزَةَ وَالعَبّاسَ ذا الهَديِ وَالتُقى <\|vsep\|> وَجَعفَراً الطَيّارَ في الحَجَباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولَئِكَ لا أَبناءُ هِندٍ وَتِربِها <\|vsep\|> سُمَيَّةَ مِن نَوكى وَمِن قَذِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَتُسأَلُ تَيمٌ عَنهُمُ وَعَدِيُّها <\|vsep\|> وَبَيعَتُهُم مِن أَفجَرِ الفَجَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ مَنَعوا الباءَ عَن أَخذِ حَقِّهِم <\|vsep\|> وَهُم تَرَكوا الأَبناءَ رَهنَ شَتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهُم عَدَلوها عَن وَصِيِّ مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> فَبَيعَتُهُم جاءَت عَلى الغَدَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِيُّهُمُ صِنوُ النَبِيِّ مُحَمَّدٍ <\|vsep\|> أَبو الحَسَنِ الفُراجُ لِلغَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلامَكَ في لِ النَبِيِّ فَِنَّهُم <\|vsep\|> أَحِبّايَ ما عاشوا وَأَهلُ ثِقاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَيَّرتُهُم رُشداً لِأَمري فَِنَّهُم <\|vsep\|> عَلى كُلِّ حالٍ خيرَةُ الخيراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبَذتُ ِلَيهِم بِالمَوَدَّةِ جاهِداً <\|vsep\|> وَسَلَّمتُ نَفسي طائِعاً لِوُلاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا رَبِّ زِدني مِن يَقيني بَصيرَةً <\|vsep\|> وَزِد حُبَّهُم يا رَبِّ في حَسَناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَبكيهِم ما حَجَّ لِلَّهِ راكِبٌ <\|vsep\|> وَما ناحَ قُمرِيٌّ عَلى الشَجَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنّي لَمَولاهُم وَقالٍ عَدُوَّهُم <\|vsep\|> وَِنّي لَمَحزونٌ طَوالَ حَياتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفسِيَ أَنتُم مِن كُهولٍ وَفِتيَةٍ <\|vsep\|> لِفَكِّ عُناةٍ أَو لِحَملِ دِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلخَيلِ لَما قَيَّدَ المَوتُ خَطوَها <\|vsep\|> فَأَطلَقتُمُ مِنهُنَّ بِالذَرِباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحِبُّ قَصِيَّ الرِحمِ مِن أَجلِ حُبِّكُمُ <\|vsep\|> وَأَهجُرُ فيكُم أُسرَتي وَبَناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكتُمُ حُبّيكُم مَخافَةَ كاشِحٍ <\|vsep\|> عَنيدٍ لِأَهلِ الحَقِّ غَيرِ مُواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا عَينُ بَكّيهِم وَجودي بِعَبرَةٍ <\|vsep\|> فَقَد نَ لِلتَسكابِ وَالهَمَلاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد خِفتُ في الدُنيا وَأَيّامِ سَعيِها <\|vsep\|> وَِنّي لَأَرجو الأَمنَ بَعدَ وَفاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَرَ أَنّي مِن ثَلاثينَ حِجَّةً <\|vsep\|> أَروحُ وَأَغدو دائِمَ الحَسَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى فَيئَهُم في غَيرِهِم مُتَقَسَّماً <\|vsep\|> وَأَيدِيَهُم مِن فَيِهِم صَفِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَيفَ أُداوى مِن جَوىً لِيَ وَالجَوى <\|vsep\|> أُمَيَّةُ أَهلُ الفِسقِ وَالتَبِعاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَناتُ زِيادٍ في القُصورِ مَصونَةٌ <\|vsep\|> وَلُ رَسولِ اللَهِ في الفَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَبكيهِمُ ما ذَرَّ الأُفقِ شارِقٌ <\|vsep\|> وَنادي مُنادي الخَيرِ بِالصَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما طَلَعَت شَمسٌ وَحانَ غُروبُها <\|vsep\|> وَبِاللَيلِ أَبكيهِم وَبِالغَدَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِيارُ رَسولِ اللَهِ أَصبَحنَ بَلقَعاً <\|vsep\|> وَلُ زِيادٍ تَسكُنُ الحُجُراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلُ رَسولِ اللَهِ تَدمى نُحورُهُم <\|vsep\|> وَلُ زِيادٍ رَبَّةُ الحَجَلاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلُ رَسولِ اللَهِ تُسبى حَريمُهُم <\|vsep\|> وَلُ زِيادٍ مِنوا السَرَباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلُ رَسولِ اللَهِ نُحفٌ جُسومُهُم <\|vsep\|> وَلُ زِيادٍ غُلَّظُ القَصَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا وُتِروا مَدّوا ِلى واتِريهِم <\|vsep\|> أَكُفاً عَنِ الأَوتارِ مُنقَبِضاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَولا اللَذو أَرجوهُ في اليَومِ أَو غَدٍ <\|vsep\|> تَقَطَّعَ قَلبي ِثرَهُم حَسَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُروجُ ِمامٍ لا مَحالَةَ خارِجٌ <\|vsep\|> يَقومُ عَلى اِسمِ اللَهِ وَالبَرَكاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُمَيِّزُ فينا كُلَّ حَقٍّ وَباطِلٍ <\|vsep\|> وَيَجزي عَلى النَعماءِ وَالنَقَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا نَفسُ طيبي ثُمَّ يا نَفسُ أَبشِري <\|vsep\|> فَغَيرُ بَعيدٍ كُلُّ ما هُوَ تِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَجزَعي مِن مُدَّةِ الجَورِ ِنَّني <\|vsep\|> كَأَنّي بِها قَد ذَنَت بِشَتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن قَرَّبَ الرَحمَنُ مِن تِلكَ مُدَّتي <\|vsep\|> وَأَخَّرَ مِن عُمري لِيَومِ وَفاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَفَيتُ وَلَم أَترُك لِنَفسي غُصَّةً <\|vsep\|> وَرَوَّيتُ مِنهُم مُنصُلي وَقَناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنّي مِنَ الرَحمَنِ أَرجو بِحُبِّهِم <\|vsep\|> حَياةً لَدى الفِردَوسِ غَيرَ بَتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى اللَهُ أَن يَرتاحَ لِلخَلقِ ِنَّهُ <\|vsep\|> ِلى كُلِّ قَومٍ دائِمُ اللَحَظاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن قُلتُ عُرفاً أَنكَروهُ بِمُنكَرٍ <\|vsep\|> وَغَطَّوا عَلى التَحقيقِ بِالشُبُهاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقاصَرُ نَفسي دائِماً عَن جِدالِهِم <\|vsep\|> كَفاني ما أَلقي مِنَ العَبَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحاوِلُ نَقلَ الشُمِّ مِن مُستَقَرِّها <\|vsep\|> وَِسماعَ أَحجارٍ مِنَ الصَلَداتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَسبِيَ مِنهُم أَن أَموتَ بِغُصَّةٍ <\|vsep\|> تَرَدَّدُ بَينَ الصَدرِ وَاللَهَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن عارِفٍ لَم يَنتَفِع وَمُعانِدٍ <\|vsep\|> يَميلُ مَعَ الأَهواءِ وَالشَهَواتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "إِذا نَـزَلَ الغَـريـبُ بِـأَرضِ حِمصٍ", "رَأَيــتَ عَـلَيـهِ عِـزَّ الإِمـتِـنـاعِ", "سُـمُـوُّ المَـكـرُمـاتِ بِـآلِ عـيـسى", "أَحَــلَّهُــمُ عَــلى شَــرَفِ التِــلاعِ", "هُـنـاكَ الخَـزُّ يَـلبَسُهُ المُغالي", "وَعـيـسـى مِـنـهُـمُ سَـقَـطُ المَتاعِ", "فَـسَـدِّد لِاِسـتِ أَشـعَـثَ أَيـرَ بَغلٍ", "وَآخَـرَ فـي حِرِ أُمِّ أَبي الصَناعِ", "فَــلَيــسَ بِـصـانِـعٍ مَـجـداً وَلَكِـن", "أَضاعَ المَجدَ فَهوَ أَبو الضَياعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10134	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا نَزَلَ الغَريبُ بِأَرضِ حِمصٍ <\|vsep\|> رَأَيتَ عَلَيهِ عِزَّ الِمتِناعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُمُوُّ المَكرُماتِ بِلِ عيسى <\|vsep\|> أَحَلَّهُمُ عَلى شَرَفِ التِلاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُناكَ الخَزُّ يَلبَسُهُ المُغالي <\|vsep\|> وَعيسى مِنهُمُ سَقَطُ المَتاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَدِّد لِاِستِ أَشعَثَ أَيرَ بَغلٍ <\|vsep\|> وَخَرَ في حِرِ أُمِّ أَبي الصَناعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "فَلا تَحسُدِ الكَلبَ أَكلَ العِظامِ", "فَــعِـنـدَ الخَـراءَةِ مـا تَـرحَـمُه", "تَــراهُ وَشــيـكـاً تَـشَـكّـى اِسـتُهُ", "كَــلومــاً جَـنـاهـا عَـلَيـهِ فَـمُه", "إِذا مــا أَهــانَ اِمــرُؤٌ نَـفـسَهُ", "فَــلا أَكـرَمَ اللَهُ مَـن يَـكـرِمُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10317	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلا تَحسُدِ الكَلبَ أَكلَ العِظامِ <\|vsep\|> فَعِندَ الخَراءَةِ ما تَرحَمُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراهُ وَشيكاً تَشَكّى اِستُهُ <\|vsep\|> كَلوماً جَناها عَلَيهِ فَمُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "مَـطِـيّـاتُ السُـرورِ فُـوَيـقَ عَـشـرٍ", "إِلى العِشرينَ ثُمَّ قِفِ المَطايا", "فَـإِن تَـزدَد لَهُـنَّ فَـزِد قَـليـلاً", "وَبِـنـتُ الأَربَعينَ مِنَ الرَزايا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10326	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> مَطِيّاتُ السُرورِ فُوَيقَ عَشرٍ <\|vsep\|> ِلى العِشرينَ ثُمَّ قِفِ المَطايا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَتُـقـفِلُ مَطبَخاً لا شَيءَ فيهِ", "مِنَ الدُنيا يُخافُ عَلَيهِ أَكلُ", "فَهَذا المَطبَخُ اِستَوثَقتَ مِنهُ", "فَما بالُ الكَنيفَ عَلَيهِ قُفلُ", "وَلَكِـن قَـد بَـخِـلتَ بِـكُـلِّ شَيءٍ", "فَحَتّى السَلحُ مِنكَ عَلَيهِ بُخلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10160	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتُقفِلُ مَطبَخاً لا شَيءَ فيهِ <\|vsep\|> مِنَ الدُنيا يُخافُ عَلَيهِ أَكلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهَذا المَطبَخُ اِستَوثَقتَ مِنهُ <\|vsep\|> فَما بالُ الكَنيفَ عَلَيهِ قُفلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لا حَـــدَّ أَخـــشـــاهُ عَـــلى", "مَـــن قـــالَ أُمُّكــَ زانِــيَه", "يا زانِيَ اِبنَ الزاني اِب", "نَ الزانـي اِبـنَ الزانِيَه", "أَنـتَ المُـرَدَّدُ فـي الزِنـا", "ءِ عَـلى السِـنينَ الخالِيَه", "وَمُــــرَدَّدٌ فــــيــــهِ عَــــلى", "كَــرِّ السِــنـيـنَ البـاقِّيـَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10226	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> لا حَدَّ أَخشاهُ عَلى <\|vsep\|> مَن قالَ أُمُّكَ زانِيَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زانِيَ اِبنَ الزاني اِب <\|vsep\|> نَ الزاني اِبنَ الزانِيَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ المُرَدَّدُ في الزِنا <\|vsep\|> ءِ عَلى السِنينَ الخالِيَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَعَـدتَ النَـعلَ ثُمَّ صَدَفتَ عَنها", "كَـأَنَّكـَ تَـشـتَهـي شَـتماً وَقَذفا", "فَإِن لَم تُهدِ لي نَعلاً فَكُنها", "إِذا أَعجَمتَ بَعدَ النونِ حَرفا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10143	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> وَعَدتَ النَعلَ ثُمَّ صَدَفتَ عَنها <\|vsep\|> كَأَنَّكَ تَشتَهي شَتماً وَقَذفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَيــا لِلنـاسِ مِـن خَـبَـرٍ طَـريـفٍ", "تَـفَـرَّقَ ذِكـرُهُ فـي الخـافِـقَـيـنِ", "أَعِـجـلٌ أَنكَحوا اِبنَ أَبي داوُدٍ", "وَلَم يَـتَـأَثَّمـوا فـيـهِ اِثـنَتَينِ", "أَرادوا نَـقـدَ عـاجِـلَةٍ فَباعوا", "رَخـيـصـاً عـاجِـلاً نَـقـداً بِـدَينِ", "بِــضــاعَـةُ خـاسِـرٍ بـارَت عَـلَيـهِ", "فَـبـاعَـكَ بِـالنَـواةِ التَـمرَتَينِ", "وَلَو غَـلِطـوا بِـواحِـدِةٍ لَقُـلنـا", "يَـكـونُ الوَهـمُ بَـينَ العاقِلَينِ", "وَلَكِــن شَــفــعُ واحِــدَةٍ بِـأُخـرى", "يَـدُلُّ عَـلى فَـسـادِ المَـنـصِـبَـينِ", "لَحى اللَهُ المَعاشَ بِفَرجِ أُنثى", "وَلَو زَوَّجــتَهــا مِــن ذي رُعَـيـنِ", "وَلَمّــا أَن أَفــادَ طَــريـفَ مـالٍ", "وَأَصـبَـحَ رافِـلاً فـي الحُـلَّتَـينِ", "تَــكَـنّـى وَاِنـتَـمـى لِأَبـي داوُدٍ", "وَقَد كانَ اِسمُهُ اِبنَ الفاعِلَينِ", "فَــــردّوهُ إِلى فَــــرَجٍ أَبـــيـــهِ", "وَزِريــــابٍ فَــــأَلأَمُ وَالديــــنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10206	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا لِلناسِ مِن خَبَرٍ طَريفٍ <\|vsep\|> تَفَرَّقَ ذِكرُهُ في الخافِقَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعِجلٌ أَنكَحوا اِبنَ أَبي داوُدٍ <\|vsep\|> وَلَم يَتَأَثَّموا فيهِ اِثنَتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرادوا نَقدَ عاجِلَةٍ فَباعوا <\|vsep\|> رَخيصاً عاجِلاً نَقداً بِدَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِضاعَةُ خاسِرٍ بارَت عَلَيهِ <\|vsep\|> فَباعَكَ بِالنَواةِ التَمرَتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو غَلِطوا بِواحِدِةٍ لَقُلنا <\|vsep\|> يَكونُ الوَهمُ بَينَ العاقِلَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَكِن شَفعُ واحِدَةٍ بِأُخرى <\|vsep\|> يَدُلُّ عَلى فَسادِ المَنصِبَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَحى اللَهُ المَعاشَ بِفَرجِ أُنثى <\|vsep\|> وَلَو زَوَّجتَها مِن ذي رُعَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا أَن أَفادَ طَريفَ مالٍ <\|vsep\|> وَأَصبَحَ رافِلاً في الحُلَّتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكَنّى وَاِنتَمى لِأَبي داوُدٍ <\|vsep\|> وَقَد كانَ اِسمُهُ اِبنَ الفاعِلَينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إِنَّ هَـــذا الَّذي دُوادٌ أَبـــوهُ", "وَإِيـادٌ قَـد أَكـثَـرَ الأَنـبـاءَ", "ســاحَــقَــت أُمُّهــُ وَلاطَ أَبــوهُ", "لَيتَ شِعري عَنهُ فَمِن أَينَ جاءَ", "جـاءَ مِـن بَينِ صَخرَتَينِ صَلودَي", "نِ عَـقـامَـيـنِ بِنِبتانِ الهَباءَ", "لا سِـفـاحٌ وَلا نِكاحٌ وَلا ما", "يــوجِــبُ الأُمَّهــاتِ والآبــاءَ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/9997	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ هَذا الَّذي دُوادٌ أَبوهُ <\|vsep\|> وَِيادٌ قَد أَكثَرَ الأَنباءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساحَقَت أُمُّهُ وَلاطَ أَبوهُ <\|vsep\|> لَيتَ شِعري عَنهُ فَمِن أَينَ جاءَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ مِن بَينِ صَخرَتَينِ صَلودَي <\|vsep\|> نِ عَقامَينِ بِنِبتانِ الهَباءَ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "مـا أَعـجَـبَ الدَهـرَ فـي تَـصَرُّفِهِ", "وَالدَهـرُ لا تَـنـقَـضـي عَـجائِبُهُ", "فَكَم رَأَينا في الدَهرِ مِن أَسَدٍ", "بـــالَت عَـــلى رَأسِهِ ثَــعــالِبُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10269	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ما أَعجَبَ الدَهرَ في تَصَرُّفِهِ <\|vsep\|> وَالدَهرُ لا تَنقَضي عَجائِبُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "قـاضٍ يَـرى الحَدَّ في الزِناءِ وَلا", "يَــرى عَــلى مَــن يَــلوطُ مِـن بـاسِ", "وَلا أَرى الجَورَ يَنقَضي وَعَلى ال", "أُمَّةــــــــِ وَآلٍ لِآلِ عَـــــــبّـــــــاسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10292	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> قاضٍ يَرى الحَدَّ في الزِناءِ وَلا <\|vsep\|> يَرى عَلى مَن يَلوطُ مِن باسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "إِنَّ هَـذا الفَـتـى يَـصونُ رَغيفاً", "مـا إِلَيـهِ لِنـاظِـرٍ مِـن سَـبـيـلِ", "هُـوَ فـي سُفرَتَينِ مِن أَدَمِ الطا", "ئِفِ فــي سَــلَّتَـيـنِ فـي مِـنـديـلِ", "خُـــتِـــمــت كُــلُّ سَــلَّةٍ بِــرَصــاصٍ", "وَسُــيـورٍ قُـدِدنَ مِـن جِـلدِ فـيـلِ", "في جَرابٍ في جَوفِ تابوتِ موسى", "وَالمَـفـاتـيـحُ عِـنـدَ مـيـكائيلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10172	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ هَذا الفَتى يَصونُ رَغيفاً <\|vsep\|> ما ِلَيهِ لِناظِرٍ مِن سَبيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُوَ في سُفرَتَينِ مِن أَدَمِ الطا <\|vsep\|> ئِفِ في سَلَّتَينِ في مِنديلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُتِمت كُلُّ سَلَّةٍ بِرَصاصٍ <\|vsep\|> وَسُيورٍ قُدِدنَ مِن جِلدِ فيلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "رَأَيــتُ غَـزالاً وَقَـد أَقـبَـلَت", "فَـأَبـدَت لِعَـيـنَـيَّ عَـن مِبصَقَه", "قُــصَــيَّرَةُ الخَــلقِ دَحــداحَــةٌ", "تَدَحرَجُ في المَشيِ كَالبُندُقَه", "كَــأَنَّ ذِراعــاً عَــلا كَــفَّهــا", "إِذا حَــسَـرَت ذَنَـبُ المِـلعَـقَه", "تُـخَـطِّطـُ حـاجِـبَهـا بِـالمِـدادِ", "وَتَـربُـطُ فـي عَـجـزِهـا مِرفَقَه", "وَأَنــفٌ عَــلى وَجـهِهـا مُـلصَـقٌ", "قَـصـيـرُ المَـناخِرِ كَالفُستُقَه", "وَثَــديــانِ ثَــديٌ كَــبَــلّوطَــةٍ", "وَآخَـرُ كَـالقِـربَـةِ المُـقَهـقَه", "وَصَـدرٌ نَـحـيـفٌ كَثيرُ العِظامِ", "تُـقَـعـقِـعُ مِن فَوقِهِ المِخنَقَه", "وَثَــغــرٌ إِذا كَــشَــرَت خِــلتَهُ", "تَــخــالُجَ فــانِــيَــةٍ مُـعـلَقَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10152	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُ غَزالاً وَقَد أَقبَلَت <\|vsep\|> فَأَبدَت لِعَينَيَّ عَن مِبصَقَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُصَيَّرَةُ الخَلقِ دَحداحَةٌ <\|vsep\|> تَدَحرَجُ في المَشيِ كَالبُندُقَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ ذِراعاً عَلا كَفَّها <\|vsep\|> ِذا حَسَرَت ذَنَبُ المِلعَقَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُخَطِّطُ حاجِبَها بِالمِدادِ <\|vsep\|> وَتَربُطُ في عَجزِها مِرفَقَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنفٌ عَلى وَجهِها مُلصَقٌ <\|vsep\|> قَصيرُ المَناخِرِ كَالفُستُقَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثَديانِ ثَديٌ كَبَلّوطَةٍ <\|vsep\|> وَخَرُ كَالقِربَةِ المُقَهقَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَدرٌ نَحيفٌ كَثيرُ العِظامِ <\|vsep\|> تُقَعقِعُ مِن فَوقِهِ المِخنَقَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا هَيثَماً يا اِبنَ عُثمانَ الَّذي اِفتَخَرَت", "بِهِ المَـــكـــارِمُ وَالأَيّـــامُ تَـــفــتَــخِــرُ", "أَضــحَــت رَبــيــعَـةُ وَالأَحـيـاءُ مِـن يَـمَـنٍ", "تَــبــهــى بِــنَــجــدَتِهِ لا وَحــدَهــا مُـضِـرُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10083	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا هَيثَماً يا اِبنَ عُثمانَ الَّذي اِفتَخَرَت <\|vsep\|> بِهِ المَكارِمُ وَالأَيّامُ تَفتَخِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَلمِم بِجَوهَرَ بِالقُضبانِ وَالمَدَرِ", "وَبِـالعِـصِيِّ الَّتي في روسِها عُجَرُ", "أَلمِم بِها لا لِتَسليمٍ وَلا مِقَةٍ", "إِلّا لِيَكسِرَ مِنها أَنفَها الحَجَرُ", "أَلمِم بِوَطباءَ في أَشداقِها سَعَةٌ", "في صورَةِ الكَلبِ إِلّا أَنَّها بَشَرُ", "حَدباءُ وَقصاءُ صيغَت صيغَةً عَجَباً", "وَفـي تَـرائِبِهـا عَـن صَدرِها زَوَرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10282	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلمِم بِجَوهَرَ بِالقُضبانِ وَالمَدَرِ <\|vsep\|> وَبِالعِصِيِّ الَّتي في روسِها عُجَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلمِم بِها لا لِتَسليمٍ وَلا مِقَةٍ <\|vsep\|> ِلّا لِيَكسِرَ مِنها أَنفَها الحَجَرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلمِم بِوَطباءَ في أَشداقِها سَعَةٌ <\|vsep\|> في صورَةِ الكَلبِ ِلّا أَنَّها بَشَرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "قُل لِاِبنِ خائِنَةِ البُعولِ", "وَاِبنِ الجَوادَةِ وَالبَخيلِ", "إِنَّ المَــــــذَمَّةــــــِ لِلوَصِ", "يِّ هِـيَ المَـذَمَّةـُ لِلرَسـولِ", "أَتَـــــذُمُّ أَولادَ النَـــــبِ", "يِّ وَأَنتَ مِن وَلَدِ النُغولِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10171	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قُل لِاِبنِ خائِنَةِ البُعولِ <\|vsep\|> وَاِبنِ الجَوادَةِ وَالبَخيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ المَذَمَّةِ لِلوَصِ <\|vsep\|> يِّ هِيَ المَذَمَّةُ لِلرَسولِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وَذي يَمينَينِ وَعَينٍ واحِدَه", "نُقصانُ عَينٍ وَيَمينٌ زائِدَه", "نَزرُ العَطِيّاتِ قَليلُ الفائِدَه", "أَعَضَّهُ اللَهُ بِبَظرِ الوالِدَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10280	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> وَذي يَمينَينِ وَعَينٍ واحِدَه <\|vsep\|> نُقصانُ عَينٍ وَيَمينٌ زائِدَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَــلامٌ بِــالغَــداةِ وَبِــالعَـشِـيِّ", "عَــلى جَــدَثٍ بِــأَكــنـافِ الغَـرِيِّ", "وَلا زالَت عَزالى النَوءِ تُزجي", "إِلَيــهِ صُـبـابَـةَ المُـزنِ الرَوِيِّ", "أَلا يــا حَــبَّذا تُــربٌ بِــنَـجـدٍ", "وَقَـــــبـــــرٌ أَوصــــالَ الوَصِــــيِّ", "وَصِـــيِّ مُـــحَــمَّدٍ بِــأَبــي وَأُمّــي", "وَأَكـرَمِ مَـن مَـشـى بَـعـدَ النَبِيِّ", "بَــرِئتُ إِلى إِلَهــي مِــن أُنــاسٍ", "يَـرَونَ الفَـضلَ مِنهُ إِلى الدَعِيِّ", "لَئِن حَـجّـوا إِلى البَلَدِ القَصِيِّ", "فَــحَــجّـي مـا حَـيِـيـتُ إِلى عَـلِيِّ", "وَإِن زاروهُـمُ الشَـيـخَـينِ زُرنا", "عَــلِيّــاً وَاِبــنَهُ سِــبـطَ الرَضِـيِّ", "وَمـا لي لا أَزورُهُـمـا وَأَقـضي", "حُــقــوقَ الطُهـرِ طَهَ الهـاشِـمِـيِّ", "فَـقَـد كـانـا لَهُ نَـفـساً وَطيباً", "يُـنـيـفُهُـما عَلى المِسكِ الذَكِيِّ", "أَزورُهُـمـا عَـلى رَغـمِ الأَعادي", "عُـكـوفـاً بِـالغَـداةِ وَبِـالعَـشِـيِّ", "وَما لي في الزِيارَةِ لِلمَغاني", "فَمِن وادي المِياهِ إِلى الطَوِيِّ", "تَـرَكـنَ الدَمعَ يَنبُعُ مِن فُؤادي", "كَـمـا نَـبَـعَ الدُفاعُ مِنَ الرَكِيِّ", "لَقَد شَغَلَ الدُموعُ عَنِ الغَواني", "مُـصـابُ الأَكـرَمـيـنَ بَـنـي عَـلِيِّ", "أَلا تَـقِـفُ الدُمـوعَ عَـلى حُسَينٍ", "وَذِكـرى مَـصـرَعِ الحَـبـرِ التَـقِيِّ", "أَلَم يَــحــزُنـكَ أَنَّ بَـنـي زِيـادٍ", "أَصـابـوا بِالتِراثِ بَني النَبِيِّ", "وَأَنَّ بَـنـي الحَصانِ تَعيثُ فيهِم", "عَـلانِـيَـةً سُـيـوفُ بَـنـي البَـغِيِّ", "فَــواكَـمَـدي عَـلى هَـفَـواتِ دَهـرٍ", "تُــقَــتَّلــُ فــيـهِ أَولادُ الزَكِـيِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10257	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلامٌ بِالغَداةِ وَبِالعَشِيِّ <\|vsep\|> عَلى جَدَثٍ بِأَكنافِ الغَرِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا زالَت عَزالى النَوءِ تُزجي <\|vsep\|> ِلَيهِ صُبابَةَ المُزنِ الرَوِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا يا حَبَّذا تُربٌ بِنَجدٍ <\|vsep\|> وَقَبرٌ أَوصالَ الوَصِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصِيِّ مُحَمَّدٍ بِأَبي وَأُمّي <\|vsep\|> وَأَكرَمِ مَن مَشى بَعدَ النَبِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرِئتُ ِلى ِلَهي مِن أُناسٍ <\|vsep\|> يَرَونَ الفَضلَ مِنهُ ِلى الدَعِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِن حَجّوا ِلى البَلَدِ القَصِيِّ <\|vsep\|> فَحَجّي ما حَيِيتُ ِلى عَلِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن زاروهُمُ الشَيخَينِ زُرنا <\|vsep\|> عَلِيّاً وَاِبنَهُ سِبطَ الرَضِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لي لا أَزورُهُما وَأَقضي <\|vsep\|> حُقوقَ الطُهرِ طَهَ الهاشِمِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقَد كانا لَهُ نَفساً وَطيباً <\|vsep\|> يُنيفُهُما عَلى المِسكِ الذَكِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزورُهُما عَلى رَغمِ الأَعادي <\|vsep\|> عُكوفاً بِالغَداةِ وَبِالعَشِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما لي في الزِيارَةِ لِلمَغاني <\|vsep\|> فَمِن وادي المِياهِ ِلى الطَوِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكنَ الدَمعَ يَنبُعُ مِن فُؤادي <\|vsep\|> كَما نَبَعَ الدُفاعُ مِنَ الرَكِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد شَغَلَ الدُموعُ عَنِ الغَواني <\|vsep\|> مُصابُ الأَكرَمينَ بَني عَلِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلا تَقِفُ الدُموعَ عَلى حُسَينٍ <\|vsep\|> وَذِكرى مَصرَعِ الحَبرِ التَقِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم يَحزُنكَ أَنَّ بَني زِيادٍ <\|vsep\|> أَصابوا بِالتِراثِ بَني النَبِيِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنَّ بَني الحَصانِ تَعيثُ فيهِم <\|vsep\|> عَلانِيَةً سُيوفُ بَني البَغِيِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "إِنَّ الرَقـاشِـيَّ مِـن تَـكَرُّمِهِ", "بَـلَّغَهُ اللَهُ مُـنتَهى هِمَمِه", "يَــبـلُغُ مِـن بَـرِّهِ وَرَأفَـتِهِ", "حُملانِ أَضيافِهِ عَلى حُرَمِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10203	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الرَقاشِيَّ مِن تَكَرُّمِهِ <\|vsep\|> بَلَّغَهُ اللَهُ مُنتَهى هِمَمِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "كُنتَ مِن أَرفَضِ خَلقِ ال", "لَهِ إِذ كُــنــتَ صَــبِـيّـا", "فَــتَــوَلَّيــتَ أَبــا بَــك", "رٍ وَأَرجَـــأتَ الوَلِيّـــا", "وَتَـــجَـــنَّبـــتَ عَـــلِيّــاً", "إِذ تَــسَــمَّيــتَ عَــلِيّــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10223	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_6\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> كُنتَ مِن أَرفَضِ خَلقِ ال <\|vsep\|> لَهِ ِذ كُنتَ صَبِيّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَوَلَّيتَ أَبا بَك <\|vsep\|> رٍ وَأَرجَأتَ الوَلِيّا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا رَبـعُ أَيـنَ تَـوَجَّهـَت سَـلمى", "أَمـضَـت فَـمُهـجَـةَ نَـفـسِهِ أَمـضى", "لا أَبتَغي سُقيا السَحابِ لَها", "فـي مُـقـلَتـي خَلَفٌ مِنَ السُقيا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10003	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ض <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَبعُ أَينَ تَوَجَّهَت سَلمى <\|vsep\|> أَمضَت فَمُهجَةَ نَفسِهِ أَمضى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "وَشــاعِــرٍ عَــرَّضَ لي نَــفــسَهُ", "لِخـــارَكٍ آبـــاؤُهُ تَــنــمــي", "يَشتُمُ عِرضي عِندَ ذِكري وَما", "أَمـسـى وَلا أَصـبَـحَ مِن هَمّي", "فَــقُــلتُ لا بَـل حَـبَّذا أُمُّهُ", "خَـــيِّرَةٌ طـــاهِـــرَةٌ عِـــلمــي", "أَكــــذِبُ وَاللَهِ عَــــلى أُمِّهِ", "كَــكِــذبِهِ أَيـضـاً عَـلى أُمّـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10313	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وَشاعِرٍ عَرَّضَ لي نَفسَهُ <\|vsep\|> لِخارَكٍ باؤُهُ تَنمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشتُمُ عِرضي عِندَ ذِكري وَما <\|vsep\|> أَمسى وَلا أَصبَحَ مِن هَمّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لا بَل حَبَّذا أُمُّهُ <\|vsep\|> خَيِّرَةٌ طاهِرَةٌ عِلمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تَخضِبُ كَفّاً بُتِكَت مِن زَندِها", "فَتَخضِبُ الحِنّاءُ مِن مُسوَدِّها", "كَأَنَّها وَالكُحلُ في مِروَدِّها", "تَكحَلُ عَينَيها بِبَعضِ جِلدِها", "أَشبَهُ شَيءٍ اِستُها بِخَدِّها" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10281	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تَخضِبُ كَفّاً بُتِكَت مِن زَندِها <\|vsep\|> فَتَخضِبُ الحِنّاءُ مِن مُسوَدِّها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّها وَالكُحلُ في مِروَدِّها <\|vsep\|> تَكحَلُ عَينَيها بِبَعضِ جِلدِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "لَولا حُــوَيُّ بَــيــتِ لِهــيــانِ", "ما قامَ أَيرُ العَزَبِ الفاني", "لَهُ دَواةٌ فــــي سَـــراويـــلِهِ", "يُـلقـيـهـا النازِحُ وَالداني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10210	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لَولا حُوَيُّ بَيتِ لِهيانِ <\|vsep\|> ما قامَ أَيرُ العَزَبِ الفاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَهلُ المُباهَلَةِ الكَريمَةِ وَالكِسا", "وَالبَـيـتِ وَالأَسـتـارِ وَالحُـرُمـاتِ", "وَمَـخـازِنُ العِـلمِ المُـنَزَّلِ عِندَهُم", "بِــالوَحــيِ وَالقُـوّامُ بِـالبَـرَكـاتِ", "وَذَوُو الكِـتـابِ القائِمونَ بِأَمرِهِ", "وَالعــالِمــو مُــتَــشـابِهِ الآيـاتِ", "وَالحافِظو حِكَمِ الزَبورِ وَما أَتى", "فـي الصُـحُفِ وَالاِنجيلِ وَالتَوراةِ", "فَـيَـقـولُ قـائِلُهُم سَلوني قَبلَ أَن", "تُـدهَـوا بِـفِـقـدانـي وَحينَ وَفاتي", "ذاكَ الوَصِــيُّ وَصِــيُّ أَحـمَـدَ وَالَّذي", "نـاجـى الرَسـولَ وَقَـدَّمَ الصَـدَقـاتِ", "ذاكَ الوَلِيُّ الثالِثُ الحاظي بِما", "أَعــطــى زَكــاةً راكِــعــاً بِـصَـلاةِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10238	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهلُ المُباهَلَةِ الكَريمَةِ وَالكِسا <\|vsep\|> وَالبَيتِ وَالأَستارِ وَالحُرُماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَخازِنُ العِلمِ المُنَزَّلِ عِندَهُم <\|vsep\|> بِالوَحيِ وَالقُوّامُ بِالبَرَكاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَذَوُو الكِتابِ القائِمونَ بِأَمرِهِ <\|vsep\|> وَالعالِمو مُتَشابِهِ الياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحافِظو حِكَمِ الزَبورِ وَما أَتى <\|vsep\|> في الصُحُفِ وَالاِنجيلِ وَالتَوراةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَقولُ قائِلُهُم سَلوني قَبلَ أَن <\|vsep\|> تُدهَوا بِفِقداني وَحينَ وَفاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاكَ الوَصِيُّ وَصِيُّ أَحمَدَ وَالَّذي <\|vsep\|> ناجى الرَسولَ وَقَدَّمَ الصَدَقاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "إِذا عَـظُـمَت مِحنَةٌ عَن عَزاءٍ", "فَـعـادِل بِها صَلبَ زَيدٍ تَهُن", "وَأَعظَمُ مِن ذاكَ قَتلُ الوصِيِّ", "وَذَبـحُ الحُـسَينُ وَسَمُّ الحَسَن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10213	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا عَظُمَت مِحنَةٌ عَن عَزاءٍ <\|vsep\|> فَعادِل بِها صَلبَ زَيدٍ تَهُن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـا زِلتَ تَـركَـبُ كُـلَّ شَـيـءٍ قائِمٍ", "حَتّى اِجتَرَأتَ عَلى رُكوبِ المِنبَرِ", "فَـلَأَنـظُرَنَّ إِلى الجِبالِ وَأَهلِها", "وَإِلى مَــنـابِـرِهـا بِـطَـرفِ أَخـزَرِ", "مـا زالَ مِـنـبَـرُكَ الَّذي خَـلَّفـتَهُ", "بِـالأَمـسِ مِـنـكَ كَحائِضٍ لَم تَطهُرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10287	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ما زِلتَ تَركَبُ كُلَّ شَيءٍ قائِمٍ <\|vsep\|> حَتّى اِجتَرَأتَ عَلى رُكوبِ المِنبَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَأَنظُرَنَّ ِلى الجِبالِ وَأَهلِها <\|vsep\|> وَِلى مَنابِرِها بِطَرفِ أَخزَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "سَـأَلتُ عَـنـكُـم يـا بَـني مالِكٍ", "في نازِحِ الأَرضينَ وَالدانِيَه", "طُـرّاً فَـلَم تُـعـرَف لَكُـم نِـسبَةٌ", "حَـتّـى إِذا قُلتُ بَني الزانِيَه", "قـالوا فَـدَع داراً عَلى يَمنَةٍ", "وَتِـــلكَهـــا دارُهُــمُ ثــانِــيَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10227	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_0\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَلتُ عَنكُم يا بَني مالِكٍ <\|vsep\|> في نازِحِ الأَرضينَ وَالدانِيَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> طُرّاً فَلَم تُعرَف لَكُم نِسبَةٌ <\|vsep\|> حَتّى ِذا قُلتُ بَني الزانِيَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَعـوذُ بِـاللَهِ مِـن لَيـلٍ يُـقَـرِّبُني", "إِلى مُـضـاجَـعَـةٍ كَـالدَلكِ بِـالمَسَدِ", "لَقَـد لَمَـسـتُ مُـعَـرّاهـا فَما وَقَعَت", "مِـمّـا لَمَـسـتُ يَـدي إِلّا عَـلى وَتَدِ", "فـي كُـلِّ عُـضـوٍ لَهـا قَـرنٌ تَصُكُّ بِهِ", "جَنبَ الضَجيعِ فَيُضحي واهِيَ الجَسَدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10276	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَعوذُ بِاللَهِ مِن لَيلٍ يُقَرِّبُني <\|vsep\|> ِلى مُضاجَعَةٍ كَالدَلكِ بِالمَسَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد لَمَستُ مُعَرّاها فَما وَقَعَت <\|vsep\|> مِمّا لَمَستُ يَدي ِلّا عَلى وَتَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "طَـلَعَـت قَناتُكَ بِالسَعادَةِ فَوقَها", "مَــعــقـودَةً بِـلِواءِ مُـلكٍ مُـقـبِـلِ", "تَهـتَـزُّ فَـوقَ طَـريـدَتَـيـنِ كَـأَنَّما", "تَهـفـو فَـيَـنـصِـبُها جَناحا أَجدَلِ", "رَبِحَ البَخيلُ عَلى اِحتِيالٍ عِرضَهُ", "بِـنَـدى يَـدَيـكَ وَوَجـهِـكَ المُتَهَلِّلِ", "لَو كـانَ يَـعـلَمُ أَنَّ نَـيلَكَ عاجِلٌ", "مـا فـاضَ مِـنـهُ جَـدوَلٌ فـي جَدوَلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10170	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "قال ابن عبد ربه في العقد الفريد في الباب الذي سماه الزبرجدة في الأجواد:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 122, "text": "عرض دعبل بن علي الشاعر لعبد الله بن طاهر الخراساني، وهو راكب في حراقة له في دجلة، فأشار إليه برقعة، فأمر بأخذها فإذا فيها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عـجـبـت لحـراقـة بـن الحـسـين ", "partB": "كـــيـــف تـــســـيــر ولا تــغــرق", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وبـــحـــرانــ: مــن تــحــتــهــا ", "partB": "واحـد وآخـر مـن فـوقـهـا مطبق", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأعــجــب مــن ذاك عــيــدانـهـا", "partB": " إذا مــســهــا كــيـف لا تـورق", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "فأمر له بخمسة آلاف درهم وجارية وفرس.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "وخرج عبد الله بن طاهر، فتلقاه دعبل برقعة فيها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "طـلعـت قناتك بالسعادة فوقها", "partB": " مـعـقـودة بـلواء مـلك مـقـبـل", "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تـهـتـز فـوق طـريـدتـيـن كأنما", "partB": " تـهـفـو يـقص لها جناحاً أجدل", "size": 59, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ربح البخيل على احتيال عرضه", "partB": " بـنـدى يـديـك ووجهك المتهلل", "size": 54, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لو كـان يـعـلم أن نـيلك عاجل", "partB": " مـا فـاض مـنـه جدول في جدول", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 19, "text": "فأمر له بخمسة آلاف.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> طَلَعَت قَناتُكَ بِالسَعادَةِ فَوقَها <\|vsep\|> مَعقودَةً بِلِواءِ مُلكٍ مُقبِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهتَزُّ فَوقَ طَريدَتَينِ كَأَنَّما <\|vsep\|> تَهفو فَيَنصِبُها جَناحا أَجدَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِحَ البَخيلُ عَلى اِحتِيالٍ عِرضَهُ <\|vsep\|> بِنَدى يَدَيكَ وَوَجهِكَ المُتَهَلِّلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "لا تَـشـرَبَ الدَهرَ صِرفا", "فَـالصِـرفُ يـورِثُ حَـتـفـا", "وَاِجعَل مِنَ الراحِ نِصفاً", "وَاِجعَل مِنَ الماءِ نِصفا", "فَــــإِنَّهــــا بِــــمَــــزاجٍ", "أَشــهـى وَأَحـلى وَأَشـفـى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10141	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَشرَبَ الدَهرَ صِرفا <\|vsep\|> فَالصِرفُ يورِثُ حَتفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِجعَل مِنَ الراحِ نِصفاً <\|vsep\|> وَاِجعَل مِنَ الماءِ نِصفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "سَــأَلتُهُ مَــن أَبــوهُ", "فَـقـالَ دينارُ خالي", "فَقُلتُ دينارُ مَن هُوَ", "فَقالَ والي الجِبالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10176	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَلتُهُ مَن أَبوهُ <\|vsep\|> فَقالَ دينارُ خالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "مَــــدارِسُ آيـــاتٍ خَـــلَت مِـــن تِـــلاوَةٍ", "وَمَـــنـــزِلُ وَحــيٍ مُــقــفِــرُ العَــرَصــاتِ", "لِآلِ رَســولِ اللَهِ بِـالخَـيـفِ مِـن مِـنـىً", "وَبِــالرُكــنِ وَالتَــعــريــفِ وَالجَـمَـراتِ", "دِيـــارُ عَـــلِيٍّ وَالحُــسَــيــنِ وَجَــعــفَــرٍ", "وَحَــمــزَةَ وَالسُــجّــادِ ذي الثَــفِــنــاتِ", "دِيــارٌ عَــفــاهــا جَــورُ كُــلِّ مُــنـابِـذٍ", "وَلَم تَــــعـــفُ لِلأَيّـــامِ وَالسَـــنَـــواتِ", "قِـفـا نَـسـأَلِ الدارَ الَّتـي خَـفَّ أَهلُها", "مَــتــى عَهــدُهــا بِــالصَـومِ وَالصَـلَواتِ", "وَأَيـنَ الأُلى شَـطَّتـ بِهِـم غَربَةُ النَوى", "أَفــانــيــنَ فــي الآفــاقِ مُـفـتَـرِقـاتِ", "هُـمُ أَهـلُ مـيـراثِ النَبِيِّ إِذا اِعتَزَوا", "وَهُــم خَــيــرُ قــاداتٍ وَخَــيــرُ حُــمــاةِ", "وَمـــا النـــاسُ إِلّا حــاسِــدٌ وَمُــكَــذِّبٌ", "وَمُــــضـــطَـــغِـــنٌ ذو إِحـــنَـــةٍ وَتِـــراتِ", "إِذا ذَكَــروا قَــتــلى بِــبَـدرٍ وَخَـيـبَـرٍ", "وَيَــومِ حُــنَــيــنٍ أَســبَــلوا العَـبَـراتِ", "وَكَـــيـــفَ يُــحِــبّــونَ النَــبِــيَّ وَأَهــلَهُ", "وَقَـــد تَـــرَكــوا أَحــشــاءَهُــم وَغــراتِ", "لَقَـد لايَـنـوهُ فـي المَـقـالِ وَأَضمَروا", "قُــلوبــاً عَــلى الأَحـقـادِ مُـنـطَـوِيـاتِ", "قُــبــورٌ بِــكــوفــانٍ وَأُخــرى بِـطَـيـبَـةٍ", "وَأُخـــرى بِـــفَـــخٍّ نـــالَهــا صَــلَواتــي", "وَقَـــبـــرٌ بِــأَرضِ الجَــوزَجــانِ مَــحَــلُّهُ", "وَقَــبــرٌ بِــبــاخَــمــرا لَدى العَـرِمـاتِ", "وَقَـــبـــرٌ بِـــبَـــغــدادٍ لِنَــفــسٍ زَكِــيَّةٍ", "تَــضَــمَّنــَهــا الرَحــمَـنُ فـي الغُـرُفـاتِ", "وَقَــبـرٌ بِـطـوسٍ يـا لَهـا مِـن مُـصـيـبَـةٍ", "تُـــرَدَّدُ بَـــيــنِ الصَــدرِ وَالحَــجَــبــاتِ", "فَـأَمّـا المُـمَـضّـاتُ الَّتـي لَسـتُ بـالِغاً", "مَــبــالِغَهــا مِــنّــي بِــكُــنــهِ صِــفــاتِ", "إِلى الحَـشـرِ حَـتّـى يَبعَثَ اللَهُ قائِماً", "يُــفَــرِّجُ مِــنــهــا الهَــمَّ وَالكَــرَبــاتِ", "نُـفـوسٌ لَدى النَهـرَيـنِ مِن أَرضِ كَربَلا", "مُـــعَـــرَّسُهُـــم مِـــنــهــا بِــشَــطٍّ فُــراتِ", "أَخــافُ بِــأَن أَزدارَهُــم وَيَــشــوقُــنــي", "مُـــعَـــرَّسُهُــم بِــالجِــزعِ مِــن نَــخَــلاتِ", "تَــقَــسَّمــَهُـم رَيـبِ الزَمـانِ فَـمـا تَـرى", "لَهُــم عَــقــوَةً مَــغــشِــيَّةــَ الحُــجُــراتِ", "سِــوى أَنَّ مِـنـهُـم بِـالمَـديـنَـةِ عُـصـبَـةً", "مَــدى الدَهــرِ أَنــضــاءً مِـنَ الأَزَمـاتِ", "قَــــليــــلَةُ زُوّارٍ سِــــوى بَـــعـــضِ زُوَّرٍ", "مِــنَ الضَــبـعِ وَالعِـقـبـانِ وَالرَخَـمـاتِ", "لَهُــم كُــلَّ حــيــنٍ نَــومَــةٌ بِــمَــضـاجِـعٍ", "لَهُــم فــي نَـواحـي الأَرضِ مُـخـتَـلِفـاتِ", "وَقَـد كـانَ مِـنـهُـم بِـالحِـجـازِ وَأَهلِها", "مَــغــاويــرُ نَــحّــارونَ فــي السَـنَـواتِ", "تَــنــكَّبــُ لَأواءُ السِــنــيــنَ جِـوارَهُـم", "فَــلا تَــصــطَــليـهِـم جَـمـرَةُ الجَـمَـراتِ", "حِــمــىً لَم تُــطِـرهُ المُـبـدِيـاتُ وَأَوجُهٌ", "تَــضـيـءُ مِـنَ الايـسـارِ فـي الظُـلُمـاتِ", "إِذا أَورَدوا خَــيـلاً تَـسَـعَّرُ بِـالقَـنـا", "مَــســاعِــرُ جَــمــرِ المَــوتِ وَالغَـمَـراتِ", "وَإِن فَــخَــروا يَــومــاً أَتَـوا بِـمُـحَـمَّدٍ", "وَجِــبــريــلَ وَالفُــرقـانِ ذي السـوراتِ", "أولَئِكَ لا مِــن شَــيــخُ هِـنـدٍ وَتِـربِهـا", "سُـــمَـــيــةَ مِــن نَــوكــى وَمِــن قَــذِراتِ", "مَــلامَــكَ فــي أَهــلِ النَــبِــيِّ فَـإِنَّهـُم", "أَحِــبّــايَ مــا عـاشـوا وَأَهـلُ ثِـقـاتـي", "تَــخَــيَّرتُهُــم رُشــداً لِأَمــري فَــإِنَّهــُم", "عَـــلى كُـــلِّ حــالٍ خــيــرَةُ الخــيــراتِ", "نَــبَــذتُ إِلَيــهِــم بِــالمَــوَدَّةِ جـاهِـداً", "وَسَــلَّمــتُ نَــفــســي طــائِعــاً لَولاتــي", "فَـيـا رَبِّ زِدنـي مِـن يَـقـيـنـي بَـصـيرَةً", "وَزِد حُــبَّهــُم يــا رَبِّ فــي حَــسَــنـاتـي", "بِــنَــفــسـي أَنـتُـم مِـن كُهـولٍ وَفِـتـيَـةٍ", "لِفَــــكِّ عُــــنـــاةٍ أَو لِحَـــمـــلِ دِيـــاتِ", "وَلِلخَــيــلِ لَمّـا قَـيَّدَ المَـوتُ خَـطـوَهـا", "فَـــأَطـــلَقــتُــم مِــنــهُــنَّ بِــالذَرِبــاتِ", "أُحِــبُّ قَــصِــيَّ الرِحــمِ مِـن أَجـلِ حُـبِّكـُم", "وَأَهــجُــرُ فــيــكُــم أُســرَتـي وَبَـنـاتـي", "وَأَكــتُــمُ حُــبّــيــكُــم مَــخـافَـةَ كـاشِـحٍ", "عَــنــيــدٍ لِأَهــلِ الحَــقِّ غَــيــرِ مَــواتِ", "لَقَــد حَــفَّتــ الأَيّــامُ حَـولي بِـشَـرِّهـا", "وَإِنّــي لَأَرجــو الأَمــنَ بَـعـدَ وَفـاتـي", "أَلَم تَـــرَ أَنّـــي مُــذ ثَــلاثــونَ حِــجَّةً", "أَروحُ وَأَغــــــدو دائِمَ الحَـــــسَـــــراتِ", "أَرى فَــيـئَهُـم فـي غَـيـرِهِـم مُـتَـقَـسَّمـا", "وَأَيــديــهُــم مِــن فَــيــئِهِــم صَــفِــراتِ", "فَــآلُ رَســولِ اللَهِ نُــحــفٌ جُــســومُهُــم", "وَآلُ زِيــــــادٍ غُــــــلَّظَ القَـــــصَـــــراتِ", "بَــنــاتُ زِيــادٍ فـي القُـصـورِ مَـصـونَـةٌ", "وَآلُ رَســـــولِ اللَهِ فـــــي الفَــــلَواتِ", "إِذا وُتِــروا مَــدّوا إِلى واتِــريــهِــمُ", "أَكُــفّــاً عَــنِ الأَوتــارِ مُــنــقَــبِـضـاتِ", "فَلَولا الَّذي أَرجوهُ في اليَومِ أَو غَدٍ", "تَـــقَـــطَّعــَ قَــلبــي إِثــرَهُــم حَــسَــراتِ", "خُــــروجُ إِمـــامٍ لا مَـــحـــالَةَ خـــارِجٌ", "يَــقــومُ عَــلى اِســمِ اللَهِ وَالبَـرَكـاتِ", "يُـــمَـــيِّزُ فــيــنــا كُــلَّ حَــقٍّ وَبــاطِــلٍ", "وَيُــجـزي عَـلى النَـعـمـاءِ وَالنَـقَـمـاتِ", "سَـأَقـصُـرُ نَـفـسـي جـاهِـداً عَـن جِـدالِهِم", "كَــفــانــي مــا أَلقــى مِــنَ العَـبَـراتِ", "فَـيـا نَـفـسُ طـيـبي ثُمَّ يا نَفسُ أَبشِري", "فَـــغَـــيــرُ بَــعــيــدٍ كُــلُّ مــا هُــوَ آتِ", "وَلا تَــجـزَعـي مِـن مُـدَّةِ الجَـورِ إِنَّنـي", "كَـــأَنّـــي بِهــا قَــد آذَنَــت بِــبَــتــاتِ", "فَــإِن قَــرَّبَ الرَحـمَـنُ مِـن تِـلكَ مُـدَّتـي", "وَأَخَّرَ مِـــن عُـــمـــري لِيَـــومِ وَفــاتــي", "شَــفَــيــتُ وَلَم أَتــرُك لِنَــفــسِــيَ غُــصَّةً", "وَرَوَّيــتُ مِــنــهُــم مُــنــصُـلي وَقَـنـاتـي", "عَـسـى اللَهُ أَن يَأوي لِذا الخَلقِ إِنَّهُ", "إِلى كُــــلِّ قَــــومٍ دائِمُ اللَحَــــظــــاتِ", "أُحـاوِلُ نَـقـلَ الشَـمـسِ مِـن مُـسـتَـقَـرِّها", "وَإِســـمـــاعَ أَحـــجـــارٍ مِــنَ الصَــلِداتِ", "فَــمِــن عــارِفٍ لَم يَــنـتَـفِـع وَمُـعـانِـدٍ", "يَـــمـــيــلُ مَــعَ الأَهــواءِ وَالشَهَــواتِ", "قُــصــارايَ مِــنــهُــم أَن أَأوبَ بِــغُــصَّةٍ", "تَــــرَدَّدُ بَـــيـــنَ الصَـــدرِ واللَهـــواتِ", "إِذا قُــلتُ عُــرفــاً أَنـكَـروهُ بِـمُـنـكَـرٍ", "وَغَـطّـوا عَـلى التَـحـقـيـقِ بِـالشُـبُهـاتِ", "كَــأَنَّكــَ بِـالأَضـلاعِ قَـد ضـاقَ رُحـبُهـا", "لِمـــا ضُـــمِّنـــَت مِـــن شِــدَّةِ الزَفَــراتِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/10035	دعبل الخزاعي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/384	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> مَدارِسُ ياتٍ خَلَت مِن تِلاوَةٍ <\|vsep\|> وَمَنزِلُ وَحيٍ مُقفِرُ العَرَصاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلِ رَسولِ اللَهِ بِالخَيفِ مِن مِنىً <\|vsep\|> وَبِالرُكنِ وَالتَعريفِ وَالجَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِيارُ عَلِيٍّ وَالحُسَينِ وَجَعفَرٍ <\|vsep\|> وَحَمزَةَ وَالسُجّادِ ذي الثَفِناتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِيارٌ عَفاها جَورُ كُلِّ مُنابِذٍ <\|vsep\|> وَلَم تَعفُ لِلأَيّامِ وَالسَنَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِفا نَسأَلِ الدارَ الَّتي خَفَّ أَهلُها <\|vsep\|> مَتى عَهدُها بِالصَومِ وَالصَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَينَ الأُلى شَطَّت بِهِم غَربَةُ النَوى <\|vsep\|> أَفانينَ في الفاقِ مُفتَرِقاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ أَهلُ ميراثِ النَبِيِّ ِذا اِعتَزَوا <\|vsep\|> وَهُم خَيرُ قاداتٍ وَخَيرُ حُماةِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما الناسُ ِلّا حاسِدٌ وَمُكَذِّبٌ <\|vsep\|> وَمُضطَغِنٌ ذو ِحنَةٍ وَتِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ذَكَروا قَتلى بِبَدرٍ وَخَيبَرٍ <\|vsep\|> وَيَومِ حُنَينٍ أَسبَلوا العَبَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَيفَ يُحِبّونَ النَبِيَّ وَأَهلَهُ <\|vsep\|> وَقَد تَرَكوا أَحشاءَهُم وَغراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد لايَنوهُ في المَقالِ وَأَضمَروا <\|vsep\|> قُلوباً عَلى الأَحقادِ مُنطَوِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُبورٌ بِكوفانٍ وَأُخرى بِطَيبَةٍ <\|vsep\|> وَأُخرى بِفَخٍّ نالَها صَلَواتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَبرٌ بِأَرضِ الجَوزَجانِ مَحَلُّهُ <\|vsep\|> وَقَبرٌ بِباخَمرا لَدى العَرِماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَبرٌ بِبَغدادٍ لِنَفسٍ زَكِيَّةٍ <\|vsep\|> تَضَمَّنَها الرَحمَنُ في الغُرُفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَبرٌ بِطوسٍ يا لَها مِن مُصيبَةٍ <\|vsep\|> تُرَدَّدُ بَينِ الصَدرِ وَالحَجَباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا المُمَضّاتُ الَّتي لَستُ بالِغاً <\|vsep\|> مَبالِغَها مِنّي بِكُنهِ صِفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الحَشرِ حَتّى يَبعَثَ اللَهُ قائِماً <\|vsep\|> يُفَرِّجُ مِنها الهَمَّ وَالكَرَباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُفوسٌ لَدى النَهرَينِ مِن أَرضِ كَربَلا <\|vsep\|> مُعَرَّسُهُم مِنها بِشَطٍّ فُراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخافُ بِأَن أَزدارَهُم وَيَشوقُني <\|vsep\|> مُعَرَّسُهُم بِالجِزعِ مِن نَخَلاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَسَّمَهُم رَيبِ الزَمانِ فَما تَرى <\|vsep\|> لَهُم عَقوَةً مَغشِيَّةَ الحُجُراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِوى أَنَّ مِنهُم بِالمَدينَةِ عُصبَةً <\|vsep\|> مَدى الدَهرِ أَنضاءً مِنَ الأَزَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَليلَةُ زُوّارٍ سِوى بَعضِ زُوَّرٍ <\|vsep\|> مِنَ الضَبعِ وَالعِقبانِ وَالرَخَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُم كُلَّ حينٍ نَومَةٌ بِمَضاجِعٍ <\|vsep\|> لَهُم في نَواحي الأَرضِ مُختَلِفاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد كانَ مِنهُم بِالحِجازِ وَأَهلِها <\|vsep\|> مَغاويرُ نَحّارونَ في السَنَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنكَّبُ لَأواءُ السِنينَ جِوارَهُم <\|vsep\|> فَلا تَصطَليهِم جَمرَةُ الجَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِمىً لَم تُطِرهُ المُبدِياتُ وَأَوجُهٌ <\|vsep\|> تَضيءُ مِنَ الايسارِ في الظُلُماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَورَدوا خَيلاً تَسَعَّرُ بِالقَنا <\|vsep\|> مَساعِرُ جَمرِ المَوتِ وَالغَمَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِن فَخَروا يَوماً أَتَوا بِمُحَمَّدٍ <\|vsep\|> وَجِبريلَ وَالفُرقانِ ذي السوراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولَئِكَ لا مِن شَيخُ هِندٍ وَتِربِها <\|vsep\|> سُمَيةَ مِن نَوكى وَمِن قَذِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلامَكَ في أَهلِ النَبِيِّ فَِنَّهُم <\|vsep\|> أَحِبّايَ ما عاشوا وَأَهلُ ثِقاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَخَيَّرتُهُم رُشداً لِأَمري فَِنَّهُم <\|vsep\|> عَلى كُلِّ حالٍ خيرَةُ الخيراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبَذتُ ِلَيهِم بِالمَوَدَّةِ جاهِداً <\|vsep\|> وَسَلَّمتُ نَفسي طائِعاً لَولاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا رَبِّ زِدني مِن يَقيني بَصيرَةً <\|vsep\|> وَزِد حُبَّهُم يا رَبِّ في حَسَناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفسي أَنتُم مِن كُهولٍ وَفِتيَةٍ <\|vsep\|> لِفَكِّ عُناةٍ أَو لِحَملِ دِياتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلِلخَيلِ لَمّا قَيَّدَ المَوتُ خَطوَها <\|vsep\|> فَأَطلَقتُم مِنهُنَّ بِالذَرِباتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحِبُّ قَصِيَّ الرِحمِ مِن أَجلِ حُبِّكُم <\|vsep\|> وَأَهجُرُ فيكُم أُسرَتي وَبَناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَكتُمُ حُبّيكُم مَخافَةَ كاشِحٍ <\|vsep\|> عَنيدٍ لِأَهلِ الحَقِّ غَيرِ مَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد حَفَّت الأَيّامُ حَولي بِشَرِّها <\|vsep\|> وَِنّي لَأَرجو الأَمنَ بَعدَ وَفاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَرَ أَنّي مُذ ثَلاثونَ حِجَّةً <\|vsep\|> أَروحُ وَأَغدو دائِمَ الحَسَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى فَيئَهُم في غَيرِهِم مُتَقَسَّما <\|vsep\|> وَأَيديهُم مِن فَيئِهِم صَفِراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلُ رَسولِ اللَهِ نُحفٌ جُسومُهُم <\|vsep\|> وَلُ زِيادٍ غُلَّظَ القَصَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَناتُ زِيادٍ في القُصورِ مَصونَةٌ <\|vsep\|> وَلُ رَسولِ اللَهِ في الفَلَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا وُتِروا مَدّوا ِلى واتِريهِمُ <\|vsep\|> أَكُفّاً عَنِ الأَوتارِ مُنقَبِضاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَولا الَّذي أَرجوهُ في اليَومِ أَو غَدٍ <\|vsep\|> تَقَطَّعَ قَلبي ِثرَهُم حَسَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خُروجُ ِمامٍ لا مَحالَةَ خارِجٌ <\|vsep\|> يَقومُ عَلى اِسمِ اللَهِ وَالبَرَكاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُمَيِّزُ فينا كُلَّ حَقٍّ وَباطِلٍ <\|vsep\|> وَيُجزي عَلى النَعماءِ وَالنَقَماتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَقصُرُ نَفسي جاهِداً عَن جِدالِهِم <\|vsep\|> كَفاني ما أَلقى مِنَ العَبَراتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيا نَفسُ طيبي ثُمَّ يا نَفسُ أَبشِري <\|vsep\|> فَغَيرُ بَعيدٍ كُلُّ ما هُوَ تِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلا تَجزَعي مِن مُدَّةِ الجَورِ ِنَّني <\|vsep\|> كَأَنّي بِها قَد ذَنَت بِبَتاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن قَرَّبَ الرَحمَنُ مِن تِلكَ مُدَّتي <\|vsep\|> وَأَخَّرَ مِن عُمري لِيَومِ وَفاتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَفَيتُ وَلَم أَترُك لِنَفسِيَ غُصَّةً <\|vsep\|> وَرَوَّيتُ مِنهُم مُنصُلي وَقَناتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى اللَهُ أَن يَأوي لِذا الخَلقِ ِنَّهُ <\|vsep\|> ِلى كُلِّ قَومٍ دائِمُ اللَحَظاتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحاوِلُ نَقلَ الشَمسِ مِن مُستَقَرِّها <\|vsep\|> وَِسماعَ أَحجارٍ مِنَ الصَلِداتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمِن عارِفٍ لَم يَنتَفِع وَمُعانِدٍ <\|vsep\|> يَميلُ مَعَ الأَهواءِ وَالشَهَواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُصارايَ مِنهُم أَن أَأوبَ بِغُصَّةٍ <\|vsep\|> تَرَدَّدُ بَينَ الصَدرِ واللَهواتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قُلتُ عُرفاً أَنكَروهُ بِمُنكَرٍ <\|vsep\|> وَغَطّوا عَلى التَحقيقِ بِالشُبُهاتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "خـليـلي هذا الدهر ما تريانه ", " خــمــول نــبـيـه أو عـلو سـفـيـه", "فإن تسألوني ما الذي قد لقيته", " فـأيـسـر مـا لاقيت ما أنا فيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144292	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 15, "text": "قال ابن العديم:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 237, "text": "أخبرنا أبو هاشم عبد المطلب بن الفضل قال: أخبرنا أبو سعد عبد الكريم بن محمد السمعاني قال: أخبرنا الحسين بن عبد الملك بن الحسين الرازي بأصبهان بقراءتي عليه قال: أخبرنا أبو القاسم عمر بن عبد الملك بن عمر الفقيه الكاتب في كتابه للملك العزيز:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> خليلي هذا الدهر ما تريانه <\|vsep\|> خمول نبيه أو علو سفيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وبـالقـطـيـعـة مـن بـغـداد لي قـمـر", " نـفـسـي تـقـطـع مـن وجـد بـه قـطعا", "أصـانـع القـلب عـنه وهو في يده ", " يـجـنـي عـليه ولا يعنى بما صنعا", "أشـكـو إلى الله قـلبـاً في تقلبه ", " فـإن قـلبـي وطـرفـي فـي دمي شرعا", "يـا مـن فـؤادي أسـيـر فـي بيوتهم ", " يـعـل فـيـهـم بـكاسات الأسى جرعا", "إنــي لأسـألكـم بـقـيـا عـلى كـبـدي", " فـلا تـظـنـوا سـؤاليـها لكم هلعا", "إلا مـخـافـة أن تـسـتـأصلوا بدمي ", " فـتـهلكوا وفؤادي في الغرام معا", "أهل القطيعة هم أهل القطيعة بل ", " أهـل الخـيـانـة أظـهـروا البـدعـا", "هـم تـصـدوا فـصـدوا بـعد أن ملكوا", "وأورثـونـا ولم يـرثـوا لنـا جـزعا", "إنـي إذا سـمـحـوا يـومـاً بـقـربـهـم", " فـلسـت أفـكـر فـيـمـن شـح أو منعا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144291	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 198, "text": "القطعة من شعره في "بغية الطلب" وعجز البيت السابع مختل، لعل صوابه (اهل الخيانة فيها) وظاهر أنه الملك العزيز أراد أن يحاكي بالبيت الأول قول  ابن زريق (استودع الله في بغداد لي قمرا)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 290, "text": "والمراد بالقطيعة على الأغلب قطيعة الربيع، لأن في بغداد قطائع عدة ينسب إلى كل قطيعة منها جماعة من المشاهير،، منها قطيعة الربيع، وتليها في الشهرة قطيعة عيسى، ثم قطيعة أم جعفر، ثم قطيعة الفقهاء بالكرخ ثم قطيعة الدقيق في اعلى غربي بغداد، وقطيعة أم عيسى. وقطيعة العجم بباب الأزج ببغداد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1118, "text": "وأما البصرة فتعج بالقطائع التي لم تشتهر مثل قطيعة مسمار مولى زياد بن أبيه، وقطيعة عبيد الله بن أبي بكرة ومساحتها 400 جريب وقد وصف ياقوت هذه القطائع في فصل مستقل في معجم البلدان بعنوان (خطط البصرة وقراها)، وأولها وصفه لقطيعة حمران بن أبان التي أقطعه إياها عثمان بن عفارن (ر) وهو من سبي عين تمر، وهو اول من أقطع قطيعة في البصرة. ثم قطيعة عبيد الله بن عمير الليثي ومساحتها ثمانية آلاف جريب، (والجريب يساوي الآن مقدار 1336 مترا مربعا) وإليه ينسب نهر بن عمير الذي حفره وجره إلى قطيعته. قال: ( ومن اصطلاح أهل البصرة أن يزيدوا في اسم الرجل الذي تنسب إليه القرية ألفاً ونوناً نحو قولهم طلحتان نهرِ ينسب إلى طلحة بن أبي رافع مولى طلحة بن عبيد الله. خِيرتان منسوب إلى خِيرةَ بنت ضمرة القُشَيرية امرأة المهلب بن أبي صُفرة. مُهلبان منسوب إلى المهلب بن أبي صفرة ويقال: بل كان لزوجته خيرة فغلب عليه اسم المهلب وهي أمُ أبي عُيينَةَ ابنه. وجُبَيرَان قرية لجبَيرَ بن حيةَ. وخَلَفان قطيعة لعبد الله بن خلف الخُزاعي والد طلحة الطلحات. طليقان لولد خالد بن طليق بن محمد بن عمران بن حُصَين الخزاعي وكان خالد ولي قضاء البصرة. روادان لرواد بن أبي بكرة.. ثم وصف ياقوت قطائع عثمان بن ابي العاصي التي أقطعها إخوته على ما يعرف بشط عثمان. وهي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 43, "text": "حفصان: قطيعة أقطعها لأخيه حفص بن أبي العاصي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "أميان: قطيعة أقطعها لأخيه أمية بن أبي العاصي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 49, "text": "مغيرتان: قطيعة أقطعها لأخيه المغيرة بن أبي العاصي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 50, "text": "حكمان: قطيعة أقطعها لأخيه الحكم بن أبي العاصي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 46, "text": "انظر بقية كلام ياقوت عن قطائع البصرة وهي كثيرة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وبالقطيعة من بغداد لي قمر <\|vsep\|> نفسي تقطع من وجد به قطعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصانع القلب عنه وهو في يده <\|vsep\|> يجني عليه ولا يعنى بما صنعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشكو لى الله قلباً في تقلبه <\|vsep\|> فن قلبي وطرفي في دمي شرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من فؤادي أسير في بيوتهم <\|vsep\|> يعل فيهم بكاسات الأسى جرعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني لأسألكم بقيا على كبدي <\|vsep\|> فلا تظنوا سؤاليها لكم هلعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا مخافة أن تستأصلوا بدمي <\|vsep\|> فتهلكوا وفؤادي في الغرام معا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهل القطيعة هم أهل القطيعة بل <\|vsep\|> أهل الخيانة أظهروا البدعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هم تصدوا فصدوا بعد أن ملكوا <\|vsep\|> وأورثونا ولم يرثوا لنا جزعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن كــان فــرعــك ذا كــريــم المـغـرس ", " فــاتـرك مـجـالسـة الذليـل المـعـطـس", "وابـــغ العـــلى بــفــوارس قــد آثــروا", " لثــم الرمــاح عــلى الظـبـاء الكـنـس", "وإذا دعـــوتـــهـــم ليـــوم كـــريـــهــة ", " والخـــيـــل بـــيـــن مــقــعــص ومــدعــس", "لبسوا القلوب على الدروع وأقبلوا ", " يــتــنــازعــون عــلى ذهــاب الأنــفــس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144290	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 180, "text": "قال ابن العديم: قرأت بخط أبي الفتح أحمد بن علي المدائني الحلبي من مجموعه الذي وهبنيه والدي رحمه الله: تعليق من شعر الملك العزيز فناخسر بن الملك الأعظم شاهنشاه جلال الدولة أبي طاهر:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> ن كان فرعك ذا كريم المغرس <\|vsep\|> فاترك مجالسة الذليل المعطس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابغ العلى بفوارس قد ثروا <\|vsep\|> لثم الرماح على الظباء الكنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا دعوتهم ليوم كريهة <\|vsep\|> والخيل بين مقعص ومدعس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "ومـا شـكـرت زمـاني حين أصعدني ", " فـكـيـف أشـكره في حال منحدري", "تـلاعـبت بي أمور لو رمين بها ", " جـوانـب الفـلك الدوار لم يـدر", "تزيدني قسوة الأيام طيب ثنا ", "كأنني المسك بين الفهر والحجر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144289	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 229, "text": "أخبرنا أبو محمد عبد اللطيف بن يوسف النحوي في كتابه عن أبي الفتح محمد بن عبد الباقي بن سلمان بن البطي قال: كتب إلينا أبو عبد الله محمد بن أبي نصر الحميدي عن غرس النعمة محمد بن هلال بن المحسن الصابيء قال: وحدثني أبو... بن عاصم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 417, "text": "لما  انحدر الملك العزيز بن بويه قاصداً البصرة محارباً لها وطامعاً فيها شيعته وخدمته وكنت في جملة الغلمان دائماً على رأسه، فأنشد شيئاً من شعره، وأخذ الحاضرون يصفونه ويمدحونه وذكر في شيء منه انحداره هذا وقصده ورجاء النجاح فيه والثقة به، فأردت أن أدخل نفسي في جملة من يمدحة ويتكلم بين يديه وكنت أحفظ له ثلاثة أبيات فيها ذكر الانحدار فقلت: يا مولانا لك في ذكر الانحدار شيء حسن، ما هو؟ فقلت: (ثم أورد الأبيات ثم قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 172, "text": "فتطير من ذلك وقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، لا أحسن الله تعالى جزاءك فرجعت إلى نفسي وعرفت غلطي، وهربت على وجهي خجلاً ولنفسي معنفاً وكسر في هذا الوجه ورجع كما لا يحب. ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وما شكرت زماني حين أصعدني <\|vsep\|> فكيف أشكره في حال منحدري </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلاعبت بي أمور لو رمين بها <\|vsep\|> جوانب الفلك الدوار لم يدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـعـليـل أنـفـاس النـسـيـم تـرفـق ", " بـرسـوم مـنـبـج والربـى مـن جـلق", "وإذا ونـيـت وسـرت فـي عرصاتها ", " فـاسـتـبـق جـدتـها التي لم تخلق", "عـل الزمـان يـعـيـد مـنبج كالذي ", " عـايـنـت أو تـبـقـى بقية ما بقي", "أرض إذا رق النــســيـم بـجـوهـا ", " سـقـيـتـهـا مـن دمـعـي المـتـرقرق", "سـقـيـا لهـا ولمـعـتـفـين صحبتهم ", "زمـنـا بـمـنبج في الزمان المونق", "باكرتهم والصبح يرفل في الدجى ", " وجـيـوب أقـمـصـة الدجـى لم تشقق", "والطـيـر بـيـن مـصـفـق مـسـتـبـشـر ", "فــرحــاً وبــيــن مــهـوم لم يـنـطـق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144288	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "القطعة من شعره في "بغية الطلب" لابن العديم" ووردت الكلمة الأولى فيها (عليك) والتصرف مني انا زهير: قال ابن العديم:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 344, "text": "وكان الملك العزيز عالماً فاضلاً شاعراً مجيداً ذا رأي وتدبير وسياسة، وسيرة حسنة،  قدم منبج بعد زوال ملكه، وله إقامة بها، وذكر ذلك في شعره، وزوج ابنته من محمود بن نصر بن صالح، فأولدها ابنه سابق، وصعد بهاء الدولة ابنه إلى الديار المصرية وعاد منها إلى حلب، فأقام بها مدة حين وليها ابن أخته سابق بن نصر بن محمود المرداسي الكلابي.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 282, "text": "أنبأنا عبد العزيز بن دلف المقريء الخازن قال: أخبرتنا الكاتبة شهدة بنت أحمد بن الفرج بنت الآبري قالت: أخبرني القاضي أبو المعالي عزيزي شيذله قال: أنشدني الرئيس أبو الحسن علي بن الحسن الكاتب بقرية بشيلي من نهر ملك قال: أنشدني الملك العزيز نصير أمير المؤمنين بن الملك جلال الدولة لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> بعليل أنفاس النسيم ترفق <\|vsep\|> برسوم منبج والربى من جلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ونيت وسرت في عرصاتها <\|vsep\|> فاستبق جدتها التي لم تخلق </\|bsep\|> <\|bsep\|> عل الزمان يعيد منبج كالذي <\|vsep\|> عاينت أو تبقى بقية ما بقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرض ذا رق النسيم بجوها <\|vsep\|> سقيتها من دمعي المترقرق </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقيا لها ولمعتفين صحبتهم <\|vsep\|> زمنا بمنبج في الزمان المونق </\|bsep\|> <\|bsep\|> باكرتهم والصبح يرفل في الدجى <\|vsep\|> وجيوب أقمصة الدجى لم تشقق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وقالوا أفق من سكرة اللّهو والصِّبا", " فــقـد لاح صـبـحٌ فـي دجـاك عـجـيـب", "فـــقـــلت أخـــلاّئي دعـــونــي ولذَّتــي", " فــإن الكـرى عـنـد الصّـبـاح يـطـيـب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144287	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 42, "text": "البيتان في الشيب من شعره في الوافي للصفدي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> وقالوا أفق من سكرة اللّهو والصِّبا <\|vsep\|> فقد لاح صبحٌ في دجاك عجيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا خضب المرء الشّباب بعطره ", "وأمَّلـ أن يـحظى بذاك لدى الحور", "بـــــذلن له زور المـــــودة إنّه ", "كذاك يجازى صاحب الزُّور بالزُّور" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144286	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 109, "text": "البيتان أوردهما الصفدي في الوافي أثناء سرد ما اختاره من شعره إلا أنه قال: ومن شعر ركن الدولة ؟ فلعلها سبق قلم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا خضب المرء الشّباب بعطره <\|vsep\|> وأمَّل أن يحظى بذاك لدى الحور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "مـن مـلَّنـي فـليمض عني راشداً ", " فـمـتـى عـرضت له فلست براشد", "ما ضاقت الدّنيا عليَّ بأسرها ", " حـتـى تـرانـي راغباً في زاهد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144285	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "القطعة من شعره في الوافي للصفدي،", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> من ملَّني فليمض عني راشداً <\|vsep\|> فمتى عرضت له فلست براشد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "وراقــصٍ يــســتــحـثُّ الكـفَّ بـالقـدم", "مـسـتملح الشَّكل والأعطاف والشِّيم", "تــرى له نــبــراتٍ مــن أنــامــله ", " كـأنـهـا نـبضات البرق في الظُّلم", "يراجع الحثَّ في الإيقاع من طربٍ ", " تراجع الرجل الفأفاء في الكلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144284	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "الأبيات من شعره في الوافي للصفدي وبغية الطلب لابن العديم", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وراقصٍ يستحثُّ الكفَّ بالقدم <\|vsep\|> مستملح الشَّكل والأعطاف والشِّيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى له نبراتٍ من أنامله <\|vsep\|> كأنها نبضات البرق في الظُّلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لئن ملكَ الدنيا على الجَور قبلَنا ", "مـلوكٌ فـمـا فـي العـالمـين لما مثلُ", "وإنّ سُــقــاةَ الشَّرب لا عــن كـرامـة،", "إذا دارَتِ الصـهـباء، تشرب من قبل " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144283	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "قال الباخرزي: وله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لئن ملكَ الدنيا على الجَور قبلَنا <\|vsep\|> ملوكٌ فما في العالمين لما مثلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وقالوا: التحى من قد بَراك بحبّه", " وعــمّــا قــليـلٍ سـوفَ عـنـكَ يُـفـرَّجُ", "فـقـلتُ لهـمـ: إنـي تـعـشّـقتُ روضةً ", " بــهــا نــرجــسٌ غَــضٌّ وورْدٌ مـضـرَّجُ", "وقـد زاد فـيـهـا بعد ذاك بنفسجٌ،", " أأتـركـه أنْ زاد فـيـه البـنـفسجُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144282	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "قال الباخرز وأنشدني الشيخ أبو محمد الحمداني أيضا قال: أنشدني الشيخ الرئيس أبو علي الحسين بن فضلان له:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> وقالوا التحى من قد بَراك بحبّه <\|vsep\|> وعمّا قليلٍ سوفَ عنكَ يُفرَّجُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ لهم ني تعشّقتُ روضةً <\|vsep\|> بها نرجسٌ غَضٌّ وورْدٌ مضرَّجُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يُــذكّــرنــي بـردُ النـسـيـم وطـيـبُهُ ", " مـنـازلَ مـن بـغداد همتُ بها وَجْدا", "مـنـازلَ مـا إن زِلتُ فـيـهـا مُنعَّماً ", " أجَـرِّرُ مـن سُكرِ التصابي بها بُردا", "سـقـى الله أرضـاً حَـلَّها وجهُ شادنٍ ", " كبدْر الدُّجى بُدِلتُ من قُربه بُعدا " ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/144281	الملك العزيز خسرو بن فيروز	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3436	العصر الفاطمي	العراق	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "قال الباخرزي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "وأنشدني الشيخ أبو محمد الحمداني قال: أنشدني الشيخ الرئيس أبو علي الحسين بن فضلان له:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يُذكّرني بردُ النسيم وطيبُهُ <\|vsep\|> منازلَ من بغداد همتُ بها وَجْدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازلَ ما ن زِلتُ فيها مُنعَّماً <\|vsep\|> أجَرِّرُ من سُكرِ التصابي بها بُردا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.