Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses list	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الطويل	[ "شــفـيـت فـؤاداً للبـعـاد كـئيـبـا ", " وطـرفـاً لطـول البـيـن سـال نَحيبا", "بـنـظـمٍ سـمَـا قـدراً ودار بـخـمرة ", " فـدع عـنـك ثـغـراً للمـلاح شـنـيبا", "وهَـيَّجـت مـنَّاـ الشوق للشعر بعدما ", " نـسـيـنـا بـأصـداف الفـراق نـسيبا", "وألغــزت فــيــمـا لا بـجـرم وسـالفٍ", " من الذَّنب أضحى في الجدار صليبا", "تـراه مـع التـعـذيـب يـزداد بهجةً ", " وحــسـنـاً إذا فـكَّرت فـيـه وطـيـبـا", "يـجـمّـل فـي التـفـصيل هذا ولم يكن", " لدى عــدد عـنـد الحـسـاب صِـعـيـبـا", "إذا قُـلِب النّـصـف الذي صـار أوَّلاً ", " بـه كـان مـن مـاضي الزمان قريبا", "وإن زيــد حــرف فــوق نــصــفٍ مـؤخـرٍ", " بـه كـان مـلكـاً في الملوك مهيبا", "وإن طال منه العُمر لم تر قط في ", "ذوائِبِه عـــنـــد السَّواد مَــشْــيــبــا", "ضـعـيف القوى كم طاقةٍ جاز فاستمع", " لمـا قـلت تـلقَ الأمـر فيه عجيبَا", "ودم وابْـقَ مـاهـزَّ الحـمـام بـسـجـعه", " على الدّوح ما بين الرياض قضِيْبَا", "ومــنَّ عــليــنــا الله مـنـك بـعـودة", " ٍيـعـود بـهـا سـفـح الدِّيـار رحـيبَا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203443	شهاب الدين الحَيْمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8738	العصر العثماني	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 183, "text": "القصيدة من شعر الشاعر في كتابه لطف السمر أثناء ترجمة أبيه قال: وقد نَظمت من آدابِه عقداً، وجمعت من شعره مؤلَّفاً لا يُخشى له مدى الأيام فقْدا، ومن مكاتباته التي منها مياه الرقة تقطر،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 133, "text": "ومحاوراته التي شك لآليها في سموط الأسطر، ومن مديح الشعراء له ممّن ورد منهل كرمه وعَبّ، وسميت ذلك المجموع \"رعْي الأبّ\"، (إلى ان قال):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "وكتب إليَّ رحمه الله تعالى مُلْغزاً في (سمادار) وذلك في شهر ربيع الأول عام ثلاث عشرة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "سنة ومائة وألف وهو إذ ذاك بمدينة ذمار المحروسة وأنا بمدينة شبام كوكبان قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ومـا اسـم لشيء يبتغي النَّاس أخذه", "partB": " فـكـم مـن فـتى قد نال منه نَصيبَا", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا قـلت مـن اسـمـين ركّب أو تقل ", "partB": " تـركّـب مـن فـعـليـن كـنـت مـصـيـبـا", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "سـمَـا نصفه في الأفق فاعرف ونصفه", "partB": " تــراه عـلى وجـه الثـراء قـريـبـا", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــذا كـله فـي نـصـفـه صـار دائراً ", "partB": " فـحـقـق وكـن للغـز فـيـه مـجـيـبا", "size": 70, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "فأجبته بقولي:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شفيت فؤاداً للبعاد كئيبا <\|vsep\|> وطرفاً لطول البين سال نَحيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنظمٍ سمَا قدراً ودار بخمرة <\|vsep\|> فدع عنك ثغراً للملاح شنيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهَيَّجت منَّا الشوق للشعر بعدما <\|vsep\|> نسينا بأصداف الفراق نسيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وألغزت فيما لا بجرم وسالفٍ <\|vsep\|> من الذَّنب أضحى في الجدار صليبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراه مع التعذيب يزداد بهجةً <\|vsep\|> وحسناً ذا فكَّرت فيه وطيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجمّل في التفصيل هذا ولم يكن <\|vsep\|> لدى عدد عند الحساب صِعيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قُلِب النّصف الذي صار أوَّلاً <\|vsep\|> به كان من ماضي الزمان قريبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون زيد حرف فوق نصفٍ مؤخرٍ <\|vsep\|> به كان ملكاً في الملوك مهيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون طال منه العُمر لم تر قط في <\|vsep\|> ذوائِبِه عند السَّواد مَشْيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعيف القوى كم طاقةٍ جاز فاستمع <\|vsep\|> لما قلت تلقَ الأمر فيه عجيبَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودم وابْقَ ماهزَّ الحمام بسجعه <\|vsep\|> على الدّوح ما بين الرياض قضِيْبَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أهــــــدَى لنــــــا هَــــــدِيَّةً", " مـن لُطـفِه يـحـكـي الرّخـا", "أذهَــــبَ عـــنـــا إحـــنـــاً ", " إذ جاد فضلاً وسخا (ئم)" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203444	شهاب الدين الحَيْمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8738	العصر العثماني	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "القطعة ختم بها الحيمي ترجمة أبيه في ختام رسالة بعث بها إليه قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "قولي: (ولا أقول عند هذه الهديّة) إلى آخر الفقرة الثانية في الفقرتين كما ترى الجناس،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "والسَّخيمة بالسين المهملة والخاء المعجمة واحدة السخائم وهي الحقود، وفي الحديث عن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "رسول الله صلى الله عليه وسلم \"الهدية تذهب بالسَّخيمة\" أي الحقد وفي الحديث أيضاً", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "عنه عليه الصلاة والسلام: \"تهادوا تَذْهب الإحن والسَّخائم\" وإلى هذا أشرت أنا أيضاً لمّا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "قلت في التَّورية مع الاكتفاء:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أهــــــدَى لنــــــا هَــــــدِيَّةً", "partB": " مـن لُطـفِه يـحـكـي الرّخـا", "size": 65, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أذهَــــبَ عـــنـــا إحـــنـــاً ", "partB": " إذ جاد فضلاً وسخا (ئم)", "size": 56, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_5\|> خ <\|psep\|> <\|bsep\|> أهدَى لنا هَدِيَّةً <\|vsep\|> من لُطفِه يحكي الرّخا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نسيم الروض عن وبل بليل ", " تـنـفس لابساً برد الأصيل", "ووافـى راويـاً خبراً صحيحاً ", " من الأنباء عن جسم عليل", "لقد سهرت عيوني حين وافا ", " لذكـرى مـن يعدّوا خير جيل", "فما اكتحلت بنوم قط إلا ", " بميل في المسافة بعد ميل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203440	شهاب الدين الحَيْمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8738	العصر العثماني	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 182, "text": "القطعة ثاني ما اورده الشوكاني في ترجمة الحيمي في البدر الطاع قال: ومن شعره (ثم أورد القطعة ثم قال): وله نظم كثير ونثر واسع، كله في رتبة متوسطة وهو طويل النفس في جميع ما يأتي به توفي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "سنة 1151 إحدى وخمسين ومائة وألف.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نسيم الروض عن وبل بليل <\|vsep\|> تنفس لابساً برد الأصيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووافى راوياً خبراً صحيحاً <\|vsep\|> من الأنباء عن جسم عليل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد سهرت عيوني حين وافا <\|vsep\|> لذكرى من يعدّوا خير جيل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أروضــــــــة قــــــــد أمـــــــالت ورقـــــــهـــــــا القـــــــضـــــــبـــــــا ", " أم كــــــــأس خــــــــمــــــــر دنــــــــان وصـــــــف الحـــــــبـــــــبـــــــا", "أم النــــــــســــــــيـــــــم ســـــــرى بـــــــالطـــــــيـــــــب بـــــــارده ", " أم غـــــــادة ســـــــفـــــــرت لي فـــــــي نــــــظــــــيــــــر قــــــبــــــا", "جـــــــاءت عـــــــلى فـــــــتـــــــرة مــــــن رســــــل مــــــوعــــــدهــــــا ", " وطـــــالمـــــا مـــــنـــــحـــــتـــــنـــــي فـــــي الهـــــوى غـــــضــــبــــا", "فـــــأدهـــــشـــــتـــــنـــــي فـــــي وصـــــفـــــي مـــــحـــــاســـــنـــــهــــا ", " وبــــــــت صــــــــبــــــــاً لايــــــــقــــــــاظ الهــــــــوى عـــــــربـــــــا", "وصــــــار قــــــلبــــــي كــــــقــــــرط فــــــوق طــــــلبــــــتــــــهــــــا ", " مــــــــن المــــــــســــــــرة والأشــــــــواق مـــــــضـــــــطـــــــربـــــــا", "الحــــــــجــــــــر ظــــــــل وقــــــــد أبـــــــدت لنـــــــا قـــــــمـــــــراً ", " والنـــــمـــــل فـــــي كـــــفـــــهـــــا للعـــــاشـــــقـــــيـــــن ســــبــــا", "وخــــــالهــــــا فــــــي شــــــقــــــيــــــق الخــــــد عــــــن قــــــبــــــلي", "إذ عــــــمــــــه الحــــــســــــن مــــــا بــــــيــــــن المــــــلاح أبــــــا", "وصـــــــدرهـــــــا عـــــــنـــــــدمــــــا أبــــــدت مــــــحــــــاســــــنــــــه ", " فـــــــضـــــــي لون بـــــــه عـــــــقـــــــل الشـــــــجـــــــي ذهـــــــبــــــا", "وثــــــغــــــرهــــــا مــــــثــــــل عــــــقــــــد فــــــوق لبــــــتــــــهــــــا", "حــــــكــــــى نــــــظــــــام فــــــريــــــد العـــــصـــــر فـــــي الأدبـــــا", "مـــــــا جـــــــاءنــــــا وصــــــفــــــه مــــــن قــــــبــــــل رؤيــــــتــــــه", " بــــــمــــــا يــــــطــــــيــــــب فـــــأوســـــعـــــنـــــا له الطـــــلبـــــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203438	شهاب الدين الحَيْمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8738	العصر العثماني	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "قال يوسف ببن يحيى:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 124, "text": "وله من قصيدة كتبها إلى الأديب شعبان بن سليم ورأيتها بخطه: ثم أورد القطعة ثم قال: ما أحسن التوجيه بأربع سور من القرأن الكريم.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "ومن هذه المادة قول السراج الوراق:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كــــــــــل قــــــــــلب عــــــــــلي كــــــــــالصــــــــــخــــــــــر مــــــــــلآ ", "partB": " ن وهــــــــــيـــــــــهـــــــــات أن تـــــــــليـــــــــن الصـــــــــخـــــــــور", "size": 181, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يغلق الباب ما تلا سورة الفت ح وقاف من دونه والطور", "partB": null, "size": 57, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 24, "text": "وقول علي بن مليك الحموي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ألا يـــــــا بـــــــنـــــــي الروم القـــــــتــــــال فــــــدونــــــكــــــم ", "partB": " فــــــأنــــــا تــــــدرعــــــنــــــا الحــــــديــــــد إلى الحــــــشــــــر", "size": 167, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولا زال آي الفـــــــــتـــــــــح تــــــــتــــــــلو رمــــــــاحــــــــنــــــــا", "partB": " وأســــــيــــــافــــــنــــــا تــــــتــــــلو لنـــــا ســـــورة النـــــصـــــر", "size": 171, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "ومن التوجيه منها بست سور قول الشريف العباسي صاحب معاهد التنصيص:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وزلزلة كــــــــــادت تــــــــــهــــــــــد بـــــــــعـــــــــزمـــــــــهـــــــــا ", "partB": " أقــــــــاليــــــــم لا يـــــــبـــــــقـــــــى لهـــــــا أبـــــــداً أثـــــــر", "size": 177, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وواقـــــــعـــــــة قـــــــد صـــــــار مــــــنــــــهــــــا تــــــغــــــابــــــن ", "partB": " عــــــلى الروم لا تــــــنــــــفـــــك أو يـــــحـــــصـــــل الحـــــشـــــر", "size": 170, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لقـــــــد ســـــــئمـــــــوا وقـــــــع الحـــــــديـــــــد فـــــــلا يـــــــرى ", "partB": " لهـــــــم هـــــــمــــــة تــــــحــــــدو القــــــتــــــال ولا فــــــكــــــر", "size": 170, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 20, "text": "ولأبي الحسين الجزاز:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أشـــــــــــكـــــــــــو لعـــــــــــدلك جـــــــــــور دهـــــــــــر جـــــــــــائر ", "partB": " فــــــــــضــــــــــلت بــــــــــه فــــــــــضــــــــــلاءه الجـــــــــهـــــــــال", "size": 181, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــــــــنــــــــعــــــــت بــــــــه عــــــــقــــــــلاؤه إذ قــــــــســـــــمـــــــت", "partB": " بــــــــالجــــــــور فــــــــي أنــــــــعــــــــامــــــــه الأنـــــــفـــــــال", "size": 180, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "وجاء لي في قصيدة:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إذا عــــــــبــــــــس الداجــــــــي تــــــــلونــــــــا فــــــــريـــــــضـــــــة", "partB": " فــــــبــــــشــــــرق نــــــصــــــر الله فـــــي النـــــاس والفـــــتـــــح", "size": 170, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "ذكرت بسبأ ما أنشدني أخي ضياء الدين زيد بن يحيى رحمه الله تعالى في حمام سبأ:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لله حـــــــــــــــــــــمـــــــــــــــــــــام له مـــــــــــــــــــــنـــــــــــــــــــــة", "partB": " عــــــــــلي قــــــــــد نــــــــــلت بــــــــــه المــــــــــطــــــــــلبــــــــــا", "size": 191, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أصـــــــبـــــــحـــــــت مـــــــهـــــــمـــــــومــــــاً لبــــــرد الشــــــتــــــا ", "partB": " فــــــــــفــــــــــرقـــــــــت هـــــــــمـــــــــي أيـــــــــدي ســـــــــبـــــــــا", "size": 185, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "ولطف النفيس القطرسي بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يــــــــســــــــر بــــــــالعـــــــيـــــــد أقـــــــوام لهـــــــم ســـــــعـــــــة", "partB": " مــــــــن الثــــــــراء، وأمــــــــا المــــــــقــــــــتــــــــرون فــــــــلا", "size": 175, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "هــــــل ســــــرنــــــي وثــــــيــــــابـــــي فـــــيـــــه قـــــوم ســـــبـــــا ", "partB": " أو راقــــــــنــــــــي وعــــــــلى رأســــــــي بــــــــه ابـــــــن جـــــــلا", "size": 171, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 30, "text": "أشار بابن جلا إلى قول الحماسي:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أنــــــــــا ابـــــــــن جـــــــــلا وطـــــــــلاع الثـــــــــنـــــــــايـــــــــا", "partB": " مـــــــتـــــــى أضـــــــع العـــــــمــــــامــــــة تــــــعــــــرفــــــونــــــي", "size": 178, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 12, "text": "والأول ظاهر.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "وجاء لي من التوجيه بأسماء السور في سجع هذا الكتاب كثير سيرد إن شاء الله تعالى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "ولما وقفت على تأليف القاضي المذكور المسمى بالأصداف المشحونة كتبت عليه هذين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 8, "text": "البيتين:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "لله هذا الشعر والشرح الذي هو لؤلؤ تبتاعه بالعين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "بحران لاحت منهما أصدافه فاطلب لنفسك لؤلؤ البحرين", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "لأن لؤلؤ البحرين وهي ولاية منقطعة عن إقليم فارس قريبة من عمان واليمامة مشهور", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "بالجودة، والإشادة بقولي حنين البحتري إلى نسيم، إن أبا عبادة البحتري الشاعر المشهور", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "كان له غلام يحبه اسمه نسيم فباعه ثم تتبعته نفسه، وقيل إنه كان يحتال به على الرؤساء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "فيبيعه ثم يتغزل فيه عندهم فيعطي ثمنه فيسترجعه دائماً، وله فيه أشعار مشهورة فمنها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 36, "text": "(ثم اورد شعر البحتري في نسيم ثم قال)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "وما أحسن قول ابن نباتة المصري تلميح إليه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 55, "text": "لا تلم عاشقاً بكى بعد روض كبكاء الوليد بعد نسيم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "وشبام بكسر الشين المعجمة وبعد الباء الموحدة ألف ثم ميم: اسم لثلاثة مواضع باليمن،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "أحدها شبام كوكبان مدينة لطيفة تحت جبل كوكبان ومن شرقية بظاهره عيون جارية،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "وبها جماعة من الأعيان.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 37, "text": "وكوكبان: حصن شاهق مشهور وله عمل واسع.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "والحيمي نسبة إلى الحيمة: بفتح الحاء المهملة وإسكان المثناة التحتية وبعد المثناة التحتية", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "ميم ثم تاء التأنيث، اسم لثلاث نواحي باليمن، أحدها حيمة صنعاء وهي المراد هنا.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 17, "text": "وحسبنا الله وكفى.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أروضة قد أمالت ورقها القضبا <\|vsep\|> أم كأس خمر دنان وصف الحببا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم النسيم سرى بالطيب بارده <\|vsep\|> أم غادة سفرت لي في نظير قبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت على فترة من رسل موعدها <\|vsep\|> وطالما منحتني في الهوى غضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأدهشتني في وصفي محاسنها <\|vsep\|> وبت صباً لايقاظ الهوى عربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصار قلبي كقرط فوق طلبتها <\|vsep\|> من المسرة والأشواق مضطربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحجر ظل وقد أبدت لنا قمراً <\|vsep\|> والنمل في كفها للعاشقين سبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخالها في شقيق الخد عن قبلي <\|vsep\|> ذ عمه الحسن ما بين الملاح أبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصدرها عندما أبدت محاسنه <\|vsep\|> فضي لون به عقل الشجي ذهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وثغرها مثل عقد فوق لبتها <\|vsep\|> حكى نظام فريد العصر في الأدبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أكـــــرم بـــــمـــــا أهـــــدت النـــــســـــيــــم لنــــا ", " مــــــن خــــــبــــــر قــــــد أهـــــاج لي شـــــجـــــنـــــا", "قـــــــد هـــــــز عـــــــطـــــــفــــــي الذي روت فــــــإذا ", " رأيـــــت مـــــا قـــــلت خـــــلتـــــنـــــي غـــــصـــــنــــا", "كــــــأنــــــنــــــي غــــــصــــــن بـــــانـــــة خـــــضـــــل ", " تـــــتـــــيــــح ريــــح الصــــبــــا هــــنــــا وهــــنــــا", "إن قــــيــــل هــــذا النــــســــيــــم قـــد نـــعـــشـــت ", " مــــيــــتــــاً بــــمــــا قــــد روتــــه فــــهــــو أنــــا", "كـــــم فـــــقـــــر قـــــد حــــوت يــــعــــود بــــهــــا ال", "فــــــقــــــيــــــر بــــــالدر فــــــي أتــــــم غــــــنــــــى", "لو عــــــوض الجـــــيـــــد عـــــمـــــا فـــــي قـــــلائده ", " بـــــهـــــا لمـــــا قـــــيــــل قــــط قــــد غــــبــــنــــا", "قــــــد أحــــــرمــــــت عــــــيـــــن كـــــل ذي حـــــســـــد ", " إذ أشــــــرقــــــت بــــــهــــــجـــــة لنـــــا وســـــنـــــا", "مــــــا الروض قــــــد أرقــــــصــــــت حــــــمــــــائمــــــه", " مــــنــــه بــــتــــرديــــد ســــجــــعــــهــــا فــــنـــنـــا", "مــــــا الورد فـــــي الخـــــد شـــــاق عـــــاشـــــقـــــه ", " له مـــــــن الدمـــــــع عــــــارضــــــاً هــــــتــــــنــــــا", "مــــــا غــــــادة أســـــفـــــرت فـــــعـــــاد بـــــهـــــا ", "ذو العـــــقـــــل بــــعــــد الرقــــاء مــــرتــــهــــنــــا", "تـــــطـــــعـــــن مـــــن قـــــدهـــــا ويـــــحـــــســــر مــــن", " هـــــا الأنـــــف فـــــي كـــــل حـــــاله بـــــقـــــنـــــا", "أصـــــــبـــــــح بـــــــيـــــــن الورى مــــــؤلفــــــهــــــا ", " بــــكــــل مــــا قــــيــــل فــــي الثــــنـــا قـــمـــنـــا", "ثــــــنــــــى عــــــنــــــانــــــي إلى جــــــواهـــــرهـــــا ", " فــــــقــــــلت فــــــي مــــــدحــــــه أجــــــل ثــــــنــــــا", "حــــــتـــــى عـــــلى حـــــاســـــديـــــه قـــــد نـــــثـــــرت", " أغــــــــصــــــــان أقــــــــلامــــــــه الدجــــــــنــــــــا", "يـــــا يـــــوســــف العــــصــــر مــــنــــه صــــرت عــــلى ", "خــــــزائن المــــــعــــــجـــــبـــــات مـــــؤتـــــمـــــنـــــا", "قــــــلدت أعــــــنــــــاقــــــنــــــا جــــــواهــــــرهــــــا ", "فــــــضـــــلاً وأوســـــعـــــت وفـــــدنـــــا مـــــنـــــنـــــا", "وجــــــــئت فــــــــي آخــــــــر الزمــــــــان بـــــــمـــــــا", " أعـــــــــجـــــــــز إدراك شـــــــــأوه القـــــــــرنــــــــا", "قد وعز الآن وجه حاسده ما جمعت إذ نال شدة وعنا", "لا زلت تـــــــأتـــــــي بـــــــكـــــــل مــــــعــــــجــــــزة ", " للغـــــــيـــــــر إذ حـــــــزت دونـــــــه اللســــــنــــــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203437	شهاب الدين الحَيْمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8738	العصر العثماني	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 150, "text": "القصيدة في تقريظ كتاب \"نسمة السحر\" لصديقه يوسف بن يحيى وهي اول ما أورده يوسف بن يحيى في ترجمة الحيمي في الكتاب نفسه ووفاته قبل الحيمي بثلاثين سنة قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 416, "text": "(ولما رأيته دارت بيني وبينه محاورة وأناشيد عرفت به فضله.وفيه سمت ووقار ليس لغيره، وكتب إلي في شهر محرم سنة ثمان ومائة وألف، رسالة يلتمس فيها شيئاً من شعر المولى الأخ ضياء الدين زيد بن يحيى برد مضجعه، وشيئاً مما نظمته ليودع ذلك كتاباً بلغني أنه في تأليفه هذه الأيام، فأرسلته إليه مع رسالة أولها: ...إلخ (انظر بقية كلام ابن يحيى في صفحة القصيدة الأولى من هذا الديوان وقد توفي ابن يحيى قبل الحيمي بثلاثين سنة عام 1121هـ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ســــــــلام كــــــــالريــــــــاض إذا تــــــــفــــــــشــــــــى", "partB": " بــــــــلؤلؤ زهــــــــرهـــــــا روح النـــــــســـــــيـــــــم", "size": 136, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأنـــــــفـــــــاس الحـــــــبـــــــيـــــــب لدى مـــــــحــــــب", "partB": " شـــــفـــــى بـــــالرشـــــف مـــــنـــــه والشـــــمـــــيــــم", "size": 136, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ورنــــــــــــات الحــــــــــــمـــــــــــام إذا أعـــــــــــادت", "partB": " عـــــلى عـــــيـــــدانـــــهـــــا ذكـــــر الحـــــمـــــيــــم", "size": 135, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وكــــــالصــــــهــــــبــــــاء مـــــن بـــــيـــــضـــــاء ورد ", "partB": "يــــــعــــــرف طــــــيـــــبـــــهـــــا قـــــلب النـــــديـــــم", "size": 136, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وألطــــــــف مــــــــن عــــــــتــــــــاب الخـــــــل حـــــــلٌ ", "partB": "وصــــــــوت المــــــــوصـــــــلي عـــــــلى الرخـــــــيـــــــم", "size": 136, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عـــــــلى القـــــــاضــــــي الذي أهــــــدى إليــــــنــــــا", "partB": " شـــــبـــــيـــــه الســـــحــــر مــــن نــــظــــم قــــويــــم", "size": 131, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وكــــــاتــــــبــــــنــــــا عــــــلى رق فـــــقـــــمـــــنـــــا", "partB": "بــــــفــــــرض الشــــــكــــــر للمــــــولى الكــــــريــــــم", "size": 136, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وقـــــلت العـــــود أحـــــمـــــد فـــــيـــــه مـــــدحـــــاً ", "partB": "حـــــديـــــثـــــاً طـــــيـــــبـــــه طـــــيـــــب القــــديــــم", "size": 136, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولو لم يـــــــك روضـــــــاً مـــــــا حـــــــبـــــــانـــــــا ", "partB": " بـــــمـــــنـــــثـــــور بـــــمـــــعـــــنـــــاه نــــظــــيــــم", "size": 138, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "عــــــلمـــــنـــــا أنـــــه كـــــهـــــف المـــــعـــــانـــــي ", "partB": " بـــــمـــــا قـــــد جـــــاء مــــنــــه فــــي الرقــــيــــم", "size": 133, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وشــــــمـــــس كـــــوكـــــبـــــان تـــــغـــــار مـــــنـــــه ", "partB": " ونـــــــور الشـــــــمـــــــس غـــــــيــــــظ للنــــــجــــــوم", "size": 136, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أحـــــــن لنـــــــســـــــمـــــــة مـــــــنـــــــه ســــــرت لي ", "partB": " حــــــنـــــيـــــن البـــــحـــــتـــــري إلى نـــــســـــيـــــم", "size": 137, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وامــــــــحــــــــضــــــــه المــــــــودة إذ وفــــــــا لي ", "partB": " وفــــــاء الغــــــيـــــث للنـــــبـــــت العـــــمـــــيـــــم", "size": 131, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وأســـــــأله الســـــــمــــــاحــــــة عــــــن قــــــصــــــور ", "partB": " لأبـــــيـــــاتـــــي بـــــمــــربــــعــــه العــــظــــيــــم", "size": 134, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "بــــقــــيــــت أخــــا لعــــليــــا فــــقـــت فـــيـــهـــا ", "partB": "وجــــــد فــــــي الفــــــضـــــائل مـــــســـــتـــــقـــــيـــــم", "size": 134, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "ورد ورد في نيسان، فحيا بالبشر وطوى المراحل طي الكتاب، لأنه ذكي طاب، بالشمس ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "في العصر أم عقود حليت لنا في نحر الطروس فحلت وعصمت في الصدر لما من فضل", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "منشئها انتحلت، أم نسمة سحر سرت من كوكبان فهي لا شك نسمة نجد خفقت، إن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "منشها ليس بهلال محاق بل شمس مجد، وهذا المطرب سجع ذات الأطواق على العذبات،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "أم سجع الأقلام ذات الغمائم الدهم على بيض الورقات، أقر لها بالفضل جاحد،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "ووحد ورجع للعرى زمانيا من الأدب إلى التسليم بعجز أحمد بن محمد بن الحسن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "الحيمي القاضي الذي عزل ببلاغته في المنثور عبد الرحيم الملقب بالفاضل، وطير رواق", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "ابن الخيمي، أدام الله مامنحه، ولا أقول يزيده لأنه قد بلغ السماك واجتنى من زهر المنظوم", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "والمنثور ما يريده، وأبى أن تحيى إلا بالجوهر لأنه البحر، وأن يفيض به كل كاشح حتى يملأ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "بصدره السحر، وسرني بما حباني لولا الأساءة بتكليف الجواب، وأنى للسكيت بحلبة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "الأدب مجاراة الجياد العراب:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": " وابـــــن اللبـــــون إذا مــــا لز فــــي قــــرن", "partB": "لم يــــســــتــــطــــع صـــولة البـــزل القـــنـــاعـــيـــس", "size": 118, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "وكنت قد امتثلت رسمه الماضي، الذي له جدد، فاستأنفت الإعارة له والفوز كاسمه", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "أحمد، وضارعت بالفعل الحديث ذلك الماضي، وأعوذ بكماله أن أخالف حكم القاضي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "على أني وجهت ركائب فكري إلى نقاد الجوهر، وما أدري ما يقول وشعري وإن شمر على", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "الأقران فهو عندي كثير الفضول، وأما المرسل إليه فشعره أشاب الوليد من حسده، وعرى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "بمعانيه أبو العلاء فهو المعرى، ولما قابل هذا الذهب جسده وصير بغيضاً إلى أهل الذوق", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 44, "text": "محاسن شعر حبيب وعزله وهو والي، وهذا شئ عجيب.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1, "text": "@", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 71, "text": "وكتب لي وقد رأى مسودة هذا الكتاب: عليه هبت نسيم السحر ففتحت من الورد في", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "أكمام حلل الرياض الفقر، وتعطرت أذيالها لما أنبت أن مؤلفها المحسن فيما رقم، وشابهت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "تانسيم الحقيقية في الطيب واللطف وحاشاها من السقم، فنسيم الأسحار بجنبها عليلة،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "وأذيالها من مدائح الندى حسرة على ما فاتها من بطنها بليلة، عين الله عليها من كلمات", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "أخمل وجودها ذكر ما تقدمها من التأليف، ودلت على أن مصنفها مهر في علم الأدب وقوى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "فيه، وأثبت على أن مرصعها أذعنت له بحور الشعر وقوافيه، فهي نسيم سرت من", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "مدارها في الأسحار، وتأليف نفث عن قراطيسه بالأسحار، وأزهار سقيت من غمام", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 78, "text": "مؤلفها بندى وحلل موشاة ما ذهب العمر في نسج لحمها شذاً أندى على الأكباد من رذاذ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "وطل، وأبهى في العيون من حديقة سفك فيها الربيع دم الشقيق وطل، ألفها من شمائله", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 75, "text": "أسكر من الحميا، وأعطر من ندى الورد ريا، وأما مفاكهته فأعذب من حديث الأخوان،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "وألذ من نغمات الأوتار في مسامع النشوان، الماجد الذي يبلغ عن المحامد غاية الإرادة،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "والسيد الذي لما وقف على تأليف هذا قلت: هكذا فلتكن السيادة، وعلى الجملة فإن من", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "أطرى في مدحه، وأتعب في وصفه، طير ثناءه بصدحه كمن قال للبدر ما أبهاك، ولشهد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "النحل ما أشهاك، وللمسك ما أعطرك، وللروض المونق ما أنضرك، فما جهد المادح وهو أنا", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "إذا لم يدرك بمدحه إنصاف ذي المرتبة العظمى، وما جهد الناثر وهو أنا إذا لم يرق المقام", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 34, "text": "حقه بنثره، حتى قالت بعد ذلك نظماً:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "ثم أورد القصيدة ثم قال: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 80, "text": "لا يخفى حسن هذه الأبيات وتمامها ورقتها وعذوبتها، وما تضمنته من التورية العذبة في", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "عدة مواضع، وأما السجع فلو لم يطرب إلا بقوله: فهي نسمة سرت من مدادها في الأسحار،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "لقد هز به العطف وحار بليله اللطف كيف وجميعها لؤلؤ متسق، وزهر في النضار متفق.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أكرم بما أهدت النسيم لنا <\|vsep\|> من خبر قد أهاج لي شجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد هز عطفي الذي روت فذا <\|vsep\|> رأيت ما قلت خلتني غصنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنني غصن بانة خضل <\|vsep\|> تتيح ريح الصبا هنا وهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن قيل هذا النسيم قد نعشت <\|vsep\|> ميتاً بما قد روته فهو أنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم فقر قد حوت يعود بها ال <\|vsep\|> فقير بالدر في أتم غنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو عوض الجيد عما في قلائده <\|vsep\|> بها لما قيل قط قد غبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أحرمت عين كل ذي حسد <\|vsep\|> ذ أشرقت بهجة لنا وسنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الروض قد أرقصت حمائمه <\|vsep\|> منه بترديد سجعها فننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما الورد في الخد شاق عاشقه <\|vsep\|> له من الدمع عارضاً هتنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غادة أسفرت فعاد بها <\|vsep\|> ذو العقل بعد الرقاء مرتهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تطعن من قدها ويحسر من <\|vsep\|> ها الأنف في كل حاله بقنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبح بين الورى مؤلفها <\|vsep\|> بكل ما قيل في الثنا قمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثنى عناني لى جواهرها <\|vsep\|> فقلت في مدحه أجل ثنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى على حاسديه قد نثرت <\|vsep\|> أغصان أقلامه الدجنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يوسف العصر منه صرت على <\|vsep\|> خزائن المعجبات مؤتمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلدت أعناقنا جواهرها <\|vsep\|> فضلاً وأوسعت وفدنا مننا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجئت في خر الزمان بما <\|vsep\|> أعجز دراك شأوه القرنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد وعز الن وجه حاسده ما جمعت ذ نال شدة وعنا <\|vsep\|> لا زلت تأتي بكل معجزة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لي حــبــيـب لم أصـغ فـيـه للوم", "غـاب عـنـي فـمـا انـتفعت بنومي", "لم أخــن عـبـهـده وخـان عـهـودي", "يـا لقـومـي لغـائلي يـا لقـومي", "كــل يــومٍ وداده فــي انــتـقـاص", "وودادي يــزداد فــي كــل يـومـي", "كــدت واللَه أن أكــون غــريـقـا", "في دموعي لولا احتمالي وعومي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111608	محمد بن خلوف المسلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2372	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لي حبيب لم أصغ فيه للوم <\|vsep\|> غاب عني فما انتفعت بنومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أخن عبهده وخان عهودي <\|vsep\|> يا لقومي لغائلي يا لقومي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل يومٍ وداده في انتقاص <\|vsep\|> وودادي يزداد في كل يومي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "قـلت لمـا إن رمى كبدي", "بـسـهـام الغـنج والحور", "أنـت فـي حـل وفـي سـعـةٍ", "من دمي يا طلعة القمر", "ليت لي إذ رحتَ تظلمني", "قـبـل مـن فـيـك بـالنظر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/111609	محمد بن خلوف المسلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2372	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت لما ن رمى كبدي <\|vsep\|> بسهام الغنج والحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت في حل وفي سعةٍ <\|vsep\|> من دمي يا طلعة القمر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَشــاقَــكَ بِـالبـيـنِ الخـيـالُ المـودّعُ", "فَـــدَمـــعُــك فَــيّــاضٌ وَقَــلبُــكَ يُــصــدَعُ", "وَهـاجَـكَ مَـغـنـىً أَخـلقَـت رَبـعَهُ الصَبا", "فَــرَبــعُ الصِــبــا مِـن حُـسـنِهِ يَـتَـقـطَّعُ", "وَعَهــدِي بِهِ وَالدَهـرُ يَـسـمَـحُ بِـالرِضـى", "وَطَــيـرُ التَـصـابـي فـي مَـراعـيـهِ وَقَّعُ", "وَسِـربُ الظِـباءِ العُفرِ غازلها الهَوى", "وَمــا صَــدّهــا عَــنّــا حِــجــابٌ وَبُـرقُـعُ", "يُـمِـتـنَ وَيُـحـيِـيـنـا الرضـى فَـزمانُنا", "وَإِن جَــلّ مــا يَــأتـيـنَ يَـأسٌ وَمَـطـمَـعُ", "وَفــيــهِــنّ حَــوراءُ اللَواحِــظِ طــفــلَةٌ", "صَــيَــودٌ لِأَلبــابِ المُــحــبّـيـن تَـصـرَعُ", "وَقـائِلَةٍ كَـم ذا التَصابي لَدى الصِبا", "فَــقُــلتُ فُــؤادي بِــالصَــبــابَـةِ مُـولَعُ", "بُــلِيــتُ بِــرَبّــاتِ الحِــجــالِ وَقَــلّمــا", "دَعَــونَ امــرَءاً إِلّا يُــجِــيــبُ وَيُـسـرِعُ", "حَدانِي الهَوى للبيضِ وَالدُعجِ وَالدُمى", "وَإِن كـانَ بِـي نَـحـوَ المَـكـارِمِ مَـنـزَعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76594	ابن هارون	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1328	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أَشاقَكَ بِالبينِ الخيالُ المودّعُ <\|vsep\|> فَدَمعُك فَيّاضٌ وَقَلبُكَ يُصدَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهاجَكَ مَغنىً أَخلقَت رَبعَهُ الصَبا <\|vsep\|> فَرَبعُ الصِبا مِن حُسنِهِ يَتَقطَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَهدِي بِهِ وَالدَهرُ يَسمَحُ بِالرِضى <\|vsep\|> وَطَيرُ التَصابي في مَراعيهِ وَقَّعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسِربُ الظِباءِ العُفرِ غازلها الهَوى <\|vsep\|> وَما صَدّها عَنّا حِجابٌ وَبُرقُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُمِتنَ وَيُحيِينا الرضى فَزمانُنا <\|vsep\|> وَِن جَلّ ما يَأتينَ يَأسٌ وَمَطمَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفيهِنّ حَوراءُ اللَواحِظِ طفلَةٌ <\|vsep\|> صَيَودٌ لِأَلبابِ المُحبّين تَصرَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقائِلَةٍ كَم ذا التَصابي لَدى الصِبا <\|vsep\|> فَقُلتُ فُؤادي بِالصَبابَةِ مُولَعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُلِيتُ بِرَبّاتِ الحِجالِ وَقَلّما <\|vsep\|> دَعَونَ امرَءاً ِلّا يُجِيبُ وَيُسرِعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لا وَرُمّــــانِ نَهــــدِهِ", "وَبَـــســـاتــيــنِ خَــدِّهِ", "وَعَـــقـــارِيــبِ صُــدغِهِ", "قَــد حَـمَـت رَوضَ وَردِهِ", "وَضُـــمُـــورٍ بِــخــصــرهِ", "وَاعـــتِـــدالٍ بِــقَــدّهِ", "وَلَمــــى لُؤلُؤٍ جَــــرى", "فِــيــهِ دَريـاقُ شَهـدِهِ", "وَامـــتِـــلاءٍ بِــرِدفِهِ", "مُــنـحِـلٍ جِـسـمَ عَـبـدِهِ", "وَبـيـاضِ النَهـارِ فَـو", "قَ اِحــمِــرارٍ بَــوَردِهِ", "لا جَـرى خـاطِرِي بِشَي", "ءٍ سِــوى ذِكــرِ عَهــدِهِ", "لَو أَذابَ الفُؤادَ مِن", "حَـــرِّ نِـــيــرانِ صَــدِّهِ", "بَــدَّلَ اللَهُ بِـالتَـوا", "صُــلِ مِـن طـولِ بُـعـدِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76595	ابن هارون	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1328	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> لا وَرُمّانِ نَهدِهِ <\|vsep\|> وَبَساتينِ خَدِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَقارِيبِ صُدغِهِ <\|vsep\|> قَد حَمَت رَوضَ وَردِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضُمُورٍ بِخصرهِ <\|vsep\|> وَاعتِدالٍ بِقَدّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمى لُؤلُؤٍ جَرى <\|vsep\|> فِيهِ دَرياقُ شَهدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَامتِلاءٍ بِرِدفِهِ <\|vsep\|> مُنحِلٍ جِسمَ عَبدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبياضِ النَهارِ فَو <\|vsep\|> قَ اِحمِرارٍ بَوَردِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا جَرى خاطِرِي بِشَي <\|vsep\|> ءٍ سِوى ذِكرِ عَهدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو أَذابَ الفُؤادَ مِن <\|vsep\|> حَرِّ نِيرانِ صَدِّهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قالوا أما في جلق نزهة", "تـنـسيك ما أنت به مغرى", "يا عاذلي دونك من لحظه", " سـهـماً ومن عارضه سطرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145982	محيي الدين ابن الزكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3720	العصر الأيوبي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 539, "text": "البيتان لا يصح نسبتهما إلى الشاعر وقد وردا منسوبين إليه في ترجمته في تاريخ ابن كثير وفيات سنة 668هـ  فقط وأجمعت المصادر الأخرى على نسبتهما إلى شيخ شيوخ حماة عبد العزيز بن محمد بن عبد المحسن بن محمد بن منصور بن خلف، قاضي القضاة، شرف الدين أبو محمد الأنصاري الأوسي، الدمشقي الأصل والمولد، الحموي الدار والوفاة (586 - 662ه 1190 - 1263م) فمن ذلك "المنهل الصافي" و"معاهد التنصيص" و"طيب السمر" لابن الحيمي ، و"انوار الربيع" لابن معصوم،  و"نزهة الانام" لأبي التقا البدري ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 138, "text": "قال الصفدي: (عبد العزيز الأنصاري شيخ شيوخ حماة ...لا أعرف في شعراء الشام بعد الخمسمائة وقبلها من نظم أحسن منه ولا أجزل ولا أفصح)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> قالوا أما في جلق نزهة <\|vsep\|> تنسيك ما أنت به مغرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أدين بما دان الوصي ولا أرى ", " سـواه وإن كـانـت أمـية محتدي", "ولو شـهـدت صـفـين خيلي لأعذرت", " وسـاء بـنـي حـرب هنالك مشهدي", "لكـنـت أسن البيض عنهم مواضيا", "وأروى أرمــاحــي ولمــا تــقـصـد", "وأجـلبـهـا خـيـلاً ورجـلاً عليهم", "وأمـنـعـهـم نيل الخلافة باليد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145981	محيي الدين ابن الزكي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3720	العصر الأيوبي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 176, "text": "القصيدة هي القصيدة الوحيدة التي أوردها البوريني في ترجمة العثماني في ذيل مرآة الزمان وقدم لها بقوله بعدما حكى ما ذكرته في ترجمته من تفضيله الإمام علي بن ابي طالب على جده عثمان:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 511, "text": "ثم جرى بيني وبين الأمير عز الدين محمد بن أبي الهيجاء رحمه الله الحديث في مثل ذلك فذكر ما معناه أن قاضي القضاة بهاء الدين يوسف ابن محي الدين المذكور حكى له أن والده أخبره أنه رأى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه في المنام بجامع دمشق وهو مستند إلى عمود من عمد الجامع قال محي الدين فسلمت عليه فأعرض عني فقلت له يا أيمر المؤمنين أنا ابن عمك فقال صدقت ولكنكم ما اتقيتم أو ما هذا معناه فاستيقظ قاضي القضاة محي الدين رحمه الله وتلبس بالمغالاة في حب علي رضوان الله عليه وتفضيله ونظم قصيدة طويلة مدحه بها منها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 6, "text": " ", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أدين بما دان الوصي ولا أرى <\|vsep\|> سواه ون كانت أمية محتدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو شهدت صفين خيلي لأعذرت <\|vsep\|> وساء بني حرب هنالك مشهدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنت أسن البيض عنهم مواضيا <\|vsep\|> وأروى أرماحي ولما تقصد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "جـدي عـلي وأبـو البـختري ", " وطـلحـة التـيـمي والأسود", "وجــدي الصــديــق أكـرم بـه", " جدا وخالي المصطفى أحمد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147739	طلحة ابن أبي البختري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4034	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": "القطعة من مشهور شعر طلحة أوردها مصعب والزبير بن بكار في كتابيهما وابن حزم في الجمهرة والبلاذري في أنساب الأشراف قال الزبير:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 152, "text": "وأم عبد الرحمن بن بعد الله بن الأسود: حميدة ابنة طلحة ابن عبيد الله بن مسافع بن عياض بن صخر بن عامر بن كعب بن سعد بن تيم ابن مرة وأمها: أم كلثوم بنت عبد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 56, "text": "الرحمن بن أبي بكر الصديق. ولذلك يقول طلحة بن عبد الرحمن:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> جدي علي وأبو البختري <\|vsep\|> وطلحة التيمي والأسود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "تـقـول سـلمـى أراك شـبـت، ولم ", " تـبـلغ مـن السـن كنهه؛ فلمه؟", "يـا سـلمـ! إن الخـطوب إذ ردفت", " شـيـبـن رأسـي وكـان كـالحممه", "ومصرع الفتية الألى اخترم ال", "دهــر وأنــحــى عــليــهــم جـلمـه", "قـد جـعـلتـنـي لريـبـهـا غـرضـاً ", " لطــعــنــة أو لضــربــة خـذمـه", "وفــارس كــالشــهـاب تـرهـبـه ال", "فـرسـان يـدعـى من بأسه الحطمه", "أولجـــتـــه صـــعـــدة مــوقــعــة ", " سـنـانها كالشهاب في الظلمه", "وضـعـت منه السنان في موضع ال", "مـسـعـل بـيـن الشـرسوف والحلمه", "يــمــمــنــي يـكـتـنـي عـلي فـلم ", " تـخـوله بـعـد طـعـنـتـي كـلمـه", "دونــك لا أكــتــنــي عـليـك ولا", " تـقـتلني إن قتلتني ابن أمه", "بــرة أمـي إذا انـتـسـبـت وبـال", "أبـطـح داري بـالبـلدة التـهـمه", "بــازيــة بــنـت بـازيـيـن ولم ", " تـخـلق بـغـاثـاً أمـي ولا رخمه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/147738	طلحة ابن أبي البختري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/4034	العصر العباسي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 124, "text": "القصيدة يصف فيها لزوجته سلمى قتله لفارس من فرسان أصبهان يوم فتحها وقد سمى فيها أمه برة وهي برة بنت فاطمة بنت علي بن أبي طالب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "قدم الزبير بن بكار ومصعب للقصيدة بقولهما:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 167, "text": "وكان طلحة بن عبد الرحمن خرج مع عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب بأصبهان؛ فبارز رجلاً، فقتله؛ فقال: (ثم أوردا القصيدة وعلقا على البيت الثالث بقولهما):", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 170, "text": " \"ومهلك الفتية\" يعني أخويه علياً وحسناً ابني عبد الرحمن، قتلا بقديد، قتلتهما الحرورية؛ وكان علي من أظرف الفتيان. أخبرني من سمع الجواري والصبيان يغنون بعد قتله بزمان:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "يا علي بن برة يا سيد الشباب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 28, "text": "يا علي بن برة يا قاطع السخاب", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_1\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تقول سلمى أراك شبت ولم <\|vsep\|> تبلغ من السن كنهه فلمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سلم ن الخطوب ذ ردفت <\|vsep\|> شيبن رأسي وكان كالحممه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصرع الفتية الألى اخترم ال <\|vsep\|> دهر وأنحى عليهم جلمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جعلتني لريبها غرضاً <\|vsep\|> لطعنة أو لضربة خذمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفارس كالشهاب ترهبه ال <\|vsep\|> فرسان يدعى من بأسه الحطمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أولجته صعدة موقعة <\|vsep\|> سنانها كالشهاب في الظلمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضعت منه السنان في موضع ال <\|vsep\|> مسعل بين الشرسوف والحلمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يممني يكتني علي فلم <\|vsep\|> تخوله بعد طعنتي كلمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونك لا أكتني عليك ولا <\|vsep\|> تقتلني ن قتلتني ابن أمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> برة أمي ذا انتسبت وبال <\|vsep\|> أبطح داري بالبلدة التهمه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قــال الخــليــل بـن عـلي الرازي", "أحــمــد مــن بــلطــفــه احـتـرازي", "مــصــليــا عــلى النـبـي الطـاهـر", "مـــــحـــــمــــد وآله الأكــــابــــر", "وبــعــد فــاســمـع يـا بـنـيِّ مـنـي", "وارو لمـــن تـــحــب بــعــد عــنــي", "تــحــلّ بــالطــب فــفــيــه للجـسـد", "والروح منجاة إذا ما السقم جد", "فـــنـــســبــة الطــب إلى العــلوم", "كــنــســبــة البــدر إلى النـجـوم", "فـلا تـقـس بـه العـلوم البـاقيه", "ومــا الذي تـقـيـسـه بـالعـافـيـه", "وهـــل يـــعـــد شـــأنـــه وفـــضــله", "إن صــح جــســم المـرء صـح عـقـله", "وكـــــل ذي روح له مـــــحــــتــــاج", "إذ كــــــــــل روح وله مــــــــــزاج", "يـعـنـي بـأمـر الجـسم من طفولته", "ثــم يــمــاشــيـه إلى شـيـخـوخـتـه", "يــمــر بــالمــهـد عـلى الأطـفـال", "مــرّ المــســيــح فــي حــنــو عــال", "فـاشـكـر إذا بـلغت هذي المرحله", "نــعـمـة مـن ولاك هـذي المـنـزله", "فــلا تــلابــس نـفـسـك الخـيـانـه", "وأد مـــا أودعـــت مـــن أمـــانــه", "إذ تــصـبـح النـفـوس فـي يـديـكـا", "عـــاقـــدة آمـــاله عـــليـــكـــمــا", "وإن تــكــن وقــفــت للطــب فــكــن", "كــمــا بـه وصـى ابـقـراط الفـطـن", "قــال وقــوله لديــنــا مــعــتـمـد", "إذ قــوله بــفــعــله قــد اتــحــد", "يــخــتــار للطــب ســليــم العـقـل", "عـــف اللســـان ذا تــقــى ونــبــل", "كـــامـــل خــلقــة عــريــق مــغــرس", "جــمــيــل هــنــدام نــظـيـف مـلبـس", "يـــســـر مـــن رآه هـــشـــا بـــشــا", "لم يـــحـــو قــلبــه هــوىً وغــشــا", "نـــســـبـــتـــه للنــاس بــالســواء", "مـــــشـــــخــــصــــا للداء والدواء", "لا يـطـلق المـقـال كـيـفـمـا يشا", "ولا تــمــيــل نــفــســه للإرتـشـا", "عــفــيــف عــيــن وعــفــيـف مـسـمـع", "لأنــــه يــــدخــــل كــــل مـــخـــدع", "الســـاتـــر الأمـــيـــن للأســرار", "فــالسـرّ مـمـا يـرتـضـيـه البـاري", "وليـــأخـــذ الصـــدق له شـــعــارا", "إلا إذا جـــــاوزه اضـــــطــــرارا", "رائده فــــــي ذلك التــــــديــــــن", "فــذلكــم مــن الطــبــيــب يــحـسـن", "ولا يــــعــــظـــم مـــرضـــا لديـــه", "فـــإن مـــن أمــراضــه يــشــفــيــه", "لا يــهــمــســن عــنــده بــهــمـسـه", "فـإنـهـا قـد تـقـتـضـيـه النـكـسـه", "ولا يــجــس النــبــض وهــو عـابـس", "أو انــــه يـــقـــول إنـــي يـــائس", "فــاليـأس لا يـأتـي مـع الحـيـاة", "ولا الحــيــاة مــع يــأس تــأتــي", "وليــتــئد ولا يــطـش فـي القـصـد", "فــالروح لا تــنــبـت بـعـد الحـص", "وليــزن الكــلام عــنــد المـرضـى", "وليـــتـــخــذ ذاك عــليــه فــرضــا", "وليــســع المـرضـى بـحـسـن الخـلق", "فــــإنــــهـــم أولى بـــكـــل رفـــق", "وليــطـلب النـفـع لهـم مـن دونـه", "وليــكــن الإنــصــاف مــن شـؤونـه", "مــســتــبــدلا راحـتـهـم بـراحـتـه", "مــتــخــذا شــفـاءهـم مـن غـايـتـه", "ولا يــكــن أقــصـى مـنـاه الأجـر", "فـالأجـر عـنـد الله نـعـم الذخر", "فـــإن وعـــيـــت أي بـــنــي ذاكــا", "بـــلغـــت أو كــدت بــه مــنــاكــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/102201	خليل الرازي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2072	العصر الحديث	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> قال الخليل بن علي الرازي <\|vsep\|> أحمد من بلطفه احترازي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مصليا على النبي الطاهر <\|vsep\|> محمد وله الأكابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد فاسمع يا بنيِّ مني <\|vsep\|> وارو لمن تحب بعد عني </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحلّ بالطب ففيه للجسد <\|vsep\|> والروح منجاة ذا ما السقم جد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنسبة الطب لى العلوم <\|vsep\|> كنسبة البدر لى النجوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تقس به العلوم الباقيه <\|vsep\|> وما الذي تقيسه بالعافيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل يعد شأنه وفضله <\|vsep\|> ن صح جسم المرء صح عقله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكل ذي روح له محتاج <\|vsep\|> ذ كل روح وله مزاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعني بأمر الجسم من طفولته <\|vsep\|> ثم يماشيه لى شيخوخته </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمر بالمهد على الأطفال <\|vsep\|> مرّ المسيح في حنو عال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاشكر ذا بلغت هذي المرحله <\|vsep\|> نعمة من ولاك هذي المنزله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تلابس نفسك الخيانه <\|vsep\|> وأد ما أودعت من أمانه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ تصبح النفوس في يديكا <\|vsep\|> عاقدة ماله عليكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون تكن وقفت للطب فكن <\|vsep\|> كما به وصى ابقراط الفطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال وقوله لدينا معتمد <\|vsep\|> ذ قوله بفعله قد اتحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يختار للطب سليم العقل <\|vsep\|> عف اللسان ذا تقى ونبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كامل خلقة عريق مغرس <\|vsep\|> جميل هندام نظيف ملبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسر من ره هشا بشا <\|vsep\|> لم يحو قلبه هوىً وغشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسبته للناس بالسواء <\|vsep\|> مشخصا للداء والدواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يطلق المقال كيفما يشا <\|vsep\|> ولا تميل نفسه للرتشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عفيف عين وعفيف مسمع <\|vsep\|> لأنه يدخل كل مخدع </\|bsep\|> <\|bsep\|> الساتر الأمين للأسرار <\|vsep\|> فالسرّ مما يرتضيه الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليأخذ الصدق له شعارا <\|vsep\|> لا ذا جاوزه اضطرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رائده في ذلك التدين <\|vsep\|> فذلكم من الطبيب يحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يعظم مرضا لديه <\|vsep\|> فن من أمراضه يشفيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يهمسن عنده بهمسه <\|vsep\|> فنها قد تقتضيه النكسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يجس النبض وهو عابس <\|vsep\|> أو انه يقول ني يائس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاليأس لا يأتي مع الحياة <\|vsep\|> ولا الحياة مع يأس تأتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليتئد ولا يطش في القصد <\|vsep\|> فالروح لا تنبت بعد الحص </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليزن الكلام عند المرضى <\|vsep\|> وليتخذ ذاك عليه فرضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليسع المرضى بحسن الخلق <\|vsep\|> فنهم أولى بكل رفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليطلب النفع لهم من دونه <\|vsep\|> وليكن النصاف من شؤونه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستبدلا راحتهم براحته <\|vsep\|> متخذا شفاءهم من غايته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يكن أقصى مناه الأجر <\|vsep\|> فالأجر عند الله نعم الذخر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لي حَـبـيبٌ يُفاخِرُ الشَمسَ حُسناً", "وَهُوَ وَاللَهِ في المَحاسِنِ فائِق", "قَـد دَعَـوهُ مُـوافِـقاً عَلى وَفِقي", "وَحَــبــيـبٌ لِلنَـفـسِ كُـلُّ مُـوافِـق", "فاتِنٌ في الجَمالِ يَختال ظَرفاً", "فَـيَـرُوقُ العُيونَ وَالظَرفُ رائِق", "زُهَــرِيُّ الطِـبـاعِ يَهـوى وَيُهـوى", "فَهُـوَ مَـعـشُـوقُ كُـلِّ نَـفسٍ وَعاشِق", "إِن يُـخـاطِـبـكَ فـي رُمُـوزِ هَواهُ", "تُـبـصِرِ البَدرَ بِالعَجائِبِ ناطِق", "إِن أُفـارِقـهُ بِـاضـطِـرارٍ وَقَـسرٍ", "لسـتُ بِـالحُـبّ وَالذمـامِ مُفارِق", "كُـلُّ مَـن عاقَني مِن الحُبِّ عَذلاً", "فَهــوَ لِلحَـقِّ وَالحَـقـائِقِ عـائق", "قَـد سَـكِـرنـا بِـحُـبِّهـِ وَطَـرِبـنـا", "فَهَجَرنا الطِلى وَتِلكَ الأَبارِق", "بُـرِّحَ الصَـبُّ بِـالعَـلائِقِ شَـجـواً", "يـا لَهـا في فُؤادِهِ مِن عَلائِق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/76590	ابن جرار الحمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1325	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لي حَبيبٌ يُفاخِرُ الشَمسَ حُسناً <\|vsep\|> وَهُوَ وَاللَهِ في المَحاسِنِ فائِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد دَعَوهُ مُوافِقاً عَلى وَفِقي <\|vsep\|> وَحَبيبٌ لِلنَفسِ كُلُّ مُوافِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاتِنٌ في الجَمالِ يَختال ظَرفاً <\|vsep\|> فَيَرُوقُ العُيونَ وَالظَرفُ رائِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> زُهَرِيُّ الطِباعِ يَهوى وَيُهوى <\|vsep\|> فَهُوَ مَعشُوقُ كُلِّ نَفسٍ وَعاشِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن يُخاطِبكَ في رُمُوزِ هَواهُ <\|vsep\|> تُبصِرِ البَدرَ بِالعَجائِبِ ناطِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن أُفارِقهُ بِاضطِرارٍ وَقَسرٍ <\|vsep\|> لستُ بِالحُبّ وَالذمامِ مُفارِق </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ مَن عاقَني مِن الحُبِّ عَذلاً <\|vsep\|> فَهوَ لِلحَقِّ وَالحَقائِقِ عائق </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد سَكِرنا بِحُبِّهِ وَطَرِبنا <\|vsep\|> فَهَجَرنا الطِلى وَتِلكَ الأَبارِق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "الخــيــر زَرْعٌ والفـتـى حـاصـدٌ", "وغـايـة المـزروع أَن يُـحْـصَـدا", "وأَســعـدُ العـالَمِ مَـن قَـدَّم الْ", "إِحسان في الدنيا لينجو غدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202631	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "القطعة مما نقله العماد من كتاب الجنان لابن الزبير مما سمعه ابن الزبير من ابن هندي قال :وقول", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> الخير زَرْعٌ والفتى حاصدٌ <\|vsep\|> وغاية المزروع أَن يُحْصَدا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "تَوَسَّدَ الوردَ وقد ومال بالْ", "أَجـفـان مـن عَـيْـنـيه إِغفاءِ", "فـأَشْـبَهَ البَـدْر إِلى جَـنْـبـه", "سَــحـابـةٌ فـي الجـوّ حَـمـراءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202630	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 113, "text": "القطعة مما نقله العماد من كتاب الجنان لابن الزبير مما سمعه ابن الزبير من ابن هندي قال :وقوله وقد أحسن في التشبيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> تَوَسَّدَ الوردَ وقد ومال بالْ <\|vsep\|> أَجفان من عَيْنيه ِغفاءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قـلتُ له وَرْدٌ بـخدَّيْك، ذا", "فـقـال لا بَـلْ دمُ عُـشّاقي", "قـلتُ فـمـن أَهـرقه فيهما", "فـقـال لي: مُرْهَف أَحداقي", "قلتُ فما بُرهانه قال لي", "بــقــيــةُ الدمِ بــآمـاقـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202629	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 101, "text": "القطعة مما نقله العماد من كتاب الجنان لابن الزبير مما سمعه ابن الزبير من ابن هندي قال :وقوله في أرمد:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قلتُ له وَرْدٌ بخدَّيْك ذا <\|vsep\|> فقال لا بَلْ دمُ عُشّاقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلتُ فمن أَهرقه فيهما <\|vsep\|> فقال لي مُرْهَف أَحداقي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَقْصيتْني لما افتقرت ولم أَكن", "أَرجـوه مـنـك وقـد علمتَ كمالي", "هـذا المـثـلث ذو ثـلاثةِ أَضلُعٍ", "لا غـيـرَ، وهـو مُـقدَّمُ الأَشكال" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202628	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "لقطعة مما نقله العماد من كتاب الجنان لابن الزبير مما سمعه ابن الزبير من ابن هندي قال :وقوله أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقْصيتْني لما افتقرت ولم أَكن <\|vsep\|> أَرجوه منك وقد علمتَ كمالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وكــأْسِ مُــدامــةٍ فــي كَــفِّ خُـشِـفٍ", "رَخــيــم الدَّلِّ مَــلْثـوغِ الكـلامِ", "حــكَـتْ بَهْـرامَ إِذ تـرك الثُّرَيّـا", " يساير في الدُّجى بدرَ التَّمامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202627	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 140, "text": "القطعة مما نقله العماد من كتاب الجنان لابن الزبير مما سمعه ابن الزبير من ابن هندي قال :وقوله أيضاً: (ثم أورد البيتين وبهرام من أسماء المريخ)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> وكأْسِ مُدامةٍ في كَفِّ خُشِفٍ <\|vsep\|> رَخيم الدَّلِّ مَلْثوغِ الكلامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وإِخـوانٍ بَـذَلْتُ لهم وِدادي", "وحُـطـتُ مكانهم عندي وصُنتُ", "فـكـم من ليل مَهْلكةٍ وبؤسٍ", "وحَـدٍّ مَـنِـيَّةـٍ فـيـهـم ركـبتُ", "وكـم مـن بحرِ مَعْطَبَةٍ وموتٍ", "سـبَـحت مُخاطراً فيهم وخُضتُ", "أَضاعوني وما ذنبي إِليهمْ", " سوى رُخْصي لما أَنّي رَخُصْتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202626	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 99, "text": "القطعة مما نقله العماد من كتاب الجنان لابن الزبير مما سمعه ابن الزبير من ابن هندي قال :وقوله أيضاً:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_14\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> وِخوانٍ بَذَلْتُ لهم وِدادي <\|vsep\|> وحُطتُ مكانهم عندي وصُنتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من ليل مَهْلكةٍ وبؤسٍ <\|vsep\|> وحَدٍّ مَنِيَّةٍ فيهم ركبتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من بحرِ مَعْطَبَةٍ وموتٍ <\|vsep\|> سبَحت مُخاطراً فيهم وخُضتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "هَـمـمتُ أَنْ أَفْكِرَ في حُسنِه", "فَـخَـرَّ مَغْشِيّاً لِفَرْط الأَلمْ", "وأَشْـعَـرَ الوهـم إِلى خـدّه", "فانصبغ الخدّان منه بدمْ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202625	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 128, "text": "القطعة مما نقله العماد من كتاب الجنان لابن الزبير مما سمعه ابن الزبير من ابن هندي قال بعدما أورد القطعة السابقة: وقوله في معناه:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> هَممتُ أَنْ أَفْكِرَ في حُسنِه <\|vsep\|> فَخَرَّ مَغْشِيّاً لِفَرْط الأَلمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لَثِـمَـتُ بِفي التَّفَكُّرِ وَجْنَتيْه", " فسالَتْ وجْنَتاه دماً عَبيطا", "وصـافـحـنـي خيالٌ منه وَهْناً", "فـخـطَّتْ في يَديْه يَدي خُطوطا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202624	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "قال ابن الزبير في كتابه الجنان: ومما أنشدني من شعره قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> لَثِمَتُ بِفي التَّفَكُّرِ وَجْنَتيْه <\|vsep\|> فسالَتْ وجْنَتاه دماً عَبيطا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عَقْلُ الفتى مَّمِن يُجالسه الفتى", " فـاجـعل جليسك أَفضلَ الجلساءِ", "والعـلم مـصـبـاح التُّقـى لكـنّه", "يـا صـاحِ مُـقـتَـبـسٌ من العلماء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202623	أبو عبد الله ابن هندي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8648	العصر الفاطمي	اليمن	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 57, "text": "قال ابن الزبير في كتابه الجنان: فمما أنشدني من شعره قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> عَقْلُ الفتى مَّمِن يُجالسه الفتى <\|vsep\|> فاجعل جليسك أَفضلَ الجلساءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا ربنا سلم لَنا عليا", "سلم لنا المباركَ التقيا", "المؤمنَ المسترشدَ الرضيا", "واجعله هادي أُمَّةٍ مهديا", "لا خطلَ الرأي ولا غويا", "واحفظهُ ربي واحفظِ النبيا", "فيهِ فقد كان لنا وليا", "ثم ارتضاهُ بعدَهُ وصيا", "وقال هذا لكُمُ وليا", "من بعدُ إذ كان بكُم حَفِيّا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122444	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ربنا سلم لَنا عليا <\|vsep\|> سلم لنا المباركَ التقيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> المؤمنَ المسترشدَ الرضيا <\|vsep\|> واجعله هادي أُمَّةٍ مهديا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خطلَ الرأي ولا غويا <\|vsep\|> واحفظهُ ربي واحفظِ النبيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ فقد كان لنا وليا <\|vsep\|> ثم ارتضاهُ بعدَهُ وصيا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يــرى ابـن حـريـثٍ أن هـمـيَ مـالُهُ", "ومـا كـنـتُ مـوصوفاً بحبِّ الدراهِمِ", "وقــالت قُــريـشٌ لا تـحـكـمـهُ إنـهُ", "عـلى كُـلِّ مـا حـالٍ عَـدِيُّ بـن حاتِمِ", "فــيـذهـب مـنـكَ المـالُ أولَ وهـلةٍ", "وحـمـامُهـا والنـخلُ ذاتُ الكمائِمِ", "فـقـلتُ مـعـاذ اللَهِ عـن تـركِ سنةٍ", "جرت من رسولِ اللَهِ والله عاصمي", "وقـلتُ مـعـاذ اللَهِ مـن سـوءِ سُـنَّةٍ", "تـحـدثـهـا الركبانُ أهلُ المواسِمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122440	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> يرى ابن حريثٍ أن هميَ مالُهُ <\|vsep\|> وما كنتُ موصوفاً بحبِّ الدراهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقالت قُريشٌ لا تحكمهُ نهُ <\|vsep\|> على كُلِّ ما حالٍ عَدِيُّ بن حاتِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيذهب منكَ المالُ أولَ وهلةٍ <\|vsep\|> وحمامُها والنخلُ ذاتُ الكمائِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ معاذ اللَهِ عن تركِ سنةٍ <\|vsep\|> جرت من رسولِ اللَهِ والله عاصمي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "نـسـيرُ إذا ما كاعَ قومٌ وبلدوا", "بـرايـات صدقٍ كالنسورِ الخوافِقِ", "إلى شـرِّ قـومٍ مـن شُـراةٍ تحزبُوا", "وعادوا إله الناسِ رَبَّ المَشارِقِ", "طُـغـاةٍ عـمـاةٍ مارقينَ عن الهدى", "وكــل لعــيــنٍ قـولُهُ غـيـرُ صـادِقِ", "وفينا عليٌّ ذُو المعالي يَقُودُنا", "إليهم جهاراً بالسيوفِ البوارِقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122436	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> نسيرُ ذا ما كاعَ قومٌ وبلدوا <\|vsep\|> برايات صدقٍ كالنسورِ الخوافِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى شرِّ قومٍ من شُراةٍ تحزبُوا <\|vsep\|> وعادوا له الناسِ رَبَّ المَشارِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طُغاةٍ عماةٍ مارقينَ عن الهدى <\|vsep\|> وكل لعينٍ قولُهُ غيرُ صادِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يـا زيـدُ قـد عـصـبـتـنـي بعصابةٍ", "ومـا كـنتُ للثوبِ المدنسِ لابسا", "فـليـتكَ لم تُخلَق وكُنت كمن مضى", "وليتكَ إذ لم تَمضِ لم ترَ حابِسا", "ألا زادَ أعـداءً وعـقَّ ابن حاتِمٍ", "أبـاهُ وأمـسى بالفريقين ناكِسا", "وحـامَـت عـليـهِ مـدحِـجٌ دونَ مذحِجٍ", "وأصـبـحتَ للأعداءِ ساقاً مُمارِسا", "نكصتَ على العقبينِ يا زيدُ رِدَّةً", "وأصبحتَ قد جدَّعت منا المَعَاطِسا", "قـتـلت امرءاً من آل بكرٍ بحابسٍ", "فـأصـبـحـتُ مِـمَّاـ كُـنـتُ آمُلُ آيِسا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122432	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> يا زيدُ قد عصبتني بعصابةٍ <\|vsep\|> وما كنتُ للثوبِ المدنسِ لابسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليتكَ لم تُخلَق وكُنت كمن مضى <\|vsep\|> وليتكَ ذ لم تَمضِ لم ترَ حابِسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا زادَ أعداءً وعقَّ ابن حاتِمٍ <\|vsep\|> أباهُ وأمسى بالفريقين ناكِسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحامَت عليهِ مدحِجٌ دونَ مذحِجٍ <\|vsep\|> وأصبحتَ للأعداءِ ساقاً مُمارِسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نكصتَ على العقبينِ يا زيدُ رِدَّةً <\|vsep\|> وأصبحتَ قد جدَّعت منا المَعَاطِسا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أجـيـبوا يا بني ثعل بن عمروٍ", "ولا تكموا الجوابَ من الحياءِ", "فــإنــي قـد كـبـرتُ ورقَّ عـظـمـي", "وقـلَّ اللحـم مـن بـعـد النـقاءِ", "وأصـبـحـت الغـداةَ أريـدُ شـيئاً", "يـقـيني الأرض من بردِ الشتاءِ", "وطـاءً يـا بـنـي ثُـعـلِ بن عمروٍ", "وليـسَ لشـيـخـكُـم غـيـرُ الوِطـاءِ", "فــإن تــرضـوا بـه فـسـرورُ راضٍ", "وإن تــأبــوا فــإنـي ذو إبـاءِ", "ســأتـركُ مـا أردت لمـا أردتـم", "وردُّكَ مــن عــصـاكَ مـن العـنـاءِ", "لأنــي مــن مــسـاءتـكـم بـعـيـدٌ", "كـبـعـدِ الأرضِ مـن بُعدِ السماءِ", "وأنــي لا أكــون لغـيـرِ قـومـي", "وليـــسَ الدلوُ إلا بـــالرشــاءِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122428	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أجيبوا يا بني ثعل بن عمروٍ <\|vsep\|> ولا تكموا الجوابَ من الحياءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني قد كبرتُ ورقَّ عظمي <\|vsep\|> وقلَّ اللحم من بعد النقاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحت الغداةَ أريدُ شيئاً <\|vsep\|> يقيني الأرض من بردِ الشتاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطاءً يا بني ثُعلِ بن عمروٍ <\|vsep\|> وليسَ لشيخكُم غيرُ الوِطاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن ترضوا به فسرورُ راضٍ <\|vsep\|> ون تأبوا فني ذو باءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأتركُ ما أردت لما أردتم <\|vsep\|> وردُّكَ من عصاكَ من العناءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لأني من مساءتكم بعيدٌ <\|vsep\|> كبعدِ الأرضِ من بُعدِ السماءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أهمامُ لا تذكر مدى الدهرِ فارساً", "وعــضَّ عــلى مـا جـئتـهُ بـالأبـاهِـمِ", "سـمـا لكَ فـي نـقـعِ العـجاجةِ فارِسٌ", "شُــجــاعٌ مُــسـاعٍ ذو شـجـاً وغـمـاغـمِ", "فــوليــتــه لمــا ســمــعــتَ نــداءَهُ", "إليــكَ خــذهـا مـن عـديِّ بـن حـاتِـمِ", "فـأصـبـح مـطروحاً لدى حومةِ الوغى", "وأعــظَــمُ مـن هـذا شـتـيـمـةُ شـاتِـمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122441	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أهمامُ لا تذكر مدى الدهرِ فارساً <\|vsep\|> وعضَّ على ما جئتهُ بالأباهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سما لكَ في نقعِ العجاجةِ فارِسٌ <\|vsep\|> شُجاعٌ مُساعٍ ذو شجاً وغماغمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوليته لما سمعتَ نداءَهُ <\|vsep\|> ليكَ خذها من عديِّ بن حاتِمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "يــحــاوِلُنـي مـعـاويـةُ بـنُ حَـربٍ", "وليـس إلى الذي يـرجُـو سـبـيـلُ", "يــذكــرنــي أبــا حــســنٍ عـليـاً", "وحــظِّيــ فــي أبــي حـسـنٍ جـليـلُ", "يــكــاشـرُنـي ويـعـلمُ أن طَـرفـي", "عــلى تــلكَ التـي أُخـفـي دليـلُ", "ويــعــلمُ أنــنــا قــومٌ جُــفــاةٌ", "جــراديــونَ ليــسَ لَنــا عُــقُــولُ", "وكــان جــوابُهُ عِــنـدي عَـتـيـداً", "ويــكـفـي مـثـلَهُ مـنِّيـ القَـليـلُ", "وقال ابنُ الوحيدِ وقالض عمروٌ", "عـــديٌّ بـــعـــد صـــفــيــنٍ ذليــلُ", "فـقـلت صـدقـتـمـا قـد هـد ركني", "وفــارقــنــي الذي بــهـم أصـولُ", "ولكــنــي عــلى مــا كــان مـنـي", "أبــلبــلُ صــاحــبـيَّ بـمـا أقـولُ", "وإن أخـــاكـــمُ فـــي كـــلِّ يــومٍ", "مــن الأيــامِ مــحــمَـلُهُ ثَـقـيـلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122437	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يحاوِلُني معاويةُ بنُ حَربٍ <\|vsep\|> وليس لى الذي يرجُو سبيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يذكرني أبا حسنٍ علياً <\|vsep\|> وحظِّي في أبي حسنٍ جليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكاشرُني ويعلمُ أن طَرفي <\|vsep\|> على تلكَ التي أُخفي دليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعلمُ أننا قومٌ جُفاةٌ <\|vsep\|> جراديونَ ليسَ لَنا عُقُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان جوابُهُ عِندي عَتيداً <\|vsep\|> ويكفي مثلَهُ منِّي القَليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال ابنُ الوحيدِ وقالض عمروٌ <\|vsep\|> عديٌّ بعد صفينٍ ذليلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت صدقتما قد هد ركني <\|vsep\|> وفارقني الذي بهم أصولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكني على ما كان مني <\|vsep\|> أبلبلُ صاحبيَّ بما أقولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "أصبحتُ لا أنفعُ الصديقَ ولا", "أمــلِكُ ضـراً للشـانـئ الشـرسِ", "وإن جرى بي الجوادُ مُنطلِقاً", "لم تـمـلكِ الكفُّ رجعةَ الفَرَسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122433	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> أصبحتُ لا أنفعُ الصديقَ ولا <\|vsep\|> أملِكُ ضراً للشانئ الشرسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أرجو إلهي وأخافُ ذنبي", "وليسَ شيءٌ مثل عفو ربي", "يا بن الوليدِ بُغضُكُم في قلبي", "كالهضبِ بل فوق قنانِ الهضب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122429	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أرجو لهي وأخافُ ذنبي <\|vsep\|> وليسَ شيءٌ مثل عفو ربي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قد علمت غسانُ مع جذامِ", "أني كريمٌ ثابتُ المقامِ", "في النسبِ في آبائِنَا الكرامِ", "أحمي إذا ما زيلَ بالأقدامِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122442	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> قد علمت غسانُ مع جذامِ <\|vsep\|> أني كريمٌ ثابتُ المقامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا صاحبَ الصوتِ الرفيعِ العالي", "إن كُنتَ تبغي في الوَغَى نِزالي", "فادنُ فإني كاشفٌ عن حالي", "تفدي علياً مهجتي ومالي", "وأشرتي يتبعُها عيالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122438	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاحبَ الصوتِ الرفيعِ العالي <\|vsep\|> ن كُنتَ تبغي في الوَغَى نِزالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فادنُ فني كاشفٌ عن حالي <\|vsep\|> تفدي علياً مهجتي ومالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمـا وابـي يـابـنَ الزبيرِ لو انَّني", "لقيتُكَ يومَ الزحفِ ما رُمتَ لي سُخطا", "وكــان أبــي فــي طــيــءٍ وأبـو أبـي", "صـحـيحينِ لم تنزع عُروقُهُما القِبطا", "ولو رمـتَ شـتـمـي عـنـد عـدلٍ قـضاؤُهُ", "لرمـتَ بـه يـابـنَ الزبيرِ مدى شحطا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122434	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> أما وابي يابنَ الزبيرِ لو انَّني <\|vsep\|> لقيتُكَ يومَ الزحفِ ما رُمتَ لي سُخطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان أبي في طيءٍ وأبو أبي <\|vsep\|> صحيحينِ لم تنزع عُروقُهُما القِبطا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ألا إن هــذا الديـن أصـبـحَ أهـلُهُ", "عـلى مـثـلِ حـدِّ السـيـفِ بـعـدَ مُحَمَّدِ", "ولا ذاك عــن ذلٍّ ولا عـن مـخـافـةٍ", "على الدينِ والدنيا لإنجازِ موعدِ", "ولكـن أصـبـنـا بـالنـبـي فـليـلنـا", "طــويــلٌ كــليـلِ الأرمـدِ المـتـلددِ", "وإنــا وإن جــاشــت فــزارةُ كـلهـا", "وذبـيـانُ فـي مـوجٍ من البحرِ مزيدِ", "وأجــرى لهـم فـيـهـا ذيـولَ غُـرورِهِ", "طــليــحــةُ مــأوى كُـلٍّ غـاوٍ ومـلحـدِ", "نُـغـاوِرُهُـم بـالخـيـلِ حـتَّى نـقيمهم", "بـصـمِّ العـوالي والصـفـيـحِ المُهندِ", "وحــتــى يــقـروا بـالنـبـوةِ أنـهـا", "مــن اللَه حــقٌّ والكــتــابِ لأحـمـدِ", "وقــد سـرنـي مـنـكـم مـعـاشِـرَ طَـيـءٍ", "حـمـايـةُ هـذا الديـنِ مـن كل معتدِ", "وبــيــعــكُــمُ أمـوالكـم ونـفـوسـكـم", "رجـاءَ الذي يـجزي به اللَهِ في غِدِ", "وإعـطـاؤكـم مـا كـان مـن صدقاتكم", "بــغــيـرِ جـهـادٍ مـن لسـانٍ ولا يـدِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122430	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا ن هذا الدين أصبحَ أهلُهُ <\|vsep\|> على مثلِ حدِّ السيفِ بعدَ مُحَمَّدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ذاك عن ذلٍّ ولا عن مخافةٍ <\|vsep\|> على الدينِ والدنيا لنجازِ موعدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن أصبنا بالنبي فليلنا <\|vsep\|> طويلٌ كليلِ الأرمدِ المتلددِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونا ون جاشت فزارةُ كلها <\|vsep\|> وذبيانُ في موجٍ من البحرِ مزيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجرى لهم فيها ذيولَ غُرورِهِ <\|vsep\|> طليحةُ مأوى كُلٍّ غاوٍ وملحدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُغاوِرُهُم بالخيلِ حتَّى نقيمهم <\|vsep\|> بصمِّ العوالي والصفيحِ المُهندِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحتى يقروا بالنبوةِ أنها <\|vsep\|> من اللَه حقٌّ والكتابِ لأحمدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سرني منكم معاشِرَ طَيءٍ <\|vsep\|> حمايةُ هذا الدينِ من كل معتدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبيعكُمُ أموالكم ونفوسكم <\|vsep\|> رجاءَ الذي يجزي به اللَهِ في غِدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أبعد عمارٍ وبعد هاشمٍ", "وابن بديلٍ فارسِ الملاحمِ", "ترجو البقا من بعدُ يا بنَ حاتِمِ", "فقد عضضنا أمسِ بالأباهِمِ", "فاليومَ لا يقرَعُ سنُّ نادِمِ", "لا بدَّ أن يحمي حمى المحارمِ", "ليسَ امرؤٌ من يومِهِ بسالمٍ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122443	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أبعد عمارٍ وبعد هاشمٍ <\|vsep\|> وابن بديلٍ فارسِ الملاحمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترجو البقا من بعدُ يا بنَ حاتِمِ <\|vsep\|> فقد عضضنا أمسِ بالأباهِمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاليومَ لا يقرَعُ سنُّ نادِمِ <\|vsep\|> لا بدَّ أن يحمي حمى المحارمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أنا عديٌّ ونماني حاتِمُ", "هذا عليٌّ بالكتابِ عالِمُ", "لم يعصِهِ في الناسِ إلا ظالمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122439	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا عديٌّ ونماني حاتِمُ <\|vsep\|> هذا عليٌّ بالكتابِ عالِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أقولُ لما أن رأيتَ المعمعه", "واجتمع الجندانِ وسط البلقعه", "هذا عليٌّ والهدى حقاً معه", "يا ربٍّ فاحفظهُ ولا تضيعه", "فإنه يخشاك ربي فارفَعَه", "ومن أرادَ عيبَهُ فَضَعضُعَه", "أو كادَهُ بالبَغي مِنكَ فاقمَعَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122435	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> أقولُ لما أن رأيتَ المعمعه <\|vsep\|> واجتمع الجندانِ وسط البلقعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا عليٌّ والهدى حقاً معه <\|vsep\|> يا ربٍّ فاحفظهُ ولا تضيعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنه يخشاك ربي فارفَعَه <\|vsep\|> ومن أرادَ عيبَهُ فَضَعضُعَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ونحن نصرنا اللَه من قبل ذاكُمُ", "وأنــت بـحـقٍّ جـئتـنـا فـسـتـنـصـرُ", "سنكفيكَ دونَ الناسِ طُرّاً بأسرِنا", "وأنـتَ بـه من سائرِ الناسِ أجدرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/122431	عدي بن حاتم الطائي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2593	العصر الأموي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ونحن نصرنا اللَه من قبل ذاكُمُ <\|vsep\|> وأنت بحقٍّ جئتنا فستنصرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أقصرْ فقد أفرطتَ في استغوائِهِ ", " ومــزْجــتَ مـاءَ جُـفـونـه بـدِمـائهِ", "وأطـلتَ مـا بين الطُّلول بُكاءهُ ", " حـتـى بـكـتْ تلك الرُّبا لبكائهِ", "ووقــفــتَهُ وقــفَ الإمـام مـحـمـد ", " خَــطَــراتِ هــمّــتـه عـلى عَـليـائه", "فـالغـيثُ يُهوى أن يكون نَظيره ", " عـونـاً وليـس الغـيثُ من نُظرائه", "والليـثُ يُـرضى أن يكون كِفاءهُ ", " بـأسـاً، وليس الليث من أكفائه", "عِـشْ ألفَ عـامٍ للوفـاء وقـلّما ", " ســادَ امــرؤٌ إلاّ بـحـفـظِ وفـائِهِ", "لًصَــلاحٍ فـاسِـدِه وشَـعْـبِ صُـدوعـهِ ", " وبَـيـانَ مُـشـكـلهِ وكـشـفِ غـطائه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/143459	أبو النُّجح مُقالد الخوارزميّ	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3348	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "قال الباخرزي: قال يمدح الإمام اللوكريّ: (ثم أورد الأبيات) والإمام اللوكري هذا من أحفاد هارون الرشيد،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "قال ياقوت:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 170, "text": "لَوكَرُ: بالفتح ثم السكون وفتح الكاف والراء، قرية كانت كبيرة على نهر مرو قرب بنج ده مقابل لقرية يقال لها: بركِدز لَوكَرُ على شرقي النهر وبركدزُ على غربيه، ولم يبق من لوكر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "غير منارة قائمة، وخراب كثير يدلُ على أنها كانت مدينة رأيتها في سنة 616، وقد خُربت", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 53, "text": "بطرق العساكر لها فإنها على طريق هراة، وبنج ده من مرو،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 16, "text": "وفي يتيمة الدهر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 364, "text": "القاضي أبو الفضل أحمد بن محمد الرشيدي اللوكري: له شرف عميم وطبع كريم وخلق عظيم ولسان فصيح ومجد صريح وأدب جزل ومنطلق فصل وهو من أولاد هرون الرشيد ولي القضاء بسجستان والوزارة بغرشستان والسفارة بين السلطان الماضي وأمير المؤمنين القادر بالله رضي الله تعالى عنهما فلم يزل فيما نيط به واعتمد عليه وأجل وبخل وبجل ولقب بتاج القضاة وزين الكفاة رضي أمير المؤمنين وهو القائل:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "قالوا اقتصد في الجود إنك منصف         عدل وذو الإنصاف ليس يجور", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 94, "text": "فأجبتهم أني سلالة معشر         لهم لواء في العلى منشور", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "بالله شائد ما قد بنى         جدي الرشيد وقبله المنصور", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 14, "text": "وأنشدني لنفسه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "الدهر يلعب بالفتى         لعب الصوالج بالكره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "أو لعب ريح ٍعاصفٍ         عصفت بكف من ذره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "ويقوده نحو السعا         دة والشقاء بلا بره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "الدهر قناص وما ال         إنسان إلا قبّره", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 22, "text": "وله ايام الخانية ببلخ:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "ارى الأحرار كلهم حيارى         كأنهم ولحياتهم سكارى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "واضحى الأفضلون من البرايا         بأيدي الترك في بلخ أسارى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "كأن المسلمين وقد جبوهم         مجوس أو يهود أو نصارى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 91, "text": "كأن الترك فوقهم صقور         وهم من فرط خوفهم حبارى", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 23, "text": "وله في الشيخ شمس الكفاة", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "اذا قيل من للعلى و الندى         و من للمكارم في ذا الزمن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 93, "text": "ومن للعلوم و من للرسوم         و من للفروض و من للسنن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "اجبنا و قلنا باجماعنا         أبو قاسم احمد بن الحسن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "وفي تاريخ حكماء الإسلام للبيهقي:", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 35, "text": "الأديب الفيلسوف أبو العباس اللوكري:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 100, "text": "كان تلميذ بهمن يار، وبهمن يار تلميذ أبي علي. وعن الأديب أبي العباس انتشرت علوم الحكمة بخراسان. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 107, "text": "وكان عالماً بأجزاء علوم الحكمة دقيقها وجليلها، وكف بصره في شيخوخته، وكان من أرباب البيوتات بكورة مرو. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 118, "text": "وله تصانيف كثيرة منها بيان الحق بضمان الصدق، وقصيدة مع شرحها بالفارسية، ورسائل أخر وتعليقات ومختصرات وديوان شعر. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 157, "text": "وسمعت من أثق به أنه قال في آخر عمره: أنا يئست من زيادة في علمي ومعرفتي، فلا زيادة لي على ما حصلت، وصرت عاجزاً بسبب الضعف وعدم البصر، واشتقت إلى العقبى. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 81, "text": "كان يقول ذلك غير مرة، حتى ظهرت لتلامذته ومن حوله شدة شوقه إلى الدار الآخرة. ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": { "color": null, "dir": null, "face": null, "href": null, "id": null, "lang": null, "style": "line-height:1.6em", "title": null, "value": null }, "children": null, "name": "span", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "فإتفق أنه تناول يوماً الرأس المشوي، ودعاه واحد من تلامذته إلى الحمام، فكان ذلك  سبب مرض موته.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 661, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 127, "text": "وكان بعض تلامذته يعالجه وهو يقول: خلني وربي، فإن شفاني فله الأمر، وإن أماتني فله الحكم، فأنا لا أختار إلا ما إختاره الله تعالى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 38, "text": "وله شعر متين ذكرته في وشاح دمية القصر.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 77, "text": "ومن حكمه: العلم يعلي الهمة، ويفيد المحاسن، ويبسط (اللسان) جنب كرامتك الأدنياء", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 40, "text": "والسفلة، لا تنتفع بمشورة من لاتجربة له .", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 96, "text": "نقل المسرور إلى غير سرورك أهون من نقل المهموم إلى غير همه قد أحسن إليك من لا يسيء الظن بك. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "(ثم ترجم بعده لتلميذه قطب الزمان الطبسي محمد بن أبي طاهر المتوفى في شوال سنة (539هـ)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أقصرْ فقد أفرطتَ في استغوائِهِ <\|vsep\|> ومزْجتَ ماءَ جُفونه بدِمائهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطلتَ ما بين الطُّلول بُكاءهُ <\|vsep\|> حتى بكتْ تلك الرُّبا لبكائهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقفتَهُ وقفَ المام محمد <\|vsep\|> خَطَراتِ همّته على عَليائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالغيثُ يُهوى أن يكون نَظيره <\|vsep\|> عوناً وليس الغيثُ من نُظرائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والليثُ يُرضى أن يكون كِفاءهُ <\|vsep\|> بأساً وليس الليث من أكفائه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِشْ ألفَ عامٍ للوفاء وقلّما <\|vsep\|> سادَ امرؤٌ لاّ بحفظِ وفائِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عُـج المَـطـايـا بِـرَقـمَـتَـينِ", "وَحَــيِّ بــانــاتِ رامَــتَــيــنِ", "وَســائِلِ الرَّبــعَ عَـن رَبـابٍ", "وَمَــن بِـلُبـنـانَ عَـن لُبَـيـنِ", "يـا وَحـشَـتـي لِلخَليطِ حَلُّوا", "مـا بَـيـنَ نَـجـدٍ وَأَبـطَـحَـينِ", "طَــوَت بِهِــم عَـرضَ كُـلِّ قَـفـرٍ", "بُـــدنٌ طَـــواهُــنَّ مَــسُّ أَيــنِ", "وَفـي قِـبـابِ الخَـليـطِ خـودٌ", "تُــديــرُ لِلسِّحــرِ مُـقـلَتَـيـنِ", "تَحكِي ظُبى لَحظِها المَواضِي", "وَيَـدعِـي عَـطـفَهـا الرُّدَيـني", "وَمــا خَــذولٌ بِــبَــطــنِ وادٍ", "مَـــرُوعَـــةٌ أُمُّ شـــادِنَـــيــنِ", "تَــكــرَعُ فــي بَـردِهِ وَتَـأوي", "إِلى خَــصـيـفَـيـنِ مُـشـرِقَـيـنِ", "كَـمِـثـلِ لَمـيـاءَ يَـومَ تَبدو", "إِشــرافَ جــيــدٍ لَحــظَ عَـيـنِ", "إِذا الحُــجَـيـلا وَرَدتُـمـاهُ", "وَمِــرتَــمــاً بَــعـدَ سُـرَّتَـيـنِ", "وَجِـئتُـمـا الحَـيَّ بَـعـدَ وَهنٍ", "فَـاِسـتَـدعِـيـاهـا لِبـانَـتَينِ", "وَبَــلِّغــاهــا السَّلـامَ مـنِّي", "رِفـقـاً وَقُـولا لَهـا بِـلَيـنِ", "تَـرَكـتِ بِـالغَـورِ مُـسـتَهاماً", "يُــمـسِـكُ قَـلبـاً بِـراحَـتَـيـنِ", "حَــليــفَ وَجــدٍ أَليــفَ سُهــدٍ", "يُـنـازِعُ المَـوتَ مِـن هـذَيـنِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73824	ابن الجَنّان الشاطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1242	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> عُج المَطايا بِرَقمَتَينِ <\|vsep\|> وَحَيِّ باناتِ رامَتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسائِلِ الرَّبعَ عَن رَبابٍ <\|vsep\|> وَمَن بِلُبنانَ عَن لُبَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وَحشَتي لِلخَليطِ حَلُّوا <\|vsep\|> ما بَينَ نَجدٍ وَأَبطَحَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَوَت بِهِم عَرضَ كُلِّ قَفرٍ <\|vsep\|> بُدنٌ طَواهُنَّ مَسُّ أَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفي قِبابِ الخَليطِ خودٌ <\|vsep\|> تُديرُ لِلسِّحرِ مُقلَتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحكِي ظُبى لَحظِها المَواضِي <\|vsep\|> وَيَدعِي عَطفَها الرُّدَيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما خَذولٌ بِبَطنِ وادٍ <\|vsep\|> مَرُوعَةٌ أُمُّ شادِنَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكرَعُ في بَردِهِ وَتَأوي <\|vsep\|> ِلى خَصيفَينِ مُشرِقَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمِثلِ لَمياءَ يَومَ تَبدو <\|vsep\|> ِشرافَ جيدٍ لَحظَ عَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا الحُجَيلا وَرَدتُماهُ <\|vsep\|> وَمِرتَماً بَعدَ سُرَّتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجِئتُما الحَيَّ بَعدَ وَهنٍ <\|vsep\|> فَاِستَدعِياها لِبانَتَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَلِّغاها السَّلامَ منِّي <\|vsep\|> رِفقاً وَقُولا لَها بِلَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكتِ بِالغَورِ مُستَهاماً <\|vsep\|> يُمسِكُ قَلباً بِراحَتَينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "أَلا دَرى الصِّيدُ مِن قَومِي الصَّناديدُ", "أَنِّيــ أَســيــر بِــدارِ الذُّلِّ مَــصـفـودُ", "لا أَبـسُـطُ الخَـطـوَ إِلا ظَـلَّ يَـقـبِـضُهُ", "كِـبـلٌ كَـمـا اِلتَـفَّتـِ الحَـيّـاتُ مَعقودُ", "وَقَـــد تَـــأَلَّبَ أَقــوامٌ لِسَــفــكِ دَمــي", "لا يَعرِفُ الفَضلُ مَأواهُم وَلا الجودُ", "ثَــلاثَــةٌ مِـن بَـنـي حُـرٍّ وَلا سَـعِـدوا", "وَواحِــدٌ مِــن بَــنــي حَـوراءَ مَـجـحـودُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/73825	ابن الجَنّان الشاطبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1242	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا دَرى الصِّيدُ مِن قَومِي الصَّناديدُ <\|vsep\|> أَنِّي أَسير بِدارِ الذُّلِّ مَصفودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَبسُطُ الخَطوَ ِلا ظَلَّ يَقبِضُهُ <\|vsep\|> كِبلٌ كَما اِلتَفَّتِ الحَيّاتُ مَعقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد تَأَلَّبَ أَقوامٌ لِسَفكِ دَمي <\|vsep\|> لا يَعرِفُ الفَضلُ مَأواهُم وَلا الجودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "الأرض والريـح والأنـهار والمطر", "والسهل والنجد والأشجار والقمر", "والشـمـس والنجم والأخلاق قاطبة", "تـسـعـى لخـيـرك دومـاً أيها البشر", "جـمـيـعـهـا جـاهـد فـي شـغـله نصيب", "فـلا يـليـق تـلك النكران والأشر", "أشــكــر لربــك نــعــمــاة ومــنـتـه", "إن الحـــيـــاة ســجــل كــله عــبــر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103272	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_7\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الأرض والريح والأنهار والمطر <\|vsep\|> والسهل والنجد والأشجار والقمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشمس والنجم والأخلاق قاطبة <\|vsep\|> تسعى لخيرك دوماً أيها البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جميعها جاهد في شغله نصيب <\|vsep\|> فلا يليق تلك النكران والأشر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "تـاهـت بـمـقـدمـك البحرين إعجابا", "يا بن الميامين أنسابا وأحسابا", "أتـتـك تـزخـر مـثـل السبل مندفعا", "تـشـدو وتـهـتـف إجـلالا وتـرحـابا", "جـاءت تـعـبـر عـن تـقـديـرها ملكا", "رعــى العــروبـة أوطـانـا وآدابـا", "أغــر أقــصــى مــنــاه مـجـد أمـتـه", "ما حاد عن نصرها يوما ولا هابا", "عـبـد العزيز الذي مد الرجاء به", "إلى الأمـانـي والآمـال أسـبـابـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103264	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> تاهت بمقدمك البحرين عجابا <\|vsep\|> يا بن الميامين أنسابا وأحسابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتك تزخر مثل السبل مندفعا <\|vsep\|> تشدو وتهتف جلالا وترحابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت تعبر عن تقديرها ملكا <\|vsep\|> رعى العروبة أوطانا ودابا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أغر أقصى مناه مجد أمته <\|vsep\|> ما حاد عن نصرها يوما ولا هابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "هــدف حــيــاتــك والســنــون نــبــالُ", "فــعــلام تــجــزع والخــلود مــحــالُ", "عـــدل الزمـــان ولا تــؤمــل عــدله", "هــل يــســتـوي الإدبـار والإقـبـالُ", "يـا دهـر هـاتِ كـؤوس غـدرك هـاتـهـا", "مـــا للأبـــي بــواحــتــيــك مــجــالُ", "أودي بــنــا لهـب الخـطـوب فـكـلمـا", "قــلنــا خــبــا يـتـفـاقـم الإشـعـالُ", "وإذا انـتـهـى عـهد التعلل بالمنى", "فــالمــوت ســعــد والحــيــاة وبــالُ", "مـا بـعـد مـوتـك بـابـن حـجـي سـاعة", "يــهـنـى الفـؤاد ويـسـتـريـح البـالُ", "إن نـامـت الحـدثـان يـومـاً عن فتى", "فـــلهـــا وإن طـــال المـــدى زلزالُ", "عـبـر الأثـيـر البـرق يـحـمـل نعيه", "مــا مــات بــل قــد مــاتـت الآمـال", "نــعـي أسـال مـن الجـفـون قـلوبـنـا", "هــيــهــات يـجـدي الدمـع والإعـوالُ", "غــادرتــنــا والدهــر فـي غـليـانـه", "ونــزحــت حــيــن اشــتــدت الأهــوالُ", "كـنـت الغـيـاث وكـنـت نبراس الهدى", "غــبــشــت بــفــقــدك ظــلمــة وضــلالُ", "نـــفـــسٌ وإن جــار الزمــان أبــيــة", "وخــــلائق للمــــكـــرمـــات تـــهـــالُ", "مـــســـت فــؤادك للمــنــون أنــامــلٌ", "فــجــرى القــضــاء وحـالت الأحـوالُ", "إن مــت جــســمــاً أنــت حــي ســمـعـة", "دهـــراً تـــردد ذكــرهــا الأجــيــالُ", "أمــر بــه حــم القــضــاء وليـس فـي", "أحـــكـــامـــه نـــقـــض ولا إمـــهــالُ", "لهـفـي عـلى قـمـر الحـيـاة ونـورها", "لم يــســتــدر بــل غــاب وهـو هـلالُ", "للّه مــن غــيــبــتــمـو تـحـت الثـرى", "الديــــن والإخــــلاص والأفـــضـــالُ", "حــق المــنــيــة أن تــنـال خـصـومـه", "لو أنــهــا عــلمــت بــمــن تــغـتـالُ", "لكــنــهــا خــبــطــت فــمــسـت نـفـسـه", "فــــتـــعـــذر الإمـــهـــال والإدلالُ", "يــا تــربــة شــرُفــت بــضـم عـظـامـه", "روى ثــــراك الوابــــل الهــــطــــالُ", "لولا الجــهـالة والتـأخـر والهـوى", "لأقـــيـــم تـــذكـــاراً له تــمــثــالُ", "مــن للقــضــيــة بـعـد مـوتـك إنـهـا", "دفـــنـــت فـــلا قـــول ولا أفــعــالُ", "تـحـيـى بـمـوت نـفـوسـهـم أجـسـامُهـم", "وكـــــذلك الأغـــــنــــام والآبــــالُ", "أنــفـوا فـكـشـرت القـلوب فـسـلمـوا", "إن المــــصــــائب للورى غــــربــــالُ", "كـم مـيـت بـالوهـم فـي شـرخ الصـبا", "ولربــمــا قــتــل الجــبــان خــيــالُ", "مــحــن تـنـوء الراسـيـات بـحـمـلهـا", "ومــن العــجــائب أن تــنــوء جـبـالُ", "إن الهـوى مـحـق الهـدى مسح النُهى", "فــالحــســن قــبــح والحــرام حــلالُ", "مــات المــضــحــي نــفـسـه ونـفـيـسـه", "وجــمــيــعــهــم رغــم الغـنـى بُـخـالُ", "يــا عــيــن ســحــي وانــدبــيـه إنـه", "عـــيـــن بــآيــات الهــدى تــنــثــالُ", "وشـــفـــاء آلام الفــؤاد إذا ذكــت", "نـــار لهـــا دم مـــدمـــعــي ســيــالُ", "أســــفٌ عـــلى أســـف ولوعـــة يـــائس", "أضــنــاه مــن بــعـد الوصـالِ نِـصـالُ", "أســروك غــدراً بــيــن أهـلك صـنـعـاً", "يـــبـــكـــيـــك صــحــب حــاذقــون وآلُ", "ونُــفــيـت حـتـى مـت مـن ألم الأسـى", "فــلكــم تُــقــاس بــمـثـلك الأبـطـالُ", "مـهـمـا تـفـاقـمـت الخـطـوب حـقـيـرة", "إلا إذا شـــمـــتـــت بـــك الأنــذال", "تــتــابــع الحــســرات وهـي عـريـضـةٌ", "وفـــوادح النـــكــبــات وهــي طــوالُ", "فــقــراء فـي أوطـانـنـا وغـريـمـنـا", "يُــجــبــي إليــه بــكــدنـا الأمـوالُ", "غــربــاء فـي أوطـانـنـا وغـريـبـهـا", "وقـــف عـــليـــه العـــز والإقــبــالُ", "المــجـد مـن دمـع السـيـوف حـيـاتـه", "لا الكــتـبُ تـحـيـيـه ولا الأقـوالُ", "يا أيها العرب انهضوا واستبسلوا", "إن الحــــيــــاة تــــزاحـــم وجـــدالُ", "نـصـبوا شباك الغدر في بحر الردى", "فــالعــهــد نــقــضٌ والوعــود خـيـالُ", "والغــرب أغــدر خــائن وقــعــت بــه", "رغــم التــجــارب والعــظــات رجــالُ", "خـدعـوا الشـعـوب بـمـينهم فتفاءلت", "ولقـــد يـــغـــر النـــاظــمــيــن لآلُ", "جــل الذي رفــع الذيــن تــعــلمــوا", "وقـــضـــى بــأن يــتــأخــر الجــهــالُ", "إن الشــعــوب مـصـيـرهـا فـي كـفـهـا", "تُــســدى النــفـوسُ وتُـبـذل الأمـوالُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103256	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> هدف حياتك والسنون نبالُ <\|vsep\|> فعلام تجزع والخلود محالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدل الزمان ولا تؤمل عدله <\|vsep\|> هل يستوي الدبار والقبالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دهر هاتِ كؤوس غدرك هاتها <\|vsep\|> ما للأبي بواحتيك مجالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودي بنا لهب الخطوب فكلما <\|vsep\|> قلنا خبا يتفاقم الشعالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا انتهى عهد التعلل بالمنى <\|vsep\|> فالموت سعد والحياة وبالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بعد موتك بابن حجي ساعة <\|vsep\|> يهنى الفؤاد ويستريح البالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن نامت الحدثان يوماً عن فتى <\|vsep\|> فلها ون طال المدى زلزالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عبر الأثير البرق يحمل نعيه <\|vsep\|> ما مات بل قد ماتت المال </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعي أسال من الجفون قلوبنا <\|vsep\|> هيهات يجدي الدمع والعوالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غادرتنا والدهر في غليانه <\|vsep\|> ونزحت حين اشتدت الأهوالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنت الغياث وكنت نبراس الهدى <\|vsep\|> غبشت بفقدك ظلمة وضلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفسٌ ون جار الزمان أبية <\|vsep\|> وخلائق للمكرمات تهالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مست فؤادك للمنون أناملٌ <\|vsep\|> فجرى القضاء وحالت الأحوالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن مت جسماً أنت حي سمعة <\|vsep\|> دهراً تردد ذكرها الأجيالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمر به حم القضاء وليس في <\|vsep\|> أحكامه نقض ولا مهالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على قمر الحياة ونورها <\|vsep\|> لم يستدر بل غاب وهو هلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> للّه من غيبتمو تحت الثرى <\|vsep\|> الدين والخلاص والأفضالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حق المنية أن تنال خصومه <\|vsep\|> لو أنها علمت بمن تغتالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنها خبطت فمست نفسه <\|vsep\|> فتعذر المهال والدلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا تربة شرُفت بضم عظامه <\|vsep\|> روى ثراك الوابل الهطالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا الجهالة والتأخر والهوى <\|vsep\|> لأقيم تذكاراً له تمثالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من للقضية بعد موتك نها <\|vsep\|> دفنت فلا قول ولا أفعالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحيى بموت نفوسهم أجسامُهم <\|vsep\|> وكذلك الأغنام والبالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنفوا فكشرت القلوب فسلموا <\|vsep\|> ن المصائب للورى غربالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم ميت بالوهم في شرخ الصبا <\|vsep\|> ولربما قتل الجبان خيالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> محن تنوء الراسيات بحملها <\|vsep\|> ومن العجائب أن تنوء جبالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن الهوى محق الهدى مسح النُهى <\|vsep\|> فالحسن قبح والحرام حلالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مات المضحي نفسه ونفيسه <\|vsep\|> وجميعهم رغم الغنى بُخالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عين سحي واندبيه نه <\|vsep\|> عين بيات الهدى تنثالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشفاء لام الفؤاد ذا ذكت <\|vsep\|> نار لها دم مدمعي سيالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسفٌ على أسف ولوعة يائس <\|vsep\|> أضناه من بعد الوصالِ نِصالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسروك غدراً بين أهلك صنعاً <\|vsep\|> يبكيك صحب حاذقون ولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونُفيت حتى مت من ألم الأسى <\|vsep\|> فلكم تُقاس بمثلك الأبطالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مهما تفاقمت الخطوب حقيرة <\|vsep\|> لا ذا شمتت بك الأنذال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتابع الحسرات وهي عريضةٌ <\|vsep\|> وفوادح النكبات وهي طوالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقراء في أوطاننا وغريمنا <\|vsep\|> يُجبي ليه بكدنا الأموالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرباء في أوطاننا وغريبها <\|vsep\|> وقف عليه العز والقبالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المجد من دمع السيوف حياته <\|vsep\|> لا الكتبُ تحييه ولا الأقوالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها العرب انهضوا واستبسلوا <\|vsep\|> ن الحياة تزاحم وجدالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصبوا شباك الغدر في بحر الردى <\|vsep\|> فالعهد نقضٌ والوعود خيالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغرب أغدر خائن وقعت به <\|vsep\|> رغم التجارب والعظات رجالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدعوا الشعوب بمينهم فتفاءلت <\|vsep\|> ولقد يغر الناظمين للُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جل الذي رفع الذين تعلموا <\|vsep\|> وقضى بأن يتأخر الجهالُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "كــلُّ الحــروفِ يــا فـتـى مـبـنـيـة", "وهـــي ثـــمـــانـــون أتــت وفــيــه", "مــنــهــا أحــاديٌ كــهــمــزةٍ وبــا", "والسينُ والنونُ كذاكَ للفاء ويا", "والكــــــافُ والواوُ وهــــــاءُ ألف", "واللام والمـيـمُ وتـاءُ فـاعرفوا", "وقــد أتــى مــنــهـا ثُـنـائي كـلَم", "وأ واذ أل مـــن وفـــي كــذاك أمَ", "ويـا وأي بـل ثـم عـن قد فاحفظن", "كــذاك كــي لا ثـم مـذهـا ثـم لن", "ونـــون تـــوكــيــدٍ ثــقــيــلةٌ وأو", "وإي وإن أن ثــم واهــل مــا ولو", "كــذا ثــلاثــي أتــى نــحــو عــلى", "وربَّ عــــــليَّ لآت مُـــــنـــــذ وإلى", "وإنَّ أنَّ سَـــــــوفَ ثـــــــم واجــــــل", "نـــعـــم وليـــتَ جـــيــرُ آيٍ وجــلل", "أيــــا إذاً إذا خــــلا ثــــم إلا", "أمــا عــدا ثــمَّ هــيــا وزد بــلى", "كــــذا رُبــــاعـــي أتـــى كـــكـــلا", "لعـــــلَّ لمّـــــا ثــــم لولا هــــلا", "كـــأنَّ لكـــن ثـــم حـــتــى إذ مــا", "ألا وحــــاش تــــم أمَّاـــ لو مـــا", "كــذاك إمَّاــ ثــمَّ إلا فــافــهـمـا", "واحـفـظُ هـديـت واجـتـهـد لتـعلما", "مـــن الخـــمــاســيــة لكــنَّ فــقــط", "وكــلهــا جـاءت لمـعـنـى لا شـطـط", "فـــهـــنَّ خـــمـــســةُ أقــســام أتــت", "للحـرفِ فـاحـفـظـهـا كما قد نُظمت", "دلّ عـلى اسـتـقـبالِ منها سوف لن", "ونـــل وســـيــنٍ ثــم إن كــذاكَ أن", "كــذا عــلى التـخـصـيـص وهـو هـلا", "ألا ولولا ثـــــــم لومـــــــا ألا", "وجـاء مـنـهـا للجـواب جـيـر لهـا", "أجـــل وإن أي نـــعــم جــلل بــلى", "كـــذا لشـــرط إن وأمَّاـــ إذ مـــا", "كــــذاك لولا مــــع لَوو لو مــــا", "كــــذا لنــــفــــي إن ولم ولَّمــــا", "لالأت مـا لن فـاطـلبـن العـلمـا", "وجــــاء للتـــوكـــيـــد قـــد وأنَّا", "نــــون ولام البــــدء ثـــم إنـــا", "كـذا لتـنـبـيـه ألا يـا هـا أمـا", "وفــــجــــأة إذ وإذا تــــعـــلمـــا", "وعــــــدَّ لكــــــنَّ للاســـــتـــــدراكِ", "تـــم ودرا نـــظــمــهــا يــحــاكــي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103252	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> كلُّ الحروفِ يا فتى مبنية <\|vsep\|> وهي ثمانون أتت وفيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> منها أحاديٌ كهمزةٍ وبا <\|vsep\|> والسينُ والنونُ كذاكَ للفاء ويا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكافُ والواوُ وهاءُ ألف <\|vsep\|> واللام والميمُ وتاءُ فاعرفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أتى منها ثُنائي كلَم <\|vsep\|> وأ واذ أل من وفي كذاك أمَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا وأي بل ثم عن قد فاحفظن <\|vsep\|> كذاك كي لا ثم مذها ثم لن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونون توكيدٍ ثقيلةٌ وأو <\|vsep\|> وي ون أن ثم واهل ما ولو </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا ثلاثي أتى نحو على <\|vsep\|> وربَّ عليَّ لت مُنذ ولى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونَّ أنَّ سَوفَ ثم واجل <\|vsep\|> نعم وليتَ جيرُ يٍ وجلل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا ذاً ذا خلا ثم لا <\|vsep\|> أما عدا ثمَّ هيا وزد بلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا رُباعي أتى ككلا <\|vsep\|> لعلَّ لمّا ثم لولا هلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ لكن ثم حتى ذ ما <\|vsep\|> ألا وحاش تم أمَّا لو ما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذاك مَّا ثمَّ لا فافهما <\|vsep\|> واحفظُ هديت واجتهد لتعلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> من الخماسية لكنَّ فقط <\|vsep\|> وكلها جاءت لمعنى لا شطط </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهنَّ خمسةُ أقسام أتت <\|vsep\|> للحرفِ فاحفظها كما قد نُظمت </\|bsep\|> <\|bsep\|> دلّ على استقبالِ منها سوف لن <\|vsep\|> ونل وسينٍ ثم ن كذاكَ أن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا على التخصيص وهو هلا <\|vsep\|> ألا ولولا ثم لوما ألا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء منها للجواب جير لها <\|vsep\|> أجل ون أي نعم جلل بلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا لشرط ن وأمَّا ذ ما <\|vsep\|> كذاك لولا مع لَوو لو ما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا لنفي ن ولم ولَّما <\|vsep\|> لالأت ما لن فاطلبن العلما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء للتوكيد قد وأنَّا <\|vsep\|> نون ولام البدء ثم نا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذا لتنبيه ألا يا ها أما <\|vsep\|> وفجأة ذ وذا تعلما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "فـاز مـن لبـى نـداء المـصـلحين", "ثـقـفـوا الشـعـب بـنـات وبـنـيـن", "إنـــهـــم عــدة مــســتــقــبــلكــم", "وهـمـو حـصـن لدى الجـلى حـصـيـن", "وإذا مــا جــار يــومــا مــعـتـد", "فــهــم الأســد حــمــاة للعـريـن", "لا يــهــابــون الردى أنـى أتـى", "يـكـرعون الموت كالماء المعين", "ويــذيــقــون العـدى مـر الضـنـى", "أي شـيـء جـابـهـوا لا يـأبـهـون", "هـــذبـــتــهــم أمــهــات ثــقــفــت", "بـصـنـوف العـلم فـي دنـيا ودين", "خـيـر مـن تـلقـى شـبـابـا هـمـهم", "خـدمـة الأوطـان بـين العاملين", "بــنــشــاط لا يــدانــيـه الونـى", "طــيـلة العـمـر وعـود لا يـليـن", "شـردوا الأحـقـاد عـن أوسـاطـهم", "أحـبـطوا بالحزم كيد المفسدين", "شــــيــــدوا آثــــارهـــم خـــالدة", "وأقــامــوهــا عــلى ركــن ركـيـن", "أي خـــيـــر فــي شــبــاب خــامــل", "ركـبـوا الغـي وعـاشـوا جـاهلين", "وئدت أحــلامــهــم فــي مــهـدهـا", "فـغـدوا بـيـن البـرايـا عاطلين", "إن أحـــرى أمـــة أن تـــعـــتــلي", "أمــة فــيــهــا شــبــاب عـامـلون", "بــالريــاضــات نـمـت أجـسـامـهـم", "وبـنـور العـلم أضـحـوا مـبصرين", "يــتــفــانــون إلى كــسـب العـلى", "وإلى المــجــد بــجــد أجـمـعـيـن", "دأبـهـم أن يـسـعـدوا أوطـانـهـم", "بــــاتـــحـــاد ووئام ســـائريـــن", "فــهـمـو يـبـنـون مـن أيـمـانـهـم", "صــرح مــجـد ثـابـت الأس مـتـيـن", "كــرعـوا مـن مـنـهـل العـلم ولم", "يـرتـضـوا العـيش رغيداً خاملين", "لا يــبــالون إذا الداعـي دعـا", "أنجوا أم أصبحوا في الهالكين", "لم يــقــضــوهــا سـدى أعـصـارهـم", "فـي سـخـافـات عـليـهـا يـعـكـفون", "جــنــبــوا أنــفــســهــم لذاتـهـا", "وأجـابـوا داعـي الحـق المـبـين", "فـهـمـو فـي البـحـر مـن أسـماكه", "وعــلى الجــو صــقــوراً طـائريـن", "وهـــمـــو للحــرب آســاد الوغــى", "روضـوا الصـعـب بـعـزم لا يـلين", "كــم لنــا فــي إيــدنٍ مــن مـثـل", "وهـو مـا جـاوز بـعـد الأربـعين", "وارتــقــى بــيــتَ الذرى ي أمــة", "بـإسـمـهـا يشدى على مر السنين", "وابــن زيــدٍ كــان أسـنـى مـثـلاً", "يـافـعـا قـاد جـيـوش المـسـلمين", "وبــأمــريــكــا وفــي انــجـلتـرا", "وبــروسـيـا وفـي الصـيـن حـصـيـن", "فــتــيــةٌ قــد بــذلوا أرواحـهـم", "في سبيل الوطن الغالي الثمين", "إنـــهـــم آلوا إلى أنــفــســهــم", "أن يـقـوا العالم شر المعتدين", "إنــمــا العــيــش جــهــاد وعـنـا", "ليـس عـيـش اللاعـبين المترفين", "مــن شــبــاب تــبـعـوا أهـواءهـم", "بــيــن قــيـنـات ولهـو راتـعـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103268	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_6\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> فاز من لبى نداء المصلحين <\|vsep\|> ثقفوا الشعب بنات وبنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهم عدة مستقبلكم <\|vsep\|> وهمو حصن لدى الجلى حصين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا ما جار يوما معتد <\|vsep\|> فهم الأسد حماة للعرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يهابون الردى أنى أتى <\|vsep\|> يكرعون الموت كالماء المعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويذيقون العدى مر الضنى <\|vsep\|> أي شيء جابهوا لا يأبهون </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذبتهم أمهات ثقفت <\|vsep\|> بصنوف العلم في دنيا ودين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير من تلقى شبابا همهم <\|vsep\|> خدمة الأوطان بين العاملين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بنشاط لا يدانيه الونى <\|vsep\|> طيلة العمر وعود لا يلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> شردوا الأحقاد عن أوساطهم <\|vsep\|> أحبطوا بالحزم كيد المفسدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيدوا ثارهم خالدة <\|vsep\|> وأقاموها على ركن ركين </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي خير في شباب خامل <\|vsep\|> ركبوا الغي وعاشوا جاهلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وئدت أحلامهم في مهدها <\|vsep\|> فغدوا بين البرايا عاطلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن أحرى أمة أن تعتلي <\|vsep\|> أمة فيها شباب عاملون </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالرياضات نمت أجسامهم <\|vsep\|> وبنور العلم أضحوا مبصرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتفانون لى كسب العلى <\|vsep\|> ولى المجد بجد أجمعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> دأبهم أن يسعدوا أوطانهم <\|vsep\|> باتحاد ووئام سائرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهمو يبنون من أيمانهم <\|vsep\|> صرح مجد ثابت الأس متين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرعوا من منهل العلم ولم <\|vsep\|> يرتضوا العيش رغيداً خاملين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يبالون ذا الداعي دعا <\|vsep\|> أنجوا أم أصبحوا في الهالكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يقضوها سدى أعصارهم <\|vsep\|> في سخافات عليها يعكفون </\|bsep\|> <\|bsep\|> جنبوا أنفسهم لذاتها <\|vsep\|> وأجابوا داعي الحق المبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهمو في البحر من أسماكه <\|vsep\|> وعلى الجو صقوراً طائرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهمو للحرب ساد الوغى <\|vsep\|> روضوا الصعب بعزم لا يلين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لنا في يدنٍ من مثل <\|vsep\|> وهو ما جاوز بعد الأربعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وارتقى بيتَ الذرى ي أمة <\|vsep\|> بسمها يشدى على مر السنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابن زيدٍ كان أسنى مثلاً <\|vsep\|> يافعا قاد جيوش المسلمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبأمريكا وفي انجلترا <\|vsep\|> وبروسيا وفي الصين حصين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتيةٌ قد بذلوا أرواحهم <\|vsep\|> في سبيل الوطن الغالي الثمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهم لوا لى أنفسهم <\|vsep\|> أن يقوا العالم شر المعتدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما العيش جهاد وعنا <\|vsep\|> ليس عيش اللاعبين المترفين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إنهد صرح الأماني وانزوى الأملُ", "ويـح العـروبـة لا يـبقى لها رجلُ", "نـحـسٌ تـقـصـدهـا مـا أن يـفـارقـها", "حـتـام يـا نـحـس عـنها أنت تنتقلُ", "أكـل مـا نـهـضـت فـي الأفق بارقةٌ", "تــقــشــعــت فـإذا أقـطـارنـا مـحـلُ", "ويــل العــراق وويــل للشــآم ووَي", "لٌ للجــزيــرة جــرحٌ ليــس يــنـدمـلُ", "أبـكـو عـلى غـازي بالدم إن نضبت", "لكـم شـؤون فـلن تـشـفـى لكـم غِـللُ", "أمـا أصـخـتـم لغـازي حـين أسمعكم", "تــلك الأمـانـيُّ يـحـدوهـا له أمـلُ", "بـالقـدس نـار وفـي مـحـرابها وقدُ", "مـا بـعـد غـازي يـأتـي حـادثُ جـللُ", "القــدس دامــيــة والشــام غـارقـة", "وفــيــك بـغـداد جـرح جـد مـنـهـمـلُ", "مـاذا دهـى الكونُ هل شعواء آتية", "وهـل تـحـقـق مـن أطـمـاعـها الدولُ", "لا يـد للظـالم المـغـرور مـنـقلب", "إلى الرداة وحـبـل المـكـر ينفتلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103265	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_7\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> نهد صرح الأماني وانزوى الأملُ <\|vsep\|> ويح العروبة لا يبقى لها رجلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحسٌ تقصدها ما أن يفارقها <\|vsep\|> حتام يا نحس عنها أنت تنتقلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكل ما نهضت في الأفق بارقةٌ <\|vsep\|> تقشعت فذا أقطارنا محلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويل العراق وويل للشم ووَي <\|vsep\|> لٌ للجزيرة جرحٌ ليس يندملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبكو على غازي بالدم ن نضبت <\|vsep\|> لكم شؤون فلن تشفى لكم غِللُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما أصختم لغازي حين أسمعكم <\|vsep\|> تلك الأمانيُّ يحدوها له أملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالقدس نار وفي محرابها وقدُ <\|vsep\|> ما بعد غازي يأتي حادثُ جللُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> القدس دامية والشام غارقة <\|vsep\|> وفيك بغداد جرح جد منهملُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا دهى الكونُ هل شعواء تية <\|vsep\|> وهل تحقق من أطماعها الدولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الشـعـب يـهـتـف والبـلاد ترحب", "مـذ لاح ركـبكَ واستهل الموكب", "يـتـسـابـقـون إلى رحـابـك خـشع", "أبــصـارهـم وقـلوبـهـم تـتـوثـب", "مـتـهـللون فـمـا تـني خطواتهم", "مـتـدافـعـون جـمـوعهم لا تنضب", "دلفوا يحيون الجلالة والعلى", "ملكاً يطول على الملوك ويتعب", "في الفضل فرد والشمائل واحد", "والجـود والإحـسـان غـيـث صـيب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103260	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> الشعب يهتف والبلاد ترحب <\|vsep\|> مذ لاح ركبكَ واستهل الموكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتسابقون لى رحابك خشع <\|vsep\|> أبصارهم وقلوبهم تتوثب </\|bsep\|> <\|bsep\|> متهللون فما تني خطواتهم <\|vsep\|> متدافعون جموعهم لا تنضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> دلفوا يحيون الجلالة والعلى <\|vsep\|> ملكاً يطول على الملوك ويتعب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "عــيــد وبــشــرى وأنــوار رايــات", "وبـهـجـة سـبـحـت فـيـها الجماعات", "وأمــة ظــل يــحـدوهـا ويـقـدمـهـا", "هـوى مـن الحـب تـغدوه الصبابات", "يـجـرون كـالسـيل فياضا ومنهمرا", "عـلى مـحـيـا هـمـو للبـشـر شارات", "أتوا يحيون من تزهو البلاد به", "بـدر عـليـه مـن الإجـلال هـالات", "يــا ســيـد عـهـده يـمـن ومـسـعـدة", "وعـــاهـــل عــصــره عــز وخــيــرات", "تـكـلف الأغـلب الأخـلاق مصطنعاً", "وهـــن فـــيــك ســجــيــات وعــادات", "قـدومـك العـيـد والأعياد نافلة", "ومـدحـك الحـق والبـاقـي سـخافات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103261	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_7\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> عيد وبشرى وأنوار رايات <\|vsep\|> وبهجة سبحت فيها الجماعات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأمة ظل يحدوها ويقدمها <\|vsep\|> هوى من الحب تغدوه الصبابات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يجرون كالسيل فياضا ومنهمرا <\|vsep\|> على محيا همو للبشر شارات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتوا يحيون من تزهو البلاد به <\|vsep\|> بدر عليه من الجلال هالات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيد عهده يمن ومسعدة <\|vsep\|> وعاهل عصره عز وخيرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكلف الأغلب الأخلاق مصطنعاً <\|vsep\|> وهن فيك سجيات وعادات </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "يــقــولون إن الشــرق والغـرب ضـدان", "وليـس لهـم فـيـمـا ادعـوا أي برهان", "شـقـيـقـان مـذ كـانـا قـرينان دائماً", "هـمـا في فنون العلم والدرس صنوان", "لقـد أصـبـحـا بـعـد اخـتـلاف وفـرقـة", "شـريـكـان فـي دفع العتو من الجاني", "ولم يـبـخـس الغـربـي فـي الشرق حقه", "فــدع زور طــليــان ســخــاف وألمــان", "لكـم شـع للإغـريـق فـي الشـرق نـيـر", "فـلم يـجـحـد الشـرقـي فضلاً ليوناني", "ومـن بـعـد قـام الشـرق يـقضي ديونه", "فــلم يــتــجــاهــل حــقــه أي إنـسـان", "فـلو أن كـبـلنـج طـوى الدهـر للورى", "يــســأل عــن ســلفــســتــر وشــرلمــان", "لقــالا له قــولاً يــفــنــد حــكــمــه", "وقـولهـمـا بـعـد البـلى خـيـر سلطان", "دعـوا اليـوم مـا أمـس حـديـث خرافة", "فـمـا تـلاقـي الغـرب والشـرق قولان", "فــكــم عــابــر شـق الفـضـاء مـحـلقـاً", "يـبـيـت بـأمـريـكـا ويـمـسـي بـبـغدان", "وكــم يــتــلق العـلم فـي جـامـعـاتـه", "أوانــس لا تــحـصـى وأفـواج فـتـيـان", "وكـم قـام فـي دور الصـنـاعـة منهمو", "رجــال هـمـو فـي الجـسـم كـالشـريـان", "وكـم مـن جـنـود قـاتـلت فـي صـفـوفـه", "تــنــاضــل فــي حــزم وطـيـد وإيـمـان", "يــعــدون للبــاغــيــن لقــمــة جــائع", "وكــلهــمــو فــي طــهــيـهـا مـتـفـانـي", "فـيـحـمـون أعـلام الحـضـارة والهـدى", "بــــحــــزم وإخــــلاص وحــــد ســـنـــان", "وكـم فـي ربـوع الشـرق مـن بـعـثـاته", "رجـــال لهـــم مـــنـــه وفــيــه يــدان", "تــــفـــتـــش عـــن آثـــاره وكـــنـــوزه", "وتــاريــخ أســلاف كــرام أولي شــان", "كــأنــي بــأنــوار الســلام مــضـيـئة", "وطـيـر التـهـانـي صـادح فـوق أفـنان", "سـتـعـلوا صـروح الحـق خـفاقة اللوا", "على الأرض في الشرق قصي وفي داني", "إذ كــان للمــاضـيـن عـيـد بـنـصـرهـم", "فـفـي نـصـرنـا فـي هذه الحرب عيدان", "قـضـاء عـلى الأعـداء في عقر دارهم", "ومــحــو لمــن يــزهـو بـجـنـس وألوان", "سـعـادتـنـا فـي السـلم والعدل شامل", "قـصـيـيـن عـن بـاغ أثـيـم وعـن جـاني", "بــنـي الأرض إن الأرض دار مـشـاعـة", "فــليــس لشـعـب أن يـنـكـل بـالثـانـي", "فـعـيشوا جميعاً ينتفي الشر عنكموا", "بــعــيــديــن عـن غـل وحـقـد وأضـغـان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103269	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> يقولون ن الشرق والغرب ضدان <\|vsep\|> وليس لهم فيما ادعوا أي برهان </\|bsep\|> <\|bsep\|> شقيقان مذ كانا قرينان دائماً <\|vsep\|> هما في فنون العلم والدرس صنوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد أصبحا بعد اختلاف وفرقة <\|vsep\|> شريكان في دفع العتو من الجاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يبخس الغربي في الشرق حقه <\|vsep\|> فدع زور طليان سخاف وألمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكم شع للغريق في الشرق نير <\|vsep\|> فلم يجحد الشرقي فضلاً ليوناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بعد قام الشرق يقضي ديونه <\|vsep\|> فلم يتجاهل حقه أي نسان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو أن كبلنج طوى الدهر للورى <\|vsep\|> يسأل عن سلفستر وشرلمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقالا له قولاً يفند حكمه <\|vsep\|> وقولهما بعد البلى خير سلطان </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعوا اليوم ما أمس حديث خرافة <\|vsep\|> فما تلاقي الغرب والشرق قولان </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم عابر شق الفضاء محلقاً <\|vsep\|> يبيت بأمريكا ويمسي ببغدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم يتلق العلم في جامعاته <\|vsep\|> أوانس لا تحصى وأفواج فتيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم قام في دور الصناعة منهمو <\|vsep\|> رجال همو في الجسم كالشريان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من جنود قاتلت في صفوفه <\|vsep\|> تناضل في حزم وطيد ويمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعدون للباغين لقمة جائع <\|vsep\|> وكلهمو في طهيها متفاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيحمون أعلام الحضارة والهدى <\|vsep\|> بحزم وخلاص وحد سنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم في ربوع الشرق من بعثاته <\|vsep\|> رجال لهم منه وفيه يدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> تفتش عن ثاره وكنوزه <\|vsep\|> وتاريخ أسلاف كرام أولي شان </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأني بأنوار السلام مضيئة <\|vsep\|> وطير التهاني صادح فوق أفنان </\|bsep\|> <\|bsep\|> ستعلوا صروح الحق خفاقة اللوا <\|vsep\|> على الأرض في الشرق قصي وفي داني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ كان للماضين عيد بنصرهم <\|vsep\|> ففي نصرنا في هذه الحرب عيدان </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضاء على الأعداء في عقر دارهم <\|vsep\|> ومحو لمن يزهو بجنس وألوان </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعادتنا في السلم والعدل شامل <\|vsep\|> قصيين عن باغ أثيم وعن جاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني الأرض ن الأرض دار مشاعة <\|vsep\|> فليس لشعب أن ينكل بالثاني </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "أيـهـا السـيـد إنـي فـي عـنـا", "مـــن مـــداراة جـــهـــول أرذلِ", "وتـــراه دائمـــاً مــن جــهــله", "ضـاربـا رأس الهـدى بـالمعولِ", "بـل تـراه مـصـلتا سيف العدا", "ليــذيـق الحـق كـأس الحـنـظـلِ", "حـالة مـنـهـا المعالي زُعزعت", "وبـهـا ديـن الهـدى فـي مـشكلِ", "ويـح قـلبي يا خليلي إن يكن", "كـل وغـد بـيـن قـومـي يـعـتلي", "وعـليـه الكـل يـمـسـي عـاكـفا", "راجـيـا مـنـه انجلاء المعضلِ", "أن يقل جهلا يقولوا قد أتى", "بـــعـــلوم هـــي فـــتــح للولي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103257	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_6\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها السيد ني في عنا <\|vsep\|> من مداراة جهول أرذلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتراه دائماً من جهله <\|vsep\|> ضاربا رأس الهدى بالمعولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل تراه مصلتا سيف العدا <\|vsep\|> ليذيق الحق كأس الحنظلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالة منها المعالي زُعزعت <\|vsep\|> وبها دين الهدى في مشكلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويح قلبي يا خليلي ن يكن <\|vsep\|> كل وغد بين قومي يعتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعليه الكل يمسي عاكفا <\|vsep\|> راجيا منه انجلاء المعضلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أتُــخــفــيـهـا وقـد بَـرحَ الخـفـاءُ", "وتــســتــرهــا وقــد عــمّ الضـيـاءُ", "وتــحــنــث بــالعــهــود مــؤكــدات", "أليــس الحــرّ شــيــمــتـه الوفـاء", "أيــجــمــل بــعـد عـشـق فـي هـيـام", "صــــدودٌ فـــي جـــفـــاء وانـــزواء", "أمِــلتَ إلى دعــاة الجـبـن رعـيـاً", "فــغــرّك مــنــهــمُ الكـلمُ الهـراء", "أم انـتـابـتـكَ مـن مِـحَن الليالي", "فــطــبــع الدهــر غــدرٌ واعـتـداء", "رويــدا بــعــض هــذا مــن عــتــاب", "وشــرّ مــواطــن العــتــب المــراء", "ولم يـــجـــر الزمـــان وكـــل حــي", "تــعــاقــبــه الشــدائدُ والرخــاء", "ولكــن كــان يــأســا غــيــر أنــي", "تــجــدّد بــالأمــيــن لي الرجــاءُ", "أمـيـنَ الشـرق جـبتَ الأرض قل لي", "أقــوم فــي المــشــارق أم نـسـاء", "ثــيــاب العـزّ مـزّقـهـا التـعـادي", "وصــرحُ المــجــد جـدّ بـه العـفـاء", "غـــنـــيــهــمُ بــخــيــلٌ والمــداوي", "عــــليـــل والأجـــانـــب أوليـــاء", "مـــفـــتــحــة عــيــونــهــم نــيــام", "أنــــوم أم ذهــــول أم فــــنــــاء", "فــيــا للشـرق مـن داء التـوانـي", "أطــاب له عــلى الضــيـم الثـواء", "نـــظـــرتُ لحـــاضـــر مــنــا ومــاض", "فــبــان الصـبـر واتـصـل البـكـاء", "بـكـيتُ على الألى سادوا وشادوا", "فـمـا زدنـا بـل انـهـار البـنـاء", "نــفــاخــر بــالعــظــام وكـل مـدح", "لمــــجــــد دونــــه لؤمُ هــــجــــاء", "مــضــلّونــا الكـثـيـر ومـرشـدونـا", "قـــليـــل لا يــجــاب لهــم نــداء", "ألم نـك فـي سما العليا الثريا", "لنــا فــي مــعـظـم الأرض اللواء", "وظــلّ العـدل يـسـطـع مـن حـمـانـا", "عـلى الدنـيـا كـمـا سـطـعـت ذكاء", "فـقـمـنـا نـهـتـدي بـالعـلم نـوراً", "فـــلمـــا زال زلزلنــا العــيــاء", "وعــدنــا طــعــمــة لمــريــد أكــل", "يـمـزقـنـا الأعـادي كـيـف شـاؤوا", "نــخــبّـط بـالجـهـالة خـبـط عـشـوا", "نــحــسّ الدا ويــجــهـلنـا الدواء", "يــعــوز رقــيــنــا أبــنــاءُ عــلم", "شـــعـــارهــم التــعــاون والولاء", "وشـــــبـــــان أولو حــــزم وعــــزم", "يــضــيــق بــبـعـض هـمّهـم الفـضـاء", "إذا مـا فـكّـروا اتـضـح المـعـمّـى", "وزال اللبــس وانــكـشـف الغـطـاء", "وإن أنــشــوا تـدفـقـت المـعـانـي", "وإن نــطــقــوا يــحــيـزك الذكـاء", "يــعــوز زقــيــنــا تــعـمـيـم عـلم", "تــعــمّ بــه الســعــادةُ والهـنـاء", "وتــشــيــيــد المــدارس حــافــلات", "لها في القلب لا الأرض البناء", "تــشــيّــد مـن بـنـاء العـز صـرحـا", "قــواعــده التــضــامــن والإخــاء", "شــبــاب الشــرق جــدا واتــحــادا", "فـــإن الأمـــر جـــدّ واعـــتــنــاء", "شـبـاب الشـرق إن لم تـجـر بـحرا", "لأجــل حــيــاتــه مــنــكــم دمــاء", "فــلا عــشــتــم ولا جـادت بـنـبـت", "أراضــيــكــم ولا هــطــلت ســمــاء", "ألا تــعــس امــرئ يــلهـيـه عـمّـا", "يــشــرّفُ قــومــه العــيـشُ الرخـاء", "أنــرضــى بــالهــوان ونــرتــضـيـه", "كـــأن النـــور والظــلمــا ســواء", "وتــركــك قــادرا أمــرا مــفـيـدا", "بــــلاء ليــــس يــــعـــدله بـــلاء", "رويــدا أيــهــا الغــربــي صـبـراً", "هــي الدنــيــا هــبــوط واعـتـلاء", "خــدِعــنـا بـالعـهـود ومـا ظـنـنّـا", "عــهــود الغــرب ليــس لهـا وفـاء", "فـيـا شـرق انـتـصـر فـلقـد أردنا", "لك الأرواح قــــاطــــبـــة فـــداء", "ســتُــرغِــم ظــالمــيــك وكــل شـيـء", "له بـــدء يـــكــون له انــتــهــاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103253	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> أتُخفيها وقد بَرحَ الخفاءُ <\|vsep\|> وتسترها وقد عمّ الضياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحنث بالعهود مؤكدات <\|vsep\|> أليس الحرّ شيمته الوفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيجمل بعد عشق في هيام <\|vsep\|> صدودٌ في جفاء وانزواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمِلتَ لى دعاة الجبن رعياً <\|vsep\|> فغرّك منهمُ الكلمُ الهراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم انتابتكَ من مِحَن الليالي <\|vsep\|> فطبع الدهر غدرٌ واعتداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدا بعض هذا من عتاب <\|vsep\|> وشرّ مواطن العتب المراء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم يجر الزمان وكل حي <\|vsep\|> تعاقبه الشدائدُ والرخاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكن كان يأسا غير أني <\|vsep\|> تجدّد بالأمين لي الرجاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمينَ الشرق جبتَ الأرض قل لي <\|vsep\|> أقوم في المشارق أم نساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثياب العزّ مزّقها التعادي <\|vsep\|> وصرحُ المجد جدّ به العفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> غنيهمُ بخيلٌ والمداوي <\|vsep\|> عليل والأجانب أولياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مفتحة عيونهم نيام <\|vsep\|> أنوم أم ذهول أم فناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا للشرق من داء التواني <\|vsep\|> أطاب له على الضيم الثواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظرتُ لحاضر منا وماض <\|vsep\|> فبان الصبر واتصل البكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكيتُ على الألى سادوا وشادوا <\|vsep\|> فما زدنا بل انهار البناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفاخر بالعظام وكل مدح <\|vsep\|> لمجد دونه لؤمُ هجاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> مضلّونا الكثير ومرشدونا <\|vsep\|> قليل لا يجاب لهم نداء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم نك في سما العليا الثريا <\|vsep\|> لنا في معظم الأرض اللواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظلّ العدل يسطع من حمانا <\|vsep\|> على الدنيا كما سطعت ذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقمنا نهتدي بالعلم نوراً <\|vsep\|> فلما زال زلزلنا العياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعدنا طعمة لمريد أكل <\|vsep\|> يمزقنا الأعادي كيف شاؤوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نخبّط بالجهالة خبط عشوا <\|vsep\|> نحسّ الدا ويجهلنا الدواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعوز رقينا أبناءُ علم <\|vsep\|> شعارهم التعاون والولاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشبان أولو حزم وعزم <\|vsep\|> يضيق ببعض همّهم الفضاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما فكّروا اتضح المعمّى <\|vsep\|> وزال اللبس وانكشف الغطاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أنشوا تدفقت المعاني <\|vsep\|> ون نطقوا يحيزك الذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعوز زقينا تعميم علم <\|vsep\|> تعمّ به السعادةُ والهناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتشييد المدارس حافلات <\|vsep\|> لها في القلب لا الأرض البناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشيّد من بناء العز صرحا <\|vsep\|> قواعده التضامن والخاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شباب الشرق جدا واتحادا <\|vsep\|> فن الأمر جدّ واعتناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> شباب الشرق ن لم تجر بحرا <\|vsep\|> لأجل حياته منكم دماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عشتم ولا جادت بنبت <\|vsep\|> أراضيكم ولا هطلت سماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا تعس امرئ يلهيه عمّا <\|vsep\|> يشرّفُ قومه العيشُ الرخاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنرضى بالهوان ونرتضيه <\|vsep\|> كأن النور والظلما سواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركك قادرا أمرا مفيدا <\|vsep\|> بلاء ليس يعدله بلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> رويدا أيها الغربي صبراً <\|vsep\|> هي الدنيا هبوط واعتلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> خدِعنا بالعهود وما ظننّا <\|vsep\|> عهود الغرب ليس لها وفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا شرق انتصر فلقد أردنا <\|vsep\|> لك الأرواح قاطبة فداء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "مـللت الحـيـاة وكـثـر السـهر", "ورمـت المـمـات وسـكنى الحفر", "ففي الموت بعد عن النائبات", "إذا مـا الزمـان جفا أو غدر", "وفـي المـوت قصف لسهم القضا", "وفـي المـوت كسر لسيف القدر", "غــريـب الديـار خـلي الوفـاض", "فــلا لي صــحــب ولا لي مـقـر", "هــنــالك تــحـت سـجـف الظـلام", "وفــوق فـراش الثـرى والحـجـر", "تـرى القـلب بارح كل الهموم", "وعــاد إلى رشــده واســتــقــر", "لقـد عـفـتُ كـل أماني الشباب", "ولمـا أعـش مـثـل عـيـش الزهر", "ومــل فــؤادي عــراك الحـيـاة", "كــأنــي شــيــخ رذيــل العـمـر", "ومـالت بـعودي دواعي الشجون", "فـحـطـت شـبـابـاً زهـا وازدهـر", "أروم الأمــانـي وأسـعـى لهـا", "فــألقـى سـرابـاً وشـؤمـاً وشـر", "وداعـاً وداعـاً نـجـوم السـمـا", "وداعـاً وداعـاً ضـيـاء القـمـر", "وداعـاً وداعـاً خـريـر المياه", "وداعـاً وداعـاً حـفـيـف الشـجر", "ســلام عــليـك هـبـوب الريـاح", "ســلام عــليــك رنـيـن المـطـر", "ســلام عــليــك رحــيـق اللمـى", "ســلام عــليــك أنــيـن الوتـر", "خــليــلي صــبــا عــلى الثــرى", "وصـفـا الحـصـى وأقيما الحجر", "وطـوفـا بـقـبري قبيل القفول", "فــفــيــه عــظــات وفـيـه عـبـر", "وطـيـرا لأهـلي بـعـد المـصاب", "إذا الدمع منهم همى وانفجر", "عـلى ابـن وحيد غريب الديار", "بـقـلب كـواه الجـوى فـانـفطر", "فـحـنـا عـليـهـم بخير العزاء", "مـفـاجـيـع أخـشـى عـليـهم ضرر", "وطـوفـا بـبـيتي قبيل الرجوع", "إذا مـا الصـراخ علا واستعر", "ولا تــبــكــيــا أنــه مــوقــف", "يـذيـب القـلوب ويـعمي النظر", "وعــوداً سـريـعـاً إلى حـفـرتـي", "فــإنــي أخــشـى حـلول الضـجـر", "ولا تـرويـا لي عـن عـالمـيـن", "ولكـن عـن الشـعـراء والسـمـر", "أود لو أنــي قـبـيـل الشـروق", "أنـاجـي المـلائك دون البـشر", "وأجــعــل حــداً لهــذا البــلا", "وإن تـك يـا صاح إحدى الكبر", "ولكــن صــغـاراً بـذاك الحـمـى", "خـشـيـت أيـتـمـهـم فـي الصـغـر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103270	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> مللت الحياة وكثر السهر <\|vsep\|> ورمت الممات وسكنى الحفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففي الموت بعد عن النائبات <\|vsep\|> ذا ما الزمان جفا أو غدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي الموت قصف لسهم القضا <\|vsep\|> وفي الموت كسر لسيف القدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> غريب الديار خلي الوفاض <\|vsep\|> فلا لي صحب ولا لي مقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنالك تحت سجف الظلام <\|vsep\|> وفوق فراش الثرى والحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترى القلب بارح كل الهموم <\|vsep\|> وعاد لى رشده واستقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد عفتُ كل أماني الشباب <\|vsep\|> ولما أعش مثل عيش الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومل فؤادي عراك الحياة <\|vsep\|> كأني شيخ رذيل العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومالت بعودي دواعي الشجون <\|vsep\|> فحطت شباباً زها وازدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أروم الأماني وأسعى لها <\|vsep\|> فألقى سراباً وشؤماً وشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وداعاً وداعاً نجوم السما <\|vsep\|> وداعاً وداعاً ضياء القمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وداعاً وداعاً خرير المياه <\|vsep\|> وداعاً وداعاً حفيف الشجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام عليك هبوب الرياح <\|vsep\|> سلام عليك رنين المطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام عليك رحيق اللمى <\|vsep\|> سلام عليك أنين الوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي صبا على الثرى <\|vsep\|> وصفا الحصى وأقيما الحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطوفا بقبري قبيل القفول <\|vsep\|> ففيه عظات وفيه عبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطيرا لأهلي بعد المصاب <\|vsep\|> ذا الدمع منهم همى وانفجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> على ابن وحيد غريب الديار <\|vsep\|> بقلب كواه الجوى فانفطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحنا عليهم بخير العزاء <\|vsep\|> مفاجيع أخشى عليهم ضرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطوفا ببيتي قبيل الرجوع <\|vsep\|> ذا ما الصراخ علا واستعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تبكيا أنه موقف <\|vsep\|> يذيب القلوب ويعمي النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعوداً سريعاً لى حفرتي <\|vsep\|> فني أخشى حلول الضجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا ترويا لي عن عالمين <\|vsep\|> ولكن عن الشعراء والسمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أود لو أني قبيل الشروق <\|vsep\|> أناجي الملائك دون البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأجعل حداً لهذا البلا <\|vsep\|> ون تك يا صاح حدى الكبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أطـل عـلى البحرين كالبدر يشرق", "عـظـيـم إذا جـارى الأعاظم يسبق", "تـحـيـيـك أفـواج الجـماهير غبطة", "تـكـبـر أحـيـانـا وحـيـنـا تـصـفـق", "تحييك يا بن الخائف الله وحده", "بــه وإليــه مــا يــخــط ويــنـطـق", "إذا سـار سـار الوائليـون خـلفه", "وإن قال قالوا ما يقول وصدقوا", "تــنـادبـه آلام العـروبـة نـجـدة", "وآمـالهـا تـدعـو فـنـعـم المـحقق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103262	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> أطل على البحرين كالبدر يشرق <\|vsep\|> عظيم ذا جارى الأعاظم يسبق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحييك أفواج الجماهير غبطة <\|vsep\|> تكبر أحيانا وحينا تصفق </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحييك يا بن الخائف الله وحده <\|vsep\|> به وليه ما يخط وينطق </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا سار سار الوائليون خلفه <\|vsep\|> ون قال قالوا ما يقول وصدقوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هـزار الحـمـى أضـرمـت قـلباً مولعاً", "وهـيـجـت مـن عـيـنـي بـشـدوك أدمـعا", "حنانيك إن النوح يشجي ذوي الهوى", "إذا الدهـر أشـجـى بـالبعاد وروعا", "تــذكــرت أيــام الوصـال فـطـاف بـي", "مــن الشــوق مــادك الفـؤاد وروعـا", "شـدت سـحـرا غـريـدة الأيـك فانتشى", "أخـو أرق لم يـعـرف الليـل مـضـجعا", "يـــحـــرك أوتــار القــلوب ادكــاره", "ليـالي كـنـا والحـبـيـب بـهـا مـعـا", "أبـا أحـمـد أشـجـيـت بالشعر والها", "فــذكــره عــهــداً جــمــيــلا مـودعـا", "يــلبــيــك لم يـسـألك عـمـا تـريـده", "تــجـده دوامـا مـن بـنـانـك أطـوعـا", "عــرضــت له عــصــرا يــراه ادكــاره", "أريــج ليــاليــه المــلاح تــضـوعـا", "كـلانـا مـشـوق يـعـصـر الوجـد قلبه", "بـذكـراه حـتـى لم يـدع فـيه موضعا", "أبــا أحــمــد أرفــق فــشـعـرك رائع", "هـو السـحـر إمـا مر بالقلب أولعا", "رجــونــا نــجــاريـه بـعـذب فـنـونـه", "وهـيـهـات أن نـسـمـو إليـه ونـتبعا", "سـبـيـلك فـيما يرتضي النفس لا حب", "ولا يـخـفق العاني المجد إذا سعى", "وكـيـف يـلاحـي النـفـس في نزواتها", "فـؤاد إذا مـا هـم بـالأمـر أجـمعا", "فــؤاد هــمــام لم يــهـن قـط عـزمـه", "ســـريـــع إذا لبــى وفــيّ إذا دعــا", "سـليـل بـنـاة المـجـد مـن آل تـغلب", "جــدودك مــن بــزوا نـزارا وتـبـعـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103266	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> هزار الحمى أضرمت قلباً مولعاً <\|vsep\|> وهيجت من عيني بشدوك أدمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حنانيك ن النوح يشجي ذوي الهوى <\|vsep\|> ذا الدهر أشجى بالبعاد وروعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذكرت أيام الوصال فطاف بي <\|vsep\|> من الشوق مادك الفؤاد وروعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شدت سحرا غريدة الأيك فانتشى <\|vsep\|> أخو أرق لم يعرف الليل مضجعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحرك أوتار القلوب ادكاره <\|vsep\|> ليالي كنا والحبيب بها معا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا أحمد أشجيت بالشعر والها <\|vsep\|> فذكره عهداً جميلا مودعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلبيك لم يسألك عما تريده <\|vsep\|> تجده دواما من بنانك أطوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرضت له عصرا يراه ادكاره <\|vsep\|> أريج لياليه الملاح تضوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلانا مشوق يعصر الوجد قلبه <\|vsep\|> بذكراه حتى لم يدع فيه موضعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا أحمد أرفق فشعرك رائع <\|vsep\|> هو السحر ما مر بالقلب أولعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجونا نجاريه بعذب فنونه <\|vsep\|> وهيهات أن نسمو ليه ونتبعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبيلك فيما يرتضي النفس لا حب <\|vsep\|> ولا يخفق العاني المجد ذا سعى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف يلاحي النفس في نزواتها <\|vsep\|> فؤاد ذا ما هم بالأمر أجمعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فؤاد همام لم يهن قط عزمه <\|vsep\|> سريع ذا لبى وفيّ ذا دعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "عـــلام تـــولاك الســـهـــاد حــزيــنــاً", "تــقــطــع أنــفــاس الحــيــاة أنــيـنـا", "غـــفـــا كـــل ذي ثـــكــل وكــل مــد له", "وغــضــوا عـلى عـظـم المـصـاب جـفـونـا", "وجـــفـــنـــك فـــيــاض بــواكــف هــاظــل", "مـن الدمـع يـحـكـيـه السـحـاب هـتـونا", "أهــذا هــوى أم غــفــلة أم ســفــاهــة", "أم انــعـكـس العـقـل الرزيـن جـنـونـا", "حـنـانـيـك مـا خـطـبـي خـيـال ولا هوى", "ولكــنــهــا ذكــري تــهــيــج شــجــونــا", "بــكــيــت عــلى بـرج السـعـود مـهـدمـا", "وكــان يــنــيــر الشــامــخـات ركـيـنـا", "على المجد مكسوفاً على المجد خاسفا", "عـلى الحـق مـكـسـور الجـنـاح طـعـيـنا", "تــذكــرت أســلافـا لنـا لو تـنـبـهـوا", "لفــاض بــهــم مــاء الحـيـاة مـعـيـنـا", "أنـاديـهـمـوا والجـسـم يـسـحقه الأسى", "وللقـــلب قـــفـــزات تـــرن رنـــيـــنــا", "ألا فـانـظـروا بـيـن الرجـام بنيكمو", "يــجــرعــهــم دار الشــقــاء رجــيــنــا", "فــنــحــن بــعـصـر المـضـحـكـات شـؤونـه", "يــعــيــش عــزيــزاً مـن يـعـيـش خـؤونـا", "إذا قــيــل للهــو اســتــطـال مـشـمـرا", "وإن قــيـل للعـليـا اسـتـسـر ضـغـيـنـا", "بـنـي العرب إن السيل قد بلغ الزبى", "ولمــا تــفــيــقــوا غــفــلة وســكـونـا", "عـــجـــبـــت لكـــم لا تــأنــفــون لذلة", "وتـــرضـــون مــن دون الخــلائق دونــا", "بـنـي العـرب إن الجـهـل شـتـت شـملكم", "كــريــح أصــابـت فـي الخـضـم سـفـيـنـا", "بـنـي العـرب إن القـوم يـسـتعبدونكم", "فــكـم أدركـوا مـنـكـم رضـى ومـعـيـنـا", "ســيــاســتــهــم لا تــســتــقـر تـقـلبـا", "إذا لايــنــت حــيــنــا تــشـدد حـيـنـا", "كـــأن يـــديــهــا والبــلاد وأهــلهــا", "لهــاة أدالوا فــي الفــلاة كــريـنـا", "فــقــد قــيــض الرحــمــن للشـرق قـادة", "هــداة إذا بــات النــجــاد شــطــونــا", "يــســيـرون فـي الإصـلاح سـيـر مـحـمـد", "خــبــيــر بــأدواء الشــعــوب فـطـيـنـا", "فـلا تـيـأسـوا أن تـرجـحـوا كـفة بهم", "فـــرب ألوف لا تـــطـــيـــق مـــئيـــنــا", "عــليـك سـلام الله شـنـقـيـط مـا زهـى", "بــنــجــلك نــبــراس المــعـارف فـيـنـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103254	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> علام تولاك السهاد حزيناً <\|vsep\|> تقطع أنفاس الحياة أنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غفا كل ذي ثكل وكل مد له <\|vsep\|> وغضوا على عظم المصاب جفونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجفنك فياض بواكف هاظل <\|vsep\|> من الدمع يحكيه السحاب هتونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهذا هوى أم غفلة أم سفاهة <\|vsep\|> أم انعكس العقل الرزين جنونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حنانيك ما خطبي خيال ولا هوى <\|vsep\|> ولكنها ذكري تهيج شجونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكيت على برج السعود مهدما <\|vsep\|> وكان ينير الشامخات ركينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> على المجد مكسوفاً على المجد خاسفا <\|vsep\|> على الحق مكسور الجناح طعينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذكرت أسلافا لنا لو تنبهوا <\|vsep\|> لفاض بهم ماء الحياة معينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أناديهموا والجسم يسحقه الأسى <\|vsep\|> وللقلب قفزات ترن رنينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فانظروا بين الرجام بنيكمو <\|vsep\|> يجرعهم دار الشقاء رجينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنحن بعصر المضحكات شؤونه <\|vsep\|> يعيش عزيزاً من يعيش خؤونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا قيل للهو استطال مشمرا <\|vsep\|> ون قيل للعليا استسر ضغينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني العرب ن السيل قد بلغ الزبى <\|vsep\|> ولما تفيقوا غفلة وسكونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجبت لكم لا تأنفون لذلة <\|vsep\|> وترضون من دون الخلائق دونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني العرب ن الجهل شتت شملكم <\|vsep\|> كريح أصابت في الخضم سفينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بني العرب ن القوم يستعبدونكم <\|vsep\|> فكم أدركوا منكم رضى ومعينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سياستهم لا تستقر تقلبا <\|vsep\|> ذا لاينت حينا تشدد حينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأن يديها والبلاد وأهلها <\|vsep\|> لهاة أدالوا في الفلاة كرينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقد قيض الرحمن للشرق قادة <\|vsep\|> هداة ذا بات النجاد شطونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يسيرون في الصلاح سير محمد <\|vsep\|> خبير بأدواء الشعوب فطينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تيأسوا أن ترجحوا كفة بهم <\|vsep\|> فرب ألوف لا تطيق مئينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ضـيـعـتُ أسـنـانـي فـضـاع شبابي", "يـا لوعـتـي ونـدامـتـي ومُصابي", "كـل المـصاعب قد حسبت حسابها", "إلا مـصـيـبـة مـطـعـمـي وشرابي", "يا دهر كم تجني علي أما كفى", "ضـعـفـي وفـقـدي ثـروتي وخرابي", "أتـريـد أن أقـضـي عليها عنوة", "وأغــيــب بــيـن جـنـادل وتـراب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103271	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> ضيعتُ أسناني فضاع شبابي <\|vsep\|> يا لوعتي وندامتي ومُصابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل المصاعب قد حسبت حسابها <\|vsep\|> لا مصيبة مطعمي وشرابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دهر كم تجني علي أما كفى <\|vsep\|> ضعفي وفقدي ثروتي وخرابي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "زخـر البـحـر بـالجـيـوش الضخام", "آله الفـتـك في القرى والأنام", "فـــلنـــدعـــه وللدمـــاء هــديــر", "ولنـعـرج عـلى البـحار الطوامي", "فـــبـــهــا للورى ثــلاث طــبــاق", "تــتــبــارى بــخــفــة وانــسـجـام", "مـن نـتاج الفكر الذي حير الن", "نــاس بــإتــقــانـه وبـالإحـكـام", "فـعـلى السـطـح مـنـه تبدو قلاع", "ســـائرات بـــســـرعـــة ونـــظـــام", "هـي فـي السلم كالمهى تخلب ال", "لُب ومـثـل الليـوث يـوم الصدام", "تـقـذف المـوت كـالبراكين ناراً", "يخلط البحر في الهوا بالقتام", "هـزأت بـالرعـود قـصـفـاً وومـضـا", "فــي دوي يــشــيــب رأس الغــلام", "أتـراهـا الجـبـال عـافـت ثواها", "سـابـحـات إلى العـبـاب الطـامي", "واســتــحــالت إلى حــديـد ونـار", "بــعــد أن كــن مـن حـصـى ورغـام", "تــتـنـزى عـلى البـحـار وتـنـقـض", "ضُ سـراعـاً ولا انـقـضاض السهام", "وهي في البحر تشعل البر ناراً", "تــجــعــل الشــامـخـات كـالآكـام", "هــزت النــاس كـالأراجـيـح هـزاً", "كــم فــتـاة رعـبـاً قـضـت وغـلام", "خــلت الدور والشــوارع مــنـهـم", "يـمـمـوا القـفـر رهـبة في زحام", "وبــجـوف البـحـار تـجـري سـفـيـن", "ما جرى الحوت تحت جنح الظلام", "هــي فــي القـعـر مـثـل جـن سُـلَي", "مـان أداة الدمـار والانـتـقام", "تــتـبـدى آنـاً وحـيـنـاً تـتـوارى", "مــثــقــلات البـطـون بـالألغـام", "تـنـسـف السـابـحـات فـي لجـج ال", "بــحــر كـنـسـف الزلزال للآطـام", "حـلقـت فـي السـمـاء مـنها نسور", "يـمـتـطـون الحـديـد فوق الغمام", "هـي شـبـه الحـمام في الجو لكن", "أيـن مـن صـوتـهـا هـديل الحمام", "تـحـمـل المـوت في حشاها زواماً", "ثــم تـنـقـض كـالجـروم الروامـي", "رب إن الإنـسـان قـد هـتك الأر", "ضَ وأنـكـى بها الجروح الدوامي", "مـج شـرب الدمـاء حـتى المنايا", "وهـو مـازال كـارعـاً وهـو ظـامي", "رب رحـمـاك عـاجـل الظلم بالعد", "ل مـجـيـب الدعـاء غـوث الأنـام", "إيـه عـصـر للرقـي مـاذا جـنينا", "فــيــك غــيــر الشـقـاء والآلام", "فـنـسـاء تـجـوس فـي غـمـرة الحر", "بِ بـجـنـب الرجـال وسـط الضـرام", "أبـدلت بـالحـريـر صـوفـاً وخاضت", "لحــجــج المــعــمــان بـالأقـدام", "إنــمــا الحـرب فـي زمـان دعـوه", "عـــصـــر نـــور ورحـــمــة وســلام", "أوقـدتـهـا يـد الطـغـاة اعتداء", "لم يـبـالوا بما أتوا من أثام", "أمعنوا في الديار سلباً ونهباً", "فـي انـتهاك البلدان والأقدام", "قـل لهـم لا أقـيـل مـنـهم عثار", "ســوف تــجـنـوا مـغـبـة الإجـرام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103267	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_15\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> زخر البحر بالجيوش الضخام <\|vsep\|> له الفتك في القرى والأنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلندعه وللدماء هدير <\|vsep\|> ولنعرج على البحار الطوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبها للورى ثلاث طباق <\|vsep\|> تتبارى بخفة وانسجام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من نتاج الفكر الذي حير الن <\|vsep\|> ناس بتقانه وبالحكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلى السطح منه تبدو قلاع <\|vsep\|> سائرات بسرعة ونظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي في السلم كالمهى تخلب ال <\|vsep\|> لُب ومثل الليوث يوم الصدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقذف الموت كالبراكين ناراً <\|vsep\|> يخلط البحر في الهوا بالقتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزأت بالرعود قصفاً وومضا <\|vsep\|> في دوي يشيب رأس الغلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتراها الجبال عافت ثواها <\|vsep\|> سابحات لى العباب الطامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستحالت لى حديد ونار <\|vsep\|> بعد أن كن من حصى ورغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتنزى على البحار وتنقض <\|vsep\|> ضُ سراعاً ولا انقضاض السهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهي في البحر تشعل البر ناراً <\|vsep\|> تجعل الشامخات كالكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هزت الناس كالأراجيح هزاً <\|vsep\|> كم فتاة رعباً قضت وغلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلت الدور والشوارع منهم <\|vsep\|> يمموا القفر رهبة في زحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجوف البحار تجري سفين <\|vsep\|> ما جرى الحوت تحت جنح الظلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي في القعر مثل جن سُلَي <\|vsep\|> مان أداة الدمار والانتقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تتبدى ناً وحيناً تتوارى <\|vsep\|> مثقلات البطون بالألغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنسف السابحات في لجج ال <\|vsep\|> بحر كنسف الزلزال للطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلقت في السماء منها نسور <\|vsep\|> يمتطون الحديد فوق الغمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي شبه الحمام في الجو لكن <\|vsep\|> أين من صوتها هديل الحمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحمل الموت في حشاها زواماً <\|vsep\|> ثم تنقض كالجروم الروامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب ن النسان قد هتك الأر <\|vsep\|> ضَ وأنكى بها الجروح الدوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مج شرب الدماء حتى المنايا <\|vsep\|> وهو مازال كارعاً وهو ظامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رب رحماك عاجل الظلم بالعد <\|vsep\|> ل مجيب الدعاء غوث الأنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يه عصر للرقي ماذا جنينا <\|vsep\|> فيك غير الشقاء واللام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنساء تجوس في غمرة الحر <\|vsep\|> بِ بجنب الرجال وسط الضرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدلت بالحرير صوفاً وخاضت <\|vsep\|> لحجج المعمان بالأقدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نما الحرب في زمان دعوه <\|vsep\|> عصر نور ورحمة وسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوقدتها يد الطغاة اعتداء <\|vsep\|> لم يبالوا بما أتوا من أثام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمعنوا في الديار سلباً ونهباً <\|vsep\|> في انتهاك البلدان والأقدام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "قـدوم عـليـه اليـمن والبركاتُ", "وحــج زهــت فــخـرا بـه عـرفـاتُ", "ونـور أضـاء الخـافـقين وطلعة", "هي المجد والأخلاق والحسناتُ", "وشـعـب تـلا تـهـليـله وهـتـافه", "جـحـافـله ضـاقـت بـه العـرصـاتُ", "يرحب بالعود السعيد وباللقا", "تــبـاركـت الروحـات والغـدواتُ", "امــضَّ رعــايـاك الفـراق كـآبـة", "وعـدت فـعـاد البـشر والبسماتُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103263	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> قدوم عليه اليمن والبركاتُ <\|vsep\|> وحج زهت فخرا به عرفاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونور أضاء الخافقين وطلعة <\|vsep\|> هي المجد والأخلاق والحسناتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشعب تلا تهليله وهتافه <\|vsep\|> جحافله ضاقت به العرصاتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرحب بالعود السعيد وباللقا <\|vsep\|> تباركت الروحات والغدواتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "غــدر مــن الدهــر الخــؤون جـديـدُ", "بــل عــادة يــبــدي بــهـا ويـعـيـدُ", "نـــكـــبــاتــه للطــيــبــيــن وشــره", "للخــيــريــن ودأبــه التــنــكــيــدُ", "مـا زلت تـحـصـب بـالصـواعق جمعنا", "حــتــى خــسـفـت بـنـا ونـحـن هـجـودُ", "هـل كـنت يا عيسى سوى روح العلى", "ذَهــبـت ويـومـك يـومـهـا المـوعـودُ", "مـا صـبـحـت بـشـيـبـه نـعـيـك قـرية", "فــعــلا الصــيـاح جـحـافـل وبـنـودُ", "فــي كــل دار يــوم مــت مــنــاحــة", "فـــي كـــل صـــدر يـــوم مــت وقــودُ", "كــم مـن جـيـوب يـوم فـقـدك مُـزقـت", "وجـــفـــون عـــيـــن قــرحــت وخــدودُ", "نــعــي تــفــطــرت القــلوب لهــوله", "يـمـضـي عـليـه الدهـر وهـو عـتـيـدُ", "دفـنـوك فـي جـوف الرغام وأنت في", "مُهـــج الأنـــامِ مــخــلدٌ مــحــســودُ", "ومــن الغــريـب وأنـت مـعـقـل أمـة", "حــــصـــن أشـــم يـــضـــمـــه أخـــدودُ", "هـــون عـــليـــك فـــكــل حــي هــالك", "مــا لامـرئ فـي العـالمـيـن خـلودُ", "والمـوت مـصـدره الحـياة فلو حوت", "روحــا لمــاتــت بــالرمــيـم لحـودُ", "والشـيـب للإنـسـانِ من بعد الصبا", "نـــبـــأ بـــأن بـــقـــاءه مـــحــدودُ", "ومـصـيـر تـلك النـفـس بـعـد حمامه", "ســـر الزمـــان وحـــله تـــعــقــيــدُ", "بـيـنـا تـرانـا فـي البـطـون أجنة", "وإذا بــنــا تــحــت الجـنـادل دودُ", "يــا مــنــزلٌ دك القــضــاء عـمـاده", "دكــاً وليــس عــن القــضـاء مـحـيـدُ", "الحــول عــن دفـع المـنـيـة قـاصـر", "والله يــفــعــل مــا يـشـا ويـريـدُ", "قـد كـان مـكـتـظ الجـوانـب زاهـراً", "تــأتــي وتــذهــب فـي حـمـاه وفـودُ", "مــا لي أراه أقــفــرت عــرصــاتــه", "وبـــكـــى عـــليـــهــا والد ووليــدُ", "إنـي رأيـت فـي الخـيـال مـنـاديـاً", "والأرض مـن تـحـت الجـمـوع تـمـيـدُ", "يـا خـاذليّ لدى الشـدائد والبـلا", "إنــي وقــد فــارقــتــكــم لســعـيـدُ", "كـانـت ولم تـزل المـنـيـة مـنـيتي", "مــنــذ اخــتــفــى بــر ولاح جـحـودُ", "ثــم انــثـنـى فـكـأنـمـا هـو قـائد", "وكــأن هــاتــيــك الجــمــوع جـنـودُ", "وبـدت تـبـاشـيـر الرضـى فـي وجـهه", "وعــلى وجــوه الحــاضــريــن سـعـودُ", "أوصــيــكــمــوا بــالاتـحـاد فـإنـه", "عـــنـــد الشـــدائد عـــدة وعــديــدُ", "إن انــقــســام الرأي أقـوى هـادم", "أبــــداً عــــدواً للشــــعــــوب لدودُ", "إن غــيـرت بـكـم السـيـاسـة مـبـدأ", "والاه آبــــــاء لكــــــم وجــــــدودُ", "لا تـطـمـعـوا أن تـمـلؤا كـرسـيهم", "ليـــســـوا ســـواء ســـيــد ومــســودُ", "مـن ليـس يـحـفـظ بـالتـعـاون ملكه", "لم يــحـتـفـظ بـالمـلك وهـو وحـيـدُ", "كـالنـسـر مـن دون الجـنـاح فريسة", "وبـــه يـــحــلق كــاســراً ويــصــيــدُ", "والنـهـر لولا الغـيـث جـفـت أرضه", "والســيــف لولا الضـاربـون حـديـدُ", "أواه إن النـفـس يـمـلؤهـا الأسـى", "فــتــكـاد بـالروح العـزيـز تـجـود", "أيــمــوت عـيـسـى وهـو غـوث بـلاده", "ويـــظـــل حـــيـــا شــامــت وحــســودُ", "تــلك المــدارس مــذ مـضـت أيـامـه", "فَــوضــى يــسـيـرهـا الهـوى ويـسـودُ", "أحــيــى المــعــارف عـالم ومـثـقـف", "وقــضــى عــليــهــا جــاهــل وبـليـدُ", "لهــفــي ووا أسـفـي عـلى جـلسـاتـه", "وعــليــه مــن درر الوقــار عـقـودُ", "لهـفـي عـلى المـسـتـضعفين وبينهم", "مــذ غــاب عـنـهـم والهـنـاء سـدودُ", "وصـل الحـواضـر وهـي مـنـه قـريـبة", "وصــل البــوادي وهـي مـنـه بـعـيـدُ", "الفــعــل فــي أقــواله مــتــنــفــذ", "والقــول فــي أفــعــاله مــحــمــودُ", "نـعـتـوه مـن بـسـط اليـديـن مبذراً", "وكـــأن مـــن غُـــلت يـــداه رشــيــدُ", "لم يجمعوا في العام ما كانت به", "كـفـاه فـي الشـهـر القـصـيـر تجودُ", "والسـعـد فـي جـمـع المـكـارم كـله", "مـا كـل مـن جـمـع النـضـار سـعـيـدُ", "يــا غــادة لمـخـضـبـيـهـا بـالدمـا", "وصــل وللمــســتــضــعــفــيــن صــدودُ", "النــاس خــوف لحــاظ عــيــنـك ركـع", "طـــوراً وطـــوراً للعــيــون ســجــودُ", "مـــا كـــان ســمــاك الورى حــريــة", "إلا وحــر البــعــد عــنــك شــديــدُ", "فــإذا هــجــرت فــكــل يـوم نـكـبـةٌ", "وإذا وصـــلت فـــكـــل يـــوم عــيــدُ", "يــا للشــهــامــة نــجــدةً عــربـيـة", "النـــاس أحـــرار ونــحــن عــبــيــدُ", "قـالت وقـد أخـذ المـلام بـلطـفها", "تــهــتــز غــضـبـى والمـلوم عـنـيـدُ", "مـن لم يـكـن أسـداً يـحـوط عـريـنه", "دخــلت عــليــه فـي العـريـن أسـودُ", "وإذا الشـعـوب تـدهـورت أخـلاقـهم", "بــادوا وإلا عــوجـلوا فـأبـيـدوا", "أنــا للذي يــفـدي هـواي بـنـفـسـه", "وبــكــل مــا مــلكــت يــدي ويـزيـدُ", "عــمـر الفـتـى أفـعـاله مـن بـعـده", "والعــيـش لا عـاش الجـبـان زهـيـدُ", "أصـبـحـت يـطـويـني وينشرني الأسى", "وله هــبــوط فــي الحــشــا وصـعـودُ", "والحــزن مــهــمـا مـزقـت أسـيـافـه", "أحــشــاءنــا كــمـداً فـليـس يـفـيـدُ", "عــيـسـى لوعـد النـاكـثـيـن ضـحـيـة", "والوعــد فــي لغــة القــوي وعـيـدُ", "مــا أنــت أول مــخــلص غــدرت بــه", "مــنــهــم وعــود أخــلفــت وعــهــودُ", "إنـي مـدحـتـك في الحياة فلم أجد", "واليــوم عــفــواً فـي رثـاك أجـيـدُ", "وعـلى اللسـان عـن الكـلام سلاسل", "وعـلى اليـراع عـن الكـتـاب قـيودُ", "وأحـــق مـــيــت بــالمــراثــي أمــة", "العــيــن تــذرف والقــلوب جــليــدُ", "البــعــض مــنــهــم جــازع مــتــذلل", "وشــــعــــوره فــــي صــــدره مــــوؤدُ", "والبــعـض عـار فـي الرجـال وسـبـة", "بــخــســاً يــخــون بــلاده ويــكـيـدُ", "قـل للبـغـاة تـفـنـنـوا فـي بغيكم", "فــــلكــــل شــــيــــء آخـــر وحـــدودُ", "اليــوم أنــتــم قـائمـون جـبـائراً", "وغـــداً إذا دار الزمـــان قــعــودُ", "فــي مــن فــقــدنــا أســوة لوليــه", "وبــهــالة التــعـضـيـد والتـأيـيـد", "مـا غـاب مـن عـيـسـى سـوى جـثمانه", "هــو أنــت يــا حـمـدٌ وفـيـك يـعـود", "لم يعرف الشعب السلو ولا العزا", "إلا لأنــــك بــــعــــده مــــوجــــود", "شـهـم له الخـلق العـظـيـم وطـبـعه", "الصـفـح الجـمـيـل وهـمـه التـجديد", "أخــواه فــي الجــلى يــشــدا أزره", "والفــوز فــوق لوائهــم مــعــقــود", "أيـديـهـمـا فـي راحـتـيـه تـضـامناً", "ووفــاهـمـا فـي الحـالتـيـن أكـيـد", "فـالتـحـي يـا حـمـد وعـرشـك شـامـخ", "والمــجــد مــجــدك طــارف وتــليــد", "فـالتـحـي نـبـراس البـلاد مـحـمداً", "حـــراً يـــذب عــن الحــمــى ويــذود", "وليـحـي عـبـد الله نـجـمـاً سـاطعاً", "بــالرأي يــرشــد قــومــه ويــقــود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103259	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> غدر من الدهر الخؤون جديدُ <\|vsep\|> بل عادة يبدي بها ويعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نكباته للطيبين وشره <\|vsep\|> للخيرين ودأبه التنكيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زلت تحصب بالصواعق جمعنا <\|vsep\|> حتى خسفت بنا ونحن هجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل كنت يا عيسى سوى روح العلى <\|vsep\|> ذَهبت ويومك يومها الموعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما صبحت بشيبه نعيك قرية <\|vsep\|> فعلا الصياح جحافل وبنودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل دار يوم مت مناحة <\|vsep\|> في كل صدر يوم مت وقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم من جيوب يوم فقدك مُزقت <\|vsep\|> وجفون عين قرحت وخدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعي تفطرت القلوب لهوله <\|vsep\|> يمضي عليه الدهر وهو عتيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دفنوك في جوف الرغام وأنت في <\|vsep\|> مُهج الأنامِ مخلدٌ محسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن الغريب وأنت معقل أمة <\|vsep\|> حصن أشم يضمه أخدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هون عليك فكل حي هالك <\|vsep\|> ما لامرئ في العالمين خلودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والموت مصدره الحياة فلو حوت <\|vsep\|> روحا لماتت بالرميم لحودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشيب للنسانِ من بعد الصبا <\|vsep\|> نبأ بأن بقاءه محدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومصير تلك النفس بعد حمامه <\|vsep\|> سر الزمان وحله تعقيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بينا ترانا في البطون أجنة <\|vsep\|> وذا بنا تحت الجنادل دودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا منزلٌ دك القضاء عماده <\|vsep\|> دكاً وليس عن القضاء محيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحول عن دفع المنية قاصر <\|vsep\|> والله يفعل ما يشا ويريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد كان مكتظ الجوانب زاهراً <\|vsep\|> تأتي وتذهب في حماه وفودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لي أراه أقفرت عرصاته <\|vsep\|> وبكى عليها والد ووليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني رأيت في الخيال منادياً <\|vsep\|> والأرض من تحت الجموع تميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا خاذليّ لدى الشدائد والبلا <\|vsep\|> ني وقد فارقتكم لسعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت ولم تزل المنية منيتي <\|vsep\|> منذ اختفى بر ولاح جحودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم انثنى فكأنما هو قائد <\|vsep\|> وكأن هاتيك الجموع جنودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدت تباشير الرضى في وجهه <\|vsep\|> وعلى وجوه الحاضرين سعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوصيكموا بالاتحاد فنه <\|vsep\|> عند الشدائد عدة وعديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن انقسام الرأي أقوى هادم <\|vsep\|> أبداً عدواً للشعوب لدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن غيرت بكم السياسة مبدأ <\|vsep\|> والاه باء لكم وجدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تطمعوا أن تملؤا كرسيهم <\|vsep\|> ليسوا سواء سيد ومسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ليس يحفظ بالتعاون ملكه <\|vsep\|> لم يحتفظ بالملك وهو وحيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كالنسر من دون الجناح فريسة <\|vsep\|> وبه يحلق كاسراً ويصيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنهر لولا الغيث جفت أرضه <\|vsep\|> والسيف لولا الضاربون حديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أواه ن النفس يملؤها الأسى <\|vsep\|> فتكاد بالروح العزيز تجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيموت عيسى وهو غوث بلاده <\|vsep\|> ويظل حيا شامت وحسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلك المدارس مذ مضت أيامه <\|vsep\|> فَوضى يسيرها الهوى ويسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحيى المعارف عالم ومثقف <\|vsep\|> وقضى عليها جاهل وبليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي ووا أسفي على جلساته <\|vsep\|> وعليه من درر الوقار عقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على المستضعفين وبينهم <\|vsep\|> مذ غاب عنهم والهناء سدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصل الحواضر وهي منه قريبة <\|vsep\|> وصل البوادي وهي منه بعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الفعل في أقواله متنفذ <\|vsep\|> والقول في أفعاله محمودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعتوه من بسط اليدين مبذراً <\|vsep\|> وكأن من غُلت يداه رشيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يجمعوا في العام ما كانت به <\|vsep\|> كفاه في الشهر القصير تجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والسعد في جمع المكارم كله <\|vsep\|> ما كل من جمع النضار سعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا غادة لمخضبيها بالدما <\|vsep\|> وصل وللمستضعفين صدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الناس خوف لحاظ عينك ركع <\|vsep\|> طوراً وطوراً للعيون سجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان سماك الورى حرية <\|vsep\|> لا وحر البعد عنك شديدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا هجرت فكل يوم نكبةٌ <\|vsep\|> وذا وصلت فكل يوم عيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا للشهامة نجدةً عربية <\|vsep\|> الناس أحرار ونحن عبيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت وقد أخذ الملام بلطفها <\|vsep\|> تهتز غضبى والملوم عنيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من لم يكن أسداً يحوط عرينه <\|vsep\|> دخلت عليه في العرين أسودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا الشعوب تدهورت أخلاقهم <\|vsep\|> بادوا ولا عوجلوا فأبيدوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا للذي يفدي هواي بنفسه <\|vsep\|> وبكل ما ملكت يدي ويزيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمر الفتى أفعاله من بعده <\|vsep\|> والعيش لا عاش الجبان زهيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت يطويني وينشرني الأسى <\|vsep\|> وله هبوط في الحشا وصعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحزن مهما مزقت أسيافه <\|vsep\|> أحشاءنا كمداً فليس يفيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيسى لوعد الناكثين ضحية <\|vsep\|> والوعد في لغة القوي وعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أنت أول مخلص غدرت به <\|vsep\|> منهم وعود أخلفت وعهودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني مدحتك في الحياة فلم أجد <\|vsep\|> واليوم عفواً في رثاك أجيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى اللسان عن الكلام سلاسل <\|vsep\|> وعلى اليراع عن الكتاب قيودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأحق ميت بالمراثي أمة <\|vsep\|> العين تذرف والقلوب جليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> البعض منهم جازع متذلل <\|vsep\|> وشعوره في صدره موؤدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبعض عار في الرجال وسبة <\|vsep\|> بخساً يخون بلاده ويكيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للبغاة تفننوا في بغيكم <\|vsep\|> فلكل شيء خر وحدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليوم أنتم قائمون جبائراً <\|vsep\|> وغداً ذا دار الزمان قعودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في من فقدنا أسوة لوليه <\|vsep\|> وبهالة التعضيد والتأييد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما غاب من عيسى سوى جثمانه <\|vsep\|> هو أنت يا حمدٌ وفيك يعود </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يعرف الشعب السلو ولا العزا <\|vsep\|> لا لأنك بعده موجود </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهم له الخلق العظيم وطبعه <\|vsep\|> الصفح الجميل وهمه التجديد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخواه في الجلى يشدا أزره <\|vsep\|> والفوز فوق لوائهم معقود </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيديهما في راحتيه تضامناً <\|vsep\|> ووفاهما في الحالتين أكيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالتحي يا حمد وعرشك شامخ <\|vsep\|> والمجد مجدك طارف وتليد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالتحي نبراس البلاد محمداً <\|vsep\|> حراً يذب عن الحمى ويذود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ســـلام عـــلى أيــام عــز تــصــرمــت", "ســلام كــليــم أنــهـكـتـه مـشـاغـلُه", "سـلام فـتـى أودى بـه الهم والأسى", "يـنـوح عـلى مـغـنـى تـداعـت هياكله", "عـلى وطـنـي يـسـرى السـقـام بـجسمه", "أواخــــــره دلت عـــــليـــــه أوائله", "خــليــلي إنــي لا أرى غــيـر خـاذل", "وآخـر تـهـوى فـي السـيـاج مـعـاوله", "ألا يـا نـفوسا أوهن الوهم عزمها", "أمــا سـيـدا فـيـكـم تـرجـى نـوائله", "أمـا مـن فـتـى فـيـكم يضيء ظَلامنا", "وإن وقـع الخـطـب العـظـيـم نسائله", "أمـا مـن هـمـام للمـعـالي يـسـوقنا", "أمـا مـن كـريـم ليـت شـعري نزامله", "فـمـا بـالنـا لا رأس فينا يديرنا", "وهـذا مـقـام المـجـد صـفـر مـحافله", "وهـل مـن خـطـيـب يـسمع القوم صيحة", "ليـصـعـق قـدمـا بـالمـسـاوي يساجله", "وهـل بـعـد هـذا الداء يرجى سلامة", "فـيـزهـو لنـا غـصـن وتـشـدو بلابله", "وتــورق عــيـدان يَـبِـسـنَ مـن الجـوى", "ويخضر بعد اليبس في الزهر ذابله", "فـوا أسـفـي كـم نشرب الضيم علقما", "وللضــد كــأس صــافــيــات مــنـاهـله", "تــجــبــر فــي أوطــانـنـا مـتـغـطـرس", "فـأرغـم عـيـسـى عـنـوة لا يـقـابـله", "فــحــقــق دعــواه وأرغــم أنــفــنــا", "وعـــمـــت رزايــاه ومــدت حــبــائله", "بـريـطانيا هل في العدالة ما جرى", "أيــحــرق مــقــتــول ويـكـرم قـاتـله", "تــوليـن أمـر الأمـن أعـدى عـدونـا", "ونــســأل عــنـه ليـس يُـعـرف كـافـله", "أتُـلقـى أمـرءا مـن فـوق قـمة شاهق", "وتــغــضــب إن رضــت عـليـه أنـامـله", "أتــرضــى إذا وليــت لنـدن أن تـرى", "بـوليـسا من الألمان تغدو جحافله", "إذاً فـاعـذرونا إن شكونا وإن سرى", "لأوطــانــنــا حــب تــنــوح خـمـائله", "مـتـى كـانـت البـحـرين بعض بلادكم", "فــيــعــزل مــلك لا تــعــد فـضـائله", "على رسلكم أرهقتم الشيخ فارحموا", "فـقـد دك طـود العـز وانهار ساحله", "أعـدتـم لنـا عـهـد التـتـار مـنظما", "صــواعــقــه تــهــوى وتــدوي زلازله", "وهــل بــعــد هــذا تـدعـيـن تـمـدنـاً", "لك الله عـذرا ليـس مـمـن تـنـازله", "قـصـارى الذي نـسـطـيـع دمـعـا نهله", "ومــســح خــدود أحــرقـتـهـا سـوائله" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/103255	عبد الله الزايد	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2091	العصر الحديث	البحرين	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سلام على أيام عز تصرمت <\|vsep\|> سلام كليم أنهكته مشاغلُه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلام فتى أودى به الهم والأسى <\|vsep\|> ينوح على مغنى تداعت هياكله </\|bsep\|> <\|bsep\|> على وطني يسرى السقام بجسمه <\|vsep\|> أواخره دلت عليه أوائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي ني لا أرى غير خاذل <\|vsep\|> وخر تهوى في السياج معاوله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا نفوسا أوهن الوهم عزمها <\|vsep\|> أما سيدا فيكم ترجى نوائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما من فتى فيكم يضيء ظَلامنا <\|vsep\|> ون وقع الخطب العظيم نسائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما من همام للمعالي يسوقنا <\|vsep\|> أما من كريم ليت شعري نزامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بالنا لا رأس فينا يديرنا <\|vsep\|> وهذا مقام المجد صفر محافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل من خطيب يسمع القوم صيحة <\|vsep\|> ليصعق قدما بالمساوي يساجله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل بعد هذا الداء يرجى سلامة <\|vsep\|> فيزهو لنا غصن وتشدو بلابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتورق عيدان يَبِسنَ من الجوى <\|vsep\|> ويخضر بعد اليبس في الزهر ذابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فوا أسفي كم نشرب الضيم علقما <\|vsep\|> وللضد كأس صافيات مناهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجبر في أوطاننا متغطرس <\|vsep\|> فأرغم عيسى عنوة لا يقابله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحقق دعواه وأرغم أنفنا <\|vsep\|> وعمت رزاياه ومدت حبائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بريطانيا هل في العدالة ما جرى <\|vsep\|> أيحرق مقتول ويكرم قاتله </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولين أمر الأمن أعدى عدونا <\|vsep\|> ونسأل عنه ليس يُعرف كافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتُلقى أمرءا من فوق قمة شاهق <\|vsep\|> وتغضب ن رضت عليه أنامله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أترضى ذا وليت لندن أن ترى <\|vsep\|> بوليسا من الألمان تغدو جحافله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاً فاعذرونا ن شكونا ون سرى <\|vsep\|> لأوطاننا حب تنوح خمائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى كانت البحرين بعض بلادكم <\|vsep\|> فيعزل ملك لا تعد فضائله </\|bsep\|> <\|bsep\|> على رسلكم أرهقتم الشيخ فارحموا <\|vsep\|> فقد دك طود العز وانهار ساحله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعدتم لنا عهد التتار منظما <\|vsep\|> صواعقه تهوى وتدوي زلازله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل بعد هذا تدعين تمدناً <\|vsep\|> لك الله عذرا ليس ممن تنازله </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أَفعى رَخوفُ العَينِ مِطراقُ البُكَر", "داهِيَةٌ قَد صَغُرَت مِنَ الكِبَر", "صِلُّ صَفاً ما يَنطَوي مِنَ القِصَر", "طَويلَةُ الإِطراقِ مِن غَيرِ حَسَر", "كَأَنَّما قَد ذَهَبَت بِها الفِكَر", "شُقَّت بها العَينانِ طولاً في شَتَر", "مَهروتَةُ الشِدقَينِ حَولاءُ النَظَر", "تَفتَرُّ عَن عوجٍ حِدادٍ كَالإِبَر", "جاءَ بِها الطَوفانُ أَيّامَ زَخَر", "كَأَنَّ صَوتَ جِلدِها إِذا اِستَدَر", "نَشيشُ جَمرٍ عِندَ طاهٍ مُقتَدِر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33076	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَفعى رَخوفُ العَينِ مِطراقُ البُكَر <\|vsep\|> داهِيَةٌ قَد صَغُرَت مِنَ الكِبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> صِلُّ صَفاً ما يَنطَوي مِنَ القِصَر <\|vsep\|> طَويلَةُ الِطراقِ مِن غَيرِ حَسَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما قَد ذَهَبَت بِها الفِكَر <\|vsep\|> شُقَّت بها العَينانِ طولاً في شَتَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهروتَةُ الشِدقَينِ حَولاءُ النَظَر <\|vsep\|> تَفتَرُّ عَن عوجٍ حِدادٍ كَالِبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءَ بِها الطَوفانُ أَيّامَ زَخَر <\|vsep\|> كَأَنَّ صَوتَ جِلدِها ِذا اِستَدَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَهُ عُــنُــقٌ مُــخــضَــرَّةٌ مَـدَّ ظَهـرِهِ", "وَشومٌ كَتَحبيرِ اليَماني المُرَقَّمِ", "إِلى هامَةٍ مِثلِ الرَحى مُستَديرَةٍ", "بِهـا نُـقَـطٌ سـودٌ وَعَينانِ كَالدَمِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33085	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لَهُ عُنُقٌ مُخضَرَّةٌ مَدَّ ظَهرِهِ <\|vsep\|> وَشومٌ كَتَحبيرِ اليَماني المُرَقَّمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يـا رَبَّنـا رَبَّ الشَـمـالِ وَالصَبا", "وَمَـن سَـعـى بِـالبَـيـتِ أَو تَحَصَّبا", "اِبـعَـث لَهُ تَـحـتَ الظَلامِ عَقرَبا", "مُــصــفَـرَّةً تَـنـمـي إِلَيـهِ خَـبَـبـا", "تَـسُـلُّ مَـحـجـوبـاً نَـحـيفاً نَيرَباً", "أَكــلَفَ لَو مَــسَــســتَهُ لِأَنــدَبــا", "كَــأَنَّمــا تَــمَــسُّ مِــنــهُ حَــرِبــا", "حَــتّــى إِذا خــالَطــتَهُ فَــضَـرَبـا", "أَتــاكَ مِــنــهُ ســائِلاً مُــحَـبَّبـاً", "فَإِن نَجا فَاِبعَث إِلَيهِ القُرطُبا", "يَـمُـرُّ يَـفـري سَـبـسَـبـاً فَـسَـبسَبا", "مُـــصَـــعِّداً دِمـــاغَهُ مَـــصَـــوَّبـــا", "وَآكِـــلاً مِـــن لَحــمِهِ وَشــارِبــا", "جَــزاءَ خَــطّــابٍ بِــمــا تَــحَـوَّبـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33074	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا رَبَّنا رَبَّ الشَمالِ وَالصَبا <\|vsep\|> وَمَن سَعى بِالبَيتِ أَو تَحَصَّبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِبعَث لَهُ تَحتَ الظَلامِ عَقرَبا <\|vsep\|> مُصفَرَّةً تَنمي ِلَيهِ خَبَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَسُلُّ مَحجوباً نَحيفاً نَيرَباً <\|vsep\|> أَكلَفَ لَو مَسَستَهُ لِأَندَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما تَمَسُّ مِنهُ حَرِبا <\|vsep\|> حَتّى ِذا خالَطتَهُ فَضَرَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَتاكَ مِنهُ سائِلاً مُحَبَّباً <\|vsep\|> فَِن نَجا فَاِبعَث ِلَيهِ القُرطُبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمُرُّ يَفري سَبسَباً فَسَبسَبا <\|vsep\|> مُصَعِّداً دِماغَهُ مَصَوَّبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "نَـأَت دارُ سَـلمـى فَـشَـطَّ المَـزارُ", "فَـعَـيـنـايَ مـا تَـطـعَـمانِ الكَرى", "وَمَــــرَّ بِــــفُـــرقَـــتِهـــا بـــارِحٌ", "فَــــصَــــدَّقَ ذاكَ غُـــرابُ النَـــوى", "فَــأَضــحَــت بِـبَـغـدانَ فـي مَـنـزِلٍ", "لَهُ شُـــرُفـــاتٌ دُوَيـــنَ السَـــمــا", "وَجَــــيــــشٌ وَرابِـــطَـــةٌ عِـــنـــدَهُ", "غِــلاظُ الرِقــابِ كَــأُسـدِ الشَـرى", "بِــأَيـديـهِـمُ مُـحـدَثـاتُ الصِـقـالِ", "سُــرَيــجِــيَّةــٌ يَــخـتَـلِبـنَ الطُـلى", "وَمِــــن دونِهــــا بَــــلَدٌ نــــازِحٌ", "يُـجـيـبُ بِهِ البـومُ رَجـعَ الصَـدا", "وَمِـــن مَـــنـــهَـــلٍ آجِـــنٍ مـــاؤُهُ", "سُــدىً لا يُــعــاذُ بِهِ قَــد طَـمـى", "يَـــبـــيــتُ الذِئابُ تَــعــاوى بِهِ", "وَيُــصــبِــحـنَ فـي مَهَـواتِ المَـلا", "وَكَــم دونَ بَــيــتِــكَ مِــن مَهــمَهٍ", "وَمِــن أَسَــدٍ جــاحِــرٍ فــي مَــكــى", "وَمِــن حَــنَــشٍ لا يُـجـيـبُ الرُقـا", "ةَ أَســمَــرَ ذي حُــمَــةٍ كَــالرَشــا", "أَصَــمَّ صَــمــوتٍ طَــويــلِ السُــبــا", "تِ مُـنـهَـرِتِ الشِـدِقِ عاري القَرا", "لَهُ فـي اليَـبـيـسِ نُـفـاثٌ يَـطـيرُ", "عَـلى جـانِـبَـيـهِ كَـجَـمـرِ الغَـضـا", "وَعَــيــنــانِ حُــمــرٌ مَــآقــيــهِــا", "نَــبِــصّــانِ فــي هـامَـةٍ كَـالرَحـا", "إِذا مـــا تَـــثـــاءَبَ أَبـــدى لَهُ", "مُـــذَرَّبَـــةً عُـــصُـــلاً كَـــالمُـــدى", "كَـــأَنَّ حَـــفــيــفَ الرَحــى جَــرسُهُ", "إِذا اِصــطَــكَّ أَثـنـاؤُهُ وَاِنـطَـوى", "وَلَو عَـــضَّ حَـــفَـــي صَـــفــاةٍ إِذاً", "لَأَنــشَــبَ أَنــيـابَهُ فـي الصَـفـا", "كَـــــأَنَّ مَـــــزاحِــــفَهُ أَنــــسُــــعٌ", "خُــرِزنَ فُــرادى وَمِــنــهــا ثُـنـا", "وَقَــد شــاقَــنــي نَــوحُ قُــمــرِيَّةٍ", "طَــروبِ العَــشِــيِّ هَـتـوفِ الضُـحـى", "مِـــنَ الوُرقِ نَـــوّاحَــةٍ بــاكَــرَت", "عَــســيــبَ أَشــاءٍ بِــذاتِ الغَـصـا", "فَــغَــنَّتــ عَــلَيــهِ بِــلَحــنٍ لَهــا", "يُهــيِّجــُ لِلصَــبِّ مــا قَــد مَــضــى", "مُـــطَـــوَّقَـــةٌ كَـــسِـــيَـــت زيــنَــةً", "بِـــدَعـــوَةِ نــوحٍ لَهــا إِذ دَعــا", "فَـــلَم أَرَ بـــاكِــيَــةً مِــثــلَهــا", "تُــبــكــي وَدَمــعَــتُهــا لا تُــرى", "أَضَــلَّت فُــرَيــخــاً فَــطــافَــت لَهُ", "وَقَــد عَــلِقَــتــهُ حِــبــالُ الرَدى", "فَـلَمـا بَـدا اليَـأسُ مِـنـهُ بَـكَـت", "عَــلَيــهِ وَمــاذا يَــرُدُّ البُــكــا", "وَقَــــد صــــادَهُ ضَــــرِمٌ مُـــلحَـــمٌ", "خَـفـوقُ الجَـنـاحِ حَـثـيـثُ النَـجا", "حَـديـدُ المَـخـالِبِ عـاري الوَظـي", "فِ ضــارٍ مِــنَ الزُرقِ فـيـهِ قَـنـا", "تَـرى الوَحـشَ وَالطَـيـرَ مِن خَوفِهِ", "جَــواحِـرَ مِـنـهُ إِذا مـا اِغـتَـدى", "فَــبــاتَ عَــذوبــاً عَــلى مَــرقَــبٍ", "بِــشــاهِــقَــةٍ صَـعـبَـةِ المُـرتَـقـى", "فَــــلَمّــــا أَضــــاءَ لَهُ صُـــبـــحَهُ", "وَنَــكَّبــَ عَــن مَـنـكِـبَـيـهِ النَـدى", "وَحَــــتَّ بِــــمِـــخَـــلَبِهِ قـــارِنـــاً", "عَــلى خَـطـمِهِ مِـن دِمـاءِ القَـطـا", "فَـصَـعَـدَ فـي الجَـوِّ ثُـمَّ اِسـتَـدارَ", "فَـطـارَ حَـشـيـشـاً إِذا ما اِنصَمى", "فَـــأَبـــصَــرَ سِــربَ قَــطــاً قــارِبٍ", "جَـبـى مَـنـهَـلٍ لَم تَـمِـحـه الدِلا", "غَــدَونَ بِــأَســقِــيَــةٍ يَــرتَــويــنَ", "لِزُغـــبٍ مُـــطَـــرَّحَـــةٍ بِـــالفَـــلا", "يُــبــادِرنَ وِرداً فَـلَم يَـرعَـويـنَ", "عَــلى مــا تَــخَــلَّفَ أَو مـا وَنـى", "تَـــذَكَّرنَ ذا عَـــرمَــضٍ طــامِــيــاً", "يَــجـولُ عَـلى حـافَـتَـيـهِ الغُـثـا", "بِهِ رُفـــقَـــةٌ مِـــن قَـــطــا وارِدٍ", "وَأُخــــرى صَــــوادِرُ عَـــنـــهُ رِوا", "فَـــمَـــلَّأنَ أَســقِــيَــةً لَم تُــشَــدَّ", "بِـخَـرزٍ وَقَـد شُـدَّ مِـنـهـا العُـرى", "فَـــأَقـــعَـــصَ مِـــنـــهُـــنَّ كُــدرِيَّةً", "وَمَـــزَّقَ حَـــيــزومَهــا وَالحَــشــا", "فَــــطـــارَ وَغـــادَرَ أَشـــلاءَهـــا", "تَـطـيـرُ الجَـنـوبُ بِهـا وَالصَـبـا", "يَــخَــلنَ حَــفــيــفَ جَـنـاحَـيـهِ إِذ", "تَــدَلّى مِــنَ الجَــوِّ بِــرقـاً بَـدا", "فَــوَلَّيــنَ مُــجــتَهِــداتِ النَــجــا", "جَــوافِــلَ فــي طـامِـسـاتِ الصُـوى", "فَــاِبــنَ عِــطــاشــاً فَــسَــقَّيـنَهُـنَّ", "مُــجــاجــاتِهِــنَّ كَــمــاءِ السَــلا", "فَــبِــتــنَ يُــراطِــنَّ رُقـشَ الظُهـو", "رِ حُـمـرَ الحَـواصِـلِ صُـفـرَ اللُهى", "فَـذاكَ وَقَـد إِغـتَـدي في الصَباحِ", "بِــأَجـرَدَ كَـالسَـيِّدِ عَـبـلِ الشَـوى", "طَـويـلِ الذِراعَـيـنِ ضامي الكُعو", "بِ نابي الحَماتَينِ عاري النَسا", "لَهُ كَــــــفَــــــلٌ أَيِّدٌ مُـــــشـــــرِفٌ", "وَأَعــمِــدَةٌ لا تَــشَــكّــى الوَجــى", "وَأُذنٌ مُــــــــوَلَّلَةٌ حَـــــــشـــــــرَةٌ", "وَشِــــدقٌ رُحــــابٌ وَجَــــوفٌ هَــــوا", "وَلَحـــيـــانِ مُــدّا إِلى مَــنــخَــرٍ", "رَحــيــبٍ وَفَــرجٌ طُــوالُ الخُــطــى", "لَهُ تِــســعَــةٌ طُـلنَ مِـن بَـعـدِ أَن", "قَــصُــرنَ لَهُ بِــسـعَـةٌ فـي الشَـوى", "وَسَــبــعٌ عَــريــنَ وَسَــبـعٌ كُـسـيـنَ", "وَخَـــمـــسٌ ظِـــمـــاءٌ وَخَــمــسٌ رِوا", "وَتِـــســـعٌ غِــلاظٌ وَسَــبــعٌ رِقــاقٌ", "وَصَهـــوَةُ عَـــيــرٍ وَمَــتــنٌ خَــظــا", "وَسَــبــعٌ قَــرُبــنَ وَسَــبــعٌ بَــعُــد", "نَ مِــنـهُ فَـمـا فـيـهِ عَـيـبٌ يُـرى", "عَـريـضُ الثَماني حَديدُ الثَماني", "شَـديـدُ الصِـفـاقِ شَـديـدُ المَـطـا", "وَفــيـهِ مِـنَ الطَـيـرِ خَـمـسٌ فَـمَـن", "رَأى فَــرَســاً مِــثــلَهُ يُــقــتَـنـى", "غُــــرابـــانِ فَـــوقَ قَـــطـــاةٍ لَهُ", "وَنَــســرٌ وَيَــعــســوبُهُ قَــد بَــدا", "كَـــأَنَّ بِـــمَـــنـــكِـــبِهِ إِن جَـــرى", "جَــنــاحــاً يُــقَــلِّبُهُ فـي الهَـوا", "مَــصَـرنـا لَهُ مِـن خَـيـارِ اللِقـا", "حِ خَـمـسـاً مَـجـاليـجَ كَومَ الذُرى", "يُــــغـــادي بِـــعُـــضٍّ لَهُ دائِبـــاً", "وَنَـسـقـيـهِ مِـن حَـلَبٍ مـا اِشـتَهى", "وَيُــؤثَـرُ بِـالزادِ دونَ العِـيـالِ", "وَفــي كُــلِّ سَــيــرٍ بِهِ يُــقــتَـفـى", "فَــقــاظَ صَــنــيـعـاً فَـلَمّـا شَـتـا", "أَخَـذنـاهُ بِـالقُـربِ حَـتّـى اِنطوى", "فَهِـجـنـا بِهِ عـانَـةً فـي الغُطاطِ", "خِـمـاصَ البُـطـونِ صِـحـاحَ العُـجـى", "يُــثِــرنَ الغُــبــارَ بِــمَــلثـومَـةٍ", "وَيـوقِـدنَ بِـالمَـروِ نـارَ الحَـبا", "فَــوَلَّيــنَ كَـالبَـرقِ فـي نَـفـرِهِـنَّ", "جَــوافِــلَ يَــكــسِـرنَ صُـمَّ الصَـفـا", "فَــصَــوَّبَهُ العَــبــدُ فــي إِثـرِهـا", "فَــطَــوراً يَــغــيــبُ وَطَـوراً يُـرى", "فَــجَــدَّلَ خَــمــســاً فَــمِـن مُـقـعَـصٍ", "وَشــاصٍ كُــراعــاهُ دامـي الكُـلى", "وَثِــنــتــانِ خُــضــخِــضَ قُـصـبُهُـمـا", "وَثـــالِثَـــةٌ شُـــحِّطـــَت بِــالدِمــا", "فَــرُحــنــا بِــصَـيـدٍ إِلى أَهـلِنـا", "وَقَــد جَــلَّلَ الأَرضَ ثَـوبُ الدُجـى", "وَبِـــتـــنــا نُــقَــسِّمــُ أَعــضــاءَهُ", "لِجـــارٍ وَيَـــأكُـــلُهُ مَـــن عَــفــا", "وَرُحــنــا بِهِ مِـثـلَ وَقـفِ العَـرو", "سِ أَهــيَــفَ لا يَــتَـشَـكّـى الوَجـى", "وَبـــاتَ النِـــســـاءُ يَـــغَــدّيــنَهُ", "وَيَـأكُـلنَ مِـن صَـيـدِهِ المُـشـتَـوى", "وَقَــــــد قَـــــيَّدوهُ وَغَـــــلّوا لَهُ", "تَـمـايِـمَ يُـنـفَـثُ فـيـهـا الرُقـى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33068	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> نَأَت دارُ سَلمى فَشَطَّ المَزارُ <\|vsep\|> فَعَينايَ ما تَطعَمانِ الكَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَرَّ بِفُرقَتِها بارِحٌ <\|vsep\|> فَصَدَّقَ ذاكَ غُرابُ النَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَضحَت بِبَغدانَ في مَنزِلٍ <\|vsep\|> لَهُ شُرُفاتٌ دُوَينَ السَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَيشٌ وَرابِطَةٌ عِندَهُ <\|vsep\|> غِلاظُ الرِقابِ كَأُسدِ الشَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَيديهِمُ مُحدَثاتُ الصِقالِ <\|vsep\|> سُرَيجِيَّةٌ يَختَلِبنَ الطُلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن دونِها بَلَدٌ نازِحٌ <\|vsep\|> يُجيبُ بِهِ البومُ رَجعَ الصَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن مَنهَلٍ جِنٍ ماؤُهُ <\|vsep\|> سُدىً لا يُعاذُ بِهِ قَد طَمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَبيتُ الذِئابُ تَعاوى بِهِ <\|vsep\|> وَيُصبِحنَ في مَهَواتِ المَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَم دونَ بَيتِكَ مِن مَهمَهٍ <\|vsep\|> وَمِن أَسَدٍ جاحِرٍ في مَكى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِن حَنَشٍ لا يُجيبُ الرُقا <\|vsep\|> ةَ أَسمَرَ ذي حُمَةٍ كَالرَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصَمَّ صَموتٍ طَويلِ السُبا <\|vsep\|> تِ مُنهَرِتِ الشِدِقِ عاري القَرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ في اليَبيسِ نُفاثٌ يَطيرُ <\|vsep\|> عَلى جانِبَيهِ كَجَمرِ الغَضا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَينانِ حُمرٌ مَقيهِا <\|vsep\|> نَبِصّانِ في هامَةٍ كَالرَحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما تَثاءَبَ أَبدى لَهُ <\|vsep\|> مُذَرَّبَةً عُصُلاً كَالمُدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ حَفيفَ الرَحى جَرسُهُ <\|vsep\|> ِذا اِصطَكَّ أَثناؤُهُ وَاِنطَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو عَضَّ حَفَي صَفاةٍ ِذاً <\|vsep\|> لَأَنشَبَ أَنيابَهُ في الصَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ مَزاحِفَهُ أَنسُعٌ <\|vsep\|> خُرِزنَ فُرادى وَمِنها ثُنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد شاقَني نَوحُ قُمرِيَّةٍ <\|vsep\|> طَروبِ العَشِيِّ هَتوفِ الضُحى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ الوُرقِ نَوّاحَةٍ باكَرَت <\|vsep\|> عَسيبَ أَشاءٍ بِذاتِ الغَصا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَنَّت عَلَيهِ بِلَحنٍ لَها <\|vsep\|> يُهيِّجُ لِلصَبِّ ما قَد مَضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُطَوَّقَةٌ كَسِيَت زينَةً <\|vsep\|> بِدَعوَةِ نوحٍ لَها ِذ دَعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَرَ باكِيَةً مِثلَها <\|vsep\|> تُبكي وَدَمعَتُها لا تُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضَلَّت فُرَيخاً فَطافَت لَهُ <\|vsep\|> وَقَد عَلِقَتهُ حِبالُ الرَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَما بَدا اليَأسُ مِنهُ بَكَت <\|vsep\|> عَلَيهِ وَماذا يَرُدُّ البُكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد صادَهُ ضَرِمٌ مُلحَمٌ <\|vsep\|> خَفوقُ الجَناحِ حَثيثُ النَجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَديدُ المَخالِبِ عاري الوَظي <\|vsep\|> فِ ضارٍ مِنَ الزُرقِ فيهِ قَنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى الوَحشَ وَالطَيرَ مِن خَوفِهِ <\|vsep\|> جَواحِرَ مِنهُ ِذا ما اِغتَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَباتَ عَذوباً عَلى مَرقَبٍ <\|vsep\|> بِشاهِقَةٍ صَعبَةِ المُرتَقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَضاءَ لَهُ صُبحَهُ <\|vsep\|> وَنَكَّبَ عَن مَنكِبَيهِ النَدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَتَّ بِمِخَلَبِهِ قارِناً <\|vsep\|> عَلى خَطمِهِ مِن دِماءِ القَطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَعَدَ في الجَوِّ ثُمَّ اِستَدارَ <\|vsep\|> فَطارَ حَشيشاً ِذا ما اِنصَمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَبصَرَ سِربَ قَطاً قارِبٍ <\|vsep\|> جَبى مَنهَلٍ لَم تَمِحه الدِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدَونَ بِأَسقِيَةٍ يَرتَوينَ <\|vsep\|> لِزُغبٍ مُطَرَّحَةٍ بِالفَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُبادِرنَ وِرداً فَلَم يَرعَوينَ <\|vsep\|> عَلى ما تَخَلَّفَ أَو ما وَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرنَ ذا عَرمَضٍ طامِياً <\|vsep\|> يَجولُ عَلى حافَتَيهِ الغُثا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ رُفقَةٌ مِن قَطا وارِدٍ <\|vsep\|> وَأُخرى صَوادِرُ عَنهُ رِوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَلَّأنَ أَسقِيَةً لَم تُشَدَّ <\|vsep\|> بِخَرزٍ وَقَد شُدَّ مِنها العُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَقعَصَ مِنهُنَّ كُدرِيَّةً <\|vsep\|> وَمَزَّقَ حَيزومَها وَالحَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَطارَ وَغادَرَ أَشلاءَها <\|vsep\|> تَطيرُ الجَنوبُ بِها وَالصَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَخَلنَ حَفيفَ جَناحَيهِ ِذ <\|vsep\|> تَدَلّى مِنَ الجَوِّ بِرقاً بَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَلَّينَ مُجتَهِداتِ النَجا <\|vsep\|> جَوافِلَ في طامِساتِ الصُوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِبنَ عِطاشاً فَسَقَّينَهُنَّ <\|vsep\|> مُجاجاتِهِنَّ كَماءِ السَلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِتنَ يُراطِنَّ رُقشَ الظُهو <\|vsep\|> رِ حُمرَ الحَواصِلِ صُفرَ اللُهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذاكَ وَقَد ِغتَدي في الصَباحِ <\|vsep\|> بِأَجرَدَ كَالسَيِّدِ عَبلِ الشَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَويلِ الذِراعَينِ ضامي الكُعو <\|vsep\|> بِ نابي الحَماتَينِ عاري النَسا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ كَفَلٌ أَيِّدٌ مُشرِفٌ <\|vsep\|> وَأَعمِدَةٌ لا تَشَكّى الوَجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأُذنٌ مُوَلَّلَةٌ حَشرَةٌ <\|vsep\|> وَشِدقٌ رُحابٌ وَجَوفٌ هَوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَحيانِ مُدّا ِلى مَنخَرٍ <\|vsep\|> رَحيبٍ وَفَرجٌ طُوالُ الخُطى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ تِسعَةٌ طُلنَ مِن بَعدِ أَن <\|vsep\|> قَصُرنَ لَهُ بِسعَةٌ في الشَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَبعٌ عَرينَ وَسَبعٌ كُسينَ <\|vsep\|> وَخَمسٌ ظِماءٌ وَخَمسٌ رِوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتِسعٌ غِلاظٌ وَسَبعٌ رِقاقٌ <\|vsep\|> وَصَهوَةُ عَيرٍ وَمَتنٌ خَظا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَبعٌ قَرُبنَ وَسَبعٌ بَعُد <\|vsep\|> نَ مِنهُ فَما فيهِ عَيبٌ يُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَريضُ الثَماني حَديدُ الثَماني <\|vsep\|> شَديدُ الصِفاقِ شَديدُ المَطا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفيهِ مِنَ الطَيرِ خَمسٌ فَمَن <\|vsep\|> رَأى فَرَساً مِثلَهُ يُقتَنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> غُرابانِ فَوقَ قَطاةٍ لَهُ <\|vsep\|> وَنَسرٌ وَيَعسوبُهُ قَد بَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ بِمَنكِبِهِ ِن جَرى <\|vsep\|> جَناحاً يُقَلِّبُهُ في الهَوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَصَرنا لَهُ مِن خَيارِ اللِقا <\|vsep\|> حِ خَمساً مَجاليجَ كَومَ الذُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُغادي بِعُضٍّ لَهُ دائِباً <\|vsep\|> وَنَسقيهِ مِن حَلَبٍ ما اِشتَهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُؤثَرُ بِالزادِ دونَ العِيالِ <\|vsep\|> وَفي كُلِّ سَيرٍ بِهِ يُقتَفى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقاظَ صَنيعاً فَلَمّا شَتا <\|vsep\|> أَخَذناهُ بِالقُربِ حَتّى اِنطوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهِجنا بِهِ عانَةً في الغُطاطِ <\|vsep\|> خِماصَ البُطونِ صِحاحَ العُجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُثِرنَ الغُبارَ بِمَلثومَةٍ <\|vsep\|> وَيوقِدنَ بِالمَروِ نارَ الحَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَلَّينَ كَالبَرقِ في نَفرِهِنَّ <\|vsep\|> جَوافِلَ يَكسِرنَ صُمَّ الصَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَصَوَّبَهُ العَبدُ في ِثرِها <\|vsep\|> فَطَوراً يَغيبُ وَطَوراً يُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجَدَّلَ خَمساً فَمِن مُقعَصٍ <\|vsep\|> وَشاصٍ كُراعاهُ دامي الكُلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَثِنتانِ خُضخِضَ قُصبُهُما <\|vsep\|> وَثالِثَةٌ شُحِّطَت بِالدِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرُحنا بِصَيدٍ ِلى أَهلِنا <\|vsep\|> وَقَد جَلَّلَ الأَرضَ ثَوبُ الدُجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِتنا نُقَسِّمُ أَعضاءَهُ <\|vsep\|> لِجارٍ وَيَأكُلُهُ مَن عَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرُحنا بِهِ مِثلَ وَقفِ العَرو <\|vsep\|> سِ أَهيَفَ لا يَتَشَكّى الوَجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَباتَ النِساءُ يَغَدّينَهُ <\|vsep\|> وَيَأكُلنَ مِن صَيدِهِ المُشتَوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "اِبــعَــث لَهُ يـا رَبِّ ذاتَ أَرجُـلِ", "فـي فَـمِهـا أَحـجَنُ مِثلُ المِنجَلِ", "دَهماءَ مِثلَ العَنكَبوتِ المُحوِلِ", "تَــأخُــذُهُ مِــن تَـحـتِهِ وَمِـن عَـلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33083	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> اِبعَث لَهُ يا رَبِّ ذاتَ أَرجُلِ <\|vsep\|> في فَمِها أَحجَنُ مِثلُ المِنجَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "صَـــبَّ الإِلَهُ عَـــلى عُــبَــيــدٍ حَــيَّةً", "لا تَـنـفَعُ النَفَثاتُ فيها وَالرُقى", "جَــبَــلِيَّةــٌ تَــسـري إِذا مـا جَـنَّهـا", "لَيـلٌ وَتَـكـمُـنُ بِـالنَهـارِ فَما تُرى", "مَهـروتَـةُ الشِـدقَـيـنِ يَـنطُفُ نابُها", "سُــمّـا تَـرى مـا إِن يُهـابُ وَيُـتَّقـى", "خَـضِـرَت لَهـا عُـنُـقٌ وَسـائِرُ خَـلقِهـا", "بَـضٌّ يَـبـيـنُ كَـمِـثـلِ مِـصابحِ الدُجى", "وَكَـــأَنَّ لَبِـــسَــت بِــأَعــلى لَونِهــا", "بُـرداً مِـنَ الأَثوابِ أَنهَجَهُ البِلى", "رَقـشـاءُ تَـقـتَصِدُ الطَريقَ إِذا دَنا", "مِـنـهـا المَـساءُ كَأَنَّها ثِنيا رِشا", "قَـرنـاءُ أَنـسـاها الزَمانُ فَأَدرَكَت", "عـاداً فَـلَيـسَ لِنَهـشِهِ مِـنـهـا شَـفا", "أَو حَــيَّةــً ذا طُــفــيَــتَــيـنِ أَحَـلَّهُ", "آبــاؤُهُ فــي شــامِــخٍ صَـعـبِ الذُرى", "فَــنَــشــا بِــغــارِ مُــظـلِمٍ أَرجـاؤُهُ", "لا الريحُ تُصرِدُهُ ولا بَردُ الشِتا", "لَم تَــغــشَهُ شَــمــسٌ وَحــالَفَ قَـعـرَهُ", "فَــنَهــارُهُ وَمَــســاؤُهُ فــيــهِ سَــوا", "لَو عَــضَّ حَــرفَـي صَـخـرَةٍ لَتَـطـايَـرَت", "مِـن نـابِهِ فَـلَقـاً كَـأَفـلاقِ النَوى", "أَو حـالِكـاً أَمّـا النَهـارُ فَـكـامِنٌ", "مُــتَــطَــرِّقٌ فَــإِذا رَأى لَيـلاً سَـرى", "فــي عَــيــنِهِ قَـبَـلٌ وَفـي خَـيـشـومِهِ", "فَـطَـسٌ وَفـي أَنـيـابِهِ مِـثـلُ المُـدى", "يَـلقـى عُـبَـيـداً مـاشِـيـاً مُـتَـفَضِّلاً", "مُــتَــخَـلِّقـاً قَـد مَـلَّهُ طـولُ السُـرى", "فــي لَيــلَةٍ نَـحـسٍ يَـحـارُ هُـداتُهـا", "لا لابِـسـاً خُـفّـاً يَـقـيهِ وَلا حِذا", "فَــيَــحــوصُهُ فــي كَــعــبِهِ بِــمُــذَرَّبٍ", "مــاضٍ إِذا أَنـحـى عَـلى عَـظـمٍ فَـرى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33070	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> صَبَّ الِلَهُ عَلى عُبَيدٍ حَيَّةً <\|vsep\|> لا تَنفَعُ النَفَثاتُ فيها وَالرُقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَبَلِيَّةٌ تَسري ِذا ما جَنَّها <\|vsep\|> لَيلٌ وَتَكمُنُ بِالنَهارِ فَما تُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهروتَةُ الشِدقَينِ يَنطُفُ نابُها <\|vsep\|> سُمّا تَرى ما ِن يُهابُ وَيُتَّقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَضِرَت لَها عُنُقٌ وَسائِرُ خَلقِها <\|vsep\|> بَضٌّ يَبينُ كَمِثلِ مِصابحِ الدُجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ لَبِسَت بِأَعلى لَونِها <\|vsep\|> بُرداً مِنَ الأَثوابِ أَنهَجَهُ البِلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَقشاءُ تَقتَصِدُ الطَريقَ ِذا دَنا <\|vsep\|> مِنها المَساءُ كَأَنَّها ثِنيا رِشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَرناءُ أَنساها الزَمانُ فَأَدرَكَت <\|vsep\|> عاداً فَلَيسَ لِنَهشِهِ مِنها شَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو حَيَّةً ذا طُفيَتَينِ أَحَلَّهُ <\|vsep\|> باؤُهُ في شامِخٍ صَعبِ الذُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَشا بِغارِ مُظلِمٍ أَرجاؤُهُ <\|vsep\|> لا الريحُ تُصرِدُهُ ولا بَردُ الشِتا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم تَغشَهُ شَمسٌ وَحالَفَ قَعرَهُ <\|vsep\|> فَنَهارُهُ وَمَساؤُهُ فيهِ سَوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو عَضَّ حَرفَي صَخرَةٍ لَتَطايَرَت <\|vsep\|> مِن نابِهِ فَلَقاً كَأَفلاقِ النَوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو حالِكاً أَمّا النَهارُ فَكامِنٌ <\|vsep\|> مُتَطَرِّقٌ فَِذا رَأى لَيلاً سَرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في عَينِهِ قَبَلٌ وَفي خَيشومِهِ <\|vsep\|> فَطَسٌ وَفي أَنيابِهِ مِثلُ المُدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَلقى عُبَيداً ماشِياً مُتَفَضِّلاً <\|vsep\|> مُتَخَلِّقاً قَد مَلَّهُ طولُ السُرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لَيلَةٍ نَحسٍ يَحارُ هُداتُها <\|vsep\|> لا لابِساً خُفّاً يَقيهِ وَلا حِذا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَتــانــي أَخٌ مِــن غَـيـبَـةٍ كـانَ غـابَهـا", "وَكُــنــتُ إِذا مــا غــابَ أَنـشُـدُهُ رَكـبـا", "فَـــجـــاءَ بِـــمَـــعــروفٍ كَــثــيــرٍ فَــدَسَّهُ", "كَما دَسَّ راعي السَوءِ في حِضنِهِ الوَطَبا", "فَـــقُـــلتُ لَهُ هَـــل جِـــئتَـــنـــي بِهِــدِيَّةٍ", "فَـقـالَ بِـنَـفسي قُلتُ أَتحِف بِها الكَلبا", "هِــيَ النَـفـسُ لا أَرثـي لَهـا مِـن بَـلِيَّةٍ", "وَلا أَتَــمَــنّــى أَن رَأَيــتُ لَهــا قُـربـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33073	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتاني أَخٌ مِن غَيبَةٍ كانَ غابَها <\|vsep\|> وَكُنتُ ِذا ما غابَ أَنشُدُهُ رَكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجاءَ بِمَعروفٍ كَثيرٍ فَدَسَّهُ <\|vsep\|> كَما دَسَّ راعي السَوءِ في حِضنِهِ الوَطَبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلتُ لَهُ هَل جِئتَني بِهِدِيَّةٍ <\|vsep\|> فَقالَ بِنَفسي قُلتُ أَتحِف بِها الكَلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "لا هُمَّ إِن كانَ أَبو عَمرٍو وَظَلَم", "وَخانَني في عِلمِهِ وَقَد عَلِم", "فَاِبعَث لَهُ في بَعضِ أَعراضِ اللَمَم", "لُمَيمَةٌ مِن حَنشٍ أَعمى أَصَم", "أَسمَرَ زَحّافاً مِنَ الرُقطِ العُرُم", "قَد عاشَ حَتّى هُوَ لا يَمشي بِدَم", "فَكُلَّما أَقصَدَ مِنهُ الجوعُ شَم", "حَتّى إِذا أَمسى أَبو عَمرٍو وَلَم", "يَمَسَّ مِنهُ مَضَضٌ وَلا سَقَم", "قامَ وَوَدَّ بَعدَها أَن لَم يَقُم", "وَلَم يَقُم لِإِبِلٍ وَلا غَنَم", "وَلا لِخَوفٍ راعَهُ وَلا لِهَم", "حَتّى دَنا مِن رَأسِ نَضناضٍ أَصَم", "فَخاضَهُ بَينَ الشِراكِ وَالقَدَم", "بِمِذرَبٍ أَخرَجَهُ مِن جَوفِ كِم", "كَأَنَّ وَخزَ نابِهِ إِذا اِنتَظَم", "وَخزَةُ إِشفى في عَطوفٍ مِن أَدَم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33086	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لا هُمَّ ِن كانَ أَبو عَمرٍو وَظَلَم <\|vsep\|> وَخانَني في عِلمِهِ وَقَد عَلِم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِبعَث لَهُ في بَعضِ أَعراضِ اللَمَم <\|vsep\|> لُمَيمَةٌ مِن حَنشٍ أَعمى أَصَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسمَرَ زَحّافاً مِنَ الرُقطِ العُرُم <\|vsep\|> قَد عاشَ حَتّى هُوَ لا يَمشي بِدَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُلَّما أَقصَدَ مِنهُ الجوعُ شَم <\|vsep\|> حَتّى ِذا أَمسى أَبو عَمرٍو وَلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمَسَّ مِنهُ مَضَضٌ وَلا سَقَم <\|vsep\|> قامَ وَوَدَّ بَعدَها أَن لَم يَقُم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم يَقُم لِِبِلٍ وَلا غَنَم <\|vsep\|> وَلا لِخَوفٍ راعَهُ وَلا لِهَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى دَنا مِن رَأسِ نَضناضٍ أَصَم <\|vsep\|> فَخاضَهُ بَينَ الشِراكِ وَالقَدَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمِذرَبٍ أَخرَجَهُ مِن جَوفِ كِم <\|vsep\|> كَأَنَّ وَخزَ نابِهِ ِذا اِنتَظَم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَهُ حَــنــجَــرٌ رَحــبٌ وَقَــولٌ مُـنَـقَّحٌ", "وَفَـصـلُ خِـطـابٍ لَيـسَ فـيـهِ تَـشادُقُ", "إِذا كانَ صَوتُ المَرءِ خَلفَ لَهاتِهِ", "وَأَنــحــى بِـأَشـداقٍ لَهُـنَّ شَـقـاشِـقُ", "وَقَـبـقَـبَ يَـحكي مَقرَماً في هِبابِهِ", "فَـلَيـسَ بِـمَـسـبـوقٍ وَلا هُـوَ سـابِقُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33079	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لَهُ حَنجَرٌ رَحبٌ وَقَولٌ مُنَقَّحٌ <\|vsep\|> وَفَصلُ خِطابٍ لَيسَ فيهِ تَشادُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كانَ صَوتُ المَرءِ خَلفَ لَهاتِهِ <\|vsep\|> وَأَنحى بِأَشداقٍ لَهُنَّ شَقاشِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "تَهزَأُ مِنّي أُختُ آلِ طَيسَلَه", "قالَت أَراهُ مُبلَطاً لا شَيءَ لَه", "وَهَزِئَت مِن ذاكَ أُمُّ مَوءَلَه", "قالَت أَراهُ دالِفاً قَد دُنيَ لَه", "ما لَكِ لا جُنِّبتِ تَبريحَ الوَلَه", "مَردودَةً أَو فاقِداً أَو مُثكِلَه", "أَلَستِ أَيّامَ حَضَرنا الأَعزَلَه", "وَقَبلُ إِذ نَحنُ عَلى الضُلَضِلَه", "وَقَبلَها عامَ اِرتَبَعنا الجُعَلَه", "مِثلَ الأَتانِ نَصَفاً جَنَعدَلَه", "وَأَنا في ضُرّابِ قيلانِ القُلَه", "أَبقى الزَمانُ مِنكِ ناباً نَهبَلَه", "وَرَحِماً عِندَ اللِقاحِ مُقفَلَه", "وَمُضغَةً بِاللُؤمِ سَحّاً مُبهَلَه", "وَما تَرَيني في الوَقارِ وَالعَلَه", "قارَبتُ أَمشي القَعوَلى وَالفَنجَلَه", "وَتارَةً أَنبُثُ نَبثَ النَقثَلَه", "خَزعَلَةَ الضَبعانِ راحَ الهَنبَلَه", "وَهَل عَلِمتِ فُحشاءَ جَهَلَه", "مَمَغوثَةً أَعراضُهُم مُمَرطَلَه", "في كُلِّ ماءٍ آجِنٍ وَسَمَلَه", "كَما تُماثُ في الإِناءِ الثَمَلَه", "عَرَضتُ مِن جَفيلِهِم أَن أَجفَلَه", "وَهَل عَلِمتِ يا قُفَيَّ التَتفُلَه", "وَمَرسِنَ العِجلِ وَساقَ الحَجَلَه", "وَغَصَنَ الضَبَّ وَليطَ الجُعَلَه", "وَكَشَّةَ الأَفعى وَنَفخَ الأَصَلَه", "أَنّي أَفَأتُ المائَةَ المُؤَبَّلَه", "ثُمَّ أُفيءُ مِثلَها مُستَقبَلَه", "وَلَم أُضِع ما يَنبَغي أَن أَفعَلَه", "وَأَفعَلُ العارِفَ قَبلَ المَسئَلَه", "وَهَل أَكُبُّ البائِكَ المُحَفَّلَه", "وَأَمنَحُ المَيّاحَةَ السَبَحلَلَه", "وَأَطعَنُ السَحساحَةَ المُشَلشِلَه", "عَلى غِشاشِ دَهَشٍ وَعَجَلَه", "إِذا أَطاشَ الطَعنُ أَيدي البَعَلَه", "وَصَدَقَ الفيلُ الجَبانُ وَهَلَه", "أَقصَدتُها فَلَم أُحِرها أَنمُلَه", "مِن حَيثُ يَمَمتُ سَواءَ المَقتَلَه", "وَأَضرِبُ الخَدباءَ ذاتَ الرَعَلَه", "تَرُدُّ في نَحرِ الطَبيبِ فُتُلَه", "وَهَل عَلِمتِ بَيتَنا إِلّا وَلَه", "شَرَبَةٌ مِن غَيرِنا وَأَكَلَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33065	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> تَهزَأُ مِنّي أُختُ لِ طَيسَلَه <\|vsep\|> قالَت أَراهُ مُبلَطاً لا شَيءَ لَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَزِئَت مِن ذاكَ أُمُّ مَوءَلَه <\|vsep\|> قالَت أَراهُ دالِفاً قَد دُنيَ لَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما لَكِ لا جُنِّبتِ تَبريحَ الوَلَه <\|vsep\|> مَردودَةً أَو فاقِداً أَو مُثكِلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَستِ أَيّامَ حَضَرنا الأَعزَلَه <\|vsep\|> وَقَبلُ ِذ نَحنُ عَلى الضُلَضِلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَبلَها عامَ اِرتَبَعنا الجُعَلَه <\|vsep\|> مِثلَ الأَتانِ نَصَفاً جَنَعدَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَنا في ضُرّابِ قيلانِ القُلَه <\|vsep\|> أَبقى الزَمانُ مِنكِ ناباً نَهبَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَحِماً عِندَ اللِقاحِ مُقفَلَه <\|vsep\|> وَمُضغَةً بِاللُؤمِ سَحّاً مُبهَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما تَرَيني في الوَقارِ وَالعَلَه <\|vsep\|> قارَبتُ أَمشي القَعوَلى وَالفَنجَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتارَةً أَنبُثُ نَبثَ النَقثَلَه <\|vsep\|> خَزعَلَةَ الضَبعانِ راحَ الهَنبَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَل عَلِمتِ فُحشاءَ جَهَلَه <\|vsep\|> مَمَغوثَةً أَعراضُهُم مُمَرطَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كُلِّ ماءٍ جِنٍ وَسَمَلَه <\|vsep\|> كَما تُماثُ في الِناءِ الثَمَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَرَضتُ مِن جَفيلِهِم أَن أَجفَلَه <\|vsep\|> وَهَل عَلِمتِ يا قُفَيَّ التَتفُلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَرسِنَ العِجلِ وَساقَ الحَجَلَه <\|vsep\|> وَغَصَنَ الضَبَّ وَليطَ الجُعَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَشَّةَ الأَفعى وَنَفخَ الأَصَلَه <\|vsep\|> أَنّي أَفَأتُ المائَةَ المُؤَبَّلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ أُفيءُ مِثلَها مُستَقبَلَه <\|vsep\|> وَلَم أُضِع ما يَنبَغي أَن أَفعَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَفعَلُ العارِفَ قَبلَ المَسئَلَه <\|vsep\|> وَهَل أَكُبُّ البائِكَ المُحَفَّلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَمنَحُ المَيّاحَةَ السَبَحلَلَه <\|vsep\|> وَأَطعَنُ السَحساحَةَ المُشَلشِلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى غِشاشِ دَهَشٍ وَعَجَلَه <\|vsep\|> ِذا أَطاشَ الطَعنُ أَيدي البَعَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَدَقَ الفيلُ الجَبانُ وَهَلَه <\|vsep\|> أَقصَدتُها فَلَم أُحِرها أَنمُلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن حَيثُ يَمَمتُ سَواءَ المَقتَلَه <\|vsep\|> وَأَضرِبُ الخَدباءَ ذاتَ الرَعَلَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرُدُّ في نَحرِ الطَبيبِ فُتُلَه <\|vsep\|> وَهَل عَلِمتِ بَيتَنا ِلّا وَلَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "يَـرَونَ المَـوتَ دونـي إِن رَأَونـي", "وَصِــلَّ صَــفــاً لِنــابَــيــهِ ذُبــابُ", "مِــنَ المُــتَـحَـرِّمـاتِ بِـكَهـفِ طَـودٍ", "حَـــرامٍ مـــا يُــرامُ لَهُ جَــنــابُ", "أَبـى الحـاوونَ أَن يَـطَـئو حِماهُ", "وَلا تَــســري بِــعَـقـوَتِهِ الذِئابُ", "كَــأَنَّ دَمــاً أُمــيــرَ عَـلى قَـراهُ", "وَقَــطــرانــاً أُمــيــرَ بِهِ كُـبـابُ", "إِذا ما اِستَجرَسَ الأَصواتَ أَبدى", "لِســانـاً دونَهُ المَـوتُ العُـبـابُ", "يَــظَــلُّ نَهــارَهُ نَــومـاً سُـبـاتـاً", "وَنَـــزوَتُهُ طُـــمــورٌ وَاِنــسِــيــابُ", "إِذا مــا اللَيــلُ أَلبَـسَهُ دُجـاهُ", "سَـرى أَصـمـى تَـصـيـحُ لَهُ الشِعابُ", "كَـــأَنَّ جَـــرادَةً تَــشَــرَت عَــلَيــهِ", "جَـنـاحـاً فَـاِرتَدى مِنها الحُبابُ", "مَـتـى مـا يَـرمِ عَن عَينَيهِ شَخصاً", "فَــلَيـسَ إِلى الحَـيـاةِ لَهُ إِيـابُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33071	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يَرَونَ المَوتَ دوني ِن رَأَوني <\|vsep\|> وَصِلَّ صَفاً لِنابَيهِ ذُبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنَ المُتَحَرِّماتِ بِكَهفِ طَودٍ <\|vsep\|> حَرامٍ ما يُرامُ لَهُ جَنابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبى الحاوونَ أَن يَطَئو حِماهُ <\|vsep\|> وَلا تَسري بِعَقوَتِهِ الذِئابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ دَماً أُميرَ عَلى قَراهُ <\|vsep\|> وَقَطراناً أُميرَ بِهِ كُبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما اِستَجرَسَ الأَصواتَ أَبدى <\|vsep\|> لِساناً دونَهُ المَوتُ العُبابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظَلُّ نَهارَهُ نَوماً سُباتاً <\|vsep\|> وَنَزوَتُهُ طُمورٌ وَاِنسِيابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما اللَيلُ أَلبَسَهُ دُجاهُ <\|vsep\|> سَرى أَصمى تَصيحُ لَهُ الشِعابُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ جَرادَةً تَشَرَت عَلَيهِ <\|vsep\|> جَناحاً فَاِرتَدى مِنها الحُبابُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "فَـلَمّـا أَصـاتَـت عَصافيرُهُ", "وَلاحَـت تَـباشيرُ أَرواقِهِ", "غَدا يَقتَري أُنُفاً عازِباً", "وَيَــلتَــسُّ نـاضِـرَ أَوراقِهِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33080	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> فَلَمّا أَصاتَت عَصافيرُهُ <\|vsep\|> وَلاحَت تَباشيرُ أَرواقِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "إِنَّ بِـالشَـعـبِ الَّذي دونَ سَـلعٍ", "لَقَـــتـــيــلاً دَمُهُ مــا يُــطَــلُّ", "خَـــلَّفَ العِـــبـــءَ عَـــلَيَّ وَوَلّى", "أَنــا بِــالعِـبـءِ لَهُ مُـسـتَـقِـلُّ", "وَوَراءَ الثَـأرِ مِـنّي اِبنُ أُختٍ", "مَـــصِـــعٌ عُــقــدَتُهُ مــا تُــحَــلُّ", "مُـطـرِقٌ يَـرشُـحُ سُـمّـاً كَـمـا أَط", "رَقَ أَفــعـى يَـنـفُـثُ السُـمَّ صِـلُّ", "خَــبَــرٌ مــا نـابَـنـا مُـصـمَـئِلٌّ", "جَــلَّ حَــتّــى دَقَّ فــيـهِ الأَجَـلُّ", "بَـزَّنـي الدَهـرُ وَكـانَ غَـشـوماً", "بِــــأَبـــي جـــارُهُ مـــا يَـــذِلُّ", "شـامِـسٌ في القُرِّ حَتّى إِذا ما", "ذَكَــتِ الشَــعــرى فَــبَـردٌ وَظِـلُّ", "يا بِسُ الجَنبَينِ مِن غَيرِ بُؤسٍ", "وَنَــدِيِّ الكَــفَّيــنِ شَهــمٌ مُــدِلُّ", "ظـاعِـنٌ بِـالحَـزمِ حَتّى إِذا ما", "حَـــلَّ الحَـــزمُ حَـــيـــثُ يَــحِــلُّ", "وَلَهُ طَـــعـــمـــانِ أَريٌ وَشَـــريٌ", "وَكِـلا الطَـعـمَـينِ قَد ذاقَ كُلُّ", "غَـيـثُ مُـزنٍ غـامِـرٌ حَـيثُ يُجدي", "وَإِذا يَــســطــو فَــلَيــثٌ أَبَــلُّ", "مُـسـبِـلٌ فـي الحَـيِّ أَحـوى رِفَلٌّ", "وَإِذا يَـــغـــزو فَــسِــمــعٌ أَزَلُّ", "يَـركَـبُ الهَولَ وَحيداً وَلا يَص", "حَــبُهُ إِلّا اليَـمـانـي الأَفَـلُّ", "وَفُــتُــوٍّ هَــجَّروا ثُــمَّ أَســرَوا", "لَيلَهُم حَتّى إِذا اِنجابَ حَلّوا", "كُــلُّ مــاضٍ قَــد تَــرَدّى بِـمـاضٍ", "كَـسَـنـى البَـرقِ إِذا مـا يُـسَلُّ", "فَـاِدَّرَكـنا الثَأرَ مِنهُم وَلَمّا", "يَـنـجُ مِـن لَحـيانَ إِلّا الأَقَلُّ", "فَـاِحـتَـسَـوا أَنفاسَ نَومٍ فَلَمّا", "هَـوَّمـوا رُعـتَهُـم فَـاِشـمَـعَـلّوا", "فَــلَئِن فَــلَّت هُــذَيــلٌ شَــبــاهُ", "لَبِــمــا كــانَ هُــذَيــلاً يَـفُـلُّ", "وَبِــمــا أَبــرَكَهـا فـي مُـنـاخٍ", "جَــعـجَـعٍ يَـنـقَـبُ فـيـهِ الأَظَـلُّ", "وَبِــمــا صَــبَّحـَهـا فـي ذَراهـا", "مِـنـهُ بَـعـدَ القَـتـلِ نَهبٌ وَشَلُّ", "صَــلِيَــت مِــنــهُ هُـذَيـلٌ بِـخِـرقٍ", "لا يَـمَـلُّ الشَـرَّ حَـتّـى يَـمَلّوا", "يُـنـهِـلُ الصَـعدَةَ حَتّى إِذا ما", "نَهِــلَت كــانَ لَهــا مِــنـهُ عَـلُّ", "تَـضـحَـكُ الضَـبـعُ لِقَـتلى هُذَيلٍ", "وَتَــرى الذِئبَ لَهــا يَــسـتَهِـلُّ", "وَعِـتـاقُ الطَـيـرِ تَغدو بِطاناً", "تَــتَــخَــطّـاهُـم فَـمـا تَـسـتَـقِـلُّ", "حَـلَتِ الخَـمـرُ وَكـانَـت حَـراماً", "وَبِـــلَأيٍ مـــا أَلَمَّتـــ تَـــحِــلُّ", "فَاِسقِنيها يا سَوادَ بنَ عَمرٍو", "إِنَّ جِــسـمـي بَـعـدَ خـالي لَخَـلُّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33063	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ بِالشَعبِ الَّذي دونَ سَلعٍ <\|vsep\|> لَقَتيلاً دَمُهُ ما يُطَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلَّفَ العِبءَ عَلَيَّ وَوَلّى <\|vsep\|> أَنا بِالعِبءِ لَهُ مُستَقِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَراءَ الثَأرِ مِنّي اِبنُ أُختٍ <\|vsep\|> مَصِعٌ عُقدَتُهُ ما تُحَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُطرِقٌ يَرشُحُ سُمّاً كَما أَط <\|vsep\|> رَقَ أَفعى يَنفُثُ السُمَّ صِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَبَرٌ ما نابَنا مُصمَئِلٌّ <\|vsep\|> جَلَّ حَتّى دَقَّ فيهِ الأَجَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَزَّني الدَهرُ وَكانَ غَشوماً <\|vsep\|> بِأَبي جارُهُ ما يَذِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شامِسٌ في القُرِّ حَتّى ِذا ما <\|vsep\|> ذَكَتِ الشَعرى فَبَردٌ وَظِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بِسُ الجَنبَينِ مِن غَيرِ بُؤسٍ <\|vsep\|> وَنَدِيِّ الكَفَّينِ شَهمٌ مُدِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظاعِنٌ بِالحَزمِ حَتّى ِذا ما <\|vsep\|> حَلَّ الحَزمُ حَيثُ يَحِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ طَعمانِ أَريٌ وَشَريٌ <\|vsep\|> وَكِلا الطَعمَينِ قَد ذاقَ كُلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيثُ مُزنٍ غامِرٌ حَيثُ يُجدي <\|vsep\|> وَِذا يَسطو فَلَيثٌ أَبَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُسبِلٌ في الحَيِّ أَحوى رِفَلٌّ <\|vsep\|> وَِذا يَغزو فَسِمعٌ أَزَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَركَبُ الهَولَ وَحيداً وَلا يَص <\|vsep\|> حَبُهُ ِلّا اليَماني الأَفَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفُتُوٍّ هَجَّروا ثُمَّ أَسرَوا <\|vsep\|> لَيلَهُم حَتّى ِذا اِنجابَ حَلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ ماضٍ قَد تَرَدّى بِماضٍ <\|vsep\|> كَسَنى البَرقِ ِذا ما يُسَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِدَّرَكنا الثَأرَ مِنهُم وَلَمّا <\|vsep\|> يَنجُ مِن لَحيانَ ِلّا الأَقَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِحتَسَوا أَنفاسَ نَومٍ فَلَمّا <\|vsep\|> هَوَّموا رُعتَهُم فَاِشمَعَلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَئِن فَلَّت هُذَيلٌ شَباهُ <\|vsep\|> لَبِما كانَ هُذَيلاً يَفُلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِما أَبرَكَها في مُناخٍ <\|vsep\|> جَعجَعٍ يَنقَبُ فيهِ الأَظَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِما صَبَّحَها في ذَراها <\|vsep\|> مِنهُ بَعدَ القَتلِ نَهبٌ وَشَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَلِيَت مِنهُ هُذَيلٌ بِخِرقٍ <\|vsep\|> لا يَمَلُّ الشَرَّ حَتّى يَمَلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنهِلُ الصَعدَةَ حَتّى ِذا ما <\|vsep\|> نَهِلَت كانَ لَها مِنهُ عَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَضحَكُ الضَبعُ لِقَتلى هُذَيلٍ <\|vsep\|> وَتَرى الذِئبَ لَها يَستَهِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعِتاقُ الطَيرِ تَغدو بِطاناً <\|vsep\|> تَتَخَطّاهُم فَما تَستَقِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَتِ الخَمرُ وَكانَت حَراماً <\|vsep\|> وَبِلَأيٍ ما أَلَمَّت تَحِلُّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قَد طَرَقَت بِبَكرِها أُمُّ طَبَق", "فَنَتَّجوها خَبَراً ضَخمَ العُنُق", "مَوتُ الإِمامِ فِلقَةٌ مِنَ الفِلَق" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33081	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد طَرَقَت بِبَكرِها أُمُّ طَبَق <\|vsep\|> فَنَتَّجوها خَبَراً ضَخمَ العُنُق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِنّـــي وَمَـــن وَسَــجَ المَــطِــيُّ لَهُ", "حُـــدبَ الذُرى أَذقـــانُهــا رُجُــفُ", "يَـطـرَحـنَ بِـالبـيـدِ السِحالَ إِذا", "حَـثَّ النَـجـاءَ الرَكـبُ وَاِزدَهَفوا", "وَالمُــحــرِمــيــنَ لِصَــوتِهِـم زَجَـلٌ", "بِــفِـنـاءِ كَـعـبَـتِهِ إِذا هَـتَـفـوا", "وَإِذا قَــطَــعــنَ مَــســافَ مَهـمَهَـةٍ", "قَــــذَفٍ تَـــعَـــرَّضَ دونَهـــا شَـــرَفُ", "وافَـــت بِهِـــم خـــوصٌ مُـــحَــزَّمَــةٌ", "مِــثــلُ القِــسِــيِّ ضَــوامِــرٌ شُـسُـفُ", "مِـــنّـــي إِلَيــهِ غَــيــرَ ذي كَــذِبٍ", "مــا إِن رَأى قَــومٌ وَلا عَـرَفـوا", "فـي غـابِـرِ النـاسِ الَّذين بَقوا", "وَالفُـرَّطِ المـاضـيـنَ إِذ سَـلَفـوا", "أَحَـداً كَـيَـحـيـى فـي الطَعنِ إِذا", "اِفـتَـرشَ القَـنـا وَتَضَعَضَعَ الحَجَفُ", "فــي مَــعــرَكٍ يُـلقـى الكَـمِـيُّ بِهِ", "لِلوَجــهِ مُــنــبَــطِــحـاً وَيَـنـحَـرِفُ", "وَإِذا أَكَـــبَّ القِـــرنُ يُــتــبِــعُهُ", "طَــعــنــاً دوَيـنَ صَـلاهُ يَـنـخَـسِـفُ", "لِلَهِ دَرُّكَ أَيُّ ذي نُــــــــــــــــــزُلٍ", "في الحَربِ إِذ هَمّوا وَإِذ وَقَفوا", "لا تُـــخـــطِــئُ الوَجــعــاءَ أَلَّتُهُ", "وَلا تَـــصُـــدُّ إِذا هُــم زَحَــفــوا", "وَلَهُ جِــــيـــادٌ لا يُـــفَـــرِّطُهـــا", "الإِحــلالُ وَالمِـضـمـارُ وَالعَـلَفُ", "جُــردٌ يُهـانُ لَهـا السَـويـقُ وَأَل", "بـــانُ اللِقـــاح كَــأَنَّهــا نُــزُفُ", "مُـــردٌ وَأَطـــفـــالٌ تَـــخـــالُهُـــم", "دُرّاً تَـــطـــابَــقَ فَــوقَهُ الصَــدَفُ", "فَهُـــم لَدَيـــهِ يَـــعـــكِــفــونَ بِهِ", "وَالمَــرءُ مِـنـهُ اللِيَـنُ وَاللُطُـفُ", "وَمَــتــى يَــشــا يُـجـنَـب لَهُ جَـذَعٌ", "نَهــدٌ أَســيــلُ الخَــدِّ مُــشــتَــرِفُ", "يَـمـشـي العِـرَضـنَـةَ تَـحـتَ فارِسِهِ", "عَــبــلَ الشَـوى فـي مَـتـنِهِ قَـطَـفُ", "رَبِـــذٌ إِذا عَـــرِقَــت مَــغــابِــنُهُ", "ذَهَــبَ السُـكـونُ وَأَقـبَـلَ العُـنُـفُ", "فَـــــأَعَـــــدَّكَ ذاكَ لِسَــــرجِهِ وَلَهُ", "فـــي كُـــلِّ غــادِيَــةٍ لَهــا عُــرُفُ", "فـــي حَـــقـــوِهِ عَـــرِدٌ تَـــقَـــدَّمَهُ", "صَــلعــاءُ فــي خَــرطــومِهـا قَـلَفُ", "جَــرداءُ تَــشـحَـذُ بِـالبُـزاقِ إِذا", "دُعِـــيَـــت نَــزالِ وَهَــبَّ مُــرتَــدِفُ", "أَوفــى عَـلى قَـيـدِ الذِراعِ شَـدي", "دُ الجَــلزِ فــي يــافــوخِهِ جَــوفُ", "خــــاظٍ مُــــمَـــرٌّ مَـــتـــنَهُ ضَـــرِمٌ", "لا خــــانَهُ خَــــورٌ وَلا قَـــضَـــفُ", "عَــردُ المَــجَــسِ بِــمَــتــنِهِ عُـجَـزٌ", "فــي جِــذرِهِ عَــن فَــخــذِهِ جَــنَــفُ", "فَـــلَو أَنَّ فَـــيّـــاضـــاً تَــأَمَّلــَهُ", "نــادى بِــجُهــدِ الوَيــلِ يَـلتَهِـفُ", "وَإِذا تَـــــمَـــــسَّحــــَهُ لِعــــادَتِهِ", "وَدَنــا الطِــعـانُ فَـمِـدعَـسٌ ثَـقِـفُ", "وَإِذا رَأى نَــفَــقــاً رَبـا وَنَـزا", "حَـــتّـــى يَــكــادُ لُعــابُهُ يَــكِــفُ", "لا نــاشِــئاً يُـبـقـي وَلا رَجُـلاً", "فَــــنِـــداً وَهَـــذا قَـــلبُهُ كَـــلِفُ", "يــا لَيـتَـنـي أَدري أَمُـنـجِـيَـتـي", "وَجـــنـــاءُ نــادِيَــةٌ بِهــا شَــدَفُ", "مِــن أَن تَــعَــلَّقَــنــي حَــبــائِلُهُ", "أَو أَن يُــواري هــامَــتــي لُجُــفُ", "وَلَقَـــد أَقـــولُ حِــذارَ سَــطــوَتِهِ", "إيــهــاً إِلَيــكَ تَــوَقَّ يــا خَــلَفُ", "وَلَو أَنَّ بَــيــتَــكَ فـي ذُرى عَـلَمٍ", "مِــــن دونِ قُــــلَّةِ رَأسِهِ شَـــعَـــفُ", "زَلِقٍ أَعـــــاليـــــهِ وَأَســــفَــــلُهُ", "وَعــرُ التَــنــائِفِ بَـيـنَهـا قُـذُفُ", "لَخَــشــيــتُ عَــردَكَ أَن يُـبَـيِّتـَنـي", "إِن لَم يَــكُـن لي عَـنـهُ مُـنـصَـرَفُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33066	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي وَمَن وَسَجَ المَطِيُّ لَهُ <\|vsep\|> حُدبَ الذُرى أَذقانُها رُجُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَطرَحنَ بِالبيدِ السِحالَ ِذا <\|vsep\|> حَثَّ النَجاءَ الرَكبُ وَاِزدَهَفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالمُحرِمينَ لِصَوتِهِم زَجَلٌ <\|vsep\|> بِفِناءِ كَعبَتِهِ ِذا هَتَفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا قَطَعنَ مَسافَ مَهمَهَةٍ <\|vsep\|> قَذَفٍ تَعَرَّضَ دونَها شَرَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافَت بِهِم خوصٌ مُحَزَّمَةٌ <\|vsep\|> مِثلُ القِسِيِّ ضَوامِرٌ شُسُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنّي ِلَيهِ غَيرَ ذي كَذِبٍ <\|vsep\|> ما ِن رَأى قَومٌ وَلا عَرَفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في غابِرِ الناسِ الَّذين بَقوا <\|vsep\|> وَالفُرَّطِ الماضينَ ِذ سَلَفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحَداً كَيَحيى في الطَعنِ ِذا <\|vsep\|> اِفتَرشَ القَنا وَتَضَعَضَعَ الحَجَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَعرَكٍ يُلقى الكَمِيُّ بِهِ <\|vsep\|> لِلوَجهِ مُنبَطِحاً وَيَنحَرِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا أَكَبَّ القِرنُ يُتبِعُهُ <\|vsep\|> طَعناً دوَينَ صَلاهُ يَنخَسِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلَهِ دَرُّكَ أَيُّ ذي نُزُلٍ <\|vsep\|> في الحَربِ ِذ هَمّوا وَِذ وَقَفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُخطِئُ الوَجعاءَ أَلَّتُهُ <\|vsep\|> وَلا تَصُدُّ ِذا هُم زَحَفوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ جِيادٌ لا يُفَرِّطُها <\|vsep\|> الِحلالُ وَالمِضمارُ وَالعَلَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُردٌ يُهانُ لَها السَويقُ وَأَل <\|vsep\|> بانُ اللِقاح كَأَنَّها نُزُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُردٌ وَأَطفالٌ تَخالُهُم <\|vsep\|> دُرّاً تَطابَقَ فَوقَهُ الصَدَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُم لَدَيهِ يَعكِفونَ بِهِ <\|vsep\|> وَالمَرءُ مِنهُ اللِيَنُ وَاللُطُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَتى يَشا يُجنَب لَهُ جَذَعٌ <\|vsep\|> نَهدٌ أَسيلُ الخَدِّ مُشتَرِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمشي العِرَضنَةَ تَحتَ فارِسِهِ <\|vsep\|> عَبلَ الشَوى في مَتنِهِ قَطَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِذٌ ِذا عَرِقَت مَغابِنُهُ <\|vsep\|> ذَهَبَ السُكونُ وَأَقبَلَ العُنُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَعَدَّكَ ذاكَ لِسَرجِهِ وَلَهُ <\|vsep\|> في كُلِّ غادِيَةٍ لَها عُرُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حَقوِهِ عَرِدٌ تَقَدَّمَهُ <\|vsep\|> صَلعاءُ في خَرطومِها قَلَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَرداءُ تَشحَذُ بِالبُزاقِ ِذا <\|vsep\|> دُعِيَت نَزالِ وَهَبَّ مُرتَدِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوفى عَلى قَيدِ الذِراعِ شَدي <\|vsep\|> دُ الجَلزِ في يافوخِهِ جَوفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاظٍ مُمَرٌّ مَتنَهُ ضَرِمٌ <\|vsep\|> لا خانَهُ خَورٌ وَلا قَضَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَردُ المَجَسِ بِمَتنِهِ عُجَزٌ <\|vsep\|> في جِذرِهِ عَن فَخذِهِ جَنَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَو أَنَّ فَيّاضاً تَأَمَّلَهُ <\|vsep\|> نادى بِجُهدِ الوَيلِ يَلتَهِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا تَمَسَّحَهُ لِعادَتِهِ <\|vsep\|> وَدَنا الطِعانُ فَمِدعَسٌ ثَقِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا رَأى نَفَقاً رَبا وَنَزا <\|vsep\|> حَتّى يَكادُ لُعابُهُ يَكِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ناشِئاً يُبقي وَلا رَجُلاً <\|vsep\|> فَنِداً وَهَذا قَلبُهُ كَلِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَني أَدري أَمُنجِيَتي <\|vsep\|> وَجناءُ نادِيَةٌ بِها شَدَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن أَن تَعَلَّقَني حَبائِلُهُ <\|vsep\|> أَو أَن يُواري هامَتي لُجُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَد أَقولُ حِذارَ سَطوَتِهِ <\|vsep\|> يهاً ِلَيكَ تَوَقَّ يا خَلَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو أَنَّ بَيتَكَ في ذُرى عَلَمٍ <\|vsep\|> مِن دونِ قُلَّةِ رَأسِهِ شَعَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زَلِقٍ أَعاليهِ وَأَسفَلُهُ <\|vsep\|> وَعرُ التَنائِفِ بَينَها قُذُفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "اِبـعَـث لَهُ مِـنَ الرُتَـيـلى سَـقَـمـا", "مَــذبــوبَــةً تَــبــعَـثُ فـيـهِ أَلَمـا", "يَـــظَـــلُّ مِــنــهُ لَحــمُهُ مُــقَــسَّمــا", "دَهـمـاءَ مِـثَـلَ العَـنـكـبـوتِ أَيِّما", "لَم تُبقِ بَعلاً لا وَلَم تُبقِ إِماءَ", "جَـــزاءَ خَـــطّــابٍ بِــمــا تَــأَثَّمــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33084	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> اِبعَث لَهُ مِنَ الرُتَيلى سَقَما <\|vsep\|> مَذبوبَةً تَبعَثُ فيهِ أَلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظَلُّ مِنهُ لَحمُهُ مُقَسَّما <\|vsep\|> دَهماءَ مِثَلَ العَنكبوتِ أَيِّما </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لَنـا صـاحِـبٌ مـولَعٌ بِـالخِـلافِ", "كَـثـيرُ الخَطاءِ قَليلُ الصَوابِ", "أَشَـدُّ لَجـاجـاً مِـنَ الخُـنـفُساءِ", "وَأَزهى إِذا ما مَشى مِن غُرابِ", "إِذا ذَكَــروا عِــنــدَهُ عـالِمـاً", "رَبـا حَـسَـداً أَو رَمـاهُ بِـعـابِ", "وَلَيــسَ مِــنَ العِــلمِ فـي كَـفِّهِ", "إِذا ذُكِرَ العِلمُ غَيرُ التُرابِ", "أَضــاليــلُ جَــمَّعــُهــا شَــوكَــرٌ", "وَأُخـــرى مُـــوَلَّدَةً لِاِبــنِ دابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33075	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> لَنا صاحِبٌ مولَعٌ بِالخِلافِ <\|vsep\|> كَثيرُ الخَطاءِ قَليلُ الصَوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشَدُّ لَجاجاً مِنَ الخُنفُساءِ <\|vsep\|> وَأَزهى ِذا ما مَشى مِن غُرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ذَكَروا عِندَهُ عالِماً <\|vsep\|> رَبا حَسَداً أَو رَماهُ بِعابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ مِنَ العِلمِ في كَفِّهِ <\|vsep\|> ِذا ذُكِرَ العِلمُ غَيرُ التُرابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المديد	[ "قَــدكَ مِــنّــي صـارِمٌ مـا يُـفَـلُّ", "وَاِبــنُ حَــزمٍ عَـقـدُكَ لا يُـحَـلُّ", "يَـنـثَـنـي بِاللَومِ مِن عاذِليهِ", "ما يُبالي أَكثَروا أَم أَقَلّوا", "لِرَســولِ اللَهِ فــي أَقــرَبـيـهِ", "وَبَـنـيـهِ حَـيـثُ سـاروا وَحَلّوا", "عِــنــدَهُ مَــكــنــونُ نُـصـحٍ وَوَدَّ", "خــالِصٍ لَم يَـقـتَـدِح فـيـهِ غِـلُّ", "أَهـلُ بَـيـتٍ مـا عَلى جاحِديهِم", "حَـقَّهـُم فـي الزُرِ أَلّا يُـضِلّوا", "صَـفـوَةُ اللَهِ الأُلى مِن لَدُنهُ", "لَهُــمُ القَــدرُ الأَعَـزُّ الأَجَـلُّ", "مـا أَطـاعَ اللَهَ قَـومٌ تَـوَلّوا", "مَـن سِـواهُـم بَـل عَصَوهُ وَضَلّوا", "وَبِهِـم شُـقَّ دُجـى الغَـيِّ عَـنـهُم", "وَعَلى الإيمانِ وَالدينِ دُلّوا", "وِبِهِــم صُــبَّتــ عَــلى كُـلِّ بـاغٍ", "بـــاذِخِ العِـــزِّ صَـــغـــارٌ وَذُلُّ", "غَـصَـبـوهُـم حَـقَّهـُم وَاِسـتَـحَلّوا", "ظـالِمـوهُـم مِـنـهُ مـا لا يَحِلُّ", "وَاِقـتَـدَوا فيهِم بِما سَنَّ رِجسٌ", "بـــارَزَ اللَهَ زَنـــيــمٌ عُــتُــلُّ", "لَم يُـراقِـب خَشيَةَ اللَهِ فيهِم", "آصِـــرٌ مِـــنـــهُ وَلَم يُـــرعَ إِلُّ", "فَهُــمُ شَــتّــى قَــتــيــلٍ صَـريـعٍ", "دَمُهُ فــيــهِــم حِــذاراً يُــطَــلُّ", "وَأَســيــرٌ فــي طِــمــارٍ عَـلَيـهِ", "مِـن حَـديـدِ القَـيـنِ كَـبلٌ وَغُلُّ", "وَمُــقــيــمٌ خــاشِــعٌ فــي عَــدُوٍّ", "مُــســتَـضـامٌ بَـيـنَهُـم مُـسـتَـذَلُّ", "لا عَـلى جُـرمٍ وَلا عَـن شِـقاقٍ", "رَكِـبـوا الدَحضَ إِلَيهِم فَزَلّوا", "غَـيـرَ أَن فـاءَ عَـلى ظالِميهِم", "بِهِـــمُ المُـــلكِ فَـــيـــءٌ وَظِــلُّ", "وَأَن أَوفـوا بِـالنَبِيِّ المُصَفّى", "جِـــدِّهِـــم مَــأَثُــرَةً لا تَــقِــلُّ", "وَبِـنـى اللَهُ لَهُـم بَـيـتَ مَـجدٍ", "فِــطــرَةُ الديــنِ بِهِ تَـسـتَـظِـلُّ", "فـي جـمـيـلٍ بـارَكَ اللَهُ فـيهِ", "لَم يَــنَــل مــا خُــوَّلوهُ جِـبِـلُّ", "وَاِرثـوا مَـخـزونِ عِـلمٍ عَـلَيـهِ", "كُـــلُّ ذي عِـــلمٍ عِــيــالٌ وَكَــلُّ", "وَعَــلَيَّ ذو المَـعـالي أَبـوهُـم", "كَــرُمَ الســامــي بِهِ وَالمُــدِلُّ", "عُـلِّمَ الديـنَ الَّذي مَـن تَـلاهُ", "سـالِكٌ سُـبـلَ الهُـدى لا يَـضِـلُّ", "وَأَمـيـرُ المُـؤمِـنـيـنَ المُرَجّي", "فَــضــلَهُ مُــثــريـهِـمُ وَالمُـقِـلُّ", "بــاسِـطٌ كَـفَّيـهِ فـيـهِـم بِـعَـدلٍ", "وَصَـــبـــيــرَ صَــوبُهُ مُــســتَهَــلُّ", "عَــن سَــمــاءٍ لَهُــم كُــلَّ يَــومٍ", "ديـــمَـــةٌ مِــنــهُ وَوَبــلٌ وَطَــلُّ", "وَشِهــابُ اللَهِ فــي كُــلِّ خَـطـبِ", "وَحُـسـامُ اللَهِ وَالنَـقـعُ يَعلو", "حَيثُ يَلقى في ظِلالِ المَنايا", "كُــلَّ لَيــثٍ بــاسِــلٍ وَهــوَ فَــلُّ", "جَــسَــدٌ يَــعـفـوهُ طَـيـرٌ عَـكـوفٌ", "وَضَــــوارٍ شُــــرَّعٌ فــــيــــهِ زُلُّ", "مَــكـنَـزٌ فـيـهِ مِـن بَـعـدِ حَـولٍ", "لِلضِــبــاعِ العُـرجِ لَحـمٌ مُـصِـلُّ", "بَــطَــلٌ أَغــلَبُ فــي راحَــتَـيـهِ", "لِلقَــنــا وَالبـيـضِ نَهـلٌ وَعَـلُّ", "يَكرَهُ الأَبطالُ مِنهُ اِبنَ مَوتٍ", "لا يَـمَـلُّ الحَـربَ حَـتّى يَمَلّوا", "يَـحـمَدُ العَضبُ اليَماني شَظاهُ", "فـي الوَغـى وَالسَمهَرِيُّ المِتَلُّ", "فَـكَـأَنَّ النَـقـعَ يَـنـشـامُ عَـنهُ", "ضَــيــغَـمٌ جَهـمُ المُـحَـيّـا رِفَـلُّ", "قَـد غَـدا يُـضـمِرُ بُغضاً وَيُبدي", "بِــغــضَـةً أَضـغـانُهـا لا تُـسَـلُّ", "شاوَرَ النَكراءَ في اللَهِ مِنهُ", "شـائِكُ الأَنـيـابِ يَـقـظـانُ صِلُّ", "لا الرُقى تَردَعُ مِنهُ وَلا مَن", "مَــسَّ حَــدَّ النــابِ مِـنـهُ يُـبَـلُّ", "مَـوطِـنٌ مِـن عَهـدِ لُقـمـانَ عادٍ", "دونَهُ مِــن قُــلَلِ الحَــزنِ تَــلُّ", "مُـــتَـــحــامٍ لا يُــؤَدّي إِلَيــهِ", "نُـبُـسَ الإِنـسِ وَالا الجِـنِّ حَلُّ", "كَـيـبـيـسِ الجَـزلِ إِلّا فَـحيحاً", "يُــصــهَـرُ المَـرءُ بِهِ أَو يُـمَـلُّ", "لَو مَـضَـت عـالِيَـةُ الرُمحِ فيهِ", "مـا تَـغَـشّـى اللَيـطَ مِـنهُ يُمَلُّ", "أَو نَـــمَـــت أَذرُعُ أَلفٍ إِلَيــهِ", "رَجَــعَــت عَــن نَـفـثِهِ وَهـيَ شُـلُّ", "كُــلَّمــا مَـدَّ المَـطـا وَتَـمَـطّـى", "فَـحَـصـى المَـعـزاءِ مِـنـهُ يُـصِلُّ", "عُـد إِلى مَـدحِ الَّذيـنَ عَـلَيهِم", "مِــن يَــمــيـنِ اللَهِ ظِـلٌّ فَـظِـلُّ", "خَـيـرِ مَـن خَـبَّت بِهِم ذاتُ لَوثٍ", "دامِـيـاً لِلجَهـدِ مِـنها الأَظَلُّ", "فـي مَهـارى ذُبَّلـٍ كَـالسَـعـالى", "تَـحـتَ شُـعـثٍ قَد أَكَلوا وَكَلّوا", "عـامِـدي الكَـعـبَـةَ مِـن كُلِّ فَجٍّ", "كُــلَّمــا أَعــرَضَ شَــخــصٌ أَهَــلّو" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33064	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_2\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> قَدكَ مِنّي صارِمٌ ما يُفَلُّ <\|vsep\|> وَاِبنُ حَزمٍ عَقدُكَ لا يُحَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنثَني بِاللَومِ مِن عاذِليهِ <\|vsep\|> ما يُبالي أَكثَروا أَم أَقَلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِرَسولِ اللَهِ في أَقرَبيهِ <\|vsep\|> وَبَنيهِ حَيثُ ساروا وَحَلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِندَهُ مَكنونُ نُصحٍ وَوَدَّ <\|vsep\|> خالِصٍ لَم يَقتَدِح فيهِ غِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهلُ بَيتٍ ما عَلى جاحِديهِم <\|vsep\|> حَقَّهُم في الزُرِ أَلّا يُضِلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَفوَةُ اللَهِ الأُلى مِن لَدُنهُ <\|vsep\|> لَهُمُ القَدرُ الأَعَزُّ الأَجَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أَطاعَ اللَهَ قَومٌ تَوَلّوا <\|vsep\|> مَن سِواهُم بَل عَصَوهُ وَضَلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِهِم شُقَّ دُجى الغَيِّ عَنهُم <\|vsep\|> وَعَلى اليمانِ وَالدينِ دُلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِبِهِم صُبَّت عَلى كُلِّ باغٍ <\|vsep\|> باذِخِ العِزِّ صَغارٌ وَذُلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَصَبوهُم حَقَّهُم وَاِستَحَلّوا <\|vsep\|> ظالِموهُم مِنهُ ما لا يَحِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِقتَدَوا فيهِم بِما سَنَّ رِجسٌ <\|vsep\|> بارَزَ اللَهَ زَنيمٌ عُتُلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم يُراقِب خَشيَةَ اللَهِ فيهِم <\|vsep\|> صِرٌ مِنهُ وَلَم يُرعَ ِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهُمُ شَتّى قَتيلٍ صَريعٍ <\|vsep\|> دَمُهُ فيهِم حِذاراً يُطَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَسيرٌ في طِمارٍ عَلَيهِ <\|vsep\|> مِن حَديدِ القَينِ كَبلٌ وَغُلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُقيمٌ خاشِعٌ في عَدُوٍّ <\|vsep\|> مُستَضامٌ بَينَهُم مُستَذَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا عَلى جُرمٍ وَلا عَن شِقاقٍ <\|vsep\|> رَكِبوا الدَحضَ ِلَيهِم فَزَلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيرَ أَن فاءَ عَلى ظالِميهِم <\|vsep\|> بِهِمُ المُلكِ فَيءٌ وَظِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَن أَوفوا بِالنَبِيِّ المُصَفّى <\|vsep\|> جِدِّهِم مَأَثُرَةً لا تَقِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِنى اللَهُ لَهُم بَيتَ مَجدٍ <\|vsep\|> فِطرَةُ الدينِ بِهِ تَستَظِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في جميلٍ بارَكَ اللَهُ فيهِ <\|vsep\|> لَم يَنَل ما خُوَّلوهُ جِبِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِرثوا مَخزونِ عِلمٍ عَلَيهِ <\|vsep\|> كُلُّ ذي عِلمٍ عِيالٌ وَكَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلَيَّ ذو المَعالي أَبوهُم <\|vsep\|> كَرُمَ السامي بِهِ وَالمُدِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُلِّمَ الدينَ الَّذي مَن تَلاهُ <\|vsep\|> سالِكٌ سُبلَ الهُدى لا يَضِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَميرُ المُؤمِنينَ المُرَجّي <\|vsep\|> فَضلَهُ مُثريهِمُ وَالمُقِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> باسِطٌ كَفَّيهِ فيهِم بِعَدلٍ <\|vsep\|> وَصَبيرَ صَوبُهُ مُستَهَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَن سَماءٍ لَهُم كُلَّ يَومٍ <\|vsep\|> ديمَةٌ مِنهُ وَوَبلٌ وَطَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشِهابُ اللَهِ في كُلِّ خَطبِ <\|vsep\|> وَحُسامُ اللَهِ وَالنَقعُ يَعلو </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيثُ يَلقى في ظِلالِ المَنايا <\|vsep\|> كُلَّ لَيثٍ باسِلٍ وَهوَ فَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَسَدٌ يَعفوهُ طَيرٌ عَكوفٌ <\|vsep\|> وَضَوارٍ شُرَّعٌ فيهِ زُلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَكنَزٌ فيهِ مِن بَعدِ حَولٍ <\|vsep\|> لِلضِباعِ العُرجِ لَحمٌ مُصِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَطَلٌ أَغلَبُ في راحَتَيهِ <\|vsep\|> لِلقَنا وَالبيضِ نَهلٌ وَعَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكرَهُ الأَبطالُ مِنهُ اِبنَ مَوتٍ <\|vsep\|> لا يَمَلُّ الحَربَ حَتّى يَمَلّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحمَدُ العَضبُ اليَماني شَظاهُ <\|vsep\|> في الوَغى وَالسَمهَرِيُّ المِتَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّ النَقعَ يَنشامُ عَنهُ <\|vsep\|> ضَيغَمٌ جَهمُ المُحَيّا رِفَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد غَدا يُضمِرُ بُغضاً وَيُبدي <\|vsep\|> بِغضَةً أَضغانُها لا تُسَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاوَرَ النَكراءَ في اللَهِ مِنهُ <\|vsep\|> شائِكُ الأَنيابِ يَقظانُ صِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا الرُقى تَردَعُ مِنهُ وَلا مَن <\|vsep\|> مَسَّ حَدَّ النابِ مِنهُ يُبَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوطِنٌ مِن عَهدِ لُقمانَ عادٍ <\|vsep\|> دونَهُ مِن قُلَلِ الحَزنِ تَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَحامٍ لا يُؤَدّي ِلَيهِ <\|vsep\|> نُبُسَ الِنسِ وَالا الجِنِّ حَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَيبيسِ الجَزلِ ِلّا فَحيحاً <\|vsep\|> يُصهَرُ المَرءُ بِهِ أَو يُمَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو مَضَت عالِيَةُ الرُمحِ فيهِ <\|vsep\|> ما تَغَشّى اللَيطَ مِنهُ يُمَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو نَمَت أَذرُعُ أَلفٍ ِلَيهِ <\|vsep\|> رَجَعَت عَن نَفثِهِ وَهيَ شُلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما مَدَّ المَطا وَتَمَطّى <\|vsep\|> فَحَصى المَعزاءِ مِنهُ يُصِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُد ِلى مَدحِ الَّذينَ عَلَيهِم <\|vsep\|> مِن يَمينِ اللَهِ ظِلٌّ فَظِلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَيرِ مَن خَبَّت بِهِم ذاتُ لَوثٍ <\|vsep\|> دامِياً لِلجَهدِ مِنها الأَظَلُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَهارى ذُبَّلٍ كَالسَعالى <\|vsep\|> تَحتَ شُعثٍ قَد أَكَلوا وَكَلّوا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَمُـحـرِزُ ما نَظَرتُ إِلَيكَ إِلّا", "ذَكَرتُ مِنَ النِساءِ عَجوزَ لوطِ", "أَرى شَـعَـراً بِـخَـدِّكَ غَيرَ حُلوٍ", "شَـبـيهاً حينَ يُمشَطُ بِالخُيوطِ", "فَـمـا شَـيـءٌ بِاَشبَهَ مِن عَجوزٍ", "إِذا فَـكَّرتَ مِـن شَـيـخٍ سَـنـوطِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33078	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ط <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمُحرِزُ ما نَظَرتُ ِلَيكَ ِلّا <\|vsep\|> ذَكَرتُ مِنَ النِساءِ عَجوزَ لوطِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى شَعَراً بِخَدِّكَ غَيرَ حُلوٍ <\|vsep\|> شَبيهاً حينَ يُمشَطُ بِالخُيوطِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "إِنَّ الخَــليــطَ نَـسّـاكَ أَجـمَـعُهُ", "وَنَـسّـاكَ بَـعـدَ البَـيـنِ مَربَعُهُ", "وَأَجَــنَّ قَــلبُــكَ مِــن فِـراقِهِـمُ", "شَـوقـاً فَـكـادَ الوَجـهُ يَـصدَعُهُ", "أَو كُـلَّمـا دَعَـتِ الحَـبيبَ نَوىً", "جـــادَت مَـــســارِبَهُــنَّ أَدمُــعُهُ", "فَــكَــأَنَّ سُــنَّةــُ مُـحَـلِّفٍ حَـلَفـا", "فَــالدَمــعُ يَــسـبِـقُهُ وَتَـقـرَعُهُ", "وَإِذا أَقــولُ صَــحَـت عَـمـايَـتُهُ", "عــادَ الهَــوى لِلقَـلبِ يَـردَعُهُ", "فَـرَمَـيـتُ بِـالعَـيـنَـيـنِ ظَعنَهُمُ", "فَـدَنـا فَـأَروى الشِـعرَ رَعرَعُهُ", "وَالبـيـدُ قَـد نَـشَرَت سَباسِبَها", "آلاً تُـــسَـــربِـــلُهُ وَتَـــخــلَعُهُ", "وَكَـأَنَّهـُم فَـوقَ العُـيـونِ ضَـحىً", "نَــخـلٌ يَهـابُ البَـسـرَ مـونِـعُهُ", "هَـــــبَّتـــــ لَهُ شَـــــآمِـــــيَــــةٌ", "فَــالآلُ يَــخــفَــضُهُ وَيَــرفَــعُهُ", "فَــوقَ الهَــوادِجِ رَبــرَبٌ كَـنُـسٌ", "مَـيـلَ الفُـروعِ يَـمـيـدُ خِروَعُهُ", "هــيـفٌ خَـراعِـبُ يَـأتَـزِرنَ عَـلى", "رَمــلٍ تَــمــيــلُ بِهِــنَّ أَكــرُعُهُ", "وَإِذا اِبـتَـسَمنَ جَلَونَ عَن بَرَدٍ", "عَـــذبٍ كَـــأَنَّ الراحَ مَــكــرَعُهُ", "فــيـهِ جَـوىً وَبِهِ الشِـفـاءُ لَهُ", "مِــن غُــلَّةِ الحَــرّانِ يَــنـقَـعُهُ", "وَعَــســلاً بِــالعَــشِـيِّ وَحـادِراً", "أَمـسـى بِلَونيّهِنَّ مَردُعهُ مُكرَّرُ", "فَــأَرَجــنَ مِـن قَـطَـنٍ وَعَـنـبَـرِهِ", "وَذكِــيُّ فَـأَرِ المِـسـكِ يَـسـفَـعُهُ", "فَـسَـقـى بِـلاداً هُـنَّ سـاكِـنُهـا", "غَــيـثٌ رُكـامُ المِـسـكِ يَـرفَـعُهُ", "جَــودٌ تَــزَجّــي الريـحُ عـارِضَهُ", "غَـيـثٌ كَـثـيـرُ النَـجـدِ يُـطلِعُهُ", "وَأَلَحَّ يَــكـسـو الأُكـمَ وابِـلُهُ", "بِـصَـدى مِـنَ الأَعـبـاءِ يُـقلِعُهُ", "جــافٍ عَــنِ الدَفَّيــنِ مَــرفَــقُهُ", "غَــوجُ اللَبــانِ أُمِـرَّ مَـصـنَـعُهُ", "وَكَــأَنَّ فَــوقَ مُــتــونِهِ رَخَـمـاً", "أَوفـى عَـلى الأُذُنَـيـنِ مَوضِعُهُ", "لِكَ المَـــــصـــــعُ أَعـــــظَـــــمُهُ", "وَنَــمـا عَـلَيـهِ النَـيُّ يَـقـرَعُهُ", "رَحــبُ الفُــروجِ كَـأَنَّ قَـنـطَـرَةً", "حَيثُ التَقى في الصُلبِ أَضلُعُهُ", "مِــن سِــرِّ أَرحَــبَ جــانِـبٌ سَـدِسٌ", "أَو بــارِكٌ قَــد مُــدَّ مَــضـبَـعُهُ", "شَـــظـــى المَـــروُ مَـــنـــسَـــمَهُ", "صَــكّـاً يُـغَـنّـي الشَـدوَ وَعـوَعُهُ", "فَــكَـأَنَّهـُ بَـعـدَ الكَـلالِ وَقَـد", "جَــفَّ الثَـمـيـلُ وَمـاجَ أَنـسُـعُهُ", "حَـــنَّتـــ لَهُ نُـــصُـــعٌ مُــجَــلَّلَةٌ", "حــادٍ عَــنِ الرُكــبـانِ مَـدرَعُهُ", "مِــن وَحـشِ حَـومَـلَ مُـفـرَدٌ لَهِـقٌ", "أَحـوى الفَـرا وَالخَـدُّ أَسـفَعُهُ", "سَــلِبٌ قَــشـيـبُ الرَوقِ أَسـحَـمُهُ", "وَمُــشَــبَّهــٌ بِــالقــارِ أَكــرَعُهُ", "ظَـلَّ النَهـارَ يَـرودُ مُـؤتَـنِـفاً", "أَفـغـى يَـقـودُ العَـيـنَ مَربَعُهُ", "حَـتّـى إِذا أَفِـدَ الزَمـانُ رَأى", "بَــرقــاً أَحــالَ عَــلَيـهِ لُمَّعـُهُ", "فَــنَــمـى إِلى سَـدِرٍ بِـمَـربَـكَـةٍ", "قَــد كــانَ يَــلويـهِ وَيَـصـنَـعُهُ", "فــي غَــرقَــدٍ هُــدبٍ جَــوانِــبُهُ", "نَــجَــفٍ يَــلوذُ بِهِ وَيَــمــنَــعُهُ", "حَـــتّـــى إِذا أَلقــى أَكــارِعَهُ", "لِمَــبــيــتِهِ فَــأَطـاعَ مَـضـجَـعُهُ", "هَـدَمَ الشَـمـالُ عَـلَيـهِ بُـنيَتَهُ", "فَـاِبـتُـزَّ عَـن عَـيـنَـيـهِ مَهجَعُهُ", "فَــاِحـتَـمَّ يَـكـحَـلُ عَـيـنَهِ سَهَـدٌ", "وَالمــاءُ يَــركَــبُهُ وَيَــدفَــعُهُ", "يُــســدي بِهِ وَيَــبــيـتُ لَيـلَتَهُ", "خَـضِـلاً مِـنَ التَهـتـانِ أَزمُـعُهُ", "وَيُــثــيــرُ رَونَــقَهُ وَيُــفــزِعُهُ", "وَقـعٌ مِـنَ الثُـعـبـانِ يَـسـمَـعُهُ", "وَيَــظَــلُّ يَــركَـبُ أَنـفَهُ عَـرَصـاً", "بِــمــبــيــتِهِ طَـوراً وَيَـتـبَـعُهُ", "وَأَفـاقَ بَـعـدَ النَـحـسِ طـائِرُهُ", "وَجَـلا ظَـلامَ اللَيـلِ يَـقـشَـعُهُ", "فَـغَـدا كَـنَـصلِ السَيفِ مُضطَمِراً", "وَحـشـاً بِـظَهـرِ الغَـيـبِ يَسمَعُهُ", "فَــكَــأَنَّ سُــنــدُسَـةً لَهـا كَـنَـفٌ", "جـيـبَـت بِـحَـيـثُ الرَوقُ يَرفَعُهُ", "فَــغَــدا لَهُ مِــن سِـنـبِـسٍ لَحـمٌ", "كَـالسـيـدِ صَـعلُ الرَأسِ أَصمَعُهُ", "مُــتَــقَــلِّداً قَــوســاً وَأَرشِـيَـةً", "وَالنَـبـلُ فـي قَـرنٍ يُـقَـعـقِـعُهُ", "مَـــعَهُ ضَـــوارٍ مِــن سَــلوقَ لَهُ", "طَــوراً تُــعــانِــدُهُ وَتَــتـبَـعُهُ", "أَشـلاؤُهـا فَـإِذا سَـبَـقـنَ مَعاً", "وَعَــدا وَقـورُ القَـلبِ أَصـمَـعُهُ", "دونَ المُــجِــدِّ وَفَــوقَ مَهــزِلُهُ", "مُــســتَــغــرِزٌ لِلكَــرِّ مُــزمِــعُهُ", "فَــلَحِـقـنَهُ هُـبّـى وَقَـد طَـمِـعَـت", "غَـضـبـانُ ثـاني الجيدِ أَخضَعُهُ", "يَـنـحو لَها الرَوقَينِ عَن سَرَبٍ", "صَــدقٌ بِـجَـلحِ الطَـعـنِ مُـسـرِعُهُ", "فَـتَـرى لَهـا طَـمَـعـاً فَـتَـركَبُهُ", "وَالمَـرءُ أَحـمَـرُ حَـيـثُ مَـطمَعُهُ", "فَــلَهُ بَـراثِـنُ بَـيـنَهـا وَبِهـا", "نَــضــحٌ مِـنَ الأَجـوافِ تَـدسَـعُهُ", "وَرَأى المُـكَـلَّفُ طَـيـرَهُ بَـرَحَـت", "نَـحـسـاً وَلاقـى المَوتَ أَجدَعُهُ", "وَتَـرَمَّلـَت بِـدَمٍ قَـدامـاهُ وَقَـد", "أَوفـى اللِحـاقُ وَحـانَ مَـصرَعُهُ", "وَمَــضــى عَــلى صَــدرٍ كَــأَنَّ بِهِ", "جِــنّــاً يَــطــيـفُ بِهِ وَيَـنـسَـعُهُ", "كَـــالكَـــوكَــبِ الدُرِّيُّ مُــسَّدِلاً", "سَــدّاً كَــحِــسِّ النـارِ مَـقـمَـعُهُ", "وَاِرفَــضَّ عَــن أَظــلافِهِ وَبِهــا", "فِـلَقُ الحَـصـى وَيَـطـيـرُ يَرمُعُهُ", "مُـسـتَـقـبِـلاً وَجـهَ الشَمالِ لَهُ", "زَجَــلٌ عَــلى رَوقَــيــهِ يَـقـرَعُهُ", "وَكَــــأَنَّمــــا جَهَـــدَت أَلِيَّتـــُهُ", "أَلّا تَــــمَـــسَّ الأَرضَ أَربَـــعُهُ", "وَيــلَ أُمِّهــِ حَـمِـشـاً بِـصَـعـدَتِهِ", "وَمُـــوائِلاً إِذ جَـــدَّ مَــفــزَعُهُ", "وَمُــلَعَّنــٍ يَــنــأى بِــســافِـيَـةٍ", "غُـفُـلِ الصُـوى حَـدبٍ مُـجَـعـجَـعُهُ", "سُــدمٌ مَــنــاهِــلَهُ تَهــيــمُ بِهِ", "سِـربُ القَـطـا الجَـونِيِّ مَوقِعُهُ", "نَــفَـرَت عَـلى أَرجـاءِ مَـنـهَـلِهِ", "خُــلُطــاً مِـنَ الوُرّادِ يَـجـمَـعُهُ", "وَاللَيــلُ قَـد أَلقـى بَـوانِـيَهُ", "وَالصُـبـحُ ذو طُـرُقَـيـنِ مَـقنَعُهُ", "فَـكَـشَـفـتُ عَـن ذي جَـمَّةـٍ عُـصُباً", "تَــنــزو عَــلى بَـرَّيـهِ ضَـفـدَعُهُ", "فَـثَـنـى لَهُ الرُكـبَينِ ثُمَّ حَنا", "فَــاِسـتَـدَّ بِـالعَـلبـاءِ أَخـدَعُهُ", "وَكَــأَنَّمـا اِرتَـجَـسَـت مَـلاغِـمُهُ", "بِـالصَـخـرِ هَـذا الماءَ يَجرَعُهُ", "فَـنَـحـا إِلى الحَـيـزومِ فَـنَحا", "الضَــفــيــرُ وَكــادَ يَــقــطَــعُهُ", "فَـحَـمَـيـتُ مُـقـلَتَهُ وَقَـد وَهَـمَت", "دَولاً يَـــصَـــبُّ بِهِ وَيُــمــنَــعُهُ", "وَغَــدا لَهُ بِـالبـيـدِ خَـطـرَفَـةٌ", "مُــتَــرَغِّمــاً غَــضــبـانَ أَقـدَعُهُ", "تَــكــســو مَــشــافِــرَهُ مُـكَـرَّرَةٌ", "هَــذا يَــطـيـرُ عَـلَيـهِ خُـرفُـعُهُ", "وَعُـــدولَةٍ عُـــنُـــدٍ مُـــبَــرَّكَــةٍ", "حَـيـرانَ يَـعـوي حَـيـثُ مَـشـرَعُهُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33069	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ الخَليطَ نَسّاكَ أَجمَعُهُ <\|vsep\|> وَنَسّاكَ بَعدَ البَينِ مَربَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَجَنَّ قَلبُكَ مِن فِراقِهِمُ <\|vsep\|> شَوقاً فَكادَ الوَجهُ يَصدَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَو كُلَّما دَعَتِ الحَبيبَ نَوىً <\|vsep\|> جادَت مَسارِبَهُنَّ أَدمُعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّ سُنَّةُ مُحَلِّفٍ حَلَفا <\|vsep\|> فَالدَمعُ يَسبِقُهُ وَتَقرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا أَقولُ صَحَت عَمايَتُهُ <\|vsep\|> عادَ الهَوى لِلقَلبِ يَردَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَمَيتُ بِالعَينَينِ ظَعنَهُمُ <\|vsep\|> فَدَنا فَأَروى الشِعرَ رَعرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبيدُ قَد نَشَرَت سَباسِبَها <\|vsep\|> لاً تُسَربِلُهُ وَتَخلَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّهُم فَوقَ العُيونِ ضَحىً <\|vsep\|> نَخلٌ يَهابُ البَسرَ مونِعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَبَّت لَهُ شَمِيَةٌ <\|vsep\|> فَاللُ يَخفَضُهُ وَيَرفَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوقَ الهَوادِجِ رَبرَبٌ كَنُسٌ <\|vsep\|> مَيلَ الفُروعِ يَميدُ خِروَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هيفٌ خَراعِبُ يَأتَزِرنَ عَلى <\|vsep\|> رَملٍ تَميلُ بِهِنَّ أَكرُعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا اِبتَسَمنَ جَلَونَ عَن بَرَدٍ <\|vsep\|> عَذبٍ كَأَنَّ الراحَ مَكرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ جَوىً وَبِهِ الشِفاءُ لَهُ <\|vsep\|> مِن غُلَّةِ الحَرّانِ يَنقَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَسلاً بِالعَشِيِّ وَحادِراً <\|vsep\|> أَمسى بِلَونيّهِنَّ مَردُعهُ مُكرَّرُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَرَجنَ مِن قَطَنٍ وَعَنبَرِهِ <\|vsep\|> وَذكِيُّ فَأَرِ المِسكِ يَسفَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسَقى بِلاداً هُنَّ ساكِنُها <\|vsep\|> غَيثٌ رُكامُ المِسكِ يَرفَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَودٌ تَزَجّي الريحُ عارِضَهُ <\|vsep\|> غَيثٌ كَثيرُ النَجدِ يُطلِعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَلَحَّ يَكسو الأُكمَ وابِلُهُ <\|vsep\|> بِصَدى مِنَ الأَعباءِ يُقلِعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جافٍ عَنِ الدَفَّينِ مَرفَقُهُ <\|vsep\|> غَوجُ اللَبانِ أُمِرَّ مَصنَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ فَوقَ مُتونِهِ رَخَماً <\|vsep\|> أَوفى عَلى الأُذُنَينِ مَوضِعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِكَ المَصعُ أَعظَمُهُ <\|vsep\|> وَنَما عَلَيهِ النَيُّ يَقرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَحبُ الفُروجِ كَأَنَّ قَنطَرَةً <\|vsep\|> حَيثُ التَقى في الصُلبِ أَضلُعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن سِرِّ أَرحَبَ جانِبٌ سَدِسٌ <\|vsep\|> أَو بارِكٌ قَد مُدَّ مَضبَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَظى المَروُ مَنسَمَهُ <\|vsep\|> صَكّاً يُغَنّي الشَدوَ وَعوَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّهُ بَعدَ الكَلالِ وَقَد <\|vsep\|> جَفَّ الثَميلُ وَماجَ أَنسُعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَنَّت لَهُ نُصُعٌ مُجَلَّلَةٌ <\|vsep\|> حادٍ عَنِ الرُكبانِ مَدرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن وَحشِ حَومَلَ مُفرَدٌ لَهِقٌ <\|vsep\|> أَحوى الفَرا وَالخَدُّ أَسفَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَلِبٌ قَشيبُ الرَوقِ أَسحَمُهُ <\|vsep\|> وَمُشَبَّهٌ بِالقارِ أَكرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَلَّ النَهارَ يَرودُ مُؤتَنِفاً <\|vsep\|> أَفغى يَقودُ العَينَ مَربَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا أَفِدَ الزَمانُ رَأى <\|vsep\|> بَرقاً أَحالَ عَلَيهِ لُمَّعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَمى ِلى سَدِرٍ بِمَربَكَةٍ <\|vsep\|> قَد كانَ يَلويهِ وَيَصنَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في غَرقَدٍ هُدبٍ جَوانِبُهُ <\|vsep\|> نَجَفٍ يَلوذُ بِهِ وَيَمنَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتّى ِذا أَلقى أَكارِعَهُ <\|vsep\|> لِمَبيتِهِ فَأَطاعَ مَضجَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَدَمَ الشَمالُ عَلَيهِ بُنيَتَهُ <\|vsep\|> فَاِبتُزَّ عَن عَينَيهِ مَهجَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاِحتَمَّ يَكحَلُ عَينَهِ سَهَدٌ <\|vsep\|> وَالماءُ يَركَبُهُ وَيَدفَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُسدي بِهِ وَيَبيتُ لَيلَتَهُ <\|vsep\|> خَضِلاً مِنَ التَهتانِ أَزمُعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيُثيرُ رَونَقَهُ وَيُفزِعُهُ <\|vsep\|> وَقعٌ مِنَ الثُعبانِ يَسمَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَظَلُّ يَركَبُ أَنفَهُ عَرَصاً <\|vsep\|> بِمبيتِهِ طَوراً وَيَتبَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَفاقَ بَعدَ النَحسِ طائِرُهُ <\|vsep\|> وَجَلا ظَلامَ اللَيلِ يَقشَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَدا كَنَصلِ السَيفِ مُضطَمِراً <\|vsep\|> وَحشاً بِظَهرِ الغَيبِ يَسمَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّ سُندُسَةً لَها كَنَفٌ <\|vsep\|> جيبَت بِحَيثُ الرَوقُ يَرفَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَغَدا لَهُ مِن سِنبِسٍ لَحمٌ <\|vsep\|> كَالسيدِ صَعلُ الرَأسِ أَصمَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَقَلِّداً قَوساً وَأَرشِيَةً <\|vsep\|> وَالنَبلُ في قَرنٍ يُقَعقِعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعَهُ ضَوارٍ مِن سَلوقَ لَهُ <\|vsep\|> طَوراً تُعانِدُهُ وَتَتبَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشلاؤُها فَِذا سَبَقنَ مَعاً <\|vsep\|> وَعَدا وَقورُ القَلبِ أَصمَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونَ المُجِدِّ وَفَوقَ مَهزِلُهُ <\|vsep\|> مُستَغرِزٌ لِلكَرِّ مُزمِعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَحِقنَهُ هُبّى وَقَد طَمِعَت <\|vsep\|> غَضبانُ ثاني الجيدِ أَخضَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنحو لَها الرَوقَينِ عَن سَرَبٍ <\|vsep\|> صَدقٌ بِجَلحِ الطَعنِ مُسرِعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرى لَها طَمَعاً فَتَركَبُهُ <\|vsep\|> وَالمَرءُ أَحمَرُ حَيثُ مَطمَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَهُ بَراثِنُ بَينَها وَبِها <\|vsep\|> نَضحٌ مِنَ الأَجوافِ تَدسَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَأى المُكَلَّفُ طَيرَهُ بَرَحَت <\|vsep\|> نَحساً وَلاقى المَوتَ أَجدَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَرَمَّلَت بِدَمٍ قَداماهُ وَقَد <\|vsep\|> أَوفى اللِحاقُ وَحانَ مَصرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَضى عَلى صَدرٍ كَأَنَّ بِهِ <\|vsep\|> جِنّاً يَطيفُ بِهِ وَيَنسَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالكَوكَبِ الدُرِّيُّ مُسَّدِلاً <\|vsep\|> سَدّاً كَحِسِّ النارِ مَقمَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِرفَضَّ عَن أَظلافِهِ وَبِها <\|vsep\|> فِلَقُ الحَصى وَيَطيرُ يَرمُعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُستَقبِلاً وَجهَ الشَمالِ لَهُ <\|vsep\|> زَجَلٌ عَلى رَوقَيهِ يَقرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّما جَهَدَت أَلِيَّتُهُ <\|vsep\|> أَلّا تَمَسَّ الأَرضَ أَربَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيلَ أُمِّهِ حَمِشاً بِصَعدَتِهِ <\|vsep\|> وَمُوائِلاً ِذ جَدَّ مَفزَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُلَعَّنٍ يَنأى بِسافِيَةٍ <\|vsep\|> غُفُلِ الصُوى حَدبٍ مُجَعجَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سُدمٌ مَناهِلَهُ تَهيمُ بِهِ <\|vsep\|> سِربُ القَطا الجَونِيِّ مَوقِعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفَرَت عَلى أَرجاءِ مَنهَلِهِ <\|vsep\|> خُلُطاً مِنَ الوُرّادِ يَجمَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاللَيلُ قَد أَلقى بَوانِيَهُ <\|vsep\|> وَالصُبحُ ذو طُرُقَينِ مَقنَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَشَفتُ عَن ذي جَمَّةٍ عُصُباً <\|vsep\|> تَنزو عَلى بَرَّيهِ ضَفدَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَثَنى لَهُ الرُكبَينِ ثُمَّ حَنا <\|vsep\|> فَاِستَدَّ بِالعَلباءِ أَخدَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّما اِرتَجَسَت مَلاغِمُهُ <\|vsep\|> بِالصَخرِ هَذا الماءَ يَجرَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَحا ِلى الحَيزومِ فَنَحا <\|vsep\|> الضَفيرُ وَكادَ يَقطَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَمَيتُ مُقلَتَهُ وَقَد وَهَمَت <\|vsep\|> دَولاً يَصَبُّ بِهِ وَيُمنَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدا لَهُ بِالبيدِ خَطرَفَةٌ <\|vsep\|> مُتَرَغِّماً غَضبانَ أَقدَعُهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكسو مَشافِرَهُ مُكَرَّرَةٌ <\|vsep\|> هَذا يَطيرُ عَلَيهِ خُرفُعُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "سَـقـى حُـجّـاجَنا نَوءُ الثُرَيّا", "عَـلى مـا كانَ مِن لُؤمٍ وَبُخلِ", "هُمُ شَدّوا القِبابَ وَأَحرَزوها", "فَلَو زادوا لَها باباً بِقُفلِ", "وَقَـد عَـدّوا لَنا شَيئاً بِشَيءٍ", "مُـقـايَـضَـةً لَهُ مِـثـلاً بِـمِـثلِ", "فَـإشـن أَهدَيتُ فاكِهَةً وَكَبشاً", "وَعَـشـرَ دَجـائِجٍ بَـعَثوا بِنَعلِ", "وَمِـسـواكَـيـنِ طـولُهُـما ذِراعٌ", "وَعَـشـرٍ مِن صِغارِ المُقلِ خَشلِ", "فَـإِن أَهـدَيتُ ذاكَ لَيَحمِلوني", "عَـلى نَـعـلٍ فَـدَقَّ اللَهُ رِجلي", "أُنـاسٌ مـا ئِهـونَ لَهُـم رُواءٌ", "تَـغـيمٌ سَماؤُهُم مِن غَيرِ وَبلِ", "إِذا نُـسِـبـوا فَـحَيٌّ مِن قُرَيشٍ", "وَلَكِـنَّ الفِـعـالَ فِـعـالُ عُـكلِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33067	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقى حُجّاجَنا نَوءُ الثُرَيّا <\|vsep\|> عَلى ما كانَ مِن لُؤمٍ وَبُخلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هُمُ شَدّوا القِبابَ وَأَحرَزوها <\|vsep\|> فَلَو زادوا لَها باباً بِقُفلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد عَدّوا لَنا شَيئاً بِشَيءٍ <\|vsep\|> مُقايَضَةً لَهُ مِثلاً بِمِثلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشن أَهدَيتُ فاكِهَةً وَكَبشاً <\|vsep\|> وَعَشرَ دَجائِجٍ بَعَثوا بِنَعلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِسواكَينِ طولُهُما ذِراعٌ <\|vsep\|> وَعَشرٍ مِن صِغارِ المُقلِ خَشلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن أَهدَيتُ ذاكَ لَيَحمِلوني <\|vsep\|> عَلى نَعلٍ فَدَقَّ اللَهُ رِجلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُناسٌ ما ئِهونَ لَهُم رُواءٌ <\|vsep\|> تَغيمٌ سَماؤُهُم مِن غَيرِ وَبلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "يا أَيُّها اللَيلُ الطَويلُ ذَنَبُه", "كَأَنَّ دَيناً لَكَ عِندي تَطلُبُه", "أَما لِهَذا اللَيلِ صُبحٌ يَقرُبُه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33072	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أَيُّها اللَيلُ الطَويلُ ذَنَبُه <\|vsep\|> كَأَنَّ دَيناً لَكَ عِندي تَطلُبُه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "هَـــلّا أَتَـــيــتَ بِــقُــمــرِيٍّ أُرَبّــيــهِ", "اَو سـاقَ حُـرٍّ إِذا مـا شِـئتُ غَـنـاني", "فَـلَيـسَ لِلبِـرِّ وَالتَـقـوى حَـجَجتَ وَلا", "مِن خَشيَةِ اللَهِ يا يَحيى بنَ وَردانِ", "كُـنـتُ الخَـبـيثَ إِذا شَدّوا مَحامِلَهُم", "أَيّـامَ مَـكَّةـَ أَنـتَ الفـاسِـقُ الزاني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/33087	خلف الأحمر	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/916	العصر العباسي	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلّا أَتَيتَ بِقُمرِيٍّ أُرَبّيهِ <\|vsep\|> اَو ساقَ حُرٍّ ِذا ما شِئتُ غَناني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَيسَ لِلبِرِّ وَالتَقوى حَجَجتَ وَلا <\|vsep\|> مِن خَشيَةِ اللَهِ يا يَحيى بنَ وَردانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ذا رأفــة بـالمـؤمـنـيـن رحـيـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "جـلّت مـعـانـي الهـاشـمـي المـرسل", "وتـجـلّت الأنـوار مـنـه لمـجـتـلي", "وسـمـا بـه قـدرُ الفخار المعتلى", "فـأحـتـل فـي أفـق السـماءِ مقيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "حـاز المـحـامـدَ والمـمـادح أحمدُ", "وزكــتْ مـنـاسـبـه وطـابَ المـحـتـد", "وتـــأثـــلّت عـــليـــاؤه والســؤددُ", "مـجـداً صـمـيـمـاً حـادِثـاً وقـديـما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "شـمـس الهـدايـة بـدرُهـا الملتاحُ", "قــطــبُ الجـلالة نـورهـا الوضـاح", "غــيــثُ السـمـاحـة للنـدى يـرتـاح", "يـروي بـكـوثـرِه الظـمـاء الهيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "تــاج النــبــوة خـاتـم الإنـبـاء", "صـفـو الصـريـح خـلاصـة العـليـاءِ", "نــجـلُ الذبـيـح سُـلالة العـلمـاء", "بـشـرى المـسـيـح دعـاءُ إبراهيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "فــخــرٌ لا دم قــد تـقـادمَ عـصـره", "مـن قـبـل أن يـدري ويـجـري ذكره", "ســرطــواه الطــيــن فــهــمّ نـشـرُه", "مـعـنـى السـجـود لآدم تـفـهـيـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "لله فــضـلُ المـصـطـفـى المـخـتـار", "مـا إن له فـي المـكـرمات مجاري", "أولا مــبـارٌ بـاخـتـصـاص البـاري", "الحــق قــدم مــجــده تــقــديــمــا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "أوصــاف سـيـدنـا النـبـي الهـادي", "مــا نــالهــا أحـدٌ مـن الأمـجـاد", "فــالرســل فــي هــدي وفـي ارشـاد", "قــد سـلمـوا لنـبـيـنـا تـسـليـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "آيــاتــه بــهــرت ســنــا وســنــاء", "وأفــادت القــمـريـن مـنـه ضـيـاء", "وعــلت بــأعــلام الظــهــور لواء", "فـهـدى بـه الله الصـراط قـويـما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "دنـت النـجوم الزّهر يوم ولادته", "ورأت حــليــمــة آيــةً لســيـادتـه", "وتــحــدثـتْ سـعـدٌ بـذكـر سـعـادتـه", "فـتـفـاءلوا تـعـم اليـتيمُ يتيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "لمــا تــرعــرعَ جــاءه المــلكــان", "بـالطـسـت فـيـهـا حـكـمـةُ الرحـمن", "فـاسـتخرجا القلبَ العظيم الشان", "مــنــه وطــهّــر ثــم عـاد سـليـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "كـرمـتْ مـنـاشـي أحـمدٍ خير الورى", "وجـرى له القـلم العليُّ بما جرى", "مــا كـان ذلكـم حـديـثـاً يُـفـتـرى", "لكـــنـــه الحــق الجــليُّ رســومــاً", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "مــا زال بــرهــانُ النــبـي يـلوح", "يــغــدو بــع الإعـجـازُ ثـم يـروحُ", "حـــتـــى أتــاهُ بــعــد ذاك الروح", "يــوحــي له وحــيَ الإله حـكـيـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "شــهــدتْ له بــمــزيــة التـفـضـيـلِ", "ســـورٌ وآيـــاتٌ مـــن التـــنــزيــل", "وصــــلاةُ خــــالقــــه أدل دليــــل", "فـافـهـمـه واسـمـعْ قـوله تـعظيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "إن الرسـول المـعـتـلي المـقـدارِ", "لمـــؤيـــد مـــن ربـــه القـــهـــار", "بـالمـعـجـزات جـلَتْ عـمى الأبصار", "وشـفـتْ مـن أدواءِ الضـلال سقيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "كــم شــاهــد لمــحــمــدٍ بـنـبـوتـه", "فــي أيْـد تـأيـيـدِ الإله وقـوّتـه", "فـبـذاك أعـلى الله دعـوةَ حـجّـته", "فـمـضـتْ حـسـامـاً صـارمـاً وعـزيـما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "البــدر شــقّ له ليــظــهــرَ صـدقـه", "والشّـمـس قـد وقـفـتْ تـعـظّـم حـقـه", "والمــزنَ أرســل إذ تــوسّــل ودقَه", "فـاخـضـرّ مـا قـد كـان قبل هشيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "والمـاءُ بـيـن بـنـانـه قـد سـالا", "عـذبـاً مـعـيـنـاً سـائغـاً سـلسـالا", "كــنَــداه يـمـنـحُ رفـده مـن سـالا", "ويـنـيـلُ راجـيـه النّـوال جـسـيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "بــركــاتــه اربـتْ عـلى التـعـداد", "كـم أطـعـمـت مـن حـاضـر أو بـادي", "مــن قــصــعــةٍ أو حـثـيـةٍ مـن زاد", "رزقـاً كـريـمـاُ للجـيـوش عـمـيـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "ســجــد البـعـيـرُ له سـجـود تـذلل", "وشــكــا إليــه بـحـرقـةٍ وتـمـلمـل", "والشـاة قـال ذراعـهـا لا تـأكـل", "مــنــي فــإنـي قـد مـلئت سـمـومـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "والغـصـن جـاء إليـه يمشي مُسرعاً", "والصـخـرُ أفـصـحَ بـالتـحية مسمعاً", "والظـبـيـة العـجـمـاءُ فيها شفِّعاً", "والضــبُّ كــلّم أحــمــداً تـكـليـمـاً", "صــلّوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـاً", "والجــذعُ حــنّ له حــنـيـن الوالهِ", "يـبـدي الذي يـخـفـيـه من بلبالهِ", "أفــلا يَــحــنّ مــتــيّــمٌ بــجـمـاله", "يــشــتـاق وجـهـاً للنـبـي وسـيـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـاً", "مـا بـالنـا نّـسـلو وحـبُّ حـبـيبنا", "يـقـضـي بـبـثِ غـرامـنـا ونـحـيبنا", "لو صـحَّ فـي الإخلاص عَقدُ قلوبنا", "لم نـنـس عـهـداً للرسـولِ كـريـمـاً", "صــلّوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "أيـن الدّمـوع نـفـيـضـهـا هـتّـانـا", "أيــن الضـلوعُ نُـقـضـهـا أشـجـانـا", "حـتـى نُـقـيـم عـلى الأسى برهاناً", "لمــتــمــمٍ ارشــادنــا تــتـمـيـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلّمـوا تـسـليـمـا", "أو ليـسَ هـادينا إلى سبلِ الهدى", "أو ليسَ منقذنا من أشراك الردى", "أو ليـس أكـرمَ مـن تـعمّم وارتدى", "أو لم يـكـنْ أزكـى البـرية خِيما", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـاً", "ذاك الشــفــيــعُ مـقـامـهُ مـحـمـودُ", "ولواؤه بــيــدِ العــلا مــعــقــودُ", "فــإذا تــوافــتْ للحــســاب وفــودُ", "قـالوا تـقـدّم بـالأنـامِ زَعـيـمـاً", "صــلّوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـاً", "فـيـقـومُ بـالبـاب العـليِّ ويـسـجد", "ويــقــول يـا مـولاي آنَ المـوعـدُ", "فـيـجـاب قـل يُـسـمـعْ إليـك مـحـمدُ", "ونُــريــك مــنــا نـضـرةً ونَـعـيـمـاً", "صــلوا عـليـه وسـلّمـوا تـسـليـمـاً", "أعــظــم بــعــزِّ مــحــمّـدٍ وبـجـاهـهِ", "أكـــرمْ بـــه مـــتـــوســلاً لإلهــه", "شـربـت كـرام الرسـل فـضـلَ مياهه", "فــغــدتْ تــعــظِّمـ حـقـه تـعـظـيـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا", "يــا سـامـعـي أخـبـاره ومـفـاخـرِه", "ومـــطـــالعـــي آثـــاره ومــآثــره", "ومــؤمـلي وافـي الثـواب ووافـره", "إن شــئتــمُ فـوزاً بـذاك عـظـيـمـا", "صــلوا عـليـه وسـلمـوا تـسـليـمـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/47076	ابن الجنان	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1086	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا رأفة بالمؤمنين رحيما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلّت معاني الهاشمي المرسل <\|vsep\|> وتجلّت الأنوار منه لمجتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسما به قدرُ الفخار المعتلى <\|vsep\|> فأحتل في أفق السماءِ مقيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> حاز المحامدَ والممادح أحمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزكتْ مناسبه وطابَ المحتد <\|vsep\|> وتأثلّت علياؤه والسؤددُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجداً صميماً حادِثاً وقديما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شمس الهداية بدرُها الملتاحُ <\|vsep\|> قطبُ الجلالة نورها الوضاح </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيثُ السماحة للندى يرتاح <\|vsep\|> يروي بكوثرِه الظماء الهيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> تاج النبوة خاتم النباء </\|bsep\|> <\|bsep\|> صفو الصريح خلاصة العلياءِ <\|vsep\|> نجلُ الذبيح سُلالة العلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرى المسيح دعاءُ براهيما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخرٌ لا دم قد تقادمَ عصره <\|vsep\|> من قبل أن يدري ويجري ذكره </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرطواه الطين فهمّ نشرُه <\|vsep\|> معنى السجود لدم تفهيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> لله فضلُ المصطفى المختار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن له في المكرمات مجاري <\|vsep\|> أولا مبارٌ باختصاص الباري </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحق قدم مجده تقديما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوصاف سيدنا النبي الهادي <\|vsep\|> ما نالها أحدٌ من الأمجاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالرسل في هدي وفي ارشاد <\|vsep\|> قد سلموا لنبينا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> ياته بهرت سنا وسناء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفادت القمرين منه ضياء <\|vsep\|> وعلت بأعلام الظهور لواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهدى به الله الصراط قويما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> دنت النجوم الزّهر يوم ولادته <\|vsep\|> ورأت حليمة يةً لسيادته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحدثتْ سعدٌ بذكر سعادته <\|vsep\|> فتفاءلوا تعم اليتيمُ يتيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> لما ترعرعَ جاءه الملكان </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالطست فيها حكمةُ الرحمن <\|vsep\|> فاستخرجا القلبَ العظيم الشان </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه وطهّر ثم عاد سليما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرمتْ مناشي أحمدٍ خير الورى <\|vsep\|> وجرى له القلم العليُّ بما جرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان ذلكم حديثاً يُفترى <\|vsep\|> لكنه الحق الجليُّ رسوماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> ما زال برهانُ النبي يلوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغدو بع العجازُ ثم يروحُ <\|vsep\|> حتى أتاهُ بعد ذاك الروح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوحي له وحيَ الله حكيما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> شهدتْ له بمزية التفضيلِ <\|vsep\|> سورٌ وياتٌ من التنزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلاةُ خالقه أدل دليل <\|vsep\|> فافهمه واسمعْ قوله تعظيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> ن الرسول المعتلي المقدارِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمؤيد من ربه القهار <\|vsep\|> بالمعجزات جلَتْ عمى الأبصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشفتْ من أدواءِ الضلال سقيما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شاهد لمحمدٍ بنبوته <\|vsep\|> في أيْد تأييدِ الله وقوّته </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبذاك أعلى الله دعوةَ حجّته <\|vsep\|> فمضتْ حساماً صارماً وعزيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> البدر شقّ له ليظهرَ صدقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشّمس قد وقفتْ تعظّم حقه <\|vsep\|> والمزنَ أرسل ذ توسّل ودقَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخضرّ ما قد كان قبل هشيما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> والماءُ بين بنانه قد سالا <\|vsep\|> عذباً معيناً سائغاً سلسالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنَداه يمنحُ رفده من سالا <\|vsep\|> وينيلُ راجيه النّوال جسيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> بركاته اربتْ على التعداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم أطعمت من حاضر أو بادي <\|vsep\|> من قصعةٍ أو حثيةٍ من زاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رزقاً كريماُ للجيوش عميما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سجد البعيرُ له سجود تذلل <\|vsep\|> وشكا ليه بحرقةٍ وتململ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشاة قال ذراعها لا تأكل <\|vsep\|> مني فني قد ملئت سموما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> والغصن جاء ليه يمشي مُسرعاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> والصخرُ أفصحَ بالتحية مسمعاً <\|vsep\|> والظبية العجماءُ فيها شفِّعاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> والضبُّ كلّم أحمداً تكليماً <\|vsep\|> صلّوا عليه وسلموا تسليماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجذعُ حنّ له حنين الوالهِ <\|vsep\|> يبدي الذي يخفيه من بلبالهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفلا يَحنّ متيّمٌ بجماله <\|vsep\|> يشتاق وجهاً للنبي وسيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليماً <\|vsep\|> ما بالنا نّسلو وحبُّ حبيبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقضي ببثِ غرامنا ونحيبنا <\|vsep\|> لو صحَّ في الخلاص عَقدُ قلوبنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم ننس عهداً للرسولِ كريماً <\|vsep\|> صلّوا عليه وسلموا تسليما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أين الدّموع نفيضها هتّانا <\|vsep\|> أين الضلوعُ نُقضها أشجانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى نُقيم على الأسى برهاناً <\|vsep\|> لمتممٍ ارشادنا تتميما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلّموا تسليما <\|vsep\|> أو ليسَ هادينا لى سبلِ الهدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو ليسَ منقذنا من أشراك الردى <\|vsep\|> أو ليس أكرمَ من تعمّم وارتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو لم يكنْ أزكى البرية خِيما <\|vsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاك الشفيعُ مقامهُ محمودُ <\|vsep\|> ولواؤه بيدِ العلا معقودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا توافتْ للحساب وفودُ <\|vsep\|> قالوا تقدّم بالأنامِ زَعيماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلّوا عليه وسلموا تسليماً <\|vsep\|> فيقومُ بالباب العليِّ ويسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقول يا مولاي نَ الموعدُ <\|vsep\|> فيجاب قل يُسمعْ ليك محمدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونُريك منا نضرةً ونَعيماً <\|vsep\|> صلوا عليه وسلّموا تسليماً </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعظم بعزِّ محمّدٍ وبجاههِ <\|vsep\|> أكرمْ به متوسلاً للهه </\|bsep\|> <\|bsep\|> شربت كرام الرسل فضلَ مياهه <\|vsep\|> فغدتْ تعظِّم حقه تعظيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> صلوا عليه وسلموا تسليما <\|vsep\|> يا سامعي أخباره ومفاخرِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومطالعي ثاره ومثره <\|vsep\|> ومؤملي وافي الثواب ووافره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بـالسـعـدِ طـالعُك المهلْ", "لطـلوعـه العـليـا تـهـلْ", "تَهــمـي بـه البـركـات س", "حّـاً والمـكـارمُ تـسـتـهل", "ويــرى دليــلَ العـزِّ فـي", "مـرآه فـأنـظـرْ واسـتـدل", "تــبــصــر سـمـاتِ جـمـاله", "يــظــهـرنَ أي المـسـتـدل", "بـــدرٌ يـــقــول ســنــاؤه", "للبــدر مـنـي فـأسـتـنـل", "ولصــورتـي سـور المـحـا", "سـن فـأقـتـريها واستمل", "اقـبـسـكَ نـوراً لم تـكـن", "لولا عـــلايَ له تـــصِــل", "فـلك السـنـا مـن غـرَّتـي", "ومـــطـــالعــي حــلٌ وبــل", "وليَ التسامي بالأسامي", "والجــــلالة والمـــحـــل", "وأبـــي وجـــدي ســـيـــدا", "العـصـر المكرم والمجل", "الرافـعـان بـنـاءَ مـجـد", "ي بــالقــواضـب والأسـل", "والجــود جــاد بــصـوبـه", "مــن ســاله أو لم يـسـل", "إن كـنـت تـعـلم من هما", "يـا بـدر أو فاذهب فسل", "يــنــبـيـك عـن هـذا وذا", "ذكـر كـمـا سـار المـثـل", "وقـــديـــم عــزٍ حــكــمــه", "عــنـد الأعـزة مـمـتـثـل", "ومـــحـــامــدٌ ومــحــاتــد", "كــرمــت بـآبـائي الأول", "وفــــواضــــلٌ وفـــضـــائل", "بـيـتي البيوت بها فضل", "ومـــآثـــر لم يـــتـــبــع", "آثـــارهـــا أحــد فــضــل", "هـنّ النـجوم بها أهتدى", "مـن يـبتغي أهدى السّبل", "ومــنــاقــب قــدراق مــن", "هــن المــفـصّـل والجـمـل", "ومــراتــب تــعــلو فـيـل", "في في الحضيض بها زحل", "لا تـدعـي شـمـس الضـحـى", "شـرفـي لدى بـرج الحـمل", "فــلربــي النــعـمـى ولي", "فــخــر بـحـمـد الله جـل", "ولنـا جـلا البشرى بها", "ربــع المـسـرة قـد أهـل", "أكــرمْ بــه نــجـلا ومـا", "أسـنـى وأكـرم مـن نـجَـل", "فـــرعٌ زكـــا كـــأصـــوله", "إن الأجــلَّ مــن الأجــل", "ومـــبـــاركٌ بـــكـــمــاله", "نـادى الكـمـال الايـجل", "بــزَّ المــذكــي ســابـقـاً", "فـمـن المـصـلِّي والمـجـل", "أوصــافــه قــد أســعَــدت", "وصَّاــفـه مـنـهـا التـجـل", "يـهـديـهـمـا أعـجـازُ مـن", "روى الكـلام أو ارتـجل", "وقــضــى له قــاضـي لعـد", "ل القـول فـيه المعتدلْ", "وأتــى بــنـائل مـثـلهـا", "تـهـدى السُّرور المكتمل", "ورفـلتُ فـي البشرى لتي", "فـيـهـا عـتـابـي قد رحل", "لله مــــــنـــــه طـــــالع", "بـحـلى المـمـادح مشتمل", "إن المــفــاخـرَ ركـنـهـا", "بـشـهـود عـليـاه اسـتقل", "إنـي ابـتـهـجـت بـه كما", "ابـتـهج المؤمل بالأمل", "لمــا رأيــت البـدرَ مـن", "أفـق السـيـادة قـد أطل", "وصــلتْ بــه للمــجــد أس", "بــاب العـلاء المـتـصـل", "يـهـنَـى المـعـالي إنـها", "ســعــدت بــجــدٍ مـقـتـبَـل", "وقررت عيناً حين قال ق", "ر المـجـد عيناً بالجذل", "ولمــحـت مـنـه مـخـايـلا", "للفـخـر قـلن افـخر وخل", "كـبّـرت إعـظـامـاً وبـالش", "كــر المــتــمـم لم أخـلُ", "وســـــررت للخـــــل الذي", "مـا مـثله في الناس خل", "بـسـليله الأسنى اللبا", "ب ابن اللباب المنتَخل", "مـن صـفـوِ سـادات الأنا", "م وســـر أربـــاب الأول", "جــاد الزمـان بـه فـقـد", "ظـلمـوه إن قـالوا بـخل", "إذ جـاد مـنـه بـمن بأع", "بـاء المـكـارمِ يـسـتـقل", "ســــمـــحٌ كـــوالده الذي", "يـعـطـى الكـثير ويستقل", "قـــد فـــصِّلـــت آيـــاتــه", "في المعلوماتِ وما فصل", "أبــدى الوقــار كــأنــه", "يــوم الولادة مـكـتـهـل", "وأرى السَّنـاء إليـه عن", "آبــاء صــدق قــد نُــقــل", "عـــلم الوجـــود بــأنــه", "زيـن الوجـود المـحـتفَل", "وجـلا الجـليـلُ بـه لنا", "فـألَ المـيـامـن لم يُفل", "إذ زاده مــــــــــا زانَه", "كـيـمـا يـعـز وكـي يـجـل", "مـعـنـى ازديـاد ثـبـاته", "مـعـنـى لعـمـرك مـا جهَل", "مـــا زدن إلا أن يـــزدْ", "نَ مـن النـوال المنهمل", "ويــكــون مــنـهـا خـاتَـم", "للحـسـن والحـسـنـى جـعل", "يــا حــبــذا مــن شـاهـد", "بـاليـمـن فـيه لقد قَبل", "الله أبــــــدَعــــــه وأو", "دعــه بــهــاءً قــد كـمـل", "والله أطـــلعـــه مــنــي", "راً بـالسُّعـود فـلا أَفَـل", "فــاهـنـأ بـه مـن مـاجـد", "فــيـه كـمـالك قـد عـقـل", "واسـعـدْ بـمـنفصل السنا", "مـنـكـم وليـس بـمـنـفـصل", "واعــتــزَّ مــنـه بـمـرهـف", "وصــل الجـنـاح بـه وصـل", "وتـــحـــيـــةً كـــمــودتــي", "عـن ربـعـكـم لا تـنـتقل", "بــاليـمـن وفـداً يـتـصـل", "بـالأمـر غـيـر المنفصل", "دمــتــم ودام ودام عــز", "كـمـا الكـواكـبَ يـنـتعل", "وإليــكَ نــحــلةُ مــخــلص", "للشـعـر ليـس بـمـنـتـحِـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/47068	ابن الجنان	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1086	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> بالسعدِ طالعُك المهلْ <\|vsep\|> لطلوعه العليا تهلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَهمي به البركات س <\|vsep\|> حّاً والمكارمُ تستهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويرى دليلَ العزِّ في <\|vsep\|> مره فأنظرْ واستدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبصر سماتِ جماله <\|vsep\|> يظهرنَ أي المستدل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بدرٌ يقول سناؤه <\|vsep\|> للبدر مني فأستنل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولصورتي سور المحا <\|vsep\|> سن فأقتريها واستمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> اقبسكَ نوراً لم تكن <\|vsep\|> لولا علايَ له تصِل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلك السنا من غرَّتي <\|vsep\|> ومطالعي حلٌ وبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليَ التسامي بالأسامي <\|vsep\|> والجلالة والمحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبي وجدي سيدا <\|vsep\|> العصر المكرم والمجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرافعان بناءَ مجد <\|vsep\|> ي بالقواضب والأسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والجود جاد بصوبه <\|vsep\|> من ساله أو لم يسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن كنت تعلم من هما <\|vsep\|> يا بدر أو فاذهب فسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينبيك عن هذا وذا <\|vsep\|> ذكر كما سار المثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقديم عزٍ حكمه <\|vsep\|> عند الأعزة ممتثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحامدٌ ومحاتد <\|vsep\|> كرمت ببائي الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفواضلٌ وفضائل <\|vsep\|> بيتي البيوت بها فضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثر لم يتبع <\|vsep\|> ثارها أحد فضل </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنّ النجوم بها أهتدى <\|vsep\|> من يبتغي أهدى السّبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومناقب قدراق من <\|vsep\|> هن المفصّل والجمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومراتب تعلو فيل <\|vsep\|> في في الحضيض بها زحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تدعي شمس الضحى <\|vsep\|> شرفي لدى برج الحمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلربي النعمى ولي <\|vsep\|> فخر بحمد الله جل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولنا جلا البشرى بها <\|vsep\|> ربع المسرة قد أهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرمْ به نجلا وما <\|vsep\|> أسنى وأكرم من نجَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فرعٌ زكا كأصوله <\|vsep\|> ن الأجلَّ من الأجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومباركٌ بكماله <\|vsep\|> نادى الكمال الايجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بزَّ المذكي سابقاً <\|vsep\|> فمن المصلِّي والمجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوصافه قد أسعَدت <\|vsep\|> وصَّافه منها التجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهديهما أعجازُ من <\|vsep\|> روى الكلام أو ارتجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقضى له قاضي لعد <\|vsep\|> ل القول فيه المعتدلْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتى بنائل مثلها <\|vsep\|> تهدى السُّرور المكتمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورفلتُ في البشرى لتي <\|vsep\|> فيها عتابي قد رحل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله منه طالع <\|vsep\|> بحلى الممادح مشتمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن المفاخرَ ركنها <\|vsep\|> بشهود علياه استقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني ابتهجت به كما <\|vsep\|> ابتهج المؤمل بالأمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما رأيت البدرَ من <\|vsep\|> أفق السيادة قد أطل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلتْ به للمجد أس <\|vsep\|> باب العلاء المتصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهنَى المعالي نها <\|vsep\|> سعدت بجدٍ مقتبَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقررت عيناً حين قال ق <\|vsep\|> ر المجد عيناً بالجذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمحت منه مخايلا <\|vsep\|> للفخر قلن افخر وخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كبّرت عظاماً وبالش <\|vsep\|> كر المتمم لم أخلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسررت للخل الذي <\|vsep\|> ما مثله في الناس خل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بسليله الأسنى اللبا <\|vsep\|> ب ابن اللباب المنتَخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> من صفوِ سادات الأنا <\|vsep\|> م وسر أرباب الأول </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاد الزمان به فقد <\|vsep\|> ظلموه ن قالوا بخل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ جاد منه بمن بأع <\|vsep\|> باء المكارمِ يستقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> سمحٌ كوالده الذي <\|vsep\|> يعطى الكثير ويستقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد فصِّلت ياته <\|vsep\|> في المعلوماتِ وما فصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبدى الوقار كأنه <\|vsep\|> يوم الولادة مكتهل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى السَّناء ليه عن <\|vsep\|> باء صدق قد نُقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> علم الوجود بأنه <\|vsep\|> زين الوجود المحتفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجلا الجليلُ به لنا <\|vsep\|> فألَ الميامن لم يُفل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ زاده ما زانَه <\|vsep\|> كيما يعز وكي يجل </\|bsep\|> <\|bsep\|> معنى ازدياد ثباته <\|vsep\|> معنى لعمرك ما جهَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما زدن لا أن يزدْ <\|vsep\|> نَ من النوال المنهمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويكون منها خاتَم <\|vsep\|> للحسن والحسنى جعل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا من شاهد <\|vsep\|> باليمن فيه لقد قَبل </\|bsep\|> <\|bsep\|> الله أبدَعه وأو <\|vsep\|> دعه بهاءً قد كمل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله أطلعه مني <\|vsep\|> راً بالسُّعود فلا أَفَل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاهنأ به من ماجد <\|vsep\|> فيه كمالك قد عقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسعدْ بمنفصل السنا <\|vsep\|> منكم وليس بمنفصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعتزَّ منه بمرهف <\|vsep\|> وصل الجناح به وصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحيةً كمودتي <\|vsep\|> عن ربعكم لا تنتقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> باليمن وفداً يتصل <\|vsep\|> بالأمر غير المنفصل </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمتم ودام ودام عز <\|vsep\|> كما الكواكبَ ينتعل </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "واختر من الشيوخ من قد كملا", "مـــن أعـــدل وأعــلم وأعــمــلا", "والشــيـخ يـنـجـيـك وحـقـه أجـل", "مــن حــق والديــك والحـق جـلل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105550	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> واختر من الشيوخ من قد كملا <\|vsep\|> من أعدل وأعلم وأعملا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "وخــص أهــل العــلم بــالقــرآن", "بـالحـزن والبـكـاء والإيـمـان", "والخـوف والخـشـوع والتـوحـيـد", "فـانـظـر إلى مـراتـب التـمجيد", "والحال في التوراة والإنجيل", "وهــكــذا الزبــور كـالتـنـزيـل", "بـفـضـل أهـل العـلم كـلها نطق", "وهــي لسـان الحـق والحـق صـدق", "والعـــلمـــا أحـــبـــة للخــالق", "والمـصـطـفـى ومـرتـضى الخلايق", "حسبك قبح الجهل يا ذا العقل", "فـي حـسـنـه فـخـذ بـضـد الجـهـل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105546	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> وخص أهل العلم بالقرن <\|vsep\|> بالحزن والبكاء واليمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> والخوف والخشوع والتوحيد <\|vsep\|> فانظر لى مراتب التمجيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحال في التوراة والنجيل <\|vsep\|> وهكذا الزبور كالتنزيل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بفضل أهل العلم كلها نطق <\|vsep\|> وهي لسان الحق والحق صدق </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلما أحبة للخالق <\|vsep\|> والمصطفى ومرتضى الخلايق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "أعــوذ بــاللَه مـن الشـيـطـان", "ومـن شـقـاء النـفس والطغيان", "يـقـول بـسـم اللَه للتـعـظـيـم", "لربـــه الرحـــمــن والرحــيــم", "مـسـتـنـصـراً نـجـل مـحـمـد علي", "عــبــد الرحـيـم رق طـه وعـلي", "الحـمـد للَه الذي قـد ارتـضى", "مـن الورى مـحـمـداً والمرتضى", "والعـتـرة الطـاهـرة المطهره", "عـليـهـم السـلام خير الخيره", "نـوابـه الأئمـة الإثـنا عشر", "وهو وهم من بعده خير البشر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105542	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أعوذ باللَه من الشيطان <\|vsep\|> ومن شقاء النفس والطغيان </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقول بسم اللَه للتعظيم <\|vsep\|> لربه الرحمن والرحيم </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستنصراً نجل محمد علي <\|vsep\|> عبد الرحيم رق طه وعلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحمد للَه الذي قد ارتضى <\|vsep\|> من الورى محمداً والمرتضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعترة الطاهرة المطهره <\|vsep\|> عليهم السلام خير الخيره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "ورفـعـة العـلم لدى العـقل كما", "تـواتـر النـقـل بـهـا قـد حـكما", "إذا شـرف المـوجـود مـمـا عـدما", "والنـامـي مـن خـلافـه قـد علما", "وهـــكـــذا شـــرافـــة الحـــســـاس", "عــلى ســواه عــنــد كــل النــاس", "ومــثــله مــزيــة العــقــل عــلى", "وصـف الجـنـون عـنـد كـل العقلا", "والعلم والجهل على هذا النسق", "كـمـا بـه لسـان ذي النـطـق نطق", "والعــقــل والشــهــرة راضــيــان", "بـالعـلم بـل بـالحـسـن قـاضـيان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105547	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ورفعة العلم لدى العقل كما <\|vsep\|> تواتر النقل بها قد حكما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا شرف الموجود مما عدما <\|vsep\|> والنامي من خلافه قد علما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهكذا شرافة الحساس <\|vsep\|> على سواه عند كل الناس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثله مزية العقل على <\|vsep\|> وصف الجنون عند كل العقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعلم والجهل على هذا النسق <\|vsep\|> كما به لسان ذي النطق نطق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "شـــرافـــة العـــلم لذي الأجـــله", "ظـــاهـــرة تـــفـــي بــهــا الأدله", "وقــدره أجــل مــن أن يــفــتــقــر", "إلى البـيـان إذ بـذا الكـل مقر", "إذ هـو إرث الأنـبـيـاء الطاهره", "كـمـا قـضـت بـه النـصوص الظاهره", "حسبك مدح اللضه في التنزيل له", "فـي غـيـر مـوضـع كـمـدح الحـمدله", "العـلم نـور يـحـصـل التـمييز به", "للحــق مــن ســواه حـيـث يـشـتـبـه", "العــلم نــور ليــس بــالتـحـصـيـل", "يــقــذف بــالقــلوب للتــكــمــيــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105543	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> شرافة العلم لذي الأجله <\|vsep\|> ظاهرة تفي بها الأدله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقدره أجل من أن يفتقر <\|vsep\|> لى البيان ذ بذا الكل مقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ هو رث الأنبياء الطاهره <\|vsep\|> كما قضت به النصوص الظاهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسبك مدح اللضه في التنزيل له <\|vsep\|> في غير موضع كمدح الحمدله </\|bsep\|> <\|bsep\|> العلم نور يحصل التمييز به <\|vsep\|> للحق من سواه حيث يشتبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "طــائفــة تــخــص مــن تــعـلمـا", "وجــمــلة آداب شــيــخ عــلمــا", "ونــبـذة بـيـنـهـمـا مـشـتـركـةٌ", "فـليـسلك العاقل فيها مسلكه", "واذكـر الأهـم مـنـها فالأهم", "وليس لي فيها سوى الأهم هم", "إذا المحل ليس قبل التصفيه", "بـقـابـل للفـيض مثل الأغذيه", "فــكــل قـادرٍ عـلى التـحـصـيـل", "مــكــلف بــه بــلا تــفــصــيــل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105548	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> طائفة تخص من تعلما <\|vsep\|> وجملة داب شيخ علما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونبذة بينهما مشتركةٌ <\|vsep\|> فليسلك العاقل فيها مسلكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكر الأهم منها فالأهم <\|vsep\|> وليس لي فيها سوى الأهم هم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا المحل ليس قبل التصفيه <\|vsep\|> بقابل للفيض مثل الأغذيه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "فـالعـالمين حجج اللَه على", "ســواهــم فــقــال جـل وعـلا", "هـل يـستوي الذين يعلمونا", "في الفضل والذين يجهلونا", "وعــنــهــم عــبـر بـالكـتـاب", "مناً عليهم بأولي الألباب", "والنـور والطـيـب والبـصير", "والظـل والجـنـة والخـبـيـر", "وعـطـفهم في شهد اللَه على", "ما قبلهم بين فيهم العلى", "وخـصـهـم فـي محكم التنزيل", "بـعـلمـي الظـاهر والتأويل" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105544	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> فالعالمين حجج اللَه على <\|vsep\|> سواهم فقال جل وعلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل يستوي الذين يعلمونا <\|vsep\|> في الفضل والذين يجهلونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنهم عبر بالكتاب <\|vsep\|> مناً عليهم بأولي الألباب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنور والطيب والبصير <\|vsep\|> والظل والجنة والخبير </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعطفهم في شهد اللَه على <\|vsep\|> ما قبلهم بين فيهم العلى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "واقـرأ مـن القـرآن مـا تـبـيسرا", "كــذا الدعــا ودع مــتـى تـعـسـرا", "وحــفــظــه كــان طــريــقـة السـلف", "تــيــمــنــاً فــليــتــبــعـم الخـلف", "والحـفـظ او مـعـرفـة الخـمسمائه", "بــــدونـــه فـــرض لدا كـــل فـــئه", "ودم عــــلى أدعــــيــــة الأئمــــه", "لا ســيــمـا الصـحـيـفـة المـهـمـه", "واكـــتـــف فــي زيــارة القــبــور", "بـالحـمـد والتـوحـيـد في العبور", "وإن تكن في كربلا أو في الغري", "فــلا تــدع مــخــصـوصـة إن تـقـدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105549	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> واقرأ من القرن ما تبيسرا <\|vsep\|> كذا الدعا ودع متى تعسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحفظه كان طريقة السلف <\|vsep\|> تيمناً فليتبعم الخلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحفظ او معرفة الخمسمائه <\|vsep\|> بدونه فرض لدا كل فئه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودم على أدعية الأئمه <\|vsep\|> لا سيما الصحيفة المهمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واكتف في زيارة القبور <\|vsep\|> بالحمد والتوحيد في العبور </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "والدرجات في الكتاب أربع", "وهـي لهـم ممن عداهم أرفع", "ومـن عـداهـم المـجـاهـدونا", "ومـؤمـنـوا بـدر وصـالحـونا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/105545	عبد الرحيم النجفي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2182	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_5\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> والدرجات في الكتاب أربع <\|vsep\|> وهي لهم ممن عداهم أرفع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أعين المها بالسجف أم حورها العين ", " أم الدر واليــاقــوت فـيـهـن مـكـنـون", "مـن القـاصـرات الطـرف شـاقـك نـعـتـهـا", " بـمـا أفـتـن فـيـه الحسن وهو أفانين", "فــبــالخــد يــاقــوت وبــالثــغــر لؤلؤ", " بــمــعــدن مــرجــان حــقــيــق ومـوضـون", "وتـــجـــلو رضــابــاً لم تــشــره مــعــسَّل", " وتـأرج طـيـبـاً حـيـث لا الطيب مظنون", "مــنــعــمــة لم تــدر مــا أرض بــابــل ", " وحـاجـبـهـا المـقـرون بـالسـحر مقرون", "كــأن خــط فــيــهــا عــنــوان حـسـنـهـا ", " فـسـيـمـاه شطر الحاء والسين والنون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/203134	صاعد الرحبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8696	العصر الفاطمي	سورية	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 359, "text": "قال ابن العديم: روى عنه الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد السلفي، وخرج عنه إنشاداً في معجم السفر وأثني عليه أخبرنا أبو يعقوب يوسف بن محمود بن الحسين الساوي بالقاهرة قال: أنبأنا الحافظ أبو طاهر أحمد بن محمد السلفي قال: أنشدني أبو الماضي خليفة بن بركة ابن خليفة التميمي التادفي، وهي من قرى حلب بالرحبة قال: أنشدني صاعد بن صاعد الرحبي لنفسه من قصيدة (ثم أورد القصيدة)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أعين المها بالسجف أم حورها العين <\|vsep\|> أم الدر والياقوت فيهن مكنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> من القاصرات الطرف شاقك نعتها <\|vsep\|> بما أفتن فيه الحسن وهو أفانين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبالخد ياقوت وبالثغر لؤلؤ <\|vsep\|> بمعدن مرجان حقيق وموضون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتجلو رضاباً لم تشره معسَّل <\|vsep\|> وتأرج طيباً حيث لا الطيب مظنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> منعمة لم تدر ما أرض بابل <\|vsep\|> وحاجبها المقرون بالسحر مقرون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "تَـــقـــولُ العــاذِلاتُ أَكُــلَّ يَــومٍ", "لِرَجـــلَةِ مـــالِكٍ عُـــنُـــقٌ شِــحــاحٌ", "كَــذلِكَ يُــقــتَــلونَ مَـعـي وَيَـومـاً", "أَءوبُ بِهِـــم وَهُـــم شُــعــثٌ طِــلاحُ", "وَيَــومـاً نَـقـتُـلُ الأَثـآرَ شَـفـعـاً", "فَــنَــتــرُكُهُــم تَـنـوبُهُـم السِـراحُ", "فَــلَسـتُ بِـمُـقـصِـرٍ مـا سـافَ مـالي", "ولَو عُـــرِضَـــت بِــلَبَّتــِيَ الرِمــاحُ", "وَمَــن تَــقــلِل حَــلوبَـتُهُ وَيَـنـكُـل", "عَــنِ الأَعــداءِ يَـغـبِـقُهُ القَـراحُ", "فَــلومــوا مــا بَـدا لَكُـم فَـإِنّـي", "سَـأَعـتِـبـكُـم إِذا اِنـفَسَحَ المُراحُ", "رَأَيـتُ مَـعـاشِـراً يُـثـنـى عَـلَيـهِـم", "إِذا شَــبِــعــوا وَأَوجَهُهُــم قِـبـاحُ", "يَــظَــلُّ المُـصـرِمـونَ لَهُـم سُـجـوداً", "وَلَو لَم يُــســقَ عِــنــدَهُــم ضَـيـاحُ", "كَـرَهـتُ العَـقـرَ عَـقـرَ بَـنـي شُلَيلٍ", "إِذا هَــبَّتــِ لِقــاريــهـا الرِيـاحُ", "كَـرَهـتُ بَـنـي جَـذيـمَـةَ إِذ ثَـرَونا", "قَفا السَلَفَينِ وَاِنتَسَبوا فَباحوا", "فَـأَمّـا نِـصـفُـنـا فَـنَـجـا جَـريـضـاً", "وَأَمّـا نِـصـفُـنـا الأَوفـى فَطاحوا", "وَقَــد خَــرَجَـت قُـلوبُهُـمُ فَـمـاتـوا", "عَـــلى إِخـــوانِهِــم وَهُــمُ صِــحــاحُ", "وَصَــمَّمــَ وَســطَهُــم سُــفــيـانُ لَمّـا", "أَلَمَّ بِهِــم عَــن الوِردِ الشِــيــاحُ", "مَــجـازَ نِـجـادِ أَنـصَـحَ وَاِنـتَـحَـوهُ", "كَــمــا يَـتَـكَـفَّتـِ العِـلجُ الوَقـاحُ", "لِعــادَتِهِ وَمــا قَــد كــانَ يُـبـلي", "إِذا مــا كَـفَّتـَ الظُـعـنَ الصَـبـاحُ", "إِذا خَـــلَّفـــتَ خــاصِــرَتــي سَــرارٍ", "وَبَــطـنَ هُـضـاضَ حَـيـثُ غَـدا صُـبـاحُ", "تَــرَكـتَ صَـديـقَـنـا وَبَـلَغـتَ أَرضـاً", "بِهــا عُــذرٌ لِنَــفــسِــكَ أَو نَـجـاحُ", "فَــلا يَــنــجــو نَــجــائي ثُـمَّ حَـيٌّ", "مِــنَ الحَــيَــوانِ لَيــسَ لَهُ جَـنـاحُ", "عَــلى أَنّــي غَــداةَ لَقـيـتُ قَـسـراً", "لَم أَرمِهِــمُ وَقَــد كَــمِـلَ السِـلاحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/31540	مالك بن الحارث	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/858	قبل الإسلام	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> تَقولُ العاذِلاتُ أَكُلَّ يَومٍ <\|vsep\|> لِرَجلَةِ مالِكٍ عُنُقٌ شِحاحٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذلِكَ يُقتَلونَ مَعي وَيَوماً <\|vsep\|> أَءوبُ بِهِم وَهُم شُعثٌ طِلاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَوماً نَقتُلُ الأَثرَ شَفعاً <\|vsep\|> فَنَترُكُهُم تَنوبُهُم السِراحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَستُ بِمُقصِرٍ ما سافَ مالي <\|vsep\|> ولَو عُرِضَت بِلَبَّتِيَ الرِماحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَن تَقلِل حَلوبَتُهُ وَيَنكُل <\|vsep\|> عَنِ الأَعداءِ يَغبِقُهُ القَراحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلوموا ما بَدا لَكُم فَِنّي <\|vsep\|> سَأَعتِبكُم ِذا اِنفَسَحَ المُراحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَأَيتُ مَعاشِراً يُثنى عَلَيهِم <\|vsep\|> ِذا شَبِعوا وَأَوجَهُهُم قِباحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَظَلُّ المُصرِمونَ لَهُم سُجوداً <\|vsep\|> وَلَو لَم يُسقَ عِندَهُم ضَياحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرَهتُ العَقرَ عَقرَ بَني شُلَيلٍ <\|vsep\|> ِذا هَبَّتِ لِقاريها الرِياحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرَهتُ بَني جَذيمَةَ ِذ ثَرَونا <\|vsep\|> قَفا السَلَفَينِ وَاِنتَسَبوا فَباحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَمّا نِصفُنا فَنَجا جَريضاً <\|vsep\|> وَأَمّا نِصفُنا الأَوفى فَطاحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد خَرَجَت قُلوبُهُمُ فَماتوا <\|vsep\|> عَلى ِخوانِهِم وَهُمُ صِحاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَمَّمَ وَسطَهُم سُفيانُ لَمّا <\|vsep\|> أَلَمَّ بِهِم عَن الوِردِ الشِياحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَجازَ نِجادِ أَنصَحَ وَاِنتَحَوهُ <\|vsep\|> كَما يَتَكَفَّتِ العِلجُ الوَقاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِعادَتِهِ وَما قَد كانَ يُبلي <\|vsep\|> ِذا ما كَفَّتَ الظُعنَ الصَباحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا خَلَّفتَ خاصِرَتي سَرارٍ <\|vsep\|> وَبَطنَ هُضاضَ حَيثُ غَدا صُباحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكتَ صَديقَنا وَبَلَغتَ أَرضاً <\|vsep\|> بِها عُذرٌ لِنَفسِكَ أَو نَجاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا يَنجو نَجائي ثُمَّ حَيٌّ <\|vsep\|> مِنَ الحَيَوانِ لَيسَ لَهُ جَناحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.