Datasets:

Zaid
/

ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 136k rows

poem title stringlengths 3 49 ⌀	poem meter stringclasses 16 values	poem verses sequence	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringlengths 57 3.11k ⌀	poet url stringlengths 38 58 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description list	poem language type stringclasses 1 value	text stringlengths 78 553k
null	الكامل	[ "يا صاح حُسنُ الصوت بالحسن انتهى", "والفـضـل مـنـه تـجـاوز المـقـدارا", "وكـذاك حـسن الخلق والاخلاق وال", "وصــف الحـمـيـد سـمـا بـه مـقـدارا", "فـاق القـمـاقـم فـاخـراً عـن فـاخر", "وعــلاهــم نــســبــا وســاد نـجـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101317	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صاح حُسنُ الصوت بالحسن انتهى <\|vsep\|> والفضل منه تجاوز المقدارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذاك حسن الخلق والاخلاق وال <\|vsep\|> وصف الحميد سما به مقدارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فتى فارضٍ لم يُبقِ في القوس منزعا", "ولكــنــه مــا نــال بـعـض فـضـيـلتـي", "نـبـغـت بـعـلم المـرسـليـن ومـحـتدى", "لسـيـدهـم يـنـمـى وبـالله فـضـيـلتي", "خـلقـنا ولا طين ولا ما ماء كائن", "لآدم فـــي ابـــداع ســـر الهـــويــة", "مـنـحـتـك عـلمـاً ان تُـرد كـشفه فرِد", "سـبـيـلي واشـرع فـي اتـباع شريعتي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101313	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> فتى فارضٍ لم يُبقِ في القوس منزعا <\|vsep\|> ولكنه ما نال بعض فضيلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبغت بعلم المرسلين ومحتدى <\|vsep\|> لسيدهم ينمى وبالله فضيلتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقنا ولا طين ولا ما ماء كائن <\|vsep\|> لدم في ابداع سر الهوية </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وفـاتـنة لها في الخد خال", "يـحـاكـي كـوكب الصب الشجي", "وبـاهـى عـنـبـراً لمـا تبدى", "كــمــسـك فـوق كـافـور نـقـي", "تـــحـــيـــر نـــاظــري رآهــا", "وتـاه بـحسن منظرها البهي", "فـقـال الخد لي إلثم وسلم", "وقال الخال صل على النبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101309	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> وفاتنة لها في الخد خال <\|vsep\|> يحاكي كوكب الصب الشجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباهى عنبراً لما تبدى <\|vsep\|> كمسك فوق كافور نقي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحير ناظري رها <\|vsep\|> وتاه بحسن منظرها البهي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "لم أضع للسلام كفي بصدري", "لحـبـيـب سـالت عليه عيوني", "مـا أشـرنا إلى قرين سواه", "حين حيا بالحاجب المقرون", "غير أني لمست صدري لأدري", "كـيـف أحوال قلبي المحزون", "كـيـف أسـيـاف لحظه بفؤادي", "أين حلت سهام تلك الجفون" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101305	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أضع للسلام كفي بصدري <\|vsep\|> لحبيب سالت عليه عيوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أشرنا لى قرين سواه <\|vsep\|> حين حيا بالحاجب المقرون </\|bsep\|> <\|bsep\|> غير أني لمست صدري لأدري <\|vsep\|> كيف أحوال قلبي المحزون </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إن الوجــود وان تـعـدد ظـاهـراً", "في عين أهل الشرك أقوام عموا", "مـا فـيـه إلا أنـتـم وحـيـاتـكم", "وحـيـاتـكـم ما فيه الا انتموا", "انـتـم حـقـيـقـة كـل مـوجود بدا", "لذوي البصيرة والصراط الأقوم", "فــبـكـم تـجـلى سـر كـل حـقـيـقـة", "وســواكـم فـي الكـائنـات تـوهـم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101301	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ن الوجود وان تعدد ظاهراً <\|vsep\|> في عين أهل الشرك أقوام عموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما فيه لا أنتم وحياتكم <\|vsep\|> وحياتكم ما فيه الا انتموا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انتم حقيقة كل موجود بدا <\|vsep\|> لذوي البصيرة والصراط الأقوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لعــمــري أنـت نـادرة الكـمـال", "وانــك فــرع اغـصـان المـعـالي", "وانـت وحـيد هذا العصر لا بل", "فـريـد الدهـر مـفـقـود المثال", "وانــت جــواد حــلبـة كـل فـضـل", "بـمـيـدان الفـصـاحـة والكـمـال", "أتــيـت بـدر نـظـم قـد تـسـامـى", "بــرقـتـه عـلى السـحـر الحـلال", "أرق مـن الصـبـا لطـفـاً واحـلى", "لدى الظــمــآن مــن مــاء زلال", "وكــيـف وأنـت بـحـر لا يـجـارى", "وشـأن البـحـر يـسمح باللئالي", "وكم لك من يد في الشعر طولي", "تـديـن لها ذوي السمر الطوال", "وكـنـت بـهـا لدى الأدباء طراً", "حـمـيـد الذكـر مـحـمود الخلال", "فــيــا لِلّه مــن نــظــم بــديــع", "بـعـقـد عـلاه جيد الفضل حالي", "فــلا عــجــب فــإنــك مـن كـرام", "بـهـم فـخـر الأواخر والأوالي", "ودان لفـــضـــلهــم كــل وغــالي", "بـمـدحـهـم المـعـادي والموالي", "فـلا بـرحـت بـك الأيـام تـزهو", "كـزهـو البدر في غسق الليالي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101297	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لعمري أنت نادرة الكمال <\|vsep\|> وانك فرع اغصان المعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانت وحيد هذا العصر لا بل <\|vsep\|> فريد الدهر مفقود المثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانت جواد حلبة كل فضل <\|vsep\|> بميدان الفصاحة والكمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيت بدر نظم قد تسامى <\|vsep\|> برقته على السحر الحلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرق من الصبا لطفاً واحلى <\|vsep\|> لدى الظمن من ماء زلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف وأنت بحر لا يجارى <\|vsep\|> وشأن البحر يسمح باللئالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم لك من يد في الشعر طولي <\|vsep\|> تدين لها ذوي السمر الطوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكنت بها لدى الأدباء طراً <\|vsep\|> حميد الذكر محمود الخلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لِلّه من نظم بديع <\|vsep\|> بعقد علاه جيد الفضل حالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا عجب فنك من كرام <\|vsep\|> بهم فخر الأواخر والأوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودان لفضلهم كل وغالي <\|vsep\|> بمدحهم المعادي والموالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الخــد مــذ مــد العــذار وخـطـه", "نـسـخـت صـحـائفـه صـحـائف هـرمـس", "قـد جـد مـجـتـهـداً بـتـحـريـراته", "لم يـرض بـالتـقـليد عن إقليدس", "ولحاظه كالسيف تفعل في الحشا", "فـي فـتـكـهـا بـالحاجب المتقوس", "عـن شـكـل هـنـدسـة يـقـوس حاجباً", "فــبـليـت بـيـن مـهـنـد ومـهـنـدس", "ومـن العـجـائب ان خـدك في لظى", "والثـغـر منك رحيق تلك الأكؤس", "ولهـيـب تلك النار يحرق مهجتي", "والصـدغ يـرفل في ثياب السندس" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101293	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> الخد مذ مد العذار وخطه <\|vsep\|> نسخت صحائفه صحائف هرمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد جد مجتهداً بتحريراته <\|vsep\|> لم يرض بالتقليد عن قليدس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولحاظه كالسيف تفعل في الحشا <\|vsep\|> في فتكها بالحاجب المتقوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> عن شكل هندسة يقوس حاجباً <\|vsep\|> فبليت بين مهند ومهندس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن العجائب ان خدك في لظى <\|vsep\|> والثغر منك رحيق تلك الأكؤس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بحدة السيف أفنيت الخوارج لا", "بالبيض والآثم المرتاب محدود", "لان الحـديـد لبـأس أنـت مضمره", "حـــتـــى كــأنــك يــا داود داود" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101289	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> بحدة السيف أفنيت الخوارج لا <\|vsep\|> بالبيض والثم المرتاب محدود </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "سـطـع الكـأس حـيـن وافـى السـقـاة", "بــمــدام لم تــحــوهــا الحــانــات", "طـاف فـيـهـا النـديـم يـسـعى ولبى", "للمــحــبــيــن حــيــث نــحــن دعــاة", "بـــمـــجـــالي أســـراره آنــســونــا", "نــار مــوســى وانــسـنـا الكـلمـات", "فـاقـتـبـسـنـا نـوراً بـذاك التجلي", "هــــو واللَه للحــــقــــيـــقـــة ذات", "عـجـز الواصـفـون عـن كـنـه مـعـنـا", "ه فــأنــي تــحــيــط فـيـه الصـفـات", "إن هـــذا الهـــدى هــدى اللَه للع", "شــاق فـلتـهـتـد الحـمـاة الكـمـاة", "يــا لأقــداح وحــدة جــمــرة اللا", "هــوت تــذكــو مــنـهـا لهـا جـذوات", "لاح صـبـح الفـلاح فـيـهـا لذا دا", "نــت لتــجــلي هـمـومـنـا الكـاسـات", "فــلأرواحــنــا لديــهــا ارتــيــاح", "ولا شـــبـــاحــنــا لهــا نــفــحــات", "إن تــراءى لهــا الزجـاج حـجـابـاً", "لا حــجــابــاً بــل ذا لهــا مــرآت", "هـكـذا البـدر ليـس يـحـجـبـه بـعـد", "كــــمــــال مــــن نـــوره الهـــالات", "قــبــس ذاك مــن ســنـاه اسـتـعـارت", "مــزدهــى صــفــو نــوره النــيــرات", "أم نــجـوم تـطـرز الفـلك الثـامـن", "فـــيـــهـــا أنـــوارهـــا مـــزهــرات", "أم ضـيـاء القـدس اسـتنارت باشرا", "ق وذا قـــلبـــنـــا له مـــشـــكـــاة", "أم نــبــي للحـسـن قـد نـزلت فـيـه", "عـــــليـــــه مــــنــــه بــــه آيــــات", "أم بــريــق مــن در ثــغــر حــبـيـب", "قــام يــزري بــالبـرق أم سـبـنـات", "أجـــنـــان الفــردوس لاح عــبــيــر", "مـــن شـــذاهـــا أم هـــذه وجــنــات", "أتــــرى مــــثـــله رشـــيـــق قـــوام", "شــبــه غــصــن مــالت بــه لفــتــات", "بــشــرونــا بــوصــله فــاســتـضـاءت", "مــنــه أرجــاء صـقـعـنـا والجـهـات", "جــمــع اللَه فــيــه نــوراً ونــاراً", "لي عــلى مــا ادعــيــتــه إثــبــات", "نــار خــديــه ثــم نــور مــحــيــاه", "فـــلي مـــن ســنــاهــمــا قــبــســات", "وكــذاك البــيــت الذي هــو فــيــه", "مـــســـتــظــل رقــت بــه الأبــيــات", "ســعــرت تــحــتــه الجــحـيـم وفـيـه", "يــا لقــومــي الأنـهـار والجـنـات", "يــا حــبــيـبـاً حـلت بـقـلبـي مـنـه", "حــيـن حـيـانـي بـالسـلام الحـيـاة", "مــذ رأيـت الجـمـال فـيـك تـنـاهـى", "قـلت حـقـت عـلى الحـبـيـب الصـلاة", "قــبــلتــي وجــهــك السـنـي فـمـالي", "لســــواه أنــــي أولي التــــفــــات", "فـامـنـح الضـم ثـم صـاح وبـالكـسر", "تــثــنــى فــمــا النــدامــى صـحـاة", "دم أميراً على الملاح كما البدر", "مـــنـــيــراً تــزهــو بــك الأوقــات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101285	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> سطع الكأس حين وافى السقاة <\|vsep\|> بمدام لم تحوها الحانات </\|bsep\|> <\|bsep\|> طاف فيها النديم يسعى ولبى <\|vsep\|> للمحبين حيث نحن دعاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> بمجالي أسراره نسونا <\|vsep\|> نار موسى وانسنا الكلمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقتبسنا نوراً بذاك التجلي <\|vsep\|> هو واللَه للحقيقة ذات </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجز الواصفون عن كنه معنا <\|vsep\|> ه فأني تحيط فيه الصفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن هذا الهدى هدى اللَه للع <\|vsep\|> شاق فلتهتد الحماة الكماة </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لأقداح وحدة جمرة اللا <\|vsep\|> هوت تذكو منها لها جذوات </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاح صبح الفلاح فيها لذا دا <\|vsep\|> نت لتجلي همومنا الكاسات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلأرواحنا لديها ارتياح <\|vsep\|> ولا شباحنا لها نفحات </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن تراءى لها الزجاج حجاباً <\|vsep\|> لا حجاباً بل ذا لها مرت </\|bsep\|> <\|bsep\|> هكذا البدر ليس يحجبه بعد <\|vsep\|> كمال من نوره الهالات </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبس ذاك من سناه استعارت <\|vsep\|> مزدهى صفو نوره النيرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم نجوم تطرز الفلك الثامن <\|vsep\|> فيها أنوارها مزهرات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم ضياء القدس استنارت باشرا <\|vsep\|> ق وذا قلبنا له مشكاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم نبي للحسن قد نزلت فيه <\|vsep\|> عليه منه به يات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أم بريق من در ثغر حبيب <\|vsep\|> قام يزري بالبرق أم سبنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أجنان الفردوس لاح عبير <\|vsep\|> من شذاها أم هذه وجنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> أترى مثله رشيق قوام <\|vsep\|> شبه غصن مالت به لفتات </\|bsep\|> <\|bsep\|> بشرونا بوصله فاستضاءت <\|vsep\|> منه أرجاء صقعنا والجهات </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع اللَه فيه نوراً وناراً <\|vsep\|> لي على ما ادعيته ثبات </\|bsep\|> <\|bsep\|> نار خديه ثم نور محياه <\|vsep\|> فلي من سناهما قبسات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذاك البيت الذي هو فيه <\|vsep\|> مستظل رقت به الأبيات </\|bsep\|> <\|bsep\|> سعرت تحته الجحيم وفيه <\|vsep\|> يا لقومي الأنهار والجنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبيباً حلت بقلبي منه <\|vsep\|> حين حياني بالسلام الحياة </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ رأيت الجمال فيك تناهى <\|vsep\|> قلت حقت على الحبيب الصلاة </\|bsep\|> <\|bsep\|> قبلتي وجهك السني فمالي <\|vsep\|> لسواه أني أولي التفات </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنح الضم ثم صاح وبالكسر <\|vsep\|> تثنى فما الندامى صحاة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لثــم المــحــب يــمــيـنـه لمـا بـدا", "فـــي كـــفــه بــرق مــن الصــهــبــاء", "ناداه ما اسمك يا سنا شمس الضحى", "فـاجـاب مـوسـى ذو اليـد البـيـضـاء" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101281	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لثم المحب يمينه لما بدا <\|vsep\|> في كفه برق من الصهباء </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لقـد أولانـي البـاري مـحلا", "وبـلغـنـي مـن التوحيد فضلا", "مضى عصر الشباب وصرت كهلا", "فساغ لي الشراب وكنت قبلا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101322	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد أولاني الباري محلا <\|vsep\|> وبلغني من التوحيد فضلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "جـديـد الغـنـى لا يرتجى قط في أمل", "فــذره ولا تــسـأله فـضـلا وان بـذل", "فـيـا جاهلا إن سامك الضيم والوجل", "سل الفضل أهل الفضل قدما ولا تسل", "غـلامـا ربـى بـالفـقـر حـتـى تـمـوّلا", "لقـد فـتـكـت فـيـه الليـالي بـزجرها", "زمــانــا وأضــنــتـه بـأسـهـم غـدرهـا", "فــكـيـف تـرى يـنـسـى نـوائب قـهـرهـا", "فـلو مـلك الدنـيـا جـمـيـعـا بأسرها", "تـــذكـــره الأيـــام مـــا كــان أولا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101318	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> جديد الغنى لا يرتجى قط في أمل <\|vsep\|> فذره ولا تسأله فضلا وان بذل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا جاهلا ن سامك الضيم والوجل <\|vsep\|> سل الفضل أهل الفضل قدما ولا تسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> غلاما ربى بالفقر حتى تموّلا <\|vsep\|> لقد فتكت فيه الليالي بزجرها </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمانا وأضنته بأسهم غدرها <\|vsep\|> فكيف ترى ينسى نوائب قهرها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فقل لبني الحسبان لا تحسدوننا", "عـلى مـا حـبـانـا ربـنا بالعطية", "خـفـافـيـش ادراك الظـنـون ضعيفة", "لدى صـنـع نور الحضرة الاقدسية", "قـضـيـتـم بسد الباب والله رافع", "لنـا عـلم الاسـلام يـا شر عصبة", "فـشـتـان بـيـن الانـفـتـاح وقائل", "بــآراء ظــلتــه لتــيــهٍ وظــلمــة" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101314	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> فقل لبني الحسبان لا تحسدوننا <\|vsep\|> على ما حبانا ربنا بالعطية </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفافيش ادراك الظنون ضعيفة <\|vsep\|> لدى صنع نور الحضرة الاقدسية </\|bsep\|> <\|bsep\|> قضيتم بسد الباب والله رافع <\|vsep\|> لنا علم الاسلام يا شر عصبة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "فـــكـــم حـــشـــري أحـــمـــق مــتــشــرِّع", "بــشــرعــة أهــل الظــن ضــلّ كــحـجَـاج", "بـغـى بـاجـتـهـادٍ فـارتـأى بـحـقوقنا", "وأنـــســـج دعــوى حــقــه أىَّ إنــســاج", "عـــمٍ وهـــولا يـــدري ويـــزعــم أنــه", "عـليـم وحـاشـا ليس كالهالك الناجي", "فـلا زلت أهـجـو امـة الظـن مـعـشـراً", "أبى الله إلا أن أكون لها الهاجى", "خـوارج فـاقـوا فـي عـمـىً فـدعـوتـهـم", "بـأجـنـاد ابـليـس فـهـامـوا باخراجي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101310	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> فكم حشري أحمق متشرِّع <\|vsep\|> بشرعة أهل الظن ضلّ كحجَاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> بغى باجتهادٍ فارتأى بحقوقنا <\|vsep\|> وأنسج دعوى حقه أىَّ نساج </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمٍ وهولا يدري ويزعم أنه <\|vsep\|> عليم وحاشا ليس كالهالك الناجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا زلت أهجو امة الظن معشراً <\|vsep\|> أبى الله لا أن أكون لها الهاجى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "ويـلاه مـن جـور دهـر", "أعــطــى ومــن فــمـنـا", "كــم شــن غــارة غــدر", "تـغـادر الجـسـم شـنـا", "أودى بـــطـــود عــلوم", "قـد هـد للديـن ركـنا", "من بعده الفضل أمسى", "كاللفظ من غير معنى", "أودى الشـفـيـق فـأرخ", "مــحــمــد غــاب عــنــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101306	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ويلاه من جور دهر <\|vsep\|> أعطى ومن فمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شن غارة غدر <\|vsep\|> تغادر الجسم شنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودى بطود علوم <\|vsep\|> قد هد للدين ركنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعده الفضل أمسى <\|vsep\|> كاللفظ من غير معنى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "مـعـولاً للكـرام بـالنـوح أدمـن", "وأبــح للدمــوع فــي كــل مـوطـن", "خـف مـنا الخليط والأنس قد قل", "وذل الجـــليـــس والمــســتــوطــن", "درســــت للهــــدى مـــدائن عـــلم", "ونـعـوا بـاكـيـاً بـهـا المـتمدن", "وبــكــت للتــقـى مـسـاجـد تـقـوى", "خـاب فـيـهـا مـقـيـمـها والمؤذن", "قـم بـنـا ايـها المواسي وساعد", "بــعــويــل لقـارع الحـتـف مـؤذن", "نـح عـنا الأفراح إن كنت ترعى", "فــلقـد سـاءنـا مـصـاب المـحـسـن", "يـا هـمـامـاً نـأى لخـطبك واللَه", "عـــزيـــز عـــلي ليـــس بـــهـــيــن", "عـجـبـاً كـنـت فـقـت كـبـار أشـيا", "خ يـــا نـــدب مــع صــغــر الســن", "عـجـبـاً كـنـت مـنـجـد كـيـف يغتا", "لك داء عـــراك ليـــس بــمــزمــن", "كـم مـزايـا حـويـت يـقصر عن تد", "ويــنــهــا كــل مــصــقــع ومــؤذن", "فقت بالفقه إذ سموت الشهيدين", "فــخــذهــا شــهــادة مـن مـبـرهـن", "وبــفــن الآداب ســدت ابــن اوس", "وابـن عـبـاد عـاد عـنـدك كالقن", "أيها الظاعن المخلف في القلب", "جـحـيـمـاً سـر فـي جوار المهيمن", "واصـحـب الحور في جنان زهت أف", "نــانـهـا بـيـن زهـرهـا مـتـفـنـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101302	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> معولاً للكرام بالنوح أدمن <\|vsep\|> وأبح للدموع في كل موطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> خف منا الخليط والأنس قد قل <\|vsep\|> وذل الجليس والمستوطن </\|bsep\|> <\|bsep\|> درست للهدى مدائن علم <\|vsep\|> ونعوا باكياً بها المتمدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبكت للتقى مساجد تقوى <\|vsep\|> خاب فيها مقيمها والمؤذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> قم بنا ايها المواسي وساعد <\|vsep\|> بعويل لقارع الحتف مؤذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> نح عنا الأفراح ن كنت ترعى <\|vsep\|> فلقد ساءنا مصاب المحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هماماً نأى لخطبك واللَه <\|vsep\|> عزيز علي ليس بهين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً كنت فقت كبار أشيا <\|vsep\|> خ يا ندب مع صغر السن </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجباً كنت منجد كيف يغتا <\|vsep\|> لك داء عراك ليس بمزمن </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مزايا حويت يقصر عن تد <\|vsep\|> وينها كل مصقع ومؤذن </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقت بالفقه ذ سموت الشهيدين <\|vsep\|> فخذها شهادة من مبرهن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبفن الداب سدت ابن اوس <\|vsep\|> وابن عباد عاد عندك كالقن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها الظاعن المخلف في القلب <\|vsep\|> جحيماً سر في جوار المهيمن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "انــظــر إليـهـا تـلوح كـالقـبـس", "مــن نـار مـوسـى بـدت لمـقـتـبـس", "ضــاءت شــهــابــاً لرجـم عـفـريـت", "وبــرق غــيــث هــمــي بــمـنـبـجـس", "اوغـرة السـيد الإمام أبي الأ", "نــوار مــن بــالأنــام لم يـقـس", "خـامـس أهل الكساء من ولذ الأ", "طــهـار مـن قـد خـلا مـن الدنـس", "يــا حــبــذا بــقــعــة مــبـاركـة", "حـــوت ضـــريـــحـــاً لعــالم نــدس", "تــاهــت بـتـعـظـيـمـهـا عـلى ارم", "فــاقــت بـتـقـديـمـهـا عـلى قـدس", "لي اشــتــيـاق فـمـذ حـللت بـهـا", "غــنـيـت فـي انـسـهـا عـن الأنـس", "مــذ ســيــط لحـمـي بـحـبـه ودمـي", "لم تـخـل نـفـسـي مـنه ولا نفسي", "شـاهـدت فـيـها بدر التمام بدا", "فــقــلت نــور الإله فــاقــتـبـس", "يـهـدي البـرايـا بـنـور حـكـمته", "يــجــلو ســنــاه غـيـاهـب الغـلس", "إن فـاه نـطـقـي بـغـيـر مـدحـتـه", "فــاه لســانــي بــنـطـق مـحـتـبـس", "أو أنــنـي فـي سـواه قـلت ثـنـا", "أبــدلنــي اللَه عــنــه بـالخـرس", "مــن قــام للضــد فــيـه مـأثـمـه", "مـا بـيـن ذاك النـضـال والدعـس", "فــأمــسـت الوحـش مـنـه فـي فـرح", "واصــبــح الطـيـر مـنـه فـي عـرس", "سـل عـنـه بـدراً فـكـم بـحـمـلتـه", "طــار شــظــايــا فــؤاد ذي شــرس", "سـل عـنـه أحـداً فـكـم بـوقـعتها", "مـــن طـــائح رائح ومـــن نـــكــس", "وسـل حـنـيـنـاً عـشـيـة اشـتـبـهـت", "ظــلمــة ذاك القــتــام بـالدمـس", "يـا بـؤس يـوم لهـم بـه التـبست", "نــعــال أفــراســه مــع القــنــس", "هــذا عــن الســرج خـر مـنـجـدلاً", "ثـاو وعـهـد الحـيـاة مـنـه نـسي", "وذاك بــالتـرب قـد مـضـى شـرقـاً", "وذا قــضــى نــحـبـه عـلى الفـرس", "وأصــبــح البــر وهــو بــحــر دم", "فــالجــرد فـيـه تـعـود لم تـطـس", "لا غـرو بـالسـابـحـات لو وسـمت", "فــمــا جــرى حــافــر عــلى يـبـس", "يــفــتــرس الأسـد وهـي شـيـمـتـه", "أسـد قـراع الهـيـاج لا الخـيـس", "يــا فــارســاً فــارســا لشـلوهـم", "كــم فــارس وهــو غــيـر مـفـتـرس", "يـكـسـو اليـتـامـى ومـا لصـارمه", "عــار ومــا بـالغـمـود قـط كـسـي", "مـــجـــرد بــاليــمــيــن ليــس له", "غـيـر اسـتـلاب النـفـوس من هوس", "اخـتـاره اللَه للبـتـول كما اخ", "تـار لهـذا السـمـا ضـيـا الكنس", "وخــص مـن دونـهـم بـهـا وقـد اخ", "تـيـرت له مـن حـسـانـهـا الانـس", "ردت له الشــمــس وهــي مـنـقـبـة", "فـي يـثـرب قـر مـحـت دجى الغلس", "كــذاك فــي بــابــل ومــذ رجـعـت", "ســمــا بــهــاجــرة عــلى الشـمـس", "جــدد رســم الهــدى وقـد طـمـسـت", "آثـــاره واســـتــدام فــي نــحــس", "مـنـه اسـتـمـد السـعـود واتـضحت", "اعــلامــه وهــو غــيــر مـنـطـمـس", "يكفيك فخراً ما جاء في خبر ال", "طــاهــر تــكــليــم خـالق الأنـس", "وكم أتى في علاك من مثل الطا", "ئر صـــدق الحـــديـــث عـــن أنــس", "ودســت كــتــف النـبـي أنـت ومـن", "بــاريــت فــيــه حـضـيـرة القـدس", "أصـبـحت دون الورى الإمام لذا", "ســواك كــتــف النــبــي لم يــدس", "كـسـرت أصـنـام مـعـشر لبسوا ال", "دهــر أمــور الأنــام بــالبــلس", "فـزلت ريـب الشـكـوك عن وضح ال", "ديــن فــقــد صـار غـيـر مـلتـبـس", "اليــك وجــهــت هــمــتــي فــعـسـى", "ابــدل حــظــاً بــحــظــي التــعــس", "يــورق عــود المــنــى لدي لكــي", "أعــود والحــظ غــيــر مــنــعـكـس", "يــا حـاضـر المـيـت عـنـد شـدتـه", "مــحــك أهــل النــقــاء والدنــس", "تــعــرف ســيـمـاهـم ومـا عـمـلوا", "مـا كـان مـن مـحـسـن بـهـا ومسي", "عـد بـالجـمـيـل الذي تـعود على", "مــســتــمــسـك فـي ولاك مـن مـرس", "وجـــد عـــلى وامـــق تـــضــمــنــه", "أجــــداث قـــبـــر بـــأربـــع درس", "عــســى أرى ســيـيـء غـدا حـسـنـاً", "مـــن رهـــق لا أخــاف أو بــخــس", "يـمـاط سـكـر الغـواء مـن دنـسـي", "فـتـطـهـر الراح مـن أذى النـجس", "فــانــت لي حـارس وفـيـك قـد اس", "تــكــفـيـت مـن خـيـفـة ومـن وجـس", "مـا ضـرني صرت مفرداً وبك استغ", "نــيــت عــن عــدتــي وعــن حـرسـي", "كـن شـافـعـي عـنـد مـالكـي فبها", "تـيـك الخـطـايا العظام منغمسي", "حــاشــاكــم تــتــركـون مـادحـكـم", "أحــمــد بــالذنــب أي مــرتــمــس", "رضــا بــهـا يـرتـجـي لديـك رضـا", "هــاد يـرجـى الهـدى لذي اللبـس", "جــواد يــرجـو جـدواك مـلتـمـسـاً", "فـأقـبـل رجـائي وعـد بـمـلتـمسي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101294	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_1\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> انظر ليها تلوح كالقبس <\|vsep\|> من نار موسى بدت لمقتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضاءت شهاباً لرجم عفريت <\|vsep\|> وبرق غيث همي بمنبجس </\|bsep\|> <\|bsep\|> اوغرة السيد المام أبي الأ <\|vsep\|> نوار من بالأنام لم يقس </\|bsep\|> <\|bsep\|> خامس أهل الكساء من ولذ الأ <\|vsep\|> طهار من قد خلا من الدنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبذا بقعة مباركة <\|vsep\|> حوت ضريحاً لعالم ندس </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاهت بتعظيمها على ارم <\|vsep\|> فاقت بتقديمها على قدس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لي اشتياق فمذ حللت بها <\|vsep\|> غنيت في انسها عن الأنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> مذ سيط لحمي بحبه ودمي <\|vsep\|> لم تخل نفسي منه ولا نفسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاهدت فيها بدر التمام بدا <\|vsep\|> فقلت نور الله فاقتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهدي البرايا بنور حكمته <\|vsep\|> يجلو سناه غياهب الغلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن فاه نطقي بغير مدحته <\|vsep\|> فاه لساني بنطق محتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو أنني في سواه قلت ثنا <\|vsep\|> أبدلني اللَه عنه بالخرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قام للضد فيه مأثمه <\|vsep\|> ما بين ذاك النضال والدعس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأمست الوحش منه في فرح <\|vsep\|> واصبح الطير منه في عرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عنه بدراً فكم بحملته <\|vsep\|> طار شظايا فؤاد ذي شرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عنه أحداً فكم بوقعتها <\|vsep\|> من طائح رائح ومن نكس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسل حنيناً عشية اشتبهت <\|vsep\|> ظلمة ذاك القتام بالدمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بؤس يوم لهم به التبست <\|vsep\|> نعال أفراسه مع القنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا عن السرج خر منجدلاً <\|vsep\|> ثاو وعهد الحياة منه نسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك بالترب قد مضى شرقاً <\|vsep\|> وذا قضى نحبه على الفرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبح البر وهو بحر دم <\|vsep\|> فالجرد فيه تعود لم تطس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو بالسابحات لو وسمت <\|vsep\|> فما جرى حافر على يبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفترس الأسد وهي شيمته <\|vsep\|> أسد قراع الهياج لا الخيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا فارساً فارسا لشلوهم <\|vsep\|> كم فارس وهو غير مفترس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكسو اليتامى وما لصارمه <\|vsep\|> عار وما بالغمود قط كسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مجرد باليمين ليس له <\|vsep\|> غير استلاب النفوس من هوس </\|bsep\|> <\|bsep\|> اختاره اللَه للبتول كما اخ <\|vsep\|> تار لهذا السما ضيا الكنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخص من دونهم بها وقد اخ <\|vsep\|> تيرت له من حسانها الانس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ردت له الشمس وهي منقبة <\|vsep\|> في يثرب قر محت دجى الغلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذاك في بابل ومذ رجعت <\|vsep\|> سما بهاجرة على الشمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدد رسم الهدى وقد طمست <\|vsep\|> ثاره واستدام في نحس </\|bsep\|> <\|bsep\|> منه استمد السعود واتضحت <\|vsep\|> اعلامه وهو غير منطمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفيك فخراً ما جاء في خبر ال <\|vsep\|> طاهر تكليم خالق الأنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم أتى في علاك من مثل الطا <\|vsep\|> ئر صدق الحديث عن أنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودست كتف النبي أنت ومن <\|vsep\|> باريت فيه حضيرة القدس </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصبحت دون الورى المام لذا <\|vsep\|> سواك كتف النبي لم يدس </\|bsep\|> <\|bsep\|> كسرت أصنام معشر لبسوا ال <\|vsep\|> دهر أمور الأنام بالبلس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فزلت ريب الشكوك عن وضح ال <\|vsep\|> دين فقد صار غير ملتبس </\|bsep\|> <\|bsep\|> اليك وجهت همتي فعسى <\|vsep\|> ابدل حظاً بحظي التعس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يورق عود المنى لدي لكي <\|vsep\|> أعود والحظ غير منعكس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حاضر الميت عند شدته <\|vsep\|> محك أهل النقاء والدنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعرف سيماهم وما عملوا <\|vsep\|> ما كان من محسن بها ومسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عد بالجميل الذي تعود على <\|vsep\|> مستمسك في ولاك من مرس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجد على وامق تضمنه <\|vsep\|> أجداث قبر بأربع درس </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى أرى سييء غدا حسناً <\|vsep\|> من رهق لا أخاف أو بخس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يماط سكر الغواء من دنسي <\|vsep\|> فتطهر الراح من أذى النجس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانت لي حارس وفيك قد اس <\|vsep\|> تكفيت من خيفة ومن وجس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضرني صرت مفرداً وبك استغ <\|vsep\|> نيت عن عدتي وعن حرسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن شافعي عند مالكي فبها <\|vsep\|> تيك الخطايا العظام منغمسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاشاكم تتركون مادحكم <\|vsep\|> أحمد بالذنب أي مرتمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضا بها يرتجي لديك رضا <\|vsep\|> هاد يرجى الهدى لذي اللبس </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "لم أقل في الرؤية المنع كمن", "قــد أكــف اللَه جــهــراً بـصـره", "لا ولا دنــــت بــــطـــن ابـــداً", "مـــثـــل أرجـــاس لئام كـــفــره", "قـول جـدي المـرتـضـى مـعـتـصمي", "لم أكــن أعــبــد ربــاً لم أره" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101290	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_6\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لم أقل في الرؤية المنع كمن <\|vsep\|> قد أكف اللَه جهراً بصره </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا ولا دنت بطن ابداً <\|vsep\|> مثل أرجاس لئام كفره </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إذا لم تـكـن تـدعـى بمجنون عامر", "فـلم تـكـتـسب من فضلنا خير مغنم", "وإن لم تـكـفـرك الأنـام بـأسـرها", "فـلم تـك عـنـد العـارفـيـن بـمسلم", "فـإن رضـا الرحـمـن واللَه لم يكن", "ليجمع يوماً مع رضا الناس فاعلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101298	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا لم تكن تدعى بمجنون عامر <\|vsep\|> فلم تكتسب من فضلنا خير مغنم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون لم تكفرك الأنام بأسرها <\|vsep\|> فلم تك عند العارفين بمسلم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "نـظـرتـك نـظـرتـيـن بـكل عمري", "وأنــي لي بــقــلب مــســتـريـح", "ففي الأولى أخذت بها فؤادي", "وفي الأخرى عليك بذلت روحي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101286	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_14\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> نظرتك نظرتين بكل عمري <\|vsep\|> وأني لي بقلب مستريح </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا واضـع السكين في فيه وقد", "سـمـحـت بـلألاء لهـا شـنـبـاته", "وتـمـنـت المـوتـى تـرشفها وقد", "أهـدت لهـا ماء الحياة شفاته", "ضـعـها على المذبوح ثاني مرة", "وارفـق بـمن حانت لديك وفاته", "هـل كـنـت فـي شـك بـعود حياته", "وأنا الضمين بان تعود حياته" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101282	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا واضع السكين في فيه وقد <\|vsep\|> سمحت بلألاء لها شنباته </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتمنت الموتى ترشفها وقد <\|vsep\|> أهدت لها ماء الحياة شفاته </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعها على المذبوح ثاني مرة <\|vsep\|> وارفق بمن حانت لديك وفاته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أعـظـم بـبـدريـن بـصقع الهدى", "نــورهــمــا أشــرق للنــيـريـن", "لولاهــمــا مــا فــلك دار أو", "نـجـم سماء سار في الخافقين", "لم يـدرك العـقـل لمـرقـاهـما", "كـمـاً ولا كـيـفاً ولا قط أين", "مـاذا يـقـول نـاطق في الثنا", "ان رام عد الفضل في فرقدين", "البــدر والشــمـس بـظـليـهـمـا", "رقّـان مـملوكان في النشأتين", "هــمــا ســراجــان بـيـتـيـهـمـا", "كـانـا لعـمـري لهـمـا آيـتـين", "إن شُــق فــرد مــنــهــمـا مـرة", "لواحــد مـن ذيـنـك النـيـريـن", "فــإنــمــا الآخــر فــي أوجــه", "قــد رد للاخـر فـي مـوضـعـيـن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101323	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أعظم ببدرين بصقع الهدى <\|vsep\|> نورهما أشرق للنيرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاهما ما فلك دار أو <\|vsep\|> نجم سماء سار في الخافقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يدرك العقل لمرقاهما <\|vsep\|> كماً ولا كيفاً ولا قط أين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا يقول ناطق في الثنا <\|vsep\|> ان رام عد الفضل في فرقدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> البدر والشمس بظليهما <\|vsep\|> رقّان مملوكان في النشأتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هما سراجان بيتيهما <\|vsep\|> كانا لعمري لهما يتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن شُق فرد منهما مرة <\|vsep\|> لواحد من ذينك النيرين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تـحـن إليـكـم حـيـث كنتم جوارحي", "وتـطـوي على جمر الفراق جوانحي", "وهـا أنـا من برح بكم غير بارح", "أحــمّـل شـطـزة شـوقـكـم كـل نـازحِ", "وأســأل عــن أخــبــارم كـل قـادم", "سـلوا قـلبكم عن حال قلب محبكم", "فــذلكــم أدرى بــأحــوال صــبـكـم", "أهـيـم اشـتـياقا كل يوم لقربكم", "واستقبل النوق اللواتي بركبكم", "سـريـن وأهـوي لاثـمـاً للمـناسبم", "أعـلل نـفـسـي بـاللوى فـالمـحـصب", "وأنـتـم مـنـى قلبي وغاية مطلبى", "ولولاكـم مـا كـنـت مـمـا المَّ بي", "اهــش لهــامٍ مــن حــمــاك مــقـطـب", "وابـكـي لبـرق مـن جـنـابـك بـاسم", "وارقب طرف النجم فيكم اذا سجا", "فازجاج من فرط الغرام بكم شجي", "ويوحشني الليل البهيم اذا دجا", "ويؤنسني سجع الحمائم في الدجى", "جزى الله خيراً ساجعات الحمائم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101315	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> تحن ليكم حيث كنتم جوارحي <\|vsep\|> وتطوي على جمر الفراق جوانحي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وها أنا من برح بكم غير بارح <\|vsep\|> أحمّل شطزة شوقكم كل نازحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسأل عن أخبارم كل قادم <\|vsep\|> سلوا قلبكم عن حال قلب محبكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذلكم أدرى بأحوال صبكم <\|vsep\|> أهيم اشتياقا كل يوم لقربكم </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستقبل النوق اللواتي بركبكم <\|vsep\|> سرين وأهوي لاثماً للمناسبم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعلل نفسي باللوى فالمحصب <\|vsep\|> وأنتم منى قلبي وغاية مطلبى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولاكم ما كنت مما المَّ بي <\|vsep\|> اهش لهامٍ من حماك مقطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابكي لبرق من جنابك باسم <\|vsep\|> وارقب طرف النجم فيكم اذا سجا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فازجاج من فرط الغرام بكم شجي <\|vsep\|> ويوحشني الليل البهيم اذا دجا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أنـا الحـق لا مـا يـدعـيـه ابـن حـلاّج", "أنـا البـحـر سـار العـالمـون بأمواجي", "أنا العلم والنور القديم أنا النهى", "سـمـا العـرش والكـرسـي نـورا بابهاجي", "أنـا الآيـة العظمى أن العقل والحجى", "أنـا الفـلك الأعـلى سـمـوت بـأبـراجـي", "أنــا ابــن رســول الله وابــن وصــيــه", "عـليٍ أبـي السـبـطـيـن زِيـنَ بـهـم تـاجي", "بــلغــت الى مـعـراج أسـرار حـكـمـة ال", "أعـــاظـــم أشــيــاخــي ولله مــعــراجــي", "ســريــت بــعـز الله أسـمـو الى العـلا", "بـتـحـقـيـق نـهـج الحـق سـيـري وادلاجى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101311	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا الحق لا ما يدعيه ابن حلاّج <\|vsep\|> أنا البحر سار العالمون بأمواجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا العلم والنور القديم أنا النهى <\|vsep\|> سما العرش والكرسي نورا بابهاجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا الية العظمى أن العقل والحجى <\|vsep\|> أنا الفلك الأعلى سموت بأبراجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ابن رسول الله وابن وصيه <\|vsep\|> عليٍ أبي السبطين زِينَ بهم تاجي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بلغت الى معراج أسرار حكمة ال <\|vsep\|> أعاظم أشياخي ولله معراجي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "ورب شـخـص لم يزل مولعاً", "بـذمـنا يبديه للعالمين", "نـحـن نشرنا مدحه للملا", "حتى كلانا كذبه يستبين" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101307	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ورب شخص لم يزل مولعاً <\|vsep\|> بذمنا يبديه للعالمين </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "مـن بـالحـيـاة المهنّى", "ومـــدرك مـــا تــمــنــى", "والبــيــن رامٍ غــشــوم", "كــم قــد أصــاب وثـنّـى", "ويــلاه مــن جـور دهـر", "أعــطــى ومــنّـى فـمـنـا", "كـــم شـــنّ غــارة غــدرٍ", "تــغــادر الجـسـم شـنـا", "أدوى بـخـيـر البـرايا", "فـي حـسـن خـلق وحـسـنى", "مَن فقده اليوم أمسى", "فـي مـلة الخـلق وهـنا", "مـن بـعده اللفظ أضحى", "كـاللفـظ من غير معنى", "أودى الودود أبــونــا", "والحـزن قـد نـال مـنا", "أودى الشــفــيـق فـأرخ", "مـــحـــمــد غــاب عــنــا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101319	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_8\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> من بالحياة المهنّى <\|vsep\|> ومدرك ما تمنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبين رامٍ غشوم <\|vsep\|> كم قد أصاب وثنّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويلاه من جور دهر <\|vsep\|> أعطى ومنّى فمنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم شنّ غارة غدرٍ <\|vsep\|> تغادر الجسم شنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدوى بخير البرايا <\|vsep\|> في حسن خلق وحسنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَن فقده اليوم أمسى <\|vsep\|> في ملة الخلق وهنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعده اللفظ أضحى <\|vsep\|> كاللفظ من غير معنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودى الودود أبونا <\|vsep\|> والحزن قد نال منا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إنـي أحـيط بوصف حب لم يكن", "يـرقـى لأدنـى سـره المكتوم", "كذب الذي بالميم شبه ثغره", "قـد مـثل الموهوم بالمعلوم", "ما كان إلا نون تنوين بدا", "بـالنـطق لكن ليس بالمرسوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101299	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> ني أحيط بوصف حب لم يكن <\|vsep\|> يرقى لأدنى سره المكتوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كذب الذي بالميم شبه ثغره <\|vsep\|> قد مثل الموهوم بالمعلوم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "رأيــت خــيــال الظــل أكـبـر عـبـرة", "لمــحــو نــقــوش انــهــيــت بــمـحـاق", "وأوضـــح بـــرهـــان واكـــمــل حــجــة", "لمـن كـان فـي عـلم الحـقـيـقـة راق", "شــخــوص واشــبــاح تــمــر وتـنـقـضـي", "ولم يـكـن مـن أمـر المـهـيـمـن واق", "تدور كما تسري الكواكب في السما", "وتــفـنـى جـمـيـعـاً والمـحـرّك بـاقـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101295	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> رأيت خيال الظل أكبر عبرة <\|vsep\|> لمحو نقوش انهيت بمحاق </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوضح برهان واكمل حجة <\|vsep\|> لمن كان في علم الحقيقة راق </\|bsep\|> <\|bsep\|> شخوص واشباح تمر وتنقضي <\|vsep\|> ولم يكن من أمر المهيمن واق </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شــهــدت لواحــظــه بــانــي مــخــطــئ", "والفــتــك مــنــهــا للصـواب اشـارا", "جاءت إلى قاضي الهوى تشكو الضنا", "واتـــت بـــخـــط عـــذاره تـــذكـــارا", "يـا قـاضـي الحـكـم اتـئد في قتلتي", "فــالعــشــق اضـرم فـي فـؤادي نـارا", "احــكــم بــعــدل فـي شـهـيـد لحـاظـه", "فـــالخـــط زور والشــهــود ســكــارى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101291	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> شهدت لواحظه باني مخطئ <\|vsep\|> والفتك منها للصواب اشارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاءت لى قاضي الهوى تشكو الضنا <\|vsep\|> واتت بخط عذاره تذكارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قاضي الحكم اتئد في قتلتي <\|vsep\|> فالعشق اضرم في فؤادي نارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "عـشـق السـمـاح فـليـس قرة عينه", "إلا بــقـبـضـة كـفـه المـتـزايـد", "لا تنجلي عيناه في رأد الضحى", "إلا إذا اكـتـحـلت بـغـرة فـرقد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101287	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> عشق السماح فليس قرة عينه <\|vsep\|> لا بقبضة كفه المتزايد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "يـا واضـع السـكـين بعد ذبيحة", "فـي فـيـه يـسقيها رضاب لهاته", "ضـعـها على المذبوح ثاني مرة", "وأنا الضمين بان تعود حياته" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101283	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ت <\|psep\|> <\|bsep\|> يا واضع السكين بعد ذبيحة <\|vsep\|> في فيه يسقيها رضاب لهاته </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "بــغــيــة صــادفــت شــيــخــا فــعــنــفــهــا", "قـــالت له مـــقـــولا أبـــدى مـــســـاويــه", "ان الذى هـــــو مـــــعــــروف ومــــتــــضــــح", "مــن ظــاهــري بــاطــنــي صــدقـا مـسـاويـه", "هل أنت يا ذا العلا ممن سريرته انطوت", "عــــلى ظــــاهــــر أضــــحـــى يـــرى فـــيـــه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101320	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> بغية صادفت شيخا فعنفها <\|vsep\|> قالت له مقولا أبدى مساويه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ان الذى هو معروف ومتضح <\|vsep\|> من ظاهري باطني صدقا مساويه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "إن الإله الذي يبدو بكم ولكم", "ومـا عـقـلتـم بـرشـد قد نفيناه", "عـلى عـقـولكـم هذا العفا ابداً", "واللَه فـاللَه مـا هذا هو اللَه", "وانـمـا هـو مـعـنـى قد فتنت به", "من عالم الذر مذ شاهدت معناه", "هـو الحـقيقة والسر المنوط به", "فـإن تـحـقـقـت مـعـنـاه هو اللَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101308	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> ن الله الذي يبدو بكم ولكم <\|vsep\|> وما عقلتم برشد قد نفيناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> على عقولكم هذا العفا ابداً <\|vsep\|> واللَه فاللَه ما هذا هو اللَه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانما هو معنى قد فتنت به <\|vsep\|> من عالم الذر مذ شاهدت معناه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "غدر الزمان واشمت الكفار لما", "ســاءنــا فــي خـيـر خـل مـؤتـمـن", "فـرد الزمـان نأي فأرخ واه قد", "فـرح المـسيء بيوم موت المحسن" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101304	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> غدر الزمان واشمت الكفار لما <\|vsep\|> ساءنا في خير خل مؤتمن </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أمـا وليـال قـد شـجـانـي انـصـرامـهـا", "لقـد سـح مـن عـيـنـي عـليـهـا سـجامها", "تـولت فـمـا حـالفـت فـي الدهر بعدها", "ســوى لوعــة أودى بــقــلبـي كـلامـهـا", "وصــرت أمــنــي النـفـس والقـلب عـالم", "بــأن الأمــانــي مـخـطـيـات سـهـامـهـا", "فـلا حـالفـت قـدر المـعـالي ولا رعت", "ذمــامــي إن لم يـرع عـنـدي ذمـامـهـا", "ليـــال بـــاكــنــاف الغــري تــصــرمــت", "فـيـاليـتـهـا بـالروح يـشـرى دوامـهـا", "ســقــى اللَه أكــنــاف الغــري عـهـاده", "وحــيــاه مــن غــر الغـوادي ركـامـهـا", "ربــوع إذا مــا الأرض أمـسـت ركـوبـة", "فــمــا هــي إلا أنــفــهــا وسـنـامـهـا", "نـبـاهـي دراري الشـهـب حـصـبـاء درها", "ويـزري بـنـثـر المـسـك طـيـباً رغامها", "بـهـا جـيـرة قـد أرصـف النـفـس وصلهم", "فـأودى بـهـا بـعـد الرضـاع فـطـامـهـا", "سـأرعـى لهـم مـا عـشـت مـحـكـم صـحـبـة", "مـدى العـمـر لا يـنـفـض منها ختامها", "إذا شــاق صــبــاً ذكــر ســلع وحــاجــر", "فــنـفـسـي إليـهـم شـوقـهـا وهـيـامـهـا", "فــكــم غـازلتـنـي فـي حـمـاهـم غـزالة", "يــليــق عــواذاً للنــحــور كــلامــهــا", "أقــول وقــد أرخــت لثـامـاً بـوجـهـهـا", "هــل البــدر غـلا مـا حـواه لثـامـهـا", "أو الليــل إلا مــن غــدائر فــرعـهـا", "أو الصـبـح إلا مـا جـلاه ابـتـسامها", "ومـا المـشـرفـي العـضـب إلا لحـاظـها", "ولا الســمــهـري اللدن إلا قـوامـهـا", "فــيــا ليــتــهــا لمـا ألمـت تـيـقـنـت", "بــأن ســويــداء الفــؤاد مــقــامــهــا", "فـواللَه مـالي عـن هـوى الغـيـد سلوة", "وان جـار فـي قـلب الشـجـي احـتكامها", "ولِلّه نـفـسـي كـيـف تـبـلى وفـي الحشى", "تـبـاريـح وجـد لا يـطـاق اكـتـتـامـها", "وأنــا لهـا تـسـلو الهـوى وغـريـمـهـا", "إذا أزمــعــت نــحــو السـلو غـرامـهـا", "ألا ليس ينجي النفس من غمرة الهوى", "ولا ركـن يـرجـى فـي هـواه اعـتصامها", "ســوى حـبـهـا مـولى البـريـة مـن غـدا", "بــحــق هــو الهــادي لهــا وامــامـهـا", "عــلي أمــيــر المــؤمــنــيــن ومـن بـه", "تــقــوض مــن أهــل الضــلال خـيـامـهـا", "هـو العـروة الوثـقـى فـمـسـتـمسك بها", "لعـمـري لا يـخـشـى عـليـه انـفـصـامها", "وصــي النــبــي المــصــطــفـى ونـصـيـره", "إذا اشـتـد من نار الهياج احتدامها", "له الهـمـة القـعـسـاء والرتـبة التي", "تـطـلع فـي أعـلا السـمـاكـيـن هـامـها", "ألا إنــمــا الأحــكــام ديــن مــحـمـد", "بـحـيـدر أضـحـى مـسـتـقـيـمـاً قـوامـهـا", "له مــعــجـزات يـعـجـز الحـصـر ذكـرهـا", "ويــســجـع بـالحـق المـبـيـن حـمـامـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101300	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_3\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أما وليال قد شجاني انصرامها <\|vsep\|> لقد سح من عيني عليها سجامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولت فما حالفت في الدهر بعدها <\|vsep\|> سوى لوعة أودى بقلبي كلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصرت أمني النفس والقلب عالم <\|vsep\|> بأن الأماني مخطيات سهامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا حالفت قدر المعالي ولا رعت <\|vsep\|> ذمامي ن لم يرع عندي ذمامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليال باكناف الغري تصرمت <\|vsep\|> فياليتها بالروح يشرى دوامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سقى اللَه أكناف الغري عهاده <\|vsep\|> وحياه من غر الغوادي ركامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ربوع ذا ما الأرض أمست ركوبة <\|vsep\|> فما هي لا أنفها وسنامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> نباهي دراري الشهب حصباء درها <\|vsep\|> ويزري بنثر المسك طيباً رغامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> بها جيرة قد أرصف النفس وصلهم <\|vsep\|> فأودى بها بعد الرضاع فطامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سأرعى لهم ما عشت محكم صحبة <\|vsep\|> مدى العمر لا ينفض منها ختامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا شاق صباً ذكر سلع وحاجر <\|vsep\|> فنفسي ليهم شوقها وهيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم غازلتني في حماهم غزالة <\|vsep\|> يليق عواذاً للنحور كلامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول وقد أرخت لثاماً بوجهها <\|vsep\|> هل البدر غلا ما حواه لثامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو الليل لا من غدائر فرعها <\|vsep\|> أو الصبح لا ما جلاه ابتسامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما المشرفي العضب لا لحاظها <\|vsep\|> ولا السمهري اللدن لا قوامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا ليتها لما ألمت تيقنت <\|vsep\|> بأن سويداء الفؤاد مقامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواللَه مالي عن هوى الغيد سلوة <\|vsep\|> وان جار في قلب الشجي احتكامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولِلّه نفسي كيف تبلى وفي الحشى <\|vsep\|> تباريح وجد لا يطاق اكتتامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا لها تسلو الهوى وغريمها <\|vsep\|> ذا أزمعت نحو السلو غرامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا ليس ينجي النفس من غمرة الهوى <\|vsep\|> ولا ركن يرجى في هواه اعتصامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوى حبها مولى البرية من غدا <\|vsep\|> بحق هو الهادي لها وامامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> علي أمير المؤمنين ومن به <\|vsep\|> تقوض من أهل الضلال خيامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو العروة الوثقى فمستمسك بها <\|vsep\|> لعمري لا يخشى عليه انفصامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصي النبي المصطفى ونصيره <\|vsep\|> ذا اشتد من نار الهياج احتدامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> له الهمة القعساء والرتبة التي <\|vsep\|> تطلع في أعلا السماكين هامها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا نما الأحكام دين محمد <\|vsep\|> بحيدر أضحى مستقيماً قوامها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "قــلت لابــراهــيــم لمـا بـدا", "أخجلت زهر الورد في عارضيك", "يا من عليه القلب أضحى دما", "مـا هـذه الحـمـرة في وجنتيك", "فــقــال نــار قـلت يـا سـيـدي", "بـهـا فـؤادي بـات رهناً لديك", "يـا روضـة الحسن وماء البها", "النــار بــرد وســلام عــليــك" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101296	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_0\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> قلت لابراهيم لما بدا <\|vsep\|> أخجلت زهر الورد في عارضيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من عليه القلب أضحى دما <\|vsep\|> ما هذه الحمرة في وجنتيك </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال نار قلت يا سيدي <\|vsep\|> بها فؤادي بات رهناً لديك </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "طالعت في خدك النقي دما", "رأيـت للخـال فيه من أثر", "حـاز بـيـاضـاً وحمرة فتنت", "قلبي وما فيه قط من كدر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101292	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_1\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> طالعت في خدك النقي دما <\|vsep\|> رأيت للخال فيه من أثر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "يا قبلتي قابليني في السجود لقد", "واليــت مــولى بــه سـر الإله بـدا", "جــدي مــحـمـد إن أنـمـى إليـه وقـد", "وجـدت شـخـصـاً لشـخـص فـي قـد سـجـدا", "لاهــوتــه حـل نـاسـوتـي فـقـد سـنـى", "فـصـرت فـي مـلكـوت القـدس مـنـفردا", "نـفـسـي لنـفـس وجـودي سـبـحـت عـلناً", "إنـي عـجـبـت لمـثـلي كـيـف ما عبدا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101288	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قبلتي قابليني في السجود لقد <\|vsep\|> واليت مولى به سر الله بدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جدي محمد ن أنمى ليه وقد <\|vsep\|> وجدت شخصاً لشخص في قد سجدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاهوته حل ناسوتي فقد سنى <\|vsep\|> فصرت في ملكوت القدس منفردا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "رب ســوداء كـالكـؤوس تـبـدت", "تهب الروح نفحة في الحياة", "فـاذا ذقـتـهـا تـحـققت فيها", "ان ماء الحياة في الظلمات" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101284	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ه <\|psep\|> <\|bsep\|> رب سوداء كالكؤوس تبدت <\|vsep\|> تهب الروح نفحة في الحياة </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "حـيِّ مـنـا الحـشـا بـطـيـب شذاكا", "واســكــن القـلب انـه مـغـنـاكـا", "عــد عــلى وامــق بـحـبـك مـضـنـى", "ســقـمـه مـنـك بـرؤه مـن لمـاكـا", "فـاز قـبـلي ابـن فـارض وبـسـبـق", "فــاقـنـي حـيـث فـاز فـي مـرآكـا", "فامنح القرب واكشف الحجب عنا", "وصــل الصــب وأهــمـل النـسـاكـا", "كــل عــضــو مــنــى بــحــبــك حــيٌ", "نـصـب عـيـنـي انَّى أمـيـل أراكـا", "كـل صـقـع أنـار لي مـن سـنـاكـا", "ظــاهـرى بـاطـنـى مـعـاً مـأواكـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/101312	جواد زيني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2016	العصر الحديث	العراق	null	فصيح	<\|meter_15\|> ك <\|psep\|> <\|bsep\|> حيِّ منا الحشا بطيب شذاكا <\|vsep\|> واسكن القلب انه مغناكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عد على وامق بحبك مضنى <\|vsep\|> سقمه منك برؤه من لماكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاز قبلي ابن فارض وبسبق <\|vsep\|> فاقني حيث فاز في مركا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فامنح القرب واكشف الحجب عنا <\|vsep\|> وصل الصب وأهمل النساكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل عضو منى بحبك حيٌ <\|vsep\|> نصب عيني انَّى أميل أراكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "العــز فــي صـهـوات خـيـل الأجـبـه ", "وطــرادهــا مــن مــهـمـه فـي مـهـمـه", "مــن كــل صــهـصـلق الوغـى مـتـوقـد ", " وتــراه عــنــد قــيــاده كـالأبـله", "مــــتــــنـــزه مـــاض عـــلى آلاتـــه ", "تـــعـــدو بــشــكــة فــارس مــتــنــزه", "وبــهــانــس تــحـت العـجـاج كـأنـهـا", " شــعــث الرؤوس مــكــلمـات الأوجـه", "أســد إذا مــا أبـصـرت أسـد الشـرى", " ورأت حـيـاض المـوت لم تـتـجـهـجـه", "آجــــامـــهـــا زرد الدلاص كـــأنـــه", " بـالصـبـح رقـراق السـحـاب الأمره", "تـــعـــدو أمـــام مـــتــوج مــتــبــلج", " مـــتـــيــقــظ مــتــوقــد مــتــنــبــه", "مــتـفـقـه فـي الديـن لكـن لم يـكـن", " مـن عـنـد غـيـر الله بـالمـتـفـقـه", "مـلك إذا اشـتـبـه الملوك فما له ", "فــي مــلكــه وصــلاحــه مــن مــشـبـه", "جــبّــاه حــق مــن بــنــي هــود مـتـى", " تـسـأله يـصـدع بـالبـيـان ويـجـبـه", "ومــنــزه الديــن الحــنــيـفـي الذي", " لولا الإمـام القـطـب لم يـتـنـزه", "بــــصــــوارم ولهــــاذم وضــــراغــــم", " ومــلاحــم بـلغـت بـه مـا يـشـتـهـي", "ومــقــانــب وكـتـائب كـالعـارض ال ", "مــتــراكــم المــتـألق المـتـقـهـقـه", "هــلا ســألت الأعـجـمـيـن كـليـهـمـا", " مـــن آل حـــامَ بــه وآل مــنــبــه ", "ووقــائعــا بـيـن الحـليـب و قـونـص", " فـإلى مـصـيـنـع أو مـقينع أو جهى", "ولرب يــوم بــالحــصــيــب ودربــهــا", "بـالقـطـب كـان على الأعاجم، أكره", "وعــواصــف بــحــصــيـبـة عـصـفـت عـلى", " حـبـشـانـهـا وعـلى الدعـي الوهـوه", "أخـــبـــار أيــام الإمــام فــواكــه", " فــأصــخ بـسـمـعـك نـحـوهـا وتـفـكـه", "سـيـر الإمـام قـديـمـهـا وحـديـثـها", "فــرج القــلوب وروضــة المــتــنــزه", "أشهى من الماء الزلال على الظما", " وألذ مــن عــصـر الشـبـاب الأمـوه", "فــاليــوم بـخـبـخ للخـليـفـة بـعـده", " بــالقــائمـيـن الهـاديـيـن وزهـره", "سـبـطـيـه قـطـبـيـه اللذيـن إليـهما", "شـرف الخـلافـة والإمـامـة تـنـتـهي", "ويــقــول مــن كـالأجـبـهـيـن مـخـبـرٌ", " فــيــقــول ســائله ومـن كـالأجـبـه", "يـسـتـثـقـل الشـيـء المـعـاد وذكـره", "تــصـبـي إعـادتـه الحـليـم وتـزدهـي", "أمــجــشــمــيــهــا كــل ليــل حــنــدس", " شــعــثــا تــنــفــس كــل مـرت أجـله", "عـرضـت تـعـارض ابـن أعـرج فـاغـتدت", " عــرجــاء نـاظـرة بـعـيـنـي أكـمـه", "ولوت بــمــكــرشــة فــعــضــت أهـلهـا", " أنــيــاب نــازلة الخــطـوب العُـضَّه", "ورمـت بـسـجـيـل العـذاب عـبـيـدهـا ", "تــركــتــهــم عــصــفــا بــيـوم أتـوه", "أشـبـهـتـمـا قـطـب المـلوك أبـاكـما", " قــولا وفــعـلا مـنـه غـيـر مـشـبـه", "تــالله إنــكــمــا لأكــرم مــعــشــر", " هــديــت لهـم خـوص الركـاب التـيَّه", "وعــبـيـد شـعـري شـعـر رؤبـة فـيـكـم", " وأبـــوه عـــجّــاج وشــعــر الأفــوه", "وأنـا المـفـوه لا المـفـهـه فيكمُ ", "كــم بــيــن قــول مــفــهـه ومـفـهـوه", "صــلى عــليــكــم بـعـد أحـمـد ربـنـا", "مــا طــاف ذكــركــم بــراكــب عـيـده" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202509	ابن الهبيني التهامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8637	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 79, "text": "قال العماد: وله هذه القصيدة التي أوردنا من قبل للأديب أبي بكر العيدي على وزنها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 29, "text": "وعلق على البيتين 26 و27 بقوله", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "( قال عمارة: ابن الأعرج رجل حبشي، والعارضة معقل له، ومكرشة أيضا معقل.)", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> العز في صهوات خيل الأجبه <\|vsep\|> وطرادها من مهمه في مهمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل صهصلق الوغى متوقد <\|vsep\|> وتراه عند قياده كالأبله </\|bsep\|> <\|bsep\|> متنزه ماض على لاته <\|vsep\|> تعدو بشكة فارس متنزه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبهانس تحت العجاج كأنها <\|vsep\|> شعث الرؤوس مكلمات الأوجه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسد ذا ما أبصرت أسد الشرى <\|vsep\|> ورأت حياض الموت لم تتجهجه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جامها زرد الدلاص كأنه <\|vsep\|> بالصبح رقراق السحاب الأمره </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعدو أمام متوج متبلج <\|vsep\|> متيقظ متوقد متنبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> متفقه في الدين لكن لم يكن <\|vsep\|> من عند غير الله بالمتفقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك ذا اشتبه الملوك فما له <\|vsep\|> في ملكه وصلاحه من مشبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> جبّاه حق من بني هود متى <\|vsep\|> تسأله يصدع بالبيان ويجبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنزه الدين الحنيفي الذي <\|vsep\|> لولا المام القطب لم يتنزه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بصوارم ولهاذم وضراغم <\|vsep\|> وملاحم بلغت به ما يشتهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومقانب وكتائب كالعارض ال <\|vsep\|> متراكم المتألق المتقهقه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هلا سألت الأعجمين كليهما <\|vsep\|> من ل حامَ به ول منبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقائعا بين الحليب و قونص <\|vsep\|> فلى مصينع أو مقينع أو جهى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرب يوم بالحصيب ودربها <\|vsep\|> بالقطب كان على الأعاجم أكره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعواصف بحصيبة عصفت على <\|vsep\|> حبشانها وعلى الدعي الوهوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخبار أيام المام فواكه <\|vsep\|> فأصخ بسمعك نحوها وتفكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سير المام قديمها وحديثها <\|vsep\|> فرج القلوب وروضة المتنزه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشهى من الماء الزلال على الظما <\|vsep\|> وألذ من عصر الشباب الأموه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاليوم بخبخ للخليفة بعده <\|vsep\|> بالقائمين الهاديين وزهره </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبطيه قطبيه اللذين ليهما <\|vsep\|> شرف الخلافة والمامة تنتهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقول من كالأجبهين مخبرٌ <\|vsep\|> فيقول سائله ومن كالأجبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يستثقل الشيء المعاد وذكره <\|vsep\|> تصبي عادته الحليم وتزدهي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمجشميها كل ليل حندس <\|vsep\|> شعثا تنفس كل مرت أجله </\|bsep\|> <\|bsep\|> عرضت تعارض ابن أعرج فاغتدت <\|vsep\|> عرجاء ناظرة بعيني أكمه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولوت بمكرشة فعضت أهلها <\|vsep\|> أنياب نازلة الخطوب العُضَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمت بسجيل العذاب عبيدها <\|vsep\|> تركتهم عصفا بيوم أتوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبهتما قطب الملوك أباكما <\|vsep\|> قولا وفعلا منه غير مشبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> تالله نكما لأكرم معشر <\|vsep\|> هديت لهم خوص الركاب التيَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعبيد شعري شعر رؤبة فيكم <\|vsep\|> وأبوه عجّاج وشعر الأفوه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا المفوه لا المفهه فيكمُ <\|vsep\|> كم بين قول مفهه ومفهوه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مـا بـال خـولان لا تـوفـي بـما تعد", " يـدنـو أبـو حـسـن مـنـهـا وتـبـتـعـد", "ومــا لجــنــب وســنــحــان وأخـتـهـمـا", " همدان، تلك الأعاريب الذى حشدوا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/202508	ابن الهبيني التهامي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/8637	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 39, "text": "قال العماد: وله على لسان ابن مهدي أيضا:", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ما بال خولان لا توفي بما تعد <\|vsep\|> يدنو أبو حسن منها وتبتعد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيــهــا المــبــتــغــي بــيـان حـروف", "مــشــكــلات تــجــري بــهـا الألفـاظ", "إنـنـي قـد نـظـمـت في الضاد والظا", "ء قــصــيــداً يــسـمـو بـهـا الحـفـاظ", "اللظـى والتـقـريـظ والظلم والظلم", "ومــــــظ وحــــــنــــــظــــــب وشــــــواظ", "وانــتــظــار وظــل يــفــعــل والظــل", "وظــــرف والظــــفــــر والإنــــعــــاظ", "وعــــظــــيــــم وبــــاهــــظ ظــــبــــاء", "ونــــظــــيـــف وشـــيـــظـــم وعـــكـــاظ", "وأظــل البــعـيـر والبـيـظ والبـظـر", "ودعـــظ نـــحـــظـــى بــه واكــتــيــاظ", "وظــــــهـــــيـــــر وظـــــالع وظـــــراب", "وظــــــليـــــم وظـــــلمـــــة ولحـــــاظ", "والشـــــظـــــا والوظــــيــــف والدلظ", "والظـئر وقـد واظب الفتى الجنعاظ", "وفــــظــــيــــع وعــــنــــظـــب وظـــلام", "والظــبــى والحــظـا مـعـا والغـلاظ", "والعظا والوظير والظهر والأظفار", "والظــــهــــر بــــعــــد والإيـــقـــاظ", "والتــشــظــي والمـنـظـوان وهـاتـيـك", "الظــرابــيــن والظــمــا والحــفــاظ", "والمـــظـــنـــات والمـــنـــاظـــر وال", "ظــاعــن والعــظــم بـعـده والشـظـاظ", "وهـــو الجـــعـــظ تـــمـــت الجـــاحــظ", "المــعـروف والجـحـظ بـعـد والجـواظ", "تـم الجـعـظـري والقـيـظ والظـبـظاب", "ثــــم الظــــنــــبــــوب والاحـــفـــاظ", "وهـــو الظـــفــر والظــروي والظــاب", "وظــــــــهـــــــران ذاك والارغـــــــاظ", "ورشـيـظ والوظـف والخـظ والمـحـظور", "والخــــــظـــــبـــــان والانـــــكـــــاظ", "وأتـانـي الشـنـظـيـر يتبعه القارظ", "وهــــــو الظــــــريـــــف والالظـــــاظ", "والشــنــاظـي ثـم التـعـاظـل والظـل", "وعـــــظـــــب والوكـــــظ والأوشـــــاظ", "ثـــمـــت النــظــم والحــظــى مــع ال", "حـــنـــظــل والحــظــل بــعــده ودلاظ", "وهـــو الفـــظ والقـــظـــيـــظ وهـــذا", "اللافـــظ والغـــليـــظ والايـــقــاظ", "وهــــو فـــي ظـــله وقـــد أظـــلم ال", "لَيــــل وظــــرف وقـــفـــوه وخـــظـــاظ", "وهــو دلظ ثـم الوشـيـظـة والنـاظـر", "والظــــــام بـــــعـــــده وفـــــظـــــاظ", "وكــــشــــيــــظ وكــــاظــــم وظـــهـــار", "ثـــمـــت الظــلف بــعــد والانــعــاظ", "وهــو الشــظــف والمــظـفـر والعـظـب", "وقـــد عـــظـــت الحـــروب ومـــاظـــوا", "واشـــنـــبـــظـــر الظــيــان وللامــة", "البـــظـــر وفــيــه شــظــيــة ولمــاظ", "وتــظــاهــرت بــالحــظــيــرة والعــظ", "لم ثـــم الظـــلفـــات والمـــغــتــاظ", "ولفــظــت الوظـيـفـتـيـن مـع النـظـا", "م والكــــظــــر بــــعــــده وكـــظـــاظ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/132211	عيسى بن مواهب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2961	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_15\|> ظ <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها المبتغي بيان حروف <\|vsep\|> مشكلات تجري بها الألفاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نني قد نظمت في الضاد والظا <\|vsep\|> ء قصيداً يسمو بها الحفاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللظى والتقريظ والظلم والظلم <\|vsep\|> ومظ وحنظب وشواظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانتظار وظل يفعل والظل <\|vsep\|> وظرف والظفر والنعاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعظيم وباهظ ظباء <\|vsep\|> ونظيف وشيظم وعكاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأظل البعير والبيظ والبظر <\|vsep\|> ودعظ نحظى به واكتياظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظهير وظالع وظراب <\|vsep\|> وظليم وظلمة ولحاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشظا والوظيف والدلظ <\|vsep\|> والظئر وقد واظب الفتى الجنعاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفظيع وعنظب وظلام <\|vsep\|> والظبى والحظا معا والغلاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعظا والوظير والظهر والأظفار <\|vsep\|> والظهر بعد واليقاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والتشظي والمنظوان وهاتيك <\|vsep\|> الظرابين والظما والحفاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمظنات والمناظر وال <\|vsep\|> ظاعن والعظم بعده والشظاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الجعظ تمت الجاحظ <\|vsep\|> المعروف والجحظ بعد والجواظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تم الجعظري والقيظ والظبظاب <\|vsep\|> ثم الظنبوب والاحفاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الظفر والظروي والظاب <\|vsep\|> وظهران ذاك والارغاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورشيظ والوظف والخظ والمحظور <\|vsep\|> والخظبان والانكاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتاني الشنظير يتبعه القارظ <\|vsep\|> وهو الظريف والالظاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشناظي ثم التعاظل والظل <\|vsep\|> وعظب والوكظ والأوشاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثمت النظم والحظى مع ال <\|vsep\|> حنظل والحظل بعده ودلاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الفظ والقظيظ وهذا <\|vsep\|> اللافظ والغليظ والايقاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو في ظله وقد أظلم ال <\|vsep\|> لَيل وظرف وقفوه وخظاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو دلظ ثم الوشيظة والناظر <\|vsep\|> والظام بعده وفظاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكشيظ وكاظم وظهار <\|vsep\|> ثمت الظلف بعد والانعاظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو الشظف والمظفر والعظب <\|vsep\|> وقد عظت الحروب وماظوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشنبظر الظيان وللامة <\|vsep\|> البظر وفيه شظية ولماظ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتظاهرت بالحظيرة والعظ <\|vsep\|> لم ثم الظلفات والمغتاظ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "يـا مـن يـغـطّـي هـواه", "مَن ذا يغطّي النهارا", "قَـد كـنـت أمـلكُ قلبي", "حــتّــى عـلقـت فَـطـارا", "يــا وَيــلتــا أتــراهُ", "لي كـانَ أو مُـستعارا", "يـــا بـــأبــي قــرشــي", "خـلعـتُ فـيـهِ العذارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/97594	متعة الأندلسية	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1744	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من يغطّي هواه <\|vsep\|> مَن ذا يغطّي النهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كنت أملكُ قلبي <\|vsep\|> حتّى علقت فَطارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا وَيلتا أتراهُ <\|vsep\|> لي كانَ أو مُستعارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِنَّ اِبــنَ عَــفّـانَ الَّذي جَـرَبـتُـمُ", "فَـطَـمَ اللُصـوصَ بِـمُحكَمِ الفُرقانِ", "ما زالَ يَعمَلُ بِالكِتابِ مُهَيمِناً", "فــي كُـلِّ عـنـق مِـنـهُـمُ وَبَـنـانِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18794	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنَّ اِبنَ عَفّانَ الَّذي جَرَبتُمُ <\|vsep\|> فَطَمَ اللُصوصَ بِمُحكَمِ الفُرقانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "شـابَ المَـفارِقَ وَالأَعراضَ فَالتَمَعَت", "مِــن وَقـعِهِ بِـقُـديـسٍ حَـرَّهـا العَـجَـمُ", "خـابَ الكَـتائِبُ وَالأَرزاحُ وَاِنشَمرا", "مِــن صَـكَّةـٍ صَـكَّهـا دَيّـانُهـا الحَـكَـمُ", "بَـيـنـا بـجـيـلَةُ قَـد كَـضَّتـ سَـراتُهُم", "مالَت عَلَيهِم بِأَيدي الناصِرِ العصُمُ", "سِــرنــا إِلَيـهِـم كَـأَنّـا عـارِضٌ بَـردٌ", "تَــزجـي تَـواليـه الأَرواحُ وَالرَهَـمُ", "كـانَ العَـتـيـقُ لَهُـم مَـثوىً وَمَعرَكَةً", "فـيـهِ الفَـرائِضُ وَالأَوصـالُ وَاللَمَمُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18792	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_7\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> شابَ المَفارِقَ وَالأَعراضَ فَالتَمَعَت <\|vsep\|> مِن وَقعِهِ بِقُديسٍ حَرَّها العَجَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خابَ الكَتائِبُ وَالأَرزاحُ وَاِنشَمرا <\|vsep\|> مِن صَكَّةٍ صَكَّها دَيّانُها الحَكَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَينا بجيلَةُ قَد كَضَّت سَراتُهُم <\|vsep\|> مالَت عَلَيهِم بِأَيدي الناصِرِ العصُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِرنا ِلَيهِم كَأَنّا عارِضٌ بَردٌ <\|vsep\|> تَزجي تَواليه الأَرواحُ وَالرَهَمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَلَم يَـأَتـيـكَ وَالأَنـباءُ تَسري", "بِـمـا لاقَـيـتُ في يَومِ الزِيالِ", "وَلَمّــا أَن تَـزايَـلَ مُـقـرِفـوهُـم", "عَصَينا القَومَ بِالأَسَلِ النِهالِ", "وَعُـرِّيَـتِ الفُـيـولُ مِنِ الثَواني", "وَعُـطِّلـَتِ الخُـيـولُ مِـنَ الرِحـالِ", "وَلَولا ذَبُّنــا عَــمَّنــ يَــليـنـا", "لِلَجَّ الجَـمـعُ فـي فِـعلِ الضَلالِ", "حَـمَـيـنـا يَـومَ أَرمـاثٍ حِـمـانا", "وَبَـعـضَ القَـومِ أَولى بِـالجمالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18791	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَم يَأَتيكَ وَالأَنباءُ تَسري <\|vsep\|> بِما لاقَيتُ في يَومِ الزِيالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمّا أَن تَزايَلَ مُقرِفوهُم <\|vsep\|> عَصَينا القَومَ بِالأَسَلِ النِهالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعُرِّيَتِ الفُيولُ مِنِ الثَواني <\|vsep\|> وَعُطِّلَتِ الخُيولُ مِنَ الرِحالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَولا ذَبُّنا عَمَّن يَلينا <\|vsep\|> لِلَجَّ الجَمعُ في فِعلِ الضَلالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "جَـلَبـنا الخَيلَ مِن أَكنافٍ نيقٍ", "إِلى كِـسـرى فَـوافَـقَهـا رِجـالا", "تَرَكنَ لَهُم عَلى الأَقسامِ شَجواً", "وَبِــالحَـنَـويـنِ أَيّـامـاً طِـوالا", "وَداعِـيَـةً بِـفـارِسَ قَـد تَـرَكـنـا", "تُــبَــكّـي كُـلَّمـا رأتِ الهِـلالا", "قَـتَـلنـا رُسـتُـمـاً وَبَنِيه قَسراً", "تُـثـيرُ الخَيلُ فَوقَهُم الرِمالا", "وَفَــرَّ البــيــرزان وَلَم يُـحـامِ", "وَكــانَ عَـلى كَـتـيـبَـتِهِ وَبـالا", "تَـرَكـنـا مِـنـهُـمُ حَيثُ التَقَينا", "فِـئامـاً مـا يُـريدونَ اِرتِحالاً", "وَنَـجّـى الهُـرمُـزانَ حِـذارُ نَـفسٍ", "وَرَكـضُ الخَـيـلِ مـوصِـلَةً عِـجالا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18790	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> جَلَبنا الخَيلَ مِن أَكنافٍ نيقٍ <\|vsep\|> ِلى كِسرى فَوافَقَها رِجالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكنَ لَهُم عَلى الأَقسامِ شَجواً <\|vsep\|> وَبِالحَنَوينِ أَيّاماً طِوالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَداعِيَةً بِفارِسَ قَد تَرَكنا <\|vsep\|> تُبَكّي كُلَّما رأتِ الهِلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتَلنا رُستُماً وَبَنِيه قَسراً <\|vsep\|> تُثيرُ الخَيلُ فَوقَهُم الرِمالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَرَّ البيرزان وَلَم يُحامِ <\|vsep\|> وَكانَ عَلى كَتيبَتِهِ وَبالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكنا مِنهُمُ حَيثُ التَقَينا <\|vsep\|> فِئاماً ما يُريدونَ اِرتِحالاً </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَبـلِغ أَبـا حَـفـصٍ بِـأَنَّ جُـموعَنا", "فُــلُلنَ وَأَنــا بِــاللِسـانِ حُـلولُ", "بِـخَـيـلٍ عَـلَيها الرازِحونَ مُثولُ", "فَـإِنّـا وَإِن كُـنّـا شِهاباً مُسَلَّطاً", "بُــليــنــا بِــجَــبّـارٍ أَلَفَّ صَـؤولِ", "صَبَرنا وَكانَ الصَبرُ أَنجى مَغَبَّةٍ", "بِـأَسـيـافِـنـا وَالدائِراتُ تَـجولُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18789	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبلِغ أَبا حَفصٍ بِأَنَّ جُموعَنا <\|vsep\|> فُلُلنَ وَأَنا بِاللِسانِ حُلولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِخَيلٍ عَلَيها الرازِحونَ مُثولُ <\|vsep\|> فَِنّا وَِن كُنّا شِهاباً مُسَلَّطاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> بُلينا بِجَبّارٍ أَلَفَّ صَؤولِ <\|vsep\|> صَبَرنا وَكانَ الصَبرُ أَنجى مَغَبَّةٍ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "إِن تَـكُ ذا قَـروٍ وَنَجمٍ وَجَوزَلٍ", "فَعِندَ اِبنِ فَرّوخٍ شَواءٌ وَخَردَلُ", "وَقَـروٌ رِقـاقٌ كَالصَحائِفِ طُوِّيَت", "عَـلى مُـزَعٍ فيها بِقَولٌ وَجَوزَلُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18788	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ِن تَكُ ذا قَروٍ وَنَجمٍ وَجَوزَلٍ <\|vsep\|> فَعِندَ اِبنِ فَرّوخٍ شَواءٌ وَخَردَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَعَــمــري وَمــا عَـمـري عَـلَيَّ بِهَـيِّنٍ", "لَقَـد صُـبِّحَت بِالخِزيِ أَهل النَمارِقِ", "بِـأَيـدي رِجـالٍ هـاجَروا نَحوَ رَبِّهِم", "يَـجـوسـونَهُـم ما بَينَ دُرتا وَبارِقِ", "قَـتَـلنـاهُـم مـا بَـيـنَ مَـرجِ مُـسَـلِّحٍ", "وَبَينَ الهَوافي مِن طَريقِ البَذارِقِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18787	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ق <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعَمري وَما عَمري عَلَيَّ بِهَيِّنٍ <\|vsep\|> لَقَد صُبِّحَت بِالخِزيِ أَهل النَمارِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَيدي رِجالٍ هاجَروا نَحوَ رَبِّهِم <\|vsep\|> يَجوسونَهُم ما بَينَ دُرتا وَبارِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وَسـائِل زَرنـجـاً هَـل كَبَّ جَمعاً", "لمـا لَقِـيَـت صِـقاعاً مِن صِقاعِ", "لَقَـد عَـجِـبـتُ زرنَجُ إِذ رَأَوني", "شَعَبتُ القَومَ مِن سُنَنِ الصِداعِ", "بِـبـيـضٍ تَـترُكُ الأَطرافَ بَتراً", "وَيَهـتِـكُ وَقـعُهـا زيمَ القِناعِ", "وَقَـومـي يَـعـلَمـونَ فَـسائِلوهُم", "بِـنـا أَيّـامَ نَـلمَـحُ بِـالقِراعِ", "بـأَنـا لا نَلوذُ مِنَ الأَعادي", "وَنُـنـزِلُ بِـالفَـضاءِ وَبِالجِراعِ", "وَيَـحـمِلُني إِلى الهَيجاءِ عَبلٌ", "سَــبـوحٌ مِـثـلُ مُـرتَـجِ القِـلاعِ", "يـنـفُـرُنـي إِذا ما غِبتُ عَنهُم", "وَيَـلحَـقُني وَإِن كَرِهوا مَصاعي", "وَنَـقـتُـلُ فـيـهِـم قَعصاً وَصَبراً", "وَمـا فِـعـلي هُـنـاكَ بِـمُستَطاعِ", "دَلَفـتُ لَهُـم بِما جَنَبوا وَلَكِنَّ", "لَقـوا حَـرباً كَساطِعَةِ البِقاعِ", "بَـعَـثتُ بِنَهيهِم وَالقَومُ فيها", "شُهــودُ بَـيـنَ خِـزيٍ وَاِخـتِـضـاعِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18786	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> وَسائِل زَرنجاً هَل كَبَّ جَمعاً <\|vsep\|> لما لَقِيَت صِقاعاً مِن صِقاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَد عَجِبتُ زرنَجُ ِذ رَأَوني <\|vsep\|> شَعَبتُ القَومَ مِن سُنَنِ الصِداعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبيضٍ تَترُكُ الأَطرافَ بَتراً <\|vsep\|> وَيَهتِكُ وَقعُها زيمَ القِناعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَومي يَعلَمونَ فَسائِلوهُم <\|vsep\|> بِنا أَيّامَ نَلمَحُ بِالقِراعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأَنا لا نَلوذُ مِنَ الأَعادي <\|vsep\|> وَنُنزِلُ بِالفَضاءِ وَبِالجِراعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَحمِلُني ِلى الهَيجاءِ عَبلٌ <\|vsep\|> سَبوحٌ مِثلُ مُرتَجِ القِلاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينفُرُني ِذا ما غِبتُ عَنهُم <\|vsep\|> وَيَلحَقُني وَِن كَرِهوا مَصاعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَقتُلُ فيهِم قَعصاً وَصَبراً <\|vsep\|> وَما فِعلي هُناكَ بِمُستَطاعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَلَفتُ لَهُم بِما جَنَبوا وَلَكِنَّ <\|vsep\|> لَقوا حَرباً كَساطِعَةِ البِقاعِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "لَعَـمـري لَقَـد كـانَـت قُـرابُـةُ مُـكـنِـفٍ", "قُــرابَــةَ صِـدقٍ لَيـسَ فـيـهـا تَـقـاطُـعُ", "أَجـــارَهُـــمُ مِـــن بَـــعـــدِ ذُلٍّ وَقِـــلَّةٍ", "وَخَـــوفٍ شَـــديــدٍ وَالبِــلادُ بَــلاقِــعُ", "فَـجـازَ جِـوارَ العَـبـدِ بَـعدَ اِختِلافا", "وَرَدَّ أُمــوراً كــانَ فــيــهــا تَـنـازُعُ", "إِلى الرُكنِ وَالوالي المُصيب حُكومَةً", "فَــقــالَ بِــحَــقٍّ لَيــسَ فــيــهِ تَـخـادُعُ", "فَــلِلَهِ جَــنــدي سـاسَـبـورَ لَقَـد نَـجَـت", "غَــداةَ مَـنَـتْهـا بِـالبَـلاءِ اللَوامِـعُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18785	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> لَعَمري لَقَد كانَت قُرابُةُ مُكنِفٍ <\|vsep\|> قُرابَةَ صِدقٍ لَيسَ فيها تَقاطُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجارَهُمُ مِن بَعدِ ذُلٍّ وَقِلَّةٍ <\|vsep\|> وَخَوفٍ شَديدٍ وَالبِلادُ بَلاقِعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَجازَ جِوارَ العَبدِ بَعدَ اِختِلافا <\|vsep\|> وَرَدَّ أُموراً كانَ فيها تَنازُعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الرُكنِ وَالوالي المُصيب حُكومَةً <\|vsep\|> فَقالَ بِحَقٍّ لَيسَ فيهِ تَخادُعُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "ضَـرَبـنـا حُـمـاةَ النِـرسِيانِ بِكَسكَرٍ", "غَـداةَ لَقَـيـنـاهُـم بِـبـيـضٍ بَـواتِـرِ", "وَفُزنا عَلى الأَيّامِ وَالحَربُ لاقِحٌ", "بِــجُــردٍ حِــســانٍ أَو بـرودٍ غَـرائِرِ", "وَظَــلَّت قـلالُ النِـرسِـيـانِ وَتَـمـرُهُ", "مُباحاً لمن بَينَ الدِيارِ الأَضافِرِ", "أَبَـحـنـا حِـمـى قَـومٍ وَكـانَ حِـماهُمُ", "حَـرامـاً عَـلى مَـن رامَهُ بِالعَساكِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18783	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> ضَرَبنا حُماةَ النِرسِيانِ بِكَسكَرٍ <\|vsep\|> غَداةَ لَقَيناهُم بِبيضٍ بَواتِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفُزنا عَلى الأَيّامِ وَالحَربُ لاقِحٌ <\|vsep\|> بِجُردٍ حِسانٍ أَو برودٍ غَرائِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَظَلَّت قلالُ النِرسِيانِ وَتَمرُهُ <\|vsep\|> مُباحاً لمن بَينَ الدِيارِ الأَضافِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا أَبـلِغـا الوركـاءَ أَنَّ عَـميدَها", "رهـيـنَـةُ حَـشـرٍ مِـن جـيـوشِ الزَعافِرِ", "فَــمَهــلاً لِمَــن غَــرَّت كَــفـالَةَ حُـقَّةٍ", "بَني عامِرٍ أُخرى اللَيالي الغَوابِرِ", "أُتــيــحَ لَهُ صَــرحــانِ لمــا تــغــلهُ", "قـراعُ الكَـمـاةِ وَاللُيـوثِ المَساعِرِ", "أُتــيـحَـت لَهُ نـارٌ تَـسـيـحُ وَتَـلتَـوي", "وَتَـرمـي بِـأَمـثالِ النُجومِ العَباهِرِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18782	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا أَبلِغا الوركاءَ أَنَّ عَميدَها <\|vsep\|> رهينَةُ حَشرٍ مِن جيوشِ الزَعافِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَمَهلاً لِمَن غَرَّت كَفالَةَ حُقَّةٍ <\|vsep\|> بَني عامِرٍ أُخرى اللَيالي الغَوابِرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُتيحَ لَهُ صَرحانِ لما تغلهُ <\|vsep\|> قراعُ الكَماةِ وَاللُيوثِ المَساعِرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أَلَم تَـرَنـا غَداةَ المَقرِ جِئنا", "بِــأَنــهــارٍ وَسـاكِـنَهـا جِهـارا", "قَـتَـلنـاهُـمُ بِهـا ثُـمَّ اِنكَفَأنا", "إِلى يَمِّ الفُراتِ بِما اِستَجارا", "لَقينا مِن بَني الأَحرارِ فيها", "فَـوارِسَ مـا يُـريـدونَ الفِرارا", "نَـكُـرُّ الخَـيـلَ حـابِـسَـةً عَـلَيهِم", "تَرى فينا مِنَ الطَعنِ اِزوِرارا", "وَمـا زِلنـا بِهِـم حَـتّـى أَتَـينا", "عَــلى أُخـراهُـم زَمَـنـاً مُـعـارا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18781	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلَم تَرَنا غَداةَ المَقرِ جِئنا <\|vsep\|> بِأَنهارٍ وَساكِنَها جِهارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَتَلناهُمُ بِها ثُمَّ اِنكَفَأنا <\|vsep\|> ِلى يَمِّ الفُراتِ بِما اِستَجارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقينا مِن بَني الأَحرارِ فيها <\|vsep\|> فَوارِسَ ما يُريدونَ الفِرارا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَكُرُّ الخَيلَ حابِسَةً عَلَيهِم <\|vsep\|> تَرى فينا مِنَ الطَعنِ اِزوِرارا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "وَما دَلِّ قَوما قبلنا ثَورُ حِجرِهِ", "وَدونَ الَّذي نَـخـشى أُباةٌ وَسامِرُ", "فَـلَم أَرَ يَـوماً كانَ أَسنىغَنيمَةً", "وَأَعـجَـبَ مِـنـهُ وَالدُهـورُ عـبائِرُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18780	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وَما دَلِّ قَوما قبلنا ثَورُ حِجرِهِ <\|vsep\|> وَدونَ الَّذي نَخشى أُباةٌ وَسامِرُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صَبَحنا بِالبِقايِسِ رهطَ كِسرى", "صَبوحاً لَيسَ مِن خَمرِ السَوادِ", "صَـبَـحـنـاهُـم بِـكُـلِّ فَـتىً كَمِيٍّ", "وَأَجـرَدَ سـابِـحٍ مِـن خَيلِ عادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18779	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> صَبَحنا بِالبِقايِسِ رهطَ كِسرى <\|vsep\|> صَبوحاً لَيسَ مِن خَمرِ السَوادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "جَلَبنا الخَيلَ وَالإِبِلَ المَهارى", "إِلى الأَعــراضِ أَعـراضِ السَـوادِ", "وَلَم تَـرَ مِـثـلَنـا كَـرَمـاً وَمَجداً", "وَلَم تَـرَ مِـثـلَنـا شِـنـخـابُ هـادِ", "شَــحَـنّـا جـانِـبَ المَـلطـاطِ مِـنّـا", "بِــجَـمـعٍ لا يَـزولُ عَـن البِـعـادِ", "لَزِمـنـا جـانِـبَ المَـلطـاطِ حَـتّـى", "رَأَيـنـا الزَرعَ يُـقـمَعُ بِالحَصادِ", "لَنَـأتـي مَـعـشَـراً أَلبـوا عَلَينا", "إِلى الأَنـبـارِ أَنـبـارِ العِبادِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18778	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> جَلَبنا الخَيلَ وَالِبِلَ المَهارى <\|vsep\|> ِلى الأَعراضِ أَعراضِ السَوادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَم تَرَ مِثلَنا كَرَماً وَمَجداً <\|vsep\|> وَلَم تَرَ مِثلَنا شِنخابُ هادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَحَنّا جانِبَ المَلطاطِ مِنّا <\|vsep\|> بِجَمعٍ لا يَزولُ عَن البِعادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَزِمنا جانِبَ المَلطاطِ حَتّى <\|vsep\|> رَأَينا الزَرعَ يُقمَعُ بِالحَصادِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شَهِـدنـا بِـعَـونِ اللَهِ أَفـضَـلَ مَـشـهَدٍ", "بِـأَكـرَمِ مَـن يَـقـوى عَـلى كُـلِّ مَـوكِبِ", "رَكِبنا عَلى الجُردِ الجِيادِ سَوابِحاً", "بِــكُــلِّ قَــنــاةٍ بَــل بِــكُــلِّ مُــقَــضَّبِ", "وَكُـنـا بِـعَـونِ اللَهِ لا نَرعَوي إِذا", "تَــبـادَرَ طَـعـنٌ كَـالخَـمـامِ المُـثَـلَّبِ", "وَكــانَ جِهــادٌ قَـد مَـلَكـنـا بِـأَمـرِهِ", "مِنَ المُلكِ مُستَعلي البِناءِ المُذَهَّبِ", "تَـرانـا وَإِنّـا فـي الحُروبِ أُسودُها", "لَنـا العَـزمُ لا يَـخـفـى بِـكُلِّ مُجَرِّبِ", "نَــجــولُ وَنَــحـمـي وَالرِمـاحُ شَـوارِعٌ", "وَنَــطــعَــنُ يَــومَ الحَـربِ كُـلَّ مُـجَـنَّبِ", "قَـدِمـنـا عَـلى كِـسـرى بِـشِـدَّةِ حَربِنا", "وَمـا حَـربُنا في النائِباتِ بِمُختَبي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18777	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شَهِدنا بِعَونِ اللَهِ أَفضَلَ مَشهَدٍ <\|vsep\|> بِأَكرَمِ مَن يَقوى عَلى كُلِّ مَوكِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَكِبنا عَلى الجُردِ الجِيادِ سَوابِحاً <\|vsep\|> بِكُلِّ قَناةٍ بَل بِكُلِّ مُقَضَّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكُنا بِعَونِ اللَهِ لا نَرعَوي ِذا <\|vsep\|> تَبادَرَ طَعنٌ كَالخَمامِ المُثَلَّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ جِهادٌ قَد مَلَكنا بِأَمرِهِ <\|vsep\|> مِنَ المُلكِ مُستَعلي البِناءِ المُذَهَّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرانا وَِنّا في الحُروبِ أُسودُها <\|vsep\|> لَنا العَزمُ لا يَخفى بِكُلِّ مُجَرِّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَجولُ وَنَحمي وَالرِماحُ شَوارِعٌ <\|vsep\|> وَنَطعَنُ يَومَ الحَربِ كُلَّ مُجَنَّبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "هَـل مَـعـشَـرٌ فـي النـاسِ أَفضَلُ مَشهَدٍ", "وَأَكـرَمُ مِـن قَـومـي عَـلى كُـلِّ مَـرقَـبِ", "وَاركَبُ بِالجَردِ الجِيادِ عَلى الوَجى", "صُـدورَ القَـنـا مِـن بَينِ عادٍ وَمُلهِبِ", "وَاِركَـبُ للمـوج الذي فـي اصـطفاقه", "غَـبـوقُ المَـنـايـا عَـن مُتونٍ وَمَنكِبِ", "وحـــوصـــا بــزوّرا كــأن مــتــونــه", "مِـــنَ المَـــكِّ حُــلّابٌ وَلَيــسَ بِــحَــلَّبِ", "لَهــا شَــجــنٌ فــي كُــلِّ دَهــرٍ مُـجَـرِّبِ", "عَـلَيـهـا أُسـودٌ مـا يُـبِـلُّ مُـريـجَهـا", "إِذا صَــوَّبــوا أَرمــاحَهــا لِلتَـصَـوُّب", "أَمَـلنـا عَـلى كِـسـرى عَـلالَةَ جِربِها", "وَمـا جَـربُهـا فـي النائِباتِ بِمُسغَبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18776	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> هَل مَعشَرٌ في الناسِ أَفضَلُ مَشهَدٍ <\|vsep\|> وَأَكرَمُ مِن قَومي عَلى كُلِّ مَرقَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاركَبُ بِالجَردِ الجِيادِ عَلى الوَجى <\|vsep\|> صُدورَ القَنا مِن بَينِ عادٍ وَمُلهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِركَبُ للموج الذي في اصطفاقه <\|vsep\|> غَبوقُ المَنايا عَن مُتونٍ وَمَنكِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوصا بزوّرا كأن متونه <\|vsep\|> مِنَ المَكِّ حُلّابٌ وَلَيسَ بِحَلَّبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَها شَجنٌ في كُلِّ دَهرٍ مُجَرِّبِ <\|vsep\|> عَلَيها أُسودٌ ما يُبِلُّ مُريجَها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا صَوَّبوا أَرماحَها لِلتَصَوُّب <\|vsep\|> أَمَلنا عَلى كِسرى عَلالَةَ جِربِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "صَبَحنا الحَيرَةَ الروحاءَ خَيلاً", "وَرَجــلاً فَـوقَ اِثـبـاجِ الرِكـابِ", "حَـضَـرنـا فـي نـواحـيها قُصوراً", "مُــشَــرَّعَــةً كَــأَضــراسِ الكِــلابِ", "فَبادوا بِالعَريبِ وَلَم يُحاموا", "فَـقُـلنـا دونَـكُـم فِـعلَ الغرابِ", "فَـقـالوا بَل نُريدُ الخُرجَ حَتّى", "تَـزولَ الراسِـيـاتُ مِـنَ الظِرابِ", "صَـدَفـنـا عَـنـهُـم لَمّـا اِتَّقـونا", "وَأُبـنـا حَـيـثُ أُبـنـا بِالنِهابِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18775	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> صَبَحنا الحَيرَةَ الروحاءَ خَيلاً <\|vsep\|> وَرَجلاً فَوقَ اِثباجِ الرِكابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَضَرنا في نواحيها قُصوراً <\|vsep\|> مُشَرَّعَةً كَأَضراسِ الكِلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبادوا بِالعَريبِ وَلَم يُحاموا <\|vsep\|> فَقُلنا دونَكُم فِعلَ الغرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقالوا بَل نُريدُ الخُرجَ حَتّى <\|vsep\|> تَزولَ الراسِياتُ مِنَ الظِرابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "شَفى النَفسَ قَتلى بَينَ رَوضَةِ سَلهَبٍ", "وَغَــرَّهُــمُ فــيــمــا أَرادَ المُـنَـجَّبُ", "وَجُــدنــا لِجــودِيٍّ بِــضَــربَـةِ ثـائِرِ", "وَلِلجَـمـعِ بِـالسُـمِّ الزعافِ المُقَنَّبِ", "تَـرَكـنـاهُـمُ صَـرعـى لِخَـيـلٍ تَنوبُهُم", "تَـنـافَـسُهُـم فـيـهـا سُـباعُ المُرَحَّبِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18774	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> شَفى النَفسَ قَتلى بَينَ رَوضَةِ سَلهَبٍ <\|vsep\|> وَغَرَّهُمُ فيما أَرادَ المُنَجَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجُدنا لِجودِيٍّ بِضَربَةِ ثائِرِ <\|vsep\|> وَلِلجَمعِ بِالسُمِّ الزعافِ المُقَنَّبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَلا هَـــل أَتـــاهــا أَنَّ دَجــلَةَ ذَلَّلَت", "عَــلى سـاعـةٍ فـيـهـا القُـلوبُ تُـقَـلَّبُ", "تَــراهــا عَـلَيـهِ حـيـنَ حَـبَّ حُـبـابُهـا", "تَــبــارى إِذا جــاشَــت بِـمَـوجٍ تَـضَـرَّبُ", "نَعَينا بِها كِسرى عَن الدارِ فَاِنثوى", "لِأَبـعـد مـا يُـنـهـي الرَكيكُ المُرَقَّبُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18773	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلا هَل أَتاها أَنَّ دَجلَةَ ذَلَّلَت <\|vsep\|> عَلى ساعةٍ فيها القُلوبُ تُقَلَّبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَراها عَلَيهِ حينَ حَبَّ حُبابُها <\|vsep\|> تَبارى ِذا جاشَت بِمَوجٍ تَضَرَّبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "قَد عَلَمتَ بَيضاءُ صَفراءُ اللَبَب", "مِثلُ اللُجَينِ إِذ تَغَشّاهُ الذَهَب", "إِنّي اِمرِؤٌ لا مَن يَعيبُهُ السَبَب", "مِثلي عَلى مِثلِكِ يُغريهِ العَتَب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18772	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_5\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> قَد عَلَمتَ بَيضاءُ صَفراءُ اللَبَب <\|vsep\|> مِثلُ اللُجَينِ ِذ تَغَشّاهُ الذَهَب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "جَـلَبـنا الخَيلَ مِن بَلَدٍ بِبابٍ", "إِلى الآطامِ وَالبَلَدِ الرَواء", "تَـرَكـنَ لَهُم بِكاظِمَةِ المَنايا", "أَحـاديـثٌ يَـذوبُ لَهـا الرَحاءُ", "فَلَم أَرَ مِثلَ يَومِ السَيفِ حَتّى", "رَأَيـتُ الثَـني تَخضِبُهُ الدِماءُ", "وَأَلوَت خَـيـلُنا لَمّا التَقَينا", "بِفارِقَ وَالأُمورُ لَها اِنتِهاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/18771	عاصم بن عمرو التميمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/452	المخضرمين	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> جَلَبنا الخَيلَ مِن بَلَدٍ بِبابٍ <\|vsep\|> ِلى الطامِ وَالبَلَدِ الرَواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرَكنَ لَهُم بِكاظِمَةِ المَنايا <\|vsep\|> أَحاديثٌ يَذوبُ لَها الرَحاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَرَ مِثلَ يَومِ السَيفِ حَتّى <\|vsep\|> رَأَيتُ الثَني تَخضِبُهُ الدِماءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "أربـــعـــة للديــن أركــان ", " حــبــهــم يــمــن وإيــمــان", "أربــعــة أول أســمــائهــم ", " عين وهم في الناس أعيان", "عتيق والفاروق والمجتبي ", " منهم وذو النورين عثمان" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/177820	الزَمَخشَري	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1015	العصر الفاطمي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 73, "text": "القطعة أوردها ابن رُشيد في \"ملء العيبة\" في ترجمة أبي اليمن ابن عساكر قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 317, "text": "أنشدنا صاحبنا الوزير الكاتب الأديب أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بن الوزير أبي القاسم بن الحكيم، قَالَ: أنشدنا أبو اليمن، عن الشيخة أم المؤيد زينب ابنة أبي القاسم الشعري في كتابها إلى من نيسابور، قَالَ: وأنشدنا عنها شيخنا أبو عمرو ابن الصلاح، قِرَاءَةً عَلَيْهِ بدمشق قالت: كتب إلينا أَبُو الْقَاسِمِ محمود بن عُمَرَ الزمخشري.", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_0\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> أربعة للدين أركان <\|vsep\|> حبهم يمن ويمان </\|bsep\|> <\|bsep\|> أربعة أول أسمائهم <\|vsep\|> عين وهم في الناس أعيان </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "أَفـديـهِ فـي الحَـمّام من متجرّدٍ", "جـالَتْ مـياهُ الحسن في أعطافِه", "يَهتزُّ كالغصنِ الرطيبِ إِذا مشى", "مــنــه مــعـاطـفـه عـلى أردافِه", "قــمــر له خــالٌ عــلى وَجَـنَـاتِه", "كالمِسْكِ فوقَ الورد قبل قِطافِه", "وفـمٌ أقـاحـيُّ البـسَـامـة مُـسْـكر", "حـلو المـذاق يـعـلنـي بـسلافِه", "يـا كـمَّلـ الله المـهيمنُ حُسْنَه", "وحـبـاه بـالإِسـعاف من الطافِه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/61927	ابن النقيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1144	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> أَفديهِ في الحَمّام من متجرّدٍ <\|vsep\|> جالَتْ مياهُ الحسن في أعطافِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهتزُّ كالغصنِ الرطيبِ ِذا مشى <\|vsep\|> منه معاطفه على أردافِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قمر له خالٌ على وَجَنَاتِه <\|vsep\|> كالمِسْكِ فوقَ الورد قبل قِطافِه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفمٌ أقاحيُّ البسَامة مُسْكر <\|vsep\|> حلو المذاق يعلني بسلافِه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	السريع	[ "جـاءتـك تعنو للجناب الرفيع", "فـي رقـة السحر ووشي الربيع", "تـحـكـي ريـاض الحزن في أْلسُنٍ", "بـصْـبَـصْـن مـنـها غِبَّ غَيثَ مَريع", "رامــت بــهــن المـدح لكـنـهـا", "ألفـتـه شيئاً فوق ما تستطيع", "يــعــزُّ جــداً مــســتــمـاه وهـل", "يـحـاول الضـالع شَـأْوَ الضليع", "سـيـرتـهـا ربـعـيـة المـجـتـلى", "تندى رباها بالثناء البديع", "فـأوْلِهـا بـاللطـف عني الرضى", "فـربَّمـا قـامـت مـقـام الشفيع", "ليــانـع فـي الزهـر يـدعـونـه", "قـرنـفـلاً يـمتاز فوق الجميع", "يـعـصـو بـجـيـد صـعَّرتُه الصـبَا", "وخــده يــرشـح مـنـه السـفـيـع", "يــدعــوك مــولاي إلى وصــفــه", "ودون أوصــافِـك وصـف البـديـع" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/61901	ابن النقيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1144	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_0\|> ع <\|psep\|> <\|bsep\|> جاءتك تعنو للجناب الرفيع <\|vsep\|> في رقة السحر ووشي الربيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحكي رياض الحزن في أْلسُنٍ <\|vsep\|> بصْبَصْن منها غِبَّ غَيثَ مَريع </\|bsep\|> <\|bsep\|> رامت بهن المدح لكنها <\|vsep\|> ألفته شيئاً فوق ما تستطيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعزُّ جداً مستماه وهل <\|vsep\|> يحاول الضالع شَأْوَ الضليع </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيرتها ربعية المجتلى <\|vsep\|> تندى رباها بالثناء البديع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأوْلِها باللطف عني الرضى <\|vsep\|> فربَّما قامت مقام الشفيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليانع في الزهر يدعونه <\|vsep\|> قرنفلاً يمتاز فوق الجميع </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعصو بجيد صعَّرتُه الصبَا <\|vsep\|> وخده يرشح منه السفيع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الخفيف	[ "أيها الفاضلُ الذي قد هداني", "نـحـوَ مـا قـد حمدته باختيار", "شـكـرَ اللهُ مـا أتـيـتَ وجـازا", "كَ ولا زلتَ نـجـم هَدْي الساري", "وإِذا مـا غـدا النسيم دليلي", "لم يـحـلني إِلاّ على الأزهار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/61706	ابن النقيب	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1144	العصر العثماني	سورية	null	فصيح	<\|meter_15\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أيها الفاضلُ الذي قد هداني <\|vsep\|> نحوَ ما قد حمدته باختيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكرَ اللهُ ما أتيتَ وجازا <\|vsep\|> كَ ولا زلتَ نجم هَدْي الساري </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "إثــنــان مــن ثـعـالب البـيـداء", "تـصـاحـبـا للصـيـد فـي الظـلماء", "فـــواحـــدٌ كــان كــبــيــر الســن", "وقـــد غـــدا أديـــمـــه كــالشــنّ", "وهـو شـديـدُ البـخـل لكـن يـدعـي", "مـع ذاك حـكمة الحريص اليلمعي", "وعــكــســه الثــانــي فــتــيٌّ غــرّ", "إذ كـان لم يـحـكـم نهاه الدهر", "فــدأبــه الطــيـشُ وهـمّه الجـشـع", "ليـس له فـي غـيـر ذاك مـن طـمع", "حـتـى إذا ما بلغا إحدى القرى", "والنـاس غـائصون في سكر الكرى", "تــســلّلا إلى بــيــوت القــريــه", "فــخــنـقـا بـعـض الدجـاج خـفـيـه", "وبــعــد ذاك انــتــشــب اللجــاج", "بــيــنــهــمــا وأحـتـدم الحـجـاج", "قـال الكـبـيـر للصـغـير يا ولد", "خـذ مـنـي النـصـح وإيـاك اللدد", "مـن زاد عـنـك عـمـره يـوما غدا", "أعـــلم عـــنـــك ســـنــة وأرشــدا", "فــكــيــف مـن مـرّت بـه الأعـوام", "وهــــــذّبــــــت آراءه الأيــــــام", "فــحــلب الأيــام شــطــرا شـطـرا", "ونــال فــي كــل الأمــور خـبـرا", "أصــخ له ســمــعـا وخـذ بـنـصـحـه", "فــي كـل مـسـعـاك تـفـز بـنـجـحـه", "كـل بـعـض مـا خـصّـك واذهـب وعـد", "مـعـي لنـأكـل البـقـايـا فـي غد", "فـإنّ صـاحـب الحـجـى مـن يـقـتصد", "ولا يـكـون مـسـرفـا فـيـمـا يجد", "قـال الصـغير بل وهمت في الذي", "رأيـــتـــه لكــن بــرأيــي فــخــذ", "كــل مــا اصـبـت كـلّه فـي وقـعـه", "تـكـفـيـك مـن دون طـعـام جـمـعـه", "واعــلم بــان أيّــنــا عـاد غـدا", "يــعــرّض النــفـس لأشـراك الردى", "فــصــاحــب الدجــاج لا بـدّ لنـا", "مــرتـقـبٌ حـتـى إذا صـرنـا هـنـا", "فـاجـأنـا بـالضـرب أو بـالقـتـل", "جــزاء مــا جـئنـا بـه مـن خـتـل", "فــبــات كــلّنــا رهــيــن حــتـفـه", "كــبــاحــث عــن حــتــفـه بـظـلفـه", "إذ مــن غـدا مـخـاطـرا بـنـفـسـه", "مــنــقّــرٌ عــن حــيــنــه بــضـرسـه", "هذا مقالي فانتصح في المسأله", "فــرُبّ در يــلتــقــى فــي مـزبـله", "وبــعــد ذا كــلّ بــرأيــه عــمــل", "اذ قـد أبـى كـلاهـما أن يمتثل", "فـالتـهـم الصـغـيـر حتى انتفخا", "وكــاد للكــظّــة أن يــنــفــسـخـا", "فـــقـــام ثــمّ جــرّ نــفــســه إلى", "وجـــاره فـــمــات قــبــل يــصــلا", "أمــا الكـبـيـر وهـو المـعـتـقـد", "بــأنــه الأحــكــم والمــقــتـصـد", "فــآب فــي غــدٍ لكــي يــاكـل مـا", "ذخـــره مـــؤونـــةً ويـــنـــعـــمــا", "إذا بــصــاحـب الدجـاج قـد رصـد", "فـانـقضّ في الحال عليه كالأسد", "أشــبـعـه ضـربـا فـفـاظـت نـفـسـه", "فـكـان فـي مـأوى الدجـاج رمـسه", "لكـل طـور صـاح مـن عـمـر الفتى", "نـــقـــائصٌ تـــورده حـــوض الردى", "فــالشـابُ بـيـن شـهـوة لا تـردع", "وبــيــن حــدّة الطــبــاع يــصــرع", "والشــيـخ مـن حـرصٍ عـلى دنـيـاه", "يـــقـــرّب المـــوت إلى حـــوبــاه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131003	جرجس شلحت الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2895	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_5\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> ثنان من ثعالب البيداء <\|vsep\|> تصاحبا للصيد في الظلماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواحدٌ كان كبير السن <\|vsep\|> وقد غدا أديمه كالشنّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهو شديدُ البخل لكن يدعي <\|vsep\|> مع ذاك حكمة الحريص اليلمعي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعكسه الثاني فتيٌّ غرّ <\|vsep\|> ذ كان لم يحكم نهاه الدهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدأبه الطيشُ وهمّه الجشع <\|vsep\|> ليس له في غير ذاك من طمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا ما بلغا حدى القرى <\|vsep\|> والناس غائصون في سكر الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسلّلا لى بيوت القريه <\|vsep\|> فخنقا بعض الدجاج خفيه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد ذاك انتشب اللجاج <\|vsep\|> بينهما وأحتدم الحجاج </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال الكبير للصغير يا ولد <\|vsep\|> خذ مني النصح وياك اللدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من زاد عنك عمره يوما غدا <\|vsep\|> أعلم عنك سنة وأرشدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكيف من مرّت به الأعوام <\|vsep\|> وهذّبت راءه الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحلب الأيام شطرا شطرا <\|vsep\|> ونال في كل الأمور خبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أصخ له سمعا وخذ بنصحه <\|vsep\|> في كل مسعاك تفز بنجحه </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل بعض ما خصّك واذهب وعد <\|vsep\|> معي لنأكل البقايا في غد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنّ صاحب الحجى من يقتصد <\|vsep\|> ولا يكون مسرفا فيما يجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال الصغير بل وهمت في الذي <\|vsep\|> رأيته لكن برأيي فخذ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كل ما اصبت كلّه في وقعه <\|vsep\|> تكفيك من دون طعام جمعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعلم بان أيّنا عاد غدا <\|vsep\|> يعرّض النفس لأشراك الردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصاحب الدجاج لا بدّ لنا <\|vsep\|> مرتقبٌ حتى ذا صرنا هنا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاجأنا بالضرب أو بالقتل <\|vsep\|> جزاء ما جئنا به من ختل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبات كلّنا رهين حتفه <\|vsep\|> كباحث عن حتفه بظلفه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ من غدا مخاطرا بنفسه <\|vsep\|> منقّرٌ عن حينه بضرسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا مقالي فانتصح في المسأله <\|vsep\|> فرُبّ در يلتقى في مزبله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد ذا كلّ برأيه عمل <\|vsep\|> اذ قد أبى كلاهما أن يمتثل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالتهم الصغير حتى انتفخا <\|vsep\|> وكاد للكظّة أن ينفسخا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقام ثمّ جرّ نفسه لى <\|vsep\|> وجاره فمات قبل يصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الكبير وهو المعتقد <\|vsep\|> بأنه الأحكم والمقتصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فب في غدٍ لكي ياكل ما <\|vsep\|> ذخره مؤونةً وينعما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا بصاحب الدجاج قد رصد <\|vsep\|> فانقضّ في الحال عليه كالأسد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبعه ضربا ففاظت نفسه <\|vsep\|> فكان في مأوى الدجاج رمسه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكل طور صاح من عمر الفتى <\|vsep\|> نقائصٌ تورده حوض الردى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالشابُ بين شهوة لا تردع <\|vsep\|> وبين حدّة الطباع يصرع </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرجز	[ "حـيـن سـرى روح الصـبـا فـأحيا", "طــبــيــعــة مــبــهـجـة للأحـيـا", "وإذ دنـت مـنـهـا عـيـون الشمس", "فــأنــعــشـت رفـاتـهـا مـن رمـس", "وعـنـد مـا حـاك لهـا أنـوارها", "لعـابـهـا حـتـى حـكـت أنـوارها", "كــان أمــيــرٌ مـن صـغـار السـن", "فــي روضــة تـحـكـي جـمـال عـدن", "يــمــشــي رويــدا هـهـنـا وهـنّه", "كــــأنّه آدم تــــلك الجــــنــــه", "فــمــرّ فــي مــســيــره بــنــحــل", "مــنــتـشـر يـقـطـم زهـر الحـقـل", "ثـــم رأى له خـــلايــا يــرجــع", "دومــا إليــهــا بــدويّ يــسـمـع", "كــان له مــشــهــدهــا جــديــدا", "فــظــلّ يــعــدو جـاريـا شـديـدا", "حتى دنا منها وقد قضى العجب", "مـمـا رأى فـسـرّبـت عـنه الكرب", "شـام نـظـامـا يـبـهـرُ البـصيره", "يـضُـمّ ذي المـمـلكـة الصـغـيـره", "رأى نـخـاريـب الخـلايا تتملي", "شـيـئا فـشـيـئا مـن شهي العسل", "والنــحــل دائبٌ يـجـدّ العـمـلا", "فــليــس يـدري كـسـلا أو مـللا", "هـذا عـلى الزهـر يـطوف مدمنا", "وذا يــج مــا بـفـيـه قـد جـنـى", "حــركــة دومــا بــلا تــبــاطــي", "وغــيــر مـا هـرج ولا اخـتـلاط", "جـــمـــاعــةٌ أشــبَهُ بــالرعــيّــة", "تـــحـــكُــمــهــا مــلكــةٌ ســنــيّه", "لا حـسـدٌ مـا بـيـنـها ولا طمع", "وهــل يــروم رفــعـة مـن اتـضـع", "فــي ســنـن السـنـة كـلّ سـالكـه", "وإن عــصــت واحــدةٌ فــهــالكــه", "فـبـيـنـمـا كـان الأمـيـر يعجبُ", "بــمــا رأى ويــلتــهــي ويـطـرب", "إذ أقـبـلت إليـه فـي تـبـخـتـر", "مــليـكـة الخـشـرم ذات الخـطـر", "قـالت له لا تـجـتـزىء بالعجب", "عــن اقــتــبـاس حـكـمـة أو أدب", "إنـا لقـد رضـنـا الجميع روضا", "فـمـا لديـنـا مـا يـسـمّـى فوضى", "ومـا سـوى العامل فينا معتبر", "والحـاذق الذي يـخـبـره اشتهر", "ولا يــفــوز بــالعـلى والرتـب", "إلا مــن اســتـحـقّهـا بـالنـصـب", "وليـس مـن دأب لنا سوى السهر", "سـعـيا وراء ما به نفع البشر", "يـا حـبّذا لو ابتغيت الاقتدا", "بـنـا فـكـنـت بـالنـفـوس تفتدى", "إذا بــــلغــــت زمـــن الرشـــاد", "وصــرت مــالكــا عــلى العـبـاد", "ألا فــوطـد بـيـنـهـم إذ ذاكـا", "نــظـامـنـا هـذا الذي أرضـاكـا", "تـسـعد به ويسعدوا مدى الزمن", "وتحظ بالإجلال والذكر الحسن", "وتـحـتـفـل لك الرعايا بالدعا", "بـالعـمـر والصـولة والعزّ معا", "ويـنـشـد المـنـشـد فـي نـاديها", "ســلمــت القــوس إلى بــاريـهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/131004	جرجس شلحت الحلبي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/2895	العصر الحديث	سورية	null	فصيح	<\|meter_5\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> حين سرى روح الصبا فأحيا <\|vsep\|> طبيعة مبهجة للأحيا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذ دنت منها عيون الشمس <\|vsep\|> فأنعشت رفاتها من رمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعند ما حاك لها أنوارها <\|vsep\|> لعابها حتى حكت أنوارها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان أميرٌ من صغار السن <\|vsep\|> في روضة تحكي جمال عدن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يمشي رويدا ههنا وهنّه <\|vsep\|> كأنّه دم تلك الجنه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمرّ في مسيره بنحل <\|vsep\|> منتشر يقطم زهر الحقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثم رأى له خلايا يرجع <\|vsep\|> دوما ليها بدويّ يسمع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان له مشهدها جديدا <\|vsep\|> فظلّ يعدو جاريا شديدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى دنا منها وقد قضى العجب <\|vsep\|> مما رأى فسرّبت عنه الكرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شام نظاما يبهرُ البصيره <\|vsep\|> يضُمّ ذي المملكة الصغيره </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأى نخاريب الخلايا تتملي <\|vsep\|> شيئا فشيئا من شهي العسل </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنحل دائبٌ يجدّ العملا <\|vsep\|> فليس يدري كسلا أو مللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا على الزهر يطوف مدمنا <\|vsep\|> وذا يج ما بفيه قد جنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> حركة دوما بلا تباطي <\|vsep\|> وغير ما هرج ولا اختلاط </\|bsep\|> <\|bsep\|> جماعةٌ أشبَهُ بالرعيّة <\|vsep\|> تحكُمها ملكةٌ سنيّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا حسدٌ ما بينها ولا طمع <\|vsep\|> وهل يروم رفعة من اتضع </\|bsep\|> <\|bsep\|> في سنن السنة كلّ سالكه <\|vsep\|> ون عصت واحدةٌ فهالكه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبينما كان الأمير يعجبُ <\|vsep\|> بما رأى ويلتهي ويطرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذ أقبلت ليه في تبختر <\|vsep\|> مليكة الخشرم ذات الخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت له لا تجتزىء بالعجب <\|vsep\|> عن اقتباس حكمة أو أدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> نا لقد رضنا الجميع روضا <\|vsep\|> فما لدينا ما يسمّى فوضى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما سوى العامل فينا معتبر <\|vsep\|> والحاذق الذي يخبره اشتهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا يفوز بالعلى والرتب <\|vsep\|> لا من استحقّها بالنصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس من دأب لنا سوى السهر <\|vsep\|> سعيا وراء ما به نفع البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حبّذا لو ابتغيت الاقتدا <\|vsep\|> بنا فكنت بالنفوس تفتدى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا بلغت زمن الرشاد <\|vsep\|> وصرت مالكا على العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فوطد بينهم ذ ذاكا <\|vsep\|> نظامنا هذا الذي أرضاكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تسعد به ويسعدوا مدى الزمن <\|vsep\|> وتحظ بالجلال والذكر الحسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحتفل لك الرعايا بالدعا <\|vsep\|> بالعمر والصولة والعزّ معا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "اجــهــد ولا تـقـتـصـر يـومـاً عـلى طـلب", "فالشّهم من لم يقف في السعي عند طلب", "هــذا أبــو حــفــص مــع جــهــل يــؤخّــره", "ســعــى إلى أن غـدا قـاضـي قـضـاة حـلب" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/146464	صلاح الدين الصفدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3007	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 173, "text": "البيتان في تخليد أبي حفص المالكي، وهو رجل عصامي بلغ بحنكته أعلى المناصب مع أنه لم يكن معدودا من العلماء ولا تكلف طلب العلم كما يقول الصفدي وقد ترجم له في (أعيان العصر) فقال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 302, "text": "أبو حفص الشيخ زين الدين قاضي القضاة المالكي بحلب. كان رجلاً معدوداً برجال، وخصماً لا تثبت له الخصوم في مجال، ولا يقعقع له بالشنان، ولا يولي الدبر من بارقه سيف ولا لمع سنان، يطلب ولا يني فتورا، ويدأب ليله ونهاره على التقدم، ولا يراه الدهر ضجورا. تقدم من غير علم بسعيه، وخدم الناس حتى التزموا بحقه ورعيه.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 103, "text": "ما زال يسعى إلى أن قال حاسده         له طريقٌ إلى العلياء مختصر", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 131, "text": "ولي القضاء بحلب، وتوجه إليها في أوائل شهر ربيع الأول سنة اثنتين وخمسين وسبع مئة، وأقام بها قاضي القضاة إلى أن توفي رحمه الله تعالى.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 224, "text": "وجاء الخبر إلى دمشق بموته في أوائل شهر رمضان سنة ست وخمسين وسبع مئة. وثور في هذه المدة نعمةً طائلة، وحصل كتباً كثيرة. وكان في أول حاله بدمشق أميناً في طواحين الأشنان، ثم إنه بقي يخدم كتاب الأمير علاء الدين ألطنبغا نائب دمشق،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "فيستخدمونه في الأمانات على بيوع حواصل الأمير، ثم جلس في حانوت الشهود، وبقي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "يتوجه في كل سنة صحبة بدر الدين الغزي إلى القدس شاهداً على حاصل قمامة. ولما", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 69, "text": "عزل القاضي شهاب الدين الأرتاحي المالكي من قضاء حلب شرع يسعى في المنصب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "والناس يعجبون منه إلى أن ورد المرسوم بتوجهه إلى حلب.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 13, "text": "وقلت أنا فيه:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 111, "text": "اجهد ولا تقتصر يوماً على طلب         فالشّهم من لم يقف في السعي عند طلب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 102, "text": "هذا أبو حفص مع جهل يؤخّره         سعى إلى أن غدا قاضي قضاة حلب", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> اجهد ولا تقتصر يوماً على طلب <\|vsep\|> فالشّهم من لم يقف في السعي عند طلب </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "لقـــول ابـــن تـــيـــمـــيـــة زخــرف", " أتــى فــي زيــارة خــيـر الأنـام", "فــجــاءت نــفــوس الورى تـشـتـكـي ", " إلى خــيــر حــبــر وأزكــى إمــام", "فــــــصـــــنـــــف هـــــذا وداواهـــــم", " فـكـان يـقـيـنـاً شـفـاء السـقـام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/199766	صلاح الدين الصفدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3007	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 168, "text": "القطعة في تقريظ كتاب \"شفاء السقام في زيارة خير الأنام\" لقاضي القضاة الشام تقي الدين السبكي، وهو أشهر كتاب في الرد على شيخ الإسلام ابن تيمية في مسالة زيارة قبر النبي (ص)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 434, "text": "قال الصفدي أثناء تسمية كتبه. (والتحقيق في مسألة التعليق، رداً على العلامة تقي الدين ابن تيمية في الطلاق. وكان الناس قد عملوا عليه ردوداً ووقف عليها، فما أثنى على شيءٍ منها غير هذا، وقال: هذا رد فقيه. وكتاب شفاء السقام في زيارة خير الأنام رداً عليه أيضاً في إنكاره سفر الزيارة، وقرأته عليه بالقاهرة سنة سبع وثلاثين وسبع مائة من أوله إلى آخره، وكتبت عليه طبقةً جاء مما فيها نظماً: من المتقارب: (ثم اورد الأبيات) ثم سمى بقية كتبه ثم قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 156, "text": "(ولم أر من اجتمعت فيه شروط الاجتهاد غيره، نعم والعلامة ابن تيمية. إلا أن هذا أدق نظراً وأكثر تحقيقاً، وأقعد بطريق كل فن تكلم فيه، وما في أشياخه مثله). ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 176, "text": "ولما توفي قاضي القضاة جلال الدين القزويني بالشام، جاء الخبر ونحن بالقاهرة في خدمة الأمير سيف الدين تنكز سنة تسع وثلاثين، فطلب السلطان الملك الناصر محمد قاضي القضاة عز الدين ابن", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 176, "text": "جماعة وطلبه، وطلب الشيخ شمس الدين ابن عدلان، فلما حضروا قال له: يا شيخ تقي الدين، قد وليتك قضاء القضاة بالشام. وألبس تشريفه وخرج صحبة نائب الشام، وكنت في خدمته في الطريق، ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 153, "text": "فالتقطت الفوائد وجمعت الفرائد وسهلت بسؤاله ما كان عندي من الغوامض الشدائد. ...طلبت منه ذكر شيء من حاله ومولده وتصانيفه لأستعين بذلك على هذه الترجمة، فكتب", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "مسموعاته وأشياخه ومصنفاته، ولم يكتب شيئاً من نظمه، فكتبت إليه: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "مــولاي يــا قـاضـي القـضـاة الذي", "partB": " أبـــوابـــه مـــن دهـــرنـــا حـــرز", "size": 71, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "أفـــدتـــنـــي تـــرجــمــة لم تــزل ", "partB": " بــحــســن أقــمــار الدجــى تـهـزو", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لبــســت مــنــهــا حــلة وشــيــهــا ", "partB": "أعــــوزه مــــن نـــظـــمـــك الطـــرز", "size": 77, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 18, "text": "فكتب الجواب: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لله مــــولى فــــضــــله بــــاهــــر ", "partB": " مـــن كـــل عـــلم عـــنـــده كـــنــز", "size": 78, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يــــا واحــــد الدهــــر قـــد عـــلا", "partB": "مـــنـــه عــلى هــام الورى الغــرز", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "تــســألنــي النــظــم ومــن لي بــه", "partB": "وعـــنـــدي التــقــصــيــر والعــجــز", "size": 74, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 143, "text": "انظر بقية الرسالة في ترجمته في الوافي للصفدي، وقد اشتملت على شعر تقي الدين السبكي مع ذكر تاريخ كل قصيدة، ثم ألحق بذلك ما عثر عليه من شعره، قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 158, "text": "ونقلت من خطه قال: أحضر لي كتاب لابن تيمية في الرد على ابن مطهر الحلي في تصنيفه في الرفض، فقلت فيه وقد صرح ابن تيمية بحوادث لا أول لها بذات الباري تعالى: ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "إن الروافـض قـوم لا خـلاق لهـم ", "partB": "مـن أجـهـل الخـلق في علم وأكذبه", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "والنـاس فـي غـنـيـة عـن رد كذبهم", "partB": " لهـجـنـة الرفـض واستقباح مذهبه", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وابـن المـطـهـر لم تـطـهر خلائقه", "partB": " داع إلى الرفـض غـال في تعصيه", "size": 62, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لقد تقول في الصحب الكرام ولم ", "partB": " يـسـتـحـي مما افتراه غير منجبه", "size": 60, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولابــن تــمـيـمـة رد عـليـه وفـى ", "partB": " بـمـقـصـد الرد واسـتـيفاء أضربه", "size": 66, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لكــنـه خـلط الحـق المـبـيـن بـمـا", "partB": " يـشـوبـه كـدراً فـي صـفـو مـشـربـه", "size": 69, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـحـاول الحـشـو أنـى كـان فهو له", "partB": "حــثـيـث سـيـر بـشـرق أو بـمـغـربـه", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "يـرى حـوادث لا مـبـدا لهـا ولهـا", "partB": " فـي الله سـبـحـانـه عـما يظن به", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "لو كـان حـيـاً يـرى قولي ويفهمه ", "partB": " رددت مـا قـال أقـفـو إثر سبسبه", "size": 63, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "كـمـا رددت عـليـه في الطلاق وفي", "partB": " تـرك الزيـارة رداً غـيـر مـشـتبه", "size": 64, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وبــــعــــده لا أرى للرد فــــائدةً", "partB": "هـــذا وجـــوهــره مــمــا أضــن بــه", "size": 73, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "والرد يـحـسـن فـي حالين: واحدة ", "partB": " لقــطــع خــصــم قــوي فـي تـغـلبـه", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وحـالة لانـتـفـاع النـاس حـيث به", "partB": " هــدىً وربـح لديـهـم فـي تـكـسـبـه", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "وليـس النـاس في علم الكلام هدىً", "partB": " بــل بــدعــةً وضــلال فـي تـطـلبـه", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": "ولي يـد فـيـه لولا ضـعـف سـامعه ", "partB": "جـعـلت نـظـم بـسـيـطـي فـي مـهـذبـه", "size": 67, "text": null, "truncated": false, "type": "verse" } ]	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لقول ابن تيمية زخرف <\|vsep\|> أتى في زيارة خير الأنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فجاءت نفوس الورى تشتكي <\|vsep\|> لى خير حبر وأزكى مام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المجتث	[ "نك من هجا لك شعراً", "أو شـانـه بـالزحـاف", "وقـل لمـن لام فـيـه", "عـلى نـحـت القـوافي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134961	صلاح الدين الصفدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3007	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_8\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> نك من هجا لك شعراً <\|vsep\|> أو شانه بالزحاف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "ظننت العبد عن مصرٍ تسلى", "فأهدى جودكَ الوافي بسلا", "نعم قد أذكرتني عيش مصرٍ", "وإقبالا من الدنيا تولى" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134865	صلاح الدين الصفدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3007	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ظننت العبد عن مصرٍ تسلى <\|vsep\|> فأهدى جودكَ الوافي بسلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أقدك أم غصنٌ يميل مع الصبا", "فـعـطـفـك هـذا ليـس يعرفه قد", "وليس بردفٍ تحت خصرٍ كما أرى", "ولكـن هـذا ربـوةٌ فـوقها وهد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134738	صلاح الدين الصفدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3007	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> أقدك أم غصنٌ يميل مع الصبا <\|vsep\|> فعطفك هذا ليس يعرفه قد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "له خـــالٌ تـــغــشــاهُ عــذارٌ", "يروقُ العين إذ نظرت إليه", "كـشـحـرورٍ تـخـبـا فـي سـياجٍ", "مـخـافـة جـارحٍ مـن مـقلتيه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/134662	صلاح الدين الصفدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3007	العصر المملوكي	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ي <\|psep\|> <\|bsep\|> له خالٌ تغشاهُ عذارٌ <\|vsep\|> يروقُ العين ذ نظرت ليه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "مــن خــص ذاك البــنـان الغـض بـالتـرف ", "وزان ذاك القـــوام اللدن بـــالهـــيـــف", "وضــم فــي شــفــتــيــهــا در مــبــســمـهـا", "فــراح مــن أحــمــر المــرجــان فـي صـدف", "وحــلل الفــرق فــرعــاً مــن ذوائبــهــا ", " والبـدر أحـسـن مـا تـلقـاه فـي السـدف", "عـلقـتـهـا مـن بـنـات التـرك قـد غـنيت ", " بــدمــع عــاشــقــهــا عــن مـنـة الشـنـف", "يـلقـى المـتـيـم مـن تـثـقـيـف قامتها ", " مــا لا يــلاقـيـه كـوفـي مـن الثـقـفـي", "فــي حــفــظ ســالفــهــا للحــسـن تـرجـمـة", "فــاقــت ومـا اتـفـقـت للحـافـظ السـلفـي", "يـا للهـوى عـيـنـهـا عـيـن؛ وحاجبها ", " نــون وتــم العـنـا مـن قـدهـا الألفـي", "يـــا هـــذه إن للأشـــعـــار مـــعـــجــزةً ", " تــبــقــى عـن السـلف المـاضـيـن للخـلف", "ضـعـي بـنـانـك مـخـضـوبـاً عـلى جـسـدي ال", "بــالي ليــجــتــمــع العــنــاب بــالحـشـف", "يــا عــاذلي فــي هـوى عـيـنـي مـحـجـبـة ", " خــف شـر نـاظـرهـا، فـالسـر فـيـه خـفـي", "ودع فــؤادي ودعــه نــصــب نــاظـرهـا ", " لا تــرم نـفـسـك بـيـن السـهـم والهـدف", "إنـــي لأعـــجــب للعــذال كــيــف رأوا ", " شـــخـــص وقــد رحــت ذا روح تــردد فــي", "أليــس يــشــغــلهـم طـيـب الثـنـاء عـلى ", " قـاضـي القـضـاة جـلال الديـن عن شغفي", "ويــــســـتـــفـــزهـــمُ أفـــراح مـــقـــدمـــه", "مـن حـجـه وهـو مـثـل الشـمـس فـي الشـرف", "حــجٌّ غــدا حــجــة فــي الدهــر ثــابــتــة", " إن يــنــكـسـف نـورهـا للشـمـس تـنـكـسـف", "كـم جـاب فـي سـيـره والعـيـس قـد سـئمـت", "جــذب البــرى والســرى فــي مـهـمـه قـذف", "والركــب مــن فــضــله أو مــن فــضــائله", " مــا بــيــن مــغــتــرف مــنــه ومــعـتـرف", "حـــتـــى نــضــا ..الإحــرام مــلبــســه ", "عــن الهــدى والنــدى والعــلم والصــلف", "وراح ذا جـــســـد قــد طــاب عــنــصــره ", "عــار مــن العــار بــالإحــسـان مـلتـحـف", "مـا مـس طـيـبـاً وإن كـان الحـجـيج بما ", " أثــنــوا عــليــه غـدوا فـي روضـة أنـف", "وأم أم القــــرى ذات القــــرار ومــــن ", " يـطـلب رضـى الله فـي تلك الديار كفي", "وطـاف بـالبـيـت فـارتـاح المـقـام له ", " لمــا تــمــســك بــالأســتــار والســجــف", "فـــكـــل ركــن إذا حــاذاه مــنــكــبــه ", " يــود لو كــان عــنــه غــيــر مــنــعـطـف", "وراح فــــي عــــرفــــات واقـــفـــاً وله ", " عـــرف يـــســيــر بــه عــرق ولم يــقــف", "وفـي مـنـى كـم أنـال الطـالبـيـن منى ", " أمـسـوا بـهـا عن سطا الأعداء في كنف", "وجــاء طــيــبــة يــقــضـي حـق سـاكـنـهـا ", " ومـــثـــل ذمـــتـــه تـــرعـــى له وتــفــي", "وزار مــن لم يــزل فــي نــصــر مــلتــه ", " وشــرعــه بــالقــضــايــا خـيـر مـعـتـكـف", "هــذا الإمــام الذي تــرضــى حـكـومـتـه ", " خــلاف مــا قـاله النـحـوي فـي الصـحـف", "حــبــر مـتـى جـال فـي بـحـث وجـاد فـلا ", " تـسـأل عـن البـحـر والهـطـالة الوكـف", "له عــــلى كـــل قـــول بـــات يـــنـــصـــره", "وجــه يــصــان عــن التــكــليــف بـالكـلف", "قــد ذب عــن مــلة الإســلام ذب فــتــى ", " يـحـمي الحمى بالعوالي السمر والرعف", "ومـــذهـــب الســنــة الغــراء قــام بــه ", " وثــقــف الحــق مــن حــيــف ومــن جـنـف", "يــأتــي بــكــل دليــل قــد جــلا جـبـلاً ", " فــليــس يــنــسـفـه مـا مـغـلط النـسـفـي", "وقـد شـفـى العـي لمـا بـات مـنـتـصـراً ", " للشــافــعـي بـرغـم المـذهـب الحـنـفـي", "تــحــيــي دروس ابــن إدريــس مـبـاحـثـه ", " فـــحـــبـــذا خـــلف مـــنـــه عــن الســلف", "فــمــا رأى ابــن ســريــج إذ يــنـاظـره ", " مــن خــيــل مـيـدانـه فـليـمـض أو يـقـف", "ولو أتـــى مـــزنـــي الوقـــت أغـــرقـــه ", " ولم يــعــد قــطــرةً فــي ســحـبـه الذرف", "وقــد أقــام شــعــار الأشــعــري فــمــا ", " يــشــك يــومـاً ولا يـشـكـو مـن الدنـف", "وليـــس للســـيــف حــد يــســتــقــيــم له ", " ولو تـــصـــدى له ألقـــاه فـــي التــلف", "والكــاتــبــي غــدا فــي عــيـنـه سـقـم ", " إذ راح يــنــظـر مـن طـرف إليـه خـفـي", "مـن مـعـشـر فـخـرهـم أبـقـاه شـاعـرهـم ", " فـي قـولهـ: \"إنـمـا الدنـيـا أبـو دلف\"", "هــو الحــفــي بــمــا يــوليــه مـن كـرم ", " فــمــا جــرى قــلم فــي مــدحــه فــحـفـي", "لو شــاء فــي رفــعــة مـن مـجـده وغـلا ", " لمــد نــحــو الثــريــا كــف مــقــتــطــف", "قـــد زان أيـــامـــه عـــدل ومــعــرفــة ", " فـــســـعــده فــي دوام غــيــر مــنــصــرف", "يـغـدو الضـعـيـف عـلى البـاغـين منتصراً", " ولم يــكــن قــبــله مــنــهـم بـمـنـتـصـف", "لو يشتكي النهر مثل الغصن عنه مع ال", "صــبــا إليــه رمــى عــطــفــيـه بـالقـصـف", "بـل لو شـكـى الدهـر خصم من بنيه غدا ", "مـــن خـــوفــه بــيــن مــرتــج ومــرتــجــف", "دامـــت مـــآثـــره اللاتـــي أنــظــمــهــا", " تـهـدي لسـمـع المـعـالي أحـسـن التـحـف", "مــا رســخــت عــذبــات البــان ســافـحـةً ", "مــن الصــبــا وشــفــت صــبــاً مـن الأسـف" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145002	صلاح الدين الصفدي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/3007	العصر المملوكي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "القصيدة من نوادر شعر الصفدي، أضفتها إلى ديوانه اليوم الأربعاء 28/ 12/ 2016", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 597, "text": "استقبل الصفدي بها جلال الدين القزويني (محمد بن عبد الرحمن بن عمر ) لدى عودته من الحج سنة 733هـ وجلال الدين القزويني هذا هو خطيب الجامع الأموي بدمشق وقاضي قضاتها وصاحب كتاب التلخيص في المعاني والبيان، الذي وضع الشريف العباسي عليه كتابه "معاهد التنصيص" مولده في الموصل سنة (666) وسكن الروم مع والده، وولي بِهَا قضاء ناحيةٍ وَلَهُ نحو من عشرين سنة، وقدم صحبة أخيه الشيخ إمام الدين وهو الأكبر  وهو من ذرية أبي دلف العجلي (ت 225هـ) الأمير المشهور باني مدينة الكرج في رستاق فائق في أصبهان. وقد اختار الصفدي قافية الفاء في مدحه لأجل ذلك، فإن بيت القصيد في القصيدة قوله:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "\r\nمن معشر فخرهم أبقاه شاعرهم         في قوله إنما الدنيا أبو دلف", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 64, "text": "\r\nيعني البيتين السائرين من شعر العكوك في أبي دلف القاسم بن عيسى:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 92, "text": "\r\nإِنَّما الدُّنْيَا أَبُو دُلَفٍ         بَيْنَ مَغْزَاهُ ومُحْتَضَرِهْ", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 85, "text": "\r\nفإِذا وَلَّى أَبُو دُلفٍ         وَلَّتِ الدُّنْيا على أَثَرِهْ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 922, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 123, "text": "وعجل التي ينتسبون إليها من أكبر قبائل بكر بن وائل، فأما قول السبكي في ترجمة أخيه أبي المعالي: (التميمي العجلي) فهي سهو منه.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 988, "text": "انظر ما حكاه الرافعي في "التدوين" عن وادي أبي دلف في قزوين وهو كلام في غاية الأهمية، والأرجح أن أصل هذه الأسرة من هذا الوادي وسماه "وادي زرارة" وفيه ترجمة واحد من مشاهير هذه الأسرة وهو (أبو بكر محمد بن إبراهيم بن علي بن أحمد بن علي بن أحمد بن دلف بن عبد العزيز ابن أبي دلف العجلي... روى تفسير ابن الكلبي عن أبيه) وفيه في ترجمة ابي دلف أنه من أحفاد الصحابي فرات بن حيان العجلي (ر) الذي قال النبي (ص) في حقه: (إن بمكة رجالا أكلهم إلى أيمانهم منهم فرات بن حيان) وأكلهم  "مضارع وكل" يعني أنه (ص) لم يعطه ما أعطى المؤلفة قلوبهم، ويقال أقطعه رسول الله ارضا باليمامة، ويقال بالبحرين، ولا تزال ترجمته تفتقر للتحرير، وفيها أنه كان سفير رسول الله إلى ثمامة بن أثال، وفيها أنه ابن عم حنظلة بن ثعلبة سيد عجل يوم ذي قار، وفيها أنه أحد أربعة ممن هاجر من قبيلة بكر بن وائل، سماهم البري في كتابه (الجوهرة) وفي أخباره أنه أحد من هجا النبي (ص) ثم أتاه تائبا،  وفيها: كان دليل قريش في تجارتهم إلى دمشق، بعد غزوة بدر، وإياه عنى حسان (ر) بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 97, "text": "فَإِن نَلقَ في تَطوافِنا وَاِلتِماسِنا       فُراتَ بنَ حَيّانٍ يَكُن رَهنَ هالِكِ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 41, "text": "من قصيدة وصلنا منها (11) بيتا وفيها قوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 82, "text": "إذا سلكت حوران من رمل عالج         فقولا لها: ليس الطريق هنالك", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 86, "text": "\r\nدعوا فلجات الشام قد حيل دونها         بضرب كأفواه العشار الأوارك", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 145, "text": "\r\nوالبيتان من أغاني العرب قال أبو الفرج: الشعر لحسان بن ثابت، والغناء لابن محرز، ولحنه من القدر الأوسط من الثقيل الأول، مطلق في مجرى البنصر.", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 254, "text": "\r\nوهذا الشعر يقوله حسان بن ثابت لقريش حين تركت الطريق الذي كانت تسلكه إلى الشام بعد غزوة بدر، واستأجرت فرات بن حيان العجلي دليلاً، فأخذ بهم غيرها، وبلغ النبي صلى الله عليه وسلم الخبر، فأرسل زيد بن حارثة في سرية إلى العير فظفر بها، وأعجزه القوم.", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 567, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 405, "text": "ولفرات بن حيان هذا ولد اسمه الأحمر بن فرات، له ترجمة في رجال في كتاب الإكمال للأمير ابن ماكولا (ت 486هـ) وغني عن القول أن أسرة بني ماكولا من أحفاد أبي دلف أيضا،  وفي الكتاب ترجمة أخرى لمن سماه أحمد بن المرار قال: من ولد فرات بن حيان وفي الأنساب للسمعاني مادة "الكاراتي" هذه النسبة إلى كارات؛ منها: أبو بكر محمد بن الحسن بن الحسين بن الخطاب بن فرات بن حيان العجلي، يعرف بالكاراتي ...إلخ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 590, "text": "وكان الجلال القزويني صديقا للملك الصالح عبد اللطيف بن خليفة (ت 731هـ) اليهودي الذي أسلم واشتهر بلقبه الملك الصالح، وكان من كبار رجالات المغول ثم قصد القاهرة وحظي عند الناصر ابن قلاوون، قال الحافظ ابن حجر في "الدرر الكامنة في ترجمته: (وحظي عند الناصر واكابر دولته وحصل رواتب وكثيرة وهو مما ساعد الجلال القزويني على توليته قضاء الشام ثم قضاء الديار المصرية ... ووُجد في المحرم سنة 731هـ غريقا في بركة الفيل حيث كان مسكن جلال الدين وكان جلال الدين قد ولي القضاء بمصر سنة 727 حتى عام 737 حين كثرت الأقاويل حول فساد ولده جلال الدين، انظر ذلك مفصلا في "رفع الإصر عن قضاة مصر")", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 318, "text": "وكان أخوه أبو المعالي =وهي كنية جلال الدين أيضا= قد سبقه إلى ولاية القضاء في دمشق، وهو قاضي القضاة أبو المعالي إمام الدين عمر بن عبد الرحمن بن عمر (مولده سنة 653 بتبريز ووفاته سنة 699 بمصر بعد جمعة من وصوله غليها هاربا من المغول لما دخلوا دمشق سنة 699 وإياه عنى صدر الدين بن الوكيل (ت 716هـ) بقوله:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 68, "text": "انتسب القاضي إلى قاسم         فصدقوا كلوتة الرجل", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 76, "text": "\r\nالعجل من ثور يرى دائماً         وما رأينا الثور من عجل", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 466, "text": "\r\nوصدر الدين ابن الوكيل هذا من كبار أدباء دمشق في عصره، أموي الأصل، ومولده في دمياط، له أخبار طريفة مع (ابن تيمية) (1)  وعنى بقوله: (فصدقوا كلوتة الرجل) أن انتسابه إلى أبي دلف كمن يضع الكلوتة على رجله، والكلوتة قبعة من شارات الأمراء ومقدمي الجند، لم يكن يسمح بلبسها أيام المماليك إلا بقرار خاص من السلطان نفسه (2) وتسمى الكلفتاه أيضا. والنسبة إلى صنعتها الكلوتاتي، وهو لقب أحمد بن عثمان شهاب الدين الكلوتاتي، ترجم له البقاعي في عنوان الزمان (ج1 ص 99) ", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 610, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 597, "text": "وكان مولد أبي المعالي في تبريز سنة 652 أثناء ولاية أبيه سعد الدين لقضاء تبريز، وكان جده إمام الدين اول من نبغ من هذه الأسرة  قال الصفدي في ترجمة ابي المعالي: (ساس الناس سياسةً ملكَ بها قلوبهم، وستر عيوبهم، وتغمد بحلمه خطأهم وذنوبهم. وكان قد اشتغل في العجم والروم، وقدم دمشق في الدولة الأشرفية، وهو وأخوه جلال الدين، فأكرم مورده لرئاسته وفضله وعلمه وعقله. ودرس بعدة مدارس. وولي القضاء بدمشق في أول دولة لاجين سنة ست وتسعين وست مئة، وصرف قاضي القضاة بدر الدين بن جماعة، فأحسن إلى الناس وداراهم، وكان خروجه من دمشق في الجفل في مستهل شهر ربيع الآخر سنة تسع وتسعين، وتوفي بالقاهرة رحمه الله تعالى)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 491, "text": "واعود إلى التعريف بالقصيدة فأقول: أورد الصفدي في "اعيان العصر" قطعتين من القصيدة ولم يوردها كاملة، وأورد منها الجلال السبكي في "طبقات الشافعية" في ترجمة الجلال القزويني 14 بيتا اعتمدتها هنا في تصويب بعض الكلمات التي تصحفت في نشرة "أعيان العصر" للصفدي وقال في التقديم لها: (وفيه يقول القاضي صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي وكيل بيت المال وإمام الأدب في هذا العصر من قصيدة امتدحه بها) وجدير بالذكر هنا أن كتاب "اعيان العصر" ألفه الصفدي تلبية لرغبة السبكي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 25, "text": "وقال الصفدي بعدما أوردها:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 27, "text": "فكتب هو إلي قرين ما بعث به:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 392, "text": "\r\n(يا مولانا هذه الأبيات التي تفضلت بإرسالها، وأنبطت معين زلالها، ما أقول فيها إلا أنها ذهب مسبوك، أو وشي محبوك، أو ستر ظلام عن الذراري مهتوك، أو دمع مسفوح من صب دمه في الحب مسفوك، قد رق وراق وراع، وأمال الأعطاف وشنف الأسماع، وتألق في دياجي سطوره برق معناه اللماع.  كم قد تلعبت فيه بضروب الفنون، وخضت من أنواع العلوم في شجون، أخملت أرج الخمائل من الأرجاني، وأهنت ما عز من أبكار ابن هاني:", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 83, "text": "\r\nوأخذت أطراف الكلام فلم تدع         قولاً يقال ولا بديعاً يدعى", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 360, "text": "\r\nفكذا فليكن كلام الأفاضل، وكذا فليكن من يناصر أو يناضل. لقد تفضل مولانا بأوصاف هو أحق بها ممن وصفه، وأولى بأن يجعل إليه مرجعه ومصرفه، ومن تمام الإحسان العميم والبر الجسيم، قبول ما جهزه المملوك صحبة محبكم القاضي ضياء الدين فإنه نزر، وما يقابل من هذا مده بهذا الجزر، والله تعالى يمتع الزمان وأهله بهذه الكلمات، ويمد بعونه في الحركات والسكنات، إن شاء الله تعالى)", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 862, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 600, "text": "وفي كتاب سجع المطوق لابن نباتة يصف الجلال القزويني: (الإمام المقدم على التحقيق والغمام المنشئ في مروج مهارقه كل روض أنيق والسابق لغايات العلوم الذي خلي له نحوها عن الطريق والبازي المطل على دقائقها الذي اعترف له بالتقصير ذوو التحليق والهادي لمذاهب السنة الذي يشهد البحث أن بحر فكره عميق، والحبر الذي لا تدعي نفحات ذكره الزهر والصحيح أنها أعطر من المسك الفتيق، ناهيك به من رجل على حين فترة من الهمم وظلمة من الدهر لا كالظلم أطلعه الشرق كوكبا ملأ نوره الملا لا بل بدرا لا يغتر بأشعة تواضعه الأعلون فيشرئبون إلى لا بل صبحا يحمد لديه الطالب سراه لا بل شمسا يتمثل في شخصه علماء الدهر الغابر فكان مرآة مرآه)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 816, "text": "وفي "صبح الأعشى للقلقشندي نص مرسوم سلطاني صدر أيام الناصر ابن قلاوون بولاية الجلال القزويني نظر الجامع الناصري بقلعة الجبل. واوله: (الحمد لله الذي زاد بنا الدين رفعةً وجلالا، وجعل لنا على منار الإسلام إقبالاً) وفيه: ( نسخة صداق المقام الشريف العالي السيفي" أنوك"، ولد السلطان الشهيد الملك الناصر "محمد بن قلاوون" على بنت المقر المرحوم السيفي " بكتمر الساقي". وكان العاقد قاضي القضاة جلال الدين القزويني) ويقع نسخة الصداق في 12 صفحة. وتاريخه (بكرة يوم السبت حادي عشرين من صفر سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة). وفيه: (وولي تزويجها منه على الصداق المعين بإذن والدها - أعزه الله تعالى - المقدم ذكره: العبد الفقير إلى الله تعالى، قاضي القضاة، حاكم الحكام، خطيب خطباء المسلمين، جلال الدين، خالصة أمير المؤمنين، أبو المعالي، محمد ابن قاضي القضاة سعد الدين أبي القاسم،", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 256, "text": "\r\nعبد الرحمن ابن الشيخ الإمام العالم العلامة إمام الدين، أبي حفص عمرو بن أحمد القزويني الشافعي، الحاكم بالديار المصرية المحروسة وأعمالها وبلادها، وجندها وضواحيها، وسائر الممالك المضافة إليها، بالولاية الشرعية أدام الله أيامه، وأعز أقضيته وأحكامه)", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1072, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 438, "text": "وكانت وفاة  الجلال القزويني يوم 15 جمادى الأولى سنة 739  بدمشق ومولده بالموصل سنة (666هـ) بعد اجتياح التتر لبغداد بعشر سنوات.  قال الصفدي: (ولم ير قاض أشبه منه بوزير، ولا إنسان كأنه وفي أثوابه أسد يزير، يجلس إلى جانب السلطان في دار عدله، ويغدو كالشمس بين أهلة وأهله، مهما أشار به هو الذي يكون، ومهما حركه فهو الذي لا يعتريه سكون. يرمل على يد السلطان لا يفعل ذلك غيره إذا حضر، ولا يتقدم عليه سواه من أشراف ربيعة أو مضر:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 65, "text": "فالأمر مردود إلى أمره         وأمره ليس له رد", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 364, "text": "قال: (وحج مع السلطان، ورتب له ما يكفيه بزيادات، وأحسن في مصر إلى أهلها وإلى الشاميين، وكان في باب السلطان ذخراً وملجأ لمن يقصده من الشاميين يشفع له ويساعده على مقاصده، ويصله عند قدومه وعند سفره وما بين ذلك. وأحبه المصريون، وفتح لهم باب الاشتغال في الأصول) ثم قال بعدما ذكر عودته من مصر إلى دمشق: (وصحب أولاده من المجلدات النظيفة النفيسة ما يزيد على خمسة آلاف مجلد)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 1242, "text": "وكان ابنه جمال الدين يعيش حياة المترفين من أبناء الأمراء، وقد طول الصفدي في ذكر ذلك في ترجمته فمما قال (ولما حضر والده قاضي قضاة الديار المصرية زاد وجاهه، وارتفع عظمةً ونباهه، وحصل أموالاً جمه، وأملاكاً لا تذم لها ذمه، واقتنى من الخيل ما كاثر بعدته وعدته نجوم الليل ... ولما توجه والده مع السلطان إلى الحجاز ناب عنه في إلقاء الدروس، وعجب الناس منه، وحركوا له الرؤوس، ثم إنه خرج مع والده إلى الشام، وترك وراءه ملكاً كم لمح بارقه، وكم شام ....وكان شكلاً ضخماً، كبير البطن، ثقيل الحركة، يتعذر عليه المشي إلا بكلفة. وحضر إلى دمشق بخيول عظيمة، وجوار كثيرة مبدعات الحسن ...فذكر لي من لفظه بالقاهرة: هن ما يبرحن عشرة، أربع منهن أمهات أولاد، وست أبيعهن وأشتري بدلهن دائماً. وأما عدد خيله ومراكيبه وما يحتاج ذلك من السروج المرصعة واللجم والفكوك باليشم واليصم والأقواس والبرذنبات والكنافيش عمل الدار والمقصبه والعبي، وغير ذلك فشيء كثير جداً، لكل فرس بذلتان وثلاث، وقال لي في وقت: عندي تسع عشره حجراً غير  البغال والأكاديش والفحول الثمينة. وأما الكتب المجلدة من الأدبيات والدواوين وغيرها من كل فن فكان عنده وحده خارجاً عن أبيه وإخوته فوق الثلاثة آلاف مجلدة، ولكن كل نسخة ما يقع مثلها في عمر مديد.  وأما الصيني من القطع النفيسة الجليلة الغريبة فشيء عظيم، إلى غير ذلك من سائر الأصناف النفيسة البديعة الثمينة. وبالجملة فما كان إلا في عداد الملوك،", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 2160, "text": "(1): من ذلك ما حكاه ابن كثير في ترجمته قال: (وكانوا يتكلمون فيه بأشياء ويرمونه بالعظائم. وقد كان مسرفاً على نفسه قد ألقى جلباب الحياء فيما يتعاطاه من القاذورات والفواحش، وكان ينصب العداوة للشيخ ابن تيمية ويناظره في كثير من المحافل والمجالس، وكان يعترف للشيخ تقي الدين بالعلوم الباهرة ويثني عليه، ولكنه كان يجاحف عن مذهبه وناحيته وهواه، وينافح عن طائفته. وقد كان شيخ الإسلام ابن تيمية يثني عليه وعلى علومه وفضائله ويشهد له بالإسلام إذا قيل له عن أفعاله وأعماله القبيحة، وكان يقول: كان مخلطاً على نفسه متبعاً مراد الشيطان منه، يميل إلى الشهوة والمحاضرة، ولم يكن كما يقول فيه بعض أصحابه ممن يحسده ويتكلم فيه هذا أو ما هو في معناه) وجمع موشحاته في كتاب سماه "طراز الدار" فحاكى في عنوانه كتاب (دار الطراز) لابن سناء الملك ، ومن مناقبه شفاعته لنور الدين البكري الصديقي "علي بن يعقوب" لما أمر السلطان بقطع لسانه، وله قصة طريفة مع شيخة عصرها أم زينب البغدادية الحنبلية، التي اراد شيخ الإسلام ابن تيمية ان ينهاها عن صعود المنبر، فرأى النبي (ص) في المنام وقال له: (دعها فإنها امراة صالحة) وكان من ندماء أسندمر نائب طرابلس وحلب "الطاغية الجبار" الذي ألف له ابن تيمية كتاب "الفرق بين النبي والملَك" وأطرف ما حكاه ابن تيمة في حقه قوله: (ابن الوكيل ما يرضى لنفسه أن يكون في شيء إلا غاية، ثم يُعدد أنواعاً من الخير والشر فيقول: كان في كذا غاية، وفي كذا غاية). قال الصفدي: (وكان فيه لعب ولهو، ومع ذلك فحكى لي عنه جماعة ممن صحبه ونادمه في خلواته أنهم إذا فرغوا من حالهم قام وتوضأ ولبس قماشاً نظيفاً وصلى وبكى ومرّغ وجهه على الأرض والتراب، وبكى حتى بلّ لحيته بدموعه، واستغفر وسأل الله التوبة والمغرفة، حتى قال بعضهم: لقد رأيته قد قام من سجوده ولصق بجدار الدار كأنه أسطوانة ملصقة. وكان إذا مرض غسل ديوانه) وكان طبيبا وله في الطب نادرة مع الأفرم نائب دمشق. ومن نوادر ما حكاه الصفدي أن رشيد الدين الصفدي يوسف بن أبي البيان (ت 741هـ) كان يهوديا أسلم اختياراً من غير إكراه، لأنه كان يجتمع بالشيخ تقي الدين بن تيمية، والشيخ صدر الدين بن الوكيل....إلخ. ثم حكى اخباره مع ابن تيمية ثم قال: وكان شيخا طوالا تجاوز الثمانين ولم يتزوج عمره. ثم حكى الصفدي ما خلاصته أن رشيد الدين هذا هو خال القاضي جمال الدين الكاتب وأخيه الطبيب الحكيم فخر الدين ثم اورد بيتين في رثائه رثاه بهما في المنام في رؤيا رآها.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": [ { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 436, "text": "(2) من ذلك ما حكاه الصفدي في ترجمة جمال الكفاة إبراهيم ابن خالة شرف الدين النشو، وكلاهما من أقباط مصر الذين اعتنقوا الإسلام في حسابات خاصة اضطروا إليها: (وتمكن من السلطان الملك الصالح إسماعيل، وعظم عنده، وكتب له الجناب العالي، ولم يكتب ذلك إلا للوزير، ثم رسم له بإمرة مئة، وتقدمة ألف، وأن يلبس الكلوته) وكان لونها أصفر، وكانت تلبس بلا شاش قال القلقشندي: (ولم يزل السلطان والجند يلبسون الكلوتة الصفراء بغير عمامة إلى أن ولي السلطان الملك", "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "br", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 0, "text": null, "truncated": false, "type": "other" }, { "attributes": null, "children": null, "name": "text", "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 344, "text": "\r\nالأشرف خليل بن السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون السلطنة، فأحدث الشاش عليها فجاءت في  نهاية من الحسن، وصاروا يلبسونها فوق الذوائب الشعر المرخاة على ما كان عليه الأمر أولاً إلى أن حج السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون في سلطنته الثالثة، فحلق رأسه وحلق الناس رؤوسهم، واستداموا حلق رؤوسهم وتركت ذوائب الشعر إلى الآن.)", "truncated": false, "type": "other" } ], "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 780, "text": null, "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_7\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> من خص ذاك البنان الغض بالترف <\|vsep\|> وزان ذاك القوام اللدن بالهيف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضم في شفتيها در مبسمها <\|vsep\|> فراح من أحمر المرجان في صدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلل الفرق فرعاً من ذوائبها <\|vsep\|> والبدر أحسن ما تلقاه في السدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> علقتها من بنات الترك قد غنيت <\|vsep\|> بدمع عاشقها عن منة الشنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقى المتيم من تثقيف قامتها <\|vsep\|> ما لا يلاقيه كوفي من الثقفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> في حفظ سالفها للحسن ترجمة <\|vsep\|> فاقت وما اتفقت للحافظ السلفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا للهوى عينها عين وحاجبها <\|vsep\|> نون وتم العنا من قدها الألفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هذه ن للأشعار معجزةً <\|vsep\|> تبقى عن السلف الماضين للخلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضعي بنانك مخضوباً على جسدي ال <\|vsep\|> بالي ليجتمع العناب بالحشف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا عاذلي في هوى عيني محجبة <\|vsep\|> خف شر ناظرها فالسر فيه خفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودع فؤادي ودعه نصب ناظرها <\|vsep\|> لا ترم نفسك بين السهم والهدف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني لأعجب للعذال كيف رأوا <\|vsep\|> شخص وقد رحت ذا روح تردد في </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليس يشغلهم طيب الثناء على <\|vsep\|> قاضي القضاة جلال الدين عن شغفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويستفزهمُ أفراح مقدمه <\|vsep\|> من حجه وهو مثل الشمس في الشرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجٌّ غدا حجة في الدهر ثابتة <\|vsep\|> ن ينكسف نورها للشمس تنكسف </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم جاب في سيره والعيس قد سئمت <\|vsep\|> جذب البرى والسرى في مهمه قذف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والركب من فضله أو من فضائله <\|vsep\|> ما بين مغترف منه ومعترف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى نضا الحرام ملبسه <\|vsep\|> عن الهدى والندى والعلم والصلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراح ذا جسد قد طاب عنصره <\|vsep\|> عار من العار بالحسان ملتحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما مس طيباً ون كان الحجيج بما <\|vsep\|> أثنوا عليه غدوا في روضة أنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأم أم القرى ذات القرار ومن <\|vsep\|> يطلب رضى الله في تلك الديار كفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطاف بالبيت فارتاح المقام له <\|vsep\|> لما تمسك بالأستار والسجف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكل ركن ذا حاذاه منكبه <\|vsep\|> يود لو كان عنه غير منعطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وراح في عرفات واقفاً وله <\|vsep\|> عرف يسير به عرق ولم يقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفي منى كم أنال الطالبين منى <\|vsep\|> أمسوا بها عن سطا الأعداء في كنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاء طيبة يقضي حق ساكنها <\|vsep\|> ومثل ذمته ترعى له وتفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزار من لم يزل في نصر ملته <\|vsep\|> وشرعه بالقضايا خير معتكف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا المام الذي ترضى حكومته <\|vsep\|> خلاف ما قاله النحوي في الصحف </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبر متى جال في بحث وجاد فلا <\|vsep\|> تسأل عن البحر والهطالة الوكف </\|bsep\|> <\|bsep\|> له على كل قول بات ينصره <\|vsep\|> وجه يصان عن التكليف بالكلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ذب عن ملة السلام ذب فتى <\|vsep\|> يحمي الحمى بالعوالي السمر والرعف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومذهب السنة الغراء قام به <\|vsep\|> وثقف الحق من حيف ومن جنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يأتي بكل دليل قد جلا جبلاً <\|vsep\|> فليس ينسفه ما مغلط النسفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد شفى العي لما بات منتصراً <\|vsep\|> للشافعي برغم المذهب الحنفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحيي دروس ابن دريس مباحثه <\|vsep\|> فحبذا خلف منه عن السلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما رأى ابن سريج ذ يناظره <\|vsep\|> من خيل ميدانه فليمض أو يقف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أتى مزني الوقت أغرقه <\|vsep\|> ولم يعد قطرةً في سحبه الذرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أقام شعار الأشعري فما <\|vsep\|> يشك يوماً ولا يشكو من الدنف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليس للسيف حد يستقيم له <\|vsep\|> ولو تصدى له ألقاه في التلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> والكاتبي غدا في عينه سقم <\|vsep\|> ذ راح ينظر من طرف ليه خفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> من معشر فخرهم أبقاه شاعرهم <\|vsep\|> في قوله نما الدنيا أبو دلف </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو الحفي بما يوليه من كرم <\|vsep\|> فما جرى قلم في مدحه فحفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو شاء في رفعة من مجده وغلا <\|vsep\|> لمد نحو الثريا كف مقتطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد زان أيامه عدل ومعرفة <\|vsep\|> فسعده في دوام غير منصرف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغدو الضعيف على الباغين منتصراً <\|vsep\|> ولم يكن قبله منهم بمنتصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو يشتكي النهر مثل الغصن عنه مع ال <\|vsep\|> صبا ليه رمى عطفيه بالقصف </\|bsep\|> <\|bsep\|> بل لو شكى الدهر خصم من بنيه غدا <\|vsep\|> من خوفه بين مرتج ومرتجف </\|bsep\|> <\|bsep\|> دامت مثره اللاتي أنظمها <\|vsep\|> تهدي لسمع المعالي أحسن التحف </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "تــركــت ابــن ثـور كـالحـوار وحـوله ", "نـــوائح تـــفـــري كـــل جــيــب مــقــدد", "تــنــاولتــه والظـعـن خـلفـي وخـلفـه ", " بــأبــيـض مـن مـاء الحـديـد مـهـنـد", "عــجــوم لهــام الدارعــيــن كــأنــه ", " شــهــاب غــضــى مــن مــلهـب مـتـوقـد", "أقــول له والســيــف يــعــجـم رأسـه ", " أنـا ابـن أنـيـس فـارسـاً غير قعدد", "أنا ابن الذي لم ينزل الدهر قِدْرَه ", " رحــيــب فــنــاء الدار غــيــر مـزنـد", "وقــلت له خــذهــا بــضــربــة مــاجــد ", " حــنــيــف عــلى ديــن النــبـي مـحـمـد", "وكــنــت إذا هــم النــبــي بــكــافــر ", " ســبــقــت إليــه بــاللســان وبـاليـد" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/205345	عبد الله بن أُنَيس الجهني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/9027	العصر الإسلامي	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 47, "text": "القصيدة مع قصتها في تهذيب السيرة لابن هشام قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 21, "text": "غزوة عبد الله بن أنيس", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 33, "text": "لقتل خالد بن سفيان بن نبيح الهذلي", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 157, "text": "وغزوة عبد الله بن أنيس خالد بن سفيان بن نبيح بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه وهو بنخلة أو بعرنة يجمع لرسول الله صلى الله عليه وسلم الناس ليغزوه فقتله.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 246, "text": "قال ابن إسحاق: حدثني محمد بن جعفر بن الزبير قال: قال عبد الله بن أنيس دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إنه قد بلغني أن ابن سفيان بن نبيح الهذلي يجمع لي الناس ليغزوني وهو بنخلة أو بعرنة فأته فاقتله قلت: يا رسول الله انعته لي حتى أعرفه قال:", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 84, "text": "(إنك إذا رأيته أذكرك الشيطان وآية ما بينك وبينه أنك إذا رأيته وجدت له قشعريرة) ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 279, "text": "قال: فخرجت متوشحاً سيفي حتى دفعت إليه وهو في ظعن يرتاد لهن منزلاً وكان وقت العصر فلما رأيته وجدت ما قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم من القشعريرة فأقبلت نحوه وخشيت أن تكون بيني وبينه مجاولة تشغلني عن الصلاة فصليت وأنا أمشي نحوه أومئ برأسي فلما انتهيت إليه قال: من الرجل؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 60, "text": "قلت: رجل من العرب سمع بك وبجمعك لهذا الرجل فجاءك لذلك. ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 26, "text": "قال: أجل إني لفي ذلك ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 98, "text": "قال: فمشيت معه شيئاً حتى إذا أمكنني حملت عليه بالسيف فقتلته ثم خرجت وتركت ظعائنه منكبات عليه ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "فلما قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرآني قال: أفلح الوجه ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 32, "text": "قلت: قد قتلته يا رسول الله ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 10, "text": "قال: صدقت.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 87, "text": "ثم قام بي فأدخلني بيته فأعطاني عصاً فقال: أمسك هذه العصا عندك يا عبد الله بن أنيس ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 52, "text": "قال: فخرجت بها على الناس فقالوا: ما هذه العصا؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "قلت: أعطانيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمرني أن أمسكها عندي ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 70, "text": "قالوا: أفلا ترجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتسأله لم ذلك؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 90, "text": "قال: فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله لم أعطيتني هذه العصا؟ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 66, "text": "قال: آية بيني وبينك يوم القيامة إن أقل الناس المتحضرون يومئذ ", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 104, "text": "قال (الراوي) : فقرنها عبد الله بن أنيس بسيفه فلم تزل معه حتى مات ثم أمر بها فضمت في كفنه ثم دفنا جميعاً.", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 61, "text": "قال ابن هشام: وقال عبد الله بن أنيس في ذلك: (ثم أورد القصيدة)", "truncated": false, "type": "paragraph" }, { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 63, "text": "قلت أنا سامر: ولم يصلنا من شعر عبد الله بن أنيس غير هذه القصيدة", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_3\|> د <\|psep\|> <\|bsep\|> تركت ابن ثور كالحوار وحوله <\|vsep\|> نوائح تفري كل جيب مقدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تناولته والظعن خلفي وخلفه <\|vsep\|> بأبيض من ماء الحديد مهند </\|bsep\|> <\|bsep\|> عجوم لهام الدارعين كأنه <\|vsep\|> شهاب غضى من ملهب متوقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقول له والسيف يعجم رأسه <\|vsep\|> أنا ابن أنيس فارساً غير قعدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا ابن الذي لم ينزل الدهر قِدْرَه <\|vsep\|> رحيب فناء الدار غير مزند </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت له خذها بضربة ماجد <\|vsep\|> حنيف على دين النبي محمد </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "لله مـــســـكـــيُّ الأبـــاطــح والذرى", " خـلع الغـمـامُ عـليـه رَيْـطاً أخضرا", "نــفــضــتْ ذوائبَ رَنْـده كـفُّ الصـبـا ", " والصـبـحُ قد حدرَ النقابَ الأسفرا", "والبـدر مـعقود النِّطاق على السنَّا", " والنـجـم نشوانُ اللحاظ من الكرى", "نـادمْـتُه والريـحُ تـقـبـض بـسـطـتـي ", "حــتــى تـنـسَّمـتُ الكـثـيـبَ الأعـفـرا", "والحـيُّ قـد جـعـلوا عـلى تَـلَعـاتـه ", "رُقـبـاء بـيـضـهـم الوشـيـجَ الأسمرا", "شـامـوا ومـيـضَ المـشـرفـيّـة بـعـدما", " أكـدى الربـابُ وعـزّ أن يُـسـتـمطرا", "حــتــى إذا هـبـطـوا مـسـاقـطَ مُـزنْـة", " لم يُـبْـصرِوا إلاّ النجيعَ الأحمرا", "وعــجــاجــةٍ طـمـسَ النـهـارَ زهـاؤهـا", " فــغــدا بـه طـرفُ الغـزالة أعـورا", "العــاقــرون الكُـومَ حـول قـبـابـهـم", "والمُـوقِـدون عـلى التـلاع العنبرا", "لم تـعْـرَ مـن وشْـيِ الحـريـر جيادُهم", "إلاّ تَـــدَرَّعْـــنَ العــجــاجَ الأكــدرا", "وإذا امـتـطـى العـشّاق غارِبَ أرضهم", " تـركـوا لُجـيـن المـشـرفـيّ مـعصفرا", "مـاذا عـلى الواشين لو سكتوا وقد", "عـهـدوا بـكـائي عـن ضـمـيـري مُخْبِرا", "لله درُّ عــــــــزائمٍ عَـــــــلَويّـــــــة ", "بـرّحـن بـالعُـوذ النوافح في البُرَى", "يـا نـفسُ طيبي واطوي أردية الفلا", " فإلى الندى واصلت بالسير السُّرى", "بـــرهـــانُ ديــن الله لولا جــوُدُه ", " لم تَـرْجُ مـن صُبح الندى أن يُسْفِرا", "ولقـد يـئسـتُ مـن الكِـرام وفـضلهم ", "حــتـى عـقـدتُ عـلى عُـلاه الخِـنْـصِـرا", "كــادت مــواعــظُه تُــنــاط نــفـاسـةً ", "بـمـفـارق الشُّهـُب الطـوالع مَـفْـخـرا", "لم يــبــتــســم للنـاس بـارقُ ثـغـره", " إلاّ أراق حيَا العطاء على الورى", "بَــشَــر تــحـلّ حـبُـا الهـمـومِ عـداتُه", "حــدّ الليــالي ضـاحِـكـاً مـسـتـبـشـرا", "أمّـا العـلوم فـقـد مـلكـتَ زمامها ", "فــغــدوتَ فــي أنــواعــهـا مـتـبـجٍّرا", "مـن قـاس مـثـلك بـالأئمّـة لم يـكـن", " إلاّ كــمـن قـاس الثـريّـا بـالثـرَّى", "شــيــم كـديـبـاج الريـاض نـواضـراً ", "أضـحـى بـهـا نـادي النـدى مـتـعطرّا", "عـطْـفـاً عـليّ وكُـن بـضـبـعـي جـاذباً ", "واذخـرْ لك الحـمـد الأخـصّ الأشهرا", "فـلقـد لقـيـتُ مـن الزمـان وريـبـه ", " نُـوبـاً نقضن قُوى المعاش كما ترى", "والصــارم المــغـمـود يُـجـهـل قـدره", " فـإذا انـتضيت عرفت منه الجوهرا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/145773	ابن عبديل الأصفهاني	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1904	المغرب والأندلس	null	[ { "attributes": null, "children": null, "name": null, "parentAttributes": null, "partA": null, "partB": null, "size": 74, "text": "القصيدة من ترجمة الشاعر في الوافي للصفدي نقلا عن خريدة العصر للعماد الكاتب", "truncated": false, "type": "paragraph" } ]	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> لله مسكيُّ الأباطح والذرى <\|vsep\|> خلع الغمامُ عليه رَيْطاً أخضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نفضتْ ذوائبَ رَنْده كفُّ الصبا <\|vsep\|> والصبحُ قد حدرَ النقابَ الأسفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبدر معقود النِّطاق على السنَّا <\|vsep\|> والنجم نشوانُ اللحاظ من الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادمْتُه والريحُ تقبض بسطتي <\|vsep\|> حتى تنسَّمتُ الكثيبَ الأعفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحيُّ قد جعلوا على تَلَعاته <\|vsep\|> رُقباء بيضهم الوشيجَ الأسمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> شاموا وميضَ المشرفيّة بعدما <\|vsep\|> أكدى الربابُ وعزّ أن يُستمطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا هبطوا مساقطَ مُزنْة <\|vsep\|> لم يُبْصرِوا لاّ النجيعَ الأحمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعجاجةٍ طمسَ النهارَ زهاؤها <\|vsep\|> فغدا به طرفُ الغزالة أعورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> العاقرون الكُومَ حول قبابهم <\|vsep\|> والمُوقِدون على التلاع العنبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تعْرَ من وشْيِ الحرير جيادُهم <\|vsep\|> لاّ تَدَرَّعْنَ العجاجَ الأكدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا امتطى العشّاق غارِبَ أرضهم <\|vsep\|> تركوا لُجين المشرفيّ معصفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ماذا على الواشين لو سكتوا وقد <\|vsep\|> عهدوا بكائي عن ضميري مُخْبِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله درُّ عزائمٍ عَلَويّة <\|vsep\|> برّحن بالعُوذ النوافح في البُرَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نفسُ طيبي واطوي أردية الفلا <\|vsep\|> فلى الندى واصلت بالسير السُّرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> برهانُ دين الله لولا جوُدُه <\|vsep\|> لم تَرْجُ من صُبح الندى أن يُسْفِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد يئستُ من الكِرام وفضلهم <\|vsep\|> حتى عقدتُ على عُلاه الخِنْصِرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كادت مواعظُه تُناط نفاسةً <\|vsep\|> بمفارق الشُّهُب الطوالع مَفْخرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يبتسم للناس بارقُ ثغره <\|vsep\|> لاّ أراق حيَا العطاء على الورى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَشَر تحلّ حبُا الهمومِ عداتُه <\|vsep\|> حدّ الليالي ضاحِكاً مستبشرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمّا العلوم فقد ملكتَ زمامها <\|vsep\|> فغدوتَ في أنواعها متبجٍّرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من قاس مثلك بالأئمّة لم يكن <\|vsep\|> لاّ كمن قاس الثريّا بالثرَّى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيم كديباج الرياض نواضراً <\|vsep\|> أضحى بها نادي الندى متعطرّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطْفاً عليّ وكُن بضبعي جاذباً <\|vsep\|> واذخرْ لك الحمد الأخصّ الأشهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد لقيتُ من الزمان وريبه <\|vsep\|> نُوباً نقضن قُوى المعاش كما ترى </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "وكم راموا الفِرارَ من الرَزايا", "ولكـــن أيـــن مـــن أجـــل فِــرارُ", "تُــدار عـليـهـمُ حُـمـر المَـنـايـا", "بــكــأسٍ فــيــه عَــقــر لاعُــقــار", "إذا مـا اللَيـثُ أصـبـح فـي مَـحل", "فـــمـــا لطــريــدةٍ فــيــه قَــرار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95753	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> وكم راموا الفِرارَ من الرَزايا <\|vsep\|> ولكن أين من أجل فِرارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُدار عليهمُ حُمر المَنايا <\|vsep\|> بكأسٍ فيه عَقر لاعُقار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "حُـــسّـــانَــةٌ رخــيــمَه", "عانَقتُ منها البانَه", "والنَــقــى الرَجــراج", "واشَــوقــي لحُــسّــانَه" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95745	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> حُسّانَةٌ رخيمَه <\|vsep\|> عانَقتُ منها البانَه </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المنسرح	[ "وَمَـتِّعـِ الكَـفَّ مِـن قَـفـا حَسَنٍ", "فَــإِنَّهــُ فــي لَيــانَـةِ الخَـزِّ", "وَصــاحِــبٍ إِن طَــلَبـتُ أَخـدَعَهُ", "لَم يَــكُ فـي بَـدلِهِ بِـمُـعـتَـزِّ", "أَنـحـى عَلى أَخدَعى فَأَطرَبَني", "وَهَـــزَّ عِـــطــفَــيَّ أَيَّمــا هَــزِّ", "أَلزَّزُّ بَــزُّ القَـفـا وَحِـليَـتُهُ", "فَاِخلَع عَلَينا مِن ذلِكَ البَزِّ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95754	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_1\|> ز <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمَتِّعِ الكَفَّ مِن قَفا حَسَنٍ <\|vsep\|> فَِنَّهُ في لَيانَةِ الخَزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصاحِبٍ ِن طَلَبتُ أَخدَعَهُ <\|vsep\|> لَم يَكُ في بَدلِهِ بِمُعتَزِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنحى عَلى أَخدَعى فَأَطرَبَني <\|vsep\|> وَهَزَّ عِطفَيَّ أَيَّما هَزِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	المتقارب	[ "نَهـانِـيَ حِـلمـي فـمـا أظلِمُ", "وعــزَّ مـكـانـي فـمـا أُظـلمُ", "ولا بُــدَّ مـن حـاسـدٍ قَـلبُه", "بــنــور مــآثــرنــا مُـظـلِم", "بغانا الحسودُ ولسنا كما", "يــقـول ولكـن كـمـا يَـعـلم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95750	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_11\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> نَهانِيَ حِلمي فما أظلِمُ <\|vsep\|> وعزَّ مكاني فما أُظلمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا بُدَّ من حاسدٍ قَلبُه <\|vsep\|> بنور مثرنا مُظلِم </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "هـمُ نَـظروا لواحظها فهاموا", "وتَـشـرب عَقلَ شاربها المُدامُ", "يـخـاف الناسُ مُقلتَها سواها", "أيـذعَـر قَـلبَ حـامِله الحُسام", "سَـمـا طَـرفـي إليها وهو باك", "وتـحـت الشَمس يَنسكب الغمام", "وأذكـر قـدَّهـا فـأنـوح وجـداً", "على الأَغصان تَنتدب الحمام", "وأعقب بَينُها في الصَدر غمّاً", "إذا غَرَبت ذُكاءُ أتى الظلام" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95746	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> همُ نَظروا لواحظها فهاموا <\|vsep\|> وتَشرب عَقلَ شاربها المُدامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يخاف الناسُ مُقلتَها سواها <\|vsep\|> أيذعَر قَلبَ حامِله الحُسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَما طَرفي ليها وهو باك <\|vsep\|> وتحت الشَمس يَنسكب الغمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذكر قدَّها فأنوح وجداً <\|vsep\|> على الأَغصان تَنتدب الحمام </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بَقَّيتُ وَفري وَاِنحَرَفتُ عَنِ العُلى", "وَلَقـيـتُ أَضـيـافـي بِـوَجـهِ عَـبوسِ", "إِن لَم أَشُنَّ عَلى اِبنِ نَحسٍ غارَةً", "لابُـدَّ فـيـهـا مِـن نِهـابِ نُـفـوسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95755	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_13\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> بَقَّيتُ وَفري وَاِنحَرَفتُ عَنِ العُلى <\|vsep\|> وَلَقيتُ أَضيافي بِوَجهِ عَبوسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "لهـا رِدفٌ تـعـلَّق مـن لَطـيـف", "وذاكَ الرِدفُ لي ولها ظلومُ", "يُــعـذِّبـنـي إذا فـكَّرتُ فـيـه", "وَيُـتـعِـبـها إذا رامت تَقوم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95747	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> لها رِدفٌ تعلَّق من لَطيف <\|vsep\|> وذاكَ الرِدفُ لي ولها ظلومُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أطـاعَـتـك الذَوابِـلُ والشِفارُ", "ولبّـى أمـرَك الفَـلَك المُـدارُ", "بِبُشرى مثل ما اِبتهَجَت رياضٌ", "وسَـعـد مـثـل ما وضح النَهار", "وفَـتـح مثل ما اِنفَتحت كمامٌ", "وشُــقَّتـ عـن صُـدورمـهـا صِـدار", "وآمـــال كـــمــا مُــدَّت ظِــلال", "وأفــعــال كــمـا مُـدَّت بـحـار", "وأعــلامٍ بــنَــصـرك خـافـقـاتٍ", "لهــا فــي كُـل جـوّ مُـسـتـطـار", "لِيَهــنــىء أرضَ أنـدلس بُـدورٌ", "مـن السـراء ليـس لهـا سِرار" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95752	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> أطاعَتك الذَوابِلُ والشِفارُ <\|vsep\|> ولبّى أمرَك الفَلَك المُدارُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبُشرى مثل ما اِبتهَجَت رياضٌ <\|vsep\|> وسَعد مثل ما وضح النَهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفَتح مثل ما اِنفَتحت كمامٌ <\|vsep\|> وشُقَّت عن صُدورمها صِدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومال كما مُدَّت ظِلال <\|vsep\|> وأفعال كما مُدَّت بحار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعلامٍ بنَصرك خافقاتٍ <\|vsep\|> لها في كُل جوّ مُستطار </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "أُعـيـذُكِ يا سُلَيمى من سُلَيم", "قَـتَـلتِ فـتـاهمُ وهو الزَعيمُ", "أمـا لكِ طـالبٌ بتِراتِ قَتلى", "إذا قتل الغرامُ فلا غَريم" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/95748	أبو حفص السلمي	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1672	المغرب والأندلس	null	null	فصيح	<\|meter_14\|> م <\|psep\|> <\|bsep\|> أُعيذُكِ يا سُلَيمى من سُلَيم <\|vsep\|> قَتَلتِ فتاهمُ وهو الزَعيمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "لَجَّ المُــعــاتِــبُ فـي لَومـي فَـقُـلتُ لَهُ", "دَع عَــنــكَ لَومــي فَـإِنَّ اللَومَ إِغـراءُ", "هــذا وَلا تَــلتَـمِـس بُـرئي بِـمـعـتَـبَـة", "وَداوِنــي بِــالَّتــي كــانَـت هِـيَ الداءُ", "أَراكَ تَــجــهَــلُ أَحــوالي فَـتَـحـسَـبُ لي", "لامــــاً وَبــــاءً وَلا لامٌ وَلا بــــاءُ", "أَعِــر لِكَــفّــي سَــمــعـاً تَـسـتَـفـيـدُ بِهِ", "مِــنــكَ النَــصــيـحَـةُ إِنَّ الأُذنَ صَـمّـاءُ", "تَـلومُ بِـالنَوكِ في الصَهباءِ مَن نسخَت", "مِــنـهُ الحَـقـيـقَـة فَهـوَ الآنَ صَهـبـاءُ", "أَنــا السَــفـيـهُ إِذا تَـرَكـتُهـا أَبَـداً", "لِأَنَّهــا الروحُ وَالكــيــزانُ أَعــضــاءُ", "بِهـا اِنـبَسَطنا مَعَ الأَحبابِ إِذ نَشَرَت", "مِــنــهــا عَـلى عـالَمِ الأَكـدارِ سَـرّاءُ", "مـا ضـيّـعَ الحَـزمُ مَن أَضحى بِها ثَملاً", "قَــد أَمـطَـرَتـهُ بِـمـاءِ البَـسـطِ أَنـواءُ", "يَهــزُّ بِــالرَقــصِ مِــن أَعـطـافِهِ فَـرَحـاً", "أَيّــــامُهُ أَبَـــداً بِـــالراحِ خَـــضـــراءُ", "شَـمـسٌ مَـتـى سَـطَـعَـت فـي عَـقـلِ شارِبِها", "يَـصـيـرُ ذاتـاً لَهـا الأَكـوانُ أَسـمـاءُ", "إِذا تَــذهَّبــَ مِــنــهــا الكَــأس نَـضّـدَه", "درُّ الحَـــبـــابِ فَـــلَونُ الكُـــلِّ لَألاءُ", "بِــالعُــرفِ قَـد عَـرَفَ الحُـذّاقُ حِـدَّتـهـا", "مِــن داخِــلِ الدنِّ ذوقــاً وَهـيَ عَـذراءُ", "أَضحوا نَشاوى وَما فَضّوا الخِتامَ لأَن", "نَ حـالَ أَهـلِ النُهى في السُكرِ حَسناءُ", "مـا كَـسَـرَ الكَـأسَ مِـنـهُـم شـارِبٌ أَبَداً", "بَينَ النَدامى وَلا بِالطَيشِ قَد باؤوا", "إِن بــاحَ غَــيــرهُــم بِــالسِــرِّ صـانَهُـمُ", "عَــن هَــفــوَةِ الشَــرِّ إِظـهـارٌ وَإِخـفـاءُ", "لا يُــثـبِـتـونَ وَلا يَـنـفـونَ مـا لَهُـمُ", "لَعَـــلَّهُـــم بِـــحَـــقــيــقِ الأَمــرِ آواءُ", "تَـنـفـيـهِـمُ الذاتُ تَـحـقـيقاً وَيُثبِتُهُم", "نــورُ الصِــفـاتِ فَهُـم مَـوتـى وَأَحـيـاءُ", "قَد باشَروا الشُربَ بِالأَكواسِ أَجمَعها", "سِـــيّـــانَ عِــنــدَهُــم غَــيــمٌ وإِصــحــاءُ", "هُـــمُ الرِجـــالُ أَدامَ اللَهُ مَــجــدَهُــمُ", "وَالغَـــيـــرُ وَاللَهِ أَوبــاشٌ وَغَــوغــاءُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35420	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ء <\|psep\|> <\|bsep\|> لَجَّ المُعاتِبُ في لَومي فَقُلتُ لَهُ <\|vsep\|> دَع عَنكَ لَومي فَِنَّ اللَومَ ِغراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا وَلا تَلتَمِس بُرئي بِمعتَبَة <\|vsep\|> وَداوِني بِالَّتي كانَت هِيَ الداءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَراكَ تَجهَلُ أَحوالي فَتَحسَبُ لي <\|vsep\|> لاماً وَباءً وَلا لامٌ وَلا باءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعِر لِكَفّي سَمعاً تَستَفيدُ بِهِ <\|vsep\|> مِنكَ النَصيحَةُ ِنَّ الأُذنَ صَمّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلومُ بِالنَوكِ في الصَهباءِ مَن نسخَت <\|vsep\|> مِنهُ الحَقيقَة فَهوَ النَ صَهباءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا السَفيهُ ِذا تَرَكتُها أَبَداً <\|vsep\|> لِأَنَّها الروحُ وَالكيزانُ أَعضاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِها اِنبَسَطنا مَعَ الأَحبابِ ِذ نَشَرَت <\|vsep\|> مِنها عَلى عالَمِ الأَكدارِ سَرّاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ضيّعَ الحَزمُ مَن أَضحى بِها ثَملاً <\|vsep\|> قَد أَمطَرَتهُ بِماءِ البَسطِ أَنواءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهزُّ بِالرَقصِ مِن أَعطافِهِ فَرَحاً <\|vsep\|> أَيّامُهُ أَبَداً بِالراحِ خَضراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَمسٌ مَتى سَطَعَت في عَقلِ شارِبِها <\|vsep\|> يَصيرُ ذاتاً لَها الأَكوانُ أَسماءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا تَذهَّبَ مِنها الكَأس نَضّدَه <\|vsep\|> درُّ الحَبابِ فَلَونُ الكُلِّ لَألاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِالعُرفِ قَد عَرَفَ الحُذّاقُ حِدَّتها <\|vsep\|> مِن داخِلِ الدنِّ ذوقاً وَهيَ عَذراءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضحوا نَشاوى وَما فَضّوا الخِتامَ لأَن <\|vsep\|> نَ حالَ أَهلِ النُهى في السُكرِ حَسناءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كَسَرَ الكَأسَ مِنهُم شارِبٌ أَبَداً <\|vsep\|> بَينَ النَدامى وَلا بِالطَيشِ قَد باؤوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن باحَ غَيرهُم بِالسِرِّ صانَهُمُ <\|vsep\|> عَن هَفوَةِ الشَرِّ ِظهارٌ وَِخفاءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يُثبِتونَ وَلا يَنفونَ ما لَهُمُ <\|vsep\|> لَعَلَّهُم بِحَقيقِ الأَمرِ واءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَنفيهِمُ الذاتُ تَحقيقاً وَيُثبِتُهُم <\|vsep\|> نورُ الصِفاتِ فَهُم مَوتى وَأَحياءُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد باشَروا الشُربَ بِالأَكواسِ أَجمَعها <\|vsep\|> سِيّانَ عِندَهُم غَيمٌ وِصحاءُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	البسيط	[ "كَــم تَــيَّمــَنـي بِـوَردِ الخَـدِّ وَالبَـلج", "وَكَــلَّمَــت كَــبِــدي بَــطَـرفِهـا الغَـنـجِ", "مَـليـحَـةٌ قَـد رَمَـت عَـن قَـوسِ حـاجِبِها", "بِــأَســهُــمٍ صُـنِـعَـت مِـن رَونَـقِ الدَعـجِ", "وَأغـرَقَـت نـارَ قَـلبـي بـالدُموعِ كَما", "قَـد أَحـرَقَـت أَدمُـعـي مِـن شِدَّةِ الوَهجِ", "لَولا دُمـوعـي لَكـانَ القَـلبُ مُحتَرِقاً", "وَلَو خَـبـا الحُرُّ كانَ الطرفُ في لَججِ", "كـانَ بِـالعَـيـنِ مـا بِـالقَلبِ مِن ضَرَمٍ", "شَـوقـاً وَبِالقَلبِ ما بِالعَينِ مِن ثَجَجِ", "يــا لَيـتَ شِـعـري هَـل لِوَصـلِهـا سَـبَـبٌ", "فَــأَبــتَــغـيـهِ وَلَو بِـالروحِ وَالمُهـجِ", "وَعـاشِـق قَـد شَـرى وَصـلَ الحَـبيبِ بِما", "حَــوَت يَــداهُ فَــمــا عَـلَيـهِ مِـن حَـرَجِ", "قُـل لِلَّذي عَـزَّ نَـفـسـاً دونَ مَـن عَشِقَت", "لَقَـد أَتـيـتُ طَـريـقَ العِـشـقِ عَـن عوجِ", "إِن لَم تَـكُـن مُـسـتَـقـيـمـاً في مَحَبَّتِهِ", "تَــكُـن عَـلى خَـجَـلٍ مِـن وَصـمَـةِ العَـرجِ", "هَـيـهـاتَ هَـيـهـاتَ إِنَّ الصَبَّ لَو فَنِيَت", "أَوصــالُهُ عَــن رُسـومِ الحُـبِّ لَم يَـعِـجِ", "وَالحُـبُّ مـا لَم يَمُت بِهِ الفَتى دَلفا", "فَــإِنَّ صــاحِــبَهُ حَــقّــاً مِــنَ الهَــمــجِ", "لِأَنَّ مَــوتَ الكَـئيـب الصَـبّ فـي كَـبِـدٍ", "عَن صِدقِهِ في الهَوى مِن أَوضَحِ الحُجَجُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35423	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_7\|> ج <\|psep\|> <\|bsep\|> كَم تَيَّمَني بِوَردِ الخَدِّ وَالبَلج <\|vsep\|> وَكَلَّمَت كَبِدي بَطَرفِها الغَنجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَليحَةٌ قَد رَمَت عَن قَوسِ حاجِبِها <\|vsep\|> بِأَسهُمٍ صُنِعَت مِن رَونَقِ الدَعجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأغرَقَت نارَ قَلبي بالدُموعِ كَما <\|vsep\|> قَد أَحرَقَت أَدمُعي مِن شِدَّةِ الوَهجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا دُموعي لَكانَ القَلبُ مُحتَرِقاً <\|vsep\|> وَلَو خَبا الحُرُّ كانَ الطرفُ في لَججِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانَ بِالعَينِ ما بِالقَلبِ مِن ضَرَمٍ <\|vsep\|> شَوقاً وَبِالقَلبِ ما بِالعَينِ مِن ثَجَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيتَ شِعري هَل لِوَصلِها سَبَبٌ <\|vsep\|> فَأَبتَغيهِ وَلَو بِالروحِ وَالمُهجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعاشِق قَد شَرى وَصلَ الحَبيبِ بِما <\|vsep\|> حَوَت يَداهُ فَما عَلَيهِ مِن حَرَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُل لِلَّذي عَزَّ نَفساً دونَ مَن عَشِقَت <\|vsep\|> لَقَد أَتيتُ طَريقَ العِشقِ عَن عوجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِن لَم تَكُن مُستَقيماً في مَحَبَّتِهِ <\|vsep\|> تَكُن عَلى خَجَلٍ مِن وَصمَةِ العَرجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَيهاتَ هَيهاتَ ِنَّ الصَبَّ لَو فَنِيَت <\|vsep\|> أَوصالُهُ عَن رُسومِ الحُبِّ لَم يَعِجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالحُبُّ ما لَم يَمُت بِهِ الفَتى دَلفا <\|vsep\|> فَِنَّ صاحِبَهُ حَقّاً مِنَ الهَمجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "الصَــبــرُ بــابٌ لِلظَّفــر", "وَاللَهُ يَـرحَـم مَـن صَـبَر", "وَإِذا حَـواكَ الخَـطبُ مَن", "لِلَّذي أَجــــرى القَــــدَر", "وَتَـــشـــفَّعــَنَّ بِــأَحــمَــدٍ", "فــي كُـلِّ أَمـرٍ ذي خَـطَـر", "فَــبِــجــاهِهِ لاذَ الألى", "فـازوا جَـميعاً بِالوَطَر", "رَبّـــــــي بِهِ وَبِـــــــآلِهِ", "عَن عَبدِكَ اِدفَع ما أَضَر" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35466	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ر <\|psep\|> <\|bsep\|> الصَبرُ بابٌ لِلظَّفر <\|vsep\|> وَاللَهُ يَرحَم مَن صَبَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا حَواكَ الخَطبُ مَن <\|vsep\|> لِلَّذي أَجرى القَدَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَشفَّعَنَّ بِأَحمَدٍ <\|vsep\|> في كُلِّ أَمرٍ ذي خَطَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَبِجاهِهِ لاذَ الألى <\|vsep\|> فازوا جَميعاً بِالوَطَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الوافر	[ "هَـوى ذاتِ المَـحـاسِـنِ فَرضُ عَينٍ", "وَلَو جَـرت عَـلى التَسهيدِ عَيني", "وَشَبَّت في الحَشا بِالتيهِ نارا", "وَحـالَت بَـيـنَ أَهـوائي وَبَـيـني", "وَهَـبـها قَد رَمَت قَلبي المُعنّى", "بِـأَعـراضٍ يُـذيـبُ الجِـسـمَ مِـنّـي", "فَـلَم أَبـرَح مُـقـيماً في ذُراها", "أَعـلّل مِـن رِضـاهـا بِـالتَـمَـنّـي", "وَيَـكـفيني اِرتِياحا في هَواها", "لِشَـوقـي أَن تَـقـولَ إِلَيـكَ عَـنّي", "لِأَنّ خِــطـابَهـا سُـؤلى وَمَـن لي", "وَلَو بِــتَــوَعُّد إِيّــايَ تَــعــنــي", "فَلا وَاللَهِ ما الإيماءُ مِنها", "لا تــلاقــي سِـوى جَـنّـاتِ عَـدنِ", "تَـلاشـى صَـبّهـا فَـظَهَـرت فـيـها", "فَــمــا مِـنـهـا إِليّ فَهـوَ مـنّـي", "وَزالَ البَـيـنُ عَـنّـا فَاِمتَزَجنا", "فَـصِـرتُ بِهـا إِيّـاهـا وَهـيَ إِنّي", "وَلَو قالَت عَبيدي ما اِفتَرَقنا", "لِأَنّـي عَـبـدُهـا عَـيـنـي لِعَـيني" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35452	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_14\|> ن <\|psep\|> <\|bsep\|> هَوى ذاتِ المَحاسِنِ فَرضُ عَينٍ <\|vsep\|> وَلَو جَرت عَلى التَسهيدِ عَيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَبَّت في الحَشا بِالتيهِ نارا <\|vsep\|> وَحالَت بَينَ أَهوائي وَبَيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَبها قَد رَمَت قَلبي المُعنّى <\|vsep\|> بِأَعراضٍ يُذيبُ الجِسمَ مِنّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَم أَبرَح مُقيماً في ذُراها <\|vsep\|> أَعلّل مِن رِضاها بِالتَمَنّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَكفيني اِرتِياحا في هَواها <\|vsep\|> لِشَوقي أَن تَقولَ ِلَيكَ عَنّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِأَنّ خِطابَها سُؤلى وَمَن لي <\|vsep\|> وَلَو بِتَوَعُّد ِيّايَ تَعني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا وَاللَهِ ما اليماءُ مِنها <\|vsep\|> لا تلاقي سِوى جَنّاتِ عَدنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلاشى صَبّها فَظَهَرت فيها <\|vsep\|> فَما مِنها ِليّ فَهوَ منّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَزالَ البَينُ عَنّا فَاِمتَزَجنا <\|vsep\|> فَصِرتُ بِها ِيّاها وَهيَ ِنّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الرمل	[ "قَــسَــمـاً بِـمَـن سَـمـا فَـوقَ سَـمـا", "إِذ سَـرى مِـن بَـيـتِهِ فـي الغَـلَسِ", "وَأنــيــل فـي المَـعـالي قَـسَـمـاً", "لَم تَـــكُـــن صَــلصَــلَةً مِــن جَــرَسِ", "آيَــــةٌ كُــــبـــرى رَأى مِـــن رَبِّهِ", "مـــا رآهـــا قَــبــلَهُ مِــن أَحَــدِ", "نــالَهــا مِــن بَـعـدِهِ عَـن سِـربِهِ", "إِذ عَــلا السِــدر وَنـورُ البَـرَدِ", "يــا لَهـا مِـن رُتـبَـةٍ فـي قُـربِهِ", "خــصَّ فــيـهـا بِـالمَـقـامِ الأَحَـدِ", "فَهــوَ عَــن حُــبّ شــفـاهـا كُـلَّمـا", "وَرَأى عَــيــن البَهــا المُــقَــدَّسِ", "وَوَعــــى عَــــنِ الإِلهِ كُـــلّ مـــا", "بَـــثَّهـــُ فــي سِــرِّهِ وَمــا نَــســي", "غَــيــرُ شَــكٍّ أَنَّهــُ خَــيــرُ الوَرى", "وَأَجَــلُّ الخَــلقِ قَــدراً مُــطـلَقـا", "نَـــبَـــذَت بِهِ المَــقــامــاتُ وَرا", "إِذ عَـلا حِـسّـاً عَـلَيـهـا وَاِرتَقى", "نــورُهُ لَو لَم يَــكُـن قَـد سَـتَـرا", "وَراءهُ الكَــونُ يَــومــاً مُــحِـقـا", "مـا سَـمـى قَـلبـي عَـنكُم قَدرَ ما", "رَدَّ مِــن بَــعــدِ خُــروج نَــفــســي", "إِذ بَهـاكُـم بِـالتَـجافي قَد رَمى", "كُـــلُّ شَـــيــءٍ لِلنُّهــى يَــخــتَــلِس", "مــــا بَــــدا قَـــطّ لِراءٍ وَلهـــي", "بِالسِوى إِذ هُوَ فَردٌ في الظُهور", "بَــل تَــرى عَـقـلَهُ فـيـهـا وَلهـا", "هَـــيـــئَة بَـــيـــنَ وُرودٍ وَصُــدور", "مــا عَــلى نَــفــسِهِ حَــقّـاً وَلهـا", "لَيـسَ يَـدري فَهـوَ فـي بَحرٍ يَدور", "إِذ تَــــجَـــلّى وَراءَهُ عَـــظـــمـــا", "آدَم فــي جَــنَّةــِ الخُــلدِ نَــســي", "ظَــنَّ مِــن سُــكــرٍ بِهِ أَن كُــلَّمــا", "قَـد أَتـى مِـن جُـمـلَةِ المُـلتَـمِـسِ", "لَيـتَ شِـعـري هَـل لِعَـبـدٍ قَد فَنى", "فـي هَـواكُـم وَبِـكُم نالَ الحَياة", "مِــن بُــلوغٍ فـيـكُـم كُـلَّ المُـنـى", "بِـصَـفـا وُدّ لَكُـم حَـتّـى المَـمـات", "وَيَــزولُ الكَــربُ عَـنـهُ وَالعَـنـا", "وَيَــعــودُ الذَنـبُ مِـنـهُ حَـسَـنـات", "ســادَتــي مُــنّــوا عَــليَّ كَــرَمــاً", "وَتَــلافــوا بَــغِــنــاكُــم فَـلَسـي", "وَاِرحَـمـوا مَـن جـاءَكُم مُستَرحِما", "فَـــرِضـــاكُــم رَحــمَــةٌ لِلأَنــفُــسِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35455	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_6\|> س <\|psep\|> <\|bsep\|> قَسَماً بِمَن سَما فَوقَ سَما <\|vsep\|> ِذ سَرى مِن بَيتِهِ في الغَلَسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأنيل في المَعالي قَسَماً <\|vsep\|> لَم تَكُن صَلصَلَةً مِن جَرَسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَةٌ كُبرى رَأى مِن رَبِّهِ <\|vsep\|> ما رها قَبلَهُ مِن أَحَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نالَها مِن بَعدِهِ عَن سِربِهِ <\|vsep\|> ِذ عَلا السِدر وَنورُ البَرَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَها مِن رُتبَةٍ في قُربِهِ <\|vsep\|> خصَّ فيها بِالمَقامِ الأَحَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهوَ عَن حُبّ شفاها كُلَّما <\|vsep\|> وَرَأى عَين البَها المُقَدَّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَوَعى عَنِ الِلهِ كُلّ ما <\|vsep\|> بَثَّهُ في سِرِّهِ وَما نَسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَيرُ شَكٍّ أَنَّهُ خَيرُ الوَرى <\|vsep\|> وَأَجَلُّ الخَلقِ قَدراً مُطلَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَبَذَت بِهِ المَقاماتُ وَرا <\|vsep\|> ِذ عَلا حِسّاً عَلَيها وَاِرتَقى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نورُهُ لَو لَم يَكُن قَد سَتَرا <\|vsep\|> وَراءهُ الكَونُ يَوماً مُحِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَمى قَلبي عَنكُم قَدرَ ما <\|vsep\|> رَدَّ مِن بَعدِ خُروج نَفسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ بَهاكُم بِالتَجافي قَد رَمى <\|vsep\|> كُلُّ شَيءٍ لِلنُّهى يَختَلِس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بَدا قَطّ لِراءٍ وَلهي <\|vsep\|> بِالسِوى ِذ هُوَ فَردٌ في الظُهور </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَل تَرى عَقلَهُ فيها وَلها <\|vsep\|> هَيئَة بَينَ وُرودٍ وَصُدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما عَلى نَفسِهِ حَقّاً وَلها <\|vsep\|> لَيسَ يَدري فَهوَ في بَحرٍ يَدور </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ تَجَلّى وَراءَهُ عَظما <\|vsep\|> دَم في جَنَّةِ الخُلدِ نَسي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَنَّ مِن سُكرٍ بِهِ أَن كُلَّما <\|vsep\|> قَد أَتى مِن جُملَةِ المُلتَمِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيتَ شِعري هَل لِعَبدٍ قَد فَنى <\|vsep\|> في هَواكُم وَبِكُم نالَ الحَياة </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بُلوغٍ فيكُم كُلَّ المُنى <\|vsep\|> بِصَفا وُدّ لَكُم حَتّى المَمات </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَزولُ الكَربُ عَنهُ وَالعَنا <\|vsep\|> وَيَعودُ الذَنبُ مِنهُ حَسَنات </\|bsep\|> <\|bsep\|> سادَتي مُنّوا عَليَّ كَرَماً <\|vsep\|> وَتَلافوا بَغِناكُم فَلَسي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "بُــح بِــالغَــرامِ وَبُــثَّهــُ تَـرتـاحُ", "وَاِشـرَح هَـواكَ فَـمـا عَـلَيـكَ جَناحُ", "وَاِصبِر عَلى لَومِ الحَسودِ فَإِنّ إِل", "قـاءَ السِـلاحِ مِـنَ المَـلومِ سِلاحُ", "يَـكـفيكَ مِن شَرَفِ الطَريقَةِ أَنَّ مَن", "تَهــواهُ قَــد هـامَـت بِهِ الأَرواحُ", "وَتَـنـافَسَت فيهِ الأَكابِر وَاِنطَوَت", "مِـنـهُـم عَـلى تَـحـصـيـلِهِ الأَشباحُ", "فَــتَـرَقَّصـوا طَـرَبـاً عَـلى لَذّاتِهِـم", "وَتَـواجَـدوا فـيـهِ بِـذاكَ وَصـاحوا", "راحـوا بِـأَفضَلِ حالَةٍ إِذ أَصبَحوا", "وَلَهُــم بِــأَفــراحِ المَــحَـبَّةـِ راحُ", "قَـد صَـرَّحـوا فـي سُكرِهِم بِحَبيبِهِم", "فَــلِســانُهُــم كَــجَــبــيــنِهِ وَضّــاحُ", "فَـتَـشَبَّهوا إِن لَم تَكونوا مِثلَهُم", "إِنَّ التَــشَــبُّهــَ بِــالكِـرامِ ربـاحُ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35432	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ح <\|psep\|> <\|bsep\|> بُح بِالغَرامِ وَبُثَّهُ تَرتاحُ <\|vsep\|> وَاِشرَح هَواكَ فَما عَلَيكَ جَناحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاِصبِر عَلى لَومِ الحَسودِ فَِنّ ِل <\|vsep\|> قاءَ السِلاحِ مِنَ المَلومِ سِلاحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكفيكَ مِن شَرَفِ الطَريقَةِ أَنَّ مَن <\|vsep\|> تَهواهُ قَد هامَت بِهِ الأَرواحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَنافَسَت فيهِ الأَكابِر وَاِنطَوَت <\|vsep\|> مِنهُم عَلى تَحصيلِهِ الأَشباحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَرَقَّصوا طَرَباً عَلى لَذّاتِهِم <\|vsep\|> وَتَواجَدوا فيهِ بِذاكَ وَصاحوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راحوا بِأَفضَلِ حالَةٍ ِذ أَصبَحوا <\|vsep\|> وَلَهُم بِأَفراحِ المَحَبَّةِ راحُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد صَرَّحوا في سُكرِهِم بِحَبيبِهِم <\|vsep\|> فَلِسانُهُم كَجَبينِهِ وَضّاحُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "إِنّـي نَـظَـرتُ بِـمُـقـلَةِ الإِنـصـافِ", "فَـرَأَيـتـنـي وَاللَهِ صِـرتُ خِـلافي", "لَمّا اِستَوى حُبُّ الَّذي أَهوى عَلى", "كُــلّي وَأَطَّتـ بِـالهَـوى أَكـنـافـي", "وَشَـرِبـتُ مِن خَمرِ المِلاحَةِ شُربَةً", "هَـزَزت مِـن طَـربـي بِهـا أَعـطافي", "حَـتّـى غَدَوتُ أَخالُ مَن أَهواهُ قَد", "مُـزِجَـت بِـخَـمـرِ شُهـودِهِ أَوصـافـي" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35435	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنّي نَظَرتُ بِمُقلَةِ الِنصافِ <\|vsep\|> فَرَأَيتني وَاللَهِ صِرتُ خِلافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمّا اِستَوى حُبُّ الَّذي أَهوى عَلى <\|vsep\|> كُلّي وَأَطَّت بِالهَوى أَكنافي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَرِبتُ مِن خَمرِ المِلاحَةِ شُربَةً <\|vsep\|> هَزَزت مِن طَربي بِها أَعطافي </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "ثَـمَـنُ الوُصولِ عَنِ الأَحِبَّةِ غالي", "مُــتَــعَــذِّرٌ فــي سـائِرِ الأَحـوالِ", "لَو أَنـفَـقَ الإِنـسـانُ فيهِ روحَهُ", "وَجَــلائِلَ الأَمــوالِ وَالأَعـمـالِ", "مـا نـالَ مِـنـهُ بِذاكَ أَدنى ذَرَّةٍ", "إِلّا بِـمَـحـضِ الجـودِ وَالإِفـضـالِ", "لَيسَ التُقى وَالعِلمُ مِن أَثمانِهِ", "يـا مَـن يُـريـدُ مَنازِلَ الأَبدالِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35438	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ل <\|psep\|> <\|bsep\|> ثَمَنُ الوُصولِ عَنِ الأَحِبَّةِ غالي <\|vsep\|> مُتَعَذِّرٌ في سائِرِ الأَحوالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَو أَنفَقَ الِنسانُ فيهِ روحَهُ <\|vsep\|> وَجَلائِلَ الأَموالِ وَالأَعمالِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما نالَ مِنهُ بِذاكَ أَدنى ذَرَّةٍ <\|vsep\|> ِلّا بِمَحضِ الجودِ وَالِفضالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الطويل	[ "أَتَت في الدُجا كَي لا يَراها رَقيبُها", "وَيَــخــلُص مِــن شَـرِّ الوُشـاةِ حَـبـيـبُهـا", "فَــنَــم بِهــا إِشــراقَ نــور جَــمـالِهـا", "وَأَخــبِــر عَــنــهـا إِذ تَـضَـوَّعَ طـيـبُهـا", "فَـوَاللَهِ لا يَـخـلو بِهـا غَـيـرُ عـاشِـقٍ", "رَقـيـقُ المَـعـاني في الأُمورِ لَبيبُها", "فَـنـى فَـبَـدَت فـي مَـوضِعِ الوَصلِ وَحدَها", "وَلَمّــا يَــكُــن شَــيـءٌ هُـنـاكَ يُـريـبُهـا" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35418	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_3\|> ب <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتَت في الدُجا كَي لا يَراها رَقيبُها <\|vsep\|> وَيَخلُص مِن شَرِّ الوُشاةِ حَبيبُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَنَم بِها ِشراقَ نور جَمالِها <\|vsep\|> وَأَخبِر عَنها ِذ تَضَوَّعَ طيبُها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَوَاللَهِ لا يَخلو بِها غَيرُ عاشِقٍ <\|vsep\|> رَقيقُ المَعاني في الأُمورِ لَبيبُها </\|bsep\|> </\|psep\|>
null	الكامل	[ "شَـرَفٌ بِـوَصـلِكَ أَو بِـوَصـفِـكَ شـنـفي", "وَدِراكُ ذُلّي فـي الهَـوى وَتَـلَهُّفـي", "فَـفَـنـائي فـيـكَ لَيـسَ عَنّي يَختَفي", "قَـلبـي يُـحـدِّثُـنـي بِـأَنَّكـَ مُـتـلِفي", "روحي الفِداءُ عَرَفتَ أَم لَم تَعرِفِ", "هَـيـهاتَ لَستُ مِنَ الصَبابَةِ أَفتَدي", "مِـن بَـعدِ ما قَد صَحَّ فيها مَأخَذي", "فَـاِفـعَـل بِـصَبِّكَ ما تَشا وَاِستَحوِذِ", "لَم أَقـضِ حَـقَّ هَواكَ إِن كُنتَ الَّذي", "لَم أَقـضِ فـيهِ أَسىً وَمِثلي مَن يَفِ", "قَـسَـمـاً بِـحـاجِـبِكَ الَّذي مِن قَوسِهِ", "قَـد غـابَ حُبُّكَ في الوَرى عَن حِسِّهِ", "وَبِـبَـدرِ ذَيّـاكَ الجَـبـيـنِ وَحُـسـنِهِ", "مـا لي سِـوى روحـي وَبـاذِل نَفسِهِ", "فـي حُـبِّ مَـن يَهـواهُ لَيـسَ بِـمُسرِفِ" ]	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poem/35441	الحراق	null	https://poetry.dctabudhabi.ae/diwan/poet/1008	العصر الحديث	المغرب	null	فصيح	<\|meter_13\|> ف <\|psep\|> <\|bsep\|> شَرَفٌ بِوَصلِكَ أَو بِوَصفِكَ شنفي <\|vsep\|> وَدِراكُ ذُلّي في الهَوى وَتَلَهُّفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَفَنائي فيكَ لَيسَ عَنّي يَختَفي <\|vsep\|> قَلبي يُحدِّثُني بِأَنَّكَ مُتلِفي </\|bsep\|> <\|bsep\|> روحي الفِداءُ عَرَفتَ أَم لَم تَعرِفِ <\|vsep\|> هَيهاتَ لَستُ مِنَ الصَبابَةِ أَفتَدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِن بَعدِ ما قَد صَحَّ فيها مَأخَذي <\|vsep\|> فَاِفعَل بِصَبِّكَ ما تَشا وَاِستَحوِذِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم أَقضِ حَقَّ هَواكَ ِن كُنتَ الَّذي <\|vsep\|> لَم أَقضِ فيهِ أَسىً وَمِثلي مَن يَفِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَماً بِحاجِبِكَ الَّذي مِن قَوسِهِ <\|vsep\|> قَد غابَ حُبُّكَ في الوَرى عَن حِسِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِبَدرِ ذَيّاكَ الجَبينِ وَحُسنِهِ <\|vsep\|> ما لي سِوى روحي وَباذِل نَفسِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.