Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
أحلى المديح مديح خل فاخر	الكامل	أحلى المديحِ مديح خلّ فاخر أقواله تنبي كدرّ باهر عمّا أجنّ من الوداد جنانه ألفاظه تترى كشهد قاطر تكسو الملاحةُ والطلاوة وجهها فالودّ من أرجائها كالعاطر يا صاح خاتمه الأفاضل كلهم من كل شهم كاتب أو شاعر عندي لكم بين الضلوع مودةٌ محفوظةٌ ومصونةٌ للغابر كن كيف شئت فأنت أنت أمينها ما بين بادي عربها والحاضر ما الدر لا ما أتانا منكم أنا مخلص للود أول شاكر	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem47652.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أحلى المديحِ مديح خلّ فاخر <\|vsep\|> أقواله تنبي كدرّ باهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عمّا أجنّ من الوداد جنانه <\|vsep\|> ألفاظه تترى كشهد قاطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكسو الملاحةُ والطلاوة وجهها <\|vsep\|> فالودّ من أرجائها كالعاطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا صاح خاتمه الأفاضل كلهم <\|vsep\|> من كل شهم كاتب أو شاعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي لكم بين الضلوع مودةٌ <\|vsep\|> محفوظةٌ ومصونةٌ للغابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن كيف شئت فأنت أنت أمينها <\|vsep\|> ما بين بادي عربها والحاضر </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتت مهنئة فليهن مهديها	البسيط	أتت مهنّئةً فليهنَ مهديها جلّت تراكيبها دقّت معانيها تدلّ بالحسن والدلال حق لها فما حوت مثلها يوما مغانيها ودبّ في الجسم من أنفاسها طربٌ دبيب حبي لهذا الخير منشيها ليهننا بك عيد أنت شاهده عيد النفوس ذا نالت أمانيها يا يوسف ردّ لي من قربكم نظرا كردّه بقميص أنت مهديها لينشرح صدرك المملوء من حكمٍ وطيب النفس شهيّها ومنيّها فأنت بين أخلاء لهم أربٌ تبقى ون مات قاصيها ودانيها ولتعطنا من زكاة العلم واجبة أنت المشيد دار العلم بانيها أبقاك ربّ العلا في نشر حكمتها رغماً لأنف معاديها وشانيها	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem47653.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_4\|> ه <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أتت مهنّئةً فليهنَ مهديها <\|vsep\|> جلّت تراكيبها دقّت معانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدلّ بالحسن والدلال حق لها <\|vsep\|> فما حوت مثلها يوما مغانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودبّ في الجسم من أنفاسها طربٌ <\|vsep\|> دبيب حبي لهذا الخير منشيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليهننا بك عيد أنت شاهده <\|vsep\|> عيد النفوس ذا نالت أمانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا يوسف ردّ لي من قربكم نظرا <\|vsep\|> كردّه بقميص أنت مهديها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لينشرح صدرك المملوء من حكمٍ <\|vsep\|> وطيب النفس شهيّها ومنيّها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت بين أخلاء لهم أربٌ <\|vsep\|> تبقى ون مات قاصيها ودانيها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتعطنا من زكاة العلم واجبة <\|vsep\|> أنت المشيد دار العلم بانيها </\|bsep\|> </\|psep\|>
خليلي لا تجزع من الجوع إنه	الطويل	خليلي لا تجزع من الجوع نه لى كل معتل هو الغاية الكبرى لانك مصدوع ون بت كلا يثير صداعاً ذلك الأكل والصفرا وعبدك ن يشفيه مولاه في غد سيأكل أكل الفيل فاهنأ بها بشرى ليقضي الذي قد فات ذ كان واجباً وفي الشرع تقضى كل فائتة قسرا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem47654.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خليلي لا تجزع من الجوع نه <\|vsep\|> لى كل معتل هو الغاية الكبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لانك مصدوع ون بت كلا <\|vsep\|> يثير صداعاً ذلك الأكل والصفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعبدك ن يشفيه مولاه في غد <\|vsep\|> سيأكل أكل الفيل فاهنأ بها بشرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
أما آن للخل المريض بأن يبرا	الطويل	أما ن للخلّ المريض بأن يبرا فن صحيح الجسم منه شكا الضرا توالت عليه جوعةٌ بعد جوعةٍ أخوكم لها قد صار كالقلم المبرى به وكل الجوع المعطل للقوى فللّه ما أنكاه فينا وما أجرا ذا نمتُ أمسى لي ضجيعاً ملازماً ون قمتُ أضحى كالغريم بنا مغرى وقد عشت أياماً بظلّ جنابكم فللّه عيشٌ ما ألذّ وما أمرا لى أن دهانا الدهر يوما بجده بعادات بين ما أحدّ وما أفرى ففرقنا جمعا وكدّر صفونا وجوّعنا جوعا فقدنا له الصبرا فن شئت فلتبرا لعلك مدركي ولا فن الجوع قد هيّأ القبرا بهذا أشار الناصحون لعلكم ترقّون أو تأتي لنا منكم البشرى	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem47655.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أما ن للخلّ المريض بأن يبرا <\|vsep\|> فن صحيح الجسم منه شكا الضرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> توالت عليه جوعةٌ بعد جوعةٍ <\|vsep\|> أخوكم لها قد صار كالقلم المبرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> به وكل الجوع المعطل للقوى <\|vsep\|> فللّه ما أنكاه فينا وما أجرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا نمتُ أمسى لي ضجيعاً ملازماً <\|vsep\|> ون قمتُ أضحى كالغريم بنا مغرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عشت أياماً بظلّ جنابكم <\|vsep\|> فللّه عيشٌ ما ألذّ وما أمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن دهانا الدهر يوما بجده <\|vsep\|> بعادات بين ما أحدّ وما أفرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ففرقنا جمعا وكدّر صفونا <\|vsep\|> وجوّعنا جوعا فقدنا له الصبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن شئت فلتبرا لعلك مدركي <\|vsep\|> ولا فن الجوع قد هيّأ القبرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
سلام عليكم دائم متتابع	الطويل	سلامٌ عليكم دائم متتابع له نفحةٌ من دونها المسك والعطر وبعد لعذر قد قطعنا عوائدا تعوّدتها يا أيها الماجد الحرّ ولا فثبات الرغائب شرعنا نرى تركها ذنبا له يطلب الغفر ولو أنني قاسمتكم كل ما لنا كما قاله الأنصار والفاضل الحبر لما جئت في معشار عشر حقوقكم ولو كان ذا شيء يؤدي به شكر	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47656.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سلامٌ عليكم دائم متتابع <\|vsep\|> له نفحةٌ من دونها المسك والعطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد لعذر قد قطعنا عوائدا <\|vsep\|> تعوّدتها يا أيها الماجد الحرّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فثبات الرغائب شرعنا <\|vsep\|> نرى تركها ذنبا له يطلب الغفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو أنني قاسمتكم كل ما لنا <\|vsep\|> كما قاله الأنصار والفاضل الحبر </\|bsep\|> </\|psep\|>
فرضتم عليكم للمتيم سنة	الطويل	فرضتم عليكم للمتيم سنة تؤدّونها بعد الفراغِ من الفجرِ طلبتم بها خيراً وما رمت فعلها وأحسنتم والحسنُ من شيم الحر وبعد فترتم والفتور مخالفٌ طباع كريمٍ خصّه اللَه بالأجرِ رزقتم مناكم لم ترومون قطعه ونظمي له لا شكّ أحسن في الشعر	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47657.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فرضتم عليكم للمتيم سنة <\|vsep\|> تؤدّونها بعد الفراغِ من الفجرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طلبتم بها خيراً وما رمت فعلها <\|vsep\|> وأحسنتم والحسنُ من شيم الحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبعد فترتم والفتور مخالفٌ <\|vsep\|> طباع كريمٍ خصّه اللَه بالأجرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا أمل الحب إن كان يمل	الرمل	لا أملّ الحب ن كان يملّ لست أنساه بعيدا أو قريب ليس يرضى الحب بالغدر ولم يهو قلبي غيركم قطّ حبيب حالكم والحال منّي واحدٌ وعليكم سادتي منّي رقيب	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem47658.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا أملّ الحب ن كان يملّ <\|vsep\|> لست أنساه بعيدا أو قريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليس يرضى الحب بالغدر ولم <\|vsep\|> يهو قلبي غيركم قطّ حبيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ملولا لم يمل	الرمل	يا ملولاً لم يملّ كيف كان اليوم حالُك يا كثير البعد عنا كان كالغدر ارتحالك كنت من ذا في أمان فبدا اليوم محالك	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem47659.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_3\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ملولاً لم يملّ <\|vsep\|> كيف كان اليوم حالُك </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا كثير البعد عنا <\|vsep\|> كان كالغدر ارتحالك </\|bsep\|> </\|psep\|>
خليلي لا تندم على العتب للحب	الطويل	خليليَ لا تندم على العتب للحبّ فن خفيف الحب أنفع بالطب فما ذاك مكروهٌ ولا بمحرّم بشرع الهوى بل ذاك فرضٌ على الصب سبيل الهوى هجرٌ ووصلٌ وفرقةق وجمعٌ وخلفٌ بالزيارة والعتب وهذي دواعٍ للعتاب كثيرة لذا كان طولُ العتب ألزم للحب وقد قيل يبقى الود ما العتب باقياً فللّه ما أحلى مقال ذوي اللب ذا لم يكن في الحبّ سخط ولا رضىً فأين حلاوات الرسائل والكتب وأطيبُ أيّام الهوى يومك الذي تروّع بالتعنيف فيه وبالسب	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem47660.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خليليَ لا تندم على العتب للحبّ <\|vsep\|> فن خفيف الحب أنفع بالطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ذاك مكروهٌ ولا بمحرّم <\|vsep\|> بشرع الهوى بل ذاك فرضٌ على الصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبيل الهوى هجرٌ ووصلٌ وفرقةق <\|vsep\|> وجمعٌ وخلفٌ بالزيارة والعتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذي دواعٍ للعتاب كثيرة <\|vsep\|> لذا كان طولُ العتب ألزم للحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قيل يبقى الود ما العتب باقياً <\|vsep\|> فللّه ما أحلى مقال ذوي اللب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لم يكن في الحبّ سخط ولا رضىً <\|vsep\|> فأين حلاوات الرسائل والكتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
سلام يفوق المسك والند عرفه	الطويل	سلامٌ يفوق المسك والند عرفُه يعم حمى قومٍ كرام المحافل كرام ذا ما العبد بينهم جنى حبوه بعفوٍ شاملٍ وممل بقدر عظيم الذنب يعظم عفوهم فأكرم بهم قوما كرام الشمائل على قدر نقصي عاملوني بفضلكم أيا كاملين الوصف لست بكامل ندمت على ما كان مني ونادمٌ عقيب وقوع الفعل ليس بفاعل على أنّ عقلَ المرء يذهب للقضا فذو العقل ذو علم وليس بجاهل	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem47661.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سلامٌ يفوق المسك والند عرفُه <\|vsep\|> يعم حمى قومٍ كرام المحافل </\|bsep\|> <\|bsep\|> كرام ذا ما العبد بينهم جنى <\|vsep\|> حبوه بعفوٍ شاملٍ وممل </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقدر عظيم الذنب يعظم عفوهم <\|vsep\|> فأكرم بهم قوما كرام الشمائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> على قدر نقصي عاملوني بفضلكم <\|vsep\|> أيا كاملين الوصف لست بكامل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندمت على ما كان مني ونادمٌ <\|vsep\|> عقيب وقوع الفعل ليس بفاعل </\|bsep\|> </\|psep\|>
فديناك لا تعجل بلومك وانتظر	الطويل	فدَيناك لا تعجل بلومك وانتظر وحقّك نّ العتب للقلب أوجعُ لعلّ لنا عذراً يدافع عتبنا وصدرك في تلك المعاذير أوسع ونّ من الأعذار ما ليس ذكره يليق ومنه مهجتي تتقطع ولست غريباً بين قوم أحبّةٍ مكانك فيهم من بني الدهر أرفع فكم من حزينٍ من بلائك والهٌ يبيت على فرش الضنا يتوجّع وجمعي بكم يبقون جمع سلامة بدارٍ بها ما للتفرّق منزع وجئت ب لولا فاعلاً لجوابها على أنها في النحو قد قيل تمنع ون كنت لساعاً فكن خير حية وكن نحلة ترياقها السم يدفع	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem47662.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فدَيناك لا تعجل بلومك وانتظر <\|vsep\|> وحقّك نّ العتب للقلب أوجعُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعلّ لنا عذراً يدافع عتبنا <\|vsep\|> وصدرك في تلك المعاذير أوسع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونّ من الأعذار ما ليس ذكره <\|vsep\|> يليق ومنه مهجتي تتقطع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست غريباً بين قوم أحبّةٍ <\|vsep\|> مكانك فيهم من بني الدهر أرفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم من حزينٍ من بلائك والهٌ <\|vsep\|> يبيت على فرش الضنا يتوجّع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجمعي بكم يبقون جمع سلامة <\|vsep\|> بدارٍ بها ما للتفرّق منزع </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجئت ب لولا فاعلاً لجوابها <\|vsep\|> على أنها في النحو قد قيل تمنع </\|bsep\|> </\|psep\|>
مرضت غريبا بين قوم أعزة	الطويل	مرضتُ غريباً بين قومٍ أعزّةٍ فكلتهم عن زورتي متمنّع كأنهم في غنيةٍ عن ثوابها أو الطرق لم يعرف لها الدهر مهيع ذا كنت مصحوب السلامة أقبلوا ون كنت في سقمٍ فربعك بلقع فهذي خصال البعض عند مريضهم فمن لي عند القوم بالعود يشفع ولولا اصطباري واحترامي ليهم لكنت لهم أفعى بشعري ألسع ولولا احترامي للحبيب وله لكان كلامي للجبال يزعزع	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47663.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مرضتُ غريباً بين قومٍ أعزّةٍ <\|vsep\|> فكلتهم عن زورتي متمنّع </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنهم في غنيةٍ عن ثوابها <\|vsep\|> أو الطرق لم يعرف لها الدهر مهيع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كنت مصحوب السلامة أقبلوا <\|vsep\|> ون كنت في سقمٍ فربعك بلقع </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذي خصال البعض عند مريضهم <\|vsep\|> فمن لي عند القوم بالعود يشفع </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا اصطباري واحترامي ليهم <\|vsep\|> لكنت لهم أفعى بشعري ألسع </\|bsep\|> </\|psep\|>
بني لئن دعاك الشوق يوما	الوافر	بنيّ لئن دعاك الشوق يوما وحنت للّقا منا القلوب ورمت بأن تنال منىً ووصلاً يصحّ بعيدَه القلب الكئيب فني منك أولى باشتياقٍ وناري في الفؤاد لها لهيبُ ون أخفي اشتياقي في فؤادي فنّ الشوق يكتمه الأريب	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem47664.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بنيّ لئن دعاك الشوق يوما <\|vsep\|> وحنت للّقا منا القلوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورمت بأن تنال منىً ووصلاً <\|vsep\|> يصحّ بعيدَه القلب الكئيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فني منك أولى باشتياقٍ <\|vsep\|> وناري في الفؤاد لها لهيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا قرة العين عني أن سألت جوى	البسيط	يا قرّة العين عني أن سألت جوى قد بتّ في ألم من شدة الوهن أكابد الضر والاجفان ساهرةٌ هيهات ما ذاق طرفي لذّة الوسن والن لم أك مثل الليل يا سندي الحمد للّه ربي واهب المنن جزاكم اللّه عنا كل مكرمةٍ من فضله ووقاكم سائر المحن	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47665.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قرّة العين عني أن سألت جوى <\|vsep\|> قد بتّ في ألم من شدة الوهن </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكابد الضر والاجفان ساهرةٌ <\|vsep\|> هيهات ما ذاق طرفي لذّة الوسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن لم أك مثل الليل يا سندي <\|vsep\|> الحمد للّه ربي واهب المنن </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا قرة العين قل لي كيف بت فقد	البسيط	يا قرّة العين قل لي كيف بتّ فقد واللّه بتّ وقلبي في لظى الحزن مما عراكم عسى فيه أقاسمكم أو حمله كله لو كان يمكنني حتى يتمّ لنا من وصلكم غرض قد طالما كنت راجيه من الزمن	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47666.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا قرّة العين قل لي كيف بتّ فقد <\|vsep\|> واللّه بتّ وقلبي في لظى الحزن </\|bsep\|> <\|bsep\|> مما عراكم عسى فيه أقاسمكم <\|vsep\|> أو حمله كله لو كان يمكنني </\|bsep\|> </\|psep\|>
بخير لقد أمسيت والقلب شيق	الطويل	بخيرٍ لقد أمسيت والقلب شيّقٌ للقياكم شوق المحب لمن يهوى أحنّ لرؤياكم وضرّي مانعي وذكركم أنساني الضر والبلوى لئن كان جسمي في الفراش فهمّتي بساحتكم يا من هو الغاية القصوى سألت لهي أن يخفف ضرن ويجمعنا فيكم ويكشف ذي الشكوى	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem47667.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ه <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بخيرٍ لقد أمسيت والقلب شيّقٌ <\|vsep\|> للقياكم شوق المحب لمن يهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحنّ لرؤياكم وضرّي مانعي <\|vsep\|> وذكركم أنساني الضر والبلوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن كان جسمي في الفراش فهمّتي <\|vsep\|> بساحتكم يا من هو الغاية القصوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
خليلي قل لي كيف أمسيت أنني	الطويل	خليلي قل لي كيف أمسيتَ أنني تحملت حزنا منك يعيا له رضوى لقد مرضت أرواحنا وجسومنا لشكواكم يا ليت لا كانت الشكوى فلا تبغِ تلافي فما لي طاقةٌ على الصبر يا روحي ولست له أقوى وني لأرجو نعمة اللَه بالشفا عليك لتحظى بالسرور كما تهوى	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47668.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ض <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خليلي قل لي كيف أمسيتَ أنني <\|vsep\|> تحملت حزنا منك يعيا له رضوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد مرضت أرواحنا وجسومنا <\|vsep\|> لشكواكم يا ليت لا كانت الشكوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تبغِ تلافي فما لي طاقةٌ <\|vsep\|> على الصبر يا روحي ولست له أقوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
نعم ولكم فضل بأشرف دعوة	الطويل	نعم ولكم فضلٌ بأشرف دعوة غدوت بها يا صاح منشرح الصدر وقد قيل لا يأبى الكرامة غير من له عرق لؤم لم يزل في الخنا يسري لمجلسكم أعلى الكرامة عندنا ولفظكم أشهى لينا من الدر رؤيتكم أجلى لهمي ونني غنيت بها عن طلعة الشمس والبدر عليك تحيات القبول تكرّها أيا واحداً عندي يعدّ بذا العصر	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem47669.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نعم ولكم فضلٌ بأشرف دعوة <\|vsep\|> غدوت بها يا صاح منشرح الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد قيل لا يأبى الكرامة غير من <\|vsep\|> له عرق لؤم لم يزل في الخنا يسري </\|bsep\|> <\|bsep\|> لمجلسكم أعلى الكرامة عندنا <\|vsep\|> ولفظكم أشهى لينا من الدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رؤيتكم أجلى لهمي ونني <\|vsep\|> غنيت بها عن طلعة الشمس والبدر </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا سيدا فاق الكرام بمجده	الطويل	أيا سيّداً فاق الكرام بمجده وخلق كريم لم يزل طيّب النشر تراه يريح الهم حسن حديثه ويبرئ مكلوم الفؤاد من الضر ألا سمرٌ منكم بذا الليل عندنا فألفاظكم أشهى ليّ من القطر وان كان عذراً للتخلف منكم فحسبي من أوصافكم طيب الذكر عليك سلامُ اللَه ما قلب عاشق لوصل حبيب راح يهوى مدى الدهر	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem47670.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا سيّداً فاق الكرام بمجده <\|vsep\|> وخلق كريم لم يزل طيّب النشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تراه يريح الهم حسن حديثه <\|vsep\|> ويبرئ مكلوم الفؤاد من الضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا سمرٌ منكم بذا الليل عندنا <\|vsep\|> فألفاظكم أشهى ليّ من القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وان كان عذراً للتخلف منكم <\|vsep\|> فحسبي من أوصافكم طيب الذكر </\|bsep\|> </\|psep\|>
سلام عليكم طال شوقي إليكم	الطويل	سلامٌ عليكم طال شوقي ليكم وقلبي سواكم في البرية ما أحب سلامٌ يفوق المسك نشر عبيره يعمّكم والل يا سادة العرب أتيتكم عبدا لقصد زيارة لعلّي أؤدّي ما عليّ لقد وجب فمنوا على العبد الذليل بدعوةٍ ينال بها حسن الختام مع الأرب وكان مرادي أن ألاقيكم على بساطٍ عزيز الملك والحرب في نشب وما كان في ظني أرى سيدي كما رأيت ألا للّه ما تصنع النوب فصبراً لحكم اللّه راج ثوابه فن ثواب اللّه يأتي على التعب	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem47671.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سلامٌ عليكم طال شوقي ليكم <\|vsep\|> وقلبي سواكم في البرية ما أحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلامٌ يفوق المسك نشر عبيره <\|vsep\|> يعمّكم والل يا سادة العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتيتكم عبدا لقصد زيارة <\|vsep\|> لعلّي أؤدّي ما عليّ لقد وجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمنوا على العبد الذليل بدعوةٍ <\|vsep\|> ينال بها حسن الختام مع الأرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان مرادي أن ألاقيكم على <\|vsep\|> بساطٍ عزيز الملك والحرب في نشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما كان في ظني أرى سيدي كما <\|vsep\|> رأيت ألا للّه ما تصنع النوب </\|bsep\|> </\|psep\|>
أهلا وسهلا بالحبيب القادم	الكامل	أهلا وسهلاً بالحبيب القادم هذا النهار لديّ خير مواسم جاء السرور مصاحبا لقدومه وانزاح ما قد كان قبل ملازمي أفديك بالنفس النفيسة زائراً من غير ما منٍّ ولستُ بنادم طالت مسائلتي الركاب تشوّقاً لجمال رؤية وجهك المتعاظم لا غرو ن أحببتكم من قبل ما شاهدتكم أنتم جمال العالم كانت على سمعي تغار نواظري حتى رأيتك أنت أنتَ مكالمي عندي الأيادي البيض حيث أريتني ما كان قبلاً في يقين العالم والن صرت من اليقين بحقّه وبعينه ن السرور منادمي أسميّ قطب العارفين لك لعلا متبوّئاً منه أجلّ معالم أنت الذي في الفضل أصبح مفرداً لعلاه ما من مدّعٍ ومزاحم لا زلت ميمون النقيبة طالعا بالسعد ذا فضلٌ وخدنُ مكارم	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem47672.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلا وسهلاً بالحبيب القادم <\|vsep\|> هذا النهار لديّ خير مواسم </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاء السرور مصاحبا لقدومه <\|vsep\|> وانزاح ما قد كان قبل ملازمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفديك بالنفس النفيسة زائراً <\|vsep\|> من غير ما منٍّ ولستُ بنادم </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت مسائلتي الركاب تشوّقاً <\|vsep\|> لجمال رؤية وجهك المتعاظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا غرو ن أحببتكم من قبل ما <\|vsep\|> شاهدتكم أنتم جمال العالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت على سمعي تغار نواظري <\|vsep\|> حتى رأيتك أنت أنتَ مكالمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عندي الأيادي البيض حيث أريتني <\|vsep\|> ما كان قبلاً في يقين العالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> والن صرت من اليقين بحقّه <\|vsep\|> وبعينه ن السرور منادمي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسميّ قطب العارفين لك لعلا <\|vsep\|> متبوّئاً منه أجلّ معالم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت الذي في الفضل أصبح مفرداً <\|vsep\|> لعلاه ما من مدّعٍ ومزاحم </\|bsep\|> </\|psep\|>
بأبي وأمي أفتديك من الردى	الكامل	بأبي وأمي أفتديك من الردى وبأحمد وبأخته أتقرّب واحسرتي واضيعتي واخيبتي ن لم أكن بفدائكم أتلقب وحياتكم فلأنني بفراقكم لعلى لظىً وحجارها أتقلب هل من قطا يوما يعير جناحه صبا غدا بفراقكم يتعذب حتى أراني في حماكم واهباً روحي فداكم في رضاكم أرغب	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem47673.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بأبي وأمي أفتديك من الردى <\|vsep\|> وبأحمد وبأخته أتقرّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> واحسرتي واضيعتي واخيبتي <\|vsep\|> ن لم أكن بفدائكم أتلقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحياتكم فلأنني بفراقكم <\|vsep\|> لعلى لظىً وحجارها أتقلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل من قطا يوما يعير جناحه <\|vsep\|> صبا غدا بفراقكم يتعذب </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا عابد الحرمين لو أبصرتنا	الكامل	يا عابد الحرمين لو أبصرتنا لعلمت أنك في العبادة تلعب من كان يخضب خدذه بدموعه فنحورنا بدمائنا تتخضّب أو كان يتعب خيله في باطل فخيولنا يوم الصبيحة تتعب ريح العبير لكم ونحن عبيرنا رهج السنابك والغبار الأطيب	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem47674.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عابد الحرمين لو أبصرتنا <\|vsep\|> لعلمت أنك في العبادة تلعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان يخضب خدذه بدموعه <\|vsep\|> فنحورنا بدمائنا تتخضّب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كان يتعب خيله في باطل <\|vsep\|> فخيولنا يوم الصبيحة تتعب </\|bsep\|> </\|psep\|>
أخي نلت الذي قد كنت تطلبه	البسيط	أخي نلتَ الذي قد كنت تطلبه وفزت دوني بما ترجو وترغبه وساعدتك الليالي لا شقيت فدُم قريرِ عينٍ بوصلٍ ليس تسلَبه قد طاب في طيبة الغرّا مقامكم جوار محبوبنا من كنت ترقبه يا هل ترى مثلما فزتم أفوز وهل تعلو سعودي على نحسي فتقلبه	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47675.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أخي نلتَ الذي قد كنت تطلبه <\|vsep\|> وفزت دوني بما ترجو وترغبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساعدتك الليالي لا شقيت فدُم <\|vsep\|> قريرِ عينٍ بوصلٍ ليس تسلَبه </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد طاب في طيبة الغرّا مقامكم <\|vsep\|> جوار محبوبنا من كنت ترقبه </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقول لقوم لا تقيد نصيحتي	الطويل	أقول لقومٍ لا تقيد نصيحتي لديهم ولو أبديت كل الأدلة ألا فاتركوا ورد الخدود وشأنه فتخديدكم في الخد أقبحُ فعلة أيعمد ذو لبّ لخدّ مورّد ويقسمه عمداً لى شرّ قسمة ومادحُ شرط الخدّ في السود صادقٌ وأما بخد البيض فالقبح عمدتي أما يختشي من أن يكون مخدّدا ويدخل في من حاز أفظع قولة فباللحظ لا الموسى تخدّشُ وجنةٌ فيا ويلتا منه ويا طول حسرتي وني لأهوى كلّ خدّ مورّدٍ زها قطّ لم يمسسه موسى بخدشة	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem47676.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لقومٍ لا تقيد نصيحتي <\|vsep\|> لديهم ولو أبديت كل الأدلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا فاتركوا ورد الخدود وشأنه <\|vsep\|> فتخديدكم في الخد أقبحُ فعلة </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيعمد ذو لبّ لخدّ مورّد <\|vsep\|> ويقسمه عمداً لى شرّ قسمة </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومادحُ شرط الخدّ في السود صادقٌ <\|vsep\|> وأما بخد البيض فالقبح عمدتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما يختشي من أن يكون مخدّدا <\|vsep\|> ويدخل في من حاز أفظع قولة </\|bsep\|> <\|bsep\|> فباللحظ لا الموسى تخدّشُ وجنةٌ <\|vsep\|> فيا ويلتا منه ويا طول حسرتي </\|bsep\|> </\|psep\|>
سألت رجال الطب أخبر كلهم	الطويل	سألت رجال الطبّ أخبر كلهم وهم أهل تجريب وأهل ذكاء بأنّ سقيم الحبّ هيهات ما له دواء ذا ما الحب أصبح نائي عسى ولعل اللّه أني برد الأسى فن رجاء الوصل بعض دواء ولو لم يكن للعاشقين تقرّب لوقت وصال ما بقوا لمساء وأن دام هجر الحبّ أو زاد بينه فذلك داءٌ لم يزل بشفاء وفي من مضوا في شرعة الحب والهوى له أسوةٌ فليصبرن لبلاء	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47677.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ء <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سألت رجال الطبّ أخبر كلهم <\|vsep\|> وهم أهل تجريب وأهل ذكاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> بأنّ سقيم الحبّ هيهات ما له <\|vsep\|> دواء ذا ما الحب أصبح نائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عسى ولعل اللّه أني برد الأسى <\|vsep\|> فن رجاء الوصل بعض دواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو لم يكن للعاشقين تقرّب <\|vsep\|> لوقت وصال ما بقوا لمساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأن دام هجر الحبّ أو زاد بينه <\|vsep\|> فذلك داءٌ لم يزل بشفاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا أهل فن الطب بالله خبروا	الطويل	أيا أهل فن الطب باللّه خبروا أيوجد للصبّ النحيل دواء نهكت سقاماً لم أجد ليَ شافياً وقلبي من غير الخليل هواء كلفت بها وهي الفريدة والتي تجمع فيها الحسن وهي ضياء ولا عيب فيها غير فرط دلالها وفي القلب منها للتباعد داء أريد وصالا وهي تقصد ضدّه أيمكن للضدين ثمّ لقاء وأسأل من ربي اللقاء فنه قديرٌ ولي في ذي الجلال رجاء	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem47678.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ء <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أيا أهل فن الطب باللّه خبروا <\|vsep\|> أيوجد للصبّ النحيل دواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> نهكت سقاماً لم أجد ليَ شافياً <\|vsep\|> وقلبي من غير الخليل هواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلفت بها وهي الفريدة والتي <\|vsep\|> تجمع فيها الحسن وهي ضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا عيب فيها غير فرط دلالها <\|vsep\|> وفي القلب منها للتباعد داء </\|bsep\|> <\|bsep\|> أريد وصالا وهي تقصد ضدّه <\|vsep\|> أيمكن للضدين ثمّ لقاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
خليلي وافت منكم ذات خلخال	الطويل	خليليّ وافت منكم ذات خلخال تتيه على شمس الظهيرة بالخال تميس فتزري بالغصون تمايلاً تروح وتغدو في برود من الخال لها منطقٌ حلو به سحر بابل رخيم الحواشي وهو أمضى من الخال موشحة من طرزكم ببدائع محجّبة عن كل ذي فطنة خال وكسوتها النعماء من كل حسن يصدّ لمرها الشجاع كما الخال فما نسج داود كنسج عناكب ولا الغادة الهيفاء تزهو بخلخال وما عيبها لا التغرب في الورى فلم تلق من أختٍ لها لا ولا خال أتتتني على بعد ولم يثن عزمها مهامهُ فيحٌ لا ولا سطوة الخال تعسّفتِ الفيفاء في غسق الدجى فكم قطعت نهراً من الخيل والخال أتتني فدتها النفس في حين غفلة فقلت لها أهلا فذا وقتنا خال وأفرشتها خدّي وقلت لها طني فلا تحسبي خدّي عليك بذي خال ولما تطارحنا الأحاديث بيننا وأحلى تلاقي الخل بالمنزل الخالي وعنكم غدت تنبي بما أنت أهله ون ودادي اليوم أرسى من الخال وأبثثتها وجدي وما بين أضلعي من البعد والأشواق والدمع كالخال وحدّثتها عن لوعتي وتحرّقي وقطع الليالي بالتأمّل كالخال تكاد لذاكرهم تذوب حشاشتي وما لي سواهم من وليّ ولا خال ولولا الأماني كنت ذبت من الأسى أقول كئيب نال ذلك من خال أروح نفسي بالأماني راجيا سماحة دهرٍ ضنّ يرجع كالخال	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem47679.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خليليّ وافت منكم ذات خلخال <\|vsep\|> تتيه على شمس الظهيرة بالخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تميس فتزري بالغصون تمايلاً <\|vsep\|> تروح وتغدو في برود من الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لها منطقٌ حلو به سحر بابل <\|vsep\|> رخيم الحواشي وهو أمضى من الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> موشحة من طرزكم ببدائع <\|vsep\|> محجّبة عن كل ذي فطنة خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكسوتها النعماء من كل حسن <\|vsep\|> يصدّ لمرها الشجاع كما الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما نسج داود كنسج عناكب <\|vsep\|> ولا الغادة الهيفاء تزهو بخلخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما عيبها لا التغرب في الورى <\|vsep\|> فلم تلق من أختٍ لها لا ولا خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتتني على بعد ولم يثن عزمها <\|vsep\|> مهامهُ فيحٌ لا ولا سطوة الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعسّفتِ الفيفاء في غسق الدجى <\|vsep\|> فكم قطعت نهراً من الخيل والخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتتني فدتها النفس في حين غفلة <\|vsep\|> فقلت لها أهلا فذا وقتنا خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفرشتها خدّي وقلت لها طني <\|vsep\|> فلا تحسبي خدّي عليك بذي خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما تطارحنا الأحاديث بيننا <\|vsep\|> وأحلى تلاقي الخل بالمنزل الخالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنكم غدت تنبي بما أنت أهله <\|vsep\|> ون ودادي اليوم أرسى من الخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبثثتها وجدي وما بين أضلعي <\|vsep\|> من البعد والأشواق والدمع كالخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحدّثتها عن لوعتي وتحرّقي <\|vsep\|> وقطع الليالي بالتأمّل كالخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تكاد لذاكرهم تذوب حشاشتي <\|vsep\|> وما لي سواهم من وليّ ولا خال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولولا الأماني كنت ذبت من الأسى <\|vsep\|> أقول كئيب نال ذلك من خال </\|bsep\|> </\|psep\|>
أحباب قلبي كم بيني وبينكم	البسيط	أحباب قلبي كم بيني وبينكم من أبحر وصفها قد دقّ عن حدّ تحار فيها القطا والعي يدركها حتى الجهات بها تخفى عن القصد ما كنت أدري بأن الدهر يبعدكم عني ويتركني من بعدكم وحدي قد خانني الصبر ما أجدى بمنفعة سيل المدامع قد سالت على خدّي والطيف مثل لي أوصافكم فبدا بشرى ومذقمت غير الحزن ما عندي هل الغزال الذي أهواه يسعفني بالوصل يوما كما قد كان في العهد هل النفور الذي أهواه يسعدني بالقرب من بعد ما أبدى من الصد يا ذا النفور الذي في القلب مرتعه ارتع به لا ترع فالصب في بعد ني ون كنت مني نافرا فلقد أرضي بطيف خيال منك لا يجدي	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem47680.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أحباب قلبي كم بيني وبينكم <\|vsep\|> من أبحر وصفها قد دقّ عن حدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحار فيها القطا والعي يدركها <\|vsep\|> حتى الجهات بها تخفى عن القصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كنت أدري بأن الدهر يبعدكم <\|vsep\|> عني ويتركني من بعدكم وحدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد خانني الصبر ما أجدى بمنفعة <\|vsep\|> سيل المدامع قد سالت على خدّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطيف مثل لي أوصافكم فبدا <\|vsep\|> بشرى ومذقمت غير الحزن ما عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل الغزال الذي أهواه يسعفني <\|vsep\|> بالوصل يوما كما قد كان في العهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هل النفور الذي أهواه يسعدني <\|vsep\|> بالقرب من بعد ما أبدى من الصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ذا النفور الذي في القلب مرتعه <\|vsep\|> ارتع به لا ترع فالصب في بعد </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقول لمحبوب تخلف من بعدي	الطويل	أقول لمحبوبٍ تخلّف من بعدي عليلاً بأوجاع الفراق والبعد أما أنت حقا لو رأيت صبابتي لهان عليك الأمرُ من شدة الوجد وقلت أرى المسكين عذبه النوى وأنحله حقا لى منتهى الحدّ وساءك ما قد نلت من شدة الجوى فقلت وما للشوق يرميك بالجد وني وحق اللَه دائم لوعةٍ ونار الجوى بين الجوانح في وقد غريقٌ أسيرُ السقم مكلوم الحشا حريقٌ بنار الهجر والوجد والصد غريقُ حريق هل سمعتم بمثل ذا ففي القلب نار والمياه على الخد حنيني أنيني زفرتي ومضرتي دموعي خضوعي قد أبان الذي عندي ومن عجب صبري لكل كريهة وحملي أثقالا تجلّ عن العد ولست أهاب البيض كلا ولا القنا بيوم تصير الهام للبيض كالغمد ولا هالني زحف الصفوف وصوتها بيوم يشيب الطفل فيه مع المرد وأرجاؤه أضحت ظلاماً ويرقه سيوفا وأصوات المدافع كالرعد وقد هالني بل قد أفاض مدامعي وأضنى فؤادي بل تعدّى عن الحدّ فراق الذي أهواه كهلا ويافعا وقلبي خليّ من سعاد ومن هند فحلّت محلا لم يكن حل قبلها وهيهات أن يحلل به الغير أو يجدي وقد عرفتني الشوق من قبل والهوى كذا والبكا يا صاح بالقصر والمد وقد كلفتني الليل أرعى نجومه ذا نامه المرتاع بالبعد والصد فلو حملت رضوى من الشوق بعض ما حملت لذاب الصخر من شدّة الوجد ألا هل لهذا البين من خر فقد تطاول حتى خلت هذا لى اللحد ألا هل يجود الدهر بعد فراقنا فيجمعنا والدهر يجري لى الضد وأشكوك ما قد نلت من ألم وما تحمّله ضعفي وعالجه جهدي لكي تعلمي أم البنين بأنه فراقك نار واقترابك من خلد	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem47681.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أقول لمحبوبٍ تخلّف من بعدي <\|vsep\|> عليلاً بأوجاع الفراق والبعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما أنت حقا لو رأيت صبابتي <\|vsep\|> لهان عليك الأمرُ من شدة الوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلت أرى المسكين عذبه النوى <\|vsep\|> وأنحله حقا لى منتهى الحدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وساءك ما قد نلت من شدة الجوى <\|vsep\|> فقلت وما للشوق يرميك بالجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني وحق اللَه دائم لوعةٍ <\|vsep\|> ونار الجوى بين الجوانح في وقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غريقٌ أسيرُ السقم مكلوم الحشا <\|vsep\|> حريقٌ بنار الهجر والوجد والصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> غريقُ حريق هل سمعتم بمثل ذا <\|vsep\|> ففي القلب نار والمياه على الخد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حنيني أنيني زفرتي ومضرتي <\|vsep\|> دموعي خضوعي قد أبان الذي عندي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عجب صبري لكل كريهة <\|vsep\|> وحملي أثقالا تجلّ عن العد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست أهاب البيض كلا ولا القنا <\|vsep\|> بيوم تصير الهام للبيض كالغمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا هالني زحف الصفوف وصوتها <\|vsep\|> بيوم يشيب الطفل فيه مع المرد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرجاؤه أضحت ظلاماً ويرقه <\|vsep\|> سيوفا وأصوات المدافع كالرعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد هالني بل قد أفاض مدامعي <\|vsep\|> وأضنى فؤادي بل تعدّى عن الحدّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراق الذي أهواه كهلا ويافعا <\|vsep\|> وقلبي خليّ من سعاد ومن هند </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحلّت محلا لم يكن حل قبلها <\|vsep\|> وهيهات أن يحلل به الغير أو يجدي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد عرفتني الشوق من قبل والهوى <\|vsep\|> كذا والبكا يا صاح بالقصر والمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد كلفتني الليل أرعى نجومه <\|vsep\|> ذا نامه المرتاع بالبعد والصد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلو حملت رضوى من الشوق بعض ما <\|vsep\|> حملت لذاب الصخر من شدّة الوجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا هل لهذا البين من خر فقد <\|vsep\|> تطاول حتى خلت هذا لى اللحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا هل يجود الدهر بعد فراقنا <\|vsep\|> فيجمعنا والدهر يجري لى الضد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشكوك ما قد نلت من ألم وما <\|vsep\|> تحمّله ضعفي وعالجه جهدي </\|bsep\|> </\|psep\|>
جفاني من أم البنين خيال	الطويل	جفاني من أم البنين خيالُ فقلي جريح والدموع سجالُ ولو قلت دمعي قد ملكت فكاذبٌ بدعواي بل ذا غرّةٌ وضلال وبي ما يزيل العقل عن مستقره فلا تعجبوا ن قيل فيه خبال وما هي لا الروح بل ن فقدتها فن بقائي دونها لمحال أحبّ الليالي كي أفوز بطيفها وأرجو المنى بل قد أقول أنال أكلّف جفني النوم عليّ أن أرى مثالاً لها يسري وليس مثال فقولوا لها ن كنت ترضين عيشتي فجودي بطيفٍ ن يعزّ وصال فينعم قلبي والجوارح كلها ولا فعيشي محنةٌ ووبال	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem47682.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جفاني من أم البنين خيالُ <\|vsep\|> فقلي جريح والدموع سجالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو قلت دمعي قد ملكت فكاذبٌ <\|vsep\|> بدعواي بل ذا غرّةٌ وضلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبي ما يزيل العقل عن مستقره <\|vsep\|> فلا تعجبوا ن قيل فيه خبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما هي لا الروح بل ن فقدتها <\|vsep\|> فن بقائي دونها لمحال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحبّ الليالي كي أفوز بطيفها <\|vsep\|> وأرجو المنى بل قد أقول أنال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكلّف جفني النوم عليّ أن أرى <\|vsep\|> مثالاً لها يسري وليس مثال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقولوا لها ن كنت ترضين عيشتي <\|vsep\|> فجودي بطيفٍ ن يعزّ وصال </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقاسي الحب من قاسي الفؤاد	الوافر	أقاسي الحب من قاسي الفؤاد وأرعاه ولا يرعى ودادي أريد حياتها وتريد قتلي بهجرٍ أو بصدّ أو بعاد وأبكيها فتضحك ملء فيها وأسهر وهي في طيب الرقاد وتعمى مقلتي ما تناءت وعيناها تعمّى عن مرادي وتهجرني بلا ذنبٍ تراه فظامي قد رأت دون العباد وأشكوها البعاد وليس تصغي لى الشكوى وتمكث في ازدياد وأبذل مهجتي في لثم فيها فتمنعني وأرجع منه صاد وأغتفر العظيم لها وتحصي علي الذنب في وقت العداد وأخضع ذلةً فتزيد تيهاً وفي هجري أراها في اشتداد فما تنفك عني ذات عزّ وما أنفك في ذلي أنادي فما في الذل للمحبوب عارٌ سبيل الحب ذلٌّ للمراد رضا المحبوب ليس له عديلٌ بغير الذل عليس بمستفاد ألا من منصفي من ظبي قفرٍ لقد أضحت مراتعه فؤادي ومن عجب تهاب الأسد بطشي ويمنعني غزالٌ عن مرادي وماذا غير أن له جمالاً تملّك مهجتي ملك السواد وسلطان الجمال له اعتزاز على ذي الخيل والرجل الجواد وهذا الفعل مغتفر وزين ذا يوماً أبيت على معاد فن رضيت علي أرت محيا بشوشا بالملاحة ظلّ باد خليلي ن أتيتَ ليّ يوما بشيراً بالوصال وبالوداد فنفسي بالبشارة ن ترمها فخذها بالطريف وبالتلاد ذا ما الناس ترغب في كنوزٍ فبنت العم مكتنزي وزادي	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem47683.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أقاسي الحب من قاسي الفؤاد <\|vsep\|> وأرعاه ولا يرعى ودادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أريد حياتها وتريد قتلي <\|vsep\|> بهجرٍ أو بصدّ أو بعاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبكيها فتضحك ملء فيها <\|vsep\|> وأسهر وهي في طيب الرقاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعمى مقلتي ما تناءت <\|vsep\|> وعيناها تعمّى عن مرادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتهجرني بلا ذنبٍ تراه <\|vsep\|> فظامي قد رأت دون العباد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشكوها البعاد وليس تصغي <\|vsep\|> لى الشكوى وتمكث في ازدياد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبذل مهجتي في لثم فيها <\|vsep\|> فتمنعني وأرجع منه صاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغتفر العظيم لها وتحصي <\|vsep\|> علي الذنب في وقت العداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخضع ذلةً فتزيد تيهاً <\|vsep\|> وفي هجري أراها في اشتداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما تنفك عني ذات عزّ <\|vsep\|> وما أنفك في ذلي أنادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما في الذل للمحبوب عارٌ <\|vsep\|> سبيل الحب ذلٌّ للمراد </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضا المحبوب ليس له عديلٌ <\|vsep\|> بغير الذل عليس بمستفاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا من منصفي من ظبي قفرٍ <\|vsep\|> لقد أضحت مراتعه فؤادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عجب تهاب الأسد بطشي <\|vsep\|> ويمنعني غزالٌ عن مرادي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وماذا غير أن له جمالاً <\|vsep\|> تملّك مهجتي ملك السواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلطان الجمال له اعتزاز <\|vsep\|> على ذي الخيل والرجل الجواد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا الفعل مغتفر وزين <\|vsep\|> ذا يوماً أبيت على معاد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن رضيت علي أرت محيا <\|vsep\|> بشوشا بالملاحة ظلّ باد </\|bsep\|> <\|bsep\|> خليلي ن أتيتَ ليّ يوما <\|vsep\|> بشيراً بالوصال وبالوداد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنفسي بالبشارة ن ترمها <\|vsep\|> فخذها بالطريف وبالتلاد </\|bsep\|> </\|psep\|>
أود بأن أرى ظبي الصحاري	الوافر	أودّ بأن أرى ظبي الصحاري وأرقب طيفه والليل سار وأطلب قربه فيزيد بعداً قديماً من وصالٍ في نفار وهذا الظبي لا يرعى ذماماً ولا يرضى مؤانسةً لجار يتية بدلّه ويصول عمدا غنيٌّ بالجمال فلا يداري أمازحه فلا يرضى مزاحاً وأسأله المراء فلا يُماري ويعتبني فيكسو القلب بسطاً لأن العتب يطفي حر ناري فن هو لم يجد بالوصل أصلا ويدني الطيف من سكني وداري أقل للنفس ويك ألا فذوبي وموتبي فالقضاه عليك جار ويسلبني الحياة ذا تبدّى بوجهٍ في الضاءة كالنهار	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem47684.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أودّ بأن أرى ظبي الصحاري <\|vsep\|> وأرقب طيفه والليل سار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأطلب قربه فيزيد بعداً <\|vsep\|> قديماً من وصالٍ في نفار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهذا الظبي لا يرعى ذماماً <\|vsep\|> ولا يرضى مؤانسةً لجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتية بدلّه ويصول عمدا <\|vsep\|> غنيٌّ بالجمال فلا يداري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمازحه فلا يرضى مزاحاً <\|vsep\|> وأسأله المراء فلا يُماري </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويعتبني فيكسو القلب بسطاً <\|vsep\|> لأن العتب يطفي حر ناري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن هو لم يجد بالوصل أصلا <\|vsep\|> ويدني الطيف من سكني وداري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقل للنفس ويك ألا فذوبي <\|vsep\|> وموتبي فالقضاه عليك جار </\|bsep\|> </\|psep\|>
فإن كان هذا البعد تأديب مذنب	الطويل	فن كان هذا البعد تأديب مذنب فنّا بهذا القدر صرنا على شفا ونا لنخشى ن تطاول بعدُكم يصير لكم سلوى فلا يرتجى شفا فمنّوا بلقياكم ولا فلا بقا وريح الفنا تسفي علينا ذا سفا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47685.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ف <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فن كان هذا البعد تأديب مذنب <\|vsep\|> فنّا بهذا القدر صرنا على شفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونا لنخشى ن تطاول بعدُكم <\|vsep\|> يصير لكم سلوى فلا يرتجى شفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
إلام فؤادي بالحبيب هتور	الطويل	لام فؤادي بالحبيب هتور ونار الجوى بين الضلوع تثور وحزني مع الساعات يربو مجدّدا وليلي طويل والمنام نفور وحتى متى أرعى النجوم مسامراً لها ودموع العين ثمّ تفور أبيت كأني بالسماك موكلٌ وعيني حيث الجدي دار تدور	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem47686.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لام فؤادي بالحبيب هتور <\|vsep\|> ونار الجوى بين الضلوع تثور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحزني مع الساعات يربو مجدّدا <\|vsep\|> وليلي طويل والمنام نفور </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحتى متى أرعى النجوم مسامراً <\|vsep\|> لها ودموع العين ثمّ تفور </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألا قل للتي سلبت فؤادي	الوافر	ألا قل للّتي سلبت فؤادي وأبقتني أهيمُ بكلّ وادِ تركت الصب ملتهبا حشاه حليف شجىً يجوبُ بكلّ ناد وما لي في اللذائذ من نصيبٍ تودّع منه مسلوب الرقاد	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem47687.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ألا قل للّتي سلبت فؤادي <\|vsep\|> وأبقتني أهيمُ بكلّ وادِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت الصب ملتهبا حشاه <\|vsep\|> حليف شجىً يجوبُ بكلّ ناد </\|bsep\|> </\|psep\|>
توسد بمهد الأمن قد مرت النوى	الطويل	توسّد بمهد الأمن قد مرّت النوى وزال لغوبُ السير من مشهد الثوى وعرّ جياداً حاد بالنفس كرّها وقد أشرفت ممّا عراها على التوى ألا كم جرت طلقا بنا تحت غيهبٍ وخاضت بحار اللِ من شدّة الجوى وكم من مفازاتٍ يضلُّ بها القطا قطعت بها والذئب من هولها عوى وقد أصبحت مثل القسيّ ضوامراً وتلك سهام للعدى وقعُها شوى لى أن بدت نيران أعلامنا لها وفي ضوء نيران الكرام لها صوى ولا سيما أهل السيادة مثلنا بنو الشرف المحض المصون عن الهوى فقالت أيا ابن الراشدي لك الهنا كفى فاترك التسيار وأحمد وجى النوى ألا يابن خلّادٍ تطاولتَ للعلى وبايَنت مأواك الكريمَ وما حوى فمن أجل ذل قد شدّ في ربعنا لها عقالٌ ونادينا لك العزّ قد ثوى وحلّ بكهفٍ لا يرام جنابه فمن حلّ فيه مثل من حل في طوى فنّا أكاليل الهداية والعلى ومن نشر علياها ذوي المجد قد طوى فنحن لنا دين ودنيا تجمّعا ولا فخر لا ما لنا يرفع اللوا مناقب مختاريّة قادريّة تسامت وعباسيّة مجدها احتوى فن شئت علماً تلقني خير عالمٍ وفي الروع أخباري غدت توهن القوى لنا سفنٌ بحر الحديث بها جرى وخاضت فطاب الورد ممن بها ارتوى ون رمت فقه الأصبحيّ فعج على مجالسنا تشهد لواء العنا دوا ون شئت نحواً فانحنا تلق ما له غدا يذعن البصريّ زهداً روى ونحن سقينا البيضَ في كل معركٍ دماء العدا والسمر أسعرت الجوى ألم ترَ في خنق النطاح نطاحنا غداة التقينا كم شجاعٍ لهم لوى وكم هامةٍ ذاك النهار قددتها بحدّ حسامي والقنا طعنه شوى وأشقر تحتي كلمته رماحهم ثمان ولم يشك الجوى بل وما التوى بيوم قضى نحبا أخي فارتقى لى جنان له فيها نبيّ الرضا أوى فما ارتد من وقع السهام عنانه لى أن أتاه الفوز راغم من غوى ومن بينهم حمّلته حين قد قضى وكم رميةٍ كالنجم من أفقه هوى ويوم قضى تحتي جوادٌ برميةٍ وبي أحدقوا لولا أولو البأس والقوى وأسيافنا قد جرّدت من جفونها وردت ليها بعد ورد وقد روى ولما بدا قرني بيمناه حربة وكفّي بها نارٌ بها الكبش قد شوى فأيقن أني قابض الروح فانكفا بولي فوافاه حسامي مذ هوى شددتُ عليه شدّةً هاشمية وقد وردوا ورد المنايا على الغوى نزلت ببرج العين نزلة ضيغم فزادوا بها حزناً وعمّهم الجوى وما زلت أرميهم بكل مهنّد وكلّ جوادٍ همّه الكرّ لا الشوى وذا دأبنا فيه حياة لديننا وروح جهادٍ بعد ما غصنه فوى جزى اللَه عنا كلّ شهمٍ غدت به غريس لها فضلٌ أتانا وما انزوى فكم أضرموا نار الوغى بالظبا معي وصالوا وجالوا والقلوب لها اشتوا ونّا بنو الحرب العوان لنا بها سرورٌ ذا قامت وشانئنا عوى لذاك عروس الملك كانت خطيبتي كفجأة موسى بالنبوّة في طوى وقد علمتني خيرَ كف لوصلها وكم رُدَّ عنها خاطبٌ بالهوى هوى فواصلتها بكراً لديّ تبرّجت ولي أذعنت والمعتدي بالنوى ثوى وقد سرت فيهم سيرة عمريّة وأسقيت ظاميها الهداية فارتوى وني لأرجو أن أكون أنا الذي ينير الدياجي بالسنا بعد ما لوى بجاهِ ختامٍ المرسلين محمّدٍ أجلّ نبيّ كلّ مكرمةٍ حوى عليه صلاة اللَه ثم سلامه ولٍ وصحبٍ ما سرى الركب للّوى وما قال بعد السير والجدّ منشدٌ توسّد بمهد الأمن قد مرّت النوى	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem47688.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ت <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> توسّد بمهد الأمن قد مرّت النوى <\|vsep\|> وزال لغوبُ السير من مشهد الثوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعرّ جياداً حاد بالنفس كرّها <\|vsep\|> وقد أشرفت ممّا عراها على التوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا كم جرت طلقا بنا تحت غيهبٍ <\|vsep\|> وخاضت بحار اللِ من شدّة الجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم من مفازاتٍ يضلُّ بها القطا <\|vsep\|> قطعت بها والذئب من هولها عوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أصبحت مثل القسيّ ضوامراً <\|vsep\|> وتلك سهام للعدى وقعُها شوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى أن بدت نيران أعلامنا لها <\|vsep\|> وفي ضوء نيران الكرام لها صوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا سيما أهل السيادة مثلنا <\|vsep\|> بنو الشرف المحض المصون عن الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالت أيا ابن الراشدي لك الهنا <\|vsep\|> كفى فاترك التسيار وأحمد وجى النوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يابن خلّادٍ تطاولتَ للعلى <\|vsep\|> وبايَنت مأواك الكريمَ وما حوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن أجل ذل قد شدّ في ربعنا لها <\|vsep\|> عقالٌ ونادينا لك العزّ قد ثوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحلّ بكهفٍ لا يرام جنابه <\|vsep\|> فمن حلّ فيه مثل من حل في طوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنّا أكاليل الهداية والعلى <\|vsep\|> ومن نشر علياها ذوي المجد قد طوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنحن لنا دين ودنيا تجمّعا <\|vsep\|> ولا فخر لا ما لنا يرفع اللوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مناقب مختاريّة قادريّة <\|vsep\|> تسامت وعباسيّة مجدها احتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن شئت علماً تلقني خير عالمٍ <\|vsep\|> وفي الروع أخباري غدت توهن القوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا سفنٌ بحر الحديث بها جرى <\|vsep\|> وخاضت فطاب الورد ممن بها ارتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون رمت فقه الأصبحيّ فعج على <\|vsep\|> مجالسنا تشهد لواء العنا دوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون شئت نحواً فانحنا تلق ما له <\|vsep\|> غدا يذعن البصريّ زهداً روى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن سقينا البيضَ في كل معركٍ <\|vsep\|> دماء العدا والسمر أسعرت الجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم ترَ في خنق النطاح نطاحنا <\|vsep\|> غداة التقينا كم شجاعٍ لهم لوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم هامةٍ ذاك النهار قددتها <\|vsep\|> بحدّ حسامي والقنا طعنه شوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأشقر تحتي كلمته رماحهم <\|vsep\|> ثمان ولم يشك الجوى بل وما التوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بيوم قضى نحبا أخي فارتقى لى <\|vsep\|> جنان له فيها نبيّ الرضا أوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ارتد من وقع السهام عنانه <\|vsep\|> لى أن أتاه الفوز راغم من غوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن بينهم حمّلته حين قد قضى <\|vsep\|> وكم رميةٍ كالنجم من أفقه هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويوم قضى تحتي جوادٌ برميةٍ <\|vsep\|> وبي أحدقوا لولا أولو البأس والقوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسيافنا قد جرّدت من جفونها <\|vsep\|> وردت ليها بعد ورد وقد روى </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما بدا قرني بيمناه حربة <\|vsep\|> وكفّي بها نارٌ بها الكبش قد شوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأيقن أني قابض الروح فانكفا <\|vsep\|> بولي فوافاه حسامي مذ هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> شددتُ عليه شدّةً هاشمية <\|vsep\|> وقد وردوا ورد المنايا على الغوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> نزلت ببرج العين نزلة ضيغم <\|vsep\|> فزادوا بها حزناً وعمّهم الجوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما زلت أرميهم بكل مهنّد <\|vsep\|> وكلّ جوادٍ همّه الكرّ لا الشوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا دأبنا فيه حياة لديننا <\|vsep\|> وروح جهادٍ بعد ما غصنه فوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> جزى اللَه عنا كلّ شهمٍ غدت به <\|vsep\|> غريس لها فضلٌ أتانا وما انزوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم أضرموا نار الوغى بالظبا معي <\|vsep\|> وصالوا وجالوا والقلوب لها اشتوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونّا بنو الحرب العوان لنا بها <\|vsep\|> سرورٌ ذا قامت وشانئنا عوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذاك عروس الملك كانت خطيبتي <\|vsep\|> كفجأة موسى بالنبوّة في طوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد علمتني خيرَ كف لوصلها <\|vsep\|> وكم رُدَّ عنها خاطبٌ بالهوى هوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فواصلتها بكراً لديّ تبرّجت <\|vsep\|> ولي أذعنت والمعتدي بالنوى ثوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سرت فيهم سيرة عمريّة <\|vsep\|> وأسقيت ظاميها الهداية فارتوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني لأرجو أن أكون أنا الذي <\|vsep\|> ينير الدياجي بالسنا بعد ما لوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بجاهِ ختامٍ المرسلين محمّدٍ <\|vsep\|> أجلّ نبيّ كلّ مكرمةٍ حوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> عليه صلاة اللَه ثم سلامه <\|vsep\|> ولٍ وصحبٍ ما سرى الركب للّوى </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا عاذرا لامرئ قد هام في الحضر	البسيط	يا عاذراً لامرئٍ قد هام في الحضر وعاذلاً لمحبّ البدو والقفر لا تذممنّ بيوتاً خفّ محملها وتمدحنّ بيوت الطين والحجر لو كنت تعلم ما في البدو تعذرني لكن جهلت وكم في الجهل من ضرر أو كنتَ أصبحت في الصحراء مرتقياً بساط رملٍ به الحصباء كالدرر أو جلتَ في روضةٍ قد راق منظرها بكل لونٍ جميل شيّق عطر تستنشقنّ نسيماً طاب منتشقاً يزيد في الروح لم يمرر على قذَر أو كنت في صبح ليل هاج هاتنه علوت في مرقبٍ أو جلت بالنظر رأيت في كلّ وجهٍ من بسائطها سرباً من الوحش يرعى أطيب الشجر فيا لها وقفة لم تبق من حزن في قلب مضنى ولا كدّا لذي ضجر نباكرُ الصيد أحيانا فنبغته فالصيد منّا مدى الأوقات في ذعر فكم ظلمنا ظليما في نعامته ون يكن طائراً في الجو كالصقر يوم الرحيل ذا شدّت هوادجنا شقائق عمّها مزنٌ من المطر فيها العذارى وفيها قد جعلن كوىً مرقعاتٍ بأحداقٍ من الحور تمشي الحداة لها من خلفها زجلٌ أشهى من الناي والسنطير والوتر ونحن فوقَ جياد الخيل نركضها شليلها زينة الأكفال والخصر نطارد الوحش والغزلان نلحقها على البعاد وما تنجو من الضمر نروح للحيّليلا بعدما نزلوا منازلاً ما بها لطخٌ من الوضر ترابها المسك بل أنقى وجاد بها صوب الغمائم بالصال والبكر نلقى الخيام وقد صفّت بها فغدت مثل السماء زهت بالأنجم الزهر قال الألى قد مضوا قولا يصدّقه نقلٌ وعقلٌ وما للحق من غير الحسن يظهر في بيتين رونقه بيتٌ من الشعرِ أو بيتٌ من الشعَر أنعامنا ن أتت عند العشيّ تخل أصواتها كدويّ الرعد بالسحر سفائن البرّ بل أنجى لراكبها سفائن البحر كم فيها من الخطر لنا المهارى وما للريم سرعتها بها وبالخيل نلنا كل مفتخر فخيلنا دائما للحرب مسرجةٌ من استغاث بنا بشّره بالظفر نحن الملوك فلا تعدل بنا أحداً وأيّ عيشٍ لمن قد بات في خفر لا نحمل الضيم ممن جار نتركه وأرضه وجيمع العزّ في السفر ون أساء علينا الجار عشرته نبين عنه بلا ضرٍّ ولا ضرَر نبيت نار القرى تبدو لطارقتنا فيها المداواة من جوع ومن خصر عدوّنا ما له ملجا ولا وزرٌ وعندنا عاديات السبق والظفر شرابها من حليبٍ ما يخالطه ماء وليس حليب النوق كالبقر أموال أعدائنا في كلّ ونة نقضي بقسمتها بالعدل والقدر ما في البداوة من عيب تذمّ به لّا المروءة والحسان بالبدرِ وصحّة الجسم فيها غير خافيةٍ والعيب والداء مقصورٌ على الحضَر من لم يمت عندنا بالطعن عاش مدى فنحن أطول خلق اللَه في العمر	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem47689.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عاذراً لامرئٍ قد هام في الحضر <\|vsep\|> وعاذلاً لمحبّ البدو والقفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تذممنّ بيوتاً خفّ محملها <\|vsep\|> وتمدحنّ بيوت الطين والحجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو كنت تعلم ما في البدو تعذرني <\|vsep\|> لكن جهلت وكم في الجهل من ضرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كنتَ أصبحت في الصحراء مرتقياً <\|vsep\|> بساط رملٍ به الحصباء كالدرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو جلتَ في روضةٍ قد راق منظرها <\|vsep\|> بكل لونٍ جميل شيّق عطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تستنشقنّ نسيماً طاب منتشقاً <\|vsep\|> يزيد في الروح لم يمرر على قذَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أو كنت في صبح ليل هاج هاتنه <\|vsep\|> علوت في مرقبٍ أو جلت بالنظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت في كلّ وجهٍ من بسائطها <\|vsep\|> سرباً من الوحش يرعى أطيب الشجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا لها وقفة لم تبق من حزن <\|vsep\|> في قلب مضنى ولا كدّا لذي ضجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نباكرُ الصيد أحيانا فنبغته <\|vsep\|> فالصيد منّا مدى الأوقات في ذعر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم ظلمنا ظليما في نعامته <\|vsep\|> ون يكن طائراً في الجو كالصقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يوم الرحيل ذا شدّت هوادجنا <\|vsep\|> شقائق عمّها مزنٌ من المطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيها العذارى وفيها قد جعلن كوىً <\|vsep\|> مرقعاتٍ بأحداقٍ من الحور </\|bsep\|> <\|bsep\|> تمشي الحداة لها من خلفها زجلٌ <\|vsep\|> أشهى من الناي والسنطير والوتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحن فوقَ جياد الخيل نركضها <\|vsep\|> شليلها زينة الأكفال والخصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نطارد الوحش والغزلان نلحقها <\|vsep\|> على البعاد وما تنجو من الضمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نروح للحيّليلا بعدما نزلوا <\|vsep\|> منازلاً ما بها لطخٌ من الوضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترابها المسك بل أنقى وجاد بها <\|vsep\|> صوب الغمائم بالصال والبكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نلقى الخيام وقد صفّت بها فغدت <\|vsep\|> مثل السماء زهت بالأنجم الزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> قال الألى قد مضوا قولا يصدّقه <\|vsep\|> نقلٌ وعقلٌ وما للحق من غير </\|bsep\|> <\|bsep\|> الحسن يظهر في بيتين رونقه <\|vsep\|> بيتٌ من الشعرِ أو بيتٌ من الشعَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنعامنا ن أتت عند العشيّ تخل <\|vsep\|> أصواتها كدويّ الرعد بالسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سفائن البرّ بل أنجى لراكبها <\|vsep\|> سفائن البحر كم فيها من الخطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا المهارى وما للريم سرعتها <\|vsep\|> بها وبالخيل نلنا كل مفتخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فخيلنا دائما للحرب مسرجةٌ <\|vsep\|> من استغاث بنا بشّره بالظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نحن الملوك فلا تعدل بنا أحداً <\|vsep\|> وأيّ عيشٍ لمن قد بات في خفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا نحمل الضيم ممن جار نتركه <\|vsep\|> وأرضه وجيمع العزّ في السفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أساء علينا الجار عشرته <\|vsep\|> نبين عنه بلا ضرٍّ ولا ضرَر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبيت نار القرى تبدو لطارقتنا <\|vsep\|> فيها المداواة من جوع ومن خصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> عدوّنا ما له ملجا ولا وزرٌ <\|vsep\|> وعندنا عاديات السبق والظفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرابها من حليبٍ ما يخالطه <\|vsep\|> ماء وليس حليب النوق كالبقر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أموال أعدائنا في كلّ ونة <\|vsep\|> نقضي بقسمتها بالعدل والقدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما في البداوة من عيب تذمّ به <\|vsep\|> لّا المروءة والحسان بالبدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصحّة الجسم فيها غير خافيةٍ <\|vsep\|> والعيب والداء مقصورٌ على الحضَر </\|bsep\|> </\|psep\|>
تساءلني أم البنين وإنها	الطويل	تساءلني أمّ البنين ونها لأعلمُ من تحت السماء بأحوالي ألم تعلمي يا ربّة الخدرِ أنني أجلّي همومَ القوم في يوم تجوالي وأغشى مضيق الموت لا متهيّباً وأحمي نساء الحي في يوم تهوال يثقن النسابي حيثما كنت حاضراً ولا تثقن في زوجها ذات خلخال أميرٌ ذا ما كان جيشيَ مقبلاً وموقدُ نار الحرب ذ لم يكن صالي ذا ما لقيت الخيل نّي لأول ون جال أصحابي فني لها تال أدافع عنهم ما يخافون من ردى فيشكر كلّ الخلق من حسن أفعالي وأورد رايات الطعان صحيحةً وأصدرها بالرمى تمثال غربال ومن عادة السادات بالجيش تحتمي وبي يحتمي جيشي وتحرسُ أبطالي وبي تتّقي يوم الطعان فوارسٌ تخالينهم في الحرب أمثال أشبال ذا ما اشتكت خيلي الجراحَ تحمحماً أقول لها صبرا كصبري وجمالي وأبذل يوم الروع نفسا كريمة على أنها في السلم أغلى من الغالي وعنّي سلي جيشَ الفرنسيس تعلمي بأن مناياهم بسيفي وعسّالي سلي الليل عني كم شققت أديمه على ضامر الجنبين معتدل عال سلي البيد عني والمفاوز والربى وسهلا وحزنا كم طويتُ بترحالي فما همّتي لا مقارعة العدا وهزمي أبطالاً شداداً بأبطالي فلا تهزئي بي واعلمي أنني الذي أهاب ولو أصبحتُ تحت الثرى بالي	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem47690.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تساءلني أمّ البنين ونها <\|vsep\|> لأعلمُ من تحت السماء بأحوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألم تعلمي يا ربّة الخدرِ أنني <\|vsep\|> أجلّي همومَ القوم في يوم تجوالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغشى مضيق الموت لا متهيّباً <\|vsep\|> وأحمي نساء الحي في يوم تهوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثقن النسابي حيثما كنت حاضراً <\|vsep\|> ولا تثقن في زوجها ذات خلخال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أميرٌ ذا ما كان جيشيَ مقبلاً <\|vsep\|> وموقدُ نار الحرب ذ لم يكن صالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما لقيت الخيل نّي لأول <\|vsep\|> ون جال أصحابي فني لها تال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدافع عنهم ما يخافون من ردى <\|vsep\|> فيشكر كلّ الخلق من حسن أفعالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأورد رايات الطعان صحيحةً <\|vsep\|> وأصدرها بالرمى تمثال غربال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن عادة السادات بالجيش تحتمي <\|vsep\|> وبي يحتمي جيشي وتحرسُ أبطالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبي تتّقي يوم الطعان فوارسٌ <\|vsep\|> تخالينهم في الحرب أمثال أشبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا ما اشتكت خيلي الجراحَ تحمحماً <\|vsep\|> أقول لها صبرا كصبري وجمالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبذل يوم الروع نفسا كريمة <\|vsep\|> على أنها في السلم أغلى من الغالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعنّي سلي جيشَ الفرنسيس تعلمي <\|vsep\|> بأن مناياهم بسيفي وعسّالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلي الليل عني كم شققت أديمه <\|vsep\|> على ضامر الجنبين معتدل عال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلي البيد عني والمفاوز والربى <\|vsep\|> وسهلا وحزنا كم طويتُ بترحالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما همّتي لا مقارعة العدا <\|vsep\|> وهزمي أبطالاً شداداً بأبطالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
إلى الصون مدت تلمسان يداها	الطويل	لى الصون مدّت تلمسان يداها ولبّت فهذا حسن صوت نداها وقد رفعت عنها الزار فلج به وبرد فؤاداً من زلال نداها وذا روض خدّيها تفتق نَوره فلا ترضَ من زاهي الرياض عداها ويا طالما عانت نقاب جمالها عداةٌ وهم بين الأنام عداها وكم رائمٍ رام الجمال الذي ترى فأرداه منها لحظها ومناها وحاول لثمَ الخال من ورد خدها فضنّت بما يبغي وشطّ مداها وكم خاطبٍ لم يدع كفئاً لها ولم يشم طرفاً من وشي ذيلِ رداها وخر لم يعقد عليها بعصمةٍ وما مسّها مسّاً أبان رضاها وخابت ظنون المفسدين بسعيهم ولم تنل الأعدا هناك مناها قد انفصمت من تلمسان حبالها وبانت ولت لا يحل عراها سوى صاحب القدام في الرأي والوغى وذي الغيرة الحامي الغداة حماها ولما علمت الصدق منها بأنها أنالتني الكرسي وحزت علاها ولم أعلمن في القطر غيري كافلاًُ ولا عارفا في حقها وبهاها فبادرت حزما وانتصاراً بهمّتي وأمهرتها حبا فكان دواها فكنت لها بعلا وكانت حليلتي وعرسي وملكي ناشراً للواها ووشحتها ثوباً من العز رافلاً فقامت بعجابٍ تجرّ رداها ونادت أعبد القادر المنقذ الذي أغثتَ أناساً من بحور هواها لانك أعطيت المفاتيح عنوة فزدني أيا عزّ الجزائر جاها ووهران والمرساة كلا بما حوت غدت حائزاتٍ من حماك مناها	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem47691.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ه <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لى الصون مدّت تلمسان يداها <\|vsep\|> ولبّت فهذا حسن صوت نداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد رفعت عنها الزار فلج به <\|vsep\|> وبرد فؤاداً من زلال نداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا روض خدّيها تفتق نَوره <\|vsep\|> فلا ترضَ من زاهي الرياض عداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا طالما عانت نقاب جمالها <\|vsep\|> عداةٌ وهم بين الأنام عداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم رائمٍ رام الجمال الذي ترى <\|vsep\|> فأرداه منها لحظها ومناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاول لثمَ الخال من ورد خدها <\|vsep\|> فضنّت بما يبغي وشطّ مداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم خاطبٍ لم يدع كفئاً لها ولم <\|vsep\|> يشم طرفاً من وشي ذيلِ رداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخر لم يعقد عليها بعصمةٍ <\|vsep\|> وما مسّها مسّاً أبان رضاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخابت ظنون المفسدين بسعيهم <\|vsep\|> ولم تنل الأعدا هناك مناها </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد انفصمت من تلمسان حبالها <\|vsep\|> وبانت ولت لا يحل عراها </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوى صاحب القدام في الرأي والوغى <\|vsep\|> وذي الغيرة الحامي الغداة حماها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولما علمت الصدق منها بأنها <\|vsep\|> أنالتني الكرسي وحزت علاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أعلمن في القطر غيري كافلاًُ <\|vsep\|> ولا عارفا في حقها وبهاها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبادرت حزما وانتصاراً بهمّتي <\|vsep\|> وأمهرتها حبا فكان دواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكنت لها بعلا وكانت حليلتي <\|vsep\|> وعرسي وملكي ناشراً للواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووشحتها ثوباً من العز رافلاً <\|vsep\|> فقامت بعجابٍ تجرّ رداها </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونادت أعبد القادر المنقذ الذي <\|vsep\|> أغثتَ أناساً من بحور هواها </\|bsep\|> <\|bsep\|> لانك أعطيت المفاتيح عنوة <\|vsep\|> فزدني أيا عزّ الجزائر جاها </\|bsep\|> </\|psep\|>
لنا في كل مكرمة مجال	الوافر	لنا في كل مكرمة مجال ومن فوق السماك لنا رجالُ ركبنا للمكارم كل هول وخضنا أبحراً ولها زجال ذا عنها توانى الغير عجزاً فنحن الراحلون لها العجال سوانا ليس بالمقصود لما ينادي المستغيث ألا تعالوا ولفظُ الناسِ ليس له مسمّى سوانا والمنى منّا ينال لنا الفخر العميم بكل عصرٍ ومصر هل بهذا ما يقال رفعنا ثوبنا عن كل لؤمٍ وأقوالي تصدّقها الفعال ولو ندري بماء المزن يزري لكان لنا على الظم احتمال ذُرا ذا المجد حقا قد تعالت وصدقا قد تطاول لا يطال فلا جزعٌ ولا هلعٌ مشينٌ ومنّا الغدرُ أو كذبٌ محال ونحلم ن جنى السفهاء يوماً ومن قبل السؤال لنا نوال ورثنا سؤددا للعرب يبقى وما تبقى السماء ولا الجبال فبالجدّ القديم علت قريش ومنا فوق ذا طابت فعال وكان لنا دوام الدهر ذكرٌ بذا نطق الكتاب ولا يزال ومنّا لم يزل في كل عصرٍ رجالٌ للرجال همُ الرجال لقد شادوا المؤسّس من قديم بهم ترقى المكارم والخصال لهم هممٌ سمت فوقَ الثريا حماة الدين دأبهم النضال لهم لسنُ العلوم لها احتجاج وبيضٌ ما يثّلمها النزال سلوا تخبركم عنا فرنسا ويصدق ن حكت منها المقال فكم لي فيهم من يوم حربٍ به افتخر الزمان ولا يزال	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem47692.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لنا في كل مكرمة مجال <\|vsep\|> ومن فوق السماك لنا رجالُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ركبنا للمكارم كل هول <\|vsep\|> وخضنا أبحراً ولها زجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عنها توانى الغير عجزاً <\|vsep\|> فنحن الراحلون لها العجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سوانا ليس بالمقصود لما <\|vsep\|> ينادي المستغيث ألا تعالوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولفظُ الناسِ ليس له مسمّى <\|vsep\|> سوانا والمنى منّا ينال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لنا الفخر العميم بكل عصرٍ <\|vsep\|> ومصر هل بهذا ما يقال </\|bsep\|> <\|bsep\|> رفعنا ثوبنا عن كل لؤمٍ <\|vsep\|> وأقوالي تصدّقها الفعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولو ندري بماء المزن يزري <\|vsep\|> لكان لنا على الظم احتمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذُرا ذا المجد حقا قد تعالت <\|vsep\|> وصدقا قد تطاول لا يطال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا جزعٌ ولا هلعٌ مشينٌ <\|vsep\|> ومنّا الغدرُ أو كذبٌ محال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونحلم ن جنى السفهاء يوماً <\|vsep\|> ومن قبل السؤال لنا نوال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورثنا سؤددا للعرب يبقى <\|vsep\|> وما تبقى السماء ولا الجبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبالجدّ القديم علت قريش <\|vsep\|> ومنا فوق ذا طابت فعال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكان لنا دوام الدهر ذكرٌ <\|vsep\|> بذا نطق الكتاب ولا يزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومنّا لم يزل في كل عصرٍ <\|vsep\|> رجالٌ للرجال همُ الرجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لقد شادوا المؤسّس من قديم <\|vsep\|> بهم ترقى المكارم والخصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم هممٌ سمت فوقَ الثريا <\|vsep\|> حماة الدين دأبهم النضال </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهم لسنُ العلوم لها احتجاج <\|vsep\|> وبيضٌ ما يثّلمها النزال </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلوا تخبركم عنا فرنسا <\|vsep\|> ويصدق ن حكت منها المقال </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبونا رسول الله خير الورى طرا	الطويل	أبونا رسول اللَه خيرُ الورى طرّا فمن في الورى يبغي يطاولنا قدرا ولانا غدا ديناً وفرضاً محتّما على كل ذي لبّ به يأمن الغدرا وحسبي بهذا الفخر من كل منصب وعن رتبةٍ تسمو وبيضاء أو صفرا بعليائنا يعلو الفخار ون يكن به قد سما قومٌ ونالوا به نصرا وباللَه أضحى عزّنا وجمالنا بتقوى وعلمٍ والتزوّد للأخرى ومن رامَ لالاً لنا قلتُ حسبنا له الورى والجدّا أنعم به ذخرا	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem47693.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أبونا رسول اللَه خيرُ الورى طرّا <\|vsep\|> فمن في الورى يبغي يطاولنا قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولانا غدا ديناً وفرضاً محتّما <\|vsep\|> على كل ذي لبّ به يأمن الغدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحسبي بهذا الفخر من كل منصب <\|vsep\|> وعن رتبةٍ تسمو وبيضاء أو صفرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعليائنا يعلو الفخار ون يكن <\|vsep\|> به قد سما قومٌ ونالوا به نصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وباللَه أضحى عزّنا وجمالنا <\|vsep\|> بتقوى وعلمٍ والتزوّد للأخرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
لئن كان هذا الرسم يعطيك ظاهري	الطويل	لئن كان هذا الرسم يعطيك ظاهري فليس يُريكِ الرسم صورتنا العظمى فثمّ وراء الرسم شخصٌ محجّبٌ له همّةٌ تعلو بأخمصها النجما وما المرء بالوجه الصبيح افتخارُه ولكنه بالعقل والخُلُق الأسمى ون جمعت للمرء هذي وهذه فذاك الذي لا يبتغى بعده نعمى	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47694.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لئن كان هذا الرسم يعطيك ظاهري <\|vsep\|> فليس يُريكِ الرسم صورتنا العظمى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فثمّ وراء الرسم شخصٌ محجّبٌ <\|vsep\|> له همّةٌ تعلو بأخمصها النجما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما المرء بالوجه الصبيح افتخارُه <\|vsep\|> ولكنه بالعقل والخُلُق الأسمى </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولو شئت لما أزمع الحي روحة	الطويل	ولو شئتِ لمّا أزمع الحيُّ رَوْحَةً أشرتِ لينا بالبنانِ المُقَمَّعِ فما بان ماضٍ بان وهو مودَّعٌ وقد بان كلَّ البين غيرَ مودَّعِ وصَدَّكِ قومٌ عن زيارةِ مُقْلتِي فلِمْ لمْ تزورِي القلبَ ساعةَ مضجعي وحاذرتِ وصلاً يعرف النّاسُ حالَه فما ضرّ من وَصْلٍ ولا أحدٌ معي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47706.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_13\|> ع <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ولو شئتِ لمّا أزمع الحيُّ رَوْحَةً <\|vsep\|> أشرتِ لينا بالبنانِ المُقَمَّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما بان ماضٍ بان وهو مودَّعٌ <\|vsep\|> وقد بان كلَّ البين غيرَ مودَّعِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصَدَّكِ قومٌ عن زيارةِ مُقْلتِي <\|vsep\|> فلِمْ لمْ تزورِي القلبَ ساعةَ مضجعي </\|bsep\|> </\|psep\|>
صبرا على مضض الخطوب	الكامل	صبراً على مضضِ الخطو ب وِن أسَأْن بنا صنيعا يعطي الزَّمانُ وليتَه أعطى ولم ينوِ الرّجوعا مَنْ عاذِري مِن مَطْمَعٍ أَغدو لَهُ دَهري مُطيعا أَفنى الأصولَ وَلَيتَه أبقى فلم يُفنِ الفروعا أَينَ الّذين تبوّأُوا نَشْزَاً من الدُّنيا رفيعا خَلفوا البدور ِذا اِمّحتْ ولَطالما خَلَفوا الرّبيعا وذا الجسومُ تدرَّعتْ جعلوا عزائمهمْ دروعا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem47715.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_14\|> ع <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صبراً على مضضِ الخطو <\|vsep\|> ب وِن أسَأْن بنا صنيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطي الزَّمانُ وليتَه <\|vsep\|> أعطى ولم ينوِ الرّجوعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ عاذِري مِن مَطْمَعٍ <\|vsep\|> أَغدو لَهُ دَهري مُطيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفنى الأصولَ وَلَيتَه <\|vsep\|> أبقى فلم يُفنِ الفروعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَينَ الّذين تبوّأُوا <\|vsep\|> نَشْزَاً من الدُّنيا رفيعا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلفوا البدور ِذا اِمّحتْ <\|vsep\|> ولَطالما خَلَفوا الرّبيعا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لو أنصف الناس قالوا أنتم جبل	البسيط	لو أنصف النّاس قالوا أنتُمُ جبلٌ يأوِي ليه بنو الشفاقِ والحَذَرِ لولاكُمُ سنداً لي والعدا أَثَري ما كُنتُ مِن مَكرِهمْ لّا عَلى غَرَرِ قَد كُنتُمُ نِلتُمُ ما يَبتَغيهِ لكمْ ذَوو المَودّةٍ لولا عائقُ القدرِ سَطا عَلى شَملِكُمْ يَوماً فمزّقهُ كلَّ التمزّقِ نَبْواتٌ من الغِيَرِ فَمَن يَكُن عندهُ يا قومُ مُصطَبَرٌ فنّني طولَ عمري غيرُ مصطبرِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem47778.html	عبد القادر الجزائري	عبد القادر بن محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري. أمير، مجاهد، من العلماء الشعراء البسلاء. ولد في القيطنة (من قرى إيالة وهران بالجزائر) وتعلم في وهران. وحج مع أبيه سنة 1241هـ، فزار المدينة ودمشق وبغداد. ولما دخل الفرنسيس بلاد الجزائر (سنة 1246هـ - 1843م) بايعه الجزائريون وولوه القيام بأمر الجهاد، فنهض بهم، وقاتل الفرنسيس خمسة عشر عاماً، ضرب في أثنائها نقوداً سماها (المحمدية) وأنشأ معامل للأسلحة والأدوات الحربية وملابس الجند. وكان في معاركه يتقدم جيشه ببسالة عجيبة. وأخباره مع الفرنسيين في احتلالهم الجزائر، كثيرة، لا مجال هنا لاستقصائها. ولما هادنهم سلطان المغرب الأقصى عبد الرحمن بن هشام، ضعف أمر عبد القادر، فاشترط شروطاً للاستسلام رضى بها الفرنسيون، واستسلم سنة 1263هـ (1847م) فنفوه إلى طولون، ومنها إلى أنبواز حيث أقام نيفاً وأربع سنين. وزارة نابليون الثالث فسرحه، مشترطاً أن لا يعود إلى الجزائر. ورتب له مبلغاً من المال يأخذه كل عام. فزار باريس والأستانة، واستقر في دمشق سنة 1271هـ، وتوفى فيها. من آثاره العلمية (ذكرى العاقل - ط) رسالة في العلوم والأخلاق، و (ديوان شعره - ط) و (المواقف - ط) ثلاثة أجزاء في التصوف.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abdelkader-El-Djezairi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لو أنصف النّاس قالوا أنتُمُ جبلٌ <\|vsep\|> يأوِي ليه بنو الشفاقِ والحَذَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاكُمُ سنداً لي والعدا أَثَري <\|vsep\|> ما كُنتُ مِن مَكرِهمْ لّا عَلى غَرَرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد كُنتُمُ نِلتُمُ ما يَبتَغيهِ لكمْ <\|vsep\|> ذَوو المَودّةٍ لولا عائقُ القدرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَطا عَلى شَملِكُمْ يَوماً فمزّقهُ <\|vsep\|> كلَّ التمزّقِ نَبْواتٌ من الغِيَرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
اللؤم أكرم من وبر ووالده	البسيط	اللَؤمُ أَكرَمُ مِن وَبرٍ وَوالِدُهُ وَاللُؤمُ أَكرَمُ مِن وَبرٍ وَما وَلَدا قَومٌ ما جَنى جانيهُمُ أَمِنوا مِن لُؤمِ أَحسابِهِم أَن يُقتَلوا قَودا وَاللُؤمُ داءٌ لِوَبَرٍ يُقتَلونَ بِهِ لا يُقتَلونَ بِداءٍ غَيرِهِ أَبَدا	null	https://www.aldiwan.net/poem761.html	الحكم الفزاري	الحكم بن زهرة (وهي أمه) قال الجمحي هو الحكم بن المقداد بن الحكم بن الصباح، أحد بني مخاشن بن شمخ بن فزارة، يعرف بالحكم الأصم الفزاري. وهو أحد شعراء ذبيان.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-alhakm-alfazare	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَؤمُ أَكرَمُ مِن وَبرٍ وَوالِدُهُ <\|vsep\|> وَاللُؤمُ أَكرَمُ مِن وَبرٍ وَما وَلَدا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَومٌ ما جَنى جانيهُمُ أَمِنوا <\|vsep\|> مِن لُؤمِ أَحسابِهِم أَن يُقتَلوا قَودا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أأسماء لم تسئلي عن أبيك	المتقارب	أَأَسماءُ لَم تسئَلي عَن أَبي كِ وَالقَومُ قَد كانَ فيهِم خُطوب ِنَّ عَريباً وَِن ساءَني أَحَبَّ حَبيبٍ وَأَدنى قَريب سَأَجعَلُ نَفسي لَهُ جُنَّةً بِشاكي السِلاحِ نَهيكٍ أَريب وَأَهلَكَ مُهرَ أَبيكِ الدَوا ءُ لَيسَ لَهُ مِن طَعامٍ نَصيب خَلا أَنَّهُم كُلَّما أَورَدوا يُضَيَّحُ قَعباً عَلَيهِ ذَنوب فَيُصبِحُ حاجِلَةً عَينُهُ لِحِنوِ اِستِهِ وَصَلاهُ غُيوب فَأَعدَدتُ عَجلى لِحُسنِ الدَوا ءِ لَم يَتَلَمَّس حَشاها طَبيب أَخي وَأَخوكِ بِبَطنِ النُسَي رِ لِيسَ بِهِ مِن مَعَدٍّ عَريب فَأَقسَمَ بِاللَهِ لا يَأتَلي وَأَقسمَتُ أَن نِلتُهُ لا يَؤوب فَأَقبَلَ نَحوي عَلى قُدرَةٍ فَلَمّا دَنا صَدَقَتهُ الكَذوب أَحالَ بِها كَفَّهُ مُدبِراً وَهَل يُنجِيَنَّكَ شَدٌّ وَعيب فَتَبَّعتُهُ طَعنَةً ثَرَّةً يَسيلُ عَلى الوَجهِ مِنها صَبيب فَِن قَتَلَتهُ فَلَم لُهُ وَِن يَنجُ مِنها فَجُرحٌ رَغيب وَِن يَلقَني بَعدَها يَلقَني عَلَيهِ مِنَ الذُلِّ ثَوبٌ قَشيب	null	https://www.aldiwan.net/poem395.html	ابن أم حزنة	ثعلبة بن عمرو العبدي، من سليمة بن عبد القيس. شاعر جاهلي يقال له ابن أم حزنة، أورد له المفضل قصيدة بائية أولها: أسماء لم تسألي عن أبيك والقوم قد كان فيهم خطوب وقصيدة على روي الفاء خمسة عشر بيتاً، منها قوله : ومطرّد يرضيك عند ذواقه ويمضي ولا ينآد فيما يصادف	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-umm-hznh	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_5\|> ب <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَأَسماءُ لَم تسئَلي عَن أَبي <\|vsep\|> كِ وَالقَومُ قَد كانَ فيهِم خُطوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ عَريباً وَِن ساءَني <\|vsep\|> أَحَبَّ حَبيبٍ وَأَدنى قَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَجعَلُ نَفسي لَهُ جُنَّةً <\|vsep\|> بِشاكي السِلاحِ نَهيكٍ أَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَهلَكَ مُهرَ أَبيكِ الدَوا <\|vsep\|> ءُ لَيسَ لَهُ مِن طَعامٍ نَصيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَلا أَنَّهُم كُلَّما أَورَدوا <\|vsep\|> يُضَيَّحُ قَعباً عَلَيهِ ذَنوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيُصبِحُ حاجِلَةً عَينُهُ <\|vsep\|> لِحِنوِ اِستِهِ وَصَلاهُ غُيوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَعدَدتُ عَجلى لِحُسنِ الدَوا <\|vsep\|> ءِ لَم يَتَلَمَّس حَشاها طَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخي وَأَخوكِ بِبَطنِ النُسَي <\|vsep\|> رِ لِيسَ بِهِ مِن مَعَدٍّ عَريب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَقسَمَ بِاللَهِ لا يَأتَلي <\|vsep\|> وَأَقسمَتُ أَن نِلتُهُ لا يَؤوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَقبَلَ نَحوي عَلى قُدرَةٍ <\|vsep\|> فَلَمّا دَنا صَدَقَتهُ الكَذوب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحالَ بِها كَفَّهُ مُدبِراً <\|vsep\|> وَهَل يُنجِيَنَّكَ شَدٌّ وَعيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَبَّعتُهُ طَعنَةً ثَرَّةً <\|vsep\|> يَسيلُ عَلى الوَجهِ مِنها صَبيب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِن قَتَلَتهُ فَلَم لُهُ <\|vsep\|> وَِن يَنجُ مِنها فَجُرحٌ رَغيب </\|bsep\|> </\|psep\|>
لمن دمن كأنهن صحائف	الطويل	لِمَن دِمنٌ كَأَنَّهُنَّ صَحائِفُ قِفارٌ خَلا مِنها الكَثيبُ فَواحِفُ فَما أَحدَثَت فيها العُهودُ كَأَنَّما تَلَعَّبُ بِالسَمّانِ فيها الزَخارِفُ أَكَبَّ عَلَيها كاتِبٌ بِدَواتِهِ يُقيمُ يَدَيهِ تارَةً وَيُخالِفُ رَجا صُنعَهُ ما كانَ يَصنَعُ ساجِياً وَيَرفَعُ عَينَيهِ عَنِ الصُنعِ طارِفُ وَشَوهاءَ لَم توشَم يَداها وَلَم تُذَل فَقاظَت وَفيها بِالوَليدِ تَقاذُفُ وَتُعطيكَ قَبلَ السَوطِ مِلءَ عِنانِها وَِحضارَ ظَبيٍ أَخطَأَتهُ المَجادِفُ بَلِلتُ بِها يَومَ الصُراخِ وَبَعضُهُم يَخُبُّ بِهِ في الحَيِّ أَورَقُ شارِفُ بِبَيضاءَ مِثلِ النَهيِ ريحَ وَمَدَّهُ شابيبُ غَيثٍ يَحفِشُ الأُكمَ صائِفُ وَمُطَّرِدٍ يُرضيكَ عِندَ ذَواقِهِ وَيَمضي وَلا يَندُ فيها يُصادِفُ وَصَفراءُ مِن نَبعٍ سِلاحٌ أُعِدُّها وَأَبيَضُ قَصّالِ الضَريبَةِ جائِفُ عَتادُ اِمرِئٍ في الحَربِ لا واهِنِ القُوى وَلا هُوَ عَمّا يَقدِرُ اللَهُ صارِفُ بِهِ أَشهَدُ الحَربَ العَوانَ ِذا بَدَت نَواجِذُها وَاِحمَرَّ مِنها الطَوائِفُ قِتالَ اِمرِئٍ قَد أَيقَنَ الدَهرَ أَنَّهُ مِنَ المَوتِ لا ينَجو وَلا المَوتُ جانِفُ وَلَو كُنتُ في غُمدانَ يَحرُسُ بابَهُ أَراجيلُ أُحبوشٍ وَأَسودُ لِفُ ِذاً لَأَتَتني حَيثُ كُنتُ مَنِيَّتي يَخُبُّ بِها هادٍ لِِثرِيَ قائِفُ أَمِن حَذَرٍ تي المَهالِكَ سادِراً وَأَيَّةُ أَرضٍ لَيسَ فيها مَتالِفُ	null	https://www.aldiwan.net/poem396.html	ابن أم حزنة	ثعلبة بن عمرو العبدي، من سليمة بن عبد القيس. شاعر جاهلي يقال له ابن أم حزنة، أورد له المفضل قصيدة بائية أولها: أسماء لم تسألي عن أبيك والقوم قد كان فيهم خطوب وقصيدة على روي الفاء خمسة عشر بيتاً، منها قوله : ومطرّد يرضيك عند ذواقه ويمضي ولا ينآد فيما يصادف	https://www.aldiwan.net/cat-poet-ibn-umm-hznh	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> ف <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمَن دِمنٌ كَأَنَّهُنَّ صَحائِفُ <\|vsep\|> قِفارٌ خَلا مِنها الكَثيبُ فَواحِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما أَحدَثَت فيها العُهودُ كَأَنَّما <\|vsep\|> تَلَعَّبُ بِالسَمّانِ فيها الزَخارِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَكَبَّ عَلَيها كاتِبٌ بِدَواتِهِ <\|vsep\|> يُقيمُ يَدَيهِ تارَةً وَيُخالِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجا صُنعَهُ ما كانَ يَصنَعُ ساجِياً <\|vsep\|> وَيَرفَعُ عَينَيهِ عَنِ الصُنعِ طارِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَوهاءَ لَم توشَم يَداها وَلَم تُذَل <\|vsep\|> فَقاظَت وَفيها بِالوَليدِ تَقاذُفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُعطيكَ قَبلَ السَوطِ مِلءَ عِنانِها <\|vsep\|> وَِحضارَ ظَبيٍ أَخطَأَتهُ المَجادِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلِلتُ بِها يَومَ الصُراخِ وَبَعضُهُم <\|vsep\|> يَخُبُّ بِهِ في الحَيِّ أَورَقُ شارِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِبَيضاءَ مِثلِ النَهيِ ريحَ وَمَدَّهُ <\|vsep\|> شابيبُ غَيثٍ يَحفِشُ الأُكمَ صائِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُطَّرِدٍ يُرضيكَ عِندَ ذَواقِهِ <\|vsep\|> وَيَمضي وَلا يَندُ فيها يُصادِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصَفراءُ مِن نَبعٍ سِلاحٌ أُعِدُّها <\|vsep\|> وَأَبيَضُ قَصّالِ الضَريبَةِ جائِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَتادُ اِمرِئٍ في الحَربِ لا واهِنِ القُوى <\|vsep\|> وَلا هُوَ عَمّا يَقدِرُ اللَهُ صارِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِهِ أَشهَدُ الحَربَ العَوانَ ِذا بَدَت <\|vsep\|> نَواجِذُها وَاِحمَرَّ مِنها الطَوائِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قِتالَ اِمرِئٍ قَد أَيقَنَ الدَهرَ أَنَّهُ <\|vsep\|> مِنَ المَوتِ لا ينَجو وَلا المَوتُ جانِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَو كُنتُ في غُمدانَ يَحرُسُ بابَهُ <\|vsep\|> أَراجيلُ أُحبوشٍ وَأَسودُ لِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذاً لَأَتَتني حَيثُ كُنتُ مَنِيَّتي <\|vsep\|> يَخُبُّ بِها هادٍ لِِثرِيَ قائِفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أولى الأمور بستر	المجتث	أولى الأمور بستر شيءٌ ركيك المعاني فات الطبيب احتيالا وفاق طور المعاني مدح الكرام يُسَاوى به نسيب الغواني أيا فلان فأحسن ببذله لفلان	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem68175.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_2\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أولى الأمور بستر <\|vsep\|> شيءٌ ركيك المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فات الطبيب احتيالا <\|vsep\|> وفاق طور المعاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> مدح الكرام يُسَاوى <\|vsep\|> به نسيب الغواني </\|bsep\|> </\|psep\|>
ماذا أقول ولا عتب على الزمن	البسيط	ماذا أقولُ ولا عتبٌ على الزمن وقد فقدتك فقد العين للوسن يا من حمدت فلم أذمم مودته والناس وُدُّهم يُطوَى على دخن ما كان بينك مثل يالبين أعهده ونما بأن روحي منك من بدني وقد تأملت مذ شطَّت محاسنكم فما عثرت على حُسنٍ ولا حَسَن وشتت البين ما قد كان يجمعنا حتى كأن الذي قد كأن لم يكن	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68433.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا أقولُ ولا عتبٌ على الزمن <\|vsep\|> وقد فقدتك فقد العين للوسن </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من حمدت فلم أذمم مودته <\|vsep\|> والناس وُدُّهم يُطوَى على دخن </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان بينك مثل يالبين أعهده <\|vsep\|> ونما بأن روحي منك من بدني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تأملت مذ شطَّت محاسنكم <\|vsep\|> فما عثرت على حُسنٍ ولا حَسَن </\|bsep\|> </\|psep\|>
علم الحديث لكل علم حجة	الكامل	علم الحديث لكلِّ علم حُجَّة فاشدُد يديك به على التعيين وتوخّ أعدل طرقه وأعمل بها تعمل بعلم بصيرة ويقين	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68434.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> علم الحديث لكلِّ علم حُجَّة <\|vsep\|> فاشدُد يديك به على التعيين </\|bsep\|> </\|psep\|>
خير الأخلاء من حلتك صحبته	البسيط	خير الأخلاء من حلَّتك صحبته خيراً يزينك في الدُّنيا وفي الدين وقلَّ ذلك لاَّ ما سمعت به على التواتر من أوصاف رشدين ليت البروق تؤدي نحوه شغفي حتى تساعدني حالٌ تؤديني	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68435.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خير الأخلاء من حلَّتك صحبته <\|vsep\|> خيراً يزينك في الدُّنيا وفي الدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقلَّ ذلك لاَّ ما سمعت به <\|vsep\|> على التواتر من أوصاف رشدين </\|bsep\|> </\|psep\|>
اعمل بآثار النبي	الكامل	اعمل بثار النب ي فنها النور المبين واقبل نصيحتها ففي ها العزّ والشرف المكين واشدد يمينك بالشري عة نها السبب المتين خير البرية أحمد والحقُّ يصحبه اليقين ذو قوَّة عند الل ه مقرّب منه مكين زان النبيُّون الورى ومحمَّد لهم مزين هادٍ لى طُرُقِ النجا ة مؤيد فيها أمين والهج بمدحِ الهاشم ي فنه الحصن الحصين ولئن فعلت فلن تفو تك بعد ذا دنيا ودين	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem68436.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اعمل بثار النب <\|vsep\|> ي فنها النور المبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقبل نصيحتها ففي <\|vsep\|> ها العزّ والشرف المكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> واشدد يمينك بالشري <\|vsep\|> عة نها السبب المتين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خير البرية أحمد <\|vsep\|> والحقُّ يصحبه اليقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذو قوَّة عند الل <\|vsep\|> ه مقرّب منه مكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> زان النبيُّون الورى <\|vsep\|> ومحمَّد لهم مزين </\|bsep\|> <\|bsep\|> هادٍ لى طُرُقِ النجا <\|vsep\|> ة مؤيد فيها أمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> والهج بمدحِ الهاشم <\|vsep\|> ي فنه الحصن الحصين </\|bsep\|> </\|psep\|>
أي نور كشف الله به	الرمل	أيّ نور كشف الله به سدف الباطل عنا أجمعين ختم الله به أنواره عندما أكمل سن الأربعين وأتانا بدليل بيّن عجزت عنه دواعي المدَّعين فهو للناس جميعاً مرشدٌ وهو بالله تعالى مستعين تركت دعوتُهُ وهو الرضي سائرَ الخلق ليها مهطعين فأعِد أنباءَهُ فهو منى أنفُسِ القائل والمستمعين والذي يهدي لى شرعته فهو مجَّاج من العذب المعين والذي يرغب عن سنَّته فهو من شيعة بليس اللعين	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem68437.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ن <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أيّ نور كشف الله به <\|vsep\|> سدف الباطل عنا أجمعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ختم الله به أنواره <\|vsep\|> عندما أكمل سن الأربعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأتانا بدليل بيّن <\|vsep\|> عجزت عنه دواعي المدَّعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهو للناس جميعاً مرشدٌ <\|vsep\|> وهو بالله تعالى مستعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> تركت دعوتُهُ وهو الرضي <\|vsep\|> سائرَ الخلق ليها مهطعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأعِد أنباءَهُ فهو منى <\|vsep\|> أنفُسِ القائل والمستمعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي يهدي لى شرعته <\|vsep\|> فهو مجَّاج من العذب المعين </\|bsep\|> </\|psep\|>
الناس قد رحلوا وأنت مقيم	الكامل	الناس قد رحلوا وأنت مقيم ودُعُوا وأنت مُحجَّب محروم صدقوا العزيمة فاستقلت عيسُهُم وهواك في نيل المنى مقسوم غَطَّتكَ من ذى ذنبك موجة فيها الهلاك وما أراك تقوم وتلام في ترك الحجاز فتنثني عن غير معذرة وأنت ملوم أحسن فقد فارقت كلَّ ساءة مهلاً فأنت بعلمه معلوم لا أنت في السَّفَر الذين تقدَّموا نحو النبي ولا أراك تقوم وذا بدا لك درهم في جلَّقٍ بادرت تقعد نحوه وتقوم وذا أراد الله تبليغ امرئٍ فالعرب خاضعة له والروم ما الناس لا الرَّاحلون لربهم والخرون بلابل وهموم	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68438.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الناس قد رحلوا وأنت مقيم <\|vsep\|> ودُعُوا وأنت مُحجَّب محروم </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدقوا العزيمة فاستقلت عيسُهُم <\|vsep\|> وهواك في نيل المنى مقسوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَطَّتكَ من ذى ذنبك موجة <\|vsep\|> فيها الهلاك وما أراك تقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتلام في ترك الحجاز فتنثني <\|vsep\|> عن غير معذرة وأنت ملوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحسن فقد فارقت كلَّ ساءة <\|vsep\|> مهلاً فأنت بعلمه معلوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أنت في السَّفَر الذين تقدَّموا <\|vsep\|> نحو النبي ولا أراك تقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا بدا لك درهم في جلَّقٍ <\|vsep\|> بادرت تقعد نحوه وتقوم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أراد الله تبليغ امرئٍ <\|vsep\|> فالعرب خاضعة له والروم </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا بهرت للهاشمي دلالة	الطويل	ذا بهرت للهاشمي دلالة فكم حججٌ في طَيِّها ودلائل فكم مرة تى الغنى كفَّ سائل وكم مرة أعطى المنى فكر سائل له تحت أستار الغيوب شهادةٌ مُعدَّلةٌ لم تبقِ قولاً لقائل يحدث عما كان أو هو كائن فقس خراً من صدقه بالأوائل ذا الصدق لم يعوزك في غدواته فلا شك في تصديقه بالأصائل وحسبك في الأنباء بالغيب أنَّه ستسمعها بالنقل من قول قائل	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68439.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا بهرت للهاشمي دلالة <\|vsep\|> فكم حججٌ في طَيِّها ودلائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم مرة تى الغنى كفَّ سائل <\|vsep\|> وكم مرة أعطى المنى فكر سائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> له تحت أستار الغيوب شهادةٌ <\|vsep\|> مُعدَّلةٌ لم تبقِ قولاً لقائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> يحدث عما كان أو هو كائن <\|vsep\|> فقس خراً من صدقه بالأوائل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا الصدق لم يعوزك في غدواته <\|vsep\|> فلا شك في تصديقه بالأصائل </\|bsep\|> </\|psep\|>
لبيك من مخلص موال	البسيط	لبيك من مُخلصٍ مُوال مبارك الخيم والخلال ناديتِ والملتقى بعيدٌ سَمعاً للقياك في احتفال فبحتَ شوقاً بذكر شوق والجمر يذكو من الذبال فارحل كما تشتهي وتهوى عن اهتبال لى اهتبال حفيَّ برّ شهيَّ ذِكرٍ خليّ فكر رخيّ بال تحت ظلال بلا طلال فوق دماث بلا بلال والأفق يهفو له نسيم يزل عن موطئ الزلال وللمطايا حثيث سير كالسُّحب في مقود الشمال تقصر أيامها عليها فتغنم الطُّول في الليالي يا مجرياً في البيان طرفا نائي المدى واسع المجال وجهت قبل اللقاء طرسا أشهى وصولاً من الوصال حلَّ محلَّ الرِّضا وجلا بالدُّر من سحره الحلال واستوقف الطَّرف ذ تبدى في الزَّهر والزُّهر والللى لا يبرح الحسن عنه حتى يبقى بديلاً من الخبال فمن شمال لى يمين ومن يمين لى شمال أنت لعمري الأثير حقاً بما تملكت من خلال وقد سمعنا ونحن نرجو رؤية ما قيل بالكمال فن جرى فالجميل منكم وليس بالبدع صدق بال	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem68440.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لبيك من مُخلصٍ مُوال <\|vsep\|> مبارك الخيم والخلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> ناديتِ والملتقى بعيدٌ <\|vsep\|> سَمعاً للقياك في احتفال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبحتَ شوقاً بذكر شوق <\|vsep\|> والجمر يذكو من الذبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فارحل كما تشتهي وتهوى <\|vsep\|> عن اهتبال لى اهتبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفيَّ برّ شهيَّ ذِكرٍ <\|vsep\|> خليّ فكر رخيّ بال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحت ظلال بلا طلال <\|vsep\|> فوق دماث بلا بلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأفق يهفو له نسيم <\|vsep\|> يزل عن موطئ الزلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وللمطايا حثيث سير <\|vsep\|> كالسُّحب في مقود الشمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقصر أيامها عليها <\|vsep\|> فتغنم الطُّول في الليالي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مجرياً في البيان طرفا <\|vsep\|> نائي المدى واسع المجال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجهت قبل اللقاء طرسا <\|vsep\|> أشهى وصولاً من الوصال </\|bsep\|> <\|bsep\|> حلَّ محلَّ الرِّضا وجلا <\|vsep\|> بالدُّر من سحره الحلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستوقف الطَّرف ذ تبدى <\|vsep\|> في الزَّهر والزُّهر والللى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يبرح الحسن عنه حتى <\|vsep\|> يبقى بديلاً من الخبال </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن شمال لى يمين <\|vsep\|> ومن يمين لى شمال </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت لعمري الأثير حقاً <\|vsep\|> بما تملكت من خلال </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد سمعنا ونحن نرجو <\|vsep\|> رؤية ما قيل بالكمال </\|bsep\|> </\|psep\|>
كملت بنعت محمد خير الورى	الكامل	كملت بنعتِ محمدٍ خيرِ الورى غررُ القصائد كلِّها وحجولها واختص دون الأنبياء بدعوةٍ وسع العبادَ عمومُها وشمولُهَا فاضت على الثقلين منه أشعَّةٌ طلعت وما عقب الطلوع أفولها فالنس تعلم أنه مقصودها والجنُّ توقن أنه مأمولها كم يةٍ بالصدقِ كان ظهورها كم يةٍ بالسَّبق كان نزولها وكفاك هذا الوحي فهو شهادة لمحمد لزم العباد قبولها جمع اللهُ المكرماتِ لأمَّةٍ هذا النبي الهاشمي رسولها	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem68441.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كملت بنعتِ محمدٍ خيرِ الورى <\|vsep\|> غررُ القصائد كلِّها وحجولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> واختص دون الأنبياء بدعوةٍ <\|vsep\|> وسع العبادَ عمومُها وشمولُهَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاضت على الثقلين منه أشعَّةٌ <\|vsep\|> طلعت وما عقب الطلوع أفولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنس تعلم أنه مقصودها <\|vsep\|> والجنُّ توقن أنه مأمولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم يةٍ بالصدقِ كان ظهورها <\|vsep\|> كم يةٍ بالسَّبق كان نزولها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكفاك هذا الوحي فهو شهادة <\|vsep\|> لمحمد لزم العباد قبولها </\|bsep\|> </\|psep\|>
عجبا للناس تاهوا	الرمل	عجباً للناس تاهوا ببنّيات المسالك وصفوا بالفضل قوماً وهُمُ ليسوا هنالك كَثُرَ النقل ولكن صح عن سهل بن مالك	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68442.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عجباً للناس تاهوا <\|vsep\|> ببنّيات المسالك </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفوا بالفضل قوماً <\|vsep\|> وهُمُ ليسوا هنالك </\|bsep\|> </\|psep\|>
بركات رسل الله غير خفية	الكامل	بركات رسل الله غير خفية ومحمد خير البرية أبرك هذا النبي الهاشمي هو الذي هُدي الأنام به وبان المسلك كم يةٍ لمحمد كم حجةٍ عزَّ الوليّ بها وذلّ المشرك دعواته مسموعةٌ مرفوعة والحس ليس يصح فيه تشكك لا شيء أعجبُ من دليل واضح يحيا به بعض وبعض يهلك أمسك بحبل محمد خير الورى تظفر بقصدك أيها المستمسك وذا عجبت لغاية في رفعة فمحلّ أحمدّ غاية لا تدرك	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem68443.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بركات رسل الله غير خفية <\|vsep\|> ومحمد خير البرية أبرك </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا النبي الهاشمي هو الذي <\|vsep\|> هُدي الأنام به وبان المسلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم يةٍ لمحمد كم حجةٍ <\|vsep\|> عزَّ الوليّ بها وذلّ المشرك </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعواته مسموعةٌ مرفوعة <\|vsep\|> والحس ليس يصح فيه تشكك </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا شيء أعجبُ من دليل واضح <\|vsep\|> يحيا به بعض وبعض يهلك </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمسك بحبل محمد خير الورى <\|vsep\|> تظفر بقصدك أيها المستمسك </\|bsep\|> </\|psep\|>
ذهب الكرام فلا كريم يرتجي	الكامل	ذهب الكرام فلا كريم يرتجي منه النوال ولا مليح يعشق	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68445.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
يا نائم الطرف عن سهد وعن أرق	البسيط	يا نائم الطَّرف عن سهد وعن أرق وفارغ القلب من وجد ومن حرق	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68444.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> <\|theme_0\|> <\|psep\|> </\|psep\|>
أسير الخطايا عند بابك واقف	الطويل	أسير الخطايا عند بابك واقف يروم جوازاً وهو في النقد زائف له كل يوم توبة ثم حوبة متى عنَّ أو متى مسَّ طائف تبهرج بعد الأربعين ونها لغاية ما يجري ليه المخالف فيرنو بطرف القلب ن لاح بارق ويصغي بسمع القلب ن صاح هاتف يعلِّل بالتسويف وهو مغلط تحوم بمعناه النفوس الضعائف وني لأدري موضع الطب في الهوى وأهواه لكن أين نفسٌ تساعف وكيف أرجّي من هواي فاقة وما القلب خفاق ولا الدمع ذارف أراقب والأصرار دأبيَ توبة وهيهات لا يُجنَى من الصّاب ناطف ذا لم يكن عقلي عن الغي زاجراً فماذا الذي تجدي عليَّ المعارف تصرُّفه نفسي كما لا أحبه وليس لها من حجة العقل صارف فيا رب قد أوديتُ لا عُلالة لها تالد من حسن ظني وطارف وقد تُهلك البطالَ أولى ذنوبه وتنقذه بالأخريات اللطائف وني لأرجو منك رحمى قريبة على أنني من سوء فعلي خائف	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem68446.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ف <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أسير الخطايا عند بابك واقف <\|vsep\|> يروم جوازاً وهو في النقد زائف </\|bsep\|> <\|bsep\|> له كل يوم توبة ثم حوبة <\|vsep\|> متى عنَّ أو متى مسَّ طائف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تبهرج بعد الأربعين ونها <\|vsep\|> لغاية ما يجري ليه المخالف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيرنو بطرف القلب ن لاح بارق <\|vsep\|> ويصغي بسمع القلب ن صاح هاتف </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعلِّل بالتسويف وهو مغلط <\|vsep\|> تحوم بمعناه النفوس الضعائف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني لأدري موضع الطب في الهوى <\|vsep\|> وأهواه لكن أين نفسٌ تساعف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكيف أرجّي من هواي فاقة <\|vsep\|> وما القلب خفاق ولا الدمع ذارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> أراقب والأصرار دأبيَ توبة <\|vsep\|> وهيهات لا يُجنَى من الصّاب ناطف </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا لم يكن عقلي عن الغي زاجراً <\|vsep\|> فماذا الذي تجدي عليَّ المعارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصرُّفه نفسي كما لا أحبه <\|vsep\|> وليس لها من حجة العقل صارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا رب قد أوديتُ لا عُلالة <\|vsep\|> لها تالد من حسن ظني وطارف </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد تُهلك البطالَ أولى ذنوبه <\|vsep\|> وتنقذه بالأخريات اللطائف </\|bsep\|> </\|psep\|>
هاك عن هذا النبي المصطفى	الرمل	هاك عن هذا النبي المصطفى خبراً يقبله من سمعه سبّحت صمُّ الحصى في كَفِّه ثم في كفِّ الهداة الأربعه وذا أبدى نبيٌّ عبرة فهو لا ينكر فيمن تبعه أي نطق قد روى عجازه عن سماع كل من كان معه حجج الرسل التي قد سلفت أصبحت في أحمد مجتمعه فاعتقد صحتها واعمل بها فدعاوى ضدها منقطعه ممكنات العقل لا يجحدها غير أهل الطبع والمبتدعه	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem68447.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ع <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هاك عن هذا النبي المصطفى <\|vsep\|> خبراً يقبله من سمعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سبّحت صمُّ الحصى في كَفِّه <\|vsep\|> ثم في كفِّ الهداة الأربعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أبدى نبيٌّ عبرة <\|vsep\|> فهو لا ينكر فيمن تبعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أي نطق قد روى عجازه <\|vsep\|> عن سماع كل من كان معه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حجج الرسل التي قد سلفت <\|vsep\|> أصبحت في أحمد مجتمعه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعتقد صحتها واعمل بها <\|vsep\|> فدعاوى ضدها منقطعه </\|bsep\|> </\|psep\|>
وأدور مياس العواطف أصبحت	الطويل	وأدورَ ميَّاسِ العواطف أصبحت محاسنه في الناس كالنَّوع في الجنس يدير على القرطاس أنمل كفه فيدرك أخفى الخطِّ في أيسر اللمس فقال فريق سحر بابل عنده وقال فريق ليس هذا من الِنس فقلت لهم لم تفهموا سرَّ دركه على أنه للعقل أجلى من الشَّمس فتى كفه جب القلوب فأصبحت مداركها أجفان أنمله الخمس	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68448.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> س <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وأدورَ ميَّاسِ العواطف أصبحت <\|vsep\|> محاسنه في الناس كالنَّوع في الجنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> يدير على القرطاس أنمل كفه <\|vsep\|> فيدرك أخفى الخطِّ في أيسر اللمس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقال فريق سحر بابل عنده <\|vsep\|> وقال فريق ليس هذا من الِنس </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلت لهم لم تفهموا سرَّ دركه <\|vsep\|> على أنه للعقل أجلى من الشَّمس </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا بد للمعتل من آسي	السريع	لا بد للمعتلِّ من سي والناس في دنياك بالنَّاس وحامل الرقعة ذو حاجة قضاؤها ما فيه من باس فاشفع له تؤجر ون لم تجد فسلِّه ن شئت أو واس	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68449.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_16\|> س <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا بد للمعتلِّ من سي <\|vsep\|> والناس في دنياك بالنَّاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحامل الرقعة ذو حاجة <\|vsep\|> قضاؤها ما فيه من باس </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ذا المعني بهذا الذكر تسمعه	البسيط	يا ذا المعني بهذا الذكر تسمعُهُ في المدح تأثره في سيد الناس هذا النبي ومن يات أثرته في الطِّيب والطوّل لا تجري بمقياس قد انقضت معجزاتُ الغيبِ وافيةً صحيحة باستفاضات وحساس وهاك نوعاً من العجاز منتزهاً عن نقد منتقد أو صفح قرطاس لات عدم النقل عن ثار سيدنا فنما نحن فيها بين أعراسِ تنقّل الأنف في النَّوار ينشقه من ياسمين لى ورد لى س نَّ القلوب ذا اعتلت خواطرها فذكر أحمد فيها المبرىء السي	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68450.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> س <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ذا المعني بهذا الذكر تسمعُهُ <\|vsep\|> في المدح تأثره في سيد الناس </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا النبي ومن يات أثرته <\|vsep\|> في الطِّيب والطوّل لا تجري بمقياس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد انقضت معجزاتُ الغيبِ وافيةً <\|vsep\|> صحيحة باستفاضات وحساس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهاك نوعاً من العجاز منتزهاً <\|vsep\|> عن نقد منتقد أو صفح قرطاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لات عدم النقل عن ثار سيدنا <\|vsep\|> فنما نحن فيها بين أعراسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنقّل الأنف في النَّوار ينشقه <\|vsep\|> من ياسمين لى ورد لى س </\|bsep\|> </\|psep\|>
تأدب إذا ذكر المصطفى	المتقارب	تأدب ذا ذكر المصطفى بصمت اللسان وغضِّ البصر فنَّ التأدب عند السماع يفهّم في النطق أو في النظر وردَّد أحاديثه نها دليل على صدق خير البشر وصلِّ عليه هدى ذكره فذلك أفضل ما يُدَّخر ولا تسترب في براهينه فتسلك مسلك قوم أخر فكم ية ظهرت للنبيّ وكم أثر عنده قد ظهر ومن شكَّ في نور برهانه علي أنَّ برهانه قد بهر فكبِّر على عقله أربعاً وقل فوق طورك هذا الخبر	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68451.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ر <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تأدب ذا ذكر المصطفى <\|vsep\|> بصمت اللسان وغضِّ البصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنَّ التأدب عند السماع <\|vsep\|> يفهّم في النطق أو في النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وردَّد أحاديثه نها <\|vsep\|> دليل على صدق خير البشر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلِّ عليه هدى ذكره <\|vsep\|> فذلك أفضل ما يُدَّخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا تسترب في براهينه <\|vsep\|> فتسلك مسلك قوم أخر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكم ية ظهرت للنبيّ <\|vsep\|> وكم أثر عنده قد ظهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن شكَّ في نور برهانه <\|vsep\|> علي أنَّ برهانه قد بهر </\|bsep\|> </\|psep\|>
قبح الإله الملحدين	الكامل	قَبَحَ اللهُ الملحدي ن فنهم جحدوا الضروره والمعجزات تواترت عن أحمد في كلِّ صوره والله أعلى كعبه في خلقه وأتمَّ نوره كثر الطعام مع الشرا ب بكفه عند الضروره وتكنَّفته عناية من ربه أعلت أموره نادى البرية فالقلو ب لى جابته قصوره وحمى الشريعة بالدلي ل فدع معاندها وزوره قل للمشكّك حين يب دي في تشكُّكِهِ قصوره بيني وبينكمُ الكتا ب فدونكم فأتوا بسوره	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68452.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ر <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَبَحَ اللهُ الملحدي <\|vsep\|> ن فنهم جحدوا الضروره </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمعجزات تواترت <\|vsep\|> عن أحمد في كلِّ صوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله أعلى كعبه <\|vsep\|> في خلقه وأتمَّ نوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> كثر الطعام مع الشرا <\|vsep\|> ب بكفه عند الضروره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتكنَّفته عناية <\|vsep\|> من ربه أعلت أموره </\|bsep\|> <\|bsep\|> نادى البرية فالقلو <\|vsep\|> ب لى جابته قصوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمى الشريعة بالدلي <\|vsep\|> ل فدع معاندها وزوره </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للمشكّك حين يب <\|vsep\|> دي في تشكُّكِهِ قصوره </\|bsep\|> </\|psep\|>
رشوا بماء الورد ضيفا لنا	الخفيف	رُشُّوا بماءِ الورد ضيفاً لنا ظبياً أنار الحسنُ من خده فقلت وقد رشَّ به وجهه قد رجع الماء لى ورده	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem68453.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_0\|> د <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رُشُّوا بماءِ الورد ضيفاً لنا <\|vsep\|> ظبياً أنار الحسنُ من خده </\|bsep\|> </\|psep\|>
نعم الإله بشكره تتقيد	الكامل	نِعَمُ الِله بشكره تتقيد فالله يشكر في النوال ويُحمد مُدَّت ليه أكفُنَا محتاجةً فأنالها من جوده ما تعهد وأغاثنا بغمائم وكَّافة بالبِشرِ تُبرقُ والبشائر تُرعد حملت لى ظمأ البسيطة ريَّهُ ويد الغمام على الثرى لا تجحد فالجو برَّاق الشُّعاع مفضض والماء فياض الأتيّ معسجد والأرض في حلي الربيع كأنما نطف السحائب لؤلؤ وزبرجد والروض مطلول الخمائل باسم والقضب ناعمة المعاطف ميّد مَجَّت بقايا الريِّ في نوارها فكأنما هي جوهر متبدد تاهت عقول الناس في حركاتها ألسكرها أو شكرها تتأود فيقول أرباب البطالة تنثني ويقول أرباب الحقيقة تسجد وذا اهتديت لى الصواب فنها في حق خالقها تقوم وتقعد هذا هو الفضل الذي لا ينقضي هذا هو الجود الذي لا ينفذ أحضر فؤادك للقيام بشكره ن كنت تعلم قدر ما تتقلد وانفض يديك من العباد فكلُّهم عجزاً يحل وأنت جهلاً تعقد فهم وأنت عبيد مولى واحد فدع العبيد فليس لاَّ السيد وذا افتقرت لى سواه فنما ألوى بخاطرك الطريق الأبعد نِعمُ الِله كما تُشاهِدُ جمةٌ والغائبات أجلُّ مما تشهد فانظر غلى ثار رحمته التي لا يُمتَرَى فيها ولا يتردد يا ليت شعري والدليل مبلغ من اي وجه يستريب الملحد من ذا الذي يرتاب أن ِلهه فردٌ وألسنة الجماد توحِّد كلٌ يصرِّحُ حالهُ ومقالُهُ أن ليس لا الله رب يعبد	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem68454.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نِعَمُ الِله بشكره تتقيد <\|vsep\|> فالله يشكر في النوال ويُحمد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُدَّت ليه أكفُنَا محتاجةً <\|vsep\|> فأنالها من جوده ما تعهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأغاثنا بغمائم وكَّافة <\|vsep\|> بالبِشرِ تُبرقُ والبشائر تُرعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> حملت لى ظمأ البسيطة ريَّهُ <\|vsep\|> ويد الغمام على الثرى لا تجحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالجو برَّاق الشُّعاع مفضض <\|vsep\|> والماء فياض الأتيّ معسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأرض في حلي الربيع كأنما <\|vsep\|> نطف السحائب لؤلؤ وزبرجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروض مطلول الخمائل باسم <\|vsep\|> والقضب ناعمة المعاطف ميّد </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَجَّت بقايا الريِّ في نوارها <\|vsep\|> فكأنما هي جوهر متبدد </\|bsep\|> <\|bsep\|> تاهت عقول الناس في حركاتها <\|vsep\|> ألسكرها أو شكرها تتأود </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيقول أرباب البطالة تنثني <\|vsep\|> ويقول أرباب الحقيقة تسجد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا اهتديت لى الصواب فنها <\|vsep\|> في حق خالقها تقوم وتقعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا هو الفضل الذي لا ينقضي <\|vsep\|> هذا هو الجود الذي لا ينفذ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحضر فؤادك للقيام بشكره <\|vsep\|> ن كنت تعلم قدر ما تتقلد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانفض يديك من العباد فكلُّهم <\|vsep\|> عجزاً يحل وأنت جهلاً تعقد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهم وأنت عبيد مولى واحد <\|vsep\|> فدع العبيد فليس لاَّ السيد </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا افتقرت لى سواه فنما <\|vsep\|> ألوى بخاطرك الطريق الأبعد </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِعمُ الِله كما تُشاهِدُ جمةٌ <\|vsep\|> والغائبات أجلُّ مما تشهد </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر غلى ثار رحمته التي <\|vsep\|> لا يُمتَرَى فيها ولا يتردد </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ليت شعري والدليل مبلغ <\|vsep\|> من اي وجه يستريب الملحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> من ذا الذي يرتاب أن ِلهه <\|vsep\|> فردٌ وألسنة الجماد توحِّد </\|bsep\|> </\|psep\|>
صرحت بالحب إذ لم يجد تلميح	البسيط	صرحت بالحب ذ لم يجد تلميح وبرحت بي لا غرو التباريح وما ترجمت أفراحي لغيركم لا انثنيت وللترجيح تجريح يا نازحين وفي الأحشاء بعدهم طال النزوح فدمع العين مطروح لا تطلبوا الأذن من أذن على خلد فباب قلبي لمن يهواه مفتوح لم أصغ فيكم غلى لوم ولا عذل سيّان عندي ذاك العذلُ والريح يا لائمي في أنين لي به فرج مهلاً فن أنين الحب تسبيح ذا رأيت دموع العين هامية فلا تشكنّ أن القلب مجروح ون أغرب شيء أنت سامعه جسم ينعم في تعذيبه الروح وسائل ضقتُ ذرعاً أن أجاوبه وقد ينوب عن التصريح تلميح يقوم عمَّ وفيمَ القلب مختبل والعقل معتقل والدمع مسفوحد قلب به أسطر الأشواق مدمجة ولوحة قاصر عن عرضه اللوح فقلت يمنعني من أن أبوح به قول المنزه قدوس وسبوح	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem68455.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ح <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صرحت بالحب ذ لم يجد تلميح <\|vsep\|> وبرحت بي لا غرو التباريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما ترجمت أفراحي لغيركم <\|vsep\|> لا انثنيت وللترجيح تجريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نازحين وفي الأحشاء بعدهم <\|vsep\|> طال النزوح فدمع العين مطروح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تطلبوا الأذن من أذن على خلد <\|vsep\|> فباب قلبي لمن يهواه مفتوح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أصغ فيكم غلى لوم ولا عذل <\|vsep\|> سيّان عندي ذاك العذلُ والريح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لائمي في أنين لي به فرج <\|vsep\|> مهلاً فن أنين الحب تسبيح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا رأيت دموع العين هامية <\|vsep\|> فلا تشكنّ أن القلب مجروح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون أغرب شيء أنت سامعه <\|vsep\|> جسم ينعم في تعذيبه الروح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسائل ضقتُ ذرعاً أن أجاوبه <\|vsep\|> وقد ينوب عن التصريح تلميح </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقوم عمَّ وفيمَ القلب مختبل <\|vsep\|> والعقل معتقل والدمع مسفوحد </\|bsep\|> <\|bsep\|> قلب به أسطر الأشواق مدمجة <\|vsep\|> ولوحة قاصر عن عرضه اللوح </\|bsep\|> </\|psep\|>
الطعن والضرب منسوبان للعرب	البسيط	الطعن والضرب منسوبان للعرب بالسمهرية والهندية القضب والحرب تبعث منها كلَّ معترك حفائظاً تترك الأعداءَ في حرب حازوا الوفاء لى الأقدام وانتسبوا لى خلال المعالي كلَّ منتسب تجشمت جشمٌ نصر المعد لها أسنى الجوائز من مال ومن نشب وجاءت الخلط المشكور مقدمها كالأسد تبدو عليها سَورَةُ الغضب خَفُّوا لى نصر حزب الله واحتفلوا في عسكر صخب أو جحفل لجب كتائب ضابت الأرضُ الفضاءُ بها في ظلّ ألويةٍ منشورةِ العذب فمن صوارمَ مثل النَّار في صعد ومن سوابقَ مثلِ الماءِ في صبب بحرٌ على البرِّ مرتَجٌّ غواربُهُ من فوقه قِطَعُ الراياتِ كالسُّحُب شواهدٌ صدقت فيهم مخايِلُهَا بما لهم من صميم الدِّين والحَسَبِ تَذَكَّرُوا مِنَنَ المنصور فاعترفوا لنجلِهِ بعد كَرَّاتٍ من الحقبِ والفضلُ يبدو على الأحرار رونقُهُ وليس يخفى على الباقي من العقب أما هلال فقد أوفى بذمته وفاء راع لحقّ الدين والأدب رأى الخلافة حلَّت غير موضعها فأدركته عليها غيرةُ العرب وقال لا سلم حتى يُستقاد لها من ظُلمِ مستلبٍ أو جور مغتصب وسلم الأمر للأولى الأحق به بالرُّغم من أنف أهل الغدر والكذب وافت مصرِّحةً بالودِّ بيعته طليعة بجزيل النصر والغلب جمعا لفضلين يلقي الحسنيين به نصر الكتائب في الهيجاء والكتب صبراً أبا النجم صبراً نها قَحَمٌ تُجلى وتمحى بفضل الله عن كتب ودم على حالةِ تجني عواقبها أذكى من المسك في أحلى من الضَّرب وعندنا لك يثار ومرتبة تنحطُّ عنها مزايا ساير الرتب وسوف تلقى بعون الله مأثرة تحظى براحتها من ذلك التعب	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68456.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الطعن والضرب منسوبان للعرب <\|vsep\|> بالسمهرية والهندية القضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحرب تبعث منها كلَّ معترك <\|vsep\|> حفائظاً تترك الأعداءَ في حرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حازوا الوفاء لى الأقدام وانتسبوا <\|vsep\|> لى خلال المعالي كلَّ منتسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تجشمت جشمٌ نصر المعد لها <\|vsep\|> أسنى الجوائز من مال ومن نشب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجاءت الخلط المشكور مقدمها <\|vsep\|> كالأسد تبدو عليها سَورَةُ الغضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَفُّوا لى نصر حزب الله واحتفلوا <\|vsep\|> في عسكر صخب أو جحفل لجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كتائب ضابت الأرضُ الفضاءُ بها <\|vsep\|> في ظلّ ألويةٍ منشورةِ العذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمن صوارمَ مثل النَّار في صعد <\|vsep\|> ومن سوابقَ مثلِ الماءِ في صبب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بحرٌ على البرِّ مرتَجٌّ غواربُهُ <\|vsep\|> من فوقه قِطَعُ الراياتِ كالسُّحُب </\|bsep\|> <\|bsep\|> شواهدٌ صدقت فيهم مخايِلُهَا <\|vsep\|> بما لهم من صميم الدِّين والحَسَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَذَكَّرُوا مِنَنَ المنصور فاعترفوا <\|vsep\|> لنجلِهِ بعد كَرَّاتٍ من الحقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والفضلُ يبدو على الأحرار رونقُهُ <\|vsep\|> وليس يخفى على الباقي من العقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما هلال فقد أوفى بذمته <\|vsep\|> وفاء راع لحقّ الدين والأدب </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأى الخلافة حلَّت غير موضعها <\|vsep\|> فأدركته عليها غيرةُ العرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال لا سلم حتى يُستقاد لها <\|vsep\|> من ظُلمِ مستلبٍ أو جور مغتصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلم الأمر للأولى الأحق به <\|vsep\|> بالرُّغم من أنف أهل الغدر والكذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافت مصرِّحةً بالودِّ بيعته <\|vsep\|> طليعة بجزيل النصر والغلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمعا لفضلين يلقي الحسنيين به <\|vsep\|> نصر الكتائب في الهيجاء والكتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبراً أبا النجم صبراً نها قَحَمٌ <\|vsep\|> تُجلى وتمحى بفضل الله عن كتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودم على حالةِ تجني عواقبها <\|vsep\|> أذكى من المسك في أحلى من الضَّرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعندنا لك يثار ومرتبة <\|vsep\|> تنحطُّ عنها مزايا ساير الرتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
عجبا لمن ترك الحقيقة جانبا	الكامل	عجبا لمن ترك الحقيقة جانباً وغدا لأرباب الصواب مجانبا وابتاع بالحق المصحح حاضرا ما شاء للزور المعلل غائبا من بعد ما قد صار أنفذ أسهما وأشدَّ عادية وأمضى قاضبا لا تَخدَعَنكَ سوابق من سابق حتى ترى الحضار منه عواقبا فلربما اشتد الخيال وعاقه دون الصواب هوى وأصبح غالبا ولَكُم مام قد أضر بفهمه كتب تعبّ من الضلال كتائبا فاقذف بأفلاطون أو رسطالس وذويهما تسلك طريقاً لاحبا ودع الفلاسفة الذميم جميعهم ومقالهم تأتي الأحق الواجبا يا طالب البرهان في أوضاعهم أعزز عليَّ بأن تعمر جانبا أعرضت عن شط النجاة ملججا في بحر هلك ليس ينجي عاطبا فصفا الدليل فما نفعت بصفوه حتى جعلت له التحير شائبا فانظر بعقلك هل ترى متفلسفاً فيمن ترى لا دعيَّاً كاذبا أعيته أعباء الشريعة شدةً فارتدَّ مسلوباً ويحسب سالبا والله سأل عصمة وكفاية من أن أكون عن المحجة ناكبا ليك مددت الكفّ في كل شدة ومنك وجدت اللطف في كل نائب وأنت ملاذ والأنام بمعزل وهل مستحيل في الرَّجاء كواجب فحقِّق رجائي فيك يا ربّ واكفني شمات عدوّ أو ساءة صاحب ومن اين أخشى من عدو أساءة وسترك ضاف من جميع الجوانب وكم كربةٍ نجيّتني من غِمارها وكانت شجا بين الحشا والتّرايب فلا قوةً عندي ولا لي حيلة سوى حسن ظني بالجميل المواهب فيا منجى المضطر عند دعائه أغثني فقد سدَّت عليَّ مذاهبي رجاؤك رأسُ المالِ عندي وربحُهُ وزهدي في المخلوق أسنى المواهب ذا عجزوا عن نفعهم في نفوسهم فتأميلهم بعض الظُّنون الكواذب فيا محسناً فيما مضى أنت قادر على اللُّطف في حالي وحسن العواقب وني لأرجو منك ما أنت أهله ون كنت خطاءً كثيرَ المعائب فصلِّ على المختار من ل هاشم مام الورى عند اشتداد النوائب	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68457.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عجبا لمن ترك الحقيقة جانباً <\|vsep\|> وغدا لأرباب الصواب مجانبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وابتاع بالحق المصحح حاضرا <\|vsep\|> ما شاء للزور المعلل غائبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من بعد ما قد صار أنفذ أسهما <\|vsep\|> وأشدَّ عادية وأمضى قاضبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَخدَعَنكَ سوابق من سابق <\|vsep\|> حتى ترى الحضار منه عواقبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلربما اشتد الخيال وعاقه <\|vsep\|> دون الصواب هوى وأصبح غالبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَكُم مام قد أضر بفهمه <\|vsep\|> كتب تعبّ من الضلال كتائبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقذف بأفلاطون أو رسطالس <\|vsep\|> وذويهما تسلك طريقاً لاحبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودع الفلاسفة الذميم جميعهم <\|vsep\|> ومقالهم تأتي الأحق الواجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طالب البرهان في أوضاعهم <\|vsep\|> أعزز عليَّ بأن تعمر جانبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعرضت عن شط النجاة ملججا <\|vsep\|> في بحر هلك ليس ينجي عاطبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فصفا الدليل فما نفعت بصفوه <\|vsep\|> حتى جعلت له التحير شائبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فانظر بعقلك هل ترى متفلسفاً <\|vsep\|> فيمن ترى لا دعيَّاً كاذبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيته أعباء الشريعة شدةً <\|vsep\|> فارتدَّ مسلوباً ويحسب سالبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والله سأل عصمة وكفاية <\|vsep\|> من أن أكون عن المحجة ناكبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليك مددت الكفّ في كل شدة <\|vsep\|> ومنك وجدت اللطف في كل نائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنت ملاذ والأنام بمعزل <\|vsep\|> وهل مستحيل في الرَّجاء كواجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحقِّق رجائي فيك يا ربّ واكفني <\|vsep\|> شمات عدوّ أو ساءة صاحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن اين أخشى من عدو أساءة <\|vsep\|> وسترك ضاف من جميع الجوانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم كربةٍ نجيّتني من غِمارها <\|vsep\|> وكانت شجا بين الحشا والتّرايب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا قوةً عندي ولا لي حيلة <\|vsep\|> سوى حسن ظني بالجميل المواهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا منجى المضطر عند دعائه <\|vsep\|> أغثني فقد سدَّت عليَّ مذاهبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> رجاؤك رأسُ المالِ عندي وربحُهُ <\|vsep\|> وزهدي في المخلوق أسنى المواهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا عجزوا عن نفعهم في نفوسهم <\|vsep\|> فتأميلهم بعض الظُّنون الكواذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيا محسناً فيما مضى أنت قادر <\|vsep\|> على اللُّطف في حالي وحسن العواقب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وني لأرجو منك ما أنت أهله <\|vsep\|> ون كنت خطاءً كثيرَ المعائب </\|bsep\|> </\|psep\|>
أما يمين محمد	الكامل	أما يمين محمد ويساره فهما سماء كلتاهما ن صوّح ال مرعى لنا طعم وماء وذا أضرَّ بنا السقا م وغيره فهما شفاء فاعجب لكف في الورى فيها عن المزن اكتفاء فاقطع بان محمداً في الخلق ليس له كفاء فذا أصخت لية فالنور فيها والضياء هذا الصباح الهاشم يُّ بدا فليس به خفاء فالأرض قد فتحت بمب عثه وفتَّحت السماء سبق القضاء بسبقه والله يفعل ما يشاء	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem68458.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ء <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أما يمين محمد <\|vsep\|> ويساره فهما سماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلتاهما ن صوّح ال <\|vsep\|> مرعى لنا طعم وماء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أضرَّ بنا السقا <\|vsep\|> م وغيره فهما شفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاعجب لكف في الورى <\|vsep\|> فيها عن المزن اكتفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاقطع بان محمداً <\|vsep\|> في الخلق ليس له كفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا أصخت لية <\|vsep\|> فالنور فيها والضياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذا الصباح الهاشم <\|vsep\|> يُّ بدا فليس به خفاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالأرض قد فتحت بمب <\|vsep\|> عثه وفتَّحت السماء </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا أملت من مولاك قربا	الوافر	ذا أمّلت من مولاك قرباً فجدِّد ذكر خير الأنبياء وصلِّ عليه أول كلّ قول وخره بصبح والمساء فن محمداً أعلى البرايا محلاَّ في السيادة والعلاء لواء الحمد في يمنى يديه وكلُّ الناس من دون اللواء فحدِّث عن دلائله ففيها شفاء للنُّهى من كلِّ داء ولست بناقل للعشر منها وهل تفنى الزواخر بالدلاء فقل للسامعين قفوا فهذا محال ليس يحصر بانتهاء براهين البسيطة ليس تحصى فدونكُمُ براهين السماء	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68459.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ء <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ذا أمّلت من مولاك قرباً <\|vsep\|> فجدِّد ذكر خير الأنبياء </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصلِّ عليه أول كلّ قول <\|vsep\|> وخره بصبح والمساء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فن محمداً أعلى البرايا <\|vsep\|> محلاَّ في السيادة والعلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> لواء الحمد في يمنى يديه <\|vsep\|> وكلُّ الناس من دون اللواء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحدِّث عن دلائله ففيها <\|vsep\|> شفاء للنُّهى من كلِّ داء </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولست بناقل للعشر منها <\|vsep\|> وهل تفنى الزواخر بالدلاء </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقل للسامعين قفوا فهذا <\|vsep\|> محال ليس يحصر بانتهاء </\|bsep\|> </\|psep\|>
أصخ فلخير العالمين مناقب	الطويل	أصخ فلخير العالمين مناقب تدل على التمكين والشرف الأسرى أتى والورى أسرى فكان غياثهم بنور سماء ينقلون عن السرا وعفَّى رسوم الكافرين وأهلها فلا قيصر من بعد ذاك ولا كسرى تقدم كلَّ العالمين لى مدى تظل به الأوهام طالعة حسرى وخُصَّ بتشريف على الناس كلهم ومن لم يقل هذا تقوَّله قسرا ترقى لى السبع الطباق ترقِّياً حقيقاً ولم يعبر سفينا ولا جسرا وبالجسم أسرى الله وهو دلالة يمحلّها من لا ييسّر لليسرى فسبحان من أسرى ليه بعبده وبورك في الساري وبورك في المسرى وكم عجب أوحى لى عبده به فدونك تجميلا ولا تطلب الفسرا	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68460.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أصخ فلخير العالمين مناقب <\|vsep\|> تدل على التمكين والشرف الأسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتى والورى أسرى فكان غياثهم <\|vsep\|> بنور سماء ينقلون عن السرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعفَّى رسوم الكافرين وأهلها <\|vsep\|> فلا قيصر من بعد ذاك ولا كسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تقدم كلَّ العالمين لى مدى <\|vsep\|> تظل به الأوهام طالعة حسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وخُصَّ بتشريف على الناس كلهم <\|vsep\|> ومن لم يقل هذا تقوَّله قسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترقى لى السبع الطباق ترقِّياً <\|vsep\|> حقيقاً ولم يعبر سفينا ولا جسرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالجسم أسرى الله وهو دلالة <\|vsep\|> يمحلّها من لا ييسّر لليسرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسبحان من أسرى ليه بعبده <\|vsep\|> وبورك في الساري وبورك في المسرى </\|bsep\|> </\|psep\|>
علاؤك مضمون وسعدك واضح	الطويل	علاؤك مضمون وسعدك واضح وسعيك للدُّنيا وللدِّين ناجح مغالق أبواب الفتوح كثيرة وفي كفِّك العليا لهنَّ مفاتح لذلك دوَّخت البلاد فطرفها جميعاً لى أعلام سعدك طامح وأبرأت أدواء الجزائر بعدما ألمَّ بها خطب من الشرِّ فادح ألا قل لأرباب الردى بميرقة فربتما أودى النصيحة ناصح ردوا مشرع الأمر العزيز فنه لى الرشد داع وغلى الغي صافح وأصبحت الأمثال مضروبة به سماحا ذا أعطى وبأسا ذا أبلى لك الشيمة الغراء غير مشارك لى الهمة العليا لى السيرة المثلى وفيك من المنصور شتى محاسن تأملتها حساً وحققتها عقلا وما غاب من أحييت بالشبه ذكره ولم يفقد الضرغام من وجد الشبلا تنقلت من قصر لخر دونه فأكسبته لما حللت به الفضلا فهذا كما جَرَّت عروس حُلِيَّها وذاك كما اجتابت معاوزها ثكلا هنيئاً لربع أنت كوكب أفقه وأهل لقصرقد غَدوت له أهلا فما أنت لاَّ الروح أعضاؤه الورى يصرفها رأساً متى شاء أو رجلا لئن حفك القصَّاد شرقاً ومغربا وباتوا لى جدواك قد ملؤوا السُّبلا فما ذاك لاَّ أن بشرك لم يحل قطوباً وذاك الجود لم يستحل بخلا بقيت بقاءَ الدهر لا تبرح العلا ولا تسأم التقوى ولا تفقد الفضلا ومجدك عال لا يخط ولا يمي وسعدك غضٌّ لا يبيد ولا يبلى	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68461.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> علاؤك مضمون وسعدك واضح <\|vsep\|> وسعيك للدُّنيا وللدِّين ناجح </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغالق أبواب الفتوح كثيرة <\|vsep\|> وفي كفِّك العليا لهنَّ مفاتح </\|bsep\|> <\|bsep\|> لذلك دوَّخت البلاد فطرفها <\|vsep\|> جميعاً لى أعلام سعدك طامح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبرأت أدواء الجزائر بعدما <\|vsep\|> ألمَّ بها خطب من الشرِّ فادح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا قل لأرباب الردى بميرقة <\|vsep\|> فربتما أودى النصيحة ناصح </\|bsep\|> <\|bsep\|> ردوا مشرع الأمر العزيز فنه <\|vsep\|> لى الرشد داع وغلى الغي صافح </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأصبحت الأمثال مضروبة به <\|vsep\|> سماحا ذا أعطى وبأسا ذا أبلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك الشيمة الغراء غير مشارك <\|vsep\|> لى الهمة العليا لى السيرة المثلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيك من المنصور شتى محاسن <\|vsep\|> تأملتها حساً وحققتها عقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وما غاب من أحييت بالشبه ذكره <\|vsep\|> ولم يفقد الضرغام من وجد الشبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنقلت من قصر لخر دونه <\|vsep\|> فأكسبته لما حللت به الفضلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا كما جَرَّت عروس حُلِيَّها <\|vsep\|> وذاك كما اجتابت معاوزها ثكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هنيئاً لربع أنت كوكب أفقه <\|vsep\|> وأهل لقصرقد غَدوت له أهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما أنت لاَّ الروح أعضاؤه الورى <\|vsep\|> يصرفها رأساً متى شاء أو رجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن حفك القصَّاد شرقاً ومغربا <\|vsep\|> وباتوا لى جدواك قد ملؤوا السُّبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فما ذاك لاَّ أن بشرك لم يحل <\|vsep\|> قطوباً وذاك الجود لم يستحل بخلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقيت بقاءَ الدهر لا تبرح العلا <\|vsep\|> ولا تسأم التقوى ولا تفقد الفضلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أهلا بغرتك السعيده	الكامل	أهلاً بغرتك السعيده وبقرب غزوتك البعيده وبما خُصِصتَ به من الش شيم الطريفة والتليده يا ابن المامة والخلي فة نسبة الشرف المجيده وأخا الندى والبأس وال منن العريضة والمديده لك في الجهاد مزية قامت بها نفس جليده ونكاية ذَلَّ العدوُّ لها وَوَطأَتُهُ شديده قدَّمت بين يديك قب ل الغزو راء سديده وأزرت أفريقية قِطَعاً قطعت بها وريده وتركته مترقباً بأساً لكرتك المبيده صاد الكماة مخاتلا والسعد يقضي أن تصيده ولكم أعد مكيدة لكم فلم تغن المكيده قد ذاق حطمة عزمه بدأت وسوف ترى معيده ثار من هجر الحفا ظ قصوره أنفا وغيده ورأى عن القعدي عن حرِّ الوغى سيمى القعيده يا ضيغم الحرب الذي صار الهزبر له طريده أحببت تونس بعد ما أودت بها محنٌ عتيده ومحوت ذ كلب العد وُّ بصدق وعدكُمُ وعيده وتركتها كالروض بجود راحتك المجيده يثني عليك مسوَّمٌ بِدَمِ العُلا حَلَّيتًَ جيده ومومٌ لدنُ المهزِّ وصارمٌ صافي الحديده وغدت رسوم الدين بعد دروسها بكم مشيده أنفقت من سوق التُّقى فكأنها بك مستفيده واختالت الدنيا بكم تيهاً فها هي كالخريده وغدوت في دست العلوم ولا عميد له عميده ونشرت ما بين الخليل من الأئمة وابن سيده شيّت أرجاء العلاءِ أبا العلا وعمرت بيده الملك ناس ذكره مَأمُو نَهُ بك بل رشيده أنَى يعيد وأنت أنت ملوكه ويعد صيده وذا أردت من الخليَ فة المحبة والعنيده ملك له طعمان لل فئة المحبة والعنيده هو للمسالم شهدةٌ وعلى الأعادي كالهبيده وُجدت به شيمُ السيادة بعد أن كانت فقيده يهنا الأكارم أن غدا ملكاً لهم وَغَدوا عبيده وليك يا نجل المام وشبهه منِّي قصيده نشاء مجبول الضمير على محبتك الوكيده داعٍ لملكك بالدوا م وحظهأن يستزيده أناً واحد في نشر ما تطوي سيادتُك الوحيده قد صار شكركم لديّ سجيةًُ لا بل عقيده يبلي الزمان وأهله ومحبتي أبداً جديده وافى البشير بقربكم فسجدت مراتٍ عديده ووهبته نفسي ومن حق البشارة أن أزيده فَليَهنَكَ العيدُ السعيد ويهنَهُ أن كنت عيده واخلد لملك لا تزا ل فريد بهجته الفريده والسعد ينشد دائباً أهلاً بغرتك السعيده	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68462.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أهلاً بغرتك السعيده <\|vsep\|> وبقرب غزوتك البعيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبما خُصِصتَ به من الش <\|vsep\|> شيم الطريفة والتليده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن المامة والخلي <\|vsep\|> فة نسبة الشرف المجيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخا الندى والبأس وال <\|vsep\|> منن العريضة والمديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك في الجهاد مزية <\|vsep\|> قامت بها نفس جليده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونكاية ذَلَّ العدوُّ <\|vsep\|> لها وَوَطأَتُهُ شديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قدَّمت بين يديك قب <\|vsep\|> ل الغزو راء سديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزرت أفريقية قِطَعاً <\|vsep\|> قطعت بها وريده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركته مترقباً <\|vsep\|> بأساً لكرتك المبيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاد الكماة مخاتلا <\|vsep\|> والسعد يقضي أن تصيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم أعد مكيدة <\|vsep\|> لكم فلم تغن المكيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد ذاق حطمة عزمه <\|vsep\|> بدأت وسوف ترى معيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثار من هجر الحفا <\|vsep\|> ظ قصوره أنفا وغيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأى عن القعدي عن <\|vsep\|> حرِّ الوغى سيمى القعيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ضيغم الحرب الذي <\|vsep\|> صار الهزبر له طريده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحببت تونس بعد ما <\|vsep\|> أودت بها محنٌ عتيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومحوت ذ كلب العد <\|vsep\|> وُّ بصدق وعدكُمُ وعيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركتها كالروض <\|vsep\|> بجود راحتك المجيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثني عليك مسوَّمٌ <\|vsep\|> بِدَمِ العُلا حَلَّيتًَ جيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومومٌ لدنُ المهزِّ <\|vsep\|> وصارمٌ صافي الحديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدت رسوم الدين بعد <\|vsep\|> دروسها بكم مشيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنفقت من سوق التُّقى <\|vsep\|> فكأنها بك مستفيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> واختالت الدنيا بكم <\|vsep\|> تيهاً فها هي كالخريده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوت في دست العلوم <\|vsep\|> ولا عميد له عميده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشرت ما بين الخليل <\|vsep\|> من الأئمة وابن سيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيّت أرجاء العلاءِ <\|vsep\|> أبا العلا وعمرت بيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> الملك ناس ذكره مَأمُو <\|vsep\|> نَهُ بك بل رشيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنَى يعيد وأنت أنت <\|vsep\|> ملوكه ويعد صيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا أردت من الخليَ <\|vsep\|> فة المحبة والعنيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملك له طعمان لل <\|vsep\|> فئة المحبة والعنيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو للمسالم شهدةٌ <\|vsep\|> وعلى الأعادي كالهبيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وُجدت به شيمُ السيادة <\|vsep\|> بعد أن كانت فقيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهنا الأكارم أن غدا <\|vsep\|> ملكاً لهم وَغَدوا عبيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليك يا نجل المام <\|vsep\|> وشبهه منِّي قصيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشاء مجبول الضمير <\|vsep\|> على محبتك الوكيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> داعٍ لملكك بالدوا <\|vsep\|> م وحظهأن يستزيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> أناً واحد في نشر ما <\|vsep\|> تطوي سيادتُك الوحيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد صار شكركم لديّ <\|vsep\|> سجيةًُ لا بل عقيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبلي الزمان وأهله <\|vsep\|> ومحبتي أبداً جديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافى البشير بقربكم <\|vsep\|> فسجدت مراتٍ عديده </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووهبته نفسي ومن <\|vsep\|> حق البشارة أن أزيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَليَهنَكَ العيدُ السعيد <\|vsep\|> ويهنَهُ أن كنت عيده </\|bsep\|> <\|bsep\|> واخلد لملك لا تزا <\|vsep\|> ل فريد بهجته الفريده </\|bsep\|> </\|psep\|>
حمل الفؤاد على الهوى وتحملا	الكامل	حمل الفؤاد على الهوى وتحمّلا فأساء لي من بعد ما قد أجملا واقتاد أهواء النفوس فما ترى لاَّ حجا ماض وعشقاً مقبلا من كلِّ من يفني الظلام مململا في حب من يفني النَّهار تدللا ظبي حكى الس المنضَّد وفرةً والورد خدا والأقاح مقبّلا فمتى أراد تنزّها في روضة وازى المراة بوجهه وتأملا وذا بدا خلت الهلال ون خطا خلت القضيب ون رنا خلت الطلا في كل عضو منه حسن مفردٌ ما حلَّ طرف ظرفه فترحَّلا يرمي ويصمي حيث شاء كأنه في كلِّ جارحة يصادف مقتلا فيرى اللقا وهو الحلال محرما ويرى الأسى وهو الحرام محللا كانت مقاساة الهوى في قربه شهدا فلما صدَّ عادت حنظلا ما باله والعدل سيمى قدِّه يابى وقد حكّمته أن يعدلا يا أيها الواري عليَّ لأنني أرخصت نفسي في الهوى لما علا غيرتني طول السُّهاد كأنما أنسيت من قبلي الصدود الأطولا أيدت دمعي بالنحول شهادة لي بالغرام فقال لي لن يقبلا ورأى ادعائي في المحبة دعوة أنَّى ولي نسب يبكت داغلا قل ما تشاء فنني لك طائع نَّ المحبَّ بمن يحب لمبتلي ما حال من سبك الفؤاد مدامعا وأماله وجداً عليك وماسلا مرهت جفوني مذ صددت ونما كحل الجفون لدائها كحل الجلا ني وقد افنى اصطباري حبَّه أفني الزمان بذكره متعللا في ذكر من تهوى وفي ثاره أنسٌ ومن عَدِمَ المثال تمثلا وذا المحب ألمَّ بالدار التي نزل الحبيب بها أحبَّ المنزلا لله أيامُ الوصال فنما كان الزمان بها أغرَّ محجَّلا ن نحن لم ينعب غرابٌ بيننا نقصي الوشاةَ بنا ونعصي العذّل ونديرها حمراء ياقوتية لم تُبقِ لاًَّ وصفَها أيدي البل رقَّت لطول العهد حتى خِلتَهَا دمعاً وخلت الدَّن جفناً أكحلا ما ن رأيت ولا سمعتُ لمثلها جسماً يعود وجوده متخيلا فَضَّ الختام فقلت صفحٌ مُذهَبُ خَطَّ الحبابُ عليه خطا مُشكِلا أهدت لنا طرَفُ الربيع بدائعا أضحى لها وجه الثرى متهلِّلا قد أنبتت في كلِّ سهل روضةً مذ أنبطت في كلِّ حزن جدولا كست الفجاج غلائلاً من سندس تلقى بها الريح البليل تبدلا والنُّور بين مدنَّرٍ ومدرهم حيث التفتّ رأيته ملء الملا والريح تلعب بالغصون كأنها أيد تقلّب في طراد ذُلَّلا والغيم قد حجب السماء بمطرف نسجته كفُّ الريح نسجاً هلهلا وافي يجر ذيوله متبخترا فعل الهَدِيِّ يَسِيرُ سَيراً مثقلاً خاف النسيم على تألف شمله فاستل من برق عليه منصلا فكأنه والبرق يخفق فوقه كفٌ تُصَرِّفُ في حساب أنملا حتى ذا استوفى تَكَونّ درّه ألقاه في حجر الفلا ثم انجلا فتخاله من رعده في برقه متبسماً حيناً وحيناً معولا ينحى على صدأ الهباء كأنه فيما انتحى للأرض أصبح صيقل وكأنه أثرا حبيبٌ خاطب وكانه زهراً عروسٌ تجتلي نطقت بشكر الغيث فيما أودعت نشر النّسيم وما تحرك مقولا والقضبُ في الوشي المنمق تنثني تيهاً محلاة المفارق والطلا نظمت حبابَ الطَلِّ في نورانها فكأن كليل اللُّجين مكلَّلا قامت بها سوق المجون وقلَّما ألفيتني لاَّ لها متأثلا فترى الغمام مساقيا وترى الحما م مغنيا وترى النسيم مولولا ما حُسن ذاك الفصل لا أنه بالقائد الأعلى يروم تمثلا بالأوحد الفذّ الذي وسع الورى بأساً وجوداً هيبة وتطولا سيف المام ورمحه ومحبه والحربُ نار غير أن لا تصطلي الرئاسة وهي ما هي خطة قطب الجزيرة وهي ما هي منزلا ظمنت له الذِّكرَ الجميلا معجلا جدواهُ والأجر الجزيلَ مؤجلا نِيطَت به عُظمَى الأمور فلم يدع فيها بحمدالله أمراً مغفلا وشفى النفوس من العدا في مأزق يقتات أرواح الكماة تكلا مستوجبٌ شيم العلاء وغَيرُهُ يغدو على أوصافها متطفِّلا راموا اللحاق به فجاءوا خرا شدُّوا وأقبل سابقاً متهللا وذا كبا في محفل وذا احتبى أبصرته كاليم جاوز يذبلا ولرب يوم للمنية فوقه سحب مكفكفة دعافاً مسبلا طير تحوم على الرؤوس يحثُّها موتٌ يروم لى النفوس توصلا يَذَرُ الكميّ معفراً والسمهر ي مقصفاً والمشرفي مفلّلا جلَّى به الغمرات ليثٌ محدر يحذي رؤوس الدارعين الأرجلا ومثلثٌ شام الحسام بكفِّه والموت يمسح جانبيه فهللا أمسى ولم تطرقه خيلك ملحداً جهلاً وأصبح مسلماً متبتلا في موقف أما أسنته فمف طرة وأما أعوجيته فلا جمع البسالة والندى فقد اغتدى ناراً مضرّمة وماء سلسلاً فذا احتمى كان الغضنفر صولة وذا انتمى كان المعمّ المخولا أدى فرائض جوده مبرورة ثم استدام أداءه متنفلا يلقي الكمي ذا تقدم رامحاً ويحيد عنه ذا تأخر أعزلا متصرف في الحرب كيف تصرفت متنقل بالجود حيث تنقلا سل عنه عُبَّاد الصليب تسل به غرض المذلة موثقا ومجدلا لا يرفعون لى منادٍ ناظرا ذُلاً ولا يلفون خوفاً معقلا ما أسلموا أوطانهم حتى رأوا ضرب الطُّلي عطفاً على طعن الكلي خضعوا له فاسترجعوا أرماقهم منه ومن وجد القبول تنصَّلا يا ابن الصناديد الذين عليهم وقفت نهايات النهي وحلا العلا من كلِّ وضاح الجبين تخاله في هفوة الهيجاء عصباً مفصلا لك يا أبا عبدالله مناقبٌ تُرضي لاهك والنبي المرسلا وكُلت بالأعداء قلباً لم يزل مستسلماً في أمره متوكلا فتركتَ مجهل كلَّ فضل معلماً وتركت معلم كل جهل مجهلا فشجاعةٌ كانت وراءك معقلا ومهابةٌ صارت وراءك جحفلاً يا قائد الأُسدِ الغضاب وشبَّهت بالأُسد لمّا كنت فيه الأولا يهنيك ن لم تبق روعاً في حشى يُعزَى ليك ولا محلا ممحلا بهرت معاليك العراق ففارساًُ فالشام فالفسطاط ثم الموصلا قل للذي الحديث عن الن دي رفقاً فلستُ أرى الحديث المرسلا هاك السّماح عن العيان وخلِّ ما نسب السَّماعُ بذكره فيما خلا وليكها يا ابن الكرام لوافد لم يرض غيرك للوفادة منزلا يثني بما ليت قبلُ بمقول أرويته براً لصاغ قرنفلا حيَّا على شحط المزار وليته كان القصيد فنال ما قد أمَّلا حسب المخيّم في ذُرَاك فضيلةً وكفاه فخراً مجتلى تلك الحلى أعيت حبيباً والوليد وقبله أعيت جريراً والبعيث وجندلا أمَّلت بسطاً في الثناءِ وغايتي أن أنثر الأمداح نثراً مجملا لا زلتَ في برٍّ وقَدرٍ معتل متملئاً سعداً وجداًّ مقبلا ما أمَّ أرضك رائحاً ومبكراً متقلل فرجعته متمولا ونقلت فضلك حيث يخلد نقله بالوعي فاتصل الحديث مسلسلا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68463.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حمل الفؤاد على الهوى وتحمّلا <\|vsep\|> فأساء لي من بعد ما قد أجملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واقتاد أهواء النفوس فما ترى <\|vsep\|> لاَّ حجا ماض وعشقاً مقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كلِّ من يفني الظلام مململا <\|vsep\|> في حب من يفني النَّهار تدللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظبي حكى الس المنضَّد وفرةً <\|vsep\|> والورد خدا والأقاح مقبّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى أراد تنزّها في روضة <\|vsep\|> وازى المراة بوجهه وتأملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا بدا خلت الهلال ون خطا <\|vsep\|> خلت القضيب ون رنا خلت الطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كل عضو منه حسن مفردٌ <\|vsep\|> ما حلَّ طرف ظرفه فترحَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يرمي ويصمي حيث شاء كأنه <\|vsep\|> في كلِّ جارحة يصادف مقتلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيرى اللقا وهو الحلال محرما <\|vsep\|> ويرى الأسى وهو الحرام محللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كانت مقاساة الهوى في قربه <\|vsep\|> شهدا فلما صدَّ عادت حنظلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما باله والعدل سيمى قدِّه <\|vsep\|> يابى وقد حكّمته أن يعدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيها الواري عليَّ لأنني <\|vsep\|> أرخصت نفسي في الهوى لما علا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غيرتني طول السُّهاد كأنما <\|vsep\|> أنسيت من قبلي الصدود الأطولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيدت دمعي بالنحول شهادة <\|vsep\|> لي بالغرام فقال لي لن يقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأى ادعائي في المحبة دعوة <\|vsep\|> أنَّى ولي نسب يبكت داغلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل ما تشاء فنني لك طائع <\|vsep\|> نَّ المحبَّ بمن يحب لمبتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حال من سبك الفؤاد مدامعا <\|vsep\|> وأماله وجداً عليك وماسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مرهت جفوني مذ صددت ونما <\|vsep\|> كحل الجفون لدائها كحل الجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني وقد افنى اصطباري حبَّه <\|vsep\|> أفني الزمان بذكره متعللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ذكر من تهوى وفي ثاره <\|vsep\|> أنسٌ ومن عَدِمَ المثال تمثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا المحب ألمَّ بالدار التي <\|vsep\|> نزل الحبيب بها أحبَّ المنزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله أيامُ الوصال فنما <\|vsep\|> كان الزمان بها أغرَّ محجَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن نحن لم ينعب غرابٌ بيننا <\|vsep\|> نقصي الوشاةَ بنا ونعصي العذّل </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونديرها حمراء ياقوتية <\|vsep\|> لم تُبقِ لاًَّ وصفَها أيدي البل </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقَّت لطول العهد حتى خِلتَهَا <\|vsep\|> دمعاً وخلت الدَّن جفناً أكحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن رأيت ولا سمعتُ لمثلها <\|vsep\|> جسماً يعود وجوده متخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَضَّ الختام فقلت صفحٌ مُذهَبُ <\|vsep\|> خَطَّ الحبابُ عليه خطا مُشكِلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهدت لنا طرَفُ الربيع بدائعا <\|vsep\|> أضحى لها وجه الثرى متهلِّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد أنبتت في كلِّ سهل روضةً <\|vsep\|> مذ أنبطت في كلِّ حزن جدولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كست الفجاج غلائلاً من سندس <\|vsep\|> تلقى بها الريح البليل تبدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنُّور بين مدنَّرٍ ومدرهم <\|vsep\|> حيث التفتّ رأيته ملء الملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والريح تلعب بالغصون كأنها <\|vsep\|> أيد تقلّب في طراد ذُلَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والغيم قد حجب السماء بمطرف <\|vsep\|> نسجته كفُّ الريح نسجاً هلهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وافي يجر ذيوله متبخترا <\|vsep\|> فعل الهَدِيِّ يَسِيرُ سَيراً مثقلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> خاف النسيم على تألف شمله <\|vsep\|> فاستل من برق عليه منصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأنه والبرق يخفق فوقه <\|vsep\|> كفٌ تُصَرِّفُ في حساب أنملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى ذا استوفى تَكَونّ درّه <\|vsep\|> ألقاه في حجر الفلا ثم انجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتخاله من رعده في برقه <\|vsep\|> متبسماً حيناً وحيناً معولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينحى على صدأ الهباء كأنه <\|vsep\|> فيما انتحى للأرض أصبح صيقل </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنه أثرا حبيبٌ خاطب <\|vsep\|> وكانه زهراً عروسٌ تجتلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> نطقت بشكر الغيث فيما أودعت <\|vsep\|> نشر النّسيم وما تحرك مقولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقضبُ في الوشي المنمق تنثني <\|vsep\|> تيهاً محلاة المفارق والطلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمت حبابَ الطَلِّ في نورانها <\|vsep\|> فكأن كليل اللُّجين مكلَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قامت بها سوق المجون وقلَّما <\|vsep\|> ألفيتني لاَّ لها متأثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فترى الغمام مساقيا وترى الحما <\|vsep\|> م مغنيا وترى النسيم مولولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما حُسن ذاك الفصل لا أنه <\|vsep\|> بالقائد الأعلى يروم تمثلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالأوحد الفذّ الذي وسع الورى <\|vsep\|> بأساً وجوداً هيبة وتطولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيف المام ورمحه ومحبه <\|vsep\|> والحربُ نار غير أن لا تصطلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> الرئاسة وهي ما هي خطة <\|vsep\|> قطب الجزيرة وهي ما هي منزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظمنت له الذِّكرَ الجميلا معجلا <\|vsep\|> جدواهُ والأجر الجزيلَ مؤجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نِيطَت به عُظمَى الأمور فلم يدع <\|vsep\|> فيها بحمدالله أمراً مغفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشفى النفوس من العدا في مأزق <\|vsep\|> يقتات أرواح الكماة تكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستوجبٌ شيم العلاء وغَيرُهُ <\|vsep\|> يغدو على أوصافها متطفِّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> راموا اللحاق به فجاءوا خرا <\|vsep\|> شدُّوا وأقبل سابقاً متهللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذا كبا في محفل وذا احتبى <\|vsep\|> أبصرته كاليم جاوز يذبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولرب يوم للمنية فوقه <\|vsep\|> سحب مكفكفة دعافاً مسبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طير تحوم على الرؤوس يحثُّها <\|vsep\|> موتٌ يروم لى النفوس توصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَذَرُ الكميّ معفراً والسمهر <\|vsep\|> ي مقصفاً والمشرفي مفلّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جلَّى به الغمرات ليثٌ محدر <\|vsep\|> يحذي رؤوس الدارعين الأرجلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومثلثٌ شام الحسام بكفِّه <\|vsep\|> والموت يمسح جانبيه فهللا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمسى ولم تطرقه خيلك ملحداً <\|vsep\|> جهلاً وأصبح مسلماً متبتلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في موقف أما أسنته فمف <\|vsep\|> طرة وأما أعوجيته فلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جمع البسالة والندى فقد اغتدى <\|vsep\|> ناراً مضرّمة وماء سلسلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا احتمى كان الغضنفر صولة <\|vsep\|> وذا انتمى كان المعمّ المخولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدى فرائض جوده مبرورة <\|vsep\|> ثم استدام أداءه متنفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقي الكمي ذا تقدم رامحاً <\|vsep\|> ويحيد عنه ذا تأخر أعزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> متصرف في الحرب كيف تصرفت <\|vsep\|> متنقل بالجود حيث تنقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سل عنه عُبَّاد الصليب تسل به <\|vsep\|> غرض المذلة موثقا ومجدلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يرفعون لى منادٍ ناظرا <\|vsep\|> ذُلاً ولا يلفون خوفاً معقلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أسلموا أوطانهم حتى رأوا <\|vsep\|> ضرب الطُّلي عطفاً على طعن الكلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> خضعوا له فاسترجعوا أرماقهم <\|vsep\|> منه ومن وجد القبول تنصَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الصناديد الذين عليهم <\|vsep\|> وقفت نهايات النهي وحلا العلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كلِّ وضاح الجبين تخاله <\|vsep\|> في هفوة الهيجاء عصباً مفصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لك يا أبا عبدالله مناقبٌ <\|vsep\|> تُرضي لاهك والنبي المرسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكُلت بالأعداء قلباً لم يزل <\|vsep\|> مستسلماً في أمره متوكلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتركتَ مجهل كلَّ فضل معلماً <\|vsep\|> وتركت معلم كل جهل مجهلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فشجاعةٌ كانت وراءك معقلا <\|vsep\|> ومهابةٌ صارت وراءك جحفلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قائد الأُسدِ الغضاب وشبَّهت <\|vsep\|> بالأُسد لمّا كنت فيه الأولا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهنيك ن لم تبق روعاً في حشى <\|vsep\|> يُعزَى ليك ولا محلا ممحلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بهرت معاليك العراق ففارساًُ <\|vsep\|> فالشام فالفسطاط ثم الموصلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قل للذي الحديث عن الن <\|vsep\|> دي رفقاً فلستُ أرى الحديث المرسلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاك السّماح عن العيان وخلِّ ما <\|vsep\|> نسب السَّماعُ بذكره فيما خلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليكها يا ابن الكرام لوافد <\|vsep\|> لم يرض غيرك للوفادة منزلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثني بما ليت قبلُ بمقول <\|vsep\|> أرويته براً لصاغ قرنفلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حيَّا على شحط المزار وليته <\|vsep\|> كان القصيد فنال ما قد أمَّلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حسب المخيّم في ذُرَاك فضيلةً <\|vsep\|> وكفاه فخراً مجتلى تلك الحلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعيت حبيباً والوليد وقبله <\|vsep\|> أعيت جريراً والبعيث وجندلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمَّلت بسطاً في الثناءِ وغايتي <\|vsep\|> أن أنثر الأمداح نثراً مجملا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زلتَ في برٍّ وقَدرٍ معتل <\|vsep\|> متملئاً سعداً وجداًّ مقبلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أمَّ أرضك رائحاً ومبكراً <\|vsep\|> متقلل فرجعته متمولا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يهن الجزيرة منك أي حسام	الكامل	يهنَ الجزيرة منك أيُّ حسام للذبّ دون شريعة السلام وبجيدها في السلم منك وفي الوغى سلكان من جود ومن قدام خلقان ما كانا سواك لقائد سيب الغمام وبطشة الضرغام وغدوت للقوّاد ناظر مقلة وسنان خطيّ وحدّ حسام ورك سيدُنَا الِمامُ أحقَّهُم بقيادة الأعلام والأعلام فكساك من خلع الولاية حلة جلت عن السّوام والأسوام وحمى بك الثغر القصي ودونه شيع الصليب تروم كل مرام فولجت ما بين الأسنة والظُّبا حتى فرجت ليه كل زحام وغدوت سهماً في نحور ثغورهم والأمر قوس والمام الرّامي وشننتها كالسيل في عرصاتهم والنار تحت الريح فوق ضرام من كلِّ ذمر حنكته يد الوغى فرأيت رأى الكهل سنَّ غلام يلقى الأسنة حاسراً فيردّها متهلل الصفحات كالصمصام ومعود ألاَّ تنام كماته حتى يوسدّ هامهم بالهام ومجدل أقرانه لم تنتقل أقدامه لاَّ لى القدام زمن العدوّ بهم ظلام كلُّه ليلان ليل دجى وليل قتام قوت العدات لى الكماة ونما أغديت أسد الغاب بالأنعام وملأت أعينهم بهم وقلوبهم رعبين في اليقظات والأحلام فالروم قد ألقت ليك قيادها لقاء سلام أو استسلام وتيقنت أن الفناء يعمّها بيديك ن لم تنصرف بسلام فتدرّعوا ثوب الفرار مذلة فأسل بهم أقصى دروب الشام حاكمتهم يوم الجلاد لى الظِّبا وهي التي جارت على الحكام ورددتهم والموت دون مردهم رغماً على الأعقاب وهي دوامي وسطوت بالأذفنش سطوة واثق في أمره بالواحد القيام من شأنه عجب الظهور ولا رأي من نفسه حكماً من الأحكام أفنى الدجنة ساهراً متبرعاً في ذبّه عن أعين النوّام شرك البرية في وظائف برها وله مزية ذابل وحسام لم تبق غير بلاقع منهوبة وأرامل تحنو على أيتام يا ابن الصناديد الألى شهدت لهم شيم العلا بتواشج الأرحام خفّوا لى صوت الصريخ تجاهلا ولدى الرّدى هُم مِن أولي الاحلم وهُمُ هُمُ لكنَّ هذا مصعبٌ يوم الوغى وهُمُ بنو العوام لَهُمُ جدالٌ في الجلاد بألسن للبيض منةٍ من الأفحام ونكاية تدع المعارف للعدا في غاية التنكير والِبهام لله أنت لقد خصصت بفطنة تغني فراستها عن استفهام ولقد نهجت لمقتفيك طريقة ما سنَّها أحد من الأقوام طالت عهود المسلمين بمثلها فأعدتها في هذه الأيام سارت بها الركبان عنك نوافحا ترمي بها الفاق دون ختام أعملت سيفك جاهدا ومجاهداً في فرقة الأرواح للأجسام فاليوم ألباب العلوج فليلة للذعر منك كثيرة الأوهام ورئيسهم قد لفَّ ذعر رأسه من بعد طول تخمط وعرام فمتى ترحَّل كان أشأم راحل ومتى أقام أقام شرَّ مقام أطغاه أن طمحت لى أعلامه أبصار أهل عبادة الأصنام فسما لى اليمان والطاعات في ملمومة للكفر والثام والعجب أظهر عاصماً ومحله من دون بسطام على بسطام قاد الصليب بجهله مستنصراً والنصر موقوف على السلام فنجا وكيف نجاة قائد جحفل متمطراً بطمرّة ولجام وتركت أسر الرّدى من جنده نحو الجحيم شديدة الأحجام هذي فتوح خليفة شهدت له بالسَّعد بين النقض والٍبرام ولقد تركت على مناهج سعده سيف الهدى في الحلِّ ذا حرام مستعبراً متبسماً في حالة والشأن في مستعبر البسَّام وملأت أيدي معتفيك مواهبا فكأن روض الروض غبَّ غمام وقسمت دهرك ليله ونهاره في ورد ورد بعد سرو صيام وغرست في الأجياد كل صنيعة تثني عليك بألسن الأقلام ونظمت في سلك الفخار مناقبا حارت لديها فطنة النظام نثني عليك بحالةٍ ومقالة والحال ناطقة بغير كلام كم مشتكٍ خوفاً وعُدماً أنقذت كفاك من خوف ومن عدام ومؤمل قسماً ولم يظفر به غادرته بالبر ذا قسام أأخا الحيا وابن الحيا وأبا الحيا وكذا الكريم يكون نجل كرام أرويت أمالي وهن ظوامىء ببحار برِّك بِي وهنَّ ظوامي وأنلتني منناً بدات بشكرها والعجز قيَّدني عن الِتمام والحرُّ مثل الجام ما أودعته أبصرت باطنه بظهر الجام لا زلت متصل الرئاسة ساعياً ما بين طاعة خالق ومام	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68464.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يهنَ الجزيرة منك أيُّ حسام <\|vsep\|> للذبّ دون شريعة السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبجيدها في السلم منك وفي الوغى <\|vsep\|> سلكان من جود ومن قدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلقان ما كانا سواك لقائد <\|vsep\|> سيب الغمام وبطشة الضرغام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوت للقوّاد ناظر مقلة <\|vsep\|> وسنان خطيّ وحدّ حسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورك سيدُنَا الِمامُ أحقَّهُم <\|vsep\|> بقيادة الأعلام والأعلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكساك من خلع الولاية حلة <\|vsep\|> جلت عن السّوام والأسوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمى بك الثغر القصي ودونه <\|vsep\|> شيع الصليب تروم كل مرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فولجت ما بين الأسنة والظُّبا <\|vsep\|> حتى فرجت ليه كل زحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدوت سهماً في نحور ثغورهم <\|vsep\|> والأمر قوس والمام الرّامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشننتها كالسيل في عرصاتهم <\|vsep\|> والنار تحت الريح فوق ضرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كلِّ ذمر حنكته يد الوغى <\|vsep\|> فرأيت رأى الكهل سنَّ غلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يلقى الأسنة حاسراً فيردّها <\|vsep\|> متهلل الصفحات كالصمصام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعود ألاَّ تنام كماته <\|vsep\|> حتى يوسدّ هامهم بالهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومجدل أقرانه لم تنتقل <\|vsep\|> أقدامه لاَّ لى القدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> زمن العدوّ بهم ظلام كلُّه <\|vsep\|> ليلان ليل دجى وليل قتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قوت العدات لى الكماة ونما <\|vsep\|> أغديت أسد الغاب بالأنعام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملأت أعينهم بهم وقلوبهم <\|vsep\|> رعبين في اليقظات والأحلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالروم قد ألقت ليك قيادها <\|vsep\|> لقاء سلام أو استسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتيقنت أن الفناء يعمّها <\|vsep\|> بيديك ن لم تنصرف بسلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتدرّعوا ثوب الفرار مذلة <\|vsep\|> فأسل بهم أقصى دروب الشام </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاكمتهم يوم الجلاد لى الظِّبا <\|vsep\|> وهي التي جارت على الحكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورددتهم والموت دون مردهم <\|vsep\|> رغماً على الأعقاب وهي دوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسطوت بالأذفنش سطوة واثق <\|vsep\|> في أمره بالواحد القيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شأنه عجب الظهور ولا رأي <\|vsep\|> من نفسه حكماً من الأحكام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفنى الدجنة ساهراً متبرعاً <\|vsep\|> في ذبّه عن أعين النوّام </\|bsep\|> <\|bsep\|> شرك البرية في وظائف برها <\|vsep\|> وله مزية ذابل وحسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تبق غير بلاقع منهوبة <\|vsep\|> وأرامل تحنو على أيتام </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا ابن الصناديد الألى شهدت لهم <\|vsep\|> شيم العلا بتواشج الأرحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> خفّوا لى صوت الصريخ تجاهلا <\|vsep\|> ولدى الرّدى هُم مِن أولي الاحلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهُمُ هُمُ لكنَّ هذا مصعبٌ <\|vsep\|> يوم الوغى وهُمُ بنو العوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُمُ جدالٌ في الجلاد بألسن <\|vsep\|> للبيض منةٍ من الأفحام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونكاية تدع المعارف للعدا <\|vsep\|> في غاية التنكير والِبهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله أنت لقد خصصت بفطنة <\|vsep\|> تغني فراستها عن استفهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد نهجت لمقتفيك طريقة <\|vsep\|> ما سنَّها أحد من الأقوام </\|bsep\|> <\|bsep\|> طالت عهود المسلمين بمثلها <\|vsep\|> فأعدتها في هذه الأيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> سارت بها الركبان عنك نوافحا <\|vsep\|> ترمي بها الفاق دون ختام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعملت سيفك جاهدا ومجاهداً <\|vsep\|> في فرقة الأرواح للأجسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاليوم ألباب العلوج فليلة <\|vsep\|> للذعر منك كثيرة الأوهام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورئيسهم قد لفَّ ذعر رأسه <\|vsep\|> من بعد طول تخمط وعرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فمتى ترحَّل كان أشأم راحل <\|vsep\|> ومتى أقام أقام شرَّ مقام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطغاه أن طمحت لى أعلامه <\|vsep\|> أبصار أهل عبادة الأصنام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسما لى اليمان والطاعات في <\|vsep\|> ملمومة للكفر والثام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والعجب أظهر عاصماً ومحله <\|vsep\|> من دون بسطام على بسطام </\|bsep\|> <\|bsep\|> قاد الصليب بجهله مستنصراً <\|vsep\|> والنصر موقوف على السلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنجا وكيف نجاة قائد جحفل <\|vsep\|> متمطراً بطمرّة ولجام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركت أسر الرّدى من جنده <\|vsep\|> نحو الجحيم شديدة الأحجام </\|bsep\|> <\|bsep\|> هذي فتوح خليفة شهدت له <\|vsep\|> بالسَّعد بين النقض والٍبرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تركت على مناهج سعده <\|vsep\|> سيف الهدى في الحلِّ ذا حرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> مستعبراً متبسماً في حالة <\|vsep\|> والشأن في مستعبر البسَّام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وملأت أيدي معتفيك مواهبا <\|vsep\|> فكأن روض الروض غبَّ غمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقسمت دهرك ليله ونهاره <\|vsep\|> في ورد ورد بعد سرو صيام </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغرست في الأجياد كل صنيعة <\|vsep\|> تثني عليك بألسن الأقلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونظمت في سلك الفخار مناقبا <\|vsep\|> حارت لديها فطنة النظام </\|bsep\|> <\|bsep\|> نثني عليك بحالةٍ ومقالة <\|vsep\|> والحال ناطقة بغير كلام </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مشتكٍ خوفاً وعُدماً أنقذت <\|vsep\|> كفاك من خوف ومن عدام </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومؤمل قسماً ولم يظفر به <\|vsep\|> غادرته بالبر ذا قسام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأخا الحيا وابن الحيا وأبا الحيا <\|vsep\|> وكذا الكريم يكون نجل كرام </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرويت أمالي وهن ظوامىء <\|vsep\|> ببحار برِّك بِي وهنَّ ظوامي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنلتني منناً بدات بشكرها <\|vsep\|> والعجز قيَّدني عن الِتمام </\|bsep\|> <\|bsep\|> والحرُّ مثل الجام ما أودعته <\|vsep\|> أبصرت باطنه بظهر الجام </\|bsep\|> </\|psep\|>
لم تبق معلوة إلا خصصت بها	البسيط	لم تبق معلوةٌ لاَّ خصصت بها في العلم والفضل والقدام والكرمِ فأنت تنقل من بذل لى ورع غلى حسام لى طرس لى قلم تنقّلٌ فتَّ أعلام الملوك به ما أبين الفرق بين الراس والقدم دَعني أحَبِّر حُلَى مُلكٍ أَقَرَّ لَهُ من في الأقاليم من عرب ومن عجم لزمتُ مختتماً من شكر مِنَّتِهِ لزوم غيري شكراً غير مختتم شريتُ بالشكر نُعماه يداً بيد فاعجب لمنتثر يُشري بمنتظم حرمتُ شكر سواه وانفردتُ به من عاين الصبح لم يجنح لى الظُلَم ولم أبالِ بلومٍ في محبته فاللوم في حبه ضربٌ من اللَّمم نام الملوكُ عن العليا ونبَّهَهُ قلبٌ ذا نام أهلُ اللهو لم ينم حدُّ الوجود به صحَّت حقيقتُهُ وكم وجودٍ ذا حققت كالعدم كساه غيري من أمداحه حُلَلاً لكن جعلت مديحي موضع العلم لا زال تزري بنور البدر غرّتُهُ وجود أنمله يغني عن الدّيم ما أمطر الأرض ريَّاً تحت رايته دمّ الجماجم برق الصارم الخدم	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68465.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لم تبق معلوةٌ لاَّ خصصت بها <\|vsep\|> في العلم والفضل والقدام والكرمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأنت تنقل من بذل لى ورع <\|vsep\|> غلى حسام لى طرس لى قلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> تنقّلٌ فتَّ أعلام الملوك به <\|vsep\|> ما أبين الفرق بين الراس والقدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعني أحَبِّر حُلَى مُلكٍ أَقَرَّ لَهُ <\|vsep\|> من في الأقاليم من عرب ومن عجم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لزمتُ مختتماً من شكر مِنَّتِهِ <\|vsep\|> لزوم غيري شكراً غير مختتم </\|bsep\|> <\|bsep\|> شريتُ بالشكر نُعماه يداً بيد <\|vsep\|> فاعجب لمنتثر يُشري بمنتظم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرمتُ شكر سواه وانفردتُ به <\|vsep\|> من عاين الصبح لم يجنح لى الظُلَم </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولم أبالِ بلومٍ في محبته <\|vsep\|> فاللوم في حبه ضربٌ من اللَّمم </\|bsep\|> <\|bsep\|> نام الملوكُ عن العليا ونبَّهَهُ <\|vsep\|> قلبٌ ذا نام أهلُ اللهو لم ينم </\|bsep\|> <\|bsep\|> حدُّ الوجود به صحَّت حقيقتُهُ <\|vsep\|> وكم وجودٍ ذا حققت كالعدم </\|bsep\|> <\|bsep\|> كساه غيري من أمداحه حُلَلاً <\|vsep\|> لكن جعلت مديحي موضع العلم </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زال تزري بنور البدر غرّتُهُ <\|vsep\|> وجود أنمله يغني عن الدّيم </\|bsep\|> </\|psep\|>
وإني على بعد الديار وربها	الطويل	وني على بعد الديار وربها وتغيير مغتاب وتغيير عاتبِ لشاكر ما أسديته من مكارم وثر ما أبديته من مناقب	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68466.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وني على بعد الديار وربها <\|vsep\|> وتغيير مغتاب وتغيير عاتبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا مذ بنت يا أبا العباس	الخفيف	أنا مذ بنت يا أبا العباس في رجاء من اللقاء وياس ودموع للبين تهمي ولكن نشفتها حرارة الأنفاس كيف حال أمرىء تَشُطُّ تِلمِسَا نَ عليه وقد أقام بفاس لم يكن ما لقيته مذ تناءيت من الوجد جارياً بقياس لا وريم يصون خداً بصدغ فيصون الورد الجني بس وجفون تعلمت صنعة السحر فضلت بها حلوم الناس ما مقامي وقد فقدتك لا كمقام الذراع في المقياس	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem68467.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_0\|> س <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أنا مذ بنت يا أبا العباس <\|vsep\|> في رجاء من اللقاء وياس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودموع للبين تهمي ولكن <\|vsep\|> نشفتها حرارة الأنفاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف حال أمرىء تَشُطُّ تِلمِسَا <\|vsep\|> نَ عليه وقد أقام بفاس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يكن ما لقيته مذ تناءيت <\|vsep\|> من الوجد جارياً بقياس </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وريم يصون خداً بصدغ <\|vsep\|> فيصون الورد الجني بس </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجفون تعلمت صنعة السحر <\|vsep\|> فضلت بها حلوم الناس </\|bsep\|> </\|psep\|>
بأوجد مني مذ نأيت وإنما	الطويل	بأوجد مني مذ نأيتَ ونما أعلل نفسي بالتجلد والصبرِ ولا فأنفاسي أحرُّ من الغضي عليك وأجفاني أدَرُّ من القطر في ليت شعري هل لقربك كَرَّةٌ وهيهات كم بيني وبينك من قفر لعل الذي كان الفراق بحكمه يعيد لنا عيشاً تولى وما ندري فنُسرِحُ في تلك البطاح نواظرا تَنَقَّلُ من روض نضيرٍ لى نهر ونرقى وبين الصخرتين مناظر تمثل ما بين الغدير لى البحر وَنَنشَقُ أنفاس النسيم بليلةً معطرة بين المذانب والزهر تذكرتُهَا والبين بيني وبينها ولا بد للمشتاق من لوعة الذكر أمّا وهواها بل هواك فنه تمكن ما بين الجوانح والصدر لما لبست لاَّ بحسنك حسنها ولا بد للحسناء من نفحة العطر ويه وقد وفيت شَوقِيَ حَقَّهُ أعشد نظراً في البدر والغصن النضر فهل طلعت في الغصن للبشر نورة وهل وضحت من غيمها صفحة البدر وهل للجياد القب في القب مسرح بأسد هياج غيلها أجم السمرِ وما كان من نذر نذرتُ صيامه مع الوصل من عشر تضاف لى شهر	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68468.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ر <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بأوجد مني مذ نأيتَ ونما <\|vsep\|> أعلل نفسي بالتجلد والصبرِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فأنفاسي أحرُّ من الغضي <\|vsep\|> عليك وأجفاني أدَرُّ من القطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> في ليت شعري هل لقربك كَرَّةٌ <\|vsep\|> وهيهات كم بيني وبينك من قفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعل الذي كان الفراق بحكمه <\|vsep\|> يعيد لنا عيشاً تولى وما ندري </\|bsep\|> <\|bsep\|> فنُسرِحُ في تلك البطاح نواظرا <\|vsep\|> تَنَقَّلُ من روض نضيرٍ لى نهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونرقى وبين الصخرتين مناظر <\|vsep\|> تمثل ما بين الغدير لى البحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَنشَقُ أنفاس النسيم بليلةً <\|vsep\|> معطرة بين المذانب والزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تذكرتُهَا والبين بيني وبينها <\|vsep\|> ولا بد للمشتاق من لوعة الذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أمّا وهواها بل هواك فنه <\|vsep\|> تمكن ما بين الجوانح والصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما لبست لاَّ بحسنك حسنها <\|vsep\|> ولا بد للحسناء من نفحة العطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويه وقد وفيت شَوقِيَ حَقَّهُ <\|vsep\|> أعشد نظراً في البدر والغصن النضر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهل طلعت في الغصن للبشر نورة <\|vsep\|> وهل وضحت من غيمها صفحة البدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وهل للجياد القب في القب مسرح <\|vsep\|> بأسد هياج غيلها أجم السمرِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أوخطب فرقتكم لدي قليلا	الكامل	أوَخَطبُ فُرقَتِكُم لَديّ قليلا كَلاَّ ولا الصبر الجميل جميلا يا نازحاً عن غير قلبي نَّه مُذ بان عنه أقامه تمثيلا كيف السُّلُو وبيننا من رغبة أُسدٌ تكون لها الأسنة غيلا وسباسب تذر الدليل مرددا انظر لى أثر المطي كليلا لله أنت فقد وجدتك عدَّة سمح الزمان بها وكان بخيلا وبلوت منك شمائلا من دونها صفو الشمول فما أردت بديلا ابلغ رباط التونسي عني وأوسع قبره تقبيلا وأقرأ به الذكر الحكيم موفياً ياته التجويد والترتيلا واذكر أخاك بدعوة مبرورة تطرح بها عبئاً عليه ثقيلا واعطف على صَفِّ البصيلة نه قد كان لي مأوى وكان مقيلا والمح بقبلي المدينة منظراً أضحى لمشتبك النجوم عديلا لبست ملونة الأزاهر أرضه وخطت به ريح الشمال بليلا وأنساب في تلك الأباطح نَهرُه فهجرت دجلة عنده والنيلا وكأنما الجبل المنمق فوقه أضحى لمفرق رأسه كليلا نشق الهواء به صحيحاً عندما هبَّ النسيم بصخرتيه عليلا لا أنسى أياماً قصاراً فيه لي أضحى تذكرها عليَّ طويلاً سدَّ السبيل عن اللقاء فلم أجد لما نأيت لى السلوّ سبيلا أعزز عليَّ بأن أكون محملاً شوق الدنو ليكم ترسيلاً كن كيف شئت أخا الوفاء فنني أثنى عليك قامة ورحيلا دعواي حبك بالضرورة لاحق وعلى الضرورة لا تريد دليلا أفتن في فن الثناء عليكم وأواصل التعظيم والتبجيلا خذها ليك قصيدة حملتها فتحملت شوقاً ليك دخيلا ولقد أردت زيادة في نظمها لكن كرهتُ وحقك التثقيلا لا والذي كان الفراق بحكمه ما خطب فرقتكم لديَّ قليلا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68469.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أوَخَطبُ فُرقَتِكُم لَديّ قليلا <\|vsep\|> كَلاَّ ولا الصبر الجميل جميلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نازحاً عن غير قلبي نَّه <\|vsep\|> مُذ بان عنه أقامه تمثيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السُّلُو وبيننا من رغبة <\|vsep\|> أُسدٌ تكون لها الأسنة غيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسباسب تذر الدليل مرددا <\|vsep\|> انظر لى أثر المطي كليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله أنت فقد وجدتك عدَّة <\|vsep\|> سمح الزمان بها وكان بخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبلوت منك شمائلا من دونها <\|vsep\|> صفو الشمول فما أردت بديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ابلغ رباط التونسي <\|vsep\|> عني وأوسع قبره تقبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأقرأ به الذكر الحكيم موفياً <\|vsep\|> ياته التجويد والترتيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واذكر أخاك بدعوة مبرورة <\|vsep\|> تطرح بها عبئاً عليه ثقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعطف على صَفِّ البصيلة نه <\|vsep\|> قد كان لي مأوى وكان مقيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والمح بقبلي المدينة منظراً <\|vsep\|> أضحى لمشتبك النجوم عديلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لبست ملونة الأزاهر أرضه <\|vsep\|> وخطت به ريح الشمال بليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنساب في تلك الأباطح نَهرُه <\|vsep\|> فهجرت دجلة عنده والنيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأنما الجبل المنمق فوقه <\|vsep\|> أضحى لمفرق رأسه كليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نشق الهواء به صحيحاً عندما <\|vsep\|> هبَّ النسيم بصخرتيه عليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أنسى أياماً قصاراً فيه لي <\|vsep\|> أضحى تذكرها عليَّ طويلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> سدَّ السبيل عن اللقاء فلم أجد <\|vsep\|> لما نأيت لى السلوّ سبيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعزز عليَّ بأن أكون محملاً <\|vsep\|> شوق الدنو ليكم ترسيلاً </\|bsep\|> <\|bsep\|> كن كيف شئت أخا الوفاء فنني <\|vsep\|> أثنى عليك قامة ورحيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعواي حبك بالضرورة لاحق <\|vsep\|> وعلى الضرورة لا تريد دليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أفتن في فن الثناء عليكم <\|vsep\|> وأواصل التعظيم والتبجيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خذها ليك قصيدة حملتها <\|vsep\|> فتحملت شوقاً ليك دخيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أردت زيادة في نظمها <\|vsep\|> لكن كرهتُ وحقك التثقيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قل للنسيم إذا الصباح أعله	الكامل	قل للنسيم ذا الصباح أعلَّه والبرق أغمده الغمامُ وسَلَّهُ يتجابدان الروض شرك عنانه هذاك نبّهه وهذا بلّه عوجا على وطن الصَّبابة والصِّبا بتحية تسع المكان وأهله وتحملا عني تحية شيق أبقى النزوع لى اللقاء أقلَّه أهوى العقيق وساكنيه ونما أهوى المحل لأجل من قد حلَّه بين البصيلة والمجاز مناظر أودعتها مذ بنت أنسي كلَّه دمن ذا ما الطرف رام سلوكها لم يدنُ منها أو يجدد نعله رقّت مواردها فكانت راحة وذكت منابتها فكانت نَقلَهُ وتعاقبت أنوارها موصولة حتى كأن الصبح قيّد ليله وبمصرها وهو النهاية بهجة خلٌ رأيتُ الناس طرا خله هو كالربيع فلست تعدم دائباً حُسنَيهِ ما طلّهُ أو ظله أثنى عليه بقوله وبفعله حفظ الجنان بيانه فأملَّه وأرى مبرته وأرعى عهده لَّ ذكراه وأشكر فضله يهنا الفضائل أن غذا موصوفها دون الأفاضل واغتدت صفة له والدهر يَطَّرِح الجليلَ وربما خرق العوائد نادراً فأجلّه لكنه قد ظن أن وليه مذ بان عنه اعتاض منه فمله لا والليالي السالفات وحسنها ذ لم أعاين مثلهن ومثله ما ن رأت عيناني خلا عبده يعتاض منه ولا رأته قبله ثق بي فن العين فيك قريحة والجنب نابٍ والفؤاد مولّه أأبا محمدٌ الوفي على النوى لأخ ره أخاً الوفاء وأهله شيم الزمان كما علمت تفرق وعساه يجمع بعدها ولعله أنبطتها مستعجلاً من خاطر يشكو لفقدك صحبه ومحله فأتتك يرقص حولها ابن قلاقس طرباً ويشرب بالكبير الأبله بكر رأيتك كفأها من دونهم والشكل يحسن أن يلاقي شكله فاسلم على ريب الزمان مبلغاً أقصى المنى في رفعة وتملّه	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68470.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قل للنسيم ذا الصباح أعلَّه <\|vsep\|> والبرق أغمده الغمامُ وسَلَّهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتجابدان الروض شرك عنانه <\|vsep\|> هذاك نبّهه وهذا بلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عوجا على وطن الصَّبابة والصِّبا <\|vsep\|> بتحية تسع المكان وأهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحملا عني تحية شيق <\|vsep\|> أبقى النزوع لى اللقاء أقلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أهوى العقيق وساكنيه ونما <\|vsep\|> أهوى المحل لأجل من قد حلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين البصيلة والمجاز مناظر <\|vsep\|> أودعتها مذ بنت أنسي كلَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> دمن ذا ما الطرف رام سلوكها <\|vsep\|> لم يدنُ منها أو يجدد نعله </\|bsep\|> <\|bsep\|> رقّت مواردها فكانت راحة <\|vsep\|> وذكت منابتها فكانت نَقلَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتعاقبت أنوارها موصولة <\|vsep\|> حتى كأن الصبح قيّد ليله </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبمصرها وهو النهاية بهجة <\|vsep\|> خلٌ رأيتُ الناس طرا خله </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو كالربيع فلست تعدم دائباً <\|vsep\|> حُسنَيهِ ما طلّهُ أو ظله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أثنى عليه بقوله وبفعله <\|vsep\|> حفظ الجنان بيانه فأملَّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأرى مبرته وأرعى عهده <\|vsep\|> لَّ ذكراه وأشكر فضله </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهنا الفضائل أن غذا موصوفها <\|vsep\|> دون الأفاضل واغتدت صفة له </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر يَطَّرِح الجليلَ وربما <\|vsep\|> خرق العوائد نادراً فأجلّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكنه قد ظن أن وليه <\|vsep\|> مذ بان عنه اعتاض منه فمله </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا والليالي السالفات وحسنها <\|vsep\|> ذ لم أعاين مثلهن ومثله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما ن رأت عيناني خلا عبده <\|vsep\|> يعتاض منه ولا رأته قبله </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثق بي فن العين فيك قريحة <\|vsep\|> والجنب نابٍ والفؤاد مولّه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأبا محمدٌ الوفي على النوى <\|vsep\|> لأخ ره أخاً الوفاء وأهله </\|bsep\|> <\|bsep\|> شيم الزمان كما علمت تفرق <\|vsep\|> وعساه يجمع بعدها ولعله </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنبطتها مستعجلاً من خاطر <\|vsep\|> يشكو لفقدك صحبه ومحله </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأتتك يرقص حولها ابن قلاقس <\|vsep\|> طرباً ويشرب بالكبير الأبله </\|bsep\|> <\|bsep\|> بكر رأيتك كفأها من دونهم <\|vsep\|> والشكل يحسن أن يلاقي شكله </\|bsep\|> </\|psep\|>
دليل علاك ليس على اعتراض	الوافر	دليلُ عُلاك ليس على اعتراض وبسط نداك ليس لى انقباض وفيك محاسنٌ لفظاً ومعنى نهضت بعبئها أيَّ انتهاض يقر الحاسدون بها ولَم لا وجدُّك شاهدٌ ونداك قاضي بقيةُ منجبيكَ أباً وجداً وبالباقين تُعتبر المواضي وأورثهم وقد كثروا وطابوا كرث الزهر أنفاس الرياض فهذا النور من تلك المشاكي وهذا النهر من تلك الحياض أتاني عن أبي الفضل ارتحالٌ ثناني بين وجد وارتماض فلم نحن الضلوع على سلوٍ ولم نطو الجفونَ على اغتماض فراقُ النفس ليس عن اختيار وفقدُ الروح ليس عن التَّراضي ومن يعتض خليلاً من خليلٍ فما عُوضتُ خِلاً من عياض ولي دَين بلقيته ولكن أرى الأيام تمطل بالتقاضي أبا الفضل الزمان كما تراه يقلبُ في انبرام وانتقاض رضيتُ عن الفراق وفيه سخط وني عن فراقك غير راض فسر متمهلاً وارجع سريعاً كصقر في علو وانقضاض وعش في غبطةٍ وعُلاً ومجدٍ وسعدك ذو انقياد وارتياض متى صَحَّت دعاوى كلِّ صعبٍ بتزكية من الحدق المراض	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem68471.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_6\|> ض <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دليلُ عُلاك ليس على اعتراض <\|vsep\|> وبسط نداك ليس لى انقباض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفيك محاسنٌ لفظاً ومعنى <\|vsep\|> نهضت بعبئها أيَّ انتهاض </\|bsep\|> <\|bsep\|> يقر الحاسدون بها ولَم لا <\|vsep\|> وجدُّك شاهدٌ ونداك قاضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بقيةُ منجبيكَ أباً وجداً <\|vsep\|> وبالباقين تُعتبر المواضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأورثهم وقد كثروا وطابوا <\|vsep\|> كرث الزهر أنفاس الرياض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فهذا النور من تلك المشاكي <\|vsep\|> وهذا النهر من تلك الحياض </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتاني عن أبي الفضل ارتحالٌ <\|vsep\|> ثناني بين وجد وارتماض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلم نحن الضلوع على سلوٍ <\|vsep\|> ولم نطو الجفونَ على اغتماض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فراقُ النفس ليس عن اختيار <\|vsep\|> وفقدُ الروح ليس عن التَّراضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن يعتض خليلاً من خليلٍ <\|vsep\|> فما عُوضتُ خِلاً من عياض </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي دَين بلقيته ولكن <\|vsep\|> أرى الأيام تمطل بالتقاضي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبا الفضل الزمان كما تراه <\|vsep\|> يقلبُ في انبرام وانتقاض </\|bsep\|> <\|bsep\|> رضيتُ عن الفراق وفيه سخط <\|vsep\|> وني عن فراقك غير راض </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسر متمهلاً وارجع سريعاً <\|vsep\|> كصقر في علو وانقضاض </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعش في غبطةٍ وعُلاً ومجدٍ <\|vsep\|> وسعدك ذو انقياد وارتياض </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا أبا الفضل وابنه وأخاه	الخفيف	يا أبا الفضل وابنه وأخاه وسناه وحليه وحُلاَهُ وشبيهاً بأوّليهِ فن لا ح حسبنا جدَّه وأباه عَلَمٌ تحسر اللواحظ عنه سفحه الجود والعلا مرتقاه لم أزل سامعاً بفضلك حتى حقق اللَّحظ عنك ما قد رواه أنت من أنت فضل طبع وارث طابق الفرع أصله وحكاه أنف من تقلَّد الكبر وصفا ولك الموجبان مال وجاه وأخو العقل ن أسف لنقص من مهاوي الهوى نَهتهُ نُهَاهُ سرّني القرب منك والدهر دأباً مازج طيب وصله بنواه وسواء لديه جبلة غدر نالنا منه خيره أو سواه أنا مُغرىً بكُتبِ جَدِّك علما نه البحر والجميع رداه فذا أُبتَ سالماً فأَعِرهَا من يكافيك شكره وثناه ولَبَثُّ العلوم أعظمُ فضلٍ فاغتنمهُ فقد حويت مداه ولتَسِر ولتَؤُوب مَرقَى تسمع الخير دائباً وتراه ولِطَرفِ المخافِ عنك اغتماضٌ ولطرف المراد منك انتباه ما طوى الروضُ سِرَّهُ جنح ليل فأذاعته للصباح صباه	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68472.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_0\|> ه <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا أبا الفضل وابنه وأخاه <\|vsep\|> وسناه وحليه وحُلاَهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشبيهاً بأوّليهِ فن لا <\|vsep\|> ح حسبنا جدَّه وأباه </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَمٌ تحسر اللواحظ عنه <\|vsep\|> سفحه الجود والعلا مرتقاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أزل سامعاً بفضلك حتى <\|vsep\|> حقق اللَّحظ عنك ما قد رواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت من أنت فضل طبع وارث <\|vsep\|> طابق الفرع أصله وحكاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنف من تقلَّد الكبر وصفا <\|vsep\|> ولك الموجبان مال وجاه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأخو العقل ن أسف لنقص <\|vsep\|> من مهاوي الهوى نَهتهُ نُهَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سرّني القرب منك والدهر دأباً <\|vsep\|> مازج طيب وصله بنواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسواء لديه جبلة غدر <\|vsep\|> نالنا منه خيره أو سواه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنا مُغرىً بكُتبِ جَدِّك علما <\|vsep\|> نه البحر والجميع رداه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا أُبتَ سالماً فأَعِرهَا <\|vsep\|> من يكافيك شكره وثناه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولَبَثُّ العلوم أعظمُ فضلٍ <\|vsep\|> فاغتنمهُ فقد حويت مداه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولتَسِر ولتَؤُوب مَرقَى <\|vsep\|> تسمع الخير دائباً وتراه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولِطَرفِ المخافِ عنك اغتماضٌ <\|vsep\|> ولطرف المراد منك انتباه </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من له شيم تملكه	الكامل	يا من له شيم تمل كه العلا ومناقبُ وفضائل عَييَ الحسو د بها وأعيا الحاسب ومجانباً لي وهو من أسنى الذين أجانب في كلِّ يوم حادث يدنو فينأى صاحب أعزز عليّ بأن اُرَى بعد اللقاء أكاتب كيف السّلو وبيننا خطب لبينك خاطب وضحاضح وأباطح وبسابس وسباسب ومعالم ومجاهل وأعاجم وأعارب وضراغم أنسية وسلائب ونجائب وعلى الغوارب كالأهل ة في الحدوج غرائب صور من السحر الحلا ل لها القلوب قوالب فذا نظرن فنهنَّ على النفوس غوالب فَسِهَا مُهُنٌ لواحظٌ وقسيهُنَّ حواجب حفَّت بهن أعنة وأسنة وقواضب ومواكب هي والعجاج غمائم وكواكب أعطتهُمُ شَرَف الِباءِ مناسب ومناصب فالقوم ما سالب أو طاعن أو ضارب ورد المنية معرض فيهم وغيري شارب من كان من شُهَّادهم يوماً فني غائب يا من أُطالبه بودِّ دائم ويطالب ثق بي ون نأتِ الدّيا ر فنّ حقَّك واجب فلقد صَدَقتَنِي الودا دَ وَوُدُّ غيرك كاذب وسَنَنتَ بِراً حاد عن ه أحبُّةٌ وأقارب ني ون رغم البعا دُ على ودادك دائب ولقد تُذكِّرُني العهودُ بوارق وسحاب وحمائم قامت لها فوق الغصون نوادب وشمائل في طيها نشر الهوى وخبائب والروح حفَّت جانبيه أزاهر ومذانب ما كان وصفي للحسا ن كما يظن العاتب لكن ذكرتك طيباً فذكرتهن أطائب فكأن طبعك رقة لنسيبهن مناسب أما الزمان ففي تقلّ به علي عجائب يعطي ويرتجع العطّي ة فهو معطٍ سالب فدع المواهب نَّ صدقَ قياسهن مناهب ولقد نصحت وللنَّصي حةِ قابل ومجانب فاصبر على طب النفو س فللنفوس مذاهب جَدَّ الزمان وكلَّنا لاَّ قليلاً لاعب ولكم فقدتُ زخارفاً جاذبتها وأُجاذب ولكم تقضَّت للزما ن مطاعم ومشارب لم تَصفُ منها لذةٌ لاَّ وفيها شائب وعهدت نفسي راغباً حيناً فها أنا راهب ومن العجائب أن تغيب ونهج قصدك لا حب لكن جِدِّي راتب في ها وجَدّشي ذاهب بالسَّعد يرفع رافع يوماً وينصب ناصب ولذاك عمرو النحو مض روبٌ وزيدٌ ضارب لا والذي بقضائه نطق الغراب الناعب ما باختياري بعدكم لولا القضاء الغالب	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem68473.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من له شيم تمل <\|vsep\|> كه العلا ومناقبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفضائل عَييَ الحسو <\|vsep\|> د بها وأعيا الحاسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومجانباً لي وهو من <\|vsep\|> أسنى الذين أجانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> في كلِّ يوم حادث <\|vsep\|> يدنو فينأى صاحب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعزز عليّ بأن اُرَى <\|vsep\|> بعد اللقاء أكاتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السّلو وبيننا <\|vsep\|> خطب لبينك خاطب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضحاضح وأباطح <\|vsep\|> وبسابس وسباسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومعالم ومجاهل <\|vsep\|> وأعاجم وأعارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وضراغم أنسية <\|vsep\|> وسلائب ونجائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلى الغوارب كالأهل <\|vsep\|> ة في الحدوج غرائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> صور من السحر الحلا <\|vsep\|> ل لها القلوب قوالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا نظرن فنهنَّ <\|vsep\|> على النفوس غوالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسِهَا مُهُنٌ لواحظٌ <\|vsep\|> وقسيهُنَّ حواجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> حفَّت بهن أعنة <\|vsep\|> وأسنة وقواضب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومواكب هي والعجاج <\|vsep\|> غمائم وكواكب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أعطتهُمُ شَرَف الِباءِ <\|vsep\|> مناسب ومناصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالقوم ما سالب <\|vsep\|> أو طاعن أو ضارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورد المنية معرض <\|vsep\|> فيهم وغيري شارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كان من شُهَّادهم <\|vsep\|> يوماً فني غائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من أُطالبه بودِّ <\|vsep\|> دائم ويطالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثق بي ون نأتِ الدّيا <\|vsep\|> ر فنّ حقَّك واجب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلقد صَدَقتَنِي الودا <\|vsep\|> دَ وَوُدُّ غيرك كاذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَنَنتَ بِراً حاد عن <\|vsep\|> ه أحبُّةٌ وأقارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني ون رغم البعا <\|vsep\|> دُ على ودادك دائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد تُذكِّرُني العهودُ <\|vsep\|> بوارق وسحاب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحمائم قامت لها <\|vsep\|> فوق الغصون نوادب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشمائل في طيها <\|vsep\|> نشر الهوى وخبائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> والروح حفَّت جانبيه <\|vsep\|> أزاهر ومذانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما كان وصفي للحسا <\|vsep\|> ن كما يظن العاتب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن ذكرتك طيباً <\|vsep\|> فذكرتهن أطائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأن طبعك رقة <\|vsep\|> لنسيبهن مناسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الزمان ففي تقلّ <\|vsep\|> به علي عجائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> يعطي ويرتجع العطّي <\|vsep\|> ة فهو معطٍ سالب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فدع المواهب نَّ صدقَ <\|vsep\|> قياسهن مناهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد نصحت وللنَّصي <\|vsep\|> حةِ قابل ومجانب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاصبر على طب النفو <\|vsep\|> س فللنفوس مذاهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَدَّ الزمان وكلَّنا <\|vsep\|> لاَّ قليلاً لاعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم فقدتُ زخارفاً <\|vsep\|> جاذبتها وأُجاذب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم تقضَّت للزما <\|vsep\|> ن مطاعم ومشارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم تَصفُ منها لذةٌ <\|vsep\|> لاَّ وفيها شائب </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعهدت نفسي راغباً <\|vsep\|> حيناً فها أنا راهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومن العجائب أن تغيب <\|vsep\|> ونهج قصدك لا حب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لكن جِدِّي راتب في <\|vsep\|> ها وجَدّشي ذاهب </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالسَّعد يرفع رافع <\|vsep\|> يوماً وينصب ناصب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولذاك عمرو النحو مض <\|vsep\|> روبٌ وزيدٌ ضارب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا والذي بقضائه <\|vsep\|> نطق الغراب الناعب </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا نسيم الريح يهفو سحرا	الرمل	يا نسيم الريح يهفو سحراً ولسان البرق يحدو المطرا نبّها نوم الرّبا من نومه فانثنى ينفض أذيال الكرا وأعادا روحه مذ سكبا ماء ورد المزن في مسك الثرا أودعاه نفحة ضنَّ بها فأذاعا عنه ما قد سترا أبلغا عني أخاً خَلَّفتُهُ بتلمسان سلاماً عطرا وأعلما أنّي مذ فارقتُهُ لم أجد في بينه مصطبرا كيف أسلوه ومن ثاره مُلَحٌ تملأ نفسي أثرا أدب غضٌّ وخط رائق وعفاف وندى قد بهرا كم لنا من ساعة أُنسيةٍ نجتليها أُصُلاً أو بُكُرا ورياض قد هتكنا سَجفَهَا فاجتلينا نهراً أو زهرا أودِعَت من كلِّ شيء حسن فأنالت كلّ قلب وطرا بين ورد هام في وجنته نرجسٌ يسرق منه النظرا وأفاح رشفت ريقته قضبُ الروض فمالت سَكرا وأزاهير ترى من طلِّها حببا قد قلَّدته دررا نظمته المزن في أغصانها وسرت ريح الصِّبا فانتثرا يا له من منظر أفقدني بَينُهُ العَينَ وأبقى الأثرا أذكرتني أُنسَهُ قمريةٌ ذكرت وجداً فناحت سحرا أشبهت غافية غانية قد شدت صوتاً وهزت وترا يا لذاك العيش لولا أنه كان في مدته مختصرا طمست معناه في بَّانه فُرقَةٌ دبَّت ليه الخمرا وكذا الأيام لا أمن لها مرة صفواً وأخرى كدرا هي كالخمرة تبدو حبباً أول الدن وتخفي شررا أيها النازح لكن خاطري راكب في الصبر عنه الخطرا أنت أسنى الناس عندي موقعاً عرف العاذل ذا أم أنكرا والذي قد طلع الصبحُ له ليس يبغي بعد ذاك القمرا ليت شعري كيف أنسى بعدما عاد معروفُ التداني منكرا قُبِّحَ البينُ فما أفجعه كم محب بحبيب وترا غرني طراقُهُ من قبلها وهو قد كمّن فيه الغِيَرَا ورأى للأنس عندي صوراً فانبرى يمسح تلك الصّورا واعظٌ بالحال ما أنصحه فتأملهُ تعاين عِبَرَا هو جمع لفراق أبداً زُمَراً يدني لينئي زمرا ولقد قال وقد عاتبته سل يجري كلّ ما قد قدرا سلّم الأمر لمن قدره سوف يجري كلّ ما قد قدرا لا ومن قدرتُهُ نافذةٌ ما فؤادي بعدكم مصطبرا	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem68474.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_3\|> ر <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا نسيم الريح يهفو سحراً <\|vsep\|> ولسان البرق يحدو المطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نبّها نوم الرّبا من نومه <\|vsep\|> فانثنى ينفض أذيال الكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعادا روحه مذ سكبا <\|vsep\|> ماء ورد المزن في مسك الثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودعاه نفحة ضنَّ بها <\|vsep\|> فأذاعا عنه ما قد سترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أبلغا عني أخاً خَلَّفتُهُ <\|vsep\|> بتلمسان سلاماً عطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأعلما أنّي مذ فارقتُهُ <\|vsep\|> لم أجد في بينه مصطبرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف أسلوه ومن ثاره <\|vsep\|> مُلَحٌ تملأ نفسي أثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أدب غضٌّ وخط رائق <\|vsep\|> وعفاف وندى قد بهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لنا من ساعة أُنسيةٍ <\|vsep\|> نجتليها أُصُلاً أو بُكُرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورياض قد هتكنا سَجفَهَا <\|vsep\|> فاجتلينا نهراً أو زهرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أودِعَت من كلِّ شيء حسن <\|vsep\|> فأنالت كلّ قلب وطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بين ورد هام في وجنته <\|vsep\|> نرجسٌ يسرق منه النظرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأفاح رشفت ريقته <\|vsep\|> قضبُ الروض فمالت سَكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأزاهير ترى من طلِّها <\|vsep\|> حببا قد قلَّدته دررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمته المزن في أغصانها <\|vsep\|> وسرت ريح الصِّبا فانتثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا له من منظر أفقدني <\|vsep\|> بَينُهُ العَينَ وأبقى الأثرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أذكرتني أُنسَهُ قمريةٌ <\|vsep\|> ذكرت وجداً فناحت سحرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أشبهت غافية غانية <\|vsep\|> قد شدت صوتاً وهزت وترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لذاك العيش لولا أنه <\|vsep\|> كان في مدته مختصرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طمست معناه في بَّانه <\|vsep\|> فُرقَةٌ دبَّت ليه الخمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكذا الأيام لا أمن لها <\|vsep\|> مرة صفواً وأخرى كدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي كالخمرة تبدو حبباً <\|vsep\|> أول الدن وتخفي شررا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيها النازح لكن خاطري <\|vsep\|> راكب في الصبر عنه الخطرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنت أسنى الناس عندي موقعاً <\|vsep\|> عرف العاذل ذا أم أنكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> والذي قد طلع الصبحُ له <\|vsep\|> ليس يبغي بعد ذاك القمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ليت شعري كيف أنسى بعدما <\|vsep\|> عاد معروفُ التداني منكرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُبِّحَ البينُ فما أفجعه <\|vsep\|> كم محب بحبيب وترا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غرني طراقُهُ من قبلها <\|vsep\|> وهو قد كمّن فيه الغِيَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورأى للأنس عندي صوراً <\|vsep\|> فانبرى يمسح تلك الصّورا </\|bsep\|> <\|bsep\|> واعظٌ بالحال ما أنصحه <\|vsep\|> فتأملهُ تعاين عِبَرَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو جمع لفراق أبداً <\|vsep\|> زُمَراً يدني لينئي زمرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد قال وقد عاتبته <\|vsep\|> سل يجري كلّ ما قد قدرا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سلّم الأمر لمن قدره <\|vsep\|> سوف يجري كلّ ما قد قدرا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لاح وقد فاح بهار النهار	السريع	لاح وقد فاح بهارُ النهار برق أطار القلب لما استطار ذاب لجين المزن لمّا رمى معدنه البرق بمقياس نار ومرّ يختال كما قلبت راحة ماضي العزم ماضي العرار واغرق الروض فقضبانه عن مبسم النوار ذات افترار فالطلُّ في مفرقه بهجة تاج وفي المعصم منه سوار ذكرني العهد وما أنسه ون نى الصحب وشطَّ المزار وجيرة حالي لفقدانهم نوم غرار ودموع غزار رددتُ عاريةَ أنسي بهم وأوجبُ الأشياء ردُّ المعار والدهر لا يبقى على حالةٍ ففي صعود تارة وانحدار محبوبه عنوانُ مكروههِ وفة الخمر بقايا الخمار يا برقُ طارحني أحادينهم فهات تطويلاً وهاك اختصار فربما سرِّيتَ عن بهجةٍ أضحت لفقدانهم في سار جددت عندي مثلاً سائراً في الناب حنت لرغاء الحوار فلا تسمني الصَّبر من بعدهم فلستُ أصغي لا ولا لي اصطبار أخوى تلمسان وسكانها لو كان لي في الكون اختيار أرضٌ خلعتُ العُذرَ في تركها أضعاف ما فيها خلعتُ العذار أقسم بالبيت وأستاره وزمزم والركن والمستجار وصفوة أنضوا لى حجهم عيس المهاري وعتاق المهار والبدن كالأسطار معقولة مصفوفة فوق طروس قد حملا العشر وطي الفلا حتى تساوت حولُها والعشار تغني عن المورد في ظميها بعارض النقع ورد السعار أليّة تقضي على نفسها بصحة العقد وطيب النجار ما سكنت نفسي لى غيرهم وهل يروق الصُّفرُ بعد النُّضَار يا سكَّن الله فؤادي بهم فما له بَعدَهُمُ من قرار أُعلِلُ النفس بطول المدى وقد مضى وَعٌ وطال انتظار فأين مني والنوى غربة أولئك الناس وتلك الديار	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68475.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_16\|> ر <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لاح وقد فاح بهارُ النهار <\|vsep\|> برق أطار القلب لما استطار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذاب لجين المزن لمّا رمى <\|vsep\|> معدنه البرق بمقياس نار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومرّ يختال كما قلبت <\|vsep\|> راحة ماضي العزم ماضي العرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> واغرق الروض فقضبانه <\|vsep\|> عن مبسم النوار ذات افترار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالطلُّ في مفرقه بهجة <\|vsep\|> تاج وفي المعصم منه سوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذكرني العهد وما أنسه <\|vsep\|> ون نى الصحب وشطَّ المزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وجيرة حالي لفقدانهم <\|vsep\|> نوم غرار ودموع غزار </\|bsep\|> <\|bsep\|> رددتُ عاريةَ أنسي بهم <\|vsep\|> وأوجبُ الأشياء ردُّ المعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والدهر لا يبقى على حالةٍ <\|vsep\|> ففي صعود تارة وانحدار </\|bsep\|> <\|bsep\|> محبوبه عنوانُ مكروههِ <\|vsep\|> وفة الخمر بقايا الخمار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا برقُ طارحني أحادينهم <\|vsep\|> فهات تطويلاً وهاك اختصار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فربما سرِّيتَ عن بهجةٍ <\|vsep\|> أضحت لفقدانهم في سار </\|bsep\|> <\|bsep\|> جددت عندي مثلاً سائراً <\|vsep\|> في الناب حنت لرغاء الحوار </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تسمني الصَّبر من بعدهم <\|vsep\|> فلستُ أصغي لا ولا لي اصطبار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخوى تلمسان وسكانها <\|vsep\|> لو كان لي في الكون اختيار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أرضٌ خلعتُ العُذرَ في تركها <\|vsep\|> أضعاف ما فيها خلعتُ العذار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أقسم بالبيت وأستاره <\|vsep\|> وزمزم والركن والمستجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصفوة أنضوا لى حجهم <\|vsep\|> عيس المهاري وعتاق المهار </\|bsep\|> <\|bsep\|> والبدن كالأسطار معقولة <\|vsep\|> مصفوفة فوق طروس </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد حملا العشر وطي الفلا <\|vsep\|> حتى تساوت حولُها والعشار </\|bsep\|> <\|bsep\|> تغني عن المورد في ظميها <\|vsep\|> بعارض النقع ورد السعار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أليّة تقضي على نفسها <\|vsep\|> بصحة العقد وطيب النجار </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سكنت نفسي لى غيرهم <\|vsep\|> وهل يروق الصُّفرُ بعد النُّضَار </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سكَّن الله فؤادي بهم <\|vsep\|> فما له بَعدَهُمُ من قرار </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُعلِلُ النفس بطول المدى <\|vsep\|> وقد مضى وَعٌ وطال انتظار </\|bsep\|> </\|psep\|>
ماذا أقول ولا عتب على القدر	البسيط	ماذا أقول ولا عتب على القدر وقد فقدتك فقد العين للنظر وشتت البين شملاً كان يجمعنا فالعين تجمع بين الدمع والسهر ودون زورتكم والحال شاهدة ورد على البيض في ظل من السّمر وأسد رغبة تردي أعوجيتها بحيث لم تُبق نساناً ولم تذر سدوا الفجاج ببيض الهند محدقة صوناً بأحداق بيض الدّل والخفر وأوردوا الخيل ورد الموت ضاحية وأصدروها فكان العيش في الصدر ومهمه قذف الأرجاء متصل بشامخ بنطاق الغيم محتصر سدَّ السبيل فهل طيف يخبرني عمن أحب بما أهوى من الخبر كيف السّلّو ولي نفس مقسمة بعض لديّ وباقيها لدى عمري أخ توخى المعالي في الصبا فأتى كالماء ما أثرت فيه يد الكدر ونال ما شاء من مجد ومن كرم أغرى المشيبَ به في غُرةِ العمر ندى كما شقَّ جيب الغيم يكنفه خلقٌ كما هب عرف الدَّهر بالسحر وعفَّةٌ لم ينل منها الصِّبا وطراً ما للصِّبا من أبي حفص وللوطر يثني اليراع بما خطت أنامله والنفس والطرس قد اثنى على أثر وشى بهذا وهذا صفح ذاك كما وشت يدُ الغيم صَفحَ الروض بالزهر ألقى الكهولُ عنانَ الحِلم في يده والحلم ليس بموقوف على الكبر شوقي ليك أبا حفص يجدِّده تجديد ذكرك بالصال والبكر شكوت طول الليالي بعد فرقتكم وعندكم كنت أشكوه من القصر أما الفؤاد فقد طار النزوع به ليك لكن عذاب البين لم يطر كم لي هنالك من أنس برؤيتكم لو لم تكدّر صفاه بغتة السَّفر وكم غدونا وكم رحنا على طرب بالصخرتين لى الصفصاف فالنهر وبالبصيلة جاد القطر ساحتها معاهد عهدها مني على ذكر وزروة لغدير الجور قد لبست لنا أباطحها موشية الحبر وقد أطافت به أزهاره فحكت زهراً قد اشتبكت منه على قمر والطير صادحة من كل ناحية كما أصخت لى زمر على وتر تصغي وترنو فما تنفك من طرب يسري لى النفس من سمع ومن بصر وليلة برباط التونسي لنا زهراء من غرر فيها على غرر من كل مشتمل أطمار ليلته مردد القلب بين الفهم والفكر يتلو وقد خَلُصَت لله نيّته فيجتلي نور تلك الي والسّور لا خلقأحزم منه وهو مدّرع درعين بين رجاء الفوز والحذر ووقفة لي بذاك الصحن خاشعة تجني ثمار التقى من دوحة النظر وقد أطار الكرى عني وأرقني ترجيع باكٍ به أو صوت معتذر لهفي على زُمَرٍ فيها ألفتهُمُ أوصافهم ثبتت في خر الزُّمر تشب للحزن نيرانٌ باضلعهم فترتمي من دموع الشوق بالشرر لا خير في العيش لي من بعد فرقتهم والروض لي بمستغن عن المطر فليس يَعدِمُ قلبي في تذكرهم طعناً من السُّمر أو وخزاً من الِبر ون حسنهم في أثرتي أثراً أبو علي ولو أبعدت في الأثر أطلتُ باعي في وصفي محاسنه وهو الحقيق بقول غير مختصر وما صبرت رضىً مني بفرقته لكن رضىً بقضاءِ الله والقدر	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem68476.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_4\|> ر <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ماذا أقول ولا عتب على القدر <\|vsep\|> وقد فقدتك فقد العين للنظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشتت البين شملاً كان يجمعنا <\|vsep\|> فالعين تجمع بين الدمع والسهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودون زورتكم والحال شاهدة <\|vsep\|> ورد على البيض في ظل من السّمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأسد رغبة تردي أعوجيتها <\|vsep\|> بحيث لم تُبق نساناً ولم تذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سدوا الفجاج ببيض الهند محدقة <\|vsep\|> صوناً بأحداق بيض الدّل والخفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأوردوا الخيل ورد الموت ضاحية <\|vsep\|> وأصدروها فكان العيش في الصدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ومهمه قذف الأرجاء متصل <\|vsep\|> بشامخ بنطاق الغيم محتصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> سدَّ السبيل فهل طيف يخبرني <\|vsep\|> عمن أحب بما أهوى من الخبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كيف السّلّو ولي نفس مقسمة <\|vsep\|> بعض لديّ وباقيها لدى عمري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أخ توخى المعالي في الصبا فأتى <\|vsep\|> كالماء ما أثرت فيه يد الكدر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونال ما شاء من مجد ومن كرم <\|vsep\|> أغرى المشيبَ به في غُرةِ العمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ندى كما شقَّ جيب الغيم يكنفه <\|vsep\|> خلقٌ كما هب عرف الدَّهر بالسحر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعفَّةٌ لم ينل منها الصِّبا وطراً <\|vsep\|> ما للصِّبا من أبي حفص وللوطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يثني اليراع بما خطت أنامله <\|vsep\|> والنفس والطرس قد اثنى على أثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وشى بهذا وهذا صفح ذاك كما <\|vsep\|> وشت يدُ الغيم صَفحَ الروض بالزهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألقى الكهولُ عنانَ الحِلم في يده <\|vsep\|> والحلم ليس بموقوف على الكبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شوقي ليك أبا حفص يجدِّده <\|vsep\|> تجديد ذكرك بالصال والبكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> شكوت طول الليالي بعد فرقتكم <\|vsep\|> وعندكم كنت أشكوه من القصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما الفؤاد فقد طار النزوع به <\|vsep\|> ليك لكن عذاب البين لم يطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم لي هنالك من أنس برؤيتكم <\|vsep\|> لو لم تكدّر صفاه بغتة السَّفر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم غدونا وكم رحنا على طرب <\|vsep\|> بالصخرتين لى الصفصاف فالنهر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبالبصيلة جاد القطر ساحتها <\|vsep\|> معاهد عهدها مني على ذكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزروة لغدير الجور قد لبست <\|vsep\|> لنا أباطحها موشية الحبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أطافت به أزهاره فحكت <\|vsep\|> زهراً قد اشتبكت منه على قمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> والطير صادحة من كل ناحية <\|vsep\|> كما أصخت لى زمر على وتر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصغي وترنو فما تنفك من طرب <\|vsep\|> يسري لى النفس من سمع ومن بصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلة برباط التونسي لنا <\|vsep\|> زهراء من غرر فيها على غرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> من كل مشتمل أطمار ليلته <\|vsep\|> مردد القلب بين الفهم والفكر </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتلو وقد خَلُصَت لله نيّته <\|vsep\|> فيجتلي نور تلك الي والسّور </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خلقأحزم منه وهو مدّرع <\|vsep\|> درعين بين رجاء الفوز والحذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووقفة لي بذاك الصحن خاشعة <\|vsep\|> تجني ثمار التقى من دوحة النظر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد أطار الكرى عني وأرقني <\|vsep\|> ترجيع باكٍ به أو صوت معتذر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لهفي على زُمَرٍ فيها ألفتهُمُ <\|vsep\|> أوصافهم ثبتت في خر الزُّمر </\|bsep\|> <\|bsep\|> تشب للحزن نيرانٌ باضلعهم <\|vsep\|> فترتمي من دموع الشوق بالشرر </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خير في العيش لي من بعد فرقتهم <\|vsep\|> والروض لي بمستغن عن المطر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فليس يَعدِمُ قلبي في تذكرهم <\|vsep\|> طعناً من السُّمر أو وخزاً من الِبر </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون حسنهم في أثرتي أثراً <\|vsep\|> أبو علي ولو أبعدت في الأثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أطلتُ باعي في وصفي محاسنه <\|vsep\|> وهو الحقيق بقول غير مختصر </\|bsep\|> </\|psep\|>
كناس الأنس بعد نواك خيس	الوافر	كناس الأنس بعد نواك خيس وحظ النفس تعريس وعيس رأيت غداة فرقتكم ضميري فقلت الن قد حمى الوطيس ألا يا أيها الخلّ المصفّى ألا يا أيها المولى الرئيس تروق حلاوة وتروع جوداً فأنت بذا وذا كأس وكيس منحتك صفو ودّي وهو ود يهون لكسبه العلق النفيس فجاز بأن تجاوبني ولاَّ تجاوبني فقد بلغ النسيس	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68477.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_6\|> س <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كناس الأنس بعد نواك خيس <\|vsep\|> وحظ النفس تعريس وعيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> رأيت غداة فرقتكم ضميري <\|vsep\|> فقلت الن قد حمى الوطيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا يا أيها الخلّ المصفّى <\|vsep\|> ألا يا أيها المولى الرئيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> تروق حلاوة وتروع جوداً <\|vsep\|> فأنت بذا وذا كأس وكيس </\|bsep\|> <\|bsep\|> منحتك صفو ودّي وهو ود <\|vsep\|> يهون لكسبه العلق النفيس </\|bsep\|> </\|psep\|>
أأسلوا وقد غبت عن ناظري	المتقارب	أأسلوا وقد غِبتَ عن ناظري وَمثَّلَكَ الشوقُ في خاطري أيا غائباً حاضراً في الحشا ويا واصلاً في حلى هاجر دعاء فتى صدعته النّوى فأصبح كالمثل السائر أكابدل يل النَّوى مفرداً ومالي وحقِّك من ناصر وأذكر غابر أيامنا فأبكي على الزمن الغابر نظمت الغرام نثرت الدمو ع فسمّيت بالناظم الناثر فلا تنكرن ادعائي الهوى فحسبك من باطني ظاهري عسى من قضى بالنوى أولاً سيقضي بوصلك في الخر	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem68478.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_5\|> ر <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أأسلوا وقد غِبتَ عن ناظري <\|vsep\|> وَمثَّلَكَ الشوقُ في خاطري </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيا غائباً حاضراً في الحشا <\|vsep\|> ويا واصلاً في حلى هاجر </\|bsep\|> <\|bsep\|> دعاء فتى صدعته النّوى <\|vsep\|> فأصبح كالمثل السائر </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكابدل يل النَّوى مفرداً <\|vsep\|> ومالي وحقِّك من ناصر </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأذكر غابر أيامنا <\|vsep\|> فأبكي على الزمن الغابر </\|bsep\|> <\|bsep\|> نظمت الغرام نثرت الدمو <\|vsep\|> ع فسمّيت بالناظم الناثر </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تنكرن ادعائي الهوى <\|vsep\|> فحسبك من باطني ظاهري </\|bsep\|> </\|psep\|>
لكم من فؤادي خلص الود والحب	الطويل	لكم من فؤادي خُلِّص الودُ والحبُ وفيكم لنفسي لُخّصَ العذل والعتبُ ترحلت عنكم والخطوب كثيرة ولكنّ خطب البين أسهله صعب أأبكي نواكم أو نوى القلب نني بحكم الهوى لم يبق لي بعدكم قلب فلا تعتبره بعد أعتابكم له فبعد انعقاد الصلح لا تصلح الحرب ذا كان للأيام ذنب بعادكم كفاني عذراً نني ليس لي ذنب تصفّح حروق الرّكب تُفصِح بسرها فظاهرها ركب وباطنها كرب لئن بَعُدَت أرجاء أرضي عنكم فما لي في الدنيا سوى شعبكم شعب ون كان في طول البعاد ملالة فني على طول البعاد بكم صب فحسبي داء أن تشطَّ دياركم وحسبي دواء أن يكون لها قرب ألا أيها الحبر المقدَّم والذي محبته جبر وجبرته كسب أردت بوصل الكتب تأكيد ودكم وما خير ودّ لا تؤكده الكتب فمنوا بهداء الجواب فليس لي ِمام على الدنيا سواكم ولا قطب	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68479.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لكم من فؤادي خُلِّص الودُ والحبُ <\|vsep\|> وفيكم لنفسي لُخّصَ العذل والعتبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ترحلت عنكم والخطوب كثيرة <\|vsep\|> ولكنّ خطب البين أسهله صعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أأبكي نواكم أو نوى القلب نني <\|vsep\|> بحكم الهوى لم يبق لي بعدكم قلب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فلا تعتبره بعد أعتابكم له <\|vsep\|> فبعد انعقاد الصلح لا تصلح الحرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا كان للأيام ذنب بعادكم <\|vsep\|> كفاني عذراً نني ليس لي ذنب </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصفّح حروق الرّكب تُفصِح بسرها <\|vsep\|> فظاهرها ركب وباطنها كرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن بَعُدَت أرجاء أرضي عنكم <\|vsep\|> فما لي في الدنيا سوى شعبكم شعب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ون كان في طول البعاد ملالة <\|vsep\|> فني على طول البعاد بكم صب </\|bsep\|> <\|bsep\|> فحسبي داء أن تشطَّ دياركم <\|vsep\|> وحسبي دواء أن يكون لها قرب </\|bsep\|> <\|bsep\|> ألا أيها الحبر المقدَّم والذي <\|vsep\|> محبته جبر وجبرته كسب </\|bsep\|> <\|bsep\|> أردت بوصل الكتب تأكيد ودكم <\|vsep\|> وما خير ودّ لا تؤكده الكتب </\|bsep\|> </\|psep\|>
صدروا وسحر لحاظهم يغريني	الكامل	صدروا وسحر لحاظهم يغريني ونأوا وفرط صبابيّ يدعوني وتحملوا وتخلفوا مني لقي في ربعهم أشجية أو يشجيني فأقول للأطلال أين أحبتي وتقول لي الأطلال أين قطيني لازمت من يثارهم ثارهم لو أنني عاملت من يجزيني لله وجد فيهم أخفيته فيما أظن ونما يخفيني لاموا على ترك البكاء نزفت شؤون الحب ماء شؤوني نعب الغراب وللمشوق كهانة فعلمت قطعاً أنه يعنيني لما استقلوا واستقلوا عذرهم نسخت مناي لديهم بمنون فتبعتهم وجِمَالهم يُحدى بهم وجَمَالُهم من فوقها يحدوني يا معرضين وقد عرضت مشيّعاً ردُّوا السَّلام فلفظة تكفيني هاكم فؤادي فاقبلوه ونه ثمن يجلّ لديّ عن مثمون فضوا سجوف الخزّ عن أحداجهم فبدت لي الأقمار فوق غصون وفهمت سرَّ الحسن وهو مكتّم في ليل شعر فوق صبح جبين ورهنت لُبَّى والحياة بوقفة ضنوا بها من بعد قبض رهون وتسلموا رهني وما أن أسلموا تيهاً فبؤت بصفقة المغبون أملت رام الكناس ودونها للبطارق المحزون أسد عرين وسلكت وجداً في طريق هواهم ما بين مأسور وبين طعين وظننت لين قدودهم بقلوبهم فذا القساوة طيّ ذاك اللين عا هدتهم ألاَّ فراق ونما عاهدت كالحرباء في التلوين وقررت عينا بالخداع وقلّما قرَّت عيون عند حور عين ورجوت في تحسينهم تحصينهم فجهلت ما للصاد معنى السين ولقد مررت على المنازل بعدهم فذكرت عهد صبابتي ومجوني ولمحت من نعمان ما يشفيني ورأيت من يبرين ما يبريني أيام طرفي رابع في روضة للحسن بين سوالف وعيون متفرق اللحظات في أفنانها للجمع بين الورد والنسرين ووجدت من ريق هناك ونغمة أشهى من الصهباء والتلحين ونشقت عرفا خلت حين نشقته أن النسيم يهب عن دارين عيش نعمت به فبان ببينه صبر أتاني فقده بشجون كان الفؤاد براحة في راحة للوصل بين معاقل وحصون فالن ذ حلَّ الصدود بربعها عقدت عليه عقدة التسعين يا قلب طاوعت الجفون سفاهة فجزاك ضعف فتورها بفتون أسرتكَ لما قَيَّدَتكَ بسحرها فاخلد بلا فك ولا تأمين خلت الجفون من السيوف قريبة ما جُرحُ أسيافٍ كجرح جفون ياك من لمح اللحاظ فنه سهم لقوس الحاجب المقرون هوّن ذا هولت واعلم نما تقوى على التهويل بالتهوين ولكم عذول قد رددت مقاله ردَّ المقيم على مقام الهون لم أستطع رجع الكلام ونما أعربت عما شفني بأنين لا نصح يجدي في مشوق جسمه قد دقَّ حتى عاد كالعرجون دع ذكر عروة أو كثيّر عزة وابن الذريج وقيس المجنون يكفيك من بحر الغرام وعصفه دمع الهوى وتنفس المحزون لا صبر لي من بعدهم لا صبر لي لو أنني في حلم شمس الدين العلام العلم الذي تزهي به أرض العراق لى أراضي الصين والأوحد السباق غير مدافع في حلبة المفروض والمسنون نسان عين الفضل قلب ضلوعه بشواهد جلت عن التبيين بالله أو لله أوفي الله ما يأتيه حين تحرَّك وسكون لم يأت في الِبداع فناً واحداً لاَّ أتى من بعده بفنون حِفظُ ابن اسماعيل فقه ربيعة زهد الجنيد ذكاء أفلاطون أن ظن أرسل ذهنه مستثبتاً فأتاه عما ظنه بيقين يا من يعارضه بعارض علمه أياك خوض البحر دون سفين كم مدَّع رام الذي قد رمته بمغالطات في حلى تزيين عطف الصواب للبسه فأزاحه عطف الصباح على الليالي الجون لا تطلبن حصراً لبعض كماله قد جاء ما قد جلَّ عن قانون نصِّ الِمام الشافعي بمقول بالحق في تحقيقه مقرون يفري مقال مخالفيه كأنه سيف الوصي يجول في صفّين لولا التعصب ذ سمعت حجابه لعدلت للمزني عن سحنون حاز البيان فما يحيط بمثله فلك البروج لى مقر النون وحوى أفانين العلاء بأسرها والناس يفتنون في أفنون ولقد أبرَّ على الجميع بيانه في فنّي المعلوم والمظنون يهٍ وللداب منه فخرها ذ فاق في المنثور والموزون سِلمٌ لأبكار المعاني ذهنه وسواه حرب للمعاني العون برزت لنا ألفاظه مختالة في كل علق للعلوم مصون وأبان من علم الكلام وغيره ما كان ذ ما كان غير مبين وطمت بحار علومه فتقاذفت من لفظه باللؤلؤ المكنون ساوى لديه معلم متعلماً ذ كلهم في رتبة التلقين صدروا وقد وردوا بحار علومه من غير ممنوع ولا ممنون يا طالباً للعلم هاك نصيحة لمجرب في نصحه مأمون لا تعدلن بأبي المعالي غيره فتقيس مضموناً على مظنون عنوان ما أخفاه من أخلاقه بشر يلوح بوجهه الميمون أكرم بنفس للنفائس أُهِّلَت فتمكنت في رتبة التمكين لو يُستطاع لَدُوّنَت دابُه لكنها أعيت على التدوين حبر يقل لذرة من بحره ما جهَّزت بورانُ للمأمون يا سيدا عمّ البرية علمه قولاً وفعلاً فاستفادوا دوني من شك في أن ليس غيرك مَعلَمٌ يُبطِل دليل شهادة ويمين ني عقدت أذمتي بولائكم وجعلت ركن جلالكم لركوني وتركت فيك سواك غير معقب فتركت تموزاً لى تشرين وقرنت شكرك بالفرائض رفعة فوجدته للفرض خير قرين صُغت المديح وقد سبقت بمدحكم فكأنني قد جئت بالتضمين ما قلت قط الشعر لكن يمنكم في كل صعب خذ بيميني ولقد بعثت به وأعلم أنه نقد ولكن عفوكم يعفيني وليكها تشنا سواك لو أنه في ملك كسرى أو غنى قارون لو أنني قلدت غيرك حليها أضحى بها التقريظ كالتأبين لم أدعُ بالدنيا لكم ذ لفظها دُونٌ ولا أرضى لكم بالدون فعليّ أن أدعو بطول بقائكم وعلى جميع الناس بالتأمين	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem68480.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صدروا وسحر لحاظهم يغريني <\|vsep\|> ونأوا وفرط صبابيّ يدعوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتحملوا وتخلفوا مني لقي <\|vsep\|> في ربعهم أشجية أو يشجيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فأقول للأطلال أين أحبتي <\|vsep\|> وتقول لي الأطلال أين قطيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازمت من يثارهم ثارهم <\|vsep\|> لو أنني عاملت من يجزيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لله وجد فيهم أخفيته <\|vsep\|> فيما أظن ونما يخفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاموا على ترك البكاء <\|vsep\|> نزفت شؤون الحب ماء شؤوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> نعب الغراب وللمشوق كهانة <\|vsep\|> فعلمت قطعاً أنه يعنيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لما استقلوا واستقلوا عذرهم <\|vsep\|> نسخت مناي لديهم بمنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتبعتهم وجِمَالهم يُحدى بهم <\|vsep\|> وجَمَالُهم من فوقها يحدوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا معرضين وقد عرضت مشيّعاً <\|vsep\|> ردُّوا السَّلام فلفظة تكفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاكم فؤادي فاقبلوه ونه <\|vsep\|> ثمن يجلّ لديّ عن مثمون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فضوا سجوف الخزّ عن أحداجهم <\|vsep\|> فبدت لي الأقمار فوق غصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفهمت سرَّ الحسن وهو مكتّم <\|vsep\|> في ليل شعر فوق صبح جبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورهنت لُبَّى والحياة بوقفة <\|vsep\|> ضنوا بها من بعد قبض رهون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتسلموا رهني وما أن أسلموا <\|vsep\|> تيهاً فبؤت بصفقة المغبون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أملت رام الكناس ودونها <\|vsep\|> للبطارق المحزون أسد عرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسلكت وجداً في طريق هواهم <\|vsep\|> ما بين مأسور وبين طعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وظننت لين قدودهم بقلوبهم <\|vsep\|> فذا القساوة طيّ ذاك اللين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عا هدتهم ألاَّ فراق ونما <\|vsep\|> عاهدت كالحرباء في التلوين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقررت عينا بالخداع وقلّما <\|vsep\|> قرَّت عيون عند حور عين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ورجوت في تحسينهم تحصينهم <\|vsep\|> فجهلت ما للصاد معنى السين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد مررت على المنازل بعدهم <\|vsep\|> فذكرت عهد صبابتي ومجوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولمحت من نعمان ما يشفيني <\|vsep\|> ورأيت من يبرين ما يبريني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أيام طرفي رابع في روضة <\|vsep\|> للحسن بين سوالف وعيون </\|bsep\|> <\|bsep\|> متفرق اللحظات في أفنانها <\|vsep\|> للجمع بين الورد والنسرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ووجدت من ريق هناك ونغمة <\|vsep\|> أشهى من الصهباء والتلحين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ونشقت عرفا خلت حين نشقته <\|vsep\|> أن النسيم يهب عن دارين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيش نعمت به فبان ببينه <\|vsep\|> صبر أتاني فقده بشجون </\|bsep\|> <\|bsep\|> كان الفؤاد براحة في راحة <\|vsep\|> للوصل بين معاقل وحصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالن ذ حلَّ الصدود بربعها <\|vsep\|> عقدت عليه عقدة التسعين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا قلب طاوعت الجفون سفاهة <\|vsep\|> فجزاك ضعف فتورها بفتون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أسرتكَ لما قَيَّدَتكَ بسحرها <\|vsep\|> فاخلد بلا فك ولا تأمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> خلت الجفون من السيوف قريبة <\|vsep\|> ما جُرحُ أسيافٍ كجرح جفون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ياك من لمح اللحاظ فنه <\|vsep\|> سهم لقوس الحاجب المقرون </\|bsep\|> <\|bsep\|> هوّن ذا هولت واعلم نما <\|vsep\|> تقوى على التهويل بالتهوين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولكم عذول قد رددت مقاله <\|vsep\|> ردَّ المقيم على مقام الهون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أستطع رجع الكلام ونما <\|vsep\|> أعربت عما شفني بأنين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا نصح يجدي في مشوق جسمه <\|vsep\|> قد دقَّ حتى عاد كالعرجون </\|bsep\|> <\|bsep\|> دع ذكر عروة أو كثيّر عزة <\|vsep\|> وابن الذريج وقيس المجنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكفيك من بحر الغرام وعصفه <\|vsep\|> دمع الهوى وتنفس المحزون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا صبر لي من بعدهم لا صبر لي <\|vsep\|> لو أنني في حلم شمس الدين </\|bsep\|> <\|bsep\|> العلام العلم الذي تزهي به <\|vsep\|> أرض العراق لى أراضي الصين </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأوحد السباق غير مدافع <\|vsep\|> في حلبة المفروض والمسنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> نسان عين الفضل قلب ضلوعه <\|vsep\|> بشواهد جلت عن التبيين </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالله أو لله أوفي الله ما <\|vsep\|> يأتيه حين تحرَّك وسكون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم يأت في الِبداع فناً واحداً <\|vsep\|> لاَّ أتى من بعده بفنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِفظُ ابن اسماعيل فقه ربيعة <\|vsep\|> زهد الجنيد ذكاء أفلاطون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أن ظن أرسل ذهنه مستثبتاً <\|vsep\|> فأتاه عما ظنه بيقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا من يعارضه بعارض علمه <\|vsep\|> أياك خوض البحر دون سفين </\|bsep\|> <\|bsep\|> كم مدَّع رام الذي قد رمته <\|vsep\|> بمغالطات في حلى تزيين </\|bsep\|> <\|bsep\|> عطف الصواب للبسه فأزاحه <\|vsep\|> عطف الصباح على الليالي الجون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تطلبن حصراً لبعض كماله <\|vsep\|> قد جاء ما قد جلَّ عن قانون </\|bsep\|> <\|bsep\|> نصِّ الِمام الشافعي بمقول <\|vsep\|> بالحق في تحقيقه مقرون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يفري مقال مخالفيه كأنه <\|vsep\|> سيف الوصي يجول في صفّين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولا التعصب ذ سمعت حجابه <\|vsep\|> لعدلت للمزني عن سحنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> حاز البيان فما يحيط بمثله <\|vsep\|> فلك البروج لى مقر النون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحوى أفانين العلاء بأسرها <\|vsep\|> والناس يفتنون في أفنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد أبرَّ على الجميع بيانه <\|vsep\|> في فنّي المعلوم والمظنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يهٍ وللداب منه فخرها <\|vsep\|> ذ فاق في المنثور والموزون </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِلمٌ لأبكار المعاني ذهنه <\|vsep\|> وسواه حرب للمعاني العون </\|bsep\|> <\|bsep\|> برزت لنا ألفاظه مختالة <\|vsep\|> في كل علق للعلوم مصون </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأبان من علم الكلام وغيره <\|vsep\|> ما كان ذ ما كان غير مبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وطمت بحار علومه فتقاذفت <\|vsep\|> من لفظه باللؤلؤ المكنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> ساوى لديه معلم متعلماً <\|vsep\|> ذ كلهم في رتبة التلقين </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدروا وقد وردوا بحار علومه <\|vsep\|> من غير ممنوع ولا ممنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا طالباً للعلم هاك نصيحة <\|vsep\|> لمجرب في نصحه مأمون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تعدلن بأبي المعالي غيره <\|vsep\|> فتقيس مضموناً على مظنون </\|bsep\|> <\|bsep\|> عنوان ما أخفاه من أخلاقه <\|vsep\|> بشر يلوح بوجهه الميمون </\|bsep\|> <\|bsep\|> أكرم بنفس للنفائس أُهِّلَت <\|vsep\|> فتمكنت في رتبة التمكين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو يُستطاع لَدُوّنَت دابُه <\|vsep\|> لكنها أعيت على التدوين </\|bsep\|> <\|bsep\|> حبر يقل لذرة من بحره <\|vsep\|> ما جهَّزت بورانُ للمأمون </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيدا عمّ البرية علمه <\|vsep\|> قولاً وفعلاً فاستفادوا دوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> من شك في أن ليس غيرك مَعلَمٌ <\|vsep\|> يُبطِل دليل شهادة ويمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ني عقدت أذمتي بولائكم <\|vsep\|> وجعلت ركن جلالكم لركوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتركت فيك سواك غير معقب <\|vsep\|> فتركت تموزاً لى تشرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقرنت شكرك بالفرائض رفعة <\|vsep\|> فوجدته للفرض خير قرين </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُغت المديح وقد سبقت بمدحكم <\|vsep\|> فكأنني قد جئت بالتضمين </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما قلت قط الشعر لكن يمنكم <\|vsep\|> في كل صعب خذ بيميني </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد بعثت به وأعلم أنه <\|vsep\|> نقد ولكن عفوكم يعفيني </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليكها تشنا سواك لو أنه <\|vsep\|> في ملك كسرى أو غنى قارون </\|bsep\|> <\|bsep\|> لو أنني قلدت غيرك حليها <\|vsep\|> أضحى بها التقريظ كالتأبين </\|bsep\|> <\|bsep\|> لم أدعُ بالدنيا لكم ذ لفظها <\|vsep\|> دُونٌ ولا أرضى لكم بالدون </\|bsep\|> </\|psep\|>
رحلت وقد وجدت العيش مرا	الوافر	رحلتُ وقد وجدتُ العيش مرا بسعي البغي والمرعى وخيما فسنّى الله لي براً حديثاً نسيتُ بطيبه البرّ القديما فمن يك سائلاً عني فني وجدتُ الله رحمانا رحيما	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68481.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_6\|> م <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رحلتُ وقد وجدتُ العيش مرا <\|vsep\|> بسعي البغي والمرعى وخيما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فسنّى الله لي براً حديثاً <\|vsep\|> نسيتُ بطيبه البرّ القديما </\|bsep\|> </\|psep\|>
لله أيامي بكم	الطويل	لله أيامي بكم لو لم تعاجلها السمهُ صدرت لحين ورودها فكأنها كانت منامه هي كالحياة فقدتها فلقيتُ أهوال القيامه مال العيش بعدك صالحاً يابن المعز ولاكرامه يا سيدي ولديَّ ودٌّ قد تحققت التزامه ن النوى لم تنتقص مما عهدت ولا قلامه أنى تخونُ مودةٌ كانت لها التقوى دعامه ولقد نظمتُ على النوى شعراً فلم أحمد نِظَامه ويقلُ ذاك لحاضر رام التبيُّن حين رامه في موقف لا ابن العميد يفوه فيه ولا قُدامه حزتَ العلوم فلم تدع فيها على نور كمامه وزريتَ في شاوِ السَّماح على علا كعب بن مامه فاخلُد فن الفضلَ ما خُلِّدَتَ مرفوع الظُلامة وتوقَّ مكروه الزَّمان من العلا بأجنٍّ لامه وقد ندمتُ على الفراق وغايتي فيه النَّدامه ن بنتم فَوِدَادُكُم حسنُ الوسامة والقَسامه سيَّان قربك والنَّوى في خاطري لهما المقامه فذا دنوت فمرحباً وذا نأيت فبالسَّلامه ثم السّلام عليك ما غنَّت على فَنَنٍ حمامه	قصيدة هجاء	https://www.aldiwan.net/poem68482.html	أبو زيد الفازازي	عبد الرحمن بن يخلفتن بن أحمد، أبو زيد الفازازي القرطبي، نزيل تلمسان. شاعر. له اشتغال بعلم الكلام والفقه. كان شديداً على المبتدعة. استكتبه بعض أمراء وقته. ولد بقرطبة، ومات بمراكش. له (العشرات- خ) في المدائح النبوية، و (الوسائل المتقبلة- خ) في شستربتي (4825/13).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi	null	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_4\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لله أيامي بكم <\|vsep\|> لو لم تعاجلها السمهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صدرت لحين ورودها <\|vsep\|> فكأنها كانت منامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> هي كالحياة فقدتها <\|vsep\|> فلقيتُ أهوال القيامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> مال العيش بعدك صالحاً <\|vsep\|> يابن المعز ولاكرامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا سيدي ولديَّ ودٌّ <\|vsep\|> قد تحققت التزامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن النوى لم تنتقص <\|vsep\|> مما عهدت ولا قلامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنى تخونُ مودةٌ <\|vsep\|> كانت لها التقوى دعامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولقد نظمتُ على النوى <\|vsep\|> شعراً فلم أحمد نِظَامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويقلُ ذاك لحاضر <\|vsep\|> رام التبيُّن حين رامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> في موقف لا ابن العميد <\|vsep\|> يفوه فيه ولا قُدامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> حزتَ العلوم فلم تدع <\|vsep\|> فيها على نور كمامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وزريتَ في شاوِ السَّماح <\|vsep\|> على علا كعب بن مامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فاخلُد فن الفضلَ ما <\|vsep\|> خُلِّدَتَ مرفوع الظُلامة </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتوقَّ مكروه الزَّمان <\|vsep\|> من العلا بأجنٍّ لامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقد ندمتُ على الفراق <\|vsep\|> وغايتي فيه النَّدامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> ن بنتم فَوِدَادُكُم <\|vsep\|> حسنُ الوسامة والقَسامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> سيَّان قربك والنَّوى <\|vsep\|> في خاطري لهما المقامه </\|bsep\|> <\|bsep\|> فذا دنوت فمرحباً <\|vsep\|> وذا نأيت فبالسَّلامه </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.