Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
يا شمس حسن أشرقت	الكامل	يا شَمْسَ حُسْنٍ أَشْرَقَتْ مِنْ فَوْقِ غُصْنٍ مِنْ لُجَيْنِ اُنْظُرْ ِلى البَدْرِ المُنِي فِ ِذا بَدَا في الفَرْقَدَيْنِ وَلَهِي عَلَيْهِ أَشَدُّ مِنْ وَلَهِ البَتُولِ عَلَى الحُسَيْنِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55516.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شَمْسَ حُسْنٍ أَشْرَقَتْ <\|vsep\|> مِنْ فَوْقِ غُصْنٍ مِنْ لُجَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اُنْظُرْ ِلى البَدْرِ المُنِي <\|vsep\|> فِ ِذا بَدَا في الفَرْقَدَيْنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أهلا بنمام ينم بطيبه	الكامل	أَهْلاً بِنَمَّامٍ يَنُمُّ بِطِيبِهِ في كُلِّ ِبَّانٍ وِكُلَّ زَمَانِ لا كانَ عَائِبُهُ فَقَدْ أَبْدى لَنا عَيْنَ المُحالِ وَجاءَ بِالبُهْتَانِ يَحْدُو المُفِيقَ ِلى الخُمَارِ لأَنَّ في نِصْفِ اسْمِهِ ثَمَل الفَتى السَّكْرانِ وَهِجاءُ نَمَّامٍ ِذا نَكَّسْتَهُ لَكَ طَارِفٌ مِنْ طَارِقِ الحَدَثانِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55518.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَهْلاً بِنَمَّامٍ يَنُمُّ بِطِيبِهِ <\|vsep\|> في كُلِّ ِبَّانٍ وِكُلَّ زَمَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا كانَ عَائِبُهُ فَقَدْ أَبْدى لَنا <\|vsep\|> عَيْنَ المُحالِ وَجاءَ بِالبُهْتَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحْدُو المُفِيقَ ِلى الخُمَارِ لأَنَّ في <\|vsep\|> نِصْفِ اسْمِهِ ثَمَل الفَتى السَّكْرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أهون ما ألقى وليس يهون	الطويل	أُهَوِّنُ مَا أَلْقى وَلَيْسَ يَهُونُ ِذا لاحَظَتْنِي مِنْ هَوَاكَ عُيونُ لَئِنْ قَطَعَ الوَاشُونَ مَا كانَ بَيْنَنَا فَحَظُّكَ مِنْ قَلْبِي عَلَيْكَ مَصُونُ وَِنْ رُمْتُ كِتْمانَ الهَوى نَطَقَتْ بِهِ بَوَادِرُ دَمْعٍ سُحْبُهُنَّ جُفُونُ أَهُونُ ِذا مَا عَزَّ مَنْ أَنا عَبْدُهُ وَمَا عَزَّ فِيهِ الخَطْبُ لَيْسَ يَهُونُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55519.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أُهَوِّنُ مَا أَلْقى وَلَيْسَ يَهُونُ <\|vsep\|> ِذا لاحَظَتْنِي مِنْ هَوَاكَ عُيونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِنْ قَطَعَ الوَاشُونَ مَا كانَ بَيْنَنَا <\|vsep\|> فَحَظُّكَ مِنْ قَلْبِي عَلَيْكَ مَصُونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنْ رُمْتُ كِتْمانَ الهَوى نَطَقَتْ بِهِ <\|vsep\|> بَوَادِرُ دَمْعٍ سُحْبُهُنَّ جُفُونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وصلت أنيني في الهوى بحنيني	الطويل	وَصَلْتُ أَنِيني فِي الهَوى بِحَنِينِي وَشَكْوايَ مَا أَلْقى بِضَعْفِ يَقَينِي وَبَيَّضْتُ بِالْهَجْرِ الطَّويلِ نَوَاظِرِي وَوَرَّدْتُ مَاءَ الدَّمْعِ بَيْنَ جُفُوني فَيَا مُلْزِمي ذَنْبَ الدُّمُوعِ الَّتي جَرَتْ فَأَبْدَتْ مِنَ الأَسْرارِ كلَّ مَصُونِ أَعِنِّي عَلَى تَأْدِيبِ دَمْعِي فَِنَّهُ يَتُوبُ ِذا ما كُنْتَ أَنْتَ مُعِينِي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55520.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَصَلْتُ أَنِيني فِي الهَوى بِحَنِينِي <\|vsep\|> وَشَكْوايَ مَا أَلْقى بِضَعْفِ يَقَينِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَيَّضْتُ بِالْهَجْرِ الطَّويلِ نَوَاظِرِي <\|vsep\|> وَوَرَّدْتُ مَاءَ الدَّمْعِ بَيْنَ جُفُوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَا مُلْزِمي ذَنْبَ الدُّمُوعِ الَّتي جَرَتْ <\|vsep\|> فَأَبْدَتْ مِنَ الأَسْرارِ كلَّ مَصُونِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قرت بقرب الملتقى عيني	السريع	قَرَّتْ بِقُرْبِ المُلْتَقى عَيْني مِنْ بَعْدِ مَا بَرَّحَ بي حَيْنِي وَقَرَّبَ التَّقْرِيبُ لِي لَذَّتِي وَزَالَ عَنِّي البَيْنُ بِالْبَيْنِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55521.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَرَّتْ بِقُرْبِ المُلْتَقى عَيْني <\|vsep\|> مِنْ بَعْدِ مَا بَرَّحَ بي حَيْنِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
كلفي بمن لم يقض ديني	الكامل	كَلَفِي بِمَنْ لَمْ يَقْضِ دَيْنِي سَبَبٌ ِلى تَلَفِي وَحَيْنِي عَشِقَ السَّقَامُ جُفُونَهُ عِشْقَ السُّهَادِ جُفُونَ عَيْنِي لَمْ يَكْفِني هجْرانُهُ حَتَّى تَعَقَّبَني بِبَيْنِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55522.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَلَفِي بِمَنْ لَمْ يَقْضِ دَيْنِي <\|vsep\|> سَبَبٌ ِلى تَلَفِي وَحَيْنِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَشِقَ السَّقَامُ جُفُونَهُ <\|vsep\|> عِشْقَ السُّهَادِ جُفُونَ عَيْنِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
بلحاظه سيف المنون	الكامل	بِلِحاظِهِ سَيْفُ المَنُو نِ مُجَرَّداً بِيَدِ الفُتُونِ وَِذا تَثَنَّى قَدُّهُ أَزرى بِتَحْرِيكِ الغُصُونِ فَدُمُوعُ عَيْني ِذْ رَأَت هُ تَجودُ بِالدَّمْعِ المَصُونِ مَا تَطْعَمُ الِغْماضَ مِنْ قِصَرِ الجُفُونِ عَنِ الجُفُونِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55523.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِلِحاظِهِ سَيْفُ المَنُو <\|vsep\|> نِ مُجَرَّداً بِيَدِ الفُتُونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا تَثَنَّى قَدُّهُ <\|vsep\|> أَزرى بِتَحْرِيكِ الغُصُونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدُمُوعُ عَيْني ِذْ رَأَت <\|vsep\|> هُ تَجودُ بِالدَّمْعِ المَصُونِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
حدق الحسان مراتع	الكامل	حَدَقُ الحِسانِ مَرَاتِعٌ لِجَميعِ رامِ الفُتُونِ قَدْ جَرَّعَتْ بِفُتُونِها عُشَّاقَها غُصَصَ المَنُونِ أُسْدُ الحِمام ِذا عَدَتْ مِنْ بَيْنِ غَاباتِ الجُفُونِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55524.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حَدَقُ الحِسانِ مَرَاتِعٌ <\|vsep\|> لِجَميعِ رامِ الفُتُونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ جَرَّعَتْ بِفُتُونِها <\|vsep\|> عُشَّاقَها غُصَصَ المَنُونِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ألف السقم جسمه والحنين	الخفيف	أَلِفَ السُّقْمُ جِسْمَهُ وَالحَنِينُ وَبَرَاهُ الهَوى فَلَيْسَ يَبِينُ قَدْ سَمِعنا أَنِينَهُ مِنْ قَرِيبٍ فَاطْلُبوا الجِسْمَ حَيْثُ كَانَ الأَنِينُ لَمْ يَعِشْ أَنَّهُ جَلِيدٌ وَلَكِنْ طَلَبَتْهُ فَلَمْ تَجِدْهُ المَنُونُ لا تَراهُ العُيُونُ ِلا ظُنُوناً وَهْوَ أَخْفى مِنْ أَنْ تَراهُ العُيُونُ فَهْوَ حَيٌّ لَمْ يَحْوِهِ طَرْفُ حَيٍّ وَهْوَ مَيْتٌ في جِسْمِهِ مَدْفُونُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55525.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ن <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَلِفَ السُّقْمُ جِسْمَهُ وَالحَنِينُ <\|vsep\|> وَبَرَاهُ الهَوى فَلَيْسَ يَبِينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ سَمِعنا أَنِينَهُ مِنْ قَرِيبٍ <\|vsep\|> فَاطْلُبوا الجِسْمَ حَيْثُ كَانَ الأَنِينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يَعِشْ أَنَّهُ جَلِيدٌ وَلَكِنْ <\|vsep\|> طَلَبَتْهُ فَلَمْ تَجِدْهُ المَنُونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَراهُ العُيُونُ ِلا ظُنُوناً <\|vsep\|> وَهْوَ أَخْفى مِنْ أَنْ تَراهُ العُيُونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا نظرت نحونا جردت	المتقارب	ِذا نَظَرَتْ نَحْوَنا جَرَّدَتْ سُيُوفَ الهَوى بِأَكُفِّ المَنْونِ وَتُظْهِرُ لِلْحُسْنِ ِنْ أَسْفَرَتْ هِلالَ المُنى في سَحابِ الظُّنُونِ كأَنَّ دُجى الشَّكِّ في سُخْطِها وَضَوْءَ الرِّضَا فِي بَياضِ اليَقِينِ وَِنْ عَرَّسَ الوَجْدُ بي عَرَّسَتْ رِكابُ الدُّمُوعِ بِرَبْعِ الجُفُونِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55526.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا نَظَرَتْ نَحْوَنا جَرَّدَتْ <\|vsep\|> سُيُوفَ الهَوى بِأَكُفِّ المَنْونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتُظْهِرُ لِلْحُسْنِ ِنْ أَسْفَرَتْ <\|vsep\|> هِلالَ المُنى في سَحابِ الظُّنُونِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ دُجى الشَّكِّ في سُخْطِها <\|vsep\|> وَضَوْءَ الرِّضَا فِي بَياضِ اليَقِينِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ها قد تبدلت أوطانا بأوطان	البسيط	هَا قَدْ تَبَدَّلْتُ أَوْطاناً بِأَوْطانِ عَمْداً وَفَارَقْتُ خُلاناً بِخُلانِ فَلْيَبْلُغِ الشَّوْقُ بِي أَقْصى مَرَاتِبِهِ فَكَمْ بُدُورٍ عَلَى قُضْبانِ كُثْبانِ فَِنَّني باذِلٌ بِالصَّبْرِ عِنْدَ فَتىً تَقْبِيلُ وَجْنَتِهِ وَالرُّكْنِ سِيَّانِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55527.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَا قَدْ تَبَدَّلْتُ أَوْطاناً بِأَوْطانِ <\|vsep\|> عَمْداً وَفَارَقْتُ خُلاناً بِخُلانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلْيَبْلُغِ الشَّوْقُ بِي أَقْصى مَرَاتِبِهِ <\|vsep\|> فَكَمْ بُدُورٍ عَلَى قُضْبانِ كُثْبانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لو أن دمعي نظير وجدي	البسيط	لَوْ أَنَّ دَمْعِي نَظيرُ وَجْدي لابْيَضَّ مِنْهُ سَوادُ عَيْنِي أَعَادَ لَيْلِي عَلَيَّ فِيها لَيْلَ صُدُودٍ وَلَيْلَ بَيْنِ هَجْرُكَ لِي شاهِدٌ بِأَنِّي أَحِنُّ لَيْلي بِغَيْرِ أَيْنِ كأنَّما الفَرْقَدانِ كَانا علَى الثُّرَيَّا مُراقِبَيْنِ كَأَنَّها كَفُّ لازَوَرْدٍ بِها تَطارِيفُ مِنْ لُجَيْنِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55528.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَوْ أَنَّ دَمْعِي نَظيرُ وَجْدي <\|vsep\|> لابْيَضَّ مِنْهُ سَوادُ عَيْنِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَعَادَ لَيْلِي عَلَيَّ فِيها <\|vsep\|> لَيْلَ صُدُودٍ وَلَيْلَ بَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَجْرُكَ لِي شاهِدٌ بِأَنِّي <\|vsep\|> أَحِنُّ لَيْلي بِغَيْرِ أَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّما الفَرْقَدانِ كَانا <\|vsep\|> علَى الثُّرَيَّا مُراقِبَيْنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سلت لواحظه سيوفا في الورى	الكامل	سَلَّتْ لَوَاحِظُهُ سُيُوفاً في الوَرى جَعَلَتْ لَهُنَّ قُلُوبَنا أَجْفانا فَكأَنَّما حَدَقُ الحِسَانِ تَبَدَّلَتْ مِنْ خُفْرَةٍ بِمَكانِهِنَّ مَكانا فِي كلِّ قَلْبٍ مِنْ هَوَاهُ سَرِيرَةٌ أَخَذَتْ لَهُ مِمَّا يَخافُ أَمانا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55529.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَلَّتْ لَوَاحِظُهُ سُيُوفاً في الوَرى <\|vsep\|> جَعَلَتْ لَهُنَّ قُلُوبَنا أَجْفانا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكأَنَّما حَدَقُ الحِسَانِ تَبَدَّلَتْ <\|vsep\|> مِنْ خُفْرَةٍ بِمَكانِهِنَّ مَكانا </\|bsep\|> </\|psep\|>
وذي غنج مر بي مسرعا	المتقارب	وَذِي غُنُجٍ مَرَّ بِي مُسْرِعاً يُحَيِّرُ مِنْ حُسْنِهِ العَالَمِينا لِصُدْغَيْهِ ظِلٌّ عَلَى وَجْنَتَيْهِ كَظِلِّ غُصُونٍ تَثَنَّيْنَ لِينا ِذا اشْتَدَّ حَرُّ اشْتِياقِ القُلوبِ أَقَالَتْ بِها أَنْفُسَ العَاشِقِينا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55530.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَذِي غُنُجٍ مَرَّ بِي مُسْرِعاً <\|vsep\|> يُحَيِّرُ مِنْ حُسْنِهِ العَالَمِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِصُدْغَيْهِ ظِلٌّ عَلَى وَجْنَتَيْهِ <\|vsep\|> كَظِلِّ غُصُونٍ تَثَنَّيْنَ لِينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لكرامتي أعرضت لا لهواني	الكامل	لِكَرامَتي أَعْرَضْتَ لا لِهَواني لَمْ تَجْفُني حَتَّى اهْتَمَمْتَ بِشَاني أَصْلُ التَّغَضُّبِ في هَواكَ مَحَبَّةٌ تَدَعُ المُحِبَّ بِصُورَةِ الغَضْبانِ فَاشْغَلْ فُؤادَكَ بِي فَلَسْتُ مُبَالِياً أَشَغَلْتَهُ بِهَوايَ أَمْ هِجْراني	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55531.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِكَرامَتي أَعْرَضْتَ لا لِهَواني <\|vsep\|> لَمْ تَجْفُني حَتَّى اهْتَمَمْتَ بِشَاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَصْلُ التَّغَضُّبِ في هَواكَ مَحَبَّةٌ <\|vsep\|> تَدَعُ المُحِبَّ بِصُورَةِ الغَضْبانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ونارنج تميل به غصون	الوافر	وَنَارَنْجٍ تَميلُ بِهِ غُصُونٌ فَيَغْدُو مَيْلُها كَالصَّوْلَجانِ أُشَبِّهُهُ ثَدَايا ناهِداتٍ غَلائِلُها صُبِغْنَ بِزَعْفَرانِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem55532.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَنَارَنْجٍ تَميلُ بِهِ غُصُونٌ <\|vsep\|> فَيَغْدُو مَيْلُها كَالصَّوْلَجانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تبارك من كسا خديك وردا	الوافر	تَبارَكَ مَنْ كَسَا خَدَّيْكَ وَرْداً تَطَلَّعَ مِنْ فُرُوعِ اليَاسَمِينِ وِصَالُكَ جَنَّتِي وَجَفَاكَ نارِي وَوَجْهُكَ قِبْلَتِي وَهَوَاكَ دِيني أَكُلُّ النَّاسِ تَمْطُلُهُمْ بِدَيْنٍ لَقَدْ أَوْثَقْتَ نَفْسَكَ بِالدُّيُونِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55533.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَبارَكَ مَنْ كَسَا خَدَّيْكَ وَرْداً <\|vsep\|> تَطَلَّعَ مِنْ فُرُوعِ اليَاسَمِينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِصَالُكَ جَنَّتِي وَجَفَاكَ نارِي <\|vsep\|> وَوَجْهُكَ قِبْلَتِي وَهَوَاكَ دِيني </\|bsep\|> </\|psep\|>
فديت من قال وقد زرته	السريع	فَدَيْتُ مَنْ قَالَ وَقَدْ زُرْتُهُ هَوَاكَ عَنْ غَيْرِكَ يَنْهاني لا وَاصَلَتْ رُوحي لِجِسْمِي ِذا فَارَقْتَني ِلا بِهِجْرانِ وَلا تَهَنَّيْتُ لَذيذَ الكَرى ِذا تَجافَتْ عَنْكَ أَجْفانِي	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem55534.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ن <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فَدَيْتُ مَنْ قَالَ وَقَدْ زُرْتُهُ <\|vsep\|> هَوَاكَ عَنْ غَيْرِكَ يَنْهاني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وَاصَلَتْ رُوحي لِجِسْمِي ِذا <\|vsep\|> فَارَقْتَني ِلا بِهِجْرانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لي هوى فيك مصون	الرمل	لِي هَوىً فِيكَ مَصُونُ لَيْسَ لِي فيهِ مُعِينُ يَا حَبِيباً خَانَ عَهْدي أَنا مِمَّنْ لا يَخُونُ عُدْ ِلى تَجْدِيدِ وَصْلِي قَالَ خُذْ فِيما يَكُونُ وَصْلِيَ اليَوْمَ ظُنُونٌ لَكَ وَالهَجْرُ يَقِينُ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55535.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ن <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِي هَوىً فِيكَ مَصُونُ <\|vsep\|> لَيْسَ لِي فيهِ مُعِينُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا حَبِيباً خَانَ عَهْدي <\|vsep\|> أَنا مِمَّنْ لا يَخُونُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُدْ ِلى تَجْدِيدِ وَصْلِي <\|vsep\|> قَالَ خُذْ فِيما يَكُونُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ملبسي من ثياب صبري	البسيط	يا مُلْبِسِي مِنْ ثِيابِ صَبْري عَلَيْهِ مُذْ غَابَ حُلَّتَيْنِ لَمْ يَتْرُكِ البَيْنُ لِي دُمُوعاً أَبْكي بِها خِيفَةً لِبَيْنِ لأنَّ دَمْعِي أَصابَ عَيْنِي عَلَيْكَ لَمَّا بَكَتْ بِعَيْنِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55536.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُلْبِسِي مِنْ ثِيابِ صَبْري <\|vsep\|> عَلَيْهِ مُذْ غَابَ حُلَّتَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ يَتْرُكِ البَيْنُ لِي دُمُوعاً <\|vsep\|> أَبْكي بِها خِيفَةً لِبَيْنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قالوا جفاك الذي تهوى فقلت لهم	البسيط	قَالوا جَفَاكَ الَّذي تَهْوى فَقُلْتُ لَهُمْ نَوْمِي تَعَلَّمَ مِنْهُ فَهْوَ يَجْفُوني لَوْ قَاسَ مَنْ قَدْ مَضى حُبِّي بِحُبِّهِمُ كانُوا ِذا وُصِفَتْ أَشْجَانُهُمْ دُوني كأَنَّ دَمْعِي عَلَى خَدَّي وَصُفْرَتَهُ حَبَابُ دَمْعِ النَّدى مِنْ حَوْلِ نِسْرِيْنِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55537.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ن <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قَالوا جَفَاكَ الَّذي تَهْوى فَقُلْتُ لَهُمْ <\|vsep\|> نَوْمِي تَعَلَّمَ مِنْهُ فَهْوَ يَجْفُوني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ قَاسَ مَنْ قَدْ مَضى حُبِّي بِحُبِّهِمُ <\|vsep\|> كانُوا ِذا وُصِفَتْ أَشْجَانُهُمْ دُوني </\|bsep\|> </\|psep\|>
طاف بشمسين من عقارين	المنسرح	طَافَ بِشَمْسَيْنِ مِنْ عُقارَيْنِ في ذَهَبِيَّيْنِ جُوْهَرِيَّينِ قَضِيبُ بَانٍ مِنْ فَوْقِهِ قَمَرٌ يُدِيرُ كَأْسَيْنِ مِنْ مُدَامَيْنِ يَكادُ عِنْدَ القِيامِ يَقْسِمُهُ الر رِدْفُ ِذا ما انْثَنى بِقِسْمَيْنِ كأَنَّما وَرْدُ وَجْنَتَيْهِ عَلَى خَدَّيهِ نارَانِ فَوْقَ ماءَيْنِ لا النَّارُ تُطْفى بِالمَاءِ فِيهِ وَلا ال ماءُ بِجارٍ مِنْ تَحْتِ هَذَيْنِ فَانْظُرْ ِلَيْهِ كأَنَّما انْقَطَعَتْ أَصْداغُ صُدْغَيْهِ خَوْفَ نارَيْنِ في لَيْلَةٍ طَرَزَتْ غِلالَةَ خَدَّيْ هِ لَدى فَجْرِهِ طِرازَيْنِ فَكُلَّما مَثَّلَ الصَّباحَ لَنا تَمَثَّلَ الليْلُ فِيهِ مِثْلَيْنِ تَبْكي لِوَجْدٍ فيهِ كَواكِبُهُ كَما بَكى ناظِرٌ بِدَمْعَيْنِ كَأَنَّما أَسْلَفَتْ سَوَالِفُ خَدَّيْ هِ لِضَوْءِ الصَّباحِ صُبْحَيْنِ عَانَقْتُ بَدْراً فيهِ وَعَانَقَنَي فَصَارَ حَظِّي مِنْ ذَيْنِ حَظَّيْنِ وَالبَدْرُ قَدْ وَشَّحَتْ يَداهُ مِنْ ال وَجْدِ لأَعْناقِنا وِشَاحَيْنِ كأَنَّما كَانَ عَاشِقاً ظَفِرَتْ يَداهُ مِنْ هَجْرِنا بِوَصْلَيْنِ كأَنَّنا وَالظَّلامُ يَجْمَعُنا صُبْحانِ لاحَا مِنْ تَحْتِ لَيْلَيْنِ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55538.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ن <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طَافَ بِشَمْسَيْنِ مِنْ عُقارَيْنِ <\|vsep\|> في ذَهَبِيَّيْنِ جُوْهَرِيَّينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَضِيبُ بَانٍ مِنْ فَوْقِهِ قَمَرٌ <\|vsep\|> يُدِيرُ كَأْسَيْنِ مِنْ مُدَامَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَكادُ عِنْدَ القِيامِ يَقْسِمُهُ الر <\|vsep\|> رِدْفُ ِذا ما انْثَنى بِقِسْمَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّما وَرْدُ وَجْنَتَيْهِ عَلَى <\|vsep\|> خَدَّيهِ نارَانِ فَوْقَ ماءَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا النَّارُ تُطْفى بِالمَاءِ فِيهِ وَلا ال <\|vsep\|> ماءُ بِجارٍ مِنْ تَحْتِ هَذَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَانْظُرْ ِلَيْهِ كأَنَّما انْقَطَعَتْ <\|vsep\|> أَصْداغُ صُدْغَيْهِ خَوْفَ نارَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في لَيْلَةٍ طَرَزَتْ غِلالَةَ خَدَّيْ <\|vsep\|> هِ لَدى فَجْرِهِ طِرازَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكُلَّما مَثَّلَ الصَّباحَ لَنا <\|vsep\|> تَمَثَّلَ الليْلُ فِيهِ مِثْلَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَبْكي لِوَجْدٍ فيهِ كَواكِبُهُ <\|vsep\|> كَما بَكى ناظِرٌ بِدَمْعَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّما أَسْلَفَتْ سَوَالِفُ خَدَّيْ <\|vsep\|> هِ لِضَوْءِ الصَّباحِ صُبْحَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَانَقْتُ بَدْراً فيهِ وَعَانَقَنَي <\|vsep\|> فَصَارَ حَظِّي مِنْ ذَيْنِ حَظَّيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالبَدْرُ قَدْ وَشَّحَتْ يَداهُ مِنْ ال <\|vsep\|> وَجْدِ لأَعْناقِنا وِشَاحَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّما كَانَ عَاشِقاً ظَفِرَتْ <\|vsep\|> يَداهُ مِنْ هَجْرِنا بِوَصْلَيْنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
صولج لامين في عذارين	المنسرح	صَوْلَجُ لامَيْنِ في عِذَارَيْنِ في ذَهَبِيَّيْنِ جَوْهَرِيَّيْنِ يَا بِأَبِي كَيْفَ شَفَّنِي سَقَماً سَوَادُ هَذَيْنِ في سَنَا ذَيْنِ قَدْ زَهَتِ الرَّاءُ مِنْ مُقَبَّلِهِ فَوْقَ نِظَامَيْنِ لُؤْلُؤِيَّيْنِ وَاخْتَرَطَ الغُنْجُ مِنْ لَواحِظِهِ سَيْفَيْنِ لِلْسِّحْرِ بَابِلِيَّيْنِ يَا مُرْهَفَيْ مُقْلَتَيْهِ دُونَكُما قَلْبِي فَقُدَّاهُ نِصْفَيْنِ وَيا عِذَارَيْهِ هَاكُما كَبِدِي فَابْتَدِرَا نَحْوَها بِسَيْفَيْنِ أَقْبَلَ الوَرْدُ فَوْقَ وَجْنَتِهِ مِنْ غَرْسِ لَحْظِ العُيونِ لَوْنَيْنِ وَرَاحَ لِلْتِّيهِ في مُعَصْفَرَةٍ وَهْوَ مِنَ الزَّهْوِ في وِشَاحَيْنِ بادَرَ عَيْني فَلَمْ يَجِدْ أَحَداً يَجْعَلُهُ بَيْنَها وَمَا بَيْنِي تُجْرَحُ خَدَّاهُ مِنْ مُلاحَظَتِي يا رَبِّ فَاحْكُمْ لَهُ عَلَى عَيْني لا وَاخَذَ اللَهُ مَنْ هَوِيتُ وَلَوْ قَدَّ فُؤَادي هَوَاهُ شَطْرَيْنِ يَمْطُلُ كُلَّ العِبادِ دَيْنَهُمُ وَهْوَ مُلَبّىً بِذَلكَ الدَّيْنِ مِنْ أَيْنَ لِلْبَدْرِ حُسْنُ صُورَتِهِ وَقَدُّهُ لِلْقَضِيبِ مِنْ أَيْنِ قُلْ لِسَمِيِّ الوَصِيِّ يا ثانِيَ القَطْ رِ وَيَا ثالِثَ الرَّبِيعَينِ وَيا هِلالاً بَدَتْ مَطَالِعُهُ فِي أُفْقِ بَدْرَيْنِ تَغْلِبِيَّيْنِ مَا أَرْطَبَ العَيْشَ في ذَرَاكَ وَمَا أَهْنَا النَّدى في جَنَابِكَ الْلَّيْنِ عَلَوْتَ في المَجْدِ كلَّ مَكْرُمَةٍ كُنْتَ بِها ثالِثَ السِّماكَيْنِ مَنْ قَاسَ جَدْوَاكَ بِالغَمامِ فَما أَنْصَفَ في الحُكْمِ بَيْنَ شَكْلَيْنِ أَنْتَ ِذا جُدْتَ ضَاحِكٌ أَبَداً وَهْوَ ِذا جَادَ دَامِعُ العَيْنِ يَوْمَاكَ يَوْمَانِ في سِجَالِهِما ضِدَّانِ قَدْ وُكِّلا بِضِدَّيْنِ يَوْمَانِ يَمْشي الأَنامُ بَيْنَهُما قِسْمَيْنِ بَيْنَ الفَلاحِ والحَيْنِ حَلْفاً لَقَدْ حُزْتَ كلَّ مَكْرُمَةٍ وَالحَلْفُ بِالْمَيْنِ لَيْسَ بِالْمَيْنِ يَنْظُرُ مِنْكَ الأَنَامُ بَدْرَ دُجىً وَصارِماً فَاتِكَ الغِرَارَيْنِ والشَّمسُ لمَّا بَرَزت بارِزَةً والأَسدَ الباسطَ الذِّراعَينِ زِينَ بِكَ الشِّعْرُ فَهْوَ يَرْفُلُ مِنْ مَدْحِكَ في حُلَّتَيْنِ مِنْ زَيْنِ زَادَ جَمَالُ القَرِيضِ يَا ابْنَ أَبي الهَيْ جَاءِ لَمَّا أَتَاكَ ضِعْفَيْنِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55539.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ن <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صَوْلَجُ لامَيْنِ في عِذَارَيْنِ <\|vsep\|> في ذَهَبِيَّيْنِ جَوْهَرِيَّيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا بِأَبِي كَيْفَ شَفَّنِي سَقَماً <\|vsep\|> سَوَادُ هَذَيْنِ في سَنَا ذَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ زَهَتِ الرَّاءُ مِنْ مُقَبَّلِهِ <\|vsep\|> فَوْقَ نِظَامَيْنِ لُؤْلُؤِيَّيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاخْتَرَطَ الغُنْجُ مِنْ لَواحِظِهِ <\|vsep\|> سَيْفَيْنِ لِلْسِّحْرِ بَابِلِيَّيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا مُرْهَفَيْ مُقْلَتَيْهِ دُونَكُما <\|vsep\|> قَلْبِي فَقُدَّاهُ نِصْفَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا عِذَارَيْهِ هَاكُما كَبِدِي <\|vsep\|> فَابْتَدِرَا نَحْوَها بِسَيْفَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقْبَلَ الوَرْدُ فَوْقَ وَجْنَتِهِ <\|vsep\|> مِنْ غَرْسِ لَحْظِ العُيونِ لَوْنَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَاحَ لِلْتِّيهِ في مُعَصْفَرَةٍ <\|vsep\|> وَهْوَ مِنَ الزَّهْوِ في وِشَاحَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بادَرَ عَيْني فَلَمْ يَجِدْ أَحَداً <\|vsep\|> يَجْعَلُهُ بَيْنَها وَمَا بَيْنِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُجْرَحُ خَدَّاهُ مِنْ مُلاحَظَتِي <\|vsep\|> يا رَبِّ فَاحْكُمْ لَهُ عَلَى عَيْني </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وَاخَذَ اللَهُ مَنْ هَوِيتُ وَلَوْ <\|vsep\|> قَدَّ فُؤَادي هَوَاهُ شَطْرَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمْطُلُ كُلَّ العِبادِ دَيْنَهُمُ <\|vsep\|> وَهْوَ مُلَبّىً بِذَلكَ الدَّيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ أَيْنَ لِلْبَدْرِ حُسْنُ صُورَتِهِ <\|vsep\|> وَقَدُّهُ لِلْقَضِيبِ مِنْ أَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْ لِسَمِيِّ الوَصِيِّ يا ثانِيَ القَطْ <\|vsep\|> رِ وَيَا ثالِثَ الرَّبِيعَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيا هِلالاً بَدَتْ مَطَالِعُهُ <\|vsep\|> فِي أُفْقِ بَدْرَيْنِ تَغْلِبِيَّيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا أَرْطَبَ العَيْشَ في ذَرَاكَ وَمَا <\|vsep\|> أَهْنَا النَّدى في جَنَابِكَ الْلَّيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَوْتَ في المَجْدِ كلَّ مَكْرُمَةٍ <\|vsep\|> كُنْتَ بِها ثالِثَ السِّماكَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ قَاسَ جَدْوَاكَ بِالغَمامِ فَما <\|vsep\|> أَنْصَفَ في الحُكْمِ بَيْنَ شَكْلَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْتَ ِذا جُدْتَ ضَاحِكٌ أَبَداً <\|vsep\|> وَهْوَ ِذا جَادَ دَامِعُ العَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَوْمَاكَ يَوْمَانِ في سِجَالِهِما <\|vsep\|> ضِدَّانِ قَدْ وُكِّلا بِضِدَّيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَوْمَانِ يَمْشي الأَنامُ بَيْنَهُما <\|vsep\|> قِسْمَيْنِ بَيْنَ الفَلاحِ والحَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلْفاً لَقَدْ حُزْتَ كلَّ مَكْرُمَةٍ <\|vsep\|> وَالحَلْفُ بِالْمَيْنِ لَيْسَ بِالْمَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَنْظُرُ مِنْكَ الأَنَامُ بَدْرَ دُجىً <\|vsep\|> وَصارِماً فَاتِكَ الغِرَارَيْنِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والشَّمسُ لمَّا بَرَزت بارِزَةً <\|vsep\|> والأَسدَ الباسطَ الذِّراعَينِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زِينَ بِكَ الشِّعْرُ فَهْوَ يَرْفُلُ مِنْ <\|vsep\|> مَدْحِكَ في حُلَّتَيْنِ مِنْ زَيْنِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لمن الرسوم برامتين بلينا	الكامل	لِمَنِ الرُّسُومُ بِرَامَتَيْنِ بلِينا كسيت مَعَالِمُهَا الهَوى وَعَرِينا دِمَنٌ فُطِمْنَ مِنَ الصِّبى وَتَبَدَّلَتْ حَرَكاتُهُنَّ مِنَ الغَرامِ سُكُونا أَيْقَظْتُ فِيها كُلَّ وَجْدٍ هَاجِعٍ بِيَدِ السُّهادِ وَمَا أَرَدْتُ مُعِينا وَجَرَتْ رِكابُ البَيْنِ فيها بِالجَوى فَتَخالُها بَيْنَ الحُزُونِ حُزُونا لَوْ كُنْتُ أَعِرفُ عَاذِلاً مِنْ عَاذِرٍ مَا كُنْتُ بَيْنَ طَلِيقِهِنَّ رَهِينا لاَ طلَّ مِنْ دَمْعِي عَلَى أَطْلالِها مَا لَمْ يَكُنْ بِفنائِها يُغْنِينا وَاهاً لأَيَّامِ الرَّبِيباتِ الَّتي فِيها نَحُلُّ نَوىً وَنَعْقِدُ لِينا أَفَلَت كواكِبُ صَوتي بِأُفولِها فَلَو أَنَّ أَيّاماً بَقينَ بَقِينا سَهَّلْنَ وَعْرَ الوَجْدِ في طُرُقِ الهَوى وَبَذَلْنَ مِنْ وَجْدِ العَزاءِ مَصُونا دِمَنٌ كَأَنَّ البَيْنَ فِيها خِذٌ بِيَمِينِهِ مِنِّي عَلَيَّ يَمِينا كَتَبَتْ بِأَقْلامِ التَّفَجُّعِ أَحْرُفاً تُقْرَا بِأَفْواهِ الجُفُونِ خَفِينا فَكَأَنَّني وَحَبِيبُ قَلْبي مُنْشِدٌ يا رَبْعَ خَوْلَةَ مِنْ هَوَاكِ خَلِينا تَاللَهِ لَوْ أُنْسِيتُ في سِنَةِ الكَرى شَوْقي ِلَيْكِ لَمَا رَقَدْتُ سِنِينا وَمُوَجِّهِ العَبَراتِ وَسنَانِ الحَشى عَمَّا يُبِينُ مِنَ الضَّمِيرِ دَفِينا أَضْحى يَقِينُ الصَّبْرِ بَيْنَ ضُلوُعِهِ شَكّاً وَمَسْرُورُ الدُّمُوعِ حَزِينا حَتَّى تَطَلَّعَ قَلْبُهُ مِنْ صَدْرِهِ جَزَعاً وَأَظْهَرَ سِرَّهُ المَكْنُونَا لَعِبَتْ بِهِ أَيْدي البِلى فِي مَلْعَبٍ لَوْ أَنَّنَا مُتْنا بِهِ لَحَيينا عَلِقَ الهَوى مِنْهُ بِرُكْنِ رِعايَةٍ مَازَالَ في وَلَعِ السُّلُوِّ رَكِينا صَالَ الزَّمانُ بِهِ عَلى أَحْدَاثِهِ حَتَّى كَأَنَّ لَهُ عَلَيْهِ دُيُونا تَفْنى مَدَامِعُنا وَمَا نَفْنى بِها فَكَأنَّها سَخِطَتْ لِما يُرْضِينا مُتَرَسِّماتٍ بِالرُّسُومِ تَخَالُ في أَلْوَانِها مِمَّا بِنا تَلْوِينا حَتَّى لَقَدْ ضَمِنَتْ لأَحْمَدَ عنْوَةً أَنْ لا يَزَالَ عَلَى الخُطُوبِ مُعِينا حَرَمٌ لِغَاشِيَةِ النَّدى لَوْ لَمْ يَكُنْ تُغْشى يَدَاهُ بِالسُّؤَالِ غُشِينا كَرَمٌ تَمَكَّنَ فيهِ حَتَّى لَمْ تَدَعْ أَوْصَافُهُ لِتَكَرُّمٍ تَمْكِينا قَدْ أَوْرَقَتْ مِنْهُ الظُّنُونُ وَأَثْمَرَتْ نَيْلاً يَظَلُّ الشَّكُّ فيهِ يَقِينا طَلَبَتْ مَوَاهِبُهُ مُنى طُلابِها فَوَقَفْنَ مِمَّا قَدْ وَقَفْنَ وَجِينا يَهْتَزُّ لِلْجَدْوى اهْتِزَازَ مُهَنَّدٍ أَبْلَتْ مَضَارِبُهُ الغَدَاةَ جُفُونا تُثْنَى ِلَيْهِ أَعِنَّةُ الرَّوْعِ الَّذي يَدَعُ الجَوادَ مِنَ الأَمَانِ هَجِينا خَطَبَ السُّيوفَ مِنَ الحُتُوفِ وَلَمْ يَكُنْ بِمُهُورِهِنَّ عَلَى البَقاءِ ضَنِينا وَكَذَاكَ أَطْرَافُ القَنا مِنْ طَعْنِهِ تَرَكَتْ لأَوْراقِ الصُّخُورِ غُصُونا كَالشَّمْسِ حُسْناً وَالحُسَامِ خُشُونَةً وَالمُزْنِ جُوداً وَالأَرَاكَةِ لِينا يا مُسْقِماً بِالْبَذْلِ صِحَّةَ مَالِهِ فِينا وَهادِمَهُ بِما يَبْنِينا أَسْرَجْتَ في دَاجِي الوَغى لِبَني العِدَا سُرُجاً بِكَفِّكَ في النُّحُورِ طَعِينا وَعَلَوْتَ مِنْ شَرَفِ النِّزَالِ بِمَنْزِلٍ جَعَلَ الثُّرَيَّا فِي ثَرَاهُ كَمِينا لا بَاتَ بَأْسُكَ تَحْتَ أَشْراكِ الوَغى أَبَداً لِحُزْنِ الحادِثاتِ حَزِينا أَيْنَعْتَ لِي في نَبْعَتِي وَرقَ الغِنى وَدَفَعْتَ عَنِّي بِاليَقِينِ ظُنُونا وَلَقَدْ رَقَتْ هِمَمِي ظُهُورَ عَزائِمي وَغَدَوْتُ لِلْجَوْزاءِ فِيكَ قَرِينا وَكَسَوْتَنِي وَالْمَكْرُمَاتُ تَقُولُ لِي اِفْخَرْ بِأَنَّكَ مُذْ كُسِيتَ كُسِينا مِنْ كُلِّ سَافِرَةِ الطِّرازِ كأنَّها تَصِفُ المَكارِمَ كَيْفَ شِئْتَ وَشِينا لَوْ كُنَّ في فَلَكٍ لَكُنَّ كَواكِباً أَوْ كُنَّ في وَجْهٍ لَكُنَّ عُيُونا وَكأَنَّما المَالُ عَنْكَ تَفَرَّعَتْ فِينا فَما يَطْلُبْنَ غَيْرَكَ فِينا فَاسْلَمْ فَِنَّكَ مَا سَلِمْتَ مِنَ الرَّدى وَسُقِيتَ مِنْ مَاءِ الحَياةِ سُقِينا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55540.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِمَنِ الرُّسُومُ بِرَامَتَيْنِ بلِينا <\|vsep\|> كسيت مَعَالِمُهَا الهَوى وَعَرِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِمَنٌ فُطِمْنَ مِنَ الصِّبى وَتَبَدَّلَتْ <\|vsep\|> حَرَكاتُهُنَّ مِنَ الغَرامِ سُكُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيْقَظْتُ فِيها كُلَّ وَجْدٍ هَاجِعٍ <\|vsep\|> بِيَدِ السُّهادِ وَمَا أَرَدْتُ مُعِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَرَتْ رِكابُ البَيْنِ فيها بِالجَوى <\|vsep\|> فَتَخالُها بَيْنَ الحُزُونِ حُزُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ كُنْتُ أَعِرفُ عَاذِلاً مِنْ عَاذِرٍ <\|vsep\|> مَا كُنْتُ بَيْنَ طَلِيقِهِنَّ رَهِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ طلَّ مِنْ دَمْعِي عَلَى أَطْلالِها <\|vsep\|> مَا لَمْ يَكُنْ بِفنائِها يُغْنِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاهاً لأَيَّامِ الرَّبِيباتِ الَّتي <\|vsep\|> فِيها نَحُلُّ نَوىً وَنَعْقِدُ لِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفَلَت كواكِبُ صَوتي بِأُفولِها <\|vsep\|> فَلَو أَنَّ أَيّاماً بَقينَ بَقِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَهَّلْنَ وَعْرَ الوَجْدِ في طُرُقِ الهَوى <\|vsep\|> وَبَذَلْنَ مِنْ وَجْدِ العَزاءِ مَصُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دِمَنٌ كَأَنَّ البَيْنَ فِيها خِذٌ <\|vsep\|> بِيَمِينِهِ مِنِّي عَلَيَّ يَمِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبَتْ بِأَقْلامِ التَّفَجُّعِ أَحْرُفاً <\|vsep\|> تُقْرَا بِأَفْواهِ الجُفُونِ خَفِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّني وَحَبِيبُ قَلْبي مُنْشِدٌ <\|vsep\|> يا رَبْعَ خَوْلَةَ مِنْ هَوَاكِ خَلِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَاللَهِ لَوْ أُنْسِيتُ في سِنَةِ الكَرى <\|vsep\|> شَوْقي ِلَيْكِ لَمَا رَقَدْتُ سِنِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمُوَجِّهِ العَبَراتِ وَسنَانِ الحَشى <\|vsep\|> عَمَّا يُبِينُ مِنَ الضَّمِيرِ دَفِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضْحى يَقِينُ الصَّبْرِ بَيْنَ ضُلوُعِهِ <\|vsep\|> شَكّاً وَمَسْرُورُ الدُّمُوعِ حَزِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتَّى تَطَلَّعَ قَلْبُهُ مِنْ صَدْرِهِ <\|vsep\|> جَزَعاً وَأَظْهَرَ سِرَّهُ المَكْنُونَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَعِبَتْ بِهِ أَيْدي البِلى فِي مَلْعَبٍ <\|vsep\|> لَوْ أَنَّنَا مُتْنا بِهِ لَحَيينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلِقَ الهَوى مِنْهُ بِرُكْنِ رِعايَةٍ <\|vsep\|> مَازَالَ في وَلَعِ السُّلُوِّ رَكِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَالَ الزَّمانُ بِهِ عَلى أَحْدَاثِهِ <\|vsep\|> حَتَّى كَأَنَّ لَهُ عَلَيْهِ دُيُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَفْنى مَدَامِعُنا وَمَا نَفْنى بِها <\|vsep\|> فَكَأنَّها سَخِطَتْ لِما يُرْضِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُتَرَسِّماتٍ بِالرُّسُومِ تَخَالُ في <\|vsep\|> أَلْوَانِها مِمَّا بِنا تَلْوِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَتَّى لَقَدْ ضَمِنَتْ لأَحْمَدَ عنْوَةً <\|vsep\|> أَنْ لا يَزَالَ عَلَى الخُطُوبِ مُعِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَرَمٌ لِغَاشِيَةِ النَّدى لَوْ لَمْ يَكُنْ <\|vsep\|> تُغْشى يَدَاهُ بِالسُّؤَالِ غُشِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَرَمٌ تَمَكَّنَ فيهِ حَتَّى لَمْ تَدَعْ <\|vsep\|> أَوْصَافُهُ لِتَكَرُّمٍ تَمْكِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ أَوْرَقَتْ مِنْهُ الظُّنُونُ وَأَثْمَرَتْ <\|vsep\|> نَيْلاً يَظَلُّ الشَّكُّ فيهِ يَقِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلَبَتْ مَوَاهِبُهُ مُنى طُلابِها <\|vsep\|> فَوَقَفْنَ مِمَّا قَدْ وَقَفْنَ وَجِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَهْتَزُّ لِلْجَدْوى اهْتِزَازَ مُهَنَّدٍ <\|vsep\|> أَبْلَتْ مَضَارِبُهُ الغَدَاةَ جُفُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُثْنَى ِلَيْهِ أَعِنَّةُ الرَّوْعِ الَّذي <\|vsep\|> يَدَعُ الجَوادَ مِنَ الأَمَانِ هَجِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَطَبَ السُّيوفَ مِنَ الحُتُوفِ وَلَمْ يَكُنْ <\|vsep\|> بِمُهُورِهِنَّ عَلَى البَقاءِ ضَنِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَذَاكَ أَطْرَافُ القَنا مِنْ طَعْنِهِ <\|vsep\|> تَرَكَتْ لأَوْراقِ الصُّخُورِ غُصُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَالشَّمْسِ حُسْناً وَالحُسَامِ خُشُونَةً <\|vsep\|> وَالمُزْنِ جُوداً وَالأَرَاكَةِ لِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُسْقِماً بِالْبَذْلِ صِحَّةَ مَالِهِ <\|vsep\|> فِينا وَهادِمَهُ بِما يَبْنِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْرَجْتَ في دَاجِي الوَغى لِبَني العِدَا <\|vsep\|> سُرُجاً بِكَفِّكَ في النُّحُورِ طَعِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَعَلَوْتَ مِنْ شَرَفِ النِّزَالِ بِمَنْزِلٍ <\|vsep\|> جَعَلَ الثُّرَيَّا فِي ثَرَاهُ كَمِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا بَاتَ بَأْسُكَ تَحْتَ أَشْراكِ الوَغى <\|vsep\|> أَبَداً لِحُزْنِ الحادِثاتِ حَزِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيْنَعْتَ لِي في نَبْعَتِي وَرقَ الغِنى <\|vsep\|> وَدَفَعْتَ عَنِّي بِاليَقِينِ ظُنُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَقَدْ رَقَتْ هِمَمِي ظُهُورَ عَزائِمي <\|vsep\|> وَغَدَوْتُ لِلْجَوْزاءِ فِيكَ قَرِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَسَوْتَنِي وَالْمَكْرُمَاتُ تَقُولُ لِي <\|vsep\|> اِفْخَرْ بِأَنَّكَ مُذْ كُسِيتَ كُسِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ كُلِّ سَافِرَةِ الطِّرازِ كأنَّها <\|vsep\|> تَصِفُ المَكارِمَ كَيْفَ شِئْتَ وَشِينا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ كُنَّ في فَلَكٍ لَكُنَّ كَواكِباً <\|vsep\|> أَوْ كُنَّ في وَجْهٍ لَكُنَّ عُيُونا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأَنَّما المَالُ عَنْكَ تَفَرَّعَتْ <\|vsep\|> فِينا فَما يَطْلُبْنَ غَيْرَكَ فِينا </\|bsep\|> </\|psep\|>
سقيا لأيام المدام	الكامل	سَقْياً لأَيَّامِ المُدَامِ لَوْ سَاعَدَتْنا بِالدَّوامِ أَيَّامَ أَيَّامِي بِها مِثْلُ الكَواكِبِ في الظَّلامِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55541.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقْياً لأَيَّامِ المُدَامِ <\|vsep\|> لَوْ سَاعَدَتْنا بِالدَّوامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا تكثروا عذلا ولا لوما	السريع	لاَ تُكْثِرُوا عَذْلاً وَلا لَوْمَا لَمْ يُبْقِ حَرُّ الهَجْرِ لِي نَوْمَا وَيلي عَلَى هِجْرانِ مَنْ هَجْرُهُ قَدْ سَامَنِي وِرْدَ الرَّدى سَوْمَا أَنْكَرَني حَتَّى كَأَنْ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُني مِنْ دَهْرِهِ يَوْمَا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55542.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لاَ تُكْثِرُوا عَذْلاً وَلا لَوْمَا <\|vsep\|> لَمْ يُبْقِ حَرُّ الهَجْرِ لِي نَوْمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيلي عَلَى هِجْرانِ مَنْ هَجْرُهُ <\|vsep\|> قَدْ سَامَنِي وِرْدَ الرَّدى سَوْمَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأن نجوم الليل من خوف فجرها	الطويل	كَأَنَّ نُجُومَ الليْلِ مِنْ خَوْفِ فَجْرِها وَقَدْ جَدَّ مِنْها لِلْغُرُوبِ عَزائِمُ جُفُونٌ حَماها الشَّوْقُ أَنْ تَطْعَمَ الكَرى فَأَعْيُنُها مُسْتَيْقِظَاتٌ نَوائِمُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55543.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ نُجُومَ الليْلِ مِنْ خَوْفِ فَجْرِها <\|vsep\|> وَقَدْ جَدَّ مِنْها لِلْغُرُوبِ عَزائِمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
له ضاحك برقه خاطف	المتقارب	لَهُ ضاحِكٌ بَرْقُهُ خَاطِفٌ عُقُولَ الرِّجالِ ِذا مَا ابْتَسَمْ أَقولُ لَهُ ِذْ بَدَا دُرُّهُ شَهِدْنا لِصَانِعِهِ بِالحِكَمْ أَرى الدُّرَّ يَثْقُبُهُ النَّاظِمُونَ وَما ثَقَبُوا ذَا فَكَيْفَ انْتَظَمْ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55544.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَهُ ضاحِكٌ بَرْقُهُ خَاطِفٌ <\|vsep\|> عُقُولَ الرِّجالِ ِذا مَا ابْتَسَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقولُ لَهُ ِذْ بَدَا دُرُّهُ <\|vsep\|> شَهِدْنا لِصَانِعِهِ بِالحِكَمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا حاكما قد جار في حكمه	السريع	يا حَاكِماً قَدْ جَارَ في حُكْمِهِ وَهْوَ ِذَا يُنْصِفُني خَصْمِي تَرَكْتُ جِسْمِي عَرَضاً قَائِماً لَمْ يَبْقَ لِي مِنْهُ سِوى اِسْمِي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55545.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا حَاكِماً قَدْ جَارَ في حُكْمِهِ <\|vsep\|> وَهْوَ ِذَا يُنْصِفُني خَصْمِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
نشوان من خمر الصبا	الكامل	نَشْوانُ مِنْ خَمْرِ الصِّبا وَأَرَقُّ طَبْعاً مِنْ نَسِيمِ مَاءُ الدَّلالِ شَرابُهُ وَغِذَاؤُهُ تَرَفُ النَّعِيمِ أَضْحى غَرَامِي في هَوَا هُ عَلَى مَحَبَّتِهِ غَرِيمِي وَوَصَفْتُ نِعْمَةَ جِسْمِهِ فَنَعِمْتُ في صِفَةِ النَّعِيمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55546.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَشْوانُ مِنْ خَمْرِ الصِّبا <\|vsep\|> وَأَرَقُّ طَبْعاً مِنْ نَسِيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَاءُ الدَّلالِ شَرابُهُ <\|vsep\|> وَغِذَاؤُهُ تَرَفُ النَّعِيمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضْحى غَرَامِي في هَوَا <\|vsep\|> هُ عَلَى مَحَبَّتِهِ غَرِيمِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا تلمه فليس فيه ملام	الخفيف	لا تَلُمْهُ فَلَيْسَ فِيهِ مَلامُ لَوْمُهُ في الهَوى عَلَيْكَ حَرامُ لَمْ يَعِشْ أَنَّهُ جَلِيدٌ وَلكِنْ دَقَّ حَتَّى مَا ِنْ يَرَاهُ الحِمَامُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55547.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا تَلُمْهُ فَلَيْسَ فِيهِ مَلامُ <\|vsep\|> لَوْمُهُ في الهَوى عَلَيْكَ حَرامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هذا كتابي إليكم فيه معذرتي	البسيط	هَذا كِتابي ِلَيْكُمْ فِيهِ مَعْذِرَتي يُنْبِيكُمُ اليَوْمَ عَنْ شَوْقي وَعَنْ سَقَمِي أَجْلَلْتُ ذِكْرَكُمُ عَنْ أَنْ يُدَنِّسَهُ لَوْنُ المِدَادِ فَقَدْ حَبَّرْتُهُ بِدَمِي وَلَوْ قَدَرْتُ عَلَى جَفْني لأَجْعَلَهُ طِرْسِي وَأبْرِي عِظامِي مَوْضِعَ القَلَمِ لَكانَ ذَاكَ قَلِيلاً في مَحَبَّتِكُمْ وَمَا وَجَدْتُ لَهُ واللَهِ مِنْ أَلَمِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem55548.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَذا كِتابي ِلَيْكُمْ فِيهِ مَعْذِرَتي <\|vsep\|> يُنْبِيكُمُ اليَوْمَ عَنْ شَوْقي وَعَنْ سَقَمِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجْلَلْتُ ذِكْرَكُمُ عَنْ أَنْ يُدَنِّسَهُ <\|vsep\|> لَوْنُ المِدَادِ فَقَدْ حَبَّرْتُهُ بِدَمِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَوْ قَدَرْتُ عَلَى جَفْني لأَجْعَلَهُ <\|vsep\|> طِرْسِي وَأبْرِي عِظامِي مَوْضِعَ القَلَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أخفت عن القوم ما أبدت عزيمتهم	البسيط	أَخْفَتْ عَنِ القَوْمِ مَا أَبْدَتْ عَزِيمَتُهُمْ وَأَظْهَرَتْ لِلنَّوى وَالْبَيْنِ مَا كُتِما بانُوا فَلَمْ يَبْقَ لِي في يَوْمِ بَيْنِهِمُ قَلْبٌ أُحَمِّلُهُ مِنْ بَعْدِهِمْ أَلَمَا فَالْبَيْنُ يَعْشَقُهُمْ وَالشَّوْقُ يَعْشَقُني وَالجِسْمُ مُذْ فَارَقُوني يَعْشَقُ السَّقَما يا لَيْتَني كُنْتُ أَعمى يَوْمَ صَاحَ بِهِمْ حَادِي الرَّحِيلِ فَما لِلْبَيْنِ مَا رَحِمَا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55549.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَخْفَتْ عَنِ القَوْمِ مَا أَبْدَتْ عَزِيمَتُهُمْ <\|vsep\|> وَأَظْهَرَتْ لِلنَّوى وَالْبَيْنِ مَا كُتِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانُوا فَلَمْ يَبْقَ لِي في يَوْمِ بَيْنِهِمُ <\|vsep\|> قَلْبٌ أُحَمِّلُهُ مِنْ بَعْدِهِمْ أَلَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالْبَيْنُ يَعْشَقُهُمْ وَالشَّوْقُ يَعْشَقُني <\|vsep\|> وَالجِسْمُ مُذْ فَارَقُوني يَعْشَقُ السَّقَما </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا أفدي مكتومة لا تسمى	الخفيف	أَنا أَفْدي مَكْتُومَةً لا تُسَمَّى هَامَ قَلْبي بِها هُياماً وَهَمَّا حُلْوَةُ الخَلْقِ مُرَّةُ الخُلْقِ قَدْ أَصْ بَحْتُ مِنْها فِي الحُبِّ أَعْمى أَصَمَّا أَقْبَلَتْ في تَمامِها فَنَسِينا حُسْنَ بَدْرِ التَّمامِ سَاعَةَ تَمَّا تَتَمَشَّى وَثِقْلُ رَانِفَتَيْها قَدَّمَتْ صَدْرَها مِنَ المَشْيِ قُدْما ثُمَّ طَالَ العِتابُ والعَضُّ وَالقَر صُ ومَصُّ اللسانِ مِنها فَلَمَّا مَنَعَتنِي مِنْ تِكَّةٍ ثُمَّ قَالتْ تِهْ عَلَى الفَدْمِ مَا ظَنَنْتُكَ فَدْمَا قُلْتُ جُودي بِحَلِّها لِي وَِلا قَطْعُها هَيِّنٌ كَما أَشْرَبُ الْمَا فَهْيَ وَقْفٌ مَا بَيْنَ حَلٍّ وَقَطْعٍ وَِلَيْكِ الخِيارُ ِمَّا وَِمَّا قَالَتِ احْلُمْ فَقُلْتُ لِلْحِلْمِ وَقْتٌ أَنا لا أَسْتَطيعُ في الحُبِّ حِلْما قُلْتُ لا بُدَّ أَنْ يُدَمَّى غَزَالٌ ثُمَّ يُكْفى مِنَ الغَزالِ المُدَمَّى فَتَلَقَّيْتُها بِرُوحي وَقَلْبِي لا بِجِسْمِي مِنْ أَيْنَ أَمْلِكُ جِسْما	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55550.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَنا أَفْدي مَكْتُومَةً لا تُسَمَّى <\|vsep\|> هَامَ قَلْبي بِها هُياماً وَهَمَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُلْوَةُ الخَلْقِ مُرَّةُ الخُلْقِ قَدْ أَصْ <\|vsep\|> بَحْتُ مِنْها فِي الحُبِّ أَعْمى أَصَمَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَقْبَلَتْ في تَمامِها فَنَسِينا <\|vsep\|> حُسْنَ بَدْرِ التَّمامِ سَاعَةَ تَمَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَمَشَّى وَثِقْلُ رَانِفَتَيْها <\|vsep\|> قَدَّمَتْ صَدْرَها مِنَ المَشْيِ قُدْما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ طَالَ العِتابُ والعَضُّ وَالقَر <\|vsep\|> صُ ومَصُّ اللسانِ مِنها فَلَمَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنَعَتنِي مِنْ تِكَّةٍ ثُمَّ قَالتْ <\|vsep\|> تِهْ عَلَى الفَدْمِ مَا ظَنَنْتُكَ فَدْمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْتُ جُودي بِحَلِّها لِي وَِلا <\|vsep\|> قَطْعُها هَيِّنٌ كَما أَشْرَبُ الْمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَهْيَ وَقْفٌ مَا بَيْنَ حَلٍّ وَقَطْعٍ <\|vsep\|> وَِلَيْكِ الخِيارُ ِمَّا وَِمَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالَتِ احْلُمْ فَقُلْتُ لِلْحِلْمِ وَقْتٌ <\|vsep\|> أَنا لا أَسْتَطيعُ في الحُبِّ حِلْما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْتُ لا بُدَّ أَنْ يُدَمَّى غَزَالٌ <\|vsep\|> ثُمَّ يُكْفى مِنَ الغَزالِ المُدَمَّى </\|bsep\|> </\|psep\|>
وساق حكى البدر والغصن لي	المتقارب	وَسَاقٍ حَكَى البَدْر وَالغُصْن لِي فَذَا بِالتَّمامِ وَذَا بِالقَوامْ سَقَاني بِكأْسَيْنِ في مَجْلِسٍ بِكأسِ المُدامِ وَكأسِ الغَرامْ بَطِيءِ الِفَاقَةِ مِثْلِي وَقَدْ شَرِبْتُ المُدَامَيْنِ شُرْبَ اغْتِنامْ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55551.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَسَاقٍ حَكَى البَدْر وَالغُصْن لِي <\|vsep\|> فَذَا بِالتَّمامِ وَذَا بِالقَوامْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَاني بِكأْسَيْنِ في مَجْلِسٍ <\|vsep\|> بِكأسِ المُدامِ وَكأسِ الغَرامْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ولما غدا ورد الخدود بنفسجا	الطويل	وَلَمَّا غَدا وَرْدُ الخُدُودِ بَنَفْسَجاً وَرَاحَ عَقِيقُ الخَدِّ في الدَّمْعِ يَنْهَمِي تَصَدَّتْ لَنا والبَيْنُ عَنَّا يَصُدُّها بِِقْبالِ ودٍّ دُونَ ِعْراضِ لُوَّمِ وَقَدْ حُلِّيَتْ أَجْفانُها مِنْ دُمُوعِها كَما حُلِّيَتْ لَيْلاً سَمَاءٌ بِأَنْجُمِ فَقُلْتُ لأَصْحابٍ عَلَيَّ أَعِزَّةٍ يَعِزُّ عَلَيْنا مَا بِكُمْ مِنْ تَأَلُّمِ خُذُوا بِدَمي ذَاتَ الوِشَاحِ فَِنَّني رَأَيْتُ بِعَيْنِي في أَنامِلِها دَمِي	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55552.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> م <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَمَّا غَدا وَرْدُ الخُدُودِ بَنَفْسَجاً <\|vsep\|> وَرَاحَ عَقِيقُ الخَدِّ في الدَّمْعِ يَنْهَمِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصَدَّتْ لَنا والبَيْنُ عَنَّا يَصُدُّها <\|vsep\|> بِِقْبالِ ودٍّ دُونَ ِعْراضِ لُوَّمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ حُلِّيَتْ أَجْفانُها مِنْ دُمُوعِها <\|vsep\|> كَما حُلِّيَتْ لَيْلاً سَمَاءٌ بِأَنْجُمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلْتُ لأَصْحابٍ عَلَيَّ أَعِزَّةٍ <\|vsep\|> يَعِزُّ عَلَيْنا مَا بِكُمْ مِنْ تَأَلُّمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
الله يعلم أني هائم قلق	البسيط	اللَهُ يَعْلَمُ أَنِّي هائِمٌ قَلِقٌ عَلَيَّ ثَوْبانِ مِنْ ضُرٍّ وَمِنْ سَقَمِ وَقَدْ نَدِمْتُ عَلَى مَا كانَ مِنْ زَلَلي وَأَنْتَ أَعْظَمُ مَنْ يُرْجى مِنَ الأُمَمِ فَاغْفِرْ لِعَبْدِكَ يا مَوْلايَ زَلَّتَهُ أَوْ لاَ فَحُكْمُكَ فِينا غَيْرُ مُحْتَكِمِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55553.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَهُ يَعْلَمُ أَنِّي هائِمٌ قَلِقٌ <\|vsep\|> عَلَيَّ ثَوْبانِ مِنْ ضُرٍّ وَمِنْ سَقَمِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ نَدِمْتُ عَلَى مَا كانَ مِنْ زَلَلي <\|vsep\|> وَأَنْتَ أَعْظَمُ مَنْ يُرْجى مِنَ الأُمَمِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
باح بما قد كتما	الرجز	بَاحَ بِما قَدْ كَتَما لَمَّا جَرى الدَّمْعُ دَمَا رَمَاهُ رِيمٌ فَأَصَا بَ القَلْبَ مِنْهُ ِذْ رَمَى وَاحْتَجَّ في قَتْلَتِهِ بِأَنَّهُ مَا عَلِمَا يا مَعْشَرَ النَّاسِ أَمَا يُنْصِفُني مَنْ ظَلَمَا عَلَّمَ سُقْمُ طَرْفِهِ جِسْمِيَ مِنْهُ سَقَمَا فَسُقْمُ جِسْمِي في الهَوى مِنْ طَرْفِهِ تَعَلَّمَا لَوْ قِيلَ لِي ما تَشْتَهِي مُخَيَّراً مُحَكَّما لَقُلْتُ أَنْ أَلْثِمَهُ نَحْراً وَخَدّاً وَفَمَا قَالوا لَهُ بِأَنَّهُ فِي هَجْرِهِ قَدْ أَثِمَا حَلَّلَ في هِجْرانِهِ لِي في الهَوى ما حُرِّمَا كَمْ عَاشِقٍ قَابَلَهُ يَبْكِي عَلَيْهِ نَدَمَا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55554.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> م <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَاحَ بِما قَدْ كَتَما <\|vsep\|> لَمَّا جَرى الدَّمْعُ دَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَاهُ رِيمٌ فَأَصَا <\|vsep\|> بَ القَلْبَ مِنْهُ ِذْ رَمَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاحْتَجَّ في قَتْلَتِهِ <\|vsep\|> بِأَنَّهُ مَا عَلِمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَعْشَرَ النَّاسِ أَمَا <\|vsep\|> يُنْصِفُني مَنْ ظَلَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَّمَ سُقْمُ طَرْفِهِ <\|vsep\|> جِسْمِيَ مِنْهُ سَقَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَسُقْمُ جِسْمِي في الهَوى <\|vsep\|> مِنْ طَرْفِهِ تَعَلَّمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ قِيلَ لِي ما تَشْتَهِي <\|vsep\|> مُخَيَّراً مُحَكَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقُلْتُ أَنْ أَلْثِمَهُ <\|vsep\|> نَحْراً وَخَدّاً وَفَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالوا لَهُ بِأَنَّهُ <\|vsep\|> فِي هَجْرِهِ قَدْ أَثِمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَلَّلَ في هِجْرانِهِ <\|vsep\|> لِي في الهَوى ما حُرِّمَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لم يدع سكر الغرام	الرمل	لَمْ يَدَعْ سُكْرُ الغَرامِ فِيَّ حَظّاً لِلْمُدامِ أَمَرَتْ عَيْناكَ عَيْنَيَّ بِهِجْرانِ المَنامِ أَيُّها البَدْرُ الَّذي يَحْ سُدُهُ بَدْرُ التَّمامِ هَلْ يُطِيقُ الهَجْرُ أَنْ يَبْ لُغَ بِي فَوْقَ الحِمَامِ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55555.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> م <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَمْ يَدَعْ سُكْرُ الغَرامِ <\|vsep\|> فِيَّ حَظّاً لِلْمُدامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَرَتْ عَيْناكَ عَيْنَيَّ <\|vsep\|> بِهِجْرانِ المَنامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها البَدْرُ الَّذي يَحْ <\|vsep\|> سُدُهُ بَدْرُ التَّمامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قم فاجل همي يا غلام	الكامل	قُمْ فَاجْلُ هَمِّي يا غُلامُ بِالرَّاحِ ِذْ ضَحِكَ الظَّلامُ وَجَلا الثُّرَيَّا في مُلا ءةِ نُورِهِ البَدْرُ التَّمامُ فَكَأَنَّها كَأسٌ يُدي رُ بِها الدُّجى وَالبَدْرُ جَامُ وَكأنَّ زُرْقَ نُجُومِها حَدَقٌ مُفَتَّحَةٌ نِيَامُ وَأَظُنُّها مِنْ صِحَّةٍ مَرِضَتْ وَلَيْسَ بِها سَقَامُ فَكأَنَّها وَكأَنَّهُ ِذْ حَانَ بَيْنَهُما انْصِرامُ وَهَوَتْ لِتغْرِبَ فَانْثَنى عَنْها بِمَغْرِبِها ابْتِسامُ خَوْدٌ هَوى مِنْ أُذْنِها قُرْطٌ فَقَبَّلَهُ غُلامُ وَالفَجْرُ في غَسَقِ الدُّجى كالمَاءِ خَالَطَهُ المُدامُ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem55556.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُمْ فَاجْلُ هَمِّي يا غُلامُ <\|vsep\|> بِالرَّاحِ ِذْ ضَحِكَ الظَّلامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجَلا الثُّرَيَّا في مُلا <\|vsep\|> ءةِ نُورِهِ البَدْرُ التَّمامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّها كَأسٌ يُدي <\|vsep\|> رُ بِها الدُّجى وَالبَدْرُ جَامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأنَّ زُرْقَ نُجُومِها <\|vsep\|> حَدَقٌ مُفَتَّحَةٌ نِيَامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَظُنُّها مِنْ صِحَّةٍ <\|vsep\|> مَرِضَتْ وَلَيْسَ بِها سَقَامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكأَنَّها وَكأَنَّهُ <\|vsep\|> ِذْ حَانَ بَيْنَهُما انْصِرامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهَوَتْ لِتغْرِبَ فَانْثَنى <\|vsep\|> عَنْها بِمَغْرِبِها ابْتِسامُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَوْدٌ هَوى مِنْ أُذْنِها <\|vsep\|> قُرْطٌ فَقَبَّلَهُ غُلامُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قم يا غلام إلى المدام	الكامل	قٌمْ يا غُلامُ ِلى المُدامِ قُمْ دَاوِني مِنْها بِجَامِ فَالصُّبْحُ يَنْتَهِبُ الدُّجى وَالبَدْرُ يَضْحَكُ في الظَّلامِ قُمْ فَاسْقِني بَرْقَ الثُّغُو رِ فَقَدْ مَضى بَرْقُ الغَمامِ بادِرْ ِلَى شُرْبِ الحُمَيَّا قَبْلَ بادِرَةِ الحِمَامِ وَتَغَنَّمِ الغَفَلاتِ مِنْ دَهْرٍ يَجُورُ عَلى الكِرَامِ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem55557.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قٌمْ يا غُلامُ ِلى المُدامِ <\|vsep\|> قُمْ دَاوِني مِنْها بِجَامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالصُّبْحُ يَنْتَهِبُ الدُّجى <\|vsep\|> وَالبَدْرُ يَضْحَكُ في الظَّلامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُمْ فَاسْقِني بَرْقَ الثُّغُو <\|vsep\|> رِ فَقَدْ مَضى بَرْقُ الغَمامِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بادِرْ ِلَى شُرْبِ الحُمَيَّا <\|vsep\|> قَبْلَ بادِرَةِ الحِمَامِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سألت من شفني هواه ومن	المنسرح	سَأَلْتُ مَنْ شَفَّنِي هَواهُ وَمَنْ هَاجَرَني مُذ هَوِيتُهُ النَّوْمُ أَأَفْطَرَ النَّاسُ قالَ مُبْتَسِماً زِيدَ عَلَيْهِمْ في صَوْمِهِمْ يَوْمُ فَقُلْتُ يا مَنْ خَسِرْتُ خِرَتي فيهِ وَلَمْ يُغْنِ عَنِّيَ الْلَّوْمُ ِنْ لَمْ أَكُنْ مُفْطِراً عَلَى قُبَلٍ مِنْكَ فَدَهْرِي بِأَصْلِهِ صَوْمُ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55558.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> م <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَأَلْتُ مَنْ شَفَّنِي هَواهُ وَمَنْ <\|vsep\|> هَاجَرَني مُذ هَوِيتُهُ النَّوْمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَأَفْطَرَ النَّاسُ قالَ مُبْتَسِماً <\|vsep\|> زِيدَ عَلَيْهِمْ في صَوْمِهِمْ يَوْمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَقُلْتُ يا مَنْ خَسِرْتُ خِرَتي <\|vsep\|> فيهِ وَلَمْ يُغْنِ عَنِّيَ الْلَّوْمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ما حكم البين إلا جار محتكما	البسيط	ما حُكِّمَ البَيْنُ ِلا جارَ مُحْتَكِما وَلا انْتَضى سَيْفَهُ ِلا أَراقَ دَما يا دَارَهُمْ خَبِّرِينا مَا الَّذي صَنَعُوا فَرُبَّما جَهِلَ المُشْتَاقُ مَا عُلِما قَدْ سَرَّني أَنَّهُمْ قَدْ سَرَّهُمْ سَقَمِي فَازْدَدْتُ كَيْما يُسَرُّوا بِالضَّنى سَقَما اللَهُ يَعْلَمُ أَنِّي يَوْمَ بَيْنِهِمُ نَدِمْتُ ِذْ لَمْ أَمُتْ فِي ِثْرِهِمْ نَدَمَا أَسْتَرْزِقُ اللَهَ لي صَبْراً أَعِيشُ بِهِ يَكُونُ مَوْجُودُهُ مِنْ بَعْدِهِمْ عَدَمَا	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55559.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ما حُكِّمَ البَيْنُ ِلا جارَ مُحْتَكِما <\|vsep\|> وَلا انْتَضى سَيْفَهُ ِلا أَراقَ دَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دَارَهُمْ خَبِّرِينا مَا الَّذي صَنَعُوا <\|vsep\|> فَرُبَّما جَهِلَ المُشْتَاقُ مَا عُلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ سَرَّني أَنَّهُمْ قَدْ سَرَّهُمْ سَقَمِي <\|vsep\|> فَازْدَدْتُ كَيْما يُسَرُّوا بِالضَّنى سَقَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> اللَهُ يَعْلَمُ أَنِّي يَوْمَ بَيْنِهِمُ <\|vsep\|> نَدِمْتُ ِذْ لَمْ أَمُتْ فِي ِثْرِهِمْ نَدَمَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
بذمام عهدك في الهوى أتذمم	الكامل	بِذِمَامِ عَهْدِكَ في الهَوى أَتَذَمَّمُ يا مَنْ بِحُرْمَةِ وِدِّهِ أَتَحَرَّمُ أَسْلَمْتَنِي لِلْوَجْدِ في دَارِ الأَسى لَمَّا سَلِمْتَ وَخِلْتَ أَنِي أَسْلَمُ كَمْ قَدْ شَرِقْتُ بِماءِ ذِكْرِكَ مَرَّةً فَنَسِيتُ مِنْ ذِكْرِ الهَوى مَا أَفْهَمُ يا دارُ مَا لِخَطِيبِ رَبْعِكِ ساكِتاً فَكأَنَّهُ عَمَّا بِنا يَتَكلَّمُ هَا نَحْنُ أَبْناءُ الغَرامِ وَهذِهِ أَجْسامُنا بِرُسُومِها نَتَرَسَّمُ وَكأنَّما اشْتَمَلَتْ رِدَاءً مِنْ بِلىً وَكأَنَّهُ مِنْ دَمْعِ عَيْني مُعْلَمُ وَكَأَنَّ وَشْيَ رُباكِ يا دَارَ الهَوى مِنْ عَبْرَتي مُسْتَعْبِرٌ مُسْتَعْلِمُ تَاللَهِ لا عَلِمَ السًّلُوُّ بِحُبِّ مَنْ أَنا في هَواهُ مُعَذَّلٌ وَمُلَوَّمُ وَحَيَاةِ مَا أَبْقى الهَوى مِنْ مُهْجَتي لاَ قُلْتُ ِنِّي فِي هَواهُ مُسَلَّمُ لَوْ بَيْنَ أَجْفَاني تَجَافاهُ الكَرى مَا كَانَ يَحْلُمُ أَنَّهُ بِيَ يَحْلُمُ يا نازِحاً لَعِبَ القِلى بِعُهُودِهِ مَا الصَّبْرُ عَنْكَ أَقَلُّ مِمَّا تَعْلَمُ لِي وَالهَوى مَا بَيْنَ أَجْنِحَةِ الكَرى لَيْلانِ نَوْمُهُما عَلَيَّ مُحَرَّمُ مَا الليْلُ طَالَ عَلَيَّ دُونَ ذَوي الهَوى لكِن بَعُدْتَ فَكُلُّ دَهْرِي مُظْلِمُ وَاهاً لأَيَّامِي الَّتي في ظِلِّها ظَلَّتْ صُرُوفُ الدَّهْرِ فينَا تَحكُمُ أَيَّامَ أيقَظَنا الهَوى لمَواقِفٍ فيها عُيونُ الدَّهرِ عَنَّا نُوَّمُ حالَت وَمَا حُلْنا لَها عَنْ حَالِها فَكأَنَّها بِشَقَائِنا تَتَنَعَّمُ ثُمَّ انْثَنَتْ تَثْنِي ِلَيْنا عِطْفَها فَكَأَنَّهُ مِنْ ظُلْمِها يَتَظَلَّمُ فَرَمَيْتُ غَفْلَتَها بِذِكْرِ تَفَرُّقٍ فَابْيَضَّ مِنْ خَوْفِ الفِراقِ لَهُ الدَّمُ قَالتْ وَقَدْ شَرِبت مُدامَ جُفُونِها وَلِسانُها مِنْها فَصِيحٌ أَعْجَمُ يَا ناعِياً رُوحي ِلَيَّ بِبَيْنِهِ بانَتْ وَلَمْ تَعْلَمْ بِأَنِّيَ أَعْلَمُ أَشَغَلْتَ قَلْبَكَ بِالغَرامِ عَنِ الَّذي في كلِّ عُضْوٍ مِنْهُ قَلْبٌ مُغْرَمُ جَهْدُ الشِّكايَةِ أَنَّ أَلْسُنَنا بِها خَرِسَتْ وَأَنَّ جُفُونَنا تَتَكَلَّمُ لَوْ كُنْتُ أَمْلِكُ سِرَّ مَنْ كَتَمَ الهَوى يَوْمَ النَّوى لَكَتَمْتُ مَا لا يُكْتَمُ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55560.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> م <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِذِمَامِ عَهْدِكَ في الهَوى أَتَذَمَّمُ <\|vsep\|> يا مَنْ بِحُرْمَةِ وِدِّهِ أَتَحَرَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْلَمْتَنِي لِلْوَجْدِ في دَارِ الأَسى <\|vsep\|> لَمَّا سَلِمْتَ وَخِلْتَ أَنِي أَسْلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ قَدْ شَرِقْتُ بِماءِ ذِكْرِكَ مَرَّةً <\|vsep\|> فَنَسِيتُ مِنْ ذِكْرِ الهَوى مَا أَفْهَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا دارُ مَا لِخَطِيبِ رَبْعِكِ ساكِتاً <\|vsep\|> فَكأَنَّهُ عَمَّا بِنا يَتَكلَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَا نَحْنُ أَبْناءُ الغَرامِ وَهذِهِ <\|vsep\|> أَجْسامُنا بِرُسُومِها نَتَرَسَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكأنَّما اشْتَمَلَتْ رِدَاءً مِنْ بِلىً <\|vsep\|> وَكأَنَّهُ مِنْ دَمْعِ عَيْني مُعْلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ وَشْيَ رُباكِ يا دَارَ الهَوى <\|vsep\|> مِنْ عَبْرَتي مُسْتَعْبِرٌ مُسْتَعْلِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَاللَهِ لا عَلِمَ السًّلُوُّ بِحُبِّ مَنْ <\|vsep\|> أَنا في هَواهُ مُعَذَّلٌ وَمُلَوَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَيَاةِ مَا أَبْقى الهَوى مِنْ مُهْجَتي <\|vsep\|> لاَ قُلْتُ ِنِّي فِي هَواهُ مُسَلَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ بَيْنَ أَجْفَاني تَجَافاهُ الكَرى <\|vsep\|> مَا كَانَ يَحْلُمُ أَنَّهُ بِيَ يَحْلُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نازِحاً لَعِبَ القِلى بِعُهُودِهِ <\|vsep\|> مَا الصَّبْرُ عَنْكَ أَقَلُّ مِمَّا تَعْلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِي وَالهَوى مَا بَيْنَ أَجْنِحَةِ الكَرى <\|vsep\|> لَيْلانِ نَوْمُهُما عَلَيَّ مُحَرَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا الليْلُ طَالَ عَلَيَّ دُونَ ذَوي الهَوى <\|vsep\|> لكِن بَعُدْتَ فَكُلُّ دَهْرِي مُظْلِمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاهاً لأَيَّامِي الَّتي في ظِلِّها <\|vsep\|> ظَلَّتْ صُرُوفُ الدَّهْرِ فينَا تَحكُمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَّامَ أيقَظَنا الهَوى لمَواقِفٍ <\|vsep\|> فيها عُيونُ الدَّهرِ عَنَّا نُوَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالَت وَمَا حُلْنا لَها عَنْ حَالِها <\|vsep\|> فَكأَنَّها بِشَقَائِنا تَتَنَعَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ انْثَنَتْ تَثْنِي ِلَيْنا عِطْفَها <\|vsep\|> فَكَأَنَّهُ مِنْ ظُلْمِها يَتَظَلَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَرَمَيْتُ غَفْلَتَها بِذِكْرِ تَفَرُّقٍ <\|vsep\|> فَابْيَضَّ مِنْ خَوْفِ الفِراقِ لَهُ الدَّمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالتْ وَقَدْ شَرِبت مُدامَ جُفُونِها <\|vsep\|> وَلِسانُها مِنْها فَصِيحٌ أَعْجَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا ناعِياً رُوحي ِلَيَّ بِبَيْنِهِ <\|vsep\|> بانَتْ وَلَمْ تَعْلَمْ بِأَنِّيَ أَعْلَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشَغَلْتَ قَلْبَكَ بِالغَرامِ عَنِ الَّذي <\|vsep\|> في كلِّ عُضْوٍ مِنْهُ قَلْبٌ مُغْرَمُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَهْدُ الشِّكايَةِ أَنَّ أَلْسُنَنا بِها <\|vsep\|> خَرِسَتْ وَأَنَّ جُفُونَنا تَتَكَلَّمُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تظلم الورد من خديه إذ ظلما	البسيط	تَظَلَّمَ الوَرْدُ مِنْ خَدَّيهِ ِذْ ظَلَما وَعَلَّمَ السُّقْمُ مِنْ أَجْفَانِهِ السَّقَما وَلَمْ أرِدْ بِلِحاظِي ماءَ ناظِرِهِ ِلا سَقى ناظِرِي مِنْ رِيِّهِ بِظَما أَسْكَنْتُ مِنْ بَعْدِهِ صَبْري ثَرى جَلَدِي فَماتَ فِيهِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِما عَلِما مَا سَوَّدَ الحُزْنُ مُبْيَضَّ السُّرُورِ بِهِ ِلا وَدَيَّمَ دَمْعي فَوْقَهُ دِيمَا أَمَا وَأَحْمَر دَمْعي فَوْقَ أَبْيَضِهِ وَمَا بَنى الشَّوْقُ مِنْ صَبْري وَما هَدَما لا رُعْتُ بِالبَيْنِ مِنْهُ مَا يُرَوِّعُنِي وَلا حَكَمْتُ عَلَيْهِ بِالَّذي حَكَما يَا رُبَّ يَوْمٍ حَجَرْنا في مَحاجِرِنا مَاءَ العُيُونِ وَأَمْطَرْنا الخُدودَ دَمَا في مَوْقِفٍ يَسْتَعِيذُ البَيْنُ مِنْهُ بِهِ فَما يُقَبِّلُ قِرْطَاسٌ بِهِ قَلَما كَتَبْتُهُ بِيَدِ الشَّكْوى ِلَيْكَ وَقَدْ أَقْسَمْتُ فِيهِ عَلَى ما قُلْتُهُ قَسَما هَذانِ طَرْفانِ لا واللَهِ ما عَزَمَا ِلا عَلَى سَقَمِي أَوْ لا فَلِمْ سَقِما وَيَوْمِ دَجْنٍ أَرَاقَ الغَيْمُ رَائِقَهُ كَأنَّما شَمْسُهُ مَكْحُولَةٌ بِعَمَى تَمَلْمَلَتْ سُحْبُهُ مِنْ طُولِ مَا سَحَبَتْ وَهَمْهَمَ الرَّعْدُ مِنْها فِيهِ حِينَ هَمَى بَكى عَلَيْهِ النَّدى لَيلاً فَعَبَّسَ لِي مَا كَانَ لِي فِي نَهارٍ مِنْهُ مُبْتَسِما لا زَالَ مُنْقَطِعاً ما كانَ مُتَّصِلاً مِنْهُ وَمُنْتَثِراً مَا كانَ مُنْتَظِما كَمْ لي بِمَحْواهُ رَسْمٌ قَدْ مَحَوْتُ بِهِ بِغَيْرِ كَفِّ البِلى رَسْماً وَما رَسَمَا أَجْرَيْتُ مُذْهَبَ دَمْعِي فَوْقَ مَذْهَبِهِ حَتَّى تَرَكْتُ بِهِ مَوْجُودَهُ عَدَمَا لا أَجَّلَ اللَهُ جالَ الدُّمُوعِ ِذا مَا لَمْ يَكنَّ لأَبْنَاءِ الهَوى خَدَمَا يا هذِهِ هَذِهِ رُوحي مَتَى أَلِمَتْ مِنَ المَلامِ بِكُمْ قَطَّعْتُها أَلَمَا كَمْ قَدْ تَدَيَّرَ قَلْبي مِنْ دِيارِكُمُ دَاراً فَما سَئِمَتْ مِنْهُ وَلا سَئِمَا ثَنَيْتُهُ وَعِنَانُ الشَّوْقِ يَجْمَحُ بِي ِلَى الَّذي رَاحَتَاهُ تُنْبِتُ النِّعَمَا ِلى ابْنِ مَنْ فُتِحَتْ أُمُّ الكِتَابِ بِهِ وَبِالصَّلاةِ عَلَى بائِهِ خُتِما ِلى الَّذي افْتَخَرَتْ أَرْضُ العَقِيقِ بِهِ وَمَنْ بِهِ أَصْبَحت بَطْحاؤُها حَرَمَا ِلى فَتَىً تَضْحَكُ الدُّنْيا بِغُرَّتِهِ فَما تَرى باكِياً فيها ِذا ابْتَسَما سَمَا بِهِ الشَّرَفُ السَّامِي فَصَارَ بِهِ مُخَيِّمَاً فَوْقَ أَطْبَاقِ العُلى خِيَما لَوْ أَنَّ لِلْبُخْلِ أَغْصاناً وَقابَلَها بِوَجْهِهِ أَنْبَتَتْ مِنْ وَقْتِها كَرَمَا أَزْرَى عَلى الغَيْثِ غَيْثٌ مِنْ أَنَامِلِهِ فِي رَوْضَةِ الشُّكْرِ لمَا بَخَّلَ الدِّيمَا مَا ِنْ دَجَا لَيْلُ نَقْعٍ في نهارِ وَغىً ِلا وَأَمْطَرَهُ مِنْ سَيْبِهِ نِقَما تَأتِي المَنَايا ِلَى أَسْيافِهِ فِرَقاً كَأَنَّمَا تَجْتَدِي مِنْ خَوْفِهِ سَلَمَا لا يَخْطُرُ الفَرُّ فِي كَرٍّ بِخاطِرِهِ وَلا يُؤَخِّرُ عَنْ ِقدَامِهِ قَدَمَا كَمْ قَالَ خَطْبُ الرَّدى فِيمَا يُنَازِلُهُ هَذا الَّذِي لَوْ رُمِي بِالدَّهْرِ مَا انْهَزَمَا صَبٌّ ِلى شُرْبِ مَاءِ الطَّعْنِ فِيهِ فَمَا نَراهُ ِلا بِصَيْدِ الصِّيْدِ مُلْتَزِمَا هَذا ابْنُ خَيْرِ الوَرى مِنْ بَعْدِ خَيْرِهِمُ هَذا الَّذي كَتَبَتْ لا كَفُّهُ نَعَما هَذا الَّذي لا يُرى في جِيدِ مَكْرُمَةٍ عِقدٌ مِنَ المَجْدِ ِلا بِاسْمِهِ نُظِما يا مُلْزِمي غُرْمَ صَبْري بَعْدَ فُرْقَتِهِ مَا ِن عَلى مُجْرِمٍ جُرْمٌ ِذا اجْتَرَمَا ذَرِ الصَّوارِمَ فِي أَغْمادِهَا فَلَقَدْ أَمْسَتْ نُفُوسُ المَنَايا في حِمَاهُ حِمىَ قُلْ لِلَّتي وَدَّعَتْ بِالْجِزْعِ مِنْ جَزَعٍ مَا ِنْ ظَلَمْتِ بَلِ البَيْنُ الَّذي ظَلَمَا لا وَالهَوى وَحَياةِ الشَّوقِ مَا تَرَكَتْ لِيَ النَّوى مِنْ فُؤَادي غَيْرَ مَا ثَلِمَا مَتَى تَحَكَّمَ هَجْرِي في مُواصَلَتِي جَعَلْتُ أَحْمَدَ فِيما بَيْنَنَا حَكَما يَا مُعْلِماً بِطِرازِ الحُسْنِ نِسْبَتَهُ وَمَنْ غَدا بَيْنَ أَبْنَاءِ العُلى عَلَمَا وَمَنْ هُوَ الشَّمْسُ فِي أُفْقٍ بِلا فَلَكٍ وَمَنْ هُوَ البَدْرُ في أَرْضٍ بِغَيْرِ سَمَا هذِي يَمِينُكَ في الجالِ صائِلَةٌ فَاقْتُلْ بِسَيْفِ رَدَاها الخَوْفَ وَالعَدَمَا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55561.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَظَلَّمَ الوَرْدُ مِنْ خَدَّيهِ ِذْ ظَلَما <\|vsep\|> وَعَلَّمَ السُّقْمُ مِنْ أَجْفَانِهِ السَّقَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ أرِدْ بِلِحاظِي ماءَ ناظِرِهِ <\|vsep\|> ِلا سَقى ناظِرِي مِنْ رِيِّهِ بِظَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْكَنْتُ مِنْ بَعْدِهِ صَبْري ثَرى جَلَدِي <\|vsep\|> فَماتَ فِيهِ وَلَمْ أَعْلَمْ بِما عَلِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا سَوَّدَ الحُزْنُ مُبْيَضَّ السُّرُورِ بِهِ <\|vsep\|> ِلا وَدَيَّمَ دَمْعي فَوْقَهُ دِيمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمَا وَأَحْمَر دَمْعي فَوْقَ أَبْيَضِهِ <\|vsep\|> وَمَا بَنى الشَّوْقُ مِنْ صَبْري وَما هَدَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا رُعْتُ بِالبَيْنِ مِنْهُ مَا يُرَوِّعُنِي <\|vsep\|> وَلا حَكَمْتُ عَلَيْهِ بِالَّذي حَكَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا رُبَّ يَوْمٍ حَجَرْنا في مَحاجِرِنا <\|vsep\|> مَاءَ العُيُونِ وَأَمْطَرْنا الخُدودَ دَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> في مَوْقِفٍ يَسْتَعِيذُ البَيْنُ مِنْهُ بِهِ <\|vsep\|> فَما يُقَبِّلُ قِرْطَاسٌ بِهِ قَلَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَتَبْتُهُ بِيَدِ الشَّكْوى ِلَيْكَ وَقَدْ <\|vsep\|> أَقْسَمْتُ فِيهِ عَلَى ما قُلْتُهُ قَسَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذانِ طَرْفانِ لا واللَهِ ما عَزَمَا <\|vsep\|> ِلا عَلَى سَقَمِي أَوْ لا فَلِمْ سَقِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَوْمِ دَجْنٍ أَرَاقَ الغَيْمُ رَائِقَهُ <\|vsep\|> كَأنَّما شَمْسُهُ مَكْحُولَةٌ بِعَمَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَلْمَلَتْ سُحْبُهُ مِنْ طُولِ مَا سَحَبَتْ <\|vsep\|> وَهَمْهَمَ الرَّعْدُ مِنْها فِيهِ حِينَ هَمَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَكى عَلَيْهِ النَّدى لَيلاً فَعَبَّسَ لِي <\|vsep\|> مَا كَانَ لِي فِي نَهارٍ مِنْهُ مُبْتَسِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا زَالَ مُنْقَطِعاً ما كانَ مُتَّصِلاً <\|vsep\|> مِنْهُ وَمُنْتَثِراً مَا كانَ مُنْتَظِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ لي بِمَحْواهُ رَسْمٌ قَدْ مَحَوْتُ بِهِ <\|vsep\|> بِغَيْرِ كَفِّ البِلى رَسْماً وَما رَسَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجْرَيْتُ مُذْهَبَ دَمْعِي فَوْقَ مَذْهَبِهِ <\|vsep\|> حَتَّى تَرَكْتُ بِهِ مَوْجُودَهُ عَدَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا أَجَّلَ اللَهُ جالَ الدُّمُوعِ ِذا <\|vsep\|> مَا لَمْ يَكنَّ لأَبْنَاءِ الهَوى خَدَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا هذِهِ هَذِهِ رُوحي مَتَى أَلِمَتْ <\|vsep\|> مِنَ المَلامِ بِكُمْ قَطَّعْتُها أَلَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ قَدْ تَدَيَّرَ قَلْبي مِنْ دِيارِكُمُ <\|vsep\|> دَاراً فَما سَئِمَتْ مِنْهُ وَلا سَئِمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثَنَيْتُهُ وَعِنَانُ الشَّوْقِ يَجْمَحُ بِي <\|vsep\|> ِلَى الَّذي رَاحَتَاهُ تُنْبِتُ النِّعَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى ابْنِ مَنْ فُتِحَتْ أُمُّ الكِتَابِ بِهِ <\|vsep\|> وَبِالصَّلاةِ عَلَى بائِهِ خُتِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى الَّذي افْتَخَرَتْ أَرْضُ العَقِيقِ بِهِ <\|vsep\|> وَمَنْ بِهِ أَصْبَحت بَطْحاؤُها حَرَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى فَتَىً تَضْحَكُ الدُّنْيا بِغُرَّتِهِ <\|vsep\|> فَما تَرى باكِياً فيها ِذا ابْتَسَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَمَا بِهِ الشَّرَفُ السَّامِي فَصَارَ بِهِ <\|vsep\|> مُخَيِّمَاً فَوْقَ أَطْبَاقِ العُلى خِيَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ أَنَّ لِلْبُخْلِ أَغْصاناً وَقابَلَها <\|vsep\|> بِوَجْهِهِ أَنْبَتَتْ مِنْ وَقْتِها كَرَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَزْرَى عَلى الغَيْثِ غَيْثٌ مِنْ أَنَامِلِهِ <\|vsep\|> فِي رَوْضَةِ الشُّكْرِ لمَا بَخَّلَ الدِّيمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا ِنْ دَجَا لَيْلُ نَقْعٍ في نهارِ وَغىً <\|vsep\|> ِلا وَأَمْطَرَهُ مِنْ سَيْبِهِ نِقَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأتِي المَنَايا ِلَى أَسْيافِهِ فِرَقاً <\|vsep\|> كَأَنَّمَا تَجْتَدِي مِنْ خَوْفِهِ سَلَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا يَخْطُرُ الفَرُّ فِي كَرٍّ بِخاطِرِهِ <\|vsep\|> وَلا يُؤَخِّرُ عَنْ ِقدَامِهِ قَدَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ قَالَ خَطْبُ الرَّدى فِيمَا يُنَازِلُهُ <\|vsep\|> هَذا الَّذِي لَوْ رُمِي بِالدَّهْرِ مَا انْهَزَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَبٌّ ِلى شُرْبِ مَاءِ الطَّعْنِ فِيهِ فَمَا <\|vsep\|> نَراهُ ِلا بِصَيْدِ الصِّيْدِ مُلْتَزِمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا ابْنُ خَيْرِ الوَرى مِنْ بَعْدِ خَيْرِهِمُ <\|vsep\|> هَذا الَّذي كَتَبَتْ لا كَفُّهُ نَعَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذا الَّذي لا يُرى في جِيدِ مَكْرُمَةٍ <\|vsep\|> عِقدٌ مِنَ المَجْدِ ِلا بِاسْمِهِ نُظِما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُلْزِمي غُرْمَ صَبْري بَعْدَ فُرْقَتِهِ <\|vsep\|> مَا ِن عَلى مُجْرِمٍ جُرْمٌ ِذا اجْتَرَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذَرِ الصَّوارِمَ فِي أَغْمادِهَا فَلَقَدْ <\|vsep\|> أَمْسَتْ نُفُوسُ المَنَايا في حِمَاهُ حِمىَ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْ لِلَّتي وَدَّعَتْ بِالْجِزْعِ مِنْ جَزَعٍ <\|vsep\|> مَا ِنْ ظَلَمْتِ بَلِ البَيْنُ الَّذي ظَلَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا وَالهَوى وَحَياةِ الشَّوقِ مَا تَرَكَتْ <\|vsep\|> لِيَ النَّوى مِنْ فُؤَادي غَيْرَ مَا ثَلِمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَتَى تَحَكَّمَ هَجْرِي في مُواصَلَتِي <\|vsep\|> جَعَلْتُ أَحْمَدَ فِيما بَيْنَنَا حَكَما </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا مُعْلِماً بِطِرازِ الحُسْنِ نِسْبَتَهُ <\|vsep\|> وَمَنْ غَدا بَيْنَ أَبْنَاءِ العُلى عَلَمَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ هُوَ الشَّمْسُ فِي أُفْقٍ بِلا فَلَكٍ <\|vsep\|> وَمَنْ هُوَ البَدْرُ في أَرْضٍ بِغَيْرِ سَمَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
عز الهوى في حكمها ذل	الكامل	عِزُّ الهَوى في حُكْمِها ذُلُّ وَالحُكْمُ في طُرقِ الهَوى جَهلُ نَطَقَ الجَمالُ بِعُذرِ عَاشِقِها لِلعاذِلينَ فَأُخْرِسَ العَذْل	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55562.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عِزُّ الهَوى في حُكْمِها ذُلُّ <\|vsep\|> وَالحُكْمُ في طُرقِ الهَوى جَهلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وما أبقى الهوى والشوق مني	الوافر	وَمَا أَبْقَى الهَوى وَالشَّوْقُ مِنِّي سِوى رُوحٍ ترَدّدُ في خيَالِ خَفِيتُ عَنِ النَّوائِبِ أَنْ تَراني كأنَّ الرُّوحَ مِنِّي في مُحَالِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem55563.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمَا أَبْقَى الهَوى وَالشَّوْقُ مِنِّي <\|vsep\|> سِوى رُوحٍ ترَدّدُ في خيَالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ذا الذي ورد خديه إذا أخذت	البسيط	يَا ذا الَّذي وَرْدُ خَدَّيْهِ ِذا أَخَذَتْ مِنْهُ اللَّواحِظُ شَيْئاً رَدَّهُ الخَجَلُ مَاذا يَضُرُّكَ أَنْ تَجْنِي وَقَدْ ضَمِنَتْ أَضْعافَ مَا تَجْتَنِي مِنْ لَحْظِها المُقَلُ هَذا لَعَمْرُكَ مَاعُونٌ بَخِلْتَ بِهِ عَلى العُيُونِ وَبِئْسَ الخِلَّةُ البخَلُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55564.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يَا ذا الَّذي وَرْدُ خَدَّيْهِ ِذا أَخَذَتْ <\|vsep\|> مِنْهُ اللَّواحِظُ شَيْئاً رَدَّهُ الخَجَلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَاذا يَضُرُّكَ أَنْ تَجْنِي وَقَدْ ضَمِنَتْ <\|vsep\|> أَضْعافَ مَا تَجْتَنِي مِنْ لَحْظِها المُقَلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أحس بترحالي فخاف مقالا	الطويل	أَحَسَّ بِتَرْحالِي فَخافَ مَقَالا فَأَرْقَدَ عَيْنِي واسْتَزَارَ خَيالا وَسَاءَلَني عَنْ حَالَتي وَسَأَلْتُهُ فَكانَ جَوابِي لِلْحَبِيبِ سُؤَالا وَأَيْقَظَنا رَيْبُ الزَّمانِ لِزَعْمِهِ بِأَنَّا سَرَقْنا في المَنَامِ وِصَالا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55565.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَحَسَّ بِتَرْحالِي فَخافَ مَقَالا <\|vsep\|> فَأَرْقَدَ عَيْنِي واسْتَزَارَ خَيالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَاءَلَني عَنْ حَالَتي وَسَأَلْتُهُ <\|vsep\|> فَكانَ جَوابِي لِلْحَبِيبِ سُؤَالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
انظر إلى قمر عال على غصن	البسيط	اُنْظُرْ ِلى قَمَرٍ عَالٍ عَلَى غُصُنٍ يَمِيلُ مِنْ تَحْتِهِ طَوْراً وَيَعْتَدِلُ كَأَنَّمَا خَدُّهُ مِنْ خَمْرِ وَجْنَتِهِ صَاحٍ وَناظِرُهُ مِنْ سُكْرِهِ ثَمِلُ قَدْ قُلْتُ ِذْ عَذَلُوني في مَحَبَّتِهِ لِي وَالهَوى عَنْ سَمَاعِي عَذْلَكُم شُغُلُ فَاحْمَرَّ مِنْ خَجَلٍ ِشْراقُ وَجْنَتِهِ وَكادَ مِنْ لَمَعانِ الحُسْنِ يَشْتَعِلُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55566.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اُنْظُرْ ِلى قَمَرٍ عَالٍ عَلَى غُصُنٍ <\|vsep\|> يَمِيلُ مِنْ تَحْتِهِ طَوْراً وَيَعْتَدِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّمَا خَدُّهُ مِنْ خَمْرِ وَجْنَتِهِ <\|vsep\|> صَاحٍ وَناظِرُهُ مِنْ سُكْرِهِ ثَمِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ قُلْتُ ِذْ عَذَلُوني في مَحَبَّتِهِ <\|vsep\|> لِي وَالهَوى عَنْ سَمَاعِي عَذْلَكُم شُغُلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
مل فأبدى الصدود من ملل	المنسرح	مَلَّ فَأَبْدى الصُّدُودَ مِنْ مَلَلِ وَاعْتَلَّ في صِحَّةٍ مِنَ العِلَلِ وَكُنْتُ ِنْ غِبْتُ عَنْهُ راسَلَنِي فَنَحْنُ في فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55567.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَلَّ فَأَبْدى الصُّدُودَ مِنْ مَلَلِ <\|vsep\|> وَاعْتَلَّ في صِحَّةٍ مِنَ العِلَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا حار ركب الشوق في ربع لوعتي	الطويل	ِذا حَارَ رَكْبُ الشَّوْقِ في رَبْعِ لَوْعَتي جَعَلْتُ لَهُ بَادِي الأَنِينِ دَلِيلا وَِنْ عَادَ لَيْلُ العَتْبِ أَقْمَرَ بِالرِّضَا وَعَوَّضْتَني مِنْهُ الكَثِيرَ قَليلا فَما بالُ خَيْلِ الغَدْرِ في حَلْبَةِ الوَفَا تُطرِّقُ لِلبَلوى ِلَيَّ سِبِيلا سَأَسْتَعْتِبُ الأَيَّامَ فِيكَ لَعَلَّها تُبَلِّغُني بِالعَتْبِ فِيكَ قَبُولا	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem55568.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا حَارَ رَكْبُ الشَّوْقِ في رَبْعِ لَوْعَتي <\|vsep\|> جَعَلْتُ لَهُ بَادِي الأَنِينِ دَلِيلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِنْ عَادَ لَيْلُ العَتْبِ أَقْمَرَ بِالرِّضَا <\|vsep\|> وَعَوَّضْتَني مِنْهُ الكَثِيرَ قَليلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَما بالُ خَيْلِ الغَدْرِ في حَلْبَةِ الوَفَا <\|vsep\|> تُطرِّقُ لِلبَلوى ِلَيَّ سِبِيلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
رأى ذلي فأعرض واستطالا	الوافر	رأى ذُلِّي فَأَعْرَضَ وَاسْتَطالا وَلى لا يُكَلِّمُني دَلالا وَكانَ يَزُورُني مِنْهُ خَيالٌ فَلَمَّا أَنْ جَفَا مَنَعَ الخَيالا أَزِيدُ صَبَابَةً في كلِّ يَوْمٍ كَما تَزْدَادُ طَلْعَتُهُ جَمَالا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55569.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رأى ذُلِّي فَأَعْرَضَ وَاسْتَطالا <\|vsep\|> وَلى لا يُكَلِّمُني دَلالا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكانَ يَزُورُني مِنْهُ خَيالٌ <\|vsep\|> فَلَمَّا أَنْ جَفَا مَنَعَ الخَيالا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لي سقام مواصل	الخفيف	لِي سَقامٌ مُواصِلُ وَدُمُوعٌ هَوَامِلُ وَفُؤادٌ مُبَلْبَلٌ بَلْبَلَتْهُ البَلابِلُ أَدْمُعي قَدْ تَزَاوَجَتْ وَالأَماني أَرَامِلُ وَحَبِيبِي مُعَذِّبٌ لِيَ بِالهَجْرِ قَاتِلُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55570.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لِي سَقامٌ مُواصِلُ <\|vsep\|> وَدُمُوعٌ هَوَامِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفُؤادٌ مُبَلْبَلٌ <\|vsep\|> بَلْبَلَتْهُ البَلابِلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدْمُعي قَدْ تَزَاوَجَتْ <\|vsep\|> وَالأَماني أَرَامِلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا فارغا قد أطال شغلي	البسيط	يا فَارِغاً قَدْ أَطالَ شُغْلِي كُلَّكَ يَهْوى هَواهُ كُلِّي ِذا تَكَرَّهْتَنِي مُحِبّاً فَدُلَّ قَلْبي عَلَى التَّسَلِّي بِما بِقَلْبي عَلَيْكَ جُدْ لِي بِهَجْرِ هَجْرِي وَوَصْلِ وَصْلِي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55571.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا فَارِغاً قَدْ أَطالَ شُغْلِي <\|vsep\|> كُلَّكَ يَهْوى هَواهُ كُلِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا تَكَرَّهْتَنِي مُحِبّاً <\|vsep\|> فَدُلَّ قَلْبي عَلَى التَّسَلِّي </\|bsep\|> </\|psep\|>
صاح هات العقار حمراء كالنار	الخفيف	صَاحِ هَاتِ العُقارَ حَمْراءَ كالنَّا رِ وَدَعْني مِمَّا يَقُولُ العَذُولُ مَا تَرى اللَّيْلَ كَيْفَ قَدْ غَلَبَ الصُّبْ حَ وَقَدْ أَقْبَلَ النَّسِيمُ العَلِيلُ وَكأَنَّ النُّجُومَ وَالبَدْرَ أَزْها رُ رِياضٍ في وَسْطِها قِنْدِيلُ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55572.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صَاحِ هَاتِ العُقارَ حَمْراءَ كالنَّا <\|vsep\|> رِ وَدَعْني مِمَّا يَقُولُ العَذُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا تَرى اللَّيْلَ كَيْفَ قَدْ غَلَبَ الصُّبْ <\|vsep\|> حَ وَقَدْ أَقْبَلَ النَّسِيمُ العَلِيلُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إذا اشتد ما ألقى جلست إزاءه	الطويل	ِذا اشْتَدَّ ما أَلْقى جَلَسْتُ ِزاءهُ وَنارُ الهَوى قَدْ أُضْرِمَتْ بَيْنَ أَوْصالي أُقَبِّلُ منْ فِيهِ نَسِيمَ كَلامِهِ ِذا مَرَّ بي صَفْحاً بِأَفْواهِ مالي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55573.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِذا اشْتَدَّ ما أَلْقى جَلَسْتُ ِزاءهُ <\|vsep\|> وَنارُ الهَوى قَدْ أُضْرِمَتْ بَيْنَ أَوْصالي </\|bsep\|> </\|psep\|>
أغريت بي سقما علي	الكامل	أَغْرَيْتَ بي سَقَماً عَلَيْ كَ وَنِمْتَ عَنْ لَيْلِي الطَّوِيلِ وَبَخِلْتَ بِالشَّكْوى ِلَيْ كَ وَأَيُّ عُذْرٍ لِلْبَخِيلِ فَكَأَنَّما بَخِلَ الضَّنا بِضَنا ضَنايَ مِنَ النُّحُولِ وَطَبِيبُ هَجْرِكَ لا يَجُو دُ بِهَجْرِ هَجْرِكَ لِلْعَلِيلِ فَِذا أَرَدْتَ عِيَادَتي فَاسْأَلْ عَنِ الحَيِّ القَتِيلِ وانْظُرْ ِلى رُوحٍ جَرَتْ فِي مُسْتَقِيمٍ مُسْتَحِيلِ حُكْمُ الهَوى في أَخْذِها حُكْمُ العَزِيزِ عَلَى الذَّلِيلِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55574.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَغْرَيْتَ بي سَقَماً عَلَيْ <\|vsep\|> كَ وَنِمْتَ عَنْ لَيْلِي الطَّوِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَخِلْتَ بِالشَّكْوى ِلَيْ <\|vsep\|> كَ وَأَيُّ عُذْرٍ لِلْبَخِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّما بَخِلَ الضَّنا <\|vsep\|> بِضَنا ضَنايَ مِنَ النُّحُولِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَطَبِيبُ هَجْرِكَ لا يَجُو <\|vsep\|> دُ بِهَجْرِ هَجْرِكَ لِلْعَلِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِذا أَرَدْتَ عِيَادَتي <\|vsep\|> فَاسْأَلْ عَنِ الحَيِّ القَتِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وانْظُرْ ِلى رُوحٍ جَرَتْ <\|vsep\|> فِي مُسْتَقِيمٍ مُسْتَحِيلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بخلت بوقفة أشكوك فيها	الوافر	بَخِلْتَ بِوَقْفَةٍ أَشْكُوكَ فيها ِلَيْكَ وَأَيُّ عُذْرٍ لِلْبَخِيلِ وَلَمْ يَكُ في الوُقُوفِ عَلَيْكَ عَارٌ وَقَدْ يَقِفُ العَزِيزُ عَلَى الذَّلِيلِ أَجِرْني مُتُّ قَبْلَكَ مِنْ زَمانٍ رَمَاني مِنْهُ بِالخَطْبِ الجَلِيلِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55575.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ل <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَخِلْتَ بِوَقْفَةٍ أَشْكُوكَ فيها <\|vsep\|> ِلَيْكَ وَأَيُّ عُذْرٍ لِلْبَخِيلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمْ يَكُ في الوُقُوفِ عَلَيْكَ عَارٌ <\|vsep\|> وَقَدْ يَقِفُ العَزِيزُ عَلَى الذَّلِيلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سيدي أنت لم أقل سيدي أنت	الخفيف	سَيِّدي أَنْتَ لَمْ أَقُل سَيِّدي أَنْ تَ لأَنِّي عَدَدْتُ نَفْسِيَ أَهْلا أَنا حُرٌّ وَالحُرُّ يَشْهَدُ أَنِّي لَكَ عَبْدٌ فَاكْتُبْ بِذاكَ سِجِلا شَرَفي ِنْ رَضِيتَ بِي لَكَ مَمْلو كاً وَحَسْبِي بِذاكَ عِزّاً وَنُبْلا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55576.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَيِّدي أَنْتَ لَمْ أَقُل سَيِّدي أَنْ <\|vsep\|> تَ لأَنِّي عَدَدْتُ نَفْسِيَ أَهْلا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا حُرٌّ وَالحُرُّ يَشْهَدُ أَنِّي <\|vsep\|> لَكَ عَبْدٌ فَاكْتُبْ بِذاكَ سِجِلا </\|bsep\|> </\|psep\|>
روحي الفداء وما أحويه من نشب	البسيط	رُوحِي الفِداءُ وَما أَحْويهِ مِنْ نَشَبٍ لِشَادِنٍ فَاتِرِ الأَلْحاظِ والمُقَلِ قَدْ صِرْتُ فيهِ أَمِيرَ العاشِقِينَ وَقَدْ أَضْحَتْ وِلايَةُ أَهْلِ العِشْقِ مِنْ قِبَلي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55577.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رُوحِي الفِداءُ وَما أَحْويهِ مِنْ نَشَبٍ <\|vsep\|> لِشَادِنٍ فَاتِرِ الأَلْحاظِ والمُقَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وزائر راع وجه البين منظره	البسيط	وَزائِرٍ رَاعَ وَجْهَ البَيْنِ مَنْظَرُهُ أَحْلَى مِنَ الأَمْنِ عِنْدَ الخَائِفِ الوَجِلِ أَلْقَى عَلَى اللَّيْلِ لَيْلاً مِنْ ذَوَائِبِهِ فَهَابَهُ الصُّبْحُ أَنْ يَبْدُو مِنَ الخَجَلِ أَرادَ بِالهَجْرِ قَتْلي فَاسْتَجَرْتُ بِهِ فَاسْتَلَّ بِالوَصْلِ رُوحي مِنْ يَدَيْ أَجَلِي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55578.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَزائِرٍ رَاعَ وَجْهَ البَيْنِ مَنْظَرُهُ <\|vsep\|> أَحْلَى مِنَ الأَمْنِ عِنْدَ الخَائِفِ الوَجِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلْقَى عَلَى اللَّيْلِ لَيْلاً مِنْ ذَوَائِبِهِ <\|vsep\|> فَهَابَهُ الصُّبْحُ أَنْ يَبْدُو مِنَ الخَجَلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ممشوقة في قدها	الرجز	مَمْشُوقَةٌ في قَدِّها تَحْكي لَنا قَدَّ الأَسَلْ كَأَنَّها عُمْرُ الفَتى وَالنَّارُ فيها كالأَجَلْ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55579.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مَمْشُوقَةٌ في قَدِّها <\|vsep\|> تَحْكي لَنا قَدَّ الأَسَلْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وترى الكأس دائرا كهلال	الخفيف	وَتَرى الكأسَ دَائِراً كَهِلالٍ سَارَ فيهِ المِحَاقُ عِنْدَ الكَمَالِ فَِذا افْتَضَّها المِزاجُ كَسَاها حُلَّةَ الشَّمْسِ عِنْدَ وَقْتِ الزَّوالِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55580.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَتَرى الكأسَ دَائِراً كَهِلالٍ <\|vsep\|> سَارَ فيهِ المِحَاقُ عِنْدَ الكَمَالِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ظالمي في كل حال	الرمل	ظالِمي في كُلِّ حَالِ عَاشِقٌ هَجْرَ وِصالِي تائِهٌ يَزْدادُ تِيهاً عِنْدَ ذُلِّي في سُؤَالِي أَيُّها السَّائِلُ عَنِّي وَهْوَ يَدْرِي سُوءَ حالِي سَوْفَ أَسْلوُ وَبَعيدٌ بَيْنَ قَوْلِي وَفِعالِي	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55581.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ل <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ظالِمي في كُلِّ حَالِ <\|vsep\|> عَاشِقٌ هَجْرَ وِصالِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> تائِهٌ يَزْدادُ تِيهاً <\|vsep\|> عِنْدَ ذُلِّي في سُؤَالِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّها السَّائِلُ عَنِّي <\|vsep\|> وَهْوَ يَدْرِي سُوءَ حالِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
وليل كيوم البين في مثل طوله	الطويل	وَلَيْلٍ كَيَوْمِ البَيْنِ في مِثْلِ طُولِهِ كَبَسْطَةِ كَفِّي ِذْ حَوتْ قَائِمَ النَّصْلِ جَلَوْتُ بِهِ عَنْ وَجْهِهِ كلَّ عَارِضٍ بأَبْيَضَ مِثْلِ البَدْرِ في السِنِّ والشَّكلِ كأَنَّ المَنايا كُمَّنٌ في لِحاظِهِ فَهُنَّ ِلى قَبْضِ النُّفوسِ مِنَ الرُّسْلِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55582.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَيْلٍ كَيَوْمِ البَيْنِ في مِثْلِ طُولِهِ <\|vsep\|> كَبَسْطَةِ كَفِّي ِذْ حَوتْ قَائِمَ النَّصْلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَلَوْتُ بِهِ عَنْ وَجْهِهِ كلَّ عَارِضٍ <\|vsep\|> بأَبْيَضَ مِثْلِ البَدْرِ في السِنِّ والشَّكلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رسم صبري في ربع شوقي محيل	الخفيف	رَسْمُ صَبْرِي في رَبْعِ شَوْقي مُحِيلُ وَلرُوحي في سَيْلِ دَمْعي مَسِيلُ قَدْ بَكى لِي مِمَّا بَكَيْتُ العَذُولُ وَرَثى لِي مِمَّا نَحَلْتُ النُّحولُ كُلَّما قُلْتُ قَدْ تَسَلَّيْتُ عَنْهُ قَالَ صَبْري وَهِمْتَ فِيما تَقُولُ أَنا أَفْدِي مَنْ أَسْتَقِلُّ لَهُ رُو حِي فِداءً وَذاكَ فيهِ قَلِيلُ لِيَ وَصْلٌ بِوَصْلِهِ أَبَداً مُغْ رىً وَهَجْرٌ عَنْ هَجْرِهِ مَشْغُولُ ِنْ تَذَكَّرْتُهُ فَشَوْقي صَحِيحٌ أَوْ تَناسَيْتُهُ فَصَبْري عَلِيلُ لِيَ لَيْلانِ مِنْ دُجى عارِضَيْهِ عَرَّضَاني لِلَوْعَةٍ مَا تَزُولُ وَسَقامَانِ مِنْ تَمَرُّضِ جَفْنَيْهِ فَذا ظاهِرٌ وَهذا دَخِيلُ لِيَ لَيْلٌ أَمَدُّ مِنْ نَفَسِ العا شِقِ طُولاً ِذْ زَارَ فِيهِ الخَلِيلُ مَا اعْتَنَقْنا حَتَّى افْتَرَقْنا وَخفتا نُ الدُّجى عَنْ قَمِيصِهِ مَحْلولُ وَكَأَنَّ الهِلالَ تَحْتَ الثُّرَيَّا مَلِكٌ فَوْقَ رَأْسِهِ ِكْلِيلُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem55583.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ل <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَسْمُ صَبْرِي في رَبْعِ شَوْقي مُحِيلُ <\|vsep\|> وَلرُوحي في سَيْلِ دَمْعي مَسِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ بَكى لِي مِمَّا بَكَيْتُ العَذُولُ <\|vsep\|> وَرَثى لِي مِمَّا نَحَلْتُ النُّحولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما قُلْتُ قَدْ تَسَلَّيْتُ عَنْهُ <\|vsep\|> قَالَ صَبْري وَهِمْتَ فِيما تَقُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنا أَفْدِي مَنْ أَسْتَقِلُّ لَهُ رُو <\|vsep\|> حِي فِداءً وَذاكَ فيهِ قَلِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَ وَصْلٌ بِوَصْلِهِ أَبَداً مُغْ <\|vsep\|> رىً وَهَجْرٌ عَنْ هَجْرِهِ مَشْغُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ تَذَكَّرْتُهُ فَشَوْقي صَحِيحٌ <\|vsep\|> أَوْ تَناسَيْتُهُ فَصَبْري عَلِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَ لَيْلانِ مِنْ دُجى عارِضَيْهِ <\|vsep\|> عَرَّضَاني لِلَوْعَةٍ مَا تَزُولُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَقامَانِ مِنْ تَمَرُّضِ جَفْنَيْهِ <\|vsep\|> فَذا ظاهِرٌ وَهذا دَخِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَ لَيْلٌ أَمَدُّ مِنْ نَفَسِ العا <\|vsep\|> شِقِ طُولاً ِذْ زَارَ فِيهِ الخَلِيلُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا اعْتَنَقْنا حَتَّى افْتَرَقْنا وَخفتا <\|vsep\|> نُ الدُّجى عَنْ قَمِيصِهِ مَحْلولُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قم فاسقني بالكأس لا بالقنقل	الكامل	قُمْ فَاسْقِني بِالكأسِ لا بِالقَنْقَلِ وَاشْرَبْ عَلَى وَجْهِ الزَّمَانِ المُقْبِلِ كَسَتِ السَّماءُ الأَرضَ زُهْرَ نُجُومِها بِالزَّهْرِ فَاخْتالَتْ بِكُمٍّ مُسْبَلِ صاغَ الغَمامُ لَها عُيُونَ جَوَاهِرٍ وَأَجَادَ جَلْوَتَها لِعَيْنِ المُجْتَلي فَتَأَرَّجَتْ وَتَبَرَّجَتْ واسْتَوْقَفَتْ لَحْظَ المُجِدِّ وَخُطْوَةَ المُسْتَعْجِلِ فِيها عُيُونٌ كُحَّلٌ مَبْهُوتَةٌ كُحِلَتْ بِدَمْعِ الطَّلِّ ِذْ لَمْ تُكْحَلِ وَبِها خُدُودٌ أُخْجِلَتْ فَتَعَصْفَرَتْ وَبِها ثُغُورٌ ضُحَّكٌ لا تَأْتَلِي صُفْرٌ وَحُمْرٌ كَالمَدَاهِنِ أُودِعَتْ دَمْعَ النَّدى فَحَمَلْنَ أَحْسَنَ مَحْمَلِ شِبْهُ الخُدُودِ بِعَقْب خَطْبٍ مُؤْلِمٍ أَوْ شِبْهُها مِن بَعْدِ خَوْفٍ مُوجِلِ أَلْوَانُها شَتَّى الفُنونِ وَِنَّما غُذِيَتْ بِمَاءٍ واحِدٍ مِنْ مَنْهَلِ مَا العَيْشُ ِلا في الرِّياضِ وَمُسْمِعٍ غَرِدٍ وَساقٍ ِنْ سَقى لَمْ يَعْدِلِ فَِذا دَعاكَ العَيْشُ في خَلَساتِهِ فَارْكُضْ ِلَيْهِ في الرَّعِيلِ الأَوَّلِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55584.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ل <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُمْ فَاسْقِني بِالكأسِ لا بِالقَنْقَلِ <\|vsep\|> وَاشْرَبْ عَلَى وَجْهِ الزَّمَانِ المُقْبِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسَتِ السَّماءُ الأَرضَ زُهْرَ نُجُومِها <\|vsep\|> بِالزَّهْرِ فَاخْتالَتْ بِكُمٍّ مُسْبَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صاغَ الغَمامُ لَها عُيُونَ جَوَاهِرٍ <\|vsep\|> وَأَجَادَ جَلْوَتَها لِعَيْنِ المُجْتَلي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتَأَرَّجَتْ وَتَبَرَّجَتْ واسْتَوْقَفَتْ <\|vsep\|> لَحْظَ المُجِدِّ وَخُطْوَةَ المُسْتَعْجِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِيها عُيُونٌ كُحَّلٌ مَبْهُوتَةٌ <\|vsep\|> كُحِلَتْ بِدَمْعِ الطَّلِّ ِذْ لَمْ تُكْحَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبِها خُدُودٌ أُخْجِلَتْ فَتَعَصْفَرَتْ <\|vsep\|> وَبِها ثُغُورٌ ضُحَّكٌ لا تَأْتَلِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> صُفْرٌ وَحُمْرٌ كَالمَدَاهِنِ أُودِعَتْ <\|vsep\|> دَمْعَ النَّدى فَحَمَلْنَ أَحْسَنَ مَحْمَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شِبْهُ الخُدُودِ بِعَقْب خَطْبٍ مُؤْلِمٍ <\|vsep\|> أَوْ شِبْهُها مِن بَعْدِ خَوْفٍ مُوجِلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلْوَانُها شَتَّى الفُنونِ وَِنَّما <\|vsep\|> غُذِيَتْ بِمَاءٍ واحِدٍ مِنْ مَنْهَلِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا العَيْشُ ِلا في الرِّياضِ وَمُسْمِعٍ <\|vsep\|> غَرِدٍ وَساقٍ ِنْ سَقى لَمْ يَعْدِلِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أغار عليك من نظري وإني	الوافر	أَغارُ عَلَيْكَ مِنْ نَظَري وَِنِّي لأَخْشى ناظِرَيْكَ عَلَيْكَ مِنْكا لَقَدْ نَطَقَتْ مَحاسِنُهُ بِعُذري فَأَخْرَسَ عَاذِلي بِالعَذْلِ عَنْكا أَمُوتُ مِنَ الصَّبابَةِ ثُمَّ أَحْيَا كَذاكَ الحُبُّ أَضْحَكَنِي وَأَبْكى	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55585.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَغارُ عَلَيْكَ مِنْ نَظَري وَِنِّي <\|vsep\|> لأَخْشى ناظِرَيْكَ عَلَيْكَ مِنْكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ نَطَقَتْ مَحاسِنُهُ بِعُذري <\|vsep\|> فَأَخْرَسَ عَاذِلي بِالعَذْلِ عَنْكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يكفيك منه إن قنعت بذاكا	الكامل	يَكْفِيكَ مِنْهُ ِنْ قَنَعْتَ بِذاكَا في السُّقْمِ ما صَنَعَتْ بِهِ عَيْناكَا يا حَسْبَ سُؤْلِ النَّفْسِ يا أَعْلى المُنى طُوبى لِعَيْنٍ في المَنَامِ تَرَاكَا انْظُرْ فُؤاداً أَنْتَ فِيهِ مُصَوَّرٌ هَلْ فِيهِ يا نُورَ العُيُونِ سِوَاكَا بي مِنْكَ ما لَيْسَتْ تُحَدُّ صِفَاتُهُ حَاشاكَ أَنْ تُبْلى بِهِ حَاشاكَ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55586.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ك <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يَكْفِيكَ مِنْهُ ِنْ قَنَعْتَ بِذاكَا <\|vsep\|> في السُّقْمِ ما صَنَعَتْ بِهِ عَيْناكَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حَسْبَ سُؤْلِ النَّفْسِ يا أَعْلى المُنى <\|vsep\|> طُوبى لِعَيْنٍ في المَنَامِ تَرَاكَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> انْظُرْ فُؤاداً أَنْتَ فِيهِ مُصَوَّرٌ <\|vsep\|> هَلْ فِيهِ يا نُورَ العُيُونِ سِوَاكَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
وليل كلون السخط أقمر بالرضا	الطويل	وَلَيْلٍ كَلَوْنِ السُّخْطِ أَقْمَرَ بِالرِّضا فَهَجْرُكَ مَقْرُونٌ بِهِ مِثْلُ وَصْلِكا كَأَنَّ بَياضَ الفَجْرِ في ظُلْمَةِ الدُّجى بَياضُ اعْتِذاري في تَلَوُّنِ عَذْلِكا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55587.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ل <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَيْلٍ كَلَوْنِ السُّخْطِ أَقْمَرَ بِالرِّضا <\|vsep\|> فَهَجْرُكَ مَقْرُونٌ بِهِ مِثْلُ وَصْلِكا </\|bsep\|> </\|psep\|>
تداركه على أسف	الوافر	تَدَارَكَهُ عَلَى أَسَفٍ تَأَسُّفُهُ عَلَى دَرَكِهْ وَكَانَ الفَجْرُ مُبْيَضّاً غُدافُ اللَّيْلِ مِنْ شَرَكِهْ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55588.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ر <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَدَارَكَهُ عَلَى أَسَفٍ <\|vsep\|> تَأَسُّفُهُ عَلَى دَرَكِهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أربع البلى إني إليك لشاك	الطويل	أَرَبْعَ البِلى ِنِّي ِلَيْكَ لَشَاكِ وَِنِّي عَلَى وَجْدي عَلَيْكَ لَبَاكِ وَما ذَاكَ مِنْ بُقْيا عَلَيْكَ وَِنَّما لِعِشقِ بُكائِي فِيكَ حُبَّ هَلاكي أَيَا دِمْنَةَ الْلذَّاتِ لازَالَ دائِماً عَلَيْكِ مِنَ الِشْراقِ نُورُ بَهاكِ أَرى الشَّوْقَ يُلْجِيني ِلَيْكِ كَما الْتَجا ِلى الرِّيِّ مِنْ ماءِ الحَياةِ رُباكِ مَلَكْتِ قِيادَ الحُسْنِ حَتَّى كأَنَّما هَوى كلُّ شَيءٍ عَاشِقٍ لِلِقاكِ أُواصِلُ بِالهِجْرانِ عَنْكِ تَجَلُّداً وَمَا ذَاكَ ِلا طاعَةً لِهَواكِ أُحِبُّ بِأَنْ أَحْيا بِوَصْلِكِ ساعَةً وَلَوْ كانَ فيها مِيتَةٌ بِجَفاكِ أَرى تَلَفي ما كانَ يُرْضِيكِ في الهَوى عَلَيَّ يَسِيراً في بُلوغِ رِضاكِ وَحَقِّ عَذابي ِنَّني بِكِ مُغْرَمٌ بِِظْهارِ مَا أُخْفِيهِ حِينَ أَرَاكِ تُراكِ تَرَيْ مَا بي عَلَيْكِ لأَنَّني أَرَاكِ بِعَيْنٍ لا تَرى لِسِواكِ وَما ذاكَ مِنْ حُبِّي بَقائِي وَِنَّما أُحِبُّ بِأَنْ أَبْقى بِطُولِ بَقَاكِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55589.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ك <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَرَبْعَ البِلى ِنِّي ِلَيْكَ لَشَاكِ <\|vsep\|> وَِنِّي عَلَى وَجْدي عَلَيْكَ لَبَاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ذَاكَ مِنْ بُقْيا عَلَيْكَ وَِنَّما <\|vsep\|> لِعِشقِ بُكائِي فِيكَ حُبَّ هَلاكي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَا دِمْنَةَ الْلذَّاتِ لازَالَ دائِماً <\|vsep\|> عَلَيْكِ مِنَ الِشْراقِ نُورُ بَهاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى الشَّوْقَ يُلْجِيني ِلَيْكِ كَما الْتَجا <\|vsep\|> ِلى الرِّيِّ مِنْ ماءِ الحَياةِ رُباكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلَكْتِ قِيادَ الحُسْنِ حَتَّى كأَنَّما <\|vsep\|> هَوى كلُّ شَيءٍ عَاشِقٍ لِلِقاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُواصِلُ بِالهِجْرانِ عَنْكِ تَجَلُّداً <\|vsep\|> وَمَا ذَاكَ ِلا طاعَةً لِهَواكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُحِبُّ بِأَنْ أَحْيا بِوَصْلِكِ ساعَةً <\|vsep\|> وَلَوْ كانَ فيها مِيتَةٌ بِجَفاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى تَلَفي ما كانَ يُرْضِيكِ في الهَوى <\|vsep\|> عَلَيَّ يَسِيراً في بُلوغِ رِضاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَقِّ عَذابي ِنَّني بِكِ مُغْرَمٌ <\|vsep\|> بِِظْهارِ مَا أُخْفِيهِ حِينَ أَرَاكِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُراكِ تَرَيْ مَا بي عَلَيْكِ لأَنَّني <\|vsep\|> أَرَاكِ بِعَيْنٍ لا تَرى لِسِواكِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إني طلبت إلى القرطاس يحمل لي	البسيط	ِنِّي طَلَبْتُ ِلى القِرْطاسِ يَحْمِلُ لي بَعْضَ الَّذي بي ِلَيْكُمْ زَادَني قَلَقا فَظَلَّ يَرْعَدُ في كَفِّي فَأَوْهَمَني بِأَنَّهُ لِلَّذي أَهْواهُ قَدْ عَشِقا أَشْكُو ِلَيْهِ فَيَبْكِي حِينَ يَسْمَعُنِي مِنْ رَحْمَتي وَلَوْ اسْتَنْطَقْتُهُ نَطَقا حَتَّى ِذا عَلِمَ القِرْطاسُ ما كَتَبَتْ كَفِّي مِنَ الشَّوْقِ في أَحْشائِهِ احْتَرَقا	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem55590.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنِّي طَلَبْتُ ِلى القِرْطاسِ يَحْمِلُ لي <\|vsep\|> بَعْضَ الَّذي بي ِلَيْكُمْ زَادَني قَلَقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَظَلَّ يَرْعَدُ في كَفِّي فَأَوْهَمَني <\|vsep\|> بِأَنَّهُ لِلَّذي أَهْواهُ قَدْ عَشِقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشْكُو ِلَيْهِ فَيَبْكِي حِينَ يَسْمَعُنِي <\|vsep\|> مِنْ رَحْمَتي وَلَوْ اسْتَنْطَقْتُهُ نَطَقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
وقالوا بمقلته زرقة	المتقارب	وَقَالوا بِمُقْلَتِهِ زُرْقَةٌ تشِينُ فَظَلَّ لَها مُطْرِقا وَهَلْ يَقْطَعُ السَّيْفُ يَوْمَ الجِلا دِ ِذا لَمْ يَكُنْ مَتْنُهُ أَزْرَقا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55591.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَقَالوا بِمُقْلَتِهِ زُرْقَةٌ <\|vsep\|> تشِينُ فَظَلَّ لَها مُطْرِقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قل لمريض الحدق	الرجز	قُلْ لِمَرِيضِ الحَدَقِ ذِي طُرَرٍ كَالحَلَقِ هَلْ في فُؤادِي لِلضَّنى أَوْ جَسَدِي شَيءٌ بَقِي فَمُقلَتي أَجْفانُها مَكْحُولَةٌ بِالأَرَقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55592.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُلْ لِمَرِيضِ الحَدَقِ <\|vsep\|> ذِي طُرَرٍ كَالحَلَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ في فُؤادِي لِلضَّنى <\|vsep\|> أَوْ جَسَدِي شَيءٌ بَقِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
كتبت في نهار خد أنيق	الخفيف	كَتَبَت في نَهارِ خَدٍّ أَنيِقِ وَاوَ لَيلٍ مَلِيحَةَ التَفريقِ وَتَبَدَّت بِمُقلَةٍ تَرشُقُ القَل بَ بِأَلحاظِها وَقَدٍّ رَشِيقِ ثُمَّ مَدَّت ِلَيَّ كَفّاً مِنَ اللُؤ لُؤِ فيها أَنامِلٌ مِن عَقِيقِ فَاعتَنَقنا عَلى الطَريقِ كَأَنَّا ما عَلَينا لِناظِرٍ مِن طَرِيقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55593.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كَتَبَت في نَهارِ خَدٍّ أَنيِقِ <\|vsep\|> وَاوَ لَيلٍ مَلِيحَةَ التَفريقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَبَدَّت بِمُقلَةٍ تَرشُقُ القَل <\|vsep\|> بَ بِأَلحاظِها وَقَدٍّ رَشِيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثُمَّ مَدَّت ِلَيَّ كَفّاً مِنَ اللُؤ <\|vsep\|> لُؤِ فيها أَنامِلٌ مِن عَقِيقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وحق جفونك فهي التي	المتقارب	وَحَقِّ جُفُونِكَ فَهْيَ الَّتي ِذا ما حَلَفْتُ بِها أَصْدُقُ لَقَدْ فَتَحَ الشَّوْقُ لِي مِنْ هَوَا كَ بَاباً مِنَ الشَّوْقِ لا يُغْلَقُ كأَنَّ دُمُوعي عَلَى وَجْنَتِي لُجَيْنٌ عَلَى ذَهَبٍ مُحْرَقُ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem55594.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ق <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحَقِّ جُفُونِكَ فَهْيَ الَّتي <\|vsep\|> ِذا ما حَلَفْتُ بِها أَصْدُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَقَدْ فَتَحَ الشَّوْقُ لِي مِنْ هَوَا <\|vsep\|> كَ بَاباً مِنَ الشَّوْقِ لا يُغْلَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
الله يعلم ما تركت وداعه	الكامل	اللَهُ يَعْلَمُ ما تَرَكْتُ وَدَاعَهُ وَلَقَدْ جَزِعْتُ لِفَقْدِهِ وَفِراقِهِ ِلا مَخافَةَ أَنْ يُذِيبَ فُؤادَهُ مَا فِي فُؤادِي مِنْهُ عِنْدَ عِناقِهِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55595.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اللَهُ يَعْلَمُ ما تَرَكْتُ وَدَاعَهُ <\|vsep\|> وَلَقَدْ جَزِعْتُ لِفَقْدِهِ وَفِراقِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ونرجس للنسيم معتنق	المنسرح	وَنَرْجِسٌ لِلْنَّسِيمِ مُعْتَنِقُ يَسْهَرُ طَبْعاً وَما بِهِ أَرَقُ كَأَنَّهُ وَالقَوامُ مُعْتَدِلٌ وَفي المقِي مِنْ عِطْرِهِ عَبَقُ أَجْفانُ دُرٍّ عَلَى ذُرى قَصَبٍ تَقْطُرُ مِسْكاً وَما بِها عَرَقُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55596.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَنَرْجِسٌ لِلْنَّسِيمِ مُعْتَنِقُ <\|vsep\|> يَسْهَرُ طَبْعاً وَما بِهِ أَرَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُ وَالقَوامُ مُعْتَدِلٌ <\|vsep\|> وَفي المقِي مِنْ عِطْرِهِ عَبَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
حسدتنا أيامنا بالتلاقي	الخفيف	حَسَدَتْنا أَيَّامُنا بِالتَّلاقي فَرَمَتْنَا تَعَسُّفاً بِالفِراقِ مَا أَرَدْنا الفِراقَ لا كانَ مِنَّا أَشْمَتَ اللَهُ بِالفِراقِ التَّلاقي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55597.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حَسَدَتْنا أَيَّامُنا بِالتَّلاقي <\|vsep\|> فَرَمَتْنَا تَعَسُّفاً بِالفِراقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ويح روحي أظنها في السياق	الخفيف	وَيْحَ رُوحي أَظُنُّها في السِّياقِ عِنْدَ وَقْتِ الفِراقِ يَوْمَ الفِراقِ فَاطْلُبوها بِحَيْثُ كُنَّا اعْتَنَقْنا هَلَكَتْ عِنْدَ شُغْلِنا بِالعِناقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55598.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيْحَ رُوحي أَظُنُّها في السِّياقِ <\|vsep\|> عِنْدَ وَقْتِ الفِراقِ يَوْمَ الفِراقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خفت الرقيب فجللتني شعرها	الكامل	خِفْتُ الرَّقِيبَ فَجَلَّلَتْني شَعْرَها وَتَجَلَّلَتْ مِنْ خَوْفِ واشٍ يَرْمُقُ فَكأنَّنا صُبْحانِ في لَيْلٍ حَوى فَجْرَيْنِ بَيْنَهُما ظَلامٌ مُطْبِقُ نَخفى ِذا خِفْنا وَنَبْدُو تارَةً فيهِ وَأَحْياناً يَغِيبُ ويُشْرِقُ وَعُيُونُنا قَدْ خَالَفَتْ رُقَباءَنا وَقُلوبُنا لِلبَينِ مِنْهُمْ تَخفُقُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55599.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> خِفْتُ الرَّقِيبَ فَجَلَّلَتْني شَعْرَها <\|vsep\|> وَتَجَلَّلَتْ مِنْ خَوْفِ واشٍ يَرْمُقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكأنَّنا صُبْحانِ في لَيْلٍ حَوى <\|vsep\|> فَجْرَيْنِ بَيْنَهُما ظَلامٌ مُطْبِقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَخفى ِذا خِفْنا وَنَبْدُو تارَةً <\|vsep\|> فيهِ وَأَحْياناً يَغِيبُ ويُشْرِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
فؤاد كما شاء الهوى يتحرق	الطويل	فُؤادٌ كَما شاء الهَوى يَتَحَرَّقُ وَدَمْعٌ كَما شَاءَ البُكا يَتَدَفَّقُ وَمَأْسُورَةِ الأَجفانِ عَنْ سِنَةِ الكَرى وَلكِنَّها في حَلْبَةِ الدَّمْعِ تُطْلَقُ وَصَبٍّ غَدا مِثْلَ الغَرِيقِ كَما تَرى بِما وَجَدَتْهُ كَفُّهُ يَتَعَلَّقُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55600.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فُؤادٌ كَما شاء الهَوى يَتَحَرَّقُ <\|vsep\|> وَدَمْعٌ كَما شَاءَ البُكا يَتَدَفَّقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَأْسُورَةِ الأَجفانِ عَنْ سِنَةِ الكَرى <\|vsep\|> وَلكِنَّها في حَلْبَةِ الدَّمْعِ تُطْلَقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ممرض الجسم مني عند صحته	البسيط	يا مُمْرِضَ الجِسْمِ مِنِّي عِنْدَ صِحَّتِهِ هَبْ لِي عَلى طُولِ ما أَفْنى عَلَيْكَ بَقَا وَمَنْ تَعَشَّقَ جِسْمِي سُقْمَ ناظِرِهِ لَمَّا رَهُ لِسُقْمِي فِيهِ قَدْ عَشِقا أَغْرَيْتَ بِالسُّقْمِ حَتَّى ِذْ غُرِيتُ بِهِ كأَنَّ سُقْمِيَ مِنْ جَفْنَيْكَ قَدْ خُلِقا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55601.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُمْرِضَ الجِسْمِ مِنِّي عِنْدَ صِحَّتِهِ <\|vsep\|> هَبْ لِي عَلى طُولِ ما أَفْنى عَلَيْكَ بَقَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ تَعَشَّقَ جِسْمِي سُقْمَ ناظِرِهِ <\|vsep\|> لَمَّا رَهُ لِسُقْمِي فِيهِ قَدْ عَشِقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
سقى الله ليلا طال إذ زار طيفه	الطويل	سَقى اللَهُ لَيْلاً طالَ ِذْ زارَ طَيْفُهُ فَأَفْنَيْتُهُ حَتَّى الصَّباحِ عِناقا بِطيبِ نَسيمٍ مِنْهُ يُسْتَجْلَبُ الكَرى وَلَوْ رَقَدَ المَخْمُورُ فيهِ أَفاقا تَمَلَّكَني لَمَّا تَمَلَّكَ مُهْجَتي وفارَقَني لَمَّا أَمِنْتُ فِراقا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55602.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَقى اللَهُ لَيْلاً طالَ ِذْ زارَ طَيْفُهُ <\|vsep\|> فَأَفْنَيْتُهُ حَتَّى الصَّباحِ عِناقا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِطيبِ نَسيمٍ مِنْهُ يُسْتَجْلَبُ الكَرى <\|vsep\|> وَلَوْ رَقَدَ المَخْمُورُ فيهِ أَفاقا </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأن الهلال إذا ما بدا	المتقارب	كأَنَّ الهِلالَ ِذا ما بَدَا وَأَيْدي المِحاقِ بِهِ تَمْحَقُ عَلِيلٌ عَلَى فَرْشِهِ مُدْنَفٌ وكلُّ النُّجُومِ بِهِ تُحْدِقُ فَهَذاكَ يَتْلَفُ مِنْ عِلَّةٍ وَهاتِيكَ وَجْداً بِهِ تَخْفُقُ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55603.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ق <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ الهِلالَ ِذا ما بَدَا <\|vsep\|> وَأَيْدي المِحاقِ بِهِ تَمْحَقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلِيلٌ عَلَى فَرْشِهِ مُدْنَفٌ <\|vsep\|> وكلُّ النُّجُومِ بِهِ تُحْدِقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رب نجوم في زمان أورق	الرجز	رُبَّ نُجُومٍ في زَمانٍ أَوْرَقِ راعَيْتُها في مَغْرِبٍ ومَشْرِقِ كأَنَّها مِنْ خَجَلٍ لَمْ تُطْرِقِ أَوْ نَرْجِسٍ في رَوْضَةٍ مُفَرَّقِ والقُطْبُ حِينَ يَعْتَلي وَيَرْتَقي ِذا الثُّرَيَّا سَرْوَةٌ لَمْ تُورِقِ وَنُكِّسَتْ لِلْغَرْبِ في تَفَرُّق كَأَنَّها عُودٌ بِغَيْرِ بُخْنُقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55604.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّ نُجُومٍ في زَمانٍ أَوْرَقِ <\|vsep\|> راعَيْتُها في مَغْرِبٍ ومَشْرِقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّها مِنْ خَجَلٍ لَمْ تُطْرِقِ <\|vsep\|> أَوْ نَرْجِسٍ في رَوْضَةٍ مُفَرَّقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والقُطْبُ حِينَ يَعْتَلي وَيَرْتَقي <\|vsep\|> ِذا الثُّرَيَّا سَرْوَةٌ لَمْ تُورِقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تنفست الغداة وقد تولوا	الوافر	تَنَفَّسْتُ الغَداةَ وَقَدْ تَوَلَّوْا وعِيرُهُمُ مُعارِضَةُ الطَّريقِ فَنَادَوْا بِالحَريقِ فَظِلْتُ أَبْكي فَنادَوا بِالحَريقِ وبِالغَريقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55605.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَنَفَّسْتُ الغَداةَ وَقَدْ تَوَلَّوْا <\|vsep\|> وعِيرُهُمُ مُعارِضَةُ الطَّريقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قم يا غلام إلى الشمول فهاتها	الكامل	قُمْ يا غُلامُ ِلى الشَّمولِ فَهاتِها قَبْلَ انْتِشارِ الصُّبْحِ في الفاقِ فَكأَنَّها شَمْسٌ تُنِيرُ بِها الدُّجى وكأَنَّهُ قَمَرٌ تَحَوَّلَ ساقِ لَوْ كانَ رِزْقي مِنْ لَذيذِ عِناقِهِ مَا كُنْتُ أَحْسُدُكُمْ عَلى الأَرْزاقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55606.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قُمْ يا غُلامُ ِلى الشَّمولِ فَهاتِها <\|vsep\|> قَبْلَ انْتِشارِ الصُّبْحِ في الفاقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكأَنَّها شَمْسٌ تُنِيرُ بِها الدُّجى <\|vsep\|> وكأَنَّهُ قَمَرٌ تَحَوَّلَ ساقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أجرت من الكحل السحيق بخدها	الكامل	أَجْرَتْ مِنَ الكُحْلِ السَّحِيقِ بِخَدِّها سَطْراً تُؤَثِّرُهُ الدُّمُوعُ السُّبَّقُ فَكأَنَّ مَجْرى الدَّمْعِ حِلْيَةُ فِضَّةٍ في بَعْضِهِ ذَهَبٌ وَبَعْضٌ مُحْرَقُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55607.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَجْرَتْ مِنَ الكُحْلِ السَّحِيقِ بِخَدِّها <\|vsep\|> سَطْراً تُؤَثِّرُهُ الدُّمُوعُ السُّبَّقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
راح إذا استنطقتها بالمزاج يد	البسيط	راحٌ ِذا اسْتَنْطَقَتْها بِالمِزاجِ يَدٌ تَكادُ تَخْرَسُ عَنْها أَلْسُنُ الحَدَقِ كأَنَّها خَجِلٌ في كأْسِ شارِبِها فَاجَاهُ عِنْدَ مِزاج صُفْرَةُ الفَرَقِ أَوْ مِثْلُ وَجْنَةِ مَعْشُوقٍ ِذا نَثَرَتْ يَدُ الدَّلالِ عَلَيْها لُؤْلُؤ العَرَقِ كأَنَّ ما ابْيَضَّ مِنْها في مُوَرَّدِهِ كَواكِبٌ نُثِرَتْ في حُمْرَةِ الشَّفَقِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55608.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ق <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> راحٌ ِذا اسْتَنْطَقَتْها بِالمِزاجِ يَدٌ <\|vsep\|> تَكادُ تَخْرَسُ عَنْها أَلْسُنُ الحَدَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّها خَجِلٌ في كأْسِ شارِبِها <\|vsep\|> فَاجَاهُ عِنْدَ مِزاج صُفْرَةُ الفَرَقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْ مِثْلُ وَجْنَةِ مَعْشُوقٍ ِذا نَثَرَتْ <\|vsep\|> يَدُ الدَّلالِ عَلَيْها لُؤْلُؤ العَرَقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رأيت الهلال وقد أقبلت	المتقارب	رأَيْتُ الهِلالَ وَقَدْ أَقْبَلَتْ نُجُومُ الثُّرَيَّا لِكَيْ تَسْبِقَهْ فَشَبَّهْتُهُ وَهْوَ مِنْ خَلْفِها وَبَيْنَهُما الزَّهْرَةُ المُشْرِقَهْ بِقَوْسٍ لِرامٍ رَأى طائِراً فَأَرْسَلَ في ِثْرِهِ بُنْدُقَهْ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55609.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ق <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رأَيْتُ الهِلالَ وَقَدْ أَقْبَلَتْ <\|vsep\|> نُجُومُ الثُّرَيَّا لِكَيْ تَسْبِقَهْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَشَبَّهْتُهُ وَهْوَ مِنْ خَلْفِها <\|vsep\|> وَبَيْنَهُما الزَّهْرَةُ المُشْرِقَهْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
جعلوا الحج حجة للفراق	الخفيف	جَعَلوا الحَجَّ حُجَّةً لِلْفِراقِ وَاسْتَحَلّوا خِيانَةَ المِيثاقِ دُونَ تِلْكَ الجِمالِ لَوْ قَدْ أَقامُوا لَحَمَلْناهُمُ عَلى الأَحْداقِ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55610.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ق <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جَعَلوا الحَجَّ حُجَّةً لِلْفِراقِ <\|vsep\|> وَاسْتَحَلّوا خِيانَةَ المِيثاقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ليل شعر من فوق صبح جبين	الخفيف	لَيْلُ شعْرٍ مِنْ فَوقِ صُبْحِ جَبينٍ ما لِبَيْنٍ عَلَيْهِما مِنْ طَريقِ فيهِ ضِدَّانِ أُلِّفا فَوْقَ ضِدَّي نِ بَهارٌ مُعانِقٌ لِشَقِيقِ وَهْوَ نَوْعانِ فيهِما صُفْرَةُ العا شِقِ مِنْ فَوْقِ حُمْرَةِ المَعْشُوقِ جُمِعا لي مِنْ لَوْنِ مَنْ بَدَّلَ الكا فُورَ مِنْ لَوْنِ أَدْمُعي بِالخَلوقِ لابِساً وَشْيَ أَدْمُعي وَهْوَ يَدْري أَنَّها مُهْجَتي عَلى التَّحقِيقِ كلُّ نَوْعٍ فيهِ مِنَ الحُسْنِ أَنْوا عٌ وَمَجْمُوعُها بِلا تَفْريقِ وَِذا ما بَكَى جَرَى اللؤْلُؤُ المَنْ ظُومُ مِنْ جَزْعِ عَيْنِهِ في عَقِيقِ وَلَهُ مِنْ زَبَرْجَدِ الشّعْرِ راءٌ فَوْقَ ثَغْرٍ كالنُّونِ في التَّفْريقِ بَرَدٌ لاَ يَذُوبُ مَا بَينَ خَمْرٍ جَامِدٍ مِنْ رُضابِهِ في رَحِيقِ كَمْ صَباحٍ صَبَّحْتُهُ بِصَبُوحٍ وَمَساءٍ مَسَّيْتُهُ بِغَبُوقِ في أَوانٍ صافٍ وَجَوٍّ صَقِيلٍ وَزَمانٍ رَطْبٍ وَدَهْرٍ رَشِيقِ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem55611.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ق <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَيْلُ شعْرٍ مِنْ فَوقِ صُبْحِ جَبينٍ <\|vsep\|> ما لِبَيْنٍ عَلَيْهِما مِنْ طَريقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فيهِ ضِدَّانِ أُلِّفا فَوْقَ ضِدَّي <\|vsep\|> نِ بَهارٌ مُعانِقٌ لِشَقِيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَهْوَ نَوْعانِ فيهِما صُفْرَةُ العا <\|vsep\|> شِقِ مِنْ فَوْقِ حُمْرَةِ المَعْشُوقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُمِعا لي مِنْ لَوْنِ مَنْ بَدَّلَ الكا <\|vsep\|> فُورَ مِنْ لَوْنِ أَدْمُعي بِالخَلوقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لابِساً وَشْيَ أَدْمُعي وَهْوَ يَدْري <\|vsep\|> أَنَّها مُهْجَتي عَلى التَّحقِيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كلُّ نَوْعٍ فيهِ مِنَ الحُسْنِ أَنْوا <\|vsep\|> عٌ وَمَجْمُوعُها بِلا تَفْريقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَِذا ما بَكَى جَرَى اللؤْلُؤُ المَنْ <\|vsep\|> ظُومُ مِنْ جَزْعِ عَيْنِهِ في عَقِيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَهُ مِنْ زَبَرْجَدِ الشّعْرِ راءٌ <\|vsep\|> فَوْقَ ثَغْرٍ كالنُّونِ في التَّفْريقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَرَدٌ لاَ يَذُوبُ مَا بَينَ خَمْرٍ <\|vsep\|> جَامِدٍ مِنْ رُضابِهِ في رَحِيقِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ صَباحٍ صَبَّحْتُهُ بِصَبُوحٍ <\|vsep\|> وَمَساءٍ مَسَّيْتُهُ بِغَبُوقِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
زمان الرياض زمان أنيق	المتقارب	زَمانُ الرِّياضِ زَمانٌ أَنِيقُ وَعَيْشُ الخَلاعَةِ عَيْشٌ رَقِيقُ وَقَدْ جَمَعَ الوَقْتُ حَالَيْهِما فَمَنْ ذا يُفِيقُ وَمَنْ يَسْتَفِيقُ أَيا مَنْ هُوَ الفَوْزُ لي والمُنى ومَنْ هُوَ بِالحُبِّ مِنِّي حَقِيقُ تَغَنَّمْ بِنا غَفْلَةَ الحَادِثا تِ فَوَجْهُ الحَوادِثِ وَجْهٌ صَفِيقُ أَدِرْ لَحْظَ عَيْنِكَ وَامْزِجْهُ في مُرُوجِ الرِّياضِ تَجِدْها تَشُوقُ تَرى مزْوَجَ الحُسْنِ في مُفْرَدٍ جَلِيلُ المَحاسِنِ فيهِ دَقيقُ ِذا قابَلَ الزَّهْرُ زَهْرَ الخُدودِ فَأَيْنَ الخَلاصُ وَأَيْنَ الطَّريقُ بَهارٌ بَهِيرٌ بِهِ غَيْرَةٌ عَلَى نَرْجِسٍ وَشَقيقٌ شَفيقُ فَذا عاشِقٌ دَنِفٌ خائِفٌ وَذا خَجِلٌ وَكَذاكَ العَشِيقُ مَدَاهِنُ يَحْمِلْنَ طَلَّ النَّدى فَهاتِيكَ تِبْرٌ وهَذا عَقِيقُ يُنَظِّمُ أَوْراقَها دُرّهُ وَيَنْثُرُ مِنْها الَّذي لا يُطِيقُ يَمِيلُ النَّسيمُ بِأَغْصانِها فَبَعضٌ نَشاوى وَبَعْضٌ مُفِيقُ وَيَوم سِتارَتُهُ غَيْمَةٌ وَقَدْ طَرَّزَتْ رَفْرَفَيْها البُرُوقُ تَظَلُّ بِهِ الشَّمْسُ مَحْجُوبَةً كأَنَّ اصطِباحَكَ فيها غبُوقُ جَعَلْنا البَخُورَ دُخاناً لَهُ وَمِنْ شَرَرِ الرَّاحِ فيهِ حَرِيقُ سَجَدْنا لِصُلْبان مَنْثُورِها وَقَد نَصَرَتنا علَيهِ الرَحيقُ لَدى شَجَرٍ رافِعاتِ الذُيولِ لِجَرْيِ الجَداوِلِ فيها شَهِيقُ كأَنَّ طَيالِسَ غُدْرانِها عَلى هَيْكَلِ الْماءِ فيها خُروقُ وَقُلْنا بِها وَلِضَوءِ الصَّباحِ عَلَى عَنْبَرِ الفَجْرِ مِنْهُ خَلوقُ أَدِر يا غُلامُ كُؤوسَ المُدامِ وَِلا فَيَكْفيكَ لَحْظٌ وَرِيقُ وَحُثَّ الصَّبُوحَ لِوَقْتِ الصَّباحِ فَمُتَّسِعُ الهَمِّ فيهِ يَضيقُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55612.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ق <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زَمانُ الرِّياضِ زَمانٌ أَنِيقُ <\|vsep\|> وَعَيْشُ الخَلاعَةِ عَيْشٌ رَقِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ جَمَعَ الوَقْتُ حَالَيْهِما <\|vsep\|> فَمَنْ ذا يُفِيقُ وَمَنْ يَسْتَفِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيا مَنْ هُوَ الفَوْزُ لي والمُنى <\|vsep\|> ومَنْ هُوَ بِالحُبِّ مِنِّي حَقِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَغَنَّمْ بِنا غَفْلَةَ الحَادِثا <\|vsep\|> تِ فَوَجْهُ الحَوادِثِ وَجْهٌ صَفِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدِرْ لَحْظَ عَيْنِكَ وَامْزِجْهُ في <\|vsep\|> مُرُوجِ الرِّياضِ تَجِدْها تَشُوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرى مزْوَجَ الحُسْنِ في مُفْرَدٍ <\|vsep\|> جَلِيلُ المَحاسِنِ فيهِ دَقيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قابَلَ الزَّهْرُ زَهْرَ الخُدودِ <\|vsep\|> فَأَيْنَ الخَلاصُ وَأَيْنَ الطَّريقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَهارٌ بَهِيرٌ بِهِ غَيْرَةٌ <\|vsep\|> عَلَى نَرْجِسٍ وَشَقيقٌ شَفيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَذا عاشِقٌ دَنِفٌ خائِفٌ <\|vsep\|> وَذا خَجِلٌ وَكَذاكَ العَشِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَدَاهِنُ يَحْمِلْنَ طَلَّ النَّدى <\|vsep\|> فَهاتِيكَ تِبْرٌ وهَذا عَقِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُنَظِّمُ أَوْراقَها دُرّهُ <\|vsep\|> وَيَنْثُرُ مِنْها الَّذي لا يُطِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَمِيلُ النَّسيمُ بِأَغْصانِها <\|vsep\|> فَبَعضٌ نَشاوى وَبَعْضٌ مُفِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَوم سِتارَتُهُ غَيْمَةٌ <\|vsep\|> وَقَدْ طَرَّزَتْ رَفْرَفَيْها البُرُوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَظَلُّ بِهِ الشَّمْسُ مَحْجُوبَةً <\|vsep\|> كأَنَّ اصطِباحَكَ فيها غبُوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَعَلْنا البَخُورَ دُخاناً لَهُ <\|vsep\|> وَمِنْ شَرَرِ الرَّاحِ فيهِ حَرِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَجَدْنا لِصُلْبان مَنْثُورِها <\|vsep\|> وَقَد نَصَرَتنا علَيهِ الرَحيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَدى شَجَرٍ رافِعاتِ الذُيولِ <\|vsep\|> لِجَرْيِ الجَداوِلِ فيها شَهِيقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ طَيالِسَ غُدْرانِها <\|vsep\|> عَلى هَيْكَلِ الْماءِ فيها خُروقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقُلْنا بِها وَلِضَوءِ الصَّباحِ <\|vsep\|> عَلَى عَنْبَرِ الفَجْرِ مِنْهُ خَلوقُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدِر يا غُلامُ كُؤوسَ المُدامِ <\|vsep\|> وَِلا فَيَكْفيكَ لَحْظٌ وَرِيقُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبيض واصفر لاعتلال	البسيط	أَبْيَضُ وَاصْفَرَّ لاعْتِلالٍ فَصَارَ كالنَّرْجِسِ المُضَعَّفْ كأَنَّ نِسْرينَ وَجْنَتَيهِ بِشَعْرِ أَصْداغِهِ مُغَلَّفْ يَرْشَحُ مِنْهُ الجَبينُ ماءً كأَنَّهُ لُؤْلُؤٌ مُنَصَّفْ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55613.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ف <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبْيَضُ وَاصْفَرَّ لاعْتِلالٍ <\|vsep\|> فَصَارَ كالنَّرْجِسِ المُضَعَّفْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ نِسْرينَ وَجْنَتَيهِ <\|vsep\|> بِشَعْرِ أَصْداغِهِ مُغَلَّفْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا ظالما في كل أفعاله	السريع	يا ظالِماً في كُلِّ أَفْعالِهِ مَا شِئْتَ فَاصْنَعْ فَلَنا مَوْقِفُ رَضِيتُ بِالقَسْرِ بِظُلْمِ الهَوى مَنْ خَصْمُهُ القاضي مَتى يُنْصَفُ يَحْلِفُ بِاللَهِ فَيا لَيْتَهُ ِذا أَرادَ الخُلْفَ لا يَحْلِفُ ِنِّي لأَسْتَحْيي ِذا مَرَّ بي فَقِيلَ هذا المَوعِدُ المُخْلِفُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55614.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ف <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا ظالِماً في كُلِّ أَفْعالِهِ <\|vsep\|> مَا شِئْتَ فَاصْنَعْ فَلَنا مَوْقِفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَضِيتُ بِالقَسْرِ بِظُلْمِ الهَوى <\|vsep\|> مَنْ خَصْمُهُ القاضي مَتى يُنْصَفُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَحْلِفُ بِاللَهِ فَيا لَيْتَهُ <\|vsep\|> ِذا أَرادَ الخُلْفَ لا يَحْلِفُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تثنى فكاد الغصن أن يتقصفا	الطويل	تَثَنّى فَكادَ الغُصْنُ أَنْ يَتَقَصَّفَا وَقَدْ هَزَّ مِنْهُ التِّيهُ غُصْناً مُهَفْهَفا وَمِنْ أَيْنَ لِلْغُصْنِ القَوامُ وَِنَّما رَأى قَدَّهُ فَانْقَدَّ مِنْهُ تَكَلُّفا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55615.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ف <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَثَنّى فَكادَ الغُصْنُ أَنْ يَتَقَصَّفَا <\|vsep\|> وَقَدْ هَزَّ مِنْهُ التِّيهُ غُصْناً مُهَفْهَفا </\|bsep\|> </\|psep\|>
جار الفراق وأسرفا	الكامل	جَارَ الفِراقُ وأَسْرَفا مَا ضَرَّهُ لو أَنْصَفَا يا مَوْقِفاً تَرَكَ الفُؤا دَ عَلى التَّلَهُّفِ موقفَا دَمْعِي عَزيزٌ والكَرى عِنْدِي أَعَزُّ مِنَ الوَفا وَجْهُ السُّرورِ لِفَقْدِكُمْ قَدْ صارَ في عَيْني قَفا	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55616.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ف <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> جَارَ الفِراقُ وأَسْرَفا <\|vsep\|> مَا ضَرَّهُ لو أَنْصَفَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مَوْقِفاً تَرَكَ الفُؤا <\|vsep\|> دَ عَلى التَّلَهُّفِ موقفَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَمْعِي عَزيزٌ والكَرى <\|vsep\|> عِنْدِي أَعَزُّ مِنَ الوَفا </\|bsep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.