Datasets:

asas-ai
/

Ashaar_dataset

Dataset card Data Studio Files Files and versions Community

Split (1)

train · 212k rows

poem title stringlengths 0 99 ⌀	poem meter stringclasses 17 values	poem verses stringlengths 16 390k	poem theme stringclasses 18 values	poem url stringlengths 35 346 ⌀	poet name stringlengths 1 44	poet description stringclasses 762 values	poet url stringlengths 38 98 ⌀	poet era stringclasses 14 values	poet location stringclasses 20 values	poem description listlengths 1 290 ⌀	poem language type stringclasses 5 values	text stringlengths 44 553k
وليل مثل يوم البين طولا	الوافر	ولَيلٍ مثلِ يومِ البَيْنِ طُولاً كأَنَّ ظَلامَهُ لَوْنُ الصُّدودِ بياضُ هِلالِهِ فيهِ سَوادٌ كَِثْرِ اللَّطمِ في يَقَقِ الخُدودِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55718.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ولَيلٍ مثلِ يومِ البَيْنِ طُولاً <\|vsep\|> كأَنَّ ظَلامَهُ لَوْنُ الصُّدودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا موقد النار في قلبي وفي كبدي	البسيط	يا مُوْقِدَ النَّارِ في قلبي وفي كَبِدي أَوقَدْتَ ما لَيْسَ يُطْفا خِرَ الأَبَدِ أَوقَدْتَ نارَ الهَوى بِالشَّوقِ فَاشْتَعَلَتْ مِنَ الجَوانِحِ لم تَخْمُدْ ولَم تَكَدِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55719.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُوْقِدَ النَّارِ في قلبي وفي كَبِدي <\|vsep\|> أَوقَدْتَ ما لَيْسَ يُطْفا خِرَ الأَبَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
اشرب على وردين قد	الكامل	اِشْرَبْ عَلى وَرْدَيْنِ قَدْ وُصِلا بِعَيْشٍ مُسْتَجَدِّ وَرْدِ الرِّياضِ ونزهَةُ ال أَلْحاظِ فيهِ وَوَرْدِ خَدِّ واصِلْهُما مِن قَبلِ أَنْ يَرْميكَ وَصْلُهُما بِصَدِّ ِنّي أَرى الأَيامَ تُنْ ذِرُنا بِعَيْشٍ مُسْتَرَدِّ فاسْتَغْنِمِ العَيْشَ الْمُعا رَ لَها فما تُوفي بِعَهْدِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55720.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اِشْرَبْ عَلى وَرْدَيْنِ قَدْ <\|vsep\|> وُصِلا بِعَيْشٍ مُسْتَجَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرْدِ الرِّياضِ ونزهَةُ ال <\|vsep\|> أَلْحاظِ فيهِ وَوَرْدِ خَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واصِلْهُما مِن قَبلِ أَنْ <\|vsep\|> يَرْميكَ وَصْلُهُما بِصَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنّي أَرى الأَيامَ تُنْ <\|vsep\|> ذِرُنا بِعَيْشٍ مُسْتَرَدِّ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قالت وقد فتكت فينا لواحظها	البسيط	قالَتْ وَقَدْ فَتَكَتْ فينا لَواحِظُها كَمْ ذَا أَمَا لِقَتيلِ الحُبِّ مِنْ قَوَدِ وأَمْطَرَتْ لُؤْلُؤاً مِنْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ وَرْداً وَعَضَّت عَلَى العُنَّابِ بِالْبَرَدِ ِنْسِيَّةٌ لَوْ رَأَتْها الشَّمْسُ ما طَلَعَتْ مِنْ بَعْدِ رُؤْيَتِها يَوْماً عَلى أَحَدِ كَأنَّما بَيْنَ غاباتِ الجُفُونِ لَها أُسْدُ الحِمامِ مُقيماتٍ عَلى الرَّصَدِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55721.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قالَتْ وَقَدْ فَتَكَتْ فينا لَواحِظُها <\|vsep\|> كَمْ ذَا أَمَا لِقَتيلِ الحُبِّ مِنْ قَوَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَمْطَرَتْ لُؤْلُؤاً مِنْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ <\|vsep\|> وَرْداً وَعَضَّت عَلَى العُنَّابِ بِالْبَرَدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْسِيَّةٌ لَوْ رَأَتْها الشَّمْسُ ما طَلَعَتْ <\|vsep\|> مِنْ بَعْدِ رُؤْيَتِها يَوْماً عَلى أَحَدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لست أنسى قلبي وقد بات نهبا	الخفيف	لَسْتُ أَنْسى قَلْبي وَقَدْ باتَ نَهْباً بَيْنَ بَيْنٍ مُبَرِّحٍ وَصُدودِ وَسَماءُ العُيونِ ِذْ ذاكَ تَسْقي بِسَحابِ الجُفُونِ رَوْضَ الخُدودِ لَمْ أَجِدْ مَا بِهِ أَجودُ بِدَمعي غَيْرَ رُوحي فَجُدْتُ بِالْمَوْجُودِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55722.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> د <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَسْتُ أَنْسى قَلْبي وَقَدْ باتَ نَهْباً <\|vsep\|> بَيْنَ بَيْنٍ مُبَرِّحٍ وَصُدودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَسَماءُ العُيونِ ِذْ ذاكَ تَسْقي <\|vsep\|> بِسَحابِ الجُفُونِ رَوْضَ الخُدودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ظلمني والظلم من عنده	السريع	ظَلَمَني والظُّلْمُ مِنْ عِنْدِهِ وَجازَ في الظُّلْمِ مَدى حَدِّهِ ظَبْيٌ غَدا طَرْفي لهُ ناظِراً لَمَّا رأى قَلْبيَ مِنْ جُنْدِهِ فَدَيْتُ مَنْ صَبْري عَلى جَوْرِهِ أَحْسَنُ مِنْ صَبْري عَلى فَقْدِهِ انْظُرْ ِلَيْهِ وَِلى خَدِّهِ والعارِضِ المُثْبَتِ في خَدِّهِ كَأَنَّهُ فَجْرُ وِصالٍ بَدا تَحْتَ ظَلامٍ مِنْ دُجى صَدِّهِ تَحْسُدُهُ الشَّمسُ عَلى حُسْنِهِ كما يَغارُ الغُصْنُ مِنْ قَدِّهِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55723.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> د <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ظَلَمَني والظُّلْمُ مِنْ عِنْدِهِ <\|vsep\|> وَجازَ في الظُّلْمِ مَدى حَدِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ظَبْيٌ غَدا طَرْفي لهُ ناظِراً <\|vsep\|> لَمَّا رأى قَلْبيَ مِنْ جُنْدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَدَيْتُ مَنْ صَبْري عَلى جَوْرِهِ <\|vsep\|> أَحْسَنُ مِنْ صَبْري عَلى فَقْدِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> انْظُرْ ِلَيْهِ وَِلى خَدِّهِ <\|vsep\|> والعارِضِ المُثْبَتِ في خَدِّهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّهُ فَجْرُ وِصالٍ بَدا <\|vsep\|> تَحْتَ ظَلامٍ مِنْ دُجى صَدِّهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رب ليل مازلت ألثم فيه	الخفيف	رُبَّ لَيْلٍ مازِلْتُ أَلْثِمُ فيهِ قَمَراً لابِساً غِلالَةَ وَرْدِ وَالثُرَيا كأَنَّها كَفُّ خَوْدٍ داخَلَتْها لِلْبَيْنِ رِعْدَةُ وَجْدِ لَمْ تُطِقْ دَفْعَها عَنِ الوَجْدِ حَتَّى قَطَّعَتْها لِلْبَيْنِ مِنْ أَصْلِ زَنْدِ مَا بَدا لِي بَدْرٌ مِنَ الوَصْلِ ِلا كَسَفَتْهُ أَيْدي الفِراقِ بِصَدِّ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55724.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّ لَيْلٍ مازِلْتُ أَلْثِمُ فيهِ <\|vsep\|> قَمَراً لابِساً غِلالَةَ وَرْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالثُرَيا كأَنَّها كَفُّ خَوْدٍ <\|vsep\|> داخَلَتْها لِلْبَيْنِ رِعْدَةُ وَجْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمْ تُطِقْ دَفْعَها عَنِ الوَجْدِ حَتَّى <\|vsep\|> قَطَّعَتْها لِلْبَيْنِ مِنْ أَصْلِ زَنْدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأن الهلال وقد أسرعت	المتقارب	كأنَّ الهِلالَ وَقَدْ أَسْرَعَتْ يَدُ البَيْنِ في فَرْطِ ِنفادِهِ وَحَفَّتْ بِهِ طالِعاتُ النُّجومِ عَلِيلٌ لَقىً بَينَ عُوَّادِهِ خَفِيٌّ عَنِ اللَّحْظِ عِنْدَ العِيانِ كَصَبٍّ نأى خَوْفَ حُسَّادِهِ كأَنَّ السَّقامَ لَهُ عاشِقٌ فَقَدْ سارَ قُرْباً بِبعادِهِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55725.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كأنَّ الهِلالَ وَقَدْ أَسْرَعَتْ <\|vsep\|> يَدُ البَيْنِ في فَرْطِ ِنفادِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَفَّتْ بِهِ طالِعاتُ النُّجومِ <\|vsep\|> عَلِيلٌ لَقىً بَينَ عُوَّادِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَفِيٌّ عَنِ اللَّحْظِ عِنْدَ العِيانِ <\|vsep\|> كَصَبٍّ نأى خَوْفَ حُسَّادِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ويح الطبيب الذي جست يداه يدك	البسيط	وَيْحَ الطَّبيبِ الذي جَسَّتْ يَداهُ يَدَكْ ما كانَ أَغْفَلَهُ عَمَّا بِهِ اعْتَمَدَكْ لَوْ أَنَّ أَلْحاظَهُ كانَتْ مَباضِعَهُ ثُمَّ انْتَحاكَ بها مِنْ رِقَّةٍ فَصَدَكْ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55726.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَيْحَ الطَّبيبِ الذي جَسَّتْ يَداهُ يَدَكْ <\|vsep\|> ما كانَ أَغْفَلَهُ عَمَّا بِهِ اعْتَمَدَكْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وكأن كافور الدموع وقد جرى	الكامل	وَكأَنَّ كافورَ الدُّموعِ وَقَدْ جَرى بِخلوقِهِ مِنْها عَلَى الخَدِّ دُرٌّ وَياقُوتٌ تَساقَطَ بَيْنَهُ في نَثْرِهِ كُحْلٌ مِنَ النَّدِّ وَكَأَنَّما نَظَمَتْ دُمُوع جُفُونِها في نَحْرِها بَدَلا مِنَ العِقْدِ لَوْ أَنَّها نادَتْ بِحُسْنِ كَلامِها مَيْتاً لَلَبَّاها مِنَ اللحْدِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55727.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَكأَنَّ كافورَ الدُّموعِ وَقَدْ جَرى <\|vsep\|> بِخلوقِهِ مِنْها عَلَى الخَدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُرٌّ وَياقُوتٌ تَساقَطَ بَيْنَهُ <\|vsep\|> في نَثْرِهِ كُحْلٌ مِنَ النَّدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّما نَظَمَتْ دُمُوع جُفُونِها <\|vsep\|> في نَحْرِها بَدَلا مِنَ العِقْدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سراب الفيافي صادق عند وعدها	الطويل	سَرابُ الْفَيافي صادِقٌ عِنْدَ وَعْدِها وَسَمُّ الأَفاعي مُبْرِئٌ عِنْدَ صَدِّها رَمَتْني وَلَمْ أَسْعَدْ بِأَيَّامِ قُرْبها بِعَيْنَيْ مَهاةٍ أَنْحَسَتْني بِسَعْدِها تَعَلَّقَها قَلْبي كَما قَد تَعَلَّقَتْ صَوالِجُ صُدْغَيْها بِتُفَّاحِ خَدِّها	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55728.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سَرابُ الْفَيافي صادِقٌ عِنْدَ وَعْدِها <\|vsep\|> وَسَمُّ الأَفاعي مُبْرِئٌ عِنْدَ صَدِّها </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَمَتْني وَلَمْ أَسْعَدْ بِأَيَّامِ قُرْبها <\|vsep\|> بِعَيْنَيْ مَهاةٍ أَنْحَسَتْني بِسَعْدِها </\|bsep\|> </\|psep\|>
توريد ورد الخد ألبس أدمعي	الكامل	تَوْريدُ وَرْدِ الخَدِّ أَلْبَسَ أَدْمُعي لَمَّا اسْتَهَلَّتْ حُلَّةَ التَّوريدِ قَدْ كانَ لِي صَبْرٌ حَميدٌ مَرَّةً فَالْيَوْمَ صَبْري صارَ غَيْرَ حَمِيدِ ِقْرارُ دَمْعي بالهَوى مِلءَ الهَوى فَضَحَ استِتاري في الهَوى وَجُحُودي	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55729.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَوْريدُ وَرْدِ الخَدِّ أَلْبَسَ أَدْمُعي <\|vsep\|> لَمَّا اسْتَهَلَّتْ حُلَّةَ التَّوريدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ كانَ لِي صَبْرٌ حَميدٌ مَرَّةً <\|vsep\|> فَالْيَوْمَ صَبْري صارَ غَيْرَ حَمِيدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لطمت بعناب البنان شقائق	الكامل	لَطَمَتْ بِعُنَّابِ البَنانِ شَقائِقَ الْ وَجناتِ لي في مَأْتَمِ الصَّدِّ فَكَأَنَّهُ لَمَّا تَكاثَفَ لَطْمُها في خَدِّها مِسْكٌ عَلَى وَرْدِ واسْتَضْحَكَتْ فَبَكَيْتُ قالَتْ لا تَخَفْ بي فَوقَ ما بِكَ يا أَخَا الوَجْدِ لَوْ صُيِّرَتْ شَمْعاً عَلَيْكَ أَنامِلي مَا لَمَتْني فيكَ بِالْوَقْدِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55730.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَطَمَتْ بِعُنَّابِ البَنانِ شَقائِقَ الْ <\|vsep\|> وَجناتِ لي في مَأْتَمِ الصَّدِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكَأَنَّهُ لَمَّا تَكاثَفَ لَطْمُها <\|vsep\|> في خَدِّها مِسْكٌ عَلَى وَرْدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسْتَضْحَكَتْ فَبَكَيْتُ قالَتْ لا تَخَفْ <\|vsep\|> بي فَوقَ ما بِكَ يا أَخَا الوَجْدِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وليل مثل يوم البين طولا كواكبه	الوافر	وَلَيْلٍ مِثلِ يَوْمِ البَيْنِ طُولا كَواكِبُهُ ِذا أَفَلَتْ تَعُودُ يُدافِعُ نَوْمَها فِيهِ انْتِباهٌ فَأَعْيُنُها مُفَتَّحَةٌ رُقُودُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55731.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَلَيْلٍ مِثلِ يَوْمِ البَيْنِ طُولا <\|vsep\|> كَواكِبُهُ ِذا أَفَلَتْ تَعُودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
فؤاد صب أذابه الكمد	المنسرح	فُؤادُ صَبٍّ أَذابَهُ الكَمَدُ وَجَفْنُ عَيْنٍ أَودى بِهِ السَّهَدُ يا زَفَراتي كَمْ أَشْتَكيكِ فَمَا يُنْصِفُني مِنْكِ في الهَوى أَحَدُ لِكُلِّ شَيْءٍ حَدٌّ يَبينُ بِهِ وَما لِوَجْدي حَدٌّ وَلا أَمَدُ مَنْ كَانَ مِثْلي فَالْمَوْتُ راحَتُهُ وَالمَوْتُ وَاللَهِ دُونَ ما أَجِدُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55732.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> فُؤادُ صَبٍّ أَذابَهُ الكَمَدُ <\|vsep\|> وَجَفْنُ عَيْنٍ أَودى بِهِ السَّهَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا زَفَراتي كَمْ أَشْتَكيكِ فَمَا <\|vsep\|> يُنْصِفُني مِنْكِ في الهَوى أَحَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِكُلِّ شَيْءٍ حَدٌّ يَبينُ بِهِ <\|vsep\|> وَما لِوَجْدي حَدٌّ وَلا أَمَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
زمن ضاحك وروض جديد	الخفيف	زَمَنٌ ضاحِكٌ وَرَوْضٌ جَدِيدُ وَغُصونٌ مُرَنَّحاتٌ تَميدُ أَنْجُمُ الزَّهْرِ حَوْلَها فَتَراها طالِعاتٍ كأَنَّهُنَّ سُعُودُ تَغْتَدِي لِلْعُيونِ مِنْها عُيونٌ وتُلاقي الخُدودَ مِنْها خُدودُ تَتَثَنّى مَعَ الرِّياحِ اخْتيالاً بِغُصونٍ كأَنَّهُنَّ قُدودُ فَلَها كُلَّما تَثَنَّتْ وِصالٌ وَلها كلَّما اسْتَقامَتْ صُدُودُ اِسْقِني يا غُلامُ فَالعَيْشُ غَضٌ وَعُيونُ الخُطُوبِ عَنَّا رُقُودُ لا تَدَعْ عاجِلَ السُّرورِ وَبادِرْ فَعَساهُ يَعُودُ أَوْ لا يَعُودُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55733.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> د <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زَمَنٌ ضاحِكٌ وَرَوْضٌ جَدِيدُ <\|vsep\|> وَغُصونٌ مُرَنَّحاتٌ تَميدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنْجُمُ الزَّهْرِ حَوْلَها فَتَراها <\|vsep\|> طالِعاتٍ كأَنَّهُنَّ سُعُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَغْتَدِي لِلْعُيونِ مِنْها عُيونٌ <\|vsep\|> وتُلاقي الخُدودَ مِنْها خُدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَثَنّى مَعَ الرِّياحِ اخْتيالاً <\|vsep\|> بِغُصونٍ كأَنَّهُنَّ قُدودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلَها كُلَّما تَثَنَّتْ وِصالٌ <\|vsep\|> وَلها كلَّما اسْتَقامَتْ صُدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> اِسْقِني يا غُلامُ فَالعَيْشُ غَضٌ <\|vsep\|> وَعُيونُ الخُطُوبِ عَنَّا رُقُودُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سلكان للدمع محلول ومعقود	البسيط	سِلْكانِ لِلدَّمعِ مَحْلولٌ وَمَعْقُودُ عَلَى التي لَحْدُها في القَلْبِ مَلْحُودُ ما سَوَّدَ الحزْنُ مُبْيَضَّ السُّرورِ بِها ِلا وَأَيَّامُ عُمْري بَعْدَها سُودُ عَنَّتْ يَدُ الدَّمْعِ في خَدِّي عِنانَ دَمٍ كأنَّهُ مِنْ أَديمِ القَلْبِ مَقْدُودُ ما اسْتَعْبَرَ الغَيْثُ ِلا عِنْدَ عَبْرَتِهِ فَخَدُّ وَجْهِ الثَّرى لِلْغَيْثِ مَخْدُودُ مَنْ لي بِرَحْمَةِ قَلْبٍ ليسَ يَرْحَمُني كأَنَّ نُقْصانَ وَجْدي فيهِ تَزْييدُ تولد النار فيهِ ماء سَلْوَتِهِ فَاعْجَبْ لنارٍ لها في الماءِ تَوْليدُ كَمْ بِتُّ أَرْجُمُ أَعضائِي بِجَمْرِ غَضاً وَالفَجْرُ في صَفَدِ الظَّلْماءِ مَصْفُودُ نامَتْ عيونُ عُداتي ِذ زَفَرْتُ وَلي من مَغْمَدِ الدَّمْعِ في عَيْنَيَّ تجريدُ لَولا عَلائقُ بَيْنٍ مِنْكِ تَعْلَقُ بي لَقُلْتُ ِنَّ اقتِرابي مِنْكِ تَبعيدُ وَلَيْتَ بَعْدَكِ تسويد البَياضِ فَلي بالدَّمْعِ في صُحُفِ الأَحْزانِ تَسْويدُ فَلا صَفا كَدَرُ الدُّنْيا لِمُصْفِيَةٍ ما جاهَدَتْ فيكِ أنْفاسي المَجاهيدُ ِنْ أَزْمَعَتْ عنكِ صَبْراً أُبْدِلَتْ بِجَوىً مَعْدومُهُ بِكِ طُولَ الدَّهْرِ مَوْجودُ لازالَ خدِّي تَريباً فوقَ تُرْبَتِها ما دارَ في خَلَدِ الأَيَّامِ تَخْليدُ جَبُنْتُ مِنْ عَسْكَرَيْ دَمْعي فشجَّعَني قلبٌ له في انْحِدارِ الدَّمْعِ تَصْعِيدُ متى يُبالي ثَرىً أَنْ لا يَرى مطراً فَمُسْبَلُ الدَّمع مِنِّي وهو مَوْرُودُ هَا قَدْ تَأَمَّلْتُ بالعُتْبى الَّتي سَلَفَتْ أَنْ لا يُعاوِدَني من بَعْدِها عِيدُ ودَّعْتُها وَبِنَحْري مِنْ مَدَامِعِها نَحْرٌ وفي جيدِها مِنْ مَدْمَعِي جِيدُ فبرَّدَتْ حرَّ أَنفاسي عَلى بَرَدٍ كأنَّهُ مِنْ صَديدِ النَّفسِ مَصْدُودُ وَاسْتُدْعِيَتْ فأَجابَتْ بعد ما ظَهَرَتْ في وَجْنَةِ الفَجرِ قبلَ الصُّبحِ تَوريدُ وصُوِّرت في مِراةِ الأُفق صورتُها فلي ليها برُسلِ اللحظِ تَرديدُ جَاهَدْتُ بِالصَّبْرِ في ِثْرِ العَزاءِ فَمَا رَجَعْتُ ِلا وَصَبْرِي عَنْكِ مَفْقُودُ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55734.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> د <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> سِلْكانِ لِلدَّمعِ مَحْلولٌ وَمَعْقُودُ <\|vsep\|> عَلَى التي لَحْدُها في القَلْبِ مَلْحُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَوَّدَ الحزْنُ مُبْيَضَّ السُّرورِ بِها <\|vsep\|> ِلا وَأَيَّامُ عُمْري بَعْدَها سُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَنَّتْ يَدُ الدَّمْعِ في خَدِّي عِنانَ دَمٍ <\|vsep\|> كأنَّهُ مِنْ أَديمِ القَلْبِ مَقْدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما اسْتَعْبَرَ الغَيْثُ ِلا عِنْدَ عَبْرَتِهِ <\|vsep\|> فَخَدُّ وَجْهِ الثَّرى لِلْغَيْثِ مَخْدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ لي بِرَحْمَةِ قَلْبٍ ليسَ يَرْحَمُني <\|vsep\|> كأَنَّ نُقْصانَ وَجْدي فيهِ تَزْييدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تولد النار فيهِ ماء سَلْوَتِهِ <\|vsep\|> فَاعْجَبْ لنارٍ لها في الماءِ تَوْليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ بِتُّ أَرْجُمُ أَعضائِي بِجَمْرِ غَضاً <\|vsep\|> وَالفَجْرُ في صَفَدِ الظَّلْماءِ مَصْفُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نامَتْ عيونُ عُداتي ِذ زَفَرْتُ وَلي <\|vsep\|> من مَغْمَدِ الدَّمْعِ في عَيْنَيَّ تجريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَولا عَلائقُ بَيْنٍ مِنْكِ تَعْلَقُ بي <\|vsep\|> لَقُلْتُ ِنَّ اقتِرابي مِنْكِ تَبعيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيْتَ بَعْدَكِ تسويد البَياضِ فَلي <\|vsep\|> بالدَّمْعِ في صُحُفِ الأَحْزانِ تَسْويدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلا صَفا كَدَرُ الدُّنْيا لِمُصْفِيَةٍ <\|vsep\|> ما جاهَدَتْ فيكِ أنْفاسي المَجاهيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنْ أَزْمَعَتْ عنكِ صَبْراً أُبْدِلَتْ بِجَوىً <\|vsep\|> مَعْدومُهُ بِكِ طُولَ الدَّهْرِ مَوْجودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لازالَ خدِّي تَريباً فوقَ تُرْبَتِها <\|vsep\|> ما دارَ في خَلَدِ الأَيَّامِ تَخْليدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَبُنْتُ مِنْ عَسْكَرَيْ دَمْعي فشجَّعَني <\|vsep\|> قلبٌ له في انْحِدارِ الدَّمْعِ تَصْعِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى يُبالي ثَرىً أَنْ لا يَرى مطراً <\|vsep\|> فَمُسْبَلُ الدَّمع مِنِّي وهو مَوْرُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَا قَدْ تَأَمَّلْتُ بالعُتْبى الَّتي سَلَفَتْ <\|vsep\|> أَنْ لا يُعاوِدَني من بَعْدِها عِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ودَّعْتُها وَبِنَحْري مِنْ مَدَامِعِها <\|vsep\|> نَحْرٌ وفي جيدِها مِنْ مَدْمَعِي جِيدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فبرَّدَتْ حرَّ أَنفاسي عَلى بَرَدٍ <\|vsep\|> كأنَّهُ مِنْ صَديدِ النَّفسِ مَصْدُودُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاسْتُدْعِيَتْ فأَجابَتْ بعد ما ظَهَرَتْ <\|vsep\|> في وَجْنَةِ الفَجرِ قبلَ الصُّبحِ تَوريدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وصُوِّرت في مِراةِ الأُفق صورتُها <\|vsep\|> فلي ليها برُسلِ اللحظِ تَرديدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
طالعتني كطلوع البدر	الرمل	طالعَتْني كطُلوعِ ال بَدْرِ في وَجْهِ الصَّباحِ كَصَباحٍ تَحْتَ لَيْلٍ وَدَعَتْني لاصْطِباحِ فَأَجَبْناها بِلا مَنْ عٍ ِلى تَرْكِ الصَّلاحِ وَوَصَلْناها وَمَنْ يَصْ بِرُ عَنْ وَصْلِ المِلاحِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55735.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ح <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> طالعَتْني كطُلوعِ ال <\|vsep\|> بَدْرِ في وَجْهِ الصَّباحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَصَباحٍ تَحْتَ لَيْلٍ <\|vsep\|> وَدَعَتْني لاصْطِباحِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَجَبْناها بِلا مَنْ <\|vsep\|> عٍ ِلى تَرْكِ الصَّلاحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وبكر راح باكرت مصطبحا	المنسرح	وَبِكْرِ راحٍ باكَرْتُ مُصْطَبِحاً صَبُوحَها ما أُفَتِّرُ القَدَحا خَمْرٌ ِذا خامَرَتْ فُؤادَ فَتىً أَهْدَتْ ِليهِ السُّرُورَ والفَرَحا كأنَّ بُقْيَا حَبَابِها عَرَقٌ مِنْ فَوقِ وَرْدِ الْخُدودِ قَدْ رَشَحا ما اسْتَدَّ بابُ السُّرورِ عَنْ أَحَدٍ ِلا غَدا بِالمُدامِ مُفْتَتَحا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55736.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ح <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَبِكْرِ راحٍ باكَرْتُ مُصْطَبِحاً <\|vsep\|> صَبُوحَها ما أُفَتِّرُ القَدَحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَمْرٌ ِذا خامَرَتْ فُؤادَ فَتىً <\|vsep\|> أَهْدَتْ ِليهِ السُّرُورَ والفَرَحا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ بُقْيَا حَبَابِها عَرَقٌ <\|vsep\|> مِنْ فَوقِ وَرْدِ الْخُدودِ قَدْ رَشَحا </\|bsep\|> </\|psep\|>
لا أرق الله عيني من يؤرقني	البسيط	لا أَرَّقَ اللَهُ عَينَي مَنْ يُؤَرِّقُني وَلا مَلا مثل قلبي قَلْبَهُ بُرَحَا قَدْ سَرَّني أَنَّهُمْ قَدْ سَرَّهُمْ سَقَمي فَازْدَدْتُ سُقْماً لِيَزْدادوا بِهِ فَرَحا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55737.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ح <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لا أَرَّقَ اللَهُ عَينَي مَنْ يُؤَرِّقُني <\|vsep\|> وَلا مَلا مثل قلبي قَلْبَهُ بُرَحَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أطال ليل الصدود حتى	البسيط	أَطالَ ليلَ الصُّدودِ حتَّى يَئِسْتُ مِنْ غُرَّةِ الصَّباحِ كأنَّهُ ِذْ دَجا غُدافٌ قَدْ حَضَنَ الأَرْضَ بالجَناحِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55738.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ح <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَطالَ ليلَ الصُّدودِ حتَّى <\|vsep\|> يَئِسْتُ مِنْ غُرَّةِ الصَّباحِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لها من الماء كف في أناملها	البسيط	لَها مِنَ الماءِ كَفٌّ في أَنامِلِها ِذْ صافَحَتْني بِهِ نارٌ عَلَى وَهَجِ تَكادُ مِنْ لَمَعانِ الحُسْنِ تَسْتُرُهُ كأنَّما طَرَّفَتْهُ مِنْ دَمِ المُهَجِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55739.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ج <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لَها مِنَ الماءِ كَفٌّ في أَنامِلِها <\|vsep\|> ِذْ صافَحَتْني بِهِ نارٌ عَلَى وَهَجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تقنعت بالدجى فوق الضحى فجلت	البسيط	تَقَنَّعَتْ بالدّجى فَوْق الضحى فَجَلَتْ في عاجِ عارِضِها لاماً من السَّبَجِ كأنَّها اسْتَرْهَنَتْ في ناظِري سَقَماً بِلَحْظِ أَجْفانِها المَرْضى من الغُنُجِ لَوْ أَنَّها في ظَلامٍ لاستَنارَ بِها لأَنَّ ِشراقَها يُغني عن السُّرُجِ كأنَّما أُلبِسَت مِن لَونِ مَبسِمِها غِلالةً طرزتها من دم المُهَجِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55740.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ج <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَقَنَّعَتْ بالدّجى فَوْق الضحى فَجَلَتْ <\|vsep\|> في عاجِ عارِضِها لاماً من السَّبَجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّها اسْتَرْهَنَتْ في ناظِري سَقَماً <\|vsep\|> بِلَحْظِ أَجْفانِها المَرْضى من الغُنُجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ أَنَّها في ظَلامٍ لاستَنارَ بِها <\|vsep\|> لأَنَّ ِشراقَها يُغني عن السُّرُجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
انظر إلى السحر في عينيه والدعج	البسيط	اُنْظرْ ِلى السِّحرِ في عينيهِ والدَّعَجِ كأنَّ أَجفانَهُ مَرْضى مِن الغُنُجِ لَهُ مِنَ الدُّرِّ عِقْدٌ تَحْتَ شارِبِهِ وَفَوْقَ أَصْداغِهِ لامانِ مِن سَبَجِ تَظُنُّ من خَجَلٍ تَوْريدَ وَجْنَتِهِ وَاللَهِ ما ذاكَ ِلا مِنْ دَمِ المُهَجِ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55741.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ج <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> اُنْظرْ ِلى السِّحرِ في عينيهِ والدَّعَجِ <\|vsep\|> كأنَّ أَجفانَهُ مَرْضى مِن الغُنُجِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَهُ مِنَ الدُّرِّ عِقْدٌ تَحْتَ شارِبِهِ <\|vsep\|> وَفَوْقَ أَصْداغِهِ لامانِ مِن سَبَجِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا من تخبث عيشي به	المتقارب	أَيا مَنْ تَخَبَّثَ عَيْشي بِهِ وما طَيِّبُ العَيْشِ مِثلُ الخَبيثِ يُكَلِّفُني فَرْطُ وَجْدِي الهَوى وَهَلْ في جُحُودِكَ لي مِنْ مُغِيثِ وَوَاللَهِ ِنَّك تَدْري بِهِ فَلمْ ذَا تُخَدِّشُ وَجهَ الحَديثِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55742.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_5\|> ث <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا مَنْ تَخَبَّثَ عَيْشي بِهِ <\|vsep\|> وما طَيِّبُ العَيْشِ مِثلُ الخَبيثِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُكَلِّفُني فَرْطُ وَجْدِي الهَوى <\|vsep\|> وَهَلْ في جُحُودِكَ لي مِنْ مُغِيثِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
شغلت قلبي وسمعي في مودتكم	البسيط	شَغَلْتُ قلبي وَسَمْعي في مَودَّتِكُمْ لا خَلَّصَ اللّهُ قلبي مِنْ مَحَبَّتِكُمْ ولا رُزِقْتُ حياةً بَعْدَ بَيْنِكُمُ ِنْ لَم أَمُتْ نَدَماً مِنْ بَعْدِ فُرْقَتِكُمْ هَا قَدْ غَضِبْتُ عَلَى رُوحي لِأَجْلِكُمُ حتى جَفَوتُ حَياتي عِند جَفوَتِكُمْ ذا تَلَهَّبَ جمرُ الشوقِ في كَبِدي أَطْفاهُ ماءُ التَّلاقي عِنْدَ رُؤْيَتِكُمْ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55743.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> م <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> شَغَلْتُ قلبي وَسَمْعي في مَودَّتِكُمْ <\|vsep\|> لا خَلَّصَ اللّهُ قلبي مِنْ مَحَبَّتِكُمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا رُزِقْتُ حياةً بَعْدَ بَيْنِكُمُ <\|vsep\|> ِنْ لَم أَمُتْ نَدَماً مِنْ بَعْدِ فُرْقَتِكُمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَا قَدْ غَضِبْتُ عَلَى رُوحي لِأَجْلِكُمُ <\|vsep\|> حتى جَفَوتُ حَياتي عِند جَفوَتِكُمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من هو الماء في تكوين خلقته	البسيط	يا مَنْ هوَ الماءُ في تَكْوينِ خِلْقَتِهِ وَمَنْ هُوَ الخمرُ في أَفعالِ مُقلَتِهِ وَمَنْ خَلَعْتُ عِذاري في هَوَايَ لَهُ ومن تَهَتَّكَ سِتْري في مَحَبَّتِهِ وَمَنْ بزُرْقَةِ سَيْفِ اللَّحظِ طَلَّ دَمي والسَّيْفُ ما فخرُه ِلا بِزُرْقَتِهِ عَلَّمْتَ ِنْسانَ عَيْني أَنْ يَعومَ فَقَدْ جادَتْ سِبَاحَتُهُ في ماءِ دَمْعَتِهِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55744.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ت <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ هوَ الماءُ في تَكْوينِ خِلْقَتِهِ <\|vsep\|> وَمَنْ هُوَ الخمرُ في أَفعالِ مُقلَتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ خَلَعْتُ عِذاري في هَوَايَ لَهُ <\|vsep\|> ومن تَهَتَّكَ سِتْري في مَحَبَّتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ بزُرْقَةِ سَيْفِ اللَّحظِ طَلَّ دَمي <\|vsep\|> والسَّيْفُ ما فخرُه ِلا بِزُرْقَتِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
والهوى لا خفت عاذلتي	المديد	والهَوى لا خِفْتُ عاذِلَتي في هَوى مَنْ جَلَّ عن صِفَتي مَنْ لَحَاني عَنْ هَوَاهُ فَفي وَجْهِهِ الفتَّانِ مَعْذِرَتي بِأَبي مَنْ قَدْ خَسِرْتُ بِهِ حَظَّ دُنْيائِي وخِرَتِي ِنْ جَرى قَتْلي عَلَى يَدِهِ فهوَ في حِلٍّ وفي سَعَةِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55745.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_8\|> ت <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> والهَوى لا خِفْتُ عاذِلَتي <\|vsep\|> في هَوى مَنْ جَلَّ عن صِفَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ لَحَاني عَنْ هَوَاهُ فَفي <\|vsep\|> وَجْهِهِ الفتَّانِ مَعْذِرَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِأَبي مَنْ قَدْ خَسِرْتُ بِهِ <\|vsep\|> حَظَّ دُنْيائِي وخِرَتِي </\|bsep\|> </\|psep\|>
دمع غريب جرى لغربته	المنسرح	دَمْعُ غَريبٍ جَرى لِغُرْبَتِهِ أَفْرَدَهُ البَيْنُ عَنْ أَحِبَّتِهِ وَحُقَّ لِلْمُدنَفِ الغَريبِ بِأَنْ يَنْدُبَ شَجْواً لِطُولِ وَحدَتِهِ ِنسانُ عَيْنٍ لَوْلا سِبَاحَتُهُ ماتَ غَريقاً بِبَحْرِ دَمْعَتِهِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55746.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ت <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دَمْعُ غَريبٍ جَرى لِغُرْبَتِهِ <\|vsep\|> أَفْرَدَهُ البَيْنُ عَنْ أَحِبَّتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحُقَّ لِلْمُدنَفِ الغَريبِ بِأَنْ <\|vsep\|> يَنْدُبَ شَجْواً لِطُولِ وَحدَتِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أجرى دموعا كمثل الدر أهملها	البسيط	أَجْرى دُمُوعاً كَمِثْلِ الدُّرِّ أَهْمَلَها مِنْ ناظِرَيْهِ عَلَى ياقُوتِ وَجْنَتِهِ فَحَدَّرَتْ مُقْلَتا عَيْني العقِيقَ عَلَى خَدٍّ حَكى ذَهباً مِنْهُ بِصُفْرَتِهِ دَمْعانِ لَوْنانِ في لَونيْنِ قَدْ جَرَيا كلٌّ أَتى عَجَباً مِنهُ بِجِرْيَتِهِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55747.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ت <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَجْرى دُمُوعاً كَمِثْلِ الدُّرِّ أَهْمَلَها <\|vsep\|> مِنْ ناظِرَيْهِ عَلَى ياقُوتِ وَجْنَتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَحَدَّرَتْ مُقْلَتا عَيْني العقِيقَ عَلَى <\|vsep\|> خَدٍّ حَكى ذَهباً مِنْهُ بِصُفْرَتِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بليت لأنني بك قد بليت	الوافر	بَلِيتُ لأَنَّني بكَ قَدْ بُلِيتُ فَلَسْتُ بِمُنْتَهٍ مِمَّا نُهيتُ أُلامُ وقَدْ أَصَمَّ الحُبُّ سَمْعِي وَيُرْشِدُني العَذُولُ وقَدْ عَمِيتُ وَأَنْحَلَني فَلَو ِنْسانُ عَيني تَضَمَّنَ جَفنُهُ جِسْمِي خَفِيتُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55748.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ت <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَلِيتُ لأَنَّني بكَ قَدْ بُلِيتُ <\|vsep\|> فَلَسْتُ بِمُنْتَهٍ مِمَّا نُهيتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُلامُ وقَدْ أَصَمَّ الحُبُّ سَمْعِي <\|vsep\|> وَيُرْشِدُني العَذُولُ وقَدْ عَمِيتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
دون المنى في الهوى يا نفس آفات	البسيط	دُونَ المُنى في الهَوى يا نَفْس فاتُ كَأْسُ الهَوى حُلْوَةٌ فيها مَراراتُ ِنَّ المُحِبّينَ ِنْ أَخْفَوا مُحاذَرَةً هَواهُمُ فَلَهُمْ فيهِ عَلاماتُ لا خَذَ اللَهُ مَنْ قَلْبي بِهِ كَلِفٌ صَبٌّ قَدِ اسْتَحكَمَتْ فيهِ الصَّباباتُ لِكُلِّ شَيْءٍ نِهاياتٌ تَبيدُ وَما لِلَوْعَةِ الحُبِّ في قَلْبي نِهاياتُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55749.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ت <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دُونَ المُنى في الهَوى يا نَفْس فاتُ <\|vsep\|> كَأْسُ الهَوى حُلْوَةٌ فيها مَراراتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِنَّ المُحِبّينَ ِنْ أَخْفَوا مُحاذَرَةً <\|vsep\|> هَواهُمُ فَلَهُمْ فيهِ عَلاماتُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا خَذَ اللَهُ مَنْ قَلْبي بِهِ كَلِفٌ <\|vsep\|> صَبٌّ قَدِ اسْتَحكَمَتْ فيهِ الصَّباباتُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بنفسي من نفسي تقل له فدى	البسيط	بِنَفْسِيَ مَنْ نَفْسي تَقِلُّ لَهُ فِدىً وِنْ لَمْ تَنَلْ مِنْ وَصْلِهِ ما تَمَنَّتِ تَزَيَّنَتِ الدُّنيا بِهِ ثُمَّ أَقْبَلَتْ فَلَمَّا أَدالَ الوَصلَ بِالهَجرِ وَلَّتِ كأنَّ لَيالي الوَصْلِ كانَتْ غَمامَةً فَلَمَّا رَجَوْتُ الوَصْلَ مِنْها تَخَلَّتِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55750.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ت <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بِنَفْسِيَ مَنْ نَفْسي تَقِلُّ لَهُ فِدىً <\|vsep\|> وِنْ لَمْ تَنَلْ مِنْ وَصْلِهِ ما تَمَنَّتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزَيَّنَتِ الدُّنيا بِهِ ثُمَّ أَقْبَلَتْ <\|vsep\|> فَلَمَّا أَدالَ الوَصلَ بِالهَجرِ وَلَّتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هو الفراق فعش إن شئت أو فمت	البسيط	هُوَ الفِراقُ فَعِشْ ِنْ شِئْتَ أَوْ فَمُت لَيْسَ الحَياةُ ِذا بانُوا بِمُعْجِبَتي وَيْحَ المَنِيَّةِ ِذْ سارَتْ رَكائِبُهُمْ لَوْ أَنَّها قَبَضَتْ رُوحي لأَحْسَنَتِ كَانَتْ تَطيبُ ليَ الدُّنْيا بِقُربِهِمُ فَقَدْ أَمَرُّوا لِيَ الدُّنْيا الَّتي حَلَتِ قَدْ كُنْتُ مُلُهُمْ والبَيْنُ يُوعِدُني فَأَنْجَزَ البَيْنُ والمَالُ أَخْلَفَتِ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55751.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ت <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هُوَ الفِراقُ فَعِشْ ِنْ شِئْتَ أَوْ فَمُت <\|vsep\|> لَيْسَ الحَياةُ ِذا بانُوا بِمُعْجِبَتي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيْحَ المَنِيَّةِ ِذْ سارَتْ رَكائِبُهُمْ <\|vsep\|> لَوْ أَنَّها قَبَضَتْ رُوحي لأَحْسَنَتِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَانَتْ تَطيبُ ليَ الدُّنْيا بِقُربِهِمُ <\|vsep\|> فَقَدْ أَمَرُّوا لِيَ الدُّنْيا الَّتي حَلَتِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وحياته لا خنته وحياته	الكامل	وَحَياتِهِ لا خُنْتُهُ وَحَياتِهِ وَلأَدْخُلَنَّ النَّارَ في مَرْضاتِهِ قَمَرٌ ِذا اسْتَقْبَلْتَهُ لِضِيائِهِ أَبْصَرْتَ وَجهكَ مِنْهُ في وَجَناتِهِ تَتَحَيَّرُ الأَوْهامُ في تَرْكيبِهِ والوَصْفُ يَعْجِزُ عن صِفاتِ صِفاتِهِ وَيَميلُ مِنْ حَرَكاتِهِ فَكأنَّما يَهْتَزُّ غُصْنُ البانِ في حَرَكاتِهِ مَا لاحَظَتْ لَحَظاتُهُ لَحْظَ امْرئٍ ِلا اسْتَعاذَ اللحْظُ مِنْ لَحَظاتِهِ أَحْياهُ مِنْ بَعْدِ المَمَاتِ بِوَصْلِهِ وَأَماتَهُ بِالهَجْرِ قَبْلَ مَماتِهِ لِمَ لا أُخاطِرُ في هَواهُ بِمُهْجَةٍ وَقَفَتْ خَواطِرُها عَلَى خُطُواتِهِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55752.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ت <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَحَياتِهِ لا خُنْتُهُ وَحَياتِهِ <\|vsep\|> وَلأَدْخُلَنَّ النَّارَ في مَرْضاتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَمَرٌ ِذا اسْتَقْبَلْتَهُ لِضِيائِهِ <\|vsep\|> أَبْصَرْتَ وَجهكَ مِنْهُ في وَجَناتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتَحَيَّرُ الأَوْهامُ في تَرْكيبِهِ <\|vsep\|> والوَصْفُ يَعْجِزُ عن صِفاتِ صِفاتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَميلُ مِنْ حَرَكاتِهِ فَكأنَّما <\|vsep\|> يَهْتَزُّ غُصْنُ البانِ في حَرَكاتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَا لاحَظَتْ لَحَظاتُهُ لَحْظَ امْرئٍ <\|vsep\|> ِلا اسْتَعاذَ اللحْظُ مِنْ لَحَظاتِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَحْياهُ مِنْ بَعْدِ المَمَاتِ بِوَصْلِهِ <\|vsep\|> وَأَماتَهُ بِالهَجْرِ قَبْلَ مَماتِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومن البلية أنني بك مغرم	الكامل	وَمِنَ البَلِيَّةِ أَنَّني بِكَ مُغْرَمٌ دَنِفٌ وَأَنَّكَ مُعْرِضٌ مُتَجَنِّبُ هَرَبي ِلى الِنْصافِ مِن خَوْفِ النَّوى وِليْكَ مِنْكَ وَمِنْ فِراقِكَ أَهْرُبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55753.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمِنَ البَلِيَّةِ أَنَّني بِكَ مُغْرَمٌ <\|vsep\|> دَنِفٌ وَأَنَّكَ مُعْرِضٌ مُتَجَنِّبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وشمس ليل طرقتها فبدا	المنسرح	وَشَمْسِ لَيْلٍ طَرَقْتُها فبدا منها صُدودٌ ما كنْتُ أَحْسبُهُ تقولُ مَنْ ذا فَلَسْتُ أَعرِفُهُ يأْلفُهُ القَلْبُ حَيْثُ أَطلبُهُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55754.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَشَمْسِ لَيْلٍ طَرَقْتُها فبدا <\|vsep\|> منها صُدودٌ ما كنْتُ أَحْسبُهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا صروف الدهر حسبي	الرمل	يا صُروفَ الدَّهرِ حَسْبي أَيُّ ذَنْبٍ كانَ ذَنْبي طَرَقَتْني نائباتُ الد دَهْر في ِعلالِ حبِّي عِلَّةٌ عَمَّتْ وخَصَّتْ في حَبيبٍ ومُحِبِّ دَبَّ في كَفَّيْهِ مَا مِنْ حُبِّهِ دبَّ بِقَلْبي فهو يَشكو حَرَّ حبٍّ واشتِكائِي حَرَّ حُبِّ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55755.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا صُروفَ الدَّهرِ حَسْبي <\|vsep\|> أَيُّ ذَنْبٍ كانَ ذَنْبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَرَقَتْني نائباتُ الد <\|vsep\|> دَهْر في ِعلالِ حبِّي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عِلَّةٌ عَمَّتْ وخَصَّتْ <\|vsep\|> في حَبيبٍ ومُحِبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَبَّ في كَفَّيْهِ مَا مِنْ <\|vsep\|> حُبِّهِ دبَّ بِقَلْبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
كأن دمي يوم الفراق سروا به	الطويل	كأَنَّ دَمي يومَ الفِراقِ سَرَوْا بِهِ وَقَدْ سفكُوهُ بِاحتِثَاثِ الرَّكائِبِ أَظُنُّهُمُ لَوْ فَتَّشُوا في رِحالِهِمْ ِذاً وَجَدوا ثارَهُ في الحَقائِبِ ِذا أَنا دافَعْتُ الخُطُوبَ بِذِكْرِهِمْ نَسيتُ الذي بيني وبينَ النَّوائِبِ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55756.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ دَمي يومَ الفِراقِ سَرَوْا بِهِ <\|vsep\|> وَقَدْ سفكُوهُ بِاحتِثَاثِ الرَّكائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَظُنُّهُمُ لَوْ فَتَّشُوا في رِحالِهِمْ <\|vsep\|> ِذاً وَجَدوا ثارَهُ في الحَقائِبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يارب مصلوب على جذع له	الكامل	يارُبَّ مَصلوبٍ عَلَى جِذْعٍ لهُ شَبَهُ المحبِّ ِذا رأَى أَحبابَهُ أَوْ كالطَّروبِ بمجلسٍ غنّى لهُ صوتٌ فَمَزَّقَ بِاليَدَيْنِ ثيابَهُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55757.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يارُبَّ مَصلوبٍ عَلَى جِذْعٍ لهُ <\|vsep\|> شَبَهُ المحبِّ ِذا رأَى أَحبابَهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا عاتبا لي بغير عتب	البسيط	يا عاتباً لي بِغَيْرِ عَتْبِ وهاجراً لي بِغَيْرِ ذَنْبِ لولاكَ لَمْ تَجْرِ لي دُمُوعٌ سَكْباً عَلَى الخدِّ فوقَ سَكْبِ لا تُنْكِرَن ِنْ جَرَتْ بِدُرٍّ مُنْتَثِرٍ لَمْ يُشَنْ بِثَقْبِ صيَّرَها في الجفونِ حُمْراً تَصعيدُها منْ دَمي وقلبي	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55758.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا عاتباً لي بِغَيْرِ عَتْبِ <\|vsep\|> وهاجراً لي بِغَيْرِ ذَنْبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لولاكَ لَمْ تَجْرِ لي دُمُوعٌ <\|vsep\|> سَكْباً عَلَى الخدِّ فوقَ سَكْبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تُنْكِرَن ِنْ جَرَتْ بِدُرٍّ <\|vsep\|> مُنْتَثِرٍ لَمْ يُشَنْ بِثَقْبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عبدته ألحاظ عينيك لما	الخفيف	عَبَّدَتْهُ أَلْحاظُ عَينيكَ لمَّا جعَلْتهُ لِما تُحِبُّ مُحِبَّا هاكَ قلبي فاضربهُ بالهجرِ ضربا ثُمَّ قطِّعْهُ بالقطيعةِ ِرْبا قالَ لي هاتِهِ فقلتُ مُجيباً عزَّ قلبي فلستُ أَملكُ قلبا أَنتَ علَّمتهُ عليكَ التجَنِّي حينَ أَقصيتهُ ولمْ يَجْنِ ذَنْبا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55759.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَبَّدَتْهُ أَلْحاظُ عَينيكَ لمَّا <\|vsep\|> جعَلْتهُ لِما تُحِبُّ مُحِبَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> هاكَ قلبي فاضربهُ بالهجرِ ضربا <\|vsep\|> ثُمَّ قطِّعْهُ بالقطيعةِ ِرْبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالَ لي هاتِهِ فقلتُ مُجيباً <\|vsep\|> عزَّ قلبي فلستُ أَملكُ قلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من سقام جفونه	الكامل	يا منْ سَقامُ جفونهِ لسقامِ عاشقهِ طبيبُ حُزْتَ المودَّة فاستَوى عِندي حضورُك والمَغيبُ كُنْ كيفَ شِئتَ من البِعا دِ فأَنتَ من قلبي قَريبُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55760.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا منْ سَقامُ جفونهِ <\|vsep\|> لسقامِ عاشقهِ طبيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حُزْتَ المودَّة فاستَوى <\|vsep\|> عِندي حضورُك والمَغيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
من لم ير البدر لا يرى عجبا	المنسرح	من لم يرَ البَدرَ لا يرى عجبا في ليلةِ التِمِّ ِذ بَدا طَرِبا أَسفر للشمسِ كي يُقبِّلَها فما رها فعاد منتقبا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55761.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> من لم يرَ البَدرَ لا يرى عجبا <\|vsep\|> في ليلةِ التِمِّ ِذ بَدا طَرِبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أقلا عتابي قد مللت من العتب	الطويل	أَقِلا عِتابي قد مللْتُ منَ العتبِ يطيعُكُما لفظي ويعصيكُما قلبي لقد أَخْصَبَتْ في الخدِّ مِنِّي مدامعٌ وقلبيَ منْ صبري عَلَى غايةِ الجَدْبِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55762.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَقِلا عِتابي قد مللْتُ منَ العتبِ <\|vsep\|> يطيعُكُما لفظي ويعصيكُما قلبي </\|bsep\|> </\|psep\|>
بهواك إذ قال الهوى	الكامل	بهواكَ ِذ قالَ الهوى لجوارحي بِهَواهُ ذوبي ثمَّ اجْهدي أَنْ تحسني فِذا أَسأْتِ فلا تتوبي قالت فبِالوَجْدِ الَّذي أَذْهبتهُ بدمِ القلوبِ وبِقلَّة الصَّبر البري ءِ وكثرة الشوقِ المريبِ أَلِأَيِّ شيءٍ قلتَ لِلش شَكوى وقد خرسَتْ أَجيبي	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55763.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بهواكَ ِذ قالَ الهوى <\|vsep\|> لجوارحي بِهَواهُ ذوبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ثمَّ اجْهدي أَنْ تحسني <\|vsep\|> فِذا أَسأْتِ فلا تتوبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> قالت فبِالوَجْدِ الَّذي <\|vsep\|> أَذْهبتهُ بدمِ القلوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبِقلَّة الصَّبر البري <\|vsep\|> ءِ وكثرة الشوقِ المريبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
إني لتفعل بي لواحظ	الكامل	ِنِّي لتفعلُ بي لوا حِظُ مقلةِ الرَّشَأ الرَّبيبِ فعلَ الخناجرِ بالحنا جِرِ عندَ مُعتركِ الحروبِ أَو فعلَ توبةِ مخلصٍ في مَحْوِ أَوْزارِ الذنوبِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55764.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ِنِّي لتفعلُ بي لوا <\|vsep\|> حِظُ مقلةِ الرَّشَأ الرَّبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلَ الخناجرِ بالحنا <\|vsep\|> جِرِ عندَ مُعتركِ الحروبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
كن بعيدا إن شئت أو كن قريبا	الخفيف	كُنْ بعيداً ِنْ شئتَ أَو كنْ قريبا أَنتَ أَسقمتَني فكُنْ لي طبيبا أَنتَ أَحببتَ أَن أَكونَ سقيماً فلحبّيكَ صارَ عندي حبيبا قد هويتُ السَقامَ في الحبِّ لما حُزْتَ منهُ في مقلتيكَ نصيبا كلُّ شيءٍ مِنِّي يحبُّك حَتَّى أَنَّ أَعضايَ فيكَ تحكي القُلوبا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55765.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> كُنْ بعيداً ِنْ شئتَ أَو كنْ قريبا <\|vsep\|> أَنتَ أَسقمتَني فكُنْ لي طبيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنتَ أَحببتَ أَن أَكونَ سقيماً <\|vsep\|> فلحبّيكَ صارَ عندي حبيبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قد هويتُ السَقامَ في الحبِّ لما <\|vsep\|> حُزْتَ منهُ في مقلتيكَ نصيبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أبدى هواه ولم يزل محجوبا	الكامل	أَبدى هواهُ ولم يَزَلْ محجوبا دمعٌ غدا في خدِّهِ مسكوبا بانَ الحبيبُ فبانَ عنه صبرُهُ بعد الحبيبِ وما رأى محبوبا سكنَ الجوى والشوقُ بينَ جَوانحي وغَدا الكرى في مقلتيَّ غريبا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55766.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَبدى هواهُ ولم يَزَلْ محجوبا <\|vsep\|> دمعٌ غدا في خدِّهِ مسكوبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بانَ الحبيبُ فبانَ عنه صبرُهُ <\|vsep\|> بعد الحبيبِ وما رأى محبوبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
قوام غصن كأنه ألف	المنسرح	قوامُ غصنٍ كأنَّه أَلِفٌ تُهدي لنا من رُضابها لَهبا باطِنُها مُكْتَسٍ وظاهرُها لِلعينِ يُبدي مستَنْزَهاً عَجبا قَد يَئِسَتْ منْ بقائِها فترى أَدمعَها طولَ ليلها سَكبا تُكابد الليلَ وهي جاهِلَةٌ وعمرُها في الكِبادِ قدْ ذَهَبا	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55767.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قوامُ غصنٍ كأنَّه أَلِفٌ <\|vsep\|> تُهدي لنا من رُضابها لَهبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> باطِنُها مُكْتَسٍ وظاهرُها <\|vsep\|> لِلعينِ يُبدي مستَنْزَهاً عَجبا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَد يَئِسَتْ منْ بقائِها فترى <\|vsep\|> أَدمعَها طولَ ليلها سَكبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا شيعة اللهو هبوا	المجتث	يا شيعةَ اللهْوِ هُبُّوا ِلى اللذاذاتِ هُبُّوا فالنَّايُ يُبدي أَنيناً يُشجي وللعُودِ ضَرْبُ وأَعينُ الغيثِ تجري لَها انهمالٌ وسَكْبُ وَما عَلَينا جُناحٌ فيما فَعَلْنا وعَتْبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55768.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_2\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا شيعةَ اللهْوِ هُبُّوا <\|vsep\|> ِلى اللذاذاتِ هُبُّوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالنَّايُ يُبدي أَنيناً <\|vsep\|> يُشجي وللعُودِ ضَرْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَعينُ الغيثِ تجري <\|vsep\|> لَها انهمالٌ وسَكْبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من أقام قيامتي بصدوده	الكامل	يا من أَقامَ قيامتي بصدودِهِ الجسمُ ينحل والفؤادُ يذوبُ أَسقَمتَني فلقيتُ منْ طولِ الضَّنا ما لا يُقاسي بعضَهُ أيُّوبُ وبَكيتُ من جَزَعٍ عليكَ بحُرقَةٍ أَسفاً عليكَ كما بكى يَعْقُوبُ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55769.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا من أَقامَ قيامتي بصدودِهِ <\|vsep\|> الجسمُ ينحل والفؤادُ يذوبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسقَمتَني فلقيتُ منْ طولِ الضَّنا <\|vsep\|> ما لا يُقاسي بعضَهُ أيُّوبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بعدت دارهم ووجدي قريب	الخفيف	بَعُدَتْ دارهُمْ ووجدي قريبُ والجوى مَوطِني وَصَبري غَريبُ أَيُّ شيءٍ يَكون أَفجعَ عندي من مُحِبٍّ قَد بانَ عَنه الحَبيبُ قَد تَساوَتْ بالسقم منَّا عيونٌ حينَ بانَتْ بالبَيْنِ منَّا قلوبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55770.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَعُدَتْ دارهُمْ ووجدي قريبُ <\|vsep\|> والجوى مَوطِني وَصَبري غَريبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيُّ شيءٍ يَكون أَفجعَ عندي <\|vsep\|> من مُحِبٍّ قَد بانَ عَنه الحَبيبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أمل نازح ووجد قريب	الخفيف	أَمَلٌ نازِحٌ ووجدٌ قريبُ ِنَّ حُكْمَ الهَوى لحكمٌ عجيبُ لَم أرِدْ باللحاظِ ماءَ جمالٍ من حبيبٍ ِلا حَماني رَقيبُ قيل لي تبْ من الهوى قُلتُ ِنِّي تبتُ من توبتي فكيفَ أَتوبُ ما اقتَرَفتُ الذنوبَ يا قوم ِلا في هوى مَنْ تطيبُ فيه الذنوبُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55771.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمَلٌ نازِحٌ ووجدٌ قريبُ <\|vsep\|> ِنَّ حُكْمَ الهَوى لحكمٌ عجيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَم أرِدْ باللحاظِ ماءَ جمالٍ <\|vsep\|> من حبيبٍ ِلا حَماني رَقيبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قيل لي تبْ من الهوى قُلتُ ِنِّي <\|vsep\|> تبتُ من توبتي فكيفَ أَتوبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
لقد برح البين المبرح والحب	الطويل	لقد بَرَّحَ البَيْنُ المُبَرِّحُ والحبُّ بقلبي وهل يبقى عَلَى لوعةٍ قلبُ تعزَّزْتُ مغْتَرّاً بِما البينُ صانعٌ ولَم أَدرِ أَنَّ البينَ مركبُهُ صَعْبُ تسالَمَتِ الأَحزانُ في حَتْفِ مُهجتي وبين جفوني والكَرى أَبداً حَرْبُ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55772.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لقد بَرَّحَ البَيْنُ المُبَرِّحُ والحبُّ <\|vsep\|> بقلبي وهل يبقى عَلَى لوعةٍ قلبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعزَّزْتُ مغْتَرّاً بِما البينُ صانعٌ <\|vsep\|> ولَم أَدرِ أَنَّ البينَ مركبُهُ صَعْبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
صب بحسن متيم صب	الكامل	صبٌّ بحسنِ متيمٍ صبِّ حُبّيهِ فوق نهايةِ الحبِّ أَشكو ِليه جورَ مقلته فيقولُ موتُك أَيْسرُ الخَطْبِ فِذا نظرتُ ِلى محاسنهِ أَخْرَجْتُه عُطْلاً من الذَّنْبِ أَدمَيْتُ بِاللحَظاتِ وَجْنَتَهُ فَاقتصَّ ناظرُهُ مِنَ القَلْبِ	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem55773.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> صبٌّ بحسنِ متيمٍ صبِّ <\|vsep\|> حُبّيهِ فوق نهايةِ الحبِّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَشكو ِليه جورَ مقلته <\|vsep\|> فيقولُ موتُك أَيْسرُ الخَطْبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِذا نظرتُ ِلى محاسنهِ <\|vsep\|> أَخْرَجْتُه عُطْلاً من الذَّنْبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وإذا النميمة للرياح جرت	الكامل	وِذا النميمَةُ للرياحِ جَرَتْ ما بينهنَّ لموعدٍ حربا جذَّتْ أُصول فروعها وتواصلتْ أَغصانها لنسيمها حبَّا وبدا وصالُهما لأَنهما لا يملكان لفُرْقَةٍ قلبا فكأَنَّما عشق الفراقُ دنوَّهُ لبعادِهِ من قربها قربا	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55774.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وِذا النميمَةُ للرياحِ جَرَتْ <\|vsep\|> ما بينهنَّ لموعدٍ حربا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جذَّتْ أُصول فروعها وتواصلتْ <\|vsep\|> أَغصانها لنسيمها حبَّا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبدا وصالُهما لأَنهما <\|vsep\|> لا يملكان لفُرْقَةٍ قلبا </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من تجنبت صبري في تجنبه	البسيط	يا مَنْ تجنَّبْتُ صبري في تجنُّبِهِ عَمْداً وعاصَيْتُ نومي في تغضُّبِهِ أَنباك شاهدُ أَمري عَن مغيَّبهِ وجدَّ جِدُّ الهَوى بي في تلعُّبهِ يا نازِحاً لَعِبَتْ أَيدي الفراقِ به هَبْ لي مِن الدَّمْعِ ما أَبكي عليكَ بِهِ كأَنَّ قلبَكَ سُقمي في قَساوَتِهِ وَوَردَ خدَّيْك قلبي في تَلَهُّبِهِ حتَّى متى زفراتي في تصاعُدِها ِلى المماتِ ودمعي في تصوُّبِهِ أَخفيتُ سلوةَ حُرٍّ في تذلُّلِه وِنَّما قيلَ قلبٌ من تقلُّبِهِ ولي فؤادٌ ِذا طال العذابُ بِهِ هام اشتياقاً ِلى لُقْيا معذِّبِهِ يفديكَ بالنفس صَبٌّ لو يكونُ لهُ أَعزُّ من نفسه شيءٌ فداك بِهِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55775.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ تجنَّبْتُ صبري في تجنُّبِهِ <\|vsep\|> عَمْداً وعاصَيْتُ نومي في تغضُّبِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنباك شاهدُ أَمري عَن مغيَّبهِ <\|vsep\|> وجدَّ جِدُّ الهَوى بي في تلعُّبهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا نازِحاً لَعِبَتْ أَيدي الفراقِ به <\|vsep\|> هَبْ لي مِن الدَّمْعِ ما أَبكي عليكَ بِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ قلبَكَ سُقمي في قَساوَتِهِ <\|vsep\|> وَوَردَ خدَّيْك قلبي في تَلَهُّبِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتَّى متى زفراتي في تصاعُدِها <\|vsep\|> ِلى المماتِ ودمعي في تصوُّبِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخفيتُ سلوةَ حُرٍّ في تذلُّلِه <\|vsep\|> وِنَّما قيلَ قلبٌ من تقلُّبِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولي فؤادٌ ِذا طال العذابُ بِهِ <\|vsep\|> هام اشتياقاً ِلى لُقْيا معذِّبِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
حركت من ساكن القصب	المديد	حرَّكتْ من ساكنِ القَصَبِ غُصُناً مِنْ غيرِ ما سَبَبِ أَضحكوا الأَحزانَ بي فبكت رحمةً لي مقلةُ اللَّعِبِ وغدا بدرُ الرِضا كسفاً باتَ يَسْري في دُجى الغضبِ وسَماءُ الكأَسِ أَنجُمُها بَرَدٌ يَعلو عَلَى اللَّهَبِ وِذا ما الماءُ خالَطَها دَبَّ فيها نشوة الطَّرَبِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55776.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_8\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> حرَّكتْ من ساكنِ القَصَبِ <\|vsep\|> غُصُناً مِنْ غيرِ ما سَبَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضحكوا الأَحزانَ بي فبكت <\|vsep\|> رحمةً لي مقلةُ اللَّعِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وغدا بدرُ الرِضا كسفاً <\|vsep\|> باتَ يَسْري في دُجى الغضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وسَماءُ الكأَسِ أَنجُمُها <\|vsep\|> بَرَدٌ يَعلو عَلَى اللَّهَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ساروا وما عاجوا عليك بنظرة	الكامل	ساروا وما عاجوا عليكَ بنظرةٍ اللَهُ يحفظ مَنْ جَفاك ويصحبُ ليس التعجُّبُ من بكاكَ لفقدهِمْ لكنْ بقاكَ مع التفرق أَعجبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55777.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ساروا وما عاجوا عليكَ بنظرةٍ <\|vsep\|> اللَهُ يحفظ مَنْ جَفاك ويصحبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
مازال يشرب شبه ما	الكامل	مازال يشربُ شبهَ ما في وَجنتيهِ مِنَ اللهيبِ حتى انثَنى وَكأَنَّما في كأسِهِ قبلَ المغيبِ بدرٌ يُقبِّلُ عارضاً لِلشمسِ في وقت الغُروبِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55778.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> مازال يشربُ شبهَ ما <\|vsep\|> في وَجنتيهِ مِنَ اللهيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حتى انثَنى وَكأَنَّما <\|vsep\|> في كأسِهِ قبلَ المغيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رب ليل طلعت فيه	الرمل	رُبَّ ليلٍ طلعتْ في هِ بدورٌ من جُيوبِ يتناهَبْنَ شموسَ الرَّا حِ في كأْسٍ وكُوبِ حضرتْ فيهِ اللذاذا تُ بِفقدانِ الرَّقيبِ وتأَملتُ الثُّريَّا في طلوعٍ ومغيبِ فتخيَّرْتُ لَها التَّشْ بيهَ في المَعنَى المُصيبِ هِيَ كَأْسٌ في شروقٍ وهي قرطٌ في غُروبِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55779.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_3\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رُبَّ ليلٍ طلعتْ في <\|vsep\|> هِ بدورٌ من جُيوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يتناهَبْنَ شموسَ الرَّا <\|vsep\|> حِ في كأْسٍ وكُوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حضرتْ فيهِ اللذاذا <\|vsep\|> تُ بِفقدانِ الرَّقيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتأَملتُ الثُّريَّا <\|vsep\|> في طلوعٍ ومغيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتخيَّرْتُ لَها التَّشْ <\|vsep\|> بيهَ في المَعنَى المُصيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا من حياتي رضاه في تعتبه	البسيط	يا مَنْ حياتي رضاهُ في تعتُّبهِ ومَنْ مماتي جَفاهُ في تَغضُّبِهِ هجرتَني ظالماً من غير ما سببٍ فَفاض دمعُ عذولي من تعجُّبِهِ ما خانك الطَّرفُ مِنِّي قَطُّ في نظرٍ ولا سَلا عنكَ قلبي في تَقلُّبِهِ وأَنتَ واللهِ يا سُؤلي ويا أَملي أَعزُّ في مهجتي مما أَراكَ بِهِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55780.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مَنْ حياتي رضاهُ في تعتُّبهِ <\|vsep\|> ومَنْ مماتي جَفاهُ في تَغضُّبِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هجرتَني ظالماً من غير ما سببٍ <\|vsep\|> فَفاض دمعُ عذولي من تعجُّبِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما خانك الطَّرفُ مِنِّي قَطُّ في نظرٍ <\|vsep\|> ولا سَلا عنكَ قلبي في تَقلُّبِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
رثى له مما به ما به	السريع	رَثى لهُ مِمَّا به ما بِهِ صبٌّ غدا صبّاً بأَوصابِهِ مَيْتٌ يُرى حَيّاً ولكِنَّهُ تُرْبَتُهُ ما بين أَثوابِهِ أيُّ حياةٍ لامرئٍ قد بُلي بالقُرب من فُرقة أحبابِهِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55781.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَثى لهُ مِمَّا به ما بِهِ <\|vsep\|> صبٌّ غدا صبّاً بأَوصابِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَيْتٌ يُرى حَيّاً ولكِنَّهُ <\|vsep\|> تُرْبَتُهُ ما بين أَثوابِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وشمس بأعلاه وليلين أسبلا	الطويل	وشمسٍ بأَعلاهُ وليلينِ أُسْبِلا بِخَدَّيْهِ ِلا أَنَّها ليسَ تغربُ ولمَّا حوى نصفَ الدُّجى نصفُ خدِّهِ تحيَّر حتى ما درى أَيْنَ يذهبُ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55782.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وشمسٍ بأَعلاهُ وليلينِ أُسْبِلا <\|vsep\|> بِخَدَّيْهِ ِلا أَنَّها ليسَ تغربُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
تجمشه بلحظ الطرف كفي	الوافر	تَجَمَّشَهُ بلحظِ الطَّرفِ كَفِّي فأَخجلَهُ مِنَ النَّظرِ المُريبِ وقال القلبُ هَبْ لي منه حظّاً فَرَدَّ الطَّرْفُ بالعَجَبِ العَجيبِ ِذا كانتْ حياتي طَوعَ أَمري أُسلِّمُها لى غيرِ الحَبيبِ فَكانَ مقالُه أَحلى لروحي مِنَ الصادي ِلى الماءِ القَريبِ ويا دائي أَتَرجو بعد يأسٍ فَما الشكوى لى غير المجيبِ وما خوفي عَلَى رُوحي وَلَكنْ عليهِ منْ معاقبةِ الذنوبِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55783.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> تَجَمَّشَهُ بلحظِ الطَّرفِ كَفِّي <\|vsep\|> فأَخجلَهُ مِنَ النَّظرِ المُريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وقال القلبُ هَبْ لي منه حظّاً <\|vsep\|> فَرَدَّ الطَّرْفُ بالعَجَبِ العَجيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا كانتْ حياتي طَوعَ أَمري <\|vsep\|> أُسلِّمُها لى غيرِ الحَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَكانَ مقالُه أَحلى لروحي <\|vsep\|> مِنَ الصادي ِلى الماءِ القَريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويا دائي أَتَرجو بعد يأسٍ <\|vsep\|> فَما الشكوى لى غير المجيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هي الحياة فلو تأتي إلى حجر	البسيط	هِيَ الحياةُ فلو تأْتي ِلى حَجَرٍ لَوَلَّدَتْ فيه مِنْها نَشْوَةَ الطَّرَبِ كأَنَّها ولسانُ الماءِ يَقرَعُها دمعٌ ترقرق في أَجفانِ منتحبِ ِذا علاها حَبابٌ خِلْتَهُ شبكاً من اللجَيْن عَلَى أَرْضٍ مِنَ الذَّهبِ تصورتْ من أَديم الكأْس سورتها فأَنبتتْ بَرَداً منها عَلَى لَهَبِ تخالُ منها بجيد الكأسِ ِنْ مُزِجَتْ عِقداً من الدُّرِّ أَوْ طَوْقاً من الحَبَبِ	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55784.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هِيَ الحياةُ فلو تأْتي ِلى حَجَرٍ <\|vsep\|> لَوَلَّدَتْ فيه مِنْها نَشْوَةَ الطَّرَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّها ولسانُ الماءِ يَقرَعُها <\|vsep\|> دمعٌ ترقرق في أَجفانِ منتحبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا علاها حَبابٌ خِلْتَهُ شبكاً <\|vsep\|> من اللجَيْن عَلَى أَرْضٍ مِنَ الذَّهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تصورتْ من أَديم الكأْس سورتها <\|vsep\|> فأَنبتتْ بَرَداً منها عَلَى لَهَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
الكأس قطب السرور	المنسرح	الكَأْسُ قطبُ السرور والطربِ فاحظَ بها قبل حاجِزِ النوَبِ أما تَرى الليلَ كيف تكشفُه راياتُ صُبحٍ مبيضَّة العذبِ كَرَاهبٍ حَنَّ لِلهَوى طرباً فَشَقَّ جِلبابَهُ مِنَ الطَّرَبِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55785.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> الكَأْسُ قطبُ السرور والطربِ <\|vsep\|> فاحظَ بها قبل حاجِزِ النوَبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أما تَرى الليلَ كيف تكشفُه <\|vsep\|> راياتُ صُبحٍ مبيضَّة العذبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
يا منكرا شكواي نار الهوى	السريع	يا مُنكِراً شَكوايَ نارَ الهَوى قد زدتَني كرباً عَلى كَرْبي أَفِضْ عَليَّ الماءَ أَو فاسقِني ماءً وكنْ مِنّي عَلَى قُرْبِ تسمعُ للماءِ نشيشاً ِذا ما وصل الماءُ ِلى قَلبي	قصيدة عتاب	https://www.aldiwan.net/poem55786.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ب <\|theme_16\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> يا مُنكِراً شَكوايَ نارَ الهَوى <\|vsep\|> قد زدتَني كرباً عَلى كَرْبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفِضْ عَليَّ الماءَ أَو فاسقِني <\|vsep\|> ماءً وكنْ مِنّي عَلَى قُرْبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
زار بليل على صباح	البسيط	زارَ بِلَيْلٍ عَلَى صَبَاحٍ عَلَى قضيبٍ عَلَى كثيبِ حين أَتَت أَلسنُ الليالي معتذراتٍ من الذُنُوبِ فيا لها زورةً أَخذنا لها أَماناً من الخُطُوبِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55787.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زارَ بِلَيْلٍ عَلَى صَبَاحٍ <\|vsep\|> عَلَى قضيبٍ عَلَى كثيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حين أَتَت أَلسنُ الليالي <\|vsep\|> معتذراتٍ من الذُنُوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتاني في قميص اللاذ يسعى	الوافر	أَتاني في قميصِ اللاذِ يَسعى عدوٌّ لي يلقَّبُ بالحبيبِ فقلتُ من التعجب كيف هذا بِلا واشٍ أَتيتَ وَلا رَقيبِ فقالَ الشمسُ أَهدتْ لي قَميصاً غريبَ اللَّوْنِ من شَفَقِ الغُرُوبِ فَثَوْبي والمُدامُ وَلونُ خَدِّي قريبٌ مِنْ قريبٍ مِنْ قَرِيبِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55788.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_6\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَتاني في قميصِ اللاذِ يَسعى <\|vsep\|> عدوٌّ لي يلقَّبُ بالحبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقلتُ من التعجب كيف هذا <\|vsep\|> بِلا واشٍ أَتيتَ وَلا رَقيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فقالَ الشمسُ أَهدتْ لي قَميصاً <\|vsep\|> غريبَ اللَّوْنِ من شَفَقِ الغُرُوبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عذبتها بالمزاج فابتسمت	المنسرح	عَذَّبْتُها بالمِزاجِ فابتَسمتْ عَنْ بَرَدٍ نَابتٍ عَلَى لَهَبِ كأَنّ أَيدي المِزاجِ قَد سكبت في كأْسها فضةً عَلَى ذَهَبِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55789.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عَذَّبْتُها بالمِزاجِ فابتَسمتْ <\|vsep\|> عَنْ بَرَدٍ نَابتٍ عَلَى لَهَبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وبنت كرم كأنها لهب	المنسرح	وبِنت كَرمٍ كأَنَّهاَ لَهَبُ تكادُ مِنها الأَكُفُّ تَلْتَهِبُ تلعبُ في كأسها ِذا مُزِجتْ كأَنَّما يستفزُّها طَرَبُ في عَرْصَةِ الكأْس حين تمزجُها سماءُ تبرٍ نجومُها ذهبُ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55790.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_12\|> ب <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وبِنت كَرمٍ كأَنَّهاَ لَهَبُ <\|vsep\|> تكادُ مِنها الأَكُفُّ تَلْتَهِبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تلعبُ في كأسها ِذا مُزِجتْ <\|vsep\|> كأَنَّما يستفزُّها طَرَبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هي إن شجها المزاج وشابت	الخفيف	هي ِن شجَّها المِزاجُ وشابتْ عاد من وقتهِ المشيبُ شبابا خلتُها كالسَّرابِ في حَالَةِ المَزْ جِ فلمَّا استحالَ عادتْ شرابا	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55791.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هي ِن شجَّها المِزاجُ وشابتْ <\|vsep\|> عاد من وقتهِ المشيبُ شبابا </\|bsep\|> </\|psep\|>
رضا الفنا عن بقائي بعدكم غضب	البسيط	رِضا الفنا عن بَقائي بعدَكُمْ غَضَبُ كأَنَّما راحَتي مُذْ غِبتُمُ تعبُ وَاخَجْلتي من بقائي بعدَ فُرْقَتِكُمْ ِذ ليس لي في حياتي بَعدكم أَربُ وَلَيسَ مَوتي عَجيباً بَعْدَ بينِكُمُ وِنَّما في حياتي بَعدكم عَجَبُ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55792.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_4\|> ب <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رِضا الفنا عن بَقائي بعدَكُمْ غَضَبُ <\|vsep\|> كأَنَّما راحَتي مُذْ غِبتُمُ تعبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاخَجْلتي من بقائي بعدَ فُرْقَتِكُمْ <\|vsep\|> ِذ ليس لي في حياتي بَعدكم أَربُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
بدر تقنع بالظلام	الكامل	بدرٌ تقنَّعَ بِالظلا مِ على قضيبٍ في كثيبِ تدعو محاسنُه القلو بَ لى مشافهةِ الذُّنوبِ لعبتْ بمشيتِهِ الشما لُ فجنبتهُ لى الجنوبِ فعلتْ به ريحُ الصَّبا ما ليس تفعلُ بِالقَضيبِ عَلِقَتْ ركائبُ حسنه بعقولِنا عندَ المَغيبِ وتظلَّمت وجناتُنا بيد الدُّموع من النَّحيبِ وكأَنَّما تَشْويشُنا تشويشُ ألفاظِ المريبِ تَثنيه من تيهٍ به أيدي الدلال بلا هُبوبِ فكأَنَّها وكأَنَّه ِن لاحظتْ عينُ الأريبِ قُبَلُ الرِّضا قَد نالَها ال مَهجورُ مِن وَصْلِ الحَبيبِ يا بَدرُ بِالبَدرِ الَّذي أطلعتَ من فَلك الجيوبِ وبِعقربِ الصُّدغِ الذي زَرْفَنْتَ من حُسْنٍ وطيبِ تَرْعى وما استرعَيْتُها ثَمَر القلوبِ بِلا دبيبِ هَبْ لي مَزارَك في الكَرى كيما أَراكَ بلا رقيبِ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55793.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ب <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بدرٌ تقنَّعَ بِالظلا <\|vsep\|> مِ على قضيبٍ في كثيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تدعو محاسنُه القلو <\|vsep\|> بَ لى مشافهةِ الذُّنوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لعبتْ بمشيتِهِ الشما <\|vsep\|> لُ فجنبتهُ لى الجنوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فعلتْ به ريحُ الصَّبا <\|vsep\|> ما ليس تفعلُ بِالقَضيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلِقَتْ ركائبُ حسنه <\|vsep\|> بعقولِنا عندَ المَغيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتظلَّمت وجناتُنا <\|vsep\|> بيد الدُّموع من النَّحيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأَنَّما تَشْويشُنا <\|vsep\|> تشويشُ ألفاظِ المريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَثنيه من تيهٍ به <\|vsep\|> أيدي الدلال بلا هُبوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فكأَنَّها وكأَنَّه <\|vsep\|> ِن لاحظتْ عينُ الأريبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُبَلُ الرِّضا قَد نالَها ال <\|vsep\|> مَهجورُ مِن وَصْلِ الحَبيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا بَدرُ بِالبَدرِ الَّذي <\|vsep\|> أطلعتَ من فَلك الجيوبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وبِعقربِ الصُّدغِ الذي <\|vsep\|> زَرْفَنْتَ من حُسْنٍ وطيبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَرْعى وما استرعَيْتُها <\|vsep\|> ثَمَر القلوبِ بِلا دبيبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وغادة ترفل في الشباب	الرجز	وغادةٍ ترفلُ في الشبابِ عاريةِ الحسنِ من المعَابِ كاسيةٍ من ملح التصابي أَجفانُها َنشْوى بلا شرابِ تَأْسِرُ بالأَلحاظِ أُسْدَ الغابِ مربوبةٍ تُرْبي عَلَى الأَربابِ تُحْسِنُ أَنْ تلعبَ بالأَلبابِ جانبتُها في تَركها اجتنابي ِذ مُدَّتي تَقْصُرُ عن عتابي فَأُذْهِبَتْ بمذهب الخطابِ مغضض اللحظِ من الجوابِ أَجلسني في العيِّ كالخطَّابي وذاك عُنوانٌ عَلَى كِتابِ داخلهُ صِفرٌ من الدابِ كأَنَّهُ قُفلٌ عَلَى خَرابِ مفتاحه أَير أَبي تُرابِ يا مُفرداً بمادحٍ كذَّابِ وصادقاً في هجوه مغتابي مُطريك ِن أَطراك للثوابِ كَطائِرٍ أَرسل في ضَبابِ جاوزتَ في الوصف مدى الِطنابِ قليلَ أَنسابكَ في الأَحسابِ كَذِكْرِكَ المظلم في الكتابِ يا واحِد العُجْب بلا عجابِ بالَغَ في هجوك واغتيابي سَمَّاك نساناً بلا استيجابِ دونكها مظلمةَ الجلباب غريبةَ الغراب والِعرابِ أوْقَعَ من مواقِعِ الضِّرابِ تبيتُ حَدْوَ الرَّكْبِ والركابِ زينتها حقائب الأحقابِ والأرحبياتُ من الرحابِ تخطرُ في أَزمّة الذَّهابِ أَسرعَ من أَناملِ الحسَّابِ كأنَّما ترقصُ في سرابِ يقذفن بالأيدي حصى الركابِ كأنَّما يلعبنَ بالطبطابِ من تحت أقمارٍ عَلى قبابِ تُقِلُّها أَهلَّةُ الأَصلابِ مذ سافرتْ بأنْفُسِ الأحبابِ بِتُّ وبهامي على ذِنابي أندبُ قلباً دائِمَ الأندابِ حَتَّى تبدَّى الصبحُ من حِجابِ يضحكُ والظلماءُ في انتِحابِ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55794.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> ب <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وغادةٍ ترفلُ في الشبابِ <\|vsep\|> عاريةِ الحسنِ من المعَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كاسيةٍ من ملح التصابي <\|vsep\|> أَجفانُها َنشْوى بلا شرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَأْسِرُ بالأَلحاظِ أُسْدَ الغابِ <\|vsep\|> مربوبةٍ تُرْبي عَلَى الأَربابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُحْسِنُ أَنْ تلعبَ بالأَلبابِ <\|vsep\|> جانبتُها في تَركها اجتنابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذ مُدَّتي تَقْصُرُ عن عتابي <\|vsep\|> فَأُذْهِبَتْ بمذهب الخطابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مغضض اللحظِ من الجوابِ <\|vsep\|> أَجلسني في العيِّ كالخطَّابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وذاك عُنوانٌ عَلَى كِتابِ <\|vsep\|> داخلهُ صِفرٌ من الدابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّهُ قُفلٌ عَلَى خَرابِ <\|vsep\|> مفتاحه أَير أَبي تُرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا مُفرداً بمادحٍ كذَّابِ <\|vsep\|> وصادقاً في هجوه مغتابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُطريك ِن أَطراك للثوابِ <\|vsep\|> كَطائِرٍ أَرسل في ضَبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جاوزتَ في الوصف مدى الِطنابِ <\|vsep\|> قليلَ أَنسابكَ في الأَحسابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَذِكْرِكَ المظلم في الكتابِ <\|vsep\|> يا واحِد العُجْب بلا عجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالَغَ في هجوك واغتيابي <\|vsep\|> سَمَّاك نساناً بلا استيجابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دونكها مظلمةَ الجلباب <\|vsep\|> غريبةَ الغراب والِعرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أوْقَعَ من مواقِعِ الضِّرابِ <\|vsep\|> تبيتُ حَدْوَ الرَّكْبِ والركابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> زينتها حقائب الأحقابِ <\|vsep\|> والأرحبياتُ من الرحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تخطرُ في أَزمّة الذَّهابِ <\|vsep\|> أَسرعَ من أَناملِ الحسَّابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّما ترقصُ في سرابِ <\|vsep\|> يقذفن بالأيدي حصى الركابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّما يلعبنَ بالطبطابِ <\|vsep\|> من تحت أقمارٍ عَلى قبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُقِلُّها أَهلَّةُ الأَصلابِ <\|vsep\|> مذ سافرتْ بأنْفُسِ الأحبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِتُّ وبهامي على ذِنابي <\|vsep\|> أندبُ قلباً دائِمَ الأندابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
وليلة في عدد الشباب	الرجز	وليلةٍ في عُدَدِ الشباب نجومُها في صورةِ الأَحبابِ لباسُها غلائلُ اجتناب هلالُها في خللِ السحابِ كمذْهَبِ النونِ من الكتابِ في لازَوَرْدِيٍّ عَلَى محرابِ أَوْ طرفِ السَّيفِ من القِرَابِ طويتُها بالنشرِ للعِتابِ وحاجبُ الفجر بلا حِجَابِ يَضْحكُ والظلماءُ في انتحابِ أَما وحقِّ حُرمْة الدابِ ورُبَّ ِبرازٍ بلا ارتقابِ لا قلتُ ِنَّ الودَّ باكتسابِ ما لم يكنْ طبعاً من الأَحبابِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55795.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_15\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وليلةٍ في عُدَدِ الشباب <\|vsep\|> نجومُها في صورةِ الأَحبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لباسُها غلائلُ اجتناب <\|vsep\|> هلالُها في خللِ السحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كمذْهَبِ النونِ من الكتابِ <\|vsep\|> في لازَوَرْدِيٍّ عَلَى محرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَوْ طرفِ السَّيفِ من القِرَابِ <\|vsep\|> طويتُها بالنشرِ للعِتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وحاجبُ الفجر بلا حِجَابِ <\|vsep\|> يَضْحكُ والظلماءُ في انتحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَما وحقِّ حُرمْة الدابِ <\|vsep\|> ورُبَّ ِبرازٍ بلا ارتقابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قفوا ما عليكم من وقوف الركائب	الطويل	قِفُوا ما عليكم من وقوف الرَّكائبِ لِنَبْذِلَ مذخورَ الدُّموعِ السَّواكبِ ولا فَدُلُّوني عَلَى الصَّبرِ ِنني رأَيتُ اصطِباري مِن أَعَزِّ المَطالبِ كأَنَّ جُفوني يومَ مُنْعَرَجِ اللِّوى ملاعِبهُمْ ما بَينَ تلكَ المَلاعبِ تُلِحُّ علينا بالدُّموع كأَنَّها لجاجةُ معتوبٍ عَلَى عتب عاتبِ منازلُ لم ينزل بها ركبُ أَدْمعٍ فيقلعَ لا عن قلوبٍ ذواهبِ تعشَّقَ دمعي رسْمَها فَكأَنَّها تَظَلُّ عَلَى رسْم من الدمْعِ واجبِ تليدُ هوىً في الرسمِ حَتَّى كأَنَّما هو الرسْمُ ِلاَّ أَنَّهُ غيرُ ذاهبِ وِنّي لمسلوبٌ عليك تجلُّدي ِذا كان صبري شاهداً مثل غائبِ وَلَمَّا وقفنا ساحة الحيِّ لم نُطِقْ كلاماً تناجَيْنا بكسر الحواجبِ نُناجي بِضمارِ الهَوى ظاهرَ الهَوى بِأَطيبَ من نجوى الأَماني الكَواذبِ عقائلَ من عُليا عُقَيْل درجْنَ لي بحلو الرضى في السخط درج العَواقبِ ِذا أَسبلتْ زهواً غدائِرَ شعرها تَوَشَّحْنَها من طولِها بِالمَناكبِ وَخالفْنَها لما استجرنَ لنا بها كما خالفتْ في لا أَنامِلُ كاتبِ يُقِمْنَ لنا برقَ الثغورِ أَدِلَّةً ِذا ما ضللنا في ظلامِ الذَوائبِ شُموسٌ متى تبدو تُضيءُ لنا الدُّجى فمشْرِقُها فيه بغيرِ مَغَاربِ متى قَدِمَتْ من سفرةِ الهجر عيسُهم تلقيتُها بِالوَصلِ من كلِّ جانبِ وَصيَّرتُ أَجْفاني وِطاءً لِوَطْئِها حذاراً عليها من صروف النوائبِ وعلقتها بالشوقِ في الملعبِ الذي بهِ لعبتْ أَيدي البلى بِملاعبِ وليلٍ طويلٍ كانَ لمَّا قَرَنْتُهُ بِرؤيةِ من أهوى قصيرَ الجوانبِ كخفقةِ قلبٍ أَو كقُبْلَةِ عاشقٍ عَلَى حَذَرٍ أَو رَدِّ طرْفِ المراقبِ كواكِبُه تبكي عليه كأَنَّما ثَكِلْنَ الدُّجى أَوْ ذُقْنَ هجرَ الحبائبِ يبرّحُ بي وَجدي ذا لاحَ كوكبٌ كَأَنَّ به وَجداً ببعضِ الكواكبِ سَأَهْبطُ من بَحرِ الليالي مذاهباً متى قصرتْ بي في هواهُ مَذاهِبي وأَسْحبُ ذيلَ العزمِ في أرضِ هِمَّةٍ ِلى واهبٍ أَموالَه للمَواهبِ ِلى من يظلُّ الجُودُ يُقسمُ أَنَّه هو الجودُ موقوفاً عَلَى كلِّ طالبِ هو السيفُ ِلاَّ أَنَّه ليس نابياً ِذا عاقَه المقدورُ عن كلِّ ضاربِ ذا شاجروهُ بالرماحِ تشاجرتْ نفوسُ المنايا في نفوسِ الكَتائبِ وتصبُغُ أَيدي النقع أَيدي خيولِهِ بِمُحْمَرِّ تُرْبٍ من نجيع الترائبِ وكم خاض نقعاً يُمْطِرُ الهامَ وقْعُهُ ِلى المَوتِ في صَفَّيْ قَناً وقواضبِ ِذا شئتَ عوناً لا يذلُّ لِحادثٍ فنادِ على اسمِ اللَهِ يا سَيفَ غالبِ	قصيدة حزينه	https://www.aldiwan.net/poem55796.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_15\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> قِفُوا ما عليكم من وقوف الرَّكائبِ <\|vsep\|> لِنَبْذِلَ مذخورَ الدُّموعِ السَّواكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ولا فَدُلُّوني عَلَى الصَّبرِ ِنني <\|vsep\|> رأَيتُ اصطِباري مِن أَعَزِّ المَطالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأَنَّ جُفوني يومَ مُنْعَرَجِ اللِّوى <\|vsep\|> ملاعِبهُمْ ما بَينَ تلكَ المَلاعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُلِحُّ علينا بالدُّموع كأَنَّها <\|vsep\|> لجاجةُ معتوبٍ عَلَى عتب عاتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> منازلُ لم ينزل بها ركبُ أَدْمعٍ <\|vsep\|> فيقلعَ لا عن قلوبٍ ذواهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تعشَّقَ دمعي رسْمَها فَكأَنَّها <\|vsep\|> تَظَلُّ عَلَى رسْم من الدمْعِ واجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تليدُ هوىً في الرسمِ حَتَّى كأَنَّما <\|vsep\|> هو الرسْمُ ِلاَّ أَنَّهُ غيرُ ذاهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وِنّي لمسلوبٌ عليك تجلُّدي <\|vsep\|> ِذا كان صبري شاهداً مثل غائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَمَّا وقفنا ساحة الحيِّ لم نُطِقْ <\|vsep\|> كلاماً تناجَيْنا بكسر الحواجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُناجي بِضمارِ الهَوى ظاهرَ الهَوى <\|vsep\|> بِأَطيبَ من نجوى الأَماني الكَواذبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عقائلَ من عُليا عُقَيْل درجْنَ لي <\|vsep\|> بحلو الرضى في السخط درج العَواقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَسبلتْ زهواً غدائِرَ شعرها <\|vsep\|> تَوَشَّحْنَها من طولِها بِالمَناكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَخالفْنَها لما استجرنَ لنا بها <\|vsep\|> كما خالفتْ في لا أَنامِلُ كاتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُقِمْنَ لنا برقَ الثغورِ أَدِلَّةً <\|vsep\|> ِذا ما ضللنا في ظلامِ الذَوائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُموسٌ متى تبدو تُضيءُ لنا الدُّجى <\|vsep\|> فمشْرِقُها فيه بغيرِ مَغَاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متى قَدِمَتْ من سفرةِ الهجر عيسُهم <\|vsep\|> تلقيتُها بِالوَصلِ من كلِّ جانبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصيَّرتُ أَجْفاني وِطاءً لِوَطْئِها <\|vsep\|> حذاراً عليها من صروف النوائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وعلقتها بالشوقِ في الملعبِ الذي <\|vsep\|> بهِ لعبتْ أَيدي البلى بِملاعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلٍ طويلٍ كانَ لمَّا قَرَنْتُهُ <\|vsep\|> بِرؤيةِ من أهوى قصيرَ الجوانبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كخفقةِ قلبٍ أَو كقُبْلَةِ عاشقٍ <\|vsep\|> عَلَى حَذَرٍ أَو رَدِّ طرْفِ المراقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كواكِبُه تبكي عليه كأَنَّما <\|vsep\|> ثَكِلْنَ الدُّجى أَوْ ذُقْنَ هجرَ الحبائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبرّحُ بي وَجدي ذا لاحَ كوكبٌ <\|vsep\|> كَأَنَّ به وَجداً ببعضِ الكواكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَأَهْبطُ من بَحرِ الليالي مذاهباً <\|vsep\|> متى قصرتْ بي في هواهُ مَذاهِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأَسْحبُ ذيلَ العزمِ في أرضِ هِمَّةٍ <\|vsep\|> ِلى واهبٍ أَموالَه للمَواهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى من يظلُّ الجُودُ يُقسمُ أَنَّه <\|vsep\|> هو الجودُ موقوفاً عَلَى كلِّ طالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هو السيفُ ِلاَّ أَنَّه ليس نابياً <\|vsep\|> ِذا عاقَه المقدورُ عن كلِّ ضاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ذا شاجروهُ بالرماحِ تشاجرتْ <\|vsep\|> نفوسُ المنايا في نفوسِ الكَتائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتصبُغُ أَيدي النقع أَيدي خيولِهِ <\|vsep\|> بِمُحْمَرِّ تُرْبٍ من نجيع الترائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكم خاض نقعاً يُمْطِرُ الهامَ وقْعُهُ <\|vsep\|> ِلى المَوتِ في صَفَّيْ قَناً وقواضبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أمغنى الهوى غالتك أيدي النوائب	الطويل	أَمَغْنى الهَوى غالَتْكَ أَيدي النَّوائبِ فَأَصْبَحْتَ مَغْنىً لِلْصَّبا والجَنائبِ ِذا أَبْصَرَتْكَ العَيْنُ جَادَتْ بِمُذْهَبٍ عَلَى مَذْهَبٍ فِي الخَدِّ بَيْنَ المَذاهِبِ أَثافٍ كَنقطِ الثَّاءِ في طِرْسِ دِمْنَةٍ وَنُؤْي كَدَوْرِ النُّونِ مِنْ خَطِّ كَاتِبِ سَقَى اللَهُ جالَ الهَوى فيك لِلْبَقا مُدامَ الأَماني من ثُغُورِ الحَبَائِبِ فَلم يُبق لي فيك البِلى غَيرَ ملعبٍ يذكِّرُني عهدَ الصِّبا بملاعبِ يبيتُ الهَوى العُذْريُّ يعذرني ِذا خَلَعْتُ به عُذْرَ الدموعِ السواكبِ وَمَأْسورةِ الأَلْحاظِ عن سِنة الكرى كَأَنَّ عَلَيها الصبرَ ضربةُ لازِبِ تَحَّرك طفلُ التِّيهِ في مَهْدِ طرفِها ِذا اكتحلتْ بِالغُمْضِ عَينُ المُراقِبِ تَصَدَّتْ لَنا ما بين ِعْراضِ زاهِدٍ عَلَى حَذَرٍ مِنها وَِقْبالِ راغبِ وَقَد حُلِّيَتْ أَجفانُها مِن دموعِها بِأَحسنَ مِمَّا حُلِّيَتْ في التَّرائبِ وليلٍ كَليْلِ الثَّاكلاتِ لَبِسْتُهُ مشارقُه لا تَهْتَدي للمَغاربِ كَأَنَّ اخضِرارَ الجَوِّ صَرْحُ زَبَرْجَدٍ تَناثَر فيهِ الدُّرُّ مِن جيدِ كاعبِ كَأَنَّ خَفِيَّاتِ الكَواكبِ في الدُّجى بياضُ ولاءٍ لاحَ في قلبِ ناصِبي كَأَنَّ نجوم اللَّيل سِرْبٌ رَواتعٌ لَها البَدرُ راع في رِياضِ السَحائبِ كأنَّ مُوشّى السُّحب في جَنَباتها صدورُ بُزاة أَو ظهورُ الجَنَادِبِ صبحتُ بِهِ والصبحُ قَدْ خَلعَ الدُّجى عَلَى منكبيه طَيْلَسان الْغَياهِبِ بركبٍ سُقُوا كَأْسَ الكَرى فرؤوسُهم مُوَسَّدةٌ أَعْناقُها بِالمَنَاكبِ تَلَوْا في ذُرى الأَكْوار توراةَ قَصْدِهم بفكرِ جُسومٍ تِياتٍ ذَواهِبِ تَكادُ تَظُنُّ العِيسُ أَنْ ليسَ فوقها ِذا سكتوا ِلا صدور الحَقائبِ كَواكِبُ رَكبٍ فِي بُروجِ أَهِلَّةٍ تدورُ بِأَفلاكٍ بغيرِ كَواكِبِ ِذا أَشْرَقَتْ كانَتْ شموسَ مشارِقٍ وَِنْ غَرَبتْ كانتْ بدورَ مَغارِبِ عَلَى ناحِلاتٍ كَالأَهِلَّةِ ِنْ بَدتْ أَتَمَّ انقواساً مِن قِسىِّ الحَواجبِ طَواهُنَّ طَيُّ السَّيْرِ حَتَّى كَأَنَّها قَناطِرُ تسعى مُخْطَفاتِ الجَوانبِ وَقَدْ عَقْرَبَتْ أَذنابَها فَكأَنَّها نَشاوى أعالٍ صاحِياتُ المَذانِبِ خِفافٌ طَوَيْنَ الشرقَ تحت خِفافها بنا ونشرنَ الغربَ فوق الغَوارِبِ ضَرَبْنَ الدُّجى صَفْعاً عَلَى أُمِّ رأْسِهِ وَقَد ثَملتْ من خمر رَعْيِ الكَواكبِ فَلما أَجزناها بساحة طاهر ذهبْنَ بنا في مُذْهَبَات المذاهبِ لى كعبة المال وَالمَطْلَبِ الذي بِه حُلِّيتْ أَجيادُ عُطْلِ المَواكبِ لى مَن يرى أَنَّ الدروعَ غلائِلٌ وَأَنَّ ركوبَ المَوت خيرُ المراكبِ وَمَنْ لا تراه طالباً غيرَ طالبٍ ولا ذاهباً ِلا عَلَى غيرِ ذاهبِ مُجيبٌ لأَطرافِ الرِّماحِ ِذا ارتَمَتْ بها وافداتُ الطعنِ من كلِّ جانبِ بعاداتِ صبرٍ لم تزل تستعيدُهُ ِلَى الحرب حتى مات صبرُ المحاربِ فَتىً أَلبسَ الأَيامَ ثوبَ شبيبةٍ وكانتْ قديماً في جلابيبِ شائبِ تظلُّ المنايا تحتَ ظِلِّ سيوفه ذا خطر الخَطِّيُّ بينَ الكتائبِ ينظّمُ نثرَ الطَّعن في وجه طاعنٍ وينثرُ نظم الضَّرب في نحر ضاربِ وَقد كتبتْ أَيدي الْمَنايا وأَعرَبتْ بشكل العوالي فوق خطِّ القَواضبِ لئن أَقعدتْ أسيافُه كلَّ قائِمٍ فَقد أَرْجَلتْ أَرماحُه كلَّ راكبِ عَلَى سافراتٍ للطِّعان نحورُها أَقَلُّ حياءً من صروف النوائبِ وَيَحْدُو الصفا بالركضِ منها أَهلَّةٌ مرصَّعَةٌ حافاتُها بِالكَواكبِ يكاد يريك الشيءَ قبل عِيانِهِ ويقضي لك الحاجاتِ قبل المَطالبِ ِذا ما انبَرى في هفوةِ الفكرِ رأيُهُ رأى بِعَيانِ الرأْي ما في العَواقبِ تُعوِّذُه أَعداؤُه من ذكَائِهِ ِذا ما اكتَفى بالرأْي دون التجاربِ رَكوبٌ لأَعناقِ الأُمور ِذا سطا عفا باقتدارٍ حين يسطو بِواجبِ حرامٌ عَليه أَن تُرَدَّ رماحُهُ من الطعن ِلا وَهي حمرُ الثعالبِ أَمانٌ لمرتاعٍ ورَوْعٌ لمنٍ وكهفٌ لمطلوبٍ وحَرْبٌ لغالبِ ِذا أَبْرقتْ ضرباً سيوفُك أَمطرتْ رؤوسَ الأَعادي فَوق أَرْضِ المصائبِ بما انهلَّ من كَفَّيْكَ في ذلك الندى وما حَمَلَتْهُ من قناً وَقَواضبِ أَرِحْها قليلاً كي تَقَرَّ فَِنَّها من الضَّرب أَمستْ ناحِلاتِ المضاربِ تَمُرُّ بِك الأَيَّامُ وهْيَ شواهدٌ بأَنكَ ما أبقيتَ عَتْباً لِعاتبِ أَبا حَسَنٍ هذا ابنُ مدحِكَ قد أَتى لِمَدْحِكَ وَالأَيَّامُ خُضْرُ الشواربِ بِمالِكَةٍ للسمعِ مملوكةٍ به عجائِبُها من أُمَّهات العجائبِ ِذا أُنْشِدَتْ في مشهدٍ شَهِدُوا لها بِحُسنِ التَّنَاهي في اختصارِ المَذَاهبِ لتعلم أَني حَاتِمُ الشعرِ والَّذي غرائِبُه فيه حِسانُ الغَرَائبِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55797.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَمَغْنى الهَوى غالَتْكَ أَيدي النَّوائبِ <\|vsep\|> فَأَصْبَحْتَ مَغْنىً لِلْصَّبا والجَنائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَبْصَرَتْكَ العَيْنُ جَادَتْ بِمُذْهَبٍ <\|vsep\|> عَلَى مَذْهَبٍ فِي الخَدِّ بَيْنَ المَذاهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَثافٍ كَنقطِ الثَّاءِ في طِرْسِ دِمْنَةٍ <\|vsep\|> وَنُؤْي كَدَوْرِ النُّونِ مِنْ خَطِّ كَاتِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَى اللَهُ جالَ الهَوى فيك لِلْبَقا <\|vsep\|> مُدامَ الأَماني من ثُغُورِ الحَبَائِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلم يُبق لي فيك البِلى غَيرَ ملعبٍ <\|vsep\|> يذكِّرُني عهدَ الصِّبا بملاعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يبيتُ الهَوى العُذْريُّ يعذرني ِذا <\|vsep\|> خَلَعْتُ به عُذْرَ الدموعِ السواكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَأْسورةِ الأَلْحاظِ عن سِنة الكرى <\|vsep\|> كَأَنَّ عَلَيها الصبرَ ضربةُ لازِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَحَّرك طفلُ التِّيهِ في مَهْدِ طرفِها <\|vsep\|> ِذا اكتحلتْ بِالغُمْضِ عَينُ المُراقِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَصَدَّتْ لَنا ما بين ِعْراضِ زاهِدٍ <\|vsep\|> عَلَى حَذَرٍ مِنها وَِقْبالِ راغبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَد حُلِّيَتْ أَجفانُها مِن دموعِها <\|vsep\|> بِأَحسنَ مِمَّا حُلِّيَتْ في التَّرائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلٍ كَليْلِ الثَّاكلاتِ لَبِسْتُهُ <\|vsep\|> مشارقُه لا تَهْتَدي للمَغاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ اخضِرارَ الجَوِّ صَرْحُ زَبَرْجَدٍ <\|vsep\|> تَناثَر فيهِ الدُّرُّ مِن جيدِ كاعبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ خَفِيَّاتِ الكَواكبِ في الدُّجى <\|vsep\|> بياضُ ولاءٍ لاحَ في قلبِ ناصِبي </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ نجوم اللَّيل سِرْبٌ رَواتعٌ <\|vsep\|> لَها البَدرُ راع في رِياضِ السَحائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كأنَّ مُوشّى السُّحب في جَنَباتها <\|vsep\|> صدورُ بُزاة أَو ظهورُ الجَنَادِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صبحتُ بِهِ والصبحُ قَدْ خَلعَ الدُّجى <\|vsep\|> عَلَى منكبيه طَيْلَسان الْغَياهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بركبٍ سُقُوا كَأْسَ الكَرى فرؤوسُهم <\|vsep\|> مُوَسَّدةٌ أَعْناقُها بِالمَنَاكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَلَوْا في ذُرى الأَكْوار توراةَ قَصْدِهم <\|vsep\|> بفكرِ جُسومٍ تِياتٍ ذَواهِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَكادُ تَظُنُّ العِيسُ أَنْ ليسَ فوقها <\|vsep\|> ِذا سكتوا ِلا صدور الحَقائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَواكِبُ رَكبٍ فِي بُروجِ أَهِلَّةٍ <\|vsep\|> تدورُ بِأَفلاكٍ بغيرِ كَواكِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَشْرَقَتْ كانَتْ شموسَ مشارِقٍ <\|vsep\|> وَِنْ غَرَبتْ كانتْ بدورَ مَغارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَى ناحِلاتٍ كَالأَهِلَّةِ ِنْ بَدتْ <\|vsep\|> أَتَمَّ انقواساً مِن قِسىِّ الحَواجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَواهُنَّ طَيُّ السَّيْرِ حَتَّى كَأَنَّها <\|vsep\|> قَناطِرُ تسعى مُخْطَفاتِ الجَوانبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقَدْ عَقْرَبَتْ أَذنابَها فَكأَنَّها <\|vsep\|> نَشاوى أعالٍ صاحِياتُ المَذانِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خِفافٌ طَوَيْنَ الشرقَ تحت خِفافها <\|vsep\|> بنا ونشرنَ الغربَ فوق الغَوارِبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ضَرَبْنَ الدُّجى صَفْعاً عَلَى أُمِّ رأْسِهِ <\|vsep\|> وَقَد ثَملتْ من خمر رَعْيِ الكَواكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَلما أَجزناها بساحة طاهر <\|vsep\|> ذهبْنَ بنا في مُذْهَبَات المذاهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى كعبة المال وَالمَطْلَبِ الذي <\|vsep\|> بِه حُلِّيتْ أَجيادُ عُطْلِ المَواكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى مَن يرى أَنَّ الدروعَ غلائِلٌ <\|vsep\|> وَأَنَّ ركوبَ المَوت خيرُ المراكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنْ لا تراه طالباً غيرَ طالبٍ <\|vsep\|> ولا ذاهباً ِلا عَلَى غيرِ ذاهبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُجيبٌ لأَطرافِ الرِّماحِ ِذا ارتَمَتْ <\|vsep\|> بها وافداتُ الطعنِ من كلِّ جانبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بعاداتِ صبرٍ لم تزل تستعيدُهُ <\|vsep\|> ِلَى الحرب حتى مات صبرُ المحاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَتىً أَلبسَ الأَيامَ ثوبَ شبيبةٍ <\|vsep\|> وكانتْ قديماً في جلابيبِ شائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تظلُّ المنايا تحتَ ظِلِّ سيوفه <\|vsep\|> ذا خطر الخَطِّيُّ بينَ الكتائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ينظّمُ نثرَ الطَّعن في وجه طاعنٍ <\|vsep\|> وينثرُ نظم الضَّرب في نحر ضاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقد كتبتْ أَيدي الْمَنايا وأَعرَبتْ <\|vsep\|> بشكل العوالي فوق خطِّ القَواضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لئن أَقعدتْ أسيافُه كلَّ قائِمٍ <\|vsep\|> فَقد أَرْجَلتْ أَرماحُه كلَّ راكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَى سافراتٍ للطِّعان نحورُها <\|vsep\|> أَقَلُّ حياءً من صروف النوائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَحْدُو الصفا بالركضِ منها أَهلَّةٌ <\|vsep\|> مرصَّعَةٌ حافاتُها بِالكَواكبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يكاد يريك الشيءَ قبل عِيانِهِ <\|vsep\|> ويقضي لك الحاجاتِ قبل المَطالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما انبَرى في هفوةِ الفكرِ رأيُهُ <\|vsep\|> رأى بِعَيانِ الرأْي ما في العَواقبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُعوِّذُه أَعداؤُه من ذكَائِهِ <\|vsep\|> ِذا ما اكتَفى بالرأْي دون التجاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَكوبٌ لأَعناقِ الأُمور ِذا سطا <\|vsep\|> عفا باقتدارٍ حين يسطو بِواجبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حرامٌ عَليه أَن تُرَدَّ رماحُهُ <\|vsep\|> من الطعن ِلا وَهي حمرُ الثعالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمانٌ لمرتاعٍ ورَوْعٌ لمنٍ <\|vsep\|> وكهفٌ لمطلوبٍ وحَرْبٌ لغالبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أَبْرقتْ ضرباً سيوفُك أَمطرتْ <\|vsep\|> رؤوسَ الأَعادي فَوق أَرْضِ المصائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بما انهلَّ من كَفَّيْكَ في ذلك الندى <\|vsep\|> وما حَمَلَتْهُ من قناً وَقَواضبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرِحْها قليلاً كي تَقَرَّ فَِنَّها <\|vsep\|> من الضَّرب أَمستْ ناحِلاتِ المضاربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمُرُّ بِك الأَيَّامُ وهْيَ شواهدٌ <\|vsep\|> بأَنكَ ما أبقيتَ عَتْباً لِعاتبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبا حَسَنٍ هذا ابنُ مدحِكَ قد أَتى <\|vsep\|> لِمَدْحِكَ وَالأَيَّامُ خُضْرُ الشواربِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِمالِكَةٍ للسمعِ مملوكةٍ به <\|vsep\|> عجائِبُها من أُمَّهات العجائبِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا أُنْشِدَتْ في مشهدٍ شَهِدُوا لها <\|vsep\|> بِحُسنِ التَّنَاهي في اختصارِ المَذَاهبِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
زمن مثل زورة الأحباب	الخفيف	زَمَنٌ مثلُ زورة الأَحبابِ بعد يأْسٍ من مُغْرَمٍ باجتنابِ فَاسْقني يا غلامُ عاش ليَ العَي شُ مُداماً تُجْلى بحَلْي الحَبابِ ما تَرى النَّايَ نبَّهَ العُودَ يَا صَا حِ فَذا نادِبٌ وَذَا في انْتِحابِ وَغناءٌ يكادُ أَنْ يَسْكُنَ الما ء لتغريدِهِ عنِ الاضْطِرابِ من فَتاةٍ وِصالُها لي صُدُودٌ وَمواعيدُها كَلَمْعِ السَّرَابِ نَزعوها مساويَ البُعْدِ لمَّا أَلْبَسْوهَا مَحاسنَ الاقْتِرابِ حينَ أَلقتْ ذَوائِباً مِثْلَ نَايَا تٍ زُنامِيَّةٍ بِلا أَثْقابِ وَتَلَوّت ملطومَة الخَدِّ بالْوَرْ دِ وَعادَتْ كالشَّمْسِ بَعْدَ الذّهَابِ في رِياضٍ كَأَنَّهَا لَيسَ تَرْضى بِاشتغالي بها عنِ الأَحْبابِ نمَّ نَمَّامُها ِلى رُوعِ قَلبي أَنَّهُ مُؤْمِنٌ له مِنْ عِقَابِ لَوْ تَصدَّى نَسيمُها لِمَشيبٍ عَادَ مِنْهُ لَى أَوَانِ الشَّبابِ دَبَّجَ الغَيْثُ رَوْضَها مُذْ بَدا يَسْ حَبُ مِنْ فَوْقِها ذُيولَ السَّحابِ وَغَدا النَّرْجِسُ المُفَتِّحُ فيها كَعُيونٍ تَطَلعَتْ مِنْ نِقابِ وَشَقيقٍ تَرَاهُ يسرج فِي الرَّوْ ضِ ِذَا مَا بدا بغير شِهابِ كَسِهَامٍ مِن الزَّبَرْجَدِ قَدْ رُك كِبَ فِيهَا أَزِجَّةُ العُنَّابِ يَجْتَليها بَنَفْسَجٌ فِي حِدَادٍ وَبَهارٌ فِي صُورةِ المُرْتابِ رسمتْ لي رسومُها كَيْفَ أَشْتا قُ ِلَيْهَا فِي جَيْئَتي وذَهابي عاشقٌ لونَ عاشقيه ِذا ما راعَهمْ مِن ذهابِهِ بِالذَّهابِ شُرْبُهُ مِن نسيمِ كافورِ طَلٍّ وَغِذَاهُ مِنْ زَهرِ مِسْكِ التُّرابِ فِي طُرُوسٍ مَا بين سَطْرٍ مِنَ الرَّوْ ضِ وَسَطْرٍ يُقْرا بِلا ِعْرابِ سَوْفَ أُكفى بِأَحْمَدٍ لا سواهُ من زَماني تَسبُّبَ الأَسْبَابِ الَّذي لا تَراهُ مُذْ كَان ِلاَّ وَاقِفاً بَيْنَ نَائلٍ وَعِقابِ نَثرتْ كَفُّهُ المَواهِبَ لَمَّا نظمتْها عُلاهُ لِلطُّلابِ رائِحٌ في العُلى بِراحَةِ جُودٍ بابُ أَمْوالِهَا بِلا بَوَّابِ لِيَ فيه مذاهبٌ مُذْهباتٌ مقبلاتُ الِقْبالِ عِندَ الذّهابِ أَخَذتْ من لطافةِ الحُسنِ طبعاً مَزَجَتْهُ بِحُسنِ طَبْعِ الشَّرابِ يَا أَبا قاسمٍ أَزَالتْ عَطايا كَ صِعَاباً مِنَ الخُطوبِ الصِّعابِ لاَ وَمَنْ رَدَّ عَاقِباتِ الرّزَايا بِعَطايا مِنها عَلَى الأَعْقابِ ما أُبالي ِذا حَسبتُك مِنْ دَه ري بِما كان ساقطاً من حِسابي بَخِلَ الباخِلون عنَّا فَأَمْطَرْ تَ لَنا نائِلاً بِغَير سحابِ حالَتِي تقتضيكَ دون اقتِضائي أَنْ يكون الثَّوابُ دَسْتَ الثِّيابِ كُلَّما لامَني خَبيثٌ بِعَتْبٍ قَام لِبْسي لَه مقامَ الجَوابِ فتبيَّنْ عُنْوانَ حالِيَ فَالْعُنْ وانُ يُنْبي بكلِّ ما في الكِتابِ كنتُ أَخْشَى خرابَ دَهْري وقَدْ قُم تَ لِعُمرانِ كلِّ دَهْرٍ خَرابِ قَلَّما ينْفقُ الأَديبُ وَلن ينْ فقَ ِلاَّ عَلَى ذَوي الدابِ وَا حَيائي مِنَ العُيونِ ِذا ما عايَنَتْني في هذهِ الأَسْلابِ يَقْطَعُ العَضْبُ ِنْ نَبا عَنْ قَليلٍ وَيعودُ الْهِلالُ بَعْدَ الغِيابِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55798.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_0\|> ب <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> زَمَنٌ مثلُ زورة الأَحبابِ <\|vsep\|> بعد يأْسٍ من مُغْرَمٍ باجتنابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَاسْقني يا غلامُ عاش ليَ العَي <\|vsep\|> شُ مُداماً تُجْلى بحَلْي الحَبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما تَرى النَّايَ نبَّهَ العُودَ يَا صَا <\|vsep\|> حِ فَذا نادِبٌ وَذَا في انْتِحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغناءٌ يكادُ أَنْ يَسْكُنَ الما <\|vsep\|> ء لتغريدِهِ عنِ الاضْطِرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> من فَتاةٍ وِصالُها لي صُدُودٌ <\|vsep\|> وَمواعيدُها كَلَمْعِ السَّرَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَزعوها مساويَ البُعْدِ لمَّا <\|vsep\|> أَلْبَسْوهَا مَحاسنَ الاقْتِرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حينَ أَلقتْ ذَوائِباً مِثْلَ نَايَا <\|vsep\|> تٍ زُنامِيَّةٍ بِلا أَثْقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَلَوّت ملطومَة الخَدِّ بالْوَرْ <\|vsep\|> دِ وَعادَتْ كالشَّمْسِ بَعْدَ الذّهَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في رِياضٍ كَأَنَّهَا لَيسَ تَرْضى <\|vsep\|> بِاشتغالي بها عنِ الأَحْبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نمَّ نَمَّامُها ِلى رُوعِ قَلبي <\|vsep\|> أَنَّهُ مُؤْمِنٌ له مِنْ عِقَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَوْ تَصدَّى نَسيمُها لِمَشيبٍ <\|vsep\|> عَادَ مِنْهُ لَى أَوَانِ الشَّبابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَبَّجَ الغَيْثُ رَوْضَها مُذْ بَدا يَسْ <\|vsep\|> حَبُ مِنْ فَوْقِها ذُيولَ السَّحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَغَدا النَّرْجِسُ المُفَتِّحُ فيها <\|vsep\|> كَعُيونٍ تَطَلعَتْ مِنْ نِقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَشَقيقٍ تَرَاهُ يسرج فِي الرَّوْ <\|vsep\|> ضِ ِذَا مَا بدا بغير شِهابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَسِهَامٍ مِن الزَّبَرْجَدِ قَدْ رُك <\|vsep\|> كِبَ فِيهَا أَزِجَّةُ العُنَّابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجْتَليها بَنَفْسَجٌ فِي حِدَادٍ <\|vsep\|> وَبَهارٌ فِي صُورةِ المُرْتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رسمتْ لي رسومُها كَيْفَ أَشْتا <\|vsep\|> قُ ِلَيْهَا فِي جَيْئَتي وذَهابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> عاشقٌ لونَ عاشقيه ِذا ما <\|vsep\|> راعَهمْ مِن ذهابِهِ بِالذَّهابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شُرْبُهُ مِن نسيمِ كافورِ طَلٍّ <\|vsep\|> وَغِذَاهُ مِنْ زَهرِ مِسْكِ التُّرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي طُرُوسٍ مَا بين سَطْرٍ مِنَ الرَّوْ <\|vsep\|> ضِ وَسَطْرٍ يُقْرا بِلا ِعْرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَوْفَ أُكفى بِأَحْمَدٍ لا سواهُ <\|vsep\|> من زَماني تَسبُّبَ الأَسْبَابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> الَّذي لا تَراهُ مُذْ كَان ِلاَّ <\|vsep\|> وَاقِفاً بَيْنَ نَائلٍ وَعِقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَثرتْ كَفُّهُ المَواهِبَ لَمَّا <\|vsep\|> نظمتْها عُلاهُ لِلطُّلابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رائِحٌ في العُلى بِراحَةِ جُودٍ <\|vsep\|> بابُ أَمْوالِهَا بِلا بَوَّابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَ فيه مذاهبٌ مُذْهباتٌ <\|vsep\|> مقبلاتُ الِقْبالِ عِندَ الذّهابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَخَذتْ من لطافةِ الحُسنِ طبعاً <\|vsep\|> مَزَجَتْهُ بِحُسنِ طَبْعِ الشَّرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا أَبا قاسمٍ أَزَالتْ عَطايا <\|vsep\|> كَ صِعَاباً مِنَ الخُطوبِ الصِّعابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ وَمَنْ رَدَّ عَاقِباتِ الرّزَايا <\|vsep\|> بِعَطايا مِنها عَلَى الأَعْقابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما أُبالي ِذا حَسبتُك مِنْ دَه <\|vsep\|> ري بِما كان ساقطاً من حِسابي </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَخِلَ الباخِلون عنَّا فَأَمْطَرْ <\|vsep\|> تَ لَنا نائِلاً بِغَير سحابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حالَتِي تقتضيكَ دون اقتِضائي <\|vsep\|> أَنْ يكون الثَّوابُ دَسْتَ الثِّيابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلَّما لامَني خَبيثٌ بِعَتْبٍ <\|vsep\|> قَام لِبْسي لَه مقامَ الجَوابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فتبيَّنْ عُنْوانَ حالِيَ فَالْعُنْ <\|vsep\|> وانُ يُنْبي بكلِّ ما في الكِتابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كنتُ أَخْشَى خرابَ دَهْري وقَدْ قُم <\|vsep\|> تَ لِعُمرانِ كلِّ دَهْرٍ خَرابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَلَّما ينْفقُ الأَديبُ وَلن ينْ <\|vsep\|> فقَ ِلاَّ عَلَى ذَوي الدابِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَا حَيائي مِنَ العُيونِ ِذا ما <\|vsep\|> عايَنَتْني في هذهِ الأَسْلابِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيا ربع صبري كيف طاوعك البلى	الطويل	أَيا ربعَ صبري كيف طاوَعَك البلى فجَدَّدتَ عَهْدَ الشَوقِ في دِمَنِ الهوى وَأَجْرَيْتَ ماءَ الوَصْلِ في تُربَةِ الجَفا فَأَورَقَ غُصْنُ الحُبِّ في روضَةِ الرِّضَا أَرَدْتَ بتجْديدِ الهوى ذكرَ ما مضى فأَحْيَيْتَ عَهدَ الحُبِّ في مأْتمِ النَّوى وَكَشَّفْتَ غيمَ الغَدْرِ عن قَمَرِ الوفا فَأَشْرقَ نُورُ الوَصْلِ عن ظُلَمِ الجَفا كَأَنَّك عايَنتَ الذِّي بي مِنَ الهوى فَقَاسَمْتَني البلوى وقاسمتُكَ البِلى وَدارَتْ بُروجُ اليأسِ في فَلَكِ الرَّجا وَهَبَّ نَسِيمُ الشَّوقِ في أَمَلِ المُنى لَئِنْ ماتَ يأْسِي منهُ ِذْ عاشَ مَطْمعي فَِنّي قَدِ اسْتَمْسَكْتُ مِنْ لَحْظِهِ الرَّجَا وَما ذَكَرَتْكَ النَّفْسُ ِلا تَصاعَدَتْ ِلَى العَيْنِ فَانهَلَّتْ مع الدَّمْعِ فِي البُكا تُواصِلُنِي طوراً وَتهجرُ تارةً أَلا رُبَّ هَجْرٍ جَرَّ أَسبابَهُ الصَّفا أَرى الغَيَّ رُشداً في هواهُ وِنَّني لأَقْنَعُ بِالشَّكْوى ِلى خيرِ مُشْتَكى أَلَمْ تَرَ أَنِّي بِعْتُ عِزّي بِذِلَّةٍ وَطاوَعْتُ ما تهوى لِطَوْعِكَ ما تَشا وَما وَحَياة الحُبِّ حُلْتُ عَن الَّذي عَهِدْتَ وَلكن كلُّ شيءٍ ِلى انْتها وَرَيَّانَ مِنْ ماءِ الشَّبابِ كَأَنَّما يُوَرِّدُ ماءَ الحُسْن في خدِّهِ الحَيَا ِذا قَابَلَ الليلَ البهيمَ بوَجهه أَرَاكَ ضياءَ الصُّبْح في ظلمةِ الدُّجى أَبى لحظُ طَرْفي أَن يفارقَ طَرْفَهُ فلو رُمْتُ أَثنيهِ عَن الطَّرْفِ ما انْثَنَى أُشَبِّهُ صُدْغَيْهِ بِخدَّيْهِ ِذْ بدا بِسَالِفَتَي ريمٍ وَعِطفينِ من رَشا ِذا ما انتضى سيفَ المَلاحةِ طَرْفُهُ فَلَيْسَ لراءٍ طَرْفَهُ لَمْ يَمُتْ عَزَا أَبى أَن تنيلَ القلبَ رِقَّةُ كَأْسِهِ وَدقَّتْ عن التشبيهِ في اللطفِ بِالهوا كَأَنَّ بَقايا ما عفا من حَبَابها بقيةُ طَلٍّ فوق وَرْدٍ مِنَ الندى وَنَدْمانِ صدقٍ قال لي بعد رقدةٍ أَلا فَاسْقِني كأساً عَلى شدَّة الظَّما فناولتُه كأساً فَثنّى بمثلها فقابلني حسنَ القبولِ كما انثنى تحَامى الكرى حتَّى كأَنَّ جفونَهُ عليه لهُ مِنْها رقيبٌ من الكرى وليلٍ تَمادى طولهُ فَقَصَرتُه بِرَاحٍ تُعيرُ المَاءَ مِنْ صفوِها صفا تَجَافَتْ جُفونُ الشَّرْبِ فِيهِ عَنِ الكرى فَمِنْ بينِ نشوانٍ وَخَرَ ما انْتَشى وَقَدْ شَربوا حتَّى كأَنَّ رؤوسَهُمْ مِنَ السُّكْرِ فِي أَعْنَاقها سِنَةُ الكرى	قصيدة شوق	https://www.aldiwan.net/poem55799.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ن <\|theme_12\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيا ربعَ صبري كيف طاوَعَك البلى <\|vsep\|> فجَدَّدتَ عَهْدَ الشَوقِ في دِمَنِ الهوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَأَجْرَيْتَ ماءَ الوَصْلِ في تُربَةِ الجَفا <\|vsep\|> فَأَورَقَ غُصْنُ الحُبِّ في روضَةِ الرِّضَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرَدْتَ بتجْديدِ الهوى ذكرَ ما مضى <\|vsep\|> فأَحْيَيْتَ عَهدَ الحُبِّ في مأْتمِ النَّوى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَشَّفْتَ غيمَ الغَدْرِ عن قَمَرِ الوفا <\|vsep\|> فَأَشْرقَ نُورُ الوَصْلِ عن ظُلَمِ الجَفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّك عايَنتَ الذِّي بي مِنَ الهوى <\|vsep\|> فَقَاسَمْتَني البلوى وقاسمتُكَ البِلى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَدارَتْ بُروجُ اليأسِ في فَلَكِ الرَّجا <\|vsep\|> وَهَبَّ نَسِيمُ الشَّوقِ في أَمَلِ المُنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَئِنْ ماتَ يأْسِي منهُ ِذْ عاشَ مَطْمعي <\|vsep\|> فَِنّي قَدِ اسْتَمْسَكْتُ مِنْ لَحْظِهِ الرَّجَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما ذَكَرَتْكَ النَّفْسُ ِلا تَصاعَدَتْ <\|vsep\|> ِلَى العَيْنِ فَانهَلَّتْ مع الدَّمْعِ فِي البُكا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُواصِلُنِي طوراً وَتهجرُ تارةً <\|vsep\|> أَلا رُبَّ هَجْرٍ جَرَّ أَسبابَهُ الصَّفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَرى الغَيَّ رُشداً في هواهُ وِنَّني <\|vsep\|> لأَقْنَعُ بِالشَّكْوى ِلى خيرِ مُشْتَكى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَلَمْ تَرَ أَنِّي بِعْتُ عِزّي بِذِلَّةٍ <\|vsep\|> وَطاوَعْتُ ما تهوى لِطَوْعِكَ ما تَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَما وَحَياة الحُبِّ حُلْتُ عَن الَّذي <\|vsep\|> عَهِدْتَ وَلكن كلُّ شيءٍ ِلى انْتها </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَرَيَّانَ مِنْ ماءِ الشَّبابِ كَأَنَّما <\|vsep\|> يُوَرِّدُ ماءَ الحُسْن في خدِّهِ الحَيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا قَابَلَ الليلَ البهيمَ بوَجهه <\|vsep\|> أَرَاكَ ضياءَ الصُّبْح في ظلمةِ الدُّجى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبى لحظُ طَرْفي أَن يفارقَ طَرْفَهُ <\|vsep\|> فلو رُمْتُ أَثنيهِ عَن الطَّرْفِ ما انْثَنَى </\|bsep\|> <\|bsep\|> أُشَبِّهُ صُدْغَيْهِ بِخدَّيْهِ ِذْ بدا <\|vsep\|> بِسَالِفَتَي ريمٍ وَعِطفينِ من رَشا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما انتضى سيفَ المَلاحةِ طَرْفُهُ <\|vsep\|> فَلَيْسَ لراءٍ طَرْفَهُ لَمْ يَمُتْ عَزَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَبى أَن تنيلَ القلبَ رِقَّةُ كَأْسِهِ <\|vsep\|> وَدقَّتْ عن التشبيهِ في اللطفِ بِالهوا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنَّ بَقايا ما عفا من حَبَابها <\|vsep\|> بقيةُ طَلٍّ فوق وَرْدٍ مِنَ الندى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَنَدْمانِ صدقٍ قال لي بعد رقدةٍ <\|vsep\|> أَلا فَاسْقِني كأساً عَلى شدَّة الظَّما </\|bsep\|> <\|bsep\|> فناولتُه كأساً فَثنّى بمثلها <\|vsep\|> فقابلني حسنَ القبولِ كما انثنى </\|bsep\|> <\|bsep\|> تحَامى الكرى حتَّى كأَنَّ جفونَهُ <\|vsep\|> عليه لهُ مِنْها رقيبٌ من الكرى </\|bsep\|> <\|bsep\|> وليلٍ تَمادى طولهُ فَقَصَرتُه <\|vsep\|> بِرَاحٍ تُعيرُ المَاءَ مِنْ صفوِها صفا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَجَافَتْ جُفونُ الشَّرْبِ فِيهِ عَنِ الكرى <\|vsep\|> فَمِنْ بينِ نشوانٍ وَخَرَ ما انْتَشى </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومن شقوتي أني بليت بشادن	الطويل	وَمِنْ شَقْوتي أَنِّي بُليتُ بِشَادِنٍ يَتيهُ عَلى بَدْرِ الدُّجى بِضِيائِهِ ِذا ما ره البَدْرُ ليلةَ تِمِّهِ تَحَيَّرَ منهُ البَدْرُ وَسْطَ سَمائِهِ لَهُ عِزَّةُ الوالي عَلَيَّ وَتِيهُهُ وَلي ذِلَّةُ المَعْزولِ عِنْدَ لِقائِهِ	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55800.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_13\|> ء <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمِنْ شَقْوتي أَنِّي بُليتُ بِشَادِنٍ <\|vsep\|> يَتيهُ عَلى بَدْرِ الدُّجى بِضِيائِهِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذا ما ره البَدْرُ ليلةَ تِمِّهِ <\|vsep\|> تَحَيَّرَ منهُ البَدْرُ وَسْطَ سَمائِهِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ساع بكأس بين ندماء	السريع	ساعٍ بِكَأْسٍ بين نُدْماءِ كالغُصنِ المعصَّرِ الماءِ أَغارُ من وقْفَتِهِ كلَّما قال لِحاسي الكأْسِ مَوْلائي حَتَّى لقد صاروا وَهُمْ ِخْوتي مِنْ شِدَّةِ الغَيْرَةِ أَعْدائي	قصيدة قصيره	https://www.aldiwan.net/poem55801.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ء <\|theme_0\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> ساعٍ بِكَأْسٍ بين نُدْماءِ <\|vsep\|> كالغُصنِ المعصَّرِ الماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَغارُ من وقْفَتِهِ كلَّما <\|vsep\|> قال لِحاسي الكأْسِ مَوْلائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
واصلت فيك هوائي	المجتث	وَاصَلْتُ فيكَ هَوائي لمَّا قَطَعْتَ رَجائي يا أَحْسَنَ النَّاسِ وَجهَاً كان الصُّدودُ جَزائي فَلَيْسَ لي منكَ ِلاَّ شماتَةُ الأَعْداءِ	قصيدة فراق	https://www.aldiwan.net/poem55802.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_2\|> ء <\|theme_7\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَاصَلْتُ فيكَ هَوائي <\|vsep\|> لمَّا قَطَعْتَ رَجائي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أَحْسَنَ النَّاسِ وَجهَاً <\|vsep\|> كان الصُّدودُ جَزائي </\|bsep\|> </\|psep\|>
دواء قلبي في الهوى دائي	السريع	دَواءُ قلبي في الهوى دائي أَعْيا عِلاجاتِ الأَطباءِ حَوَيتُ أَسْقامَ الوَرى مُفْرداً وحازها النَّاسُ بأَسماءِ لَوْ شِئْتُ أَنْ أَمشي لِفَرْطِ الضَّنى مشيتُ مِن سُقْمي عَلَى الماءِ	قصيدة رومنسيه	https://www.aldiwan.net/poem55803.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_16\|> ء <\|theme_3\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دَواءُ قلبي في الهوى دائي <\|vsep\|> أَعْيا عِلاجاتِ الأَطباءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَوَيتُ أَسْقامَ الوَرى مُفْرداً <\|vsep\|> وحازها النَّاسُ بأَسماءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ومهفهف كالغصن هزته الصبا	الكامل	وَمُهَفْهَفٍ كالُغصنِ هَزّتْه الصَّبا فَصَبا ِليهِ مِنَ الفُتونِ هَوائِي يُوهِيه حَملُ وِشَاحِهِ فَتَراهُ من تَرَفِ النعيمِ يَئِنُّ في ِخْفاءِ تَدْمى سوالفُه ِذا لاحظتَها بخفيِّ كرِّ اللَّحظ والِيماءِ وكأَنَّ عقربَ صُدغِهِ لمَّا انثنتْ قافٌ معلقةٌ بعطفَةِ فاءِ فِذا نظرتُ ِلى محاسنِ وَجْههِ لم يَرْوَ من نظري ِليهِ ظَمائِي حازَ الجَمالُ بأَسْرِهِ فكأَنَّما قُسِمَتْ عليهِ محاسنُ الأَشْياءِ متبسِّمٌ عنِ لؤلؤٍ رَطبٍ حكى بَرَداً تساقَطَ منْ عُقُودِ سَماءِ تُغني عنِ التُّفاحِ حُمرةُ خَدِّهِ وَتَنُوبُ ريقتهُ عنِ الصَّهباءِ ويُديرُ عيْناً في حَديقَةِ نَرْجِسٍ كَسَوادِ يأْسٍ في بياضِ رجاءِ فَامْزُجْ بِمائِكَ خَمْرَ كأْسِكَ واسقِني فلَقَدْ مَزَجتُ مَدامِعي بدمائِي وَاشْرَبْ عَلَى زَهْرِ الرِّياضِ مُدامةً تَنْفي الهُمومَ بِعاجِلِ السَّراءِ لَطُفَتْ فَصَارتْ من لطيفِ محلِّها تجري مجاري الرُّوحِ في الأَعْضاءِ وكأَنَّ مِخنَقَةً عليها جَوهَرٌ ما بَيْنَ نارٍ رُكِّبَتْ وَهَواءِ وَيَظَلُّ صبَّاغُ المِزاجِ محكَّماً في نَقْضِ حُمرتها بأَيدي الماءِ وَكَأَنَّها وكأَنَّ حاملَ كأْسها ِذ قامَ يجْلوها عَلى النُّدَماءِ شمسُ الضُّحى رَقَصَتْ فَنَقَّطَ وجهَها بدرُ الدُّجَى بِكواكِبِ الجَوزاءِ	قصيدة غزل	https://www.aldiwan.net/poem55804.html	الوأواء الدمشقي	محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Alwawaa-Aldmshk	العصر العباسي	null	null	null	<\|meter_14\|> ء <\|theme_8\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> وَمُهَفْهَفٍ كالُغصنِ هَزّتْه الصَّبا <\|vsep\|> فَصَبا ِليهِ مِنَ الفُتونِ هَوائِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> يُوهِيه حَملُ وِشَاحِهِ فَتَراهُ من <\|vsep\|> تَرَفِ النعيمِ يَئِنُّ في ِخْفاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَدْمى سوالفُه ِذا لاحظتَها <\|vsep\|> بخفيِّ كرِّ اللَّحظ والِيماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأَنَّ عقربَ صُدغِهِ لمَّا انثنتْ <\|vsep\|> قافٌ معلقةٌ بعطفَةِ فاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِذا نظرتُ ِلى محاسنِ وَجْههِ <\|vsep\|> لم يَرْوَ من نظري ِليهِ ظَمائِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> حازَ الجَمالُ بأَسْرِهِ فكأَنَّما <\|vsep\|> قُسِمَتْ عليهِ محاسنُ الأَشْياءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> متبسِّمٌ عنِ لؤلؤٍ رَطبٍ حكى <\|vsep\|> بَرَداً تساقَطَ منْ عُقُودِ سَماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُغني عنِ التُّفاحِ حُمرةُ خَدِّهِ <\|vsep\|> وَتَنُوبُ ريقتهُ عنِ الصَّهباءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ويُديرُ عيْناً في حَديقَةِ نَرْجِسٍ <\|vsep\|> كَسَوادِ يأْسٍ في بياضِ رجاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَامْزُجْ بِمائِكَ خَمْرَ كأْسِكَ واسقِني <\|vsep\|> فلَقَدْ مَزَجتُ مَدامِعي بدمائِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاشْرَبْ عَلَى زَهْرِ الرِّياضِ مُدامةً <\|vsep\|> تَنْفي الهُمومَ بِعاجِلِ السَّراءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَطُفَتْ فَصَارتْ من لطيفِ محلِّها <\|vsep\|> تجري مجاري الرُّوحِ في الأَعْضاءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وكأَنَّ مِخنَقَةً عليها جَوهَرٌ <\|vsep\|> ما بَيْنَ نارٍ رُكِّبَتْ وَهَواءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيَظَلُّ صبَّاغُ المِزاجِ محكَّماً <\|vsep\|> في نَقْضِ حُمرتها بأَيدي الماءِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّها وكأَنَّ حاملَ كأْسها <\|vsep\|> ِذ قامَ يجْلوها عَلى النُّدَماءِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
عمرت وأطولت التفكر خالياً	الطويل	عمرتُ وأَطولتُ التَّفَكُّرَ خالياً وَساءَلت حَتّى كادَ عُمري يَنفَدُ فَأَضحَت أُمورُ النّاسِ يَغشين عالماً بِما يَتَقي مِنها وَما يَتَعَمَّدُ جَدير بِأَن لا أَستَكينَ وَلا أُرى ِذا حَلَّ أَمرٌ ساحَتي أَتَبَلَّدُ عَلى الحَكَمِ المَأتِيِّ يَوماً ِذا قَضى قَضِيَّتَهُ بِأَن لا يَجُورَ وَيَقصِدُ وَلَيسَ الفَتى كَما يَقولُ لِسانُهُ ِذا لَم يَكُن فِعلٌ مَعَ القَولِ يُوجَدُ عَسى سائِلٌ ذُو حاجَةٍ ِن مَنَعتَهُ مِن اليَومِ سُؤلاً أَن يَكون لَهُ غَدُ وَأَنَّكَ لا تَدري بِِعطاءِ سائِلٍ أَأَنتَ بِما تُعطِيهِ أَم هُوَ أَسعَدُ	null	https://www.aldiwan.net/poem421.html	أبو اللحام التغلبي	حريث بن اللحام عمرو بن الحارث بن مالك بن ثعلبة بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلبي بن وائل. وحريث تصغير حارث، واللحام بفتح اللام وتشديد الحاء المهملة وقيل اسمه (سريع بن عمرو) وهو من شعراء وفرسان تغلب في الجاهلية، حضر يوم الكلاب وله فيه شعر يذكر الانتصار الباهر الذي أحرز وقد عاش فترة زمنية متأخرة من الجاهلية حتى مدح عبد الله بن عمرو بن كلثوم.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-allham-altglbe	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_13\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عمرتُ وأَطولتُ التَّفَكُّرَ خالياً <\|vsep\|> وَساءَلت حَتّى كادَ عُمري يَنفَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَأَضحَت أُمورُ النّاسِ يَغشين عالماً <\|vsep\|> بِما يَتَقي مِنها وَما يَتَعَمَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جَدير بِأَن لا أَستَكينَ وَلا أُرى <\|vsep\|> ِذا حَلَّ أَمرٌ ساحَتي أَتَبَلَّدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلى الحَكَمِ المَأتِيِّ يَوماً ِذا قَضى <\|vsep\|> قَضِيَّتَهُ بِأَن لا يَجُورَ وَيَقصِدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَيسَ الفَتى كَما يَقولُ لِسانُهُ <\|vsep\|> ِذا لَم يَكُن فِعلٌ مَعَ القَولِ يُوجَدُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَسى سائِلٌ ذُو حاجَةٍ ِن مَنَعتَهُ <\|vsep\|> مِن اليَومِ سُؤلاً أَن يَكون لَهُ غَدُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
ربعنا بالكُلاب وما ربعتم	الوافر	رَبَعنا بِالكُلابِ وَما رَبَعتُم وَأَنهَبنا الهَجائِنَ بِالصَّعيدِ سَقَينا الِبلَ غِبّاً بَعدَ عِشرٍ وَغِبّا بِالمَزادِ مِنَ الجُلودِ وَجُردٍ كَالقِداحِ مُسَوَّماتٍ شَوازِبَ مُحلَساتٍ بِاللِّبُودِ بِكُلِّ فَتىً أَطارَ الغَزوُ عَنهُ بَشاشَةَ كُلِّ سِربالٍ جَديدِ	null	https://www.aldiwan.net/poem422.html	أبو اللحام التغلبي	حريث بن اللحام عمرو بن الحارث بن مالك بن ثعلبة بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلبي بن وائل. وحريث تصغير حارث، واللحام بفتح اللام وتشديد الحاء المهملة وقيل اسمه (سريع بن عمرو) وهو من شعراء وفرسان تغلب في الجاهلية، حضر يوم الكلاب وله فيه شعر يذكر الانتصار الباهر الذي أحرز وقد عاش فترة زمنية متأخرة من الجاهلية حتى مدح عبد الله بن عمرو بن كلثوم.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-allham-altglbe	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_6\|> د <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> رَبَعنا بِالكُلابِ وَما رَبَعتُم <\|vsep\|> وَأَنهَبنا الهَجائِنَ بِالصَّعيدِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَقَينا الِبلَ غِبّاً بَعدَ عِشرٍ <\|vsep\|> وَغِبّا بِالمَزادِ مِنَ الجُلودِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَجُردٍ كَالقِداحِ مُسَوَّماتٍ <\|vsep\|> شَوازِبَ مُحلَساتٍ بِاللِّبُودِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أيئست من أسماء أم لم تيأس	الكامل	أَيَئِستَ مِن أَسماءَ أَم لَم تَيأس وَصَرَمتَ شَبكَ حبالها المُتَلَبِّسِ لا تَحزُنَنكَ فَِنَّها كَلبِيَّةٌ كَالرِّئمِ يَبرُقُ وَجهُها في المَكنِسِ وَبَدا سَلاسِلُ مُزبدٍ مُتَوَقِّدِ كَالجَمرِ تُذكِيهِ الصَّبا وَمُكَرَّسِ وَكَأَنَّ طَعمَ مُدامَةٍ جَبَلِيَّةٍ قَد عُتِّقَت سَنَتَينِ لَمّا تُنكَسِ وَالزَّنجَبيل وَطعم عَذبٍ بارِدٍ يَعلو ثَناياها مِن المُتَنَفِسِ دَعها وَسَلِّ طِلابَها بِجُلالَةٍ عَيرانَةٍ كَالفَحلِ حَرفٍ عِرمَسِ لِلصَّيعَرِيَّةِ فَوقَ حاجِبِ عَينِها أَثَرٌ يُبَيِّنُهُ وَلَمّا يَدرُسِ تَستَنُّ في ثَني الجَديلِ وَتَنتَحي كَالثَّورِ رِيعَ مِن الحِلابِ الأَخنَسِ وَكَأَنَّ جاديّاً بِهِ وَأَرَندَجا وَبِوجهِهِ سُفعٌ كَلَونِ السُّندُسِ جُلذِيَّةٌ تَطِسُ الِكامَ نَجِيحَةٌ كَالجَأبِ يَنفُضُ طَلَّهُ المُتَشَمِّسِ أَنضَيتُها بَعدَ المِراحِ ِلى امرِئ جَلدِ القوى في كُلِّ ساعَة مَحبِسِ طَلقٍ يَراحُ ِلى النَّدى مُتَبَلِّجٍ كَالبَدرِ لافَهٍّ وَلا مُتَعَبِّسِ ِلى اِبن هِندٍ خَذرَفَت أَخفافَها تَهوي لمُعتَمِدٍ بعيد المُحدِسِ المُشتَرِي حُسنَ الثَّناءِ بِمالِهِ وَِذا تَوَجَّهَ مُعطِياً لَم يَحبِسِ وَلَأَنتَ أَجودُ مِن خَليجٍ مُرسَلٍ مُتَتابِعِ التَّيارِ غَيرِ مُسَجَّسِ حِيبَت لَهُ جَبلاءُ مِن فَوقِ الصَّفا مَجرٌ يَمُرُّ عَلى الخَليجِ الأَخرَسِ لُقمانُ مُنتَصِراً وَقُسٌّ ناطِقاً وَلَأَنتَ أَجرأُ صَولَةً مِن بَيهَسِ يَقِصُ السِّباعَ كَأَنَّ حَلّا فَوقَهُ ضَخمٌ مُذَمِّرُهُ شَدِيدُ الأَنحُسِ	null	https://www.aldiwan.net/poem423.html	أبو اللحام التغلبي	حريث بن اللحام عمرو بن الحارث بن مالك بن ثعلبة بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلبي بن وائل. وحريث تصغير حارث، واللحام بفتح اللام وتشديد الحاء المهملة وقيل اسمه (سريع بن عمرو) وهو من شعراء وفرسان تغلب في الجاهلية، حضر يوم الكلاب وله فيه شعر يذكر الانتصار الباهر الذي أحرز وقد عاش فترة زمنية متأخرة من الجاهلية حتى مدح عبد الله بن عمرو بن كلثوم.	https://www.aldiwan.net/cat-poet-abu-allham-altglbe	العصر الجاهلي	null	null	null	<\|meter_14\|> س <\|theme_11\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَيَئِستَ مِن أَسماءَ أَم لَم تَيأس <\|vsep\|> وَصَرَمتَ شَبكَ حبالها المُتَلَبِّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا تَحزُنَنكَ فَِنَّها كَلبِيَّةٌ <\|vsep\|> كَالرِّئمِ يَبرُقُ وَجهُها في المَكنِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَدا سَلاسِلُ مُزبدٍ مُتَوَقِّدِ <\|vsep\|> كَالجَمرِ تُذكِيهِ الصَّبا وَمُكَرَّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ طَعمَ مُدامَةٍ جَبَلِيَّةٍ <\|vsep\|> قَد عُتِّقَت سَنَتَينِ لَمّا تُنكَسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَالزَّنجَبيل وَطعم عَذبٍ بارِدٍ <\|vsep\|> يَعلو ثَناياها مِن المُتَنَفِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَعها وَسَلِّ طِلابَها بِجُلالَةٍ <\|vsep\|> عَيرانَةٍ كَالفَحلِ حَرفٍ عِرمَسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِلصَّيعَرِيَّةِ فَوقَ حاجِبِ عَينِها <\|vsep\|> أَثَرٌ يُبَيِّنُهُ وَلَمّا يَدرُسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَستَنُّ في ثَني الجَديلِ وَتَنتَحي <\|vsep\|> كَالثَّورِ رِيعَ مِن الحِلابِ الأَخنَسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَكَأَنَّ جاديّاً بِهِ وَأَرَندَجا <\|vsep\|> وَبِوجهِهِ سُفعٌ كَلَونِ السُّندُسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> جُلذِيَّةٌ تَطِسُ الِكامَ نَجِيحَةٌ <\|vsep\|> كَالجَأبِ يَنفُضُ طَلَّهُ المُتَشَمِّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَنضَيتُها بَعدَ المِراحِ ِلى امرِئ <\|vsep\|> جَلدِ القوى في كُلِّ ساعَة مَحبِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> طَلقٍ يَراحُ ِلى النَّدى مُتَبَلِّجٍ <\|vsep\|> كَالبَدرِ لافَهٍّ وَلا مُتَعَبِّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِلى اِبن هِندٍ خَذرَفَت أَخفافَها <\|vsep\|> تَهوي لمُعتَمِدٍ بعيد المُحدِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> المُشتَرِي حُسنَ الثَّناءِ بِمالِهِ <\|vsep\|> وَِذا تَوَجَّهَ مُعطِياً لَم يَحبِسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلَأَنتَ أَجودُ مِن خَليجٍ مُرسَلٍ <\|vsep\|> مُتَتابِعِ التَّيارِ غَيرِ مُسَجَّسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حِيبَت لَهُ جَبلاءُ مِن فَوقِ الصَّفا <\|vsep\|> مَجرٌ يَمُرُّ عَلى الخَليجِ الأَخرَسِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لُقمانُ مُنتَصِراً وَقُسٌّ ناطِقاً <\|vsep\|> وَلَأَنتَ أَجرأُ صَولَةً مِن بَيهَسِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
خير الكلام	البسيط	نَقِّ الكَلامَ مِنَ الأَشْرافِ تَعْرِفُهُ أَشْهَى مِنَ الشَّهْدِ لِلذُّوَّاقِ أَنْقَاهُ سِحْرُ البَيَانِ بِنَثْرِ الحَرْفِ تَعْزِفُهُ تُلْقِيهِ دُرًّا وَسِرُّ الحُسْنِ مَعْنَاهُ هَذَا الحَدِيثُ عَلَى الأقلام مبريَّهُ بِالرُوحِ حِبْرٌ عَلَى الألْوَاحِ أَجْرَاهُ صَعْبُ ابْتِدَاءٍ بِمِيلادٍ وَ أَوَّلُهُ عِنْدَ انْفعَالِ مَصَاغِ الطَّرْحِ أَعْيَاهُ بَعْدَ انْقِبَاضِ ازَدِحَامِ الصَّوْتِ فِي صُوَرِ السِّرْبُ فَكَّ قُيُودَ الأسْرِ يُمْنَاهُ فَالحُرُّ يَسْبَحُ فِي الأرْجَاءِ مُنْطَلِقًا يَأْبَى القُيُودَ التِي تُضْنِي بِمَرَْهُ وَ اسْتَلْهَمَ القَلْبُ رَأْيَ العَقْلِ مُعْتَصِمًا فَاسْتَرْسَلَ القَطْرُ رَطْبًا هَتَّ أَنْدَاهُ رَوْحُ الفُؤَادِ يُجَارِي الرُّوحَ فَضْفَضَةً حَتَّى تَنَاهَى كَنْهْرٍ فَاضَ مَجْرَاهُ أَجْمِلْ بِهِ الفِكْرَ رَوِّضْ مَا تَخَيَّلَهُ زَرْعُ الرِّيَاضِ وَ قَطْفُ الزَّهْرِ أصْبَاهُ وَ اغْزِلْ مِنَ الشَّمْسِ نُورَ الحَرْفِ فِي عِبَرٍ تَرْقَى بِهَا حِصْنَ َفَاقٍ لِمَبْنَاهُ مِنْ مُجْمَلِ القَوْلِ حَثٌّ خَفَّ فِي حَذَقٍ سَهْلُ انٌقِيَادٍ أَلاَنَ الصَّعْبَ مَغْزَاهُ صَدِّرْهُ عَبْرَ شَهِيقِ الفَجْرِ مِنْ نَفَسٍ زَادَ الحَيَاةَ زَفِيرًا هَبَّ أَصْفَاهُ نَّ اللِّسَانَ ِذَا مَاتَتْ مَعَايِبُهُ قَامَ المَقَالُ مَقَامَ الشَّذْرِ أغْلَاهُ والأصْلُ أَصْدَقُ مِنْ صُنْعٍ تُحَسِّنُهُ فِي كُلِّ طَبْعٍ طَغَى نُضْجًا بِفَحْوَاهُ خَيْرُ الكَلامِ ذَا صِيغَتْ جَواهِرهُ طَرْحًا لِبَحْرٍ قَلِيلُ الصّرْفِ أَرْسَاهُ أَدْلَى المَقَالَ ذَا مَا دَلَّ مُخْتَصِرًا كُلَّ اجْتِرَارٍ وَ لُبَّ الفَهْمِ أجْزَاهُ نَّ اللَّبِيبَ بَصِيصُ القَصْدِ يُدْرِكُهُ عِنْدَ الشَارَةِ يُجْلِي القِشْرَ مَعْناهُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem23647.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_4\|> ه <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> نَقِّ الكَلامَ مِنَ الأَشْرافِ تَعْرِفُهُ <\|vsep\|> أَشْهَى مِنَ الشَّهْدِ لِلذُّوَّاقِ أَنْقَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِحْرُ البَيَانِ بِنَثْرِ الحَرْفِ تَعْزِفُهُ <\|vsep\|> تُلْقِيهِ دُرًّا وَسِرُّ الحُسْنِ مَعْنَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَذَا الحَدِيثُ عَلَى الأقلام مبريَّهُ <\|vsep\|> بِالرُوحِ حِبْرٌ عَلَى الألْوَاحِ أَجْرَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَعْبُ ابْتِدَاءٍ بِمِيلادٍ وَ أَوَّلُهُ <\|vsep\|> عِنْدَ انْفعَالِ مَصَاغِ الطَّرْحِ أَعْيَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَعْدَ انْقِبَاضِ ازَدِحَامِ الصَّوْتِ فِي صُوَرِ <\|vsep\|> السِّرْبُ فَكَّ قُيُودَ الأسْرِ يُمْنَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَالحُرُّ يَسْبَحُ فِي الأرْجَاءِ مُنْطَلِقًا <\|vsep\|> يَأْبَى القُيُودَ التِي تُضْنِي بِمَرَْهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ اسْتَلْهَمَ القَلْبُ رَأْيَ العَقْلِ مُعْتَصِمًا <\|vsep\|> فَاسْتَرْسَلَ القَطْرُ رَطْبًا هَتَّ أَنْدَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَوْحُ الفُؤَادِ يُجَارِي الرُّوحَ فَضْفَضَةً <\|vsep\|> حَتَّى تَنَاهَى كَنْهْرٍ فَاضَ مَجْرَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَجْمِلْ بِهِ الفِكْرَ رَوِّضْ مَا تَخَيَّلَهُ <\|vsep\|> زَرْعُ الرِّيَاضِ وَ قَطْفُ الزَّهْرِ أصْبَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ اغْزِلْ مِنَ الشَّمْسِ نُورَ الحَرْفِ فِي عِبَرٍ <\|vsep\|> تَرْقَى بِهَا حِصْنَ َفَاقٍ لِمَبْنَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ مُجْمَلِ القَوْلِ حَثٌّ خَفَّ فِي حَذَقٍ <\|vsep\|> سَهْلُ انٌقِيَادٍ أَلاَنَ الصَّعْبَ مَغْزَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> صَدِّرْهُ عَبْرَ شَهِيقِ الفَجْرِ مِنْ نَفَسٍ <\|vsep\|> زَادَ الحَيَاةَ زَفِيرًا هَبَّ أَصْفَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَّ اللِّسَانَ ِذَا مَاتَتْ مَعَايِبُهُ <\|vsep\|> قَامَ المَقَالُ مَقَامَ الشَّذْرِ أغْلَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والأصْلُ أَصْدَقُ مِنْ صُنْعٍ تُحَسِّنُهُ <\|vsep\|> فِي كُلِّ طَبْعٍ طَغَى نُضْجًا بِفَحْوَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> خَيْرُ الكَلامِ ذَا صِيغَتْ جَواهِرهُ <\|vsep\|> طَرْحًا لِبَحْرٍ قَلِيلُ الصّرْفِ أَرْسَاهُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَدْلَى المَقَالَ ذَا مَا دَلَّ مُخْتَصِرًا <\|vsep\|> كُلَّ اجْتِرَارٍ وَ لُبَّ الفَهْمِ أجْزَاهُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هكذا الدنيا	المنسرح	دُنْيَا لَنَا لا تصْفُو على كَدَرٍ مَالَتْ كَحَسْنَاءَ زَيَّنَتْ عَصْيَا تَمْلِي وِعَاءَ العُقولِ فِتْنَتُهَا تَسْبِي ضِعَافَ القُلُوبِ بالرُّقْيَا عُنْوَانُهَا المَكْرُ فِي تَلَوُّنِهَا ِنْ أظْهَرَتْ حُسْنًا أَبْطَنَتْ بَغْيَا تَزْهُو فَتُغْرِي مَنْ هَامَ يَطْلُبُهَا حَتَّى ذَا لَفَّتْ أرْهَقَتْ جَرْيَا تُوهِمُ مَنْ جَاءَ شَرْعَ مِلَّتهَا بالُقُرْبِ وَصْلاً فَأَوْعَدَ الوَهْيَا مَنْ حَامَ حَوْلَ الحِمَى يُصَبِّحُهَا أَمْسَى بِفَقْرٍ وَفَرَّقَ الرَعْيَا فِيهَا انقِلابٌ ِنْ أَطْبَقَتْ غَلَبَتْ طَبْعُ انْكِدَارٍ نْ ضَيَّقَتْ سَعْيَا لا قَصْرَ فِيها عَلَى الدَّوَامِ سَجَا أَوْ دَامَ مُلْكٌ كذَلِكَ الدُّنْيَا جِئْتُ يَمِينًا دَارَتْ شِمَالَ يَدِي قُلْتُ سَلامًا لَوَتْ يَدِي لَوْيَا قَالتْ أَنَا أَمْرٌ لامْتِحَانِكَ سِرْ قُلْتُ اخْتِصَارًا كَفَى بِكِ النَّسْيَا نْ كنْتِ دُرًّا فِي أَرْضِ راحِلتِي رَوْضُكِ خَلْطٌ جِمَارُهُ الحُمْيَا بَلْ أَنْتِ غَزْلٌ مِنَ الشُّعَاعِ سَمَا ثُمَّ اخْتَفَى طَيْفُهُ عَنِ الرُّؤيَا سَئِمْتُ مِنْكِ الرُّؤَى تُرَاوِدُنِي ن أَقْبَلَتْ حُلْمًا أَدَبَرَتْ هَذْيَا سَفَّهْتِ أَحْلامًا تَخْتَلِي خَجَلاً زَيَّنْتِ َمَالاً فانْطَوتْ ثَنْيَا أحْلامُ يَقْظَانَ غَيْرُ كَاسِيَةٍ بَيْنَ الرُّؤَى كَالضَغْثِ انتَهَتْ عُرْيَا كَمْ فِيكِ وَلْهَانُ يَبْتَغِي عَرَضًا مِنْ فَرْطِ شَدْوَاهُ أَتْلَفَ الرَّأْيَا لَمَّا اطْمَأَنَّ انْطوَتْ مَعَزَّتُهُ عَادَ ذَلِيلَ الرَّجَاءِ مَا اسْتَحْيَا قَدْ غَارَ بَعْدَ انْجِذَابِهِ لِهَوًى يَرْمِي بِطَرْفِ يُغْرِي الرُّؤَى العمْيَا مَنْ يَرْكَبِ الَّلهْوَ أَوْ تَغَشَّى بِهِ عَاشَ أَسِيرًا مَا لَمْ يَعِ النَّهْيَا يَشْقَى بِنَقْضِ العُهُودِ فِي خَبَرٍ كَانَ كَوَعْدٍ يَفرِي النُّهَى فَرْيَا قَالوا وَ فِيكِ الأمَانُ شَفْرَتُهُ فقْهٌ لَدَى حُفَّاظِ الهُدَى هَدْيَا مَعْنَاكِ سِرٌّ غَرِيبُهٌ عَجَبٌ يَبْنِي ظِلالاً أَعْيَتْ منِ اسْتَعْيَا قَدْ قِيلَ عَزْمُ اللَّبِيبِ حِكْمتُهُ فِي نَظْمِ خَطْوِ ارْتِقَائِهِ مَشْيَا ِذْ غَبَّ فِي وَصْلٍ مِنْكِ مُعْتَزِلٌ أخْزَى الهَوَى فِي كَفِّ الأذَى خَزْيَا مالي وللدُّنْيَا وهْيَ بَحْرُ هَوَى فِي حُضْنِهَا نَامَ مُولعٌ يَعْيَا أَمْعَنْتُ فِيهَا بَصِيرَتِي فَبِهَا أَيْقَنْتُ أَنَّ المُنَى ارْتَقَتْ وَحْيَا غَدًا بفِرْدَوسِهَا تُفَتَّحُ زَهْ رًا دُونَ شَوْكٍ يُدْمِي خُطَى الحُفْيَا دُنْيَا بِدَرْبِي وَسِيلَةٌ بِيَدِي لَيْسَتْ بِقَلْبِي كَغَايَتِى العلْيَا دَارٌ بطُوبِ التَّقْوَى مَسَاكنُهَا جنَّاتُ عَدْنٍ تُبْنَى مِنَ الدُّنْيَا جَمِيلةُ النَّبْتِ سَادَ زَارِعُهَا مَنْ أَحْسَنَ الزَّرْعَ أَحْسَنَ الجَنْيَا	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem23648.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_12\|> ي <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> دُنْيَا لَنَا لا تصْفُو على كَدَرٍ <\|vsep\|> مَالَتْ كَحَسْنَاءَ زَيَّنَتْ عَصْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمْلِي وِعَاءَ العُقولِ فِتْنَتُهَا <\|vsep\|> تَسْبِي ضِعَافَ القُلُوبِ بالرُّقْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> عُنْوَانُهَا المَكْرُ فِي تَلَوُّنِهَا <\|vsep\|> ِنْ أظْهَرَتْ حُسْنًا أَبْطَنَتْ بَغْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَزْهُو فَتُغْرِي مَنْ هَامَ يَطْلُبُهَا <\|vsep\|> حَتَّى ذَا لَفَّتْ أرْهَقَتْ جَرْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُوهِمُ مَنْ جَاءَ شَرْعَ مِلَّتهَا <\|vsep\|> بالُقُرْبِ وَصْلاً فَأَوْعَدَ الوَهْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ حَامَ حَوْلَ الحِمَى يُصَبِّحُهَا <\|vsep\|> أَمْسَى بِفَقْرٍ وَفَرَّقَ الرَعْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِيهَا انقِلابٌ ِنْ أَطْبَقَتْ غَلَبَتْ <\|vsep\|> طَبْعُ انْكِدَارٍ نْ ضَيَّقَتْ سَعْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لا قَصْرَ فِيها عَلَى الدَّوَامِ سَجَا <\|vsep\|> أَوْ دَامَ مُلْكٌ كذَلِكَ الدُّنْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> جِئْتُ يَمِينًا دَارَتْ شِمَالَ يَدِي <\|vsep\|> قُلْتُ سَلامًا لَوَتْ يَدِي لَوْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالتْ أَنَا أَمْرٌ لامْتِحَانِكَ سِرْ <\|vsep\|> قُلْتُ اخْتِصَارًا كَفَى بِكِ النَّسْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ كنْتِ دُرًّا فِي أَرْضِ راحِلتِي <\|vsep\|> رَوْضُكِ خَلْطٌ جِمَارُهُ الحُمْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَلْ أَنْتِ غَزْلٌ مِنَ الشُّعَاعِ سَمَا <\|vsep\|> ثُمَّ اخْتَفَى طَيْفُهُ عَنِ الرُّؤيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَئِمْتُ مِنْكِ الرُّؤَى تُرَاوِدُنِي <\|vsep\|> ن أَقْبَلَتْ حُلْمًا أَدَبَرَتْ هَذْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَفَّهْتِ أَحْلامًا تَخْتَلِي خَجَلاً <\|vsep\|> زَيَّنْتِ َمَالاً فانْطَوتْ ثَنْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أحْلامُ يَقْظَانَ غَيْرُ كَاسِيَةٍ <\|vsep\|> بَيْنَ الرُّؤَى كَالضَغْثِ انتَهَتْ عُرْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ فِيكِ وَلْهَانُ يَبْتَغِي عَرَضًا <\|vsep\|> مِنْ فَرْطِ شَدْوَاهُ أَتْلَفَ الرَّأْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَمَّا اطْمَأَنَّ انْطوَتْ مَعَزَّتُهُ <\|vsep\|> عَادَ ذَلِيلَ الرَّجَاءِ مَا اسْتَحْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ غَارَ بَعْدَ انْجِذَابِهِ لِهَوًى <\|vsep\|> يَرْمِي بِطَرْفِ يُغْرِي الرُّؤَى العمْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَنْ يَرْكَبِ الَّلهْوَ أَوْ تَغَشَّى بِهِ <\|vsep\|> عَاشَ أَسِيرًا مَا لَمْ يَعِ النَّهْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَشْقَى بِنَقْضِ العُهُودِ فِي خَبَرٍ <\|vsep\|> كَانَ كَوَعْدٍ يَفرِي النُّهَى فَرْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَالوا وَ فِيكِ الأمَانُ شَفْرَتُهُ <\|vsep\|> فقْهٌ لَدَى حُفَّاظِ الهُدَى هَدْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَعْنَاكِ سِرٌّ غَرِيبُهٌ عَجَبٌ <\|vsep\|> يَبْنِي ظِلالاً أَعْيَتْ منِ اسْتَعْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ قِيلَ عَزْمُ اللَّبِيبِ حِكْمتُهُ <\|vsep\|> فِي نَظْمِ خَطْوِ ارْتِقَائِهِ مَشْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> ِذْ غَبَّ فِي وَصْلٍ مِنْكِ مُعْتَزِلٌ <\|vsep\|> أخْزَى الهَوَى فِي كَفِّ الأذَى خَزْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> مالي وللدُّنْيَا وهْيَ بَحْرُ هَوَى <\|vsep\|> فِي حُضْنِهَا نَامَ مُولعٌ يَعْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَمْعَنْتُ فِيهَا بَصِيرَتِي فَبِهَا <\|vsep\|> أَيْقَنْتُ أَنَّ المُنَى ارْتَقَتْ وَحْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> غَدًا بفِرْدَوسِهَا تُفَتَّحُ زَهْ <\|vsep\|> رًا دُونَ شَوْكٍ يُدْمِي خُطَى الحُفْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دُنْيَا بِدَرْبِي وَسِيلَةٌ بِيَدِي <\|vsep\|> لَيْسَتْ بِقَلْبِي كَغَايَتِى العلْيَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَارٌ بطُوبِ التَّقْوَى مَسَاكنُهَا <\|vsep\|> جنَّاتُ عَدْنٍ تُبْنَى مِنَ الدُّنْيَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
تقبل الله منا ومنكم	الرجز	لو تدرِ نَفْسٌ مَا دَرَتْ فِي مَا مَضَى مَا قَصَّرَتْ دَارَ الزَّمَانُ دَوْرَةً مَرَّتْ كَرِيحٍ صفّرَتْ واسْتَرْسَلَ النَّبْضُ بِنَا فِي حِكْمَةٍ قَدْ قُدِّرَتْ مُمْتَدَّةٌ أَطْوَارُهُ فِي طَيِّ أَدْوَارٍ جَرَتْ وَقْفُ المَحَطَّاتِ عَلَى دُرُوبِنَا تَكَرَّرَتْ مَوَاسِمٌ تَجَدَّدَتْ بِهَا النِّيَاتُ فُسِّرَتْ أَيَّامُ خَيْرٍ لَمْ تَمُتْ كَمْ للْقُلُوبِ غَيَّرَتْ أَهْلاً بِمَوْسِمٍ دَنَى بِهِ الحَيَاةُ أُنْشِرَتْ بالأمسِ أَعْدَدْنَا لَهُ وَسَائِلاً تَقَرْرَتْ وَاليَوْمَ حَلَّ بَيْنَنَا جَلاَّبُ أَقْسَامٍ ثَرَتْ يَرْمِي تَبَاشِيرَ الهَنَا مِنْ حَوْلِنَا فَأَزْهَرَتْ نَفْحٌ يُعَطِّرُ المَدَى مُلَحِّفًا نَفْسًا عَرَتْ يَجْذِبُ كُلَّ نَاشِقٍ نَسْمَةَ تَغْييرٍ سَرَتْ شَهْرُ الصِّيَامِ مَرْحَبَا أَقْبِلْ لِرُوحٍ شَمَّرَتْ تَمْشِي عَلَى خَطْوِ الوَرَى مِحْرَابَهَا تَسَوَّرَتْ لى صُعُودِ مَرْكَبٍ أَنْهَارُهَا تَفَجَّرَتْ فِي رِحْلَةِ عِنَاقِهَا مَعَ سَوَارِ أَمْطَرَتْ قَدْ أَفْلَحَتْ سَوَاعِدٌ لِجَنْيِ رِبْحِ بَكَّرَتْ تُسَابِقُ الرِّيَّاحَ فِي ارْتِقَائِهَا بمَا اشْتَرَتْ كَفَّ الْعَطَاءِ أَثْقَلَتْ بِخِفَّةً كَمْ أَثْمَرَتْ مَسَاجِدٌ حُبْلَى بِأرْ وَاحٍ دَعَتْ وَأَوْتَرَتْ وَصُفِّدَ الشَّيْطَانُ فِي أَغْلالِهِ وَسُكِّرَتْ والنَّفْسُ قَدْ تَحَرَّرَتْ مِنْ سُلْطَةٍ تَسَيْطَرَتْ وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ جَنْ م نَاتِ النَّعِيمِ نُوِّرَتْ يا لَيْلَةَ القَدْرِ التِي بَيْنَ اللَّيَالِي أُظْهِرَتْ عَنْ ألفٍ شَهْرٍ فُضِّلَتْ بِيِ رَبِّي فُسِّرَتْ يا حُلْمَ كُلِّ صَائِمٍ وَقَائِمٍ تَيَسَّرَتْ فِيكِ السَّلامُ سَائِحٌ ألْطَافُ رُبِّي يُسِّرَتْ مَلائِكٌ تَنَزَّلَتْ والرُّوحُ فِيكِ عَمَّرَتْ فالكائِنَاتُ سُجَّدٌ على المَدَى مُذْ اُمِرَتْ يا لَيْلَةَ العُمْرِ اشْهَدِي أَنْفَاسَ فَجْرٍ أَسْهَرَتْ نْ نَادَ حَيَّ أَقْبَلَتْ عَيْنُ الرّضَا وَكَبَّرَتْ تَتْلُو حُرُوفًا أَسْقَطَتْ نُورًا بِهِ تَدَثَّرَتْ وَتَوَّجَتْ حْسَاسَها أُنْسًا لَذِيذًا نَشَرَتْ حَيْثُ انتَشَتْ بِرَشْفَةٍ مِنْ فَيْضِ مَا تَدَبَّرَتْ وَمَنَتْ فِي الحِينِ نْ بَعْضُ الوُجُوهِ أَدْبَرَتْ ما بال أرواحٍ شَقَتْ بِغَيْرِهَا ما اعْتَبرَتْ هَلْ ضَمِنَتْ عُذْرًا عَلَى جَهْلٍ بَقِىْ نْ أُنذِرَتْ واسْتُدْرجَتْ فِي غَفْلَةٍ طَوَتْهَا ذْ تَأَخَّرَتْ وَفَاتهَا رَكْبٌ مَضَى وَهيَ بِنَوْمٍ مَا دَرَتْ يَا عَاجِلاً ينسَلُّ بال أَنْفَاسِ نَفْسِي انْفَطَرَتْ مَهْلاً فَرُوحي مَا ارْتَوَتْ مِنْ رِيقِكُمْ وَاَهْبَرَتْ هَلْ بَيَّضَتْ يَدًا وَهَلْ تَجْتَازُ أَمْ تَعَثَّرَتْ مَهْلاً رُوَيْدَكَ المُنَى أَنْ تَحْتَوِي مَا أَخَّرَتْ كَمْ رَكْعَةٍ كَمْ خَتْمَةٍ وَجْهَ الصِّحَافِ سَطَّرَتْ وَضَاعَفَتْ أَجْريِ بِهَا تِجَارَتِي وَأَثْمَرَتْ يَا بَسْمَةً تَفَتَّحَتْ على وجُوهٍ أَبْشَرَتْ وَحَرَّكَتْ بُرَودَ كُلَّ سَاهِمٍ وَ أَثَّرَتْ وَلُوحِظَتْ سِمَاتُهَا مِثْلُ السَّنَا وَعَبَّرَتْ رِيحُ الجِنَانِ انْتَشَرَتْ رِيحُ الجِنَانِ انْتَشَرَتْ عيدٌ مُبَاركٌ عَلَى مَقَاصِدٍ تَعَطَّرَتْ بِرِيحِ مِسْكِ صَائِمٍ لَهُ الجِنَانُ سُيّرَتْ عَلَى اجْتِهَادِ عَاملٍ بِهِ اللَّيَالِي أَقْمَرَتْ تَقَبَّلَ اللهُ مِنَ الْجَمِي م عِ سُنَّةً جَرَتْ شَوَّالُ سَلِّمْ واسْتَلِمْ غَنَائِمًا مَا قُدِّرَتْ نُحْصيكَ سِتَّا تَتْبَعُ م الشَّهْرَ الفَضِيلَ أَزْهَرَتْ كَصَوْمِ دَهْرٍ كَامِلٍ زَكَاةُ نَفْسٍ طُهِّرَتْ تَقَبَّلِ اللهُمَّ مِنْ نَفْسٍ أَتَتْ بِمَا دَرَتْ واغْفِرْ لَهَا مَا قَدَّمتْ وَأَخَّرَتْ نْ قَصَّرَتْ	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem23649.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_15\|> ت <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> لو تدرِ نَفْسٌ مَا دَرَتْ <\|vsep\|> فِي مَا مَضَى مَا قَصَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> دَارَ الزَّمَانُ دَوْرَةً <\|vsep\|> مَرَّتْ كَرِيحٍ صفّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسْتَرْسَلَ النَّبْضُ بِنَا <\|vsep\|> فِي حِكْمَةٍ قَدْ قُدِّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مُمْتَدَّةٌ أَطْوَارُهُ <\|vsep\|> فِي طَيِّ أَدْوَارٍ جَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَقْفُ المَحَطَّاتِ عَلَى <\|vsep\|> دُرُوبِنَا تَكَرَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَوَاسِمٌ تَجَدَّدَتْ <\|vsep\|> بِهَا النِّيَاتُ فُسِّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَيَّامُ خَيْرٍ لَمْ تَمُتْ <\|vsep\|> كَمْ للْقُلُوبِ غَيَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَهْلاً بِمَوْسِمٍ دَنَى <\|vsep\|> بِهِ الحَيَاةُ أُنْشِرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بالأمسِ أَعْدَدْنَا لَهُ <\|vsep\|> وَسَائِلاً تَقَرْرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَاليَوْمَ حَلَّ بَيْنَنَا <\|vsep\|> جَلاَّبُ أَقْسَامٍ ثَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَرْمِي تَبَاشِيرَ الهَنَا <\|vsep\|> مِنْ حَوْلِنَا فَأَزْهَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَفْحٌ يُعَطِّرُ المَدَى <\|vsep\|> مُلَحِّفًا نَفْسًا عَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَجْذِبُ كُلَّ نَاشِقٍ <\|vsep\|> نَسْمَةَ تَغْييرٍ سَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَهْرُ الصِّيَامِ مَرْحَبَا <\|vsep\|> أَقْبِلْ لِرُوحٍ شَمَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمْشِي عَلَى خَطْوِ الوَرَى <\|vsep\|> مِحْرَابَهَا تَسَوَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لى صُعُودِ مَرْكَبٍ <\|vsep\|> أَنْهَارُهَا تَفَجَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِي رِحْلَةِ عِنَاقِهَا <\|vsep\|> مَعَ سَوَارِ أَمْطَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَدْ أَفْلَحَتْ سَوَاعِدٌ <\|vsep\|> لِجَنْيِ رِبْحِ بَكَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تُسَابِقُ الرِّيَّاحَ فِي <\|vsep\|> ارْتِقَائِهَا بمَا اشْتَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَفَّ الْعَطَاءِ أَثْقَلَتْ <\|vsep\|> بِخِفَّةً كَمْ أَثْمَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَسَاجِدٌ حُبْلَى بِأرْ <\|vsep\|> وَاحٍ دَعَتْ وَأَوْتَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَصُفِّدَ الشَّيْطَانُ فِي <\|vsep\|> أَغْلالِهِ وَسُكِّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> والنَّفْسُ قَدْ تَحَرَّرَتْ <\|vsep\|> مِنْ سُلْطَةٍ تَسَيْطَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ جَنْ م <\|vsep\|> نَاتِ النَّعِيمِ نُوِّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيْلَةَ القَدْرِ التِي <\|vsep\|> بَيْنَ اللَّيَالِي أُظْهِرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَنْ ألفٍ شَهْرٍ فُضِّلَتْ <\|vsep\|> بِيِ رَبِّي فُسِّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا حُلْمَ كُلِّ صَائِمٍ <\|vsep\|> وَقَائِمٍ تَيَسَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِيكِ السَّلامُ سَائِحٌ <\|vsep\|> ألْطَافُ رُبِّي يُسِّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَلائِكٌ تَنَزَّلَتْ <\|vsep\|> والرُّوحُ فِيكِ عَمَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فالكائِنَاتُ سُجَّدٌ <\|vsep\|> على المَدَى مُذْ اُمِرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا لَيْلَةَ العُمْرِ اشْهَدِي <\|vsep\|> أَنْفَاسَ فَجْرٍ أَسْهَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نْ نَادَ حَيَّ أَقْبَلَتْ <\|vsep\|> عَيْنُ الرّضَا وَكَبَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَتْلُو حُرُوفًا أَسْقَطَتْ <\|vsep\|> نُورًا بِهِ تَدَثَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَتَوَّجَتْ حْسَاسَها <\|vsep\|> أُنْسًا لَذِيذًا نَشَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> حَيْثُ انتَشَتْ بِرَشْفَةٍ <\|vsep\|> مِنْ فَيْضِ مَا تَدَبَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمَنَتْ فِي الحِينِ نْ <\|vsep\|> بَعْضُ الوُجُوهِ أَدْبَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما بال أرواحٍ شَقَتْ <\|vsep\|> بِغَيْرِهَا ما اعْتَبرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ ضَمِنَتْ عُذْرًا عَلَى <\|vsep\|> جَهْلٍ بَقِىْ نْ أُنذِرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واسْتُدْرجَتْ فِي غَفْلَةٍ <\|vsep\|> طَوَتْهَا ذْ تَأَخَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفَاتهَا رَكْبٌ مَضَى <\|vsep\|> وَهيَ بِنَوْمٍ مَا دَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا عَاجِلاً ينسَلُّ بال <\|vsep\|> أَنْفَاسِ نَفْسِي انْفَطَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهْلاً فَرُوحي مَا ارْتَوَتْ <\|vsep\|> مِنْ رِيقِكُمْ وَاَهْبَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> هَلْ بَيَّضَتْ يَدًا وَهَلْ <\|vsep\|> تَجْتَازُ أَمْ تَعَثَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَهْلاً رُوَيْدَكَ المُنَى <\|vsep\|> أَنْ تَحْتَوِي مَا أَخَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمْ رَكْعَةٍ كَمْ خَتْمَةٍ <\|vsep\|> وَجْهَ الصِّحَافِ سَطَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَضَاعَفَتْ أَجْريِ بِهَا <\|vsep\|> تِجَارَتِي وَأَثْمَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يَا بَسْمَةً تَفَتَّحَتْ <\|vsep\|> على وجُوهٍ أَبْشَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَحَرَّكَتْ بُرَودَ كُلَّ <\|vsep\|> سَاهِمٍ وَ أَثَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَلُوحِظَتْ سِمَاتُهَا <\|vsep\|> مِثْلُ السَّنَا وَعَبَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رِيحُ الجِنَانِ انْتَشَرَتْ <\|vsep\|> رِيحُ الجِنَانِ انْتَشَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عيدٌ مُبَاركٌ عَلَى <\|vsep\|> مَقَاصِدٍ تَعَطَّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِرِيحِ مِسْكِ صَائِمٍ <\|vsep\|> لَهُ الجِنَانُ سُيّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَى اجْتِهَادِ عَاملٍ <\|vsep\|> بِهِ اللَّيَالِي أَقْمَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَبَّلَ اللهُ مِنَ الْجَمِي <\|vsep\|> م عِ سُنَّةً جَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَوَّالُ سَلِّمْ واسْتَلِمْ <\|vsep\|> غَنَائِمًا مَا قُدِّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> نُحْصيكَ سِتَّا تَتْبَعُ م <\|vsep\|> الشَّهْرَ الفَضِيلَ أَزْهَرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَصَوْمِ دَهْرٍ كَامِلٍ <\|vsep\|> زَكَاةُ نَفْسٍ طُهِّرَتْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَقَبَّلِ اللهُمَّ مِنْ <\|vsep\|> نَفْسٍ أَتَتْ بِمَا دَرَتْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
هدية لأشبال فلسطين	المتدارك	أَطْيَاَفُ الأمْسِ تُرَاوِدُنَا وَتَحَدِّي اليَوْمَ يُجَدِّدُنَا وفُتُوحٌ كَانَ لَهَا دَأَبٌ رَسَخَت فِي الذِّهْنِ تُهَدْهِدُنِا لِتُنِيرَ شَوَاهِدَ مَسْجِدِنَا قَدُسَ الأَحْرَارِ كَذَا مُدُنَا وَفِلِسْطِينُ انتَفَضَتْ أَبَدًا تَحْيَا بِالقَلْبِ تُجَسُّدُنَا سِرْبُ الشُّهَدَاءِ حَمَائِمُهُمْ هَدَلَتْ بالمجْدِ تُقَلِّدُنَا نَحْنُ الأَشْبَال يَدًا بِيَدٍ حَرَسٌ والنَّصْرُ يُؤكِّدُنَا قَبَسُ التَّنْزِيلِ يُؤَمِّنُنَا وَصَدَى السْرَاءِ سَيُرْشِدُنَا أَفِلِسْطِينِي عَلَمِي بِيَدِي مَا زَالَ بِحُبِّكِ يُشْهِدُنَا قَسَمًا باللهِ وَحَقَّ لَنَا سَنُعِيدُ المَجْدَ يُوَحِّدُنَا سَنُثِيرُ العَزْمَ نُغَرِّدُهُ فَنَشِيدُ الغُرْبَةِ يُسْعِدُنَا لَفْظُ التَّكْبِيرِ بِجُعْبَتِنَا مَا دَامَ بِنَبْضِكِ مَوْعِدُنَا بَحَمَاسٍ نرْفَعُ رَايَتَنَا فَوْقَ الهَامَاتِ تُؤَيِّدُنَا بَيْتُ الأقْصَى سَتَظَلُّ بِنَا وَبِظِلِّ قِبَابِكَ مَرْصَدُنَا بِعُقُولِ رِجَالِكَ نَحْنُ لَهَا والله بِحَوْلِهِ يُمْدِدُنَا	قصيدة وطنيه	https://www.aldiwan.net/poem23650.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_11\|> ن <\|theme_2\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> أَطْيَاَفُ الأمْسِ تُرَاوِدُنَا <\|vsep\|> وَتَحَدِّي اليَوْمَ يُجَدِّدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وفُتُوحٌ كَانَ لَهَا دَأَبٌ <\|vsep\|> رَسَخَت فِي الذِّهْنِ تُهَدْهِدُنِا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِتُنِيرَ شَوَاهِدَ مَسْجِدِنَا <\|vsep\|> قَدُسَ الأَحْرَارِ كَذَا مُدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَفِلِسْطِينُ انتَفَضَتْ أَبَدًا <\|vsep\|> تَحْيَا بِالقَلْبِ تُجَسُّدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سِرْبُ الشُّهَدَاءِ حَمَائِمُهُمْ <\|vsep\|> هَدَلَتْ بالمجْدِ تُقَلِّدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> نَحْنُ الأَشْبَال يَدًا بِيَدٍ <\|vsep\|> حَرَسٌ والنَّصْرُ يُؤكِّدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَبَسُ التَّنْزِيلِ يُؤَمِّنُنَا <\|vsep\|> وَصَدَى السْرَاءِ سَيُرْشِدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَفِلِسْطِينِي عَلَمِي بِيَدِي <\|vsep\|> مَا زَالَ بِحُبِّكِ يُشْهِدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> قَسَمًا باللهِ وَحَقَّ لَنَا <\|vsep\|> سَنُعِيدُ المَجْدَ يُوَحِّدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَنُثِيرُ العَزْمَ نُغَرِّدُهُ <\|vsep\|> فَنَشِيدُ الغُرْبَةِ يُسْعِدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَفْظُ التَّكْبِيرِ بِجُعْبَتِنَا <\|vsep\|> مَا دَامَ بِنَبْضِكِ مَوْعِدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَحَمَاسٍ نرْفَعُ رَايَتَنَا <\|vsep\|> فَوْقَ الهَامَاتِ تُؤَيِّدُنَا </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيْتُ الأقْصَى سَتَظَلُّ بِنَا <\|vsep\|> وَبِظِلِّ قِبَابِكَ مَرْصَدُنَا </\|bsep\|> </\|psep\|>
أنا	الكامل	عربِيَّةٌ الأعْرَافِ رَمْزُ الانتِمَاءْ وَهُوِيَّتي السلام عُنْوَانُ البَقَاءْ وأنا ابنة الأحرارِ شِيمَتُنَا العلا بِمكارِمِ الأخلاقِ ناطَحْنَا السَّمَاءْ مَرُفُوعَةٌ هاماتنا لا نَنْحَنِي لا نَنْثَنِي بالصَّدِّ خَلْفًا للوَرَاءْ لاَ يُخْدَعَنَّ لَبيبُنَا منْ صَيْحَةٍ نْ قَلَّدَ العُمْيَان صَوْتَ البَبَغَاءْ أَسْلاَفُنَا أَمْضُوا سِجِلَّ خُلُودِهِمْ ِنَّا عَلى نَهْجِ الْخُلُودِ لَفِي ارْتِقَاءْ ملأوا الحَيَاةَ سَمَاحَةً مَلكُوا الدُّنَى بِشُرُوقِ سُمْعَةِ هَدْيِهِمِ سَطَعَ الفَضَاءْ نَحْنُ اتَّخْذْنَا عِزَّنَا مِنْ دِينِنَا نَطْوِي سَبِيلِ المَجْدِ لا نَرْضَى الفَنَاءْ	قصيدة مدح	https://www.aldiwan.net/poem23651.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_14\|> ء <\|theme_1\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> عربِيَّةٌ الأعْرَافِ رَمْزُ الانتِمَاءْ <\|vsep\|> وَهُوِيَّتي السلام عُنْوَانُ البَقَاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وأنا ابنة الأحرارِ شِيمَتُنَا العلا <\|vsep\|> بِمكارِمِ الأخلاقِ ناطَحْنَا السَّمَاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مَرُفُوعَةٌ هاماتنا لا نَنْحَنِي <\|vsep\|> لا نَنْثَنِي بالصَّدِّ خَلْفًا للوَرَاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَ يُخْدَعَنَّ لَبيبُنَا منْ صَيْحَةٍ <\|vsep\|> نْ قَلَّدَ العُمْيَان صَوْتَ البَبَغَاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَسْلاَفُنَا أَمْضُوا سِجِلَّ خُلُودِهِمْ <\|vsep\|> ِنَّا عَلى نَهْجِ الْخُلُودِ لَفِي ارْتِقَاءْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ملأوا الحَيَاةَ سَمَاحَةً مَلكُوا الدُّنَى <\|vsep\|> بِشُرُوقِ سُمْعَةِ هَدْيِهِمِ سَطَعَ الفَضَاءْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
سيد الشهور	الوافر	علىَ وَجْهِ الْحَيَاةِ مَدَارُ دَهْرٍ وَفِي عُمْرِ الزَّمَانِ مَضَى زَمَانُ كَمَا مَرُّوا نَمُرُّ وَمَنْ يَلِينَا وَهَذِي سُنّْةُ الْمَوْلَى بَيَانُ عَلَى مَرِّ السِّنِينِ شُهُورُ فَضْلٍ وَأَيَّامُ اللَهِ لَنَا تُزانُ وَمِنْ بَيْنِ الشُّهُورِ يَسُودُ شَهْرٌ تَمَيَّزَ بِالتُّقَى هَدْيٌ يُصَانُ عَلَتْ نَفَحَاتُهُ سَبَقََتْ بِعِطْرٍٍ وَهَفْهَفَتِ النَّسَائِمُ وَالجِنَانُ كَأَنِّي أَنْتَشِي وَالرُّوحُ سَاحَتْ كَذَا في النَّاسِ لَبَّاهُ الكيانُ تَمَخَّضَ بَدْرُنَا في جَوْفِ ليْلٍ فَهَلَّ هِلاَلُنَا بَرَقَ العنَانُ أَضَاءَ بِنُوره وَجْهَ الْبَرَايَا وَحدَّثَ لَيْلَهُ نُجُمٌ حِسَانُ تَعَالَى فِي فَضَاءِ الْكَوْنِ بِشْرًا وَنَادَى فِي الْوُجُودِ لَهُ الْأذَانُ وَبَارَكَهُ الِلَهُ بِعِزِّ قَوْلٍ تَسَابَقَهُ الأُولَى نِعْمَ الرِّهَانُ أتَى رَمَضَانُنَا نَادَى لِخَيْرٍ ألاَ لبَّيْكَ قَدْ فُتِحَ الصٍّوَانُ رَجَوْنَا رَحْمَةً عَفْوًاوَعِتْقًا فَحيَّ لِمَغْنَمٍ نَ الأَوَانُ لاَهِيفاقْتربْ منَّا تَجَلَّى وَأَقْبِلْ أَيْنَمَا كَانَ الْمَكَانُ وَأَفْرِحْ صَائِمًا قَامَ اللَّيَالِي وَرِضْوَانًا بِهِ عَمَّ الأَمَانُ	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem23652.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_6\|> ن <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> علىَ وَجْهِ الْحَيَاةِ مَدَارُ دَهْرٍ <\|vsep\|> وَفِي عُمْرِ الزَّمَانِ مَضَى زَمَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَمَا مَرُّوا نَمُرُّ وَمَنْ يَلِينَا <\|vsep\|> وَهَذِي سُنّْةُ الْمَوْلَى بَيَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَى مَرِّ السِّنِينِ شُهُورُ فَضْلٍ <\|vsep\|> وَأَيَّامُ اللَهِ لَنَا تُزانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَمِنْ بَيْنِ الشُّهُورِ يَسُودُ شَهْرٌ <\|vsep\|> تَمَيَّزَ بِالتُّقَى هَدْيٌ يُصَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَلَتْ نَفَحَاتُهُ سَبَقََتْ بِعِطْرٍٍ <\|vsep\|> وَهَفْهَفَتِ النَّسَائِمُ وَالجِنَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَأَنِّي أَنْتَشِي وَالرُّوحُ سَاحَتْ <\|vsep\|> كَذَا في النَّاسِ لَبَّاهُ الكيانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَمَخَّضَ بَدْرُنَا في جَوْفِ ليْلٍ <\|vsep\|> فَهَلَّ هِلاَلُنَا بَرَقَ العنَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أَضَاءَ بِنُوره وَجْهَ الْبَرَايَا <\|vsep\|> وَحدَّثَ لَيْلَهُ نُجُمٌ حِسَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> تَعَالَى فِي فَضَاءِ الْكَوْنِ بِشْرًا <\|vsep\|> وَنَادَى فِي الْوُجُودِ لَهُ الْأذَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَبَارَكَهُ الِلَهُ بِعِزِّ قَوْلٍ <\|vsep\|> تَسَابَقَهُ الأُولَى نِعْمَ الرِّهَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أتَى رَمَضَانُنَا نَادَى لِخَيْرٍ <\|vsep\|> ألاَ لبَّيْكَ قَدْ فُتِحَ الصٍّوَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَجَوْنَا رَحْمَةً عَفْوًاوَعِتْقًا <\|vsep\|> فَحيَّ لِمَغْنَمٍ نَ الأَوَانُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لاَهِيفاقْتربْ منَّا تَجَلَّى <\|vsep\|> وَأَقْبِلْ أَيْنَمَا كَانَ الْمَكَانُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
نَعْيُ حَيٍّ	الخفيف	بَانَ أَمْسِي كلحْظَةٍ تَتبَسَّمْ كسَرابٍ وتَارة تَتَجَهَّمْ شَاهِدِي يَوْمِي بِانْطِواءٍ لِاَمْسيِ وَغَدِي غَيْبٌ بالمُنَى يَتَقَدَّمْ فِطْرَة اللهِ في الخلائق جَمْعًا فِي مَدَارٍ عَلَى الزَّمَانِ يُقَوَّمْ مِنْ رَحِيلٍ لَى رَحيلٍ وَعُمْرِي بالْمَحَطَّاتِ وَقْعُ حَيٍّ يُقَسَّمْ شطُّ بَحْرِي عَلَى سَوَاحِلِ دَهْرِي في انبِسَاطٍ على بساطِي يُقلَّمْ في انسحابٍ مِثْل السَّحَاب وشَمْسِي في فضائي مِثْل النجُوم تبسَّمْ واستَمَرَّتْ بِنَا الحيَاةُ رَحيلاً واسْتَقَرَّتْ بِذِكْرَيَاتٍ تُرَسَّمْ قُلْتُ نَفْسِي بالاسْتِقَامَةِ سِيِرِي واسْتَعِيذِي مِنَ المَهَالِكِ أسْلَمْ لَيْسَ يَعْنِي النسَانُ تَخْلِيدُ ذِكْرٍ دُونَ سَعْيٍ أجْرَاهُ حَتَّى يُعَمَّمْ وَيْح عَبْدٍ فِي غَيِّهِ يَتَقَدَّمْ مُسْتَلِذٍّ فِي غَفْلَةٍ تَتأزَّمْ ما سَيُسْلِيهِ لَوْ يُعَمِّرُ دَهْرًا ن توارَى تَحْتَ التُّرَابِ مُحَطَّمْ كُلُّ حَيٍّ لَى الفَنَاءِ ورَبِّي كَلُّ حَيٍّ لى الرَّحِيلِ المُحَتَّمْ رَبِّ سَلِّمْ روحي فَأنْتَ ملاذِي يَوْمَ تُطْوَى صَحِيفَتِي وَ تُسَلَّمْ يَوْمَ عَرْضِ الحِسَابِ والخلْقُ صَفَّا مَنْ تُرَاهُ يُهَانُ مَنْ سَيُكَرَّمْ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem23653.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_0\|> م <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَانَ أَمْسِي كلحْظَةٍ تَتبَسَّمْ <\|vsep\|> كسَرابٍ وتَارة تَتَجَهَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَاهِدِي يَوْمِي بِانْطِواءٍ لِاَمْسيِ <\|vsep\|> وَغَدِي غَيْبٌ بالمُنَى يَتَقَدَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِطْرَة اللهِ في الخلائق جَمْعًا <\|vsep\|> فِي مَدَارٍ عَلَى الزَّمَانِ يُقَوَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> مِنْ رَحِيلٍ لَى رَحيلٍ وَعُمْرِي <\|vsep\|> بالْمَحَطَّاتِ وَقْعُ حَيٍّ يُقَسَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شطُّ بَحْرِي عَلَى سَوَاحِلِ دَهْرِي <\|vsep\|> في انبِسَاطٍ على بساطِي يُقلَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> في انسحابٍ مِثْل السَّحَاب وشَمْسِي <\|vsep\|> في فضائي مِثْل النجُوم تبسَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> واستَمَرَّتْ بِنَا الحيَاةُ رَحيلاً <\|vsep\|> واسْتَقَرَّتْ بِذِكْرَيَاتٍ تُرَسَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> قُلْتُ نَفْسِي بالاسْتِقَامَةِ سِيِرِي <\|vsep\|> واسْتَعِيذِي مِنَ المَهَالِكِ أسْلَمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لَيْسَ يَعْنِي النسَانُ تَخْلِيدُ ذِكْرٍ <\|vsep\|> دُونَ سَعْيٍ أجْرَاهُ حَتَّى يُعَمَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَيْح عَبْدٍ فِي غَيِّهِ يَتَقَدَّمْ <\|vsep\|> مُسْتَلِذٍّ فِي غَفْلَةٍ تَتأزَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> ما سَيُسْلِيهِ لَوْ يُعَمِّرُ دَهْرًا <\|vsep\|> ن توارَى تَحْتَ التُّرَابِ مُحَطَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كُلُّ حَيٍّ لَى الفَنَاءِ ورَبِّي <\|vsep\|> كَلُّ حَيٍّ لى الرَّحِيلِ المُحَتَّمْ </\|bsep\|> <\|bsep\|> رَبِّ سَلِّمْ روحي فَأنْتَ ملاذِي <\|vsep\|> يَوْمَ تُطْوَى صَحِيفَتِي وَ تُسَلَّمْ </\|bsep\|> </\|psep\|>
قلمي	الهزج	بَرِيقُ الحِبْرِ فِي حَرْفِي كَدَمْعٍ قَطرُهُ عَذَبُ كَلَمْعِ الطَّلِّ فِي حََرٍّ سَقَاهُ الغَيْثُ والصَبُّ لِيَجْرِي سَيْلُهُ مَدًّا عَلَى الأوراقِ يَنْصَبُّ فَيَكْسِي حَرْثَهَا زَرْعًا ونَبْتًا فَرْعُهُ هُدْبُ بِشِعْرٍ نقْشُهُ شَذْرٌ وَنَثْرٍ لُبُّهُ حُبُّ وتََفْصيلٍ على نَظْمٍ مُقَفَّى سَجْعُهُ خَصْبٌ بِنَفْسِي فَاضَ تَصْوِِيرِي بَيَانًا سِحْرهُ عَذْبُ يغَذِّي الرُّوحَ مِنْ سَهْمٍ دَعَاهُ العَقْلُ و القَلْبُ بِِِِِِِِريقٍ مِنْ لِسَانِي فِي مَقَالِي ذِكْرُهُ رَطْبُ فَِنْ خِبْتُ فَمِنْ نَفْسِي وَشَيْطَانِي لَهُ الحَرْبُ وِنْ وُفِّقْتُ فالمَعْنَى صَوَابٌ سَاقَهُ الرَّبُ	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem23654.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_10\|> ب <\|theme_17\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> بَرِيقُ الحِبْرِ فِي حَرْفِي <\|vsep\|> كَدَمْعٍ قَطرُهُ عَذَبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> كَلَمْعِ الطَّلِّ فِي حََرٍّ <\|vsep\|> سَقَاهُ الغَيْثُ والصَبُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> لِيَجْرِي سَيْلُهُ مَدًّا <\|vsep\|> عَلَى الأوراقِ يَنْصَبُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَيَكْسِي حَرْثَهَا زَرْعًا <\|vsep\|> ونَبْتًا فَرْعُهُ هُدْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِشِعْرٍ نقْشُهُ شَذْرٌ <\|vsep\|> وَنَثْرٍ لُبُّهُ حُبُّ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وتََفْصيلٍ على نَظْمٍ <\|vsep\|> مُقَفَّى سَجْعُهُ خَصْبٌ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِنَفْسِي فَاضَ تَصْوِِيرِي <\|vsep\|> بَيَانًا سِحْرهُ عَذْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يغَذِّي الرُّوحَ مِنْ سَهْمٍ <\|vsep\|> دَعَاهُ العَقْلُ و القَلْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بِِِِِِِِريقٍ مِنْ لِسَانِي فِي <\|vsep\|> مَقَالِي ذِكْرُهُ رَطْبُ </\|bsep\|> <\|bsep\|> فَِنْ خِبْتُ فَمِنْ نَفْسِي <\|vsep\|> وَشَيْطَانِي لَهُ الحَرْبُ </\|bsep\|> </\|psep\|>
شعبان	الكامل	هَلَّ الهِلالُ بِسَاحَةِ اليمَانِ و النَّفْحُ عَطَّرَ وَاحَةَ المْعَانِ وَ البِرُّ أَنْهَضَ صَحْبَهُ أَنْ أَقْبِلُوا فَالشَّهْرُ وَافَى كَفَّةَ المِيزَانِ شَعْبَانُ عَادَ بِفُرْصَةٍ قَدْ لاَ تَجِي مَعَ كَرَّةٍ فِي قَادِمِ الأزمَانِ عَوْدًا يُجَمِّعُ حِمْلَ عَامٍ دَفْتَرَا يُطْوَى كَذَاكِرَةٍ بِلا نِسْيَانِ عَوْدًا حَمِيدًا يَا خُطَى المْعَان يَا حَبَّذَا مِنْ سَاعَةِ الغُفْرَانِ يا أيُّهَا النْسَانُ نَّكَ كَادِحٌ كَدْحًا لى رَبٍّ عَظِيمِ الشَّانِ أنْفَاسُكَ العُمْرُ الذِي أَحْصَيْتَهُ يَا ذَرَّةَ العَجَبِ التِي سَتُدَانِي السَّعْيُ يُرْفَعُ دِقُّهُ مَعَ جُلِّهُ لا يُغْفِلُ القَلَمُ الذَّرَى و الفانِي فِِنِ اسْتَبَحْتَ حِمَى اللهِ بِوَمْضَةٍ شَطَحَتْ بِحَالٍ وَ انْطَوَتْ بِكَيَانِ سَارِعْ ِلَى عَفْوِ الرَّحِيمِ فَرُبَّمَا فِي الكَتْمِ كِبْرٌ مِنْ هَوَى الشَّيْطَانِ وَ خُذِ الْبَرَاءَةَ عَنْ دُرُوبٍ أَوْحَلَتْ وَنِ اعْتَصَمْتَ الوَحْلَ أنتَ الجَانِي وَ نِ اسْتَنَرْتَ بِوَمْضِ فِطْرَةِ كَامِنٍ بَبَصِيرَةٍ تَرْجُو العلاَ بِجِنَانِ بَيِّضْ صَحَائِفَكَ التِّي سَبَّقْتُهَا مِنْ نَفْثَةٍ شَطَنَتْ عَنِ الرَّحْمَانِ وَ احْمِ الحِمَى للِّهِ وَ ارْتَقِ مَوْجَةَ الصْرَارِ للتَّغْيِيرِ فِي دْمَانِ والحمدُ لله الذي أرْخَى لَنَا ظَهْرَ الزَّمَانِ مَطِيَّةَ الحْسانِ	قصيدة دينية	https://www.aldiwan.net/poem27827.html	سهام آل براهمي	سهام محمد علي الطاهر جزائرية الجنسية من مدينة تبسة في المنطقة الشرقية	https://www.aldiwan.net/cat-sihem-brahmi	العصر الحديث	الجزائر	null	null	<\|meter_14\|> ن <\|theme_18\|> <\|psep\|> <\|bsep\|> هَلَّ الهِلالُ بِسَاحَةِ اليمَانِ <\|vsep\|> و النَّفْحُ عَطَّرَ وَاحَةَ المْعَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ البِرُّ أَنْهَضَ صَحْبَهُ أَنْ أَقْبِلُوا <\|vsep\|> فَالشَّهْرُ وَافَى كَفَّةَ المِيزَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> شَعْبَانُ عَادَ بِفُرْصَةٍ قَدْ لاَ تَجِي <\|vsep\|> مَعَ كَرَّةٍ فِي قَادِمِ الأزمَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَوْدًا يُجَمِّعُ حِمْلَ عَامٍ دَفْتَرَا <\|vsep\|> يُطْوَى كَذَاكِرَةٍ بِلا نِسْيَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> عَوْدًا حَمِيدًا يَا خُطَى المْعَان <\|vsep\|> يَا حَبَّذَا مِنْ سَاعَةِ الغُفْرَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> يا أيُّهَا النْسَانُ نَّكَ كَادِحٌ <\|vsep\|> كَدْحًا لى رَبٍّ عَظِيمِ الشَّانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> أنْفَاسُكَ العُمْرُ الذِي أَحْصَيْتَهُ <\|vsep\|> يَا ذَرَّةَ العَجَبِ التِي سَتُدَانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> السَّعْيُ يُرْفَعُ دِقُّهُ مَعَ جُلِّهُ <\|vsep\|> لا يُغْفِلُ القَلَمُ الذَّرَى و الفانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> فِِنِ اسْتَبَحْتَ حِمَى اللهِ بِوَمْضَةٍ <\|vsep\|> شَطَحَتْ بِحَالٍ وَ انْطَوَتْ بِكَيَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> سَارِعْ ِلَى عَفْوِ الرَّحِيمِ فَرُبَّمَا <\|vsep\|> فِي الكَتْمِ كِبْرٌ مِنْ هَوَى الشَّيْطَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ خُذِ الْبَرَاءَةَ عَنْ دُرُوبٍ أَوْحَلَتْ <\|vsep\|> وَنِ اعْتَصَمْتَ الوَحْلَ أنتَ الجَانِي </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ نِ اسْتَنَرْتَ بِوَمْضِ فِطْرَةِ كَامِنٍ <\|vsep\|> بَبَصِيرَةٍ تَرْجُو العلاَ بِجِنَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> بَيِّضْ صَحَائِفَكَ التِّي سَبَّقْتُهَا <\|vsep\|> مِنْ نَفْثَةٍ شَطَنَتْ عَنِ الرَّحْمَانِ </\|bsep\|> <\|bsep\|> وَ احْمِ الحِمَى للِّهِ وَ ارْتَقِ مَوْجَةَ <\|vsep\|> الصْرَارِ للتَّغْيِيرِ فِي دْمَانِ </\|bsep\|> </\|psep\|>
أتاني في الضبعاء أوس بن عامر	الطويل	أَتانيَ في الضَبعاء أَوسُ بن عامِرٍ يُخادِعُني عَنها بِجِنِّ ضِراسِها	قصيدة عامه	https://www.aldiwan.net/poem50213.html	أبو الأسود الدؤلي	ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل الدؤلي الكناني. واضع علم النحو. كان معدوداً من الفقهاء والأعيان والأمراء والشعراء والفرسان والحاضري الجواب، من التابعين. رسم له علي بن أبي طالب شيئاً من أصول النحو، فكتب فيه أبو الأسود. وأخذه عنه جماعة. وفي صبح الأعشى أن أبا الأسود وضع الحركات والتنوين لا غير. سكن البصرة في خلافة عمر، وولي إمارتها في أيام علي، استخلفه عليها عبد الله بن عباس لما شخص إلى الحجاز. ولم يزل في الإمارة إلى أن قتل علي. وكان قد شهد معه "صفين" ولما تم الأمر لمعاوية قصده فبالغ معاوية في إكرامه. وهو - في أكثر الأقوال - أول من نقط المصحف. وله شعر جيد، في (ديوان - ط) صغير، أشهره أبيات يقول فيها:\|#لا تنه عن خلق وتأتي مثله\|مات بالبصرة. ولأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي، كتاب (أخبار أبي الأسود) وللدكتور فتحي عبد الفتاح الدجني (أبو الأسود الدؤلي ونشأة النحو العربي - ط) في الكويت. فاترك محاورة السفيه فإنها	https://www.aldiwan.net/cat-poet-Abu-al-Aswad-al-Duali	null	null	null	null	<\|meter_13\|> <\|theme_17\|> <\|psep\|> </\|psep\|>

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.