poem title
stringlengths
0
99
poem meter
stringclasses
17 values
poem verses
stringlengths
16
390k
poem theme
stringclasses
18 values
poem url
stringlengths
35
346
poet name
stringlengths
1
44
poet description
stringclasses
762 values
poet url
stringlengths
38
98
poet era
stringclasses
14 values
poet location
stringclasses
20 values
poem description
listlengths
1
290
poem language type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
أقول لورقاوين في فرع نخلة
الطويل
أَقولُ لِوَرقاوَينِ في فَرعِ نَخلَةٍ وَقَد طَفَّلَ الِمساءُ أو جَنَّحَ العَصرُ وَقَد بَسَطَت هاتا لِتِلكَ جَناحَها وَمالَ عَلى هاتيكَ مِن هَذِهِ النَحرُ لِيَهنَكُما أَن لَم تُراعا بِفُرقَةٍ وَما دَبَّ في تَشتيتِ شَملِكُما الدَهرُ فَلَم أَرَ مِثلي قَطَّعَ الشَوقُ قَلبَهُ عَلى أَنّه يَحكي قَساوَتَهُ الصَخرُ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem67886.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> أَقولُ لِوَرقاوَينِ في فَرعِ نَخلَةٍ <|vsep|> وَقَد طَفَّلَ الِمساءُ أو جَنَّحَ العَصرُ </|bsep|> <|bsep|> وَقَد بَسَطَت هاتا لِتِلكَ جَناحَها <|vsep|> وَمالَ عَلى هاتيكَ مِن هَذِهِ النَحرُ </|bsep|> <|bsep|> لِيَهنَكُما أَن لَم تُراعا بِفُرقَةٍ <|vsep|> وَما دَبَّ في تَشتيتِ شَملِكُما الدَهرُ </|bsep|> </|psep|>
ليس المقصر وانيا كالمقصر
الكامل
لَيسَ المُقَصِّرُ وانِياً كَالمُقصرِ حُكمُ المُعَذَّرِ غَيرُ حُكمِ المُعذرِ لَو كُنتُ أَعلَمُ أَنَّ لَحظَكِ موبِقي لَحَذَرتُ مِن عَينَيكِ ما لَم أَحذَرِ لا تَحسَبي دَمعي تَحَدَّرَ ِنَّما نَفسي جَرَت في دَمعِيَ المُتَحَدِّرِ خَبَري خُذيهِ عَن الضَنى وَعَنِ البُكا لَيسَ اللِسانُ وَِن تَلِفتُ بِمُخبِرِ وَلَقَد نَظَرتُ فَرَدَّ طَرفي خاسِئاً حَذَرُ العِدى وَبَهاءُ ذاكَ المَنظَرِ يَأسي يُحَسِّنُ لي التَسَتُّرَ فَاِعلَمي لَو كُنتُ أَطمَعُ فيكِ لَم أَتَسَتَّرِ
قصيدة هجاء
https://www.aldiwan.net/poem67887.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_14|> ر <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> لَيسَ المُقَصِّرُ وانِياً كَالمُقصرِ <|vsep|> حُكمُ المُعَذَّرِ غَيرُ حُكمِ المُعذرِ </|bsep|> <|bsep|> لَو كُنتُ أَعلَمُ أَنَّ لَحظَكِ موبِقي <|vsep|> لَحَذَرتُ مِن عَينَيكِ ما لَم أَحذَرِ </|bsep|> <|bsep|> لا تَحسَبي دَمعي تَحَدَّرَ ِنَّما <|vsep|> نَفسي جَرَت في دَمعِيَ المُتَحَدِّرِ </|bsep|> <|bsep|> خَبَري خُذيهِ عَن الضَنى وَعَنِ البُكا <|vsep|> لَيسَ اللِسانُ وَِن تَلِفتُ بِمُخبِرِ </|bsep|> <|bsep|> وَلَقَد نَظَرتُ فَرَدَّ طَرفي خاسِئاً <|vsep|> حَذَرُ العِدى وَبَهاءُ ذاكَ المَنظَرِ </|bsep|> </|psep|>
وليلة سامرت عيني كواكبها
البسيط
وَلَيلَةٍ سامَرَت عَيني كَواكِبَها نادَمتُ فيها الصِبا وَالنَومُ مَطرودُ يَستَنبِطُ الراحُ ما تُخفي النُفوسُ وَقَد جادَت بِما مَنَعَتهُ الكاعِبُ الرودُ وَالراحُ يَفتَرُّ مِن دُرٍّ وَعَن ذَهَبٍ فَالتِبرُ مُنسَكِبٌ وَالدُرُّ مَعقودُ يا لَيلُ لا تُبِحِ الِصباحَ حَوزَتَنا وَليَحمِ جانِبَهُ أَعطافُكَ السودُ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem67888.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_4|> د <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> وَلَيلَةٍ سامَرَت عَيني كَواكِبَها <|vsep|> نادَمتُ فيها الصِبا وَالنَومُ مَطرودُ </|bsep|> <|bsep|> يَستَنبِطُ الراحُ ما تُخفي النُفوسُ وَقَد <|vsep|> جادَت بِما مَنَعَتهُ الكاعِبُ الرودُ </|bsep|> <|bsep|> وَالراحُ يَفتَرُّ مِن دُرٍّ وَعَن ذَهَبٍ <|vsep|> فَالتِبرُ مُنسَكِبٌ وَالدُرُّ مَعقودُ </|bsep|> </|psep|>
صدغ كقادمة الخطاف منعطف
البسيط
صُدغٌ كَقادِمَةِ الخُطافِ مُنعَطِفٌ في وَجنَةٍ يُجتَنى مِن صَحنِها الوَردُ لَو ذابَ مِن نَظَرٍ خَدٌّ لِرقَّتِهِ لَذابَ مِن لَحظِ عَيني ذَلِكَ الخَدُّ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem67889.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_4|> د <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> صُدغٌ كَقادِمَةِ الخُطافِ مُنعَطِفٌ <|vsep|> في وَجنَةٍ يُجتَنى مِن صَحنِها الوَردُ </|bsep|> </|psep|>
لو أن قلبا ذاب من كمد
الكامل
لَو أَنَّ قَلباً ذابَ مِن كَمَدٍ ما كانَ بَينَ ضُلوعِهِ قَلبُ لَو كُنتَ صَبّاً أَو تُسِرُّ هَوىً لَعَلِمتَ ما يَتَجَرَّعُ الصَبُّ يَهوى اِقتِرابَكَ وَهوَ قاتِلُهُ فَشِفاؤُهُ وَسَقامُهُ القُربُ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem67890.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_14|> ب <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> لَو أَنَّ قَلباً ذابَ مِن كَمَدٍ <|vsep|> ما كانَ بَينَ ضُلوعِهِ قَلبُ </|bsep|> <|bsep|> لَو كُنتَ صَبّاً أَو تُسِرُّ هَوىً <|vsep|> لَعَلِمتَ ما يَتَجَرَّعُ الصَبُّ </|bsep|> </|psep|>
ليس السليم سليم أفعى حرة
الكامل
لَيسَ السَليمُ سَليمَ أَفعى حَرَّةٍ لَكِن سَليمَ المُقلَةِ النَجلاءِ نَظَرَت وَلا وَسَنٌ يُخالِطُ عَينَها نَظَرَ المَريضِ بِسَورَةِ الِغفاءِ
قصيدة هجاء
https://www.aldiwan.net/poem67891.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_14|> ء <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> لَيسَ السَليمُ سَليمَ أَفعى حَرَّةٍ <|vsep|> لَكِن سَليمَ المُقلَةِ النَجلاءِ </|bsep|> </|psep|>
جهلت فعاديت العلوم وأهلها
الطويل
جَهِلتَ فَعادَيتَ العُلومَ وَأَهلَها كَذاكَ يُعادي العِلمَ مَن هُوَ جاهِلُه وَمَن كانَ يَهوى أَن يُرى مُتَصَدِّراً وَيَكرَهُ لا أَدري أَصيبَت مَقاتِلُه
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem67892.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_13|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جَهِلتَ فَعادَيتَ العُلومَ وَأَهلَها <|vsep|> كَذاكَ يُعادي العِلمَ مَن هُوَ جاهِلُه </|bsep|> </|psep|>
كم عاقل أخره عقله
السريع
كَم عاقِلٍ أَخَّرَهُ عَقلُهُ وَجاهِلٍ صَدَّرَهُ جَهلُهُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem67893.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_16|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
لا تحقرن عالما وإن خلقت
السريع
لا تَحقِرَن عالِماً وَِن خَلِقَت أَثوابُهُ في عُيونِ رامِقِهِ وَاِنظُر ِلَيهِ بِعَينِ ذي خَطَرٍ مُهَذَّبِ الرَأيِ في طَرائِقِهِ فَالمِسكُ ِذا ما تَراهُ مُمتَهَناً بِفِهرِ عَطّارِهِ وَساحِقِهِ سَوفَ تَراهُ بِعارِضَي مَلكٍ وَمَوضِعِ التاجِ مِن مَفارِقِهِ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem67894.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_16|> ق <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> لا تَحقِرَن عالِماً وَِن خَلِقَت <|vsep|> أَثوابُهُ في عُيونِ رامِقِهِ </|bsep|> <|bsep|> وَاِنظُر ِلَيهِ بِعَينِ ذي خَطَرٍ <|vsep|> مُهَذَّبِ الرَأيِ في طَرائِقِهِ </|bsep|> <|bsep|> فَالمِسكُ ِذا ما تَراهُ مُمتَهَناً <|vsep|> بِفِهرِ عَطّارِهِ وَساحِقِهِ </|bsep|> </|psep|>
العالم العاقل ابن نفسه
الرجز
العالِمُ العاقِلُ اِبنُ نَفسِهِ أَغناهُ جِنسُ عِلمِهِ عَن جِنسِهِ كُن اِبنَ مَن شِئتَ وَكُن مُؤَدَّباً فَِنَّما المَرءُ بِفَضلِ كَيسِهِ وَلَيسَ مَن تُكرِمُهُ لِغَيرِهِ مِثلَ الَّذي تُكرِمُهُ لِنَفسِهِ
قصيدة ذم
https://www.aldiwan.net/poem67895.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_15|> س <|theme_9|> <|psep|> <|bsep|> العالِمُ العاقِلُ اِبنُ نَفسِهِ <|vsep|> أَغناهُ جِنسُ عِلمِهِ عَن جِنسِهِ </|bsep|> <|bsep|> كُن اِبنَ مَن شِئتَ وَكُن مُؤَدَّباً <|vsep|> فَِنَّما المَرءُ بِفَضلِ كَيسِهِ </|bsep|> </|psep|>
وأفضل قسم الله للمرء عقله
الطويل
وَأَفضَلُ قَسمِ اللَهِ لِلمَرءِ عَقلُهُ فَلَيسَ مِنَ الخَيراتِ شَيءٌ يُقارِبُه فَزَينُ الفَتى في الناسِ صِحَّةُ عَقلِهِ وَِن كانَ مَحظوراً عَلَيهِ مَكاسِبُه يَعيشُ الفَتى بِالعَقلِ في كُلِّ بَلدَةٍ عَلى العَقلِ يَجري عِلمُهُ وَتَجارِبُه وَيُزري بِهِ في الناسِ قِلَّةُ عَقلِهِ وَِن كَرُمَت أَعراقُهُ وَمَناسِبُه ِذا أَكمَلَ الرَحمانُ لِلمَرءِ عَقلَهُ فَقَد كَمُلَت أَخلاقُهُ وَمَرِبُه
قصيدة هجاء
https://www.aldiwan.net/poem67896.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> وَأَفضَلُ قَسمِ اللَهِ لِلمَرءِ عَقلُهُ <|vsep|> فَلَيسَ مِنَ الخَيراتِ شَيءٌ يُقارِبُه </|bsep|> <|bsep|> فَزَينُ الفَتى في الناسِ صِحَّةُ عَقلِهِ <|vsep|> وَِن كانَ مَحظوراً عَلَيهِ مَكاسِبُه </|bsep|> <|bsep|> يَعيشُ الفَتى بِالعَقلِ في كُلِّ بَلدَةٍ <|vsep|> عَلى العَقلِ يَجري عِلمُهُ وَتَجارِبُه </|bsep|> <|bsep|> وَيُزري بِهِ في الناسِ قِلَّةُ عَقلِهِ <|vsep|> وَِن كَرُمَت أَعراقُهُ وَمَناسِبُه </|bsep|> </|psep|>
أهلا وسهلا باللذين أودهم
الكامل
أَهلاً وَسَهلاً بِاللَّذينَ أَودُّهُم وَأُحِبُّهُم في اللَهِ ذي اللاءِ أَهلاً بِقَومٍ صالِحينَ ذَوي تُقىً غُرِّ الوُجوهِ وَزَينِ كُلِّ مَلاءِ يَسعونَ في طَلَبِ الحَديثِ بِعِفَّةٍ وَتَوَقُّرٍ وَسَكينَةٍ وَحَياءِ لَهُمُ المَهابَةُ وَالجَلالَةُ وَالنُهى وَفَضائِل جَلَّت عَنِ الِحصاءِ وَمِدادُ ما تَجري بِهِ أَقلامُهُم أَزكى وَأَفضَلُ مِن دَمِ الشُهَداءِ يا طالِبي عِلمَ النَبِيِّ مُحَمَّدٍ ما أَنتُم وَسِواكُمُ بِسَواءِ
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem67897.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_14|> ء <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> أَهلاً وَسَهلاً بِاللَّذينَ أَودُّهُم <|vsep|> وَأُحِبُّهُم في اللَهِ ذي اللاءِ </|bsep|> <|bsep|> أَهلاً بِقَومٍ صالِحينَ ذَوي تُقىً <|vsep|> غُرِّ الوُجوهِ وَزَينِ كُلِّ مَلاءِ </|bsep|> <|bsep|> يَسعونَ في طَلَبِ الحَديثِ بِعِفَّةٍ <|vsep|> وَتَوَقُّرٍ وَسَكينَةٍ وَحَياءِ </|bsep|> <|bsep|> لَهُمُ المَهابَةُ وَالجَلالَةُ وَالنُهى <|vsep|> وَفَضائِل جَلَّت عَنِ الِحصاءِ </|bsep|> <|bsep|> وَمِدادُ ما تَجري بِهِ أَقلامُهُم <|vsep|> أَزكى وَأَفضَلُ مِن دَمِ الشُهَداءِ </|bsep|> </|psep|>
أرى الناس قد أغروا ببغي وريبة
الطويل
أَرى الناسَ قَد أُغروا بِبَغيٍ وَريبَةٍ وَغَيٍّ ِذا ما مَيَّزَ الناسَ عاقِلُ وَقد لَزِموا مَعنى الخِلافِ فَكُلُّهُم ِلى نَحوِ ما عابَ الخَليقَةَ مائِلُ ِذا ما رَأَوا خَيراً رَمَوهُ بِظِنَّةٍ وَِن عايَنوا شَرّاً فَكُلٌّ مُناضلُ وَلَيسَ اِمرُؤٌ مِنهُم بِناجٍ مِنَ الأَذى وَلا فيهِمُ عَن زَلَّةٍ مُتَغافلُ وَِن عايَنوا حَبراً أَديباً مُهَذَّباً حَسيباً يَقولوا ِنَّهُ لَمُخاتِلُ وَِن كانَ ذا ذِهنٍ رَمَوهُ بِبَدعَةٍ وَسَمّوهُ زِنديقاً وَفيهِ يُجادلُ وَِن كانَ ذا صَمتٍ يَقولونَ صورَةٌ مُمَثَّلَةٌ بِالعيِّ بَل هُوَ جاهِلُ وَِن كانَ ذا شَرٍّ فَوَيلٌ لِأُمِّهِ لِما عَنهُ يَحكي مَن تَضُمُّ المَحافِلُ وَِن كانَ ذا أَصلٍ يَقولونَ ِنَّما يُفاخِرُ بِالمَوتى وَما هُوَ زائِلُ وَِن كانَ مَجهولاً فَذَلِكَ عِندَهُم كَبيضِ رِمالٍ لَيسَ يُعرَفُ عامِلُ وَِن كانَ ذا مالٍ يَقولونَ مالُهُ من السُحتِ قَد رابى وَبِئسَ المَكِلُ وَِن كانَ ذا فَقرٍ فَقَد ذَلَّ بَينَهُم حَقيراً مَهيناً تَزدَريهِ الأَراذِلُ وَِن قَنِعَ المسكينُ قالوا لِقِلَّةٍ وَشُحَّةِ نَفسٍ قَد حَوَتها الأَنامِلُ وَِن هُوَ لَم يَقنَع يَقولونَ ِنَّما يُطالِبُ مَن لَم يُعطِهِ وَيُقاتِلُ وَِن يَكتَسِب مالاً يَقولوا بهيمَةٌ أَتاها مِنَ المَقدورِ حَظٌّ وَنائِلُ وَِن جادَ قالوا مُسرِفٌ وَمُبَذِّرٌ وَِن لَم يَجُد قالوا شَحيحٌ وَباخِلُ وَِن صاحَبَ الغِلمانَ قالوا لِريبَةٍ وَِن أَجمَلوا في اللَفظِ قالوا مُباذِلُ وَِن هَوِيَ النِسوانَ سَمّوهُ فاجِراً وَِن عَفَّ قالوا ذاكَ خُنثى وَباطِلُ وَِن تابَ قالوا لَم يَتب مِنهُ عادَةٌ وَلَكِن لِِفلاسٍ وَما ثَمَّ حاصِلُ وَِن حَجَّ قالوا لَيسَ لِلَّهِ حَجُّهُ وَذاكَ رِياء أَنتَجَتهُ المَحافِلُ وَِن كانَ بِالشِطرَنجِ وَالنَردِ لاعِباً وَلاعَبَ ذا الداب قالوا مُداخِلُ وَِن كانَ في كُلِّ المَذاهِبِ نابِزاً وَكانَ خَفيفَ الروحِ قالوا مُثاقِلُ وَِن كانَ مِغراماً يَقولونَ أَهوَج وَِن كانَ ذا ثَبتٍ يَقولونَ باطِلُ وَِن يَعتَلِل يَوماً يقولوا عقوبةٌ لشرِّ الّذي يَأتي وما هوَ فاعلُ وَِن ماتَ قالوا لَم يَمُت حَتفَ أَنفِهِ لِما هُوَ مِن شَرٍّ المَكِلِ كِلُ وَما الناسُ ِلّا جاحِدٌ وَمُعانِدٌ وَذو حَسَدٍ قَد بانَ فيهِ التَخاتُلُ فَلا تَترُكَن حَقّاً لِخيفَةِ قائِلٍ فَِنَّ الَّذي تَخشى وَتَحذَرُ حاصِلُ
قصيدة هجاء
https://www.aldiwan.net/poem67899.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_13|> ل <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> أَرى الناسَ قَد أُغروا بِبَغيٍ وَريبَةٍ <|vsep|> وَغَيٍّ ِذا ما مَيَّزَ الناسَ عاقِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَقد لَزِموا مَعنى الخِلافِ فَكُلُّهُم <|vsep|> ِلى نَحوِ ما عابَ الخَليقَةَ مائِلُ </|bsep|> <|bsep|> ِذا ما رَأَوا خَيراً رَمَوهُ بِظِنَّةٍ <|vsep|> وَِن عايَنوا شَرّاً فَكُلٌّ مُناضلُ </|bsep|> <|bsep|> وَلَيسَ اِمرُؤٌ مِنهُم بِناجٍ مِنَ الأَذى <|vsep|> وَلا فيهِمُ عَن زَلَّةٍ مُتَغافلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن عايَنوا حَبراً أَديباً مُهَذَّباً <|vsep|> حَسيباً يَقولوا ِنَّهُ لَمُخاتِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ ذا ذِهنٍ رَمَوهُ بِبَدعَةٍ <|vsep|> وَسَمّوهُ زِنديقاً وَفيهِ يُجادلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ ذا صَمتٍ يَقولونَ صورَةٌ <|vsep|> مُمَثَّلَةٌ بِالعيِّ بَل هُوَ جاهِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ ذا شَرٍّ فَوَيلٌ لِأُمِّهِ <|vsep|> لِما عَنهُ يَحكي مَن تَضُمُّ المَحافِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ ذا أَصلٍ يَقولونَ ِنَّما <|vsep|> يُفاخِرُ بِالمَوتى وَما هُوَ زائِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ مَجهولاً فَذَلِكَ عِندَهُم <|vsep|> كَبيضِ رِمالٍ لَيسَ يُعرَفُ عامِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ ذا مالٍ يَقولونَ مالُهُ <|vsep|> من السُحتِ قَد رابى وَبِئسَ المَكِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ ذا فَقرٍ فَقَد ذَلَّ بَينَهُم <|vsep|> حَقيراً مَهيناً تَزدَريهِ الأَراذِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن قَنِعَ المسكينُ قالوا لِقِلَّةٍ <|vsep|> وَشُحَّةِ نَفسٍ قَد حَوَتها الأَنامِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن هُوَ لَم يَقنَع يَقولونَ ِنَّما <|vsep|> يُطالِبُ مَن لَم يُعطِهِ وَيُقاتِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن يَكتَسِب مالاً يَقولوا بهيمَةٌ <|vsep|> أَتاها مِنَ المَقدورِ حَظٌّ وَنائِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن جادَ قالوا مُسرِفٌ وَمُبَذِّرٌ <|vsep|> وَِن لَم يَجُد قالوا شَحيحٌ وَباخِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن صاحَبَ الغِلمانَ قالوا لِريبَةٍ <|vsep|> وَِن أَجمَلوا في اللَفظِ قالوا مُباذِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن هَوِيَ النِسوانَ سَمّوهُ فاجِراً <|vsep|> وَِن عَفَّ قالوا ذاكَ خُنثى وَباطِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن تابَ قالوا لَم يَتب مِنهُ عادَةٌ <|vsep|> وَلَكِن لِِفلاسٍ وَما ثَمَّ حاصِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن حَجَّ قالوا لَيسَ لِلَّهِ حَجُّهُ <|vsep|> وَذاكَ رِياء أَنتَجَتهُ المَحافِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ بِالشِطرَنجِ وَالنَردِ لاعِباً <|vsep|> وَلاعَبَ ذا الداب قالوا مُداخِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ في كُلِّ المَذاهِبِ نابِزاً <|vsep|> وَكانَ خَفيفَ الروحِ قالوا مُثاقِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ مِغراماً يَقولونَ أَهوَج <|vsep|> وَِن كانَ ذا ثَبتٍ يَقولونَ باطِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن يَعتَلِل يَوماً يقولوا عقوبةٌ <|vsep|> لشرِّ الّذي يَأتي وما هوَ فاعلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن ماتَ قالوا لَم يَمُت حَتفَ أَنفِهِ <|vsep|> لِما هُوَ مِن شَرٍّ المَكِلِ كِلُ </|bsep|> <|bsep|> وَما الناسُ ِلّا جاحِدٌ وَمُعانِدٌ <|vsep|> وَذو حَسَدٍ قَد بانَ فيهِ التَخاتُلُ </|bsep|> </|psep|>
الناس مثل زمانهم
الكامل
الناسُ مِثل زَمانِهِم قَدّ الحِذاءِ عَلى مِثالِه وَرِجالُ دَهرِكَ مِثلُ دَه رِكَ في تَقَلُّبِهِ وَحالِه وَكذا ِذا فَسَدَ الزَما نُ جَرى الفَسادُ عَلى رِجالِه
قصيدة ذم
https://www.aldiwan.net/poem67900.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_9|> <|psep|> <|bsep|> الناسُ مِثل زَمانِهِم <|vsep|> قَدّ الحِذاءِ عَلى مِثالِه </|bsep|> <|bsep|> وَرِجالُ دَهرِكَ مِثلُ دَه <|vsep|> رِكَ في تَقَلُّبِهِ وَحالِه </|bsep|> </|psep|>
يسعد ذو الجد ويشقى الحريص
السريع
يَسعَدُ ذو الجِدِّ وَيَشقى الحَريص لَيسَ لِلخَلقِ مِن قَضاءٍ مَحيص أَينَ مُلوكُ الأَرضِ مِن حَميرٍ أَكرَمُ مَن نصَّت ِلَيهِم قُلوص جَيفَرُ الوَهّابُ أَودى بِهِ دَهرٌ عَلى هَدمِ المَعالي حَريص
قصيدة ذم
https://www.aldiwan.net/poem67902.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_16|> ص <|theme_9|> <|psep|> <|bsep|> يَسعَدُ ذو الجِدِّ وَيَشقى الحَريص <|vsep|> لَيسَ لِلخَلقِ مِن قَضاءٍ مَحيص </|bsep|> <|bsep|> أَينَ مُلوكُ الأَرضِ مِن حَميرٍ <|vsep|> أَكرَمُ مَن نصَّت ِلَيهِم قُلوص </|bsep|> </|psep|>
إذا رأيت امرءا في حال عسرته
البسيط
ِذا رَأَيتَ اِمرِءاً في حالِ عُسرَتِهِ مُصافِياً لَكَ ما في وِدِّهِ دَخلُ فَلا تُرَجِّ لَهُ ِذ يَستَفيدُ غِنىً فَِنَّهُ بِاِنتِقالِ الحالِ يَنتَقِلُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem67901.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ِذا رَأَيتَ اِمرِءاً في حالِ عُسرَتِهِ <|vsep|> مُصافِياً لَكَ ما في وِدِّهِ دَخلُ </|bsep|> </|psep|>
وما أحد من ألسن الناس سالما
الطويل
وَما أَحَدٌ مِن أَلسُنِ الناسِ سالِما وَلَو أَنَّهُ ذاكَ النَبِيُّ المُطَهَّرُ فَِن كانَ مِقداماً يَقولونَ أَهوَج وَِن كانَ مِفضالاً يَقولونَ مُبذِرُ وَِن كانَ سِكّيتاً يَقولونَ أَبكَم وَِن كانَ مِنطيقاً يَقولونَ مِهذَرُ وَِن كانَ صَوّاماً وَبِاللَيلِ قائِماً يَقولونَ زَرّافٌ يُرائي وَيَمكُرُ فَلا تَحتَفِل بِالناسِ في الذَمِّ وَالثَنا وَلا تَخشَ غَيرَ اللَهِ فَاللَهُ أَكبَرُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem67903.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَما أَحَدٌ مِن أَلسُنِ الناسِ سالِما <|vsep|> وَلَو أَنَّهُ ذاكَ النَبِيُّ المُطَهَّرُ </|bsep|> <|bsep|> فَِن كانَ مِقداماً يَقولونَ أَهوَج <|vsep|> وَِن كانَ مِفضالاً يَقولونَ مُبذِرُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ سِكّيتاً يَقولونَ أَبكَم <|vsep|> وَِن كانَ مِنطيقاً يَقولونَ مِهذَرُ </|bsep|> <|bsep|> وَِن كانَ صَوّاماً وَبِاللَيلِ قائِماً <|vsep|> يَقولونَ زَرّافٌ يُرائي وَيَمكُرُ </|bsep|> </|psep|>
نجم العلى بعدك منقض
السريع
نَجمُ العُلى بَعدَكَ مُنقَضُّ وَرُكنُهُ الأَوثَقُ مُنهَضُّ يا واحِداً لَم تُبقِ لي واحِداً يُرَجّى بِهِ الِبرامُ وَالنَقضُ أُديلَ بَطنُ الأَرضِ مِن ظَهرِها يَومَ حَوَت جُثمانَهُ الأَرضُ وَلّى الرَدى يَومَ تَوَلّى بِهِ وَوَجهُهُ أَزهَرُ مُبيَضُّ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem67833.html
ابن دريد الأزدي
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي من أزد عمان من قحطان، أبو بكر. من أئمة اللغة والأدب. كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء. وهو صاحب (المقصورة الدريدية - ط) ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاماً وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده "آل ميكال" ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته (المقصورة) ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين ديناراً فأقام إلى أن توفي. ومن كتبه (الاشتقاق - ط) في الأنساب، منه مخطوطة نفيسة في الخزانة العامة بالرباط، بخط ابن مكتوم القيسي، و (المقصور والممدود - ط) و (شرحه - خ) و (الجمهرة - ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، أضاف إليها المستشرق كرنكو مجلداً رابعاً للفهارس، و (ذخائر الحكمة - خ) رسالة، و (المجتنى - ط) و (صفة السرج واللجام - ط) و (الملاحن - ط) و (السحاب والغيث - ط) و (تقويم اللسان) و (أدب الكاتب) و (الأمالي- خ) السابع منه، رأيته في خزانة الرباط، وهو صغير، كتب في دمشق سنة 641 بخط (علي بن أبي طالب الحسيني) و (الوشاح) و (زوار العرب) و (اللغات).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Ibn-Duraid-al-Azde
العصر العباسي
null
null
null
<|meter_16|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نَجمُ العُلى بَعدَكَ مُنقَضُّ <|vsep|> وَرُكنُهُ الأَوثَقُ مُنهَضُّ </|bsep|> <|bsep|> يا واحِداً لَم تُبقِ لي واحِداً <|vsep|> يُرَجّى بِهِ الِبرامُ وَالنَقضُ </|bsep|> <|bsep|> أُديلَ بَطنُ الأَرضِ مِن ظَهرِها <|vsep|> يَومَ حَوَت جُثمانَهُ الأَرضُ </|bsep|> </|psep|>
نأت سلمى وأمست في عدو
الوافر
نأت سلمى وأمست في عدو تحث ليهم القلص الصعابا وحل النعف من قنوين أهلي وحلت روض بيشة فالربابا وقطع وصلها سيفي وني فجعت بخالد عمدا كلابا ون الأحوصين تولياها وقد غضبا علي فما أصابا على عمد كسوتهما قبوحا كما أكسو نساءهما السلابا وني يوم غمرة غير فخر تركت النهب والأسرى الرغابا فلست بشاتم أبدا قريشا مصيبا رغم ذلك من أصابا فما قومي بثعلبة بن سعد ولا بفزارة الشعرى رقابا وقومي ن سألت بنو لؤي بمكة علموا الناس الضرابا سفهنا باتباع بني بغيض وترك الأقربين بنا انتسابا سفاهة فارط لما تروى هراق الماء واتبع السرابا لعمرك نني لأحب كعبا وسامة أخوتي حبي الشرابا فما غطفان لي بأب ولكن لؤي والدي قولا صوابا فلما ن رأيت بني لؤي عرفت الود والنسب القرابا رفعت الرمح ذ قالوا قريش وشبهت الشمائل والقبابا صحبت شظية منهم بنجد تكون لمن يحاربهم عذابا وحش رواحة القرشي رحلي بناقته ولم ينظر ثوابا كأن السيف والانساع منها وميثرتي كسين أقب جابا فيا لله لم أكسب أثاما ولم أهتك لذي رحم حجابا أقاموا للكتائب كل يوم سيوف المشرفية والحرابا فلو أني أشاء لكنت منهم وما سيرت اتبع السحابا ولا قظت الشربة كل يوم أعدى من مياههم الذبابا مياها ملحة بمبيت سوء لبيت سقا بهم صردى سغابا كأن التاج معقود عليهم ذا وردت لقاحهم شزابا
null
https://www.aldiwan.net/poem719.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نأت سلمى وأمست في عدو <|vsep|> تحث ليهم القلص الصعابا </|bsep|> <|bsep|> وحل النعف من قنوين أهلي <|vsep|> وحلت روض بيشة فالربابا </|bsep|> <|bsep|> وقطع وصلها سيفي وني <|vsep|> فجعت بخالد عمدا كلابا </|bsep|> <|bsep|> ون الأحوصين تولياها <|vsep|> وقد غضبا علي فما أصابا </|bsep|> <|bsep|> على عمد كسوتهما قبوحا <|vsep|> كما أكسو نساءهما السلابا </|bsep|> <|bsep|> وني يوم غمرة غير فخر <|vsep|> تركت النهب والأسرى الرغابا </|bsep|> <|bsep|> فلست بشاتم أبدا قريشا <|vsep|> مصيبا رغم ذلك من أصابا </|bsep|> <|bsep|> فما قومي بثعلبة بن سعد <|vsep|> ولا بفزارة الشعرى رقابا </|bsep|> <|bsep|> وقومي ن سألت بنو لؤي <|vsep|> بمكة علموا الناس الضرابا </|bsep|> <|bsep|> سفهنا باتباع بني بغيض <|vsep|> وترك الأقربين بنا انتسابا </|bsep|> <|bsep|> سفاهة فارط لما تروى <|vsep|> هراق الماء واتبع السرابا </|bsep|> <|bsep|> لعمرك نني لأحب كعبا <|vsep|> وسامة أخوتي حبي الشرابا </|bsep|> <|bsep|> فما غطفان لي بأب ولكن <|vsep|> لؤي والدي قولا صوابا </|bsep|> <|bsep|> فلما ن رأيت بني لؤي <|vsep|> عرفت الود والنسب القرابا </|bsep|> <|bsep|> رفعت الرمح ذ قالوا قريش <|vsep|> وشبهت الشمائل والقبابا </|bsep|> <|bsep|> صحبت شظية منهم بنجد <|vsep|> تكون لمن يحاربهم عذابا </|bsep|> <|bsep|> وحش رواحة القرشي رحلي <|vsep|> بناقته ولم ينظر ثوابا </|bsep|> <|bsep|> كأن السيف والانساع منها <|vsep|> وميثرتي كسين أقب جابا </|bsep|> <|bsep|> فيا لله لم أكسب أثاما <|vsep|> ولم أهتك لذي رحم حجابا </|bsep|> <|bsep|> أقاموا للكتائب كل يوم <|vsep|> سيوف المشرفية والحرابا </|bsep|> <|bsep|> فلو أني أشاء لكنت منهم <|vsep|> وما سيرت اتبع السحابا </|bsep|> <|bsep|> ولا قظت الشربة كل يوم <|vsep|> أعدى من مياههم الذبابا </|bsep|> <|bsep|> مياها ملحة بمبيت سوء <|vsep|> لبيت سقا بهم صردى سغابا </|bsep|> </|psep|>
قفا فاسمعا أخبركما إذا سألتما
الطويل
قفا فاسمعا أخبركما ذا سألتما محارب مولاه وثكلان نادم فأقسم لولا من تعرض دونه لخالطه صافي الحديدة صارم حسبت أبا قابوس أنك سالم ولما تصب ذلا وانفك راغم فن تك أذواد أصبن وصبية فهذا ابن سلمى رأسه متفاقم علوت بذي الحيات مفرق رأسه وهل يركب المكروه لا الأكارم فتكت به كما فتكت بخالد وكان سلاحي تحتويه الجماجم أخصيي حمار بات يكدم نجمة أتا كل جاراتي وجارك سالم تمنيته جهرا على غير ريبة أحاديث طسم نما أنت حالم بدأت بهذى ثم اثني بهذه وثالثة تبيض منها المقادم شفيت غليل الصدر منه بضربة كذلك يأبى المغضبون القماقم
null
https://www.aldiwan.net/poem720.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قفا فاسمعا أخبركما ذا سألتما <|vsep|> محارب مولاه وثكلان نادم </|bsep|> <|bsep|> فأقسم لولا من تعرض دونه <|vsep|> لخالطه صافي الحديدة صارم </|bsep|> <|bsep|> حسبت أبا قابوس أنك سالم <|vsep|> ولما تصب ذلا وانفك راغم </|bsep|> <|bsep|> فن تك أذواد أصبن وصبية <|vsep|> فهذا ابن سلمى رأسه متفاقم </|bsep|> <|bsep|> علوت بذي الحيات مفرق رأسه <|vsep|> وهل يركب المكروه لا الأكارم </|bsep|> <|bsep|> فتكت به كما فتكت بخالد <|vsep|> وكان سلاحي تحتويه الجماجم </|bsep|> <|bsep|> أخصيي حمار بات يكدم نجمة <|vsep|> أتا كل جاراتي وجارك سالم </|bsep|> <|bsep|> تمنيته جهرا على غير ريبة <|vsep|> أحاديث طسم نما أنت حالم </|bsep|> <|bsep|> بدأت بهذى ثم اثني بهذه <|vsep|> وثالثة تبيض منها المقادم </|bsep|> </|psep|>
اعزفا لي بلذة قينتيا
الخفيف
اعزفا لي بلذة قينتيا قبل أن يبكر المنون عليا قبل أن تبكر العواذل ني كنت قدما لأمرهن عصيا ما أبالي أراشدا فاصبحاني حسبتني عواذلي أم غويا بعد ألا أصر لله ثما في حياتي ولا أخون صفيا من سلاف كأنها دم ظبي فى زجاج تخاله رازقيا بلغتنا مقالة المرء عمرو فأنفنا وكان ذلك بديا قد هممنا بقتله وبرزنا فلقيناه ذا سلاح كميا غير ما نائم تعلل بال حلم معدا بكفه مشرفيا فمننا عليه بعد علو بوفاء وكنت قدما وفيا ورجعنا بالصفح عنه وكان المن منا عليه بعد تليا
null
https://www.aldiwan.net/poem721.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_0|> ي <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اعزفا لي بلذة قينتيا <|vsep|> قبل أن يبكر المنون عليا </|bsep|> <|bsep|> قبل أن تبكر العواذل ني <|vsep|> كنت قدما لأمرهن عصيا </|bsep|> <|bsep|> ما أبالي أراشدا فاصبحاني <|vsep|> حسبتني عواذلي أم غويا </|bsep|> <|bsep|> بعد ألا أصر لله ثما <|vsep|> في حياتي ولا أخون صفيا </|bsep|> <|bsep|> من سلاف كأنها دم ظبي <|vsep|> فى زجاج تخاله رازقيا </|bsep|> <|bsep|> بلغتنا مقالة المرء عمرو <|vsep|> فأنفنا وكان ذلك بديا </|bsep|> <|bsep|> قد هممنا بقتله وبرزنا <|vsep|> فلقيناه ذا سلاح كميا </|bsep|> <|bsep|> غير ما نائم تعلل بال <|vsep|> حلم معدا بكفه مشرفيا </|bsep|> <|bsep|> فمننا عليه بعد علو <|vsep|> بوفاء وكنت قدما وفيا </|bsep|> </|psep|>
ألا أبلغ النعمان عني رسالة
الطويل
ألا أبلغ النعمان عني رسالة فكيف بخطاب الخطوب الأعاظم وأنت طويل البغي أبلخ معور فزوع ذا ما خيف حدى العظائم فما غره والمرء يدرك وتره بأروع ماضي الهم من ل ظالم أخي ثقة ماضي الجنان مشيع كميش التوالي عند صدق العزائم فأقسم لولا من تعرض دونه لعولي بهدي الحديدة صارم فأقتل أقواما لئاما أذلة يعضون من غيظ أصول الأباهم تبنى سنان ضلة أن يخيفني ويأمن ما هذا بفعل المسالم تمنيت جهدا أن تضيع ضلامتي كذبت ورب الراقصات الرواسم يمين امرئ لم يرضع اللؤم ثديه ولم تتكنفه عروق الألائم
null
https://www.aldiwan.net/poem722.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا أبلغ النعمان عني رسالة <|vsep|> فكيف بخطاب الخطوب الأعاظم </|bsep|> <|bsep|> وأنت طويل البغي أبلخ معور <|vsep|> فزوع ذا ما خيف حدى العظائم </|bsep|> <|bsep|> فما غره والمرء يدرك وتره <|vsep|> بأروع ماضي الهم من ل ظالم </|bsep|> <|bsep|> أخي ثقة ماضي الجنان مشيع <|vsep|> كميش التوالي عند صدق العزائم </|bsep|> <|bsep|> فأقسم لولا من تعرض دونه <|vsep|> لعولي بهدي الحديدة صارم </|bsep|> <|bsep|> فأقتل أقواما لئاما أذلة <|vsep|> يعضون من غيظ أصول الأباهم </|bsep|> <|bsep|> تبنى سنان ضلة أن يخيفني <|vsep|> ويأمن ما هذا بفعل المسالم </|bsep|> <|bsep|> تمنيت جهدا أن تضيع ضلامتي <|vsep|> كذبت ورب الراقصات الرواسم </|bsep|> </|psep|>
لعمري لقد جاورت في حي وائل
الطويل
لعمري لقد جاورت في حي وائل ومن وائل جاورت فى حي تلب فأصبحت فى حي الأراقم لم يقل من القوم يا حار بن ظالم اذهب وقد كان ظني ذ عقلت ليكم بني عدس ظني بأصحاب يثرب غداة أتاهم تبع في جنوده فلم يسلموا المرءين من حي يحصب فن تك في عليا هوازن شوكة تخاف ففيكم حد ناب ومخلب ون يمنع المرء الزراري جاره فأعجب بها من حاجب ثم أعجب
null
https://www.aldiwan.net/poem723.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لعمري لقد جاورت في حي وائل <|vsep|> ومن وائل جاورت فى حي تلب </|bsep|> <|bsep|> فأصبحت فى حي الأراقم لم يقل <|vsep|> من القوم يا حار بن ظالم اذهب </|bsep|> <|bsep|> وقد كان ظني ذ عقلت ليكم <|vsep|> بني عدس ظني بأصحاب يثرب </|bsep|> <|bsep|> غداة أتاهم تبع في جنوده <|vsep|> فلم يسلموا المرءين من حي يحصب </|bsep|> <|bsep|> فن تك في عليا هوازن شوكة <|vsep|> تخاف ففيكم حد ناب ومخلب </|bsep|> </|psep|>
تعلم أبيت اللعن أني فاتك
الطويل
تعلم أبيت اللعن أني فاتك من اليوم أو من بعده بابن جعفر أخالد قد نبهتني غير نائم فلا تأمنن فتكي يد الدهر واحذر أعيرتني ن نلت منا فوارسا غداة حراض مثل جنان عبقر أصابهم الدهر الختور بخثرة ومن لا يق الله الحوادث يعثر فعلك يوما أن تنوء بضربة بكف فتى من قومه غير جيدر يغض بها عليا هوازن والمنى لقاء أبي جزء بأبيض مبتر
null
https://www.aldiwan.net/poem724.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تعلم أبيت اللعن أني فاتك <|vsep|> من اليوم أو من بعده بابن جعفر </|bsep|> <|bsep|> أخالد قد نبهتني غير نائم <|vsep|> فلا تأمنن فتكي يد الدهر واحذر </|bsep|> <|bsep|> أعيرتني ن نلت منا فوارسا <|vsep|> غداة حراض مثل جنان عبقر </|bsep|> <|bsep|> أصابهم الدهر الختور بخثرة <|vsep|> ومن لا يق الله الحوادث يعثر </|bsep|> <|bsep|> فعلك يوما أن تنوء بضربة <|vsep|> بكف فتى من قومه غير جيدر </|bsep|> </|psep|>
ألا سائل النعمان إن كنت سائلا
الطويل
ألا سائل النعمان ن كنت سائلا وحي كلاب هل فتكت بخالد عشوت عليه وابن جعدة دونه وعروة يكلا عمه غير راقد وقد نصبا رجلا فباشرت جوزه بكلكل مخشي العداوة حارد فأضربه بالسيف يافوخ رأسه فصمم حتى نال نوط القلائد وأفلت عبد الله مني بذعرة وعروة من بعد ابن جعدة شاهدي
null
https://www.aldiwan.net/poem725.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا سائل النعمان ن كنت سائلا <|vsep|> وحي كلاب هل فتكت بخالد </|bsep|> <|bsep|> عشوت عليه وابن جعدة دونه <|vsep|> وعروة يكلا عمه غير راقد </|bsep|> <|bsep|> وقد نصبا رجلا فباشرت جوزه <|vsep|> بكلكل مخشي العداوة حارد </|bsep|> <|bsep|> فأضربه بالسيف يافوخ رأسه <|vsep|> فصمم حتى نال نوط القلائد </|bsep|> </|psep|>
أتاني عن قيس بني زهير
الوافر
أتاني عن قيس بني زهير مقالة كاذب ذكر التبولا فلو كنتم كما قلتم لكنتم لقاتل ثأركم حرزا أصيلا ولكن قلتم جاور سوانا فقد جللنا حدثا جليلا ولو كانوا همو قتلوا أخاكم لما طردوا الذي قتل القتيلا
null
https://www.aldiwan.net/poem726.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أتاني عن قيس بني زهير <|vsep|> مقالة كاذب ذكر التبولا </|bsep|> <|bsep|> فلو كنتم كما قلتم لكنتم <|vsep|> لقاتل ثأركم حرزا أصيلا </|bsep|> <|bsep|> ولكن قلتم جاور سوانا <|vsep|> فقد جللنا حدثا جليلا </|bsep|> </|psep|>
أبلغ لديك بني قيس مغلغلة
البسيط
أبلغ لديك بني قيس مغلغلة ني أقسم فى هزان أرباعا ابنا حلاكة باعاني بلا ثمن وباع ذو ل هزان بما باعا يا ابنا حلاكة لما تأخذا ثمني حتى أقسم أفراسا وأدراعا قتادة الخير نلتني حذيته وكان قدما لى الخيرات طلاعا
null
https://www.aldiwan.net/poem727.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_4|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أبلغ لديك بني قيس مغلغلة <|vsep|> ني أقسم فى هزان أرباعا </|bsep|> <|bsep|> ابنا حلاكة باعاني بلا ثمن <|vsep|> وباع ذو ل هزان بما باعا </|bsep|> <|bsep|> يا ابنا حلاكة لما تأخذا ثمني <|vsep|> حتى أقسم أفراسا وأدراعا </|bsep|> </|psep|>
يكلفني الكندي سير تنوفة
الطويل
يكلفني الكندي سير تنوفة أكابد فيها كل ذي ضبة مثري وأقبل دوني جمع ذهل كأنني فلاة لذهل والزعانف من عمرو ودوني ركب من لجيم مصمم وزبان جاري والخفير على بكرِ لعمري لا أخشى ظلامة ظالم وسعد بن عجل مجمعون على نصري
null
https://www.aldiwan.net/poem728.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يكلفني الكندي سير تنوفة <|vsep|> أكابد فيها كل ذي ضبة مثري </|bsep|> <|bsep|> وأقبل دوني جمع ذهل كأنني <|vsep|> فلاة لذهل والزعانف من عمرو </|bsep|> <|bsep|> ودوني ركب من لجيم مصمم <|vsep|> وزبان جاري والخفير على بكرِ </|bsep|> </|psep|>
همت عكابة أن تضيم لجيما
الكامل
همت عكابة أن تضيم لجيما فأبت لجيم ما تقول عكابه فما سقي بجيرا من رحيق مدامة واسقي الخفير وطهري أثوابه جاءت حنيفة قبل جيئة يشكر كلا وجدنا أوفياء ذؤابه
null
https://www.aldiwan.net/poem729.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> همت عكابة أن تضيم لجيما <|vsep|> فأبت لجيم ما تقول عكابه </|bsep|> <|bsep|> فما سقي بجيرا من رحيق مدامة <|vsep|> واسقي الخفير وطهري أثوابه </|bsep|> </|psep|>
لعمري لقد حلت بي اليوم ناقتي
الطويل
لعمري لقد حلت بي اليوم ناقتي على ناصر من طيء غير خاذل فأصبحت جارا للمجرة فيهم على باذخ يعلو يد المتطاول ذا اجأ لفت علي شعابها وسلمى فأنى أنتم من تناولي
null
https://www.aldiwan.net/poem730.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لعمري لقد حلت بي اليوم ناقتي <|vsep|> على ناصر من طيء غير خاذل </|bsep|> <|bsep|> فأصبحت جارا للمجرة فيهم <|vsep|> على باذخ يعلو يد المتطاول </|bsep|> </|psep|>
إذا فارقت ثعلبة بن سعد
الرجز
ذا فارقت ثعلبة بن سعد وخوتهم نسبت لى لؤيّ لى نسب كريم غير دغل وحي من كارم كل حيّ ون يك منهم أصلي فمنهم قرابين الله بني قصيّ
null
https://www.aldiwan.net/poem731.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_15|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذا فارقت ثعلبة بن سعد <|vsep|> وخوتهم نسبت لى لؤيّ </|bsep|> <|bsep|> لى نسب كريم غير دغل <|vsep|> وحي من كارم كل حيّ </|bsep|> </|psep|>
بالله قد نبهته فوجدته
الكامل
بالله قد نبهته فوجدته رخو اليدين مواكلا عسقالا فعلوته بالسيف أضرب رأسه حتى أضل بسلحه السربالا
null
https://www.aldiwan.net/poem732.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بالله قد نبهته فوجدته <|vsep|> رخو اليدين مواكلا عسقالا </|bsep|> </|psep|>
أراني الله بالنعم المندى
الوافر
أراني الله بالنعم المندى ببرقة رحرحان وقد أراني لحي الأنكدين وحي عبس وحي نعامة وبني غدان
null
https://www.aldiwan.net/poem733.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أراني الله بالنعم المندى <|vsep|> ببرقة رحرحان وقد أراني </|bsep|> </|psep|>
ألا لستم منا ولا نحن منكم
الطويل
ألا لستم منا ولا نحن منكم برئنا ليكم من لؤي بن غالب غدونا على نشز الحجاز وأنتم بمنشب البطحاء بين الأخاشب
null
https://www.aldiwan.net/poem734.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا لستم منا ولا نحن منكم <|vsep|> برئنا ليكم من لؤي بن غالب </|bsep|> </|psep|>
لقد قال لي عند المجاهد صاحبي
الطويل
لقد قال لي عند المجاهد صاحبي وقد حيل دون العيش هل أنت شارب وددت بأطراف البنان لو أنني بذي أروني ترومي ورائي الثعالب
null
https://www.aldiwan.net/poem735.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لقد قال لي عند المجاهد صاحبي <|vsep|> وقد حيل دون العيش هل أنت شارب </|bsep|> </|psep|>
أبلغ جذيمة إن عرضت فإنني
الكامل
أبلغ جذيمة ن عرضت فنني عمدا تركتهم عبيد سنان لو كنت من رهط الحرامل لم أعد وبنيت مكرمة بكل مكان القاتلين من المناذر سبعة فى الكهف فوق وسائد الريحان
null
https://www.aldiwan.net/poem741.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أبلغ جذيمة ن عرضت فنني <|vsep|> عمدا تركتهم عبيد سنان </|bsep|> <|bsep|> لو كنت من رهط الحرامل لم أعد <|vsep|> وبنيت مكرمة بكل مكان </|bsep|> </|psep|>
إذا سمعت حنّة اللفاع
الرجز
ذا سمعت حنّة اللفاع فادعي أبا ليلى ولا تراعي ذلك راعيك فنعم الراعي يجبك رحب الباع والذراع منطقا بصارم قطاع يغري به مجامع الصداع وتلك ذود الحارث الكساع دعوت بالله فلا تراعي
null
https://www.aldiwan.net/poem739.html
الحارث بن ظالم المري
الحارث بن ظالم بن غيظ المري، أبو ليلى. أشهر فتاك العرب في الجاهلية. نشأ يتيما، قتل أبوه وهو طفل، وشبَّ وفي نفسه أشياء من قاتل أبيه، وآلت إليه سيادة غطفان بعد مقتل زهير بن جذيمة، ووفد على النعمان بن المنذر (ملك الحيرة) فالتقى بقاتل أبيه (جعفر بن خالد: سيد بني عامر) فتنازعا بين يدي النعمان، فلما كان الليل أقبل الحارث على خالد وهو في مبيته فقتله. وعلمت بذلك بنو عامر فجدت في طلب الحارث، فعاد إلى عشيرته من عطفان، فهابوا شرَّ بني عامر فلم يحموه، فانصرف إلى حاجب بن زرارة التميمي فحماه مدة ثم تجهم له، فلحق بعروض اليمامة. وبلغه أن النعمان بعث إلى جارات له فسباهن، فأتى حاضنة ابن للنعمان فأخذه منها وقتله. فطلبه النعمان، فلجأ إلى بني شيبان فآووه قليلاً. ورحل، فلحق بطيئ. وكانت له في كل حي يأوى إليه حادثة. وشاع خبره في القبائل، فتحامت العرب شره، ونشبت من أجله معارك كثيرة، ورحل عن طيئ فجاور بني دارم، فحموه، فغزاهم الأحوص (أخو خالد بن جعفر العامري) فانهزم بنو دارم، وانطلق الحارث فجعل يطوف في البلاد حتى أتى الشام، فقتل في حوران.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Harith-bn-zalm-marri
العصر الجاهلي
null
null
null
<|meter_15|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذا سمعت حنّة اللفاع <|vsep|> فادعي أبا ليلى ولا تراعي </|bsep|> <|bsep|> ذلك راعيك فنعم الراعي <|vsep|> يجبك رحب الباع والذراع </|bsep|> <|bsep|> منطقا بصارم قطاع <|vsep|> يغري به مجامع الصداع </|bsep|> </|psep|>
معاد معاديه مهما طوى
المتقارب
مَعادُ مُعاديهِ مَهْما طَوى على بُغضِهِ القلبَ قَعرُ الطّوِيّ وأمثلُ أحوالِ أعدائهِ وكلُّهمُ نهبُ داءٍ دوِيّ عِصِيٌّ مكلّلةٌ بالرؤوسِ وروس مُكلّلةٌ بالعصِيّ
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem46353.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_5|> ط <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> مَعادُ مُعاديهِ مَهْما طَوى <|vsep|> على بُغضِهِ القلبَ قَعرُ الطّوِيّ </|bsep|> <|bsep|> وأمثلُ أحوالِ أعدائهِ <|vsep|> وكلُّهمُ نهبُ داءٍ دوِيّ </|bsep|> </|psep|>
وسقت الركائب حتى أنخن
المتقارب
وسُقتُ الرِّكائبَ حتى أنَخْنَ بسَبْطِ الأناملِ سِبْطِ النّبِيِّ عليِّ بنِ موسى مُواسي العُفاةِ أبي القاسمِ السيِّدِ المُوسَويَ خصيبَ الثّرى غضيّ نبتِ المرادِ رحيبِ الذرى عذبِ ماءِ الرُكيِّ طَمى بالنّدى واديا راحَتَيهِ فطمّ على جناتِ القَرِيِّ نَماهُ الفَخارُ لى جَدِّهِ عليِّ فطارَ بجَدٍّ عَلِيِّ ولا يتأشّبُ عِيصُ السّرِيِّ ذا هُوَ لم يَكُنِ ابْنَ السّرِيِّ أبا قاسمٍ يا قَسيمَ السّخاءِ ذا جَفَّ ضَرعُ الغَمام الحبِيِّ وفَدْتُ ليكَ معَ الوافدينَ وُفودَ البِشارَةِ غِبَّ النّعِيِّ وزارَكَ مِنِّي سَمِيٌّ كنِيٌّ فَراعِ حُقوقَ السّمِيِّ الكَنِيِّ فَهذي القَصيدةُ بِكرٌ تصِلّ على نَحْرِها حَصَيَاتُ الحلِيِّ جَعلْتُ هَواكَ جِهازاً لها فجاءَتْكَ مائِسَةً كالهَدِيِّ سحَرْتُ بِها ألْسُنَ السّامرينَ ولم أَترُكِ السِّحْرَ للسّامريِّ ولمّا نشرتُ أَفاويقَها طَوى الناسُ دِيباجَةَ البُحتريّ تظلُّ القَطا وهْيَ أهدْى الطُّيورِ تَضلُّ بِها كالغَويِّ الغَبيِّ لى مثلِها طالَ باعي وطابَ لجَنبي اجتنابُ الفراشِ الوَطيِّ وأسكرني شربُ كأسِ السُّرى على عَزفِ جِنِّيِّها الجَهْوَرِيِّ
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem46823.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_5|> ر <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وسُقتُ الرِّكائبَ حتى أنَخْنَ <|vsep|> بسَبْطِ الأناملِ سِبْطِ النّبِيِّ </|bsep|> <|bsep|> عليِّ بنِ موسى مُواسي العُفاةِ <|vsep|> أبي القاسمِ السيِّدِ المُوسَويَ </|bsep|> <|bsep|> خصيبَ الثّرى غضيّ نبتِ المرادِ <|vsep|> رحيبِ الذرى عذبِ ماءِ الرُكيِّ </|bsep|> <|bsep|> طَمى بالنّدى واديا راحَتَيهِ <|vsep|> فطمّ على جناتِ القَرِيِّ </|bsep|> <|bsep|> نَماهُ الفَخارُ لى جَدِّهِ <|vsep|> عليِّ فطارَ بجَدٍّ عَلِيِّ </|bsep|> <|bsep|> ولا يتأشّبُ عِيصُ السّرِيِّ <|vsep|> ذا هُوَ لم يَكُنِ ابْنَ السّرِيِّ </|bsep|> <|bsep|> أبا قاسمٍ يا قَسيمَ السّخاءِ <|vsep|> ذا جَفَّ ضَرعُ الغَمام الحبِيِّ </|bsep|> <|bsep|> وفَدْتُ ليكَ معَ الوافدينَ <|vsep|> وُفودَ البِشارَةِ غِبَّ النّعِيِّ </|bsep|> <|bsep|> وزارَكَ مِنِّي سَمِيٌّ كنِيٌّ <|vsep|> فَراعِ حُقوقَ السّمِيِّ الكَنِيِّ </|bsep|> <|bsep|> فَهذي القَصيدةُ بِكرٌ تصِلّ <|vsep|> على نَحْرِها حَصَيَاتُ الحلِيِّ </|bsep|> <|bsep|> جَعلْتُ هَواكَ جِهازاً لها <|vsep|> فجاءَتْكَ مائِسَةً كالهَدِيِّ </|bsep|> <|bsep|> سحَرْتُ بِها ألْسُنَ السّامرينَ <|vsep|> ولم أَترُكِ السِّحْرَ للسّامريِّ </|bsep|> <|bsep|> ولمّا نشرتُ أَفاويقَها <|vsep|> طَوى الناسُ دِيباجَةَ البُحتريّ </|bsep|> <|bsep|> تظلُّ القَطا وهْيَ أهدْى الطُّيورِ <|vsep|> تَضلُّ بِها كالغَويِّ الغَبيِّ </|bsep|> <|bsep|> لى مثلِها طالَ باعي وطابَ <|vsep|> لجَنبي اجتنابُ الفراشِ الوَطيِّ </|bsep|> </|psep|>
حبا من تحت ذيل الحبي
المتقارب
حَبا من تحتِ ذَيلِ الحَبِيِّ شعاعٌ كحاشيةِ المَشْرفي أعادَ طرازَ رداءِ الهوى ولكن تردَّى وشيكَ الهَويَ وأطلعَ في جُنحِ ليلِ السَحابِ صباحاً مُضيّاً وشيكَ المُضيَّ هيَ النارُ تُعبدُ لا للصّلاةِ ليها وتُعمدُ لا للصِّليَّ ولكنَّ شراقَها مُوهمٌ بيماضِ ثَغرٍ لسُعدى نَقيِّ ذكرتُ عرارةَ نَجدٍ وعزّ شميمُ العَرارةِ بعدَ العَشيّ وجدَّدَ شَوقي وراءَ الضُّلوعِ بلى الربعِ من بعدِ أخذي بليِّ ومَن لي بسُعدى ومِن دونها وقد حُجبتْ خلفَ مَرمىً قَصيِّ نعيبُ الغُرابِ ونَبحُ الذِّئابِ وحرشُ الضّبابِ ووَخْدُ المطيّ يُقشّرُ بالضربِ منها اللِّحى وتُشغلُ عن ضَربها باللِّحيِّ وتَرمي قوائمَها كالسِّهام وتُنبري هياكلُها كالقسيِّ ببَهماء أحشاءُ أَحسائها تَشكّتْ لى الرَّكبِ وقعَ الدُّليِّ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem46824.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_5|> ل <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> حَبا من تحتِ ذَيلِ الحَبِيِّ <|vsep|> شعاعٌ كحاشيةِ المَشْرفي </|bsep|> <|bsep|> أعادَ طرازَ رداءِ الهوى <|vsep|> ولكن تردَّى وشيكَ الهَويَ </|bsep|> <|bsep|> وأطلعَ في جُنحِ ليلِ السَحابِ <|vsep|> صباحاً مُضيّاً وشيكَ المُضيَّ </|bsep|> <|bsep|> هيَ النارُ تُعبدُ لا للصّلاةِ <|vsep|> ليها وتُعمدُ لا للصِّليَّ </|bsep|> <|bsep|> ولكنَّ شراقَها مُوهمٌ <|vsep|> بيماضِ ثَغرٍ لسُعدى نَقيِّ </|bsep|> <|bsep|> ذكرتُ عرارةَ نَجدٍ وعزّ <|vsep|> شميمُ العَرارةِ بعدَ العَشيّ </|bsep|> <|bsep|> وجدَّدَ شَوقي وراءَ الضُّلوعِ <|vsep|> بلى الربعِ من بعدِ أخذي بليِّ </|bsep|> <|bsep|> ومَن لي بسُعدى ومِن دونها <|vsep|> وقد حُجبتْ خلفَ مَرمىً قَصيِّ </|bsep|> <|bsep|> نعيبُ الغُرابِ ونَبحُ الذِّئابِ <|vsep|> وحرشُ الضّبابِ ووَخْدُ المطيّ </|bsep|> <|bsep|> يُقشّرُ بالضربِ منها اللِّحى <|vsep|> وتُشغلُ عن ضَربها باللِّحيِّ </|bsep|> <|bsep|> وتَرمي قوائمَها كالسِّهام <|vsep|> وتُنبري هياكلُها كالقسيِّ </|bsep|> </|psep|>
يا خالق الخلق حملت الورى
السريع
يا خالقَ الخلقِ حملتَ الورى لمّأ طغى الماءُ علىجارِيَهْ وعبدُك النَ طغى ماؤُهُ في الصُّلب فاحملْهُ على جارِيَهْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46825.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_16|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا خالقَ الخلقِ حملتَ الورى <|vsep|> لمّأ طغى الماءُ علىجارِيَهْ </|bsep|> </|psep|>
كم راكب لم يترجل ماشيا
الرجز
كم راكبٍ لم يترجّلْ ماشياً وعقلُه دونَ عقولِ الماشَيه تُعجبُهُ غاشيةٌ يَحملُها أمامَهُ في السُّوقِ بعضُ الحاشيَهْ لم يأتني حديثُها قَبلُ فهل أتاكَ يا صاحِ حديثُ الغاشيَهْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46826.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_15|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كم راكبٍ لم يترجّلْ ماشياً <|vsep|> وعقلُه دونَ عقولِ الماشَيه </|bsep|> <|bsep|> تُعجبُهُ غاشيةٌ يَحملُها <|vsep|> أمامَهُ في السُّوقِ بعضُ الحاشيَهْ </|bsep|> </|psep|>
صار قدري في الناس كاسمي عليا
الخفيف
صارَ قَدري في الناسِ كاسمْي عليّا ولساني بالصدقِ أَضحى مَليّا وكأنَّ اللهَ قال لأجلي وجعلنا لسانَ صدقٍ عَليّا
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem46827.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_0|> ي <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> صارَ قَدري في الناسِ كاسمْي عليّا <|vsep|> ولساني بالصدقِ أَضحى مَليّا </|bsep|> </|psep|>
لقد كنت زيرا للغواني أزورها
الطويل
لقد كنتُ زيراً للغَواني أزورُها فتُضربُ أوتارٌ ويقرُبُ نايُ فأصبحت زيراً ناحلاً بعد نأيها ستطلب أوتار ويقرب ناي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46828.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لقد كنتُ زيراً للغَواني أزورُها <|vsep|> فتُضربُ أوتارٌ ويقرُبُ نايُ </|bsep|> </|psep|>
بعدت فعاد جديد بالي باليا
الكامل
بعدتَ فعادَ جديدُ باليْ باليا وتعطّلتْ حالي وكانتْ حاليَهْ فلتَدْنُ أو تبعدْ فكيفَ تصرَّفَتْ فهي المُنى وحديثُ نفسٍ خاليَهْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46829.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بعدتَ فعادَ جديدُ باليْ باليا <|vsep|> وتعطّلتْ حالي وكانتْ حاليَهْ </|bsep|> </|psep|>
هأنذا ثاويا بمضيعة
المنسرح
هأنذا ثاوياً بمضْيعةٍ ووالدي في ضريحهِ ثاوِ قد كان للدَّهرِ رونقاً فمضَى فكلّهُ رونقٌ بلا واوِ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46830.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_12|> ث <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> هأنذا ثاوياً بمضْيعةٍ <|vsep|> ووالدي في ضريحهِ ثاوِ </|bsep|> </|psep|>
يا شمس والشمس لها حاجب
السريع
يا شمسُ والشمسُ لها حاجبٌ حاجِبُكَ الطّلقُ لماذا انزوى أنْ هَفا لُبِّي من نَشوةٍ لَظاتُها نَزّاعةٌ للشَّوى فانْوِ ائْتلافاً فلكلِّ امرئٍ قال النبيُّ المصطفى ما نَوى حتى ذا قيلَ صَحا وارعَوى عادَ كذا عادةُ أهلِ الهَوى دبَّ في خاطرِه ثانيا ذكرُ اللوى سَقياً لعهدِ اللوى مَرعىً نضيرٌ لم نُصبْ بعدَهُ نظيرَهُ مذ أَزعجتْنا النّوى تَدعو حَماماهُ ولو لم يُجِب نوحُهُما المطربُ لن يَدعُوَا ما شئتَ من خَيرٍ ومَيرٍ ومن كافٍ وهاءٍ وصلا بالفَوا فالن قد أكسف من بالهِ بِلىً طوى رونقَهُ فانطَوى كأنّهُ لم يَغْنَ بالأمسِ و كبتَا منهُ ولم تُغْنِ وا ذوى فن قيلَ لماذا أقُلْ غابَ ذَووهُ فلهذا ذَوى كانوا ذا اجتَزتُ بهم رقّعوا بالمُقَلِ الدُّعجِ خروقَ الكُوى طابَ بهم عَيشي سوى أنَّهُ طارَ معَ العنقاءِ نحوَ الهَوى
قصيدة عتاب
https://www.aldiwan.net/poem46831.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_16|> ل <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> يا شمسُ والشمسُ لها حاجبٌ <|vsep|> حاجِبُكَ الطّلقُ لماذا انزوى </|bsep|> <|bsep|> أنْ هَفا لُبِّي من نَشوةٍ <|vsep|> لَظاتُها نَزّاعةٌ للشَّوى </|bsep|> <|bsep|> فانْوِ ائْتلافاً فلكلِّ امرئٍ <|vsep|> قال النبيُّ المصطفى ما نَوى </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا قيلَ صَحا وارعَوى <|vsep|> عادَ كذا عادةُ أهلِ الهَوى </|bsep|> <|bsep|> دبَّ في خاطرِه ثانيا <|vsep|> ذكرُ اللوى سَقياً لعهدِ اللوى </|bsep|> <|bsep|> مَرعىً نضيرٌ لم نُصبْ بعدَهُ <|vsep|> نظيرَهُ مذ أَزعجتْنا النّوى </|bsep|> <|bsep|> تَدعو حَماماهُ ولو لم يُجِب <|vsep|> نوحُهُما المطربُ لن يَدعُوَا </|bsep|> <|bsep|> ما شئتَ من خَيرٍ ومَيرٍ ومن <|vsep|> كافٍ وهاءٍ وصلا بالفَوا </|bsep|> <|bsep|> فالن قد أكسف من بالهِ <|vsep|> بِلىً طوى رونقَهُ فانطَوى </|bsep|> <|bsep|> كأنّهُ لم يَغْنَ بالأمسِ و <|vsep|> كبتَا منهُ ولم تُغْنِ وا </|bsep|> <|bsep|> ذوى فن قيلَ لماذا أقُلْ <|vsep|> غابَ ذَووهُ فلهذا ذَوى </|bsep|> <|bsep|> كانوا ذا اجتَزتُ بهم رقّعوا <|vsep|> بالمُقَلِ الدُّعجِ خروقَ الكُوى </|bsep|> </|psep|>
ألا رب مولى غرني من عهوده
الطويل
ألا ربّ مولىً غرَّني من عُهودِهِ يمينٌ علَيْها صافَحَتْني يَمينُهُ أَكابدُ منه ضدَّ ما أَستحقُّهُ فأَصدُقُ في ودِّي لهُ ويَمينُ هُوْ عجبتُ لأخلاقِ اللئامِ كأنّهم عنِ الكرمِ المَعْجونِ في شيمي نُهوا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46832.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ألا ربّ مولىً غرَّني من عُهودِهِ <|vsep|> يمينٌ علَيْها صافَحَتْني يَمينُهُ </|bsep|> <|bsep|> أَكابدُ منه ضدَّ ما أَستحقُّهُ <|vsep|> فأَصدُقُ في ودِّي لهُ ويَمينُ هُوْ </|bsep|> </|psep|>
دار خداش جنة ما لها
السريع
دارُ خُداشٍ جَنّةٌ ما لَها في طيبها أو حسنها كُنْه وهو من البُلهِ وفيما رَوَوا أكثرُ أهلِ الجنّةِ البُلُه
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46833.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_16|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> دارُ خُداشٍ جَنّةٌ ما لَها <|vsep|> في طيبها أو حسنها كُنْه </|bsep|> </|psep|>
رويدك يا من أغضبته هناته
الطويل
رُويدَكَ يا مَن أغضبتْهُ هناتُهُ تربَّصْ به الأيّامَ سوفَ تَراهُ فما هُوَ فيما رامَ لا كباسطٍ لى الماءِ كفّيْهِ ليبلغَ فاهُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46834.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رُويدَكَ يا مَن أغضبتْهُ هناتُهُ <|vsep|> تربَّصْ به الأيّامَ سوفَ تَراهُ </|bsep|> </|psep|>
وأقرع طياش الدماغ سفيه
الطويل
وأقرعَ طيّاشِ الدماغِ سَفيهِ يتيهُ معَ الداءِ المُركَبِ فيهِ أُعيرَ منَ الغربانِ أسوأَ عادةٍ فباتَ يُواري سَوأَةً لأخيهِ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46835.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وأقرعَ طيّاشِ الدماغِ سَفيهِ <|vsep|> يتيهُ معَ الداءِ المُركَبِ فيهِ </|bsep|> </|psep|>
إذا اقتبس الهلال النور منه
الوافر
ذا اقتبسَ الهلالُ النورَ منْهُ زَوى عنه الجبينَ وقالَ مَن هُو أيطمَع أنْ يكونَ غلامَ وَجْهي وليسَ لكاذبِ الأطماعِ وَجْهُ فأمّا ذ ألحَّ عليَّ حتىّ يكونَ شراكَ نَعليَ فليكُنْهُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46836.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_6|> <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا اقتبسَ الهلالُ النورَ منْهُ <|vsep|> زَوى عنه الجبينَ وقالَ مَن هُو </|bsep|> <|bsep|> أيطمَع أنْ يكونَ غلامَ وَجْهي <|vsep|> وليسَ لكاذبِ الأطماعِ وَجْهُ </|bsep|> </|psep|>
وشادن ليس يهواني وأهواه
البسيط
وشادنٍ ليسَ يَهواني وأهواهُ والمُستعانُ على هجرانهِ اللهُ فالنّحلُ يشتارُ شهداُ من مُقبّلهِ والشّمسُ تقبسُ نوراً من مُحيّاهُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46837.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وشادنٍ ليسَ يَهواني وأهواهُ <|vsep|> والمُستعانُ على هجرانهِ اللهُ </|bsep|> </|psep|>
تلك الجنان قطوفهن دوان
الكامل
تلكَ الجنانُ قطوفهنَّ دَوانِ تَشدو حَمائمُها على الأغصانِ أم صُدغُ مَعشوقٍ تَصَوْلَجَ مسكُهُ من وردِ وَجنَتهِ على ميدانِ أم روضةٌ بيدِ السحابِ مَروضةٌ لنسيمها لَعِبٌ بغُصنِ البانِ أم شعرُ أظرفِ مَن مَشى فوق الثّرى ال حسنِ بنِ عبد اللهِ ذي الحسانِ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46838.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تلكَ الجنانُ قطوفهنَّ دَوانِ <|vsep|> تَشدو حَمائمُها على الأغصانِ </|bsep|> <|bsep|> أم صُدغُ مَعشوقٍ تَصَوْلَجَ مسكُهُ <|vsep|> من وردِ وَجنَتهِ على ميدانِ </|bsep|> <|bsep|> أم روضةٌ بيدِ السحابِ مَروضةٌ <|vsep|> لنسيمها لَعِبٌ بغُصنِ البانِ </|bsep|> </|psep|>
مجلس الاستاذ عبد الله
الرمل
مجلسَ الاستاذِ عبدِ الْ له روضُ العارِفينا أَلحقَ الفخرَ بنا بعْ دَ احْتكامِ العارِ فينا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46839.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_3|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مجلسَ الاستاذِ عبدِ الْ <|vsep|> له روضُ العارِفينا </|bsep|> </|psep|>
ما نطفة من حب مزن
الكامل
ما نُطفةٌ من حَبِّ مزنِ قَد بيّتوها جوفَ شَنِّ وسُلافةٌ من قَلْبِ دنِّ قد نَحَروهُ بقّلبِ دَنِّ وتصافحٌ بعدَ القلى وتصالحٌ غِبَّ التّجنِّي لاّ كشعرِ صَديقي الْ فيّاضِ فاشدُد بهِ وغنِّ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem46840.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> ما نُطفةٌ من حَبِّ مزنِ <|vsep|> قَد بيّتوها جوفَ شَنِّ </|bsep|> <|bsep|> وسُلافةٌ من قَلْبِ دنِّ <|vsep|> قد نَحَروهُ بقّلبِ دَنِّ </|bsep|> <|bsep|> وتصافحٌ بعدَ القلى <|vsep|> وتصالحٌ غِبَّ التّجنِّي </|bsep|> </|psep|>
إنسان عيني قط ما يرتوي
السريع
نسانُ عَيني قطُّ ما يَرتوي من ماء وَجهٍ مَلُحَتْ عَينُهُ كذلك النسانُ ما يَرتوي من شُربِ ماءٍ ملُحَتْ عينُهُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46842.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_16|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نسانُ عَيني قطُّ ما يَرتوي <|vsep|> من ماء وَجهٍ مَلُحَتْ عَينُهُ </|bsep|> </|psep|>
عجبت من دمعتي وعيني
البسيط
عجبتُ من دَمعتي وعَيني من قبلِ بَينٍ وبعد بَيْنِ قد كانَ عَيني بغَيرِ دمعٍ فصارَ دَمعي بغَير عَيْنِ
قصيدة حزينه
https://www.aldiwan.net/poem46841.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> عجبتُ من دَمعتي وعَيني <|vsep|> من قبلِ بَينٍ وبعد بَيْنِ </|bsep|> </|psep|>
وفت السعود بوعدها المضمون
الكامل
وفتِ السعودُ بوَعدِها المضمونِ وترادفتْ بالطائر الميمون وعلا لواءُ المسلمينَ وشافَهوا تحقيقَ مالٍ لهم وظنونِ وأضاءتِ الدنيا وسُلُّ صباحُها من بينِ جانحتي دُجىً ودُجون واخضرَّ مُغبرُّ الثرى فنسيمُهُ يُثني على سُقيا أجشَّ هَتونِ بالفتحِ فتّحَ بابَه ذو عزَّةٍ وَعَد الِجابة حين قال ادعوني نَّ الحديثَ لذو شجونٍ فاستمعْ أحلى حديثٍ بل ألذَّ شُجونِ أمّا الممالكُ فالسُّرورُ مطنِّبٌ في مستقرِّ سريرِها الموْضُونِ شقّتْ عقيقَ شفاهِها مُفترَّةً عن مَبَسمٍ كاللؤلؤِ المكْنونِ بعدَ اعتراضِ اليأسِ نالَ مَحاقَهُ قمرُ الرَّجاءِ فعادَ كالعُرجونِ فضلٌ من اللهِ العزيزِ ونعمةٌ كفّتْ فضولَ البغيِ من فَضْلون لمّا اغتدى جارَ الغمامِ وغره بالومْضِ بارقُ رأيِهِ المأفونِ في شامخٍ أيِستْ وفودُ الريح من جرِّ الذُّيولِ بصحنِهِ المسكونِ لم تفترعْه الحادثاتُ ولم تطُفْ لا بمحروسِ الجهاتِ مَصونِ يَلقى برَوقَيْهِ النجومَ مُناطحاً ويحكُّ بالأظلافِ ظهرَ النون أَنْستْهُ بِطْنتُه أياديَ مُنعمٍ سَدِكٍ بعادةِ لُطفِهِ مَفتونِ في ضِمنِ بُرديهِ مَهيبٌ مُتّقىً وعليهِ بِشرُ مؤَّملٍ مأمونِ كالمَرْخِ يُبدٍي الاخْضرارَ غصونُه والنارُ في جنبيْهِ ذاتُ كُمونِ فبَغى وألسنةُ القَنا يُنْذرْنَهُ برحىً لحِبّاتِ القلوب طَحونِ وطَغى ومن يَستغْنِ يطغَ كما الثّرى نْ يرْوَ يوصَفْ نَبتُهُ بجُنونِ وافْتنَّ في رائهِ مُتلوِّناً كأبي بَراقشَ أو أبي قَلَمونِ طَوراً يجُرُّ فؤادُهُ رسَنَ المُنى أيْ كيفَ أُلْحَقُ والمجرَّةُ دوني ويقيسُ طَوراً حصْنَه بالسجنِ من فَشِلٍ وراءَ هابِهِ مَسجونِ والحربُ تَنكِحُ والنفوسُ مهورُها ما بينَ أبكارٍ تُزَفُّ وعُونِ والبيضُ تَقمَرُ والغبارُ كأنه خِرَقٌ شُقِقْنَ من الددي الجُونِ والنّبلُ يُمطرُ وبْلَهُ من مُنْحنى نبعٍ كمُرْتجِزِ الغَمام حَنونِ رَشْقاً كألحاظِ الحسانِ رمى بها ال عُشّاقَ قوسَ الحاجبِ المقرونِ وتطيرُ أفلاذُ الجبالِ كأنّها من كلِّ ناحيةٍ تقولُ خذُوني صُمُّ رَواجعُ نْ تزِنْ رَضْوى بها تُخْبرْكَ عن كميِّةِ الكمّونِ وترى الدماءَ على الجراحِ طَوافياً فكأنّها رَمدٌ بنُجْلِ عُيونِ حتى ذا نضِبَتْ بحارُ عُبابِه عنهُ سِوى حَمَأٍ بها مَسْنونِ ركبَ البحارَ سُحَيرَةً وتخايلَتْ صُورُ النجاةِ لوهْمِهِ المظْنونِ وتدبَّرتْ عُصْمُ الوُعولِ مكانَهُ وغَدا كضَبٍّ بالعَراءِ مَكونِ فذا الطلائع كالدَّبا مَبْثوثةٌ لفُّوا سهولاً خلْفَهُ بحُزونِ يَطَؤونَ أعقابَ العُتاةِ كما هَوى نجمٌ لرجْمِ المارِدِ الملْعونِ كانوا التُّيوسَ ولا قُرونَ فكَلّلتْ سُمْرُ الرماحِ رؤوسَهم بقُرونِ وأتَوا بفضْلونَ الشّقيِّ كأنّهم نَبَشوا به الغبراءَ عن مدْفونِ في قدِّ رابي الأحْدَبَيْنِ أبانَهُ عن سَرْجِ راسِي الوطْأتينِ حرونِ أَعطى المقادَ بأرض فارسَ راجلاً يَفْدي الدّماءَ بمالهِ المخزونِ مُتدحْرجاُ من طَودِ نخوتهِ لى سفْحٍ من القدْرِ الدَّنِّي الدُّونِ لولا عواطفُ رايةٍ رَضَويّة عَقدتْ حُباهُ على دمٍ مَحْقونِ وقَضيّةٌ من سيرةٍ عُمريّةٍ حكمتْ بفكِّ لسانهِ المَرْهونِ لتَضلّعتْ طيرُ الفلا وسباعُها من شِلْوِه المُلْقى بدارِ الهُونِ نَسبوا لى الشيخِ الأجلِّ باقَهُ عنتاً وعُونيَ فيهِ ما قد عُوني فالذنْبُ ذنبُ السامريِّ وعجْلِهِ والعَتْبُ من موسى على هارونِ ولذاك أَرسى كَلْكَلاً خشعتْ لهُ شُمُّ الحصونِ فسُوِّيتْ بصُحونِ ليثٌ تواضعَ في الفريسةِ فاجْتَرى بالتّيسِ ذي القرنينِ والعُثْنونِ أهلاً بأخلاقِ الوزيرِ كأنها دَمَثُ الحُزونِ وفَرحةُ المحزونِ قد شالَ عبءَ الملك منه بازلٌ لا يستطيعُ صيالَهُ ابنُ لَبون لم يرعَ أكنافَ الهُوَيْنى مُمْرِجاً نعمَ الرَّفاهةَ في رياض هُدون ولهُ وحُقَّ لهُ لدى السطانِ حْ مادٌ وأجرٌ ليس بالمنون خِلعٌ كما ارتدت الفرندَ صفيحةٌ أَهدى الصقالَ لها أكفُّ قُيونِ واسْمٌ طوتْ ذكراهُ كلَّ مسافةٍ في الأرضِ نائيةِ المزارِ شَطونِ يفْشي ثَناهُ كاتبٌ أو راكبٌ من بطنِ قرطاسٍ وظهرِ أَمونِ ولعلَّ كرْمانَ المَرُوعةَ ترتدي منهُ بأمنٍ شاملٍ وسكونِ فقدِ اغْتَدى كالزِّيرِ نضْواً بَمُّها وأحسَّ أهلوها برَيب مَنونِ نكبتهمُ الأيامُ حتى نَّهم مَرِنُوا على النكباتِ أيَّ مرُونِ أَهوِنْ بحرِّ وطيسها لو أَنّهُ نادى بها يا نارُ برداً كوني فلينتظرْ غَدَهُ لأنّ نصيبَهُ من يَومِه كعُجالةِ العُربونِ ولْيسْترحْ من طعنِ لَبّاتِ العدا بمُجاجِ لبَّةِ دَنِّهِ المطْعونِ من كفِّ أغيدَ ما لكفّيْ ربِّهِ ذ يشتريه وصفقةُ المغْبونِ وليسمحَنَّ بصَبْرةٍ من عجدٍ مُكتالةٍ لكلاميَ الموْزون فقدِ اسْتذلَّنيَ الزمانُ وقبلَ ذا ما كانَ يَسمحُ للزَّمانِ قُرونِي وليملكنَّ كنوزَ قارونٍ كما ورثتْ عداهُ الخسفَ من قارونِ ولتَبقَ دَوحةُ عزِّهِ مُلتفّةً في خُضرِ أوراقٍ ومُلدِ غُصونِ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem46843.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> وفتِ السعودُ بوَعدِها المضمونِ <|vsep|> وترادفتْ بالطائر الميمون </|bsep|> <|bsep|> وعلا لواءُ المسلمينَ وشافَهوا <|vsep|> تحقيقَ مالٍ لهم وظنونِ </|bsep|> <|bsep|> وأضاءتِ الدنيا وسُلُّ صباحُها <|vsep|> من بينِ جانحتي دُجىً ودُجون </|bsep|> <|bsep|> واخضرَّ مُغبرُّ الثرى فنسيمُهُ <|vsep|> يُثني على سُقيا أجشَّ هَتونِ </|bsep|> <|bsep|> بالفتحِ فتّحَ بابَه ذو عزَّةٍ <|vsep|> وَعَد الِجابة حين قال ادعوني </|bsep|> <|bsep|> نَّ الحديثَ لذو شجونٍ فاستمعْ <|vsep|> أحلى حديثٍ بل ألذَّ شُجونِ </|bsep|> <|bsep|> أمّا الممالكُ فالسُّرورُ مطنِّبٌ <|vsep|> في مستقرِّ سريرِها الموْضُونِ </|bsep|> <|bsep|> شقّتْ عقيقَ شفاهِها مُفترَّةً <|vsep|> عن مَبَسمٍ كاللؤلؤِ المكْنونِ </|bsep|> <|bsep|> بعدَ اعتراضِ اليأسِ نالَ مَحاقَهُ <|vsep|> قمرُ الرَّجاءِ فعادَ كالعُرجونِ </|bsep|> <|bsep|> فضلٌ من اللهِ العزيزِ ونعمةٌ <|vsep|> كفّتْ فضولَ البغيِ من فَضْلون </|bsep|> <|bsep|> لمّا اغتدى جارَ الغمامِ وغره <|vsep|> بالومْضِ بارقُ رأيِهِ المأفونِ </|bsep|> <|bsep|> في شامخٍ أيِستْ وفودُ الريح من <|vsep|> جرِّ الذُّيولِ بصحنِهِ المسكونِ </|bsep|> <|bsep|> لم تفترعْه الحادثاتُ ولم تطُفْ <|vsep|> لا بمحروسِ الجهاتِ مَصونِ </|bsep|> <|bsep|> يَلقى برَوقَيْهِ النجومَ مُناطحاً <|vsep|> ويحكُّ بالأظلافِ ظهرَ النون </|bsep|> <|bsep|> أَنْستْهُ بِطْنتُه أياديَ مُنعمٍ <|vsep|> سَدِكٍ بعادةِ لُطفِهِ مَفتونِ </|bsep|> <|bsep|> في ضِمنِ بُرديهِ مَهيبٌ مُتّقىً <|vsep|> وعليهِ بِشرُ مؤَّملٍ مأمونِ </|bsep|> <|bsep|> كالمَرْخِ يُبدٍي الاخْضرارَ غصونُه <|vsep|> والنارُ في جنبيْهِ ذاتُ كُمونِ </|bsep|> <|bsep|> فبَغى وألسنةُ القَنا يُنْذرْنَهُ <|vsep|> برحىً لحِبّاتِ القلوب طَحونِ </|bsep|> <|bsep|> وطَغى ومن يَستغْنِ يطغَ كما الثّرى <|vsep|> نْ يرْوَ يوصَفْ نَبتُهُ بجُنونِ </|bsep|> <|bsep|> وافْتنَّ في رائهِ مُتلوِّناً <|vsep|> كأبي بَراقشَ أو أبي قَلَمونِ </|bsep|> <|bsep|> طَوراً يجُرُّ فؤادُهُ رسَنَ المُنى <|vsep|> أيْ كيفَ أُلْحَقُ والمجرَّةُ دوني </|bsep|> <|bsep|> ويقيسُ طَوراً حصْنَه بالسجنِ من <|vsep|> فَشِلٍ وراءَ هابِهِ مَسجونِ </|bsep|> <|bsep|> والحربُ تَنكِحُ والنفوسُ مهورُها <|vsep|> ما بينَ أبكارٍ تُزَفُّ وعُونِ </|bsep|> <|bsep|> والبيضُ تَقمَرُ والغبارُ كأنه <|vsep|> خِرَقٌ شُقِقْنَ من الددي الجُونِ </|bsep|> <|bsep|> والنّبلُ يُمطرُ وبْلَهُ من مُنْحنى <|vsep|> نبعٍ كمُرْتجِزِ الغَمام حَنونِ </|bsep|> <|bsep|> رَشْقاً كألحاظِ الحسانِ رمى بها ال <|vsep|> عُشّاقَ قوسَ الحاجبِ المقرونِ </|bsep|> <|bsep|> وتطيرُ أفلاذُ الجبالِ كأنّها <|vsep|> من كلِّ ناحيةٍ تقولُ خذُوني </|bsep|> <|bsep|> صُمُّ رَواجعُ نْ تزِنْ رَضْوى بها <|vsep|> تُخْبرْكَ عن كميِّةِ الكمّونِ </|bsep|> <|bsep|> وترى الدماءَ على الجراحِ طَوافياً <|vsep|> فكأنّها رَمدٌ بنُجْلِ عُيونِ </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا نضِبَتْ بحارُ عُبابِه <|vsep|> عنهُ سِوى حَمَأٍ بها مَسْنونِ </|bsep|> <|bsep|> ركبَ البحارَ سُحَيرَةً وتخايلَتْ <|vsep|> صُورُ النجاةِ لوهْمِهِ المظْنونِ </|bsep|> <|bsep|> وتدبَّرتْ عُصْمُ الوُعولِ مكانَهُ <|vsep|> وغَدا كضَبٍّ بالعَراءِ مَكونِ </|bsep|> <|bsep|> فذا الطلائع كالدَّبا مَبْثوثةٌ <|vsep|> لفُّوا سهولاً خلْفَهُ بحُزونِ </|bsep|> <|bsep|> يَطَؤونَ أعقابَ العُتاةِ كما هَوى <|vsep|> نجمٌ لرجْمِ المارِدِ الملْعونِ </|bsep|> <|bsep|> كانوا التُّيوسَ ولا قُرونَ فكَلّلتْ <|vsep|> سُمْرُ الرماحِ رؤوسَهم بقُرونِ </|bsep|> <|bsep|> وأتَوا بفضْلونَ الشّقيِّ كأنّهم <|vsep|> نَبَشوا به الغبراءَ عن مدْفونِ </|bsep|> <|bsep|> في قدِّ رابي الأحْدَبَيْنِ أبانَهُ <|vsep|> عن سَرْجِ راسِي الوطْأتينِ حرونِ </|bsep|> <|bsep|> أَعطى المقادَ بأرض فارسَ راجلاً <|vsep|> يَفْدي الدّماءَ بمالهِ المخزونِ </|bsep|> <|bsep|> مُتدحْرجاُ من طَودِ نخوتهِ لى <|vsep|> سفْحٍ من القدْرِ الدَّنِّي الدُّونِ </|bsep|> <|bsep|> لولا عواطفُ رايةٍ رَضَويّة <|vsep|> عَقدتْ حُباهُ على دمٍ مَحْقونِ </|bsep|> <|bsep|> وقَضيّةٌ من سيرةٍ عُمريّةٍ <|vsep|> حكمتْ بفكِّ لسانهِ المَرْهونِ </|bsep|> <|bsep|> لتَضلّعتْ طيرُ الفلا وسباعُها <|vsep|> من شِلْوِه المُلْقى بدارِ الهُونِ </|bsep|> <|bsep|> نَسبوا لى الشيخِ الأجلِّ باقَهُ <|vsep|> عنتاً وعُونيَ فيهِ ما قد عُوني </|bsep|> <|bsep|> فالذنْبُ ذنبُ السامريِّ وعجْلِهِ <|vsep|> والعَتْبُ من موسى على هارونِ </|bsep|> <|bsep|> ولذاك أَرسى كَلْكَلاً خشعتْ لهُ <|vsep|> شُمُّ الحصونِ فسُوِّيتْ بصُحونِ </|bsep|> <|bsep|> ليثٌ تواضعَ في الفريسةِ فاجْتَرى <|vsep|> بالتّيسِ ذي القرنينِ والعُثْنونِ </|bsep|> <|bsep|> أهلاً بأخلاقِ الوزيرِ كأنها <|vsep|> دَمَثُ الحُزونِ وفَرحةُ المحزونِ </|bsep|> <|bsep|> قد شالَ عبءَ الملك منه بازلٌ <|vsep|> لا يستطيعُ صيالَهُ ابنُ لَبون </|bsep|> <|bsep|> لم يرعَ أكنافَ الهُوَيْنى مُمْرِجاً <|vsep|> نعمَ الرَّفاهةَ في رياض هُدون </|bsep|> <|bsep|> ولهُ وحُقَّ لهُ لدى السطانِ حْ <|vsep|> مادٌ وأجرٌ ليس بالمنون </|bsep|> <|bsep|> خِلعٌ كما ارتدت الفرندَ صفيحةٌ <|vsep|> أَهدى الصقالَ لها أكفُّ قُيونِ </|bsep|> <|bsep|> واسْمٌ طوتْ ذكراهُ كلَّ مسافةٍ <|vsep|> في الأرضِ نائيةِ المزارِ شَطونِ </|bsep|> <|bsep|> يفْشي ثَناهُ كاتبٌ أو راكبٌ <|vsep|> من بطنِ قرطاسٍ وظهرِ أَمونِ </|bsep|> <|bsep|> ولعلَّ كرْمانَ المَرُوعةَ ترتدي <|vsep|> منهُ بأمنٍ شاملٍ وسكونِ </|bsep|> <|bsep|> فقدِ اغْتَدى كالزِّيرِ نضْواً بَمُّها <|vsep|> وأحسَّ أهلوها برَيب مَنونِ </|bsep|> <|bsep|> نكبتهمُ الأيامُ حتى نَّهم <|vsep|> مَرِنُوا على النكباتِ أيَّ مرُونِ </|bsep|> <|bsep|> أَهوِنْ بحرِّ وطيسها لو أَنّهُ <|vsep|> نادى بها يا نارُ برداً كوني </|bsep|> <|bsep|> فلينتظرْ غَدَهُ لأنّ نصيبَهُ <|vsep|> من يَومِه كعُجالةِ العُربونِ </|bsep|> <|bsep|> ولْيسْترحْ من طعنِ لَبّاتِ العدا <|vsep|> بمُجاجِ لبَّةِ دَنِّهِ المطْعونِ </|bsep|> <|bsep|> من كفِّ أغيدَ ما لكفّيْ ربِّهِ <|vsep|> ذ يشتريه وصفقةُ المغْبونِ </|bsep|> <|bsep|> وليسمحَنَّ بصَبْرةٍ من عجدٍ <|vsep|> مُكتالةٍ لكلاميَ الموْزون </|bsep|> <|bsep|> فقدِ اسْتذلَّنيَ الزمانُ وقبلَ ذا <|vsep|> ما كانَ يَسمحُ للزَّمانِ قُرونِي </|bsep|> <|bsep|> وليملكنَّ كنوزَ قارونٍ كما <|vsep|> ورثتْ عداهُ الخسفَ من قارونِ </|bsep|> </|psep|>
شرب المحرم في المحرم سنة
الكامل
شربُ المحرمِ في المحرَّمِ سُنّةٌ فانشَطْ لهُ وامسح عنِ العينِ السِّنَهْ وذا تلاسَنَ في ملامك حاسِدٌ فالحَضْرميَّةُ في قَفاهُ مُلسّنَهْ
قصيدة هجاء
https://www.aldiwan.net/poem46844.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> شربُ المحرمِ في المحرَّمِ سُنّةٌ <|vsep|> فانشَطْ لهُ وامسح عنِ العينِ السِّنَهْ </|bsep|> </|psep|>
البطن لا أسلكه
الرجز
البطنُ لا أسلكُهُ فنّني أحذرُ مِنْ وأركب الظهرَ بَلَى مَن ركبَ الظهرَ أَمِنْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46845.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_15|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> البطنُ لا أسلكُهُ <|vsep|> فنّني أحذرُ مِنْ </|bsep|> </|psep|>
بعت عبدا كان لي سكنا
المديد
بعتُ عبداً كان لي سَكَناً وَسكنتُ النارَ من مِحَنِهْ فهو من مغنايَ مُرتحلٌ وأنا الباكي على دِمَنِهْ قذيتْ عيني مُذ قذيتْ عينُ مِيزانِي من ثَمَنِهْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46846.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_8|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بعتُ عبداً كان لي سَكَناً <|vsep|> وَسكنتُ النارَ من مِحَنِهْ </|bsep|> <|bsep|> فهو من مغنايَ مُرتحلٌ <|vsep|> وأنا الباكي على دِمَنِهْ </|bsep|> </|psep|>
يقولون سعدى أساءت إلي
المتقارب
يقولون سُعدى أساءَتْ لي كَ وهْيَ بهجرانِها مُحسٍنَه لأني قدِ ازدَدْتُ عمراً بِهِ فيوميَ شهرٌ وشَهري سَنَه
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46847.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_5|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يقولون سُعدى أساءَتْ لي <|vsep|> كَ وهْيَ بهجرانِها مُحسٍنَه </|bsep|> </|psep|>
لله أي جذر يوم النوى
الكامل
للهِ أيُّ جذرٍ يومَ النّوى أَودَعْنَ منِّي في الجَنانِ جُنونا لو لم يكُنَّ جذراً ما سُمِّيتْ شَعَراتُهُنَّ على الرُّؤوسِ قُرونا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46848.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> للهِ أيُّ جذرٍ يومَ النّوى <|vsep|> أَودَعْنَ منِّي في الجَنانِ جُنونا </|bsep|> </|psep|>
ألا سقيت أطلال ليلى وإن عفت
الطويل
ألا سُقيتْ أَطلالُ ليلى ونْ عَفَتْ مَغاني غَوانيها وولّى زَمانُها تُوفيتِ اللذاتُ في عَرَصاتِها لذاك بكتْ نوَّاحةً ورشانُها وعهدي بها من قبلُ حُمراً جِمالُها وخُضراً مَراعيها وبيضاً حسانُها فَطوراً بلَثْمِ النايِ يُعْني زِنامُها وطوراً بضربِ العودِ يُغرى بَنانُها وتَحسو عصيرَ السيل أَغصانُ دَوْحها فتهتزُّ سكراً والطيورُ قيانُها
قصيدة حزينه
https://www.aldiwan.net/poem46849.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> ألا سُقيتْ أَطلالُ ليلى ونْ عَفَتْ <|vsep|> مَغاني غَوانيها وولّى زَمانُها </|bsep|> <|bsep|> تُوفيتِ اللذاتُ في عَرَصاتِها <|vsep|> لذاك بكتْ نوَّاحةً ورشانُها </|bsep|> <|bsep|> وعهدي بها من قبلُ حُمراً جِمالُها <|vsep|> وخُضراً مَراعيها وبيضاً حسانُها </|bsep|> <|bsep|> فَطوراً بلَثْمِ النايِ يُعْني زِنامُها <|vsep|> وطوراً بضربِ العودِ يُغرى بَنانُها </|bsep|> </|psep|>
طوى المنون الحسنا
الرجز
طوى المَنونُ الحَسَنا لذا طويتُ الشّجَنا فالحمدُ للهِ الذي أَذهبَ عنّا الحَزَنا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46850.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_15|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> طوى المَنونُ الحَسَنا <|vsep|> لذا طويتُ الشّجَنا </|bsep|> </|psep|>
كالمشرفي إذا أغمدت في فرشي
البسيط
كالمشرفيِّ ذا أغمدت في فُرُشي ون نُفضتُ منَ الحُمّى فكليزَني ولو فَشا خبرٌ ممّا مُنيتُ بِهِ بأرضِ خيبرَ ظَلتْ منهُ في مِحَنِ بِمَ التّعلُّلُ لا أهلي لديَّ ولا عندي النّديمُ ولا كَأسي ولا سَكَني الشكرُ دأبيَ والكُفرانُ لستُ لهُ سِيّانِ في جَذَلٍ أصبحتُ أم حَزَنِ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46851.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كالمشرفيِّ ذا أغمدت في فُرُشي <|vsep|> ون نُفضتُ منَ الحُمّى فكليزَني </|bsep|> <|bsep|> ولو فَشا خبرٌ ممّا مُنيتُ بِهِ <|vsep|> بأرضِ خيبرَ ظَلتْ منهُ في مِحَنِ </|bsep|> <|bsep|> بِمَ التّعلُّلُ لا أهلي لديَّ ولا <|vsep|> عندي النّديمُ ولا كَأسي ولا سَكَني </|bsep|> </|psep|>
قرب السقام وبعد الأهل والوطن
البسيط
قُربُ السَّقامِ وبعدُ الأهلِ وَالوطنِ هُما هُما أوْرثاني السقَم في بَدني حنَّتْ هوىً لجبالِ الثّلجِ راحِلتي وما لهَا بِبراقِ الشِّيحِ من عَطَنِ ما لي أُذيعُ فنونَ الوَجدِ مُشْتكياً ذا اشتكتْ شجوَها الورقاءُ في فَنَنِ بقيتُ بالبَصرةِ الرَّعناء مُمْتَرِياً دَمْعاً غسلتُ بهِ عن مُقلتي وَسَني طَوراً ترانيَ فيها ذاوياَ زَهَري من النُّحولِ وطوراً ذابلاً غُصُني لِرقصِ برغوثِها القَفَّازِ في سَلَبي بَدءاَ وَعوداً وزمرِ البقِّ في أُذُني ومائِها المِلحِ والشمسِ التي صَهرت رملَ الفَلا وأَذابَتْ صخرةَ القُنَنِ ونَفْضِ زائرةٍ تنفكَ تُنزلني عن ظهرِ صَبري وليسَ النوم يَحملُني ذا عَرتْ مضجعي ظمياء جائعةً تشرَّبت رَوْنقي واستأكلَتْ سِمَني
قصيدة حزينه
https://www.aldiwan.net/poem46852.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> قُربُ السَّقامِ وبعدُ الأهلِ وَالوطنِ <|vsep|> هُما هُما أوْرثاني السقَم في بَدني </|bsep|> <|bsep|> حنَّتْ هوىً لجبالِ الثّلجِ راحِلتي <|vsep|> وما لهَا بِبراقِ الشِّيحِ من عَطَنِ </|bsep|> <|bsep|> ما لي أُذيعُ فنونَ الوَجدِ مُشْتكياً <|vsep|> ذا اشتكتْ شجوَها الورقاءُ في فَنَنِ </|bsep|> <|bsep|> بقيتُ بالبَصرةِ الرَّعناء مُمْتَرِياً <|vsep|> دَمْعاً غسلتُ بهِ عن مُقلتي وَسَني </|bsep|> <|bsep|> طَوراً ترانيَ فيها ذاوياَ زَهَري <|vsep|> من النُّحولِ وطوراً ذابلاً غُصُني </|bsep|> <|bsep|> لِرقصِ برغوثِها القَفَّازِ في سَلَبي <|vsep|> بَدءاَ وَعوداً وزمرِ البقِّ في أُذُني </|bsep|> <|bsep|> ومائِها المِلحِ والشمسِ التي صَهرت <|vsep|> رملَ الفَلا وأَذابَتْ صخرةَ القُنَنِ </|bsep|> <|bsep|> ونَفْضِ زائرةٍ تنفكَ تُنزلني <|vsep|> عن ظهرِ صَبري وليسَ النوم يَحملُني </|bsep|> </|psep|>
ما بال هذا الفلك الجاني
السريع
ما بالُ هذا الفلكِ الجاني نأى ولكنْ جَورُهُ دانِ وليستِ الدُّنيا سوى قَحبةٍ تَبرُزُ في الزينةِ للزاني حتى ذا اغْترَّ بقبالِها مالتْ لعراضٍ وهجرانِ هذا عميدُ الملكِ وهو الذي لم يَخلُ منهُ صدرُ ديوانِ ولا نَضا طاعتًهُ مارِدٌ لاّ اكتَسى فروةَ خِذلانِ ولا اعْتراهُ القِرن لاّ رأى غَضَنفراً في زيِّ نسانِ كأنَّ في خاتَمِهِ حيثُ ما أَومى بهِ فصُّ سُليمانِ شادتْ يدُ الدَّولةِ أركانَهُ ثمَ هوى أعظمَ بُنيانِ مفرَّقاً في الأرضِ أجزاؤُهُ رهنَ قُرىً شتّى وبُلدانِ جَبّ بخوارزمٍ مذاكيرَهُ طُغرِلُ ذاك الملكُ الفاني وجادَ مروَ الرُّوذَ من جيدِهِ معصفرٌ مخضبُهُ قانِ والشخصُ في كُنْدُرَ مُستبطَنٌ وراءَ أرماسٍ وأكفانٍ ورأسُه طار فلهْفي على مَجْثمهِ في خَيرِ جُثمانِ خَلّوا بنيسابورَ مَضمونَهُ وقحفَه الخالي بكَرمانِ والحكمُ للجبّارِ فيما قَضى وكلَّ يومٍ هو في شان فلا تُلَجِّجْ في غمارِ المُنَى وارضَ بما يُمني لك الماني
قصيدة عتاب
https://www.aldiwan.net/poem46853.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_16|> ن <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> ما بالُ هذا الفلكِ الجاني <|vsep|> نأى ولكنْ جَورُهُ دانِ </|bsep|> <|bsep|> وليستِ الدُّنيا سوى قَحبةٍ <|vsep|> تَبرُزُ في الزينةِ للزاني </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا اغْترَّ بقبالِها <|vsep|> مالتْ لعراضٍ وهجرانِ </|bsep|> <|bsep|> هذا عميدُ الملكِ وهو الذي <|vsep|> لم يَخلُ منهُ صدرُ ديوانِ </|bsep|> <|bsep|> ولا نَضا طاعتًهُ مارِدٌ <|vsep|> لاّ اكتَسى فروةَ خِذلانِ </|bsep|> <|bsep|> ولا اعْتراهُ القِرن لاّ رأى <|vsep|> غَضَنفراً في زيِّ نسانِ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ في خاتَمِهِ حيثُ ما <|vsep|> أَومى بهِ فصُّ سُليمانِ </|bsep|> <|bsep|> شادتْ يدُ الدَّولةِ أركانَهُ <|vsep|> ثمَ هوى أعظمَ بُنيانِ </|bsep|> <|bsep|> مفرَّقاً في الأرضِ أجزاؤُهُ <|vsep|> رهنَ قُرىً شتّى وبُلدانِ </|bsep|> <|bsep|> جَبّ بخوارزمٍ مذاكيرَهُ <|vsep|> طُغرِلُ ذاك الملكُ الفاني </|bsep|> <|bsep|> وجادَ مروَ الرُّوذَ من جيدِهِ <|vsep|> معصفرٌ مخضبُهُ قانِ </|bsep|> <|bsep|> والشخصُ في كُنْدُرَ مُستبطَنٌ <|vsep|> وراءَ أرماسٍ وأكفانٍ </|bsep|> <|bsep|> ورأسُه طار فلهْفي على <|vsep|> مَجْثمهِ في خَيرِ جُثمانِ </|bsep|> <|bsep|> خَلّوا بنيسابورَ مَضمونَهُ <|vsep|> وقحفَه الخالي بكَرمانِ </|bsep|> <|bsep|> والحكمُ للجبّارِ فيما قَضى <|vsep|> وكلَّ يومٍ هو في شان </|bsep|> </|psep|>
سيدي قد ظننت فيك جميلا
الخفيف
سَيِّدي قد ظننتُ فيكَ جميلاً فتفضَّلْ وجُدْ بتحقيقِ ظّنِّي أتمنّى الطوافَ بالبيتِ فأذَنْ نّ فيهِ لمُنيةُ المُتَمَنِّي حبَّذا حبَّذا متاعُ غرور يدفعُ الماءَ عنكَ والنّارَ عني
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46854.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سَيِّدي قد ظننتُ فيكَ جميلاً <|vsep|> فتفضَّلْ وجُدْ بتحقيقِ ظّنِّي </|bsep|> <|bsep|> أتمنّى الطوافَ بالبيتِ فأذَنْ <|vsep|> نّ فيهِ لمُنيةُ المُتَمَنِّي </|bsep|> </|psep|>
بزني دهري اللئيم كريما
الخفيف
بزَّني دهريَ اللئيمُ كَريما كانَ لي والداً وكنتُ أنا ابْنا كلُّ شيء يبيدُ واللهُ باقٍ ربّنا نَّنا ليكَ أَنَبْنا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46855.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بزَّني دهريَ اللئيمُ كَريما <|vsep|> كانَ لي والداً وكنتُ أنا ابْنا </|bsep|> </|psep|>
أيا من ليس محتفلا ببأسي
الوافر
أيا مَن ليسَ مُحتفلاً ببأسي ستَعلم أنَّ رأيَك فيهِ أَفْنُ وتَعرفُني غَداة يَجيشُ جيشٌ ويرعفُ مارنٌ ويسيلُ جَفْنُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46856.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أيا مَن ليسَ مُحتفلاً ببأسي <|vsep|> ستَعلم أنَّ رأيَك فيهِ أَفْنُ </|bsep|> </|psep|>
بحر إذا ما نزفوه طما
السريع
بحرٌ ذا ما نَزَفوه طَما طَودٌ ذا ما زَلزلوهُ اطْمأنْ كالماءِ والنارِ جَرى والتظى كالريحِ والتُّرب سَما وارجَحَنْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46857.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_16|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بحرٌ ذا ما نَزَفوه طَما <|vsep|> طَودٌ ذا ما زَلزلوهُ اطْمأنْ </|bsep|> </|psep|>
لو كان يدرى بأي برج
البسيط
لو كان يُدرى بأيِّ بُرجٍ قد حلّتِ الشمسُ لارتَقَيْنا لى سنا نورِها ولكن حالَ التّنائي فما التَقَيْنا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46859.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لو كان يُدرى بأيِّ بُرجٍ <|vsep|> قد حلّتِ الشمسُ لارتَقَيْنا </|bsep|> </|psep|>
لو أنني حسنه أو أنه حزني
البسيط
لو أنني حُسنُهُ أو أنّهُ حَزَني ما بِنتُ عنهُ وعنِّي قطُّ لم يبِنِ لأنّه لم يزل والحسنَ في قَرَنٍ وأنني لم أزَلْ والحزنَ في قَرَنِ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46858.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لو أنني حُسنُهُ أو أنّهُ حَزَني <|vsep|> ما بِنتُ عنهُ وعنِّي قطُّ لم يبِنِ </|bsep|> </|psep|>
لقد كنت أعرف بابن الحسن
المتقارب
لقد كنتُ أُعرَفُ بابنِ الحسَنْ فلقّبني العِشقُ بابن الحَزَنْ ولولا الهَوى ما لقيتُ الهوانَ ولولا الدُّمى لم أقِف بالدِّمَنْ نأى مَن أحبُّ فلي مَدمعٌ كما انْتَثَر اللؤلؤ المُختزَنْ ألا أيّها النفسُ لا تَيأسي من الاجتماعِ عسى الله أنْ
قصيدة شوق
https://www.aldiwan.net/poem46860.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_5|> ن <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> لقد كنتُ أُعرَفُ بابنِ الحسَنْ <|vsep|> فلقّبني العِشقُ بابن الحَزَنْ </|bsep|> <|bsep|> ولولا الهَوى ما لقيتُ الهوانَ <|vsep|> ولولا الدُّمى لم أقِف بالدِّمَنْ </|bsep|> <|bsep|> نأى مَن أحبُّ فلي مَدمعٌ <|vsep|> كما انْتَثَر اللؤلؤ المُختزَنْ </|bsep|> </|psep|>
وبيض جوار صعدن السطوح
المتقارب
وبِيضٍ جَوارٍ صَعَدنَ السُّطوحَ فأقررْنَ أعينَ عشّاقِهِن صعدنَ السطوحَ فكانَ الصعودُ سعوداً لطالعِ مُشتاقهِنْ فضَحنَ الغصونَ بقاماتِهِنَّ وعُفْرَ الظِّباءِ بأعناقِهِن وزادَتْ خلاخيلُ أَسواقهِنَّ نَفاقَ بضاعاتِ أَسواقِهِن
قصيدة غزل
https://www.aldiwan.net/poem46861.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_5|> ن <|theme_8|> <|psep|> <|bsep|> وبِيضٍ جَوارٍ صَعَدنَ السُّطوحَ <|vsep|> فأقررْنَ أعينَ عشّاقِهِن </|bsep|> <|bsep|> صعدنَ السطوحَ فكانَ الصعودُ <|vsep|> سعوداً لطالعِ مُشتاقهِنْ </|bsep|> <|bsep|> فضَحنَ الغصونَ بقاماتِهِنَّ <|vsep|> وعُفْرَ الظِّباءِ بأعناقِهِن </|bsep|> </|psep|>
رعى الله عهد حبيب ظعن
المتقارب
رعى اللهُ عهدَ حبيبٍ ظَعنْ وحيّا مساكنَ ذاك السّكَنْ فنِّي مُذ أضمرتْهُ البلادُ مُعَنّىً بأشواقِهِ مُمْتَحَنْ وقلبي على صدقِ يمانِهِ يُحبُّ عبادةَ ذاكَ الوثَنْ أروحُ وفي الحَلْقِ منِّي شَجىً وأَغدو في القَلبِ مِنِّي شجَنْ وأَبكي ولا طوقَ لي بالفراقِ ذا ذاتُ طَوقٍ بكتْ في فَنَنْ فللماءِ من مُقلتي ما بَدا وللنّارِ من مُهجتي ما كمَنْ وأسهرُ مُنتصباً في الفراش كما انتصبَ الفِعلُ من بعدِ أَنْ ومَن لجُفوني بشيءٍ نسيتُ وأحسبُهُ كان يُدعى الوسَنْ ومهما تلسّنَ برقُ الحِمى فنيِّ في ذكرهِ ذو لَسَنْ أَقولُ لنفسي عسى أو لعلَّ وذلك من خِدَعِ العِشقِ فَنْ كأنِّي في حبّه تاجرٌ وما رأس ماليَ لاَ الثَمَنْ فخلِّ الهَوى نّهُ والهَوانَ شريكانِ لُزّا معاً في قَرَنْ ونِّي جُهينةُ أخبارِهِ وعِنْدي اليَقينُ بِها فاسألَنْ أأَرعى السّفوح ولي همّةٌ مُطنِّبةٌ في نَواصي القُنَنْ وسى وفي الأرضِ مثلُ العميدِ أبي طاهرٍ خلفِ بنِ الحسَنْ جهيرِ النِّداءِ كثيرِ النّدى جزيلِ العَطاءِ رحيبِ العَطَنْ ونِيطَتْ عُرا الملك من رائِهِ بِبعض الدَّهاءِ مِعَنٍّ مِفَنْ ذا بعُدَ الماءُ مِن ماتِحٍ فمن عندِهِ دَلوُهُ والشّطن ونْ تاهَ في الناسِ مالُنا تَداركَنا منهُ سَلوى ومَنْ فسلوى وفيهِ لنا سَلوةٌ وَمنٌّ لوم يتنغّصْ بمَنْ يُهينُ كرائمَ أموالِهِ ويَشْري الثّناءَ بأغلى ثمَنْ هو الرُوحُ في بدنِ المكرُماتِ وبالرُّوحِ يُرجى بقاءُ البدَنْ فما فاتَهُ في الشبابِ الوقارُ ولم يُنسِهِ الشّيبُ عهدَ الدَّدَنْ شَجاياهُ مثلُ رياضِ الحزونِ تَسرُّ الحزينَ وتَسرو الحَزَن فعِلمٌ يفنِّدُ فيهِ الحليمُ وحِلمٌ يُزلزَلُ منهُ حَضَنْ به نفرةٌ من دَنايا الأمورِ كما ذَعَر السربَ نَبعٌ أرَنْ تجرُّ أعاديهِ من بأسِهِ على الأخشنينِ السّفا والسّفَن قَصدتُ ذَراهُ وظنِّي بهِ جميلٌ فحقّقَ لي كلَّ ظَنْ وجبتُ القِفارَ وطفتُ البلادَ فلم أرَ حُرّا سِواهُ ولَنْ ولا مدحِيَ المُجْتبى شذَّ عنْهُ ولا مَنحُهُ المُجْتنى شذَّ عَنْ فلا زالَ في نعمةٍ لا تَزولُ وجدٍّ يجدَّدُ طولَ الزَّمنْ
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem46862.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_5|> ن <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> رعى اللهُ عهدَ حبيبٍ ظَعنْ <|vsep|> وحيّا مساكنَ ذاك السّكَنْ </|bsep|> <|bsep|> فنِّي مُذ أضمرتْهُ البلادُ <|vsep|> مُعَنّىً بأشواقِهِ مُمْتَحَنْ </|bsep|> <|bsep|> وقلبي على صدقِ يمانِهِ <|vsep|> يُحبُّ عبادةَ ذاكَ الوثَنْ </|bsep|> <|bsep|> أروحُ وفي الحَلْقِ منِّي شَجىً <|vsep|> وأَغدو في القَلبِ مِنِّي شجَنْ </|bsep|> <|bsep|> وأَبكي ولا طوقَ لي بالفراقِ <|vsep|> ذا ذاتُ طَوقٍ بكتْ في فَنَنْ </|bsep|> <|bsep|> فللماءِ من مُقلتي ما بَدا <|vsep|> وللنّارِ من مُهجتي ما كمَنْ </|bsep|> <|bsep|> وأسهرُ مُنتصباً في الفراش <|vsep|> كما انتصبَ الفِعلُ من بعدِ أَنْ </|bsep|> <|bsep|> ومَن لجُفوني بشيءٍ نسيتُ <|vsep|> وأحسبُهُ كان يُدعى الوسَنْ </|bsep|> <|bsep|> ومهما تلسّنَ برقُ الحِمى <|vsep|> فنيِّ في ذكرهِ ذو لَسَنْ </|bsep|> <|bsep|> أَقولُ لنفسي عسى أو لعلَّ <|vsep|> وذلك من خِدَعِ العِشقِ فَنْ </|bsep|> <|bsep|> كأنِّي في حبّه تاجرٌ <|vsep|> وما رأس ماليَ لاَ الثَمَنْ </|bsep|> <|bsep|> فخلِّ الهَوى نّهُ والهَوانَ <|vsep|> شريكانِ لُزّا معاً في قَرَنْ </|bsep|> <|bsep|> ونِّي جُهينةُ أخبارِهِ <|vsep|> وعِنْدي اليَقينُ بِها فاسألَنْ </|bsep|> <|bsep|> أأَرعى السّفوح ولي همّةٌ <|vsep|> مُطنِّبةٌ في نَواصي القُنَنْ </|bsep|> <|bsep|> وسى وفي الأرضِ مثلُ العميدِ <|vsep|> أبي طاهرٍ خلفِ بنِ الحسَنْ </|bsep|> <|bsep|> جهيرِ النِّداءِ كثيرِ النّدى <|vsep|> جزيلِ العَطاءِ رحيبِ العَطَنْ </|bsep|> <|bsep|> ونِيطَتْ عُرا الملك من رائِهِ <|vsep|> بِبعض الدَّهاءِ مِعَنٍّ مِفَنْ </|bsep|> <|bsep|> ذا بعُدَ الماءُ مِن ماتِحٍ <|vsep|> فمن عندِهِ دَلوُهُ والشّطن </|bsep|> <|bsep|> ونْ تاهَ في الناسِ مالُنا <|vsep|> تَداركَنا منهُ سَلوى ومَنْ </|bsep|> <|bsep|> فسلوى وفيهِ لنا سَلوةٌ <|vsep|> وَمنٌّ لوم يتنغّصْ بمَنْ </|bsep|> <|bsep|> يُهينُ كرائمَ أموالِهِ <|vsep|> ويَشْري الثّناءَ بأغلى ثمَنْ </|bsep|> <|bsep|> هو الرُوحُ في بدنِ المكرُماتِ <|vsep|> وبالرُّوحِ يُرجى بقاءُ البدَنْ </|bsep|> <|bsep|> فما فاتَهُ في الشبابِ الوقارُ <|vsep|> ولم يُنسِهِ الشّيبُ عهدَ الدَّدَنْ </|bsep|> <|bsep|> شَجاياهُ مثلُ رياضِ الحزونِ <|vsep|> تَسرُّ الحزينَ وتَسرو الحَزَن </|bsep|> <|bsep|> فعِلمٌ يفنِّدُ فيهِ الحليمُ <|vsep|> وحِلمٌ يُزلزَلُ منهُ حَضَنْ </|bsep|> <|bsep|> به نفرةٌ من دَنايا الأمورِ <|vsep|> كما ذَعَر السربَ نَبعٌ أرَنْ </|bsep|> <|bsep|> تجرُّ أعاديهِ من بأسِهِ <|vsep|> على الأخشنينِ السّفا والسّفَن </|bsep|> <|bsep|> قَصدتُ ذَراهُ وظنِّي بهِ <|vsep|> جميلٌ فحقّقَ لي كلَّ ظَنْ </|bsep|> <|bsep|> وجبتُ القِفارَ وطفتُ البلادَ <|vsep|> فلم أرَ حُرّا سِواهُ ولَنْ </|bsep|> <|bsep|> ولا مدحِيَ المُجْتبى شذَّ عنْهُ <|vsep|> ولا مَنحُهُ المُجْتنى شذَّ عَنْ </|bsep|> </|psep|>
وفى السحاب لمغناه وإن خانا
البسيط
وفىَّ السّحابُ لمغْناهُ ونْ خانا وواصَلَ الخصبُ مَرعاهُ ون بانا لا القُربُ أَكسبَني منهُ الملالَ ولا أفادَني منهُ بعدُ الدَارِ سلوانا لبئسَ ما زَعموا أنَّ المُحبَّ ذا دَنَا يَملُّ ويَشفي النأيُ أحيْانا سبَرتُ حاليَ في قربٍ وفي بُعُدٍ فلا تسلني ودعني كان ما كانا يكفيكَ ن أنكرتْ نَفْسي صبابَتَها نَحافتي حُجّةً والدمعُ بُرهانا جَفا فجازيتُهُ بالضِّدِّ مُعتقداً دينَ الهَوى سادراً حَيرانَ حَرّانا بِذا جرتْ عادةُ العُشاقِ شأنُهُمُ ال وفاءُ لَو شَرّعوا في غيرِه شانا يَجزونَ من ظُلمِ أَهلِ الظلمِ مَغفرةً ومِن ساءَةِ أهلِ السوءِ حْسانا يا راحةَ الروحِ حَتّامَ الجفاءُ لَئِنْ نَ الوفاءُ فجدِّدْ عهدَهُ النا قرَّبتُ جِسمي ونارُ الحبِّ تأكلُهُ فاقبلْهُ مِنِّي وصُغ لي الطوقَ مَنّانا كذاكَ فيما سمعنْا قبلُ ما قَبلوا لاّ الذي أكلته النار قُربانا وأنتَ يا هاتفَ الطرفاء خُذْ طرفاً منّا ولا تشكُ أشواقاً وأشجانا فاسكتْ فأنتَ ون أسمعتَ جارتنَا فقد عنيتَ بشجوِ الشَّدوِ يّانا ما ذاقَ طعمَ الكرى نسانُ عَيني مُذْ زفَّ السُّهادُ ليهِ أُمَّ غَيلانا راعى قضيّةَ نسانيّةٍ شرعَتْ رعيَ العهودِ بذا سمّوْهُ نسانا ن لانَ عيشُ فتىً في ظلِّ مَنشئِهِ فنَّ عيشيَ في ما لينَ ما لانا صودرتُ فيها على مالي وغاضَ بهِ عِزّي وفاضَ عليَّ الذلُّ تَهْتانا وأَوطأونيَ دارَ الحبسِ مُبتذلاً كأنَّني كنتُ يومَ الدارِ عُثْمانا نَّ مَن سلَّ عن فكّيَّ سيفهُما ما صان حقَّ أبيهِ حقّ لو صانا عداوةُ الشعرِ بئسَ المُقتنى ومَتى أرضى ذا ما علكتُ الهجْوَ غَضبانا كيفَ السَّبيلُ لى نكارِ مُعجزتي ذا قلبتُ عصا الأقلام ثعبانا لا حبّذا البخْتُ أعياني ومالَ لى قومٍ يعدُّهُمُ الأرذالُ أعيانا يُدرِّعُ البصلَ المذمومَ أكسيةَ ويتركُ النَّجسَ المشمومَ عُريانا ويُنبتُ الشَّوكَ من أرضٍ وجارَتُها تُجني أكفَّ بُغاةِ الرِّزقِ عِقيْانا سرٌّ دفينٌ نبشْناهُ فلم نَرَهُ سبحانَ علاّمِ هذا الغيبِ سُبحانا يا صاحِبيَّ أَعيناني على أَرَبي ونَبِّها جفنَ عزمٍ باتَ وَسْنانا فسوفَ يُورِقُ عُودي ن بنيتُ على ال مطيِّ من شجراتِ الميسِ عيدانا شوقاً لى حضرةٍ نُصَّ الوِسادُ بِها على سريرِ عميدِ المُلكِ مَولانا منصورٍ الأروَعِ المنصورِ رايتُهُ فتى محمدٍ المحمودِ أَديانا فُطمتُ عن بابِهِ المَعسولِ درَّته بعدَ ارتضاعيَ من نعماهُ أَلبانا يعدُّني بيتُهُ من أهلِهِ وكذا الن بيُّ عَدَّ من أهلِ اليتِ سَلمانا ذا حللتَ بِواديهِ رايتَ حمىً مُمنَّعاً ردَّ خطبَ الدَّهرِ خَزيانا لم تَسْتبحْ بلاً للائذينَ بهِ بَنو اللّقيطةِ من ذُهلِ بن شَيبانا أبوابُ اسطبلِهِ ذا قسْتَ أرفعُ مِن يوانِ كسرى وأعَلى منهُ بُنيانا والأنجمُ الزُّهرُ سُوَاسٌ مُواظبةٌ على مَراكبِهِ سِرَاً وعلانا حقّاً أقولُ فلَولا ذاك ما نقلت على المجرّةِ طولَ الليلِ أتْبانا وماءِ بشرٍ مصونٍ في قَرارتهِ يروي الرَّجاءَ ذا وافاهُ عطشانا وطَلعةٍ زانَها الباري بقُدرتهِ فخطّها لكتابِ الحُسنِ عُنْوانا وخاطرٍ كشواظِ النّارِ مُتَقدٍ يكادُ يقدحُ منهُ الوَهم نيرانا مُستظهرٌ بعباراتٍ وألسنةٍ تفنّنَتْ كالرياضِ الغُر أَلْوانا هَدى لى لغة الأعرابِ تُبَّعَها وزَفَّ بالمَنطقِ التُّركيِّ خاقانا ونْ تفقّهَ في نادٍ أقرَّ لَهُ أبو حنيفةَ بالتَبريز ذْعانا ذا تَفلسفَ فالاقليدُ في يدِهِ يحلُّ قليدِسَ المُعْتاصَ عرفانا وينسجُ الحِبرُ من مكتوبه حَبَراً منسوجُ صنعاءَ في منسوجِهِ هانا لم يخلُ من ثَمَراتِ الفَضلِ مُذ غُرست يداهُ فيها من القصباءِ أَغصانا مَجلوبةٌ جاوَرَتْنا في منازِلنا وخلّفتْ في جوارِ الأسْدِ أَوطانا لولا الحَنينُ لى الأوطانِ لم تَرَها مُصفرَّةً سَحّةَ الماقِ مِرْنانا خُذها ليك أبا نصرٍ مُفوّفَةً تخالُها أعينُ الرّائينَ بُستانا أهدى لها صُدُغُ معشوقٍ بنفسجَهُ وخَطّ عارضُه الوَرديُّ رَيحانا كأنّما استُودعَتْ في كلِّ قافيةٍ مقُرطقاً ساحرَ الألحاظِ فَتّانا مَمْطورةً بسحابِ الطبعِ ساحبةً بُرداً يغطي وراءَ الذَّيلِ سحبانا غازِلْ عرائسَها وافتضَّ عُذرتَها واعقِدْ بأرْؤُسها نعماك تيجانا وعشْ كما شئتَ ما ناحَتْ مُطوّقةٌ بِلَوعةِ البَينِ وَهْناً وامتطَتْ بانا فأنتَ سلطانُ أهلِ المجدِ قاطبةً وركنُهم دامَ ركنُ الدينِ سُلطانا
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem46863.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> وفىَّ السّحابُ لمغْناهُ ونْ خانا <|vsep|> وواصَلَ الخصبُ مَرعاهُ ون بانا </|bsep|> <|bsep|> لا القُربُ أَكسبَني منهُ الملالَ ولا <|vsep|> أفادَني منهُ بعدُ الدَارِ سلوانا </|bsep|> <|bsep|> لبئسَ ما زَعموا أنَّ المُحبَّ ذا <|vsep|> دَنَا يَملُّ ويَشفي النأيُ أحيْانا </|bsep|> <|bsep|> سبَرتُ حاليَ في قربٍ وفي بُعُدٍ <|vsep|> فلا تسلني ودعني كان ما كانا </|bsep|> <|bsep|> يكفيكَ ن أنكرتْ نَفْسي صبابَتَها <|vsep|> نَحافتي حُجّةً والدمعُ بُرهانا </|bsep|> <|bsep|> جَفا فجازيتُهُ بالضِّدِّ مُعتقداً <|vsep|> دينَ الهَوى سادراً حَيرانَ حَرّانا </|bsep|> <|bsep|> بِذا جرتْ عادةُ العُشاقِ شأنُهُمُ ال <|vsep|> وفاءُ لَو شَرّعوا في غيرِه شانا </|bsep|> <|bsep|> يَجزونَ من ظُلمِ أَهلِ الظلمِ مَغفرةً <|vsep|> ومِن ساءَةِ أهلِ السوءِ حْسانا </|bsep|> <|bsep|> يا راحةَ الروحِ حَتّامَ الجفاءُ لَئِنْ <|vsep|> نَ الوفاءُ فجدِّدْ عهدَهُ النا </|bsep|> <|bsep|> قرَّبتُ جِسمي ونارُ الحبِّ تأكلُهُ <|vsep|> فاقبلْهُ مِنِّي وصُغ لي الطوقَ مَنّانا </|bsep|> <|bsep|> كذاكَ فيما سمعنْا قبلُ ما قَبلوا <|vsep|> لاّ الذي أكلته النار قُربانا </|bsep|> <|bsep|> وأنتَ يا هاتفَ الطرفاء خُذْ طرفاً <|vsep|> منّا ولا تشكُ أشواقاً وأشجانا </|bsep|> <|bsep|> فاسكتْ فأنتَ ون أسمعتَ جارتنَا <|vsep|> فقد عنيتَ بشجوِ الشَّدوِ يّانا </|bsep|> <|bsep|> ما ذاقَ طعمَ الكرى نسانُ عَيني مُذْ <|vsep|> زفَّ السُّهادُ ليهِ أُمَّ غَيلانا </|bsep|> <|bsep|> راعى قضيّةَ نسانيّةٍ شرعَتْ <|vsep|> رعيَ العهودِ بذا سمّوْهُ نسانا </|bsep|> <|bsep|> ن لانَ عيشُ فتىً في ظلِّ مَنشئِهِ <|vsep|> فنَّ عيشيَ في ما لينَ ما لانا </|bsep|> <|bsep|> صودرتُ فيها على مالي وغاضَ بهِ <|vsep|> عِزّي وفاضَ عليَّ الذلُّ تَهْتانا </|bsep|> <|bsep|> وأَوطأونيَ دارَ الحبسِ مُبتذلاً <|vsep|> كأنَّني كنتُ يومَ الدارِ عُثْمانا </|bsep|> <|bsep|> نَّ مَن سلَّ عن فكّيَّ سيفهُما <|vsep|> ما صان حقَّ أبيهِ حقّ لو صانا </|bsep|> <|bsep|> عداوةُ الشعرِ بئسَ المُقتنى ومَتى <|vsep|> أرضى ذا ما علكتُ الهجْوَ غَضبانا </|bsep|> <|bsep|> كيفَ السَّبيلُ لى نكارِ مُعجزتي <|vsep|> ذا قلبتُ عصا الأقلام ثعبانا </|bsep|> <|bsep|> لا حبّذا البخْتُ أعياني ومالَ لى <|vsep|> قومٍ يعدُّهُمُ الأرذالُ أعيانا </|bsep|> <|bsep|> يُدرِّعُ البصلَ المذمومَ أكسيةَ <|vsep|> ويتركُ النَّجسَ المشمومَ عُريانا </|bsep|> <|bsep|> ويُنبتُ الشَّوكَ من أرضٍ وجارَتُها <|vsep|> تُجني أكفَّ بُغاةِ الرِّزقِ عِقيْانا </|bsep|> <|bsep|> سرٌّ دفينٌ نبشْناهُ فلم نَرَهُ <|vsep|> سبحانَ علاّمِ هذا الغيبِ سُبحانا </|bsep|> <|bsep|> يا صاحِبيَّ أَعيناني على أَرَبي <|vsep|> ونَبِّها جفنَ عزمٍ باتَ وَسْنانا </|bsep|> <|bsep|> فسوفَ يُورِقُ عُودي ن بنيتُ على ال <|vsep|> مطيِّ من شجراتِ الميسِ عيدانا </|bsep|> <|bsep|> شوقاً لى حضرةٍ نُصَّ الوِسادُ بِها <|vsep|> على سريرِ عميدِ المُلكِ مَولانا </|bsep|> <|bsep|> منصورٍ الأروَعِ المنصورِ رايتُهُ <|vsep|> فتى محمدٍ المحمودِ أَديانا </|bsep|> <|bsep|> فُطمتُ عن بابِهِ المَعسولِ درَّته <|vsep|> بعدَ ارتضاعيَ من نعماهُ أَلبانا </|bsep|> <|bsep|> يعدُّني بيتُهُ من أهلِهِ وكذا الن <|vsep|> بيُّ عَدَّ من أهلِ اليتِ سَلمانا </|bsep|> <|bsep|> ذا حللتَ بِواديهِ رايتَ حمىً <|vsep|> مُمنَّعاً ردَّ خطبَ الدَّهرِ خَزيانا </|bsep|> <|bsep|> لم تَسْتبحْ بلاً للائذينَ بهِ <|vsep|> بَنو اللّقيطةِ من ذُهلِ بن شَيبانا </|bsep|> <|bsep|> أبوابُ اسطبلِهِ ذا قسْتَ أرفعُ مِن <|vsep|> يوانِ كسرى وأعَلى منهُ بُنيانا </|bsep|> <|bsep|> والأنجمُ الزُّهرُ سُوَاسٌ مُواظبةٌ <|vsep|> على مَراكبِهِ سِرَاً وعلانا </|bsep|> <|bsep|> حقّاً أقولُ فلَولا ذاك ما نقلت <|vsep|> على المجرّةِ طولَ الليلِ أتْبانا </|bsep|> <|bsep|> وماءِ بشرٍ مصونٍ في قَرارتهِ <|vsep|> يروي الرَّجاءَ ذا وافاهُ عطشانا </|bsep|> <|bsep|> وطَلعةٍ زانَها الباري بقُدرتهِ <|vsep|> فخطّها لكتابِ الحُسنِ عُنْوانا </|bsep|> <|bsep|> وخاطرٍ كشواظِ النّارِ مُتَقدٍ <|vsep|> يكادُ يقدحُ منهُ الوَهم نيرانا </|bsep|> <|bsep|> مُستظهرٌ بعباراتٍ وألسنةٍ <|vsep|> تفنّنَتْ كالرياضِ الغُر أَلْوانا </|bsep|> <|bsep|> هَدى لى لغة الأعرابِ تُبَّعَها <|vsep|> وزَفَّ بالمَنطقِ التُّركيِّ خاقانا </|bsep|> <|bsep|> ونْ تفقّهَ في نادٍ أقرَّ لَهُ <|vsep|> أبو حنيفةَ بالتَبريز ذْعانا </|bsep|> <|bsep|> ذا تَفلسفَ فالاقليدُ في يدِهِ <|vsep|> يحلُّ قليدِسَ المُعْتاصَ عرفانا </|bsep|> <|bsep|> وينسجُ الحِبرُ من مكتوبه حَبَراً <|vsep|> منسوجُ صنعاءَ في منسوجِهِ هانا </|bsep|> <|bsep|> لم يخلُ من ثَمَراتِ الفَضلِ مُذ غُرست <|vsep|> يداهُ فيها من القصباءِ أَغصانا </|bsep|> <|bsep|> مَجلوبةٌ جاوَرَتْنا في منازِلنا <|vsep|> وخلّفتْ في جوارِ الأسْدِ أَوطانا </|bsep|> <|bsep|> لولا الحَنينُ لى الأوطانِ لم تَرَها <|vsep|> مُصفرَّةً سَحّةَ الماقِ مِرْنانا </|bsep|> <|bsep|> خُذها ليك أبا نصرٍ مُفوّفَةً <|vsep|> تخالُها أعينُ الرّائينَ بُستانا </|bsep|> <|bsep|> أهدى لها صُدُغُ معشوقٍ بنفسجَهُ <|vsep|> وخَطّ عارضُه الوَرديُّ رَيحانا </|bsep|> <|bsep|> كأنّما استُودعَتْ في كلِّ قافيةٍ <|vsep|> مقُرطقاً ساحرَ الألحاظِ فَتّانا </|bsep|> <|bsep|> مَمْطورةً بسحابِ الطبعِ ساحبةً <|vsep|> بُرداً يغطي وراءَ الذَّيلِ سحبانا </|bsep|> <|bsep|> غازِلْ عرائسَها وافتضَّ عُذرتَها <|vsep|> واعقِدْ بأرْؤُسها نعماك تيجانا </|bsep|> <|bsep|> وعشْ كما شئتَ ما ناحَتْ مُطوّقةٌ <|vsep|> بِلَوعةِ البَينِ وَهْناً وامتطَتْ بانا </|bsep|> </|psep|>
أنت الذي نقض الميثاق ليس أنا
البسيط
أنتَ الذي نقضَ الميثاقَ ليسَ أنا فدعْ جفاءَك نْ كانَ الوفاءُ أنا أبقيتَ مني روحاً ما لَها بدنٌ لِذاكَ زوَّرتَ من ثوبي لها بَدنَا يا فالقَ الصُّبحِ من لألاءِ غُرتِهِ وجاعِلَ الليلِ من أصداغِهِ سَكنَا بصورةِ الوَثَنِ استعبدْتَني وبِها فتنْتَني وقديماً هِجتَ لي فِتناَ لا غَرو لوْ أحرقَتْ نارُ الهوى كَبِدي والنارُ حَقٌّ على مَن يَعبُدُ الوثَنا وطافَ طيفُكَ وهناً بي فأعجبَني طَوفُ الخَيالِ على مثلِ الخيالِ ضَنى حاشاكَ حاشاكَ يا رُوحي فداؤُكَ مِن فِعلِ القبيحِ يُنافي وجهَكَ الحَسَنا نْ كنتَ أسهلتَ فاذكُرْ مألَفاً خشَناً جاذبْتَني فيهِ أهدابَ المُنى زَمنَا ولم تكُنْ تَستجيزُ الظلمَ لو فعلتْ بكَ الصّبابَةُ أَدنى ما صنعْتَ بِنا تبيعُ مِثليَ مجّاناً بلا ثمنٍ نْ كانَ لا بُدَّ من بيعٍ فخُذ ثَمَنا يا نخلُ يا نَحلُ حظِّي منكَ ليسَ سِوى شَوكٍ ولسعٍ فهل مِن أَطْيَبَيْكَ جَنى واللهُ يعلمُ أنِّي ما مررتُ على معاهدِ الحزنِ لا قلتُ واحَزَنا
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem46864.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> أنتَ الذي نقضَ الميثاقَ ليسَ أنا <|vsep|> فدعْ جفاءَك نْ كانَ الوفاءُ أنا </|bsep|> <|bsep|> أبقيتَ مني روحاً ما لَها بدنٌ <|vsep|> لِذاكَ زوَّرتَ من ثوبي لها بَدنَا </|bsep|> <|bsep|> يا فالقَ الصُّبحِ من لألاءِ غُرتِهِ <|vsep|> وجاعِلَ الليلِ من أصداغِهِ سَكنَا </|bsep|> <|bsep|> بصورةِ الوَثَنِ استعبدْتَني وبِها <|vsep|> فتنْتَني وقديماً هِجتَ لي فِتناَ </|bsep|> <|bsep|> لا غَرو لوْ أحرقَتْ نارُ الهوى كَبِدي <|vsep|> والنارُ حَقٌّ على مَن يَعبُدُ الوثَنا </|bsep|> <|bsep|> وطافَ طيفُكَ وهناً بي فأعجبَني <|vsep|> طَوفُ الخَيالِ على مثلِ الخيالِ ضَنى </|bsep|> <|bsep|> حاشاكَ حاشاكَ يا رُوحي فداؤُكَ مِن <|vsep|> فِعلِ القبيحِ يُنافي وجهَكَ الحَسَنا </|bsep|> <|bsep|> نْ كنتَ أسهلتَ فاذكُرْ مألَفاً خشَناً <|vsep|> جاذبْتَني فيهِ أهدابَ المُنى زَمنَا </|bsep|> <|bsep|> ولم تكُنْ تَستجيزُ الظلمَ لو فعلتْ <|vsep|> بكَ الصّبابَةُ أَدنى ما صنعْتَ بِنا </|bsep|> <|bsep|> تبيعُ مِثليَ مجّاناً بلا ثمنٍ <|vsep|> نْ كانَ لا بُدَّ من بيعٍ فخُذ ثَمَنا </|bsep|> <|bsep|> يا نخلُ يا نَحلُ حظِّي منكَ ليسَ سِوى <|vsep|> شَوكٍ ولسعٍ فهل مِن أَطْيَبَيْكَ جَنى </|bsep|> </|psep|>
خذمة الخصيان في العين عمى
الرمل
خذمةُ الخِصيانِ في العين عمىً فاستفدْ منهُم وفي القلب عمَهْ مَن زنى فليتبطّنْ حُرّةً وليكُفَّ اليدَ عن كلِّ أَمَهْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46865.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_3|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خذمةُ الخِصيانِ في العين عمىً <|vsep|> فاستفدْ منهُم وفي القلب عمَهْ </|bsep|> </|psep|>
خل جرجان وخيم أينما
الرمل
خلِّ جُرجانَ وخيِّم أينَما شئتَ من مَرعىً مُباحٍ وحِمى نّها دارُ هوانٍ تركَتٍْ مَغنمَ القاطنِ فيها مَغرما ليسَ ذو الدرهم يَدري أنّهُ يشتري ثَلجاً بهِ أم فَحَما
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46866.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_3|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خلِّ جُرجانَ وخيِّم أينَما <|vsep|> شئتَ من مَرعىً مُباحٍ وحِمى </|bsep|> <|bsep|> نّها دارُ هوانٍ تركَتٍْ <|vsep|> مَغنمَ القاطنِ فيها مَغرما </|bsep|> </|psep|>
وأشرقني الجريض فلا قريض
الوافر
وأَشرقَني الجريضُ فلا قريضٌ وأَثخنَني الكِلامُ فلا كَلامُ فما لجيادِ أَشعاري صَهيلٌ ولا لظباءِ دابي بُغام
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46867.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وأَشرقَني الجريضُ فلا قريضٌ <|vsep|> وأَثخنَني الكِلامُ فلا كَلامُ </|bsep|> </|psep|>
أفاطم يا ترب النجوم تركتني
الطويل
أفاطمُ يا تربَ النجوم تَركتِني مُنادِمَها ليلاً ولستِ بنادِمَهْ فَها أَرضِعي من درِّ ريقِكِ هائماً جوانحُهُ حولَ المَوارِدِ حائِمَهْ ولولا مُحالاتُ المُنى ما وجدتنِي أَرومُ رضاعاً منكِ واسمُكِ فَاطِمَهْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46868.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أفاطمُ يا تربَ النجوم تَركتِني <|vsep|> مُنادِمَها ليلاً ولستِ بنادِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> فَها أَرضِعي من درِّ ريقِكِ هائماً <|vsep|> جوانحُهُ حولَ المَوارِدِ حائِمَهْ </|bsep|> </|psep|>
أتتني سليمى لرسم السلام
المتقارب
أَتَتْني سُليمى لرسمِ السّلام ونَفْسي تَتوقُ لى رسمِها صبيحةَ يومٍ قصيرِ البَقا ءِ تَغدو غزالتُها كاسْمِها
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46869.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_5|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَتَتْني سُليمى لرسمِ السّلام <|vsep|> ونَفْسي تَتوقُ لى رسمِها </|bsep|> </|psep|>
وافرح فما يلقى لسدك هادم
الكامل
وافرحْ فما يُلقى لسدّك هادمٌ وامرحْ فما يُلفى لحدِّك ثالِمُ فذا سخَوتُ فن سيبكَ عارضٌ وذا سطَوتَ فنَّ سيفَك عارِمُ فلِذاك تُخشى مِن قَناكَ مَطاعِنٌ وكذاك تُغشى من قِراك مَطاعِمُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46870.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وافرحْ فما يُلقى لسدّك هادمٌ <|vsep|> وامرحْ فما يُلفى لحدِّك ثالِمُ </|bsep|> <|bsep|> فذا سخَوتُ فن سيبكَ عارضٌ <|vsep|> وذا سطَوتَ فنَّ سيفَك عارِمُ </|bsep|> </|psep|>
يعقوب عمي وغير بدع
البسيط
يعقوبُ عَمِّي وغيرُ بدِعٍ لو عمَّ قَلبي ولاءُ عمِّي وُدِّي لهُ كالصبّاحِ عارٍ ولا أُورِّي ولا أُعَمِّي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46871.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يعقوبُ عَمِّي وغيرُ بدِعٍ <|vsep|> لو عمَّ قَلبي ولاءُ عمِّي </|bsep|> </|psep|>
يا جاهلا عاب شعري
المجتث
يا جاهِلاًُ عابَ شِعري فكدَّ قلبي ولَمْ عليَّ نحتُ القَوافي وما عليَّ ذا لَمْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46872.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_2|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا جاهِلاًُ عابَ شِعري <|vsep|> فكدَّ قلبي ولَمْ </|bsep|> </|psep|>
لي في الشجاعة سهم ما ضربت به
البسيط
لي في الشّجاعةِ سهمٌ ما ضربتُ بهِ لاّ رمى السيفَ قِرْني وهوَ مُنهزمُ والضربُ بالسهمِ لم تنطقْ به لغةٌ والرميُ بالسيفِ لم تَسمع بهِ الأمَم
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46873.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لي في الشّجاعةِ سهمٌ ما ضربتُ بهِ <|vsep|> لاّ رمى السيفَ قِرْني وهوَ مُنهزمُ </|bsep|> </|psep|>
مناي هواك لا ساعدت سعدى
الوافر
مُنايَ هواكَ لا ساعدتُ سُعدى ولا سقتُ السّلاَم لى سُليَمى سأسرجُ مركبَيْ مُلكٍ وهُلكٍ فأركبُ واحداُ يْما ويْما
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46874.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مُنايَ هواكَ لا ساعدتُ سُعدى <|vsep|> ولا سقتُ السّلاَم لى سُليَمى </|bsep|> </|psep|>
وإني لأهوى لسع أصداغك التي
الطويل
ونِّي لأهوى لسْعَ أصداغِكَ التي عَقاربُها في وجنَتَيْكَ تَحومُ وأَبكي لدرِّ الثّغرِ منكَ ولي أبٌ فكيفَ يديمُ الضِّحكَ وَهْوَ يَتيمُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46875.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ونِّي لأهوى لسْعَ أصداغِكَ التي <|vsep|> عَقاربُها في وجنَتَيْكَ تَحومُ </|bsep|> </|psep|>
أضنى الهوى جسدي وأكسف بالي
الكامل
أَضنى الهوى جَسدي وأَكسفَ بالي وحُرمتُ وصلَ الشادِنِ الطّبَّالِ رمتُ الوِصالَ فقالَ خطبٌ هيِّنٌ لكنَّ كيسَك مثلُ طَبلي خالِ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46876.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَضنى الهوى جَسدي وأَكسفَ بالي <|vsep|> وحُرمتُ وصلَ الشادِنِ الطّبَّالِ </|bsep|> </|psep|>
سرنا ومرآة الزمان بحالها
الكامل
سِرنا ومرةُ الزَّمانِ بحالها فالنَ قد مُحقت وصرت مِنْجَلا تَخِدُ الركابُ فلا تعوجُ بنا على طَلَلِ الحبيب ولا تُحيي المنزلا وتحرك الأعطاف تَشْميراً بِنا وتُيمِّم الملكَ المظفّرَ طُغْرِلا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46877.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سِرنا ومرةُ الزَّمانِ بحالها <|vsep|> فالنَ قد مُحقت وصرت مِنْجَلا </|bsep|> <|bsep|> تَخِدُ الركابُ فلا تعوجُ بنا على <|vsep|> طَلَلِ الحبيب ولا تُحيي المنزلا </|bsep|> </|psep|>
وما الأب إلا الأب ما عاش لابنه
الطويل
وما الأبُ لاّ الأبُ ما عاشً لابنِهِ وبَ لهُ طيبُ الحَياةِ ذا بلي
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46878.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
أمولاي قل لي لم أضعت خريدة
الطويل
أمَولايَ قُلْ لي لِمْ أَضعتَ خَريدةً عليها خُليٌّ من صياغةِ أُنْمُلي ألم تخشىَ جيشاً يَستبدُّ بذاتِها فيفْتضُّها قَسراً ويطمعُ في الحُلي ترفّقْ بتلكَ المُبتلاةِ وخُذ لَها بعونِك يا مِعوانُ كلَّ مَن ابتُلي ولا تَستجزْ تبعيدَها منك نها ذا بعُدتْ فرَّتْ بِتقريبِ تَتْفُلِ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46879.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_13|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أمَولايَ قُلْ لي لِمْ أَضعتَ خَريدةً <|vsep|> عليها خُليٌّ من صياغةِ أُنْمُلي </|bsep|> <|bsep|> ألم تخشىَ جيشاً يَستبدُّ بذاتِها <|vsep|> فيفْتضُّها قَسراً ويطمعُ في الحُلي </|bsep|> <|bsep|> ترفّقْ بتلكَ المُبتلاةِ وخُذ لَها <|vsep|> بعونِك يا مِعوانُ كلَّ مَن ابتُلي </|bsep|> </|psep|>
عيون الناس لا تلقى
الهزج
عيونُ الناس لا تَلقى ولم تلقّ كعبدِ اللهْ ولا يُنكِرُ هذا غي رُ مَن مالَ عنِ المِلَّهْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46880.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_10|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عيونُ الناس لا تَلقى <|vsep|> ولم تلقّ كعبدِ اللهْ </|bsep|> </|psep|>
طاب العميد الكندري شمائلا
الكامل
طابَ العَميدُ الكندريُّ شَمائِلا حتى اسْتَعارَ الروضُ مِنْهُ مَخائِلا يُدْعى أبا نصرٍ وصنعُ اللهِ نا صرُهُ أَخَيّم أمْ توجّهَ راحِلا طمِحَتْ لى خوارَزْمَ همّتُهُ كما سلكَ الهِزبرُ لى العَرينِ مَداخلا لما غَدا جَيحونُ طوعَ مُرادِهِ كيفَ اقتْضاهُ جامداً أو سائِلا واستحسنَتْ فيها الثّعالبُ لبسَهُ لِفِرائِها فاخترْنَ حَتْفاً عاجِلا شقَّ العَصا وعصى وظنَّ غَضاضةً في أن يبيتَ مُهادناً ومجاملا قالوا مَحا السُّلطانُ عنْهُ لا مَحا سِمَةَ الفحولِ وكانَ قَرْماً صائِلا قلتُ اسكُتوا فالنَ زِيدَ فُحولةً أُنْثى لذلِكَ جذَّهُ مُسْتأصِلا ولربّما يُخصَى الجَوادُ فيكتسي سِمَناً وقد رثّتْ قُواهُ ناحِلا فيُغيرُ في الظّلماءِ غيرَ منبِّهٍ جيشَ العدوِّ بأنْ يُحَمْحِمَ صاهِلا يَهْنيهِ نفْيُ الأنْثَييْنِ فنّهُ نَقْصٌ يسوقُ ليهِ مَجْداً كامِلا
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem46881.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> طابَ العَميدُ الكندريُّ شَمائِلا <|vsep|> حتى اسْتَعارَ الروضُ مِنْهُ مَخائِلا </|bsep|> <|bsep|> يُدْعى أبا نصرٍ وصنعُ اللهِ نا <|vsep|> صرُهُ أَخَيّم أمْ توجّهَ راحِلا </|bsep|> <|bsep|> طمِحَتْ لى خوارَزْمَ همّتُهُ كما <|vsep|> سلكَ الهِزبرُ لى العَرينِ مَداخلا </|bsep|> <|bsep|> لما غَدا جَيحونُ طوعَ مُرادِهِ <|vsep|> كيفَ اقتْضاهُ جامداً أو سائِلا </|bsep|> <|bsep|> واستحسنَتْ فيها الثّعالبُ لبسَهُ <|vsep|> لِفِرائِها فاخترْنَ حَتْفاً عاجِلا </|bsep|> <|bsep|> شقَّ العَصا وعصى وظنَّ غَضاضةً <|vsep|> في أن يبيتَ مُهادناً ومجاملا </|bsep|> <|bsep|> قالوا مَحا السُّلطانُ عنْهُ لا مَحا <|vsep|> سِمَةَ الفحولِ وكانَ قَرْماً صائِلا </|bsep|> <|bsep|> قلتُ اسكُتوا فالنَ زِيدَ فُحولةً <|vsep|> أُنْثى لذلِكَ جذَّهُ مُسْتأصِلا </|bsep|> <|bsep|> ولربّما يُخصَى الجَوادُ فيكتسي <|vsep|> سِمَناً وقد رثّتْ قُواهُ ناحِلا </|bsep|> <|bsep|> فيُغيرُ في الظّلماءِ غيرَ منبِّهٍ <|vsep|> جيشَ العدوِّ بأنْ يُحَمْحِمَ صاهِلا </|bsep|> </|psep|>
حمل العصا للمبتلى
الكامل
حَمْلُ العَصا للمُبْتلى بِالشّيبِ عُنْوانُ البلى وُصِفَ المُسافرُ أَنّهُ أَلقى العَصا كي يَنزِلا فَعَلى القِياسِ سَبيلُ مَنْ حَمَلَ العَصا أنْ يَرْحَلا
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46882.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حَمْلُ العَصا للمُبْتلى <|vsep|> بِالشّيبِ عُنْوانُ البلى </|bsep|> <|bsep|> وُصِفَ المُسافرُ أَنّهُ <|vsep|> أَلقى العَصا كي يَنزِلا </|bsep|> </|psep|>
هبت علي صبا تكاد تقول
الكامل
هَبّتْ عليَّ صَباً تكادُ تَقولُ نِّي ليكَ منَ الحَبيبِ رَسولُ سَكْرى تَجشّمتِ الرُّبا لِتَزورَني مِن عِلّتي وهُبوبُها تَعْليلُ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46883.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> هَبّتْ عليَّ صَباً تكادُ تَقولُ <|vsep|> نِّي ليكَ منَ الحَبيبِ رَسولُ </|bsep|> </|psep|>
هجو الخواري عندنا دوله
المنسرح
هَجْوُ الخَواريّ عندَنا دُولَهْ والذَّمُّ من عِرضه قضى سُوْلَهْ أخطأتِ النّحوَ عِرسُهُ فغَدَت مرفوعةَ الرِّجلِ وهْيَ مَفْعولَهْ
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem46884.html
الباخرزي
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن. أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
العصر المملوكي
null
null
null
<|meter_12|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> هَجْوُ الخَواريّ عندَنا دُولَهْ <|vsep|> والذَّمُّ من عِرضه قضى سُوْلَهْ </|bsep|> </|psep|>