poem title
stringlengths 0
99
⌀ | poem meter
stringclasses 17
values | poem verses
stringlengths 16
390k
| poem theme
stringclasses 18
values | poem url
stringlengths 35
346
⌀ | poet name
stringlengths 1
44
| poet description
stringclasses 762
values | poet url
stringlengths 38
98
⌀ | poet era
stringclasses 14
values | poet location
stringclasses 20
values | poem description
listlengths 1
290
⌀ | poem language type
stringclasses 5
values | text
stringlengths 44
553k
|
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
قد أسبلت راحة المنايا
|
البسيط
|
قد أسبلتْ راحةَ المَنايا دونَ خيارِ الوَرى حِجالا طالَتْ ليهم يدُ التّفاني فما لنا لا نَرى رِجالا
|
قصيدة رثاء
|
https://www.aldiwan.net/poem46885.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ل <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> قد أسبلتْ راحةَ المَنايا <|vsep|> دونَ خيارِ الوَرى حِجالا </|bsep|> </|psep|>
|
مضى خداش وانقضى يومه
|
السريع
|
مضى خداشٌ وانقضى يومُهُ فانْعزلَ المجدُ به وانْخَزَلْ فأصبحَ النَ كأنْ لم يكُنْ وكانَ من قبلُ كأنْ لم يَزَلْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46886.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مضى خداشٌ وانقضى يومُهُ <|vsep|> فانْعزلَ المجدُ به وانْخَزَلْ </|bsep|> </|psep|>
|
خلفت خلفي ضيعة ضاعت سوى
|
الكامل
|
خلّفتُ خَلفي ضيعةً ضاعَتْ سوى دِمَنٍ تُعَرِّضُها العوارضُ للبلى ما نْ تيسّرَ لي دخولُ رِباعها لاّ تذكرتُ الدَّخولَ فحَوْمَلا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46887.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خلّفتُ خَلفي ضيعةً ضاعَتْ سوى <|vsep|> دِمَنٍ تُعَرِّضُها العوارضُ للبلى </|bsep|> </|psep|>
|
يا صاحبي سلا فؤادي هل سلا
|
الكامل
|
يا صاحبيَّ سَلا فُؤادي هل سَلا عمّن كلفْتُ بحبِّه ليجيبَ لا يا ربِّ ن يكُ لا يجودُ بسلوةٍ تَحيا بِها نفسُ المَشوقِ المُبتْلى فانفِ الحَلاوةَ عن مجاجَةِ ريقِه واؤمُرْ بنفسجَ صُدغِهِ أنْ يَذْبُلا
|
قصيدة غزل
|
https://www.aldiwan.net/poem46888.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ل <|theme_8|> <|psep|> <|bsep|> يا صاحبيَّ سَلا فُؤادي هل سَلا <|vsep|> عمّن كلفْتُ بحبِّه ليجيبَ لا </|bsep|> <|bsep|> يا ربِّ ن يكُ لا يجودُ بسلوةٍ <|vsep|> تَحيا بِها نفسُ المَشوقِ المُبتْلى </|bsep|> </|psep|>
|
حبيبي معرض عني مول
|
الوافر
|
حَبيبي مُعرضٌ عنِّي مُولِّ يباعدني على قرب المحلّ أرى ناراً وبي بردٌ شَديدٌ ولكنْ لا سبيلَ لى التّصلّي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46889.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حَبيبي مُعرضٌ عنِّي مُولِّ <|vsep|> يباعدني على قرب المحلّ </|bsep|> </|psep|>
|
حوى أبو الفضل ما كنوه به
|
المنسرح
|
حَوى أبو الفضلِ ما كنَوْهُ بِهِ فالفضلُ في الانتسابِ عَبْديلي أرى لهُ منْ لزومِ طاعتِهِ عليَّ ما لا يَراهُ عَبْدي لي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46890.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_12|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حَوى أبو الفضلِ ما كنَوْهُ بِهِ <|vsep|> فالفضلُ في الانتسابِ عَبْديلي </|bsep|> </|psep|>
|
عجل الله برء اسماعيلا
|
الخفيف
|
عجّلَ اللهُ برءَ اسْماعيلا وجَلاهُ الشِّفاءُ عضباً ثَقيلا لا يَرُوعَنّهُ الذُّبولُ فقِدْماً قد حَمِدْنا منَ القَناةِ الذُّبولا ونَسيمُ الرِّياضِ لا يكتسي الصِّحْ حَةَ لاّ بأنْ يهبَّ عَليلا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46891.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_0|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عجّلَ اللهُ برءَ اسْماعيلا <|vsep|> وجَلاهُ الشِّفاءُ عضباً ثَقيلا </|bsep|> <|bsep|> لا يَرُوعَنّهُ الذُّبولُ فقِدْماً <|vsep|> قد حَمِدْنا منَ القَناةِ الذُّبولا </|bsep|> </|psep|>
|
كم شامت حين يلقى مهجتي قبضت
|
البسيط
|
كم شامتٍ حينَ يَلقى مُهجتي قُبضتْ يقولُ أرغمتِ الأيامُ أنفَ علي لولا منافعُ للعافينَ في كَنَفي لكانَ قربُ جوارِ اللهِ أَنفعَ لي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46892.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كم شامتٍ حينَ يَلقى مُهجتي قُبضتْ <|vsep|> يقولُ أرغمتِ الأيامُ أنفَ علي </|bsep|> </|psep|>
|
لم يبك مخلوق لمقتل أحمد
|
الكامل
|
لم يبكِ مَخلوقٌ لمقتلِ أَحمدٍ لا غَروَ منهُ فذاكَ أَحمدُ مَقْتَلِ أظهرتُ بعدَ مماتِهِ مَقْتي لَهُ ذْ كانَ يُضمرُ في الحياةِ المقْتَ لي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46893.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لم يبكِ مَخلوقٌ لمقتلِ أَحمدٍ <|vsep|> لا غَروَ منهُ فذاكَ أَحمدُ مَقْتَلِ </|bsep|> </|psep|>
|
إن طلبت الإنجاب فانكح غريبا
|
الخفيف
|
ن طلبتَ النجابَ فانكِحْ غَريباً ولى الأقربينَ لا تَتَوسّلْ فأشفُّ الثِّمارِ طيباً وحُسناً ثَمرٌ غصنُهُ غريبٌ مُوَصّلْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46894.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_0|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن طلبتَ النجابَ فانكِحْ غَريباً <|vsep|> ولى الأقربينَ لا تَتَوسّلْ </|bsep|> </|psep|>
|
بعدت وما حكم البعاد بعادل
|
الطويل
|
بعدتَ وما حكمُ البِعادِ بعادلِ أما مِن نصيبٍ فيك غيرُ البعادِ لي طوى خالَكَ المسكيَّ عنِّي وخدَّكَ ال جميلَ غداةَ الجزعِ وَخْدُ الحمائلِ وأسقطْتَني لمّا ظننتُكَ واصلاُ كأنِّيَ حرفُ الراءِ في لفظِ واصلِ وأوحَشني ربعٌ لأهلكَ مُقفرٌ فلذتُ بقلبٍ من جَوى الشوقِ هِلِ وغادرتَ عَيني كالغدير بطلعةِ هِيَ الروضُ غِبَّ السارياتِ الهواطل فكنْ جامعاً بينَ الغَديرِ ورَوْضة ليخضرَّ لي عَيْشي وأحظى بطائِلِ ومَن لي بأنْ يخضرَّ عيشي والنّوى دُوَيهةٌ تصفرُّ منها أنامِلي أسرَّكَ مني أنَّ هجركَ مُدنفي وغرَّك مني أنَّ حبكَ قاتِلي بحسبِكَ أنَّ البَينَ راشَ نبالَه وفوَّقَها نَحوي فأصمَتْ مقاتلي وخوَّفني ماءٌ منَ العينِ نازلٌ عمىً هو من ماءٍ لى العينِ نازِلِ وخطبٌ سمينٌ مثلُ رِدفِكَ ذقتُهُ بجسمٍ نحيفٍ مثلِ خَصركَ ناحلِ فهبني خِلالاً ثمَّ هبني تَداخُلاً خلالَ ثناياكَ العذابِ المناهلِ ومُذ أَعلقتْني الأربعونَ حِبالَها تراءَتْ لعيني الأرضُ كِفّةَ حابِلٍ وما شَعَراتيْ البيضُ لا مشاعلٌ ومِن نارِ قلبي نورُ تلك المشاعلِ وما الشيبُ لا شائبُ الصّفوِ بِالقَذى ولا وخطُه لا نذيرُ الغَوائلِ يردٌّ قناة القدِّ قوساً ويَنْتضي على الوفَراتِ السُّودِ بيضُ المَناصِلِ ولولا حَصادُ العُمرِ لم تكُ تَنْثني لدى الكِبرِ القاماتُ مثلَ المناجلِ وغيم شبابٍ جادَ رَوضَ مسرَّتي فزالَ وفعلُ الغيمِ ليسَ بزائلِ ففي مَقلتي وَدْقٌ صَدوقٌ بفَيضِهِ وفي عارضي برقٌ كذوبُ المَخائِلِ سقى اللهُ أيامَ الصّبا فهي حقّها لبان ضروعٍ للنعيمِ حَوافلِ وطّرب أُذْنَيْها بنغمةِ مَعْبَدٍ وحرَّكَ عِطْفَيْها بخَمرةِ بابِلِ وعشّبَ مَرْعاها كساحةِ مُجْتد حبَتْهُ يد الشيّخ الأجل بنائِلِ وليسَ نظامُ الملكِ لاّ سحابَةٌ يشيمُ حَياها كلُّ حافٍ وناعِلِ فكالبحرِ لاّ أنّهُ غيرُ سنٍ وكالبدرِ لا أنَّهُ غيرُ فِلِ ذَراهُ ربيعٌ للرجاءِ ذا شَتا وفيهِ لقاحٌ للأماني الحَوافِلِ ذا الركبُ زمُّوا عِيسَهم عن فِنائِهِ وشَدُّوا قُتودَ النّاجِياتِ المَراقِلِ رأيت العِبابَ البجرَ ينشرْنَ شُكرَهُ ونْ كانَ تَشكوهُ ظُهورُ الرَّواحِلِ فأوْهامُهم من مَدحِه في دقائقٍ وأَحكامُهم من مَنْحِهِ في جَلائِلِ وأكرمُ شيءٍ عندَهُ صوتً سائِلٍ وأَهْونُ شيءٍ عندَهُ قَوْلُ عاذِلِ هو الحسَنُ المَوْصوفُ بالحُسنِ فِعلُهُ نَدِي الكفِّ طلقُ الوجْهِ لدْنُ الشّمائِلِ أشمُّ طويل الباع مستغزر الّلهى أغرّ عريض الجاه جمُّ الفضائل فتىً أنستْ منهُ الوِزارَةُ رُشْدَها ذِ استْتَودعتْهُ المهد أيدي القوابل توسّدَ حجرَ الأكرِمينَ أُولي النُّهى وألقَم ثديَ المُحصّناتِ الغَوافِلِ فجاءَ كما يلفي وزرُّ قميصِهِ على مُستقِلٍّ بالمَعالي حُلاحِلِ لهُ اللهُ من قَرمٍ لى المجدِ سابقٍ وبالخيرِ أمّارٍ وللمَيرِ باذِلِ ولِلملْكِ مِعوانٌ وللمُلكِ حارِسٌ وللدَّرِّ حَلاَّبٌ ولِلنُّصحِ ناخِلِ ذا خطَّ كفَّ الوَشْيِ فَضلةَ ذَيْلِهِ حَياءًُ وغضَّ الجفْنَ نَورُ الخَمائلِ ونْ سلَّ صمصامَ الفَصاحةِ ناطقاً تحيّرتَ في تَطبيقِهِ للمَفاصِلِ به اخْضرَّ عُودُ الدَّهرِ واهتزَّ نَبْتُهُ ودُلَّ على مَقْصوده كلُّ فاضِلِ أذُمُّ عليهِ الدَّهرَ ذ حلَّ بَرْكُهُ عليَّ وحَسّاني كُؤوسَ البَلابِلِ وزَلزلَ رُكني فانهدمْتُ لهدِّهِ وقد هدَّمَ الأركانَ هدُّ الزَّلازِلِ فطارَتْ عَصافيري وشالَتْ نَعائمي وهاجَتْ شَياطيني وفارَتْ مَراجلي وكيفَ أرى نفسي مَداسَ مناسِمٍ تُطامِنُ منِّي أو مُناخَ كَلاكِل وخَلفيَ أولادٌ وخلفي رائثٌ على عاجِزات النهض حُمر الحواصل وقد أطمعتْني منهُ قُدْمَةُ خِدْمتي ودعْوى انتماءٍ أُكِّدَتْ بالدَّلائل ولي أملٌ غضُّ الشبابِ طَريُّهُ وذاكَ لشيبٍ في نَواصي وسائلي وصحبةُ أيامٍ مضَتْ وكأنّما هواجِرُها تُكْسى ظِلالَ الأصائِلِ ليالٍ لبِسْناها ومِسْنا تَجمُّلاً بِها فوجدنْاها رقاقَ الغَلائِلِ وكم لي فيهِ من سَوارٍ سوائِرٍ حوالٍ على الأحوالِ غيرِ عَواطِلِ قوافٍ كأني لاعبٌ من نَسيبِها بعطشانةِ الزنّارِ رَيّا الخلاخِلِ مُغرّرةٌ في كلِّ نادٍ رُواتُها مُصنِّجَةٌ في كل وادٍ جَلاجلي
|
قصيدة فراق
|
https://www.aldiwan.net/poem46895.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ل <|theme_7|> <|psep|> <|bsep|> بعدتَ وما حكمُ البِعادِ بعادلِ <|vsep|> أما مِن نصيبٍ فيك غيرُ البعادِ لي </|bsep|> <|bsep|> طوى خالَكَ المسكيَّ عنِّي وخدَّكَ ال <|vsep|> جميلَ غداةَ الجزعِ وَخْدُ الحمائلِ </|bsep|> <|bsep|> وأسقطْتَني لمّا ظننتُكَ واصلاُ <|vsep|> كأنِّيَ حرفُ الراءِ في لفظِ واصلِ </|bsep|> <|bsep|> وأوحَشني ربعٌ لأهلكَ مُقفرٌ <|vsep|> فلذتُ بقلبٍ من جَوى الشوقِ هِلِ </|bsep|> <|bsep|> وغادرتَ عَيني كالغدير بطلعةِ <|vsep|> هِيَ الروضُ غِبَّ السارياتِ الهواطل </|bsep|> <|bsep|> فكنْ جامعاً بينَ الغَديرِ ورَوْضة <|vsep|> ليخضرَّ لي عَيْشي وأحظى بطائِلِ </|bsep|> <|bsep|> ومَن لي بأنْ يخضرَّ عيشي والنّوى <|vsep|> دُوَيهةٌ تصفرُّ منها أنامِلي </|bsep|> <|bsep|> أسرَّكَ مني أنَّ هجركَ مُدنفي <|vsep|> وغرَّك مني أنَّ حبكَ قاتِلي </|bsep|> <|bsep|> بحسبِكَ أنَّ البَينَ راشَ نبالَه <|vsep|> وفوَّقَها نَحوي فأصمَتْ مقاتلي </|bsep|> <|bsep|> وخوَّفني ماءٌ منَ العينِ نازلٌ <|vsep|> عمىً هو من ماءٍ لى العينِ نازِلِ </|bsep|> <|bsep|> وخطبٌ سمينٌ مثلُ رِدفِكَ ذقتُهُ <|vsep|> بجسمٍ نحيفٍ مثلِ خَصركَ ناحلِ </|bsep|> <|bsep|> فهبني خِلالاً ثمَّ هبني تَداخُلاً <|vsep|> خلالَ ثناياكَ العذابِ المناهلِ </|bsep|> <|bsep|> ومُذ أَعلقتْني الأربعونَ حِبالَها <|vsep|> تراءَتْ لعيني الأرضُ كِفّةَ حابِلٍ </|bsep|> <|bsep|> وما شَعَراتيْ البيضُ لا مشاعلٌ <|vsep|> ومِن نارِ قلبي نورُ تلك المشاعلِ </|bsep|> <|bsep|> وما الشيبُ لا شائبُ الصّفوِ بِالقَذى <|vsep|> ولا وخطُه لا نذيرُ الغَوائلِ </|bsep|> <|bsep|> يردٌّ قناة القدِّ قوساً ويَنْتضي <|vsep|> على الوفَراتِ السُّودِ بيضُ المَناصِلِ </|bsep|> <|bsep|> ولولا حَصادُ العُمرِ لم تكُ تَنْثني <|vsep|> لدى الكِبرِ القاماتُ مثلَ المناجلِ </|bsep|> <|bsep|> وغيم شبابٍ جادَ رَوضَ مسرَّتي <|vsep|> فزالَ وفعلُ الغيمِ ليسَ بزائلِ </|bsep|> <|bsep|> ففي مَقلتي وَدْقٌ صَدوقٌ بفَيضِهِ <|vsep|> وفي عارضي برقٌ كذوبُ المَخائِلِ </|bsep|> <|bsep|> سقى اللهُ أيامَ الصّبا فهي حقّها <|vsep|> لبان ضروعٍ للنعيمِ حَوافلِ </|bsep|> <|bsep|> وطّرب أُذْنَيْها بنغمةِ مَعْبَدٍ <|vsep|> وحرَّكَ عِطْفَيْها بخَمرةِ بابِلِ </|bsep|> <|bsep|> وعشّبَ مَرْعاها كساحةِ مُجْتد <|vsep|> حبَتْهُ يد الشيّخ الأجل بنائِلِ </|bsep|> <|bsep|> وليسَ نظامُ الملكِ لاّ سحابَةٌ <|vsep|> يشيمُ حَياها كلُّ حافٍ وناعِلِ </|bsep|> <|bsep|> فكالبحرِ لاّ أنّهُ غيرُ سنٍ <|vsep|> وكالبدرِ لا أنَّهُ غيرُ فِلِ </|bsep|> <|bsep|> ذَراهُ ربيعٌ للرجاءِ ذا شَتا <|vsep|> وفيهِ لقاحٌ للأماني الحَوافِلِ </|bsep|> <|bsep|> ذا الركبُ زمُّوا عِيسَهم عن فِنائِهِ <|vsep|> وشَدُّوا قُتودَ النّاجِياتِ المَراقِلِ </|bsep|> <|bsep|> رأيت العِبابَ البجرَ ينشرْنَ شُكرَهُ <|vsep|> ونْ كانَ تَشكوهُ ظُهورُ الرَّواحِلِ </|bsep|> <|bsep|> فأوْهامُهم من مَدحِه في دقائقٍ <|vsep|> وأَحكامُهم من مَنْحِهِ في جَلائِلِ </|bsep|> <|bsep|> وأكرمُ شيءٍ عندَهُ صوتً سائِلٍ <|vsep|> وأَهْونُ شيءٍ عندَهُ قَوْلُ عاذِلِ </|bsep|> <|bsep|> هو الحسَنُ المَوْصوفُ بالحُسنِ فِعلُهُ <|vsep|> نَدِي الكفِّ طلقُ الوجْهِ لدْنُ الشّمائِلِ </|bsep|> <|bsep|> أشمُّ طويل الباع مستغزر الّلهى <|vsep|> أغرّ عريض الجاه جمُّ الفضائل </|bsep|> <|bsep|> فتىً أنستْ منهُ الوِزارَةُ رُشْدَها <|vsep|> ذِ استْتَودعتْهُ المهد أيدي القوابل </|bsep|> <|bsep|> توسّدَ حجرَ الأكرِمينَ أُولي النُّهى <|vsep|> وألقَم ثديَ المُحصّناتِ الغَوافِلِ </|bsep|> <|bsep|> فجاءَ كما يلفي وزرُّ قميصِهِ <|vsep|> على مُستقِلٍّ بالمَعالي حُلاحِلِ </|bsep|> <|bsep|> لهُ اللهُ من قَرمٍ لى المجدِ سابقٍ <|vsep|> وبالخيرِ أمّارٍ وللمَيرِ باذِلِ </|bsep|> <|bsep|> ولِلملْكِ مِعوانٌ وللمُلكِ حارِسٌ <|vsep|> وللدَّرِّ حَلاَّبٌ ولِلنُّصحِ ناخِلِ </|bsep|> <|bsep|> ذا خطَّ كفَّ الوَشْيِ فَضلةَ ذَيْلِهِ <|vsep|> حَياءًُ وغضَّ الجفْنَ نَورُ الخَمائلِ </|bsep|> <|bsep|> ونْ سلَّ صمصامَ الفَصاحةِ ناطقاً <|vsep|> تحيّرتَ في تَطبيقِهِ للمَفاصِلِ </|bsep|> <|bsep|> به اخْضرَّ عُودُ الدَّهرِ واهتزَّ نَبْتُهُ <|vsep|> ودُلَّ على مَقْصوده كلُّ فاضِلِ </|bsep|> <|bsep|> أذُمُّ عليهِ الدَّهرَ ذ حلَّ بَرْكُهُ <|vsep|> عليَّ وحَسّاني كُؤوسَ البَلابِلِ </|bsep|> <|bsep|> وزَلزلَ رُكني فانهدمْتُ لهدِّهِ <|vsep|> وقد هدَّمَ الأركانَ هدُّ الزَّلازِلِ </|bsep|> <|bsep|> فطارَتْ عَصافيري وشالَتْ نَعائمي <|vsep|> وهاجَتْ شَياطيني وفارَتْ مَراجلي </|bsep|> <|bsep|> وكيفَ أرى نفسي مَداسَ مناسِمٍ <|vsep|> تُطامِنُ منِّي أو مُناخَ كَلاكِل </|bsep|> <|bsep|> وخَلفيَ أولادٌ وخلفي رائثٌ <|vsep|> على عاجِزات النهض حُمر الحواصل </|bsep|> <|bsep|> وقد أطمعتْني منهُ قُدْمَةُ خِدْمتي <|vsep|> ودعْوى انتماءٍ أُكِّدَتْ بالدَّلائل </|bsep|> <|bsep|> ولي أملٌ غضُّ الشبابِ طَريُّهُ <|vsep|> وذاكَ لشيبٍ في نَواصي وسائلي </|bsep|> <|bsep|> وصحبةُ أيامٍ مضَتْ وكأنّما <|vsep|> هواجِرُها تُكْسى ظِلالَ الأصائِلِ </|bsep|> <|bsep|> ليالٍ لبِسْناها ومِسْنا تَجمُّلاً <|vsep|> بِها فوجدنْاها رقاقَ الغَلائِلِ </|bsep|> <|bsep|> وكم لي فيهِ من سَوارٍ سوائِرٍ <|vsep|> حوالٍ على الأحوالِ غيرِ عَواطِلِ </|bsep|> <|bsep|> قوافٍ كأني لاعبٌ من نَسيبِها <|vsep|> بعطشانةِ الزنّارِ رَيّا الخلاخِلِ </|bsep|> </|psep|>
|
أراك مستعجلا يا حادي الإبل
|
البسيط
|
أراكَ مُستعجلاً يا حاديَ البلِ فاصبرو ن خُلِقَ النسانُ من عَجَلِ واقرَ السلامَ على غَمرٍ تحلُّ بهِ من ماءِ عَيني ولا تقرأ على الوشَلِ ون نظرتَ لى العيسِ التي قَلقتْ للظَاعنينَ فلا تَسكن لى عَذَل أجني وأحتالُ في تَزويرِ معذرةٍ والعجزُ لمرءِ ليسَ العجزُ للحِيَلِ وقفتُ والشوقُ يبليني على طللٍ كأنّني طّللٌ بالٍ على جملِ سرَحتُ في جوِّها الأنفاسَ فالتقطت نسيمَ ريّا وأهدتْهُ لى عِلَلي أرض مكرمة لم يؤذِ تُربتَها لاّ تَسَحّبُ أذيالٍ منَ الحللِ شتّى اللغاتِ فقُلْ في هاتف غردٍ أو صاهلٍ جَرِسٍ أو باغمٍ غزِلِ وما زالَ مِنها قلوبُ الناسِ عاثرةً من لطخِ غاليةِ الأصداغِ في وَحَلِ شِيدتْ عيلها قبابُ الحيِّ فاعتقدتْ أن البقاعَ لها قسطٌ منَ الدُّولِ ذا الغبارُ منَ الفُرٍسانِ سارَ بِها رشّتْهُ عشاقُها الباكونَ بالمُقَلِ دار التي حُلِّيتْ بالحُسنِ عاطلة فوسْوسَ الحليُ من غيظٍ على العطلِ بيضاء مُرهفة سُلّتْ على كبدي وأُغمِدَتْ من سُجوفِ الخَزِّ في كِلَل كالظبي لولا اعتلالٌ في نواظرِها والظبيُ لا يشتكي من عارضِ العِلَلِ وقد يقالُ لمصْحاحِ الرِّجالِ به داءُ الظباء كذا يَرْوونَ في المَثَلِ شفاهُها كيفَ لا تَخلو وقد خَزنت ذخيرةَ النحلِ في أُنقوعةِ العَسلِ ينالُ مَن يَشتهي ماءَ الحياة بها ما كان مِن قَبلُ ذو القَرنينِ لم يَنَلِ كم طافَ بي طيفُها والأفقُ مُستْترٌ بذيلِ سِجفٍ منَ الظلماءِ مُنْسدِلِ أنّى تيسّرَ مَسرَاها وقد رسفَتْ من الذوائبِ طولَ الليلِ في شَكَلِ وكيف خَفّتْ لى المُشتاق نهضتُها والثِّقلُ يُقعدُها من جانبِ الكَفَلِ تأوي لى حُفرةِ الكُدْريِّ ونةً وتارةً تَرتقي في سُلّم الحِيَلِ لمّأ أحسّتْ بأسفارِ النّوى ونأتْ عنِّي بِحرِّ حشاً يُخفيهِ بردُ حُلِي يا حبّذا هو من ضيفٍ وهبتُ له سمعي وعَيني بدالاً من النزلِ وأزعجتْها دواعي البَينِ وانكمشتْ تَسري وفي مُقلتيها فَتْرةُ الكسَلِ فرشت خدِّي لِمَمْشاها وقلتُ لها أخشى عليك الطريقَ الوعرَ فانتعَلِي سَقياً لها ولركب رُزَّحٍ نَفَضوا بساقَيْها نُطوعَ الأيْنُقِ الذُّلُلِ جابُوا الفلاةَ وأغرتْهم بها هِمَمٌ خُلقْنَ كَلا على الأسفارِ والرِّحَلِ فجاوزُوا كُنْسَ رامٍ يُحصِّنًها ضراغمُ الروعِ في غابِ القَنا الذُّبُلِ من بعدِ ما رَكبوا مُلْكَ المَطيّةِ في بحرِ السّرابِ وحَثُّوها بلا مَهَلِ أَعجِبْ بفُلكٍ لها روحٌ يغِّرقُها مخاضة اللِ في ماءٍ بلا بَلَلِ والجَدُّ نُهزةُ ذي جدٍّ يطيرُ لى ال أَكوارِ عندَ وقوعِ الحادثِ الجَلَلِ يَغشى الفَلا والفَيافي والمطيُّ لها ضربانِ من هَزَجٍ فيها ومن رَمَلِ حتى تُقَرِّبَ أطنابَ الخيامِ لى مَنْجى اللّهيفِ وملجا الخائفِ الوجلِ فَتى محمد الراوي المكارمَ مِن عيسى أبي الحسنِ الشيخِ العَميدِ علي فمن زمامٍ لى مغناهُ مُنعطفٍ ومن عنانٍ لى مأواهُ مُنْفتِلِ ثارُه نسختْ أخبارَ مَن سَلفوا نسخَ الشّريعةِ للأديانِ والمِلَلِ يُولي الجميلَ وصرفُ الدهرِ يقبضُ مِن يَديْهِ والفحلُ يَحمي وهو في العُقَلِ تصرّفتْ سائلوهُ في مَواهبِهِ تصرّفَ النفرِ الغازينَ في النفَلِ أردتُ أُحصي ثناياهُ فغالطَني وقالَ أَحصِ ثناءَ الرائحِ الزجِلِ كذا ابنُ عمرانَ نادى ربَّهُ أرِني أَنظرْ ليك فقالَ انظر لى الجبلِ ن خط خاطَ على قرطاسهِ حُللاً يُهدي بهِ الوشيَ للأحياءِ والحِللِ ون ترسّلَ أدَى سحرُهُ خدَعاً يُصفي ليهنَّ سمعُ الأعْصَم الوعِلِ ون تكلَّم زلَّ الدرُّ عن فمِهِ في حُجرِه وهو معصومٌ عن الزلَلِ ون تقلّدَ من ذي مرةٍ عملاً وجدتَهُ علماً في ذلك العمَلِ ون تفحّصَ أحوالَ النّجومِ درى ما حُم من أجّلٍ في الغَيبِ أو أمَلِ قالوا أتشكرُ نعماهُ فقلتُ أجلْ لو مُد لي طوَلٌ مُرخىً منَ الأجَلِ أنامَني تحت ظلِّ الأمْنِ ذ نتقَتْ من فوقِ رأسي جبالُ الخَوفِ كالظُّللِ وما نسيتُ ولا أنسى اعتصاميَ من جواره بعُرا الأسبابِ والوُصَلِ ذا التقيتُ بهِ في موقفٍ شرِقَتْ منه الشعابُ بسيلِ الخَيلِ والخولِ ولم أكنْ عالماً قبلَ الحلولِ بهِ أنِّي أرى رجلاً في بُردَتَيْ رَجُلِ يا ضائراُ نافعاُ ن ثارَ هائِجُهُ أسالَ مهجةَ أقوامٍ على الأسَلِ يُذيقُهم تارةً من خُلقهِ عَسَلاً حلواً وطوراً يديفً السمَّ في العَسَلِ خذْها أبا حَسَنٍ غرَاءَ فائقةً وَلَتْ وجوهَ الملوكِ الصِّيدِ من قبلي أكثرتُ فيها ولم أهجرْ بلاغتَهُ وليسَ كثرةُ تكثيري من الفَشَلِ ذا تمنّتْ سِواها أنْ تُضاهِيهَا خابَت وما النّجَلُ الموْموقُ كالحوَلِ أفادَها خاطري بينَ الورى خطراً وصاغَها خَلدَي من غيرِ ما خَلَلِ يَحلو بها فمُ راويها فتحسبُهُ صبّاً ترشَفَ ظلمَ الواضِحِ الرمِلِ وينشقُ الوردَ منها كلُّ منغمسٍ في اللهوِ نَشوانَ في ظلِّ الصبا جذلِ ورب شِعرٍ كريهٍ عندَ ذائقِهِ كأنّهُ شعرةٌ في لقمةِ الخَجِلِ
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem46896.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ل <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> أراكَ مُستعجلاً يا حاديَ البلِ <|vsep|> فاصبرو ن خُلِقَ النسانُ من عَجَلِ </|bsep|> <|bsep|> واقرَ السلامَ على غَمرٍ تحلُّ بهِ <|vsep|> من ماءِ عَيني ولا تقرأ على الوشَلِ </|bsep|> <|bsep|> ون نظرتَ لى العيسِ التي قَلقتْ <|vsep|> للظَاعنينَ فلا تَسكن لى عَذَل </|bsep|> <|bsep|> أجني وأحتالُ في تَزويرِ معذرةٍ <|vsep|> والعجزُ لمرءِ ليسَ العجزُ للحِيَلِ </|bsep|> <|bsep|> وقفتُ والشوقُ يبليني على طللٍ <|vsep|> كأنّني طّللٌ بالٍ على جملِ </|bsep|> <|bsep|> سرَحتُ في جوِّها الأنفاسَ فالتقطت <|vsep|> نسيمَ ريّا وأهدتْهُ لى عِلَلي </|bsep|> <|bsep|> أرض مكرمة لم يؤذِ تُربتَها <|vsep|> لاّ تَسَحّبُ أذيالٍ منَ الحللِ </|bsep|> <|bsep|> شتّى اللغاتِ فقُلْ في هاتف غردٍ <|vsep|> أو صاهلٍ جَرِسٍ أو باغمٍ غزِلِ </|bsep|> <|bsep|> وما زالَ مِنها قلوبُ الناسِ عاثرةً <|vsep|> من لطخِ غاليةِ الأصداغِ في وَحَلِ </|bsep|> <|bsep|> شِيدتْ عيلها قبابُ الحيِّ فاعتقدتْ <|vsep|> أن البقاعَ لها قسطٌ منَ الدُّولِ </|bsep|> <|bsep|> ذا الغبارُ منَ الفُرٍسانِ سارَ بِها <|vsep|> رشّتْهُ عشاقُها الباكونَ بالمُقَلِ </|bsep|> <|bsep|> دار التي حُلِّيتْ بالحُسنِ عاطلة <|vsep|> فوسْوسَ الحليُ من غيظٍ على العطلِ </|bsep|> <|bsep|> بيضاء مُرهفة سُلّتْ على كبدي <|vsep|> وأُغمِدَتْ من سُجوفِ الخَزِّ في كِلَل </|bsep|> <|bsep|> كالظبي لولا اعتلالٌ في نواظرِها <|vsep|> والظبيُ لا يشتكي من عارضِ العِلَلِ </|bsep|> <|bsep|> وقد يقالُ لمصْحاحِ الرِّجالِ به <|vsep|> داءُ الظباء كذا يَرْوونَ في المَثَلِ </|bsep|> <|bsep|> شفاهُها كيفَ لا تَخلو وقد خَزنت <|vsep|> ذخيرةَ النحلِ في أُنقوعةِ العَسلِ </|bsep|> <|bsep|> ينالُ مَن يَشتهي ماءَ الحياة بها <|vsep|> ما كان مِن قَبلُ ذو القَرنينِ لم يَنَلِ </|bsep|> <|bsep|> كم طافَ بي طيفُها والأفقُ مُستْترٌ <|vsep|> بذيلِ سِجفٍ منَ الظلماءِ مُنْسدِلِ </|bsep|> <|bsep|> أنّى تيسّرَ مَسرَاها وقد رسفَتْ <|vsep|> من الذوائبِ طولَ الليلِ في شَكَلِ </|bsep|> <|bsep|> وكيف خَفّتْ لى المُشتاق نهضتُها <|vsep|> والثِّقلُ يُقعدُها من جانبِ الكَفَلِ </|bsep|> <|bsep|> تأوي لى حُفرةِ الكُدْريِّ ونةً <|vsep|> وتارةً تَرتقي في سُلّم الحِيَلِ </|bsep|> <|bsep|> لمّأ أحسّتْ بأسفارِ النّوى ونأتْ <|vsep|> عنِّي بِحرِّ حشاً يُخفيهِ بردُ حُلِي </|bsep|> <|bsep|> يا حبّذا هو من ضيفٍ وهبتُ له <|vsep|> سمعي وعَيني بدالاً من النزلِ </|bsep|> <|bsep|> وأزعجتْها دواعي البَينِ وانكمشتْ <|vsep|> تَسري وفي مُقلتيها فَتْرةُ الكسَلِ </|bsep|> <|bsep|> فرشت خدِّي لِمَمْشاها وقلتُ لها <|vsep|> أخشى عليك الطريقَ الوعرَ فانتعَلِي </|bsep|> <|bsep|> سَقياً لها ولركب رُزَّحٍ نَفَضوا <|vsep|> بساقَيْها نُطوعَ الأيْنُقِ الذُّلُلِ </|bsep|> <|bsep|> جابُوا الفلاةَ وأغرتْهم بها هِمَمٌ <|vsep|> خُلقْنَ كَلا على الأسفارِ والرِّحَلِ </|bsep|> <|bsep|> فجاوزُوا كُنْسَ رامٍ يُحصِّنًها <|vsep|> ضراغمُ الروعِ في غابِ القَنا الذُّبُلِ </|bsep|> <|bsep|> من بعدِ ما رَكبوا مُلْكَ المَطيّةِ في <|vsep|> بحرِ السّرابِ وحَثُّوها بلا مَهَلِ </|bsep|> <|bsep|> أَعجِبْ بفُلكٍ لها روحٌ يغِّرقُها <|vsep|> مخاضة اللِ في ماءٍ بلا بَلَلِ </|bsep|> <|bsep|> والجَدُّ نُهزةُ ذي جدٍّ يطيرُ لى ال <|vsep|> أَكوارِ عندَ وقوعِ الحادثِ الجَلَلِ </|bsep|> <|bsep|> يَغشى الفَلا والفَيافي والمطيُّ لها <|vsep|> ضربانِ من هَزَجٍ فيها ومن رَمَلِ </|bsep|> <|bsep|> حتى تُقَرِّبَ أطنابَ الخيامِ لى <|vsep|> مَنْجى اللّهيفِ وملجا الخائفِ الوجلِ </|bsep|> <|bsep|> فَتى محمد الراوي المكارمَ مِن <|vsep|> عيسى أبي الحسنِ الشيخِ العَميدِ علي </|bsep|> <|bsep|> فمن زمامٍ لى مغناهُ مُنعطفٍ <|vsep|> ومن عنانٍ لى مأواهُ مُنْفتِلِ </|bsep|> <|bsep|> ثارُه نسختْ أخبارَ مَن سَلفوا <|vsep|> نسخَ الشّريعةِ للأديانِ والمِلَلِ </|bsep|> <|bsep|> يُولي الجميلَ وصرفُ الدهرِ يقبضُ مِن <|vsep|> يَديْهِ والفحلُ يَحمي وهو في العُقَلِ </|bsep|> <|bsep|> تصرّفتْ سائلوهُ في مَواهبِهِ <|vsep|> تصرّفَ النفرِ الغازينَ في النفَلِ </|bsep|> <|bsep|> أردتُ أُحصي ثناياهُ فغالطَني <|vsep|> وقالَ أَحصِ ثناءَ الرائحِ الزجِلِ </|bsep|> <|bsep|> كذا ابنُ عمرانَ نادى ربَّهُ أرِني <|vsep|> أَنظرْ ليك فقالَ انظر لى الجبلِ </|bsep|> <|bsep|> ن خط خاطَ على قرطاسهِ حُللاً <|vsep|> يُهدي بهِ الوشيَ للأحياءِ والحِللِ </|bsep|> <|bsep|> ون ترسّلَ أدَى سحرُهُ خدَعاً <|vsep|> يُصفي ليهنَّ سمعُ الأعْصَم الوعِلِ </|bsep|> <|bsep|> ون تكلَّم زلَّ الدرُّ عن فمِهِ <|vsep|> في حُجرِه وهو معصومٌ عن الزلَلِ </|bsep|> <|bsep|> ون تقلّدَ من ذي مرةٍ عملاً <|vsep|> وجدتَهُ علماً في ذلك العمَلِ </|bsep|> <|bsep|> ون تفحّصَ أحوالَ النّجومِ درى <|vsep|> ما حُم من أجّلٍ في الغَيبِ أو أمَلِ </|bsep|> <|bsep|> قالوا أتشكرُ نعماهُ فقلتُ أجلْ <|vsep|> لو مُد لي طوَلٌ مُرخىً منَ الأجَلِ </|bsep|> <|bsep|> أنامَني تحت ظلِّ الأمْنِ ذ نتقَتْ <|vsep|> من فوقِ رأسي جبالُ الخَوفِ كالظُّللِ </|bsep|> <|bsep|> وما نسيتُ ولا أنسى اعتصاميَ من <|vsep|> جواره بعُرا الأسبابِ والوُصَلِ </|bsep|> <|bsep|> ذا التقيتُ بهِ في موقفٍ شرِقَتْ <|vsep|> منه الشعابُ بسيلِ الخَيلِ والخولِ </|bsep|> <|bsep|> ولم أكنْ عالماً قبلَ الحلولِ بهِ <|vsep|> أنِّي أرى رجلاً في بُردَتَيْ رَجُلِ </|bsep|> <|bsep|> يا ضائراُ نافعاُ ن ثارَ هائِجُهُ <|vsep|> أسالَ مهجةَ أقوامٍ على الأسَلِ </|bsep|> <|bsep|> يُذيقُهم تارةً من خُلقهِ عَسَلاً <|vsep|> حلواً وطوراً يديفً السمَّ في العَسَلِ </|bsep|> <|bsep|> خذْها أبا حَسَنٍ غرَاءَ فائقةً <|vsep|> وَلَتْ وجوهَ الملوكِ الصِّيدِ من قبلي </|bsep|> <|bsep|> أكثرتُ فيها ولم أهجرْ بلاغتَهُ <|vsep|> وليسَ كثرةُ تكثيري من الفَشَلِ </|bsep|> <|bsep|> ذا تمنّتْ سِواها أنْ تُضاهِيهَا <|vsep|> خابَت وما النّجَلُ الموْموقُ كالحوَلِ </|bsep|> <|bsep|> أفادَها خاطري بينَ الورى خطراً <|vsep|> وصاغَها خَلدَي من غيرِ ما خَلَلِ </|bsep|> <|bsep|> يَحلو بها فمُ راويها فتحسبُهُ <|vsep|> صبّاً ترشَفَ ظلمَ الواضِحِ الرمِلِ </|bsep|> <|bsep|> وينشقُ الوردَ منها كلُّ منغمسٍ <|vsep|> في اللهوِ نَشوانَ في ظلِّ الصبا جذلِ </|bsep|> </|psep|>
|
يذكرني الحمى عهد الوصال
|
الوافر
|
يُذكِّرني الحِمى عهدَ الوصالِ وأيامَ الشبابِ ومَن بِها لي وسلمى والسّلامةَ هواها ونعمى والنعيمَ بلا زوالِ وهَصري غُصنَ ذابلةِ التثنِّي وقَطْفي وردَ ناضِرِةِ الجَمالِ ورَشفي حيثُ يبتسمُ الأقاحي وشَمِّي حيثُ تَنْعجنُ الغَوالي وتَركي الزُّهد في راحٍ شمولٍ ورَفْضي النُّسكَ في ريحٍ شمالِ وحبِّي شربَ ياقوتٍ مُذابٍ يَرضُّ المزجُ فيهِ حصى الللي وهزِّي العطفَ في غَفَلاتِ عيشٍ وريقِ الأيكِ مَمْطورِ الظِّلالِ فها أنا من لُبابِ العُمرِ أشجى ذا هجستْ خواطرُها ببالي وأجتلبُ الشجونَ وأينَ صَبري وأَحتلبُ الشؤونَ وكيفَ حالي وتَذوي مُهجتي واشتْف لَوني وتَدمَى مُقلتي وسَلِ الليالي فخَدِّي الزعفرانُ ولا أًحاشي ودَمعي الأرجوانُ ولا أُبالي أُحاكي الوردَ ذا الوجهين يُحْذى معاً في الصبغتينِ على مثاليِ وكيفَ يُرَدُّ لي ما فاتَ منِّي وردٌّ الغاَنياتِ منَ المُحالِ وما للمُفلسينَ سوى التَمنِّي وما للنّائمينَ سِوى الخَيالِ ذَوى الشّعرُ البنفسجُ في عِذاري وزاحَمَهُ ثَغامُ الاكتهال وكدّ تفاوتُ الحطّينِ قَلبي وخاطَ علي أثوابَ الخَبالِ فَخيطٌ دب بدءُ الشيبِ فيهِ دبيبَ النارِ في طرفِ الذبالِ وخرُ فاحمٌ كالفَحمِ جانٍ على جارٍ بحرِّ النارِ صالِ يُحاذرُ أنْ يصابَ وغيرُ بدعٍ لجارِ النارِ عدوى الشتعالِ فذي ظلمُ الشبابِ على صَداها ضياءُ الشيبِ حودِثَ بالصقالِ تُرى تلكَ العهود تعودُ يوماً وحال الوصلِ يلقحُ عن حِيالِ وينسَى البينُ عادَتَهُ وتَنْجو منَ الأقتابِ أسنمةُ الجِمالِ فتُعْمَرُ باللِّوى تلكَ المَغاني وتَرجعُ بالحمى تلكَ الليالي رَخيمُ الدلِّ مكسالُ التّهادي طويلُ الذيلِ صَرارُ النِّعالِ يرقِّقُ طَبعَي المأيوسَ عنهُ ويشحذُ غَرْبَهُ بعدَ الكلالِ فينشطُ لاختراعِ الشعرِ عقلي ويَنشطني البَيانُ منَ العِقالِ وأطنِب في ثناءِ أبي عليٍّ نظامِ الملك نَظّامِ المعالي فتىً كالليثِ مَشبوبُ المتي فتىً كالقرمِ محذورُ الصِّيالِ وتسخَر كفُّهُ والبحرُ فيها بِمَن شامَ السّحائبَ للنّوالِ ويُعلى كعبَهُ عِرضٌ مَصونٌ مُعَوَّلُهُ على مالٍ مُذالِ أعارَ عَواطِلَ الدابِ عيناً تُراعيها فهُن بهِ حَوالِ وعطرّ شعرَ صدغَيْها بمِسْكٍ ونقّطَ وردَ خدَّيْها بخالِ وبَوَّءَ وفدَها كنفاً رَحيباً مرودَ العُشبِ مَورودَ الزُّلالِ حَراماً مثلَ بيتِ اللهِ يَشْدو بسحرٍ في مناقِبهِ حَلالِ يُسفُّ بهِ تواضُعُه فتَدْنو مَقاطِعُهُ على بعدِ المنَالِ ويُظْهِرُ نطقُهُ عجازَ عيسى بردِّ الروحِ في الرّممِ البَوالي وأهداف الصوابِ مُغَربلاتٌ بأقلامٍ لهُ مثل النِّبالِ يُفوِّقُها فلا تُخطي وتَمضي مضاءَ القَعْضَبيّةِ في العَوالي بخطٍّ ثْمديِّ اللونِ يَشْفي عيونَ الرُّمْدِ عندَ الاكتِحالِ فمن دالٍ تُصاغُ على اعتدالٍ ومن ذالٍ تصانُ عنِ ابتِذالِ وليس تحسُّ منه العينُ عَيباً سوى المحذورِ من عينِ الكَمالِ تُساقُ لى النّبيِّ بهِ صَلاةٌ وتُعرفُ فيهِ قُدرةُ ذي الجَلالِ ويثبتُ ركنُهُ في كلِّ خَطبٍ تَزَلزلُ منهُ أركانُ الجِبالِ وما شَربَ الطّلا لا استراحتْ مسامعُهُ لى نَغَمِ السُّؤالِ فكأسٌ في اليّمينِ يَميلُ مِنْها لى طربٍ وكيسٌ في الشمالِ ونْ برقَتْ غزالةُ وجْنتيْه حسبتَ الشمسَ ناظرةَ الغَزالِ ويذهلُ عن نفائسِهِ بنفسٍ تَرى الذكرَ المخلّدَ خَير مالِ رماها بالعراءِ كما تَجافَتْ عن البيضات حاضنةُ الرِّئالِ أَمَولانا خدمتُك غيرَ وانٍ وأُلْتُ لى جَنابِكَ غيرَ لِ وجادَ رياضَ مَجدِكَ مِنَ ثَنائي حياَ يَنْهلُّ مُنحلَّ العزالي فكم أنشدتُ بينَ يديْكَ شِعري فلم يَخجل مَقامي من مَقالي ولي في صَنْعتي بُرهانُ موسى وعندَ سوايَ تزويرُ الخيالِ وكم فحصتْ يدُ الأيّامِ عَنِّي كأيْدي الخيلِ أبصرتِ المَخالي فلذتُ ببابِ دارِكَ مُستجيراً مُخلّى السربِ متسّعَ المَجالِ ونلتُ لدَيكَ رفعاً في مَحلِّي تُناقضُهُ بوضعٍ في رِحالي فعِشْ ما شِئتَ مَقْهورَ الأعادي ودُمْ ما شِئتَ منصورَ الموَالي وخُذ في مجلسِ الأنسِ المُهنّا هلالاً في هلالٍ من هِلالِ
|
قصيدة رومنسيه
|
https://www.aldiwan.net/poem46897.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> ل <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> يُذكِّرني الحِمى عهدَ الوصالِ <|vsep|> وأيامَ الشبابِ ومَن بِها لي </|bsep|> <|bsep|> وسلمى والسّلامةَ هواها <|vsep|> ونعمى والنعيمَ بلا زوالِ </|bsep|> <|bsep|> وهَصري غُصنَ ذابلةِ التثنِّي <|vsep|> وقَطْفي وردَ ناضِرِةِ الجَمالِ </|bsep|> <|bsep|> ورَشفي حيثُ يبتسمُ الأقاحي <|vsep|> وشَمِّي حيثُ تَنْعجنُ الغَوالي </|bsep|> <|bsep|> وتَركي الزُّهد في راحٍ شمولٍ <|vsep|> ورَفْضي النُّسكَ في ريحٍ شمالِ </|bsep|> <|bsep|> وحبِّي شربَ ياقوتٍ مُذابٍ <|vsep|> يَرضُّ المزجُ فيهِ حصى الللي </|bsep|> <|bsep|> وهزِّي العطفَ في غَفَلاتِ عيشٍ <|vsep|> وريقِ الأيكِ مَمْطورِ الظِّلالِ </|bsep|> <|bsep|> فها أنا من لُبابِ العُمرِ أشجى <|vsep|> ذا هجستْ خواطرُها ببالي </|bsep|> <|bsep|> وأجتلبُ الشجونَ وأينَ صَبري <|vsep|> وأَحتلبُ الشؤونَ وكيفَ حالي </|bsep|> <|bsep|> وتَذوي مُهجتي واشتْف لَوني <|vsep|> وتَدمَى مُقلتي وسَلِ الليالي </|bsep|> <|bsep|> فخَدِّي الزعفرانُ ولا أًحاشي <|vsep|> ودَمعي الأرجوانُ ولا أُبالي </|bsep|> <|bsep|> أُحاكي الوردَ ذا الوجهين يُحْذى <|vsep|> معاً في الصبغتينِ على مثاليِ </|bsep|> <|bsep|> وكيفَ يُرَدُّ لي ما فاتَ منِّي <|vsep|> وردٌّ الغاَنياتِ منَ المُحالِ </|bsep|> <|bsep|> وما للمُفلسينَ سوى التَمنِّي <|vsep|> وما للنّائمينَ سِوى الخَيالِ </|bsep|> <|bsep|> ذَوى الشّعرُ البنفسجُ في عِذاري <|vsep|> وزاحَمَهُ ثَغامُ الاكتهال </|bsep|> <|bsep|> وكدّ تفاوتُ الحطّينِ قَلبي <|vsep|> وخاطَ علي أثوابَ الخَبالِ </|bsep|> <|bsep|> فَخيطٌ دب بدءُ الشيبِ فيهِ <|vsep|> دبيبَ النارِ في طرفِ الذبالِ </|bsep|> <|bsep|> وخرُ فاحمٌ كالفَحمِ جانٍ <|vsep|> على جارٍ بحرِّ النارِ صالِ </|bsep|> <|bsep|> يُحاذرُ أنْ يصابَ وغيرُ بدعٍ <|vsep|> لجارِ النارِ عدوى الشتعالِ </|bsep|> <|bsep|> فذي ظلمُ الشبابِ على صَداها <|vsep|> ضياءُ الشيبِ حودِثَ بالصقالِ </|bsep|> <|bsep|> تُرى تلكَ العهود تعودُ يوماً <|vsep|> وحال الوصلِ يلقحُ عن حِيالِ </|bsep|> <|bsep|> وينسَى البينُ عادَتَهُ وتَنْجو <|vsep|> منَ الأقتابِ أسنمةُ الجِمالِ </|bsep|> <|bsep|> فتُعْمَرُ باللِّوى تلكَ المَغاني <|vsep|> وتَرجعُ بالحمى تلكَ الليالي </|bsep|> <|bsep|> رَخيمُ الدلِّ مكسالُ التّهادي <|vsep|> طويلُ الذيلِ صَرارُ النِّعالِ </|bsep|> <|bsep|> يرقِّقُ طَبعَي المأيوسَ عنهُ <|vsep|> ويشحذُ غَرْبَهُ بعدَ الكلالِ </|bsep|> <|bsep|> فينشطُ لاختراعِ الشعرِ عقلي <|vsep|> ويَنشطني البَيانُ منَ العِقالِ </|bsep|> <|bsep|> وأطنِب في ثناءِ أبي عليٍّ <|vsep|> نظامِ الملك نَظّامِ المعالي </|bsep|> <|bsep|> فتىً كالليثِ مَشبوبُ المتي <|vsep|> فتىً كالقرمِ محذورُ الصِّيالِ </|bsep|> <|bsep|> وتسخَر كفُّهُ والبحرُ فيها <|vsep|> بِمَن شامَ السّحائبَ للنّوالِ </|bsep|> <|bsep|> ويُعلى كعبَهُ عِرضٌ مَصونٌ <|vsep|> مُعَوَّلُهُ على مالٍ مُذالِ </|bsep|> <|bsep|> أعارَ عَواطِلَ الدابِ عيناً <|vsep|> تُراعيها فهُن بهِ حَوالِ </|bsep|> <|bsep|> وعطرّ شعرَ صدغَيْها بمِسْكٍ <|vsep|> ونقّطَ وردَ خدَّيْها بخالِ </|bsep|> <|bsep|> وبَوَّءَ وفدَها كنفاً رَحيباً <|vsep|> مرودَ العُشبِ مَورودَ الزُّلالِ </|bsep|> <|bsep|> حَراماً مثلَ بيتِ اللهِ يَشْدو <|vsep|> بسحرٍ في مناقِبهِ حَلالِ </|bsep|> <|bsep|> يُسفُّ بهِ تواضُعُه فتَدْنو <|vsep|> مَقاطِعُهُ على بعدِ المنَالِ </|bsep|> <|bsep|> ويُظْهِرُ نطقُهُ عجازَ عيسى <|vsep|> بردِّ الروحِ في الرّممِ البَوالي </|bsep|> <|bsep|> وأهداف الصوابِ مُغَربلاتٌ <|vsep|> بأقلامٍ لهُ مثل النِّبالِ </|bsep|> <|bsep|> يُفوِّقُها فلا تُخطي وتَمضي <|vsep|> مضاءَ القَعْضَبيّةِ في العَوالي </|bsep|> <|bsep|> بخطٍّ ثْمديِّ اللونِ يَشْفي <|vsep|> عيونَ الرُّمْدِ عندَ الاكتِحالِ </|bsep|> <|bsep|> فمن دالٍ تُصاغُ على اعتدالٍ <|vsep|> ومن ذالٍ تصانُ عنِ ابتِذالِ </|bsep|> <|bsep|> وليس تحسُّ منه العينُ عَيباً <|vsep|> سوى المحذورِ من عينِ الكَمالِ </|bsep|> <|bsep|> تُساقُ لى النّبيِّ بهِ صَلاةٌ <|vsep|> وتُعرفُ فيهِ قُدرةُ ذي الجَلالِ </|bsep|> <|bsep|> ويثبتُ ركنُهُ في كلِّ خَطبٍ <|vsep|> تَزَلزلُ منهُ أركانُ الجِبالِ </|bsep|> <|bsep|> وما شَربَ الطّلا لا استراحتْ <|vsep|> مسامعُهُ لى نَغَمِ السُّؤالِ </|bsep|> <|bsep|> فكأسٌ في اليّمينِ يَميلُ مِنْها <|vsep|> لى طربٍ وكيسٌ في الشمالِ </|bsep|> <|bsep|> ونْ برقَتْ غزالةُ وجْنتيْه <|vsep|> حسبتَ الشمسَ ناظرةَ الغَزالِ </|bsep|> <|bsep|> ويذهلُ عن نفائسِهِ بنفسٍ <|vsep|> تَرى الذكرَ المخلّدَ خَير مالِ </|bsep|> <|bsep|> رماها بالعراءِ كما تَجافَتْ <|vsep|> عن البيضات حاضنةُ الرِّئالِ </|bsep|> <|bsep|> أَمَولانا خدمتُك غيرَ وانٍ <|vsep|> وأُلْتُ لى جَنابِكَ غيرَ لِ </|bsep|> <|bsep|> وجادَ رياضَ مَجدِكَ مِنَ ثَنائي <|vsep|> حياَ يَنْهلُّ مُنحلَّ العزالي </|bsep|> <|bsep|> فكم أنشدتُ بينَ يديْكَ شِعري <|vsep|> فلم يَخجل مَقامي من مَقالي </|bsep|> <|bsep|> ولي في صَنْعتي بُرهانُ موسى <|vsep|> وعندَ سوايَ تزويرُ الخيالِ </|bsep|> <|bsep|> وكم فحصتْ يدُ الأيّامِ عَنِّي <|vsep|> كأيْدي الخيلِ أبصرتِ المَخالي </|bsep|> <|bsep|> فلذتُ ببابِ دارِكَ مُستجيراً <|vsep|> مُخلّى السربِ متسّعَ المَجالِ </|bsep|> <|bsep|> ونلتُ لدَيكَ رفعاً في مَحلِّي <|vsep|> تُناقضُهُ بوضعٍ في رِحالي </|bsep|> <|bsep|> فعِشْ ما شِئتَ مَقْهورَ الأعادي <|vsep|> ودُمْ ما شِئتَ منصورَ الموَالي </|bsep|> </|psep|>
|
يا قوم إني رجل فاضل
|
السريع
|
يا قومُ ني رجلٌ فاضِلٌ وليسَ في فضليَ منْ شكِّ أَهوى كؤوسَ الرّاحِ مملوءةً وأشتهي اليلاجَ في التّركِ وأقضُم الفُنْدَ ولا أَشتكي وكلُ التّمرَ ولا أَبكي
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem46898.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ش <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> يا قومُ ني رجلٌ فاضِلٌ <|vsep|> وليسَ في فضليَ منْ شكِّ </|bsep|> <|bsep|> أَهوى كؤوسَ الرّاحِ مملوءةً <|vsep|> وأشتهي اليلاجَ في التّركِ </|bsep|> </|psep|>
|
تجاوزت حد الظلم يا زحل الذي
|
الطويل
|
تَجاوزتًَ حدَّ الظلمِ يا زُحلُ الذي أَبَيْتُكَ جاراً لي وحّقاً أَبيتكا وهبْكَ شأمتَ الجدْيَ ذْ كانَ طائعي فخُذْ حَذَراً من هدمهِ فهوَ بَيْتُكا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46899.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تَجاوزتًَ حدَّ الظلمِ يا زُحلُ الذي <|vsep|> أَبَيْتُكَ جاراً لي وحّقاً أَبيتكا </|bsep|> </|psep|>
|
فترت لواحظك المراض ولم تزل
|
الكامل
|
فترتْ لواحظُكَ المراضُ ولم تَزَلْ تلكَ الفَواترُ بالقُلوبِ فَواتكا فالنَ أَجهرُ بالعتابِ فكَم وكَمْ أَسبلتُ أَذيالي على هَفَواتكا وذا التفتّ لى هواكَ أفادَني بردَ السُّلُوِّ تذكُّري جفواتكا يا مَنْ وَفاتي في فواتِ وِصالهِ فُتَّ الحسانَ فَواتِ قبلَ فَواتِكا
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem46900.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ت <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> فترتْ لواحظُكَ المراضُ ولم تَزَلْ <|vsep|> تلكَ الفَواترُ بالقُلوبِ فَواتكا </|bsep|> <|bsep|> فالنَ أَجهرُ بالعتابِ فكَم وكَمْ <|vsep|> أَسبلتُ أَذيالي على هَفَواتكا </|bsep|> <|bsep|> وذا التفتّ لى هواكَ أفادَني <|vsep|> بردَ السُّلُوِّ تذكُّري جفواتكا </|bsep|> </|psep|>
|
يا من طلعت طلوع الشمس من فلك
|
البسيط
|
يا مَن طلعتِ طلوعَ الشمس من فلكِ ن كنتُ يوماً لشمسٍ عابداً فَلَكِ لو أَنصفوا وَجْهَكِ المَوْشِيَّ حُلّتُهُ لعُطِّلَ الوشْيُ في الدُّنيا فلم يُحَكِ قد صدتِ قلبي بأصداغِ مشبكةٍ صيغَتْ لصَيدِ قلوبِ النّاسِ كالشّبكِ أصبوا ليكِ ولي صَمْتٌ حُرمتُ بهِ والصّمتُ للرزقِ منّاعٌ كذاك حُكي اللهَ فيَّ فسِتْري فيكِ مُنْهتِكٌ وكان قبلَكِ سِتري غيرَ مُنْهتِكِ على شِفاهِكِ دَيني وهْيَ تُمْطلني فأبشري بغَريمٍ في الهوى محكِ فديتُ مَجْناكِ ما أَحلى مَذاقَتَهُ كأنّهُ ريقُ نحلٍ شِيبَ بالمِسكِ فكم خَلستُ الجَنى منهُ على حَذَرٍ من قَولِ واشٍ شديدِ اللّذعِ مُؤتفكِ العفْوَ منكِ فقد وسْوستنِي شَغفاً حتى تسلّطَ شيطاني على مَلَكي ونمتِ ليلُكِ مَكّ الطّرفِ عن دَنِفٍ باكٍ بطرفٍ غزيرٍ الدمعِ غير بكي فباتَ أضْيعَ من لحمٍ على وضَمٍ وظل أهْوَنَ من عظمٍ على ودكِ ولهانَ جُنَّ فغنّتْه سلاسِلُهُ يَمشي فتَلْهو به الصبيان في السكك هذي صفاتي وما أخنى عليَّ سوى دهر بقرع صفاتي مغرمٍ سدِك وسوف أدركُ مالي ويَجْذبُني بَخْتي لى الدرج الأعلى من الدرَكِ بيُمنِ خَتلغَ بَلكا سيِّدِ الوزرا ال أَميرِ حقاً عميدِ الملك خواجَه بِكِ ذاكَ الذي امتلكتْني بيضُ أنعُمِهِ وليسَ يَحْظى برقِّي غيرُ مُمتلكي لولا عقيدةُ يماني لما اتّجهتْ لا ليه صَلاتي لا ولا نسكي كأن أخلاقَه من طيبِ نَفحتِها نشرٌ يجودُ بهِ الروضُ المجُودُ ذكي في كل ليلٍ له نارٌ على علم شبّتْ لأشعثَ في الظّلماءِ مُرتبِكِ جَداهُ مشتركٌ بينَ الوَرى ولَهُ من السِّيادةِ حظٌّ غيرُ مُشترِكِ صاغَ الحُلى للعُلا أيامَ دَولتِهِ حتىّ سلكنَ الشّوى منهنّ في مسكِ فألبستْهُ ثيابَ المُلكِ ضافيةً يدَا أبي طالبٍ طُغْرِلْ بِكِ المَلكِ ففازَ منهُ بركنٍ غيرِ منُهدمٍ عندَ الخطوبِ وحَبلٍ غيرِ مُنْبَتِكِ أقذى عيونَ أَعاديهم حسايِكُهُمْ كأن أجفانَهم خِيطتْ على الحَسَك مباركٌ وجهُهُ في كلِّ مُجتَمَعٍ مُشيّعٌ قلبُهُ في كلِّ مُعْتركِ لم يَعْرَ رأسُ قناً لاّ وعمّمَهُ برأسِ ذي أشَرٍ في الغيّ مُنْهمكِ فنْ عَفا غض جَفْنيْ ساكِنٍ وَقِرٍ ونْ جَفا جر ذيلَ قُلْقُلٍ حَرِكِ ونْ تَحلّبَ دَرّ النّقسِ في يده فالطِّرسُ دُرْجٌ لدُرِّ منهُ مُنسلكِ ونْ أفاضَ على العافينَ نائلُهُ أَرواهُمُ بغمامٍ منهُ مُنْسفكِ يا مَن ذا طارَ ممتاحٌ بساحَتهِ تلقّطَ الحبَّ في أمنٍ منَ الشّرَكِ بك استقلَّ ذبابُ الخصبِ في حَلَكي وراقَ سَمعي خريرُ الماءِ في برَكِ لمّا أنختُ بَعيري في ذراكَ ضُحىً ناديتُ باركَ فيكَ اللهُ فابْتركِ أسبغْ عليَّ سجالَ العُرفِ أرْوَ بها وأعطني عروةَ الحسانِ أَمتسكِ وخُذْ مُحجّلةً غراءَ ما اكْتَحلتْ بمثلها مُقلتا غرٍّ ومُحْتنكِ ولا تظنَّ سواها مثلَها فلَكَمْ بينَ السَّماكِ ذا مَيزَّتَ والسّمكِ شعرٌ تديّرَ بالغَبراءِ مُنشئهُ وقدرُهُ مُعتلٍ في ذرْوةِ الفَلَكِ فالطبعُ صائغُ حَلْيٍ من سبائكهِ وأنتَ ناقدُ تبرٍ منهُ مُنْسبكِ
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem46901.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> يا مَن طلعتِ طلوعَ الشمس من فلكِ <|vsep|> ن كنتُ يوماً لشمسٍ عابداً فَلَكِ </|bsep|> <|bsep|> لو أَنصفوا وَجْهَكِ المَوْشِيَّ حُلّتُهُ <|vsep|> لعُطِّلَ الوشْيُ في الدُّنيا فلم يُحَكِ </|bsep|> <|bsep|> قد صدتِ قلبي بأصداغِ مشبكةٍ <|vsep|> صيغَتْ لصَيدِ قلوبِ النّاسِ كالشّبكِ </|bsep|> <|bsep|> أصبوا ليكِ ولي صَمْتٌ حُرمتُ بهِ <|vsep|> والصّمتُ للرزقِ منّاعٌ كذاك حُكي </|bsep|> <|bsep|> اللهَ فيَّ فسِتْري فيكِ مُنْهتِكٌ <|vsep|> وكان قبلَكِ سِتري غيرَ مُنْهتِكِ </|bsep|> <|bsep|> على شِفاهِكِ دَيني وهْيَ تُمْطلني <|vsep|> فأبشري بغَريمٍ في الهوى محكِ </|bsep|> <|bsep|> فديتُ مَجْناكِ ما أَحلى مَذاقَتَهُ <|vsep|> كأنّهُ ريقُ نحلٍ شِيبَ بالمِسكِ </|bsep|> <|bsep|> فكم خَلستُ الجَنى منهُ على حَذَرٍ <|vsep|> من قَولِ واشٍ شديدِ اللّذعِ مُؤتفكِ </|bsep|> <|bsep|> العفْوَ منكِ فقد وسْوستنِي شَغفاً <|vsep|> حتى تسلّطَ شيطاني على مَلَكي </|bsep|> <|bsep|> ونمتِ ليلُكِ مَكّ الطّرفِ عن دَنِفٍ <|vsep|> باكٍ بطرفٍ غزيرٍ الدمعِ غير بكي </|bsep|> <|bsep|> فباتَ أضْيعَ من لحمٍ على وضَمٍ <|vsep|> وظل أهْوَنَ من عظمٍ على ودكِ </|bsep|> <|bsep|> ولهانَ جُنَّ فغنّتْه سلاسِلُهُ <|vsep|> يَمشي فتَلْهو به الصبيان في السكك </|bsep|> <|bsep|> هذي صفاتي وما أخنى عليَّ سوى <|vsep|> دهر بقرع صفاتي مغرمٍ سدِك </|bsep|> <|bsep|> وسوف أدركُ مالي ويَجْذبُني <|vsep|> بَخْتي لى الدرج الأعلى من الدرَكِ </|bsep|> <|bsep|> بيُمنِ خَتلغَ بَلكا سيِّدِ الوزرا ال <|vsep|> أَميرِ حقاً عميدِ الملك خواجَه بِكِ </|bsep|> <|bsep|> ذاكَ الذي امتلكتْني بيضُ أنعُمِهِ <|vsep|> وليسَ يَحْظى برقِّي غيرُ مُمتلكي </|bsep|> <|bsep|> لولا عقيدةُ يماني لما اتّجهتْ <|vsep|> لا ليه صَلاتي لا ولا نسكي </|bsep|> <|bsep|> كأن أخلاقَه من طيبِ نَفحتِها <|vsep|> نشرٌ يجودُ بهِ الروضُ المجُودُ ذكي </|bsep|> <|bsep|> في كل ليلٍ له نارٌ على علم <|vsep|> شبّتْ لأشعثَ في الظّلماءِ مُرتبِكِ </|bsep|> <|bsep|> جَداهُ مشتركٌ بينَ الوَرى ولَهُ <|vsep|> من السِّيادةِ حظٌّ غيرُ مُشترِكِ </|bsep|> <|bsep|> صاغَ الحُلى للعُلا أيامَ دَولتِهِ <|vsep|> حتىّ سلكنَ الشّوى منهنّ في مسكِ </|bsep|> <|bsep|> فألبستْهُ ثيابَ المُلكِ ضافيةً <|vsep|> يدَا أبي طالبٍ طُغْرِلْ بِكِ المَلكِ </|bsep|> <|bsep|> ففازَ منهُ بركنٍ غيرِ منُهدمٍ <|vsep|> عندَ الخطوبِ وحَبلٍ غيرِ مُنْبَتِكِ </|bsep|> <|bsep|> أقذى عيونَ أَعاديهم حسايِكُهُمْ <|vsep|> كأن أجفانَهم خِيطتْ على الحَسَك </|bsep|> <|bsep|> مباركٌ وجهُهُ في كلِّ مُجتَمَعٍ <|vsep|> مُشيّعٌ قلبُهُ في كلِّ مُعْتركِ </|bsep|> <|bsep|> لم يَعْرَ رأسُ قناً لاّ وعمّمَهُ <|vsep|> برأسِ ذي أشَرٍ في الغيّ مُنْهمكِ </|bsep|> <|bsep|> فنْ عَفا غض جَفْنيْ ساكِنٍ وَقِرٍ <|vsep|> ونْ جَفا جر ذيلَ قُلْقُلٍ حَرِكِ </|bsep|> <|bsep|> ونْ تَحلّبَ دَرّ النّقسِ في يده <|vsep|> فالطِّرسُ دُرْجٌ لدُرِّ منهُ مُنسلكِ </|bsep|> <|bsep|> ونْ أفاضَ على العافينَ نائلُهُ <|vsep|> أَرواهُمُ بغمامٍ منهُ مُنْسفكِ </|bsep|> <|bsep|> يا مَن ذا طارَ ممتاحٌ بساحَتهِ <|vsep|> تلقّطَ الحبَّ في أمنٍ منَ الشّرَكِ </|bsep|> <|bsep|> بك استقلَّ ذبابُ الخصبِ في حَلَكي <|vsep|> وراقَ سَمعي خريرُ الماءِ في برَكِ </|bsep|> <|bsep|> لمّا أنختُ بَعيري في ذراكَ ضُحىً <|vsep|> ناديتُ باركَ فيكَ اللهُ فابْتركِ </|bsep|> <|bsep|> أسبغْ عليَّ سجالَ العُرفِ أرْوَ بها <|vsep|> وأعطني عروةَ الحسانِ أَمتسكِ </|bsep|> <|bsep|> وخُذْ مُحجّلةً غراءَ ما اكْتَحلتْ <|vsep|> بمثلها مُقلتا غرٍّ ومُحْتنكِ </|bsep|> <|bsep|> ولا تظنَّ سواها مثلَها فلَكَمْ <|vsep|> بينَ السَّماكِ ذا مَيزَّتَ والسّمكِ </|bsep|> <|bsep|> شعرٌ تديّرَ بالغَبراءِ مُنشئهُ <|vsep|> وقدرُهُ مُعتلٍ في ذرْوةِ الفَلَكِ </|bsep|> </|psep|>
|
وجه حكى الوصل طيبا زانه صدغ
|
البسيط
|
وجهٌ حكى الوصلَ طيباً زانَهُ صُدُغٌ كأنّه الهَجرُ فوقَ الوصلِ علّقَهُ وقد رأيتُ أعاجيبَ الزمانِ وما رأيتُ وصلاً يكونُ الهَجْرُ رونَقَهُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46902.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وجهٌ حكى الوصلَ طيباً زانَهُ صُدُغٌ <|vsep|> كأنّه الهَجرُ فوقَ الوصلِ علّقَهُ </|bsep|> </|psep|>
|
يروقك بشرا وهو جذلان مثلما
|
الطويل
|
يروقُكَ بِشْراً وهْوَ جَذْلانُ مثْلَما تَخافُ شَباهُ وهْوَ غَضبانُ مُحنقُ كذا السّيف في أَطرافِهِ الموتُ كامنٌ وفي مَتنهِ ضَوءٌ يروقُ ورَوْنَقُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46903.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يروقُكَ بِشْراً وهْوَ جَذْلانُ مثْلَما <|vsep|> تَخافُ شَباهُ وهْوَ غَضبانُ مُحنقُ </|bsep|> </|psep|>
|
قالوا التحى ومحا الإله جماله
|
الكامل
|
قالوا الْتحى ومَحا اللهُ جَمالَهُ وكَساهُ ثوبَ مذلّةٍ ومَحاقِ كتبَ الزمانُ على محاسِنِ خَدِّهِ هَذا جَزاءُ مُعذِّبِ العُشّاقِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46904.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قالوا الْتحى ومَحا اللهُ جَمالَهُ <|vsep|> وكَساهُ ثوبَ مذلّةٍ ومَحاقِ </|bsep|> </|psep|>
|
أنت الذي أوليتني مننا
|
الكامل
|
أنتَ الذي أَوْليتَني منناً أنا كالحمامِ وهنَّ أطواقي وتمسّكتْ بعُرا نداكَ يدي وتماسكتْ بعُلاكَ أرماقي وبِضاعتي نفقتْ لديكَ وكَمْ كسدتْ لدى الجُهّالِ أَسواقي فنشرتُ مدحَكَ حسبَ مقدرتي وعَلَكْتُ شُكركَ ملءَ أشْداقي
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem46905.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ق <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> أنتَ الذي أَوْليتَني منناً <|vsep|> أنا كالحمامِ وهنَّ أطواقي </|bsep|> <|bsep|> وتمسّكتْ بعُرا نداكَ يدي <|vsep|> وتماسكتْ بعُلاكَ أرماقي </|bsep|> <|bsep|> وبِضاعتي نفقتْ لديكَ وكَمْ <|vsep|> كسدتْ لدى الجُهّالِ أَسواقي </|bsep|> </|psep|>
|
يا لائمي عنفت بي فترفق
|
الكامل
|
يا لائمي عنّفتَ بي فترفَّقِ ونطقتّ في عرضي فاصغِ لمنطقي لا تُغلقنَّ السمعَ عن عُذري ذا نَهْنَهْتُ سْؤّالي ببابٍ مُغلقِ فمتى أجودُ ولستُ أملك بُلغَةً والغصنُ كيفَ يُظِلُّ ما لم يُورِقِ
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem46906.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ق <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> يا لائمي عنّفتَ بي فترفَّقِ <|vsep|> ونطقتّ في عرضي فاصغِ لمنطقي </|bsep|> <|bsep|> لا تُغلقنَّ السمعَ عن عُذري ذا <|vsep|> نَهْنَهْتُ سْؤّالي ببابٍ مُغلقِ </|bsep|> </|psep|>
|
وأصلخ في منفذي سمعه
|
المتقارب
|
وأَصلخَ في مَنفذَيْ سمعِهِ صمامٌ من الصَّممِ المُطبِقِ فلو نُفخ الصورُ في عَصرِهِ لأفلتَ حيّاً ولم يُصعقِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem46907.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وأَصلخَ في مَنفذَيْ سمعِهِ <|vsep|> صمامٌ من الصَّممِ المُطبِقِ </|bsep|> </|psep|>
|
وحسناء لا جنح الظلام اهتدى لها
|
الطويل
|
وحسناء لا جُنْحُ الظّلام اهْتدى لها ولا نَحْوها ضَوءُ الصّباحِ تَطرَّقا ركبتُ ليها الليلَ والليلُ أدهمُ فلم أنصرفْ لا وقد عادَ أَبْلَقا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47014.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وحسناء لا جُنْحُ الظّلام اهْتدى لها <|vsep|> ولا نَحْوها ضَوءُ الصّباحِ تَطرَّقا </|bsep|> </|psep|>
|
فديتك جار علي الفراق
|
المتقارب
|
فديْتكَ جارَ عليَّ الفِراقْ وحمّلني العِشقُ ما لا يُطاقْ وأحرقتَ قلبي وقد كنتَ فيهِ فكيفَ سلمتَ من الحتراق
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47015.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فديْتكَ جارَ عليَّ الفِراقْ <|vsep|> وحمّلني العِشقُ ما لا يُطاقْ </|bsep|> </|psep|>
|
لقد ظلم القمري إذ ناح باكيا
|
الطويل
|
لقد ظَلَم القمريُّ ذ ناحَ باكياً وليسَ لهُ من مثلِ ما ذُقْتُهُ ذَوقُ فها أنا ذو شَوقٍ ولا طَوقَ لي بهِ وها هُوَ ذو طوقٍ وليسَ لهُ شَوقُ
|
قصيدة شوق
|
https://www.aldiwan.net/poem47016.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ق <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> لقد ظَلَم القمريُّ ذ ناحَ باكياً <|vsep|> وليسَ لهُ من مثلِ ما ذُقْتُهُ ذَوقُ </|bsep|> </|psep|>
|
أقول والقلب له وقدة
|
السريع
|
أقولُ والقلبُ لهُ وقدةٌ يُحْشى الحَشا منها بمثلِ الحَريق يا رِدْفَهُ رِقَّ على خَصرِه فنّهُ حُمِّلَ ما لا يُطيقْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47017.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أقولُ والقلبُ لهُ وقدةٌ <|vsep|> يُحْشى الحَشا منها بمثلِ الحَريق </|bsep|> </|psep|>
|
عشقت لشقوتي رشأ رشيقا
|
الوافر
|
عشقتُ لشقوتي رشأ رَشيقا رضيتُ بهِ منَ الدُّنيا عَشيقا سقيماً ناحلاً طرفاً وخَصراً ثَقيلاً بارداً رِدفاً ورِيقا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47018.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عشقتُ لشقوتي رشأ رَشيقا <|vsep|> رضيتُ بهِ منَ الدُّنيا عَشيقا </|bsep|> </|psep|>
|
إن فاتك الشرف الرفيع
|
الكامل
|
ن فاتَكَ الشرفُ الرفي عُ وما استطعتَ بهِ لِحاقا فابْخلُ بمائِكَ أنْ يُرا قَ وجُدْ بخُبزكَ أنْ يُذاقا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47019.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن فاتَكَ الشرفُ الرفي <|vsep|> عُ وما استطعتَ بهِ لِحاقا </|bsep|> </|psep|>
|
حل النقاب فراقه
|
المجتث
|
حَلَّ النِّقابَ فَراقَهُ ثم اسْتحل فِراقَهُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47020.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_2|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
|
ضربوا بمنعرج اللواء سرادقا
|
الكامل
|
ضَرَبوا بمُنْعرَجِ اللواءِ سرادِقا فسقاهم جَفْني سحاباً وادِقا لم أدعُ مُدْ نَزلوا العُذَيْبَ وبارِقا لاّ سَقَى اللهُ العُذَيبَ وبارِقا بَخلوا على عَيني بحُسنِ لقائهم فظلتُ للنظرِ الخَفيِّ مُسارِقا حدى النّوائبِ في الصّبابةِ أنّني كنتُ الأمينَ فصرتُ فيها سارِقا ولكَمْ خدودٍ في الخدورِ نواضرٍ لنواظرِ الحَدَقاتِ لُحْنَ حَدائقا ما زالتِ العَبَراتُ يمطرُ نَوْؤُها حتى زَرعنَ على الخُدودِ شَقائقا أينَ الفُؤادُ وكانَ عبدَ وِدادِهم هلْ نلتُمُ يا قومِ عَبداً بقا كم قلتُ ذ طلعتْ شموسُ وجوههم سُبحانَ مَنْ جَعلَ الجيُوبَ مَشارِقا وأزجِّ قوسِ الحاجبينِ وجدْتُهُ يَرمي بسهمِ الشفرِ نَحوي اشِقا والحسنُ أخرسُ ناطقٌ بكمالِهِ في وجههِ أَفديهِ أخرَس ناطِقا خصرٌ يقولُ العاشقونَ لحُبِّهِ يا لَيتَنا كُنا عليهِ مَناطقا سقياً لليلٍ ما تُذُوكرَ عَهْدُهُ لا شققتُ من القَميصِ بنَائقا لمّا بَدا الكفُّ الخَضيبُ رأيتَني جَذْلانَ للعَنمِ الخَصيبِ مُرافِقا عانقتُ بدراً دونَهُ بدرُ الدُّجى أَرأيتَ للدرِ المُنيرِ مُعانقا ولثمتُ مَبسمَهُ اللذيذَ وراقَني رَشْفُ الرُّضابِ فذقتُ رِيقاً رائِقا لم يلتمس ماءَ الحياةِ بجَهْدِهِ لو كانَ ذُو القَرنينِ منهُ ذائقا حتّى استْبَاحَ سَنا الصباحِ حمى الدجى وابْتَزَّ منهُ الضّوءُ جُنْحاً غاسِقا ورأيتُ هاماتِ الظَّلامِ كأنّها قد شِبنَ من هَول الصَّباحِ مَفارِقا أيقنتُ أنَّ الدهرَ يسلبُ ما كسا ظلماً ويظهرُ للسُّرورِ عَوائقا أَمِنَ الفَساد أذى الكسادِ فلن ترى لا نفاقاً في البريّةِ نافِقا يا نفسُ جُوبي القَفرَ واجْتابي الدُّجى وَهَبي أحاديثَ النُّفوسِ مَخارِقا فلسوفَ تُسفِرُ سفرةٌ عن طائلٍ ويُوافقُ الأملُ القَضاءَ السابِقا ما لينُ مالينٍ ذا أنا لم أجدْ عيشاً غضيضاً في ذَرَاهُ مُوافقا لولا التمسُّكُ بالمامِ وحبلِهِ لغَدَوتُ في حَلْقِ المنيّةِ زالِقا فارقتُ حضرتَهُ وعدتُ مُراجعاً لمّا بلوتُ من اللثامِ خَلائقا كيفَ التخلُّفُ عن جوادٍ أَجتلى في كلِّ عضوٍ من نَداهُ شائقا خفتُ الفَناءَ عليَّ يومَ هجرتُهُ ونزلتُ صحنَ فِنائيَ المُتَضائقا فتركتُ أوطاني ليهِ خارجاً عَنْها كما قمّصْتَ سَهماً مارقا هبةُ اللهِ أبو محمدٍ الذي راعى منَ الخُلُقِ الحَميدِ حَقائقا أَسدى لي منَ العَطاءِ جلائلاً تذرُ المَعاني في الثّناءِ دَقائقا تستل همته العلية دائباً سيفاً لهامهات الأعادي فالقا نعم تشد على العفاة عقودها وتُعِدُّ أطواقاً لهم ومَخانِقا ما قَولُهُ في خادمٍ كًهلٍ الحجى يلفيهِ في عددِ السِّنينَ مُراهقا خلّى أباهُ وقومَه مُتَرحِّلاً عنهم وخلّفَ في الخدورِ عَواتِقا وغّدا بخدمتِهِ الشّريفةِ لاحِقاً لا كانَ قطُّ بمَنْ سِواهُ لاحِقا هَل يستحقُّ لدى المامِ المُرْتَجى عزاً يسكنُ منهُ قلباً خافِقا
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem47021.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ق <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> ضَرَبوا بمُنْعرَجِ اللواءِ سرادِقا <|vsep|> فسقاهم جَفْني سحاباً وادِقا </|bsep|> <|bsep|> لم أدعُ مُدْ نَزلوا العُذَيْبَ وبارِقا <|vsep|> لاّ سَقَى اللهُ العُذَيبَ وبارِقا </|bsep|> <|bsep|> بَخلوا على عَيني بحُسنِ لقائهم <|vsep|> فظلتُ للنظرِ الخَفيِّ مُسارِقا </|bsep|> <|bsep|> حدى النّوائبِ في الصّبابةِ أنّني <|vsep|> كنتُ الأمينَ فصرتُ فيها سارِقا </|bsep|> <|bsep|> ولكَمْ خدودٍ في الخدورِ نواضرٍ <|vsep|> لنواظرِ الحَدَقاتِ لُحْنَ حَدائقا </|bsep|> <|bsep|> ما زالتِ العَبَراتُ يمطرُ نَوْؤُها <|vsep|> حتى زَرعنَ على الخُدودِ شَقائقا </|bsep|> <|bsep|> أينَ الفُؤادُ وكانَ عبدَ وِدادِهم <|vsep|> هلْ نلتُمُ يا قومِ عَبداً بقا </|bsep|> <|bsep|> كم قلتُ ذ طلعتْ شموسُ وجوههم <|vsep|> سُبحانَ مَنْ جَعلَ الجيُوبَ مَشارِقا </|bsep|> <|bsep|> وأزجِّ قوسِ الحاجبينِ وجدْتُهُ <|vsep|> يَرمي بسهمِ الشفرِ نَحوي اشِقا </|bsep|> <|bsep|> والحسنُ أخرسُ ناطقٌ بكمالِهِ <|vsep|> في وجههِ أَفديهِ أخرَس ناطِقا </|bsep|> <|bsep|> خصرٌ يقولُ العاشقونَ لحُبِّهِ <|vsep|> يا لَيتَنا كُنا عليهِ مَناطقا </|bsep|> <|bsep|> سقياً لليلٍ ما تُذُوكرَ عَهْدُهُ <|vsep|> لا شققتُ من القَميصِ بنَائقا </|bsep|> <|bsep|> لمّا بَدا الكفُّ الخَضيبُ رأيتَني <|vsep|> جَذْلانَ للعَنمِ الخَصيبِ مُرافِقا </|bsep|> <|bsep|> عانقتُ بدراً دونَهُ بدرُ الدُّجى <|vsep|> أَرأيتَ للدرِ المُنيرِ مُعانقا </|bsep|> <|bsep|> ولثمتُ مَبسمَهُ اللذيذَ وراقَني <|vsep|> رَشْفُ الرُّضابِ فذقتُ رِيقاً رائِقا </|bsep|> <|bsep|> لم يلتمس ماءَ الحياةِ بجَهْدِهِ <|vsep|> لو كانَ ذُو القَرنينِ منهُ ذائقا </|bsep|> <|bsep|> حتّى استْبَاحَ سَنا الصباحِ حمى الدجى <|vsep|> وابْتَزَّ منهُ الضّوءُ جُنْحاً غاسِقا </|bsep|> <|bsep|> ورأيتُ هاماتِ الظَّلامِ كأنّها <|vsep|> قد شِبنَ من هَول الصَّباحِ مَفارِقا </|bsep|> <|bsep|> أيقنتُ أنَّ الدهرَ يسلبُ ما كسا <|vsep|> ظلماً ويظهرُ للسُّرورِ عَوائقا </|bsep|> <|bsep|> أَمِنَ الفَساد أذى الكسادِ فلن ترى <|vsep|> لا نفاقاً في البريّةِ نافِقا </|bsep|> <|bsep|> يا نفسُ جُوبي القَفرَ واجْتابي الدُّجى <|vsep|> وَهَبي أحاديثَ النُّفوسِ مَخارِقا </|bsep|> <|bsep|> فلسوفَ تُسفِرُ سفرةٌ عن طائلٍ <|vsep|> ويُوافقُ الأملُ القَضاءَ السابِقا </|bsep|> <|bsep|> ما لينُ مالينٍ ذا أنا لم أجدْ <|vsep|> عيشاً غضيضاً في ذَرَاهُ مُوافقا </|bsep|> <|bsep|> لولا التمسُّكُ بالمامِ وحبلِهِ <|vsep|> لغَدَوتُ في حَلْقِ المنيّةِ زالِقا </|bsep|> <|bsep|> فارقتُ حضرتَهُ وعدتُ مُراجعاً <|vsep|> لمّا بلوتُ من اللثامِ خَلائقا </|bsep|> <|bsep|> كيفَ التخلُّفُ عن جوادٍ أَجتلى <|vsep|> في كلِّ عضوٍ من نَداهُ شائقا </|bsep|> <|bsep|> خفتُ الفَناءَ عليَّ يومَ هجرتُهُ <|vsep|> ونزلتُ صحنَ فِنائيَ المُتَضائقا </|bsep|> <|bsep|> فتركتُ أوطاني ليهِ خارجاً <|vsep|> عَنْها كما قمّصْتَ سَهماً مارقا </|bsep|> <|bsep|> هبةُ اللهِ أبو محمدٍ الذي <|vsep|> راعى منَ الخُلُقِ الحَميدِ حَقائقا </|bsep|> <|bsep|> أَسدى لي منَ العَطاءِ جلائلاً <|vsep|> تذرُ المَعاني في الثّناءِ دَقائقا </|bsep|> <|bsep|> تستل همته العلية دائباً <|vsep|> سيفاً لهامهات الأعادي فالقا </|bsep|> <|bsep|> نعم تشد على العفاة عقودها <|vsep|> وتُعِدُّ أطواقاً لهم ومَخانِقا </|bsep|> <|bsep|> ما قَولُهُ في خادمٍ كًهلٍ الحجى <|vsep|> يلفيهِ في عددِ السِّنينَ مُراهقا </|bsep|> <|bsep|> خلّى أباهُ وقومَه مُتَرحِّلاً <|vsep|> عنهم وخلّفَ في الخدورِ عَواتِقا </|bsep|> <|bsep|> وغّدا بخدمتِهِ الشّريفةِ لاحِقاً <|vsep|> لا كانَ قطُّ بمَنْ سِواهُ لاحِقا </|bsep|> </|psep|>
|
أقول له ولم أنفس بنفسي
|
الوافر
|
أقولُ لهُ ولم أَنفَسْ بنَفْسي عليهِ ولا التّليدِ ولا الطرّيفِ فدىً لكَ ما تُزَرُّ عليهِ قًمْصي وقُمْصي لا تُزرُّ على سَخيفِ فني منكَ في روضٍ أَريضٍ دُللتُ بهِ على خصبٍ وَريفِ ومن زَهَراتِ حظِّكَ في ربيعٍ ومن ثَمَراتِ لفظكَ في خَريفِ وكم عاشرتُ من عُصَبٍ ولكنْ تَخذْتُكَ من أُلوفهُمُ أَليفي وما أنا من رجالكَ في القوافي وأصلُ اللِّعْبِ عرفانُ الحَريفِ وأنتَ ذا ركبتَ الصّعبَ منْها سَبقْتَ لى مَداكَ بلاد رَدِيف ولي حَشَفٌ وبي تَطْفيفُ كيلٍ وها حَشَفي مَعَ الكَيلِ الطّفيفِ فن تَرْدُدْ عليَّ فرَهْبتي منْ ونْ تُحسنْ ليَّ فَرَغبتي في
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem47022.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> ف <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> أقولُ لهُ ولم أَنفَسْ بنَفْسي <|vsep|> عليهِ ولا التّليدِ ولا الطرّيفِ </|bsep|> <|bsep|> فدىً لكَ ما تُزَرُّ عليهِ قًمْصي <|vsep|> وقُمْصي لا تُزرُّ على سَخيفِ </|bsep|> <|bsep|> فني منكَ في روضٍ أَريضٍ <|vsep|> دُللتُ بهِ على خصبٍ وَريفِ </|bsep|> <|bsep|> ومن زَهَراتِ حظِّكَ في ربيعٍ <|vsep|> ومن ثَمَراتِ لفظكَ في خَريفِ </|bsep|> <|bsep|> وكم عاشرتُ من عُصَبٍ ولكنْ <|vsep|> تَخذْتُكَ من أُلوفهُمُ أَليفي </|bsep|> <|bsep|> وما أنا من رجالكَ في القوافي <|vsep|> وأصلُ اللِّعْبِ عرفانُ الحَريفِ </|bsep|> <|bsep|> وأنتَ ذا ركبتَ الصّعبَ منْها <|vsep|> سَبقْتَ لى مَداكَ بلاد رَدِيف </|bsep|> <|bsep|> ولي حَشَفٌ وبي تَطْفيفُ كيلٍ <|vsep|> وها حَشَفي مَعَ الكَيلِ الطّفيفِ </|bsep|> </|psep|>
|
وقلت وقد سمعت به لصحبي
|
الوافر
|
وقلتُ وقد سمعتُ بهِ لصَحْبي صلُوا بعُرا الذَّميل عُرا الوَجيفِ فسرنا ننشّقُ القيَصومَ ورَداً ونَحْسو أكؤْسَ السّير الذَّفيفِ وليسَ لنا النّديمُ سوى السعالي وليسَ لنا الغناءُ سوى العَزيفِ فما أنْ أنختُ بهِ رِكابي غَفرتُ جَرائرَ الزَّمنِ العَنيفِ ولفَّ القُرْبُ بَيْتَيْنا جَميعاً فنحنُ الن من بابِ اللّفيفِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47023.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وقلتُ وقد سمعتُ بهِ لصَحْبي <|vsep|> صلُوا بعُرا الذَّميل عُرا الوَجيفِ </|bsep|> <|bsep|> فسرنا ننشّقُ القيَصومَ ورَداً <|vsep|> ونَحْسو أكؤْسَ السّير الذَّفيفِ </|bsep|> <|bsep|> وليسَ لنا النّديمُ سوى السعالي <|vsep|> وليسَ لنا الغناءُ سوى العَزيفِ </|bsep|> <|bsep|> فما أنْ أنختُ بهِ رِكابي <|vsep|> غَفرتُ جَرائرَ الزَّمنِ العَنيفِ </|bsep|> </|psep|>
|
فرعت ذؤابة المجد المنيف
|
الوافر
|
فَرعتُ ذُؤابةَ المَجدِ المنيفِ بما استطرفْتُ من وُدِّ الشريفِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47024.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
|
قد قفل الباب بقفل له
|
السريع
|
قد قفل البابَ بقُفلٍ لهُ من بُخلهِ خَوفاً على الأرغفَهْ وقالَ نْ أطعمتُ منها امْرأً لُبابةً ني كثيرُ السّفَهْ وطوَّلَ الشاربَ كي لا تُرى ذا تَغدَى حركاتُ الشّفَهْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47025.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قد قفل البابَ بقُفلٍ لهُ <|vsep|> من بُخلهِ خَوفاً على الأرغفَهْ </|bsep|> <|bsep|> وقالَ نْ أطعمتُ منها امْرأً <|vsep|> لُبابةً ني كثيرُ السّفَهْ </|bsep|> </|psep|>
|
بالأمل الكاذب والخوف
|
السريع
|
بالأملِ الكاذبِ والخَوفِ جعلتَ لي قَلبْينِ في جَوْفي ملُ قرباً وأخافُ النّوى فمُهجتي في راحتي أوفي سعدتُ لو سفْتُ ثرى تربةٍ تَسلكُها سوفَ ترى سَوْفي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47026.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بالأملِ الكاذبِ والخَوفِ <|vsep|> جعلتَ لي قَلبْينِ في جَوْفي </|bsep|> <|bsep|> ملُ قرباً وأخافُ النّوى <|vsep|> فمُهجتي في راحتي أوفي </|bsep|> </|psep|>
|
إذا سألوني عن سواد عذار من
|
الطويل
|
ذا سألوني عن سوادِ عذارِ مَنْ غَدا لا يُصافيني وظلتْتُ أُصافيهِ أجبتُ نمالُ المسكِ دبّتْ بوجههِ فساخَ لِلُطْفِ الجِلدِ أَنملُها فيهِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47027.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ي <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذا سألوني عن سوادِ عذارِ مَنْ <|vsep|> غَدا لا يُصافيني وظلتْتُ أُصافيهِ </|bsep|> </|psep|>
|
وليل دجوجي كأن صباحه
|
الطويل
|
وليلِ دجوجيٍّ كأنَّ صباحَهُ يهزُّ لواءً مائساً فوقَ عَطْفهِ تَنزَّه سَمْعي منهُ في صوتِ طائرٍ شَدا مُشرئبَّ الجيدِ ثانيّ عطْفِهِ فأطعمت خلاَني كباباً كعَرْفِهِ وعاطيتُ ندماني شراباً كظرفهِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47028.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وليلِ دجوجيٍّ كأنَّ صباحَهُ <|vsep|> يهزُّ لواءً مائساً فوقَ عَطْفهِ </|bsep|> <|bsep|> تَنزَّه سَمْعي منهُ في صوتِ طائرٍ <|vsep|> شَدا مُشرئبَّ الجيدِ ثانيّ عطْفِهِ </|bsep|> </|psep|>
|
أصون هدب ردائي ليس يجذبه
|
البسيط
|
أصونُ هُدْب ردائي ليسَ يجذبُهُ لا فَتىً يبذلُ النصافَ ن صافى ولم يخُنْ قطُّ لفٌ في مَوَدَّتهِ لا وجدتُ من الألاّفِ لافا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47029.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أصونُ هُدْب ردائي ليسَ يجذبُهُ <|vsep|> لا فَتىً يبذلُ النصافَ ن صافى </|bsep|> </|psep|>
|
أفدي غزالا مفرطا في الخلاف
|
السريع
|
أَفدي غزالاً مفرطاً في الخلافْ كأنّهُ بعضُ غصونِ الخِلافْ ظبيٌ غَريرٌ غرَّني حُسنُهُ أخافُ منهُ وعليهِ أخافُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47030.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ف <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَفدي غزالاً مفرطاً في الخلافْ <|vsep|> كأنّهُ بعضُ غصونِ الخِلافْ </|bsep|> </|psep|>
|
أهجو متاعي بألف بيت
|
البسيط
|
أَهْجو متاعي بألفِ بيتٍ ذْ رَدَّ بَيْتي بلا متاعِ وأَضيع المالِ ما تَلاشى بالمهرِ والمهدِ والرَضاعِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47031.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَهْجو متاعي بألفِ بيتٍ <|vsep|> ذْ رَدَّ بَيْتي بلا متاعِ </|bsep|> </|psep|>
|
ولست أستبدع ما نابني
|
السريع
|
ولستُ أستبدعُ ما نابَني من خُرُقٍ في فعْلهِ شائعْ فالرفقُ والقارظُ غابا معاً كِلاهُما لم يَكُ بالرّاجِعْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47032.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولستُ أستبدعُ ما نابَني <|vsep|> من خُرُقٍ في فعْلهِ شائعْ </|bsep|> </|psep|>
|
خضم سخا وهزبر سطا
|
المتقارب
|
خضَمّ سَخا وهزبرٌ سَطا وسيفٌ مَضى وسنانٌ صَدَعْ تَفاوتَ خوانُهُ والخوانُ يَرْفَعُ هذا وهذا يَضَعْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47033.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خضَمّ سَخا وهزبرٌ سَطا <|vsep|> وسيفٌ مَضى وسنانٌ صَدَعْ </|bsep|> </|psep|>
|
غريرة بعد لم تكعب ودايتها
|
البسيط
|
غَريرةٌ بعدُ لم تَكْعُبْ ودايَتُها قد علّقتْ فوقَها للعَوذةِ الوَدَعا قد غارَ في اللّحمِ كَعْباها وظَنِّيَ أنْ سَيَطلعانِ على مَجرى الوِشاحِ مَعا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47034.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ع <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> غَريرةٌ بعدُ لم تَكْعُبْ ودايَتُها <|vsep|> قد علّقتْ فوقَها للعَوذةِ الوَدَعا </|bsep|> </|psep|>
|
رعى الله أحبابنا الظاعنين
|
المتقارب
|
رعى اللهُ أحبابَنا الظاعنينَ ون ضَيّعوا فيَّ شَرْطَ الحفاظْ ولما تولّوا وأحشاؤهم منَ النارِ مَملؤةٌ بالشُّواظْ فدمعٌ يفيضً ونفسٌ تقيضُ وصبرٌ يغيضُ وصبٌّ يُفاظْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47035.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> ظ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رعى اللهُ أحبابَنا الظاعنينَ <|vsep|> ون ضَيّعوا فيَّ شَرْطَ الحفاظْ </|bsep|> <|bsep|> ولما تولّوا وأحشاؤهم <|vsep|> منَ النارِ مَملؤةٌ بالشُّواظْ </|bsep|> </|psep|>
|
قاض مضى لسبيله لما قضى
|
الكامل
|
قاضٍ مَضى لسبيلهِ لمّا قَضى ما كانَ أوّلَ مَن قَضى ثمَّ انْقَضى ودهشتُ حتى لستُ أدْري أنّهُ ماضٍ قضى أو أنّه قاضٍ مَضى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47036.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قاضٍ مَضى لسبيلهِ لمّا قَضى <|vsep|> ما كانَ أوّلَ مَن قَضى ثمَّ انْقَضى </|bsep|> </|psep|>
|
والدهر رام ليس يأمن عاقل
|
الكامل
|
والدَّهرُ رامٍ ليسَ يأمنُ عاقلٌ من قوسه التّوتيرَ مَهْما أنْبضا وا حَسْرتا لرّداهُ لولا أنّه حكمُ اللهِ ولا مَردَّ لما قضى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47037.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> والدَّهرُ رامٍ ليسَ يأمنُ عاقلٌ <|vsep|> من قوسه التّوتيرَ مَهْما أنْبضا </|bsep|> </|psep|>
|
فلان بغضه فرض
|
الرمل
|
فلانٌ بغضُهُ فَرضُ وحَبلُ ودادِهِ نَقْضُ فلا طُولٌ ولا طَوْلٌ ولا عَرْضٌ ولا عرْضُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47038.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_3|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فلانٌ بغضُهُ فَرضُ <|vsep|> وحَبلُ ودادِهِ نَقْضُ </|bsep|> </|psep|>
|
أجدك ما ينفك قلب محبس
|
الطويل
|
أَجدَّكَ ما ينفكُّ قلبٌ مُحبّسٌ عليك وأبصارٌ ليكَ شواخصُ وطرفُك معتَلٌّ وجسمُكَ سالمٌ وصُدغُكَ مَهْموزٌ وخَصْرك ناقص ولي عَبَراتٌ فوقَ خَدِّي رواقصٌ ولي حَسَراتٌ تحتَ ضلعي قَوارِصُ مَزّجتُ دُموعي بالدِّماءِ صبابةً فدَمعيَ مَمْزوجٌ ووديَ خالِصُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47039.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ص <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَجدَّكَ ما ينفكُّ قلبٌ مُحبّسٌ <|vsep|> عليك وأبصارٌ ليكَ شواخصُ </|bsep|> <|bsep|> وطرفُك معتَلٌّ وجسمُكَ سالمٌ <|vsep|> وصُدغُكَ مَهْموزٌ وخَصْرك ناقص </|bsep|> <|bsep|> ولي عَبَراتٌ فوقَ خَدِّي رواقصٌ <|vsep|> ولي حَسَراتٌ تحتَ ضلعي قَوارِصُ </|bsep|> </|psep|>
|
جاد الزمان وكان ذا بخل بها
|
الكامل
|
جادَ الزَّمانُ وكانَ ذا بُخلٍ بها وأَطاعَني فيها وقدماً ما عصى حتّى تصالحنا ومازجَ ريقَها رِيقي ونازعنْا هوىً مُستْخلَصا واللثمُ أنشأ بالتقاءِ شفاهنا صوتاً كما دَحرجتَ في الماءِ الحَصى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47040.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ص <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جادَ الزَّمانُ وكانَ ذا بُخلٍ بها <|vsep|> وأَطاعَني فيها وقدماً ما عصى </|bsep|> <|bsep|> حتّى تصالحنا ومازجَ ريقَها <|vsep|> رِيقي ونازعنْا هوىً مُستْخلَصا </|bsep|> </|psep|>
|
كتبت وخطي حاش وجهك شاهد
|
الطويل
|
كتَبتُ وخطِّي حاشَ وجْهَكَ شاهدٌ بأنَّ بَناني من أَذى السُّقْمِ مُرْتَعشْ ونَفْسيَ نْ تأمُرْ تَعشْ في سَلامةٍ فأهْدِ لهَا منْكَ السّلامَ ومُرْتَعش
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47041.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ش <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كتَبتُ وخطِّي حاشَ وجْهَكَ شاهدٌ <|vsep|> بأنَّ بَناني من أَذى السُّقْمِ مُرْتَعشْ </|bsep|> </|psep|>
|
فدتك النفس يا قمري وشمسي
|
الوافر
|
فدتْكِ النفسُ يا قَمَري وشَمسي ويَومي في ودادِكِ مثلُ أمسي طّلعتِ فكدتُ أصبحُ من تَلالي جبينكِ لي فقالَ الصُّدغُ أَمسِ تعالَيْ وامْلأي سنِّي صَباحاً بضرَّةِ وَجْهكِ الوردي بخَمسِ على وجهِ الذي أجنى بَناني ثماراً للمكارمِ وهْوَ غَرْسي فن ساءلتني مَن ذاكَ أنشد وذاكَ محمدٌ تَفديهِ نَفْسي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47042.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> فدتْكِ النفسُ يا قَمَري وشَمسي <|vsep|> ويَومي في ودادِكِ مثلُ أمسي </|bsep|> <|bsep|> طّلعتِ فكدتُ أصبحُ من تَلالي <|vsep|> جبينكِ لي فقالَ الصُّدغُ أَمسِ </|bsep|> <|bsep|> تعالَيْ وامْلأي سنِّي صَباحاً <|vsep|> بضرَّةِ وَجْهكِ الوردي بخَمسِ </|bsep|> <|bsep|> على وجهِ الذي أجنى بَناني <|vsep|> ثماراً للمكارمِ وهْوَ غَرْسي </|bsep|> </|psep|>
|
يا أهل جرجان عفاء على
|
السريع
|
يا أهلَ جُرجانَ عفاءً على أرضكُمُ الكالحةِ العابسَةْ فسُفرتي من خُبزكم قَفرةٌ وصُرَّتي من خَيركم يِسَهْ لكُم هواءٌ سلسٌ بولُهُ على عَثانينِكُم النائِسَةْ فالرِّجْلُ من أوحالكم رَطبةٌ واليدُ عن أَموالكم يابسَةْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47043.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا أهلَ جُرجانَ عفاءً على <|vsep|> أرضكُمُ الكالحةِ العابسَةْ </|bsep|> <|bsep|> فسُفرتي من خُبزكم قَفرةٌ <|vsep|> وصُرَّتي من خَيركم يِسَهْ </|bsep|> <|bsep|> لكُم هواءٌ سلسٌ بولُهُ <|vsep|> على عَثانينِكُم النائِسَةْ </|bsep|> </|psep|>
|
جرح جحر ابن غالب ليس يوسى
|
الخفيف
|
جُرْحُ جُحْرِ ابنِ غالبٍ ليسَ يُوسى فأذِقْهُ يا ربِّ بأساً وبُوسا ما عَجبنا أَنْ كانَ من خَيرِ قومٍ نَّ قارونَ كانَ من قَوم موسى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47044.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_0|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> جُرْحُ جُحْرِ ابنِ غالبٍ ليسَ يُوسى <|vsep|> فأذِقْهُ يا ربِّ بأساً وبُوسا </|bsep|> </|psep|>
|
أنا من صدمة النوائب قاس
|
الخفيف
|
أنا من صَدمةِ النّوائِبِ قاسِ تَعْتريني خُطوبُها فأقاسي ن بَدا قارعٌ فرأسيَ صَخرٌ أو بَدا فاجِعٌ فَصخري راسي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47045.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_0|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أنا من صَدمةِ النّوائِبِ قاسِ <|vsep|> تَعْتريني خُطوبُها فأقاسي </|bsep|> </|psep|>
|
وخريدة تكسى الجمال لباسا
|
الكامل
|
وخَريدةٍ تكسَى الجمالَ لباسا قاسى الفؤاد بحُبِّها ما قاسى جُنّتْ خلاخلُها بنغمةِ ساقِها ولذاك سُمِّيَ جَرسُها وَسْواسا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47046.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وخَريدةٍ تكسَى الجمالَ لباسا <|vsep|> قاسى الفؤاد بحُبِّها ما قاسى </|bsep|> </|psep|>
|
ولقد تمنيت الجواب فقيل مه
|
الكامل
|
ولقد تمنّيتُ الجوابَ فقيلَ مَهْ نَّ التّمنِّي رأسُ مالِ المُبْلسِ وذا دنانيرُ الفَتى رقصَتْ على أَظفارِهِ خَجلتُ فلوسُ المُفْلسِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47047.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولقد تمنّيتُ الجوابَ فقيلَ مَهْ <|vsep|> نَّ التّمنِّي رأسُ مالِ المُبْلسِ </|bsep|> </|psep|>
|
ينصف القرن فيرتد زكا عن
|
الرجز
|
ينَصُفُ القِرْنُ فيرتَدَ زَكا عن حَومةِ الحرَبِ وقد جاءَ حَسا ون تَلَوْنا مدحَهُ فوجهُهُ ال بَسّامُ لا يَتْلو علينا عَبَسا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47048.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_15|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ينَصُفُ القِرْنُ فيرتَدَ زَكا عن <|vsep|> حَومةِ الحرَبِ وقد جاءَ حَسا </|bsep|> </|psep|>
|
أصبحت عبدا لشمس
|
المجتث
|
أصبحتُ عبداً لشمسِ ولستُ من عبدِ شَمسِ نِّي لأعشقُ شيءٍ وحّقِّ مَن شَقَّ خَمسي هيفاءَ تَتركُ يَومي بالهجرِ حاسِدَ أَمْسي ولا تُبالي جفاءً أسُرَّ يوميَ أَم سِي
|
قصيدة شوق
|
https://www.aldiwan.net/poem47049.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_2|> س <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> أصبحتُ عبداً لشمسِ <|vsep|> ولستُ من عبدِ شَمسِ </|bsep|> <|bsep|> نِّي لأعشقُ شيءٍ <|vsep|> وحّقِّ مَن شَقَّ خَمسي </|bsep|> <|bsep|> هيفاءَ تَتركُ يَومي <|vsep|> بالهجرِ حاسِدَ أَمْسي </|bsep|> </|psep|>
|
صبرا جميلا فلعل أو عسى
|
الرجز
|
صبراً جميلاً فلعلَّ أو عسى يورقُ عودُ الوَصلِ بعد مَا عَسا وربّما يبكي الجليدُ صَبوةً كالصّخرِ تَنْدى عينُهُ ون قَسا فسقِّني مَشمولةُ يَسْعى بِها قضيبُ بانٍ في فؤادي غُرسا ونادِ بالولدانِ نِّي رَجُلٌ أَعجَمُ لا أعرفُ سُورة النِّسا ونْ رزقتَ في الملاهي نَفسَاً فعُدَّ كُلَّ العُمرِ ذاك النَفَسا لا سيّما والبلبلُ الغِرِّيدُ قد أفصحَ بالنُّطقِ وكانَ أَخْرَسا كأنّما في نَغَماتِ صَوتِهِ يُشَمِّتُ الصُّبحَ ذا ما عَطَسا والأقحوانُ ضاحكٌ مِن عَقلِ مَن حازَ الشّراب دونَهُ وما احْتَسى
|
قصيدة شوق
|
https://www.aldiwan.net/poem47050.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_15|> س <|theme_12|> <|psep|> <|bsep|> صبراً جميلاً فلعلَّ أو عسى <|vsep|> يورقُ عودُ الوَصلِ بعد مَا عَسا </|bsep|> <|bsep|> وربّما يبكي الجليدُ صَبوةً <|vsep|> كالصّخرِ تَنْدى عينُهُ ون قَسا </|bsep|> <|bsep|> فسقِّني مَشمولةُ يَسْعى بِها <|vsep|> قضيبُ بانٍ في فؤادي غُرسا </|bsep|> <|bsep|> ونادِ بالولدانِ نِّي رَجُلٌ <|vsep|> أَعجَمُ لا أعرفُ سُورة النِّسا </|bsep|> <|bsep|> ونْ رزقتَ في الملاهي نَفسَاً <|vsep|> فعُدَّ كُلَّ العُمرِ ذاك النَفَسا </|bsep|> <|bsep|> لا سيّما والبلبلُ الغِرِّيدُ قد <|vsep|> أفصحَ بالنُّطقِ وكانَ أَخْرَسا </|bsep|> <|bsep|> كأنّما في نَغَماتِ صَوتِهِ <|vsep|> يُشَمِّتُ الصُّبحَ ذا ما عَطَسا </|bsep|> </|psep|>
|
كم من فتى نابه الأخطار ألحقه
|
البسيط
|
كم من فتىً نابهِ الأخطارِ أَلحقَهُ بأخملِ الناسِ ذكراً خُلْقُهُ الشّرِسُ أما تَرى البَغْل سوءُ الخَلْقِ يَنسِبُهُ لى الحَميرِ ومِن أَخوالِهِ الفَرَسُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47051.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كم من فتىً نابهِ الأخطارِ أَلحقَهُ <|vsep|> بأخملِ الناسِ ذكراً خُلْقُهُ الشّرِسُ </|bsep|> </|psep|>
|
وساق سقاني في أرق زجاجة
|
الطويل
|
وساقٍ سَقاني في أرقِّ زُجاجةٍ مورّدةً من نُورها النارُ تُقْتَبسْ كما اسْتعبرَ المعشوقُ وهو مصعّدٌ لأنفاسِهِ والدَّمعُ في خدِّهِ احتْبس فذوَّب لونَ الخدِّ تَسعيرةُ الحَشا وأجمدَ ذَوبَ الدمعِ تصعيدةُ النّفَسْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47052.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وساقٍ سَقاني في أرقِّ زُجاجةٍ <|vsep|> مورّدةً من نُورها النارُ تُقْتَبسْ </|bsep|> <|bsep|> كما اسْتعبرَ المعشوقُ وهو مصعّدٌ <|vsep|> لأنفاسِهِ والدَّمعُ في خدِّهِ احتْبس </|bsep|> </|psep|>
|
قلبي لعهد السرور ناس
|
البسيط
|
قلبيْ لعهدِ السرورِ ناسِ والحزنُ مُلقٍ بهِ المرَاسي وما سِوى التّربِ نَعلُ رِجلي ولا سِوى الشّعرِ تاجُ راسي أُرْجي معاشاً لى لباسٍ بلا معاشٍ ولا لِباسِ يغصُّ بالقارِ جَوفُ دَنّي ويسكنُ العنكبوتُ كاسي فكَم تزوجتُ بنتَ كرمٍ صلّى عليها أبو نواسِ
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem47053.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> س <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> قلبيْ لعهدِ السرورِ ناسِ <|vsep|> والحزنُ مُلقٍ بهِ المرَاسي </|bsep|> <|bsep|> وما سِوى التّربِ نَعلُ رِجلي <|vsep|> ولا سِوى الشّعرِ تاجُ راسي </|bsep|> <|bsep|> أُرْجي معاشاً لى لباسٍ <|vsep|> بلا معاشٍ ولا لِباسِ </|bsep|> <|bsep|> يغصُّ بالقارِ جَوفُ دَنّي <|vsep|> ويسكنُ العنكبوتُ كاسي </|bsep|> </|psep|>
|
قم فاسقني الراح التي ثغرها
|
السريع
|
قُم فاسْقِني الرّاحًَ الّتي ثغرُها مبُتسمٌ رغماً لدهرٍ عبوسْ زُمُرُّدَ الكرم عقيقَ العَنا قيد سُهيلَ الدَّنِّ شمسَ الكؤوسْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47054.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قُم فاسْقِني الرّاحًَ الّتي ثغرُها <|vsep|> مبُتسمٌ رغماً لدهرٍ عبوسْ </|bsep|> </|psep|>
|
علي بها مدخنة بند
|
الوافر
|
عليَّ بها مدخّنةً بندُ عليَّ بها مُفَدَّمةً بقَزِّ ذا ما قَهْقهَ الابريقُ عنَهْا ليكسوْ الكأسَ منها أحسنَ الزِّيْ تحيّرَ ناظري في عينِ ديكٍ جَرَتْ من مثلِ مِنقارِ الوزّ أَدِرْها يا أعزَّ الناسِ عِندي على تذكارِ سيِّدنا الأعَزِّ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47055.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> ز <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عليَّ بها مدخّنةً بندُ <|vsep|> عليَّ بها مُفَدَّمةً بقَزِّ </|bsep|> <|bsep|> ذا ما قَهْقهَ الابريقُ عنَهْا <|vsep|> ليكسوْ الكأسَ منها أحسنَ الزِّيْ </|bsep|> <|bsep|> تحيّرَ ناظري في عينِ ديكٍ <|vsep|> جَرَتْ من مثلِ مِنقارِ الوزّ </|bsep|> </|psep|>
|
يا صخر ما بك هزة لندى
|
الكامل
|
يا صخرُ ما بِكَ هَزَّةٌ لندىً هَيهاتَ ما بالصخرِ من هَزَّهْ ما ذاقَ خبزَكَ في الورى أحدٌ للهِ ثُمَّ لخُبزِك العِزَّه
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47056.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ز <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا صخرُ ما بِكَ هَزَّةٌ لندىً <|vsep|> هَيهاتَ ما بالصخرِ من هَزَّهْ </|bsep|> </|psep|>
|
سلام على سادة قد جرى
|
المتقارب
|
سلامٌ على سادةٍ قد جَرى لهم في التمثل مَن عزَّ بزَّا وني لفي رُذُلٍ ثَروا سبيلَ القلابِ فمَنْ بَزَّ عزّا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47057.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> ز <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سلامٌ على سادةٍ قد جَرى <|vsep|> لهم في التمثل مَن عزَّ بزَّا </|bsep|> </|psep|>
|
أشكو إلى الله أني في سواسية
|
البسيط
|
أَشكو لى اللهِ أنِّي في سواسيةٍ تَردَّدوا بينَ غَمّازٍ وهَمّازِ ذا تَعاوَوْا حشوتُ الأذنَ دونَهمُ بصبَعي ولويتُ الشدقَ كالهازي ولا أُبالي بذلالٍ خُصصتُ بهِ مِنهم وفيهم ونْ خُصّوا بعزاز رِجلُ الدَّجاجةِ لا من عِزِّها غُلست ولا مِن الذُّلِّ خِيطتْ مُقلةُ الباز
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47058.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ز <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَشكو لى اللهِ أنِّي في سواسيةٍ <|vsep|> تَردَّدوا بينَ غَمّازٍ وهَمّازِ </|bsep|> <|bsep|> ذا تَعاوَوْا حشوتُ الأذنَ دونَهمُ <|vsep|> بصبَعي ولويتُ الشدقَ كالهازي </|bsep|> <|bsep|> ولا أُبالي بذلالٍ خُصصتُ بهِ <|vsep|> مِنهم وفيهم ونْ خُصّوا بعزاز </|bsep|> </|psep|>
|
شرفت ببكر ثم أني بجاهه
|
الطويل
|
شرُفتُ ببكرٍ ثم أنِّي بجاهِهِ أُنَوِّهُ لا لا تُنكروا شرفَ البَكري ذا صغتُ مدحاً فيه حَمْحَم صاهلاً جواديَ عجاباً بهِ ورَغا بَكْري أظُنُّ مداداُ سائلاً من يَراعِهِ دمَ العُذْرَةِ المسفوحَ من لفظِهِ البِكِر
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47059.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شرُفتُ ببكرٍ ثم أنِّي بجاهِهِ <|vsep|> أُنَوِّهُ لا لا تُنكروا شرفَ البَكري </|bsep|> <|bsep|> ذا صغتُ مدحاً فيه حَمْحَم صاهلاً <|vsep|> جواديَ عجاباً بهِ ورَغا بَكْري </|bsep|> </|psep|>
|
يا حادي العير رفقا بالقوارير
|
البسيط
|
يا حادِيَ العيرِ رفقاَ بالقَواريرِ وقِفْ فليسَ بعارٍ وَقفةُ العيرِ واحلُبْ مقِيَ عَيْنٍ طالما قَصَرَتْ حُمْرَ الدُّموعِ على البيضِ المَقاصيرِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47060.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا حادِيَ العيرِ رفقاَ بالقَواريرِ <|vsep|> وقِفْ فليسَ بعارٍ وَقفةُ العيرِ </|bsep|> </|psep|>
|
زكاة رؤوس الناس في عيد فطرهم
|
الطويل
|
زَكَاةُ رؤوسِ الناسِ في عيدِ فِطرهِم يَقولُ رسولُ اللهِ صاعٌ من البُرِّ ورأسُكِ أغلى قيمةً فتصدَّقي بِفيكِ عَلينا فهْوَ صاعٌ من الدُّرِّ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47061.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> زَكَاةُ رؤوسِ الناسِ في عيدِ فِطرهِم <|vsep|> يَقولُ رسولُ اللهِ صاعٌ من البُرِّ </|bsep|> </|psep|>
|
شعرك يا ابن المختار مختار
|
المنسرح
|
شِعرُك يا ابنَ المُختارِ مُختارُ يكادُ حَبَّ القلوبِ يَمتارُ فِراسَتي فيكَ أنْ تسودَ ونْ ذُيِّلَ دونَ الغُيوبِ أَسْتارُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47062.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_12|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شِعرُك يا ابنَ المُختارِ مُختارُ <|vsep|> يكادُ حَبَّ القلوبِ يَمتارُ </|bsep|> </|psep|>
|
ولقد جذبت إلي عقرب صدغها
|
الكامل
|
ولقدْ جذبتُ ليَّ عقربَ صُدغِها فوجدتُها جَرّارةً مَجْرورَهْ وكشفتُ ليلةَ وصلِها عن ساقِها فرأيتُها مِمْكارةً مَمْكورَهْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47063.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ولقدْ جذبتُ ليَّ عقربَ صُدغِها <|vsep|> فوجدتُها جَرّارةً مَجْرورَهْ </|bsep|> </|psep|>
|
كوى جوف قلبي لف صدغ مشابه
|
الطويل
|
كوى جوفَ قَلْبي لفُّ صُدغٍ مُشابهٌ علامةَ مهموزٍ بمحنيِّ ظَهرِهِ وضاعفَ أَشجاني بسالم جسمِهِ ومعتلّ عينيهِ وناقصِ خَصرِهِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47064.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كوى جوفَ قَلْبي لفُّ صُدغٍ مُشابهٌ <|vsep|> علامةَ مهموزٍ بمحنيِّ ظَهرِهِ </|bsep|> </|psep|>
|
سكبزنا لا يزال مفتخرا
|
المنسرح
|
سِكْبَزُنا لا يزالُ مُفتْخِراُ بأصلِهِ وهو ليسَ بالفاخِرْ مقلوبٌ نصفِ اسْمِهِ لزَوجتِهِ يحبُّ مقلوبَ نصفِهِ الخِرْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47065.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_12|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سِكْبَزُنا لا يزالُ مُفتْخِراُ <|vsep|> بأصلِهِ وهو ليسَ بالفاخِرْ </|bsep|> </|psep|>
|
لا ترج خيرا شاملا في البشر
|
السريع
|
لا ترجُ خيراً شاملاً في البشرْ فشرُّهُم أَشملُ ن يُعْتَبرْ ثلثاهمُم شَرٌّ ومصداقُ ما حكيتُهُ حَصْرُ حروفِ البَشَرْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47066.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا ترجُ خيراً شاملاً في البشرْ <|vsep|> فشرُّهُم أَشملُ ن يُعْتَبرْ </|bsep|> </|psep|>
|
شعري يعلو الشعري برتبته
|
المنسرح
|
شِعرَي يَعلو الشِّعري برُتبتِهِ ويسحبُ الذَّيلَ فوقَه قَدْري في كلِّ بحرٍ عجائبٌ وأنا ال بَحرُ ولكن عجائبي شِعري
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47067.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_12|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شِعرَي يَعلو الشِّعري برُتبتِهِ <|vsep|> ويسحبُ الذَّيلَ فوقَه قَدْري </|bsep|> </|psep|>
|
لله أي فتى أقل رداءه
|
الكامل
|
للهِ أي فتىً أقلَّ رداءَهُ كَتِفي على حينَ استمرَّ مَريري باكي سحابِ الجودِ يضحك بشرُهُ عن غرَّةٍ قَمَريّةِ التصويرِ ما حطّه بطنٌ لى ظهرِ الثّرى لاّ لعُودَيْ منبرٍ وسَريرِ رَضَعَتْهُ والدتي وبوّأهُ أبي صدرَ الممالكِ بعدَ حِجْرِ الظِّيرِ فمتَى يُثر الحروبِ يقُلْ لَهُ خيشومُهُ يفديكَ كُلُّ عَبيرِ أَيَرى العدوُّ وقد تعدَّى طَورَهُ ألاّ أَشُقَّ صِماخَهُ بِزَئيري ويَدي مُساعدتي وسَيفيَ ساعدي والرمحُ ظَهري والسِّنانُ ظَهيري فليكثرِ الحسادُ فيَّ مقالَهُم شَرْوى الكلابِ تناوَحَتْ بِهَريرِ ها نني قَرْمٌ تَناهبَ مَرتعي جُرْبٌ فهجْتُ مُجَرْجِراً بِهديرِ
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem47068.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> للهِ أي فتىً أقلَّ رداءَهُ <|vsep|> كَتِفي على حينَ استمرَّ مَريري </|bsep|> <|bsep|> باكي سحابِ الجودِ يضحك بشرُهُ <|vsep|> عن غرَّةٍ قَمَريّةِ التصويرِ </|bsep|> <|bsep|> ما حطّه بطنٌ لى ظهرِ الثّرى <|vsep|> لاّ لعُودَيْ منبرٍ وسَريرِ </|bsep|> <|bsep|> رَضَعَتْهُ والدتي وبوّأهُ أبي <|vsep|> صدرَ الممالكِ بعدَ حِجْرِ الظِّيرِ </|bsep|> <|bsep|> فمتَى يُثر الحروبِ يقُلْ لَهُ <|vsep|> خيشومُهُ يفديكَ كُلُّ عَبيرِ </|bsep|> <|bsep|> أَيَرى العدوُّ وقد تعدَّى طَورَهُ <|vsep|> ألاّ أَشُقَّ صِماخَهُ بِزَئيري </|bsep|> <|bsep|> ويَدي مُساعدتي وسَيفيَ ساعدي <|vsep|> والرمحُ ظَهري والسِّنانُ ظَهيري </|bsep|> <|bsep|> فليكثرِ الحسادُ فيَّ مقالَهُم <|vsep|> شَرْوى الكلابِ تناوَحَتْ بِهَريرِ </|bsep|> </|psep|>
|
غريبكم ليس له دار
|
السريع
|
غريبُكُمْ ليسَ لهُ دارُ ما هكذا يُحترمُ الجارُ طيّرني فكري ليكم وفي قَلبي لطيرِ الغَمِّ أَوكارُ ومن ورائي فارْحَموا غُربتي حدائقٌ غُلْبٌ وأَنْهارُ لكنَّني خلفتُهَا مُكرهاً والدهرُ تاراتٌ وأَطْوارُ وفي نزول الخانِ عارٌ وفي أمثالِكُم نارٌ ولا عارُ
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem47069.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ر <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> غريبُكُمْ ليسَ لهُ دارُ <|vsep|> ما هكذا يُحترمُ الجارُ </|bsep|> <|bsep|> طيّرني فكري ليكم وفي <|vsep|> قَلبي لطيرِ الغَمِّ أَوكارُ </|bsep|> <|bsep|> ومن ورائي فارْحَموا غُربتي <|vsep|> حدائقٌ غُلْبٌ وأَنْهارُ </|bsep|> <|bsep|> لكنَّني خلفتُهَا مُكرهاً <|vsep|> والدهرُ تاراتٌ وأَطْوارُ </|bsep|> </|psep|>
|
إذا الفجار أطغاهم غناهم
|
الوافر
|
ذا الفُجّارُ أَطغاهُمْ غِناهُمْ فعامُهُمُ بهِ عامُ الفِجارِ فيفجَؤُهمْ بأرماحٍ طِوالٍ ويفجعُهُمْ بأعمارٍ قِصارِ فمن دامي الكعوبِ بذي كعوبٍ مَخضوبِ الفقارِ بذي الفقارِ
|
قصيدة هجاء
|
https://www.aldiwan.net/poem47070.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> ر <|theme_4|> <|psep|> <|bsep|> ذا الفُجّارُ أَطغاهُمْ غِناهُمْ <|vsep|> فعامُهُمُ بهِ عامُ الفِجارِ </|bsep|> <|bsep|> فيفجَؤُهمْ بأرماحٍ طِوالٍ <|vsep|> ويفجعُهُمْ بأعمارٍ قِصارِ </|bsep|> </|psep|>
|
يا مؤمنا يطلع شمسا إذا
|
السريع
|
يا مؤمناً يُطلعُ شمساً ذا ألقتْ ذُكاءُ اليد في كافِرِ فدُمْ لمَكْسورِ العُلا جابِراً ما كسرَ الجوعَ أبو جابِرِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47071.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا مؤمناً يُطلعُ شمساً ذا <|vsep|> ألقتْ ذُكاءُ اليد في كافِرِ </|bsep|> </|psep|>
|
وما أنس لا أنس يوم الرحيل
|
المتقارب
|
وما أنسَ لا أنسَ يومَ الرحيلِ ذْ أزمعتْ لُ ليَلى ابتْكارا أفاضَتْ دُموعاً وفضَّت جموعاً وشاقَتْ صُدوراً وشقّت صدارا وجارتْ فصارَ ليَ الحُزنُ جارا ونارتْ فأضرمت القلبَ نارا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47072.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وما أنسَ لا أنسَ يومَ الرحيلِ <|vsep|> ذْ أزمعتْ لُ ليَلى ابتْكارا </|bsep|> <|bsep|> أفاضَتْ دُموعاً وفضَّت جموعاً <|vsep|> وشاقَتْ صُدوراً وشقّت صدارا </|bsep|> </|psep|>
|
ما أنس لا أنسه والبين جد به
|
البسيط
|
ما أنسَ لا أنسَهُ والبَينُ جدَّ بهِ وفَجعةُ الدهرِ لا تُبقي ولا تَذَرُ وفي فؤاديَ من لذعِ الهوى سَقَرٌ طولَ الزَّمانِ وما أداك ما سَقَرُ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47073.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما أنسَ لا أنسَهُ والبَينُ جدَّ بهِ <|vsep|> وفَجعةُ الدهرِ لا تُبقي ولا تَذَرُ </|bsep|> </|psep|>
|
تذكر نجدا فحن ادكارا
|
المتقارب
|
تذكّرَ نجداً فحنَّ ادِّكارا وقال سقَى اللهُ تلكَ الدِّيارا ولاَحَ بِها برقُها فاستعارَ فؤادُ المتيّمِ منها اسْتعارا وشاقتْهُ من عُصْرِها حالتانِ خلعُ العِذارِ ووصلُ العَذارى لياليَ أكنافُها طَلْقَةٌ ولم يُحدُثِ الشملُ فيها انتِشارا تسيلُ أباريقُها بالمدامِ كما جرحَ البازُ جيدَ الحبُارى تَغصّيتُ عنها سوى حسرةٍ تُديمُ المُقامَ وتَأبى انْحِسارا فللهِ ما أجهلَ المستهامَ أبعدَ العشيّةِ يَرْجو عَرارا
|
قصيدة وطنيه
|
https://www.aldiwan.net/poem47074.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> ر <|theme_2|> <|psep|> <|bsep|> تذكّرَ نجداً فحنَّ ادِّكارا <|vsep|> وقال سقَى اللهُ تلكَ الدِّيارا </|bsep|> <|bsep|> ولاَحَ بِها برقُها فاستعارَ <|vsep|> فؤادُ المتيّمِ منها اسْتعارا </|bsep|> <|bsep|> وشاقتْهُ من عُصْرِها حالتانِ <|vsep|> خلعُ العِذارِ ووصلُ العَذارى </|bsep|> <|bsep|> لياليَ أكنافُها طَلْقَةٌ <|vsep|> ولم يُحدُثِ الشملُ فيها انتِشارا </|bsep|> <|bsep|> تسيلُ أباريقُها بالمدامِ <|vsep|> كما جرحَ البازُ جيدَ الحبُارى </|bsep|> <|bsep|> تَغصّيتُ عنها سوى حسرةٍ <|vsep|> تُديمُ المُقامَ وتَأبى انْحِسارا </|bsep|> </|psep|>
|
يمر علي زمان الربيع
|
المتقارب
|
يمر عليّ زمانُ الرّبيع ولا العيشُ حلوٌ ولا الكأسُ مُرّ فأفلاكُه بعنادي تَدورُ وأخلافُه بخلافي تَدرِ أجَرَّعُ من شَرْيِهِ ما يسوءُ وأُحرَمُ من أَرْيِهِ ما يَسُر وأَشربُ من مُقلتي ما يَضيرُ وكلُ من كبدي ما يَضرّ ودَمعي كالبحرِ طامي العُبابِ وَعينيَ في مائِها المِلحُ ذُرّ غَدت نُهُري وهْيَ دُهْمُ الثِّيابِ وكنتُ وكانتْ لياليَّ غُرّ لوردٍ من الخدِ أُضحِي أشمُّ ومسكٍ منَ الصدغِ أُمسي أَجرّ وليسَ يفي لي وأينَ الوفاءُ صديقٌ صَدوقٌ منَ الناسِ طُرّ وممّا يشقّ على الحرِّ أنْ يقالَ لكلٍّ منَ الناسِ حُرّ
|
قصيدة عتاب
|
https://www.aldiwan.net/poem47075.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> ر <|theme_16|> <|psep|> <|bsep|> يمر عليّ زمانُ الرّبيع <|vsep|> ولا العيشُ حلوٌ ولا الكأسُ مُرّ </|bsep|> <|bsep|> فأفلاكُه بعنادي تَدورُ <|vsep|> وأخلافُه بخلافي تَدرِ </|bsep|> <|bsep|> أجَرَّعُ من شَرْيِهِ ما يسوءُ <|vsep|> وأُحرَمُ من أَرْيِهِ ما يَسُر </|bsep|> <|bsep|> وأَشربُ من مُقلتي ما يَضيرُ <|vsep|> وكلُ من كبدي ما يَضرّ </|bsep|> <|bsep|> ودَمعي كالبحرِ طامي العُبابِ <|vsep|> وَعينيَ في مائِها المِلحُ ذُرّ </|bsep|> <|bsep|> غَدت نُهُري وهْيَ دُهْمُ الثِّيابِ <|vsep|> وكنتُ وكانتْ لياليَّ غُرّ </|bsep|> <|bsep|> لوردٍ من الخدِ أُضحِي أشمُّ <|vsep|> ومسكٍ منَ الصدغِ أُمسي أَجرّ </|bsep|> <|bsep|> وليسَ يفي لي وأينَ الوفاءُ <|vsep|> صديقٌ صَدوقٌ منَ الناسِ طُرّ </|bsep|> </|psep|>
|
أطلعت يا قمري على بصري
|
الكامل
|
أَطلعتَ يا قَمري على بَصَري وجهاً شَغلتَ بحسنِهِ نَظَري ونزلتَ في قَلبي ولا عجبٌ فالقلبُ بعضُ منازِل القَمَرِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47076.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَطلعتَ يا قَمري على بَصَري <|vsep|> وجهاً شَغلتَ بحسنِهِ نَظَري </|bsep|> </|psep|>
|
إن كان إبليس لإبلاسه
|
السريع
|
ن كانَ بليسُ لبلاسِهِ من رحمةِ اللهِ يُسمّى كّذا فاسْمِيَ فْليسٌ لأني منَ الْ فلاسِ في خَطبٍ شَديدِ الأذى
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47077.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> ذ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ن كانَ بليسُ لبلاسِهِ <|vsep|> من رحمةِ اللهِ يُسمّى كّذا </|bsep|> </|psep|>
|
نفسي فداء لذي حفاظ
|
البسيط
|
نَفسي فداءٌ لذي حفاظٍ ينفذُ في مُهجتي نَفاذا قلتُ وقد تهتُ في هَواهُ يا ليتَني متُّ قبلَ هذا
|
قصيدة مدح
|
https://www.aldiwan.net/poem47078.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_4|> ذ <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> نَفسي فداءٌ لذي حفاظٍ <|vsep|> ينفذُ في مُهجتي نَفاذا </|bsep|> </|psep|>
|
شغلت بسمعاني مرو مسامعي
|
الطويل
|
شَغلتُ بسمعانِّي مروٍ مَسامعي فحزتُ المُنى من أَوحدِ العصرِ فَردِهِ وأُلبستُ زيّاً من نسائجِ وَشيِهِ وقُلِّدتُ سمطاً من جواهِرِ عقدِهِ وسرَّحتُ منه الطرفَ في متواضعٍ أتى نحوَهُ الجبّارُ وهْوَ ابنُ عَبْدِهِ فباتَ عزيزَ العيشِ في بيتِ عزِّهِ وظلَّ قريرَ العَينِ في ظلِّ مَجْدِهِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47079.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شَغلتُ بسمعانِّي مروٍ مَسامعي <|vsep|> فحزتُ المُنى من أَوحدِ العصرِ فَردِهِ </|bsep|> <|bsep|> وأُلبستُ زيّاً من نسائجِ وَشيِهِ <|vsep|> وقُلِّدتُ سمطاً من جواهِرِ عقدِهِ </|bsep|> <|bsep|> وسرَّحتُ منه الطرفَ في متواضعٍ <|vsep|> أتى نحوَهُ الجبّارُ وهْوَ ابنُ عَبْدِهِ </|bsep|> </|psep|>
|
وقاض لنا أير أيد
|
المتقارب
|
وقاضٍ لنا أَيّرٍ أَيِّدِ يَنيكَ الرَّدِيَّ معَ الجَيِّدِ فقلتُ تقولُ بهِم أم بهنَّ فقالَ بهِمِنَّ يا سَيِّدي
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47080.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_5|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وقاضٍ لنا أَيّرٍ أَيِّدِ <|vsep|> يَنيكَ الرَّدِيَّ معَ الجَيِّدِ </|bsep|> </|psep|>
|
لا تنكري يا عز إن ذل الفتى
|
الكامل
|
لا تُنكري يا عزَّ ن ذلَّ الفَتى ذو الأصل واسْتَعلى لئيمُ المَحتدِ نَّ البُزاةَ رؤوسُهُنَّ عواطل والتاجُ معقودٌ برأسِ الهُدهدِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47081.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا تُنكري يا عزَّ ن ذلَّ الفَتى <|vsep|> ذو الأصل واسْتَعلى لئيمُ المَحتدِ </|bsep|> </|psep|>
|
لبس الشتاء من الجليد جلودا
|
الكامل
|
لبسَ الشتاءُ منّ الجليدِ جُلودا فَالبسْ فقدْ بَردَ الزمانُ بُرودا كم مؤمنٍ قرَصتْهُ أظفارُ الشِّتا فَغَدا لسكّانِ الجَحيمِ حَسودا وتَرى طيورَ الماءِ في وكُناتِها تختارُ حرَّ النارِ والسّفّودا وذا رمَيْتَ بفضلِ كأسكَ في الهوّا عادَتْ عليكَ من العّقيقِ عُقودا يا صاحِبَ العُوديْنِ لا تُهْمِلهما حَرِّك لنا عوداً وحَرِّقْ عُودا
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem47082.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> لبسَ الشتاءُ منّ الجليدِ جُلودا <|vsep|> فَالبسْ فقدْ بَردَ الزمانُ بُرودا </|bsep|> <|bsep|> كم مؤمنٍ قرَصتْهُ أظفارُ الشِّتا <|vsep|> فَغَدا لسكّانِ الجَحيمِ حَسودا </|bsep|> <|bsep|> وتَرى طيورَ الماءِ في وكُناتِها <|vsep|> تختارُ حرَّ النارِ والسّفّودا </|bsep|> <|bsep|> وذا رمَيْتَ بفضلِ كأسكَ في الهوّا <|vsep|> عادَتْ عليكَ من العّقيقِ عُقودا </|bsep|> </|psep|>
|
لرجله عندي يد إذ خطت
|
السريع
|
لرجلهِ عِندي يدٌ ذ خَطَت نَحوي فداها كل رجل ويد فلا تمتّعتُ بحُريّتي ن لم أعامِلْهُ برقِّ الأبَد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47083.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لرجلهِ عِندي يدٌ ذ خَطَت <|vsep|> نَحوي فداها كل رجل ويد </|bsep|> </|psep|>
|
عراني زكام فابتلاني مكرها
|
الطويل
|
عَراني زكامٌ فابتَلاني مُكْرها بهجرِ بديعٍ في ملاحتِهِ فردِ وذاك لشمِّي وردَ خدَّيْهِ دائماً وقد يَعْتري داءُ الزكامِ من الوردِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47084.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عَراني زكامٌ فابتَلاني مُكْرها <|vsep|> بهجرِ بديعٍ في ملاحتِهِ فردِ </|bsep|> </|psep|>
|
واتفاق حسن ألف
|
الرمل
|
واتّفاقٍ حَسَنٍ أَلْ لَفَ شملاً قد تبدَّدْ واعتناق ضيّقٍ يو همُكَ المَمْزوجَ مُفردْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47085.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_3|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> واتّفاقٍ حَسَنٍ أَلْ <|vsep|> لَفَ شملاً قد تبدَّدْ </|bsep|> </|psep|>
|
كأنه فرعون إلا أنه
|
الكامل
|
كأنّه فرعونُ لاّ أنّهُ من جانبِ الوجْعاءٍ ذُو الأوتاد
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47086.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_14|> <|theme_0|> <|psep|> </|psep|>
|
أوالدتي بعدت على التداني
|
الوافر
|
أوالدتي بعُدتِ على التّداني فيا عجباً من الدّاني البعيدِ وكانَ لنا دعاؤك في صُعودٍ فكيفَ انحطَّ من تحتِ الصّعيدِ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47087.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أوالدتي بعُدتِ على التّداني <|vsep|> فيا عجباً من الدّاني البعيدِ </|bsep|> </|psep|>
|
أشاع فساده الفسوي نصر
|
الوافر
|
أشاع فسادَهُ الفَسَوي نصرٌ وفاقَ جميعَ أهلِ فَسا فَسادا فسا هَجوي عيله فَسادَ خسٌ بمن هجوٌ عليه فَسا فَسادا
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47088.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أشاع فسادَهُ الفَسَوي نصرٌ <|vsep|> وفاقَ جميعَ أهلِ فَسا فَسادا </|bsep|> </|psep|>
|
برى جسدي حب العلا فتهدمت
|
الطويل
|
برى جسدي حُب العُلا فتهدّمت ورَحْلي على الحَرْف العَلاةِ مَشِيدُ وقد مَلَكتْني شيمةٌ ملكيّةٌ وَهَمِّيَ جِنِّيٌّ الغرامِ مَرِيدُ فللهِ نفسٌ عذَّبتني بهمِّها عَراني بها النّقصانُ وهي تَزيدُ تُطاوِعُني السادُ وهْيَ أبيّةٌ ويَدْنو ليَّ النّجمُ وهْو بعيد وقَفرٍ يظل الركبُ في حُجُراتهِ يضل ومنها قائمٌ وحَصيدُ ذا استَبقَتْني الريحُ فيها تعجبتْ وقالتْ لحاكَ اللهُ أينَ تريدُ تناسَبَ فيها قيدُ رُمحي وليّلتي وغايتُها كُل الثلاثِ مَديدُ
|
قصيدة حزينه
|
https://www.aldiwan.net/poem47089.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_13|> د <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> برى جسدي حُب العُلا فتهدّمت <|vsep|> ورَحْلي على الحَرْف العَلاةِ مَشِيدُ </|bsep|> <|bsep|> وقد مَلَكتْني شيمةٌ ملكيّةٌ <|vsep|> وَهَمِّيَ جِنِّيٌّ الغرامِ مَرِيدُ </|bsep|> <|bsep|> فللهِ نفسٌ عذَّبتني بهمِّها <|vsep|> عَراني بها النّقصانُ وهي تَزيدُ </|bsep|> <|bsep|> تُطاوِعُني السادُ وهْيَ أبيّةٌ <|vsep|> ويَدْنو ليَّ النّجمُ وهْو بعيد </|bsep|> <|bsep|> وقَفرٍ يظل الركبُ في حُجُراتهِ <|vsep|> يضل ومنها قائمٌ وحَصيدُ </|bsep|> <|bsep|> ذا استَبقَتْني الريحُ فيها تعجبتْ <|vsep|> وقالتْ لحاكَ اللهُ أينَ تريدُ </|bsep|> </|psep|>
|
تعال نندب مع ورق الغضا
|
السريع
|
تعالَ نَنْدُبْ مع وُرْقِ الغَضا على عهودٍ كَرَبَتْ أنْ تَبيدْ وقلِّصِ الذيلَ وشمِّرهُ عَن خَلْفٍ من الخلقِ حَكاهم لَبيدْ
|
قصيدة قصيره
|
https://www.aldiwan.net/poem47090.html
|
الباخرزي
|
علي بن الحسن بن علي بن أبي الطيب الباخرزي، أبو الحسن.
أديب من الشعراء الكتاب. من أهل باخرز (من نواحي نيسابور) تعلم بها وبنيسابور، وقام برحلة واسعة في بلاد فارس والعراق. وقتل في مجلس أنس بباخرز. كان من كتاب الرسائل. وله علم بالفقه والحديث. اشتهر بكتابه (دمية القصر وعصرة أهل العصر - ط) وهو ذيل ليتيمة الدهر للثعالبي. وله (ديوان شعر - خ) في مجلد كبير في المستنصرية ببغداد (الرقم 1304).
|
https://www.aldiwan.net/cat-poet-Al-Bakhrzi
|
العصر المملوكي
| null | null | null |
<|meter_16|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تعالَ نَنْدُبْ مع وُرْقِ الغَضا <|vsep|> على عهودٍ كَرَبَتْ أنْ تَبيدْ </|bsep|> </|psep|>
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.